‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫التتكرتااتااتارت‪:‬ك اا تر ب‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ ٦‬عر‪ :‬ا‬ ‫‏‪2:‬‬ ‫ت‬ ‫كمي‬ ‫ظل ‪. 7 :‬‬ ‫لاب‬ ‫{‬ ‫لاه اتتننا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪٢‬ت‪٢‬ار‪٢٦‬ابر بي‪....‬‬ ‫ً‬ ‫‪7 -2‬‬ ‫‪:‬‬‫‪282‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫مت‪ .‬قاقمتتك؛‬ ‫ات!‬ ‫×‪%}:‬‬ ‫مب‬ ‫‏‪١٥‬‬ ‫‪ 1‬ننا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ .‬رن الشنان‬ ‫تائب زثيس المحكمة الغليا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫نها‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫مر‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪.٦‬‬ ‫‪7‬‬ ‫خرترحصع‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫منعت‬ ‫`‬ ‫‪ْ2‬‬ ‫ِ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١٨‬‬ ‫خ‬ ‫‪9‬‬ ‫تر‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫!‪6‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫)ند«‬ ‫تر‪:‬‬ ‫ش‬ ‫‪7‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫س‬ ‫_‬ ‫خر !‪,‬‬ ‫_ سجہے۔۔‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫`‬ ‫‏‪ :‬‏‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪:3‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏"‬ ‫ب‬ ‫با‬ ‫جم‬ ‫اج‬ ‫‪/‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫`‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫م‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‏‪.٩‬‬ ‫ن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫؛`‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫<`<تمحدهجوح‬ ‫‏‪١‬‬ ‫إ‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪".٢‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪× ٥‬۔‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٦٩‬‬ ‫"‬ ‫ة‬ ‫!‬ ‫س‬ ‫يحج‬ ‫‏‪.٢٦‬‬ ‫ون!هركي‬ ‫‪:‬‬ ‫سن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫|‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪`٠‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪ ٧‬‏‪`٦‬د`؛‬ ‫‪`.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يده‬ ‫‏‪١٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ى‬ ‫|‬ ‫‪١‬‬ ‫ك‬ ‫‪2‬‬ ‫حز‬ ‫مججحجر‬ ‫‪ :‬كازالخارنا‬ ‫سر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫ا‬ ‫دخبرالنرن تراني‬ ‫نائب رئيس المحكمة العليا‬ ‫سلطنة عمان‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬ ‫التتكتالأرلَ‬ ‫‪ ١٤٣٨‬ه‪ ‎‬م‪/٧١٠٢‬‬ ‫نشر وتوزيع‪:‬‬ ‫الآثار‬ ‫مكتبة خزائن‬ ‫‪ -‬بركاء‬ ‫مان‬ ‫سلطنة‬ ‫‪٠٠٩٦٨٩٥٥١٠٠٢٥‬‬ ‫‪- ٠٠٩٦٨٩٨١٧٧٧٨٩‬‬ ‫نقال‪‎:‬‬ ‫الراعي الإعلامي‪:‬‬ ‫موقع بصيرة الإلكتروني‬ ‫موسوعة إلكترونية في العلوم الإسلامية‬ ‫‪2‬‬ ‫لسماحة الشيح العامة أحمد بن حمد الخليلي‬ ‫‪4‬‬ ‫المفتي العام لسلطنة عمان‬ ‫‪. -‬ج‪.‬‬ ‫عم‪.‬‬ ‫للتواصل‪:‬‬ ‫حرف العين‬ ‫الشيخ عامر بن بشير بن صالح المحروقي‬ ‫(ق !‪١‬۔‪١٢‬ه‪١٨/‬۔‪١٦٩‬م)‏‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫عاش فى النصف الثانى من القرن الثانى عشر والنصف الأول من القرن‬ ‫الثالث عشر الهجري؛ من بلدة النزار من ولاية إزكي‪.‬‬ ‫تقلد القضاء في الرستاق أول القرن الثالث عشر الهجري‪.‬‬ ‫له أشعار كثيرة‪ ،‬أكثرها في المواعظ والنصيحة وذم الدنيا‪.‬‬ ‫ه البوسعيدي‪ ،‬حمد بن سيف©ؤ قلائد الجمان ص ‏‪.٣٠٦ _ ٣٠٥‬‬ ‫ه البهلاني‪ ،‬يحيى بن محمدا نزهة المتأملين ص ‏‪.٩٨‬‬ ‫‪٢٠٠٠‬م‬ ‫‪ ٥‬البهلاني‪ ،‬يحيى بن محمدا الحياة العلمية في إزكي‪ ،‬مكتبة أبي مسلم مسقط‘{‪‎‬‬ ‫‪١٤‬ص‪ ‎‬۔‪.٤٢ ‎‬‬ ‫ه معجم البابطين لشعراء العربية في القرنين التاسع عشر والعشرين حرف العين‪.‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية{ ‏‪.٢٥٦‬‬ ‫ه السعدي‘ فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.١١٥/٢‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج ‏‪٢‬‬ ‫الشيخ عامر بن خميس بن مسعود بن تاصر؛‬ ‫‪.‬‬ ‫أبو مالك المالكي‬ ‫ا`‬ ‫(و‪ :‬‏‪ ٨٠‬‏‪:‬ت۔م‪٥٦٨١‬۔‪/٢٦٨١‬ه‪٢٨٢٦١‬۔ ليلة ‏‪ ٥‬رمضان ‪١٢٤٦‬ه‪٦٢٦/‬‏ قبراير ‪١٩٦٩٢٨‬م)‏‬ ‫أحمد بن حديد بن‬ ‫بن‬ ‫مسعود‬ ‫بن‬ ‫نا صر‬ ‫بن‬ ‫مسعود‬ ‫بن‬ ‫خميس‬ ‫عا مر بن‬ ‫خميس بن عبدالله بن عمر المالكي الشرياني يكنى بأبي مالك ويصل نسبه إلى‬ ‫شريان بن شاري بن يحمد‘ يجتمع نسبه ببني خروص في اليحمد‪.‬‬ ‫(‪١٦٢٨٠‬اه_‪١٢٨٢‬ه)‏ (‪١٨٦٤‬م۔‪١٨٦٦‬م)‏ وذلك قبل قيام إمامة الإمام عزان بن قيس‬ ‫نشأ في كنف أبيه تربية وعناية‪ ،‬وتعلم القرآن الكريم ومبادئ القراءة‬ ‫والكتابة فى بلده وادي بنى خالد‪.‬‬ ‫ثم انتقل مع أسرته إلى القابل من الشرقية واستقر في قرية عزا وكانت‬ ‫بين‬ ‫هناك ۔ يعنى منطقته ۔ لعشت‬ ‫أسباب الانتقال عديدة منها قوله‪« :‬لو عشت‬ ‫حظي أنقذني الله من الوادي إلى عرّ» “ ويروى‬ ‫ولكن لحسن‬ ‫الطبول والزمور‪،‬‬ ‫وقيل‪ :‬لطلب العلم ‪ .‬وكل واحد من هذه‬ ‫أنه انتقل لضيق العيش في بلده‬ ‫الأسباب يكفي للانتقال والبحث عن الموطن المناسب‪.‬‬ ‫التحويلا‬ ‫وبادر‬ ‫الديار‬ ‫فدع‬ ‫حالها‬ ‫عن‬ ‫الديار تغيرت‬ ‫وإذا‬ ‫وكان شديد الحرص عظيم الهمة في طلب العلم‪٨‬‏ حتى يروى عنه «أنه يوقد‬ ‫السراج من بعد العشاء ويواصل قراءته إلى الفجر‪ ،‬وفي ليلة ما هطلت أمطار‬ ‫غزيزة مصحوبة بالرعد والبرق‪ ،‬ولم ينتبه لذلك حتى خرج لصلاة الفجر فرأى‬ ‫المياه حول المنزل‪ ،‬فسأل أهل بيته قائلا من أين هذا؟ قالوا له وهم متعجبون‬ ‫من كلامه‪ :‬إنها نزلت أمطار بالليل» ‪.‬‬ ‫‏‪ 0٥‬۔‪.‬۔۔_۔۔۔‬ ‫‪ -‬وي‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حرف العين‬ ‫تكوين شخصيته‪:‬‬ ‫تلقى العلم على يد مجموعة من العلماء الجهابذة الكبار‪ ،‬الذين كان لهم‬ ‫الدور الكبير في الاستفادة منهم علما وعملا وأخلاقا‪ ،‬ومنهم‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬الشيخ سعيد بن علي بن عيسى بن سعيد بن علي بن عيسى بن‬ ‫سالم بن راشد بن حسن بن خميس الصقري الريامي‪ ،‬ولد في إبراء ونشأ في‬ ‫كنف أبيه كان محبا للعلم منذ صباه" تعلم على يد المحقق الشيخ سعيد بن‬ ‫خلفان الخليلي‪ ،‬وسافر إلى شرق أفريقيا في أواخر دولة السيد سعيد بن سلطان‬ ‫(تولێ الحكم في ‏‪ ٢٦٢٢٣‬ه_‪١٨ ٠٦/‬م ‪ ٦٢٧٢ -‬‏)م‪_/٦٥٨١‬ه واشتغل بالتجارة‪ ،‬فعاش‬ ‫مترددا بين غمان وشرق أفريقيا وساعيا لمساعدة الفقراء والمحتاجين‪.‬‬ ‫ولا يفتر لسانه عن‬ ‫طلبة العلم‬ ‫يؤوي‬ ‫الحال‬ ‫ميسور‬ ‫عالما ورغما زاهدا‬ ‫وكان‬ ‫ذكر الله‪ ،‬متواضعا خاشعا خائفا من سوء العاقبة‪.‬‬ ‫ولحبه لأهل الفضل والعلم أنشأ مدرسة‪ ،‬خرجت العديد من طلاب العلم‬ ‫ومن أبرزهم‪ :‬العلامة المالكي وابنه سعود وغيرهما‪ ،‬كما أنه يعين ذوي الحاجة‬ ‫من الفقراء والأيتام‪ .‬وكان السند والمعين للشيخ صالح بن علي الحارثي في‬ ‫القضاء على الاضطرابات والفتن والسعي للإصلاح بين الناس" حتى أن الشيخ‬ ‫صالح إذا أتته معونة من الشيخ الصقري يثني عليه ويقول «هذا من فعل‬ ‫المؤمنين فينا»‪.‬‬ ‫وكانت بينه وبين أصحابنا المغاربة مراسلات واهتم كثيرا بطباعة‬ ‫مؤلفاتهم‪ ،‬ومن بين الذين كان يراسلهم الشيخ القطب‘ حيث تواصلت الرسائل‬ ‫بينهما‪ 5‬فأرسل القطب إلى الشيخ بعض تآليفه وكتب عليها‪« :‬يرسل إلى الشيخ‬ ‫سعيد الصقري ليطبعه ثم يرده»‪ ،‬وجاء في غلاف الجزء الثالث من شرح شرح‬ ‫المختصر (أمانة تصل إلى الشيخ سعيد بن علي النعماني الصقري تجمع إلى‬ ‫ما وصله من شرح شرح مختصر العدل)‪.‬‬ ‫_‪ ___ ___ .‬معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج‪٢‬‏‬ ‫‪._ ......‬‬ ‫‪.‬۔‪.‬۔_۔ ه ‏‪ ٦‬ح‬ ‫توفى رنه في سنة (‪١٢٠١‬ه)‏ الموافق (‪١٨٨٤‬م)‏ وقد رثاه تلميذه العلامة‬ ‫أبو مالك بقصيدة يقول في مطلعها‪:‬‬ ‫حكت مبانيه يد الأيام‬ ‫لله أكبر يالَطؤد سامي‬ ‫الأعوام‬ ‫ولا نوم مدى‬ ‫عيش‬ ‫ما بعد فقدك ياسعيذ يلذ لي‬ ‫سُإُلا ولا ألتذ بالإنعام‬ ‫خلفتنني في حيرة لم أهتد‬ ‫مكسي الأرامل مطعم الأيتام‬ ‫مَن للغريب إذا أتى من غربة‬ ‫‏‪ ٢‬الشيخ صالح بن علي بن ناصر بن عيسى بن صالح بن عيسى بن‬ ‫راشد بن سعيد بن رجب الحارثي ولد في القابل سنة (‪١٢٥٠‬ه)‏ ونشأ بها‪.‬‬ ‫وهاجر إلى زنجبار وتعلم النحو والصرف وعلمي المعاني والبيان على أحد‬ ‫أرض الصومال‪ ،‬ثم أخذ العلم عن الشيخ سعيد بن خلفان الخليلي‪،‬‬ ‫علماء‬ ‫مترددا عليه حتى أصبح من العلماء المشار إليهم بالبنان‪ ،‬وأعلم أهل‬ ‫وبقي‬ ‫بالحلال والحرام وقام بخدمة الإسلام والمسلمين‪ ،‬من إعزاز كلمة الحق‬ ‫زمانه‬ ‫راية الإسلام والإصلاح بين الناس‪ ،‬حيث كان يقسّا حازما متواضعا‬ ‫ورفع‬ ‫للحق‪ ،‬وعاش بعد انتهاء دولة الإمام محتسبا غيورا على دين الله‪ ،‬وتوجد له‬ ‫أجوبة فقهية قام بجمعها الشيخ سعود بن حميد أبوالوليد‪ ،‬وسماها «عين‬ ‫المصالح في أجوبة الشيخ الصالح» وله أيضًا رسالة في الجهاد‪.‬‬ ‫توفي ينه شهيدا في سنة (‪١٣١٤‬ه)‏ الموافق (‪١٨٩٥‬م)‪،‬‏ حيث قتل في قرية‬ ‫الجيلةء من ولاية سمائل ودفن بها‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬العلامة نور الدين أبو محمد عبدالله بن حميد بن سلوم بن عبيد بن‬ ‫خلفان بن خميس السالمي من بني ضبة‪ ،‬ولد ببلدة الحوقين من أعمال الرستاق‪،‬‬ ‫في سنة ‪١٢٨٦‬اه‏ الموافق (‪١٨٧٠‬م)‪،‬‏ ونشأ بها‪ ،‬وقرأ القرآن الكريم عند والده زثثث‬ ‫وكت بصره وهو ابن اثنتي عشرة سنة‪ ،‬وكان في صباه حافظا قوي الذاكرة‪.‬‬ ‫عرف بغزارة علمه‪ ،‬وإليه انتهت رئاسة العلم ببمحمان‪ ،‬يظهر ذلك من تآليفه‬ ‫الجمة في مختلف الفنون الشرعية والعربيةث وهو من أهل التحقيق والإجادة‬ ‫‏۔۔‪.‬۔۔‪٥‬ہ ‪..‬۔۔‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫‪-‬جه‬ ‫ستبدو‬ ‫۔۔۔‬ ‫ب‪.‬۔سباس‬ ‫۔۔۔‬ ‫۔۔۔‬ ‫۔۔۔س‪..‬‬ ‫۔۔‬ ‫فى التأليف والإجتهاد المطلق‪ ،‬وكان شديد اليقظة على التطورات التى تطرأ‬ ‫على الأمة الإسلامية عامة والأمة المانية خاصة‪.‬‬ ‫وكان له الدور العظيم والفضل العميم في إعادة الإمامة في غُمان‬ ‫والنهوض بالأمة المممانية واستعادة مجدها الباذخ الذي أباده التحزب‬ ‫والاختلاف دهرا طويلا‪.‬‬ ‫فلازم الشيخ عامر أستاذه نور الدين السالمي وانقطع إليه وذلك بعد انتقال‬ ‫وكاتبه ونال‬ ‫قارئه‬ ‫فكان‬ ‫‏م‪_/١٩٨١‬ه‪ ٣١‬وإقامته بهاك‬ ‫‏‪٠٨‬‬ ‫إلى الشرقية سنة‬ ‫الدين‬ ‫نور‬ ‫عنده حظوة خاصة‪ ،‬ويظهر ذلك من خلال أبياته التي بعثها الشيخ لتلميذه‬ ‫عندما خرج لزيارة أقاربه قال فيها‪:‬‬ ‫وأنت فتى عددتك للنوائ‬ ‫أعامر أنت عندي خير صاحب‬ ‫وكاتب‬ ‫قار‬ ‫بلا‬ ‫وتتركه‬ ‫اختيا ر‬ ‫بلا‬ ‫أخيك‬ ‫أترحل عن‬ ‫غدا بعد الأحبة دون صاحب‬ ‫لقد ضاق الفضاء على خليل‬ ‫لأعتمد الرحيل على النجائب‬ ‫لئن لم تأتني في كل يوم‬ ‫وغربا والجنوب وكل جانب‬ ‫وأضرب في نواحي الأرض شرقا‬ ‫له‬ ‫ومرجع أفكاره‪.‬‬ ‫ومخباً أسراره‬ ‫قرينه في جميع خطواته ورحلاته‬ ‫وكان‬ ‫الشاعر جمعة بن‬ ‫يقول‬ ‫للقيام بالبيعة » حيث‬ ‫الفضل في مؤازرته وشذ عضده‬ ‫في ذلك‪:‬‬ ‫هاشل الخنجري‪،‬‬ ‫سليم بن‬ ‫خيرات منقطع القرين‬ ‫المالك ال‬ ‫والمالكي‬ ‫ببطان هديهما الوضيرث‬ ‫ومن استوى‬ ‫شد أزره‬ ‫وفي سبيل تلك البيعة خرج إمامنا السالمي ومعه تلميذه النجيب أبو مالك‬ ‫ومن معهما من الفضلاء إلى بلدة تنوف‪ ،‬حيث تمت البيعة على أيديهم ‪.‬‬ ‫وهي المبايعة بالإمامة للإمام سالم بن راشد الخروصي ينه في عام‬ ‫‪١٣٣١‬ه_‪.‬‏ كما تولى الشيخ عامر كتابة وصية شيخه نور الدين السالمى وهي‪:‬‬ ‫_ معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج‬ ‫‪.‬‬ ‫‏_‪ ٨ .‬ح‪-‬‬ ‫لو م‬ ‫س‬ ‫بن‬ ‫حميد‬ ‫بسم الله الرحمن الرحيم اوصى الشيخ عبل الله بن‬ ‫السالمى فى في صحة من جسمه ووفور من عقله ‪ .‬اوصى بأن تقام حدود الله‬ ‫يقام‬ ‫ونواهيه ‏‪ ٦‬وأن‬ ‫الله وجميع‬ ‫محارم‬ ‫تجتنب‬ ‫وأن‬ ‫‪......‬‬ ‫يكون‬ ‫وأن‬ ‫في الأرض‬ ‫العدل والإحسان في جميع ارض للله‪ ،‬واوصى على إخوانه بالحق والصبر‪.‬‬ ‫وأوصى لأقاربه الذين لا يرثونه بعشرة قروش فضة\ ولفلج قابل عيسى‬ ‫و لمسجد‬ ‫وعمن يخصه‪.‬‬ ‫بخمسة قروش ئ تنشذ في صلاحه‪0‬ا حتيا طا عنه‬ ‫عليه له‪ .‬ولمسجد‬ ‫حقى‬ ‫فضة من‬ ‫قرية ‏‪ ١‬لمضيبي بثلانة قروش‬ ‫الصوا ر من‬ ‫الشريعة من قابل عيسى بقرش فضة احتياطا عنه وأوصى بعشر كفارات‬ ‫مرسلة ‪ .‬وبكفارتين مغلظتين‪ ،‬وبأن يصام عنه ثلاثة أشهر بدلا احتياطا عما‬ ‫على‬ ‫ماله بعد موته‬ ‫وبإنفاذ هذا كله من‬ ‫شهر رمضان‬ ‫يخشى فساده من صوم‬ ‫رأي وصيه منه بذلك‪ ،‬وقد جعل وصيه في هذا وغيره وخليفته على أولاده‬ ‫بن صالح \ وقد رجع عن كل وصية أوصى بها قبل اليوم ‏‪ ٦‬وذلك‬ ‫الشيخ عيسى‬ ‫في يوم ‏‪ ١٨‬من شهر جمادى الآخرة من سنة ‏‪ ١٣٢٢‬هجري كتبه شاهدا به‬ ‫أقر الشيخ عبدالله بن حميد السالمى أن كل كتاب وجد في كتبه مكتوبا فيه‬ ‫أنه من كتب هاشل بن مسعود الحجري فهو وقف يجعل على يد من يدرس‬ ‫الفقه‪ ،‬إقرارا منه بذلك‪ ،‬وأوصى بإيقاف جميع كتبه لمن شاء أن يقرأ فيها من‬ ‫المسلمين على رأي القابض بها‪ ،‬رجاء لما عند الله من الثواب الجزيل‪ ،‬وصية‬ ‫منه بذلك‘ في يوم ‏‪ ١٨‬من شهر جمادى الآخرة من سنه ‏‪ ١٣٢٢‬هجري كتبه شاهدا‬ ‫به الفقير عامر بن خميس المالكى بيده‪.‬‬ ‫بيده‪.‬‬ ‫البراشدي‬ ‫عليه ‏‪ ٠‬كتبه أحمد بن حمود‬ ‫أشهدني على ذلك فشهدت‬ ‫سالم بن راشد الخروصى بيده‬ ‫أشهدني على هذا كله ‪7‬‬ ‫وذلك بتاريخ ماتقدم‪.‬‬ ‫‏‪.١٣٢٢‬‬ ‫شهدت بذلك عليه كتبه عبد الله بن غابش بيده بتاريخ يوم ‏‪ ٢٨‬صفر‬ ‫‪. ١‬‬ ‫‪..:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫من‬ ‫قام العلامة أبو مالك بالتدريس مع تحمله أعباء القضاء وغيره‪ 6‬فخرج‬ ‫وإدارة شؤون‬ ‫مدرسته علماء وقضاة أجلاء‪ ،‬اعتمد عليهم في الإفتاء والقضاء‬ ‫ومن أبرزهم‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬لمسلمير‪:‬‬ ‫الشيخ سليمان بن محمد بن أحمد بن عبد الله الكندي ‏‪ ١‬الذي ولد فى سنة‬ ‫(‪١٦٩٨‬ه)‏ الموافق (‪١٨٨١‬م)‏ وترجمة حياته موجودة في هذا المعجم‪.‬‬ ‫ولد عام‬ ‫الشيخ محمد بن سالم بن زاهر بن بدوي بن جمعة الرقيشي‪،‬‬ ‫فى هذا المعجم‪.‬‬ ‫وترجمة حياته موجودة‬ ‫الموافق (‪١٨٨٥‬م)‏‬ ‫(‪١٣٠٢‬ه_)‏‬ ‫الشيخ راشد بن حمد بن جمعة الحجري‪ ،‬وترجمة حياته موجودة فى هذا‬ ‫المعجم‪.‬‬ ‫الشيخ سعيد بن أحمد بن سليمان بن عامر الكندي‪ ،‬وترجمة حياته‬ ‫فى هذا المعجم‪.‬‬ ‫موجودة‬ ‫بن سيف الفارسي ئ وترجمة حياته‬ ‫بن ناصر بن محمد‬ ‫الشيخ منصور‬ ‫فى هذا المعجم‪.‬‬ ‫موجودة‬ ‫الما لكي [ وترجمة حياته‬ ‫بن مسعود‬ ‫بن عا مر بن خميس‬ ‫سعود‬ ‫ا لشيخ‬ ‫المعجم‪.‬‬ ‫فى هذا‬ ‫موجودة‬ ‫لشيخ سعيد بن ناصر بن خميس بن محمد السيفى ولد سنة (‪١٣١٨‬ه)‏‬ ‫الموافق ‏(‪ ٩ ٠٠‬م( ث وترجمة حياته موجودة فى هذا المعجم‪.‬‬ ‫قال عن الشيخ المالكي شيخه ومعلمه نور الدين عبدالله بن حميد السالمي‬ ‫وذلك على فراش الموت‪« :‬لا أخاف عليكم من جهل وفيكم عامر بن خميس‬ ‫ولا من وهن وفيكم سالم بن راشد»‪.‬‬ ‫وكان خطيبا مفؤها يرتجل الخطب البليغة فهو أول من قام خطيبا بعد بيعة‬ ‫الإمامين سالم بن راشد الخروصى ومحمد بن عبد الله الخليلى ‪.‬‬ ‫الدحانبت ‪ /‬‏‪٣٦١‬‬ ‫قضاة‬ ‫__ معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔‪.‬۔۔‪.‬۔ ‪ ...‬‏‪١٠١‬‬ ‫قال الشيخ محمد بن راشد الخصيبي في قصيدته سموط الجمان في‬ ‫ذكرشعراء عمان‪:‬‬ ‫الثقاة‬ ‫‏‪ ١‬لعلوم‬ ‫ذوي‬ ‫من‬ ‫عا مر‬ ‫خميس‬ ‫سليل‬ ‫وأبو ما لك‬ ‫قدوة فاضل نقي الصفات‬ ‫من بني مالك رضي زكي‬ ‫السياسية‬ ‫وللأمور‬ ‫ومرجعا للفتوى‬ ‫الفطاحلة‬ ‫العلماء‬ ‫فكان من جهابذة‬ ‫سعة علمه‬ ‫والحنكة ‪ 6‬ومن‬ ‫برجاحة العقل والدهاء‬ ‫لما عرف‬ ‫وللرأي والمشورة‪،‬‬ ‫كان الإمام الخليلي يتحدث عن فحول الرجال ويقول‪ :‬إذا نالوا نبذة من العلم‬ ‫زادتهم فحولية‪ ،‬فكيف إذا نالوا سعة فيه وعد منهم أبا مالك‪.‬‬ ‫وكان محبا للعلم‪ ،‬فمنذ نشأته إلى أن توفي لا زال مداومًا للقراءة‪.‬‬ ‫وهذه رسالة الإمام محمد بن عبدالله الخليلي إلى الشيخ أبي زيد الريامي‬ ‫على ذلك ونصها‪:‬‬ ‫تدل‬ ‫«(بسم الله الرحمن الرحيم‪.‬‬ ‫إلى الشيخ أبي زيد عبدالله بن محمد الريامي‪.‬‬ ‫السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ‪.‬‬ ‫هو‪.‬‬ ‫بالرجل مَن‬ ‫المالكي ‪ 6‬وأنت أدرى‬ ‫عامر بن خميس‬ ‫سيصلك الشيخ‬ ‫ومعه سعيد بن ناصر السيفى فاعتن بهما العناية الفائقة‪ ،‬وجهز للشيخ عامر‬ ‫مكانا مناسبا لآنه يريد أن يتفزغ لطلب العلم»‪.‬‬ ‫فلمما وصل الشيخان قرأ الشيخ أبو زيد الريامى الرسالة ونقذ ما جاء فيها من‬ ‫من‬ ‫فخرج‬ ‫الكتب ‏‪ ٠‬وعكف أشهرا‬ ‫وطلب العلامة عامر مجموعة من‬ ‫الإمام‪.‬‬ ‫توصيات‬ ‫هناك وقد ألف كتاب (غاية المطلوب في الأثر المنسوب) في الأديان والأحكام‪.‬‬ ‫ويتصف يه بالزهد والورع والتقشف وترك حطام هذه الدنيا والتزود‬ ‫منها للدار الباقية‪ ،‬وكثيرا ما يروى عنه من الأحداث يدل دلالة واضحة على‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫۔‪.‬۔۔۔۔۔۔ ۔۔۔ ۔۔۔۔۔ ۔‪..‬۔‪...‬۔۔۔ ‪.‬۔‪.‬۔۔۔۔‪.‬۔۔ ‪..‬‬ ‫_ رف ۔ذ‪.‬۔۔۔۔ ؟‬ ‫ورعه وخوفه من ربه حتى ولو كان شيئا قليلا‪ ،‬فيروى عنه أنه لا يشعل السراج‬ ‫الذي فى المسجد إلا في وقت الصلاة والتدريس أما في حال قراءته بنفسه‬ ‫فيشعل السراج الخاص به لئلا يأخذ مالا بغير حق ولو كان قضيبا من أراك‪.‬‬ ‫كثيرة تكمل عنه ا لإمام الخليلى‬ ‫حتى يذكر عنه لما توفى كانت عليه ديون‬ ‫بتأدية النصف منها‪.‬‬ ‫وكان ره متواضعا يهضم نفسه‪ .‬لأنه عرف قدرها‪ ،‬وسبر غورها‪ ،‬فقد‬ ‫سأله الشيخ النحوي حامد بن ناصر بن وَجد الشكيلي سؤالا نظميا‪ ،‬وكان مما‬ ‫قاله فيه‪:‬‬ ‫وبحرا‬ ‫بوا‬ ‫قد عم‬ ‫ونورك‬ ‫وفخرا‬ ‫وحلمَا‬ ‫علمما‬ ‫فقت‬ ‫لقد‬ ‫فأجابه ‪:‬‬ ‫فما أنا بحرا ولا أنا بدرا‬ ‫دع المدح عني فلا تَعْدُ قدرا‬ ‫يغرك وصفي إذا كنت أظرا‬ ‫فإني خبير بنفسي فلا‬ ‫العلمية‪:‬‬ ‫آثاره‬ ‫ترك الشيخ المالكي ره آثارا علمية عديدة تتمثل فى مؤلفاته الواسعة‬ ‫ومنها‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬الدر النظيم من أجوبة أبي مالك بالمناظيم طبعته وزارة التراث القومي‬ ‫والثقافة بسلطنة غُمان في سنة ‪١٤٠٦‬ه‪١٩٨٢/‬م‪،‬‏ ثم طبع للمرة الثانية في مكتبة‬ ‫لبعض الأسئلة التى‬ ‫جوابات‬ ‫عبارة عن‬ ‫‏‪ ٦‬‏م‪/٦٩٩١‬ه ‪ -‬وهو‬ ‫عام‬ ‫الظامري‬ ‫وردت إليه من تلاميذه أو من غيرهم‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬موارد الألطاف بنظم مختصر العدل والإنصاف‪:‬‬ ‫وهو عبارة عن أرجوزة طويلة تقع في ألف ومئتين وخمسين ‏(‪ )١٢١٥٠‬بينا حيث‬ ‫نظم كتب مختصر العدل والإنصاف في علم أصول الفقه لمؤلفه الشيخ الشماخي‪.‬‬ ‫معجم العضلة العمانيين ‪ /‬جم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 7,‬۔۔ ‪.‬‬ ‫‏‪ _ ٣‬غاية المطلوب في الأثر المنسوب‪:‬‬ ‫مجلد ضخم فى العبادات والمعاملات‪.‬‬ ‫غاية المرام فى العبادات والمعاملات‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫أرجوزة في العبادات والمعاملات تقع في أربعة أجزاء تفوق على ثمانية‬ ‫‏(‪ (٢٨ ٠٠ ٠‬بيئًا ‪.‬‬ ‫ألف بيت‪٠٧‬‬ ‫وعشرين‬ ‫غاية التحقيق في أحكام الانتصار والتغريق‪.‬‬ ‫ه‬ ‫عليه الإمام سالم بن راشد الخروصي في حكمه‬ ‫وفيها بيان ما اعتمد‬ ‫بتأميم أموال شخص وردها إلى بيت مال المسلمين (مال الدولة)‪.‬‬ ‫‏‪ - ٦‬منظومة في الدماء والأروش‪.‬‬ ‫‏‪ _ ٧‬الجوابات النثرية‪:‬‬ ‫مجموعة من الأجوبة على الأسئلة التي ترد إليهء خاصة عندما كان في‬ ‫نزوى‪.‬‬ ‫ولقد ولي الشيخ المالكي يم القضاء فقام به خير قيام‪ ،‬وأصبح مشهوز؛‬ ‫‪.‬‬ ‫بين الخاصة والعامة بعدله ونزاهته وخوفه من الله ‪.‬‬ ‫ومما يروى أن الشيخ راشد بن حمد الحجري (ت‪١٣٦٥ :‬ه‪١٩٤٦/‬م)‏ لما‬ ‫ما أشكل‬ ‫له بعض‬ ‫ليشرح‬ ‫عنده‬ ‫المالكي جاء‬ ‫الشيخ‬ ‫عند‬ ‫يدرس‬ ‫كان‬ ‫عليه ‪6‬‬ ‫فوجده مهموما فقال مخاطبا شيخه‪ :‬ماذا بك أراك تتقلب جنبا إلى جنب؟‬ ‫فأجابه‪ :‬إن المبتلى بأمر القضاء ليس في راحة‪ ،‬وإن الذي أنا فيه ستقع أنت فيه‪.‬‬ ‫وبالفعل أصبح تلميذه قاضيا‪.‬‬ ‫وكان‬ ‫هذا وقد تقلد الشيخ عامر وظيفة القضاء في جعلان بني بو حسن‬ ‫ذلك قبل نصب الإمام سالم بن راشد الخروصي في ‪١٣٣١‬ه‏ إمامًا‪ ،‬فعند كثرة‬ ‫الفتن والحروب القبلية وانتشار الأوبئة الفتاكة في هذه المنطقة{ وأصبحوا‬ ‫‏‪ ١٣١‬ه۔۔۔‪.‬۔۔۔۔‬ ‫و‬ ‫‪ .‬۔‪.‬۔_‪..‬۔۔۔ ۔۔۔‪..‬۔‪..‬۔۔ ۔‪.‬ه‬ ‫حروف العيد } ‪...... ..‬‬ ‫محتاجين إلى رجل يصلح الأحوال قام نور الدين السالمي رنه بتنصيب أمير‬ ‫عليهم منهم فعاهدوه على طاعة الله ورسوله‪ ،‬وعلى نصرة الحق والأمر‬ ‫بالمعروف والنهي عن المنكر ولكنه احتاج إلى قاض للأحكام وحل‬ ‫المشكلاتؤ فاختار الشيخ السالمي لهذه المهمة أبا مالك‪ ،‬فسارع إلى تلبية‬ ‫دعوة شيخها وقام بهذا الأمر حق القيام‪ ،‬وارتفع عنهم البلاء‪ ،‬وعاش الناس في‬ ‫أمن واستقرار حتى بدا من بعضهم النقض للعهود والخذلان للأمير‪ .‬فلما رأى‬ ‫منهم ذلك تخلى هذا الأمير عن الإمارة‪ ،‬وتوقف القضاة عن البت في الأحكام‪.‬‬ ‫وكانت المراسلات بين أبي مالك وشيخه نور الدين مستمرة فوجه إليه‬ ‫سؤالا عما وقع بين الأتباع والأمير والقضاة‪ ،‬فقال‪:‬‬ ‫في هذه الأقطار ما هو بالجلل‬ ‫الله أكبر يالخطب قد نزل‬ ‫خضرائهم فأبادهم إلا الأقل‬ ‫قوم سرى الجدري والطاعون في‬ ‫وتخلصوا مما جنوه على وَجَل‬ ‫رجعوا إلى مولاهم فتضرعوا‬ ‫ولم يستمر كثيرا في تولي القضاء في بلاد بني بوحسن ولعل ذلك كان‬ ‫بسبب شوقه لملازمة شيوخ العلم وطلبته فقرر التخلي عن هذه الوظيفة‪ ،‬ولازم‬ ‫شيخه الإمام السالمي وكان يكلفه بالحكم بين الناس كلما دعت الحاجة‬ ‫وذلك قبل نصب الإمام سالم بن راشد الخروصي‪.‬‬ ‫فقد ذهب ذات مرة مع شيخه السالمي إلى منطقة القواريت بإزكي لحل‬ ‫نزاع قائم هناك‪ ،‬فحاول الشيخ نور الدين السالمي حل القضية بالصلح فلم‬ ‫يصطلح طرفا النزاع‪ ،‬فالتمس الشيخ عامر بن خميس من بين الحاضرين فلم‬ ‫يجده فأرسل إليه من يبحث عنه فوجده نائما تحت شجرة سمرا فقال له‬ ‫فقال‪ :‬قولوا له نائم فجاءه الإمام السالمي‬ ‫الرسول‪ :‬يريدك الشيخ السالمي‪،‬‬ ‫القضية‪ ،‬فقال الشيخ عامر‪ :‬احكم أنت فيها‪.‬‬ ‫بنفسه‪ .‬وقال له‪ :‬تعال احكم في‬ ‫أصلح للأحكام فقال الشيخ عامر‪ :‬إذن لما‬ ‫فقال الإمام السالمي‪ :‬أنا أعمى لا‬ ‫قلت إنك أعمى‪.‬‬ ‫كنت تخوض غمان شرقا وغربا ما‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١٤ .....‬ج‪-‬‬ ‫إماما لها ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لأمة لتنصب‬ ‫بذلك‪ :‬أنك تستنهضص‬ ‫ويقصد‬ ‫ثم قال الشيخ عامر‪ :‬افتني أنت في القضية وأنا أحكم فيها‪.‬‬ ‫ولما بويع الإمام سالم بن راشد الخروصي أصبح الشيخ المالكي مفوضا‬ ‫زعماء غمان وأعيانها ووجهائها يخبرهم بالذي قاموا به من إحياء دولة الإمامة‬ ‫الذين‬ ‫المالكي من‬ ‫كان الشيخ‬ ‫طالبا منهم الولاء والطاعة لإمام المسلمين‬ ‫يحررون هذه الرسائل نيابة عن الإمام ويكتب بعض الاتفاقات بين الحاكم‬ ‫والزعماء‪.‬‬ ‫وبعد أن استولى الإمام على نزوى أرسل واليها إلى الإمام طالبا منهم‬ ‫فى هذا‬ ‫وبعد مشاورات‬ ‫العفو ويعلن استسلامه ونزوله على يل شيخنا المالكي‪6‬‬ ‫الشأن أرسل الإمام الشيخ أبا مالك نيابة عنه‪ ،‬فتوجه إلى جامع العلاية وتباحث‬ ‫مع الوالي في مطالبه وشروطه‘ حيث قام بتدوينها ثم سار إلى الإمام لمناقشة‬ ‫هذه الأمور معه‪ ،‬وفي اليوم التالي رجع الشيخ أبو مالك إلى الوالي ليخبره بما‬ ‫تمت عليه الموافقة من هذه الشروط لكنه تفاجأ بخبر موت الوالى‪.‬‬ ‫وفي هذا العهد بلغ أبو مالك منزلة عالية‪ ،‬حيث عين خلقا لشيخه نور‬ ‫الدين السالمي الذي وافته المنية بعد حوالي عشرة أشهر من إقامة الدولة‬ ‫وله مكانة‬ ‫أي في عام ‪١٣٣١‬ه_‪=-‬ك©‏ فأصبح أبو مالك المرجع في حل القضايا‬ ‫عالية مع الإمامإ فقد ذكر أنه لما كان بنزوى خرج الإمام سالم في زيارة‬ ‫لبض أعيان أهل نزوى وكان لديهم خادم كبير السن قد رباهم فصاروا‬ ‫يجلونه ويحترمونه‪ ،‬ولما وصل الإمام كان هذا الخادم هو الذي فاق‬ ‫ضعيف‬ ‫رجل‬ ‫جاء‬ ‫أن‬ ‫وحدث‬ ‫الضيوف©‬ ‫واستقبال‬ ‫الجميع في الترحيب‬ ‫وخاطبه بكلمة‬ ‫اسح الطريق للامام‬ ‫فقال له هذا الخادم‬ ‫ليصافح الإمام‬ ‫تحتمل إقامة حد القذف‘ فسمعه الإمام فقرر إقامة الحد عليه وأمر بإحضار‬ ‫العصي" واضطرب أهل ذلك الخادم لما رأوه من أن جلد هذا الخادم‬ ‫۔‬ ‫‏‪ ١١‬ه۔‪.‬‬ ‫ة ‪>::‬‬ ‫‪. ..‬۔ ‪ .‬ه‬ ‫‪5‬‬ ‫حرف العير‬ ‫ثمانين جلدة سوف يؤدي إلى موته‪ ،‬ولم يجدوا أحدا يستطيع أن يكلم‬ ‫الإمام في هذا الموضوع إلا الشيخ عامر فأرسلوا إليه‘ فعند وصول الشيخ‬ ‫تلقاه أولياء أمر هذا الخادم! وطلبوا منه بكل جهد أن لا يحده‘ وسأل‬ ‫أبو مالك الإمام عن أمر هذه العصى فأخبره بالحادثة‪ .‬ولم يذكر له الكلمة‬ ‫التي استحق بسببها هذا الخادم الجلد‪ ،‬ولكنه أخبر من طرف آخر فما كان‬ ‫من أبي مالك إلا أن وضح للإمام مدلول هذه الكلمة والاحتمالات التي‬ ‫تصاحبها‪ ،‬فبان بذلك امتناع إقامة الحد على الخادم لوجود الشبهة‬ ‫والحدود تدرا بالشبهات‘‪ ،‬وهكذا اقتنع الإمام بوجهة نظر الشيخ المالكي‬ ‫ولم يقم الحد على الخادم‪.‬‬ ‫ومن صلابته في القضاء ماذكر أنه ذهب في يوم مًا إلى زيارة العلامة‬ ‫ماجد بن خميس العبري" وعندما جاء ليودعه قال له الشيخ العبري‪ :‬في تلك‬ ‫البلدة التي أنت ذاهب إليها بعض المظالم" فأجابه أبو مالك‪« :‬نته لها عمرا ثم‬ ‫نم» أي لاتهمك تلك المظالم فأنا أعرف كيف أتعامل معها‪.‬‬ ‫وحيث أن الإنسان يبتلى في الحياة وتصيبه بعض المنصات والمضايقات‬ ‫فيضيق بها ذرغا لولا لطف الله وتوفيقه‪ ،‬ومن ذلك ماوقع في قلب الشيخ من‬ ‫حرج على بعض المتعلمين‪ ،‬وخيف على الدولة من الانصداع والانشقاق‪.‬‬ ‫لذلك استأذن العلامة المالكي من الإمام سالم في الخروج من نزوى‪ ،‬وإنه‬ ‫ثابت على البيعة‪ ،‬فذهب إلى بلده بدية ولم يعذر أثناء إقامته فيها فكانت‬ ‫تصدر عنه أحكام القضاة‪ ،‬ويرجعون إليه في المهمات‪.‬‬ ‫ولما بويع الإمام محمد بن عبدالله الخليلي بالإمامة بعد مقتل الإمام‬ ‫سالم رنة" اشترط على العلماء أن يكون كل من الأمير عيسى بن صالح‬ ‫الحارثي والشيخ المالكي في نزوى‪ ،‬لكن الأول منهما اعتذر" واستسيغ هذا‬ ‫الاعتذار وبقي الشيخ المالكي فيها وفؤضث إليه الأمور‪ ،‬وجعل نائبا عن الإمام‬ ‫سواء أكان الإمام حاضرا أو غائبا‪ 5‬وأيضا جعل نائبا عنه في صلاة الجمعة‪.‬‬ ‫العمانيين !ج ؟‬ ‫معجم القضاة‬ ‫‏‪١٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏___‪%‘` ١٦ .‬‬ ‫له في ذلك‪:‬‬ ‫عهد الإمام‬ ‫وهذا‬ ‫(«(بسم الله الرحمن الرحيم‪.‬‬ ‫الحمد لله وصلى الله على سيدنا محمد وآله‪.‬‬ ‫قد أقمت الشيخ عامر بن خميس وجعلته نائبا عني وأجزت له ما يجوز أن‬ ‫أجيزه له من فصل الأحكام والنظر في مصالح الإسلام وجعلت فرائض العسكر‬ ‫في يده وألزمتهم طاعته وكذا ألزمت أهل الديار طاعته ما أطاع الله وجعلت له‬ ‫أن يعطى من بيت مال المسلمين على نظره واجتهاده لمصالح المسلمين من‬ ‫جلب نفع أو دفع ضر عنهم وحررت هذا وأنا إمام المسلمين محمد بيدي يوم‬ ‫‏‪ ٢٢‬الحجة سنة ‏‪.»١٣٤٦٢‬‬ ‫وهذا عهده له في إقامة صلاة الجمعة في نزوى وغير ذلك من الأمور التي‬ ‫أنابه فيها‪:‬‬ ‫«بسم الله الرحمن الرحيم‪.‬‬ ‫وصلى الله على سيدنا محمد النبي وآله‪.‬‬ ‫قد جعلت الشيخ عامر بن خميس المالكي نائبا عني في إقامة صلاة‬ ‫الجمعة بنزوى وفي إنفاذ الأحكام وتعزير أهل الجنايات وأجزت له كل‬ ‫ما يجوز لي أن أجيزه له من إجراء النفقات وتزويج من لا ولي لها بالمصر‬ ‫وتطليق من عجز زوجها عن إنفاقها إن طلبت ذلك وغير ذلك مما كان مرجعه‬ ‫إلى الولاة والقضاة وقد ألزمت أهل الديار طاعته وجميع العسكر مساعدته‬ ‫ومناصحته كما ألزمته هو النصح للمسلمين والإجتهاد والله أسأله لي ولهم‬ ‫الإعانة والتسديد وحررته بيدي وأنا إمام المسلمين محمد بن عبد الله»‪.‬‬ ‫وقد أشار إلى ذلك الشيخ محمدبن شامس البطاشي حيث قال‪:‬‬ ‫ذاق الردى وشرب المنونا‬ ‫وعام ستة وأربعينا‬ ‫وكان هذا من فحول العلما‬ ‫نجل خميس عامرا مكرما‬ ‫رئاسة العلم انتهت والهمم‬ ‫إليه بعد السالمي الأكرم‬ ‫في نزوة وغيرها فصل القضا‬ ‫لقد توى للإمام المرتضى‬ ‫إن حاضرا إمامه أو غائبا‬ ‫وكان عنه في الأمور نائبا‬ ‫كما فوضت إليه مهام جسيمة‘ وكثيرا ما يعتمد الإمام على أقواله وآرائه‬ ‫ومشورته‪ ،‬ولا يعارضه في عمل فعله وفيه المصلحة العامة للدولة‪ ،‬ويقدمه‬ ‫على غيره من العلماء في كثير من الأمور الخاصة والعامة‪ ،‬كما لا يرة له حاجة‬ ‫وذلك لمكانة أبي مالك العلمية‪.‬‬ ‫وكان مهابا لاتأخذه في الله لومة لائم‪ ،‬يخشاه الظالم قبل الوصول إلى‬ ‫مجلس حكمه‪.‬‬ ‫ومما يروى في ذلك أنه في عهد الإمام الرضي محمد بن عبد الله‬ ‫الخليلي رنه شرق صندوق فيه بعض المجوهرات‪ ،‬فشكا الرجل المسروق إلى‬ ‫الإمام الخليلي وقال‪ :‬إني أتهم فلانا وما أظن السارق إلا هو فأمر الإمام‬ ‫الخليلي العسكر بقبض الرجل المتهم ليتم التحقيق معه في هذه السرقة‪ ،‬وفي‬ ‫اليوم التالي جيء به إلى الإمام وقال له‪ :‬يافلان هل وجدت صندوقا فيه بعض‬ ‫المجوهرات؟ فحلف الرجل المقبوض يمينا بالله أنه ما سرق© ولا يعرف شيئًا‬ ‫عن هذا الصندوق" فقال الإمام‪ :‬سنودعك في السجن حتى يتضح الأمر‪ ،‬وترك‬ ‫الرجل في السجن دون أن يظهر أي أثر لهذا الصندوق وفي يوم الجمعة بعد‬ ‫أسبوع من حدوث هذه السرقة كان العلامة عامر بن خميس المالكي ومعه اثنان‬ ‫من العسكر مارين بالقرب من محلة خراسين بنزوى‪ ،‬وأثناء مرورهم سقط أمامه‬ ‫صندوق مقفل فتعجب منه‪ ،‬وأمر بحمله إلى الحصن حيث الإمام العادل"‬ ‫فحمل الصندوق إلى الإمام ففتحه الإمام بحضرة المشايخ" فوجد فيه‬ ‫المجوهرات فاستدعى الرجل المسروق وقال له الإمام‪ :‬هل هذه مجوهراتك‬ ‫التي سرقت منك؟ فقال الرجل‪ :‬نعم إنها هي‪ ،‬فأمر الإمام بملاحقة الجاني‬ ‫وأحضر فقال له‪ :‬يارجل ما الذي دعاك لرمي هذا الصندوق من سطح الدار؟‬ ‫۔۔۔‪.‬‬ ‫۔۔۔۔۔‬ ‫۔۔۔_۔۔۔۔۔‪.‬۔۔۔۔۔۔ ح‬ ‫۔۔‬ ‫»ه۔_۔۔۔۔‬ ‫‪. ©:‬‬ ‫‏‪١٨‬‬ ‫۔ _ ___ ۔ه‬ ‫فقال‪ :‬رأيت الشيخ عامر ومعه العسكر فخفت منه‪ ،‬لذا رميت بالصندوق من‬ ‫شدة الخوف فقال له الإمام‪ :‬ما الذي دعاك لهذا الفعل‪ ،‬ألا تعلم حد السارق‬ ‫وعقوبته عند الله تعالى‪ ،‬إن لم يتب من جرمه ويرجع الحقوق إلى أهلها؟ فقال‪:‬‬ ‫يا إمام ما دعاني لذلك إلا الفقر وشدة الحاجة‪ ،‬وبعدها أمر الإمام بإطلاق سراح‬ ‫المتهم" وقال له الإمام‪ :‬اعذرني إن كنت أخطأت في حقك‘ فغضب الرجل‬ ‫وقال في وجه الإمام‪ :‬لا عذر لكؤ أنتم تتهمون الناس بالظن وتعاونتم بالظن‪،‬‬ ‫فحزن الإمام من قوله حتى بدأت الدموع تسيل من عينيهؤ وخرج الرجل بهذا‬ ‫القول‪ ،‬فذهب إليه أي إلى المتهم الشيخ ناصر بن خميس بن محمد السيفي‬ ‫فقال للمتهم‪ :‬أهكذا تتعامل مع الإمام؟ فقال الرجل‪ :‬لقد أخطأ في حقي‪،‬‬ ‫وشجنث بلا ذنب فأعطاه مبلغا من المال جبرا لخاطره‪ ،‬وإرضاء له‪ ،‬وقال له‪:‬‬ ‫هذا عن الخطأ في حقك على شرط أن تسامح الإمامإ فوافق الرجل‪ ،‬وذهب إلى‬ ‫الإمام‪ ،‬وقال له يا إمام قد عفوت وسامحتؤ وأنا معتذر عن قولي‪ ،‬فتهلل وجه‬ ‫الإمام‪ ،‬وأثنى عليه‪.‬‬ ‫وفاته‪:‬‬ ‫توفي الشيخ رشه في الربع الأخير من الليلة الخامسة من شهر رمضان‬ ‫المبارك في عام (‪١٣٤٦‬ه)‏ الموافق (‪١٩٢٨‬م)‏ وله من العمر ما يقارب سما وستين‬ ‫اسلنوةلايةوذلوكهو ببحيينتئذ البقساتاضن لملنإمامعقرالنخزلويىل‪6‬ي رودحفمنهمفي مقبرة على جهة الغرب من‬ ‫الله جميعا‪.‬‬ ‫يقول الشيخ القاضي حمود بن عبدالله الراشدي حفظه الله‪ :‬أخبرني ابن الشيخ‬ ‫عامر وهو القاضي سعود بن عامر بن خميس أنه لما مرض والده وكان قائما به‬ ‫صهره في نزوى قال لصهره فى الليلة التى يموت فيها‪ :‬أرى الولد سعودا جاء وبات‬ ‫في بلدان العوامر وعامر يموت قبل أن يصل سعود\ ثم قال‪ :‬هل حضر وقت صلاة‬ ‫الفجر؟ فأجابه لا‪ 5‬ثم قال‪ :‬إن عامرا يموت قبل الفجر‪ ،‬وكان جالسا متكئا على‬ ‫صهره فأمره أن يرقده عل الفراشك‪ ،‬نسمعه يتلو هذه الآية‪ « :‬ر قَدً ءاتنتنى من‬ ‫‏‪ ١١‬ه ۔‬ ‫‪ -‬وجه‬ ‫حرف العين‬ ‫الملك وَعَلَمَتَنى من تأويل الكادي تَاطر الكوت والك أت رين۔ في الدنيا‬ ‫ولحق بربه‪.‬‬ ‫ا لفراش‬ ‫‪ 0‬‏‪ ٠‬ووصل رأ سه‬ ‫با ‪7‬‬ ‫تونى مُسلمًا "‬ ‫والآخرة‬ ‫وحزن المصر عليه حزنا شديدا وكتبت عنه رسائل النعئ ومنها رسالة‬ ‫كتبها الشيخ العلامة سعيد بن ناصر الكندي ومنها (انهد طود العلم‬ ‫ومصباح الظلم ونبراس السالكين فريد الدهر وقطب المصر صاحب‬ ‫التصانيف المفيدة والتأليفات العديدة‪ ،‬والرأي القوي والعقل الوضيء‬ ‫العلامة القاضي للامام محمد بن عبدالله الخليلي الشيخ عامر بن‬ ‫خميس بن مسعود المالكي رشه ‪.)..‬‬ ‫وهذه رسالة كتبها الشيخ المجاهد الليبي سليمان بن عبدالله الباروني‬ ‫عندما كان في غمان يخبر أصدقاءه عن موت الشيخ عامر‪( :‬الإمام أعزه الله في‬ ‫نزوى مشمولا بالصحة والعافية وقد رزئ الإسلام عامة وغُمان والمذهب‬ ‫خاصة بوفاة علامة عصره قاضي الإمام الشيخ عامر بن خميس ذي التصانيف‬ ‫والتحقيق" صاحب الأرجوزة العظيمة الجامعة البالغة مائة ألف بيت‘ فرحمه الله‬ ‫رحمة واسعة\ وقد ارتجت عمان وأغلقت أغلب الأسواق فى كل الجهات‬ ‫بمصابه لكن لا را لقضاء الله)‪.‬‬ ‫رثاه‬ ‫الذي‬ ‫سعيد العبري‪،‬‬ ‫إبراهيم بن‬ ‫منهم الشيخ‬ ‫الشعراء‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫كما رثاه‬ ‫بقصيدتين الأولى منهما قال في مطلعها‪:‬‬ ‫جلَلا ليت صزقه قد عناني‬ ‫رماني‬ ‫قد‬ ‫بسهمه‬ ‫مالدهري‬ ‫وهداتي وقادتي وسناني‬ ‫وشيوخي‬ ‫وسادتي‬ ‫مالدهري‬ ‫الجنان‬ ‫ومنيف الفروع رحب‬ ‫مالدهري لم يبق فينا شريفا‬ ‫إلى أن قال‪:‬‬ ‫الملوان‬ ‫إذ رمتنى بنعيك‬ ‫يا أبا مالك عقلت لسانى‬ ‫العوان‬ ‫الحروب‬ ‫وغيائى عند‬ ‫يا أبا مالك لقد كنت حصنى‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج‪٢‬‏‬ ‫‪--‬‬ ‫‪____‎‬۔‪٢٠..‬‬ ‫الثقلان‬ ‫لفقدك‬ ‫تبكي‬ ‫‪-‬‬ ‫يا أبا مالك لقد طال حزنى‬ ‫إلى آخر المرثاة‪.‬‬ ‫والثانية قال فى أولها‪:‬‬ ‫أسيل دموعا كمثل العيون‬ ‫شؤون العيون لعظم الشؤون‬ ‫والمجون‬ ‫الهوى‬ ‫العمر طوع‬ ‫من‬ ‫وعاصي الكرى واندبي ما جرى‬ ‫ويانفس لا تعذلي فالليالي‬ ‫إلى أن قال‪:‬‬ ‫بدر الهدى المستبين‬ ‫شيخي‬ ‫المسلمين‬ ‫سلوة‬ ‫على‬ ‫فكر‬ ‫جزيل النوال كسيب الهتون‬ ‫مغيث العباد هزبر العرين‬ ‫كثير الرماد مميط الفساد‬ ‫سليل خميس عديم القرين‬ ‫لخطب عظيم وسر مصون‬ ‫هو البل الحرز إن جئته‬ ‫إلى آخر ما قال‪.‬‬ ‫قال في‬ ‫بقصيدة‬ ‫بن سعيد الكندي‬ ‫سليمان‬ ‫أبو سلام‬ ‫وقد رثاه أيضًا الشيخ‬ ‫مطلعها‪:‬‬ ‫وخطب جسيم ماله قط دافع‬ ‫البرية واقع‬ ‫في‬ ‫عظيم‬ ‫مصاب‬ ‫فما ناطق إلا يرى هو جازع‬ ‫رزئنا بخطب ما رزينا بمثله‬ ‫واندكت لديه الصوامع‬ ‫له الش‬ ‫رزئنا بهذا العام رزأ تزلزلت‬ ‫إلى أن قال‪:‬‬ ‫فيا موت لم تبق لنا اليوم فاضلا‬ ‫له الدهر طايع‬ ‫من‬ ‫سليل > ميس‬ ‫صرعت فقيه العصر علامة الوررى‬ ‫ومن هو فى هذا الزمان المدافع‬ ‫‏‪. ٢١‬۔۔۔۔۔‬ ‫‪-‬‬ ‫حرف العين‬ ‫وما مات إلا وهو للخير جامع‬ ‫فتى عاش في جمع العلوم ونشرها‬ ‫إلى آخرها‪.‬‬ ‫منصور بن ناصر الفارسي بقصيدة فقال في‬ ‫وممن رثاه تلميذه الشيخ‬ ‫مطلعها‪:‬‬ ‫حتما وأنت بذا الفراق جدير‬ ‫واحبب حياتك من تشا فمفارق‬ ‫إلى أن قال‪:‬‬ ‫قاضي القضاة المالكي نفير‬ ‫حسب الجمام الحتم موت إمامنا‬ ‫صدور‬ ‫له مُهَج وضاق‬ ‫ذابت‬ ‫فمصابه‬ ‫مصابه‬ ‫الجمام‬ ‫حسبت‬ ‫ثم قال‪:‬‬ ‫مفتي الورى نور العباد ونور‬ ‫حسب الجمام مصاب مصباح الدجى‬ ‫نفسا ولكن أنفس وبدور‬ ‫حسب الجمام مصاب نفس لم تكن‬ ‫ورثاه أيضا الشيخ محمد بن شامس البطاشي بقصيدة ميمية قال فيها‪:‬‬ ‫ومن يكشف الغممات بعد أبي الكرم‬ ‫خليلئ من للمشكلات إذا دهمت‬ ‫مضى المورد الصافي من الغش للأمم‬ ‫مضى علم الأعلام حجة ديننا‬ ‫حمل بن عبد الله السالمى فقال‪:‬‬ ‫الشيخ‬ ‫ورثاه‬ ‫أركانه تتقشع‬ ‫ألست ترى‬ ‫فهو موةع‬ ‫سلام على ‏‪ ١‬لإسلام‬ ‫فإن بديل العلم جهل موزع‬ ‫مضى العلم عنا واضمحلت رسومه‬ ‫إلى أن قال‪:‬‬ ‫يقر لنا عيش ويهناً مضجع‬ ‫أبا مالك من بعد فقدك هل ترى‬ ‫__ ‪ ___ _ ... .‬معجم لقضاةالقضاة الالععممااننيييينن ‪/‬ا جج‪.‬‬ ‫‏‪» ٢٢ ..._ ..‬‬ ‫ه السيابي" سالم بن حمود إسعاف الأعيان في أنساب أهل عمان»‪ 5‬مطابع المكتب الإسلامي‪،‬‬ ‫‏‪ ١٣٨٤‬ص‪.‬‬ ‫بيروت‬ ‫ه الحارثي" عبدالله بن سالم بن حمد‪ ،‬سالم بن حمد الحارثي ۔ ذكرى بنؤة لأبوةء‬ ‫ص‏‪ ٢٣٢‬۔ ‏‪.٢٥١‬‬ ‫ه السعدي" سالم بن سعيد بن أحمد‘ حياة الشيخ عامر بن خميس المالكي‪ ،‬منهجه الفقهي من‬ ‫خلال الفتاوى النثرية‪ ،‬بحث تخرج بمعهد العلوم الشرعية ‪١٤٦٢١‬ه_‪٢٠٠١‬م‏ (غيرمنشور)‬ ‫‏‪.٣٥ _ ١٨ _ ١٦١١١‬‬ ‫ص‬ ‫الهاشمي سعيد بن محمد\ حياة أبى مالك‪ ،‬ص‏‪.٧‬‬ ‫ه السالمي‪ ،‬محمد بن عبدالله‪ ،‬نهضة الأعيان‪ .‬دار الجيل بيروت لبنان‪ .‬ص‪6١٨٢ ،\١٧٩ {١٦٢٥ \٨٩ ‎‬‬ ‫‪.١٤٩ ٢٢ 0١٧ .٦٤ ٦٢ ٤٦٩ _ ٤٦٥ ٣٥٩ ٣٥٧ ٣١‬‬ ‫ص ‏‪.٤‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬محمد بن شامس» حياة الشيخ عامر المالكي‪ ،‬مقال غير منشور‪،‬‬ ‫ه المالكي‪ 6‬مقدمة الدز النظيم ‪١‬۔‪.٤‬‏‬ ‫ه ابن رزيق‪ ،‬حميد بن محمد بن رزيق «الفتح المبين في سيرة السادة البوسعيديين»‪ ،‬وزارة‬ ‫التراث والثقافة‪ .‬مسقط{ ‪١٩٨٣‬م‪،‬‏ ص ‏‪.٤٣٦‬‬ ‫أبو اليقظان الحاج إبراهيم‪ ،‬سليمان الباروني في أطوار حياته‪ ،‬‏!‪.٢٠٨/‬‬ ‫ه الكندي‪ .‬سليمان بن سعيد{ نشر الخزام! مخطوط ص‪.١٠٢‬‏‬ ‫ه الحارثي‪ .‬سعيد بن حمد اللؤلؤ الرطب©ؤ ‏‪.٢١٥‬‬ ‫‏‪.٢٥/٢٣‬‬ ‫‪ .‬الخصيبي‪ ،‬محمد بن راشد شقائق النعمان{‬ ‫السيفيك النمير‪ ،‬بتصرف‪.٢١٤/٤ {٤٠٠. .١٦٠ ١١٦/٣ ‎‬‬ ‫ص ‏‪.١١١‬‬ ‫بدوي وآخرون دليل أعلام عمان‬ ‫‏‪ ٨٥‬۔ ‏‪.٨٧‬‬ ‫الحارثي عبد الله بن سالم بن حمد أضواء على بعض أعلام غغمان ص‬ ‫الحارثي" سالم بن حمد العقود الفضية ص ‏‪.٣٣٤ _ ٣٠٥ {٢٦٤‬‬ ‫الحارثي‪ ،‬سعيد بن حمد‪ .‬اللؤلؤ الرطب ص ‏‪ ٢١٣‬۔ ‏‪.٢١٦‬‬ ‫الخصيبي‪ 6‬محمد بن راشد شقائق النعمان‪.٢٥٢ _ ٢٥١ ‘٣٤ _ ٢٥/٣ 0٣٦٢٧ _ ٣٢٢ ٣٢٢ _ ٣٢١/١ ‎‬‬ ‫ه الخصيبي" محمد بن راشد الزمرد الفائق ‏‪.١٧/٤‬‬ ‫السالمي‪ ،‬عبد الله بن حميد‪ ،‬تحفة الإعيان ‏‪.٢٩٦ {٢٥٩/٢‬‬ ‫السيابي عبدالله بن راشد الشيخ العلامة عامر بن خميس المالكي قاضيا‪ ،‬ط ‏‪ 5١‬‏‪.‬م‪٧٣٤١/٦١٠٢‬‬ ‫العيسري‪ ،‬محمد بن عامر‪ ،‬حياة الشيخ أبي مالك ‏‪.٣١‬‬ ‫‪.٢٠١‬‬ ‫الفارسي‪ .‬منصور بن ناصر سموط الفرائد !‪١٩٩‬م‪،‬‏ ص ‏‪ .٢٠٠ 0١٩٩‬د‪ ،‬ن مكتبة الضامري©‪ ،‬‏‪١٩٩‬‬ ‫الحمدي‪ .‬ناصر بن سالم‪ .‬لمحة تأريخية عن ولاية بدية ص‪١١‬۔ ‏‪.١٢‬‬ ‫‏‪ ٢٢‬ه__‪.‬۔‪.‬‬ ‫>‬ ‫۔۔‪.‬۔ ۔‪.‬۔۔ه‬ ‫بس۔ ‪...‬‬ ‫‪..‬۔‪.‬۔س۔۔۔۔۔۔۔ے۔۔۔۔۔ سس‬ ‫الشيخ عامر بن سالم بن عبيد بن جمعة‬ ‫الحجري‬ ‫قاض فقيه‪ .‬من قرية المنترب بولاية بديّة‪.‬‬ ‫لا تعرف تاريخ ولادته ولكنه لما توفي عام (‪١٣٥٠‬ه)‏ كان كبيرا في‬ ‫السن‪ .‬ويظهر أن ولادته كانت قبل عهد الإمام عزان بن قيس البوسعيدي‬ ‫‏(‪ _ ١٢٨٥‬‏)ه‪ ٧٨٢١‬والله أعلم‪.‬‬ ‫ويحتمل أنه أدرك وتتلمذ عند الشيخ القاضي حمد بن سليمان بن سالم‬ ‫اليحمدي (ت‪١٣٠٧ :‬ه)‏ عندما انتقل إلى بديّة عام (‪١٢٨٨‬اه)‏ وسكن‬ ‫بالمنترب لعدة سنوات ثم بقرية الراكة وكان قائما في بدية بالقضاء‬ ‫والتعليم‪.‬‬ ‫من‬ ‫وأدركهم وتتلمذ على أيديهم أو أفاد‬ ‫عمان‬ ‫علماء‬ ‫عاصر العديد من‬ ‫علمهم ومنهم‪:‬‬ ‫عندما‬ ‫‪١٣٢٣‬ه_)‏‬ ‫(ت‪:‬‬ ‫على المغيري‬ ‫بن‬ ‫سعيد‬ ‫الزاهد جمعة بن‬ ‫الشيخ‬ ‫انتقل إلى بدية واستقر أولا بقرية «دبيك»‪ ،‬ثم قام الشيخ جمعة بالمشاركة‬ ‫(راعي‬ ‫عامر بن محمد الحجري‬ ‫مع الشيخ‬ ‫(‪١٣١٩‬ه_)‏‬ ‫الظاهر عام‬ ‫فلج‬ ‫شق‬ ‫في‬ ‫جمعة إلى وفاته‪.‬‬ ‫واستقر بها الشيخ‬ ‫حو شه)‬ ‫كذلك عاصر العلامة نورالدين السالمي (ت‪ :‬‏‪ ١٢٣٢‬هج) وتتلمذ عنده في‬ ‫القابل‪ ،‬وعند زيارته لبدية بقرية «المنترب» وقرية «الظاهر» عندما سكن بها‬ ‫العلامة السالمى أواخر حياته‪.‬‬ ‫كما أدرك الشيخ العلامة عامر بن خميس المالكي (ت‪ :‬‏‪ ١٢٤٦‬هج)‬ ‫وتتلمذ عنده في قرية «عِرّ» بالقابل‪ ،‬وأيضًا عندما انتقل الشيخ المالكي إلى‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج ‏‪٢‬‬ ‫‏‪٤-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -_-.‬ا! <ا“`‬ ‫قرية المنترب ببدية عام (‪١٣٦٤‬ه)‪،‬‏ وعاش بها عدة سنوات قبل انتقاله إلى‬ ‫نزوى‪ ،‬وكذلك عندما يزور الشيخ المالكي بدية لوجود بعض أسرته وأولاده‬ ‫بها طوال عهد الإمامين الخروصي والخليلي‪.‬‬ ‫راشد الخروصي‬ ‫بن‬ ‫سالم‬ ‫الإمام‬ ‫عهد‬ ‫عامر رنه‬ ‫القاضي‬ ‫وقد أدرك‬ ‫زيارته‬ ‫عند‬ ‫علما وإرشاذا‬ ‫الإمام‬ ‫من‬ ‫أنه استفاد‬ ‫_ ‏)_ه‪ ٨٣٣١‬ولابد‬ ‫‏(‪١٣٣١‬‬ ‫لبدية‪.‬‬ ‫وعاصر عهد الإمام محمد بن عبدالله الخليلي (ولي الإمامة‪١٣٣٨ :‬ه۔‏‬ ‫) وتوفي في عهد إمامته" ولا شكت أنه استفاد من علمه وتوجيهاته وفتاواه‪،‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫شهر‪.‬‬ ‫فيها أكثر من‬ ‫وأقام‬ ‫الإمام را ‪ 4‬بدية‬ ‫زار‬ ‫فقد‬ ‫بالقابل‬ ‫ه_)‬ ‫‏‪٦٥‬‬ ‫(ت‪:‬‬ ‫الحارثي‬ ‫صالح‬ ‫عيسى بن‬ ‫الأمير‬ ‫الشيخ‬ ‫عاصر‬ ‫كما‬ ‫وفي قرية الظاهر ببديّة‪.‬‬ ‫وعاصر رنه غيرهم من العلماء والفقهاء والقضاة في تلك الفترة كأمثال‬ ‫أبي جبل مسعود بن راشد الحبسى (ت‪١٣٧٠ :‬ه)‏ وأخيه الشيخ أبي سهل‬ ‫عبدالله بن راشد الحبسي وقد استوطنا بدية والشيخ القاضي عبد الله بن غابش‬ ‫النوففي (ت‪١٢٣٩ :‬ه)‏ الذي تولى القضاءفي بديةعام (‪١٣٣٣‬ه)‏ في عهد‬ ‫الإمام سالم بن راشد الخروصي وأبي الواليد سعود بن حميد بن خليفين‬ ‫(ت‪٣٢ :‬ه)‏ وغيرهم‪.‬‬ ‫ومن الرماد ومطاوعة الحجريين الذين أدركهم وعاش بينهم وأفاد منهم‬ ‫وأفادوا منه وأعانوه في مهمته‪ :‬الشيخ الزاهد محمد بن سالم بن سيف‬ ‫الحجري صاحب الكرامات‪ ،‬والشيخ العابد سعيد بن عبيد بن عامر الحجري‬ ‫وهما من تلاميذ العلامة المحقق سعيد بن خلفان الخليلي‪.‬‬ ‫والشيخ الفاضل مسلم بن عبيد بن عامر الحجري وابنه الشيخ العارف‬ ‫حمد بن مسلم الحجري‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٥‬ه۔__۔۔‬ ‫‪:-‬له۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪_ .‬‬ ‫۔__‪.‬‬ ‫۔‪..‬‬ ‫‪._ .‬‬‫_يل‬ ‫حرف _اله‬ ‫وكذلك الشيخ الزاهد راشد بن خلفان بن مسعود الحجري (ت‪١٣١٧ :‬ه)‏‬ ‫تلميذ الشيخين الأخوين راشد بن سيف بن سعيد (ت‪١٣٣٣ :‬ه)‏ وسالم بن‬ ‫‪١٣٦٦‬ه_)‪.‬‏‬ ‫(ت‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬للمكيير‪:‬‬ ‫سيف بن سعيد‬ ‫والشيخ الزاهد عامر بن سيف بن علي الحجري وهو أحد الذئن‬ ‫استشارهما الإمام السالمي في نصب الإمام سالم بن راشد الخروصي وكان‬ ‫الآخر هو الشيخ المالكي‪.‬‬ ‫والشيخ الفاضل عامر بن‬ ‫بن سالم الحجري‪،‬‬ ‫وكذلك الشيخ عامر بن حمد‬ ‫الأوقاف والفضائل العديدة‪،‬‬ ‫صاحب‬ ‫‏‪ ١٣٤٣‬هج)‬ ‫(رت‪:‬‬ ‫بن عامر الحجري‬ ‫سعيد‬ ‫والشيخ الفاضل عامر بن خميس بن عامر الحجري وغيرهم من الحجريين أهل‬ ‫الزهد والفضل والدين فى تلك الفترة‪.‬‬ ‫ويظهر أن بداية توليه للقضاء في بدية كانت في بداية دولة الإمام الخليلي‬ ‫أي في أربعينيات القرن الهجري الماضى‪ ،‬لأنه في أواخر دولة الإمام‬ ‫الخروصي كان القاضي ببدية هو العلامة المالكي‪ ،‬وعندما نصب الإمام‬ ‫الخليلي انتقل العلامة المالكي إلى نزوى ليتولى إدارة شؤون القضاء بها‪.‬‬ ‫وكان يساعده أحيانا في هذه المهمة الشيخ الفقيه أبو جبل مسعود بن راشد‬ ‫ومتزوجًا منها ‪.‬‬ ‫مستو طئا بالمنترب‬ ‫وكان‬ ‫‪١٣٧٠‬ه_)‏‬ ‫الحبسي (ت‪:‬‬ ‫بين الناس‬ ‫القضايا ببدية والإصلاح‬ ‫فصل‬ ‫فكانا القائمين بشؤون‬ ‫الشرعية إلى أن‬ ‫المهام‬ ‫من‬ ‫وغير ذلك‬ ‫والإرشاد‬ ‫والوعظ‬ ‫وكتابة العقود‬ ‫بن‬ ‫بعده الإمام الخليلى القاضى راشد بن حمد‬ ‫وعين‬ ‫توفى القاضى عامر‬ ‫جمعة الحجري (ت‪١٣٦٤ :‬ه)‏ ليتولى بعده مهمة القضاء ببدية قرابة أربعة‬ ‫عشر عاما‪.‬‬ ‫تولى إمامة الصلاة بمسجد سلطان بن عبيد بالمنترب مدة خمسين سنة‬ ‫لما تميز به‬ ‫ويعتبر منارة علمية ومجمع فضل‬ ‫وهو من أقدم مساجد المنترب‘‬ ‫معجم القضاة العمانيين‪/‬ج "‬ ‫‪.‬۔__۔۔۔۔‬ ‫‏___‪ ٢٦ .‬ے۔‪--‬‬ ‫عن باقى المساجد الأخرى بالولاية لكثرة الفقهاء والزهماد الذين يصلون فيه‪6‬‬ ‫وأيضا الحلقات العلمية التي تعقد به‪ ،‬وإمامة المصلين فيه طوال هذه المدة‬ ‫دليل على الفضل والمكانة العلمية الكبيرة للقاضي عامر ره ‪.‬‬ ‫ومن مآثره الحميدة أنه كان مسؤولا ومشرفا على سبلة المطاوعة‬ ‫بالمنترب وهي السبلة التي بناها الشيخ الفاضل عامر بن سعيد بن عامر بن‬ ‫حمد الحجري‪ ،‬وهي بجوار مسجد سلطان بن عبيد الحجري‪ ،‬وكانت هذه‬ ‫السبلة ملتقى أهل العلم والفضل من أهل بدية والزائرين لها‪ ،‬وتعقد فيها‬ ‫الحلقات العلمية والمشاورات المتعلقة بأمور البلاد والعباد‪.‬‬ ‫ومما يروى أيضا من كبار السن عن تلك الفترة في بدية أن القائمين فيها‬ ‫بالأمور الشرعية والعلمية بالبلاد هم (العوامر) ويقصدون بذلك مجموعة من‬ ‫الفضلاء كلهم باسم (عامر) وخاصة بقرية المنترب‪ ،‬منهم القاضي عامر‬ ‫المذكور‪ ،‬ومنهم‪ :‬عامر بن سيف وعامر بن خميس الحجريان‪ ،‬وربما معهم‬ ‫أيضا الشيخ عامر المالكي عند انتقاله للمنترب عام (‪١٣٢٤‬ه)»‏ وقبل رحيله إلى‬ ‫نزوى في عهد الإمامين الخروصي والخليلي‪ ،‬فكانوا يتعاونون على القيام‬ ‫بشؤون قومهم وبلادهم‪.‬‬ ‫ومن مآثره أيضا رنه‪ :‬أنه في إحدى زيارات الإمام الخليلي لقرية المنترب‬ ‫ببدية قدم إليه الشيخ العارف حمد بن مسلم بن عبيد الحجري وبصحبته سعيد‬ ‫ولد القاضي عامر وهو صب صغير فسأله الإمام‪ :‬ابن مَن هذا الولد؟ فر‬ ‫الشيخ حمد بن مسلم مشيزا للقاضي عامر وفضله وعبادته‪:‬‬ ‫والبيت يعرفه والحل والحرم‬ ‫هذا ابن من يعرف المحراب وطأته‬ ‫له عدة أولاد‪ 5‬ومن أبرزهم في الفضل والعبادة والفقه هما (سالمة‬ ‫وسعيد)‪.‬‬ ‫توفي عام ‪١٣٥٠‬ه_‪٧٩٣١/‬م‪.‬‏‬ ‫‏۔‪ ٨‬۔‬ ‫‪٢٧‬‬ ‫َ‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫۔‪ __.‬۔‪.‬۔۔۔‬ ‫۔۔ ‪.‬‬ ‫۔۔۔۔۔۔۔‪.‬۔۔۔۔ س‪ .‬۔۔۔۔ل ‪..‬‬ ‫ه ترجمة أعدها يونس بن محمد بن بدر الحجري توصلت إليها بوساطة القاضي الدكتور‬ ‫محسن الحجري‪.‬‬ ‫ه الحجري" علي بن سالم‪ ،‬الأمهات الصالحات (مخطوطة)‪.‬‬ ‫ه الخصيبي شقائق النعمان‪ ،‬‏‪.٣٢٢٣/٢‬‬ ‫ه اليحمدي‘ ناصر بن سالم" لمحة تاريخية عن ولاية بدية‪ ،‬ط ‪١٩٩٤‬م‪.‬‏‬ ‫ه الهاشمي‪ ،‬د‪ .‬سعيد بن محمدا الشيخ عامر بن خميس المالكي حياته وأعمالهء ص ‏‪٢٩‬‬ ‫ط ‪٩‬م‪.‬‏‬ ‫هد مذكرة الهدية في وصف بدية‪ :‬شباب المنتدى العاشر ببدية ‪١٩٨٥‬م‪.‬‏‬ ‫معجم المحلة الممانياجي"‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪©9<‎‬ا‪٦‬‬ ‫___‪٢٨٢ .‬‬ ‫ہ۔ ‪-‬‬ ‫_‬ ‫___‬ ‫_‪___.‬۔۔‬ ‫الشيخ عامر بن سليمان بن خلفان الشعيبي‬ ‫` (المطوع)‬ ‫_‬ ‫(ت‪)١٢٢٧ ‎:‬م‪/٩٠٩١‬ه‪‎‬‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش فى آخر القرن الثالث عشرك وأول القرن الرابع عشر الهجري‪٠‬‏‬ ‫ولد بوادي بني خالد وقرأ النحو والفقه وعلم الكلام والفرائض على يد‬ ‫شيوخ عصره\ له ملكة في علم التاريخ والتفسير‪ .‬وقد تولى التدريس وتحزج‬ ‫عليه تلاميذ كثيرون‪.‬‬ ‫سافر إلى شرقي أفريقيا فى طلب الرزق‪ ،‬وتقلد منصب القضاء الشرعي في‬ ‫كشكاش للسيد حمد بن ثويني‪ ،‬وبقي قاضيا فيها إلى أن توفي سنة ‪١٢٦٢٧‬ها‪٩٠٩‬ام‪:‬‏‬ ‫كان مقبولا بين الناس‪ ،‬كريما جوادا‪ ،‬عالى الهمة والشأن‪.‬‬ ‫من آثاره العلمية والأدبية‪:‬‬ ‫‪١‬۔‏ مجموعة أجوبة فقهية‪ ،‬توجد نسخة منها فى مكتبة وزارة التراث‬ ‫والثقافة‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬ديوان شعر نبطي (مط)‪ :‬وقد ضمنه بعض الأحكام والمواعظ‪.‬‬ ‫ه المغيري‪ ،‬سعيد بن علي{ جهينة الأخبار ص ‏‪.٣٤٨ { ٣٤٢‬‬ ‫بن سليمان" مقدمة ديوان الشعيبي‪.‬‬ ‫ه الشعيبي‪ .‬عامر‬ ‫صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية ‏‪.٢٥٨‬‬ ‫ه الدكتور محمد‬ ‫بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٢٢٢/٢‬‬ ‫ه السعدي فهد‬ ‫ه ۔۔۔۔۔۔_۔۔‬ ‫‏‪٨٩‬‬ ‫ه‪-‬‬ ‫‪3-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سة ۔۔۔۔ سلب ۔۔۔۔‪.‬۔۔س‬ ‫۔۔۔۔۔‬ ‫‪_ _.‬‬ ‫الشيخ عامر بن سليمان بن محمد بن خلف؛‬ ‫أبو عثمان الريامي‬ ‫`‬ ‫(حي‪١٢٦٦ :‬ه‪١٨٥0٠/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الثالث عشر الهجري؛ من ولاية إزكي‪.‬‬ ‫ولد ونشأ في بلدة النزارمن أعمال إزكي‪ ،‬وجد واجتهد في تحصيل العلم‪،‬‬ ‫بن سالم‬ ‫سعيد‬ ‫الشيخ‬ ‫العلم عن‬ ‫وعكف على القراءة والمطالعة ‏‪ ٠‬وأخذ‬ ‫المنحي‪.‬‬ ‫القرن‬ ‫بن سالم‬ ‫محمدذل‬ ‫والشيخ‬ ‫الفارسي©‬ ‫على‬ ‫وقد حرص‬ ‫الكتب‬ ‫وكان مهتما بنسخ‬ ‫العلماء©‬ ‫عاصر العديد من‬ ‫تربية أولاده تربية صالحة‪ ،‬فكان منهم العلماء والشعراء كابنيه ناصر وعليك‬ ‫وحفيده عبدالرحمن بن ناصر‪.‬‬ ‫وعندما دخل الوهابية إلى غمان سنة ‪١٦٦٢٢‬ه‪١٨٠٧/‬م‏ عاثوا فيها فسادا۔‬ ‫منه‬ ‫الكتب‬ ‫بيته وأخذوا‬ ‫ودخلوا‬ ‫الريامي في قبضتهم فأسروه‬ ‫ووقع الشيخ‬ ‫وأحرقوها‪ ،‬فرحل إلى تنوف بالجبل الأخضرا فأقام فيها فترة طويلة‪ ،‬ثم‬ ‫للسطان‬ ‫في مسقط‬ ‫إلى بلدته النزار‪ ،‬وتولى القضاء‬ ‫رجع في آخر عمره‬ ‫له العديد من الآثار العلمية‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬الدرر المنتقى وسلم الارتقا‪ :‬منظومة بائية في علم الفرائض‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬۔ شرح الدرر المنتقى وسلم الارتقا (مط)‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬رسالة في نسب بني ريام وتاريخهم‪ :‬كتبها جوابا لرسالة وردت إليه من‬ ‫الشيخ خلف بن عبدالله الريامي الساكن زنجبار‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج ؟‬ ‫‪-:‬‬ ‫‏‪٢٠‬‬ ‫‪..‬۔۔۔۔‪ .‬ه‬ ‫‏‪٤‬۔ كتاب في علم الحرف والفلَك المستقيم‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔كتاب في تاريخ غمان‪.‬‬ ‫ناله أذى‬ ‫العامرية ‪ :‬لما‬ ‫مسعود‬ ‫وجهها للشيخة عائشة بنت‬ ‫‏‪ - ٦‬رسالة‬ ‫الوهابية ‘ يخبرها فيها بعزمه على الانتقال من موطنه إلى تنوف ‪.‬‬ ‫‏‪ ٧‬بعض الجوابات والأقضية الفقهية‪ :‬توجد نسخة من جواباته في مكتبة‬ ‫وزارة التراث والثقافة‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬قصائد في المدح والوصف وغير ذلك‘ كما توجد له ألغاز وأجوبة‬ ‫نظمية في مسائل الميراث ضمنها كتابه «الدرر المنتقى» في باب النوادر‪.‬‬ ‫ه العبري‪ ،‬خميس بن راشد شفاء القلوب ص ‏‪ ٤٨٦‬۔ ‏‪.٤٨٧‬‬ ‫‏‪.٥٧‬‬ ‫‏‪ ٠‬الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيبانى ‪ 6‬معجم أعلام الإباضية‬ ‫‪ .‬السعدي فهد بن على{ معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٢٢٣/٦٢‬‬ ‫حرف العين‬ ‫الشيخ عامر بن عبيد النوقلي‬ ‫(آخر‪ :‬ق ‪١٢‬ه‪١٦/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش فى آخر القرن الثالث عشر الهجري‪.‬‬ ‫بن سلطا ن ( حكم في ‪:‬‬ ‫سعيد‬ ‫للسيد برغش بن‬ ‫تولى القضاء‬ ‫‏‪ ٢٨‬‏)م‪١‬ا‪/٠٧٨‬ه في كشكاش في شرقي أفريقيا إلى أن توفي بها‪.‬‬ ‫‏‪.٣٤٨ ٣٤٢‬‬ ‫ه المغيري© سعيد بن على©‪ 6‬جهينة الأخبار ص‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية ‏‪.٢٢٥‬‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٢٢٥/٢‬‬ ‫فهد بن على‬ ‫‏‪ ٥‬السعدي‪،‬‬ ‫معجم القضاة العمانييد ‪/‬ي!‬ ‫م‬ ‫<‪٦‬‬ ‫‏___‪٢٢٦ .‬‬ ‫الشيخ عبد الرحمن بن الحسن‬ ‫(ق ‪٢‬ه‪٩/‬م)‏‬ ‫قاض‪ .‬فقيه‪.‬‬ ‫فى القرن الثالث الهجري‪.‬‬ ‫عاش‬ ‫فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين‪.٢٣١/٢ ‎‬‬ ‫‪ ٠‬السعدي‬ ‫‏‪ ٣٢٢٣‬‏۔۔۔۔۔۔۔۔۔‪٨‬‬ ‫‪-‬وج‬ ‫__۔۔_‪_.‬۔۔ه‬ ‫حرف العين‬ ‫الشيخ عبد الجليل بن محمد بن أحمد المرشدي‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫في المدرسة الكمالية بالجزيرة‬ ‫درس‬ ‫فارس‬ ‫بلاد‬ ‫الققشم من‬ ‫جزيرة‬ ‫ولد فى‬ ‫على يد العلامة الشيخ عبد الرحمن بن أحمد بن يحيى الكمالي‪.‬‬ ‫‏‪ ١٣٥٧‬‏م‪_/٨٣٩١‬ه تقريبا وسكن في محلة الصبارة‪ ،‬ثم‬ ‫سنة‬ ‫جاء إلى صحار‬ ‫واصل تعليمه على يد الشيخ عبدالرحمن بن محمد حافظ الأنصاري عمل‬ ‫فكان‬ ‫خور‬ ‫قضاء‬ ‫ولي‬ ‫خطيبا في جامع الشيزاو‬ ‫وصار‬ ‫صحار‬ ‫بسوق‬ ‫تاجرا‬ ‫بالشارقة مدة اثنتي عشرة سنة ثم رجع إلى صحار‪.‬‬ ‫توفي سنة ‪١٣٨٩‬ه_‪١٩٦١٩/‬‏ م‪.‬‬ ‫‪.٢٣٥ _ ٢٣٣‬‬ ‫‪ ٥‬المعينى‪ ،‬على بن إبراهيم‪ ،‬روضة الناظرين‪‎‬‬ ‫معجم القضاة العمانيي ج‪‎‬ن !‬ ‫‪- .‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫>‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫الشيخ عبدالرحمن بن أحمد بن عبدالرحمن‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪ :‬ا باطظةا شرف الدين الظفاري‬ ‫‪.‬‬ ‫|‬ ‫!‬ ‫‏‪ ٠‬فقيه ‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫القضاء ثم صار قاضي قضاة‬ ‫من ظفار رحل إلى تعز باليمن وتولى بها‬ ‫اليمن في زمن الملك المؤيد الرسولي‪.‬‬ ‫توفي عام !‪٧٢‬ه‏ ‪١٣٢٢/‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪.٤٧٣/٢‬‬ ‫‪ .‬الجندي‪ .‬بهاء الدين محمد بن يوسفتؤ السلوك‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪< 77‬۔‬ ‫العين‬ ‫حرف‬ ‫الشيخ عبد الرحمن بن سالم بن عبد النه بن‬ ‫أحمد بن شيخ الكاف‬ ‫‏‪ ٠‬فقيه ‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫عاش فى القرن الثالث عشر الهجري بمدينة مرباط وتولى بها القضاء‪،‬‬ ‫ويرد اسمه في كثير من الوثائق التاريخية التي تعود لتلك الفترة خلفه ابنه‬ ‫القاضي سالم بن عبدالرحمن بن سالم الكاف ثم أخوه القاضي أحمد بن‬ ‫عبدالرحمن الكاف حسب الوثائق التاريخية في أواخر القرن الثالث عشر‬ ‫الهجري ومطلع القرن الرابع عشر الهجري‪.‬‬ ‫‪ ٥‬وثائق تاريخية سنة‪“ ‎‬ه‪ ٣٤٦١‬۔ه‪ ‎٨٧٢٦١‬۔ه‪. ‎٦٨٢١‬ه‪‎٦٠٣١‬‬ ‫‏‪ ٥‬العمري‪ ،‬أعلام القضاء في ظفار‪.‬‬ ‫۔‪_.‬۔۔ _۔ ے۔۔۔‬ ‫۔‬ ‫۔ے۔۔‬ ‫_۔۔۔_۔۔۔۔۔‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔۔۔‬ ‫و‪_ ..‬۔ _‬ ‫<ا‪:‬‬ ‫‏‪٣٦‬‬ ‫۔ ۔۔۔ه‬ ‫۔‪__.‬۔‬ ‫الشيخ عبد الرحمن بن محمد بن أحمد‬ ‫‪٥‬هديصمصم‪‎‬‬ ‫‏‪.‬م‪/١٠٩١‬‬ ‫‏‪٨٩‬‬ ‫قاض فقيه‪ .‬ولد عام‬ ‫من بلدة مجيس بصحار‪.‬‬ ‫بجزيرة‬ ‫في المدرسة الإسماعيلية‬ ‫درس‬ ‫بصحبته ‏‪ ١‬لشيخ‬ ‫بلاد فارس ‏‪ ٠‬وكان‬ ‫‏‪ ١‬لقسم من‬ ‫من‬ ‫الشيخ ‪ 0‬وهو‬ ‫بن عبد الله آل‬ ‫احمد بن محمد‬ ‫ر‪:‬‬ ‫مجيس أيضا‪ ،‬فزامله في الدراسة ثم انتقلا إلى‬ ‫العلماء‬ ‫مدرسة سلطان‬ ‫‪:.‬‬ ‫بن‬ ‫الشيخ عبد الرحمن‬ ‫حتة‪.‬‬ ‫يوسف في لنجة‪ ،‬ثم رجع إلى بلده مجيس{ كما‬ ‫درس في سيؤون بحضرموت‪.‬‬ ‫ولي القضاء بظفار في عهد السلطان سعيد بن تيمور وبقي بها في القضاء‬ ‫إلى أن توفي‪.‬‬ ‫توجد نسخة بيده لفتاوى الشيخ حبيب بن يوسف الفارسي‪.‬‬ ‫ترك مجموعة من المخطوطات في الفقه‪.‬‬ ‫توفي في الثاني عشر من جمادى الأولى ‪١٣٨٥‬ه_‪١٩٦٥/‬م‪.‬‏‬ ‫_ ‪.٢٢٩‬‬ ‫‪٢٢٣0‬‬ ‫المتأخرين‪‎،‬‬ ‫‪ ٠‬المعيني علي بن إبراهيم بهجة الناظرين نى تراجم فقهاء صحار‬ ‫ط‪ .١ ‎‬م‪/١١٠٢‬ه‪ ‎٦٣٤١‬الدار العربية للموسوعات دليل أعلام غُمان‘ ص‪.١١ ‎‬‬ ‫ه الهنيامي‪ ،‬حسن بن عبدالرحمن{ بلدة مجيس العمانية‪.١٦١ ‎‬‬ ‫حرف العين‬ ‫الشيخ عبد الرحمن بن محمد بن بلعرب بن‬ ‫محمد البطا شي‬ ‫(ت‪) ١٦٢٢٤ ‎:‬م‪/٩٠٨١‬۔ه‪‎‬‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الثاني عشرك وأول القرن الثالث عشر الهجري‪.‬‬ ‫أصله من بلدة فيقا (قَئحَه) من ولاية سمائل‪ ،‬وقد نزل والده بلدة الأنصب‬ ‫من بوشرك‘ وانتقل الشيخ عبدالرحمن إلى بلدة إحدى من وادي الطائيين‪،‬‬ ‫واستقر بها‪.‬‬ ‫وكان أبوه محمد بن بلعرب من رجال العلم والمعرفة‪ ،‬فلعل الشيخ‬ ‫عبد الرحمن أخذ شيئا من العلم عن والده‪.‬‬ ‫عاصر العديد من الأئمة والسادة البوسعيديين‪ ،‬بدءا من مؤسس الدولة‬ ‫وانتهاء بالسيد سعيد بن سلطان‪.‬‬ ‫البوسعيدية الإمام أحمد بن سعيد‬ ‫تولى القضاء للإمام أحمد بن سعيد وله فيه مدائح‪ ،‬كما أن له مرثية في‬ ‫السيد حمد بن سعيد بن أحمد (ت‪١٢٠٦ :‬ه)‪.‬‏‬ ‫يذكر أنها تحتوي على أكثر من ألف كتاب ولكن لم‬ ‫ترك مكتبة ضخمة‬ ‫يبق منها الآن إلا القليل وكانت له معرفة في علم الطب‪.‬‬ ‫له قصائد في المدح والرثاء كما أن له قصائد في الفقه منها قصيدة في‬ ‫التزويج من بحر الطويل على قافية الميم تقع فيما يقرب من أربعة وأربعين‬ ‫بيتا‪.‬‬ ‫توفي في سنة ‪١٢٢٤‬ه_‪١٨٠٩/‬م‪.‬‏‬ ‫معجم القضاة العما نيين اج‪٢ ‎‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪٢٨‬‬ ‫ه الخصيبيك‪ 6‬محمد بن راشد‪ ،‬شقائق النعمان ‏‪.١٦٦/١‬‬ ‫ه البوسعيدي‪ ،‬حمد بن سيفؤ قلائد الجمان ص ‏‪.٢٥٤ _ ٢٥٢‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود\ إتحاف الأعيان ‏‪.٣٥٨ _ ٢٥٦٠/٢‬‬ ‫‪ ٥‬السعدي فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪.٢٣٦٢/٢ ‎‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية ‏‪.٢٦٢‬‬ ‫۔ ۔۔‬ ‫‏‪ ٢٨٩‬ه‪.‬‬ ‫‪ .3‬جه‬ ‫۔۔۔ ل‪ ...‬۔۔۔۔۔‪ ..‬للا‬ ‫‪ ...‬ب‪.‬‬ ‫۔۔۔‬ ‫‪..‬‬ ‫الشيخ عبد الرحمن بن محمد حافظ الأنصاري‬ ‫قا ض } فقيه‪.‬‬ ‫ورحل به أبوه إلى دبي وهو ابن‬ ‫‏م‪_/٨٧٨١‬ه في بلذ فارس‬ ‫ولد في ‏‪٥‬‬ ‫أبوه بها ‏‪ ٠‬فأخذه عمه‬ ‫ومات‬ ‫ونشأ بها وتعلم القرآن الكريم‪،‬‬ ‫سنواتث‪٥‬‏‬ ‫ثلاث‬ ‫دبى‪.‬‬ ‫ثم رجع إلى‬ ‫فارس‬ ‫فى‬ ‫بلده‬ ‫الفقيه عبد الله إلى‬ ‫درس على الشيخ القاضي حسن بن محمد بن علي بن محمد بن أحمد‬ ‫الخزرجي‪ ،‬والشيخ محمد عابد ابن الشيخ حسين بن إبراهيم المغربي‬ ‫المدرس بدبي وهو من مكة المكرمة‪ ،‬ولما رجع إلى مكة أخذ تلميذه معه‬ ‫ولازمه مدة تزيد على خمس سنوات‘ ودرس في مكة أيضًا مع بعض العلماء‬ ‫كالشيخ سعيد اليمني والسيد البصري ثم رحع إلى دبي‪ ،‬ثم سافر إلى‬ ‫فارس فقرا عل الشيخ أحمد المولوي في بندر عباس وفي ‪١٣٥٠‬ه‏ جاء إلى‬ ‫صحار وأقام بها مدرسا وخطيبا‪ ،‬ثم رجع إلى دبي في ‪١٣٥٣‬ه‏ فتولى بها‬ ‫القضاء وفي ‪١٣٥٧‬ه‏ اعتذر عن الوظيفة ورجع إلى صحار بمحلة الشيزاو‪.‬‬ ‫يدزس في وقت الصبح في بيته‪ ،‬والظهر في جامع الشيزاو‪ ،‬ويؤم الناس‬ ‫ويخطب الجمعة في جامع السوق‪.‬‬ ‫القاضي خالد بن محمد النقبي‪ ،‬والشيخ‬ ‫درس عنده كثير منهم‪ :‬الثلشيخ‬ ‫على بن إبراهيم المعيني صاحب كتاب بهجة الناظرين في تراجم فقهاء صحار‬ ‫المتأخرين‬ ‫‪ ،‬وأخوه عبد المنعم والشيخ محمد بن عبد الله المرشدي‪ ،‬والشيخ‬ ‫الغفيثى‪.‬‬ ‫سنان‬ ‫بن‬ ‫حمل‬ ‫<‬ ‫العمانيدر‪/ :‬‬ ‫تساة‬ ‫العمانيين !ج!‬ ‫اة‬ ‫ضجم‬ ‫ق مع‬ ‫ل_ _‬ ‫ا_‪.‬‬ ‫_ _‪._ .‬‬ ‫__‬ ‫‏___‪ ٤٠ .‬ت‬ ‫آثاره العلمية‪:‬‬ ‫ألف وهو بصحار‪:‬‬ ‫كتاب طريقة المتقين في العقيدة والعبادة والأخلاق في جزئين (مط)‪.‬‬ ‫خلاصة الفقه (مط) على مذهب الإمام الشافعي‪.‬‬ ‫أسعد الصلوات على سيد السادات (مط)‪.‬‬ ‫وفى ‏‪ ٢٥‬من ذي القعده ‪١٣٧٢‬ه‏ سافر إلى دبى للعلاج فتوفى هناك في ‏‪١٤‬‬ ‫خحالد بن محمد‬ ‫القاضى‬ ‫من ذي الحجة سنة ‪١٣٧٢‬ه_“‏ بناء على ماحرره تلميذه‬ ‫النقبي‪ ،‬وذكر الشيخ المعيني في بهجة الناظرين أن وفاته في ‏‪ ٩‬الحج ‪١٢٧٣‬م‪.‬‏‬ ‫‘‪.٢١‬‬ ‫‏‪- ١٩٧‬‬ ‫بهجة الناظرين ص‬ ‫‪ .‬المعيني‪ ،‬علي بن إبراهيم‬ ‫حرف العين‪} .‬‬ ‫الشيخ عبد السلام بن أبي الحسن محمد بن‬ ‫خميس اليحمدي‬ ‫قاض» فقيه‪.‬‬ ‫أخذ العلم على يد والده‪ ،‬وأخذ عنه ابنه الإمام أبو الحسن بن عبد السلام‪.‬‬ ‫كان من فقهاء زمانه ومما ورد عنه أنه صحح حكما حكم به الشيخ‬ ‫الذي بويع سنة ‪٨٤‬ه_‪١٤٨٩/‬م‪0‬‏‬ ‫زياد بن أحمد بحضرة الإمام محمد بن سليمان‬ ‫وله جواب على سؤال لابن عبد الباقي‪.‬‬ ‫‪.١٨٩/٢‬‬ ‫إتحاف الأعيان‪‎‬‬ ‫سيف بن حمود‬ ‫‪ ٥‬البطاشى‪6‬‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪.٣٣ ٥/٢ ‎‬‬ ‫فهد بن علي‪6‬‬ ‫‪ ٥‬السعدي‪.‬‬ ‫معجم أعلام الإباضية ص‪.٢٦٦٥ ‎‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج‪٢‬‏‬ ‫۔_۔۔ے‬ ‫__‪.‬‬ ‫‪..‬۔‬ ‫و ۔۔_۔۔__۔۔۔‪.‬۔۔ ۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔ س‬ ‫َ‬ ‫!©‪<2‬‬ ‫‏‪٤ ٢‬‬ ‫الشيخ عبد القادر بن عبد الرحمن بن‬ ‫‪٩1‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫أحمد بن يحي بن محمد بن كمال‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫من ولاية خصب‪.‬‬ ‫تفقه على يد والده‪.‬‬ ‫وينوب في القضاء بخصب عند غياب‬ ‫قاضيها الشيخ أحمد بن إبراهيم‪.‬‬ ‫ومن أولاده الشيخ عبد الله وهو قاض في‬ ‫خصب على قيد الحياة‪.‬‬ ‫توفي الشيخ عبد القادر يوم ‏ ‪ ١‬من رمضان ‪١٢٨٠‬ه‪١٩٦١/‬م‪.‬‏‬ ‫ه الخزرجي" حسن بن محمد‪ .‬القول المنظم ص ‏‪.٩٧‬‬ ‫‪ .‬‏‪. ٤٢‬‬ ‫ل)‬ ‫حرف العين‬ ‫الشيخ عبد النه المزروعي‬ ‫‏‪ ٠‬فقيه ‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫ولي القضاء بتانغة من شرق إفريقيا أيام حكم المزاريع‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬ه ‪١٩٩٤/‬م‪.‬‏ ص ‏‪.١٥٤‬‬ ‫ه المغيري‪ ،‬سعيد بن على‪ ،‬جهينة الأخبار ط ‏‪ ٣‬وزارة التراث‬ ‫‪.‬۔‪.‬۔۔۔‪.‬م‪7‬عجم ‏‪ ٢‬۔ا۔لقضاة الع‪.‬مانيين ‪ /‬ج آ‬ ‫۔ ۔ ۔۔‪.‬۔۔۔ ۔‪.‬۔۔‪.‬‬ ‫ه ۔۔۔۔‬ ‫‪<. ٤٤‬م‬ ‫‏‪.‬‬ ‫الشيخ عبد النه بن إبراهيم باخلف‬ ‫‏‪ ٦‬فقيه ‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫من ظفار‪ ،‬عاش في القرن الثامن الهجري تولى القضاء بظفار‪ ،‬عرف‬ ‫بالدين والفقه ومكارم الأخلاق‪.‬‬ ‫‪.٤٧٥/٢‬‬ ‫السلوك‪‎‬‬ ‫بهاء الدين محمد بن يوسفؤ‪٥‬‬ ‫‪ ٠‬الجندي‪،‬‬ ‫‏‪ ٤٥‬ه۔۔‪.‬‬ ‫‪>3.‬۔‬ ‫ه‬ ‫۔۔‪ .‬۔‪.‬۔ ۔ ۔ ‪.‬۔۔۔۔‪ .‬۔_۔‪.‬۔۔‪.‬‬ ‫حرف العين‬ ‫الشيخ عبد الته بن أحمد الذهب‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫ولدعام ‪١٢٩٦‬ه‪٨٧٩/‬ام‏ بصور‪.‬‬ ‫جمع بين علوم الفقه والأدب والتأريخ‪.‬‬ ‫ولي القضاء في ظفار عام ‏‪ ١٣٤٠‬إلى ‪١٣٤٤‬ه‪.‬‏‬ ‫توفي عام ‪١٣٦٩‬ه_‪١٩٤٩/‬م‪.‬‏‬ ‫‪.٣٨١/٢‬‬ ‫البضعة المحمدية الطاهرة‪‎‬‬ ‫‪ ٥‬بلفقيه‪ 6‬علوي بن محمك‪8‬‬ ‫العمانيين ‪ /‬ج"‬ ‫القضاة‬ ‫معجم‬ ‫_> [‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الشيخ عبد النه بن أحمد بن الخضر بن‬ ‫سليمان التاعبي‬ ‫( )م‪!٢١‬ه‪‎٦‬‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫عاش في القرن السادس الهجري؛ من ولاية سمائل‪.‬‬ ‫كان قاضي القضاة بما (السيب حاليا)‪.‬‬ ‫وله من المؤلفات‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬كتاب الإنابة في الصكوك والكتابة‪ :‬يقع في أربعة مجلدات‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬الرقاع في أحكام الرضاع‪ :‬يذكر أنه من أجلَ ما صف في الأثر‪.‬‬ ‫وكلا الكتابين لم يعثر على شيء منهما الآن‪.‬‬ ‫‏‪.٢٧‬‬ ‫‪ .‬السالمي؛ عبد الله بن حميد اللمعة المرضية ص‬ ‫‏‪.٣٢٦/!٢‬‬ ‫‪ .‬الخصيبي؛ محمد بن راشد شقائق النعمان‬ ‫ه البطاشي؛ سيف بن حمود‪ .‬إتحاف الأعيان ‏‪.٣٨٩/١‬‬ ‫فهد بن علي‪،‬‬ ‫‪ ٠‬السعدي‬ ‫معجم الفقهاء واللمتمتكلمين الإباضية‪.٢٤٠/٢ ‎‬‬ ‫‏‪ ٤٧‬ه۔۔۔۔۔۔۔ ۔۔‬ ‫¡‪-‬الكيكه‬ ‫‪.‬‬ ‫حرف العين‬ ‫الشيخ عبد الله بن أحمد بن سالم بن‬ ‫فريش بن سعيد بن عامر الشامسي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫من‬ ‫ولد عام ‪١٣٤٨‬ه_‪١٩٢٧/‬م‏ فى بلدة فنجاء‬ ‫وقضاة‪:‬‬ ‫أسرة علمية كانوا فقهاء‬ ‫جه الشيخ سالم بن فريش‪.‬‬ ‫عمه الشيخ عيسى بن سالم بن فريش‪.‬‬ ‫‪ -‬أبوه الشيخ أحمد بن سالم بن فريش‪.‬‬ ‫تلقى العلم على يد هؤلاء الثلاثة ثم رحل‬ ‫إلى مدينة نزوى حيث الإمام الرضي محمد بن عبدالله الخليلي فدرس في‬ ‫الشرعية‪.‬‬ ‫العلوم‬ ‫مدرسته‬ ‫كما لازم الشيخ العلامة حمد بن عبيد السليمي بمسجد الخور بمسقط‬ ‫وأفا د منه‪.‬‬ ‫عمل قاضيا في عدة ولايات إبان عهد السلطان سعيد بن تيمور وفي‬ ‫من‬ ‫قا ضيا على عدد‬ ‫وا صل عمله‬ ‫سعيد‬ ‫بن‬ ‫قا بوس‬ ‫عهد السلطان‬ ‫الولايات‪.‬‬ ‫ومن الولايات التي عمل بها قاضيا في العهدين‪ :‬صورك بركاء‪ ،‬البريمي‪.‬‬ ‫وفى أخريات حياته عمل مستشارا قضائيا في وزارة الإسكان حتى توفي‪.‬‬ ‫قال عنه الشيخ سيف بن محمد الفارسي‪« :‬والشيخ عبدالله ذو أخلاق‬ ‫حميدة } وذو سعة صدر ومعرفة غزيرة» ‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج]‬ ‫>‪-‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫آثاره العلمية‪:‬‬ ‫۔ أورد له الشيخ الخصيبي في كتابه‪« :‬قلائد الجمان في أسماء بعض شعراء‬ ‫عمان» عددا من القصائد والمقطوعات الشعرية‪ .‬وله العديد من القصائد‬ ‫والأسئلة الفقهية في حوزة أسرته‪.‬‬ ‫توفي عام ‪١٤٦٢١‬ه‪٢٠٠٠/‬م‪.‬‏‬ ‫ه أخذت بعض المعلومات عنه من ابنه الشيخ سليمان بن عبد الله‪.‬‬ ‫وانظر أيضا‪:‬‬ ‫ه الخصيبي‪ ،‬محمد بن راشد‘ شقائق النعمان على سموط الجمان في أسماء شعراء عمان ‪-‬‬ ‫‏‪.٣٧٩/١‬‬ ‫وزارة التراث القومي والثقافة ۔ مسقط‬ ‫ه بدوي وآخرون‪ ،‬دليل أعلام غمان ‏‪.١٢١‬‬ ‫‪ .7‬مطبعة غمان‬ ‫غُمان‬ ‫شعراء‬ ‫بعض‬ ‫فى أسماء‬ ‫قلائد الجمان‬ ‫سيف‪:‬‬ ‫حمد بن‬ ‫‏‪ ٠‬البرسعيدي‬ ‫ومكتبتها ۔ مسقط ‏‪.١٩٩٣‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الإشراق‬ ‫مكتبة‬ ‫الشعر ‪-‬‬ ‫الفكر وسلافة‬ ‫خلاصة‬ ‫سليمان‬ ‫محمد بن‬ ‫سيف بن‬ ‫‏‪ ٠‬الفارسي‪.‬‬ ‫مسقط ‏‪.١٩٩٦‬‬ ‫‏‪.٢٤‬‬ ‫‪ .‬الفارسي‪ ،‬سيف بن محمدا باقات الزهور فنجاء في أهم العصور ۔ (بحث غير منشور)‬ ‫ه د‪ .‬محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية ‏‪.٢٦٩‬‬ ‫‏۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔‪٥‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ووي‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫العين_ ‪ .‬۔۔۔_۔‪.‬۔_۔۔ _‬ ‫حرف‬ ‫الشيخ عبد الله بن أحمد بن سعيد بن‬ ‫محسن بن زهران بن محمد بن إبراهيم بن‬ ‫راشد بن سالم العبري‬ ‫الحمراء‪.‬‬ ‫من ولاية‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫ولد سنة ‪١٣٦٢٤‬ه_‪٠٥/‬‏ ‪٩‬م‏ فى بلده الحمراء‪.‬‬ ‫نشا فى بيئة علمية وثقافية‪ .‬حيث كان جده‬ ‫‏‪ ١‬لشيخ محسن بن زهران ا لعبري شيخا للقبيلة‪،‬‬ ‫بن‬ ‫الشيخ سعيد‬ ‫جده‬ ‫صيت ذائع‪ ،‬كما كان‬ ‫وذا‬ ‫اللغوية والفقهية ‪.‬‬ ‫له دراية واسعة بالعلوم‬ ‫محسن‬ ‫أما والده الشيخ أحمد بن سعيد كان متمكنا‬ ‫في علم الميراث واللغة العربية‪.‬‬ ‫كان ملازما للشيخ العلامة ماجد بن خميس العبري طوال إقامته فى مدينة‬ ‫إقامته‬ ‫لازمه حال‬ ‫كما‬ ‫‪١٣٠٥‬ه۔\‏‬ ‫سنة‬ ‫الرستاق ©‪ ،‬ورجع بمعيته إلى الحمراء‬ ‫أخذ الشيخ عبد الله عن عمه الشيخ العلامة إبراهيم بن سعيد العبري‪.‬‬ ‫اشتهر بين أقرانه بتعمقه في علم الميراث‪ ،‬فإذا سئل مسألة فيه أو طلب منه‬ ‫فورا ‪.‬‬ ‫وارث‬ ‫كل‬ ‫نصيب‬ ‫تركة متوقى بن‬ ‫قسمة‬ ‫الولايات‪:‬‬ ‫ولي القضاء في عدد من‬ ‫المصنعة بدبد‪ ،‬ولاية الحمراء‪.‬‬ ‫توفي عام ‪١٤١٥‬ه_‪١٩٩٥/‬م‪.‬‏‬ ‫معجم القضاة العمانيين !ج؟‬ ‫‪...‬‬ ‫ه العبري" د‪ .‬علي بن هلال وآخرون الآثار العلمية لسماحة الشيخ العلامة إبراهيم بن سعيد‬ ‫‏‪.٣٢ .٣٣‬‬ ‫العبري ج ‏‪ ١‬ص ‪٧‬؛‬ ‫ه أخذت بعض البيانات من ابن أخيه الشيخ سالم بن محمد بن سالم العبري في يوم الثلاثاء‬ ‫‏‪ ٩‬محرم ‪١٤٣٨‬اه_‏ _ ‏‪ ٠١٦/١٠/١١‬‏‪.‬م‪٢‬‬ ‫‏۔‪٨‬‬ ‫‏‪٥٩١‬‬ ‫تب‬ ‫العين‪.‬‬ ‫حرف‬ ‫الشيخ عبد النه بن الإمام سالم بن راشد بن‬ ‫فقيهؤ من الرستاق‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫‏‪ ٣٥‬‏م‪_/٦٣٩١‬ه فى نزوى أتيام إمامة‬ ‫ولد عام‬ ‫أبيه ‪.‬ثم انتقل بعد ذلك إلى العوابى بصحبة‬ ‫عمه الشيخ ناصر بن راشد الخروصي‪.‬‬ ‫عمه المذكور وعن‬ ‫أخذ العلم عن‬ ‫|‬ ‫المشائخ‪ :‬سيف بن حماد الخرورصي© وزاهر بن‬ ‫| ا‪-‬‬ ‫سيف الفهدي وعبدالله بن سالم النبهاني كما‬ ‫رحل إلى نزوى لينهل العلم من الإمام‬ ‫محمد بن عبدالله الخليلى‪.‬‬ ‫رشحه الإمام الخليلي ليكون خليفة له‪ ،‬ثم عدل عن ذلك‪.‬‬ ‫وڵاه الإمام القضاء بتَح¡ًل‪ .‬ثم بهلاء‪.‬‬ ‫السلطان‬ ‫جلالة‬ ‫وعهد‬ ‫تيمور‬ ‫بن‬ ‫سعيد‬ ‫السلطان‬ ‫في عهد‬ ‫القضاء‬ ‫ولي‬ ‫ثم‬ ‫قابوس بالسويق ثم العوابي‪ ،‬ثم نخل ثم الرستاق‪.‬‬ ‫توفي يوم الأربعاء ‏‪ ٦٢٢‬رمضان ‪١٤١٨‬ه‪١٩٩٨/١/٢١/‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٠‬اللويهي‪ ،‬سليمان بن خلفان‪ ،‬مذكرة فيها تراجم لبعض مشائخ العلم من الرستاق‪.‬‬ ‫العين) ‪.‬‬ ‫(حرف‬ ‫العرب‬ ‫معجم شعراء‬ ‫‏‪ ٠‬مؤسسة البابطين‪6‬‬ ‫معجم القضاة المعانيين اج"‬ ‫ا‬ ‫لشيخ عبد النه بن جمعة بن عمر البرواني‬ ‫وال‪ ،‬فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الثالث عشر الهجري“‪ ،‬ولي زنجبار في عهد الإمام سعيد بن‬ ‫‏(‪ _ ١٦٢١٩‬‏‪_/٤٠٨١‬ه‪ ٣٧!٦١‬‏)ما‪٦٥٨‬۔ بعد وفاة الشيخ عنبر‪ ،‬اخضع للإمام‬ ‫سلطان‬ ‫سعيد جميع مواني مريما (تنجانيقا)‪ ،‬ولما خشي الإمام سعيد من زيادة نفوذه‬ ‫عزله من ا لحكم ‪.‬‬ ‫ه الفارسي عبدال‬ ‫له بن صالح البوسعيديون حكام زنجبارث ص ‏‪.٥٢‬‬ ‫ه بدوي وآخرون دليل أعلام عمان ‏‪.١١٢‬‬ ‫_‬ ‫‏‪ ٩٢‬‏۔‪٨‬‬ ‫>‬ ‫‪_.. ..‬ه‬ ‫‪2‬‬ ‫العين‬ ‫حرف‬ ‫الشيخ عبد النه بن حميد بن سويف الخروصي‬ ‫(آخر‪ :‬ق ‪١١‬ه‪١٦٩/‬م)‏‬ ‫عبدالله بن حميد بن سويف بن سالم بن محمد بن علي بن خميس بن‬ ‫الخروصي‪.‬‬ ‫مبارك‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في النصف الثاني من القرن الثالث عشر وأول القرن الرابع عشر‬ ‫الهجري ‪.‬‬ ‫من ولاية السويق‪.‬‬ ‫من بلدة الخضراء‬ ‫من أقاربه المشتغلين بالعلم‪ :‬أبناء عمه هويشل وصالح وخميس أبناء‬ ‫حويمد بن حميد بن محمد بن علي وناصر بن هويشل بن حويمد الخروصي‪.‬‬ ‫اشتغل بنسخ كثير من كتب الآثار‪.‬‬ ‫تولى القضاء للسيد برغش بن سعيد بن سلطان في زنجبار (حكم‪:‬‬ ‫‏‪١٦٨٧ _- ٢٧٢٣‬ه_‪ ٠ _ ١٨٥٦ /‬‏(م‪. ٧٨١‬‬ ‫ه المغيري‪ 6‬سعيد بن عليك جهينة الأخبار ص ‏‪.٣٤٧‬‬ ‫ه السعدي‪ ،‬فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪.‬‬ ‫ه السعدي‪ ،‬فهد بن علي۔ التأريخ السياسي والعلمي للسويق والمصنعة‪١٤٦/٨ ،‬۔ ‏‪.١٥٠‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني معجم أعلام الإباضية{ ‏‪.٢٧١‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج ‏‪٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪0٤ .‬‬ ‫الشيخ عبد النه بن خلفان بن حميد بن‬ ‫راشد الجهضمي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري‪.‬‬ ‫ولد في سمد الشأن سنة ‪١٢٩٩‬ه۔‏ ‪١٨٨٢‬م‏ وحفظ القرآن الكريم وهو صغير‬ ‫ثم رحل إلى القابل‪ ،‬فتتلمذ على يد الإمام نور الدين السالمى حتى نبغ فى‬ ‫علوم العربية والأحكام‪.‬‬ ‫وعندما خرج شيخه نور الدين السالمي إلى حج بيت الله الحرام جعله نائبا‬ ‫‏‪ ٠‬فبقى‬ ‫مدرسا في المضيرب‬ ‫ثم عين‬ ‫تلك الديار‬ ‫عنه في التدريس إلى عودته من‬ ‫فيها سنين ثم سافر إلى زنجبار فدرس فيها النحو والفقه‪ ،‬إلى أن عاد إلى وطنه‬ ‫سمد الشأن سنة ‪١٣٥٩‬ه_‪١٩٤٠/‬م‪،‬م‪،‬‏ وو فىفي ‪ ,‬سنة ‪١٣٦١‬ه_‪١٩٤٢/‬م‏ م أرسله الدإمام مام محمد ب بر‪٠‬‏ن‬ ‫عبدالله الخليلي إلى بلد الكامل ليكون فيها قاضيا ومدرسا‪ ،‬وبقي هنالك ثلاث‬ ‫‏‪ ١١‬فبراير ‏‪ ٤‬‏‪.‬م‪٤٩‬‬ ‫شهر صقر ‪٦٣‬ه_‪/‬‬ ‫‏‪ ١٦‬من‬ ‫فتوفي يوم‬ ‫ثم عاد إلى وطنه‬ ‫سنوات‬ ‫وأسئلة وأجوبة نظمية ونثرية ‪.‬‬ ‫له قصائد شعرية‬ ‫ه البوسعيدي‪ ،‬حمد بن سيفؤ قلائد الجمان ص ‏‪.٢٧٢ ٢٦٩‬‬ ‫ه مجموعة‪ ،‬جوهرة الزمان في سمد الشأن ص‪٤٢‬‏ ۔ ‏‪.٤٣‬‬ ‫ه السعدي" فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٢٦٩/٢‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني" معجم أعلام الإباضية ‏‪.٢٧٣‬‬ ‫_۔‬ ‫‏‪ ٥٥‬ه ۔۔‬ ‫ه‪.‬‬ ‫۔۔ ‪ . ..‬۔ ‪ ..._ .‬۔۔ ‪.‬م‬ ‫حرف العيون‬ ‫الشيخ عبد النه بن راشد بن صالح بن حويمد‬ ‫الهاشمي‬ ‫)م‪/٠٢‬ه‪١‬ا‪‎‬‬ ‫(‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري" أصله من بلدة عيني من أعمال‬ ‫الرستاق‪.‬‬ ‫أخذ عنه ابنه الشيخ الأديب يعقوب بن عبد الله الذي صار واليا فيما بعد‪.‬‬ ‫كان الشيخ عبد الله عالما فقيهَا‪ ،‬وقاضيا نزيها‪ ،‬وهو على رأس المبايعين‬ ‫وتولى القضاء للإمام محمد بن‬ ‫والمناصرين للإمام سالم بن راشد الخروصي©‬ ‫السيرة‬ ‫محمود‬ ‫وعاش‬ ‫الناسك‬ ‫بين‬ ‫بالعدل‬ ‫فحكم‬ ‫نخل‬ ‫على‬ ‫الخليلى‬ ‫عبذ الله‬ ‫إلى أن توفاه الله تعالى‪.‬‬ ‫ه السالمى‪ ،‬محمد بن عبداللؤ نهضة الأعيان ص ‏‪ ١٥٩‬۔ ‏‪.٢١٠ 0١٧٧ {١٦٠‬‬ ‫‏‪.٣٨٧١/١‬‬ ‫‏‪ ٥‬الخصيبى©‪ 6‬محمد بن راشد شقائق النعمان‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٢٧١/٦٢‬‬ ‫‏‪ ٥‬السعدي‪ ،‬فهد بن على‬ ‫العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫لقضصاة‬ ‫معجم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 0٦٠‬ص‪‎:‬‬ ‫الشيخ عبد الثه بن راشد بن عبد الئه الزعابي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫من رويلة الزعاب بولاية صحم‪.‬‬ ‫تولى القضاء في صحم في عهد السلطان فيصل بن تركي‪.‬‬ ‫توفي عا م ‪٩‬ه‪١٩١١/‬‏ م‪.‬‬ ‫ه آل عبد السلام سالم بن عبد الله‪ ،‬صحم ولايتي الجميلة ص ‏‪.٧٣‬‬ ‫۔‬ ‫ه‪_ .‬۔__۔۔۔__۔‬ ‫‏‪٥٧‬‬ ‫‪ }َ¡3‬االككه‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔۔‬ ‫۔۔۔۔‬ ‫العين‬ ‫حرف‬ ‫الشيخ عبد النه بن سالم بن عبدالرحمن بن‬ ‫سالم الكاف‬ ‫‏‪ ٠‬فقيه ‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫ولد عام ‪١٢٨٠‬ه_‪٨٦٣/‬ام‏ ونشأ بمرباط في المنطقة الجنوبية في أسرة علمية‪.‬‬ ‫تلقى العلم على يد فقهاء وعلماء ظفار ومنهم أخوه الشيخ عبدالرحمن بن‬ ‫سالم والشيخ عبد القادر الصوري وغيرهم‪.‬‬ ‫تولى القضاء في كافة المناطق الشرقية من ظفار من قبل السلطان تيمور بن‬ ‫تتلمذ على يديه الكثير من أبناء المنطقة‪ ،‬منهم ابنه الشيخ سالم بن عبد ا لة‬ ‫الكاف والأديب علي بن محسن آل حفيظ‪ ،‬والشيخ عوض بن سالم السيل‬ ‫الغسانى‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫له كتاب في الأحكام الشرعية يقع في نحو ‏‪ ٤٠٠‬صفحة‪.‬‬ ‫‏‪ ٦٩‬ه_ ‪٩ /‬م‪.‬‏‬ ‫توفي عام‬ ‫ه معلومات عنه كتبها الشيخ أبو بكر بن سالم بن عبد الله الكاف عليها توقيعه وختمه موجودة‬ ‫يةد‪/‬ج؟‬ ‫يقضا‬ ‫اجمنال‬ ‫عممع‬ ‫___‬‫___ ‪ _ . ..‬ال‬ ‫‪:-‬‬ ‫‏‪٥٨‬‬ ‫الشيخ عبد النه بن سعيد بن عيسى السمي‬ ‫الجعلاني‬ ‫قاضح فقيه‪.‬‬ ‫أصله من وادي بني خالد‪ ،‬وانتسب إلى جعلان بني بوحسن لتوليه القضاء‬ ‫بها‪.‬‬ ‫‏‪ -١٢٨٥‬‏ه‪ ٧٨٦٧١‬‏)م‪١٧٨١‬۔‪/٨٦٨١‬‬ ‫تولى القضاء للإمام عزان بن قيس (حكم‪:‬‬ ‫على جعلان بني بوحسن‪.‬‬ ‫الشعيبى‬ ‫سليمان بن خلفان‬ ‫تلاميذه‪ :‬القاضى عامر بن‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏)م‪/٨٠٩١‬ه ‪.‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫(ت‪:‬‬ ‫لم تطبع ‪.‬‬ ‫فقهية ورسالة في القضاء‬ ‫له جوابات‬ ‫ه الموسوعة المانية حرف (ع)‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥ ٩‬‬ ‫»‬ ‫‪٥‬‬ ‫ا لعين‪‎‬‬ ‫ف‬ ‫ح‬ ‫الشيخ عبد الثه بن سليمان بن ناصر بن‬ ‫حمير الذ هلي‬ ‫_‬ ‫قاض! فقيه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫|‬ ‫| ك ‏‪٢‬‬ ‫ولد في قرية طوي السيح من ولاية العوابي‬ ‫|‬ ‫‪١‬‬ ‫|‬ ‫ه_‪١٩٠٥/‬م‪.‬‬ ‫‏‪٢٣‬‬ ‫عام‬ ‫ا ليج «‬ ‫‪7‬‬ ‫‪| .4٩‬‬ ‫‏ً‪٢‬‬ ‫ه‪-‬‬ ‫الكريم والفقه©‬ ‫القران‬ ‫تعلم على يد والده‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬ ‫رحل إلى مدينة نزوى‬ ‫‪١٣٤٤‬ه_‪١٩٢٥/‬م‏‬ ‫وفى عام‬ ‫‪ :‬م‬ ‫‪4‬‬ ‫محمد بن عبد الله الخليلى‬ ‫الإمام‬ ‫مع‬ ‫ودرس‬ ‫ل‪:.-.........‬‬ ‫ومشائخ العلم هناك‪.‬‬ ‫عين قاضيا على ولاية لوى مدة ثلاثة أعوام في عهد السلطان سعيد بن‬ ‫تيمور‪ ،‬ثم نقل إلى ولاية السيب وبقي فيها أربعة أعوام" وفي ولاية قريات‬ ‫وهناك أمضى‬ ‫‏(‪ )١٩٦١٨ _ ١٩٦٥‬عاد بعدها إلى ولاية السيب‬ ‫أمضى ثلاثة أعوام‬ ‫‪١٩٧١ .‬م‪.‬‏‬ ‫عامين من ‪٩‬م‏‬ ‫عين مدرسا للتربية الإسلامية‪ ،‬ثم مشرفا على تدريسها بمدرسة معولة بن‬ ‫شمس في عهد السلطان قابوس بن سعيد‪ ،‬وفي عام ‏‪ ١٩٨٥‬أعفي من عمله بناء‬ ‫البابطين‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬معجم شعراء‬ ‫معجم القحصاة العماني ‪/‬ج‪٢‬‏‬ ‫‪١‬‬ ‫الشيخ عبدالنه بصنالح بن عبد النه بن‬ ‫أ‬ ‫ليناسب‬ ‫بشن‬ ‫صالح بن قاسم بن متصور بن حيدر بن‬ ‫ا‬ ‫أحمد بن محمد الفارسي‬ ‫ببا‪‎‬‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫ولد بزنجبار حي ماليندي في ‏‪ ٦٢٤‬صفر‬ ‫‪٠‬ه‏ الموافق ‪١٩١٦/٢/١٢‬م‪.‬‏‬ ‫من‬ ‫منصور‬ ‫قاسم بن‬ ‫هاجر جده‬ ‫موطنه‬ ‫صحار بعمان إلى زنجبار في زمن السلطان‬ ‫مشا خه‪:‬‬ ‫من‬ ‫‪ -‬الشيخ الأزهري عبدالباري العجيزي‪ ،‬مصري أتت به الحكومة عام‬ ‫‪٠٧‬م‏ للتعليم‪ ،‬فتعلم منه التجويد والخظ واللغة العربية‪.‬‬ ‫الشيخ أحمد بن محمد العمري المهري‪.‬‬ ‫الشيخ أبو بكر بن عبدالله باكثير‪.‬‬ ‫الشيخ محمد بن عبدالرحمن المخزومي‪.‬‬ ‫الشيخ القاضي عمر بن أحمد بن سميط‪.‬‬ ‫الشيخ محسن بن علي البرواني‪.‬‬ ‫السيد علوي عبدالوهاب‪.‬‬ ‫الشيخ القاضي الأمين بن علي المزروعي‪.‬‬ ‫‏‪ ٦١‬‏۔‪ ٥٠‬۔۔۔۔‬ ‫‪::‬وجهه‬ ‫حرف العين‬ ‫عمل مدرسا في ‪٩٢٣‬ام‏ ثم مفتشا للعلوم الإسلامية ثم مديرا للمدرسة وإلى‬ ‫عام ‪١٩٥٨‬م‪.‬‏‬ ‫في ‏‪ ١٩٦٠‬عين قاضيا لزنجبار‪ ،‬وفي ‪١٩٦٧‬م‏ صار قاضي القضاة بكينيا‪.‬‬ ‫ألف كتاب «البوسعيديون حكام زنجبار» باللغة الإنجليزية‪ ،‬وقام بترجمته‬ ‫إلى العربية المترجم التمماني محمد أمين عبدالله‪ ،‬ويعد هذا الكتاب من أوائل‬ ‫كتب التاريخ للحكام المانيين بزنجبار‪.‬‬ ‫كما ألف كثيرا من الكتب الدينية باللغتين العربية والسواحلية‪.‬‬ ‫رجع إلى عمان عام ‏‪ 0١٩٨٦‬وتوفي بها في !‪٢‬محرم‏ ‪١٤٠٣‬ه۔‏ ‪١٩٨٢/١١/٨‬م‪.‬‏‬ ‫ه بدوي وآخرون‘ دليل أعلام غمان ص ‏‪.١١٤‬‬ ‫ه الريامى‪ ،‬ناصر بن عبد الله‪ ،‬زنجبار شخصيات وأحداث ‪٢١٩‬۔_‪.٢٢٢‬‏‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج"‬ ‫‪> ٦1‬‬ ‫«‬ ‫الشيخ عبد الله بن صلاح مرتع الكندي‬ ‫قا ض ‪ 0‬فقيه‪.‬‬ ‫ظفا ر‪.‬‬ ‫من‬ ‫ذكره المؤرخ ابن جندان عند حديثه عن آل مرتع فقال «واشتهر بالعلم‬ ‫منهم شرذمة ظهروا في القرن الخامس الهجري كالفقيه عبدالله بن صلاح مرتع‬ ‫الكندي المتوفى سنة ‪٤٨٣‬ه‏ قاضى ظفار‪.»...‬‬ ‫والياقوت في بيوتات‬ ‫الدر‬ ‫الإندونيسي‪،‬‬ ‫جندان‬ ‫سالم بن أحمد بن‬ ‫أبو الأشبال‬ ‫‏‪ ٥‬ابن جندان{‬ ‫‏‪.٢٦٣/٢‬‬ ‫(مخطوط)‬ ‫المهجر وحضرموت‘‪٥‬‏‬ ‫مطبوع‬ ‫‏‪ ٠‬بحث‬ ‫لولاية مرباط‬ ‫الفكرية والعلمية‬ ‫الحياة‬ ‫عبد الله محروس‪6٨‬‏‬ ‫عمر بن‬ ‫الصيعري‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ضمن أعمال ندوة مرباط عبر التأريخ التي أقامها المنتدى الأدبي ط ‏‪١٤٣٣ ،١‬ه ‪٦٢٠١٢ /‬م‪.٢٠٠ ،‬‬ ‫‪ -‬ے۔ ‏‪._. ٦١٢‬۔۔_‪.‬۔‪.‬‬ ‫حرف العي ‪ _.‬۔۔‪.‬۔_‪....‬۔‪..‬۔۔۔۔۔_۔۔۔‪.‬۔۔‪..‬‬ ‫الشيخ عبد النه بن عامر بن ممهثل العزري‬ ‫(ت‪ :‬الإثنين ‏‪ ١٦‬شوال ‪١٢٥٨‬ه‏ ‪ /‬‏‪ ٢٩‬توفمبر ‪١٩٢٩‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض“‪٥‬‏‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري‪.‬‬ ‫العلم‪،‬‬ ‫وجذ واجتهد في طلب‬ ‫المضيبي‪6‬‬ ‫أعمال‬ ‫ولد بقرية الأخشبة من‬ ‫ثم ارتحل إلى المضيبي عنل الإمام‬ ‫وهو صغير‬ ‫القرآن الكريم في بلده‬ ‫وحفظ‬ ‫نور الدين السالمي‪ ،‬فأدناه وقزبه لما رأى من فطنته الوقادة وذكائه اللامع‪ ،‬ولما‬ ‫انتقل الإمام السالمي إلى القابل خلف على تلاميذه ابن عمه شيخ البيان‬ ‫السالمي‪ ،‬فلازمه الشيخ العزري‪ ،‬وقرأ عليه سائر العلوم‬ ‫شيخان‬ ‫محمد بن‬ ‫وهنالك قال الشعر وقدمه شيخه فيه على غيره‪ ،‬واستمر يقطع طريقه بهمة‬ ‫فانقطع لدراسة اللغة فى مسجد الصوار‪ ،‬ثم رجع إلى‬ ‫مثابرة‪،‬‬ ‫عالية ونفس‬ ‫بلدته فحض أهلها على ما يصلحهم" ثم رجع إلى المضيبي قضى فيها زمنا‬ ‫يتلقى العلم الشريف‪.‬‬ ‫بعدها سافر إلى زنجبار‪ ،‬فمكث فيها أربعة عشر عاما قضاها فى التدريس‬ ‫وأفاد منه جماعة ثم رجع إلى بلده بعد قيام دولة الإمام سالم بن راشد‬ ‫الخروصي في ‪١٣٣١‬ه‘‏ ودرس معه الكثيرون‪ ،‬منهم الشيخ سفيان بن‬ ‫محمد بن عبدالله الراشدي" والإمام غالب بن علي الهنائي وغيرهما‪.‬‬ ‫راشد الخروصي على‬ ‫سالم بن‬ ‫للإمام‬ ‫زنجبار‬ ‫بعد رجوعه من‬ ‫تولى القضاء‬ ‫قاضيا ومفتيا‬ ‫ليكون‬ ‫‏م‪_/٩١٩١‬ه احتيج إليه بنزویى؛‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫وفى سنة‬ ‫ولاية إبراء‪،‬‬ ‫ومدرسا فأقام بها لهذه المهمة‪.‬‬ ‫كان خطيبا بارزا‪ ،‬ومفتيا حصيفا‪ ،‬أصيب في عينيه فنشأ مكفوفا‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪-‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫۔۔۔۔ ‪.‬۔۔‪.‬‬ ‫ه ۔‪..‬۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔س‬ ‫‏‪ ٦١٤‬حج‪` :‬‬ ‫۔۔ ۔‪ ..‬ه‬ ‫كان عالما زاهدا‪ ،‬ناسكا صلبا في دينه‪ ،‬غيورا على محارم القه أن تنتهك‘‬ ‫شديدا على المنافقين" لين الجانب للمؤمنين‪ ،‬لطيفا محبوبا رحيما بأهل‬ ‫الفضل والدين‪ ،‬يجله الإمام الخليلي ويحبه‪ ،‬ويستخلفه على نزوى بعد وفاة‬ ‫العلامة أبي مالك سنة ‪١٣٤٦‬ه‪١٩٢٨/‬م‪،‬‏ ويعتمد على الكثير من آرائه؛ لأنه‬ ‫والناس تو قره وتحترمه خاصة وعامة ‪.‬‬ ‫ناصح مخلص مجتهد للإسلام‪.‬‬ ‫له قصائد شعرية كثيرة" وأجوبة نثرية ونظمية يوجد بعض منها في كتاب‬ ‫إرشاد السائل للسيد حمد بن سيف البوسعيدي‪.‬‬ ‫توفي بعد صلاة الفجر يوم الإثنين ‏‪ ١٦‬شوال ‪١٣٥٨‬ه‪ /‬‏‪ ٢٩‬نوفمبر ‪١٩٣٩‬م‪.‬‏‬ ‫جمع غفير © ودفن في نزوى‪.‬‬ ‫وشتع جنازته مع الإمام‬ ‫وصلى عليه الإمام الخليلي‬ ‫ه السالمي‪ ،‬محمد بن عبدالل‪ ،‬نهضة الأعيان ص ‏‪.٤٨٤ _ ٤٨١‬‬ ‫ه الخصيبي‘ محمد بن راشدك شقائق النعمان ‏‪.٢٢٠ _ ٢١٦/٣‬‬ ‫‏‪.١٢٨ - ١٦٧‬‬ ‫ه البوسعيدي‪ ،‬حمد بن سيفؤ الموجز المفيد ص‬ ‫‪ ٠‬الحارثي‪ .‬سالم بن حمدا العقود الفضية ص‪.٢٦٥ ‎‬‬ ‫‏‪.٨٩ - ٨٨‬‬ ‫ه الحارثي© عبدالله بن سالم‪٧‬‏ أضواء على بعض أعلام مان ص‬ ‫ه بدوي وآخرون‪ ،‬دليل أعلام عمان ص ‏‪.١١٤‬‬ ‫‪.٢٧٥/٦٢‬‬ ‫فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬السعدي‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية ‏‪.