r و ® سے الوَوا أوانه ی و كعد ناصر بن سالم بن %+ 4 نه وقفرید ۰ شاعر زما )۰٦۸ - 1۹۲۰( شیها وقد م لھا ۱ شع جو 99 الآثار الشعريّة لأب مُشلم البهلاني ناصر بن سالم بن غُنيُم الرواحي شاعر زمانه وفرید آوانه الآثار الشعرية ۶ دو ”٨ ۰ ‎E‏ ملم البهلاني ناصر بن سالم بن غديم الزواحي شاعر زمانه وفرید أوانه (۸۰ - 14۳۰( حمَّقها ووضع حواشيها وقذم لھا محمك الحار تي ِي بمراجعتها وتدقيقها ناصر بن إسحاق الكندي منشورات الجمل ابو مُسْلِم البهُلاني (١۱٦۱۸- ١۱۹۲): ولد في بلدة مَحُرَم (غُمان). شاعرء فقيه؛ مُتصَوّفء؛ إصلاحي وصَحَفي رائدء مُتكلُم وخُرُوفِيَ. إثر تلقي ُلَومِه في الفقه واللغة والادب هاجر قبل بلوغ العشرين إلى زنجبار (شرق افريقيا) وأقام فيها حتى وفاته. عمل في الصّحافة والتدريس والقضاء. تمكنٌ من ارتقاء أعلى مراتب سِلك القضاء في زنجبار. سس صحيفة النجاح (١١۱۹۱) التي راس تحريرها فترة من الزمن. استفاد من إنشاء المطبعة السُلطانية (۱۸۷۹) لإصدار أول صحيفة عُمانية في زنجبار باللغة العربيةء كما أشرف ومُنِي بطبع أمّهات الكتب الدينية والادبية. له العديد من المؤلفات المفقودة والمخطوطة والمطبوعة؛ منها: العقيدة الوَهِْيّة؛ كتاب في العقيدةء مسقط - ۳٠٠۲ء يشار الجوهر؛ سِفْر في الفقه والتوحيد (۳ اجزاء)» مسقط - ٠٠٠۲ء كيتاب السُؤالات؛ مخطوط مفقودء الواح الأنوار وأرواح الأسرار؛ مخطوط مفقودء الكنوز الصّمَّدية في التوسّل بالمَفَاجرْ المحمدية؛ مخطوط محفوظ بدار المخطوطات والوثائق - مسقط, النشاة الشّحمّدية في مولد خير اليريّةء القاهرة - د. ت, اللوامع البرقيّة؛ رحلة في أفريقيا الشرقيةء ط١ - زنجبار - ۱۸۹۸ء ديوان أبي مُسْلِم البهلانيء ط١ - المطبعة العربيّةء القاهرة - ١۱۹۲. محمد الحارثي: ولد عام ١١۱۹ في المُضَيرِب (غُمان). شاعرء كاتب ورَحالة. نشر العديد من المجموعات الشعرية: عيون طوال النهار ‏ الدار البيضاءء ١۱۹۹ء كُلُّ ليلة وضّحاها- كولونياء ١۱۹۹ء ابعد من زنجبار ‏ القاهرةء ١۱۹۹ء فُسيفساء حَوَاءء قصيدة - مسقط ٢٠٠۲ء لُعبة لا تُعَل ‏ کولونیاء ٢۲۰۰ء حائز على جائزة ابن بطّوطة للادب الجغرافي عن كتابه عين وجناحء رحلات - ط۲ء؛ کولونیا ٢٠۲۰. تُرْجمّت بعض قصائده إلى الإنكليزيةء الفرنسية والألمانية. ناصر بن إسحاق الكندي: مواليد الكويت ۸١۱۹. باحث ومحقق لغوي. حقّق ونَّشَرَ عدداً من المخطوطات: هداية الأاخيار لأبي المنذر العذالي - بيروت ٢٠٠۲ - السر المصون لسيف الفرقاني - بيروت 4٠٠۲. الغلاف الأول: صورة نادرة للشاعر أبي مُسْلِم البهلاني في زنجبار الغلاف الأخدر: صفحة من نثار الجوهر بخط المؤلف الآثار الشعريّة لأبي مُسْلِم البهلاني» ناصر بن سالم بن غُدَيْم الرّواحي» شاعر زمانه وفريد أوانه حققها ووضع حواشيها وقدّم لها: محمد الحارثي عَنِيَ بِمّراجعتها وتدقيقها: ناصر بن إسحاق الكندي الطبعة الأولى ٠٠٠۲ كافة حقوق النشر والترجمة والاقتباس محفوظة لمنشورات الجملء بغداد - بيروت ١٠0 تلفون وفاکس: ٢۳۲۰٢۳- ۹۱-۰۱.٠ ص.ب: ۸١١٤١-۱۱۳ بیروت -لبنان © Al- Kamel Verlag 2010 Postfach 1127-71687 Freiberg a. N. Germany www.al-kamel.de E-Mail: info @al-kamel.de المقدمة حياة شاعر مُغيب, شاعرٌ حياة مُغيبة «من خصاينا مع الأخرين نَصْنمٌ البلاغةء ومن خصاينا مم أنفسينا نَصِنمٌ الشعر». [وِيليم بَطلّر ییتس] «التشبية فة الشيء با قاري وشاكََ ِنْ جِهَة وَاحدَة أو مِنْ جهَاتٍ كثيرة لا مِنْ جميع الڄهَات؛ لته لو ناسَبة كُلَيَةٌ لكان إباه». «أّمَا آن أن تَسشتبقى المُهجة التى | غفا رَسجُها وَججدأ وطال هُيامُها». ]۱[ أو شِعريَّةٌ خالصة لطالما اعتقدتُ أن أبا مُشلم البهلاني الوواحي أب شِغريٌ خالِص الأبْوَة لابق اللاحق ولاحق السَابق› ليس في بلادنا فحسب؛ بل في أقنوم شعاع عرف امتدٌ من جزيرة زنجبار حتى اليَمَن وكافة بُلدان الخليج والجزيرة العربيةء فضلًا عن مراكز الثقافة العربية الجُمَثلةء آنذاكء في قاهرة ودمشق نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين . فهو يُنبُوع شعري ومَغرفي و؛ نَستحيٌ نهل شربته صافيةٌ خالصة ين خالص شيتدعِه الشعريٌ المنكه بِلذعَةٍ من ففف وفۇنفل وار روحه. لطالما اعتقدتء فى سّريرتى» بتلك الأبوّة التى استحقت ما فرضتة من استحقاقات سَتَنهلٌ منها الأجيالُ اللاحقة من المُثقفين والشعراء لتمتع من يُتوعها زهرة الشّعرء فيما تصقل جواهِرَه المنثورة قبيل ارتكازها إلى بُؤْبۇ يَقين ر شعري راسخ السب والأرُومة؛ امتزاجاً في رائ مُستخلّب شعره الشنساب لغةء فصاحةء أسلوباء بلاغ بياناً وطريقة حياةٍ سَاجرة فى بجزيرة الحياةء تماما كما کان نبض ځياته سَاجراً کسجنجل نهر غامض . ولا غروَ؛ لا غرو. فالغوصٌ في لجج مَوشوعييه الضاربة بفجاج أفلاجها في عميق معرفته : حدَلا عرفا نشي تَصرُفاً اشْيَنْهَاضاً وانُهماماً مُنقطع[ النظير بالنَّاجل والماجل من أخوَالِ مُوَ طنيهِ وَقضاياهم المَصِيريّة - الغوصٌ في تلك المَوسوعئية فريضة وسُنه اة عل عفاد پد ر ب و ولنصفت على ميلاده. لأنة الشاعر الذي - على اغترابه ونأيهِ عن مَعَاهِد رُوجه في رَؤح وَطَيهِ الأ وَرَيحانته التي رقت عليهء وخرت منه - كان ومازال مثالا مَتَالا لذلك السُمو المستبطن مَغاور المُواطنة الحَمّةٍ والتدين الحيّ› ناضلا - لله وفي الله - ليس عَهًا أراده وابتغاءُ من كَُمُّتي الحيٌّ والعدالة لتراب وطنه ولمُواطنيه أرضاً وسَمَاءٌ فحسب؛ بل فيما ابتغاة لقومه عِرَةٌ وكرامةء كما تَبدّیى ذلك في لُمُوع وشمولية وَغيهِ الاستنهاضي المُستنير . لقد كنت أسِير حُبهِ وشعرو الأخاذ (طوال السّنوات الثلاث التي اشتغلتُ فيها على مشروع تحقيق آثاره الشعرية)؛ لكنني - مع ذلك اعتقدتُ بأنَ ذلك اسر اللذيذ لن يكون شفيعي للتمكن رُوجياً من استلاب قُوَائهِ وَمُحبيە؛ لسبب أبسط من البساطة ذاتها على البساط الشعريٌ الذي نتداولة اليوم فيما نتناول تراثه الشعري على بساط تجريد دون الإلمام الموضوعي بمجموع شعرهء وطنياً كانء اجتماعي غزلاء دينياء إِلهيَاًء مدائح نبويّةء إلى غير ذلك من الأغراض التي طرقتها آثاره الشعريّة المُشرعة على أكثر من أفقي وسَماء. مع ذلك أستطيع القولء إنني رغم تأخُر اعتقاذي ذاك؛ سَبق لي أَنْ اعتقدتُ اشتبطاناًء بِأَبُوّتهِ الشعرية المُتقدّمة تلكء وحللتٌ عُقدة استبطاني فيما انحل من بَواطن نهره الغامض؛ لان عبلَ تلك الأبوّةِ المُستدقٌ والمتين . . في آن لم ينقطغ لسن الحظ على تقطع شيل الؤحلة والاحلة فيما أضْمَرَتهُ لي سلفاً بيضّةٌ الوجود والعدّم من فَرقٍ لم كن لأسِلَّم ِن نَرَوَايِهِ المُضْمَرَةٍ لي في «أرض السرا واابجوف الشّعرا و«ضعاضِيه» التي لم يَتضَغْضّع رُسُوخها ‏ لا كما تشيَأنُها بل كما شاءتها نُبوءاته الشعريّة الفارقة قبل ما يَربُو على المائة عام. هكذا تَعُود الاستعارة الزممكانيّة - ولو بعد لأي - إلى زمانها ومكانها المُقَذرِيْن لها؛ وإِنْ تأخرنا في استنباطها واستبطانهاء ناهيك عن مُحاولة تأويلها (١) توافق هذه الطبعة لآثاره الشعرية مُرور ٠٩ عاماً على رحيله. بحصافة وَفَادَة إثر دَزكنا لمجاز بَؤزخ شعره الشاسع. فكما يقول الشاعز الّشِيكي ياروشلاف سِيفيزت ذاإِنٌ استعارة مُدهشة تُسَاوي أکثر من خاتم ذهَبي»؛ لأنها استعارة ثمينة في الثمق المُمَجّد للشّعر في قيعان ممغارتهء وإعلاء لمُستويات القول بعد إخضاعه لأنساقها الجمالية المُستمِدّة لتعقيدها التأويلى المشصاجحب من تشعّب تعقيدها ذاته. نقول ذلك ونعمتقدە َة وژؤيا؛ رغم استخفاف شحنا الأرجنتيني الأعمى خورخي . ل. بورخيس ”٩ في مقولته المُتواضِعَة في تعاميها حَدٌ الإبصار المُستثير لناء ولدّهشة الاستعارة ذاتهاء ليس في غُمانء ولا في زنجبارء بل في بوینس آیریس؛ حیث عاش أعمی مُشټبصرا بشجون الكتاب وأحواله المُتَمَرئية في ألف ليلةٍ وليلة: «فى نهاية المَّطاف لست أستاذاًء والفرقٌ بين الاستعارة والتشبيه يكادُ لا ولأنها استعارة مُستعارَةٌء بدورهاء من بورخيس؛ فهي قد لا تبدو ظاهِرياً مُناسِبة في مُستهل مُقَدّمَةٍ تطمځ لتقديم شاعِرٍ کابي مُشلم؛ لکن ما دعاني للاستشهاد بها هو أننيء بدوري» لست أستاذاً لحسن الحظ . مع ذلكء أستطيع القول أن الفرقٌ الفارق الذي تَحدّث عنة الشاعر التشيكئ ياروشلاف سِيفُزت؛ هو ما يُهمُنيء بالتأكيدء في هذه المُقدمة الطامحة لتقديم شاعر عُمانئ فارقي ومفارق كأبي مُشلم ؛ ) لأنهُ کان في مکنونه خاتماً ذهبياً ثميناً طالما حلمت بظلالي الفروق بين استعارّته وتشبيهه ومجازه في بحر الأيام الخوالي» وإِنْ عثرتُ عليه في بثر المعنى واللامعنىء مُتأخراً أكثر () إشارة: لا بد من الإشارةء هناء إلى استفادتنا من مصادر ومراجع عة لن نتمکن من الإشارة التفصيلية إليها في حاشية هذه المُقَدّعَة؛ لن اشتغالنا عَمَل أدبو مَحض غير معني بما تُعنى به الدّراسات الأكاديمية واشتراطاتها البحثية الشغولة بتفاصيل التفاصيل؛ لذلك ارتاينا إثبات كافة المواد التي استخدمناها وأفدنا منها ضمن «المصادر والمراجع». والسبب الآخر لهذا الاكتفاء؛ هو كثرة الإأحالات - لا سيماء في حواشي مُتون بعض القصائد ‏ المُتخمة أصلّا وتفريعاً بالشروح والتعليقات. مما ينبغي خلال رحلتي المُتأخرة والسّاذجة - بطبيعة الحال - لمحاولة اصطياد سَمَكة الشعر بِسِنَّارته . توك على هذا القولء لأنني لا اتفه اصطياداً متأ خراً في بركة مَاءِ عكر قلما يَحظى الصّيادُ العَججول ينها بسمكة الأمتُولةء فكيف بالخاتم الذهبي في بطنها؟ بالأحرى؛ أقوله انييجاماً مع صَوتٍ منجرتي التي متححث أوتار جبالها الشعرية من أب خالص الأبوّة ليء لِجيليء ولأولئك الذين سَيتعَتّروتَء لاجقأء تقس صوتٍ إلهياتي» ومدائجه النبوية المثيرة لجَدَلِ اللماء والفقهاء» ناهيك عما أدعوه ثورة استنهاضه الشّعْريٌ الفَّمِين به وَحدَهُ دُون سِواه؛ فَمّدرَة النصّ على الصّمود في وَج الرَّمَن وَوِجُهَته هي - كما نعلم - كامنة في كُدرَيِه الاستعاريّةء لينا وقسوَةٌ؛ فيما تووم إِنفادً سَهُم دَيمُومَتِهِ في قلب الرَّمَن ]۲[ زمنُ الشيخ وزمنُ الغلام ريما كان عَلئَ العودة بالزمن نحو ربع قفر إلى الوراء لتو ضيح علاقتي بشعر أبي. مُسلم ؛ ففي وقت شبكر من حياتي. كُنتُ قد تَعَوَّفتُ على شعره مَعرفة أستطيع وَّصفها اليوم بأنهاء في الحُمقء كانت مَعرفة «سَطحيَةّ»؛ إذ لا سِيّما في مَرحلة انهمامي بتفحص طرائق الكتابة الشع ية الخديثة 77 لأنقطع عن أثره الشعري اللافت في حياة الشعر ودُروبها المُتَشعبة في شعر الحياة. وهي دروت جرفتني › حقيمف؛› نحو مَضارب شعرية بعدة عنه وعن (۱) أتحدث» هناء عن بدايات تعرفي إلى تجارب رموز الشعر العربي الحديث: نزار قبانيء آمل دنقل » بدر شاكر السياب؛ سعدي يوسف» محمود درویش؛ خليل حاوي . . واخرين. «بوارق» سُوجه ومراتع فرائده وخرائده؛ لأكتشف متأخراً أن ما غرستة تجربته العميقة من ظِلالٍ لم تَبهُتْ ‏ كما اعتقدت - بفعل الزمن؛ بل انصَقلَتُ بِرَويّةء ودأبث تشرئبء كما لو بصبر الصَيادِ واصطبار على مُفاجأةٍ الخاتم الحُبِيء - تلك التي تحدث عنها ياروشلاف سِيفزت»› كما أشلفت. فهي ظِلالُ ظلّت تحفر يقينها في شُكُوكِ يقينِيء ولم ن تحت في زمنين تقاطعا وتَوَازياً ليتلازما فيما بعد: «زمن الشيخ» وازمن المُلام»› تماماً كما کان دَأبُ ادي «بَوَارقهما المرنان» في صّدى الذاكرة التي تقاطعت في ذاكرة الصّدى ونسيانايها الذَهريّة؛ كأنما لأغفو وأصحو ذات غبشة تُحاول أن تَدَارَك «المفاجأة الذهبيَة» وهي تحيط أصبع الصَّيادء بالنداء الكامن في بطن سمكته؛ سمكة الاستعارة السيّباقة إلى لعبةٍ وُنْقَتْ في وثائق الأصل المَنسئ وأصائله المُنتظرَة لشفور لحظة إشراقي مُلهمَةٍ قادتني - اقتادتنتي» بالأحرى - إلى لقاءِ حان وآن بعد تُضج التجربة واختمارها حياةً وشِعراً وأفقاً ورؤياء كما أراها اليوم بجلاءِ وَضاح. هل أخلط الذاتي بالمَوضوعِي في هذه المقدمة؟ بالأحرى» هل أخْإ ببعض شروط التقديم؟ . . نعم. ولخسن الحظ ‏ مَرة أخرى - يبدو أنني أفعل تأخري - قبل سائر الأسباب - في الانتباه إلى أهمية منجز أبي مُشلم الشعري؛ رغم حخسنة فراري المُتأخر إليه قارثاً باستبصار ثمرة النضج وَظلَكَها المُلازمة : المَسؤولية لا سِيما بعد تأكدي م ِن أن المتاح والمتداول من مُتُونه الشعرية - ناهيك عن شواهد هُوامشها وإضاءاتها الفكريّة والعقديّة - أقَلمٌ فى قرارَةٍ الأمر ِن حقيقةٍ زائفةٍ كسمكةٍ صَيَادٍ نفقت قبل اصطيادها: ألا وهي شيوع اسمه المَحبوب وذيوعه في آذان مواطنيه التي لم تُشتّف إلا بالئّماع الطرب إلى أقلً القليل من شعره (الحغيّب زَرِيُهُ وَنْفِيشهُ) عَن فَرَائِدِ وَججرَامع ع ذاکِرَاتهم الججمعية والفرديةء على مِحك الحدين: المُفارق والسّواء. ۰٠ \ فشعره - كما نعلم وكما يعلم مُجِڳوه - حظي بالذيوع والانتشار لکن رغم ذلك الامتياز لم يَحظٌ «بحقيقة» انتشاره كما انبَعّى؛ أي كما تمنى هُو وراد لا سِيٍما في هُنيهات يُقَلّب فيها المَرءُ مَدى صِحة قول سَائر. کان وما زال ذائع الصّيتٍ والتّضويتٍ: (حول شيوع وذيوع أخبار شِعرهء أكثر من العميق من مُتويِه الشعرية)ء ليكتشف المرءُ أنها مقولة - بعد تفخُصِها في مُختبر الشعر والحياة - تَنقض فحواها. فحقيقة الأمر أن شِعرَة لم يُقَدّم لمُحبيه بالطريقة الصّحيحة؛ كي يصير جسراً ومَعبراً مُعيراً عن أبي مُسلم شاعراً كبيراً طرق كافة أغراض الشعر دون تخص . أقصد أن كُلَ الحمانيين «يعرفون» أبا مُسلم «ويسمعون به؟ء بل يُردّدون بعض أشعاره «أيقونة» شِعريّةء لكنهم في غور القول ومغارة ميزانه لم يتمكنوا - لأسباب سنوردها لاحقاً - من التعف إلى مُتونٍِ شعره كاملة دون يُحتذى بها ويُشار إليها بالبنان - كما قد يُشير العراقي» مثلاء إلى محمد مهدي الجواهري» والمصري إلى محمود سامي البارودي واللبناني إلى إلياس أبي شبكة أو مطران خلیل مطران - ستسقط بمجرد اختبارها فی ميزان الاستحقاق التاريخي . فالأمر في حقيقيِهِ المُرَة - وبعد مرور نحو قرن على تاريخ وفاة أبي مُسلم - أفد بكثير من قرارتهاء وطلاوتها المُتغْنّى بها. لأننا بالكاد نَتعرّف إلى قسمات وجههء ناهيك عن شعره المُجَرّأً والمُبعثر أشلاء بين أكثر من فريق - أحيُوب دون شك أعلى أَحَدُهُما جانباً أو غرضاً من أغراض شعره» فيما يَجهَدُ ويُجاهد ما استطاع لإخفاء ملامح وجهه الأخرء كما لو كان الفريقان في حرب يتنافسان فيها على شمه صفين» لیعیدا ابتکار مُنجزه اشتقاقاً مِنَ الوَغي الجَمْعِي؛ ليتمكنا - وقد تمكنا بالفعل - من تفريقنا عنه. ۱ ١۱ ]۳[ أقانيمْ الظاهِر والباطن قد يبدو الأمو غريباً ولا منطقياً لكنهء في واقع الحالء حال مُؤسِفٌ لا مندوحة لنا من التسليم به. صحيح أن المُقارنة مع شعراء استنهاضيين معروفين» قد تبدو فد هناء وربما في غير مَحلّهاء لکننا إِذا ما تفحُضنا الظاهِرَ والمُغيب من نتاج أبي مُسلم (أي ما أريد له أن يظهر في فترة ماء وما أريد له أن ينطيس تلقائياًء في فترات لاحقة)ء لأدركنا فداحة الأمر وهَوْله تغييباً مُتَقصًّداً لجانب من شعرهء وإظهاراً لبعضه الآخر. والشواهد كثيرة ومؤلمة: فثمة طبعات مَخلية الجتزأت من تراثه بُعدَهُ التدينيَ المَځخض (دونما اعتبار لشمولية تجربته الشعرية واتساع آفاقها الوُؤيَويّة)» لتجترئ على طبه" «النفس الرحماني في أذكار أبي مُسلم البهلاني» دون سواه من مُنجزه الشعري؛ وهو جُزء من أعماله الشعرية غير الكاملة. في المقابل فإن طبعاتٍ غُمانيَة رَسميَةٌ (مَنخځُولةٌ ومُجتزأةٌ هي الأخرى) من ديوانه الشعري تَجِرَأتُ. بدورهاء على ثُراثه الشعري” وغيبت النقيض: مدائحه النبويّة عدا نتفة صغيرة من (١) نشيرء هناء إلى طبعات مكتبة مسقط للتفس الرحماني - راجع المصادر والمراجع. (۲) رغم إثباتنا للمصادر التي اعتمدنا عليها - كما أشرنا في هامش سابق - في قسم «المصادر والمراجع» في نهاية الكتاب؛ لكننا نود الإشارة إلى مقصادرنا (الأسَاسِية والثانوية) التي اعتمدناها في تحقيقنا هذا وهي على التوالي ؛ وفقاً لأهميتها (أ): ديوان أبي مسلم؛ تحقيق : عبدالرحمن الخزندار» طبعة صالح بن عيسى الحارثي › مطابع دار المختار؛. ٦۱۹۸ء وهي ما سَيِشار إليه ب«الأاصل المُعتمد». (ب): ديوان أبي مسلم؛ إصدار وزارة التراث القومي والثقافة؛ روي (غُمان)ء مطابع دار جريدة عمان للصحافة والنشرء ۷ . (ج): ديوان بي مسلم البهلانيء جمع وترتيب: سالم بن سليمان البهلاني» مخطوط» مكتبة أحمد بن عبدالله الفلاحي. (د): ديوان أبي مسلم البهلانيء تحقيق: راشد بن علي الدغيشي» الناشر شركة دار الفتح . (ه): النفس الرحماني في أذكار أبي مسلم البهلاتي» الطبعة الثانية؛ عُمان» مكتبة مسقطء سلطنة عمانء ٢٤٠٠۲. (ح): نثار الجوهر في علم الشرع الأزهرء مخطوط؛ (صورة توزع من قبل عائلة المؤلف). 1 مديحه للنب مُحمّد (ص)؛ مطلعها: «غوثت الوّْجُود أغئني ضاق مُصطبري | سِو الوْججود استلمني من يَدٍ الخطراء تنتهي في نسخة وزارة التراث والثقافة° بهذا البيت: «إِنْ كان بى معلولًا فأنتَ لها | أدرك عَليِلَكَء قبل الأخذِ في الخطر»". ناهيك عن إِقَصَاءِ كافةٍ قصائده الاستنهاضية المُتمثلة في مدائحه لإمامة سالم بن راشد الخروصي”" وحَنَهِ الشيخ عيسى بن صالح الحارثى”° على مبايعة الإمام لتنضح تلك «الطبعة الرّسمية» بما أبِقي في مَتيها [المنځولء أصلا] مدائح سلاطین زنجبارء فضلا عن أغراض شعره الاجتماعي والغزلي العابر؛ ذاك الذي لا يَمسٌ وتراً «وطنياً» غابراً لم يعد - بالمعنى إِيّاء - مثيراً لحفيظة أو جدل سياسي”٩. أما آخر الفداحات والجرائر المُرتكبة في مُتوالية ابتسار ترائه الشعري وتعويمه في بُورصّة التباهي بتقديم مُنجزه الشعري مبتورا ومُجتزاً؛ فهي طبعة (۱) ديوان أبي مسلمء إصدار وزارة التراث القومي والثقافةء روي (عُمان)› مطابع دار جريدة عمان للصحافة والنشر ۱۹۸۷. (۲) من سُخريات القدر ملحوظة جديرة بالتامُل؛ وهي أن الممستغاث به في القصيدة التي أثبتنا مطلعها في المتن: [غوت الؤجود؛ محمد (ص)] لم يُفْث أبا مُسلم في هذه الدّنيا الفانية› بعد أن تسلّطت عليه وزارة الثّراث والثقافة الُمانيةء فيما (تنتجلة ظاهراء وتُقصِيه باطناً) فى طبعتها تلك» وريما كان مطلع القصيدة المحوف أصلها المنسوخ إثباتاً لبعضهاء ونفياً أقصى شِقها الأكبر - ربما كانت تله وُججوديّة يبدو أن الزمن لم يُمهل أبا مُسلم للوقوف عليهاء لكنٌّ إدانه لها صَارخة في عَججز المطلع : «سِ الوججود استلمني مِنْ يد الخطرء! فاستشرافه النّبوئي والرؤيّوي لما سَيتعرّض له تراثه الشعري من إقصاءٍ وتزييف وتحريف واضخ في قصيدّتهِ التي لم تحترم فيها «وزارة التراث والثقافة» ثقافة وتراث أبي مُسلمء ناهيك عَما يستوجبه احترامٌ سيد الأنبياءِ وخاتم الؤشل. (۳) نشير هناء إلى النونة. (8) ونشیر؛ هناء إلى الميمية. (٥) في حقيقة الأمر» فإ طبعة وزارة التراث والثقافة لا تكتفي بذلك وحسب؛ بل تُغيِبُ الفصل الثاني بِرمته؛ أي القصائد الوطنية. ۱۳ شحققة لديوانه بذل فيها «مُحققها» جهداً لا يُنكر» لكنه لم يَتخل؛ هو الآخر - كما لم تخل الطبعات الوّسمية والأهلية - عن التملّص من إنكار موضوعيته في جمعه وتحقيقه للديوان اعتماداً على نسخة (القاهرة - كما دعاها -؛ وهي في الحقيقة طبعة مشق( إضافة لمخطوطة مكتبة السّالمي)؛ لأنَ «مُحقّقَ» ديوانه - بضیق أفق تدیّنتی موغل فی ألو ججته وتأذْلُجه تساوی في «تحقيقه» مع ناشري دیوانه الآخرين فى كُلٌ ين «المؤسسة الرّسميَة والأهليّة»› ليتعادل - أمام القارئ - أفقهم الضيق المناوئ لاستنهاضيات أبي مُسلم ومدائحه النبويّة ومدائحه لسلاطين زنجبار. والنتيجة المُوْلِمة تلخصها العبارة التالية: كما حخذفت وزارة التراث والثقافة قصائده الاستنهاضية حَذفَ (مُحَمّيٌّ» ديوان أبي مُسلمء بدوره» مدائحه في سلاطين زنجبار! ورغم أننا لا نريد حشو مقدمتنا بتفاصيل سَّقيمة عن تبادُل مُتوالية المُباهاة بأغراض من شعره وإقصاء أغراضه الأخرى» إلا أننا نجد أنفسنا مشُكرهين على الولوج في ته تمصيلها. فکما نشرت وزارة التراث القومي والثقافة نسخة منتحولة (مُصوّرةء بالأحرى) دونما إشارة إلى الأصلء من ديوان أبي مسلم البهلاني الذي غُني بطبعه ونشره عام ٦ء في دمشق الشيخ المجاهد صالح بن عیسی (١) نشيرء هناء إلى طبعة ١۱۹۸ التي يُشارُ إليها في كثير من المراجع والكتب والدراسات ب(طبعة القاهرة»؛ وذلك لعدم ورود مکان طبعهاء واعتقد کڻيرون (بځخکم إقامة الشيخ المجاهد صالح بن عيسى الحارثي في منفاء الاختياري بالقاهرة أنها بعت هناك)» لكنٌ ذلك غير صحيح البَّة؛ فقد طبعت في مطبعة المختار في مشق « قيء (كما أكد لنا الشيخ أحمد بن حمد بن سليمان الحارثي) الذي أحضر رزماً من تلك الطبعة ووزعها باليد على القلة اللهوفة لافتنائها. ولأنه لم يتمكن من توزيعها [رسمياً] في عُمان» فقد حظيت بمزيّة توزيعها في مكتبات دولة الإمارات العربية المُتحدةء ومن هناك وجدت طريقها إلى الكثرة الكاثرة من الممائيين. وشخصياً؛ حصلت على نسختي الخاصّة من طبعة صالح بن عيسى [الني يشار إليها بتعبير: «الأصل المُعتمد» في هوامش هذا الكتاب من إحدى المكتبات في إمارة ڈُبی!]. ٤۱ الحارثي (۱۹۱۸ - ١۱۹۸م)» وُسِم بحُنوان آخر”" بعد حذف قصائده الوطنية والاستنهاضية وبعض مدائحه النبوية من تلك الطبعةء كما أشرنا. لكنّ الطامّة الكبرى هي عثورنا مُؤخراً على نسخة مُصورة من [ديوان أبي مُسلم البهلاني لشاعر العرب ناصر بن سالم بن عديم البهلاني - تحقيق راشد بن علي الدغيشي» الناشر: شركة دار الفتح] دون ذكر لمكان وتاريخ النشر (عدا إشارة وردت في خاتمة مقدّمة المُحقق المؤرّخة عام ٢٠٠٠٠ مما يَجعلنا نعتقد أنها طُبعت في ذلك العام؛ استنتاجاً وليس تأكيد. وهي نسخة ما كنت لأحصل عليها؛ لولا حديث عابر مع أحد مُحبي آبي مُسلم. ليعيرني نسخته المُصوّرة من تحقيق الدغيشي بعد تمنع أول الأمر”. والحقيقة أنني استفدت من تلك النسخة في مُقارنة اشتغالي على أبي مُسلم باشتغال مُحققها راشد الدغيشي الذي بدا واضحاً نهجه الديني المُتزمّت في تأويل وحذف قصائد بعينها لأبي مُسلم؛ رغم تأکیده في مقدمته بأنه جمع في تحقيقه بين «المخطوط الذي كتبه ابن أخي الشاعر الشيخ سالم بن سليمان البهلاني (۱) ديوان بي مسلم؛ إصدار وزارة التراث القومي والثقافة ‏ ١٤١٤٠ه/ ۱۹۸۷م. ملحوظة: من يُراجع الأصل سيكتشف أن «النسخة الرّسمية» منحولة تصويراً عن طبعة الأمير صالح بن عیسی الحارٹی› دمشق - ١۱۹۸ بعد غربلتها لحذف ما لا يراد له الظهور. (1) نلفت النظر» هناء إلى أنه تحقيق جيد في مُجمله ولا بأس به قياساً إلى الطبعات المحلية الأخرى؛ لكنه لا يخلو ‏ كما أسلفنا- من غبار الأدلجة المَذهبية والتحجيم المبالغ فيه لقامَةٍ أبي مُسلمء لولا إفساد صاحب التحقيق لتحقيقه بالحذوفات والتغييرات غير المُبؤّرة لبعض عناوين القصائدء ناهيك عن استخفافه بمقاصد الشاعر ليذهبَ في تأويلها وفقاً لقناعاته المذهيية الضيقةء ليحشر فقيهاً وعَلّامةٌ وشاعراً كبيراً كأبي مُسلم في أضيق مسالك التأويل . (۳) في حقيقة الأمر هي نسخة تداؤلها محدود بين المتدينين الجدد من الإباضيةء لذلك تُكْيُمَ على مصدرهاء ناهيك عن مكان نشرها. والغالب أنها نسخة «خاصة» يتداولون طبعتها الأصلية بينهم» أو مُصَوّرة بالفوتوكوبي» تحاشياً لممساءلة قانونية أو سياسيةء ورغم أنها مطبوعة في «شركة دار الفتحء» إلا أنها غير مُتوخةء فضلَّا عن ذكر مکان طباعتها - راجع المصادر والمراجع . ٥ \ (اعتماداً على مخطوطة مكتبة السالمي) وبين المطبوع في جمهورية مصر العربية» [يقصد نسخة دمشق ١۱۹۸ التي اعتمدناهاء بدورنا]؛. «بحیث شرحت - والقول لراشد الدغيشي - كَل القصائد الموجودة في الكتابينء وذلك لوجود إضافات في المطبوع لم تكن في المخطوطء ووجود نقص في المطبرع موجود في المخطوط». وهو تأكيد مُلزم نجده في الفقرة رقم [۷] من مقدمة تحقيقه المُؤْرّخة عام ٢٠٠۲. والحقيقة أن ما قاله راشد بن علي الدغيشي من الإإضافة والحذف يكاد يكون صحيحاً حد الدّقة ذاتهاء ومن خلال تفحصنا عمله واشتغاله الذي استفدنا منه في بعض المواضع (رغم وصوله إلينا ونحن في المراحل الأخيرة من إنجاز هذه الطبعة)ء وجدنا ما قاله في مقدمته من جمعه كل المخطوط والمطبوع لم يكن» في الواقعء صحيحاًء بل مُحاولة يائسة لإقناع قارئ «تحقيقه؟ بدقته المنهجية التي سنكتشف أنه تخلى عنها وضرب بها عرض الحائط في مَتن عَمَلِهِء وبذلك أسقط عنه ورقة توت المصداقية التي تسربل بها «تحقيقه» الذي يّشف عن غرّض أقرَبَ للأدلَجةٍ الدينيَة المُتمسشحة بأبي شسلم «الفقيه ونصير دولة الإمامةة» الغابرةء أكثر منه «تحقيقاً» ينشد الينبوع الشعري القحض في تجربة الشاعر. وفضلًا عكا وجدناهء من تغيير بعض عناوين القصائدء وتأويل مُفردات الشاعر الواضحة في مقاصدها بمعانٍ أخرى تُناسِبٌ غرضه الممضمر' مِنْ «تحقيقه» ديوان أبي مُسلم» فإننا أجملنا خمس نقاط أساسية ينض ما ادَعاهُ فى مُقَدّمَته من أمانة موضوعية توسّلها اشتغاله : ١ حذفه عنوان قصيدة وردت بعنوان: (خمرة الله) ليستعيض بعنوان آخر (١) نكتفي في هذه المُقدمة بإيراد النقاط الخمس» وسَيِجدٌ القارئ ملحوظاتنا وتعليقاتنا على قراءة شروحات الدغيشي في هوامش المَتنٍ الشعريء ضمن شرحنا للأبيات مع إشارة تُحيلُ إلى [بعض الشواح]ء اكتفاءٌ من جانبنا برمزيتهاء دون تخصيص في الإشارة إليه. ٦١۱ من عِندياتِهء كما لو کان حامل لواء استباق وسبقٍ إلى نيل الدرجات المْتَاحة لمغاليق أبواب الجَنَّةٍِء غفل عنة الشيخ العلامة وقاضي القضاة أبو مُسلم البهلاني» لا سمح اه ولا سَمَحت شاعريَنّه. فكما يقول کیرکیغارد: «معظم الناس يظنون حقاً أن الوصايا المسيحيةء مثل: (أحبب لجارك مثلما تحب لنفسك) صِيغتء عن عمد وبشيء من الشدّة - مثل تقديم عقارب السّاعة ثلائين دقيقةء كي نضمن أن لا نستيقظ في الصّباح مُتأخرين! لدرجة أنه بدا لي أنه لم يقرا شاتوبريان» ولم يستوعب - فيما لو قرأ - أن لا شيء لا يفنى في عبارته: بالنسبة لي» لا شيء يتلاشى في الظلء كل شيء عرفته يوماً یعیش حولي. حسب العقيدة الهنديةء حين يأتينا الموت» فإنه لا يفنينا؛ إنه يُصيرنا فين فحسب». ١ حذفه كافة مدائح أبي مُسلم في سلاطین زنجبارء رغم التعارض والتناقض الفادح في إشارتهء آنفة الذكرء في الفقرة رقم [۷] من مقدمته: «الجمع بين المخطوط والمطبوع»ء فمدائحه في سلاطين زنجبار موجودة بحذافيرها في طبعة ١۱۹۸ التي اعتمدها إلى جانب مخطوطة «مكتبة السّالمي» : المُعتمدة في تحقيقه. ۳ حذفه قصيدة (إلى أبي الحارث) الفكاهية برمزيّتها في ظرافة تعبيرها عن الحياة الاجتماعية في زنجبار. وربّما كان سَبب حذف الدغيشي لها ورود مُفردَةٍ «السّيجار» في تلك القصيدةء وهو عُذر أقبح من ذنب؛ لأنَ أبا شسلم يعرف قبل غيره مَواضِع الكلِم في قصائدهء ولن يكون بحاجة لشفعة أحدهم بحذف ما سَبَقَ له أن قال ونشرة على الملا . ٤ _ حذفه قصيدة (المقصورة)ء وهي من القصائد الأساسية التي لم أتَفُهم أسباب حذفهاء لا سيما أنها تتوافق وتنسجم مع «منهجيته الدينية المتزمتة» في محاولة «تأطير) أبي مُسلم في قالب هو الأحرص عليه مِٽيء على سبيل المثالء أو من «الجهة الرّسمية» التي نشرت الديوان ممنحولا ومجزوءاً [عميني \۷ عينك!]. وإذا ما أردنا إيجاد غُذر له فرنّما كان مَرَد ذلك ضعوبة شرحها الذي أَعُجَرَ عُلماء وشعراء وفقهاء مان آنذاكء لكنٌ ذلك لا يُعطيه البنّة حي حذفها تماما لعطي قارئ «تحقيقه» انطباعاً وَاههماً بأنها غير موجودة في المخطوطة والأصل المُعتمدء في حين أنها موجودة في كليهماء وهي قصيدة أساسية في نتاج أبي مسلم الشعري. حذفه قصيدة وردت في الأصل المُعتمد بعنوان: (وقال بعد تاريخه لوفاة الفقيد المرحوم)"ء وهي قصيدة رثاء للإمام سالم بن راشد الخروصي وترحيب بتنصيب الإمام محمد بن عبدالله الخليليء ومطلعها: «قد اهتزت الأكوان وارتعد الملا | لقتل إمام قام لله فيصلا وأيضاً لا ندري الأسباب الموضوعية (إن كانت ثمة أسباب) لحذفهاء رغم ورودها في المخطوطة وطبعة دمشق ١۱۹۸. وإذا ما تفهمنا ذرائعيته في حذفه المدائح السُلطانيةء وبعض القصائد الاجتماعية خفيفة النبر والنغمة كقصيدة: «إلى أبي الحارث» وابتدعنا له أوهى الأعذار المممكنة (وغير المُمكنة) مُسايَرَةٌ منا لمقاصده من «تحقيق ديوان أبي مُسلم»؛ لَسَلّمنا بالأمر. لكن المُؤسف أننا لا نجد ‏ في المقابل ‏ حُجَةٌ مُفشرَة لحذف كل من (المقصُورة) ورثاء الإمام سالم بن راشد الخروصي (التي أدمج الشاعر في نهايتها ترحيبه بمبايعة الإمام محمد بن عبدالله الخليلي)”" . والحقيقة أن «تحقيق» الدغيشي جُهدٌ محمودٌ له أفضلية السَّبق» لو فُدُرَ له الانتشار والذيوع بين شرائح عريضة من فُوَاءِ أبي مُسلم ومشحبيه لكنه عَمَل لم (۱) يقال إن اللماء والفقهاء والشعراء اغجَرّتهم لغة المقصورة ومراميهاء ناهيك عن مفرداتها العويصة على الفهم حين وصلتهم من زنجبار؛ لذلك كلف الشيخ منصور بن ناصر الفارسي (الفنجاوي) بتبسيطها لغوياً ونحوياًء لتسهيل وتبسيط قراءة المقصورة الأَلمُورة! (۲) ملحوظة: غيرنا عنوانهاء هناء ليصير : رڻاءُ إِمَام وامتدا لبيعَةٍ إقام. )۳( راجع في المَتن قصيدة «رڻاءُ إمام وامتداح لبْعَةِ إمام› لفك الملتبس خولها تاريخيا. ۱۸ ولف كما بدا لنا - ليتداول بين العامق دون خاصّة الخاصّة مِنْ مُحبي وَجه وَاحلب؛ لا غير من وجوه 0 والمُتعذر إخماؤها (لشموليّة التجربة) خلف قناع واحدٍ؛ لن يُفَيِعَ م أحدأ بالضرورة. 3 الشاعرٌ بين نفط القبيلة وإِلِكترُونٍ المُستقبَل وَعَوداً على بَدءِ القول؛ فتحن نعرف أبا مُسلم - [أقصد نَسمَعْ به كما نسمع الرّوايات عن أشعاره]ء ولذلك نحيّه ونُرددُ بعض أشعاره الكامنة في الصّدورء اعتزازاً به وبها في ذاكراتنا التي تحاول التعوّف إليه بدشداشته وعمامته وتصوّفه واستنهاضه ومدائحه وهجائياته وأسلوب عيشه في زنجبار وملحوظاته المَرويّة نثراً وشعراً على أنساق الحياة الاجتماعية في زنجبار (نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين)؛ لكننا في حقيقة الأمرء ورغم تلك المعرفة المُدّعاة؛ لم نطلع على نتاجه الشعري كاملا في إضمامة واحدة تعيدٌ لنا - قبل أن تعيد إليه - مكانته تلك. لأنها ليست مكانة «واقعية»؛ بل مكانة «مفترضة» على التخييل في وعينا الشقي به وبنا. وهو ما انتبهث إِليه متأخراً للأسف خلال اشتغالي على تحقيق آثاره الشعريةء لأكتشف أنني سَأشهم مَعَ [مُحئيه] الآخرين في تکريس الالتباس؛ لو لم أبادر بتکريس وَغيي الشف لانتشاله من شتات التشظي المُسِيء إلى تجربته الرائدة. لذلك كانت محاولة الاشتغال على ديوانه الشعري وتقديمه لأول مرة كاملا في كتاب واحد بعد فشل عقدنا الاجتماعي - إن وُجد في أدبياتنا عقد كذاك ‏ في تقديمه واضحاً وضّاحاً غير شلتبس علينا وعليه . فإذا ما كان «قرننا هو قرن التقد بأتم معنى الكلمةء النقد الذي ينبغي أن له كل شيء» »4 كما قال إيمانويل كانط - فإِنٌ علينا الإعلاءء قبل كل ۱۹ شىء من نقد الذات في مرایاها الُختلفةء بحيث نرى أنفسنا أولا لنتمكن من رؤية الآخر الذي سبقنا. . الآخر الذي ريما كان ذاتنا قبل تَمَرئيها في مرآة نقدنا الشفاف لأنفسنا. لذلك وَجَدتُ أن مُحاولة تقديم أبي مُسلم - على صعوبتهاء حتى في مواجهة الذات - واجبٌ نقدي صارم في مواجهة الذات قبل أن يكون اشتغالا جَمالباً و«وطنياً» أو تصالحياً بين الذات وذاتها الأخرى المقموعة. أقولُ هذا؛ وأنا ُدرڭ طَوْدَ العوائق التي سألاقيها خلال اشتغالي على تجربته» ومحاولة تقديمها بالصُّورة اللائقة به شاعراً عمط حَفَّهء وكدت أتراجع عدة مات عن الإجتراء على عالمه الشعري؛ لكنّ حماستي قادتني لاستكمال أشواط العمل الصّعب ك«ضَعَاضِعه»›ء دون أن أهوّن من المسافة الفاصلة بيني على سفح ججبل الشعر وبينه فوق ذروته. وكما قال الأستاذ أحمد الفلاحي في مُستهل مقال له عن أبي مسلم: «الحديث عن علم شامخ كأبي مُشلم يجعل من هو مثلي في حالة تهيب وحيرةء فماذا عساى أقول في شاعر ضخم له تلك المكانة العالية والشاعرية المتميزةء من أين أدخل في بحره الزخار وكيف اقترب من سواحله الممتدة والعميقة. إن الدخول إلى عالم أبي مُسلم مغامرة لا يرومها ويقدر عليها إلا الحاذق الفطن ذو الموهبة الراسخة المتمكن من أدواته وقدراتهء وأنى لصعلوك مثلي تلك الامكانات والمواهب» انه اجتراء غير سهل على اقتحام عالم أبي مسلم ذلك العالم الواسع الكبير». فإذا ما كان الأستاذ أحمد الفلاحي يَستهلُ مقاله بِمُقَدّمَةٍ كهذ فمن سَيكونُ محمد الحارثي ليجترئ على أبي شسلم؟.. وهو تساؤل وجيه أوجُّهُة لنفسي في ثنايا مرآيها الناقِدَة لذاتهاء قبل أن يقذف به الآخرون في وجهي. () لمزيد من الاإفادة؛ راجع العدد ۲۳ من فصلية نزوى الثقافية - يوليوء ۰م ملحوظة : ستتكور الإشارة والاقتباسات من مقال الأستاذ أحمد الفلاحي في هذه المقدمةء اعتماداً على تلك المقالة. وعليه؛ فإذا ما كان لا بُدٌ من «تكييف» موضوعي للأسباب التي دعتني للاشتغال على شنجزه الشعري» فإنتي سأوجزها في النقاط التالية : ١. َحة شِعرية خالصةء قبل كُل شي کي يَظهَرَ مده الشّعري كاملا مجموعاً في کتاب واحد دونما عناء لكل من ن المُهتم والباحث والدارس لشعره في شتات طبعات الدواوين التي عَمَط أغليها قامَدٌ شِع ريه ؛ هي مَصدر فخر لنا ولبلادنا ستتذكره الأجيال اللاحقةء لا سيما إذا تيمّنا بأنَهُ أول شاعر غُمانى يَنشر ديواناً شعرياً «مطبوعاً» صدر عن المطبعة العربية" في القاهرة عام ۱۹۲۸ء أي بعد رحيله عن هذه الفانية بشماني سنوات» لتظهر طبعتان؛ فيما بعدء من ديوانه في كل من القاهرة ودمشق. ۲. رغبتي العارمة في صدور آثاره الشعرية لتصير مرجعاً شعرياً يعود إليه مُحيُو شعره ممن أحبوه ولم يجدوا سبيلَا إلى قراءته [کاملاء غير مبتسر في إضمامة واحدة] سواء كانوا طلبة جامعات أو باحثين أو قرًاء مُهتمٌین بمُنجزه الشعري» تماماً كما سبق لي أن قرأتُ الشعراء النهضويين الكبار في دواوينهم› كالجواهري والبردوني وأحمد شوقي وعمر أبي ريشةء على سبيل المثال. ۳. إنصافة شاعراً كبيراء وإنصاف بلادي عُمان التي أنجبت خِيرَة الشعراء والحُلماء واللغويين والمُجتهدين والمُتصرّفة والمُحققين › الذين تاخز يماضيهم ذاك› دون ترسيخه مُعطى تاريخياً يُعوّل عليه من قبل الأجيال اللاحقة ٠ لأنها بالتأكيد لن تُسامِحنا في ابتسار أعمالهم الفكرية والأدبية واللغوية (لصالح لحظة (۱) ي يشير الدكتور محمد المحروقي في كتابه «الشعر العُماني الحديث ؛ ابو مُسلم البهلاني رائدا» إلى هذه الطبعة البكرة في نهايات عشرينيات القرن العشرين› مُصخجحاً ما جزم به الشاعر عبدالله الطائي في كتابه «الأدب المعاصر في الخليج « من أن ديوان سعيد المجيزي هو اول دیوان غُماني يُطبع! (۲) نقصد الطبعتين اللتين غُني بطباعتهما الشيخ المُجاهد صالح بن عيسى الحارثي؛ (طبعة القاهرةء سنة ۷١۹٠٠ وطبعة دمشق سنة ١۱۹۸)» والأخيرة هى الطبعة الأقرب إلى الكمال من كافة الطبعات السابقة واللاحقة لها آنذاك. ۱ 8 تاريخية وسياسية راهنة؛ تمحو (فيما تُضيفٌ وتّستضيف) ما شاء لها من ججريرتي المَخځو والاإضافة. ٤. تقَديمُة تجربة شعرية خلاقةء بمحاسنها ومثالبهاء دونما اجترار سَاذج «لتقديس» مُنجزها و«أسطرته»ء أو «ابتسارها» في واحديّة وَجهِ واحدٍ من تعدُد وجوهها التي تُضفي على التجربةء في نهاية المطاف» ثراءهاء لا غُقم حَضرها في وَاحديّة مَضائق التأويل . ٥. أما آخر أسباب اجترائي عليه؛ فهو إثبات قدرتي [لنفسي» قبل إثباتها للآخرين] على إنجاز هذا العمل بأقل وأكثر خسارات الإنجاز كُلفةً قدر المُستطاع › وفي ذلك ضربٌ من ضروب العزاء النفسي والمعنوي لارتكاسات وانكسارات واقعنا الهش . وإذا كان لا بُدّ من استفاضة في القولء فشمة مُلحوظة أخرى قمينة بالتأُل؛ تخصُ أبا مُسلم قدر ما تخصّني بذات القدر؛ وهي أنَِّي واجهث صُعوبة ليس في تقديمه فحسب» بل في تقديم نفسي (مُشتغلا على شنجزه الشعري ومُقَدّماً له). فالوغى ن المي الذي أَذْرَعَ تُراڻه الشعري في أكثر من خانة «إخلاص» ولاخيانةا؛ ضفني أنا الأخر في رُزمَةِ شعريّة [زمرة؛ء بالأحرى] لا توافت في أدبيات «السَّائد» منهجاً وتأطيراً افترض؛ سَلفا عدم قدرتي على التعامل (أو التوافق) مع رمز شعري كلاسيكي سَبقٌ الانتهاء (في نظر البعض) من إعادة مَوضعته شعرياء نقدياً وتاريخياً بحيثُ لا تسمح حتى شوارد النّقَية بتقبْل مُجازفة لا مَل لها مِنَ الإعراب في «مَيكلَهِ المقدّس» - (١) أودٌ الإشارة إلى حقيقة أنني إلى جانب النقاط السّابقة لأسباب اشتغالي على هذا المشروع؛ هو تأكيد مُسلّمة قد لا تبدو واضحة في أذهان البعض» وهي التي لم غ إطلاقا ہما ار يُدعى في أدبيّاتِ لي «المنطلقات الوطنية» التي قد تُسوّغ وتُشَرْعِنٌ لي مثل هذه الوقفة مع أبي مُسلم؛ فالعكس هو الصحيح والصحيح؛ لأنني لم أشأً الاشتغال عليه «أيقونة 7 وشعريةء قدر ما أردت تقديمه كاسِياً وعارياً كما تكن وكَونَ ذاتهُ شاعراً رائداً كما یشی بذلك زخم تراثه الشعري. ' ٢۲ ليس لدى «الأطراف» المُشار إلى تعاملها مع تُراثه آنفاًء فحسب - بل لدى شرائح عريضة من شتذوّقي شعره التي قد لا تتقيل أقانيم وأنماط تفكيرها مسألة اجتراءِ «حَدَائ» على رَمز ضوفي دين وَطنْي واستنهاضِيئ کابي مُسلم . لا بأس» ولا ضرر من ذلك ولا ضرار. وبالتأكيد لن يُدهشني شريط «السيناريو» المُتوقُّع لردود أفعالِ هؤلاء وأولئك؛ لأنّها مُتوقعة سلفاً؛ ولسبب إجرائيٍ وا ضح لا لسن فیه؛ هو أَنَّٿِي غرفت شاعراً «غير تقليدي»؛ (إِن صح التخمف ين ثقل «تعريف» مُتداول). لكنتي» في حقيقة الأمرء لم أستنكف البوح عَلَناً بن ولعي بأبي مُسلم قدي قِدَمَ بي للشعر في رَعَويَةٍ مُتونه الأولى وعَفويّتها التي رْبيتٌ عليها بيت بيتأء ناهيك عما أدعوه «نَمَديَْهُ وتَحضْره» الذي رَبيتُ صفة فاي وات صفتي عليه بين أترابي وأقراني من الشعراء الُمانيين” الذين على ما بدا من ظاهر اغتراب وإغراب قصا ئدهم - ذات الهج لذي ا انتهجته ينابي بوهم الشعرية (المُتحققة سلفاً في مَهَاجر أخرى؛› على غرار م مَهُجر أبي مُسلم) المُؤصّل لريادة شعرية خالصة كانت طئ اللامُفكر فيه حتى بالنسبة له تماماً (١) في اعتقادي أن شرارة الإبداع الشعري وتوقده اللهَّاب في لغة شعرية مُغايرة تماماً للمعهود في تجربة أبي مُسلم الرياديّة لم تتحقق في تجارب المُعاصرين واللاحقين له من الشعراء الكلاسيكيينء قدر تحقق ريادتها الشعرية في نقيضها [الشكلاني] المُتمثل في تجربة شعرية أخرى متحت ظللال عحصارتها الشعرية من عمقي تجربته الرائدةء وإن تَمَرأت وتمظهّرت في قالب شعريٌ نقيض لتجربته . فتجربة قصيدة النثر التي انطلقت في ثمانينيات وتسعينيات القرن المُنصرم وهي تجترح لغة تعبيرية صادِمة لم تعهدها ذاكرة المكانء كانت وستظل - في تواضع اعتقادنا - أوفى حَفيدٍ شعري تَمَثلٌ تجربة أبي مُسلم في أبعادها الثلائة : الريادي والمهجري والتجديدي› على حد سواء. لكنٌ المُفارق» بل المُحزن في سياق کهذا _ أن تجربة قصيدة التفعيلة المُعاصرة (وهي الأقرب إليه قناخاً ماتحاً مِنْ أردانٍ تجزبتە)› لم يُقدّر لها الاستفادة بما يكفي من إرثه الشعري› لتسبقها مُفارقة تراكم تراثه الشعري» كما قد يلا حظ الناقد الشغولُ والْمُدقق ذ في المرجعيات الشعرية التي كنت خصوصية وفرادة القاموس الشعري والتخييلي لشُعَراءِ قصيدة النثر الُؤئسين . ۲۳ كما سَتكُون بالنسبة لثلة من أحفاده «العَقُوقِين» لتراثه عن قصد حَتَّمَته الضرورة الشعرية التي دعا إلى باطن مواطنيها الخالصّة هو نفسهء كيفما تَمَظهَّرت في «شكلانية» تعبيرها الشّعريٌ الموازي تأصيلاء والمُعارض تفريعاً اقتضته دود التجربة في تجليات ظهُوراتهاء دونما مساس بأصيل المُؤْصَلِ والمُؤنٌل في الأعراق والإعراقء فيما لو استعرنا من اتُونيته» مُشتنبتاً رُوحياً قد ترعى في تخومه انفرادات شمس الزمان»ء على حَذٌ تعبير المتنبي . بطبيعة الحال» لا أقول هذا القول مُحاولة لتمامٍ سَاذج ومَجانِي مع تجربته» بل أقوله تأكيداً لحتميةٍ موضوعية وتاريخية ظهرت بعض دلائلها في المُنجز الشعري العماني الحديث خلال العقدين الأخيرين من القرن العشرين وما تلاهما من سنين لم تُكمل» بعد عُقدة انعقاد عُقودها في الألفْيَة الثالثة . فواحدة من البديهيات الباطنة (رغم ظهوراتها)› هي أن الزخم المعنوي والرُوجي لتراث أبي مُسلم سُلِبَ مِنْ بين أيدينا ونحن على غفلة ينه ومن أنفسنا. وفُطام طوقنا إليه (وهُم ذاتهم فُطامْ طرْقِهِ إلينا) كانوا وما زالوا بين ظهرانينا. وعَرَاميهم التي ججعلت منه لا باهتاًء للأسف (رغم مُحاولات إعلائه أيقونة مُتحفية) لا تخفى على ذي لب وبصيرة. فنماذج شِعره الرّفيع› فى «جَوهَر الشّعُريَةَ» ‎Substance du poétisme‏ لم ينم ما يستحقه من الإعلاء والتقدير اللذين سيعودان ‏ لو كان اتساع الوُؤية والرٌؤيا بقدر اتساع عبارته الوَسِيع في «النّمس الرَحماني» واستنهاضياته لإمامة سالم بن راشد الخروصي» فضلًا عن مدائحه لسلاطین زنجبار - سیعودان علینا بالنفع› » كما سيعود بالتأكيد على مَنْ غيِبوا تراثه الشعري عن قصد وسُوء ية مُتدنٌر بځشیهاء تماما كما لا تخفی مراميهم لإعادة إحيائه على غير الصُورة والهيئة التي صَوَرَ وَشكُل نفسه عليها طوال نضاله الشعري والؤوحي» اختزالا لتجربته وتحجيماً لاتساعها المعرفي لمُضْهَرَ دائماً في بَوتقةٍ اليد الواحدء رغم أن تراثه الشعري من الزخم والاتساع بحيث لا يسمحان› جَدَلا وضرورةء ٤۲ باختزال تجربته في الواجديّة إقصاءٌ وتغييباً لمُطلقها المفتوح على شتى المَطالق والمَغالق. وفي اعتقادنا أن اللإشارات لا حصر ولا عد لها في تراثه الشعري والنثريء لأنها ملموسة بالأصابع الخمس› وكافية لفهم اتساعه وتعلده وعدم حصره في وجهة نظر أو وجهتين أو ثلاث : وجهة ارتأت تقديمه مبتوراً من وطنياته واستنهاضياته المحفوظة في الذاكرة الجمعيةء بل حتى مدائحه النبوية التي شُكُك في مراميها واعتبرّت من «كفرياتٍه»؛ ليَشُود النقيض: مدائحه التي قلّلت من شأنه. ووجهة أخرى ارتأت» تقديمه مبتوراً من مدائحه التي تشكل جانباً هاما من تجربته الشعريةء لمُظهِرُهُ لنا مشتعالياً في بُعدء الأَبْقُونع المتمثل في تَصْوُ وفِهِ واستنهاضياته المُعلى من شأنهما دائماً وأبدا دون ان تاح الفرصّة لأحفاده أن يتلقفوه «شاعراً واحداً أحداً» في مَصدر وَاجِدٍ في كُلنه التي دعا إليهاء دون نقيصة نقصان سيبهما من آثروا تقديمه لنا شاعراً مَبتوراً عن هُويّتهء دون أن ننسى فئة ثالثة ارتأت السُكون والارتكان إلى ما سبق اجتراحه تعويلًا على ما لا يُعوَّلٌ عليه ليِؤوّل من جديدء كأنما ليتراكم المزيد من غبار الأحذية اللعاقة لغبار عَليا مكانتهء فيما تُسيئ بأفاعيلها إلى تراه . (١) من المؤسف والمحزن أن الباحثين الأكاديميين الغمانيين لم يشغلوا أنفسهم - حتى بعد منقلب الألفية - بالتنقيب الحذق للاشتغالي على تراثات أسلافهم؛ انصياعاء فيما يبدو لاستغراق [المُوْسّسة الأكاديمية الوَسميَة. جامعة السُلطان قابوس - مثالا مايْلا] في انتحالها لِمُمَاهاة ججمهرة صياغات قرينتها: «المؤسسة السّياسية الرسميةا› عوضاً عن إعلاءِ رصانتها وتعاليها الأكاديمي المُتوحى؛ والنتيجة الملموسة والمَطمُوسة؛› في آن هي عدم ظهور جيل من الباحثين الأكاديميين المُشتغلين على موضوعات كهذه في بلادنا. وقدر ما لا نلومهم (لعدم رسوخ بُنية بحث أكاديمي مترفع منهجاً وضرورة على طروحات السّياسي العابر والزائل» قدر ما نلوُهم على تقاعسهم الذي حدا «بصْعيلِيكٍ» على شاكلتي لا ينتمي لعَراقة أقنوم أكاديميٌ ليطرح نفسه مُشتغلا على تراث أبي ملم الشّمري› وهي مُفارقة خارفة؛= Yo وإذا كان لا بد من الإشارة إلى استثناء جدير بالتنويه في هذه المقدمة› فإِنّنا نؤكد أن الشاعر عبدالله الطائي في مجموعته الشعرية الأولى «الفجر الزاحف» كان واحداً من الذين حَدًّسوا مُبكرا ا بأهميّة أبي مُسلم البهلاني شاعراً رائداً. لذلك فإن من المناسب؛› هنا (أرشفةء لا تفريطاً أو تقريظاً) توثيق صضفحة إهداء الشاعر عبدالله الطائي لديوانه «الفجر الزاحف» بكامله لأبي مُسلم البهلاني . ومما يُؤسَفٌ له أن [هؤلاء وأولئك] لا يختلفون في شرط وُجودهم المججاني حقبة إثر حقبةء لأنهم لم يُحاولوا الّوَاري (ولو خجلا) عن استشراف قول المجثقب العبدي لأنهم كما كانوا أبداًء في الممجاز والكنية والاستعارة› «مُستحقبي خزب» في فنهتاك استشراس خرويهم الشعواء على ثرا يي لم اهلاني فإ تُغهموا أَنْحذ خلافاً علَيكُمُ وإِنْ تعُمنواء م : مشتخقبي الخرب› أغرقِ =قدر ما تستحيٌ التفكهء تدعو لسيلانٍ دمعة لحز استوجبتها سن الحياة وفرائصّها» لولا استثناء حسنة الاشتغال المبكر على أبي مُسلم للدكتور محمد المحروقي الذي رفد تجربته بالدراسة في المملكة المُتحدة لاستكمال ما عجز عن تحقيقه في معقله الأكاديمي دارساً ومُدرساً فيه . () نورد هناء إهداء ديوان «الفجر الزاحف» للشاعر عبدالله الطائي ء كما ورد في دیوانه المطبوع في حلب عام ١١۱۹ : «إلى الشاعر الذي نادى بِخحُرية عُمان» منذ أن أدرك أهداف الاستعمار البريطاني»ء في مستهل القرن الميلادي العشرين ٠ فحذرَ وأنذر وني وبَضّرء فأخذ يُرسل قصائده من مهجره في زنجبار» داعياً لتأييد الثورة ومُساندة زعيمها الإمام سالم بن راشد الخروصي» والشيخ عبدالله بن حميد السالمي رحمهما الله . إلى القدوة الذي نأملُ أن يسير على نهجه شعراء عُمان وکُتابهاء فيؤدوا أمانتهم نحو وطنهم ومُقَدّساتهم. إلى الشاعر المرحوم أبي مُسلم ناصر بن سالم الرواحي العيسي» أقَدُمْ هذا الديوان خطواتٍ أرجو أن تكون شوفقة في الطريق الواضح الذي رسمه مستلهماً الواقع الذي وصفه: نقعدٌ يشكو بعضىنا لبعضىنا | وما مفاد من شکا ومن بکى * يا أيها الرّاعي انتبه؛ فما بقي | على المراعي ما ثغا وما رغا. وإخالناء يا شاعرنا الرّائدء ما يزال ينطبق علينا وصفك حتى يمحوة الشعبٌ الأب راعينا الأكبر» فلا عجبٌ أن يقد إِليك أحد فُوَائك بهذا الديوان. رحم الله الشاعر» ولطف بشعبنا العربو في غُمانا. ٢۲ لكنَ أبا مُسلم سبق له وأن رأى في أمَته ما ره سَلفه الذي استمراً في خطابه الشعري المُخاطرة باستخدام ديمُوقة الحرب تعبيراً مُضاعفاً يُضاعف عُنفها حقبة إثر حقبةء في قول المثقب الثاقب: «وإنْ تُغينواء مُشتخقِبي الخرب» أغرقيٍ». فالفكرة هي النَّأي عن تأويل مُستحقبي الحرب» كما رأتها رؤيا المثقب العبدي نُبوءةً ما زالت ماثلة بين ظهرانينا. أقصدٌُ ذلك النّأي الذي سيصبخ؛ في جاهِليَةٍ ثانيةء صنواً لكتابة أبي مُسلم الذي رأى من مَنفاه الرّنجباري بلده المُمرّق كما رأى في بيته المُوغل في القدم؛ شاعر مُمَرّقٌ ماله استعبادُ الحرب لقومه. لكنّ الطامَةً الجامِلَة المُفارقَةً؛ هى أن أبا مُسلم لن يعرف إطلاقاً أن استحقابَ الحرب مُتوارثٌ حتى يومنا هذا. فالحربٌ لم تعد مُحقّبة في التمييز والتفريق بين «ترائات» أبي مُسلم الشعرية والتلاعب بها في مُحاولات ححجب بعض منها عن بعض» لأنها لا تزال مُتوارثة» كما كانت في سالف الأيام› وكما هي اليوم في عصر نفط القبيلة وإلكترون المُستقبل . ]ه[ مَل کان شاعراً مَلحمیاً؟ لقد أتاحت لي قراءته بِتَمَعُن - خلال انهمامي على إعداد آثاره الشعرية للطبع - أن أرى رمزية شِعرييه في تعدةٌ ومجوهها الخلاق. تلك الرمزية التي أتاحت لي (بعد أن جمعت مراياها وقابلتها وَججهاً لوَجه يقابل المُهممش)› أن أعيد تثمين وتقدير ينابيع شِعريته وظلال شاعرينه لأرُورّها - إن صَك القول - في إضمامَة ؤمجوهها المُتعدّدَةء تلك التي لم أَنَفَهَمُهَا ولم أحُسِنْ إدراكها حَق الإدراك (بسبب تقديمها لي مُجتزأة) قبل أن أِي وَأََفْي ميال مَسافة اختلافي المُسبق مع بعض مفاهيمه وقيَمه وطروحاته (التي قد أتفهمها بالتأكيدء لكنني قد لا أَنَفْق مَعها تكويناً بالضّرورة). Y۷ لكِيٌ مفاهِيمَة وقِيَمَهُ وطروحاته تلك لم ولن تكون عائقاًء في مُجْملهاء كما في سَجَنجل الجُدڌلء لوؤية وججوهه الوَضيئة تلك رغم تقديمها لي كما أسلفتُ _ مُقَتّعَةٌ بقناع واحد لم أَكُنْ أعرف أنه يُخفي أقنعة" متعددة قدر ما كان يُخفي وُجُوة أبي مُسلم المُتعدَدَةء على اختلاف مشاربها ومطاعمها فيما لو تشرَبتُ التجربة جرعة جرعةء وبالطريقة الصحيحة. لأن ما أشربنة الحياة وأطعمَتةء أَشْرَبَتنا وأطعَمتنا إياء بما أرضى وأرضىء هنا وهناك على حَدٌ سواء. لذلك أستطيع القول أن انهمامي به جَذرَ - ولو بَعدً لأي ولايين حساسي بالينوَةٍ المُخلِصّة لتراثه الشعري حتى تمكنتُ من الَقلُم مع تبعات تلك الأب : في بُعدها الشعري والمفاهيمي والأخلاقي . ولن يكون عَسيراً تفسير ذلك الانشطار في ذاكرة التكوين› على علاته الكثيرةء فقد كانت له حسنة تراءوت لي لما لن أنساء: أن أرىء قدر المُستطاعء تراثه الشعري ممنشوراً وشتاحاً لقرائه ودارسي شعره» دون تمييز بين الشاعر الاستنهاضي والمُتصوّف والهجاء والمَدّاح والرثاء والمُتغزل فيه. في شبابنا كنا نقرأ الشعراء الجَاهِليين وشعراء العصرَين الأموي والعياسي ومن بعدهم شعراء النهضة الذين تمكن ححضورهم (القريب والمُتزامن في/ ومع وجدان مواطنيهم) أن يتملكهم: شوقي» البارودي» خليل مطران» وفيما بعد عمر أبو ريشةء محمد مهدي الجواهري» عبدالله البردوني إلى آخر القائمة التي بلغت ذروتها لاحقاً في الممعاصِرين ن آنذاك : بدر شاكر السّياب؛ صلاح عبد الصبورء خليل حاوي» نزار قباني» أمل دنقل ومحمود درويش» لكن السؤال (۱) لقد بدا لي نتاج أبي مُسلم الشعري في تعدّد وجوهه (المطموس منهاء والمُعلى من شأنه) في الصورة التي وصل من خلالها نتاجه إليناء قريباً من نتاج شاعر البرتغال الكبير فرناندو پيسوا؛ الذي اختار عن وعي حَيِرَ دارسي شعره اختيار «أنداد» شعرئين له كتبوا بأسمائهم الوهمية : ریکاردو رئش »٤ ألبرتو دو کائيرو. برناردو سواریش» فى حين أن الكاتب الحخقيقى لتلك القصائد كان دائماً وأبداً هو الشاعر فرناندو پيشواء وإِنْ اختلفَ حال المقصد بين الشاعرين . ٢۲ وظِلَهُ في التسآل ظلا خاليٍي الوفاض حين نُسألُ ونُجيب بفم مليئ بماء عن حقيقة وجود شاعرنا (المُوازي لهم والمُمثل لنا من عدم وجوده) في قلب تلك التجربة. فهو موجود وغیر موجود؛» «ظاهر» و«باطن»» بعید وقریب» کبیر وصغیر؛ شستخضّر ومُغيب”» مُذْرَڭك وغير مُذرَك؛ لدرجة أننا لم نستطع» حين تُسألُ› حتى إحياء هذه الجملة من مواتها: هذا شاعرنا! لأننا بعد مرور ما يقل بأعوام قليلة على المائة عام من وفاته في ١۱۹۲ لم نُغل من شأن قراتبه كما على هو من شأونا ومراتبنا. والنتيجة؟ . سأترك الإجابة عنهاء وسأتجاوزها حتى يأتي يوم يُعرّف فيه شعر أبي مُسلم أكثر من تلك المعرفة الساذجة؛ في عبارة ذيوعه الشهيرة لذاتهاء دون ذاته وَصِفيِه لأنني حاولتُ» قدر المستطاعء كما قال المريض الإنكليزي لمُمرضته حنّا؛ وهي تقراً له على فراش المرض: «اقرأيه ببطء. يجب قراءة کیبلینغ ببطء. راقبي أين تقع الفواصل› بهذا ستتمكنين من اكتشاف الوقفات الطبيعية . إنه كاتبْ يستخدم المحبرةء لذا فهو يرفع بَصَرَهُ عن الصفحة مرارا» - كما ورد في رواية الكاتب مايكل أونْداتجي”" الكُنديٌ السريلانكي الأصل. وبدوري؛ حاولتُ أن أقرأ أبا مُسلم ببطء قد المُستطاعء كما قرأ المريض الإأنكليزي قصائد الشاعر كيبلينغء لأننتي عثرت» لا سِيّما في الإْلهيّات على تلك «الوقفات الطبيعية» التي كانت نتاجاً لأسلوب الكتابة الذي يستوجب (١) أتقصّدُء هُناء إيراد مُفردة «المُغْيّب» لا بمعناها القاموسي المُباشر فحسب؛ وإنما بظلال معانيها في الذاكرة الجمعية الحُمانية خول الشحر و«المغايية»؛ وهُم المسحورون الذين يَهيمُون بأطيافهم حول الحارات والأفلاج في القرى التي عاشوا فيها حياتهمء قبل أن يَسحرَهم سَاجر البلدق كما يَشاءُ التأويلُ الغامض والسَّاجر تفسير غيبتهم المُفاجئة والفاجعة. (۲) رواية مایکل أونداتجی تحوّلت إلى فیلم بعنوان «المريض الإنكليزي» ‎The English Patient‏ تدور أحداثه بين مص ليبيا وإيطاليا خلال الحرب العالمية الثانية . ۲۹ وقفات بين غمس الكاتب لريشته في المحبرة والعودة للكتابة بها. وهي مَزيّة - استفاد منها کیبلينغ وأبو مسلم - لکنء لا يبدو أننا سنتمكن من الاستفادة منها على لوحة المفاتيح وشاشتها الكريستالية› بذات الشاكلة لنتمكنَ من «اكتشاف الوقفاتٍ الطبيعية»ء على حَدٌّ تعبير «المريض الإنكليزي». كنت أقرأً خلال إعدادي لهذه المُقدّمة كِتابَ «صنعة الشعر» للأرجنتيني خ. ل. بورخيس”» وهو عبارة عن محاضرات تتمحور حول فن الشعر. وقد لفت انتباهى اشتغاله على كتاب «ألف ليلة وليلة» وعلى الشاعر راوياً ملحمياً يؤر لأحداث عصره. لكن ما جال في خاطري (وهو يسرد الأمثلة عن عدم انقطاع الناس عن شغفهم بالشعراء المَلحميين)ء هو أن لدينا في غُمان شاعراً مَلحمياً بامتيازء كففنا ‏ نحن الذين لأجلنا صاغ ملاحمه الفردوسيّة والججحيميّة - عن اعتباره شاعراً ملحمياًء بسبب تفكيكنا المُمنهج لنتاجه› تصنيفاً وتأويلاء إضافةً وابتسارا انتحالًا وإعلاءَ بُولِغْ فيه فيه ججهلا لا حححّة ينها سوى متها الْرتة لوجوبها فوضاً أو سُنَةٌ من سنن ججاهليتنا الثانية؛ بحیثٹ لا يصير شاعراً يحتمل فی نتاجه «المجموع» رؤيتنا إليه شاعراً لن تخذله أساطير الملاحم مَجازاً مُتحققاً أو استعارة في غير مَحلها مِنْ توائر إعراباتنا الفجائعية . لذلك طاب لي أن أستعير هذا المفهوم «الملحمي للشاعر» من بورخيس› لاني أدركثتُ أننا لم تُعطٍ الفرصة لبي مُسلم کي یکون شاعرنا الملحمي بسبب تشظِيينا المُمَنهّجة لتراثه الشعري إلى «ترائثات شعرية»ء رغم ادّعاء وعينا الجمعيئع الكذاب انتشالًا يُلملم شمله شعرياً وتاريخياً وقلحمياء على حٌَ 4 سَواء. )۱( خورخي لويس بورخیس» صنعة الشعرء ترجمة صالح علماني - منشورات المدی»› دمشق› ۷٠۲ . لن يتسنى لي أن أوردء هناء ما قاله بورخيس في واحدة من محاضراته الت التي ألقاها خريف ۷١۱۹ في جامعة هارفرد» بل سأختصر اقتباساً من الخاتمة التي أنهى بها إحدى مُحاضراته تلك: (وكي أنهي - يقولُ بورخيس - لدي عبارة للقديس أغوسطين» أظنها تتفق إلى حد الكمال مع ما أعنيه: «ما هو الزمن. ٳذا لم تسألوني ما هو فإنني أعرفه. وٳذا ما سألتموني ما هو فإنني لا أعرفه». وبدوري أعتقد الشيء ذاته في الشعر). وهُناء يستعيد فع العام ما قاله الشيخ الأعمى بورخيس؛ وأكاد أن َسَنّم جدلاء بما اعتقدته (بالأحری ما تعاقدت مع نفسي عليه) عن أبي مُسلم البهلاني؛ وهو أننا جميعاً لم نعطه الفرصة [وصيغة الجمع مُتقصَدَةَء لأنها ششتملةء بالضّرورةء على مثالب اشتغالي عليه]؛ ليكون الشاعر النّخرير فينا؛ اختلفنا أو اتفقنا في ضِياءِ وظلامات وجوهه المتعددةء لكننا يقينا لم نعطه الفرصة لنحظى واحداً واحداً بوجهه الواحد الأحد في أيقونية تعدُديته ومُنفسجها. فعبارته صَمِيميّة أستعيرها قصداًء هناء من بورخيس الأعمى في بضر والبصير في عَماءُ وتعاميه . ]٦[ أساطير المدائح النبوية من اللافت في تجربة أبي مُسلم مدائحه النبوية وأساطير الخلق المُحمدي التي أفرد لها حيزاً ليس هيناً في مُنجزه الشعري. ففي اعتقادنا أنه إثر اشتغاله في النفس الوحماني - وجد المتنفس الخلاق للتعبير بِخُريّة بالغة عن حُبهِ لخاتم الانبياء وأشطرّته المبالغ فيها شعراً واعتقاداً تماهى الشاعر في فَصَصِه التي أوردها عن فكرة خلق سيد الخلق محمد (ص)ء لدرجة اعتقادهء بل محاولة إثبات اعتقاده ذاك عبر منظومة فلسفية ذات نسق مُغر بتتيُعها كتَتيُع المرء ۳ الملاحم والأساطير اليونانيةء عدا أنه سيكتشف» في آخر المطاف» مدى يقين الشاعر بصحة اعتقاده . وهي لعمري من أفضل ما كتبه شاعر ضسمن ما يُصتّف «مدائع تبويةهء لأنها خارقة شعرياً وملحمياً ‏ إن صحت الاستعارة - بل إنها مُستَفِرّة للذائقة الطروب إلى المُتعارف عليه آنذاك. والدليل المَاحق على استفزازها البعض›ء هو قله انتشارها وتردیدها بين مُعجبيه ومُريديه ومُحئيه. فنحن لم نسمع عن استخدامها مادة للترداد في الأناشيد النبويةء رغم أنها تحتوي كافة عناصر الأسطرة في خلق النبي محمد(ص). وفى اعتقادي أن المُبالغة ‏ المُدعَّمة ببراهين شعرية - حول استعادة أبي شسلم أساطیر خلق خاتم الأنبياء واستدعائها واحدة بعد أخرىء لدرجة الإفصاح في إحدى قصائده أن قضية خلقي الكونِ (بكافة عباد الخالق ومخلوقاته غير العاقلة بما في ذلك الأنبياء)» ليست إلا يِعلّة مَنطقيّة للظهور الأرضي لسيّد الخلق وخاتم الأنبياء! فهو يقترح في قصيدته «النشأة المُحمّديَةَ» المُرحبة بمقدم خاتم الأنبياء فكرة خلق الؤجود قاطبة لأجلهء كما في هذا البيت : غلابن حُلِقَالوبججودلأجيه يرال وججودرَفاتځالأففال ولا يكتفي بذلك إلماحأء بل إنه يُسبغ على شخص [المُصطفى] صفاتٍ مص بها الخالق وحده؛ ليسترسل في مُغامَرَة ترحيبه بالرَسُول الذي أغنى العالمين بكرمه دنيا وآخرةء فضلًا عن يقينه بأ محظوظهم مقسومة بيديهء قبل أن تكون قسمة الححظوظ في يد بارئهم : أفلاأبمُفيي المَالَمِينَ بجُوده دَُنْياوَأحرَى مُنْيَةَالمشضال على يَدَنِه خحظو ظهُم مَفْسُومَةً حتىالسُماةقنمةالأنفال وََطاؤُمينةعطاءمُبَرر وَحُفوفَهُم ينه قوق عِيال 1 وفي قصيدة أخرى يقول» فيما يقولهء عن سبقي خلق النبي محمد(ص) في سرمدية الدار الآخرة قبل ظهوره الذَنيِوي : يامَن به بش رتنا الأنبياءوَكُمْ شَدَث به الجن في بدو وفي حَضر يا مَنْ به أَخبَرَالكهَانُ وَهُوَ عَلَى َرَائكٍ القَيب لم يَبْدُره ِن الشتْر يامَنْ تَقَدُم نورفي حَظائر ُو راي حَتى تَلَفَاءُأَبُوالبَشَر ففي هذه الأبيات نراه يشير بوضوح إلى الإشارات الدالة على ظهور النبي محمد كروايات كُهان التصارى بقرب ظهورهء فيما يِتقدّم نُوراً في حضائر نور الل حتى تلقاةُ أدم أبو البشر. واللافتء هناء هو تعبيره الشعري البديع: (أُرَائِك العَيب) التي كان الوَسول(ص) تريح عليها قبل ظهوره الدنيوي . وللتدليل على وُججود علامة استفهام تشككِية حول «مشبالغات» أبي مُشلم في إعلاء ذاتټ ‎F‏ ششُحمد (ص) ووصفه له كما يرى البعض» باصفات تأليهية)؛ سپبتدر أمامنا سؤال وجه إلى مُفتي السلطنة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي”" ألقاها في معهد العلوم الشرعية بعنوان: «أضواء على حياة العامة أبي مُسلم البهلاني»ء قال فيها سَايِلٌ المُفتي : - وجدنا في الفترة الأخيرة من يُوجُّهُ بعض الانتقادات على أشعار الشيخ [أبي مُسلم] من حيث إنها تحتوي - على حد زعمهم - على بعض الشِركِیات كوصف النبي(ص) بصفات الله؟ (١) التزمنا بما ورد في الأصول المطبوعة والمخطوطةء لكننا نعتقد أن الشاعر قصد «حضائر» نور الله - من الحضْرَة النورانية - وليسن «حظائر» من الخظرء والفرق بين رغم عدم ملاحظته لصعوبة تفريق بعض النسَّاخ بين حرفي «الظاء» و«الضادا. (۲) مُحاضرة ألقاها مُفتي السلطنة أحمد بن حمد الخليلي بمعهد اللوم الشرعية في مسقطء يوم الأثنين ٠٤/۲/٠٠۲. راجع في المصادر والمراجع: مجموعة باحثينء قراءات في فكر البهلاني الرواحي» الطبعة الثانيةء المنتدى الأدبي بسلطنة عمانء ٢٠٠۲. (حصاد الندوة التي أحياها المُنتدى الأدبي تكريماً للمرحوم أبي مُسلم البهلاني الرواحي في الفترة ١۱ - ۸ء ديسمېر ۱۹ ع). ۳۳ جوابٌ المُفتي: لم يَصفْةُ بصفات ال ولكن الشيخ أبو مُسلم لحيه الزائد للرسول عليه أفضل الصلاة والسلام وتعلقه بشخص الرسول (ص) يصفه بصفات عالية» إلا أن هذه الصفات لم تخرج عن كونها صفات بشريةء ولیس منها ما هو من صفات الألوهية . وكما قد يُلاجظ المرء؛ فإِن رد مُفتي السلطنة لا يَقَلُ يَقَيَةٌ وتوريَة عن رڌ أي ديبلوماسيئ عتيد يَحسبٍ لكل كلمة حسابها. لأننا نَحسبٍ أن المفتي أدرى مِنْ سواه بالمتحى الذي انتحاءُ أبو مُسلم في مدائحه النبويّةء لا سيّما في مَتجها الواضح من تراث الشيعة (إسماعيلية واثني عشرية)ء خصوصاً في أخذه بمبداً «العصمَّة) الذي يُؤْمِنون به في النبي محمد (ص) والإمام علي بن أبي طالب وأحفاده. فالحقيقة أن أبا مُسلم أسبغ على النبي» ما يقترب به من صفات الألوهة انطلاقاً من مبدا العصمة الجُشار إليه. بل أنه زاد على ذلك في اعتقاده بتحوير مشيئة الخالق وتراتب خلقه من آدم هُبوطاً مُتسلسلا إلى رسله وأنبيائه الذين يختتم بهم محمد الرسالات السماوية. فأبو مُسلم يَرَى أن الخلق مجرّد عله لخلق سيد الخلق» وأنه أول المخلوقين - بعبارة تتضح من سياق مدائحه النبوية - وعليه فإن رَد المُفتي لا يعدو أن يكون استصغاراً للمّائلء وتهرباً من تفاصيل هو الأعلم بها أكثر من غيره. والحقيقة أنني قدر ما تقيَلتُ استبعاد قصائده الاستنهاضية من قبل «المُؤسّسة الرّسمية»ء كما تفْهّمتُ› فيما بعد استبعاد مدائحه فيمَمن رأى أبو مُسلم اتصافهم بالعدل النسبي من سلاطين زنجبار؛ لم أستسغ مُتوالية إقصاء (١) إضافة إلى مدائحه النبويّةء راجع قصيدته «النهروانيةء حيث يتجلى أبو مُسلم» بوجه آخر› في عتابه الشفيف للإمام علي بن أبي طالب» ليؤكد في قصيدته تلك ما يذهب إليه الشيعة دون سواهم من المذاهب حول أحقية الإمام علي بالخلافة بعد النبي محمد (ص) دون انقطاعء اعتماداً على حديث الغدير الذي أشار إليه في أحد أبيات النهروانية . ٤۳ بعض مدائحه النبوية من كلا المُؤئّستين: «الدينية والسمية»؛ لأنَ الشاعر أبان عن موقف لا يلائم طبيعة المُؤسَّستين اللتين تريدان تطويع تراثه الشعري مع ما يَنسجم وأطروحاتهما السياسية والمذهبية؛ وهو خلل أبانَ عن تواطؤ هذه وتلك في محاولة تجيير أعماله لصالح منافعهما الذُنيَوية والأخروية› على حَدٌ سواء. لكنَ أبا مُسلم أحبط شُخططات كلا المُؤسّستين اللتين أرادتا استغلاله في الموضع الذي لم يخطر في بال كليهما مقصداً ومارباً مُحتمَلا لفشل الخطة المُزدوجة؛ وهو مدائحه النبويّة التى اتفقت على إقصائها من تراثه الشعريٌ كلا المُؤكّستين. ورغم أنني لا أريد الشطح والذهاب بعيداء لكنني أكاد أقول إنة استۂ ستشرف. سلف شخطط هؤلاء وأولنك فجعل فجيهما في مزق شمري لم ينتبها له؛ فكل من لفريقين غعُني بحذفي ما يخصُّةُ ويُؤذيه من تراث أبي مُسلم . وهي جريمة مُزدوجة لا أبالغ إن قلت إن بعض عُلماء الإباضية الرَسميين › وعلى رأسهم مُفتي المّلطنة وخواريّوه وأتباعه شاركوا بتمويهها والصّمت عليهاء وهو ما تنضځ به ردود الشيخ أحمد بن حمد الخليلي”" على أسئلة (۱) عادةً ما تبغ على بعض الشخصيات السياسية والدينية صفات خارقة للعادة› تلميعاً لحضورها الطاغي في الحياة العامة. وهي صفات لا يمكن للعقل أن يُصدّقهاء لو تفكر المرُ يها مَلياً بأدوات العقل المحض. من ذلك ما ورد في کتاب : «زنجبار› شخصیات وأحداث؛» لمؤلفه ناصر بن عبدالله الريامي» ص: ۲٠۲۱٠ ۳٠۲ في ترجمته للشيخ أحمد بن حمد الخليليء متحدثاً عن الخوارق التي تجلت في شخصية «الطفل» أحمد بن حمد الخليلي وهو لم يتجاوز الأربع سنوات» ليروي (اعتماداً على رواية زايد بن سليمان الجهضمي في مؤلفه: من معالم الفكر التربوي» ۳٠٠۲) المؤلف موقفين يُحيران كل ذي نُب وبصيرة. الموقف الأول: في يوم وفاة جَدّءِ لأمهء كان الشيخ [أحمد بن حمد الخليلي] ابن ثلاث سنوات ونصف السنةء حيث بَدّت له حاجة مُلححة لأمهء التي كانت جالسة في قسم من أقسام المنزل» فأخذ يناديها بإلحاح؛ فما كان من الأم إلا وأن ردت عليه بما معناهء أن يتقدم إليها ليخبرها بما يُريد؛ هنا ظهر رد الشيخ الفتىء الذي لا يمتري فيه اثنان› من کونه من وحي رباني؛ حيث قال مُستغرباً: وكيف له أن يدخل عليها وهي جالسة مع النسوة. سبحان= ۳o مُباشرة عن «کفریًات الشيخ بي مسلم› كان الأجدر به - وهو العَالِمُْ العَلامَة والفهيم الفهامة - أَنْ يَودٌ عليها بميزان علي لا بميزانِ َيِه ومَظنه . وبالنسبة للمسألة المتعلقة بمدائحه النبوية؛ فإنني أجد نفسي مُنسجماً (على الصّعيد الشعريء حخصراً وتحديداً) مم شطح أبي مُسلم وتفسیره الأسطوري لفكرة الخلق» لدرجة اقترابه من حواف الخرافةء لا سيما في اعتقاده بأن خلق الكون برمّته ليس سِوى مقدمة وتهيئة ربانية لخلق سيد الخلائق وآخر النبيين محمد (ص). ومنبع انسجامي مع رؤيته الشعرية هو اعتقادي بلول أبي مُسلم في حَلةٌ توافقئ لأسئلته الوجودية الممُستغلقة؛ تلك التي لم يجد لها أجوبة شافية في لول المتصوّفة ينسجم ويتقاطع مع التزامه العقدي بالمذهب الإباضي فأطلق عنان مُخيلته الجامحة في موضوعة لا تشوبهاء ظاهرياًء شائبة: مديح المشصطفى المُختار. لكننا إٍدا ما نظرنا إلى تلك المدائح بعين نافقدة =الخالق؛ فلقد وقر في نفس الشيخء منذ نعومة أظفارهء بأنه لا يجوز له شرعاً اختراق مجلس النساء! الموقف الثاني : يشير بغرابة أكبر إلى تبوغه المبكرء بل وإلى علمه الفطري باحکام الشريعة الإسلامية . فعندما ناهز عمره [أي تُمر الشيخ أحمد الخليلي] الأربعة أعوام تقريباًه اصطحبته أَمُهُ إلى موقع في الخلاءء تحت ظلال الأشجارء لحظور [هكذا في الأصلء والصواب: لحضور] حفل كان قد أقيم بمناسبة المولد النبوي الشريف. جلس الرجال في جانب» والنساء في جانب آخرء كما هي عادة العُمانيين» المُستقاة من أحكام الشريعة. ونظراً لكون والد شيخنا لم يحضر معهما ذلك الاحتفال؛ لانشغاله في طلب الرزقء في مكان بعيد عن الحِلّة؛ فقد تبادر إلى ذهن الغلام [أي الشيخ أحمد في عُمر أربع سنوات] ما إِذا كانت والدته استاذنت والده بالخروج من عدمه. قل الغلام التساؤل إلى والدتهء فأجابته: : بان بعد والده عن الحلة [حِلَة ‎Mfenesini‏ في اللغة السَّواحلية. أو الفنسّة› كما يدعوها العرب]ء حال دون الاستذان؛ موضحة له بان أباء» ما كان ليمنعها عن الخروج لحضور مثل تلك المناسبة الدينية › لو کان موجوداً . لم ية يقتنع الغلام بهذا التبرير الافتراضيء فانفجر في بكاءٍِ قرير» لم يُهديه ويعيد الإبتسامة والبشاشة إليهء سوى عندما قورت أَمُةٌ الانصياع إليه وترك المناسبة فوراء والعودة معه إلى المنزل». لال تعليق: بالتأكيد لا تعليق لدينا على مثل هذه الخوارق التي اختصٌّ الله بها بعضاً من أنبيائه؛ وليس جميعهم» ولأغراض إقناعية في مواجهة مُناوئيهم. ٦۳ مُتَفحُصّة لاستطعنا استشفاف طبيعة الأسئلة الوّْججودية التي كانت تؤرقە› لنكتشف قيمتها الإبداعيةء بل سرياليَيها المُكثفة في شطحها عالي الوتيرة على نفر من أهل المذهب الذين تجاهلوا فيوض مدائحه النبوية إقصاء أو بترا لها من مجموع قصائده التي أعلى فيها من شأن ذاتِ ممدوحه النبي محمد (ص)ء لأنه أسقط في إِمَابهم إِضمامة الششكوك الفلسفية التي سَاوَرّتهء وإِنْ تمظهرت مدائح نَبويّة صادقة حتى في شطحها الذي لم يَستِغة البعض ليعتبر «كُفريات» لا تليق بالشيخ وقاضي القضاة أبي مُسلم . ]۷[ تصوّفه بين حقيقة المحاز ومخاز الحقيقة قبل التطؤق إلى منهاج التصّوف الذي انتهجه أبو مُسلمء سنفتتح هذا الفصل من المُقدمة بما أورده الناقد العراقي د. ضياء خضيّر في كتابه: «وردة الشعر وخنجر الأجداد”: دراسة في الشعر الحماني الحديث»: «ربما كان حريا بأولئك الذين يتحدثون عن التجربة (الصوفية) و(السلوكية) في شعر أبي مُسلم أن يتحدثوا عن شعر ديني تعبْدي لا عن تجربة صوفية أو سلوكية. لما نعرفه من خصوصية التجربة الصوفية والضرورات التي تجعل صاحبها منقطعاً عن العالم› مستعداً للتضحية بنفسه في بحر الذات الإلهية عن طريق الوجدان والكشف؛ وما يتصل بهما من تجارب وجودية حميمة لا تقبل المهادنة. ولا اللعبة الفنية والجمالية التي ينطوي عليها الشعر. صحيح أن أبا مسلم يمتلك مثل أي شاعر كبير رؤية وتكشف قصيدتهء كما قذمناء عن بنية وجدانية عميقةء وأن بعض نصوصه قريبة فعلاً من المنحى الصوفيء ولكن ذلك يختلف عن محاولة )۱( د. ضياء خْضيٍر؛ وردة الشعر وخنجر الأجداد: دراسة في الشعر العُمانى الحديثء وزارة التراث والثقافة› مسقط ۔ ٦۲۰۰م طا. ۳۷ المتصوفة الدائمة الذوبان في بحر الذات الإلهية وحشد الطاقة الروحية من أجل الانجذاب نحو ما هو مطلق. في حين أن الرجل ينطلق في تجربته الدينية من جوهر إسلامه الحنيف وتقاليد مذهبه الإباضي خاصةء ومن شخصيته المتفردة بوصفه رجل دين وفقيها زاهدا ورعا. وبعض أشعاره في هذا الجانب مجرد أدعية وأوراد وتسبيحات لا تهمه فيها طريقة النظم ونوع الكتابة الشعرية قدر اهتمامه بهدفها ودلالتها التعبدية. لقد تأثر أبو مسلم بمصطلحات الصوفية ومناهجهم في الكتابة الشعرية› وکان مٹاله في ذلك هو سعيد بن خلفان الخليلي المتأثر بدوره بحجة الإسلام أبي حامد الغزالي في هذا الجانب. غير أننا نعتقد أن أبا مسلم يتشبه بالصوفيين أكثر من كونه صوفياء ليس فقط لأن ذلك يتناقض كما قلنا مع مذهبه الإباضي الذي لا يرتاح أصحابه إلى التصوف بمعناه الذي يتجاوز الزهد والنقاء الروحي» وإنما أيضا لأن أبا مسلم لم يكن رجلا منقطعا عن الدنيا بل كان قاضيا ورجل دولة فترة طويلة من حياته. وكتبه الفقهية العديدة التي ألفها أثناء ذلك وبعد خروجه من الوظيفة تشهد على التزامه بعقائد السلف الصالح والسنة المحمدية المطهرة التي لا مجال فيها للشطحات والمبالغفات الخاصة بوحدة الوجود ومحاولة الاتصال بالذات الإلهية عن طريق الوجدان والكشف. لقد ورَط أبو مسلم؛ إذا صح التعبير الألفاظ والمصطلحاتٍ الصوفية أكثر من السُلوك والموقف». أوردنا هذه الفقرةء لأهميّتهاء من كناب د. ضياء خضير المُشار إليهء لأنها نمثل رؤية نقديّة لأفتة كادت تجعلنا نعتقد بأنه واع بمسؤوليته النقدية والتاريخية. والحقيقة أنه لا بُ لنا من التنويه والإشارة إلى أ ما طرحه د. خضيرء في کُم الأحوال› ُتقدم نقديَا (فيما لو قُورِنَ بسابقيه) حول تقييم ابي شسلم واعتباره مُتصوفاً ام لا؟ لكنّ اتفاقي أو اختلافي حول طرحه لا ينطلقان› إطلاق من أقنوی الاختلاف أو الاتفاق معه حول تجربة أبي شُسلم؛ بل من ميم نُصوصِه التي ۳۸ ثبت خُروجاته البينّة على مدرسة أشياخه: سعيد بن خلفان الخليليء وجاعد بن خميس المتأثرة بدورها - كما أشار د. خضير نفسه ‏ بحُجّة الإسلام أبي حامد الغزالي [وابن الفارض]ء لكننا لن نتمكن من الّرَحُل بعيداً مع د. خضيّر في اعتقاده بأنَهُ «يتشبه بالصوفيين أكثر من كونه صُوفيا»» لمُجرد الاتكاء على أنساق مقولات نقَديّة ججاهزة يُمكن استحلابها من بَقَرَةِ عَدم وَوْجُودٍ أعدما لإئباتِ ما لا يَستحيلٌ إثباته على الناقد المُتمرّس في بحبوحة التصيرة والعَمَاء؛ ِحُجّة «أنّ ذلك يتناقض كما قلنا مع مذهبه الإباضي الذي لا يرتاح أصحابه إلى التصوف بمعناه الذي يتجاوز الزهد والنقاء الروحيء وإنما أيضا لأن آبا مسلم لم يكن رجلا منقطعا عن الدنيا بل كان قاضيا ورجل دولة فترة طويلة من حیاته) - كما يُؤكد خضيّر في كتابه» آنف الذكر. ضحيح أن با ممسلم لم يَكُن ذلك المتصوّف المنقطع عن الدنيا؛ لكنها خصيصة لصالحه فيما نحسب» ولا ينبغي لها أن تضاف جَريرَةٌ داعمة لما سبق لبعض الإباضية المُتحفظين قوله في هذا الشأنء دونما مُناقشة لفكر الشاعر ورؤيته وفلسفته التي دعته لتلك الخروجات عن صراط المذهب الذي تُمَلّل «كفريّات أبي مُسلم» من فرضيَةٍ استقامة المذهب في غُيونِ أهله. فالواضح من نصوص الشاعر أنها لا تُجاملٌ أحداً؛ لأنها تتحو منحی آخر غير الذي أفحمَهٌ د. ضياء خضيّر في دراسته التي - على مَوازين مَنهجيتها النقديّة - نعتقد بأنها جَامَلث وراعث وزارة التراث والثقافة التي نشرت كِتابه ذاك. وهو مَسلك نأخذه على الناقد الذي توحّينا فيه عدا أدنى من ظلال صرامة نقديّة؛ كان في اعتقادنا انها لن تُلينَ قنانَهاء لا سيّما في مَوضوعَة ابي مُسلم» ناهيك وناهيه عكّن تساءلوا عن إيغال مدائحه النبوية في إسباغ صفات إلهية على ذات الممصطفى محمد (ص)؛ رغم أنه كائن بشري مخلوق تنطبق عليه صفات البشر الجُؤلّه للإله لا صفاته المُتعالية لا سيما في نقضهاء بل ونسفها لحُجّته التي أوردها حول تناقض إيغاله التصؤّفي مع «مذهبه الإباضي ۳۹ الذي لا يرتاح أصحابه إلى التصوف بمعناه الذي يتجاوز الزهد والنقاء الروحيا» كما تحَجّج؛ للأسَشف؛ د. خضير في كتابه عن الشعرء انف الذكر والإشارة. والحقيقة أننا نذهبٌ فيما ذهبنا إليه لأبعد من ذلك في فرضيِتنا التي تدعمها نصوص ابي مُسلم الشعرية ؛ انطلاقاً من معيار شعري صرف . وللرد على د. ضياء خضيِرء فإن أبا مُسلم - في نهاية الممنتهى - هُو صَفوَة خلاصة تجارب المُتصرفة الحُمانيين› وعلى رأسهم الشيخ جاعد بن خميس وابنه ناصر بن جاعدء وبطبيعة الحال مُعلمه الأول العالم الرباني الشيخ سعيد بن خلفان الخليليء وهي تجارب ماتِحة من تجارب ابن الفارض وحُجة الإسلام الإمام الغزالي. لكنهاء في رأينا المُتواضع - تجارب تُمَتَّل يَمِين تيار المُتصوّفةء وبالتالي فهي مُختلفة عن تجارب يسار المُتصوّفة الكبار بشطحهم الصوفي المُتمظهر في انسلاخ تجربتهم المُتعالية على هشاشة الواقع المحسوس تصعيداً لها إلى الماوراء» رُؤْيَةٌ وسشلوكا وتنظيراً وكتابة واستشفافاً لتحتيًات الواقع ولما وراءَ وراءِ الواقعء كما هو الحال لدى أبي يزيد البسطامي والشيخ الأكبر ابن عربي ومحمد بن عبدالجبار النّفري والحسين بن منصور الحلاج وسواهم من كبار المتصوفة المُمثلين لتيار السار الصّوفي - إن صَمكٌ التعبير والمُقابلة - أمام تيار التجربة المُحافظة بين الصُوفيين العرب» التي مثلها كل من ححجة الإسلام أبي حامد الغزالي وابن الفارض» وهي التجربة التيء بدورهاء أثرت على التجربة الصّوفية العُمانية ابتداء من جاعد بن خمیس الخروصي وابنه ناصر بن جاعد الخروصي والعلامة الرّباني الشيخ سعيد بن خلفان الخليليء لتصل ذروتها الحقيقية وانفتاحها الخلاق مع الشيخ ناصر بن جاعد وآبي مُسلم اللذين أفادا من إقامتهما في زنجبار» واطٌلعا بالتأكيد على التراث الصُوفي الواضح تأثيره في مناخات أعمالهما” . وللتدليل على فرضيتنا (التي لا يبلغ بنا اليقين المعرفي ولا التأويلي شأ (١) لمزيد من التأكيد» راجع حواشي الإلهيات وشرح النونية. £ مشحاولة فرضها أو إثباتها) - طاب لنا التأكيدء فى هذه المُقدمةء على أبيات شعرية تَحيل فى أقاصى معانيها إلى ما ذهبنا إليه. ]۸[ ظواهر جَماليّة وأسلوبية تستوقف قارئ شعر أبي مُسلم ظواهر جمالية وأسلوبية لافتة؛ بعضها يمثل خرقاً للسائد في الشعرية العربية الكلاسيكية. والمؤسف أنها لا تظهر ولا تكشف عن أسرار جمالياتها للقارئ المُتعجُّل - لا سيما أنها مدسوسة في ثنايا ُطولاته الشعرية بحيث لا يلتفت إليها إلا الباحث والدارس لشعره - ؛ لذلك لم يُعرها أحدٌ مقداراً ولو يسيراً مما استحقته تلك الضربات الشعرية من حن شعريٌ وجمالئ يبرزها تحليلا في موقف نقديٌ خلاق يُعيدُ إلى الشاعر «أنواتِه المُشتتة» في أكثر من دراسة مُفرطة في رَثاثةٍ سَطحيتها الأكاديميّة وإيقاعها المذهبع الشغول بإظهار ولائه «للكُؤئّسة الإباضية َة الرَسميَة» في غُمان؛ إصراراً من أمثال هؤلاء الباحثين - كما بدا لنا - لبيع ماءِ ڄيءَ به مِنْ «وادي ميزاب؟ يروي عَطشٌ حارَاتٍ «الجوف» التي سبق لها أنْ ارتو سلفا من «فلج دارس» في «بيضة الإسلام»ء لَبهتَ دِرَاسَة ذلك الباحث عن «حَسّان عُمان» في مَسيلةٍ برها واصفرار رُقعتهاء قبل التلويحء ولو من بعيدء بأنها لم تحفل ہما هو عُضويٌ وصَمِيمع وخلَاقٌ في ثراءِ منځوتة النّجربة البهلانية . تستدعيه الجَمَاليَات النقدية المُوازية من إشارات تستحق اللإلتفات؛ لكنّنى عثرتٌ ‏ خلال اشتغالي في هذا المشروع - على ما لفت نظري من أبيات (۱) نلمح هناء قدر ما لا شير إلى تهافُتٍ التّهائُت في کتاب ناصر؛ محمد بن صالح» أبو مُسشلِم الوواحي : خسان عمان؛ الطبعة الأولىء مقط توريع : مكتية مسقط؛. ٦۱۹۹. ا٤ ستحثتني للتعليق عليها كهوامش م مُحفّزة للباحث والقارئ كي يُعيد النظر كتين في مُنجز بي مُسلم الشعري الأسِىر [مُبِنَدعه؛ء إن يَفقن ۱٩ ِنئّقفى قَامُوسَه] تفخُصاً له برَويّةٍ وأناءٍ وشعاع استبصار . من ذلك» على سبيل المثال» انفْرادُهُ المُبكر باستخدام مُفردة [الأنا] مُعرّفة بلام التعريف السابقة لهاء وهو اشتغالٌ لم يُعنَ به الشعر العربي الكلاسيكي› كما في هذا البيت الذي بدت فيه غير مُتكلفة؛ بل ومُتَمُمة للسشياق البلاغي المنشود: من أنا؟ والأتناتقناء رخو في مَقامالنّمذيب والإشهاد فالتساؤل: «من أنا؟» تليه في الخطاب › شاشر «الأنا» التوكيديّة إفصاحاً في دلالات الخطاب ودوالّه عن [اللا - أنا] كينونة مُغْيَبَة عن قصد في ظلال التورية أمام [أنا] الخالق التي تُفْنِي وتمحو كَل الأنوات يوم الدينونة. ليستمر توكيدٌ الشاعر على امحاء [أناُ] المُتحَمّقة في الدّنيا لنكتشف معه التالي : تن آنا؟ والأنا تيال وَوَفم ‏ في مَقام الطاب والإزشاد ناهيك عن مجاز مجازاته الاستعارية في أقصى ضُروب ضرباتها الشعرية المُولّدَةٍ لأناها المُعرفة مَجازاً وظلا مۇت تماماً؛ كما فى هذا البيت الصَقيل بظلالي ممجازه: ' من أنا؟ والأنا مج ارول في قا الإبعادوالإيجاد فكما نرى» هو بيت ملحا برمزينه فيما لو قُرئ هذا الشطر قراءة فلسفية/ شعرية تحليلية - معز عن الخطاب الفكري الحُهَيمن في قصيدته التي يرد فيها البيتء جنباً إلى جنب مع جُلة قصائده المَاتحة مِنْ رحيق قسعى تصۇفئ - (۱) التفيق في لسان أهل عُمان الفسحة من الوقت» ومنه في التنزيل: «ما لها من فُوَاق» أي فسحة ونظرَة من الزمن» وفي الفصحى المتأخرة هو وقت الاستراحة ب بين الحلبتين. (۲) نقصدٌ بنحتنا لتعبير «مُؤتمتين في صيغة ة المثنى: [الأوتوماتية] اختصاراً لتعريب شاع لديمومة الحركة الأوتوماتيكية فياساً لاشتقاقاتها في َعْةٍ الضاد. ٢٤ لاستنبط القارئ/ المُحَلّل ظلالا ومَجازات شعرية لن تتخلى عن إنصاف مُخيّلة الشاعر (بكلا المعنيين الشعري/ ظاهِراً والفلسفيع/ باطناً) خارج الأطر التي كرست قصائده وقضامينُها لفهمها ضِمْنَ حدودها الضيقة . وكما سَيتجلى من الأبيات اللاحقة قة لمحي تلك الأنا في ظلال كينونة الخالق؛ سيتكشفٌ ذلك الفعل عن أسباب موضوعية تتعليٌ باتحاد [أنا] المخلوقي في [ذات] الخالق اتحاداً صُوفياً لا مُفاضلة فيه بين الخاليق والمخلوقي المُتحد به لدرجة استحقاق المخلوق طوعاً لماهية صفاتٍ الذات الإلهية بعد أن تجلّى فيهاء كما تجلّث فيه : بل أتانشبةإلىأثرال حَيشَهيدَلل حي بالاتفرا وأتاين حَيثُ انيسابي إليه ملك الحمدوالثشنا والمجاد وهي مرتبة من مراب كِبار المُتصوّفة يُعلنها أبو مُسلم في قصيدته هذه بکُل؛ شفافيَةٍ التجلّي الصُوفي وغناء الماح من ينابيع بدت لنا أبعدٌ غوراً من مدرسة أشياخه من المُتصوفة الحمانيين وأناين حيث انيسابي إليه كلتق ص وَرَضْمَة ني عدادي وأنامن حَيثُانيسابيإليه مُنمش الر وح باعث الأجساء” (۱) يتجلى في هذا البيت البعد الفلسفي الصُوفي الصّرف الذي ينطليٌ منه أبو مُسلم في تَناُلِه اللات لمَوضُوعَة اتحاد الخالق بالمخلوق. تبيين الواحد والثلاثة: في هذا السياق التصؤّفي القحض حول #واحدية الأحد» يروي حًا فاخوري في كتابه: «تاريخ الفلسفة العربية» مقولة عن الشيخ الأكبر ابن عربي؛ قائلا في الواحديّة والتثليث [لدى المسيحية]ء ما يلي : السبب الميتافيزيائي للتثليث» أي القول بنوع من العلاقة الثلاثية في الوحدة الإلهيةء أي التثليث في الأقانيم واستبعاده في الإلهء من الحكمة الفيثاغورية ومن حكمة القبالة طدادطاab‏ اللتين تشيران إلى أن العدد ثلاثة هو الأصل في الأعداد الفردية. وهكذاء تعد الثلائية الأولى: الصدور أو الانبثاق الأول للفيض أو الإبداع الأول من الألوهة. وعلى الرغم من كونه فيضا أول من الله لكنه يعتبر الوح القدس الأول الذي تكوّن على النحو الذي يكون فيه مضمونًا فى الله ومُستبعدًا عنه فی آن واحد؛ أما العدد «واحد) فی نظر ابن عربی؛ فليس هو وحده بذاته عددًا ولا يسر الكثرة في العالم. فمن «الواحد' لا يصدر إلا «الواحد». لذاء يكون= 31 نبال حي صَرُّفتني إلى أن مُث أتلوالربُورّ بين الجَماد =عدد «ثلائة» أبسط الأعداد في داخل الكثرة. وهذا يعني أن العدد «ثلائة» هو الشكل الأول لكل الوجود» وما من شيء يتشكل إلا منه وفيه. ففي الفتوحات كتب ابن عربي ما يلي : «اعلم أن «الواحد» لا يكون عنه شيء البتةء وأن أول الأعداد إنما هو «الاثنان». ولا يكون من الائنين شيء أصلا ما لم یکن « «ثالث» يُزوّجُهما ويربط بينهما. فالثلائة أول الأفراد». وقد أضاف الشيخ الأكبر في الكتاب ذاته: « إن الموجود الأولء وإن كان واحد العين من حيث ذاتهء فإن له حكم نسبة إلى ما ظهر من العالم عنه؛ فهو ذات وجودية ونسبة. ولا بد من ربط معقول بين الذات والنسبة حتى تقبل الذات هذه النسبة. فظهرت «الفردية» بمعقولية الرابطء وكانت «الثلاثة» أول الأفرادء ولا رابع في الأصل. «فالثلائة» أول الأفراد في العدد إلى ما لا يتناهى». ملحوظة: كاتب هذا النصّ المُفسشر لما أورده الشيخ الأكبر ابن عربي مسيحيء ومن الواضح أنه يُجِيِر ويُؤوّل نص ابن عربي لصالح فكرة التثليث؛ لا من حيث هي «مسيحيّة» الينبوعء بل لجذورها الموجودة في القبالة اليهوديّةء كما تتجلى في أنساق الأعداد. ونحن نثبته؛ هناء لا لنّجِيرَهُ إسقاطاً على خطاب أبي مُسلم الصُوفي بكافة أبعاده الفلسفية المُوازية› بل لإثبات ما ذهب إليه أبو مُسلم في أنساق (بواطن باطنه) التي لم يُظهرها في (الظاهر) من مُعتقده الذي ألزم به نفسه؛ وفاءٌ لإمامة سالم بن راشد الخروصي ومذهبه الإباضي›ء دون أن يمنعه البعد العقدي (الظاهر) من الغوص بعيداً في ماورائيات المُتصوّفة. ليس ذلك فحسب؛› بل أنه جَيِر بذكاءِ وقاد معرفته (الباطنية) ليس في إلهياتهء بل في استنهاضه لشعبه ولممدوحه الإمام سالم بن راشد الخروصي في «النونية»» كما أشرنا آنفاً. توضيح مُستضاف من دانييل بيرزنياك: أصل القبالة من الجذر العبري ق-ب-ل» «قبل». فالأستاف «العارف»› يمنح› والمريدء السائل› «يقبل». والقبالي ينظر إلى نفسه بوصفه المريد السائل. القبّالة [وهى مجموعة التفسيرات والتاويلات الباطنية والصوفية عند اليهود] طريقة للنظر إلى العالمء بل للنظر إلى النفس وهي ترى العالم. وهذه «الطريقة» طريقة أصيلة لأنها تجمع ما بين انتظار كَشْفٍ ساطم (الطريقة الصوفية أو الكشفية) وبين الدراسة المتأنّية (الطريقة العقلية). بعبارة ألخرى» فإن القبالي يُنكي في نفسه فن المقارنة والنظر في مكتشفاته؛ فيما هو يستبطن خبرة الوحدة المستعادة. إنه يشمُّل؛ في آنْ معاء يِصْفّي كرته المحّية. ومن شأن هذه الرياضات أن تقيم روابط بين العاقلة والحدس والمخيلة. فطريقته عقلية وروحية في آنْ معا. القبالي يرى في الخطاب المنطوق أو المكتوب معئى يجب فك رموزه . فالئرد الكتابي › الواضح في نظر الذهن البسيط؛ يصير في نظره ه مهما ومثقلا بالمعنى إنه حدس وجود بنية» خفية ما تبطنه؛ مفادها أن کل ما هو متمايز وملموس ينبٹق؛ فيضاء من ر نبع اولي قديم؛ غير متعيٍن؛ متجانس. في العبرية» هناك كلمة واحدة تشير إلى الكلمة وإلى الشيء: مور" فالاشياء غير = ٤٤ فعلى سبيل المثال نجده في هذه الأبيات؛ يتعالىء بل يَجنځ في الماوراء بعيداً عن مدرسة شيخه العالم الوّباني سعيد بن خلفان الخليليء أو الشيخ جاعد بن خمیس»؛ على سبيل المثال . فهو يرى نفسه في صّورة المُتصوّف الحق (مُنعش روح وباعثٹ أجساد)؛ وتلك خصيصة؛ كما نعلم جميع لا يختص بها سوی خالق مول لكنها خصيصة صَرَع أبو مُسلم بأنهُ واحد من القلّة الذين أتيحخت ت لهم كما أتيح له التعبير عنها بصراحة لافتة. وكما تُلاجظ؛ فهو لا يكتفي بإضفاء «نزعَة المُتصَوّفة» التي أشار إليها في بيت آخر [لم يَرض أصحابٌ المذهب كثيراً عنه]؛ نراه في الأبيات الثلاثة السابقة يُوَكدُ أنه (من حيث انتسابه إلى الله) شمثلٌ لكل نقص المُنتسيب (في =موجدة إلا بمقدار ما تتم تسميُها. والتعليم القبالي يسلّم بأن الكلمة تحمل الحقيقةء بأن الذبذبة اللانهائية للصوت تحمل الكون. قال الله: «ليكنْ نورء فكان نور (سفر التكوين» الإصحاح ١ ٤). الكلمةء إذنء خالقة. هل لنا أن نستنتج مما سَبقٌ أنه «في البدء كان الكلمة» (إنجيل يوحناء الإاصحاح ١: ١)؟... ليس تماما. فالبدء (رشِت) كان خاويًا وصامنًا. ولكن› كيف انبثق الكونء إذنء من هذا الفضاء الخاوي والصامت؟ تلك هي المسألة الكبرى التي تشغل بال القيالي . بحسب اسحق لوريا (٤ ١١٠ -۷۲١١)؛ لم يكن أول أفعال الله انتشارًا نحو الخارج ‏ فهذه استحالةء بما أن الله هو الكل - » بل طىٌّ؛ انقباض. في البدى لا بد أن الله انسحب» انطوى» ميسّرا بذلك ولادة العالمء بادئ ذي بدءء على هيثة حروف الأبجدية العبرية الاثنين والعشرين. وهذا الانطواءء هذا «النقصان في الكينونةاء وبعبارة أخرى» هذا الخواء الميشر لشيء آخر أن يكون؛ يسكى السَمسمة (تيفتشم) - وهو مفهوم جوهري في القبالة. ملحوظة متَمُمّة: جدير بالذكر أن موشي القرطبي (١٠١٠ - ٠ع))» أهم أساتذة إسحق لورياء کان من جانبه؛ يقول باثني عشر مستوی من مستویات القراءة . والكتابات القبالية لا تطرح تعليما عَفّديا؛ إنهاء بالاحرى» ترود بمفاتيح لفتح أقفال وأبواب . وعلى «الطالب» أن يجد الأقفال المقابلة للمفاتيح التي أعْلها . ولهذاء ينبغي عليه أن يدير النصٌ ويتفكر فيه . كان البابليُون والإغريق سَباقين إلى دراسة معاني الكلمات بالنظر إلى القيم العددية للحروف التي تالف متها . وقد استدخل بنو إسرائيل هذا المنهج تحت اسم «جِمَطرية؛ [حساب الجُمَل»] في عهد الهيكل الثاني (الذي بُڍئ في بنائه حوالى العام ٢۲ ق م واستمر أكثر من ٤٠ عاما). والجمطرية الأشيم عبارة عن عَرُو القيم العددية إلى الحروف. 0٤ جُزئيته إلى كمال المبدع الكُلى)› دون تحاشي وصف ذاته ب(الوصمة) التي يعلم قبل غیره أنها تنال من انتسب إليه؛ وهو الله دونما شك أو رَيب تأويلِ مُخايّل . والمُدهش» بل العجيب أنك تجد أبا مُسلم في البيت المُوالي يُفْصِح عن المغزى الذي أراده بعد (تمام انتسابه مخلوقاً إلى خالقه وتكامُل صفاتهما معاً)ء بحيث لا يُعييه القول بعد بلوغه لتلك المرتبة الصُوفية المُتعالية هيأةٌ في اتحاد المخلوق بخالقهء كما يرى ابن عربي» صَرَاحة - ودونما لبس قول شحتمل؛ أنه أضحى [مساوياً] للإله في الححقوق والواجباتء لدرجة أنه يُنيش الوح ويبعثُ الأجساد! وتساؤلنا الذي تعطينا هذه الأبيات الحيّ في مسألة تصوّف أبي مُسلم من عدمه» هو التالي: كيف أمكن لناقد من طراز ضياء خضي أن يستنتج استنتاجه ذاك الذي نضحت به أطروحته؟ .. لينتهي في حُلاضّتها إلى مَقولةٍ كهذە؛ لا تنصِفُهُ نايدا وبالتأكيد لن تُنصِف أبا مُسلم في خلاصة قوله: «لقد ورَّط أبو مُسلم؛ إذا صح التعبيرء الألفاظ والمصطلحات الصوفية أكثر من السلوك والموقف؟. فإذا ما سَلّمنا بأل بعض أشياخ الإباضية لم يقرؤوه كما يجب وأوغلوا في استفتاءاتهم السّطحيّة حول نهج وموقف أكبر شعرائهم وفُقهائهم ومُتصَوّفيهم؛ فكيف سيتسنى لنا تبرير ذلك للدكتور ضياء خضير؟ في سقطته غير الْمُبوَرَة› في کِتاب مَعني › أساسأ بتجربة الشعر الحديث في مان . ففي اعتقادنا أن أبا مُسلم بعد توسُع مداركه المعرفية في زنجبار لم يَعُد وفياً لاشتراطات المدرسّة الصّوفية «المُحافظة» التي نشا عليهاء وإِنْ حاول الإبقاء على بُعدها (١) من المفارقات الداعية لتأمُل الناقد والقارئ الئطحي؛ أن كتاب د. خضير يتطوق» أساساء لتجربة الشعراء الممُعاصرين › لا سيما شعراء قصيدة النثر وقصيدة التفعيلة›ء ولا ندري ما الذي جعله يُقحم ذلك الفصل حول نفيهء مجملة وتفصيلاء لتصوّف أبي مُسلم البهلاني! 1٦ «المحافظ» في أذكاره التي تضمنها «النفس الوّحماني؟ مُسارَة لشيخه سعيد بن خلفان الخليلي”". لكننا نكاد الشقوط في الجَرْم بأنه اطلع عن کٹب على تجارب كِبار المُتصوّفةء وتأثر بهم سَوَاء في أذكاره التي يلم الدارسٌ المُتفحص لأبياتها شطحه الصوفي «الماورائي» غير المُلتزم بتلك المدرسة الصّوفيَة المُحافظةء رغم محاولاته المتقصّدَة لعدم إظهارها في «ظاهر» أذكاره تلك لكنها تظهر وتفصح؛ بل تنضځ باباطنها» في أبيات مُتفرقة هنا وهناك . وليس خفياً أن علماء الإباضيةء لا سيما المُتأخرين منهم - كما أشرناء آنفاً لم تُرضهم صيغة الهيولى المُطلق في «شطح» مدائحه النبوية التي أطلق فيها لنفسه العنان فُصَصَاً مُمتعاً وآسِراً حول أساطير النشأة المُحجَديّة الماتحة من مذاهب «الباطن؟». لأنها أفكار مُستمَدّةء في اعتقادناء من جذرين فِكريين: كِبار المُتصوّفة الذين أشرنا إليهمء ورؤيَةٍ المذهب الشيعي مُتَمَثلا في «ظاهره» المُفصح عنه في أفكار (الأئمة الإثني عشر)ء و«باطن» الِرّق الشيعية المموغلة في «شذوذ؛ تصَورايها الفلسفية المُخالفة للسّائد عن نشأة الوؤجود وأسباب وجوده. والحقيقة أن أبا مُسلم تأثر بتلك الأفكار وأفصح عنها نتاجُةُ الشعري» لا سيما أنه احتك بعُلماء وشيوخ من آل البيت (وإن كانوا شوافع تمذهُبا)؛ إلى جانب احتكاكه بالفرقة الإسماعيلية التي لها انغراس وسّيطرة ملحوظة في المحيط الفكري السائد في زنجبار آنذاك؛ وهي من الفرق الباطنية التي انتسبت إلى الإمام إسماعيل بن جعفر الصادقء ظاهرها التشيُع لآل البيت - كما يرى مُناوؤها - بعد أن تشعبت فرقها ومالت إلى الغْلوَ والتصوّف» لدرجة أن الشيعة الإأثنى عشرية يكفرونهاء ولا يرون في الإمام إسماعيل بن جعفر الصادق (۱) نعتقد أن أبا مسلم اختلف مع طروحات شيخه العلامة الّبائي سعيد بن خلفانء في مسألة التصؤف» لكنه ظلٌ وفيا له ولأفكاره المستنهضة لقيام إمامة عزان بن قيس» تماما كما أضحى وفياً لإمامة سالم بن راشد الخروصي التي أشعل أوارها الشيخ نور الدين السالمي . £۷ عصمَة سبق لوالده الصادق أن خلعها عنه؛ء رغم أنه أكبر أبنائهء ليسلمها لأخيه مُوسى الكاظم بن جعفر الصادق» استمراراً لمذهب الشيعة الإثنى عشرية. والحقيقة أن أبا ُسلم عاش في زنجبار واحتك بأشياخ وعُلماء الإباضية› نتيجة لانصرافهم إلى التصضُوف» تماماً كما تعوّف على مذاهب الفرق الأخرى. تقول هذا تحليلا موضوعياً للمؤئرات التي تشبع بها أبو مُسلم› لکننا يَقيناً لا نعتقد بذهاب أبي مُسلم أبعد من ذلك في مَنحاه التصؤّفئ ذاك: لَه عالم أوصلته آفاق التصوّف للأخذ والمَتح من كافة المَذاهب «ظاهرها» و«باطنها)› مع بقائه وفيا لمُعتقدو الأباضي”› ولا أدلَ على ذلك من مُناصرته الصّريحة للإمام سالم بن راشد الخروصي» والدّعوة الملحاح إلى إمامته في نونيته الشهيرةء وإن ضينها (في بعض الأبيات) خلاصات فكره النّصَوْفي› مُسقطا ذلك الفكر على الإمام سالم بن راشد الخروصي وحوارييه وتابعيه» لا سيّما . في حديثه عن نزوى» بيضة الإسلام؛ واعتبارها مدينة مُقدّسة لا تقل أهميتها الوُوحيّة عن مكة المُكرمة والنجف الأشرف ومدينتي فُمَ ومشهد في إيرانء ناهيك عن قدس المسجد الأقصىء حيث تزور الملائكة (كما جاءَ في النّونية) رفات أثكة الإباضية الراحلين إدماناً منها على تلك المَشاهد في جلها وتعريجهاء واصفاً ذلك بروح الشاعر المُتصوّف : حَيثُ المَلائِكة اختلث مَشَامِدَمُم لهَاعَلَّى الل وَالتَغريج إِمَانُ أزض مُقَدُسَةفَذبُوركث وَرَكثْ تَنْصَبُ فِيهَامِن الأنوارمُغنانُ ماطارَ طا رُهاللومُختيبا لَه جَنَاحَانإنقَانوَعرتَان (١) قدر ما نُشير» هناء إلى انفتاح أبي تُسلم على أكثر من مذهب وطرح فكري عقديّ» نؤکد بانه ل ملتزماً بأصول وفروع مذهبه العقدي الذي تربى عليه؛ وهو الإباضية. لكنٌ ذلك لا يمنع الباحث من تأويل» ومحاولة الوصول إلى أجوبة قد تُفصِحځ عن جوانب غامضة في مسيرته الفكرية والعقديّه والشعرية› ٹارکین الشؤال وجوابه مفتوحين على كافة مصاريعهما؛ ولا نستسيغ القول - ناهيك عن الاعتقاد ‏ بأنَهُ رما أخذ بمبداً الأغيار لمذهبه؛ رغم تأكیدنا - والشواهد مُلقاةٌ على قارعَة ثراثه الشعري على استفادته من كافة المذاهب تديناً وتصرفاً. £۸ وتأكيداً لما سبق لنا قوله في المتن أو الهامش؛ فقد كان عالماً وشاعراً شتصؤوفاً لم يَنغلق في «ححدود المَذهَب الإباضيءء» وإِنْ ظلً شخلص الوَلاء والوفاء لهء لكنه انفتح على ما ارتأى أنه إرث معرفيع حي له الأخذ منهء وإِنْ كانت مَصادره الفكريّة أشتات مَذاهب مُناوئة لمذهبه. وما دفعه لذلك» في اعتقادنا الأكثر تواضعاً من الاعتقاد ذاتهء هو بُلوغه مرحلة تصؤوّف لم يَّصلها أشياخة ليستثمرها خير استثمار في قصائده الاستنهاضيةء كما أسلفنا. وليس غريباً أن نرى ذلك مُتجلياً فى قصائد أخرى تحيل إلى علو مراب الختصوّفة على «سّائر خلق الله مما يوك - ليس اطلاعه على - بل تأكيده وتوكيده الواضح على ما قاله الشيخ الأكبر في فتوحاته المكية التي نجزم بتأثر أبي مُسلم بهاء كما يرد في هذين | لبيتين : بخان من أَوْرَدَالأرواح رَه وَمَيِم انُس الوَلهَى إلى ا سُبحَانَ من تحص بالمِزفانطَائِفَةة أفْنَنهيُ م كَبِمَاتُنيالله وأيضاً في هذين البيتين» لا سيما البيت الثاني؛ فهو بيت لات على الصّعيد الشّعريء في إيماءاته إلى يوم العَرْض/ القيامة حيث تمحي الظَّلالَ [يوءَ لا ظِلَ إلا ظِلَه]. فشاعزنا لا يكتفي بمشهد امُحائها بل يُصَعَدُهُ إلى مَشهَدٍ مُفارق تَتعَوضٌ فيه الطلالَ/ الأنياءُ أمام حضرة الخالِق ليكون التلاشي مَصيرها بعد انتساخها بهء ولم يَبقَ ِن ضُوءِ حُلا نور القَدسي : تَجَلّث على نَغْتِي نُعُوتُجَلاليه كماانةينهائُعُوتي تَجَلتٍ تَعَرَضَبٍ الأفياء فانتَسَخث به ولم يَبْقإلأئُورُفُذس وَوَخدَةٍ ولمزيد من التأكيدء نجد أنه في إلهياته يذهب إلى ما لم يذهب إليه المُتقدّمون في التجربة الصُوفية العُمانيّة المَحليّةء كما في هذه الأبيات التي نلاحظ أنه ينحو فيها نحو اللامُتوقع: أي الضّدء تصعيداً للقصدٍ في قصيده. ا نراه عوضاً عن استخدام مفردة (العَدّم) للتعبير عن نقيض (الوّجود) يستخدم مفردة (الضّدّ)ء دون أن يَفوتَ نظرَنّه الكونية إشارته إلى أن كُلَاً من الوجود والعدم ليساء في حقيقة الأمرء مُنتهى وُجُودهما وعَدّمهء بل وحدتين زمنيتين ۹ محكومتين بما يدعوه في أُذکاره: الكُرَة الزمنية؛ الوخدة الأ المُتكونَةء بذورهاء من دَورات زمنية لا حصر لھا: وَيَاأََلَقَبلَالوْجُودوَضِده وَفَبْلَوُجُودالكرَةالرَّيِية وَيَاأوللم ي بلِبدَابَةٍ تََرَهعَنْبَذْئْيةالقديية أما في البيت التالي ؛ فإننا نجد الشاعر وقد عَكقَّ مَوقمَة القبدئي من موضوعة ريَةٍ الخالق”" على صعيدين : في الشطر الأول يُوْكُدُ ظهورَ الخالق ل«عَين الكون» مِنْ غير رؤيةء وفي هذا إعلاء شعري ب وفلسفئ من خلال اجتراحه المُوقّق لمنحوتته الأخاذة: «عين الكون» في دَحضها لجزئية العين البشرية ومحدوديّة مجال رؤيتها. فأحَدِيّة الواجد الأحد ظاهرة في ابتدائه وأحدَيّنه المُتعاليتين على مذاهب القائلين بالؤية : هرت لِعَين لكؤي عير رؤيۋ رَمَيرابدَاقايرلأعيبة إلى جاتب تلك الصماليات الكلاسيكية اللانتة في ىرك يته خصوصاً في إِلهيَاتَه ومدائحه النبويّةء لاه بد أن تلظ عَينُ قارئه أسلوبية فريدة فى تطويعه لقافيته عبر استخدامه رەوات و مل ا في غالبية الشعر العربى الكلاسيكي» كما هو الحال في هذه الإضمامة من الأبيات التي أوْقفَ قافيتها على ا التعريف الْمُمَوضعَةء عن قصد؛ في نهاية کل شط دافعاً المُفردة (المُفترض أن تنتهي بها تَقفية تقفية البيت) إلى بداية الشّطر التالي . وهو سلوب طوّرتهةء لاجقا تجربة ة الشاعر الفلسطيني الوَاحل محمود درویش تخلصاً من القوافي الَافْرة إدغاماً وإضماراً لها في متن البيت الشعري؛ فيما بدا تفريطاً مُتقصّداً من الشاعر بعلو النبر في آخر البيت : (۱) في اعتقادي أن موضوعة رُؤية الخالق بعد بور البرزخ» من عدمها موضوعة شيقةء وأعتقد أن المذهب الإباضي رُؤيوياً وفلسفياً في مصادره القديمة؛ يتقَدّمٌ طرحاً مُستنيراً على المذاهب المناوئة له من مذاهب الشنةء ريما لمتح أسلاف أشياخ المذهب المبكر من فكر المعتزلة. وأعتقد أن هذا الؤكن العقدي في المذهب الإباضي - كما هو الحال لدى الشّيعة - خصيصة جذابة تستحيٌ التنويه والإعجاب؛ اتفاقاً مُضمراء وليس اختلافاً معها بالتأكيد. إلى بَاب جَبَارٍ السّمَوَاتِ غالب اذ إجَبَابر ذِي البَطش الشْديد المُرَاقب ال أمُور ومَنْ يَفْصِذهُ للأختما قبل | إلى باب وَمُاب المَمَالِكِ قَالِب اذ والحقيقة أنه كان بإمكاننا الإتيان بشواهد مُمائثلة للإثبات وجهة نظرنا التي ذهبنا إليها في تحليل رُؤيته الشعريّة الباذخةء ناهيك عن آرائه التصؤفية العميقة ودلالاتها الججماليَة الطاغيةء ليس على إلهيّاته ومدائحه النبويّةء وإنما في كثير من أغراض شعره الأخرى» لكننا نُؤثر الإكتفاء بهذا القدر. ]۹[ قاض لسشلطان و نص مام ‎(Persona non grata)?‏ من المُفارقات المُثيرة لذهول المُفارقة (قبل إثارتها لحدود الجدّل) في شخصية أبي مُسلم وانفرادها الذي لم يَتَأْتَ لكثيرين استيعابها وفهمها؛ هو أنه كان قاضياً لشلطانٍ في زنجبار ونصيراً لإمام في نزوى؛ عاصِمَة الإمامة. أتحدتُ؛ هناء عما بدا لي غموضاً تحقيبياً لفترة شتأخرة من حياتهء إثر ‎Persona non grata (#)‏ تعبير ل تين الأصل شاع استخدامه في اللغة الإأسپانيةء ويعني خرفياً : «شخص غير مرغوب فيه. وهو تعبير عادة ما يُستخدم في أروقة وزارات الخارجيةء إشارة إلى الدپلوماسي الذي لم يعد مرغوباً فيه لنشاطه التجسُسي في الدولة المُضيفة. وقد صَعَّدَ نطاق استخدامه الشاعر الفلسطيني سميح القاسم حين وَسَمَ به إحدى مجموعاته الشعرية› تأكيداً منه على مُكابدة الفلسطيني (غير المرغوب فيه) من الأعداء مُغتصبي وطنهء ومن العرب؛ بنى جلدته! وبدورنا نستخدمه مُفتتحاً لهذا الفصل تعبيراً شحزناً عَكا آلثْ إليه أحوالُ آبي تُسلم «شاعر العرب» في أواخر آيامه في زنجبار ومحاولاته العودة إلى وطنه عُمان ليدفن فيه لكنةٌ حلم لم يتحقق رغم توسُله للإمام محمد بن عبدالل الخليلي الذي لم يلتفت إلى توسُله في قصيدتين مُثبتتين ضمن هذه الاثار. ‎O ‎ مُناصرته للاإمام سالم بن راشد الخروصي”› إمام المُسلمين الذي أسف (١) إشارة تاريخية: كان وَغُئ أبي مُسلم بأهمية الممنجز التاريخي لثورة الإمام سالم بن راشد الخروصي ودورها في لم شتات الشعب المماني بعد انقطاع الإمامة نحو نصف قرن (بعد إمامة عزان بن قيس)؛ _ أقولٌ كان وَعيهُ لافتاً بحدّته التي لم تتجلً في مُنجز مدائحه المُؤسطرة لتلك الثورة ولذلك الإمام؛ بل في تصؤّره العميق لهيكل وأساس وعماد قيام دولة الإمامة› وفقاً لخلاصات توصل إليها أبو مسلم خلال إقامته في زنجبار واطلاعه على دساتير الأمم الناهضة لتوّها من نير الإستعمارء فكتب رسالة مطولة إلى الإمام سالم بن راشد الخروصي يحثه فيها على تخليص دولة الإمامة من معوقات الجهل بمعطيات العصرء والإتكاء على حذافير مقولات السلف الصالحء كما وصلت تعاليمها إلى عُلماء المذهب. وهي المُعوقات التي أطاحت - كما رأى أبو مسلم ‏ بسابقاتها من تجارب إمامات الحق والشورى التي فشلت بسبب عدم فهمها للجدل التاريخي الذي أفرزته معطيات عصر الاستعمار› وما يستدعيه من تثوير جذري في بُنية الخطاب المُؤسّس لتجربة الإمامة اليافعةء لذلك أرسل أبو مسلم رسالته المطولة آنفة الذكر» لتكون بمثابة ضوءٍ يهتدي به الإمام الجديد في ظلمات مسيرته الوعرةء لا سيما في بلد تحكمه عصبية القبيلة» أكثر من احتكام تُحْيهِ على مبداً الشورى المُستمَد من ناصع تجربة الخلافة الراشديّة . اقتباس: يقول أبو مُسلم ضمن فقرة من رسالته المطولة إلى الإمام سالم بن راشد الخروصي : «وعسى اله يكن علينا يتوسيع الدّولةء وقرار الامور على قواعدهاء فتمكنوا إن شاء الله من اتخاذ مطبعة لبيت مال المُسلمين تنشو ى فيه كنب المذهب؛ والنشرات العربية الدينيةء وذلك يَسَهُلٌ عليكمء إن شاء لل» بمخابرة الشيخ الشكاخي» أيده الل في مصر. هذا وأحثك سيدي على فتح المدارس العلمية في بلادكء وحتُ أهل الخير على التبؤعات في سبيل هذا المشروع العظيم› فإن مِصرَك لم يسقط هذه السقطة العظيمة إلا من جهة الجهل» والجهل أم المصائب في الدين والدنياء وبودي لو ساعدني العُلماء هناك على الروَأي الذي أرامہ وهو جواز جبر الأولاد على التعلم» وهي لعمري مصلحة عظيمة في الأَد ثم تجعل نفقة الفقراء منهم على بيت المالء ونفقة أبناء الأغنياء على آبائهم› وهي طريقة سياسية دينية تدلُ عليها أصول من الكتاب والشنة. وبقاؤكُم على تعليم الجَهَلة على اختيار الآباء لأبنائهم م مُضِر جداً بالأئة لا ينقَدُمٌ بها شبراً عن مرکزها في اليجمود؛ ولو ترکت الأ الواقية على مجمودها في الظلمة والجهل» ولم يزعها وازع قسريٌ من جهة الحكومات ؛ لما بلغت مبلغها من التقدم في العصر. وأحقٌ ما يكون بالإيزاع والقسر هي اللوم اللإسلامية التي تخرج بها الأمة من الظلمة إلى النورء ومن ن الوذالة والنقص إلى الفضيلة والكمال. فاجهد جهدك مولاي في هذه الخطةء واجمع خيار المُسلمين وعلماءهم› وزعماء الفّرى والبلاد وألزمهم بالنهضة العلمية› وأقِم لهم الخُطباء في الجُمَع والمحافل والمجتمعات يحثونهم على هذه النهضةا. ملحوظة: راجع ملحق الصور والوثائق. o۲ الشاعز كثيراً على تعثره في مُناصرته بالسّيف كما ناصره بسيف القلم. والحقيقة أنه عَير عن أسفه ذاك في تن شعره؛ وفي نونيته الفارقة؛ لاأنَهُ لم يتمكن من مناصرته بالشيب إلى جانب القلم؛ متحشراً على ما اعتبره أل القليل مِمّا جادت به يده قلمه بالأحرى: قصائده”” التي أبقت الشاعِر حَياً في ذاكرة العُمانيين» وإِنْ تناسوا إمامهم (۱) (۲) (۳) )٤( © العادل - ممدوحة الاثير سالم بن راشد أمثولة السيف والقلم : «ميشيما بين «بُو» و يُون» - «طالما سأموت لا بصفتي رجل أدب وإنما بصفتي عسكرياً خالصاًء أحبُ أن تضاف كلمة اليف بُو - إلى اسمي البوذيّ. وليس من المُهم أن تظهر كلمة قلم ‏ بُون -»... (من وصايا الكاتب الياباني ميشيماء مؤلّف «اعترافات قناع› قبل انتحاره بالهاراكيري). ووصية ميشيما هذه؛ كانت توطئة لقصيدة قصيرة جداً كتبها الشاعر العراقي سركون بولص» عنوانها: ميشيما بين «بُو» و«بُون»: «هذا ما اعترف به قناغ يوكيو ميشيما: الصيف أصدقٌ إنباء من الكتب / لكنٌ الشمس غداً / سشتشرقٌ كالمُعتاد / لتكتب كلمة أخرى / فى هذا الكتاب». كلما قرأ نونية أبي مُسلم» اعتقدثُ بانها آخر مُعلقةٍ لي عَعناًء بجاهليَة القرن العشرين . ورد في نهايات قصيدته النونية هذا البيت: «يَلْكم وَصِيةٌ حَسّانٍ كم تبث | في الوم للإشلام حَسانُ». وهي إحالة من أبي مُسلم إلى الشاعر حسان بن ثابت» تَتضيِنٌ ‏ كما لاحظ مُراجمُ الآثار ومدققها ‏ لفتة عبقرية من أبي تمسلم؛ ذلك أن حساناً كان منافحاً عن الإسلام بلسانه وشعرهء في حين كان باقي الصحابة يتبارون في تقديم دمائهم سخية في سبيل اللهء فکانً آبا مُسلم في عجزه عن نصرة الإمام بالفعل والجهد البدني» مكتفياً بنظم الشعرء تماماً كحالة خسان ابن ثابت الذي اقتصر دوره على نظم الشعر. راجع شرح النونية . في مقاله آنف الذكر؛ يروي الأستاذ أحمد الفلاحي عن رسالة أبي مُسلم إلى الإمام سالم بن راشد الخروصي ما يلي : «لقد اطلعنا على رسالة مخطوطة مطولة كان قد وجهها [آبو مُسلم] إلى الإأمام سالم الخروصي تحمل أفكاراً حديثة ورؤى عصرية فيما يتعلق بإدارة الدولة وتنظيمها والدعوة إلى الاعتناء بالتعليم وإلى إنشاء مطبعة في عُمان» وفيها يذكر أنه نشر مقالة في جريدة الأهرام تتحدث عن تلك الدولة وعن الأوضاع العمانية حينثذ؛ مما يدل على معرفته بمصر وصلته برجال صحافتها مما أتاح له النشر في الأهرامء وهي من أهم الصحف المصرية يومئذء ولعل صلاته بمصر جاءت عن طريق صديقه الأستاذ عبدالباري العجيلي الذي استقدمته زنجبار من مصر ليكون مدرساً بالمدرسة الحكومية فيها بالإضافة إلى الشيخ الشاخي الذي ذكره في رسالته إلى الإمام سالم؛ ولعل مصر عرفته أيضا من خلال جريدته «النجاح» التي صدرت عام ١۱۹۱ وکانت تصدر ثلاث مرات في الشهر'. o۳ الخروصي إثر اغتياله. ولَعَمُري؛ إِنْ هي إلا مُفارقة فارقة في حياة أبي مُسلمء كما في شعره نستطيع تلمُسمهاء بل تشريحها النفسي - إن صك التشريخ والمُبالغة - ليس بمبضع نقد ساد بأسئلته وأدواته› وإنما بكشوفات رائد علم النفس سيغموند فروید ‎Sim freud‏ نيما تتناهى إلينا أصداءٌ ديمومة إلحاحه على قراره (الذي لم يكن تنفيذه باختياره) كي يعود إلى عُمان (وقد أشرف على الستين) لكُناصِرَ إمام المسلمين سالم بن راشد الخروصي الذي كال له مديح العدالة والأنصاف في «النونية» و«الميميّة» على وجه الخصوص؛ء ضمن استنهاضه لشتات قبائل شعبه المُتناحرة في «هناوييها وغافرييها»؛ تماماً كما تناحرت قبائل «عبس وذبيان» في سالف الأزمان› التي لم ينسها الشاعر فيما يُشير إلى تلك الضّغائنٍ والخزازات» لا سيما في أبيات «نونيته» المتعلقة بالصّراع العَبيِي بين «بني رواحة» وابني جابر» : وَأيِنَ حُلقُومُ َال المُلْكِء مِغْصَمُة سَمَائلٌ» فَهى لِلسُلطَان سُلطَانُ أن عن اَجْرَبَيهَامَنْعُ بَيضَيِهَا وَالأڄرَبَانبَئُو عَبنْس وَذْبْيَانُ ]1۰[ «المنفى أفضل وسيلة لضمان الوفاء للوَطن» لا نريد الإيغالء في هذه المُقدّمة› لتوضيح وشرح ظروف الشاعرء لا سِيٍما بعد انكفاءِ كل من حمد بن ثويني وعلي بن حمود (ممدوحيه الأثيرينء من سلاطين آل سعيد في زنجبار)» لكننا نستطيع التأكيد بأنه عانى الأَمَوَين - نيما کان يَقذف بحمَم إشاراته وتلميحاته النافذة في فصائده الاستنهاضية - رغم (١) ملحوظة: من المفارقات اللافتةء في هذا السئياقء أن ما آبقی الإمام سالم بن راشد الخروصي حياً لا ينسى في ذاكرة اللُمانئين هو «نونية» أبي ملم أكثر مما فعله قومه الذين «ناضلوا) بسيوفهم ومكانتهم القبلية ر نصرة لاإ مامته عُلوبهم الملّب. o٤‎ بقائه تحت سّلطة سلاطين زنجبار الأضعف من الضعف ذاته إثر رحيل مؤسّس السَلطْنَتيِن سعيد بن سلطان”٠ وانقطاعهم في جزيرة زنجبارء بل انفصالهم السّياسي والاجتماعي عن الأحوال السّياسية في كُز من «سلطنة مسقط؛ و«إمامة غمان»» بسبب من التأثير المباشر وغير المُباشر لضغوط الإمبراطورية البريطانية التي تابعت أجهزتها النافذة نشاطةُ فقيهاً وقاضياً لدی سلاطين زنجبار المقغلوبينء حقيقةء على أمرهم؛ تماما كما لم يَخفَ على دوائر مُخابرات مُستعمراتها نشاطه المُوازي في مُؤازرته رمام لا تقع سُلطته في دائرة نفوذهم . فقصائده الاستنهاضية استدعت الحذر من شخصيته وتأثيرها العارم في كافة أرجاء غُمان . لذلك عانى ابو مُسلم› كما يُشرځ حالتة د. محمد المحروقي في دراسته: «مِنَ الاغتراب الشديد أثناء وجوده في زنجبار. اغتراب ماني واغتراب فکري؛ وقد تعمّق لديه هذا الشعور فى أواخر عمرهء لا سيما بعد مُبايعَة الإمام سالم (۱) في كتابه «عُمان منذ ١١۱۸ مسيراً ومصيراً» يروي جيرار روبرت لاندن ما يلي: «لقد مزقت وفاة السيد سعيد بن سلطان سنة ١١۱۸ غلالة الاستقرار التي كانت تحجب مواطن الضعف في الامبراطورية المانية. فالدولة العريضة الشاسعة التي امتد نفوذها من بُحيرات إفريقيا الوسطى غرباً حتى مشارف شبه القارة شرقاًء كانت في حقيقتها انعكاساً لموهبة وشخصية رجل واحد هو السيد سعيد بن سلطان. وعلى الرغم من أن الشطر الإفريقي من هذه الامبراطورية قد بُعث من جديد إلا أن الأعوام الخمسة التي أعقبت وفاته قد شهدت تداعي البناء السياسي الذي كان يستند عليه الحكم الممعتدل في عُمان. وعلى أي حالء فلم يكن في مقدور أي إنسان حتى لو كان في مستوى السيّد سعيد أن يحول دون الكوارث التي ألقت بمحمان ما بين سنة ١١۱۸م وسنة ۱۸۷۱م. كما لم يكن في مقدور أي حاكم عُماني ان يمنع تسرب النشاط الاقتصادي الحديث ووسائل المواصلات الحديثة إلى المنطقة الغربية من المحيط الهندي والخليج في السّتينات من القرن التاسع عشرء أو أن يُعْير من الاعتقاد بأن المؤسسات الملاحية القديمة في الخليج قد استنفدت أغراضها بعد ظهور السفن البخارية في :المياه العربية. ومع ذلك فإن انتشار هذه التكنولوجيا الحديثةء كان السبب في تدهؤر النشاط التجاري والملاحي القديم في المنطقةء وتقويض الأسس الاقتصادية التي كان يعتمد عليها الجهاز السياسي الإباضي المعتدل). ۵0 الخروصي› فصار يَحنُ إلى معاهده الأولىء حنين الإبل إلى مواطنهاء ويتشوق القيام الإجباري ب(زنجبار)»” . لكنً المؤسِف أن أبا مُسلم لم يُشِر إلى ذلك الوَّضع [صَراحة]ء رغم إشاراته المبثوثة بالشكوى في قصائده [تلميحا] يشير بقوة إلى تلك الصّراحة ولو مُوارية. وبدورناء فتحن نعتقد أنه تقوب من سلاطين زنجبار (الخاضعين › بدرجات مُتفاوتة بين سُلطانٍ وآخرء لشلطة النفوذ الإستعماري البريطاني في تلك الجزيرة) بُعيدً انفصالها عن السلطنة الأم» لكنه تعهد على نفسه؛ء كما يبدو عدم العودة إلى عُمان مع اشتراط بقائه مُكرَماً مُعرّزاً في زنجبار من قبل سلاطينها المُتعاقبين عليهاء خصوصاً حمد بن ثويني وعلي بن حمود. وهو ُء كما يبدو اَم أو أجبر على القبول به» لزم به نفسه تجاه من ارتأی في بعضهم - لا سيما السيد حمد بن ثويني وعلي''“ بن حمود ‏ أهليهم لځکم (١) راجع» بهذا الخصوص» في المصادر والمراجع كتاب م. المحروقي: أبو مُسلم البهلاني› رائدا. (۲) يُؤكد ناصر بن عبدالل الريامي في مُؤلفه: «زنجبارء شخصيات وأحداث»ء ص ٢٤۳ على التالي: «الأخبار المتوارثة جلا بعد جيل» تشير إلى أن السئيد علي بن حمود كان ذا بأس شديد على الإدارة الإنجليزية؛ لاستنكاره لحقيقة خضوع بلاده لسلطة الاستعمار؛ فكان فظا في التعامل؛ ليس مع الموظفين الإنجليز العاديين فحسب» وإنما مع القتصل العام البريطاني أيضاً. ومن الروايات المتواترة حتى يومنا هذاء أنه أمر القنصل؛ ذات مرةء في محفل من المحافل . أن يجثو أمامه ليربط له خيط حذائهء قاصداً إهانته. ما كان لسلطة الاستعمار أن تقبل هذا الوضع» بطبيعة الحال؛ فأجبرته على التنازل عن العرش. ولتغطية هذا التصرف الُريب جماهيرياً؛ أصدرت بياناء أوعزت فيه هذا التنازلء إلى «الظروف الصحيةء التي لت بالسلطان. إلا أن العالمين بشخصية السيد علي بن حمود القويةء والواقفة موقف النذٌ لشلطة الاستعمار؛ وكذا المدركين ببواطن السياسة البريطانيةء فطنواء منذ الوهلة الأولىء أن الأمر لا يخرج عن كونه سياسة من سياسات القهر والإجبار الاستعمارية؛ وممارسة الإدارة الإنجليزية لصلاحياتها في تعيين واستبقاء من يروق لهم لحكم البلاد؛ فقرّرت تنصيب السيّد خليفة بن حارب بن ثويني» زوج آخت السيّد علي بن حمود؛ سُلطاناً على عرش زنجبار. = . الرَعيّة في زنجبار بعدالة" «افترضتها» مَوَازينُ تلك الأزمان. ورغم أنه عايش خمسة حكام» كما يشير المحروقي” إلا أن المديح لم يَكُن ديدنهء وكانت مدائحه تحديداً في السيد حمود بن علي تتفق ورؤية أبي مُسلم لصورة «الحاكم العادل»ء كما كان يراه أو كما كان يختزل رؤيته لمثال الحاكم العادل الذي (۱) (۲) (۳) =وللأمانةء فإن الثابت التاريخي يشير لنا إلى أن السيد علي لم تكن صحته على كل حال؛ فتصفه السيدة سالمة بأنه كان ضعيف البنيةء رقيق الصحةء مُصاباً بصرع خفيف» ولم يكن ميلا إلى الأبهة أو العظمةء. لا نرى مُسوّغاً يدعونا لافتراض تلك «العدالة» التي افترضها الشاعرء لكننا نحاول تشريح وتوضيح موقف أبي مُسلم الصّارخ بتناقضه؛ كما أفصحت عنه مُبالغاتُ مدائحه لسلاطين زنجبار الذين أكسب بعضهم صفات تأليهية لا تُنصِفَهُ شاعراًء كما لا تُنصفهم سلاطين بور أو سلاطين عدالة نضحت بها مدائحهء خاضعين خانعين كانوا لشلطة الإمبراطورية البريطانية الُظمى؛ أم مُتمردين عليهاء كما هو الحالء وفقاً للووايات التي تُروىء كالسيّد علي بن حمود؛ ممدوح آبي مُسلم . عايش أبو مُسلم خمسة من سلاطين زنجبار بعد انفصالها عن «السلطنة الأم» في مسقط؛ وهم على التوالي: ۱ - برغش بن سعید بن سلطان [۱۸۳۷ - ۱۸۸۸م]؛ ٢ - خليفة بن سعید بن سلطان [ ۲١۱۸ - ۱۸۹۰م]؛ ۳ علي بن سعید بن سلطان [٤ ۱۸۵ -۱۸۹۳م]ء ٤ - حمود بن محمد [ ۱۸۵۳ ‎e۹۰۲‏ ٥ علي بن حمود [۱۲ - ۱ ع] - راجع: دراسة م. المحروقي في المصادر والمراجمعء ص: ١٤٠. ملحوظة: لا نعرف لم أقصى د. محمد المحروقي من دراسته ذكر معايشة أبي مُسلم للسيد خليفة بن حارب بن ثويني (۱۹۱۱ - ٠ ع)) وإن كان أبو مُسلم قد تقاعد من عمله في القضاء حين آل عرش زنجبار إلى السيد خليفة بن حارب بعد إقصاءِ (أو تنحُي علي بن حمود الطوعي عن الححكم)؛ كما لانفهم كيف استثنى مُعايشة أبي مُسلم للسيّد حمد بن ثويني الذي حكم زنجبار في الفترة بين (۱۸۹۳ - ۹7ع( لا سیما أنه أهم ممدوحي أبي مُسلم إلى جانب السيّد علي بن حمود! في الحقيقة أننا نختلف كُلياً مع ما أورده محمد المحروقي في دراسته تلك٠ لان أبا مُسلم وَرّط نفسه في مدائحه لكل من حمد بن ئويني وعلي بن حمودء لدرجة الإأسفاف الذي لا يليق بمكانته شاعراء قاضياًء مُتصوّفاً ورائياً ما كان عليه استعارة قاموسه الذي استخدمه في إلهياته ومقصورته ليسبغه» دون أدنى بور على تممدوحيه اللذين (مهما بلغت مكانة «عدلهما» المتوخى)» لم يكن أي منهما مُستحفًاً لمديح أبي مُسلم. وفي اعتقادنا أنّها سقط الشاعر الكبير ومثلبته التي لا تغتفر. o۷ وجده لاحقاً في شخص وإمامة «العاصِم الكافي» سالم بن راشد الخروصي . لکنه اعتقادٌ يَنتقَض؛ هو الخ بالنسبة للمتتيع لأحوال أبي تسل بين «رخاء» عاشه هناك ور ؤس عيش وحنين للعودة تشفٌ عنه قصائده المُستنهضة لشعبه» بعد أن لم يستسغ عيشه هناك لا سما في أواخر أیامه» رغم مکانته الاعتبارية والمعنوية قاضياً ورئيساً لفّضَاةٍ زنجبارء سواء تفرّغ (أو أعفي ممن منصبه) ليُكوس أواخر أيامه للتأليفء كما تشير بعض المصادر بغموض لا يجعل المُتتيم تلك المرحلة المُتأخرة من حياته واضحة في ذهن الباحث ليقول فيها القول الفصل» لا سيّما الفترة اللاحقة لرحيل [أو تنازل] السلطان علي بن حمود إلى المنفى . (١) كما يُؤكد الويامى فى مُؤلفه: «زنجبارء شخصيات وأحداث؛ ص ٤٣٤۳ء ٤٤٤٤ ٤٤۳ على ما يلي من آسباب (عزل)ء وليس اعتزال السيد علي بن حمود : «عدم تصديق العرب لاعتزال السيد علي بن حمود لم يات من فراغء فالمعروف أن السيد عليء وعلی الرغم من تأثره بمظاهر الحضارة الأوروبية الحديثةء وما بذله من جهد جهيد لتمتيم بلاده ورعيته بتلك المظاهر؛ إلا أنهء في الوقت ذاتهء أبدى تجاوباً شديداً مع حركة الجامعة الإسلامية التي أعلنها السلطان عبد الحميد الثاني (١۱۸۷ - ۹٠۱۹م) مما كان مثاراً لقلق سلطة الإدارة الإنجليزيةء من أن تنتشر تلك الحركة في زنجبار. زاد هذا القلق تعمُقاً عندما لوحظ عليه مُؤازرته للسلطان عبد الحميد في نشر أفكار الجامعة اللإسلامية في فرنساء حيث أوفد ابن تاجر كُمريٌ من أصل عربي» يُدعى سالم الفّمْرِي ‏ كان يعمل في خدمته ‏ أوفده إلى فرنساء بالتنسيق مع المُخابرات الفرنسيةء لإإصدار صحيفة إسلامية للدعاية لفكر الجامعة. ومما يُذكر» فإِنٌ الزيارة التي قام بها السيد علي [بن حمود] إلى الآستانة في عام ۷١۹٠م› والاستقبال الحافل الذي لاقاء من السلطان عبد الحميدء والذي توج بتقليده أعلى وسام في الدولةء الوشاح الغثماني الأعظم؛ زاد من شكوك اللإنجليز تجاه نوايا السيد علي وتوجُهاته. ازداد هذا الوضع سوءاً في عام ١۹۱٠م› إذ لم يتجاوب للدعوة التي وُججهت إليه لحضور حفل تتويج جورج الخامس ملكاً على بريطانياء واكتفى بإيفاد صهره» السيد خليفة بن حارب»؛ ليوب عنه في ذلك الأحتفال العظيم . فكرة تعض السيد علي للعزلء التي كانت مسيطرة على عقيدة عرب زنجبار؛» تكد لنا صحتهاء » وذلك من خلال اللإطلاع على وثيقة تاريخية نادرة» عبارة عن رسالة مُوجُهة إلى السلطان السيد علي بن حمودء من السير إدوارد= O۸ إلى جانب تلك الأسباب غير المُتوّخةء للأسف» من تتابع ضغوط الإنكليز إلى جانب تضاؤل مَصدر عيشه بعد تقاعده فضلًا عن كرمه الذي اشتهر به نستطيع استشفاف سبب مُواز بإمکاننا تلقفه مِنْ مُتون قصائده: كانت روه هنا في غُْبَيِرَاء الأَئْمّةَء وليس في زنجبار الوادعة باخضرار طبيعتها وسُكونها الآسِر. ورغم أنه لم يکن في منفى بالمعنى المعهودء لكن مكانته فرضث عليه أن يكون ذلك المَنفيَء شاءَ أم أبى - رغم أنه كان آنذاك› في رُقعةٍ وبقعة جغرافيةٍ لم تكن لتتجزاً عن وطنهء فيما لو استعرنا مَفهوماً كُولونيالياً لجريرة الممواطنة بمقاييس تلك الأزمان . مم ذلك نستطيع المُجازفةء في هذه المُقَدّة تعبيراً عن أسلوب حياة أبي مُسلم في جزيرة زنجبارء ونحن نستعيد مقولة الكاتب الأرجنتيني خوليو کورتاثار بعد رحیله من بوینس ايريس في ١۱۹۵ إلى باریس: «کان المنفى أفضل وسيلة لضمان الوفاء للوطن»” . تُجازف بعبارة كورتاثار تلك رغم أن أبا ُسلم آنذاك؛ لم يكن منفياً (بالمعنى التقليدي للمنفى) لأنة كان يعيش في بحبوحة واحدة من (مُستعمرات») «وطنه» إن صخت المُجازفة بعلو التعبير في الأثافي الثلاث : جزيرة زنجبار› سلطنة فُصِلّت عن توأيها ۲سلطنة مسقطء وعُمان إمامة اول =جري ‎Sir ward Grey‏ وزير المُستعمرات البريطانية › بتاريخ ۱ م وردت فيها إشارةٌ صريحة إلى السلطان تقضي بضرورة تقديم استقالتهء وتتعهد الحكومة البريطانية في الممقابل بدفع أجر سنوي له مقداره ألفا جنيه إسترلينيء لإعاشته وكذا عائلتهء شريطة تقديم تعهد بعدم العودة إلى سلطنة زنجبار (جزيرتي زنجبار «أونجوجا» وبيمبا) دونما الحصول على إِذن مسبق من حكومة جلالة ملك بريطانيا. (١) مُفارقة طريفة: لقي شاع بلاط لدى أحد السّلاطين فيلشوفاً يلتقط الأعشاب ليأكلهاء فقال له الشاعر: لو خدمتَ المُلوك لم تحتج إلى أكل الحشائش» فر عليه الفيلسوف قائلَا: وأنتَ لو أكلتَ الحشائش لاستغنيتَ عن خدمة الملوك! ويبدو أن أبا تُسلم استطاع التوفيقء على نحو ماء بين المسألتين! ۹ «أيِكَنّها الرَاشدون»»› آنذاك؛ إعادة الحياة اليومية إليهاء كما غُهدذّت في زمن كل من أبي بكر الصدّيق وعُمر بن الخطاب . ]١۱[ إشارات حول شروحَات المَقصُورة والنونيَة كان الهدف الأساس من إعادة تقديم الآثار الشعريّة لأبي مُسلم البهلاني قبل نحو ثلاث سنوات هو إعادة تقديم طبعة دمشق› ۲ مُنقحة ومَضيبوطة بالتشكيل في حُدُودو الدّنيا. والحقيقة أنها الطبعةء التي تُعتبر حتى ذلك الحين» أفضل الطبعات” المنشورةء لديوان أبي مُسلم . وكانت رغبتي إعادة تقديمها مضبوطة ومُشكلة في ځدودها الدُّنيا . لكنني اكتشفتُ؛ خلال العمل على ديوانهء أنني أذهبٌ بعيداً عن ذلك المطمح الصَغير آنذاك؛ فوجدت نفسي أقضي وقتأً طويلا في تشكيل المُستعصي من أبيات قصائدهء لأجد نفسي شارحاً لبعض المُفردات التي جزمت أنها مُستغلقة على القارئ العادي ء غير المُتضلّع في المُنقرض تداولا من مشتون الفصحى؛ء ليس ذلك فحسب؛ فقد وجدتُ نفسي أشرځ› في بدايات اشتغالي على هذا المشررع؛ء بعض الأبيات اللافتة على الصّعيد الشعري والجمالي والفني. لأكتشف أن عالْمَ أبي مُسلم أبعد غوراً من منهج اشتغالي المُبسّط على آثاره (١) في الخلاصة التي انتهى إليها محمد المحروقي في دراسته عن مصادر شعر أبي مُسلم البهلاني المخطوطة منها والمطبوعةء توصل [ص 04] إلى الملحوظات التالية بخصوص طبعة ٦ «((): حققها عبد الرحمن الخزندار. (ب): أقرب الطبعات إلى صورة الأعمال الكاملة لإنتاج أبي مُسلم الشعري. (ج): يبدو أنها جاءت تحقيقاً للوعد الذي وجدناه في خاتمة طبعة ۹۵۷٠ م؛ وذلك ما تؤكده الأمور التالية: (۱): تكرار المقدمة الدراسية ذاتها في الطبعتينء وكذلك الخاتمة. (۲): اعتناء الأمير صالح الحارئي بإخراج الطبعتين. وقد كان الوعد في طبعة ۱۹۵۷م بتقديم مختارات من شعر آبي مُسلم؛ ويبدو أنه تم الُدول عن ذلك إلى محاولة إخراج أكبر كم من شعر آبي تُسلم». ٠٦۹ كلما تبحرتُ في ۾ مُبنَدعِه الإبداعي› فعزمت على شرح النونية كاملة بكم أهميتها وذيوعها وانتشارها , بين العُمانيين وغيرهم من مُحيي شعره. والحقيقة أن التُونيَة تمكنت بذلك الذيوع أن تحجب كثيراً من شِعر أبي مُسلم» رغم ذيرع المقصورة والميميّة والعَينيّة والنهروانيّة إلى جانب قصيدته الفارقة تلك؛ إلا أن اكتساح التُونيَة ة للذائقة والذاكرة الجمعِية لمُحبي أبي مُسلم كافَةُ؛ لم تت الفرصَة لظهور وتجلّي انفراداتٍ روائعه الأخرى. لذلك بدأتُ في شرح بعض أبيات النهروانية'"» دون استكمال شرحها بيتاً بيت لأنها قصيدة من الوضوح بحيث لا تستدعي ذلك الججهدء لولا بعض الإأشارات التاريخية اللافتة حول موقعة النّهروان. لكن المُعضلة التي واجهتني حقيقةًٌ كحجرة صِكاء هي قصيدته المَقصورة لولا أن أحد الأصدقاء أسعفني بنسخة مُصوّرة من «الدّرر المنثورة في شرح المقصورة»ء للشيخ القاضي منصور بن ناصر الفارسي الفنجاوي” ° . (١) ملحوظة: في مراحل العمل الأخيرة استعنت بالصديق ناصر بن إسحاق الكندي ليراجع ويْدقّقَ المتن والحواشي الشارحةء فأضاف» مشكوراً - إلى جانب شروحاتي - شروحات إضافية إلى القصيدة النهروانية. راجع حواشي: القصيدة النهروانية . (۲) صَدَرت مُؤخراً طبعة جديدة من كتاب «الدّرر المَتثورة في شرح المقصورة» - دراسة لغوية للشيخ القاضي منصور بن ناصر الفارسي › تحقییق : عادل محمد علي الطنطاوي › تصحيح : إسحاق بن يحيى بن ناصر الراشدي» الطبعة الأولىء وزارة التراث والثقافةء مُتتصف عام ۹ على وجه التقريب . وقد علمنا بصدور هذه الطبعة› إثر مُطالعتنا لمقال بعنوان : «ابو مُسلم في مقصورته: الحنين الحارق إلى أول منزل» كتبة الصحفي محمد بن سليمان الحضرمي في ملحق شُرّفات بجريدة عُمان بتاريخ: ٢۲ يوليو» ٢٠٠۲م. لكننا للأسف لم نستفد من تلك الطبعة ولم تُضكنها في قسم المراجع والمصادر› لأنها حين صدرت منتصف العام ۹٠٠۲م تقريباء كُنا قد انتهينا من شرح المقصورة نهايات عام ۷٠٠۲م› ومطلع عام ۸م ۽ أي قبل نحو عام ونصف» اعتماداً على النسخة الأصلية (المرقونة على الآلة الكابة. اي أعدها د. عادل الطنطاوي ٠ وهي نسخة مليثة بالأخطاء الإملائية والمطبعية. ملحوظة : نشيو هناء إلى أن الطبعة الجدِيدَة من شرح المقصورة مُنقحة› وهي أفضل بکثیر ِن نسخة الطنطاوي التي اعتمدناهاء وربما کان الفضل عائداً لمُصحجّح الكتاب : إسحاق بن یحی بن ناصر الراشدي - لمزيد من التفاصيل راجع حواشي ي المقصورة. ١۹1 نستطيع القولء وفق معطيات الوضع السياسي والاقتصادي المتدهور آنذاك في «عُمان الداخل»› وعدم قدرة (بالأحرى؛ عدم رغبة) الإمام الجديد محمد ن عبدالله الخليلي على تحقيق رغبة الشاعر بالعودة لتحقيق حُلمه بالمَوتِ في مراتع وطنه الذي أخلص له واعتقد - طوال رحلة منفاه - أنه سيكون مثالا للخلاص الروحي والديني لمواطنيهء وفقاً لمبداً «ديموقراطية» انتخاب الإمام من رَعييه - كما تنص على ذلك مفاهيم بناء الدولةء وفقاً للوؤية المتفردة التي كرّسها المذهب الإباضي» في محاولاته الدَؤوب لإقامة دولة الاستقامة والعدالة والمُساواة المَنتصوص عليها في مُتون الأصيل من أدبيات المَذهقب. لكنهاء كما كان الواقع دائماء لم تكن سوى أحلام شاعر طوباويّة اعتقد ‎ê َ O. . e ۳‏ المُحيطة بكافة العوامل التي فتكت بإمكانية استمرار تلك الدولة/ اليوتوبيا من عدمهاء فيما کان يَحتطبُ في زنجبار ة فصائدة الوطنية المادحة اشورة الإمام سالم بن راشد الخروصي» قبل أن ينكفئ في أواخر أيام حياته على الختبقي ل في مرارة حلقه من نَفُس تجلّى في «النّفس الرحماني» وانقطاعه إلى تأليف «نٹار الجوهر في علم الشرع الأزهراء وسواهما من أعمال ظلً بعضها مخطوطاً لكنَ حلم الشاعر اليوتوبي؛ء في حقيقة الأمرء كان قد تلاشى أو بالكاتى لا سِيّما بعد فاجعة اغتيال الإمام سالم بن راشد الخروصي» وإِنْ بقئَ من ذلك الحلم بَصيصٌ ضوءٍ في إمامة محمد بن عبدالله الخليليء لكنة ضُوءٌ ساهم كثيرون» كما أسهم الشاعر نفسه في مواته واضمحلاله› لذلك لم يُنَوّر بَصيصُ ذلك الضوءء في نهاية المطافء حلم العودة المُتأخر إلى معاهد تذكاره في غُمان . وعوداً على بدء؛ فان من يتأمَل بعين فاحصة؛ قصيدته العَينية المكتوبة - كما نعتقد ‏ في أواخر أيام حياتهء سيلاحظ أنها مُختلفة عن سابقاتها من ۹۲ قصائده الاستنهاضية كالنونية والميميّة؛ فهي تُعبرُ بوضوح عن مبدأً جديد رَسَحُف كما بدا لناء أبو مُسلم في المراحل المُتأخرة من حياته؛ لا ليدعو للإلتفاف حول إمام إباضي مُبايع كما كان شأنه في استنهاضياته الأخرى» بل نرا في نهايات قصيدته العينيّة يدعو إلى وحدة أَمَةٍ إسلامية واحدة تكون مذاهبها المُتعدّدة مصدراً لقَوّتها ومنعتهاء عوضاً عن تفوقها أمام جحافل الكُفار المُتمشلة - وفقاً لما كان يراءء آنذاك - في الاستعمار الذي كان ديدنه تحطيم الأمتين العربية والإسلامية. على صعيد آخر؛ فإِن قصيدته: «وطني» (أي الميميّة) بها الكثير من الدلالات والشواهد على ولائه لشخص «أمير المُؤمنين ابن راشداء و«أنف الخصم خزيان راغج». والميميّة قصيدة استنهاض لا تقل مكانة عن النونيَة› لكن القارئ يستشف في ثناياها ما يؤكد عدم قدرته على العودة إلى غُمان› وأنه وإِنْ عملء ضمنياًء في سلك القضاء مع سلاطين زنجبار» إلا أن ولاءه وقلبه كامنان في قلب الإمام الممنتخب وإمامته”. وربما بسبب المواصلات وصعوبتها تلك الأيام كان يمارس التقيةء فيرسل قصائده إلى عُمان ولم يكن يُظهرها في زنجبار. وفي اعتقادنا أن هذا أقرب تفسير لحالة ازدواجيّة مدائحه للسلاطين”"» وهي قليلة - عدا مدائحه للسلطان علي بن حمود «الورع»ء في (١) نعتقد أن هذه المرحلة ابتدأت عام ١۹۱٠م حين أقصي (أو تنازل) السيد علي بن حمود عن العرش» ليخلفه السيد خليفة بن حارب بن ثويني . وفي استقرائنا لما آلت إليه أمور وأوضاع بي مُسلم في حكم السيد خليفة بن حارب» لا سيما بعد موالاته الواضحة في استنهاضياته الداعية للوقوف إلى جانب الإمام سالم بن راشد الخروصي؛ نستخلصٌ أنهما عاملان عَجّلا بضغط الإنكليز والشلطان المُوالي لهم على أبي مُسلم . (۲) إضافة من مُراجع الآثار ومُدققها: «فليسمح لي مُحقق الآثار وشارحهاء الأستاذ محمد الحارثي بممخالفته فيما مضى إليه في شرحه بخصوص «قسوة أبي مُسلم على بعض رجالات الدين»› لا سيما في النونية [راجع حواشي النونة]ء ففي رأيي أنه أمر يجب أن نقلبه على أبي سم نفسه؛ إذ إنني أشك بما ذكره مُحفق اللديوان حول «موقف جذري للشاعر يُحيل إلى أصالة فكره التنويريء» فقراءة هذا الديوان كاملا كفيلة بهدم تلك الصورة الخيالية والوهمية= ۹۳ نظره - فیما لو قورنت بالجامح والأصيل والنابع من يُويُضاء القلب في استنهاضياته الكبرى كالنونية و«وطني» والعينية. . إلخ ٠ فاستنهاضياته ومدائحه في الإمام سالم بن راشد الخروصي ظلت في الذاكرة الجمعية الُمانية ماتحةً منها أصالتها المفقودة والمُغْيبةء عن فصل بفعل ترام زمن سياسيٌ (على اختلاف مُعطياته)» كان هة الأول والأخير. كما بدا لناء هو تجيير تلك الذاكرة لما حَسِبَة إنجازه الفرديء فيما يحذف؛› =التي انطبعت في أذهان الحمانيين عن أبي تُسلم» والتي مَرَدها إلى عاملين» هما: (۱): عدم نشر ديوانه كاملاً حتى اليوم. (۲): انتشار التُونية الواسع الكاسح. فإن كان بو شسلم يعيب على الشيخ عبدالله الخليلي موقفاً ما؛ فان لأبي مُسلم مَوَاقف تستحيٌ أن تُعابَ ونُذْم؛ أعني مدائحة البالغة الرياءِ والنفاقي في سلاطين زنجبار؛ والتي لم يستنكف» في بعضهاء من أن يتضوع ويستغفر» بل ويؤله شلطانه ذاك؛ حتى أن شر جسمي وقف من هول ما قرأتُ» ولم أصدّق نفسي: هل يبلغ أبو مُسلم هذا المبلغ؟ إذن أين إلهياته وأذكاره؟ وستجد ‏ أيها القارئ ‏ أمثلة كثيرة في باب المدائح. ولكن يبدو أن العامِلين اللذين ذكرنُهما حَلّقا لأبي مسلم صُورة وهمية بلفت من القوة والتمكن أن باحثاً رصيناً هو محمد المحروقي يؤكد في دراسته أن آبا مُسلم کان مُتحفظاً في مدائحه لسلاطین زنجبار! أما هجاؤه الشيخ عبدالله بن سعيد الخليلي؛ وبتلك الشاكلة المُعيبة؛ فهو مثلبة في حَقٌ أبي مُسلم؛ لا الخليلي» فحقيقة ما جرى لا يعدو كونه خلافاً سياسياً لم يكن المتسبب فيه الشيخ عبدالله الخليلي › بل الطرف الآخر الذي نقض اتفاقاً مبرماً على يد الشيخ» ثم صَعَّدَ الخلاف إلى نقطة اللاعودة. ولمن لا يعرف فإن الشيخ عبدالله بن سعيد الخليلي كان أميراً شاعراً فارساً وأديباًء وله مواقف بطولية ناصعة في وجه الطْلََةَه إلا أنه ذهب ضحية مؤامرة أجهزت على مكانته المنيفة لدى الُمانيين؛ وتلك الأبيات ‏ تحديداً ‏ شكُلَتْ ضربةٌ قاصِمَةً لمكانة الشيخ الذي يستحٌ منا وقفة تعاطف جَرَاءَ ما تعرّض له في حياته وبعد مماته بحوالي قرن امل . العجيب في أمر ابي مُسلم أنه بعد هذه الشتائم المقذعة في حيٌ الوججل لم يَرَ غضاضةٌ في استدرار عطف وكرم وَلدهِ الأمام محمد بن عبدالله الخليلي طالباً نوله وعَونَه. ملحوظة المُحقق: أوردنا» هناء راي هراج الاثار ومُدفقها إثراءَ لهذا العمل؛ وإن اختلف معنا في الرؤية. وبدورنا نؤكد أننا لم نكتفب بشرح أبيات النونية كاملةء كما وصلتنا في متونهاء بل أوردنا في إحدى الحواشي اقتباساً تخیر ناه ۰ 0 ْ . بسا تخيرناه من الرّد المطول للشاعر عبداله بن علي الخليلي على أبي مُسلم» كما ورد أ مخطوط كتابه «الحقيقة) . ي الخليلي على بي مُسلم ورد في ٤1 ذاكرة شِعرية أراد لها الزمنُء قبل إرادة أبي مُسلم» أن تبقى شاخصة ومائلة في حياة الأجيال اللاحقة لأنهُ استبصر بوَرّع وجنكة استبصار لم تنتقص منه جدليّة الأزمان في سيرورتها التي تجلت في ملاحظته الثاقبة لما سبق المتُنبي أن لاحظةُ في بيتٍ لن يتداعى بُنيانَةُ المَرصُوص؛» كما لن يفنى برحيل أبي مُسلم وسلفه الشامِخ أبي الطيّب المُتنبي : ]۱۲[ ر النونية على شعراء الجزيرة العربئة لقد كان للنونية تأثير عارمء ليس في وجدان العُمانيين في بلدهم عُمان وحسب؛ - كما يروي الأستاذ الأديب أحمد الفلاحيء في مقاله آنف الذكر والإشارة - بل في بلدان الخليج والجزيرة كافة أنذاك؛ ليتأئر بأسلوبها الأاستنهاضي الفريد شعراءٌ ذلك العصرء ومنهم شاعر نجد المعروف «بن عثيمين» الذي انتحل أسلوبية النونية في نونيته التي امتدح بها الملك عبدالعزيز آل سعودء لذلك سنترك بِقَيّة الرواية ليرويها علينا الأستاذ أحمد الفلاحي : «وقد اشتهرت قصيدته النونية شهرة كبيرة ليس في غُمان فحسب» بل في منطقة الخليج في البحرين وفي الكويت. وقد نشرها المؤرخ والصحفي الكويتي عبدالعزيز الرشيد في مجلته «الكويت» على حلقات في أكثر من عددء ويبدو أنها بسبب هذا النشر عرفت لدى الكثيرين خارج عمان من متابعي تلك المجلة من الأدباء والشعراء في المنطقةء وقد لاحظت - والقول ما زال للفلاحي - تأثراً واضحا بهذه القصيدة لدى الشاعر النتجدي المعروف ابن عثيمين الذي عاش في قطر وكانت له صلة بساجل غُمان حيث كان يزور أستاذه الشيخ أحمد الرّجباني وهو عالم نجدي يقيم أنذاك في أم القيوينء كما يزور صديقه الشيخ مبارك العقيلي في دُبَئَ. والشيخ مبارك العقيلي هو الذي عن طريقه ذهبت ٥۹1 قصيدة أبي مسلم إلى الزشيد في الكويت لنشرها في مجلتهء وكان تأثر الشاعر ابن عثيمين” واضحاً جداً في قصيدةٍ نونيةٍ مُشابهة لقصيدة أبي مُسشلم في الوزن والقافية قالها في مدح الملك عبدالعزيز آل سعود في وقت لاحق: مَلِكنَجسُدَفي أثناءِبُرديه غيت وليت وإعطاء وحرمان خبيئة الله في ذا الوقت أظهرها وللمُهيمن في تأخيرهاشان ودعوة وجَيّث للمُسلمين به أماترى عَمُهُم أمنٌ وإيمان (١) أبيات نونية الشاعر ابن عثيمين التي قالها في مدح الملك عبدالعزيز آل سعود؛ نها في المُقدّمة (نقلا عن مقال الأستاذ أحمد الفلاحي» آنف الذكر). لأن التأثر بنُونية أبي ملم واضح في قصيدته التي امتدح فيها الملك عبدالعزيز آل سعود. وفي اعتقادنا أن في ذلك أكثر من دلالة؛ ستسمح لنا شف الزمن بمحاولة استنباطها على الرغم من المُفارقات التاريخية التي ستقف حاجزاً أمامنا في المُحاولة: إذ لا مُقارنة البتة بين محكم عبدالعزيز آل سعود الذي (أقام محكمه) ليس بالسيف وحده؛ بل بالشيفين ونخلتهما المُحْمُفة مِنّ بحر الدّماءِ المَسفُوكَةٍ في اخضرارٍ رمزيتها الداعية (والشاهد خفاق في علم المملكة العربية السعودية) لنوع من التوافق بعد استتثار آل سعود بيلك الجزيرة قياساً إلى مديح أبي مُسلم لإمام المُسلمين الورع سالم بن راشد الخروصي الأقرب - ولو اعتُبر الأمر اختزالّا في أدبيات الإباضية ‏ لعدالة المُمرَين؛ عُمر بن عبدالعزيز وممر بن الخطاب» لكنّ الطاب في القصيدتين يصح بدوالَه الخطايَة› عن المُفارقة المُستعارّة للتعبير شِعراً عن وضعین سِیاسیین» لا مُقارنة بینهما على الأطلاق؛ عدا ما بدا في بلاغة الشعر الناض بأحقيةٍ الممدوح في مدحته [أبو مُسلم وإمام المُسلمين؛ سالم بن راشد الخروصي]ء قياساً إلى مبالفات شاعر نجد ابن عثيمين المَنخحولة من نونية أبي مُسلم» لَعرَ في مِذحَةٍ [ابن عثيمين للمَلِك عبد العزيز آل سعود] عن خلاصات المشهد التاريخي في الجزيرة آنذاكء وانعكاسها على اللاحق لها زمنياً. وهي› لقمري› شاهد تاریخی » وشاهدة على مَقابر التاريخ › ناهىڭ عن المفازة الفارقة والمُفارقة شعراً ورُوجياً ووجدانياً بين المدحتين المنحولة والمُنتخلّة؛ لا على الصّعيد الشعري المقحض؛» بل في صلب معادلهما التاريخي في وتيرة انهمام الممانيين و«الشعوديين» بهما› لن الفرق جلى وصاخ في مشتهى المُفاقرةء على الصّعيدين : الشعري والاستنهاضي . وفي اعتقادنا أن ثمة درساً سياسياً وشعرياً ورؤټوتا نض أنوار على قبري كُل من القمدوج سالم بن راشد الخروصي» ومادحه أبي مُسلم البهلانيء لضرورة قالتها ضَرورةٌ الشّعر قبل أن تتن بها جنكة السّياسّة فشلًا وافتقاراً إلى نُديده في مفازات النجاح (الظاهر) للسّياسي؛ كما في مفازات (الباطن) للفشل الؤوحي . آ٦1 4 نجعت بالسيف والقرآن مُعترفاً تمضي بسَيفك ماأمضا؛ قران حيث انجّلى الظلمٌ والإظلامُ وارتفعث للذين في الأرض أعلامٌ وأركانُ فهو يستعير أبيات أبي مُسلم في مدح الإمام الخروصي مُتأثراً به في سياق القصيدة حتى أنه يورد بعض كلماته بنصّها مع الفارق في مستوى الشاعرية؛ فقصيدة أبي مُسلم أكثر شاعرية وأقوى سبكاً وصياغة ہما لا يُقارن»ء على حد. تعبير الأستاذ أحمد الفلاحي . [۱۳] في الإطالة والتكرار في مُتون الأذكار قد تبدو موضوعة الإطالة والتكرار؛ مفردة ومضمونا وأسلوبا في قصائد الأذكار والابتهالات خصيصة غير مُحبذة في الشعر الذي يجب أن ينحو نحو الخالص منهء إلا أن أبا شُسلم في اعتقادي» كان واعياً لتلك المسألة؛ وبالتالي هي ليست غائبة عن بالهء لكنه يتقصدًها تديناً. فبالتكرار الدائم تكو سبحة التسبيح» إِنْ من خلال تأليفه لتلك المطولات» أو فيما بعد عبر تكرار قوائها لهاء وبهذا ينال الأجر ليس مرّتين فحسب» بل كُلّما قرا قارئ نَفْسَةُ الحماني . وهو بذلك قد يكون متأثراً بمن سبقه من الشعراء العمانيين كالشاعر محمد بن مداد في ديوانه المطبوع باسم: «الإعجاز والإشهاد في أشعار ابن مذادء والشاعر محمد بن عبدالله بن سالم المعولي في ديوانه المعروف عند الغمانيين : «ديوان المعولي). إذن؛ الغاية دينية صرف ولا علاقة لها بالحفاظ على مستوى رفيع من مستويات القول الشعري. والدليل ملحوظ في قصائده الاستنهاضية التي يستكمل فيها شروط الشعر وقوته وجزالته ونفحته الدفاقة في روح القارئ› تماماً كما هو حال المعلقات وقصائد كبار شعراء العصرين الأموي والعباسي وشعراء النهضة والاستنهاض القومي والديني في عصور سبقت أو زامنت عصره . 1۷ والحقيقة أننا نخلص» هناء إلى نتيجة واضحة ليست في حاجة لإطالة أو تكرار مُواز للتكرار في أذكاره؛ لن التكرار حبيس مقصد واحد من مقاصد؛ ألا وهو أذكارهء ومطولات قصائده التي رتبها وفق أسماء الله الُحسنى. والهدف واضح: مرضاة الل لا مرضاة الشعر. وهو ما يؤْكُدُهُ الشاعر مقضداً في «الخاتمة الأولى» للأذكار حيث أبان بوضوح لا لبس فيه هدف تقرٌبه من الله : بِأشمَائِكً الحسنى تَقرّبتُ سَيدي إليكمُجذافي هُعَافِي وفْزْبَتِي جَعَلْتُ سَمِيرَالطبع نَرْتِيل رها لوَججهك رَبْي خَلوَةبَمدَخَلوَة بحَشّك أمطزني سَحَاْبسِرّها بمانحص كُلمِن كَمَالِ وئُوة وَقَبْ لي بهامن كَل غَير مُه إلهي في الدُنياوفي الأَرَويّة إلهي فخت الفح لي وأفُنْتني بحُبْكُ اخيِم لِي حنم المَحبَة ففي هذه الأبيات - كما لو كان يحدس بما سيقوله نتقدوه - نراه يت هدفه من «الأذكار» و" التقؤب بالأسماء الحسنى» إلى ذات الخالق› مُستبعداً أهميّة بلاغتهاء ناهيك عن جماليات الشعرء التي قد يكون التكرار أحد مكوناتها في الحدود الدّنياء ولكن ليس كما ورد في أذكار أبي مُسلم من إطالة كان لها ما يڑها في بُعدها التديني تقرباً بها من صاحب العزةء دونما اعتبار لوظيفتها الججماليَة القحض. ]٤۱[ المدائح السُلطانية قدر ما انشغلت شرائح عريضة من الناس باستنهاضيات أبي مُسلم وإلهیاته ومدائحه النبويةء وصرفت ليَهُم عن أغراضه الأخرى» تُشير ونلفتُ النظر إلى مدائحه في سلاطين زنجبار التي رأت فيها بعض النخب المُثقفة تناقضاً في توجهاته الفكرية والعقديةء لا لأنها مديح شاعر لحاكم؛ فقد فعل ذلك من 1۸ سبقوه من أساطين شعراء العربيةء وتكفي مدائح المتنبي في سيف الدولة مثالا تجدر الإشارة إليه. لكنٌ شاعرنا في بعض قصائد مديحه لسلاطين زنجبار خرج عن مألوف المدائح بما فيها من إعلاءِ لشخصية المقمدوح» لا سيما مدائحه في حمد بن ثويني وعلي بن حمودء وإسقاط خبرته ومعرفته الدينية ليسبغ عليهم صفات فَرَبتهم مِنْ صفات الألوهةء وقد رأت تلك الشّخب في ذلك سقوطاً مذلا ومُهيناً من أبي مُسلم لا غفران له. والحقيقة أن من يقرأ » على سبيل المثالء قصيدته الاعتذارية المادحة للسيّد حمد بن ثويني : «أيادي من عفیا؛ سيكتشف المبالغات والتهويل في هذه المقصورةء التي بدت لناء تمريناً مبدئياً على مقصورته العظيمة المُعجزة. فهو يقول في بعض أبياتها : قد أفلح الدَهر بو والمُؤينو تشغ قش تشع الوربوَجهوننا o سمت مَذي الأنبياء تجتلى مَنْ فرَّض الحَجُ إليهنُ ادى نَ وفَلاحالكؤنِ في يُمُن الهُدَى بالشمس من تُور فمن داك السّنا غاروق في مَخص الضّلالِ وَالعَمَى فکما نری يسبع بو شسلم على ممدوحه صفات لا تليق به شاعراء كما آتها لا تنطبق على ممدوحه . ففي البيت الثاني يصف بأن رحابه مشاعر قدسيةء وأنَ من فرض | حك اهتدى إِليهنَ؛ أي إلى تلك المشاعر. والبيت برمّته ينحو منحى الغلوٌ والمبالغة في إضفاء مشل هذه الصفات على ممدوحهء وكان بإمكان الشاعر ذكر ممدوحه بما يليق» مُوازنةء بمقام المِدُحَة ومقاماتِ الشيخ المداحء قياساً إلى ممدوحه السلطان . وفي أبيات أخرى من نفس المقصورةء يقول في حمد بن ويني : قام ِ ۱ اء به و َ‫ $ تادا عورال وَهموَأمله ولم بزل في حجراتِ مَُجده للوِوَاش توفي مَ ئ رَعَى أخحوَط من قد نَدَاهوالسشخا فى للسيد حمد بن ثويني أن يقوم بما جاءَ به مشحمد(ص)؛ مهما بلغت درجات عدله وورعه ونّقاء في نظر الشاعر؟ والحقيقة أننا نكتفى بهذا القدر من اللومء ونترك الباقي للإستاذ أحمد الفلاحى الذي أبدى ملاحظات على قصائد مديحه في مقاله» آنف الذكر والاشارة: «أما شعر المديح عند أبي مسلم ‏ فجزء منه يدخل في قصائده الوطنية والاستنهاضية كما في مديحه للإمام سالم الخروصي وللعلامة نور الدين السالمي وله مدائح في بعض أعلام عصره أبرزها كانت في الفقيه الأكبر العلامة الجزائري محمد أطفيش الملقب «قطب الأئمة» وكذلك له قصائد مديح في السيد حمود بن محمد البوسعيدي ومدائح واعتذاريات في السلطان حمد بن ثویني سلطان زنجبار وقد جعل بعضها مرتبة علو سور القرآن وعلى أحرف آية الكرسي وهو فيها يتشفع [إليه] ويلتمس عفوه وقد كان غاضبا منه فيما يبدو وهي تدخل في باب الاعتذار وفيها مبالغات سيئة في المديح غير مقبولة من رجل في مكانة أبي مسلم وعلی الرغم من افتخاریاته واعتزازه بنفسه في کثیر من شعره إلا أننا نجده في اعتذارياته متذللا كسيرا في موقف لا يلیق به: عَبدببابك لم يُغايزرلة إلأوقد عَلقث بوآئلامُها إلى أن يقول في أبيات كثيرة تسترحم وتتعطف في تذلل شدید: وبعمث فيو بش را فلو هري والدنيا ومن فُوقّ الثْرَى أين هذا من تلك النفس الشامخة المتسامية في المقصورة ونظائرها. وفي بعض اعتذارياته كثيرا ما تكون مُخاطبته للمُعئذر [إليه] مشل مخاطبته لله في الضّراعة والتوشُل. (١) ما يرد ابتداءٌ من المزدوجتين التاليتين حتى المزدوجتين اللتين تُغلقان هذا الفصل؛ء منقول حرفياً من مقال الأستاذ أحمد الفلاحي . وعند ذکره لسُورة الروم يقول: إِذاتَجَلى فارسا نَحَشْرَجث مَمَالِكالرُومبقصٌّةالردَى ولا ندري أي مَمَالك الؤُوم تلك التي حَشْرَجَها ذلك الممدوح؛ أهي ألمانيا بصيتها العظيم يومئذ؟ أم إيطاليا بمجستعمراتها المترامية في أقاصي الدنيا؟ أم إنجلترا التي كانت نُطبِيٌ على العالم من شرقه إلى غربه؟ . . وهذا الممدوح ومملكته تحت نفوذها وقهرهاء وهي التى تأمر وتنهىء واذا جاءت لقمان فإن الممدوح حكمته كحكمة لقمان وهكذا بقية السُور سُحُرت معاني أسمائها لتكون صفات عظمة ومجد لا يطال لذلك الحاكم المُعتدّر إليه. وعلى الرغم سشُورة الشورى وهو يعرف أن صاحبه لا يطبق الشوری في دولته» نراه يستخرج للشورى معنى جديداً؛ فهذا العظيم إنما يُشاورُ عقله وهِكتة وعَزيمَتة فقط . أي أنه يُشاور نفسه؛ ومع ذلك فما يقضي به هو الوْشدٌ بعينه : ً - س 9 2 : . َ‫ ‎e‏ و ‎a‏ َ‫ ځَ% لÜقلووقمدرعزيه‏ شورى فعَينالرشدمابەقضى وهذه المقصورة كلها على هذا النحوء ويبدو أنه كتبها وهو في حالة حرجة وفي موقف صعب ولعل له عذره. وإِن کنا نود لو أنه لم يصل في اعتذارياته إلى مثل هذاء بيد أنه بشو ولسنا.ندري الأوضاع التي كتب فيها قصيدته؛ ولكنها ليست من روائعه ولا من جَيِدِ شعرهء فهي مليئة بالتكلي٩ والمبالغةء ليس فيها شيء من إبداع أبي مسلم وتدفقه العفوي مما يؤكد لنا أنها لم تنبعث من عاطفة صادقةء وأنها كانت من أجل حاجة في نفس يعقوب. وقد أنبأني أحد الإخوةء وهو باحث مُدقُّقء وله بعض الكتابات عن أبي )۱( ملحوظة من مراع الآثار ومُدفُقَها : أختلف مع الأستاذ أحمد الفلاحي بخصوص مدائح آبي مُسلم . فمدائحه في سلاطين زنجبار جَزلةُ ودفاقة كديِديِهِ في جل شعرء ولا تكلف فيها إلا بمقدار ما تتطلبه القصيدة العمودَية - عُموماً من فن صَنعَةٍ لا بُ منه. ولا أرى داعياً للاتكاء على مقولة [التكلف] ضا بالضُورة الوَهييَة أن تتساقط . ۷۱ مُسلم؛ أن هذه المدائح والاعتذاريات كانت في بدايته؛ وقبل قصائده الاستنهاضية والخماسيةء وقبل تُضجه ولمعان اسمه وظهور صِييَهِ وتعمّقي شاعريّتهء وذلك واضح جل عند المُقارنة بين تلك القصائد العُرَر وبين هذه المدائح المتواضعة المُستوى؟. [٥][ أوراق محهولة من الصحافة العمانية في شرق إفر ي“ (الحذور› الروات› النهضة الصضحافية في زتحبار) تُججفُ بحق الصّحافة العمانية إذا قلنا بتأسيسها عام ١۹۷٠مء مع ظهور صحيفة «الوطن» التي هي» بالفعل› أول صحيفة تصدر في عُمان. لكنّ ميلاد الصحافة العمانية قد تم قبل ذلك التاريخ ب ۹٠ عام ليس في تمان التي كانت تمر آنذاك بظروف لم تكن تسمح بإصدار صحيفةء بل في «السلطنة التوأم»» آنذاك: زنجبار. فكما هو معروف هاجرت قبل وبعد انفصال السّلطنتين مُعظم التخب المثقفة من عُمان إلى زنجبارء بحثاً عن مناخ أفضل (*) هذا الفصل مُنتخب» بتصوؤف» من مقالةٍ كتبنُها بُعيد مطلع الألفية الثالثةء وسبق لي أن نشرتها في صحيفة «القدس العربي» اللندنيةء لكنني أعدتُ صياغة بعض فقراتها لتنسجم مع هذه المقدمة . (۱) توثیق تاريخي لأول صحيفة: عَلمنا ِن مَصدَر موثوق؛ أن اول صَحيفةٍ تُصدُرُ على أرض عُمان؛ لم تكن ضحيفة «الوطن» الصّادرة عام ١۹۷٠م كما ذكرنا في مقالنا. فول صَحيفةٍ عُمانية كان اسمها: «الشعبٌ أقوى»ء ولم تصدر في مسقط؛ بل في سَمائل بالمنطقة الدَّاخْليَة سنة ١٠۹٠م إِيان مححكم الشلطانِ سعيد بن تيمور؛ إثر شقوط إمامةٍ تحمان. وقد صدر من تلك الصحيفة عد يتيخ ثم ألقت الشلطات القبض على ناشرهاء كما صَادَرَتُ المطبعة التي هبت من دبي في بطن سَفينةٍ خشبيَةٍ عبر بلدة السّيب القريبة من مسقط. وقد طلم ذلك الناشِر مُعتقلا حتی عام ٠م حيث أطلق سراحه في مجموع من أطلق سراحهم مع بداية العهد الجديد في ۲۳ يوليو ١۱۹۷۰م. V۲ للتعبير عن تطلعاتهاء بحكم الججمود وتقلقل الأوضاع السّياسية والاقتصادية. لذا نستطيع القولء دونما مبالغةء إن عام ١۱۹۱م كان الميلاد الحقيقي للصّحافة الحُمانية بصدور جريدة «النجاح» في زنجبار. صحيح أن تلك الصّحافة لم تكن «صحافة مَهْجر» - بالمعنى المعهود» والمُتعارف عليه - لكنها صحافة عُمانيّة ظهرت في زنجبار لغياب شرط ظهورها في غُمانء لا سِيما وأن الشاعر أبا مُسلم البهلاني”" قد رأس تحريرها فترة من الزمن. أما أشهر تلك الصّحفء وأكثرها مداومة على الصّدور فقد كانت صحيفة «الفلق» التي تأسست عام ١۱۹۲ التي تناوب على رئاستها نخبة من الكتاب العمانيين. وقد كانت هذه الصحيفة صلة وصل بين العمانيين في غُمان وزنجبار› كما كانت صِلة وصل بهم ناهيك عن أنها كانت يومها بمثابة «علوم وأخبار» هذا العالم. تلك الصّحافة المبتورة ج;جسداًء الموصولة روحاًء أناخت في جوزة هند المناخ الليبرالي نسبياً في زنجبار. وهو مناخ أدى لنشوء جمعيات وأحزاب لم يجد بعض السّلاطين غضاضة في ظهورها ك «الجمعية العربية» و«الحزب الافرو. شيرازي». ليس هذا فحسب» بل إن السُفن الزنجبارية حملت أعداد تلك الصحف» كما حملت فُْيَة الذكريات» إلى «داخليّة غُغمان»"ء وكانت تصل إلى المشتركين فيها على ظهور الجمال التي تحملها من ميناء صُور في المنطقة الشرقية إلى سائر المناطق العمانيةء لتواصل بها المسير الى مومبي”° (١) في الحقيقة أن أبا مسلم اس صحيفة «النجاح» في زنجبار وراس تحريرها فترة من الزمن» مُستفيداً من وجود المطبعة السلطانيةء التي نشر فيها إلى جانب صحيفة «النجاح» كتبا فقهية وأدبية انتشرت ليس في تمان فحسب» وإنما في القاهرة ووادي ميزاب في الجزائر لكنٌ هذه المعلومة لم تكن متوافرة خلال كتابتنا للمقال. (۲) تعبير كان يُستخدم للتفريق بين ساحل «سلطنة مسقط) ومناطق نفوذ «إمامة عُمان» في المنطقة الداخلية وسواها من المناطق كالشرقية والظاهرة. () كانت تُعرف» آنذاك» باسمها الكولونيالي : بومبي ‎Bom‏ وقد استعادت مؤخراً اسمها الهندي القديم : مومبي ‎Mombay‏ . ۱ V۳ في الهند التي كانت› آنذاكء حاضرة وواحة ثقافية وتجارية لكثير من أبناء الخليج _ مثالا لا حصراً: الشاعر البحريني إبراهيم يم العريض (مُترجم غُمر الخيام)ء والشاعر والتاجر الإماراتي سلطان العويس» وبعض النخب السياسية والثقافية في منطقة الخليج التي ضويقت من أبناء جلدتهاء ووجدت في مومبي ما يجده البعض في باریس ولندن اليوم! تلك الصف العمانية (إلى جانب بعض المجلات والصّحف المصرية)›ء كانت بُتداول وتُّقرا وتُؤوّل» لأنها كانت النافذة الوحيدة على العالمء والوحيدة التي تهتم بالشأن العمانيع المضطرب آنذاك. وفوق هذا لم تكن تلك الصحافة غريبة عما يحدث في بؤرة العالم العربي آنذاكء فقد كانت تصل إلى بعض الأقطار العربية وعواصم ك اسطنبول وباريس» وتتابع من قبل السّاسة والمُهتمين . ومثالا على ذلك يورد أحدهم هذه الحكاية: فمشلد أرسل «مدير أشغال مجلة «الغروة الوثقى» في باريس إلى السُلطان علي بن حمود رسالة «(يتعطفه) فيها تخصيص اشتراكات ل"العروة الوثقى» في دوائر حكومة السلطانء على أن تنشر أخبار سلطنة زنجبار ف في «العروة الوئقى». بطبيعة الحال توقف صدور بعض تلك الصحف» وتقطع بعضهاء واستمر بعضها تحت أسماء أخرى. من أهمها: «الإصلاح؛ صدرت ۱۹۲۳ء «النهضةق 4۹٤0»۱۹› «المُرشك 5١٤1۹› «الأمة ۸١1۹ء وبالطيع «النجاح› و«الفلق» آيْفتا الذكر. وأسماء تلك الصحف» كما يبدو تشف وتُعية عن اهتماماتها الوطنية ومتابعتها لأحوال الأمة العربية - بخطاب لا تخفى ججذور (أَسْلَمَتِهِ) التي لا بد منها في شتلة تلك الأقاصي - › وقد ظل الاهتمام بأحوال عُمان” - التي انقسمت بعد انقسام واقتسام إرث الأسلاف إلى إمامة عاصمتها (۱) مِنْ غریب ما قرأتُء حول هذا الموضوع؛ في عدد ١٠ يوليوء 1۹م من صحيفة= ٤۷ (نزوى) وسلطنة عاصمتها «مسقط) - ديدن تلك الصحافة. بل أن الججرأة بلغت منها مبلغاً لا تبلغه صحافة هذه الايامء من ذلك: أن جريدة «النهضة» التي أسّسها السيد سيف بن حمود بن فيصل عام ١٤۱۹م؛ نشرت خبرا عن «ناظر شؤون الداخلية» في مسقط الذي أصدر قراراً بمنم الئمانيين المقيمين في زنجبار من دخول وطنهم الأم. بل إن تلك الصحيفة طالبت بممحاكمة ذلك الناظر ولذا أمر سُلطان عُمان السَّابق سعيد بن تيمورء بإلغاء «فرمان» ناظر داخلىته . كان هذا حال صحافة عربية مجهولةء لم تحظ بالدراسة والأرشفة وتقدير دورهاء للإهمال ونسيان ليسا غريبين عنا وعن أحوالنا. ولا يهمنيء في «فتح البصاير» هذاء تمجيد إشراقة عُمانية - نسيت نفسهاء زمنا فائضاً في مفصل العربة والحصان - ٠ وإنما الإلماح إلى لحظة عربية قديمة قليلاء وساطعة كنجمة تستحق الالتفات إليها من الغمانيين أنفسهمء قبل سواهم من الباحثين والدارسين والمؤرشفين . والحقيقة المُرَة أنه لا أحد يعرف مصير كثير من الوثائق السّياسية والأدبية والفقهية التي ظلت في زنجبار بعد خروج العُمانيين منهاء سواء ما استولى عليه أحفاد ورة عبيد كرومي أو ما ظل حبيس أدراج بعض الغُمانيين أو أحفادهم› هنا في عمان أو هناك في زنجبار. =«الحياة» اللندنية مقالا عن دورية عُمانية مناهضة للاستعمار البريطاني اسمها «فتح البصايرء صدر عددها الاول في يناير ١٠۹٠م وهي صحيفة مطبوعة بخط اليد. ولا ذكرء في صفحاتهاء لصاحبها ولا لمكان صدورها. وقد اهتمت بها بريطانيا العظمى آنذاكء ظتاً منها انها ربما كانت تصدر من قبو سِري في «مسکد؛ أو مسقط» لكن «تقريراً ریا للبریغادیر من عَدَن الى الخارجية البريطانية بواسطة حكومة بومباي البريطانية الاستعمارية؛ يرجح صُدور الجريدة من باريس ويستبعد صُدورها من بيروت. ويعلل الاستبعاد بأنٌ أية مطبوعة تصدر في بيروت أو في أية مُتصرفيَةٍ أو ولاية عُثمانية يجب أن تحمل اسم صاحبها ورئيس تحریرها! Vo ]٦۱[ قر يظ ا کتب وثمار ا ۹ م لمطعة ا لسُلطانيَة في زنجبار نيعت المطبعة السلطانية عام ۱۸۷۹م في عهد السُلطان برغش بن سعيد بن سلطان. وكان آبو شسلم آول الُستفيدين من تلك الغنيمة غير الختوقعة في ذلك الصضقعء فاهتم بها وثكن قيمتها العالية في الإسراع بنشر المعرفة؛ لذلك نشر فيها كُتباً فقهية مختلفة لكبار عُلماء الإباضية› إضافة إلى أعماله التي نُشِرَ بعضها هناك خلال حياته» لكنها أعمال أدبية أضاعت مُعظمها يد الدَهر ولم يبق لها ذكر. والمدهش أن مُغامرة أبي مُسلم ۱ لمَعرفية دهبہت به إلى أقصى حدودها المُتاحة آنذاك حين أسَسنَ صحيفة «النجاح» عام ١۹۱٠م. تلك الصحيفة التي رأس تحريرها فترة من الزمن؛» وظل يكتبٍ فيها مُراوحا في مقالاته بين الأحداث السياسية في العالم الإسلامي وبين اهتماماته الأدبية . إلى جانب ذلك» فقد عُني عناية فائقة بنشر أمهات كَتُب المذهب التي قَوَضها بقصائد اشتملت علیها آثاره هذه؛ منها: (١) واحد من أعمال أبي مُسلم الرواحي التي لم أجد لها ذكراً في كافة المصادر التي أتيح لي الاطلاع عليها كتابه المفقود: «السياسة بالإيمان». وهو كتاب يرد ذكره في رسالة أبي مُسلم المطولة إلى الإمام سالم بن راشد الخروصي؛ في معرض إشارته التلميحية للإمام سالم قائلڵا: «.. وقد أشبعنا الكلام في هذا المقام في كتابنا «السياسة بالإيمان»» فارجع إليه» وها هو مُوجّةٌ إليك. كنا قد ألفنا الكتاب على هذه الوتيرة ‏ كما كما تراه قبل أن يمُنٌ اه علینا بظهور دولتك المؤيدة - بمشورة وطلب من أعز الأصحاب وأحبٌ الأجناب الشيخ سليمان بن سيف اليعربي» فمَنٌ اله بتمامه» وعلى إثر تمامه بأيام جاءتنا البشائر ببزوغ شمس الحيٌ فكان الواقع هوعين موضوع الكتاب» ولم يتير لنا إرساله قبل الأوان الحاضر» وما كان ذلك أن بعض الأصحاب ممن نثق به وعدنا بطبعه على نفقتهء ولرغبتنا الأكيدة في نشره بأقطارنا العمانية وثقنا بالوعد الذي أصبح سراباً بقيعةا. V۹ منهل الوراتى؛ء ل أحمد بن أبي بكر العلوي . ۲ - هميان الرّاد إلى دار المَعاتبء ل محمد بن يوسف أطفيش . ۳ - حاشية الترتيب» ل محمد بن إبراهيم الورجلاني . ٤ مدارج الكمالء ل عبدالله بن حميد السالمي . هذه الكتب اهتم بطبعها أبو مُسلم في المطبعة السلطانية في زنجبار وني بنشرها وتوزيعها في غُمان والجزائر والقاهرة ومكة المُكرّمة لتعبر من حاج إلى آخر في موسم الحج؛ لتصل الباحثين عنها في تلك العواصم وكما نلاحظ؛ فإنة لم يكن مُتعصّباً لمذهبه بل منفتحاً على كافة المذاهب الإسلاميّة لاعتقاده بأنَ قوة المُسلمين ومنعتهم تكمنُ في اتحادهمء وليس في تكفير المذاهب لبعضها البعض» فقد عُني بطباعة كتاب منهل الوْرات» للشيخ أحمد بن أبي بكر العلوي. وهو شيخ علوي شافعي المذهب» يتصلٌ نسبه بالرسول (ص)ء وفي ذلك تدليل على عدم تعصّب أبي مُسلم لمذهبهء كما أشار لذلك المحروقي في دراسته. والحقيقة أن أبا مُسلم في تقريظه لكتاب منهل الوْرّاد مدح مكانة الشيخ أحمد بن أبي بكر العلوي؛ قائلا: مَصدَرُ الفضل أخمَدُ بن أبي بكر شَريف الآباءوالأښداد عَلَوَيُحَمُيى عليه من سنا النسْبَتين يما السّداد جَمع الملم في مُزاډمن الثق وى» ولل جَمعُ ذاك المَزاد واقتنى الدُر من عُلوم الإشاراتټ فَحَلى بو صُدُورَالنوادي جره النفسٌ من كَفائييها نانهالّث عليهالَطايْفُ الإمداد وتلفى من رَبُو لمات صَبُهاالفيض في لباس المداد وفي اعتقادنا أن ما دفعه إلى ذلك هو المناخ المُنفتح في زنجبار بحكم تواجد طوائف دينية ومذهبية مختلفة؛ كالشيعة والإسماعيلية والإباضية وبعض مذاهب السُنة. كما أن انفتاح المناخ السياسي وليبراليّته النسبيّة في ِل وجود أحزاب تتنافس لمصلحة سُكان زنجبار بكافة طوائفهم» دون أن يُعوّقَ بعض السلاطين المُتنوؤرين ذلك الاتجاه. VV والحقيقة أن أبا شسلم لم يكتفب بذلك الدّور في طبع الكتب ونشرهاء بل أضحت مفصلًا صميمياً اجترحته تجربته الشعرية إلى جانب إلهياته وقصائد التصوف والمديح النبوي واستنهاضياته وقصائده الاجتماعيةء ليظهر غرض «تقريظ الكتب» في صُلب عمله الشعري توازياً لا يقل في أهميته عن أغراضه الأخرى. وفى اعتقادنا أن فرحه الغامر بطباعة تلك الكتب ونشرهاء هو ما دعاه لإعطاءِ تقريظ الكتب جانباً هاماً من تجربته الشعريةء وذلك إنجاز كبير بكافة المقاييس. فهو - كما يشير المحروقي - من الأغراض الجديدة في الشعر العربي› ارتبط ظهوره بعصر المطبعة . والحقيقة التي لا بُدّ من التأكيد عليهاء هي أن شهرة الشاعر الفقهية والأدبية ذاعت في العالم الإسلامي كله. وبإمكاننا استنتاج ذلك من علاقاته بأعلام الإصلاح في عصره مثل الشيخ سليمان الباروني باشاء والشيخ محمد بن يوسف أطفيش الجزائري» ناهيك عن اطلاعه الواسع على مجريات الأحداث الإسلامية من حولهء كما تدل على ذلك جريدته «النجاح» التي أصدرها في زنجبار. فهي دليل آخر على عبقرية مؤلفاته القيمةء لاسيما في ميدان الأدب والشريعة بشهادة كل من قرأ ديوانهء أو اطلع على «نثار الجوهراء ولا أحسب أن عالما يستطيع أن يتولى رئاسة القضاء في زنجبار لو لم يكن على ذلك النحو من التفوق والتبحُر علماء فقهاً وعلوم لغةء لا سيما أن جريدة النجاح تعد واحدة من أوائل الصحف العربية ظهوراً في ذلك المُنتأىء فهي - كما أشرنا - دليل دامغ على سعة أفق أبي مُسلمء وتفتحه على مجريات أحداث عصره؛ وانهمامه بالتعريف بالطاقة الكامنة في الفكر الأسلامي› ناهيك عما اجترحته الصحافة في ذلك العصر من تغيير في أنساق تفكير النخب الأدبية والدينية والسياسيةء حتى أن الشاعر أحمد شوقي عد ظهور الصّحف آية من آيات ذلك الزمان» كما ورد في بيته المعروف: لكل زتاإبضىآية واآيأهذاالرمانالصش حف V۸ ]۱۷[ أبو مُسلم وساب الجْمّل ساب الجُيَل” هو حساب تقليديٌ مُزْمِنٌ في عراقته. وقد استخدمه آبو مُسلم لتأريخ بعض الأحداث في قصائده لا سيّما تأريخ وفاة بعض الأشياخ والفقهاء والغلماء الذين رثاهم؛ء إلى جانب تواريخ طبع كُتب العلماء والفقهاء التي قام بتقريظها في قصائد مستقلةء كما أشرنا. والحقيقة أن تقريظ الكتب والاعتناء بتواريخ طبعهاء غرض جديد من أغراض الشعر التفت إليه الشاعر وأعطاه اهتماماً إلى جانب الأغراض الأخرى التى قاربها شعره كثرة وقلة. أما ساب الجْجّل فهو جسابٌ مُندثو لم يعد أحد يَعتدٌ به في الوقت الحاضر إلا الله مِكّن أبانوا عن ولع كبير بهء وأنشأوا مَواقع إلكترونية على الشبكة أبرزت ولع نسبة يسيرة من أبناء هذا الجيل بهذه اليل الخُروفيَة› لذلك لا نرى بأساً من التذكير بأهميته القصوى في سالف الأيام لتأريخ الأحداث في القصائد والأراجيز التى تؤلف خصيصاً لتلك الغاية. أما الطريقة المُستخدمة في الشعر العربي الكلاسيكي» فعادة ما تكون عبر اختيار مجملة بعينها (بالأحرى» تقصّد تركيبها) في أحد أبيات القصيدة لتشير (١) بخصوص الأصُول التاريخية التي نشا منها جساب الجُمُلء كما نعرفه في العربيةء أو «جمَطريَةء كما يُعرّف في مذهب مُتصوّفة القبالة اليهود. لمزيد من التوضيح والتوشعء راجع حاشية بيت أبي ملم الذي يرد في موضع آخر من هذه المقدمة : وأنا من حَيتُ ائيسامي إليه | م منمش الرُوح باعثُ الأجُسايء إذ يرد في نهاية تلك الحاشية ما يلي: كان الَابلُون والإغريق سَباقین إلى دراسة معاني الكلمات بالنظر إلى القيم العدديّة للحروف التي الَف متها . وقد استدخل بنو إسرائيل هذا المنهج تحت اسم «جمَطرية» [جساب الجُمل] في عهد الهيكل الثانيء وهو ساب تضلّع فيه أبو مُسلم واستخدمه في أكثر من قصيدة من نتاجه الشعري. ۷۹ عن طریق ساب الجُمل”' إلى تاریخ بعینه» سواء کان تاریخ طبع کتاب (کما فعل أبو مُسلم)ء أو تاريخ وفاة أحد الأعيانء أو تاريخ ميلاد مولود جديد. وقد يكون التاريخ معنيًا بالسنة فقط › لكنّ بعض المُتفقهين في ذلك الحساب يجعلون الججملة ‏ المفتاح قادرة على تحديد اليوم والشهر والسنة (الهجريّة› عادة) بحیث یکون تأريخ الحدث في صُلب القصيدة لا يندثر باندثار الأيام . والفكرةء في مُجملهاء هي اعتبار كل حرف من حروف الأبجديةء بمُعادل رقم معلوم يجمع إلى رقم الحرف التالي له لتكون مُحصلة الجملة - المفتاح تاريخ الحدث باليوم والشهر والسنة. نثبتُء هناء أحد نماذج حساب الجُمل الشائعةء حيث يظهر كل رقم (في الجدول أدناه) تحت الحرف المُوازي لقيمته العددية: ا ب ج د هھ و ر ج ٍ ۳ ٤ 0 ٦ ۷ ۸ ۹ ۰٠ ۲۰ ٠۳ ق ر ش ت ٠ ‎eae Yee‏ ەە £ س ع ف ص 1 0 1۰ ۷۰ ۸ 4۰ ۰ C ‏وہ‎ ث خخ ذا ض طظ غ ‎4oo Are Ve LTE RR‏ ەە( وکي لا نطیل سنوجز هناء طريقة الاشتغال المُبسّط على الأسلوب المُتبع في تحويل الحروف إلى معادلها الرّقمي › وفقاً لجساب الجُْكل . وسنكتفي بمثال بسيط» كي لا ندخل في تعقيدات الجسبة . فمثلا› إذا ما أردنا تأريخ صدور هذه الطبعة من آثار أبي مسلم؛ فسیکون حاصل جمع: [غ + غ + ي = ٢۲۰۱م]ء على (١) لا يفوتنا أنه ساب معروف لدى الأشياخ القدماءء وقد يبدو ذكرهء هناء تفسيراً للماء بعد الجهد بالماى› لكننا نثبته كي تطلع عليه الأجيال الحديثة ممن لم تنخ لها معرفة هذه الآلية الفريدة في التأريخ للحوادث المفصلية في الأزمانء ناهيك عن تاريخها المُمتد منذ عصور البابليين والإغريق المُتقدمة. اعتبار أن حرف [الغين] يُساوي ألفاً من الأرقام» وعليه فإ [غينين شزدوجتين] تُعادلان ألفينء فيما يُساوي حرف [الياء] الرقم عشرةء كما هو موضح في الجدول أعلاء. واللعبة الفنية التي اعتمدها أبو مُسلم (كما اعتمدها كثيرون قبله) تكمن في استخدامه الشعري لحساب الجُْمّل في ابتکار مفردات ذات معنى (ظاهر) ذي دلالة في خاتمة القصيدة› بمُوازاة معنى (باطن) هو التاريخ المُراد تأبيده في المتن الشعري» سواءٌ كان جائحة أو محلا مُزمناًء أو تأريخ الانتهاء من تأليف كتاب يؤرخ له في أرجوزةء وهكذا دواليك. ]۱۸[ ببليوغرافيا النَّشأة والحياة* [I] ‏اسمه ونسبه‎ هو ناصر بن سالم بن غُديّم بن صالح بن محمد بن عبدالله بن محمد البهلاني الرَواحي العُماني (المُكنى: أبو مُسلم). ويبدو أنها كنية كانت أثيرة لدى الشاعر لارتباط مدلولها بالاستقامة الدينية. وهي كُنية طغت على كنيته الأخرى الأقل شيوعاً: أبو المُهناء رغم أن لها جذراً واقعياً محسوساً لأنَ (*) اعتمدنا في كتابة هذه النبذة عن حياته ونشأتهء على أکثر من مصدر؛ أهمها وأرثقها دراسة د. محمد المحروقي : «أبو مسلم البهلاني» رائداًء إلى جانب ما اخترناه من: «النبذة المُختصرة من ترجمة سيدي العم المرحوم ناصر بن سالم بن عديم البهلاني الرواحي؟» التي كتبها جامع شعره ابن أخيه الشيخ سالم بن سليمان البهلاني الرواحي؛ وهي نبذة كتبها ابن أخيه (کما ورد في مُقدمتها) بناء على طلب الشيبة محمد بن عبدالله بن حميد السالمي» مؤلف «نهضة الأعيان بحريّة أهل عُمان»» إضافة إلى مصادر أخرى» أهمها مُقدّمة المؤرخ الشيخ سالم بن حمود السيابي لكتابه: «نثار الجوهراء إلى جانب مصادر ثانويّة منهاء على سبيل المثال» لا الحصر كتاب «زنجبار: شخصيات وأحداث» - راجع قسم المصادر والمراجع . ۸ المهنا هو اسم ابن الشاعر» الذي كرس له قصيدتين» إحداهما فرحاً بتعافيه من مرض ألم به. أما نسبه: البهلائىء فهو عائد إلى قبيلة الشاعر التي هاجرت من موطنها إلى وادي قخره"› ِن اعمال ولاية سمائل في عُمان؛ لتنضوي تحت لواء قبيلة بني رواحة"» القبيلة الُتسلسلة نسباً في عبس”"ء وقد دخلت عُمان منذ ألف وأربعمائة عام كما يشير إلى ذلك مايلز انه في كتابه: الخليج› بلدانه وقبائله . [I1] ‏تاریخ مولده وتاریخ وفاته‎ ؤلد في أ حضان بيت علم وفضل في قرية (مَخُرم)ء أكېر قری وادي مَحرم؛ مِنْ أعمال ولاية سمائل في عُمان. وهو وادٍ يقع في المنطقة الداخلية (١) ثمة رواية أخرىء غير مُؤكدة؛ تقول بولادته في نزوى» عاصمة الإمامة حين كان والده الشيخ سالم بن عُديّم الرواحي قاضياً لدى الإمام عزان بن قيس» لكنها رواية ضعيفة كما بدا لنا من تفي تاريخ ومكان ميلاده» لكننا لم نر بأساً من إثباتها في هذه الحاشيةء لا سيما أن الحمانيين لم يكونوا يُدرّنون تواريخ الميلاد وغالباأ ما يعتمدون على الذاكرة الشفاهيةء أو ربط میلاد أحدهم بحدث بارز؛ كجائحة خاطفة؛ او مځل اَزْمَنَ وأَغمَن› أو فتح من فتوحات نهم أو غزوة غاشم جاء من حځدود المضر أو خوارجه. )۲( ترددث كثيراً قبل الببٌ في نسبة الشاعر إلى قبيلته الأصلية (البهلاني)؛ أو القبيلة التي انضوت تحت لوائها قبيلته المُهاجرة من بهلا إلى وادي محرم تحت كنف (بني رواحة)ء وآثرت في نهاية المطاف إثبات النسبين في عُنوان الآثار› لسببين : : شيوع اسمه الكاسح بصفته: أبو مسلم البهلاني › فضلَا عن عثوري على وثيقة صك شرع بخط يده وتوقيعه الذي أثبت فيه اسمه کالتالي : : كتبه شاهداً به العبد الفقير إلى عفو الله ورحمته ناصر بن سالم بن عديّم بن صالح الرواحي بيدهء في يوم ١۳٠ جمادى الأخرى سنة ۱۳۳۷ من الهجرة النبوية على مهاجرها أفضل الصّلوات والتسليم. راجع قسم الوثائق والصوَر. )۳( راجع نسب الشاعر في الأبيات الخاصة بقبيلة بني رَوَاحة في ش شرح النونئة . AY من غُمانء يمتاز بوعورته و«ضعاضعه؟ وتحصينه المُمتنع بين الجبال الشاهقة على جانبیه› كما بالأبراج والقلاع التي تَصدٌّ من يُحاول اقتحام ذاك الوادي «المُحَرّم» على غير سُكانه في زمَن غابر. أما بالنسبة لتاريخ ميلادهء فقد تضاربت الآراع وثمة أكثر من رواية: ١. الرواية الأولى: لسالم بن سليمان البهلانيء وهي تذكر أن الشاعر وْلدَ عام 7 . الرواية الثانية: لابن الشاعر المُهنا بن ناصر البهلانيء وهي تذکر أن أپا لم وة عام )۱۲۷۷ ه/ ١٦۱۸ع( . ۳. الرواية الثالثة: لسالم بن سليمان؛ء أيضاًء وهي تذكر أنه وْلِدَ عام (۲۸ ۱ ه/ ۷٦۱۸ع( . ومن الواضح تذبذب سالم البهلاني - كما يشير المحروفي في دراسته - في محاولات تحديد تاريخ ميلاد الشاعرء فوجود روایتین متناقضتین دلیل على عدم دكَيِهِء بسبب تغْيْر ذاكرته بمرور الزمن» ناهيك عن أن روايته الثانية لا تستقيم مع إشارة للشاعر نفسه حول تحديد سِنّه. ففي قصيدته العينية يشير بوضوح إلى أنه قد بلغ الستين من العُمر: وأي رجاءِبعدسِنين حَجة لعَيش؛ ول ماض من العْمْر راڄ هذا البيت - الوارد في ختام الفقرة السابقة - يعنيء فيما يعنيهء أن الشاعر قد بلغ السّتين من العمر. وبناء على رواية سالم بن سليمان البهلاني الثانية؛ فإ وفاة الشاعر تكون قد حدثت وله من العمر خمسٌ وخمسون سنةء في حين أن وفاته كانت بتاریخ (١ صفر ۱۳۳۹/١۱٠ أكتوبر ١۱۹۲م). ونحن نرجٌځ - كما روى المحروقي في كتابه - رواية ولده المُهنًا لقربه من والدهء ولقرينة تاريخية تتصل بختان الشاعر» فكما يذكر الشيخ أحمد بن حمد الخليلي ؛ ن أبا ملم خُيِنَ في نزوى لما كان والده الشيخ سالم بن عديّم والياً وقاضياً عليها زمن الإمام عزان بن قیس» وقد فحت نزوی عام (۱۲۸۲ه/۹٦۱۸م)ء وذلك يناسب السّن الذي يُحْتَن فيه الولد. A۳ [III] ‏تعليمه وتكوينه الثقافي والمعرفي‎ تعّدّت الروافد التي شكلت ثقافة أبي مُسلم البهلاني» ووجّهّت شاعريته› بين روافد دينية وأدبية ولغويّةء إلى جانب ما اكتسبه بالمُمارسة طوال تجربته الحياتية الثوة. والحقيقة أن المحروقي يُشير إلى ندرة المصادر المكتوبة عن حياة الشاعر (وهو ما أتفق معه فيه)ء لذا كان لزاماً علينا أن نتوجه إلى شعره مُباشرةء وأن نستعين بالمشايخ والعُلماء الحُمانيين في محاولة نسجنا لصورة أقرب ما تكون إلى الكمال عن حياته المُغييَة . والحديث عن ثقافة الشاعر الدينيّة يستتبم الحديث عن التعليم في عُمان قبل عام ١٤۹٠م؛ وهو العام الذي شهد ميلاد أول مدرسة يِظاميَةٍ في مسقطء فقبل ذلك التاريخ كانت الكتاتيب والجوامع (لا سيما في المناطق الداخلية من عُمان) تستقبل أعداداً محدودة من تلاميذ العلم الذين تسمح لهم ظروفهم المعيشية القاسية بتلقي قسط يسير من علوم اللغة والدين . ووفقاً لما كان سائدا يومهاء فإِنٌ الطالب في الكتاتيب في المرحلة الأولى يتلقى مبادئ القراءة والكتابةء وكذلك قراءة القرآن الكريم وحفظ ما تيسَرَ منه وفقا للقدرة الاستيعابية لطالب العلم› والكتاتيب عادة لا تكون في الجامعء وإنما في مبنى ممُستقل قريب من سوق القرية في الحارةء وإن لم يتوافر ذلك فتحت ظل شجرة وارفة . تنتهي هذه المرحلة حين يختم الطالبُ قراءة القرآن» فتعَدٌ له (حفلة تخؤج)» كانت تُعرف باالنيمينةاء حيث يطوفٌ المُعلم ومعه الصّبيان أزقة البلدة مُردّدين منظومة التيمينة التي تُعلي مِنْ شأن الطالب الذي أتم ختم قراءة القرآن دون أخطاء فادحةء فيما تُعرّرُ زملاءء الذين لم يتخرجوا بعد لتكثيف جهودهم لبلوغ ذلك اليوم القِيامي الصّغير في حياتهم . A٤‎ تلي ذلك المرحلة المُتقدّمَة؛ وهي تنقسِم إلى قِسمَين : * المرحلة المُتقدمة الأولى * المرحلة المتقدمة الثانية ففي المرحلة المُتقدمة الأولى يدرس الطالب كتاباً في الفقهِ يُقدم أساسيات المعرفة الدينيةء وكتاباً آخر يرفده بمبادئ القواعد النحويةء التي كانت تدم في صُورتها النحوية المُبمّطةء وفيما بعد تدم قواعدها على هيئة أراجيز شعرية”° تُسهّل جفظ تلك القواعد النحويةء تماما كما يحدث لاختصارات قوانين الكيمياء والفيزياء والرياضيات في العلوم الحديثة؛ إن صَحخّت المُقارنة قبل أن يخذلنا التشبيه . بعد ذلك تأتی المرحلة المُتقدّمة الثانيةء حيث يدرس الطالب فيها بشكل مُوسّع التوحيد والفقه وقواعد اللغة العربية نحواً وصّزفاًء إلى جانب أساسيَات علم القروض. ولما كان عدد الطلاب محدوداء لا سيما في المرحلتين الأولى الحواري» وإنما حسب ظروف اللقاء سواء تم في الجامع أو منزل الأستاذ أو في مجلس عام (سَبلّة). والمُتعارف عليه أن يُلازم الطالبٌ أستاذه فترة طويلة من الزمن؛ ليستفيد منه قدر استطاعته علماً وسُلوكاً. إن هذه الطريقة التعليميّة (الكتاتيب/ الجوامع) تأصّلت في أدبيات المذهب - كما يُوْكُدُ المحروقي - مع مدرسة جابر بن زيدء وفيما بعد مدرسة أبي عُبيدة الكبير مسلم بن أبي كريمة. وقد حافظ عليها عَملة العلم إلى مان ليْسشهم بعدهم عُلماء أجلاء في هذا المجال؛ منهم: أبو محمد بن (١) مثالان شائعان لما يُقَدم فِقهاً وأراجيز نحويّة: «جوهر النظام في عِلْمَي الأديان والأحكام» لنور الدين السالميء و«ألفية ابن مالك» المُسيّلة لطرائق جفظ القواعد النحويّة لدى التلاميذ المبتدئين في اللغةء قبل إبحارهم في لجح الفُصحى. ۸0 بركة؛ خميس بن سعيد الشقصي والعالم الوّباني سعيد بن خلفان الخليلي› لتأتى بعده مَدرَستا كل من الشيخين صالح بن علي الحارثي وعبدالله بن حميد السالمى” الجمثلتان لمراحل تُضج تلك المزحلة من التعليم العالي › الذي خرَّجَ فقهاء وعُلماءَ أجلاء وأَثكّة انتخْبَتهُم عدالة الشورى التي تميّز بها المذهب الأباضي . إن ما دفعني إلى هذا التفصيل يؤكّد محمد المحروقي” - هو أن الطريقة ذاتها هي التي تلقى بها أبو مُسلم تعليمهء إذ تتلمذ في بداية الأمر على والده سالم بن عديّم البهلانيء وكان من الطبيعي أن يلتفت الوالد القاضي " فلذة كبده ويقوم بتعلیمه في ظل غياب المؤئّسات”" الرّسمية التعليمية آنذاك . (۱) كما آشرنا في إحدی حواشي قصائد هذه الآثار فإِن المدرستين النزوية والؤستاقية› كانتا المُعادل الفقهي واللغوي لمدرستي الكوفة والبصرة فى العراف؛ء مع حضور سياسي مهم تميزت به المدرستان الغمانيتان› كانتا تتناوبان فيه تداول الحكم والمعارضة» برز واضحاً في السير المتداولة بين المدرستين› وللأسف لم تحظ هذه السّير بدراسة علميةء ولا حتى بتحقيق ونشر» إلا نزرا يسيرا نشرته وزارة التراث القومي والثقافة العمانية باسم «السير والجوابات» في جزئين مليثين بالأخطاء . ونود أن تُضيفَ هنا إلى هاتين المدرستين» مدرسة الشيخ المحتسب صالح بن علي الحارثي في ولاية القابل بالمنطقة الشرقية التي تخرّج منها الشيخ نور الدين السالمي نفسه› ناهيك عن غعُلماء أجلاء وَسشّموا ذلك العصر بميسشم علمهم وتقاهم ونزاهتهم وعدلهم› لا سيما من مثل منهم عدالة دولة الإمامة من قضاةٍ أخذوا على عاتقهم تحقيق العدالة بين الناس سواسيةء دون تمييز بين غني وفقير» إلا بالحدود التي تضفيها مسالك الورع والتقوى. (۲) إشارة: نلفت نظر القارئء إلى أننا اعتمدنا بصورة أساسية على ما أورده محمد المحروقي في دراسته [حَدٌ النقل الحرفي» أحياناً]ء في هذا الفصل رقم: [111] من ببليوغرافيا النّشأة والحيَاق؛ رغم تغييرنا لمنخنى الصياغة وحذفنا أو إضائينا ما ارتأينا حذفه أو إضافته أو استبداله بما استجد لدينا من معلومات أخذناها من مصادر آخری» كما سبق لنا وأن آشرنا في حاشية سابقة. (۳) السبب الذي لم يُشر إليه المحروفي في دراستهء ليس غياب المؤسسات الرسميةء بل غياب كيان الدولة في الفترة الفاصلة (نحو نصف قرن) بين إمامة عزان بن قيس وإمامة سالم بن راشد الخروصي . A٦‎ المرحلة المتقدمة تتلمذ أبو مُسلم على الشيخ حمد بن سليم الوّواحي”› الذي كان على جانب من التواضع؛ عارفا بإلقاء الدروس على المُبتدئ› وقد كان زميله في هذه المرحلة هو الشيخ أحمد بن سعيد بن خلفان الخليلي› الذي أشار إليه الشاعر ومجد علاقتهما الرُوجِيةء سواء في رثائه لهء أو في نونيته العصماء . فيما يتصل بمصادر ثقافة أبي مُسلم الدينيةء يتمظهر إعجابه بنماذج وسِير الشخصيات القيادية في المذهب الإباضي› فقد تمنلَ تجاربهم› فقد کان ملتزما بها ومُدافعا عنهاء لا سيما في دفاعه المُستميت عن ثورة الإمام سالم بن راشد الخروصي» وإن تأثر - كما أسلفنا - في شعره وتصوفه واتساع أفق مُدركات معارفه بمذاهب شتى» لكنه (في الظاهر)» وغالبا في (الباطن) ظلَ شخلصاً وفيا لنسقه الفمكري العقدي . واحدة من الشخصيات المُؤثرة في تكوينه الفكري العالم الرّباني سعيد بن خلفان الخليليء والد صديقه الشيخ أحمد بن سعيدء فقد كان الشيخ سعيد بن خلفان عالماً مُجتهداً وشاعراً مُفوّهاً وسياسياً مُناضِلًا أقام إمامة عزان بن قيس» ناهيك عن أبعاد التصوف في شخصيتهء لذلك كان المثال الماثل أمام أبي مُسلم لعجب ويقتدي به. فقد قال في مُقدمة تخميسه لإحدى قصائد الشيخ سعيد بن خلفان: «إن شهرة سيدي الطب الجليل العارف بالله سعيد بن خلفان الخليليء طيَبَ الله ثراه وأكرم مثواه شهرة الشمس في كبد السماء. وقد بلغ من لمي الظاهر والباطن” مبلفاً عظيماً دلت على قدم راسخ في الكمال (١) في مقدمة النّابة والمؤرخ سالم بن حمود السيابي ورد اسمهء كما جاء أعلاء: حمد بن سليم الرواحيء في حين أن اسمه يرد لدى المحروقي: محمد بن سليم. (۲) نلاحظء هناء أن السبب (الباطن) إلى جانب ما نضح من أسباب (الظاهر) في إعجاب أبي مُسلم بشخصية سعيد بن خلفان» هو البعد الصوفي العميق الذي أكده أبو مسلم لاحقاً في تخميسه لقصيدتين من قصائد الشيخ سعيدء هما: «درك المُنى في تخميس سموط الثنا»ء = AY والتكميل» وعلى مقام عال من المعارف اللأنيَةء ودرجة سَنيَةٌ من مراتب الذون). أما الرافد الثانى المُكون والمشكل لثقافة أبي شسلم» فهو الرافد الأدبي . فقد اطلع الشاعر» كما تشي بذلك نصوصه الشعريةء اطلاعاً واسعاً على النتاج الشعري الكلاسيكيء واستطاع هضمه وامتصاصه والإفادة منهء وإدخاله؛ء بل تكييفه ليوافق لب نتاجه الشعري . [IV] درس أبو مُسلم البهلاني مطلع حياته على عدد من الشيوخ الأجلاء كما أسلفنا. أولهم والده سالم بن عديّم والشيخ حمد بن سليم الرواحيء وحين وصل زنجبار وتسلم منصب القضاءء ثم منصب قاضي قضاة زنجبار فترة طويلة من الزمن» لكنه بعد تقاعده انهمك في التأليف» لا سيما انهماكه بتأليف كتابه «نثار الجوهر» الذي أنجز منه ثلاثة أجزاء . وكان المُوْمَل أن تصير كاملة في ٢۲ جزءاء إلا أنه رحل عن هذه الفانية قبل إتمام مشروعه الأخيرء لكنه رغم انشغاله بالتأليف فقد حمل عنه العلم كثيرون نذكر منهم : الشيخ الفاضل سالم بن محمد الرواحي» وعبدالله بن محمد الحبيشي» وبرهان مكلا المّمُري من جزر الفَجُرء وآخرون. =و«ثمرات المعارف وطيبات العوارف»ء ناهيك عن قصيدته: «خمرة اللهء التى يقتبس في نهايتها بيتا من آبيات الشيخ العالم الربانيء سعيد بن خلفان› وهو ما لم ينتبه له بعض الشراح» فأقصوا أو غيروا عنوان تلك القصيدةء فضلّا عن استخدامه لمفردات لها مدلولاتها A۸ [V۷] ‏ترخلةٌ في شرق إفريقیا‎ ‏(السّياحة ركن من أركان الحياة)‎ كانت الحلات إحدى القنوات التي رفدت ثقافة أبي مُسلمء حيث أتيح له الاطلاع على الجديد والمُختلف كُليَاً عما خبره في عُمان قبل انتقاله ورحيله المبكر إلى زنجبارء فقد حفزته تلك الرحلات على الاستفادة مما لدى الآخر فقد كانت رحلته إلى زنجبار ينبوعاً أفاده وجعله يُغْيّر مفاهيمه التي ترسّخت في غعُمانء من خلال اطلاعه على أنماط ثقافة العصر في تلك البلادء ببعديها الإأفريقي والكولونياليء في مُفارقة - وعدم مُفارقة - نماذج النَّمَذيْن إلى جانب بساطة وبراءة حياة الريف الإفريقي. وقد أشار أبو مسلم نفسه ‏ كما يشير المحروقي - إلى فوائد الرحلات لتنشيط مقدرات الذاتء فيما نجده من كتاباته النثريةء حيث كتب: «السّياحة ركن من أركان الحياةء وطور من أطوار الحكمة والسياسّةء تنشط لها النفوس الزكيّةء وترتا إليها الإدراكات العليّة مرقاة العاجز الكيس ومصقلة النفوس من الدنس». لقد رحل أبو مُسلم إلى زنجبار مرّتين من غُمان: * الرّحلة الأولى: وكانت عام (١۲۹٠ه/ ۱۸۷۸م)ء لاحقاً بوالده سالم بن عديّم الذي استقطبةء بعد سقوط إمامة عزان بن قيس سُلطان زنجبار السيد برغش بن سعيد بن سُلطانء كما استقطب كثرة كاثرة من النّخب العُمانية المُستنيرةء آنذاك ليدعم بها نهضته في زنجبار. لكنَ أبا مُسلم عاد من هذه الحلة إلى غُمان عام (۱۳۰۰ه/ ۱۸۸۲م). * الرّحلة الثانية: وكانت عام (١٠۳٠ه/ ۱۸۸۸م)ء وهي الرحلة التي استمر فيها حتى وفاته في زنجبار» بعد أن صَعبت عليه العودة إلى عُمان بعد ۸۹ اغتيال الإمام سالم بن راشد الخروصي» وعدم اهتمام الإمام محمد بن عبدالله الخليلي بتوسّلاته وإلحاحه للعودة» كي يموت بين «ضعَاضع» وطنه. في هذا الشياق» يشير د. محمد المحروقي إلى أن بعض الووايات تُؤكد أن الشاعر بعد عودته من زنجبار إلى عُمان ناله أذى من بعض قومه فلم تسمح له كبرياؤه بالبقاءِ في غعُمان مع ذلك الأذىء فضلا عن تمنّمهِ في زنجبار بما حمق آماله العريضة وهِمّته الطامحة. في أخريات مره كان أبو مُسلم ينوي السفر إلى الديار المُقدّسةء ثم العودة إلى تُمان» إل أن الأجل عاجله قبل إنفاذ ذلك العزمء كما يروي المحروقي”. اللات أن أبا مُسلم رحل إلى عدة أقطار إفريقية بمعية المُلطان حمود بن محمد بن سعيد بن سلطان البوسعیدي (۱۸۵۳ - ۱۹۰۲م)ء وقد سججل مشاهداته في كتيب رَحَلئ أسماه: «اللوامع البرقية». رحلته تلك أتاحت له (۳) (١) وفقاً لتكهُننا؛ ريما كانت الإشارة إلى الأذى الذي نال الشاعر من صهره الشيخ سليمان بن عمير الوّواحي» الذي عاتبه الشاعر في قصيدقٍ هي أقرب للهجاءِ منها لعتاب الصّهرء حيث قال في بعض أبياتها: جَشَمُتتي حرط اقتا | د وَكانَ باقِعَةٌ وْقاخ * وَرَمَيتني مع مَنْ رَمَى | بل زِذْتَ كَياً في اجراخ * أو لم تكن ضَرّجْعَني | بدي على عَفر البطاڂ # وَرَمَِتَ لمي للكلا | ب السود تنهشة مُباخ # وَنثِرتَ عِرْضي في نوا | دي القوم تذرُوهُ الرياخ . لا نريد الوط في مغية تأكيد ذلكء فربما كانت هناك أسباب عائلية وموضوعية أخرى» لم نتمكن من الإطلاع عليها بسبب شح المصادر في هذا الجانب من سيرة الشاعر. )۲( تحديدا في هذه الجزئية الرحلية من فصل ترجمة حياة الشاعر؛ لم يذكر محمد المحروقي شيثاً عن زيارة أبي مُسلم للديار المُقدّسة في وقت سابقء حيث التقى بالعلامة الجزائري الإباضي الشيخ القطب أمحمد بن يوسف أطفيش» لكننا سنجد أن المحروقي سوف يشير إلى رحلة الحج تلك في القسم الذي وسمه بعنوان: (علاقاته)› حيث لا يُغْفُِ لقاء أبي سدم في مكة الممكؤمة ب(قطب الإئمة) الشيخ أمحمد بن يوسف أطفيش الذي أعجب أيما إعجاب بشخصية آبي ممُسلم؛ ولقب أبا مُسلم بلقب: «شاعر العصر'. )۳( هو والد ممدوحه الاير علي بن حمود (۱۹۰۲ -۱۹۱۱م)) قبل اعتزاله» أو إجبار الإنكليز له ليعتزل الحكم. ملحوظة: راجع بعض الحواشي المتقدمة بهذا الخصوص ۹۰ رؤية العالم بعين أخرى» لا سيما أن أجزاء منها كانت في القطار البخاري الذي افتتن به أبو مُسلم. استمرت تلك الرحلة طوال الفترة الممتدة من ١۱ نوفمبر ۱۸۹۸م حتى ۱۷٠ ديسمبر ۱۸۹۸م. وقد كتب أبو مُسلم واصفاً القطار البخاري» قائلا: ٠. .فم مَرَ السَحابء وهوى هوي الريح بين تلك الفياض الملتفة كأنها الهمضاب الروابي» بحيث أطلقت له حركة تقطع في الساعة عشرين ميلا». ولم يكتف أبو مُسلم بذلك الوصف الوارد في كتابه: «اللوامع البرقيَة»ء بل أنه كتب قصيدةً طريفة في وصف القطارء أعجوبة ذلك العصرء لم نعثر عليها لا في «الأصل المُعتمداء ولا في «المخطوطةا› لك تُسخة منها تُقلت من مصدر قديم (بخط الأستاذ أحمد الفلاحي) تكرّم مشكوراً بإعطائنا صورة منهاء خصّيصاً لآثار أبي مسلم الشعريةء حيث يقول في بعض أبياتها: ونح القطارِجَرَى يَختالللئفر شيءبُحيرإذالاحللئظر كالأفشوانٍ طويل عند رَحفْيِهِ لكئَه كهبوب الريح في السّفرٍ ينض في سيره كالبَرْقي مُندَفعاً وكالصوامِق تُنبي الأرض بالتُذرٍ [VI] ‏غضبه من الاستعمار الإنكليزي في البّلدان العربية‎ ‏وإعجابه بإصلاحات الإنكليز في زنجبار‎ يشير م. المحروقي أيضاً إلى أن أبا مُسلم لم يُخْف إعجابه بما أدخله الاستعمار الإنكليزي من إصلاحات على بعض أقطار الدول الإفريقيةء فقد لاحظ على مدينة «لاموه» أنها: «ضيقة المسالك» قديمة البناءء غير مُستوية () راجع قصيدة القطار كاملة في موضع آخر من هذا الكتاب. ۹۱ المناهج». ويرى أن دولة الإنكليز لن تترك هذه المدينة على ما هي عليه› وإنما ستجري بها إصلاحات كتعديل الطرق وإقامة المُستشفياتء فكتب أبو مُسلم قائلا: «على أنني أجزم قطعاً أل دولة الإنكليز لا تُغادر هذه المدينة على هذه الخطة حتى تزرع فيها الّمَدّن الذي زخرفت به مُستعمراتها وزينت به عواصمها). وثناؤ على الإنكليز يتكرر في أكثر من موضع في كتابه: «اللوامع البرقية» لدرجة أن المرء يُدهش من إعجاب أبي مُسلم ب«إصلاحات» الإنكليز في زنجبار» في حين أنه لا يُوفُرهم في قصائده الاستنهاضية المُوججهة للحمانيين» لا سيما في قصيدتيه «المقصورة» و«العينية». لكنك تراه في «اللوامع البرقية»ء في معرض حديثه عن الحماية البريطانية لجزيرة زنجبار› يقول دون تردّد: «ولا ازال أهتفٌ بلسان الإنصاف» ما دُمتُ حرأ أن إنكلترا حط نظرها العدلء ونسيج محور سياستها التمدين». (١) نعتقد أن أبا مُسلم كان مُخطناً في سن ظنه بالاستعمار الإنكليزي» فما أقاموه من سكك حديد وبناء طرق ومساكن ومُستشفيات (إرسالية هدفها التنصير لا حبيبات الأسبيرين)ء لم تكن لخدمة الأفارقةء بل لخدمة مشاريعهم في نهب ثروات تلك البلاد. والحقيقة العارية أن الاستعمار الإتكليزي» سواء في الهند أم في إفريقيا لم يلتفت إلى الثنية التحتية لتلك البلدانء عدا ما يفيد الإنكليز أنفسهم؛ لا الأفارقة ولا الهنودء عكس الاستعمار الفرنسي الذي عُني في شمال إفريقيا وبعض دول غرب إفريقيا بتعليم الناس اللغة الفرنسية وآدابهاء إلى جانب البنية التحتية الراسخة التي تتمتع بهاء الآنء بلدان كالمغرب والجزائر. صحيح أن كلا الاستعمارين كانت له أهدافه الخاصةء لكننا نستطيع القولء في المحصّلة النهائيةء أن الفرنسيين تركوا ثقافة ولغة ثريّة وأدباً راقياً استفاد منه شكان تلك البلادء عكس الإنكليز الذين لم يعتنوا بنشر اللغة الإنكليزية وآدابها› ناهيك عن التعليم في مراحله الابتدائية والممتوسطة. ۹۲ ]۱۹[ شکر وامټنان أو فى خاتمة هذه المُقَدّمة أن أشكر الكتاب والباحثين والشعراء والأصدقاء والأقارب وكافة من عاونونی وساعدونی بسخاء شدید وکرم کبیرء عبر مشختلف الطرائق» وبشتى السُبل على إنجاز هذا العمل الذي استغرقني نحو ثلاث سنوات كاملةء وهم على التوالي وفق ترتيب أسمائهم الخاضع لأقدمية وتراتبية ما قَدَموةُ لي من عَونٍ ساهم في اكتمال إنجازي لهذا الاشتغال الذي لولا عونتهم ودعمهم وتشجيعهم ما كنت لأنجزه لتقديمه على الهيئة والصُورة التى ظهر عليهاء أي كانت تلك الممساعدة والمُساهمة؛ سواء كانت وثيقةء مخطوطة نادرةء صورة فوتوغرافية؛ ترجمة لممصطلح إنكليزي أو فرنسي› إلماحة أو ممشرداً تاريخياً مُوثقاء فضلا عكّن ساعدونى فى رَقن القصائد المُضافة إلى العمل الأساس» تلك التي لم نجدها في المخطوطة ولا في الأصل المُعتمد وهم على التوالي : الأستاذ الأديب أحمد الفلاحي ء الشاعر سماء عیسی ٨ الكاتب خميیس بن راشد العدوي”› الشاعر والصحفى محمد بن سلیمان الحضرمي› الشيخ علي بن عبدالله بن خليفة الحارثي › الأعلامي والكاتب إبراهيم اليحمدي› الشاعر خالد المعالىء الكاتب عبدالله حېیبا؛ الشاعر إسكندر حبش» الكاتب علي نصّارء الأخ يوسف بن يعقوب الحارثي › الأستاذ مازن الطائىء شقيقى عبدالله بن أحمد الحارثى» الأستاذ سيف (١) إلى جانب ما قَدَمهُ لي الكاتب خميس بن راشد العدوي من وثائق قيّمةء فضلَا عن ترتیبه الملمي لفهرس آثار أبي مُسلم؛ فإنني أود شكره على ل۔ججهده ووقته الثمين الذي صرفه تدقيقاً مُضافاً من لدنه لهذه المُقدّمةء سواء بإضافاته المُفيدة أو إسهامه بتنبيهي لبعض المُقترحات والصّيغ الأسلوبية التي ارتآها في المتن أو الحواشي» مما فاتنا الانتباء إليه أنا وُراجع الأثار الأستاذ ناصر بن إسحاق الكندي. ۹۳ < ۸ آ۱( . & اليحمدي › الشاعر إبراهيم سعیل ؛ الانسة وداد الحارثى”' 6 ابتهاج الحارثيء ‎(De. . ۰‏ 4% % ۳( ق وصال الحارني؛› غول راقي باز خان » اشيش شودري وفرانسيس كونسِيسًاو لما بذلوه من ججهد مُثْمّن ومُقدّر في مقامات الشكر حول ى إسهاماتهم التي كانت خير مُعين لي في إنجاز تحقيق هذه الأثار. (۱) (۲) (۳) 3 هي كريمة أخي عبدالله التي ساعدتني في رَقنِ بعض قصائد بي تُسلم» لا سيما تلك التي حصلثتُ عليها في لحظات اشتغالي الأخيرة من مكتبة الأستاذ أحمد الفلاحي ولم تكن موجودة لا في الأصل المعتمد ولا في المخطوطةء إلى جانب رَقنها للقصائد المخطوطة في «نثار الجوهرا. راقي غول باز: هو القَيّم على واحة نهار الشياحية في ولاية إبرا؛ والذي قدم لي معونة لوجستية كبيرة طوال استضافة أخي عبدالله الحارثي لي في واحته نحو عام ونصف. فقد کان الباكستاني راقي يُقَدُمُ لي كُلَ ما كُنتُ أحتاجه طوال إقامتيء مُسهُلا عل مَزكبَ الحياة والبحثٍ في تلك الواحة المُنفتحة على مَضائتي وادي نام؛ فيما يُحدثنيء عن أحوال بيشاور وما جاورها من أقالیم شمال باکستان . أشيش شودري: هو سائق العائلة الذي قَدّم لي معونات لا تُحصى طوال اشتغالي في المرحلة الأخيرة من إنجازي لهذا العملء فقد كان بمثابة بريدي الزاجل الذي يحمل أضابير المخطوطات والنصوص المرقونة ليُصوّرها قبل وصولها إلى مُراجع الكتاب ومدققه؛ الأستاذ ناصر بن إسحاق الكندي؛ إلى جانب تكفله بكافة احتياجاتى الضروريةء آنذاك. جدير بالذكر أنه بنغالي هندوسي ل ولع بالغيبيات والتكهُن بالغيب» واستقراء الأحداث التي لم تحدث بعك كما أنه مُولع بشيخ الطريقة القادرية؛ المُتصوّف عبد القادر الجيلاني. والحقيقة أن أشيش شودري كان مُتحمساً لمشروعي» مُنبهراً من الصُورة الفوتوغرافية لهذا الشيخ العغماني المتصوف في زنجبار› عاقداً على طريقته - بين أبي مُسلم والشيخ عبدالقادر الجيلاني صلة قرابة صوفية (مُتخيلة) لم توجد أصلا في مهمه الواقمء كما لم أعتقد بصوابها. فرانسیس کونسيسًاو : هو مدير مُخيم ألف ليلة في رمال وهيبةء (وهو هندي مَسيجي مُلتزم» من جوا 602 لا يخفى رنين اسمه البرتغالي في اسمه العائلي)ء حيث قضيت نحو أسبوعين لإنجاز الجزء النهائي من هذه المقدّمةء ولم يَألَ فرانسيس جهداً لتسهيل آلية اشتغالي على مُقدّمة آثار آبي مُسلم؛ رغم انشغاله الدائم باستقبال ووداع الشياح المحليين والقادمين من أوروبا لقضاءِ ليلة أو ليلتين في رمال وهيبة. ٤۹ ]۲۰[ خاتمة إن كان لا بد من كلمة أخيرةٍ في الخاتمةء كما يفعلون دائماً في مُقَدّمات الكتب» فإِن اشتغالنا هذا مَدينٌ تحفّقه لكافة من سبقونا في مَحيَة أبي مُسلم والإنهمام بشعره اللافت والأحّاذْء وأخصٌ منهم بالذكر الشيخ سالم بن سليمان البهلاني (ابن أخي الشاعر) الذي غُني بجمع شتات شعره وتقديم ما توفر لديه في مخطوطة كانت مرجعاً اسا لمن جاءَ بعده. كما أخصٌ بالذكر جدي الشيخ المُجاهد صالح بن عيسى بن صالح الحارثي» الذي أسهمت مَحيَتةُ لشاعر العرب؛ أبي مُسلم البهلاني في تعريف العمانيين والعرب قاطبة بنتاجه الذي أتيح له جمعه على مرحلتين في طبعتين ظهرت أولاهما في القاهرة عام ۷م والثانية ظهرت في دمشق عام ١۱۹۸م كما أشرنا سابقاً. وبالتأکید لن تفوتني اللإشارة إلى الججهد المحمود الذي بذله مُحقّيٌ ديوانه راشد الدغيشي» فله حي فضل السّبقء وإن اختلفتُ معه منهجاً ورؤيةء كما أشرتُ في هذه المُقدمة. أما واجبٌ الشكر لصديقي الدكتور محمد المحروقي فهو حَتميٌ ولازم بالتأكيدء فاستفادتي من دراسته القيّمة: «الشعر العُماني الحديث؛ أبو مُسلم البهلاني رائداً» كانت رافداً أدبياً ونقدياً وتأريخياً أسهم في إنجازي لهذا المشروع . وإِنْ كان لا بُدٌ من أمنية؛ فإ آخر أمنياتي» التي لن أخفيها في مُختتم هذه المُقدمةء هي أن يلقى هذا الاشتغال القبول مِنْ مُحبي الشاعر أبي مُسلم البهلاني» وعشاقي شعره ودارسيه؛ مِمن لم يُقَدّر لهم الحصول عليه كاملا في إضمامة واحدة من قبل؛ لا سِيّما أن نتاجه الشعري لم يدر له - كما نعتقد - أنْ يَظهر بالصُورة اللائقة التي نتمنى أننا أسهمنا بجُهدنا المتواضع في إظهاري› لأول مرةء من خوافي البواطن التي لم تخ له أن يظهر في أزمنة سابقة على ۹40 الوجه والصّبغة والصّيغة التي حاولنا أن يظهر عليها هذا الاشتغال بالصُورة والهيئة التي هُيئ لنا أنها لائقة وجديرة بِمُبتدّعِه الشعري؛ بحيث نستطيع القولء فى المُخْتَنّم» إِنّها بالكاد تَفِي بِمَقامَاتِ شيخنا وشاعرنا أبي مسل الوَواجي . محمد الحارثى مسقط؛ ۳۰ دیسمبں ۲۰۰۹ ۹1 ملحق الصور والوثائق ۹۷ E 2 2 : 1 ا e 2 الشاعر أبو مُسلم البهلاني الزواحي ۹۹ ر دوسي رس عر سس قا ا رما ۰ ىدر ^ € ا و ‎ee‏ ئن اة الوا.ةثلاث تمواق ٢ ېر ةوالت ‎Ka‏ ‏لزاريدالا الاصلاح ما المت € ل زجار ابع ېکس € س لىل ادرك 2 : 94 س ا ‎E‏ ا ‎é «> ۲ ۱ 7‏ کب الرسايل خالسة احرة د ٢ 7 ا # ۱ ` يدقع ن شر حص د . 3 ۱ ۲ سول لى الريدة جار ڭ باج € ٠ اسابل ان خلمتامن: انطا عن الشختضية بم بايا . ر ت ‎a‏ ۹ € : د / ل رلك لاء : ر ‎RS‏ ‎e 8 0) 0‏ 2 راما وا : الازارة وامضشاء < و 7 ا ‎RE7 A‏ م 3 ‎CR‏ ۱ تم م ر سم ب 4 ل ا ی ‎i‏ ‏لبرۃ نشرالاملانت کی سطر رول سی ارا ا بلاث ات الل غاية ستة عشر کر ۱ : انار دلاب. طا ت ۱ كت 1 سط اومازاد مها لوال کرد 1 ‎te‏ ا:7 . لاملان ناغاق جد يدمع ادر 2 ا 2 ا ویز اف : و للك 4 7 ‎E:‏ و ۹ لبد 0 | رلا راب لابا ومامذير :ن سبد : الإزدي الْجطاني سلطانا 77 ٤ نيمي الى شؤن تظهر عحد لالمبة | المد ولو عا لز رعا هلك الد عرش ن اة الزبارية قال ال .٠ لصا الا ‎E 8 EPS HE‏ کل ی ايل "ناث لكين ودۇام اين ت.د اا “هذا الكو ن الهو ز وياهو الاسيلية سيا وا زا دته لواهب لواهب ولول مرك قد مق ل السينأسيي نوكنو عبق | حسم بیع وندا ید یف مقرلا رة من: كد بير ‎N.‏ شنح شرا ئن ن انش اا نة ييا الاتبام ولا يث بيا الاوهام ۾ الفکر فاك لن ا مللا لا تشاركه الاريب الحشك واتبا قد قلت علي ٠ ولولا هما لم يبت المصنوع وجود طرنة | ذرة في الوجود وان ® هر بالك الك | اللبير المرب وسات :ين بدي الناقد عبن اس س بب اليه وبکره وفرق با ا تلك . بنا وبع للك ی البسير ران للملكة يذ لهذت عمق وکرافه ند یر فايرا رسياسة تانتها ای ل لاجد انيور" ٠ : 3 ‎Fp‏ ‏قل نبان الا بالليرة اني حال ينبا وين ا ولا كانت فة السيأينة اعم نديو 4 ہی نرت وس عحت اكان دة سلطانبا ابيد وة المزم وسياج المزم واصالة الراي القاهرة وس هنا ترق اوار الا بيد ناهثي إن جود اذخففت الافئدة نتوق هت دوا لي السلطة وقواعد بلابالة الكرعة آبة. سى وصې ور هذ ال الذي وزعت شركة دور عن تا ققد ظفرت با لفنه الراب وبالنار ادي وار نحش سم ايت شه يسوي ېنای جلا اتم من ترج الدككة الاي ركنن الائران تمل ادوثا ليوف ِ ريف ية ليه خر من خية | ولڪن ل بکد یسکن نتان لېه | اذ لتونن الشببات اولاببه المنال ‏ اليدلشه .7 $ 0٠ | حنى رقت علناث عد إلمادة ورتا | ان !ليس سلما اصمد به الي بدبرالمد اتفه لرا فیری ته قد لمك ١ بيجة للمناء والميور باستوك جلالة سينا | لاقران ولابالة لبه الال ولا پات ناء ولل به وس حزن يقد | ومولانا لام للظتر پۇ ب وب | ماقت مت فرولح ونك وء ن لميرة حليفة ل يره كن نياسة اق ¡ ۾ ويي إن سيد بن ساطا ب الاما ا ويرهان علي الات ولسرق خف ذلك که که قب ذلك الك اقش . ون ن محمد نكف ' المرادث م خف ستابرالسافبل ١)) نعتقد أن شعار 080[ جريدة النجاح قد صممه أبو تُسلم البهلاني الذي اشتهر کخطاط بارع » وقد خط مزدوجاً تعلوه أكباش زهرة القرنفل . وهي جريدة کان سارها حزب الو صلا في زتجبار. وود غي تروبستها: ِن أريد إلا الإصلاح ما انات [ || مُحرر الجريدة : آبو مسلم الرواحي || جريدة وطنية أدبية علمية إخبارية تاريخية تصدر في الشهر ثلاث مرات || يُدفع ثمن الإشتراك سلفاً خمس ربيات [هندية] لسنة› وفي الخارج سبع ربيات . ارتا نيم الوا الغا شاعر زمانه وفرىد آوانه الطعة الأولى ٧® س ۷ا م على بطبعه وترتيببه احد المتظو عن بأوقاته الثمينة قى خلمة امته ووطته طالبا بذلك رضا اله وعز الوطن والله ول التوقيق يطلب من مکتب أمامةه عمان ۳ شارع حسن صيرى بالزمالك القاهرة ِ واللجد لا ملك عن ورائة لكن بتحطے الشيا على الشبا ولو تقلدنا فال آهلها م يعيث الفار بميصار الشرى دار القاعزة كلطباعة ٦ شارع متصور ‏ القاهرة غلاف ديوان أبي مُسلم (طبعة القاهرةء ۱۹۵۷م) المصدر: مكتبة الأستاذ أحمد الفلاحي . ١٠۱ صورة نادرة للشيخ المجاهد صالح بن عيسى الحارئي في أحد المؤتمرات مُدافعا عن قضية إمامة عُمان» وقد كان اهتمامه كبيرا بآثار أبي مُسلم البهلاني فطبعه مرتين : (القاهرة › ۷م / دمشق» ۱۹۸م( . لا ۳ . ا 2| انات سے س ص س رسن 1 سس سيد اة ايليل 7 پس س ل 4ے الغا لمال شى سين-نامەس ‎RM‏ ى سا ّ ك ا س یبن مالين جد ىى سات لے س اڭ ب روبس انت ت س وه عیدادندين ساس ا لاعت جمعهوترتسةه نام بدا قرسا س يالاق | | اسما فطلب اش نالا اراتا لوجي ین عبداسن یالت لای ‎E۲‏ س س س س ب | 1 الت جعلنام عل ٹلاثة اتام 9 0 ا لو ۋال سانا انرا اسشا وتات هان يلسا اليىلاق. لای . التائدالمدحية لمات الشعرية والولظ رداك | القس مالاك خا نمه امراش ف انملا اننا ىمس . . ۱ سسس وادد ول العانة بعونهوويقە . 0 الصفحة الأولى من مخوطة ديوان أبي مُسلم بخط ابن أخيه سالم بن سليمان البهلاني المصدر: مكتبة الأستاذ أحمد الفلاحي ٠ ع ٤و 7 بشنشة وجة م كلأمه الد رالمنئوريضالدولة السعيدية فبلإلابيات ب .سحا ێدولدالسلطان!! لما لسسيدسىحيدينسلطان فانەساح ‎Wi‏ السرا سق اويا وكاولاخطا ر ‌اقتناو ل خطا) ر ‎L.‏ وڪابَدرمطْنطوب ورغ كلش عب بشعوب ‎dooo ooo:‏ الل تك لمال ماش چ علي ڭۇپ والزمان تیم ب ‎A‏ علي ايام نة جل د وللحزن ن اسشاغىن ا || - - چ وماکل شمر تە تەن بباق الاش وهی رم .ع چ كاسواسياهنا اىميه يوق مسدذاك الملريك. قم . .چ تسسا لدد يات فصل ب و بدرياء الكريم خیم خاعقبەلشىبالىقسلىكە ‡ ونارام شيل یہد چ کک لالجد ذف ہد لومم ايد ورسسىە ب | موا ذاشاھهت وام به ولكێىم ق اغلات رجى م ب ٠س الان خان ماليا لنت سان امات بن سان سيم دالت . هذا اراش سلىاجمىەى منغلومات عمناالمرحم | ب مسل م رتبا داش اناا نما نتاسف دال ذھابما فرقم نظمه لماكل اند يوا ن أضخاولكن‌مافات لاس رچجی صمو لد لامر بل جَل ولا ا ولقد ضجحُمت ع حال النس جنىد اش غال كادت تول ينی وبين لال لول مكاخن لہا .بصموا رمالعزم. قال عل مون دوتوقىشە- شم انم اتکی 73 التمجم ماعسى: ان يکرت تەل يدام لطر الي وات مالساد ك المع ¦ نا نی امل مكان ون البلا لبلا ر اريس ف ق خيودالاسىجان ِ .فمن عشر على ل وكات || ی ۆر قادو نقَامِهً-فليمىلچما سي وا نا استفضد‌انتهە. خطا س شال المي بالل ٠ وكان امسياك سان جزدالم تغل ب لصب لاان وصلابٹە عل || سيدناانى دەلىيىەبە سام ‎doo oo CO‏ pase we ‏لے ےر‎ 19 ) .لظ هكداوجدئاھابالاصىل ق الوإمملبرقية «تألینہ - 5 ۸ ١ سے کد ‎ER۹‏ ل سا ممه anastyur ST س وه 1 و وا بات تي ليح اید سبد ین رجب ١٦۱۳۷ (المواقة ٢۲ قرا 40۷( شاو المنزل الذي ولد فيه الشاعر بوادي مَخُرَم المصدر : الشاعر جابر الرواحي . 4 ا اط نا الم اليلان الراص 3 ا بات تورث ع مقار وهيا نه وفرط وم) تمہ ے6 علره س لم بے ص مے ة عہ مر هده وہر ستوڑے مت علا مر سخ نہ (معرای نے فون همقر ة رة سدع ماعات ا رث غ (كووفة لدي 0 ع کے قفا صرے سي ل للع س شیب می ١ ن مالزع لتو لطر کا ل فعوا تہ لویل عند مته کلڼه بوب الى ك هغ بض سے کا لعہ > من غت وا لصواعمہ ني مۇم ادر نمه | عو توا ا عام صتعته ص اىر كود طلا ل اح کک طعت رکا فی مفب هله ول أحشا ی زرطم مہ حض مع ہ مہ ات مر وي سعدك غا نة في حسےہ لور و مہ ميم للبت )ل جاع م اشم مه یر شوہ عل مات مہ صور تيا سام دست مدال تیل ب ا مد ‎A!‏ آم س خي نيلا ن عض خلا و ی کم سے أ حو ص أعاجحي لاوا س بس ئی عا لم ٹنلھ) و سا بم لحم فصدة «القطار» مكتوبة بخط الأستاذ أحمد الفلاحي مع مقدمة تعريفيه بها وقد نقلها عن دفتر قديم في آوراقه. القديمةء ونثبتها بخطه لأهميتها التوثيقية أولا. ولعدم عثٹورنا عليهاء تاليا في كَل من المخطوطة والأصل المُعتمد. المصدر: مكتبة الأستاذ أحمد الفلاحي . ۹٠۱ يلكَالبوارف عاد مبان شعت موا رالانا اء اهرت ترم اَذ مْبيتا سقی‌التواجر امن رضوی صم ولل السبل وال وعارمعتمدا ورات 5 اتا ررمہ ہے لہ برب اجو منه ريق هل ن هيج ابرق رَ ووه سرت وصعَرَالبرْفْ جف من انه افاس بیان حل ےہ اوا لرا تى كَمالطرف ك يادا اليو تَا ن تخي تالف الجوَمَدَانُ حَيَسَاوتْ به اكوَقيعان سر جوف وعصٹمنه جربان ربو ماطم ندا وجَعُلان وط مارو صان ومان فلوم من ستاء المت الوَانُ عى سيت لتوا شس ترات ابرق َي كَمَافالاررِادُ رض رَمَاه إِيَابرقأوْطان الصفحة الأولى من مخطوطة النونية (الفتح والرضوان في السيف والإيمان). وهي أقدم مخطوطة للقصيدة الشهيرة (٤۹۱٠م)›ء ويظهر عنوانها مخطوطاً في نقوش رسمة المحراب . المصدر: مكتة الشاعر سماء عيسى . ۷ه \ {¥ عبك ا طرت وا ىفا ترم ماهد شاقێمپا اسنها َاعَلالعَلب مياق ييو به نزخت ہا كملا أَغالِنَهُ الاد مَا عى َااتَقَلكَ ال سََاهدَ فمن اجات وهَنَ وَس صيرى الانَسكَان بكرا هرف روځ وجمان وهن بجنا الد بُطتَات نس لد ئ لذاالسلوان سُلوان نشاف غیری آراھ ولان انبّاء بحت ف الاوطان اعات | ْلب المَدَرَالحتومَانَان 2 مل ابال وَروى ك جُمات. رى وسال الترباق اشكاننا فكَلْحط عَْري واش كاتا ھا لوی جَعَلْى ق عَلِمَا اعيش ف رة لِم َل يرال شط بی تیو اض ابَرْفُهَلٌ ولنايامن ماه تَا فِبَاوَرَوْصَان منتى ارتا فاحل كَيَيَرت وََا شط لحولا سَرويه انان الام قاطت حَيَاهْنَ حَىگاڭ علتبت علي عر با ا || رودل كلاح رو الَصِيلَه لرَنْدوَرَغات | ِد وَفَسْدَ وَمَروْفَوَعَقَانُ ر ا ‎YF‏ الصفحة الغاة من م خطو طه النونية ۱۰۸ Kcr اطلَممُالَيفواوا ملم بان اعرد افر م ات کله سرا رات !| ا الما كى مما اوهد اا الك عة يعوا اه كَوَاماملته ادوم ظاعته و یشرکر وت يفُوْمِلاتُذي روا عه کان ا5 اومان ديرو اشيا هم إن را اسه یسرک ا امامت لبيڪ م قات ي ا حيس نموه ُتر حل س و سح سے ر راواه ويه لن حسة ل وی و | ‎aise)‏ الاس امرض ود 1 س وود س ص عن الداء | 7 ان نايتا و ا وار يان ا راجا َالادبَاضْت ‎E‏ عنملاو وَللعصبَان ا ئاش ۆل شرا ىى انان فيكك ادت ارعان او رصواعنة فالرَاصْطظَادُ كَدمَامَفما ڪاه ضُتمَادا الوم اتان ا واا بعلا َادَلَِار پس ا و س ا . قم ج محص الصفحة رقم ۲۳ من مخطوطة النونية ۱۹ €<( الأيصدة اناميا أوَلامة مالع يان م 2 ‏ہے |ء£ 2 س 0 م‎ OY rt ‏فان مکی نصوین ائه ب الكممنضِياء اى فرقان‎ درا اليك ا نە وال سلو وام تە عاي القَذ رالمان ءكَذْعت هذه اليد الاركَة اة بالق ولوان ء واي والإمانء تاليف المالرالعلامه«وا رالانا "دى الت اى امرش سال رن عدم الرواي حَيظهمولاء وَوَكََِ يتاه اہایت وکات نمام طيم‌هده اده فعَرة اکى الان مل ري عل اها افصَلالصَلدَةِ وارك ]لے ھھھ امي ED ۔ الصفحة الأخيرة من مخطوطة النونيةء ويظهر فيها يتان إلى جانب تاريخ الانتهاء منها في غرة جمادی الثاني عام ۲ه (الموافق ۲۷ إبريل ۱۹ع( ٠۱ سردا لعن ارجم کل للتار اید ده وكۆوسلام علإعياد ها لذبساصطفن ۰ ا ارحوزةا لصا سل لعلامة مولفاکارشا و رح من الوا ا ية جات لجع اجوز ال الان ف مه المذهب يارت الشعية ھوناهىك!نا لظا عاق با لنفوس فا ضط لمل وسيل لفط واوا بيصا لمعاف( لطويلة قال لفاظ اموجه و معن اجام ال جزل او رسوا ف ١ لقلب(ذاطرعہ با للفظ السل !لاقت هو فاجاهبالسارةالتامل وکات راک ا لسکا عا لفقا وا متشون ال رازا ه وتفعالعبات تقب لمعد وراشا رد وما لغتيت د ولي ص العاف المرتبكن بالالناظالية ه با ‎r‏ ك فا لتاب الي كسنيع عاذا لش وشار العلا والعلامةالتانة الأسن ا لفقیہ ادنآ جاتنال مول رجہ الله ق دعایمہ والعالامة اق تمرف ؤ امف ق االعتماد وران الصلاة # والعلامة يلين ىڭ الشرع نظ كتابه اليتق الق و وكا لعلام الع ؤا راجن الت ەو ١ لتد اليل العلامه البق ق زكا < تواك وق ول2 لعلا دل تدا ظز بها ر ن ۆعداللوك ه وج خغیرمن تولا لع وقادةالدين رصی الله : عل تسيل لوصول واد را ك اميو علا ليلو م لناضعة أف لانن اعاتا لصا ية ها ليومتو اءعإحهرمالمتğته‏ دا تاولا ب عيہا الخاض وا لعا و ولط ملاحشرتہ ۋبسام لمات المي دة وا لعارف الريشية لتخي لا العلامة ا لتكت خا فين ناش لول ءالعمول وامتقول ان الدن| وعيدا شە يد السالى دس امہ مطصعه هتنا وليا مين النصجۃ والاتصاف وفاسترج اغوشرمن بهن تلك الصاف ه بان حذ فا لتطويل و وار متالامال ا لصيل 9وش عن‌وجئ الاقاويل ه وحقق ل إا سيا لعلية هوا يها الد لايل لبت ول الاقوالالضعيفه جلت عى وجومها السطيفة و وکن واخروهلے Z74 یراد وص ورتب ۾ وض الل علا مىل وجل وج الل باشل واصاب( رق قَصِه ٥ وجاء مسا الشرع بِقَضہوتصہ ەختلهرجوھ لاء با ل ەبليقافصىلا و شاملاجامعة انمعد د الكغامم وسالطماكالتير ا . عر الصفحة الثانية من مخطوط «نثار الجوهر في علم الشرع الأزهر» الذي أكمل منه الشاعر ثلاثة مجلدات في حياتهء وكان المؤمل أن ينتهي منه في ٢۲ جزءاً. المصدر: مكتبة الشاعر والصحفي محمد بن سليمان الحضرمي . اله د وغبامًاواحل ل لإا نما اله دول اقتسرمۋالناظالامصلن ۋهندا النثار د واكنى ا لصتا لواو لناظ آم م‌راجة ا لار وحغىت لمعا الاإصزبعا نیا ناس ت القاء تتيسط لا نفسرالارییب فقت ذا سلوب بد يح وروق جيب هرا اسف عن وحو بعض الاقوال ٥ غادرها الاصلان‌ق‌راويه الال وسكت ۋال قيا زالامبازللانھا لاتا وخی( لامد اريام مضام السهاب ف ا لکلا موعت النظاءرا لا لنظانره وعدت عاب الي الاصلان عن ثوا لحب ارت ولاا لع رفلسانالناظم دوجت قالخ كىم د واذا(عتوت کحایی وجدرته ت شرا للاصلی ن وعلا لصف أن لايطلب اترا سدع د عله فاح كتزالعارف ەاا اع تم سصيرة الفا لعارف و وضعت له اصطلامًاضِرُ عن ما مولره د ويد بك عا ودم جواره د یٹ رایت حرف ص بوسر اانا لعباارة بح هئ ىشرىللاصل ه ون مت بك لفظطة تادعم زا دف ملؤللاصل د وان وجدت رمزا هفو هلامة انتما زيا دق ودجو لل نتزىللاصل ‎b‏ ‏وان وحدت مال الص فا مراد بشضنا العامة السا جاده د وات ماي ت كلام روا الطب قاد سێ دىا لعلامةا لطب الو يرن ست اط فيا ليطت ہو تہعتہ فاذا انمت عباتم مت اهركلامه وسار خوال‌العجاء اعزوها اإقالا باسمراو باش رما نوف به د وان سيت حرضح الصالة في رمزالحديث اده د وھکنااذاکڙت الاحار رمزت با حا ء قىل كلدت فاصلا ہا با حدپ فحديتٍ ارا ُا للاسانيں واسما ء۱ رال مكتفنٌا متو الاحاديت‌الاحيت شی حال بذ کر سند ادبت معہاو رد تربنیره نھنا جیںاسہ ومنتہ ما نفقت فب هکت زص کیک ٨ ونضْضت لمحراب صد رې ن وبعون‌ادنه و یه عۈما ا تايه من ضمقا لعطنە وا لغرب عر لون ن وتر رف لسن ٥ فان أصبتالرمية مد دته فوسی وس یی فالافلا شراب طامىله قم ٥ ى وان احق والصواب د حظوظ س لکرم لوقا وال اشا نعل فاا سى وة لديم رة ٥ وكفارللناتا لویټه ‎o‏ وات قق اسَفاعى وْسَفا امسن مىن الكحاب قا لري وا لرنيا وا للارالاخر وصّة ٥ اد ق‌یب جیب وما توفي قالاباس علي توت وا لیہانيب ٥ مب نشاراۇھر ماش الچ 1 ال عبد ادنهبن يد السا ى داد تل انىن ىزا ىدڭال الرفد وغير ن واشكرك على مُطلق! ا و‌ الشكرالفتض سارک الصفحة الرابعة من نثار الجوهر ۱۲ ۱۳ بإفاخراً لفاء يللت ويارا يملا والشن ابأء اانا سب رلا سخلا ازا تات من اا لنا سان راب اكا رو وهنا لو ظط مہم و حا لوال ودف لع ہن ىزا ناد لزني ستاو ائ اماد ىسايا واا اس یقات اسل بطم حًا بعىمقروحق رس لہ ترقا لوا لنينمع اناقل بو موش هدم الوا لد یی قولہ وا إن جاصطا ك عفان تلد یما ليس زك بعا الما م ومح داك قاتا مرا ى بصا جبہماقىا لد امع و قا و قد یہد قالكتاب ول لنرتمطمماوتوىوه ا و بوب طا عم لاق معص تا تقلا طا للوق ؤمعص اناق ۵ انر الوالراكن وهولابی زک نض ر نماو لارا ولاموبًا ولاحياء ونورا ازاکان مصیرولں ئ ورها ا ود لکا لصرمتةلد يما ولوكا ى تتاسل اليشرعد ورام اجل هنظ المصيراذاً لتللت المنايروا رضت نط تالالا ل لاول ص( سم وبتارم عليالسىلام ون سارالتىلىق الصا نع( مانا لىالبْدئا معد فيقال لاذاخلقه أ لعيدا لضعيت ورطرجبال اماردو ب شُدايدهناالعا ضارا شتا يت الا تة يى رسيلا غوت واؤا ا فتكرث ذهب ها ولا الملاعين ود ترر ى اله مان١ عجارت وقدفلت ى تعد يلصن المى ىلت 77 يساب ينوه انم اذ فورایکین ونس ورا أسعَح مره فمَاره لفښيراد بصره وافشرف اہ طول لاد ماقصًره ما الوالد الاحمرقى بان واه لمر َحَْدَواحغاما ‏ بال قادالىالمێصرە ايىك نمك ماغل لتقن والاتا ت موقو ى اود وإجبات التو قير للا بره وهوأن يبع الاعتاف بالق للعا ل عل قبو الشنة هت ونيد عوتزڭ الات لعل لتتليد مہا اعد عتہ فيحن قوذ دلیلووا ى لبتدل وجتتدہآیہ روات ل و فيضلا مرا یالت لما ۇفترهما احفا مت فيوشك يطلا تك القالة (مان وت ( و ج ايلام مادا لعا نباشارکت اذ يتصق دان بم رشن يأف عم غیرما ات عنم قيطا ہہ ما قَمروا !ضيف وشوا بسالتا لح ونينعقى دود الايامر عيذ هبوا ياعا ومين ينقب لاريم قاد علي اعظ ما بواب س ب ومافاع اعا تاهوف ہقوقىہعليہە فا دد مضہ ص ایت میهف الطِعََرملاً - 132 الصفحة رقم ١٠ من نثار الجوهر ۱۱۳ vS يتنه اراد حلة يبا لااب لان لوإجب علي استقبال الكت عبلته لا صوص اليج العامة لعلومة فقط وا لوجم بذكر وراد به تفل تى انا لوحم ارف الأعضاء ولان نه َا اشا ص لتاس عض من لعض فالسا الب قد تنكل الزات بالوجہ د وتا ا حوايح فد اخلة ف ملد لبت وذکرت عطفٌ بیان عل لوج رليمل البيا نا لج وغير من له البدنا لمك الاستقبا ل او للد عة البدات رالد الوانية الجر كلما امكنالاستقبال به طلقا حت طوف الصا بم فا لات! لصالا ةكلهاستما اطراف اصا بعا لرحلين وده فلا عا امد عن الله و وصزده قصد الاستقال لزلا اوتج ربدا مرخ ما ارول من‌مکا به او م حياته اذا استقبلا بد پى نه اسف اقواله مانا لل قبلة اده وصوقلة مكة وهى قله الحرم وهوقبلة لاماق اغراد فى امكل ومعن ىكو ما حر مقبلة الافاو ان اصل ال فاق يتت لون الجهة ا حرملاجزالكىة لماه موا فقوا فا مَا يتلود ا حرم صغ للكحبة ونه لها لاتصدالحره. ناته وهكذا يقال وإ ستقبا ل اهل ا حرم ية واستتا ل اصلها الممىز فلونوى هل الصفحة رقم ٤۴ من نثار الجوهر ويظهر فيها تخطيط رسمه أبو مُسلم للكعبة وضحنها ٤۱ قاب وزد با ره ھل باي ری اڭ 1 م طسبم ساز سااور ددا ¥ ا رجه : 3 لس زرا رلک د انم ى ل ا ی لبان امال زرم ‎5F‏ ا : لاىك قاتا اڭ . توك عا العف الاجېن: ` : ت اه تارايت ولذ منتى ب ادنصركڭ سك طت ` ا 3 ر ا ا ‎E‏ ‏ل کے ای ‎E۴ 213 E‏ 3 5 ص وب ما زا 5 .— ‎ÇA‏ ج ا ا س 1 ص ا ‎Ee‏ کو 5 ج ی سى ل نيت ‎e‏ سالات الصفحة الأولى من رسالة أبي مُسلم البهلاني المُطوّلة إلى الإمام سالم بن راشد الخروصي› وهي رسالة أورد فيها أبو مُسلم ما يرتأيه لدولة الإمامة کي تصبح في مصاف الدُول المُعتبرة من خلال اعتبار التعليم ركيزة أساسية على الدولة أن توفرها للجميعء بحيث يُعلم أبناء الفقراء من أوقاف بيت مال المسلمينء وحث الأغنياء والموسرين على دفع نفقات تعليم أبتائهم . المصدر: مكتبة الشاعر سماء عيسى . ا اا ل سك ىقىل ‎E‏ ا م عزجلا اتن ت ت و ەت : اب اكل نك رىقا 5 قا ‎NRA‏ زمر ی : . NES ‏قيعت و لهب مرا ساز ا‎ : ‏قا ا ا‎ ‏هع امو الوه يه رلب امح‎ ! E 7 ‏انااد‎ e ‏الول وا امۈرعان ول ىدها‎ 0 ‏طقل باتو رن الت‎ ‏ا الي عبشا اتا تالاش ا‎ ‏ل‎ AT ‏تر الى قاب ل خت توان ١ ليبا سے الا‎ ول ر فرعا ص نع ران وط .دان لام شت ت س د ن روزا )لكف 1ک ی ن ی ن ا 1 للدت س ا ەب لالت الو ع م رات نتن ۰ . ۰ . . . . : ي ‫ِ 7 2 6 صفحة أخرى من نفس الرسالة» و ویرد فيها يا ذكر ضرورة استيراد مطيعة لتعتی پد جام مهنا ونت ا الع بلاد .2 ل ت ر بط لط عط ت اىم | وي لاملل ا | اما ا 3 مل الا ا عالت رر وخر ال ار مرها ۋالظ :و : حل ۱ وماك دا خت مىلاما مايلو ازن لهااي لاال ٣ وروا روا اف ا ن ا سنا اه اا قزدا ةا امنا لي زه € ‎SE EEN‏ اتور ارعان ورا ے شح ‎E‏ ِ د سن ا ی 0 ‎E‏ با ل ‎we‏ ون اسيا شتت - ِ و م شم ۱\۷ تاروم با نہ ) وى ااا - ‎RE‏ ك ن ك واا اندالبب لصاوتن . ا لسرلا الَا طعا ناوات دا لض اترگ شمان لام :. ماحد راتت لا اح اتاد ما ت م شاز اط لات اه فاضت 2 لار ر م ر ى ‎EF‏ ‎B‏ اما ب - ا ‎N‏ 1 ن رز مزاک ااب داس ورگا و ےت س 3 ) ‎E‏ 4 ا ھم ني ميا ره ‎E‏ 0 بلخم دص ن ابچ ىسا دنن دت تىد . ‎a‏ ^ س ‎e‏ ‏س صفحة أخرى من نفس الرسالة / الوثيقة بها نصائح للإمام ۱۱۸ _ ‏ب‎ EDE ‏اا مانا ابم دنال‎ o ‏ا راوتا رت ر ل 4 ت‎ ‏سب لبد‎ Ys تتمة للنتصائح الواردة في الصفحة السابقة ۱۹ ا زا العا ۱ ی ا ‎DE‏ 2 س ا ‎ ‎ ‎ ‎Ca rE ۳‏ . 5 - واوو تاجن مسان خا 1گ 7 2 ‎E e‏ س ° ‎e‏ ‎E O ê.‏ ۰ ِ‫ ‎e e.‏ ی 7 2 ‎A ٌ : 1‏ 6 ۰ َ ‎e,‏ 0 ۰ - ‎i‏ 1 ۰ ۰ - - : ۰ - ب - ن َ2 = ‎“BR = ene‏ - . : ‎Se "a‏ ج اک و و ا طن ٍ ب رل و 1 ‎E‏ ٍ 7 7 2 ‎CC‏ ۳ . 2 َ ب هي ‎E r1‏ 1 9 و ا ا ر ۹1 ‎ZEY‏ حب اكد ما ‎E1‏ ‏. 3 و وه . ‏ی الج زفت يالاب کیک ¢ وج بغر ا ا کي م . ِ ر اونا ساح نرا دنو ب س2 ‏| | 2 3 چ ا ی2 صل و نحلم سى درك ‎E‏ ‏وچا لاما رہ شنا ماح ى وتا ١ لاہ مو زا کر دن اها ‎SPR Ri‏ ‏صفحة أخرى من نفس الرسالة يشير فيها إلى قصيدة كتبها في مديح الإمام ودولتهء كما أن بها إشارة إلى رحيل نور الدين السالمي» مُضمنة في تعزية أبي مُسىلم للإمام سالم بن راشد في فاجعة رحيل السالمي . ‏۰٠۲ اص ولوا كاتا ن عند لعا اجيف :.. ت ااك ‎a‏ 4 طنعباسن وجنال ضرال اأ اسوه ‎«e‏ ‏آرجرام نامال رو شہانھا شيوخ القائلناها ‎rE‏ نالعا تناها : انتا و 0 0 یا لاام م[ وریا او ر وا را و ‎E‏ ٍ تاليو زي رصان م ریہ حيو ساي د فر رای دبیم ب > یت ۰ے ارام قى رة ب دوانہ ر 8 e ‏ي م 7 ا‎ GDR ‏ا‎ n ‏ر‎ € a ‏ر وي ِ ی‎ E ‏دبا‎ ‎0 2 1 CZ Ge ‏حح . ب‎ . ‏راو ر‎ < . ‏كيبا ۰ 7 ل‎ X^ \ . ‏سے‎ ِ ۳ 1 ‏من . ٢(‎ . r Sen E e. الصفحة الأخيرة من الرسالةء وبها إشارة إلى قصيدته النونيةء راجيا من اللإمام : «الإكثار من نسخها ونشرها مع شيوخ القبائل عساها تحرك عواطفهم وتهز من أريحياتهم» ولهذه الغاية وضعناها على هذه الوتيرةء سِياسَة منا للذين وتحريكا لعواطف المُسلمين». ملحوظة الخطاط : قد تم الكتاب الوارد ولقد جزى الله مُنشيه وكاتبه عن الإسلام خيراً يوم ١٠ ربيع الثاني عام ۱۳۳۳ھ (الموافق: ٢۲ فبراير» ١۹۱٠م)ء وتحرير الكتاب يوم ١٠ ربيع الثاني من صاحبه من زنجبار في العام المذكور. تم بقلم الحقير زهران بن خلفان بن سرور بن سليمان بن مهنا اليعربي» بیده. ١۱۲ الله الم الحم ‎FR‏ فرعن دک سيفن ع زاء ارتلا رامواەقراقاما لس ردیع ی ماحد س‌سلتان ادى ليلا لە ونا باعنە يقوممقامە قفص اموا هنارو ضوخل ومياة ومايصدق علي رما لمن الاصول' اخارنة له رب ارم وارىبیى. خروص د ودهاوحقو ا وستعلقاغاكايناماكان من يد 2 بده مرالناسى وة ق ليه ارم ليه نبد عوك زىگە مسين وق استماع لايانالشهية له وآ اة نات عنہ مما اوبا نعدلحكا. من د لاٹ ٹ بعد بض تلات الامو الد ولەۋمارھاواستنمارغا بيع غللا نداء أوسومًا وفص الع اوالان نموت ولد فع الحرةمها و مصالما, ,حسب مايه فر أوفبصفة وأ عار اقامە کلهد ويلا شهنامفۇنا أقايأعن مام نفس فماجو زلا لوب ل وال شنم رة العصة واكون اقلا سملت اك ب املا زەت ڭە ب عد ترب سا اوليك فوم ٠۳| جادى اللو سنة ‎Be KV‏ الوب على ماجرها انض لصلوات وا تسل آ ن قرت عل باک ا ‏۱ ‏ا ‏ٍ ‏ٍ ‏صك شرعي کتبه ابو مُسلم بخط يده ويظهر في نهایته توقیعه وتاریخ کتابته ‏المصدر: دائرة المخطوطات» وزارة التراث والثقافة العُمانية ‎۱۲۲ الباب الأول الإلهيَاتُ والقصائدٌ الدينيْة (مُشتملة على ا لنفس الرَحماني) 1 ١٤۱۲ في ذڪر الله جل جلاله الوادي المُقدّس(* هُوَ اله يشم اللو تسبيځ فطرَتي مو الله ببسم الل ذاتي تَجَرَدَت كو اله بسم اله ضاءَتُ فأشرقث وال سم الل ذْرَاتُ عَالْهي شُوَ ال بسم ال عَيثٌ فشامَدث مو اله بسم ال شامَدتِ اشم هو اله سم الل فقري م حو 3 4 خسو اله بم نوژ ج لاله مُوَاه إخلاصي وفي الله نرتي ومَامَث بمجلى النُورِ عَينُْ حقيقتي بأنوار ورال نفس هُويتي بأشرَارٍ يو الجفع بجمغ تشنتي حَواتمُهابَدءٌكعالم ريي بُروق بجلالٍ من أناالله عبتي به اخحترقث آفاتُ نفسِي ونشأتِي وتضدُقٌ إِلَاعَنْ مَرَاضِيه لشُئَتي لوَحځحدته؛ إذمنهلي فِيووَحځحدتي (*) وردت القصيدة في الأصل المُعتمد بعنوان: [هو الله جَلَ جلالڭ]ء لكن عنوانها الأصلي: (الوادي المُقدّس) - راجع: محمد المحروقي» الشعر العماني الحديث (أبو مسلم البهلاتي رائداً)ء المركز الثقافي العربي - الدار البيضاء/ بيروت» ۹44٠-٠٠٠۲ م؛ والحقيقة أنها مُقدّعَة لمطولته في أسماء الله الحسنى؛ بل تُعتبر ضمن نسيجها ولْخمتها. مُو اله يسم الل أي شُهُوهُۀ مُوَ اله بسم الله أوْقَفتُ رُؤيتي هُوَ اله بسم الله حججي وغُمرّتي هواه بسم ا تفي مَشاعري نواه بس م الول صَلانُة ماله بسم اشرما صمت لحظةً هواه بسم اش وني شهاڌني هو اله بسم اله جَامَدتُ شُؤكتي مُوَالبسم ال كَُونُإِضافتي هواه بس م الق إِرَاةتي هُو الله يسم الولو عاض الفنا وال بس م الوفي گل وارد موا بسم الوفي كل حطر هو الله سم الل أشنى مَعارجي شُوَاەبسم اشقهرړي شس حر مُوَ الله بسم الل والجدباشمه حو اله بسم الله والفَيِضُ باشيه هو اله بسم الأ والفتع باشمه ولو عَيَبِتَهُ العَينُ مُت بوَمځحشيٍي عَليِهِ وَڍيني مُحلصاً فى رُؤيتى” إلى بيه الور إِذهُوَ بَضعتى” ونُشكي محياتي والمَحية وَفْفُّتي عَلئَ لعَرَّنُيِي لاي وشجدتي ( . على أنّني لم تَعهَدالفِْطرَ فِطرتي وتلك صَلاتي الوثْرَ في جح ظلمتي س و س م شراڍي» وإٳنباټي لمَخوي بُغيَتِي ومالي بشي جز حؤلي وَفوَّتِي له مَلَك مني يَطي ر بشبختي إليه نُزولي في مَدَارٍك حَشْيتي بِتذبيرِ سِرالاشم في فهر فُبضتِي بد اشم أَرْبَتْ على الجِدٌ حَطوَتي فُتوحاتُ عزفاني وكَشفِي اشتهَلّتِ (۱) تلاعبٌ شِعري بالغ الدلالة حول دلالات «الرؤية». إذ يُوقف الشاعر رؤيته على الله لكنّ دينة الذي أخلص له هو نفين رؤية الذات الإلهية. (۲) البَضعَة: القطعة. يقال هو بَضعة مني: أي هو في قرابته كالجزءِ مِبى. وفى الحديث النبوي عنه(ص): «فاطمة بَضعَةٌ مني». هو اله بسم الل وال وهب باشمه شُوَالەبسم الله والنورباشمه مو اله بسم الله والشُدس باشمه خو اله بسم الله والجمع باشمه هواه بسم ال وال ؤو باشمه هو اه بسم ال والاطفتُ باشمه مُوَ اله يسم ال وال باشمه مو اه بسم الله والقهۇ باشمه مُوَ اه بسم الل ذي الملكٍ أَذْعَنتُ مُوَ الله بسم الله ذي الجِبَروتِ كم مُوَ الله بسم اش ذي المَلكوت مَنْ هُوَ اله بسم الله ِي المخد إن لي هُوَ اله بسم الل ذي | لكبرياءلا مُوَ اله بسم الذي النورأهُتَدي هُوَ اله بسم الل ذي الحمد والنّنا هو اله بسم الل ذي العش لم أضِقٌ SEED أفاض عَلعَ الوَشْبٍ كَل حَفيِة تشغش ع نُوؤالله في بَشرييي دس نَؤجيدي وإيمانُ فِطرَتي تجمع فُزقاني وفَرَقتُ جڄجمقتي تَدَا ركني من وجه كل ۸ شنبتي سَرى لَطْفهُ في شفشُوَتي فاضم حلت تَعَرَرْتَ عزأقاهراكلعِرة قَهَرِتُ عداتِي تحت هري وسَطُوتي كسئني ورمن ججلال ومَميبة قات مُحالي في رِضَاءُ وسُلْطتِي عُلَبِتُ بو من فاق آيِڍي وفُوّتي” قصَمتُ بها من شاءَ وَهْنِي وذِلتي وشَامَثُ وُمجوه المعتدين وذَلّتِ بڌي جروت حاوََِي فَشُلّتِ حُزاهُ وري ويُشري وغُنيتي َذن ولا أشقى وبالدَكُر وَضلتي وأهُدي وأشځو باشمه آي طْلْمَتي مَحامِذُهُ مني اعترافي پحيرَتي وإِمُدَادُهُ العَرْشِئ يُوسِىغ حَيِطيِي () الأيد: تعني القوّة. آد أيداً: قوي واشتدّ. في التنزيل العزيز: «والئّماء بنيناها بأيِدِ. وفي المثل : . ‏أبلم من الأئد»‎ C4 () بعض الشواح يقرأون البيت كالتالي: هُوَ اله بسم اله ذي المَلكوت مِنْ | حَراينهِ وَفرِي ويْشرِي وعيي . هُوَ اله بسم الله ذي الطوْلِ والنى هو الله بسم الله ذي المَنّ كلما مو اه بسم الله ذي الرَححمَة انْجِلّت مُوَالەبسم اويا رَب لاتدغع مُوَاشبس م اليارَبٌ لا تزغ هو اله يسم ال شل يمى مُوَ اله بسم اله اَنِب قوَايطمي مو ابس م الپ لي قو شُوَابسم افرع عَليّ في حُوَاله بسم الل عقي إرائٍى هواه بسم اللأثبث زيمتي مو اله بسم اله عب لي بجوامع ال مُوَابسم اومجذلي بتَظرَة (٢) سَخِيمتي: ضغينتي وحقدي. اي وؤلي اساي و ونزوتي و ين شوه التضابي عل ص تى بالشُوءِ تُقطة خحَيرة الي يقي تع الغو ر وثبث على مَزضاة ولجهك خْذمتي تُصَرفُ لي التضريف في كُإ؟ نُقَطَةٍ وَل مودي وانجساري وعُمُدّتي بلائك صَبراء وليك اشكر هجتي صل نشب بتي بالنّسشبَةالؤشلية على اليه إن العَىَ أضلٌ طبيعتي سَعَادَةٍ في الدنيا وعُقبى م مَنيَتِي تُدَارَكُ يجبي من ن شمائي وأَحْذَيِي () إِرَائتى: من الإرث؛ لكنه لا يقصد الإرث الدنيوي بل : «العُلماء وَرَثةُ الأنبياء». أسماء الله الخشنى الله جلَ جلاله ببابكيااله عَبدڭشخىڭ” تَعَلَفُثتُ باشالنيىلاإلةلي تُعَلَقَتُ بال العظيم الذي جَرَث تَعَلقَثتُ با الاط ِ ف بحلقه تُعَلّقَتُ بالله الكريم ولم تخب تُعَلَقثتُ باشالمب وبا تَعَلَة تُعَلَقثتُ بالل الخحليم وإنني تَعَلقَثتُباشالى: لمَتين وإنة تَعَلّقَتُ بال المجيدوماانْئنى تَعَلَقثتُ بالل الخعميدبحمده تَعَلَ تَعَلَقَثتُ بالا لجلا تعَلْقاً ی : ك باه ال وَل : 8 EEE () مخت : خاشع . سواد ولا ضَاعَث لدي عُبودّتي وماأنافِيو من ضروب البَليَة مَقاديرةُدُوناختيارالبريّة وهذا هُدٌی ينه لنفعي وخيرتي أَمَانٍ على باب الكريم اشتَقوّتٍِ بلاسششبب منهُم لدَرْكِ المَبرة لظم شيء في الخطايا حيتي مُؤئل مخجدالله صِذقأبحُيبة وَسِيلَه قدي عمْدُهُ حشب قدرتي نسَخُث به مني ضلا الحُليقة َراي وَلاءَ الحيٌ من قبل نَشُأتِي )۲( من أبيات أبي مُسلم الغريبة في مقاصدها وأبعاد غورهاء بل انفلاتها عن مَبط معهود التعبير في كافة المذاهب؛ فالشاعر المتعلّق بالله الجليل نَسِمَ بالل ضّلالَ الخليقةٍ من ذاته. تُعَلّقَتُ بالل الوَكيل وَفَذْعَدَتُ تُعَلَقثتُ باشالخحفي بأمله تَعَلَقثُ بالل الوَمُوب وان لي تُعَلّقَتُ بالل الحسيب وَفَد طت تُعَلَقتُ بالل البمقيت عبادَهُ تَعَلَقَتُباشالعزيزوإنلي تَعَلَقثتُ باشالقويوإلي تُعَلَقتُ بالل المحيط بيلمه تَعَلَقَتُ بالل اليلام وَقَدْجَِرَى تُعَلَقَتُ باشالذيأناشؤە تَعَلقَتُ بالل المهَيمن سَيدي تَعَلقتُ بال الذي بجبرالنهقى تَعَلَقثتٌياالهيامُتكيراً تَعَلَقثُ باشالكبير جلاله تعَلَقث بال الؤؤوف ب حقو تَعَلة تَعَلَقثتُ بال الوجيم بحُلقِه تَعَلّقتُ بالل المَليكٍ وخشث ف عَلوْتُ به عن مزكزي وطبيعتي عَلَ العَوادي الممفلكاتُ وَشَدَتٍ وألملٍتي لله قفري لي بفقري إلى الوَمُاب فوزاًبعُنيتي مِنَ السُوءِ في ڍين ونيا مَجنّتِي أعَادِيهِ بَغْياً فوق عحؤلي وفُوَتي سَمِيغ دبيب النَمُلِ من فوقي صَحْرَة بصير خفايا العَالَمين الدّقيقة إليهِ وإِحَبابِي وَرَهبي وَرَغْبَتي وشبخانةلم حف عَنهُ ضرُورَتي بذِيالعرَةالقهَارأشنععِرة بذي المُوَوَالقيَارأعظم فُوَة وقَذرَيوشبخانةبالحليقة عَليَ القضاينه بيؤسىي وَكُزبتي بو وُر وي مُؤْمنٌ كل خْيمَة لزفانِه ال جيار صَدمُالوَزيَة عن الكُاء باشم الذاتِ» اشم الحقيقة بعراشمك الذَاتِى في فيد شِقوَتي بمَجد امك الأغلى على كَل ححضرَة بما امك لاني مِنْ لظف رَأفَةٍ ت من شع رَحځمَه تات ا اللهأفحونبسبة علقت يااشيا حي ضارعا تَعَلَقثتيااشياحق قانتاً تَعَلَقَثتيااشيابتؤۇبائناً تُعَلقَتُياالهياوَاعالعطًا تَعَلَقَثتٌيااشمن حيثتإنه تَعَلَقَثتٌيااشهمن حيثتإنه تعَلْفتياالين يإ تَعَلقَثتُياالهينء تُعَلَقثتبااليئ عحيت|إت ۹ ۹ فياالهيااهمنذاٌّغعلقى دَعَانِي : «قل ادُعُوا ال والفْقَر مطلقاً ونور بجلالٍ من «فل اها شرق ور كمال من «أنااشاباهر حيثإنه وشن ججمال من «هُو اه ظاهر وَقَفثتُ لك اللهُع وفُمُة حار وَقَفتُ لك اللهُع وقفةذاكر روفي باشم الذاتِ يااله خْدْمَة ماغشِينيِي ححضرَةلم يكن لها فما يَسشتمدا ج إلا ب 0 ۱١۱۳ باشمك يا قيُوم تَضَرَاعٌ بت لوه فاقبلني على شوءِ رَجعتي وعِندڭ يا فتّاځ فئجي وێغمتي بِجودڍك في فقرِي وَضَنْكِ مويشتي عَرَفتك ياخَلَاق شبڍئ نشاتي رَأيتُ لك الآياتٍ في كل فطرة بتذبيرڭ الأشياء من غير شِركة بقاؤك لايَفتَى إلى الأبَديَّة جَلالّك والإكُرام َد الألُوهة لامك اشع الذاتِ سشلطانُ وَحدَةٍ ونت مُراڍي واشمُ ذاێك هجتي وإنك يااه فل لِدَغوَتيى بت بەحتى شهود العقبقة لم الأشياء طوعاً وَذلّتٍِ رث لاشعه به لَشوَةٌالأزواح نَت الهُويَة بإِحُلاءِ أزكاني ويلءِ طويتي لات بك اللهُع ير سَرِيرتىي نلاك لوين ريسك وُي حم كَؤنِي ادما كل حشر إلى الشطب بال وة ن ية له الحكُم في الأسماءِ وَالصَفوِيَةٍ و و إلهي اشح الأَعُيِارَ ععني بنُوره وأشرقٌ بويااشنُورَههدايتي ولا يك ذِكُر الحزف عطي وقنصبي فذِكُوڭ بالذكُر الخقيقي مَنصِبٌ الرحمن جل جلاله لهي افْيَقارِي لازم لحقيقتي إلى نَظْرَةالرحمن نَت بجماله إلهي يا رحمنُ أشتغطفٌ الوَضًا إلهي يارحمن أشتَوْهِبُ الغنى إلهي‌يارحمنأسأل رَخمَةً بجوەكيارحمۇ كَل بَلكِة إلهي يارحمن أشأل وَجهَك ال إلهي يارحمن ماأشتمذهُ إلهي يارحمن لاد بك الوجا بعاطفة الرحمن عَاذت عحقائقي الرحيم جل جلاله عسی نفحاتُ اشم الرّحيم وَرَوْحه (۱) الو خحمتين: رحمة الدنيا والأخرة. ۱۳۲ وحُذنِي به من بين أځر غمليي إليك؛ وَوَسّغ في المعارف بَشطتي إلى رَحځمَة الرحمن في كَل لَظة أبْثٌ اضطراراً طارٍقاي وشِفُوتي واستكشف الجلوى وعَمي وكزبتي ون عَظَّمَتُ؛ دنت ب سكريم شمُول الوَححمتين تين لفوت بومحماك مَمدُودٌ كأقرب لَمحة - 4 bۇ‎ بتشمَّت فمن على ضغفي بام لَظرَة وغمري وفُشُّري والْقطاعِي وذلتي تَهُبعلى ضري برَوح ورَځخمَه تُدارك إنقاذدي بمَخو خطيئتي عسى نفحاتُ اسم الرحيم حنانٌها عسى نفحاتُ اسم الرحيم تحني عسى نفحاتُ اسم الرحيم وَشِيكة عسى نفحاتُ اسم الرحيم تَمُدُنِي عسى نفحات اسم الرحيم تَوَارَدَتُ عسى نفحاتُ اسم الرحيم تَكونُ لي عسى نفحاتُ اسم الرحيم تُتِيلّني عسى نفحاتٌ اسم الرحيم تقوم بي عسى نفحات اسم الرحيم تُفِيتُني اليك جل جلاله إلى المَلِكِ الأغلى الذي أنا مُؤمِنٌ إلى المَلكٍ الأعلى الذي أنا لاهح إلى الملك الأعلى الذي أنا مشخلص إلى الملك الأعلى الذي سَيَحث لَه إلى المَلِكٍِ الأعلى الذي سَجدَث لَه إلى المَلِكٍ الغلاب ؤي السَطْوَة التي إلى الملكٍ القَكَار مَنْ بجلاله إلى الملكٍ الجيار شيد حلي إلى الملكٍ المَنَّانِ أطلبٌ مِنّة إلى الملكٍِ الوَمّاب أَرفَعُ قاقتي إلى المَلِكُ الكافي أَبْث شكايتي ۱۳۳ قريب على فُذْرِالعناوالبليَة لها بالصّالحاتِ وبالتي بفضل وغَفرانِ ولف وعصضمة على خط يث محالي وَمُوّتي بوشع نَدى يتا فقري وعُسرتي وَقَذ قَعَدَتُ عي الي وأشرتي فَوَاشماضَاقث بأيُوَفطرة بتوڃيدو في عَالْمِيِة نرتي بتسبيجه مِنْ قبل إِظهَارِنشاتي لَهالدينّ محبا لالناروبجنّة باشمائه الأكُوَاُ تشبيع فِظْرة نَوَاصِي المُلُوكِ القاهِرِينَ وَحَرَتِ تضاعقبت الأشلاڭمنهاودَلتٍ ليجِبْر وَهُني وانكساري وصَدَعَتي لأففی هُمُومَالدينِ والدُنْيَويَة القَدوس جل جلاله تاشت نادء نسم عله تَقَدشت يا فقدوس عن جنس عله لوَُجهك يافُدُوس كَل قَدَاسَة وما مدرك التقديس مني وقَذرهُ ومن هويافُدُوسُ يَبلُمُ كُنهة ما رفت ععاشَكُل الوم طلقا ؤُجُودمُعَلل عَِي على الإطلاقي عَنْ نيل حادب بسر امك المُدُوس قَدُسٌ حقيقتي ودس مَقاماتي وقدسٰ مشاهدي وتدُسن صفاتي كي تَليي نُرَاقتي تَفَدشت ذاتا عن السّلام جل جلاله تَقَدَشتَ فُدسأياسَلاممُبوءاً لفت فما فُدُسُ السلام إضافةً لام ذاتِ الي تُذس لذايە وما مبلم الراك إلاشلامَة وليسث مَقاماتُ الشناء وإِنْ عَلتُْ إلهئ سَلَمتَ الحُليقةمُبدءاً آچرنِي أجزنِي ياسَلامُ مِنَ الأذى ١٤۱۳ وعن حَدٌّ مَغلُول وشم طبيعَة بلاشرط تقييدولاحضر يِسشبَة لدى شبحات النُور والمَدُسِيِة لوَيجهك من فَدس ومَجدوعِرَة ون جيطة المَعغق عقيل والنَظريَّةٍ وَفضل رَوَضل واناد وحُلطة يغاي ياقُدُوس» نفس الهُويَة لذاتك؛ لاعن مُوجب فيك م - ا ِ وحمي بتقديساتٍ رَجهك همهتي ‎WW‏ . س / 7 وفقدسٌ يَّقيني فيك من كل شبهه و بتشبيح تقديساتٍ نُور الألوهَة مِنَ النّقص والآفاتِ مخض البرَاءَة لحد ولاإشلابُةلشريطة شار إليه دون دَروكدالحقيقة لوه السّلام الي في كَل حضرَة ببالكَةٍ ية يِن طَرِيقة بإيجايڭ الإشكانَ بالأئدعِيَة من الظلم في أفُدارك الأزَلية فما يَسِلَم المخلوقٌ إِنْ لم يَكن لَه ا ن عحفّشيي سلاماًولَفن المؤمن جل جلاله ويا مُؤْمِنُ اشنّځني الأَمَانَ وأشنك ال وأميّكً للمَخُلوق لا وف عِندَهُ وأمنك جضن مانغ لايَؤُودُه وأمتك لي يا مُومِنَ الح}وفي جنَةّ° وأمنك لي من حيث أنك ذاكري وأمنك لي مِنْ مانب الحُوفِ كالوَجا وأمنّك لي من حُوف مَكْرِك مَغقِل وَمَبتَ لي الإيمانً وهو ذريعتي إلهي منك الأمنُ والحُوف كَائن المُهيين جَلّ جلاله على كل شيء رَب أنت مُهَيمن شهدت حُفايا المشكناتٍ وججهرها )۱( د وفاية. ١۱۳ بيمئى السّلام الق نتشر السّلامَة لامك في دار السّلام الممقيمة حصِينَ فما في النّقص أشن لخيفتي لسشُوءٍ بذي الدُنياوبالأخُرويّة عداءُالرزايا واقتَحخامُ البَليَة فمالي وشيطاني ونفسي العويّةٍ وكري لَك اللهُع بال تَّبعِيَة أقاني إذا ألهَمُتَيِيه وعضمتي لأشياب مافيه نَجاتى ومملڵكتى فيا ممن بو من إِليهِدَريقتي بإ خسان ظني لا بإِحځحسانِ سِيرتي وكل مَجازرَاجغللحقيقة فماغاب منهاعَنك مثقال ذُرَةٍ وآججالُ كُإ مهم والمميشة رَقَيبٌ على الأشرارِ كيف تَلَوََتْ مُشاهِدُ مكنونِ الحواطر كاشفٌ ال إلهي لني بريد حُايلرِي إلهي اكشِفب الجلوى فإني رَاجعٌ دعَائي عَريض والمُهَيمِنُ حاكِم تُدارَڭ بلائي يا مُهيِمِن وازعَنْي ٍ 2 ومَيمَنة اللا العزيز جل جلاله إلهي عَزيرَالذاتلالمعرز إلهي عَزيرَ الوَضفب عَنْ دَزكٍ طالب إلهي عَزيرٌ الحؤل والطَوْل والجقا إلهي عَزِيرَ املك والأشر والغنى إلهي عَزيرٌ الحكم فُطعاً عَن البدا إلهي عَزيرَ الوْكن والجارِ والمى إلهي عَزيزالقهْر والعلْب والشطى أَعُودٌ بجنب العِرٌ والضيمُ مدق أحود بطول العِرٌ والفقو مُذقِع أحُودُ يهر الِرٌ وال حُضع غالب (١) الإكداء: التعب. ۱۳۹ أطت بهم مابينَ عِلُم وفَدُرَة قريب من الأزواح فرب َة حُفايا بصيو القُوَة الطَاهِرِية إليكَ على سُوءٍ بصق الطويّة وجل بلائي من أعَاڍي الشَريعَة فما فَذر كشف الضرعَن ذِي بَليِةٍ ® ~~ o بظلّك واشمَغ يا مُهيمِنُ صَرختي ® „oe لذاتك أوعَن عَضدِيَة وعَنْ فُوْتِ مطلوب وعَنْ وَهُنِ عِرة عَن الخال والإكداء” والحوليّة عن الضدٌ والنّفكيس والعَوَزِيّة وجَجرح وعن تَغديل كل فُْضِ ية جَليل العلى والمَدر والكنَفِيَة ِ مَنيمَ الذرَى مَن عاذمنك بمَنعهة 2 بذلي فمَمليياعَزيزربفِيرة لوَججهيء فك لي ياعَزير بِعُئيَتي قواي فأبذياعَزيزرُلِعرَّتي 7 7 ً 7 إليك ولا نجعلل لفيرك ذلتي الجبار جل جلاله 2 ە تَجَيَرْتَ ياجَبَارژفي جبريَائه تجڳَرتَ يا جڳَار عن ٽيل عاب تَجَبَرتَ جار المّموات غالبا تَجَيَرتَ يا جيار قرا وسطوة تَجَبَرتَ ياجَبَار کشر عباء جرت جيار الشُّلُوبٍ بكَبيها تَمَرّق يا جار ش ملي وَعَرَّنِي ان وأفظع يا جيار صَذعِي وبَرَعث وما لم يا جيار شعغُيِي وصَذعَتِي ولاقام بجَجيَازرععلىتمۇا فقَم لي بججبر الوَهُن واکسىز شَدَائِڍي المتكبر جل جلاله تكُيزت فوق الكلإياشتكيرا لك الكبرياءُ البختُ يامُتكيراً تَكُعُركُ الأشمى عن النقص مُطلقاً وغاية إِذرَاكٍ الشقول محشوزها وما ححجبث عَنْ دَركٍ مالا نُطيمَةُ ومَامِيَة الإذرَاك نفص على السَوَى وكيف يَخحُوض الوَهُم في أ خر العَمَى () جَدُك: عظمتك. ۱۳۷ ومُنيش بجذالعائرالمتشنّت على الفْطرة الأولى إذالم تَعَيَتٍ بار انكساري في قيودڊ بَليَتي بضغفِي يا جيار كل رَزيئَةٍ سيِواك؛ ولا أشكي سِواك شَكِيٍتي فما عَاجَلتة ينك أسْرَغُ قَضمَة و ك„ م ّ : ذاتك شمتازأبي4الألومة عن التقص في الذاتِيَة الأقَدَسِيّة تَضَاءلْتالأفهَامُ عَنهوَكَلّتٍ ولك وَرَاءَ الور أمرالحقِيمشّة فكيفَ بو في كِبرياءِ الأَلُوعَةٍ وشنفقطغ الأفكاردونَالهُويَة (1) 2 E Gi وكَيهاتَ عَرً الأمز وانْطمَس الصوَى تَدَانَيتَ لي في كِبريائك رافعاً وشَذَّدُتَ أزرِي جين ¿ عحطيِيَ الوَرَى فهَبْ لي على ما صد عَنك تكُيراً الخالق جل جلاله وبا خالق الان الغ ر 0 وأتقكشهال تشك ي صِنْعَة مُثْقِن أرَدتَ فکانث فاشتقوتث بَدَائعاً مَظاهِرذاتِ اهر فغله جلت بتخُصيص الاِرَادَةٍ فائجلى وفي حكمَة التَحْصِيِص ير مُحُصَصٌ نبت لَهُم نهم عَليك أله فهَبْ لي في الإبداع كر نار ويا خالقي نَرز مناي وقالبي الباریء جل جلاله ويا بَاريءَالمَوْجُجودمُؤجدەبلا لري لشتني لمَضِيعة 4 ىؤل ري ي لا زي ر وفنوتي يظاماًقُويماً كَل ذاتٍ لِصُورَة كما شت من جس وطبع ومَينة ولم سكين يها رة تر و يارلا بشم وما برد فهر عليهابججمالاشلماتَجلتٍ لذاتك لايَقُواهإراك فطرة لفاك اللهُع من غير شُبِهَة فما جي لَةالأبصار عند الادلة ثُرَفي يَقِييِي فيك أزقع رة ويا خالقي أَؤْجذ رَعَائِبَ لبتي )۱( الصَوَى: ما غْلُظ وارتفع من الأرض - والحجارة مُكُوَمة ليُستدلُ بها في القفر. )۲( الظْهْرة: المُعين؛ كالأسرَة والفخذ والعشيرة. ص بَرَأتَهُغ أن غير شيءِ معلل وما الح والتوليد إلا تَسَلْسلٌ وفي شاد الَطوير أك شود يَعَالَيتَ أنْضَأتَ الوَسَائطٌ حكمَة فما الفْغل والمّأثيز والامر والقضًا وَذاتُ الهَيولى فِطرَة ايداع عالت تاج الهَيولى لِباىء ووب وود البارىء الح مُلْز م تَبَوَأتُ مِنْ حول الحوادث مُطلقاً وَجَرَدتُ أشراري لِبارىء عَالْمي صر جل جلاله مص ور أشكال ال جود معدل ال إلهي رَيَنْتَ الظُوَاهر شطلقاً وصَوَرْتَ فينا العَّئَ والؤْشد والهَوَى وصَرَرْتٌ تكميل الشوى كَل كُوَةٍ وصَوَرْتَ عرفانَ النفوس لِرَبّها )۱( بَرَأنَهُم : خلَقََهّم . فما الحلٌ؟ والئَوْلِيدُ في أي نَشْأٍ؟ وَدَور وَإِلڵا لُت يار وَفُنرَة مُججردإيجاد دمن العدذمية فما أَثْرَالمَوْسشوط فِغل الوَسِيطة تضاف لير الحضرة البارئيَة وليس لهافي الحَلي دَرَةُشِزكة له وَاجت الَأثْير والقَدَميَة له الاقُيدار المخض في الفاعِليَة وأفنَيِنُهَافي الحضَرَةالاأحدِيّة به من علافقاټي وَآفاتِ فطرَتي ذّوَاتِ على ما شِٹتَ شت في أي صُورَة وأغطيتَ بالتَحصِيص نور السَرِيرة ايل بم اليد نا شاي مام و فْجِذّتُ وقامَتُ واشتقامَثتُ وتَمَتِ () قراءة أخرى للشطر الثاني: فما أثُو المَوشوط فِعلُ الوسيطة () الهَيولى: مادة الشيء التي يُضْنِعْ منها؛ كالخشب للكرسيٍ» والحديد للمسمارء والقطن للملابس. وهي عند القّدماء: مادة ليس لها شكلٌ ولا صورة معينةء قابلة للتشكيل والتصوير في شتى الصُورء وهي التي صنع الله تعالى منها أجزاء العالّم المادية - (المُعجم الوسيط). وصَوَرتَ فيها صُورَة الحُوف والرَجا ك أشكال المقامماتِ فالْكَهَت Or وصَوَز وصَوَرْت حب الي في أنْمُس صَفُثُ إلهي كما أحُسَنت صُورة ظاهِرِي فنك لم تَنْظَر إلى ححشن صُورَة الغفار جل جلاله إلهي أهَرْتَ الججميل تَمَضلا إلهى ما في المُّبح كالذَنْب بارَزّث إلهي يميش العَبِد ما عاش عاصِياً يُبِارِرٌ بالعضيان مولا عَالماً إلهي بشي النّفس نَفْسِي تَشوني تَحُوض غمار العَي قد عال بَيئها وأنت بُغديها وأنتَ تَيرُها عَدَوْتُ إلى المخظور حتى اقترَفهُ إلهي اغحتَرَفْثُ الآنَ بالذنب تائباً «واِني لَفْمَارَلِمنْ تابَ»- ردني إلهي كما أَرسَلتَ سِمْرَڭ سشابغاً (۱) حيية: مُشتجية. (۲) حَوؤبتي: خطيئتي. فذابت وطابث واحتفث وتَجلتٍ إليكبهاسشلاكهاوَاشتَعَدّتٍ تَجَلَتْلَأفيوبووتَ حلي فأ سن بب الل باطنَ صُورَتِي ولكنْ إلى محش اقلوب المضيئة 1 وسَتَرتَياغَّمَارْكُلَفَبيحَة بو نفس مَخُلُوقيٍ بجلال الألومة ونت إلهيء سَاتِوللخحطيئة ٍ .ا( إلى غير مانَرْضَاه غير عييَة بعَافِيَو في كل حال ونغمَة ونت تَرَى يا رَپ سَيَءَ حطوَتِي إليكً فعفواياإلهي عحؤبتِي” 7 .)۳( فجدُ لى بمو السّيئاتٍ العَظِيمَة (۳) رَدُني أو ردني كما ورد لدى بعض الشراح؛ ونميلٌ إلى الأولى على اعتبار أن تضمين الآية الكريمةء في جوهر السياق الشعري هو من رَد الشاعر إلى بارئهء دونما حاجةٍ للتعويل على فعل أمر هُبرم: رُڏني. ٤٤۱ é القهار جل جلاله الهي لاموجوة غُيِرَلم يكن إلهي فَهَرْتَ! لممكنات فكُلها فما سَاكِنٌ فى الكُون أو شوك إلهى بججلالالقبُرفى كُئهذاته إلهي ججلال القهرليس بوَاهن إلهي طمّث فوق العباد عَصَائِبٌ ‎TÎ 21ِ Je e‏ ۱( طعَامٌ طغاة يووا مَاعَلواولا وماغايَةا لمَمَهُورفي ججبروته إلهي تَدَارَكهُم بقهُردواتهم إلهيء وَمَنْ حَاباهُم وَأعَانَهُم الوَمُاب جل جلاله بجابك يا وَمَابٌ أمُلَشّتُ مُحفقاً ايك يا وَمَابُ أحُلَضثتُ رَغبتي عَنائي عَناءُالمُجِيَدِين وَخالتي مَوايك اللهُع من غير جيلَةٍ () طمًَام: أَرَاؤْل || تيروا: هَلکوا. بقهرك يا قيار وال جبرية فهر في عَخِرِوَفف روَا ‎TW‏ من قَهُرِرَني بمنعة مارد باس الفَُرينك بعر عَلااعَن شو القهُر والنَظريّة وإنْ أفهَل القهَار مكرالبرمة نصِير وى القَهَارِ فوق البَرِيّة سِوَى بَطمَة القَهَارِ رَبٌ الحُليقة° ومغدتهم والعَد والممدديّة وَدَامَنَهُم بَفغيا الأجلالبفِية : وأفوَنِتُ مَجهُوداب أبأشرالبليّة لو ايز عبني راشب علي تُواصِ لها تَشْرَى وحَيِر وب 20 () ملحوظة: وما غَايَةٌ المَشْهُور في جبؤوته | سِوَى بَطمَةٍ القَهَار رَبٌ الحُليقةٍ: يَتَمَظهَرُء في هذا الييتء ركن من أزكانِ عِلّم النفس؛ وهو سيكولوجية الشخصية المقهورة حين تتمادى - إن أتيخت لها الفرصّة - في الشلطة والجبروت» دون أن يردعها إلا سُلطانٌ يُصبح رَدعُهُ غايةٌ فة تلام سُلوكها وَوَفُبِك ياوَمَابُ ليس لِعَارض وأنتَ الجِوَادُ الي لا وَهُبَ مشطلقا وكيف حول الوَهْبٍ مِعَنْ مَلَكْئَه فما الوَهُبٌ ‏ في النَخقِييٍ إلا لِوَاهب إلهي مَبْ لي مِنْ مَوَاهبك النى إلهي مَب لي رَحمَةلدُنيَة الرّزاق جل جلاله تَكَلفتَ يارَراقٌ بالرَزقي طلقا فما الد في الأززاقِ إِلَاتَوَكل ومَيَأتَ أشبابَ ال حول بأؤبججه ولم تجعل الأسبابَ عِلَةً رِزقهم إلهي يَقِيِني في ضَمَايِك عُمدتي وخشبي من رزفي بأنك كافل وليس لأغراض ولا ع وَضٍ ية مِنَ الحَلْقٍ إلا منك ياذاالعَطية وليس لَه في المُلكِ دَرَة شوك ولاينيفي للوَغب بالسَبَبيَة° ني مَل مالك كل فِطرة عَن الحُلقِ؛ في نفسِي وفي وَاجدِيّتي فكل الغْئَى في الوَحځحمَةا للدَنِيَة وإلا فما في الرزقي تَبِدِيل قَسِمَة على سبل الأشباب كل لِوجُجهَة َ رة سب افتراق المميشة وفضْلّك؛ حير الوَازقينَ› ذخْيرتي به قبل بشط الف مني بِدَغوتي () دَرَة شِوكةٍ: وردت» في طبِعَةٍ مكتبة مسقط ل لئس الحماني: مِثقالُ ذْرّةء لكنّنا اعتمدنا ما ورد في الأصل المُعتمدء لاعتقادنا بقوّتها البلاغية التأثيريةء قياساً إلى «مثقالٌ ذرةء شائعة الوّرود والاستخدام. يحاول إقتاع القَضاة والُحلفين يته حك في تعليل الؤفب وتفيده كخصيصة م خصا ر الخالق وحدهء دون سواه من خلقه . فمن ملك هو من بَهب. فكيف لمخلوق (مَملوك لخالقه/ لا شراكة له في المُلك) أن يتمتع بتلك الخصيصة› حد تجاوز مُرافعته الرَفيعَة للعلاقة بين الشّبب والمُسب [العبية] بمخرح لافت: ولا ينبقي لِلوَفبٍ من غير مَالِكٍ | ولا ينبغي لِْوَهُبٍ بالعبية | فما الوب - في النَحَقِيقٍ إلا لواهب | غَني مَل مَالِكٍ كُلَ فِطرَة. . إلخ الأبيات. وَفَوض سوال العبد واش فاعل وَمَرْزوقٌ هذا الكونِ يطلب رِزْفُهُ وما حيلَة المضطر في ارقي غير ما فيا رَازق اشقاب أذُْوڭ بائساً الفتاح جل جلاله إلهي فاح اله لعَغالةِ اهب ال لهي لاموجوة غير فاع فتَشُحت لوب المؤمنين تَعَؤفاً فتَُتَ على العَاصِينَ باباً مُوصّلًا نَت لي التوفيقٌ باباً لأنفس أ : عَنْتَ على فرح الشّدائد كلها فتَُتَ على أضنافِ حَلْقَك معماً بف فثك بالإنعام عججل کراقتي فمايَّفتځ الفتاح من رَحمَة ک5 خحمَةعلى بفئجحك حير الفاتحين الْعَصِو لنا العليم جل جلاله لمااخْتارَ ِن يشر عَبدِ وَعُسشرة إليك وَيَشتوفي ضَمَادَ الوْبُوبَة فتحت بوم ن دَغُوةوَرَسِيلَةٍ بفيض اشمك الروّزاقي „oo Foe وشغ قویشتي مُمُوحاتٍ من أبوابك اللدنِيّة يواڭك ولافتاع شغلق كُربة لير أمشُورالدين والدُنْيَويّة بي رفاك اللهُع في كل دَرَة لعَفُوًِيا تاخ عَن كل كُربة فتَتَ على الأشرار باب الحقيقة حَرزائنَ خسان وبترورزخمة بفئحك بالا كام عجُل بنُضرَتي برايالم تمس كه كُوَةفْطرَة كى كحك المْتْح المُبين لِنجدتي أل مَل نفيي ياعَليم وَرَكُهَا بشلطانِ يراشم العليم وَثبتٍ ED () النكاب: فزخ المُراب. 31 أفْض لى لما يا علي مُقربا أضّ لي من الملم اللدنّي يا علب وَقَبْ لي نُوراياعَليم مُبضصّراً وَوَهباً عَلِيمِيَا فيوض البساطه بأنوار ما أؤْدَغت من سو اشمك ال بأرواح ما ثُلقيهِ من لظف اسيك ال بعلمك والامدَادُ ين فيض اشمك الک إلهى حَفّقَِي بتأثير اشمك العلي القابض جل جلاله وَيَا ابض الأشياءِ قَبضةفُوة وياقابض الإبُداع في ششتقره ويا قابض الأكوانٍ فهى بححمدء ويا قابض الألجاب من أل فُزبه ويا قابض الأشرار من عحَيثتُ عِلممةُ ويا قابض الأززاقي فض سِياسَة ويا قابض الأنحمار عند ححدُويها ويا قابض الأرواح من مُودَتمايها بِمَبِضَيِكَ الكليَة ابض معاي ودد علو القّبض في كل بَسِطةٍ ٤٤۱ إليكء وفَدّسٌ ياعَليم أيهتي بحرا وححفّقٌ ياعَليم عحقيقتِي بأنوارِ سر اشم العليم بَصِيرتي بأنوارِ راشم القليم كيْيفتى تَرَ خر وَمي ياعَليمُ وَظْلْمَتي ليم اشوا افوس الرّكية ليم باجام املوب الجَليَة ليم لأل المرب والصَموَيَة وجل لعقلي كُنة كل حقيقة م ووز ظاهري وَطويّتي N لها الب والتقديو في كل ذۇة ر 0 ص “ و نفس مُقِلة لِمَنْ قَابَلَالنّغماء بالبطر ي وشسشتأثراًبالبغد والمَرمَديّة لمُسشتَوَدَعَاتِ اغب في البررَخْيّة أطَارَتُهُ بغياًكُوقّ أهل البسيطة الباسط جل جلاله وَيَا بَاسِط الأززاقي بسشطاًمُقذرا ويا باط الشخځب التمَالِ كما يشا وياباسِط الأنوار والضّز باسطاً ويا بايطا لوح في الجسم باسِط ال ويا باط الشبقى بكشف بجماله إلهي بسر البشط يا باط العطا أفض لي بسر الباسِط الجشط في الذي أض لي بنُور الجشط عزفادً كايل أفضٌ لي عَينَ البشط من كُل مَظْهَر وَيَسَرو بجمال الجشط وَسّغ معا بلطف كَمَال البشط َب لي رَقِيِقَةٌ الخافض جل جلاله وََا حَافْض الكمار حَمُضاأمُقذراً وذلك سِؤبالجلالِ ويا خافضاً بالبْعغد مَنْ شاءَ بُعْدَهُ ويا خافضاً بال بهل والجَهُل مَنبعٌ ويا خافضاً بالفْقر من كان قر ويا خافضاً بالل مَن كان دُلهُ و م ر ی هھهم < ما ۰ ۰ () بشطة: عة من الرزق. ٥\۱ طك ر 0 طا بِمّذْرَيَهِ الُظمى بساط البسِيطة ملوب بؤوح الآأنس بالوَاجديّة ويا بايطا للقفو عن ذي الجريرة° أفض لى فيض الجشط من كَل نِعْمَة وَمَبْ لی كُمَالا مُطلقاً فی عُيُودَتِی أفض لي بَخر البشط من كل حضرَ ِن الجشط أشتؤْفِي بها شط حُجتِي بإشقائهم في سشابق الارَلِيَةٍ ولاحكعم إلا عَذلَهُفيالقضيَة ١ ويا خافض الجباربا لقَهْرنَقّمَة إلهي أشكو ظالماًأنتّ ححشية ترات لَۀالدُنياكُأكلة و جائ فيا خَافض أحْفِْد فة بأشقل سال الرافع جل جلاله وَيَارَافعا من شَاءَبرشّادە ويا رافعاًباليلم أل وَلايه ويا رَافعَ الأقدار بال عر والغلى ويارافعاً من نال نُعغْمَاەبالێنى ويا رافعاً بالققل والعقل حجّة رَفْغت رَفِيعَ المَڂجد اكرات و وال ويا راقع الأشرَارِ فوق معارج ال برفقتك اأفعني اريفاع مُوَحُد برفُعتك ازفعني مكاناً من الهُدى ن الِهَوَى -ے.* )۱( الرجز: العذاب. (۲) أزكِسة: رد ذليلا - دَرزكات: منازل جهنم . ١۱ وخافض أمل العلم بالطممعيِة تَرَفُعَ طغياناعلى ضَعْفِ قوتي فساتَث لَهأكلاريا شوَأكلَة ‎(o‏ وَسَلّط عليه الدع في كَل وڄجهَة إلى دَرَكاتٍ المُفلكات الوَبيِلَة وبالمّزب والإشعاد والصَمُوَيَّةٍ ولايد من إنفاذ ‎j‏ محكما لمَشِيئة على دَرَجَاتٍ في الشُحظوظ رَفِيعَة إذاكانتقوى اللأسٌ البييَة س ‎TA‏ ٌ على شكرو والشكرأغظم يِعغمَة ولولاكنافي عجدادالبهيمة شناءِ مَقامالؤشل والمَلكيَة هود وَسَاقِيها كُؤوسَ المَحبة عَليا أي يزوح القية وسِز بي لماتزضى سَوَاءَ الطريقة وُفرانه يه والوخحمةالأببدية إلهى تُؤيِي المُلْك والعِرٌ ممن شا ورمن آتيتةينك عر وعِرَة من أَغرَرْتَهيام يرلن وأعُزِر بمن أَلبشئَة العِرّرَاقِياً وما الي رُ كل ال رلا ذل ومَنْ لي بدَركٍ العِرٌ والنفس سَائِقِي وري وشلطاني الحَمَيِقيٌ ثابت \ so وِرَّنُك ا ه۹ 2 ٥0 ا المُذْلَ جل جلاله إلهي مُذِلالكافرين بكفرهم إلهي ذل الماردين وإِنْ بجروا أمحاط بهم شلطانُ قهُروعِرًة إلهي ماأذللت نفسأبمشل ما وكيف صمُودُ النفس عَنْ مُستَقرها إلهي تَعَدَی حضجمُك الد واغحنّدی وعلمك بالأغداءِ رَبّي مُسيطر وما عِرَةُ الطّاني وإِنْ بد بَدُها فأزيل عَليوٍ يا مُذِل فُوَاصِفَ ال وَصُبٌ عَليوالذُلً قلباًوقالباً مَصَائبَ دل يخبط عيائة ۷٧۷٤ \ ٍ . وو وهذااخيصاص سِۇەللالوممة وشبحادَ رَب الع رَةالسَرزمدية يريك اللهُع عَرَّث و جلت ر ضام ولن ‏ ثئبلى: بعِرَةفوَة بزليوشأغطظےڪےزرثبة . ۹2ء و ِ , ء لوَجُجهك يَمنَى كل حظ وَعِرة إلى الذلٌ والحُشران سوق الذبيحة نة ۱ ومَخة عَالْمَ ا لحشريّة إذا انحل نلعت عن ربقةا لشَهَوَيَة بير ظهوريامُعِرُوشكنَة يلمك فعل الكُفر في القِدَمِيَة إلى أَمَد مالم يَفُرُوالِمنعة فيم وان توا غُووراً بذلةٍ تَعَالتُ بدّغوی حط قَذر ور على محرمات الوبالأغُلَبيَة وغْيرَنُك الهم أغظمُ عير بصَائرۋإلا لِخزي وَذِلة شُكِير وَسَربلْة شرابيل لَعْنة وفي ججاهه والمال والتبعمِيَّة وَيَخطمنة طم الدَرِيسِ المُفتّتٍ اللشميع جل جلاله الهي لا مسفوع يَرِب عَنكً يا إلهي تمع اش دَزڭ يناي لهي شغ الق ليس بال ولكنّة عِلْم قَدِيممطابي سمغت بيب التَمْل يا سَامع العا ول ر ناء ء عَنْ نداوبمشفل 9 سمغت دُعَاءَ الحلق خالا ولَهْجِةُ إلهى صُراخى بالدُعَاءِ سَمغيئَةُ ولك أحاطثٌ بي بُحُور مَضائب سمغت لحممدالحامِدين وَصنْنَهُم البصير جل جلاله يصوت بكإ الكائنات إعاطةً ُت بمالم يَبِصْر الحُلن كُلْهُم بَصُرْتَ البصِيز الي بالذاتٍ؛› لا بما وماالحيإلا أن دَانَكمشُذرك صرت بخالي جَهُرهاوَحْفِيها )۱( يغرب : يعيب . (۲) الحَنْدَيِية: الظلمة. ولا فة بالذاتٍ قامث وَحلتِ لمَامِيََالمغلوم باللازِميّة ہہ على الصَحْرَة الصَمَاءِ في الحَنْدَيِية”° ل عك ± كم المَرَدفيه ككترة بحميڭ يا ذا المد فى كَل نِْغمَة ورا وأزواحابسِ و وَجَ رة وليسى ذعَاءُ لافيَخار وَشُمعَة وأ مها ذلبي وَتشويف تَؤبَتِي ولم أكن شسشتأملاللمتوبة بغير اطباع' يا بصي وَمُقَلَةٍ بو طلقا للذات؛ لبوي يط يَقولونَ مِنْ حل الصّفاتِ القَدِيمَة بَصِير بلااشيئثارباء اشيعَانَة © E ‏ومَرْقى شؤوني وافتقار أيهتي‎ (۳) ہما أنه ذكر مقلة القين . فريما قصد بالإنطباع التضَور الذَغني أو انيكاس الصُورة في العين» وفي ذلك شي مرفوضس لذات الخالق. وَكيفَ عنائي في المواطن كلها إلهي بماأبْصَرتَةمن تقائصِىي وأينَ مَفري واحيفائي وأنت يا إلهي مَخ جوب الكشائف مُونَىٌ وفي بَصَرالرَحمن بالحينَافِذٌ الحَكَم جل جلاله إلى الحكم الحيٌ الذي لا يُرَدما إلى الحكم الحيٌ الذي مالځحكمه إلى الحكم الي الذي ليس حكُمة إلى الخكم الحيٌ الذي عَرَّجَِارهُ وى جلي يا ألحكم الحاكِمِين مِنْ اكم والۇچغى ى اليك وۇكنك ال ٤ بمَشوى الأشن عك التي ا لاتجعل سبيلالكافر المي ناكم لي عليه إلهي ماهذا المُريدبمُمغجز وفي ححكمك القسط الذي أنتَ أَهْلهُ روو ورده العدل جل جلاله وَيَاعَدذْل في أځحكامووقَضَائه إلهي كتبت القدل حتماً وَسُِهُ ۱۹ وَظْلمَةٌ قلبي وانطلماسُ بَصِيرتي مطل حُشراني بخفي بنجتي وسوءِ احَيِياري أنتَ تَشِمُرُ و بَصِير شجحيط الكل والشّاهِديّة بألشُوطة من بجَجهفلهوأخية حه فما عَرَبَثتُ يارَبٌ عَنك بَليَتِي فضا #بشلطانٍ دَفغتٌ شكِيتِي شُعقّبُ محكم أو ناض حِكُمَة برب ولافي فغ له َيب در شريد عَتيد سَامَيي شر ديد ملاذي وانتصارك عِرَِّي حل في القوون الغايربی فاننت وأنت غور مامد صِذقٌ دَغوتي وفي حَلقِه والرزفي والفاعليَة إليك ولم يُدُركة عِلم الحُليمَة لهي لم تيز على الذنب مذنباً إلهي فَطْرْتَ الكائناتِ بكم إلهي دَبَرت الأمُورَقُويمَة إلهي مافي المُلكِ مشقال ذْرَةٍ إلهي طلم الكو عض لبعضه إلهي عَبدّمن عَبيدك ظالِمُْ تحطى حُطى الغدوانِ للمكر آمناً فياتعَدلأؤبثبعدلك إِنَهُ تَعَالَيتَ ما في المُلْكِ إِهُْمَالُ ظالِم اللطيف جل جلاله أحاط بي الكُربٌ العَظِيمُ وأنتًَ يا لفت فأذركت الكُوَائنَ مطلقاً لفك في أفعال ذايكٌ خارجځ لفت بتيشير العسير وَجَبْرك ال إلهي حُْفِئَ اللطفب أذرك بِلْطْفكَ ال تَوَارَدَتٍ الأشوَاءُ واش تحصد الشّقا وَلْطْمُّكَ أذنى يا لليف ِن البلا ١۱0 كمالم وض لِحَليي الحطيئة على العدلي في الأشباح والصّفيِيَةٍ على العدل والإخسانٍ تذبير حكمَة من الجور محكماً من بجلال الأَلُومَةٍ يُحال على الإكسَابٍ من غير شِركة رَمَاِي بسهُم الظْلُم مِنهُ فأضممت وعَينُّكٌ بالمِرضصَاد من كل حُْطوَة تمادى على الطغيانِ والأشَريَةٍ ولا رَد مظلوم بابك بت عن الدَركٍ في الدّنيا وفي الأحُرَوِيَة وسِيَانً حَافيهاوَدَوڭ الجلية a علي وَحَامَتُ دُون صَبري عَزِيمَتِي ولو رَجَجحث بالحافْفَين بَليَتِي . 