7٢ . 74/ , 4 ب] 7 57 3٠ } :.زر 1 2 يمباانآلرانة وا أحكامهاسماء الدار المتذر بشير بن محمد بن محبوب ا رحيلي العلا مة أبو العا::.أبو المتذر بشيربن محمد بن محبوب الرحيلي --- تقديم :وا مبارك الراغدي وار البصائر القاهرة 3 جمبع الحقوق محتوظة اللشبعةا لأول ‏ ٠٠٤آم‏ھا٧ا ۔ ‏٤ رقم الإبداع ٢٠٠٤‏/ ٤٩٧٧ وار البصائر للطباعع والنا شر والتوزيع ‏ ٩شارع إبراهيم نوار-خلف مستشفى حسبو مدينة نصر-القاهرة ٠١٠١٧٠٧٣٨٧ - ٦٧١١٠٢٥٨هاتف‎ البريد الإلكتروي(0.1 : الحمد لله ذي الجلال والإكرام، المتفضل على جميع خلقه بالإنعام .جعل العلماء ورثة الأنبياء إلى يوم القيام والصلاة والسلام على أشرف مبعوث بأشرف الرسالات الذي حاز قمة المكارم والكمالات وعلى آله وصحبه والذين اتبعوهم ياحسان وبعد.. فإن العلم أحيا ذكر منتسبيه، وامتد نور كل عالم بالله إلى ن يليه قنارت بمم قلوب العباد وأحيا الله بمم السبل والوهاد فكانوا هداة مهتدين؛ لأنهم بنؤر الله مستبصرين. ومن ) هؤلاء العلماء ثمن خلذ ذكرهم التاريخ وازدانت عمان بآثارهم أسرة آل الرحيل القرشيين، أبناء الصحابي الجليل سيف ابن هبيرة -قارس رسول الله لك وفي هذه العجالة نذكر واحدا .منهم وهو الشيخ العلامة أبو المنذر بشير بن محمد بن محبوب الرحيلي القرشي الذي ما المؤلفات العمانية بآناره وترك .لنا كترا علميا ننشر .رسالة منه، وهي رسالة "الدار وأحكامها" التي بين أيدينا الآن. . ونسأل الله سبحانه أن يتقبل منا هذا العمل وأن يجعله نافعا للقراء والباحثين وجميع الذين يهمهم التراث والفكر الإنساي أنه سميع مجيب. د .مبارك بن عبد الله الراشدي مسقط ترجمة صاحب الرسالة اسمك وأستدرتك: من أبو المنذر؟ ومن أسرنته؟ أما أيو المنذر فهو بشير بن محمد بن محبوب الرحيلي القرشي نسيبة إلى جد أبيه الرحيل (بالتصغير) بن سيف بن هبيرة القرشي، من قريش بل من بني مخزوم، فهو من الفخذ الذي ينتسب إليه الصحابي خالد بن الوليد بن المغيرة من صلب قريش ومن أرومة الشرف وامجد. يكني بابي المنذر ويكني أبوه بابي عبد الله الذي هو أكبر من بشير وهما الولدان الوحيدان مع والدهما ويكني جده محبوب بأبي سفيان؛ وعندما تطلق هذه الكني الثلاث في الأثر القديم بعمان -أي في المؤلفات والآثار الق هي قبل القرن الرابع فهؤلاء هم المعنيون أما صاحب الترجمة فقد اشترك معه في هذه الكنية شيخ والده وهو أبو المنذر بشير بن المنذر القرشي أيضا فن نزوى وهو من سامة بن لؤي بن غالب ولعله جد الأشياخ أبي جابر موسى بن أبي جار وأبي علي موسى ين علي وأخيه محمد بن علي القاضيين في عهد الإمام المهنا بن ويعرف أبو المنذر الأول بالشيخجيفر المتوقى عام ‏ ٢٣٧ه الكبير في الأثر المشرقي وتسجده لا يزال ببزوي إلى اليوم. وسيف الجد الثالت للمترجم له هر صحابي جليل عرف عند العمانيين يأنه من فرسان البي يل أما أعمامه فهما سفيان وجبر ويعرف الأخير بالنقة في الأنر العماين المشرقي، ولأبي المنذر ولد أخر غير الذي كني به وهو مجبر بن بشير ولعله توفي قبله .وكان المنذر أكبر من مجبر فكني به. أما والدته فلا نعرف اسمها، ولكنها فيما بلغنا عن مشايخنا إنما ابنة الشيخ العلامة موسى بن علي بن عزرة الذي ينسب إلى أزكي وهو من قريش من يني سامة بن لؤي ابن غالب‘ وقد اشتهر ذكره بين أساطين العلم في زمانه وفي الأثر المشرقي. ويكنى بأبي علي، وهو الذي عقد الإمامة على الإمام المهنا بن جيفر سنة ٢٢٦ه‏ قي اليوم الذي مات فيه الإمام عبد الملك ابن حميد فيما حكاه نور الدين في تحفة الأعيان ‏( )٢٥٠/١إذ كان أبو علي مقدما يومئذ على أقرانه من أهل العلم .ويعرف أيضا بشيخ الإسلام، ورأس الحل والعقد .في الأمور العلمية والسياسية، ولهذا لا يقطع عنه أمر ولا يصدر إلا عن مشورته. وتولى القضاء للإمام المهنا .وكان مرجعا للعلماء أيضا في عهد الإمام عبد الملك بن حميد يقول نور الدين السالمي :قال أبو علي" :جاءنا كتاب من أشياخ صحار وكتاب أخر من الشراة فيه عتاب فيما بينهم وشيء كرهناه شم ولا يبلغ فيه براءة ولا فراق، ولا عظيم من الأمر والدرك فيه قريب فأهل الفضل منكم الذين يسعرن في الألفة والصلاح فإذا جاءكم كتاينا إ فاجتمعرا رحمكم الله فليستغفر بعضكم لبعض وتمسكوا بشرعة الله ودينه وما حدث بينكم من التنازع فقولوا ديننا فيه دين المسلمين، ورأينا فيه رأيهم} وحكمه إلى الله ثم ارفضوا به" تحفة الأعيان ‏(.)١٣٨/١ كما أن أبا علي شيخ الإسلام هذا كان من جملة من ناصحوا الإمام عبد الملك في رسالتهم إليه مع أخيه محمد وهاشم بن غيلان ومحمد بن مرسى والأزهر بن علي وابنه العباس وسعيد بن جعفر والرسالة بنصها في تحفة الأعيان ‏( ٤٣ /١‏۔ ١وما بعدها) 3ولعله كان قاضيا للإمام أيضا. وقد سبق أن قلنا أنه كان قاضيا للإمام المهنا .ولم يكن يجرؤ على الإمام المهنا احد يكلمه في أمر الإمامة إلا هذا الشيخ فعندما كبر الإمام واجتمع أناس من أهل الرأي إلى أبي علي ليكلم الإمام باعتزال الإمامة لا لعيب ولكن لكبر سن. خوفا من العجز عن القيام بأمور المسلمين، فدخل عليه فكلمه ولكن الإمام عليه بالتريث فلم تمض فترة طويلة حتى مات الشيخ موسى في ليلة التاسع من ربيع الأول عام ‏ ٢٣٦ومات الإمام بعده يسنة وشهر تقريبا. هذا هو جد بشير، وأمه خرجت من هذا الصلب الزكي، ولا نعرف عنها شيئا إلا أنما ولدت عالمين جليلين للشيخ محمد ابن محبوب ثما أيو المنذر وأبو محمد عبد الله بن محمد وإلا أما كما أخبرنا أشياخنا أن أباها زارها من نزوي وهي بصحار فجاء إلى المزلك فاستاذن في الدخول عليها في غياب الشيخ محمد عن المنزل فلم تأذن له، فأخبرها بأنه أبوها فلم تأذن له حيث ردت أن زوجي غائب ولن تدخل حتى يأذن لك6 وبالفعل.تاذن له حتى رجع زوجها. ه أم آبي المنذر: ولا شذا العطر كريج البتصَّلهكتبت غيرهما منبتا ما أنبت الحنظل إلا حنظلهشهداالحنظلسقيلو أما أسرة أبي المنذر بشير فكما رأيتها :قرزشية مخزومية كانت بمكة ثم انتقل أبو سفيان محبوب إلى البصرة مع والدته حين توفي والده الرحيل فتزوجها الإمام المحدث الربيع بن حبيب الفراهيدي، فعاش أبو سقيان في كنف الإمام الربيع فترعرع في البصرة، وكان يتردد إلى مكة} وأخذ العلم عن الإمام أبي عبيدة والإمام الربيع، وله سيرة إلى الإمام طالب الحق باليمن وأخرى إلى أهل عمان وأخرى إلى أهمل حضر موت فيها نصائح مهمة .وكان راسع المعرفة بتاريخ علماء المسلمين بالبصرة، وهو من حملة العلم إلى عمان من البصرة مع الربيع وبعده. ثم سكن صحار فرلد محمد بن محبوب وسفيان وجبر ويمكن أن تكرن ولادتهم جميعا بالبصرة لكن الذي يترجح من الأخبار أن سفيان ربما ولد بالبصرة فكني به، وولد الباقون بعمان. وأما أبوه محمد فقد كان شيخ العلماء بعمان، في زمانه، يقول مؤلف كتاب كشف الغمة ص٢٦٤‏ "ثم ولي المسلمون من بعده الصلت بن مالك في اليوم الذي مات فيه المهنا .وكان هناك بقايا من أشياخ المسلمين وفقائهم ".ورئيسهم وإمامهم في العلم والدين . محمد بن محبوب" وقال في تحفة الأعيان ر:)١٦٢/١‏ "إلا أن محمد بن علي وبشير بن المنذر ومحمد بن محبوب والمعلا بن منير وعبيد الله بن الحكم كانوا هم المقدمين في البيعة للإمام الصلت". ولي القضاء للإمام الصلت على صحار سنة ‏ ٤٩‏ه ٢٦إلى أن توفي في اليوم الثالث من محرم سنة ٢٦٠ه‏ وصلى عليه غدانة بن محمد هكذا جاء في التحفة، وقال في كشف الغمة: "وفي أيامه (الصلت) توفي العالم العلامة إمام العلماء محمد بن محبوب رحمه الله" ص.٢٦٥‏ هذا هو والد بشير وذانك جداه لأبيه وأمه، فهو من أسرة علم وحملة هدى ونبراس نور وتقوى. مكاتته العلمية ووقاته-: أما مكانته العلمية ققد كان الشيخ أبو المنذر من أكابر علماء عصره ققد تتلمذ على يد والده محمد بن محبوب إمام العلماء العمانيين قي عصره .وشهدت صحار يومئذ ظهور كثير من العلماء أمثال أبي مالك غسان بن محمد بن الخضر وأبي يجى سليمان بن محمد بن حبيب وأبي حمد عبد الله بن محمد بن أبي المنذر وهؤلاء هم أقرانه .وهموذلك في عصرمحبوب شيوخ أبي محمد عبد الله بن محمد بن بركه البهلوي. شب وترعرع أبو المنذر في أحضان العلم وبيت المعرفة والحكمة وقد تحدثنا عن والده ووالدته وجديه، ونبغ في العلم وهو صغير وقد حدثنا أشياخنا أن جده موسى بن علي لا زار صحار في حياة محمد بن محبوب .وهو داخل البلد مر علي ولدين ايتحاوران في زورة نخل وهي السعفة الساقطة من حضار المزرعة اعلى الطريق، فمنهما من يقرل هي للحضار الأيمن لأفما أقرب إليه؛ وقال النان هي للأيسر لأنما أشبه به .ووجدهما الشيخ موسى على هذا الحال وسألهما أبناء من أنتما؟ قأخبراه ثم قالا له احكم بيننا فقال :الصواب عندكما معا، فتناول الزورة وقسمها نصفين ووضع على كل حائط نصفها۔ "وبشيرالطالبين ما نصه-:منهجعنه صاجبقال وعبد الله ابنا محمد بن محبوب من كبار علماء أهل عمان، وهما الغاية في العلم والفضل في زمانمما" (ر /١‏.)٦٢٢ قام أبو المنذر بواجب نشر العلم لمريديه فكان يقوم بالتدريس والتأليف، ولا نعلم هل تولي القضاء أم لا؟ ومن جملة تلاميذ الإمام سعيد بن عبد ا له بن حمد بن محبوب وهو ابن أخيه الذي نصب بعد قتل الإمام عزان بن تميم وهو بداية الإمامة الثالثة بعمان وقتل بمنطقة مناقي من ولاية الرستاق، وغيره تمن لم تكن هذه العجالة سائحة بذكرهم وله مؤلفات متعددة} أكبرها وأشهرها كتاب الخزانة يقال أنه في سبعين مجلدا وهو مفقود -حسبما ذكر السالمي في اللمعة المرضية وله أيضا كتاب للختصر في عشرين مجلد ولعله مختصر الخزانة ولم يبق منهما شيء وأظن والله أعلم أنهما تلفا بسبب السيول التي اجتاحت الباطنة في القرن الخامس الهجري" أو في حريق مكتبة الرستاق العامة، وقد كانت المنازل يومئذ بالباطنة من الطين ومن السعف‘{ ولا تتحمل . مثل هذه الجوائح، فقد أهلكت الأشجار والنخيل والمنازل والحيوانات وغيرها فكيف بالكتب التي تتلف بالمياه. ومن مؤلفاته :كتاب الرضف‘ وكذلك كتاب اخحاربة، ولعل بعض أجزاء المختصر يوجد في المكتبات المخطوطة بعمان، وكتاب أسماء الدار وأحكامها -وهو الذي بين أيدينا، -وكتاب البستان في الأصول لكنه مفقود وامتلأ الأثر العمائ بآثار أبي بشير وخاصة الكتب القديمة كبيان الشر ع والمصنف والضياء وغيرها .وكان أبو المنذر بشير من يقف عن البراءة من موسى بن موسى وراشد بن النظر الذين خرجا على الإمام الصلت بن مالك وهي قضية مشهورة في الفكر الإباضي العماي. أما وتاته-:۔ لقد عاش الشيخ أبو المنذر بصحار وهي يومئذ مزدهرة اقتصاديا وعلميا! ولا تسعفنا المصادر بأية معلومات عن حالته الأسرية سوى كليته بأبي المنذر وبقية أولاده ولكن لا نعرف والدتمم ولا منبزلتهم العلمية .ولكن الباحث يستطيع القول: إنه إذا كان أبو المنذر من العلماء الذين شهد التاريخ بمكانتهم الشهيرة في العلم فلابد من انعكاس ذلك على أبنائه .فقد يكونون من المعروفين بالعلم :والإصلاح ونشر العلم أيضا. خاصة وأنمم يعيشون في حاضرة العلم صحار. والظاهر أن الشيخ عَمّر طوينًا، ويظهر ذلك من قدرته على التأليف وسعة باعه في العلم ولا يتيسر ذلك إلا لمن ١١ امتدت به الأيام؛ رمع هذا فلا تسعفنا المصادر أيضا يالفترة التي عاشها بالفعل ولا تاريخ وفاته، ولكنه من المؤكد أنه عاصر الإمام سعيد ين عبد الله بن محمد بن محبوب الذي تولى الإمامة في عام ‏ ٠‏ه ٢٣قبل أن يتولى الإمامة ولم يرد له ذكر حين تولى الإمام الإمامة فالله أعلم متى مات وأين دفن وربما كان مدفنه في صحار وهي إقامته .هذا والله من وراء القصد وهو ولي التوفيق. د .مبارك بن عبد الله الراشدي كلبة الشربحة والقانون مسقط ١ ٢ 1داو وآحكًا مها آثار ‏ ١لصُنعة.الْحَمْدُ لله مُقيم أغلام الْحُجَة م ألفها .ودالة فيمُخدث ف بدائع الفطرة .شاهدة في تفرقها هه م 7 تضاكُلهَا وتضَادما وَما لم ينقلك منة فيها، لمن وَسَمَة منها بحلية التغريف نهاش والتكليف لقبول شهاذتها! والتنديق في صنعها.تلدلالتهَا .عَلى أنه كذلك صنستََععَهََاهلَاوأنه وتكليف منكلة منها لما كلة فيها .وآنة عالم بها قتل كَونها، عى ما هئ بغكةونها وقادر قلته .ومالك لَهَا في واختلفها 3ولكل ما فيها 5وأنهتصَرفهَا تصفها.. تعال عن هُتاسَبَتهَا .وري من شبه مَعانيها، مُنْقنَ تدبيرها في وإنادتها وإعادتها .حكُمَة الغة .سبحان ربادائها .7 لميتك نول كتائاء وأرسل رسلا مُضرين وَمنذرين؛ لتَحا تن حي عن نة وحق القول على الكافرين .تم إنا على أقر له قولاذلك قانون في بيان حكمة الكليف لمَ وقفو ا ن شاء اللهمُتَظمَا لقساد علل م أتى حكمتةه وتق عَدلَهُ إنا وَجَذنا ْعَقَولَ بهَا زمَام الطباع .وألذ البان .وَعيَان العرزقان وَقاسذهاوقبيحُهَا.الأمورحسانتبينبها الفرقان، علة فيها .والخواطرالحكمة مَا شرفوَصَحيحها .والتميز يها ١٢ تنبيها لَهَا .والفكر شعارها .ذلك تقدير القزيز العليم .خصر بها الإلسانيّة من خلقه{ وفصل:به المُكَلَفينَ.عباده؛ لَنْلْعُوا متافعَ لهم .وتتهم التجز عما كَلقهم؛ حُججًةّة عليهم © وَحكُمَة َالقة فيهم.وَقَضثلاً عَظيمًا لهم مع قذرة ه عَلى اتصال ما فحَسشَ مع دلكعَرَضَهُمْ له بعبادته .وغتاه عنه وَعنها . أنة لا يجوز في الحكمة شكر من لا تستحقتكَليفْهُم؛ الشك بإخسان كان منة .مَعَ لنذته بذلك .وَقذرَة الشاكر عَلى مم مے م شكره؛ ولذلك لم يجز أن ينتدئ عبادة بالشكر لهم وَائصتال اللذة به إلَتْهم .م عير أن يَكُون منهم فغاً ِسنتحقُونَ به شكرة إيَاهُمش وإن كان قادرا عَلَى ذلك بهم .وكذلك ما أذخلة من المكاره عَلى اطفالهم .لا يَجُوز في الحكمة ادَاؤَهُمْ يمَا عوضه به من؛ لأن الرض ااستحقاق بمَا انهم. مم 1 ور وا و م م . ‏٥وء و۔3 ه ولأن لذتَهم بما َسنتَحقَونَن لأ يجُوؤكوئها متر ما يستحقون. |..ه. ممه مءى . صم 000 مى . 0«ص٩٨2 ‏٨ هه.... ثم وَلْمُا كان حَلفَهُ5لهَمنْتفعُوا حكُمَة كان الاحسان إنهم كذلك، وكان لذه نه .لذلك قبِيحًا في عقولهم وكان . كر به حَسَنًا:تكك هذا الشكر وَلَمّا كان ذلكا هنا !الشكر وَالتَرْغيب فيه حَسَنَا .ومكذلك .حان ‏( )١بالأصل يعدها رمز غير واضح. ١٤ كان ذلك حَسَتَا .كان راك قبيحا وَلَمَا كان تركه قبيحا. كان الهم عَرم :تركه حكُمَة؛ لأن ما كان حسنا قفََححَسََ“ الأذه الترهيب فيه منهم والنهي عنيت +به وَمَا كان ور :يَكُون الترغيب إل ةا بأن َعدَهُمٌالزغيب عَلى الْمُرَغب فيه حراء يعدهم أنه يحرم ذلك على من كَفرَةه م زغب فيه وإذا كان ذلك كذلك © .ل يجز في الحكم ن يساوي بين الكافر والخاكر .ولا غطي أحَدهمَا ما غطاه الآخر منهما, . هدكان ذلك كذلك مَا رغب الراغب في الشكر .ول الرًاهث في الكفر 5 .كان يال أحدهما م اللذةة وازتفاع المنزلة مياتال بالآخر منهُمَا .وره كان ذلك .كذلك لَكَانَ لا في .الشكر والتهيد في الكر .ذون الترغيبمعى للغيب في الكفر .وَالتَزهيد في الشكر .لو كان ذلك كذلكلكان لا م م م فرق في الْحَة ي تين الْحَسَن والقييح .الفاسد والصحيح .وَلَمًا م يكن دلك كتلك ص أن الذي يستحق الشكر من النواب ل جوز أن غطاه من لا تستحق ذلك بشكره وَطاعَته؛ تعا للمكلف .إذاولذلك حكسسن التكليف .وإن كان ذلك كائوا تاون به نفعا وَنعَمًا لا .تَجُو( في الحكمة أن يَتالوه من سنتحمُوةة بفغل مَا .كلفوة وإن اكان اللة _ تباركغير ان قادرًا عَلى أن يَقَعَلَ ذنك بهم ووصله إنهم.وَتعَاڵى ياب القول ني الحدوث منتظم لعل من أماه. و۔[ ‏ ٥مم تبق اللدعمن ستاد قول من قكأك7 ..7 وعونه .وتضلد ومند ح ممے‏٥ ايتداء القائل بأنة اتصل بإخستاس الْحَيَوَانيّة مَخسُوسّات صَرورية، وقام في أهام اللسانية مؤهوقات كائتةش وَضَبطّت م مم لقول القريزية مَغفولت شَِيةل ينقسم بصحة التمييز نها. وفي حكم العبارة عنها لالقسَام عيه على صَرَتين وَتنصَرف في وَجَهَين مَوجود وَمَعْدوم؛ وَمَجُهُول وَمَغلومش ثم تنقسم المعومات قسمين :يكون ولاً يكون؛ قَمَا لاً يكون قَمُتتاه في قسمته إنى حَة العلم به 3والذرة عليه .واختر عَنإ وَمما يكون م م ممحممے مے فكوئة على ضَرين :مُعاد .وَمْبتَدإ! وكلاهما عرض وَجَوهَن لا [.ا مهمرا۔۔ ':۔1۔ه۔م<:-ا .ڵڵو,؟ے۔۔/ /ه۔مء, يفارق العرض جوهره 3ولا الجوهر عَرَضَه! غير متجَّرد أحَدهْمَا من صاحبه وَمُحَال وجو ذه إلا يه .وَالْجَوه الْمُجْتَمعْ لتترقء والتر لآزم ه الإخستاع في المجتبي .الذرة رفيَاحذالْممَتقهغمواقيإ بالوسكبلقاهلم،ا وايلتجأئخر عَحنهك؛م قَهْماَالحمدعاث .عيانلاما لم ينفك مُشَاهمدان. وفي الأوهام مَوْجُودان، قليلن صادقان، وَشاهدان عذلان على أنفسهما أنهما مُخدنان .لا عَلَى وؤُجُودهما؛ إذ كان مم ١٦ باْمُشتاهمة علم ؤَجُودَهُما ن ا يَعْلَم حُدُونَهُمَاء وإن لم يكن حُدونهُما وَوَجُوذهمَا هر شيء عَيرهمَاا لكن مفتى حُذوثهما وَوجُودهما في وقت لم يكونا قبله رَذلك مَغئى غير مُنتاهد حَادثين فيشَاهَدَهُمَا ;ثم حُدُوثهمَا!شاهد هاما قلمنله إلا أَنَهَمَا لأ حَادثان فيما ممم ووقت وْجُودهمَا .بَعْدَ أن عَلم با: قبله فما ةليلان عَلّى حُدُونهما في هدا الْمَغتى .ويقَدعْلَمُ ليلا عَلى حَدثه .ثم» تَعْلَمُهُل تَعْلْمُهُالمفترق مالْمُجتمع كَذلك؛ كعلمه شخصا تهيمَعْلَمُهُ من أحد أجتاس الشخص. صنفا منم الأعيان رث مم يَعْلَمُهُ بأحد الأزصّاف كالعلم الثانيا وقع بالْمَعُوم لل .وكذلك فيما عتقد ويجهل عَلى سبيل ما قلنا في المعلوم يعلمن .والمَزصُوف بصفتين. الجهر فليل بعرضه .والعرض قليل بجَهره .