٢٧٨‬‬ ‫حرف العين‬ ‫الشيخ عبد الثه بن على بن علوي الحداد‬ ‫‏‪ ٠‬فقيه ‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫من ظفار‪.‬‬ ‫عاش فى القرن الحادي عشر للهجرة‪ ،‬له العديد من المؤلفات فى الفقه‬ ‫والتفسير‪ ،‬كان مقصدا لطلاب العلم والمستفتين‪ ،‬ساد الأمن في عصره بين‬ ‫قبائل ظفار‪ .‬توفي في مدينة الدهاريز بظفار‪.‬‬ ‫‪.٤‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫دليل أعلام عمان‬ ‫وآخرون‬ ‫‪ ٥‬بدوي‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج ‏‪٢‬‬ ‫= _غ&‬ ‫‪_ ..‬‬ ‫ه۔‪ .‬۔ ۔۔۔۔۔۔ ۔‪..‬۔ ۔۔۔ س ۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔_ ‪ ..." ".‬۔‬ ‫‏‪ ٦١٦١‬قع‪:‬‬ ‫‪..‬۔_۔۔۔_۔۔‬ ‫الشيخ عبد النه بن علي بن محمد انلمتذري‬ ‫‪١٢٠٥‬ه‪١٨٨٨/‬م)‏‬ ‫(ت‪:‬‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الثالث عشر وأول القرن الرابع عشر الهجري‪.‬‬ ‫تولى منصب رئيس القضاة بعد أخيه الأكبر الشيخ محمد بن علي‬ ‫المنذري‪ ،‬وقد تولى المنصب المذكور في عهد كل من السيد ماجد بن سعيد‬ ‫‏(‪ _ ١٦٨٧‬‏‪/‬ه‪٥٠٣١‬‬ ‫‏(‪ ١!٧٣‬‏‪_/‬ه‪ ٧٨٢١‬‏‪)،‬م‪ ٦٥٨١_٠٧٨١‬وأخيه برغش بن سعيد‬ ‫‏‪ ١٨٨٨ _ ٨٠‬م( ‪.‬‬ ‫توفي مقتولا في سنة ‪١٣٠٥‬ه‪١٨٨٨/‬م‪.‬‏‬ ‫ه الفارسي عبدالله بن صالح البوسعيديون حكام زنجبار ص ‏‪.٧٤‬‬ ‫ه بدوي وآخرون‪ ،‬دليل أعلام غمان ص ‏‪.١١٤‬‬ ‫‏‪.٢٧٩/٢‬‬ ‫ه السعدي فهد بن علي معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية ‏‪.٢٧٩‬‬ ‫‏‪ ١٧٧١‬‏۔۔‪ .. ٥‬۔۔۔‬ ‫}‪-‬و‬ ‫۔ ۔ ۔۔‪ ..‬ه‬ ‫۔ ۔‪.‬‬ ‫حرف العين‪,.‬‬ ‫الشيخ عبد الله بن عمر بن خلف بن ستان‬ ‫السبتي‬ ‫قا ض ؤ فقيه‪.‬‬ ‫من فنجاء‪.‬‬ ‫قا ضيا ن‪.‬‬ ‫أ بوه و جده‬ ‫الشيخ سيف بن حمدان السبتى مسيرة بذل وعطاء‬ ‫بن حمدان‬ ‫بنت سيف‬ ‫ه السبتتّةء حفصة‬ ‫‏‪.١٥‬‬ ‫ص‬ ‫‏‪ ١٤٣٦‬‏‪_/٥١٠‬ه ل‬ ‫معجم القحصاة العمانيين ‪/‬ج!‬ ‫الشيخ عبد النه بن عمر بن زياد بن أحمد‬ ‫‪١‬لشقصي‬ ‫‏`‬ ‫(حي ‪ :‬شعبان ‪٩٨٢‬ه‏ ‪ /‬توقمير ‪١٥٧٥‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن العاشر الهجري؛ من ولاية بهلا‪.‬‬ ‫عمر ‏‪ ١‬وجذ‬ ‫بن‬ ‫‪.7‬‬ ‫زياد ‏‪ ٠‬وأخوه‬ ‫بن‬ ‫عمر‬ ‫‏‪ ٠‬فأبوه‬ ‫علم وصلاح‬ ‫نشأ في أسرة‬ ‫أبيه أحمد بن راشد؛ كلهم كانوا من أهل العلم‪.‬‬ ‫عاصر الإمام محمد بن إسماعيل الحاضري‪ ،‬وكان على رأس المبايعين‬ ‫لإمامته‬ ‫المؤيدين‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫‪٩٤٢‬ه_‪١٥٣٦/‬م‪.‬‏‬ ‫سنة‬ ‫بركات بن محمد‬ ‫للإمام‬ ‫والمتولين له‘ ويثنى عليه فى سيرته‪.‬‬ ‫له العديد من الآثار العلمية‪:‬‬ ‫‪١‬۔‏ شرح قصيدة أبى نصر فى الصلاة‪ :‬بناء على طلب الإمام بركات بن‬ ‫محمدا ويقع الشرح في ‏‪ ٢٣٠‬صفحة تقريبا‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬۔ أبدل الجزء الرابع والعشرين المفقود من كتاب بيان الشرع للشيخ‬ ‫المحصر ا‬ ‫الحج ئ وأحكام‬ ‫فى أحكام‬ ‫وهو يبحث‬ ‫محمد بن إبراهيم الكندي‬ ‫والفدية وما أشبه معاني ذلك‪.‬‬ ‫المذهب‪:.‬‬ ‫‏‪ ٣‬۔ أجوبة كثيرة في كتب‬ ‫على كتاب بيان الشرع‪.‬‬ ‫‪٤‬۔‏ زيادات‬ ‫‏‪ ٥‬قصائد وأراجيز كثيرة في الأديان والأحكام‪ ،‬وقصائد بديعة في أغراض‬ ‫۔۔۔۔‬ ‫‏‪ ٦٨٩‬ه۔‬ ‫و‬ ‫۔‪.‬۔‪_.‬۔۔۔۔ ‪ .‬۔۔‪ _ .‬۔ ‪ .‬۔۔۔۔ ‏‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫العين‬ ‫حرف‬ ‫ه الخصيبي‪ 6‬محمد بن راشد شقائق النعمان ‏‪ ٤١/١‬۔ ‏‪.٤٥‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود‪ ،‬إتحاف الأعيان ‏‪.٣٦٩ ٣١٩/٢‬‬ ‫ه بدوي وآخرون‪ ،‬دليل أعلام غمان ص ‏‪.١١٤‬‬ ‫ه السعدي فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٢٨٠/٢‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية{ ‏‪.٢٨٠‬‬ ‫ة [ لعما نيين اجا‬ ‫لقا‬ ‫معجم‬ ‫الشيخ عبد النه بن غابش أبو الخير النوفلي‬ ‫(ت‪ :‬منتصف صفر ‪١٢٢٩‬ه‏ ‪ /‬أكتوبر ‪٠‬؟‪١٩!٢‬م)‏‬ ‫قاض وال فقيه‪ .‬عاش في القرن الرابع عشر الهجري‪.‬‬ ‫ولد في ودام من أعمال المصنعة" فخرج منها مهاجرا لطلب العلم‬ ‫الشريف فنزل القابل ولازم الإمام نور الدين السالمي" فكان من أكبر تلاميده‪.‬‬ ‫فافاد منه معارف واسعة‪ ،‬ودرس فيها‪.‬‬ ‫كان كاتبا مجيدا‪ ،‬يكتب عن شيخه تساويد التآليف والمراسلات‪ ،‬وإلب؛‬ ‫انتهت كتابة الصكوك والأوراق والوصايا الشرعية‪.‬‬ ‫اعتنى بنسخ كثير من الآثار‪ ،‬وخاصة من آثار شيخه الإمام السالمي ه‬ ‫ومن جملة ما نسخه مجموع مناظيم نور الدين السالمي (أنوار العقول" وغايه‬ ‫المراد‪ ،‬ورائية في خلق القرآن‪ ،‬وبلوغ الأمل‪ .‬ومقدمة لفيض المتان‪ ،‬وطمس‬ ‫الأبصار لأبي مسلم؛ ومدارج الكمال لنور الدين السالمي)‪.‬‬ ‫وجاء في آخر المجموع بعد الفراغ من نسخ المدارج‪ :‬تمت أرجوزة مدارج‬ ‫‏‪ ١٣١٣‬هجري© وكان تمام‬ ‫الكمال يوم الجمعه لخمس بقين من جمادى الآخرة سنة‬ ‫‏‪ ١٣١٤‬هجريؤ كان تمامها في‬ ‫نسخها عصر الاربعاء من يوم ‏‪ ٨‬من ذي القعدة سنه‬ ‫مسجد الشريعة من القابل‪ .‬نسختها لنفسي وهي ملكي ثم قال‪ :‬غرضّث على نسختها‬ ‫بحسب الإمكان في حضرة مؤفها‪ .‬وتمام عرضها في يوم ‏‪ ٢١‬محرم ‏‪ ١٢٣١٥‬هجري"‪.‬‬ ‫وقد شهد في وصية شيخه نور الدين السالمي ينه " وهذه هي‪:‬‬ ‫بسم الله الرحمن الرحيم أوصى الشيخ عبدالله بن حميد بن سلوم السالمي‬ ‫في صحة من جسمه ووفور من عقله‪ .‬أوصى بأن تقام حدود الله في الأرض‬ ‫وان يكون‪ .........‬وأن تجتنب محارم الله وجميع نواهيها وأن يقام العدل‬ ‫‏‪.. ٧١‬‬ ‫ے۔‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬۔‪.‬۔۔‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫حرف العين‬ ‫والإحسان في جميع أرض الله‪ ،‬وأوصى على إخوانه بالحق والصبر‪ ،‬وأوصى‬ ‫لأقاربه الذين لا يرثونه بعشرة قروش فضة\ ولفلج قابل عيسى بخمسة قروش‪،‬‬ ‫تنقذ في صلاحه‪ ،‬احتياطا عنه وعممن يخصضه‪ ،‬ولمسجد الصوار من قرية‬ ‫المضيبي بثلاثة قروش فضة من حق عليه له‪ ،‬ولمسجد الشريعة من قابل عيسى‬ ‫بقرش فضة احتياطيا عنه‪ ،‬وأوصى بعشر كفارات مرسلة‪ ،‬وبكفارتين مغلظتين‪،‬‬ ‫وبأن يصام عنه ثلاثة أشهر بدلا احتياطا عما يخشى فساده من صوم شهر‬ ‫رمضان وبإنفاذ هذا كله من ماله بعد موته على رأي وصيه منه بذلك‘ وقد‬ ‫جعل وصيه في هذا وغيره وخليفته على أولاده الشيخ عيسى بن صالح" وقد‬ ‫رجع عن كل وصية أوصى بها قبل اليوم وذلك في يوم ‏‪ ١٨‬من شهر جمادى‬ ‫الآخرة من سنة ‏‪ ١٣٢٢‬هجري كتبه شاهدا به الفقير عامر بن خميس المالكي‪.‬‬ ‫أقر الشيخ عبدالله بن حميد السالمي أن كل كتاب وجد في كتبه مكتوبا فيه‬ ‫أنه من كتب هاشل بن مسعود الحجري فهو وقف يجعل على يد من يدرس‬ ‫الفقه‪ ،‬إقرارا منه بذلك وأوصى بإيقاف جميع كتبه لمن شاء أن يقرأ فيها من‬ ‫المسلمين على رأي القابض بهاء رجاء لما عند الله من الثواب الجزيل‪ ،‬وصية‬ ‫منه بذلك في يوم ‏‪ ١٨‬من شهر جمادى الآخرة من سنه ‏‪ ١٣٢٢‬هجري كتبه شاهدا‬ ‫به الفقير عامر بن خميس المالكي بيده‪.‬‬ ‫أشهدني على ذلك فشهدت عليه‪ ،‬كتبه أحمد بن حمود البراشدي بيده‪.‬‬ ‫أشهدني على هذا كله وشهدت عليه‪ ،‬كتبه سالم بن راشد الخروصي بيده‬ ‫وذلك بتاريخ ماتقدم‪.‬‬ ‫شهدت بذلك عليه كتبه عبدالله بن غابش بيده بتاريخ يوم ‏‪ ٢٨‬صفر ‏‪١٢٢٢‬‬ ‫هجري‪.‬‬ ‫كان بارعا في الفقه والورع والتدين‪ ،‬مكبا على العبادة والتعليم‪ ،‬حافظا‬ ‫للقرآن الكريم‪ ،‬وقارئا حسن التلاوة‪ .‬شديد الورع‪ ،‬غيورا مهيباء شديدا في‬ ‫الحق‪ .‬لا تأخذه في الله لومة لائم" ملازما لبيته في غالب أوقاته‪ ،‬محا للخلوة‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬جج؟‬ ‫‪}..‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬۔۔‪.‬۔‬ ‫‪.-‬‬ ‫‏‪٧٢ ... ...‬‬ ‫أرسله الشيخ عيسى بن صالح الحارثي ونور الدين السالمي إلى جعلان‬ ‫بني بوحسن؛ ليكون مساعدا للأمير سعيد بن سالم الحسني‪ ،‬الذي كان أميرا‬ ‫على قومه قبل نصب الإمام سالم بن راشد الخروصي فأفاد واستفاد‪ ،‬وحمد‬ ‫سيرته أهلها‪ ،‬فكانوا يرجعون إليه في فتاويهم ومهماتهم ونوازلهمإ وبعد‬ ‫رجوعه من جعلان بمدة سافر إلى زنجبار فأقام فيها نحو سنة‪ ،‬وأفادوا منه فائدة‬ ‫عظيمة ثم رجع إلى غمان‪ ،‬فولي القضاء للإمام سالم بن راشد الخروصي‬ ‫على بدية ثم إبرا‪ 5‬وتكمل بولايتها‪ ،‬كما ولي للإمام محمد بن عبد الله الخليلي‪.‬‬ ‫ثم طلب أن يعفى من ذلك لما رآه من أهل زمانه فأعفي© ورجع إلى بلاده‪.‬‬ ‫وظل يعين المسلمين‪ ،‬ويسعى في قضاء حوائجهم إلى أن توفي‪.‬‬ ‫من آثاره العلمية‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬أرجوزة في الأصول‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬البحر الفائض الحاوي لجواهر الفرائض‪ :‬أرجوزة في الميرث\ تقع في‬ ‫ثلاثمائة وسبعة وأربعين بيتا‪ .‬وقد نظمها حال قيامه في الجزيرة الخضراء‪ ،‬وانتهى‬ ‫منها في أرض شوزيني من شرق إفريقيا في أواخر شهر محرم سنة ‪١٣٢٨‬ه‪٩٧١-‬ام‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٣‬۔ كلمة الصدق في تأييد الحق‪.‬‬ ‫توفي في منتصف صفر ‪١٣٣٩‬ه‪/‬‏ أكتوبر ‪١٩٦٠‬م‪.‬‏‬ ‫السالمي‪ ،‬محمد بن عبدالله‪ ،‬نهضة الأعيان ص ‏‪.٤١٣ _ ٤١ 0١٦٢٦‬‬ ‫ه‬ ‫الخصيبي‪ ،‬محمد بن راشد شقائق النعمان ‏‪.١٩٥/٣‬‬ ‫ه‬ ‫بدوي وآخرون" دليل أعلام عمان ص ‏‪.١١٤‬‬ ‫ه‬ ‫الحارثي‪ ،‬سعيد بن حمد اللؤلؤ الرطب ص‪٢٢٦‬‏ _ ‏‪.٢٢٨٢‬‬ ‫ه‬ ‫ه السعدي فهد بن علي معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٢٨٦٢/٦٢‬‬ ‫‏‪.٨/١٩١‬‬ ‫ه السعدي فهد بن علي‪ .‬التأريخ السياسي والعلمي للسويق والمصنعة‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية ‏‪.٢٨١‬‬ ‫يمر ۔‬ ‫ئ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫التنيخ عبد الله بن غتي الهناني‬ ‫‪٢‬ا‪١‬ه‪١٦/‬م)‏‬ ‫(آخر‪ :‬ق‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في آخر القرن الثالث عشر الهجري‪.‬‬ ‫تولى القضاء للسيد برغش بن سعيد بن سلطان في شرقي أفريقيا (حكم‪:‬‬ ‫‏‪١٦٨٧ _ ١٦٧٢٣‬ه_‪ ٠ _ ١٨٥٦/‬‏(م‪. ٧٨١‬‬ ‫‪.٢٣٢‬‬ ‫‪ ٥‬المغيري‪ ،‬سعيد بن علي ‪ 6‬جهينة الأخبار ص‪‎‬‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪.٢٨٢٣/٢ ‎‬‬ ‫فهد بن على‬ ‫‪ ٥‬السعدي‪،‬‬ ‫‪.٢٨١‬‬ ‫معجم أعلام الإباضية‪‎‬‬ ‫‪ ٥‬الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيبانى‬ ‫۔۔۔_۔۔۔ ط _‬ ‫۔‬ ‫‪.‬۔۔ __‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫_‬ ‫‏‪٧٤‬‬ ‫۔۔۔ ‪ ...‬ه‬ ‫الشيخ عبد الله بن مبارك بن عبد النه النزوي‬ ‫(ق ‪١٢‬ه‪١٩/‬م)‏‬ ‫قاض» فقيه‪.‬‬ ‫عاش في القرن الثالث عشر الهجري‪.‬‬ ‫سلطان‘‬ ‫بن‬ ‫في عهد أ لسيد سعيد‬ ‫إبا ضى عتن‬ ‫كان أول قا ض‬ ‫(‪١٢١٩‬۔‏ ‪١٢٧٣‬ه‪١٨٥٦_١٨٠٤/‬م)‏ وكان تعيينه في زنجبار‪.‬‬ ‫‏‪.٧٣‬‬ ‫ه الفارسي‪ ،‬عبدالله بن محمد‪ ،‬البوسعيديون ص‬ ‫ه البوسعيدي‪ ،‬حمد بن سيف©ؤ الموجز المفيد ص ‏‪.٣٦‬‬ ‫ه بدوي وآخرون‪ ،‬دليل أعلام غمان ص ‏‪.١١٤‬‬ ‫ه السعدي" فهد بن علي‪ .‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٢٨٧/٢‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ .‬معجم أعلام الإباضية ‏‪.٢٨٢‬‬ ‫حر ف ] لعيز‬ ‫الشيخ عبد النه بن محسن بن عبد النه‬ ‫آل حفيظ‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫في‬ ‫ولد فى ‪١٣٨‬ه_‪٠/‬‏ ‪٩٠‬م‏ فى مدينة الغيظة باليمن ونشأ بهاء ومكث‬ ‫حضرموت حوالي عشر سنوات طلبا للعلم فكان يجالس العلماء في تريم‬ ‫والعينات‪.‬‬ ‫من أبرز شيوخه‪ :‬الحسن بن إسماعيل الحامد وعبد الله بن عمر الشاطري‬ ‫العلوي ‪7‬‬ ‫ثم عاد إلى الغيظة ثم ظفار‪ ،‬وقد ولى القضاء فى طاقة‪.‬‬ ‫أقام دروسا فقهية في مسجد العفيف بطاقة وفي بيته‪.‬‬ ‫وولي القضاء في صلالة ثم خرج من القضاء ثم أعيد إليه واستمر فيه‬ ‫حتى توفي في ‪١٣٨٨‬ه‪١٩٦٨/‬م‪.‬‏‬ ‫ترك مكتبة بها مخطوطات في الفقه والسير والتراجم‪.‬‬ ‫ه الموسوعة المانية حرف (ع)‪.‬‬ ‫في ظفار‪.‬‬ ‫القضاء‬ ‫أعلام‬ ‫خالد‬ ‫سعيد بن‬ ‫العمري‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ___ .‬معجم القضاة العمانبي‪/‬ج!‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٧٦‬‬ ‫الشيخ عبد الثه بن محمد البهلاني‬ ‫(ق ‏‪ ١١‬أو !‪١‬ه‪١٧/‬۔‪١٨‬م)‏‬ ‫‏‪ ٠‬فقيه ‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫كان في أيام دولة اليعاربة‪ ،‬وقد تولى القضاء لهم على وادي محرم من‬ ‫ولاية سمائل وأصله من بلدة اليمن من أعمال إزكى‪.‬‬ ‫من نسله الشيخ سالم بن عديم البهلاني قاضي ا لإمام عزان بن قيس‬ ‫‏)ه‪ ٧٨٢١‬وهو والد العلامة أبي مسلم ناصر بن سالم بن‬ ‫(حكم‪ :‬‏‪١٢٨٥‬‬ ‫قاضيا أيضًا ‪.‬‬ ‫البهلاني ‪ .‬وكان‬ ‫بن عبد الله بن محمد‬ ‫عديم بن صالح بن محمد‬ ‫ص ‏‪.١٠‬‬ ‫ه السيابي سالم بن حمود‪ ،‬مقدمة نثار الجوهر‬ ‫ه الخليلي‪ ،‬أحمد بن حمد‪ ،‬محاضرة بعنوان‪ :‬أضواء على حياة العلامة أبي مسلم البهلاني‬ ‫(طبعت أول كتاب النقس الرحماني) ص ‏‪.٩‬‬ ‫ه السعدي فهد بن علي معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪ ،‬‏‪.٢٨٩/٦‬‬ ‫‏۔۔۔‪٠‬‬ ‫‏‪٧٧‬‬ ‫َ‪.-‬لي۔۔‬ ‫۔‪٥‬‏‬ ‫۔ ۔۔۔ ۔۔۔۔‪.‬۔۔۔ ۔۔ ب ۔۔ لب ۔ _‬ ‫‪_.‬‬ ‫العين ‪.‬۔ ‪.‬‬ ‫حرف‬ ‫التنيخ عبد النه ين محمد المحمودي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫عاش فى القرن الحادي عشر الهجري‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬‏م‪ ٦٦‬وقد رثاه الشاعر‬ ‫مارس‬ ‫‪١٠٧٠‬ه‪/‬‏‬ ‫توفى فى منتصف رجب سنة‬ ‫محمد بن عبد الله بن سعيد ا لمعولي بقصيدة عينية‪.‬‬ ‫ديوان ص‪١٥٢. ‎‬۔‪-‬۔‪٨٤٢‬‬ ‫بن عبد الله بن سعيد‬ ‫‪ ٥‬المعولي‪ ،‬محمد‬ ‫‪.٢٨٩/٢‬‬ ‫فهد بن علي ؤ معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪‎‬‬ ‫‪ ٥‬السعدي‪،‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية‪.٢٨٢ ‎،‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج‪٢‬‏‬ ‫۔ ۔‬ ‫ج ۔۔ ۔۔۔ ۔۔‬ ‫<تآنا ‪.‬‬ ‫‪٧٨‬‬ ‫‪ ...‬‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫الشيخ عبد النه بن محمد بن إبراهيم بن‬ ‫عمر؛ آبو محمد السموّلي‬ ‫(ت‪ :‬ربيع الأول ‪٥٨٩‬ه‏ ‪ /‬مارس ‪١١٩٢‬م)‏‬ ‫قاض‪ .‬فقيه‪.‬‬ ‫عاش فى القرن السادس الهمجري؛ من ولاية سمائل‪.‬‬ ‫ونقل‬ ‫عنه‬ ‫حفظ‬ ‫بن عبد الله ‏‪ ٨‬وقد‬ ‫الفقيه يحيى‬ ‫عنه ولده‬ ‫أخذ‬ ‫لعل ممن‬ ‫الشيخ إبراهيم بن محمد بن أحمد السعالي‪ ،‬وتوجه إليه بالسؤال الشيخ‬ ‫مالك بن عبدالله بن عمر الغضفاني‪.‬‬ ‫عاصر من العلماء المشائخ‪ :‬عبدالسلام بن سعيد بن أحمد وعمر بن‬ ‫وعيرهم ‪.‬‬ ‫القلهاتي‪،‬‬ ‫سعيد‬ ‫ومحمد بن‬ ‫بزيد‬ ‫بن‬ ‫وعادي‬ ‫عمر‬ ‫بن‬ ‫محمل‬ ‫له أجوبة في الأثر‪.‬‬ ‫‏‪.٣٢ ١٥‬‬ ‫ه ابن مذاد‪ ،‬محمد بن عبدالله سيرة ص‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود إتحاف الأعيان ‏‪.٥٤٥ {٣٩٣/١‬‬ ‫ه السعدي فهد بن علي© معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٢٩٠/٦٢‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني معجم أعلام الإباضية‪ ،‬‏‪.٢٨٥‬‬ ‫‏‪٠ ٧٨١‬‬ ‫‪: :‬ويے۔‬ ‫_ ۔ ‪.‬۔ ۔۔ ه‬ ‫‪ .‬۔‪.‬۔۔۔‬ ‫__ ‪.‬۔۔‪.‬‬ ‫العين‬ ‫حرف‬ ‫الشيخ عبد النه بن محمد بن بشير بن‬ ‫الناعبي‬ ‫محمل‬ ‫(حي‪١١٢٨4 :‬ه‪٧٢٦/‬ام)‏‬ ‫قاض وال‪ ،‬فقيه‪.‬‬ ‫عاش في القرن الثاني عشر الهجري؛ من بلدة العقر من أعمال نزوى‪.‬‬ ‫يعتبر الشيخ عبدالله من نسل أسرة آل مداد المشهورة بالعلم والفضل‪.‬‬ ‫نسخ له كتاب «خزانة العباد» للشيخ أحمد بن ماد والناسخ خلف بن‬ ‫محمد الضئكي ‪.‬‬ ‫من آثا ره‪ :‬سيرة تنسب إليه‪ ،‬وتوجد منها نسخة بمكتبة الشيخ ناصر بن‬ ‫راشد الخروصي‪.‬‬ ‫ه البطاشي© سيف بن حمود\ إتحاف الأعيان ‏‪.٣٧٤ _ ٢٧٢/٢‬‬ ‫‏‪.٢٩٨/٢‬‬ ‫فهد بن علي ‪ 6‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‬ ‫‏‪ ٥‬السعدي‬ ‫‏‪.٢٨٦‬‬ ‫الشيبانى ‪ 6‬معجم أعلام الإباضية‬ ‫‏‪ ٥‬الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان‬ ‫العمانيين اج‬ ‫معجم القضاة‬ ‫۔_۔۔۔ ط‬ ‫‪...‬‬ ‫۔‬ ‫۔_‬ ‫۔‬ ‫‏‪ ٦‬۔‪.٠‬۔‪.‬۔‬ ‫۔۔ _۔۔‬ ‫۔۔۔۔۔‬ ‫۔۔۔‬ ‫۔‬ ‫‪9‬۔‪.‬۔۔__۔۔۔۔۔۔۔_۔۔‪..‬۔‬ ‫جا‬ ‫‏‪٨ ٠‬‬ ‫ه‬ ‫۔‪.‬‬ ‫الشيخ عبد الثه بن محمد بن بشير بن مذاد‬ ‫‏‪ ٠‬فقيه ‪.‬‬ ‫ق ض‬ ‫تقلد منصب القضاء على نزوى زمن الإمام سلطان بن سيف بن سلطان‬ ‫(‪١١٣١_١١٢٣‬ه‪/‬ا‪٧١٩_١٧١١‬ا‪١‬م)‏ ومها بن سلطان‪ ،‬وأقره محمد بن ناصر الغافري‬ ‫في وظيفته‪.‬‬ ‫كان فقيها ناشرا للعلم‪ ،‬وكان يعلم فى مسجد الشواذنة شتاء‪ ،‬وفي مسجد‬ ‫الشجبي صيفا‪.‬‬ ‫‪.٢٣٤‬‬ ‫الاعيان‪‎‬‬ ‫تحقة‬ ‫‪ ٠‬السالمي‪ ،‬عبد الله بن حميد‬ ‫ه ابن رزيق حميد بن محمد‘ الشعاع الشايع‪.٣٠٩ ‎‬‬ ‫الإباضية‪.٢٨٦ ‎‬‬ ‫أعلام‬ ‫معجم‬ ‫الشيبانى‬ ‫وسلطان‬ ‫ناصر‬ ‫محمل‬ ‫د‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪. ٨١‬۔۔۔‪__.‬‬ ‫حله‬ ‫حرف العين" ___ ۔۔۔_۔۔۔۔۔۔‪.‬۔۔۔۔۔‪.‬۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔_۔‪.‬۔_۔۔ ‪ .‬‏‪٥‬‬ ‫الشيخ عبد الثه بن محمد بن خمێس بن‬ ‫سعيد؛ أبو عبيدة البلوشي‬ ‫(ت‪ :‬‏‪ ٢٢‬من رمضان ‪١٤١٨١‬ه‪٢١/‬‏ يتاير ‪١٦٩٩٨‬م)‏‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫قاض وال‪ ،‬فقيه‪.‬‬ ‫عاش في القرن الرابع عشرا وأول القرن‬ ‫الخامس عشر الهجري‪.‬‬ ‫ولد في بلدة الجنين من أعمال قريات‪،‬‬ ‫وتعلم القرآن الكريم فيها على يد الشيخ‬ ‫مالك بن عدتم الشمماخي© ولما بلغ سر الرشد‬ ‫رحل إلى نزوى‘ فدرس النحو والتوحيد وغير‬ ‫ذلك على يد الإمام محمد بن عبدالله‬ ‫الخليلي© والشيخ حمد بن عبيد السليميك والشيخ سيف بن حماد‬ ‫الخروصي والشيخ سفيان بن محمد الراشدي" والشيخ عبدالله بن محمد‬ ‫الريامي أبو زيد‪ ،‬وغيرهم‪.‬‬ ‫وفي سن مبكرة تولى القضاء في عدة ولايات للإمام الخليلي ومنها‬ ‫الطائيين وبدبد‪ ،‬ثم للسلطان سعيد بن تيمور كان واليا وقاضيا على الجبل‬ ‫الأخضر ثم في هذا العهد الجديد عهد جلالة السلطان قابوس ولي القضاء في‬ ‫البريمي وشناص وإزكي وبوشر وبركاء والسيب وصحم‪.‬‬ ‫والباطنة‬ ‫المستأنفة فى الظاهرة ومسندم‬ ‫الدعاوى‬ ‫صحبته لنظر كثير من‬ ‫السمت‘ والميل إلى الصلح بين المتخاصمين‪.‬‬ ‫ورأيت فيه الجد وحسن‬ ‫كان ورعا ذا أخلاق طيبة‪ ،‬يرعى الناس ويرشدهم إلى الصلاح‪.‬‬ ‫‪!/‬ج‪٢‬‬ ‫العمانيين‪‎‬‬ ‫معجم القضاة‬ ‫`‬ ‫‪ ٨٢‬حج‬ ‫_‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪7 ...‬‬ ‫‪1‬‬ ‫۔۔‬ ‫ه‬ ‫‪>:‬‬ ‫__ ‪٥‬‬ ‫لا يذكر أنه ترك شيئا من التآليف‪ ،‬لكن له أشعار كثيرة في شتى الفنون‪،‬‬ ‫منها قصائد فى المناسبات وأجوبة نظمية‪.‬‬ ‫ه البوسعيدى‪ 6‬حمد بن سيفآؤ قلائد الجمان ‏‪ ٣١٧‬۔ ‏‪.٣٢١‬‬ ‫‏‪ ٤٥‬۔ ‏‪.٤٦‬‬ ‫ه الحارثى‪ 6‬أحمد بن حمد بن سليمان صدق المشاعر‬ ‫ه البلوشي‪ ،‬تركي بن يحيى‪ ،‬نبذة عن حياة الشيخ القاضي أبي عبيدة البلوشي (كلها)‪.‬‬ ‫‪ ٢‬ه ۔۔۔۔۔ ۔‪.‬۔‬ ‫»‪.‬‬ ‫}‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔۔۔۔ ۔۔۔۔‪.‬۔‪.‬‬ ‫۔__۔‬ ‫ِ‬ ‫حرف العين _‬ ‫الشيخ عبد النه بن محمد بن رزيق بن‬ ‫سَلتم؛ أبو زيد الريامي‬ ‫‏‪ ٢‬من رجب‬ ‫(و‪ :‬الجمعة ليلة ‏‪ ١٥‬رمضان ‪١٢٠١‬ه‏ ‪ /‬‏‪ ٩‬يونيو ‪١٨٨٤‬م۔ت‪:‬‬ ‫‪٦٤‬ه!؛!‪١!٤‬‏ يوليو ‪١٩٤٥‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫وال‬ ‫قاض«‪٥‬‏‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري‪.‬‬ ‫ولد في إزكي‪ ،‬وقيل‪ :‬في تنوف‘ ونشأ في إزكي‪ ،‬ثم انتقل أبوه وعمه إلى‬ ‫إبرا‪ ،‬يعلمان القرآن العظيم فمات أبوه بها‪ ،‬ونشأ في حجر عمه‪ ،‬ثم انتقل إلى‬ ‫إزكى‪ 6‬واتخذها وطنا‪.‬‬ ‫رحل أبو زيد سنة ‪١٣١٦‬ه‪٨٩٨/‬ام‏ إلى الشرقية لطلب العلم‪ ،‬فتتلمذ على يد‬ ‫الإمام نور الدين السالمي فأخذ عنه أصول العربية وأصول الفقه وفروعه‬ ‫وصار من أكبر تلامذته‪ ،‬وأكثر تساويد الإمام نور الدين بخطه؛ وذلك لملازمته‬ ‫إياه‪ .‬ولقدره عنده وبعد أن قضى مدة في التعلم وصار مهيأ لأن يؤخذ منه‬ ‫اتجه إلى تعليم الناس بعد عودته من الحج برفقة شيخه نور الدين السالمي‬ ‫وكان حجتهما في عام ‪١٧٣٢٢٣‬ه‘‏ وبقي أبو زيد حتى العام القابل في مكة‬ ‫المكرمة‪ ،‬وأقام ببيت الرباط‪ ،‬ثم حج عن نفسه‪ ،‬لأن الحجة الأولى كانت عن‬ ‫غيره‪ 5‬وقد طلبه الشيخ حمير بن ناصر النبهاني للتعليم في بلدة سيق من الجبل‬ ‫الأخضر فلتى طلبه‪ ،‬ثم رجع أبو زيد إلى وطنه إزكي سنة ‪١٣٢٨‬ه‪٩١٠/‬ام‪،‬‏ وعقد‬ ‫مجلسا للتدريس بمسجد الحواري فأخذ عنه جمع غفير منهم الشيخ العلامة‬ ‫محمد بن سالم الرقيشي‪.‬‬ ‫تولى للإمام سالم بن راشد الخروصي القضاء على إزكي لما كان الشيخ‬ ‫حمدان بن سليمان النبهاني واليا عليها من قبل الإمام سالم سنة‬ ‫معجم القضاة ] لعمانيين ‪/‬ج‪] ‎‬‬ ‫‪.. ٤‬‬ ‫سنه‬ ‫‪١٣٣١‬ه_‪١٩١٣/‬م‪.‬‏ ثم تقلد له الولاية والقضاء على بهلا في شعبان سنة‬ ‫‪٣٣٤‬ه‪١٩١٦/‬م‏ ثم أقره الإمام محمد بن عبدالله الخليلي على عمله‪ ،‬فكان‬ ‫مضرب المثل في العدل‪ ،‬وعاش متقلّدا وظيفتي الولاية والقضاء إلى أن توفي‪6‬‬ ‫وكان مدتهما ثلاثين عاما إلا شهرا واحدا‪.‬‬ ‫الكتمان وكان ملازما‬ ‫كان آمرا بالمعروف ‪ .‬ناهيا عن المنكر حتى فى وقت‬ ‫للاعتكاف مدة عمره‪ ،‬وشهر بكتابة التعاويذ القرآنية‪ .‬وشفى أناس ببركته‪.‬‬ ‫وكان من أفضل عمال الإمامين‪ :‬سالم بن راشد‘ ومحمد بن عبد الله‬ ‫الخليلي‪ ،‬يخرج أيام إمارته على بهلا وجبرين حافيا هضما للنفس ذهابا وإيابا‪.‬‬ ‫ويخرج عند العسكر لجمع الحطب© ويخرج الطحلب من سواقي بيت المال‬ ‫بيده‪ ،‬وكان يخرج في البلاد ليلا ونهارا منفردا‪ ،‬يجس البلاد وعرف بالبسالة‬ ‫والشجاعة\ أكثر أكله الخبز والقاشع (السمك الصغير المجقف أو هو‬ ‫السردين)‪ ،‬يجلس على التراب‪ ،‬وقام بشراء الآلة الحربية من السلاح‬ ‫والرصاص للدولة فوجد بعد موته في خزانة بيت المال الشحع الكثير غير‬ ‫المتوقع‪ ،‬وعمر حصن بهلا وحصن جبرين واخر فيهما ما تحتاجه الحصون"‬ ‫وأمر بإصلاح الطرقؤ وإذا م بأموال فيها نخيل غير معمورة استدعى صاحبها‬ ‫وحته على عمارتها‪ ،‬وإن احتاج إلى قرض من بيت المال أقرضه ليصلح‬ ‫أمواله‪ ،‬وأحسن إلى المتعلمين‪ ،‬وكسى الفقراء من بيت المال لما وقع الغلاء‬ ‫في الحرب العالمية} وزرع خمسمائة نخلة خلاص لبيت المال‪ ،‬ومن الأنواع‬ ‫الأخرى آلاف أنفق لصيانة الأفلاج ‏‪ ١٢٠‬ألف قرش وللآبار عشرين ألف‬ ‫قرش‪ ،‬فهو الفرد المنقطع القرين‪ ،‬أحسن السيرة في ولايتهء وعدل في أحكامه‪.‬‬ ‫وأدركته المنية والمسلمون عنه راضون وكتب عن حسن نظامه الإداري‬ ‫والمالي غير واحد من الدارسين والباحثين‪ ،‬وقال عنه الإمام الخليلي‪« :‬أبو زيد‬ ‫أمين هذه الأمة في هذا الزمان» وقال الشيخ عيسى بن صالح الحارثي‪:‬‬ ‫لا يوجد مؤدب مثل أبي زيد‪.‬‬ ‫ه۔۔۔۔۔۔ ۔۔‬ ‫‏‪٥0‬‬ ‫‪ -‬و‪.‬‬ ‫_۔_ ‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫العين‬ ‫حرف‬ ‫‏‪ ١‬لعلمية ‪:‬‬ ‫آ ثا ره‪٥‬‬ ‫‏‪ ١‬كتاب في النحو‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬كتاب في مناسك الحج‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬۔ حل المشكلات (مط)‪ :‬يتضمن سؤالاته فيما أشكل عليه من الأثر حال‬ ‫دراسته عند الإمام نور الدين السالمي‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬خطبة في الحث على الجهاد‪ :‬خطب بها عند بيعة الإمام سالم بن راشد‬ ‫الخروصي سنة ‪١٣٣١‬ه‪١٩١٣/‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٥‬۔ جوابات أبي زيد‪ :‬كتاب يتضمن العديد من فتاواه من دون ترتيب‪،‬‬ ‫ويقع في أربع وثمانين صفحة‪.‬‬ ‫توفي بعد عصر اليوم الثالث من شهر رجب سنة ‪١٣٦٤‬ه‪ /‬‏‪ ١٤‬يوليو ‪١٩٤٥‬م‏‬ ‫ببهلا‪ ،‬وفيها دفن ورثاه تلميذه الشيخ محمد بن سالم الرقيشي بقصيدة رائية‪.‬‬ ‫ه السالمي‪ ،‬محمد بن عبدالله‪ ،‬نهضة الأعيان ص ‏‪ ٤٩٣ {٤٩٢ ،٢٨٧ ١٢٦‬۔ ‏‪.٥١١ _ ٥١٠ .٤٩٧‬‬ ‫‪.٩٦‬‬ ‫ه الخصيبي‪ 6‬محمد بن راشد شقائق النعمان ‏‪٩٥/١‬‬ ‫ه الحارثي‪ ،‬سالم بن حمدا العقود الفضية ص ‏‪.٢٦٤‬‬ ‫ه البيماني“ أحمد بن ناصر بن سعيد‘ سيرة أبي زيد (كله)‪.‬‬ ‫ه الحارثي" عبدالله بن سالم‪ ،‬أضواء على بعض أعلام مان ص‪٩١‬‏ ۔ ‏‪.٩٣‬‬ ‫‏‪.٢٩٤ ٢٨٤‬‬ ‫ه الحارثي‪ ،‬سعيد بن حمدا اللؤلؤ الرطب ص‬ ‫ه السعدي‘ فهد بن علي© معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضيةء ‏‪.٢٩٩/٢‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية‪ ،‬‏‪.٢٨٨‬‬ ‫__‪/:‬ج‪٢‬‬‫‪.‬م‪.‬ع"جم ا‪ ‎‬القضاة ال ‪.‬عمانيين‪‎‬‬ ‫_۔۔‬ ‫۔‬ ‫‪٨٦‬‬ ‫۔‪.‬۔۔‬ ‫ه۔۔_۔‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥ __ _ ...‬‬ ‫الشيخ عبد الئه بن محمد بن سالم ين‬ ‫محمد بن عبد النه الدرمكي‬ ‫‏‪ ٠‬فقيه ‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫زكي عاش في القرن الثاني عشر الهجري ‪ ،‬ومن أسرة علمية فابوه‬ ‫من إ‬ ‫وكذلك أخوه سالم بن محمد‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫‪.٨٩/٢‬‬ ‫شقائق النعمان‪‎‬‬ ‫بن راشد‬ ‫محمد‬ ‫‪ ٠‬الخصيبى۔‬ ‫‏‪ ٨٧١‬ه۔‪.‬۔۔۔‬ ‫ليج‬ ‫‪.‬ه‬ ‫۔‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫حرف العين‬ ‫الشيخ عبد الثه بن محمد بن سليمان بن‬ ‫عمر الكتدي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫أحد أركان دولة الإمام محمد بن إسماعيل الحاضري (حكم‪:‬‬ ‫من نزوى‬ ‫‏‪ _ ٩٠٦‬‏‪_/٠٠٥١‬ه‪ _ ٢٤٩‬‏‪).‬م‪٦٣٥١‬‬ ‫كان الشيخ عبد الله ممن اجتمع بهم الإمام للنظر في بيع الخيار‪ ،‬الذي رأوه‬ ‫من أنواع الربا‪.‬‬ ‫معجم أعلام الإباضية ‏‪.٢٩‬‬ ‫الشيباني‬ ‫ناصر وسلطان‬ ‫ه د‪ .‬محمد‬ ‫فهد بن علي ؤ معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٣٠٤/٦٢‬‬ ‫‏‪ ٠‬السعدي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪ .‬معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫۔۔‬ ‫ه۔۔۔_۔‪.‬۔۔ ۔ ۔۔۔۔۔‬ ‫‪-‬‬ ‫۔۔ ‪ ..‬ه‪ .‬‏‪٨٨‬‬ ‫الشيخ عبد النه بن محمد بن صالح انهاقمي‬ ‫)م‪٠٢‬۔‪/٩٦١‬ه‪٤١‬ا‪‎‬‬ ‫( ‪١٢‬‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫وال‬ ‫قاض‬ ‫عاش في النصف الثاني من القرن الثالث عشر وأول القرن الرابع عشر‬ ‫الهجري؛ من ولاية الرستاق‪.‬‬ ‫أخذ العلم عن المحقق الشيخ سعيد بن خلفان الخليلي‪ ،‬وكان عضدا قويا‬ ‫له عند قيامه بالإصلاح وأخذ عنه الإمام نور الدين السالمي‪.‬‬ ‫في دولة الإمام‬ ‫وشارك‬ ‫سيف اللمكي۔‬ ‫راشد بن‬ ‫عاصر من العلماء‪ :‬الشيخ‬ ‫وتولى له على الرستاق‪.‬‬ ‫‪١٢٨٥‬ه_)‏‬ ‫(حكم‪:‬‬ ‫عزان بن قيس‬ ‫كان أحد جهابذة العلماء المشهورين بالفضل وأحد القضاة القائمين‬ ‫بالرستاق‪.‬‬ ‫له قصيدة في أهل العلم والصلاح في مسجد قصرى‪.‬‬ ‫وهذا كتاب له من الإمام عزان بن قيس لما كان واليا للإمام على الرستاق‪:‬‬ ‫«بسم الله الرحمن الرحيم من إمام المسلمين عزان بن قيس إلى الشيخ‬ ‫المحب المكرم المحترم الناصح العزيز الثقة الفاضل الأخ عبدالله بن محمد‬ ‫الهاشمي وكافة المتعلمين سلمكم الله تعالى وعافاكم وحرسكم وحماكم سلام‬ ‫نعم‬ ‫سبوع‬ ‫الله على ما أو لانا من‬ ‫بخير نحمد‬ ‫عليكم ورحمة الله وبركاته ‪ 6‬نحن‬ ‫نعزفك فالواصل إليك سالم بن هاشل الجرادي قد بعثناه إلى بلدكم معلما في‬ ‫النحو وقد جعلنا له كل شهر ثمانية قروش ومن كان من أهل البلد فلاشيء‬ ‫من أموال‬ ‫الغرباء فله قرشان‘ ويكون ذلك‬ ‫له إلا الفقراء ث ومن كان من‬ ‫‏‪. ٨٨‬۔۔‪.‬۔۔۔ ۔۔‬ ‫‪-‬و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫حرف العين‬ ‫المتعلمين التي عندكم من فضلة أموال المساجد‘ وقد حجرنا أكل الحلوى‬ ‫والفواكه بالفضلة‪ ،‬ورأينا صرفها في هذا الأمر الذي يربي العلم‪ ،‬ويقوي الدين‪.‬‬ ‫ويكون التعليم في جميع المساجد‘ وكل وقت يقيم المتعلمون في مسجد‬ ‫فقيامهم منه‪ ،‬واحرص على ذلك وذقرهم وشقر بنفسك وانصحهم وأغلظ‬ ‫لهم القول‪ ،‬وسارعوا إلى إحراز هذه الخصلة الشريفة»‪.‬‬ ‫‪.٣٩١‬‬ ‫ه الخصيبي© محمد بن راشد شقائق النعمان ‏‪٣٩٠/١‬‬ ‫ه بدوي وآخرون‪ ،‬دليل أعلام غمان ص ه‪.١١‬‏‬ ‫ه السعدي‪ ،‬فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٣٠٤/٢‬‬ ‫ه السعدي" فهد بن علي" التأريخ السياسي والعلمي للسويق والمصنعة ‏‪.٧/٣٨١‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية ‏‪.٢٩٠‬‬ ‫لعمانيين اج ؟‬ ‫لتضا ة‬ ‫معجم‬ ‫الشيخ عبد النه بن محمد بن عبد النه الدرمكي‬ ‫(النصف الثاني من ق ‪١١‬ه‪١٨١/‬م)‏‬ ‫قاض‪ .‬وال فقيه‪.‬‬ ‫عاش في النصف الثاني من القرن الثاني عشر الهجري؛ من ولاية إزكي‪.‬‬ ‫عاصر الإمام أحمد بن سعيد ‏(‪ _١١٦٢‬‏‪_/٩٤٧١‬ه‪ _ ٨٩١١‬‏‪)،‬م‪١‬ا‪ ٣٨٧‬وله فيه مدائح‪.‬‬ ‫‪.٣٤٣٣‬‬ ‫‪ ٣٤١‬۔‪‎‬‬ ‫‪.٣٦‬‬ ‫‪٩ _ ٣٥‬‬ ‫‪.٣٢٤‬‬ ‫_‬ ‫‪٣٢٢‬‬ ‫‪ ٠‬ديو ان الد‪‎‬‬ ‫سا‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بيرب'س‬ ‫محمل‬ ‫لب ‪.0‬‬ ‫ر‬ ‫سا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‪‎‬‬ ‫ا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.٣٦٥ _ ٥٧‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود\ إتحاف الأعيان ‏‪.٢٣٧/٢‬‬ ‫‪ ..........© ٠‬الطالع السعيد ص‪.٣٢٨٢ ‎‬‬ ‫‏‪.٣٠٩/٢‬‬ ‫ه السعدي فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية ص ‏‪.٢٨٤‬‬ ‫حرف العين ‪.‬‬ ‫الشيخ عبد النه بن محمد بن علي الخزرجي‬ ‫|‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫من ولاية بخا بمحافظة مسندم‪.‬‬ ‫درس عند عمه الشيخ محمود بن محمد بن علي وآخرين‪.‬‬ ‫ولي قضاء بخا‪.‬‬ ‫توفي عام ‏‪ ٤٠٧‬‏‪_/‬ه‪ ١‬‏‪.‬ه‪٦٨٩١‬‬ ‫‪.١٩٦‬‬ ‫القول المنظم ص‪‎‬‬ ‫‪ ٥‬الخزرجي©‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج]‬ ‫ح‪:‬‬ ‫‏‪٩٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‪ _.‬۔‬ ‫الشيخ عبد النه بن محمد بن علي بن سيف بن‬ ‫محمد بن سليمان بن تاصر بن خميس بن‬ ‫مبارك الخروصي‬ ‫(ت‪ :‬‏‪ ١٢٩٤‬‏)م‪/٤٧٩١‬ه‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري؛ وأصله من ولاية العوابي وسكن‬ ‫سمائل وأقام بهاء ولد في النصف الأول من العقد الثاني من القرن الرابع عشر‬ ‫عودة‬ ‫بعدل‬ ‫بالعوابي‬ ‫راشد الخروصي‬ ‫ناصر بن‬ ‫الشيخ‬ ‫يل‬ ‫على‬ ‫تتلمذ‬ ‫الهجري‬ ‫الشيخ الخروصي من مدرسة الإمام السالمي بالقابل وذلك في ‪١٣٢٩‬ه!‪١٩١١‬م‪.‬‏‬ ‫تولى القضاء في سمائل زمن الإمام الخليلي لمدة تسعة عشر عاماؤ وكان‬ ‫لأسباب دعت إلى ذلك‬ ‫تم عزل‬ ‫سمائل‬ ‫وادي‬ ‫بيده خراج‬ ‫بمنزلة وال مفوضة‬ ‫بمطرح ئ فقضى فيها‬ ‫ا لشرعية‬ ‫قا ضيا با لمحكمة‬ ‫ليكون‬ ‫مسقط‬ ‫فطلبته حكومة‬ ‫قرابة ‏‪ ٢٨‬عاما‪ ،‬فلما طعن فى السر وناءت به الشيخوخة أحيل إلى التقاعد‬ ‫وطنا ئ وسكن في محلة الجبيليات ‪.‬‬ ‫وكان قد اتخذها‬ ‫فرجع إلى سمائل‬ ‫كان حافظا واعياێ صلبا فى الحق‪ ،‬سهل الأخلاق بشوش الوجه‪ ،‬كان ابنه‬ ‫سليمان كاتبا للصكوك بسمائل ومحمد مؤذنا بجامع السلطان قابوس بروي‪.‬‬ ‫وله الآن أحفاد وسموا بالصلاح والتقوى والعلم الشرعي‪.‬‬ ‫وفي آخر عمره أصيب بأمراض صيرته مقعدا حتى وافته المنية في ‏‪٢٧‬‬ ‫شعبان سنة ‪١٣٩٤‬ه‏ _ ‪١٩٧٤/٩/٥‬م‪.‬‏‬ ‫له أشعار كثيرة أكثرها أجوبة نظمية‪ ،‬كما أن له أجوبة نثرية‪ ،‬يوجد بعض‬ ‫السائل للسيد‬ ‫الفارسي © وإرشاد‬ ‫سيف بن محمد‬ ‫للشيخ‬ ‫منها في غاية الأوطار‬ ‫‪,‬ه۔_۔۔‪.‬۔۔‪_.‬۔۔‬ ‫‏‪٧٢٣‬‬ ‫‪ .‬مج‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫العين‬ ‫حر ف‬ ‫ه الخصيبي“‪ 6‬محمد بن راشد شقائق النعمان ‏‪.٣٤٥ {٢٠٤/٢٣‬‬ ‫ه البوسعيدي‪ 6‬حمد بن سيفآؤ قلائد الجمان ص ‏‪ ٢٩٤‬۔ ‏‪.٦٩٦١‬‬ ‫ه السعدي‘ فهد بن علي" معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٣١٢/٢‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني معجم أعلام الإباضية ‏‪.٢٨٤‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫‏‪٩٤‬‬ ‫الشيخ عبد الئه بن محمد بن غسان بن‬ ‫محمد؛ آبو محمد الخراسينتي التزوي‬ ‫(حي‪١٠٤٥ :‬ه‪١٦٢٥/‬م)‏‬ ‫ا و ‏‪ ١‬ل ‏‪ ٠‬فقيه ‪.‬‬ ‫ق ض‬ ‫ولاية‬ ‫من‬ ‫محلة خراسين‬ ‫في القرن الحادي عشر الهجري ؛ من‬ ‫عاش‬ ‫نزوى‪.‬‬ ‫بن عمر بن أحمد بن‬ ‫من أشياخه الذين أخذ عنهم العلم‪ :‬العلامة محمد‬ ‫مداد‪.‬‬ ‫المسمى‪:‬‬ ‫بحصنها‬ ‫وأقام‬ ‫الشأن‪،‬‬ ‫مرشد على سمد‬ ‫ناصر بن‬ ‫تولى للإمام‬ ‫«حصن خزام»‪ ،‬وقاد له الجيوش‪.‬‬ ‫من آثاره العلمية‪ :‬كتاب «خزانة الأخيار في شرح بيوعات الخيار» (مخ)‪.‬‬ ‫وقد انتهى من تأليفه في حصن خزام بسمد الشأن لما‬ ‫يقع في ثلاثة مجلدات‬ ‫كان واليا عليها في صباح يوم الخميس لأربع ليال خلون من جمادى الآخرة‬ ‫سنة ‪١٠٤٥‬ه‪ /‬‏‪ ١٥‬نوفمبر ‪١٦٣٥‬م‪.‬‏‬ ‫لا يعرف تأريخ وفاته إلا إنه كان حيا سنة ‪١٠٤٥‬ه_‪١٦٣٥/‬م‪،‬‏ وقد توفي بين‬ ‫مكة والمدينة بعد أدائه لمناسك الحج‪ ،‬وخروجه للمدينة المنورة للزيارة} وقد‬ ‫والشيخ‬ ‫عمران‬ ‫بن عبد الله بن‬ ‫الشيخ محمد‬ ‫الشعراء ‏‪ ٠‬منهم‪:‬‬ ‫من‬ ‫رثاه عدد‬ ‫‪.‬‬ ‫قيصر الصحاري‬ ‫بن‬ ‫خلفان‬ ‫عبد الله بن‬ ‫‏‪ ٩٥‬م۔۔__۔۔۔۔‬ ‫َلل۔‬ ‫۔ ‪.‬۔‪.‬۔ ‪.‬۔۔۔ ‪_ ...‬۔۔۔۔‪_.‬۔۔۔ ‪.‬ه‬ ‫ه ابن قيصر سيرة الإمام ناصر بن مرشد ص ‏‪.٦١٣‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود إتحاف الأعيان ‏‪.٢٨٥ _ ٣٧٩/٢‬‬ ‫ه بدوي وآخرون" دليل أعلام غغمان ص ‏‪ ١١٥‬۔ ‏‪.١١٦‬‬ ‫ه السعدي‪ ،‬فهد بن علي" معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٣١٠/٢‬‬ ‫ه الخروصي" خالد‪ ،‬سلسلة أعلام غغمان ص ‏‪.١٥١١‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني" معجم أعلام الإباضية{ ‏‪.٢٩١‬‬ ‫س۔ حبيمع بجاثم ذ‪.‬القحساة العماناجي!‬ ‫‪ ....‬س‬ ‫هت ۔۔ ۔۔‪ ..‬ستب سي ۔‬ ‫<‬ ‫‏‪٩٦‬‬ ‫‪..‬۔ ‪... ..‬‬ ‫الشيخ عبد النه بن محمد صالح ين محمد بن‬ ‫علي بن محمد بن آحمد بن عبد النه بن‬ ‫أحمد بن هلال الخزرجي‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫من مسندم؛‬ ‫حلبشيبيع بن حيسوسنف يفني ممحسمقدط‘ ينوفعيليجزيارلةخزارلجقسيم تمناضيفاردسبي‪ .‬سورعلسى يفدالسلطحاننش‬ ‫دا‬ ‫تعلم على يد والده الشيخ محمد صالح في‬ ‫محمد‬ ‫العلماء‪،‬زكرثمياءعادوفإيلى لنمجةسنددمرس فولعيلى الاقضلاشءيخبها‪،‬عبدوكاانلرحخشطنيبابن وييورجع إلمهي ل‬ ‫في مسائلهم‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫من آثاره العلمية‪.‬‬ ‫‪ -‬مطلع الأنوار البهية ومنبع الأسرار الفقهية (مط) وهو أجوبة لمسائل فقهية‪.‬‬ ‫الأنوار البدرية في الخطب المنبرية (مط) في مجلدين‪.‬‬ ‫‪ -‬إنجاح المسائل بمفتاح الرسائل‪.‬‬ ‫۔ حياة الإنسان‪.‬‬ ‫‪ -‬مسائل الذهب في الأمثال والأقوال والحكم السائرة بين العرب‪.‬‬ ‫‪ -‬كتاب في المقامات‪.‬‬ ‫إتحاف البشر في حوادث القرن الرابع عشر الهجري‪.‬‬ ‫‪ -‬الرتبة العليا بف‬ ‫تاوى الشيخ يحيى وهي فتاوى الشيخ يحيى س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫محمد‬ ‫‪.‬‬ ‫ٍب ‪:‬ر‬ ‫‪١٣٠٤‬ھ_)‪.‬‏‬ ‫(ت‪:‬‬ ‫كمال‬ ‫‏‪ ٩٧‬ه۔۔۔۔‪.‬۔‪.‬۔۔‬ ‫ةو‬ ‫‪ .‬۔‪ .‬۔ ۔۔ ۔۔۔۔۔۔۔۔۔_۔۔۔ ۔۔ص‬ ‫حرف العين } }‬ ‫بستان العشاق في مديح حبيب الخلاق‪.‬‬ ‫اللؤلؤ المكنون في مديح النبي المأمون‪.‬‬ ‫البوصيري ‪.‬‬ ‫‪ -‬تخميس بردة‬ ‫كتاب مولد النبى ملة‪.‬‬ ‫قصائد الخزرجي‪.‬‬ ‫‪ -‬ديوان‬ ‫تلاميذه‪ :‬ابن أخته الشيخ محمد بن محفوظ الخزرجي والشيخ‬ ‫من‬ ‫بن عبد الله‬ ‫محمد‬ ‫وكذلك الشيخ‬ ‫ا لخزرجى قا ضى ‪71‬‬ ‫عبد الله بن محمد‬ ‫الخزرجي‪.‬‬ ‫توفي سنة ‪١٣٦٣‬ه‪١٩٤٤/‬م‪.‬‏‬ ‫‪.١١٧‬‬ ‫ه المعيني بهجة الناظرين ‏‪١٠٦‬‬ ‫ه بدوي وآخرون‘ دليل أعلام غمان ص ه‪.١١‬‏‬ ‫ه العيسري‪ ،‬خالد بن خلفان بن سعيد‪ ،‬أعلام مسندم! ضمن أعمال ندوة‪ :‬مسندم عبر التأريخ‪،‬‬ ‫التى أقامها المنتدى الأدبى فى الفترة من ‏‪ ١٩١٨‬رجب ‪١٤١‬ه‏ الموافق ‏‪ ١٧١٦‬اكتوبر‬ ‫‪ ...‬ص ‏‪.. _ ٢٣٥‬‬ ‫تحصاة العمانيين ‪/‬ج‪٢‬‏‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج !‬ ‫ه__۔۔۔۔‬ ‫‏‪ ٩٨‬س‪-‬‬ ‫۔ __‪...‬‬ ‫الشيخ عبد النه بن مذاد بن محمد بن مداد‬ ‫طبيب‪.‬‬ ‫فقيه‬ ‫قاض‬ ‫من نزوى‪.‬‬ ‫الفقهاء ‪.‬‬ ‫من‬ ‫وابناه مداد ومحمد‬ ‫كان والده أحد العلماء©‬ ‫أحمد‬ ‫بن‬ ‫ئ وابنه عمر‬ ‫مفرج‬ ‫أحمد بن‬ ‫المشائخ‬ ‫العلماء‪:‬‬ ‫عاصر من‬ ‫بن علي بن عبد الباقي‬ ‫وضاح المنحى ‪ .‬ومحمد‬ ‫وورد بن أحمد ‌ وصالح بن‬ ‫وغيرهم ‪.‬‬ ‫ه‪/‬‬ ‫‏‪-_ ٥‬‬ ‫(حكم‪:‬‬ ‫الخروصو‬ ‫الخطاب‬ ‫عمر بن‬ ‫عاصر الإمام‬ ‫‏۔)م‪ ٩٤١‬وكان من الذين صخحّحوا حكمه فى تغريق أموال الحكام من‬ ‫‏‪١٤٨٠‬‬ ‫بني نبهان سنة ‪٨٨٧‬ه‪١٤٨٢/‬م‪.‬‏‬ ‫بيان الشرع ‪.‬‬ ‫بعضها في كتاب‬ ‫من آثاره العلمية‪ :‬أجوبة متفرقة ‪ 0‬يوجد‬ ‫ه الكندي‪ .‬بيان الشرع ‏‪.٣٣٣/٤٢ .٩٦/٣٧‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬إتحاف الأعيان ‏‪.١٠٣/٦‬‬ ‫ه السع‬ ‫دي معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٣١٥/٢‬‬ ‫ه السيفي النمير ‏‪.٣٢٢/٢‬‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‏‪...٩٩‬‬ ‫ه‬ ‫حرف العين‬ ‫الشيخ عبد النه بن مسعود بن سالم بن‬ ‫محمد بن كتاب بن مسعود بن محمد بن‬ ‫ربيعة بن كتاب بن مسعود بن مزاحم بن‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫وجيزة طلب‬ ‫وبعد مدة‬ ‫بصحار‬ ‫ولي القضاء‬ ‫بصحار‬ ‫من بلدة عشق‬ ‫الإعفاء من الوظيفة فأعفى ‪ 0‬وبقى فى نشاط علمي واجتماعى ببلدته «عمق»‪.‬‬ ‫وهو من أسرة علمية‪ .‬فوالده كان قاضيا في بركاء ثم المصنعة‪ ،‬فاعتزل‬ ‫درس‬ ‫بن عبد الله بن مسعود‬ ‫وكذلك ابنه محمد‬ ‫بصحار‬ ‫وسكن عمق‬ ‫القضاء‬ ‫على يدي الشيخ حبيب بن يوسف في مسقط وكان يكاتب بين الناس وتوجد‬ ‫بخطه وثيقتان فى مبايعاتآ الأولى‪ :‬فى ‪١٣٣٥/١١/٣٠١‬ه۔‏ والثانية‪ :‬فى‬ ‫‏‪ ٠/٦٢١‬‏م‪. ١/٧٣٣١‬‬ ‫‪.٦٥‬‬ ‫علي بن إبراهيم‪ ،‬بهجة الناظرين‪‎‬‬ ‫‪ ٥‬المعيني‪،‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ل‬‫!‬ ‫‏‪١‬‬ ‫م‬ ‫‪ ١‬الشيخ عبدالله بن مصبح بن عبد النه الصوافي‬ ‫‏‪`.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫`‬ ‫‪ِ 7777‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٧‬رجب ‪١٢٠٩‬ه‪٢٦/‬‏ قيراير !‪١٨٩‬م)‏‬ ‫(حي‪:‬‬ ‫قاض" فقيه‪ 6‬مؤزخ‪.‬‬ ‫عاش في النصف الثاني من القرن الثالث عشر وأول القرن الرابع عشر‬ ‫ولد في بلدة السليف من أعمال عبري وتلقى العلم على يد علماء عصره‬ ‫بن سعيد‪.‬‬ ‫برغش‬ ‫فيها للسلطان‬ ‫فتولى القضاء‬ ‫ثم انتقل إلى زنجبار‬ ‫كتب‬ ‫وبعض‬ ‫الشريف‬ ‫بخظ يده المصحف‬ ‫كان مهتما با لنسخ ‪ .‬فنسخ‬ ‫الأثر‪.‬‬ ‫ء‬ ‫وقد رجع من زنجبار في آخر عمره إلى بلده السليف وتوفي فيها‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لعلمية ‪:‬‬ ‫من آ تا ره‬ ‫برغش بن‬ ‫السلطان‬ ‫على طلب‬ ‫وقد ألفه بناء‬ ‫في أخبار كلوة‪:‬‬ ‫السلوة‬ ‫‏‪١‬‬ ‫سعيد بن سلطان‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬خطب وأجوبة فقهية‪.‬‬ ‫في المدح والرثاء‪.‬‬ ‫‏‪ _ ٣‬قصائد شعرية‬ ‫كان حيا إلى ‏‪ !٧‬رجب سنة ‪١٣٠٩‬ه‪ /‬‏‪ ٢٦‬فبراير ‪١٨٩٦‬م؛‏ إذ نسخ فيه بخظ يده‬ ‫كتاب التيسير في الصرف للمحقق الشيخ سعيد بن خلفان الخليلي‪.‬‬ ‫‪.:‬تيه‬ ‫‪. ..‬ه‬ ‫حرف العين‬ ‫‏‪٠١٠١‬‬ ‫‪.٢٢٤‬‬ ‫ه البوسعيدي‘ حمد بن سيفآؤ قلائد الجمان ص ‏‪٣٢٢‬‬ ‫ه بدوي وآخرون دليل أعلام غمان ص ‏‪.١١٦١‬‬ ‫ه الكلباني‪ .‬علي بن صالح وآخرون‪ ،‬عبري تاريخ وحضارة ص ‏‪.٧٢‬‬ ‫ه الصوافي‪ ،‬د‪ .‬صالح بن أحمدا معالم تاريخية في الحياة الثقافية والعلمية في عبري (ضمن‬ ‫‏‪ ١٦٣‬۔ ‏‪.١٦٥‬‬ ‫فعاليات ندوة عبري عبر التاريخ) ص‬ ‫ه السعدي‪ ،‬فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪ ،‬‏‪.٣١٦/٦‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني معجم أعلام الإباضية{ ‏‪.٢٩٢‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج ؟‬ ‫الشيخ عبد النه بن ناصر بن سليمان بن محمد‬ ‫(ق !‪١‬ه‪١٨١/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الثاني عشر الهمجري؛ من بلدة العقر من أعمال نزوى‪.‬‬ ‫عنهم شيئا من‬ ‫عصرهم ‪ 0‬فلا يبعد أن يأخذ‬ ‫من كبار فقهاء‬ ‫وجذه‬ ‫كان والده‬ ‫العلم ‪.‬‬ ‫وقد عقد الإمامة على محمد بن ناصر الغافري أو على سيف بن سلطان‬ ‫الثاني بحصن نزوى‪.‬‬ ‫بن سلطان الثاني وبايعوا‬ ‫وكان من جملة العلماء الذين قاموا بخلع سيف‬ ‫للإمام بلعرب بن حمير سنة ‪١١٤٦‬ه_‪٧٣٣/‬ا‪١‬م‪.‬‏‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود‪ .‬إتحاف الأعيان ‏‪.٥٠٤/٣‬‬ ‫‪ ......... .‬الطالع السعيد ص‏‪.٤٤‬‬ ‫ه السعدي" فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٣١٨/٦٢‬‬ ‫‏‪ ١٠٢‬ه۔ ۔۔۔_۔۔۔‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الشيخ عبد اله بن يعقوب بن يوسف البحري‬ ‫‪١٢‬ه)‏‬ ‫(‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫من العليا بوادي بني خروص بولاية العوابي‪.‬‬ ‫قيس (حكم‪:‬‬ ‫عزان بن‬ ‫للإمام‬ ‫وولي القضاء‬ ‫الرستاق‬ ‫سكن‬ ‫‏)م‪/٨٦٨١-١٧٨١‬هه‪ ٧٨٢١‬في الرستاق والعوابي‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫التاريخ ص‪.٧١ ‎‬‬ ‫‪ ٠‬الخروصي© مهنا بن خلفان‪ ،‬الرستاق عبر صفحات‬ ‫أحكامه‪. ‎‬‬ ‫بعض‬ ‫من‬ ‫صورة‬ ‫عندي‬ ‫‪ ٥‬توجد‬ ‫‪/‬ج‪٢‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين‪‎‬‬ ‫‪١٠٤‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔‬ ‫۔۔۔۔س۔۔۔ے۔۔‬ ‫۔۔ے۔۔۔۔۔‬ ‫۔‪. ‎٨‬۔۔۔۔۔۔۔۔‪.‬۔۔۔۔۔‪.‬۔۔۔۔‬ ‫‪٥‬‬ ‫<‪©9‬ا`‪‎‬‬ ‫ح‪٠ ‎‬‬ ‫‪.‬۔۔۔‪.‬۔۔ ه‬ ‫۔‬ ‫الشيخ عبد المجيد بن محمد بن سعيد بن‬ ‫يحيى بن زكرياء بن مصطفىاآنصاري‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫‏‪ ٣٣ ٠‬‏‪.‬م‪/١٢١٩١‬ه‬ ‫ولد عام‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫}‬ ‫من بلدة «القري» بولاية المصنعة‪.‬‬ ‫اوت‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ولد ونشا بها فقرا القرآن الكريم ومبادئ‬ ‫{أ{؟!اا ا\له؟'‬ ‫‏‪"١‬‬ ‫العلوم الدينية على يد والده وتتلمذ على يد‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫جملة من مشائخ‬ ‫ح سم سم‬ ‫‪ :‬عبدالله بن‬ ‫ل‪ .-‬حدا‬ ‫ى‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لمعروف‬ ‫صا لح ‏‪ ١‬لخزرجي‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫وعبد الله بن عبد الرحمن‬ ‫بن عبد الله الفارسى‬ ‫بالمجيزي‪ .‬وحسن‬ ‫الهنائي‪.‬‬ ‫التحق بالمدرسة السعيدية بمسقط ‪.‬‬ ‫ولي القضاء بالمصنعة وقت ولاية السيد يعرب بن قحطان البوسعيدي‬ ‫عليها وكذلك فى عهد ولاية السيد محمد بن هلال البوسعيدي عليها أيضًاء‬ ‫ومدة عمله في القضاء سبع سنوات فأرادت الحكومة نقله إلى شناص قاضيا‬ ‫فلم يرض بذلكؤ لارتباطه الوثيق بمنطقته وجماعته‪ ،‬فخرج من القضاء‪ ،‬وبقي‬ ‫كاتبا في المحكمة الشرعية بالمصنعة‪.‬‬ ‫صار خطيبا في جامع المصنعة منذ وفاة والده في ‪١٣٤٧‬ه‪١٩٢٨/‬م‪.‬‏‬ ‫الفارسي ‪.‬‬ ‫محمدذ‬ ‫الفارسي وسالم بن‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫عليه حسن‬ ‫تتلمذ‬ ‫۔‬ ‫‏‪ ١٠٥‬ه۔‪.‬۔‪..‬۔۔‪.‬۔‬ ‫ل‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‪.‬۔۔۔ ‪ .‬۔۔۔‪.‬۔۔‪.‬۔۔‬ ‫۔‪.‬۔‪.‬۔ ۔۔‬ ‫‪_.‬۔۔_ ‪.‬‬ ‫من آثاره العلمية‪:‬‬ ‫۔ كتاب الفرائض والمواريث‪.‬‬ ‫۔ ديوان نهضة غُمان‪.‬‬ ‫۔ ديوان الشاعر الأديب‪.‬‬ ‫له رسائل أدبية وترجمات وتخاميس وتشطيرات في الشعر‪.‬‬ ‫توفي يوم الإثنين ‏‪ ١٦‬ربيع الثاني ‪١٤١٢‬ه‪.‬‏‬ ‫‪ ١‬اكتربر‪. ‎‬م‪١٩٩١‬‬ ‫ه الموسوعة المممانية ص ‏‪.٢٤١١‬‬ ‫ه أخذت بعض البيانات من ابنه يوسف بن عبدالمجيد ليلة العاشر من صفر ‪١٤٣٨‬ه۔‏‬ ‫‪.‬م‪.‬م‪.‬م‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ا لعمانيين اج ؟‬ ‫لقضاة‬ ‫معجم‬ ‫۔۔۔ب۔ اكحل‬ ‫ه ۔‪.‬۔ ۔۔۔۔۔‪..‬۔۔۔۔ ۔سب۔ ب‬ ‫`‬ ‫‏‪ ١٠١٠٦١.‬ج‬ ‫‪.‬۔۔‬ ‫الشيخ عبد الملك الزبيدي آبو هاتم‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫من ظفار من أهل القرن الثامن الهجري‪.‬‬ ‫ولي القضاء بظفار زمن الملك المغيث الرسولي ذكره ابن بطوطة‬ ‫عندما زار ظفار في القرن الثامن الهجري‪١٤ ،‬م‪،‬‏ ووصفه بالصلاح والتواضع‬ ‫وإكرام الضيف‪.‬‬ ‫ه ابن بطوطة محمد بن عبدالله اللواتي‪ ،‬تحفة النظار في عجائب الأسفار ‏‪.٢٠١‬‬ ‫‪.١٠٤‬‬ ‫ط ‏‪١٤٢١ .٧‬د_‪٢٠ ٠٠/‬م‬ ‫‪ .‬المنتدى الادبى‪ ،‬ظفار عبر التأريخ‬ ‫رج ‏‪٠١٠٧‬‬ ‫حرف العين‬ ‫الشيخ عبد المؤمن بن أحمدا أصبحي‬ ‫|‬ ‫على‬ ‫درس‬ ‫الأحكام‬ ‫له كتاب‬ ‫في ظفار‬ ‫الرسوليين‬ ‫زمن‬ ‫القضاء‬ ‫تولى‬ ‫السلطان إدريس بن‬ ‫المنجوي ‪ .‬وعلى يده درس‬ ‫يد الشيخ سعد بن سعيد‬ ‫ا لحبو ظي ‪.‬‬ ‫محمد‬ ‫‏‪ ٥٧‬ا؛ھ _‪.‬‬ ‫تو فى‬ ‫والملوك‪.‬‬ ‫في طبقات العلماء‬ ‫السلوك‬ ‫يوسف&‪،‬‬ ‫الدين محمد بن‬ ‫بهاء‬ ‫‪ .‬الجندي‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج‬ ‫الشيخ عبيد بن فرحان السعدي؛ الملقب‬ ‫بالبحر ‪1‬‬ ‫(ت‪١٢٤٥ :‬ه‪١٩٢٧/‬م)‏‬ ‫قاض فقيه‪ ،‬عاش في النصف الثاني من القرن الثالث عشر والنصف الأول‬ ‫من القرن الرابع عشر الهجري؛ من ولاية السويق‪.‬‬ ‫ولد في بلدة الحبة من أعمال السويق في النصف الثاني من القرن الثالث‬ ‫عشر الهجري" ونبغ في علم العربية‪ :‬النحو والصرفؤ وسكن الرستاق وذكره‬ ‫شيخ البيان محمد بن شيخان السالمي بقوله‪:‬‬ ‫فاض عليها (البحَز الأسوؤذ)‬ ‫إن المزاحيط أخا هُئوة‬ ‫والنار من مركوبه ثوقَدُ‬ ‫عجبت من بحر غدا راكبا‬ ‫والمزاحيط قرية بالرستاق ثم انتقل إلى سمائل‪ ،‬وهنالك أخذ عنه الإمام‬ ‫محمد بن عبدالله الخليلي والشيخ حمد بن عبيد السليمي علم النحو‬ ‫والصرفؤ ثم انتقل إلى الرستاق‪ ،‬ثم صار قاضيا في المحكمة الشرعية‬ ‫بمسقط من قبل السلطان تيمور بن فيصل ثم انتقل إلى بركاء وبقي بها قاضيا‬ ‫‏‪ ١٣٤٥‬‏‪.‬م‪/٧٢٩١‬ه‬ ‫إلى وفاته سنة‬ ‫وهذه رسالة من السيد شهاب بن فيصل يظهر فيها تأريخ الوفاة وعرض‬ ‫وظيفة القضاء لشخص يحل محل المتوقى‪:‬‬ ‫بسم الله الرحمن الرحيم من شهاب بن فيصل إلى جناب الشيخ المح‬ ‫المكرم الأحشم الثقة العارف زهران بن مبارك المحترم" سلمه الله تعالى إن‬ ‫شاء الله سلام عليك ورحمة الله وبركاته‪ ،‬محتك بخير من فضل الله‪ ،‬لازلت‬ ‫بخير‪ ،‬وبعد‪ :‬فكما بلغك عن وفاة القاضي عبيد بن فرحان وخلق وظيفته معنا‪.‬‬ ‫واحتياج الناس إلى من يقوم في وظيفته‪ ،‬ونحن من مدة قريبة رجعنا من‬ ‫‏‪ ١٠٩٨‬‏۔‪٥‬ه ‪...‬۔۔۔‬ ‫‪ , 3‬لك‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫حرف العين‪.‬‬ ‫سفرنا‪ ،‬فالآن إذا كان لك رغبة في القيام في وظيفة القضاء ببلد بركاء بمعاش‬ ‫قدره ثلاثون ريالا إلى خمسة وثلاثين من الحكومة ولك الحال الجميل‪،‬‬ ‫فنحقك باسم الإسلام أن لا تختب أملنا فيك‘ فإن عزمت فها نرجوك فيما‬ ‫أسرع‪ ،‬هذا ما لزم بيانه‪ ،‬والسلام حره خادمه بأمره عبدالله حادي ربيع الأول‬ ‫‏‪ ٤٥‬هجري والمسلمون إخوة يتعاونون على نصرة المظلوم وإنفاذ الحق‪.‬‬ ‫صحيح شهاب‪.‬‬ ‫له قصائد في المدح وأسئلة نظمية‪.‬‬ ‫في‬ ‫راشد الخروصي يقول‬ ‫سالم بن‬ ‫فتوحات الإمام‬ ‫في بعض‬ ‫قصائده‬ ‫ومن‬ ‫مطلعها‪:‬‬ ‫عن فتحه بأس من البنيان‬ ‫حصن يرة تصور الأذهان‬ ‫ليث أغر وقسور مطعان‬ ‫وبسالة من ربه أزبث على‬ ‫ه السالمي‪ ،‬محمد بن عبدالله" نهضة الأعيان ص‪.٢٩١‬‏‬ ‫ه البوسعيدي‘ حمد بن سيفؤ قلائد للسويق و ‏‪ ٢٦٦‬۔ ‏‪.٢١٦٧‬‬ ‫ه المعمري‪ ،‬صالح بن راشد علماء السويق ص‪.٢‬‏‬ ‫ه السعدي‪ ،‬فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٢٣١/٢‬‬ ‫ه السعدي‪ ،‬فهد بن علي التأريخ السياسي والعلمي للسويق والمصنعة ‏‪.٢١٧/٨‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية‪ ،‬‏‪.٣٠١‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬جا‬ ‫ِ‬ ‫‪ ١١٠ .‬ح‪‎‬‬ ‫الشيخ عبيد ين مسعود بن سعيد بن‬ ‫محمد بن سعيد بن عمر بن بشيرالهميمي‬ ‫(آ خر‪ :‬ق ‪١٢‬ه۔‪/‬‏ ‪٩‬م‏ (‬ ‫قا ض ز فقيه ‪.‬‬ ‫عاش في آخر القرن الثالث عشر الهجري‪.‬‬ ‫ولد في محلة اللحمة بولاية بهلاء‪.‬‬ ‫تولى القضاء في بيمبا في بلدة كشكاش في شرقي أفريقيا للسيد برغش بن‬ ‫‪ ١٣٠٥‬ه_‪ 14٨ _١٨٧٠/‬م( ؤ ثم تولى القضاء‬ ‫سعيد بن سلطان (حكم‪ :‬‏‪٨٧‬‬ ‫بعدها في شكشكؤ كما عمل في مكتب الشيخ سالم بن محمد بن سالم‬ ‫الرواحي (ت‪١٣٦٦ :‬ه_‏ ‪١٩٤٧‬م)‏ في زنجبار وقد زار غمان وترك عائلته بها ثم‬ ‫رجع إلى زنجبار وتوفي هناك‪.‬‬ ‫ه المغيري‪ ،‬سعيد بن عليك جهينة الأخبار ص ‏‪.٣٤٧ ٢٤٢‬‬ ‫ه معلومات من الشبكة بقلم زكريا بن عامر بن سليمان الهميمي‪.‬‬ ‫‏‪.٣٣٢/٢‬‬ ‫ه السعدي فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضيةة ‏‪.٣٠٢‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪ ...‬۔ ۔۔۔ ۔‪..‬۔۔ ۔۔۔س ‪ ..‬۔‪.‬۔‪.‬۔سب۔۔ ۔‪ ..‬سحبه‬ ‫التنيخ عتمان بن آبي عبد النه بن أحمد؛‬ ‫أبو محمد العزري النزوي المشهور ب«ا أصم «‬ ‫‏‪ ٦٢٢٤‬م(‬ ‫‏‪ ٢٠‬مارس‬ ‫‏‪ ٦٢١‬ه‪/‬‬ ‫الآخرة‬ ‫) ت‪ :‬لثلاث عشرة ليلة بتيت من جمادى‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش فى النصف الثانى من القرن السادسڵ والثلث الأول من القرن‬ ‫السابع الهمجري؛ من بلدة العقر من أعمال نزوى‪.‬‬ ‫نشا في بلدة العقر مجتهدا في طلب العلم" وتتلمذ على يد علماء‬ ‫عصره‪.‬‬ ‫أنشأ مدرسة عامرة‪ ،‬خرجت العديد من طلبة العلم في مختلف صنوف‬ ‫العلم‪.‬‬ ‫وإبراهيم بن‬ ‫القلهاتي‪6‬‬ ‫بن سعيد‬ ‫محمد‬ ‫العلماءالمشائخ‪:‬‬ ‫عاصر من‬ ‫وغيرهم ‪.‬‬ ‫بن أحمد بن محمد‬ ‫وسعيد‬ ‫بن أحمد السعالى©‪،‬‬ ‫محمد‬ ‫الجادين‬ ‫العلماء‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫العفة والنزاهة والورع‪،‬‬ ‫يه فى‬ ‫يحتذى‬ ‫مثالا‬ ‫كان‬ ‫في نبذ الشقاق والفرقة بين العلماء والمسلمين‪ ،‬وكان عفيف اللسان متواضعاء‬ ‫المنكر‪.‬‬ ‫ناهيا عن‬ ‫آمرا بالمعروف‬ ‫ترك العديد من الآثار العلمية‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬كتاب التاج‪ :‬موسوعة في أصول الشريعة وفروعها‪ ،‬وهو من الكتب‬ ‫المشهورة في المذهب الإباضي ومما كثر النقل عنه‪ ،‬اختلف في عدد أجزائه‪.‬‬ ‫فقيل‪ :‬أربعون جزعءا‪ ،‬وقيل‪ :‬واحد وأربعون‪ ،‬وقيل‪ :‬ثمانية وأربعون‪ ،‬وقيل‪ :‬واحد‬ ‫وخمسون جزءا‪ ،‬وقد فقد معظم أجزائه‪ ،‬ويوجد منه الجزءان‪ :‬الأول‪ ،‬والسادس‬ ‫والعشرون في مكتبة وزارة التراث والثقافة‪.‬‬ ‫لحما نيين اج‬ ‫لقتضعا ة‬ ‫معجم‬ ‫۔‬ ‫۔س‬‫ا ۔۔۔ ‪ ...‬۔۔‬ ‫‪..._ ..‬‬ ‫۔ ۔۔۔۔‪.‬۔‬ ‫۔_۔‪.‬۔‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ١١٦.‬جج‬ ‫۔۔۔۔۔‬ ‫‏‪ ٢‬كتاب الإبانة في أصول الديانة‪ :‬يقع في خمسين جزءا‪ ،‬وقد وصف‬ ‫أنه لا نظير له في كتب الأصول والفقه ولكن لم يعثر على شيع منه‬ ‫‪.‬‬ ‫الآن‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬۔ كتاب البصيرة (مط)‪ :‬مختصر في أصول الدين والفقه طبعته وزارة‬ ‫التراث في جزئين اثنين‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬كتاب النور (مط)‪ :‬في علم الكلام‪.‬‬ ‫وهو جزء واحد ويعد من أول ما أفرد بالتأليف في علم الكلام عند إباضية‬ ‫المشرق‪ ،‬وهو من أشهر كتب المذهب الإباضي في علم الكلام‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬كتاب الأنوار‪ :‬في الأصول‘ توجد منه نسخة في مكتبة الامام نور الدين‬ ‫السالمى‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬كتاب العقود‪ :‬وهو من الكتب المفقودة‪.‬‬ ‫كتاب‬ ‫ضمن‬ ‫الرسالة‬ ‫فنى العقيدة ‪ :‬وتوجد‬ ‫‏‪ - ٧‬رسالة‬ ‫بيان الشرع‬ ‫‏‪.٢٢٤ _ ٢٠١/٣‬‬ ‫‏‪ ٨‬رسالة ثانية في أصول الدين‪ :‬ألها لأخيه سعيد بن أحمد بن محمد بن‬ ‫صالح وتوجد الرسالة ضمن إتحاف الأعيان الشيخ البطاشي ‏‪.٤٤٨ - ٤٤٠/١‬‬ ‫‏‪ ٩‬رسالة ثالثة فى العقيدة‪ :‬كتبها جوابا لأحد أحبته وتوجد هذه السيرة‬ ‫ملحقة بكتاب البصيرة للمؤلف نفسه ‏‪.١٥٣ _١٤٨/٢‬‬ ‫‏‪ ١٠‬رد على كتاب الفردوس فى التوحيد وكان تأليف هذا الرد بتوجيه من‬ ‫توفي لثلاث عشرة ليلة بقين من جمادى الآخرة سنة ‪٦٣١‬ه‪ /‬‏‪ ٢٠‬مارس‬ ‫ودفن فى محلة العقر قرب مسجد الشواذنة‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٢٣٤‬م‬ ‫‏‪.١١٢١‬‬ ‫سيج‬ ‫ه‬ ‫۔۔ ‪...‬۔‬ ‫‪. ..‬‬ ‫حرف العين __‬ ‫ه ابن مداد" محمد بن عبدالله سيرة ص ‏‪.٣٢ 0١٦‬‬ ‫ه السالمي عبدالله بن حميد اللمعة المرضية ص ‏‪.٢٢‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود‪ .‬إتحاف الأعيان ‏‪ ٤٣٩/١‬۔ ‏‪.٤٥٦‬‬ ‫ه السعدي فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٣٣٤/٢‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية{ ‏‪.٣٠٣‬‬ ‫معجم القضاة العما نيين اج‬ ‫‪ 3‬معجم ذ ‪.....‬۔_۔۔۔‪.‬۔‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه _ _۔‪.‬۔۔۔‪.‬۔‪_.‬۔۔۔‬ ‫‏‪ ١١٤‬ج‬ ‫۔۔_۔‪.‬۔ ه‬ ‫الشيخ عدي بن سليمان بن راشد بن حسن‬ ‫الذ هلي‬ ‫(ت‪ :‬ذي الحجة ‏‪ ١١٢٤‬ه ‪ /‬سبتمبر !‪١٧٢‬م)‏‬ ‫قا ض } فقيه‪.‬‬ ‫من ولاية‬ ‫الهجري؛‬ ‫القرن الثاني عشر‬ ‫من علماء النصف الأول من‬ ‫الرستاق‪.‬‬ ‫ولي القضاء في عهد أئمة اليعاربة الأخيرين‪ ،‬وهو الذي تولى العقد للإمام‬ ‫‪ . (٧٨٩‬ثم الإمام‬ ‫‏(‪١١٣١ - ١١٦٢٣‬ه‪- ١٧١١/‬‬ ‫سلطان بن سيف بن سلطان اليعربى‬ ‫‪١٧٢١‬م( ‪ .‬وقصة عقده للثاني أنه بعد‬ ‫‏(‪١١٣٣ _ ١١٣١‬ه_‪١٧١٩/‬‬ ‫مهنا بن سلطان‬ ‫موت الإمام سلطان وقع الخلاف من اليعاربة ورؤساء القبائل© وأرادوا تقديم‬ ‫ابنه سيف بن سلطان الصغير للإمامة‪ ،‬وكان لم يبلغ الحلم" فقال لهم قاضي‬ ‫المسلمين ومن معه من رجال العلم‪ :‬إن تقديم الصبي لا يجوز ولا يجوز آن‬ ‫يلي آمور المسلمين وهو غير بالغة فأصروا وعاندوا‪ ،‬وخاف الشيخ الفتنة‪.‬‬ ‫وأراد تفريقهم‪ ،‬فنهض قائما وقال‪ :‬أمامكم _ أي قذامكم ۔ سيف بن سلطان‬ ‫فتفرقوا على ذلكؤ ثم إن القاضي ومن معه من أهل العلم أدخلوا الشيخ‬ ‫مهنا بن سلطان حصن الرستاق خفية وبايعوه بالإمامة‪ ،‬وكان أهلا لها‪ ،‬فقام‬ ‫وشممر وجاهد واستراحت الرعية في زمانه‪ .‬ولكن اليعاربة ورؤساء القبائل‬ ‫أضمروا له العداوة‪ ،‬وقام يعرب بن بلعرب عليه فتغلب عليه‪ ،‬وأقنه ثم قتله‪ ،‬ثم‬ ‫إن يعرب تاب من بغيه۔ ورة الأمر إلى القاضي عدي فاستتابه من جميع‬ ‫أفعاله} ثم بايعه إماما‪ .‬ولكن خرج عليه يعرب بن ناصر اليعربي" فانهزم أمامه‬ ‫يعرب بن بلعرب وفاز بالأمان وأما القاضي فقد قيد وقتل ينه في ذي الحجة‬ ‫سنة ‪٣٤‬ه‪/‬‏ سبتمبر ‪١٧٢٢‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪.١١٥‬‬ ‫ہے‬ ‫‪.‬‬ ‫حرف العيز‬ ‫يوجد الكثير من كتب الفقه منسوخة له؛ مثل كتاب المصنف للعلامة‬ ‫الكتب ‪.‬‬ ‫من‬ ‫وغيره‬ ‫أحمد بن عبد الله الكندي‬ ‫من آثاره العلمية‪ :‬مسائل عديدة في كتب الأثر‪.‬‬ ‫‪.١١٩‬‬ ‫ه السالمي‪ ،‬عبدالله بن حميد تحفة الأعيان ‏‪١١٥ 0١١٠/٢‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود& إتحاف الأعيان ‏‪.٣٨٨/٢‬‬ ‫ه بدوي وآخرون‪ ،‬دليل أعلام غمان ص‪.١١٦‬‏‬ ‫‏‪.٣٤١/٦٢‬‬ ‫ه السعدي فهد بن علي ‪ 6‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية‪ ،‬‏‪.٣٠٤‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج‪٢‬‏‬ ‫‪ .:..‬غ۔‬ ‫ا‪..‬‬ ‫‏‪...٨-‬‬ ‫ہ‪..‬۔۔‬ ‫‏‪ ١١٦.. ...‬ق‬ ‫الشيخ عزان بن الصقر بن عزان؛ أيو معاوية‬ ‫اليحمدي‬ ‫(ت‪٢٦٨ :‬ه‪٨٨٢/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫عاش في القرن الثالث الهجري؛ من بلدة غليفقا من أعمال نزوى‪.‬‬ ‫نشأ مجتهدا في تحصيل العلم‪ ،‬يسأل العلماء‪ ،‬ويطالع الآثار‪ ،‬وتتلمذ على‬ ‫وحفظ عن‬ ‫كما سمع‬ ‫الصقر‬ ‫والده‬ ‫العلم عن‬ ‫فأخذ‬ ‫العلماء©‬ ‫يل مجموعة من‬ ‫الواح بن‬ ‫الشيخ‬ ‫ما كان يسأله ‏‪ ٠‬ونقل عن‬ ‫وكثيرا‬ ‫الشيخ محمد بن محبوب&‪٨‬‏‬ ‫وغيرهم كثير‪.‬‬ ‫عقبة‬ ‫وبعد أن نال من العلم حظا وافرا؛ ونصيبا باهرا وفد إليه طلبة العلم؛‬ ‫فكانت الكتب تعرض عليه‪ ،‬فيعلّق بما فتح الله عليه‪ ،‬وكان يستخدم أسلوب‬ ‫الصقر ومعاوية‬ ‫الشيخان‬ ‫عنه العلم ابناه‬ ‫وممن أخذ‬ ‫تلا م ‪-‬ذه‪6٥‬‏‬ ‫مع‬ ‫الحوار‬ ‫وغيرهم ‪.‬‬ ‫بن محبوب‪٥٧‬‏‬ ‫بشير وعبد الله ابنا محمد‬ ‫وكذلك الشيخان‬ ‫ع‬ ‫اصر العديد من العلماء© منهم‪ : :‬أبو المؤثر الصلت بن خخممييسس الخروصي‪،‬‬ ‫أبي‬ ‫قيل عنه وعن‬ ‫والفضل ببن الحواري الذي‬ ‫وأبو جابر محمد بن جعفر‬ ‫بهما ‏‪ ١‬لمثل لعلمهما‬ ‫في جبين؛ ؛ ويضرب‬ ‫غُما ن كعي‪-‬نير ‪.‬‬ ‫معا وية‪ : :‬با نهما في‬ ‫وفضلهما‪.‬‬ ‫تولى القضاء للإمام الصلت بن مالك في صحار بعد وفاة شيخه محمد بن‬ ‫سنة ‪٦٢٦٠‬ه‏‬ ‫محبوب‬ ‫كان ورعا زاهدا‪ ،‬يقول الشيخ العلامة ابن بركة السليمي‪« :‬والأخبار بهذا‬ ‫عن أبي معاوية أكثر من أن يحصيها أهل زماننا»" ويقول عنه كذلك‪« :‬وهو‬ ‫وك ۔ ‏‪ ١١٧‬ه ۔۔۔ ۔۔ ۔۔۔‪.‬‬ ‫_ "‬ ‫‪7‬‬ ‫حرف العين‪.‬‬ ‫إلا جاهل به)) ‏‪ ٨‬وقد جعله‬ ‫العلم لا ينكره‬ ‫ومكانه فى‬ ‫الورع والزهد‬ ‫الغاية فى‬ ‫العلامة أبو يعقوب فى كتابه الدليل والبرهان فى المرتبة الثانية من الأئمة‬ ‫العشرة الذين تفرّدوا بمسائل فى المذهب الإباضي‪.‬‬ ‫وقد ترك العديد من الآثار العلمية‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬كتاب ينسب إليه‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬رسالة في خلق القرآن‪ :‬يرة فيها على من يقول بخلق القرآن تقع في‬ ‫ست صفحات تقريبا‪ .‬وتوجد ضمن سير علماء الإباضية (مخ)‪.‬‬ ‫كتب غير‬ ‫بن علي ‪ 6‬وبعض‬ ‫موسى‬ ‫‏‪ ١‬لكتب ؛ ككتاب‬ ‫على بعض‬ ‫‏‪ ٣‬۔ تعليقات‬ ‫الإباضية‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬تقييدات كثيرة لبعض تلامذته عنه‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬أجوبة كثيرة متفرقة في كتب الأثر وقد علق على كثير منها الشيخ‬ ‫العلامة أبو سعيد الكدمي" منها تعليقه على جواب طويل لأبي معاوية في الزكاة‪.‬‬ ‫توفي سنة ‪٦٢٦٨‬ه‪٨٨٢/‬م‏ في صحار‪.‬‬ ‫ه ابن مداد‪ ،‬محمد بن عبد اللهؤ سيرة العلامة المحقق عبدالله بن مداد‪( ،‬سلسلة تراثنا العدد‬ ‫ص ‏‪.٣١ 5٦٤ ٢١ 0٧١‬‬ ‫‏‪ )٥٦‬وزارة التراث القومي والثقافة‪ .‬سلطنة عُمان© ‪٤٠٦‬ه‪١٩4٨٦/‬م‪.‬‏‬ ‫ه الخصيبي‪ ،‬محمد بن راشد شقائق النعمان ‏‪.٢٠٤/٦٢‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود\ إتحاف الأعيان ‏‪.٢٥٧ - ٢٥٦/١‬‬ ‫ه بدوي وآخرون‪ ،‬دليل أعلام غغمان ص ‏‪.١٧‬‬ ‫حياته وآثاره (كله)‪.‬‬ ‫ه الشرياني‪ ،‬يعقوب بن هلال بن محمد‪ ،‬أبو معاوية عزان بن الصقر‬ ‫ه السعدي فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٣٤٦/٦٢‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ .‬معجم أعلام الإباضية ‏‪.٣٠٥‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج‬ ‫‏‪ ١١٨ .‬ح‬ ‫الشيخ عزيز بن محمد بن عزيز آمبوسعيدي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫من قرية «صيا» بولاية قريات‪.‬‬ ‫عاش في النصف الثاني من القرن الثالث عشر وبداية القرن الرابع عشر‬ ‫‏‪ ٠_٨٩‬‏‪.‬م‪٢‬‬ ‫الهجري‬ ‫ولي القضاء بقريات‪.‬‬ ‫له تقريظ لأرجوزة دلالة الحيران للشيخ سالم بن سعيد الصائغي‪.‬‬ ‫‪.٣/٢١٦_-٩‬‬ ‫الأعيان‪‎‬‬ ‫بن حمود\ إتحاف‬ ‫‪ ٠‬البطاشي‪ ،‬سيف‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬محمد بن شامس رسالة موجزة في قريات أعلامها ومعالمها‪‎.‬‬ ‫‪.٢٧٧‬‬ ‫فهد بن علي‪ 6‬معجم شعراء الإباضية‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬السعدي‬ ‫‏‪ ١١٩‬ه۔۔۔۔۔۔‬ ‫‪ .73‬لكمه‬ ‫۔‪_. .... . .. .‬۔۔۔_۔۔‪.‬۔ ه‬ ‫الشيخ عقيل بن عمر بن عبد النه باعمر‬ ‫‏‪ ٠‬فقيه ‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫ظفا ر ‪.‬‬ ‫من‬ ‫المشهور بأبى المواهب عقيل بن عمران‘ من أهل القرن الحادي عشر‬ ‫الهجري ولد بالرباط من ظفار سنة ‪١٠٠١‬ه‪،‬‏ تلقى العلم في ظفار وحضرموت‬ ‫والحرمين‪ ،‬تولى القضاء والتدريس ذكره محمد بن أبي بكر الشلي في كتاب‬ ‫المشرع الروي بمناقب آل باعلوي وذكر أخذه عنه‪ ،‬وذكره المحبي في أعيان‬ ‫القرن الحادي عشر توفي بقرية الرباط في ظفار سنة ‪١٠٦٢‬ه‘‏ من مؤلفاته‪ :‬منح‬ ‫الكريم الغافر في شرح حلية المسافر‪ ،‬ومنتخب الزهر والثمر في غريب‬ ‫الحديث والأثر‪ ،‬ومنظومة العقيدة" وغيرها من المصنفات‪.‬‬ ‫‪.٢٥٠٦‬‬ ‫‪ ٠‬الموسوعة الغمانية© الجزء السابع‪ ،‬ص‪‎‬‬ ‫العمانيين ‪/‬ج‪٢‬‏‬ ‫عمعجم القضاة‬ ‫=‪-‬‬ ‫‏‪.‬۔۔۔‪ ٥‬۔۔ ۔۔‪.‬‬ ‫‪<:‬‬ ‫_۔۔_۔_۔۔‪ ٠١.‬‏‪١٢١‬‬ ‫الشيخ علي ابن آبي القاسم بن محمد بن‬ ‫سليمان الإزكوي‬ ‫(ق ‪١٠‬ه‪١٦/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫عاش في القرن العاشر الهجري؛ من ولاية إزكي‪.‬‬ ‫وجتهم‬ ‫سليما ن بن محمد‬ ‫وعمه‬ ‫أبو القا سم بن محمد‬ ‫كان أبوه‬ ‫سليمان بن أبي سعيد من فقهاء زمانهم‪ ،‬يشهد بذلك كثرة فتاويهم في الأثر‪.‬‬ ‫ويفهم من قول الشاعر اللؤاح سالم بن غسان الخروصي (ت‪ :‬‏‪ ٩٢٠‬تقريبًا)‬ ‫الآتي في رثائه أن له تأليفا وتلاميذ؛ إذ يقول‪:‬‬ ‫عن عالم نصته إلى عالم‬ ‫مات وقد أحيى العلوم التي‬ ‫والبعض عند الحامل الراسم‬ ‫مث‬ ‫فبعضها فى كثبه أر‬ ‫لا يعرف تأريخ وفاته؛ إلا إنها كانت في النصف الثاني من القرن العاشر‬ ‫الهجري‪..‬‬ ‫له مسائل في الأثر‪ ،‬أورد شيئا منها الشيخ صالح النزوي في كتابه الأنوار‪.‬‬ ‫ه اللؤاح‪ ،‬سالم بن غسشان‪ ،‬ديوان اللواح ‏‪.٢٤٥ - ٢٤٣/٦٢‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود‪ .‬إتحاف الأعيان ‏‪.٤٧٢ _ ٤٧٠/٢‬‬ ‫‏‪.٣٦٦/٢‬‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‬ ‫فهد بن على‬ ‫‏‪ ٠‬السعدي‬ ‫‪_.١٢١١‬۔‪.‬‏ _‬ ‫‪-‬‬ ‫‪....‬۔ ‪ ..... ...‬۔ه‬ ‫حرف العين }‬ ‫الشيخ علي بن أحمد باعوافي‬ ‫_‬ ‫‏‪ ٠‬فقيه ‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫ظفا ر ‏‪٠‬‬ ‫من‬ ‫ولي القضاء بمرباط في القرن السادس الهجري في دولة آل منجوه‪ ،‬ذكره‬ ‫المؤرخ ابن جندان في حديثه عن آل باعوافي قائلا‪« :‬الفقيه علي بن أحمد بن‬ ‫محمد‪ ...‬باعوافي الحاشدي الكندي المتوفى سنة ‏‪ ٥٠٩‬ه\ كان عالما صالحاء‬ ‫ولي القضاء ببندر المرباط‘ وكان من القضاة البارزين في دوائر الفقه والقضاء‬ ‫ثم تحول إلى مدينة الوهط واستوطن بها»‪.‬‬ ‫ه ابن جندان‪ ،‬أبو الأشبال سالم بن أحمد بن جندان الإندونيسي الدر والياقوت في بيوتات‬ ‫‏‪.٢٢٦٢٣‬‬ ‫(مخطو ط)‬ ‫المهجر وحضرموت“‪٥‬‏‬ ‫ه الصيعري‘ عمر بن عبدالله محروس الحياة الفكرية والعلمية لولاية مرباط‪ ،‬بحث مطبوع‬ ‫ضمن أعمال ندوة مرباط عبر التأريخ التي أقامها المنتدى الأدبي ط ‏‪١٤٣٣ ٧١‬ه ‪٢٠١٢ /‬م؛ ‪.٢٠٠‬‬ ‫معجم القضاة ا لعمانيين ‪/‬ج]‬ ‫ح‬ ‫‪ .‬سب۔ ‪ ...‬۔۔۔۔۔‬ ‫۔۔ ۔‪..‬۔۔۔ ۔ ۔۔ ‪.‬‬ ‫و۔۔۔۔_۔۔_۔۔۔‬ ‫‏‪١٢٢‬‬ ‫‏‪ ١١٢٢‬حجا‬ ‫_ ۔۔۔۔۔‪.‬۔‬ ‫بن قريش ؛‬ ‫الشيخ علي بن الحسن ين سعيد‬ ‫أبو الحسن‬ ‫(ق ‪٥‬ه‪١١/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪،‬‬ ‫في القرن الخامس الهجري‪.‬‬ ‫عاش‬ ‫عنه‪.‬‬ ‫فلعله أخذ‬ ‫عصره‪٥‬‏‬ ‫كبار علماء‬ ‫سعيد من‬ ‫بن‬ ‫القاضى الحسن‬ ‫والده‬ ‫كان‬ ‫من آثاره العلمية‪ :‬كتاب نسبه إليه الشيخ محمد بن إبراهيم الكندي صاحب‬ ‫بيان الشرع‪.‬‬ ‫‏‪.١٣/٣٤‬‬ ‫‪ .‬الكندي‪ .‬محمد بن إبراهيم‪ ،‬بيان الشرع‬ ‫‏‪.٣٥٠/٢‬‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‬ ‫فهد بن علي‬ ‫‪ .‬السعدي‬ ‫وه ‏‪ ٠١٢١‬۔ ۔‪.‬‬ ‫حرف العين‬ ‫الشيخ علي بن حميد الخري الهنائي‬ ‫( ‪١٤‬ه‪٢٠/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫وال‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري‪.‬‬ ‫تولى القضاء في تانغة بشرق أفريقيا ثم صار واليا لها‪ ،‬وكل ذلك كان أيام‬ ‫الإنجليز‪.‬‬ ‫استعمار‬ ‫جهينة الأخبار ص‪١. ‎‬اه‪٤‬‬ ‫سعيد بن على‬ ‫‪ ٠‬المغيري‬ ‫‪.٣٥٢٣/٢‬‬ ‫والمتكلمين الإباضية‪‎‬‬ ‫معجم الفقهاء‬ ‫على‬ ‫فهد بن‬ ‫‪ ٠‬السعدي‪،‬‬ ‫صالح ناصر وسلطان الشيبانى معجم أعلام الإباضية‪.٣١١ ‎‬‬ ‫ه الدكتور محمد‬ ‫معجم القحصصاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫‏‪١‬‬‫!‬ ‫ل‪.‬‬ ‫ا ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫! ‪ ١‬الشيخ علي بن زهران السعدي‬ ‫‏|‬ ‫(ق ا‪١‬اه‪٢٠/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫وال‪،‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري‪.‬‬ ‫تولى القضاء في تانغة بشرق أفريقيا‪ ،‬ثم صار واليا لها‪ .‬وكل ذلك كان أيام‬ ‫استعمار الإنجليز‪.‬‬ ‫‪.١٥٤‬‬ ‫جهينة الأخبار ص‪‎‬‬ ‫بن علي‪،‬‬ ‫‪ ٠‬المغيري‪ ،‬سعيد‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪. ‎‬‬ ‫فهد بن علي‪،‬‬ ‫‪ ٠‬السعدي‬ ‫‏‪. ١٢٥‬۔۔۔۔ ‪. .‬۔‪.‬‬ ‫‪ :‬و‪.‬‬ ‫‪_.‬۔‪ . .‬۔۔۔‪ .‬۔ ۔۔ ۔۔۔‪.‬۔ا‪٥‬‏‬ ‫الشيخ علي بن سالم بن عبد السلام‬ ‫ا`‬ ‫(آخر‪ :‬ق ‪١٢‬ه‪١٩/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫عاش فى آخر القرن الثالث عشر الهجري‪.‬‬ ‫تولى القضاء فى المحدوث من ولاية كنغيجه بشرقي أفريقيا للسيد‬ ‫‪١٣٠٥‬ه_‪ _ ١٨٧٠ /‬‏‪).‬م‪١‬ا‪٨٨٨‬‬ ‫‏‪٧٨٧‬‬ ‫برغش بن سعيد بن سلطان (حكم‪:‬‬ ‫‪.٢٤٧‬‬ ‫جهينة الأخبار ص‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬المغيري‪ 6‬سعيد بن علي‬ ‫‪.٣٥٥/٢‬‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪‎‬‬ ‫‪٥ .‬يدعسلا‪ ‎‬فهد بن علي‪6‬‬ ‫‪.٢١٣‬‬ ‫‪ ٠‬الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية‪‎‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج"‬ ‫الشيخ علي بن سالم بن ناصر الحجري الحبّاسي‬ ‫‪,‬‬ ‫فقيه كاتب" ناسخ‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫‏‪ ٣٣٥‬ه_ _ ‪٩٧‬م‏ في الواصل بولاية‬ ‫ولد عام‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫}‬ ‫ا‬ ‫بدية ونشأ فيها‪.‬‬ ‫‏‪,7 ٠‬‬ ‫تعلم القرآن الكريم ومبادئ العلوم على يد‬ ‫_‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫سا لم بن نا صر بن محمدا لحجري [‬ ‫والده‬ ‫‪::‬‬ ‫‏‪7 ٩‬‬ ‫والقاضي‬ ‫الحجري‪،‬‬ ‫بن حميد‬ ‫وعلي بن سالم‬ ‫‪:‬‬ ‫جب‪-. .‬‬ ‫راشد بن حمد بن جمعة الحجري ‪.‬‬ ‫درس على الشيخ عيسى بن صالح الحارثي‪ ،‬ولازم الشيخ سعود بن‬ ‫ثم‬ ‫ر بن خميس المالكي ويع من أكثر تلاميذه أخذا عنه‪ ،‬ودرس أيضا عند‬ ‫عام‬ ‫الإمام محمد بن عبدالله الخليلي في نزوى" واشتغل في فترة من حياته بتعلم‬ ‫الط والملك‪.‬‬ ‫عين قاضيا في جعلان بني بوحسن بشرقية غمان سنة ‪١٣٧٥‬ه‪١٩٥٦/‬م‏ في‬ ‫عهد السلطان سعيد بن تيمور (حكم‪ :‬‏‪ _١٣٥٠‬‏‪_/٢٣٩١‬ه‪ _ ٠٩٣١‬‏‪)،‬م‪ ٠٧٩١‬ثم طلب‬ ‫الإعفاء؛ فعين كاتبا للصكوك والوصايا فى بلدة الحوية ببدية واستقر بهاث وفي‬ ‫سنة ‪١٣٩٠‬ه‪٩٧٠/‬ام‏ عين مدرسا بالمعهد الإسلامي في بدية إلى أن أحيل إلى‬ ‫التقاعد‪.‬‬ ‫عاصر عددا من أهل العلم؛ منهم‪ :‬المشايخ علي بن ناصر بن عامر‬ ‫لغسيني “ ومحمد بن عبد الله بن حميد السالمي ء وسالم بن محمد بن علي‬ ‫الحارثي وكانت بينهم مباحثات ومراسلات علمية‪.‬‬ ‫كان مهتما بنسخ المخطوطات وجمعها ولازم غرفة النسخ مدة طويلة في‬ ‫حصن الواصل وقد كون مكتبة تضم عشرات الكتبؤ أغلبها بخط يده ويوجد‬ ‫بعض منسوخاته في مكتبة الشيخ سالم بن حمد الحارثي في المضيرب‪،‬‬ ‫ومكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي في السيب‪.‬‬ ‫وإنما كتب رسالتين صغيرتين‪ :‬الأولى كتبها بطلب‬ ‫لم يشتغل بالتأليف‬ ‫من الشيخ محمد بن عبدالله السالمي وعنوانها «الأمهات الصالحات»‬ ‫(مخطوط)؛ قيد فيها تراجم أكثر من ثلاثين امرأة من نساء بدية الزاهدات‬ ‫والعالمات والمتعلّمات والثانية‪ :‬في علماء بدية؛ تضمنت أسماء أكثر من‬ ‫خمسة وأربعين عالمما من بدية} وشيئا من أخبارها‪ ،‬وقد ألفها بطلب من الشيخ‬ ‫‏‪ ٤٠‬‏‪):‬م‪_/٠٩٩١‬ه وقد وردت هذه‬ ‫محمد بن راشد بن عزيز الخصيبي (ت‪:‬‬ ‫الرسالة في كتاب «شقائق النعمان» للشيخ الخصيبي‪.‬‬ ‫له أيضا مراسلات محفوظة في مكتبته بينه وبين إباضية الجزائر؛ منهم‪:‬‬ ‫المشايخ أبو اليقظان إبراهيم بن عيسى الميزان (ت‪١٣٩٣ :‬ه‪٩٧٣/‬ام)‪،‬‏ وأبو‬ ‫إسحاق إبراهيم أطفيش الجزائري (ت‪١٣٨٥ :‬ه‪٩٦٥/‬ام)‏ نزيل مصر‬ ‫وإبراهيم بن عمر بيوض الميزابي (ت‪١٤٠١ :‬ه‪١٩٨١/‬م)‪.‬‏‬ ‫توفي في جمادى الآخرة ‪١٤٦٢٠‬ه‪/‬سبتمبر‏ ‪١٩٩٩‬م‪،‬‏ ودفن ببلدة الحوية‪.‬‬ ‫ه الموسوعة العمانية ‏‪.٢٥٢٥/٧‬‬ ‫ه الحجري‪ ،‬محمد بن سعيدا ولاية بدية منذ التأسيس وحتى التأريخ المعاصر بحث منشور‬ ‫في أعمال ندوة «بدية عبرالتاريخ» التي أقامها المنتدى الأدبي في الفترة من ‪٦٢٦‬۔‪٢٢‬‏ محرم‬ ‫‪٤٣٤‬اه‏ الموافق ‪٢٠١٦/١٦/١١-١٠‬م‏ ص ‏‪.٧٤‬‬ ‫معجم القحصاة العمانيين ‪/‬ج ؟‬ ‫‪_٨‬۔۔۔‏ ۔۔۔۔ے۔۔۔۔۔۔۔۔۔سسي لا‪ ....‬۔‪ .‬سس‬ ‫__۔۔۔_۔‪١٦١٨.‬‏ ©‪:‬‬ ‫الشيخ علي بن سعيد بن مسعود بن‬ ‫عبد النه بن علي بن محمد بن أحمد الشنيتري‬ ‫‪.‬‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫من نزوى‪ ،‬عاش في القرن الثاني عشر الهجري‪.‬‬ ‫أدرك نهاية الدولة اليعربية وبداية الدولة البوسعيدية‪.‬‬ ‫له سؤالات ومنظومات شعرية فى مختلف الأغراض الشعرية‪ ،‬وله قصيدة‬ ‫في تدبر القرآن الكريم وتفسيره يقول فيها ‪:‬‬ ‫أهل العلم والبصر‬ ‫فى تفاسير‬ ‫من شاء فائدة القرآن فليتدتر‬ ‫فيه فذلك غيث حل في الحجر‬ ‫فمن قراه بلا فهم ومعرفة‬ ‫له أجوبة متفرقة توجد مجموعة منها فى مكتبة الشيخ ناصر بن راشد‬ ‫الخروصي ‪.‬‬ ‫نسخ لنفسه مجموعة من الكتب‪ ،‬مثل الجزء الواحد والعشرين من كتاب‬ ‫المصنف للشيخ أحمد بن عبدالله الكندي‪ ،‬وفرغ من نسخه يوم الثلاثاء لست‬ ‫ربيع الآخر عامر ‪١١٤٨‬ه_‪.‬‏‬ ‫من‬ ‫ليلة خلون‬ ‫وعشرين‬ ‫ه البوسعيدي" حمد بن سيف قلائد الجمان ‏‪.٣٥٩‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود۔ الطالع السعيد ‏‪.١٩٧‬‬ ‫ه السيفي" محمد بن عبدالله‪ ،‬اللوى في تأريخ نزوى‪( 6‬قسم الأعلام) ط ‏‪ ١٤٢٦ 0١‬هجري ‪/‬‬ ‫‏‪ ٥‬الناشر وزارة التراث والثقافة ‏‪.٢/١١٩‬‬ ‫‪ -‬وعمه ‏‪.... .. ١٢٩٨١‬‬ ‫_۔ ه‬ ‫‪.‬۔ _‪.‬‬ ‫حرف العين‪.‬‬ ‫الشيخ علي بن سليمان العزري‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫من نزوى‪ ،‬وهو من نسل العلامة أبي جابر موسى بن أبي جابر الإزكوي‪.‬‬ ‫وكان له صحبة بالعلامة‬ ‫ضرير‬ ‫وهو‬ ‫بنزوى‬ ‫‏‪ _ ١٨٠٤‬‏(م‪ . ٦٥٨١‬وتقلد له القضاء‬ ‫العبادي ‪.‬‬ ‫عامر بن على‬ ‫ه السالمي‪ ،‬عبدالله بن حميد تحفة الأعيان ‏‪.٢/٢٠٩‬‬ ‫ه الفارسي‪ ،‬ناصر بن منصور© نزوى عبر الأيام ‏‪.١٩٢‬‬ ‫ه د‪ .‬محمد ناصر وسلطان الشيباني معجم أعلام الإباضية ‏‪.٣١٥‬‬ ‫ه الشعباني‪ ،‬محمد بن عبد الله‪ ،‬المرجان في نسب بني سامة بن لؤى وقبائلهم بئمان ص ‏‪.١١٢‬‬ ‫العمانيين ‪ /‬ج‪٢‬‏‬ ‫القضاة‬ ‫معجم‬ ‫س‬ ‫۔ ‪ .‬۔‪.‬۔۔‪..‬‬ ‫‪. .‬۔۔۔۔_ ۔۔‪.‬‬ ‫۔ ۔‬ ‫۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔ے۔۔۔۔۔۔۔۔۔‬ ‫و ۔ ۔۔‬ ‫‏‪©< ١ ٢ ٠‬ا”‬ ‫۔‪_.‬۔ ه‬ ‫النيخ علي بن سليمان بن سرحة العامري‬ ‫قاض‪ .‬فقيه‪.‬‬ ‫للإمام أحمد بن سعيد البوسعيدي ‪.‬‬ ‫ولي القضاء‬ ‫وهذا كتاب الإمام لتوليته القضاء‪:‬‬ ‫(ليعلم من يقف على كتابي من المسلمين وأنا إمام المسلمين أحمد بن‬ ‫سعيد بن أحمد أنى قد أتممت للشيخ المحب الثقة علي بن سليمان بن سرحة‬ ‫في الحكم بين الجماعة العوامر وغيرهم في تلك الناحية كما كان وزيادة‪.‬‬ ‫وذلك بتأريخ يوم السبت وتسع ليال خلون من شهر رمضان ‪١١٨١‬ه‏ كتبه إمام‬ ‫المسلمين أحمد بيده والسلام)‪.‬‬ ‫الطالع السعيد‪٦٧٢. ‎‬ص‬ ‫‪ ٠‬البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود‬ ‫‏‪ ٠١٢١‬۔ ۔‬ ‫‪.‬ے۔‬ ‫حرف العين‬ ‫الشيخ علي بن سيف بن ناصر القرن المنحي‬ ‫مَنَح‪.‬‬ ‫بلدة‬ ‫من‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫(حكم في‪:‬‬ ‫البورسعيدي‬ ‫سعيد‬ ‫أحمد بن‬ ‫وقاضيا للإمام‬ ‫كان والا‬ ‫‪ ١١٩٨‬‏_‪/٩٤٧١‬ه ‏‪)،‬م‪١‬ا‪ ٣٨٧‬وممن حضر اجتماع الإمام بمسجد الشراة من‬ ‫‏‪٦٢‬‬ ‫الواقع بمنح حول مسؤولية البلاد والسور‬ ‫بمنح في حل الخلاف‬ ‫الحصن‬ ‫حجرة‬ ‫والخندق والمدافع" وما حدث من خراب الحروب الأخيرة في عهد اليعاربة‬ ‫المتأخرين بمّح‪ ،‬واستشار الإمام قضاته في هذا الأمر‪ ،‬وكان الاتفاق بين الجميع‬ ‫سنة ألف ومائة‬ ‫رجب‬ ‫عشر من‬ ‫الحادي‬ ‫عصر‬ ‫وذلك فى‬ ‫وا لأعيان‬ ‫العلماء‬ ‫وبحضور‬ ‫الوثيقة بالآتي‪:‬‬ ‫اثني عشر بئدا ‪ 0‬وختمت‬ ‫الاتفاق‬ ‫وتضمن‬ ‫وستين للهجرة‬ ‫وإحدى‬ ‫(وقد أوصى سيدي الإمام الجميع بالابتعاد عن التعصب الجاهلي والالتفاف‬ ‫للحق في وجه الباطل‪ ،‬وأن يكونوا إخوة وصفا واحدا كالبنيان المرصوص في وجه‬ ‫المعولي ‪.‬‬ ‫المحمودي‬ ‫بن مسعود‬ ‫وكتب الوثيقة علي بن عبد الله بن محمد‬ ‫كل ظالم)‬ ‫سا لم‬ ‫بن‬ ‫مسعود‬ ‫بن‬ ‫خميس‬ ‫ا لمشائخ‬ ‫القضاة‬ ‫من‬ ‫وحضر الاتفا ق‬ ‫‏‪ ١‬لمعولي ‏‪ ١‬لمنحي‬ ‫‏‪ ١‬لمحمودي‬ ‫مسعود‬ ‫محمل بن‬ ‫وعبد الله ين‬ ‫‏‪ ١‬لبرسعيدي‬ ‫المنذري‬ ‫سنان‬ ‫عبد الله بن‬ ‫بن‬ ‫المنحى ‏‪ ٦‬ومبارك‬ ‫ناصر القرن‬ ‫بن‬ ‫سيف‬ ‫وعلي بن‬ ‫الأدمي وسليمان بن مبارك بن على البوسعيدي‪.‬‬ ‫‏‪.٣١٤ _ ٤‬‬ ‫الطالع السعيد‬ ‫حمودك‪6٥‬‏‬ ‫سيف بن‬ ‫البطاشى‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.١٤‬‬ ‫خالد بن سليمان‪ ،‬سلسلة أعلام غُغمان ص‬ ‫‏‪ ٥‬الخروصي©‪،‬‬ ‫الشيبانى‪ 6‬معجم أعلام الإباضية ‏‪.٣١٥‬‬ ‫صالح ناصر وسلطان‬ ‫ه الدكتور محمد‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج ‏‪٢‬‬ ‫۔۔۔۔ ۔ ل ك‪.‬۔۔ ۔‪..‬۔۔ل۔۔۔۔ ظ‬ ‫و۔ ‪_ .‬۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔ے۔۔ س‬ ‫۔۔‪..‬۔__۔ ‪ .‬‏‪ ١٣٢٢١‬ح‪-‬‬ ‫‪ ) -‬الشيخ علي بن سيف بن تاصر بن سالم بن‬ ‫‪, .‬‬ ‫سعيدالتحري‬ ‫‪( _. /‬‬ ‫قاض فقيه‪ .‬من الرستاق‪.‬‬ ‫‪٨٩‬ه‪١٩١١/‬م‪.‬‏‬ ‫ولد بالعوابي عام‬ ‫نشأ وتعلم القرآن الكريم ومبادئ علوم‬ ‫الشريعة بهاء ثامنتقل إلى الرستاق لينهل من‬ ‫علمائها‪ .‬فدرس عند الشيخ محمد بن حمد‬ ‫الزاملي كثيرا من فنون علم الشريعة ثم ارتحل‬ ‫إلى مدينة العلم نزوى‪ ،‬حيث الإمام‬ ‫الخليلي ينه" ولازمه مدة من الزمن كم أخذ‬ ‫في نزوى من المشائخ حامد بن ناصر بن وَججد‪ ،‬ومنصور بن ناصر بن محمد‬ ‫الفارسي‪ ،‬وحمدان بن خميس اليوسفي‪.‬‬ ‫رجع إلى الرستاق فأسند إليه الإمام الخليلي وكالة بيت المال بالرستاق‪،‬‬ ‫فقام بها خير قيامإ وكان يطلب منه المساعدة في حل بعض القضايا بالحكم‬ ‫الشرعي فايلرستاق‪.‬‬ ‫ولي القضاء في بركاء عام ‪١٣٧٥‬ه‪١٩٥٦/‬م‪،‬‏ من قبل السلطان سعيد بن‬ ‫تيمور‪ ،‬ثم نقل إلى تخل قاضيا عام ‪١٣٨٤‬ه_‪١٩٦٤/‬م‪،‬‏ ثم عين بها واليا وقاضيا‬ ‫عام ‪١٣٨٨‬ه_‪١٩٦٨/‬م‪.‬‏‬ ‫وفي بداية عهد جلالة السلطان قابوس عين قاضيا بصلالة فبقي فيها‬ ‫سنتين وأشهر بعدها استقال من العمل لأسباب صحية‪.‬‬ ‫ثم أعيد للقضاء فتوڵاه في عدة ولايات‪ :‬الخابورة“ صحار بركاء مرة ثانية‪5‬‬ ‫‏‪٠١٣٣‬‬ ‫ا۔‬ ‫حرف العين‬ ‫السويق‪ ،‬العوابي‪ ،‬ثم الخابورة مرة ثانية‪ ،‬وكانت آخر قضائه‘ حيث أحيل‬ ‫للتقاعد في ‪١٤٠٦‬ه‪١٩٨٨/‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪.‬ما‪/٠٩٩‬ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حتى وفاته في‬ ‫ثم استقر في بركاء‬ ‫قلث‪ :‬صحبته في نظر بعض القضايا والحكم فيها وأنا بصحار وهو‬ ‫فيه العدالة والنزاهة والفضل والصلاح‪ ،‬وهو معروف بهذا‬ ‫بالخابورةء فوجدت‬ ‫بين الخاصة والعامة‪ ،‬كما إنه من الأدباء الظرفاء‪ ،‬لا يمَلّ جليسه‪.‬‬ ‫من شعره الظريف أبيات أرسلها إلى وزير العدل بشأن إجازته السنوية‪:‬‬ ‫وأبدي ما لدي بلا لثام‬ ‫وبعد فإتني أدعوك جهرا‬ ‫يهتدنابشزالانتقام‬ ‫مدير شؤون من وظقتموه‬ ‫وليس لها مقر في مقام‬ ‫يقول إجازتي سقطت وفاتت‬ ‫ويأبى أن يكون لنا محامي‬ ‫ويأمرني بشم الخيل عنها‬ ‫وأين الشرع ياذا الاحترام‬ ‫فقلت له فأين العدل عنكم‬ ‫كما قد جاء عن أهل النظام‬ ‫فقال نقدم القانون حكما‬ ‫ولا قابوس يرضى بانتقام‬ ‫فشرع الله لم يسقط حقوقا‬ ‫بالتمام‬ ‫ويقضى كل حق‬ ‫فأرجوا أن يصير الخاء هاء‬ ‫ه اللويهي‪ ،‬سليمان بن خلفان‪ ،‬مذكرة فيها تراجم لبعض مشائخ العلم من الرستاق‪.‬‬ ‫ه الخصيبي‪ ،‬محمد بن راشد شقائق النعمان{ ‏‪.١/٣٩٥‬‬ ‫ه د‪ .‬محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ .‬معجم أعلام الإباضية ‏‪.٣١٥‬‬ ‫ه أخذت بعض البيانات من ابن المترجم له وهو الشيخ محمد بن علي بن سيف البحري ليلة‬ ‫العاشر من شهر صفر ‪١٤٣٨‬ه۔‏ ‪٢٠١٦/١١/١٠‬م‪.‬‏‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج ؟‬ ‫‪0‬‬ ‫`‬ ‫‏‪> ١٢٤ ..‬‬ ‫‪ ; .‬الشيخ علي بن شعبان العجيلي‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫تولى القضاء الشرعي بظفار في عهد الأمير فضل بن علوي مولى الدويلة‬ ‫حاكم ظفار من ‪١٢٨٨‬ه۔‏ ‪١٢٩٦‬ه۔‏ ورد اسم القاضي علي بن شعبان العجيلي‬ ‫في وثيقة بتاريخ ‪١٦٩٤‬اه‏ حررت بمجلس الحكومة الشرعية بظفار كما نصت‬ ‫الوثيقة‪ ،‬كما ورد ذكر ابنه شعبان بن علي بن شعبان العجيلي في وثيقة بتاريخ‬ ‫‪١‬ه‏ زمن السلطان تركي بن سعيد بن سلطان باسم خادم الشرع الشريف‪.‬‬ ‫[وثائق تاريخية سنة ‪١٦٩٤‬ه_‪١٣١١‬ه]‪.‬‏‬ ‫ه العمري‪ ،‬خالد بن سعيد‪ ،‬أعلام القضاء في ظفار‪.‬‬ ‫‏‪ . ١٢٥‬۔_۔۔۔‬ ‫‪: ¡-‬وو۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔۔_۔‬ ‫۔‪.‬۔۔۔۔۔‬ ‫_ ‪.‬۔‪.‬۔۔۔۔ ‪ .‬۔۔۔‪.‬‬ ‫حرف العين _ ‪.‬‬ ‫الشيخ علي بن عامر بن سيف المسكري‬ ‫(آخر‪ :‬ق ‪١٢‬ه‪١٦٩/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في آخر القرن الثالث عشر الهجري‪.‬‬ ‫أخذ عنه ابنه الشيخ سيف بن على‪.‬‬ ‫كان من الأجلاء المحترمين لدى الملوك‘ وتولى القضاء للسيد برغش بن‬ ‫سعيد بن سلطان في شرقي أفريقيا‪.‬‬ ‫ه المغيري‪ ،‬سعيد بن علي‪ ،‬جهينة الأخبار ص ‏‪.٢٣٢‬‬ ‫ه السالمي‪ ،‬محمد بن عبد الله‪ ،‬نهضة الأعيان ص ‏‪.٤٧٤‬‬ ‫ه البوسعيدي‪ ،‬حمد بن سيفؤ الموجز المفيد ص ‏‪.٧٤‬‬ ‫ه السعدي فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٣٥٨/٢‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني معجم أعلام الإباضية‪ ،‬‏‪.٣١٦‬‬ ‫ا لعما نيين اجا‬ ‫معجم [ لقضاة‬ ‫ه‪.‬۔۔ _‪.‬‬ ‫‪ ..‬۔۔‪١٢٦..‬‏ ‪-‬‬ ‫الشيخ علي بن عبد اله بن مسعود المتذري‬ ‫(آخر‪ :‬ق ؟‪١‬ه‪١٩/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في آخر القرن الثالث عشر الهجري‪.‬‬ ‫تولى القضاء في متمبيلة بشرقي أفريقيا للسيد برغش بن سعيد بن سلطان‪.‬‬ ‫‏‪.٢٤٧‬‬ ‫جهينة الأخبار ص‬ ‫‪ .‬المغيري‪ ،‬سعيد بن علي‪،‬‬ ‫ه السعدي" فهد بن علي معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٣٦٠/٦٢‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية‪ ،‬‏‪.٣١٧‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫‪١٧‬‬ ‫«‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الشيخ علي بن عبد الله بن نافع المزروعي‬ ‫‪4‬‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫ولد عام ‪١٦٤١‬ه‪١٨٢٥/‬م‪.‬‏‬ ‫كان والده أحد المستشارين في ولاية‬ ‫المزاريع في ممباسة بشرق إفريقيا في عصر‬ ‫الوالي سالم بن أحمد المزروعي‪.‬‬ ‫ولي القضاء في ممباسةً وألف عددا من‬ ‫الكتب منها‪:‬‬ ‫الدروع السابغة في العقيدة‪.‬‬ ‫السبل الواضحات في شرح دلائل الخيرات‪.‬‬ ‫مختصر في ذكر أسماء أهل بدر‪.‬‬ ‫شرح لطيف على شمائل الترمذي‪.‬‬ ‫توفي عام ‪١٣١٢‬ه_‪١٨٩٤/‬م‪.‬‏‬ ‫ا‬ ‫۔۔‪.‬۔‬ ‫إو‬ ‫!‬ ‫‪. 0‬‬ ‫‪-..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔۔۔ _‬ ‫‪_ .‬۔۔ ۔۔۔‬ ‫۔۔۔۔‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫_۔۔۔‬ ‫۔‪0‬‬ ‫‪..‬۔‬ ‫!‬ ‫ل‬ ‫‪.٢٥٢٩‬‬ ‫‪ ٠‬الموسوعة المانية ص‪‎‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج!‬ ‫۔‪..‬۔‪.‬۔‬ ‫۔ ۔۔‬ ‫۔‪.‬۔۔‪.‬‬ ‫ه۔۔۔۔۔‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪١٣٢٨‬‬ ‫۔ _‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫الشيخ علي بن عزرة البكري‬ ‫( ‪٦‬ه‪٨/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الثاني الهجري؛ من ولاية إزكي‪.‬‬ ‫نقل عن الشيخ بشير بن المنذر‪ ،‬ونقل عنه الشيخ أبو زياد الوضاح بن‬ ‫عقبة" وكتب إليه ابن طالوت في أموال الناس التي في يد بني الجلندى‪ ،‬ولعل‬ ‫ابنه الشيخ الأزهر بن علي مممن تتلمذ عليه‪.‬‬ ‫تميم ‏‪ ٠‬وسليما ن بن‬ ‫بن‬ ‫جعفر ‪ 6‬ومسعدة‬ ‫بن‬ ‫العلماء ‪ :‬سعيد‬ ‫من‬ ‫عا صر‬ ‫عثمان‪.‬‬ ‫كان من أعلم أهل زمانه‪ ،‬ولما جاء عيسى بن جعفر إلى عمان غازيا فهزم‬ ‫فقال له‬ ‫العلماء‪،‬‬ ‫معه من‬ ‫من‬ ‫بها وأسر شاور في أمره الإمام الوارث بن كعب‬ ‫الشيخ علي بن عزرة‪ :‬إن قتلقه فواسع لك وإن لم تقتله فواسع لكؤ فاخذ الإمام‬ ‫برأيه وترك قتله‪.‬‬ ‫والقيادة \ منهم أبناؤه المشائخ‪:‬‬ ‫ترك ذرية طيبة عرفت بالعلم والصلاح‬ ‫الأزهر وموسى ومحمد\ وهكذا تسلسل العلم في ذريته من بعد‪.‬‬ ‫وله مسائل في الأثر‪.‬‬ ‫العين‬ ‫حر ف‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪١ ٢ ٩‬‬ ‫<‬ ‫‪%‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫‪.‬۔۔‪‎‬‬ ‫_‪..‬‬ ‫ه ابن مداد‪ ،‬محمد بن عبدالله سيرة ص ‏‪.١١‬‬ ‫ه ابن رزيق حميد بن محمد الصحيفة العدنانية ص ‏‪.٥٥‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود\ إتحاف الأعيان ‏‪.٥٢٠ _ ٥٢٩/١‬‬ ‫ه بدوي وآخرون دليل أعلام غغمان ص ‏‪.١١٨‬‬ ‫ه السعدي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٣٦٠/٦٢‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية‪ ،‬‏‪.٣١٧‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج"‬ ‫_ ‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ثا س‬ ‫_‬ ‫الشيخ علي بن علوي بن عبد الته بن حفيظ‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫مدينة طاقة بظفار‪.‬‬ ‫من‬ ‫‏‪ ٣٣٣‬‏‪.‬م‪_/٤٧١٩١‬ه‬ ‫ولد عام‬ ‫من‬ ‫السادة‬ ‫أحد‬ ‫تعهده‬ ‫حيث‬ ‫ابتعث صغيرا ليتلقى العلم فى حضرموت“‬ ‫بالعلم والرعاية في مدينة الشحر ثم توجه إلى تريم وعنبات‬ ‫بني علوي‬ ‫إلى‬ ‫على علماتها الفقه والدعوة‬ ‫فدرس‬ ‫الداخل‬ ‫في حضرموت‬ ‫وسيؤن‬ ‫الإسلام‪ ،‬قضى حياته داعيا إلى الإسلام‪ ،‬وامتدت جهوده إلى شرق إفريقيا بما‬ ‫الصومال‪.‬‬ ‫فيه بلاد‬ ‫تقلد العديد من الوظائف التربوية والدينية والقضائية‪ ،‬وله شعر في الوعظ‬ ‫والتربية والزهد والفناء فى طاعة الله‪.‬‬ ‫توفي عا م ‪١٣٨١‬ه_‪١٩٥١/‬‏ م‪.‬‬ ‫دليل أعلام غمان ص ‏‪.١٨‬‬ ‫ه بدوي وآخرون‬ ‫‪ -‬ووه ‏‪... .٠ ١٤١‬‬ ‫۔ ۔۔ ۔ ‏‪٠‬‬ ‫حرف العيون‬ ‫الشيخ علي بن عمر بن عبد الله الحاد‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫توفي في‬ ‫السلطان تركي بن سعيد بن ‪7‬‬ ‫زمن‬ ‫تولى القضاء بظفار‬ ‫مسقط ودفن بها‪ ،‬وتولى من بعده ابنه القاضي أحمد بن علي الحداد القضاء‬ ‫بظفار وذلك زمن السلطان فيصل بن تركي وأشار إليه الرحالة مايلز عند‬ ‫‏‪ ٨٨٥‬م‪.‬‬ ‫زيارته لظفار سنة‬ ‫منهم قضاة‬ ‫الفقه والعلم في ظفار وحضرموت‬ ‫بيوت‬ ‫من‬ ‫وآل الحتاد‬ ‫أعلام‪.‬‬ ‫وفقهاء‬ ‫‏‪.١٨‬‬ ‫ص‬ ‫غُمان‬ ‫دليل أعلام‬ ‫وآخرون‬ ‫ه بدوي‬ ‫في ظفار‪.‬‬ ‫القضاء‬ ‫أعلام‬ ‫سعيك‬ ‫خالد بن‬ ‫‪ .‬العمري‪،‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج"‬ ‫التيخ علي بن عمر بن علي باعمر‬ ‫قا ض ‏‪ ٦‬فقيه ‪.‬‬ ‫من أهل القرن الحادي عشرر ولد بظفار وأخذ الفقه عن شيخه عقيل بن‬ ‫عمران باعمر المتوفى سنة ‪١٠٦٢‬م‪،‬‏ ورحل إلى الحرمين والهند وأندونيسيا‬ ‫لطلب العلم‪ ،‬تولى التدريس والقضاء والإفتاء بظفار‪ ،‬له شرح منظومة العقيدة‬ ‫لعقيل بن عمران‪ ،‬ومنظومة تكبيرة الإحرام توفي بظفار سنة ‪١٠٩٧‬ه‪.‬‏‬ ‫‪.٢٥٢٠‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫السابع‬ ‫الجزء‬ ‫‪ ٠‬الموسوعة العمانية‬ ‫‏‪ ١٢‬ه ۔‪.‬۔‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪%‬‬ ‫۔‪.‬۔_۔۔‪.‬۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫حرف العين‬ ‫الشيخ علي بن محمد بن سالم بن زاهر بن‬ ‫بدوي بن جمعه بن أحمد بن محمد بن‬ ‫بشير بن الحسن بن محمد بن خلف بن‬ ‫محمد بن أحمد عبد النه بن أحمد بن‬ ‫الحسن بن أبي بكر بن عتمان الرقيشي‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫‏‪ ١٣٦٢٩‬هجري ۔‬ ‫ولد فيى ولاية إزكى سنة‬ ‫م‪ .‬عاش في كنف والده العلامة محمد بن‬ ‫سالم الرقيشي فتتلمذ على يديه‪ ،‬ورافقه في‬ ‫تنقلاته ممما كان له أكبر الأثر في حياته العلمية‬ ‫والثقافية‪.‬‬ ‫اور‬ ‫‪.‬‬ ‫تولى القضاء فى العديد من الولايات‪.‬‬ ‫منها نخل عندما كان أخوه الشيخ إبراهيم‬ ‫واليا عليها‪ ،‬ثم صار قاضيا في عبزي في عهد السلطان سعيد بن تيمور‪ ،‬وفي‬ ‫عهد جلالة السلطان قابوس ولي القضاء في ضور وأم ومنح وضَئك ثم عبري‬ ‫فاستقر في عبري‬ ‫‏‪ ١٩٨٤‬م‬ ‫فأحيل إلى التقاعد عام‬ ‫مرة ثانية ‏‪ ٠‬ولكن لفترة وجيزة‬ ‫دينهم‪.‬‬ ‫وأمور‬ ‫في الفتوى‬ ‫يرجع إليه الناس‬ ‫فكان‬ ‫‏‪ ١٤١٨‬هجري ‪١٩٩٧‬م‏ ودفن بها‪.‬‬ ‫وافته المنية في ولاية عبري غرة رمضان‬ ‫۔‪.‬سدة‬ ‫سد‬ ‫ح‬ ‫مخ‬ ‫۔۔۔۔۔‬ ‫ه معلومات أمدنا بها حفيد القاضي وهو مالك بن بدر بن علي الرقيشي‪.‬‬ ‫غ‪ /‬ج‬ ‫معجم الق ‪.‬ضاة ال_عمانيين‬ ‫ة‬ ‫۔۔‪. .. .‬۔_۔۔ ۔‪.‬۔۔۔۔۔‪ .‬۔ ۔‬ ‫ه‪.‬۔۔ _‬ ‫‏‪< ١٤٤‬مچق‪.‬‬ ‫‪..‬۔۔۔۔‪...‬‬ ‫بن‬ ‫بن علي بن محمد‬ ‫;¡ الشيخ علي بن محمد‬ ‫(و‪ :‬بين ‪٨٢‬۔ ‏‪ ١٦٢٩٢‬ه ‪ /‬‏‪ ١٨٦٦‬۔ ‪١٨٧٥‬م۔ت‪:‬‏ الخميس ‏‪ ١٤‬جمادى الثانية‬ ‫‪١٤٤٣‬ه‪١٠/‬‏ يناير ‪١٩٦٢٥‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫والقرن الرابع عشر الهجري ‪.‬‬ ‫عاش في آخر القرن الثالث عشر‬ ‫وقد‬ ‫ولد ونشأ في ماليندي من زنجبار‪ ،‬وكان والده من أكبر القضاة في زنجبار‬ ‫توفي والده وهو صغير فتلقى العلم عن عمه الشيخ عبدالله بن علي المنذري‬ ‫والعلامة أبي مسلم ناصر بن سالم البهلاني" والشيخ سيف بن ناصر الخروصي‪.‬‬ ‫وعلي بن‬ ‫سعيد‬ ‫بن‬ ‫بن محمد‬ ‫حمود‬ ‫للسادة‬ ‫القضاء‬ ‫وقد تولى منصب‬ ‫وخليفة بن حارب‪.‬‬ ‫حموداك‪6‬‬ ‫العلمية‪:‬‬ ‫من آثاره‬ ‫‏‪ ١‬الرة على الرسالة النسطورية‪ :‬رة فيه على افتراءات النسطورية الواردة‬ ‫في رسالة عبد المسيح بن إسحاق الكندي" وقد انتهى من تأليفه في ‏‪ ٢٣‬رمضان‬ ‫‪١٣٠٨‬ه‪ /‬‏‪ ٢‬مايو ‪١٨٩١‬مإ‏ ويقع الكتاب في ‏‪ ٦٩٤‬صفحة وتوجد تصحيحات على‬ ‫هامش الكتاب بخظ المؤلف‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬نور التوحيد (مط)‪ :‬مختصر فى التوحيد ؤصيف بأنه «من أهم متون‬ ‫العقائد وأجملها» ‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬الصراط المستقيم (مط)‪ :‬جواب على رسالة من الشيخ سالم بن‬ ‫سلطان بن قاسم الريامي‪ ،‬ومضمون الجواب بيان أهم ما خالف فيه الإباضية‬ ‫غيرهم من المذاهب الأخرى فى العقيدة والفقه‪.‬‬ ‫حرف العين‪,‬‬ ‫‏‪ ٤‬اختصار الأديان لتعليم الصبيان‪ :‬رسالة تحتوي على تعليم الدين‬ ‫الحقوق‪.‬‬ ‫الإسلامى عقيدة وعبادات وبعض‬ ‫من الاعتقاد‬ ‫لن وما يجب‬ ‫السابغة ‪ :‬فى مسألة رؤية الباري‬ ‫‏‪ ٥‬۔ الدروس‬ ‫فيها‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬بيان الحق لأهل الصدق‪ :‬بين فيه بعض المسائل الخلافية‪.‬‬ ‫الخصال‪.‬‬ ‫مختصر‬ ‫على‬ ‫‏‪٧‬۔ حاشية‬ ‫على «زاد الفقير وجبر الكسير»‪ :‬فرغ من تأليفه في شهر‬ ‫‏‪ - ٨‬شرح مختصر‬ ‫‏‪ ١٩٢٠‬ويوجد في مكتبة السيد محمد بن‬ ‫جمادى الآخرة ‪١٢٨‬ه‪/‬‏ مارس‬ ‫أحمد؛ برقم ‏(‪.)٩٦٥‬‬ ‫‏‪ ٩‬أجوبة فقهية‪.‬‬ ‫‏‪ ١٤‬من جمادى الثانية سنة ‪١٣٤٣‬ه‪ /‬‏‪ ١٠‬يناير‬ ‫توفي بزنجبار في يوم الخميس‬ ‫‪٥‬م‪.‬‏‬ ‫ه المغيري سعيد بن علي‪ ،‬جهينة الأخبار ص ‏‪.٤٠٤‬‬ ‫ه الفارسي“ عبدالله بن صالح البوسعيديون حكام زنجبار ص ‏‪.٧٤‬‬ ‫ه بدوي وآخرون دليل أعلام عمان ص ‏‪.١١٩‬‬ ‫ه السعدي" فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪ ،‬‏‪.٣٦٨/٦‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني" معجم أعلام الإباضيةش ‏‪.٣٢٠‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج ‏‪٣‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪ !.: ....‬۔ ۔۔۔‬ ‫و_۔۔ ۔۔‪.‬۔۔۔۔۔۔۔۔ _۔___۔۔‪.‬‬ ‫‪>-‬‬ ‫‏‪.٦٤١‬۔۔__۔۔_‬ ‫التيخ علي بن مسعود بن علي بن محمد‬ ‫العبادي‬ ‫‏‪ ٠‬فقيه ‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫من نزوى‪.‬‬ ‫تولى القضاء فى عهد السيد سعيد بن سلطان البوسعيدي (حكم في‪:‬‬ ‫‏‪١٦٧٣ - ٩‬ه_‪ _ ١٨٠٤ /‬‏(م‪. ٦٥٨‬‬ ‫عبر الأيام‪.١٨٩ _- ١٨٨ ‎‬‬ ‫نزوى‬ ‫ناصر بن منصور‬ ‫‪ ٠‬الفارسى‪.‬‬ ‫ه المنتدى الأدبي قراءات فى فكر أبى نبهان؛ ص‪.٤٢ ‎‬‬ ‫‪.٣٦١‬‬ ‫‪ ٠‬الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيبانى‪ 6‬معجم أعلام الإباضية‪‎‬‬ ‫‪ -‬و ‏‪.١٤٧‬‬ ‫حرف العين‬ ‫الشيخ علي بن ناصر بن سيف المفزجي‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫ولد في بهلا عام ‪١٣٣٦‬ه‪١٩١٨/‬م‏ من أسرة‬ ‫تسلسل فيها الفقه والقضاء منذ القرن التاسع‬ ‫الهجري‪ ،‬عرف بالقاضي داؤد حتى غلب على‬ ‫اسمه الأولَ‪ ،‬وعاش بداية عمره في الرستاق‪ ،‬ثم‬ ‫|‬ ‫|‬ ‫انتقل نخل ثم إلى بركاء هو وأسرته‪ ،‬وفي [‬ ‫|‬ ‫‏‪7١‬‬ ‫حوالي الرابعة عشرة من عمره عاد إلى بهلاء‪.‬‬ ‫بدأ تعلمه على يد والدته‪ ،‬ثم درس على يد‬ ‫معلمي القرآن الكريم في بلده‪ ،‬وعندما قارب العشرين من عمره التحق بمدرسة‬ ‫الإمام محمد بن عبدالله الخليلي في نزوى‪ ،‬وقد تتلمذ أيضا بالإضافة إلى الإمام‬ ‫الخليلي على يد المشايخ‪ :‬سعود بن سليمان بن جمعة الكندي وناصر بن سعيد‬ ‫النعماني وحامد بن ناصر الشكيلي‪.‬‬ ‫عندما أنهى دراسته في نزوى عاد إلى بهلاء ولازم أبا زيد الشيخ‬ ‫عبدالله بن محمد الريامي‪ ،‬حيث كان واليا وقاضيا عليهاء فأخذ منه فن الصلح‬ ‫بين الناس ومسك دفاتر العقود والصكوك وسجلات الأوقاف وبيت المال‬ ‫وكلفه الشيخ أبو زيد بأن يحج بالإنابة عن أحد الأشخاص فذهب على الجمال‬ ‫مسيرا ومجيئا‪ ،‬والتقى بالشيخ العلامة خلفان بن جميل السيابي في الحج" كما‬ ‫أنه لازم القاضي ثابت بن سرور الغلابي في حلقات العلم بجامع بهلاء‪.‬‬ ‫ولما توفي أبو زيد وغتن على بهلاء الشيخ سعود بن سليمان بن جمعة‬ ‫الكندي لازمه الشيخ علي المفرجي فأخذ عنه علم القضاء عمليا‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج!‬ ‫‪.... ,_..‬‬ ‫‏‪‘ 11٨‬‬ ‫كان له عدة رحلات في حياته‪ ،‬ففي شبابه ذهب في تجارة إلى اليمن‪.‬‬ ‫وكان يتاجر بالمنسوجات والعطور‪ ،‬وذهب إلى الحج عدة مرات برا وبحزاء‬ ‫وفي عام ‪٢٠٠٢‬م‏ سافر إلى القاهرة" ومكث فيها ثلاثة أشهر‪.‬‬ ‫ابتدأ قاضيا في عهد الإمام الخليلي بسوق بهلاء لفض المنازعات التجارية‬ ‫والحكم فيها ثم شغل وظيفة القضاء مدة ‏‪ ٣٥‬عاما في عهدي السلطان سعيد بن تيمور‬ ‫والسلطان قابوس بن سعيد‪ ،‬منذ عام ‪١٣٧٩‬ه‪١٩٦٠/‬م‏ حتى تقاعد في ‪١٤١٤‬ه‪١٩٩٤/‬م‪.‬‏‬ ‫طلب ليكون قاضيا في مسقط لقسم الأراضي فاعتذر لارتباط الناس به في‬ ‫بهلاء فقها وقضاء‪.‬‬ ‫أم الشيخ علي بن ناصر المفرجي الناس في بهلا في صلاة العيدين حوالي‬ ‫نصف قرن\ وأم أيضا صلاة الجمعة في بهلاء حوالي عقدين من الزمن وكان‬ ‫من عادته أنه كلما رأى شابا مؤهلا لإمامة الناس فى صلاة الجمعة دفع به‬ ‫‪.‬‬ ‫إليها‪ ،‬فتعلم بذلك العديد من الخطباء‪.‬‬ ‫اشتغل كذلك بالتدريس فكانت له عدة حلقات في بهلاء‪ ،‬منها‪ :‬حلقة في‬ ‫مسجد القضاة درس فيها الفقه والميراث وعلوم اللغة ‪ .‬وحلقة في مسجد‬ ‫حارة خليفة لتعليم القرآن الكريم" وحلقة في سبلة حارة خليفة لقراءة الأدب‬ ‫والتاريخ‪ .‬وحلقة في بيته للفقه واللغة‪ ،‬استفاد من حلقاته العلمية العديد من‬ ‫الطلاب من بهلاء وخارجها‪ ،‬إذ كان بعضهم يقيمون في بيته منهم‪ :‬محمد بن‬ ‫ناصر العلوي (ت‪١٤١ :‬ه۔‪١٩٩١‬م)‪،‬‏ دس في معهد الهداية والمعهد الإسلامي‬ ‫ببهلاء‪ ،‬وعبد الله بن ناصر الشقصي (ت‪١٤٠٩ :‬ه_‏ ‪١٩٨٩‬م)‪،‬‏ شغل منصب مدير‬ ‫المعهد الإسلامي ببهلاء‪ ،‬وعبدالله بن محمد الشقصي؛ مدرس تربية إسلامية‪،‬‬ ‫والدكتور عبد الله بن سالم الهنائي؛ مدرس بجامعة السلطان قابوس‪.‬‬ ‫العلمية‪:‬‬ ‫آثاره‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬خطب جمعية أغلبها مفقودة‪ ،‬بقى منها كراسة تحوي ‏‪ ٢١‬خطبة ‏‪١٤‬‬ ‫‪-‬و ‪٠١٤٩‬۔‏ ‪ ...‬۔‪.‬۔‪..‬‬ ‫۔‪.‬۔ ۔_۔_‪٠‬‏‬ ‫حرف العين‬ ‫بخطه‪ .‬و ‏‪ ٧‬أخرى يظن أنها بخط تلميذه عبدالله بن ناصر الشقصي۔ توجد منها‬ ‫نسخة في غرفة بهلاء بمكتبة الندوة العامة ببهلاء‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬۔ رسالة في سيرة الشيخ أبي زيد الريامي‪ ،‬نسخت بخط زاهر بن محمد‬ ‫الشقصي بعنوان (آبو زيد الريامي همم وإنجازات)إ توجد منها نسخة في غرفة‬ ‫بهلاء بمكتبة الندوة العامة ببهلاء‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬مرويات القاضي علي بن ناصر المفرجي نقلها الشيخ سعيد بن حمد‬ ‫الحارثي في كتابه (اللؤلؤ الرطب) وهي مرويات تؤرخ لعهد أبي زيد الريامي‪.‬‬ ‫‏‪٤‬۔ عقود ومكاتبات قضائية وأجوبة فى قسمة المواريث متوزعة بأيدي الناس‬ ‫لم تجمع إلا القليل منها‪ ،‬وهي محفوظة في غرفة بهلاء بمكتبة الندوة العامة ببهلاء‪.‬‬ ‫كان داعمما للمشاريع الخيرية في بهلاء‪ ،‬فمن ذلك‪:‬‬ ‫‪١‬۔‏ تشجيعه إنشاء أول مدرسة نظامية فى بهلاء فى ستينيات القرن‬ ‫العشرين‪ ،‬وهى مدرسة البيمانى‪ ،‬وكان بمثابة المستشار لصاحبها الأستاذ‬ ‫حمد بن سيف البيماني‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬إعادة بناء مسجد حارة خليعة بالإسمنت بعد أن كان بالطين وتوسعته‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬ترميمه مسجد ابن بركة البهلوي الملحق بمدرسته في حارة الضرح‪،‬‬ ‫والذي يعرف بمسجد الخير‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬۔ استقباله الوفود العلمية من غُمان وخارجها‪ ،‬وبذل وسعه في إفادتهم‬ ‫حول ما يطرحون عليه من أسئلة ونقاشات علمية وتأريخية‪.‬‬ ‫‪ ٥‬۔ توفي في بهلاء ودفن بها يوم‪ ١١ ‎‬جمادى الآخرة ‪١٤٢٩‬ها‪/‬ه{ا يونيو‪. ‎‬م‪٨٠٠٢‬‬ ‫ه الموسوعة المممانية ‏‪.٢٥٣٦ ،/٧‬‬ ‫ه بعض المعلومات أخذتها من ابنه حمدان بن علي في ‪٢٠١٥/٣/٢٣‬م‪.‬‏‬ ‫مدرسة الإمام الخليلى ‏‪.٦‬‬ ‫بن أحمد‬ ‫‏‪ ٠‬الخليلى‪ 6‬محمد‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج‪٣‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حص‬ ‫‏‪١0٠‬‬ ‫الشيخ علي بن ناصر بن عامر بن علي القسيني‬ ‫‪١٢٩٢‬ه‪١٩٧٢/‬م)‏‬ ‫(و۔‪١٢٢٩ :-‬ه‪١٩١١/‬م۔ت‪:‬‏‬ ‫قا ض ا فقيه‪.‬‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري؛ من | |‬ ‫ولاية بدية‪.‬‬ ‫|‬ ‫يل الشيخ‬ ‫العربية والفقه على‬ ‫درس‬ ‫سعود بن عامر بن خميس المالكي‪ ،‬ولازمه أكثر‬ ‫أوقاته‪ ،‬وكان يقوم عنه بأعمال القضاء في وقت ‪ .‬‏‪١‬‬ ‫|‬ ‫غيابه‪.‬‬ ‫بن‬ ‫حمدان‬ ‫المشايخ‬ ‫تلاميذه‪:‬‬ ‫أشه‪,:‬‬ ‫ومن‬ ‫النحو وغيره‪6‬‬ ‫بتدريس‬ ‫غإ‬‫ا شت ‪-‬‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫سعيد‬ ‫السا لمي ‏‪ ٠‬وعا مر بن‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫راشد الحجري ‏‪ ٠‬وسليمان‬ ‫الحجري‘ وسعيد بن علي الحجري وغيرهم‪.‬‬ ‫من آثاره العلمية‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬أجوبة نثرية في الفقه‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬أشعار أكثرها فقهية‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬قام بجمع أجوبة الشيخ أبي مالك النظمية مع أسئلتها في كتاب سماه‬ ‫«الدر النظيم في أجوبة أبي مالك بالمناظيم»‪.‬‬ ‫توفي في سنة ‪١٣٩٣‬ه_‪١٩٧٣/‬م‏ عن عمر لا يجاوز خمسا وستين سنة‪.‬‬ ‫۔‪- ‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫‪١‬‬ ‫تك‪‎.‬‬ ‫َ ‪:‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫العين‪‎‬‬ ‫حرف‬ ‫‏‪ ٢٣٢‬۔ ‏‪.٢٣٤‬‬ ‫ه البوسعيدي حمد بن سيفآؤ قلائد الجمان ص‬ ‫ه الحارثي‪ ،‬سالم بن حمدا مقدمة الدر النظيم‪.‬‬ ‫ه اليحمدي“ ناصر بن سالم" لمحة تأريخية عن ولاية بدية ص ‏‪.١٤‬‬ ‫ه السعدي" فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٣٧٣/٢‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية{ ‏‪.٣٢٢‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج‪٢‬‏‬ ‫۔۔۔۔۔۔۔۔_ك‬ ‫‪.‬۔‪_..‬۔‬ ‫ِ‬ ‫]_ !‬ ‫ے۔‬ ‫و__۔۔۔_۔۔ ۔۔_ ۔۔۔۔۔۔۔‪.‬۔۔‪.‬۔۔‪.‬۔۔۔۔۔۔‬ ‫>‬ ‫‪> ١ ٥٢‬ا‪:8‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ /‬الشيخ علي بن تاصر بن محمد اليحمدي‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫من وادي المعاول‪.‬‬ ‫‏‪ ١٣٣١‬‏‪/‬ما‪٥٠٢‬‬ ‫ولي القضاء في عهد السلطان فيصل بن تركي (حكم‪:‬‬ ‫‏‪ ١٨٨٨‬‏‪)،‬ما‪ ٣١٩‬وفي عهد الإمامين سالم بن راشد الخروصي ومحمد بن‬ ‫عبدالله الخليلى‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬المعولي‪ ،‬سيف بن سعيد‪.‬‬ ‫ه رسالة في علما ء وأعيان وادي المعاول تقع في عشر صفحاتؤ غير منشورة‪ .‬لدى الباحث‬ ‫صورة منها‪.‬‬ ‫‏‪. ١٥١‬۔‪.....‬۔‪.‬‬ ‫۔‪_..‬۔ ‪.‬‬ ‫حرف العيد _‬ ‫الشيخ عمر بن أبي الحب‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫ظفار‪.‬‬ ‫من‬ ‫من أهل القرن السابع الهجري‪.‬‬ ‫درس الفقه على يد الشيخ أحمد بامحمود الظفاري‪.‬‬ ‫ابن عبد المولى في القضاء لمدة دون السنة ثم توفي‪ ،‬وخلفه ابنه‬ ‫شارك‬ ‫حسين في القضاء‪.‬‬ ‫إدريس الحبوظي والملك المظفر‬ ‫بن‬ ‫سالم‬ ‫السلطان‬ ‫بين‬ ‫بالسفارة‬ ‫تردد‬ ‫الرسولي‪.‬‬ ‫‏‪.٤٧٦/٢‬‬ ‫ه الجندي‪ ،‬السلوك‬ ‫ه باحنان!‪ .‬محمد بن عوض الأحقاف ‏‪.١٠٠/٦‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪=- 60‬‬ ‫الشيخ عمر بن أحمد بن حسن الشميسي‬ ‫(ق ‏‪ ٩‬أو ‪١٠‬ه‏ ‪ /‬‏‪ ١٥‬أو ‪١٦‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫بعل القرن التاسع الهجري‪.‬‬ ‫عاش‬ ‫وصف بأته قاضى غمان المشهور‪.‬‬ ‫‏‪.٦٢٧‬‬ ‫بيان الشرع‬ ‫‪ .‬الكندي‪ .‬محمد بن إبراهيم‬ ‫‏‪.٣٧ ٥/٢‬‬ ‫‪ .‬السعدي‪ .‬فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‬ ‫‏‪.١٥٥‬‬ ‫ي‬ ‫حرف العيز‬ ‫الشيخ عمر بن آحمد بن مفزج‬ ‫في القرن ‪٩‬ه_‪١٥/‬م‪.‬‏‬ ‫فقيه‪ .‬عاش‬ ‫قاض‬ ‫من أسرة علمية هو والد المشائخ الفقهاء‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ين عمر‬ ‫_ محمد‬ ‫‪.‬‬ ‫عمر‬ ‫ين‬ ‫‪ -‬أحمد‬ ‫صالح بن عمر الذي هو والد الفقيهين‪:‬‬ ‫أحمد بن صالح بن عمر الذي حكم في أموال النباهنة أيام الإمام‬ ‫الخروصي‪.‬‬ ‫عمر بن الخطاب‬ ‫۔ سعيد بن صالح بن عمر الذي هو من جملة الحجًاج الذين غرقوا في‬ ‫سفينة قرب قريات‪.‬‬ ‫الشيخ‬ ‫على يل والده‬ ‫‪ 6‬ودرس‬ ‫المترجم له في بيت علم وصلاح‬ ‫نشا‬ ‫كبار العلماء‪.‬‬ ‫أحمد من‬ ‫بن‬ ‫وَزد‬ ‫أخوه‬ ‫مفرج ئ وكان‬ ‫أحمد بن‬ ‫عاصر من العلماء محمد بن عبد الله بن أحمد‘ ومداد بن محمد وغيرهما‪.‬‬ ‫‏‪.٣٥٧/٤٢‬‬ ‫ه الكندي‪ ،‬بيان الشرع‬ ‫ه البطاشى‪ ،‬إتحاف الأعيان ‏‪.٦/٢‬‬ ‫‏‪.٣٧٥/٢‬‬ ‫والمتكلمين‬ ‫معجم الفقهاء‬ ‫‏‪©٥‬يدعسلا‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/ .‬‬ ‫لعماذ‬ ‫‪.21‬‬ ‫‪-_.‬‬ ‫نيين !ج ‪.‬‬ ‫معجم القضاة الد‬ ‫و ۔۔‪.‬۔۔_۔۔۔۔‪.‬۔۔۔‪.‬۔‪.‬۔‬ ‫‪.‬۔‪١٥٦١.‬‏ ج‪-‬‬ ‫‪.‬۔۔۔‬ ‫الشيخ عمر بن اصطمبول السحدي‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫ولي القضاء بتانغة أيام الاستعمار الألماني لها‪.‬‬ ‫واليا على‬ ‫وكان‬ ‫هو والده‬ ‫السعدي‬ ‫بن كومب‬ ‫اصطمبول‬ ‫وفيما يظهر أن‬ ‫تانغة أيام حكم المزاريع عليها‪.‬‬ ‫‏‪ ١٥٣‬‏‪{١.‬ه‪٤‬‬ ‫ه المغيري‪ ،‬سعيد بن على‪ ،‬جهينة الأخبار ط ‏‪ ٣‬وزارة التراث ه‪١٤١‬ه‪١٩٩٤/‬مث‏ ص‬ ‫‏‪. ١٥١‬م۔۔_۔‬ ‫و‪-‬وه‪.‬‬ ‫۔۔۔_۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔‪ ___ ..‬‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيخ عمر بن خلف بن سنان السبتي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قا ضح‬ ‫من فنجاء‪.‬‬ ‫وابنه سنان قاض أيضًا ‪.‬‬ ‫والده قاض‬ ‫بذل وعطاء‪٠ ‎‬‬ ‫السبتي مسيرة‬ ‫الشيخ سيف بن حمدان‬ ‫حمدان‬ ‫سيف بن‬ ‫بنت‬ ‫‪ ٠‬السبتية ‪ .‬حقصة‬ ‫ه‪.١٥‬‬ ‫‪ ١٥ / ٦‬م‪ ‎٠٢‬ص‪‎‬‬ ‫العمانيين اج‬ ‫معجم القضصاة‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫الشيخ عمر بن راشد التَمقدي‬ ‫‏‪ ٠‬فقيه ‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫من نزوى‪.‬‬ ‫ولي القضاء للإمام سلطان بن سيف اليعربي هكذا ذكره صاحب النمير‪.‬‬ ‫ولكن هل هو سلطان بن سيف بن مالك الذي ولي الحكم في ‏‪ ٠٩‬‏م‪_/٩٤٦١‬ه‬ ‫بن مالك اليعربي الذي‬ ‫بن سيف بن سلطان‬ ‫إلى ‪٠٩٠‬ه‪١٦٧٩/‬م‪.‬‏ م هو سلطان‬ ‫ولي في ‪١١٢٣‬ه‪٧١١/‬ام‏ إلى ‪١١٣١‬ه‪١٧١٩/‬م‪،‬‏ يحتمل هذا وذلك‪.‬‬ ‫ه السيفي‪ ،‬محمد بن عبدالله‪ ،‬النمير ‏‪.١٧/٦‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪...‬لا‪...‬‬ ‫حرف العين } _‬ ‫الشيخ عمر بن سالم العلوي‬ ‫( ‪١٤‬ه‪٢٠/‬م)‏‬ ‫فقيه ‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري‪.‬‬ ‫القضاء‪.‬‬ ‫عن‬ ‫الخضراء ‪ .‬ثم عزل‬ ‫في الجزيرة‬ ‫تولى القضاء‬ ‫‪.٢٤٨‬‬ ‫الأخبار ص‪‎‬‬ ‫جهينة‬ ‫سعيد بن على‬ ‫‪ ٠‬المغيري‬ ‫‪.٣٧٧/٢‬‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬السعدي© فهد بن على‬ ‫الشيخ عمر بن عبد الرحيم بار جاء‬ ‫قا ض ‏‪ ٠‬فقيه ‏‪ ٠‬خطيب ‪.‬‬ ‫من أهل القرن الحادي عشر الهجريؤ اشتهر بالخطيب بارجاء‪ 6‬أخذ الفقه‬ ‫من عقيل بن عمران باعمر‪ ،‬ذكره محمد بن أبي بكر الشلي في المشرع الروي‬ ‫بمناقب آل باعلوي‪.‬‬ ‫ه خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر{ محمد أمين المحبي“ نسخة إلكترونية‪.‬‬ ‫ه العمري" أعلام القضاء في ظفار‪.‬‬ ‫الشيخ عمر بن عبد الثه بن علي الحذاد‬ ‫قا ض ‪ .‬فقيه ‪.‬‬ ‫الهجري زمن محمد بن عقيل‬ ‫ولي القضاء بظفار في القرن الثالث عشر‬ ‫السقاف‪.‬‬ ‫وكان أبوه قاضيا أيضًا بظفار‪.‬‬ ‫ه بدوي وآخرون ‏‪ ٠‬دليل أعلام غمان© موسوعة السلطان قابوس لاسماء العرب© الطبعة الأاولى©‬ ‫‏‪.١١٤‬‬ ‫صفحة‬ ‫المطابع العالمية© بيروت‬ ‫معجم القضاة الممانبيد‪/‬ج!‬ ‫_‪...‬‬ ‫‪.... ...‬‬ ‫‪ _.‬‏‪..٢١٦١‬۔ ح‪-‬‬ ‫الشيخ عمر بن محمد بن القاسم؛ أبو حضص‬ ‫الإزكوي الضبي؛ المشهور ب «القاضي»‬ ‫(ت‪٢٧٧ :‬ه‪٨٩٠/‬م)‏‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫عاش في القرن الثالث الهجري؛ من ولاية إزكي‪.‬‬ ‫بن محبوب‪.‬‬ ‫بن علي ومحمد‬ ‫أخذ عن ‏‪ ١‬لشيخين موسى‬ ‫جعفر ‪.‬‬ ‫بن‬ ‫ومحمد‬ ‫بن محمد‬ ‫ونقل عنه الشيخان موسى‬ ‫القاسم‬ ‫بن‬ ‫الحواري ‪ 6‬وعمر‬ ‫محمد بن‬ ‫أبا الحواري‬ ‫العلماء‬ ‫وعاصر من‬ ‫وقد توجه إليهما بالأسئلة‪.‬‬ ‫كان أحد العلماء الذين امتنعوا عن بيعة راشد بن النظر كما كان أحد‬ ‫‪٢٧٧‬ه‏ ‪ /‬‏‪ ٢٧‬مايو‬ ‫لبيعة الإمام عزان بن تميم في ‏‪ ٣‬صقر سنة‬ ‫الذين اجتمعوا‬ ‫وعنبسة بن كهلان‪،‬‬ ‫‪٩٠‬م‏ وكان من المجتمعين المشائخ‪ :‬نبهان بن عثمان‬ ‫وموسى بن موسى ومروان بن زياد‪ ،‬وغيرهم‪.‬‬ ‫وتولى القضاء للإمام عزان بن تميم ‏(‪ _ ٢٧٧‬‏‪/٠٩٨‬ه‪ - ٠٨٢‬‏‪).‬م‪٣٩٨‬‬ ‫له مسائل في الأثر‪.‬‬ ‫توفى بعد بيعة الإمام عزان بن تميم بأشهر؛ أي في سنة ‪٢٧٧‬ه‪٨٩٠/‬م‪.‬‏‬ ‫ثم رجع إلى نزوى ‪.‬‬ ‫عليه‬ ‫وسار الإمام عزان إلى إزكي للصلاة‬ ‫‏‪... ١٦٢‬‬ ‫>>‬ ‫‪:‬‬ ‫حر العين‬ ‫‏‪.٣١‬‬ ‫ه ابن ماد محمد بن عبد الله سيرة‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود\ إتحاف الأعيان ‏‪.٥٢٢/١‬‬ ‫ه بدوي وآخرون دليل أعلام غغمان ص ‏‪.١٢٠‬‬ ‫ه السعدي‪ .‬فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٣٨٧/٢‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية ‏‪.٣٢٩‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج"‬ ‫قاض» فقيه‪.‬‬ ‫عاش في القرن التاسع الهجري‪ ،‬له مكانة مرموقة‪ ،‬ولما أجمع العلماء على‬ ‫رة أموال بني نبهان إلى أصحابها إن غرفوا‪ ،‬والباقية من الأموال التي لم يعرف‬ ‫بصحة هذا‬ ‫أصحابها ترة إلى بيت مال المسلمين حكم عمر بن موسى‬ ‫الحكم‪.‬‬ ‫ه بدوري وآخرون‪ 6‬دليل أعلام عمان صا'‪.١!٠‬‏‬ ‫حرف العين‬ ‫‪ ......‬ح ‏‪.- ١٦٥‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪ .‬ع‬ ‫‪. . -‬‬ ‫د‪:‬‬ ‫'‪٣‬‬ ‫‏‪..‬‬ ‫الك يخ‬ ‫"ع‬ ‫عمرو بن القاسم الشيخ‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪:. ,. 3‬‬ ‫ب‬ ‫<‬ ‫قا ض ا فقيه‪.‬‬ ‫في القرن الرابع الهجري‪.‬‬ ‫العاشر الميلادي‪.‬‬ ‫غير منشور‪ ،‬ص ‏‪.٤٢‬‬ ‫معجم القحصلة العمانيين ‪/‬ج‪٢‬‏‬ ‫‏‪ ٦‬ص‬ ‫الشيخ عمرو بن عدي بن عمرو بن محمد‬ ‫ك ‪:‬‬ ‫ا‪:‬‬ ‫البطاشي‬ ‫|‬ ‫ج‪.‬‬ ‫ز‬ ‫قاض فقيه‪ .‬ولد عام ‪١٦٤٧‬ه‪١٨٣١/‬م‪.‬‏‬ ‫ونشأ في بلدة احدى من أعمال وادي الطائيين‪ ،‬وتتلمذ على يد المحقق‬ ‫سعيد بن خلفان الخليلي" ولعل ابنه الشاعر عدي بن عمرو ممن أخذ عنه‪.‬‬ ‫كان عالما ورعا‪ ،‬وهو من أكابر جماعته وأعيانهم‪ ،‬ولكنه كثير الملازمة‬ ‫للمسجد للعبادة والمطالعة أو في مزرعته‪ ،‬مبتعدا بذلك عن أكثر الناس لديانته‬ ‫وورعه وحبه للخلوة‪.‬‬ ‫وله مكتبة كبيرة إلا إنها تلاشت بعد وفاته وأكلتها الأرضّة‪ ،‬ولم يبق منها‬ ‫إلا القليل‪ ،‬وله خط جميل‪.‬‬ ‫تولى القضاء في زمن السلطان فيصل بن تركي‪.‬‬ ‫‏‪ ١٣‬ديسمبر‬ ‫توفي يوم الخميس بعد صلاة الصبح ‏‪ ٩‬شعبان سنة ‪١٣١٧‬ه‪/‬‬ ‫‪٩‬ع)‏ وقد توفي ابنه الشيخ عدي بن عمرو في تلك الليلة بعد صلاة العشاء‪.‬‬ ‫أسئلة فقهية إلى المحقق‬ ‫له أشعار كثيرة‪ 5‬منها ما هو في المدح‪ ،‬وله‬ ‫الخليلي‪ ،‬يوجد بعضها في تمهيد قواعد الإيمان‪.‬‬ ‫ه الخصيبي© محمد بن راشد شقائق النعمان ‏‪.١٦١/١‬‬ ‫‏‪.٢٥٧ _ ٢٥٥‬‬ ‫ه البوسعيدي‪ ،‬حمد بن سيفآؤ قلائد الجمان ص‬ ‫ه السعدي" فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية{ ‏‪.٣٩١/٢‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني معجم أعلام الإباضية‪ ،‬‏‪.٣٣٢‬‬ ‫ه معجم البابطين‪ ،‬حرف العين‪.‬‬ ‫‏‪ ٠١٦٧١‬۔۔‬ ‫‪>.‬‬ ‫حرف العين‬ ‫الشيخ عمير بن سالم العلوي‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫ولي القضاء بويتة وشكشك من شرق إفريقيا‪.‬‬ ‫قال الشيخ سعيد بن علي المغيري صاحب جهينة الأخبار‪ :‬وهاك أسماء‬ ‫قضاة عصرنا في ويتة وشكشكؤ وهم المشائخ سالم بن أحمد بن ناصر‬ ‫الريامي‪ .....‬وعمير بن سالم العلوي‪.‬‬ ‫‪.٣٤٨‬‬ ‫جهينة الأخبار ص‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬المغيري© سعيد بن على‬ ‫‪.٣٣٤‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫الإباضية‬ ‫معجم أعلام‬ ‫الشيباني‪،‬‬ ‫‪ ٥‬الدكتور محمل صالح ناصر وسلطان‬ ‫العمانيين ‪ /‬‏‪٢٢‬‬ ‫معجم لاقلتقضضاصةاةالعمانيين اج !‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪_.٨١٦١‬۔___ ح‪-‬‬ ‫بن عبيد اله السلا مي الأزدي‬ ‫الشيخ عياض‬ ‫‪.‬‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫ولي قضاء مصر سنة ‪٩٢‬هم‘‏ ثم عزل سنة ‪٩٢٧‬هه۔‏ ثم وليها ثانية من قبل‬ ‫سليمان بن عبد الملك بن مروان‪ ،‬وبعد موت سليمان سنة ‪٩٩‬ه‏ أقره عمر بن‬ ‫عبد العزيز على قضائها‪ ،‬ثم عزل في رجب سنة ‪١٠٠‬ه‪.‬‏‬ ‫وقد كتب الخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز إليه‪ :‬إن رجلا خرج يعدل‬ ‫فرسا له في المضمار‪ ،‬فصدم امرأة على الطريق فقتلها فأبى مواليه أن يعملوا‬ ‫عنه‪ ،‬وليس يأخذ العطاء وإنا لانشك أن مواليه كانوا آخذيئ عقلة أي‪ :‬ديته لو‬ ‫أصيبؤ وإن منعوا ذلك رأوا أن قد ظلموا‪ 5‬فلا يسقط عندك عَقْل ۔ حق ۔‬ ‫مسلم فكتب إليه عمر بن عبد العزيز‪« :‬فاجعل ذلك على مواليه»‪.‬‬ ‫وكتب عياض إلى عمر بن عبدالعزيز أيضا في صبي افترع صبية بأصبعه؟‬ ‫فكتب إليه عمر‪ :‬أنه لم يبلغني في هذا شيء\ وقد جعلته لكؤ فاقض فيه‬ ‫برأيك ‪ .‬فقضى لها على الغلام بخمسين دينارا‪.‬‬ ‫‏‪ ٣٣٢‬۔ ‏‪.٣٢٣٧‬‬ ‫ه الكندي‘ محمد بن يوسفؤ‪ 6‬كتاب الولاة والقضاة‬ ‫‪ ٠‬السيفي© محمد بن عبد الله النمير‪.٣٤٠/٢ ‎‬‬ ‫‏‪ ١٧٦٨١‬ه۔۔۔ ۔۔۔۔۔‬ ‫له‬ ‫‪ ._ .‬۔ ‪.‬۔۔۔_۔۔‪__.‬۔حه‬ ‫حرف العين ‪-. ..‬‬ ‫الشيخ عيسى بن حمود بن علي الرواحي‬ ‫قاضح فقيه‪.‬‬ ‫نشأ فى بلدة الجناة بولاية سمائل‪.‬‬ ‫بن علي‪.‬‬ ‫علم الشريعة على يل والده حمود‬ ‫تعلم مبادئ‬ ‫مع الإمام الرضي محمد بن عبد الله‬ ‫فدرس‬ ‫وبعد ذلك رحل إلى نزوى‬ ‫الخليلى‪.‬‬ ‫أعماله قبل القضاء كان جابى الزكاة فى ولاية بدبد‪.‬‬ ‫ثم ولي القضاء في عدة مناطق‪ :‬السويق ثم لوى ثم شناص‪.‬‬ ‫وأخيرا ولاية مَنّح‪.‬‬ ‫ھ_‪ ١٩٧ ٥/‬م‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫توفي عا م‬ ‫ه أخذت ترجمة حياته من حفيده عبدالجليل بن حمود بن عيسى بن حمود الراشدي‪.‬‬ ‫معجم القضاة ا لعمانيين ‪/‬ج‪٣‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫سس‪‎‬‬ ‫و‪ ..._ .‬۔۔ ‪.‬‬ ‫‪< ١٧٠.‬چ‪.‬‬ ‫ا الشيخ عيسى بن سالم بن قريش بن سعيد بن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عامر الشامسي‬ ‫(ق ا‪١‬ه‪٢٠/‬م)‏‬ ‫‏‪١٣٣١‬ه_ ‪ /‬‏‪ ٠‬‏‪.‬م‪١٩‬‬ ‫فقيه‪ 6‬ولد عام‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر وأوائل القرن‬ ‫الخامس عشر الهجري؛ من فنجا بولاية بدبد‪.‬‬ ‫العلوم‬ ‫ودرس‬ ‫نشأ في بيت علم وصلاح‪.‬‬ ‫سالم بن‬ ‫الفقهية والدينية عند والده الشيخ‬ ‫فريش‪ ،‬كما تتلمذ على يد الشيخ منصور بن‬ ‫ناصر الفارسى‪.‬‬ ‫تقلد القضاء في عدة ولايات من غمان‪ ،‬منها‪ :‬الكامل والوافي‪ ،‬والسيب© كان‬ ‫عنه‬ ‫‏‪ ٠‬وقال‬ ‫القضاء‬ ‫عمل‬ ‫من‬ ‫وفيها استقال‬ ‫ولاية بوشرا‬ ‫آخرها‬ ‫القاضي‬ ‫الشيخ‬ ‫سيف بن محمد الفارسى فى باقات الزهور‪« :‬وكان يه عالما زاهدا ورعا نزيها»‪.‬‬ ‫أدبية ‪.‬‬ ‫كثيرة‪ .‬منها أسئلة وأجوبة نظمية ‏‪ ٦‬ومطارحات‬ ‫له أشعار‬ ‫ه الخصيبي‪ ،‬محمد بن راشد‪ .‬الزمرد الفائق ‏‪.١٦٢/٦‬‬ ‫ه البوسعيدي‪ ،‬حمد بن سيف©ؤ الجواهر السنية ‏‪.٣٩ _ ٣٧‬‬ ‫‏‪ ٣٠٩‬۔ ‏‪.٣١٦‬‬ ‫‪ ............. .‬قلائد الجمان‬ ‫‪ .............. ٠‬الموجز المفيد‪.١٣٠ ‎‬‬ ‫ه البكري‪ ،‬موسى بن عيسى السموط الذهبية ‏‪.٢٣٨‬‬ ‫‪ ١٣٢‬۔‪.١٣٣ ‎‬‬ ‫خلاصة الفكر ص‪‎‬‬ ‫سيف بن محمد‬ ‫‪ ٠‬الفارسي‬ ‫ص‪.٢٤٢٤‬‬ ‫سيف بن محمد\ باقات الزهور‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬الفارسي‬ ‫‪.١٧١‬‬ ‫ك‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيخ عيسى بن صالح بن عامر الطيواني‬ ‫(و ‪١٢٣٠٦ :‬ه‪١٨٨٩/‬م۔ت‪:‬‏ !‪١٨٦‬ه‪١٦٩٤٢/‬م)‏‬ ‫قا ض ز فقيه ‪.‬‬ ‫الهجري؛ من‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر‬ ‫ولاية سمائل‪.‬‬ ‫نشأ في سمائل في أسرة اشتهرت بالعلم‬ ‫والأدب‪ ،‬من مشائخة‪ :‬الشيخ أبو عبيد حمد بن‬ ‫عبيد السليمي‪ ،‬والشيخ ربيعة بن أسد الكندي‪،‬‬ ‫والشيخ عبيد بن فرحان السعدي‪٧‬‏ والشيخ‬ ‫سليمان بن محمد الكندي‪.‬‬ ‫صار مساعدا في القضاء لشيخه أبي عبيد السليمي في سمائل ثم مساعدا‬ ‫لأبيه في القضاء في المحكمة الشرعية بمسقط‪ ،‬ثم تولى القضاء في مطرح ثم‬ ‫بن تيمور إلى أن مات سنة‬ ‫سعيد‬ ‫ومستشا ر السلطان‬ ‫القضاة‬ ‫رئيس‬ ‫صار‬ ‫‏‪ ٦٢‬‏‪_/٣٤٩١‬ه م‪.‬‬ ‫كان حافظا واعيا‪ ،‬مطلعا على شوارد الآثار وطرائف الأخبار‪ ،‬فترقى بعلمه‬ ‫وجيها محبوبا عند الناس ‪.‬‬ ‫وأدبه وحسن خلقه ث فصار‬ ‫‏‪ ١‬لعلمية ‪:‬‬ ‫من آ تا ره‪٥‬‬ ‫‏‪ ١‬رسائل نثرية في شتى المناسبات‪ :‬تطرق فيها إلى كثير من المواضيع‪،‬‬ ‫يوجد شيء منها في صحيفة المنهاج لأبي إسحاق أطفيش‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج‪٣‬‏‬ ‫اللات‬ ‫‪7‬‬ ‫هو۔۔۔۔۔ _۔۔۔۔۔ ۔۔۔۔۔۔۔ _‬ ‫‪_.. .‬۔ ‪ ..‬‏‪< ١٧٢‬حج‘``‬ ‫وله _ كذلك ۔‬ ‫والرثاء ‪ ..‬الخ‪،‬‬ ‫‏‪_ ٢‬۔ قصائد عديدة في التهنئة والاستنهاض‬ ‫أسئلة نظمية‪.‬‬ ‫‏‪ _ ٣‬الرحلة البارونية (مط)‪.‬‬ ‫‏‪.٢١٠ _ ٢٠٥/٢٣‬‬ ‫شقائق النعمان‬ ‫‪ .‬الخصيبى‪ 6‬محمد بن راشك‬ ‫‪.٣٩٥/٢‬‬ ‫‪ ٠‬السعدي فهد بن على‪ 6‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪‎‬‬ ‫ه الدكتور محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني معجم أعلام الإباضية‪.٣٣٧ ‎‬‬ ‫‏‪ ١٧٣‬ه ۔ ۔‪.‬۔۔ _‬ ‫لاله‬ ‫الشيخ عيسى بن علي بن طأطأ‬ ‫_‬ ‫‏‪ ٠‬فقيه ‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫من ظفار من أهل القرن الثامن الهجري ذكره ابن بطوطة في زيارته الثانية‬ ‫لظفار سنة ‪٧٤٨‬ه‪/‬‏ ‪١٣٤٧‬م‪،‬‏ زمن الملك الناصر بن الملك المغيث الرسولي‪،‬‬ ‫وقال عنه‪ :‬كبير القدر كريم النفس‪.‬‬ ‫بن عبد الله اللواتى‪ 6‬رحلة ابن بطوطة ‏‪.٢٠٠‬‬ ‫محمد‬ ‫‪ .‬ابن بطوطة‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج‪٢‬‏‬ ‫الإمام غالب بن علي بن هلال بن زاهر بن‬ ‫سعيد بن الوليد الهتائي‬ ‫يتصل نسبه إلى هناءة بن مالك بن فهم بن‬ ‫عبد الله يبن‬ ‫عدنان بن‬ ‫بن‬ ‫درس‬ ‫غنم بن‬ ‫وا ج‬ ‫‏‪١‬‬ ‫=‬ ‫زهران بن كعب بن عبدالله بن مالك بن نصر بن‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الأزد بن نبت بن مالك بن زيد بن كهلان بن‬ ‫سبا بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن هود‬ ‫|‬ ‫النبي‪ ،‬عليه الصلاة والسلام‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫قاض إمام فقيه‪.‬‬ ‫ولد عام ‏‪ ١٣٣٠‬هجري ‪١٩١٦‬م‏ في بلادسيت‬ ‫من أعمال ولاية بهلاء‪.‬‬ ‫عاش في كنف أبيه‪ .‬الذي وصفه الإمام السالمي بأنه ول وقد أخذ أبوه‬ ‫الزعامة من قطبيها‪ :‬الشيخ هلال بن زاهر الهنائي‪ ،‬وجه لأمه الشيخ محسن بن‬ ‫زهران بن محمد بن راشد العبري‪.‬‬ ‫ولي القضاء على بهلاء في عهد الإمام محمد بن عبد الله الخليلي رنه ‪.‬‬ ‫وعند بداية ضعف الإمام الخليلي في آخر سنوات إمامته بسبب مرضه‬ ‫وكبره‪ ،‬رأى بعض العلماء الأخذ بطريقة الاستخلافؤ تجنبا للشقاق والخلاف‬ ‫والتي هي إيجاد من يخلف الإمام قبل وفاته‪ ،‬فبدؤا بالبحث عن الشخصيات‬ ‫القادرة على تحمل المسؤولية ‪ ،‬والتي تتصف وتتسم بالشروط والصفات‬ ‫اللازمة في الإمام‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٧٥‬‬ ‫<‬ ‫الغين‬ ‫حرف‬ ‫وآل النظر بعد البحث إلى التركيز على بعض المشائخ القضاة وهم‪:‬‬ ‫ويبلغ من العمر ‏‪٣٠‬‬ ‫الإمام سالم بن راشد الخروصي©‬ ‫عبد الله بن‬ ‫الشيخ‬ ‫وهو والي نحل‪.‬‬ ‫عاما‬ ‫الإمام‬ ‫لدى‬ ‫المعاول‬ ‫قاضيا في وادي‬ ‫كان‬ ‫راشد المعولي‪،‬‬ ‫بن‬ ‫سيف‬ ‫الشيخ‬ ‫‏‪ ٥‬عاما‪.‬‬ ‫العمر‬ ‫ويبلغ من‬ ‫الخليلى‪،‬‬ ‫وكان والي بدبدك ويبلغ من‬ ‫الشيخ أحمد بن ناصر بن منصور البوسعيدي‪،‬‬ ‫‏‪ ٤٠‬عاما ‪.‬‬ ‫العمر‬ ‫قاضيا مع أبيه والي‬ ‫وكان‬ ‫الهنائني©‬ ‫هلال‬ ‫علي بن‬ ‫بن‬ ‫غالب‬ ‫الشيخ‬ ‫الرستاق‪ ،‬ويبلغ من العمر ‏‪ ٣٥‬عاما‪.‬‬ ‫وقد استقر الرأي في البداية على الشيخ عبدالله بن الإمام سالم بن راشد‬ ‫ورسا الأمر على الشيخ غالب ليكون الإمام في‬ ‫الخروصي ولكن لم يتم ذلك‬ ‫المستقبل ‪.‬‬ ‫تم إبلاغ الشيخ الهنائي بأنه مرشح للإمامة‪ .‬فانتقل من عمله السابق‬ ‫ا لإمام بنزوى في تسيير أمور الدولة‬ ‫بالرستاق ‏‪ ٦‬إلى مساعدة‬ ‫وهوقاض‬ ‫ومايتعلّق بهذا الأمر‪.‬‬ ‫توفي‬ ‫‪١٩٥٤‬م‏‬ ‫الموافق‬ ‫‏‪ ٣٣‬‏ھ‪١‬‬ ‫سنة‬ ‫شعيان‬ ‫شهر‬ ‫من‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫الإئنين‬ ‫يوم‬ ‫وفي‬ ‫الإمام الخليلي يان ‪ .‬وعقدت البيعة للإمام غالب‪.‬‬ ‫المشائخ‪:‬‬ ‫والزعماء‬ ‫والذين بايعوه هم العلماء والقضاة‬ ‫(قاض) ‪.‬‬ ‫سالم بن زاهر الرقيشي‪.‬‬ ‫بن‬ ‫الشيخ محمد‬ ‫الشيخ خلفان بن جميل السيابي‪( .‬قاض)‪.‬‬ ‫الشيخ إبراهيم بن سعيد العبري‪( .‬قاض)‪.‬‬ ‫] لعمانيين ‪ /‬ج ‪1‬‬ ‫معجم ا لتضاة‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪١ ٧٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيخ منصور بن ناصر بن محمد الفارسي‪( .‬قاض)‪.‬‬ ‫الشيخ سعيد بن ناصر السيفي‪( .‬قاض)‪.‬‬ ‫الشيخ زاهر بن عبدالله العثماني‪( .‬قاض)‪.‬‬ ‫الشيخ سليمان بن حمير النبهاني (أمير الجبل الأخضر )‪.‬‬ ‫الشيخ صالح بن عيسى بن صالح الحارثي (أمير)‪.‬‬ ‫الشيخ عبدالله ابن الإمام سالم بن راشد الخروصي‪( .‬قاض)‪.‬‬ ‫الشيخ سعود بن سليمان بن جمعة الكندي‪( .‬قاض)‪.‬‬ ‫الشيخ إبراهيم بن محمد بن سالم الرقيشي‪( .‬وال)‪.‬‬ ‫الشيخ سالم بن محمد بن علي الحارثي (قاض)‪.‬‬ ‫الشيخ محمد بن راشد الحبسي‪( .‬قاض)‪.‬‬ ‫الشيخ خالد بن مهنا بن خنجر البطاشي‪( .‬قاض)‪.‬‬ ‫الشيخ أحمد بن ناصر بن منصور البوسعيدي‪( .‬قاض)‪.‬‬ ‫الشيخ سيف بن حمد بن شيخان الأغبري (قاض)‪.‬‬ ‫الشيخ سعيد بن أحمد الكندي (قاض)‪.‬‬ ‫الشيخ محمد بن عبد الله السالمي (وال)‪.‬‬ ‫الشيخ طالب بن علي الهنائي‪ ،‬وهو أخ الإمام وساعده الآيمن بعد تولي‬ ‫الإمامة‪.‬‬ ‫الشيخ يحيى بن عبد الله النبهاني‪.‬‬ ‫الشيخ سعود بن بدر الهنائي‪.‬‬ ‫المشائخ‪ :‬هلال وعبدالله وسعود أبناء الشيخ علي بن عبد الله الخليلي ثم‬ ‫الخاصة ثم العامة‪.‬‬ ‫‪-‬و ‏‪ .١٧٧‬۔ _‪. ...‬‬ ‫‪ ....‬۔ ه‬ ‫حرف الفين‪,‬‬ ‫بعد تولي الإمام غالب للإمامة أرسل رسائل إلى أعيان البلاد ومشايخهاء‬ ‫والقنصلية البريطانية ‘ بأنه هو الإمام بعل الإمام‬ ‫تيمور‬ ‫سعيد بن‬ ‫وإلى السلطان‬ ‫الخليلي‪ ،‬كما عين الإمام أخاه الشيخ طالب نائبا له‪ ،‬وعين الشيخ صالح بن‬ ‫الخارجية‪.‬‬ ‫الشؤون‬ ‫عن‬ ‫مسؤولا‬ ‫الحارثي‬ ‫عيسى‬ ‫الخليفة‪:‬‬ ‫الإمام‬ ‫ترشيح‬ ‫في‬ ‫الخليلى‬ ‫الإمام‬ ‫عهد‬ ‫وهذا‬ ‫الرحيم ‪.‬‬ ‫«(بسم الله ارلحمن‬ ‫هذا ما أقوله وأنا إمام المسلمين محمد بن عبدالله الخليلي‪ ،‬إني قد‬ ‫رجعت عن استخلاف الولد عبدالله بن الإمام سالم بن راشد لأني رأيت‬ ‫لأن أمرها‬ ‫أمر الخلافة؛‬ ‫من‬ ‫للمقصود‬ ‫فيه ضعقا وإحراضا [ وذلك مخالف‬ ‫[القصص‪٢٠:‬ا‪،‬‏ وإني‬ ‫متينؤ كما قال ك « كت حَيرَ من آسَتَتِجَرَتَ المرئ الكمين‬ ‫علي هو القوي في دينه والعدل في أمانته‪ .‬فجعلته هو الخليفة على أمر‬ ‫المسلمين من بعدي مقتديا بأبى بكر الصديق وعمر بن الخطاب فثثا فإن‬ ‫منقلب‬ ‫ظلموا ‪5‬‬ ‫لنص‬ ‫‪ :‬ا‬ ‫وإ ل‬ ‫حسن ظنى فيه‪،‬‬ ‫فذلك‬ ‫استقا م غا لب‬ ‫{‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪. [٢٢٧‬‬ ‫[الشعراء‪:‬‬ ‫«‬ ‫يقلدون‬ ‫ولا‬ ‫ولا حول‬ ‫الخاتمة‬ ‫والله اسأله لى وله ‏‪ ١‬لإعانة والتأييد والتسديد وحسن‬ ‫محمد وآله وصحبه وسلم» ‪.‬‬ ‫الله على سيدنا‬ ‫قوة إلا بالله العلى العظيم ‪ .‬وصلى‬ ‫ثم صارت أحداث جسام" قضت على الإمامة وخرج الإمام غالب من‬ ‫عمان لاجئا إلى المملكة العربية السعودية فنزل بالدمام من المنطقة الشرقية‬ ‫إمامته‪.‬‬ ‫من‬ ‫وذلك بعد سنتين‬ ‫توفي في ثالث أيام عيد الأضحى ؛{‪١‬‏ ذو الحجة ‪١٤٣٠‬ه۔‏ الموافق ‏‪ ٢٩‬نوفمبر‬ ‫‏‪ ٩‬م‪.‬‬ ‫‪ .‬معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫۔‪.‬۔۔ ‪.....‬‬ ‫‏‪>% ١٧٨‬‬ ‫‪.٢١٦/٢‬‬ ‫شقائق النعمان‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬الخصيبى© محمد بن راشك‬ ‫‪_‎ ٨٨‬۔‪.٩٩‬‬ ‫بن عبد الله نهضة الأعيان‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬السالمى‪ 6‬محمد‬ ‫‏‪ ١٤٥/٢‬۔۔ ‏‪.١٤٨‬‬ ‫نزوى‬ ‫فى تأريخ‬ ‫السلوى‬ ‫بن عبد الل‬ ‫محمد‬ ‫‪ .‬السيفى‪6‬‬ ‫۔‬ ‫۔۔‬ ‫‪ ١ ٧ ٩‬ه‬ ‫‪.-‬‬ ‫‏َ‬ ‫حرف الفين‬ ‫[‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫| الشيخ غريب بن علي بن غريب العوفي‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫|‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪.‬ا‬ ‫(ت‪ :‬بعد ‪١٢٤٩‬ه‪١٩٢٠/‬م)‏‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري؛ من ولاية الرستاق‪.‬‬ ‫سافر إلى شرقي إفريقيا‪ ،‬وممن تتلمذ عليه هنالك الشيخ محمد بن‬ ‫سالم بن محمد الرواحي‪.‬‬ ‫ز‏‪.٠‬نجبار ‏‪ ٠‬وبممي‪ ,‬فهافيها‬ ‫‏‪ ١‬لخضرا ء‪+ .‬نم ههي‬ ‫‏‪ ١‬لجزيرة ۔ ¡] ‪. .‬‬ ‫قاذضيا حتى‬ ‫تولى ‏‪ ١‬لقضا ء في‬ ‫توفي‪.‬‬ ‫‪.٣٤٨‬‬ ‫‪ ٠‬المغيري© جهينة الأخبار ص‪‎‬‬ ‫والمتتكلكمليرم‪:‬ي‪,‬ن الإبا اضلإبياضةة‪.٣/٣/ ‎‎‬‬ ‫ة‬ ‫معجم الفقهاء‬ ‫‪ ٠‬السعدي©‬ ‫معجم القضاة العمانيين‪/ ‎‬ج‪٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-<: ٨‬‬ ‫الشيخ غشان بن سليمان بن سعود بن‬ ‫سليمان بن أحمد بن سليمان يبن أحمد بن‬ ‫محمد بن أحمد بن محمد بن خاطر بن‬ ‫مبارك بن غريب المزروعي‬ ‫قاض‪ .‬فقيه‪ .‬من سمائل‪.‬‬ ‫ولد بمحلة الجتورية بحاجر سمائل‪.‬‬ ‫نشأ في قريته ودرس على يد الشيخين‬ ‫العلامتين حمد بن عبيد السليمى وخلفان بن‬ ‫‪.‬‬ ‫جميل السيابي‪.‬‬ ‫أما الشيخ حمد بن عبيد فقد أقام عنده في‬ ‫ولازمه مدة طويلة ودرس معه فى‬ ‫مسقط‬ ‫‪.‬‬ ‫مسجد الخور‪.‬‬ ‫ثم رجع سمائل ولازم الشيخ ابن جميل فكان يجلس معه صباحا ومساء‪٨‬‏‬ ‫وكان قارئه الخاص لصوته الجميل وكثرة ملازمته له‪.‬‬ ‫أقام حلقة تدريس في الحاجر فدرس النحو وأصول الدين‪ ،‬واستفاد منه‬ ‫كثير من الطلاب عمل إماما بمسجد الخور ودرس به‪ ،‬ثم عين قاضيا بولاية‬ ‫الكامل والوافي في عهد السلطان سعيد بن تيمور ثم خرج من القضاء مدة‬ ‫فعمل موظفا بوزارة الداخلية في بداية عهد السلطان قابوس‪ ،‬ثم أعيد للقضاء‬ ‫باللسيب ثم بدبد ثم محضة ثم صحار ثم الخابورة ثم البريمي ثم المصنعة‬ ‫ومنها أحيل للتقاعد لأمراض ألمت به‪.‬‬ ‫نظم الشعر في عدة أغراض‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪ ١٨١‬ه‬ ‫سه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫_‬ ‫۔۔۔ _‬ ‫‪.‬۔‪.‬۔۔‬ ‫الفين‬ ‫حرف‬ ‫وله أجوبة فقهية نظمية‪.‬‬ ‫منها جواب لمن سأله عن إعراب هذا البيت‪:‬‬ ‫بلا ذنب أتيث به سلاما‬ ‫بثينة شأئها سلتث فؤادي‬ ‫فأجاب‪:‬‬ ‫ختاما‬ ‫الله أجعله‬ ‫وحمد‬ ‫ابتداء‬ ‫أجعله‬ ‫الله‬ ‫وذكر‬ ‫واستمر في الجواب حتى الختام‪.‬‬ ‫وله سؤال للشيخ العلامة إبراهيم بن سعيد العبري‪.‬‬ ‫مطلعه‪:‬‬ ‫باسم الخليل تسمى من بني حكم‬ ‫هذا السؤال إلى العلامة الحكم‬ ‫وقال‪:‬‬ ‫أهل المعاني وفاق الناس في الجكم‬ ‫يا عالم النحو يا قن نحوه قصدث }‬ ‫مكسورة في زمان غير منعدم‬ ‫ما لفظة نصبت مضمومة وغدت‬ ‫لا زلت تمحو دياجي الجهل والظلم‬ ‫يا ششيخو } ومعتمدي‬ ‫أرشذ بفضلك‬ ‫فأجابه ‪:‬‬ ‫نظما يناط بمعنى الحكم والجكم‬ ‫هاك الجواب بعون الواحد الحكم ‪3‬‬ ‫ناءِ عن القصد في معلنكس للم‬ ‫من حائر في ظلام الجهل مختبط‬ ‫وقال‪:‬‬ ‫أن تحسب الشحم في من صار ذا وزم‬ ‫إني أعيذك يا غشان بالحكم‬ ‫معجم القضاة العما نيبن ‪ /‬ج‬ ‫‪-‬۔ ‪ ..‬‏‪ ١٨٢١‬جج‬ ‫ثم قال‪:‬‬ ‫فذاك في اسم المنادى إن تجرد عن‬ ‫في اسم المنكر مقصود وفي العلم‬ ‫بنؤه وذا‬ ‫دون تنوين‬ ‫بضمة‬ ‫إلى آخر الجواب‪.‬‬ ‫وبعد أن أحيل إلى التقاعد عاد إلى بلده سمائل فبنى مسجدا أمام بي‪:‬‬ ‫وبيته‪.‬‬ ‫وبقي بين مسجده‬ ‫‏‪١ ١٢‬ه_ ‪ ٩٢ /‬م‪.‬‬ ‫حتى توفى عام‬ ‫هى‪:‬‬ ‫وقد رثيته بقصيدة‬ ‫وألقى عليه الحُزْنَ في ذاك دهزه‬ ‫مصاب أليم غادر القلت صبزه‬ ‫عظيم ومنه الدمع يذرف بحره‬ ‫مصاب أليم قد ألَم ووقعه‬ ‫فأحرق للأحشاء والقلب جمزه‬ ‫مصاب أليم قد أتانا نعيه‬ ‫عظيما فيا لله كيف نيره‬ ‫مصاب أبي عبد المليك غدا بنا‬ ‫نلوذ به في الرأي إن ضاق أمره‬ ‫ا أستاذنا هل كان بعدك ملجأ‬ ‫ودو ولقيانا دواما يَشره‬ ‫أ أستاذنا هل كان بعدك صاحب‬ ‫ويشملنا بالآنس والطيب يوه‬ ‫تجمعنا دوما بساحة داره‬ ‫أيشنا مضت كالطيف يذمل سيره‬ ‫سلام على تلك الليالي التي بها‬ ‫كذا الأدب المحمود ينفح عطره‬ ‫نشم عبير النحو فيها وصزقه‬ ‫رعى الله ذاك الأنس قد غاب بدره‬ ‫وما الفقه عن أسمارنا كان جانبا‬ ‫ومن يغترز فيها يفاجئه قبزه‬ ‫خليلي ما الدنيا سوى حلم نائم‬ ‫وإن شئت قل كالليل يبغتك فجره‬ ‫خليلي ما الدنيا سوى ظل زائل‬ ‫فانا وتحت الزب كل مقَه‬ ‫أما ترى ممن ساروا عليها وأصبحوا‬ ‫نَجُره‬ ‫أومن قياصر‬ ‫أكاسرة‬ ‫فأين ملوك الأرض من عهد آدم‬ ‫> ‪.١٨٢‬‬ ‫حرف الفين‬ ‫وخاتمهم من عم للكون خيره‬ ‫إلهنا‬ ‫وأين خيار الناس شل‬ ‫وإنهم للموت قد جَجل ذكره‬ ‫يقول إله الخلق‪« :‬إتك ميت»‬ ‫فصبر جميل من إلاهي أجره‬ ‫عزاءلكم آل الفقيد وسُلوة‬ ‫وممن يكسبرً الحمد قد يعلو قذره‬ ‫نراكم جميعا بعده خلفا له‬ ‫كذاك سلام فاح في الكون عطره‬ ‫ختامنا‬ ‫وخير صلاة الله مسك‬ ‫سعى سعيهم قد كان لله سيره‬ ‫على المصطفى والآل والصحب والذي‬ ‫المزروعي‪.‬‬ ‫غسان‬ ‫محمد بن‬ ‫أعدها ولده‬ ‫‪ .‬مذكرة‬ ‫‪.٣٥‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫قلائد الجمان‬ ‫بن سيف&‪٨‬‬ ‫حمد‬ ‫‪ ٠‬البوسعيدي‬ ‫‪ .‬اج‬ ‫لعمانيي‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫لة‬ ‫معجم القضاة العمانيايجن !‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪©:-- ١٨٤٨‬‬ ‫الشيخ فضل ين علوي مولى الدويلة العلوي‬ ‫الحسيتي‬ ‫قا ص [ فقيه ‪.‬‬ ‫ظفا ر‪٠‬‏‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١٦٩٦٢‬هجريه ‪٨٧٥‬ام‏‬ ‫تولى القضاء في ظفار بدعوة من بعض أعيانها سنة‬ ‫أقام بها وحاز‬ ‫حيث‬ ‫بتركيا‬ ‫فتوجه إلى إسطنبول‬ ‫وأقصي بعد أربع سنوات‬ ‫مكانة خاصة لدى السلطان عبد المجيد‪.‬‬ ‫‪.٩‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫غمان‬ ‫دليل أعلام‬ ‫وآخرون‪،‬‬ ‫‪ ٠‬بدوي‬ ‫‏‪ ١٨0‬‏۔۔۔‪٠‬ه ‪..‬۔_۔‬ ‫ة‪ :‬وه‬ ‫۔ ‪ .‬۔۔۔۔۔ ۔۔۔۔‪.‬۔۔_۔ ‪.‬ه‬ ‫‪. . .‬۔‪.‬۔۔۔‪.‬۔۔۔۔‬ ‫۔۔۔‪....‬۔‬ ‫الشيخ فضل بن سيف اليحمدي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫ذكر تولى السد حمد بن سعيد بن‬ ‫قال ابن رزيق في الفتح المبين عندما‬ ‫‏‪ ٢٦‬ه_)‪ :) :‬وأ وأقر‬ ‫(ت‪ :‬ليلة الجمعة من شهر شهر رجب‬ ‫الحكم‪.‬‬ ‫أاحمد بن سعيد‬ ‫‪.‬م‬ ‫الإما‬ ‫والأً‬ ‫‪.‬‬ ‫بين المسلمين والاحكام‬ ‫بير‬ ‫للكتابةبه‬ ‫‪ :‬ف|ضل بن سيف اليحمدي ببلدة مسقط‬ ‫يخ‬ ‫‏‪.٠ ٢٣ ٥٦‬‬ ‫البوسعيديين ص‬ ‫السادة‬ ‫سيره ة‬ ‫في‬‫‏‪ ١‬لمبي نن ف‬ ‫القت‬ ‫لفتح‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫محمد‬ ‫بير‬ ‫بر‬ ‫د‬ ‫حم يد‬ ‫ه اببر‪.‬ن ر ررزىي‪8,‬ىؤ‬ ‫‏‪.١٨‬‬ ‫ص‬ ‫المفيد نيذة من تأريخ البوسعيد‪6‬‬ ‫الموجز‬ ‫سيمب سنة&‪٥‬‏‬ ‫ه ا لبوسعيدي ‪ .‬حمد بن"‪,‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫¡‪“..,‬‬ ‫‪1‬۔‬ ‫_‪.‬‬ ‫۔‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج!‬ ‫‪ ..‬۔۔۔۔۔۔‪..‬‬ ‫‪.‬۔۔۔۔۔‪١٨٦١.‬‏ >‬ ‫ي\‬ ‫۔۔۔۔۔‬ ‫قا ض ‪ 0‬فقيه‪.‬‬ ‫من أحكامه أنه لم يفزق نكاح امرأة زوجها رجل من عشيرتها بحفيت‪.‬‬ ‫ودخل بها زوجها ووليها بضنك‪.‬‬ ‫‏‪.٣٤٣/٤٨‬‬ ‫‪ .‬الكندي‪ .‬محمد بن إبراهيم‪ ،‬بيان الشرع‬ ‫‏‪.١ / ٣‬‬ ‫معجم الفقهاء المتكلمين الإباضية‬ ‫فهد بن علي‪6‬‬ ‫‏‪ ٠‬السعدي‬ ‫___‬ ‫‪. ٧‬۔۔۔۔‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيخ أبو القاسم ابن أحمد بن يحيى بن مجم‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫بإزكي‪.‬‬ ‫ولي القضاء‬ ‫‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪. ٦‬‬ ‫۔۔ ‪.‬‬ ‫ا‪,‬۔ ‪.--‬‬ ‫إ‬ ‫حية‬ ‫حكه ‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:..‬‬ ‫الل نبذ! ‪١‬۔‪.,‬۔‏ ‪.:‬‬ ‫ه البطاشى‪ ،‬سيف بن حمودا إتحاف الأعيان ‏‪.٤٧٩/٢‬‬ ‫‏‪.٦٥٠/٣‬‬ ‫معجم الفقهاء المتكلمين الإباضية‬ ‫فهد بن على‬ ‫‏‪ ٠‬السعدي‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫الشيخ قسور بن حمود بن هاشل بن حمد‬ ‫|‬ ‫الراشدي‬ ‫(و‪١٢٠٤ :‬ه‪١٨٨٧١/‬م۔‏ ت‪١٢٦٠ :‬ه‪١٩٤١/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري‪.‬‬ ‫ولد ببلد القريتين من أعمال إزكي‪ ،‬وتعلم القرآن الكريم ببلده‪ ،‬ثم درس‬ ‫الفقه والنحو عند الشيخ أحمد بن سعيد الخليلي‪ ،‬وبعدها درس عند الإمام نور‬ ‫الدين السالمي‪ ،‬كما استفاد من الشيخ ماجد بن خميس العبري‪.‬‬ ‫من تلامذته في النحو الشيخ أحمد بن شامس البطاشي‘ وممن درس عنده‬ ‫بن علي الحارثي ‪.‬‬ ‫ايضًّا الشيخ القاضي سالم بن محمد‬ ‫تقلد الولاية والقضاء في بلد حيل الغاف من قريات وفي منح للإمام‬ ‫سالم بن راشد الخروصي كما تقلد القضاء على قريّات للإمام المذكور سنة‬ ‫‏‪٣٤‬‏‪،‬م‪/٦١٩١‬ه وفي عهد الإمام محمد بن عبدالله الخليلي سافر إلى‬ ‫زنجبارث ورجع منها سنة ‪١٣٦٠‬ه_‪١٩٤١/‬م‏ حيث توفي في غمان أثناء طريقه‬ ‫إلى وطنه إزكي‪.‬‬ ‫له أرجوزة في إحدى رحلاته الأفريقية‪ .‬تقع في مائة وسبعين بيتا‪ ،‬وله‬ ‫أدبية وأسئلة وأجوبة نظمية ‪.‬‬ ‫مطارحات‬ ‫‏‪. ١٨٨‬۔۔۔ ۔_‪.‬۔۔۔‪.‬‬ ‫ووه‬ ‫‪ . ....‬۔ ۔۔۔۔ ©‬ ‫۔ ‪...‬۔ ‪ ..‬۔۔۔ ‪.. _ .‬۔‬ ‫_‬ ‫ه السالمي‪ ،‬محمد بن عبد الله‪ ،‬نهضة الأعيان ص ‏‪.٢٧٩ 0١٦٢٧‬‬ ‫‪ ٣٢٣٩‬۔‪.٢٤٣ ‎‬‬ ‫‪ ٠‬البرسعيدي‘ حمد بن سيفت©ؤ قلائد الجمان ص‪‎‬‬ ‫ه البهلاني‪ ،‬يحيى بن محمدا الحياة العلمية في إزكيى ص(‪٦١١‬‏ ۔ ‏‪.٦٣‬‬ ‫ه البابطين‪ ،‬معجم البابطين لشعراء العربية حرف (ق)‪.‬‬ ‫ه السعدي‘ فهد بن علي معجم الفقهاء المتكلمين الإباضية ‪١٧/٢٣‬۔ ‏‪.١٨١‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج]‬ ‫الشيخ كعب بن سور بن بكر بن عبد بن‬ ‫تعلبة بن سليم بن لقيط بن الحارث بن‬ ‫مالك بن فهم الآزدي‬ ‫قا ض ‪ 0‬فقيه‪.‬‬ ‫ذكر الشيخ العلامة المؤرخ سالم بن حمود السيابي في كتابه إسعاف‬ ‫الأعيان في أنساب أهل غمان ذكر الشحوح في مسندم أنهم من لقيط بن‬ ‫الحارث بن مالك بن فهم" ويلقب جدهم لقيط بذي التأج‪.‬‬ ‫بن سورك© أو ابن سوار‬ ‫ثم قال‪ :‬ومنهم «الشيخ العلامة الفقيه الدزاكة كعب‬ ‫بالبصرة»‪.‬‬ ‫قاضي عمر بن الخطاب ؤ‬ ‫عاصر كبار الصحابة‪ ،‬وعده البعض } منهم‪ ،‬والأكثر أنه من كبار التابعين‪.‬‬ ‫وسبب هجرته من عمان إلى البصرة أنه في عهد الخليفة عمر بن‬ ‫الخطاب وه أمر عامله على غمان عثمان بن أبي العاص الثقفي أن يقطع البحر‬ ‫بمن معه من أهل عمان لمحاربة الفرس وهناك تجمع لدى والي الخلافة عدد‬ ‫من المانيين بين ألفين وستمائة إلى ثلاثة آلاف رجل وبعد انتهاء المعارك‬ ‫نزلوا‬ ‫حيث‬ ‫ذهبوا إلى العراق‬ ‫التي كان النصر فيها حليفهم‪،‬‬ ‫بينهم وبين الفرس‬ ‫منطقة «توج»‪ ،‬وفيهم كعب بن سورا بينما عاد الباقون إلى وطنهم غُمان‪ ،‬ويبعد‬ ‫أن ينتقل الجميع إلى العراق ولم يعد منهم عائدون إلى غمان‪.‬‬ ‫م ‪.‬نهم‬ ‫عشر رجلا إلى البصرة‬ ‫ثمانية‬ ‫الذين كانوا ففيى «توج»‬ ‫ثم قدم من‬ ‫"‬ ‫شكل أولئك النفر برداية‬ ‫بعد تمصيرها ‏‪ ٠‬وبذلك‬ ‫وذلك‬ ‫بن سور‬ ‫كعب‬ ‫أصبحوا‬ ‫حتى‬ ‫وكثر أفراده‬ ‫الماني‬ ‫الوجود‬ ‫ثم كبر ذلك‬ ‫ذفي البصرة‪،‬‬ ‫الغماني‬ ‫‏‪ .١٩١‬۔‪ . .‬۔۔‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫حرف الكاف _‬ ‫جماعة كبيرة‪ ،‬وصاروا قوة ضاربة لا سيما على عهد المهلب بن أبي صفرة‬ ‫وأولاده‪ 5‬حتى أطلق على البصرة فى فترة تاريخية ما‪« ،‬بصرة المهلب» لدفاعه‬ ‫الخوارج‪.‬‬ ‫عنها هجوم‬ ‫بن سور فى البصرة ذهب إلى المدينة المنورة حيث‬ ‫وبعد أن استقر كعب‬ ‫مقر خليفة المسلمين فالتقى بعمر بن الخطاب ظنه ‪ .‬وحضر مجالس حكمه‬ ‫وحدث ذات يوم أن جاءت امرأة إلى الخليفة تشتكي من زوجها وكعب حاضر‬ ‫أفضل من زورجي‪ 6‬إنه ليبيت ليله‬ ‫فقالت‪ :‬يا أمير المؤمنين‪ :‬ما رأيت رجلا ق‬ ‫قائما‪ .‬ويظل نهاره صائمما في اليوم الحار ما يفطر فاستغفر لها وأثنى عليهاء‬ ‫وقال‪ :‬مثلك أثنى الخير‪ ...‬وقال‪ :‬واستحيت المرأة فقامت راجعة‪ ،‬فقال كعب‪:‬‬ ‫يا أمير المؤمنين هلا أعنت المرأة على زوجها أن جاءتك تستعديك؟ قال‪ :‬أ‬ ‫ذاك أرادت؟ قال‪ :‬نعم‪ ...‬فرةت\ فقال‪ :‬لا بأس بالحق أن تقوليه‪ ،‬إن هذا زعم‬ ‫أنك جئت تشتكين زوجك‪ .‬أنه يجتنب فراشك‪.‬‬ ‫قالت‪ :‬أجل إني امرأة شابة‪ ،‬وإني أتتبع ما يتتبع النساء‪ ،‬فأرسل إلى زوجها‬ ‫فجاءء‪ ،‬فقال لكعب‪ :‬اقض بينهما فإنك فهمت من أمرهما ما لم أفهمه‪ .‬فقال‬ ‫كعب‪ :‬أمير المؤمنين أحق أن يقضي بينهما‪ ،‬فقال‪ :‬عزمت عليك لتقضينَ‬ ‫بينهما‪ ،‬قال‪ :‬فإني أرى كأنها امرأة عليها ثلاث نسوة همي رابعتهن فأقض له‬ ‫بثلاثة أيام ولياليهن يتعتد فيهن‪ ،‬ولها يوم وليلة (ليس له فيها إلا أداء الفريضة)‪.‬‬ ‫فقال عمر‪ :‬والله ما رأيك الأول بأعجب من الآخرك نعم القاضي أنت‪ ،‬اذهب‬ ‫فأنت قاض على أهل البصرة‪.‬‬ ‫فنظم أحد الشعراء هذه القصة بقوله‪:‬‬ ‫ألهى حليلي عن فراشي مَسجده‬ ‫يا أيها القاضي الحكيم أرشدة ‪3‬‬ ‫وخوف رب باليقين يعده‬ ‫زهده في مضجعي تعبة‬ ‫نهاره وليله لا يرقدة‬ ‫مفترشا جبينه يكنه‬ ‫فاقض القضا ياكعث لا ترده‬ ‫ولسث في أمر النساء أحْمَدة‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج‪٢‬‏‬ ‫۔ ۔۔۔۔۔‬ ‫ه۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪©< ١ ٩ ٢ ‎‬ا`‪‎‬‬ ‫___‬ ‫فقال الزوج‪:‬‬ ‫في سورة الطور وفي السبع الطول‬ ‫إني امرء أوجلني ما قد نزل‬ ‫زمدني في فرشها ما في الججَل‬ ‫وفي كتاب الله تخويف جلل‬ ‫من طاعة الله ومن بز البعل‬ ‫فنها في ذا على حنن العمل‬ ‫ففي الفران واعظ لمن عَقَلْ‬ ‫وإن خير الحاكمين من عدل‬ ‫قال القاضي‪:‬‬ ‫ومن قضى بالحق حقا وعدل‬ ‫إن السعيد بالقضاء قد فصل‬ ‫من أربع واحدة لمن عقل‬ ‫إذ لها حقا عليك يا بعل‬ ‫وأنت من أمر الثلاث في مَهَل‬ ‫إمض لها ذاك ودغ عنك العلل‬ ‫لا ينفع القول وتضييع العمل‬ ‫إذا فصفهن وقنهن وضل‬ ‫قال نور الدين السالمي في جوهر النظام‪:‬‬ ‫أو أباه‬ ‫شاء‬ ‫إن‬ ‫يلزمه‬ ‫وإن تكن قد طلبت إتاه‬ ‫أخرج هذا القول قاضي البصره‬ ‫قيل مرة‬ ‫في أربع الأيام‬ ‫الفاروق‬ ‫قضى به في حضرة‬ ‫ومن هناك صار قاضي عمرا‬ ‫فاستحسن الفاروق ذاك النظّرا‬ ‫أحكامه أيضا‪:‬‬ ‫ومن‬ ‫أتى عمر { وعنده‬ ‫ماء‬ ‫عين‬ ‫المثتى‪ :‬أن صاحب‬ ‫ذكر أبو عبيدة معمر بن‬ ‫كعب بن سور فقال‪ :‬يا أمير المؤمنين إن لي عينا فاجعل لي خراج ما تسقي‪،‬‬ ‫لانه‬ ‫قال‪:‬‬ ‫ولم؟‬ ‫قال‪:‬‬ ‫لك‬ ‫ليس ذاك‬ ‫يا أمير المؤمنين‬ ‫فقال كعب‪:‬‬ ‫هو لك‬ ‫فقال‪:‬‬ ‫لا يفيض ماؤه عن أرضه فيسقي أرض الناس‪ ،‬ولو حبس ماؤه في أرضه‬ ‫لغرقتؤ فلم ينتفع بمائه ولا بأرضه‪ ،‬فمزه فليحبس ماءه عن أرض الناس إن‬ ‫كان صادقا‪ ،‬فقال له عمر‪ :‬أتستطيع أن تحبس ماءك؟‬ ‫مع الأولى‪.‬‬ ‫لكعب‬ ‫لا‪ .‬قال عمر هذه‬ ‫قال‪:‬‬ ‫‏‪ ١٨١٢٧‬ه۔۔‪.‬۔۔۔۔‪. .‬‬ ‫‪.‬وله‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫حرف الكاف ‪1‬‬ ‫ومن أحكامه أيضا‪:‬‬ ‫۔ اختصم إلى كعب رجلان‪ ،‬باع أحدهما صاحبه ورقا على أن يقطع‬ ‫برضاه‪ ،‬فجعل يأتيه بالأديم (آلة القطع) فيقول له‪ :‬اقطع لي من وسعه ورقة‬ ‫ودع باقيه‪ ،‬فقال كعب‪ :‬إِمًا أن تقطعه كله أو لا تفسده عليه‪ ،‬وإلا فخذ دراهمك©‘‬ ‫وذلك من كعب تطبيقا للمبدا «لا ضرر ولا ضرار في الإسلام»‪.‬‬ ‫۔ اشترى رجل من رجل أرضًا فوجدها صخرة فاختصما إلى كعب بن‬ ‫قال فهي لك‪.‬‬ ‫لا‪.‬‬ ‫قال‪:‬‬ ‫تردها؟‬ ‫ذهبا أكنت‬ ‫لو وجدتها‬ ‫أرأيت‬ ‫نقال كعب‪:‬‬ ‫سور‬ ‫ولدها ‏‪ ٠‬فانقلبت إحداهما على أحد‬ ‫واحدة‬ ‫ومع كل‬ ‫امرأتان‬ ‫‪ 7‬رقدت‬ ‫الصبيين فقتلته" وأصبحتا وكل واحدة منهما تدعى الباقى" فاختلفا إلى‬ ‫كعب بن سور فبعث إلى القافة فأوطوا (القافة‪ :‬من يقتفى الأثر© أوطوا‪ :‬اتفقوا)‬ ‫إنى لست بسليمان بن داؤد ولم‬ ‫المرأتين ۔ فقال كعب‪:‬‬ ‫فألحق الشبه بإحدى‬ ‫أجد شيئا أفضل من أربعة من المسلمين شهدوا‪.‬‬ ‫هذا وقد مكث كعب فى القضاء اثنى عشر عاها‪.‬‬ ‫ولم يزل له قاضيا حتى‬ ‫البصرة سنة ‪١٨‬ه©‪٥‬‏‬ ‫فقد استقضاه عمر بن الخطاب‬ ‫بن عفان عبذ الله بن‬ ‫عثمان‬ ‫ولى‬ ‫‏‪ ٩‬ه‬ ‫وفى عام‬ ‫‪٢٣‬ه_‏‬ ‫في عام‬ ‫استشهد عمر ن‬ ‫عامر على البصرة فأعاد ابن عامر كعبا على القضاء فلم يزل حتى استشهد‪.‬‬ ‫المدائنى قال‪ :‬قالت بنت كعب بن سور‪ :‬ألْطَقًنا‬ ‫وقد كان ورعا‪ ،‬حدث‬ ‫بعض الحي بلطف (الهدية)‪ .‬فدخل أبي فرآه فأدنيناه إليه‪ ،‬فأكل ثم قال‪ :‬من أين‬ ‫هذا لكم؟‪ ،‬قلنا له‪ :‬أهداه لنا فلان فتقيأه‪.‬‬ ‫فقد كانت تعاليم عمر بن الخطاب إلى عماله ۔ من جزاء تجربته أن‬ ‫الهدايا هي الؤشاا فقد روى لنا الشعبي أن رجلا كان يهدي إلى عمر بن‬ ‫الخطاب كل عام رجل جزور (صغير الناقة) فخاصم إليه يوما‪ ،‬فقال‪ :‬يا أمير‬ ‫المؤمنين اقض بيننا قضاء فصلا كما تفصل الرجل عن سائر الجزور‪ ،‬فشعر‬ ‫معجم القحصاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫و ۔۔ ب‪..‬‬ ‫‏_‪ ١٩٤ .. _ .‬ع‪.‬‬ ‫عمر بثقل هذا القول وأثره على نفس القاضي الذي قد يحيد به عن وجه الحق‬ ‫في الدعوى‪ ،‬وقد قضى على الرجل لأن الحق لم يكن معه‪ ،‬وكتب إلى عماله‪:‬‬ ‫ألا إن الهدايا هي الؤشا فلا تقبل من أحد هدية‪.‬‬ ‫ولمما قامت الفتنة بين الصحابة وقتل الخليفة عثمان بن عفان بعث طلحة‬ ‫والزبير إلى كعب بن سور برسالة بقصد استقطابه‪ ،‬نصها‪« :‬أمًّا بعد‪ ،‬فإنك قاضي‬ ‫عمر بن الخطاب‘ وشيخ أهل البصرة‪ ،‬وسيد أهل اليمن‪( ،‬لعلّه يقصد من سادات‬ ‫الأزد)‪ ،‬وقد كنت غضبت لعثمان من الأذى فاغضب له من القتل والسلام»‪.‬‬ ‫«فأجابهما»‪ :‬أما بعد فإنا غضبنا لعثمان بالأيدي والغير باللسان‪ ،‬فجاء أمر‬ ‫الغير فيه بالسيفؤ فإن يكن عثمان قتل ظالما فما لكما وله؟!‪ 5،‬وإن يكن قتل‬ ‫مظلوما فغيركما أولى به‪ ،‬وإن كان أمره أشكل على من شهده فهو على من‬ ‫غاب عنه أشكل»‪.‬‬ ‫وقد كان موقف كعب فى البداية الاعتزال عن الحرب ويحت الناس على‬ ‫ذلك في المساجد ويقول‪ :‬ويلكم أطيعونيس اقطعوا هذه النطفة (الماء القليل)‬ ‫وكونوا من ورائها‪ ،‬وخلوا بين الغاوينك فو الله لا يظهر طائفة منهم إلا احتاجوا‬ ‫إليكم" فتصدى له صبرة بن شيمان سيد الأزد وقال له‪ :‬اسكت إنما أنت‬ ‫نصراني صاحب ناقوس وصليب وعصا‪ ،..‬فرجع كعب إلى منزله في دار‬ ‫عمرو بن عوف©‪٥‬‏ فأمر بزاده ليخرج من البصرة فبلغ عائشة الخبر وقيل لها‪ :‬إن‬ ‫اتبعك كعب بن سور خرجت الأزد كلها معك‘ فجاءت إليه على بعيرها ولم‬ ‫تزل تقنعه بأن غايتها الإصلاح دون قتال" حتى خرج معها وراية الأزد معه‪.‬‬ ‫ولما نشب القتال بين فريقها وفريق علي كان كعب ممسكا بزمام جملها‬ ‫«عسكر» فكلفته عائشة بقولها‪ :‬خلَ يا كعب عن البعير وتقدم بكتاب ا له ‏‪٠‬‬ ‫فادعهم إليه ودفعت إليه مصحفا فمضى يحت القوم على العمل بكتاب اللة‬ ‫َيدَ أن سهما عَزبا (بفتح الغين وسكون الراء‪ :‬سهم لا يدرى من رمى به)‬ ‫أصابه فكان أول مقتول بين يدي عائشة وأهل الكوفة‪.‬‬ ‫هه ‏‪.١٩٥‬‬ ‫‪5‬‬ ‫حرف الكاف _‪.‬‬ ‫مع كعب‬ ‫يب‬ ‫وقيل‪ :‬إنه أ‬ ‫ثلاثة إخوة أو أربعة‪ .‬فجاءت أمهم‪ .‬فوجدتهم‬ ‫فقالت‪:‬‬ ‫فى القتلى‬ ‫على فتية من خيار العرب‬ ‫أيا عين جودي بدمع سرَب‬ ‫أي أميري قريش غلب‬ ‫فما ضرهم غير جبن النفوس‬ ‫وقد مز الإمام علي بن أبي طالب على أثر المعركة في القتلى فوجد‬ ‫كعبا بن سور وهو قتيل فقام عليه وقال‪ :‬والله ما علمت أن كنت إلا صلبا في‬ ‫الحق‪ ،‬قاضيا بالعدل‪ ..‬وأثنى عليه على ما ذكره ابن وكيع في أخبار القضاة‪...‬‬ ‫‏‪ ٣٦‬للهجرة ‪.‬‬ ‫توفي كما مر في واقعة الجمل عام‬ ‫ه العوتبي الصحاري“ سلمة بن مسلم الأنسابث ‏‪ 0٢/٢٤٨‬ترقيم الشاملة آليا‪.‬‬ ‫ه ابن دريد‪ ،‬محمد بن الحسن بن دريد‪ .‬الاشتقاق‪ 6‬تحقيق عبد السلام هارون" دار الجيل‬ ‫‏‪.٥٩٠٠‬‬ ‫بيروت‪ ،‬ص‬ ‫ه السالمي عبدالله بن حميد‪ ،‬جوهر النظام‪ .‬‏‪.١٩٨/١‬‬ ‫ه السيابي‪ ،‬سالم بن حمود إسعاف الأعيانث ص‪٦٦‬‏ بترقيم الشاملة آليا‪.‬‬ ‫ه السيابي‪ ،‬أحمد بن سعود‘ فنية القضاء بحث منشور في المجلة القضائية‪ ،‬نشر المكتب‬ ‫‪ /‬‏‪٢٠١٥‬م‪.‬‬ ‫الفني بالمحكمة العليا بسلطنة عمان العدد الرابع لسنة ه‬ ‫ه الطبري" محمد بن جرير‪ .‬التاريخ ‏‪ ٦٢٠٨‬۔ ‏‪.٥/٢٠٧‬‬ ‫ه ابن الأثير علي بن محمد بن عبد الكريم‪ .‬أسد الغابة ‪٢٤٣‬۔ ‏‪.٤/٢٤٢‬‬ ‫ه ابن حجر أحمد بن علي بن محمد الإصابة ‏‪.٣/٢٩٧‬‬ ‫ه ابن سعد محمد بن سعد بن منيع‪ ،‬الطبقات الكبرى‪ ،‬‏‪ ٩٧‬۔ ‏‪.٧/٩٢‬‬ ‫ط مصرا تحقيق إبراهيم الدلجموني ‏‪.٢٤٦٢٣‬‬ ‫ه المبزد‪ 8‬محمد بن يزيد الكامل فى اللغة والادب‬ ‫معجم القضاة الععانبين ‪/‬ج ‏‪٢‬‬ ‫الشيخ كهلان بن موسى بن نجاد؛ آبو المعالي‬ ‫اليحمدي المتنحي‬ ‫)م‪/!٢١‬ه‪‎٦‬‬ ‫(‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫عاش في القرن السادس الهجري؛ من ولاية مَنّح‪.‬‬ ‫معمر والإمام موسى‪.‬‬ ‫لعل ممن أخذ عنه العلم ابناه القاضي أبو الجمهور‬ ‫وقد توفي‬ ‫توبته التي قيل إنه كتبها عند موته‬ ‫ولم يؤثر عنه شيء سوى‬ ‫سنة‪.‬‬ ‫وخمسون‬ ‫العمر خمس‬ ‫وله من‬ ‫‪.٣٢٣‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫بن عبد الله سيرة‬ ‫‪ ٠‬ابن مداد{ محمد‬ ‫‪.٣٧٤‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود‘ إتحاف الأعيان ‏‪٣٧٢/١‬‬ ‫‏‪.١٨٦٧١‬‬ ‫‪.‬ي‬ ‫‪:‬‬ ‫حرف الميم‬ ‫بن راشد؛ أبو عبد الله‬ ‫الشيخ ماجد بن خميس‬ ‫العبري‬ ‫‏‪ !٤‬محرم ‪١٢٤٦‬ه‏ ‪ /‬‏‪ ٢٤‬يونيو ‪١٩!!٧‬م)‏‬ ‫‪١٢٥٢‬ه‏ ‪ /‬أكتوبر ‪١٨٢٦‬م۔ت‪:‬‬ ‫(و ‪ :‬رجب‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫وال‪،‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في النصف الثاني من القرن الثالث عشر والنصف الأول من القرن‬ ‫الرابع عشر الهمجري؛ من بلدة كم من أعمال الحمراء‪.‬‬ ‫ولد في الحمراء‪ ،‬فنشاآ في بيت والده ذي الغبراء الشيخ خميس بن‬ ‫راشد فرضع العلم والأخلاق ‪ ،‬وشت على حت الخير والميل إلى معالي‬ ‫الأمور‪ ،‬ولم يصب إلى اللهو واللعب من أول زمانه‪ ،‬بل كان يتشبه بأحوال‬ ‫الشيوخ سمتا ووقارا‪ .‬وملبسا ومأكلا‪ ،‬وتعلم القرآن الكريم والكتابة في بلده‬ ‫على يد الشيخ ناصر بن سالم العدوي“ وأخذ عن والده مبادئ النحو وشيئا‬ ‫من مسائل التوحيد المهمة وما يلي ذلك من أصول الدين‪ ،‬وغير ذلك من‬ ‫الآداب وتهذيب النفس‪.‬‬ ‫ولما توفي والده سنة ‪١٢٧١‬ه‪٨٥٥/‬ام‏ انتقل من بلده إلى بلد الرستاق‪،‬‬ ‫فكان مع السيد قيس بن عزان ثم ابنه عزان الذي تولى الإمامة‪ ،‬واشتغل‬ ‫بالعلم والتعليم طول عمره‪ ،‬وتخرج عنه تلاميذ كثيرون‪ ،‬منهم الإمام نور الدين‬ ‫السالمي في الرستاق‪ ،‬والشيخ إبراهيم بن سعيد العبري‪ ،‬والشيخ سعيد بن‬ ‫صالح العبري“ والشيخ علي بن هلال الهنائي‪ ،‬وغيرهم كثير‪.‬‬ ‫وقد أدرك‬ ‫وأبلى فيها بلاء حسناا‬ ‫على بهلا‬ ‫بن قيس‬ ‫تولى للإمام عزان‬ ‫بعد ذلك الإمامين سالم بن راشد الخروصي ومحمد بن عبد الله الخليلي‪.‬‬ ‫كان ورعا زاهدا عفيفاء باع داره التي يسكنها وتصدق بثمنها على‬ ‫‪1‬‬ ‫‪. . .‬‬ ‫إ‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫اج؟‬ ‫_ _‪ .‬۔ ‪ .‬معجم القضاة العمانيين‬ ‫۔۔‪ _ .‬۔۔۔‬ ‫۔‬ ‫۔ ۔۔۔‬ ‫ه۔‬ ‫`‬ ‫‏‪ ١٩٨‬ح‬ ‫۔‪.٠..‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫لأجل دنياه‬ ‫لا يتكلم باللغو ولا بالمزاح ‪ .‬ولا يعظم أحدا‬ ‫الفقراء ‪ .‬وكان‬ ‫وعقله ولسانه إلى آخر‬ ‫الله له سمعه‬ ‫وقد حفظ‬ ‫ولا يداري أحدا في الحق‬ ‫بالكلية منذ عا م‬ ‫في أيا م كبره “ وذهب‬ ‫بصره‬ ‫عمره ‪ .‬وقد ضعف‬ ‫عباداته‬ ‫من‬ ‫شىء‬ ‫عن‬ ‫ولم يعجز‬ ‫المسجد‬ ‫‏‪.‬م‪_/٤١٩١‬ه ولم ينقطع عن‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫إلا في‬ ‫مجالس العلم والقضاء‬ ‫ولا عن‬ ‫التي لازمها في أيام قوته‪.‬‬ ‫وأوراده‬ ‫مرض موته‪.‬‬ ‫كان من أكبر فقهاء غمان‪ ،‬وقد اشتغل في غالب حياته بالعلم والعمل درسا‬ ‫قراءة وإنشادا ‪.‬‬ ‫وكانت له رغبة فى ‏‪ ١‬لشعر‬ ‫وتدريسا‪ ،‬وقضاء وفتوى‪6‬‬ ‫على‬ ‫ما يشتد‬ ‫ا لمتقدمين ‏‪ ٠‬وكثيرا‬ ‫على اتباع العلماء‬ ‫الحرص‬ ‫كان شديد‬ ‫علماء عصره إذا رأى منهم ما لم يألفه من شيوخه ا لأقدمين ‪ ،‬ولا يبالي في الرة‬ ‫ترك من الآثار العلمية والأدبية‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬أجوبة مسائل‪ :‬وردت إليه فى مختلف الفنون نظما ونثرا‪.‬‬ ‫‏‪ - ٢‬قصائد جمة في المواعظ والحكم والنصائح والآداب والوصف‬ ‫والمدح" كما أن له أجوبة فقهية نظمية‪ ،‬ويذكر أنه مرق ما وجده من قصائده‬ ‫ولم يبق إلا ما فاته في أيدي الناس‪.‬‬ ‫وفاته أنه‬ ‫سبب‬ ‫وكان‬ ‫‏‪ ٤‬يونيو ‪٦٧‬م‪.‬۔‏‬ ‫‏‪١٣٤٦‬ه_‪/‬‬ ‫‏‪ ٢٤‬محرم‬ ‫توفي في فجر يوم‬ ‫عَقَر في الفلج الذي يتوضأ منه فأصابته جراحات خفيفة في ساقه‪ ،‬فاحتبس في‬ ‫مقبرة‬ ‫الغربي من‬ ‫بالجانب‬ ‫وقد دفن‬ ‫في سائر جسده‪.‬‬ ‫ثم ابتلي بمرض‬ ‫بيته‬ ‫والأدباء ‪.‬‬ ‫العلماء‬ ‫جملة من‬ ‫ورٹاه‬ ‫الحمراء‪،‬‬ ‫‏‪ .١٠١‬۔‬ ‫‪:-‬‬ ‫‪ ......‬۔ __‪.‬‬ ‫حرف الميم _‪.‬‬ ‫ه السالمي" عبد الله بن حميد تحفة الأعيان ‏‪.٢٨٢ ،٩٣/٢‬‬ ‫ه السالمي‪ ،‬محمد بن عبدالله‪ ،‬نهضة الأعيان ص ‏‪ ٤٥٠‬۔ ‏‪.٤٥٨‬‬ ‫ه الخصيبي‪ ،‬محمد بن راشد شقائق النعمان ‪١٠٦/٣‬۔ ‏‪.١٢٢‬‬ ‫ه الحارثي‪ .‬عبد الله بن سالم" أضواء على بعض أعلام غُمان ص‪٧٦١‬۔ ‏‪.٧٧‬‬ ‫ص ا‪٤١‬ا‪١‬۔‏‬ ‫ه بدوي وآخرون‪ ،‬دليل أعلام غمان‬ ‫ه الحارثي‪ ،‬سعيد بن حمد\ اللؤلؤ الرطب ص‪٢٢٩‬۔‪.٣٢٠‬‏‬ ‫ه السعدي فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٢٥/٣‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫‪_..‬‬ ‫‏‪__.٠٠٢‬۔۔ ے۔‪--‬‬ ‫الشيخ مالك بن عديم بن حمد بن سالم بن‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫من ولاية قريات منطقة الجنين‪.‬‬ ‫ولد بصور أو بقريات‪.‬‬ ‫درس بنزوى في مدرسة الإمام محمد بن عبد الله الخليلي عند مشائخ العلم‬ ‫فيصل ‪ .‬ثم في عهد‬ ‫تيمور بن‬ ‫ولي القضاء بقريات في عهد السلطان‬ ‫هناك‬ ‫عاما‪.‬‬ ‫وثلاثين‬ ‫واحدا‬ ‫اللم‪:‬منصب‬ ‫وبقى فى هذا‬ ‫تيمور‬ ‫السلطان سعيد بن‬ ‫من طلابه الشيخ القاضي عبدالله بن محمد البلوشي (أبو عبيدة)‪.‬‬ ‫وله طلاب كثيرون بمنطقة الجنين لا سيما من البلوش جيرانه‪.‬‬ ‫‏‪ ٦٦‬‏‪.‬م‪_/٧٤٩١‬ه‬ ‫توفي بتأريخ السادس من محرم‬ ‫ه معلومات محررة أخذها نيابة عني الشيخ القاضي صالح بن علي الحميدي عن لسان ابن‬ ‫بن مالك‪.‬‬ ‫المترجم له وهو محمدل‬ ‫‏‪ ٢٠ (١‬ه__۔۔۔۔۔‪.‬‬ ‫ةالهه‬ ‫‪.._ .‬۔۔۔_۔_۔_ه‪٥‬ه‏‬ ‫۔۔ ۔۔۔‬ ‫۔۔۔_‪.‬‬ ‫حرف الميم ‪. .‬‬ ‫الشيخ مأمون بن سليمان بن علي المزروعي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫ولي القضاء بممباسا في شرق إفريقيا‪.‬‬ ‫علي ‪.‬‬ ‫سليمان بن‬ ‫القاضى‬ ‫والده‬ ‫أنه تعلم عنده‬ ‫‏)م‪_/٧٣٩١‬ه ولا شك‬ ‫‏‪٥٦‬‬ ‫(ت‪:‬‬ ‫القاضى ا لأمين بن علي بن‬ ‫كما درس عند‬ ‫عبدالله المزروعى قاضى القضاة بممباسا‪.‬‬ ‫ه الريامى‪ ،‬ناصر بن عبدالله زنجبار شخصيات وأحداث ‏‪.١٧٧١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪....:‬‬ ‫‪1.‬ه‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪ .‬معجم القضاة العمانيين اج!‬ ‫‪.٠‬۔۔۔۔۔س۔‪..‬‏ ببدا‬ ‫۔۔۔ ۔_۔‪٢٠٢(.‬‏ جر‪:‬‬ ‫الشيخ مبارك بن خلفان بن محمد العوسجي‬ ‫‏(‪ ٢٠‬‏)م‪٩١‬۔‬ ‫ق ‪١٢‬۔ ‏‪ ١٤‬هجري‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫‏‪ ٠٧‬‏م‪/٢٩٧١‬ه‪. ٢١‬‬ ‫وولد بزنجبار‪ 8‬لأن والده رحل إليها فى‬ ‫بن خلفان‬ ‫فتتلمذ ابنه على يل الشيخ سعيد‬ ‫ثم رجع والده إلى عمان‬ ‫الخليلي‪ ،‬وبعد انتهاء دولة الإمام عزان بن قيس في ‪١٢٨٧‬ه‏ هاجر إلى زنجبار‬ ‫فاستقر بها حتى وفاته‪.‬‬ ‫ولاه السلطان برغش القضاء‪ ،‬واصطحبه معه إلى الحج فى ‏‪ ١٢٨٨‬‏م‪_/٢٧٨١‬ه‬ ‫وكان أحد الشهود على وقف السيد حمود بن أحمد البوسعيدي لبيت الرباط‬ ‫بمكة المكرمة‪.‬‬ ‫تتلمذ على يديه الشيخ القاضي علي بن محمد بن علي المنذري‪.‬‬ ‫من مؤلفاته‪ :‬السراج الواهج في نسب العواسج‪.‬‬ ‫كان حيا في سنة ‪١٣٠٠‬ه‏ ولا تعرف سنة وفاته‪.‬‬ ‫الميم‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬الموسوعة الممانية} حرف‬ ‫‏‪.٢٠٢‬‬ ‫ل‪}-.‬كه‪.‬‬ ‫_۔۔‪.‬۔‪..‬۔ _ ‏‪٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫حرف الميم‬ ‫الشيخ مبارك بن سالم بن حميد بن حمود بن‬ ‫سعند المقبالي‬ ‫قا ض ‪ 0‬فقيه‪.‬‬ ‫ولد بقرية «النزوح» بوادي بني هني من‬ ‫‏‪ ٢٣‬رجب ‪١٣٢٣‬ه‏‬ ‫ولاية الرستاق يوم السبت‬ ‫الموافق ‏‪ ٢٢‬سبتمبر ‪١٩٠٥‬م‏ نشأ مع والديه في‬ ‫قريته‪ .‬وتعلم الكتابة والقراءة والقرآن الكريم‬ ‫على يد والده‪ ،‬ولما بلغ سن السادسة عشرة‬ ‫‪7‬‬ ‫ذهب إلى الرستاق للتعليم وسكن بمحلة‬ ‫«الحوش» الواقعة بفناء القلعة تحت رعاية السيد‬ ‫هلال بن علي البوسعيدي والي الرستاق في عهد الإمام محمد بن عبد الله‬ ‫الخليلي‪ ،‬فدرس على يد الشيخ القاضي سعيد بن أحمد الكندي قاضي‬ ‫الرستاق في ذلك الوقت©‘ درس عنده الفقه والأحكامإ لا سيما كتاب قاموس‬ ‫الشريعة للشيخ جمتيل بن خميس السعدي وكتاب شرح النيل للشيخ القطب‬ ‫وذلك بعد العصر وفي الليل كما درس علوم اللغة العربية من نحو وصرف‬ ‫وبلاغة على شيخ البيان الشيخ محمد بن شيخان السالمي بجامع العلاية في‬ ‫وقت الصباح‪ ،‬ومن زملائه في الجامع الشيخ محمد بن حمد الزاملي وغيره‪.‬‬ ‫قام بنسخ الكتب وتجليدها للاستعانة على المعيشة فوق ما يمدة به والداه‪ .‬كما‬ ‫كلف من قبل الحكومة بكتابة الصكوك الشرعية في السوق بين الظهر والعصر‬ ‫ثم كلف بعذة وكالات عن مساجد «عحيني» ومساجد «بيت القزن» وأموال عدد‬ ‫من الأيتام والغياب‘ كل ذلك بالرستاق‪ .‬تقلد القضاء في عدد من الولايات في‬ ‫عهد الإمامين محمد بن عبد الله الخليلي وغالب بن علي الهنائي‪ ،‬وكذلك في‬ ‫العمانيين اج‬ ‫القضاة‬ ‫معجم‬ ‫۔‬ ‫‪..,‬‬ ‫ِ‬ ‫‪ ٢.‬ح‬ ‫‪٤ .‬‬ ‫‏‪1‬‬ ‫قاضيا في‬ ‫صار‬ ‫فقد‬ ‫قابوس‪.‬‬ ‫السلطان‬ ‫وجلالة‬ ‫تيمور‬ ‫بن‬ ‫سعيذ‬ ‫عهد السلطان‬ ‫الرستاق حتى عام ‪١٣٩٢‬ه‪٩٧٢/‬ام‏ ثم تنقل إلى عة ولايات‪ :‬صَحَم" الخابورة‪.‬‬ ‫صحار السويق العوابي‪ ،‬ثم الرستاق مرة ثانية‪ ،‬ثم أحيل إلى التقاعد‪ .‬حياته‬ ‫اليومية‪ :‬بعد أن يقوم من النوم قبل الفجر في فترة التهجد يصلي ما تيتر من‬ ‫الركعات وأحيانا يطيل في القراءة ثم يذهب إلى المسجد لصلاة الفجر‬ ‫وأحيانا يصلي سنة الفجر بالبيت ثم يذهب لصلاة الفريضة بالمسجد‪ .‬ثم‬ ‫يحضر الحلقة التي يقوم بها عدد من المصلين لتلاوة جزء من القرآن الكريم‬ ‫بمجلس‬ ‫حاضرا‬ ‫كان‬ ‫من‬ ‫مع‬ ‫إلى البيت للفطور‬ ‫الفجر © ثم يذهب‬ ‫صلاة‬ ‫بعدل‬ ‫ء نفسه للذهاب‬ ‫ثم يه‬ ‫المجلس منهم‪٥‬‏‬ ‫هذا‬ ‫ما يخلو‬ ‫ونادرا‬ ‫الضيوف©‬ ‫البيت من‬ ‫إلى القلعة لحضور مجلس القضاء‪ ،‬وكانت فترة الدوام آن ذاك من الساعة‬ ‫دوران فصول‬ ‫الثانية بالتوقيت الغروبى حتى السادسة قبل الظهر } وتتغير حسب‬ ‫السنة أما الفترة المسائية فتكون من بعد صلاة العصر مباشرة وحتى غروب‬ ‫بابر‬ ‫خارج‬ ‫الواقعة‬ ‫(التمر الهندي)‬ ‫الصبار‬ ‫شجرة‬ ‫تحت‬ ‫الدوام‬ ‫ويكون‬ ‫الشمس‬ ‫صلاة المغرب‬ ‫وذلك تسهيلا للعَجَزة من الناس‪ .‬أما فترة ما بعد‬ ‫الحصن‬ ‫فيكون العشاء ثم يذهب الجميع إلى مسجد الوسطى لحضور الحلقة التعليمية‪،‬‬ ‫وتستمر إلى تمام الساعة الثالثة بالتوقيت الغروبي‪ ،‬ثم يصلون العشاء‪ .‬كما يقوم‬ ‫مع عدد من زملائه كالشيخ محمد بن حمد الزاملي والشيخ سليمان بن مهنا‬ ‫السالمي وأولاد الشيخ سالم بن سيف اللمكي وغيرهم ومن يرغب من‬ ‫الطلاب بزيارة الإمام الخليلي ومن معه من العلماء في نزوى ليفيدوا من‬ ‫علمهم ويناقشونهم في المسائل الفقهية أو الأحكام التي تحتاج إلى رأي ونظر‪.‬‬ ‫‪١٤١٤١‬ه‏ الموافق ‏‪ ٢٣‬فبراير ‏‪ ٠‬‏‪.‬م‪٩‬‬ ‫توفي عصر الجمعة ‏‪ ٧‬رحب‬ ‫والده‪.‬‬ ‫عن‬ ‫بن مبارك‬ ‫هلال‬ ‫‏‪ ٠‬مذكرة كتبها الشيخ‬ ‫‏‪ ٢ ٠٥‬‏۔ه‪٥‬ه ۔‬ ‫َ ِ | ح‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫ِ‬ ‫الميم‬ ‫حرف‬ ‫الشيخ مبارك بن عبد النه بن ستان المنذري‬ ‫‏‪ ١‬بةدمي‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫من أدم‪.‬‬ ‫كان واليا للإمام أحمد بن سعيد البوسعيدي ومممن حضر اجتماع الإمام‬ ‫بمسجد الشراة من حجرة الحصن بمنح في حل الخلاف الواقع بمنح حول‬ ‫مسؤولية البلاد والسور والخندق والمدافع‪ ،‬وما حدث من خراب الحروب‬ ‫الأخيرة في عهد اليعاربة المتأخرين بمنح واستشار الإمام قضاته في هذا الأمر‬ ‫وكان الاتفاق بين الجميع وبحضور العلماء والأعيان‪ ،‬وذلك في عصر الحادي‬ ‫عشر من رجب سنة آلف ومائة وإحدى وستين للهجرة‪ ،‬وتضمن الاتفاق اثني‬ ‫عشر بنداء وختمت الوثيقة بالآتي‪( :‬وقد أوصى سيدي الإمام الجميع بالابتعاد‬ ‫عن التعصب الجاهلي والالتفاف للحق في وجه الباطل‪ ،‬وأن يكونوا إخوة‬ ‫وصًا واحدا كالبنيان المر صوص في وجه كل ظالم) وكتب الوثيقة علي بن‬ ‫عبدالله بن محمد بن مسعود المحمودي المعولي‪.‬‬ ‫وحضر الاتفاق من القضاة المشائخ‪ :‬خميس بن مسعود بن سالم البوسعيدي‪،‬‬ ‫وعبدالله بن محمد بن مسعود المحمودي المعولي المتّحي‪ 6‬وعلي بن سيف بن‬ ‫ناصر القزن المتحي‪ ،‬وسليمان بن مبارك بن علي البوسعيدي‪.‬‬ ‫‪.٣١٤ _ ٣٤‬‬ ‫الطالع السعيد‪‎‬‬ ‫حمود‬ ‫‪ ٠‬البطاشى © سيف ين‬ ‫َ‬ ‫ز‪“...‬‬ ‫ا‪-‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫۔‬ ‫العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫القضاة‬ ‫__ معجم‬ ‫‪.‬‬ ‫۔۔‬ ‫۔۔۔۔۔۔‬ ‫ه۔ _ ‪..‬۔۔۔۔‬ ‫‏‪ ٢٠٦١‬ح‪-‬‬ ‫۔۔‪ . .‬۔۔ه‬ ‫الشيخ مبارك بن عبد النه بن مبارك التزوي‬ ‫(ق !‪١‬۔‪١٢‬ه‪١٨/‬۔‪١٦٩‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫الغالث عشر الهجري ؛ من ولاية‬ ‫القرن‬ ‫في القرن الثاني عشر وأول‬ ‫عاش‬ ‫نزوى‪.‬‬ ‫كان قاضيا للسيد حمد بن سعيد بن أحمد وأحد خواصه المقربين" وكان‬ ‫واحدا من الذين يقرؤون للشيخ حبيب بن سالم أمبوسعيدي‪.‬‬ ‫رواياته‬ ‫في‬ ‫رزيق‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫حميد بن‬ ‫منهم المؤرخ‬ ‫استفاد‬ ‫وهو أحد الذين‬ ‫التاريخية‪.‬‬ ‫بخل يده&‪ 5‬ومما‬ ‫العديد من المخطوطات‬ ‫وقام بنسخ‬ ‫جيد‬ ‫كان ذا حظ‬ ‫بن عبد الله ا لسبتى سنة‬ ‫سنان‬ ‫للشيخ‬ ‫ا لمعتبر ‪ 0‬نسخه‬ ‫بنفسه كتاب‬ ‫نسخه‬ ‫‪٧‬ه_‪٧٨٣/‬ا‪١‬م‪.‬‏‬ ‫له أبيات فى بيان نسبه‪.‬‬ ‫‪.٢٧‬‬ ‫الفتح المبين ص‪‎‬‬ ‫بن محمك‬ ‫حميد‬ ‫‪ ٠‬ابن رزيق©‪6‬‬ ‫‪.٣١٣/٢٣‬‬ ‫بن حمود\ إتحاف الأعيان‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬البطاشى© سيف‬ ‫‪.٣١/٣‬‬ ‫فهد بن علي ؤ معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬السعدي©‬ ‫ه۔ ۔۔۔۔۔ ۔۔‬ ‫‏‪٦٢٠٧‬‬ ‫تلاه‬ ‫حرف الميم‬ ‫الشيخ محقوظ بن حسن بن محمد بن علي‬ ‫الخزرجي‬ ‫قاض‪ .‬فقيه‪.‬‬ ‫ولد عام ‪١٣٠٨‬ه۔‏ ‪١٨٩١‬م‪.‬‏‬ ‫في بلدة الجادي من ولاية بخا بمحافظة مسندم‪.‬‬ ‫درس على يد والده الشيخ حسن بن محمد قاضي دبي‪.‬‬ ‫ثم التحق بمدرسة العلامة عبدالرحمن بن يوسف سلطان العلماء في‬ ‫«بستك» ببلاد فارس‪.‬‬ ‫‏‪ ٣٤‬ھ‪.‬‬ ‫ولي قضاء بخا عام‬ ‫ويقوم أيضًا بالوعظ والتدريس فيها‪.‬‬ ‫زار الإمام محمد بن عبد الله الخليلي بنزوى‘ كما زار السلطان سعيد بن‬ ‫تيمور بمسقط ‪.‬‬ ‫توفي في ‏‪ ٦٢١‬رمضان ‪١٣٦٦‬ه‪١٩٤٦/‬م‏ في بلدة الجادي‪.‬‬ ‫وتولى القضاء بعده ببخا ابنه الأكبر الشيخ محمد بن محفوظ‪.‬‬ ‫ه الخزرجي" القول المنظم ‏‪.١٦٤ - ١٦٨‬‬ ‫معجم القضاة العمانيياج"‬ ‫‪. _. ..._ ....‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪ ٢٠٨‬ح‪-‬‬ ‫الشيخ محمد بن إبراهيم بن سليمان بن‬ ‫محمد؛ أبو عبد النه الكتدي‬ ‫(ت‪ :‬عشية الثلاثاء ‏‪ ١0‬رمضان ‪٥٠٨‬ه‪٧١/‬‏ قبراير ه‪١١١‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الخامس وأول القرن السادس الهجري؛ من بلدة سمد من‬ ‫أعمال نزوى‪.‬‬ ‫كان من المجتهدين في طلب العلم" وقد تتلمذ على يد الشيخ أبي علي‬ ‫النزوي ‪.‬‬ ‫عثمان‬ ‫الحسن بن أحمد بن محمد بن‬ ‫كان مرجع المسلمين وإمامهم في وقته‘ وصفه الشيخ أبو بكر أحمد بن‬ ‫واسع الاطلاع على‬ ‫ومصره‪6٥‬‏ وقد كان‬ ‫محمد المعلم بأنه‪« :‬قدوة زمانه وعصره‬ ‫ما دونه العلماء والفقهاء من قبله؛ سواء من علماء المذهب الإباضي أو من‬ ‫غيره& وتشهد بذلك مؤلفاته‪.‬‬ ‫وكان ممن يذهب مذهب النزوانيين الواقفين عن أحداث أهل غمان‪ ،‬وكان‬ ‫يقول‪ :‬ليس قصدي ولا اعتمادي مخالفة قائل ولا الطعن عليه ولا هتك سترك‬ ‫ولا كشف عورة لكن أخبر بما عرفت من الأخبار" ورافع ما وجدت في‬ ‫الآثار؛ ليقف عليه من أراد النظر فيه»‪.‬‬ ‫العلمية‪:‬‬ ‫آثاره‬ ‫من‬ ‫‪١‬۔‏ بيان الشرع الجامع للأصل والفرع (مط)‪ :‬موسوعة في الشريعة‪ ،‬تقع في‬ ‫السابع عشر‬ ‫أحدهما الجزء‬ ‫منه جزءان‬ ‫ويذكر أنه ذهب‬ ‫واحد وسبعين جزءا‬ ‫من الكتاب‘ وهو في الزكاة‪ ،‬وقد أبدله الشيخ ماد بن عبدالله بن مداد الناعبي‬ ‫(ق ‏‪ ٩‬‏\)ه‪ ٠١‬والثاني منهما الجزء الرابع والعشرون في أحكام الحج‪ ،‬وقد‬ ‫أبدله الشيخ عبدالله بن عمر بن زياد الشقصي (ق ‪١٠‬ه)‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٢ ٠ ٩‬ه ۔۔ _ _۔ ۔۔۔۔‬ ‫‪ -‬اه‬ ‫۔۔ ه‬ ‫_‬ ‫‪_-‬‬ ‫الميم‬ ‫حرف‬ ‫ويذكر أن الشيخ الكندي توفي قبل أن يرتب كتابه بيان الشرع‪ .‬وقبل أن‬ ‫الاسم إنما هو الشيخ‬ ‫بهذا‬ ‫بو به وسماه‬ ‫الذي‬ ‫وأبوابه ذ وأن‬ ‫يجمع أجزاءه‬ ‫أحمد بن عبدالله الكندي (ت‪٥٥٧ :‬ه)‏ مؤلف كتاب المصنف‪.‬‬ ‫وقد طبع الكتاب من قبل وزارة التراث في سلطنة عمان‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬العبيرية (مط)‪ :‬قصيدة من البحر الطويل في وصف الجنة وما أعد الله‬ ‫فيها لأهلها‪ ،‬تقع في ‏‪ ٨٣‬بيتا‪ ،‬وهي من أروع القصائد وأجملها‪ ،‬وقد اعتنى بها‬ ‫جماعة من العلماء وقد شرحها الشيخ قطب الأئمة في كتابه (الّئّة في وصف‬ ‫الفهدي في كتابه النفحة‬ ‫الجَئَة) ‪ 3‬كما شرحها الشيخ القاضي زاهر بن سيف‬ ‫العبهرية‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬النعمة (مط)‪ :‬أرجوزة طويلة في أصول الشريعة وفروعها وقد ختمها‬ ‫بخاتمة في المواعظ والنصائح‪ ،‬وتقع الأرجوزة في أربعين بابا‪ 5‬وعدد أبياتها‬ ‫‏‪ ٨‬بيتا تقريبا‪ .‬وهي من أوائل ما نظم عند الإباضية في أصول الشريعة‬ ‫وفروعها‪.‬‬ ‫ه ابن مادا محمد بن عبدالله سيرة ص ‏‪.٣٢ 0٢٧ 0١٧١٦‬‬ ‫ه ابن رزيق‪ ،‬حميد بن محمد الصحيفة القحطانية ص ‏‪.٥٠٦‬‬ ‫ه السالمي‪ ،‬عبدالله بن حميد اللمعة المرضية ص‪٢٠‬‏ ۔‪.٢١‬‏‬ ‫ه الخصيبي© محمد بن راشد شقائق النعمان ‏‪.٨ -١/٣‬‬ ‫ه البطاشي‪ 6‬سيف بن حمود\ إتحاف الأعيان ‏‪.٣١٩ _ ٢٠٨/١‬‬ ‫ه بدوي وآخرون‘ دليل أعلام غغمان ص ‏‪.١٤٣‬‬ ‫ه السعدي{ فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٤٧/٣‬‬ ‫‪__.‬۔ ‪ ___ __ ___ ..‬معجم القضاة الععانبيد‪/‬ج]‬ ‫‪-‬‬ ‫۔__۔ ‏‪٢١٠٠‬‬ ‫الشيخ محمد بن آبي بكر بلعقيف‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫من بلدة طاقة بظفار‪.‬‬ ‫عاش فى القرن الحادي عشر الهجري أخذ الفقه عن السيد عقيل بن‬ ‫عمران باعمر‪ .‬ذكره الشلي في المشرع الروي والمحتي في خلاصة الأثر‪.‬‬ ‫وآل الشيخ العفيف من بيوت العلم في طاقة‪.‬‬ ‫(ت‪)6 ‎:‬ه‪١١١‬ا‪١‬‬ ‫‪ ٠‬المحتي‪ ،‬محمد أمين بن فضل الله بن محبت الدين بن محمد المحبي الحموي‬ ‫الأثر في أعيان القرن الحادي عشر‪‎.‬‬ ‫خلاصة‬ ‫في ظفار‪.‬‬ ‫القضاء‬ ‫أعلام‬ ‫خالد بن سعيد‪6‬‬ ‫‏‪ ٠‬العمري‪6‬‬ ‫ا‪..٢١‬۔۔‏ ۔‪.‬۔‬ ‫ه‬ ‫۔۔۔ ‪.‬۔۔۔_۔ ‪.‬‬ ‫حرف الميم _‪_ . . ..‬‬ ‫التتيخ محمد بن آبي الحسن بن صالح بن‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫من ولاية مح عاش في القرن العاشر الهجري‪.‬‬ ‫ذكره الشيخ الفقيه أبو بكر أحمد بن مداد بن عبدالله مع جملة من أهل‬ ‫العلم‪٠‬‏ ونعتهم بالفقهاء الحكام‪.‬‬ ‫كان من ضمن العلماء الذين اجتمعوا عهد الإمام محمد بن إسماعيل للنظر‬ ‫في بيع الخيار لست ليال بقين من جمادى الآخرة ‪٩٢٨‬ه‪١٥٢٢/‬م‪،‬‏ وكان‬ ‫ما حكموا به هو تحريم هذا البيع‪.‬‬ ‫‏‪.٣٥٥ .٤٢٣٥٢‬‬ ‫ه الكندي بيان الشرع‬ ‫‏‪.٢٤٨٠‬‬ ‫ه البطاشي اتحاف الأعيان‪،‬‬ ‫ه السعدي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين‪ .‬‏‪.٣/٦١٢‬‬ ‫ه السيفي‪ ،‬محمد بن عبد الله‪ ،‬النمير ‏‪.٢/٣٢٢‬‬ ‫‪1‬‬ ‫العمانبى‪-‬‬ ‫لقضصاة‬ ‫_‪ _._._ ..... ...‬معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج‪/‬‬ ‫۔۔_۔ ‏_‪ ٢١٢.‬ع‪:‬‬ ‫الشيخ محمد بن احمد القاضي‬ ‫( )ما‪/٠‬ه‪٤‬ا‪‎‬‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫في القرن الرابع الهجري‪.‬‬ ‫عاش‬ ‫كان يستشير ويسأل أبا سعيد محمد بن سعيد الكدمي في بعض ما يعرض‬ ‫له من أحكام‪.‬‬ ‫ه الكندي" بيان الشرع ‏‪.٢٦١ ./ ٥٠‬‬ ‫الإباضية ‏‪.٤٧٢‬‬ ‫معجم الفقمهاء واللممحتكلمير‪:‬‬ ‫فهد بن على‬ ‫‪ .‬السعدي‬ ‫حو ‪.٢١٢‬۔۔‏ ‪ .‬۔‪.‬۔۔‪.‬‬ ‫‪.‬۔ ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حرف الميم ‪._ __ .‬‬ ‫الشيخ محمد بن أحمد بن سعيد بن محسن بن‬ ‫او‬ ‫جتجحتتسدتحت=۔‪-‬۔_‬ ‫زهران بين محمد بن إبراهيم بن راشد بن‬ ‫سانم العبري‬ ‫نبا‬ ‫قاض فقيه‪ .‬من ولاية الحمراء‪.‬‬ ‫ولد سنة ‪١٣٣٦‬ه‪١٩١٨/‬م‏ في بلده الحمراء‪.‬‬ ‫نشأ في بيئة علمية وثقافية‪ .‬حيث كان جده‬ ‫الشيخ محسن بن زهران العبري شيخا للقبيلة‪،‬‬ ‫وذا صيت ذائع كما كان جه الشيخ سعيد بن‬ ‫محسن له دراية واسعة بالعلوم اللغوية والفقهية‪.‬‬ ‫أقا والده الشيخ أحمد بن سعيد كان متمكنا‬ ‫في علم الميراث واللغة العربية‪.‬‬ ‫تعلم القرآن الكريم على يد المعلم الشيخ سالم بن هلال بن سالم العبري"‬ ‫الذي كان يقوم بتدريس القرآن العظيم بالمدرسة التي كانت تسمى (السافل)‪5‬‬ ‫كما درس العلوم الفقهية على يد عمه الشيخ العلامة إبراهيم بن سعيد العبري©‬ ‫الذي أولاه اهتماما خاصا{ وكذلك على يد الشيخ القاضي سعيد بن ماجد‬ ‫السيفي‪ ،‬وكان دائم التردد على نزوى ينهل من علمائها لا سيما الإمام الرضي‬ ‫محمد بن عبد الله الخليلي‪ ،‬رنه ‪.‬‬ ‫لقد كان الساعد الأيمن للشيخ العلامة إبراهيم بن سعيد العبري‪ ،‬وينوب‬ ‫عنه في مهماته ويضطلع بقضاء احتياجاته المختلفة‪.‬‬ ‫كما عمل نائبا له ولكن بصفة غير رسمية عندما كان الشيخ إبراهيم قاضيا‬ ‫على الحمراء‪ ،‬وخاضة وقت غيابه كما عمل نائبا له عندما كان الشيخ إبراهيم‬ ‫قاضيا على عبري‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫المعانى‬ ‫تضحاة‬ ‫الععانيين ‪/‬ج؟‬ ‫معجم القضاة‬ ‫_ ۔‬ ‫ه‬ ‫‪:.‬‬ ‫‏‪٢١٤‬‬ ‫_۔ ۔۔۔۔۔‪٥‬‬ ‫عين واليا وقاضيا في سنة ‪١٣٨٤‬ه‪١٩٦٤/‬م‏ على ضَئك‘ ثم أعفي من القضاء‬ ‫ورجع إلى بلده الحمراء‪ ،‬ثم طلبه الشيخ سعيد بن عامر العلوي فجعله قاضيا‬ ‫في ينقل‪.‬‬ ‫وفي عام ‪١٣٩٢‬ه‪١٩٧٢/‬م‏ عين قاضيا من قبل الحكومة في ينقل‪ ،‬ثم تنقل‬ ‫ولايات‪:‬‬ ‫في عدة‬ ‫لوى‪.‬‬ ‫بني برعلي‪.‬‬ ‫‪ -‬جعلان‬ ‫۔ ضَئك‪.‬‬ ‫۔ سمائل‪.‬‬ ‫_ مَتّح‪.‬‬ ‫‪ -‬إزكي‪.‬‬ ‫‪ -‬ينقل وتوفي بها في شهر شعبان ‪١٤١١‬ه‪/‬‏ مارس ‪١٩٩١‬م‪.‬‏‬ ‫الحصن بشكل تفصيلي‬ ‫هذا‬ ‫وقد وصف‬ ‫جبرين‬ ‫عن حصن‬ ‫ألف رسالة‬ ‫ودقيق‪ ،‬ولكن لم تطبع هذه الرسالة حتى الآن‪.‬‬ ‫عليها وقت البناء‪.‬‬ ‫خطط لبناء مجموعة من الأبراج في قرية الحمراء ‌ ثم أشرف‬ ‫توفي ليلة السبت ‏‪ ٦٢‬شعبان ‪١٤١١‬ه‏ _ ‪١٩٩١/٣/٩‬م‪.‬‏‬ ‫الآثار العلمية لسماحة الشيخ العلامة إبراهيم بن سعيد‬ ‫‏‪ ٠‬العبري‪ ،‬د‪ .‬علي بن هلال وآخرون‪6‬‬ ‫‏‪.٣٢ ٣٢٣ ٤٧‬‬ ‫العبري ج ‏‪ ١‬ص‬ ‫ه أخذت بعض البيانات من ابنه الشيخ سالم بن محمد بن سالم العبري في يوم الثلاثاء ‏‪٩‬‬ ‫‏‪ ٠١٦/١٠/١١‬‏‪.‬م‪٢‬‬ ‫‪١٤٣٨‬ه_‏ _‬ ‫محرم‬ ‫۔_۔۔۔۔۔‬ ‫‏‪ ٢ ١ ٥‬ه۔‬ ‫‪.::‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫‪..‬‬ ‫_۔۔۔‬ ‫_۔‪.‬‬ ‫۔ ۔‬ ‫۔۔ ۔_۔‬ ‫حرف الميم‬ ‫الشيخ محمد بن أحمد بن إبراهيم بن يحيى‬ ‫الكماثي‬ ‫‏‪ ٩‬‏‪_/٠‬ه‪ ١‬‏‪.‬م‪٤‬‬ ‫قاض‪ .‬فقيه‪ .‬ولد عام‪:‬‬ ‫يد‬ ‫وتعلم على‬ ‫مسندم‪،‬‬ ‫من‬ ‫نشأ في خصب‬ ‫والده العلوم الشرعية‪ :‬القرآن الكريم‪ ،‬والتفسير‬ ‫والفقه© والحديث‪.‬‬ ‫على‬ ‫فارس‬ ‫بلاد‬ ‫لنجة من‬ ‫جزيرة‬ ‫في‬ ‫كما درس‬ ‫يد الشيخ محمد علي الملقب بسلطان العلماء‪.‬‬ ‫عمل مديرا في الدائرة الزراعية بخصب‪ ،‬ثم‬ ‫القاضى أحمد بن إبراهيم‪ ،‬ثم بعد مدة‬ ‫الشيخ‬ ‫بعد وفاة والده‬ ‫عين نائب قاض‬ ‫عين قاضيا بخصب‪.‬‬ ‫كان يحل محلَ القضاة وقت خروجهم للإجازة في ولاية بخاء وولاية دبا‬ ‫البيعة‪.‬‬ ‫والده ‪.‬‬ ‫عند غياب‬ ‫للتدريس‬ ‫كان يجلس‬ ‫توفي في ‏‪ /٢٠‬من ذي الحجة سنة‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬ه ‪ /‬‏‪ ٢٠٠٠‬ميلادية‪.‬‬ ‫ه معلومات أمدني بها ولده الشيخ القاضي عبدالجليل بن محمد الكمالي في السادس من‬ ‫ذي الحجة ‪١٤٣٦‬ه_‪٢٠١٥/٩/٢١‬م‪.‬‏‬ ‫العمانيين ‪ /‬‏ ‪٢‬‬ ‫__‪ _ .... .__ ... . .‬معجم اللققضضااةة المعانيي اج!‬ ‫‏‪.٦١٢‬۔۔۔۔__ ه‪-‬‬ ‫الشيخ محمد بن أحمد بن شيخ الذهب‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫ولد عام ‪١٦٢٧٩‬ه‏ ‪١٨٦٦ /‬م‏ في صور‪.‬‬ ‫نشأ بصور وتعلم بظفار وحضرموت وبلاد فارس‪.‬‬ ‫ولي القضاء بصور‪.‬‬ ‫تخرج على يديه كثير من ا لطلاب منهم صا لح بن محمد بن مبارك ا لمعلم‬ ‫علي وغيرهم‪.‬‬ ‫واخوه‬ ‫علمية وفتاوى‪.‬‬ ‫ومخاطبات‬ ‫له مكاتبات‬ ‫‏‪١٣ ٤‬ه_ ‪ ١٩٣٥‬م‪.‬‬ ‫توفي عام‬ ‫‪.٣٨٠/٢‬‬ ‫الطاهرة‪‎‬‬ ‫البضعة المحمدية‬ ‫علوي‬ ‫‪ ٠‬بلفقيه©‬ ‫‏‪ ٢١٧١‬مه۔۔۔۔ ۔۔۔‬ ‫هه‬ ‫۔‪_....‬۔‪ __ .‬ه‬ ‫حرف العيم _۔۔۔۔۔ ۔۔‬ ‫الشيخ محمد بن أحمد بن عبد المولى‬ ‫اي صبحي‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫تفقه على يد سعد بن سعيد المنجوي الظفاري‪.‬‬ ‫تولى القضاء في عهد إدريس الحبوظي ثم جعله وزيرا له‪.‬‬ ‫له مصنف في الأحكام‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬وھ _‪.‬‬ ‫تو في عا م‬ ‫السلوك ‏‪.٤٧٤/٢‬‬ ‫‪ .