0 0 م ُ‫ و وفي مُلكه الطف يا لطيف بعَرؤجتِي 1 الخبير جل جلاله وَبَا ممن هوالهالحبيۇولذاته ومهمايَكن من جْبرَةفلِعلة فما سَاكنٌ فى الحَلق أوشتحوك وَمالي وَعَوضٌ الخال والحال فِطرَةٌ نع عرض حالي تُخِعَة م مقاصڍي دَعَوتُ مَم البلوى إلى فُسُحَة الدعا فماذرَةيارَبٌ تخفى عَليك من ثُراقَبٌ ضري ياحَبيوبرَخځحمَة وتَغلم مااي وماأناتارك إلهى فََُذ أذْرَكتَ كُئة عَوالمى الحليم جل جلاله تأَنَِتَ بي في وضع العدلِ عالماً وق لايخاف المَوتلاب يه تأيت إِفهالابعاصِيك رما وأينَ فَرَارالعبد من مُلْكِ رَه وما غر من يغصي الله حلم ولك لأجال تُوَحُو حدما إلام انْتَهَاكي والخليغ مُسَنر تُفَادَفْنِي الثامم ين رَأس شاق ١١۱۵ كماشِئتَةكونأمِنَ العَدَمِيَّة تَجنَدُعَيرَالجبرةالارَليَة ولم يك في الآزالِ منك بخْبرة وأنت حَبيرياإلهي بِفِطرَتِي إليك وَفرض من فُرُوض العبودَة لائي وَتَضرَاعِي وَ حلي وَنُجِعتي ولطفٍ ولم أخُرج من العَدَمِيَة وما كان في عِلْمِي وما قات چٻرَتي وأحظع مججزم يا ححليم بجريمتي إلى سُرَعَةالأَحُذِ ايها الجريرة يَتوبٍ وإلافهوليس بيممفلتٍ وماعَرَبث عَنة عحقيقة در لما تُركث نَمل على الأرض دَبَتٍ لعَلَازعمواء مَايُساق بتَفُحة وابد يومامِن ظهُور فَضيحتي 2o0 4 ونفسي في لهو وزمووغملة إلهى نة ي بالذنوب رَهِيِنَةٌ ولو أن وَزَْالكُوْنِدَنْبيلميكن العظيم جل جلاله عَظَّمتَ عَظيم الذات لا لِبدَايَةٍ عَظّمتَ عَظيمَ الشأنٍ والجدٌ والثنا عَظّمت عن المقدارِ والحدُ والمّنا عَظّمتَ عَن التعظيم من ذاتِ كَائِنٍ ولولا اشيشالي الأشرَ نرت فَذْرَ ما وكا كفى بي يا عَظيم مُعَظّماً نعم تاة عَقلي فهو في اليه دَأَبُهُ ‎hi 7 77 0‏ و۶ ‏شە 0 ْ غيب م ُودولاكنةمُذرك ‏الغفور جل جلاله ‏إلهي إلهي يا غَفوراشيغائةً إلهي اكتسبث الإثع بجهلا وَغِرَة فكم يُعمَةأشبفتهاقَلً عندها ‏(١) أي: الّطق بتعظيمك. ‎۰1 ‏7 أعَظيم الجلم الق رَهِيئتي إلى يجنب جلم الله في وَزُْنِ ذرَة ‏ولا أجل يَقضي على المِظمِية فلاشُنتهى كُنو ولا كرك تُهية وئ و م أَعُيِار وإذراك رُؤيَة ى الأشياءُ تشبيع فِطْرَة فما فَدْرُ تعظيمي وما وشغ هجتي لك العِظّمُ الباقي على السَرمَدية لكيه التعظيع أغظم رُثْبَة إذا اه قلي في مَجاهل عيرتي وأؤقمُة الإغظام دُونَ الحقيقة ولاُظم مَخدُودٍ ولا وَهُم فْكَرَة ‏م ‏ص ‎ê‏ - ‏به انك الله م من کرب حوبتي بعافية نة ل رَي وغمه ‏لحيّاى *ے ي قابلتها خطيئتي ‎\ ‎- ‎ تُباڍژني من كَل نُغمى بحيرها تَذْرَعْتُ بالتُغمى إلى دَژك كفرها يدك باشتغفارو وانحيرافه وأشتنُ أشباب الجا أضدَق الوا ومن أزشَل الآمال تحومشبرها بمايَقتضي الججودالإلهي نَجُنِي الشكور جل جلاله لهي شَكُور انر من كشب طائع ومهمايَكُنْ من صالحاتٍ شَكُزئها وماليّ مِكَايُو بُ الشكر منك لي وماالشكوإلامايقابل تة ولو عشت أمحقاباً وجئثتُ بمثلها وقصَرَ دُوني من حَلقَتَ وکل من لما كات ِن فَذرِي بنك شَاِرِي ولم تَقَتصِو دُونَ الثناءِ على الغقطا لك المد حي الشكر للحي وَحْدَه EEE () المَجَدّة: الإجتهاد. ۱0۳ فأقوى بهذا الحير في شو حُصلَةٍ وأشيغ بهاين خْسَةودَنِيَة وإلا فدُونَ الدَزك جدالمجد”° تعقالى حَباما وَاڄجباتِ المَبَرَة ولكتَةُالتوفيق قاض بمنَّة فما الشأنُ إلا مخض نجودالألُوحة بحُير جَرَاءِلايبيدبمُدة ولو ئت بالطاعَاتٍ مِشمَالُ ذْرَة فأينَ؛ تَعالى ا فضلي وَمِنّتِي من الحير والطاعاتٍ عَدَّ الحُليقة بتمزيتق أؤصَالي وإفُناءِ هجتي سَتخُلُڻُ ري في قامات زُلْفَتِي على نِعْمَةٍ حُوَلكَها ضَغْف قوتي لك المد في إخحسانِ شكر البريّة ون كان شُكُري لا يَفِيءبتغمة العلي جل جلاله بشلطانك الأغلى بمالك مِنْ عُلا يبشلطانك الأعلى على كل شايخ بشلطانك الأعلى على كل غالب بشلطانك الأعلى بقدر جلاله بشلطانك الأعلى الجليل عُلوُهُ بشلطانك الأعلى القنيع لذاته بشلطانك الأعلى المجيد الذي عَنَتْ بشلطانك الأعلى الغْيْي بنفسِه بشلطايك الأعلى بنافِزٍ محكمه ق لي محظوظي في الل وأجِلّني وَمَبْ لي لوالا يُدَاجضه غلا الكبير جل جلاله ويا مَنْ ل الإكبار في كبريائە ومن تسر الألبابٌ عن وَضفب كبر وقن كبر كبراقتدارألومَة ومن كبر حيثتُ الكمال لذاته وقن كبره كبر امجرام حَلْقِهٍ فلا عط للمخلوقي من كبريائه لانم أبعادولانعجزؤقو )۱( الكم: مقدار الشيء || التكييف: حال الشيء وصفته || المَتَوية: وقجدوشأنٍياعَلي ورفعة بيتك الحلياعلى كل حجة ومافَذر غلب ياعَلع لِفطرة وأحذَته و بالعذل أغظم أَحَذة عَن الكع والمّكييف والمَمَويَة° بتشريفه الآياتِ تضريف فُدرَةٍ لع رتو الأكوان إِذْعَانَ مَيبة لتدبير أشرالمُلك عَنْ ذي مَغونة كه التّعالي بالصّفات الجِلِيلَةٍ بمقعَدٍ صِدفٍ من معالي الحقيقة على كل ضِدٌالدين والدُنيويّة لير التهاء ياکكبير لِد فماتُع إراكلكئوالحقيقة وشّأنٍ وتذبيرومشُ لك وععرَة ولا إلا الجر للام في فيِلْرَمُ ذاتٌ الحَيٌ نفص ما يسال عنه ب قتىء أي: الزمان. تَرَدَى ردَاءَالكبرياء وَحفَهُ إلهي ممقامي ال عجر والفقر والمُنا فما أججدَر الدّغوى لمن بلك اله فكيز محظوظي منك في كل مَطْلَبٍ الحفيظ جل جلاله إلهي بِفَّيُومِيَةٍ الحفظ باشمك ال حَفِظت يِظاءمَ المُبدعَاتِ فلم يَضِىغْ ولولا تجلي الجحفظ رَال ؤمجودها ولولا دَوامٌ الحفظ لم تَأتَلف على ولولا كمال الجفظ راغت فُلُوبُنا ولولا بجلال الجفظ والصَوْنِ لم نِد ولولا ججمال الحفظ لم ينعم امو قينا بحفظ الي في الحيٌ لم نَزِغٌ إالهي لايَعُروكڭ سَهُووغَفلَة تَبارَكتَ شأنِي لايَؤودڭك حفظة المُقيت جل جلاله دَمَنْنِي الذوَاهى يا مُقَيثتُ وَعالتي EEE ح ّ . ۰ ء و . تثرَدی فلاندولا جر شِشركه م س ۴ وبري خضوعي يا كبيڑر وذِلټي بر وَدَ خض المدعى ُون حْجّة وفي كل ما يُزضِيك عَزْمِي وَهِمَتِي حفيظ على ما نَت فهر الرْبُوبة من الجحفظ والإضَاءِ مثقال ذْرَةٍ وضصَارَث إلى خالايهاالعدذمية يظامابهالأضدادُأخحكم لَه معَالَكَ من بَغْدالهُدى للطبيعة” ولا صِينَ مِنْ شكواءُ في حال مځنة بجحفظك ذرَاتُ الومجود اشتقرتِ ‎Ê 42 4 ِ‏ بعَينك مَخځدذوري وَكيف نشنيِي ‏لديك إلهي بين عِلُم وَفُدْرَةٍ ‏() تلميح: يقصد أن القلوب بعد هُداها - لولا كمال الحفظ - لزاغت انجرافاً وراءَ ما يدعو إِليهِ عُبَادُ ‏الطبيعة . (١) غب هَلكة: بَعدً هَلْكة . ‎ ومالي ول يا مقي مُقيث لِدّفيها يي بهاقُرْس المَضَاءِ فائعنث 7 2 نائ تي مائشاةنغلها وما غلب الأفدَارَ شغ ظع رز مُقَلَرَةييمَثُ بمفَنْرَِرَبُها وكم صَعبث ضَروَاءٌ عَصَث بها اللْهَا إلهي لي رُوځ وَجسشم كلاممغما 4 فيسز لرُوڃي كُوتَهَا خير جِكْمَة فما ذْرَةٌ إلا ونت م قَ تپا الحسيب جل جلاله صم 8 وَمَنْ بَا سىيت العَالَّمِيِنَ لِفائَتِي وَحشبي اكتفاءُ يا خحسيث وَعُنْيةُ فيه نفس رَب لم نتسب لها وما الد في التحصِيل مُجد كُفائَهُ فمَنْ لي وَعَجزي شال وضَرورتي وَمَيهَاتَ كلا مالذاالعبدجشبة إلهي أشكُو الت وال حزن كُلَهُ ولا عهد لي بالو يث َوُه ٦١١۱ ولا دَافِْمٌ دُوێي ب يقر بشُضرَتِي وأنتَ الذي أخحسبت كر الحليقة برك والإ خسان في كل لَظة فُندَثُ إلى كاف سِواك وَشَدَتِ كِفايَاتٍ مَنْ أَؤْجَذْئنَهُ في الحقَيمة انال تدز نت عَيِنَالكفايّة بيك ينك مَن يفي لِدَفُع ضَرورټي وك ولا نيزتي له هة اليك فك لي رَاجماًلشَكييِي إليك ظنوني يا عحسِيث بحُيِبَة ۵ ف 0 م و 2 بسي ءِ خسِبْ» يا خَسِيب» بغنيتټي الجليل جل جلاله فسنت لالش جل جلا شهدت لال الل خث صفا ولما تيت لي تُغوت لاله : جلال زل الكاات لر المي ليل السا يِن ن مَدارچجي إلهي ألبشيي بلالا يَلِيى بي به أَزتَقَي ياذاالجلال وأتَهي لکریم جل جلاله إلى کرم الله الكريم وَبجودە بباب الكريم مال لكر ‎E‏ الذي يباب كريم العفو عن ED وقد الجليل الحيٌ مَجدي وعِرّتي فأئه: هبي شمتغرنا عبرتي 2( ولم قلا رۇس ووت ً ۳ و ح 4 ٍ۰ جَجلالا يُرفييي إلى كل خحضرة إلى مَؤْقِف أَنْهَى” رِجَال المَحيَة له مُطلَيٌ الإكرام أَثُرَلْتُ بُعْيَتي ِ ء. ٍ 2 كريم الصّفاتٍ الطاراتٍ لري ببابٍ کریم الود قبل الوَسِيلة )۱( ملحوظة : بيت لافت على الصّعيد الشُعريء لا سِيما في إيماءته إلى يوم العؤض/ القيامة حيث تعحي الان يوع لا ظِلَ إلا ظِل]ء فالشاعر لا كتفي بمشهد امحائها بل يُصَعُذهُ إلى مَشْهَدٍ تُغرَض فيه اللان/ الأفياءُ با مام )۲( 2 وَصَلَ إليه. خحضرة الخالِقي ليكون مقصيرها التلاشي بعد انتساخها بء ولم يق ن ضوءِ حلا بباب ب الكريم المُطلَيٍ النفع والجدا" يباب الكريم المجزل الفَيض والعطا باپ ريم لم يفط عَصِيَه باپ گريم لم بضغ موسلا يباب گريم الفُعل من عَير عاج ببابك ياء مَنْ بَابُه وڄجهَةالوَبجا فأكُرم مقامي بالذي أَنَتَ أَمُلَهُ الرقيب جل جلاله إلهي رَقَيب السّر واللحظات لا إلهي رَقيبَ الفعل مني عَالم ال إلهي عَلِمتَ الشيءَ قبل حُدُويه إلهي إن الأ يِن مَؤضِىعغ حتف إلهى ظرزف الأين” أنت وَرَاءَُ رَقيبٌ على الدنيا وما قبل فَبلها رَقيبٌ ححفيظ دَايم الروغي عَالِمٍ إلهي أقميِي يا رَقيبٍ مُراقباً (١) الجدًا: العطاء. (۲) المُجزل: الممعطي دون جساب. (۳) کنينتي: ما أكنَهُ وأخفيه في نفسي. )٤( الاين ا المكان. پباب الكريم المُبتدي بالعطيَة وإن و فب ححثْ بيني ويك سِيرَتي وماأَنتَ أملياكَريم لحيبتي تَزالَ بلا نديد وَفُت وَبُْشعَة ضير بَصِير الال سَامع دَغوَتي اضطراري جیب شَامِد لِکْیِیئیی وَشامَذْنَّةُ من قبل كُوْنِ الحقيمة ولا أ بن بطري عك يشقال در شيط ورف الكَرَةالرَّمَيِيَة رَقَيبٌ على الأحرى إلى الأبَديَة وتا تنص يلي لهي وتي بعلي وَتَركي فُذرَةَالشّاهد رنه إحاطة الخالق بالمكان لمان ووقيا. وبلا تعاليو عل لاحق رسابق ختوٹها؛ فلا أقتضِي فِغلا وَتَرْكأًبعَيرأنْ فَكُنْ لي حَفِيظاً يا رَقيبُ وعاصِما المُجيب جل جلاله عَلِتَ اضطراري سَيّدي وَنَضرمِي وما جرع الأنسان إلا جبلة وإلافَكشفُالشوء وَغُدمُحمفَىٌ إلهي بماألهَمتَنِي وَفْتَتَ لي رَأيتُ وَرَاالفتح فَبُحافَدَرْتَهُ وتأخيو ما أَحُرئة من إبجابة وَعَينُ دُعَائي سَيٍدي منك رَخمَة إلهي لم أيأسن مِنَ الرَوح وَالوَفا إلهي يِدائي ماله عَنك عحَاجِزر إالهي أخسن بالإِجابَةإِنْأَكن الواسع جل جلاله وَيَا وَاسع الأشياءِ عِلماًوَرَخمَةً وَيَاوَاسِع البزمانِلالِنَهَايَة (۱) سُبحتي: تسبيحي . ۱۹ STA: ‏حمق أني نَت علم وَفَذْرَة‎ لنفسي من آفُاتهاالبشَريّة وَبَشط ساني يا مُجيبٍ بِدَغوَّتي ومن أضعب الأهُوَاءِ َيل الجبلة وَعَدُتَ بهِيارَبٌ صِذقٌ الضُرورَة ‎o 7 / .‏ ۶۔2 | و ۳ 69 بمضلك رَبي مِنْ دعائي وشبختي وإن أؤْمَمَنْنِي النفسٌ في حبس دَغوَتي و ً تخوَلتِيهَابَل رَعَين ضرورتي وإِنْ سَيمث نة تفوس البريّة وإِنْ ضَاعَف التقدير فر بليتي أَسَأتُ دُعَائي وا هادي وَرَغْبَتي فلاشيءَ إلابَينَ مجلم وَرَحمَة ويا رايع الُلْصَانِ للأبدِية ‎J ً‏ ۶ ص - غتَاءبلاحدولاامدية ‎ وَيَا وَايعَ الأشياء محكماً وفُذرَة وَيا ايع اللْكٍ العلي بجلالَة تَعَالَيِتَ ضاق الكُوْنُ بي فُوَفَفْتُ في إلهي ضاقث بي أمُورعَلِمتها إلهي مالي مَخَُرَج من مَضِيمَةٍ إلهي أزْسِ غي مِنَ الحير خَيرَهُ وََبْ لي وُشعاً في يّقيني وقشلكي فما ضاق ما وَسَعغْتَ يا وَاسِعَ العطا الحكيم جل جلاله إلهي بما أَظْهَرْتَ مِنْ ِو اشمك ال وما رفوا مِنْ بحر أسشرَار اشمِكٌ ال بما أَوَقْف الإبْدَاغُ من نع امك ال يما أفرم الآلارين وةل تَقَدستَ في الأفْعَالِ عن فِغل باطل بانك لم يغرنڭ عير دي بأنَّكٌ أَنُرتَ البدائع طلقا بنك فَدَرْتَ الصَنائِعَ فاْجلى بتَكوييك الأشياء رَبٌ جَمِيلَةُ بِحكُمَيِك اتخ لي مِنَ الحْير حِكْمَة ١٦۱ بلالّكَ ضَاقث تَخئَه كر عة فضاق پها دري وصَبري وڃيلتي إذالم يُوَسُغْ ن ري مَضِيفتِي إليك وعمزفاني وري وغَنْيَتي ولافَل مَاكتَرتَەمين عَطيَة حكيم يِن الزفانِ والح ك ية كيم على غَايَايِوِ لادء عيَه على قالب الإثُمانِ ين أي ذرَةٍ لك الملك ماللعبدذرَةشوكة فأنتَ الحكِيع الح في العالِمِيّة على أخسن التدبير للأضلحيَة عليها ليل الجكمةالازليَة شُمُوسُ بجمال الحيٌ فيها تَجِلّتِ مسك في التَكوِين عَنْ عُرَم ضيه فإ فَرارَ الحير عيثتُ ا" كَفَوَتِ الودود جل جلاله وَودڭُ كن تَجتَبيوغعَوارف ولولا ععناياتُ المَودَة والرضا ومن ود العوفان نُوراقَذَفْيَهُ وَوُدُكُ في الألباب حظ فقسب فهَبْ لي يفيض الود فيك مَحيَة وب لي وُدأً ن بادك ثابتاً المجيد جل جلاله إلهي المَجيدُ الحيٌ مَجِدُك قائ إلهي‌لم تَشتَمُيح البرلا› ولا إلهي ححقوقٌ المج للحي وَحْدَه إلهي مَجداشأشنّى مكارماً إلهي مجداشفي ؤُشع عِزرء إلهي مايقدار ئمجيدعاچز إلهي لولا تمك الذَكُر والدعها فأنت جيل البو شتييغ القطا ١٦۱ وذاكء وَدُودَ الحَلقء عَينُ المَوَدَة مَقاماتهم واخئَرنَهُم للمحية وذلك مين ألْطاف والألومهة ‎e TT ِ 1 2‏ لما جاوزوافي سَيرهم فيد لمحة ولولالم يَغرفك جنس الحليقة تُوَصٌلينةك للب لوئبة مُجَرَدَة من أخرفي وض حيمُتِي ودد لأهل للف نىك مَحََيَتى ‎” ‎” ‎4 4 ‏بِفْغلِكً يا ذا المخد كُؤن فَبِيحة ‏لذاتك والأفعال والصّمفُيَيَة ‏مِنَ الوَاجب الذاتي مَجدالاألومَة مُدَافَعَدالبأساءعحيثُ أَلَعتٍ لدی فَذر مقجداشوالظميَة ول لست؛ء وقد ادت دك خائا الباعث جل جلاله وَيَا بات الأجسام عَؤداً كبذئها ويا بات الؤشل الهداة ييي وَيَا بات الأفْعَالِ كشباًمِنَ الوَرَى وَيا بَاِثاً في الذنب بالمُوب عَبِدَهُ وَبَا بات الأزواح باليلم والهُدى بيك في شاحاتِ تَوْجِيدِك اقث يبك صَفوَ السْر مِنْ َوَس الهَوَى مني بسر البَغثٍ في غُفْلَةِ الهَرَى أب دغوتي يا فارج الزن مُطلقاً فض لي فيض الجود ِن بَعْتَةٍ الوَضًا وَقَن لي بدك الفوز يث يَمُوئُني الشهيد جل جلاله إلهي شهيدالكائناتِ شَهَادَهُ إلهي شهيذللامورباشرها شَهيدٌ بوضع البيناتِ وَنَْضيِها شَهيدلك المَوجُودُ ممولاي شاهذ ١٦۱ وإِنْ شاب إخخلاصِي موی بَشَريتي جليل على الإيقانِ تَخقيقٌ مُنيِتِي و کے م ححه حلي الدَوَاعي فيهۓ والاإرَادَة وَبَاعِتَةفي عَجزوبالمَعُونة ببغيك سَارَتُ في هُداها وَعلّتٍ لك الهمَم الليا وَتَاقُت وَعَنَتٍ وَرَق بغت السَر في الل همهتي ويا بات الحُيرَاتِ مِنْ كل وِجهَة فيه مَرَاضِيك poo a وفوم ل وبا على تُفضيل كل وَجملَة تَُرَی لا نُرَى ما غاب يقال ذرَة على العدل والتَوجيد والصَمُيِيَة مُقوب شان الوَخ تو الارَليَة شَهيدٌ على تو جید سوي وعلمه هيد بتّنويرالمُلوب شُهُودُهُ ا نجواي مشطلما عر بجليس مايأليىك وَخحشةٌ بير الشّهيدِ ازْرُْفْيِي الصَبرَ سَيّدي لأحبدَكاللهع عحقأكآنّبني الحق جل جلاله تَعَالِتَ ياء عالت ياء حي التّبْوت لِذَاته حي الؤمجووبلاانيفا حي الأَلُوَة وَاجت تَعَظَّمتَيا حي الؤبوبيةالتي حو الجلالبمالهُ حي الكُمَالبمالهُ حي الجِمَالِ بمالَةهُ تُجَلَيتَ لي يا حي في الحُلْق طَاهِراً وَمَحضِىى ٩ فيا عق بالحيٌ الجعل الى مَؤْقِفِي” وأيذ شور الق يا حي سَطوَتِي (۱) مَحْضتني حقاً: جعلته لي خالصاً. تَمجُدت ياء تُعَبَزْتياء تَكيَرتَياء تُمَجَدُتياء حخقاً بحیثُ ا خر ني بأنك لا تَحفى عَليك ييي وَإنَاسيِوالأشراربالعارفيِة بدُنيا وأحُرَى لشت عَنك بحُفْيَةٍ شَهيڍي وبغڍي عَنكَ اطم وَخشة مکو ل كمك واججعلني شَهيدَ عُبُودّتي أرَاڭكً وَكلُ الكُوْن من خحَلْف رُؤيَِي لِوَجهك مناوَاڄجباتُ المبودَة تَجَلتُ بفقهر وافتدار ورَځمَة مِنَ الكبريا والمَجد والسَطويّة مِنَ العِرٌ والتشبيح والعظميّة من لوحو تٍ امخض والعَاطِؤِيَة فما نّبَكَتُ عِندً د التَجِلي حقَيقَيِي وَين ماز في ال ومجود أيِيِيِي وني احق أطواري وبال عي ثُوتي () كثيراً ما يتلاعب أبو مُسليم بالكلمات ومعانيها المتعددة لإثراءِ بارتهء كما هي مُفردة (حقٌ) في هذا الشطر: فيا حى بالحىٌ اجعل لحي مَؤْقِفي ‏ حيثُ تعني الأولى: الخالقء وهو مُنادى - والثانية: تعني الحيّء نقيض الباطل - والثالثة: عحمالةٌ مَغْتيين» حيث يندمج فيها معنى الأولى والثانية . الوكيل جل جلاله إلهي حَلْقَتَ الحلقَ وال عجر فَيِدُهُم تُعَالَيتَ مَؤكولاإليك مُمُوَضاً A ككفت وآوَْتَ العباة وصُْتَهُم وفيت ودَبَرْت الأمُوركمانّشا وَقمتَ يريف العوالم جشبة مَتَت جزيلا ثم أثْتَيتَ سَيٍدي وَنْعُم الوَكِيلاشللعبدماانشنى وَنغم الوَكيلاشللعبدإنّما وَكيلي فَذ فُوَّضثُ أشريّ مُطلقا وكيلي أشهذيي مقا نوكل القوي جل جلاله قوي على إِنُهَاض بدي وإِنْ كبا قوي على إزكاس ك مُصوب وي على اليب والفتح عاج لث فُوَى الأعغدًا وإِنْ جَدً جِدُها وما اتو الأ ځحداث وَهى ضَمِيفة وليس لَهَاين مُكىَوَلذواتها ٤٦۱ و ِ کے ٍ َ‫ 7 وَكنتَ وَكيلا كافياللخحليقة م و ۰ ۶ ‎e‏ َ‫ مَصَالِحيّم في الدين والذنيوية وَكيلا رحيماً عحافِظ الأضلَحية كيلا حف ي آرَاقِيألِلبِليَة ۶ َ‫ ٌ . 5 له لم ‎j|‏ ً ا َه وَتَحيَمُ وَهُبا من ججميل الولايَة 9 . س و ِ‫ ےھ ِ‫ تَوَكلهعَنهەُبحُشروَحيبة م غ ھ ‎O‏ َ‫ ص ً توَكلنافدضلدُونالحعمقيمة إليك ولم ألم يواك لطي ِ 2 eے‏ عَليكً وَحفشّفُنِي به وَبِعَوبَتِي وإلقايوفي مُوَوَالعَدَمِ ية وإنعاش ضغعف : مو لألك أمل العَذل في أي بُفَعَة ً ّ۶ 2 م ُ ضعيف أنادڍی تحت فوة فادڍر القتين جل جلاله مَتَينُ مُفَدَفاً يبلك ذا الحبل الشَدِيدِ وَمَاسك ۶ م ر“ وروي وَصَذري يامَتين مُعَرق وَقَذْرِي ضَمئيلٌ يا مَتينُ وإِنْ تُقَمْ وَمن أنكن الأشياء قر تسده وإنك إن د مُت الي هَت وإنك إِنْ تعد محظوظي بِعُروَةال وإنك إِنْ شَدَدتَ أزري تَفصَ م وإنك إِنْ تشد على ِي جَراءَة 4 وإ يِمايِي يا مَتين بَعَثْنَبِي : ۹ الولي جل جلاله وَليِي في دُنياوأحُرى تَُوَلنِي تول وَليَ ومین أب شيٍمقاقتي و ۵ تول وَلائي في ثُبُوت وَلايَيِي تُوَل روي من اجيم مَرکزِي ً. َ َ‫ َ ۴ تول وَلِيي باشمك اشمي مُرَفيا ٥٦۱ قوي ولاش لطا لي غَيِو ذِلتِي ولا من أليم الأحُذيومأبممفلت بجهُد البلاء المشتمرالمُمشتت بحبل المَتينِ الق في جزز عِضمَة وَحظي مَقَرون بشئوم وَحَيِبَةٍ مَعَانَهَ قري ء يامَتينُ؛ اشتقلّتٍ ميك طروي عَنه كَل شَدِيد وإِنْ كنت في إِثُمام اليئ تَمَتٍ أمام وى 9 ر أي با إليك ل رە 4 - وَنَصْري وحشيٌ ياوَلئ مَحيتي مقطو بَاءِلابساذج نُشطيِي صِفابِي الذَنَايَا بالصّفات العَلِيَةٍ تول ولائي مَنْ تَوَلَيِعَهاهُعَدى تُوَل وَلىَ العمدشَّأني بتَظرَة تُوَلَنِي شُئود مِنَ الهَرَى كُدَارَڭ ولي هذوالنفس إِّها ذَريعَة شَيطانِ لما فيه وَيْلها ولاك شلطاني غلبت بِهِالهَوَى ولتي الحميد جل جلاله ميد الفعال الوَاچڄبَ المد والنّنا عحميدً الفعال الفاتع الوَاهبَ المُنّى حميد الفعال المُست جي لذاتِه حميد الفعال المُستحي لحمدنا ميد الفعال الحامد الحيٌ نَفْسَهُ حميد الفعالي القَايْمَ مالحمد وَجهة حميد الفعالِ المُعْجِرَ الحضر حمذَهُ ميد الفعال اذْفّغ بِحَمْدڭ فَافَتِي حميد العالي الجعَل شُؤونِي حَمِيدة حميد الفعالي اشط لِووجي ازتياعها ميد الفعال ازحخم مقامي بَائِساً الشخصي جل جلاله وَيَا مشخصي الأشياءِ عملماً وجيطة أطت وأخصضيت رألخضيت ت الوْججود ومابه ١٦۱ مَثْنِي مظوظي بَينَ أحماقِ ضِلتِي ثُرَافِشُني ألطافُها في طَرِيقَتِي تُدَارَك حُلاصِي مِنْ هوی فيه شَفُوَتي بمَهْماتَوَلَامَامَوامَاتَوَلّتِ لها الوَيْل إِنْ أشلَمتّها مِن ذُرِيعتِي ولاؤڭ مَنْجاتِي وَلاؤك عضمتي بحمدك أؤقف مَوقف الحمد وجُجهَّتى ب الحامديّة ي ت مخض اشينان ينه عمد الحليقة عُيِيَ الكمال الي عَنْ عمد فِطرَة وأڂحمذُ مَمَاماتي وَكمُل نَقَيصَيِتِي وقهرأوتقديرأوتدبيرَ جكمَة فما أفُلَتَ الإخحصضاء يثقال ذرَة بصِير بما اهرت من كل ظَاهِر وَأَحصَيتَ حفظاً طَاعَتي وَئبتلي وأْحصَيتَ مايَأتي ومايّذرالعدڌى وأخصَيت ذرَاتٍ الممقاصد مُطلقاً وأحصَيت أززاق النفوس مُمَدُراً وألحصَيت أززاقَ الملوب وأخحصَيت أسَرارَ الهدَايَاتٍ مشُورداً y٤‎ 9 وسَ حو لى الإشكان قَّلباًوَفَالباً المّدىء جل جلاله وَيَا مُبدىءَ الأشياء من عَدَم إلى وَيَا مُبدڍيءَالتطوير شُحُترعاً ل ويا مُبدىءَ الم ؤججودبَذءاً مهيا ويا شبيىء الإيجادلالشمبب ويا مشُبدىء الإئداع كؤناً مُتَضّماً ويا مُبدىء الإشكانٍ لا لِضَرُورَة ويا مُبديءَ المضنوع وججها مُنورا ويا مشُبدىءَ الأشرار من مَلَكوتها ويا مُبديءَ الأنوار من حضراتها دشت فابْدَأ لي عحياءً سَرَائري وبَدُئ! لي العِروفانٌ وامجعَلة مَغرَجی ۷٦۱ وأڂصَيتَ عالاتي وطورِي وفطرّتي وما أضمَروا من سَيِعاتٍ الطويّة وأحصَيت أغمالي وفُؤلي ونِيَتِي لها سب الاش يَعدَاد والقَابلة لهَائِمَةالأزواح بَخحرَالحميمة لفْغلِي وَئُرکي عِند جهرِي وَحُلْوَتي ؤُجُودٍ وَمِنْ عيب إلى الشَاهِدِيَّةٍ لرَجعَيه بعد انيدام الحليقة وى كَُونه المُختار للمَبدَيِة بديعاً عحكيماً شّاهداًللالُوحَة ومُبديءَ ععرفانِ الغقول المُنِيرَة ونُورا به في الناس تَمشِي اسْيقامتي إليك وَأنُيِي في عَوالم 4 » e وحسمي المُعيد جل جلاله مُعيدً الذُوَات المَانِيَاتِ كِڏئها وما العَوْدُ إلا الَذءُ ِنْ حيثُ ححكم كُنْ وفي النشأة الأولى دَلائل فضي ويس مَعَادُ الچجشم أغظمَ إلهي سلطا افُيَدَارِكً تاهو فمَضدَر حلت العود كالبدء وَاجِدٌ ميد أيَاڍي الفَضل مِنْ عير مُوجب \ رنبه و أذ لي متاباً من ذَنُوب رَكِبِنُها أذ لى اغيم امی فى الشدَائِدِ كلها فأنتٌ المعيد الي والحيُ قائ الشُحيي جل جلاله وَيَاهُڂځيي الأزواح في مَلكويها ومُنشِتَهَامن بخر نورم حَمد وَيَاهُڂيي الأزواح سرا مُحُذراً وَيَا مُخيي الأبرار في دار فَدْسِهِ وَبا شُځيي الشجَار في ذارِ عَذْلهِ وبا مُخيي الأشرار بالتُور والهُدى وبا شخيي الأخياءِ تحت شُبُودە ۸٦۱ علالَ اقيدارالحيلابوَسِيطة لتشاأإئداءوتشأةعَودة وما ± ٤ م نا إلا نفس وَجِيدَة وی کرم شض وَرَاع رَځمَة وثبث إلى يوم اللقَا فيك رَڄعَيِي كما شاءَ مِنْ دَاتٍ وَكَيِفٍ وحلية كماشًاءَ من أشكالهَاالمَلكية وإِفُنَائها مين عَالّم البزرَجْيَة وبا ا وا : وْفان والمَدديَهة فْقَامَتْ بحي الذْكْرِشَّوقاً د وهم في الهَوَى وا ⁄ خي تخت الهَويّه Ê دشت افرفي بئقديس بَاطني حَياء مَعَ الكُؤنَين أخحيابحظّها المُميت جل جلاله إلهي مميت الحخي مُشتأيُرالبقا أيه شميت الى بالل شوبقاً شمیت الح وَافْلْلْ حُدُودَهُ َد لشحدرواشينابغارقا وَدَمُْدِمُ على أَنُصَاره واض طلم ضطلِمه أمِنْهُم مميت الح بالحشفب وَالوَبَا شع فلك تلهم وبلاقشم ميت الح واخصذ جُمُوعَهّم افع بب لشو في كات بوي أيهم پيل اش تعقو عَشُرمم مةه 2 ۶ و 2 متهم و جي جل جلااه وَيَا حي قبل الكرحئ ويا حي لاشيعاً يوا محا ويا حي معط كل حي حيائة ى لُذاتټه iD )۱( اضطلِم : اشتاصِل . )۲( الهُون: المُهين. ۹٦۱ وإځحياءِ نمسي بالحياةالزكيَّة ئى العمى بِهذايِتِي وأځيى بِهَامَؤ عَذُوُك ء ححرّال حي مِنةبشَمُرة بذامية بُ تلل دات مر فكم ضامها إِذ عر امي الحقيقة بما اضطلَمُوة مِنْ محقوق الشريعة وبالطغن والطّاعُون أشْيَع مَوئة فمالّك في أمشثالهم من بَقَيَة بأخذ العذاب الهُون في جين عَفلَة 7 4 وَدَايْرَةِتَطوي هم مُذله عة ر فيلر قالات لغري ممجازاًوَحئ نَفُسهُبالحقِيمشَة بغَيرافيقارينة ويا حي من قبل الوْججودوَضدء ويا حئ يُخيي الأزض من بعد مَؤتها تول ياي في امُتِرارِ پظَاهِرٍ اض لي من فيض اشيك الح مشا يصب حياالأشرار والنُور والهُدى عت اليا والا رى پاشرە َو العموات والئش بسر اشمك القَيُوم في الملْكٍ فَهْمُنا وفي كل أطواري أقمني بسو ١٠۷ ولامُنْتهَى يَأتِي على الابَدِيَّة هما شتا حل وَنَركِ مَس وباعت عَين المَشأءالاوَلِيَة بلاأثرفي خَُلْقَوِلِطبيعَة وفي نَكُبَةِأغُمَابُهاألف تَكَبة جل من رَس الشّمَاوَة E عسي وطفاوتدبيرأبأيةنيسبة ل فيهمائتدبيز كم و حكمَة حادنكَه و 4 قالأْض وَما فيه من وََنْ حَمَلَنُةأوبعروشِك عحمّتٍ سَماواتك الغليا وَجِرم البسصيطة على االله ملكي خطابك مافَذەًةء نَقَتَضِي كَل ية ليس اشمك القهوم في لە ذ: به فطع إشقائي وَوَضل شعاقتِي الواجد جل جلاله وَيَا وَاجدالحيّالإلهىێ لم بَفُثتُ وَجَدْتَ الغْنَى الذاتئ يا مُطلَيَ العِنَّى وأَؤْجَذتَ يات الؤجود كلها وَجَذْت الذي لابُدمنة يذاه وَجَدُتَ الكمال المُطليَ السَرْمَدِي في وججودُڭ وِجدَانُ الحقائقٍ يَقَتضِي وفي أؤمجه الأشمَاءِ مما أنت وَاجذ هب لي بأشرار الذي أنت وَاجڄدُ أنا المَاقَدُ المضطو كُرَ مَصضالجي وَمِنْ عيثُ وڄجذانِي ؤمجودك وَاجِدٌ جذ و يلي وجداناً وَوجد اوَ n الماجد جل جلاله وَيَا مَاجد الأغلى الرَفيغ لاله تَعَطلْفُتَ بالمجد القظيم الذي به فرت بعِرٌّالذاتِ تَضْلَامُوَاصلً وذلك مَجدَأيس يُشُيرقَنذرە وَتَجدُك مجذدلائمابذشَأنةه َر مجدال حي شَأنلذاته ور بجلاليالمجد عير مور رة جد الماد الي يدي ١۱۷ إلى الحُليي كل كمالك عي من حمُوق الالُوحَة بلا سي إضواز على واي دَليل وُمجود الله والموجد مئ الواجپ الذاتي لص فيد صِفابّك والأشماء من كُلإررتْبة على مُفْتضّى يجا عِلم الحقيقة به في قامات الشُهُود تَجِلَّتٍ يدي ن كل الشظوظ الع e ‏ليه‎ عَُنِيٌّ بما أَرججوة ِن باب وِڄجهَتِي ‎yy‏ ‏. م۰ ۰ . ۰ و . لمَجدك يَعْبُو م نكشت بال حشئى إلى كل فْطرَة ك مَجدورفعة ٥ و 2 ه٨ مهم تخت يِشبهة وأنتَ الحمييُ الحيٌ بالمَاجديّة ولا يُتَرَقى باكيساب فَضِيلَةٍ حُصُوصاًإلهياًبِعَين الحَقِيقَة لداعي تة إلا قوق الألومة تدا رَكبأيدينك وَمُيي وذ ؤي فلا مَجد إلا الصدقٌ في تَبَعِيِتِي َب لى مقاماً صَادِقٌ الخال فَائماً وَلا تلق يا ذا المَجد حالى كسِيرة الواحد جل جلاله وَيَاوَادَالبجاقي بوَحنَةدَاتِه عالت ليسث وَحدَةٌ الذاتٍ وَحدَة ولا وَحنَةٌالأوضاف وَحدَةفطرة ونت إلهي الوَاحدُ الي والشوَى ؤمجودكِ كَل الجَوْهر الود ابت فَهَبِنِي شُهُودَالوَاجِييَة فَانِياً ِي وَنَيَث على اليد كُذسِيَ وَحدَتِي إلهمي ظهُور الوَاحديّة مَخضة فت يِن التَكْرِين شَامِد حِكُمة وَأَؤْحِد وُججودي عَن وُجُود يَصد ٠ م ا ۰ ك ص م ۶ ر الأحد جل جلاله إلهي على الإخُلا ص يا أَحَدُ انْطَوَى إلهي آححادُالومجودحَوايىز وَفي كُشرَة الان عَينٌ صِفانك والأشماءُ في أي مَظَهَر ۶ توَحَدت )۱( (آي أن أسماءَ الل هي ذات صفاته؛ وهذه 21 ب يدك الله ج في بَخر هَيبَه وَمَجِدُك يا ذا المَجِد أشنى ذرِيعتِي كما كان قبل القمّبل والأرَلِةٍ تَؤُول إلى المَّخليل والجزرييَة تعالث عن الأغرَاض الجَزكَرية مَجارإليونِسبةالوَاجد وما نبل التزكيب ليس بوخد عَنِ ا في المردِيّة السَرَمَديّة عن الاد الاي وُججود الحقيقة ر فمارَاغ عَنْ آيَاتِهامَن تَفَيَتٍ نئيت تُريهاشوونَ لع في گل درا على اليس فانْح}لّتْ عُرَى كَل شِزكة تُمَبَلَ في أؤْصَافِهَالڄججز دة محقائئهاع؛ راث على حاص ها وَتجَلتِ )1( رَمَتُ كلها في الكل عَنْ فوس وَحدَةٍ !هة ع الأعدىة من أبواب الجدل الواسع عند المتكلمين). إلهي ماالتَوجڃيد شَيء أَزبدُ ُ إذا كان نفس الأشرحقاأيذايه فماهو د نودي سِوَی أن مَدَيْيَنِي فَزْدْنِيَ تَثبيتاًعَلى ما َدَيْتَنْى ذفني من الَوجِيدِ كس مُوَفقٍ الصّمد جل جلاله وَيَا صَمَدُالباقي الجليل لذاته وَيَاصَمَدالكافِي لأيةصَامِدٍ وَيَاصَمَدٌالأغلى وَمَا نَم غَايَة وَيَا صَمَدٌ المُشتَوجب السُؤْدَد الذي وَيَا صَمَدُ المُغطي النفوس خَلاصَهَا وَيَا صَمَدُ الممغطي الملُوبَ زَكَاءَها صَمَدْتُ بأنْ وَفَشّعَنِي لَك مُسيداً صَمَدْتُ وما عندي مِنَ الحير ذرَة صَمَدْتُ وما صَمدي پحولي وَإِنّما صَمَذْتُ وما تَحُفى عَليك مَطالبي وما اضطر مَن أَلْقَى مَقاليدَ ضر () المَتَويّة: ما يسال عله ب ممتی ؛ آي : الزمان . ۱۷۳ إليك مُهماتي وَفَافَة لي بُ قى عق الوَح دة الأرَلَةٍ أو لْذاتِ الخحقيقة ê وَروَصضصبفبِ على حي نفس الأشر مي لدعتي عَنِياعَن الإثباتِ من چس هثبت فأئْصَرْتُ نَفْي النّقص وَالمَيَويَة° وَعَوَفْتَنِْي من وَاچب الأحديَة تَدُوم بها في حَضرَة المرب سَكْرتِي سِوَی ححشن ظني فيك فهو ذَرِيعتِي بحمدك بالإخلاص حَفّقَتُ نَهْضَتي بعَيِنك إِزمَاقِي وَعَڂجزي وَمځنَتِي إلى الصَمَدِ المُغطي بلا فيد عِلَةٍ ad 4 wp القادر جل جلاله وَياقايرأبالنذاتټلابمغَاير قَدَرْتَ بلا يجاب مَغئى لِشَنْرٍَ وك صفاتِ الل ليست مَزيدَة َدَرْتَ على الأشياء لا بشَريطة َيس اشُتناعُ السّلب عَنْ ضِدً فُدرةٍ بِفَّدرَتَكَ الحُظمَى على كل عادثث ارك المخلوق يِن حي كدب تَكنَفُنِي عَجزي الذي هُرَ مَركزِي فَهَبْ لي على الشيطانٍ والنفس فُذْرَة وَمَبْ لي افُيٍداراً يُظَهِر العَذل مُطلقاً المُقتدر جل جلاله تَعَلَيَ عَجُزي باشم مُقتدرولم وَقالي افُتدار أن تراني ضارعا وَقَالي تدبيروأشووخيرة لى منك إيجاڍي وَإِفْدَارُنَشأتِي وأكرشتني بالأمر والنهي مَظهَراً فَهَبْ لي افتداراً في َرَاضِيكً سَيّدي وَقالي وللاغذاءِ بعد شكايتي فما رَڃموا تخت افُيدارڭ بائساً ٤۱۷ قَدِيم يحل الذات يُذْعَى بِمدْرَةٍ وَعَينُ اليزام المُشَر قبل المَزيدَة يُقَيُدُماالإشكاأللعدَثية ا وتأثيرها بالجكمة الاأرَلَة ولات مَجال لاحتِراض لم ية وکان احتِيالي سَلْبَ حؤلي وَفُوَّتِي وإنْ لم تُفَدُزني فيا بُؤس مَلْكتِي تقوم په في مخت ذِي الجُور دَؤلِي إليكً ولك أنتَ فُوَشُتَ فُذرَتي وَسَلْبٌ وإيجابٌ لتضريفب ذَرَة رَتَضريفُ أطوارِي وَإِطلاق مُكنَيِي وَعَرْرْ على نَفْسِي افْدَاري وَسُلْطتي إليك وَتَّفويضي إليك مَعِيّتي م ۔ مَسَاعِيهُع في الأزض عَنك بَحُْميَة ولاعَاينوا أَفُدَارَُم عت فَذرَة وَحُذهُم پر جز أ خذ مُقتدركما وَسَلَّط عَلَيهم سَطوَةًا يلا ند المُقَدْم جل جلاله قم ني محشؤها الوت والۇجا وَمَنْ لي ٻعَقَدڍِيمي وَمَنْ بِعَقدمي وَما نَهْضَتِي بالذكْر عَنْ حول فُوَةٍ ولولااشتنان للمُقَدُملم تَرَل وَسَايِقَة نخست مَفاٍ لالش وَمَانَال م مَنْ فَدَشْتَ شَيئا بزل وفي ريجات اشرب أشرَاؤ كع ی 1 م ‎goo‏ ‏۰ - ءا 6 المؤخر جل جلاله تخر من أحَرت عَن زلف الوضا تَعَاليتَ جد مَا لمت مُوخُراً فيي ولام وىو م و إذا ل بُقَدّئها ولا وتو وفي كَل إ خسان على الأفُدَمِيَة وح بي مقاماًماُضيتُ لخيزني لم فيم و فعضا مَشيئة على العدل ما نه نمضي به في الحليقة وَتَدبيررَب اشا شِركة (٢) جد جد عَم جاء في الحديث: [تبارڭ اسك» وتعالی جِدُ]. و ء2 تُوْحُر ما أَحُرت في ششتقر وَمَنْ ر۷4 التأخير في فيد مكمه وفي نَظْرَة الاشم المُؤخُر سُلْطة نَظَرْتَ إلى حَلقٍ فَأحُرتَ خحَطوَهُم كلا التْرَتَينٍ الأمر والحكُم فيهما بحي اشمك الأغلى المُؤخُر صُدَنِي ورد عدائي عَنْ مقاصِد سولهم الأول جل جلاله وَيَاأَوَلقَبلَالوْجُودوَضِ دە وَيَاأوَللم يئت يٻ لِبدَايَة وَيَا اول دُون افيص اء شُقَدُم وَيَاأوَل بَذهالأوائل نمه (۱) لَرّ: دَفَعَ. فذاكأييولايُفادَى بفِنيَة إنالم تَشأتَقَدِيمَة فيد حَطُوَة ثيل المُوَى عَنْ كل حول وَفُرَة يُساوقٌ محكم التَظْروالأرَلَة فان ل پم بُ وء أحاط بوَخدتي وَفَبلَ جود الكَة المر ية تَعَالى عفان الملُوب المضِيئة وَقَبلَ وُججودالشّيء وَالعَدَمِيَة تَفَدَم تبثت السَبي في الارَلمَةٍ ولك ن وج وة وَاڄب الأوَلكَة ق . ‎EF‏ افيوإلى الاآأخريّة () عِوّضاً عن استخدام مُفرَدَة العَدّم للتعبير عن نقيض الوجود ينحو أبو مُشلم نحو اللامتوقع: الضّدء تصعيداً للقصدِ في قصِيدهء دون أن يفوت نظرَنّه الكونية تلميحه إلى أن الوجود والعدم ليسا (في الحقيقة) شنتهى وُججودهما وعَدّمهء بل وحدتان زمنيتان محكومتان بما يدعوه فى أذكاره: الكرة الزمنية؛ الو دة الم المتكؤنَةء بڌورھاء من دَورات زمنية لا حصر لھا. | وَيَا اول من - يث ذاتيئُ علمه 1ا وَيَا وَل بالذاتٍ من حيثُ ذانُهُ ويا اول ِن عَيثُ وَاڄب سَبِقِه ي الآخر جل جلاله إليك مص ےر والكإء بَا الخد انْكَهَى وَعوفَانُك الله اجر منز ولیس بَقَاءُالاأخرالحي مئه بَدَأتَإلهي لأوَليَةنتشابي وَتَقَديم مَنْ فَُدَئثتَ فرغ إِرَادَةٍ ؟. ۴ )۱( لايك تأخيري بذا الكُؤْبٍ عِلَةُ وَقَدرهتُأخيراأرضصاڭكختامة الظاهر جل جلاله ظهَرت لِعَيِنٍ الكؤن مِنْ َير رُؤيَةٍ ظهُوژك بال خسان يَا ظَاهِرانْجلَى وإِدُراكة المَعُلُومُ في الأزَلَِة بُو احيبارال يلم ! سُفَيِيَة يلي يا اثر والجمغ تَشمُتِي كمَاأأَبَذءالكر:بلأولية إليك وَوَججهُالؤۇتبةالاآخريّة ده و 0 يجري سواه في بََمَاءِمُوۇؤۇفتِ وال وََبمَى انت لِلابَديَة ونت إلهي آخراً لا لِعلة وَأنتَإلهي ارال رَّمَبِْيَة وَقَدَرتَ تَأجيرِي بحكم المشِيئة وَأَخُرخ قَدّى الأغيار مِن بَاِنِيتي وَغير ائيَذاء َِاهِرالأعدِيَة 2 على وجه ذرَاتٍ الوْججودالبَدِيعة () يُعمق الشاعر موقفه من الؤؤية في هذا البيت على صعيدين: في الشطر الأول يؤْكُدُ ظهورَ الخالق ل= هرت عَيانألا لإدرَالإباصر وَبالمُذْرَة المَحُصُوص رَبي بِشَأنها وبال علب والجبار والفَهر سَيّدي وبال م طهر الأشنى بكل دَلالَةٍ وبال عون والنَززيقي يا ظاهِر انْجَلى وَكُويِك اهوت الظَوَاهر مَعْلَماً وَبالحجّة العُظمَى التي أَنَتَ هلها وَبالفغل والآياتِ يَا رَبٌ والِنَى بير الور القٌ َب لي قُوة ال الباطن جل جلاله وَيَا بَاطِنَ الذاتِ احْتَفَيِتَ بلا احْيفا بَطنتَ بمُفرَانِ الذنوب وَعَفُومَا بَطنت بِمَدُس الذاتِ عَن غير شَأنِها 0 : ِ ُ ۰ ِ )1( ولكنْ بتمريج الكروب العَظيمَة على السّلب والإيجاب وَالمُمكِنِيَة فما ټراإلالقلبك دلت يورك والألْصَاف والمدَدِيَة يدل على اليُلطانٍ لِلضَاهِرية على الحُلْيٍ وَاشعَوْلتْ على كَل حُجة لذاتك والأخياء والأحدية هور ما نَوضی على كل ذرة بُطونأ عن الأفكاروَالتَظريّة وباليلم إطلاقأبكل؟عحقيقة َ ر 1 اة صو . بحدوَرَشم اوبايةصرورة وإِنطانٍ ما أؤْدَغُت في الباطيِْيَّة مِنَ اليب والمّكييفي والمَتَويّة 9ش وعَنْ شِبه مَعْمولٍ وقځخشوس فْطرَة وإِفُنَاءِ مَاأوْجَذتةين حخليقة إلهي؛ء بُطُونُ الحيّ بالصَمَييَة =«عين الكون» من غير رؤية؛ وفي هذا إعلاء شِعريٌ وفلسفئ من خلال اجتراحه المُوفّق لمنحوتته : «عين الكون» الداحضة لجزئية العين البشرية. فأحَديّة الواجد الأحد ظاهرة في ابتدائه وأحَدَيته المتعاليتين على القائلين بالۇؤية. (١) رغم أن موقف أبي تمشلم من الؤؤية مُسَلم بهء إلا أن هذا البيت ذف من إحدى الطبعات الحديثة! بَطنتَ بِعَرْيين المَرَاشِد والهُدى ينت فلا إِدرَاك للجسي والنهى فقَدّس بِنُور الباطن الحقٌ بَاطِنِي الوالي جل جلاله وَبَا وَالىَ الأشياءِ ملكا وَحيطة تَوَليتَها بش طاًوتَبضامُدبرا لأشرك شلطاأُالنفوؤيلايَد ونت مَلياأبالوَلايَةفُدرة ومالي وللت دبير والأشز كله وما فُذر ئذبيري وشأن اشيطاعتي وما مَبِلَمٌ التدبير والأشُرمُنْتَه إلهي شلطاأالولايةباهر 4 تُوَل أنشوري كلها وَاذْفقع البلا و 6 ويا مُتعالي الذاتِ في جَبَرويِه ويا متعالي الذاتٍ حَيثتُ وُڄجودُهُ EEE )۱( الاشريَة : ابطر والعُجب. ۱۷۹ و بث الججابالتَظرة المَدُسِيَة نيا ولا رى لين العقيقة وه َب لي كشف الباطِنَاتٍ الحْفِيَة لها شب مائختائ لابِعَُوئة مُعارَضَةَأوشِركةفيالقضِيَة فما دَبرالمخلوق أمشراًلِشوكة وفعلا وتدبيرأبغيروَسِيطة إليك ومالى منك مثقال ذْرَةٍ وفي فيد محكم منك تَُضريف فِطرتي ممه أمري لوالى الحقَِيمَة إليكٌ وأطُوَاري يضر وَعِلَةٍ و ً لكليَةالإشكان وال ججريِة وآفَاتٍ هذا الكُؤنٍ وائشط وَلايِتِي عن النقص والآقات والأَشَريّة”° وَتَنزيهُةعن مطلقالفطريّة ويا شتعالي الذاتِ حَيثُ عُلوُهُ ويا مُتعالي الذاتٍ للذاتِ نَمُسه ويا مُتعالي الوَضف عن دَركِ وَاصِفِ ويامتعالٍعن غُ لمعلل لوك تعلو كماأنت أمُلَهُ وعن قزکز الآقات لشي رَاقِياً ونفُسي لو جَرَذتهامِنْ شؤونها البَرَ جل جلاله ويا بو أل البريامُخسناًعلى تَعَرَفُتَ بالَعغْمَاءِيابۇ ظاهراً ومن بوك الأغمالُ يا بۇ والجزا ومن برك الإخحسان مُتّصِلابمن وأظّع ريون شيب الۇضا وألطف بر مَن : ¦ يُلاطلف عَبدَهُ وأكرَمپ رمل يُوَفُىعَبده وبۇك في الا غغطاءِ والمنع كامل وفي نَظرالبَرَالرّجيم كِفاية تَوَحَهْثتُ باشم البريابَوبائساً فأشيغ عَلئالبېؤۇيابۇ شاملا ١۱۸ 0 ء م باقتدار ورفغعقة على كا شى فين إصافاتي ونغيِي ويذحتي كماينبغي للوَحُدَالصفْتَيَة عن الوَضع والنَّزكيب والجهَتيَة عله جلال واشتلاك وكَنرَة إذا نت لم ترفغ مَقامِي وژثبڄتي سِوَاك تَعَالَتْ عَن ت سَوَاءالنَقَيصَة وباطّة في الدين والدّنيويّة ومن بوك اشتدتعَاؤناللعطية يُبارِربالعضيانِ والبطريّة وأغطى الرضا والمّوبَ بالسَببيّة ويَروحمُه قبل اڅحختساب الحُبُودة ١ لعا چلتي الب ر التوّاب جل جلاله أتى عَبدُكالخطاءُ جَيْلَاوغْرَة تنوب بِعَوْفِييي الممتاب يِمَنْ عَصَى وَتُوبُك بالا خسان للعبد مُطلقاً تَجاوزتُ يا تَوَابُ طورِي ولم أَدَغ فلم تَفطّع الإ خسان والكرَم الذي ولم تُمُلقٍ الأشباب دُوني تَأَنَياً وفى كل( هذالا أَرَايْ' وء وذاك على بجلمي بأني رَاڄع لي اَل يا تَوَابُ إن قائني الوضًا المنتقم جل جلاله 2 oe إلى اش أشكو وهُوَ مُنتقِۓ يدا يَدا مث ذا الانتقام ونَارََتُْ إلى اشوأشكو فعغلهافي عِياله الهي مهد العبد أن يَرقّع العا وقد حل بالإشلام ما لشت رَاضِياً وكلمتك الغليا وأنت بأحذهم فعَا لهم بالاأحَذٍ وافصِم ظهُورَهُم ESED () لا آزائل: لا أفارق. ۱١۱۸ ِن الذنب يا توَابُ كَل عَظِيمَة بأنك ياتَوَابُ تايل تَؤتتي جَجميل افُتٍدار واش نان ألُوحَة سِوَى الشّوكٍ ذنباً لم تُقَارِفْةُ حيري وشمرتي 7 و ہے بوي e\ ي . ‎e‏ ‏نَصُوح وَكون حِلية النَوؤب جليتي لها الوَيلُ عي الكِبرياءِ فَشْلّتِ ِن الفْة الاين قوق السِيطة فديروفي الإشلاءِ أغظَم أَحَذَة فد أضبع الإشلام ينهم بِذلة ء۶ ۰ ء َ‫ و 2 كما أمُعنوا في الظلم واشتَلامُوا له فَعَينُك بالمرضاد واه غَالِبٌ 5 ر عليه باشم مُنْتقّم وخذ اوھ يمهم شَدِيدَالا ليقام وَرُدهم العَفُو جل جلاله إلهي عَظيم العفو أَوْقَرتُ مَأئماً إلهي عَمِلتُ السُوءَ وانْقذتُ للهَوى ولكن إذا قَارَنْتُ عم خحَطيتيِي ولو أن عو الكو وزرا عحمَلمُةُ إلهي فَتَختَ البابَ للعَمُو فانْتَهث وموك عَنّي ياعَفوكَرَامَة م2 د أ‘ ٍ ٠ 7 و حب أننی وَفَيثتُ ماأنتآيو م م - تُوْبَةٍ .۰ ۳ ٍ ء فذلك إشكان بهوأنت شسعفى . كلإعالِيا ‎ê.‏ : ِ ب الرَؤوف جل جلاله إلهي تَعطف يارَؤُوف بمَمؤقفي إلهي يامَن لايُجاورُالروبجا ۱۸۲ ‎ce . 0‏ ولم يَرفبوافي مُؤمن حى ذِمَةٍ ‏وَحِرْبُك مَنصُور وَحربُك نجدتِي ‏مَرَدَا ويلا بين خزي وَلغْنَة ‏سو }£ ‏وَعَموك يبويا عَفوّججريرتي وبَاعَدً مابَيني وبټينك رَلتي بعَشُوالم تَعْدل بمشثقال ذرَة ‏إليونهاياتُالعُصَاة وات ًّ . ۰ ي ¥ ‎u‏ ‏وحفث إذالم تغف عَني شموتي ومَنٌّ ولا اشيخحقاق لي في الكْرَامَة وإلافما أفري وشأني وفَذرَتي ‏وف بهذا العبد في كل خحُلَة ‏ونوك الأغلى مقامي وَوَفمَيِي ولا نَت عَدَاهظيُودُالحليقة إلهي ياء من لايضيع ملظ تُدَاوَلْڍِي “ ادي الذنوب وَفَادَنِى قاش تَخوذا لشيطانُ رَبٌ عَلَئَ في كَقصَوْتُ تَفريطاً عن الأشر مُطلقاً كنك ر إ مح سان وآمن اَذ رَأئْتُ فح الجن عَنْ بَصَرٍ المّدى قَأقْلتُ بالآمال ششتخيياًإلى 6 مالك المُلك جل جلاله ويا مَالِكٌ المُلّكِ الجليل اقيِدَارهُ ويا مالك المملكِ العَّيْي وَمَن لَهُ ويا مَالِك المُلكٍ العَزيرَ ومَن لَه ويا مالك الفلك الميو يجبا بولك بوت الك با رت ب ما وأنت مُعِرٌّمن تَشاومُذل من لك املك لم يُنْقَصْ حُرَانَكَ العطّا وفي يدك الحُيو الذي أنتَ أمُلة ENED () العْلَظ : : المِلْحاځ في دعاء الخالق . )۲( أي: اولي )۳( ظهرة: ۱A۳ زْمَام الحطايا في مجاهل ضَلَتِي شُناصَبَتى إِياءُ شن سُوءِ خیرتی 8ے 2 ّ وَفَارَفت تغريرالنَهي الشريعة وشفمل إِيُعادوبجاهل فُذرَة فَظاعَة بعضياني وكير ججريمتي فنائك بحت الرأفةالأزلقة وَأَفُرَحَ إلا نة رَؤعي وَرَوْعَتِي حَشوعاً فان يا رَؤوف مَحائيِي لَه في بَرَايَاءنُفودالمشِيعة َد السّلب والإيجاب من غير َهْرَة كمال الوَلى واُتقارالحليقة مَفاتيځ للاشيا انْتَهَتُ واشْتَقرتٍ وَتَنْزمُهُ ممن تَشاءلِكمة تَشاءُ بمضريف افُتضَاءِ الألُوحَة َك المد لم تَشأَم بطم العَطِيَة 7 ا . .® . إليكَ! رفع المّفَرَمُطلَقاً فما خحَفِيثتُ من سُوءِ ځحالي ذرَة 6é ذو الجلال والإكرام جل جلاله ويا ذا الجلال القائم الدَايِمَ اللا ويا ذا البجلال العَالِبَ الباهِر الشُطى ويا ذا الجلال العقاصِم المَايِع الجمى ويا ذا الجلالِ القَاسِر” الحُليّ حَولَةُ ويا ذا الجلال المُطلَيَ الشأنِ والذي ويا ذا الجلالِ الكائفَ”"' الحلق أمرة علاك مَجدڍي يا جَليل وعضمتي ججلالك ذو نَضري وَفَدُ عر ناصِري لظ اُيقاري ذاالجلال وَذِلى وَعَرْرْ بجلالي ذا الجلاليِ على العدّى الفط جل جلاله وَيا قَائْماً بالقشط يا مقط القَضًَا أناديك ممظلوما بأحكام يط تَعَادَتْ عَلَّى ضفي فُوَاهُم فاثْحُنَث . (۱) القايِر: القاهر المُسيظطر. فإِن ا فتقاري م مطل وَضرُورَيِي عَليك ولا عَرَّنُك مَولاي عحاججتي وذا البر والإكرام يا ذا العطيَة وذاالبرفي إكرامد لِلببريَة وذاالمَنٌ وكرام قبل الوَسِيلَة وذاالمعط والإكُرام والمَدذديّة تُقَدَسَ في الإكرام عَنْ غُرَضِيَةٍ يبَر وإکرام وعحدلٍ وة وإكرَاشك المَمْدُودُ مَمْرَغ مُشرتي وإِكرَاشك المَيَاض مويل قوتي وإكرامشك الشُتاح مُشبغ يغمتي وَباشمك ذا اكرام م فاژ حم مَلَضّتِي فَعِنْدَكذاالاكرا م إكرَامُ وَفْفتِي يعاولا تي الك اقسط كدي ونك وأنت المُقيط العدل تُضروتي () الكايف: السات المحيطء الضّام ‏ يُقال: فلانٌ مخذول لا تَكُمُهُ من الله كَايِفَة . ٤۱۸ وإنّىء وأنتَ المُقسِط العدل؛ مُوقِن ولك صَبرَالعَبددُونَ بلائ ‎o‏ 7 4 و )۱( وَأئِنَ تعال ليهم وَأنتَ شبيرهم دہ ً 0 ي ع وإفهَالك الأغداء مشت يليم وَعَدذُلْك قُذ قَامَتْ به الأزض والسّما فيا قائماً بالقشط يا مُفْسِطٌ الصف الجامع جل جلاله ويا بجامع الأجرَاءِ تَأليف مقن ويا ججامع الأجزاءِبعدفُنائها ويا بجامع الألجساد بعد الْفصّالها ويا بجامع الأضداد ججمعاً مُوَفّقاً ويا ججامع الألباب ججمع تَوَادُدٍ ويا ججامع الألباب من أَوْليَائِه ويا بجامع المَظَلُوم والظَالِمِينَ في إلهي أكرِشيي يجفع الشّريعَة لهي يسر الجامع الجمغ لي الفنى وَمَبْ لي ئى مَؤْلاي بالحيٌ بجامعاً ويا ججامع الحَيرَاتٍ كيف أُرَادها SEED () مُِيزهمغ: مُهلِکهم. )۲( مُفَسِطلية : عادِلة . ۱۸۵ َقَاصِ هم قشطاًوَلَو بعد مُهلَة إلى نَفشْمَةٍ مَوعُودَة شق ية" وَعَدْلْك تكوب على كل ذرة وَعَيرْهُمامِن كُائناتِ الحليقة ولك حك ع لايُرأبيلة شُعيدألهاعِند الْتشارالحليقة وأزواجهاعَودالمُبتَدَئيَة ويا بجامع الأششال بعد تَشَنّيِي مقام الجزا والمضل يَوم القِيامَة عن الحُلقي في نَفسِي وفي وَاجِدِيّتِي ۶ لى الحُيرَ في الذَارَئْن واڂخمغ ئ لمَنْ شَاءءُ مغ لي ججوامع خيرَتي الغنيٌ جل جلاله ووب الغِنّى حَقٌّ العَّيْي لِذاتِه غِناك فَدِيج في الصّفاتٍ وذَاتِك ال مني ناء مُطلَقٌ وَاڄبٍ البقا عَُييٍ غا لاي حول بمانع غنئٌ تَجلی پالئى في شُؤُونه طني ناء لاي ساوى‌بمٹلە إلهي يي الأيِياءِمشُمدهُم إلهي غُناءُ العبد بال حي لاسِوَى وإِغُتَاؤُك المَاقاتِ ليس يُجِيلها المُغْني جل جلاله إلهي عَزضي لافْيَقارِي وَفَافْتِي إلهي ججعلت الكائناتٍ فَقَيرَهُ فمن لي بإِغمًائي يواڭ وکل ما وَشِدَة ضري في فُضائك دَغُوَةُ إلهي دِيم البو والدْكْر منك لي نيسيوك الأشبابَ لي مِنْ ومججوهها وهذا اشينانٌ منك لم أختيب لَه ٦۱۸ تقدسٌ عَنْ نقص وَعَنْ عَارِضِيِةٍ ۰ ء0 2 و جليل وفى أفعالك المَدسِية سے 4 و ٍ2 ومافُوْقَهُ ممن ولا تخت عِلة ولايَتَحَطا؛افْيقارالحليقة ملكت افْتِقاري يا مَليك وَعُٰيَتي بفَْضَلِك ياذاالروَخمةالأؤسعية هنا انْعَصَبَثت بِالمُمّر أي البريّة إلى مركز عَن فَفْرِمَا بالضَرورَة ا و إلى رَحمَة الممعني الكريم ذرِيعتِي قفري وإغدامي وقَلَةٌ يلي دُعَاءَكُ فافْتخ لي كنورًالإججابة إليكّ ضضعافاً في قال المَشِيمئة يواڭ فَقَيرولايَقومبحليي ولو لم تفم بالقول مَولايٍ دَغوتي وتَزبيتِي في كَل طوْرٍپغمة وإمناؤك اللهُع لي قوق ميتي و َ‫ بأشييَة نَغدوكرَبٌ وَنِيَة ونت الذي ن ي ونش + عنالَيِك يا مُغْنِي ائ اط ال والفتى المانع جل جلاله ويا ايع الأشواءِ عَنْ أَوْلَائيه ويا ماع الإطاءِ يا مُغطي العطا ويا ممانيع الأشياءِ جفظاًمُهَيئاً ونك للكمَارِ عَنْ مَنْهج الهُدى ِكْْهِرَ مححكم العَذل والقَّهر مانا وَقَنْك عَنّي يعض ماأنا طالب نشك لي عن مض ما و ضائري لك المد لا أخصى ْنَا عَليك في بِسلْطَايِكَ اغبي إلهي مي الملا وَرْدَالعدّى عَنّي بماشِئتَ إنّنِي 6 0 الضار جل جلاله ويا ضار حال النَّفْع عَمَنْ أرَذْتَهُ ًض ؤفلابغا عَليك فيه تَضو زاء وائيلاء كماتشا EEE () تقني: تُمَكنُ من الإقتناء. عَلَى عير ما اشيٍخقاقيٍ عَبدِلِذرة وأَمُدَائه حشبَ اخيَصَاص المَشِيئة لأشرك ۔ مح المع مل العَطيَة لأشبابٍ محكم الحفُظ الما نِعيَة وذاك عَطاءٌ سَيّدي في الحقيقة تباركت من أشرارك المَدَريَةٍ ِن الظّلْم يا ذا العَذلِ مثقالُ ذرَة عِنايَة خير بي وَقَ خض مَوَدَ محقوقك إن العَجْرَ والخضر فو وَێِی ء في الدين والدنيا ويوم اقام أعحاطث بى الأغداءُ من كل وجهَة بشو وكشت الشر مك الالو ولا يقي المَضْرور عنك بمِئْعَة ولك عَدلٌ ابي في ال عة بك الو منك النفع والحكُمة افْتَضَتُ وما وى الأشباب فِعلٌ لِذَابها إلهي قد اشتَشله ‎E‏ ‏كفتك الو الذي مني مما النافع جل جلاله ويانَافِْع الْفّعْيِْي بيك حالصا ويا نافع انفعني بِتڂقيق تَؤبَتي ويا نافع انفعني بِمُورك إنني ويا نافع انفعني بِتفْدِيس باطني ويا نافع انفعني بِعِزفانِ حالقي ويا نَافمٌ انفعني بأشمَائك التي. ويا نافع انفعني بأؤْصَافِك التي ويا نافع انفعني بوَخحيك إِنّهُ ويا انغ الفعني بور مُحمد ويانَافغ انْفّعِْي بأذْكَارِك التي ويا نافع انفعني بِحُؤفيك وال ربجا وإځحياءِ سِري واناد بَصِيرتي : ً 0 . و . .ئُقَاصَرَعَنهَامُثرڭ الوَاصِفِيَّة يفا مڌ توي لال كرتي وبَارِكيي اللهُع بالتَّبييَة صَرَفْثُ هابا لوَجهكَ جْذمتي وبالعَذلِ والإ خسان في كل خُضلَة (1) في نسخة أخرى ورد الشطر الثاني » هكذا: بك لي يا تن هوا قريضتي . ۱۸۸ النور جل جلاله ويانُورُنُورَالنُور يَهدي لور ويا بُو وَضفاً منك بالذاتٍ لائقاً ويا نُور بالعَذل الذي لَك مششرقاً ويا نور من يث الظْهُورٍ الذي بَا الوزن عي الڭپرۇلق نُورُ لقي النُورفي كلنير 5 0 ويا نوژ روځ الاير مِنْ حيث أمر ويا نو روځ المَذسِ مِن حيثُ َه ويا نور ېرايل من حيثُ وَحيُهُ بِشُورِك نوّزنِي وَمَبْ لي مَرَاتِب ال قَشُنِي على جَنب بَاطِنِي يشورك ُو الهادي جل جلاله ويا ماديا صن شاءَهُ من ععباده ويا ماديا مَن شَاءَ من عباده ويا مَادِيّ الأخياءِ لظفا ومتَةُ ويا ماديا بالوَځي للحُليي حُجَةً ويا مَنْ مَدى التَّجْدَيْن كُلَ مكلف EEE وإضداز؛ بالافر ع ينف كدر وإلهَامشة للرزع تُوژالحقيقَة على طامِر الأَلْبَاب طهر الشَريعَةٍ حَقِينِ وَمَرّق جب طبمي وَظْلْمَتِي كَمَعُرفَتِي اك عِرفَان رُثبتِي إلى ذاه شبحخانة بالخليقة ٠ ‎e‏ ۰ ۰ تَمَاءَ مَالهّدى فَضلَابِنَضبا الأدلة () ملحوظة: تَرِدُ في هذا البيت» لا سيما في الشّطر الأول مشفردة (نور) ماله دونً فاصِل» بِحركاتټِ إعرابها الثلاث: نوڑ/ نور/ نورِء وهي واحدة من الخصائص الأسلوبية التي ترد وتمتاز بها الججملة الشعرية لدی آبي مُسلم. ويا ادي الألبابٍ من عَحيثُ أنه يا عادبا بن عي كه اف حَدَاكً الهْدَى يا مَادِي الوْشُد فامُدني البديع جل جلاله إلهي الجديع الشمتجيل يخا إلهي الديع المُبدِع الصْع كُلَهُ إلهي بَدِيعَ الكائناتِ ابْتَدَغتها إلهي ماأبْرَزئه من غُرائب هود على الإبداع مِنْ غير شِركَة إلهي ابْتدذغت المُبِدَعاتٍ عَجَائباً بَدِيعَ الما والأزض أبْدَغتَ عَالَّمِي وألْهَمُعَنِي الوجدانً والدَّزڭ حِكُْمَة وما ذاڭ مِنْ حؤلي وَإِذْرَاكٍ طافتِي وا فد أعحاطثُ بي وَأَنْتَ مُجيطها تفع عَنْ تَخويلِهن تىلى (١) فُربة: دُنُو. تَكَرَمَ مَاڍيهاب حلي اداي مَدى لِتصوح القَؤب أل الحطيشة ية مَمَ م الحيٌ تى لات أَخحمَرلَشْعَةٍ إلى الوْئب العَلْياءِ واليَاب ية إلى وجب الرّضواتِ مِنْ كل فُوبة إليكً وَيَهْدِي الحُليَ لي بالمَوَدَة بذاتٍ وأؤصَافٍ وفي البيعِية هود على الإئداع في كل ذرَة شه وة على إداع ابت وَحدَة لِظْهَرَ فيهاوَاچث الأَعدِيَة كما شخت من أَطُوَاروالبَشَريَة أشُوسُ بها في مَزكَز العَجز فِطرتي ولكه إداغ حول الألُومة بَدَاِع مَكروو عَلث قوق فُذرَتي عَجائب ب لم سيق ! () تم لى : فة ما باليد - والمَخل قل الأمطار ومنها: «فَلّجٌ قاجل» في الدارج العُماني. 9 البافي جل جلاله ر ىە بقاءٌلذاټه َ ی ِى ‎A4‏ < تنصرم ‎E‏ والح ابت ومن كدر الآباد كان بَمقَاوه وما الأبد الفاني وما هو دائ بَفَاءٌ قَدِيۓ لا بُججدذدە بَمقا بَمَاء قدي بَبْلَك الك ق ل يبس رالبقاءِالممسشستمرلذاته أنا عَبدّك الفاني القليل بَمَاؤهُ الوارث جل جلاله إالهي أنت الوَارثتُ المُلْك مُطلقاً على أنَهەلم م تَنْتَقَر عَنكذرَةٌ وَعَبِدُّك والمُلْكٌ الذي أنت نيع لك المِلْك والملك المُدَبرأمره وَكونك حيو الوارئين دَلالَة ال كما كنت فُبل المَبل في الأَرَلمَةٍ لی بُمفمدڑر دَؤبالاأرژمان والععدذدبيّة تَعَالَى بلا إِبُقاءِشَيء فت كماكانً كَبل القَّبل لالِكهَايَة لِفَايَيَهامن حالةمستًجيلة عَليوٍسوی آثارِ باقِي الأنُوَة رلائتقضائشااالحلقة وَيَبْفى بلا ش زط ولامَتَويّة تُدَارَك لهي شف شري ۇيځنتي توا عحياتي مابَقيتُ بَئَظرَة من الملْكٍ في الاَرَالِ والأبديّة بغيراثغتبار امال إِرَانَة بفاءِوألاعدللصَمييَة () ملحوظة: الآباد: الدُهُور؛ والبيتُ تأكيدٌ على ما يكور الشاعر في أذكاره حول ديمومة الخالق وانجسار الأزمان ويزوغها من جديد في دورات الؤجود والعدّم› إذ تضرم الهو والخالق راسخٌ كما كان فُبلَ الفبِلِ إلى ما لانهاية -؛ وعليه [البيت التالي] فِنَّهُ باي مُتعالٍ على الآباد التي فَدُرتها فُدرَته؛ وهي بكل ما هو دائو عليها فانيةء لانها جود آثر من آثار باقي الالوة. 4 e ‏وَقَوَلْك: اَن الوارثُونَ» ججلالَهُ‎ ٍ Ws %1 A ‏وَإِئرَانئك المخلوق للمُلك يِغممة‎ %4 e 0 ‏وماالملك للمخلوق إلا إضافة‎ ‏}و‎ o $o ‏وم اء م لك ال الکہ 4 مہ‎ 4 ‏فيا وَارثُ أؤْرة ِي العلم وَالصّفا‎ 0 الرشید جل جلاله إلهي الرَشِيد الوَاهبَ الوْشد لِلشّهَى إلهي تَدبيراتُ ذايك شقتّها إلهي‌مافي قَڏس فغلك ذرَةٌ إلهي بالإزشادأشعَذت مَنْ نشا إلهي مالَبَرت أشرڭشاهياً تَعَالِتَ في ذاتٍ وفي صِفةٍ وفي إلهي أزشذني بزؤشدك واممدني إلهي أزشذنيلحځحبيكإنة إلهي أزشِذني لكشف حقيقتي إلهي أزشِذني المَرَاشِة كلها لهي من » © من تروْشذه تشد ê وَمَنْ غوَى الصبور جل جلاله َنَت جلمأياصَبوزوإنّما ۱۹۲ نجل عن الاْغُوَاز والممكِنية عَلى أنه مقاعال عَنكبلَخظة مَجِازِيّةٌ في القَّبضَةالسَرمَييَّة إليكء وَهُم لم يَملكوافُدْرَنَمْلَةٍ وَحِليةً أل اللم أل الحقيقة وَلولالالم تَزشذ ولم تَتَشبتِ بلامرزشدللمايةالارشديّة تو إلى البطلان وال عة وفيت بالإِبعَادِوفْقَ الممشِيئة ولالَهُوَفي تَقديرأيَةصَنعَة كمالك والأفُعال عَنْ ذي نَقَيصَة لمافيه إشعادڍي ومَخؤ شمقَاوَتِي برشيك للأخباب نَيِلُ المَحبة فمَغرفتي بال كشف حَقِيفّتي لأشر معادي أولأشر مَمِيشّيِي ففي عِلْمك اللهُع يؤاليِوَايَة إلى أجل تَأجيو عَذل العُموبة تنيت في أحُذِالعُصَاةئَلطفاً 7 2 و - 4 و . ً وََوَأتَهُّم قوق الأني م م ءا ن حَطايَاهُم وَسَائِلللوضًا وأنت تَرَى إِشرَارَهُم وڄهَارَُم تَعَاليتَ هذاالصَ بر صَبو أنَاءةٍ بل الأشر مَعغلوم المقادير فَذ جَرَى لِتُودِعَ مَاتَقضي به في أوَانِه بميرئمقاساو لداع مُضادد الإله جل جلاله إلهي فَذ ألمت وَجهى إلهي شَهيد بالذي أنت إلهي من الآثارِ لِلعين شَامِدٌ إلهي شُلْطاأالألُوعَةطَاهو إلهي شلطانالألُوممة اد لهي إغظايي الأَلُومَة ابي لهي من شأ الالُوَةِرَمَة () المَألُوه: العَبدُ المُوَله لمولاء. ١ شاهداً 0 ١1 ۱۹۳ ِنَ الحير في الدنيا برغم الحطيئة إلى الفغل مِن قبل الأوَا المُوَقتٍ على نن م خحدذودَةللارادة وجك إيماناًبيرالألُوعَة م 4 شَهَاَُ شلال رَذِيالعَالَويَة وَمن لازم المَوْجُجودليِلمُوجديّة على وَلَوالمَأُوو للام ية وَحَوَكَيِيوِي ن تَالِفطْرتي تَدَارُ ٤ ± م اأبشَأنِ الألُوحة < لع وشَأنُ قوق إِطرَاءِ مذختي لهي من شان الألَوعَة أن تَرَى إلهي ععزرفاني بأ لا إِله لي الشُحيط جل جلاله أَعطتَ بِحُطبي يا مُحيط وَما انْطْوَى عات بضَغفي يا حيط شَدَائِدٌ وَمَا عَرْضٌ عالي يا مُ حيط يَزيدُ في ولك دُعَائي يا حيط وَسِيطةً ومالي حؤل يا شيط وإِنّني وَحَؤلي عَخجزي يام حيط وَذِلني بتي وَحزني يا شيط وَكَبوَتي أطي حَيَاتِي يا مُجِيط مِنَ البلا ولي نُس شوءٍ يا مُجيط جَهُولَة ۰ هَ ‎e‏ 1 7 قِنِي شر جلي يا مُجيط رَزكنِي القدير جل جلاله مى ونَوَلى يا ديو فَأَكُتَرَال 4 4 تَشَامَخَ بَغُيايافُديروَدُونه ٤۱۹ ‎۳y | 6‏ )۱ء لِوَڄجهك إِحُباتِي وَوَهُلي'" وَحَشْيِتي ‏سِواك به ازججو خلاصي وَفَربَتي ‏عَليوِ عِڌائي ين حجائل مَلكتِي وَمى جَلَدِي مِنْهَا وَجَلّت رَزيشتي إعخاطةعلماشيثقال رة موت بهاالضطو عند البليّة َرَت ِن حؤلي لديك وَفُوّتي وَفَشَري وَسَفجي عَبْرَة بعد عَبِْرَة على حر وَڄجهي وارتِعاد فرِيصَتِي ِ في الدين والدنيا وَمِنْ شُؤم زلّتي ‏ي الأحطارَ غير رَكِيَةٍ إلى مَلكهامن مهلها بأَزِئة بأَنُوَارِ راشم الممجحيط الجليّة ‏4 م 9 و ۰ ‏عَجِرْتُ لَهَامِن طَالِم قات مُذرَتي مُسادبمرأىالمنذرةالأزَلمَة مَصَارِعٌ أل الي غير بطيئة ‎ وَأَلَدَأشنأيافَدييووإنّما تَدَارَُهقَضمأيافَديروفإنة وََرفەلائمهلەكُرممَرقي وَحُذهُوَضَشّث جَجمعةيافَديزلا وَأَنْزْلْ عَليهم ياقَدِيو م صَوَاعقٌ ال وجرد عليهم سيف مَفيِك يا قدي زرل بهم أزكانهم وَعُرُوشهُم الكافي جل جلاله لهي بك اشتكْفيتُ عَن كل حاب كفَايَمُّك اللهُع لاشَيءَ مَيرَها إلهي وَفيِدُ الفشر في َ مَشرَكٍ الهَوَى إلهيياكافي الكُمَاةِ نولي إلهي من اشتَكفًاڭ ضرا أصَابَهُ إلهي مافي الحايثاتٍ كِمَايَةٌ ومالي وللا خدَاثٍ وهي فَقَِيرَه وماقُدرماتَأتِيبهوِمِن كِفايَة ججنابُك ياکافِي جناب كِفايتي إلهي فَدُ أثلَفتُ إشلاق راغب وفي حسبَة الكافِي الكريم كفايتي EEE على المكر والإمهَال حمل القَضِيَةٍ تَصَاعَدَعَنْأطوَارِوالبشَريَة وَعَاجِلْهُ وَحخيأياكَدِيوبتَشُمَة تدغ مِنهُم في لاض نَافْخَ ضومة 7 9 0 ِ . فليزر وَخذلهم بضغب ودله بأيةأزضيامَديروَبئُشعة 7 بِكَ يا کافِي لِک مهك تقوم طاعماتي وَأمُرَ مَعِيشّتِي ببابك أشتَكفِيك رز المصِيبة ر > افِيَةِمِن نَم حَوِصَمَيِيَة 4 ص ‎og‏ ى نلم فيا كَاِ يالك إذالم تكن وني وكافِي ِخئَيِي إليكً افْيَقَارِي نارات كََظْرَتي وی غين ما فُامَث په مِنْ ضرُورة وعِنْدكياكافِي غَنَاءٌلِغْسرَتي عَنْ كل خحطوَة قي مُطلَقِ رَغُبتِي ا ادام () ناف ضَرمة: ناخ جوة - ومبتمّى المعنى: اطغ أنفاسَهُم الشاكر جلَ جلاله تَجلَيتَ بالجودالإلهي سَيدي وَمَا ُو ساني الذي أنتَ شاكري وما هو ساني وما بي اسيِطَاعَة إٍذا شِئتَ بي حيرا حَلَفْتَ استِطاعَتي وَيَسَرْتَ ماتَرضَاء مني مُقذراً وأنتَ عَلى الغل الرّضئ تُثِيبني وما لسغي من يَلْقَائه وافْتَضَائه إلهي اينات الشْكْر لاعَنْ مشقابل َب لي پس الشْكر شُكُرأتَِيدُني القائم بالقسط جل جلاله وَيَا قَاما بالقسط حضمك باهو ولا يشتكِي إلا إليك ولاڃممى لقَد جد هذا الحضع في حزب رَبه تَعَادَى إلى الإشلام تفضا لحبله وَجَجاسَ بلاد ابال مفب آیناً لى إن للاكُوَان ربا مُهييناً عَليوِ ومام قدار حولي وَقُوتِي وأَوْجَدُتَ مَولاي احَتِياري وَُكئَتِي ولو لم يُرَذللتغمدلأبديَة يج پو فُؤزي بش كر الألُوَة إلى شكر مولا لَدَى كل نِغمَة 0 - ۰ ‎so. 6 .‏ به الحَيِر من ډِيني وَمِن دنيويتي ‏لأَهلِكٌ 4:٤ مُنْفَض لهَذمالشّريعة ولانتاص و إلا جلالالؤويُوبة وأعحيثُ تقُوَاهطَافََالبشَريّة وَسَاءَ عيال اش أشواً خطة كأنْ ليس بال زضَاد رَبُ البَرِيّة ‏(١) «عيال الله من التعابير التي تتکڙر في قصائده؛ وقد استوقفتني لطرافتها بمقياس الذائقة اللغوية السائدة ‏بعد قرن على رحيل الشاعر. ‎ لى إَِ للأكُوَانِرَبأيشوشها لى إن بالم رصا سلطا قَايِم رى مُلْكه عَدْلًاوَتَضلًَابلايَد إلهى لم يغ بَشُْجَِزنَكيوك عَنْهُمُ عر الكَؤجيد وعياً يضمي سريع الحساب جل جلاله سَريعَ الحساب | فحَهُم ودم تَصَاعَدَ حصض م ال عَنْ طورنَفْسِه تعر مَتُبوطابافلاءوزگە يسارع في الطغيانِ إشراع شنكر وَسُرَعَةأَحَذِالل من دُوټۈسشغيه وَشرعَة أَحَذِ اليس يُجيلها ريع الجساب اضرفة ضرفا مۇئدا يلي َد الله ث شوء محمد وشتغييروششطوة و و وَسؤوط عَذاب الاس دًدُونته )۱( وائِبة: عقوبة. مُعَبُوا في الكُشْر والبطريّة وَفُروَرََ تفي المُنْتَهَى والالُوَة اويل في الإشلاء شو اكيز لواقى :۱ وعَاڄل لِمَتُوبة عاقب اشيذراجو عَيي تَقْمة شال ولا يُختال عَنْها ية وَحُذُئأرَنوراشوينةبشرعة وهر جلال اش امي الحقيقة ول ارات وَش ةنخي رة وناخزە كيد لوقتال لمشيئة ججهه 77 - () مثال آخر لولع استخدام أبي مُشلم لكلمات متشابهة اللفظ متباينة المعنىء لتحمل أوعيتها المعاني المرادةء رغم ضَعُطها في شطر أو بيت واحد: يُحيل: يبيد - شحال: من الاستحالة ‏ يُحتال: من الحيلة (الواردةء بدورهاء في مُختتم البيت). غافر الذنب جل جلاله وَيَا افر الذَنْب امُعَفر لي ُبائحاً تَعَوَدْتُها لا عُذْرَ لي في افْيِرَافها إلهي اكتَسَبثتُ الاثم عممداًكأنه جريئاً عَليه لا بَصِيرة أزعوي” يُنبِهُني المَرَآنْ في عُفْلَةِ الهَوَى وما صَذَِي جَحد ولكِنَه موی سَريع إلى عط النفوس ِن الهَوَى إذا صَدَعَثْ لي دَعُوَةُ الحي اموي وَذلكَ ابي َير ني مشود اقل عَعْرَتِي يا غَافِرَ الذنپ إن لي إذا انْمَابَكٌ المُشتَغُفِرونَ بحجّة قابل التوب جل جلاله إلهي تَؤباًمَابلَالمَوْبإنني أفَدمُهُعَمَاازتكبت مِنَالحطا (۱) فَربَة: دُئُو. (۲) أزعوي: أعود لطريق الرشاد بعد لال . )۳( أَضدِفُ: صد عنه تجاهُلا. () حليتي: لباسي . (٥) شين: عَکس زين . )١( ألتوي : أعرض صدوداً. (۷) كَأنّ: كأنها _ أي دعوة الحيّ؛ وَفَذ ذف اشمها. (۸) دأبي: عادتي التي اعتدنها. ّ o ‏ه س‎ 2e, E: ‏تَجِشمُتُهافي مَهُرتي وَسَرِيرتي‎ سِوَی جْسَيِي طبعاً وَسِدَةِ شَهُوَتِي لِكَُرَوماآئيوأغظع فر ‎E‏ ‏ليها ولا أزضى يكم اير 1 عَنه مشت ششتمراً 5 دَمَانِي إلى أن صَارَ وَضمِي جلى © بطي عَن الحيرات شي | لصحفة 4 ad فأضدف ئ إذا مرت ٹ على الأَذْن صكَتِ وَنَؤْبي وإِيْماني بمُضلِك ممتي قينأ بمُفرانِ وَبجودِوَرَحځمَة فَجُودُك ري مڅجڄتِي وَوَسِيلِي افد ا نبا خحُالصاً من طويِتِي نت إلهي عَالِع صِذق تَؤبَيي ر كث لم ال عشي نالي 0 كب أحُلَضيهاء بتَثيُتِ كربق مول معا يدي وَمَنْ لي بأن تَرزْضى وَفَائِي بِعَوْبَة بَرثْتُ إليك الان مماازتَكبية ولم أحْش طرزدي فَابلَ التَوْب حُاثبا ولم أزج بعد التَوْب إلا فُبْولَهُ و وَمَنْ لي يعوب بالغ مَبلَع الؤضًا شديد العقاب جل جلاله شَدِيدَ اليقاب المُهْلِك المذرڭ اخْعَطفُ شَديدَ القاب الطالِبَ العَالِبَ القع شَديدَ اليقاب المُقسِط العَذل في القَضَا شَديدً المقاب المئزل البأم أَحْزه شَديدَ المقاب اشكر به وأڃِقٌ به شيد المقاب الل مَعاِدَ عِره شَديدً العقاب ازدُذ عَلَيهِ يِبَالَهُ شَديدً العقاب اسْدُد مَنافِدٌ فهر شَديدَ المقاب اشتأصِل الشّأقَة التي EES (١) الآفك: المفتري الكذاب. )۲( فافِرَة: داهية ومصسة ۱۹۹ بتَؤفيقك اللهُع اَي عُروَة مَنّ النفس أن تَسشتَافْيِي للحطيئة وك نَقَضنُهاالنفس بعد التّكِجْتٍ إذا لم تُدَارِكني بشبتٍ وَععضمة وأُشلَمتُ وَڄجهي تابا من جَرِيمتي وأنتَ حَبيو بائتِهَالي وَأَؤِيَتِي ٍ ولا بعد صِذْقِ القَّضدِعَيرَالَتُوبة إذالم ت جردني لَه من كُيْيفُتِي مُبيراً عَصياً مُفُسداً في الحُليقة ِنَ الآفك” الطامُوتٍ ضدٌ الحقيقة بذ يحم العدل والمفُسطيَة ِمَاقِر اميل عكر سيم ني الحايقة وَقَطّغْ به الأشباب في كل وِجهَة 4 وأركشهُ في أطُوَاروالمَارِدِبَّة وَأَوبشُه مَمُلولًا يأشرالوزيعئة قث ميال اش افطع رَم ية ار بمَنُعة شَديدًا لعقاب افْطعةُ وافْطغ نَصِيرَهُ شديدً د العقاب ب ادد عَلَيهم وَفْضَهُم 0 6 الشُغىدث جل جلاله إلهي مُغيت المُشتَفِييِينَ لم أجد 7 و إلهي مالي وَضله أججنَدي بها قل عَشرَبِي يا رَبٌ مِنْ كَبوَة الهَوَى إلهي دَارَتُ بي فَوَايِوفانتَعثت إلهي مُغيث المُسشْتَفِييِين لانَكل 1 [؛ غياثاً يكف الهَولَ مُطْلَقاً الفاطر جل جلاله إلهي فَطْرْتَ الكُؤدَإِبْدَاعَ قَاطر اتىك نىت ويا فَاطراًرَثُقَ السّموات ا ئالا لاش ف بى (١) فضّهم: فرقهم. ا ِ 7 ۳ 2 - 2 - م - ۶ 9 - م كمف العذاب الهُونِ في جين عَفَْة يلي وَكلٌ الشبل عَني سُدّتٍ سوا وَفَدُ ضاق الخناق بكزبتي فكل عياتي كَبوَةإِثرَكَبوَة وَكم أَرْمَةِفُروَښجتَهابَعدأرزْمَة فنا يارَبي وَبَابَك علتٍِ إلى صب الجرمان إِحُبَاتُ وَفْفّتي وأكرَشت باشيِزفادِ يُمناڭ نَضبتي وَيَفْتځ باب الف ي في بَلِتِي ب تَحڂحتذيه وَصَنْعَةٍ البو رلا عن فل طم قى ويا قارا لم تَفْطرالكُونَ عابثاً ويا فاطرالأشياءِ فطرة ادر ويا كارا للحير والشّو قاضياً ويا فَاطرالأجسام كيف أَرَادَها ويا كار الأغرَاض مشب يلاها ويا فَاطرأللشّشْريافَاطِرَالغِئَى تَدارَكُ بسر الفَاطر الحيٌ مُنيِيي القاهر جل جلاله وَيَافَاهرال قيار نوق عبادە مَعَادّك من فهر ال ويال فَطَالَما وما عَظَّمَثُ يا ماهر الكل شوك وماقهر مَقهُور نجاور طُوِرَه تي صِفاتُ الفَهْر للقَاهرالذي وََنْ فَامَتٍ الأشياء تَغئُولأشره نجل بالاشم الفَاهِر الحيٌ باطشاً وَمَبْ لي حظي من أن أَفْهَرَ الهَوَى EES ولكنّه يات مځحكم وَڃِكمَة لكسشبهمامتًَاانْباعَالمَشِيئة وَكَدَرَقَافي قالب الصُوَريَة وَتَطبِيِقَهَا في عالّم الجَسَديّة ويا قاط را ل لهؤت وال يوي بِإِحَرَاهَالي مِنْ خحَمَاالعَدَمِيَة إلى فَهرِكُ الغلاب رفغ شَكِيَيِي يوس خلال الدَارِ في أشن ‎De‏ ‏رى الح مَحُدُولًا ولا جين نُضْرَة حُذِيْ لَه والقَهْر فرك عِضميِي لحُضم فلم تَكسِز شَباها بِشَوْكةٍ لسَلْطَانِهِ دلت صُبُوفُا| لحليقة بُعيدُوَببدىلابش رط وَعلَة -ٍ ِ ِ 2 O. ‏على حُصَمَاءِاشأشرَعَببطشة‎ (١) أَمْن عِرَةٍ: الآمن المُطمئن من أن يؤخذ على حين غْرة. () حُذِيْتُ: ضعفت. () شباها: شَّباة الشيء عد طرَفِه المُدَبب. بُقالٌ: شَّباةُ السيف وشّباة العقرب؛ إِبرتها الرفيعة السامة. القولى جل جلاله تَجِلَّى امك المَؤلى بعر كمال وألهمني أن أفْرَع الاب عَايذاً وألِهَمَتِي أن آنصِبَ الوَجة عَايِياً إليك وأنتَ المشتعانُ تَدَافعَتُ ولم يَعْعَيد مولاي وألي” بِرْْفَةٍ كى بك مَوْلی راحماً لي مدر ا ٍ تُوَلَِنِي من عمهدإنشاء فْطرَتي وَصَرَّفتني ما شِئت مولاي تاعا وَنْسشبَةٌ ما يُلِي النَضَايْف صُورَةٌ وما السَلْبُ والإِيْجابُ لي فيه َمل تَنَارَعتٍ الأهوال مولاي جانبي النصير جل جلاله نعم الَصِيه النَاصِد اه لم أَعذٌ ونڪ غم الشّصير الل خشبي بضر َنم التصير المع دغؤتي وَنِعْعَ النَصيِر اله حارَبتُ باشمه وَنِغْم النصيراه سل ححسامة وَنِغُْم النَّصيو لله يَحُدُلُ ظالماً وَنْغْمَ الد 3 الله ما ضاع هتمي (۱) وَألي: رجوعي. يبمجيولاء الي الَو لوَجهك ري في رَججائي وخْيفُتِي تَبَارَكتَ؛ أطمَاعي وَبابَك حلت إليكٌ ولكِن جود مولايٍ زُلْفَتِي وړ شُخُتارألمافيه جْيرتي بنغمة إنجادي بعمه ار € وإُِقاءِغمتي شُووئكً مغطياًمِن الل فُذرّتي عُرِفْثُ بها ليث بِتَائِيرِ صُورتي وى أئرلم يَعُدُفَفْرَجبليي وفي يَدك الله للهُمَ متاخ فَرْبجتِي ٍ سلْطانِه إِلَا ن جلى ب بنصرَتي على النفس وا لشيطانِ وَشط العريكة ا ۴ ِ 2 هه ک٠ صر ً کو ماه ولم ي يَحُذُل ضرَاعَة حيبت وغم ال یداه څحججتهە َل نَصِيِروكيانْغم النَصيرِبمَارَة وفك يا ذا البطش والأخُذٍ لها القريب جل جلاله إلهي القَريبُ الي بالعِلْم مُطلَقاً إلهي القّريبُ الي بالمُذْرة التي إلهي قريب بالإبجابَةللدا إلهي قريب تُب ْف مُقَدس إلهي قريب المح من كل مُغْلَقٍ إلهي قريب المح من كل بائ وَكيف ابْتِعادڍي عَنك فريك سَيِدا الهي فرشتي يشرب إبجاټتي م ‎„p8‏ و وَعَدُتَ فوب واشتِجابَة دَعُوَة م ۳7 الفعَال لما يُريد جل جلاله إلى المَلِكٍ الفمَالِ في مُلكه يما هُوَالمَاعِل المُخُتار ما شًاء كائ هوالممضديزالأفعال خلا أَرَادَهُ Y۳ عن الحلقٍ لا فوب امزاج وخْلْطة تنو به الاش زط وَسيطة قريب من الأححباب كُربَ مَحَيَة إلهي عَن الأبْعَادوالجَوؤمَريّة إلهي فَريبُ العَوْبٍ من كل كُربة إلهي قريب الرَحځحمَةالابَديَة ُ 9 ُ ّ وفربُك مني فرب بِروَرَخمَة يريد تَنَامَى رَهُبُ نسي ورَعبتِي ومالم يشألم يَأتٍ ضِدَالمَشِيئة وإِنْ صَدَرَتُ كشباً بفغل الحليقة ‎9g‏ م وه و يُۇؤئنرۇمايختارژفغلا م مقدسا رو ومافغلةنتأئيدرەلۇيجودە و 0 0 ولافغشلةإثرَافقيَفاءِليفاعمل و ً ولافغلةدَفم وَنفمغلنفيسه ‏إلهى يافَمَالُأشكوإليڭما ‏إلهى فافُعَل بي الذي أنَّتَ أمُلَهُ ‏المَنَّان جل جلاله ‏إلهييامَنَان كم لَك نة ولو لَم يكن إلا امينائك بالهُتى وعَافِيِة المَخيا وعَافِيَة الشّفَى وَتَرْفْيقّك اللهُعَ لي في ممسالِكي وَتَرْسىيىكا م لي ِن رَغُائِب وَرَدّك أغدائي وَقَطيِك شو ءَهُم وَمَنْ لي بإخضاءِ اتناك سَيٍدي وَشَأنِي إِغراض وَنَأيٌ بجانبي وُعَائي ريض وافُتِ قاري لازم ‏٤۰ ‎۰ ‎4 ‏ا 2 ولافغلةتَأثيورەبطبيعة ‎“ ۰ 4 ‏عن العَبِثٍ الفطريٌ وَالِوَجِيَة ‏بجكمَيه المَأثِيرَبالسَببيَة ق لكنَّهامَأشورةَ . تخت 5 مه ‏بحي امك الفعَالِ واكشِف مُلِمتٍي ‎0 ‎2 O ‏لم بها شغي وَتَشعَبُ صَذمَتِي وسَدّث وأغُنّث رَبٌ عَن كل مِنَّة وبال لم وال زفان والّبِيَة ‏وَوَفمة إِيمانِي وَوَفمة دَغوَێي ‏إليك وإ ساني وحَوفِي وَرَغُبَتِي سَعِذُتُ بها في غبطة مِنْ مَِيشتي وَنَصضرِك شُلطاني عَلَيِهم وَححجُتِي وذلك شَأنْ قُوقَ مِمَدَاركُوَتي عَن الشكُر شَأنُ العَبد والبطريّة ومَشّك يا مَتَانُ طؤلي وَغَنْيَتِي الخلاق جل جلاله إلهى يا خَلاق أنتَ حل خلفَتَني وَرَكبتَنِي ماشځت مُت في أي صُورَة وَأوْجَدُتَ أطوَاري وَكشبي وَمَيِتتِي وأشعَزنَنِي نَفعِي وَضري مُهَيئاً وَقَدَرْتَ مني الحُير والشّو فْطرة وبال حلتي والأشر احْعَمَ ختَصَصضت غير ما وَنَوَرَتَيِي بالعِلم ما وَمَبتني 7 وَبَوَأيُنِي يعَاحُلَفْتَ مُبوءً وَعصْئَيِي من قوم وء تُحرَبوا ڏو الطول جل جلاله إلهي يا ذا الول والفَضْل مَذه لهي يا ذا الول عَبِدُك باش إلهي يا ذا الول طَالَتْ فأخسنّث بحمدڭ پا ذا الطؤل لمي قاطا وما مني الإفُتازإلاتفوبجث وفي رشع طول الله ذي الول مَؤضِىع EEE وإذَاڭً ؤىجداني وإمحساس تُهعِتِي مَسَالِك نَمُمِي وائتِعاة مَضَوَتِي دت عُفْبى الكشب من بَشريتِي وَحَاشاك لم تَجِبْرو على اشر خيرتي انيِرَاض مَيِيل أو عَنًاءِ مَشَمّةٍ فأ خحسَبنَّيِي مِنْ صَالِحاتٍ المَبَرَة فاد روح منك رَبٌ حَقِيفتِي حُصَاصَة نَفسِي عِندَ بابك حلت أناديك أزمجو قتع بر وَرَشْمَة أيايك بالإنعام كُلَالحُليقَة عَلّى الحُشر والأكدَاءِ مِنْ رَؤح رَحْمَةٍ عُمُومِى يا ذا الطُوْل منك بِنَشْحَة لتشھ يل أؤطاري وَدَفُع ضرورّتي )۱( عِرّة: الفْرقة مِنّ الناس - جَمْشها عِرّى وعُرُون. جاء في التنزيل: «عَن اليمين وعَنِ الشّمَالِ عِزِينَ». () حخُصَاصّة: حاجة. مَئَى ضَايَقَْيِي شِدَةلم تكن لها بشو مالي وَقَدعَطُم البلا وَكع لَك يا ذا الول بُشْرَى تَنرْلّْ حُلِقَتُ جَرُوعاً عند نَازلَة البلا وإلافعنداشرزقي شقدر ذو القَوةَ جل جلاله مُفِيض فُوَى الأيانِ عشب دُوَاتِها وذا الفوَةِ الفعال عحشب احُتِياره وذا الفَوَةِ المُمتازَ في ذاتِ فِعْله وذا الموَةٍ الراك بالذات مُطلقاً وذاالمَوَةَالدَرَاكلابوَييطة وذا المَرَةالعَلَابَ ذاالمُوَةالتي وذاالموَوَالفَيَارَفُ وداه بِشَوَتِك الشظمى بِقّدْرِنُمُوذِها فض لي قوی في الفَلبٍ والنَفْس والججا ولا تعد يا ذا المُوةَالحُصْم بَطشةُ اليك جل جلاله وَْفتٌ بشلطانِالمَليك رَعِرء (١) الحَيرزية: الحيز المكاني. بولك يا ذا الطُوْلِ حتى تَجَلتٍ سى منك يا ذا الطْوِْ يُسرَى اسْتَهَلّتٍ وذلك دَأب الفطُرَةَالبضَرية وما ضاق طول الل عَن سَدٌّ حلي وتأئيرهاذاالموَةَالطلَقِيَة أڄرَاءِ مَمضِيَاتِوالقَدريَة وَلالانيَهَاوَفُت وَعَدورَشِدة لها القت والإثْباتُ في كَل مُفْبتِ بحشب انّصَافِ الذاتِ بالعِظمِيَة ص 4 9 ِ ے .)۱( عن المَددِالمَاهي وَالحيِزيه وَتَأبيرهاالأشياء وفُقَ المشيئة وفي الصَّالِحاتِ العِلم وَالعَمَليَّة فأنتَ عَزيردُوائْيقام وَبَطشَةٍ وأزكانه ذاتٍ الجلالالرَفيعةه وَْشّثُ بسشلطانِالمَليكٍِ لِنَازلٍ وشت بسشلطانِ المَليكِ وَوَايِى وماوَاثُقٌ باشفيمايَنُوبة تملك نَفسِي يا مَليك امُْيِرارها وَذللَهَاالشّيطانُ فيماتَرومشة ِلك مالاقيثُ مولايٍ مِنْهُما وَكم غَذْرَِجَاءَتبهاوشنا ملك رَبي هذه النو رمي إلهيّ في حول المَليكٍِ وطؤله الخاتمة الأولى إلهي هذا موقف الحُوف والرّجا إالهي ما أؤْفَفتيِي موقف الدعا إلهي لايشقى دُعَاتك بالدعَا إلهيلولانَظ رة أرَليَة إلهي بَشِيري بالاإجَجابَةدَغوة لهي دُعَائي ماله عَنك حاجِرٌ إلهي 1 ا الدعَاءِ لمن دَعا وأنت تَرَى الأشياء رَبٌ ولا ئُرَى وأنتَ إليك الممنتهى وبك المُوَى لهي أشبابُ الرَضَاءِ تَرَكُنُها ولم يبق لي غير المَبشّل وال وجا 52 ِن الفَدَرِ المَختُوم ضغب الشَكِيمَة بشلطانوفي جضن عِروَمِعَة على حرج ين اشرو وَقَضِيعة َرَت إلى ماتَشتَهي وَنَولّتِ هُمَا ملكا عَفُلي وَسَاقا طبيعَتِي وماسَيباەيامَليڭ لِشَفُوَيَي ها ركم ب زۇ يمه ززم أَنَتْهَاوعضيان عَلَيوِاشتَمَو م ودن ماغيهابڭور وة وهذامَمَامُ العائزالمتثبت لطرد وإئلاس داد وخيبة إل لما نشعي نحو دغوتي ‎y‏ و ُو ً 6 َ‫ ٍ. - ارتلها والله خاضر حصربي وعَرْم ِرَادَاِي وتْبثُ زيمتي مُفتحةٌ فاشمغ دُعائي وصَرْحُتِي وبالمَنُظرالأغلى مقا مَمَاهُ م الألُوكَة وينك الرَبجافي دقع كُلٴْمُهعة إلى يدي من وُضلةوَرَسىيلة ص تر ۰ وحسبي ومالي إلى ما أَبْكَيِي وأشكى قاماي ازى تَصوْفي وححكممك إِنْ فضت د يجري كما يشا بالجودالإلهي ؤضا منك جحيلة ولك تَشُويضي أمشوري ذَريعة وهذاتمقام للشب وتةلازم إلهي إِفُدَامي عَلى ماكُرهُتة ومُرْةلفي للحير حول تَسُوفُة وماطاععتي مَنٌ عَليك وإنّما وماصَاعمدمن طب وض والح ولك إِذاوَنَفْتَ عَبِداهدَيِعَة تسيب فعلَ الصَالِحاتِ تكؤماً تَجِلَيتَ بالإكرام في كل شام وَنَادَتَ لضان راز ممع تَعَرَفتَ بالإخحسان فيماشرغنة مَدَدْتُ يدي والفقد ء حشوإِمَابهًا وأؤْفَذُتُ آمالي صَوارمٌ حُشّعاً إلهي فَداشتدث إلى الله ا اله هن م محابجاتٍ نسي تُوبَه وأكبرها لرضوان عي بجنَّة ولا شيءَ مها أبْتَفِي ي منك سَيٍدي ومافي تجاتِي يِن عَذابك ذو ى الِنّى ولا في عَذابي ذرَة تُنْقص وإِنْ فَبحث أغمال نفسِي وسِيرتي آنَالَ بها سُؤلي سِوَى عدم ڃيلتِي مَعَ الوب تَفويضي ليك بَليَتِي وإنْ لم أفوّضّ فهو محشب المَسِيئَة تَقَومبولل حي في كَل عضر لى جب عو ا كانتي إلى طَيِباتٍ اقول والعم ل ة ونښزي عَلَيهَا صَالِحاتٍ المَشوبَة وَنرَرْتَ بال فان أهملَ الحقيقة إلى يد ؤي المَنّ العظيم العَطيَة إلى باه وهو الصِيو بِوَفُدَتِي وشَدّثُ إلى مروف لجودك تُجعتي وإِنْ ملت فدرأ تَمَحُل فُدرتي عَليَ ومُفراأوقفۇ لي جارؤفيهاخانَمالؤشليَة يُغايوياغُونَاهُججوة د الألوقة غا تغايرشأن الحكمة الأ رة إلهي ولو غُوقِبتُ كل عمو و ہے مويه وما يَفعَل الوَ من والجلم شَأنُهُ إلهي إن كانت نَدَامَةُ مَنْ عَصَی تَدَاقَةعَبديَبتغي وَججةرَبه نَدَامَةشمضط وه نَدامةمتًى نَدَامَةعَبدتَارَقَالكونَكله نَدَامَةَعَبدأح;جلةغُيوبه حَدَانِي إِلَيِكَ الضُوْقُ والدَؤقٌ سَيدي وقَدَشْتُ تفي والمصَابٍ جَمة وني راج بعد تَمَدييهاغنى وإنُي راج بنك فَررَةصَابر واي راج ينك ينك أ ن رك الشتى وإِنّي لراج إِذجَعَلْيُك مَقصديي إلهي بجا الل أشألّكَ الوصا وفُوزاً دار الحُلَد مولاي والنّجا وفنا وإيماناً وإقانً حلص وَحَايَِمَةُ بال حير يارَبً والهنا وأشألْكَ اللهُع وَفُرأمنَالنَى وأشألّكَ اللهُعَ كشف جَيَالَِي وأشألّْكَ اللهُعَ نض راوقُوة وأشألْكَ اللقع ششكرا بلغا ۹ پتغذيب ګل ر لَتَخحقِيِق تُوْبَة 7 .< َ ممقتابافإني نادِمْمين تي نَدَاَة مَفُروربدنيادن ي ولايَزنَ جي إِلَانَوَالَالوْثُوبة إليك؛ ولم يغبأبكئروقلة كمالك وَاعُوْثُاهُ كَهْفُ الطريدَة فيا حربا مما نيت وحُجخِلَتِي بنفس لإحسانِ الرَجِاءِ مَشُوقَة وأؤْفْفتُ ذثبي عند عِرَّالمَشِيئة في لهابالوَخمةالارَليَة طف بي في النَازْلاتِ الوَبيلة أإلى حَيررُفَةٍ وإنقادً مَضرور وإكمال يْعْمَة ذف الجا مني وإلحاج دَغوتي أن تَذْفَعَالآفاتِ عَنْبَشَرِيتِي وأشألْكَ اللهُع صِذقَالمحية ِن النَار في النَّاجِين مِنْ خير أَمَةٍ ذلا وإمحساناً ونُورَ سَرِيرَة وَدَفْعَ الشّقَا عَنّي وَتَسشهيل مَوْت وأشألّكَ اللهُع حځحشنَ مَمِيشّتي وئَنوير عَقلي واتّباع الشَرِيعَة على حُضمِك اباي على ضف ب تي وأشألّك اللهُع صَبراعلى البلا نيسرلي الهم ماتدمالا بأشمَايِكٌ الحشنى تَقرَبتُ حعَلْتُ مير الطبع تيل ذِكُرِها بحمّك أشطلزني سَحائبَ سڑها َب لي بهاين كل حير انمه إلهي فَتَشُت المُتع لي وأفُمئني بت سَيّدي الخاتمة الأخرى وَصَلوَسَلَم عَدَأشرَارِكلما وَل وسَلم عَدَأشرَارججايها وص ل ولم عَدَأشرَارِنُورها وصَل وسم عد مافي پحارها وَل ولم شل عَدّشُؤوُونها رصل ولم يشل بغر يتاي وضَل وسَلم عَدَمائ؛ نَت دَرزکها وصَل وسلّم عَدًّ ما نَت مَخجدها وَل وسَلّم سب أشكال ما افْتَضّتُ ا و ۲\۰ ني جَِرُوغُ | نفس رَحُؤالعزيمَة وماة فُصَرَتُ عَنهُلِسَانِي ودَغوتي رمشقارما ني الشاي كه واضواتهايا نوژ ني كل هة من الجِوْهَر المَكيُون عَنْ وأكَوَانِ تَأثِيرَاتها ال اة ية وتُوةإئراكايهالأرَلَة وئَئزيل تداق هال ثُوة من الأئر لمن ر بالقادرية وشُلْطانها من مُتْفّن المُموجديّة وتَذُبيرها لكا نى ڭەد من القدم الأغلى عَلى الأبَديَة وصَل وسَلّم محسب فس كُمالها وَل وسلّم ححسب رفعَة برها وضَل ولم ماتَجلى ظُهُوزها وصَل وسَلّم ما أفاضثت عُيُونُها وصَل وسَلّم مااشتهَلً شحابها وض لولم مائُوَصّل امِل وصل وسَلّم مَاتَحقّقَ مُحُلِصٌ على المضطفى الهادي إليكَ مُحَمّدٍ هو الجايغ الأسماء بجمع تَحمَقٍ هو الججامغ الأسْرَارَ في بحيب سره هو الكاشِفٌ الأشتار عن نَيِرالهُدى هو الأول المَكنونُ في أَبْخحر الحُفا هو الظَاهِر المَغْلُوم َبلَ ظُهُوره هو السابيٌ المَحُصُوص مدا ببق : كن هو القَاِر الغلاب سيفاًوحُجة هو الباهز البزهانِ نُوراً وكلْمَة هو الفَايِمُ الاي بعَزْم مۇد هو الشَاصِر الأشر الإلهئ حازماً تُولَئَهُ واختَونَة ومقلانتة وبَرَأنَةين كل خيرأئَمة زايا الؤشل والأنبياءِ في وما طمَعغ الأشلاك و نشل مُطلَماً ولا جڪ الأبُراز أن بي يَتَبَلَمُوا ٢۲ وتكميلهاالأشرار حيثُ تَوَلْتِ وإغحزازها في يها مَن أَعَرّتِ مقظاهرهاين اجات اة بمَطلَع قَيُويية على نفس مت ركت وتَرَكتٍ بفتح وعُفرَانٍ ولط و ور خمة اليك بهاإذ هئ اني وُضلَة بها فانْتَشّى مِنْ بَخر عَين الحقِيمَةٍ شولك حُشُم الؤشل حير البَرِيّة وَِشْكَاءُ يضباح الصفات الجِليلَة هو المُشرق الأنوار في أي وُججهَة 0 هو الات المَبِغوث بالخ فة هو الاجر المَقصُود في كَل رُثْبَة هو الان الحافي بكل حَقِيقةٍ هواللاجيٌ المَرْضئ للافرَبيَّة هو المُجتّبى المُختار للاكرميّة هو البيِنُ الآياتٍ روغ الشرِيعة ميَتةالأحعدرية NES ‏إليك سِوَى من بابو عند فَربَة‎ وآنَرْتَةُ من بين حُلْقَكَ كلهم go} 7 yo وأكرشة بالرُلفى التي ليس دُونّها وضَاعِفْ لَه الفَّضلَ العَظيم مُشمُعاً وبَوْثْة من أشنّى المَقاماتٍ فى الوضًا وضَمعُهُ فينا واژض عنابجاهه وصَل وسَلّم مقادناينكً داكو صلاةوئشسليماأعَليه وآله وضل على الرُشل الكرام وآلهم وَل على الأشلاك في مَلكويهم وأهُل سَبيل الاشْيِقَامَةٍ في الهُدَى إلهي بجاوالسّيدالأكرم الذي محمد البو الوجيغ الذي أتى ومن يَتَوَشل بالشول شح ٢۲ بأنْ كان أضلَ الكايناتٍ البديعة على الصّ حف الأولى بكل نُبْوَة عَليهٍ وارك وازض في كل لَطَةٍ ودل تعلوماتِكالفطريَّة م ۰ .۰ - يبأضعافي ما أخحصضاء عِلم الألُوحَة ً a ججزيلا به عَ ياء لَذْتُ وفَرَتٍ نَنَالبهاالمُمُرانَ عن كإيرَلة رضايتلقاني بمفوزورَځخمَه - م ِ‫ ۱ و 9 .0 بأ َ مَزيّه وأضحابه مغ مُخلصي المّبَمِيَة ‎WWF‏ ےه وسار من اكرَفمتهيّم بالنبوة إلهي فرعُت البابَ مِنْ حيث ينغي ووَجَهْتُ وَجهي نحو وَججهك ضارعا إلهي َب لي نَظرَة في مطالبي م ۰ و 0 0ہ وؤحد بر بيدي في كل اشر ب سياسَّة ۲۳ ونَادَيتُ بالاشمَاءِ في صَوتِ دَغُوَّتي واشممك ذكري والحبيبٍ ديقتي وشن ختام بالرّضا اججعَل مَبرّتي الناموس الأسنى فى أسماء الله الحسنى الأولى: الحَضرَةُ الجامقة باسمك الأغظم العظيم الأجَجل باسمكڭ الأظّم المُقدّس ذي الو باسمڭ الأحظم الجليل الكبير ال باسك الأنحظم الذي دَلّ طَوْرِي باسمك الأغظم الذي تزغ الأش باسمكڭ الأحظم المسبح إبًا باسمك الأغظم الذي سَبَع الغر باسمكڭ الأظم الذي سَبَع الؤْو باسمك الأغحظم الذي سَيَحئُه باسمك الأظم الذي عسي ال باسمك الأعظم الذي حمل العز باسمك الأغظم الذي أشْجَد العو باسمڭ الأغظم الذي أَْهَمَ اكوب باسمكً الجامع الصفات الإلهي ٤ العلع‌الأغلى نَع لى دلي رالبديعالؤفيع وَجَهْثُ كُلي قاهرالبامرالمميراليمذل وبإشراقي نُورو َس لي ماإليورمجوع فزع لأضل أبوالآزالين بل قبل ش بو وَججيَكالكريمبوَفل ځبوفي شُهُ ويو وال جلي سِْرَةالمُنْتَهَى وَمَنْ في الممخل رَينةمافُوق تبنم روعفل ش بو عحايلُوين مَيرِيفشل ش على الماءِباف يقار وَذْلً ات فُطب الأذْكارِين أي شَكل باسمك الحيٌ مُظهر الق اشم ال باسمكڭ الممضعمق الملائك إلجلا باسمك الجاعِل اليّموات والاز باسمك الغَالبالمدئرللاشف باسمك القابض القوي المَدِيرال باسمك الباسِط الكريم المُْرَبي باسمك الممبيع المدَايْعَ والصّنت هوأنت الله الذي نت والارًا هوأنتاشالمكوأللكي هو أنت اله الإلالمَديجال هو آنتَ اله الرَفِيمُ الججمالي الصَمَ هوأنت اله الذي لم يَلِن؛ ك هوأنت اله المُمقَدَس عن كف هوأنت اشالممنرَەعَ ن إِدرا هوأنتاشالم نرعن حع هوأنتَ اله الذي بدا الحل هوأنت الالمميدلماأفْيَي هوأنت الله الذي دان عقا هوأنت الذي اشممك هوأنتَ اه اشُتَصَضتَ بِقَيُو هوأنتَ لالز يرُالتُناعن هوأنتَ اش الذي مَلك الغعر همونت الالعليع قَييماً ۲\0 ذاتٍ شلطانٍ كل اشم وَفغل وَحُوفاً على بجمال التوَلي ضِ وَشط الكزيي شَعْرَة عل مَائْمالمُمَسطالمَضاءَبعَذلي عبلاش رك ةولاسشبي ثل ل كَانَث ب «كُن)وبَغدكقبل في وَلِلْكع وَالمَتى وَال محل أحَدُالمَردُالباطِنُ الم جلي أالذدائمالجلاليالأجل لا وَلَمَايُولَذوَبُنسب لأضل ضوعن ريك َكل ڃس وَعَنْ نوُم عل دورش م وَأيقَضل رَرَضشل ى وأفناء قف رالمتولي ت بَغشاإلى جَرَاءِوقضل أنَدلايلَه ير قلي الجحسئ سَرَى سو بجزء وكل ياطت الؤجوة بزل َه أونَؤم وَشَيُو وَغفشُل فغ إلاب لاني من ئُولي هوأنتاشالمُفيض لمن ش هو أنت االذي وَيعَالكرز هوأنتَاأالحفيطفلا هو أنت اله العَلئ العَظيم الت هوأنتالهالممبۇبإغلا فاتع البر انك الشريااله دافع الشركاشفَ الضصريااة جامع الئاس لِليامةياالله دائم الملّْكٍ نابت المخجدياالله مَالبَ الفَهْر شَامِمٌ العِرياالله شُلْقَي النُور والمعارف ياالله شُوصل الميض باللطائف ياالله ايع اللطفب رَاجع الكل يا الله مشب النّعغمتين ذاالمَنٌ ياالله فام الرزقي سبل الحيريااله سَامع الحَمد مُبصرالجبديااله فطرَةالافُيقار والعجزيا اله لا تكِليي إلى فُوَى المجزيااله كل مافي الؤمجو أمروڭالنافدالممصَرف يااله فد تَعَلقَثتُ باشم ذاتكيااش وايضايي باشم ذاكَ ياه شدليياالهيالهمتتاً دوغيركيااله ٢۲ اا يااشقَدعَ لفت فَكئلي يااشا;جمغ شتاتي وشملي ياالهالظرلعجرزللاأذل يااشعَرَقَبنركعبلي ياالهاكشيف بسُورڭ جلي يااشصيل بفَيضك ورَضلي يا اله الْطف بحالي وحخؤلي يااس طول منك طذؤلي يااه ضاق بالغسرغُلي ياالهبامقل 1 نيلي من تُضَارِيف سير الاشم لابجل ميات ياالهياائەشؤلي وَاكشيي من بجلالِ اشيك يا اه ؤبويااهيااخحمردي الثانية: الحَضرَدٌ الأحَدئّة ياإلهي ومحدتُدَاتك إِما مِنْ شراب التوجيدياأحدالفز فَاطر الكائنات فطرة تۈجي اني يَاباقِي عَلى العُزوَة الثالثة: الحَضرَةٌ العرفانئة عَالِمَ اليب والشّيَادة علا وَاهب المَيض أزع قلي بالڭ ياشفيض الأنوار تُورَالسَموا نَع ي عن الحمقائق جب أن لي الور والمعارت يا ا فامُدنِي يا مَاڍي صِراطك وأمُد ال يا بَدِيغ اكشف لي البدَايِع واف واشقِنِي من عَين الحيَاةٍ بسر اش T۷ تأوصدقاًوفط رالا تُوَلي جد وَجهي وحبل الإشلام حبلي اقبي رة الشحب اليل عَليهاثبث يَقِينِي وعَشلي قى إلى أذ اك في يوم فَضل م العُيُوبٍ العَليم عِلْمَك مَب لي مَةواليلمياعحكي موقتل تٍ والأزض الجل رَيِنَ ظَلْمَةٍ جلي مرفي ال جب يامُبين وبجل هرمن بَخرئُورِڭالمتجلي بان الذاتِ في ظُهُورِ المّجِلي إن َكنْ يا حَبيرأنت المُجِلي شُعَلَ المَهم والذَكاءيبعشلي شمُدلي‌یڻ سر #الإححاطةمَذاً يا ميغ اكشفٌ لي سَتاِر أشرا يابَصِي راتخي يَقيناً وإِذْرَا الرابعة: الحَضرَةٌ القَدسِيّة توَاب جلثت د ذُوبي سَيٍدي يا غور فد تبث فاغُفِر سَيدي يا حليم عَادَنُكالجل سَيدي‌يا سَيّدي ياعَمُوُإِنْتَغف عَئي يدي يارَؤُوْف عَطفاً وصَفُحاً عَافْرَالذنب إِنْ عفرت ذُنُوبى ابل التَؤب بال العَمُو قدنب الخامسة: الحَضرَةٌ الرَحَمُوتئَة غيت كذ مني اشۇ باخ | ۔ ‎e2 2 ct‏ متمد فيض الوجيم بِفْفْرِي رب لا نلق ي إلى حول نفس يا مجيطاًعلماًبجُزءِوكل ر الأشامي واش مَغ دُعَائي وَوَُلي كأوبَصّ رز يري بورك واښجل خازناً مُخصياً لما الوَفْب ب يُملي مَرَنِي لمكا لعَظيم وججهلي وتَجاوَرْعَن فُبح سَؤءَةفغلي م ون عَادَيِي افُتِرَافي وبُطلي فبمضل وإِنْتُعَذُببعدل أنتأمللهَاولَستُبأمفل ت نَصوحاًمن أي جدُومَزل ن فاکشف ضري وُۇيىي وقلي تحت باب الو مى مولي وفغلي هيس حول نتفسِي بحؤل لي نُوراً مشي به حال عحظلي” وانکساري كيف شو حلي ۱( عَظلي: قنعي من القشي؛ والحَظَلٌ من قصّرَ في مشيته من الم أو غضب. ياوَليي تَوَا فع حُطوب لست أرجو لها سىرى وَغُدك الع أؤلني أَوَلَةالسبيياأرً ألقني يا فُدُوسُ في بر نشد واكشيي ياشلام عَافيةبش َب لنَفسِي اليما يا مُؤْمنَ الرَؤ عَم الحَطّب يا مُهَيمن أذرڭ مرَّقثْ يا جيار شم لي َوَاء لا نزي يا خالقي عرض البل بارِىءَ الكل اښرئ النّفس من دا ضور الحُوف منك في فَلْبئ الفا السّادسة: الحَضْرَةٌ الفْتوحِئَّة يا عَيِْئُ المُغْيِي لَك الملْك والشل يا ميد العال ذا المَنٌ باللط يا كَرِيم الرَحِيم يا شويىغ الث يا وَهُوبٌ البو الكفيل الحفئ ال يا قُدِيم الإحسانٍ ذاالطوؤلياشغف يا وَصُولا بال يريا اځ الو باط الرزقي اط لي الق مَؤْفُو ضاق صَدْرِي وميل صَبريٍ ياوا لث وني المسالكيافتا شاور ثي البأسَاءُ والشُقَويامَنًا ۲۹ عملي ازب نك لي وال ولي سك واُيل بالقُذس فيي ولي مَل طُورَيٌ واكفني كَل مول عة راجعل ځوني لمفيك شُئلي ِي وَححياًعُوثاءعُوثاء كى لي فار الدع واجمع اليو شل ‎OEE‏ 1 ى و َ‫ رر ۳ و طانُأشكُوإليك فَقري وذْلي في على حَلقو انف مسري ومُلي مُحسىنُ المُجَمل ابيزني مضل كاب مَبْ لي من فيض وميك شؤلي رأَففَدُضَدَييافتقاري بعل ئ ى9 دە 9 ر ٍ 7 4 ۱ و ےك ُ نغ ي د 4 يا ميل الجوايا مضل الر يا ميث الممبؤياوَاجدالممو شُيدىءَالنَشأِابَْدَأتَبنَغما فأمذيامُعيد مالي يعني يا صَكورا من عَبدوالنَرْرَأشعز وَقَليل شُكُوالعبادوأنت السا السابعة: الحَضْرَةٌ الجَبَروتئَة مَلِكَ الئاس مَالِكٌ الملْكٍ توي ال بجلال يا ذا الجلال وذاالإك يا عَزِيرالمُمِرُ من ذل في خد واكشنِي مِنْ سر اشمك المُتكير يا علي الألى سبك العو يا عَظيم الشلطان يابَاهِرَالقَدُ يا جيذ القّهَار ذا العزش عَب لي يا مَليك الدَيانياشَامِمَ الي ياكبيرالجليل عَن كل ضِدٌ لم يَعُذ بالجلال يا صَمَدالمخ ٢۲۲ راق يا رَاجم الممييل الممقل ررقي بَارك عَ ليو وَزِلي اليك الي ساط قشل #ولمأش تح ماأثت مولي بع ايقل ببذل لك وال مَن تَشاءُوتُغلي سرام أفرم تفس الم لظ الال يوازع بي ۇي رة ئي رَة علب يدي وَأبذه حلي مَجِدَتُفريقتادآئثتالأجل يولي وفغلي أل قوق الأضداد أي وخؤلي ولال الأغلى معاي وي حو يثلي فلم يفخ بوَضل اول ع قار ول 2 رة ذل خضمي الثامنة: الحَضرَة القَريّة تحني يَاخُلاق من كل كزب وَأِځ لى نَجاءً ِي النُون ويا وَاشتَجب يا ميب دَغُوَة مَظلو صَادقالوَغدهنەدَعمواټي التاسعة: الحَضرَةٌ القاصِمَة واكفب يَا اجو الأعَاديَ بالتًاً يا قوي الأأحُذِ الشّديدَ المحال ال ا حطيِي يَا مَتِين أيدا'مكيناً رَب فَهْرَ الوجال أشكوفياقا يا شَديدَ العقاب ذا البطش والأخ وار الأزض خُذْهُ ع وَأبنهُے كادَنِي الح}ضم يَا حَسِيبٍ فَكِدهُ أي العدلً فيه يا ئائماًبال رَبٌ أنتَ اتک لوي واكم العَدُ 4 4 فاش ط ل وار وار 4ه ليس يَنجُووَأنت مُشُتيرڙژين ادو اة ٍي و وَادُهَ : 4 رفغا SEED ليس نَشة نَشمى عَلَيك لَهْجِةمثلي بَا قريب الدَاني بمَير تخل م غريب مش پ ممُشتذل أنجزالوَغد وانتيزيي پكفل ماصع ادغ قوق الألدَالممضل اتدل مني الغ دا وَدُنلي هر َب لي فَهُرايُذِلمُذِلي ذالأليمالشَديدحُذْمُم بعَذل َاتعِز لي ينهم وَحُذ لي پذخلي ٠ اليىت ل المي واف علي وَأنتَ الممخصِي يفول رَفغل يا مميت الأخياءِقوتة ذل ف ب ال الم مشت ولي إنةللإئيَالأيس بأمفل () أيداً: : فو وشِدّة- في المثل : : «الكيد أبلَمُ من الأئد؛ . وفي مُخكم التنزيل : «والسماء بئيناها بأَيدِه؛ أي بفُوة. )۲( ذځلي : جحقدي . وَأَزْفَهُ الهَوَادَ وَالجْزيٍياقا يا ريع الجساب با هيك اهز باشمك الباعثٍ ابعب الشر والبل بَامُذَِالججيارذا ارال يا مُبيدالقَروذيَاقابض الأ حُذهالأخذالوبيل فغلك يَافُ أنتَ يعم المؤلى وَنِعُمَ هم النصِيِراف وَاكفِنِي يا كافِي بما شت عدا \ »\ خاتمة السعادة يدي عَائذٌ بأشمايك الخش يدي 1 الوْمجود ملاذاً ج حماكڭ بُصارف ميدي ديا قارط وئه سيدي أي وارولكڭلم غ يدي أي باس ةالص ً من یہ يدي أي شځخسن أو شيئ سَيّدي من يضرف مَوَاهُ إلى ُي يدي كيف بي وَفَدبَرع الشو سَيدي لوأمَلْتُ عَنك مَرَىنف 81 ووواثلل غروشةەكلرئتّل رَكِ أذرك ضمي پخزي وَوَل وى عليه كالوابل الممشتهل ِم العَالِبُ اقم لي وَكِذلي اح حُذْ روع عَلى غير مَل حال في المابرين يثلابمثل ت تخ وَعَجُل نَضراًعَزيزا حولي ئ وبا زل شىپ وَقزل نى على بابك العظيم الأجل نی واف ديشي وَشمُلي شبلي وَأفل م 4 مَامَوَجهي كُرمامُئرلاپرخب في جما الحُطوبُ با بحظل لأرواياين نَداكأبسجل تالم ئُيثةبطزل زكلَتالألصسافللالقَشل رلم يلف ينك غيرالتولي ق بقلبي إليك وَاشمُلً عَقلي 47 ص 1 بَعَيَثتأ و سَيّدي لو فَرَرتُ تُغمري عَن با يدي منك مايَليقٌ بماأن يدي أخلَقّث ذنُوبي وَجهي يدي إِنْ أُشرَفْتُ في الذنب لاآ يدي لا يركو الذي َر الطب سَيٍدي لو فَامَروتُ شَيطانً نفسي سَيّدي إن يك اقترافي عَظيماً سَيّدي مافوَطثُ فيك اڄجيَراءُ سَيّدي إِنْ تحمل على العَذلِ نفسي يدي لایُجي ر شي على الله يدي أي مَلْجإمَيرإخسا سَيّدي إن طرَْتَيي غير شيو سَيّدي إن طَرَدئَني حَاسِر الصف يدي إن يكن مَوَايَ ڃجابي سَيّدي ما عَصَيثتٌ بججبرأمِن القّد يدي مارايت بابك عن اف يدي كلإأماعناتجا يدي لا أری المجازرًرلاأش يدي لايَردُأشمركبتدبيهە ۲۲۳ تََدَالَى مى رأناىبجېلى ويي بالشوم م زا غي ِرات الحطاء للځير يبلي غ إلى مايُرضي الرَجچيم بحخبل بِقَدّاح الطاعماتِ أحرَرْتُ حُضلي فهوفي جلم اَي الافل إنهاتَلْمَةَالمُرورِبدثلي كان عقا على عَذايك حلي وو« مى غُبُودِبيَتَى وذ رَه ذلي انك ولمعا ويد ولااشيضاماب ۇل سن وَيَأس وَلااكتفاءپطؤلي وَدَلي ل ك للش يدل إلا عقي قةالمتجلي ضيف ولاالخييال شيل رەد ءا ل 2 سَيدي مَمُوَتِي لِشوءِ احَتِياري سَيدي لو عضا ما حاطةالعز سَيّدي‌لوعَصضاڭ ماحخاطةالغقز يدي ماأغُنى جَلالَّك عَنْ طا سَيِدي إن وَفُشُتَيِيلمَرَاضِي يدي فَذ أجِرَفتُ قاصِمة الطب سَيدي حبك المَتابُ إلى الرّځخغ سَيدي تبث عَالماً أن من أف ماأبالي إِْتَغف عني وَئُزْضّى رَب إِنُي من البلاءِ جَرُومعٌ رَبأشكوإليك فَقراوَدَلا رَب أنتَ الغَيِيُ ذوالوَځحمة الوا رَب لم تَثْمَدالحُرَائ وَالطُو رب نعطي لِحكمة بالمقاديب رَبإِنْ تُغطبِي فقدنَضَب الما رب الكو إليك طرق الوَزًايا رب أشكوإليك طَاغِية فاكغه بنك ل پووَشَ نعليو فط يي فُوة علي ووَعزلًا وَانّباي حُطاالعدوالممضل شتأنَيئَهُمبجلم وَفَضل شلماأثقصُوكح يبقل عَةٍ و لجهي وَعَن فُروضي وَنَشْلي ك فأحسمئيها نفخ لأجلي نت رَبي العَزيرُ عن أي فغلي ر وَأؤْفَوتُالنفسن أتثُفقَلَ حمل من دُثُوبي باي غل وَفُولِ سَحُرَنُنِي الأكُوَانُ أو شحُرَث لي وَمعَافانُكالمقيمةشؤلي ل ولا ضَاقَي الأياييبطوؤل ل فغذريإليك غر روَتغطي بغير وزد وكيل 2| ِ ِ‫ ً ا )۱( جلث لي حزبابپحيل وَرَجل (١) الؤّجل: الماشي على رِجليه. واسم لجمع الزاجل الماشي على رجليه. ٤۲۲ ا فا عزیڑا م مَنْ أذرَكنة وَالعَزير اله ليغ من نُصرَةَالله وَالعَزِيرٌُ المنيغ مَنْ مَتٌ ذا الي غُارَهَ الله آڈرکے ( ضرت ( إِذ فاشني ين ور زاره ُو وأعشيي م مُتَيَمأمُولَعالقل وأممُيي بهاوجل: فغومي لست أحشّى مِنَ الحوادث إن كث فارج الهَع كاشفالغع عَجل بَا شيت المَلْهُوف يَا رَاجم الب حيط الملم بي مَنابٌ شؤالي وشؤوال اللسان والقلب تَشري وسَباني الجمال مِن فُوَلِكَ: «اذغو Yo ويدار يطويو طئ الشجل ك رالاس ضام بذل شيره الله ءوبانْيَضار وَصولِ أقَامَيُهُ في محال التَوَلي رة الكبرياءينكبحبل عَرنِي النَضروين قريب رَخْل ت على فرق اللوم المضل ان أو صَ بج صَبجيوينكِبتكل ي إلى مَنْ رى وَيَ مغ تُؤلي َيِه فا حصِبي الِدى وَاشعَهلي ملو العا شهوفي وَئبلي ونور الأشماءِ كئزي وَطؤلي وَعُيوثُ الأشمَاءِ عيبي لمخلي رَالمُريدِينَ شوءَ الي وَذْلي ِي وفُضلي في الكائناتٍ ووَضلي أَرَفَبْ لي فيض اكل شؤلي ب بأذْكُارممانَهاري وليلي لومي وجل فَيدي وعُلي ت بأنُوَارِسرها 78 فرجأعَاج لا ولطفأيذُلي و بَا ئجي الغَرِييي اشتِجڄب لي وشؤالي قري وڏل حلي ِي» وشن ال راء مَيم عَفْلي وإلى وَجهك الكريم تَجلث أَشرَكّث من شتائراللطفب أنُوَا 3 5 ي ورب رج يیےۓ هنذەسَ يدي الوَسبِيلة اذلو لبر لي څيةراي فشني تُمثُ ادغو ا فا و ما زاي خيب د والجزني رفداتَصُودُبووَښخج رَب أبْلِمْ ذاتَ النّبي الذي أز أُحمَد المضطفى ضلاءً وئشسليب وعلى الآل والصحابةماأخ وانجزه خحَيِرَ ما جَرَيتَ رَشولا وتَدَارَڭ واي وأفض رَححمَةبإشناووئقڭ أي كرب ما عله اللطف عن شف فار داعيك بالإبجابةإئيت ٢٢۲ دځ ينك فيك والاشم يُملي ژشناهالا من كثيفة جلي وققايي مقامشالإميل ما إلى وَججهك الكريم الأجزه نالي وۇڭراشمكَ أل ك وأَْقَيثتُ عند بابك رَخحلي تخت مِيرَاب سرو الأشماءِ ملي قى بَوَالدَيٌ وتشلي هي عن الحلتي عَاجِلا قوق شؤلي لته رَخمة وائ م شل مأكماتَرتضىي أ لَه أن تُصَلي لَص قاع وما أجزت مضل من عَظيم الوصا و محش التَوَلي يبول ونائلِ ينك جزل ف ريي بها وتخ بغ شغلي ل م النضحة الفائحة في التوسل بأسماء الفاتحة الله باشمك يَااش أَخلَضثتُ دايا ومَرّق جاب القَبض بَينِي وبين ما واشمل جردي ي بوارقي فَيِضِهٍ شم ولتي ‎pt‏ وود ۇجوډي ميث لا أَحَدِمَعِي يفيض عَلَيهِ اشم الجلالَةِ فَضَةُ ومن عَالَّم النّقَديس مَك مذي ومن بَشطة الألْطَافِ حب ي پسىژه و۶ و 4 0 - لابو لاب ميل رقن الرْب وَيَا رَب يَا رَپ اعقو ما م 4 تحجشمَثت Y۷ أزن عط نَفسِي لا تدغ من باقِيا إلى عَالّم التَّفْدِيس مِنْ شَهَوَاتِيَا بلامعَة تنم ىشرام ينابي لس نَاسشُويِيِتي اليِرًوَاقِيا وبج ود ومجوداً آمراً بك نايا فيطو بجلالي فارتعالا بتأئيره في عَالمي شب اليا بَسائط يمى الكُوْنُ وهي كَمَاهِيا يما هُو واشف لي ب په جل ماپا فطع بالأنواريشكا مشكاءدَاِيا 7 ٠ َ‫ و غُبُودِیَتی إدلانَعاف المساويًا وحُذ يدي يَارَبٌ کي لايَربَني ويَا رَبٌ إِنْ جَاوَزْتُ طوري ومُوّني فما أشلَمَتُ ولجهاً ولا أخُلَصثتُ دُعاً ولاعَرَفث ربا إذاأحبتث له وتلكً خلال العَبد يَبطو ناما قم لي كمالي بال ضوع رة ال قري يداي ب غاز وكونى عَبداأقاهرأبك شَهُوَ بۇك يي گدابيوغالى على آنه لا زل دي نۇ ۰ الرحمن إلهي يَا رَحمَنُ ضاق بي الصا وأنت وَسِ غت الكل يلما ورَخحمَةً بِرَځحمَيِك العُظمى تَمَسَكتُ ضارعا وبي شد يا اء حم الرَاجمين ما فصب عَلى ضعغفِي شابيبَ رَحمَةٍ إلهي نَدَارَكتِي بِرَخمَيِك التي اس أعِنْنِي بما نَجِيتَ ذا التُون' بعد اذ أِنْيي يَارَ۔ حمَنُ بالرَحمة التي ححنانّيك يَا رَخمَنُ عَطفاً ورَخمة (١) ذا الثُون: النبي يونس. ۲Y۸ مَوَايّ فأزْدَى في المَهَالِكِ مَاويا بك الجَهْل مَفْتوناً بما لشت را عُبودِيَتِي إلا لِوَخجهك افيا وك ونَادَثُةُأججابَ الممنادبا إا مَسَةالمشوعانيا ەە و وجرن وُبُوبيّةٍ الُظمى على نفص حال وسَاير أطظواري مَمَام فَحَُارِيَا حُلاصِي وإِخُلاصِي وتَخريو ذَاِیا ولا تلق تدبيري لِسُوءِ اخَيِياربا َك الول تقضي ما عَلئ وماليا وري الملجاوذل قاميا ورَبَيتٌ بال مى الحليقة كَافِيا وت مَلْهُوفاً وهيف عَانِيا يفوم لْهَا صَبري تَصُتُ الدَوَاهيا. فقد غَادَرَتُ أقوى التَجَلَد وَاهِيا حَقَامَث بها الأكُوانُ بَذْءاً وتَالِيا َ ۰ بما نحم الطفل الصغيرَ وتزحم ال يما ئز حع الأشلاك في رَمَُويها الرحيم َد طَرَقَتِْي يَارَڃِيم كَوَارِغٌ وَشُوْمُ دُنُوبي ساني خحُطط الرَدى وأنت الرّحيم الح عَطْمُّكَ شَامِل وني وإنْ أشرِف عَلى النفسي انيا َعَالِتَ أشني بژوجك واكفِنِي وفك لم ايس م الوخحمة التي ولا تَشبَطوا الله دلي وفي الؤعفوت الكابق لض اله ورَادَ رَجائي أنني ِ ك -“ ٥ 8 س من رحمه المَلِك َا مَالِكً الكَونين ذا العِرٌ والبقا ومن يَملْكِ الأشلاك في جَبروتها ومن حِكمَة الأفْدَارِ تجري بځحكمه ۲۲۹ ء ‎oo‏ 6 هايم درك لي وافت ماربا وتشبيجها احم لَهْفيِي وابْيَهَاليا 1 َ ۰ و ہے ًُ 4 عُوَاش كيِيفاتٌ تَبْثتٌ غُوَاشِيا ويزحم تَضراعي سِواك إِلهيا شطيعاًوَليأأوععصِيامعايبا فإني مارَايَلْتُ محس ن رَجايا وأنى لم فط وإِنْ كُنْتُ عَاصِيا بر ميك البأساء والْضّفُ بعالا رَرَفْتَ بها النعابَ في الوَكُر حَُاوِيا ولا تَيِأشوا من رَوڃه ما دَعَايِيا ء وال جد والآلاء والحمد وَافيا وما فيو من حُلْقٍ هارا وحافِيا فماشاءَ من مَمَدُوره كان جاربا عن الظْلُم طعا كُلَمَا كان نَاضِيا ومن ملك لا يَنْشّصُ المَنُ شَأنَهُ وََفُر لى التَعْمَاء وافْتخ حُزائنَ ال وَصُْنٌ بالغنى يا مَالِكٌ الملْكٍ والوضًا ولا تل حاجاتِي إلى غير فاڍر فلا حَيِرَإِلَامِن يَدَيكً ولاغغنى الخاتمة دَفَنْيِي الرَزايَا سَيدي وألْمٌ بي وما أنا في شَكُوَايٌ مالا أيِقه رَضِيثتُ بمانّقضِي وآمَنْث أنه ولكنْ فُصَارَى العبد شَكُوَى يَبثها وتََزِيقه في طَلْمة اليل فلب فلمك بي في عَالَّم الذَرَشَامِدٌ ْمك بالمضطر از عى إِعائ ولطفك بالممضطر من حيثت وإِنْيَكإتلاساأفإني َا أعُودٌ بما عَاذث به الوْشل منك فى بِمَظهَر اشم الذاتٍ عُذْتُ وَكُوْنِه ولا ثُذُرك الأوْمَامُ منة ياھ 2 ۱ وَكب لى ملكا مُدَةالممركافيا ۲۳۰ ً ® o ۳ مَوَاهب وَابُسشط لي وَوَسغ رابيا عَلَّى النَرْع والإِيْتَاءِ ما دشت بَاقِيا َكَ الملْكُ تُوي المَضلَ تُولي الأباديا رشي وَادَاحخحيَمَال عضوب عَلَى الأفْدَار أو لَشستُ رَاضِيا فَضَاوَكَعَدُلَ أي مَاكُنْتَ فَاضِيا إليكً ودَفغ يَشيَيلُالمآقِيا وتَرْجيغة وئاه عُوثافَانِيا وذْوَاتٍ أُطُوَارِي وحالي وححاچيا وأشرَعُ إِراكاً حَفِيِاوباديا إذا كان تمجيصاً كَلْطفْك كافيا بِمَهُماافُتضث إِيرادَهُ كان ساريا فطوبی وِبُشرَی لي رَضِيثتُ مَقَاميا بَلاءبعَجزي شاد وافْيِمَارِيَا جيك أن أَشمَى عَليك إلهيا بلائك ين أرلائتردبلايا وباشيك رَبٌ العَالَمِينَ ومَن يَعُذ وما عاذ بال خم ابل عا وماسيحعث سَبحث باشم الرّجحيم وعَوّذث ولاضث نسي وغاذت قبا إلهي بسيىر #الحمدفاتخحةالكتا ىء كاين أفرنارقدابها وير بها قلبي وَأؤْدغه جكمَة وأؤعهإيماناأوخوفاًوهيبية ويسر بها الأززاق من كُإوْججهَة ورد بها الأغداءَ عَنّي ولف وَبجرد عَليهم منك صَمصَام نَفْمَةٍ ولا تلق بالمَظلوم فيهم مذلا وني لاج بعد كُوْنِ وي يلَتِي لاء انال الحُير من بركابها وَأَظْهَارِ أل الت والصّخب واج ESED شُعَاذِيَ يوق المُزديَاتِ الهَوَادِبَا فأئْلَسَة ينه ولو عاش عَامِيا مالك يوم الدين إلاكفانيا ب والحُممة الأشماء عَجْل حُلاصىيا ونُوراوعِلْماًنَافعاً ينك ماديا رحبا وشوقا يَش تفر التّراخيا وَلا نبي شرا في المَعِيشَة كايا فلَسثُ ججليد أن أوَدَالأعاديا على الَف ر مِنهُم في البَسيطة بَاقِِ حو 0 دِأَُبَادَمُم والكراقي وَفَدُ َد بالشَّكُوَى إِليك الأياديا يا قَاصِم اقصِم مَنْ عى والمساِيا ون سَكتث عَن ؤِكُرهِنَ لِسانِيا ليك اشمك الأغلى نمام رَجائيا المَبعُوث للحي مَادِبا أبُوابَ السَمالِدُعَائيا عل السَعَادَة حُثْماً لي وَأشنَّى مَرَاميا \e E ۱( الخمسة الأسماء: الله | الب | الرحمن | الوحيم | الملِك. () بليداً: قادراً. () الترقوة: عَظمَة الجزء الأمامي من الكتف» وججمغها تَراقي . ۲۳۱ المَعْرَج الأشنى في نظم أسماء الله الحخشنى“ (مُقَذَمَة في شروط الذكر) على المغرج الأشى ِن الذَكُرعَؤلا فإشراق شّمس السو فيو َهللا رََاهُوَإلَا ؤفرأشماءِرئنا تَُعالَّى ولك كُنْ عَلى الشّزط أوَلا فأوَله التَطهيو يللب من أذىال مَعاصِي وَثانِيه التَّفَْهُ في الحلا وَثالِكُة الإتخلاص شوَخحتهة وهذاملاڭالأشر كَالْرَّفهمقيلا وَرَابِكُةُ اسيِفْبالّْكَ البيتٌ في الدعَا وَحَُامسة كَونُالوْضُوءِ مُكعغلا وَسَادِشة صَوم الحميس مُحبَبٌ وفي سَخر الوَهُرَاءِ لِلذَكُر كاملا وَفِيِهَا عَلّى شب التّصَارِيف أَصْلتْ روط وذا سب المَّبَوك صلا كل يرا المَحُرُونً في بَخرِ نورا نميل مَشروط وان لَم يكن فلا فْمَنْ يَفعح الفتّاغ م يرهال يَكُنْ ملكا في العَالَمِينَ مُبجلا فعَوّل عَلَيهَا في المهمات دايا بِياءِالنّدًا مستيييا توكلا (*) وردت القصيدة في الأصل المُعتمد بعنوان: [في ذكر الله جل جلاله]ء لك عنوانها الأصلي : (الوادي المُقدّس) - راجع: محمد المحروقي؛ الشعر العماني الحديث (أبو مسلم البهلاني رائداً)ء المركز الثقافي العربي - الدار البيضاء/ بيروت› ۱۹۹ ‎Yere‏ م (١) الرَهراء: ليلة القدر. 81 ٣ الأكر اللطيفة الأولى: (في سؤال تزكية النفس بواردات القدس) كََلْهَجُ يا له في القَضْد حلصا لني بَا رَه ويَارَب أضلِخ لي عُبُودڍِيَتِي أن ويا مَالكي مَلْكِنِيَ النّفسَ والهَوَى ويا حي يَافَيُومُ م أي سَرِيرَټي تول وري اولي فم ندا ويا حى تيِئْتِي عَلى الح وَاهُدي ويا ذا الجلال اژفغ مَقامِي واکشنِي ويا وَل الجعليي إلى الحُير شابقاً وَذاتي يَا دوس قَدٌس بوارډ وأغل إلى الى المراقي بمعرج ال : م قاي يَا عَظِيم مُعَرزاً ويا مَادِيّ الحُلتٍ اهُدنِي الوْشْدَ والتّقى ويا فار الجعل فِطرتي أبداعَلَى نحم أؤضع رَخ مو بسو اشمك الذاتى فَدْرِيَ جَللا فقد جل خحطبي يا رَڃِيم وَأضَّلا فأشهَد وة العِلم وَالولا لها نحو مائَرضا؛لي وَشكئلا ونور ييي وَاكشفي البطل مُجملا ِإِكرَامك العِرَيْن” والشُورَ والعُلى وكُنْ لي لِمَزقّى السَابِقينَ مُوَصٌلا مِنَ المضدر الأعلى المَجيد تَسَلْسلا حقيقة قري يَاعَل وَوَصلا فخحشبي بلالا أن تَكُونَ المُجَللا „o اللطيفة الثانية: (في استمداد الأنوار العِلميّة والأسْرَار الحكمِيّة) وَين فعَالي يَا ححكِيمبجكمة بأزواح لطب يَا ليف ريا مها () العِرّين: الدنيا والآخرة. ۲۳۳ مِنَ الہ ا 2 . ي بها مُتَجملا 7 من بُؤيها ناا ح ء قد عار ⁄ > لا لدُنِيَة نمغ جَيَانِي رَعَللا لايا ځبیز ايف لسري غُوَامض ال ويام يي المَمؤتى ؤاد دي أيه وَين ليزي يا مُبينُ م تعارناً ويَانُورُ نوز باطيي وظوَاهري وبَا اهو اجعَلتِي بِشُورك ارا ويا بَاطنَ الذاتِ الحميد تناو وَنَفُسِيَ سَلم مِنْ كُدُورَاتِ وَضفِها ويَابارىءُ ارَأَنُورَ قلبي وَرَكه مُصَوْرَ نَفسِي اكشف لِسِري حقائقٌ ال ريا شبيىء الإبداع للشر شظهرا أَعدُ ي من أژواح لطفِكَهَ نَفُحةُ وبا أحَدُازرْفيِي اتُحاداً وَْْشبَةُ بيع الما والازض حص بَصِيِرَيِي يوب وکن للش يري مُؤملا بأزواح أشرار لأشمَائيك الغلى ياء ن الور القَدس مشعلا عَلّى كل مَحْفِيٍ الظْهُور وَمَا انْجِلَى اط خب مَخِهُولاتِ عَقلي وَرَبلا َقبي طبمايا سَلام شكغلا يكن لِفُيوض السَر منك مُؤقملا ممعارفي أحيا بالعُلوم شسزبلا فض لي مِنْ يخر العَوَرافِ بولا مُِيدً حَياة الجشم من عَالّم الى بأبڌع يسر في حُفاسِ رة جلى اللطيفة الثالثة: (في الُعاء لدفع الآفات والكلاءَة مِنْ طُوارق المحّافات) وَكيفَ أَحَافُ الائات وإئّما وحِفْظكً جززي يا ححفيظ ومني أفوّض شري واضطراري وَيهنتي شحيط كلاتِ عَجزي وَنَاقتِي رن صغفَ حالي يَافُوِيُ بشو لود ذبجيارالسموات راجيا فيا فايرا أبْدل به بعخجزى در ٤۲۳ عاك لي يا حُالْقي كَانَ مَغقلا فلم أَحُكَش مِنْ عات الدَهْر وجلا لمقتير باق فيكيف مُغضلا تيب أن شعني وقي ا لهي أَهر بها العَذلَ في الملا ‎YF cb‏ س دعوت دُعَاءَ اللمشتجير وأنْتَ بَا أب دَعَواتٍ يَا شيب بَثثْنٌها رى سُوءَ حظي يا كبيڑ وؤۈلتي ولم أْش إذلالا وكات تعَرُزِي ذرکيي شيم تصيري؟ وع تكن برك َة جديا ميد مهابتي وَكِد مَنْ رَمَانِي يَاوَدُوپېکيدە بسر امك الْعَالِ في الكل يي بولك يا ذا المُوةِادْفغ نِكايِتِي ويا صادقاً فى كُوْلِهِ عشي الرَججا ‏ويا كافِي الهَع اكُفِيِي الصو والبلا قريب نُرَی ما مَس نبي فاغضلا وفرج على عَبدأنَاڭكشعۇلا فيا شتعالٍ خحُذُ بجي إلى الغلَى بوكيك زايا عَزيرومۇئلا له نَاصِراً مولاي كان المُبيلا ‏تَكَيدُكُ للأاغتاء لارَالَ أَفُتَلا ُمُودَ المُوَى في الفغل والقَوْلِ مُخملا وتن حظوظي ام مَتِينُ وكعلا ‏نمازت في الإنجاز نك ئۇتلا ‏اللطيفة الرابعة: (في تطهير النْفس بالاشتغفار مِنْ مُوبقات الأؤزار) ‏بدك يَاتوَابُ جاءك عَائذاً وَمجذبمتاب بَا عَمُوُوَرَخمَة ببايك يَذْعُويَا بصي را بحاله يث دُنوباًيَاعَمُوؤفَكُن لها تُعَرَضثُ وَفمناأًيَارَؤُوف ِرَأقَةٍ بَا إلهي خطيئتِي فك رَاضِياً ل يا شَكُووُ تَنشُكي وَزِدنِي حُضوعاً فيك يَامُتكيراً ويا عفر الذنب اغُفْر الذنبَ والحطًا ‏وإِنْ أَؤْحَضَيْيِى ‏٥۲۳ ‏على عَبد سُوءِ طالّما عَنك افلا فأؤييغ لَه يا وَاسع المُضل مُجزلا وَفَذُ تبت مها يا حلي مُبِدلا ‏تَججوبهايَاشَاكِرأشتقبلا ‏فنس رَجائي فِيكَ يا وَاحِدُ انْجلَى فَطُوبَى لِمَنْ تُولي الرضا والتقيلا ‏إذا حط قذي الئاس أغلاءُ فاغتلى ‎TE 2‏ وإِن كان وزرا يَمَصِم الظهْر مُنْقِلا ويا قَابلَ المَوْب افُبل الَوْبَة التي وَمَذا مَرامي يا كريم وَقَقصَدي اللطيفة الخامسة: (لفتح حَرَايْنِ العم وانْبَاط فُيُوض الكَرَم) يَؤُوبُ الحتِياچي يَاغُيِْئٌ وَفَاقتِي َا بيط شط لي مِنَ المالي بشطةً َي صَمَدُ اشنشځنِي الى منك سَزمداً تُقطّعَتٍ الأشبابُ عَئي فَكَانَ لي وَلَو شعت يَا حَلَاقُ انات لي غِئى فتك يَا فاح عَجُل فما أرى فمن تُعْنْ يا ذا الول داع لَه الى تُشَاهِدُيَارَرَاق ضِيقٌ قويشتى عيذ الفِعال الْطْفُ حالي وَأَمُنِنِي مَذَدُت يدي مُشتجديا وَافِر الغقطا إليك فبالتَعغْمَاءِبُۇسى بَذلا فأعُدُوبنَغماءِالمليكِ محولا عبني البساطاً في الشُهُودِ شكعلا أَصُونُ بهِ يا رَبٌ ولجهي عَن الملا تَوَالّكَ بَا مَتَانُأوقَى وَأكملا تسشدُبوين تَاقتِي ماحللا سِواك لفح المُغْلَقاتٍ مُوَملا وَفَقَرالذي أَفْقَرْتَلَنْ يتحر فيَسشرلي اللمَع رِزقاً وَسَه بِفْضلِك عحتى لا أرَى عَنكَ مَعْدلا فهَٻ لي يَا وكاب نُغْمَاڭ ر ە مجرلا ۰ 4 اللطفة السادسة: (في كَسْرِ شؤكَة ذوي الفسَادٍ وك صَائلَة اهل العناد) وَبَا فاه فصب دَوْلةً السُوء وامُخهًا وَيَا وَارثٹ اضرف سور البِعْي وَاْتَهَمٍ وَبَا باععثتُ ابْعَث رَايَة الحيٌ خولها وَيَا فَايماأبالقشط قوم مسدداً ٦۲۳ وَشرد بها وَاشدُد عَلَيهَا مُعَجلا بوك تلو في رضاك وتثُبتلى يَصُول شريعأيَا َريغ بنشُمَة ‎ti‏ شا د د و وط فانت حسِيب فزؤمهم رَرَفيبُهم ‎“e E ee e e e‏ وَشدَّدُ عَلَيهم يا شَديداعِقابة وَعَجُا عَل بَا مُقَيثتُ بوطغة وَعَجُلا لِح}ضمى بَا مميت فُناءَهُ وياآجخرالأشياءلالنيهاية شَهيد على مَن صل نهم وَأبطلا كُفغليك في عَادِ وَين ارلا ولانُبقِ نهم يَاوَكيل مُبذلا وَدَرْهُم عحصيداً حَامِدِينَ کمن حُلا وَمَبْ لي إذا ُو صمت فَلْباً وَمِفُوَلا الخاتمة بأشمايك الحشتى دَعَوتُكٌ مُوقنا دَعَوتُ وما قَدّشتَ لي من دَرِيعَة وَمَنْ ذا الذي ناججاك يا رَبٌ مُخلصاً وأي شل بالأسايي رَدَذْتَة وَحَمّك ليس الث إِلَانُمُوسَنا قما بَخْلَ الممشؤول جل ثناؤە زل طبع نسي واكُفِني شَهَوايها ونج ونب واغفز حَطيئةنَادم تشز لي اللفع تيل ماربي وَل إلهي كل جين عَلَى الذي شش حٻ} مرد اليادي الآأمين واله Y۷ بإنجازڭ الوَعُد الذي فُلْتَ فَافْعَلا فماباءبالحظالوَفِي مُعَجّلا وَقَدْعَاش في أَذْكارِمَا مُتَبيلا وأَؤْصَافّها تَشتَلْرُ المنع والقّلى ولك أضلالمئع مِتَاتأصَلا وکن لي بأشرار الاي شكعلا مقو وَمجد وَالْطف بو وَتقيلا بأشرَارها وا لل بها عُشْدَة البلى وأشرَارَ تأئْيرَايهاأشلِكِ العغلَى لَه َدَع التّنزيل منك وبَججلا وأض حاب والتَّابعِينَ وَمَنْ ئلا ونځ شؤلي مُكَيراًومشقللا آ1 وتر حع تُضرامي وطُول ملي بأشمائكٌ الحشنى لَدَيكٌ وتُمْبلا صلا ثُوَافي فَدْرَ ينك والجزە كأفُضل ماتَجزي نَبياً وشزشلا وأطلَعَ شمسا يهتدي يمنارما إلى اَن ذاق الوَڃِيق المُسَلسلا وكانَ بمَكنون العجائب سلما بِويَزتقي أل السُلوك إلى العُلى ني عَليٍ َغ لطي ف وَعَدُه؛ مَلِيكوَوَفَابْ فحُذْە فصلا ۲۳۸ درك 4 ۰ في د 4 شمُوط اشنا“ چ ۶ ٠ و اوةه باشےم اشووَجة شهُروډي لور جلال اشرب وَجُجودى وحوف ُوازي و رَبجاءةۇلبرە و ء ي ومن لي أن أفُوعَ ب 5 ر ومد تمص الكاات يشرو إذائُيي رث ينه أبج لبرو وشوق يُذِيبالنفسي لامج حر ووَقفةشضطو ا سیر فة سر وإخلاص يۇ نئُوزەخشۇيسيرە وذْكو لَه تخياالنفوس پذکره بعت قبل الغ مَنْ هُو مُوڍي”° صَرَفثتُ مراي فيو طوؤعاًلِصَرفِه ‎OF‏ ِ حقِيِقة ذكري أنني عَين ظزفه er )4( قصيدة سموط الثنا للشيخ العامة سعيد بن خلفان الخليلي والتخميس لأبي مُشلم. () مُوڍي: هالك. ۲۳۹ 79 .± . 9( : نَعَطرَتٍ الافاق مِنْ طيب عَرزفه فمايشك دَارِين يشاب بود بشو بالرُلْفى كريمقتقايه وتشتغرق الأشرارَ شکه دام يصب حياالأنوارِ َوب مامه ويُزْري بنور الشّمس نُورائتسامه إذاما € فى صَحَائف شود جردت من نَفسِي فلم يبق لي أنا وطارَت هوی رُوڃجي بأجيحةالفمنا لمن هُو أمُل المخد وال ير والغِنَى لمن هو أهل المد والمح والتّنا لذي المضل والآلاءِ حيو مُفِيد لمن وَعَدَنُةُالمبدَعَاتُ سَوَاجدا لمن عَرَفيُةُالموجَداتُ حوامدا لمن مَجَدَنُةُالممكناتُ صوامدًا لمن سَبَحمُةالكايْناتُ شَوَامِدًا بتوجييوواشه حيو هيد لمَنْ سَحُر الأشياءَ في الأرض والسَما لمن كان بال م ُلوقي أخفى وأزعما ِ لمن بسطالمَغماء مَبًاًوئَيما عاد وأبدى من أيادِيه اما فيَاأَنْعُعَ المَولى بَدَأتِ كُعغُودڍي (١) عَرَفِه: رائحته المُعطرة || دارين: منطقة اشتهرت بإنتاج المشك. (۲) مُدامه: خمرته. (۳) صَوب: مطر. ٤۲ القسم الأول: في اعترافهِ بذنبه وسُؤاله التَوْيَةَ من رَيّه وهل عند رشم ارس من م ەل* ويَارَب لما مَنْ لِعَبدٍ شۇئل بيط لِسَانْبالذَعَاءمييد فَضّى العُمرَيُوعي' السُوء بين جُيوبه يَذوبُ ارافان كبائر حوبي" ويُفُصِ رين القول ؤِكُودُوبه وتُبځخالخُطايافهو أنى مَاأنى ثم اشتقالاشتِقامَة لوَجهك تمجيداأومحباوطاعة يَؤُمُك تَوَابأويت ربجو إبجابة ويُُضِي عحياء مَيبةوتحافة ليزرڭإجلالابك لشېوو وبارَزث لاقي بف غل جرح أَبُوءُ بقلب بال تطايامقيى م ە ۰ 7 ُ ىمو ھ فجدبمتاب عن مقر صرح بذنب وتقصِيروطولِ صُدود کپ رين خاش م متوزع يسو وئبدي م خلصاأنَوب مشفشلع ED (#) تضمين من معلقة أمرئ القيس الكندي : (وَنْ شِفّائي عَبْرَةٌ مُُرائّة فهل عند رسم دارس من سُمَوْلٍ) )۱( يوعى : يَجمَم . 1 )۲( ځوبه: ذهوبه. ٤۲ نيب يُرَمججي عِندَك العفو مولع بذك ركلا كر اللوا وزرَرد القسم الثاني: في إخلاص دُعائه وابتهاله وإيقانِه بحُصُْول أمَانيه وآَمَالِه أيير بقَيدالعَجزع ن كل ذرة تَصَرفنةه الأقدار- حشبالمشيئة لَقَدكاالماكائفي عاضر ينك ئدبيۇلاطوارأثرە دعاك وَقَدُ ضاف الخناقبوزرە داك ولايزمجو سو اك مشرو وأنت الذي تُذعَى لكر شد تَدَارَك عَظيمالعشومالهمُوعايل بح عطِوَرَُالآأمالموعايل يؤل هذاالعبد وال جود شاملا وماظنَ يوماًأْ يخيب ايا بباب كريم في نجنا ميد ب اشر ىل شر 27 م بد 4ظ بمَخبوب الال ولم يك يشقى في دُعَائك غُمُرَهُ وهنكڭ يُرَيجى ياليوم كل مزيدِ (١) إِضْرَهُ: يقل ذنبه. (۲) مُلِظ: ملحاح في دُعائه. ٢٢٤۲ عَرَفْمُك رَب العزش عزفا شوقن لهي أقميِي في رِضاك وأقِيي إلهي تَدَارَكيي بلطف وأحُتِيي بوايع رِزق من نَدَاكًعَيِيد إلهي كَأَنٌ الكَؤْنً في العدم اتك« فأظهَروت ينةماتَحرڭأوشكن ولم يك إلامانُكؤوئُة ون فمَهما ترذ شيئ يكن بمقال: كن فهَلَا ب كن تقضي بأؤسع جود لهي والج وؤ الإلهيئ كاي ل تمغ نپولائَقتفغِيوعَزرايل على البو وال م جار ججوئڭ مايل يخود بو مَنْ موده العَّمَوشَامل على كل مومجوډيك ل ژمجود ت وَبَ هت لآق لأشأجمعغ إلهي تَرى دلي وفَشري وتشمعغ فما كان لي في غير ججودِك مَطمَمٌ ويمجودك ينه طارفي وئليدي وَبيج ود ياذاالجودأؤثلي جيلة وَجُودُك يا ذاالجُود غيت مَجيلتي م ا ې 4 ي ۰ 4 َ‫ ە وَججودك إِذعَرًا ٠ وسيل وَججودك إِذعَرَالبريدبريدي 1ء م 77 ۰ م ۰ 5 4 ‎Zig‏ (١) اسْتكنْ: ثبت واشتقر. () الإحالةء هناء إلى قوله تعالى: «إِنّما أموةُ إذا أراة شيثاً أن يقول لَه كُنْ فيكون». ٣٤ الذنب واشتغصث عَلَيَ الوَسَائِل قإني ئلم بالكعالاأَرَ ايل وإني لوَفَاف بابك سَائل لفَضلِك راج منك تُجع ووي إلهي نَفسي لاتَبوء ب حشرها ولاقَنطثْ مِنْ يُسشرمَابعد غُشرما ولا سَيمث من ضيقها تحت أشرما وقد دَفعَتْيِي الكَايناتُ بأشْرما إليكً ولم تَخحفظ وَبِْيقَ عُهُوڍي قصَذُتَك ر بي إِذعَرَفْمُك واڃدا وَجَذنُك ر بى إِذ عَلِميُك وَاجدا إلى مَ ن َو الوبجة مولاي بجاهدا وني إِنرَايَلْتُ بابك قاصدا سِوَاڭ قد أَبِرَئتُ نَفْض مُمُودي القسم الثالث: في تَضرُ عه إلى مَعْبُودهِ لشكاية شؤْم جُدُوده وبَيَانِ قطعه الأشيابَ واتَصَالِه برت ب الأزْبَاب طمَعاً في نَيْلِ جُوډه نيك الك ف ياح زاي وأ خسنت طني فيك بَينَ فَُوَاِِي وبامعك الله ع يماي وحاشاك عَنْ رَڌي وقطع مَطامِيي لوم مجدُودي وانضاح مجموډڍي أعاطّث بهذاالعبيدشو وُالمصَائب وماالشغي؟ إذْلَم َك يَتَصِل بالمَرَاهب ون كان سَغيي لا يَفِي بممطالبي وان حطوظي عن مناي يودي ناص بني رَغم الأمقاني جرابها ٤٤۲ إِذافَتحث بابافللشوبائيا . ا ‎2.e 2e SP‏ فإن بقضدي اله تعدو صِعابها وإن ععظمم@ث فُذراأذل مَمَو ما1 وقتنْ ي غت ززباشعَ ررقت ڻله ومن دفي مج يولم يُذله ون يَتمسَك بالالَوئَك كله إذاراقهاالعنقاأاقصِيد وأى افال لإ شلام يي تايا وسل غُرُويي لو نَحَ ممن ضارما فأضبَخثُ بين العَرْم والدّزك ممائما ولكارأيتُ الط عَنّى ناما وكا قيايي فيو مئل تُغويي وكانَ اجَيهَاڍي كالمَّقَاحُدِ جائما وصِزثُ لِماأبْنِي كَمَاکنث مايما وأ فعالي مل مالي يلامُما لدارس دين اش عَي وميد إذا تع أشو كنت في الماءِ راقم وإنْ أحكع المّذبيز ححكماًتضارما وإ لاني مل كمي يلاما لإهارييناشغُيرمفيد ومن عَثراتِ الجدأنُى طالما رَمَى العَدر تَذبيري فأتثْبت مارَقى () الوقم والترقيم: تمجِيم الكتاب وتبينه. وكتابّ مرقوم؛ أي بيت حروفه بعلاماتها من التنقيط. وقولهم : : يرقم في الماء؛ أي بلغ من حذقه بالامور أن يرقم حي لا يبت اوقم . . ومنه قول الشاعر: سأرقم في الماء القراح إِليكُم | على بَعْدِكُم› ٠ إِنْ كان للماءِ راقِمُ . ٥٤۲ وني لاآوي منَالصَذقي عَاصما وأ مامي كاليراع كلائغما لأحداءِ دين اه عير شېيد رى نَض رربي ين أداءِ أأقانيِي ومَيهات عَرَتْ مُكنَتِي وقکانتِي وحالَتْ إلى حرط القتادِإعانيي 1 4 وري لم يَاذنْ مير إِمَائتِي وكرام حخض ےم للوله عي يد جامد كيد اتشر بالعزم والعنا فض الحصَامن مَطَلَبي كان ألينا كان مالاك ماکان مكنا وعَايَةٌ محصُولي المَوَاعِيدُ والمتى وإنً وُُغودال مدر أي وُغود؟ حم يتضر اش وال جد قفمسكي ومن لي وقد سَدَالتَخادْل مشلكى ولم يبق عِندي الوم إلا نَمَشُكي پې روزن للوق يبد وئفويض أفري لِلُدَبْر خيرتي وإشقاط تَذبيري وتَغيليل يلي وئَزڭ رى الأشباب من كل ؤجهة غت هُمومي واتڄغثُ هتي إلى باب وَمَاب الجُدُود مَجيد الى بَابٍ من أَُنَى وأفنَى”' وأنعما إلىباب تَُبَارأفَانَ وأكرما إلى باب مَن أفنَى وأَحياوأغدّما إلى باب مَنْ يَذْعُوهُ في الأزض والسَّما وتن فيهمامن سَيدوقتشود (١) أَفنى: أزضّى. ٦٢٤۲ إلى باب ممن بجديبذڵىلجدە إلى باب من دَزك الأماني بقضديء إلى باب مَن تَغْنُوالوْجُوهلِمَخجدە إلى باب مَنْ في كُلإيوم‌بحميو لهأي شَأفي الأنامجيبد ی لى راب شارا اغلا إلى باب خير التَاصِرين وأَكُرم ال مُفِيدِينَ خُيرالفايِجِين وور« إلى باب جَيَارالسَمَوَاتٍ غَالِب ا جبابر ذِي الجطش الشّدِيد المُراقب ال أشور ومن يَممصنەللأخيماتبل إلى باب وَمَاب المَمَالِكِ قَالبال كراسي قَوَارلكرععييد إلى القامهر الممبدي اليد احُيِيَارهُ إلى الخكم العَذل الذي عَرّ جار إلى المت ولي : من ليوف رار إلى مَالِكِ الملْكُ العظيم افْيَدَارهُ إلى مَ ن لَهالأشلاڭ حَيوعبيد () لاب أن تلخظ عَينُ القارئ أسلوبية أبي مُشلِم في تطويع قافيته عبر استخدامه ل «وَقّفات» غير مطروقة في غالبية الشعر العربي الكلاسيكي» كما هو الحال في هذه الإاضمامة من الأبيات التي أؤقف قافيتها على «ألٌ التعريف المُمَوضّعة عن قصد في نهاية كَل شطرء دافعاً المُفردة (المفترض أن تتتهي بها تقفية البيت) إلى بداية الشّطر التاليء وهو أسلوبٌ طورت لاجقا قصيدة و محمود درویش تخلّصاً من القوافي النّافْرة إدغاماً وإضماراً لها في متن البيت الشعري؛ تفريطاً مُتقصّداً بعلو النبر في آخر البيت ٠ ۷٤۲ ,4 برئث إليومن تموؤتحخاليا ‎RF ۰ £ 2‏ ۰ . . َ و وؤفقوفا على أئوابهمنُةرَاجيا قِياءَ محظوظي في ال على وَجُدوڍي م ۳ و َ‫ ۰ 3 ۰ ٌ عَسَى رَحخحمَةمنةوععقطف ونتظرة ‎$o 0 ‫َ‏ ہ ٤ ړڅ و ۹ 2( 4 ۰ ٌ 0 ۶# وعَعارفةميلن ججويوومتودە ‎PE‏ 2 . ۳۶ ب ی و 4 - ۳ ۴ 0 ًٌ ِ9 م 0 3 فتبرامن حن ا لڄهَادَر ډِقتي مححظوظاً كث عَنْ عَمرو کون وزَيْده تُقوميتئبيرالإووكييو لأفر يولم أكُئيجلد وبَغ ب بلايا؛وقطع ويي شى بمَايَزضى الاإلَلييه إذاما امات الع ي كُر امريد لهيَُقَذسَائَيَاشمئنجد شُظمُرَألايشستتَولَهااليدى (١) مُلنّة: دَاثِمة. (۲) الوَّتين: الشّريّان الوئيس المُغذي جسم الإنسان بدم نقي خارج للتو من القلب . ۸٤۲ يفل بهاعَزش الضّلال ممن ادى بِهَا فام ِن قبلي الايْمة بالهُدڌى وكانّث لۈؤشل اش قبل وُججوڍي بحص شؤُوني ةه اويَغبيا يضرف لي في الكَونِفَفُراًأتَعَهَا يم بهَاالنَغْمَاعَلَيَ مُيمُها قُييمأعلى خَيرالحُلايقصِيدِ القسم الرابع: في شكايته إليه إضاعَةٌ سنن الإسشلام وتغطيل الأحكام قتى تت جلى بالمُيُوحاتٍ سَاعَة قتى يَنُصُرالفَران مع وطَاعَة ومن لي بهذافي رمَا مُضاعة بوشن الإشلام بين قروو ومن لي ويف العَذل بَينَ مجمُونه وللجورِسَيف شَاهِرفي يَمييه ومن لي وأمُلاش تحت مُنونه ون لي بأ يَرضّى الإلَهُ لديێّه بتَفطيل اكام ورَفْض دود ومن لي بأ برض بان فيي ` ومن لي بأ يَرضّى لِأََةٍ امد وَفَدسَامَها بال سف كل كئور )۱( ريما كان الإلما الشعريّ إلى فلا الآية: «وجَعل مِنهُم القِرَدَةٌ والختازير». (۲) الكنود: جاجد انعم - في التنزيل : ن الإنسانٌ لِريه لئود . ۲۹ ومن لي بحزب اأ تَض مي بمجندَهُ وما حول مَخُلُوقيإذالم يَمُده وماالنّضرإْلميَنضرالهعَبدهُ ومن لي بأنضار إلى وده أمِذَاءِ باس في الوب أشود كرام إذا دوا وش برعل الأذى لهم غيرَةفي الم يَشْرَبُواالقَذى إذابَرَقُوالم يُنْفِذِال كحضم مئفذا تُبارِي العام الود حُيِلْهُع إذا بحئَ عَلَى نَضرالمُهَيمن نُوڍي صَنادِيديَبِمُودَالمَيِيَة مَفُرَعَا ولايردودالعيسش إلانَنرعا ببي عون شال نُمُوس نًَطۇعا غات بهم قاع إلى الله قَذدَعَا وحُوصِم في ذات الله وَُوڍي ولي سهم من يداش مشزشلا يُفض فض عحَيرُوم الأعادي مجئذلا إذا الْفَض مَرَّالكون وازئعد الملا ومن لي بِسَهم يَقطع الهَام والطلَى وري ين الأَغدَاءِ كل وَرِيدِ تسو ارال زب ينه المَضَارِبُ حسام لين الوا ضَارِبُ ب َيه وال هي جا ذاتُ وَفُود يُسَابعُ لمع الطْزف في سَلْبٍ مُهجة Yo 4 بَكليبىقى” الأرض يمنهةبلمعة ولو عَارَض | شع الجبال بضربة ناث عَلى طودِأضَعَ فَقَيِدِ القسم الخامس: في الدُعاء على أعدايّه بقطع دابرههم واسْتِئصّال أوَليِهم وآخرهم إلهي عَدوُاشيشني ليله ہے بيلك يُذْنِيهَاويغلي- سَبِيلهُ يُغالِبأشراشختىيُجيلة فيا غَارَةَ اللا غضبي وحُيُولهُ ازكبي ومَوَاضِيه انعمي بۇژود ودَائِرَةالسَوءِاش ميري بنَورة عَليهووة م مشت اس حُذەبسورة ويَابطشَةً الاش حقِيوبثورة وشني على الأَغدَاءِ منك بِرَرَة تُرِيخُهُم من كُفُرهم بِلځود ورف بُ مالل عكر مرق ونكل بهم واف ح مهم بالتَّفؤوقي ويَارَبٌ مَرّْقْ كل شور وحَنْدقِ عَليهم وجحضن شاخ وَوَصِيدِ وتَغُييركاللهُعلم يَغْتَيْفُهُم () يبس : بُفئّت. () آي: ورود المواضي؛ وهي الشيوف ساحات المعارك لترتوي بعد عطش . ٥۲0 وإنكً بال م رصا خحُذْهُم وبشهُغ وَقَدُ مَكووافاشكو بهم وأَْفْهُم عَوَاقّبَ قكرفي البِلادِشَدِيدِ وعائثوا طلم في العِباد شرس فهر بقاع الأزض مهم بأنْشُسي من البُي تُجريهايكل صَميد إلهي قَبيل” جَاحِدَلَك فَذغُوَى يوقن وَالاخيأوماحروى وشَرَد بهم في كل اض فلا سِوَی قَتِيل وقأشور يُرَى وطريد بيرك اللهُع يا خامي الجمى بسطوَيَك اللهُع يارافع الما شيع دُعَائي كن عَليهم مُدَفيما وصب عَليهم وط عنتقم كما لِعَادِ وف زتعَون جَجرى وثمُود وعَذَنْهُ م نُك رالعذاب وَينُهُے وشددعَل ٍ م وىه وھ ؛ 4 2 ون كل زي رَبنالاً تَصُئْيُمُ ولاتُجتي ديار“ على الأرضِ مِنْهُغ فماقُوم توح نهم بيد م ی (١) يقُهم: ألكهم. (۲) عُبلِس: مشابه لإبليس. )۳( فيل : جماعة من الناس. () دَيار: قاطن الذّار - ومنه قولهم : ما بالڌار دَيار. 31 القسم السادس: في المَقصَد الأسشنّى وهو إظهار دين اث عَلى يَدِ و مُولاه مى حف الراياث قوق ۆز مُظمَ رة تَجريبجيش مُطَفَر إلهي أيَذ تَا ال حي واثضشر وعَجل بضر منك للدين مُظهر وعَن كيد مَنْ عَادَاك غَيرَ كيد تى يت جلى ابال عمذل مششرقا ي شو باب ال الديَانَاتِ والشّقى ويَشطغ نُوزال حي بعد خُمُود مَتى السصَمُحة البيِضَاءُ تى سَماءها قتى عرَالإشلامتَخمي فِنَاءها تى فطْرَةُالتوجيدئَلقى رَيجاءها وَتَنئْشُوأغلا غلا اللوم لِواءها بأشياف عَنلٍ َم ئل مغو سيوف دار حاكِمَات بَوَارق قَوَاصِل محكم بالرقاب لَوَاصى بأُوارععنل ال روش وارق يُدبُرهاماضِي العزيمة عاق بإنيفاؤأمراشه َير ؤود هُمَام يه يم الكوندً بالقسط عادلا لَه ع عضمتابجدوجد تَعَادلا بمارقيشلطانِبرالشضاللا تُذِلْلَه الاد عى الثقا لا يُذادُ عن المَزعى بِأَطْلَسِ جيدِ ESED () القاد: ضرب من الغنم قبيح الشكل قصير الأرججل || أطلس: ذئب. Yo۳ يُرَاق ثب نُوراشفي رَ خب زمه أيينٌ عَلَى دين الالو وشزعه حَلِمَتُهُالمَأمُونُ حُيورَشِيد يَذِل وشو الأادي وف لها يُجَلَى بهاعَن فَْرَةَالدَهْر هلها به قوت الدُنيا عُيوناً وأمُلها على العَذل والإ خسان من شُهُوڍي القسم السابع: في دُعايِهِ لِنفْسِهِ بِكَوْنِهِ فَطُبَ المِلّة الإسلاميّة وإليه المَرْجِعُ في إقامَةٍ الشريعة المُحَمَدَيةِ إلهي أقميي ذاالجلالبفطرة فيع بهالأنخحكام في كل ذرة ومن على عَبدٍ عَالبكشرة تُجَلي على الآفاقي شَمسَ سُغځوڍي بدتغويكاللهُع عَبدُك تَايمُ وقد كرست مِنُهَاإلهي المَعَالِمُ تمساهاكسيرالشّمس يلك العَرَايُمُْ فَتَشمَل مَنْ في لازن 1 راشم ی الل أصَاري وفيه فيه لمجنُوډي رشلطائة لال أجإ#مهينه 4 4 فأحشد في ضر الإلوودييه ومَنْ فام بالدين الخحنيفب ححشودي ۲0 لمل حَيرالؤشل مُؤثأمُجدا على بَشطة في ايلم والوْجد والهُّدذى فأضيع مَنشورامُطاعاًمُوَيَدًا فح وئفمكين وبجاوستييد ۶ 1 وشئتصراشألائےہ سى ولَعَلَاس بهو دِيئة على كل دينلم يكئ بسييد سى ولعَلً اله يَش مَغ دَغُرَټي وتَعْظُم في نَضرالمُهَيمن مُكئتي ب مالي وتُورق شئي: ۱ ويُش مو في دوح المكارم مُوڍي إلهي إِقاءعَ ريي ماأريدة؛ ون روح الويجلى يبيد فإك تَعَالُلمائَذئريە قير على ماشِنت خُيرمريد الخاتِمَة إلهي أخحرَاني إليك بَش نْبا إلهي آمالي إليك ع نيا لهي اشمَجِبٍ دَغُوَى إليك بَعَثْنُها وذ طال تَرجيمي بهاونشيدي Yoo بجوَاهز كر أغصَمَنيي ععصاتها مَوَارِهصَمُوأشرَبَثيي أواقني” حُقَودُتََاءِفَدُأجَدُتُييظامها وإِنْ كنت للأش عار غُيرمشجيد وَألْت بهاعَزماًوجبدالبلانَرَن إلى باب حي لايَرَال ولم يَرَل له المشل الأغلى وجل عن المشل فَصَدْتُ بهَابَابَ المَليكٍ ولم تَرَل على بابوالاآمال حيرو وفُود وضلا وسَلم مثل مَغْلُوم مايجري به القلَم الأغلّى مِنَ الحُليٍ والأشر بلا أمَدِيَأتِي ولامشُنْتهَی عضر على المضطفى الهاي مُحمَد الب وأضحابووالآلِ حير شود () أروَامها: عَطشّها. ۲o٦‎ 2 1 ممدس النفوس أضبحث لاأشلِكللّفس وَطرو ولاأؤذۇأيرالقرUترز‏ خمد ممولاي على خير وشم مُسشستشلمالمافَضّى ومافُدز نہ شنتهياءَ عَيَانَھهے لِمَاأفَو أضبحثُ والذنبٌ عَظيماًمُوبقا أَرْفَعنى فى أشرأشراك الشّقا . | ِ وا ۶ ۔ ا ەا ول ۴ ۔ إنلم يَكنْ لي سَيدي مُوَفقا ولم يكن لتؤبيتي شخغفما فأين متئجاتي ك لالاوَرَز أضبحتٌ عَبداأفي مقامالذلة فَضَيثتُغُمري باطلاوضِلة بارراپہمُبےا لحل ألتهكالزلةبتعدالزلة ۰ ل 0 كأنَييأينث خزياشنة أضبخث بدا يذنوبي مُغتّقلن قفُذْمُوَنِي اجهل وأزداني الأمل يَارَْلَتَاة قد دنامني أجلن ولم أقَدَّمْ ضالحاأينَ العمل 4۰ ,± و 7 2 مٿ . 4 ەا ٍ. صفاتي يشي وَضف المُتّصِف عَن كل مايُزضي إلهي شثخرف م 2 4ا او گے و ې 2© ‎vX‏ 0 ً ِ‫ و ۰ . اوا اوا غبيذده مرف شُصَرح عَمَاجنیيت مغترف لاأزعوي لچجكک م دوش رزدَجڄجز ظلمث نفيِي وئَرَكُثتُ ردي وكا مَزلي في الهَوَى ودي Yov وفي المعاصي حَطاي وعمدي وكُلأشَي ن وئبيح ِئدي فامفوإلهي أت أخحقى من عقو ` مَاقَدُنَيمتُالتدَمالصّريحا على خضي ضر ذِلتي طريحا تبت إليكتوبةنَضشوحا عَلِممُكالحليم والصَمُوعحا أل عممارييامقيلاء هَن عمر تبثت إليكتَوبَةَأحُلَضيُها طامِرَةعلىالهُدى نَصَضْيها لبتي بهايسِرىالعَفُروَطز تبثت إليكً مط عَنّيإضري أناالذي الي وَجهي وڙزري أناالذي اقل ثبي هري أناالذي فَرَزْتُ نك غُغمري تبثت إليك عَائذأبوجهكا ‎EEN‏ من ذايَقَومُ يدي لِمَفَّيٍكا م مَنْيُطِييٌيَاإلهي عَذلكا نافيا متشي نيناتأ؛ تبث إليك تؤب م لايزچغ عَنْ كل مابس خط رَبي مقلم ولسثإلافي رض ارغ إِذليس لي إلارضاڭيئنفعغ والوَيلُ إن لم تَوؤْض وَل شستمه تبث إليك تؤب مَنْ لن يَنشُْضًا عة ارياتي مكررمامشى ما أغحظع المُورَإذا يلت الوصا والوَيْلُ لي إِنْ َك عَني مُغرضا إحرَاضْك اللهُع أْقى وأقه ُبث إليكً من دُنوبالسشرو ُبث إليك من دنوب الجهر وين دنوب قامات الشغر وين دنوب مشُوچباتِ الفّفَر وين دنوب جيُهاق ى شقو تبث إليك من خُوَاطراللْمَمْ وكل م خظور ری به القَلَمْ Yo۸ وكلإماغُدثُ لبعد ندم وماالْتهَكثُ فيك من أي الحْرَغ ومابحتَيثتُ تحالمأوبجاهلا وماافُترَفتُ دار اً وافلا في حقك اللهُعأوحيالبَشَر ثبت متاباً بجايعالماججرى بالقلب والقالَبٍ ممالححچرا إليك تفي نيما حش تغْفرا عند الصّباح يمد لموم الشرَى إن يكن اللهُعدنيي شثتفو ثبت من الجورعلى كل أحد والكبر وال جب ومن ذنْب الحسَدٌ وين عُمُوق الوَالِدَين والوَلّدذ ومن ححقوقي من دناوقن بَعُذ أشتتُفرافيرالتعفغفب في الدين والغّلو وال تعجرف ومن دنوب الشكٌ والشّرك الحُفِي وفت َة ال شرف والممسؤوف وين قوط وإياس وأَ ر أشت فر اف للوي شُولي وشغي رجلي ودي في حطل ولانبابعي الشيَواتٍ ال مدي ويلك التَفُصِيروالتَوَغل ومن دنوب المَشمَعين والتظر اشم وشاىتۈششرى على رضااشفَصََهالهَرَى ةنمي لي لِم وى واإِيَك ن لكل ععبدمانَرى فيي التَّفُوَى وإخساذالأثر شتغُفراشهين الكبائر أشتمُفرالهينالصّغائر شت فف واف للف فَاجر وك لماي حُطُرفي سَرائري وكا عنىداشدلبأإخخطر أشتمُفرافه ين الملامي والبذل والتبذير في المَنّاهي ۲0۹ والحب والبغض لغفيرالله وحُلتيالماخروالممباهي والحُ يلاء والرياءِ والجطز يا عَافْرَالذنب التفولي دَنْبية يَافَابلَالتَوب تَقَبَل تَؤبيَة عَلِمت مَؤڍي” وشَهذتَ ليه لبيك سَغْدَيك عحنانَيك ليه إن تَغفٌ فالعَفو ميل مَن فَدَر فرطت في ججنبك تَشْريطاً جل ولم أايزذرَأينالرّلل آتي مَقاصِيك على غير وجل نم أل في الدعابلاخحخجل أشتغجل البو بإذلاليالمبة ماأغظم المصَاب ولي مَالِية وأقُبَع السَوءَةً من أفعَالية جَمَلتَ رشي وقتقام حالية وفَانَنِي رشدي من إغمالية م بَا وَيْلَتاأوَفَعغتُ نَفسِي في الحطرز بان ياي عِلْمة ورَخمَمة ومَفُرَي مخ سأُةويتَمُة ون عاذي فة ورَأقَيُة ومن رَبجائي عَطمشُهونَظرنُة عَبِدُك بالذنب كَسِيوشغ تفر ذارَرْعَةفَُدُأَرْعَدَث فراص بتَوبةين کل جزم حَالِصَة يَنتظرال عفرو وغم المئمَظر باشمك الأغظّم اشم الذّات قجمع الأشمامُنْتَهَى العَاياتِ بح الاش ماءِالممبارَكاتٍ و بالكملات وبالصّمفاتٍ بمالأشمائك مهن نُور وسر (۱) هَزڍي: عودتي إليك. ٢۲ بوَضفك الذاتي والعلئع بوَضفك الممضاف والسلبى لست بم وموم ولا مزيع مشُغايزرالجشي والعفقليى بوَمجهك الباقي بِرَبَانِيَيك بالشامدالمَاضِي بوَحدَايِيَيك في كل قضنو) ولويثقال در بأنك لون ين بل لون بأنكالآخؤين غُيرأبجل بأنك الخال تَغليل العلل ول ن تَ رال وَاڃجداولَمتَرَل اباط ن الذاتٍ واهرالألر يِمَقعَدِ العِرٌّ من العزش العَظِيمم ‏ بِمُنْتهى الوَحمَة في الوَځي الكُرِيمْ كل اشم صَانَه لملم القَّدِيمْ في السو أو عَلَمعَةقَلباً ملين أوتَرَلالوَخ ى پو عَلى بَشَر بمملكك الباقي بقَدرالعظّمة بالقسشط ححكماأًبعلؤالكلمة بموضع السر في الآي المُحكُمة بالتّغمةالمطلقةالممتممة ١ .ولا إلهياأوإنخسانأويز برؤتبة الح رَفيع الدَرَجات ‏ لذي العؤش مُلْقِي الؤوح بَاعِبٍ الوْقَاتث بماعلى وُيمجويوين بيناث بحي مالذايويمالتباث تَبَارَكُ الاي البقاءالمشتمي بع رَو الفَار واجب الؤمجوذ بالصَمَدالمَ بود بال حي الوَدُود بالفاتح الباِط وكاب الجدُودذ بالوَارثٍ الباععث مَايداللخحود إليهِ المُنتهى والممشتقر مضي الأغلى يقي البزرت بعِرَالملْكٍ بطم المَلَكوث برش لاك حي لا موث باك الساري بعطف الوعموث بنُورڭ التاطع في رَجوالأثر ۲۹۱ بفَرالْمالب بالجلالي بالكرم المَيَاض بالبججمال يمئرالشايخ بالكمال بح كمةالشزون في الأفعال بشَأنكالبامرأضنافالفطر بالوَححدَالقَييمةالممكؤونة بالفَدرَةالمَالبةالممهَيمنة بالقدم القَيُوم َبلالأژينة وبالتعالي عَنْ روف الأشكنة بالمزب بالدنُوعلماونَطر يبشبحات النورللحقيقة بأمرالمحايدالغقميقة وينُمُوت دَايكالعقيقة طاهرةنُذكروأودقيقة في لمك المكنون عَنْ دَزك الفط بحقك الوَاجب في طؤع الدم بعفدك الأَصَدبالوَغد الأتَمْ بِتُورِڭ الممشرق كاشِف الطْلَع بلوجك المخحفوظ رَ؟ ي بالمَلَمْ بأشرك المُجري تَصاريفالمدز باليلم بالعياةبالكلام بش ئرةالقايربالثوام وبجمے الاِرَادَةِ احتصَايي وبجلالرال حي والاكر م يمع تولانا الجليل بابز ' بحؤل مولاتايحبلوالمييذ بم وواشبأفروالوييد بط وة افولا نة جيذ بقُرزبو الأقُرب من ححبل الوريذ يمايو العزش على الماءِاشتقر ' بحكمة الالحكيمالبالفة بح ج3 افالولئالدايغة بنغمَة الله الكريم السَابغة شس برها الصّماتٍ البازغة بجحكمة الإسناع و الععقد وبغناكأالمطلييالمجرد بِلَطْفْكَ الحُافي فيض المَدَدڍو بمجيأالقائمبعتلابد ليس لِمجدالعى حدئىىظ. ٢٢۲ بكبرياءِ المَلِكالحيّالمبين بير شلطانالألُوقةالمتين بالقبضةالأولى بمَوةَاليَمِينْ بحِيطَوالقَهر لِكلالعالَّمِين بحا ذِي المَهرالمَليكالمُفشتيز بطم الذاتٍِ بذاتِ العظم بالجبرياءِبالعلاء الأغظم بالكرم الحي بحي نالكرم يواسيع الرَحمَةللمشتزجم بوك الأفرَب من لفح الجضز بالوَاجديةالتي لاتَنْقَسم بللاأعحيِيَةالحقِيقيَالقدَ بالملم من قبل الوججودوالعَدَمم بالبوبالرَأفةفي كل القَسَم وقسۓالئثسارالخيم بير كن ند مرادالحالقي بير إخخحصاكللخلايقي بجفظك المجحيط بالحقائقي بِنَفس الو من في المضائقي يا نفس ال ومن ضاق المضطبر بصَمَدَانِيَيكاللبئْيا بجاهكالجاوالأعمرالأشمى بوَهبكالظايروالمعتمى بالمَي ينك عَطفةورنخمى لاقت ضغ يوشب ې ولارَطظز بالطو بَا ذا الول وال طول بكرم الذاتڃبلامعلل بالجلم بالعَمُوبعَمُرالرَلَل بالفضل بالعَذل بأَغلَى المَعّل المتل الأغلىيماطرالفطر يبح ميك الوَاجب للدَا ي مُشتمُرقيالمحاميالكَليَةُ بمابوأثنيت نيت يدي على تيكب اىجادقىرالەشى لوجيتالمي يى نت كماأتُنَيت ِن نَفسكً لا ۲۳ بحي قَيوييَواشعلى عَوالمالحادِثٍععلماأوَرَلًا تناءاقيوييةاشائلجلى بگڭلئرۇنفلات لب ولا إيجاإبإلافيوللقيوميك بمظهرال حي على للآثار بمشهدال حي على الأطوَار بمالوجوالخحىين وار بمالذاتِالحيٌ من إكبار ياللات بلاشرطأئر بش لط [الإئتداءِوالإعاتة ب لمكم للانتحتيار والإرادَة بش لؤالمحالبالشياتة بالملك بالإئشاءبالإباءة بالأشر بال حلي بأشرارالفَدَز باشيك اشالجليل الباهر فُطب الأسشامي جامع المَظاهر شرق الاش رار على الس رائر شُقدُس البطُونِ والظَوَاهر وقاجي الأغيار شُخرقِ الكدو واشمكالوّجيم بالكلة عي ائئاالدُئياوالاخُرَوية وَي غت تومجودَڭ رَ شخ مَة وب بِمَالِكٍ الملْكٍِ المَليكالمَلِك مُدبُرالأشرميير المَلك غير مال ومُيرمُنرك مك رمال تنك بيَډء الإيتاءُ والنَرْعُ ا ۳ بالطاهر الشَُدُوس ذاتاً فة عَنْ ص فوع ارِتَةئكيَشنهة قُدَاسَةتُدرَكينهاالمغرئنة وحدَتُةُالباطنةالممنكشِمة تمض ث للذاتِ عَن شبوالأنو باشم المّلامالمُؤمِنالمُهَيمن بيراشمكالعزيز زالأشكن م بفَوََالجَيارفوق الشفمكن بالمئتكبر الأ الأشتَن الكبرياء حم ئودَالفط, ٤٦۲ بالخالق‌البارىءللبتائعم مُصورالأشكل والصّنائع تَفارِدَنب شرف وطائع قَهَارالاشياءِبلامنازع قَدُبَهَرالمو مج ودَرَبي رَفَهَر بحي وَماب العَطَابلاغَرَض زرَرَاقِ مخ لوقاتوبلاععوَض فاح اواب النَّدَى وما عَمض عليم ماأَوؤبجدجچجشمأوعرض بالقابض الباسِط أضناف النّعَمْ بالافضش اله افع مَنَأو کر م بم رال مير من شاءوكم أذ باشيه والمذاين امع ميغ مايَخُفى بصي زمايُسد بالحكم العدل اللطيفب بالعباذة وبال بير بال يريد والمُراڈ وباشمكٌ الحليم ء عن أمُل الفَسَاد وباشمك العظيم فَذرالا يماد عَظّمت أن خحصرث عنةالفكر باشمكالممفوربالمكور باشمكالعلح بالكبير باشمكالحفيظ في المَشُدُور بڃمُظكاشيقامةلأمور بحفظك الْيَظامالابتاعاشتقة باشمك الممقيي”° للُفوس والؤوح والمُلُوب بالنّاشوس” باشمك اليپ يَاأيييي في وَحْشة المَعْقُول والمخشوس باشم الجليل شهرالجلاي باشمالكريم مُظهرالججمال وبالرَقيب شامدالأخحوَالِي و بالغجيب لَجةَالسشُوال بالوايع الخكيم ضُنُعأوخيو EES ۱( المُقيت: من أسماء الله الحسنى؛ أي: المُعطي كل شيء فوته . () النَاتمُوس: قابض الأسرار المُطلع على بواطن الأمور. ٥٦۲ بيرۇاشمك الوَدُود بجاو مجدميبةالمجيد باشيك الباعِثٍ بالشَهيدِ بال حي بالوَكيل للمؤيججود باشم المويّ بالمَيين المممتَيز باشم الوَليٌ بالعميدڍا لمخصِي بالمُبيىءالمعيدمالانُخصىي وباشمكً الخپ الُمِيت صي ليك في ضَرَاعَيِي ونتشصِي بَا حي يَاقَيُومْمخجملالنَظر باشمك الماجدباشم الوَاچد بمَظهرالوخحنَةاشمالوَاجدِ بالأَحدالمَشُهُودفي المَشَامِدِ بالصَمدالمفْيث كل ضصامد بالمادرالمُمتدر المُنشِي المَدَر باشمك المُقَدمالمُؤخُر بالأؤليالآخربعتدالفطر بالظاهر الور بوجو الأشر بالجاطن الذاتِ عن الممسَتيِر جل عن الفكر وع لَك الجضر باشيمك الوالي صُمُوفَ ماحَلَنْ بالمتعالي بُ رَبالمَلَىْ باشيمك البو المبوالموئۇق” توبك يَاتَوَابُ للتراب حي وباشمك العُنْنقّم الطاِي اکس باشم العَمُوّبالرَوُوف المقيط باشيك المَنِى م مُغْيِي المفرط في الدب و الصاح والممفوط بالمانع العافظ في المَوَرْط بالضاه بالتنافع كاشفِ الضرر بالنُو رِبالهَادي البديع الباقي بالوَارِثالوشيدبالخلاقي ياشم الصَبور ضادقيالميشاقي يُمهلناومايسواأالواقي شبحانه نى وأفنَى وصضصبَر (١) المُرتَوّقٌ: من يطلب منه الوزق. () أي: بقوّة امك المنتهم انكسرث شَوْكَة الطاغي. ٦۲ باشيلك الأغلى لَه اللِهَة باشمك هُوذكُو المُلُوب الوَالِهَة باشمك أنتَ لَهجَةًالمُوَاجَجهَة باشم أناعَلَوْتَ عَنْ ممُشابَهَة شيت تأالأشماء والباقي خب« بِكِلْمَة الإخلاص حضنُكالحصِينْ بح قّتَوجڃيدك عبلِكالمَتِين كليو لَك في العَيپ حَزِين بحَييْكُرأهُلِكَالمُقربين معن ام وبال ارقن يجهر بحي ماأَرَلتَ بين كلايكا بحي ماأفْهَمغت من إلْهَايكا ۶ م پاتا على شاي بعيمائغلميێئت ناكا بح أحزاب الميابين المُرَز بدَعَواتِ شلك الغمطي. بدَعَواتِ الأولياء الخحُير بحي أذكارالكرامالبرَره بكلا مانُجزي عَلَيوِالمَغْفِرە بال ص لوات الطيبات وال بالباقيات الصَالِحاتٍ أسشألُ بالكلم الطيب لي مُعول بكلا ماتزضاأمنيأشثل بحي كر نُورڭالمحمديي ببَرَكاتِ النَّفس المحعمدي )۱( في هذه القطعة المُخمسةء وبعد مسن استهلاله في شطر المطلع: (باسمِك الأعلى إل الآلهَة)ء يقرن الشاعر اشع المُكوّن بضّمائر: (هو)ء (أنت) و(أنا) مفرغاً كل ضمير من دلالته المُعتادة في الخطاب اليومي» تصعيداً له إلى ما يلييٌ بالمقام الوباني . ف (كُو) تعني» في الّصوّفء» العّيب الذي لا يصح شهوده للغير؛ كغيب الهُوية المُعير عنة كُنهاً باللاتغيين› وهو أَبْطنُ التواطن. ومخاطبته ب (أنتَ) عَّلها الشاعر - في سياق تراف الضمائر ‏ بحتمية استخدامها في «لهجة المُواججهةء وهي لهجة الدُعاء الفردي الخالص بين المريد وريه . أما استخدائة لضمير ال (أنا) فهو إعلاءٌ وتخصيص ل «أنا الخالقء لم يلبث أن اقترنٌ باشتراط «تعالي» ذات الخالق عن أي «مُشابهة» قد تسمځ بتأويل آخُر لم يلبث الشاعر أن سد سُبلَهُ في الختام قول فُضل : : «ميتذًاً الأشماء والباقي حْبر». (۲) أوألَ: ألجا. ۷ بسو فيض المذَدالمح}مدي بنَفحاتٍ رَؤجك المحمدي ياح بيذاي تفحخاټ وېشز و . ِ‫ ۳ - ٍ َ‫ ع بمربَاتٍ | لممضطمف خمد بشبحخابه لدى ال َي جد بمالفي تضذدرورتورد من رژتبةروتشيررمتذد ۶ ٤ 1 4 و 1 َ‫ . : ¢ : م م, ً ط 0 بسشسىېىقه لوی وأئسه بّجمه 4ەپبذرە ب بأل المَشُبوض من قبل الفطز بالمغنويات التي بِهَاالُطوَى وبال حُصُوضات التي لَهَااخحئَوَ يعرش زُلْفاالذي فِيهاشمَوَى يَافَالقَ ال حب ومَالِقَالتَوَى ص لإعَليه عه ددالاينلخعمر ِ ُ ح2 0 4 ۰ ِ‫ ۰ بجاهوبقربهەبمذرهو بأشروب ف تجهب تًَضررو بجدوبعژيوپضبېرو بزو لوبمڵليوبقنرە قام بواجت اِوقُهرور بزو على بجميع الف بكشفهلمغضلاتِ الغعَمَه كم أَرَْوَفرع يعد لأت ماخحُاب مق لبور الور جَجذوَى وَافييه وال مفو شرو المُقدس التوؤالمحبين بمائَلَمَا عن الؤوح الأمِين وتن نجل رَححمَةللعَالَمِين ` فعع بالوخحمةفي دُنياودِينُ في كل موججوولۇخماأئر بمااحَمَصَضيئَة بوم الهبه وين لَدُنيَايَكًاليمغيبه وين كمال لايُوَازيو شه وين قامات لَأوقتزتبه بمَايوِمرَالمَعارِف اتشر بهذيوبسميوبهَيبية بفَضشلەبوضلەبرأقية ۲۸ ماسَامَهَاالضَيم العِدَى ِلَاانَْصَر بتسش لو بآلوالمط ورين بصخبوبالحُلَمَاءِالوَاشدين بأهل بر اتال مجامدين بأهل أَحدالمتّقِينَ الصَالِجِينُ بالشُهَداءِ الصَّابرين في العم« حمر الشّهيدعَمالمضطفى بعَموال عباس ممغينالوفا بججغفَرالطيَارِئُورالشُرفا بان ياس إمام مَنْضفا الحبر في اليِلم وناى اغى ببيعَةالعَمَبة الم وَرَره ببَيعَةالوَضوَانْ تحت الشّجِره ون وَفَى عفديو ووَفُره ففَارَينك بالوضاوالمَتْفرە بعَبديك الصَدَييٍ ذِيالمَعِيَّة صَاجبوفي المَارِيَومَالهجِرة يمر الماروق عَدلالسشيرَة مَل كُادَأنْيَفوربالنبۇة عربت بالگ بکل تن تَابَعَهُفيالشُنَه ِكل من لم ينغيس في الفْئه ولم يُمَيِرطُرُوالمخته حتى فَضّى العياءطيب الأئر والتابيي ن لَه مبإخسان وڭ لمن نۇزئتةبالإيمان وكل من أَحَلَصض تة باليرفان وكُ لمل أنفتةبالشُران فلم يجاوز تالَهى وقاأقتز EES )۱( العُمَر : جمع غُمرَة وهي الشّدة ‏ يُقال: وفي غمرة المعركة. . ۹٦۲ بكؤيهالكررخحمةقرط كُلإأمئمكلفيقضليهاغُ ط بالتادةالأبدال بالأقطاب بالسشادةالأقراوبالأخحيباب (۱) البَدّل: في اللغة : هو قيام الشيء مقام الشيء الذاهب. يُقال هذا بدل الشيء وبديله. في القرآن: ورد الأصل «بَدَل» بالمعنى اللغوي السابقء وذلك بصيغة الفعل؛ بدلناء بدلوء يبدلوا. جاءَ في الذكر الحكيم: «فاولعك يدل اله سيناتهم حسنات» [٢۲/ ٠۷]. عند ابن عربي: إن الولاية «دولة» قائمة باطنة في مقابل دولة الظاهرء وهذه الدولة يترأشها الفط أو الغوث» يليه الإمامان ثم الأوتاد الأربعةء فالأبدال المبعة. إن البَدَلَةَ تطلق بالاشتراك على حال معينةء وعلى مقام مُعيِن: حال البدَلية: تبذل الصفات المحمودة بالصفات المذمومة. مقام البَذَليَة: مقام ذو مواصفات معينة تنطبق على عدد محدود من «الرجال»: أربعون عند بعض؛› وسبعة عند آخرين. يقول ابن عربي : «الأبدال : وهم سبعة. لا يزيدون ولا ينقصون يحفظ اله بهم الأقاليم الكبعةء لكل بَدَلٍ إقليم فيه ولايته . الواح منهم على قدم الخليل عليه السلام؛ والثاني على قدم الكليم عليه السلامء والثالث على قدم هارون›ء والرابع على قدم إدريس» والخامس على قدم يوسف» والسادس على قدم يس» والسابع على قدم آدم عليه السلام . . وسُجُوا هؤلاء أبدالاء لكونهم إذا فارقوا موضعاً ويريدون أن يخلفوا بدلا منهم في ذلك الموضع» لامر يرونة مصلحة وقَزبة؛ يتركون به شخصاً على صورتهء لا يشك أحد ممن أدرك رؤية ذلك الشخص أنه عين ذلك الرجل؛ وليس هوء بل هو شخص روحانی پترکه بَدّله بالقصد على علم منهء فكل من له هذه القَرّةٍ فهُو البذّل» [ف۲/ ۷] || (المّطبُ والأقطاب راجع معناها الصوفي في شرح الُوة. حيث وردت مرتبة من مراتب الإمام سالم بن راشد الخروصي) || الأفراد: عند ابن عربي : الأفراد هم من «رجال المراتب» عند الشيخ الأكبره فالعَالِك يتقلث في المراتب: كالزهد والولاية. . فكل مرتبة من هذه المراتب» لا تخلو من رجال يحفظونها في كُٳمٍ زمان. وهم لا يتقيدون بعدد مخصوص في مُقابل رجال العدد. وتتوالى الأسماء عند ابن عربى على هذه الطائفةء فهم الأفراد : لأنه ليس لهم كم الموم. . وهم الأخفياء: لأنهم الذين لا يعرفهم الأبدالء ولا يشهدهم الأوتاد. وهم أفراد الوقت: لأنهم خارجون عن نظر القطب صاحب الوقت» فلا يحكمهم ولا يتصرف بهم بل القطب منهم. وهم أعيان الأولياء: لأنهم الخاصّة فيهم. وهم في جنس البشر كالملائكة المهيمين من جنس الملائكة. وهم الأبرياء: فلا يرى العالم عليهم من أثر التقريب شيثاً. () الأفراد = رجال المراتب: «ومهم رضي عنهم الأفراف لا عدد يحصرهم؛ وهم المقربون بلسان الشرع. . وهم رجال خارجون عن داثرة القطب٠ والحُضر منهم؛ ونظيرهم من الملائكة الأرواح المهيمة في جلال اللهء وهم الكروبيون». (۲) الأفراد = العائة: «ولذلك سموا أفراداًء أي ليس لهم حكم الُموم. ولكن من هذا مقامه له قوة التستر [ = الأخفياء] عن أعين الخلقء حتى لا يتسلط الخلقٌ على فساد بنيته». (۳) الأفراد = الأخفياء: «وهم الأفراد الذين لا يعرفهم الأبدالء ولا= ۳V وبرججالِ اليب بالأنلجاب بالنٌقباء الطير الا : ان بال ساد الأؤتادبال موث الاب بدَربجات الأَركياءِالئّاليكين”' وبمَقاماتٍ نُفوس العارفينُ وبقلوب الأؤلياء الوَاصلين بالحُلماءم 8 منهم وا لمرشدين (۱) (۲) عقي قةًالعين ابْتَموادُونالأنو =يشهدهم الأوتادء ولا يحكم عليهم الغوث والقطب والإمام». (0) الأفراد = أفراد الوقت: «فجلال الله في قلوب الأفراد على مثل ذلك» فلا يشهدون سوى الحق» وهم خارجون عن حكم الفَطبء الذي هو الإمامء وهو واحد منهم». (0) الأفراد مع الطب = المهيمون مع العقل الأول: «واعلم أن العالم المُهيم لا يستفيد من العقل الأول شيثاًء وليس له على المهيمين سشلطانء بل هو وإياهء في مرتبة واحدة. كالأفراد منا الخارجين عن كم القطب» وإن كان القطب واحداً من الأفرادء لكن خصص العمقل بالإفادة؛ كما خصص القطب من بين الأفراد باكّولية». (6) الأفراد = الأبرياء: «والنفسل مجبولة على حب الشفوف على أبناء الجنس» وإظهار قدرها عند اللهء ولهذا أكابر الأزلياء أخفياء أبرياء لا ترى عليهم من أثر المكانة والتقريب» بل لا نفرق بينهم وبين العامة». رجال الغيب: يضع ابن عربي الرجل في مقابل المرأةء ولكنه تقابل صفاتي مَزئبي. لا تَقابْل جنسي : فال ججل؛ هو من حصّل صفة «الرجولة» وتحقق بمقامها ومرتبتها [الظهور بصورة الحق: التصرف»ء الفعلء العدل. . .] ذكراً كان أم أنثى. فبعدما صنف ابن عربي الرجولة تصنيفاً مؤتبياًء يرسم بدقة حدود دولة أهل اللفء داخلَا في أدق التفاصيل بإبداع جغرافي كوني. واختصاراً رجال المراتب عددهم عند ابن عربي ١٠ : ١ -الملامية = رجال المطلم. ۲ -الفقراء. ۳-الصوفية. ٤ -المباد. ° - الزْهُاد. ١ رجال الماء. ۷-الأفراد. ۸-الأمناء. ۹ -القراء. ١٠ -الأحباب. ١٠ -المحدثون. ١۱ _ الأخلاء. ۳ - السمراء. ١٠ - الوَرّثة. || التُقباء: النقباء اثنا عشر في كل زمانء لا يزيدون ولا ينقصونء وهم من: رجال العددء عند ابن عربي. يقول الشيخ الأكبر: «النقيب من استخرج كنز المعرفة بالله من تفسه لما سمع قوله عز وجلَ: سَُريهم آياينا في الآفاقي وفي أنفيهم» [ف -٤/٦4۱] الأوتاد : وهم من رجال العدد (العدد = ٤)٠ ومن رجال العدد: الأبدال والنقباء السابق ذكرهم. [راجع: د. سعاد الحكيم؛ المُعجم الصُوفيء الحكمة في دود الكْلمَة]. تلميح: هذه المُصطلحات الصُوفيةء سواء في هذه الأبيات أو التي تليهاء تُوْكُدُ اطلاع أبي مُسلم الغزير على تراث الشيخ الاكبر ابن عربي» خلافاً لاعتقاد البعض بأنه كان تُجؤد تابع ملد لما أملته مدرسة شيخه سعيد بن خلفان الخليلي ومن سبقه من الُمانيين في التصوّف»ء وهو ما لاحظناه خلال اشتغالنا على هذا الكتاب منذ البدايةء وكَؤنا رُؤيةٌ حوله» إلا أننا لم نتمكن من إثباتهاء حتى وَصّلت إلينا نسخة من «المُعجم الصُوفي» [قبل تمامنا العمل بفترة وجيزة]ء هَدَّتنا وأرشدتنا إلى ما كنا تُحاولٌ إثباته من ذهاب أبي تمسلم إلى أقصى باطئية التصوؤف» خلافاً لما اعتقدً به يمح مِنْ مدرسة سَلَفِهِ الخليلي . ٢۲۷ بعُلَماءِالدين أمل العمل وبلأئقةالشراةالكيمل بكل عبد لَك في ال عيب وَلي ينيائ إلاأيالۇشرل ين شاب ت أولاج قي على الأئر بالأنبياءِبجميع رُشلك بالملأالأغلى مِنْ اضئاف المَلِكُ بحايلي العزش بسالكي الفَلَ بالعَزش بال كرسي رَبي أَسشْأنْكْ مول مش طو لفق ْول يَارَبيبمادَعموتبة وكُإإمانُ جت أ شالب وکل ماتيب مَ ن دَعاية شعتقداألكل:ماأمروتبة ذْخيرتي أنت ونغمالمُدَحر لات قلبي ينك خحُوفاًوربجا بعلت حسم الضّنٌ فيك مَعْرجا فالجعل لنا من كل أشر مَحُْرَيا وحاججتِي رَبي النّجا فِيمَن نَجا وأنت يَارَب عَلييهَام تيز اقم حخابجاتي إِليك المَمُفِْره وإِذْأكُنْ ضَيَغْثتُ فَرضّ المَغْذره ضجيفتي بال بئات مُوْقَره وليسى‌ لي حسم تئةمۇۈنرە عَم يتؤجيدي لكلف وان أك في فَيددَنبي أزشف ماغيرنتؤۈڃيديڭلي قط وَرَر ُفْرَانَكَاللهُعأمل المَغْفِرَه ليث دُنُوبي عَنك بالمشتيرە لكل نب شائةشوةالقدز فَدُاغُترَفْتُ باكتِسابي المأئّما في وأڍي أَوبَةونَدما ۲V٢‎ ُء ظْ مث في خلافكا 2 لجريره وسَشاءَتٍ الت لسشُي رة وا لسريىرە وانطممسث مِنَالهَوَىالبصِيرَهء ماللهَوى ونَفسي الأييره سطاتعَليهَافتعغاطى عق لاأشتَجى بنك على جلافية وأنت لا تَخحُفى عَلَيكَ الحًافِية مقعافڭال لع يئ هنذالأشر تَرَتُكَاللهُ ع رَبَي نَظرَئُك عَليفت د خضي وعَليشثت مئك لا وَجة لي إِلَا اماي رَخمَتًك بووجهاأَنَالُرَبى تَوبء َك إن لانُبلس مهات ن أف رثني الوَرْطة مئهافي فَرَنْ“ ‏ وح جبثيي عَنك وَيْلاتُ الفْتَنْ أحبٍط في لعي على غير سَن وأنتَ تَذغُوني ونُذيِي لي المنَن وكلإأمائتنذمُولةاينادأفه هذا اتراي وافُيِرافي أظَع ق دف تُهەوېنئىما قله وين حلي عابي مالا ألم حصا ني اللؤج عَلَيَ القَلَم ولشسث أذريماسآيي أو أَدَر أغرْض نفسي له ِقظيم الجلم شغترفأًبخسَيي وظلمي على يقي ن ونَباتِعلم بأ جلماش قوق لمجزيي وأَنَُهُ يبصىذقتتؤبي مُغُ تفر عحاشاك أَنْ يفط ينكالمسرفث وَنَذأتااأتائيأيغترف () قُرن: قید. () السَنّن: الطريقة والمثال. يُقال: بنوا بيوتهم على سَنَّنٍ واحدء ويقال: تح عن سَنَنٍ الخيل؛ أي طريقها. YVY۳ مالمُوَيقتارالذيأفُترف في جلمكالذي بوئنَتَصف من شأنِك الحلهُ ورَأفَدُالقَظَه ين شَأبْكَالعنهء عَن الججرائم من شَأيك الصَفخ عَن الماثم ريغت كل خي ن وطالم أن تف ؤۇئوئرالمطالم إلااإليكڭيعغأطًىايرئقر ' قَدَمتُ نفس ي رافعاًكِلْتايَدَي شستسليماشلاأشيك شى فإِنْتُعَذُب فلك العَدل لع أوئغف عَنّي فلك المَضلْعَلئ مالي ين الأشرولايم قال در بل كُرَمالوَفابٍ مض مووالفطر أطت عِلمأبشؤوني كلها والعجز بي عَن عَمّدها وحلها وخالتي وقشرماوئلها وأنت حخشبي وكمّى لِتَيلها وأنت مُؤتِي ال حير كَاشِفٌ الضَرَر أذفعَني المَّقَروأنت المّامدُ وأنتَ ذوالطول العَيِي الوَاجدُ يدك الفضل وينك الوارهُ وك موججورسواكنتافذ وكلأقوجوويتنك يشتير فَتځت أبوابكً بالمَوَاهبپ مَنأعَلَىالحَلْقْبعَيروَاچجب كلهم في بطو الشاب كفايَةوچشبةين راهب اَهب الوَفب يشرط أووَطر َرَت بر الرزقي في الأشباب وَفَذعَلِمت كمد الأئساب وقتع الباب وأحفطى وشَكُر أقفتَيي في شبب عرقي أشتنطِيُ الوق من المرتزقي ٤۲۷ ماتَخحت وشم اشين مُضَيِيي ماضاق بي فَضلْ غناك المطلَيٍ رأة قَُكللكنا لله عا خا فی وئه مانَمَدَث خحَرَائنالكريم والفيض من إخسانوالقّديم ماف لوحال ملك القَيُوم ييا شخرچ الموججودين مَعغْدوم ريي اللهُم من ضيت الڅسز ميغ الاشباب تَقطْعَثْ بي والسَببٍ المَوشول فَضلْ رَبي ححسشنُ افُتقاري طيباتُ كشبي وال عَمَد المَمَّام حشبي خحشبي كم غم أشدى وكم عَيب سَتَر ذريعتي مجودڭ وافُ قاري ونَزڭئذبيري واْخيياري وحَالِصٌ التشويض في الأَظُوَارِ وعِلْمك المجيط باضشطراري وآَني عَخبدبع[جزيشۇنتسز عحاشّاك عَنْ طرزدڍي وقطع الأَملِ لمَاعَلِفت من تُبيح العمل أت وَل الحميوال فصل بجوداأإلهياًوأف جيل ونغممة لكل اجر وتر عحاشاك عَنْ طَردي وإ اء الأب لأيّبَاب أمإلىأينَالهَرَب منك إليك والتدابيوتضث تُدبوالأمروتئئشِىالسَبب وتق سم الرزق بميزانالخيز لو جد جدالهممالغتَبْره رث إلى قَسمَيكالمممقدرَە كُلْفُوَى تذبيرنا شئ حصِىرە في فَبضَوَالوب عَلى ماقَدَرَە اء الحُلقبعاصىف الفَدَر ED )۱( هَباءة: القطعة من الهباءء وهو التراب الذي تطيره الريح ويلزق بالاشياء. YVo ِ ۳ ِ ء ً ّ ۰ ر َ ُ فده ‎S‏ واي وما ََ ل أي مققامليفي الت حلي 41 زمار ل ‎r‏ 4 ٤ 4 برخم اشالفيي المطان إلى عَن عرالدُعاءِأغف جر أيه في تَمَلقِ أو اوج لڪ الحصَاصة دە 2 ٽي وآئنت ا منجزر قَدمَسَيِيالضُووأنتَالنئتَظء قَدْ مع ‎A1‏ و وأنتَ أَرْحَمُ وأنت بالضوإلهي أَمُلَمُ هين من تَهيسُة وكرم َنْ يقد العيد ومن پشتزحم مالك كُفُؤويكالكمفايه وَقَدرَأيتَ مَوؤْضِعالششكايه فالظرإليَ نَظَراليئايه من بَدءِأخحواليإلىالتُهَايه ولشت تاچ لهقاإلى حبر إن رظ راللهم تنظروشسل ۱ أو خوط تغط فَقيرأمغدما لم يلف في الكَوْتٍ يۇاڭشڭرىا ولام الحير لديو ققيما قَدُرَدَيالكوذُإلى الكو لم أَرَضَيعاإِدفَتتُأمييي شهدت كلَالخاديئاتِ مُوقمفه شامهدَةبعجزهمامُمغترفه تأئيزهالنشيپيالابيُغئبر (١) أطتّب: أبالمٌ وأكثر. يُقال: أطنبَ في الكلام أو الوصف. ٦۲۷ وأشبَعَالنُغمةلي ملا كم تلأثيتاەلي ينيا ما شأ قفري واشطراري للفطر ايلي اللهُع يمن هذاالدَرك أنْقَذْنِي اللهُعين هذاالشرك مافَعَلَالمّقَوئَرَى ومَائَرك ولَسشستُأشكُوياإلهي فرك رَضِس يت مَولاي الفَضاءَوالمَدَز ماجيلَةالبائس إلاالمشاله وأْئترا؛ضايقأئَبيُل وذاڭبالتمًوفي تي لÜٻبيوزو‏ ` مَولايّ َد عَلِمْتَ ِد المُدَعَى وجيليِي مولايٍ لَهَجةالذَعا إن كانت اللهْجة مني كاذِبه وسَيئاتي ليممرادي عحاچجبه نه زوالبأستاء ري لازكه فالطّف وألطانُّك رَبي ججازبه تَجِذِبُ من شوءِوتُنرڭالضَرز بَأسَاءُلايَقوَىلَهَا تَجِلڍي وأنت من وَرائهابمرصضرد بَا فايع الوَمب وباط اليد يَاقايم الرزق مُفيض المَدَد أت لَهَاقَجلهَابعارقه ليس لَهامِنُ دُونِرَئي كَاشِمه كم نَكَباتٍ أضبحث بي طَايِفقَّه رل فيهاس يدي نَا ماأشوَعَ اللّفَ إذاالكرثاغتكو َة وء أفقشث مالي عِيلَبِهَاصَبري وضاقث عالي فأ لهايَارَب بائ يلال وَأَْلألطافك في أحوالي ديناً ودنيا واكُفيي سُوءَالفَدَر VY ‎g4‏ | ِ ايك رَبي مُزْدَلف وفيكڭ لي من كل فَائِتٍ حَلَفُ ‏قَدُالْكَهَيتُ عَنْ جميع المُفْتَرث اإِيَنَهُوايعُمفَّرلَهُم ماقَذسَلَت؛ شبحعالَكاللهُ ع رَغدك الأب ‏وا .. ً ا . 9 ً. ا 7 ‏< ا ل في خير مَمَامُ في الدين والدنيا وبَلغنِي المُرَامْ ‏. ِ و ۱( د )ەه ‏زاب أَعَادِيك الصمام بعَيظِهم عَنَاوَحِدهُم' بانْتِقامُ إِنّيّ غلوب إلهي فائتَتصِر ‏ليسشوا بِمُشجزينَ في الأرض وما كان لهم من دُونِرَبّي أؤليا ‏ضاف لهُم من العذاب والشقا مُعَجُلَاماعَجرَث ت عَنهُالموَى حتى يَكُونُوا هشيم المخعَظز ‏إليك وَمجهي يَاعَظيمالمن لاأ لمال قاط ع إلاينّي ‏حَلمشّكعَنْ حَلقَِك لس ييي لايَملكود كشت ضشُوعَني ولا ر 3 بجي روونَعَل ععقليك في ثم ‏لاألخحنرالشوءبأي مقؤطلن وَقَدتَقَلَدْت يلاع الممؤين ‏َا امي الجار ححمَاكُ مَأ ميي من تَتَوَلى ةد نتضرەلم يُؤمن اشا الور انهل قر ‏ىىى اشا ب لەي وة الحيري يتبا نك لايَشمَىعَليكالغئى. ‏باركپيمتاڭ على ياي وحُذإليكَ حالص لماي نض روك أملالبينات وال وب ‏ورد ‏(۱) جذهُم: يلْهُم . ‎۳V۸ ‎ ِ ك ٤ ‎co‏ ً ِ‫ ٍ2 وَمَبتَْى الذَكُرَكماأجرَيتة حَبْلى به نَجاة من أنجيتَة 9 م ۳ 9 ً َ‫ ‎o‏ 6 ي 2 ‎e $ o‏ وو اله ار ‎S‏ من وَفقه قەه ان تدخل النارَرفقذاحخَرَيْتَةه؛ سمغت مَل نای لإيمَادوَفَدُ آتنثلاأغيلباشأعد بحقالايمانبغشرانك مجذ معانكاللهُع مئ خزي لأبد ونا وغد على رش لِك تخ لاتُتُزنايوم القيام في الأَمَع انلف الميعادماكَلْتَالْحتعٍ ولا ± تُضَيغْ عَملَافِيتَوَل ترم إِججابَةَالدُعَامَن افْتَمَر وذو إتابةافيقاري جَجايعَةلمئتيهى أَُْاري وبيجلقَُضدي يَاعَزيرَالجار رضالڭ وال ج َة خحَيردَار دون راك كرشيء,فشختقر إن وَقع الدينُ وحخالي ملس وطولب الدَينَ البئيس الممفلسش لمان څح متي هُناكأَُرَس نَعَم ين الوَخحمة لست أيأسٌ مالي وی رَخمَةمولايٌ مفو إن فَاتتِي عطي ِن محشن العمل مافاتني حي من محش الأمل والعَملالصّالخ كيشّماكغن كَمللب نض و عَرَرَجل پبولەۆكروشكروىئشكر ماهو فصل العبدفيأغماله إلَاإِذانَ رتفي كمال يك البلاالصّرف في آمايه ماذاععساءبالغفأبحاله نأض لَه عَ جروجل وحَرز يَارَبٌ لاتوك صلاحاە 9 إلا إا له نتلىشُبلمًا في الوماآتي وفيهوماأَدَرُ ۲۷۹ يارب حُذُبي في رصا مَأحُذا يَارَبٌ وانغصِ فيي من كل لايجدالشيطاُعندي مَنْفّذا لسشث أرىإلاإلهيشئقنذا ولاإلى غير إل بَا رَبٌ وازرفيي محش الحُاتِمه لي ولاش لي وحمي قن ضز وض لإي ارَبٌ وش لم أبدا كُوْقَ الوَضَاءِ ليس بُ خحصَى عَددا خط پورشولا ئش عمتا والآل والصَ خب ومَن بو اهمتَدى عَُفرَنُكاللهُۓَ يارا عَبدُكقَدُباءبماجناء عَبدّك للذنب القظيم شقترف 4 ل ا 2 و ‎go‏ و للصَالِحات كلېپا مُمارى 4 | ج م | ل عير الهَوَى وَججفلي الوَخيم آي | لححطاياكُلَهابَعَهدا وأنتَ بالم رصا تُخصِى العَدَدا ل ۰ م م أ ‎e‏ ۰. 4 T۸ ياسشابيعأدُعَاءمن دعا فاغفرولەماكسبث بيَناءُ ى لا إِلَهَ إلا الله ى لا لَه إلا الله إلى الحُطايا عمجل مساب فحُذبيمنائإلىهُتاء ي لا إِلَه إلا الله لا أرعَوي عَنْ كشبي الجرائما أك رشوَانَك لاسِوَاءُ ي لا إل إلا الله ى لا إِلَه إلا اله لآ صَرَفْثتُ عُمرِي في موی شُتّبع حَدَيْتَيِي النَجدَين والعَئ مي في الفْغل والمَّركِ خلافِي وَاقِعُ والوَل لي من كل ماأَرَاقِعُ 1ح تفسِي بمايُوبيقَهامُزتهَنهە م 1 ۰ م ألهُو ونَفسِي في غُمَارالمَغركه م ‎~Î‏ سُوءُاحتِياري راغ بي عَن أشرکا بَا حُجلتي نَت لال فَذرا ى ومن يَشلل عَليو مَضّبى ولا أرَى عَن | لشقاە 1 م ‎e‏ مَنْ لي بان أَحْلْص من اشر الهَوَى فكب عَلى مَنْ تاب بَعدًماغُرَى ل | 5 ب < بَا ضَلَهنَا بها فُواڍي ل 1 ۰ م i YAY 9 ا ەو . ۴ ً والخى يدعويي واديي ل تي 1 و بَارَبٌ أؤزغنى يما نَرضا ِ9 ا 1 ى لا إل الا الله ماقاتێٍى انك تُخصى المأئثما ر ق > ۰ ء ِ‫ ء 4 ِ . 0 ٠ وَالصُدق في إخلاصه وَأوؤْبَتة و ‎e‏ > ۰ ٍ ا وإليي ينك على يَقين يباب عراش أَوقَّفث لآم ۇلیي تيا شع اتير الأزن م ]9 1ح هدا مَمَامُ ال 2 رمال ُ شتبصىر لہ ۰ م ا YAY لايَطردُالكريع مَنْ ربجا ى لا ِل إلا الله على المعاصي تَتَأنّى كرما ى لا إِلَه إلا اله وَفَرْحة في فلبوِين حوؤبَية فاقُبل متابىالصّنق يَااه ى لا إِلَهَ إلا اله أحْرَسَيِى الحِياء يِن شوءِ العمل د وني ل لعَمَل تَرضاء ي لا إِلَه إلا الله e ‏ی‎ شت ففرا لذنب سبقا 4 > شتفُفواشمنالتَعَمُد 4 < ق ۰ شتمُفواشلماأخطأتُبثة ` ` شت فف والەليذليي شطلقا فغلاوتَروكأنِيَة ِيَةو س T۸٤‎ ِ9 1 ۱ ى لا اله إلا الله @ و شُنتَبهاكنث وغُيرمُنتًبة 4 ® م ى لا لَه إلا اله أشتمُفوالفلفغل ماعحظر نيكلمايئ شونا أن عفد اله لِكفرانِ الشَعَمُ وكلإماجاءبلاأؤب نعم م ‎e‏ أشتمُفه الله وات ال لحفا 4 > 2S $ م ل ا ۰ أشتمُفرواللقروكالذكر أشتمُفه الله لذنب الكلمَة أشتعفيه الله لكا مَأئثمَة أش تعفدو الله مضِلاتٍ الفْئَن وكل إثم بيفين أوبطظن م 1 لہ | ۰ 4 تفراش اکتسثتُ الضَلْما لايَشُركانِ من نوبي إثما م أ > ۰ 4 أ م ب الله وأ ُ قار لا ََصَيثتُرَبّي قابضاًوبابطا م ‎>r |‏ ۰ م ۲۸0 أشتغُفراللأشباب النَمَمْ وكلمايَطرەعن جما ى لا إِلهَ إلا الله وال هر والسَوءَة في غيرالوَفا مَل تَز م المُييءَ في عُمَبَاء ى لا إِلَّهَ إلا اله عن رَحمَةاشالكريم مُقصِيه واەفي كتابوأخصا ى لا إِلَه إلا الله أشتمُفواشلقركالشكر ده ۱ في حم وأو حي من سواه ى لا اله إلا الله من ظاهرينهاوماكادًبَطَنْ َغ فرةتُوچجبهازرژخما ي لا إِلَه إلا اله \ Gg م تعفر رماو قنراجژبا وَقُوبَيَى وَفَددَنَالقيا ي لا له إلا الله ست مُفواشلاآقَاتٍاللسان شت مُفُواشلِماجَوالينَانُ واللمس والذ وق و ن قَمالمنكر ۹ 4 م > أشتمُفُو الله لِذنبالفَدَمَينُ ‎KIF‏ و . س 7 والله لا چغ في خمي نين م > أشتمْفه الله من المشكابره مفو الەلنَشى الآأخره 4 > 1 وت لك يارب ي خلال ذاټیه 4 E رائ ِ ل ل 4%« . ً و ً 7 نه ضوفي حن رَبّي مُامذە بے ۰ 4 (١) الشّهوتان: البطنُ والفزج. T۸٦‎ أشتمُفواش لاَفَاتِالجئان وماجَجتَى القَلْبُ ومانَواهُ ي لا إِلَهَ إلا اله ‎u, 2‏ َ و دا ى لا إِلَه إلا اه . 2 . . .)۱ اشتغعْفو الله لِذنب ا وب 9( والڵه‌لايَرودتئ دعا ى لا إِله إلا الله ‏وال شع والبذل الذي تَأباءُ ‏ى لاإِلَه إلا اه ‏وَفْكُرَة في الوَاچجباتِ خحَامدە ‏وض ةالعبدإلى مولا ىلا إلَه إلا ا ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ا دتمُفوالهمنالتّمادي تَرَكُثُتَمفُوَی اش حير رَاڍي َ‫ چ أشتنُفروالهمنالمُساد لست من أممل الحيرفي عاد 0 0 2 0 - 4 ُ الله من الرَادَه 1 \ e e م 1 ۰ م أشتمُفواشهب ر الاقاتة ماصَلَحثتٌ للعَبدين مقاقة ً e ‏و‎ دش ۇۋ الله م الام أد عدثۈە الله مهن الأؤقام م و »> أنتففرك ‎E‏ ن الا م وۋ ج ۰ 4 4 نتقو الث دنوب ششرطة أ تعفر الله الحطاباالمسخطة 4 e ‏ۋ‎ 0 م EEE )۱( مَقاقة: مؤنث مَقام وهو المجلس ومكان الإقامة. 3 ا م قامء عر الاب - شبَمَامَةه إل بإضلاح الذي سواه ى لا إِلَه إلا الله بال يلم وال ل على ازام وَحاطرال تك وَمَاضاما ` أشتمُفُو اله يذنب الازيياث أشتمُفراله تاب مَن أَنَابٍ 4 1 € .۰ م أشتغفواشلتوبةالريا م € —_— - أش مفو اله لذنب الاميراز ً ل 1 TAA شت مُ فراش ليُِودالأقل بُشراهُ إن ومَببالعمرو؛ فيا 9 1 ۲ 71 ى لا إله إلا الله ج .| < ‎AWW WW‏ و ماأذدنئمته م 9 ً ي لا إله إلا الله أشتغُفُو الله لتسشويف المَمَاب ست مُفرواله من التَواني ولانباعي حُطوةَالشيطانِ 4 چ شت مُفراشهي ن الإضرار وَالذَنْب لي لاليداليمفتار ۸ أ نتفر يئ الفكرالزي نىا بم لخت مص - ؤنزرعه أشتمُفواشإليه ماربا يكن اشيفاز ري جم ‫َ _ أشتمُفيوالله نُرُوعاًعَن خحَطًّا حاشاءأنْيطرەنى قيطا أش تع شتغفڊډ اله ت عَوضألما الالء اء ل ۱ م 4 \ آا م ل ‎e‏ ۰ 4 ۸۹ اع شى لا شق ى لا إل 0 س شغ ف41 الله مشطيعاا يبا “- 4 وَقَبُرَبالعبدإلى ممولاة ى لاإِلَه إلا الله يئك ل رَلَوِوَك لق زطة ي لا إل إلا الله ليه عَمَافَرطا ةماأمحفاهُ 5 س وَ ئة بالفضل وال وَخحخمَة ی لا إِله إلا اه ست مُفوالهكبائراليلن ششتؤهباً من فَضلِهِ ححشن العمل م > شمف د الله الذنوب ال الشَادحة ی لے »> أشتمُّفِو اه لِوَشُن في القّقة لعن حلي حَالنٌ من حُلفة 4 e ] ۰ 4 لأجل أن انىد هذاالبقا م | ۰ م أشتمُفُواش ليف اللصّفا نہ شلتېكا؛ مفبطاە: مُسؤوفاً م ‎e‏ لنتتيرفنو ي لبقي 3 شتمُفوالفهلكلالمؤينين | ۰ أ ۰ شتف رواشلحوب لأزقا مِنْ حُطوَةٍإلى المَعاصي ُد ` Î ۰ م (١) أي: اليمين الفاجرة؛ الكاذبة. 