وَكُلُ واحد منهما ةليل عَلى نفسها وَعَلى عَيره، وغير مُقارق أخيه؛ م ه و لأنه لا يخلو أن يَكُون ذا حَال، ؤ هو حَال لقێره و إوجُوذة كذلك الأليل عليه إما ملونة او حَلة؛ لأنة ذليل قبل وجْدانتا ة لكن وججودا لهكذلك سَبيل دلالته لا عَلى أنه مُخةث .وله كَان لد عَليه عَيْرَه، لَجَازَ رفع الأليل تركة. لكنه دليل عَلى تقسه؛ َمُحَالٌ ؤجُوذة عَيْرَدليل" ذلك تقد العزيز الليم. ١٧ باب ي التوجيد قال :نم رَجَع بنا القول بغة تصلحيح حَدث الام إلى تفسير الْمَْجُودات، وَجَذناهما قسيم قديم وَمخدث؛ فَالْمُخةث قا كان بغد إذ لم يكن لما وَصَفناهُ به. والقدم :هر الله المُخدث له أحسن الأسلماء .وأمة الصنّقات .وَبنَهَا لا اشتباة بها! ولا تضاد لها! ولا تنافي لتأريلها .وَالْمَعني بهَذه الأَسْمَاء هو الله واح وإن اختلفتم مم ‏٥ مَعَانيهَا لمُسَمَيّات فيها .بقصند القلوب بالتَسميّة إليهاء وثبتت ِ۔۔۔؟٥۔‏مه.هب‏٥ كمطس ممم م في العبارة عَنها، وأنها أغان فيما عقب من صحّة تأويلها .بلا اختلف لتي اغتبارها .والله مقال عَن أضندادها .تري مما ناقاهاؤ وإن كم يكن بأغيانها تفي مخه يإنباتهَا تفي أضنادها؛ إذ لم يكن لتفي أضندادهًا وإثباتها! وَمَا كان للْمُخةث منها في الوجوه كلها فلا للمحدث كونها وَوُجُوبها، ولا لما يَتَمَانل تشبه من جهة معانيها المتعلقة يها في الْمُخبر بها والمشار إنه منها. قيثل نورللمَااله:مولله1۔ ه ه __هبل المخلف، ولا يتفق في الشننتبهإ ونس في معاني المنتبه ١٨ س َ أ ل ا ي ن ا ع َ م َ ق؛ ا ه به لة ي ب ل ث تا ه ئ ا م س أ با ه ن د ح ُ من َ ع عنا وَ مَاء ْ بصمنضا ومعاني ‏ ١لصقات 57شيتآحَاذ وَمنهَا اللذاتي وَالفغلي، فاللذاتي ما لم يزل ل؟ل۔م هَو هؤص ‏"و٨ف ي َه ت:أويلهِا 5وَال كه ۔۔ ._ َ 34> د2۔.؟ .‏,٥ 2 .:فغلية مه.وم377ّو.همرو وجُوبهَا، وَالفغل مَعًا؛ فما وقعت به عليه اللقة منها وصفا فلا قياس فيه ي وَمَا كان لعلة مما قَحَيْث كائت كان الاسم لها به ممى التوفيق.وباللهالنظر‏٥م9ّياز7١‏٣1م بغد لا لعلم به أنة لا خَيْرَ إلا من عنده .وتعالى سُبْحَائه وَجَل عن شَبَه المدَحْدوةات؛إبحَمُده عن مَعَاني الْمُحْدانّات وبع هذا بيان في الْمُضَمَّات أنها تختلف يمَعان فيها .وإن كان التضمين يَجْمَعْهَا؛ كالعلم يمَعَلوات مَعْدُوعمات .وَالْقَذرَة بتفثورات غير مكوكات .ونس كلك الؤؤية المرات. لمَوجُر اتوَالسمْعْ للْمَسْمُوعات؛ لن هذا لا يقع إل وواجب السلمية له يالانتاء الفية من الة بل مجي السم بما قذ يتي لمتى الواحد امنتان منها وآنس في نفاق الأسلماء؛ وَاغتقادها من الأجسام .وَحَالقها الذي لم ينبه الجسام؛ لأنها لا شلبية له بها؛ حقله ح وَعَالم وقادر وَمُدبر؛ لأنه لَنيسَ لهذه الصّقات ما اشتبهت الأجسام وَالْجَوَاهر وإنما الصتّقات التي ل شبية بها؛ كقولك :الصور واهات .والتليف وَالْمَُلقَات .وَالسكُون والْحَرَكات. ١٩ وَالْجَوَاهروَالأَبْعَاضوالكلّاتوَالبََاضوَالسُوَاذ والأغرَاض، قَمَن نفى عن الله اشتباة الأشياء في معانيها م م-و20 م ‏٠ سميع.عَلى سبيل ما تاه منها .ووصفه بانه قادزوأجتاسها. وَإنشبيه ه بالأجسام.صفةهذه9لم تكرممُدَدحيبصير ممى م وصف بها؛:هذه الصنّقات لم تكن جسام بأهَا "أجسام. ‏٠١, ث ه لاً لما ذكرناه ممًا به تشبيه الأجسام؛ ولذلك لم يكن التثبيت لها مُشِبّهَا لله بخلقه بها؛ فاهم سبيل علم الْمُوَحَدينَإ في م مى ممهمم فسخ مَطاعين لْمُلحدينَ .بتؤفيق الله العلي القظيم" وَصَلى : عَلى رسوله الأمين .وخادم النبنينَ. ثرمَجَع بتاالذكر إلى تفسير الْمَغلُوم وَالْمَجْهُول. فوَجَانا حكم االلانات َهُمَا يَجْمَعهَمَا في أنَهْمَا لعالم بهما م م و وهمم وإثبائة فيهما أو أحَدهمَا ل يخلو من ؤ ان يَكُونوجاهل لما ذلك منه إثباته إيَاة 5أو تفي منةله قان يكر :ذلك يإئبات فقد ممے مم م في ذلكلفي !إثباتالإنبات .وإن يكر :تفي قفيص ت على ممَا هو بكوأنه ما أي تحقائقه.للتتلوم وثبوتخة م م 3 ثنيه مَعَلُومًا هو الْمَجْمُولُ ما ثبت عَلّى غر مَا هو به 5و- للعلم به مَعْلومًا ئتثبيتوَإنَمَا همَجْهُو ل هو “ تكثشبي -ت لؤجُوده. م م مےمم ونفيه مَعًا في حَالوَالْجَهّل به مجهول .وَمُحَال إثبات 7ے مے وَالْحَُ أَحَدُهْمَامعا.باطلمَكًا .لذلك:-ولواحد والامل الآخَرڵ وفي فساد أحدهما صحة .الآخر ذلك يالافتتاع منك ول محية للعقول عنة .ثم وَجَدنا العلم صَرتن: ر هته غيم ك فلابز ليتا يه وسو ذ حسا وَقيَاسَا، لا يخل مَا الم يعلم به أحَدُهْمَا فيمَا يعلم به مو.؟۔>,۔هوإ۔رىه.‏ ٥2۔۔,م>777 خيَارَ قيه لحَاسّتك ولا نهي له الأصول عنك ولا هامور به. إما وقع النهي للمكلف عن القلد يالحاسة إلى مَخسُوسه فغل الْحَاسً له اوَالْقيَاس الصنٌحيح مما شهدههالذي الْمَحْسُوسَ يصحته، وَجَار العقل به، والتعبد يهإ قالْمَحْسُوس وَالقيَاسُ هوالأليل عَلى توحيد الله وحكمته.هُوَ الشاهد الاسنتذلاَل عَلى دلك به .ونما كان دلك دليلا كان الاسنتذلآل مُضنطر إلهبه سببا مموجبا .وفعل الْمُسنتندل به اكتسَابا ع ولا مَحَمُول عليه. وو كان ذلك كدلك لَوَجَب ا لاسنتواء فيه من الْمُكَلْفينَ لك وكما جَاز تَحَاجُهُمْ وتتاظرهه وَتاعيهم إلى مما يختلفون فيه منة 3بذكر الدلآلة 9وَبحُجّة، ولاً كان منهم إلى دلك حَاجَة ممغارقةم اضتْكطَنرَهُمذُلكاللهفيإلهماغ.رقةوإذاال مَشاهمتف إكلرىو ذلفييل اعَولانهعا؛ صإذنع تالللهك وتذييرهؤ والذي يهديهم إلى التفكير فيهإ والاستتنهاد على غرقً ومذ كلوا ل يصون لاس إلى ام المو ٢١ عليه .لكان لا مَغتى للدليل والاستذلال به، ولو كان ذلك م م ص } م مےم والذيلْجَار ان يكون ل تأتي الرسل بعلم الصاق.كذلك يأتون به عن مُسَاوَاة الْحَلق َهُمْ فيه. تبازكة وتعالى _ لا ينقث رسلا إلأقلما كان الله بمُغْجرة لم تجر بها العادة! وَأغجُوبة قاهرة الْحُجّةإ وَذَلأَة ظاهرة .وَبيَان لس في قرى الخلق أن توا بها .وَلا ا هووو انصحبمثلها. .فيهمالْعَادةجرتوليسَاووهم قيها. م م مے أغلامَهُم دالة عَلّى صلقهم .ولا يجُو أن تكون دالة عَلّى ذلك إلا والمُكَلفون لعلمه هُمَكَثون من الاسنتذلآل عَلى صلاقهم مفهممم مم مى ‏٥ملاهم ربهم.قيما جَاءُوا يه عن وَممًا وخذ حُجَج القول أن في طتاع القرع إَِنْهَا، وإلى الفكر بهَاك إذا دَعَتَهَا الأواعي إلى عرف أر غاب عَنهَا، أو ممم مم الفز ع فيذونعَلَيْهَا.ينالها .وَالنَظَر فيما قد يشنتكلخط إلى سائر حَوَاسّهَا! كَمَا أن النفس لا َفَزَ غ في تعرفذلك ضروب المَخسُوسات إلى الْحَاسّة التي تغرف ذلك بها ومن له. ولربما غلط الإنسانن على عَقله؛ ةفيَعْتَقدُ أنه ق أدى إليه ما لم يُوَده 3قلاً ينبغي له أن:ذلك اعط في تغض تقاته قليلا عَلى أنة لا وصل إلى علم .كما أنلهَئيسَ له أن حكم يدلك على حواسه في مَخسُوساته عنة عَلطهَا في تغض ذلك71يُوجَذ منها. المطل لهبَعْد 3فلس إلاذ تبت عَمَل العقل تلة ممنغز في اة! إبطَاله إلى تثنيته مُكَذبا فيمَا يه عيه من ذلك م ممےمے م مےم مے م سَبيل [له إلىلةتفسك .إن كان إنما بطله بب كحُحجَةة عقلية .ول مے م لقيره وَمُحَالفه.مساادَعَاء ذلك بحَوَاسّه؛ إذ هو في ل ص ممم 7م الدليل على أن اْعَقَاَ حُجَة لله عَلى خلقه حسر الأغروالهي مَعَ وَجُوده فهم وفن ذلك مَع عَدمه منهم. رقه كنف َسنتَدلونَادا أكَمَل الله غقةولهم قا بدأن ينظرون .قهَذا العلْمُ الذي إله يضطرون .وكذلك إذا خط الاستذلآ والمغرقة به ولهم ,وَخوقهُم يقزع الخاطر لهم, ‌ والؤقوع في المَهَالك بترك الطر منهم قلاً بهأن يعَرَقَهُمْ بأن 1 ٥> 3 ٠و م‎٠ عَلَيْهمٌ أن يختاطوا لأنفسهم أو ينظروا فيما حرفوا منة؛ لأن ل ‏١َمَعُوا فيه؛ فَيُهلكُوا انلفس.ه:م بالْجَهالَة لهل.. 7علم يخذث فيه قبل الاستدلال به 3وأيضا قلاً ب مے مم من ] التكليف الْمَعْرقةة كل بالغ من جهة العقل وإن لم تكن من غل السم لن دلك مما يستل بمشاهدة الأدلة .ولا يَجُوز إبَاحَة تركه واكتساب الجَهل بَدَلا منة إذاا حَانَ ممكنا له وَغيِرَ عاجز عنه ولو كان غي مكلف لك إل بعد أ ن يقرع صم. م ٢٢ سمعه الم له به لكان لا سبي1له به إلى دلك إلباعد أن مم هم م مے م يَعْلَمَ صلاق المُخبر ل .وآنة أتى من عند الله، وأن اللة لا تنقث إلا صادقا وَهُرَ إما يعلم صدق المُخبر له، بعغة أن تغرف ا لة بادلك غم أنه حكيم لا ينعت بعلم القنب الصاق كاذبا .بارك وتعالى هُو الْحَكيمُ العَليم. وبغة ذلك إلا وَجَدنا القياس ضرُونا في ممخارجه إلى علم المقاس .ما كان مه بحجة عقلة ودلالة غرز ,فرن سماع خمر عنه وعبارة ل قَهُرَ نخر مغرقة الله ما كان من الفغل ما تشابة للعالم بما فيه 6وتقاليه عن شبه معانيه .من أن له الأسماء الْحُستتى ومَعانيهاء وانة مے ممے مے | لا تف©{١‏ لَهَا إلى اختلف ل فيها وآن البريء ممًا يتافيها، ونحو صذبلنكقى منهاالءسليوس فييل إعنلهماهك بهامع عبمارتةامدذةلك ألغهليعانهءا، قلومأاما منالعلمم باشلارسلذ م ه٫إ‏ 2,ش .