‬الجندي‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج]‬ ‫‪_.,‬۔‪__...‬۔ ___‪. .‬‬ ‫‪-- ٢١٨‬‬ ‫‏__‬ ‫الشيخ محمد بن أحمد بن قاسم بن سالم‬ ‫الإسماعيلي‬ ‫(ق ‪١١‬ه‪١٨/‬م)‏‬ ‫وال‪ ،‬فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الثاني عشر الهجري‪.‬‬ ‫تولى القضاء والولاية في السويق زمن دولة اليعاربة‪ ،‬وقد ترك ذرية طيبة‪.‬‬ ‫منهم‪:‬‬ ‫بن أحمد‪.‬‬ ‫ابنه القاضى سعيد بن محمد‬ ‫أحمد‪.‬‬ ‫محمل بن‬ ‫وناصر أبناء سعيد بن‬ ‫صالح ومحمد‬ ‫القضاة‪:‬‬ ‫‪ 7‬أحفاده‬ ‫‪.٥٠٢٣‬‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪‎‬‬ ‫فهد بن على‬ ‫‪ ٠‬السعدي‬ ‫السويق‪‎.‬‬ ‫رسالة فى علماء‬ ‫راشد‬ ‫صالح بن‬ ‫‪ ٠‬المعمري‪6‬‬ ‫‏‪ . .٢١٩‬۔۔‪.‬۔‬ ‫‪-‬و‬ ‫۔ ‪.. .‬‬ ‫حرف الميم‪} .‬‬ ‫الشيخ محمد بن الأزهر العبدي‬ ‫قا ض [ فقيه ‪.‬‬ ‫‪ /‬‏‪ ٠٨٥١‬‏(م‪٥٨‬‬ ‫‏(‪ ٢٢٦ _ ٢٣٧‬هجري‬ ‫جيفراليحمدي‬ ‫ولاه الإمام المهنا بن‬ ‫القضاء بصحار لمما عزل أبا مروان سليمان بن الحكم‪.‬‬ ‫ه مجهول سيرالإباضية (مخطوط) نسخة بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي بالسيب‬ ‫‏‪.٢٥٩‬‬ ‫ه السالمى© عبدالله بن حميد تحفة الأعيان ‏‪.١/١٦١١‬‬ ‫معجم القضاة الععانييد اج!‬ ‫الشيخ محمد بن أحمد بن تاصر بن سيف‬ ‫السلامي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫من ولاية نخل‪.‬‬ ‫فى القضاء بين‬ ‫‪١٣٧٣‬ه_)‏‬ ‫عبد الله الخليلى (ت‪:‬‬ ‫بن‬ ‫فضه الإمام محمد‬ ‫الناس دون الرجوع إلى والي نخل‪.‬‬ ‫‪.٣/٣٠١‬‬ ‫‪ ٠‬الخصيبي‪ ،‬محمد بن راشد شقائق النعمان‪‎‬‬ ‫ه الكندي‪ ،‬د‪ .‬خالد بن سليمان وأ‪ .‬منير بن ناصر الحضرمي‪ ،‬أعلام نخل دراسة وثائقية‪‎‬‬ ‫‪.١٤‬‬ ‫‪_/٤!١٠ ٦‬ه‪ ‎‬م‪ . ‎٢‬ص‪‎‬‬ ‫تحليلية‪ .‬بحث مقدم إلى «ندوة نخل عبر التأريخ»‪‎‬‬ ‫۔۔‬ ‫۔ ۔۔‬ ‫‪ ٠‬۔۔ ۔۔۔‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫« ه‬ ‫َ‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫۔_‬ ‫۔‬ ‫۔۔۔ _ ۔۔‬ ‫الشيخ محمد بن آحمد بن يحيى بن ضمعج‬ ‫‪,,‬‬ ‫السبتي آبو العباس‬ ‫تولى القضاء بظفار ثم أخرجه السلطان أحمد الحبوظي منها لخلاف‬ ‫بينهما‪ ،‬رحل إلى الشحر وتولى بها القضاء وتوفي بها ‪٦٦٠‬ه!‪٢٦٢‬ام‪.‬‏‬ ‫‏‪.٤٥٧١‬‬ ‫السلوك‬ ‫بن يوسفث&‪٥‬‏‬ ‫بهاء الدين محمد‬ ‫‪ .‬الجندي‬ ‫‪ .‬معجم القضاة المعانييداج؟‬ ‫‪___ __ .__ _.,‬‬ ‫___ ‏‪.٢٢٢‬۔‪.‬۔ و‪-‬‬ ‫الشيخ محمد بن القاسم بن عبد النه الشجبي‬ ‫وال‪ ،‬فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫من نزوى‪ ،‬عاش في القرن الحادي عشر والثاني عشر الهجريين‪.‬‬ ‫ولي القضاء للإمام سيف بن سلطان بن سيف اليعربي (ت‪ :‬‏‪ ١١٢٣‬هج)‪.‬‬ ‫على ذلك‪:‬‬ ‫الإمام تدل‬ ‫وثيقة من‬ ‫وهذه‬ ‫«بسم الله الرحمن الرحيم ليعلم من يقف على كتابي هذا وأنا إمام‬ ‫المسلمين سيف بن سلطان بن سيف بن مالك اليعربي بأنه انقطع الحكم في‬ ‫الطائفتين من أهل منح العين أحمد بن محمد بن عامر المحمودي وأهل فلج‬ ‫المصرج وكيلهم ناصر بن خميس بن محمد القصابي“ تشاكؤا في الساقية التي‬ ‫حدري سوق البلاد علوي مسجد سليمان التي تطرح عند مفلح العين وقد‬ ‫عمدت القاضي محمد بن القاسم بن عبدالله النزوي‪ ،‬وحكم بها على قول‬ ‫الشهود بأن فلج المصرج يسقى به في‪ ....‬العين وحكم بأن الساقية ثابتة إلى‬ ‫يوم القيامة‪ ،‬إقرارا من الجميع وكتبته على قول القاضي محمد بن القاسم‬ ‫النزوي بتأريخ ‏‪ ١٢‬شهر ذو القعدة عام ‪١١٢٠‬ه‪.‬‏‬ ‫صحيح أحمد بن محمد بعنامر المحمودي‪.‬‬ ‫صحيح ناصر بن خميس بن محمد القصابي‪.‬‬ ‫صحيح بيدي وأنا سالم بن حمد بن أحمد العاتي بيدي‪.‬‬ ‫نعم وقع الحكم على يدي وأنا محمد بن القاسم بن عبد الله النزوي عامل‬ ‫الإمام‪.‬‬ ‫‏‪. ٢٢٢‬۔‬ ‫‪...‬‬ ‫حرف الميم‬ ‫وى في تأريخ نزوى‪( ©6‬قسم الأعلام) ط ‏‪ ١٤٣٦ .١‬هجري ‪/‬‬ ‫ه السيفى‪ ،‬محمد بن عبد الله‪ ،‬السل‬ ‫‏‪ ،٢/٢٦٥‬الحكم موجود بمكتبة السيد محمد بن أحمد‬ ‫‏‪ ٥‬الناشر وزارة التراث والثقافة‬ ‫) دو ن ر قم ( ‪.‬‬ ‫بالسيب‬ ‫‪. .‬‬ ‫۔ _‬ ‫۔ ۔۔ ۔۔ ۔ ۔‬ ‫۔۔۔۔‬ ‫‪. ..‬۔۔۔_۔‬ ‫_‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪©< ٢٢ ٤ ٥‬ح`‬ ‫۔_‪-‬۔_۔۔۔۔‬ ‫الشيخ محمد بن جعضفر؛ أبو جابر الازكوي‬ ‫(حي‪٦٢٨٠ :‬ه‪٨٩٢/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫وال‬ ‫قاض‬ ‫من أشهر فقهاء غمان‪ ،‬ومن المؤلفين المجيدين عاش في القرن الثالث‬ ‫الهجري؛ من محلة اليمن من ولاية إزكي‪.‬‬ ‫وسليما ن بن‬ ‫محرز‬ ‫بن‬ ‫وسعيد‬ ‫محبوب‬ ‫بن‬ ‫له أسئلة للمشا يخ ‪ :‬محمل‬ ‫بن ا لأزهر‬ ‫جعفر وا لأزهر بن محمد‬ ‫بن‬ ‫وأخذ عنه ابنه ا لأزهر بن محمد‬ ‫ونقل عنه‬ ‫محمد بن الحواري‪،‬‬ ‫الأزهر وأبو الحواري‬ ‫بن محمد بن‬ ‫والحواري‬ ‫أحمد بن‬ ‫وتوجه إليه بالسؤال‬ ‫بن أبى بكر‪.‬‬ ‫أبو إبراهيم محمد بن سعيد‬ ‫موسى“‘ وعمر بن محمد بن موسى‪.‬‬ ‫تولى للإمام الصلت على صحار ثم عزله قبل أن يتم شهرين‪ ،‬وقيل‪ :‬بل‬ ‫اعتزل بنفسه‪.‬‬ ‫كان أبو جابر ممن يتولى موسى بن موسى وراشد بن النظر على حدثهماء‬ ‫وكان ابنه الأزهر يرى رأي أبيه‪ ،‬ثم رأى أن الوقوف أسلم‪.‬‬ ‫ولأبي المؤثر رسالة يعد فيها أشياء أخذها عليه‪.‬‬ ‫بن جعفر أصم‪.‬‬ ‫وقد كان الشيخ محمد‬ ‫ويذكر أن أباه جعفرا أوصى إليه بوصاياء وكان فيما أوصى إليه دێن‬ ‫لرجل من أهل البصرة‪ ،‬فخرج إلى البصرة‪ ،‬فسأل عن الرجل فلم يجده‬ ‫‏‪. ٢٢٥‬۔_ ۔ ‪__ .‬۔‬ ‫‪-‬و‬ ‫۔‪_.‬۔ _‪ .‬۔۔ ‏‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫حرف الميم‬ ‫فلقي أبا صفرة‪ ،‬فشاوره في ذلك‪ ،‬فأشار عليه أن يخرج‬ ‫نقيل له‪ :‬إنه بواسط‬ ‫سلمه إليه‪ ،‬فإن لم يجده‬ ‫فإن وجده‬ ‫الرجل‪،‬‬ ‫عن موضع‬ ‫ويسأل‬ ‫إلى واسط‬ ‫فإن وجده سلمه إياه وإلا فرق ذلك الحق‬ ‫نادى بأعلى صوته باسم الرجل‬ ‫على الفقراء‪.‬‬ ‫كان ثالث ثلاثة دار | عليهم أمر أهل عمان في زمن واحد\ أعمى‪ :‬وهو‬ ‫وهو نبهان بن‬ ‫وأعرج‪:‬‬ ‫‪٢٧٨‬ه_)‏‬ ‫(وت‪:‬‬ ‫الخروصي‬ ‫يسس‬ ‫مي‬‫حم‬ ‫خ‬ ‫بن‬ ‫أبو المؤثر الصلت‬ ‫جعفر (حي‪:‬‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫وهو‬ ‫‏‪ ٠‬وأصح‪:‬‬ ‫‏‪ ٢٧٧‬‏‪_/٠‬د‪.‬م(‬ ‫(حي‪:‬‬ ‫عثمان‬ ‫‏‪ ٠‬‏(م‪_/٣٩٨‬ه‪. ٨٢‬‬ ‫العلمية‪:‬‬ ‫من آثاره‬ ‫الجامع المعروف بجامع ابن جعفر‪ :‬كتاب في أصول الشريعة وفروعها‬ ‫يقع في ثلاث قطع كبار‪ :‬الآولى‪ :‬في الأديان‪ ،‬والثانية‪ :‬في الأحكام والثالثة‪:‬‬ ‫فى الدماء‪.‬‬ ‫شرح الكتاب الشيخ العلامة محمد بن بركة‪ ،‬ولكن الشرح مفقود‪.‬‬ ‫وألف الشيخ العلامة محمد بن سعيد أبو سعيد الكدمي كتابه المعتبر لجامع‬ ‫ابن جعفر تعقيبا وتفصيلا وتوضيحا طبع بعضه كما وضع السيد مهنا بن‬ ‫«تهذيب الأثر» ‏‪ ٠‬ونظم الشيخ‬ ‫تلخيصا له بجامع سماه‬ ‫البوسعيدي‬ ‫خلفان‬ ‫العلامة أحمد بن سليمان ابن النظر الناعبي السمائلي مسائل الجامع فسمى‬ ‫كتابه «الدعائم» ‪.‬‬ ‫وكل هذا دليل على أهمية الكاتب ومكانته التي تظهر من خلال اهتمام‬ ‫العلماء به‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانييز‪/ ‎‬اج‪٢‬‬ ‫‪ _ _ ..‬۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪< ٢٦٢٦‬‬ ‫البزادي" أبو القاسم بن إبراهيم البرادي الدقري‪ ،‬رسالة في ذكر بعض كتب الإباضية (ضمن‬ ‫معجم مصادر الإباضية) ص ‏‪.٧٤‬‬ ‫ابن ماد سيرة ص‪٢١‬‏ ۔ ‏‪.٢٢‬‬ ‫السالمي© عبدالله بن حميد تحفة الأعيان ‏‪.١٩٧/١‬‬ ‫‪ .........‬اللمعة المرضية ص ‏‪.٢٣‬‬ ‫البطاشي‪ ،‬إتحاف الأعيان ‏‪ ٢٧١/١‬۔ ‏‪.٢٧٢‬‬ ‫بدوي وآخرون دليل أعلام غمان ص ‏‪.١٤٤‬‬ ‫التيواجني‪ 6‬مهتي بن عمر أشعة من الفقه الاسلامي مطابع النهضة ط ‏‪ 6١‬سلطنة غمان‘‬ ‫‏‪.١٦٩ _ ١٢٨‬‬ ‫‏‪ ٧‬ه‪١٩٩٦/‬م (‪ )٣‬ص‬ ‫‏‪.٣‬‬ ‫ص‬ ‫السيابي‪ ،‬أحمد بن سعودك{‪ 8‬التأليف عند المممانيين‬ ‫السعدي" فهد بن علي‪ 6‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٥٣/٣‬‬ ‫حرف الميم‬ ‫الخروصي‬ ‫سب‬ ‫سيف‬ ‫التنيخ محمد بن‏‪ ٢‬جمعه ‪ ٣‬بن‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫(ق ‪١٤‬ه‪٢٠/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫الهجري‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫بع عشر‬ ‫‏‪ ١‬لر ‏‪. ١‬‬ ‫لقرن‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫ش‬ ‫عا‬ ‫‪.‬‬ ‫فري‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫‪ ١‬ء‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫رقا ‏‪٠‬‬ ‫‪٢ ١‬‬ ‫َ‬ ‫سر‬‫ب ‪.‬‬ ‫‪ ١‬لخضر‬ ‫‏‪ ١‬لجز ير ‏‪٥‬‬ ‫في‬ ‫‏‪ ١‬ل‏_قضا ء‬ ‫تولى‬ ‫‪ /‬‏‪. / \ ٥‬‬ ‫آ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٣٠‬‬ ‫‏‪ ١‬إ‬ ‫لمتكلمير‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫معجم‬ ‫‪5‬‬ ‫على‬ ‫بر‬ ‫وهد‬ ‫‪5‬‬ ‫ى‬ ‫‪١‬لعد‬ ‫‏‪9‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج ]‬ ‫الشيخ محمد بن جمعة بن علي المغيري‬ ‫| ‪..‬‬ ‫‪5‬‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫إفريقيا ‪.‬‬ ‫من شرق‬ ‫بالجزيرة الخضراء‬ ‫بلدة كشكاش‬ ‫سكن‬ ‫تتلمذ على يديه الشيخ سعيد بن علي المغيري صاحب كتاب جهينة‬ ‫الأخبار‪.‬‬ ‫من‬ ‫التي جعلها في كشكاش‬ ‫قائدا للحامية العسكرية‬ ‫عينه السلطان برغش‬ ‫أعمال ويتة‪.‬‬ ‫كان السيد برغش يعول عليه كثيرا في أمور الحكم والقضاء‪.‬‬ ‫توفي عا م ‪١٣٢٥‬ه_‪١٩٠٧/‬‏ م‪.‬‬ ‫ه المغيري‪ 6‬سعيد بن علي جهينة الاخبار في تأريخ زنجبار‪ ،‬‏‪ ٢٤٥ 5٦٤ .٢٦‬۔ ‏‪.٣٤٦٢‬‬ ‫‪ .3‬هه ‏‪ .٢٢٩٨‬۔۔‬ ‫‪..‬‬ ‫حرف الميم‬ ‫الشيخ محمد بن حمد الهاشمي‬ ‫(ق ا‪١‬ه‪٢٠/‬م)‏‬ ‫قا ض ‪ 0‬فقيه‪.‬‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري‪.‬‬ ‫القضاء ‪.‬‬ ‫عن‬ ‫إفريقيا ‘ ثم عزل‬ ‫بشرق‬ ‫الخضراء‬ ‫في الجزيرة‬ ‫تولى القضاء‬ ‫‪.٣٤٨‬‬ ‫جهينة الأخبار ص‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬المغيري© سعيد بن علي‬ ‫‪.٦/٣‬‬ ‫والمتكلمين الإباضية‪‎‬‬ ‫معجم الفقهاء‬ ‫علي‬ ‫فهد بن‬ ‫‪ .‬السعدي©‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج]‬ ‫_‬ ‫‪٠‬‬ ‫>‬ ‫‏‪٢٢٠. .‬‬ ‫الشيخ محمد بن حمد بن حميد الجساسي‬ ‫(و‪١٦٦٠ :‬ه‪١٨٨٤/‬م۔ت‪:‬‏ ‪١٢٧٢ -‬ه‪١٦٩٥٤/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري‪.‬‬ ‫ولد في ولاية عبري‪ ،‬ودرس القرآن الكريم والخظ العربي" وتعلم الفقه‬ ‫عصره‪.‬‬ ‫على علماء‬ ‫محمد بن سالم الرقيشي‪.‬‬ ‫تقلد القضاء في ولاية عبري‪ ،‬وعاصر الشيخ‬ ‫وكانت الأحكام بينهما متبادلة‪.‬‬ ‫كان الشيخ الجساسي موصوفا بالأمانة وكان يكتب عقود الزواج‬ ‫وقد تعلم على يديه عدد من حفظة القرآن الكريم ‪.‬‬ ‫والصكوك‘‬ ‫وقد توفي عن عمر يناهز السبعين عاما في عهد السلطان سعيد بن تيمور‪.‬‬ ‫‏‪.٧٦‬‬ ‫ص‬ ‫تاريخ وحضارة‬ ‫عبري‬ ‫صالح وآخرون‬ ‫الكلباني علي بن‬ ‫‪.‬‬ ‫والمتكلمين الإباضية ‏‪.٦٤٢‬‬ ‫معجم الفقهاء‬ ‫فهد بن على‬ ‫‏‪ ٠‬السعدي‪6،‬‬ ‫‏‪ ٢٢١‬ه ۔۔۔۔۔‬ ‫‪ :‬وي۔‬ ‫۔ ‪. ..‬ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ . ...‬۔‪.‬۔ ‪...‬‬ ‫حرف العيم _‬ ‫الشيخ محمد بن حمد بن سالم بن طالب الزاملي‬ ‫(و ‪١٢٠٨ :‬ه‪١٨٩١/‬م۔ت‪:‬‏ ‪١٢٩٠‬ه‪١٩٧٠/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫‪/‬‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري‪ .‬ولد‬ ‫&‬ ‫ببلدة خبة المعاول من أعمال السويق‪ ،‬ونشأ‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫ف‬ ‫الكريم ومبادئ‬ ‫وتعلم القرآن‬ ‫البصر‬ ‫مكفوف‬ ‫‪:‬‬ ‫العربية فى بلدته‪.‬‬ ‫‏‪.‬م‪_/٢١٩١‬ه‬ ‫‏‪٣٠‬‬ ‫سنة‬ ‫ثم هاجر إلى الرستاق‬ ‫‪: :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫را‬ ‫وأخذ‬ ‫اللمكى‪6‬‬ ‫سيف‬ ‫بن‬ ‫راشد‬ ‫الشيخ‬ ‫عند‬ ‫فنزل‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫العلم عنه ولمما توفي الشيخ راشد سنة‪.....‬‬ ‫‏‪٢‬‏م‪/٥١٩١‬ه انتقل الزاملي إلى حصن الرستاق تحت رعاية السيد أحمد بن‬ ‫إبراهيم والتحق بمدرسة الشيخ محمد بن شيخان السالمي فأخذ عنه الحظ‬ ‫الأوفر في مختلف العلوم ‪.‬‬ ‫وبعد وفاة شيخه ابن شيخان سنة ‪١٣٤٦‬ه‪١٩!٧/‬م‏ صار خَلفا له في التدريس‬ ‫على يليه كثيرون‬ ‫وتخرج‬ ‫العلم‪٥‬‏‬ ‫من‬ ‫متعددة‬ ‫في فنون‬ ‫بمسجد البياضة ‪ .‬فدزس‬ ‫البحري‬ ‫سيف‬ ‫بن‬ ‫وعلى‬ ‫المقبالى‪،‬‬ ‫سالم‬ ‫بن‬ ‫مبارك‬ ‫القضاة‪:‬‬ ‫منهم المشائخ‬ ‫المنذري‪.‬‬ ‫راشد‬ ‫وناصر بن‬ ‫تولى القضاء فى آخر حياته‪ ،‬وكان حسن الأخلاق زاهدا فى الدنياء طێب‬ ‫النفس آمرا بالمعروفؤ ناهيا عن المنكر كان أديبا ظريما في بعض أشعاره‪.‬‬ ‫العلمية‪:‬‬ ‫من آثاره‬ ‫طويلة ‪ .‬تقع فيما يقرب من‬ ‫قصيدة‬ ‫في علم ‏‪ ١‬لنحو ‘ وهي‬ ‫لاميًّة‬ ‫‏‪ _١‬قصيدة‬ ‫معجم القحصاة العمانيين ‪/‬ج‪٢‬‏‬ ‫‪=-‬‬ ‫‪__.‬‬ ‫مائتين واثنين وثمانين بيتا‪ ،‬ولكنه لم يتمكن من إكمالها‪ ،‬فأكملها بعد وفاته‬ ‫‏‪ ١‬لفارسي‬ ‫محمد‬ ‫برن‬ ‫سيف‬ ‫‏‪ ١‬لشيخ‬ ‫وشرحها‬ ‫أ لخروصي ‪.‬‬ ‫خلف‬ ‫سعيد بن‬ ‫‏‪ ١‬لشيخ‬ ‫فى كتاب سماه البركة (مط)‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬أشعار كثيرة في مناسبات مختلفة ولم يبق منه إلا المحفوظ؛ إذ كان‬ ‫يكره أن يكتب شيئًا منه‪.‬‬ ‫من أشعاره الظريفة التي نحفظها من لسان الشيخين القاضيين ناصر بن‬ ‫راشد المنذري وسليمان بن عبدالله اللويهى‪:‬‬ ‫جما‬ ‫قشن‬ ‫من‬ ‫طلبا‬ ‫إئتنى بالخير جما‬ ‫طَڵغما‬ ‫كا لد ‏‪ ١‬موك‬ ‫وهو‬ ‫ز طولا‬ ‫‏‪ ١‬أمروا‬ ‫يشبه‬ ‫وعنه أيضا‪:‬‬ ‫يا أصحاب الكراسي‬ ‫طبتمأكلاوشربتا‬ ‫أناناس‬ ‫وقتواطلي‬ ‫وزلاب‬ ‫حلاو‬ ‫من‬ ‫وعنه‪:‬‬ ‫ورأس «مهوجو» مثل صيم حمار‬ ‫وأمباة «دودو» كالقدور إذا علت‬ ‫ابتلي في آخر عمره بمرض الشلل وأقعده في فراشه؛ إلى آن توفي سنة‬ ‫‪٠‬ه_‪١٩٧٠/‬م‪.‬‏‬ ‫ه الخصيبي‪ ،‬محمد بن راشد شقائق النعمان ‏‪.٧٨/١‬‬ ‫‏‪ ٣٦٤‬۔ ‏‪.٣٦٦‬‬ ‫ه البوسعيدي‪ ،‬حمد بن سيفبؤ قلائد الجمان ص‬ ‫ه الخروصي مهنا بن خلفان‪ ،‬الرستاق على صفحات التاريخ ص ‏‪.٦٥‬‬ ‫ه المعمري‪ ،‬صالح بن راشد علماء السويق ص ‏‪.٣‬‬ ‫ه السعدي" فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٦٤/٣‬‬ ‫۔‪.‬۔‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٢٢‬ه‪...‬‬ ‫هه‬ ‫‪:-‬‬ ‫‪.._..‬۔ _ ۔۔_۔۔ __۔۔‪٠.‬‏‬ ‫‪ .. ..‬۔۔۔۔‪ ..‬س‪ .‬۔‪..‬۔‬ ‫التنيخ محمد بن حمد بن محمد بن حمد‬ ‫المعولي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫بوادي المعاول‪.‬‬ ‫من بلدة مسلمات‬ ‫وتلقى فيها تعليمه‬ ‫مسلمات‬ ‫فى بلده‬ ‫عاش‬ ‫هم‪:‬‬ ‫المشائخ‬ ‫الشيخ إبراهيم بن سعيد العبري مفتي‬ ‫السلطنة سابقا‪.‬‬ ‫الشيخ محمد بن شامس الرواحي‪.‬‬ ‫الشيخ عبد العزيز بن محمد الرواحي‪.‬‬ ‫ثم رحل إلى نزوى حيث مدرسة الإمام محمد بن عبدالله الخليلي فدرس‬ ‫العلوم الشرعية على أيدي مشيخة العلم هناك‪.‬‬ ‫عمل مدرسا للقرآن الكريم وإماما يصلي بالناس في جامع الحجرة ببلدة‬ ‫مسلمات‘ ثم انتقل ليعلم النحو في مسجد المطلع ببلدة أفي بوادي المعاول‪،‬‬ ‫ثم عين جابيا للزكاة ومشرفا لأوقاف المساجد ببلدته من قبل الإمام‬ ‫الخليلي راسه ‪.‬‬ ‫ولي القضاء ببخا من مسندم عام ‪١٣٩٠‬ه‏ الموافق ‪١٩٧١/١/١‬م‪.‬‏‬ ‫ثم نقل قاضيا لولاية دبا من مسندم أيضا في ‏‪ ١٩‬ربيع الأول ‪١٣٩١‬ه‪.‬‏‬ ‫الموافق ‪١٩٧١/٥/٦٢٥‬م‪.‬‏‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج‬ ‫‏‪> ٢٣٤‬‬ ‫ثم عين قاضيا بولاية ضنك في ‪١٣٩٦/٧/٤‬ه‏ الموافق ‪١٩٧٢/٨/١٤‬م‪.‬‏‬ ‫في ‪١٣٩٥‬ه_‪١٩٧٥/‬م‏ عين قاضيا لينقل‪.‬‬ ‫في ‪١٣٩٩/٨/١٤‬ه_‏ ‪١٩٧٩/٧/٩‬م‏ نقل قاضيا إلى لوى‪.‬‬ ‫في ‪١٤١٠/١٠/١٧‬ه۔‏ ‪٩٨١/٨/١٧‬ام‏ نقل إلى محضة ليكون قاضيا بها حتى‬ ‫توفي‪.‬‬ ‫وذلك في‬ ‫وقد زرته لما كان قاضيا بمحضة برفقة قاضي البريمي‬ ‫في بيت حكومي‬ ‫وهو يسكن‬ ‫ماطرا‬ ‫وكان الرقتت‬ ‫‏م‪_/٣٨٩١‬ه تقريكا‪6‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫يقعان‬ ‫أيضًّا ولكنهما‬ ‫حكومي‬ ‫وهو‬ ‫الوالي‬ ‫منه بيت‬ ‫وقريب‬ ‫مخصص للقاضي‬ ‫في مسيل للمياه‪ ،‬فسألناه عن تأثر بيته بالوادي فقال‪ :‬أنتظر الوالي يمر علئ‪.‬‬ ‫ويعني أن بيت الوالي في الأعلى ويمر عليه الوادي قبل بيت القاضي فإذا‬ ‫جرفه فإنه يمر علية ببيته‪.‬‬ ‫وتلك من طرائفه‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٠‬مارس‬ ‫الموافق‬ ‫‏‪ ٠٥‬ه‬ ‫الأخرى‬ ‫‏‪ ٧‬جمادى‬ ‫توفي ظهر الأربعاء يوم‬ ‫‪٩٨٥‬م‏ ‪.‬‬ ‫ه مذكرة من ثلاث ورقات كتبها ابن القاضي وهو عبدالملك بن محمد بن حمد المعولي‬ ‫بطلب مني وذلك بتأريخ ‏‪ ٢٢‬ذو القعدة ‪١٤٣٦‬ه۔‏ الموافق ‪٢٠١٥/٩/١٣‬م‪.‬‏‬ ‫‪.. ٢٢٥‬‬ ‫‪ -‬ك‪‎‬‬ ‫_ ‪٠‬‬ ‫حرف الميم‬ ‫الشيخ محمد بن حمود بن سعيد بن علي‬ ‫الث‬ ‫َ‬ ‫قا ض ‪ 0‬فقيه‪.‬‬ ‫ا لشحي وآخرين ‪.‬‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫يل ‏‪ ١‬لشيخ علي‬ ‫على‬ ‫درس‬ ‫ولي القضاء في بخا‪.‬‬ ‫له رسالة في علم الحديث على غرار الأربعين النووية‪.‬‬ ‫منهم الشيخ محمد الصحاري ‪.‬‬ ‫وله تلامذة‬ ‫دبي‪:‬‬ ‫علي أحد علماء‬ ‫بن‬ ‫صديقه الشيخ مبارك‬ ‫قوله في‬ ‫ومن شعره‬ ‫واقرا السلام أهيل ذاك النادي‬ ‫قف بالرفاعة ساعة يا حادي‬ ‫فهموا محل محبتي وودادي‬ ‫بتحتة‬ ‫سكانها‬ ‫واستوعبر‬ ‫قد عم منه النور كل بلاد‬ ‫أضا‬ ‫بينهم بدرا‬ ‫واخصص أخي من‬ ‫الكرام وفاق كل جواد‬ ‫سبق‬ ‫نجل الفخام مبارك بن علي مَن‬ ‫وهي قصيدة طويلة‪.‬‬ ‫‏‪.‬م‪/٩١٩١‬ه‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫عام‬ ‫حح‬ ‫وقد‬ ‫وقال قصيدة مطلعها‪:‬‬ ‫على توفيقه يا سامعينا‬ ‫\‬ ‫مي‬ ‫العا(‬ ‫رب‬ ‫الله‬ ‫حمدنا‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج ‏‪٣‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ثم قال‪:‬‬ ‫قاصدينا‬ ‫ال له حقا‬ ‫لبيت‬ ‫رحلنا من (بخا) في صدق عزم‬ ‫توفي عا م ‪١٣٦٢‬ه_‪.١٩٤٣/‬‏‬ ‫ه الخزرجي" القول المنظم ص ‏‪.١٦٢ - ١{٦٢‬‬ ‫وي ‏‪...... ٢٢٧‬۔_۔۔‬ ‫‪.._ .‬۔۔‪_ .‬۔۔ ‪.‬ه‬ ‫حرف الميم __‬ ‫الشيخ محمد بن خاتم بن عبد الرحمن المثبي‬ ‫الماني الأحساتي‬ ‫‏‪ ٠‬فقيه ‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫مجموعة من أهل‬ ‫أخذ العلم عن‬ ‫بولاية صور‬ ‫ولد فى مدينة «قلهات‘»‬ ‫ومنهم‪:‬‬ ‫العلم‪،‬‬ ‫السيد طاهر بن الحسين بن طاهر الباعلوي‪ ،‬نزيل غُمان‪ ،‬المتوفى سنة‬ ‫‏‪١‬‬ ‫(‪١٢٣٨‬ه_)‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٢‬الشيخ محمد بن عيسى الظاهري الحمماني‪ ،‬من قضاة صحارك الملقب بجمل‬ ‫الليل‪ 5‬المتوفى سنة (‪١٢٩٠‬ه)‪.‬‏ ورحل إلى الحجاز والأحساء‪ ،‬لأجل تلقي العلم‪.‬‬ ‫وقد أجيز الشيخ في التفسير والحديث والفقه وغيرها من العلوم‪ ،‬وكان‬ ‫واسع المعرفة والاطلاع له اليد الطولى في تحقيق المسائل الشرعية‪ ،‬وله شعر‬ ‫قاله فى رثاء شيخه السيد طاهر الباعلوي‪ ،‬كما كانت مجالسه مليئة بالفوائد‬ ‫العلمية‪ ،‬أثنى عليه السيد عيدروس الحبشي في عقد اليواقيت الجوهرية ‏[‪]٥٠/٢‬‬ ‫فقال‪« :‬الشيخ الإمام المتفنّن في جميع العلومء المحقق في جميع المذاهب‬ ‫والرسوم‪ ،‬شيخ مشايخنا‪ ،‬محمد بن خاتم بن عبد الرحمن الأحسائي»‪.‬‬ ‫تقلد الشيخ محمد القضاء والإفتاء في بلده «قلهات» وكانت له في «مَقّ»‬ ‫وتصدر للفتوى لسائليه‪ ،‬وله عدد من الإجازات‬ ‫مدرسة علمية عرفت باسمه‬ ‫العلمية" جاء في إجازته لمؤَف عقد اليواقيت الجوهرية قوله ‏[‪« :]٥١/٢‬والفقير‬ ‫في غاية الشغل من رقم أجوبة السائلين من أهل عمان وغيرهم؛ لقلة أهل العلم‬ ‫في هذا الزمان‪ ،‬فرجعوا إلي وأنا لم أكن أهلا لذلك»‪ ،‬وكان يفتي على المذاهب‬ ‫الثلاثة‪ ،‬الحنفي والمالكي والشافعي© ويؤلف فيها‪ ،‬ويظهر أنه مالكي المذهب‪.‬‬ ‫‪ .‬معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫‏‪» ٢٢٨..‬‬ ‫منهم‪:‬‬ ‫من طلبة العلم‪،‬‬ ‫تتلمذ على يديه عدد‬ ‫‏‪ ١‬ابنه سعيد الذي أوفده إلى الأحساء أيضًا للأخذ عن علمائها‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬الشيخ علي بن جمعة القاسمي التمماني‪.‬‬ ‫‏‪ - ٣‬الشيخ محمد بن عبدالله الكندي المالكي المماني‪ ،‬كما استجازه السيد‬ ‫عيدروس بن عمر الحبشي‪ ،‬المتوفى سنة (‪١٣١٤‬ه)‏ وقد أجازه مكاتبة من عمان‬ ‫سنة (‪١٢٦٠‬ه_)‪.‬‏‬ ‫منها‪:‬‬ ‫له مؤلفات‪،‬‬ ‫‏‪ ١‬اللمعة المستفادة في حكم إقامة الجمعة والإعادة‪.‬‬ ‫ما يتعلق بها من‬ ‫وبيان‬ ‫المريض‬ ‫في صلاة‬ ‫سؤال‬ ‫جواب‬ ‫‏‪ - ٢‬رسالة تتضمن‬ ‫‏‪ - ٣‬رسالة فى اختلاف الإمامين أبى حنيفة ومالك‘ يوجد منها نسخة فى‬ ‫مكتبة الأحقاف في تريم‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬۔ سؤال في الاقتداء بغير شافعي‪ ،‬يوجد منها نسخة في مكتبة الأحقاف‬ ‫في تريم‪.‬‬ ‫إذا تعارضت‬ ‫رمضان‬ ‫صوم‬ ‫في حكم‬ ‫الشافعية‬ ‫في مذهب‬ ‫وله فتوى‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫الشهادة مع رأي أهل الحساب‘ وهى فى آخر رسالة أحكام صلاة المريض‪.‬‬ ‫وأما سنة وفاته فلا تعلم على جهة التحديد‪ .‬لكن جاء في بيانات نسخة‬ ‫«اللمعة المستفادة» أنه كان حيا في سنة ‪١٦٨٠‬ه‪١٨٦٣/‬م‪.‬‏‬ ‫ه المعيني‪ ،‬علي بن إبراهيم" بهجة الناظرين في تراجم فقهاء صحار المتأخرين ‏‪ ٦٣‬۔ ‏‪.٦٥‬‬ ‫ه الموسوعة المممانية حرف (م)‪.‬‬ ‫‪. ٢٢٦‬‬ ‫كه‪‎.‬‬ ‫`‬ ‫الشيخ محمد بن خالد الخروصي‬ ‫(آخر‪ :‬ق ‪٢‬ه‪٩/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫ولاية بهلا‪.‬‬ ‫من‬ ‫الثالث الهجري؛‬ ‫في القرن‬ ‫عاش‬ ‫توجه بالسؤال كثيرا إلى العلامة أبي علي موسى بن علي وسمع عن‬ ‫العلامة هاشم بن غيلان‪.‬‬ ‫نقل عنه ولازمه العلامة أبو المؤثر الصلت بن خميس الخروصي‘ وروى‬ ‫الحواري‪.‬‬ ‫بن‬ ‫محملذ‬ ‫عنه العلامة أبو الحواري‬ ‫وغيرهما‪.‬‬ ‫ومسلمة بن خالد‬ ‫المنذر بن الحكم‬ ‫العلماء‬ ‫عاصر من‬ ‫وكان من قضاة زمانه‪ ،‬استمر فى القضاء إلى أن مات‪.‬‬ ‫ومن أه آثاره العلمية‪ :‬مسائل ذكرت شيئا منها كتب الأثر‪.‬‬ ‫‏‪.١١‬‬ ‫بن عبد الله © سيرة ص‬ ‫محمد‬ ‫ه ابن ماد‬ ‫‏‪.٢٨١١‬‬ ‫الأعيان‬ ‫إتحاف‬ ‫بن حمود‬ ‫ه البطاشى‪ .‬سيف‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٧/٣‬‬ ‫فهد بن على‬ ‫‏‪ ٠‬السعدي©‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج]‬ ‫‪.‬۔_۔۔۔۔۔‪.‬۔۔ ۔ ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٤٠._ .. ..‬ه‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لمعاذ‬ ‫_‪-1..‬‬ ‫۔‬ ‫الشيخ محمد بن خالد بن يزيد أبو عبد الله‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٤٣‬ه)‪.‬‬ ‫(حي في‪:‬‬ ‫عاش في زمن الإمامين الخليل بن شاذان وراشد بن سعيد اليحمدي‪.‬‬ ‫تولى منصب القضاء للإمام الخليل‪ ،‬وشارك في الإمضاء على عهد‬ ‫المصالحة بين الطائفتين الرستاقية والنزوانية‪ ،‬الذي دعا إليه الإمام راشد بن‬ ‫سعيد سنة ‪٤٤٣‬ه‪.‬‏‬ ‫عاصر القاضي أبا علي الحسن بن سعيد بن قريش وكانا يتباحثان في‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫المسائل‪.‬‬ ‫ومن معاصريه أبو عبدالله محمد بن راشد‪.‬‬ ‫شارك في تنصيب الإمام محمد بن يزيد الكندي إماما على غُمان‪.‬‬ ‫تنسب إليه سيرة إلى أهل مَتح‪ ،‬عرض لهم موقفه من الأحداث الواقعة في‬ ‫غُمان بين الإمامين الصلت وراشد‪.‬‬ ‫‏‪.٣‬‬ ‫ه السالمى‪ 6‬عبد الله بن حميد تحفة الأعيان‬ ‫‏‪.١٤‬‬ ‫‏‪ ٠‬البطاشى‪ .‬سيف بن حمود إتحاف الاعيان‬ ‫ه د‪ .‬محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية ‏‪.٣٨٨‬‬ ‫‪ :-‬هه ‏‪ .٢٤١‬۔‪.‬۔۔‪.‬۔‬ ‫‪ ..‬۔‪..‬۔_۔‪.‬‬ ‫حرف الميم‬ ‫الشيخ محمد بن خلفان بن قهيم بن مزاحم بن‬ ‫سالم العيسائي‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫من الغظيفة بصحار‪.‬‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري كان أبوه قاضيا بينقل© ولد وترعرع‬ ‫بهاء ودرس على يد والده‪.‬‬ ‫عاصر الشيخ سليمان بن سنان بن غصن العلوي بينقل‪ ،‬وتولى القضاء بها‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لشيخ‬ ‫بقلم‬ ‫صك‬ ‫وثيقة نصها ‪« :‬كل‬ ‫‏‪ ١‬لعلوي‬ ‫عا مر‬ ‫بن‬ ‫سيف‬ ‫‏‪ ١‬لشيخ‬ ‫وكتب‬ ‫محمد بن خلفان بن فهيم فهو ثابت عندي‪ ،‬ولا فيه نزاع‪ ،‬إلا إذا أنكر عليه‬ ‫عالم أكبر منه»)‪.‬‬ ‫صحيح العبد لله سيف بن عامر بيده في ‏‪ ٢٨‬جمادى الأخرى سنة ‪١٣٦٢‬ه‪.‬‏‬ ‫ه أخذت بعض البيانات عنه من الشيخ أحمد بن محمد بن سالم العيسائي‪ ،‬والمترجم له هو‬ ‫محمد‪.‬‬ ‫الشيخ أحمد بن‬ ‫خال‬ ‫معجم القضاة الععانيين ‪/‬ج"‬ ‫الشيخ محمد بن خميس بن سالم بن عبد الئه‬ ‫البوسعيدي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫‪١٣‬ه_‪١٩/‬م)‏ ‪.‬‬ ‫(ق‬ ‫من سمد الشأن بولاية المضيبي‪ ،‬ولد بها‪ ،‬وتلقى علومه هناك انتقل إلى‬ ‫الخروصي تبادل‬ ‫أبي نبهان‬ ‫بينه والشيخ‬ ‫الرستاق وتولى القضاء بهاء‪ .‬وصارت‬ ‫آراء في الأحكام ثم عاصر ابنه الشيخ ناصر بن أبي نبهان‪.‬‬ ‫الأبدال وسيرتهم ‪ .‬موجودة في‬ ‫من آثاره العلمية سيرة في ذكر العلماء‬ ‫مكنون الخزائن للشيخ موسى بن عيسى البشري‪.‬‬ ‫وله أيضا مسائل فى الفقه‪.‬‬ ‫في تخريج‬ ‫بن خميس‬ ‫قال عنه نور الدين السالمي‪ :‬وقد أجاد الشيخ محمد‬ ‫هذه المسألة‪ ،‬وهو ممن كان في عصر الشيخ ناصر بن أبي نبهان‪.‬‬ ‫حمد بن سيف&‪ 6٨‬الموجز المفيد‪./٦ ‎‬‬ ‫‪ ٠‬البورسعيدي‬ ‫‪.١٤٥‬‬ ‫دليل أعلام غمان‪‎‬‬ ‫ه بدوي وآخرون‪6‬‬ ‫‪.٧/٢٣‬‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬السعدي‬ ‫‏‪٠ ٢ ٤ ٢‬‬ ‫َ ط۔۔‬ ‫ا لعيم‬ ‫ح ف‬ ‫الشيخ محمد بن خميس بن سيف البوسعيدي‬ ‫‏‪ ٢٦‬شوال ‪١٢٤٨‬ه‪ /‬‏‪ ٢٧٢‬مارس ‪١٩٢٠‬م)‏‬ ‫(ت‪:‬‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫عاش في النصف الثاني من القرن الثالث عشر والنصف الأول من القرن‬ ‫الرابع عشر الهجري‪.‬‬ ‫ولد في عمان ثم انتقل إلى زنجبار في عهد السيد برغش بن سعيد الذي‬ ‫ولاه القضاء في الجزيرة الخضراء‪ ،‬ثم في زنجبار‪.‬‬ ‫ه المغيري" جهينة الأخبار ص ‏‪.٣٤٨‬‬ ‫‏‪.١٦٠‬‬ ‫بن سيفثف‪٥‬‏ الموجز المفيد ص‬ ‫‏‪ ٠‬البورسعيدي ‪ ،‬حمد‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٣/٣‬‬ ‫‏‪٥‬يدعسلا فهد بن علي‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟]‬ ‫السيضي‬ ‫بن خميبس بن محمل‬ ‫محمل‬ ‫يخ‬‫‪ ١‬لتش ‪.‬‬ ‫‏}‬ ‫(و‪١٦٤١ :‬ه‪١٨٣٦/‬م۔ت‪:‬‏ ‪١٢٢٢‬ه‪١٩١٥/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫عاش في القرن الثالث عشر والنصف الأول من القرن الرابع عشر‬ ‫الهمجري؛ من ولاية نزوى‪.‬‬ ‫كان عليه مدار القضاء في نزوى في زمن الشيخ هلال بن زاهر الهنائي‬ ‫(ت‪١٣١٢ :‬ه)‏ والسيد سيف بن حمد بن سيف البوسعيدي‪.‬‬ ‫له العديد من الآثار العلمية‪:‬‬ ‫المشتركة للشيخين‬ ‫القصيدة‬ ‫وهو شرح‬ ‫في أئمة بني خحروص‪:‬‬ ‫‏‪ - ١‬النصوص‬ ‫جاعد بن خميس الخروصي وسعيد بن محمد الغشري في ائمة بني خروص"‬ ‫وشرح لقصيدته في أئمة اليعاربة‪.‬‬ ‫أبي مسلم‬ ‫‏‪ - ٢‬شرح المعراج ‏‪ ١‬لأسنى في أسماء الله الحسنى ‪ :‬شرح لقصيدة‬ ‫البهلانى فى أسماء الله الحسنى‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬جواهر العقد الثمين من الدرر في مختصر كتاب المصنف من الأثر‪:‬‬ ‫يضم كتاب عقد الدر الثمين المختصر من كتاب المصنف بغير مين للشيخ‬ ‫عبدالله بن بشير الصحاري؛ مضافا إليه شيئا من مختصرات أبي نبهان‪ ،‬ويقع‬ ‫أجزاء ‪.‬‬ ‫في سبعة‬ ‫‏‪ ٤‬۔ جمع أجوبة المحقق الشيخ سعيد بن خلفان الخليلي في أربعة‬ ‫«(تمهيد قواعد الإيمان» ‪.‬‬ ‫مجلدات كبارث وسماه‬ ‫الميم‬ ‫حرف‬ ‫۔‬ ‫۔۔‬ ‫‏‪ ٢٥‬‏۔‪٠‬‬ ‫َك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الوافر على قافية اللام‪ ،‬وقد نظمها‬ ‫بحجر‬ ‫من‬ ‫في أئمة اليعاربة‪:‬‬ ‫‏‪ _ ٥‬قصيدة‬ ‫أبي نبهان والغشري‪.‬‬ ‫<ير‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬لششيخ‬ ‫على حذو قصيدة‬ ‫بن زهران العبري‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬۔ شعر في مدح اللششيخ محسن‬ ‫سنة‪.‬‬ ‫وتسعون‬ ‫العمر اثنان‬ ‫‏‪.‬م‪_/٥١٩١‬ه وله من‬ ‫‏‪٢٣‬‬ ‫توفي في عام‬ ‫ه السالمي محمد بن عبد الله" نهضة الأعيان ص‪.٢٧٦‬‏‬ ‫‏‪.٢٣٩ - ٢٣٨/٢‬‬ ‫ه الخصيبي‪ ،‬محمد بن راشد شقائق النعمان‬ ‫‏‪.٣٩٢ _ ٣٩١‬‬ ‫ه البوسعيدي حمد بن سيفؤ قلائد الجمان ص‬ ‫‏‪.١٤٥‬‬ ‫ه بدوي وآخرون‘ دليل علام غغمان ص‬ ‫ه السعدي‪ ،‬فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٧٥/٢٣‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج‪٢ ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪« ٢٤٦.‬‬ ‫بن راجح‪‎‬‬ ‫التنيخ محمد‬ ‫(آخر‪ :‬ق ‪١٢‬ه‪١٦٩/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في آخر القرن الثالث عشر الهجري‪.‬‬ ‫سعيد بن سلطان‪.‬‬ ‫‏‪.٢١‬‬ ‫الجوهر‬ ‫نثار‬ ‫مقدمة‬ ‫سالم بن حمودا‪6‬‬ ‫السيابي‬ ‫‪.‬‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٧٦/٢٣‬‬ ‫‏‪ ٠‬السعدي فهد بن على‪.‬‬ ‫‏‪.٢٠٧‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫۔۔۔ ‪ ..‬ه‬ ‫حرف العيم‬ ‫بن راشد المعولي‬ ‫الشيخ محمد‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫من وادي المعاول‪.‬‬ ‫ولي الإمامة من‬ ‫الذي‬ ‫قيس البوسعيدي‬ ‫بن‬ ‫عزان‬ ‫للإمام‬ ‫ولي القضاء‬ ‫‏‪ ١٨٦٨‬‏‪.‬م‪١٧٨١‬۔‪-‬‬ ‫‪ -‬‏‪،‬ه‪ ٥٨٢١‬الموافق‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫ه المعولي‪ ،‬سيف بن سعيد رسالة في علماء وأعيان وادي المعاول تقع في عشر صفحات‘‬ ‫غير منشورة‪ .‬لدى الباحث صورة منها‪.‬‬ ‫معجم ا لقضصاة العمانببن اج‪] ‎‬‬ ‫‪> ٢٤٨‬‬ ‫الشيخ محمد بن راشد بن سالم الريامي‬ ‫(ق ‪١١‬ه‪١٨/‬م)‏‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫عاش في القرن الثاني عشر الهجري؛ من قرية مقرّح بولاية إزكي‪.‬‬ ‫له أجوبة كثيرة في الأثر‪.‬‬ ‫لا يعرف تأريخ وفاته بالتحديد‪ ،‬وقد رثاه الشيخ وائل بن سعيد بن وائل‬ ‫الريامي بقصيدة دالية‪.‬‬ ‫قال فيها‪:‬‬ ‫بأني لست حالك بالمعادي‬ ‫ألا ياخلتي ألقي بعادي‬ ‫وقال‪:‬‬ ‫محمد ابن راشد ذو الرشاد‬ ‫يموت العالم القاضي الريامي‬ ‫شجاع مثكل حثف الأعادي‬ ‫سلالة حمير زاكي البرايا‬ ‫‪.٤٣٠‬‬ ‫‪_ ٤٢٩/٣‬‬ ‫الأعيان‪‎‬‬ ‫إتحاف‬ ‫سيف بن حمود‬ ‫‪ ٠‬البطاشى‪6.‬‬ ‫‪.٧٧/٢٣‬‬ ‫فهد بن على‪ 6‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪‎‬‬ ‫‪ .‬السعدي‬ ‫ازكي‪‎.‬‬ ‫سعيد بن ناصر ‪ 6‬رسالة فى علماء‬ ‫‪ .‬الناعبى‪6‬‬ ‫‏‪ ٢٤٨‬م۔۔_۔‪_.‬‬ ‫له‬ ‫‪_.‬‬ ‫الشيخ محمد بن راشد بن سلطان بن محمد‬ ‫(ت‪ :‬ليلة الجمعة ‏‪ ٢٧‬رجب ‪١٢٧٨‬ه۔‪٦‬‏ فبراير ‪١٦٩٥٩‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاضك©‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهمجري؛ من ولاية المضصيبي‪.‬‬ ‫ا لحبسى ‪.‬‬ ‫بن محمد‬ ‫سلطان‬ ‫تتلمذ على يل جد ه ا لشيخ‬ ‫بن حميل‬ ‫أبى الوليد سعود‬ ‫الشيخ‬ ‫وفاة‬ ‫فى المضيبى بعدل‬ ‫تولى القضاء‬ ‫وبقى فى هذا المنصب إلى أن وافته المنية فى ليلة الجمعة ‏‪ ٢٧‬من رجب‬ ‫‏‪ ٦ / ٨‬فبراير ‪١٩٥٩‬م‪.‬‏‬ ‫من آثاره العلمية‪ :‬كتاب «قرة العينين فى جوابات الشيخين»‪ ،‬رتب فيه‬ ‫الخليلى ونور الدين السالمى‪ ،‬الذي‬ ‫سعيد‬ ‫أحمد بن‬ ‫الشيخين‬ ‫فتاوى‬ ‫مجموع‬ ‫جمعه ناصر بن بخيت الرحبي وكان ترتيبه له على الأبواب الفقهية بإشارة من‬ ‫شيخه أبى شيذان عامر بن غلع الشيذانى الحبسى‪.‬‬ ‫‪.٣٢٠/٢٣‬‬ ‫‪ ٠‬الخصيبي © شقائق النعمان‪‎‬‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪.٧٧٣ ‎‬‬ ‫‪٥ .‬يدعسلا‪ ‎‬فهد بن علي‬ ‫معجم القحاة العمانيين!‬ ‫‪< ..‬‬ ‫الشيخ محمد بن راشد بن سليمان بن عامر بن‬ ‫بن محمد بن‬ ‫بن سالم‬ ‫عبد اله بن مسعود‬ ‫سعيد بن سالم الخروصي‬ ‫(ت‪١٢٥٩ :‬ه)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫وال‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري؛ من بلدة مشايق من ولاية السويق‪.‬‬ ‫ؤلد في العقد الأخير من القرن الثالث عشر الهجري©ؤ ونشا في بيت علم‬ ‫وسالم‬ ‫وناصر‬ ‫عامر‪.‬‬ ‫العارفين © وإخوته‪:‬‬ ‫فوالده كان من الزاهدين‬ ‫وصلاح‪.‬‬ ‫فترة من حياته في‬ ‫استقر‬ ‫وقد‬ ‫ترتيبه الثانى من بين إخوته‬ ‫وكان‬ ‫كانوا كذلك‪.‬‬ ‫ولاية السويق‪.‬‬ ‫الردة من‬ ‫راشد بن سيف‬ ‫‪ -‬على ما يبدو ‪ -‬بالشيخ‬ ‫والتحو‬ ‫والده‪،‬‬ ‫العلم ألا عن‬ ‫أخذ‬ ‫الفقهية‪ ،‬وقال‪ :‬إن‬ ‫العلوم‬ ‫ونسخ له بعض‬ ‫على يديه‬ ‫فدرس‬ ‫اللمكى بالرستاق‬ ‫العالم الفقيه ‪.‬‬ ‫النسخ لشيخه وقدوته‪:‬‬ ‫هذه‬ ‫تولى على الحوقين من أعمال الرستاق لأخيه الإمام سالم" ثم للإمام‬ ‫الخليلي إلى أن توفاه الله عام ‪١٣٥٩‬ه‪.‬‏‬ ‫اعتنى بنسخ بعض الآثار ومما نسخه‪:‬‬ ‫ألا ‪ :‬خطبتا عيد الفطر والأضحى نسخهما للشيخ هاشل بن حميد بن‬ ‫سعيد الخروصي وكان تمام نسخ خطبة عيد الفطر ‏‪ ٢‬جمادى الأخرى ‪١٣٤٤‬هف‪٥‬‏‬ ‫بينما كان تمام خطبة عيد الأضحى ليلة ‏‪ ٥‬جمادى الأخرى ‪١٣٤٤‬ه؛‏ دار‬ ‫‏(‪.)١٩٨٧‬‬ ‫المخطوطات والوثائق بوزارة التراث ‪ -‬سلطنة غُمان؛ برقم‬ ‫ثانيا‪ :‬الجزء الثامن والسبعون من كتاب قاموس الشريعة للشيخ جميل بن‬ ‫‏‪. ٢٥١‬‬ ‫لي۔۔‬ ‫حرف الميم‬ ‫للشيخ راشد بن سيف بن سعيد ا للمكي ‪ 4‬وكان تما م نسخه‬ ‫نسخه‬ ‫خميس السعد ي‬ ‫نهار الإثنين ‏‪ ١‬رجب ‪١٣٢٥‬ه؛‏ مكتبة السيد محمد بن أحمد‪/‬السيب؛ برقم ‏(‪.)٢!٧٨‬‬ ‫بن ناصر بن‬ ‫بأمر الشيخ سليمان‬ ‫أوقف‬ ‫بأن الكتاب‬ ‫جاء بعد الفهرس‪:‬‬ ‫‏‪ ٩‬هھ _‪.‬‬ ‫صفر‬ ‫؛‬ ‫يوم‬ ‫اللمكي بيده‬ ‫سيف‬ ‫راشد بن‬ ‫وكتبه‬ ‫اللمكى‪.‬‬ ‫سليمان‬ ‫‏‪١٩‬‬ ‫تمام نسخه‬ ‫وكان‬ ‫لنفسه‬ ‫في العزائم والأس( ار نسخه‬ ‫ثالئا‪ :‬مجموع‬ ‫جمادى الأولى ‪١٣٢٣٠‬ه؛‏ مكتبة الشيخ ناصر بن راشد الخروصي؛ العوابى‪/‬‬ ‫‏(‪ .)١٠١‬يقع الكتاب في عشر صفحات‪.‬‬ ‫سلطنة غُمان؛ برقم‬ ‫وذلك ضمن‬ ‫الهدهد في صفحتين‬ ‫خواص‬ ‫من‬ ‫ومما وجد بخطه ‪ :‬شيء‬ ‫التقييدات الخارجة عن كتاب الحج لأبي نبهان جاعد بن خميس الخروصي؛‬ ‫دار المخطوطات والوثائق بوزارة التراث ‪ -‬سلطنة غُمان؛ برقم ‏(‪.)١٤٥١‬‬ ‫كما أنه نسخ مجموعا في العزائم والأسرار لنفسه‘ وكان تمام نسخه ‏‪١٩‬‬ ‫جمادى الأولى ‪١٣٣٠‬ه{‏ وقد أثبت نسبه إلى جده سالم (الثاني)‪ ،‬وهو أقصى‬ ‫ما وجد فى نسبها كما أنه انتسب إلى مشايق‪ ،‬وذكر أن سكناه حال نسخ‬ ‫الكتاب في الردة من الباطنة‪.‬‬ ‫ونسخ خطبة عيد الفطر للشيخ هاشل بن حميد الخروصي وكان تمام‬ ‫‏‪ ٣٤٤‬ه‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫نسخها ‏‪ ٦‬جمادى‬ ‫لهاشل بن حميد الخروصي أيضًا‪ ،‬وكان‬ ‫كما نسخ خطبة عيد الأضحى‬ ‫‏‪ ٤٤‬ه‪.‬‬ ‫الأخرى‬ ‫تمام نسخها ليلة ‏‪ ٥‬جمادى‬ ‫راشد بن سيف‬ ‫الشريعة ئ للشيخ‬ ‫قاموس‬ ‫من‬ ‫الثامن والسبعين‬ ‫الجزء‬ ‫ونسخ‬ ‫اللمكي‪ ،‬وكان تمام نسخه نهار الإثنين ‏‪ ١‬رجب ‪١٣٢٥‬ه‪.‬‏‬ ‫ه السعدي" فهد بن علي التأريخ السياسي والعلمي للسويق والمصنعة ‏‪.٤٦٦١/٨‬‬ ‫معجم القضاة الععانبين اج"‬ ‫الشيخ محمد بن راشد بن عزيز‪ :‬أبو مرشد‬ ‫الخصيبي‬ ‫(و‪١٢٢٦ :‬ه‪١٩١٨/‬م۔ت‪:‬‏ ضحى يوم الاثتين ‏‪ ١٢‬من رمضان ‪١٤١٠‬ه‏ ‪ /‬‏‪ ٩‬إبريل ‪١٩٩٠‬م)‏‬ ‫قا ض ‪ 0‬فقيه‪.‬‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر وأول القرن‬ ‫من ولاية سمائل‪.‬‬ ‫الخامس عشر الهجري؛‬ ‫ولد ونشأ في مسقط عند أبيه الشيخ راشد بن‬ ‫عزيز" وبعد وفاة والده انتقل إلى وطنه الأول‬ ‫سمائل فأخذ النحو والصرف عن الشيخين‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫بن ثاني‬ ‫حمدان بن خمتس اليوسفي وعيسى‬ ‫البكري‪ ،‬وأخذ الفقه عن الشيخين حمد بن عبيد‬ ‫السليمى وخلفان بن جميل السيابى‪ ،‬الذي لازمه كثيرا‪ .‬حيث كان أحت تلاميذه‬ ‫عنده‪ ،‬ومنه تعلم الأحكام الشرعية‪ ،‬وهكذا عكف على العلم وشمر واجتهد حتى‬ ‫نبغ في فنون العلم" كما استفاد كثيرا من الإمام محمد بن عبد الله الخليلي‪.‬‬ ‫وتدرج الشيخ الخصيبي في وظائف عدة‪ ،‬ففي عام ‪١٣٦٥‬ه‪١٩٤٦/‬م‏ عينه‬ ‫ثم تولى القضاء‬ ‫العربية والفقهية في سمائل‪.‬‬ ‫الإمام الخليلي مدرسا للعلوم‬ ‫ومتعلقاتها بالمنطقة الداخلية سنة‬ ‫ولاية بدبدل‬ ‫الخليلى على‬ ‫والولاية للإمام‬ ‫شه ‏‪ ٠‬ثم صار‬ ‫‏‪.‬م‪_/١٥٩١‬ه واستمر على ذلك حتى بعد وفاة الإمام الخليلي‬ ‫‏‪٧ ٠‬‬ ‫أحد القضاة في المحكمة الشرعية في مسقط سنة ‪١٣٧٦‬ه‪٦٥٧/‬ام‏ إلى سنة‬ ‫‏م‪_/٣٧٩١‬ه ‪.‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫وفي عام ‪١٣٩٣‬ه‪١٩٧٣/‬م‏ أحيل إلى التقاعد‪ ،‬وفي عام ‪١٣٩٦‬ه‪٩٧٦/‬ام‏‬ ‫الشرعى‬ ‫في معهد القضاء‬ ‫مدرسا‬ ‫عين‬ ‫حيث‬ ‫جديدك‬ ‫العمل من‬ ‫عاد إلى حياة‬ ‫‏‪.. ٢٥٢‬۔‬ ‫‪ :‬وي۔‬ ‫حرف الميم‬ ‫عنذه‬ ‫وقد درسث‬ ‫حياته‬ ‫من‬ ‫آخر يوم‬ ‫حتى‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫واستمر‬ ‫مسقط ‪6‬‬ ‫نى‬ ‫الفقهية‪.‬‬ ‫ومنها هذا السؤال‪:‬‬ ‫اللوذعئ الذي بالعلم قد عملا‬ ‫غُج بالمطيّ لتأتي عمدة الفضلا‬ ‫منه الخصال همام قد رقى وعلا‬ ‫أعني بذاك أبا يعقوب من كرمت‬ ‫وفاق في جه حتى علا رحلا‬ ‫شمائله‬ ‫محمد هو من طابت‬ ‫القوم مَنْ فضله كل الملا شملا‬ ‫سليل راشدنا ذاك الكم كريم‬ ‫إلى طريق الهدى حتى أرى السبلا‬ ‫شيخي أتيتك محتارا لترشدني‬ ‫كي يصبح القلب مسرورا به جذلا‬ ‫أرجو الجواب لما قمته عجلا‬ ‫ذنبا صغيرا خفيفا غير ما ثقلا‬ ‫ماذا ترى فى الذي قد صار مرتكبا‬ ‫من ذلك الذنب قل لي يا فتى النبلا‬ ‫من بعد ذا مات لكن لم يتب أبدا‬ ‫نفسي إلى الحق وارشدني أخا الفضلا‬ ‫أهالك هو أوضح لي الجواب وخذ‬ ‫أجيد للنظم واستر ربي الزللا‬ ‫هذا وسامح وأعذرني فإني لا‬ ‫به الشرائع فاق المرسلين علا‬ ‫ثم الصلاة على المختار من ختمت‬ ‫«الجواب»‪.‬‬ ‫يهدي إلى الحق من قد ضل أو جهلا‬ ‫هاك الجواب كنور البدر قد كملا‬ ‫تركت أبحر علم فضلها جزلا‬ ‫يا نجل راشد عبدالله مالك قد‬ ‫لا ترتوي منهما هلا ولا عَللا‬ ‫وجئت تكرع من ببزض ومن تمد‬ ‫جهد المقل حظيت العلم والعملا‬ ‫فإن أبيت فخذ ما قد تيشر من‬ ‫منه الكبائر عمن شب أو كهلا‬ ‫تعفى الصغائر من ذنب إذا اجتنبت‬ ‫فذاك منه كبير إن يمت كبلا‬ ‫فإن أصر عليها وهو يعلمها‬ ‫ولا كبيرة مع توب كذا نقلا‬ ‫إذ لا صغيرة مع إصرار فاعلها‬ ‫فباجتناب كبير يبلغ الأملا‬ ‫فإن يمت ذو صغير ليس يعلمه‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج؟‬ ‫۔۔ ۔ ۔‬ ‫‪٠‬ه۔‪.‬۔‏‬ ‫<هچ‪.‬‬ ‫‏‪٢٥ ٤ ٥‬‬ ‫يعمو الصغير ويمحو الذنب والزللا‬ ‫والله واسع غفران وذو سعة‬ ‫يظل قلبك مسرورا به جذلا‬ ‫فخذه نظما كزهر الروض مبتسما‬ ‫سؤال آخر مني له أيضا‪.‬‬ ‫بمطلبه ترقى آعلى النجوم‬ ‫دع الجهل وارحل لنيل العلوم‬ ‫من السالكين له فهو شوم‬ ‫وجانب سبيل الهوى لا تكن‬ ‫وأهل الوفا والنجار العظيم‬ ‫وسائل أولي العلم أهل الهدى‬ ‫وكن مغهم كل وقت نديم‬ ‫وصاحبهم دائماأبدًا‬ ‫كريم المحيا شجاع حليم‬ ‫كأمثال شيخى أبى مرشد‬ ‫أزح بجوابك جهلا بهيم‬ ‫أتيتك أستاذنا سائلا‬ ‫وفي وجهه أنذر للكلوم‬ ‫يوما أتى يشتكي‬ ‫إذا الطفل‬ ‫يقول رماني بسهم أليم‬ ‫كأمثاله‬ ‫صغير‬ ‫بطفل‬ ‫يقول معاذ الإله القديم‬ ‫وهذا الأخير غدا منكرا‬ ‫عليم‬ ‫أيحلف بالله لست‬ ‫له‬ ‫فماذا ترى في ولي‬ ‫المدعي بعضال جسيم‬ ‫رمى‬ ‫بما كان من فعل طفلى الذي‬ ‫تبن صدق ادعاء الغشوم‬ ‫وهذا إذا لم تكن حجة‬ ‫يضئ لنا المسلك المستقيم‬ ‫فجد بجواب كبدر الدجى‬ ‫شفيع البرايا بيوم عظيم‬ ‫وصلى إلهي على المصطفى‬ ‫قويم‬ ‫اله دينا‬ ‫قفا منهج‬ ‫ومن‬ ‫جميعا‬ ‫وصحب‬ ‫وآل‬ ‫«الجواب»‪.‬‬ ‫بعد الرمال وعد النجوم‬ ‫لك الحمد ربي وشكر يدوغ‬ ‫لها قظ حصرا ومن ذا يروم‬ ‫على نعم جمة لم أطق‬ ‫على من أتانا بدين قويم‬ ‫وخير صلاة وأزكى سلام‬ ‫كرام المساعي عظام الحلوم‬ ‫قادة‬ ‫له‬ ‫وصحب‬ ‫وآل‬ ‫أتيت له سائلا ياكريم‬ ‫وبعد فهذا جوابك عما‬ ‫‪.‬و ‏‪.... .٢٥٥‬‬ ‫حرف الميم‬ ‫على مثله وتقاس الكلوم‬ ‫على الطفل فيما ادعاه بيان‬ ‫يلي من رماه هناك تقوم‬ ‫أيمان علم على من‬ ‫فلا‬‫وإ‬ ‫جناه بمعتبر يا فهيم‬ ‫وليس اعتراف الصبي بما قد‬ ‫ففي هؤلاء البيان القويم‬ ‫كذا من يُجَن ومن يسترق‬ ‫يكن مالكا أمره إذ يقوم‬ ‫قد اتحد الحكم في كل من لم‬ ‫على ما جنؤه يوقى الغريم‬ ‫وإن صدق الأوليا هؤلاء‬ ‫رسول الأنام النبي الكريم‬ ‫وصل إلهي وسلم على‬ ‫وأصحابه من هُغ كالنجوم‬ ‫محمدن الر مع آله‬ ‫له العديد من الآثار العلمية‪:‬‬ ‫نور السعادة في الحاصل والزيادة (مخ)‪ :‬يقع في جزئين‪ ،‬استخرج‬ ‫‏‪١‬‬ ‫فيه الحاصل والزيادة من شرح القطب على الدعائم‪ ،‬وعلقهما على محلهما‬ ‫من الأبيات‪.‬‬ ‫‏‪ - ٢‬يتيمة الفرائض‪ :‬أرجوزة في الميراث‘ وعدد أبياتها ‏‪ ٢٤٠‬بيتا‪.‬‬ ‫‏‪ - ٣‬الوهب الفائض على يتيمة الفرائض‪ :‬شرح لأرجوزته في الميراث‪.‬‬ ‫‏‪٤‬۔ سموط الجمان‪ :‬قصيدة في أسماء شعراء غُمان‪.‬‬ ‫ه ۔ شقائق النعمان على سموط الجمان (مط)‪ :‬كتاب في ذكر تاريخ وأدب‬ ‫العمانيين‪ ،‬وهوشرح لقصيدته السابقة‪ ،‬ويقع في ثلاثة أجزاء‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬اللؤلؤ والمرجان في الحكمة والبيان (مخ)‪ :‬يشتمل على مجموعة من‬ ‫القصائد المختلفة في شتى الموضوعات‪.‬‬ ‫‏‪ - ٧‬البلبل الصداح والمنهل الطقاح في مختارات الأشعار الملاح (مط)‪:‬‬ ‫يضم كثيرا من القصائد‪ ،‬وقد قسمها المؤلف على حسب الموضوعات‪.‬‬ ‫‏‪ _ ٨‬الزمؤد الفائق (مط)‪ :‬كتاب في الأدب‪ ،‬يقع في أربعة أجزاء‪ ،‬وهو أشبه‬ ‫ما يكون بالكشكول‪ ،‬الذي يضم جوانب ثقافية مختلفة‪.‬‬ ‫‪. .‬۔۔۔۔۔‪...‬۔‪ ._ ....‬معجم القضاة الصاييداج]‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪ ٩‬جمع وترتيب أجوبة الشيخ أبي عبيد حمد بن عبيد السليمي في كتاب‬ ‫«قلائد المرجان»‪ ،‬وقد طبع‪.‬‬ ‫‏‪ ١٠‬جمع وترتيب أجوبة الشيخ خلفان بن جميل السيابي في كتاب «فصل‬ ‫الخطاب فى المسألة والجواب» ى وقد طبع فى جزئين‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬حدائق العرفان في بلدان عمان والسكان (مخح)‪ :‬كتاب شرع في تأليفه‬ ‫ولكن توقف عنه نظرا لاعتلال صحته‪.‬‬ ‫الخ‪.‬‬ ‫قصائد فى الرثاء والوطنيات‪..‬‬ ‫‏‪٢٧‬‬ ‫‏‪ - ٣‬أجوبة نثرية‪ :‬يوجد بعضها في زاد الآنام للشيخ سيف بن محمد‬ ‫‪.‬‬ ‫البوسعيدي‬ ‫سيف‬ ‫بن‬ ‫السائل للسيد حمل‬ ‫وإرشاد‬ ‫الفارسى‬ ‫توفي بمسقط في ضحى يوم الإثنين ‏‪ ١٣‬رمضان ‪١٤١٠١‬ه‪ /‬‏‪ ٩‬إبريل ‪٩٩٠‬ام‪.‬‏‬ ‫ودفن في سمائل‪.‬‬ ‫ه الخصيبي شقائق النعمان ‏‪.١٩٤ _ ١٨٦/٢٣‬‬ ‫ه الخصيبي‪ ،‬مرشد بن محمد‘ معلومات عن الشقائق ومؤلفه‪.‬‬ ‫ه سيرة ذاتية للشيخ الخصيبي‪.‬‬ ‫ه السعدي‪ .‬فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‪-٧٨/٢‬۔‪.٨١‬‏‬ ‫‏‪.٢٥0٧‬‬ ‫وه‬ ‫۔۔۔‪.‬۔۔۔_۔۔۔‪..‬۔_۔ه‬ ‫۔۔۔ ۔۔‬ ‫‪7‬‬ ‫حرف العيم‬ ‫الشيخ محمد بن سالم المعولي‬ ‫‪١٢٠٥‬ه‪١٨٨٨/‬م)‏‬ ‫(ت‪:‬‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫كاتب‪ ،‬عاش في القرن الثالث عشر الهجري‪.‬‬ ‫عينه السيد برغش بن سعيد كاتب خاص له‪.‬‬ ‫تولى القضاء في الجزيرة الخضراء بعد الشيخ خلفان بن حاكم‬ ‫الإسماعيلي ‪ ،‬الذي كان قاضيا لها زمن السيد ماجد بن سعيد‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫ز ‪٨‬۔‪.:‬۔‪.‬۔‏‬ ‫!‬ ‫‪.٣٤٧‬‬ ‫جهينة الأخبار ص‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬المغيري©‬ ‫‪.٨٤٣‬‬ ‫‪ ٠‬السعدي© فهد بن علي © معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪‎‬‬ ‫‪ .. __ ___... ...‬م__عجم القضاة المععانييد‪/‬ج؟‬ ‫‏‪: ٢٨‬‬ ‫الشيخ محمد بن سالم بن بدر بن محمد بن‬ ‫زهر بن محمد العبري‬ ‫‏‪ ٢٤‬جمادى الأولى ‪١٢٩٥‬ه‏ ‪ /‬‏‪ ٤‬يوتيو ‪١٩٧٥‬م)‏‬ ‫(و‪١٢٠١ :‬ه‪١٨٨٤/‬م۔ت‪:‬‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري‪.‬‬ ‫ولد في دم من أعمال الحمراء ونشأ في‬ ‫|‪%‬‬ ‫بيت علم وشرفؤ فتعلم القرآن الكريم آولا على‬ ‫يد والده‪ ،‬ثم أرسله إلى الشيخ ماجد بن خميس ` | ‏‪١‬‬ ‫العبري؛ ليتعلم عنده النحو والشريعة والأدب‪.‬‬ ‫ا‬ ‫وبعد وفاة والده اشتغل بنسخ الكتب‪،‬‬ ‫بعدها طلبه السيد أحمد بن إبراهيم ليكون معه‬ ‫في الرستاق‪ ،‬فمكث معه بضع سنوات‘ بعدها رجع إلى بلده الحمراء‪.‬‬ ‫وفي عصر الإمام سالم بن راشد الخروصي طلبه إلى نزوى ليكون مساعذا‬ ‫للقضاة في أعمالهم" وبعد وفاة الإمام عاد إلى الحمراء‪ ،‬وفي عام ‪١٣٤٠‬ه‪٩٢٢/‬ام‏‬ ‫انتقل إلى بلدة العراقي من أعمال عبري‪ ،‬وعاش فيها إلى أن طلبه السلطان‬ ‫سعيد بن تيمور ليكون قاضيا على ولاية الخابورة في سنة ‪١٣٥٤‬ه‪١٩٣٥/‬م‏‬ ‫واستمر فيها ما يقرب من خمس سنوات© بعدها نقل إلى بركاء ثم السيب‘‬ ‫فاستمز فيهما ما يقرب من ثلاث سنوات ثم نقل إلى صحار فأقام فيها سنتين‪.‬‬ ‫ثم عينه بعدها في صحم لمدة أربع سنوات تقريبا‪ .‬وبعدها طلب من السلطان‬ ‫إعفاءه نظرا لشيخوخته فوافقه على ذلك‘ وعاد الشيخ إلى بلده العراقي‪.‬‬ ‫وفي عام ‪١٣٧٣‬ه‪١٩٥٤/‬م‏ عاد إلى مسقط رأسه الحمراء تاركا في العراقي‬ ‫ولده الأكبر زهران لمتابعة أملاكه هناك‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٥٨٩‬ه ۔۔۔ ۔ ۔‪....‬۔‬ ‫‪ :‬وجه‬ ‫‪ ...‬۔ ۔ ۔ _۔۔_ ‏‪٠‬‬ ‫حرف العيم‬ ‫اتصف بالذكاء والفطنة والورع‪ ،‬كما أنه كان يجالس الأخيار‪ ،‬وكان محتا‬ ‫ركوب‬ ‫ويهوى‬ ‫الرصاص‬ ‫والسلاح ‏‪ ٠‬وتعلم صناعة البارود وصب‬ ‫النبال‬ ‫لضرب‬ ‫الخيل والجمال والمبارزة بالسيف أثناء المناسبات‪.‬‬ ‫توفي في ‏‪ ٦٢٤‬من جمادى الأولى سنة ‪١٣٩٥‬ه‪ /‬‏‪ ٤‬يونيو ‪١٩٧٥‬م‪.‬‏‬ ‫الآثار العلمية للشيخ إبراهيم بن سعيد العبري‪ ،‬جامعة‬ ‫وآخرون‪6،‬‬ ‫‏‪ ٠‬العبري‪ ،‬د‪ .‬علي بن هلال‬ ‫‪٢٠١/٤‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٢٠١٥/_ ١٤٣٦‬م‬ ‫‏‪ ١‬ء‬ ‫ط‬ ‫قابورس©‪6‬‬ ‫السلطان‬ ‫‏‪.٧٤ _ ٣‬‬ ‫ص‬ ‫تاريخ وحضارة‬ ‫عبري‬ ‫صالح وآخرون‪6‬‬ ‫‪ .‬الكلباني علي بن‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٨٦١ _ ٨٥/٢‬‬ ‫‪ .‬‏‪٥‬يدعسلا فهد بن على‬ ‫( البرادي‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫‏م‪/٨١٩١‬ه تقريبا ‪.‬‬ ‫‏‪٣٧‬‬ ‫ولد فى عام‬ ‫بسناو من أعمال ولاية المضيبي‪.‬‬ ‫فنشأ بها في كتف والده العلامة الرضي‬ ‫سالم بن حمد البراشدي‪.‬‬ ‫تعم القرآن الكريم على يد الأستاذ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬ثم انتقل إلى نزوى‬ ‫البراشديك‬ ‫حمود‬ ‫حمد بن‬ ‫حيث المدرسة الخليلية فتعلم العلوم العربية والشرعية على يد الشيخ‬ ‫بن عبد الله الخليلي وأخذ‬ ‫محمد‬ ‫ولازم الإمام الرضي‬ ‫عبد الله بن عامر العزري‪،‬‬ ‫الكتب ‪.‬‬ ‫تلامذته وقد أهداه بعض‬ ‫عنه وكان عنده من أح‬ ‫وكان يدعوه إلى بيته ليأكل معه عناية به وتقديرا لمكانة والده الذي يقول‬ ‫عنه الإمام في بعض رسائله‪( :‬رحم الله سالم بن حمد وهل نجد له ثانيا)‪.‬‬ ‫والبريمي لطرد الغزاة‬ ‫عبري‬ ‫مع الإمام في مسيره إلى الظاهرة‬ ‫وقد شارك‬ ‫والذين جاؤا بقيادة ابن عطيشان من نجد‪.‬‬ ‫ثم رجع إلى بلده سناو‪ ،‬ولازم والده قاضي الإمام ملازمة تامة بين متعلم‬ ‫وقارئ وجندي‪.‬‬ ‫كما أسند إليه الإمام مهمة جباية الزكاة من بعض قرى وادي عندام وغيرها‪.‬‬ ‫الإمام الخليلي طيلة حياته‪.‬‬ ‫وبعد وفاة والده عاد إلى نزوى ولازم‬ ‫‪..‬‬ ‫‪ .:‬‏‪...٢٦٠١‬‬ ‫۔‪..‬۔‪.‬۔ ‪.‬‬ ‫حرف الميم‬ ‫ثم عاد إلى سناو‪ ،‬وطلبه السلطان سعيد بن تيمور لتولي القضاء‪ ،‬فأبى نظرا‬ ‫لخطورة العمل‪.‬‬ ‫سلطان بن سيف الحوسني ليكون‬ ‫طلبه الشيخ‬ ‫وفى عام ‪١٣٨٧‬ه_‪١٩٦٧/‬م‏‬ ‫مدزسا للعلوم الشرعية في بلدته الهجاري في ولاية الخابورة فوافق على ذلك‬ ‫وذهب إليها‪.‬‬ ‫وفى هذه السنة صدر عليه أمر من السلطان المذكور أن يتولى القضاء‬ ‫بإزكي فامتثل الأمر بعد محاولته للتخلص منها وذهب إلى إزكي وبقي بها‬ ‫إلى عام ‪١٣٩٠‬ه_‪١٩٧٠/‬م‏ ثم نقل إلى البريمي وبعدها تنقل إلى عدة ولايات‪،‬‬ ‫واخرها سمائل ومنها احيل إلى التقاعد‬ ‫بني بوعلي‬ ‫وجعالان‬ ‫ومن بينها إبراء‬ ‫م‪.‬‬ ‫فى‬ ‫ثم عاد إلى بلده حتى توفي في الخامس من شعبان ‪١٤٦٢٩‬ه_‪٠٨/‬‏ ‪٠‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٠٤‬‏م‪/٣٨٩١‬ها‪ ٤‬وهي الفترة‬ ‫في عام‬ ‫نائبا له في سمائل‬ ‫كنت‬ ‫ملاحظة‪:‬‬ ‫بها‪.‬‬ ‫القضاء‬ ‫ولايته‬ ‫الأولى من‬ ‫ه معلومات كتبها لي ابنه أخونا وزميلنا الشيخ القاضي سالم بن محمد البراشدي حفظه الل‪٢‬‏‬ ‫أخذت بعضا منها بتصرف‪.‬‬ ‫‏‪.٣٢٠/٢٣‬‬ ‫شقائق النعمان‬ ‫راشد‬ ‫بن‬ ‫‏‪ ٥‬الخصيبى ‪ 6‬محمد‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج]‬ ‫‏‪ ٢٦٢‬جس‪.‬‬ ‫الشيخ محمد بن سالم بن راتد بن محمد‬ ‫العيساتي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫صحار‪.‬‬ ‫من‬ ‫بها [ وتعلم القرآن‬ ‫‪7‬‬ ‫ولد عام ‪١٣٢٨‬ه_‪٠/‬‏ ‪٩١‬م‏ بقرية الغظيفة من صحار‬ ‫الكريم والكتابة على يد حمد بن سالم بن حمد العيسائي وأخيه سويد بن‬ ‫سالم‪.‬‬ ‫ثم رحل إلى الرستاق لطلب العلم‪ ،‬فدرس علوم الشريعة على يد الشيخ‬ ‫راشد بن سيف اللمكي وأخيه الشيخ سالم بن سيف‪.‬‬ ‫الزاملي ‪.‬‬ ‫بن حمد‬ ‫عند الشيخ محمد‬ ‫كما درس‬ ‫وبعد ذلك كلف من قبل السيد هلال بن علي البوسعيدي والي الرستاق‬ ‫بالقيام بأعمال الوالي والقاضي بالحوقين من أعمال الرستاق© واستمر‬ ‫بالرستاق حتى عام ‪١٣٥٧‬ه‪١٩٣٢٨/‬م‪.‬‏ بعدها عاد إلى قريته الغظيفة‪ ،‬ثم كلف من‬ ‫بمهمة القضاء فبقي‬ ‫يقوم‬ ‫بأن‬ ‫سويلم‬ ‫مظقر بن سليما ن بن‬ ‫قبل والي صحار‬ ‫متنقلا فيها بين صحار وقريته الغظيفة وما حولها‪.‬‬ ‫ولما توفي الشيخ القاضي محمد بن خلفان بن فهيم القليبي العيسائي‬ ‫والذي كان قاضيا على ينقل تم طلب الشيخ محمد بن سالم من قبل الشيخ‬ ‫سيف بن عامر بن غصن العلوي ليتولى القضاء بينقل في ‪١٣٦٦‬ه!‪٩٤٧‬ام‪.‬‏‬ ‫واستمر قاضيا بها حتى وفاته‪.‬‬ ‫‏‪. ٢٦٢‬۔۔ ۔۔ ۔۔‬ ‫‪ 3‬وه‬ ‫۔ ‪.‬۔۔۔ __ __۔۔ ه‬ ‫الميم ۔ _ ‪..‬۔‬ ‫حرف‬ ‫توجد له أسئلة فقهية وجهها للمشائخ ناصر بن راشد الخروصي‬ ‫ومحمد بن سالم الرقيشي وإبراهيم بن سعيد العبري‪ ،‬توجد نسخ مصورة منها‬ ‫‏‪ ٧٦‬‏‪_/٧٥٩١‬ه‪ ١‬م‪.‬‬ ‫توفي عا م‬ ‫أحمد بن محمد بن سالم العيسائي ‪.‬‬ ‫مني ابنه ا لشيخ‬ ‫‪ .‬ترجمة كتبها بطلب‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج‪٢‬‏‬ ‫_‬ ‫‪٠‬‬ ‫<‪`©9‬‬ ‫‪٢٦٤‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏_‬ ‫الشيخ محمد بن سالم بن زاهر بن جدوي‪.‬‬ ‫ابو زاهر الرقيشي‬ ‫(و‪١٢٠٥ :‬ه‪١٨٨٨/‬م۔ت‪ :‬‏‪ ٢٠‬شوال ‪١٢٨٧‬ه‪ /‬‏‪ ٢١‬يناير ‪١٩٦٨‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫وال‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهمجري؛ من ولاية إزكي‪.‬‬ ‫ولد في حارة بني حسين من إزكي سنة ‪١٣٠٥‬ه‪١٨٨٨/‬م‪،‬‏ وأنهى حفظ‬ ‫القرآن الكريم وهو ابن سبع سنوات©‪ ،‬واعتنى بعلوم اللغة والأدب في صغره‬ ‫وعندما عاد الشيخ أبو زيد عبدالله بن محمد الريامي إلى إزكي سنة‬ ‫‪٨‬ه_‪١٩١٠/‬م‏ أخذ العلم عنه‪ ،‬واجتهد في تحصيله اجتهادا كبيرا‪ ،‬ثم تردد على‬ ‫نخبة من علماء عصره‪ ،‬منهم الشيخ عامر بن خميس المالكي‪ .‬والإمام‬ ‫محمد بن عبد الله الخليلي‪ ،‬والشيخ عبد الله بن عامر العزري©‪ ،‬وغيرهم‪.‬‬ ‫وأخذ عنه كثيرون‪ ،‬منهم ابناه الشيخان علي وإبراهيم" والشيخ سعيد بن‬ ‫هاشل الناعبي والأديب الشيخ خلفان بن محمد الرواحي“ والشيخ حميد بن‬ ‫عامر الغانمي© وغيرهم كثير‪.‬‬ ‫وقد أسندت إلى الشيخ الرقيشي الكثير من الأعمال‪ ،‬وذلك لجدارته‬ ‫العلمية‪ ،‬وخبرته السياسية‪ ،‬فكان قائد جيش الشراة عند مبايعة الإمام سالم بن‬ ‫راشد الخروصي سنة ‪١٣٣١‬ه_‪١٩١٣/‬م‪3‬‏ وقد عينه الإمام سالم في السنة نفسها‬ ‫مستشارا له‪ ،‬ومسؤولا عن علاية نزوى‘ وفى سنة ‪١٣٣٥‬ه‪١٩١٧/‬م‏ صار واليا له‬ ‫على إزكي“ واستمر فيها إلى سنة ‏‪ ٩‬‏‪_/١٢٩١‬ه م‪ .‬حيث جعله الإمام محمد بن‬ ‫عبد الله الخليلي واليا على نخل وفي أواخر عام ‪١٣٥٦٢‬ه_‪١٩٣٤/‬م‏ رجع واليا على‬ ‫إزكي‪ ،‬فلم يمكث سوى بضعة أشهر حتى نقله الإمام الخليلي إلى نزوى قاضيا‬ ‫بها‪ .‬وليكون مرجعا للفتوى وحل المسائل الفقهية‪ ،‬وفي سنة ‪١٣٥٦‬ه‪٩٢٧/‬ام‏‬ ‫حرف العيم __ _‬ ‫رجع إلى إزكي ليكون واليا وقاضيًا فيها‪ ،‬وفي عام ‪١٣٥٩‬ه‪١٩٤٠/‬م‏ صار قاضيا‬ ‫وواليا في عبري‪ ،‬وأسندت إليه مسؤولية الظاهرة كاملةؤ وبقي فيها إلى سنة‬ ‫‏‪ ٣٦٢‬‏م‪/٤٤٩١‬ه حيث نقل إلى إزكي‪ ،‬فلم يمكث بها سوى سبعة أشهر؛ حتى‬ ‫رجع مرة أخرى إلى عبري‘ؤ وفي هذه الفترة أسند إليه أيضا أمر ولايتي أدم‬ ‫وإزكي‪ ،‬فكان ينتقل بينهما‪ ،‬واستمر على ذلك حتى أعفاه الإمام الخليلي من‬ ‫عمله في شهر صفر سنة ‪١٣٧٢‬ه‪٩٥٣/‬ام؛‏ أي قبل وفاة الإمام الخليلي بعام‬ ‫واحد‪ 6‬ثم صار في إزكي واليا وقاضيا إلى عام ‪١٣٧٦‬ه_‪١٩٥٧/‬م‪.‬‏‬ ‫كان شجاعا حازما يصدع بالحق ولا يخشى في الله لومة لائم‪ ،‬يغضب إذا‬ ‫انتهكت محارم الله‪ ،‬وكان ذا سياسة فذة في توطيد الأمن ونشر العدل‪ ،‬وهو‬ ‫يتميز بالحس أو الحدس القضائي وكان آمرا بالمعروف ناهيا عن المنكر‪.‬‬ ‫قائما بالحدود يحسن التصرف في المواطن الحرجة‪ ،‬وكان طيب المعاملة مع‬ ‫الناس متواضعا لهم‪ .‬مسارعا للإصلاح بينهم ورأب الصدع الواقع في صفهم!‬ ‫رحيما بالفقراء والمحتاجين ‪ ،‬يسعى في قضاء حوائجهم وكان متواضعا حليماء‬ ‫ذكيا ألمعيا‪.‬‬ ‫له العديد من الآثار العلمية‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬النور الوقاد على علم الرشاد في أحكام الجهاد (مط)‪ :‬شرح لقصيدة‬ ‫الشيخ سعيد بن حمد الراشدي في الجهاد‪ ،‬وقد انتهى من تأليفه في سنة‬ ‫‪٠‬ه‪١٩٥١/‬م‏ عندما كان بولاية عبري من منطقة الظاهرة‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬كتاب في الفرائض‪ :‬مفقود‪ ،‬ذكره الشيخ الرقيشي للشيخ سعيد بن حمد‬ ‫الحارثي‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬منظومة في علم رسم الخظ‪ :‬مفقودة‪.‬‬ ‫‏‪٤‬۔ قصيدة في فن الرسم‪ :‬من بحر البسيط على قافية الميم‪ 6‬تقع في مائة‬ ‫لما فقد المنظومة السابقة‪.‬‬ ‫وقد نظمها‬ ‫بيتا‬ ‫وثلاثة وعشرين‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫‪_ ...‬‬ ‫ه۔۔‪.‬۔۔‪.‬۔‪.‬۔__ _ _‬ ‫‏‪.٦٦٢‬۔۔۔_۔۔_ ط‬ ‫شرحا لكيفية كتابة‬ ‫الثانية فى الرسم (مط ) ‪ :‬يتضمن‬ ‫قصيدته‬ ‫‏‪ - ٥‬شرح‬ ‫الكلمات العربية بصورة صحيحة وهو مقسم إلى أبواب‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬البحر الفياض‪ :‬فى الطهارات‘ مفقود‪.‬‬ ‫أثنى على الشيخ الرقيشي الكثير من الأئمة والعلماء وأشادوا بعلمه‬ ‫وجهاده" فقد لقبه الإمام نور الدين السالمي ب«أمير الشراة»‪ ،‬وسماه الإمام‬ ‫الخليلى ب«عالم الدماء»© وأثنى على علمه وجهاده‪.‬‬ ‫توفي الشيخ الرقيشي شهيدا في مساء يوم الأربعاء ‏‪ ٣٠‬من شوال سنة‬ ‫ورثاه العديد‬ ‫الحمرية‬ ‫منطقة العذية من‬ ‫فى‬ ‫ودفن‬ ‫‏‪ ٦٨‬م‬ ‫‏‪ ١‬يناير‬ ‫‪١٣٨٧‬ه_‪/‬‬ ‫من الشعراء‪.‬‬ ‫ه الخصيبي‪ ،‬محمد بن راشد\ شقائق النعمان ‏‪.٢٦٢٣ _ ٢٥٥/٢٣‬‬ ‫ه الحارثي‪ ،‬سالم بن حمد\ العقود الفضية ص ‏‪.٢٦٥‬‬ ‫ه بدوي وآخرون‪ ،‬دليل أعلام غغمان ص ‏‪.١٤٦‬‬ ‫‪ ٠‬الحارثي‪ 6‬سعيد بن حمد اللؤلؤ الرطب ص‪ ٨ ‎‬۔‪.١٨ ‎‬‬ ‫‪.٩١‬‬ ‫ه السعدي فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪٨٦/٢٣‬‬ ‫بن سالم الرقيشي۔ حياته وآثاره‬ ‫الشيخ محمد‬ ‫زاهر بن عبد الله بن هلال‬ ‫‏‪ ٠‬الحوسني‬ ‫العلمية (كله)‪.‬‬ ‫‏‪...٢٦٠٧‬‬ ‫‪.‬و‬ ‫‪.‬‬ ‫حرف الميم‬ ‫الشيخ محمد بن سالم بن علي البلوشي‬ ‫_‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫ولي القضاء في زنجبار‪.‬‬ ‫‏(‪ _ ١٦٨٢‬‏‪/٦٦٨١-‬ه‪ ٥٨٢١‬‏‪).‬م‪١‬ا‪٨٦٨‬‬ ‫كان والده قاضيا للإمام عزان‬ ‫‏‪ ٨‬ربيع‬ ‫علي البلوشي يوم الثلاثاء‬ ‫بن‬ ‫بن سالم‬ ‫سعيد‬ ‫سالم بن‬ ‫ناصر بن‬ ‫‏‪ ٠‬مقابلة مع الشيخ‬ ‫الأول ‪١٤٣٦‬ه_‏ ‪٢٠١٤/١٦/٣٠‬م‏ بمكتبي بالمحكمة العليا‪.‬‬ ‫__ معجم القضاة الععانبين اج"‬ ‫ه۔۔۔‪.‬۔۔۔۔۔ ۔۔۔‪..‬‬ ‫‏‪- ٢٦٨٠ ...‬‬ ‫الشيخ محمد بن سالم بن محمد بن سالم بن‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫( سيفالرواحي‬ ‫حهة۔۔‪ -‬تت‬ ‫س‬ ‫‪-:‬‬ ‫م‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫ولد في ‏‪ ٦٢٥‬شوال ‪١٣٢٧‬ه‏ الموافق ‏‪ ٩‬نوفمبر‬ ‫‪٩‬م‏ بجزيرة زنجبار‪.‬‬ ‫من أسرة ذات دين وشرف وخدمة للعلم‬ ‫فوالده وجيه مصلح وكاتب محسن جليل قال‬ ‫عنه الإمام محمد بن عبدالله الخليلي رنه في‬ ‫رسالة التعزية التى بعثها لأبنائه" المؤزخة فى‬ ‫‏‪ ٩‬رجب ‪٦٧‬ه_‪.‬‏ «‪ .....‬وأن يجعلكم خليفة‬ ‫لذلك الرجل الصالح‪ ،‬الذي قدم لربه والمسلمون عنه راضونذ‪ ،‬ولفعله‬ ‫شاكرون‪ ،‬فإنه كان نافعا للمسلمين‪ ،‬متحملا لأمورهم فالله يجزيه عن أفعاله‬ ‫الصالحة خير الجزاء»‪.‬‬ ‫درس الشيخ محمد القرآن الكريم على يد المعلم عبيد بن زائد المعولي‪،‬‬ ‫ودرس العلوم الشرعية على يد المشائخ‪:‬‬ ‫محمد بن سعيد الكندي‘ وقسور بن حمود بن هاشل الراشدي‪.‬‬ ‫وغريب بن علي بن غريب العوفي‪.‬‬ ‫في ‪١٣٤١‬ه‏ عاد مع والده إلى غُمان‪ ،‬وزار الإمام محمد بن عبد الله الخليلي‬ ‫والشيخ عيسى بن صالح الحارثي‪.‬‬ ‫وف ‪١٣٥٣‬ه‏ زارعمان مرة ثانية ؤ وبقى فيها سنة‪.‬‬ ‫وزارها أيضًا فى ‪١٣٨١‬ه‪.‬‏‬ ‫حرف الميم ‪}..‬‬ ‫كان يكتب في جريدة الفلق بزنجبارك وصار عضوا بالجمعية العربية‬ ‫بزنجبار‪ ،‬ثم تولى رئاستها بعد الشيخ هاشل بن راشد المسكري‪.‬‬ ‫عنه السلطان خليفة بن حارب قاضيا على زنجبار في ‪٢٧٤‬اه‏ ‪/‬الموافق‬ ‫واستمر حتى الانقلاب في ‏‪ ٢٦‬شعبان ‪١٣٨٣‬ه‪١٩٦٤/‬م‪.‬‏‬ ‫مع‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫خرج بعد ذلك إلى دار السلام" ثم عاش في ممباسا وكينيا‪.‬‬ ‫في ‪١٣٨٥‬ه‪١٩٦٥/‬م‏ ذهب إلى السعودية ثم إلى البحرين‪.‬‬ ‫سافر إلى مصر في ‪١٣٩٣‬ه‪١٩٧٣/‬م‪.‬‏‬ ‫وفي ‪١٣٩٧‬ه‪٩٧٧/‬ام‏ عاد إلى غُمان واستقر بها‪.‬‬ ‫عرف بحسن الخظ‪ ،‬نقش آيات على أبواب بيت العجائب بزنجبار‪.‬‬ ‫له سيرة ذاتية كتبها عن حياته لم تطبع‪ ،‬وخطب وكلمات متعذدة‪ ،‬ومجموعة‬ ‫مقالات منشورة في صحيفتي الفلق والنهضة بزنجبار‪ ،‬وصحف أخرى عربية‪.‬‬ ‫وله شعر في أغراض مختلفة‪.‬‬ ‫قال الشيخ سالم بن سليمان البهلاني وهو يذكر أبناء الشيخ سالم بن محمد‬ ‫الرواحي ومنهم الشيخ محمد المترجم له‪« :‬كانت لهؤلاء الإخوة في زنجبار‬ ‫ثروة طائلة‪ .‬وصيت ذائع۔ وذكر شائع‪ .‬من عهد أبيهم الشيخ سالم بن محمد‬ ‫وكانوا المرجع المقصود‪ ،‬والمورد المورود للعرب خصوصا أيام المواسم»‪.‬‬ ‫توفي في ‏‪ ٨‬ربيع الآول ‪١٤٠٤‬ه ‏‪ ١٣/‬ديسمبر ‪١٩٨٣‬م‪.‬‏‬ ‫ه الموسوعة المانية‪ .‬حرف الميم‪.‬‬ ‫مكتبة‬ ‫بن مبارك ‪ .‬سالم بن محمد الرواحى تاجر صدوق‪ ..‬وسلعة رابحة‬ ‫‪ .‬الشيبانى‪ 6‬سلطان‬ ‫‏‪.٩٤ .٣٦‬‬ ‫‪ ٤٣‬ه ‪٢٠١٦٢/‬م‪.‬‏ ص‬ ‫مسقط ط ‏‪٨6١‬‬ ‫‏‪.٢/١٦٥‬‬ ‫شقائق النعمان‬ ‫راشك‬ ‫محمد بن‬ ‫‪ .‬الخصيبى©‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج"‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪75‬‬ ‫الشيخ محمد بن سالم بن محمد بن عبد الله‬ ‫الدرمكي‬ ‫(ق !‪١‬ه‪١٨/‬م)‏‬ ‫وال© فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫عاش في القرن الثاني عشر الهجري؛ من ولاية إزكي‪.‬‬ ‫ممن أخذ عنه ابنه أبو الأحول سالم بن محمد الشاعر الكبير‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لعلمية‪:‬‬ ‫آثاره‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬النور (أو اللؤلؤ المنثور) في الشرع المأثور (مخ)‪ :‬يضم الأحكام‬ ‫الفقهية المأثورة‪.‬‬ ‫‏‪ - ٢‬كتاب الإقليد‪ :‬فى الفقه‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬۔ أرجوزة الأدلة فى الميراث‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬قصائد في مدح الإمام أحمد بن سعيد‪.‬‬ ‫‪ ٥‬۔ أسئلة وأجوبة نظمية‪. ‎‬‬ ‫‪ ٣٧٠ {٣٤٥‬‏‪١٧٢.‬۔‬ ‫ه الدرمكي" سالم بن محمد بن سالم" ديوان الدرمكي ‏‪٢٣٤٤ .٣٢٧ _ ٣٢٥‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود‘ إتحاف الأعيان ‏‪.٢٣٧ ،١١١ _- ١١٠/٣ ،٢٧٣/١‬‬ ‫‪.٣٥‬‬ ‫‪ ٠‬البهلاني© يحيى بن محمد الحياة العلمية في ازكي ص‪‎‬‬ ‫ه السعدي" فهد بن علي معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٩٣ - ٩٦٢/٢‬‬ ‫حرف الميم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .:‬هه ا‪.٢٧‬۔۔۔‪.‬۔‪.‬۔‏‬ ‫‪.‬۔۔ ‪__....‬ه‬ ‫بن سعيد المفنزجي‬ ‫الشيخ محمد‬ ‫(آخر‪ :‬ق ‪١١‬ه‪١٩/‬م)‏‬ ‫فقيه ‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫عاش في آخر القرن الثالث عشر الهجري‪.‬‬ ‫سعيد‬ ‫برغش بن‬ ‫ممبا سا بل ولة السلطان‬ ‫على‬ ‫تولى القضاء‬ ‫‏(‪١٣٠٥ _ ١٦٨٧‬ه_‪. (١٨٨٨ _ ١٨٧ ٠/‬‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٩٦/٣‬‬ ‫‪ .‬‏‪٥‬يدعسلا فهد بن علي‬ ‫قضساواةة العما انلحيعانيد‘ن ‪//‬اج ‏‪٣٦‬‬ ‫معجم ال‬ ‫___‬ ‫___ ___‬ ‫‏___ ‪ ٢٧٢ ..‬وح۔‬ ‫الشيخ محمد بن سعيد بن راقد بن عمر‬ ‫العيسائي‬ ‫(حي‪) ١١٦٢٢ ‎:‬م‪!!١٧١‬ه‪‎‬‬ ‫وال© فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الثاني عشر الهجري؛ من قرية الغضيفة بولاية صحار‪.‬‬ ‫كان قاضيا وواليا من قبل اليعاربة على ينقل‪.‬‬ ‫له خط‬ ‫وصداقة ‏‪ ٠‬وكان‬ ‫خميس الحبسي مودة‬ ‫وكانت بينه والشاعر راشد بن‬ ‫جيد وقد نسخ بخط يده للشيخ عدي بن سليمان الذهلي كتاب الفائق في‬ ‫اللغة للزمخشري‪ ،‬وتأريخ النسخ كان في ‪١٦٢٢‬ه‪١٧١٠/‬م‪.‬‏‬ ‫من آثاره العلمية والأدبية‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬مسائل وأجوبة فى الفقه نثرا ونظما‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬قصائد في الوعظ والرثاء والطب‪ ..‬الخ‪ ،‬كما أن له نظم بعض المسائل‬ ‫الفقهية‪:‬‬ ‫أ أبيات في تلف الرهن‪ :‬من بحر البسيط على قافية الفاءث وهي تسعة‬ ‫أبيات‪.‬‬ ‫ب _ أبيات في عدة المرضع المطلقة‪ :‬من بحر الطويل على قافية الميم؛‬ ‫وهى أحد عشر بيتا‪.‬‬ ‫انتقل في حياته من بلده إلى ظاهر الفوارس التي هي من أعمال عبري‪،‬‬ ‫وقد أقام بها إلى أن مات ودفن أسفل البلدة بوصية منه‪ ،‬وقد كان حيا إلى سنة‬ ‫‏‪ ٢٣‬‏م‪/١١٧١‬ه ‪.‬‬ ‫‏‪_ .\!٧٢‬‬ ‫حو‬ ‫_<‬ ‫حرف العيم‬ ‫‪.٤٤٤‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود إتحاف الأعيان ‏‪٤٣٦/٢‬‬ ‫‪ ........... .‬الطالع السعيد ص ‏‪.٣٤٠‬‬ ‫ه الكحالي‪ ،‬علي بن شنين‪ ،‬من أعلام صحار ص ‪٦٧‬۔ ‏‪.٦١٨‬‬ ‫ه السعدي" فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٩٨/٢‬‬ ‫} معجم القضاة المعانبين اج]‬ ‫‪ _. ...‬۔۔ ۔۔ ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٢٧٤‬‬ ‫الشيخ محمد بن سعيد بن محمد بن أحمد بن‬ ‫قاسم بن سالم بن أحمد الاسماعيلي‬ ‫( )م‪/٦١‬ه‪‎٢١‬‬ ‫عشر الهجري‪.‬‬ ‫الثالث‬ ‫في القرن‬ ‫فقيه‪ .‬عاش‬ ‫وال‪6‬‬ ‫قاض‬ ‫بن محمد‪.‬‬ ‫الشيخ سعيد‬ ‫العلم على يل والده‬ ‫وأخذ‬ ‫ولد في ولاية السويق‬ ‫ولي القضاء على البريمي من قبل الإمام عزان بن قيس‪ ،‬وبعد سقوط دولة‬ ‫الإمام سافر إلى زنجبار فصار هناك واليا وقاضيا‪ ،‬ثم عاد إلى غُمان وتوفي بها‪.‬‬ ‫‪.٩/٢٣‬‬ ‫‪ ٠‬السعدي‪ .‬فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪‎‬‬ ‫ه السعدي‪ ،‬فهد بن علي" التأريخ السياسي والعلمي للسويق والمصنعة‪.٨/٤٩٦٢ ‎‬‬ ‫ه المعمري‪ ،‬صالح بن راشد‘ رسالة في علماء السويق‪‎.‬‬ ‫‏‪.٢٧٥‬‬ ‫}¡‪ -‬سمكه‬ ‫۔ ‪.‬ه‬ ‫حرف العيم‬ ‫الشيخ محمد بن سعيد بن محمد بن‬ ‫عبد السلام؛ أبو عبد النه التخلي‬ ‫(ق ‪١٠‬ه‪١٦/‬م)‏‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫عاش في القرن العاشر الهجري؛ من ولاية نخل على ما يبدو‪.‬‬ ‫أخذ عن المشائخ‪ :‬عبدالله بن عمر بن زياد‪ 5‬وأحمد بن ماد النزوي‪،‬‬ ‫وأحمد بن جمعة الإزكوي“‪ ،‬وعلي بن أبي القاسم بن محمد بن سليمان بن أبي‬ ‫سعيد الإزكوي‘ وعبد الله بن محمد القرني‪ ،‬وله أسئلة موجهة إليهم موجودة‬ ‫بن مداد وفي كتاب «الإيجاز‬ ‫محمد‬ ‫الشيخ‬ ‫خزانة العباد في أجوبة‬ ‫في كتاب‬ ‫للسيجاني» ‪.‬‬ ‫وقد امتدحه الشاعر اللّواح بقصيدةس كما رثاه بقصيدة عينية طويلة‪ ،‬وقد‬ ‫المحامد وجمع المفاخر‪.‬‬ ‫والفطنة والذكاء ‪ 0‬وحب‬ ‫وصفه فيها بالزهد والتقوى©‬ ‫قال فيها‪:‬‬ ‫} يجيش وعبرة تتربع‬ ‫وأسس‬ ‫تتتتقهقطع‬ ‫ومهجة‬ ‫يفور‬ ‫حزن‬ ‫وتوجع‬ ‫وتأوه‬ ‫متصغعد‬ ‫وتلف‬ ‫مترد د‬ ‫وتأتشف‬ ‫العلمية ‪:‬‬ ‫من آثاره‬ ‫منه في مكتبة وزارة‬ ‫جزء‬ ‫يوجد‬ ‫الحكام‪:‬‬ ‫وترجمة (أو نزهة)‬ ‫‏‪ ١‬لأحكام‬ ‫‏‪ ١‬۔ سر‬ ‫التراث والثقافة‪.‬‬ ‫‪ ٢‬۔ كتاب «منهاج الأبرار في بيع الخيار» (مخ)‪. ‎‬‬ ‫‏‪ ٣‬۔ مسائل وأجوبة في الأثر‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج؟‬ ‫‪._ _..‬‬ ‫‏‪ ٢٧٦‬ت‪-‬‬ ‫‪.‬۔‪.‬۔۔‬ ‫ه الكندي‪ .‬محمد بن إبراهيم‪ ،‬بيان الشرع ‏‪.٥٠٥٢‬‬ ‫ه اللاح‪ ،‬سالم بن غسان‪ ،‬ديوان اللواح ‏‪.١٧٢ -١٦٩/٢‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬إتحاف الأعيان ‏‪ ٤٧٣ .٢٠٣/٢‬۔ ‏‪.٤٤٤/٣ {٤٧٤‬‬ ‫‏‪.١٠٧/٢٣‬‬ ‫ه السعدي فهد بن علي معجم الققهاء والمتكلمين الإباضية‬ ‫‪.٢٠4٩‬‬ ‫نخل ص‪‎‬‬ ‫أعلام‬ ‫منير بن ناصر الحضرمي‬ ‫والأستاذ‬ ‫د‪ .‬خالد بن سليمان‬ ‫‪ ٠‬الكندي‬ ‫حرف العيم‬ ‫الشيخ محمد بن سليم بن سالم بن حزمة بن‬ ‫بن الولي الغقاربي‬ ‫علي بن راشد‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫مشائخه‪:‬‬ ‫هناك مجموعة من المشائخ أهل العلم الذين أفاد منهم الشيخ الغاربي في‬ ‫مسيرته العلمية منهم‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬الشيخ ناصر بن آبي نبهان جاعد بن خميس الخروصي (و‪:‬‬ ‫‪٩١‬ه‪٧٧٨/‬ا‪١‬م‏ _ ت‪١٢٦٢ :‬ه‪١٨٤٦/‬م)‪:‬‏ الذي كان يعتبر من كبار علماء عصره في‬ ‫القرن الثالث عشر الهجري وقد أخذ عنه عدد من أهل العلم من الباطنةء‬ ‫كالشيخ راشد بن مصبح السباعي والشيخ جميل بن خميس السعدي وغيرهما‪.‬‬ ‫وقد أدركه الشيخ الغاربي في آخر حياته فلعله درس عليه‪ ،‬أو استفاد منه‬ ‫على أقل تقدير‪.‬‬ ‫‏‪ - ٢‬الشيخ جميل بن خميس بن لافي السعدي (ت‪١٢٧٨ :‬ه)‪:‬‏ الذي كان‬ ‫من رقاد الإصلاح في الباطنة في وقته‪ ،‬وصاحب كتاب قاموس الشريعة‪ ،‬وهو‬ ‫أكبر موسوعة فقهية في غمان‪.‬‬ ‫كان الشيخ جميل أكبر من الشيخ الغاربي سناء ولا شك أن الغاربي قد‬ ‫استفاد منه في مسيرته العلميّة‪ ،‬خصوصا أنهما كانا ينتميان لنفس البيئة‬ ‫والمكان‪.‬‬ ‫‪ ٣‬الشيخ المحقق سعيد بن خلفان بن أحمد الخليلي (ت‪): ‎:‬ما‪/١٧٨‬ه‪٧٨٢١‬‬ ‫مرجع الإباضية في غمان‘ والركن الآول من أركان دولة الإمام عزان بن قيس‪‎‬‬ ‫م‪/٨٦٨١‬ه‪) 9 ‎(٥٨٢٦١‬م‪_/١٧٨١‬ه‪. ‎٧٨٢١‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين‪"/ ‎‬‬ ‫‪> ٢٧٨‬‬ ‫‏‪ ٤‬الشيخ سالم بن خلوفة بن حميد السعدي‪ :‬وهو أحد الفقهاء في بلدة‬ ‫الملة بالمصنعة‪ ،‬وكان بينه وبين الشيخ الغاربي تواصل واستفاد منه‪ ،‬وقد‬ ‫أحال الشيخ الغاربي أحد طلابه إليه قائلا‪« :‬وأنت بجنبك من أعلم مني‪.‬‬ ‫قدوتي وشيخي العالم سالم بن خلوفة»‪.‬‬ ‫ومع هؤلاء هنالك جملة من العلماء الذين كانوا قريبين مكانيا من الغاربي‪.‬‬ ‫وقد اتصل بهم ولا يبعد أنه استفاد منهم في مسيرته العلمية‪ ،‬وهم‪ :‬الشيخ‬ ‫حمد بن خميس السعدي والشيخ راشد بن مصتح السباعي مؤلف كتاب بيان‬ ‫المشكل الذي نقل الغاربي بعض آرائه في بعض أجوبته‪ ،‬والشيخ حميد بن‬ ‫سويف المخمري‪ ،‬الذي سمع منه حادثة ونقلها عنه‪.‬‬ ‫تلامذته‪:‬‬ ‫ومن جملة من درس معه‪ ،‬أو استفاد منه‪ :‬ابن أخيه حميد بن سالم بن سليم‬ ‫الغاربي (حي‪١٦٢٩٩ :‬ه)‏ وجملة من فقهاء ونتشاخ آل خميس كخمتسر وحمد‬ ‫والشيخ الفقيه حمد بن محمد بن خمتِس الخميسي‪.‬‬ ‫س‪،‬‬ ‫ت بن‬‫ميمر‬‫خ عو‬‫ابني‬ ‫ومحمد بن شامس الخميسي‪ ،‬وحميد بن علي بن مسلم الخميسي‪ .‬وغيرهم‪.‬‬ ‫السعدي (حي‪١٧١٦٢٨٨ :‬ه)‪،‬‏‬ ‫ومن تلاميذه أيضًا سعيد بن سالم بن سلمان‬ ‫وسعيد بن خمتێس بن سعيد البلوشى (حى‪١٣٠٥ :‬ه)‏ والشيخ الفقيه ساعد بن‬ ‫‏‪ ٣٦١‬ه_( ‪ .‬والشيخ العلامة ماجد بن خميس بن‬ ‫سرور بن هميم الشبيبي (حي‪:‬‬ ‫راشد العبري (ت‪١٣٤٦ :‬ه)‪،‬‏ والشيخ سباع بن راشد بن سباع الرشيدي‬ ‫(ت‪١٣٤١ :‬ه_)‪.‬‏‬ ‫وللشيخ الغاربي مجلس للعلم يقرؤون فيه آثار المسلمين ويعلق الشيخ‬ ‫بن خميس‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫حمد‬ ‫‏‪ ١‬لمسائل ْ يقول تلميذ ه ا لشيخ‬ ‫‏‪ ١‬لغاربي على بعض‬ ‫شيخنا الورع الزاهد محمد بن سليم الغاربي نقرأ‬ ‫الخميسي‪« :‬كا في مجلس‬ ‫كتاب منهاج العدل للشيخ الفقيه عمر بن سعيد البهلوي“ وكان شيخنا الغاربي‬ ‫۔‪.‬۔۔ ۔۔‬ ‫‏‪9 ٢٧٨‬۔‪.‬۔‬ ‫‪ .‬ا‪.-‬‬ ‫‏‪٥-‬‬ ‫‪.‬۔ _‬ ‫‪_ ...‬۔۔۔ ۔ ۔‬ ‫۔ ۔۔۔۔ _‬ ‫الميم‪.‬‬ ‫حرف‬ ‫يرجع كثيرا في قراءة مسائله‪ ،‬ويعلق بتعليقات مفيدة حسنة" وكنا نستغرق فى‬ ‫اليوم ْ وأتممنا قراءته كله وكان يأمرنى بالرجوع‬ ‫جلسة‬ ‫بعض المسائل عموم‬ ‫إليه فيى بعض الفتاوى»‪.‬‬ ‫وقد بنى الشيخ الغاربي بيتا لله تعالى‪ ،‬وكانت فيه تقام حلقات العلم‪٠‬‏‬ ‫بعد وفاته‪.‬‬ ‫واستمرت‬ ‫تأريخ نسخه لقطعة من لباب الآثار سنة ‪١٣١١‬ه‪:‬‏ «وكان قيامنا في هذا الأوان بلد‬ ‫المطرح آخر مكوثنا فيها راجعين للوطن قصدا لملازمة مسجد الشيخ المرحوم‬ ‫بن سلتم بن سالم الغاربي» ‪.‬‬ ‫العالم محمد‬ ‫مكانته العلمية‪:‬‬ ‫احتل الشيخ الغاربي مكانة علمية عالية بين علماء عصره ومصره" وأجمع‬ ‫كل من تحث عنه على علو درجته العلمية والفقهية‪ ،‬فعده الشيخ سعيد بن‬ ‫خلفان الخليلى من العارفين إذ يقول‪« :‬قد نظرث فيما عارض به هذا الفقيه‬ ‫الظاهر بتمانؤ وما أدري ما دعاه إلى مناظرة عبدالله بن محمد الهاشمى خاصة‬ ‫من دون غيره‪ ،‬وهذا عبدالله ضعيف جاهلن‪ ،‬مثله لا يقدر على جواب ولا‬ ‫إظهار صوابر‪ ،‬مع بقاء بقية من العارفين كالشيخين محمد بن سليم وصالح بن‬ ‫علي وغيرهم‪.»...‬‬ ‫وقال في كتابه إلى الإمام عزان بن قيس‪« :‬واصلك هذا التعريف فاعرضه‬ ‫على الشيخ محمد بن سليم ويعرضه على كل ذي معرفة‪ ،‬فإن كان غير خارج‬ ‫عن الصواب فقد ألزمنا العمل به إن كنت تراه صلاحا وقواما للدولة‪ ،‬وهو رأينا‬ ‫ولا نلزمك إياه إن رأيت الصلاح في غيره»‪ .‬فهي شهادة له من المرجع الأكبر‬ ‫للعلم في عصره بأنه من المراجع العلمية للإمام عزان‪ ،‬ولا بد من مشاورته في‬ ‫الفتاوى الكبرى للدولة»‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏_‪٢٨٠ .‬‬ ‫وأشار إلى مكانته العلمية تلميذه الشيخ العلامة ماجد بن خميس العبري‬ ‫(ت‪١٣٤٦ :‬ه)‏ في قصيدته التي قالها في رثائه‪:‬‬ ‫حزني عليه يملا البلبالا‬ ‫وقضى الفقيه محمد بن سليم‬ ‫ورع وفضل أزمعوا الترحالا‬ ‫حلم وعلم ثم زهد عنده‬ ‫كل البسيطة يعشق الأفضالا‬ ‫‪3‬‬ ‫قد عاش شمسا تستضيء بنوره‬ ‫الآداب والأديان والأفعالا‬ ‫يأوي عليه المسلمون ليعلموا‬ ‫هلا بكيتم قد أراه حلالا‬ ‫يا معشر الإسلام غاب إمامنا‬ ‫عنه نور الدين عبدالله بن حميد بن سلوم السالمي (ت‪١٣٣٢ :‬ه)‪.‬‏‬ ‫وقال‬ ‫تلاميذه‪ ،‬يقول «وكان الشيخ محمد بن سليم الغاربي في الباطنة‬ ‫وهو أحد‬ ‫من فيها ذلك اليوم وأفضل‘ وكان مسموعا مطاعا فيهم لعلمه‬ ‫وهو أعلم‬ ‫وعده أحد الثلاثة الذين دارت عليهم مملكة إمام المسلمين‬ ‫وفضلهں‪،‬‬ ‫عزان بن قيس بجانب الشيخ سعيد بن خلفان الخليلي‪ ،‬والشيخ صالح بن‬ ‫علي الحارثي‪.‬‬ ‫وقال فيه الشيخ جمعة بن خصيف الهنائي‪« :‬من علماء العصر وفقهاء‬ ‫المصر الشيخان العالمان نيرا فلك العلم والعبادة‪ ،‬والورع والزهادة سعيد بن‬ ‫خلفان بن أحمد‪ ،‬ومحمد بن سليم الأوحد‪.»..‬‬ ‫يقول تلميذه حمد بن محمد الخميسي‪:‬‬ ‫فيم عالما قاضي القضاة‬ ‫أخي إذا بليت بمشكلات‬ ‫مغلقات‬ ‫لأقفال عليها‬ ‫يحل رموزها ويفك عنها‬ ‫الثقات‬ ‫شيخ‬ ‫سليم‬ ‫سليل‬ ‫قصدث الغاربن بذلك شيخي‬ ‫ويقول ابن رزيق في قصيدة رثائه للشيخ جميل بن خميس السعدي‪:‬‬ ‫يغتدي ثغؤ لنا بتاما‬ ‫لن‬ ‫إتا ولولا الحبر نجل سليم‬ ‫حتى ظنتا فهمه إلهاما‬ ‫سلى محمد قلبنا بعلومه‬ ‫وه ا‪.٢٨‬۔‏‬ ‫‪.‬‬ ‫حرف الميم _‪_ .‬‬ ‫ويقول‪:‬‬ ‫يرضي الإله ويسخط العذالا‬ ‫دينه‬ ‫إلا عمارة‬ ‫ما همه‬ ‫في عمره ويقصر الآمالا‬ ‫يتزود التقوى ليوم معاده‬ ‫الحيا سربالا‬ ‫ومن‬ ‫متزێنا‬ ‫لبس العفاف فكان أحسن ملبسًا‬ ‫لم يتخذ زوجا له وعيالا‬ ‫قد طلق الدنيا وعاش حياته‬ ‫مولى فجد يحسن الأعمالا‬ ‫شغلته عن طلب الحسان مخافة ال‬ ‫يبيد البفي والإضلالا‬ ‫لكن‬ ‫ما شغله الدنيا وجمع حطامها‬ ‫ويقول تلميذه الشيخ ساعد بن سرور الشبيبي في نعته‪« :‬الشيخ العالم‬ ‫العامل الثقة الورع الكامل الحبر الباقر المشفق غوث الأرامل المسذد في ذات‬ ‫ره لإصلاح خلقه‪ ،‬المعين لمن أراد منه الشفاعة والناصح لمن يرجي منه‬ ‫الطاعة وفيه يأمل»‪.‬‬ ‫وفاته ‪:‬‬ ‫توفي الشيخ الغاربي بعد حياة حافلة بالعلم والتعليم والإصلاح والجهاد‬ ‫وفاته بالخبة من السويق وفيها قبره‪.‬‬ ‫‏م‪_/٤٨٨١‬ه‪ ٣٢١‬وكان‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫وذلك سنة‬ ‫منهم‪:‬‬ ‫والشعراء‪،‬‬ ‫العلماء‬ ‫العديد من‬ ‫وقد رثاه‬ ‫العبري‪ ،‬فقد رثاه بقصيدة صادقة‬ ‫الشيخ ماجد بن خميس‬ ‫أولا‪ :‬تلميذه‬ ‫منها‪:‬‬ ‫فتاضة المعاني ‪ ،‬باكية مبكية‬ ‫الأحاسيس‪.‬‬ ‫خلق الحياة وقدر الآجالا‬ ‫سبحان من كتب الفنا وتعالى‬ ‫يذق الممات ولن يحيد مجالا‬ ‫من ذاق من طعم الحياة نصيبه‬ ‫جبريلا كذا ميكالا‬ ‫ويميت‬ ‫قد أمات نبينا‬ ‫فالله قا‬ ‫حزني عليه يملا البلبالا‬ ‫وقضى الفقيه محمد بن سليم‬ ‫تم ما حملتم سرتم مهالا‬ ‫ياحاملين لنعشه لو قد علم‬ ‫ورغ وفضل أزمعوا الترحالا‬ ‫حلم وعلم ثم زهز عنده‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫‪.‬‬ ‫۔۔۔۔ ے۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪_ .‬۔۔۔۔۔۔۔۔‬ ‫_ ۔۔۔_۔‬ ‫٭۔۔‬ ‫‪..‬۔۔__۔ ‪ .‬‏‪ ٢٨٢‬و‪-‬‬ ‫فله بقلبي مرتغ ما حالا‬ ‫النواظر شخصه‬ ‫إن كان غاب عن‬ ‫كلَ البسيطة يعشق الأفضالا‬ ‫قد عاش شمسا تستضيء بنوره‬ ‫والأفعالا‬ ‫آداب والأديان‬ ‫يأوي عليه المسلمون ليعلموا ال‬ ‫رضي الإله ويسخط العذالا‬ ‫دينه‬ ‫عمارة‬ ‫إلا‬ ‫ماهمته‬ ‫في عمره ويقصر الآمالا‬ ‫يتزود التقوى ليوم معاده‬ ‫وذكر الشيخ إبراهيم بن سعيد العبري أن الشيخ ماجا لما بلغه استشهاد‬ ‫منكما من‬ ‫بلغه وفاته‬ ‫وما سمع يوم‬ ‫عينيه‬ ‫من‬ ‫العلامة الغاربي تهاطلت الدموع‬ ‫غشاه‪.‬‬ ‫الذي‬ ‫الحزن‬ ‫فقد قال في رثائه قصيدة‬ ‫ثانيا‪ :‬محمد بن الشيخ موسى بن عيسى البشري‬ ‫قوية المعانى نابعة عن عاطفة صادقة‪ ،‬ومنها‪:‬‬ ‫حزنا وتمزجه بأحمر قان‬ ‫تبكي العيون بؤبلها الهتان‬ ‫معه فليس يقاس بالحدثان‬ ‫تبكي لرزء كل رزِ هين‬ ‫أحزاني‬ ‫جددت‬ ‫قد‬ ‫وملقة‬ ‫خطب لقد غال البرية كلها‬ ‫الأركان‬ ‫قوى‬ ‫وتهتمت منه‬ ‫قد ذ طوؤ العلم دكا فانبرى‬ ‫لولا التدارك من ولئ الشان‬ ‫كادت تميد بنا البسيطة جهرة‬ ‫يكفيك منه تغير الأكوان‬ ‫الأفق أصبح حالكا ديجوره‬ ‫تاهت عمان به وكل مكان‬ ‫مُلئت به الأمصار نورا ساطعا‬ ‫في ليله ويخزر للأذقان‬ ‫كم بات في محرابه متفردا‬ ‫شيخ العلوم ومعدن الإيمان‬ ‫تبكي الأنام على محمد جنها‬ ‫نكران‬ ‫بلا‬ ‫منحسم‬ ‫والحلم‬ ‫العلم مندرس لفقدك والهدى‬ ‫بلا لجم ولا أرسان‬ ‫تسعى‬ ‫والصبر منهزم عواديه غدت‬ ‫فيه القول بالإعلان‬ ‫صرحت‬ ‫أسفي ولو يشفي التأتف لوعتي‬ ‫فهل التلقف يقتضي إمكاني‬ ‫لهفي على بدر تكامل نوزه‬ ‫أوان‬ ‫بكل‬ ‫وزدا‬ ‫لجعلته‬ ‫واحسرتا لو كان يذهب غلة‬ ‫ه ‏‪.٢٨٢‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫حرف الميم‬ ‫بجنابي‬ ‫ولهيبها‬ ‫زفراتها‬ ‫آِ أجل من حر نار أجججت‬ ‫وتأؤقهمي بلساني‬ ‫وتحشري‬ ‫ذكر تأتشفي وتلهفي‬ ‫لم يجد‬ ‫نور عمان‬ ‫بعد‬ ‫من‬ ‫بتلذذ‬ ‫وشؤمها‬ ‫الحياة‬ ‫يهوى‬ ‫لمن‬ ‫أف‬ ‫علم دليل الحشر ذا بعيان‬ ‫الأرض أمست لا يمر بها فتى‬ ‫أبدا ليوم الربح والخسران‬ ‫يا لمة في الدين لا ست لها‬ ‫كنظيرها يلقاني‬ ‫جلڵت فهل‬ ‫أعظم نكبة‬ ‫عمري لقد صادفت‬ ‫ه السعدي‪ ،‬فهد بن علي التاريخ السياسي والعلمي لولايتي السويق والمصنعة{ ‏‪.0٢٢٣١/٥‬‬ ‫‪ .............. .‬السيرة الذاتية للشيخ محمد بن سليم الغاربي‪ ،‬بحث ضمن ندوة‪.‬‬ ‫ه «من أعلام السويق» المنعقدة يومين ‏‪ ٢٣‬و ‏‪ ٦٢٤‬محرم ‪١٤٣٧‬ه‏ الموافق ‏‪ ٦‬و ‏‪ ٧‬نوفمبر ‪٢٠١٥‬م‪.‬‏‬ ‫ذاكرة مان‪ .‬ط ‏‪ .١‬‏م‪/٦١٠٢‬ه‪( ٧٣٤١‬البحث كله)‪.‬‬ ‫ه البادي‪ ،‬ناصر بن خلفان بن خميس الحياة السياسية للشيخ العلامة محمد بن سليم‬ ‫‏‪.١٢٢ - ١١٩‬‬ ‫الندوة المذكورة) ص‬ ‫الغفاربي‪( .‬البحث من ضمن‬ ‫‏‪ ٨٣‬۔ ‏‪.٨٥‬‬ ‫ه الخليلي‪ ،‬سعيد بن خلفان‪ ،‬الجوابات ص‬ ‫ه السيفي‪ ،‬النمير ‏(‪.)١٨٣/٥‬‬ ‫ه العبري‪ ،‬إبراهيم بن سعيد‘ تبصرة المعتبرين (ص ‏‪.)٩٢‬‬ ‫ه السالمي" تحفة الأعيان ‏(‪.)٢٤٠ _ ٢٣٩/٢‬‬ ‫} معجم القحصاة العمانيين ‪/‬ج]‬ ‫‪.‬۔‪.‬‬ ‫ه‪ ._ ..‬۔۔‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪_.‬۔ ‪ .‬‏‪٢٨٤‬‬ ‫سليما ‪ 77‬آيو التا سم‬ ‫بن‬ ‫الشيخ محمد‬ ‫(ق ‪٥‬ه‪٥/‬ام)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫في القرن التاسع الهجري‪.‬‬ ‫عاش‬ ‫وقد‬ ‫سعيدا‬ ‫بن‬ ‫المنحى ‏‪ ٠‬ورمضان‬ ‫وضاح‬ ‫صالح بن‬ ‫العلماء‬ ‫عاصر من‬ ‫عندهم ‪ .‬وحرر كتابة في بيان تحريمها‪.‬‬ ‫أرسل إليهما في بيوعات ظهرت‬ ‫)‪.‬‬ ‫‏‪.٣٦٣/٥٨ .٣٥٦٤٢‬‬ ‫ه الكندي" بيان الشرع‪،‬‬ ‫والمتكلمين ‏‪.١'/٣‬‬ ‫معجم الفقهاء‬ ‫‪ .‬السعدي‬ ‫‏‪ ٢٨٥‬ه‪.‬۔۔۔‬ ‫}‪ .-‬هه‬ ‫۔ _۔۔۔__۔۔۔۔‪٠‬‏‬ ‫‪.‬۔۔‬ ‫۔‬ ‫حرف الميم ‪..‬‬ ‫ا ‪-‬لشيخح محمد بن‏‪ ٠‬سليمان ‪ ٠‬بن‪‘ .‬احمد بن‪ .‬ىم >فلارج‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫اليحمدي‬ ‫(حي‪٨٩٤ :‬ه‪١٤٨٩/‬م)‏‬ ‫قاض فقيه‪ ،‬إمام‪ .‬عاش في القرن العاشر الهجري؛ من ولاية بهلا‪.‬‬ ‫عاصر من العلماء‪ :‬شايق بن عمرك وأبا القاسم محمد بن سليمان‪.‬‬ ‫كان من مشهوري قضاة زمانه ومن المجتهدين فى عودة الإمامة‪ ،‬وكان من‬ ‫أبرز العلماء الذين بايعوا الإمام عمر بن الخطاب الخروصي‪ .‬وقد كان الساعد‬ ‫الأيمن له‪ .‬ولمما أراد الإمام المذكور تغريق أموال ملوك بني نبهان؛ كان الشيخ‬ ‫محمد بن سليمان من القائمين والمؤيدين لذلك‪.‬‬ ‫اختاره المسلمون للإمامة بعد الإمام عمر بن الخطابؤ فعقدوا له سنة‬ ‫‪٤‬ه_‪١٤٨٩/‬م‏ وقد عزل أو اعتزل بعد ذلك‘ ولكن بايعه المسلمون مرة أخرى‬ ‫بعد مبايعتهم لعمر الشريف‪.‬‬ ‫العلمية‪:‬‬ ‫آثاره‬ ‫مرن‬ ‫بها في جامع بهلا سنة ‪٨٨٥‬ه_‪ ٠/‬‏‪ ٤٨‬م‪ .‬وهي خطبة وعظية‬ ‫۔ خطبة‪ :‬خطب‬ ‫طويلة‪.‬‬ ‫‏‪.٣٦٣/٥٨‬‬ ‫ه الكندي‪ ،‬محمد بن إبراهيم‪ ،‬بيان الشرع‬ ‫ه الخصيبي© محمد بن راشد شقائق النعمان ‏‪.٢١٢/٢‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود\ إتحاف الأعيان ‪٦٢٢٣/٢‬۔‪.٢٦١‬‏‬ ‫‏‪ ١٤٦‬۔ ‏‪.١٤٧‬‬ ‫ه بدوي وآخرون‪ ،‬دليل أعلام غُمان ص‬ ‫ه السعدي‘ فهد بن علي© معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‪١٠٩/٣‬۔‪.١١٠‬‏‬ ‫‪ .‬معجم القضاة العمانيين اج"‬ ‫۔۔‬ ‫۔۔ ۔۔‬ ‫۔ ۔۔‬ ‫ه ۔۔۔‬ ‫>»©ه``‬ ‫۔‪٢٨٦..‬‏‬ ‫_‪.‬‬ ‫‪.‬۔۔‬ ‫الشيخ محمد بن سليمان بن سعيد المنذري‬ ‫_‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏)م‪/٥٩٨١‬ه‬ ‫‏‪٣٢‬‬ ‫(حي‪:‬‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪:‬‬ ‫وأول‬ ‫في آخر القرن الثالث عشرا‬ ‫عاش‬ ‫القرن الرابع عشر الهجري‪.‬‬ ‫تولى القضاء للسيد برغش بن سعيد بن‬ ‫سلطان في شرقي أفريقيا‪ .‬وقد سافر معه إلى‬ ‫أوروبا في سنة ‏‪ ١٦٩٢‬‏‪.‬م‪_/٥٧٨١‬ه‬ ‫‪.٢٣٢‬‬ ‫‪ ٠‬المغيري‪ ،‬جهينة الأخبار ص‪‎‬‬ ‫‪.٢٦‬‬ ‫‪ ٠‬الشيباني‪ ،‬سلطان بن مبارك الشيخ سالم بن محمد الرواحي ص‪‎‬‬ ‫‪.١١/٣‬‬ ‫فهد بن علي{ معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪‎‬‬ ‫‪ .‬السعدي‬ ‫و ‪..٢٨٧‬۔۔۔۔‏ ‪..‬‬ ‫۔_۔۔ ‪_ .‬۔_ه‬ ‫حرف الميم }‪__{..‬‬ ‫التنيخ محمد بن سنان بن سلطان بن مسعود بن‬ ‫البطاتقي‬ ‫ورد‬ ‫!‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫من قرية المسفاة بولاية قريات‪.‬‬ ‫الشيخ‬ ‫ج‬ ‫بن ناصر البطاشي‪ ،‬ج‬ ‫بن شامس‬ ‫الشيخ خنجر‬ ‫من تلاميذه‬ ‫شامس البطاشي‪.‬‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫‏‪ ١١٦٦‬‏‪/‬ه‪٨٩١١‬‬ ‫ولي القضاء للإمام أحمد بن سعيد البوسعيدي (حكم‪:‬‬ ‫‪. (١٧٨٢٣‬‬ ‫‏‪- ٩‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬حارث بن محمد بن شامس‪ ،‬سيرة ذاتية كتبها عن والده قدمها للمنتدى الادبي‬ ‫تكريم والده ‪.‬‬ ‫في ندوة‬ ‫‪.‬۔۔_۔ __ ___‪ ___ .‬معجم القضاة العمانييداج!‬ ‫‏_‪-- ٢٨٨.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لعماز‬ ‫‪7‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫۔‬ ‫بن سعيد الشيباني‬ ‫الشيخ محمد بن سيف‬ ‫‏)م‪/٢٢٧١‬ه‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‏‪ ٩‬جمادى الأخرى‬ ‫(حي قي‪:‬‬ ‫قاض وال فقيه‪.‬‬ ‫من ولاية أدم؛ عاش في القرن الثاني عشر الهجري‪ ،‬وهو من أهل الحل‬ ‫والعقد في زمانه‪.‬‬ ‫ولي القضاء في إبراء للإمام سيف بن سلطان بن سيف اليعربي‪.‬‬ ‫كان أحد العلماء الذين خلعوا سيف بن سلطان الثاني ونصبوا بلعرب بن‬ ‫حمير إماما سنة‪١١٤٦ :‬ه‪.‬‏‬ ‫له أسئلة وأجوبة نظمية مع معاصريه‪.‬‬ ‫وله أجوبة نثرية موجودة في كتاب لباب الآثار‪.‬‬ ‫نسخ له جزء من كتاب بيان الشرع للعلامة محمد بن إبراهيم الكندي‪.‬‬ ‫والناسخ الشيخ عبدالله بن محمد الإسماعيلي سنة ‪١١٥٤‬ه‪٧٣٢/‬ا‪١‬م‪.‬‏‬ ‫‪.١٠١ .٠٠‬‬ ‫حمد بن سيف&‪ 6٥‬الموجز المفيد‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬البوسعيدي‬ ‫‪.٤٤‬‬ ‫الطالع السعيد‪‎‬‬ ‫سيف بن حمود‬ ‫‪ .‬البطاشى‪6‬‬ ‫ه البوسعيدي‪ ،‬مهنا بن خلفان‪ ،‬لباب الآثار‪.١٨٨/٥ 0٦٢٩٦/٢ {١٥١/١ ‎‬‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين‪ ‎‬۔‪٣/٣١‬‬ ‫‪ ٠‬السعدي‬ ‫الشيباني معجم أعلام الإباضية‪.٤٠٥ ‎‬‬ ‫ه د‪ .‬محمد ناصر وسلطان‬ ‫حو ‏‪ .٢٨٩‬۔۔۔۔۔۔۔‪.‬‬ ‫۔ ‪._ .‬‬ ‫حرف الميم }‬ ‫الشيخ محمد بن سيف بن سليمان بن عمير‬ ‫_‬ ‫___‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫من ولاية‬ ‫محرم‬ ‫من قرية السيح بوادي‬ ‫سمائل‪.‬‬ ‫‏‪٣‬‏‪_/٥٠‬ه ‏‪.‬م‪٩‬‬ ‫ولد عام‬ ‫الكريم‬ ‫بقريته ‪ .‬وتعلم القرآن‬ ‫ولد ونشأ‬ ‫الفقه‬ ‫ودرس‬ ‫انتقل إلى سمائل‬ ‫ثم‬ ‫والنحو بهاء‬ ‫حاله الشيخ‬ ‫مع‬ ‫الشريعة‬ ‫وعلوم‬ ‫والميراث‬ ‫حمد بن عبيد السليمي‪ ،‬بعد ذلك رحل إلئ نزوى حيث الإمام محمد بن‬ ‫الشرعية‪.‬‬ ‫العلوم‬ ‫عنده‬ ‫عبد الله الخليلي فدرس‬ ‫‏‪ ٣٧١‬‏‪.‬م‪/١٥٩١‬ه‬ ‫ببوشر عام‬ ‫ولي القضاء‬ ‫ثم نقل إلى إزكي عام ‪١٣٧٦‬ه‪٦٩٥٦/‬ام‏ تقريبا‪ ،‬ثم ثقيل منها‪ ،‬وأعيد إليها عام‬ ‫‪١٣٨١‬ه‪١٩٦١/‬م‪.‬‏‬ ‫ثم خرج من القضاء في ‪١٣٨٦‬ه‪١٩٦٦/‬م‪.