سج | صما بحآ هه 2 © ا باط عا بس خ " ورارة الات الو والتْقَافّ ولج ' 7 ٍْ 4 > 7 ٍِ يي 7س[ حم 0 : بحملا 3 ا ص : ِ 1 /1 5 6 0 4 ١ ٍ »ل * سس بي , _ ْ 0 ل 8 2-8 ض ً اح ا .7 3 م .٠ ين ب 7 8م لمم 2/ __ ّ حس ا هج 7 َ سه 3 , 4+ وأ رتفت التفيخ العلامة الجحليل الففبه المناجل. الم بن حمودين شامس السَباب السماثائ ض حقيق وسرح الاسعادة الدكتورةه '! م سسداة | مما عل[ 5 شت ا 6 0 ض بكار أسعاذة التار يخ الإسلامى - كلية البنات ٍ َ 5 ا القاهرة 8 ْ 4 0 ا برد ٍ ا رد 7 كز مم مم م مف 1 سالط بصا رت موصي م ا وراره التزات العو والثقاف: + ا وش 1 سو > 2 4 27 7 ؤ م و م م 1 ررب[ برا نا ب ِ .٠ له 3 نتحممار > م ١ 3 .٠ ب ْ د قت ِِ . ٍ 2 د . ٠ ا د | يج مي 2ح الجن الما سحاد النشيخ العلامة الجليل الفقيه المنال. سا ل بن حمود رق تا مس | لسا ف السمائلى حقو و ٍ جَ مح الأستادذة الدكتورة سند ة | سما عنلكا سفت أستاذة التاريخ الإسلامى - كاية النات جامعة عين سس القاهر ة 9 (ج) ل ب ب رصا حب ا معّا ل موا ر مم ا سس .٠ ً ٠ لير شل بحسلل بن نشل و الات القوى وَالثْقَاقد نحر صوزارة التراث القوى فى سلطنة عمان منذ إنشامها على الاهمامبراث عمان الحالد . ومن بين أنشطة الوزارة المتعددة نشر الخطوطات العمانية نشراً علمياً وذللك لتسهم عمان فى إحياء الراث الإسلاى الحا لد عامة والدراسات العمانية خاصة ) ولتترى الفكر العربى الإسلاى وغير الإسلامى المعاصر .٠ وها نحنأولاء نتقدم اليوم بنشر محطو طة و أصدق المناهج :0 غبيز الأباضية من اللحوارج » لمؤلفها الشيخ الحخليل الثقة الورع الفاضل النزيه ألى هلال الم بن حمود بن شامس السيانى السمائلى . ولا شك أن القارئ سيتعرف من خلال هذا الكتاب على مدى مشاركة العمانيين فى إرساء وإثراء الحضارة الإسلامية» وأن أهل, عمان اهتموا اهيّاماً بالا بالعلوم الختلفة اهمامهم بالدين الحنيف وبالحلق العظم . حفظ الله عمان الحبيب ووفقه إلى الرفعة والتقدم والازدهار فى ظل حضرة صاحب الحلالة السلطان قابوس بن سعيد .٠ فيصل بن عل بن فيصل وزير المراث القوى والثقافة والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء وسيد المرسلين و عل عاده الذين اصطفى مقد مه بقل الأستاذة الد كتورة سيدة إسماعيل كاشف عمان #طرعرلنى حبيب سر جع حضصارته إلى آ لاف السزين ٠ وشهدت أرضه الطيية قبل ظهور الإسلام حضارة مزدهرة ونشاط نجارى عريض . وبفضل_موقع عثمان الحغراق وبفضل نشاط أهله نشأت الحضارة العمانية وازدهرت علمان فى العصر الإسلاى ازدهاراً كبيراً مكلة بذلك مسرالها الحضارية عبر آلاف السنين . وقامت علمان بنشر الإسلام وتثبيت أقدامه فى أجزاء متفرقة من المعمورة عن طريق الأنمة الأباضية وعن طريق حملة الع وعن طريق التجارة والحج . وفضلا عن ذلك فقد نحت عمان بفضل الأباضية فى الاستقلال عن الحلافة ‏ كا كان لا الفضل الكببرئى قيام الدول الأباضية فى أفريقية . والحق أنه لاممكن للباحث أن يدرس تاريخ علمان الإسلاى دون أن يفهم الحركة الأباضية من حيث نشأنها وتطورها ونشاطها . وقد اعتر جل الموئرخين وكتاب الفرق والعقائد والنحل فضلاعن سائر الكتاب » أن الأباضية إحدى فرق الحوارج » وأدخلهم البعض عن جهل أو تعصب ضمن فرق الغلاة الذين غلوا بدينّهم وخرجوا عن أصول الإسلام . ل م ١ - الأباضية ) ١ ل ولسنا نشك فى أن أعداء الإسلام فى مختلف الأزمنة قد دسُوا نصوصا ليحطموا دولة الإسلام ويدمروا كيان المسلمين . لكن الدارس للمصادر والمراجع الأباضية لإبرى الأباضيين يتكرون نسبنهم إلى الحوارج كما يتعزءون من الفرق الغالية . فالحوارج ف نظر جل الموُرخين وكتاب الفرق والعقائد والفلاسفة والأدباء » هم الذين خرجوا على على" بن أأى طالب حين قبل التحكم بينه وبين معاوية بن أب فيان سنة 77 هم . أما أياضية ععمان وزنجبار وشرى أفريقية ‏ وشمال أفريقية فى جبل نفوسة فى ليبيا © وجزيرة جربة فى تونس ؛ ووادى ميزاب فى الحزائر » ولى غير ذلك من الأماكن ‏ فيترءون من نسينهم إلى الحوارج » والحوارج فى نظرهم معناها الحروجعلى الإسلام '. ونرىفقهاء ومئرخى الأباضية قدبما وحديثا بودكدون أن مذهيهم هر الإسلام القانم على القرآن الكر م وعلى الأحاديث النبوية وعلى السنة الشريفة . وقد اختار الأباضية طوال تارحهم طريق الاعتدال وجعلوا هدفهم الرثيسى إقامة تعالم الدين. الإسلاى علما وعملا ؛. أى أنهم ربطوا بين الإيمان وبين العم والعمل . فضلا عن أنهم اجنهدوا طوال العصور والأزمة التارمخية فى نشر الإسلام حيما حل" طلاب العام » وحيمًا وصل التجار العمانيون © وحيبًا التقى الحجاج فى بيت الله الحرام .. والأباضية مختلفون عن فرق الحوارج الأزارقة والصغرية والنجدية وغيرها من فرق الحوارج الى ذكر عبد القاهر بن طاهر البغدادى (١) أنها عشرون فرقة » والى ذكر المقريزى () أنها اثنتانذ وعشرون فرقة .0000© "م (١) انظر : الفرق بين الفرق . ص 7١ . () المواعظ والاعتبارى ذكر الخطط والآثار.ج "صن ؛6و 66خ . ب ٠م وم يكن : للأباضية هاف لتكوين حزب أو إنشاء مذهب خاص. فذههم الإسلام ودييهم الإسلام . ولم يكن اعتر اض الأباضية على سياسة الخحليفة عيان بن عفان بعد السنين السترالأولى من خلافته » ولا على الإمام على بن أب طالب بعد قبوله التحكم لأسياب شخصية أو لمنمعة مادية 6 وإبما لأسباب فت فق رأمهم إلى العقيدة الإسلامية : ول ينتسب الأباضبة إلى أى شخصية من فقهائهم قبل عبد الله بن أباض الذى عاصر معاوية بن أن سفيان ( 460 - ١1 ه ) مئسس الدولة الأموية الأول ؛ وعبد الملك بن مروان (8+ - 85 م ) مئسس الدولة الأموية الغانى : والمخطوطة إلى نقوم بنشرها تنفى نفيا قاطعا ما جاء في جل المصادر والمراجع التاريخية والفقهية والفلسفية والأدبية أن الأباضية ضمن فرق الخوارج أو ضمن فرق الغلاة . وهى بذلك تصحح ما قيل – خطأ - ‏ بشأن المذهب الأباضي والأباضية . وهذه والمخطوطة تبن حرص العيانيين على الإسلام الصحيح، كما تؤكد أن الأباضية يتبرؤون من اسم ( الخوارج)؛ بل إن الخوارج تعنى في نظرهم « الخروج على الإسلام» . أما المخطوطة فعنوانها: « أصدق المناهجفى تمييز الأباضية من اللتوارج . وكتب المرؤلف بعد اسم المخطوطة واسمه » آيتين من القرآن الكريم . (ادع إلى سبيلر ربت بالحكمة والموعظة الحسنة وجاد الهم بالنى هى أحسن إن ربك هو أعللم بمن ضل عنسبيله وهو أعللمبالمهتدين ) (١) () سودة التحل . آية 1630 . ؟ - و (ومن" الحلسن” فؤلا بن دعن إلى الله وعمل صالحاً وقال إدى من" المسُلمن ) () ار 7 وسننشر الخطوطة نحت أقسام ثلالة رئيسية . أما القسم الأول فهو الذى محمل عنوان الحطوطة :( أصدق المناهج فى بز الأباضية من التوارج » وموضوعات هذا القسيم الأول بعد خطبة الكتاب ومقدمة الكتاب للموالف + تشتمل على أربعة وعشرين موضوعاء تتناول دراسات مختلفة من أهمها نشأة الأباضية ؛ والفرق بن الأباضية والحوارج ؛ والإمان عند الأباضية » ومذدب الأباضية ببن المذاهب الأخرى » والمواريث والحهاد عند الأباضية » وأشهر علماء الأباضية فى المشرق : ومو'لفات أهل عمان وهذا القسم الأول من المخطوطة عبارة عن النتين وخمسين صفحة عدا فهرس الموضوعات الذى يتكون من صفحتن وعدا صفحة عنوان الخطوطة .. ويدور #ور هذا اسم حول ثلانة أفكار رئيسية .٠ أولا : تصحيح الاراء الى وردت فق الكتب المديمة والحديثة عن الأباضية . ثانا : نفى كامة « خوارج : عن « الأباضية » وعدم عد الأباضية فى فرق الحوارج . ثالكا : فقه الأباضية . (١) سمورة فصلت . آية 3؟2؟ . ا 8# سس أما طريقة الموالف فى الكتابة فى هذا القسم الأول من المخطوطة فهى طريقة تعليمية فى الغالب ؛ أراد مها شرح المذهب الأباضى وجوهره )؛ ودحض افراء الكتب العقائدية والتارمخية الى تدخل الأباضية ضمن فرق الحوارج . وقد كتب الولف موضوءات هذا القسم الأول منالخطوطة علىشكل أسئلة ليجيب عنما . مثلا : من هم الأباضية ؟ أبن م الأباضية؟هل للأباضية فى خدمة الإسلام العامة نصيب ؟ هل كم مالفو الأباضية شيئا من مآثر الأباضية ؟ . © وقد اتضح لنا من تحقيقنا للمخطوطة أن الشيخ الحليل ملف المحطوطة لايكتب من فراغ » ولا يتحمس الأباضية نحمساً يقوم على التعصب والهوى . ووضح لنا أن الموألف اعتمد عل العديد من المراجع الأباضية وغير الأباضية ٠ ومن مصادر مالف المحطوطة « قاموس الشريعة الخاوى برطرقها الوسيعة » ويذكر موؤلف الخطوطة فى (ص 49 ) أن هذا القاموس محورى ٠ محلداً ‏ وكان الموذلف يريد اختصاره بام « ناموس الوسيعة فى اختصار قاموس الشريعة » ولكنه عدل عن ذلك . والحق أن المو*لف يشير إلى كثير من الكتب العمانية الحليلة الوفيرة الى طواها الإهمال ولم تظهر . لاعالم الإسلاى فيقول فى (ص47)من الحطوطة «وكم مثل هذه الكتب الفخمة والمولفات الضخمة ى عمان قت علبا يد الإهمال والتعطيل» واسبلكنها الأيام فى طواياها ) ولو ظهرت لحرت أساطين العلم ببلاد الإسلام * وسوف بجد القارئ أن مؤانف هذه الخطوطة نجح فيا قصد إليه - )١ ل فهو فقيه ومؤُرخ وشاعر ولغوى . وهو يدعو بطريق مباشروغير مباشر إل تصحيح الروايات المدسوسة على الإسلام وإلى التقريب بين المسلمين فى مختلف أنحاء العالم بدلا من توسيع الهوة وإبجاد الفرقة بن أبناء الدين الواحد . وهو فى عمله هذا يدعو إلى الاعتصام محبل الله » كما دعا إل ذلك من قبل الإمام الشاطى الغرناطى فى كتابه « الاعتصام . أوضدق الله" العظم إذ قال : (واعتصمُوا: محل_الله جميعاً ولاتفرقوا واذكروا 1 نعتتَ الل عليك إذ كنم أعداء فألف بين قنانو بكم طحم بنعْمته إخواناً وكنتم على شفًا "حفرة _من الثار فأنقذدك نا كذلك يبن الله لكم آياته لعلكم هتدون ) (١) . ' أما الس الثانى من المحطوطة فقد سماه الموالف باسم كتاب « وهب السما فى أحكام الدمام من الأروش والحراحات وغيرها مما يتعلق محكمها. واقعا على المهم بل على: الأهم منه . وقال الموُلف الناظم بعد كتابته لأمم هذا القسم من «المخطوطة * وبعد كتابته لاسعه ) العيارة التالية : « قال الموالف الناظم : أرجو من الله الذى لارجاء فى الحقيقة إلا منه أن ينفع به كل من عول عليه . ويروى الم؛لف أن هذا القسم الثانى من المخطوطة والمسمى: « وهب" السما ف أحكام الدما 8 هو من أول نظمه حين كان قاضياً ف بلدة «بوشر 2 (1) سودة؟لء محران , آية 107 . ا وكان والى هذه البلدة الشيخ على بن عبد الله الخليلى » وكانت الفين لازالت كثيرة والقتال مستشر بن أهل الساحل . فهد أحاط الموؤلف إحاطة تامة بأحكام القصاص محنبداً فى تبيان كل صغيرة و كبر ة مستمداً اجباده من أحكام القرآن الكريم وفى القرآن الكريم : ( وكتينا” علهم فيا أن النفئسن” بالنفس والعين” بالعين_ والأئف بالأنت والأذن” بالأذّن الس بالسدد” والحاروح قصاص”" أفمن "تصداق به فهو كار 6 له و من 0 . اع ا ب ٠ ب ل بحم عا أنزل الله فاولئك هم الظالمون” ) (١) . أما هذا النظم فهو من الرجز الممرّع ؛ ولم يمرك الموُلف شاردة ولا واردة فق القصاص والحروح إلا ذكر هيا وبان حكمها ف الإسلام . ونجلت براعة الملف فى أن هذه الأحكام جميعاً ‏ صيغفت نظما وليس زيراً ١ وقد أحصينا أبيانها فوجدناماه ٠١١ : بيتاً © أحكام القصادعدى والحروح . أما عدد صفحانها فى الخطوطة فهى 77 صفحة عدا الفهرسن الذنى يتكون من صفحتين وقد لاحظنا أن القاضى الفاضل والعلامة الخليل مالف الخطوطة قد وضع الديات بالدراهم والبعبر بحسب ما كان متبعا حين كان قاضيا ف « بوشر » ومحسب قيمة النقد وأنمان الإبل فى عثمان آنذاك . ولعل العلماء المسلمين فى ديار الإسلام فى العصر الخاضر يضعون نصب أعينْهم تقويم الدينار الذهبى والدرهم الفضى الذى أقره 01 صورة المائدة . آية 0 ًُ ِ م - سيدا محمد عليه الصلاة والسلام .0 والدى النحذه عيد الملاث بن مروان أساسا للعملة الى سكها » وذلاك لأنه ارتبط بالسكة _ الإسلامية فرض الركاة كما تعلق ما بعض المسائل الشرعية الأخرى كالدية والصداق . ويتضح من زكاة الأموال ومن النصوص المحختلفة أن سعر الدينار أو المثقال كان يساوى عشرة دراهم فق عهد الرسول عليه الصلاة والسلام وى عهد الحلفاء الراشدين + أما الدينار الشرعى فكان يزن 4,716 من الحرامات » هذا إذا أخذنا بثمن العملة على حسب الوزن وتغاضيئا عن القوة الشرائية للدثانير والدراهم فى فجر الإسلام . وإذا أخذنا بالوزن » وبالقوة الشرائية للعملة فلا شلك أن ذلك يعتبر من الأعمال العلمية الدينية الواجبة الى يتطلع إلا المسلمون فى كل مكان (١) . والحتىق أن القسم الثانى من المخطوطة بحث علمى فقهى نافع للمسلمين : أما غير المسلمين فإنهم سرون من خلال هذا القسم من الءطوطة عدالة التشريع السداوى ودقة المشرغ الى تغيب عن أرقى النظم والقوانين الموضوعة منذ أقدم العصور إلى عصرنا الخاضر وحى آخر الز مان . ونلاحظ أن القسم الأول والقسم الثانى من المخطوطة قد كتب قل الععد لله عمد بن حسن بن مسن الرمضانى . القسم الأو ل كتب _ِ أوا نبى ص كتابته غ1 لليوم الثامن عشر من جمادى الأولى عام 78 هم وكتب القسم الثانى بتاريخ 16 جمادى الأولى سنة م174 م . (١) أنظر : دكتورة / سيدة إماعيل كاشف : دراسات ف النقود الإسلامية ص ؛ م ( مجلة الحمعية المصرية الدراسات التاريخية - المحلد الثانى عشر 1894 - 1436م ) : 4 أما القسم اثالث منالمخطوطة فقد مهد له الولف فى الصفحة الأخير ة من القسم الثالى تحت عنو ان «تنبيه» » وهى عبارة عن قصيدة ميمية فى القسامة . وقد عددنا أبيات هذه القصيدة فوجدناها ٠70 بيت من الشعر . وقد أعفانا الموؤلف من الحكم علها بقوله فى آخر القسم الثانى نحت كلمة التنبيه(ق ص66- 67): و ثم لنا قصيدة ميمية بديعة فى فتنها لم ينسج على منوالها أحد ولم تعرف لأحد مثلها إلا أن يكون لشيخ البيان محمد بن شيخانالسالمى الذىيقول : لأن جرحت ألبابنا عيلها النجلا فيا طالما اقتصت لواحظا فعلا وكان بصيرا باس بلال المراعات البديعة مما تراه فى هذا البيت يذكر الحراح فى الشطر الأول والقصاص فى الثانى ؛ . أما عدد صفحات القصيدة الميمية فهى سبع عشرة صفحة ونصفو ليس لا فهرس : ولم يذكر فى آخر القسم الثالث من المحطوطة اسم ناسخها ولا تاريخ نسخها كا هو فى القسمين الأول والثانى . اما الأقسام الثلانة للمخطوطة فقدكتبت باللظ النسخ الحيد . وفى كل ورقة من الخطوطة صفحتان . وعرض الورقة 77,5 س .م. وطولها ا سس.م. أما المكتوب ف كل صافحة فهو !ا س.م عرضا * ٠ س . م. طولا تقريباً . وقد رأبنا أن نثيت أرقام صفحات المخطوطة الأصلية داخل مربع . وبعد» هذه مقدءة لمحطوطة؛ أصدةالمناهج فى تمييز الأباضية منالحوارج» لامها الشيخ الحليل والقاذى الفاضل أبى هلال مالم بن حمود بن شامس السيانى السمائلى . - ١٠ ل وقد عرضنا فيبا لملفها العكمانى + "و للأقسام الثلاثة الرئيسية للمخطوطة؛ والغاية من تأليفها كا تكلمنا عن ناستخها وعن عدد صفحامها: ومساحنا . وسوف يزئ القارئ أننا لم ندخر وسعا فى الرجوع إلى كتب التراجم وإلى المعاجم والتصانيف المختلفة فى العقيدة والمقة والفرق والمذاهب والتاريخ والأدب وتقوع البلدان ؛ هذا فضلا عن الإشارة إلى صور الآيات القرآنية:؛ وأرقامها ؛ وبيان أما كن الأحاديث النبوية الشريفة ىكتب الأحاديث؟. وإذا كنا وفقنا فى عملنا هذا فإنا حمد الله و نسأله القدرة على خدمة تراث الإسلام المجيد وتراث عمان الحبيب . دكتوزة سيدة إسماعيل كاشف و“ ٠ ىر : ٠ وتكابه ولِذَّ م المسلبين وعا مترهم اسفين على ل هزه الأحوال تصد ل ف عبريصدزها عل للابا ضية لخرعة الاسلا العامة نصيب يعم للاباضية ق خرمة الاسلام العامة النصيب الأو روضتا. الأكبر ولهمالسبققيه فلهم 3الوحبة العبية الرعيل الأول لاما بسمجارن زب الازدي العمان الزى قل ان بخلومنه دنوان من د واوين القت آلا وادمه جيال د لك الرنوان ولترعلم ان أول من د ون علم الحربيت هنا الاما م العلامة اجر ولفرتك ديوانه العظيم بسبق مطلين رمش ىتلامين: من بور على نجه كا لرنيخ بتحبيب صاحب المسند وأني عبيرسلم وما م كن اللسائب ويكبر ف من حملة العلم ال بلا < الإسلام ومِؤّلدات الا ياضية 3 القدي لال لا ولشهعغمم الاياصية الاسلام متُججميع تواحيه بالين واللسان ونان وحب المطلع ع إلتارءخ العام ق الاسلام فمتىجاء نا الا ثى فَعَال انا هلوا ومحق ظررمالكنأنس ونادى يانه امام دا رالرضع ولما مبارسول ادده علبه الصلاة واللام ومق استجيب لأحرنحتثيل ور اضاءا فئالاسلام سنوز العق قبله وان أ وحشفة ايا )كبكية العلم الصررالاول : كيان الاباصّيةٌ رفوا اعلام الا سلام كال قَأقٌ سرقًا وغربا كنلك أ اموا دولا ومقاه ركد ل دا م فضلا وملوك نمأل :ع حا بو همال د 3اعظم بلادالاسلا؛ _ ْ لك كنا لمواالرياضية شيا من مانزالاراضبة لريب أن نضا ذفى الاراضية استتحكم ‏ قلوجهم دا ءكتمان فضابل الاباصضين موا تحزبّى ؛ من تضائل الاياضية فاذا كر | مشاهيرلاسلام فا ماله وماء از عاربن له علافةبالاراضية ذكروه .ها ل يركروا به علياء الييود والنصارى واد الركن بد من الدكرخاطوا بين الاباضبة والخوارج ومزحوا الحق بالباطل وزنهو المي وحلبوا الىالابامنية كاج وأكَل شيء بنسبودالاباضية اليه بأنهم غلا ة مار ثوب وإنيه على انكل قائل واديه عز وجل يقول واعتصموا- عبزالبه ها الآية وهلق ربالا نحق صا بلال المرداس بن حديل وطال لاق عبرا نيه ن يكى الكترى 3 المن وعراسةن١باض الى ريم الزكى نوق الى رجة ادره تعال 3 أداخ أيا »عبد الملك رثات أ امي ل > نظرال ر صيبة اعلم انا لحوايج حدم الايياضية مشركونك دلكأاب الزتوب مهم مان صغير_ وكير فالصغبرمعفوباجننا” الكبير واكثمير أيضا قما تكبا فربشرلك فكِبا ل نماي كبا نرالشراد كل ما أخل,ا لاعتقا دكا سضلال ماحرّم الم الاون ٠ «أصدق المناهج فى تمييز الأباضية من الوارج» بم اساليكن اليم لذا الحمد لله الذى أوجب على عاده اقباع أصدق المناهمج » والصلاة والسلام على الصادع (١) بافتراق الامة بعد نييها إلى فرق لاتزال منتدية منبج من قبلهامن الأمم العوارج » فمها من لزم الحق فى المداخلوالمخارج ؛ ومنْها من تعلق بأخطر المعارج وأخبث المناهج » وعلى آلة الموفين له بطاعته وأصحابه المخلصين له فى عبادته وأتباعهم السالكين مساللك الحق والموفين له بواجاته . ٍ) مقدمة ( أما بعد : فإنى طالما قرأت عشرات فى عشرات من الكتب المذهبية للذاهب الإسلام وعلمائه الأعلام على اختلاف مذاههمولم أجد مهم منيقول عن الأباضية إلا أنهم خوارج » أو هم من الحوارج » أو منأقرب الحوارج إل الحق . ول يزالوا يتداو لون هذا التعيير فى كتهم فقهية كانت أو تارخية؛ ومميلون مهم حينا إلى الحق ؛ وآنا إلى القرب منه . وبعضيم يصب عليم الوبلات واللعنات لأسهم عنده قتلوا علياً بعد ما قتلوا عمان . وأسهل م ءِِ برمولهم به هم خوارج مع أن الواقع يشهد أن الأباضية لامجمعهم بالتوارج جامعة » ولاتمتون إللهم بصلة . فما هى الأحوال الى نجمعهم بالحوارج وظم براء اا مهم ؟ ا وما هى الاعمال الى تصدر لهم حى مجعلهم ق عداد الحوارج ؟! 010( الصادع : المتكلم بالشىء » والكاشف له ؛ والمبين له . (م ‏ - الأباضية) 8١ وقد طال ما كتبنا عن الأباضية الرسائل الوافيةوبينا قواعدهالمذهبية؛ والأصول الاعتقادية » وأحكامهم العملية» بحيث لم رك فى ذلك ما يرتاب فيه ابن نهية (١) » راجين من الله أن تكون في الغنية (©) إن شاء الله . ‎ . 7‏ الأغراض الى تدعو إلى التنقير مهم والإعراض عنهم » أهرها حدن على الظلمة والفساق من الأمراء الذين محيدون عن جادة الى ومنهج العدل ويناشدو لهم السمر على منهاج الخلفاءالر اشدين الذين هم هداة الحلق ؛ والدعاة إلى الحقى . فإذا ل شنجدوا ممهم ذلك باينوهم وفار قوهم 4 وناصبوهم الحرب إن قدروا حى يتركوا ظامهم وجورهم ؛ ويرجعوا إلى الحق عملا بأوامر الله عر وجل فى كنا به وعلى أسان لله الصادق المصدوق عليه الصلاة والسلام ٠ فير اهم يماتلون حى ملو كهم الذين هم على مذههم ومن أبناء جلدلهم ومن أهل وطهم إذا تركوا الخى » وركنوا إلى الباطل . فكيف بملوك غيرهم الذين هم أحمدة الظام ور'ساء الفساد فى الأرض ودعاة الباطل فى الأمة ‏ الذين تدار كؤوس الحمر على موائدهم ؛ وتننهك حلرمات الله 2 وجل بين أظهرهم جهاراً : وتوم زَ القمنات [ 9( والمغنيات على || ردوسهم بالعود والمزمار وآلات_اللهو والطرب . ومنها أن الأباضية لايتولون الظلمة من كانوا وأين كانوا » فإذا رأوا منهم حا قبلوه » وإذا رأوا باطلا أعرضيوا عنه وأنكروه . فلذلك لانحهم الملوك الحورة (4) ولاتدى جالسهم 1 ولانيب دعولهم د بل ولا تزال عاملة (١) الهية : العقل . وابن نهية أى صاحب عقل . (؟) الغنية : الاكتفاء . وما يفتى به . () هكذا فى الأصل . والقينة : الأمة والمفنية والحمع قيان . (4) الحائر : الظالم : والجمع : جورة : وجورة ‏ وجارة. - #١ - على إقصالهم و إضعافهم لأنها ترى ألهم خطر على المالاك ‏ وداء عضال على الزعامة الحائدة عن خطة الحى » إذ كانو١ عاملين باقتضاء قو لهعليه الصلاة والسلام « لاطاعة لحخلوق فى معصية الخالق » فلهذا ترى الملوك على اختلاف منازعهم » والأمراء على تباين مقاصدهم ينسبون إلى الأياضية ماييغفم فى أعين الأمم » ويقصيهم عن مناهج الحياة الصالحة فى هذا العالم 5 وما أن علماء الأباضية وقد عرفت شيئاً عنهم بمن يصدع بالق لله لا يراعون رغبة النفوس » بلبراعون واجب الشريعة فى البعيد والقريب ؛ والبغيض والحبيب . ويتحرزون عن مجارى رغبة أهل الدنيا وإن جلت مناصيهم؛ فما عندم شىء لغير الله أبداً » فلذلك حسدم مخالفوهم ؛ إذ لم ينالوا مكانهم فى الدين » وقد عرفوا بذلك ؛ وبذلك أضافوم إلى الموارج لعلمهم أن الحوارج ممقوتون عند أهل الحق 6 فجعلوه مَنْهم © ونددوا بهم فى كتتهم ورسائلهم ورسلهم . ونشروا عنهم فى العالم ماليس هم منه فى قبيل ولادبير » فنفروا الناس عنهم بذلك » ونسبوا إلهم غير الذىهم عليه. فأين | 6 | الأباضية من الحوارج ؟ وأبين الأباضية من أم الإسلام كلها ؟ قوم لايرضون بغر الحق أحسن الدهر إلنهم أم أساء رأنكر الأياضية أشياء وقعت فى الدين » فاتخذ أهل الأهواء إنكارهم ذربعة إلى النداء مبحدة الأباضية وشدلهم » والحق لايزال فها أنكروا معهم لما اطلع الأباضية على ما نسب الصحابةإلى عيّان» وقاموا به عليه وناشدوه الحق وااسير به والإبعاد لأهل الباطل و زجرهم عنه ؛ وعرفوا الحق » صوبوا المحق وأيدوا الحق ؛ وأعانوا على العدل بالمستطاع يدا ولساناً © وبذلاك نسبوا إللهم ما نسبوا بغر موجبا . > - ١٠ هه ١ مناه الأباضية ‏ ا الأباضية أمة من أنم الإسلام ؛ إمامهم عبد الله بن أباض القيمى المعروف (١) زعم ديبى و إمام رذى 4 شهر مقامه بان رجال الحق وزحماء الرشد . لم يزل داعياً إلى الله جاداً مجداً هماماً مرشداً ؛ ولياً لأولياء الله رضيا فى دينه ) لا هاب الخبابرة ولا بحانى الظلمة ) ولا يداهن فى الدين » ولا بميل إلى أهل الأهواء و البدع »٠ وهذه لمجة أدل الحق فى الإسلام »وسيرة الأتاء الأعلا .لما فش خيرة ميذا 1 الأمة الإسلامية ؛ إسلام) وسيرة الاتفياء الإعلام .