1 ۹۰ تبثت يَقينى فيك يَاالله ى لا إلَهَ إلا اه ف ء ي لا إِلَهَ إلا اله ا 4ء ۱( اشتعفر الله لِمجرة اليمين ي لا إِلَهَ إلا انه أشتمُفواشبەشغتم قَنْيَغُتَمصِ م بوفقذهدا لواف لإيقا تع ىتمف وهلي وور 4 > ۰ 4 شتغُف رال لجزص وَشرە شتغُفراشإليهوالمغذره 4 >» 5] يادي ذب يالى ا 2 . را٠ اش تفر اله لِذنب ر ُ ك وَزلةالغلؤ وال د ُّ ی 1 چ نيرك الل لتسيا الأجل 4 > أ شعتفو لظي كە وَئلاُ َد أَؤْفَرتُ من كسب يَدَیٌ م ل 1 بانس من أؤعضشّهافُيِرافُة م آ5 ‎E‏ ۰ 4 EEE )۱( قلا : کرهه . ‎e‏ ہس ‏شتَغُفراشهالعَظِيم رَممبا ‏ى لا لَه إلا اله ‏يَارَؤْع من أَكُربَه إشرَافة ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ليس بش كُرَا تيل عَائرا بث ين وبي القواقرا م ۷ہ طالبك الاه #ضيعة و للم ند 7 فلم اردب بفممشُلهائفقطيغعة 4 ر عَمُوَك أَزمجو وَذْرِيعَتِي الكرَمْ فَضِيِلَةالحولِ وَشأ ن الله غلم من نمسي نكت العَبد َوَن يي بجد 4 0 ‏ح2 و‎ 2 2e ‏إن كانت الَوبة باب المذئب‎ م 3 ما يَفعَل ال بتغذيب الممنيب غفرانك اللهُمَ بَا غم الحجيب شُفُرَانَكَاللهُ ع رَلََالفَدَهُ ويَالَهَانَضِ ي خد بين لامع ل ۰ شَفرَانَك اللهع مالي حح ية م و ‎r‏ ۰ 4 ۲۹۲ ولا بيذع عَمُوك الجرائرا ى لا لَه إلا اله مموئا م َي َه نموه ي لا لَه إلا ايه مَعَادّك اللهَج من دك الشّقا الطُوع يا انث أنْبُإرققا ۱ ين نجايي منك إلم تَزحم وَقَنْ عاذي وَبمَن دَاأحئَمي 1 دس ى ماع يى لەۇخجەزلاسشبيل م أ > ِن لم تَدَارَكبنى بالحُلاص بث شوى افر خوت المفب أشتو ۰ “شد شِذ الله يخسن المت ل ۰ م م »> ۹۳ د خَدَعَئني حُدُعَةُ الشُرور بتَوبَةالم حلص يَاغُزوئثا ي لا إِلَهَ إلا اله من فْشُنَةالتَشويفب وَالإِضرَارِ أشسألكَالمجاباش ى لا إِلَهَ إلا الله دشت مايَنفغ في دارالبقا ى لا إِلَه إلا الله من كانَذابَتٌ فَيَنذابَني الأشذ شد اؤ مئ دوا أتارَتي‌بالشوءِمابهَايقة عَذَارَةفي َي هَامشئطلقه اط افُيِدَاري صَوْنَهَاعَنْ شويقة والهفيالمُنرَةۇعحعيتا ‎SIRT ¥‏ 2 ق لا إل إلا الله ‎o 7 2 ً‏ 1 7 صَذفتَ فد افلح من زكامًا 7 َ ۶ 2 و ۰ َ‫ َ‫ َع لهاب ن ورون متامما خذبيدالماويىإلى هُدَاهُ ‏ر کک ىلا ‏يَافَاهِرائنَغ لَفُسِيَ الجريئَة جي رنُهالذايهارَدِيئ ‏ر < ى لا ‏َرَبَُهَانَزبيةالشياستة رَرَكُهَابالئُوروَالقَداسَة ُ 7 ۰ 7 َ 0 ًَ. لاتلقهافي ذِلةٍالحساسة افلم ن اله ‏م ‏أ ‎e‏ ‏. ‏م ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‏من سَاسَةاشهاشتقامث عالت ‏ر % 2 ‎eo‏ ى % 1 لكل شي, فو مث كفالة ‎> ) ‎۰ ‎4 ‏۰ و م ر ششخطك رَبًّى دُونَةا م لمَصَائبُ ‏واه َة , 3 . اإيالئ” ما ضاعَ هَن أ مفهرَعَاة ي لا إلَه إلا اله ‏أينَ المَمَوعنك والمذاهب ‎ ‏م ‎ê‏ 4 7 4 م ۳7 4 ‏ب س ى لا إل إلا الله ‏(١) لم يشتفل شاع على حَزِين الطاقة الؤوحية والجمالية للآيات القرآنية كما فعل أبو ملم الذي لم كتف بتضمينها واستعارتها في شعره؛ بل جعلها في لُحمة مِغماره الشّْرِي وسداه تماهياً في بُنَْه الطاب القراتي» لا اقتباسا نه أو إحالة إليهء كما في هذا البيت المْتْحلٌ في مَاءِ الآية: «وَنفس وما سواها فالهَمها فججورها وتقواا قد فلخ من زّگاها وقد خاب من دَشاها». ‏() الإيالة: ترد هناء بمعنى السياسةء والاضل: قطعة من أرض الدولة يحكمها وَالٍ من قبل الشلطان. ‏٤۲۹ ‎ ‎ ني من الشخط وَمُوجباية وَسَانقَةاشإلى مورضابةه 4 > ۰ م أحودباشينالحُذلان وَسَفَطوِين تَظرالوخمن م 1 أتُوذ بالرَ من من ضِيق المَفَامْ وَسَلْبٍ نغ مت وَأَحُدٍوائْيِمَام أحُودُ بال ومن من حال الشات وَشوءِ اقات وَسشُوءِهُوات م ل ج أتُودٌبالوَمحمن مِمَايُمُضِية من عَاد يالو خم ن لايُعَنبة م ل > ۰ أÉحُودٌ‏ بال ممن من حال الشّقِي م ‎j‏ ‏ري لطليف بعباڍوحخفي 4 ل 1 أتُوذ بال و محمن من شوءِ القَضًا أتحوذ بال رمن يِن عُمْر مَضّى ل — ۰ م أتحوذ بال حمن من بجهدالبلا تقلع وَج رع إْئترزلا ل ۰ 4 d4 E ۹0 طُوبَى لِمَنْ تق تيه سَيئاتنه ويسر 4 الله شرا سے کے ‎Çı‏ وَالمَمّت والإئعاد وَالحِرمَانِ مَنْيشتعيذبروەكفا ى لا لَه إلا الله دُنيا وفي الأخُرَى وَمِنْ سُوءِ الخْتَامْ ى لا إِلَه إلا الله أُودبالرَ من الاثم الي وطارق الى ن من كَيِدالفِتَن أحودُ باه من ال جس اللَمِين نت عَلى ِهَادڍونغم ح لين 2 ° والكمر وَالممفر وَضِيقي الصدر وَقوقْف الخْزي وَعُقْبَى المَكر 4 ۰ م أتحودباشيرَاليًّعذدى وَال رَد عَن أوابه والطرد ب کے ۰ 4 و م أَعُوذٌ بالل من المُمدامََةه وَفؤْقو في فرباتِي رَاهنًة م لہ > وذ بال حخحمَن من سُوء الأَتث اوذ بال من من طرق الؤيبْ ب ر أحشودباشي ر اليآئنة وَمغُقّبَاتٍ الخجُري فى القَيَامَة م ‎E |‏ ۰ م ٦۲۹ وَال هع وَالغَم وَِرْمَاقِ الحرَن ى لا إِلَه إلا اسه و همر و ج كيدوفي كل ِ جين ا فظني اللهَع من بَلوَاهُ ي لا إِلَه إلا الله فيه وَحَالٍ في المَعاصِي رَاهِنَّة ي لا إل إلا اله والانُ كال دُونتهة ٍُ 8 ِ ً ۱( وَالمُنُتَهي لضب الجيار م 1 في کا أطواري إل الأثار »ر أتحودباشي ن الوُكون بلك لعَمرِي صَفُقَةَالمَعْبْونِ ل 1 أتحُودُباش من الشُحخالممطاءغ ً ص 01 ٠ والكبر وَالبْهت وَمَذمُوم الطباغ أتحودٌباش ين أبواب البجفا أتحوذباشه ىشېي وَكفى ۸ )۱( الشّتار: القبځ والشنْعَهُ والتَفْض لتمضيح . ۲۹۷ وَالعار وَالمّار وَقَضمالجار أجارناشعماناشڭ والح زص وَالجبن وَخبٌ وَحْدَاعٌ وَعسدالخحُلق بماأغطاُ ى لا إِلَه إلا انه وكزمااء شعاد منةالمضطفى إلاالنذيب لط فِ يضما ى لا إِلَه إلا الله ماأَكُذَبالنفسي وماأغُدَرَها وإنمايَركُوالنذي ركا ل اھ 4 و لف ني چماجي رھ ذْرَةقَذ لت اى فالانَ إِدُ ًى لث" أغذارهما 4 أََبِتُ إكبارا وَعُذري مُنقَطغْ تَادَاكبالتَوبَةٍ عبد منئتجة م و - ۰ م س بخحانرَ بي عَرّفي جاده و إالتَُوْبَة عن عباده مولاي لشت لعذایی ُفتيو إلُشَادكالوَعيدأئوقَدقُدر پک فت ف بجا وتنيب پحځحشن ظني لني مہ ب ر ۰ 4 14 + ثَُذِرَث لو عحذرَث إنثذارَها تَلَقَهَابالع;مُويااله ى لا لَه إلا اله وَعَفُوْكالأغظم غُيرؤشمتيغ هھ تشرفأب فدرم ن ناا ى لا لَه إا اه اماع تشنيطعة دَعَاهُ ى لا إِلَه إلا ايه عَمُرْتَ لي يَارَبٌ أولم تَغْتَفِز ى لا إِلَه إلا اه مافَدُر دبي سَيٍدي في جنبه ميد بجنا مكرمامثرا () اليذار: في الأضل؛ جاب لِية العُلام - وما سَالَ من اللجام على حُدٌ الفَرَس. خلّعَ كُلانٌ عذاره: انهمك في الغ ولم يَشتح من ذلك. . وفوة الصورة الشعرية› هناء هي في خلع المَعْذرة لِمذارها! )۲( تَمَحلْتْ : د ښست تست وجفّت؛ ويقصد النفس المُكنى عنها ب المَعْذرة خالعة العذار. ۲۹۸ عَفُوك أغلى سَيدي من عَمَلي بَا حى يَاقَيُومُأينَ مؤئلي م > تَمَاعَدَتُ فى سَكَرةالمُباعَدَ؛ حختى إذا ما أْفََظمُيِي الواردة 9y : ٤ و ٤ و م ًٍ َ‫ £ . ی ب < بججودڍك اللعبتسطالأقتل 4 مە د ] ألبابهەمشأ ‎La:‏ ففى انحيرافى سلف أوقا ى لا إل إلا انه ى لا إِلَه إلا الله أشبابُه مَمدُودَةبالنّعغعم أشأَلْاللطفَ بماأجرا ! لانُفُتَضَى الجا بالأشباب مَبٍ لي النَجارَالمُورَيَارَبَاءُ () يغترف التصوير الشعري في هذا البيت من التراث الصوفي الذي اطلع عليه أبو مُسلِم في أفضل نماذجهء وإن لم يتماة معه حد اعتباره مشتصوفاً خالصاً وصاحب شلوك وطريقةء رغم استخدامه الكثيف للقاموس الصوفي في أذكاره ومدائحه النبوية. فمع إقراره بجرمه في حق الباري» إلا أنه في البيت أعلاء - لا يعتبر اعترافه وسيلة ناجعة لتخفيف عقوبة مرتقبةء بل يُحقر مزية الإعتراف ذاته» لأنه قرض وسلفٌ ومَبة إياء الذات الإالهية ليتخفف من لجرمه. جَرَثٌ مَفَادِيوك بافُيَرَافِية ء وم ٍ ً ِ‫ ً ۰ ۰ أشألك المُورَوَتَيتَالعَافِيَة 4 ہے . 7 2 وَفَرَسث مالي النَوَاصِب م مَنَاهلالوَجاإليومُئرعة في يَدوالمَوَاهبٍ المُوَرَّعَة ۱ لغ وتي يمَزؤضعالإجابة يَسشمَمُ مدي وَصَدی شِكکايتي 4 >» ] في لَهَفِي إلى الضَمَانِ بالعِدَة وفي تحطاياءإلى مَن أوْبجَده م | »> إن حَح ج ييي دُونَهأحغمالى يَطلْيي باللف وَالنُوَالِ بے < ۰ 4 إلاي راش وَقَضرديال ى لا إِلَة إلا وَشبلالش ؤل إِليوششرعة )۱( يوحي الشطر في ظاهره بان المقصود هو أمل في المزيد من عطاء يديهء لكن ذلك يستوجب جر «يَذَئْه› وني ذلك مخالفة للوي . والحقيقة أن الشاعر لم يذهب بعيدا لأنه قصد الفعل : « يداه ويعني: أصابَ يده. ويَڍِيَ فلانٌ يی : أعطى وأسدى معروفاً. قال الأعشى : َلنْ أذكُر الغمادَ إلا بضالح | فن له عندي يديا وأنْعُما. . وقد تهب منها بعض شُراح أبي مُشلم فکتبوا شطر البيت : وأقلي المَزيدٌ من نَداهُ. قصل راوراجلإليه م ل ِ ِ ُ ل ِ لِد 2¥ ل َ َ حو عقي الؤشغ لهارالعبة 4 لا ر تُحُرِني يارب با لفُوابة وَمحشنِي الَف وَالعَايه 4 چ عَجِرْثُ عَنْ تَتَبُعا لمَرَاضِى وَمنْ أمامي وَفُفََالقَفَاضِى 4 - 5 | ۰ 4 اّما بجوالئيا. بم 5 ك \ 2 4 1 ‏ل‎ ‎ad ها مالسي ل أمتفاشارن لا إذ وزغ ےه 4 اال ادر ١ ا ۱ و ل 1 اقث عَلىَ الأزض سَيدي بما ليك لجأت اضطراري سلما م ل - ۰ 4 وانحمُز جناي رَبٌ بالهذاية في الدين وَالدنيا كُمائَرضاء ى لا إِلَه إلا اله وري يجري عَلى أَؤقاض” وَُدَتَي الوَبججاءُفيرژخما 35 وَالعَذُل يَة يقضِي بلول نَشْمَيَكُ يجوأوَنشلالُسْمُكائعفا: ى لا إِلَهَ إلا الله ا رىت وَشكإالحتقيۇلاأفُرو ي لا ِل إلا الله رحبت الأزض وَنَفسِي مأئما أشألكَالئُوبةيباش ي لا إِلَهَ إلا الله م () من الفعل: وَفض؛ عَدًا وأسْرَع. يُقال: نعامةٌ ميفاض» أي: مسرعة. م 4 ً 9 م تُب عَلي تؤبَةعَماغبز ونت تَوَاب رَڃيمبالفطز م > عَلِمُتَ من سِري تُؤباًبجازا أوَاەلو كنت أبيباًحازقا م ‎e 5]‏ مَسشألِي رضاءُ وال غوينذ ل 1 ۶ 1 ١ و كم عَادباشكىثلى سال 4 1 1] لم يَُتَقَِر في مجوڍوإلى سَبب ل > أنت المُغْيث وَإليك الم٬عّث م ‎E‏ وَاحمُّم لي اللهُع بال معا والظزإل ئ نظ رة الإرادة ل —۔ ل - بجاو نوراش مولاناالمّفيه با < ۰ 4 ٢۳۰ \ من اش شض 7 #الوژين مزنانە ً >» “e من يميي ؛ بجاهه اوگ1 الأنبيا س الت والأوليا أحدَاد مَعلُومَاتٍ رَبّ العالَّمينُ م > 1 tm ۳ ~o ۰ صَإرعَلَيهالصَلَوَاتِالكاملة مَشُمُوعَةبالبركاتِ الهَاطلَةٌ 4 س > ۰ م وارفغ لَه في دَرَبجات الرُلْفى وَرَوومن كأيكالفغمصضمفى 1] ۰ 4 و 0 0 وَاجمَعُيِي اللهُمَ في جَمَاعَية وَلقّيِي في الحشر من ضَفَاعَية م ل > واجعل تصِيب المُؤز لي وَوَالدَي و ‎yg‏ وَالمؤىينين كلهم مَيتٍ معت ڀ وَحخي وأدالإشلام بالكرامة وَارفّغ على أضدادوأغلامة م | > .0 م م ‎e‏ 01 ململي لايم ل ى لا إِلَه إلا الله وَلَفّه الحظ لعفم الأزنى 0 سک ه ى لا إِلَّهَ إلا اله ‎e‏ ‏وَوَلدي َكل مَلن عَرز َ ی لا إِلَّهَ ل ا وَال مغد وَالع ر رالاشيمقامة : َر وَالاه واکسےه فُوَى أغُدائه: م عَ جلا شمسشتأصِلَاشَأفَتَيُم مذلا عى مَكى الإشلام نهم مُبتاً نَضرَكيَاتَوئاءيَاغُوئا لا إل إلا ايه ٩ م > ر( ۰ 4 الباقيات الصالحات الضصاحنات الباقية الأولى: (في التسبيج) ص غ 1 6 بحا ؤي اللطفب بشم الل بالل شبحانً ذِي المي لم رفغ ليه يدي سُبحان ِي الفح لا يفك يُذْرِكيي شبحانٌ ؤي النّضرِ كم طلم ميث به بخان ذِي الوَشب وَماب بلا سَبب سبحا ذِي البو وَالإخحسانُ مُتّصِل سُبِحانَ ذِي البشط لم اط إِلَيهِ يدي سُيِحَان ذِي الفْيض وَالالاءِ ما نَضَبَتُ سُبحانَ ؤي الطُوْلِ كم ضَوَاء بَدَلَها سُبِحانَ ذِي الججود ما أَوْقَدتُ لي أَمَلَّ سُبِحانَ ؤي الوؤشع ما ضاقت بنا سُبل سُبحان ۈي العر لاأ شى بعِرًّته سُبِحَانْ ذِي الجدٌ مُغطي الجدٌ ما اسْتَندَت ب َنْ تنو الوججوه لَه فقَرآفلَم ييي مَن من الله في كلمن تَلز ينال فَقَامبال علي نضرم الله في السو وَالجهْر لي وَهُبٌ مِن الله من أَؤجوكُلهاتضل ينال إلاالبسطثتُ عَلى شط من الله ييا وَفُرِي عَلى فيض من الله تَغْمَاءَ قبل الدُعغاطول من الله اتخ ۇلەةجخجروذمر للل إلاوَوََعَيَاؤش غير الله و . ُ ەو $ شبحان ِي المُلك يُؤتيه وينرعه بان ِي الحَؤلِ كم ضيم تَنَاوَبَنِي شُبحانً ذِي الكر كم عُشر تَكْنّمنِي بحا ذِي الرَؤح لم أَفْنَط لِنَازِلَةٍ سُبِحانٌ ؤي انور ما أَضْلَلتُ جكْمَئَة بخان ؤي العِلم ييه وَبَسلَية سُبِحانَ ِي المأنِ لم تَقْصِدُ مَسكئتي سُبِحانَ ِي القشط ما في المُلْكٍ مَطْلَمَةٌ سُبِْحانً ذِي العَذُلِ ما فَدَمُتُ مَظْلَمَيِي سُبِحانَ ِي الحم كم أغصِي فيفر لي سبِحانً ؤي العَمُو كم أَهمُو فَيُوسِعُنِي شُبحان ذِي الفَهْرِ ما قهري ْفىم سُبْحان دڍي ابش كم ادى عِداي وَمَا بحا ؤي الأشرأشولا مَردَلَهُ سُبِحان ِي الحكم لا َيل وَلا شط سبحا ؤي الحيز ما اذك حرجا سُبحانَ ِي ادس عَنْ آفَاتِ فطرَينا سُبِحان ِي المد في دات وَفِي صَِةٍ سُبِحانَ ؤي الرَمَةٍ العُظْمَى التي وَسِعَت سُبِحانَ ذِي المِئّة الكُبرى التي شَمِلَتْ سُبِحان ذِي النّغْمَةٍ المخصي مَطالبنا سُبِحانَ ذِي الِرّة الباقي القَدِيم بلا )۱( انفده : طلبت عطاءه . مايَملِك الحَليُ تَمليك من اش فحالإذ مدني حول من الله لكکرل ت ازَۆرزځخيئناش فكل علم الى لم ي ال فمااشتَقلت على شَأن من الله تَجري الفَضَايَا على فَسشط من الله إلانَتارلقاعنلايالل نإ أفدباءلي حلم يئك صفحاًرَيَشُمَلنِي عَفومن الله حَيثُ اغعَمَدُتُ عَلى فَهُر من الله يشوم شي على بطش ين اله واملع أفريىڭ ولا م شُعَفّبَ في محكم ين الله إلاوَعاجأني خحخيرومر الله لي کر حمدأيقو تَفَدِيسِه فنس من الله ٠ ۰ ِ ¶. . 2 ول ً 4 0 م ‎iH‏ ^ د الله 2 بو ولالافى ايى عرزا شُبحانَ ِي المَّدُرَة الى فلا اَعَد سُبِحانَ ذِي السَطوَة الغلاب كم فَصَمَتُ سُبِحانَ ذِي الفَوَة الي المَتِينِ فلَنْ شخان ِي الشات الطاهِرَاتٍ وما سُبحانَ ؤي الكِبر في دات وَفي صِمَةٍ شخان ِي الحَرزمَة الحامي لخرمَيِه سُبِحانَ ؤي النَفْمَةِ المَحُشِئ صَولنُها سُبِحانَ مَنْ سبح العوش العَظيم لَه بان ذِي الوَحدَةٍ الحيٌ الألُوَة لا سُبحانً مُبڍىءِ الاشياءِ المُعِيد لما شخان مَنْ تلخ الأشياءَ ت بخان بيع إنداع العَجائب بخان ودع المألو شخان مَنْ فرجڄجث م لاي 2 seg ee FW 1 2 WW ‏.ى‎ ‎0 TWP ‏وم‎ EEE () المَألُوه: العد بو وا ‎Wr‏ يم عض مة اله فَُنُرَة الله کاءَ و ۵ ويا طوَة لل TY ‏ئت‎ ساه به , ً2 ‎E‏ شبعةالل اللهأكبي كلالكبرلل لم تنا عن زي اها عير اه ا 7 ؤح عِذَائِي نَمَمَةالله وماأخاط ومن صَنُعَ3الله Ê. وَحمدهادُونً حيالحمدلل إلبال حي غُيرالواجدالله أفُنَى وَماأشرَعَ التَكوينَ ل اكيز ما شغ ب كم الله ر ِب الله سُو عَيَدَت ك ور رَأفَهُ الله كم رَحرَّع الضيق نمريج مِن الله وَعَالَداشعندي عَاتَةالله ماانْفك عَن علي عَؤنٌ من الله 2 هل با نائي يَدالله ماشا ؤل اشر في انعم اله 2 سُبِحانَ مَنْ يبصو البلوَى فَيَكسِمُها بخان من يَفْبَلُ الدَّغُوَى فَيَكُرِشها سبحا مَنْ نَظرَة من عِندونَظرِي شخان مَنْ لُطْمُهُ اى إلى كُربي سُبِحانَ شخان لا أخصِي التَناء ل سُبِحانَ سبحا أَذْرِكنِي وَصَل على الباقية الثانية: (في التحميد) الحعمدشإطلاقابلاأمتد المد أل المد في أَرَلٍ العمذدشلاخحضوولاععدد الخحمدشلاعنذل ولامقثل الخحمدشلابنذ:ورلاأجل المد شبالحمدالرضِى لَه المد لل بالحمدالذي عَجِرَت المد شبالحمدالمُنيرعَلى المد شه بالحمدالذي وْصِىفّتْ المد شبالحمدالممصُون لَدَى الحمدٌ شأ بالخمداللأخص به الحمدشبالحمدالملى‌به المد ش بالحمدالذي مَدرال قَدُفَارَنَثْ كرد ضير عَطفُدُالل وبا وَمَنْ يكيف البلوَى سِرَى الله؟ ً ® }$ : . ًّ 2 . < . ثْ شعدت إن اشعقدتنىی نظره الله ص 2 نے . و مء ٠ لطظلائف الله جلو شده الله ٍ ٤ 0 م 1 0 wt - ‏م م‎ بمابوقامخحى قبل الومجود وُمجوبالحمدلله كَبلَالإضصافاتٍ مناالحمذلله ولا دود لظم الخحمدلله ولال ب نظي ولقئرالعميلك ولامّنَاءلباقيالحمدلله الحمدلله وكُوق ماي م ہا ‎FW e‏ عَنْهُالفوَى في ممقامالحمدلله يمى الوْججوه ويبقى الحمدلله عش العَظيم به في الحمدلله المد شه بالحمدالمُلظ بال المد أ بالحمد الذي رَيَلت الحمدذ شوح حمدالأنبياءله dd 4 المد أ بالعحمد الذي حُزنَث المد شه حمدالمخُلصين له الحمد ل حمداًرَاكيانَدساً العمدش عمدالائقأبجلا العمدشحمدأيشتمۇبلا الحمد ل متقرونأبيێغميه الخعمدشينىلاوقُوف لَه المد يى أشئَزيدبه العفد يئي أشَفِيثُ به الخحمدذشمنى أ . .2 اشتيمزبه ٠ < و ً ى 2 ى الخحمدذ شرم ا ره ۳.۹ بوالملايكأملإالحمديلل أشرَار في شجحيطالحمدلله مُباركاً فيو أشئَىالحمدلله طرف شَمولا لئس الحمدلله مَرَاتَبٍ الشكر لي والحمدلله دُونَالرإضاوتّمامالخحمدلله ميدادَأشرارسوالخحمدلله لاف اشلي فيالخحمذدلله أؤحى الاعَانَاتٍ مُوْثُالحمدله كزبي ولاكُزبَ ععندالحمدلله وأغطم العَونِ عَؤدُالحمدله إنالمَمَااًمَعَلدالحمدلل المد ش يني أشتقيل به المد شأشتكفي البلاءبه المد له أشتَغطي الجِرَاءَبه الحمد ف أتاني وائنرني ‎O‏ و ی . ی الخحمدشزكانى وسذئنى ‏الحمد ادناي وَأ حسمن بى الحمد شك م راء جنها الحمدش كم ضواءبعدها الحمد سكم اء رهم ‎۳ ‏كُلَالحطاياوئتركأالحمديش ‏حشبي جوَائِربالحخحمدلل أؤَقَى الما وَقَاءُالحمدلله وسَاسَيي ومَداني الحمذلله وقَام بي ورَعَانِي الحمذلله وسَد أبواب فَمشريالحمذلله وحاطيي وكَمَانِيالحمذلله في السّر والجهر نُعغمَى الحمد لله بنَضرووحماني الحمذلله مُبَوءأم ن لَدُنلةُالحمدذلل بنُورومن ضلالي الحمذلله ‏ولم شَعيِي وأفريالحمدلله في مُوبقاتٍ المعاصي الحمذلله مماتَضاكفا:الحيدلڭ ولم أقُمبححمُوقيالحمدلله بح ؤلولابح ولي الحمذلله بكييولابكييي الحمذلله المد شذي الحمدالحميد وما الہ مذ لل أشني وَه ۱ الباقية الثالثة: (في التهليل) إلهي‌الحوّلمأشهَذسِوى الله أي الي ليسي الأو شتوك إلهيالحيلانِدولاضدةد لهي الح ؤي لابنذةءولاأمد لهي الح ذاتٌ غَايَرَتُ عَرضاً لهي الي ملك لاضَريكَ هي الي أشولائُنارغة لهي الح حك ۓ لام رده لهي الي إيجايلاشبب إلهي الي تَيُويِيَةكَئئث لهي الحيُ حول مالةجول لهي الح ماقَهريغغئرض لي الي ماأفزيغلكيس ِي الي ذا الشّأنِ العظيم شوو ۳۱۱ وَبجَبُْدَعَبديَبتُالحمدش شعكيمعأفلالعميش ِ ِ م ِ , 5 ولا لَه لى ىرى الله لاجد الله ألوحَ وء بل أت أت وَبجَلّت تۇ ال ولات ظيرولاأئها البذءوالإنتَيَاصُئعانل 4 ورماوا لكماد؛ 4 لخم لله 1 » tt لله ۔َ لوشو ^ . على الح قَيقة ابات من الل الح ودَانَث لوَحنَانِيَةالله هيا ل حصألا ححدودله لهي الح ي فَردَانِيَة نَِةَوَلِهقثٹ لهي الحيدً وات الؤجود بها 4 لهي الحيٌّذاالائداءُ اغ ع لهي الح لو شورِكتَ تلفت لهي الح سلطالا عُرَضِ لهي الي مَمُووكڭ الإرَادَةٍ وال لهي الح تَشْضِي مائَشًاء وا هي الح ماأَوْبَدت من عحَدَث إلَهيَ الح حال الاين مل مَتَى إلهيَالحى قَردوَاحدأَحد #7 ال حي حَ ئ أَوَلْصَمَدٌ لهي الح لم تُولَذ ولم يدال ا رابا ئە لهي الح لالوم ولا تة إِلَهيَ الي لَام الملْك”' بجامعةً إِلَهيَ الح أل الكبرياءِ فَمَنْ اكيت وَالكع عن ي في الذاتٍ وَالفغل الوصا ها 4 : لا إِذْنِ من الله (۱) حال : ترد هناء بمعنى جز ومَنّع الاين : المكان› المتى: الزمانء الكيف : حال الشيء وصِفنه؛ الكم: في البيت روح فلسفيّ؛ فكل من: الأينء المتىء الكيف والكم - وهي من أدوات المعرفة - جر عن الإحاطة بِوَضف الخالق الممكؤن. شمیت لام الملك؛ لأنك إذا قلت هذا لزید غلم آنه ملک تمييزاً لها عن لام القسم ولام (٢) لام المِلك: الاضافة وغيرهن من اللامات . لهي الي ذا العِلم الممجيط وَعَنْ هي الي مَنْ كُزسِهة ريع ال إلَهيَ الح لا تَخوي غُلُوَك أو هي الح ي ملك ماله وَرَر لهي الح تُؤْتَيووَتَئُرَغُه هي الح إنلاج النّهَار بلي إلَهيَ الحيٌ حراج اليا من ال هي الح أَررَاقبغيرجسا لهي الحيآجال مُق لرة لهي الح تَمُديووَتَشَيمَة لهي الح أشبابٌ مُسَبيَبة ِي نيعاي وَتَغْرفتِي وي نۇي بىر لهي الي لي نَفْس عَلِمتَ بها هي لحي تَذُومالإتضيعيا EEE .غ مشي تقةماتعَلمنام شما الأو ني حش عام ولاالمظع المتشر مَنْ مَالِك المملْك إا رَخمَة وَال ِو وَالذّنُ فيا ارق ل م مئ إلأبويأتيي سِوی الله مات وال كس مَل إلا إلى الله ب عَْإليوَنيهايىوىڭ بلاازديادٍ ولاش ص ماله فالسشورَال عيب كاللاإغلانلله وَال سو وَالفَلبْ بال تَؤجيدلله ني ا ار ‎ii‏ e tv 8 1 ١ ٠ 1 أشكو جِبِلَتَهَاالشُو تى إلى قر ۇ 2 وي لله وى عَنْ طَاعَة اللہ وَأفعَدَنثُهاطواياهاعَن الله من كُإشَائَوَنُهُ صي عَن الله () الشُوءَى: : نقيض الحسنى» قال أبو الفول النَهَشَليعْ : «ولا يَجِرُؤنَ من عحسىن بشؤءی | ولا يَجِرُوْنَ من غِلْظِ لين . لهي الح لو جَدَث وَلوهَرُلَت هى الحيٌ عَرَثْنِي سِيَاسَنُها لهي الح لي ذب تُعَاظمَنِي هي الي وَئلي عيث تَمْذِفْنِي لهي الى ركني بمَغُفِرة و لهي الح أشعِذنِي وَصَلعلى الباقية الرابعة: (في التكبير) اله أَكُبَو ذو المَذرالعلى رفي اله أَكُبر أل الكبرياءِعظي أ ُو ذو العش المجيدميب اله كبر ذو البطش الشّدِيدِعَزيب ال ابو پلاف رىك 1 اى ناذالا ٤۳ فى هُوَةالمَشتٍ مطووداً عن الله وَرَځمَ د وَأَدِمْ لي ء ‎J|‏ إل لله كرام تبي و دات اللەلله 1 ح2 7 6 7 ‏. ٤ 0 1 في الذاتِ وَالنّسَب العغليا إلى الله ِ ِ‫ ُ ِ ۰ 2 تعَاظمَثت كل شىء تيبةه الله ٍ ُ مث فؤْق المعباراتِ كبراعرزة الله الل أَكُبَو عَن إِطرَاِيذعينا اله أَكُبَروعَنْ وَفم وَعَنْ فكر 0 َ. 7 و ۱ Ê أَكبَرعَن كنويَ جل رَعَن كبو عن كيف وَمَل وَلِما كبر عَلن علم عَلى عدَث ۱ 1 و 2 Ê ا 4 ا َ‫ ٠ Ê ال و و e ۱ ا أ ا . 1 ۱ Ê و ا زى فم أبروعَن أفريُعارشة ا أك بو عن ولي وَصَاج ية بر عن فَضل وَعَنْ صا لكبو بج تاًأمأيمانعه: ال ابو جتان بثُقبه كبر يغبني () ؤلْد: وَل في ۱ ال È 1 و È ضفو بإطرائنا في بجانب الله حسشث النُهى كوك أن لا دوك لله العِلْم بالكنه مِمَااخُعصٌ بالل محلُولِ يار غين الذات بالل سواه في السَلْب والإيجاب لل تَمقَدساشلائتغليلر ل َك العُيِونِ وَفَزڭُ العمل في الله تَغَايُرُالحدَبِالمَضنُوع لله توك الإرادة عن عملم يالله الى عَرَض في شخدَث الله تَبَدَلِالفَوؤْلفي وَغد من الله بص الدَرْكنَافّث عرَةَالله فَفُرَلِشَيءِتَعَلَتْغُئيَةَش المشل: هدك من دَئى عَقِبيكِ»: أي مَنْ تست به؛ فهو اك . e اه أك کے ےه حجان أذل ۇلى الأكبوملكاأأمئمدإلى ‎ore f‏ اشأكبريرَمباأنأقر الل كبو ؤُشعاًأَنْبضَايفَنِي اله كبرو مجوداًأبُ حملي الل أكبرلُطفاًأيُقَيدني اله أكبَوفَبُراأتُعبدني الل أكبوجفظاأن يُغادريى اه : r [ ‏ا‎ . ‎f۴ 0‏ ا اأأكبَربراأناقومء له ‏1 ً. ء.s‏ م اه | مَناأن يَرَىولهى ‎1 ‏اللأكبوجلماأديُواجخدنزى ‏ارش نے و 2 م ٍ ‎1 ‎3 ‎t ‎*\ ‎. ‎»»\ *\ . 0 e ‏م‎ p۹ . 1 ‎۴ ‎. ‎t ‎1 ‎ٌ ‎1 ‎_— ‏ال أكبرتكريماأل م شرت ال أكبزرماأخحمى عَرَاطفة اه أكبه ما عى إَِائُئَةهُ ‎1 ‏و ‏كبرماأنَى لاه ال أكبهد الهأكيبرإماأشنىججوانئه لابو ماألمجدى عَوارقة ‏٦۳ ‏مَوَاهب الله وَالحخشَی من الله و ‎e 4 Ee‏ اٹ سوء و لله ‎TP. ‏قَقَراإلى ال لق والاغغطا شوءُاليججذودوافاتى عَن الل نسي لِسِلْطَانِهاعَن خْنْمَةالله ‎ge» o ‏وَقَد تَتَصَلْتُ من دبي إلى الله مششتضمراً فأرى ممقتاأمر الله وَقَدُتَدَانَيتُ بالكَقوَى من الله أن يُوجحش العَبد بعد الس بالل للمشتفيث من الأشواء بالل من لاڄچيءٍ في لايا إلى الله بحل ع فُدَةمضط و إلى الله لمادح الله ابوجو سِوی الله لاط القؤل بالتمجيدلڭ تارك الحلق شغطي الحق لله ا قۇ ماا رى ى نا َه . ا ضلِخځخنےى قاعلا لمن تَمَسَُك في الأطوَار بالل تَبَارَڭاشنَثتێنغمةالل 4 شم حَمَدرَأجزژنێىا لحب بالل المَسائكات الباقية الأولى: (في التسبيح) شب خان رَبَي رَبالعرة الله سبحا رَبّي الأغلى الماك المَلِكٍ ال بخان رَبي العَظيم الوَاجد الاح ال سُبحانَ رَ ي الخليم العَافِرٍ الصَمَدِ ال بخان رَبي عفار الدتُوب وَس س بخان رَبي الكر ريم الباسط العم ال سبحا رَبّي اللطليف المُؤسع المِنَن ال شخان رَ بي الديع المُْقِن الطر ال بخان رَبي العَزيز القاهر المُتَعا بخان رَبي المَجيد الماد التو سبحا رَبي وَماب المَوَاهب رَرٌ سُبحان ري جيار الكسير رجي بخان رَبي رَححمَن البريّة عَم بخان رر بي المُبين النُورِ عَالِم ما سُبحان رَبي الجصير المُذرك الحركا بحا رَبي عَلام الوب رَقِيب ۳\۷ عَنْ كُإإماغَايَرنةرئبةالله شُدُوس أَحُدَادَ مغ لوم يالله َب الجليل العَلي القائم الله يي المت الفويٌ القَادِر اله ارال يوب الرَؤُوف الرَاجم الله برالوّجيم الكفِيل الوَاجِدِ الل حي الحكيم العليم الوَايع الل لي اغالب المُستَعان النَاصِر الله ي المسشتجار الوَلع الفط الله اح المَضائوَ يقي ممشخصي الحخادث الله اق البرايابلا حي على الله سم البائِسين عَظيم المَّةالله ار الحطيئَةرَب الغعة 1 ثُخُفِي وَنُغْلِنُ مَاڍي الفْطرَةالله تٍ وَالكون الشميع الماد الله ب الكائناتِ الشحرط الفَاطِر الل سبحا رَبيَ مشُغطي الحْير فاتِجه سُبحانً ري الشّهيدٍ المُبدىء الفط ال سُبحان رَبي الحميد الوَاهب المَدَد ال بخان رَبي الوَدُود الفاح الحير ال بخان رَبي عُمُورِ السات شج شبحان رَبي مُعِرّالمُؤمِنِينَ مُذِ سُبحان ريي النّصِير الماع المُتدًا سُبحان رَبي سَريع ليقام شد بخان رَبي المقيتٍ لحل قايىم يف سُبحان ريي الجليل ذِي الجلالِ وَذِي الد سُبِحان رَبي الوَشِيد المُرشِد الغتاً بخان ئي لهي سَيِدي أملي ال بخان رَبي المَيِين الح بيع آ شبات رَبي الوَّفِيع المخد وَالدَرَججا شبحان رَبِيَ يي الكُؤْنِ واه سبحا رَني يَشْضِي ما يَشاءُ بض بخان ر بي القَديم الأول الأَزَلِ بخان ري الوَكيل الظَاِر الج بخان ري الخسِيب اليم الشتگ سُبِحان رَبّيَ ذِي الل المَدِيِدِ وَذِي ال بحا مَن ليس العِرٌ لعفي به بخان ري حُضوعاً مَنْ تَعَطْفَ بال بخان مَن فَهَرَالأَكُوَانَ حيبي ۳۱۸ غي الغَيِي الوَهُوب المُنيم الله رالمُبرالوَصضول المجيل الله ب التَائِبينَ العَمُوالسّايرالله ل الكافِرينَ القَدِير القابض اله ِي في الجلال الحفِيظٍ المُؤمن الله د البطش بالمُعْتَدِين القاصِم الله دَارالمَعِيشَة و ني الحكُمةالله إِكُرام حخحشبي الشَّكُور الشّاكرالله ني بال باد الصَبُور العاصم الله عَُوَاب ذِي اللطف في مشُداره الله يات العَجائب مُؤتِي الجشطة الله ت الحُافض الرَافع الأحباب الل ل البقاء ولا باق سىرى الله سل أوبعَذل ولا يُشضى على الله ع الآخرالأبديٌ اليمموجذدالله لي الجاطن المُستَمَدٌ الكاشِف الله ششاءَ المُؤخُرفي أخحكايه الله برالمُهَيين غلاب الموَى الله أشر الوَشِيد المُقّيت الممكرم الله وَفَالبالعِر 7 شلطانه الل م لا یری مقا یوی لل dd تَشبيع مَنْ بخان مَن نه مجو المَخُلُوق شبِحمّة شان مَن بيه الل وَالمَلَكو بخان مَن فُائَتٍ الاإخضاءَ نِْعغْمَنة بحا مَنْ فُدَر الموجوة مبتيتا بخان مَنْ فام بال شى و بخان مَنْ فَرَض الإخحسان كي يَهَبَ ِ شبحاتً مَن أَثُرالآثار ن بخان مَن بَصَّر اللاب فانْكتفَّتْ بخان مَنْ قاض مئه التُور فامُتَرَّججث سُبِحانَ مَنْ قاض مِنْهُ الفض فامتلاأث بخان مَنْ ؤِكره عر وَطاعَتُةهُ بخان س9 ئه ص مح مامز شرف سُبحخانَ مَنْ وٿ وجي بَضَار؛ بخان مَن أوْرَد الأزواع بره شبخان مَنْ حص بال عو فان طائفة بخان مَنْ ساق لِلكِشری لما خُلِقَتُ شبحان مَنْ جنب الحُسشرى وَيَسَرَ لل شبحان مَنْ بعل المّشبيع مُرْدَلَفاً بخان مَنْ بعل اتويد جتنا ڪان شبحادً رَبيَ رَبٌ صل على ۳۹ سبحة الله ن الناس يَوءَ اشر والشكر من شار من انعم الله بلا يشال ځلا يكئ وى ا ئ َبهاوَغدمر الله إمحسات والكلر إخحسانٌ من الله فيهابتُور تَجلى الشامرالله لهاحقَيقَةء عحقّالباطن الله ورومس الأخباب لله بوِالفَلُوب هُدى من صَمُوَوَالڭه قَوروَشرعَمُةەتوڙي الله فَارَال جود بالرْلفى إلى الله شَوقاًوَدوقاًوَتَوليهأإلى الله ناراتَذُوبُبهَاين حَشيواله بمستهإالروبجا وَفَيم الأنمُس الوَلهَى إلى الله أَفُنَثْيُ ع كَليمَاتُاشفيالله لالت موس وَيؤالأشرلله „e رى وَأغطى الهُّدى ججودا من الله ۾ من رَحمَة الله WP من بّخ من وَححدَاشحقأنَاربالل الم يَبمُذ من الله َ‫ 2 ً ۰ و 7 ب شُحمَدربه اشدذی مرن الل الباقية الثانية: (في التحميد) العمدُشعمدالانتظيرلةه الح لحمدشعميدالايُقامبه العمدشعبدالانمائلةه الح لعمدش عم دالائعغارله الحمد ل حمداًظاهراأبداً المد شه حمداأفوق وَاچبه المد عخمدالائقأبكما الحمدشحمدالائقأبجلا المد خمدالائقأبجما المد شه حمدالائقأبشؤو العمدش حخمدالائقأبصفا المد شعيدالائقاأباسا المد حمدالذاتمنةله الحمذدفشحمدالاتفادله المد شحمدالابُجيطبه الحمدش عم دالا يقاب ً . د ى ‌ م الخحمدشحخمدايرتضەل ۳۲۰ بمايَمُومبحيَالحمدلله ولاكفاءَ لظم الحمدلله حمدولاحمد مئل الحمدلله حمدوَأينَ عَديلالحمدلله يى الوجود وَيَبْقَى عدرلا عد يخري العمةة كيف القِيامبحيّالحمدلله الحمدلله ّ Cy ‏واس‎ < حمداأبُح فى حى المد شمتخمودأيلاشبب الحمد شه عحمداًراكياوَعجبث الحمدشلانَفضى حَقَيقَنة العمدشعحمداًباقيأنَلةه المد شه فاح المَوَاب وَمً الحمد شه خير الرازقين مقي د المد ش خير نارين وَحُب المد شه خير الوَاجمين وَحي المد شه رَرَاقي العباد لطي المد شرَبٌ العالمينَ جمي الحمد شه أل الججودكُلأيد المد ل مخمُودالفعال عحمي المد أل الحمدماعحمدّث الحمذدشلاتخصى مَحامدذه العمدشإخلاصا يمه الحمدشمروضاءأجوئما الخحمذ لله مانا پۇخةيم المد شه شكراً وافراًوَيَقيب لععة شرع الفشليةة المد شإقراراأَتغرفة الخحمدشإنعاناألوئبيه ۱٢۳۲ بوفَضَاءحځحتقوقالحمديل إذكل عمد شى بالحميلل خحشبالبقاءبقاءالخحمدلل اب الشتُوح ‏ بسرالحمدلله ت العَالَمي ي كفاءالعمد الفَايَِين الكريم الحَمدلله رالغافِرين الحليم الحمذلله أغطى وَأَعُى وَأفْنَى المد غأ بالعبادالوّجيم الحَمدلله ل الضئع مولي العطايا المد لله د الذاتِ وَالوَضفب أشنى الحَمْد لله ات بحي يوا الحمذدلله وجو رَبي‌الأغلىالحمدلله وَوَُدووَالوَعيدالخحنذلل في المد وَالشُكر أَعَلَى المد لله بال جز بي عَن أُدَاءِالحمدلله َي وَافُيقاريالخحمدلله وَجةابْيهالي إِليوالحمدلل . 9 ۲ الخحمدذشمم حقالثناءلة 4 - ° م ‎C4‏ 4 م و 4 ا ے2 الحمد لل حخمداخيث عَرَفنى ر . المد شفي غُشررَفَيسَرة الحمدشأغُنَئيي جواره المد شكم أَكُدَى فَيْنْعِشُنى r Ws العحمدشأغطاني المد له أزلانىاليَقين به المد هذى و ى الياقية الثالثة: (في التهليل) بشم الله إلهي الحي بالل إلهي الق لم أَشْهَذسِواڭ ولا ۲٢۳۲ إِذْرَاك عجري عَنْدالحمد م و ۳ 2 بتنورەوَهداةا م 1 ريثت خي رهوا ولو فة يادي ال مَنَأوَطولاعَلىا لحمدذ وَكُربَة َد جلاماالحمد ِ فى الُشر واليشرمِنةالحممدذ من وه ّ شبهەسشَاقهلىا لحمدذ شح كَردمَن مَدی للحمد له غ 7 0 \ 1 \ 1 ١ ا ١ 1 e. ی شفی الله إخُخلاصيى إلى الله إلبالحيٌّغَيوالواحد الله إلَهىَ الحيّ فد ألمت و جهې لا إلَهىَ الي فَذ وَيَهثُ وَجهي لا لهي الي إيماناً حَضَعُتُ به لهي الي بُرَمَان الألُومَةقغ إلهي الث فر ذْوَاتُ الوْججود وَنَضْ إلَهىَ الح ء عَينُ الكوْن مشبصرة إلَهيَ الحيّ هذا ذا اكز تلع لهي الح يّرَبَانِيةوَبجبث لهي الح يّرَبَانِيَةفَهَرَث لهي الح يَرَبَانِيَةظَهَرَث لهي الح اجا الألُوَة وال لهي الي عِرُالملكِ عمك لا هي الي ذا الضف القديم وإيب لهي الي فيي مَانَفيت وَإثف إلَهيَ الحيٌ في كَل مَاعَبَدوا لهي الحي : . صَغْبودي اغترَفثت لَه الي ال نويد وَلهْت به ِ وير العُمُول وَإل الي ! احق : ضلث به بَعْدَماعَلِمث رفك لم يرقو واا ا ۳Y۳ أنُوَار شاهدما فى فطرة الله ‎ê‏ . لوم الثشبوت لذاتٍ الوَاجب الله ريف الأمشورأبانث يالله م الأشرإدَالأشرلڭ قاض بأديبدالإبتتاعل قامالؤيمجودبرئانِية الله القيبروشوالتًُنذبيدرل لاشك في اله جلث ع رها رديه المخحض عي المَالِكِ الله ريك لاضأدلاأئلنادش جابي وَسَلْبِي إِنُعَامْ ناله باتي لِماأتثُبتئةكِلمةالله شرا وأثېثت حالش بوَاجبات انحيَراف العَبد لله ۇچ ههو بير الاأمُور افْتَضَتُهحكُمَةالل هام النفوس لالات على الله لماي الي لم ااب عَنالله يلاخ ييار عن التشُريض له مجوداً ولا اشماًلِمَوْججودسِوى الله لذايء ّما التَأثيرل ادالەلل 2 4 ۷ م إِلَهى الحيّأَيْطَئْتَ الحَقِيقةً في ال لهي الح َيب بَايلن وَتج لهي الق ما غيب بمُئكيشفب إِلهى الحقّ ء : عجر الحادثاتِ عَن ال إلَهيَ الي ماظَنُواوَماوَهِمُوا لهي الي ما رذني با إلَهيَ الحيّإِذسَوَيْتتِي شرا لهي الي إِنْ صل البصِير فبا هي الي لم تيز على عَمَلٍ لهي الحيٌّ كشب أت ت حَالِفَهُ لهي الي لم تَأحُذبلا جج لهي الي مافي المُلْكِ مَظْلَمَةٌ إلهي الح أنت اله أنت ولا إِلهي الح أنت اه أنت فأ إلهي الي أنتَالأنت فخ لهي الحيأنتالأنت فق لهي الح أنتالهأنتَ فبا إِلهيَ الي أنتالهأنت فق إلهي الحيٌ أنت الهأنت فهَث إلهيالحيأنتاشأنت فن إلهي الح أنثت اله أنتَ عَظي لهي الحيَأنت اله أت تدا إلهي الحيأنت اله أنتَ وَفَدُ ٤۳۲ ك . شَجَليات على مَصضنُوعَة الل إ؟ظاهوميفتاذابَيَ3الل َ‫ و 7 َ . ف إِدُرَاك دَزك ۰ و وَدَرُْك الله له للبت عل مك وةل ولا يراض لِمَخُلُوقٍ عَلى الله ديعن على لم ينال فغ وَتَوڭعَلى قسمط من الله لَه َي ولقَذأحُلَضَُْلل لضي بخالِصَة في طاعَة اله لَص من كَشائفها فيي إلى الله عَلايقي إِنُهاحځ خب عن الله ِي بذكرك عَنْ ذِکري سِوی الله ركني سيدا وَأَوْصِلِْي إلى الله زيي تيا عب لي رة اف وزيي ا وراز ۽ ة الله المَجد مَجْذ ممقامي باشمك الله ركني بلطف وَإِفشدَادِ ين الله جدالبلاءفأزيل نَفحةالله لهي الحى ص الوب وَانَسعَثتُ إلَهىَ الي لاأحشَى بك في إِلَهىَ الح مَنْ إِلَهيَ الي عحبل الله ضيبي إِلهي الحىرَ تَؤجيدي لذايك لا لهي الح نَئزيهي فاتك وال إِلهى الح من :د حي الألومةتنلث هي الح عَرْض العَبد فَافّئَهُ إِلَهيَ الي قَدَرْتَ الحصَاصَة بي لهي الي ما جَدي وَمَكسَبَتِي إلَهيَ الي أَوْقَرْتُ الذْثُوبَ وَقَذ لهي الى لبي باجا وَعُف لهي الي بالتوجيد لهي الي ما لي كربو وَيَدٌ اهي الحيٌ مَبٍ أَزْكى الصّلاة رشو م ٤ ‎e‏ الباقية الرابعة: (في التكبير) اله أك كبَر تغط ال كى ا أكبرئمجيداًلُئرت افر تقر اىه اشأكبء ر م ا حي لَه ۳Yo ضرورَيي لني رَؤحا من الله ڍين وَدُنْيا وَڃضيِي عِضمَة الله دون وڙ رغ زاڙير الله وَطوەُتتؤۈجيدقلبي وَخنَةًالله أي بو عَرَضايُلهي عن الله عَليك من وَاچبات العَبدلله أزُجخولهايَاإلهي منَّةالله إلاإذاأكسبئيينغمةالل ً وذ ران الذُوب فذا تّؤبي إلى الله إلى مَقوالوضامن رَخحمَة الل إلابتؤجيدوَحدانِيَة الله لاشوأخممد ماييناإلى الله 4| 2 4 ظط ى 2ل ووا ليم لله الف¢۽ و لله وال م جيذ لله ‎D0‏ و ر ٤ 12 و الأجبو يث أَوَيُه ‏ت 0 َ‫ ے2 ۱ #أكبَدر ضاءَتُ ظاهريَته ‏الأ أكبه نه تغل الباطبْيَةءَ : ‏ال أكبرماضَائَّث إححاطيُة اشأكبرحعيألائًَئًاءل ال أكبَو قَيُومالؤوبجودعلى الل كبر ذوالعِلم القَّديمبما ‏اه ابه يُنُشِىءُبَنائعه الل أكبزؤلم يُبِدىء حَليفَئَه الأ أكب رع رُالجبرياءِلَهُ الأكبو م ججدالكبرياءِلَة اأكب رع رتام رجلا الأ أكبر جي ازريفقوتوال الأكب وملك لاتظيربه الل أكبرأشجادالعلاءله اللأكبرأشجائمقلى ‏ ‏٦۳۲ ‏في الذاتٍ وَالتَه لنت لاأشبا شباء ‎1 ‏يفضي الأنر إلا موحد ل الانتهاءُ؛ هُماصُنعان ‏اعد ‏زدالحقيقة لا إِدراك لله ع شغجز خارج عن كَذرَة الله ‏كالح وَادث فَيُوميَةالله ولابشرط ؤبجخودخيرة الله ‎OEE‏ ‏ايريا عل التغقيىة ‏ح رئاز ية الل ‏ل دایم يجاب وَالسَلب عَرَث فَوَة الله ‎ ‎ اله أكبو فَذْرَا ذوالجلال وَذوال اش أكب دغ غشماأ: : قوم له الأكبرونُؤبراأْثُضايد اأكبورمُلكاأععن مناددة اأكبتروشأنأعنمُعاللَة الأأكبرعرأععن مشقارتة لل أكب ر رَرَاقي پغيرجسا ا أك بر وَكابٌ تراھب اث أكب و مجو شط لي وأا اشۂأكبےد مموججودلطالبه ا أكبريَذُغوني إلى كرم اش أكبد مَنَأفَبر تساي ال اکر يَدُُوني يِمَمُفِرة اأكبرألسائَيذڭرنى ED )۱( ِن الذات الإلهية. إكرام من به يى ئي معة مدي وَذِكرِي وَلكن دَغُوَةُ الله شيءُء عَلَث كَل شيء مَيِبة شي على كل شي سَطوَ الله ِن أينَ للعخجز أن يَقَوَى على الله ب قبل عرض الدأعازى كاه سرا وَججبراتَُضَايَارَخمَةالل وعابئاتَأَلْقَائيىل لا يغب س قَطعاأطَالِبَ الل وهوالمَيْيُ وبي فُقرإلى الله وَنَفسُ سأي يناش وَرَ شخ مق وَأاصِي دغ وة الل وَفُوَتِي في المعاصِي يِغْمَة الله اظ البعد الفلسفي الُغترف من ينبوع المتصوّفة؛ كما في هذا البيت : نالمسال في حد ڏاتهاء من الله أكبر إيجادڍي رَقَضلَحتي اأكبَوغُيراششمفتَيو اله أكبَولوحخاقث ذُنُوبي بي امبر لولارختاكبيث اشأكبروعَي م اشنَاظرة اقول لافقا الأكبؤوآمالي بُح مقّقبا ال أكبرأخشالوئثبيه الث أكُبَر فيي في أرايرها الأ أكر حخشبي امن رَين اله أكبر سُلْطانِى كمالك أف الله كبر ححسنٌ بالصّلاةعلى ۳Y۸ . ِ 7 ا ٍ فجي وَلكن وَفى حلم من الله مال رَبي سَبَئْيي أَحَذَةًالله فيه يَقَييِي وَىحسشن الظن بالل وَالذَنْت يُوجث أضاًحُشْيةالله بالشوء أزججوعَليهانُصرة الل 6 . 2 . مامنقذيمنةإلاعضمة الله ِ‫ َ‫ 2 . شُرادوبیى ععليهولغَة الل دي بت موی وَرِضوانِ من الله شح}مَد ح حُىُم فُرباني إلى الله ذعاء أخزف النُو ر بكافِ الكمالِ وَكوْنِ الكري بهَاءِالمُوئةوالهور” متا EEE م يل الكلاءة' لى والكفاية وهه ‎=e‏ هوا ری وَالهذايَة ومن َم بنك بامشتكايه Zoe 4 - وَين العليم وَعَوَن المئابة يديك في مُشْتَضّى كل آية م وَال مد بنا وَُحجب الجماية تٍ وأشرار مَبِدها وَالنَيَايَة ِ ل ك للمغ: ي بالرعَاية ريع العطاء شميع الشّكاية م م ب يوم قلي بشد بمَذرالوفاية إلهي وَس بل و 2 شر »مُنابه () الكلاءَة: الحفظ. . كَللاً قلانٌ القوَ: حَفِظهُم. وفي التنزيل : فل مَنْ يَكُلَوكُم بالليل والتهارِ مِنَ الرَحمَن». )۲( الهور: بُحَيرَة غير عميقة ترفدها الأنهار. وأشهر مثالِ لھا: أهوار في العراق. مفاتيح المدد*“ #أح د اشاشمُشواهالمصًمَد شبح انه عَ ن وَالدِوَعَ ن ولد وَلَم يكن يذايوكفواأحذ : االله وَعَيأشمَائك عَ جل المَنَدُ وَالنَضْر وَالتَمُريج وَالفثع المَرِيب ۱ اه ا؛العزيزرالقاهر اش اشدالممحيطالفاطزر شبحعائالايثللانَقايو لاضأدلاألتائلامطظاي بيولا إلةإلاالد وَي وماك عَجُجلالمَدد وَالنَضرَ وَالمَمُرِيج وَالفتْع الفَريبْ اله االكبيرالمتعغال اشأالالجليل ذوالجلال شبحانَة لَه الجمالُوَالكمالن وَالمَجْدوَالعِووَشِتَةالمحال بي ڑزلاإلةإلااللده رَعِرُأش ماك عَجلالمَند اضر اربع قالفغع القرٍيب ال اشالقييرالقادرز الأول المخيي الممميث الاخْر شبحانَةالنوؤ الدِيعُ الشّاهه الان الح الغفورالعَافِر بمخجردلاللةإلاالكه وَتجيأشمائك عيججل المد وَالنّضر وَالتَفْرِيع الفثع القَرِيبٍ (*) ورد الذكر في الأصل المُعتمد بعنوان: فاتحة الدعوة المباركة. )۱( مُظاهر: مُعين . ۳۳ ال اأالمليكالمقتيز الالهالولئالمثئتصر شبحائةفي شَأيو أ يتقرو لأالوؤمجودالأبديالمشتيمد بُ نس لاله إلااللده وَفُنسِأشمايك عَ جل المد وَالنَضِر وَالمَمُرِيج وَالفتع الفَرِيبْ اه ايه ال ع لئ ئدزة اشاشال هى ظيےغأشثوة شُبحانَةالقدُوسُ جل ذِكُره؛ أنممنى وَأُنى وَكفاناسيو بورلا إلَةإلااللكد وَنُورِأشمَائِكً عَجُل المد وَالنَضر وَالمَمُريج وَالفتْع الفَرِيبْ الأ االمجيدالماجد لاشالمشييدا شبحانة البؤال فيي الوَاچد البايط المغطي الحمِيد الوَاحِدُ بفضشل لاإلةإلاالد وَفضّل أشمَائِكً عَججل المَدَذ وَالتّضر وَالئَشُريع والفتع المرب ال الل اللطيف باليباذ المْنْعِم امسن ذو الفضل الجوَا سُبخانة عن الشمناء وَالتَفادُ كغ أبدأالتّغمَة لي وَكُمُ أَعَادُ يببجسشطلاإلَةإلااللده وَبَسطأشمَايك عَجل المد وَالنّضر وَالمَّفُْرِيج الع القَرِيبٍ ا#اشالقييعالئتام الأزئالأجرييؤيالئائےع شبحانە ليس لَأش فقاوم وليس ينةللمبادعَاصِم بفقبنر لاإ رلاالده وَتَبرأش ماك عَجل المد وَالّضر وَالمَّفْرِيج والفثع القَّرِيبٍ اه الل الحليع | مجم اه اله الرَؤوف ال4 شأشضل شبخاتة في جلمولايغجل من شَايِوالمُفْرَا وَالمفضل باس لاله إلاالده وَأَنُس اماك عَجل المد وَالضر وَالمَفْرِيج والفع القَرِيب و أإهد : ٢۳۳ اأ اشالتكُوؤزالماكه بيجروولاإلةإلااللك وَجودأشمَائِكً عَججل المَدد وَالنَصضرَ وَالمَشُريع وَالفثع الفَرِيبْ ا اشالكريمالمبتيغ اللاشالع لئ المح تئرعغ شبحانه لا شيءَ لم عوك الحَلْقَ دى ولم يُضِىغْ وَحكُم أشمَائِكً عَجُل المَدَد وَالتَضر وَالمَمُريج وَالفتْع القَريبْ رالهايي لەت عمللا شبحخاتةالرَشيذللعبادو مُنؤزالمريدوالممراد ض لا إل االله وفيض أشمَائِك عَجُل المد وَالمَضر وَالمَمُريج وَالفثْع الفَرِيبْ اله اهال ممم زرناصة سُبحانَهعَن شوكةالمُوارره و ال اسالد مه / السات ه م و۶ ص و ً 4 ¥ ‎o‏ * ولا 4 * و و و ۰ عنه ممتيع ك ے لال إلاالد و > \ WW انه انه ال + ثب ر 4 1-1 م ۰ ۰ A ‏1ا‎ ‎- ۰ \ آا و 4 ذل 1 افرة ألاإلى االأشوؤزڑ ضاير وَعَوْنِأشمَائك عَيججلالمَدد وَالنّضْر وَالمَمُرِيج وَالفتْع القَرِيبْ انه ايله ال بعوللاإلإلااللد الل ادال م وي الأو د شبحانَةُالمممَدَمْالموخُو بق لنذرلاإلةإلاالرد وَالّضْر وَالمفُْرِيچ وا الله االمكونُالمديةۂ م ی بم( لاإلةإلااللد وال ۰ ر وال ريج وَ ۳۳۲ الخاليٌ البارِىءُ وَالمُصورُ وَقَدُرأشمائِك عَجُل المد فع القَرِيب الح وَالقَيُوغ باق لايبيدذ وق أشمَائِك عَيجلالمند اه ا الممبينالمَانِم اش اشۂ‌المُقيثت الوَاعغُ شبحانَة وَمُوَالحميدالنافِْعُ ا المَؤلى المَصِير الدَافِعُ يمر لاإلَةإلااللك ومن أشمَايِك عَججل المد وَالنَضرَ وَالكَمَريجَ ا القَرِيب اله الالح فيطالباعثُ الاالسصّبوزالوارت شبحانة َا ععليوالحايث لم يَخُلقيالأشياءوَمُوَعَابتُ بلطف لاإلَةإلاالده وَلطفأشمايك عَجُل المَدد وَالشَضر وَالمَمُرِيج وَالفثع القَرِيبٍ اسه اس الت مہ م وَال بص ر اسك الك د جہ الم شد 0 س کے شبحانَة بجابر ذي القلْبالكسِيز إلَهناالوَجي غ رَاجمالفَّقَير عط ف لاإلَهإلااللكه وَعَطفبأشمائِكً عَجُل المَدَد ء م وَالَصْر وَالمَمُرِيج وَالفئع القَرِيبْ اله الل الخحبيب المنئتقم الضَارُوَالممذرڭ مُله الاقم شبحانة العَيُورمِنْ مَتكالحرغ ولايُردُبأشةعَ ت طلم بضر لاللَةإلااللده وَنَضرأشمائك عَ جل المد وَالشَصر وَالمَمُريج وَالفثْع الريب ا اشالرقيب الأغلى اللاشالقريبالمزؤلى شُبحانَةالمُجيب كغ تَججلى على تلوب من لَئتخلى بم زپ لاإلَهإلااللكد وَمُوْثٍ أشمَائِك عَجُل المد وَالنَصضر وَالتَفُريج وَالفتْع الفَرِيبْ اث ال مُوَالمخحصي الوكين اله عَلَامالتُيوب والكفيل شبحانة عن الشّبيو والجييلن في شنئيوعلى وبججويودليل سشظے لاإ االله وَمُظم اماك عَ جل المَدة وَالشَصضْر وَالمَمُريج وَالفثع الفَرِيب ۳۳۳ اه الَف يغ ا دَربجاث مُصوفٌالآياتٍ مُوجدالدواث شُبحانَه ذوالشأنِأخيارَأقاث مُقنرالأؤقاتِ جَامع الشات بع ؤللا إلااللك وول أشمَايِكً عَججل المَدَد وَالِنضر وَالمفُريج والفتع الريب االهفوالف تاخ بفئُجوئئبيطالأزواخ شبح أنه رَفَالوالأضباخ من ُوروالمشكاءواليضباغ بض وولا إلةإلااللكده وَنُورأشمَايِك عَ جل المد وَالنَضر وَالّشُريع وَالفْئُع القَرِيبْ وَكاب بف يوئئفيغلأبوَاب شبحانَة وَأفرالمجاب وَكنهه بُحيروالألباب بوفے لاإلَهإلاالل وَوَفب أشمَائك عَجُل المَنَد وَالمَضرَ وَالمَّشُريج وَالفثُع الفَريبْ الأ اشالوَمُوبالكانفي اشاشالوَصشُولأالرافي شبحانَة اللطيفٌ وال معاي 0 أَذْرَك المَلُْوف بالألطافب برضل لاللَةرلاالده رَرَضل أشمَايكً عَيججلالمَدَد وَالنَضر وَالتَفُْرِيجَ وام الفَرِيبْ ال اش الحُبير في القَِدَمْ بالكل من قبل الؤجود وَالعَدَمْ شبحانَة كشافُ أشتار الظْلٍَ وَوَاهبٍ الأشرار أشرارالحكم بكش ف لال لاالده وَكشفبأشمايك عَيجل المد اضر وَالتَفْرِيع قالفع القرِيب الله ال الس لاءممالمزيرن الملِكٌ القدُوسُ واا 4 ىم شبحانَةالجيَارليس يُومَن الممتكيوالووالمخسىن بم لل لاإلةإلاالدكه وَمُلْكِأشمائكَ عَ جل المَندد وَالشّصر وَالمَّشُريج وَالفتُع القَرِيبْ ٤۳۳ اأاشەهفوال غار اشاأهروالة شبحانَةالقابض مايختازر َالحاكع العَذل لَه الإكبا بځ کے لاإل رالد وَمحكُم اماك عَجُل المد وَالنّضر وَالتَفُريج رَالفئع القَرِيبْ الله لا إلَه لاه وءَ ن شمرايومتاكانا ومَالَمْ يكن شبحانة أخضى الخفايا وَالعَل بَكونُمايرينەبقَؤل: كن بمًلب لاإلَةلاالدكه وَمَلْبأشمَائِك عَججل المد وَالتَضر وَالمَفُريج وَالفْتْع الفَرِيبْ الد لاله لَانمرويي فُنرَتَوسيطرأالتّصزرنفي شُبحانَّةبالئغشرلم يكلف الحُلي في مَراجم التلَطفب برحے لاإلَةإلااللده وزحم ماك عَجُل المد وَالمَصضر وَالمَمُريج وَالفتْع الفَرِيبْ الد لال لة لامرلا تُنركالأبضازج ريعلا شبحانة عن التَصؤراغتلى لاكيفت لا حَدرلاچئس خلا بكب ر لال االله وَكبرأشمائك عَ جل المد وَالمّضر وَالمَّمُرِيج والفتع القَرِيبٍ الد لال إلا ئم ولے يدرك سِوَاءالكبرياء وَالِظمُ شُبحانةعَنْ جِهَةِرَمَنْ وَكَم ‏ وَعَنْ مَتَى وَمَارَرَةمَاحكم بج [لاإلةإلااللده وَبدَأشمائكعَ يل المند وَالّضر وَالمَّفْرِيج والفثع القَّرِيبٍ س ارپا قَامَالوْججودفي صُيُوف رُنَبة پس ززلاه ۴ الل وَفُوزِأشمَايك عَججلالمَدَد اضر وَالمريج والفئع القَرِيب » ‏س‎ ‎۰ ‎qa ۳۳o الللالەللاممروىا فاتئُه4نرَةبأزض وَسما شبحعانةوالحمدشكما أخصّى وَس وی وَقضّى وَعَلّما بم لئلاللةلاالدكدك وَتَدَأشمايكَعَ جل المد وَالنَضر وَالتّمُريج وَالفع الفَرِيبْ الل لاإلَهإلامم وعم عباتۀكماأرَاةبال نعم شبحَانَه بف بماشًاءالقَلَم ليس لعفب فيماحكم بك ئاهلاإلةإلاالد وَكُنُوِأشمَايِكً عَجل المد وَالنَصضر وَالمّمُريج وَالمفتْع الفَرِيبْ الاش لأالخحمُأدعلى مامَوَين مُوالفَضَارَماعلا شبحانَةأخحمَدعلىالبلا حمداأبآباوالبقامُ تيصلا ب روح لا لَه إلا الله ررح أَشمَائيكً عَججل المَددُ وَالنَضر وَالشَمَريج وَالفثع الريب الاس ولال ع ےه 1 الد الله ى 2 رد شبحانَةإليهوَحئ فضي عاشاُ أ يَجبهَني بالطزد بج الاإلةإلااللده روجاوأشمائك عَيججلالمَنَد وَالنَّضرَ وَالمَفُريع وَالفثع القَرِيبْ الا جميل الى تر ااەجليلال دفر شبحانة جل عَظيمالفَدْر الله دري يالأَيغم الذَحر بكم ر لاللَةرلااللده وكثرأشمائك عَ جل المَدد وَالّضر وَالتّشُريع وَالفتع الفَريبْ اله اله وَل ال مهم دفر ال رَبّي قَابل! لمتغنذرە شُبخانةكم قاض ح فَدُسَتر بكر مينسا أو ممن ذكرە بزكرلاإلة ل الله وَذْكر أشمَائِكً عَججل المَذد لتر وَالقُّفُريع والفغع القريب ٦۳۳ ال اشالملي بالك رم اله الالح في بال عم شبحانة قر أفُدَارالقسم في الرَزْقي والجزمانِ عَذْلْه انْحَتَمْ بشايلاللَةإلااللكه رَشاأنِأشمائكعَ جل المَدد وَالنَضر وَالمَّمُرِيج وَالفئع المَرِيبْ اا عليهأغ تمدذ اسشاشإليهأش بذ شبحانَةالبؤُأبَؤ من تُصِذ وَحُيرومَنإليوفي شَأنْصُمد يحض ر لاإلَهإلااللكه وَجضن أَشمَايك عَجْل المد لتر وَالتّفْرِيع وَالفشع المّرِيب ي م رتا وَفُطُ٤ئَامنظام فطرَية شبحانَة تخت بلالِعِرية غت مص خم بح ولووَتُوێة بج مف ظط لاإلهإلاالد وَِفُظٍ أَشمَايِك عَجُل المد وَالمَضر وَالمَفُريج وَالفُع المَرِيبْ لاكسب السَبب بح كُمألمجرى بَدَائعَالنّْسب شبحانة لكل حَلقوالنخحتست ما صاع مَن إلى طريقِوانْتسب بحب ل لاإلةإلاالده رحبل أشمَايك عَججل المد وَالنَضر وَالمَفُريج وَالفتْع القَرِيبْ ‎SHI‏ ليس لعبدينةين قناص ً ی شب خان أزبجو بو خُلاصبي بالجُوديَوم الخد بالتَوامِىي برك ر لاللَة االله ورك نأش ماك عَيل المد وَالشّصْر وَالتَشُرِيج وا مع القَريب الاإليوت هفرعي لن ئنىي: اليه و رمي بے لارل الد ونح اماك اة اضر وَالتّشُرِيج والفع القَرِيب ۳۳۷ اشاشإليورَفغ ب : وَنشكيرَ شبحانَهيَرى مَقامَلهفيي ينه نَنئشلني من كبوتێي بأثرزلاإلةإلااللكه وأشنأشمائك عَ جل المَدَد وَالنَضر وَالمَمَرِيج وَالفتُع القَرِيب ال اه لَه وج ے عقنا أشكوإليوماأقابِي من عَنا 0 ی 4 6 انه أخصَی ال لحُفاوا لعلا بَيم ا حيثُ أنا ۶ م واو اربع والشثع اشرب انه ايه إل : 4 أ م ر لِقَذرووَتأيوأشتشير شبخانەلم يفن عنالأئو أشيذبمَنإليورَنٌى يَئظور بباب لاإ إلاالل وَبَاب أشمَائِكٌ عَججلالمَدَدُ وَالَضرَ وَالَشُريع وَالفْتُع الفَرِيبْ اشاش’ابهأئً ع د خځخبىلەبځبوئشجرە شبخانەقاينالابُطرە حاشاةُأنْ يَش مى بوِمُوَححذ بهځےي لاإلةإلااللده ومح ب أشمائِك عَ يل المدد وَالشَصر وَالمَّفُرِيج وَالفثع القَرِيبْ الال قتقامي لئ مالعقامي يرن يُكرشة شبحاة قوم م يقؤشة لايق المبيرأمريبرشة يعبر لاإلةلاالده وَعَبدأشمائك عَ جل المدَد وال ضر وَالتفريچ وا فح القَرِيبْ ئشنت رؤژالمُ لوب الشف رچالكروب شبحانة عَلَام مَطوِيّالعُيوبْ لَه كَمالاتُ الشُلُوب وَال جوب بخحمريلاللةلاالكه روَعمدأشمائيك عَيججل المد ı\ ء۶ وَالنَضر وَالمَفُرِيع وَالفع القَريب ۳۳۸ س شبعانةأشكُوإلَيوماعَله م لاله إلاالله اضر وَالتَفُْرِيچَ ا 2 be - کک و اسه انه ال ي ت ف لا إل إلااللكه م ل ۰ همل وَإِن أشهل جيناًمَنْ طَلَمْ بني ځا بش رَوالْحتَدَم ونضم اماك عَجل المد ۾ قالع القَرِيب أشكوإليوظَالِماًتَمردا وَالنّضہ والشريع والنثع الريب ۵ د ص د اله الله ُو ال شبحخانة الكرأبومتشوة بتزلالاإلةإلاال ل أن العفو نة وال ية ودرك أشمائك عَ جل الممنَد وَالنَضر وَالمَمُريج وَالفتْع المَرِيبْ اله الل إليهالسَلوى شبح أنه قَدرقئرالبلوى يوخي لاإلَةإلاالرد وَالس و في جيطْيَِه وَالنَجِوَى وَأَله لهَما ٍ لعَبْد ري يض الذَغوَى ووي أشمَايِكً عَيججل المَدَذ ر وَالفتْع المَرِيبْ شبخانة مَن ء هھ 9 اء فداخحتوی عير لاله إلاالد ملكا وَفَهرا ولوا لاسوی على جَجهار ۔ خلقهەورَما انُطوَى وَين ماك عَجُلالمَدَد لر وَالمُفريج والفثع القريبٌ اشاشهموال 4 ِ - 4 A 3 ا شخان رَبي حش ب رَبي نے بج رزلا له إلا الله ما۔ وَجوزأشمائك عَجُل المَنَد وَالَّضر وَالمَفْرِيج وَالفتع القَرِيبْ ۳۳۹ الأالموالمعاين عَجِزيّ مخضم لَه صان شبحانة باش ضمي وان ُبث الهالني ن انوا بتنفےعےلاإلَة إلا الد وََنع أشمَائِك عَججل المَنَد وَالنَضر وَالمَمُرِيج وَالفتع القَرِيبْ ااتعازيبت اة إأَالعَزيرَ من عحوى بجنابة شبحانةەمؤرقن ينابُة عَذْبَتُرَاتٍ سام شَرَابُه بوزي لاإلَةإلاالده ورزوأشمايك َيل المَدَدُ وَالنَصضرَ وَالمَفُريج وَالفْع الفَريبْ الله ابو ال خض عم يَيُون كم حل بالخح}ضم عَذابٌ مِنْهُهُون شبخانَه وَعِيدُحتماأًيَكُونُ هذاالذي كُنتْم بو تُشتَغ نون 4 ع لا إل إلااللد وَقَمع أشمَائكَ عَجُل المد وَالنّضر وَالقَّفُرِيج وَالفع القَرِيبْ الالأدقاتاشيعا رَسَمع الدُعَاءَ من عيثتُ العا شُبحانَةعَن منم شضطر تدعا اليس للإئلساټللاماشقى و \ آلا م يمر لاللةإلاالده وَصَمن أشمَائك عَججل المد وَالنّضر وَالشّمشُرِيج وَالفتع القَرِيبْ الأاشالمبؤالمئيم يرزق قن يشاءليسى يشام مبان نئانعم ولأ منغميي عَليكم بف طظلاإلةإلااللكده رَجِفظأشمَائيِك عَ يل المَند اضر اربع والفثع اقرب ‎NEY‏ ٠ ۳ 4 . م ر ؟ ے ‏ ءٿ ‎۸ ‏7آ ‏() وزد: الماءُ الذي يُورد؛ ويُقصَدٌ بي هناء ما يُرَدُدُهُ المُريدُ من تسابيح وأدعية خلال نهاره ولیله. ‏٤٤۳ ‎ ‎ ‎ ‎ 4 ے لا إل إلاالله بُ جو يَفو رفوم أض لوا ونح أشمَائك عَجُل المَدة وَال ضر شري والفثع الريب ٺو اٹو ۰ شبحانَة ما حاب نة المشرف وَجهي رَهُوَالمضلِح المصضروف قَلْياعباديالذين أشرفوا وَمَذح أ شمائك عَجُل المَدَد لضو والكشريع انع الريب الله اله ین م يه شبحخانَةلا پىيق فير فيه بع 2 ج م لا إِلهَ إلا الله ء۶ م وض الأشرإلى خيرت وء طشم أ شمَائك عَجُل المَدَد اضر وَالتُريع والفثع القريب ااشبه‌الكودتشا يناپ لاإلةإلااللكد ٍ شوو شى يو نة شی اضر وَالتشريع والفشع الشريب اشاشإليةهأن- صث شبحانۀ من كل شيء أَفُْرَب ىلا ِل ل الله وَالنضر وَالقَمُرِيع ائ اش لبه كتين شبحانة من بيه الكل وَل وزوح لاإلةإلااللك ل م ٠ ٤ 1 و ےه أزغ ب اه اش إل مطل لاشَيء نا يغرب وَس بت أشمَائِكً عَجُل المد ع افع اقرىب أمعلأي مشربووأنتيل أدُوةوَالشمومُوَلشكتهل وَرَؤح أشمَائِك عَججل المَدد قالش ضر وال ريع والفشع الريب , اله اسه م ا 4 ۰ شبحانَةيَوعى مححمُوقَالممتّكلن ماانَكلالعبدعلى اش وَدل برغ لاإلَةإلااللكه وَرَغي أشمَائِكً عَ جل المَنَد وَالمَصرَ وَالمَّمريج وَالفتع الفَرِيبْ اله الله ب اغ ت صم اله اله لَه أش ِ لِم شبح اة لِعروال تك وم لباب رَبي مئُقيعۇلاأخجم بے لاإلَةإلااللكه وَححبٌأشمائكٌ عَ جل المَدَد وَالنَضر وَالمَّمريج وَالفئع المَريبْ اللالشابجاموالعظيم الاشبوَجيهوالكريمغ سُبِحانَهُ ادنا الصّراط المُسشتَيِيمم ‏ وَنجنارَبٌ من الكوب العظيم ثيب لاإلَهإلااللده رَطيب أشمَائِكٌ عَججلالمَنَد وَالنَصر وَالمّمرِيج وَالفتع الفَريبْ الأالبكلإمانُجحجب من صفة الوب وَكُإمايجثب شبحانك الطف بي وَاعُفِر وَاشتَڄبْ ‏ وجي وَعَافِنِي وَازحم وَتَُب بوزنلا ِل إلا الله وَوَرْنِ أشمائك عَ جل المند وَالشَصرَ وَالمَمُرِيج وَالفثع الريب اابسُورنايتك بمُنسِكَاللهُعفي فاك شبحانك ازخم وَفْفُتِي ببابك وَرڭنى بالتُورمن أشمائك بب زوق لاإلَةإلااللده رَبوقأشمائِك عَيججلالمَنَد وَالنّصضرَ وَالَمُريج وَالفتُع الفَرِيبْ الله الب ادال ؤيجود الدالهبأئوارالششيُوة شبحانك افُبِلْتِي بأشرارالؤروۇ روَمَبٍ لى الوَخمة في دار الحُلُودُ بؤۇۇلاإلَةإلااللكده روَررأش ماك ع يل المند وَالَضر وَالمَمُرِيج وَالفتع الفَرِيبْ الال#بومفبيَابكا والممشرقاتِ من تَجليايكا 3 ٢٤۳ شبحانك ارج بي إلى مَؤضاتِكا ‏ وَمَب لي اليضمة من خلافكا عفولاللَةإلااللد وَعَفُوأشمَائِك عَججلالممدد ± ی وَالمَصر وَالمَمُريج وَالفثع الفَرِيب اله اشۂ بىا ئ أطظنة الۂال؛أبمَمجردراليًيمنة شبحانك اللهع قدرالأژينة رَبَعغُدهاانظزنا بأل المَيمنة مضل لاإلةإلاالده وَفضل أشمايك عَججل المد اضر وَالتَمُريج وَالفئع القَرِيبْ ال ايسب الكليمة بالص خف الطاهرةالممكَرمة شبحانك اللهُع أل المرحمة نَفسِي إِنْفُوَفتَهامُقرَتة بجلب لاإلةرلاالده يذب أَشمَائِكً عَيججل المَدَذ وَالنَضْر وَالمَفْرِيج وَالفتع الفَرِيبْ اله اه إل هأض عَد بكلماتبك التي لائَئفذ شبحخانك المُوَفُيُالمسدَد يباك أؤغوشيدي وَأخ مد بحُ]يرلاللَةإلااللكده روَحُيرأشمَائكً عَجل المد وَالنَصْر وَالمَمُريج وَالفتع المَرِيب اشا بزكرأالحخحميميدذ بِحُبِك المَكنونُ في قلبي العَمِيدٌ شبخانك الُم ذاالأشرالشّديدث حُذْبيِدِي وَازحم مَقامي يا مَجِيدُ بوئ ۆز لاله لااللده رَرَثُي اش ماك عَ جل المد وَالنَصْر وَالمَمُريج وَالفتْع القَريبْ برخ ميىڭ زربي امُيني لِفُرزبَةي ن تُرېڭ شبحانك المشنِي بِفَضل الِلم بك ډوَاحْيِم برِضوَانِكً كي أَمُورّبك بخ رلا إل إلااد وَبَخر أشمَائِك عَجُل المَدَد وَالسَصضر وَالتَفُر يج وَالفئع القَرِيبْ اله اسه هة وء , شإليك الي تهَى عبني في هواك رَر بي وَلها 31 شبحانك اللهُع عَبِدُكَالْتهَى إذلمأكن أضيمُّكالتوبمجها بنذو ق لاللةإلااللكه وذؤقيأشمَائك عَيججلالمَدد وَالَضْر وَالمَمُريج وَالفتْع المَرِيبْ اأاشتنايسُيلأجلن ولم يُقَدزلي ضالځالعمل شبحخانك اللهع عمقي الأمَلن إنَانيِرافي من وَسَائِل اليِلَل ص ف ح لايل إلااللد وَصَفُح أشمايك عَجل المَدد وَالتَضْر وَالمّمُْريج وَالفثع الفَرِيبْ اله الله رَجائي وال قةه بَينَ طباقي السَيّماتٍ الموبقة شبحانك ازححم مَنْ جاه عَلَقَة' وَاججعل ظْيُوني كلها مُحمّقة ب د ي ح لا لَه إلااللده وَتُجح أشمَائِكٌ عَججل المد ء۶ م وَالتّضرَوَالتُّريع وَالفتع القَّريب اله اأالجواالمسيفٌ اللهيامق ن ذائۇلائُوضف شبخانك العَذل العزير اميف تولنىياضايقالاب حلفت ہے رلا إِلَه إلاالد وتر أشمَائكٌ عَجُل المَدَدُ ء۶ ی اضر والتشريع والففع القريب اله الله الخحبيب الحمجيمل المُكرمُ المَؤلى الذي لايَبخحُل شبحانك اللهُع أنتالموكل كن يامشيِييى عافظالايَعُفل يكف لاإلةإلاالدكه وَكَفٌأشمائِك عَ يل المند وَالنَصرَ وَالمَفُرِيج وَالفثع الريب لله االممثيبالمجزل شاشالعطُوفالغمئزل شبحاتةلِتلقوئمعول شبحعانالكر:شوئمبطل (١) جداه: أصلَّه || عَلَقة: إحدى مراحل بمو الجنين. ٤٤۳ ئ نےلاإلَةإلااللكد وَتَفُع أشمَايك عَيُل المَدد اضر وَالتشُريع والفتع الشريب الاش رجا:#العائين الدال#أيبيسش العقارفين شبحانَة فُرَأُعَين العابدين مُنمُس الكُربَة رك اللاجيين كفل لاإلةرلاالده وَكَفلأشمائك عجل المد اضر وَالقمُريج افع القريب الله الل بالاشم الأغ طم صل على شح درلم فضل الوْججود الفاح لمحتم وَالِه وَالص خب أل الكرم بیلم ل َه إل الله رلم أشسممائك عَجُل المد وَالَضر وَالمَمُريج وَالفتع الفَرِيب اله اش ۇخ رغ فَُدتي جام الأشظم وا م مزلي وَعَافني يَارَبٌ وَاشف كُربَيِي في الدَين وَالدنيا وَيَسَرْغُسْرتي بسي ب لاإلَهإلااللكه وَسَيب اماك عَجل المد م وَالنّصر وَالمشُرِيج وَالفْع القَرِيبْ افتح لي اللبُع من آمقالي أَُمعَيَافي الح الِرَالمالِ وَالوَ لكين وَجميع الاي وَاحْي م لتابصالح الأغمال بع رش لاإلَةإلااللكه وَعَرزش أشمَائِكٌ عَجُل المد وَالّضر وَالمّفْرِيج والفثع القَرِيبٍ وقال أيضاً: ايشم اشيااش الجر بك أشتجير من الحُطَايا وَالبَلَل اف پم ايار حم مَب رَحمَة إني على حب عله ايشم الله شغي رَ خم آنا يا رجي لايع الرْحځمى محل يمم اشيا لِك الخيني ِن كل شوب إن لم ئم رن انيشم ايا نُدُوس محل بَينِي وَآفاتِي الرَوَايخ كالجبل ۳o پم الا تَكإتنني ال بشم الأش كو الما اۂبشےماشعزريثابتٌ بشم افيا بجيازحُذ اشم اف جذ يا خالق ال اليش ماكو مَطلبي ال يشم اللو م صَوَرزفي جنا اببسم اشوياغمارنُند اببسم شي ارَرَاققَذ ايشم اشيا فتاع أب لشم اشح ياقابض ال ايشم اشيا عَذلالجترَى ٦٢٤۳ لك يَاسَلام ريي رَممُن الملل بَا مُؤمن المَذغُور منك على وَجَل طالثتُ قُوايا مُهَيمن وامتبل بك يا مزيز عَرَوَالح}ضم الأذل خضي وَمَرفة فقد علب اليل أشياءِ ين عَدم بإيجادالأمل با بارِى المختار جل عَن المِلَل ِي يا مُصَور حك الأغلى الأجا شرفت فاغفه ما أَسَأتُ مِنَ العَمَل خضمي العنيد فأنتَ ت تَعْلَمُ ما فَعَل محمَةً نيا وَأَحُرَى تَشْتمل اقلت فار زِفُيي وَرِرْفُك لايَقَل واب المُمُوح افْتځ لِعَبِدِك ماقمل بك يا عَلِيمُ اكشف لِعقلي ما جهل أژّاح روح الّالم الطاغمي المضل يا باط الحُيراتِ للعبد المقِل بك أ ل ً شتجير مِنَ اليدى احُْفِضْهُم بِذُلُ فغِي مِنَ الدَرَجاتٍ في أشنى مَل لك يَامُيِرُ وَل حُضمي يَامُذِل لك بَا ميغ وَأنتَ تمغ مَن وَأ بك يا بصيو إلى المَرَاشِد أشتدل من المي أشكوه حُذ٤ بلا مهل هذا الظَلُوم وَأنت أَغدَلُ مَنْ عَدَل ايشم اللْفافي النَوا ايشم ال اهر لي الخحقا الەبسم الوعبدڭ شسرت ال پش اهأَغظ م : بُغيتي الله شم اللوبا لغَمُرانِ جذ لف يشم الله َب لي الشُحُرَ في ال ال شم الل نت الممنيُال ال يشم ال حش بي اله في ال اسم افد جل بج لال ايشم اشكر قوقفي ايشم اشخحشبي أن عل ايشم اش افع كلش اة يشم اش ذي العزش المج ايشم اش ت جد مذوئلي الأ يشم الل فائعث بات ال ايشم الاش هذ لي غيو ايشم اشيا عيُامفيي اشم اه ئ لي في أُشو اپ شم اث قوع زائيي ۷٤۳ زِلِ يَا ليف الطْف بنافيما ئرل ثقَ بَا حَبيو لايَرَال ولم يرل وَعَظِيمُ لمك يا حليم هُوالامل فُوْزاعَظيماً يا عَظيم؛ ئلاالأجلن لي يَا عُمُوُ فما بعَذلِك لي يبل عم الدَقِيِقَةِيَا شَكورُ وَفِي الجِلَل بعغلؤ ليك يَاعَلع وَباليلل ؤك ياكبيوفلائتييدولامثل أنايا فيط بمائراة تقل ممغطي المُقِيتٌ افْتخ وَبارك ما حصَل تفصِيل مِن قُذْرِ اليب وَفي الجمَل بك يا جليل أجل عَنْ شين الحُلّل نت الكريم وَأنتٌ أحفى مَنْ كفل مَك يَا رَقِيبُ بشوءِ عالي لم يحل طو دعا شجيث دَغُوَة من سَألُ يا حَكِيم افغ بحكمَيك العلل د بحي ووك يا وَدُود أعث وصىل بك يا مجية الو باشمك أبتهل موتى بلطف ك يَا َيف لم يَرَن أشواءَ نفسي وَالمَعالي وَالفَبَلْ ري يا وکيل وَيَا عيب من انكل في مُرْضِياتِك يا قوي من العمل E d4 میس اەپسشےم اشورَبتولني ا پشم انت الشمنيغُال الق شم اولي الكوا الل پش م الأؤچجذ مَطلبي ېشم الشوغذلي عَودَهُ پى اليائ ۇرۇ اشم الله أؤچذ لي الِئى ايشم الل وَخحدَنُّك انْجلت ال سم اشيا صَمَدُ فيي ال بشم اش حل شتائږي لاشم ائم فيي ال يشم ال شق في الۇضا اللہ پشے الل اسز وَے شش () لا تځکي تثل: لا تشابه شبيهاً. (۲) الكبلْ: القيد. ۸٤۳ بك يَا وَل لود في يق اليل ملك الحميد وَحَمدُك المد الأجإه ُن أن شخصِي كل شَيء في الأَرَن مُوجة الأشيَاءِ لا تخكي مه أنت المُعِيدُ وَأنتَ أخفى مَن بَذل بالذَكُر يا مُخيي وَصِْعَة مَنْ وَصَلْ يا حي إذبحيايك الحئ اشتقل مَنْ جَلَعَن دَؤك السَآمَة رَالملل يا واجداً عي الكمال بلا ممشل با مَاجد اكف الفقَرَ من كل الشبل با وَاحد الأَحدالوؤمجودعَليك دَلُ م با قار اشحشها فد ضاق الكيا*”° واه شتير عَلى تسف الجلل َك بَا مُقَدُم في مَرَاټب مَن فيل عَنْ كل حير يا شوحو رَاغتقل بَاأوَلَادُونَ ابي دَاءِلَمْ يرل يار الأشياءِ ليس إلى أجل بَا ارا لِضَهُوروِالمضنوغ دَل بَا بان الذاتِ المُقدَّسِ من عِلَل لياتسالا ابع شقمك ئا 4 ايشم اشوا ماجياً الل پشم لسم ال َب يا ذاالجلا افبش م اش بجايع َل اف پم ال شري رائ اليم اشريفتيغ المت ال یشم اشيا ضارا نتقَم ال یشم اشن ؤزباطلێيي ايشم اشيا ادي اميني يمم اشاباي ف اق پش م اله ارت 1 4 اله يشم اف أذ في المرا ۵ يشم ال مَبٍ لي الصَّبِرَ في لب افا ذاازل ى ۹٤۳ من كل شوءٍ وال أولم يَصِل عن أي نفص أغلني عَماسفل إني أَيبثتُ من الحُطاياوَالرَلَل فعَجِلَ مُنْتَيّماً من الطاغي الأَضَإُ ذنبي وَعَفُوليَاعَفۇهُوالأمل إني ببابك يَارَوُوف عَلَى وَجَل يا مَالِكَ الملْكالممدبرللدُون يولنا وذاالإكرام عزالايُذل طول العَيِى الحقٌ طول لا غر يا اغ اشنغ كَل شُوءِ بي نَرَل ِن الم ِصَوَايم العُوَانِ سل فغيي بماأََلْتُ نَفُعامُشتَمل بَا نُوز وَالجعَليي بورك أشتعل واد المُلُوبَ إلى وَاهد بي السُبل تَذرالمضَاعب يَاببديغ كلم تََل ضَرأيُلازِشِي كُمالَرِب الجبل پا وَارِتُ امنځنِي حَصضائص مَنْ كمل شِدِيَارَشِيدٌ من الحلائق وَالعمل كُلالأشوربغيرضُوفَذحصَل دك يَستَقِيلّكَ فاغفٌ عَنه ماجهل ايشم الق قري الي ايشم ال حظي بافُتڌا اليم ا عونك الكريعة الپ شم ائنگل بالمدى ايۇ مششرعاً ال بشم ادغو م حلص البشم افيائكاائن اليم اشياتتائ ىف ليسم ال حُلاقالبر بشم اشياذا المَوَة اد () لم يَځحل: لم ينزل. (۲) مَرَدَ: تمرد. )۳( يستقل : بخ . ۳0 بك يا حيط و طوی ن نَشْوَالعِلَر ركبا ميو ينال ماء عَإَاليل بكِفايَة الكافي الكريم لِمَنْ كفل رأعحايداًيا ماكر العبيالغقر يا قائماً بالقشط قَسِطّكَ لم يشا« يا َريغ عَلَيوأَرسِلْهاالعجل با قابل الوب ازضَها فيما فيل أنت الضَدِيدُ عِقَابة أنت الأججل بامستغاتُ وَبامُغيثاأممن وال أشياءِ في شُلطانو كَنَف وَل عِطع الوْبُوبة لا تَضِيي بذي أَمَل الشاب يرشم مدل فم مَولى لا نُنازحك العلل لييو قايد از لأ أنتَ القريب جيب دَغوَ من سَأل عل ما ريد وَكَل ما شعت الْفعَل ك ليس يَنْفْدُ بالعطاء وَلايَقَل ية ما تشاءُ عَلى اخِْيارڭ يَسِتق” فغ كيد حُضمي وَلْيَكُ التّكس الأَدَل الأەيسم اشياذاال روان اف شم اليا ذا البطش أ الپسم اش جل مَلكيُم اأأبسمم اشيا حُ لقنا ال يسم اشيا ذا الع زش لا ليسم اشيا ذاالمضشل قد الەأبشماشياذاالوخمة ايشم الأ عبد ضارع اله شم الل أأغو يتا ال#بسم اقل ايلي مَؤلايي في أَشمَايِك المجحشنى لنا مَؤلاي في أشمَائِك الحشنى لنا قؤلاي فرج مَمناوَغُمموقنا مؤلاي بالأشماء والأشرار وال ياش أغوبك ل وَسِيلَةأء عا بعد وَال يبي ۇ ومن إذا يارب شل شملا ايداع ٥٥۳0 ظُرنا وَأؤْجبٍ في أغادينا الفشل زه ببطيِك في أَعَادِيك الأَوَن ذاالانتقام فن ججورَهُماشتعل بَا ذا المعارج مب لنا الع الاه تنشو عَلينا بايا نسي الأَججل بط اليمِين ِلك عَبِدُد وَانتهل ازحَمْنِي اني مَسَيي الصو الجِلَل لِك يَا مَليك شُوُودَ مَطْلَبهِوَك أ مجو التَجِاؤْزَ منك عَنْ شوء الفْعَل؛ وَعَظِيم فَضلِك وَايغ عط التّفَلْ حبل متي لايُراءُ وَلايُحل غوت سريع بائتَصَارِة يهَل بِمُيُوضِهَاوَافَْخ بهاباب الأعَل ألواروالآتئاريئنهياأئتتهل ت الطَامِراتِ وَكل ؤج ي نَرَل مِنْ سَائليك ف لِمَنْ سَأل دکووا؛ بهم وكات صك تمتها وآلهِ وَعقلى الملايِكِ وَالؤشل N ٠ - القصيدة الهمزيّة“ لهي لاشمك لل العلاءُ أشّغها العَرَائْم وهي نَض و أجرئما من‌الأنموَاءِوختى أرق باشمك الأغلى فاي بث سِوَى جَلالِكٌ لي لالا نص" إليك بالإخُلاص سَيري أقنّي النّفس من لفاك حيرا إلهي بُلْمَيي” لث راډ أُومإبما ُو پبوولكن أا ولال وجه ك ليس إلا لالش لتَسشبيځ مني وَالئّناءُ فَأفُنالتَفُسي فيك لَك البمقاءُ وَأضوَاتُالصّفات لَهَاحُداءُ الئّس العلا وتَځخت عَرَائِم يُبَاشِرما بيك الكَّماءُ أبس ين فاك ماأشَاءُ ولس 5 كور وہ 4 جهك لي ت سَناءُ تَساروَى الد لحنوف ععندي وَالوَجاءُ ُهَل لسعاي ذا اللقاءُ َفيك لك لر ؤي أمل كف ‎O1 7 5 ً‏ العَمَل الوَفاءُ ‏(#) وردت القصيدة الهمزية في الأصل المُعتمد بعنوان: وقال عفى الله عنه. ‏() نَضو: الهزيل من الحيوانات. () نص الدَابّة: اشتخثها للإسراع في مشيها. ‏() اليْلعةَ : ما يكفي لسَدٌ الحاجة ولا يَفضلُ عنها. ‎۳o۲ ‎ أِنثُ بِنُورِ وَجهك في طريقي أسِيو تخت بابك بالحطايا َد تَصَائِيي نبي رَلكن أل لي عَشرَتِي وَاغفِزذنوبي ‎f‏ ۰ و 8إ €٤ 2 «ے إذا أ لضت إيماني وَنَؤبي ّمت لى الدَليل عَليك ختى الهي كنت كُئزأفي حُفاء حي الاح يرافِ بأن عَيداً م 4 عرفا وَتغصِ ية رَبعبْل؟ أ لي ضضم وَاخحفظ سُلُوكي أا وَبجلالِ وجه ك لَنْ َراي EEE وإلافالملاألَة وَالتّماء ونت ير الإتشاء ليبرا وَعَذْلْكَ في الحتَيقة لي ججزاء برَخحميك التأسشي وَالعَرَاء فإلاليمثُبومايبق‰ وَأَنتَالبؤعَاتَبُكالوفاءُ إليك فمابَقِي إلَاالروضاءُ تَجلَّى الأشر وَانْكمّفَ الفطاء” إذاعَرف اش تقال الرَلاءُ ممعَاذاشرذاكموالبلاءُ فإِلالحي عض ميُهةوناءُ ليما جين يُسِلِمنِي الفَضَاءُ وَأنَفَاسِي التَبتُل وَالدعَاءُ () من تقنيات الخطاب الشعري الجُوجه للذات الإلهية عودة الشاعر (وغالباً في نفس البيت) لاستخدام ضمير الغائب في تقوبه من الخالق بيةٍ من آيات القرآن الكريم» وهي وسيلة هدفها التأكيد على مطلبه باستخدام أكثر من ضمير» كما في هذا البيت الذي يتخلى في شطره الثاني عن خطابه المباشر: (أقِل لي عثرتي. .) إلى التوشل بمسَلّمة: (فإنٌ الله يفعل ما يَشاءُ). والحقيقة أن خروجاته ودخولاته بين الضمائر أسلوبئة ينضح بها خطابه الشعري تناظُراً وتقابلا. )٢( بعد معاتبته للخالق في البيتين السابقين على عدم قبوله بين الأبرار (أتطردني؟ رغم تحقيقي لكل شروط التوبة المستوجبة لرضاك. . .)› يعود لتعليل حُجّة تماديه في خطاب الذات الإلهية في هذا البيت : (أقمتٌ لي الدليل عليك. .) كسراً لسار خطابه في الشطر الثاني من البيت» فالتتمة ليست كما يوحي ظاهرها بقيام دليل المخلوق في مُحابججته (وهو دَليلٌ أقامه الخالق)ء بل للتخفيف من حدة خطابه بالعودة لاستخدام مثل يُضرَبٌ لحظة انكشاف الحقيقة (وهي حقيقة الخالق): تجلى الامر وانكشف الغطاء» وهو ما يتمهّلٌ في إيضاحه عن قصد حتى البيت التالي : إلهي كُنتّ كنزاً في خفاءِ | فين فطرتنا برح الخفاء. 5 7 0 ۶ 0 ۴ ً ۶ مص رى تَظرَه فى الخال وَالّفُ بوأنتَاللطيف بمائَضًاءُ أب بمح مد كَلمات ؤكُرِي وَصَ ل عَلَيومانُشرالتنا‰ () على فِصَرها بين مُطوّلاته» لكنٌ هذه القصيدة ذات فرادة خاصّة في الخطاب والمعنى والتأويل والتركيب» فأبياتها تبدأ بالف تهوزة لتنتهي قوافيها بألِفٍ متبوعة بهمزةٍ مرفوعة. ۳o اله 3 5 البائية“ پاشمك سَيٍدي تُجلى الكروب بحمدك سَيَحث رُوجڃي وَنَفُسِي بث إِلَيِك أخزاني وَكزبي مرك العلي ِفاتُ نَفْسِي بشوءِالاخبيارءَ م عَصَ یٹپ رَبّی ِ و 2 7 ُ صرت بزلتِي سِراوَجڄج4ېرا ی بأزتة شخ لص لم يبق شَيء عشت إِأيك من سوي رَجاءُ SEED (#) القصيدة البائية وردت في الأصل المُعتمد يعنوان: () كسابقتهاء تېد جمیع آبيات هذه القصيدة بحرف باءِ مجرور أو منصوب لتنتهي بنفس الحرف مرفوعاء كما لو أرادها بائيةٌ مُزدَوَيجة. وَذْكُرك تمعن بوالقلو”° و ا۱ . اء و > ې طط 9( وَعالى عَنكرَبي لانَغْيب 0 ى„ 4 1 وَإِنْ عَفَدَث شَدَائِدَهاالحُطوب م وما ى٤ ع ل بوالذنُوب 4 11 شض ‎FF‏ ينهاأنُوبُ سەك ل تَْبَكهالغيوتث س 7 و ًَ 0 فكل مكاسِبي إِثُم وَحځوب وَأتَ عَلى بَراءيّى الوقيث يوا على الؤمجودلَهُ عحبيب وَأنتَ 3 0 م مانُخُفيِي الغَيُوبُ (وقال). () القّيب: هو الممزوج من الشراب» والقصد امتزالج الخوف والؤجاء في القلب. )۳( خوب: ذنب. ۳oo پمانَحُی ت يُونس جين نادى يما ميت أَيُوب المناڍي ديع الكائنات الف بعَبد بولك رَپ لي نَض وزير بوا بي السُوءَ فَانْجدَلُوا وَحَابُوا ريك اَم َُصَمثُ فلاأبالي بِفَدْرَيَك اش مجرت من الأَعادي 4 ے2 ڪڪ پور محمد بور ر يهى وَمايَأتِي بوِالرَّمَنالقصِيب وَأنتَ لكل مَنْ نادی جيب 0 7 ر وَسَيَع فانجلث عَنهُالكروب وغم العَبدأَوَاب منيب ‎A4]‏ ٤ س و۶ ء4 2 ُ و َ‫ بح ولك رَبٌ لي فَثْځ قريب ق دو و و إل 4 ُ ہہ 5 كذك ك ُء جيار بَخيبپ 7 ِ 1 وَِْنَصَبَث مَكَاِدَمَا الحُطُوب وَعَدلاششلطانتهيب فأنتَ القَاموالحكم الحسِيب ِ‫ ً „ 2 و وَصَ ل عَلَيوِمانَارَث فَُلُوتُ (١) الإشارات في هذا البيت والبيتين الشابقين له إلى الأنبياء: نوحء يونس وأيوب. ۳o٦‎ الشجرة المشباركةه“ ا جَب الوْججود أ يما ۋاش وَجَبٍ الوّْجُود لذي الجلال بشو وجب الوْجُود لِذِي الجلال مُمَدّساً جب الؤجو يشملل وجب الو يود لِذِي الألُوحَة مُطلَقاً وجب الوْججود أ له َنِْيأنَفُسمهُ وَبجَب الله وَلاتَعيَنَ شمغمكن مازال عق وُمجوبو شت عَييى لم تُضدرالآئاژ حي ويجوبهە يججائُها عدت وَلاتَأثْيرفي آثارإفکا سمشكانالومجوب لِعَيرء er )*( وردت في الأصل المُعتمد بعنوان: (وقال أيضا). للذاتِ؛ لا لِوججود مَخُلُوفا من مُشْتَضّى أشمائه رَصفابه وَلوالججلى بۇمجود مۇم جوداته لۇج ود زوجب لقباته في فد قد سِهغعُن كا تَفَيِيدَاتِه من خیيث ارخایه وَرْتْبِةذاته » و بوبه 4 من چنس مَضسُوعاته ۳ دجوت العي عة -/ () وجب الوڄجو لذاته: أي أن تحقق شرط وجود الوجود (والعدمء بالضرورة) عائد لا لوجوب وجوده» بل للذات الإلهية دونما اعتبار لوجود المخلوقات من عدمه. وهي تُحاججة فلسفية رفيعة تمتد في متن الأبيات اللاحقة لتفنيد موجبات وجود الوجود وعِلَيه المعلولة حصراً بإرادة الذات الإلهية. أنغطى الوّججود لمكن مُخحُتاره ٤ و . حخ مث له أححديّة في داټه کثتُ ۲)۶( المَدَاسَة 4 في مَقام وَجوده وجو للات لين لشف ما حِيلَة الإشكانِ عحيثتُ وئ في فَقَروالإشكانُ نَت 9 مود شخت مل الۇېجو وايش بالشغليل يُوڄب يکُر والتَوڭ دُون الاحختيار لاز وَفَضِيِالإشكانِ شَامِدَةعلى ظهَرَ حيار الي في وَڄجه التّنا وو (۱9 و وَثُبوتووَوَجوبووَصىفاته لاټه ‎ê ِ‏ او ے ‏سۇ ۇۋ ‏ن ‏إفلكانفىإيجادِمَاهيابه ‏وَبُرُوره من بض ن مُفْتَضَيايِه ؤبأشروأثراتخييارياته الشَدَمَاء ۽ في نفس المَدِيم ؛ بذاته في داټتەمن ل فغل مَمَدُورَاته ‏(١) مُمكن: مخلوق || مُختاره: من اصطفته الذات الإلهية ليكون مُمكنا/ مخلوقاً. أي أن إعطاء حق الوجود لمخلوق ما مرتبطء أساساًء بحق الاصطفاء في تعيين الِلّة والمعلول الإلهيين» لأنه - أي ‏الخالق - هو الوحيد الذي حفقّت له الأخدية (وخدة ذاته وصفاته)› ‏(۲) البحت: الصّرف الخالص . ‏كما یرد فی البیت التالي ٠ ‏() في الأبيات الأربعة السابقةء كما في هذا البيت إثباتٌ لوجود الخالق» وتفريق لعلّة وجوده (المعلولة بوجوده) عما يقتضي وجود مخلوقاته الذي لا يعدو أن يكون واحدة من آیاتهء في حين ان وجود الخالق سَلبٍ للعَدّم = (ضد وجوده)›؛ بدليل قاعدة الأضداد: فالأشياء تعتبر وتقاس وراز تحققها ‏بأضدادها قبل وبعد أي اعتبار آخر: وبضدها تتبئن ‎۳o۸ ‏الأشياءُ. ‎ ‎ ََمَايرالإئداع تخت شُوُونهە لاقَابليَةفي وُمجوومفغكن و مَل ودعلل مشفرداً وَالنّمْضُ وَالإئِرَام وَالتّضريفٌ وال وَتَبَايُن الأقُدارحسب شۇونە للوَاچب المُختار مَظَهَر حِكُمَة بَا عَنْ تَجَلَى بال ۇمجوب وجوه يان جلى بالالُوعَة وَاچباً بَا عن تَجِلى بالۇمجوب مُدَبْراً يَامَنْ تَجلى ن سنا أَحُلاقه يَامَنْ تَجلى في ئيم عَدائە يَامَنْ جلى في بَدَائع صُنعه يان جلى وَاڃداً في ذاه يان تَجلّى بال كمال ومجوبة EEE في حخضر كنا طوعاً ِقَشَْدِيرَاتِه لوی اختِيار الح كينُونَاتِه مِنْ عَالّم الجَبَروتِ في ححضراته عَنْ فُذْرَِ وٹ لوخت ذاتێِو ويم رَخمَيه وَتَبريكايه الف بالمَخُلُوقي في حالاته بعجائب الإثقانِفي ذرَاێِه في فغ لە وَلِذاتِورَصِىفاته () توضيح: وشعلّل فر [أي المخلوق] حين بعلل الغفرد [أي الخالق] لا يقتضيء بدامَةٌ تعليل المعلول بِيعِلَةٍ مُبكَذَعَة . وهو ما يتكشف في الأبيات التاليةء وسنقتصر على ما ورد في البيت التالي لهذا البيتء ليكون في مقام الشرح المُوفّي : فكل من النقض والإبرام وتصريف شؤون الكون وتدبيره للمُختار وهي ليست مُجرد صِفاتِ دالَة على قدرته اللامُتناهية ء بل أ من آیاته . )۲( في هذا البيت إغلاءٌ شعريٌ (خارج تفلشف الحُججة) لؤمجوب جود الخالق المُتجلَي في تُور الحكُمة وَل الصّفة الإلهيتينء كما لو كانت الحكمة تُوراً والصّفة ظللّها الُلازم. أهل تقريياته: المُقزبين الذين تولاهم الخالق بابتلائه لهم باه والإشارة صُوفيةٌ بامتياز وتمايز لها مُعتاد القول. (٤) عَرَ اثه: أعدائثه المُتجلّي ؛ لحكمة ومُقتضى» في قلب النعيم الذي يَژفلون فيه. يا من تَجلَى بالجلا ووبةه يَامَنْ د مَنْ جلى با لمال وجو بَا من ن بانْيفاءِ مَثيله ر من نَم ى بانْتِفاءِ شَريكه م ص ٥ ّ م في مواد أله ا ‎(i‏ للشّهَى بشُتُوجه بَا من تَجلى للمَرائرباطناً بَا مَنْ تَجلى في لوب شهُوڍو بَا مَنْ تجا في مَظَاهِر فُدسِه بَا من ن في لوب العارنب بالمخامد مُطلقاً 7 . „eo ooo وذتيي شرا ترياعاتلا عَبدانُفَيدُهُالضُرورَة عاجرا تَمبداأيصوفةافُيدار لهه أَوْجَذْت عَبِدَك وَاقُتَضَيِتَ نَصِيِية حخحشبي وُججودك من جود فُائِم لايَفتضِي ضرا وَنَفعاً دُونَ ما أؤجذبجاء ؤمجودك الأنُوَارَ في بَا حي يَاكَيُوم عَبدُكمُعْدَهُ و و من خےہ َي بَتُهوَعرًة ذاه من خحیث ت رَأَفَمُهُ بممربُوباته في السَلب عَنه وَفي إضافِياته من رجه رَه وَتَمَدِيراته بمسابح الأَذُوَاقِ في شبحاته وَضشَوَارِقٌ العزفانِ من فَيضَاتِه بمَراهب الإمداومن تَفعابه عَنْ دَزکو لِذوي حَصُوصِياته أن ليس تُذْرِڭ عير ئتسشبيحايِه في جود وَشمُولتکريمايِه قبت فلي كل رگا في أي طُورِ ين مجميع ايه بشكُونِو فَفُوَوَفي حركاته بحياتوالدُنياوَبَعغْدَ مَماتِه بوُججود ذاتك أضلهُ في ذاټه ِن څشن يشت وَين حسناټه (١) إشارة مُختمة: القصيدةٌ بريه حول وُججوب وُجود الذّات الإلهيةء فضلّا عن الشواهد التي ساقها الشاعر لتأكيد إثبات ذلك الوجود. لكنه في البيت الأخير يتوسلٌ بأنه مغدم (مشتقة من العَدّم» غد الوججود) ين مسن العيش في الدنيا الفانية ومن حسناته/ قنجاته في الآخرةء وهو توشل ختامي. © »٧% ی إلهي اشمع الذّكر الذي أنتَ نع أرَدتَ فكادَ اذك قولًا ج;َرى على ون هي إِلانَظرَة منك أؤجبث ومالي فَضل فيو يِن لَدُنُْيَتِي بذكرك بَذءاً يث سَدَدَتُ لهجتِي بِنظرَيّك الأولى أَِزني بتَظرَة وليس وُقُوفي وائتهالي مشُخجدياً هي الأضلُ والفزع اختياري فَسْفْهُ في ال ِن محظوظ الذَكر مزضاءً حَالِقِي وټحيی به قلبي وُشرق نُورهُ E %0 نے »E\ ال ب )*( على به والذكز من أسبغ النْعَم لساني ونُوراً مِنْ فؤادي مشُنسجغ ياي بهذا الذكر كاليد والقَلَمْ ولك يَدُالمَوفِيقٍ عَاكَئه فالْكَحَِمْ لذكرك فاذكرني بعائدَةِالكَرَغْ بها الحير في ډيني ودُنيايٌ لي يَُمْ إذالم تُجِزنِي أنتَ نَظرَةمَنْ رَجڃِمْ مَرَاضِيك ؤكراً ممستمرأ بلا سَأمْ وأقمغ شيطايِي وأجلي به لمعم (#) هذه القصيدة غير موجودة في المخطوطة ولا في الأصل المُعتمد؛ فأضفناها من مخطوطة كتابه «نثار الجوهر» الذي خطه بقلمه؛ حيث وردت بذات العنوان مع مقدمة كتبها الشاعر مُوضحاً: «أضعُ› هتاء ما نظمئة في خاتمة دعوة من دعواتي سَييُها نفحات النشرء وضينتُ تلك الخاتمة فوائد الذكر وأسراره ومنافعه الدينة والدنيوية والأخروية» فأذكر بمناسبة هذا الحديث الرفيع منها خصوص هذا الأسلوب البديعء وإن كان ليس مما نحن بصدده ولكن ذكر منافع الذكر في جانب ذكر حقوق المساجد مما ناسب المَقام سيما والمساجد رياض الله وقد أمرنا الشارعُ أن نرتع فيها ونرتعي منهاء وقد فر صلى الله عليه وسلم ذلك الّعي بأنة كر الله والرغبة إليه. فمن الهداية إلى العلم النافع أن ندكر» هناء منافع ذلك الوّعي في هذه الوياض المباركة في الدين والدنيا». ۱٢۳ فذكرڭ بَابٌ القَوْب والب والؤضى رَذِكُرك مفتاجي لِصدق إِنابيِي وَذِكُوك إِنْ أحسنث فيه عحقيقة وَذْكوكُ شلطانٌ غلبت به الهَوَى وَذْكُرْكُ كر منك لي فهي ِعْمَة وَذِكُرك كُوتُ القلب والؤوح؛ فَشْدُهُ وَذِكُرك مَجلاةليقلبي من الصَدَى وكوك عط للخطاياوشوچب كرك عَينُ انس ييي وسَيِڍي وَذْكُوك إجلالابحالي مُذكۇ ركرك إن لارَفية عحلَةالبخا وكوك آنجا من عَذابكٌ والشّقا وكوك تغشاني به الوَحمَة التي وكوك صَونُ اشن عَمايَشِينُها وَذِكُروَك إِنْ الس لعفي به وَذْكُرك يا مولاي فيو سَعادێِي وَذْكُرك لي يوملاظطلا نافع وَذِكرك ِن تُشيْل په النّفس تُغطبِي وَذْكُرْك مولاناأخف وَظيفةً وَْكُوكُ في بجناتٍ عَذْبْ مَراشها وفاتحة الإحسان» والفتغ نة طم ومحسن رمجوعي عند َازِلَةِ نلم به انفجر الزفانٌ باش وانس جم بذك والحصن الذي فيه أغتصِغ لك الحمدُ؛ لا أفَوَى على شكرها وَلّم يَصير په قلبي وَرُوجي في الحم من الحسنات الأعظم الأوفر الات وفي وَخشة عَبدبغفليها زتَطمُ إذا ناصَبيْني بالقضًاأَرْمَةُالارَْ عرفت بو غوثا إذا اؤ بي أ وجا لشكنى الحُلد بحجوحة الكَرَ رَجُوتُ ويُغشيني السّكينة إِنْ سَلِمْ وخازنُها في الح ءَ عَنْ باطل الكْلِمْ مَلائكة الرَحمنٍ بالشُور والۇځحم وحظ بجلييي م وى ِلك الوَافي وَنَارُك تَختطمْ بساعَة لا يجيي التَحسُو والنّدَمْ بهِ قوق شؤل السَائِلينَ من التْعَمْ ولكنٌ فضل الذكر للذاكرينَ جم ؟ ِن سَعادته قسىم )۱( المعنى : : وذڭرك ذكڙ منك لي؛ فهي من نعمك التي _ لك الحمدُ أنعمتٌ علي بهاء لا قوی على شُکرها كما لم قو على شُُرِها من قبل. وَذْكُروك ما نعطي عَليهِ مِنَ العطا يَقَيني من نَشيَانِ رَبّي وسِرهُ يو به وَالوكب خلفي وَإِنْ أَكُنْ ولي من منشوؤژالولاية حارج يُخامر قلبي الوم وَالذْكر مُيقظ وَمنْ ثمر الذّكُر المقامَاتُ كُلْهَا وَذِكُوَكُ في قلبي وَفَبريَ نُوره و وَذْكوْك رَأسٌ الشُكر إِذكُُنِغْمَة وكرم حجلتياشأتقامُ ےل وَلوَلاءُ ما ذابت من القلب فَسوَة َلَوْلامانالث ملوب سَقَيمَةً لاء ما وَالتَ ععبداًوَلاعَدا َلَرْلاء لم يَسشتَجلب العبد نِغمَة وَلؤلا ما صَلى عَلَيناإِلهنا وللا لم رتغ برَؤضّاتِ عَدْيَه وَلَوْلاۇماباميت ر ۳۳ يموق سوا في الأججور وَفِي القَسَ شِفاء مَعاشِي وَالمَعَاد وبع بِقاعَةٍ ييي ححابساً حُطوة القَدَمْ «إذا جَاءَ لصو الله وَالفۃ والسَلَمْ يواءُ؛ إذا حى شِعاراً وَمْلَرَْ يَرُْلَهفُوتأكماكاالميَنَم ِن الشْظة الأولى لِغايَةٍ َا قَسَمْ ويشعى أَمَامِي سَاعَةً البغثٍ للاْمَع كما هي شأنُ اش بالحفظ وَالعصَع ذَكَوتْك فِيهَا؛ فَهُوَ شو على النّعَع وَأَسشبَيُ مِنهُم دَائم الذكر في الكَرَْ ولا احترقث أَارَةُالشُوءِ كالحمَغ وَلولاءُ لم يشتدفع الشُوءَ وَالتْقَمْ وأخرَبجنا للدور من سُدَف الظْلَمْ وَقَدُ ضْرِيَثْ للذَاكرين بِهَا يمغ لناء وتنادواللحضورألا مله ملايكة الرّحمن فِي الفُضل وَالهِمَم ِذِكرك؛ وَالمَقَصُوة ذِكُرك بالأعة بعَذبِ؛ وَإِلا نَاضِر الوَجو يتسم إذا كان فِيهَاالذكرمن غير أنه أقَامبذكر الشرمنة الذي انُهَدَمْ إذا أَكُشر الذَكُرَ الحقيقِئ في الخد آ \ وَمَا سَهلَ الصَعغْبَ اللعَسِير وَخْفّفَ ال يُونُر أشن القلب وَالحُوْف شَامِبٌ وَذْكُرْك بطي الجسم وَالوُوع كُوَةً وبالذكر سَبِقٌ المُفردين وَهُم هُم وبالذكر تبت دُوژ عدن أله ويُكِرَم باستغفار أل السَّمَاءِ مَنْ ويَشتَشير البشرى الماد يذاكر رَيَامَنُ قَطعاذاكِريئْيفايِه وَأ وجه أل الذَكْر يكيب نَضرة وي الذَكْرِ شل النفس عَنْ كُل بال وَذِكرك طردٌ للشيايين مَايِع لهي مضل الذكر َب لي عِناية و شن قاي لقب ئي پشرير كن لي إِذاشَدَالعدؤمشۇ ؤنُّد وقَبْ لي به شَوقاً وَدَرْقاً وَرَغُبَةُ وََبْ لي يَقَيناً يملا القلب نوژ ٤< يممشمقة مشقَة شل الذكر أ فوع الغّمَمْ كان شَدِيدَ الحُوف امن إِذاادلَهَعٍ ولو بَلمٌ الجسع النّهَايَةً في الهَرَمْ إذا أهُعَروا كرا كمن مَسَة لمم ون لَهُم سَدعَن التَارِقَدرُيم بذكرك فى عُمرَۀ ويو اخحعَرَم ولا عرو أَنْ يَشتَبِشِرَ ر الجر الأصَةُ ولذ دك الله من دُونيها الشَعَمْ وَيَأتونَ يوم المَشْر وَالوَجة بَدر نَم وضرف لهَاعَيَايَس وء وَمَايُذه فيالَشهَاَاتٍ بفُضلك تَرْدَجم بيك ينهم عند قط لَم حم و بذكرك ُو يُقَضى وُججودي إلى العَدمْ فذا طايفُ الشيِطانِ حولي فُذ مَجم بذِكركً مخحضوناً به ثابت القَدَمْ ليك وَرَهباً منك في القلب يَضَطَرِمْ ً e بأل ضمَادَاشلابدمنحيمغ (١) هامش الشاعر بخط يده: «قولي سَبِيٌ المُفرڍين أصله من حديث أبي هُريرةء قال: کان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسلك طريق مكة فمَڙ على جبل يقال له جمدان؛ فقال: هذا جمد إن سبق المُفرّدون› قالوا: وما المُفود؟ . [سقط آخر]. . [ثمة سقط في تصوير النسخةء ونعتقد أنها المفود أو المُفردون] يا رسول الله؟ قال الذاكرون الله كثيراً و. .[سقط آخر]. . الترمذي» قالوا يا رسول الله وما المُفرد . الْمُستَهيَؤْنَ بذكر الله يضع الذك. .قط آخر] فيأتون يوم القيامة خفافاً [سقط آخر!]. .. هم المولعون بالذكر المجداومون عَلَيهِ [أو عليها؛ سقط آخر] ما قيل فيهم ولا تمل بهم'۔ افيّناء الشريعه“ أفرم المجهد في اقيناءِ الشريعه هي للفوزوالنجاةذريعه نت في مجهّل التكاليف أعمى وبغيرالدّليل لن تَشتطيعه هل تؤدي التكليف بجهلا وخبطاً صِلَةَالمَربٍ دون ملم فَطليعه أي عل وأي ترك صحيځ لست تدري اض ولَهُ وُروععه فاشتلئ من شريعةاش لما أنتَ من دُون جلمهابمضيعه E )*( العنوان من اختيارنا. وهذه الأبيات كتبها الشاعر كمقدمة للجزء الثاني من كتابه: «نثار الجوهراء مشفوعة بتعليق : أبیات من کلام المؤلف لطف الله به. ٥٦۳ أصل الشرع وفرغه“ تجرد لملم الشرع في الفرع والأضل تُعَلمٍْ مَدَاك الف جلما موصلا وَججاهذ على إدراكه النَفسَ إنها لاقي لما ئسي ۇبتورە تَعَنَلَهُ والصَب لَه واحتفظ به وَأَخلِصْ لَه ِن نَفسِك الجدً داثباً ني هذا الحُمر في الجهُل خاسِىراً أرب عن علم تزالُ مُوَكباً فَجلبوالعينين تدرڭ ينور لشتان ما بين البصير وذي العمى متى يدرك الأعمى حقيقة مَقصد ياك بالتكليف سَهْل مع الهُدى وحُنْفّك من طوق الأمانة مُشمل ولستَ تؤديهاكماهي جاهلا آ فما صالخ الأعمال يُدرَك بالجهل إلى الله في التكليفي بالترك والفعل ن الخير في قيد وبالشوءِ في غل وص صُحبة ملم الشّزٍع في مَوقفب قف الفضل به ع يع الأنبياء على الكُرة ا وَصنْهُ لوجو اشوعن قطمع تذل لتحصيلو؛ فلغم ضاق عن لهل وَُونَّك يوم فيه حُسرك بالجهل به لك بَلْ والخلقي عَقلّا على عَقلٍ بصيرة فرق الحرم في الدين والجل وشتان ما بين السلوكين في السُبل ولك على جهل به ليس بالسَهل فكُنْ في فكاكٍ الطوقي» ويحك» في شُغْلِ ولا عالماً؛ إِنْ كنت بال يلم تَستَغْلي (#) العنوان من اختيارنا. وهذه الأبيات مقدمة عثرنا عليها في السفر الثالث من كتاب «نثار الجوهر؟٠ في ذاتِ واجب الوجود دم العليم يذاته مش تَؤجب علماًمشجيطأ بالومجود وبالعَدَمْ كان العليم فكانًَ من إيجادو طرفانمممابعد الاإرَادَةوالقَدَمْ لوبجوبه وَجَبَثْ إعحاطة علمه والشيء واللاشيءُ َف بو القَلّمْ ۷٦۳ علم الق عقلمالحؤوبنذاية لابأشبابصنفاتة جكم الم غدوم وا لمو ج ود م ى د : ل اتةه ۳۸ كل فعل لخالق الاختيار ليس للاحُ تيار دَرَةفعل لو ؤُكلنا إلى النفوس وَمَاتَحْÙ‏ خي رَةاشوبي أبَووَأخمَى لو تلخت جكمَدَاشفيما وتأملت مهفي قضايا ضمت شمتَ دُون الججاب أَبهَى بجمالٍ ليس للعَجزدرَةين محال كيف مشي تَدبيو فْطرَة ذل أنُرَانِي فضي وقد فضي الأم آم تى لي خؤلايُقرۇ مما أم تُراني مُقدّماًمااقتضى تا آم تُراني إِذاَخطُٹٌ بلا أم رى للۇجوو وتا نَع مَّفُتَهرشوماأوآنا أوتَيشّنئَة نئا رتغ أاتَمَتّلتة مُوياًئقويماً من رَأى اليس لم يُعاين سوا ۳۹۹ كلأ عل يحايقلاخييار ار كان احَيَيارناللبوار وإلى جْيرَتِي اتساب خحُسارِي يه الأقدار في الأطوار بَرَزتُ في والب الاضرار يتجلى بازجولآئثار أينَ تَذبيروَضمةالإفيقار يكن ضِ دكب رم الأقدار وكماشاء جلاف اختياري وهموفي عِلمو محال الفَرَارِ خير مخحكمه مر الأؤطار شاءَه لي صَرَفنُة أباختياري سر وَقَل للؤجودين مقدار رأقفما للرشوم والآئار فهَباءٌفي عَايفاتِ الذَوَاري - في ضروب الإي راد والإاضدار دغه يريك بالبلايافماأق دغ خبيبي يشوف لي من بَلايا ق محبيبي يُمَو الت بال علمةسابقي وأقدارة نَج فإلى أي ن نَرْوَةلاغيَراض ۳۰ رب رُمحماء من مقام اضطرار 4 فماضاق علمةهُ بانکساري د ويُخفِي الصّفاءَ في الأكدار ري وألطافُة بهن شواري وإلى أينَ وجه لرا العقل طريق الحق شَرَك النفس لا يعيب عَن القق يتشد لعل يث لا ينقد الۇب يرد اقول باب عن الخ كيف تكبو بَضائومُشرقات EEE )۱( الدَآِي : الليالى المُعيَمَة . ٢۳۷ فلماذايَ هيم في كل رَاڍي ل فكيف الوْقوغُ ني الأضفاد - » وجري أُمَامَ عحضرالجواد ي ولائئطوي بفقزع العوَادي مششرقاتِ الرَشاد مض دُونُهْيَةَصُدُورَالهَوادي أن للققل مَنْفّذاً في الدآڍي”' دُون إِذْرَاك سبيا لإراقة لم المزتا نادنثك أليتَةالعقيقة كَالْيَفث أثُرَاه يدوك الحبيب لِقزبه لو تهت من تُورالجمال بمَشهَد نور الججمال على المظاهر لائح لولاءلاشخحترفقث بور بجلاله ألقاك في دَارالمَّناءِلِِكمة وَدَعَاك أن أقبل إلى ولا حف أن الأمِينُ على أُمَائَيناالتي رى تُؤديهابمَيرإعانيي لمك السبع المثاني”' خُلْعَةُ واغسيِل بمَاءِ المَدس عَشر لطائفب فجُرتها لك مِنْ صِفاتٍ الذاتِ في (١) السبع المثاني: الفاتحة. ۳V۲ فارتَدلَعَلَكَ ساب الوواد لَخوَالنداءِوَنخوذاڭك المّاڍي سبق الطّليخ وَكُلُ طَهْرالمَادي أبدَى كوَاكبهاالجمان البادي فإذااقَترَبت رَماڭ بالاإئعاد؟ لرأيت سو اللصّفب بالأشهَاد فالعظة مشُروتسيِماً على الإيجاد وَجَهلت جحكمَةًعَاللم الأضداد حَفِيث عقايتُهاعن الأفراد في المدلِجين إلى من أمجناڍي كَيُت على الأفلاك وَالأطواد أو كنت تَخملهابغير رادي في ميكل ين عَالم الأخجساد لشيُود حضريّناه مَعَالأشهَاد هي نت من دنَس 77 الكاڍي ما فَرذفَرطا ق الؤْرَادِ عَينِ ا ور بدا الأحاد ثمرات المعارف وطيبات الغوارف“ مُوَالهفاحرفة وَدَغ فيو من وق" دعاك وَلَم يَتَوك طريقك ممظلما تدم إلى باب الكريم مُقدّماً لةينكنَفساًقبلأنْتَتقدما وَأهِيٌ منود النفس حرباً ولا تَهنْ وفي طلّماتِ الطبع بالحيٌ فاشعَيِن ورج على باب العليم قَسلَه ِن مَوَاهب نورالملم بخراقليَذْم“ أََرْضى مَقامَ الجهل تخبط في الشُرَى تُطلَعْ ورال يلم وَاظْلْبْ شرا ُعَنْ َم يَكُنْ بالملم في الئاس شب ىرا فلا عاش إلا في الضَلالَةِ وَالعَمَى ذوواليِلم بَينَالعَالَمينَ أععرة (#) القصيدة تخميس لقصيدة الشيخ سعيد بن خلفان الخليلي . وردت في الأصل المُعتمد بعنوان: (هو الل ناعرفه) . ۱ () عن [للعاقل]ء ما [لغير العاقل] - ويقصد دع كُلٌ ما دعاك إلى غير اللهء عاقلا كان أم غير عاقل. )۲( ليذم : البثر الغزيرة وافرة الماء. ۳V۳ ۶ ۰ 1 ۳1 على دَرَججاتٍالمضطفيرن اد 7 و 6 ون لالَه من ثزوةاليلم ثزوَة فمن ثروَةالدَارَيْنِ ق صَارَ مُعدما قضَى اله أناليلم نُوررَجكمة كما أذ أضل‌الجهل شوم وَظَلْمَةُ وأنَ رِبجال اليلم للناس عضمة نعم عُلماءُ الدين في الأض يِعْمَةٌ على المّقَلين عَمت الكل ينهما بهأضفياال ممامشوابمحبه به أرَكوا عشب الحظوظ فرب ومُم أزصلواالشلاڭ أشرَارَ يبه بهم شرف الدَارين تم فهم بو مَلايِكةٌباممث ملائكةًاليما ملائكةألبابُيُم رَشناؤمم أقاقهَم هذاالمقام صَفاومُم على الملا الأغلى يَ حي رلاؤئغم ألم تَر في القرآنِ أن أؤلياؤُم ملائكةالومحمن فاش ألما بفُوله م تُوزالهُدى وَبفغلهم أقَرّث جَجميغ الكائناتٍ بفَّضَْلِهم عليهاء فوت البخر في البَخر هَيِنّما إلى رَهااشيغفارهاوَحُشُوغُها ۳V٤‎ لهم إذ ممم أشمطارماوَرَبيغها وَحالقهافي المُهْتَدَينَ سَميغُها ولم لاء وَلَولاهُم تلاشث ججميها ‏ ولم يَبقّ منها في الوْججود لها شم مَصابيځ أرض اش هبط فَيضِے مُداةلمش نون الإلووَفَرزضه حم شُفُعَاءُالعبدفي يوم عَزضه مم خحُلفاءاللهفي أهلأرضو بِهَذ هيه أ مث" البسيطةقو لأشرهم كلالكوائن أقنث لعرهم ذلث بنوره مانم تَدَث لمحكمهم الدُنيا دين وَفَدُعََتْ سَلاطينُ أهل الأرض أَغظم أغظما على الأرض والألباب في عَالم القَدس يرون بنوراللهماغَابَ كالقبسش لأفهايهم كالأنجم الرُمرماالتبسش وآراؤهُم تَقَضي بهن ملائك ال مواتٍ فيماقَذ عل وَحوما فججاءوابهابَرَاقة في ضوابها حقائيٌ شَزع في غُوَاشِي نجيابها وميك تَصلٌ الكعاب أتى بها ضريحاًء ولا الهادي بهاذ تَكَنّا مَدَوا ِد مم نوژ إلى ا وَالم تدرا إِوِانُرَروابالي لم باه وازت دوا () سُما: عَلامَة . (٢) أت : اعوجاج . ۳۷o حدَاهُم من اليرفانِ دوق به عدوا عَدَافُدُوَ وَةالأشلاك لكا هع كعدوا الهم رَبالملائكألهقما شما يهم العرفانٌُ أعلى المراتب ونالوا تمقاماً فيو فَتَځ المواهب وذلك من أنَى فيع مَنَاقب لهم لَمْ يَعُدُوهافخاراًوَقَكْرما ففازوا طهر الوَځي كشفاًوبطنه وخازوابفتح اشوقتكنون ضِميه فما اشمّخحسنواء فاه يَقَضِي بححسشيه ومااشتَقبحواإِلًا قُبيحاً مُذئما لهم ين تقاملاښخجيباءِعَليُه ومن فَُدَمالصّدقالرَكي رَضِ ية وين ورد الإ خسان ماطَابَ رَيُة وَرَُك مَ ن وَالَوَقَهوَورَلفه ون حَاصَمُوه كان شأحصما ملوك على مَن يَملِكُ الأزض حولَه لدَى طُوله م أذنَى مي الذرطولة فُقَيرعَديع تن تولاجفله هُم أغنياءُ لر م قَدُافتَقَرواوالمال بَينَهُّم نَما اث في ايب الملم اجى كنورُ رج ال الله أبق ی وَوَفُرهُے يروم كنور الأرض غَيِوهُم وهم أصابوا كُنوز العزش وَفُراً وَقَغْنّما رَقوايكمالاتٍ الهُدى شنتهى العُلى وأنزلهقم من فقُزبوال حي منزلا ٦۳۷ وأَؤْرَدَهُم من موردالؤدقتنيلا ومُم في الشرى قاموا وأروا هم ای سما القرش ولکربي. دُونُهما سما؟ تُوَلَاهُ م قَهُ وال شش بوبحو وأقناهُع عن كل شيء 9 فغابواعَن الأكُوَانِ في غَيب لَه وما فوا بالعزش وَالمَرْش كُله فجارواإلى أغلى قام وَأَغضَّما رَمَى بهم المَخځبوبٌ في المَخځو رَميَةٌ فماأبصروايقدارذاالكؤنِ در ولا وَقفواعندالحوادث لَمحة ولو وقفوابالعزش والمُزش لخظةً لعو تقصيراًومجزماقاثما إلى الحيٌ إخلاصاًوأخذأبحبله قدانصَرفواعَن فُضل كُون وَوَضله مَقَاصِدهُم مَقَصورة تخت ځوله تدم في ذاأأالخليإبقوله لجبريل د يي ينك شر شملا فلم ينشنوا عن وَججهه كيف كابَدَث على تُقطة ةالإأخلاص ل عَامَدَتُ لملَةٍ إبراهيم شادوا فشاهدوا الت شت للشُوكالحفي شتيما تُوَلَاهُم القيُوم في أي وجه وَزَكامُمبالمدوالتبيية ولاهم التوجيد في كل در .. ِ. ِ 4 ِ فعاموابتجريد وَداموا بوَحدة عن الإنس رَو الأنْس فيها تنما ۳V۷ شُحِجُونً لاقى الكل في الحبٌ عحينة نفوشُهُعم ذابث بو واضطليتة فلم يبق ينها الب بل صِزن عَينَهُ بحَلوَةِ لي بدي وَسِ ري بَيِنَهُ وَبَينِي عن الأشلاكِ وَالؤشل كُىّما واؤرزنهم للحي إت النّبوة فكانوادُعَاءاشهوفي خخيردَغوة ترق واب في ف اف ازع درو ومابَلفواذاكالمقام بمُوَةٍ ولك بور ال يلم فد بَلَغوا المى ‎OE‏ ‏رتال اانا يتا قفا عَشيَةأغطوةعُبُوتأمطاعة على طاعةينهم غَدَاةئَعكما قَدانَحُذوااليرفانباش ية وثارواإليومشطلقي رأة ومذ أدركواينةالمقامات مي وقد بَايَغُوهأنشسامشطمينة ببيعَته وَالعَقد بال عفد أخكما مَدَاهُم شنا العرفانِ والليل فَد سَجى فما ججهلواء وَهوَ الدلِيل› المَنَاهجا به عَرَججوا مُستبصِرين المَعارجا فج بهم في السَير للحي وَاللجا" ‏ بهع أَخطرالأهُوَال جين تَقَحما فن رَفَيُمعَن:ة قيد أي إِرَادَةٍ وَأفرَغ مَججهُودايهم في يالهباة: () اللجا: المعقل والملاذ. ۳۷۸ وَمَكِرَ مَيَرَهُم عن غيرهم بالسشيادة فأب عَتَهُم عن كَل إِلفِ وَعَادَة روم شرب شتو على فجَدُواوَضشَدُواوَانْتَوَواشِمَةَالنّوى وَحَيرلهُم في الجَهْدِ واش وَالطُوَى وفي الوح والتذكار والكزؤب والجوى فمن بعد عَهْد الوم وَالشَّبِع وَالوَوَى ‏ عَدوا جلف ِل السْهْد والجوع وَالظما بجروا في مَياڍِين الشُيُودِئَقَدما وَصِذقٌ الرَججا وَالحُوفُ فيهم نكما فلم يبق كود ينهم مانَهدما فنُدُمَانَهُم عمادالبكاء تَنَدما وَأزمَانُهُم بالنوح فَذغُذُدَ مَأئّما فسشارواعلى تَغريد عاد مُرَغزع بش وق ئلع لياع شرع وَغَابُوا عَن الأكوانِ في مُنْتَهَى مي وَأرْرَدَمُم بال حزن لج أذشع وَأؤرَى بهم يلوف نار بَجهَنّما إذا ارۇ عورا ای أَُجِدَت شَدَائدَعَدُو هافوَائدً فناغتدث عَوادَ أغيادالشُرورتَنَعّما مَصَائبٌ عامُوافي بُخورصِعايها وقؤوواعلى آشايماوؤئابها وطابَ لَدَيهم عسو كاساتِ ايها ولو بجائبومارزع يراي“ عدوا بحكم الع ذا العذل مائ وتلڭف بفضل الم أ نی المَوَارد وأَكرَم موهُوب وأشتى المشاهد ۳۷۹ هع صَدّقووهوأض دَق رامد وأزفى ومام عبِلَة ليس أفضما به فَطمُواأضل العلائق والهَوَى به أخلَصُوافي طَاعَةَال حي لاسِوَى به رَؤْض هذا الكونِ في عَينْهم دَوَى به نَهَججوا في كل مُنطمس الصُوَى” ‏ فكادًَ لهم في كَل يَهْماءَ مَغلّما ثبي لهُمأشراركلكائن فطُوبى لهم يجري بهم في المَمِنٍ ويُملي لهم في السَّير عن كُل كاين وال إلى أشوَى طريق وأَقُوَما قتقاماتُأهلاشوينةمتصابع وكلأققام حلَهالقوم رابع وكلُققامالعارِنين متائع وقاس مهبم باش إِنُي اصع فأَنَهَى إلى أَبهى مقام وَأَقْرَما لقَدُقَامعلمالقومللحيٌمَغلما وفع أقفالاوأظلع ليما ول لهم رفز وكنزامُكتّما ين السِر قد كان الوَجيق المُحُىّما يبوشلكوافي مجحبو مسشلكاًججهل وكُلهُم بين المشاييتذديهل وكُلهُم ين توردالحب شنتهل وقال لهم هذاالمقام ومَذوال خيام وذا باب المَليكِ وذا الحمَى (١) الصّوى: جمم صُوّة وهي الأرض الوعرة || يَهُماء: الفلا لا يُهتدى فيها إلى طريق. ۳۸ هنا مموقفي وهوالمَقامُالممحدَدُ فعنُواعلى هذاالمقام وغُرُوا وماعد هنذاللمتارلإامتشيدذ فمالي فيمابعد ذلك مَضعَد ولا وعد ين بعد ذلك أَْرَّما مُنالك فهم العقل والدزك مُندرسش هُناڭ لِسَانُ العلم في الشّأنِ فد خرس منالك حَدُالسَير من يعد افْتُرس هُنالك كد تُطوَى الصاف وتْنْشر ال حاف فلايُطوَى بحَدَڭ فَافْهَّما فمابتعدهنذاللمَداركغَاية ولاباب إلاأأتكوارعاية ولاتَفتغ الأبوابإلاعناية لمن شاءۇنذاڭالمليكڭتكۇما تَجِرَد من الدَغوَى فقَذ كمل الشرى وراك لانُمُيُمُ فع طك مُذبرا فلَشت بلاق فوق ذلك مض درا فلم ليو الأشر واطّرح المرا ولتك في شيء ِن الأشر مُبرما فحالك في هذاالمقام جليلة ونفشك في يرال يلال وَذيلَ وقلٌ يلان الال مالي وَييلَةً ولا جيل وَالْهَج بقولك: مَارَمَا وَس كسك لازم فائْبعيه وَشَأنُكإِنْأخلَضِت لانَخغقرنةه ۳۸ فإئتكلامييامُناأ نة رناك لماأذناڭ إِذلَكَ فَدُرَقتى أرَادَك ختى قُمت فيوممجالداً بُميتك مَشيُوداًوئكخييك شاهداً وإ ساتعَةًأخحياكأبثقاكبايداً ون سَاعَةأفناأأبقاك خالداً بوَضف لباقي يفاك أغدما تَفرَولاتشتثن في شبْحخاته ووححذ يفات الح توجيدذاته وشافزبعَين الحيٌ في حخحضراته فن هُو جلى فيك يعض فاته فماكنت أنت الان أنتَ الممَدّما تَفاوَتَ حسشبَ الشيض ذوق مُلوكها فهُم يَينَ مشريها وَبينَ ضريكه” مَرَاتِهُم شتی بمزقی شمویھه" وفيها قامات لأمل شلوكها شمُوساً وأقماراًتُنيووَأنيجما تَفَاوَتُ أذواق المحيي ن رَغبة مَرَاتَيُهُم ححشب المقاماتِ رفْعَةً مُيامى إلى «إنّا فنا لظ فمَنْ ذاق نها نَغْبة مَاتَ رَغْبة ومن لم يَذفْهَا مات بالعّم مُسقّما وما قاض ححسب الفتح من شِبه ويها بإشباتهاماأنبتث أوبتفيها (١) رناك: أبصَرك. (۲) الضريك: الفقير البائس. )۳( سُمُوكها: جمع سَمك وهو السقف العالي المرتفع. () مُلظة: مُلخة. TAY مَعَالِم تستهدي الحُلُومبهَذيها عُلُوماًبهاكَادَالعَليم المُعَلّما أقام لهم فيهالحظوظأمُقامة وأنز لهم سب الشحظوظ مقامة وقَلَدَهُم في العاليين إمَامَةً فعَ ويم إا؛يناكرامة وأشيَدَمُم إياينەئتكۇما وفي عض رة الفتاح لِلقؤم رلا وَنوَرَقم تُورُالسموات والجلى رَحَلْفُهم باشم العليم تمصلا وكا لَهُم باشم الحبين شسؤما فرشم نهم لالص څې فمامَ گے إلاوَسائلفزبه وكانَ لهم عن فكاُوالة به وقام بهم عَنْهُم إليهم مُكلما وأَرْقَفهُم في القّبض والتشط موقفا ورل في أشرارهم نفحةَالصّفا فمُذ عَرفولم يَروشواتعؤفا إلى َير وال َير نَم تَعَدًما بايَةطُور شبح هم قَذئَننُسا وليسي لهم بهل هُناڭ وما سى لهُم أن يَرواين بعد ذلك مُبهما تُعَهَدَهُم إِذرَايَلواال حلي بالمَنَد فهُم في بسشاط الأنس بالوَاحدالأحدُ وكإ؟إيبفتحاشفازبماوَبجد WAY وما عَلمواشيئاًبعِلمه م وَفَد أعاطوا بيلم الكل واه ألما ناوث مها ات لبهم يونم قَدُ ايلات بالكشف منةه منه ججيوبئُهُم هم العَالم الأغلىاخحتَوَنة جُنُوبُهُم هم لوه المخحفوظ كانت فُلوبُهُم بهم قلم الأآنوارللشررقُما لهم دَرَجات من لَدَيوِتَ }فقث عليهم بهاشّمسالحقيقةأشرَفث والطات وَفپ ي نة قث اهِب فُذ َقّتْ عن الفهم واؤئقث عَنِ الوم رَقْث عَنْ نييم تنما عحوَى تُشخة الإشكانِ إِدراڭ نيهم فلاكنة لاتحت حيطت عَقلېم لهم ححضرةالقيُوم‌تملىلِيرهم بها انْطوَتٍ الأكُوَان في طي بجليهم مِنَ العش والكُرسِي والأرض والسّما فما السو والإغلانُ ماالجيُور ماالحُفا وحسبُْهُم تُورالممبين شُكشّفا عَدَاهُم وصَفاهُم وبجلى الكشائفا فكانث بجميغ الكائناتٍ مَصاجفا لهم تَهَبٍ السو المَصُونَ المُكنّما ي بنوشهانى اخ باب ال واب لطائف لم ُو صحاف كاب تُطَالفهاالأنهَام والهألقما أريدُوالها فاشتنسحُوهاعَلى التّهَى لفَدفككُوا والخحمدش رَمرَمها وكم أذركوا بالعقل أشراً مُنرّهاً عَن المّقل في الألواح لَنْ يُتَرَسّما ۳۸ فصَارَ ظُهُورالبزقي في وَشْكٍِ وَشضِه وماانفتع المختوغم إلَابفيضِه ييي فضا الأكُوَانِعَن شزح بعضه وكُلألساكلن بل ظلّشفعما ُلومتجلى من الدُنا»ظيُوزما ولم يَتعَلَْ باكيساب شُمُوژڑها جلث بأشرارال جال بُدورها به صحف الأزواح أرق نوها وصِين عن الأزواح إِْكَُ ألما تجرد لهاإِنُ كنت في القرب تَرْعب ` ولاتَمُلُوَنْ فالمَأأُمِئذاكأفُرث فلَستَ بقزع الجاب بالصَدق: تَڂڅجب لذلكٌ فاطلّبْ إِنْ يَكن لك مَصْلَتُ تى كل مطلوب سِوَى ذاڭ مَغُرَما حَذِ الحَرُم واجُعَلة إلى الق قدا وأخلٍصض مَتَينَالغزم صذقاً جردا ون فَُصَدَالحى لشتتا رمه ففي قضدو قد السّبيل ومن عدا سبيل الهُدى نخوالوَدى فد تَيعما شلابتسمةالأنيارعَينُإِضَاعَة فأخلِصٰ تَرَی الاخلاص كى : بِضَاعَةٍ فكنْ وَاقِفاً بالباب في كَل سَاعة تُرى الذلً فيد عة وَئكۇما أتعلعُ أ الأمرليس كمانممنا فغ دَغُوَةالشيطان والنفس أؤهنا ول حظوظ النفس ي يشحقهاالفًنا وجانِْب راش الجا والِرٌ والنى وكُنْ باضطرار وافُتقارئغۇؤئما ٥۳۸0 ون يشت فرب الل فال يلم فز 7 $ وإِنْ شعت عِرَّالمِلم فاليلم عِرَة لباس لوس الذلش سلما طريقان فاشقزماترى لك خسنا إذا كنت تبفِي الح فامججز و لَه «أنا» نإل أتا عط عراقياالعتا وإِنْ كنت تبفِي الِرٌ والجاة في الدّنا ‏ فدَغ عَنكً دَاِي العلم واحل مُسَلّما وش لِحظوظ النفس ذبا شكافحاً ` ون كل مَزغوب سِوى الي بجامحاً إليو طرخ للكايناتِ ُبارِحاً وغ عك أذناس المطامع ايحا لعولا فيو طائعاً بحل نيما وة إليو واجعل الفقردَيدنا فخذ بطريي الفقر بال حي مشُوقنا فيو النى والفقو إذ رَؤيَة الغنى ‏ هناك النى» بَلْ مِنهُما اقصِذه مُغدّما تعن ولا نس بت ل ل4 س عاد أتلقى إذالم تَشىفيوشغادة ألهاوأضبزرهارَشفُهامقادة فلا رَاحة جى لمن رام رَاحَةٌ ومهمابَذلڵتَ الوح صَادَفتَ مَغْنّما لث لهام حيتُوَلَث وَأقبلت فإلهاكيداوإأهيأخجملث )۱( وة : دو ٦۳۸ عَليك بهاان ع رماوا هي ولوك ففي بَذلها صَونٌلَهاإِنْ تَقبلث وإلَا قد يقث إلى ذلك الجمى فن هى عا يوب البعة أعرضث وسَلَمت الأطوَارزفيووفوَضثت وشَدّث يزم في الشلوكٍ وفَُرَضثتُ كيا لها فخراأبما قد يعضت لذاڭك الجمى لو كان مَطليها اختمى ذرالكونَ في أئوابويتغۇل يوق لِوَفن الرَأي محشنأويخجمل فمالك دُونَالخق‌فيەمُعۇل وإن أ أبوابالم لوك شؤئل فيفع إلى أبوابومتقدماً كريم لض روَاءِالمفقيرمراقِب لطيف إا اقث ب بي كواب لأفيالقضايَانَظرةوَمَرَاهب وأبوابُة فَتْح وقائع عحاجب وأفضَاله د شرع وغائع شخئعى تخلى لري ظاهري والذي بصن وحَلَيِيُهُّم والكَونً والألل والوَطُنٌ كفاني عَنْ زيند وعَمرو وعَن وعَن لأوابه ما شت أشى ولم أكُن لأخشى رقيباً أو ععمذولًاشلۇما رَفضث له الأكوانً من ؤي سشرائري ونث عن الشّغليل مَرمقى بَصَائري ويصيان فيو نافيي ممل ضائري فِندي فيو عَاؤلي شل عَاذِرِي ‏ ومن فيه اداي كُمَنْ بي تَرَځځما فلَشسثُ بذي طرفي بمُزقَيهم فُذِي بمَذمب إنى ذاهث أناشختذي TAY عَسى أي دى دَعيأببابه إذالم أكن باشم الحُديم مُوَئّما فصِرتُ بعَين الح أزقع مَنزلا ® باي م 4 ام س َه لی وأنٿرلا دع ہت دع أأوولياأمشكيلا وإلافإِنأدعقىبه4: طة فْقَذْرِي بهذا الاشم يَخُترقٌ السّما كفاتِي اتيا الي في كَل مون فلَشتُلِمَايَختارعَبدَدَُدًني وإن فع لاشيامُناك فإنّني بذاك لقَد أضبختُ في الاس مُغْرَما فلَشسثتٌ وى مَااخُختارةشتخيرا ولاوَاقفاً لف الدَليل بَ حيرا ونشبةمايَخُتازصَارَ محرا وماذا عى أَذْعَىء وماذا سى أُرى ‏ فماكُنثٌ فيمايوتضيه لأشاما دَعَادَغُوَة فيهاالسئّناوالمناصثت وأطلَعَ لمانا والتَخجم ثاقِب ولك إخسلأ لوقت رواهثت وإِنْ كان لي مِنْ لوم تفي عاب بَعَلْتُالوبجامئي بلي سلما ٍ . . ۰ ٤م ,و و ۳A۸ وإنّي عَلى العفدالذي فَدُفَطغْيهُ أقدَم ذلڵي والنكساريلاڄجيا وأخُلَضثُ إغلاني وسِري شناجياً وسوا وجي م أكُنْمنةناجياً وما كنت أزججو أن يخيب رايا ولولم يكن ألا ليذني ويْكُرما عَرَفتُ ت اض راري واف قاري وحَولَهُ وتذبير مالم أك أناأمُلَة ناي بشي ۇالمتكێل وماأنا أ جوباجتهاد دي وَضله ضلَه ‏ ومالاجيهادي أن يَكُودَالمُمقرما يقيناًبأاَالأشرلل عى ماعا وذ كَاالي هذااليقي ن تَجد ركت الجيهادي واغتِيادِيّ إِدُعَدَا ‏ شراڍي احيمادڍي مُسلماً وثسَلما وك مَكُةمااخُتارەلي عَاةً وك مَتة في كل أثري إِرَادَة ‏ وفعلا وم أوسا وشزباًوقطعما يو لابح ولي كَادًلي ماأَريده لث أزكانيي وبري تيوه وقاقث مح قوق ال حي لي وَحځُدُوهُەُ وأنجرَيتُ مني النفس فيمايُرِيدُ؛ بأفر ورج ر إن أ لوعرما وَضغثٌ لَه لي ولاحوفألمع وَوَضع على حرف شهيدمُجوغ ۳۸۹ أناالعبد مالي دُون ممولايٌ مَبرَغ فمالي إلى مَا صَدَيِي عَنك مَطْمَم وإ عدّلي أشرافلَن أتلغعما دَعَادَغُوَةللمُروبينةفأشمغا وَعَرَّفنِي تهج الشلوكفوَشغا قمالى‌لاأشعى اتنُباعألِمَنْشغقى ومالي لا أشعى إلى مَالَه دى ومالي لا أَرْضَى إذامائتعكما ومالي أن قى لامر اهما ومسالي أن آي الأشورَ شن وضًا وماليلمايَرضاةأنْأتَعَرَضًا ومالي من شغي وماليٍ مِنْ ضا سِوى يِسبَةينةبمافُذ كرما بدالي مُراڍي فاخت رشت سواد وكؤني مُراڍي الح صُنم أجَادَهُ فمالي ئخقيقاأًسِوى ماأرَادهُ ولا ن رة لي أن أريسد رات فكيف شراڍي؟ إِنْ أذ كث أَظْلّما عَوَالمنفسِي قَارَنئئيي مُرادَة أريد ولا عدي أريدأض له لال إراقاێي أراقاحبة رادي لي ألا رى لي راء وتلك لَه عَين الإرَادَةِ ِي العمى وکل حوفي محشنُهالحشن بُوشفب لاي لم ارقم محؤوفي بمضعفِي (۱) فاخحُْترَمتُ سَوَادّه: أخذتُ مُعظمه. فصَمتی ذِکرَی والشكونُ تَصَوفي وتومي وزڍي حَيثُ كان المُنَوما ِن الفؤش”" حتى العَؤش سرت ولا خُطى ويُشربيي بخراًصُعوداًوَتَفْبطا سَألتُ فجاءَ المَنغ في صُورَةالغطا وأَشهَدُ ينه المنع ضرفا من القطا وفي الفضل مغنى الوَضل بالأضل فيم ونُودِيثتُ بالمأديب عَبدي لامش" لئت فويض الأشوركمايشا فماشاء فليفُعَلْك مَاشاءَأشا وماأنايمن بالمشِيتةآما دس عن قضدي قائ حَلوَتِي ولا لايَرَی لَفسِي بقض دت حلت َعَم فَصدهُ قضدي وَرُوڃي وَشُنئيتي فلا قضد لي٠ والقضدُ لي تَركُ رُؤيتي بقضدي؛ وَلَيس التّركُ ني حزما شيط التولي جزايتلمة إذاكان في الاين ألطاف ود قَصَذثإليوِينْمشارق تخد ون كان قُدْرِي عط عَنْ دُونِ قدو فقضدي لهذاالقضديلي شَرَف نما وإِنْ لم يكن إلااغيباطي بحمدە فإِن ققامالحميبسطلقبيه قل مراياالعمدلجأرُوَغي ۱( الفرش: الأارض. سِمتُ: أرَدتُ || عبديّ لا تشا: إشارة إلى الآيةٍ الكريمة [وما تشاؤونً إلا أن يشاء الله]. ۳۹۱ ون لم يكئ إلا أقاني قشي فلايمشثُ من تلك الأماني مُغدما وان لم يكن إلا التَمَابِي لِرَفده وعزفانُأألافئع في ځحكم سَده وإنْ لم يكن إِلَامَ ية قض د فعذثُ ولي في ذلك ال حب مُنْتمى وإ لم يكن إلا انط راي مُفَوَضًَا وإنْ لم يكن إلا بمااخُتارَة الوصا وإألم يكن إلاالرضا#بماقضّى وإن لم تكن إلا مَحَيَةمَن مَضّى إلى قضدي ذزني بهاشتنغما وإ لم يكن من ذؤقهم لي رَقَيقةٌ وين مهم في قَضديم لي طرِيقة ون لم يكن لي في هوام عَقِيقةٌ فيي آش في بهم مُتَوَمما إلهي وإْلاقىالعَراءَسَقيمة وإنْ لم يكن لي نَع حط أرُوشة إليكَء فأئْلِمُتي المقام المُعظّما ۱ نق ُه لك الأشز إئرامي وَنَفضِي عَلَكُةهُ ولي ولك الي الذي مَاججهلمُة وإألم أك أملاليماتذ شاه نإنكأمليتَرَئتكۇىا ولا حول لي في دَزك شي ء وَبجذنُة ۳۹۲ ون لم يكن لي ملفا ماأرَذْتُةُ ‏ فحُبي لمائَزضّى أرى لي أرما وتوجيدڭ البخزالمجيط شَربْعُة وديك لي في كُإ حال عحَمَذْئهة فلازلثٌ قۇالڵابوشتكلما وأينَ ملوك الأزض ععماتمُدُني وني بهذاالمملك ولم توَُێي فهذابفضل منك فُذ صَارَ دَيدَنِي فلا عشت يَوماً حلت عَنهُ مُصيما SEED () حَمديك: عمد سَرَاءَ وضراء. ۳۹۳ فرع الحياة المفقدسة ا حي لايَزرَال لم برل ر ERÊ وَالحئ مَنْ ً تَجث الحياة لذاته واي من :بث يعيب في ذاو وپذاێے ولذاټ ر للات كَامَ لَه ؤمجودعحياته مُوَ أل الأشماءِ في مزقاتي من بَغد بجايع اشمه وَصماته لاشم وَعيو الحي ضا تُبَاتِه للذات ليس لإخارج عن ذاه كلا وَلاهی تعض مَيريَاتِه توزالعيا تعبا بات فيكو مُفُتقرالمشُتَقراتق” سبباً أقاء له وود حياته وَنَ الخال الشيءُ م عِلَةٌ داي 09 في ذاته : في کینونته || بذاته : مستقلا دون صفة زائدة تُضفى عليه كالحياة التي تستلزم الفناء || لُذاته: دونما اعتبار لشواهد مخلوقاته على وُجوده لان )۲( مَوفاته : سموه وعلوه وصعوده. ومجودها [في عد ذاته] ية من آیاته . عَارض٤؛ ودلا کون حخياته [البيت ]سيا قا ل وجود حیاته». (4) توضيح لما ذهب إليه في البيت السابق؛ إذ من المُحال أن تكون الأشياءُ في ذاتها عِلّة ذاتهاء وفقاً لمبداً العِلّة ومَعلُولها. س احيدالَا في المزاج وَلا فُوَى الذاتُ كاف صخاش ايها الوَاجبُ الق القَدِيمُ يَجِلُ عَنْ تثب الصّفاتُ لَه وََيسثْ يره وَتجادْبُ الأشماءِ مؤججودايها 7 عَيِمَنة على الأشمَاءِ من لى كُمَالاتٍ الحيَاة يَوَفَّفْث وهو كل اشم پور خصةه وَْهُوؤكل اشم ب بِمُوَة غل بَرَرْتُ ظُْهُورَاتُ الصّفاتٍِ وَكُلها ESED جس لجنس حَياةِمُبتَدعاته دُونَ الوَسِصيطة من ة قييم فاته يجاب وَايطةٍ حُصُوصِ يا وَثُبُونُهافى نَفشُى سَلْبياتهە ليق اشم الي جف شعانه عَيثُ الظُهُوووَمَجدُ َيُوماتِه ارلا يما رم فشعاتهالوَقُاينمشكابه للحي شلطاٌعلى تُراته دوين ما غين عحهاتي )۱( اللافتء على الصعيد الشعري› في بيته الأخير تصويره لتمَظهُرات الصّفات المَمْدُودة أفلاجاً يُنبوعُها الصّافي عَينُ ماءِ حياة الذات الإلهية. ۳۹40 طمُس الأبصار عن إدراك رُؤية ذات الجبار“ َر إل لهك أنْيُرَى كى نَغرنة وَاغرف مَقامَك دُونَ ما حاوَلنة تعبت مسك في ظىُودفُلب و۶ فيهاتُوَىح لە وَتجعغلالاأغ وَأعلت كيف وَمَاء وَأَيْنَ وَسِبِهَهَا 2 َال تعره ُبث ؤي الضفة إن التي عاوَلتَهَالك ; جلف وَالحيٌّ إِن ظنونَ وَهمك مُخلفة راض الطبيعة غر ضةُ ئرق َرضاًلِعَيِنْك ِن وَرَاءِ ال ‎F4‏ ‏وَعَبَدُتَ ذاتاً بالججاب و( (#) هذه القصيدةء في جَذَلها الوهاني؛ رَد دامغ على القائلين بإمكانية رُؤِيَة الخالق يوم القيامة. (۱) فلب : متقلبة وغير ثابتة || مُخلفة: من الحُلْفء وهو في العلوم الفلسفيةء الممحال الذي يُنافي المنطق ويخالف العقل . () فيها: عائدة إلى ظنون الوهم الواردة في البيت السابق. وفي البيت صيغة تَعَججب مِكَنْ يُوحځدون ويُؤمنون بؤؤية الخالق بالعين المجردةء لأن في ذلك تَشيياً لذاته المتعاليةء وهبوطها إلى أغراض الطصعة. )۳( البلْكُفة : لفظ مركب : (بلا كيفية)ء ونرد في مَجال رؤية الخالق من عَدمها. والشاعر یعیبا المُرئزين عن التجسيم؛ في الوقت الذي يؤمنون برؤيته؛ أو - وفق تعبيره: يتخاشون تَجسِيمَة وينصبونه هدفاً لأعينهم الناظرة إليه من وراء البلكفةء أي القول برؤيته بلا كيفية تحاشياً للتجسيم . [جدير بالذكر أن لأبي مُسلم كتاباً كاملا بعنوان: شرح القصيدة البلْكُفيَةَ. وهي منظوقة للشيخ سعيد بن خلفان الخليلي وشم يها أبو مُشلِم تنظيراً للقصيدة والمُصطلح]. )4( المعنى : في الوقت الذي تجعل اتصافه بحدود المَاهِية والهيئة والخال والمكان مشستحيلا» تَعْبْدٌ ذاتا مُستترة بحجاب» وفي ذلك التناقض - كما ينص البيت التالي في الاعتقاد شاهد على تديُن متعجرف. ٦۳۹ هذا الكّناقُضُ في امحيقادڍك شَامِدٌ إن كُنتَ تَعُقَلماترا فهذه أوَلَستَ تَعْقَلَهُ؟ فأئت مُخلط إن فَلتَ: مَعُلُوماً أَحَطت بذايه أوقلتَ: مولا فائنت شعطل ثبت إِذْرَاڭكً الع وارض ذائَةُ يَسشتَلِرمُ الاذراڭ وَئْلَك؛ مُذركاً رذفألقولاشتَاظط روما هب أنّنِى سَلَمُثتُ فَهْمَكم؛: ۱ و تركوا المَجارَ عَلى مَوَاهُم هاهُنا أثُرَى مَجازاً في الجوارح سَالِماً EEE ماهيَة مخ دودةشتونفة دوك ولا كوڭ فأينَالمغرنة؟ وَجَعَلت عَجرَك فَْرَةمشتضوفة أعَبدت مَجمُولًا وَعَطلتَ الصفة إِنْ كنت كَرڭ العين لَنْ تَشتنْكفة مُت حي زاذاصُورَةۇمتكيفة المُشتَلْرْع المَنْفِيَ؛ ماهذاالسّفة لرَأيْتَ نَمْسَكَ في الهَوَى مُتعَسّفة فالغل ليس يفال لَنْ نَعْرِفة كَتَرَى عَيانأذاتَةمشتكشمفة بالعين لا ڃس سِوَاهاعَرَفُةُ في حُجُتَيِكَ عَلى ادَعَائِك مغرف أينّ اشتَقوثت مِنْيُمابلك الصّفة حملا على بُهْتانِ أل السَفْسفة وَتَقَلَدُوٴفيأشورئشتلفة إن كُنْتَ في هذاالمقام مُعَنّمّة () تجمول: دون صفة || المُعطّل: الذي لا ثبت الصّفةء والبيت كسابقه - وما سيليه - حُجة لإثبات تناقض القائل بالؤؤية . () توضيح: أي أن الإدراك بالعوارض الزائلة» كالبصر؛ يستلزم أن يَكُونَ المذرَڭك شحتوى في خيز وصُورة في حال يسمح بحدوث ذلك الإدراك. () الإشارة إلى قوله تعالى: وجو يومئذ ناضِرة إلى ريها ناظرة»ء وهي حُجة القائلين بالؤؤيةء لكنُ الؤؤية لا تتم إلا بجارحة النظر. تأبى حقَيمقَةالاشيواءِلذاټه م م 0 م أَؤْجيت رُؤْيَتَة نات شيعا إن فلت قد مع اللي ككلامَة كلَالقتندحلتىلالەلاأزه مت ريع على تکلمم فَيَكونُ مَخحُلوقاً و ونر عم حالقاً م عَيِوه؟جرذتەميننَفيسه هذا هُو المَجِديد وَالمَحديدٌ وال فإِذانَصَبِتَ سوال شوشى حجة قل لي: أمُوسَى كان يجهل مَعها فَتَشومُةهُ ٤ُالنّقصَااً في تَؤْجيد يده أم كان يَغلَم مَئعهائَأراتما أم كان يَعْلَمْ مَُعهابحيايوال وَلى التّلائةٍ فالنّقِيصَةعِنده ‎eo‏ َ‫ و بل كان يَعغلم مَنعهائنياوَأخخ ‏کكشٌررابه أؤيَنلظروە جير فأراة مِنْ زص على إيمانهم ‏(١) المعنى: بما أنكم تركتم المَجاز ف ‏إل هنا لواش تألم وَعَلَيهما؛ كُلَهُ الذي لَك من صف ‎& © 4 ‏أترى حَقِيمَةٌذاك: صوتعَن شقا رم الححدُوثُ يِمُذرَك المتشؤوفة بالجسي تُذركة وَتُذرڭ موق أم عَيرهُ هُوَ ذانّه؟ أ ماالصّفة؟” مَفسِيمُ وَالمَعْدِيديامُتعسَفة وَنَبذْتَ اكام العُمُول مُرَيفة و النّكير المُزؤجفة ‏نَمل في الحجى وَالمَغرفة عَدُوا تنيت للسَالَة عَجرفة نيا فأغجل ر يَهليشورفة بشؤالها أو لاء نمك مُتصفة رى والشؤالٌ بجرى لأججل ذوي السّفة كَنَهَاهُمْ فعتواعُتواًخرَفة إِفُنَاعَهُم بالرَجر عَنْ يلك الصّفة ‏في الؤؤية› فعلیکم ترگ ِذْنُء في باقي الصفات کالئمع وسوا ‏وفي هذه الحالة تتساوى صفة الخالق تعالى عن ذلك - والمخلوق. ‏)۳( كم الرؤية علي اكليم » نقد لزمت ضرورة الإدراك بالحواس» وعليه يكون المُدرَڭك مخلوقاً لا ‏خالقاً. ‏)4( في البيت سخرية واضحة من الموقف؛ هل تتحدثون عن غيره مجردين ياه من نفسه؟ آم ن غيره هو ‏نفسه؟ م ماذا؟ , () ليستڭ: لست . ‎ أثرايسشألُهاالكليع يفيه اش ما ججهلالمقام وَلانسِي ألم يصرع أَهُم شفهااتف مابَالُ تَخصُرهاعَلى تأكييها مَبٍ أن بُرَمَادَ الول رَفَضئَهُ أيقول رَبُكٌ: «لن تَراني» فازتيغ أَأفيسەُهمنذاعنلاظاههە أبآيةالأنعام اى شبيَة كلا وَلِكنَ الهَوَى سَلَبَ النّهَى ومن المُم لمُصِيبَة ضلَ سَغي مَعاشر لشت من نُورالتّجلي َة شُبحانة جلت صِفاتُ كمال الطُور تفه التّجِلي عن عقي أجلت أ َجلياتِ جلالء EEE طمعأبها وَلَهَااليَبُودُمُعنفة عِرّالجلال ولا ئتخطى مَوقِقّة عَرَضٌ السُؤال؛ وَفُلْيِهُ في الممغرفة خُونُونً عند اموب مما أسلَفة من ُونِ اضغ حَوّفة وَجعَلْت في الَاكِيدٍ: «لنْ؛ متفه لولا التَجامُل في مقام المغرفة وتقول: وف أَرَاك حَلْفَ البلْكنَةُ فاذْمَبْ؛ أَمَامك مَوَعِد لن تُخُلفة أم آيةٌ الأغرافي» وَيْكَ؛ مشخوفة يجاب سَلْيِهمالمن َم ينن وَأَضَلَهَا َتَهَوَكثْ” في الرَحْرقّة قَلَدْئَهُّم تَخذوا عَوَاهُم مَزْلَفَ فَجِعَلْتَ ذاتَ الحيٌ تلك مُكشّمَه عَنْ كَل ما لق الحدُوثتٌ مِنَ الصّمَةُ قتي وَشوشى مُضعقٌ ما تفه ظهَرَثُ لسائلة المحال مُخوفة )۱( الإشارة هناء إلى منطوق الآية : ”لن تراني»- ولن حرف نصب ونفي واستقبالء نحو : لن آفعل هذا أبدا - ومُحا جنه : نسيانُ المخاطب لتأبيدها النفي» وعدم اعتداده بأنها تفيد التوكيد فحسب» حصراً لمعناها (البيت التالي) تجاهلا في مقام معرفة. )1( الأنمام: «لا تَذُرِكهُ الأبصارُ وهو يُدُرِكُ الأبصارَ وهو اللي الخبير» -آية الأعراف: «قال لَنْ تراني ولك انظر إلى الجَبل فن اتقو مَكَانّه قوف تراني فَلَما تَجِلَى ريه للجبل جَعَلَه دا وخ وى صعقا فلها أفاق قال سُبحائكٌ ثبت إِلَيكَ وأنا أل الغؤمنين» . تهؤكت: ححقث؛ وإِنْ كان فيها بقية من عقل. طلَبَ التي نَافَتْ حصَائص ذاه أَْكَرتَ دَأالطوريئةباية فَهَب التَجِلي ماتَمُولُ فأينَ في ‎VUE‏ ماذا رى في «ڄاءَ رَبُك عل ئی ماجاءإِلَاأف وء ظہ يە أثُرَاءبجاءَ مع الملايِك نَشسةُ لب جاءَ 1 اَذه ولم بط نع الاب عُيوئهم عن ذاه مَل راد أم نَقَص الحِجابٌ أم اسْتَوَى َر ججابك ياش جسم رَه وَاغرج إلى نديس ذاتِ الي بال ۶„ و ح م 8„ ٌ 1 فدسٌ نموت العَن مَخلوقه ‎OF‏ متهم عَضِبَةَ : ‎PF‏ مه رَجرالِعَاتِيةاليهُودالممشرفة أَثُناءِ ييو مَقامالبلكفة؟”° كبرى» فَحَسِبك ضِلَة أن تَأنَنَة° شَامَذَهُ في الذات؟ أم فغل الصّفّة° ظهَر الافُيَدَارِ لِذاته المتصرنّة بالذات؟ أم اشر القِيامَة كَشَّفَّة؟” رَه وَأججنَاسٌالحليمقةمُو ‏بالات في طُلَلِ العام ا ‏تور الذي أؤحى› وَحشيك مغر : وَالْبِذُنُعُوتَالبدُعمة الشعحوئة ‏)۱( توضيح : : بعد حججه التي ساقها في الأبيات السابقة نافباً فيها تَجِلّي الله بذاته في بل الطوره يود مُتسائلا مع المخاطب : َب نليه حدث (كما تدعِي) في الجبل. فأين قولك السابق ب البَلْكْفه = ‏(بلا - كيفية) وأنت يكيف تجليه في بل الطور؟ . ‏.. أي تناقُْض هڏا؟ ‏() المعنى: وإنُ كَرهت تقل تُجَليه بُوراً (الآية لكبرى) فيك ضّلال إنكار ئجي نوره. )۳( توضيح: وعليه؛ هل شاهدت جلال الخالق وجماله وكماله في ذاته أم في صفته؟.. فهي نقطة ‏الخلاف. ‏€3 مُحاجَحة : وما تأويلك لقوله: «وجاءَ رَبك والمَلّك صَنًاً صَناًه _ يذاتە؟ أم كان أمراً بقيام الشاعة؟ (٥) مُكنّفْة: مشخاطةء والمقصود د لل الغمام كما تشير إليها الآية : : «أم يوون إلا أن باتهم اله في غُلَلِ ‏مِنَ الغّمَام َالملائكة». ‎ وإذا نَرَغتَ إلى الهُدى عَنْ غير هي عَينٌُ مانَزل الأمِينُ يعلى ال لا نَعْبْدُ المخشوس ذاتأء اق بل تَعْبْدُالروَبً الذي ععزفانُنا أى: عَجُْرُناعَن دَزكه هُوَدَزكة تُجريدنالصفاتوولذاته يدنا َا تَوؤجيدالفرا وَتُجِلَهُعَنْ رة ةبالعَمين أو وَالديننأبى أنْنُمَلَدَرجا وُتلد الاي المطابق لَه فلت سَانِحة )۱( ملحوظة توضيحية الأؤية› والّد على مُخالفيهم إل ن حى التصوّف المُتجرد وهذا رأي شخصیٌ فالاشيقامة لَرْعَةالمتصوفقة أضلا وَفَرعاً لا حالف مُضحعمة هادي الأمِين» وما سِواها رَخُْرَفَة وس محدُوثتٌ ذانُه مُ تالف ايا مرفا باذ لن تغرف لاد ؤك مَاهياتنا المتكيمة يذاتي؛ وَالفغل مةالمغرفة الپ في الاي وَأَخُرَى مُزْلفة يلم العمى ابع الشلاة عزن َفْبِيَةً تهب الهدَابةً 4م مروا عَلى تُرآبهاليحوئ” كأساً بِأَمُزججة الوَجيقي ققق ضيحية: رغم أن هذه القصيدة كتبت لتوضيح موقف أتباع المذهب الأباضي من مسألة ع يلب على الشاعر وياله ؛ كما في هذا البيت المُؤكد صَراحَةٌ بوضوحه الخاص استقلاليته عن المنحى العام للقصيدة: : في تأکیده الواضح : أن الاستقامة نزعة المُتصوّفة. () صذَيقية: : طريقة أن بكر الشديق || مرية: طريقة عمر بن الخطاب || ؤفيية: طريقة عبد بن هب الر اسبي . )۳( )4( الإشارة هنا لمعركة النّهرَوان. )0( الإشارة لغزوتي تدر وأځحد || عمرو: : هو عمرو ر بن العاص. القَرَفْفُ: الخمرة وتعني أيضاً: الماء البارد الصافي › وهي تسمية قنځوتة من أدبيات الخمر. قال ابن الاعرابي : : ميت بذلك لأنها توعد شاربهاء وأنكر ذلك عليه أبو عبيدء وقال الشكري : القَرَقفُ: التي يُرعد عنها صاحبها من إدمانه إتاهاء وقال الليث: : القَوَقفُ : التي يُرعد عنها صاحبها من إدمانه= £۱ لاتدّعي مَك الجلالبرؤية عشب الحعُقول مِنَ المقام المَغرقة أنصِفُ حَقِيقة «لَنْ تراني» تلْفّها نَفُيأيُوْيَدُ قاط المتشرقة و وَانْظُو إلى الشأنْالمحال وفُوغة إذبالمم حال تُبوئة كَذأَوَقَشَّة لو بجا لم يك بال محال شُعلقاً كلا وَلاصُمِقّث يَهُودُبمُوجڄمة - 2 ؟ 2 و ءُ ٤ 2 قد كان في العلم المَّديم بأنة لا يَش تقو الطورسَاعَة أرجمة (۱) 4 1 (1). =إياهاء وقال الليث: القَرَقْفُ: تُوصف به الخمر ويوصفٌ به الماء البارد: قال الفَرَزّق في وصف ما بدا أنه الماء: «ولا زا إلا نُضْلَتَانِ سُلافَةٌ | وأئيض من ماءِ العّمَامَةٍ قوف . فقال الأزهري [مُوضُحاً مقصد الفرزدق]: هذا وخم في البيت تأخير أريد به التقديم › فالمعنى: سُلافةٌ فَرَقّف وأبيض من ماء الغمامة. وقال ابن عباد: الفّرَفُوْفُ: الخمر. وقال الليث: يُسَكى الدَرْهَم فَرَمُوْفاء فقال الشاجع : أبيض فُرَفُوفَ؛ لا شَّغر ولا صُوف؛ بكُل؛ بل بَطوف! وعنى به الدَرْهَمَ الأبيض ||توضيح: استعارة الشاعر في هذا البيت لوصف شهداء معركة النهروان مأخوذة من قاموس الخمريات في التراث الشعري العربي إلى جانب الأبعاد الؤوحية للمُصطلح في أدبيات المُتصوّفةء ناهيك عن ورود مُفردة : «أمزجةء فهي» بدورهاء مُستعارة من تمازج الماء بالصّهباء ومفردة: «الوحيق» بدلالتها التي لا تخفى. [تفضيح: للأسف حرف هذا البيت» واستبدلت: «مُقرقفة» ب «مُقرفةاء ضرباً بمقصد الشاعر العميق» ونّيبت إلى (القّزفة) التي شُرخت في [حوَائِي بعض شُواح أبي مُشلم] على «أنها مادة يُستخرج منها المطر»!ء رغم أنهاء في الحقيقةء بَهَار كه به الطعام!... والتحريف ابع كما يَبدوء مِنْ تخرف شبيبة الأباضية الجْدُّد على استقامة أبي مُسلم؛» كما تراها ذائقتُهُم وأخيلَتهم› لا كما يراها - رحمه الله - عِلمُ أبي مُسلم الفياض ومَعْرفتة الأوسع بحدود اللغة ومجازات وموانع استخدامها. نقول هذاء فيما نتجاوز (كي لا نُْطيلَ)ء عن وُضُوح وتلازم المقصد في مُفرَداتٍ بعينها وردت في البيت: كأس» أَمزْجة وقرقف التي قُرفواء كما يبدو من اقتراف آبي مُسلِم لھا. لکن المفارقة المُثيرة لِكوَاِن شخرية سوداء» هي أن موضع التحريف وقع في قصيدة يُدافع فيها أبو مُسلِم عن قيمة «المَجاز» وطاقته اللغوية والؤوحية الخلاقة في رده على القائلين بإمكان رؤية الذات الإلهية بالعين المُجردةء كما في تاويله المنطلق مِنْ رؤية نُورَانية ذات بُعد مَجازي مُطلق» تسامياً على أنساقي تفكير «الإنسان ذي اليد الواحد»؛ كما فصل ذلك في كتابه الموسوم بنفس الاسم؛ الفيلسوف الالماني هربرت ماركوز [وهو مُناضل ذو اتجاهات يَساريّة ويعتبر أحد أهم المُمثلين الكبار لمدرسة فرانكفورت والفرويدية الماركسئة]. تلميح: يشيژ الشاعرء هناء إلى ما جاءَ في اليلم القديم» وهي إشارة توراتية جلة لها ما يُْكُدُها في القرآن الكريم. ولتوضيح البيت نستعير ما أورده الباحث فراس سوّاحء حول كَل من الووايتين القرآنئة والتوراتية؛ حيث يقول: «أعطى القرآن الكريم لأخبار موسى وقومه حيزاً في الكتاب لم يُعطه لأي= ٢۰٤ ے َ‫ ٤ . . . ً ‎Xx‏ م۶ د2 * و 2 > ە وَِنِ اذَءَ يت بأن هذا المَنع في ال ذنياوبالاأخرى حموق مُوفمة =شخصية دينية أخرى: ١ - التجلي على الجبل: الرواية القرآئية: (وواعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر؛ فتم ميقات ريه أربعين ليلة. وقال مُوسى لاخيه هرون: اخلفني في قومي واصلِځ ولا تتبع سبيل المفسدين. ولما جاء موسى لميقاتنا وكلْمهُ رب قال: رب أرني أنظر إليك. قال: لن تراني» ولكن أُنظر إلى الجبل فَإِنْ استقو مكانه (۷) فسوف تراني . قلما تجلی ربه للجبل جعله دكا وخ موسى صعقاً. فلما أفاق قال: سبحانك تبثت إليك وأنا أول المؤمتين) [۷ الأعراف: ١٤٠ - ٢ ] الرواية التوراتية: في الؤواية القرآنية عن التجلي لدينا ُنصران؛ المُنصر الأول هو طلب موسى رؤية الوب والمنصر الثاني هو تَجَلّي الربّ على الجبل ليجعله دَكَاً. وهذان المُتصران موجودان في الرواية التوراتية في موضعين منفصلين: ١ طلب الؤؤية: (فقال موسى: أرني مَجْدَكً. فقال: أجيز كل جودتي قُدّامك» وأنادي باسم الوب قدامك» وأتراءف على من أتراءوف» وأرحم من أرحم. وقال: لا تقدر آن ترى وجهيء لان الإنسان لا يراني ويعيش. وقال الرب: هو ذا عندي مكان؛ فتقف على الصخرةء ويكون متى اجتاز مجدي أني أضعك في نقرة من الصخرة وأشتُرك بيدي حتى أجتاز: ثم أرفع يدي فتنظر ورائي وأما وَجهي فلا يُری) [الخُروج ۳۳: ۲۳-۱۸]. ب جلي على الجبل: (وفي الشهر الثالث بعد خروج بني إسرائيل من أرض مصر؛ في ذلك اليوم جاؤوا إلى بريّة سيناء مقابل الجبل .) [الخروج ۹٠:٠ -۲]. (وقال الربُ لموسى: اصعد إلى الجبل وكُنْ هناك فاعطيك لوحي الججارة (۸) والشريعة والوصية التي كتبتها لتعليمهم. فقام موسى ويشوع خادمه› وصعد موسى إلى جبل الله . وأما الشيوخ فقال لهم: اجلسوا لنا هنا حتى نرجع إليكمء وهو ذا هرون وحور معكم؛ فمن كان صاحب دعوى فليتقدم إليهما. فصعد موسى إلى الجبل وحَلٌ مجد الرب على جبل سيناء وغطاه بالسحاب مدة سبعة أيام. وفي اليوم الشّابع دعي موسى من وسط السحاب. وکان مَنظر مَجد الربٌ كنار آكلةٍ آمام يون جميع بني إسرائیل. ودخل موسی في وسط السحاب وصعد إلى الجبل. وكان موسى في الجبل أربعين نهاراً وأربعين ليلة) [الخروج ٢۲: ١٠ - ۱۸]. (وكان جبل سيناء كُلَهُ يُدخن من أجل أن الوب نزل عليه بالنار» وصعد دخانه كدخان الأتون وارتجف كل الجِبل جداً. فكان البرق يزداد اشتداداً وموسى يتكلم والله يجيبه) [الخروج ۹٠: ۱۹-۸]. ۲ الرسالة : الرواية القرآنية: (قال يا موسى إنّي اصطفيتك على الناس برسالاتي وبكلامي» فخذ ما آنيتك وكنْ من الشاكرين. وكتبنا له في الألواح مِنْ كل شي وة وَتفصِيلا لكل شي فحُذها بِفُوة وآمُز قومكً يَاحُدُوها بأحسيهاء سَأورِيكم دار الفاِقين (۹)ء ساصرفُ عن آياتي الذين كرون في الارض بغير حى وإ يروا كُلً آيةٍ لا بُؤينوا بها) [۷ الأعراف: ٤ ٤۱]. الرواية التوراتية: على قمة جَبل سيناء الذي كان يُدَخُنُ ويَئڄفُ لان اله نزل عَليهِ بالنار (الخروج ۱۹). يتلقى مُوسَى من رَئه الوَصَايا المشر: لا تكن لك آلهة أخرى أمامي» أكرم أباك وأمك؛ لا تقتل» لا تسرق... الخ [الخررج ٠۲]. وبعد ذلك يأاخذ الرب بتفصيل الأحكام الشرعية [الخروج: ٠٠ -٠۳]. وفي النهاية بعطي الرب مُوسى لَوْحينٍ مِنْ حجر قشت عليهما وَصِيه وشّريعته: (ثم أعطی موسی عند فراغه من الكلام معه في جبل سيناء لوحي الشهادةء لوحي حجر مکتوتین بإصبع الله) [الخروج ۳۱: 0]۱۸.= 1 فَلنا: ع حکئت بآأنەمتغيە وَكَمَالَهبالدَاتِ ليس شۇقتاً لانَسشتَجيل صِفات خاليناال بيني بتک م الكتاب؛ فُقَدُ فض لا تَجِعَُوا اتويد عُرضَّة وَيكم ماأبعد اليرفانً عَن ألبابكم =توضيح: أوردنا كلا الروايتين «وقد جاءَ في اليلم القديم. . السماوية المُقَدّسّة. ٤£ ذَتَموهلغايةالممتشونًة تُعْيِرَهُالدَهُورالممودفّة إألم يكن لبدَايَةمسئأنقة مدیم ولات فُنَرَى حديه يشك غ إِليهاءَ مَصرفُة ألَاعَلى رش دوَأنبكع سمه عرض الحقِيقة ينه عَينُ المَغرفّة إِنْ كان تَفُدِيسُ المُهَيمن بَلْكمَةُ ين القرآنية والتوراتة للإشارة إلى غور مَقصد أبي مُسلم من تلمحيه .٠“ اتساقاً مم الوايات المروية › حول رزجفه الجبل›ء في الب قصيدة الوادي المُقدس“ (إطناب) طنَّبِتُ في الوَاڍي المُقدَسِ خحَيِمَتي تُلْ لداب الكَاسِرَاتِ تَفيَجي يفضي ولا بُثْضَى عَلِي نز اه من بعد ماطُرئتُ كُلَمُطرَد سَتَرَثني الأشماء في مَلَكوتها رَسَقَتَيِي الأشرَار شَربَة دَؤقها وَذكْرتُ مَنْ هُوَ في الحَقِيقَة ذاكري وَحقِيِقتي آي مَحوْتُ عقِيقتي EES (۱) ً 9 ِ عَرَّال لجمى وَأَعَرينةا لامي بالج لال إليه والإكرام لوكَادَالتّقلانغَيرمُضام ‎(cfs‏ ‏فځبث عن قبي َع أَزقامي وَحقيقَتي لاشيءَ. وهي َقايِي إِتَبِتُهاضص نع ين الأضنام )*( توضيح: وردت هذه القصيدة في الأصل المعتمد بهذا العنوانء كما وردت مُطوّلتة الأخرى «الوادي المقدس 1 بعنوان : : هو الله بسم الله تسبيح فطرتي» لكننا أعدناء كما ورد في المخطوطة [في موضع آخر راجع هامش قصيدة الوادي المقدس]. وكي لا يقع لبس» وتمييزاً بينهما أضفنا مفردة [قصيدة] الوادي المُقدْس إلى هذه القصيدة› إلى جانب عنوان فرعی مُمَير لها : إطناب› لأنها استعادة لأسماء اله الحسنى المُكنى عنها ب الوادي المقدس الذي يزوره الشاعر من جديد راكزاً خيمته وراعياً أغنامه الصوفئة بين شعابه . )۱( () يشير إلى أسماء الله الحسنى . طتب: أقام بالمكان؛ وطنب الخيمة: جعل لها أطنابا ليشدها بها. . ۰ - و لما مَحوتُ اشمي باشم مُحققِي کن فوق ژُژوسهم آقدايي فت ودای لوَحدَةٍ مموجدي و سواه خحمقائو الإحدام وراي إټ ال إرادة سَبَقَث لَه في النّشض انرام 7 (١) ملحوظة: : نستشف بجلاء في هذه القصيدة موقف الشاعر المتماهي مع مواقف المُتصوّفة الكبار› حيث يتعالى على الإطار المذهبي لصالح الحقيقة الكبرىء حقيقةٍ مُوجد الوجود. لذلك نظا إرادة الشاعر في مُوجده الأعلى «ظلَ إرادة» حسم أمڑها سَلفاً في سيرورة النقض والإبرام الإلهي ٠ £ WI E-F 7 ۳ < ‏ع اھ‎ e وَصَيرْتُ لَفُسِي حُادماً لِطريقَة ام اشن الأزشر وال فيا لَرِججالي الب وَالكأسُ مُفعَج مَلُمَ اشرَبُواهذاالمُغتى تَرَنُما عَصَرتُ لكم مِنْ حُمْرَة اله صَفُوَمَا ‏ فمُوتُوابها شكُراً؛ فما الشُكُر انما نقذ مام أل الاشيقامَة قبلا بها فالْعَشوا بين الحليقة هيم تَرَاهُم شکارى يَنْشُر الجمغ فَهْمَهُم ‏ وَيطويه ء نُوژالمَرقي في أَبِحر حر العمى”° (#) توضيح : تحاشى بعض المُجتهدين في تحقيق أعمال أبي مُشِلِم عنوان القصيدة الأصلي : «خمرة الهاء (۱) لير العنوان وفق اجتهادهم: تير الذَكُرء رغم ورودها في كافة المضادر بنوان: خمرة الله. رغم أن أبا مُشلم لم يُصَعّد في العلن تجربته الؤوحية لبلوغ شطحات وإشراقات المصوؤفة الكبار مكتفياً في انهماکه بالاذکار والدوران في فلكهاء لکننا نكاد نجزم باطلاعه على تراهم وتطلعه لبلوغ مراحل الإمُحاء الكلي في الذات الإلهية على طريقة أبي يزيد البسطامي وابن عربي والنفّري» لكنه آٹر ظاهراًء اتباع التيار الُحافظ بين المُتضوفة دواع عقدية ومذهبية لم تمنعه مع ذلك من اختراق التابر ناط72 في إشارات يُمكن للمتبع تلمُسها في عدة مواقع من تراثه الشعريء وما ساعده على إخفائها تضلعه في اللغة وقدرته على استخدام عبارات ححمالة أوججه. وإشارته لأهل الاستقامة في هذا ليت تُوبئ إلى تلك الفثة ين المتصؤفة. لا أتباع المذهب المنتمي إليه لوكا واعتقاداً ومُمارسة في العَلنْ؛ فالقصيدة تنضخ بالمفردات ذات الأبعاد الضوفية في دلالايهاء خارج سياقاها اللغوية والمُعجمئة الس () ينشر: النّضر: الؤيح الطيية؛ يَنْشّره نشا وبْشُوراً وأنشره فشر الميث لا غير: أحياه؛ قال الأعشى: حتی يقول الناسٌ مما رَأَا | يا عَجِباً للميت الناضِرٍ. . وفي التتزيل العزيز: ونر إلى العظام كيف ننشرها؛ قراها ابن عباس : كيف لُنْشِوهاء وقرأها الحسن: تَنْشُرها. والتَشّر : : القوم المتفوقون الذين لا يجمعهم رئيس . . تلميح : : في هذا البيت نراه يُطنِبٌ في مدح المُتصوّفةء السُكارى بالل الذين يَنْشر وے £۷ ع ُِ فی قب خُُ اشا ‌ ا «تَقَلَمُ إلى باب المليك مُقدّما۲ =الجمع فهْمَهُم؛ لكنٌ نور الفرق يطويه في أيځر القمى؛ وقصد به عامةٌ الناس من لا يساعدون لتلك المرتية . (١) المرب (بفتح الشين): القوم يشربون مُجتمعين على شراب. () تلميح: من الواضح أن قصيدته هذه كُتجت وفي خياله طيفٌ شيخه العلاقة الؤباني سعيد بن خلفان الخليلي الذي خمسن له الشاعر قصيدته القعروفةء ومنها شطر هذا البيت الذي يختتم به قصيدة خمرة الله: تقدّم إلى باب المليك مُقدّماً | له منك نَفساً قبل أن تتقدّما؛ والبيت الذي يختتم به قصيدة خمرة الله شطر مُقتبس من أصل قصيدة الشيخ سعيد بن خلفان؛ ويبدو أنٌ الممخاطب روحياً برؤيا تصوفية في قصيدة «خمرة اللهء هو شيخه الجليل بعد رحيله الفاجع. £۸ ح م 7 الب ن كله ندمائني“ ِ َ‫ ٍ2 , ۰ مَنْ كمشلي» وَذاالشَرَابُ شَرابي وَالنبيُود كلهم نُذماني قا قيلى› به الحلا ۇشوسشى ىم عيسى وَصَاحثب الفوان مذو الي وَقذامققايي فاغرفوني وَأنكرواعزفاني (#) العنوان من اختيارنا؛ إذ لم نعثر على عنوان لهذه القصيدة في الأصل المُعتمد. )۱( ينحو في هذه القصيدة القصيرة ذات المنحى الإشراقي المُفصح عنه في قصيدة «خمرة اللهاء وتأكيداً لما ذهبنا إليه في حاشية تلك القصيدة نجده يسمي ندمانه الأنبياء بأسمائهم: إبراهيم» موسى وعیسى دون اقتراب مباشر من حزقة اسم النبي محمد مُفضلًا _ لا لضرورة شعرية ‏ تعبیر: صاحب القرآنء رغم أنه أقر ب مقامات الأنبياء المذكورين إليهء وفي ذلك تمييز وإعلاء لمكانة آخر الؤشل. £۹ مصابيح العرقان“ 1 We o “CO 2e e o? ‏وشلا حبك فلي وَاڄجتَذِب رَمَقِي مِلنْ بين أبحر أؤمَامي وَغَمُلاتِي‎ (#) العنوان من اختيارنا؛ إذ لم نعثر على عنوان لهذه القصيدة في الأصل الُعتمدء وهي تنحو ذات المنحى الإأشراقي العرفاني في القصائد السابقة. 3 اخلع التعلير*“ َ‫ م ور ص 0 م . ۰ و م ً 0 1 ٌ ٤ ۰ 1 د م 0 $ ٤ و ُء ّ َ ُ ًَ َ ۰ ٍ 4 صم 7 )۱( ESED )*( العنوان من اختيارنا؛ إذ لم نعثر على عنوان لهذه القصيدة في الأصل المُعتمد. (۱) يمزج في هذه القطعة الشعرية بين دخوله في لحظات الإشراق الصوفي الخالص (الجرَئز عن ب الوادي المُقَدَس) مُقتبساء في الآن ذاته» قصة النبي موسى حين قال لأهله: «إني آنشثُ ناراً لعلّي آتيكم منها بقبس أو أجدٌ على الَارِ هُدَى»ء كما جاء في الآي الكريم. ١٤ 7 9 ۶ ُ 0 . 7 ۹ے“ : ۰ رَب غخوؤوثاأجلهاظلمات بُوْت فِيهَا, المَعبون (#) العنوان من اختيارنا؛ إذ لم نعثر على عُنوان لهذه القصيدة في الأصل المُعتمد. () إن صح الجتهادي المتواضع؛ فإن الشاعر بعد كتابته لقصيدته المطولة «الوادي المقدس» الأولى وقصائد الأسماء الحسنى اصَاعَدً إلى مرتبة عليا من مراتب اللإشراق جعلته يكتب قصيدته الثانية عن الوادي المقدس» لتتلوها قصائده الخمس الأخيرة: خمرة اللهء النبيون كلهم ندمانيء مصابيح العرفانء اخلع النعلين وطُرّق الله. ٢٤ ال ب 3ا 4 روانيّهة“ ميري وَمَل للمُشت مشمير تمر أخحشاءالوباب نصالة تَطايِرَ مُرقض الصّحائف في الملا يُهَلْهلُ في الآفاق رطا مشُووداً فرت بو نااك 4ه تُهوداً على عين الرقيب اختلستها متاعي رغ الطزفي منهاء وك ما وبي من تباريح الجوى ما شَجا الهَوَى وَفت لرَسِيس الححبٌ بالصّبر مُهجتي چت وإ فما بالي وَعُوو مامي شري عَمِيدُ الخبٌ؟ والغوة ذابلٌ EEE (#) قال هذه القصيدة في ذكرى شهداء معركة النهروان بعد رفة وقلبي بهاتيكً التّصَال قطي لهُ ر انطواءدائث وَنُشور وال الحواشي شه قط ححداءُ النَعامى دهن زير لئم عَفثة مال وَدَبُو وذو الحزن بالتّذكارِ؛ وَئْك؛ 9 سير ذَوَتُ رَوْضَةٌ منهاوَبجف دير وذلك مالا يَدعيوضشميز وماك ل مَنْ شف الغْرامُ صَبور ودَممٌُ التصابي لايكاديَغور فهَلا وَأشلودالشباب نَضِيز فضهم التحكيم» يلوم فيها الإمام علي بن أبي طالب على القبول به . إشارة توضيحية: اشترك في وضع حواشي القصيدة الهروائية كُلٌ من الححمّق والمُدقق . (۱) الۇباب : السحاب الأبيض» واحدته: رباية . جمع ومفردها الوائطة› وهي المُلاءة كلها نسج واحد وقطعة واحدة. (۲) الوط : عَذير غوايات الغرام ين الصّبا وكُلُ غرام قان الشّيب سَوءةً بعد تباشير المشيب غُوَابةً؟ تناهت حياتي غير نزر على شفا صَبابة تمر حشؤوهاالغئٌ والهَوَى تَقَضّى نَمِينُ الحم في نَشوة الهَوَى أألهو؟ وَفَدُ نادى المُنادي لِمُنْنًهى وَصُبِحانِ ين عَقل وشيب نمسا نرك نفسي بعد ذابيدالهَوَى وَأوقَوها شراً؟ وفيهااشتطاعَةً يُطُوَر لي الشيطانُ أطوار كيده فَلَشتُ بِمَترُوكٍ دی دُونَ مَوقفي سَيُوقِمُني من رَفْدَةِاللهُو ناب تَقَضى بي المخياء وَجَهْلي مَطِيتى أعان وَأومام وَرْحُوف بالل صله بالك والكثغ راق فليس ديد بجمغ مَم#لجميها سَتَتُركها بال رغم وهي حَبيِبَةٌ ومن عَجب ميل النفوسٌ ليِعاجل ومالفواياتِ المشيب عَذير وكل غرير في المقشيب غرور وهذامقام بالتقاةججدي؟! وشو مزادي باطل وغ روژ إليه؛ وإنُ طالَ المطال أصيدر فذامششفوماروناڭسشفيور تسام كُمَاجَرَالجمار ريز إلى الحُيرء والنّاههي الوَقيبُ غَيورُ مراعيےه: سشُمنافقغ وَش رور ونمسي له فيما يَشاءُ تصِير على العَّيْ؛ عُقبى أَشرَّفث وَمَصِير ر شط بممختوم الوَدَی وَبَطير وَقَائدُماكُنْيَايٍ؛ وهي غَدُورُ سَرَابٌ بقَِيعانِالفلاة يمور لفوت وتفريقإليو ځور ودَايْرَةالتّفريق شوف نَدورُ ورب عحبيب للنفوس شبيو يحول عَلى أكداروويبور (١) تحور: ترجع؛ حار حؤراء وحئوراً. وفي التنزيل العزيز: «إنة طن أَنْ لَنْ يَځُور. (۲) مبير: مُهْلِك. وإشرَاُها في المي إِشرَاع آ متى اقلعت عَنا المنوة؟ وق لت آم الأمَل الملهي بَراءءٌغَافل أتشرځ إن شَامَدتَ تعشايهالك؟ سَتَوكث ذاڭ المَوكب الوَغُر سَاعَة قي لي الويلُ؛ مَلا أزعَوي عَن مَهَالِكي أمافي عَويل الَايِْحاتٍ نكر أم العَارَة الشَعُواءُ م من أم قشعم" على كل نفس َير تسى ژُژؤها لى ؛ وف تَغْشَّانِي متی حانَ عیھ”*٩ َتَفْجَأنِي يَوماء وزاڍي حطيعةٌ أى الحُطبَ صَعباً والنفوس شَحِيِحَةٌ من غُبارِ الأزض يض ثياپنا pû ESED )۱( قي : نُصُون. () المَجد البلاغي الفارق والمُؤسّس لمِعرية هذا البيت أكثر ؤ وناقدٌأتحمالالعبادبتصىيز مِنَ الموت؟ أم يوم المَعَاديَيىيز وو و إليك أكفالخاميين تشير إلى يث سارالأوَلونَ تَسىيد وتلك رُفاتُ الهَالكين تَطي” أما فيالمنايا وا ظ وَنَذيو أم النَوْځ حولي وَالبكاءُ صَفِير ويمنغُني منهاجمی وسشتورز فَيِغْجد ’ععنها ناص ر وَعَشير في الكتاب كُبير على رُحَرف فان مَدَاقَصير CAF „ )٥( وإثج وَحځُوب شوخاً وديمومة من الحكمة التقليدية اتولة في ياق الظاهري (التوقع في ية الخطاب وتقاده)؛ لكتتا لو تاملا المشهد من زاوية وَنظور رَمَنِيٍ في اللخظة التي فيها ني من غُبار الأرض ثيابنا البيضاء (وهي» بامتياز ساخر» مُعادل موضوعيع للكفن) سنكتشف أن رُفاتٌ الهالكين قد علقت منذ زمن بعيد نحو مصيرها في غياهب الشماء» كما في غياهب الصُورة الشعرية القابضة على حركة التحليق في لقطتها السينمائية التي تشت عن بع فلسفيٍ مُبطن في تضاعيف الصورة التي لا تلتفت (كما لو عن قصد) إلى قصير الؤوح الاخت والأجدر رمزيً بالتحليق والوفرفة إلى َثواها الأزلي ؛ بمموازاة لحظة بَصريّة خاطفة لوقاية الدشاديش في طريقٍ مُتَرَب» غالباً ما يَقَودُ أجسادها الملبوسة (أرواخها؟) إلى ذات المصير. [جدير بالذكر أن ت فى مِنْ غْبارٍ الأرض بيضٌ ثيابنا | وتلك رفاتُ الهالكين تطيئ]. )٤( ا الهلالو ‏ )0( ځحوب: ذنب.. ٥£ وتلك يمار الججهل» والجهل مَزتعٌ ولو حاوَلَتُ نفس عن الشّرنَرْعَةُ فَرَحّثت بهاالامَال في غَمراتها ودَأْبُ النفوس السُوءُ من يث طبه بها تزنّمي في الحُشر آفاتُ طبها تَدَارَك وَصَايا الحيٌ والصّبر إنما وُذ بكتاب الأو شيك إنة فماضل من ن كان المَرَانُ دَليِلَهُ تُمسك به في حَالَةٍ الشُخْط والوضا 6 7 . ِ‫ وارب به الشيطان والنفس تنتصر )۱( عَقور: فال . )۲( الحُؤور: الضعيف المُنكسر ؛ ؟ وهو خاِر وخؤار. )۳( قارض: القَرض: الع . فرضه رض پاکسی ضا وقضه: : قطعه؛ اقرا ما سقط ‎o . 1 2‏ ۶ ويم ودَا#للنفوس قور تَنارَعَهاطبع مناك ەد إلى ان اها تروكىر و ‏وَطيُوبوالآفاتِ فهوطهيُوزر ‎ ‏الحبل بالية. والجمع رمم ورمام؛ ويه سمي كيلا المدوي الشاعر ذا ال ئۇ نبول في أرجوزته بهي وبّدا: الم يبق منهاء بد اليد | غي ثلابٍ ماثلات شود # وغيز مشجوج الفا ونود | فيه بقايا رُمَةٍ رمه الَْليدِ؛ يعني ما بقي في رأس الوَيدِ من رة الطب المعقود فيه ومن هذا يقال : أعطيه الشيء بۇيه أي بجماعته || مصور: الهَصْر: الجذْب؛ والإمالّك والكسن والدَىْعْء والإذناش وعغطف شي رَطبٍ كالعُصْنٍ ونحوه؛ وكش من غير بَينونةِ؛ أو عَطفُ أي شي کان. هَصَرَُ وبه يَهْصِرُهُ فانْهَصَرَ واهْتَضرَه 4 فاهْتَصَرَ. والهَيصور والهَيصَر والهَيصار والهَصّار والمِهْصَر والهُصَرَة كهُمَرَةٍ والها مر والهَصْوَرَةٌ والهَصوَرُ والمهْصَار والمهْصيز والهصِنت› كکتف وصُرَدٍ. والمُهْتصو : 7 . لميع: هذا البيت واحد من الأييات اللافتة في شِعرية أبي شسلم: ب يشير فيه إلى النفس التي ثيطها التسويف؛؟ القارض لرمةٍ آجال نفوسهم؛ فتراء صر التسويف مقرضاً ليس لجال تلك التفوس» بل لرگتها؛ أي عظامهاء فمزج بين آجال تلك النفوس وبين ما تبقى منها في الأرض وهو رميمها. وهي صورة بلاغية شُركبة نادرة بتصويرها البليغ والمفارق . ‏)٤( الفرَان : فقصد القوَآنء وخففتث للضرورة الشعرية. ‏٦£ دعيتَ لأمر ليس بالشهل فاجتهذ وأشسل على تقوى من الله توبة وزنْ صَالع الأعمال بالخوف والرّجا وبالعدل والإأځحسان قم واشتَقمْ كما وراقبٍ وَصَايا الله سرا وهر وجرد على الإخلاص دك في النّقى وَثابز على المعروف كيف اشتطعْئَةُ ويل حيثُ مال الي والصّدقٌ واشتَبقٌ . وأخلص مَع الد اليقينَ فإنة وبالنُبة القّضوى مِنَ الوَرّع الكَبسل وكُنْ في طريت الإشتقامة حاذراً رادها شتی وفي كل ترص فلاتخش إزهاقاً وَشاوز ليوثها ورافيٌ دَليل اليلم يبي إنهُ رَفعلّك عد المستطاع ين التّقى فمازرَكتٍ الاعات إل لمبصر ندر الاغمال بجهلا بوَجهها؟ فيا طالب اشائيوين طريقه فلسث إذا لم نهد الدّزبَ وَاصِلا وماالملم إلا ما أَرَدتَ به الشُّقى ESED ۱( بور : الور الهلاك والخسران . وسَدَد وقَارِبْ» والطريىٌ شُنير نَصُوحاً على طب الكمالِ دور مُمامجتَةللصّالحاتِ وَشُوژ أَيِرتَء وبادز فالمعاش فصيو فَفوقَكَ بالشروكالحُفيئ حُبيز وَدغ شُنكراتِ الأمرفهي تيوه مَلياً إلى الحَيرَاتِ عيثُ تَصيز به تلض ولأنغمال وهي بُذور فلِلُوَرَع الذي الخنيف يَحوژ كمي الأعَاڍي:› فالشُجاءغُ حذور على مرب ُطاع الطريق فير لحُضميك حَربٌ بالبوارِ تَفور يق يَحاژالعقل فيه وَعِيۇ على غيرعلم؛ ضَيعَةوَغُرورُ على نور لم ف في الطريق يَسير ونت إلى عملم متا فقيو بيلك في بجهل الشلوكِ دبيۇ° وإلافخطٌاماعخملت كبيۇ 0 یر وقبیل: الل عکس الأبر؛ آي آمامك وخلفك كلاهما سواء؛ في حالة جهلك الطريقة والسلوك. فكم عامل علماً وفي الجهل لؤ دَرَى وما أنتَ باليلم الغزير بمممُلح تَعلم ل وجو الله واغمل لوَجهه تَعَرَّض لتوفيني الإلوبحبه هو الشّأنُ بالتوفيق تَرْكُويُمارە معارفة بحو ويصرف رَججهَه وأفلح بالتوفيي فُومنَصِيِبْهُم وتلك محظوظ للإرائة فسمها تحَرَبَت الأخزابٌ بعد مُحمد وفَرَتُ على الحقٌ المبين عِصَابة هم الوارثونً الممضطفى حيو َة أولعك قوع لا يَزالُ ظُهورهُع على مَضبات الاشتقامة حُيمُوا تَنافَرَعَنهُم رض وَحُوَارحٌ رأوا طوقاً غير الهّدى فثنافروا وَمَالْك جد في التُمَاةغُزير بهاالسو حع والجوارځ نُور وثقٌّ نه بالمَوعُودء فهو ججدير ودغ ماسواء فال جميغ فشو وَتَنئُ جر رای لي يبود إلى الباطل الحُذلانِ وهو بَصير من الملم» في رَأي العُيونْ؛ حير وڃكُمة قن يختارنا يخي فكل إلى‌نهج ريصيو قليل وَقَلالأكريين كيز لمَدُجهم آي الكتاب تشيو ا السَماءُ دود 7 ص م 7 م ۵ 7 وَحشويّة حش و اللاەئة ا به او سے ث ضلَةوَنُفور ۶ (١) ملحوظة: كُلٌ الأبيات الشابقة تُشكُلُ ُقدمة ومدخلًا لموضوع القصيدة الذي سوف يبتدئ مباشرة من البيت التالي . (۲) رُفْض: الوافِضَةَء اسم يطلقه مخالفو الشيعة عليهم تشنيعاً || الخوارج: هم الخوارج || الحشوية: هم الآأخذون بظواهر الآيات ولا إثبتون المجاز في القرآن. تلميح : لا يخفی ما في البیت من لمز من فناة المُخالفين؛ فالشيعة أطلق عليهم: «الرّوافض؟»ء كما هو الشائع لدى مُخالفيهم. أما لقب: «الخوارج» المشهور والذي يُقَذّح به في الأباضيةء مذهب الشاعر نفسه؛ فإنة يُجِيِوهُ لحزب مُعاوية› ثم لى على الحشوية موطثاً لنصرة مذهبه. لهم نُصُبٍ من بِدْعَةَوَرَحَارِف بُ و هم لفواؤم في 85 , و و دَليلهُم يهوي بهم في شا فياأسفالليلم يطمشة الهَوَى أَى القَومَ ضَلُوا والدَليل بخيرة سَروا يَخُبطودَ الليل عُمياتلمَهُم يَتيهُونً شكعاً في المَجال مابهم يقولونً مالا يعلمون؛ وژڳما ولو كان عَينَ الحيٌ مَنشودُ جمدم نعم أبصَروة حيثُ مَرَهُمُ الهَوَى أقاموا لَهُم مِنْ روف القول طهر وفي زْحُرْفِ القول ازْدِمَاءٌ لمن عُوَى وفي البدع الحُضر ابْتهَاج لأنفس نَشَاوَى من الدَغُوَى التي يَغصِرونها () النصّب: : الأوثان والأصنام التي تُنصَبٌ للعبادة. )۲( تَدعُهُم : : تدفعهم . )۳( شقاشق : الشقشقة› ف الأاصل› ” ضجةٌ ه الفتنة وهديرها› تُجمَمُ م على شقاشق 7 7 و ول(١( لهُنّ ولاجدوى هناك هدر وهم خلفة تمش العُيونِ وَغُورُ و للحي نوزوا لص اطم همنىد د 7 ‎Ze‏ )| <2 و49( شمائل من اموائهم وَدَبُور بمَوؤطىء أخفاف المطلي تصيز لماعحال سد أوطرثةه شور فَصَدَمُمُ عَنهُ موی وَغُروژ وللثطل في ااشتَظيَدوظيور وألهَتة عن لب الصَوَاب فشو تَدُوزبهالاأمموَاءۇحيثت تَدوژ وليس ليرهان مناك صي ية كالزنة شرج المل من فيه إذا هاج وهار والشّفْشِقةَ هي )1( شمائل : : جمع شمالء وهي ريځ شمالية - قُور: ريځ غربية. )0( ظهرة: مُعين . )۱( المعنى: الصورة الشعرية في هذا البيت عجيبة وغريبةء لا سما في تشبيهها الذي لا يقل غرابة عن خصوبة المُخيلة التي أفرزتها؛ فالبيت يصف الذين أقاموا لأنفسهم من زخرف الحق مُعيناً ونصيراً؛ تراهم نُشاوّى من الدّعوى التي يعصرونها كرحيق الخمرة تُعتصَر من الهنب» لكنْ ليس ثمة غصيژ بُرهانٍ يُۇخْذ به حجّة يقينئة لدعوا هم التي انتشوا بها. ومارَوَفُو من رَڃيتق مفو يَدُرُونَ أنواءَ الكلام وقابها وماكُلُ طُولٍ في الكلام بطائلٍ وماكلٌ منطوقٍ بلي هداية وما كل مَوهُوم شون حقائيٌ وما كل علوم بح ولا الذي ولكن نورالل وَب لحِكمَة حُدّى اله حط وال حظوظ قاع ولیس اختيار اله في فيض نُوره وفي طَاهر الأقَدَارِ أشرَاؤ عة أتني هُدّى ريد وفي اليِلم قَلَةٌ وذ كليل أك اتسا ظواهرهابُلة وتخوي بَوَاطناً عليهاحُدُوڙين غبار عَبَاوَةٍ تَجِرَذْنَ من لبس الخيالاتِ وانطوّی فذلك شع في الإناءِحَيير روا ولايُطفی بهن جير ولا كل مَقصُورالكلام قَصير ولاكُلُ رَخُار” المياونميز ولاكل مَفهُوم التَعَفَل ُو ولا كل عَقل بالصواپ بَصِير بصيو مقع التوفيتي حيثُ يَصير إلى مُقتضى الملم القديم تَحُورُ بممكتسب أوتقتضيو أمشُوژ وَضَلَة مرو وال علوم بحو عليهامِن اللطفي الحفِيع شتور لدى جلمها چن الؤمجود ححقير ولكنها تخت الحُدُوربُدور ِ‫ )٤( عَلَيهنَ ریش من هُدی وَفٌ شکیر ©™ ıo 1 (۱) رَوَفُوه: صَفوی ِن: رائق؛ صاف || مُفوّه أو مُفوه: يُقال رجل مُفَوه إذا أجاد القولَ؛ لكنه يضفي الصفةء هناء على الوَحيقي مُفوّهاً أو مُفوّها؛ وهو من التراكيب العجيبة الداعية للتأئل. تلميح مُضاف: يُكمل في هذا البيت ما ذهبت إليه الصورة الشعرية فى البيت السابق؛ فعصير دعوتهم التي انتشوا بها لم يُصفٌ [كالخمرة الجيدة]ء ذات الوحيق المْفوّه؛ والدليل الدامغ هو أن نتاج الدعوى التي اعتصروها (لينتشوا بها نشوة الخمر الؤديئة)؛ هي شم تَخثر في إناءِ تلك الدعوى. )۲( زخار: صيغة مبالغة من زاخر» وهو الماء الفائض. (۳) المعنى : تي بَواطنٌ الاأقدار لا ظواهر‌ها أسرار جكمةٍ (من البیت السابق) تتجلی في هُدی زید على لَه لمه وضلال عمرو رغم تبره في اليم . (٤) شكير: زعب الطائر. سَرَينَ ريا اش تَححدُوركابها يعارن فيو متزلا بعد منز وَرَذْنَ مياء النّهر' عَرْثى صوادئاً أُوَ انس في مزج الرَججاءِ رَوَاتِعٌ سملن بوأخكاء شهم وأشعر 0 عيب لدا ازل ناث حي قذرها ولكنْ ئ قى تاق و وَحَامَتُ عزيمة بني هاشم عمداً ثللنّم غُروشّكم على غير دنب غير إِنْكارِ سهم تلم يجنوداً عحكُمواال لاوی فيالَدِماء في حڑوراءَ غُودِرَث ومس صِدَيقِين أَزْمَقهاالوَدى مُحُركَلَةٌ الأشلاءِ للطير في الملا على جَجنباتِ النَهُرَوانِ عَمائر إليه وأنواراليقين حَفير بكادُبهاالشوقٌ اللخ يَطير وَوَاحدها في العَالْمينَ دنور وليس لها حتى اللقاءِ صَُدُورُ وللخوف في أخحشائهنَ رفير ودُزنَ مع القرآنِ ححيثٌ يَدُورُ وأشسى بصةُ بصمين لن هري )۳( للخژوب صَخُورُ )4( 0 ۰ ‏صخر‎ 4 2-o شمن ابن فحكُم حع واسبيع تصيز' وفي عَبِدِ شّمس نَجدَةوَظْهُوؤ وللجور من نفس المُحقٌ نكي وقالوا: عَلىء لاوا أميد تَمُوروأطُبَاقالسماءِ تمو وششّث عن النّقوى لَهُنَّنَځور وهن بجَنَّاتِا د كما وفيت بالمَشعَرَين نُذو ۱( لتهر: يقصد موقعة النهروان غزثی: جائعة - ضصوادئا: عطاش . حمل || مين : المعركة المعروقة |) هرد : صوت الكلاب وثقصد بهء كنايد مال ن المُعادي . ۳( ابن صخر : معاوية ر بن آبي سيان . )8( محم خصم : : يُقصَدُ به عمرو بن العاص || استّبيخ نصير: المقصود أهل النهروان؛ أنصار علوي قبل وله بالتحكيم . (0) و : حصتهم ونصيبهم. )١( المشعرين : الصّفا والمَروَة. و بيد جيار الممسلمين بضخوة كُمَانُحرثتٌ للم رن جز جر و کے نبال خکہ لل وَ خد ل حَامُهًٌ#ھ نَت فخت العجاج تطبه فيا أَئة المختار مَل فيك جير فا ىشنە ويا ظُهُْرَة الإيمانٍ هل فيك مَنْعَة وهعيهات عَرّت مَنْعَةوظڵهيدر ويالربجالياشأينَ شح مد بنا زر؛بالتفُروانِعَقير ولو وَفْعَة كانت بعين مُحمد لماكو عَيناأويَرُول نبي فمن لِصَدور الحيل فوق صُدُورهم وللهەفي تلك الصَُدُورئُخځوز تُطلُ دِمَاءُ المؤينين على الهُدى وحَيل ابن صَخْر في البلادتُغير ويعصى ابن عَبَاس” إذالم شعْتَهَا ويُسمَعغ فيهاأش عت وَجَريز )4٤( على أن لت فوق الماح مَضاجف ونادوا: إلى محكم الكتاب تَصِير كيده عَمرو حيث رَە ثُثت حبالهُ وكادَت بور القَاسِطينَ تنغو . و( أبا حسمن تَؤهالحكومَة قايىق جرَاحاتُ بَذر في حشَاء نفو ۶ ر أبا خسن أقَيم فأنت على مُدَى وأنتَ بغاياتِ المَوي تصير )۱( )۲( )۳( )٤( (0) (1) جرُور: بعير || المَيسِرين: طقس من طقوس عرب الجاهلية تُنحر فيه الغران. ثبير: جل في مكة. ابن عباس: عبدالله بن عباس بن عبدالمُطلب . أشعث : : هو الأشعث بن قيس الكندي؛ أحد قادة جيش الإمام علي بن ابي طالب» وهو مِمنْ حرفوا مسار الاحداث حتى اع الما علي على قبول التحكيم . القاسطين: قسطٌ نلان قشطاً: جار وعدل عن الحق؛ فهو قاسط؛ وتُجمع على فاط وقاِطون. ملحوظة: القاسطون والناكثون لفظتان ستردان مراراً في هذه القصيدةء وهما مصطلحان يُطلقان على الفريقين اللذين نازعا الإمام علياً: فريق الججمل: (الناكثون)ء وفريق: صِفين: (القاسطون)ء وكل فريق يستند في دعواء إلى أحاديث؛ فقد جاء في مجمع الزوائد للهيثمي [ج ٥ء ص ١۱۷] رواية عن علي بن رييعة قال: سمعثٌ علي على منبركم هذا يقول: عهد إل النبيق صلى الله عليه وسلم أن أقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين. وومما يُلاحظ أن الشاعر تجاهل المُصطلح الثالث: (المارقين)! ملحوظة : الفاسق والغوِيٌ في هذه الأبيات هو عمرو بن العاص؛ صاحب خدعة التحكيم التي أذهبت ريح جيش الإمام علي وتجوز الإشارة في الأبيات إلى مُعاوية الذي تيل عدد من أقاربه» ومنهم جه لامه وخاله يوم بدر. 381 أباعحسن لا ر ثُعطينَةَ دَنية با خسن لا تنس أخداً وَحَندّقاً أباعحسن ن اين السَوَابيٌ غُودِرَت أبا سن إِنْ تُغطهااليوم لم تَرَل أبا حم طلقئها ليها وضك تُغور الق سطين : يا فلم يَبقَإِلَاغلوَةأو تشيم فما لك والتخحكيم وال كم ظَاهِر ۰ ً ٠ و أفي الدّين شك؟ أم مَوَادَة عاجز وأنت بشلطانِالمَديركَّديه وماججر عير فقبلهاونفيز (۱) 1 4 ۶ e. ‏وأنت الخو والغفديزۇغديو‎ يحل غُراهافاجزژوشبيۇ 8ے ۔ ‎g۹‏ )۲( وسَبمُونَألمافُوقَيُنَ مَصور ً َ ۳( £ %. بثاراتِ عكار لن زفير لهم مَدَدم؛ نوو ر (4), 22 وأئث اع والشا توه (0 e et e E ‏تَجِوَرنَها أمذوالفقار كيىيز‎ (١) ملحوظة: الضمير في «أخوهُ» تعود للنبي محمد (ص)؛ والغدير هو غدير خحْمَ؛ والإشارة واضحة لحادثة الغدير التي يستند إليها الشيعة في إثبات أحقية الإمام علي بالخلافة بعد النبي (ص). داك لمو بتقسمون حول هذم الحادثة إلى فريق تھا بشدة. ويستند إليها في دعواه؟ وهم غُموم الشيعةء وفریق آخر ينفیهاء وفریق ثالث يشتها؛ لکنه بُؤولها تأويلًا شُختلفاً عَما يذهب إليه الشيعة. والشاعر› هناء يشت هذه الحادثة› ولا يخرج في تأویلها كثيراً عن تأويل الشيعة لهاء ولکنه لاحقاً ينقل على هذا التأويل ويتخذ مساراً و . علفاً . )۲( في الأبيات السابقة يُعاتب الشاعز الإمام عَليَا (شخاطباً إياى تودداء ب أبا الحسن) على قبوله التحكيم؛ ُذكراً (في هذا البيت) بمغية ذلك القبول حين جعل أبا موسى الأشعري متثلا له أمام داهية كعمرو بن العاص› وكانت النتيجة خلعُهُ من خلافته | الطليق: هو من دخل الإسلام بعد الفتح وكان مُكرهاً على ذلك والمقصود ب «أطلقتها لطليقها» - في سياق البيت - مُعاوية بن أبي سفيان. () يستنهض الشاعز الإمام علي بن آبي طالب ليطالب بثار عار بن ياسر القتيل في صِمين. لا سيما أن الي (ص) روي عنه قوله: «ويخ عكار؛ تقل الْعةٌ الباغية»ء والمقصود - تخصيصاً في السياق - مُعاوية بن أبي سمیان ومن رَالاه. (8) ابن صخر: مُعاوية بن بي سفيان. () ذو الفقار: سيف عل بن ن أبي طالب» وكان غنيمة من الوليد بن عُتبة في معركة بدر. َبِيتُ فَريرَ الجفن بال فن لاق فلا جَيرثتُ حَذَاهإِنْ ظلَمُغمداً ولا حيرت حَذَا يوم سَلَلْهُ فمالك والأبْرَارَ تَر مَامَهَم رتهم عضفاًوتبكي عَلَبِوم فماهي إلا جَْعَةالآنفي مَاشَفَتُ سَتَخصُدُ هذا الرَرْعَ مهما تَقصَدَتُ فتلت يراش والريځ فيهُم دت َي النخل” لكا نقَذئهم أرقت دِماءَالممؤمنين بريئة وماالناس إلا مُؤمنٌ أومنافق وَفَدْ قلت مافيهم فاق ولاپهم هل أؤبجبَ الإيمان سَفك دِمائهم تُرَكُتَهُم ججزرالشباع عَلَيهِمُ وَجَفنٌ محسام ابن اللِينٍ سَهير وهندي هنرمُن درش رە له في رقاب المؤمنينَ ضرير وَيَلْفح زب اشوينة شعيز كا كَرَرَاغ وه ئىًبنذوۈۇ بَلى فاك حُطبٍ بالبکاء جديڑ َليلَاوَجُرځ لايزال يغور عِراقُك؛ لا يلوي عليك ضمي وَتَخُطّبٌٍ فيهاوالقلُوب صُخوژ وأضبخت فذاً والتَّفِيو نَمُوژ رَيُغْسُوبُ ذاڭ التّخل عَنه حُبيز لهُنَ برَيْزاءِالحرَارِخريز كأنَ يِماءالمؤينين حور فأنتَ على أي الذنوب نَكِير وينهم بجحو بالإلو كُفُور مود وهذا الحكم منك شّهير وأنتَ بأخحكامالدماِوبتصيزر 4 و (١) أي سيف علي النائم قرير الجفن في جفنه (جرابه)؛ في حين أن جفنَ سيفب مروان بن الحخكم ساهر تربص بذي الفقار. دعي ابن اللعين لأن أباء لعَنَ الرسول فطرده من المدينةء ولم يعد إليها إلا في خلافة عثمان. (۲) هنديٌ هند: قصد به سيف مُعاوية بن هند بنت أبى عتبة؛ لائكة الأكباد. (۳) تقصّدً: تَقصّد المودُ؛ تككر. بُقال: تقصّدّت الؤماح؛ أي تكرت وصارت قِصداً يِصّداً. (8) يذكُر مناقب القتلى من الصحابة في النهروان» وافتقاد الإمام علو لدَوِيٌ النحل [قراءتهم للقرآن]ء رغم أنه هو يُعشُوبه [مَلِك النحل] الخبير بذاك الدَويّ . ٠ وَكُنت حَحفيأياابنَ عَم محمد وكنت حفياًأنيكُونُوابَقِية تُنَاسَيتَ يوع الدَارِإذ جد مُلكها ويو بال الناثين دكت وعرباً ئوز الشام أزأقراشها تَعوَد منهاالقاسِطونَبحُذعَة مَوَاطن أهمُوَال َ تَبَوَأتَ تَلْجها تفانث صحايا الكّهر في مايه تُناڍي أيِيروني الجمَاجم كُرَه أا والذي لا حكم من فوقي مځحکمه دما أعاروڭ الججماجم حُشّعاً فقصَغْتَهَا إِذ حكمث كع رَبها فياأشفاين سيفب آل محمد و نبا عَنْ رُؤوس الشام في الح وَالْكََى \ i عَلَيهنَ من كسب السشهام شطور بحجفطظ دِمقَاءِمالهُن حطيرُ لنضرك فللعاص فيهادَولَة وَُهُوو وَل والشود اللي عقي و۶ . و ّ م )۳( له في جمرو ع القاسِطينَ شعير )4( و ً خحيث الذَائراتٌ تدوز ِجِذْعَة تلك الأنفِ فار فَُصيِرُ إلى أن تَمَثُهافَلْتَةوَفُتور ونت شهيدذ وَالعَدووَتيو ففَدُ فَُدَمُوهاوَالوَطيس سشَعيو على حُلقووزبووَشضدوژ عَلَيهنَ من فزع الصفاح فُطور قا بقث عَاريةٌ افير على الؤينين 4 الصَالِحِينَ شَهيد إلى ثفناتٍ العابدية 9 )۱( يوم الذار: هو يوم الإنقلاب على الخليفة عثمان بن عفان؛ عندما اقتحم الثائرون عليه داره وقتلوه. )۲( ملحوظة : الناكثون هُم حزب الزبير وطلحة وعائشة أمٌ المُؤمنين ؛ أصحاب حرب الجَمَل › وذلك أن الزبير وطلحة كانا من أوائل من بايع الإمام علياً ثم نكثا عندما لم يُولَّهماء فخرجا عليه وحارباء في الوقعة المشهورة. (0) تۇر ئؤۇر: أن أزيزأء وأزازاً: تحرك واضطرب» وهو صوت ينتج عن شدة الحركة والغليانء وفي الذكر الحكيم: «الم تَر نا أزسَلنا الشّياطينَ على الكافِرينَ تَورُهُم أَرََ. (£) و قصير: وزير حذيمَة الابرش الذي أخذ بثأره بعد أن جدع أنفة وادعى أمام الزّباء أنه طريد. وهي خدعة لا تختلف» في نظر الشاعرء عن خدعة رقع المصاحف على أسِئّة الرماح. )٥( )1٦( قضع: صَعْرَ وحَفّر. تُفنات : : من تَْنَتُ يده تَفْناً : عَلّْثُ ويبست من العمل . تلميح : ذو الثفنات المُشار إليه في البيت هو عبدالله بن وهب الراسبي الذي اختاره النهروانيون إماماً لهم › من بعد قبول الإمام علي للتحكيم ؛ لقب بالك لغلظة وتييس يديه وژكبتيه من طول العبادة ومداوقة الصلاة. حدر الكوا إل جيارگم أعيِدَر الكراة: بعت أشعغاً أعشرونَ ألفاً قَليِهّم قَلبْ مُؤين بَهَالِيلُ أفنّوا في العِبادَة أنفساً ود لى الهَيجا رَمَابِينُ في الدُججى وفي القوم محوفُوصٌ وَرَيْد وَفِيهُمُ وَين بَيِعَة الرّضوانِ فيهم بقية كلهم في النَهُرفِطرَةصَائم فيافْئنة في الدين تار وُخانُها تَجوناء بحمد اش منها علی هُدی بَصَائرناين رب وَْفُنابأدًالدينَ غُروَةُأشرنا ون رجالا كم وااله ية وأنَهعُ ع يوا" عَلاً وَأغذزوا على أنه من بضر الاس لليّدڌى و رعا الاين عياسن ينهم ری اله أهمل النَبُروان رصا $ مُستمدة (١) حيدرة الكرار: لقب الإمام علي بن أبي طالب . وقَاءٌک تخت السُيوف شطوه وأشع@ث شيطان ن الد كفو بأؤبجههم تُوراليَقين يَنُور لهم أثوفي الضصّالحات أثْير أناڄيلَهّم وَشط الصدُور شطوز و ً وء ومن بدر هناڭك بدو بأبدِيهُممنهانَدى وَعَبير فَكيفَ أب السَبِطَين شاع كُطوو ‎$e.‏ ۱ سير التب نَسِير إذااشتبهَّث للمارقين أمُور وما شد عَ نهد فت نة وَغُروۇ على مَنْ بتحكيم ال رال يصو 0( تَجَامَل فيها سكو وأمير وََافَاتَهَم ممن لَدَئْوِعَذِيز كم بقضاءاشضلبتصيز فح عَلياً رَالحجيځچ نَصِيز ومافوق وض اة الال أمجوز )۲( شع : قصد به الأشعث بن قيس الكندي» وقد سبق ذکره. (۳) رقوص بن زهير السعدي؛ صحابي ثيل في النهروان || زيد بن حصن من أصحاب الرسول وقتل في التهروان || أوَئْس القرني» تابعي قتل في صفين. () السشبطان: الحسن والحسين؛ ولدا علي وبنت الوّسول. (٥) يَصُور: يَميلُ ويَعْوَّجُ: من صَورَ صَؤراً. كما بَامَدُوا في الل حي هاده وَمقاتواكرامأقاێِتينَ وَكُلْبع شرا شرا لايُخط غُبارمم إذا انهكکث من دين الاشلام حرمَةٌ كرام شِداُ الغا في ذاتِ رَنهم نفوشهُم حَيثُ ابْتُلوا ولجة رَبُهم مم القوم بَلَشْهُم مخافة رهم فلا بارع الرَؤځاللهئ رَنلعهم وإخوانَهُم أل النَخيلَةِ بَعدَهُم ولارَال مُنهَلُ السّلام عَلَيههُ وَأَئْحَلَهّم دار الحلام لمهم EES على المموتٍ صَيَار هناك شكور وإن أبلّجث فوفق الأشورأشور على كل حالِ؛ والمُحثُ يور قرا بين ينهم قَدّمقت وَنذور وماشّنآنُالملجدين شضيد وَدَارَتُ عليهم أبطنٌ وَظهُور . 8 و ‎pe ً O۴‏ و ولافارَق نهم رَخمَهة وَهځحبوزر ‎O‏ و و( وانباعهم تى يَقَومنشوز ِ وہ ي و۶ راف صالب هدوَبُكوۈز جميعأعَليهم تَشَرَةوَشروژ 9( ملحوظة: أهل النخيلة: هم جماعة من الحرورية. أتباع عبدالله بن وهب الراسبي» فارقوا إخوانهم في النهروان؛ اجتمعوا وتواضوا فيما بينهم» وتأسفوا على خذلانهم إخوانهم يوم النهروانء وخرجوا إلى مكان يُقال له النخيلة يريدون الحرب» وجه إليهم الإمامٌ عل ابنٌ عَمهِ عبداله بن عباس ليفاوضهم» فما انثنوا عن رأيهم حتى حاربهم علي وغَلبَهُم. وفيهم يقولُ شاعر الخوارج عمران بن حطان: "ني أدينٌ بما دان الشُراةُ به | يو النخيلة عند الجوسق الحُرب؛» وقد عارضه السيد الحميري تاثا : «إني دين بما دان الوصِي به | يوم النخيلة مِنْ قتل المُجِلينا». شمه ‎“o‏ شمه الحق“ وكلْمَةاشلم تُنْرَل م حجبة نادى الممنادي بهابَيضاءَ يره أقامقهاالهدينأً غير ؤي عوج وال جام اة في مَلوَاء عَارضة فقا مضطلعاً يقل الرسَالَة مخ والوَ خي يَأتي نوما مُغجزا قِيما وَكِلْمَةًالل تعلوفوق بجاجيما بهم النورالمبينٌ كما لافی صُدُورَهُم الإيمانُ فانشرحت تَأرَرُوا عب الإيمان وانتبهوا (*) كافة ف واش فصيدة «أشكة الحقٌّ» من وإنما حُفِيثُ عن فاقدالبصر عن البصَائْرِ بين الوَهُم وَالفْكر ججاءَالجشير بهاللجن والبشر من بجهلها ومن الإشرَاكٍ في غُمَرٍ دُودَالعزايم قدأ جيرَةالخير والشّوك يكبت والإسلام في طَفَر ية الجر تفخو ية الحَجِر ضايع الذَّكُر والصَمصَامَة الذْكَرٍ أطَاهُم السَبيّ فيه سَابق القّدَرِ يَرْكُو النباتُ بمايَلقَّى من المَطر لا رقامواب ني ر ره ( َينَ الجهادين مِنهُم أَنْفَسَ الحمر” من وضع مراجع ومُدفق الكتاب . هئ السجية التي دُِرَ عليها الناس. )۲( وما: اي ناء بسي شقا س و (۳) انتبهوا: أي أخذوا واستولواء والمعتى: أنهم بين الجهادين؛ الأصغر والأكبر قدّموا خيرة أيام أعمارهم في سبيل الله. أعاطهُّم وَأمِينُ الله فانتَشۓوا دامع لوحي في مهد الرْسَالَةِ ين شور بَواطنُهُم» تور ظواهزهم ثُضَاييُ الملاالأغلى مَكانَنتُهُم كم ججاءَ جبريلُ في أحزاپه مَددا حيو القرُونٍ فَرِينُ الشصطفى وَكذا مات عَنهُم رَشول الله عدذتيُم وكلهم اؤلياءّغيد مُقترفِ ومن مُصَوّب ِي بطل لدی فن وَعالِم الحيٌ في حُزي تُوقْف عن تُشييأأورججوعاعَن بَتصيرتە وهم وإنْ شَرْفُوامِنْ أجل صُځبَيِه وللمموَة فين في الإيمان مُمَجةُ وفي البَرَاءَةٍ ممن أبقى ولاب ِي والشحبٌ والغض تَروَضَانِ اشتحفّهُّما والأمر يبنى على الأعمال كيف بجرث وأكُرَم الحُليٍ أثقاهُم فليس إذاً فيم المُحاباء ما قربي بمُزلفة انسل لا أل لا أضحاب يَْرْقُّهُم EEE () الوَزّر: الملجأء وأصلها الجبل المنيع . ٍ . 27 . 4% )۱( بین الأمِينَيِن والقران في ورر طور إلى خُر كالماءِ في الجر نُور حُلايقَهُم في الغل والحيرٍ في فطرَة الل لافي فِطُرةالبشر مِنَ السماء على المِغماقَة اصع محكغ القَرِيئَين لاينفك مِنْ افر كالأنبياءِ دول الحكم والسِيَرٍ ہیر الم يئب ج فمنهبَري ملم ننا ۇڭرت قيۇفنغدر فال م يرين مابلا عار ني امال دحال ل ما جاءَ من ممدجهم في مُځکم السو بُطل لِمخض مهوم المح في الرْبرٍ حَضمانِ في الله من بَررَمِن فْجرِ والمدخ وال بحتاً َير شتير من کون تقوی ول مدي مل ر ديناً على الحلقي حكُم ما من الصُوَر” () القرينين: هما الخليفتان الوَضيان أبو بكر ومر بن الخطاب . )۳( ملحوظة: هذه واحدة من وجه التمايز التي اختصّ بها الإباضية بين موقفين مختلفين لكل من الشيعة الذين يُعلون من شان آل بيت النبي (ص) عد اليضمةء والشنة الذين يُجلُون الصحابة عد القداسَة؛ حتی أنهُم يروون عن النبي (ص): أصحابي کالنجومء باهم اقتدَيُْم اهتدَينّم . ناقى العَشيرةً في رَأس الصّفا عَلناً فانظز إلى حكُمة التخُصيص كيف أت ليغلمواأنّةُالتكليف لانَسب لو كان بالشَرَف التَكليف مُزتفعاً وَحيَةاشبالتَكليف لازمة للؤشل والملا الأغلى وَأَشُرَفْهم الكل في فر التكليفِ مُؤتسىۇ لا نخس الناس بالأهَوَاءِ حَفَهُُ َد جاءنااشبالقراآن بَينَة فماوَبجناب كم الل عَاصِيةً ولائقياألأشراش شيعا كمال ت وڃيد ري مب طائِمه مَنْ أَعَابَ على الأَبْرَارِ نِخلنَهُّم هم حي 5 مححجةً الله أملالاشيقامةما كمي ن برا من مُعَاوبة والقاسِطين أبي مُوسَى وَضَاجبه (١) إشارة إلى أهل النهروان. للاقرَبينَ مِنَ أل البو والحضر يفني ولافيهو دُون الله من وَرَرِ إذاتَعَطر عَدلُاشفىالفطر سيان في الأمر مَفضُولُ وَدُو الحْطر بالاستقامَة تَكليفٌ بلاغُذر ما بال ممن ليس مَعضوماً من الغِير ولانُبالي بقذح الحُايِر اشر وة الح والإجماع والأثرٍ مخض كربا مَغدُوداً من البرَر بالÉحبٌ‏ محكماً لألجل البعد غَيرَ ري لنش توفي عت عَبْتَ وَيْلَك دِين الله عَن بَصر 0 اث زاق وة ومن عل وَيَا ليت الأخِيرَ بري عَمرو اللَمِينِ فى قَطَاعَةٍ عَةِالبظر“ )۲( آية لمر هي الآية ۷۳ من سشورة الزقر: «وِيق الذين افوا زهم إلى الجَّة رُمَرء حتی إذا جاژوها وفْتِحث أبوابها وقال لهم حَرَنُها سَلام عليكُم فاد خُلوها خالدِين». )۳( آي : يا ليت علياً كان بريثاً من تلك الدّماء . () يقصد أآبا مُوسى الاشعري ۽ (مُمثل علي في التحكيم)ء وعمرو بن العاص (مُمثل مُعاويّة). ملحوظة : الاشارةء هناء جلية إلى أ عمرو بن العاص » وكان اسمها النابغة وهي أقة لرجل من عنزة؛ فشبيث فاشتراها عبدالله بن جدعان التميمي بمكة فكانت بَعْاء ثم أعتقها. فوقع عليها ايو لهب بن عبدالمطلب› وأتكة بن خلف الجمحي› وهشام بن المُغيرة ة المخزومي› وأبو سفيان بن حرب» والعاص بن وائل السهمي» في طهر واحفء فولدت عَمراًء فادعاءُ كُْهم» » فحكمث أُمُه فيه فقالت: هو من العاص بن وائل؛ وذلك لأنه كان يفي عليها كثيراً. قالوا: وکان کثير الم بابي سفيان!