‬‏‬ ‫قاضيا فى ولاية السيب‪.‬‬ ‫عين‬ ‫وفى ‪٩‬ه‪١٩٧٨/‬م‏‬ ‫تنقل بعد ذلك إلى عدة ولايات‪:‬‬ ‫بدبد‪.‬‬ ‫دما و الطا تيين ‪.‬‬ ‫_ معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج]‬ ‫ه ۔۔۔‪.‬۔ _ ۔۔۔۔۔۔۔۔۔سس‪..‬۔۔۔۔ ۔لس۔۔‬ ‫_۔۔‪٢٩٠.٠.‬‏ <جچ‪:‬‬ ‫۔۔۔۔‬ ‫سمد الشأن بولاية المضيبى‪.‬‬ ‫ولاية عبري‪.‬‬ ‫ثم إلى السيب مرة ثانية‪.‬‬ ‫‏‪ ٠٧‬‏م‪_/٦٨٩١‬ها‪ ٤‬أحيل إلى التقاعد‪.‬‬ ‫وفى عام‬ ‫توفي عا م ‪١٢٥‬ه_‪٢٠٠٤/‬‏ م‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫عام‬ ‫الاول‬ ‫ربيع‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫في‬ ‫الرواحي‬ ‫سيف‬ ‫ين‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫راشد‬ ‫ابنه‬ ‫لحياته‬ ‫لنا ترجمة‬ ‫كتب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الموافق ‪٢٠١٤/١٢/٢٨‬م‪.‬‏‬ ‫‪.:‬و ۔ ‏‪ .٢٨٩١‬۔‪.‬۔ ‪.‬‬ ‫۔‪. .... ...... .. .‬ه‬ ‫حرف الميم إ‬ ‫الشيخ محمد بن سيف بن محمد بن عدي بن‬ ‫قارس بن صالح بن ناصر بن محمد الفارسي‬ ‫۔ ت‪١٢٢٢ :‬ه‪١٩٠٤/‬م)‏‬ ‫(و‪١٦٢٤٠ :‬ه‪١٨٢٥/‬م‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الثالث عشر© وأول القرن الرابع عشر الهجري؛ من فنجا‪.‬‬ ‫بن خلفان ا لخليلي ومحمد بن سليم‬ ‫تلقى ‏‪ ١‬لعلم على يد ا لشيخين ‪ :‬سعيد‬ ‫الغاربي‪ ،‬وأخذ عنه حفيده الشيخ منصور بن ناصر الفارسي والشيخ سالم بن‬ ‫ثم جعله واليا عليها" ولما‬ ‫على بدبكك‬ ‫القضاء‬ ‫قيس‬ ‫بن‬ ‫ولاه الإمام عزان‬ ‫استشهد الإمام عزان سنة ‪١٦٨٧‬ه‪٨٧٠/‬ام‏ ترك القضاء رغم إلحاح السلطان‬ ‫فيصل بن تركي من بعده على البقاء في عمله‪.‬‬ ‫وابنه السلطان‬ ‫تركي بن سعيد‬ ‫ناهيا عن المنكر‪ ،‬زاهدا فى متاع‬ ‫بالمعروف‬ ‫كان الشيخ الفارسي آمرا‬ ‫الدنياء وله اليد الطولى في الفقهث وقد كان زعيما لقبيلته‪ ،‬ثم تخلى عنها كليا‬ ‫لولده الشيخ ناصر بن محمد‪.‬‬ ‫توفي عام ‪١٣٢٢‬ه‏ ‪١٩٠٤ /‬م‪.‬‏‬ ‫(غير منشور)‪٤. ‎‬ص‬ ‫بن سليمان حياتي‪6‬‬ ‫بن محمد‬ ‫سيف‬ ‫‪ ٠‬الفارسي‬ ‫ص‪٧‬ا‪.‬‬ ‫بن سليمان ‘ باقات الزهور‪‎‬‬ ‫بن محمد‬ ‫ه الفارسى© سيف‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪ ٣/٢٣ ‎‬۔‪.١١٤ ‎‬‬ ‫‪ ٠‬السعدي© فهد بن علي‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬اج؟‬ ‫النيخ محمد بن سيف بن محمد بن ثاني بن‬ ‫|‬ ‫ناصر بن جمعة بن هلال الرحيلي‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫يتصل نسبه بجه الرحيل بن سيف بن هبيرة القرشي‪.‬‬ ‫قال العلامة الشيخ سالم بن حمود السيابي في كتابه إسعاف الأعيان‪:‬‬ ‫وبعمان آل الرحيل أولئك الأئمة الأعلام" محبوب بن الرحيل وهو ولي‬ ‫رضي عالم تقي‪ ،‬وهو المشهور في المذهب بأبي سفيان وولده الإمام‬ ‫العلامة القدوة الجليل محمد بن محبوب أكبر عالم في زمانه بمحمان‪ ،‬وهو‬ ‫المراد في الأثر المشرقي بأبى عبد الله وناهيك بمحمد بن محبوب أكبر‬ ‫علماء عمان وأفضلهم شأنا‪ .‬وولده المكنى به عبد الله الفاضل التقئ الزاهد‪.‬‬ ‫وولده الإمام الفاضل السيد الحااحل أفضل إمام بمممانث سعيد بن‬ ‫عبدالله بن محمد بن محبوب بن الرحيل وولده العلم بشير بن محمد بن‬ ‫وولده العالم محتر بن‬ ‫محبوب‘ وهو صاحب كتاب المحاربة المشهور‬ ‫بشير بن محمد بن محبوب وذراريهم المشهورة بالفضل الشامل والعلم‬ ‫الكامل‪.‬‬ ‫ومنازلهم بصحار أشهر من نار على علّم‪ ،‬من ذلك العهد إلى هذه الأيام‬ ‫الأخيرة‪ ،‬ومن بقية رجالهم البارزين بكل معنى الكلمة الشيخ محمد بن سيف"‬ ‫وعليه تتلمذ قاضي صحار الحالي الشيخ سعيد بن حمدان الريامي" وقد‬ ‫أخبرني الشيخ محمد بن سيف بن عبدالله السعدي عن هذا الشيخ الرحيلي‬ ‫بأخبار عطرة ولا بذع فإن الثمر دال على الشجرا والفرع لا يزال معروفا‬ ‫بالأاصل» ‪١‬اه‪.‬‏‬ ‫‏‪. .٢٨٩٢٢‬۔۔‪ .‬۔۔۔‬ ‫ة‪ :‬هه‬ ‫‪. .‬۔۔۔۔۔۔‪.‬۔۔۔‪..‬۔۔حسله‬ ‫۔۔۔‪.‬‬ ‫‪.‬۔ ‪. . _ .‬۔ _۔‪.‬۔۔۔‬ ‫حرف الميم‬ ‫سنينا طويلة \ وإلى ذلك‬ ‫قا ضيا على صحار‬ ‫سيف‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫‏‪ ١‬لشيخ‬ ‫صار‬ ‫أشار الأديب الشاعر إبراهيم بن سالم العبيداني في قصيدته‪:‬‬ ‫حي فعلم وإقدام وإيمان‬ ‫آل الرحيل كرام لا يفاخرهم‬ ‫محبوبهم قد سما والابن سفيان‬ ‫فهم مقاديم والأفعال شاهدة‬ ‫له مجد وعرفان‬ ‫قاضي صحار‬ ‫وسابقة‬ ‫فضل‬ ‫محمدهم‬ ‫وفي‬ ‫سبعون عاما لدين الله صؤان‬ ‫ذاك ابن سيف وسيف الحق في يده‬ ‫عاصر السلطان فيصل بن تركي الذي ولي الحكم في الفترة من‬ ‫‏م‪_/١٣٩١‬ه ‪.‬‬ ‫‏‪4٩‬‬ ‫‪١٣٠٥‬ه_‪١٩١٣/‬م‏ ‪-‬‬ ‫توفي الشيخ محمد في الخمسينيات من القرن الهجري الماضي الرابع‬ ‫عشر‪.‬‬ ‫‪.)١٨٩ _- ١٨٣‬‬ ‫‪ ٠‬المعينى© علي بن إبراهيم‪ ،‬بهجة الناظرين ص‪‎‬‬ ‫ه السيابي‪ ،‬سالم بن حمودا إسعاف الأعيان‪.١٦١ _ ١٥/١ ‎‬‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪.١٦/٣ ‎‬‬ ‫‪٥ ٠‬يدعسلا‪ ‎‬فهد بن علي‬ ‫اج‪٢‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين‪‎‬‬ ‫‪٢٩٤‬‬ ‫ےغ_‪‎‬‬ ‫ا ‪ ...‬۔‪ . ..‬۔ __‬ ‫۔‪.‬۔۔ __‪.‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬۔ ‪..‬۔ ‪ .‬ه‬ ‫الشيخ محمد بن سيف بن عبد النه السعدي‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫من سمائل‪.‬‬ ‫عاش في القرن الرابع العشر الهجري‪ ،‬أقام بمسقط ثم صار رئيشا‬ ‫للمحكمة الجنائية في صحار في زمن واليها السيد حمد بن فيصل وبعد ذلك‬ ‫استقر ببوشر‪.‬‬ ‫كان أديا شاعزا‪ ،‬جوادا كريمماء حسن الأخلاق والشمائل‪.‬‬ ‫توفي ‪٦٥‬ه‪١٩٤٦/‬م‪.‬‏‬ ‫‪ ٠‬الخصيبى‪ 6‬شقائق النعمان‪ ‎‬۔‪١/١٨٢‬‬ ‫‪.٤٠٦‬‬ ‫الإباضية‪‎‬‬ ‫الشيبانى ‪ 6‬معجم أعلام‬ ‫صالح ناصر وسلطان‬ ‫ه د‪ .‬محمل‬ ‫‪.٣٣١‬‬ ‫الإباضية قسم المشرق‪‎‬‬ ‫معجم شعراء‬ ‫فهد بن على‬ ‫‪ ٠‬السعدي‬ ‫‏‪. ٢٩٥‬۔۔۔۔۔_۔‬ ‫هه‬ ‫۔۔‪.‬۔ حل‪ .‬۔ه‬ ‫۔۔ ‪.‬‬ ‫‪.‬۔۔۔‬ ‫حرف العيم_ ___ ‪ ...‬۔ ب ۔‪..‬۔‪_.‬۔‬ ‫التنيخ محمد بن شامس بن ختجر بن شامس‬ ‫البطاشي‬ ‫محمد بن شامس بن خنجر بن شامس بن‬ ‫خنجر بن شامس بن ناصر بن سيف بن‬ ‫فارس بن كهلان بن خنجر بن شامس بن‬ ‫فارس بن سنان بن شامس البطاشي‪ ،‬نسبة إلى‬ ‫بطاش وهو لقب عمرو بن عدي بن محمد بن‬ ‫بلعرب بن محمد بن محمد بن بلعرب بن‬ ‫كهلان بن مزاحم بن بلعرب بن مزاحم بن‬ ‫يعرب بن محمد بن مربع بن حارث بن‬ ‫عمرو بن جبلة بن الأيهم‪ ،‬الذي هو من غسان القبيلة الأزدية‪ ،‬هكذا يبين‬ ‫الشيخ البطاشي نسب قبيلته أنهم من الأزد‪ ،‬وليس من طئ كما اشتهر عند أهل‬ ‫قال في‬ ‫ومن جملتهم الشيخ العلامة ناصر بن سالم الرواحى حيث‬ ‫غمان‪،‬‬ ‫نونيته الشهيرة‪.‬‬ ‫واء المثقف وهو اليوم عطشان‬ ‫عادات طي تخضيب السيوف وإر‬ ‫وإنما جرت نسبتهم إلى طي لأنهم استوطنوا الأماكن التي تقطنها قبائل‬ ‫طي مثل بني عرابة‪ ،‬وبني عمرو وبني وهيبؤ والهادتين‪ ،‬وبني أخزم‪ .‬وبني‬ ‫غسين‪ ،‬والمشارفة‪.‬‬ ‫ولقد أَف الشيخ محمد رسالة في نسب بني بطاش وأثبت أنهم من غسان‬ ‫من الأزد وله قصيدة رجزية قالها في العشرينات من عمره يدعو فيها إلى‬ ‫الإصلاح ولم الشمل خاطب فيها بعض القبائل المجاورة لهم في تلك‬ ‫_ معجم القضاة العمانيينت‪/‬ج!‬ ‫‪_.‬۔‪....‬۔_۔۔_‪_ ._.‬‬ ‫‏‪.٦٢٦٢‬۔۔۔_۔ ‪--‬‬ ‫المنطقة‪ ،‬وبين فيها اتصال النسب والرابطة الأزدية فيما بينهم" ولكنه يبين أنها‬ ‫والصلاح ‪.‬‬ ‫وإنما التقوى‬ ‫ليست المعيار فى المفاضلة‬ ‫عرابة ويا همدان‬ ‫بنى‬ ‫يا أيها الإخوان والخلان‬ ‫وسركم‬ ‫سرنا‬ ‫الجفا هل‬ ‫وذا‬ ‫وبينكم‬ ‫‪77‬‬ ‫الشقاق‬ ‫ماذا‬ ‫زيد بن كهلان ترقى وعلا‬ ‫ألم يكن همدان جدكم على‬ ‫وإننا الأزد أبونا الأيهم‬ ‫أبناء عم الأزد أنتم فاعلموا‬ ‫طي فهم عن طيئ في سَتَن‬ ‫أما بنو بطاش ليسوا من بني‬ ‫وجتنا جبلة بن الأيهم‬ ‫بل أصلنا من آل غسان اعلم‬ ‫ولادته ونشأته‪:‬‬ ‫عا م‬ ‫صفر من‬ ‫في الا ني من شهر‬ ‫شامس‬ ‫محمد بن‬ ‫ولدا لشيخ‬ ‫‪٠‬ه‪١٩١٢/‬م‏ في بلدة المسفاة من أعمال ولاية قريات وهو رابع إخوته‬ ‫وأصغرهم ستا وتوفي والده وهو رضيع ابن أربعة أشهر فكفله وإخوته عمُّه‬ ‫ونشا في قريته التي ولد فيها‬ ‫شامس۔‬ ‫بن‬ ‫الأكبر عدي‬ ‫وأخوه‬ ‫خنجر‬ ‫المهنا بن‬ ‫على مكارم الأخلاق وحسن التربية‪.‬‬ ‫تلقيه العلم‪:‬‬ ‫بدأ الشيخ محمد حياته العلمية بوصوله السنة السابعة من عمرها فقرأ القرآن‬ ‫الكريم على أخيه الأكبر منه أحمد بن شامس فما مضت إلا أشهر وأكمل‬ ‫قراءته‪ 5‬ثم تعلم الخط‪ ،‬وقرأ في كتاب «تلقين الصبيان» للشيخ العلامة نور الدين‬ ‫السالمي وهو الكتاب الذي يبدأ به التغمانيون منذ تآليفه تعليمهم بعد القرآن‬ ‫الكريم‪ .‬ففيه من علم الشريعة والآداب ما يغذي المبتدئين‪ ،‬فله الفضل على جل‬ ‫المتعلمين إن لم أقل كلهم" جزى الله مؤلفه خير الجزاء ثم إن الشيخ ابن شامس‬ ‫قرأ الأشعار والقصص وحفظ منها الكثير وهو في سن الصبا‪ ،‬ولما بلغ الثالثة‬ ‫عشرة من عمره التحق بنزوى وانضم إلى المدرسة الخليلية حيث الإمام العدل‬ ‫‏‪ ٧‬‏_۔‪_.‬۔‪٨‬٭ ۔۔۔۔۔‬ ‫‪ 3:‬وي‬ ‫‪.‬۔۔ ۔۔۔۔۔۔ ۔۔۔۔۔_۔ ۔۔__۔ ‏‪٥‬‬ ‫حرف العيم‪. .‬‬ ‫الرضي محمد بن عبد الله الخليلي‪ ،‬الذي تضرب إلى مدرسته أكباد الإبل وتحظ‬ ‫الرحال في حماه‪ ،‬فهو يومئذ حاكم وأستاذ بل رئيس جامعة‪ ،‬وقد سبق الشيخ‬ ‫وجاء في عام‬ ‫أحمد بن شامس إلى هذه المدرسة‬ ‫أخوه‬ ‫محمد بن شامس‬ ‫واصطحب عند عودته أخاه محمدا‪.‬‬ ‫‏‪ ١٣٤٣‬‏م‪_/٤٢٩١‬ه لزيارة وطنه «المسفاة»‬ ‫ولما كان في «نزوى» وهو ابن أربع عشرة سنة واستقر به المقام في كنف‬ ‫الإمام الخليلي قال مخاطبا قومه‪.‬‬ ‫يطوي المفاوز من زب ووهاد‬ ‫وغادي‬ ‫لليعملات‬ ‫يا رائحجا‬ ‫العلوم وغاد‬ ‫ساع إلى كسب‬ ‫أن محمدا‬ ‫أبلغ بني بلاش‬ ‫ويبيت فوق أرائك ووساد‬ ‫من كان يسعى لاكتساب معيشة‬ ‫أسعى بهمة ماجدنقاد‬ ‫فأنا إلى طلب المكارم لم أزل‬ ‫بجبين فاطمة وعين سعاد‬ ‫ما إن تراني والمهيمن مغرما‬ ‫وأواصل الإرقال بالإسآد‬ ‫سأحالف الخلوات في ظلماتها‬ ‫حتى أحصل بغيتي ومرادي‬ ‫وأهين هذي النفس في طلب العلا‬ ‫قد بعتها بخسًَا بسوق كساد‬ ‫فليهنا قومي بالدنا إني امرؤ‬ ‫شيوخه‪:‬‬ ‫أخذ الشيخ محمد العلم عن كبار علماء غُمان‪ ،‬التي كانت تزخر بهم‬ ‫«نزوى» آنذاك ا ومنهم‪:‬‬ ‫‪ ١‬الإمام محمد بن عبد الله الخليلي (‪١٢٩٩‬ه_‪٨٨٢/‬ا‪١‬م ۔‪)6 ‎‬م‪/٤٥٩١‬ه‪٣٧٣١‬‬ ‫ولد في بلدة «محرم» من أعمال «سمائل» ونشأ في أسرة لها قدم راسخ في‪‎‬‬ ‫العلم والقيادة والمجد والشرفؤ قرا النحو على يد الشيخ محمد بن عامر‪‎‬‬ ‫الطيوانيء ودرس على يد أبيه وعمه الشيخ أحمد بن سعيد بن خلفان مختلف‪‎‬‬ ‫فنون العلم‪ ،‬ثم رحل لطلب العلم إلى الشرقية حيث نور الدين السالمي فدرس‪‎‬‬ ‫معه التفسير والحديث والأصول وغيرها‪ ،‬كان أحد المناصرين لدولة الإمام‪‎‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج "‬ ‫»‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ..‬۔ ۔ ‏‪<: ٢٩٨٠‬‬ ‫سالم بن راشد الخروصي وبعده بويع بالإمامة في ‏‪ ١٣‬ذو القعدة ‪١٣٣٨‬ه ‏‪٢٩‬‬ ‫يوليو ‪١٩٦٢٠‬م‪،‬‏ فقام بمهمته خير قيام‪ ،‬وصار مضرب المثل في العدل والفضل‬ ‫ونشر الأمن والصدر الرحب والخلق العالي وحسن السياسة كما كان أعلم‬ ‫أهل زمانه" والمرجع في حل المشكلات وفض العويصاتؤ توفي في الساعة‬ ‫الأولى من يوم الإثنين ‏‪ ٢٩‬شعبان ‪١٣٧٢٣‬ه ‏‪ ٣‬مايو ‪١٩٥٤‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٢‬الشيخ العالم حامد بن ناصر بن وجد الشكيلي‪ ،‬ولد ونشأ في بلدة‬ ‫«بسيا» من أعمال «بهلاء»‪ ،‬ثم انتقل إلى «نزوى» لطلب العلم فلما بلغ الدرجة‬ ‫التي تؤهله إلى أن يكون معلما أوكلت إليه هذه المهمة في عهد الإمام سالم بن‬ ‫راشد الخروصي‘ واستمر بها حتى تخرج على يديه جملة ممن صاروا بعد‬ ‫ذلك علماء وقضاة‪ ،‬وتوفي في عصر الإمام الخليلي بنزوى سنة ‪١٣٦٤‬ه‪٩٤٥/‬ام‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٣‬الشيخ العلامة عبدالله بن عامر العزري‪.‬‬ ‫توفي بعد‬ ‫المعجم‪،‬‬ ‫في هذا‬ ‫البارزين © وترجمته موجودة‬ ‫القضاة‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫صلاة فجر الإثنين ‏‪ ١٦‬شوال ‪١٣٥٨‬ه_‪١٩٣٩/١١/٢٩/‬م‏ وصلى عليه الإمام الخليلي‬ ‫ودفن بنزوى‪.‬‬ ‫المالكي‬ ‫‏‪ - ٤‬أبو مالك الشيخ العلامة عامر بن خميس‬ ‫‏م‪ ٥٦٨١‬ت‪ :‬ليلة ‏‪ ٥‬رمضان ‪١٣٤٦‬ه‪١٩٢٨/٢/٢٦/‬م)‪.‬‏‬ ‫(و‪ :‬‏‪ ١٦٨٦٢ _ ١٦٨٠‬‏‪_/٣٦٨١‬ه‬ ‫المعجم‪.‬‬ ‫في‬ ‫موجودة‬ ‫البارزين © وترجمته‬ ‫والقضاة‬ ‫العلماء‬ ‫وهو من‬ ‫في المعجم‪.‬‬ ‫موجودة‬ ‫ناصر الكندي } ترجمته‬ ‫الشيخ العلامة سعيد بن‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مكانته العلمية‪.‬‬ ‫يحتل الشيخ محمد بن شامس مكانة علمية بارزة بين العلماء‪ ،‬ولا أدل على‬ ‫القرب من الإمام الخليلى لما رأى فيه من النجابة والفطنة‬ ‫ذلك من أن ينال شرف‬ ‫والبديهة‪ ،‬وكان يستعين به فى معرفة أنساب العربؤ وأطلق عليه لقب «نسابة غمان»‪.‬‬ ‫و ‏‪.٢٨٢٢‬‬ ‫حرف العيم‬ ‫وفي عام ‪١٣٦٨‬ه_‪١٩٤٦/‬م‏ آصاب غمان جذب شديد وقخط‘ وخرج الإمام‬ ‫الخليلي ومعه أهل نزوى لصلاة الإستسقاء في أول يوم من ربيع الأول وفي‬ ‫اليوم الثاني والثالث وهكذا مدة ثمانية أيام ولم يسقوا‪ ،‬وبعد ذلك كتب‬ ‫الإمام رسائل ثلاث واحدة للشيخ البطاشي وأخرى للشيخ سفيان بن محمد‬ ‫الراشدي والثالثة للشيخ زاهر العثماني وأرسل بهن خادمه مبروك‪ 6‬ون‬ ‫كتابه للشيخ البطاشي‪« :‬إلى الشيخ الولد محمد بن شامس البطاشي أما بعد‪:‬‬ ‫نقد كان نبي الله داؤد نه يخرج في الليل متنكرا يسأل الناس عن سيرته‬ ‫وعما ينقم عليه‪ ،‬وأريد منك أن تبين لي إن كان ينقم علي شيء من الأمور‬ ‫وتبينه لي“ وسيأتيك الخادم مبروك بكرة الصباح واعطه الكتاب»‪٥‬‏ فرة إليه‬ ‫الشيخ البطاشي بما يلي‪« :‬إلى حضرة سيدنا إمام المسلمين محمد بن عبدالله‬ ‫سلام عليك ورحمة الله‪ ،‬كتابك وصلني وفهمت ما ذكرته‪ ،‬وأقول‪ :‬أيها الإمام‬ ‫إنا لا نعيب عليك في حكم ولا في قسم ولقد سرت في هذا الزمان سيرة‬ ‫أصبحت غرة في جبين الدهر ولكن الذي يقوله الناس‪ :‬إن القصور جاء من‬ ‫قبل العمال‪ ،‬وإنك إذا رفع إليك قصور من عامل ما عاقبته بل ولا عاتبه‪.‬‬ ‫فتجرا العيمال‪ ،‬واقتدى الأول بالآخر واتسع الخرق وظنوا أن هذه السيرة‬ ‫لا تجرحهم عندك ولقد قال قائل‪ :‬إن عمر بن عبد العزيز ليس بدون عمر بن‬ ‫الخطاب في ورعه وفضله‘ ولكن رجاله ليس كرجال عمر بن الخطاب‪،‬‬ ‫فأجاب مجيب أن لو كان عمر مثل عمر لكن رجاله كرجال عمرا لأن الأمير‬ ‫كالسوق تجلب إليه البضاعة التي تروج فيه‪ ،‬فانظروا في الأمر‪ ،‬والله يوفقكم‬ ‫لصلاح الأمة والسلام»‪ ،‬وأجابه الشيخ زاهر بما يقرب من هذا الكلام؛ ثم‬ ‫عقد الإمام اجتماعا بالثلاثة ومعهم الشيخان طالب بن علي الهنائي‬ ‫ويوسف بن سعيد الرواحي واستقر الأمر على بعض التغييرات في الأمور‬ ‫المالية وتشديد الرقابة عليها وعلى ما يهم أمر المسلمين‪ ،‬وفي ذلك دليل‬ ‫على مكانة الشيخ البطاشي العالية التي يحتلها في المجتمع من حيث العلم‬ ‫والمنزلة الاجتماعية‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين‪/ ‎‬ج‪٢‬‬ ‫‪ ٢٠٠.‬س‬ ‫يقول الشيخ محمد بن راشد الخصيبي في كتابه شقائق النعمان‪« :‬ويعذ‪‎‬‬ ‫الشيخ البطاشي من الحقاظ الأذكياءء ومن الأشخاص البارزين بمكارم‪‎‬‬ ‫الأخلاق ومعالي الأمورك كما أنه يع من أعيان قومه ومن أكابرهم‪ .‬بل هو‪‎‬‬ ‫الوحيد المنظور إليه بشرف علمه وحسبه‪ ،‬وقد استطاع أن ينفع المسلمين بكل‪‎‬‬ ‫خدمة وعمل حتى بالتأليف لآهليته‪ ،‬ولأنه راسخ القدم طويل الباع في العلوم‪‎‬‬ ‫ذو ملكة فيهاؤ وذو اقتدار على النظم‪ ،‬فضلا عن النثر‪ ،‬فناهيك بكتابه «سلاسل‪‎‬‬ ‫الذهب في الأصول والفروع والأدب»‪ ،‬رجز في عشرة أجزاء»‪‎.‬‬ ‫ويقول الشيخ سعيد بن خلف الخروصي سائلا له في قالب شعري مشيدا‪‎‬‬ ‫بمكانته العلمية ومعترفا له بالمرجعية في ذلك‪‎:‬‬ ‫بها فغدت تسخو بعلم وحكمة‪‎‬‬ ‫تربع في دست القضا علم الهدى‬ ‫إلى آل بظاش علا عرش عزة‪‎‬‬ ‫محمدن الزاكي خلاتا ومحتذا‬ ‫بنظم جواب فيه هدي الشريعة‪‎‬‬ ‫أعلامة القطر الماني ججذ لنا‬ ‫تنير سبيل الرشد كشفا لحيرة‪‎‬‬ ‫يفضله منك البيان بحكمة‬ ‫كما تتجلى لنا مكانته العلمية من خلال الرسالة التي كتبها الشيخ العلامة‪‎‬‬ ‫إبراهيم بن سعيد العبري مفتي عام السلطنة السابق فقد أطلق عليه لقب‪»٨ ‎‬ةمالعلا«‬ ‫وهذه شهادة لها مكانتها الكبيرة من رجل شهد له علماء عصره بالصدارة في العلم‪‎‬‬ ‫الشرعي والتبخر فيه والتحقيق‪ ،‬ووقع على هذه الرسالة كوكبة من العلماء والقضاة‪‎‬‬ ‫بمسقط في ذلك الوقت‪ ،‬وإن كانت هي في مضمونها جوابا لمسألة فقهية وقع فيها‪‎‬‬ ‫الخلاف بين العلماء ويريد الشيخ البطاشي منهم الاتفاق على رأي موحد فيها‪‎.‬‬ ‫لكونها قضية واقعة في المحاكم وكثير حصولها في ذلك الأوان‪ .‬وسأكتفي من‪‎‬‬ ‫الرسالة بمقدمتها تدليلا على المكانة العلمية للشيخ البطاشي‪« :‬هذا جوابنا للأخ‪‎‬‬ ‫العلامة محمد بن شامس البطاشى قائلين بعد حمد الله والثناء عليه بما هو أهله‪‎‬‬ ‫والصلاة والسلام على نبي الهدى والرحمة محمد وعلى آله وصحبه إنه لا يخفى‪‎‬‬ ‫عليك ما قاله علماء المذهب وغيرهم في هذه المسألة من إجمال وتفصيل‪‎.»....‬‬ ‫حرف العيم _‬ ‫آثاره ‪:‬‬ ‫أثرى الشيخ البطاشي المكتبة الإسلامية بكثير من إنتاجه العلمي‪ ،‬طبع‬ ‫الله بنشره لينتفع به‪.‬‬ ‫أن يمن‬ ‫بعضه وا لآخر ينتظر “ فعسى‬ ‫ومن مؤلفاته‪:‬‬ ‫سلاسل الذهب في الأصول والفروع والأدب‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫فهو موسوعة ضخمة فى عشرة مجلدات تحتوي على مائة ألف بيت‬ ‫الأخير منه‪.‬‬ ‫مطبوع إلا الجزء‬ ‫الرجز‬ ‫بحر‬ ‫من‬ ‫ألف بيت‬ ‫وأربعة وعشرين‬ ‫‏‪ ٢‬غاية المأمول في الفروع والأصول‪.‬‬ ‫في الفقه وأصوله وأصول الدين‪ ،‬يقع في عشرة أجزاء‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬إرشاد الحائر في أحكام الحاج والزائر‪.‬‬ ‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫وصار‬ ‫وأحكامهماا‬ ‫والعمرة‬ ‫مسائل الحج‬ ‫في‬ ‫يبحث‬ ‫كتاب‬ ‫سنوات عديدة زاد الحاج المماني ومرجعه فى أمور المناسك‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬كشف الإصابة في اختلاف الصحابة‪.‬‬ ‫يبحث في اختلاف الصحابة إثر مقتل الخليفة عثمان بن عفان ومبايعة‬ ‫ويبحث في‬ ‫وفتن‪،‬‬ ‫حروب‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫صاحب‬ ‫وما‬ ‫أبي طالب‬ ‫علي بن‬ ‫الإمام‬ ‫قضية تحكيم الحكمين وأهل النهروان‪.‬‬ ‫‏‪ _ ٥‬تحفة الأصحاب على ملحة الإعراب‪.‬‬ ‫اختصر فيها ملحة الإعراب للحريري في نظم‬ ‫منظومة في النحو والصرف‬ ‫سهل سلس‪.‬‬ ‫ولاية قريات‪.‬‬ ‫‏‪ - ٦‬نبذة عامة عن‬ ‫ا لعمانيين ‪/‬ج]‬ ‫معجم القضا‬ ‫>‬ ‫‏‪٢١٠٢‬‬ ‫تكلم فيها عن ولاية قريات وأهم قراها وبلدانهاء وذكر العلماء الذين‬ ‫تخرجوا منها وقادتها ورجالها البارزين والأبراج والقلاع والحصون الموجودة‬ ‫فيها‪ ،‬وتكلم عن الأفلاج والحيوان والأشجار والأودية والجبال وغير ذلك‪.‬‬ ‫‏‪ - ٧‬رسالة في صلاة الجمعة‪.‬‬ ‫تطرق في هذه الرسالة إلى بعض المسائل المختلف فيها في صلاة الجمعة‬ ‫من نحو موضع إقامتها وشروط وجوبها‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬مجموعة جوابات‪.‬‬ ‫وهي جوابات لأسئلة فقهية وردت إليه من العامة والخاصة\ نظم ونثر‪.‬‬ ‫‏‪ ٩‬ديوان شعر‪.‬‬ ‫يتألف من مجموعة قصائد في أغراض متعددة‪.‬‬ ‫‏‪ ١٠‬رسائل صغيرة‪.‬‬ ‫وهي رسائل عديدة في موضوعات متنوعة في الفقه والسير والأنساب‬ ‫والتاريخ وغير ذلك‪.‬‬ ‫‏‪ -١‬سيرة ذاتية‪.‬‬ ‫كتبها عن نفسه وحياته ومراحل تعليمه وشيوخه والأعمال التي تقلدها‬ ‫التي واجهها‪.‬‬ ‫والصعاب‬ ‫‏‪ ٢‬منظومة في النحو والصرف‪( .‬مفقودة)‪.‬‬ ‫‏‪ ١٣‬مجموعة أراجيز في الفقه‪ ،‬وفي تاريخ بعض الأحداث المعاصرة‪.‬‬ ‫وفي وصف بعض الأسفار التي قام بها‪( .‬مفقودة)‪.‬‬ ‫قصائد عديدة في الرثاء والاستنهاض والاخوانيات‘ وكثير منها كان‬ ‫‏‪٥٤‬‬ ‫أيام قيامه بنزوى (مفقودة)‪.‬‬ ‫فقهية وخطب ورسائل (مفقودة)‪. ‎‬‬ ‫مجموعة بحوث‬ ‫‪٥‬‬ ‫وي‪ .‬‏‪.. ٢٠٢‬‬ ‫حرف الميم‬ ‫الآثار ومنهج الطالبين‬ ‫ولباب‬ ‫المصنف©‪٥‬‏‬ ‫لكتب‬ ‫شعرية‬ ‫‏‪ -٦‬فهرسة‬ ‫وبعضها يزيد على خمسمائة بيت‪.‬‬ ‫‏‪ ٧‬كتاب في أنساب أهل عمان ألفه بالإشترك مع بعض أهل العلم‪.‬‬ ‫‏م‪_/٧٣٩١‬ه إلى‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫فترة طويلة بدأت بعام‬ ‫القضاء‬ ‫محمد‬ ‫تولى الشيخ‬ ‫‏‪٦‬‏م‪ /٦٩٩١‬وهي ستون سنة ولكن تخللتها فترات انقطاع‪.‬‬ ‫وبيان أعماله كالتالي‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬ولي قضاء قريات في عام ‪١٣٥٦‬ه‪١٩٣٧/‬م‏ وبقي بها أشهرا‪.‬‬ ‫بو لاية الحمراء‪. ‎‬‬ ‫‪ - ٢‬عمل قاضيا‬ ‫‪١٧٩٤٢/‬م‪.‬‬ ‫‪ ٣٦١‬ه‪‎‬‬ ‫‪ - ٣‬عمل قاضيا وواليا على بدبد عام‪‎‬‬ ‫‏‪ ١٣٦٨‬‏م‪_/٩٤٩١‬ه لمدة‬ ‫عام‬ ‫فى حدود‬ ‫بني بوحسن‬ ‫‏‪ - ٤‬عمل قاضيا بجعلان‬ ‫مواصلته للعمل فيها وعاد إلى بلده‪.‬‬ ‫إنه اعتذر للإمام عن‬ ‫شهر‪ .‬حيث‬ ‫عمل قاضيا بمحكمة الاستئناف بمسقط فى الفترة من‪ ‎‬م‪/٠٧٩١‬ه‪٠٩‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫أحيل إلى التقاعد بناء على رغبته‪‎.‬‬ ‫حيث‬ ‫‪ ٦‬م‪/٦٩٩١‬ه‪‎‬‬ ‫وإلى‪‎‬‬ ‫من معالي وزير العدل‬ ‫عليها بعدل تقاعده‬ ‫حصل‬ ‫«(شكر وتقدير»‬ ‫رسالة‬ ‫وهذه‬ ‫ورفيع مكانته‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لإسلامية مبينة جليل خدمته‬ ‫والأوقاف والشؤون‬ ‫وبعد‪٨‬كا}ا‪.8‬‏‬ ‫عليكم ورحمة الله وبركاته‬ ‫السلام‬ ‫«شكر وتقدير»‬ ‫إن القضاء فريضة محكمة وسنة متبعة" ورسالة حق وعدل وأمانة‪.‬‬ ‫لا يتحملها ولا يؤديها إلا العلماء الذين تفقهوا في الشرع ووعوا الأحكام‬ ‫بإعمال الفكر ورجاحة العقل‪.‬‬ ‫استنباطها وتميزوا‬ ‫وعرفوا طرق‬ ‫معجم القضاالقةضاة االلععممااننييينبن ‪/ /‬ج ح‪٢‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬ل‪.< - +..‬‬ ‫وقضائكم‬ ‫وعدلكم‬ ‫ذهي مجلسكم‬ ‫التضاء ء فآسيتم بين الناس‬ ‫مجر‬ ‫حت‪.‬‬ ‫في‬ ‫مراعين‬ ‫كاملة‬ ‫فأديتم الأمانة‬ ‫إلى أهله‪.‬‬ ‫‏‪٥‬ورددتموه‬ ‫‏‪٥‬ونصر تمو‬ ‫لحق‬ ‫تہ‬ ‫نت‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫جاننب الله حنة ‪.‬‬ ‫‪ 5‬عنكم‬ ‫_‬ ‫`‬ ‫عسنتم فترة طويلة أرسيتم فيها مبادئ الحق والعدل ومثل وتقاليد أشرف‬ ‫مهنة عرفي انتاريخ الإنساني‪ ،‬قدمتم خلاصة فكركم وجهدكم فأثريتم بالتجربة‬ ‫نغةء رعققتم بعلمكم فهم الأحكام عبر الأيام والسنين‪.‬‬ ‫;زاء كل ما قدمتم لا نملك إلا أن نتقدم إليكم بالشكر والعرفان‪ ،‬فهذا أقل‬ ‫م يمكن أن نقدمه تقديرا لخدمتكم الطويلة الممتازة التي أديتموها لوطنكم؛‬ ‫قضيتم فعدلتم وحققتم الأمن والأمان والاستقرار فاستقام أمر الناس وصلح‬ ‫حالهم ‪.‬‬ ‫نضرع إلى الله تت أن يثيبكم بقدر ما قدمتم‪ .‬وطالما اخترتم أن تعتزلوا‬ ‫القضاء بإرادتكم فإننا نتمنى لكم حياة طيبة كريمة آملين أن يتواصل عطاؤكم‬ ‫حياتكم ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لفكري خدمة للحقل ‏‪ ١‬لقضائي الذ ي منحتموه معظم سنين‬ ‫وتقبلوا منا خالص الشكر والتقدير‪.‬‬ ‫‪١٤١٦/٨/١‬ه‪.‬‏‬ ‫‏‪ ١٩٩٦/١/٢‬م‪.‬‬ ‫‪ -‬يومه الاعتيادي حافل بالعمل الأخروي والدنيوي‪.‬‬ ‫يروي ابنه الشيخ حارث بن محمد كيف يقضي والده يومه الاعتيادي‬ ‫فيقول‪« :‬يبدأ الوالد يومه من ساعات الصباح الأولى وقبل تباشير الفجر الأول‬ ‫فيتوضأ ويصلي ما شاء الله‪ ،‬ثم يطالع كتب الأثر ويكثر من التسبيح والاستغفار‪.‬‬ ‫ويبدأ وزةه اليومي من القرآن الكريم وكان قد اتخذ وزذا يوميا يقرأ‬ ‫فيه عشرة أجزاء من القرآن الكريم" حتى إذا ما أذن للفجر قام وصلى سنة‬ ‫الفجر بالبيت‪.‬‬ ‫حرف العيم ‪.‬‬ ‫وبعد الصلاة يعقد حلقة لقراءة‬ ‫الفجر‬ ‫للمسجد ويصلي بالناس‬ ‫ثم يذهب‬ ‫ثم يعود للبيت ويطالع في‬ ‫المصلين‬ ‫مجموعة من‬ ‫مع‬ ‫القران‬ ‫واحد من‬ ‫جزء‬ ‫الكتب إلى شروق الشمس فيفد عليه أصحاب الحاجات من مستفتين ومن‬ ‫خصوم ومن متعلمين ثم يدعو بالإفطار فيشاركه الحاضرون الأكلں ثم يغتسل‬ ‫على المحكمة‪.‬‬ ‫للذهاب‬ ‫ويستعد‬ ‫ويتوضأ‬ ‫وفي الطريق من البيت إلى المحكمة يقرأ جزأ من القرآن الكريم" وكذلك‬ ‫حتى يصلي الظهر ولا يقتصر وجوده‬ ‫في طريق العودة ويظل بالمحكمة‬ ‫القضا ء۔ بل يرة على أسئلة المستفتين من القضاة وطلبة‬ ‫بالمحكمة على فصل‬ ‫العلم وعامة الناس‪.‬‬ ‫للبيت ويطالع في الكتب‪٥‬‏ ثم يتناول الغداء ويضطجع قليلا‪.‬‬ ‫ثم يعود‬ ‫العصر ثم يعود للبيت‬ ‫لصلاة‬ ‫الراحة ‪ .‬بعدها يخرج‬ ‫عن‬ ‫وأحيانا يزعجه الناس‬ ‫ولا يخلو‬ ‫استمع إليهم أو أنه يشتغل بوزده وبالمطالعة‬ ‫أناس‬ ‫نإن كان ثمت‬ ‫هذا الوقت غالبا من الناس‪.‬‬ ‫للمسجد ثم يعود للبيت وهذا الوقت مزحوم‬ ‫خرج‬ ‫المغرب‬ ‫فإذا كان وقت‬ ‫منه راسه ومن سعة صدره! فإنه‬ ‫وأعجب‬ ‫فراغا للمطالعة‪.‬‬ ‫بالناس ونادرا ما يجد‬ ‫أحد رغم‬ ‫استقبال‬ ‫عن‬ ‫ما رأيته اعتذر‬ ‫أضر يه الشيب‬ ‫العمر وقد‬ ‫على هذا‬ ‫ما يسببه ذلك له من مشقة فإن بعض الناس لا يراعون أحوال الوالد‪ ،‬وربما‬ ‫يقصدونه في لحظة راحة أو نوم فلا يتوانى عن قضاء حوائجهم‪ ،‬ولم يكن وقته‬ ‫بالمواعيد فمن بذت له الحاجة قصده فى مجلسه‪ .‬فإذا راعه كثرة الحاضرين‬ ‫طلب النجوى فيلبي له الوالد طلبه‪ ،‬وربما تواصل المجلس إلى ما بعد صلاة‬ ‫الوالد وصلى النوافل وأتبعها الوتر‪ ،‬ثم‬ ‫قام‬ ‫القوم‬ ‫سامر‬ ‫انفض‬ ‫فإذا‬ ‫العشاء‬ ‫اليومي من القرآن وينام في ساعة متأخرة من‬ ‫يطالع في الكتب ‪ .‬ويكمل وزده‬ ‫الليل" ويصحو في الساعات الأولى من الصباح ومجمل ما ينامه في اليوم‬ ‫والليلة ثلاث ساعات» اه‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫‏‪- ٢٠٦٠ ..‬‬ ‫هذا ويعت ممن ألف في الفقه تأليقا موسوعيا‪ ،‬حيث يدل كتاباه‪:‬‬ ‫«سلاسل الذهب في الأصول والفروع والأدب» و«غاية المأمول في علم‬ ‫الفروع والأصول» على ذلك من التوشع في التأليف وطرق معظم أبواب‬ ‫الفقه إن لم نقل جميعها ولعل من الفائدة آن نطل على نبذة مما حواه‬ ‫الكتابان إطلالة سريعة‪.‬‬ ‫أولا‪« :‬سلاسل الذهب في الأصول والفروع والأدب» كتاب يحتوي على‬ ‫أحد عشر جزعَا‪ ،‬طبعت وزارة التراث القومى والثقافة بالسلطنة ۔ مشكورة ۔‬ ‫منه عشرة أجزاء‪٧‬‏ وهو كتاب في قالب شعري يحتوي على مائة ألف بيت‬ ‫وأربعة وعشرين ألف بيت بدأ في نظمه عام ‪١٣٨٦٢‬ه‏ وأتممه سنة ‪١٣٨٥‬ه۔‏ يقول‬ ‫في المقدمة‪:‬‬ ‫وبصًرا‬ ‫دينه‬ ‫منار‬ ‫لنا‬ ‫الحمد لله الذي قد أظهرا‬ ‫نأتي وما نتركه متمقما‬ ‫وأنزل الكتاب فيه علم ما‬ ‫السبيل‬ ‫لأآقوم‬ ‫يرشدنا‬ ‫مفضلا بأحسن التفصيل‬ ‫ثم بين سبب تأليفه لهذا الكتاب بقوله‪:‬‬ ‫الجليل‬ ‫لقطبنا‬ ‫وشرحه‬ ‫وبعد فاعلم أن فر النيل‬ ‫من كتب الشرق معا والمغرب‬ ‫أنفع ما صتف في ذا المذهب‬ ‫ضمقنتها سفرا بديعا مختصر‬ ‫وكنت قد لقطت منهما درز‬ ‫أن أنظم المنثور من لئالي‬ ‫ثم رأيت بعد هذا الحال‬ ‫أشهى وأرجى أن يعيه الواعى‬ ‫أنما النظم على الأسماع‬ ‫وجبت عرض البيد والسباسب‬ ‫حينئذ جمعت للمطالب‬ ‫سواهما من الأثر‬ ‫وزدت من‬ ‫وقد نظمت منهما هذي الدرر‬ ‫بالتنويع‬ ‫العلوم‬ ‫وسائر‬ ‫ومن أصول العلم والفروع‬ ‫صيد‬ ‫سراة‬ ‫وعن‬ ‫عن قادة‬ ‫جود‬ ‫ويل‬ ‫ليمالن‬ ‫ان ف‬ ‫بيك‬ ‫ما لم‬ ‫أين أنا من شانها الخطير‬ ‫ولم أكن أهلا لذى الأمور‬ ‫‏‪ ٢٠٧‬ه۔۔‪.‬۔۔۔۔‬ ‫‪-‬و‬ ‫‪.. ...... .‬۔۔۔۔‪ .‬ه‬ ‫خرف الميم‬ ‫مثل ذاك أضعف‬ ‫بأننى عن‬ ‫يعرف‬ ‫وسواي‬ ‫أعرف نفسى‬ ‫والمحر العظيمة القوارع‬ ‫لاسيما مع هذه الموانع‬ ‫وسوء فهمى غامض الدفاتر‬ ‫والناصر‬ ‫وعدم القرين لي‬ ‫يا رت يشر لي غنى يكفيني‬ ‫وضعف حالي من كلا الأمرين‬ ‫وهذا من باب التواضع وهضم النفس ۔ وهو شأن العلماءء حيث ذكر أنه‬ ‫ليس أهلا للتأليف‪ ،‬لاسيما وأن هناك أمورا حياتية واجتماعية تعيقه عن هذا‬ ‫العمل© ولعل من الدوافع المهمة التي جعلته يواصل السير فيه ويخوض غمار‬ ‫التأليف بطريقة الرجز هو أنه عرض بدايات مشروعه على الإمام الرضي‬ ‫محمد بن عبد الله الخليلي وهو العلامة المحقق المرجع فاستحسن ما أبداه له‬ ‫وشكر سعيه‪ ،‬وفي هذه المعاني كلها يقول‪:‬‬ ‫على الخليل الإمام الأكرم‬ ‫وكنت قد عرضت مبدا كلمي‬ ‫وشكر السعي لمن أبداه‬ ‫فاستحسن النظم متى رآه‬ ‫شرعت فيه بل بقيت محجما‬ ‫الأوان ما‬ ‫لنك‬ ‫ذني م‬‫لكن‬ ‫دوما ومن مكائد الرجال‬ ‫الأهوال‬ ‫لما أقاسيه من‬ ‫وتقطع القلوب والكبودا‬ ‫ومن خطوب تفلق الجلمودا‬ ‫للنظم بعزم فاصل‬ ‫شمرت‬ ‫الزلازل‬ ‫هذه‬ ‫وفني خلال‬ ‫جواهر الأقوال‬ ‫نظما حوى‬ ‫الجلال‬ ‫فجاء والحمد لذي‬ ‫فاحتوى الجزء الآول على أصول الدين وفي ذكر فضل العلم والعلماء‬ ‫الممانيين الأوائل وفي ذكر شئع من التفسير وما تحمله بعض الكلمات القرآنية‬ ‫من دلائل ومعاني والجزء الثاني في أصول الفقه‪ ،‬والثالث في الصلاة‬ ‫والطهاراتؤ والرابع في الزكاة والصوم والحج والكفارات والنذور والأيمان‬ ‫والذبائح والصيد‪ ،‬والخامس في النكاح والطلاق وما يتعلق بهما من أحكام‪.‬‬ ‫والسادس في البيوع والرهن والشفعة‪ ،‬والسابع في الإجارة والشركات‬ ‫والقسمة وأحكام الآأنهار والآبار والطرق‪ ،‬وفي الهبات والعواري واللقط‬ ‫‪ } __ .. ... ..‬معجم القضاة المعانبين‪/‬ج]‬ ‫‪.‬‬ ‫>‬ ‫‪..‬‬ ‫والأحكام‬ ‫والحدود‬ ‫والجهاد‬ ‫والثامن في الإمامة والدماء‬ ‫والضماناتث‘‬ ‫والدعاوى والتاسع في النفقات والوصايا والأروش والجراحات والمواريث"‬ ‫التاريخ الماني‬ ‫من‬ ‫جانب‬ ‫عشر في‬ ‫والحادي‬ ‫والتاريخ‪.‬‬ ‫في السلوك‬ ‫والعاشر‬ ‫وذنث منذ بداية الدولة البوسعيدية وإلى الأحوال الواقعة بعد موت الإمام‬ ‫انخليني‪ 6‬وهذا الجزء لم يطبع إلى الآن‪.‬‬ ‫ثانيا‪ :‬كتاب (غاية المأمول في علم الفروع والأصول) يقمع في تسعة‬ ‫كءنها مطبوعة من قبل وزارة التراث والثقافة بالسلطنة في عام ‪١٤٠٤‬ه۔‏‬ ‫‏‪ ٤‬م يقول في مقدمته لهذا الكتاب‪«١ :‬فهذا‏ كتاب عنيت بتصنيفه وتهذيبه‬ ‫وبجمعه وترصينه وتبويبه‪ ،‬ألفته من كتب أصحابنا الأخيار‪ .‬الذين لا يلحق‬ ‫لهم في المكرمات غبار‪ ،‬وأكثر ما فيه عن الثميني انثمين‪ .‬وقطب الأئمة‬ ‫والشيخ خميس ونور الدين وقد اعتمدت في الأقران عنى ترجيحهم؛‬ ‫وعلت في تصحيحها على تصحيحهم‪ ،‬لقصور باعي عن مجاراتهہ۔ وضيق‬ ‫تحين ‪ .‬جمعت فيه من‬ ‫حالي عن مباراتهم إلى أن يفتح القه وهو خير‬ ‫لسنتهي‪ .‬رانقصد‬ ‫فيه‬ ‫أصر ل العلم وفروعه ما يحتاج إليه المبتدي‘ ;زيرغب‬ ‫النظيف‪ .‬أسأل من رأى فيه عيبا‬ ‫خدمة العلم الشريفؤ وابتغاء ما عند العزيز‬ ‫أن يبادر إلى سه‪ ،‬ومن رأى فيه خطأ أن يسارع عنى رة‪:‬۔ فرني ما قصدت إلا‬ ‫تدوين الحق وتحقيقه‪ ،‬واتباع الهدى وتأليفه وطريقه‪ .‬وذنك شيع زاغ له‬ ‫الفهم أو زل به القلم والباطل مردود والحق متبع ومقصود۔ وسميته ‪:‬غاية‬ ‫المأمول في علم الفروع والاصول» والله حسبي ونعم الوكيل ولا حول ولا‬ ‫قوة إلا بالله‪.‬‬ ‫وهذا الكتاب ليس كسابقه نظما‪ ،‬وإنما هو نثر احتوى الجزء الأول منه‬ ‫على علمي أصول الدين وأصول الفقه‪ .‬والثاني فايلطهارات والصلاة‪.‬‬ ‫والحقوق‬ ‫والذبائح‬ ‫والكفارات‬ ‫والحج والأيمان‬ ‫والصوم‬ ‫والثالث في الزكاة‬ ‫السابع في‬ ‫من‬ ‫وجانب‬ ‫والخامس والسادس‬ ‫والرابع في النكاح والطلاق‬ ‫‏‪ ٢ ٠ ٩‬ه ۔۔ ۔ ۔ ۔۔۔۔‬ ‫‪َ:‬وه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫‪_.‬‬ ‫الميم‬ ‫حرف‬ ‫المعاملات وما بقي من السابع في أحكام الوصايا‪ ،‬وجاء الثامن في القضاء‬ ‫وما يتعلق به من أحكام الدعاوى والشهادة والصلح والتاسع في أحكام‬ ‫الإمامة والديات والجراحات والحدود والميراث‪ ،‬وهذا الكتاب وغيره من‬ ‫مؤلفات الشيخ محمد جليلة القدر عظيمة النفع‪ 6‬يقول الشيخ الفقيه الأديب‬ ‫خالد بن مهنا البطاشي في مقدمته لكتاب غاية المأمول في هذا السياق‪« :‬وإذا‬ ‫تتبعت مؤلفاته هذه وجدت أنها خلاصة دراسة فاحصة وتفكير دقيق لخصها‬ ‫من أمهات الكتب القيمة والموثوق بها»‪.‬‬ ‫يع الشيخ البطاشي من كبار القضاة في محكمة الاستئناف بمسقط‪ ،‬يجله‬ ‫زملاؤه ويعترفون له بالأسبقية في معرفة الأحكام وفصل النزاع‪ ،‬ويرجع إليه‬ ‫القضاة من مختلف المناطق لأخذ رأيه في بعض مسائل النزاع والخصومات‪،‬‬ ‫وهو وإن كان معروفا بشدة الاختصار في تسبيب الأحكام‪ ،‬ولكنه اختصار غير‬ ‫مخلَ‪ ،‬حيث يجمع كلام المتداعيين وطلباتهم وما ينتهي إليه الحكم الشرعي‬ ‫في كلمات موجزة‪ ،‬ومع هذا فإن الأمر إذا اقتضى توشعا وبشعطا في القول‬ ‫فتجده مستعدا لما يتطلب ذلك‘ فيتسع صدره للإسهاب‪ ،‬ويسيل قلمه‬ ‫للإطناب‘ ومن الأمثلة على ذلك هذا الحكم الذي صدر في ‪١‬اصفر‏ ‪١٤٠٧‬ه‏‬ ‫وسأذكره بنصه مع حذف أسماء الأشخاص وبعض الأماكن لأنه لا داعي إلى‬ ‫ذكر ذلك‪.‬‬ ‫«في اليوم الآول من شهر صفر ‪١٤٠٧‬ه‏ وصلنا وادي‪ .....‬للنظر في‬ ‫الدعاوى المستاأنفة منها الدعوى القائمة بين أهل‪ ......‬وأهل‪ ......‬من‬ ‫وادي‪ ......‬التي ادعى أهل‪ .....‬فيها أن أهل‪ ......‬يحاولون تصريج فلج البلاد‬ ‫من‪ .....‬في بطن الوادي وأن هذا التصريح يضر بفلج‪ .....‬لأن الفلجين من واد‬ ‫واحد ومجراهما واحد وأجاب أهل‪ .....‬قائلين‪ :‬إن الفلجين بينهما مسافة بعيدة‬ ‫معجم القضاة العمانيبن اج‬ ‫‪.‬۔ ‪.‬‬ ‫‪_ .‬۔‪.‬۔ ‏‪ ٢١٠٠‬جه ‪-‬‬ ‫بعض وذلك أمر مشاهد‘ فقد صارت ستة قديمة‪ .‬هذا قول هؤلاء وأولنك‘‬ ‫وقفنا على مكان الدعوى وتأملنا موضع النزاع ورأينا المكان الذي يحاول‬ ‫أهل ‪ .......‬وضع الصاروج فيه‪ ،‬وقسنا مسافة ما بين الفلجين فإذا هي مقدار‬ ‫اثني عشر ألف ذراع أو أزيد فرأينا إحالة هذه القضية إلى الأثر وإلى النظر‬ ‫فنقول‪ :‬إن الموجود في أثر الأصحاب رحمهم الله أن الفشح عن الأفلاج لمن‬ ‫يريد إحداث فلج أو بئر قرب فلج سابق قيل‪ :‬خمسمائة ذراع وقيل‪ :‬ثلاثمائة‬ ‫ذراع‪ ،‬وقيل‪ :‬مائتا ذراع‪ ،‬وقيل‪ :‬أقل من ذلك‘ وقيل‪ :‬حتى تصح المضرة قال‬ ‫موسى بن علي‪ :‬لا يمنع أحد عن الحدث حتى يعلم أنه حدث بنقص النهر أو‬ ‫البئر وهذا في إحداث فلج قرب فلج‪ .‬والصاروج لا شت أنه أقلَ ضررا من‬ ‫ذلك‘ وقال الصبحي‪ :‬في أفلاج مخرجها من واد واحد وبعضها أسفل من‬ ‫بعض مثل أفلاج سمائل أراد أهل فلج تصريج ساقيتهم من حد معقد الفلج‬ ‫هابطا إلى أموالهم‪ .‬فأنكر عليهم أرباب الفلج الأسفل وادعوا أن ذلك يضر‬ ‫بفلجهم ما الحكم؟ قال‪ :‬إني لم أحفظ في هذا شيئا وأرى الصاروج مباحا في‬ ‫الأفلاج بإذن أربابها إلا أن تمنع من ذلك حجة‪ ،‬أو تحجره ستة متقدمة‪ ،‬أو‬ ‫تبين على أهل الأفلاج مضرة‪ ،‬هذا نص وملخص ما في الآثر‪ ،‬والذي نقوله‪ :‬إن‬ ‫مثل هذه المسائل لم يرد فيها نص من كتاب نعلمه ولا من ستة‪ ،‬إنما أخذت‬ ‫من قوله ية‪« :‬لا ضرر ولا ضرار في الإسلام»“ فالعلماء الذين قالوا بالتحديد‬ ‫بالذراع إنما اعتبروا المضرة فمنهم من رأى أن بعد المائتين لا يكون ضررا‬ ‫ومنهم من رأى بعد الثلاثمائة‪ ،‬ومنهم من رأى بعد الخمس المائة إلى غير‬ ‫ذلك وربما أن البقاع تختلف‘ وكل قائل يقول‪ :‬أعتبر الضرر بحسب المكان‪.‬‬ ‫ومن العلماء من اعتبر المضرة ولم يعتبر الذرع‘ ومنهم من اعتبر الذرع ولم‬ ‫يعتبر المضرة بعد الذرع‪ ،‬كمسألة فلج ‪ .......‬وفلج ‪ .........‬فإنهم لم يعتبروا‬ ‫مضرة فل ‪ .......‬لأنها بعد الفشح الشرعي ولعل قائل هذا القول اعتمد على‬ ‫أن المضرة يمكن وقوعها بسبب آخر ولكل قائل رأيه‪ ،‬لكن الذي نقوله ونراه‬ ‫في هذه المسائل‪ :‬هو اعتبار المضرة فقط إذ ليس لأحد أن يصلح نفسه بمضرة‬ ‫‪ :‬وي ‏‪ .٢١١‬۔‪.‬۔۔۔‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬۔۔۔‬ ‫حرف الميم‬ ‫غيره وهو الذي يرشد إليه الحديث ثم إن مجاري المياه في الأرض تختلف‬ ‫فمنها ما تكون المضرة فيه بأبعد من الذرع المذكورا ومنها ما لا تكون فيه‬ ‫مضرة ولو في عشرة أذرع‪ ،‬فلأجل ذلك ينبغي أن يعل على حدوث المضرة‪.‬‬ ‫لأن‬ ‫على مئع الصاروج‬ ‫إنا لا نقوى‬ ‫وتصريجه‪:‬‬ ‫‪.......‬‬ ‫نقوله في فلج‬ ‫والذي‬ ‫وبين فلج ‪ .......‬وفلج ‪ .....‬فنلجان آخران‬ ‫جدا‬ ‫الفلجين بعيدة‬ ‫بين‬ ‫المسافة‬ ‫فحصول المضرة على الفلج الثالث بعد اثني عشر ألف ذراع مستبعدة في‬ ‫العقل‪ .‬فإن أهل ‪ ......‬لو لم يصرجوا فلجهم وجعلوا في بطنه المر مثلا فما‬ ‫يكون مقدار الماء الذي يتسرب من المدر ويقطع هذا المسافة ويتجاوز فلجين‬ ‫والساقية عرضها مقدار ذراع ونصف© وعرض الوادي‬ ‫حتى ينصت في الثالث‬ ‫أزيد من ثلثمائة ذراع‪ ،‬والماء متفق في عرض الوادي" هذا شيء يستغربه‬ ‫المقل ولا يقبله‪ ،‬وأيضا فإن أفلاج وادي‪ .....‬أغلبها أفلاج خضب كهذين‬ ‫الفلجين‪ ،‬فإذا جاء الخضب وكثر الماء جرت الأفلاج" وإذا انقطع الخضب‬ ‫يبست الآفلاج‪ ،‬هذا أمر واقع مرارا‪ ،‬فلا تقاس هذه الأفلاج على أفلاج سمائل‬ ‫لأمورؤ منها‪ :‬بغد المسافة وأفلاج سمائل متقاربة‪ ،‬ومنها‪ :‬إن أفلاج سمائل عمد‬ ‫وثوابت وهذه أفلاج خضبؤ ومنها‪ :‬إن وادي سمائل واد غير واسع كوادي‬ ‫الطائيين‪ ،‬وماؤه مجتمع في مكان واحد ووادي الطائيين واسع جنا والماء‬ ‫متفرق في باطنه غير مقصور على الذي يأخذه ممر الساقية‪ ،‬وبطن الوادي‬ ‫حصى صغار دقيق ورمل له عمق كثير فإذا جاء الخضب طفا الماء فوق ظهر‬ ‫الوادي‪ ،‬وإذا تباعد السيل نزل الماء إلى أسفل وإذا طال المحل يبس أصلا‬ ‫لذلك لا يتأثر بالصاروج إنما يتأثر بالمحل ولا يمكن قياس الأفلاج بعضها‬ ‫على بعض© ولا قياس المواضع على بعضها بعضاء لكنا مع إباحة التصريج‬ ‫لأهل‪ ......‬يشرط عليهم آن لا يعممقوا الساقية وأن لا يعترضوا بها الوادي" بل‬ ‫يمضون بحاقة الوادي‪ ،‬فإن أرادوا عطفها حيث منبع الماء فبغير الصاروجس بل‬ ‫بما كان عليه الحال من الطين والمدر ومع ذلك تستثنى المضرة‪ ،‬فإن وقعت‬ ‫مضرة بأهل الأفلاج السفلى فالضرر مزال وقد وجدنا أهل وادي‪ .....‬يصرجون‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.٢١٢‬۔‪...‬۔۔ و‪.‬‬ ‫أفلاجهم في بطن الوادي من قديم ولم يقع إنكار إنما وقع الإنكار في هذا‬ ‫الزمان فقط لما كثر التحاسد فكأن ذلك ستة لديهم" ولو ساغ لأهل ‪.....‬‬ ‫إنكارهم تصريج أهل‪ ......‬لساغ لأهل‪ .....‬منع أهل‪ ......‬من ذلك لأن الماء‬ ‫ولا قوة إلا بالله‪.‬‬ ‫الحق ولا حول‬ ‫الموفق لإصابة‬ ‫هذا وقد صحبته في معاينة بعض الدعاوى النظرية المستأنفة في ولاية‬ ‫قريات‪.‬‬ ‫كان مرجعا للقضاة يسألونه ويباحثونه‪ ،‬ويفدون إليه" ويتصلون به هاتفيا‪.‬‬ ‫كتبت بحثا عن حياته الشخصية والقضائية‪ .‬وهو منشور& ولما أردت‬ ‫الذهاب إلى الأردن لدراسة الماجستير في الجامعة الأردنية عام‬ ‫‪٤٨‬ه_‪١٩٩٨/‬م‏ اتصلت به هاتفيا لأوةعه فقلت له‪ :‬إنا ذاهبون إلى الأردن‬ ‫الةلقطب؟ ‪ .‬وذلك لحرصه‬ ‫النيل للشيخ‬ ‫للدراسة فقال‪ :‬ماذا تدرسون؟ كتاب‬ ‫الشديد على التفقه فى الدين‪ ،‬ودراسة الشريعة وآثار السلف الصالح فهو‬ ‫كغيره من مشائخنا لا يعيرون اهتماما دراسة الشهادات ولا ألقابهاؤ فهم بقية‬ ‫السلف وآثار الرعيل الأؤل‪ ،‬رحمهم الله‪ ،‬ووققنا لخطو آثارهم الحميدة‬ ‫ومواطئهم السديدة‪.‬‬ ‫وفاته ‪:‬‬ ‫لطالما ردد الشيخ محمد بن شامس مرارا عديدة هذين البيتين من شعره‪.‬‬ ‫ت انقضا أجلي وحُم مماتي‬ ‫لاهم أسألك الشهادة إن دنا‬ ‫الثقنات‬ ‫وذي‬ ‫ومرداس‬ ‫‪:‬بألج‬ ‫أئمتي‬ ‫كموت‬ ‫في كرم‬ ‫فأموت‬ ‫ثم يستدرك ويقول لم يشأ الله لنا نيل الشهادة فنموت في الجهاد‪ ،‬حتى‬ ‫يكون موتا كموت بلج ومرداس وذي الثفنات ويعلم الله أنا جاهدنا وطلبنا‬ ‫الموت في سبيله ولكن فلا أقل من أن نسأل الله حسن الخاتمة‪.‬‬ ‫يقول ابنه الشيخ حارث‪:‬‬ ‫«كان من عادة الوالد رنة أنه لا ينام إلا على طهارة فإذا صلى النوافل‬ ‫الأثر أو في الاستغفار‬ ‫في مطالعة كتب‬ ‫الله له‬ ‫جلس ما شاء‬ ‫والوتر‬ ‫فلما كان قبل وفاته بحوالي‬ ‫السابق©‬ ‫و ضوته‬ ‫على‬ ‫والتسبيح ‪ .‬ثم ينام‬ ‫أنوي به‬ ‫و ضوعغا آخر قبيل النوم مباشرة‪ ،‬وكان يقول‪:‬‬ ‫جعل يتوضأ‬ ‫الشهرين‬ ‫الطهارة للموت“ وقد بدت عليه علامات الإحساس بدنو الأجل فأوصى‬ ‫وكأته مودع الدنيا من الغد ولم يفته أن يوصى حتى‬ ‫بالواجب والمندوب&‪٨‬‏‬ ‫باللباس الذي عليه‘ فآوصى بالعمامة أن لا ترمى ولا تمزق ولا تهان‪.‬‬ ‫ولكن إن ضاق بكم الفضاء فادفنوها فإنها شعار أهل العلم وتاج العلماء‪٨‬‏‬ ‫وكان قد اتخذ دفترا لوصاياه وللذي له وللذي عليه‪ .‬فلما كان فى أيامه‬ ‫الأخيرة صار الدفتر قريبا من منامه ويسجل فيه ما يستجد ساعة بساعة وإن‬ ‫في‬ ‫ثم رأى أثر دم‬ ‫وصلى يوما‬ ‫والريالين‪،‬‬ ‫كالريال‬ ‫الناس‬ ‫نظر‬ ‫في‬ ‫حقيرا‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫الموت‬ ‫للصباح خشية‬ ‫كل هذه الأحداث كانت في أيامه الأخيرة‪ ،‬فلما كان قبل وفاته بيومين رأى‬ ‫النبي يلة في المنام يبتسم له ويسلمه مفتاح بيته في الجنةش فاستبشر بها الوالد‬ ‫خيرا‪ 5‬فلما كان اليوم الذي بعده سمعته يؤذن بالمسجد وما سمعته أذن قبل‬ ‫ذلك اليوم‪ ،‬وكان آخر يوم من رمضان‘ وفي صبيحة يوم العيد غرة شوال سنة‬ ‫فأتهم ثم أمرني بالخطبة وأخذ يسار‬ ‫للصلاة‬ ‫بالناس‬ ‫‏‪٦٠‬‏‪_/٠٠٠‬ه ‏م‪ ٢‬خرج‬ ‫وقد غادرت روحه جسده‬ ‫دقائق إلا وسقط على الأرض‬ ‫ولم تمض‬ ‫المحراب‬ ‫على وضوئه وفي محراب صلاته وأمام يدي ربه»‪.‬‬ ‫وكنت‬ ‫‏‪ ١‬لأدباء ئ وبلغنى نعيه وأنا بالأردن سنتين©‬ ‫وقد رثاه مجموعة من‬ ‫هذا‬ ‫قد اتصلت به هاتفيا قبل ليلة من وفاته لأهتّأه بتمام الصيام والعيد فتأقرت‬ ‫لوفاته شديد التأثر‪ ،‬فرثيته بهذه القصيدة‪:‬‬ ‫معجم القحضصاة العمانيين اج]‬ ‫‏‪ ٢١٤‬حت‪.‬‬ ‫۔_ ‪ .‬۔‪.. .‬‬ ‫ونفسي‬ ‫بحشي‬ ‫ويؤلمها‬ ‫مصاب العلم يشكل كل نفس‬ ‫لأن الجهل مجمع كل نحس‬ ‫مصاب العلم يورثها ظلاما‬ ‫بلا وعي كأن منيت بركس‬ ‫مصاب العلم يجعلها تهاوى‬ ‫تخبظ في المهاوي قێد مش‬ ‫الأرض دون العلم حيرى‬ ‫وهذي‬ ‫بلس‬ ‫لا تسوى‬ ‫ودون سواه‬ ‫فقيمتها بقاء العلم فيها‬ ‫الله ترسي‬ ‫لعدل‬ ‫مصادره‬ ‫وعلم الشرع سيد كل علم‬ ‫وينقذ أهله من أي تمس‬ ‫ينير الدرب في طُلّم الليالي‬ ‫وساكنها غدا في مثل رئس‬ ‫فإن فقدوا على الدنيا سلام‬ ‫فوقع الخطب هر كيان نفسي‬ ‫ألا يا أتها النامي ترقق‬ ‫أطيح بركنه في يوم أنس‬ ‫قواه‬ ‫نعيت العلم إذ هت‬ ‫صباح العيد بعد طلوع شمس‬ ‫نعيت الفضل حين غدا صريعًا‬ ‫بكتك غمان من آلم وبؤس‬ ‫أشيخي يا ابن شامس المفتى‬ ‫ومن أطوادها من غير لبس‬ ‫فمن أنوارها قد كنت حقا‬ ‫سنينا تحكمنَ بدون بخس‬ ‫غدوت بها على كرسي عدل‬ ‫ولو كرهته أنفس كل جبس‬ ‫تقول الحق لا تبغي سواه‬ ‫بنظم فاق سجكا دون وكس‬ ‫ورعت السلاسل من لْجَين‬ ‫هدى المحتار إن يمنى بعَلس‬ ‫قرين أصوله قد صرت ترسي‬ ‫كذا في غاية المأمول فقه‬ ‫تبين لنا المناسك دون لتس‬ ‫وكم أرشدت حائرنا بحج‬ ‫تحل عويصها من غير ننس‬ ‫وكم من مشكلات في القضايا‬ ‫لتسآل وكنت لهم كشمس‬ ‫يحج لك القضاة بكل وقت‬ ‫حصيف قد أقيم بخير أش‬ ‫مستبين‬ ‫برأي‬ ‫نتسعفهم‬ ‫تَخذت الصمت أحسن أي لنس‬ ‫وكان لك الوقار شعار فضل‬ ‫۔۔۔۔۔‬ ‫‪..‬۔۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫َ وه‬ ‫۔ ۔ ۔۔۔‪..‬۔۔۔ ‏‪٥‬‬ ‫حرف العيم }}}‬ ‫وهدي الأنبياء عليك يمسي‬ ‫وذا سمت الملوك عليك أضحى‬ ‫بعيد الهذر يخفت مثل همس‬ ‫فنطقك كان موزوتا بحق‬ ‫فأعجز أن أعدها بطرسي‬ ‫وكم لك من مناقب ليس تحصى‬ ‫حليف العلم درسا بعد درس‬ ‫أحلى مناه‬ ‫العمر في‬ ‫قضيت‬ ‫رفيعا لا يطاول كالدرنس‬ ‫التقى وازددت قدرا‬ ‫تزودت‬ ‫لك المختار سيد كل نفس‬ ‫وذا نور البشارة إذ تراءى‬ ‫لتهنا في الجنان بخير أنس‬ ‫يشير لك المقام تقر فيه‬ ‫لقاء ليس فيه أي نحس‬ ‫مضت يومان ثم رحلت تبغي‬ ‫وسرت إلى المصلى دون بأس‬ ‫وقد أديت فرض الصوم شهرا‬ ‫بيوم الجائزات بغير بخس‬ ‫تؤم الناس عيد الفطظر صبحًا‬ ‫تفيض الروح للمولى بقدس‬ ‫وفي صحن المصلى حان وقت‬ ‫تزين حورها للقاء عرس‬ ‫هنيئا شيخنا جنات عدن‬ ‫يدوم بها النعيم بدون بؤس‬ ‫الوصال بخير دار‬ ‫وتدعوك‬ ‫وللعلماء منزلة وكرسي‬ ‫مقام الصالحين بها رفيع‬ ‫عزاء في الفقيد به التأسي‬ ‫الغبيرا‬ ‫أرض‬ ‫بني‬ ‫بنيه مع‬ ‫فذا أمر قضي من دون مكس‬ ‫فليس لنا سوى التفويض حقا‬ ‫ويبقى الله ذو ععضقّم وقدس‬ ‫لقد كتب الفناء على البرايا‬ ‫له فيضع في خير ويمسي‬ ‫فمن بالفوز قد خيمث حياة‬ ‫بدار ليس فيها أي وكس‬ ‫بُؤذدا‬ ‫النعماء‬ ‫عليه ترفل‬ ‫وما قد تشتهيه كل نفس‬ ‫بها من كل ما يهواه قلب‬ ‫يكون رضاك يوم الحشر أنسي‬ ‫لي ختاما‬ ‫فيا رباه حقق‬ ‫‏‪ ٥‬ه‬ ‫‪٢٠٠/٢/٢٠‬‬ ‫معجم القحصاة الععانيين اج!‬ ‫ه‪ .‬۔۔‪..‬۔۔‪.‬۔‬ ‫‏_ _‪-- ٢١٦.‬‬ ‫ه بدوي وآخرون‪ ،‬دليل أعلام غغمان‪ ،‬ص ‏‪.١١٤‬‬ ‫ه البطاشي‪ :‬محمد بن شامس سيرة حياته‪٬‬‏ ص‪.١‬‏‬ ‫‪ ........... .‬سلاسل الذهب (كتاب السيرة وتاريخ غمان)‪ ،‬المقدمة بقلم الشيخ حارث بن‬ ‫ص‏‪.٤٦‬‬ ‫محمد (نجل المؤلف)‪،‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬محمد بن شامس‪ ،‬رسالة في أنساب بني بطاش‪ ،‬ص‪١‬۔ ‏‪.٣‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬محمد بن شامس نماذج من أحكام وفتاوى الشيخ محمد بن شامس البطاشي‪.‬‬ ‫ص‪٦١‬۔ ‏‪.٨‬‬ ‫ه البوسعيدي‪ ،‬حمد بن سيفؤ قلائد الجمان‘ ص ‏‪.٣٩٤‬‬ ‫ه التنوخي‪ :‬عز الدين‪ ،‬مقدمة شرح مسند الأمام الربيع‪ .‬المطابع الذهبية‪ ،‬روي ‪ -‬سلطنة غُمان‬ ‫ج‪١‬‏ ص ط‪.‬‬ ‫ه الحارثي" د‪ .‬عبدالله بن سالم{ أضواء على بعض أعلام غمان‘ ص ‏‪ ٧٣‬۔ ‏‪.٧٥‬‬ ‫‪.٢٦٥‬‬ ‫‪ ٠‬الحارثئي‪ ،‬سالم بن حمدا العقود الفضية ص‪‎‬‬ ‫ه الخروصى& سعيد بن خلف الدر المنتخب فى الفقد والأدب © (ط ‏‪١٤٦٢٠ ،)٢‬ه ‪( 0١٩٩٩/‬د‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٧‬‬ ‫ن)‪ .‬ص ‏‪٦‬‬ ‫ه السالمي" محمد بن عبدالله" نهضة الأعيان‪ .‬ص ‏‪ ٤٧٢‬۔ ‏‪.٤٧٣‬‬ ‫‏‪.١٢٣ -١٣٢/٣‬‬ ‫ه السعدي معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية (قسم المشرق)‬ ‫ه السيابي" سالم بن حمود‪ ،‬إسعاف الأعيان في أنساب أهل غمان‘؛ ص ‏‪.١٢١‬‬ ‫ه السيابي‪ ،‬سالم بن حمود‘ رعاية الأحساب بحماية الأنساب (مخطوط) ص ‏‪ ٢٤‬۔ ‏‪.٢٥‬‬ ‫ه الكندي‪ ،‬سليمان بن مهنا‪ ،‬نفائس الالباب في فن الأنساب ص ‏‪.٢٩‬‬ ‫ه الكندي‪ .‬سليمان بن سعيد‘ نشر الخزام‪٬‬‏ ص ‏‪ ١٠٤‬۔ ‏‪.١٠٧‬‬ ‫‏‪ ٢١٧١‬ه‪-.‬۔۔۔۔_۔۔‪_.‬‬ ‫الهه‬ ‫_ ۔‪.‬۔۔_۔ ه‬ ‫۔۔۔۔۔‬ ‫‪ _ ..._.‬۔۔۔‪..‬۔۔‪.‬‬ ‫الشيخ محمد بن صالح بن عامر بن سعيد بن‬ ‫عامر بن خلف الطيواني‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري؛ من ولاية سمائل‪.‬‬ ‫والأدب‪.‬‬ ‫عرفت بالعلم والصلاح‬ ‫نشأ فى أسرة‬ ‫منها‪:‬‬ ‫۔ جد أبيه سعيد بن عامر كان حيا إلى سنة ‪١٢٦٤‬ه‏ وهو مساعد السيد‬ ‫مهنا بن خلفان البوسعيدي في تحرير كتاب «تهذيب الأثر في تلخيص جامع‬ ‫ابن جعفر»‪٨‬‏ وأحد أساتذة الشيخ المحقق الخليلى‪.‬‬ ‫حيا إلى سنة ‪١٢٩٧‬ه‏ كان أحد رجال‬ ‫عامر كان‬ ‫بن‬ ‫سعيد‬ ‫حمد بن‬ ‫‪ .‬أخ جده‬ ‫برن قيس‪.‬‬ ‫عزان‬ ‫دولة الإمام‬ ‫الإمام محمد بن عبد الله الخليلي‬ ‫مدرس‬ ‫سعيد‬ ‫عامر بن‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫۔ عمه‬ ‫علوم النحو والعربية‪.‬‬ ‫قاضي مسقط‪.‬‬ ‫‪ 7‬والده صالح بن عامر بن سعيد‬ ‫بن صا لح القضاء للسلطا ن تيمور بن فيصل ومن بعده‬ ‫محمد‬ ‫تولێ ‏‪ ١‬لشيخ‬ ‫لابنه السلطان سعيد بن تيمور‪.‬‬ ‫له قصيدة ترحيبية بالشيخ سليمان باشا الباروني في سمائل‪.‬‬ ‫توفي عا م ‪١٣٦٤‬ھه_‪١٩٤٥/‬‏ م‪.‬‬ ‫‪:.-‬‬ ‫ه۔۔۔۔۔۔‪.‬۔۔‪..‬۔‪...... . .‬‬ ‫۔۔ ۔ ۔‪٢١٨.‬‏ ح ‪-‬‬ ‫ه أبو اليقظان‪ ،‬إبراهيم بن عيسى© سليمان الباروني في أطوار حياته ‏‪ ٢٢١/١‬۔ ‏‪.٢٢٢‬‬ ‫‪.٢٠٥/٢٣‬‬ ‫شقائق النعمان‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬الخصيبى‪ 6‬محمد بن راشد‬ ‫القصائد المانية في الرحلة البارونية للشيخ‬ ‫بن مبارك© مقدمة كتاب»‬ ‫سلطان‬ ‫‪ .‬الشيباني‬ ‫عيسى ين صالح الطائي‪ ،‬ذاكرة عمان ط ‏‪١٤٢٤ 0١‬ه۔ ‪٢٠١٣‬م ‪.١٩‬‬ ‫‏‪_. ٢١٨٩‬۔۔‪.‬۔ _‪.‬‬ ‫‪-‬و‬ ‫_ ۔۔‪.‬‬ ‫_ _‬ ‫حرف العيم }‬ ‫التنيخ محمد بن عامر بن راشد بن سعيد؛‬ ‫آبو سليمان المعولي المشهور ب«ابن عَريق»‬ ‫(ت‪ :‬‏‪ ١٢‬من ذي الحجة ‪١١٩٠‬ه‪ /‬‏‪ ٢٢‬يناير ‪٧١٧٧‬ام)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الثاني عشر الهجري؛ من بلدة أفي من أعمال وادي المعاول‪.‬‬ ‫نشأ في بيت علم وصلاح وشرفؤ فقد كان أبوه واليا لليعاربة على بركاء‪.‬‬ ‫ولما ظهرت بعض الأحداث من سيف بن سلطان الثاني؛ كان من جملة العلماء‬ ‫بن حمير الإمامة الأولى سنة ‪٤٦‬ه‪٧٣٣/‬ام‪.‬‏‬ ‫وبايعوا بلعرب‬ ‫الذين اجتمعوا لخلعه‬ ‫ثم شهد الآمور الفظيعة التي جرت بغحمان من حروب أهلية وغزوات‬ ‫الذي‬ ‫أحمد بن سعيد‬ ‫للإمام‬ ‫العاقدين‬ ‫على رأس‬ ‫فكان‬ ‫فأحزنه ذلك‬ ‫أجنبية‬ ‫استطاع أن يوحد البلاد ويطرد الأعداء‪.‬‬ ‫وكان يصطحبه الإمام فى‬ ‫فى مسقط‘{©‬ ‫للإمام أحمد بن سعيد‬ ‫تولى القضاء‬ ‫رحلاته غالبا‪.‬‬ ‫فقهاء زمانه‪ .‬وبرع في علم الميراث خاصة‪.‬‬ ‫من‬ ‫محمد‬ ‫كان الشيخ‬ ‫له العديد من الآثار العلمية‪:‬‬ ‫في الفرائكض© طبع في جزئين شرع‬ ‫(مط)‪ :‬كتاب‬ ‫وعين ‏‪ ١‬لأدب‬ ‫‪ 9‬المهذب‬ ‫في تأليفه يوم الأحد ‏‪ ١٤‬من ربيع الآخر ‪١١٤٥‬ه‏ ‪٧٣٢/١٠/٤‬ا‪١‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ - ٢‬التهذيب‪ :‬توجد منه نسخة فى مجلدين بمكتبة السيد محمدا وقد قسمه‬ ‫مؤلفه إلى عشرة آبواب‘ وموضوعه في فقه اللغة؛ خصوصا في الكتابات‬ ‫الشرعية؛ مثل كتابة الصكوك والوصايا‪ ،‬والمفرد في الأسماء والجمع‪.‬‬ ‫‪ ..‬معجم القضاة العانبيد‪/‬ج؟]‬ ‫‪..._ ......‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ __...‬ص‪-‬‬ ‫‏‪ ٣‬كتاب في التاريخ‪ :‬يتضمن تاريخ غُمان منذ دخول مالك بن فهم إلى‬ ‫غمان خلال العقود الأولى من القرن الثاني للميلاد؛ حتى نزول الحملة‬ ‫الفارسية مدينة صحار في ‪١١٥٦‬ه_‪١٧٤٣/‬م‪.‬‏‬ ‫(مط ) ‪.‬‬ ‫غُمان»‬ ‫فى‬ ‫جرت‬ ‫وقد طبع الكتاب باسم «(قصص وأخبار‬ ‫‏‪ ٤‬أسئلة وأجوبة فقهية نثرية‪ :‬توجد مبعثرة في كتب الأثر‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬قصائد في المدح والرثاء وبعض المناسبات منها قصيدته في أهل‬ ‫نفوسة وجربة ووادي ميزاب‪ ..‬الخ وأسئلة وأجوبة وألغاز نظمية في الميراث‬ ‫كتابه المهذب‪.‬‬ ‫ضمن‬ ‫‏‪ ٢٣‬يناير ‏‪ ٧٧٧‬م‬ ‫‪١١٩٠‬ه‪/‬‬ ‫الحجة‬ ‫من ذي‬ ‫يوم الثالث عشر‬ ‫توفي في صباح‬ ‫ودفن بالوادي الكبير من مسقط‪.‬‬ ‫ه ابن رزيق‪ ،‬حميد بن محمد‘ الصحيفة القحطانية ص ‏‪.٥٤٦ _ ٥٦٢٠‬‬ ‫ه الخصيبي‪ ،‬محمد بن راشد شقائق النعمان ‏‪.٧٨/١‬‬ ‫‏‪.٣٦٠ _ ٢٥٦‬‬ ‫ه البوسعيدي‪ ،‬حمد بن سيفؤ قلائد الجمان ص‬ ‫‪ ............ ٠‬الموجز المفيد ص‪.٢٧ ‎‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود\ إتحاف الأعيان ‏‪.٤٦١ _ ٤٥٧/٢٣‬‬ ‫‪ ......... ٠‬الطالع السعيد‪ ‎‬ص؛‪٤‬؛{ ‪.٣٢٦‬‬ ‫ه بدوي وآخرون‪ ،‬دليل أعلام غغمان ص ‏‪.١٤٧‬‬ ‫ه السعدي" فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.١٢٥ - ١٢٢/٣‬‬ ‫ا‪..٢٢‬‏ ‪....‬‬ ‫۔‪.....‬۔۔۔۔۔ ۔۔۔ه‬ ‫حرف الميم _‬ ‫الشيخ محمد بن عامر بن سالم البوسعيدي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫أدم‪.‬‬ ‫من‬ ‫البراشدي والمشتري‬ ‫سالم بن حمد‬ ‫بيع بخطه والبائع الشيخ‬ ‫توجد ورقة‬ ‫ناصر بن عيسى بن خميس البوسعيدي والمباع مخطوطة كتاب الحل والإصابة‬ ‫الوا لي حمد بن سعيد بن سا لم بن حمد بن سعيد‬ ‫للشيخ‬ ‫التي نسخت‬ ‫وذلك في‬ ‫سنين‬ ‫لمدة خمس‬ ‫الأدمى ث بيع إقالة بخمسة قروش‬ ‫البراششدي‬ ‫السادس من شعبان ‪١٢٦١‬ه_‪١٨٤٥/‬م‪.‬‏‬ ‫‪.٤‬‬ ‫مذكرة عن آل براشكث ص‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬البراشدي© زهران بن ناصر‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج‪٣‬‏‬ ‫۔۔۔۔ ۔ ۔۔۔۔ ۔‪.‬۔۔ ۔‪.‬۔" ‪ .‬۔ ‪ .‬۔ ۔۔_۔_۔ ‏‪ ٣-‬آ‬ ‫۔۔۔۔۔۔۔‬ ‫ه‪.‬۔ ‪..‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‏‪٢٢٢‬‬ ‫۔۔_۔۔۔‪.‬‬ ‫الشيخ محمد بن عبد القدوس الأزدي‪.‬‬ ‫أبو عبد الئه‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫تولى القضاء في ظفار زمن السلطان سالم بن إدريس الحبوظي في نهاية‬ ‫القرن السابع الهجري‪ ،‬توفي ‪٦٩٠‬ه_‏ ‪.‬‬ ‫قال عنه الجندى صاحب كتاب السلوك في طبقات العلماء والملوك‪« :‬كان‬ ‫فقيها فاضلا أديبا له أشعار رائقة»‪.‬‬ ‫له مصنف «العلم في معرفة القلم» ‪.‬‬ ‫‪ ٠‬الجندي السلوك‪٠٧٤ ‎‬م‪.. ٢/‬‬ ‫الحلبي دار الجيل‪.‬‬ ‫ه بامخرمة الطيب بن عبدالله‪ ،‬تأريخ ثغر عدن‪ ،‬تحقيق علي بن حسن‬ ‫بيروت\ دار عمار ط ‏‪ ٠٨ 5٦‬‏‪.‬م‪/٧٨٩١‬ها‪٤‬‬ ‫ه الموسوعة العمانية ج ‏‪.٩‬‬ ‫‪ :‬وي ‏‪_. .٢٦٢٢‬‬ ‫‪ ..‬۔۔۔ ه‬ ‫‪ ....‬۔‪ .. .‬۔‪...... ..‬‬ ‫حرف الميم‬ ‫الشيخ محمد بن عبد النه بن جمعة بن‬ ‫عبيدان التزوي‬ ‫(ت‪ :‬‏‪ ٢١‬محرم ‪١١٠٤‬ه‪ /‬‏‪ ٢‬أكتوبر !‪١٦٩‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الحادي عشرا وأوائل القرن الثاني عشر الهجري؛ من بلدة‬ ‫نزوى‪.‬‬ ‫أعمال‬ ‫العقر من‬ ‫وغيرهما‪.‬‬ ‫خلف بن عبد الله المنذري ‪ .‬وعلى بن سعيد الرمحى‪،‬‬ ‫الشقصى ‏‪٠‬‬ ‫بن سعيد‬ ‫خميس‬ ‫العلما ء‘ منهم ‪ :‬ا لشيخ‬ ‫العد يد من‬ ‫عاصر‬ ‫الغافري‪،‬‬ ‫والشيخ خلف بن سنان‬ ‫الحمراشديك‬ ‫خميس‬ ‫والشيخ ناصر بن‬ ‫وغيرهم‪.‬‬ ‫بن‬ ‫الإمام بلعرب‬ ‫ولولده‬ ‫مالك©‬ ‫بن‬ ‫سيف‬ ‫بن‬ ‫سلطان‬ ‫قاضيا للإمام‬ ‫كان‬ ‫للشيخ‪ ،‬يقربه ويدنيه" وكان الشيخ‬ ‫والاحترام‬ ‫الذي كان كثير الإجلال‬ ‫سلطان‬ ‫جبرين‪.‬‬ ‫يكثر الإقامة عنده بحصن‬ ‫كان ابن عبيدان مصابا بالعمى‪ ،‬ولكنه مع ذلك كان من أشهر علماء زمانه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫للفتوى‬ ‫تصدر‬ ‫ممن‬ ‫وكان‬ ‫ترك ابن عبيدان أجوبة كثيرة متفرقة فى كتب الفقه التى ألفت في زمانه‬ ‫وبعد زمانه‪.‬‬ ‫هذا‪ ..‬وقد جمع الشيخ الفقيه سعيد بن عبدالله بن مبارك البراشدي الأدمي‬ ‫جعله على أبواب الفقه‪ ،‬وسماه‬ ‫في كتاب‬ ‫بعض جوابات الشيخ ابن عبيدان‬ ‫نيىه‘ ‪ /‬‏‪٣٢١‬‬ ‫۔ _‪14 .‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج؟‬ ‫_ ۔‪.‬۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫`‬ ‫‏‪ ٢٢٤ ..‬ج‪-‬‬ ‫«جواهر الآثار» (مط) ‪ ،‬وهو يقع في مجلدين كبيرين‪ .‬طبعا فيما يقرب من أربعة‬ ‫أجزاء‪ ،‬وقد قرظ الكتاب الشيخ أحمد بن حمزة الكندي‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬أكتوبر‬ ‫‪١١٠٤‬ه_‪/‬‬ ‫محرم‬ ‫‏‪ ٢١‬من‬ ‫الخميس‬ ‫يوم‬ ‫صباح‬ ‫ابن عبيدان‬ ‫توفي الشيخ‬ ‫‏‪ ٩٢‬م‪.‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود‪ .‬إتحاف الأعيان ‏‪ ٤٦١/٢‬۔ ‏‪.٤٦٥‬‬ ‫ه بدوي وآخرون دليل أعلام غغمان ص ‏‪.١٤٨١‬‬ ‫حياته وآثاره (كله)‪.‬‬ ‫ه السالمي هيثم بن أحمد بن سليمان‪ ،‬ابن عبيدان‬ ‫ه السعدي" فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‪١٣٠/٢٣‬۔ ‏‪.١٢٢‬‬ ‫‪.‬ه ‏‪.٢٦٢٥‬‬ ‫‪.‬۔ ‪..‬‬ ‫حرف الميم‬ ‫الشيخ محمد بن علي البسيانيا أبو جابر‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫من بسيا من أعمال بهلاء‪.‬‬ ‫من مشائخه العلامة موسى بن علي‪.‬‬ ‫ا لإما م عبد الملك بن حميد‬ ‫في نصيحة‬ ‫العلماء‬ ‫له رسا لة مع بعض‬ ‫‏(‪.)٢٠٧ _ ٢٢٦‬‬ ‫عاصر إمامة المهنا بن جيفر‪ ،‬وحضر وفاته‪ ،‬وكان من أصحاب الشورى في‬ ‫اختبار الإمام الصلت بن مالك سنة ‪٢٣٧‬ه‪،‬‏ وكان من المبائعين له‪.‬‬ ‫‏(‪.)٢٢٦ _ ٢٣٧‬‬ ‫في عهد الإمام المهنا بن جيفر‬ ‫ولى القضاء‬ ‫‏‪.١١٣٤‬‬ ‫الاعيان‬ ‫تحفة‬ ‫‪ .‬السالمى© عبد الله بن حميد‬ ‫ه السيابي‪ ،‬سالم بن حمود\ غمان عبر التأريخ ‏‪.٢/١٠١‬‬ ‫‏‪.٨٤٨‬‬ ‫الصحيفة القحطانية‬ ‫محمكك{‬ ‫بن‬ ‫حميد‬ ‫‏‪ ٠‬ابن رزيق‬ ‫ه د‪ .‬محمد صالح وسلطان الشيباني معجم أعلام الإباضية ‏‪.٤٢٠‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج!‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ‏‪: ٢٢٦٠‬‬ ‫الشيخ محمد بن عبد النه بن مذاد أبو عبد الله‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫محمد بن‬ ‫على يل أبيه ‏‪ ٠‬وأخذ عنه‬ ‫درس‬ ‫من محلة العقر بنزوى‬ ‫عبد السلام ‪7‬‬ ‫ونقل وحفظ عنه أحمد بن مداد‪ ،‬وتوجه إليه بالسؤال عبدالله بن عيسى‪.‬‬ ‫تصر للفتوى" واعتنى بنسخ الآثار كبيان الشرع للعلامة محمد بن إبراهيم‬ ‫جزءا ‪.‬‬ ‫وسبعين‬ ‫اثنين‬ ‫يقع في‬ ‫الذي‬ ‫الكندي‬ ‫كان من جملة المصخحين لحكم الإمام محمد بن إسماعيل بتغريق أموال‬ ‫بني رواحة سنة ‪٩٠٩‬ه_‪٠٣/‬‏ ‪٥‬م‪.‬‏‬ ‫ذكره الشيخ الفقيه أبو بكر أحمد بن مداد بن عبدالله مع جملة من أهل‬ ‫العلم ونعتهم بالفقهاء الحكام‪.‬‬ ‫آثاره‪:‬‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫اللآل في أبنية الأفعال‪.‬‬ ‫‪ 7‬كتاب فى الصرف‪.‬‬ ‫اعتقاد الدينونة‪.‬‬ ‫_ صفة نسب العلماء وموتهم وبلدانهم والأئمة رحمهم الله‪.‬‬ ‫‏‪ « ٢٧‬۔ ‪...‬‬ ‫ه‬ ‫‪__.‬۔۔‪.‬‬ ‫‪ .....‬۔ _ ۔‬ ‫العبم‬ ‫حرف‬ ‫توفي بقَزق من نزوى ليلة الجمعة من جمادى الأخرى سنة ‪٩١٧‬ه‪{١١/‬ام‪.‬‏‬ ‫ه الكندي محمد بن إبراهيم" بيان الشرع ‏‪.٣٠/٥‬‬ ‫ه السالمي‪ ،‬عبدالله بن حميد تحفة الأعيان‪ ،‬‏‪.٣٨٤/١‬‬ ‫ه البطاشي‪ 6‬سيف بن حمود\ إتحاف الأعيان ‏‪.١١٠ _١٠٧/٦‬‬ ‫‏‪.١٣٧/٣‬‬ ‫ه السعدي‘ فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين‬ ‫ه السيفي‪ ،‬محمد بن عبد الله‪ ،‬النمير ‏‪.٣٢٢/٢‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫‪ ..‬۔۔‪.‬۔‪.‬۔ _‪...‬‬ ‫‏‪ ٢٨‬ح‬ ‫الشيخ محمد بن علي الهثوي‬ ‫قا ض ‪ .‬فقيه ‪.‬‬ ‫من بلدة الحزم بالرستاق‪.‬‬ ‫‏‪ _ ١٣٥٠‬‏‪/‬ه‪٠٩٣١‬‬ ‫ولي القضاء في عهد السلطان سعيد بن تيمور (حكم‪:‬‬ ‫‏‪. (٩٧ ٠ _ ٢‬‬ ‫ه الخروصي‪ ،‬مهنا بن خلفان الرستاق عبر صفحات التأريخ ص ‏‪.٧٧‬‬ ‫‪ -‬وو ‏‪.٢٦٢٠‬‬ ‫۔ ‪.. ..‬‬ ‫‪...‬‬ ‫حرف الميم‬ ‫الشيخ محمد بن علي بن أحمد بن سعيد‬ ‫(حي‪١٠٧٥ :‬ه‪١٦٦٥/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عشر الهجري؛ من وادي المعاول على ما يظهر‪.‬‬ ‫عاش في القرن الحادي‬ ‫له خلف بن راشد‬ ‫نسخه‬ ‫ا لتبيا ن‬ ‫من كتا ب‬ ‫له قطعة‬ ‫منسوخا‬ ‫يوجد‬ ‫الحبراوي سنة ‪١٠٧٥‬ه_‪١٦٦٥/‬م‪.‬‏‬ ‫ه البطاشى‪ ،‬إتحاف الأعيان ‏‪.٤٦٧/٢‬‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٩/٣‬‬ ‫‏‪ ٠‬‏‪٥‬يدعسلا فهد بن علي‬ ‫لقضا ة العما نيبن ‪ /‬ج‬ ‫معجم‬ ‫الشيخ محمد بن علي بن أحمد بن سعيد‬ ‫البحرا تي‬ ‫(حي‪) ١٠٧٥ ‎:‬م‪/٥٦٦١‬ه‪‎‬‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الحادي عشر الهجري؛ من محلة خراسين من نزوى‪.‬‬ ‫ممن تتلمذ عليه ابنه الشيخ الفقيه عبد الله بن محمد‪.‬‬ ‫من آثاره العلمية‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬كتاب «مختصر التبيان»‪ :‬في الأديان والأحكام‪ ،‬اختصر فيه كتاب التبيان‬ ‫للشيخ درويش بن جمعة المحروقي‪ ،‬فجاءت أغلب مادة الكتاب من جوابات‬ ‫الشيخ صالح بن سعيد بن مسعود الزاملي‪ ،‬وجوابات الشيخ محمد بن عمر بن‬ ‫أحمد بن مذاد‪ ،‬ومن جوابات بعض الأشياخ‪ ،‬توجد منه نسخة بمكتبة الإمام‬ ‫نور الدين السالمي ببدية‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬۔ أجوبة فى الفقه‪.‬‬ ‫ه البطاشى" إتحاف الأعيان ‏‪.٤٦٧ _ ٤٦٦/٣‬‬ ‫‪.٩/٣‬‬ ‫فهد بن علي ؤ معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬السعدي‬ ‫‏‪. . .٢٢١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫حرف الميم‬ ‫الشيخ محمد بن علي بن الحسن بن علي بن‬ ‫أ بي علي القلعي الشافعي‬ ‫‏‪ ٠‬فقيه ‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫ولد ونشا في رَبيد‪ ،‬باليمن وأصله من الشام" وقيل من المغرب‘‪ 6‬درس‬ ‫على ابن عقامة وغيره من علماء الشافعية في اليمن والحجاز خرج من زبيد‬ ‫عام ‪٥٥٤‬ه‏ قاصدا بغداد ونزل بمرباط فالتقى بقاضيها يحي بن أبي نصير‬ ‫فجالسه وتعرف على فقهه‪ ،‬فأخبر به السلطان محمد بن أحمد المنجوي‬ ‫المشهور بالأكحل‪ .‬فخرج في موكب من علماء مرباط لحاجتهم إليه‪ ،‬فاعتذر‬ ‫لأن قصده بغداد‪ ،‬فقال المنجوي‪ :‬في بغداد من يكفيهم وأنت نصيبنا ونعطيك‬ ‫من المال ما شئت©‪ ،‬وبعد إلحاح وحوار طويل وافق فأقام بمرباط فولاه السلطان‬ ‫القضاء والفتياك قال عنه ابن سمرة (ت‪٥٨٠ :‬ه)‏ في طبقات فقهاء اليمن‪ :‬وفي‬ ‫مرباط فقيهها ومفتيها محمد بن علي القلعي‪ ،‬له مصنفات حسَنة\ منها شرح‬ ‫المهذب وتهذيب السياسة‪.‬‬ ‫ومكة أيام الموسم منهم‪:‬‬ ‫في زبيد ومرباط‬ ‫وتتلمذ على القلعي عنة‬ ‫المشائخ يحي بن أبي نصير قاضي مرباط‪ ،‬وأبو العباس أحمد بن محمد بن‬ ‫لزم مجلس التدريس بعل القلعي© وأبو‬ ‫الذي‬ ‫السبتي ‪ -‬وهو‬ ‫يحي بن ضمعج‬ ‫الفتوح ناصر بن عبد الله المصري المعروف بابن العطار أخذ عنه بمكة‪.‬‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫عبد الله بن‬ ‫والشريف‬ ‫ماضي‬ ‫بن‬ ‫فارس‬ ‫بن‬ ‫وأبو القاسم محمد‬ ‫علي باعلوي‪ ،‬وإبراهيم بن أبي بكر باماجد قاضي مرباط وظفار زمن‬ ‫الظفاري‬ ‫أبي الحب‬ ‫أحمد بن‬ ‫بن‬ ‫ومحمد‬ ‫الحبوظي‬ ‫أحمد‬ ‫السلطان‬ ‫‪.‬‬ ‫بامحمود‬ ‫علي‬ ‫وأحمد بن‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج‬ ‫‏‪_.. ٢٣٢‬ة‬ ‫وللقلعي مؤلفات‪:‬‬ ‫تهذيب الرئاسة وترتيب السياسة‪.‬‬ ‫۔ اللفظ المستغرب من شواهد المذهب‪.‬‬ ‫‪ -‬إيضاح الغوامض في علم الفرائض‪.‬‬ ‫‪ -‬قواعد المهذب‪.‬‬ ‫احترازات المهذب‪.‬‬ ‫كنز الحاظ في غرائب الألفاظ‪.‬‬ ‫‪ -‬لطائف الأنوار في فضل الصحابة الأخيار‪.‬‬ ‫‪٧‬ا‪٧‬‏ ه‪.‬‬ ‫توفي في مرباط عام‬ ‫العلماء‬ ‫في طبقات‬ ‫السلوك‬ ‫‪٧٢٣٢‬ه|‏‬ ‫ت‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬الجندي اليمنى‪ ،‬بهاء الدين محمد بن يوسف‬ ‫والملوك‪ ،‬تحقيق محمد علي الأكوع‪ .‬مكتبة الإرشاد صنعاء{ ‏‪.٤٥٨ _ ٤٥٧/١‬‬ ‫غُمان‪.‬‬ ‫‏‪ .٢٨١‬دليل أعلام‬ ‫‏‪ ٠٠٢‬‏م‪ ٢‬ص‬ ‫بيروت‘‪٥‬‬ ‫دار العلم للملايين‪6‬‬ ‫الأعلام‪،‬‬ ‫‪ .‬الزركلي‪،‬‬ ‫‏‪ ٢٢٢‬و۔۔۔ ۔۔۔۔۔۔‬ ‫ه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬‏‪٠‬‬ ‫۔ے۔ ۔‬ ‫۔_۔۔_۔ ۔‪.‬۔۔۔‬ ‫_‬ ‫‪.‬۔‪--‬‬ ‫_‬ ‫الشيخ محمد بن علي بن حسان السلامي‬ ‫صحم‪.‬‬ ‫فقيه‪ .‬من‬ ‫قاض‬ ‫في قرية الدهاس‬ ‫‪١٣٧‬ه‪١٩١٩/‬م‏‬ ‫ولد عام‬ ‫مع والديه إلى دبي‪6‬‬ ‫وانتقل في صباه‬ ‫بالرستاق‪6‬‬ ‫ثم أرجعه والده إلى الرستاق لتلقي العلم من‬ ‫المشائخ بالرستاق‪ ،‬وأثناء دراسته هنا التقى‬ ‫بالشيخ زائد بن سيف بن محمد آل عبد السلام‬ ‫ا!‬ ‫ا ‪..‬‬ ‫وجاء‬ ‫وهو من ديل آل عبد السلام بصحم‬ ‫فتكونت بينهما صداقة حميمة‬ ‫للدراسة‬ ‫الرستاق‬ ‫مما جعل الشيخ السلامي ينتقل إلى صحم ويسكن بجوار صديقه فأتسا‬ ‫عيد السلام ‪.‬‬ ‫جامع آل‬ ‫عمل إماما وخطيبا بهذا الجامع‪.‬‬ ‫عن مساعدا لقاضي بركاء في ‪١٩٨١/١/١‬م‪،‬‏ ثم صار قاضيا بعد ذلك في عدة‬ ‫مناطق‪:‬‬ ‫لوى‪ ،‬دبا‪ ،‬الرستاق‪ ،‬دما والطاتئيين المصنعة‪.‬‬ ‫أحيل منها إلى التقاعد في ‪١٩٩٦/١/١‬م‪.‬‏‬ ‫توفي في ديل آل عبد السلام بتأريخ ‪١٤٢٧/٢/٣‬ه_‪٢٠٠٦/٦/٢٤/‬م‪.‬‏‬ ‫قلت‪ :‬إنني عرفت الشيخ السلامي لما كنت في صحار قاضيا بها منذ‬ ‫يزورني كثيرا ‪.‬‬ ‫ثلاثين سنة وكان‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج ‪/‬‬ ‫آ >‬ ‫المقيم بصحم" وهو أخذها من‬ ‫الررشدي‬ ‫ه أخذت ترجمة حياته من صهره محمد بن عبيد‬ ‫أولاد القاضى‪ .‬وصغتها بترف‪.‬‬ ‫‏‪.٣٨١/١‬‬ ‫‏‪ ٠‬الخصيبى‪ 6‬محمد بن راشد شقائق النعمان‬ ‫‏‪.٤٢٠٤‬‬ ‫الإباضية‬ ‫الشيبانى © معجم أعلام‬ ‫صالح وسلطان‬ ‫ه د‪ .‬محمد‬ ‫۔ ۔‪...‬۔۔۔۔_‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٥‬و‬ ‫‪ 1‬له‪.‬‬ ‫_۔۔ _ ۔ _۔ه‪٥‬ه‏‬ ‫۔۔‬ ‫الميم‬ ‫حرف‬ ‫الشيخ محمد بن علي بن سعيد بن علي بن‬ ‫خلقان بن سعيد الشرياني‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫‏‪٦٩‬‬ ‫بولاية بهلاء بتأريخ‬ ‫ولد بمحلة الخضراء‬ ‫‏‪ ١٨‬يوليو ‪١٩٢٨‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٤٧‬‏_ه‪ ٣١‬الموفق‬ ‫محرم‬ ‫تعلم القرآن ا لكريم على يد عمه سلمان بن‬ ‫أيضًا عند‬ ‫الشريانى كما درس‬ ‫سعيد‬ ‫ناصر بن‬ ‫بن خلقان الشريانى‬ ‫بن سعيد‬ ‫زاهر بن راشد‬ ‫‪ .‬يحتففنا ا‬ ‫ل‪.....‬‬ ‫الغلابي‪.‬‬ ‫وثابت بن سرور‬ ‫محمد‬ ‫عبد الله بن‬ ‫ا لشيخ‬ ‫عند‬ ‫درس‬ ‫كما‬ ‫الريامي آبي زيد والي وقاضي بهلاء في ذلك الوقت وبعد وفاته انتقل إلى‬ ‫العلم هناك وكان‬ ‫عنل مشائخ‬ ‫الخليلي رشه فدرس‬ ‫في مدرسة ‏‪ ١‬لإمام‬ ‫نزوى‬ ‫يقرأ للإمام الخليلي لحسن صوته وبعد وفاة الإمام رنه قام بالتدريس في‬ ‫جامع نزوى‪.‬‬ ‫أيضًا ومن تلاميذه ناصر بن مسعود القصابي‬ ‫وعندما كان في بهلاء دزس‬ ‫وعلي بن سالم العدوي وزهران بن زاهر العدوي وعلي بن ناصر الربخي‬ ‫ومحمد بن ناصر الربخي وسليمان بن محمد الخروصي‪.‬‬ ‫ودرس معه في نزوى عبدالله بن سعيد بن ناصر السيفي وسيف بن‬ ‫سعيد بن علي الكمياني وعبد العزيز بن سعيد بن ماجد السيفي وخالد بن‬ ‫هلال بن سليمان النبهاني وغيرهم‪.‬‬ ‫ولي القضاء بمنح في عهد الامام الخليلي‪.‬‬ ‫معجم اللققضضصااةة الععاناليعيماننيين ‪//‬جج‪٢‬‏!‬ ‫ّ‬ ‫>‬ ‫‏‪٢٢٦‬‬ ‫والمصنعة‬ ‫وصحم والسويق‬ ‫وشناص‬ ‫ومصيرة‬ ‫ودبا‬ ‫كما صار قاضيا بضنك‬ ‫وبركاء وإزكي وبدبد‪.‬‬ ‫وفي عام ‪١٩٨٥‬م‏ أحيل للتقاعد‪.‬‬ ‫له من المؤلفات‪:‬‬ ‫شمس البيان في الأديان والأحكام‪.‬‬ ‫ديوان مرآة الزمان‪.‬‬ ‫السر المكنون بين الكاف والنون‪.‬‬ ‫نصائح وحكم في الآداب‪.‬‬ ‫أسنى الفتوح في أروش الجروح‪.‬‬ ‫ديوان الشرياني‪.‬‬ ‫توفي في الثاني من شعبان ‪١٤١٨‬ه‏ ‪١٩٩٧/١٦/٢‬م‪.‬‏‬ ‫ه مذكرة أعدها حفيده يعقوب بن هلال بن محمد بن علي الشرياني‪.‬‬ ‫‏‪.١٤٧‬‬ ‫ه اللدخليلى ‪ .‬محمد بن أحمد مدرسة الإمام اللخليلى‬ ‫‪.٣٢٨‬‬ ‫الممانية‪‎‬‬ ‫الموسوعة‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪ -‬وه ‏‪.. ٢٢٧‬۔‪.‬۔۔_۔۔‬ ‫‪. .‬۔۔۔۔۔‪.‬ه‬ ‫حرف الميم‬ ‫الشيخ محمد بن علي بن عبد الباقي النزوي؛‬ ‫المتهور ب «ابن عبد الباقي»‬ ‫( حي‪٩٠٦ :‬ه‪١٥٠١/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫عاش في القرن التاسع وأول القرن العاشر الهجري؛ من بلدة العقر من‬ ‫ولاية نزوى‪.‬‬ ‫أعمال‬ ‫وزد بن أحمد‬ ‫المنحي‘‬ ‫المشائخ ‪ :‬صالح بن وضاح‬ ‫العلم عن‬ ‫أخذ‬ ‫البهلوي‪ ،‬ومحمد بن عبد اللهث وعبد الله بن مداد وأخذ عنه ابنه الشيخ أحمد بن‬ ‫محمد بن علي بن عبد الباقي‪.‬‬ ‫والإمام محمد بن‬ ‫الخطاب الخروصى‪،‬‬ ‫بن‬ ‫عمر‬ ‫الإمام‬ ‫الأئمة‪:‬‬ ‫من‬ ‫عاصر‬ ‫سنة ‪٠٦‬ه‪٥٠١/‬ام‪.‬‏‬ ‫إسماعيل المنصوب‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫والإمام‬ ‫سليمان‬ ‫وهو الذي حرر وأثبت حكم الإمام عمر بن الخطاب في تغريق أموال‬ ‫النباهنة سنة ‪٨٨٧‬ه_‪١٤٨٢/‬م‏ ‪ .‬كما أثبت حكم تغريق الإمام محمد بن إسماعيل‬ ‫أموال الداخلين في الفتنة ومساعدة النباهنة من بنى رواحة‪.‬‬ ‫كان من العلماء المشهورين في زمانه‪.‬‬ ‫له العديد من الآثار العلمية‪ .‬منها مؤلفات‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬كتاب المراقي‪ :‬عثر على بعض أوراقه الشيخ سيف بن حمود البطاشي‬ ‫فى مكتبة الشيخ أحمد بن عبدالله الحارثي في المضيرب‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬۔ كتاب في ‏‪ ١‬لأصول ‪ :‬يقع في قطعتين‪ ،‬ذكره الشيخ سيف بن حمود‬ ‫وقال بأنه لم يعثر عليه‪.‬‬ ‫البطاشى©‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫‪....‬۔۔۔ ‪......‬‬ ‫‪ ..‬‏‪٨٣٢٢‬ه م ‪-‬‬ ‫‏‪ ٣‬۔ أرجوزة في الفقه (مخ)‪ :‬تقع في خمسة آلاف وستمائة بيت‪ ،‬وتشتمل‬ ‫وما وقع‬ ‫وأمر الخلافة‬ ‫فى الأديان والأحكام‪.‬‬ ‫على خمسة وسبعين بابا ‪ 0‬وهى‬ ‫بين الصحابة في ذلك‘ وقد قرظها الشيخ عبد الله بن عمر بن زياد‪.‬‬ ‫وقد‬ ‫صغيرا‬ ‫في جزء‬ ‫لكانت‬ ‫‏‪ ٤‬۔ قصائد وأبيات كثيرة في الفقه‪ :‬لو جمعت‬ ‫أورد الشيخ البطاشي شيئا منها في ترجمته‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔ قصائد فى الرثاء والتقريظ‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬أجوبة كثيرة في الأثر‪.‬‬ ‫ه الكندي محمد بن إبراهيم بيان الشرع ‏‪.٢٣٢/٦٩ }{٩٤/٦٥ .٣٥٧/٤٢ .٧٦/٤١‬‬ ‫ه البوسعيدي‪ ،‬حمد بن سيفؤ قلائد الجمان ص ‏‪.٣٥٥ _ ٣٥٢‬‬ ‫ه البطاشي‪ 6‬سيف بن حمود‪ .‬إتحاف الأعيان ‏‪.٢٤٢٣ _ ٢١٦/٢‬‬ ‫ه السعدي‘ معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.١٤٠/٣‬‬ ‫‏‪ .٢٢٨‬۔۔۔‪..‬۔‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪_ _ ...‬۔۔‪_.‬ه‬ ‫حرف الميم‬ ‫الشيخ محمد بن علي بن عزرة!؛ أبو جابر‬ ‫البكري الازكوي‬ ‫(حي‪٦٢٢٧ :‬ه‪٨٥١/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في آخر القرن الثاني والقرن الثالث الهجري؛ من ولاية إزكي‪.‬‬ ‫المسلمين‬ ‫شيخ‬ ‫كان‬ ‫عزرة‬ ‫علي بن‬ ‫الشيخ‬ ‫فأبوه‬ ‫وقيادة ‪.‬‬ ‫علم‬ ‫بيت‬ ‫في‬ ‫نشأ‬ ‫في وقته‪ ،‬وهكذا أخواه الأزهر وموسى ابنا علي كانا من كبار علماء عصرهم"‬ ‫وإليهم ترجع قيادة المسلمين‪.‬‬ ‫أخذ العلم عن أخيه الشيخ موسى بن علي‪ ،‬وتوجه بالسؤال إلى الشيخ‬ ‫وعن الشيخ أبي‬ ‫الشيخ مسلم بن إبراهيم‬ ‫عمر بن آبي القاسم‪ .‬ونقل عن‬ ‫ولأبي عبد الله محمد بن محبوب وأبي زياد الوضاح بن عقبة وأبي المنذر‬ ‫بشير بن المنذر وأبي العباس جواب إليه‪.‬‬ ‫عاصر من أشياخ إزكي‪ :‬الأزهر بن علي© وموسى بن علي" وإلياس بن‬ ‫الأزهر‪ ،‬وسعيد بن جعفر ولهاشم بن غيلان جواب إليهم‪.‬‬ ‫تولى القضاء للإمام المهنا بن جيفر‪ ،‬وكان هو وأبو مروان سليمان بن‬ ‫الحكم من المتمسكين بإمامته حتى مات‪.‬‬ ‫يعتبر الشيخ محمد بن علي من فقهاء زمانه‪ ،‬وممن قام فيه بالحق وإخماد‬ ‫الباطل‪.‬‬ ‫له مسائل في كتب الأثر‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج‪٣‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٢٤٠ .‬‬ ‫ه البطاشي إتحاف الأعيان ‏‪.٢٤٠/١‬‬ ‫‏‪.١٤٨‬‬ ‫ص‬ ‫دليل أعلام غمان‬ ‫وآخرون‪،‬‬ ‫‪ .‬بدوي‬ ‫فهد بن علي ؤ معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.١٤١٢٣‬‬ ‫‪ .‬السعدي‬ ‫‪ ٢٤‬‏۔۔‪ ٥‬۔۔‬ ‫‏‪١‬‬ ‫جهه‬ ‫َ‬ ‫الميم‬ ‫حر‬ ‫الشيخ محمد بن علي بن علوي بن محمد بن علوي بن‬ ‫عبيدالته بن أحمد المهاجر بن عيسى بن مجمد بن‬ ‫علي بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن زين‬ ‫العابدين علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب! جد‬ ‫الأشراف آل أبي علوي في عمان واليمن‬ ‫‏‪ ٠‬فقيه ‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫من أهل القرن السادس الهجري ذكره بهاء الدين الجندي ۔ ت‪٧٣٢ :‬ه۔‏‬ ‫في كتاب «السلوك في طبقات العلماء والملوك‪ ،‬وعلي بن أبي بكر السكران‬ ‫۔ت‪٨٩٥ :‬ه‏ _ في كتاب البرقة المشيقة‪ ،‬وشيخ بن عبدالله العيدروس‬ ‫۔ت‪٩٩٠ :‬ه‏ ‪ -‬في كتاب العقد النبوي والسر المصطفوي‘ اشتهر بصاحب‬ ‫مرباط لأنه سكنها آخر عمره وتوفي بها‪ ،‬ولد بحضرموت أواخر القرن‬ ‫الخامس الهجري وتلقى تعليمه على يد علمائها‪ .‬ورحل طلبا للعلم إلى اليمن‬ ‫والحجاز والعراق‪ ،‬وكان ذا يد طولى في العلوم الشرعية‪ ،‬ومرجعا دينيا في‬ ‫مجال الفقه والعقيدة" تخرج على يديه كثير من العلماء منهم أولاده‪ :‬أحمد‬ ‫وعبدالله وعلي وعلوي‘ والشيخ علي بن محمد الخطيب صاحب الوعلء‬ ‫والشيخ علي بن عبد الله الظفاري‪ ،‬والإمام سالم بن عبدالكريم بافضل‪،‬‬ ‫والقاضي أحمد بن محمد باعيسى التريمي‪ ،‬والشيخ سعد الدين بن علي‬ ‫الظفاري الشهير بتاج العارفين‪.‬‬ ‫قدم مرباط أيام حكم بني منجوه‪ ،‬وتولى بها القضاء والفتيا‪ ،‬وأشس بها‬ ‫‏‪ ٣٠٠‬فتوى‪ ،‬كانت له زعامة‬ ‫دار علم تخرج فيها عدد من العلماء وله حوالي‬ ‫اجتماعية ومكانة دينية وهيبة بين العشائر والسلاطين‪ ،‬وتروي المصادر‬ ‫التاريخية أن القوافل كانت تسير في خفارته من حضرموت إلى ظفار‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٢٤٢٢‬‬ ‫‪ .‬۔ ‪-... .‬‬ ‫‪:‬‬ ‫>‬ ‫‪٥ .‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫من مآثره تجديد مسجد باعلوي بحضرموت\ وتأسيس المسجد الجامع‬ ‫بمرباط عام ‪٥٥١‬ه“‏ توفي بمدينة مرباط عام ‪٥٥٦‬ه‪.‬‏‬ ‫‏‪.٢١/١‬‬ ‫البضعة المحمدية‬ ‫ه بلفقيه‪ 6‬علوي‬ ‫ه الموسوعة الغممانية‪ ،‬المجلد التاسع ص ‏‪.٣٢١٧‬‬ ‫وه ‪.٢٤٢‬۔‏ ۔۔۔ ‪.‬‬ ‫‪.‬۔۔ه‬ ‫_‬ ‫حرف الميم‬ ‫الشيخ محمد بن علي بن محمد بن علي‬ ‫المتذري‬ ‫(ت‪ :‬‏‪ ١٢‬جمادى الثانية ‪١٦٢٨٦‬ه‪٢٠/‬‏ سبتمبر ‪١٨٦٩‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الثالث عشر الهجري‪.‬‬ ‫نشأ في أسرة علمية وهي عائلة راسخة في زنجبار من قبل مجيء السيد‬ ‫فقد كان أخوه ‏‪ ١‬لأصغر الشيخ عبد الله بن علي رئيسا للقضاة‬ ‫سعيد بن سلطان‬ ‫قاضى زنجبار أما هو‬ ‫منصب‬ ‫شغل ابنه الشيخ على بن محمد‬ ‫من بعده‪ 8‬كما‬ ‫فقد كان أكبر القضاة جميعا في عهد السيد سعيد بن سلطان‪ ،‬وعهد ابنه السيد‬ ‫في ماليندي‪.‬‬ ‫المنذري‬ ‫الشيخ‬ ‫عاش‬ ‫وقد‬ ‫ماجد بن سعيد‬ ‫له عدة آثار علمية‪ ،‬منها‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬جواب السائل الحيران في مسألة رؤية الرحمن (مط)‪ :‬كتبه جوابا على‬ ‫سؤال توجه به إليه الشيخ علي بن عبد الله المزروعى أحد علماء الشافعية‪.‬‬ ‫وقد انتهى المؤلف منه في ليلة ‏‪ ١٤‬شوال ‪١٢٧٩‬ه‪ /‬‏‪ ٤‬إبريل ‪١٨٦٣‬م‪6‬‏ وطبع‬ ‫بتحقيق الشيخ‪ /‬عبد الله بن علي الرويشدي‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬الخلاصة الدامغة‪ :‬في التوحيد‪ ،‬ألفه في عهد السيد ماجد بن سعيد‪.‬‬ ‫وقد ألف الشيخ علي بن عبد الله المزروعى كتابا فى الرة عليه سماه «الدروع‬ ‫السابغة»‪.‬‬ ‫وقمه‬ ‫‏‪ ٠‬صفحة!‬ ‫(مخ) ‪ :‬يقع في‬ ‫في علم المجاري‬ ‫‏‪ - ٣‬لوامع الدراري‬ ‫إلى سبعة أبواب‘ وهو في علم الملاحة البحرية‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬۔ مراسلات شعرية مع الشاعر ابن عرابة‪.‬‬ ‫َ‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لعمان‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫لة‬ ‫بيين ‪ /‬ج !‬ ‫ة ا‬ ‫معجم ]‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪> ٢٤٤ ...‬س‬ ‫وقد توفي الشيخ المنذري ظهر يوم الأحد ‏‪ ١٣‬جمادى الثانية ‪٢٨٦‬اه‪،‬‏‬ ‫ودفن بجانب مسجد السيد حمود بن محمد فى ماليندي ‪.‬‬ ‫‪.٢٠٩ _ ٢٠٨‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫ديوان جواهر السلوك‬ ‫بن سعيد‬ ‫هلال‬ ‫‪ ٠‬ابن عرابة‬ ‫_ ‪.٧٤‬‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫البوسعيديون‬ ‫عبد الله بن محمك‬ ‫‪ ٠‬الفارسى‪.‬‬ ‫‏‪.١٤٩‬‬ ‫غُمان ص‬ ‫دليل أعلام‬ ‫ه بدوي وآخرون‬ ‫‪.١٤٥‬‬ ‫_‬ ‫‏‪١٤٢‬‬ ‫الإباضية‬ ‫والمتكلمين‬ ‫الفقهاء‬ ‫معجم‬ ‫على ‪6‬‬ ‫فهد بن‬ ‫‪ 0‬السعدي‬ ‫ه الرويشدي‪ ،‬عبدالله بن على‪ ،‬مقدمة تحقيق جواب السائل الحيران (كلها)‪.‬‬ ‫‪.٢.٥ :-‬‬ ‫‪ ..‬۔ ‏‪٥‬‬ ‫حرف الميم }}‬ ‫التنيخ محمد بن علي بن يحيى بن أبي طظة‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫ظفار‪.‬‬ ‫من‬ ‫من أهل القرن السابع الهجري تولى القضاء والخطابة في ظفار زمن‬ ‫السلطان إدريس بن أحمد الحبوظى كان فقيها له أرجوزة فى الفرائض‪ ،‬قال‬ ‫فعزلوا عنها وتولاها آل ططة‬ ‫في ظفار لآل حمدي‬ ‫الخطابة‬ ‫الجندي‪ :‬وكانت‬ ‫فخرج آل حمدي مغاضبين إلى طاقة وهي قرية من أعمال ظفار‪.‬‬ ‫‪.٤٧٤٢‬‬ ‫السلوك‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬الجندي‬ ‫‪ ..._ ._.‬معجم القضاة العمانيين ‪)/‬‬ ‫ه‪_ .‬۔۔ ‪.‬۔_‪...... .‬‬ ‫‪---‬‬ ‫_۔۔۔‪.‬۔‪.‬۔۔‪ .‬‏‪٢٤٦‬‬ ‫التيخ محمد بن عمر ابن أيي جابرا أبو جابر‬ ‫المنحي‬ ‫(حي‪١١:‬‏ ربيع الأول ‪٤٧٢‬ه‪١١/‬‏ سبتمبر ‪١٠٧٩‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫من ولاية مَتّح‪.‬‬ ‫في القرن الخامس الهجري؛‬ ‫عاش‬ ‫كان أحد الذين شهدوا توبة الإمام راشد بن علي سنة ‪٤٧٢‬ه‪٠٧٩/‬ام‪.‬‏‬ ‫أحمد الهجاري ‏‪٠‬‬ ‫بن‬ ‫وا لحسن‬ ‫عيسىؤ‬ ‫بن‬ ‫العلماء ‪ :‬محمد‬ ‫من‬ ‫عا صر‬ ‫المنحي وغيرهم ‪.‬‬ ‫موسى‬ ‫بن‬ ‫ونجاد‬ ‫بن إبراهيم الكندي‪.‬‬ ‫ومحمد‬ ‫أبي جابر‪.‬‬ ‫بن‬ ‫عمر‬ ‫بن‬ ‫اسمه أحمد‬ ‫العلم‪٥‬‏‬ ‫أخ يضارعه في‬ ‫وله‬ ‫كان حيا إلى يوم الإثنين ‏‪ ١١‬من ربيع الآخر سنة ‪٤٧٢‬ه‏ ‪ /‬‏‪ ١١‬سبتمبر ‪٠٧٩‬ام‪.‬‏‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬إتحاف الأعيان ‏‪.٣٤٤/١‬‬ ‫الإباضية ‏‪.١٤٨/٣‬‬ ‫والمتكلمين‬ ‫معجم الفقهاء‬ ‫علي‪،‬‬ ‫فهد بن‬ ‫‪ .‬السعدي‬ ‫الشيخ محمد ين عمر المرواني ا لأموي‬ ‫آبو عبد النه‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫ودخل ظفارمع الملك المظفر‬ ‫‏‪ ٠‬‏م‪_/٢٤٢١‬ه‪ ٤٦‬باليمن‬ ‫عام‬ ‫ولد في محرم‬ ‫ثم جعله وزيرا‪ ،‬بنى مدرسة‬ ‫بظفار‬ ‫القضاء‬ ‫الرسولي فو لاه‬ ‫عمر‬ ‫يرسف بن‬ ‫‪ ٣‬م‪.‬‬ ‫‪٧‬ه_‪٠٩/‬‬ ‫‏‪٠٩‬‬ ‫سنة‬ ‫رمضان‬ ‫توفي في‬ ‫بظفار‪.‬‬ ‫۔‪١/٦٦١‬‬ ‫‪ ٠‬الجندي© السلوك‪‎‬‬ ‫ه الخزرجي‪ ،‬علي بن الحسن ت‪٨١٢ :‬ه۔‏ العقود اللؤلؤلية في تاريخ الدولة الرسولية‪ ،‬تحقيق‬ ‫محمد بن علي الأكوع دار الآداب بصنعاء ط ‪١٩٨٣‬م‪ .‬‏‪.٣٢٢/٢‬‬ ‫معجم القصة العمانيين اج‪٢‬‏‬ ‫‪. ...‬۔‪.‬‬ ‫‪..-. _.‬‬ ‫بن عمر بن أحمد بن محمد‬ ‫الشيخ محمد‬ ‫(حي‪) ١٠٤٧ ‎:‬م‪/١٧٢٦١‬ه‪‎‬‬ ‫قاض» فقيه‪.‬‬ ‫عاش في آخر القرن العاشر والقرن الحادي عشر الهجري؛ من ولاية نزوى‪.‬‬ ‫العلمية‪:‬‬ ‫آثاره‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬أجوبة كثيرة في كتب الأثر‪.‬‬ ‫ه البطاشي إتحاف الأعيان ‏‪ ٤٦٨/٢‬۔ ‏‪.٤٧٠‬‬ ‫‏‪.١٤٦/٣‬‬ ‫ه السعدي‪ .‬فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الاباضية‬ ‫ه الخروصي خالد بن سليمان بن سالم‪ ،‬سلاسل الأعلام بعمان مكتبة الغبيراء‪ ،‬ط ‏‪ ،١‬‏ه‪٢٦٣٤١‬‬ ‫‏م‪١١٠٢‬۔ ص ‏‪.٩٩‬‬ ‫‪:‬و ‏‪ .٢٤١‬۔_۔ ‪..‬‬ ‫۔ ۔ ‪.‬۔۔۔۔۔۔‪.‬ه‬ ‫‪..‬‬ ‫حرف العيم إ }‬ ‫الشيخ محمد بن عمر بن أحمد بن محمد بن‬ ‫ذ‬ ‫عمر بن أحمد بن مذاد بن محمد بن مذاد بن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫من نزوى‪.‬‬ ‫وآل مداد أسرة علمية مشهورة ببمممان‪ ،‬قال الشيخ المؤرخ الفقيه سيف بن‬ ‫حمود البطاشي‪« :‬لا يكاد يخلو منهم زمن إلا ومنهم علماء أجلة‪ .‬يتصدرون في‬ ‫الفتوى‪ ،‬ويتقتدون مناصب للقضاءء حتى أن بعضا منهم ينعت بالفيلسوف‬ ‫لمعرفته بالطت وعلم الآأسرار»‪.‬‬ ‫‏‪١ ٠٥٩ _ ١٤‬اه_ ‪ - ١٦٢٤‬‏‪).‬م‪٩٦‬‬ ‫للإمام ناصر بن مرشد (حكم‪:‬‬ ‫ولى القضاء‬ ‫‪..‬‬‫‪ ..‬۔‪‎‬‬ ‫‪.١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪. :--‬‬ ‫ا‪‎.:‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫ل۔۔۔ ۔۔۔‬ ‫ه البطاشى‪ ،‬إتحاف الأعيان ‏‪.٢/٦٢٦٢‬‬ ‫‏‪.١'٤‬‬ ‫‏‪ ٠‬الخروصي© خالد بن سليمان سلسلة أعلام غُمان ص‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج‪٢‬‏‬ ‫‪7‬‬ ‫‪_.‬۔۔ ۔‪.‬۔ ۔‪.‬۔ ۔۔گا۔۔‬ ‫۔‪...‬‬ ‫ِ‬ ‫_‬ ‫۔ ۔‬ ‫۔ ۔۔ ۔۔۔‪.‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫<حع`‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫_۔۔۔‪..‬۔‬ ‫الشيخ محمد بن عمر بن أحمد بن مداد الناعبي‬ ‫(ت‪ :‬قبل ‪١٠٥٩‬ه‪١٦٤٩/‬م)‏‬ ‫وعالم زاهد‪.‬‬ ‫علامة‪ .‬فقيه‬ ‫قاض‬ ‫ولاية‬ ‫من‬ ‫عشر الهجري؛‬ ‫الحادي‬ ‫والقرن‬ ‫العاشر‬ ‫القرن‬ ‫فى آخر‬ ‫عاش‬ ‫نزوى‪.‬‬ ‫‏‪١ ٠.٩‬ه_) ‪٠‬‬ ‫(ت‪:‬‬ ‫البهلوي‬ ‫معد‬ ‫بن‬ ‫سعيد‬ ‫بن‬ ‫عمر‬ ‫الشيخ‬ ‫أشياخه‪:‬‬ ‫من‬ ‫وعبد الله بن محمد القرن‪.‬‬ ‫والشيخ محمد علامة مشهور جليل القذر بين أقرانه وإخوانه من العلماء‬ ‫الذين كانوا في عصره‘ وقد شهد بفضله وجلالة قدره وشهرته بعض علماء‬ ‫صالح بن سعيد الزاملي‪.‬‬ ‫كالشيخ‬ ‫عصره؛‬ ‫مرشد اليعربي‪.‬‬ ‫للإمام ناصر بن‬ ‫تولى القضاء‬ ‫له أجوبة كثيرة في كتب الأثر؛ مثل‪ :‬كتاب التبيان للشيخ درويش بن جمعة‬ ‫‘ وغيرها ‪.‬‬ ‫وحل المشكلات‬ ‫للخراسينى‬ ‫وفواكه العلوم‬ ‫المحروقى‪،‬‬ ‫لا يوجد تأريخ محدد لوفاته‪ ،‬وأغلب الظن أنه توفي في عهد الإمام‬ ‫وقد رثاه ابن قيصر بقصيدة دالية‪.‬‬ ‫ناصر بن مرشد (ت‪٩ :‬ه)\‏‬ ‫ه البطاشى‪ ،‬إتحاف الأعيان ‏‪.٤٧٣ _ ٤٧٠/٢‬‬ ‫‪.١٤٧/٣‬‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪‎‬‬ ‫فهد بن علي‬ ‫‪ ٠‬السعدي‬ ‫‪.٢٥١ :‬۔‪.._.‬‏‬ ‫‪..._._._ ...‬‬ ‫حرف الميم ‪._.‬‬ ‫الشيخ محمد بن عيسى الطيوي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫من طيوي التابعة لولاية صور‪.‬‬ ‫توفي في صفر ‪٥٠١‬ه‪١١!٠٧/‬م‪.‬‏‬ ‫‪.٥٣٥١‬‬ ‫الأعيان©‪‎‬‬ ‫إتحاف‬ ‫بن حمود‬ ‫‪ ٠‬البطاشى© سيف‬ ‫‪.١٤٠٦‬‬ ‫الغمة‪‎‬‬ ‫كشف‬ ‫سعيلك‬ ‫بن‬ ‫سرحان‬ ‫‪ ٠‬الإزكوي©‬ ‫القضاة العمانيين اج‬ ‫} _ معجم‬ ‫‏‪_ ٢٥٢‬وھ‪.‬‬ ‫‪_..‬۔۔۔۔۔‪.‬‬ ‫التيخ محمد بن عيسى بن غانم بن ماجد بن‬ ‫هلال الظاهري الشافعي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫من سكان الحظيرة بصحار عمل قاضيا بصحار وكان فقيها‪ ،‬له أجوبة‬ ‫نثرية ونظميةا لقب بجمل الليل لكثرة تهجّده وقيامه‪.‬‬ ‫القا سمي ۔ ولد في‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫قا سم‬ ‫على بن جمعة بن‬ ‫من طأا به ا لشيخ‬ ‫وله بعض الأسئلة المحررة لشيخه‬ ‫مطلع القرن الثالث عشر الهجري‬ ‫رثى‬ ‫والذي‬ ‫حامد المنذري‬ ‫وجواباتهاك ومن طلابه الشيخ حامد بن أحمد بن‬ ‫شيخه بقصيدة مطلعها‪.‬‬ ‫عيسى بالفضائل والندى‬ ‫سلالة‬ ‫‪7‬‬ ‫وابكيا لى‬ ‫جودا‬ ‫أعينێ‬ ‫توفي سنة ‪١٢٨٢‬ه‪١٨٦٥/‬م‪.‬‏‬ ‫‪.٥٨ _ ٥١‬‬ ‫‪ ٠‬المعيني‪ ،‬علي بن إبراهيم‪ ،‬بهجة الناظرين‪‎‬‬ ‫‏‪ ,. ٢٢‬۔‪.‬۔_۔۔ ۔‬ ‫َ‪ :‬ه‬ ‫۔۔ ۔۔۔۔۔_ ه‬ ‫۔‬ ‫‪.‬۔‬ ‫حرف الميم‪.‬‬ ‫الشيخ محمد بن عيسى بن محمد بن عيسى بن‬ ‫جعضفر؛ آبو عبد النه السزي‬ ‫(ت‪ :‬قي صفر ‪٥٠١‬ه‏ ‪ /‬أكتوبر ‏‪ ١١٠٧‬م)‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الخامس الهجري؛ من أرض السر (عمئري حاليا)‪.‬‬ ‫توجه بالسؤال إليه أبو محمد الخضر بن سليمان‪.‬‬ ‫وكان ممن شهدوا توبة الإمام راشد بن على سنة ‪٤٧٢‬ه_‪١٠٧٩/‬م‪.‬‏ وقد تولى‬ ‫القضاء له‪.‬‬ ‫العلمية‪:‬‬ ‫آثاره‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬كتاب (مخح)‪ :‬تضممن شروطه على راشد بن علي وأصحابه عندما أرادوا‬ ‫التوبة من أحداثهم‪ ،‬وتقع في ست صفحات وقد أوردها الإمام السالمي في‬ ‫‏‪ ٢‬جواب طويل إلى الإمام راشد بن علي فيما سأله عن توبته المذكورة‪:‬‬ ‫وقد أجابه الشيخ محمد بن عيسى بجواب بليغ‪ .‬وتوضيح وتفصيل‪ ،‬ونصائح‬ ‫مخلصة‪ ،‬وتقع في ثلاث صفحات تقريبا‪ ،‬وقد أوردها الإمام السالمي في تحفته‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬۔ سيرة في الفرق بين الإمام العالم وغير العالم (مخ)‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬سيرة‪ :‬نقلت منها كتب الأثر عدة مقاطع‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬مسائل متناثرة في كتب الأثر‪.‬‬ ‫توفي مقتولا في نزوى في شهر صفر سنة ‪٥٠١‬ه_‪/‬‏ أكتوبر ‪٠٧‬م‪.‬‏ ولم يسم‬ ‫قاتله‪ .‬ولا سبب مقتله‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيبن ‪/‬ج]‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪> ٢0٤.‬‬ ‫‪ ..‬۔‬ ‫ه الكندي‪ .‬محمد بن إبراهيم‪ ،‬بيان الشرع ‏‪.٣٢/١١ .٥٦٢٥‬‬ ‫‏‪.٣٢ 0١٤‬‬ ‫محمد بن عبد الله© سيرة ص‬ ‫ه ابن ماد‬ ‫ه السالمى‪ ،‬عبدالله بن حميد تحفة الأعيان ‏‪.٣٣٢٣ _ ٣٢٢/٢ ١‬‬ ‫‪.١٥٠/٣‬‬ ‫‪ ٠‬السعدي© فهد بن علي ‪ 6‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪‎‬‬ ‫‏‪ .. ...٢٥٥‬۔‬ ‫وه‬ ‫‪.‬‬ ‫حرف الميم‪.‬‬ ‫الشيخ محمد بن فرج السيل الغساني‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫ظفار‪.‬‬ ‫من‬ ‫من أهل القرن الثالث عشر الهجري في عهد السيد محمد بن عقيل‬ ‫السقاف في النصف الآول من القرن الثالث عشر الهجري" ورد في بعض‬ ‫الوثائق باسم «خادم الشرع الشريف“» ومن مآثره المعرفية تنظيم الأوقاف في‬ ‫‪٠‬ر‪‎‬‬ ‫ظفا‬ ‫مطابع ظفار الوطنية ‏‪. ٠٩‬م‪.‬‬ ‫تاريخ ظفار التجاري‬ ‫ه باعمر حسين علي المشهور‬ ‫غير منشور) ‪.‬‬ ‫في ظفار (بيحث‬ ‫‏‪ ٠‬العمري© أعلام القضاء‬ ‫لعما نيين ‪ /‬جا‬ ‫لقضاة‬ ‫معجم‬ ‫الشيخ محمد بن قاسم بن راشد بن علي بن‬ ‫تاقع المزروعي‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫ولد عام ‪١٣٣٠‬ه‪١٩١٦/‬م‪،‬‏ درس بداية على‬ ‫أيدي أفراد أسرته‪ ،‬كما تعلم في مدارس ممباساء‬ ‫ثم صار معلما وفي ‪١٩٤٦‬م‏ تم تعيينه في سلك‬ ‫القضاء‪ ،‬فعمل قاضيا في ممباسا‪ ،‬وماليندي‪،‬‬ ‫|‬ ‫قضاة كينياك‬ ‫وفي ‪١٩٦٣/٥/١‬م‏ تم تعيينه قاضي‬ ‫حتى تقاعده فى ‪٩٦٨‬م‪.‬‏‬ ‫وبقي في هذا المنصب‬ ‫توفي في ‏‪ ٠٢‬‏‪.‬م‪/٦٨٩١‬ها‪٤‬‬ ‫الشيخ‬ ‫‏‪ ١‬لقا ضي‬ ‫كينيا‬ ‫مفتي جمهورية‬ ‫رأسهم‬ ‫على‬ ‫مشاهير ؛‬ ‫وله طاب‬ ‫عبدالله بن صالح الفارسي وابئه القاضي حماد بن محمد بن قاسم المزروعي"‬ ‫ومن طلابه أيضا‪ :‬الشيخ حارث صالح خريج السودان" والشيخ علي بن حمد‬ ‫البهمري ْ وأخوه راشد بن قاسم وغيرهم ‪.‬‬ ‫وقد التقيت بابنه القاضى حماد فى بروكسل عاصمة بلجيكا في أعمال‬ ‫ندوة مقامة هناك وكانت في جمادى الأخرى ‪١٤٣٧‬ه‪/‬‏ ‪٢٠١٦/٣‬م‪.‬‏‬ ‫‪.٣٢‬‬ ‫السواحلية‪‎،‬‬ ‫باللغة‬ ‫إفريقيا‬ ‫شرق‬ ‫فى‬ ‫الشافعية‬ ‫علماء‬ ‫بعض‬ ‫صالح‬ ‫الله بن‬ ‫عبد‬ ‫الفارسي‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪.٢٥٧‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حرف العيم‬ ‫الشيخ محمد بن مبارك أبو سهل‬ ‫‏‪ ٠‬فقيه ‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫من صور ولي القضاء بها في عهد السلطان سعيد بن تيمور في‬ ‫الخمسينيات من القرن الرابع عشر الهجري ولما نقل الشيخ العلامة خلفان بن‬ ‫جميل السيابي من الرستاق ليكون قاضيا بصور في عام ‪١٣٥٧‬ه‏ الموافق ‪٩٣٨‬ام‏‬ ‫في ولاية السيد سعود بن علي بن بدر البوسعيدي (ت‪١٣٦٢ :‬ه‪٩٤٣/‬ام)‏ لصور‬ ‫تم عزل القاضي محمد بن مبارك‪.‬‬ ‫ه مقابلة مع الشيخ سالم بن راشد بن سالم القلهاتي القاضي بالمحكمة العليا في يوم الاربعاء‬ ‫‏‪ ٦٤‬رجب ‪١٤٣٦‬ه‏ الموافق ‪٢٠١٥/٥/١٣‬م‪.‬‏‬ ‫تم ا لقا ‪ /‬العمانيين ‪/‬ج ا‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪< ٢٥٨.‬چ‬ ‫الشيخ محمد بن محبوب بن الرحيل؛‬ ‫أبو عبد الله القرشي المخزومي‬ ‫‏‪ ٢٨٩ / ٦٢٦٠‬أكتوبر ‪٨٧٢‬م)‏‬ ‫(و‪ :‬آخر ق ‪٦٢‬ه‪٨/‬م۔ت‪:‬‏ الجمعة ‏‪ ٢‬محرم‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش فى آخر القرن الثانى‪ ،‬وأكثر القرن الثالث الهجري‪.‬‬ ‫والبصرة‬ ‫عرفت بالعلم والصلاح‬ ‫ولد في البصرة‪ ،‬ونشأ فيها في أسرة‬ ‫كانت حينها مركزا علميا هاقا‪ .‬وهي مع ذلك المركز الأول للإباضية في ذلك‬ ‫وقيل‪ :‬بمكة‪.‬‬ ‫الوقت‪ ،‬وقيل‪ :‬ولد ‪.7‬‬ ‫صفرة‬ ‫عيد الملك بن‬ ‫وأبو صفرة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عزرة‬ ‫بن‬ ‫علي‬ ‫بن‬ ‫موسى‬ ‫مشائخه‪:‬‬ ‫من‬ ‫وهاشم بن عبدالله الخراساني‪ ،‬والمهلب بن سليمان بن عمر بن المفضل‬ ‫بن ها شم بن غيلان ا لسيجاني‬ ‫ومحمد‬ ‫بن محرز بن محمد‬ ‫‏‪ ١‬لأزدي ‪ 4‬وسعيد‬ ‫السمائلي‪ 6‬والأزهر بن علي بن عزرة الإزكوي‪ ،‬وعمر بن محمد بن موسى‪.‬‬ ‫آبو حفص الإزكوي‪ ،‬وسعيد بن المبشر وغيرهم‪.‬‬ ‫الحديث والتراجم‪:‬‬ ‫وشيوخه في كتب‬ ‫الأنصاري ‪ ،‬من الطبقة السابعة من كبار أتباع التابعين‪6‬‬ ‫۔ حزب بن ميمون‬ ‫ووتّقه الذهبي ‪.‬‬ ‫له مسلم والترمذي ‪.‬‬ ‫روى‬ ‫۔ حفص بن غياث بن طلق بن معاوية النخعي أبو عمر الكوفي" من الطبقة‬ ‫الثامنة من الوسطى من أتباع التابعين" روى عنه البخاري ومسلم وأبو داؤد‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫‏‪ ١٩٤‬أو‬ ‫توفي سنة‬ ‫ونقه ابن حجر"‬ ‫قاضيا ببغداد‬ ‫وكان‬ ‫والنسائي‪،‬‬ ‫والترمذي‬ ‫الثامنة من‬ ‫الأزدي الجهضمي ى من الطبقة‬ ‫درهم‬ ‫_ حماد بن زيد بن‬ ‫اتباع التابعي‪.‬‬ ‫من‬ ‫الرسطى‪،‬‬ ‫۔‪_.‬‬ ‫‏‪ ٩‬٭_۔۔۔‬ ‫‪ ::‬اه‬ ‫۔ه‪٥‬‏‬ ‫۔ ۔_۔ _‪.‬‬ ‫‪ ...‬۔__۔‪__..‬۔۔۔۔‬ ‫۔‪.‬۔۔_ ۔‪.‬۔_۔۔ __‬ ‫العيم _‬ ‫حرف‬ ‫ومسلم وأبو داؤد والترمذي والنسائي‪ ،‬ونقه ابن حجرا‬ ‫البخاري‬ ‫عنه‬ ‫ررى‬ ‫توفى سنة ‪١٧٩‬ه‪.‬‏‬ ‫۔ حماد بن سلمة بن دينار البصري‪.‬‬ ‫ونقه ابن حجر‪.‬‬ ‫والنسائي‪،‬‬ ‫له مسلم وأبو داؤد والترمذي‬ ‫روى‬ ‫وغيرهم‪.‬‬ ‫توفى سنة ‪١٦٧‬ه“©‏‬ ‫وأخذ العلم عنه كثيرون‘ منهم المشائخ‪ :‬أبو المؤثر الصلت بن خميس‬ ‫الخروصي وأبو معاوية عزان بن الصقر© والفضل بن الحواري الساميك‬ ‫وموسى بن موسى بن علي‘ ومحمد بن جعفر الإزكوي‘ وعزان بن تميم‬ ‫عقبة‬ ‫بن‬ ‫والوضاح‬ ‫المسبح السيجانى السمائلى‪،‬‬ ‫بن‬ ‫الخروصي ح ومحمد‬ ‫وغيرهم ‪.‬‬ ‫ومن البلدان التي سافر‬ ‫بلدان‬ ‫عدة‬ ‫بين‬ ‫محبوب‬ ‫محمل بن‬ ‫الإمام‬ ‫ارتحل‬ ‫ليها‪ :‬البصرة‪ ،‬وحضرموت كما سافر إلى الهند في عهد إمامها سليمان بن‬ ‫عبد العزيز‪ ،‬فقد ذكر الشيخ ابن محبوب أن هذا الإمام كان يحبس على الصراخ‬ ‫النبيذ‪ ،‬وقال‪ :‬أدركناه يتعاهد المواضع‬ ‫النساء الأحرار‪ ،‬ويعزّر على شرب‬ ‫على الدێين©‬ ‫حبس‬ ‫مديونا بحضرموت‬ ‫‏‪ ٠‬وقال أيضًا ‪ :‬رأيت‬ ‫بالجماعات‬ ‫المعروفة‬ ‫حتى يكون هو‬ ‫والإمام يحبسه‬ ‫ماله ويقضى عنه الدێن‪،‬‬ ‫يباع من‬ ‫أن‬ ‫يطلب‬ ‫وهو‬ ‫الذي يبيع ويقضي دينه‪.‬‬ ‫وسكن مكة المكرمة هو وأهله وأرسل إلى أخويه سفيان ومحر ليبيعا‬ ‫علمية وودتة‬ ‫احتياجهم إليها ‪ 6‬وكانت له بمكة لقاءات‬ ‫لعدم‬ ‫دارهم بالبصرة‬ ‫وجماعة‬ ‫يجتمع فيها أهل غمان‬ ‫بمكة معروفة‬ ‫وداره‬ ‫يعقدها بموسم الحج‬ ‫الدعوة في أيام الحج‪ ،‬وتسمى بمضرب محبوبؤ ثم ارتحل إلى غمان التي‬ ‫فعاصر فيها من الأئمة‪ :‬عبد الملك بن حميد‬ ‫استقر بها فى آخر المطاف‬ ‫رالمهنا بن جيفر © والصلت بن مالك‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج ]‬ ‫‪7‬‬ ‫مالك‘‬ ‫الصلت بن‬ ‫للإمام‬ ‫المبايعين‬ ‫ورأس‬ ‫في عهدهك‪6‬‬ ‫رئيس العلماء‬ ‫كان‬ ‫والمستشار الأول له" والناطق الرسمي لدولته‪ ،‬وقد تولى له القضاء على صحار‬ ‫عندما قدم إليها سنة ‪٦٤٩‬ه‘‏ وظل فيها قاضيا إلى أن توفي فيها سنة ‪٢٦٠‬ه‪٨٧٢/‬م‪.‬‏‬ ‫ولما وصلت قضية خلق القرآن إلى عمان في عهد الإمام المهنا بن جيفر‬ ‫معه‪.‬‬ ‫بن هاشم ومن‬ ‫محمد‬ ‫مخالفا بذلك رأي‬ ‫كان رأيه أن القرآن مخلوق؛‬ ‫كان متواضعا‪ ،‬حريصا على إقامة العدل وتطبيق شرع الله‪ ،‬شديدا في اتباع‬ ‫ساعيا إلى القضاء على البدع‪.‬‬ ‫والمحبة‬ ‫داعيا إلى الوحدة‬ ‫الحق‬ ‫مكانته العلمية‪:‬‬ ‫وفضله ‪.‬‬ ‫المثل في علمه‬ ‫هو علامة ومرجع ومضرب‬ ‫عده الإمام الوارجلاني من الأعلام العشرة المجتهدين وقال فيه ليما ناقش‬ ‫قوله فيى مسألة ربا الفضل كلاما عظيما‪ ،‬فقال‪« :‬وقد فطن لمذهبه محمد بن‬ ‫محبوبؤ فترك السنة والجماعة والرآأي‪ ،‬وهو النهاية في زمانه‪ ،‬نسيج وحده‬ ‫وفريد زمانه»‪.‬‬ ‫كما شهد له العلماء الذين جاؤا من بعده بالعلم والفضل حتى قالوا‪« :‬ولم يبق‬ ‫محبوب‪.»....‬‬ ‫علي ومحمد بن‬ ‫بن‬ ‫في الحجة مثل موسى‬ ‫نثق بقوله حتى يكون‬ ‫من‬ ‫وكان العلامة أبو محمد ويسلان بن أبي صالح بكر بن قاسم اليراسني‬ ‫الكتاب بقوله‪« :‬كلام محقق فقيه أصولى» ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لعلمية ‪:‬‬ ‫من آ ثا ره‬ ‫عثر‬ ‫جزءا‬ ‫موسوعة فقهية ‪ .‬تقع في سبعين‬ ‫محبوب‪:‬‬ ‫محمد بن‬ ‫‏‪ - ١‬كتاب‬ ‫على بعض منه في مكتبة الشيخ صالح لَغلي في بني يسجن بوادي ميزاب‬ ‫ا‪...٢٦‬۔‪.‬۔‪.‬‏‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ ...... ..._ .‬ه‬ ‫حرف الميم _ ‪_ .‬‬ ‫بالجزائر تحت عنوان‪« :‬كتاب فيه أبواب من السنة مختصرة لأبي عبداله‬ ‫محمد بن محبوب يَنه‪ ،»4‬يبدأ بكتاب النكاح‪ ،‬ثم يتحدث عن بعض أبواب‬ ‫المعاملات‪ .‬حققه الأستاذ الحاج سليمان بن إبراهيم بابزيز الوارجلاني‪ .‬طبع‬ ‫في ‏‪ ١٣٠‬‏‪_/٩٠‬ه ‏‪.‬م‪٠٢‬‬ ‫ويذكر الدرجيني أن آبا محمد ويسلان كان يقرأ مختصر ابن محبوب على‬ ‫أبيه أبي صالح بكر بن قاسم (ت‪٤٣١ :‬ه)‪،‬‏ فكان أبو صالح يقول‪ :‬هذا كلام‬ ‫محقق‪ ،‬فقيه‪ ،‬أصولي مع أنه لم يقع منه في يده إلا الجزء السادس منه‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬سيرته إلى أهل المغرب (مط)‪ :‬في عهد الإمام عبدالوهاب بن‬ ‫عبدالرحممن‪ ،‬وقد عالجت ‏‪ ٤٨‬أو ‏‪ ٥٣‬مسألة في مواضيع متعددة‪ ،‬مبتدئة بذكر‬ ‫أحوال الجماعة بالمشرق والمغربؤ والدعوة إلى الالتزام بالتقوى‪ ،‬وذكر‬ ‫حقيقة عقد الإمامة“ ومسائل تتعلق بالاجتهاد وشروطه‪ ،‬وأحكام العمال‬ ‫(الولاة) وتعاملهم مع الرعية والاضطلاع بالقضاء وما يطرأ عليه‪ ،‬إلى غيرها‬ ‫من المسائل التي تضمنتها الرسالة‪ ،‬التي طبعت ضمن كتاب السير والجوابات‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬سيرته إلى أهل حضرموت (مخ)‪ :‬أرسلها إلى الإمام أحمد بن سليمان‬ ‫إمام أهل حضرموت في عهد الإمام الصلت بن مالك‘ وذلك لما فشت فيهم‬ ‫الفتن وظهر فيهم الفساد‪ ،‬وأرادوا عزل إمامهم وتقديم إمام غيره من غير علة‪.‬‬ ‫وتقع الرسالة في إحدى عشرة صفحة‪.‬‬ ‫وتوجد السيرة كاملة ضمن سير علماء الإباضية‪.‬‬ ‫ضمنها نصيحه له‪ .‬وبيان ما ينكر‬ ‫إلى ‏‪ ١‬لإما م ‏‪ ١‬لمهتا بن جيفر‪:‬‬ ‫‏‪٤‬۔ سيرته‬ ‫عليه‪.‬‬ ‫ه ۔ سيرته إلى أبي زياد خلف بن زياد بن عزرة‪ :‬وهي رسالة يجيب نبها‬ ‫س صفحات ضمن سير‬ ‫على خلف بن زياد في أمر الولاية والبراءة} تقع في خم‬ ‫علماء الإباضية (مخح)‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانبين ‪/‬ج؟‬ ‫‏‪> ٢٦٢..... .‬‬ ‫وذلك لما بعثه واليا‬ ‫الإمام الصلت‪:‬‬ ‫بن خليد بلسان‬ ‫‏‪ ٦‬عهد إلى غسان‬ ‫على هجار‪ ،‬ينصحه فيه بالعدل في كل الأحكام والامتناع عن إقامة حد إلا‬ ‫بعد الرجوع إليه‪ ،‬وأمره بأخذ الجزية من أهل الذمة‪ ،‬وإظهار الشدة لأهل البدع‪.‬‬ ‫وفي غيرها من أمور السياسة‪ ،‬ويقع العهد في نحو عشر صفحاتؤ وقد أورده‬ ‫الإمام السالمى فى تحقته‪.‬‬ ‫الإمام الصلت لفتح سقطرى‪:‬‬ ‫‏‪ - ٧‬عهد إلى قواد الجيش الذي أرسله‬ ‫لهم فيه‬ ‫الله & ويبين‬ ‫فيه بتقوى‬ ‫الإمام الصلت ث يوصيهم‬ ‫وهي على لسان‬ ‫ما يأتون وما يذرون‪ .‬ويقع العهد في ‏‪ ١٦‬صفحة تقريبا وقد أورده الإمام‬ ‫السالمى فى تحفته‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬كتابه إلى هاشم بن غيلان (حي ‪٦٢٠٧‬ه)‪:‬‏ يسأله عن مسائل في النكاح‪.‬‬ ‫وقد أورد شيئا منه العوتبى فى كتابه الضياء‪.‬‬ ‫كثيرين ‪ 6‬وكانت‬ ‫علماء‬ ‫محبوب‬ ‫بن‬ ‫محمل‬ ‫الإمام‬ ‫فقل عاصر‬ ‫‏‪ ٩‬۔ أجوبته‪:‬‬ ‫وقد‬ ‫الآراء‬ ‫كثير من‬ ‫في‬ ‫ولقاءات ومناقشات‬ ‫علمية‬ ‫بينه وبينهم مراسلات‬ ‫ترك لنا أجوبة كثيرةء حفظت كتب الآثار الكثير منها؛ بحيث لا تكاد تمر‬ ‫ولو جمعت‬ ‫لابن محبوب“‪٨‬‏‬ ‫ا لا وتجد جوا با أو مسألة‬ ‫الصفحات‬ ‫بعض‬ ‫لكانت في أكثر من مجلد‪ ،‬منها‪ :‬مراسلاته مع الإمام الصلت وجوابه لأهل‬ ‫خراسان‪ ،‬وجوابه إلى عزان بن تميم‪ ،‬وجوابه إلى موسى بن موسى وغيرهم‬ ‫كثيرون جدا‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٦٢‬ه‪.‬‬ ‫‪: 3‬و‬ ‫‏‪٥ .‬‬ ‫حرف العيم_ _‬ ‫ه البزادي‪ ،‬أبو القاسم بن إبراهيم البادي المري‪ ،‬رسالة في ذكر بعض كتب الإباضية (ضمن‬ ‫معجم مصادر الإباضية) ص ‏‪.٧٤‬‬ ‫‪.٥٠‬‬ ‫ه الشماخيك أحمد بن سعيدا السير ‏‪٤٩/٢‬‬ ‫‏‪.٣١_ ٣٠‬‬ ‫ه ابن ماد" محمد بن عبدالله ‘ سيرة ص‪\٦٢٥‬‬ ‫ه ابن رزيق‪ 5‬حميد بن محمد الصحيفة العدنانية ص ‏‪.٥٥‬‬ ‫ه السالمي‪ ،‬عبدالله بن حميد اللمعة المرضية ص ‏‪.١١‬‬ ‫‪ ............. .‬تحفة الأعيان‪.١٨٣ _١٦٨/١ 0١٩٣ _ ١٨٤/١ ‎‬‬ ‫ه النامي‪ .‬عمر بن خليفة‪ ،‬تحقيق أجوبة ابن خلفون ص‪.١١!٢‬‏‬ ‫ه ‪ ........‬دراسات عن الإباضية ص ‏‪.٥٠‬‬ ‫ه الخصيبي‪ ،‬محمد بن راشد شقائق النعمان ‏‪.٢٠٤/٢‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود إتحاف الأعيان ‏‪.٢٥٣ _ ٢٥٠/١‬‬ ‫ه الكحالي‪ ،‬علي بن شنين‪ ،‬من أعلام صحار ص ‏‪ ٤٢‬۔ ‏‪.٤٣‬‬ ‫‏‪.١٥٠‬‬ ‫ه بدوي وآخرون دليل أعلام عمان ص‬ ‫ه السعدي‘ فهد بن علي معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.١٦٠_١٥٣/٣‬‬ ‫ه مجهولا الستر والجوابات ‏‪.٣٢١ _ ٣٠٥/١‬‬ ‫‪.٣٣٤/٤‬‬ ‫‪ ٠‬العوتبي‪ ،‬سلمة بن مسلم الضياء‪‎،‬‬ ‫العمانيين ‪/‬ج‪٣‬‏‬ ‫معجم القضاة‬ ‫ا لخزرجي‬ ‫بن حسن‬ ‫بن محفوظ‬ ‫الشيخ محمد‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪ ٦٢٤‬‏‪_/٦٠‬ه‪ ٣١‬‏‪.‬م‪٩‬‬ ‫فقيه‪ .‬ولد عام‬ ‫قاض‬ ‫في بلدة الجادي بولاية بخا من محافظة مسندم‪.‬‬ ‫وجده‬ ‫محفو ظ‬ ‫والده ‏‪ ١‬لشش۔يخ‬ ‫عند‬ ‫درس‬ ‫محمد‬ ‫عبد الله بن‬ ‫وخا له ا لشيخ‬ ‫حسن‬ ‫‏‪ ١‬لشيخ‬ ‫|‬ ‫صالح الخزرجي‪.‬‬ ‫|‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫كما درس عند الشيخ عبدالرحمن سلطان‪.‬‬ ‫العلماء في لنجة من بلاد فارس‪.‬‬ ‫ودرس عند الشيخ عبدالرحمن بن أحمد بن‬ ‫يحيى الكمالي‪ ،‬والشيخ محمود بن محمد بن علي والشيخ حسن بن محمد‬ ‫الخزرجي‪.‬‬ ‫ولي القضاء ببخا عام ‪١٣٦٦‬ه‪.‬‏‬ ‫وقام بمهمة التدريس في العلوم الدينية والوعظ‪.‬‬ ‫له ديوان شعر يسمى الدرر الحسان في أحكام الإسلام والإيمان (مطبوع)‪.‬‬ ‫وله كتاب العدل والميزان بشرح درر الحسان‪.‬‬ ‫وله طلاب كثيرون‪.‬‬ ‫توفي يوم الخميس ‏‪ ٨‬شوال ‪١٤٠١‬ه‏ ‪١٩٨١ /‬م‪.‬‏‬ ‫‪.١٧٨‬‬ ‫ه الخزرجي القول المنظم ص ‏‪١٩٠‬‬ ‫‏‪...٢٦٥‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حرف العيم‬ ‫الشيخ محمد بن محمد بن عبدالرحمن‬ ‫‏‪ ١‬لآتصاري‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫من ولاية بخا بمحافظة مسندم‪.‬‬ ‫أتس مدرسة دينية ومسجدا بقربها بمنطقته التي نشأ فيها وهي الجادي‪.‬‬ ‫يدس في هذه المدرسة علوم الشريعة من تفسير وفقه ولغة‪.‬‬ ‫وله أعمال خيرية وأوقاف‪.‬‬ ‫وله تلامذة تلقوا العلم منه من جملتهم ابنه الشيخ أحمد الذي صار قاضيا‬ ‫بعد أبيه وكذلك الشيخ عبد الله الخزرجي‪.‬‬ ‫توفي عام ‪١٣٢٢‬ه‪.‬‏‬ ‫‪.‬م‪‎٤٠‬‬ ‫‪.١٢٤‬‬ ‫ه الخزرجي القول المنظم ص ‏‪١٢٧‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫ّ‬ ‫‏‪> ٢٦٦‬‬ ‫التنيخ محمد بن مسعود بن حميد الجرادي‬ ‫(آخر‪ :‬ق ‪١١‬ه‪١٩/‬م)‏‬ ‫قاض فقيه‪ .‬عاش فى آخر القرن الثالث عشر الهجري‪.‬‬ ‫كان حيا سنة ‪١٢٨٧‬ه_‪١٨٧٠/‬م‪.‬‏‬ ‫تولى القضاء للسيد برغش بن سعيد بن سلطان فى كوندا من أعمال ويتة‬ ‫من شرقي أفريقيا‪.‬‬ ‫بخطه‪:‬‬ ‫ومما حرره‬ ‫بن عبد الله الحارثي أنه قد‬ ‫بن حميد‬ ‫«بسم الله الرحمن الرحيم أقر سليمان‬ ‫أعتق مملوكته يايَ‪ ،‬وأن لاسبيل له عليها إلا سبيل الولاء‪ ،‬إقرارا منه لها بهذاء‬ ‫وذلك بتاريخ ‏‪ ١٧‬من شهر رمضان من شهور سنة ‪١٦٢٩٦‬ه‪،‬‏ وكتبه محمد بن‬ ‫بيدها)) ‪.‬‬ ‫الجرادي‬ ‫مسعود‬ ‫بن سعيد»)‪.‬‬ ‫الجرادي } كتبه برغش‬ ‫بن مسعود‬ ‫الشيخ محمد‬ ‫ضامن‬ ‫آثاره‪:‬‬ ‫من‬ ‫مسائل وأجوبة فقهية‪.‬‬ ‫ه المغيري‪ ،‬جهينة الأخبار ص ‏‪.٣٣٢‬‬ ‫‏‪.١٧٠/٣‬‬ ‫فهد بن علي ‪ 6‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‬ ‫‏‪ ٠‬السعدي‬ ‫للسويق والمصنعة ‏‪.٥٤٩ _ ٥٤٧٨‬‬ ‫التأريخ السياسى والعلم‬ ‫فهد بن علي‬ ‫‏‪ ٠‬السعدي‬ ‫‏‪ ٢٦٧١‬ه ۔۔۔‪.‬‬ ‫وه‬ ‫‪,-‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬۔ ۔۔‪... ..‬۔۔‪.‬۔۔‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬ح‪.‬ر‪.‬ف المي‬ ‫لميم ‪.‬‬ ‫بن ناصر المعولى‬ ‫الشيخ محمد‬ ‫‪ 6‬و ‏‪ ١‬ل ‏‪ ٠‬فقيه ‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫عاش في القرن الثالث عشر الهجري كان أحد ولاة وقضاة الإمام‬ ‫على (بيميا) ‪.‬‬ ‫بزنجبار‬ ‫سلطان‬ ‫بن‬ ‫سعيد‬ ‫‪.١٥١‬‬ ‫غمان‪‎‬‬ ‫دليل أعلام‬ ‫وآخرون‪6،‬‬ ‫‪ ٠‬بدوي‬ ‫ه د‪ .‬محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية‪.٤٣٠ ‎‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج]‬ ‫‪.‬‬ ‫>‬ ‫‏‪٢٦٨1‬‬ ‫بن علي ‏‪ ١‬ا سما عيلي‬ ‫بن تاصر‬ ‫الشيخ محمد‬ ‫(ت‪١٢٠٧ :‬ه‪١٨٩٠/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫شر اللهجهرج‪,‬رى‪.‬‬ ‫ادئل ا تل‪,‬قرن ر الرابع ع شر‬ ‫و أواو ا‬ ‫عاش فى القرن الثالث عشر‬ ‫بر غغشش ببنن سعيد بن‬ ‫تولى القضاء فى جانب ويتة من شر قىقي أاففررييةقيا للسيد‬ ‫سلطان‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٢٤٧‬‬ ‫‪ ٠‬المغيرى© جهينة الأخبار ص‪‎‬‬ ‫أعلام الإباضية‪.١٧٠٩-١٠١٨ ‎‬‬ ‫معجم‪‎‬‬ ‫‪٥‬يب‪‎‬‬ ‫وسلطان ن‪ ١ ‎‬الشي‪-‬باز‬ ‫صالح ناصر‬ ‫‪1‬‬ ‫محمل‬ ‫د‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪:‬هه ‏‪..... .٢٦٨‬‬ ‫===‬ ‫‪}.‬‬ ‫حرف الميه‬ ‫الشيخ المختار بن عيسى؛ أبو حمزة‬ ‫(حي‪٤٤٢ :‬ه‪١٠٥٢/‬م)‏‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫عاش في القرن الخامس الهجري‪.‬‬ ‫كان ضمن الذين اجتمعوا عند الإمام راشد بن سعيد اليحمدي‬ ‫‏(‪ _ ٤٤1‬‏‪_/٠٥٠١‬ه‪ _ ٥٤٤‬‏)م‪ ٣٥٠١‬لجمع كلمة المسلمين في أحداث موسى بن‬ ‫موسى وراشد بن النظر‪.‬‬ ‫وقد حضر الاجتماع من العلماء‪ :‬الحسن بن سعيد بن قريش القاضي؛‬ ‫وراشد بن القاسم‪ ،‬وأبو عبد الله محمد بن تمام وغيرهم‪.‬‬ ‫وكان الاجتماع يوم الخميس لأربع عشرة ليلة بقين من شهر شوال سنة‬ ‫‏‪ ٦٢٠‬مارس ‪١٠١٥٦‬م‪.‬‏‬ ‫‪٤٣‬ه‪/‬‬ ‫وللمختار بن عيسى مسائل في كتب الأثر‪.‬‬ ‫‪.٢٩٤/١٩ ٤٠/١٢‬‬ ‫‪.٦٤‬‬ ‫بيان الشرع‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬الكندي‪.‬‬ ‫‪.١٥١١‬‬ ‫غُمان ص‪‎‬‬ ‫دليل أعلام‬ ‫وآخرون©‬ ‫ه بدري‬ ‫‪.١٧٧/٣‬‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪‎‬‬ ‫فهد بن علي‬ ‫‪©٥ ٠‬يدعسلا‪‎‬‬ ‫معجم القضاة العمانبين اج!‬ ‫الشيخ مذاد بن سعيد بن حمد بن سعيد بن‬ ‫سيف بن سعيد بن سيف بن ثابت بن مذاد بن‬ ‫سيف بن سليمان بن مذاد بن عبدالئه بن‬ ‫محمد الهتاني‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫ولد بالحوقين من أعمال ولاية الرستاق‪.‬‬ ‫ونشأ وتعلم القرآن الكريم بها على يل معلمه‬ ‫سعيد بن خميس وابنه خميس ثم على يد ا لمعلم‬ ‫محمد بن عيسى بجامع البلاد بالحوقين‪.‬‬ ‫ثم انتقل إلى الرستاق في عهد واليها الشيخ‬ ‫علي بن هلال الهنائي‪.‬‬ ‫وسليمان بن مهنا السالمي والقاضي حمود بن سليمان العبري‪.‬‬ ‫ثم انتقل للدراسة بنزوى في مدرسة الإمام الرضئ محمد بن عبدالله‬ ‫مرزوق بن‬ ‫يد ‏‪ ١‬لشيخين‬ ‫على‬ ‫درس‬ ‫حيث‬ ‫شه وبقى فيها سنتين‬ ‫ا لخليلى‬ ‫بن أحمد الكندي ‪.‬‬ ‫وحمود‬ ‫أحمد المنذري‬ ‫ثم عاد إلى الرستاق للدراسة أيضا بجامع البياضة‪ ،‬وزملاؤه في هذه الفترة‬ ‫المر‬ ‫والربيع بن‬ ‫راشد المنذري‪،‬‬ ‫وناصر بن‬ ‫البحري‪،‬‬ ‫سيف‬ ‫المشائخ علي بن‬ ‫المزروعي ‪.‬‬ ‫وفي الرستاق أسندت إليه جباية الزكاة كزملائه المذكورين‪.‬‬ ‫الإمام في نزوى‪.‬‬ ‫حضرة‬ ‫من‬ ‫للأحكام‬ ‫جلوسه وحضوره‬ ‫واستفاد من‬ ‫وي ‏‪. .٢٧١‬‬ ‫۔ ۔‪.‬‬ ‫حرف الميم } }‬ ‫في الرستاق‪.‬‬ ‫والولاة والقضاة‬ ‫وفي عام ‪١٣٨٠‬ه‪١٩٦٠/‬م‏ تقريبا أسندت إليه مهمة وظيفة نائب الوالي‬ ‫بالحوقين‪ 5‬وبقي فيها سنتين وبعض الأشهرا ثم عين قاضيا بلوى سنتين{ ثم‬ ‫بالرستاق مع قاضيها الشيخ مبارك بن سالم المقبالي ثم نقل إلى الجبل الأخضر‬ ‫قاضيا ونائبا لوالي نزوى بالجبل‪ ،‬وبقي في ذلك ست سنوات ونصف تقريبا‪ ،‬ثم‬ ‫إلى نزوى قاضيا بالإضافة إلى قاضيها الشيخ سعود بن سليمان بن جمعة الكندي‪.‬‬ ‫ثم تنقل قاضيا بعدة ولايات هي‪:‬‬ ‫إزكي‪ ،‬وادي الطائيينؤ ينقلك ضئئك‪٥‬‏ عبري‪.‬‬ ‫منح ‪ .‬أدم‪ .‬شناص‪،‬‬ ‫قريات‪7 ،‬‬ ‫ثم أدم مرة ثانية ‪ .‬ومنها أحيل إلى التقاعد عام ‪٤‬م‪.‬‏‬ ‫آثاره‪:‬‬ ‫وهى‪:‬‬ ‫ا لكتب‬ ‫مجموعة من‬ ‫ألف‬ ‫_ كشف القناع عن غوامض الرضاع ‪ /‬مطبوع‪.‬‬ ‫تبصرة الآألباب إلى دار المئاب ا مطبوع‪.‬‬ ‫الدماء‪.‬‬ ‫في معرفة علوم‬ ‫العلماء‬ ‫أفكار‬ ‫‪ 7‬ثمرة‬ ‫الصحيح ‪.‬‬ ‫للدين‬ ‫الصريح‬ ‫الكشف‬ ‫‪-‬‬ ‫كتاب الأدلة في معرفة الأهلة ‪ /‬مطبوع‪.‬‬ ‫_ التأريخ والبيان في أنساب قبائل غُمان ‪ /‬مطبوع‪.‬‬ ‫ه معلومات أمدني بها ابنه الشيخ أحمد بن ماد بتأريخ ‏‪ ١٧‬ربيع الاول ‪١٤٢٦‬اه‏ ‪٢٠١١٥/١!١‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪.٣٢٥٠‬‬ ‫ه الموسوعة المانية ص‬ ‫لقتضصا ة [ لععا نيين ‪ /‬ج‬ ‫معجم‬ ‫‪_:‬‬ ‫‏‪٢٧٢.‬‬ ‫الشيخ مذاد بن عبد النه بن مذاد بن محمد‬ ‫الناعبي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫من العقر بنزوى‪.‬‬ ‫عاش في النصف الثاني من القرن التاسع والنصف الأول من القرن العاشر‬ ‫الهجري ‪.‬‬ ‫من أسرة علمية فيها فقهاء منهم‪:‬‬ ‫أبوه عبد الله بن مداد‪.‬‬ ‫مداد‪.‬‬ ‫عبد الله بن‬ ‫أخوه محمد بن‬ ‫ابناه عبدالله وأحمد ابنا ماد بن عبد الله‪.‬‬ ‫ذكره الشيخ الفقيه أبو بكر أحمد بن مداد بن عبدالله مع جملة من أهل‬ ‫ونعتهم بالفقهاء الحكام‪.‬‬ ‫العلم‬ ‫الإمام محمد بن إسماعيل‬ ‫العلماء الذين اجتمعوا عهد‬ ‫كان من ضمن‬ ‫الحاضري للنظر في بيع الخيار لست ليال بقين من جمادى الآخرة‬ ‫البيع ومنعه ‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫بتحريم‬ ‫وحكموا‬ ‫‪٩٢٨‬ه_‪١٥٢٢/‬م‪،‬‏‬ ‫العلمية‪:‬‬ ‫من آثاره‬ ‫أجوبة كثيرة في العبادات والمعاملات‘ يوجد بعضها في كتاب منهاج العدل‪.‬‬ ‫بيان الشرع ‪ 3‬وقد فرغ من تأليفه‬ ‫أبدل الجز المفقود وهو السابع عشرمن‬ ‫سنة ‪٩‬ه_‪٥٠٣/‬ام‪.‬‏‬ ‫حرف الميم‬ ‫‪.. ٢٧٢‬‬ ‫‪[ -.‬كي۔‪‎‬‬ ‫‏‪.٣٥٣/٤٦٢ 0١٠٤/٣٧‬‬ ‫ه الكندي" محمد بن إبراهيم‪ ،‬بيان الشرع‬ ‫ه البطاشى‪ 6‬سيف بن حمود‪ .‬إتحاف الأعيان ‏‪.١١٨ - ١١١/٦‬‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪.١٨ ٠/٣ ‎‬‬ ‫فهد بن علي‬ ‫‪ ٠‬السعدي‬ ‫‪.٣٢٢ /٢‬‬ ‫عبد الله غ النمير‪‎‬‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫‪ ٠‬السيفى©‬ ‫َ‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج]‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪..‬‬ ‫‪‘ > ٢٤‬‬ ‫‏_‪.‬‬ ‫الشيخ مذاد بن محمد بن مذاد بن فضالة‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫عاش في القرن العاشر الهجري من نزوى‪.‬‬ ‫عاصر من العلماء وزد بن أحمد ومن الأئمة مالك بن الحواري" وأبا‬ ‫الحسن بن خميس‪.‬‬ ‫له مسائل في الأثر‪ ،‬وقصيدة في ذكر حملة المذهب مطلعها‪:‬‬ ‫أرقث لبرق لاح من أرض نعمان ‪ 3‬أضا فنضى غمضي وأسهر أجفاني‬ ‫ذكره الشيخ الفقيه أبو بكر أحمد بن مداد بن عبدالله مع جملة من أهل‬ ‫العلم‪ ،‬ونعتهم بالفقهاء الحكام‪.‬‬ ‫ه الكندي" محمد بن إبراهيمإ بيان الشرع ‏‪.١٠٧٣٩‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمودا إتحاف الأعيان ‏‪.٤٤/٦٢‬‬ ‫ه السعدي" فهد بن علي معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.١٢٨/٣‬‬ ‫ه السيفي‪ ،‬محمد بن عبدالله‪ ،‬النمير ‏‪.٣٢٢/٢‬‬ ‫‏‪ ٣٧٥‬ه‪-‬‬ ‫قه‬ ‫َ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫المبم‬ ‫حرف‬ ‫الشيخ مرشد بن عبد النه بن خلف بن‬ ‫بن مسعود بن راشد المزاحمي الناعبي‬ ‫سعيد‬ ‫(حي إلى ستة ‪١٦٢٢٦‬ه‪١٨!٠/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫من ضنك‪.‬‬ ‫ولي القضاء بها أيام إمارة الفيلاني على ضنكؤ ويقيم في منطقة الشرائع‪.‬‬ ‫في المنزل المسمى «بيت الشرائع» فى علاية ضنك بجانب بيت «المنيخ»‪،‬‬ ‫وبقيت ذريته في ضنك إلى عامر ‪١٢٤٧‬ه‪١٨٣١/‬م‪،‬‏ حيث انتقل حفيده خميس بن‬ ‫محمد بن خلف بن مرشد المزاحمي إلى ولاية ينقل‪ ،‬وقد قايض بجميع أمواله‬ ‫بينقل‪ ،‬وقد بقيت‬ ‫الخابورة‬ ‫بلدة‬ ‫وعقارات من‬ ‫بأموال‬ ‫في ضنك‬ ‫الموجودة‬ ‫ذريتهم إلى اليوم بينقل‪.‬‬ ‫بن ناصر بن سعيد العوفي قاضي ينقل من لسان‬ ‫‏‪ ٠‬نقل هذه الترجمة الشيخ القاضي محمد‬ ‫خلف بن مرشد المزاحمي وهو حفيد‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫‪:‬حميس‬ ‫را شد بن‬ ‫سعيد بن محمد بن‬ ‫القاضي المترجم له‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج‪٢‬‏‬ ‫‪,‬‬ ‫‪>%‬‬ ‫‪...‬‬ ‫الشيخ الم بن سالم بن عبد النه بن عامر‬ ‫العامري‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫من الغنتق بنزوى‪.‬‬ ‫عاش فترة من الزمن بشرق إفريقيا‪.‬‬ ‫ولي القضاء في قريات وبعض المناطق في غُمان‪.‬‬ ‫توفي في تسعينيات القرن الهجري الماضي سبعينيات القرن الميلادي‬ ‫الماضى‪.‬‬ ‫رسالة فى قريات‪.‬‬ ‫محمذ بن شامس“‪6‬‬ ‫‏‪ ٠‬البطاشى‪.‬‬ ‫في ‏‪١‬‬ ‫عبد الله العامري‬ ‫بن‬ ‫سالم‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫بعض البيانات من ابن عمه أحمد بن‬ ‫‏‪ ٠‬أخذت‬ ‫‏‪ ٠١٦/١٠/١٣‬‏‪.‬م‪٢‬‬ ‫‏‪١٤٣٨‬د_‪/‬‬ ‫محرم‬ ‫‏‪ ٢٧٧‬هھ_۔۔۔۔۔‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬۔ _ ۔ ۔ ۔ ۔_۔۔ ه‬ ‫۔۔‬ ‫‪_.‬۔‬ ‫۔۔۔‬ ‫۔ ۔ ۔۔۔۔ _‬ ‫حرف المبم }‬ ‫الشيخ مسبح بن عبد النه الهميمي‬ ‫( ‪ ٢‬۔‪) ‎‬م‪٩‬۔‪/٨‬ه‪٢‬‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في آخر القرن الثاني وأول القرن الثالث الهجري؛ من بلدة هيل من‬ ‫أعمال سمائل‪.‬‬ ‫عن الشيخ عبدالرحمن بن‬ ‫بن المنذر وحث‬ ‫الشيخ بشير‬ ‫روى عن‬ ‫المغيرة‪ ،‬ونقل عن الشيخ أبي بكر الموصلي‪.‬‬ ‫وحفظ عنه الشيخ أبو زياد الوضاح بن عقبة‪ ،‬ولعل ابنه محمد بن المسبح‬ ‫ممن أخذ عنه‪.‬‬ ‫منهم هاشم بن غيلان‪ 6‬وهو من سمائل‬ ‫العلماء‬ ‫من‬ ‫عاصر كثيرا‬ ‫أيضًا‪ ،‬وكانا يشتركان في الإجابة على المسائل‪ ،‬وسليمان بن عثمان‪.‬‬ ‫والعلاء بن عئمان‪،‬‬ ‫علي ‪ .‬وخالد بن سعوة‪8‬‬ ‫بن‬ ‫والأزهر بن علي ‪ -‬وموسى‬ ‫وغيرهم‪.‬‬ ‫عاصر الإمام غسان بن عبد الله الخروصي الذي بويع بالإمامة في‬ ‫على‬ ‫وتولى له القضاء‬ ‫الرشيد‬ ‫في عهد هارون‬ ‫‪١٩٢‬ه‏‬ ‫الأولى سنة‬ ‫جمادى‬ ‫نزری‪.‬‬ ‫كان أعمى البصر نير البصيرة‪ ،‬شديدا في الحق‪ .‬رابط الجأش‪.‬‬ ‫له مسائل في كتب الأثر‪.‬‬ ‫معجم القضاة الععانيبن اج؟‬ ‫۔ _‬ ‫‪.‬۔‪.‬۔‬ ‫‪ ...‬۔‬ ‫ه‬ ‫>‬ ‫‏‪٢٧٨٠‬‬ ‫‪-‬۔۔‬ ‫‏‪.١٥‬‬ ‫ه ابن مداد‪ ،‬سيرة ص‬ ‫ه السالمي‪ 6‬تحفة الأعيان ‪١‬۔‪ 0١٣٠/٢‬‏‪.١٣١‬‬ ‫ه البطاشي إتحاف الأعيان ‏‪.٥٢٩/١‬‬ ‫ه بدوي وآخرون" دليل أعلام غغمان ص ‏‪.١٥٢‬‬ ‫ه الفارسي ناصر بن منصور نزوى عبر الأيام ص ‏‪.٧٦‬‬ ‫ه السعدي" فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.١٨٤/٣‬‬ ‫‏‪. ٢٧٩‬۔_۔‪.‬۔۔‬ ‫ي‬ ‫‪ . . _.‬۔‪.‬‬ ‫حرف الميم _‬ ‫الشيخ مسعود بن راشد بن حميد بن راشد‬ ‫الحبسي؛ المشهور ب« أبي جبل»‬ ‫(و ‪١٦٢٩٥ :‬ه‪١٨٧٨/‬م۔‏ ت‪١٢٧٠ :‬ه‪١٩٥١/‬م)‏‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري‪.‬‬ ‫ولد في المضيبي‪ ،‬ثم انتقل إلى بلدة المنترب من بدية‪.‬‬ ‫ونشأ في أسرة صالحة واجتهد في تحصيل العلم‪ 6‬وأخذ العلم عن الإمام‬ ‫نور الدين السالمي والشيخ عامر بن خميس المالكي وأخيه أبي سهل‬ ‫عبدالله بن راشد الحبسي‪.‬‬ ‫وقد تتلمذ على يديه الكثير من طلبة العلم" منهم المشائخ‪ :‬عامر بن سعيد‬ ‫الحجري وسالم بن حمود المالكي‪ ،‬وعلي بن سالم الحجري‪.‬‬ ‫كان زاهدا ورعا‪ ،‬ويقضي بين الناس عندما يأتونه للفصل بينهم‪.‬‬ ‫له أشعار كثيرة‪ ،‬منها مطارحات أدبية‪ ،‬وأسئلة فقهية؛ خصرصا للشيخين‬ ‫السالمي وأبي مالك‪.‬‬ ‫ه السالمي© عبدالله بن حميد جوابات ‏‪.١٤٤ _١٤٣/١‬‬ ‫ه البوسعيدي حمد بن سيفتآؤ قلائد الجمان ص ‏‪ ٣٦١‬۔ ‏‪.٣٦٣‬‬ ‫ه اليحمدي‪ ،‬ناصر بن سالم" لمحة تأريخية عن ولاية بدية ص‪.١٥١‬‏‬ ‫ه السعدي‪ ،‬فهد بن عليؤ معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.١٨٧/٣‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج‪] ‎‬‬ ‫‪< ٨..‬‬ ‫الشيخ مسعود بن رمضان بن سعيد بن‪‎‬‬ ‫محمد بن أحمد بن عمر بن تبهان التبهاني‪‎‬‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫من المقر بنزوى عاش في القرن الحادي عشر الهجري‪.‬‬ ‫كان مسكنه بسمد نزوى‪ ،‬ولما تصب الإمام ناصر بن مرشد اليعربي‬ ‫(ت‪١٠٥٩ :‬ه)‏ انتقل إلى عقر نزوى‪ ،‬وكان مممن حضر بيعة الإمام ناصر ومن‬ ‫الشأن" كما افتتح مسكداء وكان‬ ‫قضاته وولاته‪ ،‬ومن أبرز قواده‪ ،‬افتتح مد‬ ‫يومئذ‪.‬‬ ‫فيها النصارى‬ ‫ولي في الباطنة‪.‬‬ ‫له فتاوى كثيرة في الأثر‪.‬‬ ‫ذكير أنه توفى سنة ‪١٠٥٠‬ه‪.‬‏‬ ‫ه البطاشى‪ ،‬إتحاف الأعيان‪ .‬‏‪ ٥٤٠/١‬و ‏‪.٤٨٩‬‬ ‫‏‪.١٠/٢‬‬ ‫‪ .‬السالمى‪ 6‬تحفة الأعيان‬ ‫‪.٨٠‬‬ ‫‪ ٠‬ابن قيصر ‪ 6‬سيرة الإمام ناصر بن مرشد ص‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬السيفى© السلوى فى تاريخ نزوى‪ 6‬المجلد الثانى‪.٢٨٤ _ ٢٨٦٢ /٢ ‎‬‬ ‫ا‪..٢٨‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خرف العيم‬ ‫الشيخ مسعود بن سالم بن محمد الكعبي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫صحار‪.‬‬ ‫من‬ ‫وتأريخها ‏‪ ١٠‬الحج‬ ‫توجد وثيقتان إحداهما بخط ابنه علي بن مسعود‬ ‫‪٤٥‬اه‏ في صلح قام به الشيخ والثانية بخط ابنه الآخر عبدالله بن مسعود‬ ‫‪.‬‬ ‫بيع أرض‬ ‫تتضمن‬ ‫ھ_‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫وتأريخها‬ ‫وسكن بركاء فولي القضاء فيها‪ ،‬ثم‬ ‫ا لأصلي محضة‬ ‫وموطن الشيخ مسعود‬ ‫نقل إلى المصنعة قاضيا بها‪ ،‬ثم اعتزل القضاء وانتقل إلى صحار فسكن بمنطق‬ ‫(عمق)‪.‬‬ ‫ومن أبنائه الشيخ الفقيه كتاب بن مسعود سكن مجيس من صحار{ يوجد‬ ‫_‪.‬‬ ‫ھ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫في‬ ‫بقلمه‬ ‫منسوخ‬ ‫له كتاب‬ ‫نظما‪:‬‬ ‫قيل عنه‬ ‫جزبي وأنت معي لاتخشين نصبا‬ ‫قل ياكتابب بن مسعود سَتْحُشر في‬ ‫علمية‪.‬‬ ‫أسرة‬ ‫سالم من‬ ‫بن‬ ‫مسعود‬ ‫والشيخ‬ ‫‪.١٥‬‬ ‫بهجة الناظرين‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬المعيني© إبراهيم بن علي‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج‪٢‬‏‬ ‫‪9‬و_۔_۔۔۔۔ے۔۔‪.‬۔۔۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ب‪.‬‬ ‫‏‪ ٢ ٥‬آ‬ ‫الشيخ مسعود بن هاشم بن غيلان بن‬ ‫غشان البهلوي‬ ‫(ت‪ :‬لليلتين بقيتا من ربيع الأول ‪١٠٤٦‬ه‏ ‪ /‬‏‪ ٢٠‬أغسطس ‪١٦٢٦‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في النصف الثاني من القرن العاشر والنصف الأول من القرن‬ ‫الحادي عشر الهجري؛ من ولاية بهلا‪.‬‬ ‫أخذ العلم عن والده الفقيه هاشم بن غيلان بن غسان‘ وأخذ عنه ولداه‬ ‫غسان وعلى فقد كانا من علماء الدولة اليعربية‪.‬‬ ‫ا لآخرة‬ ‫ليلة خلت من جمادى‬ ‫يوم الجمعة لخمس عشرة‬ ‫وقد تولى القضاء‬ ‫‏‪ ٠٩‬ه‪ /‬‏‪ ٢٢‬ديسمبر ‪١٦٠٠‬م؛‏ أي قبل ظهور دولة اليعاربة‪.‬‬ ‫الإمام‬ ‫في كتاب‬ ‫ذكره‬ ‫ورد‬ ‫وقد‬ ‫اليعربى‪6‬‬ ‫مرشد‬ ‫ناصر بن‬ ‫الإمام‬ ‫أيام‬ ‫أدرك‬ ‫ناصر إلى سلطان بن سيف واليه على بهلا (الذي صار إماما بعد ذلك)‪ ،‬ومما‬ ‫جاء فيها‪ ...« :‬فلا تغمس فيها يدك‪ .‬الله أغنانا عنهاء إلا إن كان يأمرك فيها‬ ‫شيخنا مسعود بن هاشم بأمر‪ »...‬اه‪.‬‬ ‫توفي الشيخ مسعود في يوم السبت لليلتين بقيتا من ربيع الأول ‪١٠٤٦‬ه‪/‬‏‬ ‫‪١٦٣٦‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٣٠‬أ غسطس‬ ‫‪.٤٩٦ _ ٤٩٥/٣‬‬ ‫‪.٢٣٦ _ ٢٣٥١‬‬ ‫الأعيان‪‎‬‬ ‫إتحاف‬ ‫‪ .‬البطاشى‪.‬‬ ‫الإباضية‪ ‎‬۔‪٣٢/٩١.‬‬ ‫والمتكلمين‬ ‫معجم الفقهاء‬ ‫فهد بن علي‪،‬‬ ‫‪٥ ٠‬يدعسلا‪‎‬‬ ‫‪ :-‬وه ‏‪.٢٨٦‬‬ ‫۔۔۔۔۔۔۔۔_۔۔۔‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪......‬‬ ‫خالث‬ ‫‪ .‬الشيخ مسعود بن هويشل بن سالم بن‬ ‫_‬ ‫‪ .‬رويشد الجرادي‬ ‫(حي‪١٢٠٧ :‬ه‪١٨٩٠/‬م)‏‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫عاش في آخر القرن الثالث عشر‪.‬‬ ‫نسخ عددا من كتب الفقه كالدلاتل لمؤلفه الشيخ درويش بن جمعة‬ ‫المحروقي‪ ،‬وفرغ من نسخه نهار الجمعة ‏‪ ٢٣‬صفر ‪١٦٢٧٨‬ه‪.‬‏‬ ‫تولى القضاء للسيد برغش بن سعيد في كوندة من أعمال ويتة بشرفي‬ ‫أفريقيا‪.‬‬ ‫‏‪.٣٤٨ _ ٣٤٧‬‬ ‫ه المغيري" جهينة الأخبار ص‬ ‫ه الشيباني‪ ،‬سلطان بن حمد\ الشيخ سالم بن محمد الرواحي ص‪.٢١‬‏‬ ‫ه العدي‪ ،‬فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.١٦٠/٣‬‬ ‫ه السعدي‪ .‬فهد بن علي‪ ،‬التأريخ السياسي والعلمي للسويق والمصنعة ‏‪.٥٩٥٣/٨‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين‪/ ‎‬ج‪٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٢٨٤‬‬ ‫الشيخ مسلم بن تجيم بن ماجد بن خلفان بن‬ ‫راشد البوسعيدي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫من الرستاق‪.‬‬ ‫توفي عام ‪١٣٣٠‬ه_‪١٩١٣/‬م‪.‬‏‬ ‫‪.٧٢‬‬ ‫‪ ٠‬الخروصي" مهئا بن خلفان‪ ،‬الرستاق عبر صفحات التأريخ ص‪‎‬‬ ‫‪ :-‬‏‪.. ٢٨٥‬۔ ‪_ .‬۔‬ ‫۔‪.‬۔‪.‬ه‬ ‫_‪...‬‬ ‫حرف العب إ‬ ‫الشيخ معروف بن أسلم بن منظور‬ ‫قا ض ‪ 0‬فقيه‪.‬‬ ‫علي باعلوي بمرباطا وعن‬ ‫بن‬ ‫الإمام محمد‬ ‫العلم عن‬ ‫من مرباط ئ أخذ‬ ‫الخطيب ‏‪ ٠‬وتولى القضاء‬ ‫با عيسى ؤ وا لفقيه علي بن محمد‬ ‫أحمد بن محمد‬ ‫‪٧‬ا‪٦‬ه_‪.‬‏‬ ‫وتوفي بوادي عمد عام‬ ‫إلى حضرموت‬ ‫ثم خرج‬ ‫بمرباط‬ ‫مخطوط ج ‏‪.٣‬‬ ‫ه ابن جندان‪ ،‬الدر والياقوت‬ ‫__ معجم القضاة العمانيبد اج!‬ ‫__ ۔_۔ ‏‪:- ٢٨٢٦٠‬‬ ‫الشيخ معمر بن كهلان بن موسى بن نجاد بن‬ ‫موسى بن نجاد؛ آبو الجمهور اليحمدي المنحي‬ ‫(و‪٥00١- :‬ه‪١١٥٦/‬م۔ت‪:‬‏ ليلة الجمعة ‏‪ ٤‬جمادى الأولى ‏‪٥٨٩‬ه‪ /‬‏‪ ٨‬مايو ‪١١٩٢‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن السادس الهجري؛ من ولاية منح‪.‬‬ ‫لعله أخذ العلم عن والده القاضي أبي المعالي كهلان بن موسى‪.‬‬ ‫وقد نصب أخوه موسى بن أبى المعالي إماما سنة ‪٥٤٩‬ه_‪١٥٤/‬ام‪.‬‏‬ ‫توفى القاضى أبو الجمهور في ليلة الجمعة لأربع ليال خلون من جمادى‬ ‫الأولى سنة ‪٥٨٩‬ه‪١١٩٣/‬مإ‏ وله من العمر ثمان وثلاثون سنة‪.‬‬ ‫ه ابن مذادؤ محمد بن عبدالله‪ ،‬سيرة ص ‏‪.٣٣‬‬ ‫‏‪.٥٠٠٧‬‬ ‫ه ابن رزيق حميد بن محمد الصحيفة القحطانية ص‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود‪ .‬إتحاف الأعيان ‏‪.٣٧٤/١‬‬ ‫ه السعدي" فهد بن علي‪ .‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٢٠٥/٢‬‬ ‫ه الناعبي‪ ،‬سعيد بن ناصر مذكرة في أسرة الشيخ نجاد بن موسى المنحي‪.‬‬ ‫‪٠‎ ٢ ٨ ٧‬۔۔۔۔‬ ‫‪ ً7‬ه‪‎‬‬ ‫حرف العيم ___‪.‬‬ ‫الشيخ معول بن مغيرة‬ ‫( ‪٦٢‬ه‪٨/‬م)‏‬ ‫قا ض ‪ 0‬فقيه‪.‬‬ ‫الثاني الهجري‪.‬‬ ‫في القرن‬ ‫عاش‬ ‫نقل عن شبيب بن عطية‪ ،‬ونقل عنه عمر بن المفضل‪.‬‬ ‫كان قاضيا لشبيب بن عطية‪.‬‬ ‫‪.٨٢ .٦٦/٦١‬‬ ‫بن إبراهيم بيان الشرع‪‎‬‬ ‫محمد‬ ‫‪ ٠‬الكندي‬ ‫‏‪.٢٠٥/٢‬‬ ‫والمتكلمين الإباضية‬ ‫معجم الفقهاء‬ ‫‏‪©٥‬يدعسلا فهد بن علي©‬ ‫‪.‬‬ ‫معجم القضاة الععانبين ‪/‬ج؟‬ ‫‪ . .‬‏‪...٨٨٢‬۔ ح‬ ‫بن سيف‬ ‫التنيخ متصور بن تاصر بن محمد‬ ‫بن محمد بن عدي بن قارس بن صالح بن‬ ‫القار سي‬ ‫تاصر بن محمد‬ ‫‏‪ ٢٧‬جمادى الآخرة ‪١٢٩٦‬ه‏ ‪ /‬‏‪ ٢٥‬يوليو ‪١٩٧٦‬م)‏‬ ‫(و‪١٢١٢ :‬ه‪١٨٩٦/‬م۔ت‪:‬‬ ‫قاض وال‪ ،‬فقيه‪.‬‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري‪.‬‬ ‫ولد في فنجاء وتربى في حجر والده الشيخ ناصر بن محمد‘ ودرس القرآن‬ ‫(و‪١٦٤٠ :‬ه‪٨٢٥/‬ام‏‬ ‫الكريم على يد جده الشيخ القاضي محمد بن سيف‬ ‫‏‪ ١٣٢٦٢‬‏)م‪/٤٠٩١‬ه ‪ .‬وقرأ مبادئ النحو عند الشيخ سالم بن فريش الشامسي‬ ‫ت‪:‬‬ ‫ثم رحل إلى نزوى سنة ‪١٣٣٤‬ه‪١٩١٦/‬م‪،‬‏ فدرس على يد الأستاذ حامد بن‬ ‫ناصر بن وجد الشكيليس ثم انتقل إلى مَئح‪ ،‬فدرس على يد الشيخ قسور بن‬ ‫حمود الراشدي ثم عاد إلى نزوى فلازم الإمام الخليلي والشيخ عامر بن‬ ‫خميس المالكي والشيخ عبدالله بن عامر العزري© وغيرهم‪.‬‬ ‫ولما رأى الامام الخليلي فيه الكفاءة؛ عينه مدرسا في بلده فنجا سنة‬ ‫‪٩‬ه!‪١٩٢١/‬م‪.‬‏ فتعلم على يديه كثيرون‪ ،‬منهم الشيخ حمدان بن خميس‬ ‫اليوسفي والأديب الشيخ خالد بن هلال الرحبي“ والشيخ عيسى بن سالم‬ ‫الشامسي وكذلك درس الشيخ الفارسي في نزوى© فدرس على يديه جماعة‪.‬‬ ‫منهم الشيخ القاضي سيف بن محمد بن سليمان الفارسي“ والشيخ القاضي‬ ‫حمد بن محمد بن زهير الفارسي‪.‬‬ ‫تولى الولاية والقضاء للإمام الخليلي على بدبد سنة ‪١٣٤٢‬ه‪١٩٢٤/‬مإ‏ ثم‬ ‫نقله قاضيا إلى نرى سنة ‪١٣٦١‬ه!‪١٩:٢‬م‏ خلفا لشيخه عبد الله بن عامر العزري‪6‬‬ ‫وقد أدناه الإمام الخاي‪٦‬اي إليه‪ .‬وآه حال إليه جسام المهام فجعله قاضي القضاة‪.‬‬ ‫‪ :‬وي ‏‪.٢٨٨‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫حرف العيم‬ ‫كما جعله مراقبا لبيت المال بنزوى© وفي عهد السلطان سعيد بن تيمور أقره‬ ‫فاضيا على نزوى‘ وجعله هو والشيخ خلفان بن جميل السيابي مرجعا لحل‬ ‫العويص من القضايا الشرعية‪ ،‬يستدعيهما لحلها بمسقط بين الحين والآخر‪.‬‬ ‫له العديد من الآثار العلمية والأدبية‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬الدرر المنثورة في شرح المقصورة (مط)‪ :‬شرح لقصيدة المقصورة‬ ‫لأبي مسلم ناصر بن سالم بن عديم البهلاني‪ ،‬ويقع في مجلد واحد‪ ،‬ويحتوي‬ ‫على ما يقارب من مائتين وثمانين صفحة‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬۔ سموط الفرائد على نحور الحسان الخرائد (مط)‪ :‬قصائد شعرية جمعها‬ ‫المؤلف ضمن كتاب واحد‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬۔ رياض الأزهار وحلية الأسفار في علم الآثار‪ :‬مجموع قصائد في‬ ‫الأديان والأحكام۔ مماثل لدعائم ابن النضر ولكنه أوسع منه‪ ،‬وعدد القصائد‬ ‫‏‪ ٩‬قصيدة تقع في مجلد واحد\ يزيد على ثلاثمائة صفحة‪.‬‬ ‫‪٤‬۔‏ غاية الأوطار فى معانى الآثار‪ :‬يتضمن أسئلة وأجوبة فقهية نثرية عن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عدد من العلماء‪.‬‬ ‫ه الغاية القصوى في الأحكام والفتوى (مخ)‪ :‬مجموع أسئلة وأجوبة‬ ‫نظمية‪ ،‬فالأسئلة عن عدد من مشايخ العلم الذين عاصروه‪ ،‬والأجوبة عن‪ ،‬وبقع‬ ‫في مجلد واحد‘ يحتوي على ما يقارب مائتين وخمسين صفحة‪ .‬وقد قام‬ ‫بجمعها وترتيبها ابنه ناصر بن منصور الفارسي‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬هداية الرحمن في ثبوت خلق القرآن‪ :‬أوضح فيه مؤلفه الأدلة من‬ ‫القرآن والسنة والعقل على خلق القرآن‪ ،‬ورة على القائلين بأن القرآن قديم غير‬ ‫مخلوق© ويقع في مجلد واحد ويحتوي على ‏‪ ٢٣٠‬صفحة تقريبا‪.‬‬ ‫‏‪ ٧‬۔ تقريب الأذهان إلى علمي المعاني والبيان‪ :‬يقع في مجلد واحد‪6‬‬ ‫ويحتوي على ما يقرب من ‏‪ ٢٥٠‬صفحة ولكنه للأسف من عداد المفقودات‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج!‬ ‫‪> ٢٦٠.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬الدليل والبرهان في إقامة الجمعة لوجود السلطان (أو هداية المان في‬ ‫وجوب إقامة الجمعة زمن السلطان) ‪ -‬مخ‪ :‬رسالة تناولت حكم إقامة الجمعة‬ ‫في غير عهد الإمامة باستفاضة‪ ،‬وقد ذكر أدلة كل فريق‪ ،‬ورة على من قال بعدم‬ ‫وجوبها في حكم السلطان‪ ،‬وتقع الرسالة في عشرين صفحة وقد انتهى من‬ ‫نقلها من المسودة في ‏‪ ٦‬شوال ‪١٣٧٥‬ه‏ ‪ /‬‏‪ ٢٨‬ديسمبر ‪١٩٤٣‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٩‬قصيدة في الجروح والآأروش‪ :‬من بحر الوافر على قافية الراء‪ ،‬وقد عتر‬ ‫عن التأريش فيها بعملة القروش الفضية المعروفة في ذلك الوقت بالقروش‬ ‫الفرنسية‪ ،‬وهي عملة نمساوية وتسمى «مارياتريزا»‪.‬‬ ‫‏‪ ١٠‬الدليل الواضح في حظ الجوائح (أو النصائح في الحظ في الجوائح)‬ ‫‪ -‬مخ‪ :‬ذلك أنه أتت جائحة سيل عظيمة على ثمار أهل نزوى سنة‬ ‫‏‪٦٢‬‏م‪/٤٤٩١‬ه في عهد الإمام الخليلي‪ ،‬فرأى من كان عنده الإسقاط بالجوائح‬ ‫فكتب إليهم الشيخ عيسى بن صالح كتابا يعترض فيه‪ ،‬فكانت رسالة الشيخ‬ ‫منصور هذه التي أورد فيها أدلة الشيخ عيسى وناقشها‪ ،‬ثم أورد أدلة القائلين‬ ‫بالحظ والمانعين؛ مرجحا أدلة الحظ بالدليل الأقوى‪ ،‬ومعترضا على المانعين‬ ‫بالحجة الواضحة وتقع الرسالة في ‏‪ ١١‬صفحة‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬الدرة البهية في علم العربية‪ :‬قصيدة وشرحها\ ويقع في مجلد واحد‪.‬‬ ‫يحتوي على ‏‪ ٢٥٠‬صفحة تقريبا‪ ،‬وهو مفقود‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬مسائل وأجوبة نثرية‪ :‬يوجد شيء منها في زاد الأنام للشيخ سيف بن‬ ‫محمد الفارسي‪ ،‬وإرشاد السائل للسيد حمد بن سيف البوسعيدي‪.‬‬ ‫توفى فى ‏‪ ٢٢‬من جمادى الثانية سنة ‪١٣٩٦‬ه‏ ‪ /‬‏‪ ٢٥‬يوليو ‪٦‬ممعع‏ ودفن في‬ ‫خلالها‬ ‫عطاؤه‬ ‫كان‬ ‫سنة‬ ‫أربعا وخمسين‬ ‫إقامته بها‬ ‫مدة‬ ‫وكانت‬ ‫نزوى‬ ‫محمد الفارسي‬ ‫بن‬ ‫سيف‬ ‫الشيخ‬ ‫وقد رثاه تلميذه‬ ‫وسخيا بلا حدودك‬ ‫متواصلا‬ ‫بقصيدة بائية‪.‬‬ ‫‪ ٢٨ ١ . -‬ه۔۔ _۔۔۔ _‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الميم‪ .‬۔۔_۔۔۔۔‬ ‫حرف‬ ‫‪ .‬الخصيبي‪ ،‬محمد بن راشد شقائق النعمان ‏‪.٧٥ _ ٦٠/٣‬‬ ‫‪ ........... .‬قلائد المرجان ص ‏‪( ٩٣‬هامش)‪.‬‬ ‫ه الحارثي‪ ،‬د‪ .‬عبدالله بن سالم بن حمدا أضواء على بعض أعلام عمان ص‪١٠٠‬۔‪.٧٠١‬‏‬ ‫‏‪.١٥٤ ١٥٣‬‬ ‫ه بدوي وآخرون دليل أعلام غمان ص‬ ‫ه الفارسي‪ ،‬ناصر بن منصور نزوى عبر الأيام ص ‏‪.٢٣٢١٦٢٢٧‬‬ ‫‪ ......... .‬ملخص سيرة الشيخ العلامة منصور بن ناصر الفارسي (كله)‪.‬‬ ‫ه السعدي فهد بن علي© معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.١١٨٧ -١١٢/٣‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج ؟‬ ‫=‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيخ المتير بن سليمان الريامي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫من إزكي‪.‬‬ ‫الرائعة والتي‬ ‫الرواحى المغتسي في قصيدته‬ ‫ذكره الشيخ خلفان بن محمد‬ ‫تتحدث عن أعلام ومعالم إزكي قال‪:‬‬ ‫واذكر فضائل تجلوها عناوينا‬ ‫وانشر غلائل غفران ومرحمة‬ ‫ذاك المني فأنعم بالمنيرينا‬ ‫لمن تربع في دشت القضا زمنا‬ ‫‏‪.٢/٨٥‬‬ ‫النعمان‬ ‫شقائق‬ ‫راشد‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫‪ .‬الخصيبى‪.‬‬ ‫‪.٨٣‬‬ ‫نزهة المتأملين في معالم الإزكويين ص‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬البهلاني‪ ،‬يحي بن محمد‬ ‫‏‪ ٠٢٨٢٢‬۔۔ ۔۔ ‪..‬‬ ‫هه‬ ‫۔۔‪.‬۔ ‪.‬۔ ‪ .‬۔ _ ‏‪٥‬‬ ‫حرف العيم‬ ‫الشيخ موسى ابن أبي جابر‪ .‬أبو علي الإزكوي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫من إزكي‪.‬‬ ‫‪٨٧‬ه_‪٠٦/‬‏ ‪٧‬م‏ ‪.‬‬ ‫ولد عام‬ ‫الربيع بن حبيبا في البصرة‪.‬‬ ‫وعن الإمام‬ ‫آبي جابر‬ ‫والده‬ ‫العلم عن‬ ‫أخذ‬ ‫بن عثمان‘© وعمر بن‬ ‫وسليمان‬ ‫غيلان‬ ‫هاشم بن‬ ‫عنه المشائخ‪:‬‬ ‫وأخذ‬ ‫المفضل‪.‬‬ ‫كان أحد حملة العلم من البصرة إلى غُمان‪ ،‬ومرجع المذهب في عصره‪.‬‬ ‫امرأة تسأله‬ ‫فجاءت‬ ‫وحوله الناس‬ ‫سريره‬ ‫نائما على‬ ‫مريضا‬ ‫أنه كان‬ ‫روري‬ ‫أمانة حملناها وعلينا‬ ‫هذه‬ ‫فإن‬ ‫دعوها‬ ‫لهم‪:‬‬ ‫منعها ‏‪ ٠‬فقال‬ ‫فمنعها من‬ ‫مسألة‬ ‫عن‬ ‫أن نؤديها‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لعلمية‪:‬‬ ‫آثاره‬ ‫من‬ ‫۔كتاب ينسب إليه‪.‬‬ ‫با لتمسك با لإسلام ‪ .‬وذكر فيها بعض‬ ‫للمسلمين‬ ‫نصيحة‬ ‫فيها‬ ‫‪ -‬سيرة‬ ‫الأحداث الواقعة على المسلمين‪.‬‬ ‫مسائل في كتب الأثر‪.‬‬ ‫توفي ليلة الحادي عشر من محرم ‪١٨١‬ه‪٧٩٧/‬م‪.‬‏‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج‪٢‬‏‬ ‫___‪...‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ ٢٩٤ ....‬ص‬ ‫‪.٢٥ _ ٠‬‬ ‫‪ ٠‬ابن مذاى‪ 8‬محمد بن عبد الله السيرة©‪‎‬‬ ‫‪.٤٥‬‬ ‫إزالة الوعثاء ص‪‎‬‬ ‫سالم بن حمود‬ ‫‪ ٠‬السيابى‬ ‫إتحاف الأعيان‪.٢٦٢٢١ ‎‬‬ ‫‪ ٠‬البطاشى‪ 6‬سيف بن حمود‬ ‫‪.٢٦٦/٢٣‬‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬السعدي"‬ ‫۔۔‪,‬۔‪..‬۔‬‫_‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ ‪_ ..‬۔۔۔۔_۔ ه‬ ‫۔ _۔‬ ‫۔‪.‬‬ ‫۔‪..‬‬ ‫الميم‪.‬‬ ‫حرف‬ ‫الشيخ موسى بن علي بن سيف بن محمد بن‬ ‫الكتدي‬ ‫سليمان‬ ‫فقيه‪ .‬من نخل‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫فى محلة الغريض‬ ‫‏‪ ٧٩‬م‬ ‫ولد عام ‪١٣٣٨‬ه_‪/‬‬ ‫بولاية نخل‪.‬‬ ‫القضاة‪:‬‬ ‫المشائخ‬ ‫أيدي‬ ‫على‬ ‫درس‬ ‫الكندي‪ ،‬وسليمان بن علي‬ ‫إبراهيم بن سيف‬ ‫بن‬ ‫سعود‬ ‫الشيخ‬ ‫وجالس بعضهم أمثال‬ ‫الكندي‪،‬‬ ‫‏‪7١7‬‬ ‫ا" ‪-.‬‬ ‫ل‪: :‬‬ ‫أحمد‬ ‫بن‬ ‫سعيد‬ ‫والشيخ‬ ‫‪.‬‬ ‫الكندي‬ ‫سليمان‬ ‫منهم العلوم‬ ‫أخذ‬ ‫رحمهم الله ‪ .‬حيث‬ ‫الكندي‬ ‫الفقهية والشرعية واللغوية‪.‬‬ ‫له سؤالات وجوابات شعرية بينه وبين مشايخه أمثال الشيخ سليمان بن‬ ‫علي الكندي أغلبها في المسائل الفقهيه‪ ،‬وله مساهمات في شتى الفنون‬ ‫الشعرية الأخرى‪.‬‬ ‫بدأ العمل القضائي بولاية لوى‪ ،‬ثم ولاية شناص وقام فيها مقام الوالي‬ ‫مدة سنة لما توفي واليها وهو الشيخ سيف بن سعود الأخزميس حتى نقل إليها‬ ‫المعولي ‪ .‬وبقي الشيخ موسى قاضيا بها‪.‬‬ ‫واليا الشيخ علي بن حمد‬ ‫ثم نقل إلى ولاية لوى مرة ثانية عام ‪١٣٩٠‬ه‪/‬‏ ‪٩٧٠‬ام‪.‬‏‬ ‫ثم ولاية بوشر في ‪١٩٧٤/١١/٤‬م‪3‬‏ ثم ولاية ازكي فولاية عبري‪ 6‬ثم ولاية‬ ‫المصنعة‪ ،‬ثم نقل إلى ولاية قريات لمدة عام واحد‪ ،‬أعيد بعدها إلى ولاية‬ ‫المصنعة في ‪١٩٨١‬م‏ وبقي فيها حتى وفاته رحمة الله عليه‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين‪/ ‎‬ج‪٣‬‬ ‫‪7.٦٠‬‬ ‫كان دمث الخلق‪ .‬يحى بابتسامة‪ ،‬مشرق الوجه‪ ،‬اجتماعيًا‪ ،‬يحت القراءة‬ ‫ويهوى الشعر‪ .‬يميل إلى الصلح دائما ولا يتعججل فى أحكامه‪.‬‬ ‫توفي في السابع من ربيع الثاني ‏‪ ١٤٠٦٢‬للهجرة‪ ،‬الموافق ‪١٩٨٢/٢/٢‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٣٨٤‬۔‬ ‫قلائد الجمان‬ ‫حمد بن سيف&‪٥‬‏‬ ‫‏‪ ٠‬البورسعيدي‬ ‫سليمان بن مهنا‪ .‬بدائع الفكر ‏‪.١٠٠‬‬ ‫‪ .‬الكندي‬ ‫والده‪.‬‬ ‫البيانات أمنى بها عن‬ ‫بعض‬ ‫بن على‬ ‫محمد بن موسى‬ ‫‏‪ ٠‬الكندي‬ ‫‪0 ٢٩٧‬۔۔ ۔‬ ‫‪.:‬‬ ‫َ‬ ‫‏»‪©٥‬‬ ‫‪-‬۔ ‪- -‬‬ ‫۔۔‬ ‫۔۔‬ ‫۔۔‬ ‫۔_۔۔‪.‬‬ ‫۔۔ہے۔۔۔‬ ‫۔۔۔ _‬ ‫الشيخ موسى بن علي بن عزرة؛ أبو علي‬ ‫البكري الازكوي‬ ‫(و‪ :‬ليلة ‏‪ ١٠‬جمادى الآخرة ‪١٧٧‬ه‪٢٢/‬‏ سبتمبر ؟‪٧٩‬م۔ت‪:‬؛‏ ‪٨‬ربيع‏ الأول‬ ‫‏‪ ٢٢١‬ھ ‪ /‬‏‪ ١٦‬توقمبر ‪٨٤٥‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في الثلث الأخير من القرن الثاني والثلث الأول من القرن الثالث‬ ‫الهجري ‪.‬‬ ‫نشأ في وطنه إزكي في آسرة عرفت بالصلاح والعلم والقيادة والشرف‪.‬‬ ‫العلمية‪:‬‬ ‫الأسرة‬ ‫ومن هذه‬ ‫لأبيه عزرة ‪.‬‬ ‫‪ -‬جه‬ ‫الرواحى فى قصيدته عن علماء إزكي‪:‬‬ ‫بن محمد‬ ‫قال عنه ا لأديب خلفان‬ ‫قوم مكانا فهل عِز يدانينا‬ ‫وعزرة من علا شأنا وعَزٌ به‬ ‫بن عزرة‪.‬‬ ‫‪ 7‬والده علي"‬ ‫قال عنه الشيخ العلامة محمد بن سالم الرقيشي عندما ذكر علماء إزكي أيضا‪:‬‬ ‫كم غريق ببحر الزار‬ ‫وعلي بن عزرة بحر علم‬ ‫جده لأمه الشيخ موسى بن أبي جابر أحد حملة العلم من البصرة إلى‬ ‫غمان‪ ،‬وهو من تلاميذ الإمام الربيع بن حبيب‪.‬‬ ‫_ أخوه الأزهر بن علي وكان قاضيا‪ ،‬وله مسائل فى كتب الأثر‪.‬‬ ‫كان قاضيا أيضًا ‏‪ ٦‬ويعد من الأعلام البارزين في عصره‪.‬‬ ‫‪ .‬أخوه محمد بن علي‬ ‫قاضيا ‪.‬‬ ‫وكان‬ ‫موسى ‏&‪٥‬‬ ‫بن‬ ‫‪ -‬ابنه موسى‬ ‫معجم القضاة المعاني ‏‪٢‬‬ ‫‪ ...‬ص"‬ ‫عزان بن تميم‪.‬‬ ‫بيعة الإمام‬ ‫حضر‬ ‫كان ممن‬ ‫بن موسى‬ ‫‪ -‬ابنه محمد‬ ‫أخذ الشيخ موسى العلم عن والده الشيخ علي بن عزرة‪ ،‬وهاشم بن‬ ‫وغيرهم ‪.‬‬ ‫بن تميم‪6‬‬ ‫غيلان‪ ،‬ومسعدة‬ ‫وأخذ عنه العلم جملة كبيرة من التلاميذ الذين صاروا بعد ذلك قادة‬ ‫سليمان بن‬ ‫وأبو مروان‬ ‫محبوبث“‪٨‬‏‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫عنه المشائخ‪:‬‬ ‫فمممن أخذ‬ ‫وقضاة‬ ‫وغيرهم‪.‬‬ ‫الحكم‪٥‬‏ وهاشم بن الجهم‪،‬‬ ‫وغيرهما‬ ‫الأزهر بن علي‬ ‫بن عثمان © وأخاه‬ ‫عاصر من العلماء‪ :‬سليمان‬ ‫بن‬ ‫‏‪ ٥‬فالوارث‬ ‫‪٧‬ا‪٧‬ه_)‬ ‫(بويع عام‬ ‫اليحمدي‬ ‫أبى عنان‬ ‫الأئمة‪ :‬محمد بن‬ ‫ومن‬ ‫بن عبد الله اليحمدي‬ ‫فغسان‬ ‫القعدة ‪١٧٩‬ه)‪.‬‏‬ ‫الخروصى (بويع فى ذي‬ ‫كعب‬ ‫‏‪ _ ٦٠٧‬‏‪_)٥‬ه‪ ٦٢٢‬فالمهنًا بن‬ ‫(بويع‪:‬‬ ‫العلوي‬ ‫(بويع ‪٩٢‬ه_)‏ } فعبد الملك بن حميد‬ ‫زمانه ‪.‬‬ ‫فى‬ ‫ومات‬ ‫‏‪_)٦٢٦‬‬ ‫(بويع‪:‬‬ ‫جيفر اليحمدي‬ ‫المسلمين في زمانه ‏‪ ٠‬وصاحب الحل‬ ‫بن على شيخ‬ ‫كان العلامة موسى‬ ‫إلى رأيه ‪.‬‬ ‫يرجعون‬ ‫الأئمة والعلماء‬ ‫وكان‬ ‫والعقد‬ ‫تولى القضاء للإمام عبدالملك بن حميد والمهنا بن جيفر‪.‬‬ ‫كانت له عدة أسفار خارج غمان‪ ،‬من ذلك سفره إلى البصرة‪ ،‬وسفره إلى‬ ‫‏‪ ١‬لآثار العلمية ‪:‬‬ ‫مجموعة من‬ ‫ترك‬ ‫مفقود‪.‬‬ ‫بن علي‪:‬‬ ‫‏‪ - ١‬جامع موسى‬ ‫النصائح إليه‪6‬‬ ‫بعض‬ ‫بن علي إلى الإمام‪ :‬بدأه بتوجيه‬ ‫‏‪ - ٢‬كتاب موسى‬ ‫وينصحه‬ ‫يثنى على ولاته المعينين له‬ ‫بأمر الله ث ثم أخذ‬ ‫منها‪ :‬تقوى الله ث والقيام‬ ‫بأن يكون رجاله من الثقات الأمناء‪ ،‬وذكر أت سبب إرساله الكتاب هو مجىء‬ ‫رجل غير ثقة إليه من قبل الإمام‪.‬‬ ‫‪:‬و ‏‪. ٢٨٨‬۔۔‪.‬۔۔۔‬ ‫‪.... ..‬۔_ _‪_ .‬ه‬ ‫‪9‬‬ ‫حارفلميح_ ___‪.‬‬ ‫وقد أورد الإمام نور الدين السالمي الكتاب في تحفته ضمن سيرة‬ ‫عبدالملك بن حميد‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬۔ سيرة‪ :‬كتبها ليما جاء أحد الأمراء إلى غمان‪ ،‬ونزل في بعض الجهات‘‬ ‫فاختلف أشياخ المسلمين في تلك الجهة في كيفية التعامل معه{ فوجههم‬ ‫والنزاع‪ ،‬وتوجد السيرة ضمن سير‬ ‫الاختلاف‬ ‫ونصحهم بعدم‬ ‫الشيخ موسىؤ‪٨‬‏‬ ‫علماء المسلمين‪.‬‬ ‫أبي مروان‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫بن علي‬ ‫موسى‬ ‫‏‪ - ٤‬كتاب‬ ‫أجاب عليها موسى بن علي‪.‬‬ ‫بن محبوبث“‪٩‬‏‬ ‫‏‪ ٥‬۔ مسائل محمد‬ ‫آبي علي‪.‬‬ ‫‏‪ - ٦‬مسائل عن‬ ‫‪٧‬۔‏ مسائل متفرقة في كتب الأثر‪.‬‬ ‫وقد أشار إلى مكانة أبي علي الكثير من العلماء‪ ،‬من ذلك قول أبي قحطان‬ ‫خالد بن قحطان عنه‪« :‬كان في عصره مقدما على أهل العلم»" وقال عنه سماحة‬ ‫له غبار في‬ ‫علي أيضًا لا يشق‬ ‫بن‬ ‫‏‪ ١‬لخليلي ‪ ) :‬وموسى‬ ‫حمدذل‬ ‫برن‬ ‫أحمد‬ ‫الشيخ‬ ‫ميدان العلم‪ ،‬فله اجتهادات كثيرة‪ .‬وهي تدل على عل كعبه في شتى فنون‬ ‫وقدرته‬ ‫قدمه‬ ‫رسوخ‬ ‫على‬ ‫تدل‬ ‫فيه‬ ‫اجتهاداته‬ ‫فإن‬ ‫الفقه ‪.‬‬ ‫علم‬ ‫ولا سيما‬ ‫العلم‪٨‬‏‬ ‫على استنباط المسائل من أدلتها» اه‪.‬‬ ‫وقال عنه الشيخ ابن النظر في لامتته‪:‬‬ ‫وقال الشيخ أبو إسحاق اطفێش‪« :‬هو شيخ الإسلام يومئذ‪ ،‬ومرجع الفتوى‬ ‫في الإمامة‪ ،‬ورأس أهل الحل والعقد والذي يرجع إليه أهل المشورة في أمر‬ ‫الإسلام من بيعة وخلع» ‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيبرن ‪/‬ج‪٢‬‏‬ ‫ص اج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ ٤٠٠ ..‬يح‬ ‫قلث‪ :‬فلله دز أولئك الرجال الأفذاذ‪ ،‬فلقد كانوا أهل علم وفضل وقيادة‬ ‫وضرب بهم المقل‪ ،‬وتعطّر بهم التأريخ" رحم الله تلك الأبدان‪ ،‬وأسكنها فسيح‬ ‫الجنان‪ ،‬وجمعنا بهم في الدار الآخرة في مستقرَ رحمته وواسع مغفرته‪.‬‬ ‫‏‪.٤١ {٣٠‬‬ ‫ه ابن مداد‪ ،‬سيرة‬ ‫ه ابن رزيق‪ ،‬حميد بن محمدا الصحيفة العدنانية ص ‏‪.٥٥‬‬ ‫‏‪.٢٤‬‬ ‫ه السالمي عبدالله بن حميد اللمعة المرضية ص‬ ‫ه البطاشي‪ 6‬سيف بن حمود‘ إتحاف الأعيان ‏‪ ٢٢٣٨/١‬۔ ‏‪.٢٤٩‬‬ ‫‏‪.١٥٦ _ ١٥٥‬‬ ‫ه بدوي وآخرون" دليل أعلام غغمان ص‬ ‫بمعهد العلوم‬ ‫تخرج‬ ‫الذاتية لموسى بن علي ‪ ،‬بحث‬ ‫السيرة‬ ‫بن سليمان‘©‬ ‫محمد‬ ‫‏‪ ٠‬المعولي‪،‬‬ ‫الشرعية للعام ‏‪ _ ١٤٢٢٣‬‏‪/٢٠٠٢٦‬ه‪ _ ٤٢٤١‬‏‪.‬م‪٣٠٠٢‬‬ ‫ه ا‪٠‬‏ !‪.....‬‬ ‫__ ‪..‬‬ ‫حرف العيم‬ ‫الشيخ موسى بن كهلان بن موسى بن نجاد بن‬ ‫موسى بن نجاد بن إبراهيم؛ أبو المكيال‬ ‫اليجمدي المتحي‬ ‫(ت‪ :‬شوال ‪٦١٥‬ه‏ ‪ /‬يتاير ‪١٦٢١٩‬م)‏‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫عاش في القرن السادس‪ ،‬وأوائل القرن السابع الهجري؛ من ولاية منح‪.‬‬ ‫عاش في بيت تسلسل فيه العلم قرنا بعد قرن‪ ،‬ففي هذه الأسرة من القضاة‪:‬‬ ‫نجاد بن إبراهيم (ق ‪٥‬ه)‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٥١٣‬ه )‪.‬‬ ‫نجاد بن موسى بن نجاد (ت‪:‬‬ ‫كهلان بن موسى بن نجاد (أبو المعالي)‪.‬‬ ‫معتمر بن عمر بن نجاد بن موسى (أبو الجمهور) ت‪٥٨٩ :‬ه‪.‬‏‬ ‫ه ابن مدادك محمد بن عبدالله سيرة ص ‏‪.٣٣‬‬ ‫ه ابن رزيق حميد بن محمد‪ .‬الصحيفة القحطانية ص ‏‪.٥٠٧‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمودا إتحاف الأعيان ‏‪.٣٨٠/١‬‬ ‫ه الخروصي خالد بن سليمان بن سالم‪ ،‬سلاسل الأعلام بجممانث ص‪.٦٨‬‏‬ ‫ه السعدي‪ ،‬فهد بن علي© معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٢!٢٣٢/٢‬‬ ‫معجم القضاة العمانببين اج ]‬ ‫‪_..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪..٢.:‬۔۔۔‪.‬۔ ه‬ ‫الشيخ موسى بن موسى بن علي بن عزرة؛‬ ‫أبو علي البكري الازكوي‬ ‫(ت‪ :‬الأحد لليلة بقيت من شعبان ‪٦٢٧٨‬ه‏ ‪ /‬‏‪ ٦‬ديسمبر ‪٨٩١‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الثالث الهجري؛ من ولاية إزكي‪.‬‬ ‫والده‬ ‫العلم عن‬ ‫والقيادة ‪ .‬وأخذ‬ ‫عرفت بالعلم والصلاح‬ ‫ترجى في أسرة‬ ‫ونقل عنه ا لشيخ‬ ‫بن محبوب‪٧‬‏‬ ‫محمد‬ ‫بن علي ؤ وا لشيخ‬ ‫موسى‬ ‫‏‪ ١‬لشيخ‬ ‫بن الأزهر‪.‬‬ ‫الحواري بن محمد‬ ‫الضعف‬ ‫الصلت إلى حد‬ ‫الإمام‬ ‫ولما صار‬ ‫مالك‬ ‫عاصر الإمام الصلت بن‬ ‫والزمانة والعجز في القيام بالإمامة؛ خرج موسى من إزكي إلى نزوى لعزل‬ ‫الإمام الصلت فلما بلغ ذلك الإمام الصلت اعتزل في بيته‪ ،‬فدخل موسى‬ ‫نزوى‪ ،‬وعقد الإمامة لراشد بن النظر سنة ‪٦٢٧٢‬ه‪٨٨٥/‬م‘‏ فلم يكن له نظر ولا‬ ‫تجربة في السياسة فرجع موسى ينكر عليه كما كان ينكر على غيره فخرج‬ ‫فيها‬ ‫قتل‬ ‫حرب‬ ‫وكانت‬ ‫راشد‬ ‫الناس‬ ‫فتعاور‬ ‫أمره‬ ‫في‬ ‫لل ‪.‬‬ ‫نظر‬ ‫با لمسلمين‬ ‫موسى‬ ‫ودخل موسى وقد ملك العسكر‪.‬‬ ‫هو وحبسك‪٥‬‏‬ ‫وضرب‬ ‫مجموعة من أصحابه‬ ‫فلبثا ما لبثا وهما وليان في‬ ‫‪٢٧٧‬ه_‪٠/‬‏ ‪٩‬م۔‏‬ ‫ثم بايع موسى لعزان بن تميم سنة‬ ‫الظاهر‪ ،‬ثم لم يجمع الله أمرهما‪ ،‬فعزل عزان موسى عن القضاء لمما خافه‪ ،‬فاخذ‬ ‫موسى يجمع له في إزكي‪ ،‬فعاجله عزان خوفا أن يفعل فيه كما فعل فيمن قبله‪ ،‬فارسل‬ ‫إليه جيشا‪ ،‬فكانت واقعة إزكي التي قتل فيها موسى بن موسى سنة ‪٢٧٨‬ه‪٨٩١٧/‬م‪.‬‏‬ ‫موسى هذا إلى أقوال ‪ .‬منهم من رآه خرج‬ ‫وقد اختلف الناس في خروج‬ ‫الأحداث‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫توقف عن‬ ‫محتسبا لله ‪ 5‬ومنهم من‬ ‫عده‬ ‫ومنهم من‬ ‫مغتصبا للإمامة‪.‬‬ ‫قال الإمام نور الدين السالمى فى كتابه «جوهر النظام» وهو يذكر الفرق‬ ‫ه ‪٠٢‬ا‪._...‬‏ ‪.‬‬ ‫‪..‬۔۔۔_۔۔۔‪.‬‬ ‫حرف الميم _‪...‬‬ ‫بين موقف الأب الشيخ موسى بن علي عندما كبر وضعف الإمام‬ ‫فقد آزره وأعانه ولم يخلعه ولا دعا إلى خلعه‪ ،‬وموقف‬ ‫عبدالملك بن حميد‬ ‫الابن الشيخ موسى بن موسى عندما خلع الإمام الصلت بن مالك لكبره‬ ‫وضغفه‪ ،‬ولم يسر كسيرة أبيه في هذا الأمر‪ ،‬فقال‪:‬‬ ‫يجوز عزله ولا ملامه‬ ‫وقيل بالعجز عن الامامة‬ ‫دولته من كان منهم يعلم‬ ‫وقيل لايعزل بل يقوم‬ ‫نجل حميد الفاضل البحر الزكي‬ ‫قد عجز الإمام عبدالملك‬ ‫إخوانه كذاك شذوا أززه‬ ‫أقام موسى بن علت أمره‬ ‫حتى غدا فيها على استقامتة‬ ‫إمامتة‬ ‫فبقى الإمام في‬ ‫والده في ذاك حين طلعا‬ ‫وليت موسى نجل موسى تبعا‬ ‫ولم يز بالجيش للصلت لكين } يعزله عن أمره من غير شي‬ ‫فما غدا في الناس ذا شجون‬ ‫الدين‬ ‫وأذرث فتنته في‬ ‫حزبێن فاز بعضهم وؤفقوا‬ ‫من أجلها أهل غمان افترقوا‬ ‫على الهدى ومن ري منه شقي‬ ‫جزب أبي سعيدن الموقّقٍ‬ ‫ذهابهم بالحق فينا يشهد‬ ‫وجزبهم لم يبق منه أحد‬ ‫فييهاكون حجة في الحق‬ ‫إذ ليس تخلو الأرض من محق‬ ‫كان موسى بن موسى شيخ المسلمين في وقته‪ ،‬وقد تولى القضاء‬ ‫لراشد بن النظر‪ ،‬ثم لعزان بن تميم‪.‬‬ ‫وله مسائل في كتب الأثر‪.‬‬ ‫‏‪.٣٠‬‬ ‫ه ابن مادا سيرة ص‬ ‫ه السالمي‪ ،‬عبد الله بن حميد جوهر النظام" كتاب نظام العالم‪ 5‬باب الإمام‪.‬‬ ‫ه بدوي وآخرون دليل أعلام غغمان ص ‏‪.١٥١٦١‬‬ ‫ه السعدي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين ‏‪.٢٣٢٧/٢٣‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫‏‪- ٤-٤..‬‬ ‫الشيخ ناصر بن أبي تبهان جاعد بن خميس بن‬ ‫مبارك؛ أبو محمد الخروصي‬ ‫(و‪١١٩! :‬ه‪١٧٧٨/‬م۔ت‪:‬‏ يوم الأحد ‏‪ ٢٠‬جمادى الأولى ‪١٦٦٢‬ه‏ ‪ /‬‏‪ ٦‬مايو ‪١٨!٧‬م)‏‬ ‫‏‪ ٠‬فقيه ‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫وادي بني‬ ‫بلدة العليا من‬ ‫الهجري؛ من‬ ‫عاش في القرن الثالث عشر‬ ‫خروص من ولاية العوابي‪.‬‬ ‫نشا في بيت علم وصلاح وفضيلة‪ ،‬وأخذ العلم عن والده عالم عصره‬ ‫الشيخ أبي نبهان جاعد بن خميس الخروصي‪.‬‬ ‫وأخذ عنه جماعة‪ ،‬منهم الشيخ المحقق سعيد بن خلفان الخليلي‪ ،‬والشيخ‬ ‫يحيى بن خلفان بن أبي نبهان الخروصي‪.‬‬ ‫مكث الشيخ ناصر في وطنه اليليا مع والده يتعلم ويدرس۔ ثم انتقل مع أبيه‬ ‫وإخوانه إلى العوابي‪ ،‬فتزوج منها واستوطنها‪ ،‬وظل ينتقل معهم بين العوابي والعليا‪.‬‬ ‫وقد تعض هو وإخوته مع والدهم لشدائد ومضايقات في أنفسهم وممتلكاتهم من‬ ‫فصبروا وصابرواك فلما سات أبوه اشتد الأذى به وبإخوانه‪،‬‬ ‫قبل حكام عصرهم‬ ‫فانتقل إلى نزوى وسكن في العلاية} وكان الوالي يومئذ على تلك النواحي محمد بن‬ ‫ناصر الجبري واشتد الأمر بالشيخ ناصر؛ حت إنه أكل الخبز بالماء والليمون سنة‬ ‫من قلة يده‪ ،‬وبقي وحده يكابد المحن إلى أن فرجت تلك الشدائد عنه‪ ،‬حيث أصبح‬ ‫بعدها مع السلطان سعيد بن سلطان بمثابة قاض ومفت له‪.‬‬ ‫ثم سافر إلى زنجبار برفقة السلطان‪ ،‬فأقام معه في ميتوني‪ ،‬وأخذ يتردد‬ ‫على غمان مرات عديدة إلى أن توفي في زنجبار يوم الأحد ‏‪ ٢٠‬جمادى الأولى‬ ‫‏‪ ٦٣‬ه‪ /‬‏‪ ٦‬مايو ‪١٨٤٧‬م‪،‬‏ ودفن ينه في ميتوني© وكان عمره يوم وفاته واحدا‬ ‫وسبعين عاما‪ ،‬وقد رثاه ابن رزيق بعدة قصائد‪.‬‬ ‫ه‪..!:.‬‬ ‫حرف النون‬ ‫كان متفتّنا في علوم جمة مقبلا على التصنيفؤ قانعا ورعاا وقد أثنى عليه‬ ‫يكفي أن ابن رزيق مدحه بعدة قصائد وضعها‬ ‫عصره‪٥‬‏‬ ‫وشعراء‬ ‫الكثير من علماء‬ ‫أبي نبهان» ‪.‬‬ ‫ناصر بن‬ ‫مدح‬ ‫في‬ ‫‏‪ ١‬للج >يرا‬ ‫«سبائك‬ ‫سماه‬ ‫في ديوان‬ ‫كان راسخ القدم في أصول الدين ومسائل العقيدة‪ ،‬بعيد النظر في مسائل‬ ‫الخلاف وتأصيلها‪.‬‬ ‫منها‪:‬‬ ‫العلمية‪.‬‬ ‫الآثار‬ ‫له العديد من‬ ‫‏‪ ١‬العلم المبين وحق اليقين‪ :‬موسوعة علمية‪.‬‬ ‫قال عنه سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي‪« :‬وكان في كتابه هذا‬ ‫لا ينغلق على فكرة معينة‪ ،‬بل يناقش أقوال العلماء على اختلاف اتجاهاتهم‬ ‫الفكرية» اه‪.‬‬ ‫‪٢‬۔‏ الكشف المبين فى افتراق الصحابة والتابعين‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬تنوير العقول في علم قواعد الأصول‪ :‬تكلم فيه عن مواضيع كثيرة‬ ‫وفي العقيدة© وفي الفقه© ولكن كلها تدور في فلك‬ ‫الفقه‬ ‫جذا‪ :‬في أصول‬ ‫أصول الدين© وهو يفصل بين موضوع وآخر بقوله «بيان‪ 6‬وقد يكزر موضوع‬ ‫البيان فى كتابه أكثر من مرة؛ كمسألة الخمر مثلا‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬الأنوار الجلية (و العلية) في الأحكام الشرعية التنزيلية‪ :‬يتألف من‬ ‫جزئين‪ ،‬ويوجد الجزء الأول منه في مكتبة السيد محمد بن أحمد برقم ‏‪0٢٧‬‬ ‫ويقع في أكثر من خمسمائة صفحة‪.‬‬ ‫أو لطائف المنة في أحكام السنة‪:‬‬ ‫السنن‬ ‫في أحكام‬ ‫المنن‬ ‫ه ۔ لطاتف‬ ‫تعليقات على بعض أحاديث الجامع الصغير للسيوطي‪.‬‬ ‫يقع الكتاب في مجلد ضخم يتألف من ‏‪ ٧١٠‬صفحة وقد قسمه مؤلفه إلى‬ ‫ثلاثة أجزاء‪ ،‬وقد جعل لتعليقاته مقدمة فى الحديث وأقسامه وأهم أحكامه‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج‪٢‬‏‬ ‫‏_ ‪ ٤٠٦ .‬ح‬ ‫‏‪ ٦‬الإرشاد في القياس والاجتهاد (أو سفر الإرشاد إلى طريق الاجتهاد)‪:‬‬ ‫يقع في مجلد ضخم‪ .‬وقد قسمه إلى أربع مقالات وهي في الحقيقة مؤلفات‬ ‫غير إباضية في أصول الفقه‪ ،‬قام بتتبعها والتعليق عليها‪.‬‬ ‫وهذه المقالات الأربع هي‪ :‬القول السديد في الاجتهاد‪ ،‬وشرح الورقات‬ ‫ومعيار العقول في علم الأصول‘ وكتاب الكافل نيل السول في علم الأصول‪.‬‬ ‫‏‪ ٧‬الأرجوزة التهذيبية بالعوامل العربية‪ :‬نظم لمتن العوامل المائة في‬ ‫النحو لعبد القاهر الجرجاني‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬التهذيب بالنحو القريب‪ :‬شرح لأرجوزته التهذيبية‪ ،‬وقد حقق الشرح‬ ‫الفاضل‪ /‬أحمد بن نبهان الخروصي في بحث تقدم به للتخرج من معهد‬ ‫العلوم الشرعية‪.‬‬ ‫‏‪ ٩‬مبتدا الكشف في علم الصرف‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬مبتدأ الأسفار في لغة أهل زنجبار‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬فلك الأنوار ومحك الأشعار‪ :‬فى البلاغة والأدب والعربية‪ ،‬وقد جعله‬ ‫مؤلفه في ستة أبواب‘ ويقع في ‏‪ ٦‬صفحة‪.‬‬ ‫‏‪ ١٢‬ديوان المصقى في الحكمة‪.‬‬ ‫لقصيدة نظم‬ ‫‏‪ -١٣‬إيضاح نظم السلوك إلى حضرة ملك الملوك‪ :‬شرح‬ ‫السلوك للشاعر ابن الفارض في السلوك‪ ،‬وهو مقسم إلى ثلاثة أجزاء تحتوي‬ ‫على سبعة وعشرين بابا‪.‬‬ ‫‏‪ ١٤‬شرح قصيدة حياة المهج‪ :‬شرح فيه القصيدة المذكورة لوالده العلامة‬ ‫أبي نبهان في السلوكيات‪.‬‬ ‫‏‪ -٥‬رسالة الفوز‪.‬‬ ‫‏‪ -٦‬السر العلي في خواص النبات بالتدبير السواحلي‪ :‬يقع في مقدمة‬ ‫وثلاثة فصول وعشرين بابا‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٠٧‬ه۔۔۔۔‪ .‬۔۔‬ ‫‪>::‬‬ ‫‪____..‬۔_۔۔ه‬ ‫_ ‪_....‬۔۔۔‪..‬۔ _‬ ‫حرف النون‬ ‫‏‪ ٧‬السر الأعظم في تدبير الحجر المكرم‪.‬‬ ‫الرسالة المديدية‪.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‏‪ ٩‬المعارف القدسية في تفسير الأرواح الروحانية‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬رسالة الأوضاع‪.‬‬ ‫‏‪ ٢١‬طرف الآألطاف‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٢‬منتهى الكرامات في أسرار الرياضات‪ :‬توجد نسخة منه بمكتبة السيد‬ ‫محمد بن احمد‪.‬‬ ‫‏‪ !٣‬۔ كتاب المستغرق للحجج‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٤‬الرسالة المصونة في الأسرار المكنونة‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الرسالة التوفيقية في الأوضاع الوفقية‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬سراج الآفاق في وضع الآوفاق‪ :‬يقع في سبعين صفحة‪.‬‬ ‫‏‪ ٧‬المعارج في علم الزبارج‪.‬‬ ‫غاية المنى ونهاية الهنى‪.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‏‪ - ٩‬التنبيه لديوان المصقى‪.‬‬ ‫الإخلاص بنور العلم والخلاص من الظلم‪ :‬توجد نسخة منه بمكتبة‬ ‫وزارة التراث‪ ،‬وقد حقق‪.‬‬ ‫‏‪ ٣١‬الهاسي في علم الراسي‪ :‬في الطب الشعبي‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬سيرته إلى أهل المغرب‪ :‬وهي جواب أرسله للشيخ سعيد بن علي‪.‬‬ ‫يتضمن الجواب على سبع مسائل ويقع في تسع وعشرين صفحة‘ توجد‬ ‫نسخة منه في مكتبة الشيخح‪ ،‬عشيرة آل خالد ببني يسجن في وادي ميزاب‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-...:‬‬ ‫_‪..‬ا]ه‬ ‫۔‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج‬ ‫لنه‬ ‫‪ ٤٠٨.‬ص‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الانتقادات التى رمي‬ ‫بعض‬ ‫وصل إليه عن‬ ‫كتبه جوابا لسؤال‬ ‫جواب‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫العديد من القضايا‬ ‫وناقش‬ ‫ناصر لهم‪،‬‬ ‫وقد انتصر الشيخ‬ ‫بها علماء الإباضية‬ ‫العقدية والفقهية‪ ،‬منها التأويل والتقليد‪ ،‬وحكم القهوة‪ ،‬وغيرها‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٣‬شوال ‪١٦٢٤٢‬ه‪ /‬‏‪ ١٠‬مايو‬ ‫يقع الجواب في ‏‪ ٣‬صفحة وقد انتهى منه في‬ ‫‏‪ ١٨٢٧‬م‪.‬‬ ‫كقاموس‬ ‫الكتب؛‬ ‫فى العديد من‬ ‫متناثرة‬ ‫جذا‪:‬‬ ‫‏‪ ٣٤‬۔ أجوبة نثرية كثيرة‬ ‫الشريعة للشيخ جميل بن خميس السعدي‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔ قصائد شعرية‪.‬‬ ‫وغيرها‪.‬‬ ‫ه الخروصي أجوبة الشيخ ناصر بن جاعد (م ۔ ‏‪.)١١٢٧‬‬ ‫‪.١٢٩ - ٩٤ ، ٤١‬‬ ‫ه العبري‪ ،‬خميس بن راشد شفاء القلوب ص ‏‪٣٦‬‬ ‫‪.٣٢٦‬‬ ‫ه السعدي" قاموس الشريعة ‏‪٢٧٧/٧‬‬ ‫‪.٨٠٩ .٧١١‬‬ ‫‏‪٦٧٤‬‬ ‫ه ابن رزيق الصحيفة القحطانية ص‬ ‫‪ .......... ٥‬الفتح المبين ص‪ ١٢٦‎‬۔‪.١٥٦١‎‬‬ ‫‪.١٤١‬‬ ‫ه الخصيبي‪ ،‬محمد بن راشد\ شقائق النعمان ‏‪١٣٩/١‬‬ ‫ه الخليلي‪ ،‬عبدالله بن علي‪ ،‬الحقيقة ص‏‪.٣٣ _ ٢٩‬‬ ‫‏‪.٩٠ - ٨٩‬‬ ‫ه الفارسي عبدالله بن محمد البوسعيديون حكام زنجبارث ص‬ ‫ه الحارثي‪ ،‬سالم بن حمد\ العقود الفضية ص ‏‪.٢٦٢٢‬‬ ‫ه بدوي وآخرون‪ ،‬دليل أعلام غغمان ص ‪١٩‬ه{‪.١‬‏‬ ‫ه الخروصيؤ يعقوب بن نبهان‪ ،‬التاريخ الثقافي وأشهر العلماء والشعراء (ضمن ملامح من‬ ‫تاريخ العوابي عبر العصور) ص ‏‪ ٩٥‬۔ ‏‪.١٠٦ 0١٠٠‬‬ ‫ه د‪ .‬محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية‪.‬‬ ‫ه السعدي‘ فهد بن علي© معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٢٤٨ - ٦٢٤٠‬‬ ‫‪-‬۔ ۔ ۔ ۔ ۔_۔_۔۔_ه‬ ‫‪.‬‬ ‫حرف النون‬ ‫‪...‬‬ ‫ه۔۔۔‬ ‫‏‪٠ ٩‬‬ ‫‪ ,‬ه‬ ‫الشيخ تاصر بن جمعة بن مسلم الشعيبي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫بني خالد‪.‬‬ ‫وادي‬ ‫أصله من‬ ‫ا لسيد حمود بن حمد بن هلال‬ ‫بها في عهد‬ ‫وعمل قاضيا‬ ‫صور‬ ‫سكن‬ ‫البرسعيدي (ت‪١٣٤٧ :‬ه‪٨/‬؟‪١٩‬م)‏ الذي كان واليا بصور فى الثلاثينيات من‬ ‫ه مقابلة مع الشيخ سالم بن راشد بن سالم القلهاتي القاضي بالمحكمة العليا في يوم الاربعاء‬ ‫‏‪ ٥٣‬‏‪.‬م‪/٥١٠٢‬‬ ‫‏‪ ٤‬رجب ‪١٤٣٦‬ه‏ الموافق‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج‬‫‪.‬۔ے۔۔‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪: 2‬‬ ‫‏‪٤ ١ ٠‬‬ ‫_۔_۔__ه‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيخ ناصر بن حميد بن سعيد الراشدي‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫من سمد الشأن بولاية المضيبي بالمنطقة‬ ‫الشرقية‪.‬‬ ‫ولد عام ‪١٣٤٠‬ه‪١٩٢١/‬م‪.‬‏‬ ‫درس في نزوى أيام الإمام الخليلي رنه ‪.‬‬ ‫شيوخه‪ :‬الشيخ عبد الله بن عامر العزري‬ ‫والشيخ‬ ‫والإمام محمد بن عبدالله الخليلي‬ ‫ناصر بن سعيد ا لنعماني ‪.‬‬ ‫درس اللغة العربية والميراث والفقه والأحكام وأكثر من أخذ منه هذه‬ ‫العلوم هو الشيخ ناصر بن سعيد النعماني‪.‬‬ ‫كان يتميز بالهيبة والوقار والزهد فى الدنيا‪ ،‬كثير الاطلاع والقراءة‪ ،‬يتأتى‬ ‫بفراق الأحبة‪ ،‬ويزور أرحامه‪ ،‬ويرحم الصغير ويقدر الكبير" ولا يتعجُل في‬ ‫الأحكام‪ .‬بل يحاول الإصلاح ما استطاع إلى ذلك سبيلا‪ ،‬وهو محبوب لدى‬ ‫الصغير والكبير‪.‬‬ ‫المناصب التي تولاها‪:‬‬ ‫عمل سنة ‪١٣٧١‬ه‏ إلى سنة ‪١٣٨٥‬ه‏ مدرسا في بلدة الدريز من ولاية القابل‪.‬‬ ‫ثم مدزسا في بلدة المضيرب‘ حيث كان مبعوثا من قبل الإمام محمد بن‬ ‫عبد الله الخليلي‪ ،‬وكان بصحبة شيخه ناصر بن سعيد النعماني‪.‬‬ ‫ا‪١‬ا‪.‬‏ ‪ ......‬۔‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫حرف النون‪.‬‬ ‫في سنة ‪١٣٨٥‬ه‏ أنشاً مدرسة (الخبيب) بعد عودته إلى بلده سمد‪ ،‬وكان‬ ‫عدد طلاب المدرسة ما لا يقل عن سبعين طالبا‪.‬‬ ‫‏‪ ٩٠‬م توڵى القضاء على سمد الشأن مدة عامين‪.‬‬ ‫في ‪٩٠‬ه_‪/‬‬ ‫قاضيا في ولاية جعلان بنى بو حسن‪.‬‬ ‫‏م‪_/٧٧٩١‬ه صار‬ ‫‏‪٩٧‬‬ ‫عام‬ ‫‪7‬‬ ‫وبعد ذلك نقل إلى بلده‬ ‫ثم نقل إلى ولاية سمائل ثم إلى ولاية المضيبى‬ ‫سمد مرة أخرى وظل فيها حتى وافته المنية‪ ،‬وكان يندب للقضاء بمحكمة‬ ‫الاستئناف‪.‬‬ ‫‏‪ ٠١‬‏م‪/١٨٩١‬ه‪ ٤١‬تولى إفتاء بعثة الحج والتي كانت برئاسة الشيخ‬ ‫وفي سنة‬ ‫قال الشيخ محمد بن راشد الخصيبي عنه في شقائق النعمان‪« :‬فهو من أهل‬ ‫الصلابة في الحق والغيرة في الدين»‪.‬‬ ‫توفي في بلده سمد الشأن يوم الأربعاء الثاني والعشرين من ربيع الأول‬ ‫سنة ‏‪ ٠٦‬‏‪.‬م‪_/٥٨٩١‬ها‪٤‬‬ ‫قلت‪ :‬إنني عملت نائبا له عندما كان قاضيا بسمائل في بداية تعيينى في‬ ‫‏‪ ٤‬ذو القعدة ‪١٤٠٦‬ه‏ _ ‪١٩٨٢/٩/١‬م‪.‬‏ وعرفت فيه العدالة والنزاهة‬ ‫عمل القضاء فى‬ ‫وقول الحق في المنش ط والمكره [ رشه ورضي عنه وغفر له‪ 6‬وجمعنا به في‬ ‫مستقر رحمته‪.‬‬ ‫الزمان فى سمد الشأن‪.‬‬ ‫ه مجموعة من المؤلفين ح جوهرة‬ ‫شقائق النعمان ‏‪.٣٢١/٣‬‬ ‫بن راشد‬ ‫‏‪ ٠‬الخصيبى© محمد‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫ج‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫تشد ي‬ ‫الشيخ نا صر بن خميس ‏‪ ١‬لحمرا‬ ‫قا ض ‪ 0‬فقيه‪.‬‬ ‫العلماء‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫ولد بالرستاق ‏‪ ٥‬كان‬ ‫الثانى عشر الهمجري‪،‬‬ ‫القرن‬ ‫فقهاء‬ ‫من‬ ‫‏‪ - ٣‬‏‪/١١٧١‬ه‪ _ ١٣١١‬‏)م‪ ٩١٧١‬بعد وفاة أبيه‪.‬‬ ‫عمل قاضيا لهذا الإمام على نزو‬ ‫ه د‪ .‬محمد صالح ناصر معجم أعلام الإباضية (قسم المشرق) ص ‏‪.٤٦٧‬‬ ‫‪ .‬هه ‪٦‬ا‏ ا‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حارفلنون ‪}.‬‬ ‫الشيخ تاصر بن راشد بن سليمان بن عامر‬ ‫(و‪ - :‬‏ ‪ ١٢٠‬ه‪١٨٨٢/‬م۔ت‪ ٢٨ :‬رجب !‪١٣٦‬ه‪٢١/‬‏ يوليو ‪٩!٢‬ام)‏‬ ‫فقيه ‪.‬‬ ‫وال©‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري‪.‬‬ ‫ولد ونشا في بلدة مشايق من أعمال ولاية السويق‪ ،‬ثم ذهب إلى الشرقية‬ ‫لطلب العلم على يد الإمام نور الدين السالمي‪ ،‬فتتلمذ عليه‪ ،‬وقرأ عنده التفسير‬ ‫والحديث والفقه‪ ،‬وتردد مرارا على الشرقية بعد هجرته الأولى‪ ،‬واستوطن‬ ‫العوابي وسكن فيها لطلب العلم‪.‬‬ ‫عليه جملة من طلاب العلم؛ منهم المشايخ‬ ‫فتخرج‬ ‫وقد اشتغل بالتدريس‬ ‫الخروصي © وعبد الله بن محمد بن علي الخروصي‪،‬‬ ‫عثمان‬ ‫بن‬ ‫خلفان‬ ‫القضاة‪:‬‬ ‫وسليمان بن ناصر الذهلي وغيرهم‪.‬‬ ‫وكان من أعظم المؤازرين لأخيه الإمام سالم بن راشدك فقد سعى في‬ ‫تسديد دولته وتأييده‪ ،‬وقد تولى له على الرستاق وتوابعها والعوابي وما اشتمل‬ ‫عليها‪ .‬وبقي عاملا من بعده دهرا للإمام الخليلي على العوابي وتوابعها وعمل‬ ‫له على إزكي‪ ،‬وعلى وادي المعاول‪ ،‬ووادي الأبيض‪.‬‬ ‫كان من العلماء البارزين في عصره‘ صلبا شديدا في الحق لا يتساهل‬ ‫فيه‪ .‬غيورا على الدين‪ ،‬وقور النفس رقيق القلب‘ كثير الخشيةا كثير‬ ‫التهجد فى العبادة‪ ،‬كريما جوادا لا يعرف للمال قدرا حينما تبدو الحاجة‬ ‫إليه في إكرام الضيوف‘ وكان من المشهورين بالحفظ" فقلما يفوته شيء‬ ‫سمعه‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج‪٢‬‏‬ ‫۔۔ ۔۔۔۔‬ ‫۔ ۔‬ ‫‪_.‬۔۔‬ ‫ح‪-‬‬ ‫‏‪١٤ ..‬‬ ‫من آثاره العلمية والأدبية‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬أرجوزة في أخيه الإمام سالم بن راشد الخروصي‪ :‬كتبها للشيخ‬ ‫سباع بن راشد الرشيدي‪ ،‬يعلمه فيها بوفاة أخيه الإمام سالم بن راشد‬ ‫الخروصي ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬أجوبة كثيرة‪ :‬جمع كثيرا منها تلميذه الشيخ القاضي سيف بن حماد‬ ‫الخروصى فى كتاب قال عنه‪« :‬إذا اكتمل هذا الكتاب سأسميه سلك المقاصد‬ ‫كبيراء إلا إنه بعد‬ ‫فى جوابات الشيخ ناصر بن راشد»‪ ،‬وقد قطع فيه شوطا‬ ‫وفاته لم يعثر على تلك الجوابات ‪.‬‬ ‫من بحر الكامل‬ ‫وهي‬ ‫علي ؤ وقد توفي صغيرا‪:‬‬ ‫‏‪ ٣‬۔ قصيدة في رثاء ولده‬ ‫على قافية الحاء‪.‬‬ ‫وكانت وفاته ببلدة‬ ‫‏‪ ٤٣‬م۔‬ ‫‏‪ ٣١‬يوليو‬ ‫‪١٣٦٢‬ه_‪/‬‬ ‫سنة‬ ‫‏‪ ٢٨‬من رجب‬ ‫توفى فى‬ ‫مشايق من الباطنة ودفن بها‪ ،‬وكانت موطن آبائه الفضلاء وقد خرج من‬ ‫العوابي إلى الباطنة لفصل أحكام بين أهلها‪ ،‬فمرض بها وتوفي‪ ،‬وكان كثيرا‬ ‫ما يرغب أن يدفن بجوار أبويه‪ ،‬فحقق الله أمله‪.‬‬ ‫‪.٤٨٧ _- ٤٨٦ .٣٠٢ ٦‬‬ ‫‪ ٠‬السالمى‪ 6‬محمد بن عبد الله‪ 9‬نهضة الأعيان ص‪‎‬‬ ‫ه الخصيبى‘ شقائق النعمان‪.٣٤٥ _ ٣٤٤/٢٣ ‎‬‬ ‫‪ ٠‬السعدي" معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪.٢٥١ _ ٢٤٩/٤ ‎‬‬ ‫۔۔۔‬ ‫‪ ٥‬٭۔۔۔‬ ‫‪.::‬‬ ‫۔۔۔ ۔۔_ ‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬۔۔۔‬ ‫ِ‬ ‫النون _‪.‬‬ ‫حرف‬ ‫الشيخ ناصر بن راشد بن ناصر بن سعيد بن‬ ‫بن محمد بين خلفان بن محمد بن‬ ‫مسعود‬ ‫خلف المتذري‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫من قرية المزاحيط بالرستاق‪.‬‬ ‫ولد بمنطقة أم سيح بالسويق من الباطنة ليلة‬ ‫الثاني عشر من ربيع الآول من عام‬ ‫ا‪١٣٥‬اه‪١٩٣١/‬م‪.‬‏ فقد كان والده مدرسا للقرآن‬ ‫الكريم ويؤم المصلين بهذه المنطقة‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لدين‬ ‫على حت‬ ‫وا لده‬ ‫نشا في كنف‬ ‫القرآن‬ ‫إليه ‪ 0‬ودرس‬ ‫والخير والدعوة‬ ‫والصلاح‬ ‫الكريم على يديه ولمما بلغ عمره اثنتي عشرة سنة التحق بجامع البياضة‬ ‫بالرستاق‪ ،‬فدرس علوم العقيدة والحديث الشريف والفقه واللغة العربية على‬ ‫الشيخين سالم بن محمد بن شيخان وسليمان بن مهنا بن حمد السالميين‪ ،‬ثم‬ ‫نتقل إلى مدرسة الشيخ محمد بن حمد بن سالم الزاملي بمسجد الوسطى في‬ ‫الفقه وقواعد‬ ‫وقرأ على يديه أصول‬ ‫ولازمه‬ ‫فواصل دراسته عنده‬ ‫بيت القرن©‬ ‫اللغة والميراث ‪.‬‬ ‫تولى جباية أموال الزكاة ووكالة أموال الأوقاف بالرستاق بتكليف من‬ ‫على الرستاق‪.‬‬ ‫الخليل‬ ‫الهنائي والي الإمام‬ ‫هلال‬ ‫الشيخ علي بن‬ ‫عين واليا بالحوقين من أعمال الرستاق‪.‬‬ ‫بن تيمور‪.‬‬ ‫سعيد‬ ‫السلطان‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫بدية‬ ‫في‬ ‫ولي القضاء‬ ‫معجم القحساة ‪ .‬لععا نيين ‪ /‬ج‬ ‫‏‪ ٤١٦‬س‬ ‫في عام ‪١٣٨٠‬ه‪٩٦٠/‬ام‏ عين قاضيا بولاية المصنعة وبقي فيها حتى عام‬ ‫‪٩٢‬ه_‪١٩٧٢/‬‏ م‪.‬‬ ‫‏‪.‬م‪٤٧٩١‬‬ ‫عين قاضيا في وزارة شؤون الأراضي من ‏‪١٩٧٢‬‬ ‫عن قاضيا بمحكمة مسقط الشرعية في عام ‪١٩٨٤‬م‪.‬‏‬ ‫ثم صار قاضيا للاستئناف بمسقط‪.‬‬ ‫انتدب قاضيا بلجنة التظلمات بديوان البلاط السلطاني‪.‬‬ ‫عن قاضيا بالمحكمة العليا منذ إنشائها في مايو ‪٢٠٠١‬م‏ وإلى وفاته في‬ ‫‏‪ ٠٠٢٣‬م‪.‬‬ ‫لما كان قاضيا بالمصنعة فتح مجالا للتعليم في بيته‪ ،‬فدرس عنده مجموعة‬ ‫من الناس منهم‪:‬‬ ‫الشيخ القاضي سالم بن سعيد البويقي‪.‬‬ ‫خليفة بن علي السعدي من ودام الغاف‪.‬‬ ‫سعيد بن ناصر بن حمود السعدي من الطريف بالمصنعة‪.‬‬ ‫الشيخ سعيد بن صالح الخنجري السعدي‪.‬‬ ‫سعيد بن حامد الوهيبي من السديرة بولاية المضيبي‪.‬‬ ‫له أسئلة نظمية ونثرية لبعض العلماء‪.‬‬ ‫وله أجوبة نظمية لبعض سائليه‪.‬‬ ‫نظم الشعر وله مطارحات أدبية مع مجموعة من الشعراء‪.‬‬ ‫وله رسائل تعليمية وتوجيهية غاية فى الرصانة والدقة وحسن الأسلوب‪6‬‬ ‫وجهها لأولاده خلال سجنه السياسيك اخترت منها خمسا وأربعين رسالة نشرتها‬ ‫في الكتاب الذي ألفته عن حياته الشخصية والعلمية‪ ،‬نشر في ‪١٤٢٢‬ه‪٢٠١١/‬م‪.‬‏‬ ‫‪٧‬اا‪.‬‏‬ ‫هه‬ ‫ل‪_ ..‬‬ ‫‪}.‬‬ ‫حرف النون إ ‪_ .‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫‏‪١ ٤٦٤‬ھه_ _ ‪٠٣/٤/٢٢‬‬ ‫صفر عام‬ ‫شهر‬ ‫من‬ ‫توفى ليلة العشرين‬ ‫من الشعراء‪.‬‬ ‫ر ثا ‏‪ ٥‬مجمو عة‬ ‫شاركت فى رثائه بقصيدة‪.‬‬ ‫وافته المنية ليلة الثلثاء‬ ‫الذي‬ ‫راشد المنذري‬ ‫لشيخنا ناصر بن‬ ‫رثاء‬ ‫وهذا‬ ‫ا! صفر ‪١٤٢٤‬ه‏ الموافق ‪٢٠٠٣/٤/٢٢‬م‏ فبموته فقدث عمان عالما فقيها أديبا‬ ‫مضربالمثل في الجود ‪,‬والكرم ؤ تغمده الله برحمته وأسكنه فسيح جناته‪:‬‬ ‫وطيب أنسك للأكدار يشتمل‬ ‫دار الفناء بك الأحزان تشتعل‬ ‫يَزدَاد علقه دوما ‪7‬‬ ‫لا تصفو مشاريه‬ ‫ولوك الم‬ ‫قَذ أبله الليالى سيرها عجز‬ ‫ووك العض لا تبقى نَظَارَئهُ‬ ‫منْ حزن مَا بعده في الحال إذ يصل‬ ‫فإن تجد غبطة يَؤما فكن حذرا‬ ‫ترى افتراقا وهذا فه جل‬ ‫وإن تُلاق اجتماتعما فانئظز عَدَهُ‬ ‫أيقن بأئّك حالا نوف تنقر‬ ‫يا راكا يبتغي الأنيا وزَهرَتها‬ ‫مم المطيَ فن الركب قَذ رحلوا‬ ‫ذ عظمت‬ ‫يا ساكئًا وبه الآمال‬ ‫تذكرن لا تكن ممن له غفلوا‬ ‫يا ناسيًا لمَقََرَ لا فناء له‬ ‫لا شك تأتي وما عنها هنا حول‬ ‫ذ الجواب وأيقن أن مختَعَهُ‬ ‫وليس ينفغهم جا ولا خول‬ ‫لا يرفعغ الناس في ذا اليوم منْ تسب‬ ‫داز النعيم لمن يزكو له العتل‬ ‫صئفان أولهم في الخلد مَسكنُهم‬ ‫مؤبد ماله بالقطع رحل‬ ‫وآخر في لظى َضلى العذاب بها‬ ‫من قبل أن فجع بالموت تنتقل‬ ‫لمثل ذا اليوم فاغمَل يا أخي أبدًا‬ ‫على رقاب الملا يعلو يستل‬ ‫أما ترق سيفه يمضي بلا مَهَل‬ ‫شيخ الكرام وربالضيف إذ بصل‬ ‫هذا النعي أتى بالحزن حين نعى‬ ‫توافدث نحوه الأقوام وائل‬ ‫ذا مطعم الطير زاد الراكبيّن فكم‬ ‫سال عليك مآق دمعها طل‬ ‫أمكنة‬ ‫أخرَزتَ أفئدة أؤحشت‬ ‫ما بين جنبثك بالأخلاق تكتم‬ ‫يا حامل الفقه والآداب تجمعها‬ ‫‪ __ .‬معجم القصصاة العمانيين اج‬ ‫۔ے۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔‬ ‫ه‬ ‫‪.٠.‬۔_۔__ ‏‪9< ٤١٨‬ان=‬ ‫في وَجهك النضر الزاكى به العمل‬ ‫هذي البَشاشة والترحاب ما برحا‬ ‫على بساط به الإيناسُ والججذل‬ ‫إنا صحبناك والأيام تجمعنا‬ ‫متصل‬ ‫والعَذل‬ ‫الهدى‬ ‫فيها يقام‬ ‫التمليا وأزوقة‬ ‫محكمة‬ ‫تبكيك‬ ‫تبكيك منطقة الزستاق إذ فقدث } من كان للفضل والإحسان تشتمل‬ ‫تبكي رجَالَ الوفا إذ قَقذُهم جَلر‬ ‫لا أبدا‬ ‫مان كيف‬ ‫كل‬ ‫تبكي‬ ‫به الأزل‬ ‫قضي‬ ‫المهيمن‬ ‫أمر‬ ‫قذا‬ ‫العزاء‬ ‫حسن‬ ‫لك‬ ‫بُنيه متي‬ ‫لنا الأجل‬ ‫يدنو‬ ‫إن‬ ‫لطفك‬ ‫يا رب‬ ‫بها‬ ‫القَراق‬ ‫يَذنو‬ ‫ساعة‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫بها ججدٹا با لعفو تنهمل‬ ‫تسقي‬ ‫وانش زا سحائب رضوان ومغفرة‬ ‫مَنْ ناصر ا لحق إذ ضاقت به السبل‬ ‫سيرته‬ ‫ثوى به شيخنا المحمود‬ ‫تلق الرضى منك إذ يستفحل الوَهمل‬ ‫واكتب لنا يا إلهى حسن خاتمة‬ ‫راشد السيابى‬ ‫عبد الله بن‬ ‫‏‪ ٣‬ربيع الآول ‪١٤٢٤‬ه‏‬ ‫‪٢٠٠٣/٥/٥‬م‏‬ ‫ه السيابي‪ ،‬عبدالله بن راشد‪ ،‬الشيخ ناصر بن راشد المنذري‘ حياته وآثاره للمؤلف‬ ‫(الكتاب كله)‪.‬‬ ‫الغمانية ‏‪.٣٥٩١‬‬ ‫الموسوعة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫___‬ ‫© ‪ ٩‬اي‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔ ۔‬ ‫_ ۔۔ے۔۔۔۔۔۔_۔۔۔۔۔۔۔‬ ‫الشيخ ناصر بن سالم بن سيف البوسعيدي‬ ‫(ت‪) ١٢٧١ ‎:‬م‪/٢٥٩١‬ه‪‎‬‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري؛ من محلة الفيقين من أعمال ولاية قح‪.‬‬ ‫ولد في محلة الفيقين في أول القرن الرابع عشر الهجري" وبعدما استكمل‬ ‫علومه الأولية من قراءة وكتابة التحق بمدرسة الشيخ محمد بن مسعود‬ ‫تولى القضاء للإمام الخليلي على منح ثم انتقل إلى بركاء‪ 6‬فبقي بها إلى‬ ‫أن وافته المنية سنة ‪١٣٧١‬ه_‪١٩٥٢/‬م‪.‬‏‬ ‫كان فقيها عارفا بعلوم العربية وعلم الفرائض وكان متحليا بالآداب" ويعد‬ ‫من أفاضل بلدته وأعيانها‪.‬‬ ‫الشعر ويقرضه‘ ويسائل العلماء ويباحثهم عن مشكلات العلم‬ ‫يحب‬ ‫وعويصات الأثر وله أسئلة نظمية‪.‬‬ ‫‪.٣٧٢٥ - ٣٧٢/١‬‬ ‫شقائق النعمان‪‎‬‬ ‫بن راشك‬ ‫‪ ٠‬الخصيبي © محمد‬ ‫‪.١٢٠٦٨‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪. :‬‬ ‫الموجز ا‬ ‫سيف&©‪٥‬‬ ‫بن‬ ‫حمد‬ ‫©‬ ‫‪ ٠‬البوسعيدي‬ ‫‪.٣٨ _ ٧‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫مطالع السعود‬ ‫بن سيف©‪٨‬‬ ‫‪ ٠‬البورسعيدي ‪ .‬حمد‬ ‫ه بدوي وآخرون دليل أعلام غغمان ص ‪٩‬ه{‪.١‬‏‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫أ الشيخ ناصر بن سالم بن عديم‪ .‬أبو مسلم‬ ‫‪. :‬‬ ‫البهلاتي؛ الملقب ب«شاعر العرب»‬ ‫‪|٨‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫(و‪١٦١٧٧١ :‬ه‪١٨٦١/‬م۔ت‪ :‬‏‪ ١‬من صفر ‪١٢٢٩‬ه‏ ‪ /‬‏‪ ١٥‬أكتوبر ‪١٩!٠‬م)‏‬ ‫ناصر بن سالم بن عديم بن صالح بن‬ ‫البهلاني‬ ‫محمد‬ ‫عبدالله بن‬ ‫محمد بن‬ ‫و(أبو مسلم) هي كنيته التي اشتهر بها ويكنى‬ ‫أيضا على قلة ب (أبي المهتا)‪ ،‬والده وهو الشيخ‬ ‫القاضي سالم بن عديم البهلاني كان واليا‬ ‫وقاضيا على نزوى عهد الإمام عزان بن قيس‬ ‫البورسعيدي ثم بعد أن انتهت دولة هذا الإمام ‪ .‬‏‪١‬‬ ‫ولي القضاء للسلطان تركى بن سعيد البوسعيدي ‪ .‬ا‪--.-‬۔۔۔۔۔۔ح‬ ‫والشيخ سالم تلميذ العلامة المحقق سعيد بن خلفان الخليلي‪ ،‬وكذلك جذه‬ ‫الشيخ عبدالله بن محمد ولي القضاء أيضا في بلده محرم أيام دولة اليعاربة‪.‬‬ ‫قال الشيخ محمد بن راشد الخصيبي في قصيدته سموط الجمان‪:‬‬ ‫صر الأريحي ابن التقاة‬ ‫وأبو مسلم فتى سالم نا‬ ‫ينتمي نسبة لذا الحبر تأتي‬ ‫الرواحي من لبهلان أيضا‬ ‫وخير الدعاة‬ ‫خير مستنهض‬ ‫أديب‬ ‫وبر‬ ‫علامة‬ ‫هو‬ ‫كالمعجزات‬ ‫تكون‬ ‫فكادت‬ ‫قد تجلت لنا قصائده الغُؤ‬ ‫من الذرات‬ ‫عنه مقصورة‬ ‫وتباهمي مقصورة ابن دريد‬ ‫‏‪ ٧‬ه_ © الموافق ‏‪ ٠‬‏م‪ ٦٨‬مع‬ ‫ولاية سمائل عام‬ ‫ولد في قرية (مَحُرم) من‬ ‫ولكن هذه رواية ابنه المهنا ‪.‬‬ ‫في الروايات في سنة ولادته‬ ‫اختلاف‬ ‫العلم‪ ،‬وفي بيئة كريمة‪.‬‬ ‫نشأ في بلدته على درجة من الوعي والنباهة وح‬ ‫هه ا‪.:٦٧‬‏‬ ‫حرف النون‬ ‫ونلقى تعليمه في بداية الآمر عند والده‪ ،‬وفي المرحلة المتقدمة تتلمذ على يد‬ ‫الشيخ محمد بن سليم الرواحي‪ ،‬وزميله في هذه المرحلة الشيخ أحمد بن‬ ‫سعيد بن خلفان الخليلى الذي كان يعنيه فى قصيدته النونية‪٧‬‏ عندما قال‪:‬‬ ‫صذق وقصد ومعروف وعرفان‬ ‫أرتاح فيها إلى خل فيبهرني‬ ‫هنا تذكرت أن الدهر خوان‬ ‫فحال حكم النوى بيني وبينهم‬ ‫رحل إلى زنجبار مرتين‪:‬‬ ‫الأولى‪ :‬عام (‪١٢٩٥‬ه_‪١٨٧٨/‬م)‏ لاحقا بوالده الشيخ سالم بن عديم‪ 6‬وقد عاد‬ ‫من هذه الرحلة إلى غغمان عام (‪١٣٠٠‬ه‪١٨٨٢/‬م)‪.‬‏‬ ‫‏(‪ ٠٥‬‏)م‪_/٨٨٨١‬ه‪ ٣١‬وقد استمر هناك حتى وفاته‪.