قلما فى اخثره بهد : وشاع نبأه فى أقطار الإسلام وعوالمه » أضيف إليه من كانوا كذلاك من الأمة ونسبوهم إليه وهو مم ترى ل يكن إماماً له مذهب خاص» و لا مسألة واحدة فى الدين . 5 05 ه أين هم الأباضية , ؟ الأباضية فق عمان أعرق مهم ف غيرها من بلآد الإسلام ؛ وى بلاد العراق إذ كان ابن أباض عراقياً » و فى أرض المن وبالأخص فى حضرموت إلى نهاية القرن السابع . وفى المغرب أشهر من نار على عدم ؛ وأرمى من رضوى على الترى . وى زنجبار من أفريقيا ؛ وفى أمكنة متعددة من بلاد الله . « هل هم مذهب خاص » ليس للأباضية مذهب خاص يتقيدون به تبعاً لعالم خاص من علماء الأهم كأن حنيفة 4 أو أحمد بن حنبل 4 أو الشافعى 2 أو مالا ؛ أو الثور ى؛ (١) أوردت المصادر المختلفة والمراجم الحديثة نسب عبد الله بن إياض واختاف يها فى سلسلة النسب . ومن المراجع الحديثة الى أفاضت فى ذكر ترمته : خير الدين الزركل : الأعلام ج + ص 184 - 186 . والمعروف أن سنة مولده وسنة وفاته غير معروفة . ب ١7 أو غرهم من علماء الإسلام . فلا توجد لابن أباض مسألة واحدة توثر عنه فى الدين . ومن هنا يعلم مقام الأباضية فى الإسلام ؛ فإن الأباضية . رجال تقييد لا تقليد » وأهل اعياد على الحق لا على الخلق ؛ فلا يتقيدون إلا بالله ورسوله فقط . «. من علماء الأباضية أيام ابن أباض » ؟ (1) علماء الأباضية فى أيام ابن أباض أجلة العلماء . وفى مقدمنهم الإمام الأوحد جابر بن ز يد الأزدى العماىل أبو الشجثاء ‏ الذى أجمعت الآأمة على _ ثقته وعدالته وأمانته رواية ودراية(؟) » وقد عرفه كل أحد . وأبو عبيدة مسلم بن أبى كرعة (©) ؛ وضمام بن السائب الندبى العمانى ؛ و صاحب الصحيح الإمام الر بيع بن حبيب |١ الفر اهيدى .العماق البصرئ ُُ وأمثالم بحن لم المقام الأعلى والمرام الأوثى » والسبق فى الإسلام على علماء الملذاهب المعروفة . ١ من هم الموارج إذا كان الأباضية ليدوا منهم ؛ ؟ التوارج فى الأصل جمع خارجة ؛ وهى طوائف تخرج فى الإسلام ضالة ومحقة . وفى عرف الفقهاء فرق من فرق الإسلام رأسهم نافع بن الأزرق ؛ ونجدة بن عامر وعبد الله الصفار . و أتباعهم خر جوا على أهل الحق فق زْ من التابعمن وتابعم ٠ وحكُوا على «ر تكب الكبير من الذنوب ل ماس (١) إذا كان ابن أباض كا ذكر ته ( هامش بأصل المخطوطة ) . (©) المعروف أن علم الحديث دراية ورواية » وأن المتن فى كل رواية يسبق بالسند والإستاد ؛ وسمى سنداً لان المتن يستند إلى الرواة » أى يعتمد عليهم » وس إسناداً لأن المتن يسند أى يعززى وبر فم إلهم ٠ : 7 (©) الميمى بالولاء وكان ضريراً رحمه الله ( هامش بأصل المخطوطة ) . - ١7 - بالشرك . و فرعوا عليه حلية ماله فيغم ؛» و دمه فيسفاك . ورأوا أن ذلا هو الجى . واشتدوا على الناس © وثقلت وطأمهم على من تسلطوا عليه . واشتدت .شوكنهم » وعظمت محننهم على الأمة الإسلامية ابتلاء" من الله لها مثل دوئلاء . وتعلقوا بتأويلات خالفوا فيها غيرهم من سائر الأهم الإسلامية . ولم يصغوا على قول غيرهم من أهل الحق : فاستعرضوا الناس بالسيف ؛ وقتلوا من لم محل تله » ولهيوا الأموال » واستعيدوا النساء والرجال لأسهم ف نظرهم مشركون . فكان م خطب جيم فى الإسلام؛ و استحلوا ما حزم الله بالمعصية متأولين قوله تعالى:( وإن أطعتموه" إنكم ش كرون" ) (0) . وكان معنى الآية : وإن أطعتم المشركينه فى القول() بتحليل الميتة فأنم مشركون مثلهم . ولكن هوثلاء تأولوها على غير وجههاء فكان معناها معهم || وإن أطعتموهم فى أكل الميتة ؛ فأخطأوا بذاك فى تأويل الآية وجه الحى . ولا مخفى أن استحلال ما حرِّم الله رد على_الله عز وجل ؛ وهو شرك محض لا يرتاب فيه من له ممييز ببن الح والباطل . ولما كان ما كان من تأو يلهم هذاء ومَشُوا به فى الأمة مشية اشمأز منها المسلمون ؛ وأنكرها عليم أهل الحق ؛ فزادوا فى عنادهم )و تمردهم قْ منهجهم . ولم يقتصروا بذلك بل نجاوزؤه إلى الفعل » فعلموا بمقتضى تأويلهم » وممموا تشريلك مرتكنى (©) . فحلت لهم دماء أمة محمد عليه الصلاة والسلام ؛ ورأوا أنها تقرمهم من الله زلفى » واستحاوا الأموال (١) سورة الأنمام . الآية ١١ . ْ (©) أىهم يقولون ما قتله الله أحل مما قتله الإنسان » فإن أطبتموهم فى ذك أشركم مثلهم . اه ( هامش بأصل المخطوطة ) . (©) بمقتضى هذه الآية ( هاءش بأصل المخطوطة ) . - 77 هه غنيمة سائغة فقتلوا من نمكنوا من قتله ممن لا يقول بقولهم هذا » وسبوا من شاءوا بذللك ؛ والواضح آلهم على الباطل الذى لامرية فيه . ولذلك قال فهم أنمة المسلمين كالربيع بن حبيب » صاحب الصحيح » وألى عبيدة مسال بن أي كرعة » وضمام بن السائب ‏ وأمثالهم ؛ نرى ما داموا على قوشم هذا فخطام محمول علهم » فإذا مجاوزوه إلى الفعل حكمنا بكفر هم . أى يصح تركهم وتأويلهم مالم يفعلوا بمقتضاه » فإذا فعلوا فلا يسع الالكشيرهم والقيام فى وجوههم لرد ضلاللهم و بدعنهم » وزجرهم وقتلير حى برجعوا إلى الحق . فإن المسلمين كلهم لم يقو لوا بذلك أبد! » و بذلك طر دهر المسلمون من مجالسيهم وأقصوهم مهم معانين مهم البراءة مباعدين ايم . وبذلك؛ أيضاً أعانوا كفرهم لأن من أحل ما حرمأم] الله أو حرم ما أحل الله » فلاشك في كفره بنص الكتاب والسنة وإجماع الأمة . ولما عظم خطب الحوارج وتكاتف فاأهم (١) » أثار الله لهم القائد الكببر ؛ المهلب بن ألى صفرة سارف بن ظالم بن صبح بن كندة إن عمرو ابن عدى بن وائل بن الحارث بن العتيك بن الأسد بن عمران بن عامر ماء السماء الأزدى العمائى المشهور » فأضرم بِينْهم ننران الحرب والدهاء » <نى دقهم دق العصفث وأبادهم حى عرفت البصرة به فقالوا « بصرةالمهلب :(3) وقد بسط القضية العوتى فى الأنساب موضحة غاية الإيضاح . 0 ّ لفل ]: الجماعة . والجمع_فلول رفلال . 03 كان الموارج لا يبالون باضطهاد الولاة لهم » كا كانوا يمتازون بالشجاعة والإعمان العميق بعقائدهم . وكترت ثورالهم بعد ولأة يزيد بن مماويةة وذلك لاضطراب الأمور فى الدولة الإسلامية حينذاك . ولما ثار نافع بن الأزرق هووأصحابه الموارج الب فى سنة 66 ه ء؛ كتب عبد الله بن الزبير من مكة إلى المهاب بن أن صغفرةس لاب وكان مر لا أ لحو ارج من حملة منكرى التحكيم وكان اليا ضصة أيضاً كذلك أدبجوهم فى عداد الموارج ايشوهوا بذلك سمعة الأباضية ظلما وعدوانا . وحسدا مهم للأياضية أرادوا | أن يلطخوا بذلك طهارلهم من الأسواء حتى لاير تفع لهم صوت فى عالم الأمم الإسلامية ‏ ولا يقوم لهم بناء دبى مهما كان يوم على مهاج الحلفاء الراشدين 6 ويعرف يان الام بالعدالة المحضة فتئيده رجال الحق رغم العراقيل . وقد اعتمد الأباضية على الصحيح الصريح من الأوامر الشرعية واتباع سين الحليفتين الرضيين المرضيين أن بكر وعمر بن الحطاب رضى لله عنهما . وعل كل حال فإن الفئة الباغية هى الى قتلت عمار بن ياسر(١) رضى وكان بخراسان - يوليه حرب الموارج كا استنجد به أهل البصرة . وظل المهلب بن أبصفرة العمانفى - هووبنوه - يقاتلون الموارج تسمعشرة سنة بعضها ىأيام ابنالزبير و باقها فى خلافة عبد الملك بن مروان وولاية الحجاج عل العراق . وقد حاربهم المهلب بالرأى و المكيدة ا حاريهم بالسيف . انظر : ابن الأثير ( توق 630 د/ 1738 ع ) : الكامل فى التاريخ . ج :ا ص لي ها - 1760 > ه1١ - جه ( طبعة بولاق - القاهرة 1176م )6 11101560 60 .م .تطعط عي أ مايا بجعدوالا : ( تلامسوعة .2 ) ) 10 0210:1086 ّ الدكتور حسن إبر اهم حسن ؟ تاريخ الإسلام السيامى و الديى و الثقانى والاجماعى :دج ١ اص 147-٠ (الطبمة الثانية - القاهرة م4 ل ي الدكتورة سيدة إسياعيل كاشف : الوليد بن عبه الملك .ص 47-6 ( أعلام العرب رقم 7 ١-القاهر "ام ). (١) عمار بن ياسر : من عنس من اين » وهو حليف لبنى مخزوم » ويكنى أبا اليقظان. وكا عمار من المستضعفين بمكة . وقد بايم مار عنمان مع غيره من المسلمين ولكن ل يلبث-ه - #٠7 الله عنه ‏ وأن المبغى علا هى الأخرى ؛ ولابد من هذا إلا عند من غالط نفسه وتعصب للاهوى . ٠ ومما روّجوا به بضاعة الطعن ما قالوه أن واقعة الهروان بين على |+| والأياضة 6 وأجم خر جوا عان الأمام العدل على بن أى طالب وسْمَو أ عضا الاختلاف ؛ وطولوا به مسافة الافتراق + وأن الإمام العالم العظم - وصى النبوة على الأمة ‏ قتلهم . والواقع أن أهل النهروان رأوا إمامهم ألقى عن كاهله عباء الإمامة حين حكم فها الر جال )وقد خرج من عهدمها وتنازل عنْها تاركا لها . فانحازوا لينظروا فى الأمر السديد لمم وللمسلمين > فرايعوا عبد الله بن وهب الراسرى على مابويع عليه الأنمة من قله ؛ ورأوا أنهم الحجة فى ذلك العهد وأن لهم الحق فى ذلك . فدخل أهل الأهواء على الإمام على بن أنى طالب قاثلين له بقصد الإغراء إن هورلاء من جملة شغيهم ذهبوا بالإمامةعن القرشيين أيلا 6 وأن الرسول عليه الصلاة و السلام يقول : 1 « الأئمة من قريش» . وأنفعل النهروان هذا أدل دليلعلىعدم استقامم ؛ وأضافوا إلى ذلك ما أضافوا من قتل المرأة الحامل وزوجها ‏ وما هنالك من أفعال تنشعر مها الحلود . والقصد من ذللك إذلال الحق وتأييد للباطل ؛ والذين يرون أن لا مما مم لهم إلا معه . وأهل الحى وأهل الباطل ضدان فكان بذلك ما كان والأمر لله . أن ظهرت ممارضته لمان عنيفة حادة . واشترك عمار مع جماعة من أصحاب التي صل الله عليه وسلم » فى كتاب كتبوه إلى عبان يلومونه و يعظو نه وأقبل مار بالكتاب فكان أشد الناس معارضة لعيان . ونزل عمار بالكوفة وم يزل مع عل بن أبى طالب يشهد معه مشاهده وقتل بصفين لى منة 77 م ودئن هناك . انظر : ابن سعد : الطبقات الكيرى ج ١ ص 4١٠ ) الطبرى : تاريخ ج 6 ص 38 . ١١ - فالأباضية لم يشاركوا فى سفك قطرة دم من دماء المسلمين » وقد علم أن تلك الفن كلها لم يعرف للأباضية فيا ناقة ولا جمل . فإضافة الأياضية إلى الحوارج إضافة طعن وقدح» ولامخفى ذلك على من له أدنى فهم » و للناس أهواء نحملهم على دس الدسائس وضم الكيد إل جانب من محاو لون فيه ما تقتضيه الأغراض الإنسانية . < ص [10]١ ما هى أسس الحكم عند الإباضية » ؟ سي ا اس ْ أسس الحكم عند الإباضية الكتاب والسنة والإجماع . وعلى هذه الثلاثة المعتحد ) فحلا لها حلال ؛ وحر امها حرام لاهوادة ف ذلك ولا اختبار لاحل بعد ما جاء فى هذه الأصول الثلاثة » ثم القياس (١) ثم الاستدلال (0) . ومن القدح الكبير فى الأباضيةةو مم انالأبا ضية لايقو لون بالإجماع » وأنت خبير أن الإجماع أحد الأول الثلاثة »فكيف لا يقول به الأباضية ؟! وهذا أمر قد تداوله مورخرهم وكانبوهم ونشروه فى صحائفهم » وقد عام القصد منه » والأباضية منه فى معزل ؛ فهوافراء علهم والله على لسان كل ناطق . « ما يقول الأباضية فى صفات الله عز وجل ؛ ؟ الأباضية يصفون الله بالصفات الى لابد مثها ولا محال عنْها . فمراهم يصفونه بمقتضى قوله عز وعلا :( ليس كثله شىء ) ©) ) فقطعت هذه (١) القياس : هوحمل معلو م على معلوم فى إثبات حكم معلوم أو نفيه بأمر جامع بيهما من إثبات حكم أو صفة أو نفهما علهما . () الاستدلال : طريق من طرق الاستنباط تؤخذ فيه الأحكام من دلالات النصرالقرآ فى أو الحديث . . . مثلا يستدل من قوله تعالى : ( فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثى و ثلاث ور باع» أمران :١ دصر العدد على أر بع وهذا هو المعنى المقصدود الأصلى (ب) إباحة النكاج وهوممنى مقصود غير أصلى لأن اللفظ لم يسق له . وهناك أنواع مختلفة من الدلالة كدلالة إشارة النصن ودلالة على مسكوت عنه الخ . (©) سورة الشورى . الآية ١١ . قال نمالل : ( فاطر السموات والأرض جعل لكم من أنفكم أزواجاً ومن الأذعام أز واجاً يذرؤكم فيه ليس كثله شىء وهوالسميع البصير) . : 77١7 الحوهرة الباهرة كل مالا يليق بالحلال الإلحى ولا يتفق مع الال الربانى؛ ولاإرضى به الجمال المقدس الواجب الوجود . ومن يفهم هذه الآية حى لغهم اهتدى ا في ليالى الجهل المظلمة . واستر شد با فى المواقف الى محتار" فيها المتخبطون فى دياجير الأهواء . لا وصف بلي بجلال الله العظم إلا وهو داخل نحت حيطة هذه الآية » ولا نعت بأياه الكمال الأعلى إلا نفته عنه . وكل الآيات الى |١١| تصف جلال الله عز وعلا تعير عن معى هذه ال ية الفذة . ,و للأباضية حسب مقتضاها المنهبج المتبع » والمرتيع المقصود ؛ فهى العمرد الذى احتمل عليه من أوصاف الله أكملها وأوفاها . حى الرؤئية الى يقول ها القائلون » فإن ال ية دالة على نقبا . فإن الرئية لو ثبتت خلال الله عز وجل لكان خارقاً ذلك عموم هذه الآية الزاهرة و الحكمة الباهرة » فإن المرنى لابد وأن يكون كشىء من الأشياء التى نفاها الله تعالى عنه فهو يةول ( ليس كمثله شىء ) والمرثى لابد له أن يكون مث شىء قطعاً وى شىء كذلاك ومع شىء أيضاً .ٌو كذلك الشفاعة لأهل المعاصى لا تصح بعدما صارر ١ أعداء له فلا يكرن فم مرضى ؛ فلأن الآخرة دار جزاء لا دار عمل » وقد ثبت عقلا أن الشفاعة للعاصى رضاء بعصيانه وإغضاء" عن بطلانه و قبول لعدوانه . و كذللك القول مخروج العصاة من الثار بعد ما صاروا أعداء الله عز وجل فأرجب لم النار وأدخلهم فيها ؛ و قد حكم بين العباد وقرّر من أول الأمر أن عاصيه يصير إلى النار رغم أنفه بعد ما هدم حمى الله تعالى وعاث فساداً فى أرضد . فلو أخرجه من الناركساً يقولون مجازياً على قدرعصيانه كما يزعمون قياسا مهم للغائب بالشاهد » لكان هذا خارقاً لقاعدة تلك ما م الآية الكر ممةاو الدرة اليتيمة المععرة بمنطوقها ومفهومها على ر د ذلك كله مع أن النصوص النقلية مصرحة بعدم الخروج من النار . وكذلك السمع والبصر واليد والساق والحنب والحفظ (١) وما |18] أشبها من الدفاع عن المأمنين والمناصرة لهم وموالالهم ومعاداة الكافرين ومبايتهم . ورفع الأعمال إليه وصعود الطيب إل حضصرته العلا 6 والتمر ب والمدنو منه 6 والاخذ محبله 6 وما دل على الرمين 6 وكلتا يديه عين ونحو اق من غمرته على أو ثائه وحية لأصفيائه وبغضه لأعدائه إلى غير ذلك من سائرالأحوال والاعتبارات ؛ فكل ما أوهم التشبيه فر دود إلى لمحم بنصن الكتاب «ماهى أعمالهم ىّ الأمور العملية ؟ .2 ا أعمال الأباضيه فى الأمور العملية أعمال الرسول عليه الصلاة و السلام لم يفارقوها قيد شعرة . وأعمال الإمامين الراشدين بعده أي بكر وعمرء فما كان لما فراه للأياضية » وما مشيا عليه مشثى عليه الأباضية أيضاً فى كل لحظة و هكذا . ولا يرون القرشية فى الإمامة شرطاً لأن ذلك مخالف المعقول . ولم مجعل الله النبوة فى قوم خاصين فكيف ممجعل الإمامة كذلك؛ مع أن القرآن لا يدل على ذلك بل يدل على (إن" أكر مك عند الله أنقاكر)(0) وأن لافضل لعربى على عجمى إلا بالتقوى وإن كان عبداً مجددع 9( الأطراف . ولا ينال عد الله الظالمين فى أمثلها . ولم يثبت الأنصار القرشية فى الإمامة وه من أعلم علماء الصحابة » ولو أثبتوها لما طالبوا فى الإمامة ولرد عليم المهاجرون بها » وإنما رغبة |12 الأباضية العدل فى (١) الحفظ : قلة الفقلة خلاف النسيان . والحافظ والحفيظ من الملائكة : هو الذى يكتب حسنات الناس وسيثالهم . () سورة الجرات . آية ١٠١ (») جدع جدعا : قطعه . 74 هه الأمة وإقامة شعائر دين الله عز وجل على السنن الأول . فلهذا تعادمهم الدنيا بأسمرها على ذللث لأن أنصار الباطل غالب الأهم وأتباع الحق هم الأقلون ف كل و؛قت حى قَْ زمن النبيين علهم الصلاة والسلام +٠ ومن الحرائم (د) النى يعدها الأباضية على مالفيهم تسميلهم إباهم ‏ خوارج غمزاً ِِ وطعناً فى الدين . وحسبك على نزاههم دليل حهم لأنى بكر وعمر رضى اللدعنهما » وكفهم ألسنهم عن عيان وعلي لا ألما به من الفن و لاب لأحوال 2 وقبوطم لعمر بن عيد العزيز الاموى وم كهم م سواه من بنى أمية » وإعراضهم عن بنى العباس معاً. فلولا نزاهة الأباضية بلحروا مع هرو'لاء ما جرى معهم غيرهم من النداس و نادوهم بأممر الموأمنين ردلا من ندانهم إياهم بأمير الفاسقين ومن نزاهة الأباضية نقاشهم لعمر بن عبد العزيز المذكور فى إبطال أعمال بى أمية ؛ و تددم عليه وكان ولذده معهم () ولا مات تو لوا جهازه ودفنه .والصلاة عليه إذ كان معهم وعلى طريقيهم .وهو الذى يقول لأبيه الملذكور حين اقترح عليه الوفاد قيام الواجب على رد بدع بنى أمية 7" مع ع رو ِ - م واحدام م قال : على أن ا<حى كل يوم اسبسلمة رأبهت كل يوم بلدعه : فمال له الوفد : الإمام العدل لا تسعه التقية » فقمارقوه م وعدهم أن ينادى فى الناس غداً عند اجتماعهم للصلاة ؛ فقال له ابنه عبد الله المذكور : ومن ب للك ان تعيش إلى غد ... إلخ ؟ ! (١) بعتبر المولف أن تسمية الأباضية » خوارج جريمة من الحرانم . (؟) تذ كر بعض المصادر الأباضية أن عبد الملك ابن الخحايفة عمر بن عبد العزيز كانإباضيا . انظر : الدرجنى : طبقات الأباضية ورقة 44 » والشاخى : كتاب السيراص 477 - ٠ محمد على دبوز : تاريخ المغرب الكبيررج 7١ ص١١ - 87١ . - ١0 ها |1] وأكبر دليل على نزاهة الأباضية معاملتهم لأعدائهم فى الحرب حين تكون ص السلطة 4 ود تراه ينأون عن أوامر الكتاب والسنة قر أشعرة . حتى فى مثل تلك الأزمات فلا يغنمون أموال أهل القبلة ‏ ولا يجهزون على جريح ولايتبعون مدبرا ‏ ولا تمثلون بقتيل مهما كان(١). واقرأ التاريخ علهم سواء كان عنهم أو عن غيرهم . انظر فى تاريخ المغرب وحروبه © وفى تاريخ عمان وحضصرموت والعن ترى الحتق ناصعاً تماماً والحمد لله . وكما أن الأباضية مجعزون مناكحة مخالفينا من بقية مذاهب الإسلام © ونجز موارئم » خلافاً للخوارج فإلم لابجيزون شيئا من ذلك لأن حالف عندهم مشركون كسائر الببود والنصارى . فانظر الحقائق بعين العقل تدرك الفارق بين الحق والبطل وتعلم الهج الأباضية من بين سائر الأحمم . ولقد أساء مخالفونا معاملتنا ؛ والحال أنانحسن فى معاملم كل الإحسان. و لقد حاو لوا إلصاق الالهاملهت السيئة بالأباضية من كل ناحية غير مراقبين أوامر الله عز وجل فى كتابه .. فكم من آية تمنع مثل هذه الأحوال إمالا وتفصيلا !! واكم ىق سنة رسول الله عليه الصلدة و السلام من ذلا زواجر ونصائح ومواءظ !! ولكن القول كما قيل : لمن تقرأ زبورك ياداود ؟ ونحن حين نكتب مثل هذا أو نقول فق المحاضرات غيم مهتمين ولامكثر ين من محالفينا ؛ ولكن المسام يدعو إلى الله » وإلى كتابه ؛ وإلىرسوله؛ (١) لاحظ هنا أدب الحرب عند الأباضية . - ١ وإلى أصحابه ؛ وإلى اتباع الحق والنصح ؛ واجب مفروض لله ولرسوله |١٠[ ولكتابه ولائمة المسلمين وعامنم آسفين على مثل هذه الأحوال تمدر فق غير مصدرها ٠ "سس « هل للإباضية فى خدمة الإسلام العامة نصيب , ؟ ب للأباضية فى خدمة الإسلام العامة النصيب الأوفر ؛ والحظ الأكير ولم السبق فيه . فلهم فى الوجه العلمية الرعيل الأول لإمامهم جابر بن زيد الأزدى العمانى ؛ الذى قل أن محلو منه ديوان من دواوين الفقه إلا واسمه جمال ذلك الديوان . ولقد علم أن أول من دون علم الحديث هذا الإمام العلامة المحيد . ذكرّ ديوانه العظم سبق أمطاق » ثم مشى تلاميذه من بعده على الهجه ٍ-ِ ا كالر بيع بن حبيب صاحب المسند ؛ وأنى عديدة مسام ُ وضمام بين السائب ُُ وغر م من حملة العام إلى بلاد الإسلام : وموالفات الأباضية فى القدم لامثيل لها + ولقد خدم الأباضية الإسلام من جميع نواحيه باليد و اللسان و السنان و حسب المُطلع على التار يح العام فى الإسلام ) فى جاءنا الشافعى فقال : أنا هههموا !! ومنى ظهر مالك ابن أنس ونادى بأنه إمام دار الهجرة ! ! وإمامها رسول الله عليه الصلاة والسلام 4 ودى استجيب لأحمد بن حنبل وق أضاء أفق الإسلام بنور الحق قبله ! ! وأين أبو حنيفة أيام كبكبة الع فى الصدر الأول ؟! كما أن الأباضية رفعوا أعلام الإسلام فى الآفاق شرقا وغربا . كذاك أقاموا دولا ومعاهد عدل بأنمة فضلا وملوك نبلا | ١٠ | يعرف التاريخ فى أعظم بلاد الإسلام . - 7 مس#_و هل كم حالفو الأباضية شرت من مآثر الأباضيةع ار لاريب أن مخالفى الأباضية استحكم فى قلو جم داء كيان فضايل الأباضية . فكتموا كل شىء منفضائل الأباضية فإذا ذكروا مشاهير الإسلام وأفاضله وجاء الذكرعلى منله علاقة بالأباضية ذكروه عا لم يذذكروا بهعلماء الهود والتصارى »و إذا لميكن بد منالذكر خلطوا بون الأباضية والحوارج ؛ ومزجوا الحق بالباطل ؛ وزيفوا الصحبح ؛ وجلبوا إلى الأباضية كل سبى ؛ واقل شىء ينسبون الأباضية إليه بأسم غلاة مارقون والله على لسان كل قائل . و الله عز وجل يقول : - (واعتصموا محبل الله جميعا . . )الآية (١) . وهل فى رجال الحق كأبى بلال المرداس بن حدير (©) ؛ وطالب الحق عبد الله بن محى الكندى فى المن » وعبدالله بن أباض القيمى الكريم الذى توفى إلى رحمة الله تعالى فى أواخر أيام عبد الماك بن مروان . ص م" الحكم عل الحوارج ىق نظر الأباضية 7 «* اعلم أن الحوارجفى حكم الأباضية مشركون . ذلك أن الذنوب معهم قسمان صغير وكبير . فا لصغير معمُو باجتئاب الكبير . والكبير أيضاً قسمان : كبائر شرك ؛ وكبائر نفاق. فكبائر الشرك «#لما أخل بالفتقاد كاستحلال ماحرّم |١| الله أو (١) سورة آل عموان آية 3٠١٠ (») شهد أبوبلال مرداس بن أدية التميمى ممركة صفين مع عل بن أب طالب وأنكر التحكم . ولم يعجبه مقاتلة المسلمين بعضهم بعضا فانسحب وأقام فى البصرة بعد موقعة الورو ان مع قبيلته من بى ثمم . وكان أبوبلال مرداس بن جدير أحد خاصة عبد الله بن وهب الراسبى وبمن حضر صفين والهروان انظر : الدرجينى : طبقات الأباضية ( مخطوط ) ورقة 7 وف اللر ادى : الحواهر المنتقاة ص 7١٠ . - ٠ - العمكس + أو إنكار ماعام من الدين بالضرورة » أو إنكار حكم من أحكام اللدعز وجل كإنكار الرجم وقد ثبت بإجماع الأمة فى أمثلها . وكبائر النفاق وهى كبائر الكفر بنعم الله عز وجل وهى عديدة وأهل الحديث يطلقون علبها كفرا دون كفر ولايعرف معى ذلك إلا بتكلف التأويل » وتارة يقولون « كفر لاتراد حقيقته 6 . - ويقول آخرون إنه ورد للزجر والمبالغة والتنفير منه ) وهكذا لاس 1 يقدروا على رد الأحاديث الصحرحة الصرعة الثابتة بالإجماع ؛ ولم يفهموا من الكفر إلا الشرك . وعليه فالموارج معروفون مبذا المذهب مشركون وشركهم ظاهر مما تراه أنها المسلم . وقد تأول الحوارج قوله تعالى : ( وإن أطعتموهم إنكم لمشركون ) أى إن أطعتموهم فى أكل الميتة . هكذا تأو لوا الآية وهو تأويل فاسد الاعتبار » ظاهر الفساد » لاغم على فساده ؛ وبه ضلوا . وكان صحيح معنى الآية إن أطعتموهم فى استحلال الميتة» وهذا شرك قطعا . و_ رما هو الإمان عند الأباضية » ؟ : ب الإعان عند الأباضية ةول وعمل و اعتقاد« وبالةول تعصم الدماء والأموال . و بالعمل يضح الإمان العمل ؛ وبالاعتقاد يتحقق الإبمان الصادق وهو الذىيقول فيه الأياضية بأنه يزيد ولا ينقص بل إذا المهدم بعضه الهدم كله للأدلة (18| الصحيحة الصرمحة الى لايرتاب فبها أحد . أما الإبمان العملى هو الذى يزيد وينقص كا هو معلوم : فالأباضية موافقون على زيادته ونقصانه » وقول لازله إلا الله محمد رسول الله صل الله عليه وسام إلى آخحر عروة الإمان » وابتناء الإسلام على قواعده الخمس صحيح عند الأباضية . ( م3 - الأباضية ) )ا والولاية والعراءة بالمعنى المعروف لم يثبتا إلا عند الأياضية وهما محور الإمان و .