ء.,.۔ .. ,رش .‏ ٥2ووم. في أنها رسل الله بأغلامفي اتَمَهَا قالحُجّة ظاهرة به .فلا 7 م غيره عَنهَا .ممًا جاءت به ككتب ربهاَ .قَيَاُ حُجته7صدقها. ‏ ٥ز وے۔رورم م.ح_-.‏٥و .؟ ۔,؟۔ 7٥ ٤‏٣ يدفععلى اهل اللغة وانقطاع عدرهم به في ايك .وصدقه سماعك نظم لاس من كلام البنترية .ولك العلم البن لصلاق من جاء به. مم ( )١كذا بالأصل والوجه ( :تنافي). ‎ باب القول اي حكام القرآن م صلى الله عَََهوَبحَمُده _ أنزل عَلى مُحَمَدوإن الله _ " كتابا مُبيئا 5وَعَلى الكتب كلها أمينا مُهَتْمًا، وناسخا[رَسَلَم] لم يس فقيه دلالة عَلَن ه منها .قَلَيسَ لطعن في بيان تنزيله .وَمحْكَم وَاحَمَاً للْمَجَاز إلىآ يهالناس تأويله .وتصفتفصيله .غ ے م ے م إلهه فريق منهم ببه وبا نه لم فهن كمَا َقَهَمُ الْجَليسمَحَلَهَا 7 عن جليسه بموجب ذلك بغقده .وسوء دلالته .واستبهام معانيه. على من أنهم الَظَرَ فيه ولو كان ذلك كذلك لوَجَبَ ذلك فيما دَلْهَمُ الله به عَلى نفسه .في آثار صنيعه .من جهة عُقولهم؛ لكثرة اختلافهم فيه .ودقة مَعاني تتازعهم ه وَلَوَجَب ذلك أيضا فِيمَا اخثلف فيه من تأويل الروايه والإخبار عانلسل والصحابة, وتجار أيضا أن يقضي على لغةالقرب لذلك من لست آه لعة. وأنها لا بيان فيها .وَدَلالَة بها .وَلَجَازَ ذلكثأيضا عَلى كل قة 77 كان ذلك كذلك لسقطت المتة .وارتفع لتصل في الْحَكُمَة نذهب لذة الر والتكليف .والأمرإ والهي" للكنن الكتاب بال انه ون مَخصُول أقسامه من.جملة تأليفه نظامه1 ,الْحُجّةة في رے م مے مم مے م ‏( )١قوله :وسلم ليست بالأصل وزدناها .لإتمام الصلاة على الني؛ فهي عبادة كتابة ونقطا. ٢٥ ‏٦8مم أوامر وَرَوَاجر 3وأخبار عن مُخبرَات، ودلالة على أسْمَاء الله ة177؟-م موہ۔ م «همء,‏٦9٤7ومم مو‏7 ۔ ۔ ,ل لم ,ممهم؟.‏/ ٥ء_مه ث ۔,2۔د٥‏وا--َِم وعام؛وخاصواحكامواسماءومنسوخات‘ونواسخوصفات قاما الأخبار قتابتة بهنناتهال والتمنغ لها غير جائز عَلَيْهَا؛ لأن الحكيم لا يخبر إلا وَهْوَ عَالمٌ بما أخبر عن[ وعلى المختبر به منة وكذلكصادقة فصيحة.وأخبارهالله صحيحةاتكم وَاسنْتحَالة الد .وأن م علم عاقب كان الْوَغد والوعيد وَاجبًا من الله كذلك وَالْمُحْكَمُ ما اجتمع أهل العلم على تأويله .والعلم بمنصوصهء والقطع الذر في الممل بك والمتتابة مما اخلف في مَعانيه، ويتَورزغ إثبات الخصوص فيه 3والناس مَا قام في الْمَوْجُود جت والمنه عنة كتم حجة تنوه قبل كمنخه؛ لأن الحكيم من صقته لاً يلزم أمره إلاً بحجة يقطع بها عذر المأمور ولا حُجَة غلى ا له تلفه وإذا وقع العطب ئر من الكتاب لساموين عقلاء البلي يتظمه الذي ان من سائر الكلم به مهم ما وقت به اللغة م الأسماء على مُسَمَياتهَا لَهُمْ؛ وعند ذلك ما هم ا ته ت به وعلو لهون ة مَحْدوذون في العلم به واغنقاد مَكانيهء وَالْعَمَل ِمَا فيه .فذلك تعالى اللة عَن ذلك علوا كبيرا ب و كنالأجسام وَمَعَانيهَا الصانغ المباشر بصنعته صَانعا؛ لأنة جسم مُبَاشرً لكان لا جسنم مُباشرَ إلا هُوَ صانع لما لم يكن دلك كذلك لم يجب للأجسام ٢٦ هذه الةسْمَاءُ بأنها أجسام! وكان ذلك يصنعها وأفْعَالهَا الْحَادئّة منها .وقد أتينا على هذا في جُمْلة مما ذكرنا من الاسماء في كتابنا هذا .لكن أَرَذناه يام حُجَة القول بها .في مَسنْمُوع ذونهَا۔ من كتاب ربها وبعد ذلك إن عُمُومالآي وَخصيصَة داخل في جمة متالة .وَمَنْصُوصة فيه، وَالمَنصُوصر ما لا تاع فيه .ول اختلف ممُ في معانيه .وَأَمً المول منه قفيه محنة الطر وَعَدلُ ذلك م م ے شاء اللة أن كل مسموع ووحي فيه .وله قرض عن الكتاب ووم 2 وَالرَّسُول، أنه ثابت إى علم ننسسختهه 8عَال إلى علم رحيه ‏ © ١إلا ما ذكرا في بباب ل السنخ. وبعد فه ل يجب ان ينخل في حكم الآي وَعُمُومه إلا منك ول فيه كما ريجب الة رح منةه بك وله كانبالخبر بمًا ل ذلت كذلك لكان ل عَمَل إلأ لحبي ولا تر إل فيى ولا مرجع في الْحْجَّة إل إله، دون الكتاب المبين .وَما سميه ه عُمُوم لقرآن الْحَكيم؛ ؛ لكنة عا وحبها ولماخصملخصووص من أخخرى يفغل .أ أنسى في السم بالآي مُجْمَلاً سبيله على ما أوجيه الله في عُمُوم قوله شامل لاسم لَؤلاً ما وَقعَ عليه ين إلى أن تخصه العقول .و الرَسُولُ صلى الله عنه وَسَلّم س أإِجَماغ الأمة ةفيه عَلى أَحَد مم م ‏( )١كذا بالأصل ولعلها ( وحيه ) ساقطة الرار. ٢٧ معانيه .وليس ها أَخْرَجَهُ دلك منه يشمله في بغض ما وقع عليه بمُسنقط لعَمُومه ؛ فلا أن يثبت شيئا ممًا وقع عليه إلا بمثل الذي‎ ٠ 9٥‌ ٥۔‎۔۔>.م. ٤.٠.٥ ٥۔‏,ه۔2۔, 7‏٥م‏٠ 1 ممم.7>,م.َ./٥م ا‏, ولو جاز ذلك لما بلَنا علم شيء به ذون ما ا خرجن داخرجا ة من م موى به؛ لمَا ذكرنا من ذخرل الخصوص في الْعُمُوم لأحد بغض مَعاني مم و هم م وم م‏٥مهه مه. ما وفع عليك .وجمعه الاسم له من ذلك .قال :من فعل وهو تغني غض من عه ج للئابم أن لأ ذرية بذلك القول مين الكتاب: ‌ على شريطة3إلاحَتى ل تقى وَعَذ ‏ ٤ولا إشارة } ولا 7شيئا. ذلك في تغض أغل التتييطة .ل ز قل لمن اذغى ذلك :هليايجاب 7خ عَلى فعل و أخبر الله به .لْصَح لَدَنه الْعلمُ عَلى عَلَيْهَا ‘ من غێرإِجَارَة المخصوصسبيل مَا- 1 .أخباره من توقيف على الفاعل بعَينه 5إله المعني ) بالخبر ون غَيره 5متى عين قعلليه! ول أبي به قرض اللة بالكتاب تمام الحجة على من أوجة؛ اً عذر بالجهل فيه، وَالجَاهُل له بعد كمال الاينؤ وَحُجّةممم فرقان مما ذكرا من الحصالتنيينؤ قَافهَمم _ أصلحك اللة مم ورمم والسن .وَتتِنَ ما ذكرا إلباتة كان قرضناء ثم لا يذريه أقابت عَلّى ما كان به أم تَسخة عن الْمَقروض كان عله منة 5وبين ما وصفنا أنه 41وم ‏٤ك؛٤٩‏ نابت إلى علم نسخه. وَافهَمَ صا فضل المبين الْمُبْهَمَات من الآي اللهْمُخَل © سَبيلهَا على ما وقعت عليه، رلا يّجب) ببخص بعضها عن ٢٨ ص بغ,قض ؟ؤ وينِ الذي دڵ_يقع,-خص ۔ بعضها.على بغ,ض .وَمَا يقع م 8 م ص بخصوص مجاز اللغة مما لاً سيل للْمَجَاز عنه لتخصيص السمة لَهإ وأيضا مَا يقع عَلى الاسم الْمُنقرد دوت الصلة{ وَمَا ق بالصّّة ذوت الْمُنقَرد، وما يخرج تأويلة من الآي بالاجتهاد ممم م فيه( للاسنتتباط لة؛ قان تَفَهْمَكَ دلك رَرَال الشبهة عنك في المشكل في أحكام القرآن عَلَيكَ إن شَاءَ اللة .والتوفيق بالله. والعصمة من الله أرحم الراحمين .وأنه لا نسخ ولا خصر فيما وَصَف الله إئه على كل شي قدير وبكل شيء عليم. ثم اعلم ن التسلخ قذ يَقَعْ للكل والنقض لا للكل7 . ق الخص من جهة القفل والئسنغ لا يقع إلا من جهة السمع ول يقع في الحبر كمؤقوع الخص فيه لما يتعلق به تر ين الأ والنهي! يخوي السنع فيها؛ قمن وقف ع وعيد أحَد بعَينه 3وَعَلى فغل أؤ تك مما يَجُوز تسنخة أنة كان به غ ه ذ كة اللى ه .ؤ ز تسلا قَعَيْر داخل قي جملة الوعيد صَاحب .لا في الحبر لَمًا ‏ .]٩٣فَكَانيقتل مُؤمئا مُتَعَمدَا قَجَرَاؤه جَهنَمُ» [النساء: ممم,‏٥ مؤقوفة في وعيد تجويز النسل للنهي في قاتل وليه التانب إليه مممم مم م ‏( )١كتب فوقها عليه. ٢٩ من قبله لا في الخبر بالْجَرَاء بتجريز التسلخ له ذلك ما لم تقم الْحُجَة عَلَنه في امنت منها وعنة دلك لاً وقوف لَهش ولا وقوف فيما تقل تأويل لنقل تنزيله؛ كموعيد المشركين وتخوه لأن الثنا في .ئ إلى شوبهة ۔ومم ۔ساري" في ال2ل۔ق۔ة اإمل,قاطعم۔ة۔ بعذ‏"٨ر:ا!,لشهناك م مموم م َذلك ۔ غهيمر لاج م أن لم نقل الأُمَة القرآنفي رَسُول الله صلى الله عَلَنه رَسَلمَ وفى كله ما ما يِسنْمَُ تلاوة الوعيد عر رَسُول الله صلى الله عليه وَسَلمَ ذلك له له كذلك كما سمعة .أو تقَلَنة الأمة إنه كتقل تنريلهہ قَحُكَمُه سواء في الؤقوف" وَعَلى سامعي ذلك إثبائة كما سَمعَه لما عني به 3وهذا بعد قيام الْحُجًّة عليه في أن الله ق نسخ أمرا من أره في كنايه .وآيس لعلة الاخلف في وعيد أهل الصلة مما م يخرج الرا له وَالغناك فيه من حكم الرا لتنريله؛ لأنة لم يَرذُة تريل وإما رده تأريلاً وةليلاًؤ وإن كان التنزيل هو الدليل عَلى الوعيد .كذلك حكم الرًاة مَعَا لوّعيد أهل الصلة في مَا جَاءَ فيه الوعيد لَهُم 6ولم فسره رَسُول الله صلى الله عَليه وَسَلمَ : كُتقلهَا لتتريله؛ وهذا ما يقع تفسيرة في باب ما يسع جَهَلة لعلنا أن .م م مم نجري بعد الفراغ ذكرة إن شاء اللة.م والرجه ) :وَمُسَارٍ_. ‎بالاصل( )١كذا ٢٣٠ ياب كي الأستماء والأخگًام إن السماء ثلائة أقسام فمنها أضاع منَ اللقة عَلّى ّ3م.2مم وومم2ح ه ممّ؟همو“‏.٠دههمّمم ۔ر أفعال لقا عليها.ومنهااسماء مشتفه منبها؟ ومنهامسميات 3م‏٠ّ‌.7م أسماء منَ الكتاب سَمًّى اللة يهَا عَلى أفعال لِْسَ في اللغة دلك لَهَا؛ تَحَو مما سَمَى به الْجَاحة لرَسُول الله صَنى الله عَلَيه رَسَلمَا وَللخما في جنته أن تبية أبدا وأن الساعة قائمة كُفرًا مع ا حَكى من قوله «لبن ردذت إلى ري لآجدن حَيرًا منها ‏.]٣٦مُنقَبا» [الكهف: . .ضتاعه من اللق۔ة۔ لا ),ع 2لى قياسفما.الغأس.ماء ‏ ٨املتي .هي۔.أؤ فيها وَإئمَا هي (لأَغرام) مَعانيهَا .وَأمًا ما اشتق من أفعالهم. 1:‏٦٢7ُم ©3ك.٠77َم م ‏٥م َ أجتاسبها تينفرقفنهَا أسُْمَاءاللققة عليهم؛وَوَضَعَتهَا افعالهم .قتلك أسماء عَلَى قسمين منها إدا وَجَبَ لفغل وَجَب لم هو من جتسه ولم تجب لخلاف جنسه؛ ق ن كان في م ممممے مم الكفر مثلة أو أكبر من، قَالْقَرق يين أجتاس الأفعال بهذه الَسْمَاء التي في السَّرق أو الزنا ونخوه .والضرب الآخر قسلمان سن ووضعه" عن منع المعاصي وكبائرها .فةوومرح ‏( )١كتب فوقها ما يشبه ( سن )۔ ٣١ ه عس ۔۔0‏٥سے۔.. وَجَبَ الاسم منها وَجَبَ لمَا كان مثلها في الكبر، أو اكثر ءم حن.]-,- 22,2٠‏٥مم م منها .وكذلك إذا َجَبَ للعاصي وَهُوَ لكل عَاص بمَغصيّة في العظم مثلها! أ أغظَمَ منها واجبا .وَإن اختَلَقت أجْتاس الاستواء في عظمالْمَقَاصي وأحكام أجتاسهَا .ولا يوجب ال‏,ذئوب 1اس ٠تواء, .,؟الج‏٠نس منها .وَ مالْوحرُكم فيهِا؛ فَ7تَتَ7فق الأس.ماء في الجنس :ياقاقهَا في العظم الذي هُوَ الكم والفسنق 5ونخوة. ثم الحكم على ضَرتيْن أحَهمَا عَلى علم بما يَتَفرَذ الفغل به، والآخر على الاسم من جهة السمع لهإ وَقذ ييذخل.9ً2 كل واحد منها في بغض ما يَذحل الآخر منها، ثم ما كان من ۔صح> ,2د ۔,ه....م .ا. مم وم م أاحَدهمًا يجب بعموم الحبر عند لزومالأسماء عَلى ضَربين؛ و } ومرمو و م . م الاسْم؛ قلك حُكُمٌ لؤَجُوب الاسم ما يجب .ولاً يزول أَحَدُهُمَا إلا بزوال الآخر منهما ما لم ينسخ بَغة نزول الآي؛ . قيصلبخ التسنغ له بحجنه من الإجماع أو يكون في الخبر ما تن خُصُوصَة؛ فما ما لم يوجَب ذلك فيه من جهة العقل 7 سمع لَهإ وكانت الآية فيه عامة الْمَخْرَج؛ كالذي جَاءً في المشتركين الذين وَجَبَ عَلَيْهمُ الْحَكُمُ بوجوب الاسم ولا َجُوؤ أن يسنقطً عن أحد منهم هذا الْحْكُمم من غير جهة. وو م ‏٠ السلخ له 5أو الاستنتاء إل والاسم عنة ساقط. م ممم ٣٢ الزب الآخر من الحكم لم يجب لؤجُوب الاسم إذ لم يكن الحبر فيه عام المرع كَعمُوم المُتنركيت لقوله: ل«(قافئلوا المُثثركين حَێث وَجَدثُمُوهُم» [التوبة :‏ ]٥وقوله: قاتلوا الذين لا يموت يالله ولا بالم الآخر؟ [التوبة :‏]٢٩ إلى ذخولهم في الإسلام أو المهد فيها والحبر الذي أجب الحكم به لؤْجُوب الاسم الذي هُرَ الثنرزك؛ فَأَمَا مَا لم يجب وجوب الاسم كإيجاب الله الْجَلْد عَلّى القاذف مع السمية بالفسنق له و يدخل اللة الساق في الأمر بالجلد لَهم؛ حَمَا أذخَلَ المشتركين في الأمر بقتلهم .فلما لم يوجب الجَلة عَلّى الْفسّاق كإيَاب القتل عَلى المشركين .وأن يكو وا ذمة رَجَب سنع الفسني لمن لا تحب علته حكم الم .وت ع الساق بكر الجلد لعموم الكفار بكر القن .وجب الجلد على كل من وَجَبَ عليه اسلم الفسق ما لم يخص أؤ ينسخ كما قلتا في المُشركين، قَافهَمْ قزق ما تين الاسمين وَالْحْكمَين؛ قَكُل حكم سَاوَى ما وَجَبَ به الْجَلْ في العظم أو أَغظَمَ منة وَجَب لفاعله .7الفسق وكذلك قال1العذم ما أشبه الكبير الكب3 . وهذا سَبيل الأسماء وَالأخكام رَفي العلم لَذا السيل وَالاقاق له مَا به التم العظيم في الدين وَالعلْم بمتازل ت95المُحَدي إن سَاءَ اللة. ٢٢ ويقال الناس تنبت مالهم وَعلى ما تت من الماز تنبت الأسْمَاءُ له وبه تجري الأخكام عليهم ولا حَكُم إلا لله تقص الْحَنَ وَهُرَ خر الفاصلين. فكل من وَجَب لة بإجماع الشنلميت اسم أز حكم تم أختث حدا لم يل عنة ذلك الاسم وَالْحُكُم إلى غيره من الأسماء والأحكام إل بإجماع من الشنلمي له عى ذلك أز اس غالى تطير لاذلك الحدث حكمه في كتاب ا له وس سول لله صلى لله عله وَسَلّم ذلك الحكم قبكتاب الله اولسأنحةكام رسوولاله قوة وإإلاخت بااعلله .الللي ن الأساءُ وكضري ٤ باب السنة والقول في الستة عن رَسُول الله صلى اللة عَلنه وَسَلمْ نها ربان قريضة وقضية قالقرض لأزم فغلة ويخرج من الإيمان تاركة .والفضل قَعَنر وثم بتركه .ولا لآزم فغل قَمَا فيض فغلة ففزض الأمر يه وَوَاجب الهي عن تركه بع قام مے م واسعالْحُجًة عَلَى تاركه الإعا د مَا له يكن مُتَدَبتًا به وع جهله له في حال أدائه أنة قرض لله عليه ولا رقته رالتي) لا نج القرض فيما ونة وَلاً خَطَإ مُخطنئه فيه. وما كَانَ قطنلا ففضل فعله والأمر به ونهي عن تركه وإن الَرَائضَ منهَا قسمان أحَهُمَا على كل في خاص ئفسه والآخر 7.71ء و‏٥۔ ۔ ٥۔,‏۔؟۔ إذا قامَت به طَوَانف من الأمة أجرئ عن مَن لَمْ يقم به. م ٥‏٥م©م م ا .قَالْعَامُ لكل مكلف لخاصئة نفسه بغد توحيد الله بأخسَر الأَسُمَاء له ونفي َتافيهَا في القول عنة وإثبات مُحَمّد صلى الله عَلَنه وَسَلَمَ رَسُول الله إلى الْمُكَلفييَ من عباده وأن حقا ما و22 }-م‏٥ مو .‏٥. ص جاء هم عَنه به مُجْمَلا إيمانا بتفسيره على ما هو به عند الله وعنة رَسُوله على وجهين أحَدْهْمَا تفسير لجملة قرض القرآن مم مم م مے ممًا لا يغرف تأويل بنفظ تنريله ولاً يصل أحَة إلى علمه بذون التَرْجَمَة له وَالتوقيف عليه مثل قوله :ل«وأقيمُوا الصلة وآنوا ٣٥ ‏ .]٤٣وأتموا الْحَجَ وَالْعْمْرَة للهالزكاة [البقرة: [البقرة :‏، ]١٩٦جاهدوا في سبيل الله [البقرة :‏]٢١٨ وَالْرَجْهُ الآخر في قَرائض السُتن مزااة الله به أهل الإسنلام روضًا وأخكامًا عَلى لسان محمد عله السلام نَخْوَ رَجم قاذف الْمُحْصَي م الْمُؤمنينَ وَقاالزئاة المُخصَنينً وفي ح قيل أَنْضًا بوجه ثالث إن من سنة رَسُول الله صَلى الله عَليْه وَسَلم قا هو لأحكام القرآن ناسخ نخو قاله" :ل وصية لوَارث"« .0وأشهَ أن مُحَمَدا عبد الله وَرَسُول ليهَعْلَمُ و م 7 ‏( )١خرجه أبو داود الطيالسي في "مسنده" ‏( )١١٢٧رر )١ ٢٨وعبد الرزاق في ‏( )٧٢٧٧‏(٧٦٧٤١)،و وابن :أبي شيبة في"مصئفه" ر)٤١٥/٤‏ و ‏(/٦"مصنفه" ‏ )١ ٤٥و ‏( )٧٢٧/٨والإمام أحمد في "مسنده" ‏(، )٢٦٧/٥وابو داود ‏( )٢٨٧٠و ‏( )٣٥٦٥وابن ماجه ‏( )٢٠٠٧و ‏( )٢٢٩٥و ‏( )٢٣٩٨و ‏( )٢٤٠٥و ‏()٢٧١٣ .والترمذي في "جامعه" ‏( )٦٧٠و ‏( )١٢٦٥و ‏( )٢١٢٠وابن الجارود في "المنتقى" ( ‏ )١٠٢٢والطحاري في "شرح معان الآثار" ‏(، )١٠٤/٣وفي ' اشرح المشكل" ( ‏ )٦٢٢و ‏( )٤٤٦١والطبراني في "المعجم الكبير" ‏( 50)٧٦١٥والدارقطي ق ))٤١والبيهقي في "السنن" ‏( )١٩٤ _ ١٩٣/٤و ‏(0٨٨/٦"السنن" ‏(٤٠/٣ ‏ )٢٦٤ ٢٢والبغوي في "شرح السنة" ‏( )١٦٩٦جميعهم من طرق عن إسماعيل بن عياش، عن شرحبيل بن مسلم; عن أبي أمامة الباهلي» سمعت رسول ا له _ صلى الله عليه وسلم _ يقول في خطبة الوداع" :إن الله قد أعطى كل ذي حق حقه، فلا وضية لوارث"...الحديث بعضهم رواه مطولا وبعضهم عنتصرًا. ٭ وقال الترمذي :هذا حديث حسن" .الجامع" ‏(.)٦٧١٠ ٣٦ وأ :ته قلالفضلرَوَظائفوَشَريعَة الذل12وبرهانالصّذق بلع مماَا أرسل به صنلى الل عه صتلاة تالق يه في التفضيل ة بهَا إلى الْيَهَاء الأغظم والْمَجدِ الجَل الأكرَم من جَتايه عَطائه إنه واسع للما يشاء .وبعد هذا يان في خذوثواهب ممے م أجزائه بتَعَاور الْحَرَّادث له وَنَهَا فيهَا واختمالعَالّم م ممممے م روأَجْرَاؤة) لَهَا وَوَجُوذة بها غَيْرَ مُنفكة من و نفك منها فَهُوَ رأَجْرَاؤه وَأجْرَاؤة) هو يهَا ويفَرَفَهَا مرة لة وَيَجْمَعهَا أخر قَالْحَال يَصضُمَنْهَا والوقت يجري علها والأماكن م ةحله :, ٠مرور م ‏ّ لَهَا تَجَاوُرا فيها وَعَلى غير الدال منها وفيها قرذا ر النالث عَنهَا تت الْجُرَءُ الذي يَتجَرَا منها .وسقط العدة الَْرَضان الْمُتَضَادًان عَنهُ؛ لأنهما ََتاقيَان الكون فيه؛ : ممم. وم في وهم ولا فل أناحَدهمَا به .ول قتل فيه غنة ولا وم۔]- [ َكُونً المد :خول قيه داخلا في الأاخل فيه .قَدَلأنة حَاث م مم م القارإله مله ان ينحَسم بخذوثاحَتَمَالة ان كالجزء رالتلة) له .والله عَالمٌ بعدد جاء الْحَلْق كلها .وقادر عَلى " وقال الحافظ ابن حجر :هو حديث حسن الإسناد، وإجماع العلماء على القول به. "التلخيص الحبير" ‏(.)١٠٨٢٣/٣ " قلت :وللحديث طرق أخرى وشواهد لا تخلو جميعها من مقال. ٢٧ جمنقى اجْتمَا غ فيها .وكذلكمنها حَتى لتفريق ما جمع مُتَفرَقهَا وفي ذلك إثبات الْجُزء الذي ل يتَجَرَأ فيها .وصحة لنهايةفيها ومن كُلَ طرف منها منتهى وما يلقي الأجسام من أيةوإلىمنها.