‬‬ ‫الثانية‪ :‬وكانت عام‬ ‫‏‪ ٠٨‬‏‪.‬م‪/١٩٨١‬ه‪٣‬‬ ‫فريضة الحج سنة‬ ‫لأداء‬ ‫ذهب‬ ‫من تلامذته‪ :‬الشيخ عبدالرحمن بن محمد الرواحي" والشيخ سالم بن‬ ‫محمد الرواحي‪١‬‏ والشيخ عبد الله بن محمد الحبيشي والشيخ أبو محمد‬ ‫برهان بن مكلا من (جزر القمر)‪ ،‬وسيف بن عبدالله الرواحي" وابن اخيه‬ ‫سالم بن سليمان بن سالم بن عديم البهلاني‪ ،‬وابنه المهنا بن ناصر البهلاني‬ ‫وحفيده سالم بن سليمان بن عمير الرواحي‪.‬‬ ‫عين قاضيا ومستشارا للسلطان حمد بن ثويني‪ ،‬وبعد ذلك صار رئيسا لقضاة‬ ‫زنجبار‪ ،‬وفي أواخر عمره استقال من مهنة القضاة وانصرف إلى التأليف" كما عمل‬ ‫رئيس تحرير لآول صحيفة عربية في زنجبارث وهي صحيفة النجاح التي ظهر أول‬ ‫عدد لها في شوال (‪١٣٢٩‬ه‪/‬‏ أكتوبر ‪١‬م)‏ في أربع صفحاتؤ واتخذت شعارا لها‬ ‫الآية الكريمة «إن أريد إلا الاصح ما استطعت “ [هود؛ هها‪ ،‬والحكمة المأثورة «كاز‬ ‫من ثابر على العمل أدرك النجاح»‪ ،‬ثم تولى رئاستها بعده الشيخ ناصر بن سليمان‬ ‫اللمكي الذي في عهده اتسع نطاق توزيعها‪ ،‬لكن لم يكتب لها الاستمرارا إذ‬ ‫احتجبت بنفي محررها اللمكي إلى الهند في أول سنة ‪١٣٣٢‬ها‪/‬‏ يوليو ا‪٩١‬ام‪.‬‏‬ ‫معجم القضاة المعانيين اج!‬ ‫‏‪< ٤٢٢‬حچ‬ ‫عاصر الشيخ أبو مسلم أيام دولة الإمام عزان بن قيس (‪١٢٨٥‬۔‏ ‪١٢٨٧‬اه‏‬ ‫‏(‪١٣٠٥ _ ١٢٨٧‬ه ‪ ١٨٧١٧/‬۔ ‪٨٨٨‬ام)‏‬ ‫‪١٨٧١_-٦٨/‬م)‏ ودولة السلطان تركي بن سعيد‬ ‫بمحمان‪ ،‬أما زنجبار فقد تعاقب على حكمها في زمانه كل من السلاطين‪:‬‬ ‫(‪_/٠٧٨١ - ١٦٢٨٧‬ه‪). _ ‎٥٠٣١‬م‪‎٨٨٨١‬‬ ‫‪ ١‬برغش بن سعيد بن سلطان‪‎‬‬ ‫(‪١٣٠٧‎ _ ١٣٠٥‬ه_‪١٨٩٠‎ _ ١٨٨٨/‬م)‪.‬‬ ‫‪ ٢‬۔ خليفة بن سعيد بن سلطان‪‎‬‬ ‫‪ ٣‬۔ علي بن سعيد بن سلطان‪١٣١٠‎ _ ١٣٠٧( ‎‬ه_‪١٨٩٣‎ _ ١٨٩٠/‬م)‪.‬‬ ‫‪ ٤‬حمد بن ثويني بن سعيد‪_/٣٩٨١ _ ١٣١٠( ‎‬ه‪ ‎٤١٣١‬۔‪١٨٩٦ ‎‬م)‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔ حمود بن محمد بن سعيد ‏(‪١٣٦٢٠ _ ١٣١٤‬ه ‪ _ ١٨٩٦/‬‏)م‪ ٢٠٩١‬وقد صاحبه‬ ‫فى رحلته بالأقطار الأفريقية الشرقية سنة ‪١٣١٦‬ه‏ وكتب عنها تحت مسمى‬ ‫(اللوامع البرقية في رحلة مولانا السلطان المعظم حمود بن محمد بن سعيد‬ ‫بالأقطار الافريقية الشرقية)‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬على بن حمود بن محمد ‏(‪ _١٣٢٠‬‏ه‪ ٩٢٣١‬‏‪)،‬م‪ /٢٠٩١_١١٩١‬وفي أيامه‬ ‫استقال من مهنة القضاء‪ ،‬وصرف همته في التأليف وتفرغ له‪.‬‬ ‫‪ ٧‬خليفة بن حارب بن ثويني‪/١٧١٩١ _ ١٣٢٩( ‎‬ه‪). - ‎٠٨٣١‬م‪‎٠٦٩١‬‬ ‫ولمما قامت دولة الإمام سالم بن راشد الخروصي بعمان ‏(‪ -١٣٣١‬‏)ه‪٨٣٢١‬‬ ‫كان أبو مسلم من أنصارها ومؤيديها من خلال أشعاره الاستنهاضية ورسائله‬ ‫النثرية التي كان يبعثها من زنجبار‪ ،‬وقد أخذ الحنين يشته إلى وطنه الأم غمان‪.‬‬ ‫غير أن الأقدار لم تسعفه إذ قضى نحبه بعيدا عنها في أول إمامة الإمام‬ ‫‏(‪ _ ١٣٣٨‬‏‪).‬ه‪٣٧٣١‬‬ ‫محمد بن عبدالله الخليلي‬ ‫له ارتباط وثيق بعلماء عصره كنور الدين السالمي والشيخ عيسى بن‬ ‫صالح الحارثي‪.‬‬ ‫وقطب الأئمة امحمد بن يوسف اطفيش الذي لقيه بمكة في موسم الحج"‬ ‫والشيخ المجاهد سليمان باشا الباروني الليبي‪ ،‬والشيخ المفكر قاسم بن سعيد‬ ‫‪ :-‬‏‪ _ .. ٤٢٢‬۔۔۔‪.‬‬ ‫‪ ......‬ابناه‬ ‫حف النون__‪. .‬‬ ‫الشماخي نزيل مصر وله تواصل مع رياض باشا رئيس المؤتمر الإسلامي‬ ‫وزعماء الحركة الاصلاحية في مصر‪ ،‬كان كريما منقطع النظير في زمانه‪ ،‬ولقد‬ ‫عرف عنه أنه لم يملك منزلا في زنجبار‪ ،‬رغم أن النقود انهالت عليه من سلاطين‬ ‫زنجبار‪ ،‬فلقد كان جوادا لا يبقي على شيء\ فالمال عنده كما قال في مقصورته‪:‬‬ ‫خلدت الذكرى وأنت في الثرى‬ ‫عقائل المال إذا أطلقتها‬ ‫وكان الشيخ كثير الابتهال إلى الله لينقذه من ضيق ذات اليد يقول تت‪:‬‬ ‫تسذآ به من فاقتي ما تخللا‬ ‫ولو شئت ياخلاق أنشأت لي غنى‬ ‫فيسّز لي اللهم رزقا وسهلا‬ ‫تشاهد يا رزاق ضيق معيشتي‬ ‫ويروي الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي حفظه ا له عن ابن الشبخ‬ ‫المهنا بن ناصر قصة تعكس مدى كرم أبيه‪ ،‬فقد جاءه أحد المعلمين واسمه‬ ‫الشيخ حسن وطلب منه جبة‪ ،‬فأمر ولده المهنا باحضار جبة وصفها له{ فلما‬ ‫دخل المهنا المنزل وجد أنها أفضل الموجود‪ ،‬فقال في نفسه‪( :‬أعطي الشيخ جبة‬ ‫أفل منها جودة وأترك هذه الجبة الجيدة لأبي)‪ ،‬ولما دخل أبوه المنزل في‬ ‫المساء وجد الجبة التي أمر بهاء فسأل ابنه المهنا‪ ،‬فأخبره بما فعل فغضب عله‬ ‫أمره أن يحملها إلى الشيخ حسن وكان الوقت مساء والمسافة ميلان بالقطار‬ ‫بين المحطتين‪ ،‬وأربعة أميال من المحطة الثانية إلى منزل الشيخ حسن‪.‬‬ ‫ومن مرويات الشيخ أحمد أيضًا مما يدل على كرم الشيخ أبي مسلم البالغ‬ ‫أأ السلطان حمد بن ثويني خصص له إلى جانب راتبه الشهري مائة روبية‬ ‫نسلم إليه كل جمعة‪ ،‬وكان الناس يعرفون ذلك فيأتون إليه‪ 6‬منهم من يطلب‬ ‫مساعدة للزواج‪ ،‬ومنهم من يطلب مساعدة لأسرته‪ ،‬وهكذا حتى تنقضي المائة‬ ‫روبية‪ .‬دون أن يصل إلى بيته من ذلك شيء‪.‬‬ ‫وهو شاعر كبير لا يشق له غبار‪ ،‬سماه نور الدين السالمي‪( :‬شاعر العرب)ء‬ ‫ولقبه قطب الأئمة ب (شاعر العصر)‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانييداج!‬ ‫‪.} ___. _. .....‬‬ ‫۔۔۔‪..‬۔۔۔‪ .‬‏‪-- ٤٢٤‬‬ ‫فى السيف والإيمان)‬ ‫(الفتح والرضوان‬ ‫النونية‪:‬‬ ‫القصيدة‬ ‫ومن أشهر قصائده‬ ‫وعدد أبياتها ‏(‪ ٣٨٣‬بيتا تقريبًا)‪ ،‬والتى مطلعها‪:‬‬ ‫الشجو وسنان‬ ‫يا ذا‬ ‫فما لطرفك‬ ‫مرنان‬ ‫حاديهن‬ ‫تلك البوارق‬ ‫وقد أرسلها إلى الإمام سالم بن راشد الخروصي‪ ،‬وقال له‪« :‬هذه القصيدة‬ ‫النونية أرجو منك أن تأمر بالإكثار من نسخها وإشهارها مع شيوخ القبائل‪.‬‬ ‫عساها أن تحرك من عواطفهم وتهز من أريحياتهم‪ ،‬ولهذه الغاية وضعناها على‬ ‫هذه الوتيرة‪ ،‬سياسة منا للدين وتحريكا لعواطف المسلمين»‪.‬‬ ‫ومن أشهر قصائده أيضًا القصيدة المقصورة وعدد أبياتها ‏(‪ ٣٩٣‬تقريبا)‪،‬‬ ‫والقصيدة الميمية (وطنى)‪ ،‬وقصيدة (الوادي المقدس في أسماء الله‬ ‫الحسنى) التي بلغ عدد أبياتها ‏(‪ ١{٩٧‬بيتا تقريا)‪ ،‬وقصائد رائعة كثيرة‪.‬‬ ‫مثل‪ :‬المعرج الأسنى‪ ،‬وطمس الأبصار والنفحة الفائحة‪ ،‬وقصائد في رثاء‬ ‫وقد بدأ يهتف بالنظم ولما يبلغ العشرين من عمره‪ ،‬وأوتي نفسا رحمانيا‬ ‫في الشعر وخاصة بما يتعلق بالأذكار والسلوكيات‘ وتتجلى في ابتهالاته‬ ‫صورة الناسك المتعبد المتبئل من خلال قصائد الأذكار الرائعة‪.‬‬ ‫توفي الشيخ العلامة بعد حياة مليئة بجلائل الأعمال بتاريخ ‏‪ ١‬صفر ‪١٣٣٩‬ه‏‬ ‫الموافق ‏‪ ١٥‬أكتوبر ‪٠‬مع)‏ وشيع جنازتة الألوف من مختلف الفرق الإسلامية‪.‬‬ ‫وبذلك يكون قد عاش عمرا قدره اثنان وستون عاماء رثاه حفيده الشاعر‬ ‫الأديب سالم بن سليمان بن عمير الرواحي بقصيدة مطلعها‪:‬‬ ‫فإنك لست‪ :‬لي أبدا بدار‬ ‫إليك إليك عني يا فار‬ ‫إلى آن قال‪:‬‬ ‫دفتا؛ بأرض الزنجبار‬ ‫أيا رحم المهيمن خير خبر‬ ‫‏‪ ٤٢٨‬ه ۔_۔۔‪.‬۔۔۔‪.‬۔۔۔۔۔‬ ‫<‬ ‫ه‬ ‫۔۔_۔‬ ‫‪-‬۔_‪-‬۔‬ ‫‪--‬‬ ‫۔‪_.‬‬ ‫النون _‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫كما رثاه ابن اخيه الشاعر سالم بن سليمان بن سالم البهلانى بقصيدة‬ ‫مطلعها‪:‬‬ ‫العلم بعد أبي المهنا مطرق ‪ 3‬وأرى القريض شموسه لا تطرق‬ ‫رحم الله الشيخ العلامة أبا مسلم رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته‪.‬‬ ‫له العديد من الآثار العلمية والأدبية‪:‬‬ ‫الصحافة‪:‬‬ ‫أولا‪:‬‬ ‫أصدر جريدة «النجاح» سنة ‪١٣٢٩‬ه‪١٩١١/‬م‪،‬‏ وقد كان هو رئيس تحريرها في‬ ‫بادئ الأمر‪ ،‬وتصدر في الشهر ثلاث مرات‪.‬‬ ‫المؤلفات‪:‬‬ ‫ثانيا‪:‬‬ ‫أ ‪ -‬مؤلفاته في أصول الشريعة وفروعها‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬نثار الجوهر في علم الشرع الأزهر (مط)‪ :‬شرح لجوهر النظام للامام‬ ‫السالمى؛ وقف فيه عند آخر كتاب الجنائز ويذكر أنه كان عازما على أن يجعله‬ ‫في اننين وعشرين جزعءا‪ ،‬وما كمل منه يقع في ثلاثة أسفار إلا يسيرا وهو‬ ‫‏‪ ٢‬۔ العقيدة الوهبية (مط) ‪ :‬كتاب في العقيدة‪ .‬صاغه على هيئة حوار بين‬ ‫أستاذ وتلميذه؛ بأسلوب بديع ومنهج مبتكر يهدف من خلاله غرس العقيدة‬ ‫الصحيحة في قلوب الناشئة‪.‬‬ ‫وقد توفي أبو مسلم قبل أن يتمه‪ ،‬حيث توقف في الفصل السابع في قواعد‬ ‫قاعدتي العلم والعمل‪ ،‬والكتاب محقق‪.‬‬ ‫فيه إلا عن‬ ‫الدين‪ ،‬ولم يتحدث‬ ‫‏‪ _ ٣‬النور الوقاد في علم الاعتقاد‪ :‬أرجوزة في العقيدة‪ ،‬أشار إليها حفيد أبي‬ ‫مسلم في مرثيته له‪ ،‬وقد توفي قبل أن يكملها‪.‬‬ ‫القضاة العمانيين اج؟‬ ‫معجم‬ ‫_‬ ‫‪.‬۔‪..‬‬ ‫۔ ۔۔۔‪..‬۔‬ ‫ه۔۔‬ ‫‏‪ ٤٢٦‬ج‬ ‫‪.‬۔‪..‬۔۔۔۔۔۔ه‬ ‫‏‪ - ٤‬السياسة بالإيمان‪ :‬كتاب فى السياسة الشرعية ألفه قبيل انعقاد إمامة‬ ‫الإمام سالم بن راشد سنة ‪١٢٣١‬ه‪١٩١٢/‬م‪،‬‏ وكان ينوي طباعته‪ ،‬ولكن يبدو أنه‬ ‫لم يتمكن من ذلك‘ وقد أشار إليه أبو مسلم في رسالته إلى الإمام المذكور‪.‬‬ ‫وقد أرسل إليه نسخة منه منقولة من مسودته التى كتبها بيده‪.‬‬ ‫لأبي‬ ‫عمير في رثائه‬ ‫بن‬ ‫إليه سالم بن سليمان‬ ‫أشار‬ ‫‏‪ ٥‬۔ شافية الفروع‪:‬‬ ‫حيث يقول‪:‬‬ ‫مسلم‪،‬‬ ‫وشافية الفروع ألا شقاء‪.‬‬ ‫لملتمس المعارف بافتقار‪.‬‬ ‫وقال عنه ابن أخيه سالم بن سليمان بن عديم‪« :‬لم أقف عليه»‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬عين الهدى فى مسألة الفدا‪ :‬رسالة ثمينة" أشار إليها أيضًا الأديب‬ ‫حيث يقول‪:‬‬ ‫في رثائه‪،‬‬ ‫سالم بن سليمان‬ ‫لداهية رمتني بالدمار‬ ‫ويا عين الهدى قد حار عقلى‬ ‫ولم يعثر عليها حاليا‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬وكان‬ ‫السؤالات»‬ ‫بعنوان‪:‬‬ ‫كتاب‬ ‫فى‬ ‫يذكر أنها جمعت‬ ‫‏‪ ٧‬۔ أجوبة وفتاوى‪:‬‬ ‫موجودا في الجزيرة الخضراء بعد وفاة أبي مسلم غير أنه فقد ولم يعلم له أثر‪.‬‬ ‫ب ۔ مؤلفاته في المجالات الأخرى‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬النشأة المحمدية فى مولد خير البرية (مط)‪ :‬كتيب في المولد النبوي‪.‬‬ ‫أنشأه على طريقة السجّع‪ ،‬وقد ضمنه شيئا من سيرة النبي قلة في قالب أدبي‬ ‫بارع ‪.‬‬ ‫يذكر أنه أصل لكتابه «النشأة المحمدية»‪. ‎‬‬ ‫‪ - ٢‬النور المحمدي‪:‬‬ ‫‏‪ - ٣‬الكنوز الصمدية في التوسل بالمعاجز المحمدية‪ :‬كتاب يقع في ستين‬ ‫‪.‬ه ‪٧‬ا‪٢‬ا‪...‬‏ ‪.. ..‬‬ ‫‪... .‬‬ ‫حرف النون‬ ‫صفحة‪ ،‬ويتألف من أدعية توسل فيها أبو مسلم بمعجزات الرسول يلة وقد‬ ‫انتهى من نسخه في ‏‪ ١٣‬محرم ‪١٣٣٧‬ه‪ /‬‏‪ ١٩‬أكتوبر ‪٩١٨‬ام‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٤‬ألواح الأنوار وأرواح الأسرار‪ :‬كتاب نفيس في طريقة الذكر‪ ،‬يذكر ولم‬ ‫‏‪ ٥‬المعراج الأسنى في نظم أسماء الله الحسنى‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬رسالة إلى الإمام سالم بن راشد الخروصي‪ :‬أودعها نصائحه ومواعظه‬ ‫وقد انتهى من تحريرها في ؛\‬ ‫الإصلاحية‬ ‫وأفكاره‬ ‫أراءه‬ ‫وضمنها‬ ‫للإمام سالم‪،‬‬ ‫ربيع الآخر ‪١٣٣٣‬ه‏ ‪ /‬‏‪ ١‬مارس ‪٥‬ا‪١٩١‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٧‬مقالات‪ :‬نشر بعضها في صحيفة النجاح بعد استعفائه عن تحريرها‬ ‫وبعضها الآخر في الصحف المصرية‪.‬‬ ‫ثالثا‪ :‬الشعر‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬ديوان شعر‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬النقس الرحماني في أذكار أبي مسلم البهلاني مطبوع‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬قصيدة في نفي الرؤية التي انتصر فيها لبيتي الزمخشري‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬قصيدة «برهان الاستقامة» على قافية الراء‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔ قصيدة في نظم صفات الله السبع «الصفات الذاتية» على قافية الهاء‪.‬‬ ‫‪.‬۔ ‪.‬۔ ‪ .‬معجم القضاة العمانيين اج"‬ ‫۔۔۔‪ .‬۔۔۔۔۔۔۔۔‬ ‫٭ه۔۔ ۔۔‪.‬۔ ۔۔‪.‬۔۔۔ ۔‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٤٢٨‬‬ ‫_۔‪...‬۔‪.‬‬ ‫ه المغيري‪ ،‬سعيد بن علي‪ ،‬جهينة الأخبار ص ‏‪.٤٠٤‬‬ ‫ه البهلاني‪ ،‬يحي بن محمد‘ ترجمة أبي مسلم (طبعت أول كتاب النقس الرحماني)‬ ‫ص‪١١‬۔ ‏‪.٢٧‬‬ ‫‪ ........ ٠‬لوامع البيان (مخ) ص‪ ٦٨ ‎‬۔‪.٧٥ ‎‬‬ ‫‏‪.٣٥٧ _ ٢٤٦/٦‬‬ ‫ه الخصيبي‪ ،‬محمد بن راشد شقائق النعمان‬ ‫‏‪ ٠‬السيابي‪ ،‬سالم بن حمود مقدمة نثار الجوهر‪.‬‬ ‫ه السيابي‪ ،‬أحمد بن سعود مقدمة نثار الجوهر‪.‬‬ ‫ه الحارثي د‪ .‬عبدالله بن سالم‪ ،‬أضواء على بعض أعلام غمان ص ‏‪.٥٨ _ ٥٥‬‬ ‫ه بدوي وآخرون دليل أعلام غمان ص ‏‪.١٦٠ _ ١٥٩‬‬ ‫‏‪.٢١١‬‬ ‫ه الحارثي‪ ،‬سعيد بن حمد‘ اللؤلؤ الرطب ص‬ ‫ه د‪ .‬محمد صالح ناصر أبو مسلم الرواحي حسان غمان (كله)‪.‬‬ ‫ه الخليلي أحمد بن حمد محاضرة بعنوان‪ :‬أضواء على حياة العلامة أبي مسلم البهلاني‬ ‫(طبعت أول كتاب النفس الرحماني) ص ‏‪ ٥‬۔ ‏‪.١٨‬‬ ‫ه د‪ .‬محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني معجم أعلام الإباضية ‏‪ ٤٦٩‬۔ ‏‪.٤٧٦٢‬‬ ‫‪ :-‬‏‪ ٤٢٩‬ه۔۔۔۔۔‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حرف الفونت_‬ ‫الشيخ ناصر بن سعيد بن سالم النعماني‬ ‫[ فقيه ‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫‪.77‬‬ ‫الخبة من ولاية السويق‬ ‫ولد ببلدة‬ ‫‏‪ ٠‬ه_‪.‬‬ ‫ونشا بقريته وأخذ مبادئ العلوم الشرعية‬ ‫منها ثم رحل إلى نزوى سنة ‪١٣٥١‬ه‏ لتلقي العلم‬ ‫على يد الإمام الخليلي يه وبعض المشايخ‬ ‫العلماء هناك‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيخ عيسى بن صالح الحارثي‬ ‫ثم طلب‬ ‫من الإمام الخليلي مدرسا لأولاده فاختار له الشيخ ناصر بن سعيد وأرسله‬ ‫الإمام إلى القابل بالشرقية وسكن بالدريز‪.‬‬ ‫ي الشيخ عيسى طلبه الشيخ حمد بن سليمان الحارثي مدرسا‬ ‫ولمما توف‬ ‫لأولاده بالمضيرب فذهب إليه وسكن بالمضيرب‪.‬‬ ‫فلما تولى الشيخ صالح بن أحمد بن صالح الحارثي ولاية المضيرب من‬ ‫قبل الإمام وفؤضه في مناطق الشرقية ذهب إلى وادي دما والطائبين لحل‬ ‫نزاعات هناك كلف الشيخ ناصر ليكون قاضيا معه‪ ،‬وأخبرني الشيخ سالم بن‬ ‫عبد الله الحارثى قائلا‪ :‬إننى كنت صغيرا فى هذه الرحلة وكنت أقود الشيخ‬ ‫ناصر لأنه ضرير البصر وبقينا شهرا في هذه المنطقة‪.‬‬ ‫سعيد بن حمد الحارثي المضيرب سنة ‏‪ ٠‬‏ما‪/٠٧٩‬ه‪٩‬‬ ‫وعندما تولى الشيخ‬ ‫ية عهد السلطان قابوس عين الشيخ ناصر قاضيا بها من قبل الحكومه‬ ‫وهو بدا‬ ‫معجم القضاة الععانيين اج]‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪‘٠...:‬‬ ‫_‪-1.‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫إلى أن نقل الشيخ سعيد إلى الرستاق واليا فطلب الشيخ ناصر إعفاءه من‬ ‫فأعفي‪.‬‬ ‫القضاء‬ ‫منصب‬ ‫وعاش فى المضيرب إلا أنه انتقل آخر سنوات حياته إلى قرية الدقة من‬ ‫أعمال ولاية القابل وتوفي ودفن بها في ‏‪ ١٤‬رمضان المبارك ‪١٤١٨١‬ه‏ يره ‪.‬‬ ‫ه معلومات أمدني بها ابنه الشيخ عبدالله بن ناصر النعماني في يوم الإثنين ‪!٣٦/٥/٤‬اه‏‬ ‫الموافق ‪٢٠١٥/٢/٢٣‬م‪.‬‏‬ ‫ه مقابلة شخصية مع الشيخ سالم بن عبدالله الحارثي في منزله ببوشر ليلة الرابع والعشرين‬ ‫من شهر صفر ‪١٤٣٦‬ه‏ الموفق ‪٢٠١٤/١٢/١٧‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٤٢١‬‏‪.‬۔۔‪٨‬‬ ‫َ‪:‬ه‬ ‫خرف النون‬ ‫الشخ‬ ‫محمد بن أ حمل‬ ‫بن‬ ‫سعىدل‬ ‫لشيخ نا ‪:‬‬ ‫بن‬ ‫سعيد‬ ‫الإسماعيد ‪ .‬بن‬ ‫)م‪/١٦١‬ه‪‎٢١‬‬ ‫(‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫ا لهجر‪,‬‬ ‫الثالث عشش‪,‬ر‬ ‫‏‪ ١‬لقرن‬ ‫عاشش | هفي‬ ‫‪.‬‬ ‫اللشش ِيةخ سعييدد ببنن محمد‬ ‫ا لعلم على يل وا لده‬ ‫‪7‬‬ ‫و وأخخذذ‬ ‫بى ؤ‬ ‫ولد في ولاية السويق‪،‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‏‪) ١‬‬ ‫‏\ ‪.٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫التحا ة ذ‬ ‫ره‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫صعف‬ ‫‪:‬‬ ‫ٍ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫‘‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ِ‬ ‫‏_‬ ‫|‬ ‫‪8‬‬ ‫بها‬ ‫وفافات به‬ ‫وكا ‪:‬نت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫غُما ن‬ ‫إلى‬ ‫د‬ ‫عا‬ ‫اللففةقهاء واللم۔متكلمين الإباضية ‏‪٢٦٠ _ ٢٥٩/٢٣‬‬ ‫علي‪،‬يك معجم‬ ‫السعدى©{ ي‘ ذفهد بن‬ ‫ه‬ ‫معجم القضلة الععانبين اج]‬ ‫|‬ ‫‏‪ :٢٢.. ...‬ه‪-‬‬ ‫الشيخ تاصر بن سليمان العدوي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫(حكم ‪:‬‬ ‫سلطان‬ ‫بن‬ ‫سعيد‬ ‫عهد السلطان‬ ‫في‬ ‫القضاء‬ ‫ولي‬ ‫‪١٢٧٣‎ _-‬ه_‪ ٨٥٦ _ ١٨٠٤/‬م(‪. ‎‬‬ ‫‪٨٩‬‬ ‫صحب السيد سالم بن سلطان حينما أرسله أخوه السلطان إلى شيراز من‪‎‬‬ ‫بلاد فارس لطلب الإعانة على حرب محمد بن ناصر بن محمد الجبري الذي‪‎‬‬ ‫استعان بسعود بن عبدالعزيز حاكم الدرعية‪ ،‬وأرسل مطلق المطيري للإفساد‪‎‬‬ ‫والنسل بمغمان‪.‬‬ ‫الحرث‬ ‫وإهلاك‬ ‫قال ابن رزيق في الفتح المبين‪ :‬وكان قاض من قضاة الشاه رجل فصيح له‬ ‫يد في علم الآلة وغيرها‪ ،‬فإذا تكلم في حضرة السيد سالم لم يتكلم إلا‬ ‫بالعربية الفصحى واسمه الميرزا‪ ،‬وكان من القضاة التممانية مع السيد سالم بن‬ ‫سلطان ناصر بن سليمان العدوي المعولى)‪.‬‬ ‫وقد زار القاضي العمانئ القاضى الفارسي في مجلس حكمه وصار‬ ‫في‬ ‫‏‪ ٠‬ونقل له ما دار‬ ‫بعلم الشاه‬ ‫ذللك‬ ‫وكان‬ ‫المذهبين‬ ‫حول‬ ‫طويل‬ ‫بينهما حوار‬ ‫ذلك الحوار‪ ،‬وأن الغلبة للقاضى المانى فأرسل وزيرا من وزرائه إلى قاضيه‬ ‫ومّقت بجهلك‬ ‫الخجل‬ ‫بجوابك‬ ‫فأ لبستنا‬ ‫قاضي غمانك‬ ‫له‪ :‬لقد غلبك‬ ‫يقول‬ ‫مذهب الشيعة كل ممزّق‪ ،‬فأنت تصلح لضرب العصا لا للحكم والقضاء‪.‬‬ ‫اعتزل الحكم" وكن خدينا لكل فلاح أو كاس للأدناس)‪.‬‬ ‫‏‪.٤٤٣ _ ٤٤٨‬‬ ‫الفتح المبين©‬ ‫ه ابن رزيق‪ ،‬حميد بن محمك‬ ‫ه المنتدى الادبي‪ ،‬قراءات في فكر أبي نبهان‪ ،‬ط ‏‪ .١‬‏‪،‬م‪/٠٠٠٦‬ه‪ ١٢٦٤١‬ص ‏‪.٤٢‬‬ ‫حرف النون‬ ‫الشيخ تاصر بن سليمان المذّادي‬ ‫‏‪ ٠‬فقيه ‪.‬‬ ‫قا ض‬ ‫أقام بنزوى‪ 6‬أوفده أهل نخل إلى‬ ‫عشر الهجري‬ ‫الحادي‬ ‫في القرن‬ ‫عاش‬ ‫الإمام سيف بن سلطان كي يطلب منه استرجاع نخل من أيدي بني هناءة‪.‬‬ ‫‪.٦٠‬‬ ‫غمان‪‎‬‬ ‫وآخرون‪ ٠ ‎‬دليل أعلام‬ ‫‪ ٠‬بدوي‬ ‫معجم أعلام الإباضية‪.٤٧٣ ‎‬‬ ‫الشيباني‪،‬‬ ‫صالح ناصر وسلطان‬ ‫ه د‪ .‬محمد‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج]‬ ‫۔‪.‬‬ ‫‪..... _ .‬‬ ‫‏‪..__.٤٢:‬۔ ‪--‬‬ ‫الشيخ تاصر بن سليمان بن عبد الثه‬ ‫الإسماعيلي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫من إبراء‪.‬‬ ‫كان قاضيا في عهد الأئمة اليعاربة‪.‬‬ ‫معاصر للشيخ سعيد بن بشير الصبحي (ت‪١٥٠ :‬ه_‪٧٣٧/‬ا‪١‬م)‪.‬‏‬ ‫ه البراشدي‪ ،‬موسى بن سالم بن حمدا الحياة العلمية في غمان في عهد اليعاربة خلال الفترة‬ ‫من ‪١٠٣٤‬۔‪١٦٢٤‬ه‪١١٥٧/‬‏ _ ‪١٧٤٤‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٠ ٤٢٥‬۔۔ ۔۔۔۔ ۔۔۔‬ ‫َه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‪_ ._.‬۔۔۔۔۔ ۔۔‬ ‫‪.....‬‬ ‫حرف النون _‬ ‫الشيخ تاصر بن سليمان بن محمد بن مذاد‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الثاني عشر الهمجري؛ من بلدة العقر من أعمال نزوى‪.‬‬ ‫المشهورين بالفقه في زمانه فلعل ابنه تتلمذ‬ ‫من‬ ‫سليمان‬ ‫كان والده الشيخ‬ ‫عليه‪ ،‬وأخذ عنه شيئا من العلم‪.‬‬ ‫بن سلطان وكان مرجع الفتوى في‬ ‫كان من قضاة الإمام سلطان بن سيف‬ ‫زمانه‪ .‬وللامام سلطان أسئلة كثيرة أجاب عليها القاضي ناصر‪.‬‬ ‫توفي في نهار الإثنين ‏‪ ١٣‬من ذي الحجة ‪١١٤١‬ه‪ /‬‏‪ ١١‬يوليو ‪٧٢٩‬امإ‏ ودفن في‬ ‫نزوى‪.‬‬ ‫ه السالمي‪ ،‬تحفة الأعيان ‏‪.١١٠/٢‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬إتحاف الأعيان ‏‪.٥٠٤ _ ٥٠٣/٢‬‬ ‫‪.٢٠٩‬‬ ‫ص‪_ ٢٠٥ ‎‬‬ ‫‪ ......... ٠‬الطالع السعيد‬ ‫‏‪.١٦٠‬‬ ‫ه بدوي وآخرون‪ ،‬دليل أعلام غغمان ص‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٢٦١٠/٣‬‬ ‫ه السعدي© فهد بن علي‬ ‫‪1‬‬ ‫م‪"...‬‬ ‫‪1‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪ .‬معجم القضاة العمانيين اج"‬ ‫ه‪...‬۔۔۔ ‪ .‬۔‪ .‬۔۔‬ ‫‏‪> ٤٢٦.‬‬ ‫۔‪.‬۔‪.‬۔‬ ‫السلا مي‬ ‫الشيخ تاصر بن سبف‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫من محلة الصعبة الكبرى بنخل‪.‬‬ ‫هو جد الشيخين الفقيهين سعيد ومحمد ابنى أحمد بن ناصر بن سيف‬ ‫‪.‬‬ ‫السلامتين‪.‬‬ ‫ولي القضاء للسلطان فيصل بن تركي (حكم‪١٣٠٥ :‬۔‪١٣٣١‬ها‏‬ ‫‪ ١٩١٣ _ ١٨٨٨‬م‪). ‎‬‬ ‫ضفة الوادي‪ ،‬فكان يتعبد فيه‪.‬‬ ‫بنى مسجد السيب من طابقين على‬ ‫ه جواب مخطوط من الشيخ عبدالله بن سيف الكندي للشيخ حميد بن عبد الله أبي سرور عن‬ ‫بعض أعيان نخل‪.‬‬ ‫ه الكندي" د‪ .‬خالد بن سليمان‪ ،‬والأستاذ منير بن ناصر الحضرمي" أعلام نخل ص ‏‪.١٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٣٧١‬ؤ‏ م‬ ‫وه‬ ‫۔۔ ۔‪.‬۔‪.‬۔۔۔_ ۔ ‪.‬۔۔_و‬ ‫_۔ ‪...‬‬ ‫‪_.‬۔‬ ‫حر۔ف ا ‪.‬لن‪27‬ون‬ ‫الشيخ تاصر بن سيف المعولي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫من منطقة الطريف ببركاء‪ ،‬وهو من فرقة أولاد عدي‪.‬‬ ‫ولي القضاء للإمام عزان بن قيس بن عزان البوسعيدي الذي ولي الإمامة‬ ‫‏‪ ١٨٧١-١٨٦٨‬م قال الشيخ القاضي سيف بن‬ ‫من ‏‪ _ ١٢٨٥‬‏_ه‪ / ٧٨٢١‬الموافق‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫في منطقة الطريف هه سلالة‬ ‫عري‬ ‫«واولاد‬ ‫‪١٤٢٢‬ه_‪:‬‏‬ ‫‪ :‬نت‪:‬‬ ‫‪:].‬‬ ‫<‬ ‫راشد المعولي‬ ‫الشيخ ناصر بن سيف قضي الامام عزان‪ ،‬ولم يبق من ذزيتهم سرق ذ ۔‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫`‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫ح‪:.‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫مح‬ ‫مت‬ ‫‪:‬۔‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫»‪.‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م۔۔‬ ‫‪-‬‬ ‫متش‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كد‬ ‫هِ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫>‬ ‫‪=-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫=۔‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫‪.‬۔_‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫حے‪.‬۔۔‪‎‬‬ ‫حه‬ ‫سة‬ ‫_ ‪0‬‬ ‫ح‪.‬‬ ‫ت‪ :‬عك۔‬ ‫مب‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔‪‎-‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫معجم القضاة المانيين اج]‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‬ ‫‪ ٢٨‬ع‬ ‫۔۔ ۔۔۔ ۔_‪ ..‬‏‪٥‬‬ ‫الشيخ ناصر بن عامر بن سليمان بن‬ ‫اثريا مي‬ ‫بن محمد‬ ‫بن حسن‬ ‫بن خلف‬ ‫محمد‬ ‫(و‪١٦٢٦٦ :‬ه‪١٨0٠/‬م۔ت‪:‬‏ ليلة الخميس ‏‪ ٥‬ربيع الثاني ‪١٢٢٦‬ه‏ ‪ /‬‏‪ ١٨١‬يناير ‪١٩١٨‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫عاش في النصف الثاني من القرن الثالث عشر والنصف الآول من القرن‬ ‫الرابع عشر الهجري؛ من بلدة النزار من ولاية إزكي‪.‬‬ ‫نشأ في بيت عرف بالعلم والتقوى‪ ،‬فقد كان أبوه الشيخ عامر بن سليمان‬ ‫الريامي عالما فقيها‪.‬‬ ‫ولقد أخذ عنه ابنه عبدالرحمن بن ناصر الشاعر الكبير المعروف‪.‬‬ ‫كان أحد العلماء الذين قاموا ببيعة الإمام سالم بن راشد وقد تولى له‬ ‫القضاء على سمائل فكان يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر صلبا شديد‬ ‫الغيرة في دينه‪ ،‬شديدا فى الأخذ على يد الظالم‪ ،‬فأنفذ الأحكام الشرعية دون‬ ‫خوف أو وجل من أحد من الناس‪.‬‬ ‫كان أديبا محبا للشعر‪ ،‬وله ديوان شعر كبير مزّقه في حياته‪ ،‬فلم يبق إلا‬ ‫بعض القصائد التي في أيدي الناسك كما ترك أجوبة علمية وأدبية‪.‬‬ ‫‪٠ ٤٢٨‬‬ ‫‪.:-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫___‬ ‫‪..‬‬ ‫۔‪.‬۔ ۔_‬ ‫‪-‬‬ ‫هرف النون _‬ ‫ه الريامي" عبد الرحمن بن ناصر بن عامر ديوان الريامي ‏‪.٩/٢‬‬ ‫ه السالمي" محمد بن عبد الله‪ ،‬نهضة الأعيان ص ‏‪.٢٩٩‬‬ ‫ه الخصيبي‪ ،‬محمد بن عبد الله‪ ،‬شقائق النعمان ‏‪.٢٦٨/١‬‬ ‫ه البهلاني‪ ،‬يحيى بن محمد نزهة المتأملين ص ‏‪.٩٨‬‬ ‫ه السعدي" فهد بن علي معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٢٦١/٢‬‬ ‫ه د‪ .‬محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية ‏‪.٤٧٤‬‬ ‫معجم القضاة العابي ‪/‬ج]‬ ‫‪"-‬‬ ‫الشيخ تاصر بن عبد النه بن عمر بن أحمد‬ ‫السبتي‬ ‫قاض‪ .‬فقيه‘ من فنجا‪.‬‬ ‫وكان إلى سنة ‪١٦٠١‬ه‪١٧٨٦/‬م‪،‬‏ على قيد‬ ‫عاش في القرن الثاني عشر‬ ‫الحياة‪.‬‬ ‫يوجد جزء من كتاب‪« :‬منهج الطالبين» للعلامة الشقصي منسوخ له في سنة‬ ‫‏‪.‬م‪١‬ا‪ /٣٦٧‬والناسخ هو‪ :‬مسعود بن رمضان بن راشد بن رمضان‬ ‫‏‪٧٧‬‬ ‫الرمضاني الحيلي السمائلى‪ ،‬كما توجد وصية بخطه أوصى بها محمد بن‬ ‫سلطان بن محمد بن بركات البطاشى الذي كان والده قاضيا للإمام أحمد بن‬ ‫سعيد آلبوسعيدي‘ وحتى أيام حفيده السيد حمد بن سعيد بن أحمد‪ ،‬وهي‬ ‫مايلي‪:‬‬ ‫وصية طويلة‪ ،‬جاء في آخرها‬ ‫(أوصى الأخ محمد بن سلطان بن محمد البطاشي‪ ،‬بأنه قد رجع عن‬ ‫وصايته لأبيه‪ .‬وعن الأجرة التى جعلها له‪ ،‬وقد جعل الأخ الثقة عبدالرحمن بن‬ ‫محمد بن بلعرب البطاشي‘ وصته بعد موته‪ 6‬في قضاء دينه‪ ،‬وإنفاذ وصاياه‪.‬‬ ‫وفي اقتضاء ديونه‪ ،‬وقد جعل له من ماله بعد موته ستين محمدية فضة‘ أجرة‬ ‫له على قيامه‪ ،‬فيما جعل له من أمر هذه الوصاية‪.‬‬ ‫أوصى محمد هذاء بكل مملوك يموت عنه وهو مملوكه فهو حر لوجه‬ ‫الله تعالى‪ « ،‬فلا افتَحَمَ المَقَةَ ه وما أدرك ما الْمَقََة؛ البلد‪ .":‬ا" طاعة له‬ ‫ولرسوله محمد يلة‪.‬‬ ‫وأوصى لكل واحد‬ ‫فهو له‬ ‫السلاح‪،‬‬ ‫من‬ ‫واورصى لكل ‪ 0.......‬بما عنده‬ ‫لهم بذلك ‪.‬‬ ‫منه‬ ‫وصية‬ ‫من مالك‬ ‫فضة‬ ‫منهم بعشر محمديات‬ ‫وه ا ا‪ ......‬۔‬ ‫‪ .‬۔۔۔۔‪.‬۔‪_.‬۔ ___‬ ‫م تسو _‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫كفارتها إطعام ستين‬ ‫صلاة‬ ‫ماله بكفارة‬ ‫هذا ؤ من‬ ‫أوصى محمد‬ ‫تنفذ من ماله بعد موته‪ ،‬زيادة على ما أوصى به من قبل‪ ،‬وذلك بتاريخ اليوم‬ ‫زمانا ومائتى سنة وألف سنة للهجرة‬ ‫سنة‬ ‫صمر سنة‬ ‫شهر‬ ‫من‬ ‫الثانى والعشرين‬ ‫(م ‏‪ ٧٨٦‬م( ‪ .‬وكتبه الفقير لله تعالى‪ ،‬ناصر بن عبد الله بن عمر بن أحمد السبتي‬ ‫المواضع‪.‬‬ ‫بيده)‪ .‬ا ه مع سقط في بعض‬ ‫الشيخ أحمد بن ناصر بن عبد الله السبتى© إجازة له من‬ ‫ولحفيده ؤ وهو‪:‬‬ ‫السيد سعيد بن سلطان بن الإمام أحمد بن سعيد البوسعيدي" أن يكاتب بين‬ ‫نصها‪:‬‬ ‫وهذه‬ ‫المسلمين‬ ‫(بسم اله الرحمن الرحيم ْ ليعلم من يقف على كتابى هذا من المسلمين؛‬ ‫بن الإمام أحمد‪ :‬بأني قد‬ ‫بن سلطان‬ ‫سعيد‬ ‫عبده“‬ ‫وأنا الفقير إلى الله تعالى‬ ‫أن يكاتب بين‬ ‫أحمد بن ناصر بن عبل الله السبتى‪،‬‬ ‫لمحبنا ؤ الثقة‬ ‫أجزت‬ ‫المسلمين بالعدل‪ ،‬وأجزت له ما يجوز لي أن أجيزه له من أمر الكتابة؛ وخطه‬ ‫ا لمسلمين ‪ .‬وكتبه خادمه بأمره سليمان بن سيف بيده‪6‬‬ ‫عليه عند‬ ‫ثابت ومعمول‬ ‫بتاريخ يوم الثاني عشر من شهر القعدة ‪١٢٢٨‬ه‪ /‬‏‪ ٦‬نوفمبر ‪٨١٣‬ام‪.‬‏‬ ‫مولانا الثقة ث سعيد بن سلطان هنا والعمل عليه‪6‬‬ ‫ما سطره‬ ‫صحيح وثابت‬ ‫المعولي بيده‪.‬‬ ‫بن سعيد‬ ‫بن محمد‬ ‫زهران‬ ‫وكتبه‬ ‫من إجازته للثقة الولد‬ ‫بن سلطان‬ ‫مولانا سعيد‬ ‫ما سطره‬ ‫قد نظرت‬ ‫أحمد بن ناصر هذا للكتابة بين الناس‪ ،‬وعندي أن ما أجازه له من ذلك ثابت‬ ‫صحيح‪ .‬وإنى قد أجزت له ما يجوز لى أن أجيزه له من أمر الكتابة بين الناس؛‬ ‫وكتبته وأنا ناصر بن سليمان بيدي بتاريخ ‏‪ ١٤‬القعدة ‪١٢٢٨‬ه‪ /‬‏‪ ٨‬نوفبر ‪٨١٣‬ام‪.‬‏‬ ‫صح ما سظره الأخ سعيد‘ وعندي ثابت‪ ،‬وعليه العمل وكذلك‬ ‫ليمان‪ ،‬كتبته وأنا الفقير‬ ‫وناصر بن س‬ ‫زهران‬ ‫المشايخ‪:‬‬ ‫الثقات‬ ‫ما سطروه‬ ‫سالم بن سلطان بيدي‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج‬ ‫‪..‬لا ‪.. .‬۔۔۔۔۔‪.‬۔۔_۔ ت_‬ ‫ه ۔ _ ۔۔۔۔۔‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٤٢‬و‪-‬‬ ‫_۔__۔۔۔_‪.‬‬ ‫هذا منى‪ ،‬كتبه سعيد بن سلطان بيده)‪ .‬اه‪.‬‬ ‫بن حمدان بن‬ ‫القا ضي سيف‬ ‫ناصر بن عبد الله ا لشيخ‬ ‫ومن ذرية ا لشيخ‬ ‫سعيد بن أحمد بن ناصر بن عبد الله‪.‬‬ ‫‪.٣٥٠٤‬‬ ‫الأعيان‪‎‬‬ ‫إتحاف‬ ‫سيف بن حمود‬ ‫‪ ٠‬البطاشى‪.‬‬ ‫‏‪.٦‬‬ ‫وعطاء‬ ‫بذل‬ ‫السبتي مسيرة‬ ‫حمدان‬ ‫بن‬ ‫بنت سيف ‏‪ ٠‬الشيخ سيف‬ ‫ا لسبتية ‪ .‬حقصة‬ ‫ه‬ ‫‪٢ :-‬اا‪.‬۔۔۔‪.‬‏‬ ‫‪..‬۔۔‪..‬۔‪..‬۔۔‪. ..‬ه‬ ‫حرف النون‬ ‫الشيخ ناصر بن محمد بن بلعرب بن بلقاسم‬ ‫البوسعيدي‬ ‫)م‪١‬ا‪/١٧‬ه‪‎١‬‬ ‫(‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاضح‬ ‫عاش فى القرن الحادي عشر الهجري؛ من بلدة حمُمُت من وادي بني‬ ‫رواحة‪.‬‬ ‫بن بلعرب‪.‬‬ ‫الشيخ محمد‬ ‫والده‬ ‫يل‬ ‫على‬ ‫درس‬ ‫القضاء للإمام ناصر بن مرشد ‏(‪ ١٠٢٤‬حكم‪١٠٥٩ _ :‬ه_‪ /‬‏‪ ١٧٦٤٩ _ ١٦٢٤‬م(‬ ‫تولى‬ ‫على جلفار (رآأس الخيمة حاليا) من بلاد الصير‪.‬‬ ‫‏‪.٩٩ _٩٨‬‬ ‫المفيد ص‬ ‫الموجز‬ ‫‪7‬‬ ‫بن‬ ‫‪ .‬البوسعيدي ©‪ 6‬حمدذل‬ ‫معجم القضلة العمانيين اج!‬ ‫_ ۔۔ ‏‪ ٤ ٤٤.‬ه‬ ‫الشيخ تاصر بن مسعود بن سعيد بن مسعود‬ ‫الحزاصي‬ ‫‪-‬‬ ‫قاض" فقيه‪.‬‬ ‫من قرية طيمساء بولاية نزوى‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ولد بقريته عام ‪١٣٤٦‬ه‪،‬‏ الموافق ‪١٩٦٧‬م‪،‬‏ | ا‬ ‫‏"‪"٨‬‬ ‫وتعلم القرآن الكريم ومبادئ اللغة العربية على ‪| .‬‬ ‫يد والده‪ ،‬ثم التحق بمدرسة الإمام الرضي‬ ‫محمد بن عبدالله الخليلى ين بنزوى فدرس‬ ‫فيها علوم الشريعة والفقه والميراث‘‪ ،‬ثم عينه‬ ‫الإمام مشرفا على جباة الزكاة‪ ،‬وبعد وفاة الإمام‬ ‫عاد إلى قريته‪ ،‬وقام بتدريس اللغة العربية في كتابي ملحة الإعراب وألفية ابن‬ ‫مالك‪.‬‬ ‫كان يراجع المشائخ القضاة‪ :‬سعود بن سليمان الكندي وأحمد بن ناصر‬ ‫السيفي وزاهر بن عبدالله العثماني وأفاد منهم‪.‬‬ ‫ه_ ‪/‬‬ ‫‏‪٩١‬‬ ‫عام‬ ‫توفي والده‬ ‫حتى‬ ‫الجماعة‬ ‫في مسؤلية‬ ‫والده‬ ‫يساعد‬ ‫كان‬ ‫فعين مقامه في المسؤلية وإصلاح ذات البن‪.‬‬ ‫م‬ ‫ولي القضاء على ولاية أدم في ‪١٤٠٣‬ه‏ ‪١٩٨٢ /‬م‪،‬‏ ونقل إلى ولاية منح عام‬ ‫‪٤٠٧‬اه_‪١٩٨٦/‬م‪،‬‏ ويراجع ولاية إزكي لبعض الأحكام فيها‪.‬‬ ‫الصحية‬ ‫لظروفه‬ ‫القضاء‬ ‫من‬ ‫الإعفاء‬ ‫طلب‬ ‫‪٥ /‬م‏‬ ‫‏‪ ٦‬ه_‬ ‫في عام‬ ‫فأعفى‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪.. !٤٥‬۔۔۔ ‪..‬‬ ‫‪._.‬۔۔۔ ‪ ...‬۔‪.‬۔۔۔۔۔۔۔۔‪..‬ل۔۔ه‬ ‫حرف النون‪,‬‬ ‫نظمية ونثرية ‪ .‬أكثرها للمشائخ ‪ :‬منصور بن ناصر الفارسي ‪.‬‬ ‫له أسئلة‬ ‫بن ناصر السيفي؛ ومحمود بن عامر‬ ‫عبد الله العثماني ‪ 0‬وسعيد‬ ‫وزاهر بن‬ ‫البريدي‪.‬‬ ‫‏‪.‬م‪٧‬‬ ‫‏‪ ٤١٨‬‏_ه‪/ ١‬‬ ‫توفي عام‬ ‫الموافق‬ ‫كتبها لى ابنه الشيخ حارث بن ناصر الحراصى نى ‏‪ !٠‬صفر ‪٧‬ه\‏‬ ‫ه معلومات‬ ‫‏‪ ٢٠١٥ /١٦ !٢‬م‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫‪..‬‬ ‫۔۔۔‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫الشيخ نبهان بن سيف بن سليمان بن سعيد‬ ‫المعولي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫المعاول‪.‬‬ ‫وادي‬ ‫من‬ ‫أخوه الشيخ حمد بن سيف كان قاضيا‪.‬‬ ‫ولي الشيخ نبهان القضاء في وادي المعاول وفي بركاء في عهد السلطان‬ ‫‪. (١٩٣‬‬ ‫‏‪_ ١٨٨٨‬‬ ‫‏‪ ١٣ ٠٥ _ ١٢٣١‬م‪/‬‬ ‫فيصل بن تركى (حكم‪:‬‬ ‫صفحات‘‪٥‬‬ ‫المعاول تقع في عشر‪‎‬‬ ‫رسالة فى علماء وأعيان وادي‬ ‫بن سعيد‬ ‫‪ ٠‬المعولي‪ ،‬سيف‬ ‫غير منشورة‪ .‬لدى الباحث صورة منها‪‎.‬‬ ‫‏‪ ٤٧‬ه۔۔‪.‬۔_‬ ‫له‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪...... ...‬‬ ‫حرف النو ‪.‬‬ ‫الشيخ ناصر بن مسعود بن ناصر المالكي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫بنى خالد‪.‬‬ ‫وادي‬ ‫من‬ ‫هو عم الشيخ العلامة عامر بن خميس المالكي (ت‪ :‬في رمضان‬ ‫وقد لازمه الشيخ عامر وأفاد منه‪.‬‬ ‫‪١٣٤٦‬ه_‪١٩٢٨/‬م)‏‬ ‫ولي الشيخ ناصر القضاء بوادي بني خالد‪.‬‬ ‫جوابات أبى مالك النثرية في المعاملات المالية‪ 5‬بحث‬ ‫‏‪ ٠‬الحسنى ‏‪ ٠‬على بن حمد بن سعود‬ ‫‏‪ ٥‬‏‪٦.‬۔_‬ ‫الشرعية ص‬ ‫معهد العلوم‬ ‫من‬ ‫تخرج‬ ‫الشيخ عامر ‪ 6‬حياته وأعماله‪ ،‬ص‪.٢٢‬‏‬ ‫هلال‬ ‫سعيد بن‬ ‫‏‪ ٠‬الهاشمي‬ ‫‪ .‬معجم القصاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫م_۔۔_۔‪.‬۔_‪ .‬۔‪.‬۔‬ ‫‏‪_.٨٤٤‬۔۔_۔۔_۔ ‪--‬‬ ‫الشيخ تبهان بن عتمان؛ أبو عبد النه السمدي‬ ‫النزوي‬ ‫(حي‪٢٧٧ :‬ه‪٨٩٠/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫عاش في القرن الثالث الهمجري؛ من بلدة سمد من أعمال نزوى‪.‬‬ ‫الوضّاح والإمام‬ ‫والشيخ زياد بن‬ ‫بن محبوب&‪٨‬‏‬ ‫الشيخ محمد‬ ‫عن‬ ‫حفظ‬ ‫بن علي وعمر بن مسعدة‬ ‫موسى‬ ‫الصلت بن مالك وحد ث عن الشيخين‬ ‫ونقل عن الشيخ سليمان بن سعيد‪.‬‬ ‫بن الحواري ‪.‬‬ ‫محمد‬ ‫وحفظ عنه الشيخ أبو الحواري‬ ‫وأبا جابر محمد بن‬ ‫أبا المؤثر الصلت بن خميسك‪٧‬‏‬ ‫عاصر من العلماء‪:‬‬ ‫جعفر وإليهم أشار الإمام أبو سعيد بقوله‪ :‬كان هؤلاء الثلاثة بممان يضرب‬ ‫وأعرج‬ ‫العصر إلى أصم‬ ‫في ذلك‬ ‫رجعت‬ ‫غُمان‬ ‫أهمل‬ ‫أمور‬ ‫بهم المثل ‪ 6‬وأن‬ ‫هو‬ ‫والأعمى‪:‬‬ ‫عثمان‬ ‫بن‬ ‫هو نبهان‬ ‫والأعرج‪:‬‬ ‫جعفر‪.‬‬ ‫ابن‬ ‫هو‬ ‫فالأصع‪:‬‬ ‫وأعمى‪6‬‬ ‫أبو المؤثر‪.‬‬ ‫كان من ضمن العاقدين للإمام عزان بن تميم‪.‬‬ ‫وكان حيا إلى سنة ‪٢٧٧‬ه_‪٨٩٠/‬م؛‏ حيث بعثه الإمام عزان بن تميم إلى‬ ‫راشد بن النظر يسأله عن بيت المال‪.‬‬ ‫من أهم آثاره العلمية‪ :‬مسائل في كتب الأثر‪.‬‬ ‫حرف النون‬ ‫ه ابن مذادك سيرة ص‪٦٢١{١١‬۔!‪.!٢‬‏‬ ‫ه البطاشى۔ إتحاف الأعيان ‏‪.٢٧٤/١‬‬ ‫ه بدوي وآخرون© دليل أعلام غُمان ص‪.١٦!١‬‏‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬السعدي فهد بن علي‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‏_ ‪٤٥٠١٠‬‬ ‫الشيخ تَجَا د بن إبراهيم اليحمدي ا لمقتحي‬ ‫(حي‪٤٤٧:‬ه‪١٠٥٥/‬م)‏‬ ‫قاض» فقيه‪.‬‬ ‫ولاية منح‪.‬‬ ‫من‬ ‫الخامس الهجري؛‬ ‫في القرن‬ ‫عاش‬ ‫العمر اثنتان وستون‬ ‫وله من‬ ‫ومات‬ ‫شاذان ك‬ ‫الخليل بن‬ ‫للإمام‬ ‫تولى القضاء‬ ‫‪.٣٢٣‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫سيرة‬ ‫‪ ٠‬ابن مذاد©‬ ‫ه البطاشىك إتحاف الأعيان‪.٣٥٥ _ ٣٥٤/١ ‎‬‬ ‫‏‪.٤٥١‬‬ ‫ً ‪ .‬وه‪.‬‬ ‫_۔ه‪٥‬‏‬ ‫۔۔‬ ‫‪-‬‬ ‫النون‬ ‫حروف‬ ‫الشيخ نجاد بن سالم بن نجاد بن سالم الفساني‬ ‫الفافري‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫وال‬ ‫قاض‬ ‫من بلدان بني غافر بالرستاق‪.‬‬ ‫في القرن الثاني عشر الهجري‪.‬‬ ‫عاش‬ ‫بن راشد القصابي البهلوي ‪ .‬وتوجد بعض‬ ‫سالم‬ ‫‏‪ ١‬لشيخ‬ ‫من شيوخه‬ ‫السؤالات التي وجهها إليه‪.‬‬ ‫كان واليا وقاضيا على ضنك من قبل الإمام سلطان بن مرشد بن عدي‪،‬‬ ‫تاسع الأئمة اليعاربة وآخرهم اليعربي (حكم‪ :‬‏‪ ١٧٤١‬‏ما‪ ٣٤٧‬‏‪)٨‬ما‪١‬ه‪٦‬۔‪/٤٥١١‬‬ ‫وكان من أنصاره ومستشاريه وضل بها إلى ما بعد وفاة الإمام؛ ثم خرج إلى‬ ‫بهاك ولكنه لم يكن على وفاق مع الإمام‬ ‫بني غافر وأقام‬ ‫موطنه ببلدان‬ ‫فسجنه‪.‬‬ ‫حمير‬ ‫بن‬ ‫بلعرب‬ ‫يخ له الجزء السابع من بيان الشرع للعلامة الكندي ولما كان بضنك‬ ‫نسخ له بعض أجزاء منهج الطالبين للعلامة الشقصي‪ ،‬نسخها له الشيخ‬ ‫سليمان بن علي المزاحمي بتأريخ ‏‪ ١٣‬من ذي القعدة ‪١١٥٦‬ه‪٧٤٣/‬ام‪.‬‏‬ ‫ه البطاشى‪ ،‬إتحاف الأعيان ‏‪.٥١٦٢‬‬ ‫معجم الفقهاء والمتكلمين‪.٢٦٩/٤ ‎‬‬ ‫‪ ٠‬السعدي©‬ ‫العممانية‪.٣٦١٤ ‎،‬‬ ‫ه الموسوعة‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫_ ‪.‬‬ ‫‪<:‬‬ ‫‏‪٤0٥0٢‬‬ ‫۔۔‪.‬۔‪.‬‬ ‫الشيخ تجاد بن موسى بن تجاد بن إبراهيم؛‬ ‫أبو محمد اليحمدي ا لمقتحي‬ ‫(و‪٤0٥0١ - :‬ه‪١٠٥٩/‬م۔ت‪:‬‏ السبت لثلاث عشرة ليلة بقيت من رجب ‪٥١٢‬ه‪/‬‏‬ ‫‏‪ ٤‬اكتوبر ‪١١١٩‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫وال‪6‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الرابع وأوائل القرن الخامس الهجري؛ من ولاية منح‪.‬‬ ‫أخذ العلم عن القاضي أبي علي الحسن بن أحمد بن نصر الهجاري‪.‬‬ ‫توبة الإمام‬ ‫الولاية ‏‪ ٠‬ويظهر من‬ ‫أو‬ ‫علي القضاء‬ ‫راشد بن‬ ‫وقد تولى للإمام‬ ‫راشد المشهورة سنة ‪٤٧٢‬ه‪٠٨٠/‬ام‏ أنه غير راض عن القاضي نجاد‪.‬‬ ‫وفي سنة ‪٤٧٦‬ه‪١٠٨٣/‬م‪،‬‏ وقيل‪ :‬سنة ‪٤٩٦‬ه_‪١١٠٣/‬م‏ خرج هو وأحمد بن‬ ‫عمر بن أبي جابر على رأس الطائفة الرستاقية في ذلك الوقت إلى الرستاق‪.‬‬ ‫يريدون عزل الإمام راشد بن علي‪ ،‬وكأن أمرهم لم يتم في عزله على ما يبدو‪.‬‬ ‫كان من قضاة الإمام محمد بن آبي غسان والإمام خنبش بن محمد بن‬ ‫هشام (ت‪٥١٠ :‬ه)‪.‬‏ الذي فوض إليه أمور غمان‪ ،‬وكتب في ذلك عهدا‪ ،‬هذا‬ ‫نصه‪« :‬بسم الله الرحمن الرحيم‪ ،‬هذا ما يقول الإمام خنبش بن محمد بن هشام‬ ‫للقاضي نجاد بن موسى‪ :‬إني قد جعلتك قاضيا بالحق‪ ،‬وحاكما بين الناس‬ ‫بالعدل‪ ،‬ووليتك جميع أمور غمان‪ ،‬برها وبحرها‪ ،‬وسهولها وجبالها‪ ،‬على أن‬ ‫تعمل في هذه الولاية التي وليتكها بكتاب الله الجبار وسنة نبيه محمد‬ ‫المختارێ صلى الله عليه وسلم ما انفصل ظلام الليل عن ضوء النهار‪ ،‬فاللة‬ ‫فاتق‪ .‬وإليه فالتج‪ ،‬وبه فاكتفب‪ ،‬وعليه توكمل‪ ،‬وبه فاعتصم‪ ،‬ولا حول ولا قوة‬ ‫إلا بالله العلي العظيم»‪.‬‬ ‫النون‬ ‫حرق‬ ‫له‪.‬‬ ‫۔ ‏‪٥‬‬ ‫‪.‬۔ ۔۔۔۔۔۔۔_۔۔‪.‬‬ ‫۔۔‪_.‬۔ _۔‪ _ .‬۔‬ ‫‏‪ ٥ ٤٥٢‬۔۔‬ ‫كما كان الشيخ نجاد قاضيا من بعده لابنه محمد بن خنبش‪ ،‬وقد كان هو‬ ‫العاقد للإمام خنبش بن محمد وابنه الإمام محمد بن خنبش‪.‬‬ ‫الشيخ نجاد مقتولا‪ ،‬قتله الإمام راشد بن علي بشهادة زور دبرها‬ ‫مات‬ ‫له أعداؤه‬ ‫‪ .‬وكان ذلك يوم السبت لثلاث عشرة ليلة بقيت من شهر رجب‬ ‫سنة ‪٥١٣‬ه_‪ /‬‏‪ ٢٤‬أكتوبر ‏‪ ٩‬مع وعمره اثنتان وستون سنة على ما ذكر ودفن‬ ‫في سمائل‪.‬‬ ‫العلمية‪:‬‬ ‫آثاره‬ ‫من‬ ‫‏‪ _ ١‬الأكلة وحقائق الأدلة‪ :‬في أصول الدين‪ ،‬يقع في أكثر من جزء‪.‬‬ ‫‏‪ _ ٢‬البصائر والإرشاد‪ :‬وهو في الولاية والبراءة‪.‬‬ ‫الحوالة‪.‬‬ ‫‪ -‬كتاب‬ ‫‏‪٢٣‬‬ ‫‏‪ ٤‬۔ رسالة في الرد على ابن التاج؛ وهو من غير المذهب‪ :‬ر عليه برسالة‬ ‫طويلة فى أصول الدين‪ ،‬تعقب فيها رسالة ابن التاج «الاستعداد فيما لا يسع‬ ‫جهله»‪ ،‬وقد ذكر فيها كثيرا من المسائل المختلف فيها؛ كالرؤية‪.‬‬ ‫المكلف‬ ‫وهذه السيرة هي التي عناها الإمام السالمى‬ ‫وغيرها‬ ‫والشفاعة ‏‪ ٦‬والخلود‬ ‫في الرد على المخالفين‪.‬‬ ‫نجاد‬ ‫بسيرة‬ ‫المعروفة‬ ‫السيرة‬ ‫بقوله‪:‬‬ ‫وتقع الرسالة المذكورة في ثلاثين صفحة تقريبا وهي توجد ضمن سير‬ ‫علماء المسلمين‪.‬‬ ‫ه استفهامه للإمام خنبش بن محمد فيما عهده إليه من أمور أهل‬ ‫مان (مخح)‪ :‬يستفهم فيه الإمام عن نوع التفويض الذي فضه إياه؟ وما‬ ‫الذي فضه فيه؟ وقد أجاز الإمام للقاضي نجاد كل الذي استفهم عنه في‬ ‫كتابه‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪‘...:‬‬ ‫_‪12..‬‬ ‫۔‬ ‫ج'‬ ‫‪/‬‬ ‫العمانيين‬ ‫القضاة‬ ‫معجم‬ ‫‪91‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه ابن مذاد‪ ،‬محمد بن عبدالل‘ سيرة ص ه‪ {١٥‬‏‪.٣٣ ٣٢‬‬ ‫‏‪.٢٤‬‬ ‫ه السالمي‪ ،‬عبدالله بن حميد اللمعة المرضية ص‬ ‫ه البطاشي‪ 6‬سيف بن حمود إتحاف الأعيان ‏‪.٣٧٢ _ ٣٥٥/١‬‬ ‫ص ‏‪.١٦١١‬‬ ‫ه بدوي وآخرون‪ ،‬دليل أعلام غمان‬ ‫والمتكلمين الإباضية‪.‬‬ ‫علي ؤ معجم الفقهاء‬ ‫فهد بن‬ ‫‏‪ ٥‬السعدي"‬ ‫حرف الهاء _‬ ‫الشيخ هاشل بن محمد المصلحي‬ ‫(آخر‪ :‬ق ‪١٢‬ه‪١٩/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫فى آخر القرن الثالث عشر الهجري‪.‬‬ ‫عاش‬ ‫فاعلة في دولة الإمام عزان بن قيس (حكم‪:‬‬ ‫مشاركة‬ ‫له‬ ‫كانت‬ ‫‏‪١٢٨٧ _ ١٨٥‬ه_‪ -_ ١٨٦٨ /‬‏(م‪. ١٧٨١‬‬ ‫سافر إلى شرقي أفريقيا‪ ،‬وتولى القضاء في كشنجان من أعمال ويتة بشرقي‬ ‫أفريقياث وله أجوبة فى مسائل عدة‪.‬‬ ‫ه المغيري‪ ،‬سعيد بن علي‪ ،‬جهينة الأخبار ص ‏‪.٣٤٨‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود‘ إتحاف الأعيان ‏‪.٤٧٦/٣‬‬ ‫ه السعدي فهد بن علي{ معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‪٧٨/٢‬؟‪.‬‏‬ ‫ه د‪ .‬محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني" معجم أعلام الإباضية ‏‪.٤٨٥‬‬ ‫‪.‬معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج‪٢‬‏‬ ‫_‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬ا‪1٥٦‬‏ <<‬ ‫۔_۔ ‪.‬‬ ‫الشيخ هاشم بن عيسى بن صالح بن عامر‬ ‫الطاني‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‪.‬‬ ‫الموافق ‏‪ ٠‬‏‪.‬م‪١٩‬‬ ‫‏‪ ٣٢٨‬ھه‬ ‫ولد بسمائل عام‬ ‫درس اللغة العربية عند الشيخ حمدان بن‬ ‫خميس اليوسفي وأصول الدين والفقه عند‬ ‫الشيخ العلامة حمد بن عبيد السليمي كما‬ ‫درس بنزوى عند الإمام محمد بن عبدالله ‪ .‬‏‪١‬‬ ‫الخليلي أيام إقامته مع جده لأمه الشيخ العلامة ‪" ...... . . .| .‬ا‬ ‫سعيد بن ناصر الكندي‪.‬‬ ‫ولي القضاء بسمائل في عهد الإمام محمد بن عبدالله الخليلي‪ ،‬ثم صار‬ ‫قاضيا ببركاء‪ ،‬ثم السيب‘ وفي عهد جلالة السلطان قابوس ولي قضاء مطرح‪٥‬‏‬ ‫ثم صار أحد قضاة المحكمة الشرعية بمسقط‪.‬‬ ‫ثم أحيل إلى التقاعد وفي ‪١٣٩٧‬ه‪١٦٩٧٧/‬م‏ عن مدرسا في معهد إعداد‬ ‫القضاة وكنت أحد طلاب المعهد فدرست معه الفقه وأصول الفقه والسيرة‬ ‫النبوية" وقد وجهث له سؤالا نظميا في الفقه فأجابني عليه‪.‬‬ ‫‪ .‬قال عنه زميله أستاذنا الشيخ محمد بن راشد الخصيبي في قصيدته‬ ‫«سموط الجمان» في ذكر شعراء مان‪:‬‬ ‫من كبار أجنة وأباة‬ ‫وفقيه من آل طي نبيه‬ ‫عنه جاءت وضاءة بَهجَجات‬ ‫هاشم ذاك نجل عيسى قوافي‬ ‫‏‪ ١٤١١‬ه الموافق ‏‪ ١٩٩١/١/٣١‬م‪..‬‬ ‫توفي في ‏‪ ١٣‬رجب‬ ‫_‬ ‫‪ ٤٥٧‬هھ۔۔۔۔‪‎‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪٠-‬‬ ‫حرف الهاء‬ ‫وهذا هو السؤال والجواب وذلك في عام ‪١٣٩٧‬ه‪٩٧٧/‬ام‪،‬‏ وأنا طالب في‬ ‫المعهد وفى بداية محاولاتى لطرق أبواب الشعر‪.‬‬ ‫عنالنذي قدأشكلا‬ ‫أن لا أشللا‬ ‫مالى‬ ‫قد فاق عِلْما في الملا‬ ‫الذي‬ ‫شيخى وأستاذي‬ ‫رقتى السمك الأعزلا‬ ‫هاشما‬ ‫أعني بذاك‬ ‫كانواالمنارالأكملا‬ ‫من آل طي قن هع‬ ‫خلُهتدأعضلا‬ ‫شيخي أجبني لسؤال‪,‬‬ ‫للسائلين مرئلا‬ ‫مرجعا‬ ‫أبقاك ربي‬ ‫ماذا ترى فى شارب الدخان‬ ‫فى شرعنامالححللا‬ ‫ناأنه‬ ‫‪.‬‬ ‫ما تراهأفنضلا‬ ‫يلزمئه التوب جهزا‬ ‫هل‬ ‫المتاث عجلا‬ ‫ذك‬ ‫السز‬ ‫في‬ ‫أو يكفه‬ ‫خيرجذلا‬ ‫بكل‬ ‫سدي‬ ‫يا‬ ‫ودغ‬ ‫واسلم‬ ‫تفشى النبي الأكملا‬ ‫دائنمما‬ ‫ربي‬ ‫صلاة‬ ‫من قد أناروا السبلا‬ ‫ما لي أن لا أسللا‬ ‫الجواب‬ ‫مجملا‬ ‫الجواب‬ ‫هاك‬ ‫عامنابينالمملا‬ ‫الدخان جهرا‬ ‫مشن شرب‬ ‫وبئس ماقدفعلا‬ ‫جاءنصائقلا‬ ‫تلزمهالتوبة جهزا‬ ‫ممتثلا‬ ‫وكن‬ ‫دث‬ ‫أخ‬ ‫توبة‬ ‫ذنب‬ ‫لكآأَ‬ ‫والجهر بالجهر اعملا‬ ‫اليسؤ بالسر أتى‬ ‫ماتدبه‌تفضّلاا‬ ‫لله على‬ ‫والحمد‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج‬ ‫‪>..‬‬ ‫‪10٨...‬‬ ‫د سألا‬ ‫‪5‬‬ ‫ل ى‪‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪١‬‬ ‫جوا با‬ ‫من نظم‬ ‫علي‬ ‫تكسل فمن قد كسلا‬ ‫لا‬ ‫العلم‬ ‫مديت‬ ‫واطظللبث‬ ‫حصلا‬ ‫علم‬ ‫درس‬ ‫فالزم‬ ‫بالحرمان‬ ‫يبوعء‬ ‫به‬ ‫ذ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫ذاك ماتأججل‪١‬ا‏‬ ‫ك‬ ‫سبهللا‬ ‫مضى‬ ‫مري‬ ‫د خلني‬ ‫الال‬ ‫ذ‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‬ ‫الزللا‬ ‫ياإلهى‬ ‫فاغفز‬ ‫العلم‬ ‫في‬ ‫لم أجتهد‬ ‫‪ 1‬ل هطلا‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫<‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ما‬ ‫العرش‬ ‫‪7‬‬ ‫صلاة‬ ‫حازالمقامالأكملا‬ ‫معالسلامللتنذي‬ ‫الفضَلا‬ ‫الصحاب‬ ‫مع‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 19‬وآ ل‬ ‫_‬ ‫<‬ ‫م‬ ‫‪ ١٣٩٧‬ه‪ ١٩٧٧ / ٧ / ١ ‎/‬م‪. ‎‬‬ ‫‪ ١٣‬رجب‪‎‬‬ ‫ه الخصيبي‘ محمد بن راشد شقائق النعمان‘ ‏‪.٣٤٥/٢٣‬‬ ‫ه السيابي‪ ،‬عبد الله بن راشد السيابي‪ ،‬صبا الفيحاء‪.‬‬ ‫ه د‪ .‬محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني معجم أعلام الإباضية ‏‪.٤٨٦‬‬ ‫ه الموسوعة التممانية ‏‪.٣٧٦٢٨‬‬ ‫‏‪ ٤ ٥٩‬ه‪-‬‬ ‫كه‪.‬‬ ‫۔ ه‬ ‫_۔‪.‬۔‬ ‫_‬ ‫حرف الهاء‬ ‫الشيخ هذاد بن سعيد بن سليمان؛ أبو سليمان‬ ‫النزوي‬ ‫(ق ‪٥‬ه‪١١/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الخامس الهجري؛ من ولاية نزوى‪.‬‬ ‫توجه بالسؤال إلى سلمة بن مسلم العوتبي‪ ،‬ونقل عنه أبو زكريا يحيى بن‬ ‫سعد‪.‬‬ ‫القضاء على صحار‪.‬‬ ‫تولى للامام راشد بن سعيد‬ ‫‏‪ ١‬لعلمية‪:‬‬ ‫آثاره‬ ‫مرن‬ ‫‏‪ ١‬كتاب ينسب إليه‪.‬‬ ‫‏‪ - ٢‬مسائل في كتب الأثر‪.‬‬ ‫ه الكندي‪ ،‬محمد بن إبراهيم‪ ،‬بيان الشرع ‏‪.٤١ [٢٠ 50٦٧/٦ ‘٣٦٠/٢‬‬ ‫ه الكندي‪ ،‬أحمد بن عبدالله‪ ،‬المصنف ‏‪.١٢٤/١١‬‬ ‫ه ابن مداد‪ ،‬سيرة ص‏‪.١٥١‬‬ ‫ه السالمي‪ ،‬تحفة الأعيان ‏‪.٣١٠/١‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬إتحاف الأعيان ‏‪.٥٤٥ _ ٥٤٣/١‬‬ ‫ه السعدي‪ ،‬فهد بن علي معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٢٨٥/٢‬‬ ‫ه د‪ .‬محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني معجم أعلام الإباضية ‏‪.٤٨٧‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫‏‪ ٦٠‬ه‬ ‫الشيخ هلال بن سعيد بن تاتي بن صالح بن‬ ‫عرابة؛ المشهور بابن عرابة‬ ‫( حي‪) ١٢٧٢٢ ‎:‬م‪/١٧٥٨١‬ه‪‎‬‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫عاش في القرن الثالث عشر الهجري‪.‬‬ ‫ولد فى بلدة إحدى من أعمال دما والطائيين‪ ،‬ونشأ بها نشأة طيبة‪ .‬وأخذ‬ ‫العلم على يد والده سعيد بن ثاني‪.‬‬ ‫سافر إلى شرقي أفريقيا‪ .‬وتولى القضاء للسيد سعيد بن سلطان (حكم‪:‬‬ ‫بعده فى زنجبار‪.‬‬ ‫_‪ -‬‏‪_/٤٠٨١‬ه‪ _ ٣٧١٦١‬‏(م‪ ٦٥٨١‬وولده السيد ماجد من‬ ‫‏‪٨٩‬‬ ‫من آثاره‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬ديوان شعر جمعه بنفسه‘ سماه «جواهر السلوك في مدائح الملوك»‪،‬‬ ‫في الغزل‬ ‫فيه قصائد‬ ‫وأسرته ‪ .‬وتوجد‬ ‫سلطان‬ ‫السيد سعيد بن‬ ‫فى مدح‬ ‫أكثره‬ ‫وقد طبع‬ ‫فقهية‬ ‫والوصف والهجاء ‪ .‬كما يوجد فيه أجوبة لمسائل‬ ‫والرثاء‬ ‫الكتاب عدة طبعات‪.‬‬ ‫وهي في ست‬ ‫يفتي بغير علم‪:‬‬ ‫فيها من رجل متعالم‪،‬‬ ‫يحذر‬ ‫‏‪ - ٢‬رسالة‬ ‫صفحات تقع في آخر الديوان المطبوع ص ‏‪.٢٧٨ - ٢٧٣‬‬ ‫حرف الهاء } _‬ ‫ه ابن عرابة" هلال بن سعيد\ ديوان جواهر السلوك‪.‬‬ ‫ه الفارسي عبدالله بن محمد البوسعيديون ص ‏‪.٧٥‬‬ ‫ه الخصيبي‪ ،‬محمد بن راشد شقائق النعمان ‪١٢٣/١‬۔‪.١!٧‬‏‬ ‫ه بدوي وآخرون‪ ،‬دليل أعلام مان ص ‏‪.١٦٦ ١٦١٥‬‬ ‫ه السعدي" فهد بن علي معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‪٨٦/٢٣‬آ‪.‬‏‬ ‫ه د‪ .‬محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني‪ ،‬معجم أعلام الإباضية ‏‪.٤٨٩‬‬ ‫معجم القضاة المعانيين ‪/‬ج ا‬ ‫‏‪٢٦٦٤‬ه ‪.‬ه‬ ‫التتيخ هلال بن عطية الخراساني‬ ‫(ت‪١٢٤ :‬ه‪٧٥٢/‬م)‏‬ ‫قاض فقيه‪ .‬عاش في القرن الثاني الهجري‪.‬‬ ‫أصله من خراسان‪ ،‬وسافر إلى الإمام أبي عبيدة مسلم بن أبي كريمة في‬ ‫البصرة وتتلمذ على يديه‪ .‬ويذكر عنه أنه كان صفريًا في أل أمره فلما أراد‬ ‫التوبة أمروه بالرجوع إلى بلاده‪ ،‬فيبلغهم توبته وخروجه من مذهبهم‪ ،‬فرجع‬ ‫إلى بلاده‪ ،‬وفعل ما أمروه به‪.‬‬ ‫أرسله الإمام أبو عبيدة إلى اليمن لمعاضدة الإمام طالب الحقَ‪ ،‬فجاء إلى‬ ‫عمان بعد انتهاء أمر الإمامة هناك‪ ،‬وكان من جملة العلماء الذين عقدوا للإمام‬ ‫‏(‪ _١٣٦٢‬‏‪)،‬م‪١٥٧‬۔_‪/٩٤٧‬ه‪ ٤٣١‬وقد تولى القضاء له‪.‬‬ ‫الجلندى بن مسعود‬ ‫عاصر الكثير من العلماء في دولة الإمام الجلندى بن مسعود‘ منهم‪:‬‬ ‫موسى بن أبي جابر وبشير بن المنذر‪ ،‬وشبيب بن عطية‪ ،‬وخلف بن زياد‬ ‫البحراني‪ ،‬وغيرهم‪.‬‬ ‫ولما استشاره ومن معه من العلماء الإمام الجلندى فيما طلب خازم بن‬ ‫خزيمة من تسليم سيف وخاتم شيبان إليه؛ أشاروا عليه بدفعهما له‪ ،‬فلما أبى‬ ‫خازم إلا الخطبة والطاعة؛ كان جوابهم‪ :‬إن ذلك لا يجوز في باب الدين؛ لأنه‬ ‫يدفع عن الدولة مع الرجاء بالمال" ولا يدفع عنها بالدين‪.‬‬ ‫فوقع القتال بين الإمام الجلندى وأصحابه وخازم وأصحابه؛ حتى لم يبق‬ ‫سوى الإمام الجلندى وهلال بن عطية الخراساني‪ .‬فقال الإمام الجلندى‪ :‬احمل‬ ‫يا هلال‪ ،‬فقال هلال بن عطية‪ :‬أنت إمامي فكن أمامي؛ حتى أعلم أن إمامي قد‬ ‫مضى على بصيرته‪ ،‬ثم لك علئ أن لا أتخلف بعدك حتى أقتل‪ .‬فتقدم‬ ‫‪ ٦٢‬ه‪_ .‬۔۔۔۔۔‬ ‫‪:‬‬ ‫۔۔ ‏‪٥‬‬ ‫_ ۔ ۔ ۔۔ ۔‪ .‬۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔۔‪.‬۔۔۔_۔۔‬ ‫الهاء‬ ‫حرف‬ ‫الجلندى فقتل ‪ .‬ثم حمل هلال من بعده‪ 6‬وهو فارس عليه درع‪ .‬وكان أصحاب‬ ‫فاحتولوه‬ ‫قالوا‪ :‬هلال!!‬ ‫فلما عرفوه‬ ‫ولا يعرفونه‬ ‫شجاعته‬ ‫من‬ ‫خزيمة يتعجبون‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫إ ۔ھ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫رجلدة‬ ‫فصر عحوه‬ ‫من آثاره العلمية‪ :‬سيرة تنسب إليه‪ ،‬وجهها إلى أهل غمان‪ ،‬وقد علق عليها‬ ‫وكان محبوب بن الرحيل يحث أهل غُمان على‬ ‫بن محبوبث‪٧‬‏‬ ‫أبو عبد الله محمد‬ ‫قراءتها والنظر فيها‪.‬‬ ‫‪.٣٩٢ .٣٤٦ :٣١٥ .٨٦ .٦٢٥/٢ .٣٠٤١‬‬ ‫السير والجوابات‪‎‬‬ ‫‪ .‬مجهول‬ ‫‪.٦٧/٦٢‬‬ ‫الضياء‪‎‬‬ ‫سلمة بن مسلم‬ ‫‪ ٠‬العوتبى©‬ ‫‪٦٧٧ .٤٣ .٦٩/٦٩ ١٦/٦ .٩١/٥ ٣٥٤ .٣٥٠/٤ ٢٦٢٠٣‬‬ ‫بن إبراهيم‪ ،‬بيان الشرع‪‎‬‬ ‫محمد‬ ‫‪ ٠‬الكندي‪.‬‬ ‫‪.٣٢٠٧٠‬‬ ‫ه الشماخيك‪ ،‬أحمد بن سعيد‪ ،‬السير ‏‪.١٠٩/١‬‬ ‫ه ابن مداد‪ ،‬سيرة ص‏‪.٩‬‬ ‫ه السالمي‪ ،‬عبدالله بن حميد تحفة الأعيان ‪٩٢/١‬۔ ‏{‪.٩‬‬ ‫ه السالمي عبدالله بن حميد‘ جوهر النظام ‪١٨٢/٢‬۔ ‏‪.١٨٤‬‬ ‫ه الراشدي‪ ،‬مبارك بن عبدالله‪ ،‬أبو عبيدة ص ‏‪ ٢٤٥‬۔ ‏‪.٢٤١‬‬ ‫ه بدوي وآخرون دليل أعلام غمان ص‪.١٦!٦‬‏‬ ‫ه الشقصي©‘ خميس بن سعيد منهج الطالبين ‏‪.٦١٢٨/١‬‬ ‫ه السعدي©‪ ،‬فهد بن علي‪ 6‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٦٨٨/٢‬‬ ‫ه د‪ .‬محمد صالح ناصر وسلطان الشيباني" معجم أعلام الإباضية ‏‪.٤٩١‬‬ ‫ه السيابي‪ ،‬سالم بن حمود‪ ،‬غمان عبر التأريخ ‏‪.٢٢٩/١‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫۔ ۔‬ ‫‪..‬۔‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫الشيخ وزد بن أحمد بن مَمَرّج اليحمدي‬ ‫قاض فقيه‪ .‬من بهلاء‪.‬‬ ‫عاش في القرن التاسع الهجري‪.‬‬ ‫أخذ العلم عن والده‪.‬‬ ‫عاصر من العلماء جماعة منهم‪:‬‬ ‫صالح بن وضاح المتَحَي‪ ،‬ومداد بن محمد‘ وسليمان بن أبي سعيد وغيرهم‪.‬‬ ‫ذكره الشيخ الفقيه أبو بكر أحمد بن مداد بن عبدالله مع جملة من أهل‬ ‫العلم‪ ،‬ونعَتهم بالفقهاء الحكام‪.‬‬ ‫عاصر من الأئمة الإمام أبا الحسن بن خميس بن عامر الذي بويع سنة‬ ‫‪٩‬هھ_‪٤٣٥/‬‏ ‪١‬م‏ ‪.‬‬ ‫له أجوبة كثيرة في الأثر‪.‬‬ ‫توفي يوم الأربعاء عند زوال الشمس لثلاث ليال بقين من ذي الحجة سنة‬ ‫‪٨٧٤‬ه_‪ /‬‏‪ ٤٧٠‬م‪.‬‬ ‫‏‪.0٦٦/٣٧ 0١٦٦/١٧ ،\١٩٧/١١‬‬ ‫ه الكندي" محمد بن إبراهيم" بيان الشرع‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود‪ ،‬إتحاف الأعيان ‏‪.٣٤/٢‬‬ ‫ه السعدي" فهد بن علي© معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٣/٢٩٦‬‬ ‫ه السيفي‪ ،‬محمد بن عبدالله‪ ،‬النمير‪ ،‬‏‪.٣٦٢٢ /٢‬‬ ‫‪-‬۔۔۔۔۔۔‬ ‫‏‪ ٤٦٥‬ه۔‬ ‫‪. :‬‬ ‫۔۔۔ه‪٥‬‏‬ ‫ے۔‬ ‫_ ۔۔‬ ‫۔_۔۔‪.‬۔ ‪.‬۔۔_۔۔۔_۔۔۔۔۔۔۔۔ ۔۔۔۔‬ ‫حرف اليا‬ ‫۔‬ ‫۔‪.‬‬ ‫‪.‬۔۔ ‪ ..‬۔‬ ‫۔‬ ‫‪..‬‬ ‫الشيخ يحيى بن أحمد بن محمد بن عوافي‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫سالم بن عبد الكريم بافضل‬ ‫العلم عن‬ ‫وأخذ‬ ‫بمرباطك‬ ‫تولى القضاء‬ ‫ورحل إلى الحجاز‬ ‫‏‪ ٥٨١‬ھه_ ‪ ،‬وعن عبد الملك بن أحمد جديدك‬ ‫المتوفى عام‬ ‫وأخذ عن الحسين بن الطباخ البغدادي" ومحمد بن عبد الباقي بن إسماعيل بن‬ ‫الفهم الأنصاري‪.‬‬ ‫قضاة من ظفار‪( 6‬بحث غير منشور)‪.‬‬ ‫سعيد بن خالد بن أحمد‬ ‫‏‪ ٠‬العمري‬ ‫ن جندان‪ ،‬أبو الأشبال سالم‪ ،‬الد والياقوت فى معرفة عرب المهجر وحضرموت ج‪٢‬‏‬ ‫ه اب‬ ‫مخطوط‪.‬‬ ‫الشيخ يحيى بن محمد بن أحمد بن يحيى بن‬ ‫محمد بن كمال الكمالي‬ ‫قاض فقيه‪.‬‬ ‫درس في المدرسة الكمالية بفلج القبائل‬ ‫بصحار ولازم عمه الشيخ عبدالرحمن بن أحمد‬ ‫الكمالي وتعلم منه‪ ،‬كما درس بالأحساء على يد‬ ‫الشيخ محمد بن أبي بكر الملا‪ ،‬بعدها رجع إلى‬ ‫المدرسة الكمالية بجزيرة القسم من بلاد فارس‪،‬‬ ‫فمكث في التدريس ثلاث سنوات ثم ذهب إلى‬ ‫الكويت سنة ‪١٩٥٦‬مإ‏ فعمل إماما وخطيبا بهاء‬ ‫وجلس أيضا لتدريس الفقه الشافعي والنحو والصرف© ثم عاد في ‪٨٣‬؛‪١‬‏ إلى‬ ‫ولاية بُخا من محافظة مسندم فتولى القضاء فيها خمس عشرة سنة‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٠٠ ٣‬م ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٤٦٢٤‬ه_‪/‬‬ ‫توفي سنة‬ ‫ه الخزرجي القول المنظم ‏‪.١٩٦‬‬ ‫و ‏‪...٦1١‬‬ ‫۔۔۔‪.‬۔۔_۔۔ه‬ ‫۔‬ ‫‪...‬‬ ‫حرف الياء‬ ‫الشيخ يحيى بن أبي نصير الظفاري‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫تولى القضاء بمرباط زمن السلطان محمد بن أحمد المنجوي الملقب‬ ‫ثم‬ ‫السلطان©‬ ‫معلما لأولاد‬ ‫أمره‬ ‫أول‬ ‫كان‬ ‫الهجري‬ ‫السادس‬ ‫القرن‬ ‫فى‬ ‫الأكحل‬ ‫عنه الفقيه‬ ‫وأخذ‬ ‫علي القلعي وخلفه في القضاء‘©‬ ‫محمل بن‬ ‫ا لإمام‬ ‫الفقه عن‬ ‫أخذ‬ ‫بن عراف اليافعى اليمنى‪.‬‬ ‫محمد‬ ‫الدين محمد بن يوسف ت‪٧٣٢ :‬ه‏ السلوك في طبقات العلماء والملوك‘‬ ‫ه الجندي‪ ،‬بهاء‬ ‫‪.٣١/٢ .٤٥٨ _ ٤٥٧١‬‬ ‫ه الموسوعة المانية ج ‏‪.١٠‬‬ ‫_ معجم القضاة العمانيين اج؟‬ ‫‪.‬۔ ۔‪.‬۔۔‬ ‫۔‪.‬۔۔۔‬ ‫۔‪.‬۔۔ ۔۔‪ .‬۔ ‪_ 0‬‬ ‫>‬ ‫‏‪1٦١٨‬‬ ‫‪.. ...‬۔‪...‬‬ ‫الشيخ يحيى بن خلفان بن أبي نبهان جاعد بن‬ ‫خميس الخروصي‬ ‫(و‪: ١٢٢٧ ‎:‬ت۔م‪/!٢١٨١‬ه‪) ‎‬م‪/٦٠٩١‬ه‪‎٤٢٦٢١‬‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫القرن الرابع عشر الهجري ‪.‬‬ ‫في القرن الثالث عشر ‪ .‬وأول‬ ‫عاش‬ ‫ولد في بلدة الهجار من وادي بني خروص وبعد أن توفي والده انتقل‬ ‫إلى بلدة العليا‪ ،‬فتعلم القرآن الكريم وعلوم العربية وغيرها‪ ،‬وأخذ العلم‬ ‫العلامة ناصر بن أبي نبهان وأخذ‬ ‫عن كثير من علماء عصره‪ ،‬منهم عمه‬ ‫علم ومعرفة وقد نسخ‬ ‫عنه هو ابنه الشيخ محمد بن يحيى؛ إذ كان صاحب‬ ‫العديد من الكتب بخظ يده الجميل‪ ،‬وممن أخذ عنه أيضًا الشيخ ربيعة بن‬ ‫ماجد الكندي‪.‬‬ ‫عاصر العديد من العلماء؛ مثل الشيخ المحقق سعيد بن خلفان الخليلي‬ ‫وابنه الشيخ أحمد بن سعيد الخليلي‪.‬‬ ‫حضر بيعة الإمام عزان بن قيس سنة ‪١٢٨٥‬ه_‪١٨٦٨/‬م‪،‬‏ وكان من أعيان‬ ‫دولته وولي له القضاء‪ ،‬كما إنه كان من جملة من ساهم في إدارة وحفظ بيت‬ ‫المال في المدن والقرى‪ ،‬وبعد استشهاد الإمام عزان سنة ‪١٢٨٧‬ه‪٨٧٠/‬ام‏ غادر‬ ‫الشيخ يحيى غمان مرتحلا إلى شرقي أفريقيا؛ لييحث عن متنفس جديد بعدما‬ ‫عصفت به الخطوب‪ ،‬وتكذرت عليه الحوادث‪.‬‬ ‫عاش بزنجبار مع حكامها وعلمائها وأبنائها حياة جديدة أنسته ما لاقاه‬ ‫بتممان‪ ،‬واشتغل في حكومة السيد برغش بن سعيد بمهمة القضاء الشرعي‬ ‫وتصحيح المطبوعات الفقهية‪ ،‬وتصدر للفتيا‪.‬‬ ‫‪:‬وله ‏‪. ٤٦٨١‬۔۔ ۔۔۔‪.‬۔‬ ‫۔۔_۔‪...‬۔۔ ۔_۔۔۔۔۔ ه‬ ‫حرف الياء‬ ‫وفي أيام إقامته في زنجبار ابتلي بفقد بصره فأفاده الطبيب بأن عودة‬ ‫عليه فقدان السمع‪ ،‬فوافق الشيخ على ذلك‘ فعاد له بصره‬ ‫البصر يترتب‬ ‫له إلى‬ ‫وما كاد يسمع شيئا إلا إذا كتب‬ ‫حينه فقد سمعهك‬ ‫الله & ومن‬ ‫بحول‬ ‫أن توفي‪.‬‬ ‫وسكن بقية حياته نى‬ ‫إلى غمان في سنة ‪٧‬ه_‪١٨٩٩/‬م«‏‬ ‫وقد رجع اللششيخ‬ ‫قرية الوليجاء من العوابي‪.‬‬ ‫له العديد من الآثار العلمية والأدبية‪:‬‬ ‫الكتب؛ خصوصا المطبوعات التى‬ ‫تقريظات نظمية ونثرية لبعض‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ومن تقريظاته‪:‬‬ ‫المطبعة السلطانية في زنجبار‬ ‫عن‬ ‫تصدر‬ ‫السعدي‪:‬‬ ‫أ _ تقريظ لكتاب قاموس الشريعة ل لشلشيخ جميل بن خميس‬ ‫قصيدة من بحر الطويل على قافية الراء‪ ،‬قالها لمما شرع السيد برغش بن سعيد‬ ‫وقد أورد فيها عدد أجزائه ومحتوياتها‪.‬‬ ‫فى طباعته‬ ‫ب _ تقريظ لكتاب تمهيد قواعد الإيمان للشيخ المحقق سعيد بن خلفان‬ ‫الخليلي‪ :‬قصيدة من بحر الكامل على قافية النون" تقع في تسعة أبيات‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬۔ جمع شوارد المسائل الشرعية فى عدة رسائل مخطوطة بخظ يده‪:‬‬ ‫وكان أكثر اهتمامه بجمع أجوبة وفتاوى آبائه الشيخ أبي نبهان‪ ،‬وابنه الشيخ‬ ‫ناصر بن أبي نبهان‪ ،‬كما اعتنى بأجوبة المحقق الخليلي وولده الشيخ‬ ‫أحمد بن سعيد‪.‬‬ ‫‏‪ _ ٣‬أجوبة فقهية‪.‬‬ ‫توفي عام ‪١٣٦٤‬ه_‪٠٦/‬‏ ‪٩‬م‏ بالوليجاء من العوابي‪ ،‬ودفن في مقبرة المشرع‪٠‬‏‬ ‫وفاته سبعة وتسعين عاما‪.‬‬ ‫يوم‬ ‫عمره‬ ‫وكان‬ ‫معجم القحعاة العمانيين اج‬ ‫‏‪. ٤٧٠‬‬ ‫ه المغيري‪ ،‬سعيد بن علي جهينة الأخبار ص ‏‪.٣٣٢‬‬ ‫‏‪.٤٥١ _ ٤٤٥‬‬ ‫ه البوسعيدي‪ 6،‬حمد بن سيف©ؤ قلائد الجمان ص‬ ‫‏‪.٧٤‬‬ ‫‪ .............‬الموجز المفيد ص‬ ‫ه الخروصي يعقوب بن نبهان التاريخ الثقافي وأشهر العلماء والشعراء (ضمن ملامح من‬ ‫‏‪.١١٢ 0١١٠‬‬ ‫تاريخ العوابي عبر العصور) ص‪١٠٦‬۔‬ ‫ه السعدي‪ 6‬فهد بن علي‪ ،‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية ‏‪.٣٠٤ _ ٣٠٦٢/٤‬‬ ‫لله ا‪٧١‬؛‪.‬‏ ۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪ .‬۔ ۔۔ ‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔۔ ‪.‬‬ ‫ااا‬ ‫الشيخ يحيى بن سعيد بن قريش‪ :‬أبو زكريا‬ ‫النزوي الشهير بالقاضي‬ ‫(ت‪٤٧٢ :‬ه‪٠٧٩١/‬ام)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الخامس الهجري؛ من بلدة العقر من نزوى‪.‬‬ ‫بيت علم وصلاح ‪ 0‬فقد كان أبوه الشيخ سعيد بن قريش عالما‬ ‫في‬ ‫نشا‬ ‫بن تمام‪ 6‬ونقل عن أخيه أبي علي‬ ‫إلى أبي عبد الله محمد‬ ‫بالسؤال‬ ‫فقيها ف وتوجه‬ ‫سعيد بن قريش وأبي سليمان هداد بن سعيد وحفظ عن أبي بكر‬ ‫الحسن بن‬ ‫هو من أشهر القضاة في عصره‪6٥‬‏ ويعرف في كتب‬ ‫بن خالد‬ ‫بن محمد‬ ‫أحمد‬ ‫الأثر بالقاضي‪.‬‬ ‫عاصر من العلماء أبا بكر أحمد بن محمد بن أبي بكر السعالي‪.‬‬ ‫له العديد من الآثار العلمية‪:‬‬ ‫يقع في أربعة أجزاء‪.‬‬ ‫والقضاء‪،‬‬ ‫الأحكام‬ ‫) ‪ :‬في‬ ‫(مط‬ ‫_ ا لإيضاح‬ ‫قال عنه الشلشيخ سيف بن حمود البطاشي‪« :‬لم أقف عليه‪،‬‬ ‫الإمامة‪:‬‬ ‫إليه بعض المؤلفين مسائل فيما يتعلق بالإمامة» اه‪.‬‬ ‫ويحيل‬ ‫‪ 7‬ارفع‬ ‫‪ -‬سيرة إلى أبي عبد الله محمد بن طالوت النخلي‪ :‬كتبها جوابا على‬ ‫كتاب له‪ ،‬وهي سيرة مليئة بالعتاب والنصائح لابن طالوت بأن يحسن ظنه‬ ‫بدولة الإمام وأن يكف لسانه عن الحديث عليها‪ ،‬وتقع السيرة في ثلاث‬ ‫صفحات‘ وهي توجد ضمن سير علماء المسلمين‪.‬‬ ‫_ معجم القضاة العمانييداج]‬ ‫__ __ ‪. .‬‬ ‫‪ ...: .‬ه‪-‬‬ ‫إلى محمد وأحمد ابني‬ ‫وهي جواب‬ ‫إلى أهل حضرموت‪:‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔ سيرة‬ ‫النعمان بن محمد ومن قبلهما بحضرموت في التقية ووجوهها وأدلتها وبعض‬ ‫سير‬ ‫ضمن‬ ‫تقريبا “ وتوجد‬ ‫صفحات‬ ‫وتقع في ست‬ ‫بها‬ ‫المتصلة‬ ‫‏‪ ١‬لمسائل‬ ‫علماء المسلمين‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬أجوبة ومسائل فى كتب الأثر‪.‬‬ ‫‏‪ ٧‬أبيات من قافية الضاد فى عيوب الدواب‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬أبيات من قافية القاف في الخلع‪.‬‬ ‫قتله و لا قاتله‪.‬‬ ‫‪٤٧٢‬ه_‪٠٧٩/‬‏ ‪١‬م‪.‬‏ ولم يذكر سبب‬ ‫مقتولا سنة‬ ‫مات‬ ‫ه مجهول السير والجوابات ‏‪.٣٥ _ ٢٣٠/٢‬‬ ‫ه ابن ماد محمد بن عبدالله‪ .‬سيرة ص ‏‪.٣١ 0١٥‬‬ ‫‏‪.٢٤‬‬ ‫ه السالمي‪ ،‬عبدالله بن حميد‪ .‬اللمعة المرضية ص‬ ‫ه الراشدي‪ ،‬مبارك بن عبدالله‪ ،‬نشأة التدوين للفقه (ضمن ندوة الفقه الإسلامي عام ‪١٩٨٨‬م)‏‬ ‫ص ‏‪.١٩١‬‬ ‫‪.٣٤٣ _ ٣٤٠١‬‬ ‫الأعيان‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬البطاشى۔ سيف بن حمودا{ إتحاف‬ ‫‪.٣٠٥/٤‬‬ ‫‪٥ ٠‬يدعسلا‪ ‎‬فهد بن علي‪ 6‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪‎‬‬ ‫۔۔۔‬ ‫‏‪ ٤ ٧٢‬ه ۔۔۔‬ ‫َ‪:‬ه‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪ _-‬۔۔‬ ‫‪_ .‬۔‬ ‫س‬ ‫۔‬ ‫‪_ .-‬۔۔‪.‬‬ ‫الشيخ يزيد بن خالد بن وليد بن خالد‬ ‫البوسعيدي‬ ‫(و ‪١٢٠١:‬ه‪١٨٨٤/‬م۔ت‪:‬‏ !‪١٢٧‬ه‪١٦٥٤/‬م)‏‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫عاش في القرن الرابع عشر الهجري‪.‬‬ ‫ولد في محلة الفيقين من ولاية مَنّح‪ ،‬وتعلم القرآن الكريم بها‪ ،‬وأخذ حظا‬ ‫البوسعيدي‪ ،‬ثم رحل إلى‬ ‫خاله الشيخ محمد بن مسعود‬ ‫العلم عن‬ ‫وافرا من‬ ‫مسقط ودرس بمسجد الخور الذي كان زاخرا بالعلماء والفضلاء‪ ،‬فتعلم النحو‬ ‫والعربية والفقه‪ ،‬وصار ذا ملكة فى النحو‪.‬‬ ‫بعد ذلك صار مدرسا فى بلد المضيرب عند المشايخ هناك؛ ثم صار قاضيا‬ ‫للسلطان سعيد بن تيمور في عدة ولايات‪ ،‬ثم رجع إلى بلده مَنّح‪ 6‬فعينه الإمام‬ ‫الخليلي قاضيا بها‪ ،‬وبقي فيها إلى أن توفي سنة ‪١٣٧٤‬ه‪٩٥٤/‬ام‪.‬‏‬ ‫كان حافظا لكثير من الأشعار ومعانيها‪ ،‬وله قصائد لم يبق منها إلا النزر‬ ‫اليسير‪.‬‬ ‫ه البوسعيدي حمد بن سيف©ؤ الموجز المفيد ‪١٣١‬۔ ‏‪.١٢٢‬‬ ‫ه البوسعيدي" خلفان بن سالم بن علي‪ 6‬مطالع السعود في حياة العلامة محمد بن مسعود‪.‬‬ ‫مكتبة السيد محمد بن أحمد‘ توزيع مكتبة الظامري‪ ،‬سلطنة عمان" ط ا‪ ،‬؛‪٤٦‬اه!‪!٠‘٢‬م‪٠‬‏‬ ‫‪.١٧٢ _ ١٧١‬‬ ‫‪.٢١٠/٤‬‬ ‫علي ؤ معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية‪‎‬‬ ‫فهد بن‬ ‫‪©٥ ٠‬يدعسلا‪‎‬‬ ‫‪ .‬معجم القضاة العمانيين اج"‬ ‫‪. ...‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪:‬ص‬ ‫الشيخ يوسف بن سعيد بن حميد الرواحي‬ ‫‏‪ ١٣٣١‬‏م‪_/٣١٩١‬ه من‬ ‫ولد عام‬ ‫فقيه‪.‬‬ ‫قاض‬ ‫مَخُرَم بسمائل‪.‬‬ ‫وادي‬ ‫ودرس‬ ‫ولاية سمائل‪.‬‬ ‫نشأ بقريته محرم من‬ ‫بها مبادئ العلوم الشرعية كما تعلم على يد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ١‬لإما م محمد بن عبد الله‪ ١ ‎‬لخليلي رشه‪‎‬‬ ‫وهو الذي أقامه نائبا عنه فى رعاية حصن‬ ‫‪1‬‬ ‫كل‬ ‫نزوى وإصلاحه وذلك في عام ‏‪ ١٣٦١‬هجري‪.‬‬ ‫عين واليا وقاضيا على العوابي عام ‏‪ ١٣٧٠‬هجري‪.‬‬ ‫عين قاضيا في بلاده محرم‪ ،‬ثم في ولاية إبراءث ثم قاضيا في ولاية بدبد‪،‬‬ ‫ثم في ولاية جعلان‪.‬‬ ‫قال عنه الشيخ محمد بن راشد الخصيبي في شقائق النعمان‪« :‬كان من‬ ‫قرائه المقرّبين‪،‬‬ ‫ومن‬ ‫بن عبد الله الخليلي في نزوى‬ ‫الملازمين للإمام محمد‬ ‫وديانة ورزانة» ‪.‬‬ ‫بأدب‬ ‫متمسكا‬ ‫وكان‬ ‫‏‪١ ٤٠٠‬ه_‪ ١٩٨ ٠/‬م‪.‬‬ ‫توفي عا م‬ ‫بن سعيد‪.‬‬ ‫بن يوسف‬ ‫بعض المعلومات عنه من ولده الأستاذ يحي‬ ‫ه أخذت‬ ‫‏‪.١٧١/٢‬‬ ‫شقائق النعمان‬ ‫محمد بن راشد‬ ‫‏‪ ٠‬الخصيبى‪6‬‬ ‫القضاة العمانيين اج؟‬ ‫_ معجم‬ ‫۔۔۔۔۔ے۔۔ ۔۔۔۔۔۔۔‪..‬۔۔۔۔‬ ‫©‪-‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫(_ ‪.-‬‬ ‫جلالةالسلطان قابوس وعلى يمينه الشيخ القاضي محمد بن شامس البطاشي‬ ‫واب‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ِ‬ ‫‪+‬‬ ‫آ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫<<‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬ي‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪- 2‬‬ ‫‪-_.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫_‬ ‫بن شامس البطاشي‬ ‫السيابي ومحمد‬ ‫القاضيان سالم بن حمود‬ ‫الشيخان‬ ‫جوه ‪..!٧٧‬۔۔‪.‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫صور مزن جلسات المحاكعات‪.‬‬ ‫من جلسات المحاكمات فى الحصون المانية بحضور الوالي والقاضي‬ ‫‪7‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫على ‏‪ ١‬ليسار الشيخ القاضي عبد الر‏]حمن بن محمد مقصيدة ‪ ٥‬في ظفار '‬ ‫معجم ا لقضا ة الععا نيين اج‬ ‫و ۔ ‪ .‬۔‪.‬۔۔۔_‪.‬‬ ‫ح‪-‬‬ ‫‏‪٧٨‬‬ ‫صورة نادرة لصاحب الجلالة السلطان قابوس ۔ حفظه الله ۔ في عام ‏‪١٩٥٤‬‬ ‫مع والي ظفار على يمين جلالة السلطان ثم الشيخ القاضي أحمد بن محمد الغزالي‬ ‫وعلى يسار جلالة السلطان الشيخ القاضي سعيد بن أحمد الكندي‬ ‫۔‬ ‫۔۔۔‬ ‫‏‪ ٤ ٧ ٩‬ه‬ ‫<>‬ ‫__ ه‬ ‫ضور من جلسات المحاكمات‬ ‫يهد‬ ‫شيتتدرل‬ ‫‪.‬‬ ‫ذفي جلسة ة محاكمة فى ظفار‬ ‫=الشيخ القاضي زائد بن سيف آل عبدالسلام‬ ‫_معجم القضاة العمانيين اج؟‬ ‫‪٠‬‬ ‫ا‪>< ‎‬‬ ‫؛‪‎.٠٨‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪.+:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ي‬ ‫دروب‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ .٦‬۔ذ `=‬ ‫‪-‬‬ ‫>‬ ‫عبث‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫عه باند‬ ‫صح‬ ‫‪٩٦‬‬ ‫‏`‬ ‫ل‬ ‫۔ب۔‬ ‫ت‪.‬‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫`‬ ‫_۔_‬ ‫جسر‬ ‫کجہ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫سيف البحري في محكمة ظقار ذ ‪ 1‬بدايات ‪١٣٩٠‬ه‪/‬‏ ‪٩٧٠‬م‏‬ ‫الشيخ القاضي علي بن‬ ‫‪١‬‬ ‫من جلسات المحاكمات تحت ظل الأشجار‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج ‏‪٢‬‬ ‫م‬ ‫‏‪>< ٤٨٢ ..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫»‬ ‫لبما تهالة لهم‬ ‫قد ولينكعلجهلان‬ ‫!لت ريا‬ ‫يامنه لبا‬ ‫شرداتهاخيا‬ ‫هنا‪ .‬نتولہامأ ميب‬ ‫عزوجل‬ ‫وتقيم تاب‬ ‫جارمن الهان البركان ممر‬ ‫بسر‬ ‫المناورات نوف للناسسد‬ ‫حيىليممسنة‪,‬ذ بيصير عطاننرعاا وسلم‪ . ,‬نأمرهرنا لمعروف وتغ)‬ ‫‪ ):‬وزع خ سسمم وزنا ضذعلىيداهلزالاشا د وتر ح عماد‬ ‫مناز إم فتفنزهرة‬ ‫صحب‬ ‫‪-‬تعمہ روتفصل الاصكا ‪7‬‬ ‫اس‬‫وعيد حيا البلاد والذب رموز ن تنك الطرة ا‪٤‬‏‬ ‫ذوںا صوتيه الصا واة بأتضر بماذاحضرولحةلا يطح شربغ ففى ستاد وابا‬ ‫انثر ريل نالرتف‬ ‫ضعيف هزعدلك وعنيدان تحكرانعن اكتا ؛‪:.‬ا فتا‬ ‫انكر‪:‬بن‬ ‫رو ‏!‪ ١‬ؤستة‬ ‫رثرففوسہن ةة رسواشتماولئرعل وله ‪ .7‬حجت ‪3‬شبا‬ ‫كا ب‬ ‫رمراإخذ مهتآنا ر!الةالاضيار‪:‬‬ ‫اللسين ومادالشنتهعر الحاهالحب‬ ‫اجاعامجهري_من‬ ‫مزحمالا ثار وسواب(لا نا رمتريانذتد العدل ومااشكل عله ا اواشته نف وبديه‬ ‫الحلاءوظالح الانارأععيح وايااوالفازيالنجرولتازي الخصم ‏‪ ١‬النت! منان دلف‬ ‫تويب‪ ١٢‬‏‪.٧‬و۔لآ نب‪.‬‬ ‫مينه فبلااجرورفعالتكردمنيد ‪:‬با اتت عتدتعمل عض هه‬ ‫مقام‬ ‫و‪ :‬وإاراخم اوارتأمالرغ‬ ‫عمران تمل !‪ .‬بمن‪1‬تصوم! ان سإلختمهے ستيك اتاراوتركانن‪١‬أصلا‏‬ ‫قانالسلخيروقدتارع ريل شعرة ولاخصرمليصطاوآ فانالاححام مثبت قطي‪':‬ميلاح‬ ‫هنذ!معتاه راعفيان الصلرجاخرنين ملين الاصامااحلحامأ حر‪ ,‬حل؛ل؛ ‪....‬‬ ‫النمط نامن عمرا صل ولايتك تلا حرت عيد ان تحكم همهم وتدجملت!‪٠٠‬‏ توتال‬ ‫اممنضب وفروع من! تواالعقوبإات الت عا‪. . :‬۔لوت‪.‬‬ ‫املمجبابات بماتراه اردع‬ ‫لثه رمملخفتا تأ مةاكاست‬ ‫لش ‪7‬‬ ‫‏‪ ١٨‬ع)وزغ حد ولااقاط ول ززرط واكر تهت‬ ‫واولالننقانت واقامةالوتلاهمنلا يتكداع مالاجتها رلتمولمارارثهوتزوه من برمح زوجا‬ ‫ء‬ ‫لا النظرا المساج‬ ‫زل السلطان وتضليزنمن تال الملون حوا زطدم) لمو‬ ‫ل اوحش علماوتتكى خيم امررل‬ ‫وضم وا ترإلناسيباقا متابجاعاتودعا‪+‬هبا‬ ‫حرب وومن ووا لي ا اشيوعاد‬ ‫مقتديايانلسلف الصا متتربا العدل والط ق‬ ‫نتمتباج‬ ‫ؤإىتوخاص فيه وعا‪5‬تب لهولدرىن ولتكى ا خيرمايكو ں‌انناننتهمك صارما نوار‬ ‫وإاحصلللصااءمن! صلولايتك بلا نة واتنذهرإضواناواعوإنا خلا مويكولتتت‬ ‫حريات‬ ‫هرويسو] ‪ 777‬رز"‪ .‬حم‬ ‫احذ رمانموں من بطانةالسر‪ ,‬والعيا زنانثموقانا اثروايا لاسروء‬ ‫الضعماء واعطمف عا الغقاه والمتكين ولاننتطلزأ ضل ولا تك الا‪.‬ماحدع۔ _۔نہ‬ ‫لاي و‪:‬نسب‬ ‫الشرع لكى من الاستطالہ فانك مسئول غد! وإعلليإسالان هذ وصير‬ ‫اليك لا كيا متلي امانتى فلة! منوين عليا لترعيتك جضريعيتل!‪ :‬ذادسترمن"‬ ‫المسن‬ ‫تيما نعم عزير وراقمت النه‬ ‫انثرانا ها ي نانت حفلت ونميتىو‬ ‫نق‬ ‫غز كلنزعللر‪ -‬تللك‬ ‫ظغىفيكواآلا فا مملك عخيد‪ ,‬و انت أنم رانا‬ ‫ولمالون آمن رعقونتعلمدوتهانرؤمانذ‪ :‬سيث يلزمك الضہ ن وةوراأ‪ ,‬سليت‬ ‫ع"‬ ‫ئ مانت واشطالہ لىويله ‪ 1‬لوسي‪ ,‬تا ييدوالد يد راضولبريرل ةقوت (لايباددم!‬ ‫‪3.:‬‬ ‫نات چزجزالمم‪ . :‬دج! م ولتالعبر‪ .‬منم ارتهها زالاماإء‬ ‫‏‪ : ١‬عفليمخنمو! سل ن‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪_.‬ب‪_‎.٨‬‬ ‫‪١ .5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٩‬‬ ‫‪( ..‬‬ ‫‪ ٤‬تعسر‪‎‬‬ ‫جمر‪‎‬‬ ‫‪ّ . ..‬‬ ‫زا‪: 1‬‬ ‫ب‬ ‫الوثائق‬ ‫‏‪ ٤٨٢‬‏۔۔۔۔‪ ٠‬۔‪- .‬‬ ‫‪>&3: .‬۔‬ ‫۔۔۔۔۔ و‬ ‫۔_۔ _ ۔۔ ۔۔ ۔۔_۔_۔۔ _‬ ‫۔_۔۔ ۔ ۔ ۔‪.‬۔‬ ‫۔‪..‬۔۔۔ ۔‬ ‫==‬ ‫‪2‬‬ ‫تلالادزمارن‬ ‫اوجبنام‬ ‫بح [ردو تع‬ ‫‪.7‬‬ ‫ر‬ ‫ر ‪.‬ز‬ ‫)كا وزاره‬ ‫مرج‬ ‫فى‬ ‫وعرض‪,‬‬ ‫ر ناهز‬ ‫لجنلودت ت‬ ‫‪-‬‬ ‫عهد من ا لإمام أحمد بن سعيد البوسعيدي ني تولينه‬ ‫الشيخ علي بن سليمان بن سرحة العامري القضاء‬ ‫العمانيين ‪ /‬ج‪٢ ‎‬‬ ‫معجم القضاة‬ ‫‪. ٤٨٤‬۔جچ‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫شار‬ ‫‪ ,2‬سلطان‬ ‫تكابر‬ ‫‪..‬‬ ‫د‬ ‫لاانكا ‪:‬‬ ‫هد زننام لناا لنيلجرنامرمللش‬ ‫اج بالمرلطضت رامرزلان اجوزعلملمككا ‪..‬‬ ‫د الباسك لولاة‬ ‫‪ .‬لى ل اتا‬ ‫وثابت مانتطع ‪ :.‬نشطا نهناا‪.‬‬ ‫و ‪ .‬تنوب م جلوانترلنتالمززن‬ ‫‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫وكرا نخمروليقللو‬ ‫ك جد‬ ‫نا مهراب‬ ‫لك‬ ‫‪2‬‬ ‫ارىغ| القعدة هنلخإ‬ ‫فل‬ ‫تت‬ ‫«قاضيهبجلحررناصربعباش(سبتى‬ ‫الشيخ أحمد بن ناصر بن عبد الله ‏‪ ١‬لسبتى‬ ‫‏‪. .. .٤٨0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔۔۔‪__ .‬‬ ‫الوثائق‬ ‫‪ 7‬وزهر‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫آم‬ ‫السند القاضى حمد بن سيف بن محمد البوسعيدي‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج‪٢ ‎‬‬ ‫‪٨٦‬‬ ‫سطل ! ج‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‬ ‫‪:‬‬ ‫قرار وزارى‬ ‫(حو ل تعيين واليا وقا فيا جديدا لولاية ادم )‬ ‫تقرر تعييمسن‪ ,‬السيخ حد بنهبدالله البسوسعيدى واليا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫المسايق حمد بسن‬ ‫ون واليسا‬ ‫لىمولايتة ادم بدلا‬ ‫وقاضخبا‬ ‫سيف بن محصد ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٦١٧٢/٥/٦‬ه ويلنثسر‬ ‫تاريخ‬‫ذلك اعتبارا من‬ ‫بموجب‬ ‫يحصل‬ ‫‏‪١٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سميه‬ ‫ل يد‬ ‫ره‬ ‫اجمر‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫وزير الد اخليه والصد ل‬ ‫ر‏‪٢١‬بيع الا ول ؟ا'‪١٣‬‏‬ ‫حررفي‬ ‫‏‪١1٢٧٢٥٠٦‬‬ ‫المواقق‬ ‫الجريدة الرسمية رقم ‏‪٣‬‬ ‫‏‪ ١/٥/١٩٧٢‬‏م‪١‬‬ ‫بتاريخ‬ ‫البوسعيدي‬ ‫الشيخ حمد بن عبد الله بن حمد‬ ‫۔‬ ‫‏‪ .٤٨٧١‬۔‬ ‫‪ :‬وه‬ ‫سا‪ ..‬۔۔‪9‬‬‫۔۔۔۔ س ۔‬ ‫_‪ .‬۔ ۔۔۔ ۔۔ اس‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الوثائق‬ ‫ر‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ونوه ولاته‬ ‫دع السلم راج‪ ,‬ور‬ ‫س العيرجتنابجيزإ هال امابحرتهاز احونيرجولب امثلة لاول‬ ‫طر‬ ‫ل‬ ‫زوجنم زهارلاردزهنر بها وشه من( ها‬ ‫بصانرمت‬ ‫ل!‬ ‫‪:‬‬ ‫يرز‪:‬‬ ‫ولافلارة يز‬ ‫رطلاة)‬ ‫حر‬ ‫‪ 7‬اا‬ ‫ن‬ ‫‪12‬‬ ‫رم‬ ‫خلى و‪ :‬ا‪1 ‎‬‬ ‫(‪3‬خ‬ ‫تبهر‬ ‫‪-‬‬ ‫تختار‪‎‬‬ ‫‪ ..‬ب‬ ‫لنه اںالععهاة تختلئوز؛ورزهة انا‪‎‬‬ ‫ي ا‬ ‫‪١‬رح‬ ‫كر تتالت!‬ ‫< جلف ( مه بانك‬ ‫زر الهال لمه ]جنتّة منةوليزلہ( نرا يزرآمابرا فرالأحنت‪‎‬‬ ‫ملغم‪‎‬‬ ‫‪7‬زان المخلة وللماكنض نخيرنا اهو ر هنه‬ ‫وك‬ ‫‪ ......‬زفن ويانة مان‪.‎‬‬ ‫المووتعرتلكامسه هن واتش رمتراغضن ذا ناجما‪:‬ر‪‎‬‬ ‫رنة ددولدش رملومترزااحهال‪‎:.‬‬ ‫شيل ‪-‬‬ ‫وشر‬ ‫ب‬ ‫الشيخ العلامة خلفان بن جميّل؛ أبو يحبى السيابي‬ ‫معجم القضاة العمانيين‪‎/ ‎‬ج‪٣‬‬ ‫‪<: :٨٨‬‬ ‫ل‬ ‫م ‏‪ ١‬واحلم‪5‬‬ ‫زماننماا لوز‪:‬‬ ‫ا المال‪ :‬م‬ ‫لانبرعكنخ‪2‬الالشللىا لإلحنختتواا;‬ ‫‪51‬‬ ‫ماسر كايبا نووياا‬ ‫‪ :‬وسرت‬ ‫كو جرنلتجہ توجالعدل‬ ‫تألو‪ .‬ورا خر‬ ‫ن م [ سوإلورر‪ 2 ::‬نص‬ ‫لولات زرر يكر‬ ‫نا لعم‬ ‫و‪: 7‬مزنتيدا ‪.‬مرجع الشوا‬ ‫جن ندلا وسيناے عه القوز اراضي ويها‪ :‬روليلمانناف‬ ‫=‪-‬‬ ‫وطال‬ ‫بلام ت‬ ‫عم‬ ‫ملاحوااتوالااهية‬ ‫وانة‬ ‫إز‬ ‫ضم ير صرتي مم ير‬ ‫رورچا اد‬ ‫لتر‬ ‫تحربعمد(رننلك ويامى الاراعضو‬ ‫دم ح تترات (ما‬ ‫خلوت ‪,‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫وا‬ ‫وماصى كاي فانلننااب‬ ‫غزا( نطل مخرب‬ ‫تميل غ‬ ‫ايكر‬ ‫تى‪:‬‬ ‫ا ونتم‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪7:‬‬ ‫‪8:‬‬ ‫‪.::‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫برياد‬ ‫كاد‪ .‬ا‪. -‬‬ ‫‪, :." :‬‬ ‫الشيخ زهران بن مبارك بن أحمد بن مبارك آلبوسعيدي‬ ‫لو نا ئ‬ ‫‏‪ ٤ ٨ ٩‬د‬ ‫انت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪",‬ملحق رلم؛‬ ‫‪:‬‬ ‫ر‬ ‫ظ‬ ‫وححت|‬ ‫‪.‬‬ ‫ماسر‬ ‫تر م ‏‪١‬‬ ‫كاد‬ ‫تررررِ‬ ‫‪ 1‬ن لو‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‬ ‫تركنا ر‬ ‫(اننتنانتتن تهي‬ ‫‪10‬‬ ‫متت‬ ‫ظ‬ ‫‪.‬‬ ‫جمات‬ ‫‪ /‬‏‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫‪14‬‬ ‫ر‬ ‫ا لا‬ ‫‪ :‬ا‬ ‫‪7.‬ل‬ ‫وززإز” لاي رر‬ ‫‪"7‬‬ ‫ها‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 7‬ز رانا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ز‬ ‫بامزز‪:‬‬ ‫زو‬ ‫متا لسنا ر‬ ‫‪-‬‬ ‫وابل ‪.‬المالزنا‪:‬والتوَو_حترعاها كا‬ ‫الشيخ سالم بن حمد بن سعيد البراشدي‬ ‫معجم القضاة العمانيبن ‪/‬ج‪٢‬‏‬ ‫‏‪ ٤ ٩ ٠ ٠٥‬ح‬ ‫"‬ ‫سال عليرةالعدي| ندنقتروجينهبالئنزما ضلوعه منه اولية‪. .‬بيابطاق سي ويداريع‪,:[ 4‬‬ ‫ارلدتهيزديعانلرما حانتزييت بجإهندستةاتهروالولرلرعف‌الحالة| تشر لمازعذاا "‪,‬‬ ‫ان متع الولةعندهادتطلكالنتنةعليهعللهازنتوعلنزيياوليقعنةكب لكام [‬ ‫قلابفته۔‬ ‫المسلة خال مابينلاءالنته وشن ولنا‬ ‫!‪!.".‬و!إب ولحية اللهان ؤ‬ ‫الل السلمان مزمايبتاون بود ينظروتازالسلةان اه نت فِهَاعيانالد‬ ‫ُ‬ ‫ناتالي‬ ‫اليتم اولمالمقتياشةزوارليةرينه] اي تشي‬ ‫الرومات االظراماسانا لغاتها عصوهنااتعانفضفببة ا ‪, ,‬‬ ‫ومنهإتعان ولإالوليغبرالأتالعوايرابام نلاانامزا نجعلك تر سمالطتبهواحملطادان‬ ‫‪-...‬‬ ‫عسامرنه ومذ السائلوغو‬ ‫محعيزت لنبي لحالة الراؤبيتنتجمابوليعيره دليلهوالزدجَمُطَلتَامآئبهسلطا‬ ‫الوف سلتلانةوجالةا!ري‪ .‬خورجرولةمالعموارا الولتكلهنا له و بعل لكتائب استغنائدس‬ ‫عم سطوة شرا هبناماارااأولعندعليهحَتًا انئشاعاسهد!ههالمعافاللمافيهرتىاه‬ ‫م وللهواليقحابره‪4‬‬ ‫دنتهرتاعإلسرسآديئلا لنج ‪٨‬سبتتتامم‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رر‪ .‬ص‬ ‫وزيا)امخررسرللع‬ ‫ور‬ ‫زا! إلخ‬ ‫دصلح والر‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪٤ ,٤‬ترشمتتے‏‬ ‫>‬ ‫و بر‬ ‫لنا ے راحم حمار ر‬ ‫از ت‬ ‫سلمان ر‬ ‫خ‬ ‫اب‬ ‫ور‬ ‫ة‬ ‫¡ ) ور‬ ‫رب اركتتيا' ا ‪4‬‬ ‫>‪,‬‬ ‫كا‬ ‫و رر‬ ‫ذمم رنس تا برئ‬ ‫منه >۔ا[‬ ‫‏‪٠‬يتنزا ة پ ب‬ ‫فز سس‬ ‫رع‬ ‫۔۔‪:1©!.‬ل عر رر‪ .‬قوي ‪.‬‬ ‫حامر أملا يرص احر هام ‏‪ /١‬الهايم‬ ‫بن سا لم بن علي ‏‪ ١‬لبلوشي‬ ‫الشيخ سالم بن سيف‬ ‫[‪ 3 ٩ ١ >3٩‬ء‪- ‎‬‬ ‫الوثائق‬ ‫‪/.‬‬‫‪.7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ ١‬بميدان‪ 4 3‬ا ليج _ما لنترطالا رسا هرمز‬ ‫‏‪ ١‬ن ‪.‬‬ ‫مم‬ ‫هر ‪,‬زااز شا‏‪١2‬‬ ‫حم‬ ‫‪ .‬ر‪.‬‬ ‫حرجا ماسيرو‪٢‬ا‏‬ ‫محتاسبنا‬ ‫تبزيينا المقذ ااتشنت‬ ‫حامل_نلةوضلذوكاننيما دمها‬ ‫ساص‪-.‬‬ ‫اى‪ :‬ذ‪- .‬‬ ‫لدم؛دالعد‬ ‫ق‪.‬ا‬ ‫ر هللي‬ ‫داعللإم‪,‬خااصليقكاض‪2‬ياتدغنديملكايررونلاب‪.‬‬‫صل‬‫ق له!‬‫د{‬ ‫متا‪.‬‬ ‫ككتا «المعاتهك والختصاتا لزينفت‪,‬ها‪7 :‬‬ ‫للاايفت ومع‬ ‫لوىآ لرسا ك(شالاررى منامرليينلريه‪١‬‏ ‪7‬‬ ‫هدا لناسا‬ ‫سو ء‬ ‫كا ارادالعريلا ‪ 2‬لينه رلأيكتہ ‪ 1‬د دكرظطا لحلاه ل‬ ‫تا لعتصا ة و‪ :‬عمشر اأمزلي(نهل‬ ‫_‬ ‫اااه ترنتاه‬ ‫تاء «(‬ ‫هزا‬ ‫آلولرسانمد ح‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪ .‬رصالند‬ ‫لمة ۔االمكيا!‪::‬‬ ‫ن وفولرأ«ر‪.‬‬ ‫‪ .‬مال رلخغوكرا(مرلضازي»‬ ‫‪..-‬‬ ‫مرنا د صغري‬ ‫‪77.‬‬ ‫دفنت ‏‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ام‬ ‫مهابحن‬ ‫عت _(‬ ‫‏‪ ٦‬ح‬ ‫ديم ودافع‬ ‫الشيخ سالم بن سيف بن سالم بن علي البلوشي‬ ‫‪7‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج‪٢‬‏‬ ‫‏‪١ ٨ ,‬‬ ‫ا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪١‬لياإةل‪:‬ش‏يازايز‪. : :.‬م ساويرزار‪:‬‬ ‫توم لجا‬ ‫روع‬ ‫" ‪.-:7 6‬ر‬ ‫عليك رارييامر ‪ .‬تشابك ميسزر‪٠.:‬ا‏ ‪:.- 1‬‬ ‫‏‪0...:. :١‬‬ ‫نا ونعمه اخا نب وتتريات‪ ,‬فا منا تأ وزنا ر ‪. 3‬‬ ‫ش واهو ‪,‬ف ‏‪١‬بارمرااي‪:‬ر )‪.‬حسبكل‏‪١‬ا تيميلر ‪-‬ى‬ ‫حام إ‬ ‫بقة‬ ‫بتز‬ ‫ا‬ ‫لم‬ ‫وكتلمرضمين ا‬ ‫)‬ ‫ل‬ ‫‪7‬‬ ‫سلاط ‏‪١٦‬‬ ‫را درام ك‬ ‫الرشا‬ ‫ضذ‬ ‫‏‪ ( >٧‬چسے‬ ‫وإنت ا‬ ‫وعر د املالتيترهيلت مقاما دتت لالرمتءش‪١‬ا‏ماجماا جلنار‬ ‫راو‬ ‫سحم فہ‬ ‫وعلا احبابك‬ ‫ت( ‪2‬‬ ‫زت‬ ‫‪ 9‬لاما‪:‬‬ ‫ص‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تتر‬ ‫ر‬ ‫والالم =‬ ‫ِ ور‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيخ سالم بن سيف بن سالم بن علي البلوشي‬ ‫‪:‬و ‪١١‬ا‪.‬‏‬ ‫‪.. .....‬‬ ‫الوثائق‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.١١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:١‬‬ ‫;‬ ‫‪..‬كاماا‪‎‎‬‬ ‫ذل‬‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫العا‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪,-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫) ‪.‬‬ ‫ه‪. ‎‬‬ ‫‪ :٠‬حم‬ ‫[‪5‬‬ ‫‪ :‬إ اللهة‪٠.‬‏‬ ‫‪ .‬اواا‪١‬‏‬ ‫رن‪7 .‬‬ ‫ل ه ال‬ ‫ولعددلفں ‪.‬ا‬ ‫ا ك اللهو وا رو‪.‬‬ ‫لنفسهلنانه سه" بها‪'٠‬‏ ‪.‬‬ ‫طرقاولمة‪. :‬لها اجبتتورلنلكتنا ابا‪ :‬ليكن‬ ‫‪ ..‬ر ه ‪..‬ان لتفن‬ ‫‪.‬‬ ‫نالوإجنت وا‪7 .‬‬ ‫عنفرهاله منربنه دؤتلزالتبةلز ۔ادعالررونن! و‬ ‫الرام‪" :.‬ز“عناكإرنببه عليا نان‬ ‫ونهار نه‪. :‬‬ ‫لة ‪.‬ما جحونهبادافجرييةرهاله‬ ‫‏‪٥‬لاهلعسارلساام‪.‬ا‪.‬تيم‪.‬ها ‪.‬ب۔نزانرعنلا!نا‪;.‬ا ‪::‬ر منايوعلاه|ل؛ا ميزونطل ‏‪ ١‬نه‪ .‬كسفغب_واديسام‪.‬‬ ‫لاو =‬ ‫اسبشن‬ ‫ر‪:‬ا!ا الاهدل‬ ‫الولة جه ونفرهنا‬ ‫ايام عياته بالما المارحنررج خخعبهابن هزل بنو‪ : :‬رقما‬ ‫مبين بئا كسلا ن‬ ‫اداااسمعةو‪.‬‬ ‫امينة‬ ‫تسندا له ث! ب ‪.‬راهنا ح‬ ‫واهله‬ ‫هذلي‬ ‫الد تغيرا‬ ‫السلات فوناة؛' أنادي لا لاند‬ ‫يهنارم فز كهالباكئا۔ ‏‪١‬دان‬ ‫الو‪-‬‬ ‫و'لا‪:‬‬ ‫ههنا مجور !‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫الخلزمبهف ‪:‬و الجارة سلبت‬ ‫باان‬ ‫لاها‬ ‫ارا‪ , :‬القرص ‪.‬ة‬ ‫تعزاعكا بهما زخيرماصرماباهللانفرنه‬ ‫اش‬ ‫يون جو‪ :‬ادم الاند نعفااهمرمودزه" ملأارمو دهرا ت اديلكلان۔ سان‬ ‫لبزقالدمئير ساندي‪ ,‬اروي لاش‬ ‫سمار ءرالع‬ ‫حماممتدش ‪..‬ن(‪.‬سمرتف‪+‬انته لليلى حشا ملانكم ور خبيدالنارةسلم ‪:‬‬ ‫ن‪/.‬تلموتيل وابمش ا(لزررحتقراعنعلناه رافؤز‪:‬حقي‪,‬اذر‪: 1‬‬ ‫ز‬‫تزراك;‬ ‫ا ‏‪ ٥‬ول يطل‬ ‫انتى‬ ‫سارا اهليه‬ ‫مو‬ ‫‪ 7‬تار‬ ‫مالم زجل رسا‬ ‫‪,‬‬ ‫علب حبب السلو جررليمروي"‪:‬‬ ‫إملر‬ ‫مل‬ ‫حكه ماا ا‬ ‫_س۔۔۔_‬ ‫_‬‫__‬ ‫الشيخ سالم بن سيف بن سالم بن علي البلوشي‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج ‏‪٢‬‬ ‫‏_‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ٤٩٤ .‬ص‬ ‫ولغوةل ‪.,.‬‬ ‫ح‬ ‫‪ 0 .‬اللحق"‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫س‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪: ١‬‬ ‫ا فاننيغؤرزسالعح‬ ‫‪:1‬‬ ‫ذ‬ ‫‪-‬‬ ‫موالائ رادجتجو مككرجرلدبامتد اك تتفضل‬ ‫ببت‬ ‫ابر‬ ‫ونت‬ ‫‪7‬‬ ‫علينا عرجرصنا| لزو‬ ‫جة مح مجعترىلدالىلد ا عبمرتنرقا‬ ‫ا‬ ‫ةكاتىللىلر ؟) ابا عرجماككالتجرالحاض فالرنما‬ ‫ن‬ ‫دال تعلى‬ ‫س‪ .: /‬نالى‬ ‫بين باث ح‬ ‫واملاك‬ ‫صل‪.‬‬ ‫عوكرونوخي‬ ‫حستت‪١‬‏ سم للرقج! اللمف‬ ‫گربايب۔_‪ -‬‏‪ ١‬لوبب؛ خوان( ‪ .‬حالاوف!‬ ‫مللاحولاماثلت‪:‬داماخلاكتزواحدوهوبهمازدقد‬ ‫دللامالرس۔‬ ‫تلاشت(‬ ‫لايم صصبت ولميس للعاصب؛لااحضلزؤود‬ ‫ترمتالفرجضة دلمبنش لاع الاب‬ ‫‏‪ ١‬فوا ن!ع‬ ‫السہامان ‪:‬‬ ‫َوةالاب!ناتا ففتظ قبرشالعنا وتعول‬ ‫امثلة المشعة بالاخت لوبعت‬ ‫لامكما‪١‬لمىق‏ قلاتتوالعشن ‪١‬نكن‏ إكترمن‬ ‫بولو > !الوك‬ ‫د[(حخ وعيت جا‬ ‫كميهمهذلا‪ .‬ممماقليسشمم رر‬ ‫خمكن‬ ‫مح!حو‪٢‬لار بق ‏‪٨6‬ائلمت‬ ‫ذيشزكود"‬ ‫بمنح‬ ‫علا نطاق‬ ‫دكر‪.‬‬ ‫داالسوي ‏‪ ١‬شارج‬ ‫‪ 7‬نمحجامكاوم م‪,:‬‬ ‫ى‬ ‫كو ثق ‏‪ ٢‬لوا ‪ :.-‬لقذضى خا زمب؟‬ ‫كاهنا فلات لم ملمتعرو ‏‪_ .١‬كلش ‪...‬‬ ‫نج‬ ‫بوجحبب و!‬ ‫تمت ثان‬ ‫«لاررلاب‬ ‫كصاضا لان بنت لاانشللع عبذ }المن مح دعو(اولادا لصلب ا(ومتوعو ر‬ ‫متخوممتا‬ ‫ا‬ ‫‪ :‬إ تياتنشرمباناتلعاص صل هثدرمرسا خلاص الشيف وابا ق‬ ‫تالعرمصت‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫واهلا‪: .‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ف وفملداخوان) ‏‪ ٨١‬ع ‪(١‬اج‬ ‫‏‪"71١‬‬ ‫و حرستا ش ر‬ ‫بن سا لم بن علي ‏‪ ١‬لبلوشي‬ ‫‏‪ ١‬لشيخ سا لم بن سيف‬ ‫۔ ‪-..‬‬ ‫‏‪ ٠٤٩٥‬۔‬ ‫>‬ ‫‪.‬۔‬ ‫۔‪..‬۔۔ ۔۔ ۔_۔۔‬ ‫الونائة‬ ‫لو ‪.‬و‬ ‫تلت ذا الام ل‪ :‬قتالية تتعد دنةة توكزا‪:‬اتترزتادتلنن‪:‬ا‪:‬تان‪.‬‬ ‫البنا مزنيشنحنونالطظيں وب‪ :‬وللطان د‪:‬‬ ‫‪ 12‬لنقد ‪:‬خباعمتل ‪55‬‬ ‫النمنتزيزلاعصزل امله التباتشتةومكاب مانسن اروانةوالمون متدني بيا‬ ‫نه ‪:‬‬ ‫طهر‬ ‫آلا‬ ‫المتروكة فبه دبما ملا البيروتية‬ ‫لوتتايتك; تجن‪1‬‬ ‫غان‬ ‫اليست‬ ‫جراما‪ :‬تمومربمماضرتماومىا‬ ‫ولن زنا‬ ‫اشتريها‪:‬‬ ‫‪ :5‬لتل لبتياوالالملفمزرويث هزا داطلوبرز هزالي‬ ‫لونية‬ ‫بال‬ ‫وزو تشالتا‬ ‫كا تبافهنالبيحهزكونكتا‬ ‫شايله وككتلالم وذالمنالفيريتتهنيييز فهيه‬ ‫عر ه يرى‬ ‫عننتدا‬ ‫اخوابا نظرت زهناالئوللمتنبرت فمعانيه نالومنسرمر هنلي‬ ‫سايوهب ث تش شرمابلهوالفاسقطوالاتملايميلهي وكيل لهزة طلعنسب‬ ‫يتءاوعنوبالآنا معالى ررنذارسيها ران بتتف‪.