هما تقوم دعائمه . و اعتقاد تصديق النبيين والمرسلين عند الأباضية أ فها بقى وما نسخ . ولبوت الحشر والنشر والحز اء على ذلك صحيح أيضاً لامرية فيه وليس لأحد أن يقول فيه برأيه » و بالإعان بالله وبأعماله وأوامره وصفاته كذلك . ومن أخل بشىء من صفات لله عز وجل الواجبة له ؛ والحائزةعليه» والمستحيلة فى حقه»؛ هالاك لاينفعه عمله مهما كان . وحديث من قال : لاله إلا الله دخلالحنة وإذزلى وإن سرق-على فرض صحته م و إن زفى وإن سرق ثم تاب » فالزنى والسرقةلا بمنعان من دخول الحنة للتائب ؛ فإن التائب من الذنب كن لاذنب له وهو صحيح على الأصول الصحيحة ؛ وكذلك عند من يقول معناه . وإن زلى وإ سرق قبل الإسلام أو قبل البلوغ وتوجه التكليف ؛ فإن فضل الله على عبده المسلم عظم . وعبر عن الزنى والسرقة » لكون هذين الحالين عظيمين فى الإسلام . فالأول قال فيه رسول الله 4؛] صلى الله عليه وسلم : « من كان يمن بالله واليوم الآخر فلايسقى ماءه أرضى غيره 2(١) . ومفهومه من فعل ذلك سلب الإمان بالله واليوم الآخر ؛ وهو عظم . وفى السرقة هتك حرمة ابي وهضم النفوس ولبب الأموال » وبث الروعة فى القلوب وكل ذلك عظيم . فالأمران يقضيان على الحال والمال ولا ثالث لهما . والإعان ى قلوب أهله ‏ أثبت من الحبال الروامى على قرارها . دفلا يزنى الزانى حين يزلى وهو مؤمن(1) إلخ . أى لايبقى إبمان مع (١) انظر : سنن الترمذى ( باب التكاح ) ) والمسند للإمام أحمد بن حنبل ( باب النكاح ) . () حديث شريف فى سن الترمذى . 80 الزنى » فإنه إذا أقدم على الزنى خلع ربقة الإعءان من عنقه فيزنى وهو خارج من حيطة الإيمان الصحيح ؛ إذ صار منهكا حرم الل عزوجل؛ مرتكبا للخلاف "مع ربه الذى يقول له لاتفعل . فهو لا يقف على تحدود طاعة الله تعالى » ومن كان كذلك فلا فرق بينه وبن الحيوان » ما لافرق بينه وببن الكفار » الذين لايعرفون حتى الإله القادر ' القهار كما صح فى الحديث السابق قوله عليه الصلاة والسلاء :1 ما من مفتاح - إلا وله أسنا ن » فإن جثت بفتاح له أسنا ن فتح للك و إلا لم يفتح لك؛ وأسنان المفتاح واجباته تعالى العلمية من نحو الصلاة والزكاة والصوم ‏ والحج وساير خصال الإسلام المتعلقة بفحوى لا ! له إلا الله . فإن_ الله أوجب خصلا عديدة 4, الإسلام لا تغنى عنبا لا إله إلا الله وحدها ؛ ولولا ذلك لالهدت دعائم الإسلام منأساسها [20] وانتق ضبناوئه المكين من أصله . وأما قوله عليه الصلاة والسلام : « بخرج من النار من كان فى قلبه مثقال ذرة من إبمان» . فمعناه واضح عند من يفهم عن ال وعن رسوله صلى الله عليه وسلم . فإن الإمان لا يوزن بالمثاقيل ولا غيرها لأن الإبمان عرض لا يتصور وزنه خصوصاً الإعان الاعتقادى » فإنه معان تقع فى القلب . ومعنى مخرج من النار ؛ أى لا يدخلها أبدا ؛ والمعلى مخرج من حكم دخولها » لا أنه يدخلها ثم مخرج منها كما هو الما در . فمن شك فابقراً قوله عز وجل : ( إن الله لا بظام مثقال ذرة) (١) . وقوله : ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرآيره . ومن يعمل مثقال ثرة شرا يره ) (١). (١) سورة النساء . آية 6؛ () سورة الزلزلة . الأيثتات لاوم . ١ فالمزاد بذلك الكناية عن أحقر الأشياء فى الاعتبار »لأنه ليس للذرة مثقال ) فافهم ! وقو له عليه الصلاة والسلام : و من مات من أمتك لابشرك "الله . . الدالحديث . وقوله عليه الصلاة والسلام : و ثنتان موجبتان : نمن مات بشرأك بالله دخل النار () دمن مات لايشرك بالله شيا دخل الحنة » غير عيد المعى . فإن الشرك بالله لا ينفع معه حمل ما » وإن من خلى منه فقد خلى من أعظم الذنوب كلها . فإذا مات غير مقترف لإثم دخل الحنة ؛ لا أنه يعى أن منمات لابشرك بالله فقط مع بافى المعاصى » فإن المعاصمى تدخل أهلها النار إذا لم يتوبوا مها قطعا .. وداخل النار لاينفعه الإبمان القولى مع رفضه لخحصال الإعان 6 وهى الأعمال كما فى حديث والإبمان سبعون شبعة (1)) الحديث . وحديث: و أسعد الناسبشفاعى بوم القيامة منقال لا إله إلا الله خالصاً من | ١2 | قلبه » معناه واضح هو أن من قال : لا إله إلا الله [خالصاً من قلبه معناه : إذا كان ذلك القول عن إخلاص فلا يرف معه مأنما بأن يوفق للعملالصالح ؛ أو أنه قال ذلك فهلك قبل توجه الأحمال إليه ثم مات » أو أنه قال ذلك مخلصاً فإذا أذنب من حيث لا يدرئئم بان له تداركه بالتدصل والتباعد عنه . وحديث الصراط المستقم . قال عبد الله بن مسعود رضى الله عنه : , تركنا محمد قَْ أدناه وطرفه فق الحنة وعن عميثه جواد وعن يساره جوادء وتم رجال يدعون من مر مهم ؛ فمن أخل فى تلك الحواد ابت به إلى النار . ومن أخذ على الصراط المستقم اننبى به إلى الحنة . ثم قرأ ابن مسعود : (١) فى البخارى : « الإيمان بضع وسبعون شعبة ؟ وى روأية « بضع وستون » . القسطلانى : إرشاد السارى لشر ح صحيح البخاردى ج ١ص47 والحديث أيضا فى صحيح مسام . - 7" ) وأن هذا صر طى مستقيما فاتبعوه و ا تتبعوا الأمل فرق بكم عن سبيله ) (1) الآية . والمعنى واضح لمن له عقل ؛ أو ألقى السمع وهوشهيد . والمراد بالحواد الطرق المتعددة المتشعبة بأهلها إلى محتلف المقاصد . فن أخذ فى تلك الطرق ذهبت به إلى النواحى الناثية عن الحتى » والصراط المستقيم بين واضح يسلكه من وفقه إلى ار فلا يضل عنه قيد شعرة . وقد أشار رسول الله صل الله عليه وسلم إلى الرجال الذين يدءون إلى تللث الحواد من أطاعهم ليضلوهم با ساوكا » فن أطاعهم تاه فى فياف تلك الحواد الموحشة النائية ٠ جواد السهود والندارى وأتباعهم جواد أهل المعاصمى من مطلق 2 على اختلاف أحوالهم » جواد أهل المذاهب المتعددة؛ جواد الضلال من القدربة والمرجئة ومحوهم » جراد الظلمة والفساق من هذه الأمة |١١ ومن سائر الأمم 1 و الإ معان هو عر جمه القلب بوروجود الله عزّ وعلا وجو د ل يسبق بشى ع 6 وببقائه إلى غير غابة » و بإمجاده الأشياء لالحاجة إليها » ولا علةولا معلول؛ وبأنه المعبود محتى دون ماسواه » وبأنه المستحق للعبادة دون غيره » و أنه غير محتاج إلها ولا إلى شىء من مخلوقاته . وأنه مجاز كل أحد بعمله ؛ وأن أعماله لا عيب مها ولا نقد ولا نظر : وأنه لا يسأل عيا يعمل وأن الحلق هم المسثولون من قيله لكونه الأمر الحقيقى والناهى عما يشاء » وأن إرادته ومشيئته ليستا كإرادة غير 0 و مشيكته . وأنه أوجد عالم الحياة واسيهليه و يوجد عالما آخر يبقيه » ولاغرض 'له فى ذلك مهما كان » ولاعبيث فى إبجاد م أو جد أو إفناء ما أفى 4 بل بجحب لعتقاد أن خلاك كله لحكة منه تعالى 1( سورة الأنمام آةّ ١٠١ . م علمها من علمها من خلقه ) وجهلها من جهلها من عباده . وأنه الفعال لما يريد ؛ وأن لا فح ىق مصنوعاته ولا شين قْ محلوقاته ولا فساد ف أءما له . غير مستعين مله ولا حتاج إلمهم فق شى ء ما من محر عاته . قوى أمد من شاء من خحلمه عا شاء من فوته 6 فالقرى كلها منه وكلها إليه ترجم راخمة . وهو الباسط لا شاء من سعة لأى جنس من خلقه © و«و القابض لها رغم أنفها » وهو العالم بكل شى ء علماً أزلياً باقياً أبدياً لا يتطرق عله جهل » ولا يلم به خلل ما » وخلاصة القول أن ذاته العلية كافية ' لانكشاف المعلومات لا » والمبصرات ونحوها » وكافية لرجوع © | الكائنات كلها إلمها رجوعاً صحيداً رغم الإرادات المنافية . فالذات العلية هى قطب دائرة الكون بأصره » منها يتبلج وعنها ينفرج وإلها (. . .) (١)؛ ونا تعزز 4 فلا شىء فى هذا الكون إلا ماقضى وقدر »ولا ممكن إلا ذلك ؛ وليس للطبيعة من هى وأين قم ومن أى شىء كانت + والطوارئّ تتلاعب ها ٠ وكيف يكون سلطان يوجد و يعدم » ويفعل وممنع ؟ لهذا فإن الشرك أخفى من دبيب الل على الصخر الصم فى اليل المظلم . نعوذ بالله من الوقوع فى شباكه ونسأله تعالى الهداية لبلاياه وآفاته . فإن من حاد عما حررنا ء ضل فى دبنه و هلك بضلاله رغم أنفه . وعنه صلى الله عليه وسلم :« قل آمنتبالله ثم استقم ؛ . فتراه اشتّرط مع الإعان القولى الاستقامة » وهى اسم جامع عظيم أمور الدين وأعظمها . ولا ريب فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم أوتى جوامع الكلم (١) بياغض فى الأصل . ولعلها ( تعرد ) ٍ 4 بإجماع الأمة ؛ وهذا الحديث هومعنى قوله عز وجل : ( إن" الذين قالوا ربنا لَه ثم استقاموا . . ).(1) أى نطقوا بذللكث» ثم استقاموا في أمور الدين اللى ثثرها لهم رسول الله صل الله عليه وسلم نار الحوهرة » وعرفهم إياها إجمالا وتفصيلا ؛ وأمرهم مها » وأيدهم على الاستقامة ؛ ووعدهم علبا بالخبر العمم الذى تسعد به عاقبنهم » وتنصلح به آخرلهم . وقال عليه الصلادة والسلام ل الإبمان بصع وسبعون شعية الحعديث . وفى آخره )) الجياء شعبة من الإعان [ وى الحديث ((| .0 . . فأفضلها قول لا له إلا الله | 24 | وأدناها إماطة الأذى عن الطريق » . فالحديث جامع للإمان الاعتقادى والإمان العمل » وبيان أعلاه وأدناه. و ١ن أعلن الإعان وتظاهر بأعماله حرم دمه وماله 4 ومح أحكام الإسلام فق الظاهر ولو أضمر النفاق فانا ماظهر ولله م ظهر ومابطن . كم ما شأن مذهب الأباضية بن المذاهب الأخرى ١ ل . * مذهب الأباضية بالنسبة إلى المذاهب الإسلامية الأخرى خيرها . أقول هذا فيه وماسوف أقول فوق ما قات لا لأنه مذهى فأتعصب له تعصبا مذهبيا كما يقولون - ولكن أقول ذللك للحق » والحق يقال. و لذلك أدلة ؛ من ذلك نزاهته عن كل ما خل بالاعتةاد » أو ينقص من الأعمال ؛ أو يتساهل ف الأقوال كا أنه لابوافق أهوية الضلال . من نزاهته فى الصفات تأويله الألفاظ الى تدل بظاهرها على المعانى الحلوقية كالعام والقدرة والسمع والبصر والعين والحفظ والوجه واليد ونحوها ؛ فلا يقبل الأباضية معانى هذه العبارات بحسب ظاهرها ؛ بل يؤولو مها بمعان تليق بالال الأعلى جل وعرز . (١) سورة فصلت . الآية .م هف ل ومن ذلك أقوالهم فى التوحيد الإلحى الذى عرفه الصحابة رضيوان الله علهم . فكل ماأخل بشىء من ذلك لم تره فى مذهب الأباضية حى بألفاظ السوال عن المعانى الوضعية . ترى الأباضية يمنعون عن السوال مها عن الله و عن صفاته . فلا( يسأل عنه معهم بكيف هو ؟ لأن هذا سال دال بأصل وضعه على نقص » إذ الكيفية فى حق الله عز وجل مستحياة فلا يقال : كيف هو ؟ إذ لأكيفية له عز وعلا » ولايسأل عنه ؛ أو عن شىء من أفعاله ب ؟ ‏ بكسر اللام ) لأنه سوال عن علة » ولاعلة له تعالى. ولاعن أين ؟ ( بكسر اليم ) » ولامبل ؟ ( بفتح الحاء ) ولاممن ؟ ( بفتح الميم ) » ولابأى؟ (وحدها) ؛ ولابمتى ؟ ( بفتح المي والتاء ‎ )‏ وأمثالها . فإذا كان السؤال عن الله عز وعلا مهذه الأافاظ ممتنعاً فى اعتبار الأباضية » فما ظئك بألفاظ ظاهرها دال على التجسيم والتحديد والنقص . ولذلك قالوا أيضاً بعدم الرئية وعدم جوازها لأنها دالة على نقص فى الذإت " العلية » وقادحة فى الكال الربانى العظم . وقد قام مذهب الأباضيية على أعمدة الحو ودعاثم الاصطفاء المحض ؛ ولم يرض: مارضى به غيره من المذاهب الى تقول للسفاح أمير الموأمنين ؛ وعبد الملا بن مروان » وهارون الرشيد ؛ وأضرامهم . ويقولون رضى الله عنهم » وعن معاوية » وحمرر بن العاص » ومن هو مثلهم» إذ تلاعبوا بأوامر ربهم ؛ وهجموا على قواعد الإسلام بمعول البغى والهوى؛ وركبوا متون الشهوات السيئة » وقاتلوا بعضهم بعضا عل الدنيا ؛ ولم يراعواحق الله فها يأتون وما يرون » بل يراعون مقامانهم وحظوظهم العاجلة وراسائهم ف الدنيا (1) . وقد سجل التاريخ عنهم من اللاعات والمحون ما لايرضى (١) لاحظ لماذا لايرف الأباضية بالأمويين - ماعدا عمر بن عبد المزيز -- والايسشر-فون- بالمراسيين ) وبعض زعماء الإسلام . ١4 به أو غاد الناس وغوغاواهم ؛ ومن ارتكاب الكباير 6؟| أنواعاً من سفك دم بباطل ونحوه .0( ه هل بجيز الإباضية الصلاةخلف أنمة غيرهم من المذاهب : ؟ أما بالنظر إلى المعتقدات الفاسدة النى يعتقدها بعض أهل المذاهب فى الدين؛ فلا لأن من فسد أصله لايصح فرعه » وأما بالنظر إلى قوله عليه الصلاة والسلام : و صلوا خاف كل بار و فاجر وصلوا على كل بار وفاجر » فلا مانع من الصلاة خلف من لايفعل مايفسدها . وإن كنت تشير إلى م عله قومنا فق الصلاة من نحو التأمن رعد قراءة ,الفانحة 6 ونحو رفم الأيدى عئد التكببر ؛ ووضم إحداهما على الأخرى فى حال القيام فى . الصلاة ونحر ذللك فهذا من المختلف فيه عند أهل المذهب الح . منهم من ير اه مسد لاصادة لأنه زيأ ده عمل فها 1 يكن مها وغ يفعل اب ا<حها 4 وعليه ليلد 8 لماعل ذلك . ومنهم من يراه غير ناقض طا له ورد عان الشارع عليه الصادة والسلام » وعليه فلا بأس بالصلاة خلف من يفعل ذلا . لاسا أن الخلاف ببن أهل العلم ثابت فى هل صلاة المأموم مرتبطة بصلاة الإمام أم لا » نظراً لقوله عليه الصلاة والسلام « إنما جعل الإمام ليوم به 6 (9) الحديث . ونرى الصلاة خلف أنمة #ومن] أولى من فعلها (1) فى مثل هذا المعنى ألف الأستاذ الدكتور عل الوردى» وهو عراق شيعى اثنا عشرى » كتابه وعاظ السلاطين ( بغداد 1964م ) 1( الققسطلانى : إرشاد السارى لشرح سحيح البخار ىم. ج ١ ص 47 )+ ٠٠. عن عائشة رضى الله عنما أنهاقالت: صلى رسول الله صل الله عليه وسلم فى بيته وهو شاك فصل جالساً وصل وراءه قوم قياماً » فأشار إلهم أن اجلسوا » فلما انصر ف قال : إنما جمل الإمام ليزتم به » فاذا ركم فاركموا و إذا رفع فارفعوا وإذا صل جالاً فصلوا جلوساً . أ م فرادى . والمسام أخو المسلم » ومن ضل بالتأويل هو فى نفسه مجببهد ؛ وإن كان ليس كل مجنهد مصياً !»»] » بل غالب أحوال الاجنباد على هذا . وإن كان لا اجتباد ثى الأمور الديفية » لكن الحطأ ينشآً من المفهوم فيتعلق به الناظر فيه فيثبت فى نفسه ماينفيه غيره » وهذا فى كل المحمل سواء كان قرآنا أو سنة أو نحو ذلك . د هل فرق ببن الإباضية وغيرهم ى المواريث ونحوها ) ؟ لافرق بين الإباضية وغيرهم فى المواريث المنصوص علبا فى الكتاب العريز ولا فى السنة الزهرا فيا نعلمه إلاما قيل فيه ما لم يبلغ حد الشهرة كخلافهم فى الحد مع الإخوة » وكخلافهم فى مبراث ذوى الأرحام ؛ وممر اث المولى للمعتق ( بفتح التاء المثناة من فوق)؛ أما ماعدا ذلك فالمسلمون فيه سواء (١) . وخلاف الشيعة لا يعتد به إذ لم يوافقهم عليه أحد من أهل مذاهب الإسلام : 1 وكذلك لافرق أيضا وْ الزكاة إلافروقا لاتتدح فق الدين إذ مندأها اختلاف فى المفهوم لاغيرها . وكذلك أعمال الحج إلا ما كان من بعض الناسى الذين لايثبتون الزيارة أصلا » وليست قادحة فى الدين لأنها سنة عند المدلمين ثبتت بالدليل الصحيح لمن أنكرها . (١) يشير الأستاذ أبوزهرة العالم المصرى السنى إلى أن القوائين المصرية اقتبست فى المواريث ببض آراء الأباضية فيقول : « وقد اقتبست القوانين المصرية فى المواريث بعض آرائهم » وذلك فى المبراث بولاء العتاقة » فان القانون المصرى أخر معن كل الورثة حتى عنالر د على أحدالزو جين» مع أن المذاهب الأربعة كلها تجمله عقب العصبة السنبية ) ويسبق الرد على أصحاب الفروض الأقارب . انظر: محمد أحمد أبو زهرة : المذاهب الإملامية . ص 177 . “ا ل وكذلاك الشفاعة بالمحلوق الذى له عند الله مقام لامانع مما - وهل محمد عليه الصلاة والسلام إلا مخلوق كانت له عند الله ممزلة دل عليه : ( فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول) (١) الآية زم ] ( يا أبانا استغفر لنا ) (7) استخفر لهم ؛ فالغافر الحقرقى هو الله عز وجل وعلاء والمالك للأمر وحده لاشريك له . وكذلك زيارة الرسول صلى الله عليه و له و سل سانة ثتت كا قلنا 6 وهى ليدت خصوصية له عليه الصلاة والسلام ا على الوجوب . وكذلك زيارة غيرهم من إخوالئهم الممنين من كانوا وأين كانوا . 0 هل الجهاد عند الإباضية وغيرهم عل حد سواء » ؟ أما الحهاد لأهل الشرك فلا خلاف فيه ببن مال الإسلام لآن الناس إما مسلم وإما كافر لا ثالث لحهما . وإن كان الكفر فى نفسه فيه ببن بالملل الإسلامية ما فيه . فإن الحق لامرية فية أن الأباضية مجزون الحروج على أنمة الحور وقتال الفساق كا شرع الله ذلك . وأما غيرهم من فرق الإسلام فلا يرون ذلك لأن من قال لا إله إلا الله معهم دخلالحنة[( وإتث وإث ) ].1) (١) سوره النساء . آية 64 . ٠ (7) سورة يوسف . آيتا لاح روذة. ( قالوا يا أبانا استغفر لنا ذنوبنا إنا كنا خاطئين . قال سوف أستغفر لكم رن إذه هوالففور الرحيم ) . (©) هكذا فى المخطوطة . 6) فلا ريب أن أهل الحنة لابجوز قتاهم ولا قتالم لأن المسلم أخو المسلم لامحخذله زولا ولاولا ) . وسباب المسلم فسوق وقتالد كفر » وببذا انتبت القضية معهم » وتبعثر أساس الدين وانتقض بناواه والبدت أركانه. فَإن الفاسدىق مسا 6 والباغى كذلاك ؛ والسارق ّ والزانى 6 وشارب الحمر » كلهم من أهل الإسلام . وقد شرع الله فتهم وى أمثاطم أحكاماً لاتزال قائمة الععن باقية الأثر ؛ تتلى فى كتاب الله عز وجل ؛ ومازال المسلمون عاملين بها فى من بعد أو | »© ] قرب . والله لوفاطمة بنت محمد سرقت لقطع محمد يدهأ صلى الله عليه وآله وسام ورصى الله عن ازهر أ البتول وصامبا » ولا زال قتال الباغى فى الإسلام من الفروض الواجبة على أولى الأمر » فقاتلوا الى تبغى <تى تفىء إلى أمر الله . ومازال الحكم فى قطاع الطرق والفسدين فى الأرض باقيا بقاء دليله القرآ لى ( إنما جزاء الذين تحاربون الله ورسوله ويسعون فى الأرض فساداً ) (١) الآية . ولابد للإسلام من قانم بأمره ؛ منفذ لأحكامه ؛ محارب لأعدائه ) مئيد لأوامره » قاثم بحقوقه ١ مستقيم فى دينه © مرتضي لى أعماله ؛ ولىفى الدين + رح بالموأمنين تى أمين » يوالى فى الله ) و يعادى فيه » لا تأخذه فق الله لومة لانم . إن أمكن هذا فهو عين المراد؛ و إلافحسب الإمكان » فإذا ترك الناس أوامر الله هلكوا . « مى استقل الأباضيون بأمرهم فى الإسلام » ؟ الأباضيون مستماون بأمرهم م أول الإسلام إلى آخر أيامهم . ذلك أن الأباضية م أهل الحق من أول الأمر قبل ابن أياض وبعده » لأن الإمام () سورة المائدة . آية ؟٠. 8# ل ابن أباض ما كان إلا رجلا .واحداً من المسلمين ؛ لم يكن صاحب مذهب خاص به دون غيره من المسلمين فيكون متبوعاً عليه ومقلداً فيه فظهر بظهوره » فيكون قبل ظهوره فى حكم المعدوم إلى أن وجدفى وقته . فالأباضية تسمية اصطلاحية فى عرف الأمم | ٠2 | المتمذهبة فى الإسلام . وقد انفصل الأباضية ى أول القرن الثانى من الهجرة فبابعوا أبا الخطاب الملعافرى إماما لهم بالمغرب (١) ‏ وبايعوا أحمد بن سلبان إماما للم بالتهن ‏ وبايعوا الحلتدى بن مسعود [ماماً لهم بعمان فى سنة واحدة وهى سنة ثلاثن ومائة » أو سنة النين وثلاثن ومائة أو سنة ثلاث وثلاثن ومائة وهو الصحيح » فكانت هى سنة الإمامة فى هذه الأقالم الإسلامية الثلانة . وأقاموا ضِِ دولا لها شأنها » و حكومات لها مقامها ؛ وإن طاردمهم علبا لللوك من بقية الأمم الأخرى . فهذا أول العهد الذى انحازت فيه الأنا ضية بدو لها وملوكها عاآن بميسة أمم الإسلام حين ركنو ا على الهوى وعطلوا نهج العدل » وأقاموا على من البغى 6 وصار () بايم الأباضية أيا الخطاب المعافرى إماماً لهم فى دو لهم وطر ابلس ٠ وكان أبو الطاب عبد الأعل بن السمح أحد أفر اد البعثة العلمية الى كونها الإمام الأباضى أبو عبيدة مسلم بن أدكريمة فى البصرة . وكانت نشأة هذهالدولة فى سنة 0 14م عندما رحل أبو الخطاب إلى طرابلس وكون دولته الى شملت طرابلس ثم امتدت إلى القير و ان وغرب و«دران . وقد ةضى أبو جعفر المنصور عل هذه الدولة سنة 46١ *. انظر الشاخى : السير ٠ ص ٠٠١٠١ 6 74١ 6 7١٠ 6 ١١ الدرجيى : طبقات الأباضية ورقة :٠ - ١١ » محمد على دبوز : تاريخ المغرب الكبير جا ص ١17 72-7 )ج77 ص١7 -7. - 1 الأمر ملكا عضوضاً كما أخير عنه صلى الله عليه وسلم (ا) . > دكيف سيرة الأباضية فى الإسلام » ؟ سمرة الأباضية سيرة الخلفاء الراشدين فى الإسلام . ولادليل أدل على ذلك من كون الإمامة هى المرجع العام ف المسلمين ‏ ولافرق معها بن صغير وكبيز 4 وغى وفقير 4 ورئيس ومرعوس ما كان ذلك امال عهد «الخلماء الراشدين . وهذا أصدق شاهد فى الإسلام يدل بطبعه وبوضعه على صدق الأباضية فى الحتى حيث لم يروا للمللك العضوض حتما « ولا طاعة مخلوق فى معصية [١م] الحالق م . 0) 0 ٍ وليست القرشية عند الأباضبة شرطا فى الزعامة العامة نظرا لقوله تعالى (إن أكرمم عند الله أنقا كم )©) » لا كا يز عمون . فإن أنشودة الحق ذلا : () ذكر السالى فى تحفة الأعيان أن إماءة الحلندى بن مسعود فى عمان كانت تزيد على السنعين و أنه ولى الإمامة سنة ١7م واستشهد سنة 1732 . وقيل إنه أستشهد فى سئة؛7١م: الساللى : نحفة الأعيان ج ١ ص 2# - 4 كذاك تذكر المصادر الى بين أيدينا مثل أناب الأشثران البلاذرى ‏ وتاريخ الطيرى » والأغانى لأنى الفر ج الأصبهاف » وطبقات الأباضية للدر جيى 4 وكتاب السير لشاخى 6 أن الإمامة فق حضر موك و المن قامت عل يذ عبد الله ابن بحي طالب الحق فى سنة 1349 دثم قتل الإمام طالب الحق بعد مقتل قائده أب حمرة الشارى فى سنة 130 دعل يد اليش الأموى ثم قضى على إمامة حضرموت واليمن على يد الأمويين أوائل سئة 7٠1 م (») القسطلاف : إرشاد السارى لشرح يح البخارى . ج ١٠ ص ١٠7. باب و جوب السمع والطاعة الامام ما لم تكن تلك الطاعة معصية » إذ لا طاءة لمخلوق فى معصية الغالق . ومن الأحاديث فى ذلك : اسمو وأطيموا وإن استعمل عليكم عبد حبشى .2 . وقال عل الصلاة والسلام : السمع و الطاعة على المرء المسلم فيا أحب وكره ما لم يمر بمعصية فاذا أمر بمعصية فلا سمع و لا طاعة . (©) سورة الحجرات . آية رقم ١ . لا لانسب ولاحسب مع الباطل 4 ولاينفم مع احور النسب ُ ولا يض رمع الحق عدمه ٠ ولوأن الصحابة بايعوا هاشميا منأول الأمروثانيه وثالثه لقالت الأمة بعد ذلاك : لاإمامة إلا لهاشمى قطعا . وأنت بير أن الحق لم مجعله الله هاشميا ولاقرشيا » وإنما جعله ضالة المأمن يأخذها حيث وجدها . ول يول رسول لله صلى الله عليه وسام على الأمم قرشيا قط ؛ وهذه الولايات والإمارات فرع عن الإمارة العظمى الى هى الإمامة . فما جاز فها جازئى فرعها؛ وما امتنع فيها تفرع عنّها قطعا . ولايوجد الانتخاب للصالح فى الأمةربعد نبها وبعد الخليفتن الراشدين إلا فى الأباضية (١) . ا « عل أى وضع #رى الأحكام عند الإباضية » ؟ الأحكام عند الإباضية مجرى على قانون الكتاب والسنة والإجماع ؛ ثم على القياس و الاستدلال والاستحسان () والاستصحاب (©) . ا ل () حذفنا بض ] الممل المكررة . (») الاستحسان : ترك القياءن والأخذ بما هو أرفق للناس . ويرد الاستحان كثيراً فى كلام فقهاء الحنفية وجملوه دليلا شرعياً يعارض دليلا مثله و يرجح عايه . وخالفهم الإمام الشافعى وعدد من الأصوليين وعلماء الكلام وعدوا الاستحسان من الأدلة الى لا يصح الاعتماد عليها فى استنباط الأحكام . (») الاستصحاب يراد به فى على الأصو ل ثلاثة معان : (١) استصحاب حكم العقل بالبراءة الأصليه قبل الشرغ( كأن يكون العملمباحاً قبل الشرع والعقل يؤيده ) . (ب) استصحاب العموم إلى أن يرد تخصيص واستصحاب النص إلى أن يرد نسخه . )ل استصحا ب حكم دل الشرع عل تبوته ودو أمه كالملك عند جريان العقد الذى يو جبه فان هذا حكم شرعى دل الشرع عل ثبوته . والاستصحاب ليس بحجة فى الشرع إلا فيما دل دليل على ثبوته ودوامه . م2 ويتساوى فيا الرئيسر والمرءوس »والدني والشريف فى المجلس والمنطق والقرشى و العجمى » والةريب والبعيد » والبغيض والحبيب . هذا فها كان من الحقوق الإنسانية مطلقا » والبيئة على المدعى واليمين على من أنكر . ولامحكون يمين وشاهد ؛ ولايقبلون فى الشبادة غير العدل المرضى البر أ +] التقى الذى لا بيرتابون فى عدالته»)ولايشكون فى ثقته؛ولايتحرجون من قله 2 ءءء ما تبعا للقرآن إْ و ل ل من تر ضون من الشمذاء ( ر ١ ( يعدما قال ل ذوى عدل منكم . « من هم أشهر علماء الإباضية فى المشرق » ؟ اعلم أن مشاهير علماء الأباضية فى المشرق لايمكن حصره »ولايستطاع ذكرم وبالأخص مشاهيرهم » وبالأخص أيضا فى عمان فضلا عن غيرها . ولكنا سنذ كر أشهر مشا هبرهم د وأظهر علمائيى الذين هم الحجة بين المسلمين ٍِ : وعليم المعول فى الدين , أولمم وهو أشبر مشاهيره أبو الشعثاء جابر بن زيد اليحمدى الأزدى من أهل د« فرق » (١). من عمان » وشبرته عند الموافق والخالف أشهر من نار عن علم » وقل أن محلو ديوان من دواوين العم الشهير فى الإسلام من اسمه ومن أقوال خاصةبه. وناهيك بثناء ابنعباس رضى الله عنهما عليه بين رجال العام . ومن أشيرر مشاهيرهم ضام بن السائب رحمه الله الندبي العمانى من شمس الأزد بعمان علامة جليل وروفضه نيل أحد روأة الحديث عن الإمام أن الشعثاء رحمهما الله تعالى . -- ومتهم 4 وْ هو من أشبرهم 4 ٍ الإمام. العام الما قمر التقى الرضصى الراو ب المنقن أبوهمرو الربيع بن حبيب بن عمرو الفر اهيدى ١ أله من ودام من الباطنة . (1) سورة البقرة . من الآية 787 . () فرق بالقرب من مدينة نزوى فى عمان '. 4 هل [4م] كان أحد الأثمة الأعلام الذين حفظ الله مهم فسا مهماً من تراث الرسول عليه الصلاة والسلام : فهو صاحب المسند الصحيح الذى صار قذدى فى أعن بعض أهل العلم من الناس . ومن أشهر مشاهير علمامهم الإمام الضرير القدوة التحرير آية العلماء الأعلام © أبو عبيدة مسا بن أنى كرممة البصرى » الراوية الشهر مصدر رو ايه الربيع بن حبيب رحمهما الله .٠ وناهيك به ف علم الشريعة ورواية الحديث » وله قوة الذاكرة الى ههمى أ كير من الله على عباده الذين اصطنى . ومن أشهر مشاهيرهم أبو عبيدة الغالئى عبد الله بن القاسم أو ابن أى القاسس المعروف بأى عبيدة الصغير + من .قرية بسيا من حمان . ومن أشهر مشاهير هم أبو الحر على بن الخصين العنعرى » علامة بحرير » محقق فاضل كامل ؛ سيد سند رحمه الله . ومن أشهر مشاهيرهم الحليل بن أحمد الفر اهيدى البصرى المعروف عند الخاص والعام بما لا يز يد عليه قْْ الفنون كلها : و ان ننسبى أن أبوب وائل بن أبوب إ لحض مى بن أقرانه الأجلا ء. ١ م الطبقة الثانية ؛ الى أبرزت من العلوم جواهرها الغالية . ومن أشهر مشاهرها الإمام العلامة المحيد غبوب بن ال حيل المعروف عند المشارقة بأى سيان رحمه الله » القرشى الصحارى » وابنه الإمام العلامة |ء©] الملى الفهامة المرضى محمد بن محبوب المعروف عند المشارقة بأنى عبد الله . علامة تتضاءل عنده أجلة العلماء ‏ لا أقدر على ذكر صفاته العلمية وإدر اكاته الفقهية . ( م + - الأباضية ) م ٠١ © م ومن أشهر مشاهيرهم مدير بن النير الحعلانى من بى ربا م 6 علامة منقطع النظعر فى أيامه » المعروف مقامه » الموقر فى علمه ؛ الحليل بين إخوانه » أحد حملة العام من البهرة إلى عمان . أما ابن دريد فمن أهل قدفع من ثمال عمان ؛ من عنصر مالاتٌ بن فهم (١) ؛ وهو إمام فى الأدب شهير عند الكل . ومن أشهر مشاهيرهم » بشير بن. المنذر النزوانى ؛ الذى هو من بنى نافع أهل عقر نزوى المعروف ؛ أحد حملة العام الأجلا ؛ ويعرف بالشيخ الكبير , وهو جد بى زياد من بى سامة بن لى بن غالب . ومن أشهر مشاهيرهم » موسى بن أب جابر الأزركوى الشيخ الكبير 4 والعيام ()الغزير » الذى هو عمدة أهل عمان فى أيامه ) ومرجع المسلمين وحجة أهل العلم 2 الدين ٠ ولا أنسى العلماء الأجلاء الحراسنيين (©)) الثقات الفضلاء الأباضيين فى خراسان ) كأنى يزيد الحوارزى ؛ وهاشم بن عبد الله الحراسانى المعروف 7 و نصر بن سلمان وولذده محمود بن نصر : وأبو منصور الفقيه 6 وأبو غانم بشير بن غانم » المشهور فى آثار المسلمين ومن" هم فى أيامهم أشهر من نار على علم . ثم الطبقة الثالثة » ومشاهير علمائها الالخصييم قل الاختصار » فكيف عقامنا|-م] الذى لم (١) ذكر العوتي فى الأنساب عن الكلبى أن أول من لحق بعان من الأزد » مالك بن فهم ابن غانم بن دوس . . . انظر : السالمى : نحفة الأعيان دج اص ٠١ (3) العيلم : البحر . البثر الكثيرة الماء . (©) أى الخراسانيين الذين ينتسبون الى خراسان - ٠١80© يتصد إلا للذكر فرد من ماثة على الأقل . ومم من مشاهيرهم الشيخ هاشم بن غيلان من أهل سيجا من أعمال سمائل ؛ وقيره ما معروف إلى الآن ؛ ويكنى أيا الوليد ؛ وأخوه عبد المملك ؛ وولده محمد.ين هاشم وقبره عند قير أبيه ر حمهم الله ٍِ وكانو علماء أجلا وفضصلاء أعزا .٠ ومم أبو إبراهم محمد بن سعيد بن أفى بكر الأزكوى . والعلامة الأفخ الواعى ؛ عزان بن الصعّر ؛ من عقر نزوى من غلافمقه ‏ كان من أعلم اهل زمائه . والشيخ الفقيه أبو محمد الفضل بن الحوارى » وكان معاصرا لعزان بن الصقر؛ كان يضرب مهما المثل فى العام والفضل فى عمان . وهما اللذان قيل فهما كانا فى خمان كعينين فى جببن » إلى آخر ماقيل فهما كا فى القاموس فى الحزء الثامن منه . وقد قتل الفضل بن الخوارى مع الإمام الخوارى بن عبد الله بالماع من صحمار قْ وقعد عظمة بن أهل عمان . ومن مشاهيرهم الأجلا الشيخ أبو المأثر الصلت بن خميس الفروصى الهلوى » وكانضريرا ‏ وكان من أجل فقهاء عمان ؛ ومن طليعة نبغاء الفقهاء . وناهيك بولده أيضاً الشيخ أبو محمد عبد الله بن: محمد بن أى المثر » قتل فى وقعة الغشب . و مم أعى المشاهير _ إذا أطلات افظة ‏ ومسم أبوعبد الله تبان ابن عيان جد بنى معمر من أهل سمد نزوى ؛ وهو المعروف بالأعرج - إذ كان كذاك ‏ عالم فقيه ثقة نزيه © ربته نزوى الطيبة العصبة بأهل العلم من فقهاء المسلمين . وكذلك أخوه النعمان . ب » العلامة الفقيه أبوجابر محمد بن جعفر الأزكوى صاحب الحامع الشهير في عمان مجامع ابن جعفر وكان أصم .٠ ومن أعاجيب الزمان ) - اعم ل بل من الآيات الاعتبارية فى الأحوال » أن أمر علمان ظل يديره فى عهد الملكور أعمى وهو أبو الموثر الم كور م وأعرج وهو نها ل بن عنان 6 وأضم وهو محمد بن جعفر » فالحمد لله الذى يرى الناس آياته فى الآافاق وق أنفسهم حى يتبين ص أنه الحق . وكذلك أبو الخوارى محمد بن الحوارى القرى المعروف بالأعمى 1 وأبو الحسن محمد بن الحسن النزوائى المحشى على جامع ابن جعفر . وميم أبو مالك غسان بن اضر الصلانى الصحارى العالم الطائر الصيت فى أيامه . وس العلماء الأجلا فق هذه الطءمة أبو مرون سلمان بن الحكم 4 والمتذر ابن الحكم + وسعيد بن الحكم المعروف بأنى جعفر من أهل عر نزوى . د الطبقة الر ابعة ومشاهر علمائها فى عمان خاصة ». مم أبو مروان سلمان بن حبيب » وأبو قحطان خالد بنقحطان صاحب السيرة المشهورة . والعلامة الأصولى الحليل أبو محمد عبد الله بن محمد بن بركة السليمى من أهالى ببلى ؛ وكان مقامه بالضرح منها ؛ وهو الشهير بابن بركة عند الإطلاق » شهر نجده الملدكور ؛» وهو علامة جليل فقها وأصولا وما يتعلق مها ٠ كان من أجل العلماء المشهوزين بعمار 6 وهموضصاحب الجامع المعروف مجامع ابن بركة المتداول عند أهل عمان . ومهم العالم الغامل |م»| الشيخ أبو الحسن على بن محمد بن على من قرية بسيا من أعمال ملى . ومن مشاغيرهم الشيخ محمد بن خالد» الأعمى » من أهل قرية بدبد ؛ عالم فقيه نزيه فاضل وجيه » بحج إليه قصاد العلم فى أيامه . ٠ه و منهم المهتدر بن الحكم وعيد المقتبر ؛ وصالح بن زياد بن مثوبة ) المعروف بجده مثوبة ؛ وكلهم علماء ميامين وفضلاء مشاهير م وغير بعيد منْهم أبو الوضاح زياد بن الوضاح بن عقبة المعروف بابن عقبة ف الأثر العماقل ومنازل ابن جيتئمر 6 وهو من أهل نزوى . وسعيد بن أى بكر الأركوي » وولذه الشيخ محمد بن سعد ) م 8 العلى أقدام راسخة > وأعلام مرفوعة © وأقوال مسموعة © وأحاديث مرفوعة . وكذلك الحوارى بن محمد بن الأزهر » وملك بن غسان بن خليل الملهب الأخطل ؛ من أهل على . والعلا بن أى حذيفة ) و المقتدر بن جيفر » وأحمد بن محمد بن خالد » وأبو بكر أحمد بن محمد بن أنى بكر من أهل نزو ى .٠ و محمد بن أ لحسن السرى 6 والخوارى بن محمد بن جعفر من أهل سمد الشان . أعلام أمجاد وفقهاء أجواد و سادة أطو اد قاموا بأمر عمان فى تلك الأزمات (١). وكذلك عمربن جيفر من أهل سمد الشان . و محمد بن عمر بن مو مى بن على و محمد بن عبد الله بن جساس 4 ومحمد بن هارون » وأبو صالح بن منازل بن جيفر ‏ من رجال العلم المعدودين . والقاسم بن شعيب . وأبوعل موسى إن حال من سمد نز وى علامة فده 6 وهمام نزيه 6 وكذلك أخوه يشير إن الل ٠ وهروان ١؟| إن زياد 6 وتصربن خراش » و محمد بن نصر اللأعروف بالحر اسانى . و محمد بن زائده السمائلى 4 وإسماعيل بن يعمقوب 4 ومسام إن نوا ل السلولى 4 وعد الواحد السرى 4 وشعوة بن الفضل من أهمل ابر اء ) وطالؤات السمائل ل" | (١) ربا يقصد « الأزمان » » ور عا يعني الأزمات بين الإبامة فى عمان وبين القلافة "الى لم يمترف بها الأباضية فى عمان . . - 86 - الطبقة الخامسة من علماءً عمان المشاهير » 0 سلمة( )بن مسا العوتى الصحارى صاحب الضياء ؛» وكتاب الأنساب وهو من طاحية » علامة مشبوروفقيه مذكور ؛ يخي عنه ضياواهالمعروف ؛ وموضح الأنساب الموصوف » و كلاهما شهير فى فنه . وإمام أمل الأستقامة العبد الصالح المرضى أبو سعيد محمد بن سعيد الكدمى ؛ وكان ناعبياً » أغنت شهرته عن ذكره » وكيف لا؟ وهو صاحب الاستقامة و المعتعر ٠ والشيخ محمد بن وصاف أحد شراح ابن النضر ٠ وهادية بنْ إبراهيم ابن أحمد من أهل اارستاق . وعمر بن على المعقدى من أهل . وبل من الرستاق ... والشيخ محمد بنسليان من أهل عينى من الرستاق . وعلى بن عد | رحمن السرى ) وحمد بن بوسف النخل 1 والشيخ أبو الحسن من أهالى حم من صحار . والشيح العالم محمد بن عيدى بن عومد إن عيدى بن جعفر سن أهل الس . والشيخ محمد بن عيسى الطوى ؛ والشيخ الفقيه الم بيه معلل بن منمر ابن النعر » والشيخ العالم محمد بن عمران الحميمى ؛ والشيخ غدانة بنيزيد من أجلة العلماء |.؛] المعدودين» والمشايخ الفضلاء الأمجاد محمدين سلمان؛ | (١) تو جد خطوطة « أناب العرب » لسلمة بن مسلم الصحازى العوتبى فى دار الكتب الممرية نحت رقم ١149 تاريخ . ويمتبر العوتبى « الأباضى العمانى 8 من أهم مصادر تاريخ عمان و تار يخ الأباضية . وهو ينتمى إلى قبيلة أزد العمانية وقد و لد وعاش فى ميثاء صحار . أما عو تبالى ينتسبإلها فهى أحد أحياء صحار . و الغالب أن العوتبى عاش فى القن المامس المجرى . وقد اعتمد السالمى فى كتابه تحفة الأعيان اعياداً كبير اعلى كتاب الأنساب لعوتبى .0 هه وأبو الحسن بن داود © وعمربن أبى القاسمممن أهل أزكى. والشيخ العالم مكرم بنعبدالله ؛ والشيخ نصر بن سلمان » من العلماء الأعيان . والعالمالعلامة أحمد بن عمر بن أنى جابرْ المنحى» وعبد اللدبنالحكم التزوى ؛ وجعفر بن المبشر » وعيسى الجر اسائى » وحمربن محمد المنحى ؛ وجعفربن زياد الأزكوى ٠ وعبد الرحمن بن جيفر الضنكى ) وأحمد بن محمد ابن عمر المنحى ؛ وأحمد بنعمر بن محمد المعروف بالهنقرى » والشيح مالاكث بن عبدالله بن عمر الغطفانى . ومن العلماء الأجلاء فى هذه الطبقة المشاهير » العلى بن عيّان »وخالد ابن سعوة ؛ ومسعدة بن عم » ومحمد بن نصر » وعبد الله بن محمد ؛ ورمشقى بن راشد » ويعقوب بن إسحاق من أهالى لوى من الباطنة . وملها بن نحى ؛ وهاثم بن يوسف ء وسالم بن ذكوان ؛ و عبد الله ابن قيس » وأبو هاشم حرز بن نافع الحرامانى ؛ وأبو حفص عمر بن "محمد بن حمد المنحى » والشيخ نحى بن عبد الله بن محمد بن إبراهيم ابن عمر السمائلى » ومحمد بن عيان العقرى من أهل نزوى '. والشيح أبو الاسم سعيد بن قريشالعقرى المزوى . والشيخ زمام بن سعيد بن زمام . الملوى . والشيخ أبو محمد نجدة بن الفضل النخل أحد شيوخ الإمام ابن النضر . والشيخ محمد بن مختار النخلى . والشيح المسبح بن عبد الله ؛ وابنه محمد بن المسبح من أهالى هيل من أعمال سمائل . والشيخ الفقيه الوجيه محمدين روح [١؛| بن عربى المكنى بأبى عبد الله من أهل_نزوى ؛ والشيخ هداد بن سعيد من أهل نزوى والشيح القاضى العلامة نجاد بن موسى من أهل منح 0 وبقية : مشائخ علم بطول ذكرهم وتعدادهم كأنى عبد الله بن محمد بن ض الحسين بنالوليد السمدىالنزوى ؛ وأبى على الحسن 809؟1-‎ ابن النضر المجارى 6 وأبى محمد عبد الله بن محمد إن إبراهيم بن عمر السمائل » وأبى على الحسن بن أحمد بن محمد بن عثمان من عقر نزوى . وكذلك عثمان بن أبى عبد الله الأصم من عقر نزوى ؛ ‏ ومحمد _ بن عثمان أيضا ؛ وعثمان بنمومى بن محمد بن عثمان العقرى أيضاً . والشيخ أحمد بن محمد السمدى التُزوى » والقاضى الشيخ محمد بن إبراهم بن لمان ين محمد بن عبد الله الكندى صاحب بيان الشر ع والشيخ أحمد أبن عيد الله بن مو مى الكتدى صاحب المصنف ؛ والشيخ الحليل احمد بن الح المزوى . « الطبقة السادسة ؛ من أجلة علماء عمان الشيخ مسعود بن رمضان النبانى الرستاق ؛ والشيخ خميس بن سعيد الشقصى الرستافى الذى دارت عليه مملكة الإمام ناصر بن مرشد اليعربى (1) . والشيخ الحليل محمد بن جمعة بن عبد اللا بن عبيدان العبيدانى التُزوى ؛ و الشيخالزاهد الوحيد درويش بن جمعة المحروقى ؛ أصله من أدم . والشيخ صا لحبن سعيد الزامى المزوى العقرى ؛ والشيخ ١ عبدالله بن محمد بنغسان موّلف « خزانة الأخيار فى بيع الخيار » » وهومز أهل نزوى . والشيخ أبو عبد الله محمد بن حمربن أحمد بن مداد ؛ وزير الإمام ناصربن مرشد ول ثقته .. و الشيخعدى بن سلمان الذهلى العاقد للإمام سلطان بن سيف اليعربى(3)؛ وكان زعم العلماء يومئذ وولى رأنهم.والشيخ خاف بن محمد بن خيس زميل (١) الإمام المؤيد ناصر بن مر شد بن ماك بن أب العمرب © وهو أو ل إمام فى اليعارية وأو من قامت به دو انهم . وكافت إمامته فى سنة 1074 ه أوظل إباما فى عمان حتى و فاته اشنة 6 100 م الظرسير ته فى السالى. : تحفة الأعيان . ج ١ ص ٠-44 . (7) كانت إمامة الإمام سلطان بن سيف اليعرني بعد وفاة الإمام ناصر فى سنة 10660 م وهو ابن عم الإمام ناصر . وظل إماماً حتىو فاته سنة1 08 1ه . انظازعن سيرته: السالمى : نحفة الأعياتج أ سد - مل" م0 0" - 7١ الشيخ الذهلى والشيخ سلمان بن مداد رحمهم الله . والشيح سعيد إن بشير الصبحى علامة جليل » فهامة نبيل : والشيخ الحليل العيلم النبيل جميل ابن خميس السعدى . « الطبقة السابعة » الشيخ الربانى المعروف بأسراره الزاهرة » وأعماله الباهرة » ناصر ابن جا عد بن خميس الحخروصى : والشيخ العلامة الكامل سعيد إن خلقمان بن أحمد الخليلى : والشيخ الفاضل الماجد ) ماج بن خميس العمرى . والشيخ محمد بن مسعود البوسعيدى .والشيخ العالم العامل أحدأقطاب الزعماء » صالح ١ بن على بن ناصر بن عيسى بن صا لح 4 والشيخالقدوة المر ذى سعيديننا صر الكندى ٠ ا« الطبقة الثامنة وهى طبقة عصرنا » وأول علامة ظهر ف القرن الر ابع عشر الإمام العلامة عبد الله بن حميد السالمى (1) قطب دائرة العلماء بعمان . ثم العلامة |2؛] الثانىق الزميل للإمام تور الدين الشيخ عامر بن خميس المالكى . م الشيخ العلامة محمد بن سالم بن زاهر ار فيشى . م الشيخ الزاهد الأو حد عبد الله بن محمد بن رزيق المعروف بأبى زيد الريامى الأزكوى . آم العلامة الرئيس الشيخ عيسى بن صالح بن على . ثم الشيخ أنى عبيد حمد بن عبيد بن مسلم السليمى » من أهل سمائل . ثم الشيح العلامة الفقيه النزيه خلفان بن جميل السيانى السماثلى» صاحب ملك الدرر» ثم الشيح ناصر بن راشد بن سلمان العروصى أخ الإمام سالم بن رز اشد ر .حمهم الله ٠ (١) هونور الدين أبومجمد عبد الله بن حميد بن سلوم ؛السالمى العمافى. ولد سنه 1787م ببلدة الحوقين من توابع الر ستاق في سلطنةعمان © .و توق سنة 17727 « ىق تنوف بعمان وقبره (فيها نحت سفج الحبل الأخضر . وقد ترك السالمى كثيراً من المؤلفات المخطوطة و المطبوعة ومنها كتاب : تحفة الأعيان فى سير ة أهل عمان ( جزءان ) . © هه والشيخ راشد بن عزيز إن بخيت الحصيبى السمائلى ْ علامة جليل فهامة نبيل » كان قوى الفهم غزير العام يفهم من الخمز واللمز ؛ وبدرك الإشارة قبل العبارة » كان جواداً لابيقاسبه أحذ فى زمانه جودا وكر ما وعلما . سمعنامن السن الأكابرعنه مالا رسعه المقام قَْ هاتن الحصلتين معا ) أعنى العام واللكرم وإنهما لهيولىالشرف وعروتا المحد الطارف؛ وله بين أقرانه مقام ترمقه العيون وتجلهالنفوس الى تقدر الفضل لأهله © وعلى كل حال إن قدر العلم كبير عقلا و نقلا ؛ والكرم الحابمى لهذا الشيخ لاينكره أحد فى مان كلها » لا فى وادئسمائل وحده » والرجال تعرف بالأفعال . والشيخ عبد الله بن عامر العزرى الضريز + من أجلة علماء ز مانه . 10 « ثيه اعلر أن هؤلاء العلماء الذين ذ كرناهم”قطرة من غيث بالنسبة إلى بقية علء مان فإنهم كثيرون لا يأتى علهم قل كاتب إلا بعد عناء طويل ‏ وإبما ذكر نا مشاهيرهم و إلا فى كل طبقة من الطبقات الم كورة علماء غير هو'لاء كشرون م مقامات فى العلم عالية ) وم مو؛لفات سامية تدهمش الألباب . ألا ترانا لم نذكر من العاثلة الرجيلية إلا ثلاثة علماء وبقى الأكثر مهم ما قال صاحب القاموس : مهم سميان بن محمد بن محبوب ؛ ومحير ابن محمد بن محبوب » وبشير بن محمد بنمحبوب ؛ وعبد الله بز محمد بن محبوب وه يكى . وكان حير يطاق عله امم و النعة » 1 وسعيد بن عبد الله ابن محمد بن محبوب الذى جمع الله له الإمامة مع لعل واازهد فى الدنيا مع الشهادة (١) . (١) امتدت إمامة سعيد بن عبد الله بن محمد بن محبوب شمان سنين (370 -780 م ) انظز : السالمى : نحفة الأعيان ج ١ ص ١٠7 - 773 . - 4ه - ول نذ كر من علماء آ ل مداد أحداً ؛ وهم عددوافر ) وكذلك بقية العلماء . فعلى هذا القياس فإن فى بى النظر » من العلماء الأجلاء الذين لم القدح المعلى فى العلم + فهم عائلة علمية أنمرت شجرلنها فقهاء تمان ونبغاءها(١) كالإمام أحمد بن سليان صاحب والدعانم» وقد شهر عند الكل . وكان جده عبد الله بن أحمد أعلم أهل زمانه بإجماع العلماء بعده ) وكان قاضى القضاة بدما ) وهو مولف كتاب « الإنابة فى الصكوك والكتابة » أربعة(») مجلدات .؛ وكتاب « الرقاع فى أحكام الرضاع » هيا مجلدان من أجل ما صنف من الأثر عند أهل العام والنظر . وكان الحضر بن سليان جد أبيه » وكان معروفا بالعالم الكبير لشهرته ) كان من أجلة العلماء الفطاحل الذين لمم بعمان المقام المرموق والحال الموثوق . ولأحمد بن سليان صاحب الدعاثم « سلك الحمان فى سيرة ,أهل مان » مجلدان » وله « الوحيد فى نقد التقليد » وبيان أحواله وعلله وما جاء فيه ؛ مجلدان » وله « قرى البصر فى جمع المختلف من الأثر » أربعة (©) مجادات . « هل لأهل "عمان تآ ليف مهمة غير النى أشرتم إلمها؟ » (4) . نعم ! إن تآ ليف أهل مان أجل من أن نحصى ف محتاف الفنو نالشرعية والأدبية والتار مخية والأصواية وغيرها. فلهر موالفات قيمة لانستطرع ذكرها مفصلة وسدوف نشير إن شاء الله إلى المهم منها . وأولها ديوان الإمام أبى الشعثاء جابر بن زيد رحمة الله ) كا قل عنه؛ حمل خمسة أبعرة » وعلى أقل النقل حمل جمل واحد . وناهياكث دل جمل من مثل جابر بن زيد رحمه الله ؛ إنه لمهم ورب الكعبة . (١) فى المخطوطة و ونبغائاً » . () فى المخطوطة اربع * . () فى المخطوطة « أربع ». (4) يبدوهنا كأن أحداً يطرح الأسعلة على المؤاف . . - 6 - وكتاب الإمام الربيع بن حبيب رض الله عنه 6 وهو المتداول الآن بن الناس » وعليه معوّل مهام الملذهب » وعليه يعتمد الفقهاء ) وهو أصح كتاب بعد كتاب الله عز وجل » وإن غاظ (1) هذا الكلام بعض أعداء العلم ٍ وكتاب الإمام الثالث أحد »| رواة الربيع بن حبيب » ضمام بن السدائب الندبى العمانى المشهورفى عام الحديث » رتبه الإمام العالم أبو صفرة عبد الملك بنصفرة الأز دى العمانى . م كتاب أن سفيان حبوب بن الرحيل ابن سيف بن هبيرة.وكتاب محمد بن محبوب سبعون مجلدا.وكتاب, الحزانة » للشيخ بشر بن محمد بن محبوب سبعون مجلدا . وله أيضاً كتاب « البستان فى الأصول» . - فار لم يكن" لأهل مان من الآ ليف إلا هذه الكتب لكانت كفاية المذهب » وما الغى لأهله و كيف لا ولكل واحد من علماء مان موٌلفات كهذه ونحوها ؟ وإذا أردنا أ حى مرءلفات طبقة واحدة من طبقات العلماء الذين ذكرناهم ضاق ا محال واتسع المرام فإن بيان الشرع. ثلاثة وسيعون يجلدا » وكتاب المصنف قريب منه واحد وأربعون مجلدا . وكتاب « الضيا » للشيخ أنى إبراهم سلمة بن مسام الصحارئ العوتى صاحب كتاب الأنساب؛ أربعة وعشر ون بمجلدا . وهكذا إلى أن أفضت النوبة إلى الشيخ العالم ؛ (١) كتب فى المخطوطة ( غاض ) . ١١ - جميل بن خمرس السعدئ ) فكان كتابه تسعين مجلدا ) فهل بعد هذه الكتاب شىء يذكر ؟ و كذلاتٌ كتاب ) الكفاية 7 للشيخ محمد بن موسى الكتدى أحد وخمسون مجلدا ؛» وله أيضاً ر جلاء البصر ) ٠ و كذلك كتاب ل التاج » لعثمان إن أن عبد الله الأص العقرى الُزوى واد وخمسون مجلدا .٠و له كتاب ل النثور 0 وكتاب « البصيرة » وكتاب « الأنوار » , فهذه الكتب الى تزيد مجلدابا على عقود العشرات فا ظنك بما عداها ؟ إنه لشىء عظيم فى مقامه|؛ بجدد ذكره الأسى على القارئ والسامع لأعمال تلك المشايخ الذين ذكرناهم فى المهام الذى قبل هذا . فلن نستطيع أن نذكر تلك المؤلفات أو نعان كل ملف لصااضصه 4 وحسنا هذا . ويكثى لمن أل السمع وهو شهيد 4 فقس بقية العلماء على هوالاء فى اعمال وموالفام : وإذا شئت البروى فعليك « بقاموص الشريعة » ود منهج الطالبين : وأمثالها . و قد ذكر الإمام الساللى رحمه الله نبذة من كتب أهل عمان فى لمعته من أراد الوقوف على ذلك فعليه مها » فإنها عيبة (١) لمهام المؤلفات 4 وخرانة ها . ولاريب فإن أهل عمان أعلر أ فرق الإسلام بالحلال والحرام ؛ وأفقههم فى الأحكام الشرعية خاصة . ول في بقية الفنون مولفات فى ترتييها مما يدهش الأفكار » فإنى رأيت كتابا يقرا من المين إلى اليسار كتاباً خاصاً » وبقرأ من الأعلى إلى الأسفل كتاباً خاصا فى موضوع : ويقرأ أسطرا خاصة علبا أرقام حمر كتاباً خاصاً ؛ (١) العيبة : ما تجعل فيه الثياب كالصندوق . - 7١ هه وإذا قرئٌ محموعا أى كله مستقلا » فهذا من أبدع ما رأينا ؛ غاب عى الآ ن اسمه واسم مولفه (١) . و مثل هذه الكتب الفخمة والملفات الضخمة فى عمان ققضت علبا بيذ الإمال والتعطيل 6 واستبلكنها الآيام ف طواياها و لو ظهرات حيرات أساطين العلم ببلاد الإسلام . لكن فقرحمان لم بحرك منها ساكنا » وكاد الفقر أن يكون كفراً والأمر لله من قبل ومن بعد و إلمه | حول كله . م ؛ | قال الإمام السالمى رحمه الله بعد ما ذكر تلا الكتبوالمو؛لفات العظيمة الشان : « و إن فى ما تركت من الكتب المتأخر ة لشيئا يذهل العتقول وحبر الأفكار من كتب التفسير » وا لحديث . والأصول 0 والكلام » والفقه ؛ والأدب » وغير ذلك من الفنون الكثثرة » قال : « وإنما لم أذكر شيئا من ذاك لأن الطاعن قد طعن فى زعمه بكثرة الت ليف عند المتأخرين منا دون المتقدمين حى عد ذلك من أشراطالساعة حيث "اطام على مالم يطلم عليه من قبل فلذا ذكرت له ما أمكن ذكره من الكتب القدبمة دون غيرها ..