عَدَذاا3لتدذأتشئتنواحيها وجهاتها من ة شنت التَهێت به مدا إليه فيها 5وأية قت في وهيك , آ ممم عيانك له شُشاتصور بهيئةفي خدكوأية صورةمَحْدوذا ممم منها، وأيضا فيما ظَهَرَ ل) من تتاهي الجسنم من : السمة الجهات الْمُتَنَاهَةة إليها من ] الْهَرَاء غداذهًا مَا تصد به مے ممممم تناهي عَدد راه (نسْخُها) له إِحَاطَة الهراء بما لا نهاية به؛ لأن مَا لا نهاية له لا يُتَوَهُمُ لله نهاية ن جهة محكم ما أذركتا من نهاية الْحَلقي الْمُلاقية لما حَكَم ما غاب عنا مانلخلق في ينا من حاَلدنّهَاية فيه منالنَهَايَة به وَالتَجْزئة ؤ وأن الْعَدَة ممرم مهم واحد إلى ما بعده م )ن الأجراء .وَلَمًا كان للعدد أول مايد الحدوث بارز الصفحةإله َنتَهي؛يه حان له 1 مكشوف القاع من كل جهبةة وَالْحَمْ لل ‏ه ٨عَلى ما وَفْقَ له بناته علم الصّذق لرسُل الله منوبعث! هَذا بيان في انف السنخ ورقائق الفكي وَمتهى الخديعة,ومع الحية ان ئؤليات اليان المتفقةة ماا السهم يمزنها وقلل عَنهَا قام ٢٨ دلك بالمعاني الْقَائمَة في غَرَائزها، وَعَلى شأن جَوَاهرها .وَهَذا كاف عما يُعَارَص به في مبلغ مفلها شهادة العيان على ذلك في طَوَاهرها، وَإذرَاك مشاعرها .ل كَانَ في قوى الْحَيَوَانَة وقدرها إدا بَلَقت غاية الكمال فيها أشياء عبر من أحَد اليان كلها بها نَكَانَ دلك جَائرًا في مقدار ما مَعَهَا حتى يُشَاجَرَ من تَوَهُمهَا)قوىوَلَجَاز ان توهم بمقداريمقدارها.الأعيان كيفية إلختاء شَئْء منها، ولساغ الثلث لها إذا أؤرةنة عَلى أنفسها في القارة عَليه، وَالحيلة فيه؛ حَنى تخدث أنفسها وو م,7هوم‏٠؟-7۔ ‏٠ه۔۔؟ّ‏: ٨ بؤجود السبيل النه والرؤية في مُحَللاته خر ما يَكُون منها فيما قذ سَقَ بعلها بعصا إليه من ضرورات الصثنع التي في م مم 8‏٥و‏٥ م موه مممم ٠‏- غرَائزها، ومن حسن ما يخرج بقذرها قَلَمَا استحال ذلك فيمَا قَدَمْتَا في طبائع ا ََوَانية صح بذلك علمُ الرسالة .وبرهان ‏ : ١ة .والله مُتَفرَد باغطاء هذا العلم 3ولا يجوز أن يعطيه إلا صادقا فيما ياغو به إلَنْه؛ لأن إغطاءة مَر يكذب به عَلَيه فساد في اللححكمة .وعي :إلى المعصية له والله مُتَعَال عن هذه الصفقة .وَعَن كل صقة خسيسة، وهو العزيز األحَكيم. م وبعد قإن مُشتاهدي أغلام الرسالة لمُحَمّد صلى الله عَلَيه َ.ً.‏٥ ُ77.7م ..0 ‏٥}[-َم مم .7ّ قطرتهم ل ومنا صحت:هم ل نف .سهم في ‏ ١ستيضاحوسلم مع ص.حه برهانهَا 5وَاسنتتارَة دلالتها لم يمتنعوا من تصنديقها .وَاغتقادهها. ٩ الشهادة بها .وأما مَن لم يشتاهذها قن الْحَبَرَ يقوم له عَنهَا الصنّادقالعذم 3مَققاام مُشَاهمدتهَا في الاستالأل بها؛ الاضطرار منه إلى صدقهضبان اكتساب له واضطرار إنه. مے مم رة التايع لاه المك فيه عَلى قلته له يرذ له وَلْمما إذا م م م يسع ل في عقله عنعنددة نحو أخبار الْمُن عندنا .وتقدم الدنيا صلى اللة عَلَيه7وكونها قبلا ومن ¡ ذلك علمنا 7 مخبرين به .وناقل للهوسلم وأصحابه3وَمَا جَاءَ به7 كالقرآ ن وتحوه؛ لأن ذلك قوم ببه في العلم مَقام الشاهد له ولما صح علم المتاهة اعنطراز كان ذلك مثلة ونس جَخد السُمَنمّةه_" لعلم الإخبار بمُزيل الاضطرار ى العلم بها. كما لم يكن دلك في المُخاهذات بجَخد الوقمنطانئة نها: ثمللذين ل تجوز 7وأ الاكتساب فْمَا نقله بع غ تمنديق الجميع لهم فيه .وَرضَاهُم جَمِيا بهعَلنْه .ثم علم صلاقة 3وأنه لَمًا بعث الله مُحَمَدًا رسولافهذا ت أبائهم بالآيات النيرةة والأغلام الظاهرة.وَدَاعيًا اهل والدلائل بة القاهرة فلَمًا اتصلت دعوتك وقامت حجته ‏( )١السُمَنيّة :فرقة بالند دهرية تقول بالتناسخ وتنكر وقوع العلم بالإخبار زاعمين أن لا طريق للعلم سوى الحس؛ قيل هي نسبة إلى (سُومًنات) بلدة بالهند .المعجم الرسيط (سمن). وَظَهَرت أغلامة وَحكُم .قطع اللة بهَا غُذرَ من شاهدة .أو غاب عنة في أنة الصادق في دغوته 3وأن حَقا ما جَاءهُمٌ عن م©17ممِ872‏ ٥م مّ1م‏٠مهم> الله به، ثم إنه قام بضنغ عَشنرَّة حجة بمكة يَاغو إلى توحيد ‏٥م؟ه ۔مح7-7>,۔.27‌ الله .وَعَهده في وعيده به وَرَغده سرا قلأث سنين وَعَشْرا جهرا بأفصتح المَقالإ وأخسن البان مع الهجر الجميل. وَالْقوْل السديد بالْمَوَاعظ الشافية .والحكمة البالقة يُجَادلْهُة بالحسنتى، ويصبر منهم عَلّى الأذى فلما عَمَرَهُمْ بالحجاج. وَبالنرهمان، وَقَهَرَهُمٌ بآيات القرآن، قال الكافرون منْهُم لَمًا إنه ‏٥0م ح م م و دَعَاهُمْ لا تَسنمَغوا لهدا" بهجرة دارهم .والخروج إلى ِخوَانهم الذين تََوعوا الدار واليات من قبلهم .وَقَرَضَ عليهم الجهاد في سبيله أموالهم وألهنفسهم قَلَمَا هَاجَرَ رَسُول الله .ممے م مے صلى الله عَلَه سلم ومر مَعَهُ كان أول ما أوحي إله مر" ذكر الكتاب أن قال :أذن للذين يقَائَا ن بأنهم ظلموا [الحج: ‏ ]٩نم قال« :وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكُم ول تعتذر [البقرة :‏ ]٦٩٠تها عن قتال مَن لم يُقَاتلْهُمْ ثم أَمَرَهُم بقتال كتابومراجعةمنه،شيءسقطفلعلهغمر متصلبالأصل والكلام‏( (١هكذا المحاربة اتضح أن المؤلف أورد نفس المقدمة تامة وذكر بما تمام ذلك الموضع ونصه : "فأمر الله عند دلك ۔ل۔علةم أراد البيم _ صَلى الله عَلَنه وَسَلَم _ وَمَن مَعَه من .‏ ١لمُومنينَ" 3 من يليهم منهم« .رَليجذوا فيكم غلطة [التوبة :‏]١٢٣ :نَمهَاهُمم عن ذلك «عند لْمَسْجَد الْحَرَام حتى قاتلوكم فيه» قلتابلقرةفي:ه٩١ك١ب]ي‏ر» ون[هاىلبقمرنة٧:ذ١ل٢ك]،‏في أالشهمرن االلرذائموب"بقولهوأ:نه فلَمان صلت بأقطار الأزض، وآفاق البلاد الأغوة! وقامت فه هم منالله تبسيه بقتال المشتركين فة باعدلتبرّيالْحُْحًّة ا لتي كاوا وَعَذُوة فيهَا الاستجابة له بعدعهدهم لرقت النظر منهم روَإِبدانه) يحَرزب تكون ب1هنهم قبرئ إنهم صلى الله عَللَييهه وَسَلم بعغده مُضي أجَلهمُ الذي عَقَدنة (ذمة) لهم ى وأل ل«(قسيحُوا فيالنه في ذلك أول سورة راعة وهو قله: الأزض أرب عة أشهر» [التوبة ‏ .]٢:ئاةى بهَا عَلي ; ن أبي طالب في الْمَوْسم سَنَّة تسع بأمر رَسُول الله صلى الله عَلنه سله(" عرين من ذي الحجة إلى عشر من بيم الآخر قلك أربعة م ‏( )١خرجه الطبري في "تفسيره" ‏( )٦٨/١٠من حديث الجخارث‘ عن عبد العزيز عن أبي معشر عن محمد بن كعب القرظي وغيره، قال :بعث رسول الله _ صلى الله عليه وسلم _أبا .بكر أميرا على الموسم سنة تسع وبعث علي بنأبي طالب بثلاثين أو أربعين آية من براءة فقرأها على الناس يؤجل المشركين أربعة أشهر يسيحون في الأرض. وانظر" :التفسير" لابن كثير ‏(.)٣٣٢، ٣٣١/٢ ٤ ٢ أشهر كَوَامل أَجَلاً للمُثثركين حَيث ل شاءوا همنَ الأزض إغذارًا النهم .ؤ وَإِنذارًا لهم بلوغ مَأمَنهم .وبراءة منهم .ويبدا يالحَرزب يم إن ل يؤمنوا بالله وَرَسُوله .وذعنوا لحكمه إلابَعْدَهَا من كان له ععََهذة إلى أكعَرَ منهناها يبةقوله( : :إلا الذين عَاهَده ر الملكين نم لم نصنوكُم ميا وم ظهروا عنكم أحَذ فتمُوا انهم عَعهََدَمُمهْ إلى مُدتهم) [التوبة]٤:‏ (قإذا السلخ الأشهر احرم [التوبة:ه]ء وهي هذه الأرب(عقةافتلوا المشفتركيئ حنث وَجَدتْمُوهُمْ وَحذوهُم وَاخصُرُوهم فمد لَهُمم كل مَرصتدد التوبة:ه] .قع المشركين بهذه الكبة تقمال« :قرن تابوا وَأقَامُوا الصلاة واوا الكَاة فَخَلوا سنهم» [التوبة .]٥:‏١ بغد نطق الكتاب بها لوالدين .والأفرَبينَ، وما ستة فيمن أَسْلمَ من نساء لمشتركين نو ل عوض لمَن حَل للْمُنلمينَ بعد قوله: ل«قاثوا الذين ذهبت أَزوَاجُهَم من ما نر » [الممتحنة١:‏ ]١۔‏ معر أخرج بسنته مَا نملة الآي لعموم قل الل اه ستقل: .ببقوله" :لاحَظ الأ ننتنن) ا[النساء]١١:‏للذكر من مبمو م ۔ .ه و وم منما يحرممن ] ‏١الرضاع‏" ٤ (١وَيخرمتين ملين"تو ر ‏ ١ث ‏( )١خرجه عبد الرزاق في "مصنفه" ‏( )٩٨٥٧و ‏( )٩٨٧٠وأحمد في "مسنده" ()٢٧٣١( )٢٩١١وابن ماجه في "سننه"‎( )١٦٩٥ 0١٧٨/٦وأبو داود في "سننه"‎ )٦والحاكم في‎(٧٥/٤( )٩٦٧والدارقطن في "سننه"‎وابن الخارود في "المنتقى"‎ ٤٢ الَستبه©" 3وَالْمَرأة على عَمَهَا .وَخَالَتهَا"«" بعد قوله: «رأحلَ لَكُم ما وراء ذلكم [النساء :‏ .]٢٤وأما ما يجري ١ ام البغض يه عن الكل قحفظ الغئريعةؤ وتقلها روالإئابة) ١ .٠ م‎مم عَنهَا، وَمنَ الأغمَال الجهاث وَالْجْمَعْإ والأَغياث 3والذان ومح - "مستدركه" ‏( )٣٤٥/٤والبيهقي في "سننه الكبرى" ‏( )٢١٨/٦١والبغوي في "شرح ‏( )٢٢٣٢و ‏( )٢٥٢٣٢جميعهم من طرق عن عمرو بن شعيب©\ عن أبيه؛ عنالسنة" جدد مرفرعا بلفظ" :لا يترارث أهل ملتين شتا". ‏( )١٦١٤من‏( )٦٧٦٤ومسلموللحديث شاهد عرج في الصحيحين :البخاري صلى الله عليه وسلم _ قال" :لا يرثحديث أسامة بن زيد، أن رسول الله المسلم الكافر ولا الكافر المسلم". ( )١متفق عليه :خرجه البخاري في "صحيحه" )٢٦٤٥( ‎ومسلم في "صحيحه"( ‎ ) ٧من حديث عبد الله بن عباس رضي الله عنهما أن البي _ صلى الله عليه‎ وسلم _ قال" :يحرم من الرضاعة ما يحرم من الرحم"‎. ويررى من حديث عائشة _ رضي الله عنها _ عند البخاري ‏( 6)٢٦٤٦ومسلم ( ‏ )١٤ ٤٤أن البي _ صلى الله عليه رسلم _ قال" :إن الرضاعة يحرم منها ما يحرم من الولادة". ( )٢متفق عليه :خرجه البخاري في "صحيحه" كتاب النكاح)٥١٠٩( })٥١٠٨( ‎ (، )٥١١٠ومسلم في "صحيحه" كتاب النكاح )١٤٠٨( ‎من طريق مالك عن أبي‎ الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة أن الني _ صلى الله عليه وسلم _ قال" :لا يجمع‎ بين المرأة وعمتها ولا بين المرأة وخالتها"‎. وبلفظ" :نمى رسول الله _ صلى الله عليه وسلم _ أن تنكح المرأة على عمتها أو خالتها". ٤٤ وَالْمَمَاعات في الْمَسَاجد للصَلوَات .