‬‬ ‫انجمالا‬ ‫لنا الفى‬ ‫فليل‬ ‫وتنتج‬ ‫الشريم ة موف‬ ‫اشد ابذا ناداعلانا غطلبفغالاتذالش ماتت ‪.‬م امزالملهرئسنالدذالنوية الفان‬ ‫نر‪:‬‬ ‫سوا لمات‪ .‬سنخ نفيهاالشاهدالخائ‬ ‫ما يدفعمن ‏‪ ١‬عى انتصع لرمكةفاشترائراوغيرللناراة عيمولمناجانبع لأجتهرادفتوفواش‬ ‫ولوك تعا‪:‬‬ ‫ز‪.‬تحخمزلزيارةةعلرمبالاموللجاز يحيث لوبؤوبى علمه لانا‬ ‫بالطن تراها‏‪: ٤‬‬ ‫جا‬ ‫‪ .‬اطعناذالرتورعترة حذا ‪ .‬شد‬ ‫مرزا ناع‪ :‬نانا‬ ‫ن عارعولدىالائتا م أوما ئل بيتر يكون حله‬ ‫ر‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫شليم‬ ‫‪:‬‬ ‫سقراے القضا‪:‬‬ ‫ياعلر‪.‬جنههوالله‬ ‫اجرىناايي هن‬ ‫ظلايباء الأم‬ ‫اجتججين‬ ‫تيتاناسبا الايتام الشهوة يدلنا‬ ‫تعرقد الم‬ ‫ات‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لملممالمشدئناأسمز وجماع ك[ا ت‬ ‫‪ 1‬رم‬ ‫لعروذ_ثه‬ ‫ماتا‬ ‫ب ست فره مائث زكاننا زنادوشالي‬ ‫انواذيشر‪:‬عحد زالوا إم! موب‬ ‫ةانت‬‫تائن‬ ‫رن‬ ‫نانرمعيف‬ ‫تي‬ ‫وطد عشا‬ ‫نراالنشر‬ ‫قص‬ ‫ت‬ ‫ذالئيل"‬ ‫تال‬ ‫المذثويل‪, ,‬ف عنوبهوشي لبشنززل‬ ‫‪:..‬‬ ‫"فق م جارت ختى‬ ‫منعا‬ ‫‪. 3‬‬ ‫‪..‬‬ ‫م‪‎.‬‬ ‫‪.‬إللها‬‫‪.‬انشز‬‫جنتود‬‫انرلا‪ :‬كتاجوياظلمعاطلدويايوها‬ ‫!‬ ‫‪5:‬‬ ‫` ‪١َ٦ 1‬‬ ‫يا نبغ‪ 2‬زانه ب‪ .‬البلى‬ ‫وإدلمالروذ و‬ ‫‪7‬‬ ‫يخ سالم بن سيف بن سالم بن علي البلوشي‬ ‫الش‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫‪. .‬‬ ‫‏‪ ٦‬ص‬ ‫‪١‬‬ ‫)‬ ‫‪ 77‬الت۔۔‪2‬‬ ‫القب! ا‪.‬الك۔‬ ‫للك‪. .‬‬ ‫ِ ر‬ ‫جرا ا‪.:‬‬ ‫‪..‬إاا ‪ 2.6‬ف‪.‬‬ ‫هم!‪‎‬ن‬ ‫‏‪٢7 ٠‬اجبدت ا ‪175‬‬ ‫ا اد سف‬ ‫ع«نه‪_ .‬ه ا‬ ‫لنس ‪ ( 5‬‏‪ ١‬ا ‪ ..‬أق '‬ ‫مه جج اا‬ ‫دراواواى‪.‬‬ ‫و‪ :‬ل‏‪ ١‬الاتخارل ك‪ :‬فرت‪ .‬‏‪ ١ 9 ١‬صر سذا اا ‪7‬‬ ‫ت ل) ذ‪ :‬ينا ( اذ‪.‬خر‬ ‫ير الخر لايردومهالاراده ‪ .‬نر إوصر ناوصستبها ‪:‬‬ ‫ابره ‪١‬لإرصاه‏ ے واجيب‬ ‫مربالواسنه‪[. .‬‬ ‫‪ ١‬را السنن‬ ‫‏} ‪.‬‬ ‫‪ 7‬ي‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أك دسں‪7 :.‬‬ ‫مافر‪ :‬ينفخ < إ ال‬ ‫مقالب‬ ‫ومندديب مرتب‬ ‫ع اان نيو‬ ‫‪ .‬آتت عليواتهن| وسر وانشررةعاإشرزمان ثابتا اوعمإرلنا‬ ‫‪7 7 1‬‬ ‫‪.5‬ز‬ ‫بلفمدورماممىه فاتااش؛ على! لرار)‪٠‬‏يب؛‬ ‫ن ‏‪ 1 ١‬‏‪ ١‬الدوا‪,‬‬ ‫ء‬ ‫ش مرو‬ ‫‪7‬‬ ‫تيجان خلل الخلل وانضرلعهامهال الها لاننا‬ ‫ف‬ ‫فاضيها ‪ .‬والرز ‪1‬‬ ‫اجري‬ ‫ر والسسهو‬ ‫الرعينضمز رع‬ ‫كا بشهر‬ ‫ه (با‪١‬‏‬ ‫تن‬ ‫يسد شيول‬ ‫ارز‬ ‫ن‬ ‫‪4:/‬‬ ‫رغبوا ور‬ ‫عا زان الن عاش‬ ‫‪٧‬بموثركبا‏د لكبر ‪...‬‬ ‫نزعرداهم‬ ‫زرد صم(ر) وا المر عزرلب مارت‬ ‫تت ىز لبا‬ ‫الشيخ سالم بن سيف بن سالم بن علي البلوشي‬ ‫الوثائق‬ ‫‪ ...‬نة‬ ‫ف‪..‬‬ ‫ا‬ ‫بازيل‪ .‬ر ‪72‬‬ ‫«‪:‬‬ ‫‪7 7‬‬ ‫سام‪ :‬م رش‬ ‫ماج لبن‬ ‫لاس‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ش‬ ‫‏‪7 ٨‬وربه‬ ‫شيا‬ ‫دا ل ر‬ ‫سے۔‬ ‫اشر‬ ‫مے۔ب‬ ‫فرت۔‪:‬رذ‬ ‫دحيد۔دهوايدسا منة ر‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ -‬نبدأ ز‬ ‫قاليوالقما‬ ‫‪ .‬ز‪:‬ل‬ ‫ناسا‬ ‫_با حا حصانا‬ ‫وت‬ ‫ل‬ ‫‪.1‬ضلاح‪:‬امو و‬ ‫‪,‬‬ ‫م‪.‬ز ‪:4‬‬ ‫(ما‬ ‫‪ .‬والوإىلن‬ ‫يز زموتسمعلوف ؤ اوجموغزتام!امابور‬ ‫ابتمجنن‬ ‫مان‬ ‫ان إامامقمر‬ ‫زر ‪ >7‬اك‪...‬‬ ‫راو از اا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫خر >‪ .‬ء‬ ‫زد‬ ‫تگرولنزكن امل وإدلوجرن‪/ 8 :- .‬‬ ‫ناكر نفنوية]‬ ‫‪7‬‬ ‫النتووتلستنبح معى سرمام| لسلينسا ‪ 2‬ه رك‬ ‫‪.‬‬ ‫نو‬ ‫الشيخ سالم بن فريش بن سعيد الشامسي‬ ‫لسع اليام‬ ‫؟‬ ‫‪7 7‬‬ ‫تيا فالتز لولوالفترأكنزم ساامجد ‪7‬‬ ‫لرمي كير‬ ‫‪ .‬ما‬ ‫زند‬ ‫سيرياناافا ‪1‬‬ ‫ناتن‪1‬تكرمتم‬ ‫توزن املتسراذنا‬ ‫ز ش‬ ‫‪: .‬زوز‬ ‫الاتي نا‬ ‫دكر طلارف ز‬ ‫وخامس‬ ‫تر ا‬ ‫مرتا‬ ‫و‬‫ر م ر‪. .‬‬ ‫_‬ ‫يتح‬ ‫ف‬ ‫‪7‬ن‬ ‫د‬ ‫د ر‬ ‫ز‪ .‬نال ‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬ا‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا ظ ‪7‬‬ ‫ووكر برنمن نلمزر‬ ‫اسلم‬ ‫لونلنلالاا‬ ‫م نعةة سا تويا‬ ‫‪1‬‬ ‫ك ‪.-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لو‪:‬‬ ‫غ‬ ‫ا‬ ‫ال‬ ‫ززيمع ‏‪ ٨‬زور‬ ‫‏‪٢‬ن وتوت‬ ‫الشبخ سالم بن محمد بن علي بن سالم الحارثي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫حس‬ ‫َ‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪َ 7‬‬ ‫ِ‬ ‫ح‬ ‫_‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ے۔س ‏‪٠‬ح‬ ‫ح‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫۔ ‪:‬ز ‪.1 7 1‬‬ ‫ِ‬ ‫‪-‬‬ ‫ر؟‬ ‫‪ 3‬ز‪:‬‬ ‫۔۔‪:‬۔ت‪.‬‬ ‫َ‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫هے۔‬ ‫‪-‬‬ ‫۔ «‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫‪ -‬‏‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.--‬‬ ‫‪- .‬‬ ‫نت‬ ‫‪7‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ٍ‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫إ‬ ‫‪..‬‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ً‬ ‫‪-‬‬ ‫۔‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫َ‬ ‫» ‪1‬‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫_ ‪-‬‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫ر‪-‬ہ‬ ‫س‪.‬‬ ‫=‬ ‫از ‪..‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫`صحح‬ ‫‪-‬‬ ‫َ _‬ ‫ه‬ ‫رصحے‪.‬‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫۔&۔‬ ‫‪-‬‬ ‫<‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫حح‪.. -‬‬ ‫‪.‬‬ ‫`‬ ‫‪-.‬‬ ‫`‬ ‫_‪_-‬‬ ‫‪ .‬۔‬ ‫‪:.‬‬ ‫سے۔‬ ‫_‬ ‫‪%‬‬ ‫حے‬ ‫تر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رت‬ ‫‪+‬‬ ‫۔ بة‬ ‫۔ري۔ س ‪ =- .‬م‬ ‫ك ‪ :‬ز‬ ‫‪‘_ 17‬‬ ‫۔ ;۔‬ ‫‪-‬‬ ‫سص‪٬‬ص‪7‬‏‬ ‫‪7‬‬ ‫‏ِ۔۔ _ َ _‪.‬ح‪ 7 - _.-‬ےے‪١‬۔‬ ‫ِ__ حرد۔‬ ‫×‬ ‫۔‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 2‬هس‬ ‫‪-_-‬‬ ‫ع‬ ‫۔‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫حز‪:‬‬ ‫۔[۔هم‬ ‫زر‬ ‫شر‬ ‫س‬ ‫مم‬ ‫‪:‬‬ ‫حر‬ ‫‪_-‬‬ ‫َِ‬ ‫رص‬ ‫۔لر‬ ‫‪_-‬‬ ‫ر‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫»‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ن ‪ .‬فصسحن زتررزب لك زيف‬ ‫‪4‬‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫‪..-‬‬ ‫‪ -‬‏‪ ٠‬تر‬ ‫__‬ ‫‪ /-‬س‬ ‫ے ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫َ‬ ‫‪-‬‬ ‫نى‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ -‬۔‬ ‫صحت‬ ‫م‬ ‫رے‬ ‫حعسے وحصر‬ ‫ررر‬ ‫عربر‬ ‫نر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ز خع‬ ‫توم‬ ‫وهانز ن‪ :‬ستيوا شرودر ۔رتتهر خا ر‬ ‫رافد‬ ‫ير وبا رهف للاكلانر۔‬ ‫معكي ومتانته ولك اجران ل زج‬ ‫صےررصرر واصلإلرعا در ستالت رامرار منيا رنصعبرستر‬ ‫‪.‬‬ ‫نقضت‪ .‬رعاررهلمع‪.‬رم‬ ‫خشارازيشتل‪.‬زعرر‬ ‫رهلشت نم نحر تنزوز_ بالولد تاعض معالطلشخالررتسناواحنے‬ ‫عا جقععليبوا نظنخالقضتيتاما وت د وقاريب‪+‬نمعاالترج‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫إ اقل‬ ‫الشيخ سالم بن محمد بن علي بن سالم الحارثي‬ ‫الونائق‬ ‫تبلع‬ ‫زي‪ .‬و‬ ‫‪-.‬‬‫‪ .‬ت ‪..‬‬ ‫‪77‬‬ ‫ررول متنا نتراخلانتر‬ ‫للبنل‬ ‫‪ ,.5‬عبا‬ ‫‪.‬‬ ‫يم‬ ‫‪:77‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.7:‬‬ ‫ررنرتمر ل‬ ‫‪..-‬‬ ‫زما‬ ‫ت‬ ‫د زل نرا‬ ‫اال‬ ‫‪:‬‬ ‫توزتنتاز تة ک ا اجت‬ ‫ترا‪1‬‬ ‫ا‬ ‫‪-..‬‬ ‫;‬ ‫ه‬ ‫‪1‬‬ ‫اعر‬ ‫و‬ ‫بز ح‬ ‫‪- ٠‬‬ ‫فزنا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تتالت ‏‪.١‬‬ ‫َ‬ ‫مبرزة‬ ‫مندا ‪:‬‬ ‫ر‬ ‫‪٠‬‬ ‫زي‬ ‫يك‬ ‫جرزالارنا؟ م‬ ‫‏‪6‬‬ ‫! رر‬ ‫_ _‬ ‫‪5‬‬ ‫ر زرلابل‬ ‫وتل( سلا ومات(زن‬ ‫] ‪.3‬‬ ‫با زن يظن لا‬ ‫‪ :.‬اتنتعنة ‪ :‬زارزو عطا كلا فرج تر‬ ‫ارترزعزة زامتتم شن وار ر‬ ‫ايتن غ للا ]زتات‬ ‫‪.75‬‬ ‫ا‬ ‫‏‪ ١‬زخما ‪4‬‬ ‫‪ .‬ا‬ ‫‪ 5‬الازللن ‪:‬‬ ‫العال‬ ‫الما‬ ‫ز ‪ 7‬تن ليخح نيج يلامضب رلشرف زانا‪ :‬ر‪:‬‬ ‫حم‬ ‫الانام بعر‬ ‫خفضت‪:‬‬ ‫الو‬ ‫كا‬ ‫\الت‬ ‫تا‬ ‫زر‬ ‫‪ .:‬رم!ا‬ ‫تان‬ ‫تلا‬ ‫طلي( ل فزكلن‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬ا‪1 :..3‬‬ ‫ل‬ ‫‪:2‬‬ ‫ن‪:‬‬ ‫آنذدسرف! ويوثتے وا‬ ‫وإن‬ ‫ماحد‬ ‫دللت غل‬ ‫زنبارنخ ك‬ ‫غرد‪ .‬ي‪ .‬رحلي‪ :‬خال ] شلل الظن تبا‬ ‫‪..‬‬ ‫‪ .....: .:‬اعيؤالاتناتت‬ ‫ورما! ارفذزة‪ :‬الراء‬ ‫برنت‬ ‫‪.-.‬‬ ‫‪ :‬ن‬ ‫ض‬ ‫‪ 71‬أزق؛‬ ‫‪ .٨‬لله‪.‬‬ ‫َ‬ ‫‏‪:‬‬ ‫تمليه سطلقه وز المغر زاابن)ورينا مليكة ر "نذه‬ ‫ارة! ا وبجميع ززما ل نيته هان _‪ .‬ا‬ ‫نم © ة مر‬ ‫زين ماجو ملم عله سع ل‪::‬‬ ‫‏‪ ١‬رسمادل‪ .‬فتىه ‪- :‬‬ ‫ام ن‪:‬إ ح‪ :‬ررر ر‪ :‬ز تخمشبل ري لعمشاي“‬ ‫فعاقىل نواس مالبنىيرئلاثاواننويئات‬ ‫نيت دانا ين مليوون‬ ‫ولم‬ ‫وانلم تحاك‪ :‬ماب والحواسل‬ ‫الشيخ سعيد بن حمدان بن أحمد التوبي‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج‪٢‬‏‬ ‫سالملصم‬ ‫ل‬ ‫رن‪.‬‬ ‫زيي‬ ‫عا ارني‬ ‫إنسية‬ ‫زوال‬ ‫هداماإ‬ ‫ي‬ ‫حقوقنا يزالون يف‪:‬‬ ‫ر نموا إترما مطال لتضم‬ ‫‪:‬مما‬ ‫رس‬‫ال‬ ‫‪:٢‬‬ ‫‪١١ ٢‬‬ ‫شار ز‪. ‎:.‬‬ ‫دا‬ ‫َ‬ ‫۔۔ا‪‎.١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫»‬ ‫‪,‬‬ ‫‪- :‬‬ ‫‪ .‬ل‪ ١ ِ ‎‬لوه رز ا‪‎.‬‬ ‫و ‪2‬رر صة‬ ‫حررت‬ ‫ينحد!'؛ امر شي ‪.‬‬ ‫ن‪ :‬ند‪ .‬م ة‬ ‫‪ ٦ ١‬اك‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.7. .‬‬ ‫‪ ١ .‬ا ك‪‎‬‬ ‫‪,‬‬ ‫!ا‪ !, ١ ‎.‬اذلرزيجتهم‪‎‬‬ ‫ط‬ ‫‪ 7‬ا إنز‪ ‎‬م‪١,‬داخن‬ ‫انم( س‬ ‫‪.. . 25‬‬ ‫‪7: -‬‬ ‫_‬ ‫تهز الترم الكر‪‎‬‬ ‫م _‪ !:‬برت يازدا هلي ي‪. 3 .‬‬ ‫يه‪ ‎(.‬د‪! ٠‎‬ا‪٤١‬ب‬ ‫با ؤ ر‬ ‫ي‬ ‫سرة‬ ‫داما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ز‬ ‫‪,‬‬ ‫دا‪ .‬ز و التململ بس ‪.‬ر ‏‪٨‬رهز هه‪:‬‬ ‫الو بطلا‬ ‫ز‪ .‬اا ‪:‬‬ ‫و‬ ‫وام ر ‪:3‬‬ ‫ا‪ 7‬و‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫ا اع (عوركعسى فل يعوزيو ح والعليزرامر‬ ‫داک س ر و خم ة‬ ‫سس‬ ‫ح‬ ‫م ‪:‬‬ ‫ر رس القاتم‬ ‫الارب‬ ‫مرام المسلنحيس الى اد([تعملاخ هنزرتك‪٨:‬‏ التين سرا‬ ‫‪.32‬رست‪ .‬لبامابعر زا فاصراه آل | رلنزرصالري)‬ ‫م ماقل لابد ‪ /‬عظ‪7‬م ! ر للمختار‬ ‫‪ ......‬اا‬ ‫رن اتلرمطالت‪.‬‬ ‫تا‬ ‫را‬ ‫طل‬ ‫ره‬ ‫جد‬ ‫ت‬ ‫برعب‬ ‫لادا [ن‬ ‫‪ 1‬ا‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫علنا صضمتر اصل‬ ‫‪ 0 .‬ز‬ ‫ا ب‬ ‫رنه وب‬ ‫نت‬ ‫ل‬‫اااللااسزار ناد‬ ‫الشيخ سيف بن حمد بن شيخان الأاغبري‬ ‫ه ا‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الوثاذو‬ ‫لوثائق‬ ‫رشالجلاتح‬ ‫بينا مزطوئلمتاركة‬ ‫اجت للرلسيتجت زنوالرةتزكمزارزةسجآل ها‪7 ,‬‬ ‫النجار تغايادالل زلت خ مالاي كه نظ تلوملبظنيمالننرصلم‬ ‫شهرت‪77 :‬‬ ‫تمحے تكانه‬ ‫اري لمء‬ ‫انتناتيباعنخمااعوزلااععايارالواا‬ ‫عر‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫غل رتل ليا شيخا راين ضزإلاج سهلا‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫فةًن‬‫علب وتهتائ ريلا م واناتماشعزوبلابك كهر م‬ ‫‪7‬‬ ‫ا!إمتوانتتد) زا نتق رنك مااننتترسالرلك نبتت‬ ‫اا د النفقات واقامة البللاللابتامرالضيا بوالارقاف‬ ‫ر‬ ‫رر د رشتزري برلار مالنا‪ ,‬اوغابعيثلا‪::‬الراححع أو‬ ‫سر واردا عن نز ريما العليا رطل زينا مازنطلترهن‬ ‫سر(لنء اردنا فل لورنتز مف‪.‬وشتل‬ ‫ي»‬ ‫القفر‬ ‫ه عا اكلك هن غل خانك‬ ‫الشيخ سيف بن هلال بن حمد المحروقي‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج ‏‪٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥0٠٢ .‬‬ ‫رسالحالحبع‬ ‫«زعاما يتلدحدا تثلةالها فعلت اماحلاءاهلرانحاروطليسررشوهان‬ ‫عتيتربحةا ويبرناالرالاتيلاقامجرناا نهلة لابكوكدلان‬ ‫‪.‬‬ ‫ني‪:‬‬ ‫االن‬ ‫ماجا ‏‪١‬‬ ‫مو‬ ‫زك رو‪.‬‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫ونار‬ ‫رز‬ ‫ت‪: .‬‬ ‫الك ‪2‬‬ ‫رت اي ل‬ ‫زازى‬ ‫غ‬ ‫علل‬ ‫ريه‬ ‫اند‪ :‬هلا رور‬ ‫رأ اللمبرتريك له اال‪77‬‬ ‫رصل رثمنا ‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫حلة‬ ‫ل ءللا ا! ا في‬ ‫ل‬ ‫تترحيلنا كه‬ ‫‪5‬‬ ‫راجات‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ا ك رمناؤلفا حررييا رها ر‪2‬ر‪2‬‬ ‫ره لححَناا مهن‬ ‫)كر‬ ‫لترطلا‪ :‬حسب باتحق را أى ناي مارس‬ ‫سترالے لاح ب تعا لل تا ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الولو س‪‎‬‬ ‫عادلا‬ ‫ع‬ ‫‪٥‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫ي ‪ -‬رلود‬ ‫ن للكم ‪.‬‬ ‫طا‪:‬‬ ‫‪٢١‬‬ ‫‏‪3‬‬ ‫د‬ ‫الشيخ سيف بن هلال بن حمد المحروقي‬ ‫الوثائق‬ ‫إليهاا البيم‬ ‫لشنة؟ العلوية حماة عام‬ ‫واباهال رنيم‪ :‬ر‬ ‫‪ .‬وتركت اتريبرناانمها كرماء‪ 0 :‬بار‬ ‫واملاسمالااللنيالعزمنانميرزمي رتانالبينة دزقاام ع الخ اصلا‬ ‫ز ‪7‬‬ ‫للل‪ .‬قلبالل ووو‪:‬ا‬ ‫‪:‬‬ ‫ازا ويالله بر‪ } .7‬هم]) )ر ريوار اي‬ ‫ساح‬ ‫شل‬ ‫لناا‪.‬‬ ‫وززام«عاريو‪ !.‬يلا زل ربمكه ‪2‬‬ ‫شولوهاعيد ن ففرز‪:‬روهانا دا ‪7‬‬ ‫و لعرينا‬ ‫ال‬ ‫الاامارن‬ ‫الر‪1‬وني‬ ‫‪ .‬امنانرش‬ ‫از ‪.,‬‬ ‫ا ‪1 /‬ا ‏‪7. ١‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫بلل ;‬ ‫‪ ,‬ارز ‪1‬‬ ‫المرار‬ ‫ر‬ ‫‪ 5‬رر تي صفا‬ ‫الي‪::‬‬ ‫‪ :‬اواتززا‬ ‫ا‬ ‫‪.‬لا‬ ‫‪, :‬‬ ‫‪.‬‬ ‫! ‪:‬‬ ‫لم‪:‬‬ ‫‪ .‬حنك‪..‬‬ ‫‪.]...‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ه ‪.‬‬ ‫ُ ‪ 1‬و‬ ‫‪:‬‬‫ن‬ ‫‪2‬‬ ‫ر‬ ‫با‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪1‬‬ ‫‪.٧‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪'٥..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠١٨‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‏"‪٦٠‬‬ ‫‪:‬و‬ ‫‪..‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ !:‬فغ‪. ٠‬‬ ‫‪-‬ام‪ :‬‏‪١1,:.-.‬‬ ‫‪..‬ه‪ .‬‏‪.٠ ٨٢ :. 5 7 ٠‬‬ ‫‪: 5‬و‏‪٦‬‬ ‫'‏‪:٠‬الي‪ , :‬ره‬ ‫‪} 67 :‬‬ ‫‪:1‬‬ ‫‪ ") ٠‬ن‬ ‫!‬ ‫‪١‬عال‪:‬‬ ‫ا‪,‬اا‪./‬‬ ‫‏‬ ‫‏'ة‪:٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪! .٦‬‬ ‫هن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪... .‬خ‪,‬‬ ‫لوكة‪ 7‬ا‪.-١.‬‬ ‫مذ‬ ‫] م‬ ‫‪.‬إرم‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جب‬ ‫‪,:‬م‬ ‫ررار ‪..:‬‬ ‫سن‬ ‫ه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫ء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫!‪_.‬۔‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪]..‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سر‬ ‫إ‬ ‫‪: .‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪: 2‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫و" "‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬وث‪'7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫م‪ :.‬و‬ ‫لة‬ ‫‪8.0‬‬ ‫اللخلترطاال‪..‬ا‪ .‬وة‬ ‫د‬ ‫أ ‏‪ ٠‬ا‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫‪ ,‬ص‬ ‫ا‪..‬‬ ‫‪٩1‬‬ ‫‏‪٠4‬‬ ‫‪.‬د ‪.‬‬ ‫‏‪١ :‬‬ ‫‪٠ ١‬‬ ‫ء‪/‬‬ ‫‏‪ .4 ٠‬‏!ار‪! ٫‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪: . ٢‬‬ ‫‪٣ ' ,‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪/‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نره"‬ ‫و‬‫‪../ :‬‬ ‫‏‪١٦‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪١ .١.٣‬‬ ‫ئ‬ ‫الشيخ عبدالله بن راشد بن مل بن حويمد الهاشمي‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج؟‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ق‪‎.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫]‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫د‪‎‬‬ ‫‪,‬ه‬ ‫‪.‬‬ ‫آ‬ ‫‪٠‬‬ ‫غ‪‎‬‬ ‫۔‬ ‫)‪:‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫لبه‪‎‬‬ ‫وام سمار الوء‪٨‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ِ‬ ‫‪٨‬ك‬ ‫‪ 7 ٠‬م‪ ‎‬ن‪‎‬‬ ‫‪+‬‬ ‫جرد‪,‬‬ ‫بما( لن نب لفي‪‎‬‬ ‫ا ‪:, 7‬‬ ‫‪.‬يا‬ ‫ل‬ ‫‪7:‬‬ ‫جوا و‪‎‬‬ ‫س‪.‬‬ ‫مو‪:‬‬ ‫اش‪‎‬ولں‪٫‬م ‪ 6١‬و‬ ‫‪١‬‬ ‫د‪‎‬‬ ‫‪ 5‬ا " ‪.:_-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫جن حسو روللوو‪ ,‬الو هاإفتو؛‪,٢ ‎.‬اجمد اسر‪:‬ل‪‎‬‬ ‫‏ح‪٨‬۔م‬ ‫‏‪ ,٠٨‬ا‬ ‫‪ '( 2 .‬سم‬ ‫العالرو ‪+٢ 7‬ج‏ ؟ إلاهو ‪: 17‬عو‪6‬ہمنماشرمتذرر ن ‪7‬‬ ‫‏‪1٦‬رو ! ل‬ ‫‪:‬‬ ‫ع‬ ‫العطل! ارد‪ .‬ه } مرجع‬ ‫ق‬ ‫ا ليره خولمرام ملم‪ .‬ر‬ ‫امنع‬ ‫ار‬ ‫س‬ ‫‪.+ 1‬‬ ‫‏‪ 6 : : ٢‬ر‬ ‫ى‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬ص‬ ‫‪٨‬ے؛‏‬ ‫ء ن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:..‬‬ ‫ر ‏‪(١‬س‪:‬‬ ‫ار ز ‏‪ ' ".٩‬مرره سى‬ ‫ا المم‪ .. :‬ط ‪ - .‬مر ‏‪ ٨‬ابت رر لومي؟ ‪ ,‬‏‪٨‬رر‬ ‫}‬ ‫ار‬ ‫‪ ِ 04٩ 7‬ح‬ ‫‪.‬‬ ‫لج ‪ .‬‏‪٢7‬‬ ‫جوله ( ع‬ ‫م‬ ‫‪ 77‬ه ذ‬ ‫‪7 . ,‬‬ ‫ز ‪,‬‬ ‫ولرر حفل ان ‪,‬‬ ‫‪|:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أح‬ ‫و‬ ‫‪ .,‬ه ‪:2‬‬ ‫‪23 -‬‬ ‫و‬ ‫‪11‬‬ ‫م‬ ‫‏‪- ٠‬‬ ‫‪ 2 :‬ر الن‬ ‫‏‪ ٣٠ ,٠‬۔۔‬ ‫ا‬ ‫"‪0‬‬ ‫> ك‬ ‫ابوو‬ ‫مو‬ ‫مب‬ ‫و‪ :‬ع‬ ‫‪..‬‬ ‫>‬ ‫۔‬ ‫؛‬ ‫‏‪٤.٠‬‬ ‫‪-,‬۔‪٧,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‪ .‬ها‬ ‫مإرب تماش‪72 " : ,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‏َ‬ ‫رر‬ ‫غ‬ ‫م‬ ‫‪ ٨.‬و‬ ‫‪٠١ ٢ -: 7‬‬ ‫‪٠ ..‬‬ ‫‏` ‪٠‬‬ ‫والتمدد ‪ 11 7‬ذامرل إ‬ ‫‪‎‬‬ ‫مكر‪‎‬‬ ‫‪6 -‬‬ ‫‪ .‬وً;‪‎‬‬ ‫امل ۔م‪ .‬اثم‪٨ ‎‬‬ ‫‪.٤‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وايام‪ ١ 1 ‎‬مم ر‬ ‫‪.71‬‬ ‫وين!‪‎‬‬ ‫ز‪٠ . ‎,‬ز‪.‬‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ك ذه‪‎‬‬ ‫نظائ ب ‪-‬‬ ‫سريه‪.+ ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مس _ حت ‪ .‬ز‪ .‬يمط اسف‪ :‬رر‪‎‬‬ ‫۔۔‬ ‫تم‬ ‫۔ هت‬ ‫> >‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪,."٠.١‬‬ ‫رفعت‪‎.‬‬ ‫‪ 9‬ال ح ِ۔‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫امرؤ ا =‪.‬ر‪.‎‬‬ ‫ث‬ ‫‪-‬‬ ‫۔ام‬ ‫زل بورو اي‪.‬‬ ‫ولي‪ .‬ك ار‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫ل‪.‬‬ ‫‪=:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.٠٠‬‬ ‫"ا‪‎-‬‬ ‫‪1:‬‬ ‫للائد‪‎(٠‬‬ ‫«‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪. . ٨٣٦‬‬ ‫‪٨‎‬انمنه‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫!‬ ‫مم‪‎‬‬ ‫‪35‬‬ ‫ً‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪‘:‬ع‪‎‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.٥‬‬ ‫الشيخ عبدالله بن راشد بن صالح بن حويمد الهاشمي‬ ‫الوثائق }}‬ ‫ين لتاضسياسيزل الزهر رن(آف‬ ‫‪..‬‬ ‫نتا‬ ‫سك‪.‬‬ ‫نيا‬ ‫‪ .....‬تزن‬ ‫كنز‪:]-‬‬ ‫لن‬ ‫ردو زهو ا ‪:‬‬ ‫‪/1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و الل‬‫ذ ‪,‬نيالا ‪7‬‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫‪.4‬‬ ‫رو نانرلشن‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫نزل ل‬ ‫مج‬ ‫رمزرزد‬ ‫‪.-‬ي‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيخ عبدالله بن سالم بن عبدالرحمن بن سالم الكاف‬ ‫معجم ا إللةقضاة ا الما‪:‬انينداج‬ ‫‪ _.‬ه‪ ٥ ٠٦١ ‎‬ج‬ ‫زعل‬ ‫زتوقان؛‬ ‫(لت‪.‬‬ ‫زه‬ ‫‪77‬‬ ‫(‬ ‫‪ :.‬ر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ا‬ ‫غا‬‫وسف‬ ‫بل‬ ‫ا ‪-‬‬ ‫ل‬ ‫!‬ ‫‪. ,‬‬ ‫قل‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 4‬جا ‪: 8‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪: .‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<‬ ‫‪:‬‬ ‫و ز ‪:‬‬ ‫رف ريسچ !ا‬ ‫آيك‬ ‫ا لخر و صي‬ ‫علي‬ ‫لله بن محمد بن‬ ‫‪ ١‬لشبخ‪ ‎‬عبدا‪‎‬‬ ‫‏‪ ٥٠٧١‬ه۔۔_۔۔‬ ‫الهه‬ ‫۔ ۔۔۔۔ ۔ ۔ ۔۔۔ ‪ ...‬۔ ۔۔س۔۔‪.‬۔۔۔۔۔ ‪.‬ه‬ ‫۔۔‪.‬۔۔۔۔۔۔‬ ‫ثائة‬ ‫الو و‬ ‫داعدم‬ ‫لضةستصنا' ازيا؛‪.:.‬الزررة ‪-١‬ا‏ هبرتمل لميس لذة ‪-:‬‬ ‫الحر ملامه‬ ‫ساننرز مز امعىلا بنا لا‬ ‫‏‪:٢‬س ب‬ ‫‪ 1‬اإ‬ ‫ت‪.‬‬ ‫ل‬ ‫ن‬‫س _نم‪٩‬‏‬ ‫نشرا‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫ل‪١‬‏ان‬ ‫له دهان‬ ‫إ ‪,‬ا‪ . .‬نره‪.‬‬ ‫‪ ..‬ا‪-‬‬ ‫سا دري‬ ‫نينا‬ ‫هات ‏‪١‬الرييرك دهاو! "لاد وايهشا‬ ‫‏‪٢ . ٢ --‬‬ ‫للرمريمخه'‬ ‫ح! ‪ -‬ا وهار باز )غا الرلزمن ‪1‬‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫دوجترخل ‪2‬حامتترا‪‎‬‬ ‫متساوغلاطا ‪:‬ر‪:‬؟‪-٠‬‬ ‫المعروف‪‎‬‬ ‫‪ 7‬نهال ا الر لاما‪ :‬اااش‪.‬نا‪ .‬ا ن ‪.‬اوانار‬ ‫‪ ١١‬و‪:‬‬ ‫‪ >.‬إ نه‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫شاله للامة لاد ‪ :: ::...‬مية مللالرلولا‪‎‬‬ ‫مارن رسصا‪..‬۔ دايتة‬‫‪.١‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.١‬‬ ‫‪'.. .‬رضعان(ا ‪ :7‬راشيا ‪ :‬مك ‪ .‬ا‪:‬ا الدا ‪:‬ر‪:‬تطالكلخالتضدل‬ ‫اا‬ ‫غ‪2 .‬۔'‪١‬‏‬ ‫الية‬ ‫‪:‬۔>۔‪ ..‬‏‪ ١‬مكه‪ .‬ح‬ ‫‪.:.‬‬ ‫الح‪. .‬‬ ‫۔ س‬ ‫‪3‬۔‬ ‫انرنا ن‬ ‫سر‬ ‫‪ . .‬ث ! !ش ‪7‬‬ ‫والد‬ ‫‪.‬‬ ‫} ‪:‬رات‬ ‫حلمت‬ ‫‪١‬اء ‪3‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪ .‬‏‪ ِ ٠‬ز‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ .‬ف‬ ‫‪.‬‬ ‫ك ا‪. ..‬۔ازدازيزهسرے ث‪ .. . :: 3‬باخيت تحتزح‪.‬ز‪:.‬ا"'بملراء ‪ :..‬اديته مات‬ ‫رالما‪:‬دإ م‪: .!.‬زفاضلهنلسائررته‪,‬‬ ‫اخت‬‫‏‪١ ٨‬‬ ‫ينال‪«:‬‬ ‫‪ !..‬ر‪ :‬‏‪,١‬‬ ‫ا ذه‏‪ .. ٤‬زسته‪.‬‬ ‫نا‬ ‫ذ‬ ‫آ‬ ‫رد‬ ‫ندا‬ ‫فارما ثم‏‪١‬اور زتاوعض‪ ,‬بالؤينجاسانلادعلاز‬ ‫رادالمغ الص ي أل ‪1‬‬ ‫تزل ناك اسلم‬ ‫نال نزور‬ ‫اما‬ ‫‪ :.‬وصولك‪ .‬وج‬ ‫سالت ذ لامه و ا‪ ..‬د ‪ 2‬إش لل تالرولادتسمرمناماخية رالادلاد‬ ‫المهن‬ ‫ذزاك‬ ‫الشيخ محمد بن حمد بن محمد بن حمد المعولي‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج ‏‪٢‬‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‏‪0٠٨.._ ..‬‬ ‫ز ے۔_لشر‬ ‫سرار ناالدلاهدا لونق ا‪ . .‬س‪.‬سبتست الرمي‬ ‫‪ 5‬درى‬ ‫كرما ;جماهناببل إنا ل‬ ‫مكار =سرع‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 7‬إلينا نان‪-‬حلا تل مادثترلغ| جاما ادلؤد اننا ‪..‬‬ ‫در‪ [! ) .‬نحنا ل ننضلز_يعى دنا زا‬ ‫رنا مت () خال‬ ‫عفى‬ ‫اذ‬ ‫رب‬ ‫إال"‬ ‫رأب_ ولذاري‬ ‫ياام طير المام‪ .‬درسي ج‪..‬‬ ‫| طالاد‪:.‬‬ ‫عزلة >‬ ‫لايتةلو ج‬ ‫‪-‬‬ ‫‪77‬‬ ‫المنام‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫املا الرذز‪١‬‏ باملا< سي ع [ ه‪..‬‬ ‫ار ل ح‬ ‫نا للاخوان‬ ‫۔؛۔‬ ‫مع‬ ‫لم _‪.١‬غا‏ل‬ ‫ضذاتت" }‬ ‫‪:‬‬ ‫ع‪ .‬زح(‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬ح سے "ح ‪:.‬‬ ‫لجنس‬ ‫ت‬ ‫‪4.‬‬ ‫!"‪. .‬‬ ‫يوي‬ ‫‪- .‬پعؤا‪ . .‬۔ ت سلرز‪ .‬ته ؤ!‪.....‬‬ ‫الجنس‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪_.‬‬ ‫‪2٥2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ر‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ه‪ " :‬ا ‪ 7‬اليز ‏‪ ١‬‏اننرت‪ ٢.‬الناي ولنا‪1 .‬‬ ‫ل ذل‬ ‫‪-. :‬‬ ‫‪2٦‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ا ا م‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ا ‪7‬بدلزز ح شم(عمة ‪1‬؟۔۔حمهح ‪ 2‬علال‪:‬انغريلع‪‎,‬‬ ‫‪-‬۔‪ .‬ش‪.. ٢ٍ ‎‬‬ ‫ءھج‪١٠١‬إ‪ .. - 8 ‎‬ر‪.٠ ..‬‬ ‫‪.‎‬؛‪٠‬‬ ‫‪7 7٠ :‬‬ ‫‪. ..‬‬ ‫‪. : ٢١‬‬ ‫‪.. .‬‬ ‫‪. ١ : ,٦‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 1 ,‬ار‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ي‪:3 َ ‘ _ ..‬‬ ‫ا‪٠ ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫!‪ ١_.‬كا‪١ ‎‬‬ ‫‪ .,‬حلا‪:‬‬ ‫‪!. :‬‬ ‫‪: . ٨‬‬ ‫الرا‪‎‬‬ ‫‪ [ .:::: ٨٨‬رب ‪17 . 1 .‬‬ ‫ل‪ :‬اا‪‎‬‬ ‫‪: . ; 1 .‬‬ ‫ار‬ ‫¡ ‪.‬‬ ‫همبح ‪,‬رل!‪2.١ ‎‬بدل‪‎‬‬ ‫الشيخ محمد بن حمد بن محمد بن حمد المعولي‬ ‫الوثائق‬ ‫‏‪" .. .٥0٠٨‬‬ ‫ل‪.‬م مارن‪:‬‬ ‫دب! ‏‪ ٨‬الاثر | لولد رجربر لمايشززرسلك‬ ‫امام( مسايي‬ ‫ررزله اس برام راناعحد ادم الش ماهنا علم وللي دم رنجف ستايل ساك ن‬ ‫مالت مصرا مل‬ ‫التصلاذ نريسل! لولرمنصم وزنا ‪7777‬‬ ‫لاعنفرا ن‬ ‫دالك فاالان نيسل!يرالرلرسذاز‪,‬اسا ا ويظن‬ ‫اذ اللجضلفا ز‬ ‫ك¡ ىزالراعر وا‬ ‫ياليل"‬ ‫ز نظ لص‬ ‫رسا ‪:‬‬ ‫أمرث زبد لرانما‬ ‫رد يل زم ع! رالششرلبرانراز سا ن‬ ‫زمليرنزال‬ ‫يطه وازن ذمة ترن‬ ‫‏‪ ٠‬كرا ! زلاديا ن سحر زالا‬ ‫سدا العما نيب ال! نشراعلا لبت الما نبرن مرراعزهىن‬ ‫مملرو ن‬ ‫‪:1‬‬ ‫انشرںكل‬ ‫ا‬‫دارم نمد المنشر‪ ,‬وندالكايلا ‪ 1‬السلر;‬ ‫مرز ۔جہ‬ ‫سلفرت مدررك نه ‪ ,‬عنتر وك مز‬ ‫عامة| ت‬ ‫زل‬ ‫وسلورمت‪,‬‬ ‫انا‬ ‫ند و‬ ‫ر‬‫ش الزم الرلرجززجا متز‬ ‫¡ا‬ ‫‪-‬ام‬ ‫لجيفدالليمزرز)‪,‬‬ ‫تولا‬ ‫ما ركز عانا ‪:‬ن و نعلزرفر‬ ‫يلمر كا‬‫الل ع‬ ‫وزرنزد‬ ‫شلرلوالدب‬ ‫را ا‬ ‫سريته رنة اف‬ ‫الالي نارزكلى‬ ‫الفاجر ناق مشا ‪:‬‬ ‫خلت‬ ‫ر‬ ‫رر ‏)‪ ١2‬التم‬ ‫ادر ه‬ ‫مرهو‪ 1‬وزاالنا‬ ‫ر(ص‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫‪7‬رر‬ ‫_‬ ‫الشيخ محمد بن راشد بن عزيز؛ أبو مرشد الخصيبي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0٠٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫عزان‬ ‫السنن االن الميسامكزماوإضييه‬ ‫‪..‬‬ ‫نى ووزيرا‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‪7‬‬ ‫دو!ش ۔ ض الضر الهوكى عوالم لنهر‬ ‫نردز تن‪:‬‬ ‫‏‪ ٢‬سيا يامراز‪ :‬نما ررر وخرنر‬ ‫مربتحر‬ ‫عنبتا ف‬ ‫يرنح عتبي يسوع يرسرنيف قما‬ ‫لنانك أبصالنادرنتجعا(ضوارل‪.‬‬ ‫ث نحمك الباقى‬ ‫والذم وعرلارهي‪ ..‬خاص‬ ‫امناللبلنت نا‬ ‫رتبنمه[‪71‬‬ ‫بزالرلكر‪ :‬تم‬ ‫تع مرح‬ ‫الها تحب فيريبدتنتيج‪ .‬سنجد عا رخضاريشاكنا‬ ‫الغاضلدردبےذ ن ساا‬ ‫القا كن‬ ‫قابترر‪3,.::‬ا‪١‬‏‬ ‫‏‪,٠‬ا۔ ‪. -‬ها ‪:‬لامارت إس'ء غا برا الثا مبا مط‪,‬‬ ‫لاه‬ ‫ت عاشوا‬ ‫ل‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬ا ‪27 7‬‬ ‫لهياةاتارآننيجلان س ‪:‬ن‪ :‬لعلاج فاماالات للماصلماوالليلييٹث ماحكم العصى ووكدالنزل_‬ ‫واعلم للام للرسام باه‬ ‫الشيخ‬ ‫محمد بن سالم بن راشد بن محمد العيسائي‬ ‫الوثائق‬ ‫‪..٥١١‬۔‪.‬۔‏‬ ‫‪-‬وي‬ ‫‪:.‬‬ ‫ش‬ ‫دملتاجير‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫كلضيم ميين‬ ‫و لاا‬ ‫سلزب‬ ‫ار روي‬ ‫اتسم!‬ ‫‪:7‬‬ ‫يزفا نق احوالكزدا‬ ‫و بركيان‬ ‫ل رو‬ ‫للح ناصريوذ فآهرادمرزن تطعم ولاتخالمم‬ ‫حمن‬ ‫يضاتبناعمصى‬ ‫‪:‬ي‪ :‬فكراباندرتبر رر‬ ‫ون‪ .‬جا‬ ‫ش‬ ‫رن عصيحموفو وضخصا ‪7‬‬ ‫ازحا‬ ‫د س وا‬ ‫و‬ ‫انا رنا كرا نتتصنؤ را و) مواككرتنئ‬ ‫نك‬ ‫‏‪ ٠‬ى‬ ‫‪2‬ود لوهامزةزوعفتترا ازلليانمكووذاكخالعخلإاجهاج رة‬ ‫رامتان‪ ...2‬امة زي‬ ‫حدايبد‪ :‬تحادي حا‬ ‫عام حيدرهف باث‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫ارينا‬ ‫ممم سنغ رز ابطاطلہ‬ ‫وا‬ ‫تر‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫سي‪:‬‬ ‫ونعد فان زار اللام‬ ‫‪9‬‬ ‫اا يلملم‬ ‫ا عنا سوما‬ ‫اهر(‬ ‫‪2‬‬ ‫الشيخ ناصر بن راشد بن سليمان بن عامر الخروصي‬ ‫معجم القضاة العمانيين اج‬ ‫۔‬ ‫_‬ ‫۔۔۔ ۔۔۔۔‪.‬‬ ‫‪ .....‬۔۔۔ؤ۔'‬ ‫‪ ..‬۔ _ ۔ ۔۔‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‏‪٥١٢‬‬ ‫۔۔‪.‬۔_۔‪.‬‬ ‫ابططشاملزاجيم‬ ‫تيد زي تلا‬ ‫لتي لقزرثمة‪:‬الرى وسمن‬ ‫‪7‬‬ ‫‪::‬‬ ‫‪ :‬والتيالدحمي‪ .‬نزول وبرا يمتلا لترا ءوغلة و‪.‬باأر ادلب تونا و‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ماجللس للذيمابا لح الاعو‪:‬رممموورتتتتتفلاننت‬ ‫اةلسكرة ‪ :‬هومقضاء اوامرالامام وناحنممابحناحمرلذالشئوهكاهاهر ميا‬ ‫‪.. .‬البوسعيكا لتضم! اموياخار×حتردتتر النلجمالضبط التام طاعخغتب باهر‬ ‫لشن ن‬ ‫المبللفهمييا نبتا شالرايييتنن اسيك‬ ‫ر‬ ‫_ _اسالترزح»‬ ‫اليم درست يتصمصحمنإص‪ .‬انيا‪ :‬‏‪٢‬‬ ‫الذيل‬ ‫حجا‬ ‫م‪:‬وستن‪ :‬ستور‬ ‫داكا ز ءترجعہ ل ارالللور[ فى ‏‪١‬ررحالينيإلهااراإوللعات نا ص ا ا منعا ستي تن‬ ‫‪.‬‬ ‫هى‬ ‫تا‬ ‫نا نارا‬ ‫نختلف رهرتنتهار ر‪ : 7 :‬تر يميل‪::: :‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ِ‬ ‫;`‬ ‫ط‬ ‫جالبيدر حنا‬ ‫بريت‬ ‫وان كر‪ ) : .7 :‬ر ئ‬ ‫عز رإنا خص ات ريت وتسب سا ناكل فيم رزفتَتوة‬ ‫‪:‬‬ ‫لمارلاء ‪ ! ,‬نينا ‪:‬‬ ‫ر‬ ‫غامر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫من‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,/‬‬ ‫زر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ق نا مر‬ ‫‪8‬‬ ‫[ردسروييه د‬ ‫رااتعلعفر رتر‬ ‫‪.‬م‪..‬ر‪:.‬و‪ :‬ا‬ ‫‪.‬ان‪2 .‬متت نركر‬ ‫ره‬ ‫م‬ ‫ركل يؤ‪.‬‬ ‫‪ .4‬ت‪.‬حو‬ ‫‪/‬‬ ‫لوكا ملرسكت‬ ‫تعا‬ ‫زل‬ ‫‪.‬‬ ‫سوا‬ ‫طق رااير ‪.‬‬ ‫ستي مام( « رالص ‪ ,‬لادرللا‬ ‫لحصر رار‬ ‫رغخمت حم‬ ‫‪, : 7‬‬ ‫الشيخ يوسف بن سعيد بن حميد الرواحي‬ ‫۔ ۔ ۔‬ ‫‏‪ ٥١٢‬ھ۔۔ ے۔۔‬ ‫‪ 7‬ه‬ ‫الوفائق‪_..‬‬ ‫رر‬ ‫‪1‬‬ ‫الناى‬ ‫‪ 0‬إحينا الائ السر زالهربانا‪:‬‬ ‫سالزنل‬ ‫لاء المد رحركييين زر نر ونرلللواعلاهلادايكمرتززر‬ ‫سدمحختمروحيتاس‪:‬ا‬ ‫اداردها) ا‬ ‫رلانتل ؛ ؤال‪١‬‏ س((‬ ‫طلاقرالاانة ملا‬ ‫لاك‪ .‬معك‬ ‫ايورناالملة‪:‬‬ ‫رنا‬ ‫هاا‬ ‫لم‬ ‫‪ ::...‬سنار‬ ‫۔ت ب‬ ‫ح ر يى؟‪ | 1‬إ‬ ‫كماح‬ ‫‏‪, ١‬جدبد اناةلسوس‪ .‬ب انعاصنل؛ ‪:‬‬ ‫ور اختتم دى!‪,‬احلا‪ :‬غ‬ ‫ل‬ ‫اللا ر لمصر‪72 .‬‬ ‫اهل‬ ‫الرا‬ ‫سات اتين‪ .‬؟‬ ‫را هل بنريقولوت ان إأامے ‪:::‬يز‪:‬هبادبانوووتترة ت ت ى‪24 ,‬‬ ‫وات‬ ‫تلا نلاساين‬ ‫ل لء ل هالالنامتنشا هزلتمرخلهہ ‪:7‬‬ ‫حخخرياللعذلل ان‬ ‫ختو ‪6:‬ا دلداالجى‬ ‫ننس( و)‬ ‫ع‬‫حياح‬ ‫ناني‬ ‫مد‬ ‫إن الرم ( د با‬ ‫ترهن‪ :‬تتر‬ ‫خلان نها ناا‬ ‫سمتل‬ ‫(رعاا ا‬ ‫صربيا‬ ‫عاين‬ ‫خلتك تاين‬ ‫ر‬ ‫مازن‪.‬‬ ‫متتتا االلمنن دوسرويت سه‪.‬اوتو‪ 6‬ز‬ ‫‪7‬‬ ‫لريونانة! ‏‪٠‬‬ ‫شتبذكر ننام للى ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫منفرد الأن‬ ‫شهدرتهز اواناالمير‬ ‫الشيخ القاضي سالم بن سعيد بن بوسف من بني عبدال‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج‬ ‫»‬ ‫‏‪١0٥‬ا‪ ____.٤‬ح<`‬ ‫ن‬ ‫‪ ! .‬اان‬ ‫‏‪ ١‬انارفح؛ ‏‪'١‬‬ ‫ذ‬ ‫‏‪ ٨‬خفى تل ‪,‬‬ ‫زقلنزتا‬ ‫خارت‬ ‫يان ) ف ساتح باباتي‏‪ 7٨‬خابلخمانمتفاع السان‪,‬وا ‪١‬ا ‪١‬عغو(و‬ ‫يسيب يت ‪:‬هه‬ ‫التفت بالأملضاراقكك؛ تس‬ ‫الاهل‬ ‫‪..‬‬ ‫"‪.٩9:][!,‬‬ ‫الشيخ القاضي أحمد بن إبراهيم الكمالي‬ ‫۔۔‬ ‫۔‬ ‫‏‪ ٥ ١ ٥‬و۔_۔۔‬ ‫َ ‪.0[:‬۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_۔۔۔۔۔۔‬ ‫۔۔۔۔۔‬ ‫‪_...‬۔۔‪ ._ .‬۔‪_ .‬۔۔۔ ۔۔ ۔۔_۔ ۔۔_۔۔۔۔‬ ‫۔ _‬ ‫نانو‬ ‫الو ‪2‬‬ ‫ماليا ‪1‬‬ ‫للم‬ ‫يرن املا‪ :‬اللطعفلانرهإلد‪,‬خا‬ ‫ضاعارزكںر‪.‬۔ إددالطابيزتملان‬ ‫يهااب ران العاطلة اسر‬ ‫حمرا ار‬ ‫علا‬ ‫تم كرير م‪4‬سمسلز‬ ‫‪..‬‬ ‫ورز ‪ .‬زه‬ ‫ا‬ ‫ار‬ ‫‪7‬‬ ‫طرت‬ ‫رنرطط‪,‬نا‬ ‫لقرار‪1‬‬ ‫بائامزعاعااسا حر را‬ ‫ماتا‬ ‫الت ل تنمارها زاز‬ ‫وزائامرقرزرنضاح الرطل‬ ‫ر(‬ ‫لعم رتولاة رت‬ ‫ركن امورنا ينم ن‬ ‫رباها‬ ‫ه‬ ‫ر ل اں‬ ‫دلال‬ ‫ل‬ ‫شوا‬ ‫خاص الشمام‪,‬‬ ‫اف رزه زهلال‬ ‫تالارتتعلو[سسوزا‪ ]3‬مكاءاب[ _ما‬ ‫عار‬ ‫لي تن للقاضي خالد بن مهنا البطاشي‬ ‫عهد من الإمام الخلي‬ ‫المصا در وا لمرا جع‬ ‫ه ابن الأثير علي بن محمد بن عبد الكريم" أسد الغابة‪.‬‬ ‫ه ابن بركة‪ ،‬عبدالله بن محمدا أبو محمد التعارف‘ تحقيق بدر بن سيف بن‬ ‫راشد الراجحي‪ ،‬نشر ذاكرة غمان ط ‏‪ .١‬‏‪.‬م‪/٣١٠٢‬ه‪٤٣٤١‬‬ ‫ه ابن بطوطة‪ ،‬محمد بن عبدالله اللواتي‪ ،‬تحفة النظار في عجائب الأسفار‪.‬‬ ‫ه ابن جندان‪ ،‬أبو الأشبال سالم بن أحمد بن جندان الإندونيسي‪ .‬الدر والياقوت‬ ‫في بيوتات المهجر وحضرموت (مخطوط)‪.‬‬ ‫ه ابن حجرا أحمد بن علي بن محمدا الإصابة‪.‬‬ ‫ه ابن دريد محمد بن الحسن بن دريد الاشتقاق‪ ،‬تحقيق عبد السلام هارون‪ ،‬دار‬ ‫الجيل بيروت‪.‬‬ ‫السادة‬ ‫في سيرة‬ ‫‏«‪ ١‬لفقح ‏‪ ١‬لمبين‬ ‫رزيق‬ ‫محمد بن‬ ‫بن‬ ‫رزيى ‪ ،‬حميد‬ ‫ه ا بن‬ ‫‏‪ ٩٨٣‬م‪.‬‬ ‫البوسعيديين» ث وزارة التراث والثقافة‪ .‬مسقط‪©١‬‬ ‫الصحيفة القحطانية‪. ‎‬‬ ‫بن محمدا‬ ‫حميد‬ ‫‪ ٠‬ابن رزيق‬ ‫الصحيفة العدنانية‪. ‎‬‬ ‫بن محمد‬ ‫‪ ٠‬ابن رزيق؛ حميد‬ ‫الشعاع الشايع ‪.‬‬ ‫بن محمد‬ ‫حميد‬ ‫‪ .‬ابن رزيق‬ ‫بن سعل بن منيع‪ ٠ ‎‬الطبقات الكبرى‪. ‎‬‬ ‫محمل‬ ‫‪ ٥‬ابن سعلك‪8‬‬ ‫جواهر السلوك‪.‬‬ ‫ديوان‬ ‫بن سعيدلك؛‬ ‫هلال‬ ‫‏‪ ٠‬ابن عرابة؛‬ ‫ه‪.٠0١٧‬‏‬ ‫المصاحر والمراجع‬ ‫ه ابن قيصر© عبدالله بن خلفان" سيرة الإمام ناصر بن مرشد‪.‬‬ ‫ه ابن مذاد؛ محمد بن عبدالله سيرة العلامة المحقق عبدالله بن مداد‪( ،‬سلسلة‬ ‫تراثنا العدد ‏‪ )٥٦‬وزارة التراث القومي والثقافة‪ .‬سلطنة عُمان‪٤٠٦ ،‬اه‪٩٨٦/‬ام‪.‬‏‬ ‫ه أبو إسحاق؛ إبراهيم بن محمد صحيفة المنهاج الصادرة بتأريخ محرم وصفر‬ ‫‏‪ ٦‬ه‪.‬‬ ‫ه أبو اليقظان؛ إبراهيم بن عيسى‪ ،‬سليمان الباروني في أطوار حياته‪.‬‬ ‫ه الإزكوي‪ ،‬سرحان بن سعيد كشف الغمة‪.‬‬ ‫ه الأغبري‪ ،‬سيف بن حمدا فتح الأكمام‪.‬‬ ‫ه الأغبري؛ سيف بن يوسف بن سيفؤ سيرة الشيخ سيف بن حمد الأغبري‪،‬‬ ‫المطابع العالمية‪ ،‬روي‪ ،‬ط ‏‪ 0١‬‏‪.‬م‪/١٠٠٢‬ه‪١٢٦٤١‬‬ ‫ه آل عبد السلام سالم بن عبدالله صحم ولايتي الجميلة‪.‬‬ ‫ه آل عبد السلامإ سالم بن عبدالل‪٧‬‏ مح ولاية ذات تأريخ عريق‪.‬‬ ‫ه آل عبد السلام‪ ،‬طلال بن خليفة بن حمد‪ ،‬تحفة الأعلام بذكر أئمة وعلماء‬ ‫آل عبد السلام‪.‬‬ ‫ه البابطين‪ ،‬معجم البابطين لشعراء العربية‪.‬‬ ‫ه باجو؛ مصطفى" تطور علم الأصول‪.‬‬ ‫ه باحنان‪ ،‬محمد بن عوض جواهر تاريخ الأحقاف‪.‬‬ ‫ه البادي ناصر بن خلفان بن خميس الحياة السياسية للشيخ العلامة محمد بن‬ ‫سلتم الغاربي‪( .‬البحث من ضمن الندوة المذكورة)‪.‬‬ ‫ه باعمر‪ ،‬حسين علي المشهور& تاريخ ظفار التجاري‪ ،‬مطابع ظفار الوطنية‪.‬‬ ‫‏‪ ٩‬م‪.‬‬ ‫ه بامخرمة‪ ،‬الطيب بن عبداللة‪ ،‬تأريخ ثغر عدن" تحقيق علي بن حسن الحلبي‪6‬‬ ‫دار الجيل بيروت\ دار عمار‪ ،‬ط ‏‪ ٨٦‬‏‪.‬ما‪/١٧٨٩‬ها‪٨٠٤١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫معجم ا ۔لق _‪.‬ضاة ‪ ] 7‬لم‪.‬عاذ نيي ‪.‬ن اج‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ 0١٨‬ا‪-‬‬ ‫ه بدوي وآخرون" دليل أعلام غُمان‪.‬‬ ‫ه البزادي؛ أبو القاسم بن إبراهيم البادي الذمري‪ ،‬رسالة في ذكر بعض كتب‬ ‫الإباضية (ضمن معجم مصادر الإباضية)‪.‬‬ ‫ه البراشدي“‪ ،‬زهران بن ناصر مذكرة تتحدث عن آل براشد‪ ،‬غير منشورة‪.‬‬ ‫ه البراشدي؛ زهران بن ناصر ترجمة مختصرة للشيخ سالم بن حمد البراشدي‪.‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬أحمد بن خالد بن مهئا‪ ،‬ترجمة كتبها عن والده‪.‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود\ إتحاف الأعيان‪.‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬سيف بن حمود‘ الطالع السعيد ط ‏‪ ،١‬الناشر‪ :‬مكتبة السيد محمد بن‬ ‫أحمد البوسعيدي ‪١٩٩٧‬م‪.‬‏‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬محمد بن شامس‪ ،‬رسالة عن قريات أعلامها ومعالمها‪.‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬محمد بن شامس رسالة في أنساب بني بطاش‪.‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬محمد بن شامس سلاسل الذهب (كتاب السيرة وتاريخ غمان)‪.‬‬ ‫المقدمة بقلم الشيخ حارث بن محمد (نجل المؤلف)‪.‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬محمد بن شامس سيرة حياته‪.‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬محمد بن شامس‪ ،‬نماذج من أحكام وفتاوى الشيخ محمد بن شامس‬ ‫البطاشي‪.‬‬ ‫ه البطاشي؛ سيف بن حمود‪ .‬إيقاظ الوسنان (كله)‪.‬‬ ‫ه البطاشى حارث بن محمد بن شامس‘ سيرة ذاتية كتبها عن والده قدمها‬ ‫للمنتدى الأدبي في ندوة تكريم والده‪.‬‬ ‫ه البطاشي‪ ،‬محمد بن شامسس حياة الشيخ عامر المالكي‪ ،‬مقال غير منشور‪.‬‬ ‫ه بلفقيه‪ .‬علوي بن محمد بن أحمد من أعقاب البضعة المحمدية الطاهرة" دار‬ ‫المهاجر للنشر والتوزيع‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬البلوشي؛ تركي بن يحيى نبذة عن حياة الشيخ القاضي أبي عبيدة البلوشي (كلها)‪.‬‬ ‫_‬ ‫‏‪.٠.6‬‬ ‫ه‬ ‫_‬ ‫المصادر والمر اجع‬ ‫ه البهلاني؛ يحيى بن محمد الحياة العلمية في إزكي‪ ،‬مكتبة أبي مسلم! مسقط‬ ‫‪٠٠٠‬م‪.‬‏‬ ‫ه البهلاني؛ ناصر بن سالم" ديوان‪.‬‬ ‫ه البهلاني؛ يحيى بن محمد الحياة العلمية في إزكي‪.‬‬ ‫ه البوسعيدي" حمد بن سيف©ؤ الموجز المفيد‪.‬‬ ‫ه البوسعيدي‪ ،‬حمد بن سيفؤ قلائد الجمان‪.‬‬ ‫ه البوسعيدي‪ ،‬خلفان بن سالم‪ ،‬ندوة أم عبر التأريخ‪ 6‬المنتدى الأدبي‪.‬‬ ‫ه البوسعيدي مهنا بن خلفان‪ ،‬لباب الآثار‪.‬‬ ‫ه البوسعيدي؛ حمد بن سيف©ؤ الجواهر السنية وزارة التراث القومي والثقافة‬ ‫‏‪ ٤٠٥‬‏‪.‬م‪_/٥٨٩٧١‬ه(‪١‬‬ ‫ه البوسعيدي؛ خلفان بن سالم بن علي" مطالع السعود في حياة العلامة محمد بن‬ ‫مكتبة السيد محمد بن أحمد توزيع مكتبة الظامري‪ ،‬سلطنة غمان‪،‬‬ ‫مسعود‬ ‫ط ‏‪ ١‬‏‪.‬م‪_/٣٠٠٢‬ه‪٤٢٤١‬‬ ‫ه البيماني؛ أحمد بن ناصر بن سعيد‪ ،‬سيرة أبي زيد‪.‬‬ ‫ه البيماني‪ .‬ناصر بن سعيد بن ساعد‪ ،‬منهل الصواب في المسألة والجواب‪.‬‬ ‫عز الدين" مقدمة شرح مسند الأمام الربيعؤ المطابع الذهبية‪ ،‬روي ‪-‬‬ ‫ه التنوخي‪:‬‬ ‫سلطنة غمان ج‪١‬‏ ص ط‪.‬‬ ‫ه التيواجني؛ مهتي بن عمرا أشعة من الفقه الإسلامي‪.‬‬ ‫ه الجامعى حميد بن عبدالله‪٧‬‏ ديوان أبي سرورا مقدمة الجزء الأول‪.‬‬ ‫ه الجبري؛ علي بن جبرا من وحي القريحة‪.‬‬ ‫الدين محمد بن يوسف ت‪٧٣٢ :‬ه\‏ السلوك في طبقات‬ ‫ه الجندي اليمني‪ 6‬بهاء‬ ‫العلماء والملوك تحقيق محمد علي الأكوع‪ ،‬مكتبة الإرشاد‪ ،‬صنعاء‪.‬‬ ‫د الشأن" أعدته لجنة من أبناء المنطقة‪.‬‬ ‫ه جوهرة الزمان فى ذكر سم‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٠٠‬و‪-‬‬ ‫ه الحارثي" د‪ .‬عبدالله بن سالم أضواء على بعض أعلام غُمان‪.‬‬ ‫ه الحارثي سالم بن حمد\ العقود الفضية‪.‬‬ ‫ه الحارثي‪ ،‬سعيد بن حمد اللؤلؤ الرطب‪.‬‬ ‫ه الحارثي؛ سالم بن حمد‘ مقدمة الدر النظيم‪.‬‬ ‫ه الحارثي؛ أحمد بن حمد بن سليمان‪ ،‬صدق المشاعر‪.‬‬ ‫ه الحارثي؛ سعيد بن حمد\ زهر الربيع‪.‬‬ ‫ه الحارثي؛ أحمد بن حمد بن سليمان‪ ،‬الحرث عبر التاريخ‪.‬‬ ‫ه الحارثي‪ ،‬عبدالله بن سالم بن حمد سالم بن حمد الحارثي ۔ ذكرى بنوة لأبة‪.‬‬ ‫ه الحجري‘ علي بن سالم الأمهات الصالحات‪.‬‬ ‫ه الحجري‘ يونس بن محمد بن بدر قضاة ولاية بدية‪ .‬بحث غير منشور‪ .‬توجد‬ ‫عندي نسخة منه‪.‬‬ ‫ه الحجري محمد بن سعيد ولاية بدية منذ التأسيس وحتى التأريخ المعاصر‬ ‫بحث منشور في أعمال ندوة «بدية عبر التأريخ» التي أقامها المنتدى الأدبي في‬ ‫‪ ٢٧‬محرم ‪١٤٣٤‬ه‏ الموافق ‪٢٠١٢/١٦٢/١١-١٠‬م‪.‬‏‬ ‫الفترة من ‏‪٦٢٦‬‬ ‫ه الحوسني؛ زاهر بن عبدالله بن هلال‪ ،‬الشيخ محمد بن سالم الرقيشي ‪ -‬حياته‬ ‫وآثاره‪.‬‬ ‫ه الخراسيني‪ ،‬عبدالله بن محمد بن عامر‪ .‬فواكه العلوم‪.‬‬ ‫ه الخروصي خالد بن سليمان‪ ،‬سلسلة أعلام غُمان‪.‬‬ ‫ه الخروصي سعيد بن خلفؤ الدر المنتخب في الفقه والأدب (ط ‏‪ ،)٢‬‏ه‪٠٢٤١‬‬ ‫‪( /‬د‪ .‬ن)‪.‬‬ ‫ه الخروصي مهنا بن خلفان‪ ،‬الرستاق عبر صفحات التأريخ‪.‬‬ ‫ه الخروصي؛ سليمان بن خلفؤ ترجمة الشيخ سالم بن حمود السيابي في أول‬ ‫التاريخ‪.‬‬ ‫عبر‬ ‫غُمان‬ ‫كتاب‬ ‫ههه‪ .‬ا‪.٥0٢‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫المصادر والمراجع‬ ‫__ ۔‬ ‫بن ناصر بن سليمان‪ ،‬مقدمة الإرشاد في شرح مهمات‬ ‫‏‪ ٠‬الخروصى؛ سيف‬ ‫الاعتقاد‪.‬‬ ‫ه الخروصي؛ ناصر بن أبي نبهان جاعد بن خميس أجوبة الشيخ ناصر بن‬ ‫جاعد‪.‬‬ ‫(ضمن‬ ‫والشعراء‬ ‫التاريخ الثقافي وأشهر العلماء‬ ‫نبهان‪،‬‬ ‫بن‬ ‫يعقوب‬ ‫‏‪ ٥‬الخروصي؛‬ ‫تاريخ العوابي عبر العصور) ‪.‬‬ ‫ملامح من‬ ‫‪ .‬الخروصى‪ ،‬خالد بن سليمان بن سالم سلاسل الأعلام بتممان‪ 5‬مكتبة الغبيراء‪،‬‬ ‫ط ‏‪١٤٣٢ .١‬ه۔_ ‪ ٢٠١٠١‬م‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬الخروصي‪ ،‬مهنا بن خلفان سيرة الشيخ العلامة سيف بن حماد‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الخروصي© يعقوب بن نبهان؛ التاريخ الثقافي وأشهر العلماء والشعراء (ضمن‬ ‫العوابي عبر العصور) ‪.‬‬ ‫تاريخ‬ ‫ملامح من‬ ‫القول المنظم في معرفة علماء محافظة‬ ‫بن محمد بن محفوظ‘‬ ‫حسن‬ ‫‏‪ ٥‬الخزرجي‬ ‫ه الخزرجي علي بن حسن طراز أعلام الزمن‪.‬‬ ‫ه الخزرجى‘ على بن الحسن ت‪٨١٦ :‬ه۔‏ العقود اللؤلؤلية في تاريخ الدولة‬ ‫الرسولية‪ .‬تحقيق محمد بن علي الأكوع‪ .‬دار الآداب بصنعاء ط ‪٩٨٣‬ام‪.‬‏‬ ‫ه الخصيبيؤ فارس بن إسماعيل‪ .‬غرائب الآثار مخطوط بمكتبة السيد محمد بن‬ ‫أحمد البوسعيدي بالسيب‪.‬‬ ‫ه الخصيبي؛ محمد بن راشدا قلائد المرجان‪.‬‬ ‫ه الخصيبي؛ محمد بن راشد‪ ،‬شقائق النعمان‪.‬‬ ‫ه الخصيبي؛ مرشد بن محمد ديوان بيت القصيد‪.‬‬ ‫ه الخصيبي‪ ،‬محمد بن راشد الزمرد الفائق‪.‬‬ ‫ه الخليلي‪ ،‬سعيد بن خلفان‪ ،‬الجوابات‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج‪٣‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫ه الخليلي‪ ،‬محمد بن أحمد مدرسة الإمام الخليلي‪.‬‬ ‫ه الخليلي؛ أحمد بن حمد‪ ،‬محاضرة بعنوان‪ :‬أضواء على حياة العلامة أبيى مسلم‬ ‫البهلاني (طبعت أول كتاب النقس الرحماني)‪.‬‬ ‫ه الخليلي؛ عبدالله بن علي الحقيقة‪.‬‬ ‫ه الخليلي أحمد بن حمد المممانيون وأثرهم في الجوانب العلمية والمعرفية‬ ‫بشرق إفريقياء مطبوع ضمن فعاليات ومناشط المنتدى الأدبي‪ ،‬وزارة التراث‪٥‬‏‬ ‫مسقط ‪١٩٩٣‬م‪.‬‏‬ ‫ه د‪ .‬محمد صالح ناصر معجم أعلام الإباضية (قسم المشرق)‪.‬‬ ‫ه الدرمكي؛ سالم بن محمد بن سالم ديوان الدرمكي‪.‬‬ ‫ه ديوان البلاط السلطاني© رسالة المسجد‘ سلطنة عمان عدد‪ ،‬رمضان‪١٤١٨ ،‬ه‪.‬‏‬ ‫ه الراشدي سليمان بن جابر بن علي؛ موارد الظمآن في التعريف بسمد‬ ‫الشأن‪.‬‬ ‫ه الراشدي؛ د‪ .‬مبارك بن عبدالله‪ ،‬العلامة سعيد بن خلفان الخليلي وفكره (ضمن‬ ‫قراءات في فكر الخليلي)‪.‬‬ ‫ه الرقيشي؛ سالم بن محمد بن سالم البحر الفياض‪.‬‬ ‫ه الرويشدي؛ عبد الله بن علي مقدمة تحقيق جواب السائل الحيران‪.‬‬ ‫ه الريامي‪ ،‬ناصر بن عبداللهث زنجبار شخصيات وأحداثؤ مكتبة بيروت‬ ‫‪.‬‬ ‫ه الزركلي‪ ،‬الأعلام‪ ،‬دار العلم للملايين‪ ،‬بيروت‪٢٠٠٢ ،‬مإ‏ دليل أعلام غغمان‪.‬‬ ‫ه السالمي‪ ،‬تحفة الأعيان وزارة التراث القومي والثقافة بسلطنة غمان ‪١٧٩٨١‬م‪.‬‏‬ ‫ه السالمي محمد بن عبدالله‪٨‬‏ نهضة الأعيان‪ ،‬مطابع دار الكتاب العربي بمصر‬ ‫القاهرة‪.‬‬ ‫النظام‪.‬‬ ‫جوهر‬ ‫عبذ الله بن حميد‬ ‫‏‪ ٥‬السالمى©‬ ‫المعصاد‬ ‫والمر اجع‬ ‫محاصر‬ ‫‏‪_ ._ ٥٩٦٢٢‬‬ ‫‪©7‬ه‬ ‫ه السالمي‪ ،‬عبدالله بن حميد‪ ،‬اللمعة المرضية‪.‬‬ ‫ه السالمي؛ هيثم بن أحمد بن سليمان" ابن عبيدان حياته وآثاره‪.‬‬ ‫ه السالمي‪ ،‬محمد بن عبدالل‪ ،‬نهضة الأعيان بحرية مان‪.‬‬ ‫ه السبتيّة‪ .‬حفصة بنت سيف بن حمدان" الشيخ سيف بن حمدان السبتي مسيرة‬ ‫بذل وعطاء ‪١٤٣٦‬ه_‪٢٠١٥/‬م‪.‬‏‬ ‫ه السرحني“ سرحان بن سعيد{ كشف الغمة‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬السعدي‪ .‬فهد بن علي‪ 6‬معجم الفقهاء والمتكلمين‪.‬‬ ‫ه السعدي سالم بن سعيد بن أحمد‪ ،‬حياة الشيخ عامر بن خميس المالكي‪.‬‬ ‫منهجه الفقهي من خلال الفتاوى النثرية‪ ،‬بحث تخرج بمعهد العلوم الشرعية‬ ‫‏‪ ٦١‬ه_ _ ‏‪( 7 ٠١‬غير منشور)‪.‬‬ ‫ه السعدي فهد بن علي© معجم شعراء الإباضية‪.‬‬ ‫ه السعدي‪ .‬سالم بن ناصر بن سعيد\ مذكرة فيها ترجمة للشيخ ساعد كتبها‬ ‫بتاريخ ‏‪ ١٢‬رجب ‪١٤٢٨‬ه‏ ا‪٢٠٠٧/٧/٢٧‬مإ‏ وأرسلها إلى‪.‬‬ ‫ه السعدي‪ .‬فهد بن علي‪ .‬التأريخ السياسي والعلمي للسويق والمصنعة ط ‏‪0١‬‬ ‫‪٢٠١‬م‏ ذاكرة مان" سلطنة غمان‪ ،‬مسقط‪.‬‬ ‫‪٥/‬‬ ‫‏‪٤٣٦‬ه‬ ‫ه السعدي" فهد بن عليك معجم الشعراء‪.‬‬ ‫ه السيابي" عبدالله بن راشد السيابي‪ .‬صبا الفيحاء‪.‬‬ ‫ه السيابي‪ ،‬أحمد بن سعود\ فنية القضاءء بحث منشور في المجلة القضائية‪ ،‬نشر‬ ‫المكتب الفني بالمحكمة العليا بسلطنة عمان‪ ،‬العدد الرابع لسنة ‪٤٣٧‬اه‏ ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬م‪.‬‏‬ ‫ه السيابي‪ ،‬سالم بن حمود إزالة الوعثاء‪.‬‬ ‫ه السيابي‪ ،‬سالم بن حمود‪ ،‬غمان عبر التأريخ‪.‬‬ ‫ه السيابي سالم بن حمود‪ ،‬رعاية الأحساب بحماية الأنساب (مخطوط)‪.‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج‪٢‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫ه السيابي؛ سالم بن حمود‘ مقدمة نثار الجوهر‪.‬‬ ‫ه السيابي؛ أحمد بن سعود مقدمة نثار الجوهر‪.‬‬ ‫ه السيابي خلفان بن جميل بهجة المجالس‪.‬‬ ‫ه السيابي‪ ،‬سالم بن حمود‪ ،‬إسعاف الأعيان في أنساب أهل غمان»‪ ،‬مطابع‬ ‫المكتب الإسلامي بيروت‪.‬‬ ‫ه السيابي‪ ،‬عبد الله بن راشد‪ ،‬الشيخ العلامة عامر بن خميس المالكي قاضيا‪ ،‬ط ‏‪6١‬‬ ‫‏‪ ١٦/١٤٣٧‬‏‪.‬م‪٠‬‬ ‫ه السيابي‪ ،‬عبدالله بن راشد‘ الشيخ سالم بن حمد الحارثي فقيها وقاضيا‪.‬‬ ‫ه السيابي عبدالله بن راشد‪ ،‬الشيخ ناصر بن راشد المنذري‪ ،‬حياته وآثاره‬ ‫للمؤلف (الكتاب كله)‪.‬‬ ‫ه السيابي‪ .‬عبدالله بن راشد الشيخ العلامة سالم بن حمود السيابي‪ ،‬حياته‬ ‫وآثاره‪.‬‬ ‫ه السيفي‪ ،‬محمد بن عبد الله‪ ،‬النمير‪.‬‬ ‫ه السيفي‪ ،‬محمد بن عبدالله‪٧‬‏ السلوى في تأريخ نزوى‪( ،‬قسم الأعلام) ط ‏‪١٤٣٦ 0١‬‬ ‫هجري ‪ /‬‏‪ 0٢٠١٥‬الناشر وزارة التراث والثقافة‪.‬‬ ‫ه السيفي؛ محمد بن عبدالله‪ ،‬ترجمة للشيخ سعيد بن ماجد السيفي (كلها)‪.‬‬ ‫ه السيفي؛ محمد بن عبدالله" مقدمة الجوابات المفيدة‪.‬‬ ‫ه الشرياني؛ يعقوب بن هلال بن محمد‪ ،‬أبو معاوية عزان بن الصقر حياته‬ ‫وآثاره (كله)‪.‬‬ ‫ه الشرياني‪ ،‬محمد بن علي‪ ،‬شمس البيان في الأحكام والأديان ترتيب وتحقيق‪:‬‬ ‫يعقوب بن هلال بن محمد الشرياني‪ ،‬السيرة الذاتية للمؤلف‪.‬‬ ‫وقبائلهم‬ ‫بنى سامة بن لؤى‬ ‫فى نسب‬ ‫بن عبد الله‪ ،‬المرجان‬ ‫محمد‬ ‫‏‪ ٠‬الشعبانى‪،‬‬ ‫بممان‪.‬‬ ‫والمر!‬ ‫المصادر‬ ‫‏‪___ .٥٦٥‬‬ ‫هه‬ ‫_‪.‬‬ ‫ر والعراجع‬ ‫‏‪ ٠‬الشعيبى ؤ عامر بن سليمان‪ ،‬مقدمة ديوان الشعيبى‪.‬‬ ‫‪ .‬الشعيلي‪ ،‬عبد الله بن سيف بن دوتم الشيخ القاضي سعود بن سليمان الكندي‬ ‫وآثاره العلمية والعملية بحث تخرج (غير منشور) في كلية العلوم الشرعية عام‬ ‫‏‪ ٤٥‬‏‪_/٤١٠‬ھه‪ ١‬‏م‪. ٢‬‬ ‫ه الشقصى ‪ 7‬خميس بن سعيد منهج الطالبين‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬الشماخى؛ أحمد بن سعيد‘ السير‪.‬‬ ‫د‪ .‬عبد الولى© موسوعة الأعلام‪.‬‬ ‫ه الشمي ي‬ ‫‪ ٠‬الشيبانى ‪ ،‬سلطان بن مبارك داعية الكلمة الطيبة‪ ،‬ط ا‪ ‎‬ه‪١‬ا!‪. ٦٣‬م‪٥١٠٢‬ا‪‎‬‬ ‫‏‪ ٠‬الشيبانى؛ سلطان بن حمدا الشيخ سالم بن محمد الرواحي‪.‬‬ ‫ه الشيباني‪ ،‬سلطان بن مبارك‘ التأريخ المصور للشيخ سالم بن محمد الرواحي؛‬ ‫ذاكرة عمان‪.‬‬ ‫ه الشيباني" سلطان بن مبارك‪ ،‬مقدمة كتاب» القصائد العمانية في الرحلة البارونية‬ ‫للشيخ عيسى ين صالح الطائي ذاكرة عمان ط ا‪٤٣٤ ،‬اه‏ ‪٢٠١٣‬م‪.‬‏‬ ‫محمود بن عبد الله بن سلامك السيرة الذاتية للشيخ صالح بن علي‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬الصقري؛‬ ‫ه الصوافي؛ د‪ .‬صالح بن أحمدا معالم تاريخية في الحياة الثقافية والعلمية في‬ ‫فعاليات ندوة عبري عبر التاريخ) ‪.‬‬ ‫(ضمن‬ ‫عبري‬ ‫عمر بن عبد الله محروسك الحياة الفكرية والعلمية لولاية مرباط‪،‬‬ ‫‏‪ ٠‬الصيعري‬ ‫بحث مطبوع ضمن أعمال ندوة مرباط عبر التأريخ التي أقامها المنتدى الادبي‬ ‫‪.٢٠٠٠‬‬ ‫ط ‏‪١٤٣٣ .١‬ه ‪٢٠١٢ /‬‬ ‫‏‪ ٠‬الطبري‪ ،‬محمد بن جرير‪ ،‬التأريخ‪.‬‬ ‫الآثار العلمية لسماحة الشيخ العلامة‬ ‫د‪ .‬علي بن هلال وآخرونا‬ ‫‏‪ ٠‬العبري‪،‬‬ ‫ه العبري" إبراهيم بن سعيد‪ ،‬تبصرة المعتبرين“ مخطوط توجد صورة منه لدى الباحث‪.‬‬ ‫العماز‪.‬ن‪.‬ي‪‘.‬ين ‪/‬ج ‪7‬‬ ‫ااة‬‫معجم القض‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬س‪-‬‬ ‫ه العبري؛ خميس بن راشد شفاء القلوب‪.‬‬ ‫ه العدوي خميس بن راشد‪ ،‬بحث في علماء مدينة بهلاء‪.‬‬ ‫ه العدوي خميس بن راشد الوقف العلمي في بهلا ماضيه وحاضره‪.‬‬ ‫ه المماني‪ ،‬فهد بن سالم‪ ،‬كشف الستار عن أعلام ورواد ظفار (بحث غير‬ ‫منشور)‪.‬‬ ‫‪ .‬ة‬ ‫ه العوتبي‪ ،‬سلمة بن مسلم‪ ،‬الضياء‪.‬‬ ‫ه العوتبي الصحاري‪ ،‬سلمة بن مسلم‪ ،‬الأنساب ترقيم الشاملة آليا‪.‬‬ ‫ه العيسري‪ ،‬محمد بن عامر علماء وأدباء الدولة اليعربية‪.‬‬ ‫ه العيسري‪ ،‬محمد بن عامر‪ .‬حياة الشيخ أبي مالك‪.‬‬ ‫ه العيسري‪ ،‬خالد بن خلفان بن سعيد‪ ،‬أعلام مسندم‪ ،‬ضمن أعمال ندوة‪ :‬مسندم‬ ‫عبر التأريخ" التي أقامها المنتدى الأدبي في الفترة من ‏‪ ١٩١٨‬رجب ‪١٤٢١‬ه‏‬ ‫الموافق ‏‪ ١٧ -١٦‬اكتوبر ‪٢٠٠٠‬م‪.‬‏‬ ‫ه الغيثي؛ سعيد بن ناصرة إيضاح التوحيد تحقيق‪ :‬محمد بن موسى باباعمي‬ ‫ومصطفى بن محمد شريفي‪ ،‬ط ‏‪ {١‬‏‪.‬م‪/٦٩٩١‬ه‪١٧١٤١‬‬ ‫ه الفارسي ناصر بن منصور© نزوى عبر الايام‪.‬‬ ‫مكتبة‬ ‫ن‬ ‫‪ .٢٠٠‬د‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫ص‬ ‫‏‪ ٩٢‬م‬ ‫الفرائد‬ ‫سموط‬ ‫ناصر‬ ‫بن‬ ‫منصور‬ ‫‏‪ ٥‬الفارسى‬ ‫الضامري‪.‬‬ ‫ه الفارسي؛ عبدالله بن صالح‪ ،‬البوسعيديون حكام زنجبار‪.‬‬ ‫ه الفارسي؛ ناصر بن منصور‪ ،‬نزوى عبر الأيام‪.‬‬ ‫ه الفارسي؛ منصور بن منصور غاية الأوطار‪.‬‬ ‫ه الفارسي‪.‬؛ ملخص سيرة الشيخ العلامة منصور بن ناصر الفارسي‪.‬‬ ‫منه‪.‬‬ ‫صورة‬ ‫توجد لدي‬ ‫حياتي (غير منشور)‬ ‫سيف بن محمكك‬ ‫‏‪ ٥‬الفارسي‬ ‫المصاصر والعراجع‬ ‫___‬ ‫‏‪.٥0٢٧‬‬ ‫آلله‬ ‫صححه‬ ‫ه الفارسي عبدالله بن صالح‪ .‬بعض علماء الشافعية في شرق إفريقيا بللنة‬ ‫‪.‬‬ ‫السواحلية‪.‬‬ ‫ه الفزاري؛ بشيير بن عامر‪ ،‬ديوان‪.‬‬ ‫ه الفهدي؛ زاهر بن سيف النفحة العبهرية‪:‬‬ ‫ه كحالة‪ .‬عمر رضا‪ ،‬معجم المؤلفين‪ ،‬نسخة إلكترونية‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الكحالي؛ علي بن شنين{ من أعلام صحار‪.‬‬ ‫‪ 0‬الكلباني‪ .‬علي بن صالح وآخرون؛ عبري تاريخ وحضارة‪.‬‬ ‫ه الكندي‪ ،‬خالد بن سليمان ومنير بن ناصر الحضرمي أعلام نخل‪ 6،‬دراسة‬ ‫وثائقية تحليلية‪ .‬بحث مقدم إلى «ندوة نخل عبر التأريخ» ‪١٤٢٦‬ها‪!٠١١٤‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٥‬الكندي‪ ،‬سليمان بن مهنا‪ ،‬نفائس الالباب في فن الأنساب‪.‬‬ ‫ه الكندي" محمد بن إبراهيمإ بيان الشرع‪.‬‬ ‫ه الكندي‪ ،‬سليمان بن سعيد‪ ،‬نشر الخزام‪.‬‬ ‫ه الكندي؛ أحمد بن عبداللأ الاهتداء‪.‬‬ ‫ه الكندي؛ سليمان بن سيف بن حمود\ مذكرة عن مشايخ آل كندة (ينظر‪ :‬ترجمة‬ ‫الشيخ سيف بن أحمد الكندي)‪.‬‬ ‫ه الكندي؛ سليمان بن مها بن خلفان‪ ،‬بدائع الفكر من الشعر المعتبر‪.‬‬ ‫ه الكندي؛ ماجد بن محمدا جوابات ورسائل العلامة البطاشي‪ ،‬المطابع الذهبية‪.‬‬ ‫ط ‏‪ 6١‬‏م‪ ٣٠٠٢‬مقدمة الكتاب‪.‬‬ ‫ه الكندي‪ ،‬أحمد بن عبدالل‪٧‬‏ المصنف‪.‬‬ ‫ه الكندي‪ ،‬سليمان بن حمود بن أحمدا الألباب في ذكر الأنساب‪.‬‬ ‫ه الكندي محسن بن حمود\ الصحافة العمانية المهاجرة‪.‬‬ ‫بعض البيانات أمني بها عن والده‪.‬‬ ‫بن علي‪،‬‬ ‫بن موسى‬ ‫‏‪ ٥‬الكندي ‪ 7‬محمل‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫ه اللاح؛ سالم بن غسان الخروصي ديوان اللواح‪.‬‬ ‫ه اللويهي‪ ،‬سليمان بن خلفان‪ ،‬مذكرة فيها تراجم لبعض مشائخ العلم من الرستاق‪.‬‬ ‫ه المبزد‪ ،‬محمد بن يزيد‪ ،‬الكامل في اللغة والأدب‪ ،‬ط مصرا تحقيق إبراهيم‬ ‫الدلجموني‪.‬‬ ‫ه مجموعة؛ جوهرة الزمان في سمد الشأن‪.‬‬ ‫ه مجهول‪ ،‬سير الإباضية (مخطوط) نسخة بمكتبة السيد محمد بن أحمد‬ ‫البوسعيدي بالسيب‪.‬‬ ‫ه المحتي‪ ،‬محمد أمين بن فضل الله بن محب الدين بن محمد المحبي الحموي‬ ‫(ت‪١١١١ :‬ه)‪،‬‏ خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر‪.‬‬ ‫ه المسعودي؛ زهران بن خميسآ ابن بركة ودوره الفقهي‪.‬‬ ‫ه المعمري؛ صالح بن راشد بن علي علماء السويق‪.‬‬ ‫ه المعمري؛ محمد بن سعيد بن خلفان‪ ،‬السيرة الذاتية للشيخ صالح بن علي‪.‬‬ ‫ه المعمري‪.‬؛ محمد بن سعيد بن خلفان‪ ،‬مقدمة التحقيق لخلاصة الوسائل‪.‬‬ ‫ه المعمري‪ ،‬صالح بن راشد‪ ،‬رسالة في علماء السويق‪.‬‬ ‫ه المعولي‪ ،‬سيف بن سعيد‘ رسالة في علماء وأعيان وادي المعاول تقع في عشر‬ ‫صفحات‪ ،‬غير منشورة‪ .‬لدى الباحث صورة منها‪.‬‬ ‫ه المعولي‪ ،‬محمد بن عامر قصص وأخبار جرت في غمان‪.‬‬ ‫ه المعولى؛ محمد بن عبدالله بن سعيد ديوان‪.‬‬ ‫السيرة الذاتية لموسى بن علي‪ 6‬بحث تخرج‬ ‫‏‪ ٠‬المعولي؛ محمد بن سليمان‬ ‫بمعهد العلوم الشرعية للعام ‏‪ _ ١٤٢٣‬‏‪/٢٠٠٢‬ه‪ ٤٢٦٤١‬۔ ‪٢٠٠٣‬م‪.‬‏‬ ‫المصاد‬ ‫لوه ‏‪.0٦٨‬‬ ‫والمراجع‬ ‫ه المعيني علي بن إبراهيم بهجة الناظرين في تراجم فقهاء صحار المتأخرين‪,‬‬ ‫ط ‏‪ ،١‬‏‪.‬م‪/١١٠٢‬ه‪ ٢٣٤١‬الدار العربية للموسوعات\ دليل أعلام غمان‪.‬‬ ‫ه المغيري سعيد بن عليك جهينة الأخبار‪ ،‬ط ‏‪ ٣‬وزارة التراث ‪١٤١١‬ه‪١٩٩٤/‬م‪.‬‏‬ ‫ه المنتدى الأدبي ظفار عبر التأريخ‪ ،‬ط ‏‪ 5١‬‏‪.‬م!‪٠٠٠‬اها‪١٢٤‬‬ ‫ه المنتدى الأدبي؛ قراءات في فكر الأغبري‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬مؤسسة البابطين معجم شعراء العرب في القرنين التاسع عشر والعشرين‪.‬‬ ‫ه الموسوعة المانية‪.‬‬ ‫ه النادي الثقافى (سلسلة من أعلامنا) العلامة سالم بن حمود السيابيؤ سيرة‬ ‫وعطاء‪.‬‬ ‫ه النادي الثقافىؤ سلسة من أعلامنا ندوة أقامها النادي الثقافي عن الشيخ‬ ‫آم‪.‬‬ ‫سالم بن حمود‬ ‫ه الناعبي" سعيد بن ناصر‪ ،‬رسالة في علماء إزكي (منشورة عبر الشبكة)‪.‬‬ ‫ه الناعبي‪ ،‬سعيد بن ناصرا مذكرة في أسرة الشيخ نجاد بن موسى المنحي‪.‬‬ ‫ه النامي؛ عمر بن خليفة‪ ،‬تحقيق أجوبة ابن خلفون‪.‬‬ ‫ه النامي‪.‬؛ عمر بن خليفة‪ ،‬دراسات عن الإباضية‪.‬‬ ‫ه الهاشمىں د سعيد بن محمد الشيخ عامر بن خميس المالكي‪ ..‬حياته وأعماله‪.‬‬ ‫العلمي بجامعة الكويت ۔‪٢٠٠٩‬م‪.‬‏‬ ‫مجلس النشر‬ ‫(أنموذج‬ ‫اللحمة‬ ‫مسجذ محلة‬ ‫‏‪ ٠‬وقف‬ ‫سليمان‬ ‫عامر بن‬ ‫‏‪ ٠‬زكريا بن‬ ‫‏‪ ٥‬الهميمي‬ ‫محمد الكندي‪6‬‬ ‫بن ‪.‬‬ ‫راجعه د‪ .‬ماجد‬ ‫غغمان)‘‬ ‫في‬ ‫ف‬ ‫الوة‬ ‫لتدوين‬ ‫(‪). _ ١٤٣٧‬م‪‎٦١٠٢‬‬ ‫‪٤‬م‪.‬‬ ‫اريخية عن ولاية بدية ط‪‎‬‬ ‫لمحة ت‬ ‫سالم‬ ‫ناصر بن‬ ‫‪"٥ ٠‬ىدمحللا‪‎‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪0٢٠‬‬ ‫المقابلات‬ ‫ه مقابلة شخصية مع سماحة شيخنا العلامة أحمد بن حمد الخليلي ليلة استطلاع‬ ‫هلال شهر رمضان لعام ‪١٤٣٦‬ه‏ الموافق ‪٢٠١٥/٦/١٨‬م‪.‬‏‬ ‫ه مقابلة مع الشيخين إبراهيم بن سعيد بن سلطان الرحبي وأحمد بن ناصر بن‬ ‫هلال الرحبي يوم السبت ه‪١‬‏ رجب ‪١٤٣٧‬ه‏ الموافق ‪٢٠١٦/٤/٢٣‬م‪.‬‏‬ ‫ه مقابلة مع الشيخ سالم بن راشد بن سالم القلهاتي القاضي بالمحكمة العليا في‬ ‫يوم الاربعاء ‏‪ ٦٤‬رجب ‪١٤٣٦‬ه‏ الموافق ‪٢٠١٥/٥/١٣‬م‪.‬‏‬ ‫ه مقابلة مع الشيخ ناصر بن سالم بن سعيد بن سالم بن علي البلوشي في مكتبي‬ ‫بالمحكمة العليا يوم الثلاثاء ‏‪ ٨‬ربيع الأول ‪١٤٣٦‬ه۔‏ ‪٢٠١٤/١٢/٣٠‬م‪.‬‏‬ ‫ه مقابلة مع سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي في سمائل يوم الجمعة ‏‪ ٢٥‬ذو‬ ‫‏‪ ٠١٥/١٠/٩‬‏‪.‬م‪٢‬‬ ‫الحجة ‪١٤٣٦‬ه‪/‬‏ الموافق‬ ‫ه مقابلة مع الشيخ مها بن خلفان الخروصي في ولاية العوابي‪.‬‬ ‫ه مقابلة شخصية مع الشيخ سالم بن عبدالله الحارثي في منزله ببوشر ليلة الرابع‬ ‫والعشرين من شهر صفر ‪١٤٣٦‬ه‏ الموافق ‪٢٠١٤/١٢/١٧‬م‪.‬‏‬ ‫قائ‬ ‫مة أسماء القضاة في المعجم‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫تج كة تم‬ ‫‪-٠١‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬‫ب‬‫أ‬ ‫؛‬ ‫ي‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫الشيخ عامر بن بشير بن‬ ‫‪٣‬‬ ‫المالكى‪‎‬‬ ‫ك‬ ‫‪ - ٦٢‬الشيخ عامر‬ ‫بن خميس بن مسعود بن‬ ‫اشيع ترحن اال ن‬ ‫ناصر؛ أبو‪‎‬‬ ‫ل مدحنر‪] ‎‬‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫َ‬ ‫"‬‫ريامى‪٧٢٩ ................................ ‎‬‬ ‫عثمان ال‬ ‫‪ .‬خلف؛ أ‬ ‫‪/‬‬ ‫يخ عامر بن سليمان ن‬ ‫‪ ٢٦٤‬۔ الش‬ ‫‪ - ٥‬الشيخ‬ ‫‪9‬‬ ‫خلف؛ أبو‪‎‬‬ ‫عامر بن سليمان بن محمد بن‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‪ -‬الشيخ عامر بن عبيد النوفلي‪‎‬‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫‪٣٢‬‬ ‫‪ - ٦٧‬الشيخ عبد الرحمن بن الحسن‪‎‬‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫‪_ ٦٨‬الشيخ عبدالجليل ب‬ ‫ن محمد بن أحمد امرشندى ‪:‬‬ ‫شرف الدين الظفاري‪٢٤...... ‎‬‬ ‫الرحمن بنع أبح‬ ‫‪ - ٩‬الشيخ عبد‬ ‫َ‬ ‫الدي‪‎‬‬ ‫مددابنلرحةم ر‪:‬ن أحمبداططة{شرف‬ ‫حمر‬ ‫لشيخ‬ ‫‏‪ ٠‬شغ‬ ‫الكاف ‪ .............................‬‏‪٣0‬‬ ‫‏‪- ٠‬‬ ‫الشيخ عبد الرحمن بن سال‬ ‫‏‪٣٦‬‬ ‫م بن عبدالله بن أحمد بن شيخ‬ ‫‏‪ ٢٧١‬۔ الشيخ عبد الرح‬ ‫ا‬ ‫من بن محمد ين أحمد ‪.‬‬ ‫لبطاشى ‏‪٣\...................................‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بصاسي‬ ‫‏‪ - ٢‬الشيخ عبدالرحمن بن محمد بن بلعرب بن‬ ‫‏‪ ٢‬۔الشيخ‬ ‫عبد الرحمن بن محمد حان الان‬ ‫صاري اللحمدى ‪"..‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ا‏‪٥‬ل ‪--‬ش ايلشخيخ ععببدالسلام بن أبي الحسن‬ ‫ب ل ‪......‬‬ ‫ا‬ ‫القادر بن عبد الرحمن بن أحمد بن يحي بن‬ ‫د‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪- ٦‬‬ ‫الشيخ عبدالله المزروعي‬ ‫؛‬ ‫‏‪- ٧‬‬ ‫الشيخ عبدالله بن إبراهيم باخلف‬ ‫‏‪٤٥‬‬ ‫‏‪ ٨‬۔الشيخ عبدالله بن أحمد الذهب‬ ‫[ لععا نيين ‪ /‬ج ‪1‬‬ ‫معجم [ لقضصاة‬ ‫ه‬ ‫‏‪< ٥٢٢٦ .‬ا©=`‬ ‫‏‪ - ٩‬الشيخ عبدالله بن أحمد بن الخضر بن سليمان الناعبي‬ ‫‏‪ - ٠‬الشيخ عبدالله بن أحمد بن سالم بن فريش بن سعيد بن عامر الشامسي‬ ‫‏‪ - ١‬الشيخ عبدالله بن أحمد بن سعيد بن محسن بن زهران بن محمد بن‬ ‫إبراهيم بن راشد بن سالم العبري‬ ‫‏‪ - ٢‬الشيخ عبدالله بن الإمام سالم بن راشد بن سليمان بن عامر الخروصي‬ ‫‏‪ ٣‬۔الشيخ عبدالله بن جمعة بن عمر البرواني‬ ‫‏‪ - ٤‬الشيخ عبدالله بن حميد بن سويف الخروصي‬ ‫‪٥٤‬‬ ‫‏‪- ٥‬الشيخ عبدالله بن خلفان بن حميد بن راشد الجهضمي‬ ‫‪٥٥‬‬ ‫‏‪- ٦‬الشيخ عبدالله بن راشد بن صالح بن حويمد الهاشمي‬ ‫‪٥٦‬‬ ‫‏‪- ٧‬الشيخ عبدالله بن راشد بن عبدالله الزعابي‬ ‫‪٥٧‬‬ ‫‏‪- ٨‬الشيخ عبدالله بن سالم بن عبد الرحمن بن سالم الكاف‬ ‫‪٥٨‬‬ ‫‏‪- ٩‬الشيخ عبدالله بن سعيد بن عيسى السمي الجعلاني‬ ‫‪٥٩‬‬ ‫‏‪ - ٠‬الشيخ عبدالله بن سليمان بن ناصر بن حمير الذهلي‬ ‫‏‪ - ١‬الشيخ عبدالله بن صالح بن عبدالله بن صالح بن قاسم بن منصور بن‬ ‫‪٦٠‬‬ ‫الفارسى‬ ‫محمد‬ ‫أحمد بن‬ ‫بن‬ ‫حيدر‬ ‫‪٦٢‬‬ ‫‏‪ - ٢‬الشيخ عبدالله بن صلاح مرتع الكندي‬ ‫‪٦٢‬‬ ‫‏‪- ٣‬الشيخ عبدالله بن عامر بن شهيل العزري‬ ‫‪٦٥‬‬ ‫‏‪ - ٤‬الشيخ عبدالله بن على بن علوي الحداد‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫‏‪ - ٥‬الشيخ عبدالله بن علي بن محمد المنذري‬ ‫‪٦٧‬‬ ‫‏‪ - ٦‬الشيخ عبد الله بن عمر بن خلف بن سنان السبتي‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‏‪ - ٧‬الشيخ عبدالله بن عمر بن زياد بن أحمد الشقصي‬ ‫‪٧٠‬‬ ‫‏‪ - ٨‬الشيخ عبدالله بن غابش أبو الخير النوفلي‬ ‫‪٧٣‬‬ ‫‏‪ - ٩‬الشيخ عبدالله بن غُقَيَ الهنائي‬ ‫‪٧٤‬‬ ‫‏‪ - ٠٠‬الشيخ عبدالله بن مبارك بن عبدالله النزوي‬ ‫قائمة اسماء القضاة في المعجم‬ ‫‏‪.٥0٢٢‬‬ ‫آهله‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫الشيخ عبدالله بن محسن بن عبد الله آل حفيظ‬ ‫‏‪٣٠١‬‬ ‫‏‪٧٦‬‬ ‫‏‪ - ٠٢‬الشيخ عبدالله بن محمد البهلاني‬ ‫‏‪٧٧‬‬ ‫‏‪ _ ٣٠٢٣‬الشيخ عبدالله بن محمد المحمودي‬ ‫‏‪ _ ٣٠٤‬الشيخ عبدالله بن محمد بن إبراهيم بن عمر؛ أبو محمد السمؤلي ‪ ........................‬‏‪٧٨‬‬ ‫‏‪٧٩‬‬ ‫‏‪ - ٥‬الشيخ عبدالله بن محمد بن بشير بن محمد الناعبي‬ ‫‏‪٨٠‬‬ ‫‏‪ ٣٠٦‬۔ الشيخ عبد الله بن محمد بن بشير بن مداد الناعبي‬ ‫‏‪ - ٠٧‬الشيخ عبدالله بن محمد بن خميس بن سعيد؛ أبو عبيدة البلوشي ‪......‬‬ ‫‏‪ ٠٨‬۔ الشيخ عبدالله بن محمد بن رزيق بن سلتم؛ أبو زيد الريامي ‪.‬‬ ‫‏‪ - ٩‬الشيخ عبدالله بن محمد بن سالم بن محمد بن عبدالله الدرمكي ‪ .....‬‏‪١٣‬‬ ‫‏‪٨٧‬‬ ‫‏‪ - ٠‬الشيخ عبدالله بن محمد بن سليمان بن عمر الكندي‬ ‫‏‪٨٨‬‬ ‫‏‪ - ١‬الشيخ عبدالله بن محمد بن صالح الهاشمي‬ ‫‏‪٩٠‬‬ ‫ا‏‪٢‬ل ‪-‬شيخ عبدالله بن محمد بن عبدالله الارمكي‬ ‫‏‪٩١‬‬ ‫‪-‬‏‪٣‬الشيخ عبدالله بن محمد بعنلي الخزرجي‬ ‫‏‪ ٤‬۔ الشيخ عبد الله بن محمد بن علي بن سيف بن محمد بن سليمان بن ناصر بن‬ ‫‏‪٩1‬‬ ‫خميس بن مبارك الخروصي‬ ‫‏‪ - ٥‬الشيخ عبدالله بن محمد بن غسان بن محمد؛ أبو محمد الخراسيني النزوي ‪ .........‬‏‪٩٤‬‬ ‫‏‪ - ٦‬الشيخ عبد الله بن محمد صالح بن محمد بن علي بن محمد بن أحمد بن‬ ‫‏‪٩٦‬‬ ‫عبد الله بن أحمد بن هلال الخزرجي‬ ‫‏‪٩٨‬‬ ‫‏‪ - ٧‬الشيخ عبدالله بن ماد بن محمد بن مذاد الناعبي‬ ‫‏‪- ٨‬الشيخ عبدالله بن مسعود بن سالم بن محمد بن كتاب بن مسعود بن‬ ‫محمد بن ربيعة بن كتاب بن مسعود بن مزاحم بن محمد الكعبي ‏‪٦.................‬‬ ‫‏‪٠٠‬‬ ‫‏‪ - ٩‬الشيخ عبدالله بن مصبح بن عبدالله الصوافي‬ ‫‏‪١٠٢‬‬ ‫‏‪ _ ٢٠‬الشيخ عبدالله بن ناصر بن سليمان بن محمد الناعبي‬ ‫‏‪٠٣‬‬ ‫‏‪ ١‬۔ الشيخ عبدالله بن يعقوب بن يوسف البحري‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج ‏‪٣‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٠ 2‬‬ ‫_‪٥ ٢ 3 .‬‬ ‫‏‪ ٢‬۔ الشيخ عبدالمجيد بن محمد بن سعيد بن محمد بن محمد بن سعيد بن‬ ‫أحمد بن علي بن يحيى بن زكرياء بن مصطفى الأنصاري‬ ‫‏‪ - ٣‬الشيخ عبدالملك الزبيدي أبو هاشم‬ ‫‏‪ ٤‬۔ الشيخ عبدالمؤمن بن أحمد الأاصبحي‬ ‫‏‪ ٥‬۔ الشيخ عبيد بن فرحان السعدي؛ الملقب بالبحر الأسود‬ ‫‏‪ - ٦‬الشيخ عبيد بن مسعود بن سعيد بن محمد بن سعيد بن عمر بن بشيرالهميمي‬ ‫‏‪ - ٧‬الشيخ عثمان بن أبي عبدالله بن أحمد؛ أبو محمد العزري النزوي‬ ‫‪١١‬‬ ‫المشهور ب«الأصم»‬ ‫‪٤‬‬ ‫الذهلى‬ ‫‏‪ ٣٢٨‬۔ الشيخ عدي بن سليمان بن راشد بن حسن‬ ‫‪٨٦‬‬ ‫‏‪ - ٩‬الشيخ عزان بن الصقر بن عزان؛ أبو معاوية اليحمدي‬ ‫‪١٨‬‬ ‫‏‪ ٠‬۔ الشيخ عزيز بن محمد بن عزيز أمبوسعيدي‬ ‫‪٩‬‬ ‫‏‪ ١‬۔ الشيخ عقيل بن عمر بن عبدالله باعمر‬ ‫‏‪ - ٢‬الشيخ علي ابن أبي القاسم بن محمد بن سليمان الإزكوي تح‬ ‫‪١٦١‬‬ ‫‏‪ ٣‬الشيخ علي بن أحمد باعوافي‬ ‫‪١٦٢‬‬ ‫‏‪ ٤‬۔ الشيخ علي بن الحسن بن سعيد بن قريش؛ أبو الحسن‬ ‫تقفل‬ ‫‏‪ - ٥‬الشيخ علي بن حميد البحري الهنائي‬ ‫‪٦٤‬‬ ‫الشيخ علي بن زهران السعدي‬ ‫‏‪٣٣٦‬‬ ‫‏‪ _ ٧‬الشيخ علي بن سالم بن عبد السلام‬ ‫‪١٦٦‬‬ ‫‏‪ _ ٨‬الشيخ علي بن سالم بن ناصر الحجري الحاسي‬ ‫‏‪ - ٩‬الشيخ علي بن سعيد بن مسعود بن عبدالله بن علي بن محمد بن‬ ‫‪١٢٨‬‬ ‫أحمد الشنيتري‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫‏‪ ٤٤‬۔ الشيخ علي بن سليمان العزري‬ ‫‪١٣٠‬‬ ‫‏‪ ١‬۔ الشيخ علي بن سليمان بن سرحة العامري‬ ‫‪١٣١‬‬ ‫‏‪ ٤٢‬۔ الشيخ علي بن سيف بن ناصر القرن المنحي‬ ‫قائمة اسماء القضصاةف المعبم‬ ‫‏‪ - ٣‬الشيخ علي بن سيف بن ناصر بن سالم بن سعيد التحري‬ ‫‪٣٤‬‬ ‫‏‪ - ٤٤‬الشيخ علي بن شعبان العجيلي‬ ‫‪١٣٥‬‬ ‫‏‪ ٣٤٥‬۔ الشيخ علي بن عامر بن سيف المسكري‬ ‫‪١٣٦‬‬ ‫‏‪ - ٦‬الشيخ علي بن عبدالله بن مسعود المنذري‬ ‫‪١٣٧‬‬ ‫‏‪ - ٤٧‬الشيخ علي بن عبدالله بن نافع المزروعي‬ ‫‪١٣٨‬‬ ‫‏‪ ٣٤٨‬۔ الشيخ علي بن عزرة البكري‬ ‫‏‪ - ٩‬الشيخ علي بن علوي بن عبدالله بن حفيظ‬ ‫‪١٧٤١‬‬ ‫‏‪ _ ٣٥٠‬الشيخ علي بن عمر بن عبد الله الحداد‬ ‫‪\٤٢‬‬ ‫‏‪ _ ٣٥١‬الشيخ علي بن عمر بن علي باعمر‬ ‫‏‪ - ٢‬الشيخ علي بن محمد بن سالم بن زاهر بن بدوي بن جمعه بن أحمد بن‬ ‫د بن بشير بن الحسن بن محمد بن خلف بن محمد بن أحمد عبدالله بن‬ ‫‪٤٢٣‎‬؛\‬ ‫أحمد بن الحسن بن أبي بكر بن عثمان الرقيشي‬ ‫علي‪١ ‎‬لمنذري‪...................................... ‎‬‬ ‫بن علي بن محمل بن‬ ‫‪7‬‬ ‫_ا لشيخ علي بن‬ ‫‪٣‬‬ ‫‏‪ - ٥٤‬الشيخ علي بن مسعود بن علي بن محمد العبادي‬ ‫‏‪ _ ٣٥‬الشيخ علي بن ناصر بن سيف المفرجي‬ ‫‏‪ - ٦‬الشيخ علي بن ناصر بن عامر بن علي الغسيني‬ ‫‪٧٥٢‬‬ ‫‏‪ - ٧‬الشيخ علي بن ناصر بن محمد اليحمدي‬ ‫‪٧٥٣‬‬ ‫‏‪ - ٨‬الشيخ عمر بن أبي الحب‬ ‫‏‪ ٩‬۔ الشيخ عمر بن أحمد بن حسن الشميسي الخروصي‬ ‫‪١٧٥٤‬‬ ‫‏‪ ٦٠‬۔ الشيخ عمر بن أحمد بن مفج‬ ‫‪٧٥‬‬ ‫‏‪ - ٦٠١‬الشيخ عمر بن اصطمبول السعدي‬ ‫‪٧٥٦‬‬ ‫‏‪ - ٦٢‬الشيخ عمر بن خلف بن سنان السبتي‬ ‫‪٧٥٧‬‬ ‫‪١٥٨‬‬ ‫‏‪ - ٦٣‬الشيخ عمر بن راشد السمدي‬ ‫‪٩‬‬ ‫‏‪ - ٦٤‬الشيخ عمر بن سالم العلوي‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج‪٣‬‏‬ ‫‪٠‬‬ ‫=‬ ‫___ ‪.‎‬ا‪٥٢٦‬‬ ‫‏‪ - ٥‬الشيخ عمر بن عبدالرحيم بارجاء‬ ‫‪١٦١‬‬ ‫‏‪ - ٦‬الشيخ عمر بن عبدالله بن علي الحداد‬ ‫‏‪ - ٧‬الشيخ عمر بن محمد بن القاسم؛ أبو حفص الإزكوي الضتي؛‬ ‫‪١٦٢‬‬ ‫المشهور ب «القاضى»‬ ‫‪٦٤‬‬ ‫‏‪ ٦٨‬۔ الشيخ عمر بن موسى‬ ‫‪٧٦٥‬‬ ‫‏‪ - ٩‬الشيخ عمرو بن القاسم الشيخ‬ ‫‪١٦٦‬‬ ‫‏‪ - ٠‬الشيخ عمرو بن عدي بن عمرو بن محمد البطاشي‬ ‫‪١٦٧‬‬ ‫‏‪ - ١‬الشيخ عمير بن سالم العلوي‬ ‫‪١٦٨‬‬ ‫‏‪ - ٢‬الشيخ عياض بن عبيد الله السلامي الأزدي‬ ‫‪1٦٩‬‬ ‫‏‪- ٣٧٣‬الشيخ عيسى بن حمود بن علي الرواحي‬ ‫‏‪ - ٤‬الشيخ عيسى بن سالم بن فريش بن سعيد الشامسي‬ ‫‪١٧١‬‬ ‫‏‪ - ٥‬الشيخ عيسى بن صالح بن عامر الطيواني‬ ‫‪١٧٣‬‬ ‫‏‪ - ٦‬الشيخ عيسى بن علي بن طأطأ‬ ‫‏‪ ٣٧٧‬۔ الإمام غالب بن علي بن هلال بن زاهر بن سعيد بن محمد بن سعيد بن‬ ‫‪١٧٤‬‬ ‫محمد بن سعيد بن الوليد الهنائي‬ ‫‪٧٩‬‬ ‫‏‪- ٨‬الشيخ غريب بن علي بن غريب العوفي‬ ‫‏‪ - ٩‬الشيخ غسان بن سليمان بن سعود بن سليمان بن أحمد بن سليمان‬ ‫محمد بن أحمد بن محمد بن خاطر بن مبارك بن غريب المزروعي‬ ‫‪١٨٤‬‬ ‫‏‪ ٨٠‬۔ الشيخ فضل بن علوي مولى الدويلة العلوي الحسيني‬ ‫‪١٨٥‬‬ ‫‏‪ - ١‬الشيخ فضل بن سيف اليحمدي‬ ‫‪١٨٦‬‬ ‫‏‪ - ٨٢‬الشيخ القاسم؛ أبو عبيدة‬ ‫‪١٨٧‬‬ ‫‏‪ ٣‬۔الشيخ أبو القاسم ابن أحمد بن يحيى بن محمد‬ ‫‪١٨٨‬‬ ‫‏‪ - ٤‬الشيخ قسور بن حمود بن هاشل بن حمد الراشدي‬ ‫قائمة أسماء القضاةفم۔ المعجم‬ ‫_‬ ‫‪.0٢٧‬‬ ‫آه‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔ الشيخ كعب بن‬ ‫سور بن بكر بن عبد بن ثعلبة بن سليم بن لقيط بن‬ ‫الحارث بن مالك بن فهم الأزدي‬ ‫‪٩٦‬‬ ‫‪ - ٦‬الشيخ كهلان بن موسى بن نجاد؛ أبو المعالي اليحمدي المنحى‪.... ‎‬‬ ‫ما لك بن‬ ‫‪ ٣٨٨‬ا لشيخ‬ ‫عديم بن حمل بن سال‬ ‫م بن ناجم‪ ١ ‎‬لشما خي‪.......................... ‎‬‬ ‫‏‪ - ٩‬الشيخ مأمون بن سليمان بن علي المزروعي‬ ‫‏‪ - ٠‬الشيخ مبارك بن خلفان بن محمد العوسجي‬ ‫الشيخ مبارك بن سالم بن حميد بن حمود بن سعيد المقبالي‪....................... ‎‬‬ ‫‪ ٣٩١‬۔‬ ‫‏‪ - ٢‬الشيخ مبارك بن عبدالله بن سنان المنذري الأدمي‬ ‫‏‪ - ٣‬الشيخ مبارك بن عبدالله بن مبارك النزوي‬ ‫بن محمذ بن علي الخزرجي‪..................................... ‎‬‬ ‫حسن‬ ‫بن‬ ‫الشيخ محفوظ‬ ‫‪_ ٩٤‬‬ ‫‪ - ٥‬الشيخ محمد بن إبراهيم بن سليمان بن محمد؛ أبو عبدالله الكندي‪. ‎‬‬ ‫‪٢٠‬‬ ‫‏‪ - ٦‬الشيخ محمد بن أبي بكر بلعفيف‬ ‫‪ _ ٩٧‬الشيخ محمد بن أبي الحسن بن صالح بن وضاح المنحي‪٢١ .......... .............................. ‎‬‬ ‫ناذ‬ ‫‏‪ ٨‬۔ الشيخ محمد بن أحمد القاضي‬ ‫‏‪ - ٩‬الشيخ محمد بن أحمد بن سعيد بن محسن بن زهران بن محمد بن‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫إبراهيم بن راشد بن سالم العبري‬ ‫الشيخ محمد بن أحمد بن إبراهيم بن يحمى الكمالي‬ ‫‏‪ ٠٠‬۔‬ ‫‪٦٦٦‬‬ ‫الشيخ محمد بن أحمد بن شيخ الذهب‬ ‫‏‪ ٤٠١‬۔‬ ‫‪٢٧‬‬ ‫محمد‬ ‫اللششيخ‬ ‫‏‪ ٤٠٢‬۔‬ ‫بن أحمد بن عبد المولى ا لاصبحي‬ ‫‪٢٨‬‬ ‫‏‪ ٤٣‬۔ الشيخ محمد بن أحمد بن قاسم بن سالم الإسماعيلي‬ ‫‏‪ ٤٤‬۔ الشيخ محمد بن الأزهر العبدي‬ ‫اذا‬ ‫‪٢٢٠‬‬ ‫محمد بن أحمد بن ناصر بن سيف السلامي‬ ‫‏‪ ٤٥‬۔ الشيخ‬ ‫الشيخ محمد بن أحمد بن يحيى بن ضمعجح السبتي أبو العباس‬ ‫‏‪ ٠٦‬۔‬ ‫معجم القضاة العما نيين ‪/‬ج‪٣‬‏‬ ‫‪_٨.‬‬ ‫<ا`‪‎‬‬ ‫‪.٠.٨٣٢٥‬۔۔___‪‎‬‬ ‫‪٢٢٢‬‬ ‫الشيخ محمد بن القاسم بن عبد الله الشجبي‬ ‫‏‪ ٤٠٧‬۔‬ ‫‪٢٢٤‬‬ ‫الشيخ محمد بن جعفر؛ أبو جابر الإزكوي‬ ‫‏‪ ٠٨‬۔‬ ‫‪٢٢٧‬‬ ‫الشيخ محمد بن جمعة بن سيف الخروصي‬ ‫‪٢٢٨‬‬ ‫الشيخ محمد بن جمعة بن علي المغيري‬ ‫‪٢٢٩‬‬ ‫الشيخ محمد بن حمد الهاشمي‬ ‫‏‪ ١١‬۔‬ ‫‪٢٣٠‬‬ ‫الشيخ محمد بن حمد بن حميد الجساسي‬ ‫‏‪ ١٢‬۔‬ ‫‪٢٣١‬‬ ‫الشيخ محمد بن حمد بن سالم بن طالب الزاملي‬ ‫‏‪ ٣‬۔‬ ‫‪٢٣٣‬‬ ‫‏‪ ١٤‬۔ الشيخ محمد بن حمد بن محمد بن حمد المعولي‬ ‫‪٢٣٥‬‬ ‫بن علي أ لشحي‬ ‫بن سعيد‬ ‫محمذ بن حمود‬ ‫‏‪ ١‬لشيخ‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫الشيخ محمد بن خاتم بن عبد الرحمن المثبي اللغماني الأحسائي ‪................‬‬ ‫‏‪ ٦‬۔‬ ‫‏‪ ١٧‬۔ الشيخ محمد بن خالد الخروصي‬ ‫الشيخ محمد بن خالد بن يزيد أبو عبد الله‬ ‫‏‪ ٤١٨‬۔‬ ‫بن فهيم بن مزا حم بن سا لم‪ ١ ‎‬لعيسا ئي‪..................... ‎‬‬ ‫‪ ١‬لشيخ محمد بن خلفان‬ ‫‏‪ ٥٩‬۔‬ ‫الشيخ محمد بن خميس بن سالم بن عبد الله البورسعيدي‬ ‫‏‪ ٢٠‬۔‬ ‫‪٢٤٣‬‬ ‫الشيخ محمد بن خميس بن سيف البوسعيدي‬ ‫‏‪ ٢٢١‬۔‬ ‫‪٢٤٤‬‬ ‫الشيخ محمد بن خميس بن محمد السيفي‬ ‫‪- ٤٢٢‬‬ ‫‪٢٤٦‬‬ ‫الشيخ محمد بن راجح‬ ‫‏‪ ٢٣‬۔‬ ‫‪٢٤٧‬‬ ‫‏‪ ٢٤‬۔ الشيخ محمد بن راشد المعولي‬ ‫‪٢٤٨‬‬ ‫الشيخ محمد بن راشد بن سالم الريامي‬ ‫‏‪ ٢٥‬۔‬ ‫‪٢٤٩‬‬ ‫الشيخ محمد بن راشد بن سلطان بن محمد الحبسي‬ ‫‏‪ ٢٦‬۔‬ ‫الشيخ محمد بن راشد بن سليمان بن عامر بن عبدالله بن مسعود بن‬ ‫‪. ٢٧‬‬ ‫‪٢٥٠‬‬ ‫سالم بن محمد بن سعيد بن سالم الخروصي‬ ‫‪٢٥٢‬‬ ‫الشيخ محمد بن راشد بن عزيز؛ أبو مرشد الخصيبي‬ ‫‏‪ ٤٢٨‬۔‬ ‫‏‪ ٢٢٩‬۔ الشيخ محمد بن سالم المعولي‬ ‫قائمة اسماء القضاةفم۔ المعجم‬ ‫‪.٥0٢٨٢‬‬ ‫وه‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشيخ محمد بن سالم بن بدر بن محمد بن زهر بن محمد العبري‪٢0 ..................... ‎‬‬ ‫‪٤٣٤‬‬ ‫آ‪‎‬‬ ‫‪ ٤٣١‬۔ الشيخ محمد بن سالم بن حمد بن سعيد البراشدي‬ ‫‪٦٦٢‬‬ ‫‪ ٤٣٢‬۔ الشيخ محمد بن سالم بن راشد بن محمد العيسائي‪‎‬‬ ‫‪".‬‬ ‫‪ - ٣‬الشيخ محمد بن سالم بن زاهر بن بَذوي‪ ،‬أبو زاهر الرقيشي‪‎‬‬ ‫‪٢٦٧‬‬ ‫‪ ٤٣٤‬۔ الشيخ محمد بن سالم بن علي البلوشي‪‎‬‬ ‫‪ ٤٣٥‬۔ الشيخ محمد بن سالم بن محمد بن سالم بن سيف الرواحي‪٢٦٨ ................................ ‎‬‬ ‫‪٢٠‬‬ ‫‪ - ٦‬الشيخ محمد بن سالم بن محمد بن عبدالله الدرمكي‪‎‬‬ ‫‪٢٧١‬‬ ‫‏‪ _ ٤٣٧‬الشيخ محمد بن سعيد المفزجي‬ ‫‪٢٧٢‬‬ ‫‪ - ٨‬الشيخ محمد بن سعيد بن راشد بن عمر العيسائي‪‎‬‬ ‫‪ - ٩‬الشيخ محمد بن سعيد بن محمد بن أحمد بن قاسم بن سالم بن‪‎‬‬ ‫‪٦٧٤‬‬ ‫أحمد الإسماعيلي‪‎‬‬ ‫‪ ٤٤٠‬۔ الشيخ محمد بن سعيد بن محمد بن عبدالسلام؛ أبو عبدالله النخلي‪٢٥ ............. ‎‬‬ ‫‪ ٤٤١‬۔ الشيخ محمد بن سليم بن سالم بن حزمة بن علي بن راشد بن الولي الغاربي‪٢٧٧ ......... ‎‬‬ ‫‪٢٨٤‬‬ ‫‪ ٤٤٢‬۔ الشيخ محمد بن سليمان‪ ،‬أبو القاسم‪‎‬‬ ‫‪"٨‬‬ ‫‪ ٤٤٣‬الشيخ محمد بن سليمان بن أحمد بن مفرج اليحمدي‪‎‬‬ ‫‪٢٨٦‬‬ ‫‪ ٤٤‬۔ الشيخ محمد بن سليمان بن سعيد المنذري‪‎‬‬ ‫‪ ٤٤٥‬۔ الشيخ محمد بن سنان بن سلطان بن مسعود بن وزد البطاشي‪٧٨٧ ........................ ‎‬‬ ‫‪٢٨٨‬‬ ‫‪ ٤٦‬۔ الشيخ محمد بن سيف بن سعيد الشيباني‪‎‬‬ ‫لآ‪‎‬‬ ‫‪ ٤٤٧‬۔ الشيخ محمد بن سيف بن سليمان بن عمير الرواحي‬ ‫الشيخ محمد بن سيف بن محمد بن عدي بن فارس بن صالح بن‪‎‬‬ ‫‪٤٤٨‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫ناصر بن محمد الفارسي‬ ‫‪ - ٩‬الشيخ محمد بن سيف بن محمد بن ثاني بن ناصر بن جمعة بن هلال الرحيلي‪٢٩٢..... ‎‬‬ ‫‪٦٩٤‬‬ ‫الشيخ محمد بن سيف بن عبدالله السعدي‪‎‬‬ ‫‪٤٥‬‬ ‫‪٩٥‬‬ ‫الطيواني‪.............. ‎‬‬ ‫خلف‬ ‫عامر بن‬ ‫سعيد بن‬ ‫عامر بن‬ ‫صالح بن‬ ‫محمل بن‬ ‫الشيخ‬ ‫‪ ٥٢‬۔‬ ‫المعولي‬ ‫أبو سليمان‬ ‫راشد بن سعيد؛‬ ‫بن عامر بن‬ ‫‏‪ ٥٢٣‬۔ الشيخ محمد‬ ‫‪٣4‬‬ ‫المشهور ب«ابن عريقى»‬ ‫‪٣٦٢١‬‬ ‫‏‪ ٤٥٤‬۔ الشيخ محمد بن عامر بن سالم البوسعيدي‬ ‫‪٣٢٢‬‬ ‫‏‪ ٤٥٥‬۔ الشيخ محمد بن عبدالقدوس الأازدي‪ ،‬أبو عبد الله‬ ‫‪٣٢٢‬‬ ‫‏‪ ٦‬۔ الشيخ محمد بعنبدالله بن جمعة بن عبيدان النزوي‬ ‫‪٣٢٥‬‬ ‫‏‪ ٤٧‬الشيخ محمد بن علي البسياني‪ ،‬أبو جابر‬ ‫‪٣٦‬‬ ‫‏‪ - ٤٨‬الشيخ محمد بن عبدالله بن مذاد أبو عبدالله الناعبي‬ ‫‪٣٢٨‬‬ ‫‏‪ ٩‬۔ الشيخ محمد بن علي الهوي‬ ‫‪٣٦4٩‬‬ ‫‏‪ ٦٠‬۔ الشيخ محمد بن علي بن أحمد بن سعيد‬ ‫‪٣٣٠‬‬ ‫الشيخ محمد بن علي بن أحمد بن سعيد البحراني‬ ‫‏‪ ٦١‬۔‬ ‫‪٣٣١‬‬ ‫‪ ٦٢‬۔ الشيخ محمد بن علي بن الحسن بن علي بن أبي علي القلعي الشافعي‪...... ‎‬‬ ‫‏‪ ٤٦٢٣‬۔ الشيخ محمد بن على بن حسان السلامي‬ ‫‪......‬‬ ‫‪ ٦٤‬۔ ا لشيخ محمد بن علي بن سعيد بن علي بن خلفان بن سعيد الشريا ني‪‎‬‬ ‫‏‪ ٦٥‬۔ الشيخ محمد بن على بن عبد الباقى النزوي؛ المشهور ب «ابن عبد الباقي»‬ ‫‪٣٣4٩‬‬ ‫‪.....................................‬‬ ‫الإزكوي‪‎‬‬ ‫‪ ٤‬أبو جابر البكري‬ ‫عزرة‪‎‬‬ ‫بن‬ ‫علي‬ ‫بن‬ ‫‪1‬‬ ‫ال‪ ٠ ‎‬م ‪.‬‬ ‫‪7 ٤٦٦‬‬ ‫‏‪ - ٧‬الشيخ محمد بن علي بن علوي بن محمد بن علوي بن عبيدالله بن‬ ‫أحمد المهاجر بن عيسى بن محمد بن علي بن جعفر الصادق بن‬ ‫محمد الباقر بن زين العابدين علي بن الحسين بن علي بن ابي طالب‬ ‫‪٣٤١‬‬ ‫جد الأشراف آل أبي علوي في غمان واليمن‬ ‫‪٣٤٣‬‬ ‫‏‪ ٤٦٨‬۔ الشيخ محمد بن على بن محمد بن علي المنذري‬ ‫‏‪ - ٩‬الشيخ محمد بن علي بن يحيى بن أبي ططة‬ ‫‪٣٤٦‬‬ ‫أبو جابر المنحي‬ ‫أبى جابر‬ ‫ابن‬ ‫عمر‬ ‫محمد بن‬ ‫‏‪ _ ٧٠‬اللخش ‪-‬يخ‬ ‫‪٣٤٧‬‬ ‫الشيخ محمد بن عمر المرواني الأموي أبو عبل الله‬ ‫‏‪ ٤٧١‬۔‬ ‫قائمة اسعا۔ القضا۔ة۔ف۔تً۔المعجم‬ ‫ل ے۔۔‬ ‫‏‪. . .٥٠١‬‬ ‫آه‬ ‫۔۔۔۔۔۔‪..‬۔_‪.‬۔ ‪_ ...‬۔۔‪.‬حه‪٨‬‏‬ ‫‏‪٣2‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‏‪ _ ٤٧٢‬الشيخ محمد بن عمر بن أحمد بن محمد الناعبي‬ ‫‏‪ ٤٧٢٣‬۔ الشيخ محمد بن عمر بن أحمد بن محمد بن عمر بن أحمد بن مذاد بن‬ ‫‪ .... . .... ... ........‬‏‪٣٤٩‬‬ ‫محمد بن مذاد بن فضالة الناعبي‬ ‫‏‪٣٥٠..‬‬ ‫‏‪ ٤٧٤‬۔ الشيخ محمد بن عمر بن أحمد بن مداد الناعبي‬ ‫‏‪٣٥١‬‬ ‫‏‪ _ ٧٥‬الشيخ محمد بن عيسى الطيوي‬ ‫‏‪ ٤٧٦‬۔ الشيخ محمد بن عيسى بن غانم بن ماجد بن هلال الظاهري الشافعي ‪ ...............‬‏‪٣٥7‬‬ ‫‏‪ _ ٤٧٧‬الشيخ محمد بن عيسى بن محمد بن عيسى بن جعفر؛ أبو عبد الله الزي ‏‪٣٥٢٣.......‬‬ ‫‏‪٣٥٥‬‬ ‫‏‪ _ ٤٧٨‬الشيخ محمد بن فرج السيل الغساني‬ ‫‏‪ ٧٩‬۔ الشيخ محمد بن قاسم بن راشد بن علي بن نافع المزروعي ‪......‬‬ ‫‏‪٢٥٧‬‬ ‫‏‪ ٤٨٠‬۔ الشيخ محمد بن مبارك أبو سهل‬ ‫‏‪ ٤٨١‬۔ الشيخ محمد بن محبوب بن الرحيل؛ أبو عبدالله القرشي المخزومي ‏‪٣0٨................‬‬ ‫‏‪٣٦٤‬‬ ‫‏‪ ٤٨٢‬۔ الشيخ محمد بن محفوظ بن حسن الخزرجي‬ ‫‏‪٣٦٥‬‬ ‫‏‪ ٤٨٣‬الشيخ محمد بن محمد بن عبدالرحمن الأنصاري‬ ‫‏‪٢٦‬‬ ‫‏‪ ٤٤‬۔ الشيخ محمد بن مسعود بن حميد الجرادي‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔ الشيخ محمد بن ناصر المعولى‬ ‫‏‪٢٨‬‬ ‫‏‪ ٤٦‬۔ الشيخ محمد بن ناصر بن علي الإسماعيلي‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‏‪ - ٧‬الشيخ المختار بن عيسى؛ أبو حمزة‬ ‫‏‪ - ٨‬الشيخ مداد بن سعيد بن حمد بن سعيد بن سيف بن سعيد بن سيف بن‬ ‫‪ 6‬بن سليمان بن ماد بن عبد الله بن محمد الهنائي ‏‪٣٧٠............‬‬ ‫ثابت بن مداد بن س م‬ ‫‪٣٧٢‬‬ ‫‪ ٩‬۔ الشيخ مداد بن عبد الله بن مداد بن محمد الناعبي‪‎‬‬ ‫‪٣٧٤‬‬ ‫الشيخ مداد بن محمد بن ماد بن فضالة الناعبي‪‎‬‬ ‫آ‪1‬‬ ‫‏‪ - ١‬الشيخ مرشد بن عبدالله بن خلف بن سعيد بن مسعود بن راشد‬ ‫‪٣٧٥‬‬ ‫‏‪٣٢٦‬‬ ‫‏‪ ٢‬۔ الشيخ المر بن سالم بن عبدالله بن عامر العامري‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪/‬ج‪٣‬‏‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬آئ‪ 0‬اد‬ ‫‏‪٣٧٧‬‬ ‫‏‪ - ٣‬الشيخ مسبح بن عبدالله الهميمي‬ ‫مسعود بن راشد بن حميد بن راشد الحبسى؛ المشهور ب«أبى جبل»‪٣٧٩........... ‎‬‬ ‫‪ ٤‬۔ الشيخ‬ ‫بن‬ ‫سعيد بن محمدذل‬ ‫بن‬ ‫رمضا ن‬ ‫بن‬ ‫مسعود‬ ‫ا لشيخ‬ ‫_‬ ‫‪٥‬‬ ‫بن‪‎‬‬ ‫عمر‬ ‫أحمد بن‬ ‫‪٢٨‬‬ ‫نبهان النبهاني‪‎‬‬ ‫‪٣٨١‬‬ ‫‪ - ٦‬الشيخ مسعود بن سالم بن محمد الكعبي‪‎‬‬ ‫‪٣٨٢‬‬ ‫‪ - ٧‬الشيخ مسعود بن هاشم بن غيلان بن غسان البهلوي‪‎‬‬ ‫‪٢٨٢‬‬ ‫الشيخ مسعود بن هويشل بن سالم بن رويشد الجرادي‪‎‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪ - ٩‬الشيخ مسلم بن نجيم بن ماجد بن خلفان بن راشد البوسعيدي‪...... ‎‬‬ ‫‪٣٨٥‬‬ ‫‪ ٠٠‬۔ الشيخ معروف بن أسلم بن منظور‪‎‬‬ ‫الشيخ معتمر بن كهلان بن موسى بن نجاد بن موسى بن نجاد؛‬ ‫‏‪٥٠١‬‬ ‫‏‪٣٨٦‬‬ ‫أبو الجمهور اليحمدي المنحى‬ ‫‪٣٨٧‬‬ ‫"‪ - ٠‬الشيخ معول بن مغيرة‪‎‬‬ ‫‪ ٠٣‬۔ الشيخ منصور بن ناصر بن محمد بن سيف بن محمد بن عدي بن‪‎‬‬ ‫‏‪٢٨٨‬‬ ‫فارس بن صالح بن ناصر بن محمد الفارسي‬ ‫‪9‬‬ ‫‏‪ ٥٠٤‬الشيخ المنير بن سليمان الريامي‬ ‫‏‪٩٢‬‬ ‫‏‪ ٠٥‬۔ الشيخ موسى ابن أبي جابر‪ ،‬أبو علي الإزكوي‬ ‫الشيخ موسى بن علي بن سيف بن محمد بن سليمان الكندي ‪ ..............................‬‏‪٣٩٥‬‬ ‫‏‪ ٥.٦‬۔‬ ‫‪......‬‬ ‫‪ ٠٧‬۔ الشيخ موسى بن علي بن عزرة؛ أبو علي البكري الإزكوي‪‎‬‬ ‫الشيخ موسى بن كهلان بن موسى بن نجاد بن موسى بن نجاد بن إبراهيم؛‬ ‫‏‪٥٠٨‬‬ ‫‏‪٤٠١‬‬ ‫أبو المكيال اليحمدي المنحى‬ ‫‏‪٤٠٢‬‬ ‫‪.................‬‬ ‫الإزكوي‬ ‫البكري‬ ‫أبو علي‬ ‫عزرة؛‬ ‫علي بن‬ ‫بن‬ ‫موسى‬ ‫بن‬ ‫موسى‬ ‫الشيخ‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥٩‬‬ ‫أبى نبهان جاعد بن خميس بن مبارك؛ أبو محمل الخروصى ‪ ...........‬‏‪٤٠٤‬‬ ‫الشيخ ناصر بن‬ ‫‏‪ ٠‬۔‬ ‫‪٤٠٩‬‬ ‫‪ ١‬۔ الشيخ ناصر بن جمعة بن مسلم الشعيبي‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ٧٢‬۔ الشيخ ناصر بن حميد بن سعيد الراشدي‪‎‬‬ ‫هه آام‪٥0‬ا‪.‬م‏ ___‬ ‫‪.‬‬ ‫قائمة أسماء القضاة في المعجم‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪ _ ٣‬الشيخ ناصر بن خميس الحمراشدي‬ ‫الشيخ ناصر بن راشد بن سليمان بن عامر الخروصي «‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اشد بر‪ :‬نا‬ ‫بر‬ ‫الشيخ ناصر‬ ‫‏‪_ ٥‬‬ ‫بن ناصر بن سعيد بن مسعود بن محمد بن‬ ‫بن راشد‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫خلفان بن محمد بن خلف المنذري‬ ‫‪11‬‬ ‫‏‪ ٦‬۔ الشيخ ناصر بن سالم بن سيف البوسعيدي‬ ‫الشيخ ناصر بن سالم بن عديم‪ .‬أبو مسلم البهلاني؛ الملقب بشاعر العرب ‪!٠......‬؛‏‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٥١٨‬۔ الشيخ ناصر بن سعيد بن سالم النعماني‬ ‫عديلي ‪...‬‬ ‫سمدمبناأحم‬ ‫ايدلبنإمح‬ ‫‏‪ - ٩‬الشيخ ناصر بن سع‬ ‫‪......‬‬ ‫‏‪ ٠‬۔ الشيخ ناصر بن سليمان العدوي‬ ‫‪......,‬‬ ‫الشيخ ناصر بن سليمان المادي‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‏‪ ٢‬۔ الشيخ ناصر بن سليمان بن عبدالله الإسماعيلي‬ ‫بن محمد بن مذاد الناعبي ‪......‬‬ ‫‏‪ ٢٢‬۔ الشيخ ناصر بن سليمان‬ ‫‪....‬‬ ‫‏‪ ٤‬الشيخ ناصر بن سيف السلامي‬ ‫‪"......‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔ الشيخ ناصر بن سيف المعولي‬ ‫‏‪ ٦‬۔ الشيخ ناصر بن عامر بن سليمان بن محمد بن خلف بن حسن بن‬ ‫ن‪.‬‬ ‫محمد الريامي‬ ‫صر بن عبدالله بن عمر بن أحمد السبتي «‬ ‫‏‪ - ٧‬الشيخ نا‬ ‫بن محمد بن بلعرب بن بلقاسم البوسعيدي ‪......‬‬ ‫‏‪ ٨‬۔ الشيخ ناصر‬ ‫د بن سعيد بن مسعود الحزاصي ‪..‬ف‬ ‫‏‪ ٩‬۔ الشيخ ناصر بن مسعو‬ ‫ف بن سليمان بن سعيد المعولي ‪......‬‬ ‫‏‪ ٥٠‬۔ الشيخ نبهان بن سي‬ ‫‪«...‬‬ ‫۔ الشيخ ناصر بن مسعود بن ناصر المالكي‬ ‫‏‪١‬‬ ‫نبهان بن عثمان؛ أبو عبد ا له السمدي النزوي ‪...‬‬ ‫‏‪ ٢‬۔ الشيخ‬ ‫حمدي المنّحي ‪.‬‬ ‫۔ الشيخ نَجَاد بن إبراهيم الي‬ ‫‏‪٥٢‬‬ ‫‏‪ ٣٤‬الشيخ نجاد بن سالم بن نجاد بن سالم الغساني الغافري‬ ‫‪٨.............‬‬ ‫‪..............‬‬ ‫‪..............‬‬ ‫معجم القضاة العمانيين ‪ /‬ج ‏‪٣‬‬ ‫هم‬ ‫‪ -9‬حاد‬ ‫‪٤٥٢‬‬ ‫‪ ٥‬۔ الشيخ نجاد بن موسى بن تجاد بن إبراهيم؛ أبو محمد اليحمدي الممتحي‪.......... ‎‬‬ ‫‪٤0٥‬‬ ‫‪ ٥٣٦‬۔ الشيخ هاشل بن محمد المصلحي‪‎‬‬ ‫‪٤٥٦‬‬ ‫‏‪ - ٧‬الشيخ هاشم بن عيسى بن صالح بن عامر الطائي‬ ‫‪٤٩‬‬ ‫‏‪ ٥٨‬۔ الشيخ هاد بن سعيد بن سليمان؛ أبو سليمان التزوي‬ ‫‪٦٠‬‬ ‫الشيخ هلال بن سعيد بن ثاني بن صالح بن عرابة؛ المشهور بابن عرابة‪...... ‎‬‬ ‫‪-٩‬‬ ‫‪٤٦٦٢‬‬ ‫"‪ ٤‬۔ الشيخ هلال بن عطية الخراساني‪‎‬‬ ‫‪٤٦٤‬‬ ‫‏‪ ٥٤١‬الشيخ وزد بن أحمد بن مُفزج اليحمدي‬ ‫‪٤٦٥‬‬ ‫‏‪ _ ٥٤٢‬الشيخ يحيى بن أحمد بن محمد بن عوافي‬ ‫‪٤٦٦‬‬ ‫‏‪ ٤٣‬۔ الشيخ يحيى بن محمد بن ‪1‬احمد ب ‪.‬ن يحيى بن محمد بن ‪ .‬كمال كمال الكما الكمالي ‪..‬‬ ‫‪٤٦٧‬‬ ‫‏‪ - ٥٤٤‬الشيخ يحيى بن أبي نصير الظفاري‬ ‫‪٤٦٨‬‬ ‫‪ ٤٥‬۔ الشيخ يحيى بن خلفان بن أبي نبهان جاعد بن خميس الخروصي‪...... ‎‬‬ ‫‪٤٧١‬‬ ‫‪ _ ٦‬الشيخ يحيى بن سعيد بن قريش؛ أبو زكريا النزوي الشهير بالقاضي‪................ ‎‬‬ ‫‪٤٧٢٣‬‬ ‫‪ - ٧‬الشيخ يزيد بن خالد بن وليد بن خالد البوسعيدي‪‎‬‬ ‫‪٤٧٤‬‬ ‫‏‪ ٤٨‬۔ الشيخ يوسف بن سعيد بن حميد الرواحي‬ ‫صور من جلسات المحاكمات‬ ‫‪٤٨١‬‬ ‫الوثائق‬ ‫‪٥١٦‬‬ ‫المصادر والمراجع‬ ‫‪0٣٠‬‬ ‫المقابلات‬ ‫‪٥٢٣١‬‬ ‫قائمة أسماء القضاة في المعجم‬