إلخ» فاذا أنتألقيت نظرة إلى ما ذكرته أنا هنا خاصة أدهشك الخال . فكيف ما ذكره الإمام الملذكور فإنه عظيم والحمد لله فكيف وإنما ذكره هو أيضاً قطرة من صيب وبلة من محر و الأمر لله وحده ). وقد ذ كر كتب الأباضية فى « جواهر» العلامة اللرادى » وخصوصاً كتب العمانيين فى كتاب « ميج الطالبين» الشيخالعلامة الكبير القدوة الخطير خميس بن سعيد الشقصى الرستاى المزوى ؛ أى أصله من نزوى واستوطن ل ١) هوق الأمل كتاب فى أدصول الفقه » فدخات فيه ذلك الكتب بصاشعة باهرة ثر مثلها لأحد من أهل العلم » إن كتاباً يشتمل على خمسة كتب كل واحد فى فن مباين للا خر لمن أعجب المصانوعات . ( هذا الهامش ورد فى أصل المخطوطة ) . _ 7 - الرستاق . وهوالذى قام بإمامة الإمام الأجل الأكرم إمام المسلمين » ناصر ابن مرشد بن سلطان بن أنى العرب اليعربى أول إمام فى اليعاربة وأفضل إمام فى عمان . بل هو ثالث الإمامين المتفق على كال فضلهما » الحلندى بن مسعو د أول إمام بعمان ) وسعيد :| بن عبد الله بن محمد بن خبوب الرحيلل المرثشى . وكان الإما م ناصر بن مر شد ر بيبا لاشيح خحميس بن سعيد هذا . وكذلك جاء ذكر كتب الأباضية فى كتاب ( قاموس الشريعة الحاوى طرقها الوسيعة) النى ممت أنا باختصاره . وقد شرعث فيهفسميت المختصر المذكور ( ناموس الوسيعة فى اختصار قاموس الشريعة ) ثم رأيث أن ذلك شىء يطول ؛ وان يبلغ العمرمنه مبلغاً ؛ إذ كان تسعين يجلداً ؛ وقد ذكر نبذة مهمة من علماء عمان وكتبهم : ثم ذكر صاحب( فواكه العلوم ) بعضا منها » ومن يستقرً النآ ايف العمانية رأى فيها العجب عل اختلاف الأوضاع وبأجمل الصنعة و مكل الفنون ١ .ماذا يقول أهل عمان فى الخلفاء الأربعة ؛ ؟ اعلم أن الخلفاء الأربعة عند أهل عمان كغيرهم من الأباضية يقولون إن أبا بكر وعمر إمامان رضييان مرضيان توليا أمرالمسلمين بإجماع الأمة م ين أحد علبهما شيعا إلا التقوى والإخلاصو حسن السير َ و صفاء السر ير ً قاما على ذلك فى المسلمين وماتا عليه » والكل عنهما راض رضى الله علهما وأرضاهما . وقد صدقا ظن رسول الله عليه الصلاة والسلام فهما ‏ وحتققا أمنيته : وفازا بتوفيق الله والحمد لله وأم: عيان فأخذ الإمامة وعليه عهد الله ورسوله من |0٠ زعم شورى المسلمين عبد الرحمن بن عوف رضى الله عنه . إذ أولاه إياها أن يسير فيها مسير صاحبيه أى بكر وعمر وبايعوه على ذلات . - 7164 - م عتبو ا عليه أشياء و انتقدوا عليه أخرى .و أنكروا عليه أموراً حصروه علمها حنى قتلوه والكل صحابة رسول الله صلى .الله عليه وسلم لم مخالطهم من الأباضية أحد. فالمقتول عبد صحاني وقاتلوه كذلاك وهم أعا بما هنالك ؛ والأباضيةخليون من دمه وماله » وأظن لم محضر قتله أحد منهم . ولا قتلوه بايعوا على بن أنى طالب علىما بابعوا عليه من قبله .وألزموه سيزة الخليفتين ألى بكر وحمر . ثم اختلفوا عليه » فشاركوه فى سياسته ؛ وتلاعيوا بأمره حى ذهب أدراج الرياح » إلى أن جاءه ممهم من قتله ؛ وما أظن كذلك أباضيا شارك فى قتله » فهم القاتاون وهم المقتولون والحكر الله عز وجل بيهم يوم القيامة / هذا خلاصة القول فى هذا المقام ا حرج . فسأل الله سلامة ديئنا ودتيانا من أمور ل يكلفنا سها فق حال من الأحوال ٍ) تلات أمة 7 قد لت لطا ا م" ِو : ماكَست ولكم ما كسيم ولاتسألونهما كانوا يعملون ) (١) . (١) سررة البقرة . آية 34١ وأيضاً الآية ١4١ . ٠+ -] 5 ٍِ ومن كلامنا فيهم نقتطف ما جاء فى عيان وعل د فى عنان ‏ وقام ذوالنورين يومابعده.. | وكان خطبا عليه أثقلا به رأى اللخصم لها ميتداً | فافتتح الشر وكان مقفلا فاختلفت آرالئهم واضطربت | أحولهم فيال منها مدخلا ١ه واندفعت رجالا حائرة | عير بحيطها لما" قد أذهلاي وهاجت الشحنا و ماجت الورى هما وكل لأخيه ضللا وابتدات دوراً جديداً آخذا فى نقض ما كان لما تأصلا )) قْ على / قام ها حيدرة ضرغامها من لا يرى الذعر لديه موثلا أكرم به ليئا هماما قامعا | أعدالها وفضله لن بجهلا !. محر من العام إذا ما أشكلت | عويصة إلا تراه حللا قمقامها (1) إمامها زعيمها .| إن حميت نار الوغىلا اصطلا أ من لاتروعه الخطوب إن أنت .| بذى الفقار(»)خطيها قد زيلا قد خلق الله رجالا للوغا | ينشولبها دعاقها (©) لهم حلا إذتزهق الأ واح منخوف الردى لايعبئون بالذذى <ل ولا وللسياسات رجال غيرهم ‏ ولدها وفيه بعضن أوغلا(؛) 00 القمقام » والقدقام : (بالفتح و الفضم) السيد الكثير العطاء- و الحمع قماقم» و قماقمة. () ذوالفقار : لقب سيف الإمام على بن أنى طالب . (©) الدعقة : الحملة والصيحة . (4) يشير هنا إلى سياسة ودهاء ر جال مثل معاوية بن أب سفيان وحمر و بن الماص . ( م ٠ - الأباضية) 17 إن تلتقى الأبطال وسط أزمة | وجهاً لوجه لعلى ن العلى مااغير بالبيضاء والصفراء ىق | إقبالما بل لسواها أقلا مجيبد فى دينه مصدق لعدنه(ا) متبع ما أنزلا لكن مروق البعض من رجاله . ألوى عليه حبله فانفتلا يظن فيه الصدق قد تأصلت له حقائق ومن سوء خلا والمرء قد بغره مخدعا ‏ له أخوه وبه قد يبتلى ١ يتبعه (©) قولا وفعلا ولقد | مشثى بآراء لما تيلا 9( وكل شخص فله بطانة .. يظن فيا الصدق والصدق خلا 6] بذا على خاض طبعا فتتنا ‏ جرت عليه فى مساعيه البلا والمرء فى الدنيا رهينخطبا والله يدرى مصلحا والمبطلا هذا خلاصة : « أصدق المناهج فى تمييز الأباضية من الحوارج » والله المسئول التوفيق ارضاه » والعون على تقواه وصل الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم . بقل العبدلله محمد بن حسن بن محسن الرمضائى بيده بتاربح اليوم الثامن عشر من جمادى الأولى عام 174/8 م . (١) الخدن : الحبيب و الصاحب - الحم أخدان - | () كتبت فى المخطوطة و يتبفه ؟ . (©) ماحله محالا ومماحلة : كايده » وماكره © وعاداه » و داقعه ‏ و جادله . رن مياق وهب السما فى أحكام الدما ١ , 7 حماس انريم - الحمد لله ذى النعم الكافية . والمن الوافية . وله الشكر على فضائله النامية . وآ لائه العالية . وأشهد أن لا إله إلا هو الواحد القمرد الصمد . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله الذى جدفى خدمة دينه واجبهد صل الله عليه وآ له وصحبه وسأم دواما إلى الأبد . أما بعد : فهذا من أول ما نظمته بلدة بو شر آياء كنت أعالج القضاء مها عهد الشيخ على بن عبد الله الحليل والمها . وكانت الفين ببن أهل الساحل لاتزال بالضرب والصفع والقتال , وكان التاريش(١) لذلك فى استمرار دعاى ذلك إلى نظم رجزمهم فى الموضوع يسهل تناوله وتحصل فائدته بأيسر الأمور .٠ وهو ان كل أحد غير مقطوع و عن الر اغب فيه غير ممنوع » فكان نظما جميلا بديعا فى فنه ا عزيز ١ عند أهله » يستند على المصشف فق بنائه » ويعتمد عل صحيح ا لأثر فى ارتقا هه . يسره الله بمنه وفضله » فهاكه محمد الله ميسوراً. و صل الله على سيدنا محمد المبعوث بشيراً ونذيراً » وعلى آله وصحبه من كانوا لدينه أركانا وسورا ؛ وعلى التابعين لهم » من أصبحوا فى عالم الحق شموسا وبدوراً ؛ وعل العاملين لله إلى بوم الدين : |» | الحمد لله الذى قد فصلا حكم الدأما جل تعالى وعلا قد جعل القصاص للحياة مظنة وقرر الديات توعد الحانى الحلود فىسقر() . إنلم يكن بؤجه حق قد ضصدر (١) التأريش : الأرش : الشجة ونحوها . دية الحراحة '. الأرش جرحه: أخذ أرشه. ٠ أرش بينم أرا : أغرى بيفضهم بعضاً . َ () سقر : علم لهنم . و الكلمة ممنوعة من الضرف . ٠7١ وأوجب القتل على من قتلا ‏ عمداً الخر_وهو حر مثلا وفى الحطا أوجب مولاناالديه | فهى الأوليائه | مواديه وأوجب التكفير فى قتل الخطا | وقاثل فى العمد لم بغلطا : ثم الصلاة" للنى الصادق . محمذ: ' المبعوث الخلائق وآله: وصخبه الأكابر "قدوتنا الأفاضل التحارر . من صفكوا اللماء لله ولم . ين عزومهم عدو مجارم. فتصبوا صدورهم للأسل(ا) . وقاوموا الشرك بكل فيصل || « و بعد » فالعلم بأحكام الدما | زلت به أقدام جل العلما ولم أزل أأمل من مولاى أن أنظم فيه جوهراً عال. حسن حى إذا من به رب السما جثت به صلكه منتظما تبج الأفكار فيه بالهدى ‏ وتنجلى به غياهب الردى أحكمته من قول كل علم ‏ ركل حبر أربحى حاكم فهاكه والحروخ أبتدئ | عرتاً. لها بوجه جيد ْ « المأثرة )0) أولما فى وجهة مرثره | بجمرةأو بسواد كدره فارشها عشرون درهما إذا 0 فى وجهه تكون نادرحكم ذا وى مقدم لرأى: عشره دزاهما عندهم معتيره وخمسة فى مؤؤخر الراس وى | جمده البانى وهذا فاعرف أ» | أولم توثر. فلها أنصاف ذا جميعه فاعرفه والحق خا (١) الأمل : الماح .0 .. ْ (9) المؤثرة » الأثرا بسكون الثاء والأثر يضم الثاء مع ضمالهمزة فيهما : أثر الحرح بعد البره » الأثرة : أثر الميف . ١/1 ١ عدد الحروح » دامية باضعة (١) فلاحمه | سمحاقها(»ه) موضحة فهاشمه منقلة جائفة (©) فافذة | وبعدها الأمة وهى الحاتمه ) حكم حسد الإنسان /( وفى الخروح جسد الإنسان | مجرر الأحكام باليرهان أعلاه وجهه كذا المقدم من رأسه كل بهذا بحكم مّخر الرأس فافى الحسد | عرتبة. واحدة لا تزد )) حكم الد أمية ( دامية الوجه بعيران ها | إن بلغت راجبة(4) يا ذا الى مقدم الرأس بعير واحد لها ولا فى ء سواه زائد ١ محر الرأس فنصف الحمل | كثل با الصد المكل ١ حكم الباضعة » باضعة قَ الرجه تعطى أر بعه من أبعر عندهم مر بعه 3 م البعير ان هاى الراس فى مقدم منه بلا التباس مّخر الراس بعير والحسد فذاك عندهم له ولا تزد 1 حكم الملحمة ») ماحمة فى الوجه تعطى سته ‏ من أبعر ولا سواها البته (١) بضع : بضماً و يضم الشثىء فانبضع : قطعه بالمبضع أوشقه . (©) السمحاق : قشرة رقيقة فوق عظم الرأس .© 9( جأفه جأناً : صرعه. (4) الراجبة : واحدة (الروانجب) وهى مفاصل أصول الأصابع. الآر جاب : الأمماه. وى مقدم من الراس لا ثلاثة فافهم وكن منتيا ماخر الراس .بعبر وكذا ‏ نصف بعير فوقه قد أخذا . ) حكم السمحاق » سمحاقها فى الراس قل ثمانيه أباعر سيقت لا ! علانيه | أربعة لرأسه المقدم ‏ مؤخر الراس فنصف المقدم ١ حكم الموضحة () موضصحة فى الوجه تعطى عشره من أبعر عندهم مقرره هْ وقد عرفت حكم كل الحسد فقس عليه يا أخى واجهد « حكم الحاشمة 06) هاشمة عشرون من أباعر فى وجهه جاءت بحكم شاهر ثم ثلاثون لتلك المنقله فى رجهه عندهم مكمله ل حكم الجائفة ‏ ٠ جائفة قالوا لها نصف لديه | وهى لحوف بطنه موأديه , حكم النافدة ؛ نافذة فى الوجه تعطى الثلثمن | ديته الكيرى فقالا قد . زكن(؛) (1) الموضحة : الشجة تبدى العظام » أوالشجة الى تقشر الحلدة الى بين الحم و العظم. )0( الهاشمة : نهم العظم : (©) المنقلة : الشجة الى تخرج مها كسر العظام . (4) زكن زكنا الأمر : فطن له . تفرسه . فهمه . ظنه . ١/١ أو نفذت فى ساقه للمخ قل هذى كثل الأم فى الراصس قل 1 حكم شعر الرأسن 0 فى شعر الراص إذا لم ينبت | إلى انقضا عام كال الديه وسوم عدلين() إذا ما نبتا - أو نبت البعض فقسط ثبتا وجائز فيه القصاص إن وقع وشعرة بشعرة له قلم , حكم اللحية ؛ ولحية إن نتفت أو حلقت | فبا القصاص فافهمنحكها ثبت ودية كاملة بعد سنه إن هى لم ثثاثت على ما بينه و شعر الصدروتوابعه , فى شعر العانة والصدر كذا - ابط فسوم العدل فيه أخذا و الحاجيان » || والحاجبان إن هما قد قطعا | فدية كذا إذا ما قلعا وسوم عدلين إذا م نيتا شعرهما وهو ممال ثنتا 1 الأجفان ١ وهكذا الأجفان مهما قطعا فدية كذا إذا ما قطعا وى الجميع ثبت القصاص فما له من ذلكم خلاص والحرح فى الحاجب والأنف وفى شئمته فجرح وجه فاعرف فى الأذنن دية كذاك فى ذهاب سمعه فلم يختلف () السوم : عرض السلعة على البيع مع تحديد الشمن » و سمت فلانا سلمى إذا قات تأعذها بكذا من المن . وو سوم عدلين أى تقدير اثنين من العدول القيمة . 60 هم وجاز فبهما القمصاص مطلقا | قلا وكيرة على ها حققا والحرح فبما فكلمقدم | من رأمه عندهم فلتعلم دامية باضعة فملحمه نافدة جروحها متممه إن الاعى نقصان سمعه فقم إلى وليه" وصح به وتم اها وصح كن صم وقدر م جد بديهما تفاونا و لتجبد أويدعى نمقصان سمع واحده سدت صحيحة وتللك قاعده نمبه يصاح من بعيد. وينظر النقص لدى التنفيذ ) حكم | لعينين ( والعين بالعين وفيا الذيه كاملة بشرطها مواديه أوادعىالنقصان أيضاً ىالبصر | قيس المله بحكم معتير وإن يقل اللقص من و احدة فالأمر سهل جىء له برضة ونحها عندوسْد الالمة ‏ وهكذا قس بِينا وسالة وإنذيكن مهما فيا ادعى | خلفه القاضى لذاك الادعا إن فم الصحيح عبن أ عور فعينه بعينه فقدر وأعط ذاك الأعور لمقتصا | دية عن هكذا قد خصا 4 ] إن كانت العمن تراها ذهبت .| بعلة (١) أو فى جهاد فقثت بشرط . أن ترى بعينه أثر | يدل أن الشخص ناقص البصر لأن تلك العبن من ذا الأعور ‏ عن الثنتنن اعتترت فى الأثر وفى القصاص طين الصحيحة . بالطين والعجين خذ تصحيحه و أ مرآة على النار وقم ‏ ما إلى عين القصاص تتحدم(2) وضارب شخصاً فغاب البصر فدية لبصر تعكبير (1) ذهبت العين بعلة + أى بمرض . (7) خدمه حدماً : أحماء شديداً . - 8 هم وضربه .به القصاص بجحب | وقيل للكل قصاصاً أوجبوا وكل جفن فله ربع الديه ‏ ودية للكل أى ‏ مودي ورجل لرجل قد جرحا | إذ ذاك فى جفنيه جرحا وضحا فدية العين عليه تجب ‏ إن ذهب الإبصارحين يذهب ودية الحرح هنا لا تعتبر . عندهم وانظره يارب النظر ل والحكم من أهل العلوم قد يرد مقيداً حناً هم وقد عهد ّ والأنف فيه دية إذا قُطع والشم ان يذهب أوأن ممتنم و النخش فيه دية وإن كسر و 8-0 جرى م4 دم أى منهجر لكل جانب يعبر إن جرى منو احد أومن الحميع ا نفجر ا(١) فى مارن الأنف كذا قل الديه | والنصف فى أرنبة الأنف هيه دام وباضع كذاك ملم سمحاق موضح كذا ما لشم منقّل فافذ جروج | أنف وهذا عندهم . مشروج فهى جروح الوجه أى ككثله | أحكامها الألها من شكله مفترق الأنف يسملى أرنبه | ومارن ما آلا ان قبل" القصه ١ حكم الشارب » 0 إن نتف الشارب ولمًا ينبت | فارشه كمثل ما للشفة (9) [١١| وقيل فيه سوم عدل إننبت | أو 1 يكن بات ذا فيه لبت رحكم الشفتين (/ والشفتان قيل فيما الديه | ونصفها | لشفةم ‏ منبيه وتمل لعليا فثكثا الدية | وامثلث للسفلى بحكم مثبت ونجل ثابت لهذا عكسا فافيير وكن طوداً بعلم قدرمى (١) قوله : الحميع نظراً إلى أن الاثنين أول الجموع ( هاءشن بأصل المخطوطة ) . '() قوله : الشارب بسكون الباء نصرورة ( هامش بأصل المنعاوطة ) . - 71 م وجرخها كجرخ وج يبى ‏ لنافذ فاعلمه حكها منبى إن نفدت فاحكم لها ثلث | ديا وخرمها بالثلث وجرحها فى باط نكالحرح فى من ألقفا واليدن المخفف والحرح فى اللسان ثم فى الفم .| كالخرح فى الراس من المقدم / حكم الأسنان ( والسن بالسن قصاصاً بحب وأرشها عندهم مرتب فالجميع دية | مكلة | إن قلت جميعها مكتمله وخمسة من أبعر للواحدة .| وقد جرى خلفهم فى الزائده ولاقصاص عندهم فى سن قد كسرت والأر ش خذه عى إن ينكسر مشاويا للحم ديته كاملة فى الحكم وهكذا نجسب الأحوال . حكمهم لى أوضع_الأقوال وإن تراه أسود أجله سنه | ودية إن ل يصح للسنه من الصى إن يكن ما أثغرا | فيه اختلاف العلماء قد جرى فبالبعير بعضهم قد حكما ‏ إن نبتت وثلنها فلتعلما وعدها عشرون مع كمانيه أغلبا كما بدت علانية وبعضهم فيه ثلاثون كذا | اثان فوقها فقل ذاك وذا وصاحب الأكثر مهما قلعا | أسنان ذى الفلة حاز الأربعا وقيل بل يقلعها جميعا وأربع بأرشها مريعا [١| والضرس ان يقلع ثم ينبت فالنصف ارشه .له مثبت وكاسر ثنية () من رجل - فسوم عدلين لذاك الرجل وقالم ثنية من رجل ليست له ثدة كالرجل ورام أن يقتصها بغرها | ليس له فى الضد من نظيرها )) حكم اللسان ( وى اللسان ‏ دية متممه كذا القصاص فيه أيضاً فاعلمه أو نقص الكلاميعطى قدرما | نقصانه عندص | نحي تعر فه بأحرف المجاء من ألف والبا كذا للياء أو ذهب الكلام ثم قُطعا ‏ لانه فالثلث يُعطى أجمعا ولا قصاص لاسان الأعجم إلا من الأعجم اذا فافهم وجرحه من أسفل وأعلى على سواء عندهم لا أغلى | جروحه داهية فنافذه | أربعة جميعها لازائده إن قطع اللسان والنطق بقى | فالنصف من ديته فلرزق وديةق الصوت ان يوما ذهب وذال بالإجماع عنهم قد كتب )) حكم الخناك 60 باضعة الحنلك كذاك الدامية | راجبة طولا وعرضاً جائيه فى العضو نصف عشر مندية ‏ لذلك العو نحكم مثبيت وفيه أحكام لأهل العلم | حوت ها مطولات الحم (١) الثنية والجمع ثنبايا : هى أسنان مقدم الفم ‏ ثنتان من فوق و ثتنتعان من أسفل . (©) الحنك : أعل باطن الفم . - 8/١ - ) حكم اللحية » و دية كاملة ف ا الحية من ريد عا م وى أى ل تيت وسوم عدلين إذا مانيتت وقد ممى حكم أن فمها يت ولية المرأة لاشثىء لها لكلا القصاص جائز ما فشعرة بشعرة عن حيدره رواية عندهم مضهره إء١| .قلت وعندى نظر قى المسأله ‏ ولو رواها من رواها مشكله ففى الأروش ضوعف الرجال | على النسا كيف ا الكال مع أن لحية الِنا لا تعتمر واليس من أرش لما معهم شهر : كيف الصا ص بال حصو صيفر د هنا مقال وجهه مستعد والعلر عند الله والأعلام قدوتنا وهم ليا حكام وعله"من أجل إبقاع الألم بقلعه ووجه ذاك قد علم وعل للإيذاء فى القلع يرى وجهالقصاص حيث أبدى ضررا أو انه الشين عندهم عتررف .- ووجهه بالحق قطعا ما عرف وأشهر الأقوال ماتقدما ‏ فالحق خذ ودع لا لم تعلما ١ حكم العارضين 1(6) والعارضان وكذاك العنفقة(9) من لحية المرء أنت محممه حكهما كحكم لية الفنى ‏ حيث هما مها على ماثيتا ) ١ المار ضان : العار رض جاب الوجه و صفحة الخد و هما عار .ان . (؟) المنفقة : شعيرات بين الشفة السفل والذقن و الجمع عنافق . - 74 - حك اللثة » ) ّّ( 0( دامية اللثة نصف الحمل | كذا روى عن فقهاء الأول وهكذا باق جروحها أتت وذاك حكم عندهم فيا ثبت ( وهذه قواعد حيث ترد فحكها مع الهداة مطرد إن اذكروا واحدة فإنا قاعدة جامعة لفنها نافذة الخلقوم ثلث الدية إن نفذت من جانب لا البت أو نهفذت من جانين فلها نافذيان بعضهم كلها وطاعن لرجل فى حلقه جائفة” بالثلث من ديته وقابض أرجل من حلمه فبح صويه فسوم عدله ١١| ودية كاملة فى الصعر(ا) ‏ با قضى نينا فى الخير وذالك قيل فى العثق | أو انكباب رأسه للمفرق للكتف مهما قلعت نصف الديه ‏ أو خلعت ولاثثينهما ديه والحرحفى الكت فكجرحالبدن | على سواء فاتبعم واستبين والفك ‏ ثم » الانلاع عندهم والصدع فى الأعضاء أرشه عام لرحكه خمس ‏ ونصاف من دية لكسره معروفة | مودية ومس من دية لكسره يعطى اعد وهذا قادره وبعضهم للانخلاع كا وااصدع بالسوم منالعدلينما (١) الصعر : داء فى العثق لا يستطاع معه الالتفات . ١م ب ْ ١ حكم اليدين » أما إلبدان فالقصاص فيهما . من مفصل الكف بحكم حا وإن يكن قتطعها الحانى إلى 0 مرفقنه أو متكب له علا فيأخذ المحنى عليه مافضل . إرشاً وذا بعد القصاص قد شمل وإن تكن شلاء أو عسماء(١) | فالثلث من ديته قد جاء أما بد الأجذم فبا مختلف ‏ إن لم تكن إصبعها ما ضعف وإن يكن متفعا نما وفى 0 حالبا ‏ قوما فلتتنصف كاملة ديا ان تكن بحيث ماوصفبا فاستن وإن تكن قد مانت الأصابع .| فالثلث تعطى وهو قول شائع وإن تكن ناقصة عن أخضها فاحسب له الخصة من دينها قياسها بالخيط معهم شائع | والرى بالأحجار أيضا ذائع وجازت الأبمان فم أي عى من نقصها أو من زيادة معا واليد مهما كسرت فانجيرت | سلمة قانمة لكن /غدت لاتتحى كأصلها فالنصف | من حقها تعطى أتاك الكشف [٠١| والكسر الأيدىإذا ماجيرا | عضله شيا ففيه قررا أربعة من أبعر ونصفها إن كان زينا عضدا تعرفها وإنِ تراها كسرت من عدة أمكنة فاعط لكل والبت لكل كسر دية كما استحق لأنه تعدد فيه فدى ا والحرح فيهما كجرح فىالقفا ‏ عندهم فاحكم هذا منصفا (1) عسم عسيا القدم أو الكف : يبس مفصل الرسغ حى تعوجت القدم أو الكف فالر جلأعسم والمرأة عسماء . - ١م ١ لافرق فى جرح اليدين عندنا | وذاك يروى قبل عن نينا لكيا الكسر خلاف الحرح صح له نصف يد فى شرح دامية بنت لبون نصفها عندهم يمال فافهم كشفها باضعة نصف بعبر ارشها كذاك نصف حمقه صح لا ملحمة لما بغار كامل ونصفا آخر مقال عادل مم البعيران . فللسمحاق تحطاها فى الحكم باستحقاق || موضحة صح البعيران لها | ونصف آخر وهذا أرشها هاشمة فى اليد خمسة لا مثل القفا فى حكم من فصلها وسبعة من أبعر للمتقله 0 وهكذا ‏ نضصف بعير زيد له واليد إن تكسر ْ ثم تقطعا ‏ حكم القصاص هاهنا قد منعا ورجل من رجلين قطعا من كل واحد بدا وامتئعا فيده بيد واحد نجد | ودية لاق حكيها نقد وقاطع أمان اثنمن وقد تنازلا لدي فاتنتقد يعطيهما جيراً ولاقصاص | وماله عن ذلكم ٠-خلاص وعشرة يمن شخص قمعوا - يقطع 3 نهم ويدتم تسم ديات لحم وتبقى | واحدة عن يده إذ تلقى ومدع نقصان قوة اليد يرى وليه هنا مجلمد(١) 41 والمدعى يرى وينظر اتلحكم نقصا وإنشا حلفوه ماظلم وان يك المصاب ها هنا صى رى صبى مثله فى النسب وهكذا النسا وأما الأعسم رمى له الأعسم تمن يلزم وهكذا مين باليين ا ا كالعين ) ١) الحلمد و اليم جلاد : الصخر . (م + - الأباضية) - 7م - ِ ) حكم الأصابع 0 أصابع اليدين والرجلين كاملة تروى عن الأمين(١) مم اختلاف نفعها والضر وأرشُوا أصبعه . بعشر ويعضهم عن مم الفاروق . يرزوى خلاف سابق الاحقيق لمخصر بستة من إيبل | وبنصر بسبعة | فاحتفل وسطى بعشر وبانى عشر | سابة وعل ذا عن نظر والأولون أسندوا الحكم إلى نينا فذاك أعلى مزلا |] وبعضهم قد خصّص الإباها | بثلث عالكفه نماما إن قطعت من أصلها ولاكذا ‏ ابام رجله فم ذاك وذا وأصبع زائدة لكا لم تفلت مالة عن أحبا فدية واحدة لا زائده | أو تتفصل فدية كالقاعده ول إن كن سواء ستا | ضدس الدية عنْهم يتا وهكذا سبم كذا ثمان وهكنا توزع الأمان ل الاام لما قطعت ‏ من مفصل لمفصل حى ابت فثلث من دية الكف لا وهكذا عندهم تفضيلها وقيل فى الأصابع الزائدة سوم إذا عن غيرها لم تفات وقاطع من كف شخ صأربعا | وماله إذ ذاك إلا أصبعا بقطعها ولثلاث ‏ يدفع ويا ولو غشته الأدمع ىتا و قاطع لأصبع من أول مفصلها والثانى للذى إلى يقتص أول وبعد الانى | أخذ حقه بلا توانى يقتص بالمفصل مثله على أصل بوه وهوحكم بلا (١) الأمين : محمد عليه الصلاة والسلام . امم وقاطع لأصعم فشلت ‏ ثألية () لا افقل بالدية فق الأصبعن وكذا حكم : الى تشيبها بأى وجه| بححت و قبل بل يقتص بالمقطوعة و ملح الفلا هنا باللدية وكل أصبم ها مفاصل ‏ ثلاثة قامت ييا الدلائل فينظر الحرح من المفاصل وليعط قسطه بحكم عادل لكا الصحيح أن الخحرخ فى | أر كالما عل سواء فاعرف دامية الأصبع امس الدامية. من يده عندهم علانيه وهكذا باضعة وملحمة | إلى انها الكل مهذا فاعلمه :7 وخمسان عندهم للا ضعه ثلانة الأخماس للملاحمه سمحاقها أربعة الأخماس | مرضحة بجملة الأخماس هاشمة الأصبع خمس هاشمه فى يده على البعير حاكه منقلة الأصبع خمس النقله . من يده قالت بذاك الكمله لما بعر كامل ونصف بذاك عنهم جاء مها الوصف وأصبع إن "كسرت من مفصل . إلى لردغها(ا) بكسر معضل خمس كسر اليد بعطى حكما | والمفصل الثانى فبالثلين ما والمفصل الثالث ثالث خمس | كسريد فافهم وما من لبس والحكىم فى الإبهام مهما كسرت أعنى ما إببام أيد أعينت إن كسرت ثلاثة المفاصل | فثلث كسر اليد عند العامل وما يلى الرصغ كذاك التالى ‏ خمس كسر اليد فى مقال ا ومايلى الظفر فنصف خمس ‏ كسر يد فى قطع هذا الحنس (١) ألا وألى تألية : قمر وأبطأ . ١( هكذا فق المخطوطة ٠ و الرسغ يحرف السمن هو المعر وف 6 و هو المفصل بين اليد و الكف 6 و بين الساق و القدم . 