وأيضا عسل الْمَومى. وتَكُفينْهُم 9والصلاة عَلَنْهِمْ؛ وَدَفنهُم فأما سُتن النقل قمنها ركع الفَجْر بعد الظهر، وَبَغة المَفرب، وَزكموغ الصحى. صال خ ل ام ثض غبن م ذ ك وأك ل ذض غ ب ورن ص ق ل ال ب ق ع ب ر أ و لئن انتي حَمس منها في الرأسء وَحَمْس منها في الْحَسَد. 77م‏٠٥ه43. ء م ‏٥مروّه مم التوّل،منالستن نحو الاستنجاءفرائضمنهوما .ومنها رَالقانط، والختان صا فأما الوثر قَإئه بلقى عَر رَسُول الله صلى الله عَلَنه وَسَلّهَ عَمَلاً مواظبا .وأمَرًا مُوَكُذا منة به وَلقذ روي عنه عَله ‏ ١لسلام أنه قال" :إن اللة قد راكم في هذه ‏ ١للة صلاة حَيرًا لكم من حمر ‏ ١نعم ؛ ألا (وَهي) لوثر ما ين العشتاء الآخر والفجر" .ومن جُمُلة هذه السُتن مَا الأمة ‏( )١خرجه الإمام أحمد في "مسنده" [كما في أطراف المسند المعتلي] للحافظ ابن ‏(، )٢٩٢/٢وأبو داود في "سننه" ‏(، )١٤١٨زالترمذي في جامعه ‏(6)٤٥٢حجر وابن ماجه في "سننه" ‏(، )١١٦٨والدارقطني في "سننه" ‏( .)٢٠/٢والحاكم في "مستدركه"، ‏( )٣٠٦/١من حديث خارجة ابن حذافة مرفوعا" :إن الله قد أمدكم بصلاة هي خير لكم من حمر النعم} وهي الرترك جعلها الله لكم فيما ؟؟؟؟ (بعد) صلاة العشاء إلى أن يطلع الفجر". والحديث ضعفه الامام البخاري، وقال ابن حبان" :إسناده منقطع ومتن باطل". انظر :التلخيص الحبير، ‏( })٥٠٠/٢ونصب الراية للزيلعي ‏(.)١٠٩/٢ ولهذا الحديث طرق أخرى لا تخلو من مقال۔ ٤٥ مُحَيَررن بَيْنَ أفصَاة رأذنافا ولا عذر في فغله بالخروج عن و.ءه جميعه خو الْجَهر ببسنم الله الرَخمَن الرحيم في الصلاة. مم مےمے وَعَدد الوثر، وتلاوة سُورة من القرآن منتى بغد قاتحَة الكتاب.ممم (وَالتوجيه)وَرَفع اليدين عند الاسلتفتاح لَهَا .وأما في ازد شم وتكبيروالأذانوالاقامة.والتسليم.والتسبيح.والتكبير التشريق، وَالجتائر! والأغياد، وَما في ذلك من الزيادة . 3ه منهم نوعاكل فريقاختاروإنوالنقصان. قفي غير2خطئة. ورلَاسُولتضلايللله اصللمخىالفه فيه .وة هذا فإن هذه السن ثقلت من الل عنه وَسلَم على وَجهنن؛ أحَذُهما الأمر صا للْعَمَلؤ والتؤقيف منة لا منة على تفسير الحمل. والوجه الآخر أَْجَده أهل عصره قاعلاً له عَيْرَ تاركه في طول امرؤ وعلى وجه الأغر في ا ليلي، والنهار في السفر. ممے ممے الحضر .ويكون يعلمهم عالمي به فلاً معهم منة .ولامم م م الفرضفأمًاو فض7يلةما هو فريضة.ومن ذلكيزجرهم عنك منة؛ فقد القطع العذر فيه، وقامت الحّجّة بتقل الأمة له غير ‏7٧حم-372و هَم>‏٠..مككك[ ُ مُختمل الافتعال لة .ولا القلط فيه، فأما مَا أخذ عنة عَمَلا م م..2م11 م " مم ؟؟7حم‏ ٠م1هه أما بالنسبة لصلاة الوتر فهي ثابتة عن جماعة من الصحابة تبلغ حد التواتر؛ بعضها خر ج في الصحيحين وغيرهما. ٤٦ فاتَمحْدو اولاالساتمننجتًنَا والطهارة من النوم مُضنطْجعًا فذلك قلته وَاللْْمَضطْممَضصََةة؛ قَائلَههُ بنقي غفتاق. اللهسول صلى اللة عَلَيهه وَسَلم فغلا منة وق زوي عنه صلى الل عله وسل أنة قا لرَجُل" :بذا امتنشقت قابلغ إلال أن تَكُون صَائمً(()" فذلك في الوضوء مو كدا .وفي السل من الجنابة ولو له كر قَعَلَته الأُمَمةة في الشري يععَةة بعلمه صلى الله عله ے مم مم وصالفيفعللَرَحَرَهُمَ عَنهُ؛ كالذي-وَسَلهَ واجب وأعلَمَهُه أنهوفتَهَاههُمْ‏ ٠عَنهُ(_) © كفغلهذلكمنثقَعَلُوا حينالصيام ‏( )١خرجه عبد الرزاق في "مصنفه" ‏(، )٧٩وابن أبي شيبة ‏(، )٢٧، ١١/١وأحمد في "مسنده" ‏(، )٣٣/٤وأبو دارد في "سننه" ‏( ))٢٣٦٦والترمذي في "جامعه" ‏(0)٧٨٨ والنسائي في "ستنه" ‏(، )٦٦/١وابن ماجه في "سننه" ‏(، )٤٠٧وابن الخارودي في "المنتقى" ‏( &)٨٠وصححه ابن خزيمة في "صحيحه" ‏(، )١٦٨( &)١٥٠وابن حبان ‏(»)١٤٨ _ ١٤٧/١‏( ))١٠٨٧والحاكم في "مستدركه" وصححهني "صحيحه" ووافقه .الذهي والبيهقي في سننه الكيرى، ‏( )٢٦١/٤(، )٥٠/١من طرق عن أبي هاشم عن عاصم بن لقيط بن سبرة، عن أبيه لقيط بن سبرة مرفوعا بلفظ" :إذا استنشقت فبالغ إلا أن تكون صائمًا" والحديث صححه البغوي وابن القطان انظر :تلخيص الحبير ‏(.)١١٩/١ ‏( )٦٢متفق عليه :البخاري في "صحيحه" ‏(، )١٩٦٦(، )١٩٦٥ومسلم في "صحيحه" ‏( )١١٠٣من.حديث أبي هريرة قال" :نمى رسول الله _ صلى الله عليه وسلم _ عن الوصال في الصوم". وبلفظ" :إياكم والوصال": . ٤٧ أنها محسنةالنالآأثالواحدةفي الصَهَارَةوكما أبانخاص وأنها بَعغْدَ الواحدة مر فضائل سته صلى اللة عليه وَسَلهَ (وَالْمُضارَبة) مَا عَلمَه من فغلهم في الْجَاهليّة! وفي الإسلام م يرَجُرهُم عنها؛ كُمَا رَجَرَهمٌ عن بيوع كانت في الجَاهلّة م مم ممے م لهم نخو الملامسة وَالمُتَابذة .وحبل الحَبَلَة فَتَفَهَمُوا ذلك بعلله حُجّة على من زَعَمّ أنها حُجّة فيما لم يوقف الرسول ‌797..؟م. َرومم م م.م >رم> مممے م عَلَه السلام! وألكَرَ سُتَنَ العَمَل3وَعَذَرَ بتركها3وَزَعَمَ أن لا م أضاعَهَا .وَبَعْدَ هذا سَتَذكُ بعد القَرَا غ ما يسرشيء عَلى ه الله لذكره من هذه الستن مفسرة وَمُجْمَلَّة في مَرَاضعها بعدممے مم م ما ذكرناه من جملتها إن شاء الأ وَالتَوفيق بالله. "لابلفظ: مرفوعاأبي سعيد الخدريحديث‏( )١٩٦٧منالبخاريوعند تواصلوا."... وعند مسلم ‏( )١١٠٢من حديث ابن عمر أن الني _ صلى الله عليه وسلم _ ممى عن الوصال. ٤٨ اابلقول ني وَجوم الإمامة "٥۔‎ إنها فرض بالدليل المبين من كتاب رَب العالمين وَستَة َسُوله الأمين مَع الإجماع فبها من الشنلمين تن فاعل أز راض مسلم وَكُلهُم لذلك مظهر عير ممكانم وم يتتارَغرها مَع اختلاف طَبائعِهم .وتقازت علهم .وأنها للراحد منهم بع سلطانه فيهم عَذل مأمول في إيمانهم تهم قال اللة تعالى :يا أيها للذين آمنوا اطيُوا اللة وأطيعوا الرَسُول وأولى الأمر منكم قان تاغ في شَيْء قدوة إلى الله وَالرَسُول إن كنتم ئؤمئون بالله واليوم الآخر [النساء ٩ :ه]‏ فكان الْمَغرّورف في مَغتى الْمُحَاطبة مَعَ الاسم الظاهر أنهم حكا إذ الْحُكَام فَقَهَاء ونس قهَاءُ بحكام وقال في صدر الكلام :لإن ا لة تأئركم أن ئؤذوا الاس أن تَحْكُمُوا بالذلالأمانات إى أهلها وإذ حَكَشه ت الرعية لحكام وَعََنْهمُ العذل77الطاعة م‏]٥٨[النساء: فيهم وأمَرَ برة مَا فيه الَشَاجُر بَينَهُمْ إلى كتاب الله، وَسنّة رَسُو 77ح9٥ 2 َ ‏٠ .7/َِ م 0 29.َ . والبيان من امره ونهيه .راجمعت الأمة أنه لاللذين فيهما الشقاء تَجُوز شهادة الْجَال إلى تفسه شهاذئه .القابض لغيره في مواضع ممے ممم لَهمَةؤ وما يذغو من العلق ل«رأشهذرا ذَرَئ عَذل منكم ٩ به ذواالصيد 1يخ<كماْعَدالة .وَجارَ ذكر ذلك .وجزاءعَ قتَصرً .م٥مو‏ إثم ح .,٤؟۔‏ مص ه ۔,۔۔ ه ح ٥۔‏ .ذل منكم .وقال( :من لم حكم بيما نزل الله فارلنلك همعَ انكَافروة» [الماندة :‏ ]٤٤مَع ما للإمام على الرعيّة في إجماع مم مم هم الأمة منالحكم في انسابهم .وأنوالوم روتطريق) أقوالهفي غوب أحكامه عََنهم .وألا ي تحيه عَنهَا نَهَامًا [له فيهم ما لم مَا يتعارف من مجاري أخكام هه عَلنْهم يساله عَنيخرج 7 ذلك الْمُسلمُون مم مُطالَة من يطالنْة ذلك منهم .ومن ] الستة انتجت عتتها اذ رسول ا له صلى ا لة عله وسلم كن رة مَرضيا .وكذلك كان فعل إإذا حرجافتتح بلدا أمر عَلنِه 7 حَاجًا أو غازيا قَكائت أمَرَاؤة في البلاد مشهورين يتأميره ہے مم مےم اهم .وَعَقَد الولأية لهم وتغْريفهم م العَذ:1تأمرهة بطَاعَتهمْ في غُهودهم لها وهو صَلى اللة عَلنه وَسَلْمّ قائم بالأمر والنهي. والحدود .والأحكام .والأمراء فيمَا قتَحَ الله عَلنهم من جَزيرة لغرب تَحَكتو إلى أذ وقي منول ا له عنى ا ل عله وَسلَم وَمعا عَلى اليمَن، والقلاء نن الْحَصْرَمِي عَلى التخرتن؛ وَعَتَابُ بر أسَسيّدد على مَكَة وَرجَال آخرون في سائر اللان. والغزو والجهَاة لم يقع ذلك مُتَأوّل، ولاً متهم نم اختى جنبة رَسُول الله صلى الله عَلَته 4وَسَمَ منال في التأمير. قبض الْحَزج .قامة الحدود .وَإمْصاء الأحكام ياجماع - الشُنلمينَ على ذلك لة .وقال اللة وَهرَ خاطب المُسئلمين عامة :للَقَذ كان لَكُمْ في رَسُول الله أسوة حَسَة لمن كان رجو اللة واليوم الآخر) .