2م - نافذدة فى اليد ثلث دية يد له قامت . بحكم _مثبت نافذة الأصيع خمس النافذه | يده فهى هذا أخذة وضارب شخصا على أصابع . يديه. أو رجليه غير قاطع لسكنه مور فعشثر ْْ در اها يعطلى مها ممهرر ٠ وإن يكن ضربه فى أصيع ‏ وثم فى أخرى فللحكم اسمع فعشرة يعطى لكل واحده | لكا خلافهم فى الزائده ً) حكم الأظفار ١ والظفر بالظفر قصاصا يلزم | والبعض للقصاص ‏ لايليزم وارشها لكل ظفر جمل ‏ إن قلعت ولانبات بحصل ونصفه إننبت لظفروعن | بعضهم ثلث بعير عنحن »| وهكذا كاملة إذا غدا ‏ نياته أو بعد قلم أسودا وصسوم عدلين إذا مانبتا | كأول فاحكم ما به أنى )( حكم الصد ر ل والحر ح 1 الصدر كالمقدم من رأسه فاحكم به والمزم وعشرة م أبعر لحلمة تدى إذا تقطع من امرأة والنصف من ديبا ان ذهبا | رضاعها وبالاياس انقلبا وهكذا لكل تُدى #قطعا فالندصففل من ديمها قد وقعا ثدى العجوز وكذا الصبية ف حكمهم كالشابة القوية(1) وحلمة الثدى إذا لم ممع لبنه فهاك فا واسمع هنا لها دية تدى كامل وهو مال جاء عن عباهل أو أمسك الألبان فالربع له و عضهم بعشرة بجعله () خذف لفظ الشابة ضر ورة ( هامش فى أصل المخطوطة ) . - فم ] أباعر أو حاكم يفصله | والكل من أقوالهم تنقله وبعضهم ثلث ثدى قان له | وتلكث أنظار أتت معلله ١) حكم الحنبين / وكل جنب فله نصف الديه ‏ وفى الجميع دية مكيل والحرج قْ الجنب فكالموكخر من راسه فاحكم به و اعتعر )) حكم ا لضلوع 0 والح رح الضلوع من جر حالما محسب و الكس رككسره اعر فا وكل جنب فيه اثنا عشر | ضلعا(ا) وفيها دية لم تنكر وكل ضلم فله حصته | من دية الكل فلا تجهله ‏ .., ً) حكم البطن» والحرح فىالبطنكجرح البدن | قلا وكثرة كنا نى لمن أعنى به الأرش وفيه دام فاضع فملحم الأحكام فجا ثف فَنافْذ و بعضهم يجعلها و احدة فتلمز م »ا وثلث الكيرى إذا ما نفذت لطنه وثلثاها إن عدت )) حكم صلب ١ لظهر / والظهر واحد يدا به فيه الذديه كاملة ‏ واجبة موديه كذا الحماع إن يكن قد ذهبا | كاملة' يدفعها ولو أنى قال ابن محبوب إذا ْ بحنيه ول بشئه حمسا أعشر الديه أو شانه أربعة الأخماس ‏ من عشرها نعطيه لى القياس وقيل بل كاملة إن ينحتى 0 فى مشيه محدودبا أو منثى (1) 'الصلم بكسر ففتح وهنا عل لفة العامة ( هامش بأصل المخطوطة ) . - آم م حكم الذكر ودية كاملة فى الذكر ‏ أو قطعت حشئته فاعتير والثلث لبائى يرى فى النظر ‏ كذا الحصى الثلث بعطى فا نظر 'ودية كاملة إن ذهيبا | جماعه لو يبقين الذبذبا وجرحه كأول الرأس وجب دام فياضع فماحم حلب أ4| فنافذ ونافذ من جانب | نافذتان بالجراح الصائب وجائز فيه القصاص «ومنع - بعضهم القصاص فيه فامتنع و أزل أميل نحى المانم لما أرى فيه من الموائم «حكم البيضتين ؛ فى البيضتين ‏ دية موفره ‏ واجبة معلومة | عقرره ونصفها قد قيل للواحدة | وقيل فى اليسرى كال الدية والثلثان بعضهم قال لها لأن فمها النسل قال النيا وبعضهم بروى عن الشعى نى . بيضته اليمى اليام فاعرف معللا بأنها إن قطعت | تحاتنت لحرته وانترت وهى لما كاملة فى الأصل | أل الله الهدى لاعدل دام فياضع كذاك "ملحم - ونافذ فى البيضتين تع | وجرحها ومقدم الرأس سوا نافذة بنصفها بعض روى حكم الفخذين ؛ الفخذان يما القصاص ‏ محتم وما له خلاص والحرح فيا كجرح الجسد - من مؤخر الرأس لباقيه اهتد وكل واحد فبالنصف امتح من دية الكل بحكم متضح لام حكم الرجلين » ْ والحكرى الرجلين .كالفخذين بدية كاءلة لتدعن والحرحثىأعلاهما كالأسمل | متجد نىق حكمه المعدل بلا تفاضل كأحكام القفا ‏ والحسد الباق على ما وصفا رحكم أصايع الزجلين - وكل جرح و اقم فق أصبع خمس جرح الرجل ياذا فاسمع أصابع الأرجل مثل. الأيدى | بعشرة من أبعر إذ توّدى والحكم فيهما كحك سيقا 0 نىأصيع الأيدى مقالا حققا أام] لكا الابهام عن أرجله | كفيرها فى الحكم دون فضله خلاف ابام اليدين عندهم . ولست أدرى ذالافى, تخصيصهم ) حكم أظفار الر جلين 0 وحكم أظفار الفى من أرجله كحم أظفار اليدين فانتبه لكل واحد بعير كامل ‏ إن هولم ينبت حكاه الناقل ل حكم كسر الأر جل وأصابعها ٍ وحكم كسر الررجلمثل الجسر فى بده بلا خلاف فادر إن جيرت شيئا ففما أبعره | أربعة أو لابعيران اذكرء وحكم كسر أصبع الرجلين ‏ كحكم كمسر أصبع اليدين وركبة إن كسرت فانبجات الم تنعطف فنص ف رجلذكرت أو نقلت للساق والفخذ فقل ‏ ستة أبعر ونصف قد نقل وبعضهم مببع من القلائص(١) والنصف فافهمنكت الخصائص (١) القلائص : القلوص من الإبل : الفتية وذاك من حين تركب إلى التاسمة من عمرها م هى ثاقة . امم "م أوخرج المخ وعظمها _وهى ستة عشر .ثم ثلثان لها أباعر كدية المأمومه فق راسد وهى لهم معلو مه أو قطعت قدمها فكامله | والثلث لباقي بلا مجادله قاعدة ) وكل عضو قد أصرب فودى | فالثلث يعطى بعد ذاك فاقتد كل يد عسماء أو شلاء والسن مل رجله العرجاء وعينه العورا وأذن صما فالثلث تعطى ولسان عجما كذا إذا ما ذهيت بعلة | أو فىجهاد أوبشىء صلت (١) ١ حكم السلوم » والسوءقيل حلمس الأعضاء ‏ وقيل نصف دية الكبراء و قبل م يمسر العدول ويستحق ذلك المفعول ل" حكم الألداغ بالحعيات والعمقارب 1 وطارح العقرب والحيات | فسوم عدلين من الثقات ]| وقيل خص السوم بالعقارب - بعد الصحاح من دهى المعاطب وقود إن مات. بالحيات إذ كن بالوبال معهودات إن مات فى ثلاثة الأيام وبعدها | بدية 0 تام وقيل حى بعدها إن كانا | ثوى ما فلازم المكانا رحكم الغمية ( وغمية ضربك للفى إلى أن يذهين عقله فيذهلا أبو. زياد قال عن محمد سليل محبوب. الهمام الأمجد )6 صات فلدثا بالسيف صلتا : ضر به" - 4م - عن شيخهمو م ىكذا عن هاشم سليل غيلان الفقيه العام لها يعبر بالغ ما بلغت | فانت صلاته ها أو لم تفت وبعضهم إن ذهيت صلاته فثلتث من دية النفس له وبعضهم صلاة يوم كامل وليلة قال بحكم عادل وللنسا أنصاف ما لارجال | تعطى وهذا ما به جدال ءا بشرط أن تصح فيه بدينه أنه "أغغمى بضرب ينه ومثله إن كان قد أفزعه | فضلً عتمله كذا أفجعه فاحكم له هنا بكل الدية ‏ إذ صار بعد عقله كالميت ومدع ‏ أنه أغماه | ملف ما يعلمه . أغماه ولا ذهاب عقله من ريه" أوردها عليه أى الحصمه رحكم اللطمة » واللطم فى اللحد وأما الام فى النحر والصدر ففيه اللكم ولاقصاص عندنا فى اللطمة لكينا > بمنحها ‏ بالدية ديلا إن أئرت عشرونا مع مائة ذرهما يروو نا وبالبعر بعضهم قد حكما | وسوم عدلين فريق ألزها وصفة التأثر أن حمرا. مكالها كناك أن مخضرا وبعضهم يقول فى تأثرها ٠ بالحمس والراحة من تحميرها +|فإن تكن آثارها مختلطه ‏ عشرون درهما لها مقسطة : ع . ع 3 ع مفهوم اقوالهم بأسها لكل أصبع فخمس ارشها وزرد عشرون من الدراهم إذ ذاك للر امحة ند الحاكم ولطمة فى بدن الإنسان .| بالنصف من وجه لدى الأنمان ١4 ل )) حم الر كضة / وركشة فى وجهه إن أثئرت | عشروندرهما برجل وقعت وصنعة فهى كثل الركضة | وهكذا قد قيل حكم العضة إن هى لم تدم وأما إن دمت | فيحساب ما استحقت أعطيت وضار ب شخصا بضغشاأئراً | يغعطى بكل ارشه مقدرا ومثله الحبل ‏ إذا ما “جمعا | وكل ما ضاهاه حين اجتمعا وخغخبارب شخصا إلى أن بالا | فسوم عدلن' الإمام قالا ال وبعضم بالثلث من ديته | قال وبعض قال سوم عدله وبعضهم عشروندرهما يرئ وعل ذا أرفق حكما بالورى وبعضهم يضاعفن غائطه .| عشرون درهما حوت شرائطه مفهومه للبول يعطى عشره وغائط | يزيده بالعشره و خانق شخصا. ومنه أحدئا بغائط. فسوم عدل حدثا و ذابه قال ابن محبوب الأجل - ودية الخائفة البعض جعل وناخسشخصاً ومنه ضرطا فأربخون درهما له عطا وبعضهم بسوم عدل بحكم والله بالصواب منا أعلم « حكم أحوال القتل.» والقتل منه الفتاث .والنواير ‏ وحنة تطوى لها الضمائر فالفتك فى بيت وى طريق أو مثل ذا من.سائر المضيق من غير حنة :وغير نائره مها رحى المنون أضحت دائره ومثله القتل على أمواله | وكل ما بجرى على منواله ١9 ©| وهكذا الغيلة والحكم القود . فى الكل او ألف بيشخصن منفرد ثلاثة من أهل صنعا فتكوا ‏ باهرأة قيدوا ما فأهلكوا وذاعن الفاروق حكمايوثر | وقال فى ذلك مما ذكروا لوأهل صنعا اجتمعوا لقتلها | قدنهُمٌ يما كذا ثلا ثلاثة | فكوا بواحد يقتلهم إن شاء ياابن' ماجد وإن عفا عن واحد جازله وهكذا ىق الحكم ما مائثله و بصى ديع قِذ تلا م سيدا الفارو قَُ فم نمالا إن صالحالمقتولأهل القتل ‏ جازله فى الحكم دون بطل لو أنه صالحهم بأكثر | من حقه أر بأتقل فانظر و إن يقولواخذ من الآلاف - عن قتلنا جاز مع التصافى وبعضهم بجيزه من قبل | ترافعم إلى . الإمام العدل اي أما مع الإمام بعد م وصل زلد و بعص قال كل قد بطل « أقسام القتل » وهو عل" ثلانة أقام ‏ عمد وشبه العمد فى الأحكام والثالث الخطا وليس رابع لها وكل فيه حكم قاطع العمد أن تقصدإنساناً مما | يعاد قاتلا فيرميه كا فيه القصاص أو نزول للديه فى إليه لازم مو"ديه ) حكم شه العمد ( وشبه عمد هو ان نقصذده | بغر قاتل ‏ كا تعهذه كالسوط والحصا فشيه حمد! دروى لنا عن النى ْ المهدى ولا قصاص فيه بلى فيه الديه ‏ فى ماله كاملة | مله - 47 ١ حكم الخطاأ أما الحطا كالرمى بالسهم إلى | شىء ماح فتراه فتلا ومثله رام لصيد فوقع على فى فابار مئه وانصرع 24 ) فالحكم فيه دية ولاقود() لأنه لقتل ذاك ماقصد وهى على عاقلة المخطى ولا بلزمه إلا كفذ ‏ مثلا ١ حكم النوائر» وليس فى الهيشات (») أيضاقود | لكيا الديات فا توجد معى حديث جاء عن خير البشر يععى ما نوائرا إذ تستعر ) حكم شركة القتل » جماعة لقتل قوم خرجوا | تقتل البعض وبعض ولوا لكنهم لم يرجعوا عن قصدهم . ولم يكو نوا أقلعوا عن أمرهم فناظر ‏ سواده المقتول ‏ فهو شريك هكذا نقول إن قود عليه فيه القود أولا فلا وهو ممقال مسند و هكذا عن خالد بن سعوة وعن بشير حكم ذى القضية ) حكم موت المقتول 2(2) إذا توى المضروب من ضر بته فذاك. فيه قود من خحصمه ا لو دام أر بعا من السنين أو زائداً أو ناقب]ٌ مغن لكا أوجاعه مفلازمة فهى علته كل بوم قائمه (1) أقاد القاتل بالقتيل : قتله بْهُ قوداً أى بدلا منه . 0 الهيشة وللهوشة : الحماعة المختلطة و المتنة . أما معنى « وليس فى الهيشات قود » أى القتيل فى الفتنة لا يدرى من قاتله . 0 7( قوله : حكم موت المقتول . أى المداب بقصد القعل أو بقاتل فى العادة و بعد مدة مات ( هامش فى أصل المخطوطة ) . 4# وذا لمومى بن على ويرى ثلانة الأيام بعض ' الخبرا إن مات فهبا عليه القود ‏ أو بعدها فدية تعدد وذا الأخير قيل عن على فى ابن ملجم الى الحخرئ وجارح شخصاً و منه قد ثوى إن مات فى سبع به قيد الفى وبعضهم . يقول فى ثلاث أولا فالديات الأحداث وجارح شخصاً ولكن يذهب لشانه ‏ ومات فهو السبب فإنه الاقود بل يودى ‏ على خلاف عندهم إذ يردى و قاطع بدى فى والأرجلا بضربة ‏ فمات منها قتلا ويغرمن يديه مع رجليه | عقوبة قد جعلت عليه | « حكم المتطلع على البيوت ؛ ومن تطلع البيوت فرمى - معنا بسهم فهو مهدور الدم )( حكم الاعتداء ورجل على فى قد اعتدى بضربة تررده حوض الردى فاغتاظ منها و هادى وضرب تعصمه ومات ما فيه وجب فالمعتدى عليه لا يازمه | شىء وأما المعتدى نلزمه ورجل عض فى فاتزعا | منفمه يدا له و اقتلعا أضراس من عض فلا شى ء له .| وإن يكن مات فلا يعقله وواجد مع زؤجه إنسانا يقتله بالرغم أياً كانا وبعضهم قال إذا رآه ‏ على الفتاة ص دنعاً فحشاه وعمر أهدره وقالا . إن عاد عد فافهم هنا المالا اكه مصدق بالبينة . بأن ذاك حب ماقد بيه 0 وواطرة؛؛ زوجته صيه أو بالغاً كانت قبا لسوره )4 ا من وطئه ماتت فقوم تالوا ‏ ديا عليه لاتزال وقيل بل تعقل تلك . العاقله | زوجته مثل الحطا ف النازله وواطوة المرأة مُستكثر ها لا فماتت ما ترى ٠ هنا لها قل عليه 'عُقرزها فى ماله | ودية توضم فى رجاله عاقلة ٠ الفى توادٌى عنه | مثل. الخطا فى ذاك مجعلنه وإن تكن قد طاوعت فلاديه | كلا ولا عقر لا نسميه وقيل بل دينها ى. العاقله . والعقر ساقط هذى النازله لكولها .له أباحت فرجتها ‏ ولو أباحت قتلها ليسن لما وفرجها ليس لها تبيحه .| كالقتل والفرق بدا توضيحه فالعقر مهدوز إذا أبيحا فرج وحرروا به التصحيحا »| كأنما واطئة لنفسهنا . إذا. أباحت فرجها كغرسبا هذا الذى أحبه المصدف ‏ و هو بتحقيق الهدى متدفت وواطى .زوجته فاختلطت | فالثلث من ديا هنا ثبت إن صح والأقام ا قد كانا .| أولا فقل كاملة عيانا ولا نحل أبداً لرجل من بعل بالزواج فى القول الحلى بل بيبا وبينه يفرق رقيل لاوالكل بما حتقوا وقيل إن لم مساك البول فقل | كاملة أو سكت ثالث جعل أو خابطت فهى على عاقلته ‏ الألما خطأً على قاعدته وناتم على الطريق فصر به فتى فمات ننم هدر أو مات عائر : فيازمنا ضانه من نام فافهمنا وإن هما مانا مع فيضمن | أخا عثار منغشاه الوسن(١) 0 (١) الوسن : شدة الثوم » أو أوله » أو النعاس . 48 | ونام مدر فى الحالين ‏ فافهم أخا . الفهم لما .لين وهكذا من نام فيا لبس .له كذاك ما مثله وشاكلَه ويعضم يقول إن النانما يعرف بالطاء حكما لازما عاقلة النائم تعقلنا عنه الذى جناه جيث عنا ً) حكم الأمور الماتلة ي ٍ وقاذف فى البحر شخصا فغرق | فالقصاص منه آيضا يستحق وإ يكن قذفه فغابا ول ب من بعد ذاك آبا عد أر ِ السنين بحكم بمموته و دبة” ار وإن يكن عارضه التلف مثل السباع وكذا الهدف فتميل فيه قود وقيلآ | ديته تعجان تعجيلا وهكذا يرميه فى النعران | ونحوها من متلف الإنان اه وهكذا يربطه: فملك | فدية من مال ذاك يدرك وطتارح زوجته فى البحر الأنه يهمها بدالسحر ففاتك فى الحكم بحسنا وقتله ها بجوزنا ومن يدلى ابنته فى مهدها . بالحبل من أعلى عريشن أهلها فاتصرم الحبل فهل يودهما قات نعم تعطى إلى أهلما كا عليه هماهاالكفاره | لأن ذاك خطاً أثاره وهكذا ىواجدزيداآعلى نخلة حمرو أو سعيسد مثلا قال له فلْتَتج من أهلما فلهم زأوك إذ نجتها ولم يكن بذاك يقصدنا | إفزاعه بل رام ينصحنا فانذعر المرء ومات ماله 0 من دية كلا ولا أمشاله وإن تكن نحخلته وصاح به فهر كثله لهذا فائتبه - ١41 - ل وهكذا مسترشد الطريق | إن كان لم يرشد عن المضيق إن مات يضمئته المترشضد | كذاك إن أضله المعتمد والسم قيل قود لأنه ‏ كالسهم فى الأحكام مجعلونه من قاليارجال زودوى ‏ التفزى كذاك أطعمونى وم يزوعوه لاثىء ل+ ‏ إن مات فى الأسفار إذ نحمله لكنه علهم لو قعنا ‏ نجنهم حى يوافيه الردى وحافر البثر وملقى الحجر . فىغير حقه فليس بالبرى بل دية تلزم الإجماع | وليس فى ذا الحكم من نزاع وامرأة قالت لعبد غيرها .| ياعبد تلك نعجى فلتدقها فانطلق العبد ولكن نسلا من يده سهم إلى أن فتلا (١) 0 ١ حكم الأمر بالقتل , وآمصر الصبى والغلام .| بقتل شخص من بى الإسلام حكم القصاص يازم لوليا وبعضهم قد ألزم الصبيا وبعضهم قد أأزم الحميعا رالأول الراجح كن سميعا وآمر شخصا ولابملكه فهو على الفاعل ما مبلكه والوزر يلزم الذى قد أ مرا والفرق فى الحميع انيستنكرا وإن يكن قد أمر السلطان ‏ فى جوره بلزمه الضمان إن قود يلزم أن ينقادا .ا لأنه قد ملك العبادا وآمر وليس. ذا سلطان ‏ له عليه من بنى الإنسان أن يقتلن رجلا وقد قضى ‏ عليه قنلاا هكذا نم .مضى محتلف فيه فقيل يلزم ضانه الفاعل فيا تعلم (١) أى قله ( هاش فى أصل المخلوطة) ١4 له ويلزم الأمر أن يتوبا الأنه قد ركب الذنوبا وقيل يلزم الحميع القتل فافهم وللكل دايل نحلو وسامع قوما. وقد تامروا بقتل شخص وإليه بادروا يلزمه إعلامه إلا إذا ‏ صح لذيه أنه استحق ذا وآمر شخصاً بأن يقتله | قيدٌ به وإن عفا تعذره وقائل يازيد قل لعمرو | يقتل خالدا مليل بكر فالدم يلزم الحميع قيلا | والمال لا فلتطلب الدليلا وإن أقاد فاعل من نفسه حط هن دون لبسه لكثنه تلزمه الكفاره حالة تليسه الخحساره ولاإيزال الرء ىالفسحة ما المييتُشكن على ضلاله الدأما وهو حديث,قد رُوى صحيحا | عن النى بيننا صربحا :| أو أكره المرء على قتل أحد . ليس له يقتله بل يبتع إن أمر المطاع فهو ضامن والدالة والمغوى كذاك الحائن ومن له الطاعة والساطان(١) خلاف من ليس له سلطان فسيد العبد له سلطان وطاعة جاء مها اللرهمان فجامع للخصلتين قود يلزمه والثانى خلف بوجد وإن يكن كطاعة الرئيس | فى قومه فافهم بلا. تابيس ان كان لاجير له علهم فدية فى الحكم قيل تازم وقيل فى المطاع فى عشيرته ‏ يازمه لضمان من كبيرنه إن كان فيهم ولهسلطان | عليهم تعرفه الأقران وقيل ليمر. عن ضيان يازمه بغير سلطان عليهم نعلمه لكنه بالإنم مغمور وإن تاب فربى _واهب كل المن (١) فى المخطوطة و واللمطات » . ض ( م " - الأباضية ) - 8 - |..أويقتل الأمر لصى أن يقتلن" فى الأثرالمروى وإن أقر قاتل مأمور حطً عن الأمر إلا الزور أو أنكر " القاتل تلزم الديه الأءر من ماله مؤديه وقائل يازيد ما دواكا | عندى إلا الضرب أو جزاكا من يقتللكث فأناه سامع | لذاك بالقتل عليه رافع لايلرم القائل إلا الإنم ‏ من قوله الهجر وفيه ظلم إلا إذا صح اديه أنه لقتل يستحق نعذرنه وقائل يازيد أوثقى ل[ بنالى من الحنون فاعلما أوثقه فمات باء بالديه . عليه فى الحكم لشبه التعديه وتاهم قوما بقتل رجل ‏ أقر بعضهم بقتل الرجل وقبل المولى عن القتل الديه | ثم أقر المنكرون التعديه (ه) قال الولى الآن لست أقبل . إلا القصاص قوله لايقبل وساحر أقر أنه قتل | بسحره قيد به بلا جدل « أولياء الدم م للعصبات الدم لا لارحم .| والأب أولىكل مولى بالدم والحد والابن إخوة لفى ١ والم مع أولاده فيما أنى والأخ أولى بأخيه من بى أحيه إن كانوا صغاراً فافطن وقيل حسب رتب المبراث . ولام لآنى جملة الأحداث و بعضهم يقدام الأخ على ابن وليس للفرق فيه مشكلا أبو محمد يقدمنا أخا لها والابن يتركنا وله موسى فى على أكرم به من علم تقى وأولياء بعضهم صبيان والبعض بلغ وهم أعيان - 44 م لا ينظر اللم لصبيان | بلوغهم قد صح بالبرهان وتارك ابنة أخ نما ابنة ابن فهى أولى بالدما ومن أفى بأولياءٍ رح وهم رجال ونساء فاعلم فللرجال الدم ليس لنسا | ومن يولهن ها هنا أسا إن عدم الرجال صح نا 0 حكم الولا على مقال أسسا ودية الحطا كثل المال | موزوثة فى أكثر الأقوال ودية العمد فما لزوجان فى الحكم منها قبل بعطيان وقيل إنها شخص العصبه من دون غيرهم بحال مقربه وذا عن القوم وقد صح لنا فيها حديث جاء عن نبينا زوجة ذلك الفى الضبالى أشي كان من بنى الأعراب ورها النختار من ديته - وهو دليل نص فى زوجته لكء] والدم لايورث لكن الديه ‏ موروثة فى حكمنا مؤئديه إن مات بعض أوليا القصاص .| فليس لباقين من قصاص وليس للوارث بالحعنس قود وهذه قاعدة قد تطرد وهمن يكن ليس له ولى ‏ إن إمامنا هو الولى ً) حكم القصاص » حكم القصاصرالمثلبالمثل سوا بحضرة الإمام ,عند من روى وينبغى أن يسأل الإمام ‏ فى العفوعن قتل مى يقام وليس قبل العرء من جراحه ‏ بجرى قصاص جاء فى إيضاحه وُجارح وقاتل فيجرح ‏ وبعده بقتل. وهو الأرجح وبعضهم بقتله ومجعل فى ماله الخراح و«ومهمل(١) (١) أى متر وك الفمل به ( هابش فى أصل المخطوطة ) . ١١٠ هل وجارح هاشمة لابجرح ملحمة واافضل مالا بمنح [:م] إذلا بجوز ذاك بل اما الدم | أو أرشه وأنه محكم . وليس فى كسر العظام عندنا له القصاص” بل بارش ضمنا و لاقصاص فى الذى لاينضبط وهكذا جائفة البطن نحط والحر بالعبد وليس يقتل 0 وممام بكافر كأول (١) ً) حكم المقتص به ) بالسيف قد قيل القصادرلاسوى | وبعضيم بغيره أيضا روى وقود يجرى كثل لفعل | لكنما التمرل فعل بطل فرجل من الهود قد رمى | بحجر به فتاة رجما قال النبى يقتلن .مما فقتل | وهو جزاءكانمن جنسر العمل وليس تأخير الولى عن الطلب ‏ "بيبطل حقه مى له وجب وذاك بالإجماع عنهم يروى | بل أى وقت قامفيه فسوا إء.| لاقرد من والد للولد ض وهو حديث صح عن محمد وهكذا الزوجان لاقصاصا . بها فى الخرح حين غاصا لكنما القصاض ىالأنفس لا فى غيره هما قد جعلا إلا إذا نجارحا من قبل | ترزوج جاز بغر بطل وإن تكن قد منعته نفسها | ثم أحلها بضرب رمسها فقود بلزمه إن كانا ‏ ضربا عقتل عدوانا وإن يكن بغير مقتل فقل ‏ ديا تلزم ذلك الرجل كذا إذا عانشرت يلبها ‏ من موت ضربه إذا يردم يضربه بالسيف مكتوفاً على | رقبته بحضرة من الملا يضربه حتى بموت ويرى | بعضهم الثلاث فيما قررا ٠ (1) قوله : أول عل لفة من يبنيه عل الرفم ( هابش ف أصل الخطوطة ) . ١١11 ثلاث ضربات بسيف قاطع - فىعنقه لاغير من مواضع +| إن تاب قبل القتل ممتحنا | غلا وتكفينا | وصلينا وكل ما يفعل بالأموات | تفعل فيه إذ ألى التوبات أولا فان تصلين عليه بل يدفين ولاتمل إليه قال ابن محبوب إذا ماضربه يديه إن كان بغمر الرقبه ١ حكم عفو المقتول » إذا عفا المقتول عمداً ثبتا | وقوله من بعد«لام ثم يثبتا إلا إذا لم توجدن بيه 'بأن عفوه مضى إذ بينه كل شبادة نجر نفعا ‏ ليست نجوز أبداً إذ تدعى أما الحطا فعفوه للأوليا ‏ من الكتاب حكمه قد تلا والأو ليا إذا . عفا بعضهُم عن قود فقد ‏ مضى عفوهم وإن عفا عن دية فحقه يسقط لا غير ٠ كا استحقه ام « حكم دية الخطا» أما الحطا ديته كا مضىو قد ثلات أعرامها عند القضا مم راس كل سئة نحل | ثلا وهو مقال عدل وو جهه الرفق ب حيث وقع عنغيرةصد ومع القصد امتنع وبالغ لنصف عشر الدة ‏ من اللحطا مثل الخطا فى الدية فهو على عاقلذ الحانى كا | صح عن القوم الكرام العلما وقيل إن عمر الفاروقا | أول من ثلا تحقيقا لله دره هماءاً علما | به اهتدى فينا الرجال العلما وقد جرى خلافهم فى دية - عمد وصح ألا "فى سنة وقال بعض المأخرينا | مث الحطا ندفعها سنينا هه ١١٠١ - قلت و هذا عندنالن در تدى للعمد والتحقيق فيه قد مدى _ النسا فنا )) حكم ديه ) ( وللنسا فى كلثىء نصف ما رعطى الر جال من.جراحات الدما وقيل بل بستويان ىالحروح . إلى الى تعرف اسما بالوضوح وتقيل مالم تلغن ثلث الديه | فهى تكون ى محل التسوبه والأثر القول الذى تقدما ‏ ارشا وميراثا مقالا محكما والمرء بلمرأة قد يقاد | وتصفها بمنح إذ يقاد وقبل فى الفتك بلا تفاضل. بيهما فى حكم كل عادل وهكذا تعقل" عنها العاقله ‏ كل الدطا فى موجبات النازله فدية المحومى والنصرانى كلاههما تق حكمنا سيان وهكذا الصالى كذا المعاهد ثلث مام وليس زائد وهكذا نساوئم ثلث ما تعطى نسارانا بحكم حتما |4ه| وف الحروح بيهم غهمسوا | وبعضهم يقال لافيما روى فلا يقاد الرجل البهودى ‏ بالصانى والتصرائى والح<ود إن لطم الذمي مسلما قطع إمامنا ‏ تمينه أو ير تدع وارش لطمة عليه لازم | عقوبة عليه وهر جارم أو قذف ِ الى مسلما هل | بجلد موجعا بلا حد جعل 2 ٠ اه . ٠ أو يكرهن مسلمة يقل | وعقرها فى ماله يُزل وبيهم ديامهم كيلنا مائة ناقة روى عن صحبنا قال ابنمحبوب روىعنعمرا | ومالك والشافعى كذا يرى والقول للثورى بنصف المسام والسابق الأصح عندى فاعام اه : حكم العبيد وجنايامهم جراحة العبيد والإماء ‏ بقدر الأنمان فى الإفتاء |١" جراحة لعيد كنصف الخحر | وهكذا الإما بغير نكر وأنقه ‏ لان | وذكره لكل واحد أخى ثمنه والعضو إن كان له ان فقل ‏ بنصف أنان العبيد قد جءل وأذنان قطعا من عبد | ثمنه يعطى بغر رد والعبد للجانى وقيل قد بقى ‏ لربه الأول فى قول بقى رثمن العبد ‏ فلا مجاوز لدية الحر وهذا جائرز وغمية العبد بعش الشمن وهى بضرب أو بنصفه افطن جراحة الصبيان للأحر ار وللعيد خطأ يا قارى تعقلها (١) عواقل () الصبيان كسابق مضى مع البرهان والحر يقتص من العبيد | وبأخذ الفضل بلا ترديد ليدأ ١ حكم جناية المعتوه » جناية المعتوه ‏ والصبى | من الخطا يقال فى المروى ووالد | يقتص للأولا د وإنيشا الأرش بلا ترداد )) حكم دية السقط ) ض غرة عبد قد يقال أو أمه - دية سقط مأئة هذرهمه وللجنين قد يقال كامله ‏ إن كان ذا روح عليه نازله أو جاء ميتا ففيه غره | وذكر الذكر فى الغره ست مثات قبل من دراهم كا أ فى قول كل عم ل #١٠ تت ونطفة تسعون درهما لها ومائتان ثم سبعون اعطها أى مضغة وتم ستون إلى ثلاثماثة دراهما على ان كانت العظام فيه ظاهره | أومشكلا والحال غير شاهره فأربعم من المين فوقها | خمسون درهماغدت حقوقها ليد وله إن كان ذا مام أشكل لايدرى لدى الأحكام تلك له أرش أتى فى الأثر . عن قادة العلم أهيل البصر أو كان م دون روح فالذذكر ست من امن جاء فق الأثر ونصف ذاك كان للأنثى لبت . عند رجال علهم قيدت أو كان ذا روح نام الدية | وذاك بالإجماع عند الأمة خانمة فى قياسات الحخروح » وجاء فى بيان معى الراجبه فى نظر عن الهداة قاطيه فأربع وأربعون تنبع لمائة من نقط توقع تضرب فى صحيفة بالراجيه تقاس طولا ‏ لأمور واجبه وتصفها للعرض مجهم نجعل راجبه الامهام حيث أصلوا من خط مفصل لا وينبى | قياسها بالطرف حيث تدسمى [»؛] خط فيا نقطا لتى عشر | كثلها تلك الخلايا تعتير لم كبر النقط عن الخلايا | وهكذا لم تصغر الزوايا للطول هذا عندهم مقرر والعر رض نصفها كا قد حرروا تفيسها طولا وعرضا بعدما | قد صح بروئها(ا) وقد بجسما تصرب طولها بعرضما وإن عكست لاضير وذا أمر زكن إن وافقت كذاك فهى راجبه أروشها بذاك معه, واجبه أو تقصت فالحساب تجعل | أرشا لها كا عليه عولوا (١) فى المخطوطة » برئها » . 8١٠ ل كنقص معدود هناك حسب وقدعرفت الأصل كيف تضرب وبعضهم | يدير بالإسهام خيطا ليدرى العر ضفى الأحكام ونصفه ينقط ‏ فه ستا كالطولشرطا بت فيه بتا و هواجباد من أهيل العلم فى الدين قد جاءوا بأصل الحكم [١| وحيما وجدلا مستويه | طولا وعرضا قد غدت منتهيه فقل بألها أقامت راجبه | بالضربوالأروشصارت واجبه تضرب لنت عشرها فى مثلها ‏ طولا بعرض لتريك عداها فهذه راجبة نماما | عندهم فلتعر ف الأحكاما ونصف ذاك المبلم المحقق يرباث نصفها على نحتق كذاك ربعها وثمنها على | هذا القياس فى اعتبار النبلا فتعرض الحاصل منذا الضرب| على الذى جرى لهم من ضرب وكنت قد عرفت تلك الواقعه ‏ مرتبة تفيد تلك الواقعه حينكذ بح عن تنحقيق فها أنق بالمنهج الحقيقى تقول ذى راجبة للدامه صح لها كذا عليه جائيه وهكذا باضعة فملحمه إلى انتهاها عندهم متممه ها بشرط أن تعرف للمراتب - من جسدالمضروبرالمضارب حينئذ هنا يكون الحكم صح . على الطريق المستبين المتضح ودون هذا لم يصح حكم فى هذه الأحوال أو ََ وهو اعتبار باجتهاد العلما من هم الحجة قولاً محكما جرى عليه عمل الحكام | وشاع عن جهابذ الإملام إذ ليسعن سيدنا خبرالورى ‏ فى دون ماقد أوضحت موثرا - ١١٠١ -- فقاس أهل لعل ماعداها | يوما على بيان مقتضاها فكان اهذا منهجا معتيرا قضى به فينا فطاحل الورى هذا إنمام نظمنا المسمى | ( وهب السما) فى بوشر قد نما قام على قواعد لمصتف | فشكرن لذلك المصف لله ما أبصره وأحكمه | والدما وحكمها ما أعلمه ل*+| عليه رضوان الإله الأحد ‏ على يانه لنهج الرشد ونسأل الله الهدى والرشدا | وينهجن بنا الطريق الأهدى وان يعيننا على كل عمل فى دينه حى يثنيلنا الأمل وهو رضاه وجوار المصطفى صلى عليه ذو العلىل وشرفا وآله وصحبه الأخيار ‏ والتابعين منهج المخخار وأردف الصلاة السلام | مكرراً لسيد الأنام' وعم بالخحر العمم لآلا والصحب مع منللجميع والى همادونت| صحائح الأثار واتضحت معلم المنار وما اهتدى للحىق كل سارى | فى هذه الدار لتلك الدار ١١ م ( تنبيه ) : بتى لنا من مهمات أحكام الدما القسامة(١) »وقد سبقت لنا فيها رسالة مستقلة سميناها و تأبيد الزعامة فى أحكام القسامة م ثم لنا قصيدة ميمية مدا بديعة ىق فنها ل ينسج على منو الها أحد » ولم نعر ف لأحد مثلها إلا أن يكون لشيخ البيان محمد بن شيخان السالى النى يقول فى مطلعها . لأن جرحت ألبابنا عينها النجلا | فاطالما اقتصت لواحظنا فعلا وكان بصيرا باسئبلال البراعات البديعة كما تراه فى هذا البيت ؛ يذكر الخراح فى الشطر الأول والقصاص فى الثاني ومطلع ميمتنا قولنا : من فضاء اليقمن أصبحت ترمى | وبسيف القضا هيولاك تدمى ولكن قصيدتنا أجمع للأحكام وأبدع ف المرام ؛ ومع النظر يشهد المطلع لنا بذللك » ويعترف لنا مما هناللاك . والكل من فضل الله علينا وعلى الناس ( ولكن أكثرَ الناس لايشكرون ) 0) . بقلم الفقير لل محمد بن محسن الرمضاف بيده بتاريخ 77 جمادى الأولى ‏ سنة 748٠ ه. 0 (١) قسمه يقسمه وقسمه : جزأه وهى القسمة بالكر. (3) سورة البقرة . آية 3٠72 . ' __ /ِ ال 7 ا قصصدة ميمية ىق القسامة 0 مسإ سل اتيم من فضاء اليقين أصبحت ترى وبسيف الةضاهيولاك(1)تدى وبسهم الردى تصاب جهاراً | دون أن تعرف المراد الأهما وحكم الزعم فى الكون تقضى | حادثات الزمان أمراً مهما وطوايا الغيوب تحى لامر ء الرزاياوعنمرامها صارهٍ رى وعلى المرء أن يراعى اثلفايا ‏ كي فكانتوبدرها كيف غما ويد الدهر قهرها مستطيل ‏ رغم ما يدعى الغى المعمى بالنفس تعيش رهن الرزايا عيشها لآ يزال بمزج سما ومنايا الحياة فى كل ربع | تقطع الصخر بل تدك الأثما ياأخا الفكر قم معى غير وان تأخذ القصد جاهداً مستما فالليال ل رواحل حاملات | كل ثقل عليك والوعى أسمى |؟| يادعى الله حمدة الحى فينا | وَحمى ريفها و صانالأحما إن نفس الفى لا كل مجد وعلبا مى تقارف إعا وعلى القلب ما تحملت طعا لاعلى غره وان يَتأى مرى انما القلب قطعة منلك صارت | آية الحسيم لو تراها انما يرجع الحس نحوه كل آن . محفظن لاففى على الرغم علما : ول الله فو العلى ملكا بالعقل ماعاش يدفعنالملما يدعونه إلى رضى الله طبعاً | ولعينا به إلى السوء أما عقله لا يزال بالثور هدي لبج أراده الله حا والهوى ظلمة ما رام بغويه ضلالا فكان داء مهما () ولاك اتش ؛ نفسك . والهيولى : النفس والروح. - ١١١ والقضا سابق عليه لير أو لشر تراه فى الغيب ما سمى القلب التقلب طعا .الم يزل أهكذا يراعى الأهما »| إنما الحادثات تطوى طواءاه مريعاً وإن يكن شد عزما وأحاطت يه عوامل حى | ويد الضد لضم الوعى هضما ومحفظ. الإله فازت رجال | أدركت فى سبيلهاالفدلجما ملك يقذف العوارف قصداً | وخبيث يروم للكل هدما مضغة من صلاحها يصلح الحسم اتفاقاً وتفدن مناك جسما كلف الله أهلها بأمور | حملوها إليه احلا وحرما فا تشرى السماء ضياءٌ وما بتدى المج المعمى ملك الخسم أنت فى عالمالكون | عظم تفوق ذاتا وإسما يلم القلب كل ضغن وطعن . قبل أن يؤلن من الحر جدما وبيج الحفاظ طبعاً الحر ‏ ككلم القصم محدثن فرهكلما إن نار الحماس تحرقريف الصير إذ توقدن حلت حاما |:| محجب الشمس فى فضاها غمام | أوترى البدر بالسحائبغما وإذا هبت الرياح جلته ‏ أو توى الأفق بعدها مدهما خامة الزرع تنيع الريح طبعاً | وانجعاف الأرزّ يسن حطما أبحدث الهم للزجاجة صدعاً يعسرن جره ويورث غما وهج الطبع فهر للجسم يضدى فشراه ولم بجد فيه عزما جمره حب ما تمى الله عثه ‏ وبة دائماً يذاب ونحمى ورياضالسرور من دارة الحق تراها تسوق عزماً وحزما حسنات رياضها نضرات | عرفها(١) دانمآبهالعقل أنمى (1) العرف : الريم الطيبة الذكية . - 7١1١ و مزون (١) الرضا تفيض عليه منحيا الحقوبلها الكون طما وحن الصدر باعث كل سوء . والنهى لايزال يغل فَيَعْى إن ترى الدهر غافلا فتيقظ | لا يغرنك إن تخيلت نوما | فسبام الغيوب مسترسلات ‏ يوشكن وقعها يدك الأشما وإذا لم تصبك رمية ليل فمراى النهار توهيك علما وإذا لم يكن عدوك رام فالصديق الحقيق يرميكسهما حسد” أو تكير أو جنون . . معضلات ترومهلكك جزم إن تلطفت قيل هذا جبان ‏ أو تحمست فالهدى قد تعما أو. ترحلت قيل قد فر منا - أو تثبت لم تزل ويك رمى أثراً دامياً وباضع وقع | وكذا ملحم إذا شق لحما إن سمحاقه وموضحه الأص سل الأصيل الذى أفادك حا هاشم منقل لعو مكين نافذ جوفه وإلا فهشما باضع ضعفماد نمت وهوأصل | بساق للكل ويك حكماً مما ستة. فى الى تلامح شرعاً .| أبعراً ارشها فخذ ذاك جزما [١] ثم سمحاقها نمانية الأب .در ارشاً لا أنل تلك عزما أو تكن أوضحت فعشر من الإ . بل لا عنده . فالزمه لما هاشم ضعفها يرى الكل عش رين بعراً إذا..به قد ألما والثلاتون إن تقل لعظم | فأعطها عندما تنقّل عظما ضوعف الوجه أو مقدم راس | ثم باقيه دونه حيث عما حيث نمت عليه طول وعرضاً | عدد النقط حكها الحق تما تلك عشر و نقطتان لا َ القيس_اس الذى. أفادك . علما (1) مزن مزوناً : أضاء وجهه ؛ ( م م - الأباضية ) - 4١١ - نم فى مثلها نراش بضرب ‏ متهي الضرب أصلها مستيا وإذا مادمت بوجه أنيلت . باليعيرين أرشها كان غرما دم الرأمن . بالبععر ونضفا | فاعط مهما موشخ رالر أسأدى وكذا ما بقى من اسم طرا | أىجرح أصاب بالبغى جمما " وقفاً لظهره كحار الصلر من مقدم الرأس إسما ثم إحليله .' كذا بيضتاه | وفقار لعنقه وهو أسمى فمه مثله وجرح لسان "| هكذا فاستفد عن الكل حا أذناه فى الحكم أصل قفاه | فهما الخد فاعتبر ذاك رمما وكذا وجهه على العرف جار . كلهم قد درى لذلك فهما ثم كالوجه جرح لحى من الآء سلى بذا قد قضى العباهل حما إن للععن نصف غرم لنفس | وهو أصل تراه للمثل عما كيدلا أو كرجله؟! أو كأذن ‏ أخوات جزّى* لما الغرم قسما نافذ الحرح أو مثقل عضو فاعطه الثلث إن ترم فيه غرما أو تجد عينه أو اليد منه | أعدمت منه أوْلها متنك عدما أو بعز وهناك يوما أهيفدت ‏ ما بقى استكل الغرامة جزما ما ولا فى القصاص إرجاع نصف | هكذا الشرع قال فاتبعه حا أو تكن خلقه لتللك انعدام | إنا عندهركما صح عظمى )1( وكذا الأنف حين جذ اننهاكا . مثل قطع لرئسه جل ظلما وكذا اللسان والعرد أيضاً | والقرا هكذا مى قص قصا وذهاب الكلام مثل ذهاب الور من عينه : فأصبح أعمى ما بقى من كلامه محروف | للهجى قياسه كان لزما (١) أى دية كاملة ( هامش فى أصل المخطوطة ) . - 18#١١ وقصاص بكثل -كمر حرام وكذا اللطم إن نجنا لطما وكا القطع لعظام نراه | إن يكن قاطعا هناك عظما لطمة الحد إن توثر بعيرا | فأعطها أو فنصفه إن تعمى(١) وأجازوا القصاصفى فقءعين | وبمرآته هالك .| نحمى أو يكن صم منه سمع بلظر ثبت الأرش إن يكن منه صما كا أبطل اللطم ها هنا بل بأرش فاعرف الحك و احذرن فيهغشما أو يخرح لعينه فقصاص الخراح وأعط ما ضاع غرما وجراح بأذنه كقماه وجر وح هنا إلى الأذن تنمى أول داميا وباضع ثان ملحم نافذ وما نال شرما إنما الشرم عند بعض نفوذا فهو كالنافذ الذى ساق خرما ويرى بعضهم لا ثلث أذن | فانظر الأرجح الأصح الأنما . أو تكن فى العبيد فاللقص من | أنمان تلك العبيد لا نلت إنما إن للجفن ربعها ثم ألر ‏ بع لشفر فافهم الحق فهما وبعير لكسر أنف رأوه إن جرى متخراه بالدم يوما ثم نضف البعير للجانب الآخر من أنفه مى ريش حطما أو بدا نتنه فبالدية . العظمى له عندهم مثالا" مسمى مارن الأنف جدعه الأرش يُعطى كاملا فاعرف الذى فيه تما اما م فى خرمه برى الثاث من أرش له لازما على ذلا بير مى (١) أى ل يظهر أثراء ( هامش فى أصل المخطوطة ) - ١١١ - ورقات الأنوف إن نفذنها ‏ رمة ثلث أرشها قد تسمى أو أنتت بالنفوذ من فذة قل ها هنا الثلث كان للأمر قسما أو أنت بالنفوذ من فوقأنف ‏ نفذت مرتن فافهمه فهما مثل .حلقومه مى شذته | فهنى لجانين تبرم برها وكا العرد مع مضاهيه قطعا .. أو تكن للشفاه تشرم شرما فهى فها كنافذ دون شك | ثلث عظمىالديات فاتعط حا وألى فى الكتاب سن بسن أى قصاسا أحاطاثالنص” علما ولاالأرش إنيشا الأرش"بوما ‏ إبل وهى خمسبا فلتما و إذا ما جى عل الكل أيضاً فلها كامل الديات استما هية فئة عند الكل فافهم ثم أل إلى المعارف فهما ومى ما تزيد أضراس شخص م صار ت كغير ها حيث تنمى [١ا] فلها أرشها يقال. وإلا سوم عداين فارتض فيه سوما مم سن الصبى قل ثلث سن .| وبعر يرى لها البعض غرما وكذا لا قصاص فيا نراه . أو تكن مثلها فيقتيص حيا وأنى عدها ثلاثون سا ثم سنان فوقها فاستيا وابعض فأربعا تقصنى ‏ أصل تركيها فراع الأنما دية فى المقام دون اختصاص | لكثر كا قللا ألما شعر اللحية الكريمة معهم ‏ صح فيه القصاص حدا ور سما فهو بالعدمنه يقتيص طعا وله لازم وارغمه رغما أو بأجزائها القصاص يراه بعض أشياخنا وبمنح غيًا إن ثلا يكون بالثلث فصلا وكذا الربع قسن إذا الأمر مما وعليه ثها لخم اللحى من . زائد فى القصاص فوق المسمى *' |١ وأقل اللحى إذا كان فيا أى ثلائون شعرة حين ترى فهى بالكئثة استواء رأوه ‏ فهى عض وشخص حا وعلما - 7١١١ وها الحول للنبات انتظار قبله لا تراش قصا وغرما ولما لى الديات كاملة الأصل ضانا ثراه فصلا وحسيا وإذا خصلة قد اجيز مها وزلها عند أرشبها قد تسمى توزنن فضة وبالتتر بعض قال فانظره عندما الحقد يحمى وكذاك القصاص فى شعر الراس وفى شارب إذا رمت حكما ' وكذا شعر حاجب عند قلم وله الأرش ثابت ريش سبما والنراق مى تصاب بكسر | فلها أرشها مثالا ومرى وإذا الشين كان فها عقيب الحير فالقسط اعطها وارع حرما ربع الإبل أو فسوم صحيح -- دون شين وفاز من نال حزما ١1] وكذ ا كسرجنب شخص وكسر ليد رجله تزعزع حطما تحبرن" باعوجاجها فامتحنها ‏ حقهاو اصطحب لدىالحكيعلما عضد مثل كتفه وكذا ان فككوا للضعيف عظما فعظما فاعطه قسطه وحائر من الظلم ؤباشر من يقارف ظلما إنخمسا لخلمع عظ من الكسر اقتضاها القصاص 'والبعض سوماً سوم عدل يقول بعض ففكر . فى صحيح المقال والجهلأعمى وإذا ما تصاب شلابقطع | ثلث الأصل أعطها مستبا وى تقطعن.من الكفتعطى | ثلى حتقها وفاقا وقسا قد بقى ثلث غرمها يقسمن فى ما بقى فاعرف المرام الأهما وكذا الرجل قيل والعين أيضا جى؛ الآر شًَ فهما 1 أ وكذا الغنق في تكمل. قطعا إذ. به الحتف قد أنى مسب - 8١١ - يا وكذ_الربع يلزمن كل جا جانب العنق صحقىذالتحكما فالا والأمام مع جأنبيه أربع أثيت بحكم مسمى إن حلقومه كقدم راس جرحه فى اعتبارهم حيث بما ولها فى النفوذ ثلث ككرى حيث ان النفوذ" أحدث خرما إن يكن جاناً وفى جانيه ‏ ثلثاها على الصحيح استما كسر ترقوة ككسر لكتف ‏ إن يكن جيره هنا شان شهما أربع من أباعر القوم يعطى .| أو بعير من دون شين فيا إن للفلك واخلاع ض عظام ‏ مثل صدع تراه يددع عظما. صح لفلث أربعة لأخماس من كسره مثالا وغرها نللصدع عنده تمس الكسر ونضصف" كذاك لاك ينمى نمخس فقط من دية الكسر لخلم العظام يدفم حما (١١| قيل فىالصدعثمخلم بسوم ‏ فيه عدلان قررا فيه سوما وازدواج الأعضا تنى علمها | هكذا عم فادر ماكان عما كيديه وملها. صح عينا ‏ ه إذا حادث أدالوه غشما وسواء يكون قطع يديه مثل رجليه جاذماً تلاك جذماً كان من أسصفل اليدين كأعلاما صسواء منقصا أو متما وكذا قطعه الأصابع ما كملت عندهم وبالعدل تحمى إن بين الزندين خص بحكم .ثلث من يد لها الارش ينمى إن زنديه صح عظمانمعهم | إن أصيا له بذاك أنما - 4١١ إن تكن نفعها تعذر يوم | هكذا قال من حوى فيه علما وكذا فى اليدين معهمقصاص . لانضباط اليدين تقتمن جزما أو يكن قد جى عليه من المرفق فا 41 هاهنا صح حجها | ١١| ركذ | منكب فثل بمثل | وركذا غره فراع المهما كل عظم أصيب بالكسر يوما | وأنى جيره وقد شان عظما فأعطه أربعاً من الإبل ارشا ‏ هكذا إن يشنه أغرما وغيا, وإذا لم يشن بعيرين نعطيةه على كسره لمن قد ألا أو ترى الكسر قد أشل الأيادى نص فكبرى الديات نعطيه حمًا إن تكنلل تصل يد المرء يوما لغم منه عندما رام طعما وكذا إن تكن لدى الغسل يوماً الم تصل مقعداً لفّسل أمسمى ويد تقطعن بحد فنصفة قللأخرىاليدين أى نصف عظمى(١) أ أو يكن فى الحهاد دصح قط ليد المرء فاعطها الأرش تما(») أو يكن قطعها بحكم اعتداء ومن الأروش قدأراشوه حرما(») دية الكل يعطين عند قطع_ أى لأخرى اليدين أو كان هدما (») | "١ | وكذا الرجل قيلوالععن أيضاً | وهدى الحقى أو له منلك فهما وإذا قوة الأيادى تراه قد وهت وهى فيه ثم توره جسباع 0 (1) أى نص فتالدية الكبرى( هامش فى أصل المخطوطة ) . (») أى أرش اليدين مما ( هامش فى أصل المخطوطة ) . (©) أى لم يعطوء لها دية ( هامش فى أصل المخطوطة ) . (4) يعطى هنا كاملة ( هامش فى أصل المخطوطة ) . -١٠ ١ - يرى يوماً ها ويرى ولى ولنقص تراه منا أى فانار النقص هاهنا وبقدر اانقصض "يعطى لا ولايلقى ظلما وعليه المين إن طلبوها ‏ منه فيا ادعوه والعرض بحمى يقطم الحق بالعين إذا لم ثثيت البينات الخصم احكا إن أمر البمن أمر عظم عند ذى العرش جل دان واسما إنما الحنث باليمين هلاك .- يوجب النار “يورث المرء نما هاك قولا عن الهداة صحيحاً | راسخاً أصله به الفضل مما أرضح الحق في الدماء جليا | ببيان تراه “يبدى المعمى الل به إنه المدى عن شيوخ الدين نصاً هم بوهب مسمى أها! أخرجته من الحة الحق نفس هلها هم ديا وهو أسما خدمة الدين خدمة الله حقاً .| خدمة الشرع فضلها الكل عما كن مع الحق أين كان ودع م خالف الحقى كن لذيه أصما وصلاة الإله للمصطفى المادى عله تساق ثرا ونظما وعلى الآ ل والسلام تباعاً 2.00 0 القمهرس الصفحة مقممة بقل صاحب المعالى سمو الأمير السد فيصل بن على 3 بن فيصل وزبر المراث القومى بسلطنة عمان - مقدمه بقل الأستاذة الدكتورة سيدة إمماعيل كاشف ١ م القسم الأول : « أصدق المناهج فى تمييز الأياضية من الحوارج » ١١ خطبة الكتاب للمو*لف ور مقدمة للمو*لف ١ الأغراض الى تدعو إلى التنفير متهم ٠ 7 + منهم الأباضية ؟ 1 - أين هم الأباضية ؟ ١ ص هل - مذهب خاص ؟ م ١ - من علماء الأباضية أيام ابن أباض ؟ ل - من هم الحوارج إذا كان الأباضية ليسوا منهم ؟ ١١ ماهى أسس الحكم عند الأباضية ؟ "أ - ما يقول الأباضية فى صفات الله عز وجل؟٠ أل سبد ماهى أعمالطم فى الأمور العملية ؟ “مك“ير - هل للأباضية فى خدمة الإسلام العامة نصيب ؟ للك سهبر ١١١ الصفحة هل كنم خالفو الأباضية شيثا. من مآثر الأباضية 7 06 ع الحكم على الموارج فى نظر الأباضية حير ما هو الإمان عند الأباضية ؟ 0 َم ماشأن مذهب الأباضية ببن المذاهب الأخرى ؟ > حم هل بجيز الأياضية الصلاة خلف أنة غرم ؟ بخ - هل فرق بين الأباضية وغرهم فى المواريث ؟ ّم -- هل الحهاد عند الأباضية وغيرهم على سواء ؟ 4 "> بم منى استقل الأباضية بأمرهم فى الإسلام ؟! 6 كيف سيرة الاباضية فى الإسلام ؟ 2 “سح على أى وضع مجرى الأحكام عند الأباضية ؟ لا - من هم أشهر علماء الأباضية فى المشرق ؟ مه الطبقة الثانية . م الطبقة الثالثة . "1 الطبقة الرابعة . 1 الطبقة الحامسة . 0 الطبقة السادسة . 0 ب الطبقة السابعة : 0 الطبقة الثامنة : اب تلبيه : 0 - "١ ٍِ ال<صفحة سرب هل لأهل عمان تآ ليف مهمة ؟ هه ب ماذا يقول أهل عمان فى الخافاء الأربعة ؟ م/ ِ فق عيان ؟ّ 1 - فى عل ؟ ١+ _ِ القسم الثانى : كتاب ( وهب السما فى أحكام الدما » خطية للمو*لف 1 المقدمة للمو*لف 17 الموثرة : __ عدد الخعروح 7ف > حكم بجحسد الإنسان ب -ه حكم الدامية ب ِ حكم الباضعة 17 ِ حكم الملحمة 17 -ِ حكم السمحاق م1 ِ حكم الموضحة ب -ِ حكم الماشمة 1 - حكم المنقلة 15 ِ حم الحائفة م“ 74١ - الصامحة - حكم النافذة 18 ا حكم شعر الرأس 14 -ِ حك اللحية 14 - حكم الصدر وتوابعه 189 الحاجان 19 الأجفان 14 ِ حكم الأذنين 14 -ِ حكم العينن ١7 ِ حكم الأنف ١ل -ِ حكم الشارب ١لا حكم الشفتين ل 'حكم الأسنان 7 حكم اللسان 7/3 -ِ حكم الحناث 7 حكم اللحية نز حكم العارضي”. 