فدل الآخر الكلام على فرضه؛ لأئه لنس لأحد أن يقطع غضة عن اتصال مَخرّج لفظه وقيام سبه م قو مترو على جهته، وما يتَعَارف من نباته إلى أن تقطعه حُجَة من عقل أو كتاب أو إجماع الأمة[ ولاً يجب أن يخص هَذَا التاسّي في بغض الشريعة ذون عض لهَا كان مَخْصُوصًا به فيهَا صلى الله عَلَنه وَسَلَمَ؛ لأن الأصل في دلك وَالَاسَّي برسول الله صلى اللة عَلنه إلى أن يبين ما يُحَص به، ولا يبه أن ۔۔۔7۔۔ه حكى ۔2- م.7٥ ‏٥.م> ۔م ۔ح بحجة من تحو ما جا ء من خحصه با لتسوية ©}& و ‏ ١لصد فهسين ذلك أنها لا تحل له َكُل ما لم يكن مينا أله اص لرسول الله ّممم مممم مّ7 صلى اللة علها وَسَلَم أوز أنة تقل عى الناس فعله بقؤله: ‏ .]٢١ومن[الأحزاب:ل«لمَن كان رجو الله وَاليَوه الآخر دلك أن المر قذ يخرج في الكلام ترغيبا، وَإطلاقا، وَطَنَبَا. وتأدينا 3والأصل فيه الْقَرْض؛ لأن ما لم يكن منة قرضا قَمَجَاز كلم .الفرض منه كقوله« :قَمَن شهة منكم الشهر قصم [البقرة :‏، ]١٨٥والإطلاق كقوله :لاا قضيت الصلاة قانتشزوا» [الجمعة :‏« .]١٠وإذا حَلَلْْم قاصْطَادرا [الماندة :‏.]٢ والأديب كقؤله« :وأشهذوا إذا تايم [البقرة :‏.]٢٨٢ ٥١ وبعد هَذَا البيان؛ قان الأمة مجمعة على أن رَسُول الله صلى اللة عوََلنسهَلمَ م يوَلَ وَاليا 5وَلا ئر أميرا على سَريّة، ولا جَيْش رَلا مصر مُذ بع الله إلى أن توفاه صلى الله عَلَيه ه وَسَلم إل مُسلمًا عَذلاً مَرْضيًا .وأنه كان إذا ولى و النليا أَمَرَهُ ترى اللهِ . التتر بكتاب اللهؤ وَسنّةة رسول الله{ و نهكانأعلَمَهُمْ أنه لا 1ص7ح م "ل تطيغرا م.نة لمخلوق في ممععصييةة خالقه .وقال لسي .صية ربكم" كتنرةدلك من سننه في لك؛ لأن لا..بمتق م م م م مے مم دنه أخكَم :ُ,هةم وآرَاؤهم ؛بمَا فعلبد ‏ ٤للأمة من مام تجري عل ‏٥ وي لة العذل الثقة منهم ن يَفعَلوا كفغله .وَيَمُضُوا عَلى- وأيضاوَاختذى الْمُسنلمُون مالهسسنُتتّهته صلى الله عَله وسل ( )١خرجه ابن أبي شيبة(٤١/١٤٣) )٥٤٣/١!( ‎و ‎وأحمد في "مسنده")٦٧/٣( ‎ وابن ماجه في "سننه" )٢٨٦٢( ‎وأبو يعلى في "مسنده" )١٣٤٩( ‎وابن حبان في‎ "صحيحه" )٤٥٥٨( ‎من طرق عن مخمد بن عمرو عن عمر بن الحكم بن ثوبان عن‎ أي سعيد الخدري مطولا وفيه" :فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :من أمركم‎ منهم بمعصية فلا تطيعوه"‎. وقال البوصيري :هذا إسناد صحيح" .مصباح الزجاجة" ‏(.)٤٢٣/٢ وللحديث شاهد من حديث علي بن أبى طالب وهو متفق عليه عند البخاري في ‏( )١٨٤٠بلفظ" :الطاعة في المعروف"‏( )٤٣٤٠ومسلم في "صحيحه""صحيحه" واللفظ لهما ويلفظ آخر عند مسلم" :لا طاعة في معصية الله إنما الطاعة .في المعروف". الامامة مُحُْمَععََةًة أن لله فرروضًا أر بهاالأدلة عَلى وَجُوبفمن وَحُدُوذا أَوْجَبَهَا لا قَوهُ بها مصيب لَهَا منه عَلى نفسه بمَا ّهمر مم ه 3ور و م مم م م۔ ى أوجب الله من ¡ ذلك عَليه دَلأَلَة لاً يةتقوم بها إل الأمة يهم أ العالمين .والعاقبقةبة للمتقين.الامامة وَالْحَمْد لله ربمل قرض مم 11 باف القول ب أسماء الدار .وَاَحكَامهَا إن الأسلمَااءُلتي تثبت لَها بهاء وتنتقل بها نها مَا يجري من الأحكام عَلّى أملها قومها !إياهما فإئها أسْمَاءعَامَّة (لجَمَّة) ن من فيهَا، وَنحلهم المدان بها الي لا يجُوؤ معها إل إظهاز ممم وَالررّضَا بها من الساكن فيها .وَالئاخل إنها دون انالتصويب نها م م مممم ‏ ٠بأمان ا من ج أهلها فذلك وُجوبها .ولزومها.يَكُونن مُعتصمًا بذمة فيها : مو م م لعلمجوارحهم :لأن الأفعال ل تحيطولأ هتجب هذه السماء لال باشتمالها لجَمعهم وللداخل إنهم ولێستّت لعامة ذلك لاَهُم؛ لن مممے م مم ذلك فإن الْمُصَوّرذلك مُمَتنع من أغل الأور في عاداتهم .وم للاَمَاى واقل .والسّرزق .ومنهم الراضي عَنهم ل17اسم سارق. ولا قاتل .ولا زان فيهم ولا ريجب ) عله الحكم الذي بلك عَلَنهمْ فلهذا0لم تجب ااسم الدار لأفعال جَوَارحهم س كَذلك الرضا بالحل لتي هي]الكفر أو فسق والتصنويب لمَز دان بها 3وهذه الأَسْمَاءُ التي دقجب لعظم المقاصي م )ن فاعلها .ول :يجب أن تَكُون وَضَلال لكف زر إِمَامهَا .صلاله .ولاالدار داو كفر وفسنق .وظل رم رأهلَة) الفسنق بفسقه ولا الظلم بظلم ولا الْجَورَ بجوره تطيل الحدود عَمَن وَجَِت علم ولها ما م تجب كفر الدار لكُفره؛ لن من) أهل الدار من ل وه لترزك التكير عَلََه لقجزه عن النساء ونحو ٥م‎ ذلك .وقهر الامام له م الزمتاء نهم والضراء ٥ ذلك .ولا تجب أسماء الدار إلا بالعموم بها لأهلها في الخر عنها. إذ كائت هذه الدار عَلى ما وَصَقنا من شأنها دار كفر .ودار فسنق. وَضَلال لم يَجُز لأحد دخولها ولا المقام يهَا مم وجود السبيل إلى دار ليس هذا الاسم هاء وَلاً الْحْكُم عَلّى أهلها ما لم يكن مُغتَصمًا بنمة أ أمان ممن بها بقر الإظهار لتصنوييها؛ لأنة حيتنذ يكون ُذخلً اتفه بذلك فيما جب من السني والحكم على لغه. بهو.ماوإينكوكنان بهمُكْعرَاهصاي عللرىته ذملنك؛ تصن لوأنةمبايجذما افلالسوبايلمنإلىالْاكفليخ{روجالفعنتهاي إنى بد عَنر ممول ذلك علته فيه قوا نكتة لن تعتصم بنمة .وأما مم ىممم م مم رإن) بس في الرية وَالْهَبَة من أهل دار الكفر على أنه عَنرُ مَحْمُول في دلك على تصويب كفرهم .ولا فتوة عَن دينه في مقامه مََهم جَارَ ذلك كما يَجُوز للْمُختلقة باتجَارات إنهم مع إظهارهم لمُحالفيهم بأمان منهم لهم وبأن يكوئوا رسلا للميت إلى تنضيم ممم أز ملوكهم بلنتة انتة للضنلمين في تريهم ما م أرغم م لمُنلمي بالزوج من ديارهم؛ كما يديره من صلاح إنه بخروجه عَنهُمء ولا يجب ذلك منة مع التصنويب لمَقاتِهمْ فيها .وإن تسَاوا في اجتماع الجز فيهمَا عن التكير، وأن لا يصَرّب أهله فيما اوا به على ما وصفتا؛ لأنه لا يجب مَعَ ترك التصنويب لهم اهم ‏ ٤وكراهيته مَا داموا به من ضلالهموَظهُور مُحَالْفَتَهمْ في دينه ممے مم مے مے م ٥0 عن ذلك بعدنكت5يك رن مُتَشَاغااًا باهي له /م دهره حتى ل النهي عَنْهُ أهلهم ولا يجب أَنْضًا أن يكون مثثركا لتزك إنكاره عَلى ألهه م ن إظهَارَه مخلفة والْكرَاهية قوه قا النهي .والإنكار مَ7ع الخزف يالخطاب به 5وَلَمًا لم كر تك الإنكار ينقل اسم الذار جَارَ أن يقيم في دار للما َرَقتاهُ قي ذلك بين الأفعال والنحل يمكنه إلكار الْمُْكَر فيها « وَرَفعغ الظلم عن نفس 4ه من أهلهَا؛ ؛ لأن ذلك ليس ب باحة له منهم مَعَ ما ذكرنا، ولم يَجذ في كتاب الله تعالى .رَلا ۔ .٠.‏ِ٥مرے .و م وصفنا ئ وأيضالي سنه نبيه ما ر متع من إقامته في هذه الذار عل م مے ممرممم قان الياء مزَماالوا عَلى وجه الأرض مقيمين بشن الكفار الذين مَنعَهم عَلَنْهَالهم ذلكوكان إلا ة ريتُجَاهثون؛ © مَعمَاعاص جي الله لنصر آه على الاإتاع منهاء زككائوا مع ذلك غغلملُووتهُم بما 7 بهه للدار:,الإيماناسميجبولفي فعلهاالهعقابمن مم ممے بالأغلّب من أهلها عَلَيْهَا .واخره :عَدَدا فيها؛ لن الدار إذا لَرَمها هم1 سن الْكفر قرم جميع مَن بهَا، و الْحُكُمُ ببالقتل عليهم إلا مانغتصَم ے۔۔ 3 فيفإذا أذخل الأقل منهمالهية فيهم.وبان بالريمنهمبذمة م.م م هم 2 في َسْمَاء الدارمن] القائل بأغلبظالم لهمالأكتر قهحكم ‏( )١هكذا بالأصل ولعلها :يجاهرون. ٥٦ أحكامها .وإذا اجتَمَعَ في الذار الواحد( نحلة الإسنلامؤ وَنحلة م مو طتلآل قمُبع مقام أحدهما إلا يإظهار لتصلويب لهما .والرَستا هما مَحَكُوم على أهلها بالصئّلل كُمَا أنه لا يجمع في واحد اسمهما. ولا حَكُمُهَمَا؛ لأن الكفر والفسنق .والضلال يخبط الإيمان ويحرم الواب وتستحق الذم من كان ذلك فيه قان خرج عنها أحَذ الصنفين لم يزل ذلك اسَْهُما، ولا حَكُمَهُمَا لزوالهم عنها مع إنكانهم الرجعة إنهاء وإظهار مقََتهمْ فيها، وَإا أمكن المقيم في هذه الار أن لاً ظهر الرضا والتصديق بشيء من مذاهب أهلها لم ب تها أح الاستتن .ولا أخذ الحكمين ول تجب زوال أخر الإسلام عنها وال اسمها ولاً يمت بمامهَا يجب أن رتنكسر) عنها لما كان يَتْنَ ظَهرَان الإسلام من الهاي" والامان. الللل عأىت مُحفَمّتد خبايئم:ذلاتلهييَو.بي وَععَلىر آله الطحينل ايلطامهرهين" ووَعمَلّىن م جَميع الْمُرْسَلىَ وَسَلمَ الله عَلَنهم تسنليمًا تم الكتاب المُستتأنف عن ) أيي المؤثر. ‏( )١هكذا بالأصل ولعلها :الواحدة. ٥٧ التهرتتر الدث.ة الموضوع مقدمة د .مبارك الراشدي ترجمة صاحب الرسالة بقلم د .مبارك الراشدي ١٣نص الكتاب ١٦باب القول في الحدوث منتظم لعلل من أتاها ومبين عن فساد قول من نفاه ١٨باب في التوحيد ٢٥باب القول في أحكام القرآن ٣١باب في الأسماء والأحكام ٣٥باب السنة ٤٩باب القول في وجوب الإمامة ٥٤باب القول في أسماء الدار، وأحكامها ٥٨الفهرس ٥٨