1 - حكم الاثة ول - حكم العدزق 76 حكم الحلق ولا ١"٠‎ - الصفحة - حكم الكتف 76 _ حكم اليدين 7 حكم الأصابع يمل حكم الأظفار ف/ م حكم الصدر / -ِ حكم الحنىن ١/ حكم الضاوع 81 -- حكم البطن ١ حكم صلب الظهر ١8 حكم لذكر / - حكم البمضتين / - حكم الفخذين ام حكم الرجلين “م/ - حكم أصابع الرجلئ ام -__ حكم أظفار ال جلين لا,/ _- حكم كسر الأرجل وأصا بعها يرد - قاعدة ,/ __ حك السوم / -١7١- الصفحة حكم الألداغ بالحيات والعقارب م حكم الغمية م ِ حكم الاطمة مم - حكم الركضة م ِ حكم حدث البول والغائط م حكم أحوال القتل 5م ِ أقساء القتل /ا/ - حكم العمد لام ٠ حكم شيه العمد /ا/ حكم الحطأ مم حكم النوائر // حكم شركة القتل مم/ حكم موت المقنول مم ا حكم المتطلع على البيوت 4م ِ حكم الاعتداء 4م - حكم الأمور القاتلة ١9 حكم الأمر بالقتل 9 أولياء الدم 4 7١١ هم الصفحة : با > حكم القصاص حكم المقتص به 1 حكم عفو المقتول ١ _ِ حكم دية اطاً ١ نه حكم دية النسا حكم دية المشرك م ان حك العيد وجناياسهم 9 ِِ حكم جناية المعتوه 59 ِ حكم دية السقط 4 خانمة فى قدامدات الحروح , ١١٠ تلبية ١١٠ الفسم الثالث : اله 5 الثالث : -ِ ٠ قصيده ممية ىًّ القسامة ّ ١٠ نبذة عن مالف الكتاب 4١١ ع أهم المراجع ١١٠١ كشاف 9" نبذة عن مو*لف الكتاب ملف الكتاب هو الشيخ العلامة والقاضى الفاضل أبوْ هلال سالم بن مود بن شامس بن سلم بن خميس السيائى الممائلى ؛ من قبيلة آل المسيب . .. ولد فى سنة 17077ه أو 1777م فى عمان . وبدأ يتعلم القرآن منذ طفولته ف بلد الغريين ( بفتح الغين المعجمة وكسرائراء المهملة وبعدها ياءان أولاهما مشددة بعدهما نون ) . وبعد أن خم القرآن انتقل مع أصرته إلى ممايل . وأخذ بعد ذلك فى طلب علم النحو والصرف وعلوم الأدب والفقة؛ واعتمد اعناداً كببراً على نفسه فى تحصيل العلم والأدب : وبرع فى النظم والتتر ؛ وهو من الفقهاء الأباضية المرموقين . شارك المؤلف الحليل فى الحياة العامة فى عمان فقام بتدريس النحو فى بلدة « بوشر » وذلاك بناء على طلب والبا من قبل حكومة السلطنة فى عمان » الشيخ على بن عبد الله الخليلى . ولا توفى قاضى بوشر وهو العلامة سعيد بن ناصر الكندى » حل مله فى القضاء من سنة ٠6٠ إلى 104 « . ثم عينه الإمام محمد بن عبد الله الخليلى واليا وقاضيا ببلدة نخل حيث ظل تسع سنين . وأخذ بعد ذلك يتنقل فى القضاء والولاية فى السيب » وفى بلدنى الكامل والوافى بجعلان » وهو الآن قاضى المحكة الشرعية فى مسقط . وللشيخ الفاضل, إنتاج وفير فى الشعر والنثر » فى الأدب والفقه فضلا عن التاريخ . وكان أول موالفاته النظم الذى مياه و إرشاد الأنام فى الأديان والأحكام 6 وقد كل منه خمسة مجلدات نظما رجزًا » معتمد | عل الكتاب والسنة وهو قريب من ستعن ألف بيت . ١ وللشيخ العلامة كثير من الم'لفات المنظومة فى الفقه والفرائفض وأصول الدين » والنحو والصرف ؛ وأحكام صلاة الجمعة ؛ وحكم صلاة السفر وقد بلغت هذه المو؛افات أكثر من ١٠ مالفا . (م > - الأباضية ) 176 ولاشيخ الفاضل مو*لقفات ف التاريخ تدل عل «وافر الاطلاع وسحة العلم اثنان مَنها خاص بتاريخ عمان والثالث خاص بسيرة الرسول عليه الصلاة والسلام لم كذلك ألف العالم الفاضل فى الأنساب ءامة وفى أنساب أهل عمان خاصة . وقد طبع كتاب و إسعاف الأعيان بأنساب أهل عمان » فى قطر على نفقة الشيخ أحمد بن على َ | أما مولفاته فى المذهب الأباضى فإها تشهد على التعمق فى الدراسة والبحث شأنه فى ذلك شأنه موظلفاته الأخرى . ومن ببن هذه الم؛لفات تلك المخطوطة الى قمنا بتحقيقها بأقسامها الثلاثة . أطال الله فى عمر الشيخ ووفقه إلى ما فيه خير العلم والعلماء . دكتورة سيدة إسماعيل كاشف اهم المراجع نثبت فما بلى أهم المصادر و المراجع الدطية والمطبوعة الى اعتمدنا علا فى تحقيق المخطوطة . وكان فى مقدمة مراجعنا القرآن الكريم ؛ وكتب الأحاديث النبوية والسنة الشريفة ثم دوائر المعارف والمعاجم الحختلفة . 0 المراجع الطوطة - ابن أب بكر (أبو زكريا بحبى .ات فى النصف الثانى من القرن الرابع الهجرى ) : السيرة وأخبار الأنمة . مخطوطة فى دار الكتب المصرية بالقاهرة ما رقم 8 رح . - أبن ألى كرعة القيمى ( أبوعبيدة مسلر .ات فى النصف الثانى من القرن الثانى الهمجرى) : رسالة فى أحكام الزكاة . مخطوطة فى دار الكتب المصرية بالقاهرة + رقم 87٠١1 اب . - ابن عبد السلام ( جعفر بن أحمد .ت فى أواخر القرن الحادى عشر الهمجرى ) : إبانة المناهج فى نصيحة التوارج . محطوطة فى دارالكتب المصرية بالقاهرة . رقم 19494 ب . - الأزركوى ( سرحان بن سعيد . ت القرن الثانى عشر المجرى) : كشف الغمة الحامع لأخبار الأمة . مخطوطة فى المكتبة البريطانية فى لندن ( مكتبة المتحف البريطائى ) رقم ) 0:.807 البرادى ( أبوالقاسم بن إبراهم .ات 147ه) : رسالة فا تقييد كتب أصحابنا .مخطوطة فى دارالكتب المصرية بالقاهرة . رقم 1741ب . - ١9١ - -_ِ الحطالى ) إسماعيل بن موسى. تت ٠ هماه 4 : شرح قواعد الإسلام : مخطوطة فى دار الكتب المصرية بالقاهرة . رقم 7١١77 ب . الخراساق (أبو غانم . ات فىالقرن الثانى الهمجرى ) : المدونة. مخطوطة فى دار الكتب المصرية بالقاهرة . رقم 11587 ب . الدرجينى ( أبو العباس أحمد .ات فى القرن السابع الهجرى) : طبقات الأباضية . مخطوطة فى دار الكتب اللصرية بالقاهرة . رقم 767١ ح 6 ١7 تاريخ تيمور . الشماخى ( أبو العباس أحمد بن سعيد بن عبد الواحد الشماخى الأباضى .ات م47م) : ١ -- شرح مقدمة التوحيد . محطوطة فى دار الكتب المصرية بالقاهرة. رقم ١ه ب. " - شر حمقدمة أصول الفقه . مخطوطة ثى دارالكتب المصرية بالقاهرة رقم 8١٠١7 ب. - العوتى (سلمة بن مسلم الصحارى العوتى.ت القرن الامس المجرى ) : أنساب العرب. مخطوطة فى دار الكتب المصرية بالقاهرة . رم ١7 تاريخ ( ب ) المراجع المطبوعة ٠ ابن أبى الحجديد ١ الشريف الرضى محمد بن أن أحمد الحسيى ات 4 م) : كتاب مهج البلاغة . أربعة مجلدات . القاهرة 79“٠ م ء وطبعة ببروت لإيم٠1 د / لاتحقاام - 77١ - م ابن الأثير ) على بن أحمد بن أبى الكرم ٠ ث ٠17 م) : ١ الكامل فق التاريخ . ١١ جزءا . بولاق . 1774 م " - أسد الغابة نى معرفة الصحابة . ١ أجزاء . القاهرة 1780 . - ابن أب دينار ( محمد بن أنى القاسم بنعمرالقبروانى . ت١٠11م / 1144 م ) :, كتاب « المونس فى أخبارأفريقية وتونس » تونس 7876١ - ابن حجر( شهاب الدين بن على العسقلانى .ت غم م /54ام) : ١ - الإصابة فى تميمز الصحابة . القاهرة 175/8 م " - فتح البارى بشرح صحيح البخارى . بولاق ١٠17م . م لهذيب الهذيب > دار صادر 0 بعروتث ٠ الطبعة الأولى . ؛ ‏ الدرر الكامنة . دار الكتب الحديثة . القاهرة 786١ م/ 5" م ابن حزم الأندلمى( الإمام أبومحمد على الظاهرى . ات 4616 «): الفصل فى الملل والأهواء والنحل . موئسسة اللحانجى بمصر . - ابن حنبل ( الإمام أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنيل الشيبانى . ت ١٠74م ) : كتاب الزهد . مطعة ام القرى 707١ م . - ابن خلدون ( عبد الرحن بن محمد تممم// 1466-١٠ ) . ١ ل مقدمة ابن خلدون . القاهرة ١١17 ه . " - العر وديوان المبتدا والحر » المعروف بتاريخ ابن خادون - أجزاء ‏ القاهرة 1786 -- الشافعى. ت 81+ م ) : وفيات الأعيان . جزءان . القاهرة 1744 م 74١ - ابن الدييغ (عبد الرحمن بنعلى الشيبانق.ت 444 ه ) : تيسير الوصول إلى جامع الأدول لألحداديث الرسولء ( القاهرة 1745 ه) . ابن سعد ( كاتب الواقدى .ات 770 ه ) :الطبقات الكبير . 8 أجزاء . ليدن 1471-1466 م أبن عبد ربه (شهاب الدين أحمد . ت 249 م ) : العقد الفريد . # أجزاء . القاهرة 147 ه . | إن حشام ل أب و محمد عد الملاك بن مما م بن أيوب المعا فرى الحمير ى ت 118 ه) : كتاب سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم . 4 أجزاء . القاهرة 1787 و 1707 م . َْ أحمد أمين : ١ - فجر الإسلام . القاهرة فمتحاع . ذحى الإسلام ا أجزاء , القاعهر 87 م م أحجد زيى دحلان : ١ - السيرة النبوية والآثار المحمدية (على هامش السيرة الحلبية ) . القاهرة 1778 م . ١ م الشررح الكبير .٠ بولاق م . ٍ م الأزرى (إت 704 «أو 19٠7 ه أو 77 م ) : أخبار مكة وما جاء فيها من الأآثار . المطبعة الماجدية ممكة المكرمة 1787 لاه 17م ِ الأزكوى ( سرحان بن سعيد ات. اتمرن الثانى عشير ام<رى ‏ تاريخ عمان المقتبس من كتاب كشف الغمة الخامع لأخبار الأمة . تحةرق عبد المحيد حسيب القيسى - أبر ظلى 1471 م 0 9#١ الاسفراينق ( أبو المظفر بن طاهر بن محمد .ا ت ١7 م) : التبصير فى الدين . نشر مكتبة المانجى . مصر 7/4٠ م/ 1160م . الأشعرى ( أبو الحسن على بن إسماعيل'ت 0٠ م) : ١" مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين 6 . ج٠١ و7 . محفرق محمد محى الدين عبدالحميد , مكتبة النبضةالمصرية . القاهرة . .الطعة الثانية1784م/1414م. ب المرادى (أبو القاسم بن إبراهم . ات/47لم ) : الحواهرالمنتقاة. القاهرة 1707ه . البغدادى ( عبد القاهر بن طاهر البغدادى . ت 4749م | ١٠م ): الفرق ببنالفر ق . دارالآفاق الحديدة . ببروت . الطبعة الأولى . 1747م / الاخاام .. - البغدادى ( أبو الفوز محمد أمن المشهور بالسوبدى .القرن ١ه ): وسبائك الذهبئى معرفة قبائل العرب » . بغداد 1786 م البكرى ( أبو عبيد الله بن عبد العزيز .ات لام م / 477١م ): كتاب المغرب فى ذكر بلاد أفريقية والمغرب . باريس ١191م . البلإذرى ( أحمد بن نحبى بن جابر .ا ت. 174« ) :_أنساب ([الاشر اف . تحقيق الدكتور محمد حميد الله . مصر 1964م : ل البيضاوى ( ناصرالدين عبد الله بن حمر .ات 41ل م / 784١م ) : «أنوار التتزيل وأمرار التأويل 6 ومعه ‏ حاشية شيخ زاده + إستنبول 7١7٠ و > : الحارئى (سالم بن حمد ) : العقود الفضمة فى أصول الاباضية . دار ا الِّظة العربية فى سوريا ولبنان , ل م الرازى ( الإمام فخر الدين محمد بن عم الخطيب. .ات 096 ه) : ! - ١١ - كتاب و اعتقادات فرق المسلمين والمشركن مكتية الكليات الأزهرية. القاهرة 174 م / 8/احل ام الرازى ( أبو محمد عبد الرحمن بن إدريس بن العيمى 0 الخرح والتعديل . حيدر أباد . مطبعة جمعية داثرة المعارف العمانية ١177 * - الزر كل ( خير الدين.) . الأعلام . ١٠ أجزاء . الطبعة الثانية - مر 4" _ 814“ ُ السالمى ( أبو محمد عبد الله بن حميد بن سلوم السالى ) : نحفة الأعيان فى سيرة أهل عمان . الجزء الأول . الطبعة الأولى . القاهرة 1777 ه . والحزء الثانى . الطبعة الخامسة . الكويت 1744 ه . السيوطى ( عبد الرحمن بن أبى بكر جمال الدين . ت ١1م / 0م ) : تاريخ الحلفاء , القاهرة ١ه 17 م الشاطى الغرناطى( أبوإسحاق[بزاهم بن موسى بنمحمد المخمى): الاعتصام . ج ١ و7 . المكتبة التجارية الكبرى . القاهرة 1777 م - الشماخى أحمد بن سعيد . ت 178 ه ) : كتاب السعر . القاهرة ١١" م م الطمرى ل أبو جعفر. محمد بن جرير ٠ ات ١٠17ه) : تاريخ الأسم والملوك . ١١ جزءا - الطبعة الأولى بالمطبعة الحسينية المصرية .٠ -_ الممرد ) أبو العياس محمد بن يزيد النحوى .ات ديم ) : الكامل . . جزءان القاهرة 1777 م . ِ المقريزى ( تقى الدين أحمد بن على . ت 456م7م) 0 ٠ - المواعط والاعتبار فى ذكر الخطط والآثار . جزءان . بولاق ٠م ‎ "‏ النقود الإسلامية . القسطلطينية 748١ م 7١ الملا على القارى ( نور الدين على بن محمد بنسلطان . ت 54٠١٠ )؛ كتاب الأسرار المرفوعة فى الأخبار الموضوعة » المعروف بالموضوعات الكمرى محقيق محمد الصباغ . بعروت ١147 . - الملطى الشافعى المعروف بالطرائفى ( أبوالحسن محمد أحمدبن عبد الرحمن . ات 77/7 ه ) : « التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع » الطبعة الأولى. القاهرة 1778م . قدم له وعلقى عليه؛ محمد زاهد بن الحسن الكوثرى وكيل المشيخة الإسلامية فى الحلافة العيانية سابقاً . حاجى خليفة ( «صطف ىكاتب شلى .ات /أ١٠ م/ 167١ م) : و كشف الطنون عن أسامى الكتب والفنون » . ليبسك ولتدن 8706 / معغا م والقا ىق والاجماعى ط أجزاء القاهرة 5 طبع عدة طعات 5 على مصطفى الغرانى : تاريخ الفرق الإسلامية ونشأة عل الكلام عند المسلمين . الطبعة الأولى . القاهرة 1458م . - على بحبى معمر : ١ - الأباضية فى موكب التاريخ . القاهرة 1465م " - الأباضية بن الفرق الإسلامية . القاهرة 1976 . - فرحات الحعيرى : نظام العزابة عند الإياضية الوهبية. فى جربة توس 6١9١ . فلهوزن ( يوليوس ) : الحوارج والشيعة . ترجمة عبد الرحمن بدلوى . القاهرة 69/8١٠ م كحالة (عمر رضا) : أعلام النساء ._ الحزء الثالث . دمشق 704 م / يكحا م . - 78١ - محمد أحمد أبو زهرة المذاهب الإسلامية ( القاهرة 1464م مجموعة الألف كتاب ) . - محمد على دبوز : تاريخ المغرب الكببر ج ؟ و © . القاهرة عم . - ياقوت ( شهاب الدين أبو عبد الله الحموى الروى . ات 77+ م 4م) : معجم البلدان . م أجزاء . القاهرة 1777 هم . 74١ كشاف 0 - آل مداد : 4ه ابن أياض (عيد الله بن أباض) : ١7 )44 ؛ _ ابن النضر : 84 -880 أرندريد : 90 _ ابن جيثر : 0 أبن محبوب : 9م ) ٠4 ١١٠١ ١١٠ أبراء : 7ه )0 84 > أبو إبراهم سلمة بن مسلم الصحارى العوتى : 77 ) 04 : ١٠ - أبو أيوب وائل بن أيوب الحضرى :44 - أبو بكر الصديق : 74 297140078 11 أبو بكر أحمد بن محمد بن أنى بكر : 5# . أبو بلال المرداس بن حدير : 9" أبوجابر محمد بن جعفر الأزكوى: ١ه ب أبو الحر على بن الخص ين العشرى :49 أبوالحسن : 4ه م أبو الحسن بن داود : 5ه أبو حفص حمر بن محمد بن حمد المتنحى : 5ه أبو الحطاب المعافر : 45 أبو زيد الرياى الأزكوى ١ عبد الله بن محمد بن رزيق ) : لاه 56٠١ أبو سفيان محبوب بن الرحيل : 48 ) ١٠ أبو الشعثاء جابر بن زيد ( الإمام جابر بنزيدك) : ١7 6 ١7 ؛ م ) 4 . - أبو المأثر الصلت بن خميس اللتروصى الهلوى : ٠١5 ) ١ه - أبو صالح بن منازل بن جيفر : ٠ه أبو صفرة عبد المالك بن صفرة الأزدى العمانى : 0٠ أبو عبد الله بن محمد بن الحسين بن الوليد السمدى المزوى : 5ه -_ِ أبو عبد الله محمد بن عمر بن أحمد بن مداد : 01 - أبوعبيد حمد بن عبيد بن مسلم السليمى : لاه - أبو عبيدة مسلم بن أبى كرعمة البصرى : ١7 ) 7 ١7 )41 أبو عبيدة الثانى عبد الله بن القاسم ( أو ابن أبى القاسم المعروف بأنى عبيدة الصغير : 9 أبوعمرو الر بيع بنحبيب الفر اهردىالعمانى البصرى : ١7 77 ١ ) م » 141 ) ١٠ . - أبوعلى الحسن بن النضرالهجارى : مه - أبو على الحسن بن أحمد بن محمد بن عيان: :1ه ِ أبر غانم بشير بن غانم .© أبو القاسم سعيد بن قريش العقرى الزوى : هه . - أبو محمد الفضل بن الحوارى : :1ه أ - أبىو محمد عبد الله بن محمد بن إبراهم بن عمر السمائلى :اه - أبو محمد نجدة بن الفضل النخل :ده م أبر مكنف : ؛ه ١5١ هه أبو منصور الفقيه : ٠٠ -ِ أبو هاشم حرز بن نافع الحراسانىق : 55# - أبو يزيد التوارزى : ٠٠ أحمد بن حبل : ١٠7 ١٠١" - أحمد بن سلمان : ه25 ) 4ه _ِ أحمد بن محمد بن خالد : 7© أحمد بن حمر بن أبى جابر المنخى : 5ه - أحمد بن عمر (الهنقرى ) :85 - أخمد بن محمد بن عمر المنحى : هه أحمد بن صالح المزوى : 1ه أحمد بن عبد الله بن موسى الكندى : +5 > ادم : 9٠ أركى : مه اجماعيل بن يعقوب : 57 نه أفريقية : .لا الأباضية : 7١ - ١7 74- )3 ) ٠ الم كف "١ - 14 ) ١1 . الأخطل ( ملك بن عنان بن خليل ) : ؟ه ِ الأعجم : لال الأنصار :م الباطئة : م4 ) 55# - الىر ادى ١ البصرة : 77 4 #0 - الثورى. : ١٠ م الخحلندئى بن مسعود : 489 ) 7“ - 7١ - الحوارى بن عبد الله : ١ه الحوارى بن محمد بن الأزهر :٠ه الحوارى بن محمد بن جعفر : 7ه الحضر بن سلمان :99 الخليل بن أحمد الفراهيدى البصرى : 49 ِ الخوارج انح كن كك طخ كأ ١ 14 ١١272 11 07 7 - الرستاق : 7 ب السالى : ١١ 17١ السر: 64 السفاح( أبو العباس ) : 460 الشافعى: ١7 ١7 7١٠ الشعى : ١م ِ الشبعة :١ العراق : ١٠ - العلا بن أبى حذيفة : ١ن _ِ العلى بن عيان :0 006 -_ِ القامم بن شعيب : #ه > الماع : ١ه ِ المسبح بن عيذ الله : هه المحوس : ١١٠ - المغرب : 76 6 0 المقتدر بن الحكم : 7ه المقتدر بن جيفر : #ه المنذر بن الحكم : 907 المهاجرون : م78 7؟٠١ ‏ - المهاب بن أنى صفرة : ٠7 - التصارى : 70 6 7 ا" النصرانى : 7١٠ النعمان بن عيان : ١ه المهروان : #٠7 اليعاربة : "1 - آليمن : ١٠07 ٠7 9 البرم : 2 2 اض ١١ ؟آ ١٠ زب ) - بديد : 7ه بسياً : 44 )97 بشير بن المنذر المزوانق : ٠# ِ بشر بن محلد : 3ه َِ بشير بن غام ١ أ بو غا م :9.1 > بشير بن محمد بن محبوب : م6 ؛ ١٠ - بنو أمية : 74 بنو العباس : 79 - بنو النظر : 54 - بنو ريام : 96 بنو زياد : 86 - بنوسامة بن لؤى بن غالب : 0٠ بنو معمر : ١9 - بنو نافع :٠9 م بلى :7ه ) 7ه 1 - 464١ - (ث) ان ثناء بن عباس : /5 (ج جابر بن زيد الأزدى العماق أو الشعثاء ١7 ١ يم )4ه. _ جامع بن جعمر : أ 7ه جامع ابن بركة : ؟ه جعفر بن البشر : هه جعفر بن زياد الأزكوى : هه . - جميل ابن خميس السعدى : لاه ) ١١ . (ح _ حضصر موت : ١٠ ) ١٠" حمد بن عبيدء إن مس لم السليمى ) أبو عيذ ) ١ ١© . (خ) _ خالد بن قحطان ( أبو قحطان : هك جالد بن سعوة : هه ) "١ خراصان ‏ الحراسانين : 6ه __ خلف بن محمد بن خحميس : 5ه خلفان بن جميل السيائى السمائلى : ١8 | - حميس بن سعيد الشقصى الرستاق 899 ؛ 17١ ؛ 7797 (د ) داود : ٠ -- درويش بن جمعة المحروق : 1 ب 58١ - كما : 94٠ (ر) - راشد بن عزيز بن بحيت الحصبى السمائلى : 8ه . (إز) زمام بن سعيد بن زمام الهلوى : هه زنجبار : ١٠ - زياد بن الوضاح بن عقبة ( أبو الواح ) المعررف بابن عقبة : 7ه (س ) -ِ سالم بن راشد : © . م سالم بن ذكوان : 86 صعيد بن أنى بكر الأزكوى : “5# : صعيد بن عبد الله بين محمد بن محبوب الرحيل القرشى : 658 15 ب سعيد بن ناصر الكندى : لا© مبعيد بن خلفان بن أحمل الخليلي . : 7ام. سعيد بن بشير الصبحى : 7١© سعيد بن الحكم ٍ) أبو جعفر ٌ : إل سفيان بن محمد بن محبوب : 58 سلطان بن صيف اليعرنىق : 91 2 صسلمة بن مسام العوتى الصحارى :؛ 804 ) ٠ صلمان بن مداد : لاه (م ١٠ - الأبائدية) تت 141 - م سلمان بن الحكم ») أبو مروالر" / : ١ه ل سلبان بن حبيب (أبو مروان) : 1ه معد تزوى ١8 + بإ“ "4 سمانًا : ٠١80 )7 48»#.. 8/8 . ل ِ .ا : ا ا ا اح 7 اث ال رضن لشكة و سم م سيجا : أ ود #* راث 0 بي . مه و 7 و ا ب --_ بش شمس الأزم :ما :واي ا عا ادال تا شعوة ابن الفضل : #ه 0 م أرق ورا مايه ت ولص جو با او اال م صالح بن زيادين مثوبة رق ِ صالح بن سعيد الزاملى المزوى العقرى. 01 . 0 - صالح بن على بن ناصر بن عيمى بن صالح : لاه . أ : 2 ب ا* ١ 0ج الم_ -_ِ حار : ١8 ) ؛ه : ل" : 9 :1 ام 3 ل ان ان اث واد اه ا تعاء : ١ 4 0 2 7 أهمداآر القاء 7 و 2 : ورج .ل.: 7 : ا ب مان : 7 0 اا ١" و 2 :2 م اتح العا ) ضَ( : ب ً, ا 2 1 ل 0 كام العم : : كان ا ل أ : 7 0 0 "م : 0 ضمام بن السائب التدلى العباق أ 7 رب م20 ١ اك : زم لاع ال .0 : نل و اث م >3 و" ٍ) م 8 . ِ ا ً* ل ذل الع ا يا 71 *البمالركة”” إل.ة وخاء 2 3 ١" طاحية . نل ٍ جر : ف ب 2 عار 2 ل و ا م - طالوت السماالن : + 1 ل 0 م ( ل أ ا ا > “> . لإا ' و لا 1 : رام أنه ارا رع ا ولاه و َ. ل وم الأ :| © الخ ا 1 ل ب لخلا 00 ) لال - رام و له ل اي 2 ل ا اعامره بنة حيس المالكن م ام دان نه امنا عبد الرححّن بن جرفز. الضيكى ..:...6* اا ٍ ا عبد الرحمن بن عوف : 7 | ل ا عبد الله بن أباض القيى :6070 ار ا ل هي ار لاي را عبد الله بن محمد بن محبوب 8ه 0 عبد الله بن عامرالعزرى الفضريز 508 ااا عبد الله إن محمد بن غسان؟ :2810 ال اناعد ب ارك عبد الله بن محل ب وم ريات ا لل عبد الله بن الحكم اللو 098 برغ ااا ب عبد الله بن محمد بن رزيق ( أب زيد الرياى الأزكوى ) : لا6 عبد الله بن حميد الال 0 لوقك كد مايا7 : اح بن على الكنذى : 0 تس : ركم 0 الإ : الأثراج إ:ّ - عبد الله بن مسعود : ١7٠ 0 عبد الله بن| محمد بن ألى الموأثر ( أبو محما). .0.19 .- . جد الله بن محمد بن .بركة السليمى ( أبومحمد الشهيربابن بركة) : ا أن ا + < ف عبد الله الصفار : ١١ 0 ٍ عد الله بن وهب الراضى :91 037000 3 عبد المقتدر : 57 عبد الواحد السرى : 57 ا عبد الملك بن عمر بن عبد العزيز مي ايسا 0 عبد الملك بن مرواة :7 5440 اا حت م١ - - عيّان بن عفان : 7١ ) 14 714 17 ) ٠1 . - عيان بن أى عبد الله الأصم العقرى الأزوى : ١ه ؟ ١1 . - عيان بن موسى بن مخمد بن ميان العقرئ : 96 . عجمى : /؟ . - عدى بن سليان النهل :5060 . - عزان بن الصتمر :١9 عقر نزوى : ٠ه 7ه ) 9 _ على بن أنى طالب : ١١ ) 7# 6 14١7 )14 ح 17 - على بن الخصين العشدرى ( أبو الحخر) : 44 - على بن عبد الله الخليل :0 14 - على بن محمد بن على (أبوالحسن) : 57 على بن نحبد اأرخمن السرى : نه عمات : ١٠07 60 ١0 ) 0# )0 م - 4 ؛ .0 86 + 5 - 19 . , ْ عمار بن ار : 4 , - غمر بن الخطاب : 6 كت الو - كخللاي ١ ) 47 ١١٠ - ١١٠ - عمر بن أنى القاسم : 8ه : عمر بن عبد العزيز : 174 - عمر بن جيفر : ٠ه ٍ: - عمروبن العاص : 40 عمر بن على المغقدنف : َه إ:ّ ب 649١ هم عمر بن محمد المنحى : ده عمق : 94 - عيسى بن صالح بن على : اه عيسى اللحراسائق : هه _ِ عيى :4ه . (ع) __ غدانة بن يزيد :2ه غلافقة : ١ه _ الغشغب ٠ ٠١80 . غسان بن اللحضرالصلانى الصحارى ( أبو مالأك) : 7ه . (ف) فاطمة نت محتد : 4 -- فرق : م48 فنجا : 4ه ب هم بن أحمد 0 (ق ) - قريش #٠7 )م٠ القرشية ) 41 ء 67 ) 68 قدقع : .© بي 9 م خل) : لاطا لمة م اح ات لوى : مه "5 انه اسه قي ا ا ره 7 ا كل لماكت ابا زيم لك لا مر - محمد عليه الصا ة والسلام : ١١ ) ٠١٠ 7 َّ. ١7 مم 4م (1) م )) )1 7 )ا ١ - 4 ) ١١ ) 14 - ١ل كلم نا ام م لاح ١٠٠60 ٠ + ١7٠ . 0 ماجد بن خميس. الععرى : لاه ا -ِ مالاث بن أنس : ١٠ ) ١2 ١١٠ _- مالك بن فهم : 8 0 ْ ض ممم لاط ل بن اق بر عر الاق لو حت محير بن محمد بن محبوت' ِ: 0 - محبوب بن الرحيل ( أبو سقيان) :660 ديا 2 - محمد بن محبوب (أبو عبدالله) : 44 19 م محمد بن هاشم : ١4 - محمد بن سعيد بن أبى بكر الأزكوى (أبو إبراهم) : ١5 ؛ 0 . العياء ا محمد بن جعنر : 57 محمد بن الحوارى : اه 2 رض محمد بن الحسن المزو انى أبو الحسن ) 0735 277 2 .. - محمد بن خالد : 7ه ا ا جه لأفلا تا . ا محمد بن الحسن السرى والشرقن + 070 0 0*0 - محمد ين عمر بن مونى اكول تاق ريح را ا ا ا ل - محمد بن هارون : 54 اليا محمد بن شيخان السالمى : 9*: 0 275 ب أدج اا محمد بن نصر (الحراسائق) : 89 .إن ادا ا مح مد بن زائدة السمائى 7 ْ ض | 0 - محمد بن سعيد الكدى (أبو سعيد) :4ف 00 محمد بن وصاف : 4ه 0 - محمد بن سلمان : 4ه ماه محمد بن يوسف النخل 4ه م - محمد بن عيسى ابن محمد بن على بن عفرا :0< محمد بن عيسى الطيويا : 845 3200: 2 محمد بن عمران الهميمى : 94 :ّ 0 ل محمد بن عمان العقرى | : و / 5" م" - محمد بن مشتار التخلى :ف 50007 - محمد بن المسبح ب الوا م تا اا عا الا ماقا محمد بن روح بن عرنى 1 9 - محمد بن إبراهم بن سلمان محمد بن عبد الله الكتدنى :0 8ه محمد بن جمعة بن عد الله بن أن ايدان الفزوئ” : :4ه محمد بن مسعود البو ميدي" راع ل ب 7م ب _ِ محمد بن سالم بن زاهر الرقيثيى و محمد بن مومى الجندى : ١1 محمو د بن نصر : ه٠9 ب- مروان بن زياد : 3ه ِ مسام بن خالد السلونى : ٠ه مسعدة بن ثم :66 - مسعود بن رمضان النبانى الرستافي : 6ه - معاوية بن أبى سفيان : 40 - معلى بن منمر بن النعر :")8 > مكرم بن عيد الله : 0ه - ملك بن غبان بن خليل (الأخطل ) : م : ملها بن محى :5ه __ ملح ٠ 885 منير بن النير الحعلانى :+ .9 - مومى بن جابر الأزكوى : 6ه - موى بن مخلد ( أبو على )) م ض ان 7 ناص بن اجنين سلا الليرضى لا - ناصر بن جاعد بن خوين الحروض :4 إن ان اا - 67١ هم + - ناصر_ بن مرشد اليعرنى :910 ؛ #- افع بن الأزرق : ١7 نهان بن عبان ( أبوعبد الله ) : 01 6 7ه - نزوى ا اف فم )ف 17 -نجاد بن موسى : 66 - نجدة بن عامر: ١7 نصر بنسليمان : 0606 )96 نصر بن خراش : !هه - نور الدين : لاه ( هارون الرشيد : 46 هادية بن إبراهم :54 هداد بن سعيد : هه هاشم بن عيد الله الحراسانى : 8 _ هاشم بن غيلان : ١ه _ هام بن يوسف . م9 هاشمى . لإ ادهل . هه "- 2 نِِ ا بذ م ليل أ : ا ملس .+ بل ال ناي ب رائل بن أيوب الحضرمى ) أبو أبوتٌ 1 ً “0 4 ا :1 5 رأ ها ا __- و بد . ع ' أ الس : : ّّ' م ودام 0 1 م ارت فعا له زى ) 0 ٠ بال 4 ا اد الهمن : ١7 ٠7 ) 46# ب 1 ا ً حا ً, ً "م محبى بن عبد الله بن محمد بن براهيم بن عمر النمائلىي . #5 _ يعقوب إن إسحاق : © © ضىةتء , 0 0 ا 6 و لأ الل ب وار ام ٠ ب" 1 1 حخ. + إٍ : 0 5 ٍ ُ : 2 ًُ 0 2 م .بج عل كع :ع عا مام م ص« أ .< رقم الإيداع 474/7787١ مطابع سجل العرب 9 سابع عرادء اليب بت ١.27 97