= وقاييلي السام والاضِىي حُكومَتهم ليث الحُكُومة ما قاقث ياتنه 4 8 ا ا ال ا ی يث بتخكيم عفرو عتما حکمٹ تبأ لهارَفَعَت كيدا مَصَاجمُها قهلاأباحسن إن التى عَرَضّث ضغائنُ اللات والغُرًّى رَفَلنَ بها لين أب الشبطين فحزي سيت بذرأوَأخدأياأباحسن ويوع ججاءَك بالأ زاب صَخُرْهُُ . ٍے , وَفتع مَكة والأغياض كاسِفة والقوم ماأشلمُواإلامؤلمة ا ۳ 0 ي تى ترى هَاشِم دق الطليق بها مالاب هند بثأرالدارِ من غَرَض =[المصدر: ابن أبي حديد المعتزليء شرح نهج البلاغةء ج٦/ ص ۲۸۳۴]. من اهل صِمينَ والرَاضي على أَثرٍ وليئها من أبي السَبطين لم تَصِر مِنْ ذي الفُقار وَفَد أشفُت على الحُطر حَمُدًَ مَمْدَان فيها بكم ايض وَالشْعُر وَشُقَتَضَاهُنٌ َنود على العَفَرِ رَْرَاءٌ في الدين كُنْ منها على ذر٩ تخت الطّلِيقي وَعُشمَانِيَة لأر فذلك الشوبٌ مَطويٌ على غُرَرِ ةم الكبود على أنيابهاالمُّذر” إلا صَحِيفة بَينَ الؤْكن والحجر وَنَدُوَةالكُفر ذاتِ المَكر المد انك بالؤيح صخو القوم والدعوٍ 89( ونت حَيِدَرَالإشلام كالقمر والرَأي في اللات بين السمع والبَصَر وَثْغْرَة الججزح بين النّخر والفْقرٍ له مَرَامٌ ولت الدَارّفي قر“ .. وجاءَ في نفس المصدر: وقال أبو عمر بن عبد البر صاحب كتاب الاستيعاب: كان اسمها سلمى وتلقبت بالنابغة بنت حرملة من بني جَلَان بن عنزة بن أسد بن ربيعة بن نزار. وفي نفس المصدر: وقال الحبرد في كتاب الكامل: اسمها ليلىء وجاءَ أيضاً أن حسان بن ثابت هجا عَمراً في أبيات وذکر نسټه. () زوراء: الروْر؛ وسط الصّدر والروْرُ عوج والزوراء: القوجاء. )۲( فلن : أَسْرَغنَ ۱| الطليق : هو معاوية ر الإسلام انتهازأء لا قناعة. بن آبي سفيان الذي أطلقه النبي (ص) غب فتح مكة فدخل )۳( إشارة إلى هند بنت غتبة أم معاوية التي ملت بجئة حمزة بن عبدالمطلب ولاكث كبذه يوم أحد. () إشارة إلى آبي سميان؛ واسمه صخر بن حرب» وکان قائد جيس الأحزاب . () قصد بثار الدار: عثمان بن عفان قتیل داره. لد تَقَاعَدَعَنهارَهي مُخرجة تربص الوَغْدُ من عُثمانَ فُتَلَهُ يوځ في الشام ثكلى ناشراً له حت إذا لف أولاهابآخرها أتَاك ر بِقَع ظُنْبوبالشقاقِ ل تك عَكيفاقاًخلف خحُطُوَيه يدير بين وَزِيرَەسِياسَته تى ججهلت أبا السْبطين خْطيَة حاكمتَةبعدما ألعَمْتَه رما عحاكمتة بعد عَمَاررَرَوحته أقشت في ابي عدا أوَلها أصَبْتَ في ححزبك الباِينَ ثغْرَئها ولم تُِز نُصحاء الدين وَاعِيَةً فاضرف أَعِنّتها صَوبَ العِراق قد فطلو الدين فَذ نابذتَ عِصضْمَتيم فيم الححكُومَة أخزى الله نامبها حتی فضت فقضّی ما شَاءَ من وَطر ٩ فقا بهت بين الُحمر وَالبَقرِ قميصٌ عثمَان د نؤح الوُزفي بالشحر بشُبهَوَمانُغطي نَقَرة ةَالظْمُر رَؤْقانِ في الكْفر مِنْ مهل ون بطر كأَنَهادَنَب في عَجموالوَضِر عَمرو وَإبليس في وزد وفي صَدرِ وأنتَ أعلَم أهل الطّيِن وَالوَبَر عقر شَبعين ألفاً عَقَرَةَالجرر الى الجنان وَبَعدَالسَادَة ةالطهر يشفِي الغعليل وَفَدُ أَيْقَنتَ بالظْمَر ففيم تتن بالتخكيم في الأَحَرٍ بمحكم رَبك لم تَضلل رلم تَجرٍ سو اعدً الدين فت الضف بالخحجر ولي للاشعبٍ الملشون لم تُر" سُدَث عَليك تُغور الشام بالبدر والأمر من طالبي الدنيا على ضرَرِ لم يوك اه هذا الحم للجشر لل )۱( ملحوظة : يشير إلى معاوية الذي تخاذل عن نصرة الخليفة عثمان بن عفان وهو مُحاصّر في داره حتی ل وکان ن عثمان قد استصرخ أکثر من مرق ولکن كانت لمعاوية حسابات أخرى. من القظم لشدة الزال› وفرع الظنبوب تعبير عن سرعة الاجابة. قال سلامة ين جندل: دا ذا ما أثاتا صارحٌ فَرِعٌ | كان الصراحُ له فوع انايب . )۳( هو الأشعث بن قيس الكندي؛ أحد قادة جيش الإمام علي بن ابي طالبء وهو يِن حرفوا مسار الأحداث حتى َر الإمامُ علي على قبول التحكيم . () ثمة إشارةء هناء إلى شعار الخوارج الشهير الذي شوا به لاحقاً: «لا محكم إلا لله». ٢۳٤ فما قتالّك بعد ال كم رَاضِية قد ازتكبت أبا السَبطين في جَلَل وما قتالُ ابن صَحُر بَعدما انسَكبث ی مُعَهفي محدودالليَنسمُها بأ أشريك نزضى ياأبا سن رض عة رة الدنيا فما مضحث ارال ينقت حَيل الل مشي الم تقاتلةمرتدأفغذعلقث يلقي شَرَاشِرَهُ كرا عَليك وما أضبځت في اة أو ترت مُعظمَها تُسدَدُالرأي معصُوماًفَتَنْفضَهُ تُنافَرَتُ عَنك أؤشابُ النّشاقِ إلى وَعَرَّكُ الجدٌ والتوفييٌ فانصَدَعَث أ 2 فذ كنت في وَرَر مِمَنْ فتكت بهم ما ذنبٌ عِيبةٍ نضح الدين إذ عَقصفث أفََن :د فعَضتَهُم في صَلاءةِ لا بُواءَ لهم فُذ حكُمواالل لم يَمْلَّل عَزيمَتَهُم ee ولاالقضاء قِيَاسِئ على ضور وماقتالك من لم يَوْض بالتَهَر وَفاتك الحرم وَاشتَأسَرت للحذر جْلافَةاشوفي بُلْشُوموالبجر نشف العوام صف مَندُوفاً من الوَبر تخکیم قابپطهم أ فََلَةِالبرَر يري أدِيمك لابألوبلاظمُر وأنتٌ من دَمهارَيَان في غَمَرِ به البِرَاثْنُ ألقى سِلْم ; ‎AF‏ 7 ينْضَمين حن لاعلى شغ بَهيمَةً الله بين اليب لتر بطانة الشُوءِ مزكوساً إلى الحْفرٍ دنيا بني عَبِْدِ شَمُس نَمرَة الثحمر سِيَاسَة الدين صَدعاسَيءَ الأئر أحسِنْ عزاءڭ لست اليو في وَرَر' بهم رياحك لا تُبقي ولم تَذرٍ عَرَارَةُ الوب أرَاهُونَ في السّخر عَلَا مُشابَرَة والقوم في حذر عن نُضرَة اش قرغ الصّارم الذَكرٍ )۱( كان الاشعث بن قيس الكندي ضمن المرتدين بعد وفاة النبي (ص). )۲( ا : آي ال نک في عنمو ممن قتلتهم؛ لكنك لم تقد كذلك بعد قتلك لهم. _ ومَشْبرة. رَقَيتَ همك عن كُبذاءَ في كبدٍ إن القلوبَ التي نزي تُطيربها ما عَلَمُوها على أتغناقهم غَرَضاً أعطّمتهايوم أل الدَارِئزفغها انث عَليك جباء لت تَرضَحُها لم تَقتل القوم عَنْ سُوءِ بدِينْهم قَتَلكَهُم بروَايَاتٍ تُقَيم بها 2 4 ce ۰ ‏ماذوالثديَةإلاخدعةلصبت‎ و > , وما ححديثتُ مُروقي القوم مُغئبر فكوا اله واختازوڭ أنتَ لها وقلتَ فُذ مَرَقوا إِذهُم على فَُدَم مَضوابه قَدَماً جريا على شئن مَابَدَّل القوم في دار ولابجمل تيت نفك من غُيظبهابةم دم ابن وهب وَحُ روص وَحَبرع دِماءِ شري ألا وَقَتّ مُمْعَيه. هنك الدّمْ يا مَنصُور فَدْرَجَفت ٩ wm ا ِ ۰ حرَّى مِنَ الذكر والتسبيح والسُوَر مَصَاحفٌ الذَكُر؛ والإيمانُ لم يَطلر ففف سيىهامكڭ واڭيىز‌ها عن الور واليوم تُرْمقى كرشي العُمر وَالبقَرِ لَطالَما رَضخحُيُهاسَجدَةُالشحر وإنماالأمز تبنئ على الفَدَرِ عُذرَ القتال وَلَيسَثُ عُذْرَمُعغْئَذر َ ُ . 2 )9( للخزب تُوهِم فيها صحخة الخحير فيهم لِمَنْ سَلَكٌ الإنضاف في النَظَرِ 0 .1 © ہہ | .]£ )1( وأنتَ أؤلى بهامِنُ شائرالطر فكادَقُولَهُم نتوعأمنَالهَذر صِذقٍ من الحيٌ لم يَبطز ولم يَجْرٍ للمضطفى وأبي بكرإلى غُمَر وهم على العَهْد ما حالوةبالغِيَر مِنْ مُهْجة الدين والإيمان مُنمفُجر ٍ زي ابن محضن جيار الأمَةٍ الطهر” شط الصّلاة عَمَث كالوابل الهَمر نه السّمواتُ والأرضونَ من حذر ا“ (١) إشارة إلى حرقوص بن زهير؛ وقد وُضعت أحاديث بهذا الاسم تبريراً لقتله يوم النهر. () ملحوظة: كما في قصيدته النهروانيةء نرى تتابع الإشارات إلى غدير حُع» وأحقية الخلافةٍ للإمام علي بعد النبي (ص)› وفي هذا دلالة على ميل باطتی» في الأقلَء وإن لم يُفصح عن في ظاهر مُعتقد الشاعر إلى مذهب الشيعةء فالإشارات في شعره جليَةٌ في هذا الشأنء لكنّ دفاعه عن المذهب الإباضي (لا سيما في قصائده الوطنيةء كالنونية والميمئة وسواهما) برع أيضاً. () ابن وهب: عبدالله بن وهب الراسبي || حرقوص بن زُهَير: أحد قادة الفحكمة البارزين› قضى يوم التهر || زيد بن حصن: صحابي؛ كان فيمن قضى يوم النهر. لو أن رْشحكً في حزمُوص اشعَرَكث ‏ فيو الحُليقة أزدامُم إلى سَفَرٍ يا فِتْنة فتكث بالدين متها تذوبٌ من مولها مَلْمُومَةالحجر ماشَاءيي أن أقولَالحيّإِنَّهُمع قومقتلتيُغبغيأبلاغُذر وهم أؤلياء اش مح بيع فرش رَبْمْضُهُم ين افطع التْكُر صَلى الله على أژواجهم وَسَقى أَجدَانَهُم رَزحة بالأضل والبكر ٥۳ برهان الاستقامه عَلِمتُرَبّي وَلاعَين ولا أثر ما فات يلمك مموجود ولا عَدَمٌ وليسّ لمك مَوقوفا على حَدثٍ الا اة والإنكان څڭپى ما للطبي عة ڭىزو فوق ززم أليسن نفس الهَيولى لا يُخركها والحدٌ والرَشع والأشكالُ والضور وكل ما كان تمويجوداً وَمُنعدماً أيَجهَل ال أمرأنحن تغلمةه من أشر الل يَكنْ واللايكُونُ وكن من ذاأفاض عَأَينامَانُ صله مب الموَى أذْرَكُتْ» فالمُدرَكاتُ لها ومن أَمَدٌ الشوى حتى تُحصّل في آ٦ ولا روف ولاش زط ولاش وَ جاربيليك ماتأتي وَمانَذر شبحانَ سُبحانً حي القَدْرِ ما فْدرُوا ومالهافي الذي تنزولَة أن إلا المُعَلَل وَالمغلول مُقتسىز وال حل والعَقَد والإْبْرَام والعْيَرُ وغير تيع في اللوج مُشعَطر فمن إرادته؛ء لاشك مُؤتمر أن ليس تحضر من جنسه ضور من اللوم وما نترك الفْكَر يوئ الل لاقو والقَظدُ مَنْ كان مَيَاأهاحتىی والكشبٌ في ضط التكوين مُنحخصِز وَخاليٌ الققل عَنةالأمر مُسقَير؟ بَدَاالأئر إن شاءَ شيعا فذاك الشيء يَعْلَمُهُ مَنْ أوجَدَ الشيءَ من لا شيءَ يَجهَله؟ والججهل بالصّئع عَجُْر لا نموم به إن كان يجهل شيا قبل موقعه ما الان في الات قبل المي في ار ا شتَمُفوراله هذاالكونُ عِلَة عل ُذَقَت شري ِن طب خحُذيث له آهاً على فلْكَة جَاءَالبتصيزوبها أقول للعقل والبرهان في يده لته صفةذاتيةوَجثتث فحينَ أوجَجدها صُنعاًأضفت له ملا عحكمت بأ الذات عَالِمَةٌ ملا عحكمت بأنَ الذاتَ فاعلة لولم يَكُنْ عِلمة بالشيء يَسبِمّة لو كان يَختار أمراً ليس يَعلمة ال ما كان أغناءةُ عن تدبيرصَنعَيه بالا للذاتٍ عل ئ ى وَكونة النفي والإثباتُ ‏ 2 اأجبث يلم ناز نري لوكا ذاأ لمث ذائة عِلَل أو يَلرَم الدور فيها أو مُرَادُة عَبٍ أن لم يشا شيعا فأعدمة £۳۷ أو لم يَشأهُ انطوى عن عِلمه الخبز كيف استقام له الإيجاد والأثر على كمالايهاالأكوَانُ وَالفطد فإ قبل ذاڭالشيءشفتقو فَذعَرَّهاالملم لامع ولابَصَر م اشام كيف هذاالعِلم يُعغْتَبَر تكاد نة الشماوالأرض تُنفطه فَذ حَاصَمَْهةُ عليهاالآيٌ والشُوَر مَل عحكمت وأنتَ الفيصل الذمر لذاتي حيث لا کون ولافطوٍ يلما يُساوقٌ مايجري به القَدَر بِنّفي أضداڍها من قبل أن دَكرُوا بالاختيارلماتأتي وَمَائَدَر لكان بالطبع أو بال جَبر يَقتير حل الوجْوة لما تاتي به الير إن كان َوب عن إدراكه العَرَرُ إن كان يجهل قبل الصّنعء ما الحْبَر في عليه النَّفي والإثباتث شنتخصىز ما نع وَاطةٌ في الذاتِ تُعتَبَر يقضي بإدراكه المَنفيَ لو نَظروا فيلزمالججهل لولم يَظهَرالائر إؤالصّفاتُ إلى الأخدَاثِ تَفْتَقَرُ أوليس يَعلم إِلَاڃِينَ يَقَتَدر أكانَ مَاشاءَنَفمياعَنةيَسيَيَِر أم كان مالم يشا الي مُنفيلا أو كُونُ مَاكَانً مَغُدُوماً دمه ماللشقول على أفُوَى بَساطيها تحکمث في صىفاتټ الله جاعلة قَضِيَةأَثُمَرَث تَغييل مُنييها ليت التَنۇر بالإسلام ينيدى كم في القَرآنِ «ولو شئنا» تَدُلُ على لو شاءَ إذهابَ ما أؤحى لاأَذمَبَة أكانَ يجهل مالوشاءَأَوْجَدَه لو كان ما يلرم المشروط يَجهَلَةُ ماذا دَھى الرَيْع ين حطب الكليم لَوَ الْظْر فسوف راي كيف أَبْرَرّها ال تَرى المَعَلقَ بال حال التي فَرَضت أكانً يجهل دَكُ الطوروَهوَ على آم لم يط قبل تكلم الكليم له المشت جيل وَمَتروڭ الارَادَةٍ وال مَعلُومَةٌ عشب مَامِيَاتهاوَعلى وَلْمة ذائُث والدَاتُ سَابِقَةً هذاهوالځيلاأبفِي بو بدلا إني لأنصوذا خی يقو به لذاتوقايژفيتَفسەفُدر أم صَدَهُ جل عنة ال عجر والخُوَر ضَلَث فلم تُغيهاالآياتُ والتْدُر حقَيقَةًالذاتِ للعلات تَأئَمه ليت القضِيَة ماكانث ولاالثمَد إلى الذين برشل اش قَذ كفُروا أن الذي لم يشا في الِلم شتخصِز أو شاءَ َم عَهُم بال حي لابْعَدَروا قبل الوججود وَعَنة تُنبىءُ السُوَر فعَنْ حَقيقَة ماذايَصدُقٌ الحَبر أن الغقول إلى الصاف تَبتدر لم الحَقَيقئ إِنْ لم يُحُطىء النَظرُ على المُحالِ بصدق الخال تَعْتَبِر مَرْسَاء لم يَنتَقض من بَييِهِ حجر أن ليس يُذركة عَقل ولابَصزر مخصوصٌ بالفعل مما رَجمع القَدَرُ مااختارها مَالها في نَفسِها جير والما سِوى مُطُلَقاً لملم مشُخْتَظر أي حا ولو عاققيي اغمىر والمُؤمِنُ الحيٌ للإيمانينتصىز () يشير إلى قوله جل وَعلا لنبه مُوسی: «لن تراني ولكن انظر إلى الجبل فان استقر مکانه فسوف تراني» فلما تجلی رئ إلى الجبل جعله دكا وخ موسى صعقا». الباب الثاني المذائح النبوية ۳۹٤ الغوثٌ السّريع بالحبيب الشفيع“ كوت الؤ جود أَغِقْنِي ضاق مُضطبري تُور الوججود تَدَارَكني فُقَذعَمِيَث روح الوججويء عياتِي إِنَها هبت ززع الؤجود قى الكرب اليم ني نس الوجُود قد اشتؤ وح شت من زَللي شن الوججود ني من مَحُاوف ما عَينَ الؤمجود تَرَى بُؤسِي وَنَازِلتي عرَالوُججودبيراشأنتَلها EF وَښُهثت تَخوَرَسشول ال نتازليي ال مح وَالَالُ صَادقة الصَبِر أشتغطي الثوَابَ بها وَلَشتُ أَغذُر هذا الدَهُرَ في شَطَفبٍ ولا أزيدُك بالايام ً تَبْصرە سر ال جود المي من يد الحطرٍ مِنْ هلها بَينَ شمع الكو والبصَرٍ اقاس رَؤجك روځ المخرج الحصِر ونت نيئ في وزڍي وَفي صَدرِي أَحرَزْتُ نَفْسِىَ مِنها في مى الحذرٍ وي مَحَالِك إنقاذِي مِنَ الضَرَر فُوَاقَو كرست أحيانُها أثري وَفُلْتُ يانَفْسُ حع النَضْرُ فائتظري على يَقَين بدك الول وَالظْفَرٍ يا عضمَتِي» يا حبيب اليا وَرَرِي وَالمقَريَلْرَشيِي ماعَرَّمُشْتدرِي مادام فَضلّك عِندي مَيِرَمُعغْتذر لنت بصو بالدُنيامن البصر )*( وردت في الأصل المُعتمد بعنوان: (في مدح الرسول). ا٤٤ أنتَ اليا التي نُس البَمَاءِبها مَولايّ مَنْ كنت في الأَرْمَاتٍِ نَاصِرَه يا ممضطفى اليا مُحُتار نَظْرَيَهِ يارَُحمَةًاشيامَبغُوت رَأفَيَهِ ياأوَلَالكلبغداشمُبتتعاً ياآَجِرالؤشل؛ لا تَأجِيرَ مَرتبة يا ارا بكمالاتِ الظْهُورعلى ياباطناً لم تَمتْهُالباطِناتُ ولم نوا مححبك في فلي قد الْطْبَعَتُ ما رال ميك في رُوجي يُحامرها مالل ية يقار ذا افْتَصَرَث تُجَودامنْ هنات كُلهاححيجت وك حَلْفَ جاب الكُؤنٍ مُنْبسطاً ذُمِلْتُ عَن كل شى يءِ مذ عَلِقتُ به لاأخحسب الو حإلاأنهاخحُلقث فلا ملاع لهاي ن أضل فرتم وَجَدُتُ وجي صَريعاً في مَضَار عه بل أنتَ مَكيُونُ سو الله في الجشر فليس يليه شيم سِوَى الفَدَرِ أَؤْقغتُ نَفسِي بيغي عَنك في الحُْطرِ ياأضل ماأَظهَرَالابْدَاغ ِن فْطر يا ُظهر اللطف في الأزواح وَالصُورِ وَأوَلَ الكز عند الله في الحَطر قإنما السو طروي عَيٍ الك كل الظُوَاهر في سُلطانِ مُشْتَهر يدرك مقامايه لم مِنَالفطر له كاطباج الشّهس في الفْعر ٠ ستى ڪوٽ عن عټټي ڌن ثري لاو وال تة رت بدي له يبط حع لم ألم مي ال2 فلاأفوق بَينَ الصَمُورَالكدَرِ ِن الهَوَى فاحَْفث ُ ن إذا أصِيبث سهم الب عَن فد باح لابق م وجي قلا كر (١) ملحوظة: إشارته في هذا البيت إلى ظاهرة فلكية هي انغمار سطح القمر بضوء الشمس ليعاد انعكاسشه خافتاً إلى كوكب الارض وفق منازل القمر. اللافت أنه سمى انعكاس ضوء الشمس انطباعاً على القمر وفي ذلك دِفة عِلْمِية. فضوء الشمس يغمره كما يغمر الأرض؛ ون امتح في آخر ليلتين من الشهر القمريء كما أن ما يصلنا منه هو انعكاس انطباعه المُصّفى. وتحديده في القول: «كانطباع الشمس في القمراء دقيق أيضاً. فالشمس» كما نعلم؛ كتلة ضوء نارية. ناال مح يَةنارلايُماملها طَارَححتٌ أل الهَوَى عى 7 بُليت به لا يُضيق الححب إلا عَنْ يَمُوتُ به وَلَِكَها مَوْتَةٌ في الب مُوصَلَة لمث في ال ين فيي على ة: إن كان ححبي مَغلولافأنت‌لها بِعَدْس نُورك أشتشفِي وقد ضَنِيث وَأنتَ طب بصيو قد بشت بما فدألكَالكُونُ لا أشلُوبرَهُرَتِه وَكيفَ تُفْدى بكَؤنٍ انت عِلمُهُ لو كنت ألم غَيرَ الب مَئْزلة لكنيِي بعَرَايي فيك لي امل كم نال منك العِدى عَفواً وَنائِلةً صِىدقٌ الهَرَى فيك يَنْتاط الماح به مُضناك؛ مُضناڭ لا ُرچیءَ رَجَاوَئه » نق ماأناييك عَنْ تُذرأعفّمّة لواحف كسما بالحب؛ للبشر° ماللهَوَی دُونً حشو المَوؤتِ مِن فْدَرِ مِنْ نَضبِهاللهَوَى طؤرأعَلى وَطر أرڭ عَليلّكَ قبل الأَحُذِ في الحُطر”' نَفسِي بآفاتٍ مَذاالعالم الفَذِرِ يَشفِي العُصَالَ؛ فانْقِذنِي مِنَ الصَرَر عَنْ فرط حبك يا من حه وَزَرِي ولاك ماأَوْجِدَث مَوجو َ٤ الفْطر اا فال حبك يا شي وَيابَضَرِي ا بُو لي ذب غير مُنخصِر م (۱) يقم بالځحب في هذا البييت وصفا لقوة نار المحبة التي يُذكي شعلتها الحارقة بمنطوق الآية: «وما دراك ما قر لواح لرا . )۲( ملحوظة: تتوقف القصيدة وتنتهي عند هذا البيت في نسخة وزارة التراث والثقافة ۱۹۸۷م = [المنحولةء بدورهاء من نسخة شيخ صالح بن عيسى الحارثي» بعد حذف القصائد الوطنية» وكافة المدائح النبوية الأخرى› مما يذلل على وجود موقف رسمي من مدائحه النبوية واستنهاضياتە]› وييدو أن حذف كافة مدائحه النبوية (عدا أبيات هذه القصيدة التي انتهت بهذا البيت) ريما كانت أسبابه هي مخالفته للوأي الإباضي الؤسمي› لا سيٍما أن القصيدة تنحو في بِقيةٍ الأبيات مَسلك المتصوّفة في التوسل بالنبي محمد (ص)؛» أما حذف الاستنهاضيات الوطنية فهو نتيجة موقف سياسي. () ينتاط : يتعلق . أوقرتُ”' وفْر الشّقا تى حُذِيتُ له في شِوَة المهو ألجري سايراًنَزقاً ياعائقاً حطماً رنقاًبعاي: 0 نِضو بَراها الى ندّث بِمشْقرة ٠ عَيهَات لا يُقلغ السَوَاق مِنْ مَلَلِ إلا إِذا عَصَميْيِي منك عَاصِمَة با من په لني في كل وَاقِعر أدنى حُمُوقَكَ تَشْقِييُ المّلُوب وَإز يا عن وََتْة الشات الخو تاب يا عن پو بشرثنا الانيا رَكُم يان په أَخْبرَالكهَانُ وَهُوَعَلَى يا مَنْ تدم نُورافي ححظائرنُو فلم يز تتلا ال كرام على وينه في صلب إِأاس فَأشمَعَهُ حتى تَهلَل في مشكاة نة لا أَرعَوي عَن غُوَاياتي لمُزدجر في وَرطةٍ من غُرُورِ احرف الوَضر” بين الشباع بلا مَاءٍولاشجر ولا المَشوق عَن اشتزسالي شؤئيىر تحني مينك في أشن وَفي وَررِ عَنْ كل كَائِنةٍ في الوزد وَالصَدَرِ لِذاتِهِ في لول الوَكب وَالسَفر شَدَث پو الڄنُ في بَدوٍ وفي حضرٍ رانك اليپ لم دز ِن الشكر” ر الله حتی تَلَقَاءُ ا ُوالبَتشر رَو الث ن ځل ني شُضر )۷( يا أت زُهْرَة زت الو قاري () أؤقزت: عملت جملا ثقيلا || في الذارج الحماني: قو حطب؛ أي: وف = جمل. )۲( حُْذِيتُ له : خضعت وانقدت له . )۳( الوَضر : الوَسِخ. )4( لمطم : راعي الدابة الشديد القشوف || الشائمة: الدابة المتروكة للرعي دون أن تُعْلَف. (٥) يِضو: الدابة الهزيلة || الوّنى: الضعف والتعب . (1) أرائك: جمع أريكة؛ وهي المقعد المُنجد المريح للنوم والجلوس. ملحوظة: حديثه في هذا البيت والأبيات السابقة عن الإشارات الدالة على ظهور النبي محمد كروايات كُهَان النصارى بقرب ظهورهء والشلفت هو تعبيره الشعري البديع: (أرَاْك العَّيب) التي كان الرسول مُستريحاً عليها قبل ظهوره النيوي . (۷) آمنة: أم الرسول» آمنة بنت وهب بن عبد مناف. ملحوظة: ورد في الذكر الحكيم من سُورة= PAN ‏وَمالِساوَة عَاضثُ مَل تَمَيَلها‎ ‏وَما دَمَى النارَ مِنْ حطب إذ انْطفأتُ‎ ما ضصَذغ إٍِ حتى إذا ان إِتُحاف الؤمجودبه تهلل العوش وَالكُرسِئ وَالملاً ال وَجاءَ ريل بالتَچيد مُبئيراً فت الور وَالعَذُرَاءُ مَريم وال بت وهب وَرَوځ الل يَمسځها وَالبيثتُ يفنو والأشلاڭك حَافِقة تنرّلتُ في غُوَاشِي ي الؤوح لايِحة ال فأئررَّث ذُرَة الأكوَان ذاتُ صف فُبَشُرُوهابهِفي وة الشحر في حمل شَامَدنهارور ويه البصَر في بُرْهَة الحمل شَأنْ غير مُستَيِر إل نازِْلة من مشُغجزالمَدر يا طير فد عشت دَهرأً قبل لم تير وَاڍي سَمَاوَة تی قاض بالقمُر يا نار في كد الراك فَاستِري”° وَأن يُبَاشِ ره بالفوز وَالضْفَرِ أعلى وَرْحْرفَتٍ الجِنَاتُ بالبْشّر مشار اش والأشلاك في رُقر مُوَاءُ ية في الدَّل وَالحفشر بالروح وَالُورِ من أَنْفاسِه لطر شرقاً وغرباً وَكُوْنُ الوفي حبر إِذْن الإلْهى ب بين الجر وَالسحر ي الله سشاجدة شوفي العقفر اراد به في سُجُود َير مُبتكکر =الشعراء: الذي يَرَاكُ جين تقوم [۱۸] وَفَلبِكَ في الئَاجدين [۲۱۹]ء وهي آية أخذها بعض المُتصَوّفة إلى المأخذ الذي يسيز عليه الشاعر فى هذه الأبيات حذو النعل بالنعل . )۱( ساوة: بحيرة كثيرة الماء في العراق غاضت/ جفت لدى مولد الرسول ‏ سماوة: واد في جزيرة العرب قليل المياء فاض ساعة المولد النبوي. وتساؤل البيت: هل انتقلت المياء من بحيرة ساوة إلى وادي سماوة القاحل؟ )۲( الإشارة إلى نار المجوس التي لا تنطفئ في معابدهم› لکنها خمدت؛ علی غیر عادتهاء عند میلاد الرسول. (۳) 1 )4( حخبر: من الححبور؛ وهو البشاشة والابتهاج . اسية بنت مزاحم؛ زوجة فرعون موسی»› وفقاً للروايات الإسلامية. )0( آراب : : جمع إزب؛› وهو المُضو من الإنسان والحيوان _ يقال : قطعه إوباً إؤباً؛ أي عُضواً ُضواً. في عَالّم المُورلم تَمْعُر مَسَاجِدُه بالقُولِ جد ععيسى وَالحبِيبٌ أتى ‎oo 4 . ً‏ 2 مَوَاهبٌ الله فى تمجيدوحخصرت ‏ِ َ‫ يھ ً 9 . ً و ى ’ؤججودأضل مَبدئه ‏لا بذع أن تَفُمُرالاكوانَ رَخمَتُه ‏ِ ‏َب ‏ماذا عَسى بالِفاًإطراءٌمذحيه أقصَى المَدَائح في تَمُجِيدو عحسَرَث انما يُوْحُدُ التّوْصِيتُ ينه كما ماللمعاجز درفي مراێبه َد الرسالَة وَالشأنُ المضاف لَه وَإّماسِيقت الآياتُ تَكرمَةُ ‏ِن فلا تَفْكَكِر في عَالّم الور« الول الكل ني المي باشو َه الكمالاتِ في أَطُوَارِوالرُهُر وإنما قاض نة الميِض ليِلفْطر لاإنس لا جن لم يمد بالخير ينث وَينة مدادالأنمشُس الطهر لأنهاينة كالأغصَادِلِلكَمَر دَقِيقَةٌ الأشر لم تَحُْطَر عَلى الفْكر وَشَأنَهُ في الممعالي غير مُنخسىر شمه الطير وَشط الجخر من قطر الشّأَنُ انى عن المّذليل وَالتظَرٍ شَهَاَُاشأَُتَتَهُعَنالمبر بياشلا تمشبيحةالحجر ‏۰ ۰ م ‏لَه وَتَبْصِرةللسيءالبصضر ‏صم * مى ۰ ٤ 1 بَصَائِر بهرت" أَبْصَار بجاجدها ‎3 ‎FP‏ 1 ئ“ و . الد يَحفى لدَيهنَ ضوءُ الشمس وا هر ‏مساجده: أماكن سجوده. أي أن أماكن شجوده في عالم النور قبل ولادته لم تتوقف» فما بالك بمساجده في الصور أي بعد خلقه وولادته. ‏ما يشتفَة الطير: ما يرتشفه منقاره || يِطر: جمع قطرة. ‏ملحوظة: ورد البيت في الأصل المُعتمد كما أثبتناهء وبه استصغار للأقوام التي تعبد أطياف آلهتها الحجرية المسبحة مقارنة بعز مكانة الرسول المتصل بحجة الله. لكن البيت ورد في أحد المصادر كالتالي : «عِرٌ المكانة عند الله مّصِل | بحُجة الل في تشبيحة الخجراء متبوعاً بشرح يفيد أن تسبيحة الحجر بين يديه واحدة من معجزات الرسولء وفي ذلك إيغال لا نعتقد أن الشاعر قصده. لذلك اعتمدنا الصّيغة الأضل» والهدف من ثبتنا للصيغة الأخرى» في الهامش» هو إتاحة الفرصة كي يطلع عليها مَنْ تستهويه ويَمِيل إلى صياغتها. ‏بحسن ية بينء حرفت «بصائر جَهَرّت» في المصدر المُشار إليه في الهامش أعلاى لتصِير «بصائر بَهَرّت»؛ كما حرفت في مصدر آخر لتصير: «بصائڙ ججحدت»؛ والحقيقة أن آبا مُشلم دقيق في= ‏آ1٤ ‎ لو لم يَكُن غير إُِجاز الجلاغة في ال ئى وَلِلبلمًَاء اللشن عَارِضَةُ وَاشتَيِقّنوا أن حَلْقالايَچيءبه وَين أَبْهَتَهُم عحادث شَكَايْمُهُم فقال بَغض هع خو ور بَغْضَهُم تَنافُرواعَن هُدی مَولاهُم وَهُمُ وَعَاندُواإِدتَحَدَاهُم بو حسدا فكانَ جَهْد حح دَيَاهُم مُساوَرَةال كات أَتْلَتَهُم سلطا سَطوَته بصارم في ي يمين الله فَُايِممة ك ف جره می تخت زا يُبَاشِرُودَ الوَعى بُلْقاً حُيِولْهُعُ =تعبيره مهما بدا في مہ ذكر الحكيم لِطّوع الجن وَالبشر فص تَعْرَ بيان القَوْم بال جر« بغي اًوَعَدواً إلى الالْعَادِ د وَالأَضر سَجغوَ وَبَعض أسَاطي ر من الرَبُر على بَصِيِرة عِلم نَمْرَة الحغر”“ من عند أنشُيهم رَفيأبلاوَئَر يض القَوَاضِب إذ خامُوا عن السُوَرِ ڳار ر العا على الأجيال تمر م بصولة ةمن ججلال الله في ور كاب صِيمً عَلَاه من القَدر” يجوش جبريل قوق الشُرّب الضّعر حَيِرُومُ الملا الأغلى على الأئر صُفراعَمَايِمُهُم في قالب البَشرٍ مِجهر المُحفّق المُتسوع من أُوَابِدٍ الكلام التي لا تستقيم إلا بفرقة إنقاذ نخوية لتقويمها. جَهَر الشيءَ : راه بلا جاب . . وجَهَْر الجيش والقوم: كثروا في عينه. وجَهَرَتٍ الشمسى قلاناً : : حيرت بصره متها فلم يبر . وفي حديث عل في صفته صلى الله عليه وسلم: «لم یکن قصیراً ولا طویلاء وهو إلى الطول أقرب. مَنْ راء جَهره). () اللسن: الفضحاء || صك غر يان القوم بالحجر: لقم أفواكَهم المتفاصِحة بببانها وبلاغتها حجيراً يلا من بيان وبلاغة وفصاحة القرآن . )۲( تفرة الحفر: ا خرف وجزع قطي من الحمير في فلاة. وقد در المَجدَ الو ثل أمثالي . )٤( ملحوظة : البيت تتمة لسابقه› وهو من النماذج الرفيعة في شعر أبي مُسشلم الذي انث أثلة الكفار بسيفب ِقبضة في يَدٍ الله ودا القاطعان صِيغا من قَذَرِ. )0( الشُّب ب الضْمر: الأحصنة السريعة المُضكرة المُروّضة. غم الكتائب ب روځ الي سَيدُها أجلت وَغاها وَحُيِلُ اللاتِ ضَاجيةٌ أشلاءُ دَفّث عليها المُّعْخُ وَانْعَهَبَتُ يا نَخوة اللات وَالعُرّى حُزيتٍ ويا ويا بني الجبتِ وَالطاعُوتِ حَسِبِْكُم ويا مُشلفةاللاهُوتٍ قدكسر اله وَيا مُعَطُلَةً النَكُوين فَذبَهَرَت بالهاشمىێ الذي نَادَتْ به الصف ججاءَ ال م وَالأجيال تَعُرفهُ ججاءَ الغمشةٌ ا ججاءَ الشير النَّذِيو السَيدٌ الصَمَدال يدي إلى اش لاتَفْييه كارثة يدو إلى الل فرداً في عَوَالِمه أتى على فَتَرَة وَالدينُ شُشْعَرڭ فقامشلايألومشجامدة حتى اشتقامَث لَه في الكُوؤْنِ سَيطَرَةٌ خنيفةشمحابيضا نيرة يمي جماهامَليك الأنبياء أب ليث السّالة صِنْدِيدُ الملاجم شل مس النبْوَةإلجلالا وَقَرئبة 0 - م 7 وَالؤوځ چبريل من فُوسانِها الذْمُر على الظَوَاهِر وَالقَيعانِ كالجرر أؤصَالها السيدٌ بَعدً الييض وَالشُمر”° جَبريّة الشوك بجاء الله فاسىري مِنْ رَمُيَة الل في الدُنيا وَفي سَفَر الصَليبَ بهذا الصّارم الذْكَر قَضِيةُاش شان الدهرفائْدجري الأولى مُبشْرَة في شالف المُصر بتَغْيَو عَن لِسَانِ الؤشل وَالرْبْر لم يات إلالمولاولم يَذرِ ج الكريم الشربجى يره الخْيَرٍ ع أشره من عُمُوم ل و يعَزم مضطل شه بَينَ الكوَاب اللاك ا فيه يفا على السَراءِ وَالضَرَرٍ ِن فْطرَة اشبين العِر وَالظفر إلى القيامة في أشن مِنَ الِيَرٍ طانُ العَوَالِم مَؤلى سَائرالفْطر لولاء نيل ئسي الثُورِلَم يُيْرٍ (۱) الفنْخ: المقبان الجارحة || الشيد: الآساد والسباع || البيض والشمر: السيوف والرماحء على التوالي . (۲) فحوى البيت: ظهور النبي محمد بدينه الجديد في فترة كان الناس يعبدون فيها الشموس والأحجار وما إليها من آلهة لا تمن ولا تُغني. محمد عَاصِ م الكُؤنين قات ك 71 شا ^ ادة فى الدَارَين مَوْهِبَة و ارك ر ھ أللعالمين به شَّمسٌ الكمالات الاشمَائِيَة الْبِسَطث عق ‎AF‏ ث فيهاالمَحخاسِن فالا 1 € ه و معز تَرَفى بيليِين رف 1 َلَنْ تَرَالَ على الأَعيَانِ فَائِضَُ يه البخرالمجيط كَمِنْ إن عاب ضصَخصا فَمَا غاب شَهَادَنُهُ GG - 2 ‏محمد‎ طوبی لاء ‎TEE‏ وط سُبارَكِينَ شور الحُثم تَنْفځنا نَمَشِي عَلَى شْنَّةٍ الصّذر المبارك ِن بكري قديمالذكرباركة EEE ل الحُير فَائدُ كل البو وَال خير من وَإُعاش جَِدَالعَاثر الذْعِرٍ 5 الفلاح وَكشف الجؤس وَالضَرَرٍ من الكمالاتُ في كُنْهيِةالأنرٍ بع مُنْدهش مِنْ محشنها الِّرٍ بمشرق المخد والأذواژلم تدر يَسشِمُوالمَرَاتِب مِنْ وى إلى أَحَرِ فُيُوض رما بالآصال والیىر فيَاضه رَخمَة الذَارَين لِلفطر الكُزنُ من مَل المع وَالبَصَرٍ في الشّجِر في مِشْعَدِ الصْذق نَخيا عند مُمتَدرِ وَرَوحة سَريان المَاءِ ف مُشتغصِمِينَ به في الصَمُو وَالكْدَرِ مكَانُحاذر في الذَارَيْنِ من حطر فَتَخنُ ِن عِرَّةالإيماِ في وَررٍ حيرا شُهُوداًلهولانا عَلى البشّر” ناس امد حَمَادِينَ في الرْبْر حاب العُهْتدين السَاَوَالطْهرٍ نُورالرسَالَةٍ في الأشرَارِ وَالشِيَر ۱( في هذا البيتء يهمل الشاعر ويتحاشى استخدام التعبير المألوف : (ولا تزال. .) مستعيضاً عنه ب (ولن تزال) ُبالغْةً منه في التعبير عن ديمومة ةُ فيُوض رحمة ة الرّسول على الناس. )۲( البيت ترجيع للآية الكريمة: «وَكذلِك جَعَلناكُم أََةُ وَسطاً ِنكُونُوا شُهَدَاء عَلّى الاس وَيَكُودَ الؤشونُ عَليكُمْ شهیدا». عِنايَةً اش حُصَىْيُم بماسبقوا في الله دوا فَجَدُوافي مفاخرهم فووا إلى الله وَاشْمَبقوايجفْدهم وَجَردوا الشَّفسَ تَجريدالشيوفِ مَيُوا لداعي الهْدَى وَالنُورُ حشُوْهُم اشد صَنادِيدُ في ادي عَرَائْيهم ُوَأيامنُأَنُْضَاءُالعِبادَةفي حتّى مَضّى المُضطمى واه يَمَدَحُهُم يهَايةالقولوفيهم أنَهُم شر يا حب أَحمَدً يا أَنْصَارَ حجيه ما قَذُر دجي وَفُولُ الل يمد كم عَسَاأيَشفغ عند الي فَلَهُ يا سَيِدِي» يا رَشول الله قد وَصَلَتُ فنظرَة منك في حالي يَكُونُ بها يا سيذ الرُسل ضاقثت كل كائنة ِن غق بي أشي فهو شتسىع هذا الوّجاۇ حبيب الل مُنبسط يارَبٌ صل وسلّم عَدَماوَمَبَثت وَمشل تُورك مِلءَ العزش مُنْبسطاً وشل حبك أَفُوَامارَضِي تع وشل ححبه ع إِبَاكإِذْحُلّضُوا بوالبريّة من زلفى وَمِنْ خير َ 7 2 مابَينَ ذِي هِجِرَة فيه وَشُنْتَصىر طي الوب وَنَشْر الفُوز وَالظْفَرٍ ؤبججوجهم من جود نَيوالائر وَمُمْ لنافَادَةٌ وَال حي في وَرَرِ قازوابمالم يَنلَهُ شائوالبشر وَالحائيِزِينَ مَقَاءمَ الشَْب وَالمَظر خر الكمال عَظيم الشّأنِ وَالحْطر لولاالمَحيَة وَاشيَمدَادُمُفْتَقِر شَفْاعَة رَسعَث ما كان مِنْ وَطري إليكَ حالي» فَصِلْهَا منك بالنَظْرٍ فوزي بِرَبي وَإنقاذِي مِنَ الضَرَرِ «بنا صر فلتكنُ لي خير مُنتصِ ر بؤشع جاك في وِڙڍي وَفي صَدَري فاط يَمينكً بالځشئى إلى ضَرَرِي يَدَاكَ ِن نِعْمَةٍ في الس وَالجِهَر وَبلءَ ما حاط المَشُدُوؤ من أَنَرِ فمالَهُم غَيو حب اسمن وَطر (١) يشير الشاعر إلى اسمه الأول: ناصر؛ مُستغْلا إمكان تفسيره الممزدوج: أي: «ناصِر النبي ٠ وَمِثل أَضْعَافِ نُورا لمضطفى رئباً على رَشُولِك مولاناالحفي بنا وَالِهِ وجميع الصّخڂخب ن شهدَث أَمَى صَلاة و وَأَراها وَأَؤْفرَها تَرضَى بها سَيدي عَٽي وَنُلهمُني المُورَبالجِنًَاتِ جَائِرّتي وَوَالِدَيٌ وَأؤلاڍي وَقَشُرَبيي وكا اض وَآتٍ وال عاصِىر من وَاڄجعَل صَلايِي لَه يا رَبٌ مُقَصَلا ما حاب رَاچي رَسشُول الله في أل £0۵۱ وَقَجِدورَمَعاليوعلىالبتشر شح کد وَعلىی رلاد الطيُر مَوضُولة الفَِّض وَالمُدَادِ في الحُصر ردي وَتَغْفِرْليياخُيرَمُغئفر ‎eo,» ¥, - e *‏ بمضلها رَنجاتِي:ء زب من شمر ‏وَالمُؤمنين وَأنُصَاري وَمُؤْنَزري ‏عة الدّين وَالمُوام بال شر ‏بروج نُورها كالنُوربالبصضر يَعُودُلي عَنة بالإكرام وَالخْيَر ‏ولا اشنى عَنةإِلَا فاضي الوَطر ال م ۹ 1 > چ 1 يه“ بلَمالمَدَى سوير الاَرَاِ عل المسافر بعد أححقاب حلت في طُورو بضر الكل أفر؛ بعد الشرى ايع القُذس التي بدا المَسين؛ وَلَاتَ سِلْرة منتى مارَال من طورلاَحَرَيَرتقي فَجِرى ناله السهَارَوَالصّفا قَتق لت أُمالشُرىين أف أفلابأكُرم نَازلِنَرَلَت بال أملا پم يوب الالَه وَقَرحباً أملابأخحمَد حيث كان شُحمداً بمواكب الأغظام والأجلالي”° . .2 . )۲( مِنْ سِيرَةٍ سَبَقثتٌ على ېرال - وَتكونَ عَنهُ مَرَاتَبُ الإكمال من آَم 7 بے الال َلك الوْجُودوَصَفُوَةالمتغالي أ الكتاب ونش خةالأشكال ب رَكاتُ قوق رَغائب الأمال بمب ار الأنحمار والأنحمال حَلْقاًوَحُلقاً في مُدىٌ وَكَمال (*) العنوان من وضعناء فقد وردت القصيدة في الأصل المُعتمد بعنوان: (وقال فيه صلى الله عليه وسلم)› (١) الأعظام: العُظماء || الأجلال: الأجلاء. (۲) جبرال: جبريل؛ وأصلها عبراني . ألملا يمن حُلقَالؤمجوؤلأجله ألا متي العَالَمِينَ'"' جود يده محظُوظُهُم مَفَشومَة وَعَطَاوُهُمينةعطاءامبرر ألا يمن نَرَل الجسِيطة رَخمة ألا يمن رَقَب الوْجُود ظهُورَه وَافى مِنّ السَمُر البعِيد فُحلَ في ال إن عَجٌ مُعغُتَمرأفقدلىلها ألا من لَمَس الؤمجوة بلطف املا من مسح الفَلُوبَ نور ألا يمن بجمع المَعَاجِر كلها بل المَعَاجِرَ ِن كلام ججارة بل المَعَاِرَ من خَريرٍ الماءِ من ؤال ؤمجود رفاتغ الأفُْقَالي” َيِا وَأَخُرَى مُنْيِةَالمفْضَال حتى السَعَادَةقسمةالأنفالِ وَمحمُوتُّهُم ين حقوق عِيال فالكلأينەعلى يَدِوَنَوَال قُقرأإلى مَغروفوالهَطال يت الخرام وَجاءَ بالإلال° في صلب لياس بصضوتِ عمال وَضَفاهُ من مُتكايف الأغلال° 0( في نفس مُغجزة الكلا م الال وَحياةأَڄجراء الؤقات الجالي بين الأضابع أو راء المَالي () بالإمكان قراءة هذا البيت بطريقة أخرى» لكننا اعتمدنا القراءة التقليدية. وقراءنّ اتباعاً لاختيار بعض المُتصرّفة كالتالي : اا من حلي الؤمجوة لجل || يو () وكذلك هذا البيت» إِنْ سدكت : قراءة: العالَمة دالعاَعين». مُلاحظات كهذه نضعها للتنبيه والتوكيد على انفتاح نص أبي مُشِلِم على عِدة قراءات› وانطوائه› في ذات الوفت › على أكثر مِنْ تاویل. )4( الإملال: رفع الصوت بالتلبية للإحرام حجاً أو عُمْرَة. )0( مُتكائف الأعلال: المتراكم من الملل والأمراض - وردت (شَّفاُ) في الأصل المعتمد: (شكاة)ء واغتقدنا بتغييرها لتنسجم مع لطب اللمسة التي عظي بها الؤجود في صر البيت. ومع ذلك لا نعتقد بحُلو (ضّکا) ِن الصّحة . )١( المَعاجز : المعجزات على اختلاف أنواعها ومصادرها || الكلام العالي : القرآن الكريم. (۷) يله : : اسم يمعنى: كيف ويكون ما بعدها مرفوعاً. فعل بمعتی : : دَغ. . يكون ما بعدها متصوباً. ومصدر؛ ویکون ما بعدها مجروراً. وتأتي له المَعَاجرَ مِنْ كلام الو خش ”° وال بَلهَ المَعَاجِرَّ ليس يُخځخصِى عَدها بَلْهَالمَعَاجِرَيَوم أشبع جيئ مَن اش عّقو أ الأشوۇ مايا انق عل المن؛ كُذْرَة اكم في الل وَالإيججاب وَالإِعُدَام الإ كَل مانَشاءُ رحاش مَجداشرفي يا سَيِد الرّشل اشتَقر بك الرَججا الْزْلُء فَديتك؛ مُزْتَضّى مُتَقيلا انْرْلُء فُديتَك؛ قيمابالكائنا انُزَل على تُرْل المَحية وَالصّفا انَل إِمَام الاشيقامة وَالُدى ازل أباالأكُوَانِعحافط صَأنها ما اتير نُووڭ أن يَكُونَ مُجِسداً سبق على عض الكريم الوَحمَةٌ ال مازِلتَ في مَلَكوتو ششتزيىلا فَمَعَامِدُالمَلَكوت مُذ كَارَفْئها () الوَحش: ما لا بُستأنس من دَوابَ البر. عام والأشجاروالأظفال ؤفُوعَلَى الإطناب والإفغال صَاءٌ وَأَرَوَت رَكُوَةُالسَلسالي مِنْ غير أو أَقَثت في التالي واكم على المَفمْصِيل والإجمالِ لابذعينه حَوَارق الأخوالي ماشاء كان بمنرَةالممتعالي يجاو والإيثاررالإقلال تَمجيده لانَفقّتصو في القَالِ فانزل؛ فَدَيتَك؛ رَاجم النّرَالِ تِ مُسَلطاً في القّبض وَالإيضَال وال ال ْله وَعَرْش جلالِ شَقَيم شأ المغوج الميَالِ يبعقام جفظ الليب للأشبال العش هَر رخ مةوَجتال څظمیء؛ فَكنتَ وَكل شي ٿال حتى ظهَرت لوتب الإزشتالي فت حنين الال كالمطفالي () الضاع: کيال تكال به الحبوب كالب والقمح والأرز - الوَكوة: الدّلُو الصغيرةء والإناء الصغير من الجلد يشرب فيه الماء/ السلسال. (۳) الحُلة: الضحبة الصافيةء ومنها: الخليل. £0 باليلة الميلاوماَُهَزت ين أشمُرتِ من تورالنّبي محمد قصلت حتى لَيلَةَالقَدرالتي وكييت من محلل البهَاء كُرَامَة دت الرَّمَان وَكنت فيه غُهةُ بُشرى لأَتيهو عحباما باهم وبكرها القخمود ني كب الما وبدينها المّهل الخنيف وَكؤنها وَبأنّها الوَسط السَواءُ العَدلُ في ال لها الحصَائْص كالشّهَادَة وَالشّفا وَبأن عَالِمها لتقي مشُشَيَ إن عن يشل المشكل المغوالي”° مانت تنه ولا الۇبوغ حُوَالي لك فيو قوق المُزسَلين مَعال ألوَاژماللالبياءِمقجال جد وَمَاأبْرَزْت من إيجلال وَتحوتآيةليل كل شلال هي للكتاب مَظتَة الإِنْرَال حتى الليالي سَادَهُ ع ابال ششرفاً على مُتَمَدُم الأخجيالي وَطهارة الأخلاقي والأعمال مالححمَلَث إضرامين‌الأخمال رر قوق مواضضع الأخجال يات والأقوالِ الأقعمال َة بَعنَهوَالميء والأنفالي بالآنبيا في الهَذي وَالإيضَالِ () يُروى أن الرسول كان يخطب خطبة الجمعة متكئاً على جذع نخلةء فلما بني المثبر بكى الجذع لفراقه فتزل الرسول من متبره وضم الجذع مهدهداً إياه كالطفل . () بِنُْتَ: فارقت؛ ويقصد الجذع سابق الذكر والؤبوع التي لم تخل منه رغم ارتفاعه إلى [البيت التالي] مقام مجمعت له فيه المعالي» دون المرسلين الآخرين؛ لأنه وحده نور القبضة الأزليةء وفي هذا تصویر شعري أخاذ في الاعلاء من مقام ممدوحه محمد (ص). (۳) مَظِهُ نة الشي,: : موضعه ومألَفُهُ الذي يُظنُ كونه في جمعها: مَظانَ. )8( في هذا ابیت تصوير شعري جماله مضمر. فالشاعر لا يقصد أن اليالي سادتهن ليال لشدة سطوع ليلة الميلاد التي كانت غُرة الزمان؛ بل قصد انتشاء الليالي الأخرى بليلة الميلادء وليال - إن راق لنا التأويل حسب مرجعيات المُتصَرّفة ‏ جم ل (ليلى الخمر): : وهي نشوتها ويدء سُکرها. وبأنهامَزمحومةبنَبيها يا وجهة الأكُوَانْ بجامُك عضمتي يا مشطفى اشالعظيم إلى وفيت بابك بالخطايارَاڄياً مقؤلاي: آماليإليك بجليلة مَؤلاي: مالي غَيِر بابك وِڄجهَة مولاي: أؤحشيي افْيِرَافٌ هائل مَؤلاي : ضاق بي الفُسِيح حُصَاصة مَؤلاي: عَفُواشأشئى مَفْصِدي مَؤلاي: لم أَحمَدلنَفيي خحَُلَةً مؤلاي: عشت على المعاصِي غافلًا مؤلاي: إن أحمَدلِسغيي ذو مؤلاي: لست على حِقيقةٍ الح مؤلاي: تبث مَتابٍ عَزْم إنَابَةٍ قؤلاي: فرك لضي پحالتي مَؤلاي: فاشفغ لي وَأنتَ رَعِيمُها مَؤلاي: وَانْظر في حُصَائْص فُاقتِي مؤلاي: أَغيَتنِي حَوَادتُ بَعَةٌ مؤلاي ريي وَل عُقوتها نك يارَشول اله إِنْ وَنَ الحقائق أن بامَك شَايل ا و يهغمت )۱( حاڄي : حاتي . 1-2 من أحُذهابال حسف وَالرَلْزاِ وَبهِ اليِيَاذِي حينَ ضاق ممجالي أقليء وَلاتَئظرإلىأغمالي حط الذي أَؤْعَيثتُ ممن أثقالي وَافاڭك لم يزجغ بغيرتَوَالِ 4 ِ .0 2 وۇوسحج ےہ ۴ دىېہي ؤرفه حالي ً . ً ع فإليك في حاجي”' أمحط رحخالي وَعَظيم جاهك دَافغ الأهموَال وَإليك رَفغ يدي وَبشط شؤالي وبك الوَسِيِلَةُ ل حميذٌ فعالي لاشيء:إلامايَ شين خلالي إن عشت بَينَ مَوَاي في اشتِرزسال بنَدَامَةٍ فط عَث غُرى أؤضالي وَعَظيمُ جاهك طُال كَل مَطال َل التَكَالِ؛ وَلاتَ ڃين مَرَاِ إلّي انتَمَدتُ عَليك في أخوالي ماللحوادث ما لَهَنَ وَمَالي إنُي على ڌاء بهن غحضال توغ لَهَاذْمَبَث كطيف حُيالِ د نيا وا خری مطلى الامقال وَين الخقائق أن مجودڭ كافلٌ بجوامع ال حيرات والأفضال ومن الخحقائي أن بغشك رَحمة للعَالْمين مُح يهم رالقالي أت حبيب الله دً مقطالبي نَظرَالوَج وَرَأفةالمفم ال وَاشأل لي المُمُرَانَ من رَبي فقد لأَْنبثُ في الأفعال والأقوال ‎y . ‫َ ۳F‏ وَانْظولأئَيكَالضَعيِيفْةإنها أضحث مَصِيد الذيب وَالريبال اقث عَلَيك صَلاة رَبك وَالسمّلا م مباركاأبداأوك ’الال EEE (۱) في هذا المقام اختص النبي بصلاة الوب إذ لم يقل كعادته في مواضع أخرى: دامت عليك صَلاةٌ رَئيء بل: دامت عليك صَلاءٌُ رَبك . £ o۷ القلائد الدّريَة في مدح < مس أضَاءَتُ م سَناوَججه عر بَرييٌ الثنايا لاح أم برق عَارٍض تنيت من دشري افو رة تبت على دق الودَاِ فما انْثْنتْ ری جود دَمُیي و م دت چمَالها حُرُود ميود طزفها طرف م۔جؤذر دمي سَفّكث هَذراً في محکم وها م 0 به شلبت فلب الحليم وَتَيَتِ خير البَريه“ َيل جى أم عحالِكً الفود أَبْدَتِ فيچ بَلْبالي وَشَوقِي وَلَوتي إليهاء فَهَل لي أن أفُورَپمنيتي وَلكنَهاش خث عَلىَ بمهجتي تجئدث ضبرا عند ذا ليختي صَرِيبٌ لِسَمآِء وَاِنْ هي ولت )۳( علالٌ لها سَفكُ الدّماإِنْ تجلّتِ (#) وردت في الأصل المُعتمد بعنوان: (وقال فيه صلى الله عليه وسلم)ء وكسابقتها محذفت من طبعة وزارة التراث والثقافة. إشارة: يلاحخظ أن أبيات هذه القصيدة من الأول حتى السابع والثلائين قد رتبت تسلسلا وفق حروف المعجم: ا“ با تا ثا اجا احا اخ ده ذه ر إلخ (۱) ججدّت: أسرعت في مسيرها. )۲( في الأصل المُعتمك› وردت: حلا حيهاء أي الح الذي أقامت به؛ وهو ما نميل إليه رغم أن يعض الشراح اعتبروها خطأً مطبعياً وصَوبوا الججملة لتصير: «علا حُيها» || ضريب: اللبن المخلوب من توق مختلفة في إناء واحد. (۳) الخرود: البكر العذراء ذات الحياء || الميود: المتثنية المتمايلة كالخيزران في مشيتها || الجُؤذر: وليد الها أو البقر الوحشي - تهت: قطعت. دعبت بها غُخجباًوَتيهاًكمابها رَعَى اله أيام الكَّضَارَة وَالصّبا رمان رَفَثْ فيه أَرَاهيِورَمُرَة سَلام على دشر مَضّى بسلاقة ال شَدَائِدُ مغل الشّوي”“ طغماً تَتابعث ضوف الليالي صَيِرَت في حشاشتِي شّذا چشمها يري عَلى مشكِ تیت رَعَيِثتُ بها وضلا إلى أن تَقَضَتٍ الشّبابٍ؛ وَحبي لا يَمِرُّبِرَرَة رور وَسَهُلَا بعد داك بِدَ:”° عَليَء وَضَأِي الصّبِر في كل نَوْبةٍ فُصِير قِبالِ؛ فا 7 بُصُرواأىٌ صو ضَْیثتُ ضدء لما ضَريتُ ب بحبهم وض ضنُوابوَض| وات فُتَتَلْتُ بعَةُ بعضة (۱) (۲) (۳) (4) (0) )١( )۷( شك تث: ينتج عيب المسك أبْلُ المشكء وهو حيوان شبيه بالغزال خواف سريع الهرب يسعى لطلب طعامه ليلا ولذلك يصعب اصطياده. يقطن جبال الهيمالايا وتمتد مساكنه من سيبيريا إلى الشمال الغربي من الصين وأواسط آسيا. أجود أنواع المسك هو الوارد من الصين والتييت ‎71BET‏ ‏ويليه في الجودة ذلك المستورد من مملكة النيبال. ويبدو أن العرب القدامى كانوا يستوردون أجوده عبر طريق الحرير من أعالي التّيبت. وهو يتواجد في كيس جلدي يبلغ حجم البرتقالة في بطن الال يُسمى بما فيه من مسك: فأرّة المسك. والجيد منه قاتم اللون مو المذاق لا تُحْمَدُ رائحة الخركز منهء لكنه إذا حُفْف تركيزه فاح برائحته الزكية . الفضارة: النعمة وَسِعة القيش. ولسبب نجهله؛ حرفت في مصدر آخر لتصير: النضارةء رغم أن في إتباع الفضارة [النعمة] بمفردة (الصّبا) بينة ودليل لعدم حاجة الشاعر لاستخدام مفردتين تذهبان إلى ذات المعنىء فالصبا والنضارة أقرب إلى الترادف في المعنى من التنافر» في حين أنه أراد جمع المحسنيين : سِعة اليش وَشبَابه . الشُلافة : من الخمر أَخُْلصضُّها وأَنْضَلّهاء وذلك إذا تلب من العنب بلا عَضرٍ ولا مَْبٍ» وكذلك من التمر والزبيب ما لم يُعَدُ عليه الماء بعد تَحَلّب أَوَّله. [لسبب لا نجهله؛ حرف معناها في المصدر المشار إليهء ليصير معنى الشلافة: المذاق الحځلو!]. بعد أن سلم على دهر مضى بشلافة السرورء يضر لازمة التحية الأولى: أهلّاء لتستم تحيته الواجبة (ولكن المتقوصة) في النصف الثاني من مُتلازمتي التحية: وسَهْلًا بعد ذاك بِيِدَةٍ لم تلبث أن تضاعفت بمجرد انتقال القارئ إلى شدائد في البيت التالى . واللافت هو انتقاله من شدة واحدة في نهاية بيته هذا إلى شدائد مُرة يفتتح بحنظلها بيته اللاحق تعبيراً عن تعاظمها في فترة أقصر من قصر انتقال عين القارئ من نهاية بيت إلى بداية الذي يليه. الشزي: الحنظل › +٠ وهو نبات معروف يشدة مرارته ۔ صر وبال : يع راي . ضريت: تعرّدت وتولّعتء وهي مفردة شائعة الاستخدام في الدارج الحماني . £0۹ ي وَمَطلوبي وَطبي وَطِيَبتِي ا ره ل علي ء محث أخحمد فليت ُنائي گا في ي طيِبَة - 4 - 4 قَتَلتُ فيل العَذلِ في دار حب كمال بجمال المُضطفى رَبَهَاوهُ لن حُفيَات العُلوم جَلَة علاك المؤلى مته وَفَحُره نى دِينَ أهل الشُركنُور حمر وَأَشبَعَ يو الحُندَقٍ الناس كلهم عَمَث يوم حل الغْلٌ في الصخب كمه لآلىءُدُروَشطفيهەئلالاث يلوح شُحيا؛الجهئ فُتشتجر أنث نحو الأملاك”' من اشر رَه وَمُعْكَمدي في الأمر سَاكِنُ طليبة فيا ليتها كانّث مَدى الدَهُر طَلَيِى شلوكِي حب المُضطفى صَارَ عِلتي فما جلي ألا شوت بعلي إذا فَاءَ فُوهُ الب نهت بلغتي وَكُلْتُ لِقَلْبي: افْبلْ؛ وَكِېڍي: ر إليه َنَت شْث الما دت حَبث دُونّها أفَْكَار أل الحَقَيفقَّة ملا واحتلى قوق الطباق الرفيعة وَأَضبَع دين الشوفي أي به جة ِن اليرمة الصَفراءِلخمايفك , تابي سَلْسَال م مِنَ الماء ا9 وَمِنْ ضَرَب يلك المَناسىم ۾ عل لأالششمه ن نور بانوارغُرة ٥ ۴ () بعد استهلاله الغزلي البديع في الأبيات السابقة يبد في ذكر طبه وطبيبه ومطلوبه وطیيته - محبویه ساکن طيبة؛ وهو لقب للمدينة المُنورة. (1) علي : من الَلَة/ الطّل؛ وهي مفردة صميمة في اللهجة العمانيةء وآبو تُسلم يتسقط هكذا مفردات عن وَغيء ويعيد إنتاج فصاحتها المنسية في تن المتن من قاموسه الشعري. (۳) تلميح: يُشير إلى المجاعة التي أصابت المسلمين وقت الخندق جوؤاء الحصارء حين أخذ النبي (ص) قليل طعام وتَفُلَ فيه؛ فجعل الله البركة تح فيهء فكفى المسلمين وأشبعهم» حسبما ورد في السْيَر. )٤( تلميح : ومن معاجزه أيضاً (ص)؛ إرواء جیش الماء المتوافر. الحسلمين في إحدى غزواتهم وقد شَّځ خَزِينُهُم من (٥) الضرَب: العسل الأبيض الغليظء القطعة منه: ضَربة || عَلّت: شربت وارتوت. (1) الأملاك: الملائكة. بست ملي كما وَنُوراً فَأبِقَرَث تباث بذاك التُورمشكاءكَلبه مال اليتامى والأرامل ثيل بجبابرة الأشضار حُرَث وَنُكُسثت خلايقا مفشوقة وفعالةال وقد كان في مَبِدَاهُ يَغُتز شَ زل الوَرَى وَكانَ أييناً في فُرَيش مشُحيباً إلى أن أتى ريل بالحيٌ مِنْ نَدَى فقال له: «اقرأ» قال: ما أنا قارىءُ وقم وائ واضغ بالذي جَاءَ في الوَرَى فلمادعامال لاله وأرهقث وَأَشُرَتُ به صبيانها وَعَبيدها وَقالت: أَمَجِيُونٌ يريد بصن فلما أراد اه ر ا اقم صز لبهم بز فكع َد قارىي كا عليه ني الغريگة بق فأشرَق ينه ظاهِرالبَضَرية إذا عض نَابُ الدَهر وَالقوم ثُلَتِ ِطلْعَتو الأضنام تخت الأسِرَة على الوب إلا بالكَرَفْقٍ التي . . حميدة عَرثُ أَنْ تُدَانى وَجَلتٍ وي ثلائألايَهُع وة إليها پصدق الوَغُد قبل البو الإله وَنَالَ الجهدينة بعطّة فقال له: «اقراً باشم رَرٌ ک٤ وَأثئت ولا تیه تَبْتِيِس وَاضبو على كل نَكبةٍ باط يلها وا لوقع الع وت فكم حَُضَبوه بالدًما فُوق وَڄْنة عَن اللات وَالعُرٌّى ولم تَتَلَّفتٍ تى لوخي : أن فم وَاشحذِ الَف رَاضلتٍ ددهم في كَل صخراء أضمتٍ م فمجندلً فيهاء منغ كُل تت ِ و )۱( طت : إناء | أبقرت : شقت || أفعمته : لاء وأتم ۾ مَلاه. . يشير ؛ هناء إلى حادثة شق الصّدر والملكين اللذين شقا صدر ابي صغيراً في البدية وملا معرفة ويكمة. )۲( يطوي ثلاثاً : يجرع ثلانه أيام. )۳( إشارة: أي ضكهُ ضكة إلى صدره حتی أَجَهَده. (8) يُريدُ يَصْدُنا: أن محذوفة فالأصل: بريد أن يَصْدّناء وئقرا أيضاً: يَصْدُنا. () عتعت: طويل القامة شديد البأس () صبغ قوة: صبغة الدم. شُحُردلةًأشلاؤهُم بييوفه فأض حى رَسول الل في أي عزة وَصْبَةُسُوءِ كذَبُوەرقدأئى وَبَشرَهُم يى المَسىيځ وَفبِلَهُ وَما تُنْكُرو الماش إِنْ هى أَعْمَضَت كم شُغچزاتٍ للنّبي عَظِيمَةٍ وما أعظع القرآ مم جِرَة ل ضياءٌ إذامادَلْهَمَثُ كُإ٤ظَلْمة وما أَحمَدٌ في الؤشل إِلَا يَتيمَة وما الؤشل ِا كَالكَواكب في الما لَه الشَرَفٌ الأعلى وَجُليَةالغلى وَكم قدأتیى من خَارفَاتِ عَوَايِدِ نى نَځُوَەُآتٍپساق كُسِيرة وَرَدٌ على عض الصَحَابَة عَينَهُ تُوَضأفي يئرفامُزرر مَارها غ (١) إشارة إلى اليهود. (۲) الكعة : الفيء. 1۲٤ م ۱ تیځوا رى للوَ حش في كَل عِصْمَة لهم وَأَهُلُ الشّوك في أي مَخوَ حو بهم في گل آي شور بعَوْرَاتِه شوشی» فَحادَتُ وَضَلتِ عَن الشّمْس» في وَشط النَهَارِ؛ وَعَضتٍ لها ئة لقان في كل بقعة شَوَاهدُ؛في كل آي ڄجلٍة شِفاءُ اة يناما فض كث كنل بعِفّدٍ فما في العَين غير اليَتَيمَة وام شىشىي جين ى , اشتسرتِ زار بسا ۋزە 4 £ ٍ ١ ونه فَأَرْكبة ظبُرالبراقي ول نكي فأغلى به السّبعَ الطْبَاقَ فَمَاالْكَهَى وَضَامَد أَنُوَارَالجلايبعينه عارع من بلك الوامر جائ وَأَوْعَبَهُ الروَحمَن فيض معارفِ وَطيفَ به الجِتَاتٍ بَينَ فُصُورها وَطافَ بأفُطارالسمواتِ كلها ا مَنْ لي بان أخصِي مَعَاجِرَ أَحمَدٍ وما يَأحُدٌ امداخ مِنْ وَضفي امد و تادب جنب ا عَن قول رُؤْيَةٍ فَذاكُ احتِقادُالمبطلين برهم تَنرَة مولاناء وَليسَ امحتقادنا فمافي تاب أن مُحيداً وَلكنَ آياتِ المّرانبغير ذا فمامنٰ حُلیل اش یُزبجی وَلامن يوم يفوم الناسٌ فيو لِرَّهم ويس لَهُم حؤضٌ وَلَيس لهم لوا رما ايلوا إلا إلى الس وَحدَهُم وما قومُهُم بالشَاهِدِينَ على الوَرَى هم شه المُرآنٌ فاغظم شاد 1 . اء | ِ 8 ماراب ويل لبر رَفضة فَأحُبرَنُطقأبمافِيودَشَت َ‫ ٤ ۰ ناهام مي الله في بط ر ۳ 5 4 4 ى و لِسَيرِرَشولاشأؤطى رَكوبَة راہ به حتی انْتَھَی نَت سِذرة وَأثبتَ چبرَائيل أؤضع رُؤْيَة وَأوعى اة ماني لحُلْدِمِن كلإ لَدة بُصَرمافي الكَوؤْنْ من كَل آية قات ري الها ياوا كما يَأحُدُ المنقار من رَشط لُجَة وَفُلْ ماتّشامن مح خير البريّة وَماكُولهُم في ذلكم غُيرريبة شقا راو ين لول ور تارام لاله J وَرُويةٍ تُرَاهُم إذاماالليل أظلم ژكعاً إذابرزوايالسلم ند بيهم ِن كَشَرُوا لعزب خلت عَواپساً ون هبوا مَناأنَالُوايمابه ضا ومجوو كالبزوقي ابتسائهم ولو طفق المداخ في نَشْرِ وَضْفِهم تُر شون شعتحالمأيكم بك ربا ةني ينف فَضَافْتُ بي الدنيا وَضَافْتْ ممسالكي ونت رَسُولُ اش حيو مُشّفُع وَارَب عَبِد ابي مُوراچغ رة من اهرت عيني لِمَأيه وَصَ ل عليه ياإِلهيَ ماضَدا عَلي وئم بارك وَالِه وَأَكُبَادُهُم ِن حُشْية في تَفتْتِ تحال شموساأأوبُدُورَئَيَمة من الأشدوالأغدا اذل فَريسة ى لتجميع الاس يِن جود مُزنة أنُوفُهُم مئل الشُيوفِ الصَقَيلَة لما بَلعُوا مِعْضًَار عُشر المَديحة ‎E‏ ‏وَجُهدي هَذاء فَاغُذُروا قوق كَذُرَة شاك مَحاً فاغفُ َي لِزَلتي عَن الله اشنو تَوْحشتُ عَنْهبُِمَرة بها فُجفائِیىء عند ذاك؛ التي جَعَلْتَك في دَفُع البلاءِ ذريعَتِي يك فح بالعفو لي عن يراي (۳) رار شريد على عضن ‎OLE.‏ ‏وَصخحڂب أُؤلي بو وأثباع َة (١) وضاء وأوضياء : ڄممٌ ل وَضيئ؛ حَسُنَ وجَمُل وجهه. (۲) إشارة توضيحية لا يترك بو مُشلم شاردة ععلم أو واردةء ففی تعبیره : معشار العُشر مُبالغة رقمية في تصغير مقدار المدحة قياساً إلى مقام المَمْدُوح! (۳) استملاح: في البيت السابق يطلب العفو عن آثامهء وفي هذا البيت يستنجد بخرمة النبي الذي أسهر عينيه لشأنه يدي ويُظهر ما قَدَرَه الله من إبداع في قصیدته؛ وفي هذا اعتراف ضمني بإعلائه الشخصي من شان مَُدَعِه - إن استعرنا قاموسه ‏ لكنةء في آخر المطاف» ييل تمتْعَهُ بِمَلَكُةٍ الإبداع إلى قدرة الخالق عز وجل. (8) الهزار: طائر حسن الصوت. [فاريي مُعَّب]ء؛ ويقالٌ له: هَزار دَسْتانْ؛ لقدرته على غناء عدة ألحان. نمَبٌ الرّشول“ نتسب صانَهەالجملألال ېهئليوبهەعَليوائلطواءُ قَسحث بالرَكاعَلَيويَدالڭه فلابنعيئەنذاكالرَكءُ لن تَرَى المسشك في إناءِفلايغ بۇإلاباليشك ذاڭالإناءُ ٤ ا او. 1 . 4 ےھ نُتجلى الأنوَاژفي غَرَرالقَو م وَشفي التَّجلي خحَفتءُ أودع اش في شمائلهم يہ راَفَأحُلاقيُمشنارَسناءُ بكست الوَالِدُ الوَليد الذي ‎DE‏ حه الَدذر فى السَمَاء ‎HE‏ لم شيع أيلؤم خش لا ولاش تع ثبوالآباء (#) وردت في الأصل المُعتمد بعنوان: (وقال فيه أيضاً)ء والعنوان من وضعنا |إشارة: هذه القصيدة واحدة من مدائحه النبوية التي أفُصّتها واستبعدتها طبعات غالبية طبعات ديوانه؛ لما فيها من إعلاء مالغ فيه - كما يَرى المُتزئتون ‏ حول كيفية خلق النبي» وابتداء الخلق به قبل آدم ومن جاء بعده من الأنبياء والؤشل. والملاحظة ذاتها تتسحب بدورها على القصيدتين السابقتين: «النشأة المُحيديةء و«القلائد الدّرية في مدح خير البرية». والسبب» في اعتقادنا تعارض الفكر التصؤّفي المفضح عن في هذه المدائح مع عقيدة المذهب المنتمي إليه أبو مُسلم» والحقيقة أن هذه المدائح النبويّة تفتح السؤال على أکثر من دار حول ما جاهر به آبو شسلم من اعتقاد تری عليه واخلص له في مُعظم اشتغاله الشعري - وبين ما آثر الإبقاءَ عليه في طوينه تأثراً بالفكر الفلسفي والتصوفي لمذاهب أخرى وجد فيها ضالته الأوحئة المُعبيرة عنه وعن وعیه بوځجوډو کائناً مُتص و فاً لا حه المذهبئة من الاستفادة الأوحية العميقة لمذاهب أخرى. )۱( دُکاء: الشمس؛› وهذا هو المقصود الحزفى للبيتء لكن تضاعيف دلالاته تشمل أيضاء الذّكاء: لهب الثارء اشتداد حرارة الشمس› الجمرة الملتهبة وقدرة المرء على التحليل والتركيب والتمييز والاختيارء فضلًا عن التكيُف إزاء المواقف المختلفة. 70۵ م ۰ ر ی لث ۱| ۶ ۱ وفغت ۰ ۹ n te 4 الما بوتا حَضَنئُهُ حوَاضِنُ اللطف في الغ في شيُوڊ بس بغ اه والأاف لانَسَلء عَنْ تَأحُرالشّكل عَنهُ سَبقوا في الدُنياء وفي عَالّم الع فَهُوَالسَابيلأخيزليمتا قَذَفْتْهُ في فَالَبالبشرالجعك من مقجيدإلى مجيد إلى أن فاشاءث نُوراوَبَشرهاالخڅو وَتنادت قصال عمل ألا كيان العَجماءِ نُطقأعَنال حلت بال روفي الأرض إِذْرُ وَسَقَنُيَاالمبشُراتُبماف وَتَهَاوَتُ أي َة الملك والأض رَفعَتْ حُجْبها ال عيوب عن النو وَتجلى السو الذي خُلِقث يِن كان نة الأشلاڭ والأنبياء ب ولا آم ۇلاع ۇم لاڭ والۇشز وَالوْججود خلاءُ وک [ررَئم له 1 ِب لَه المَبي دُونَهُم وَالجلاءُ رَلأتيىحلتيه العَلاء أفشجدنەز زمريه مرائ“ ر وَرَارَتُ َكانه االأنبياءُ السمَموات» وَالسُرورالتّدَاءُ غل ينع ن نْ تَئْطيَ ال عَجِْماءُ كث إليهاعَروشهاالسَواءُ رى بَشِيرهاإِيماءُ E يه ل ِ شام وَاشتَوحشث به الأنمواءُ رالذي أشرقت به الأضواءُ (١) إشارة: وفقاً لرْؤْيّة الشاعرء فإن تقدير خلق الرسول سابق على خلق الخلقء وعليه فإن حواضن اللطف الإلهي وحواء. في الغيب هي من حضنه قبل أن يولد لأبويه في هيثته البشريةء بل قبل خلق آدم (۲) إشارة: ولان خلقه سابق للخلق؛ فلا تسل عَنْ تأخر خلقه الدنيوي وإكسابه الشكل/ الصورة لأنه كُل ومن عداه أجزاء منه وإن سبقوا تكوينه الدنيوي» فالسبق والظهور له وحده في عالم الغيب - البيت التالي . (۳) إشارة: بعد أن قذفته الحكمة نورا في قالبه البشري لتصونه الأحشاءء وتنقله من مجيد إلى مجيد ظهر في صلب آمنة بنت وهب المنسوبة إلى بني زهرة. وأتى اش با شم لضّمير الذي كا وَبداللوؤْيجودين مضذرالقد سد ماارَينث به بججبهةالغز فسَرى من لَطَايِف الِشر في الكو أن بشو الاموا من بشرجب حخاطباً في لايك الله والنو ثم طافوا بوِالعَوالم والأر وَتَسابيځاشتتلىمن الإيجا وَعَرَى الكغبة الخراءم الْيِضَاء اشتطالث لضيو الوخش ش وال وَتَمَنَثتُ حخظا والمَدس مَخلا ريما اشتشرفث لَه أشرف الأشيا عاف لشفي الشظوظ لعن ئه ِلةُالمولد التي هي في ِلك فَُدَفى الكُشُرَينةقَاص تة ال قاليَناالينا:يامل ححص ر الاي وَالمَعَاجرَ في ال جمع الأنبياء والؤشل والأف واحتوى في القَمماط ججايعة ال شُعجرٌ الؤشل عجر من فَهُوَال ESE )۱( الضمير : كناية عن الظهور الدنيوي للرسول. نئي الرُلى عَليوائطواء ې ششوۇ ابوا لشف اء ش٤ اين رَشمه ‎(yy‏ ‏زېوازب س ها وَازْدِقعےءُ ريل وَمَرأى محمد راللقاءُ ربوم مش حمر وَالبه ضونَ تَهُ تَر فَوعدوَالمَماءُ وشكرا إِأجَلَتالنّغما وَالميَرَاركأنةالعغوراءُ 4 قفارت بيميوالبطعاءُ ي وَحَارَثُۀدُونَهَاأشياء دى إِليي؛ وَماالحُظُوظ سَوَاءُ لت تُوألايملأينةالتُواء الليالي الفريدةالرَمُراءُ طهر وَألْفّثُ ظهيرَمًا النَفاءُ ابم خُتاروالهَناءالهناءُ لاك في ذاټي؛ قَماللأكنا كل فما المع بعد وَالاخيواءُ ځرو واا مغج ات فيه الدَّلاءُ (۲) سَد الشيء: استقام وأصاب؛ وتعني أيضاً: إغلاق خلله وردم ثلمهء ومنها سد الباب || الرشم: الرسم والكتابة والوشم. ۷ تَائَيُمتُربأخحمَيرَئدا وَظيُوزرالاياتِ في ليلةالمو وَلَالمَندروالجلالةعند ادرت َال العوالم بال وَأاطظثتُ قى البصَائر للاأئ عي سعد لَقَد ظَفِرئُم يكنز أَحَذالحِلُم من عَليمَة بال حر سَبقَنُهامَرَاضِغالبذوللو رب مَالِ في طيوالفممفروال وَازدَرَاها لِشوءِ حال نى فَهَداهالسايياليلمء للحيرا فاشمَعَلّث في الوب نَمِل قدا أت سَعْد حملت ذاتاً على الكر أت سَمُدداتُالكريم على رَخحمَةالعالَميين ولون ال لماش حي شرفي اللو تُفطةَلاخيياررالألت ال مَظهَرالعين والذي طَهَرَث مَل كشفتِ الخباءَ في العَّيِب عَن فاشتهلي السَعَادَئين فما لديبؤۇيأمحمد راختفا الله من دونه وَالاض طفء طب الذي بَشَرَثتُ به الأثنبياءُ ضار إن كان للغقول ازتياءُ شُرفث عَن أبوابوالأَخياءُ موَللجديُرشدالحځgلماء‏ جد في عُذيهااشتكن الشراءُ ذل وَفَفُرهُوَالغِئى وَالعناءُ وَبهاعَن غُيرال فيي إَِاء ت وال يمر ذلك الازدراءُ من مَعَانِيه الؤۇشل والأنبياءُ ِى وَالعَزژش كان منْيَاانطرواءُ الل لث أئتائتك” الفقَمراءُ جوالمفقتَضى لةه الانشَاءُ ح الذي فيه الكبثتُ والانمعاءُ ايم قبل الشّهُور؛ بل والباء نة وَفيوالصّفاتُ والأشماءُ مد تى اشْمَدْعَاهُ منك الخْبَاءُ م ً ‎r‏ ال ى ە ‎j Ts‏ ع ‎A‏ اء - $ ۰ م (١) حي سعد: هم القبيلة المنتمية لها حليمة السعدية التي أرضعت الرسول. (۲) اشمعلّت: أسرعت. () الأتان: الحمارة لا الحمَار. وَاشتهلي السَعَادَئين فماججذ واإلاالتعابةالوَظفا‰ َير بذع أن تفل الشارِف ال يجفا من يميه وَتَسشمَنَ شّاءُ فهو تين الؤمجود بل وة ال لمحخشيي» وَبالؤوح فَامَتِ الأخحياء صَائَرتث ضدرالملائڭ بال ضوعت مم قَدوعتا ثم ألقوافي القلب جَامعَةًال جكمقوَالقلْب تَبلَهَالأاُ SEE () الوَّطفاء: كثيرة الماء. ۹٤ م ص المُذيبب )®( إليك رَسشولاشبتٌ شِكاييِي ُذكُرنِي الحشئى وَيَقَضِرنِي الحيا وني فصيو الجاع عَنْ كر يِغْمَة ون لي ذا رضت َي لِزَلّي وَقد ضَافّتٍ الدنيا على العَبد ناص ”° َكُر يفتاغ لكر مضِيقة وما هُوَ في كشب الذُنُوب فَصِيرُ فَأنتَ بفغل المخسىنين بجديز بهَافي ققام المُخْلِصِين أصيز بابك باب رايغ قىيۇ وَأنتَ إِمَامالمُرسَلينَ نَصِير وَنُوؤالهُدى؛ بَل عَنْبروَعَبيز )4( العنوان من وضعناء فشّد وردت في الاصل المُعتمد بعنوان: (وقال فيه صلى الله عليه وسلم). () مرة أخرى يشير الشاعر إلى اسمه: ناصر. £۷۰ ذكرَك في الغيب القديه“ ووك في أفْقٍ الوْجُود كريمُ وَسِوْك قبل اكوب في الكل رَحمَةٌ وَطورالمَجلي طَورأنّكَ مُزسَل تْرَدَعتَ في مُشتَودع المَدس تلهم وَڄئتَ َأَرَوَاځُ الوْججود صَديَة فآنست الأزواځ منك رُوَاءَمَا فيا مَدَد الأشُداڍيا شضطفى أفض فأنت لا في ك فَضد وَسِيلة EEE وَذِكوك في الغَيب المَدِيم فَدِيمُ ي ً ر ا )۱( 7 5 روف بکكل المؤْمينين رجيم ونت بكرسي الججلال عَظِيمُ < ‏ر‎ WP ‏إليكء وَرَوض الصالِحاتِ مَشِيمُ‎ فاع لِهَاتِيك الرياض شميم لنام ندا تَحڂيابورَنَ مقرم (#) العنوان من اختيارنا؛ فقد وردت في الأصل المعتمد بعنوان: (وله فيه صلى الله عليه وسلم). )۱( مسیح» کلیم : : النبي عيسى؛ النبي موسى. |إشارة : نجده في هذه القصيدةء كما في مدائحه السابقةء يشير إلى أن سِو خاتم الأنبياء موجود قبل نشوء الكون» وهو رحمة تمناها أنبياءُ الوّسالات السابقة لرسالته؛ عیسی وموسی . )۲( صَدِية : عطشی . الباب الثالث القصائد الوطنية والاستنهاضية 1 (#) خْلافاً لأسلوبه في النونيةء نجد أن أبا تمسلم في المقصُورة شاعر يَستځلبٌ» ببصيرة وفادة؛ ضرع بلاغةٍ أسلوبيةٍ مُلفْزة؛ لغةٌ واستعارةٌ وكناية لبلوغ القصد الذي لا يعبر عنه باستنهاضية مُباشرة ‏ كما لو كان هناء يخاطب تُخبة النخبة في عصره - مثلما تقصّد عن وَغي جارح مُخاطبة الشرائح العريضة بلغة استنهاضِه الشامخ في نُونيته المزنان. والمقصُورة واحدة من أهم قصائدهء رغم ذيوع النونية التي حَجِبث - بانتشارها الواسع بين القاصِي والدًاني - فرَادّة فريدته المقصورة التي تضاءل الإلتفات لها بسبب لغتها المُستعصية حتى على التب المُثقفة التي لم تُفكك إلماحاتٍ بيانها. وهي قصيدة يفتتحها بمطلع طللي يَنحتُ جِدّة أسلوبه مع الإبقاء - عن سَبتي ترضُدٍ جمالي ‏ على نفحَةٍ من شميم غُيون مطالع الشعر الجاهلي الرفيع . فمَمْدُوحئَة الواجلة [وهي ناقةٌ ستتحولُ؛ فيما بعدء إلى فرس وفارسه الذي يقطع أعناق الأعداء بسيف بَزقه] - ممدوحته تلك وفضاءات ترحُلها بين الأطلال تتتحي عن أفقية مسعاها لترتفم ظلال تمجيدها الشعري بلوغاً بها - بحنين صاحبها الشاعر» بالأحرى - بُعداً أسطوريا لافتاً بمعجمه الفريد والمُستعصي على القبضء» لتترحل به ويترحل بها إلى نواحي مقاصده في جقب المقصورة. وهي تقاصد لا بُح عنهاء بل يلمح إليها مازجاً ِل قضيّه الخاصة بفلفل عائها المتمثل في خرقته على حال الاين العربية والإسلامية وتدهؤرها المُشين؛ لتكالب الأعداء عليهما ِن استعمار وَوُلاة أمر صاغرين له رغم وثائق «استقلالهم؟» مُستثهراً في بنائها أقصى ما أتاح له الزمن من تخمُر لقصيدته في غربال جماليات المُعلّقات الشاهقة بحنينها وظغنها واستيحاش أناشيدها الطللية المُضىخة بنوستالجيا فجائعية؛ تعالجها المقصورة بمبضع جاح حاذق وقادر على خلق توازن يُخفي المسافة الهائلة بين أسلوبيته الممُجترحة والمُمَجّدة - إن صح التعبير - لحقبة جاهلية تكن من ترميم قداقتها شعرياً اجتراحاً لشعريتها المُوازية في بدايات القرن العشرين» تعبيراً مُفارقاً عن ضحالة واقع مسلب . والمقصورة - قُضراً للقول ‏ مُعلّقة جكمَة مُحكمة ممع فيها تالدً القول بآبده لتستولد» قرناً بعد قرنء وضوخها المُنحلٌ أبداً في غوضيها القصِي بظلالها وتعدُّد مُستويات التاويل» كأنما لإبانة اقتداره؛ إلى جانب قدرتها على مواجهة محكم الزمن في دَيمُومتها التي تعالت عليه وعلى صُروفه. (**) في توضيح وتفسير ما استعضى من غريب تفردات المقصورة ومعانيها استانسنا واسترشدنا بكتاب : «الدرّر المتثورة في شرح المقصورة» للشيخ العلامة منصور بن ناصر الفارسي الفنجاوي الذي عثرنا= ٥£۷۵ بلك وغ الحي في سح النّقا تلو الخلا من بجداليلى” =عليه ضمن دراسة لغوية أعدّها د. عادل محمد علي الطنطاوي» كلية الشريعة والقانون؛ مسقط - ٥. والدراسة بحث أكاديمي وجدناه في نسخة طبعت على الآلة الكاتبةء ولا يبدو - حسب علمنا- أنه نشر في كتاب صادر عن دار نشر» أو عن كلية الشريعة والقانون. ورغم استفادتنا مِنهُ عوناً وقرجعاً مُعيناً في تبسيط شرحنا للمقصورة» إلا أننا لم نعتمد كُلياً على ما ورد في شرح الشيخ الجليل ولا فيما وافقه - أو لم يوافقه فيه - محف «الدّرر المنثورة»؛ بل اخترنا منهجاً وسطاً يُقَوَبُ المقصورة من ذائقة جيلٍ لم تسعفه لغته المتداولة على تذوقها› دون الإأخلال برصانة وكثافة وقرجعيات وإحالات تلك اللغة؛ دون تبسيطها إخلالڵًا بمتن القصد والقصيد وأيضاً؛ دون توغلٍ منفرٍ في استفاضاتها النحوية واللفوية التي ستبدو لقارئ اليوم رازا قد يجعله يتكفئ ويكفُ عن شحاولة تذوق النّص . لذلك وافقنا مُحقق «الدّرر المنثورة في شرح المقصورة» في بعض المواضع وخالفناء في مواضع شتى سيما فيما ارتأيناه خط أوتعجُلا أو قصُوراً في فهم مراميها؛ شي ا ا وانهمام الباحث في دراسته اللغوية بمعاني الكلمات والإإفاضة في شروحها القاموسية أكثر من الحفر والاشتغال على نية اص الشعرية في كُليتهاء كما في ترميزها الإيحائي الذي تيز مقصورة بي مىلم. وهو الأمر الذي لمسه بتفطن وتوا ضع لماح الشيخ منصور بن ناصر الفارسي في شروحاته المُقتضبة. [يُعرّفه الطنطاوي في التعليق على الشرح بصفته الفنجاوي» نسبة إلى بلدهء فغْيرنا النسبة إلى قبيلته : الفارسي» حيثما وردت إشارة إليه]ء مع ذلك فإن الدراسة اللغوية لشرح المقصورة كانت عونا لنا في اجترائنا على مُحاولة تقديمها مُبسّطة قدر الإمكان لا سيما أن الطبعات الكابقة - يما فيها الأاصل المعتمد على دِفيِه - لم تعن بتشكيل المقصورة وشرح مغاليق مفرداتها التي تستغلق على القارئ في تتُعها دون اليسير من التمهيد الشارح للججزئي من المفردات والكلّي مما ترمي إليه أبياتها. وقد اعتمدتٌ فرش شرحي طبقة دهان مُضافة - إن صح التعبير - على دُرر الشيخ منصور الفارسي» لكنني عدّلت و أو أضفت واسترسلتُ بجمالياً في بعض الشروحات» بموازاة إهمالي للزوائد اللغوية الزائدة لشارح «الدُرَر المنثورةاء اكتفاءُ باعتماد ما بدا صواباً وتصحيح ما بدا خطاً في نظرناء وإهماي شرح الأبيات التي بدت لنا شارحة لذاتهاء كما أنني خالفتُ الشيخ الفارسي في بعض المواضع وبيتتها في مواضعهاء وبطبيعة الحال خالفتُ مُحقق الدُرر المنثورة الذي لم ينتبه لها (قياساً إلى تصيداته اللغوية لهفوات الشيخ الفارسي؛ دون أن يُسبغ على «تحقيقه» بصيرة الأكاديمي المُتفحص لمقاصد النص وقراِي شارحه) ‏ كُل ذلك لم ألتفت إليه قدر التفاتي للمقارنة بن مفردات «الأصل المُعتمد» وأصل «الُرر المنثورة» واختلافاتهما في بعض المواضع وتبيان تلك الاختلافاتء لتكون هذه النسخة المشروحة من المقصورة أقرب ما تکون إلى نسخة الشاعر الام قدر المُستطاع › وتقديمها مشروحة ومُوثقة بتبسيط يُقربها من القارئ المعاصر؛ ليتمكن من الع عليها وأعيتة بمُغجيها شهلا ممتتعاً أن يتغرب منها شميم ذائقة ثقة لم يُستنفد› بعد؛ في هواء المَقاصير. ||ملحوظة: وردت المقصورة في الأصل المعتمد بغنوان: «المجد لا يُملك عن وُرَايهاء واستبدلناه بعنوانها الشائم: المقصورة. () ربوع: ممع رَبْعء وهي المنازل والبيوت والوطن متى كان وباي مكان كان || الحي: البطنٌ من= آ۷ 41 حى عَلَيهَاالمررَمَانْ جشبة وَعَائَث الشّمألُ فيهاوالصّب”° شوجشةإلاكناسيغفر ومخجشمع الوَألِ وأفحوص الط (۳) YEW ‏ا‎ a 7 (۱) (۲) (۳) =القرب والقومء وقصد بالحي الأحباب الذين تشيب بهم || الشفح: عرض الجبل أو أصله || النقا: لقطعة من الوّمل وموضع بين المدينة وجبل ألححد || تلوح: تظهر وتبين || الأخلال: جمع خلّل٠ ويُجمع على أخيلة وهو ما يعرض للرًائي بين نومه ويقظته؛ والقصد أنها صورة ذهنية مُتَخْيِلة غير حقيقية أقرب إلى الوهم منها إلى الواقع || الجُدّ: التعجيل والإسراع || البلى: اليّدم والفناء. المعنى: تلك منازل القوم والأحباب في السشفوح تبين للناظر إليها كأنها صُورةء وهي ليست كذلك من شدة الفناء وسرعته؛ حتى يظن أنه لم يرها إلا توهُماً - إِيغالڵًا في الدَم والاضمحلال اللذين يُْصِع عنهما المطلع›ء تسريباً - لقارئ المقصورة - أسلوبياً مُبكراً عا ستشْفُ عنه مناخات القصيدة. أخنى عليها: أهلكها || المززقان: مرزما الشّعْرَييِن وهما نجمان أحدهما في الشّغْرى والآخر في الذراع || جقبة: المُدّة من الدهر لا وقت مُحدّد لها [تستخدم حالياً في تحقيب المحصور الجيولوجية القديمة]ء وجاء في التنزيل العزيز «لابثين فيها أحقابا» || الشّمأل: ريح الشمال | الصّبا: ريح مهيها من مطلع الثريا إلى بنات نعش. المعنى: لقد طال الدهر وأهلك تعاقب نجمي المرزمان تلك الرّبوع كما أفسدتها الصّبا ورياح الشمال حتى لاحت كثيبة كالأطلال لناظرها. موحشة: مقفرة خالية. يجوز قراءتها بالرفع: هي مُوجشة وبالنصب على الحال من الربرع || الكناس: موضع استتار ذوات الأظلاف كالظباء والأوعال في الرمال أو تحت الأشجار || اليعفر : الظبي الذي بلون التراب» أو أنه أراد مُطلق الظباء . (وردت في الأصل المُعتمد: أغفّر: وتعني الظبي العربي؛ وهو الغزال الأعفر) || المجثم: موضع جثوم الرّأل ومكان لزومه كالكناس لليعفر || الوأل: فرخ النّعام || الأفحوص : مَجْتَم القطاة لأنها فحص الموضع ثم تبيض فيه وكذلك هو للاجاجة؛ قال الممرّق العبدي : «وقد تَخْذَتُ جلي إلى جب غَوزها | نييفاً كأَفْحوص القّطاة المُطَرقي» [وردت في الأصل المُعتمد ولدى الشيخ الفارسي: «أحفوص؛ء فصخحناها من النسخة الواردة في كتاب «نهضة الأعيان»] || القطا: طائر معروف» سمي بذلك لفل مَشیهء واحدته فُطاةء والجمع قُطوات وفْطياتٌ . المعنى: إن تلك الرّبوع أضحت مقفرة موحشة بعدما كانت آنسة عامرة بشكانهاء ولم يبق فيها سوى آثار مراقد الظباء وولدان النعام والقطا . تلميح: يتمظهر› هناء حنين الشاعر الشفيف رغم قسوة ظعنه الجاهلي صُورة وتركيباً في هذا البيت الذي يملا شاشة العين بأطياف الذكرى الموغلة في قدمها حَدٌ طفوها من جديد في مياه الذاكرة بموتها وحياتها المُستعادة فيه؛ كما لو في حداءِ بحر ليس في رماي الذكرى بل في ترَمُلها ويتمها الفائض من بنبوع التفجع» كما في هذا البيت وما يليه من أييات المطلع . عرّج عليها: ِل واعيلف عليهاء وأيضاً ترد بمعنى: يِف والثُ» ومنها تعؤج على المكان: أي حبس قطيته عليه || والهاً: : حزينا كثيبا || تباريح الجوى : شدة الوجد والشوق من عشت أو حزن . المعنى : = 5V۷ ر ا و ى د ُ م ً “ ۱( لسألهامانئفعلثت قطانيها مُذ بَايمُوها ارتبعُوا أي الخحشا عَيهات اقوت لابين عَنهُع لمُختف بشأنهم غيرالصّدى تربع الآيس من أزبجائها واشتأنسث بها الطّباءُ والمهق (۲) (۳) (4) =أيها القاصد إلى تلك الربوع عرج عليها براحلتك واعطف وأظهز عندها الحزن والولهء عل وقوفك بها يخفف حدة الشوق وتوهجه. تلميح: رغم وحشتها تلك يطالبٌ المُحدّث - يُطالبٌ حنينهء بالأحرى - التعريج على تلك الؤبوع الموحشةء علها - وإن لم تتيقن ‏ تريحك من شدة توهج الشوقء فريتما تحصل لدى تلك الربوعء على إجابة شافية للسؤال. نسألها: أي نسأل الربوع || قطانها: المقيمون الساكنون في المنازل || باينوها: فارقوها || ارتبعوا: سكنوا وأقاموا ونزلوا || الحشا: ما دون الحجاب مما يلي البطن كله من الكبد والطحال والكرش. المعتى: نسل منازل تلك الربوع الموحشة عما فعله سكانها منذ فراقهم لها. وأين سكنوا؟ لأنهم» في حقيقة الأمرء لم يُفارقوا مرابعهم تلكء بل سكنوا في الخشا. تلميح: والبيت تأكيد على استمرارية صيرورة الظعن والحنين بين الراحل والمترححل عنه في تبادُل أدوارهما التي لا تنتهي بنهاية التسآل. هيهات: فعل ماض بمعنى : بعد || أقوت: فنيت || الممحتفي: السائل بإلحاح || الصّدى: طائر يصيح بالليل. والصّدى: العطش وما يردُه الجبل على المُصوّت فيهء وجمعيها تناسب تفسير الضصّدى. المعنى: لقد فنيت تلك الطلول ولا أحد يخبر السائل بإلحاح عن سكانها غير الصدى. وامتزاجج معاني الصدى الثلاثة: الطائر النواح ليلاء العطش وترجيع الجبل على المصوّت فيه إيغال مبالغة لوحشة تلك الربوع . ترڳع : خلا وفنيء وأيضاً الإقامة المؤقتة في المكان وقت الزبيع ثم الرحيل عنه || الآيس: من الأنس؟ ومنها الأنيس: وهو وصف بمعنى الأئيس؛ أي الجليس. والمؤاس: كل مانوس به. يُقال: ما بالدار أنيسء وهم شكانها || الأرجاء: الجهات || استانست: استقّت ورتعت || المُها: جمع مهاة وهي بقر الوحش: (بن شولع بالذارج الغماني). المعنى: لقد رحل سكان تلك الربوع من كافة نواحيها› وما بها من أنيس يُستأنس بوجوده بعد أن رتعت فيها الظباء وبقر الوحش واستأنستها لدرجة أنها لم تعد متوحشة. من اللافت في هذا البيت أن الشيخ الفارسي لم ينتبه لممفردة «الآيسءء كما لم يتنجه لها دارس شرحه واعثبرت: #«الأنس» في الشرح. فاالآيس» هو الأئيس المُستأيس والمستأنن به في أرجاء مكانه - وفي استقامة البيت الشعري دليلٌ وعلامة - وهو ما يحي بداهة إلى قول الشاعر في الشطر الثاني من البيت: «واستأنست بها الظباء والممها». فالظباءُ وبقر الوحش لا تَشتأنس بقعة آنسها إنسان. البان: شجر له أغصان مياسة يتشبب بها الشعراء || الوؤق: الطيور ذوات الأسماع كالحمام والبلابل وغيرهما || الاسى: الحزن || أمريق: فعل مضارع من أمراق الماء يهريقه إهراق وأهرقه يهريقه: أي صَيهُ وشكبه || البقايا: جم بُقية وهي بعض الشيء؛ أي آخر ما تبقّى منه» ویقصد ما تبقی من= £۷۸ 4 2 . 7 > - و ر 7 ۳ ی و ‎oe‏ ‏ٍ م َ‫ م ۰ 0 ٌ ۳ ‎o‏ )۱( إل من الحيٌ على مقدايعي أن تَشبِقَ الشخحبَ على ربع عحفا عَيدِي بذشیىی طاعَة اذكارهم وَبمُؤاڍي إِنْ وَعَااله ذل ‎PF‏ 2 . ِ‫ .< 2 . 2 و ۶و وَمَاوُفوفي عند بَانْنبنًث عُصُونُهُ بين الضلوع والخش" 1 و 7 د ص ٤ ً 2 ۰ ۳۶ م ۸ ‎yg‏ )1( (۱) (۲) (۳) (4) =مهجته || أثْبع: الي || الفس: الؤوح والدم والجسد || انقضى: في ونفذ وكُل. معنى البيتين› ياعا : أيها العاطف نحو تلك الربوع إِذا وصلتها فقف بنا عند أشجارها كي نتقاسم مع حماماتها الحزن والبكاء. فحالها كحالنا في الزن ليستطرد في البيت التالي إمعاناً في تشخيص ما تستوجبه حاله انفراداً وتفؤداً عن سواه من العابرين في القافلة: بحيث أسكب بقايا مهجتى وألجقها بالنفس إن لم أجد ما أجودُ به بعد انقضاء الدمع ونضوبه في تمحاجر عيني. ۱ إن من الحق: أي من الواجب || المدامع: ججمع مَدُمع وهو مخرج الدمع في العينينء ولكل عين مدمعان. وربما أراد بالمدامع الدموع ذاتها || تسبق: تتقدم || الشحب: جَممٌ سَحابة || الرّبع: المنازل || عَفا: في وذهب. المعنى: إن من الواجب على دموعي أن تستبق الشّشحاب في :انسكابها ځزناً على ذهاب وفناء تلك الربوع. في هذا البيت يبلغ أبو تُسلم الذروة في إيغال تصويره لارض يباب لا حياة بها تعوي بها ريځ العدّميَةٍ والموت؛ ولذلك سيحتاج بعدها إلى راحلة أسطورية تسوقها اروق مُحلَقةٌ بها إلى السماوات الغلا حتى يخرج من ذلك الموات. عهدي: لمي ومعرفتي || الطاعة: الانقياد || الاذكار: التذكر || العذل: اللوم || عغضى: خالف الأمر. وعَصّى الطائر يعصِي : بمعنى طار. المعنى: ما تعودته وعهدته من دمعي هو الانقياد لتذكرهم انيكابء وما علمته من فؤادي أنه متقاد طائع لذكرهم مخالف أبداً لدعوة لائمهء أو طائراً عنه. (ورد في «الدرر المنثورة» شرح المعنى الأول ل عَصَىء وقد وجدنا المعنى الثاني : «طار؛ في لسان العرب» نأضفناى لأننا اعتقدنا بصوابه أيضاً: فالأفئدة - كما تُخالف لوم العاذل الداععي - فهي تطير كالطيور› وإحكام بلاغة البيت وجماليته الشعرية قائمة على ثنائية المعنى). ما: استفهامية تعني التعجب || وقوفي: قيامي. المعنى: وما فائدة وقوفي على غصون البان النابتة داخل جسمي بين الضلوع والحشاء فهو وقوف لا يخفف همي» بل يزيدني حزناً وشوقاً مُضاعفاً إلى الأحباب . لولا: أداة شرط رُكبت من «لو» ودلا النافية || العلاقات: جمع علاقةء وهي السبب» والعلقة: تعني الم || الهوى: الحب || تحكمت: تغلبت :وجازت || الوقق: بقية الحياة. وبكسر الميم: رَمِقء تعني ضعيف العيش ٠ وأيضاً الفقير المُتبلّخ بما يترقق به من العيش القليل|| عاش : حي ضد ماتء وايضاً: الطعام الذي يعيش به || الصّلا: الشواءء بكسر الصاف وأيضاً تعني المقاساة بفتحهاء من ضلي بالنار . المعنى : لولا وجود أسباب الحب والشوق التي تحكمت وتغلبت على المتبقي في بقية= £۷۹ قفني أبكي يمن اً نيرت وأَطْبيُالجِفنَ بهاعلى القذى” وَأذَكُروالإلْفَ الذي كانبهَا وَكَيفَ شَطث بهم عمنهاالنوى” لم يبق فيهاأئثولهُم وى عَيَارَالحيل ومزكزالقت" شرح البرحةفي براجها فإنهاقد بلغت رأس المدى” لطالماأط لته اشَاريةٌ تَمْزفي الد ولا َر اليل يَعمَلة قدأخذث شلاحخها مِنْ فب يَزينها على الو ٩ (۱) (۲) (۳) 3 (1) =قليلة من الحياة؛ لعاش قلبي كالشواء لا حياة فيه قط لكن تحكم الشوق هو ما أبقى الحياة في ذلك ارمق ولولاء لانقطعت أسباب وجود حياته قلباً ينبض بالحياة. الدّعَن: جمغ دِعْئّة وهي آثار الديار وآثار الناس» وريما أراد بها الدار من باب تسمية الأعم بالأخص || التغْقْر : لتبدل من حالة الحسن إلى حالة القبح || أطبق: الصق || الجفن: غطاء العين أعلى وأسقل› جَمعة: جفون || القذى: ما يتكون في العين من رقص وغمَص وغيرهما ليتراكم حول المدامع. المعنى: دعني أيها اللائم أبكي تلك الدّمَن المتغيرةء دعني أبكيها حتى يلتصق الجفن بالجفن من شدة اللكاء على قذى العين . اللْف: الأليف الذي يألفك وتألفه || شطت: بَعُدّت || النوى: الخيام. المعنى: ودعني أيها اللائم أبكي وأذكر الإلف الذي كان في هذه الدّمن وأسألها عنه بعد أن بعدت به الخْيامٌ عن معاهده التي عهدته يها عَيارة الخيل: موضع رباطها || مركز : موضع الرماح || القنا: جمع قناة وهن الرماح. المعنى: لقد فنيت تلك الؤبوع والدّمن ولم يبق من أثر لسكانها سوى مواضع رباط الخيل ومواضع غرز الرماح ٠ الرحة: الناقة الشريفة المنتمية إلى يار الإبل || التراح: المتسع من الأرض || رآس المدى: أعلاه وغايته || المدى: الحد الذي تنتهي إليه الغاية. المعنى: فلتسرح ولتنطلق بي هذه الناقة انطلاقاً في المتسع من الأرض» فقد بلغت أعلى وأقصى المدى المقصود. وما نلاحظهء هناء إعلان الشاعر/ الراحل بأن رحلته قد وصلت نهايتهاء وئه سيحتاج بعدها إلى « «براق» يحلّيٌ به بعيداً عن هذا اليباب . أطلحتها: أتعبتها || سارية: مسيرها في الليل || تمزع: تسرع؛ والمزع: هو الإسراع أوّل العَذو وآخره|| الو : الفلاة الواسعة والمستوي من الأرض [وردت في الشرح : : الّق» ومُسر أيضاً باللاة]]| الطلا: ولد الظبية. المعنى: لطالما أتعبت هذه الناقة لكثرة الشرى في الليل بتسارع يفوقٌ في شدته حتى تسارع وليد الظبي خفيف الحركة. وفي البيت امتداح لراحلته بصفاتها الغرائبية التي تتفوق من خلالها على كافة النجائب في ترحلها الطللي . يَعْمَلة: الناقة النجيبة || شلاح: النجو (بالضىم)› أي نجاتها. وناقة ساح : شلحت من البقل وغیره» وسلح الحشيش الإبل. ويلاح: بالكسر اسم جامع لآلة الحرب» وأيضاً أخذت الإبل يلاحها:= £۸۰ 1ے د - ]۔ ۴ ً ‎e‏ د ا 1 د )ا( رَؤْعَاءُ ريي ممشقلتيهاخحنذرا بين زيف وَغُواءِ وَصَدَى رياف تَخودُفىةً تجلحبيا لا فرق مَابه بَيِنَ الدّماثٍ وا لكدَى” تُخلفٌ الريك تکوس خحَلفهَا كأنهاأعَارت الؤيع العف كأنهاين حقّب ُن حب في شذفةالليل لال قد وى (۱) (۲) (۳) (4) =أي سَمنت. وكلُ تلك المعاني مُتضافرة في المعنى المُراد || الحقب: ما تشد به الناقة من حبل وغيره في البطن || يزينها: ضد يشينها [أيضاًء يقترح الشيخ الفارسي ورودها: يزبنها؛ أي يحميها ويدفعها] || الوَنّى : الإعياء والتعب . المعنى: وهذه الناقة النجيبة قد نالت نجاتها وقوتها واستمرارها في قطع المفاوز بسبب حقبها المشدود إليها (حقبها الذي يزينها) إضافة إلى حمايته لها من تعب المسير. نلاحظ أن أبا مُسلم يسبغ» في هذا البيتء على راحلته الموصوفة بتمعن شاعر ضليع مُتمكن من موضوعهء كما لو كان من شعراء الجاهلية أو الشعراء الصعاليك أو شعراء صدر الإسلام؛ء رغم آنه لم يعش في عُمان» بل قضى جل حياته في شرق أفريقيا. ملحوظة: يبدو أن لابي مُسلم هدفاً آخر من هذا الإطناب في وصف راجلته (وهو أمر لا داعي له في زقكان الشاعر)؛ فهو وصف يتصاعد من راجلة قوية جلدة تقطع مفاوز الصحراء بثقة وقوة حتى تنتهي إلى كائن أسطوري مُجنح بوميض البرق اللامع مُحلْقَةٌ بفارسها عبر مجرات الكون. روعاء: ذكية || ترمي مقلتيها: تلقيهما || العزيف: أصوات الجن || عواء: أصوات الكلاب والذئاب أو أصوات السباع على إطلاق || الصّدى: أصوات الطير وما يرجعُة الجبل للمُصوّت. المعنى: هذه الناقة شديدة الجري ذكية شهمة في جريها الليلي تلقي بنظرتها يمينا وشمالا في حذر احترازاً مما يخيف من عزيف الجن وعواء السباع وصدى الطيور الليلية وترجيع صدى الجبال. زيافة: نعت للناقة. والتزۇف هو التبختر في المشي || تَخوذ: تسرع || التجليح: الإقدام والتصميم || الّماث : الأراضي المستوية || الكدى: الأراضي الصلبة. المعنى: ومن صفات هذه الراحلة المتبخترة في سيرها أنها ذات إسراع شديد وعزم قوي وإقدام لا بُضاهى غير مُفرقة في سيرها الحثيث بين الصلب من الأرض واللين. تکوس خلفها: تعيا وراءها || الحفا: ضدً المنتعل. المعنى: ولشدة شرعتها تسبق الريح ذاتهاء بل تورثها الأعياء كما لو أنها أعارتها الخفا؛ لتسبقها بأخفافها التي لا تبلى. والمفارقة الشعرية اللافتة في البيت هي إسباغ صفات النوق على الريح لإظهار مدى وقدرة استباق الراحلة السبوق لريح عانةٍ حافية لا تستطيع تُجاراة راحلته . حَقّب : : الحزام الذي يلي حَقوَ البعير. والحقبٌ في النّجائب : لطافةٌ الحَفّوَين وشدة صفاقهماء وهي مذحة || مُنحځحب : نعت لحقب وتعني شديد قوي . والمُنشحب : القاصد في سيره لا یرید غیرهء کأنه جعل ذلك نذراً على نفس والَّخب : السير السريع || السُذّفة : ظلمة الليلء وطائفة منهء وظلمة فيها ضوء من أول الليل وآخره؛ ما بين الظلمة إلى الشفقء وما بين الفجر إلى الصلاة || الهلال: غُوة لقمر أو لليلتين أو لثلاث ليال أو سبع || حوى: حُفِيٍ ودَق. المعنى: ومن صفاتها المميزة خلال= £۸۱ کے 4 يوين لغاء ۱ سؤب تَعَام فوق خيطانِ العَدُ )۱( و که ۰ هاالے وق كأن سائقاً يَخرَوَمَا د أبأشواط الع إا اشتطار أززقث وازفة تُوَاضِ م الخال بأجوازالفل كأنماالبرقلياأجنحة إنذارأئةعلقثإلىالشفيق‰ (۱) (۲) (۳) (4) =سيرها وامتدادها في السیر حُفاؤهاء فهي تکاد لا تبين؛ وان بانت بدت للناظر إِلیھا کهلال مطلع الشهر؛ لرشاقتها البالغةء بسبب اشتداد حزامها ولطافة عقويها اللذين يساعدانها على الإسراع حتى تکاد لا تُرى في ظلمة الليل. تير : تقذف || الغام: الربد الذي يخرج من فم البعير عند هيجانه || السّرب: القطيع من كُل شي || الثغام: نبت أبيض الثمر والزهر يُشيه ببياض الشيب» وأيضاً هو البياض من كل شيء || خيطان: جمع خائط || الغضى: شجر من نباتات الرمال. المعنى: ولشدة سيرها فهي تقذف من فمها الزبد في كل الاتجاهات» كما لو كانت تقذف سرباً من الزهر الأبيض على أعواد شجيرات الغضى الكثيفة . ولنا أن نتخيل ناقة لشدة سرعتها في المشي تقذف زبدها الأبيض سرباً من الزهور البيضاء على أعواد الغضىء فالصُورة الشعرية متفجرة من ينبوع لم يُعهد له مثيل في الشعر الكلاسيكي › وهو مئال جلئَ على فوة التخييل الشعري لدى أبي مُسلم. الب : : الحادي اللازم لسوق الإبل لا يفتر عنها ولا يُفارقها إقامة وتسريعاً لسيرها || يَحرَؤها: يحزاً الإبل؛ أي يجمعها ويسوفها || نخّاً: سيراً عنيفاًء وهو مفعول لأجله: أي لأجل السير سيراً عنيفاً || أسواط: جم سوط وهو ما يستخدمه الحادي لتوجيه ناقته وحثها على الإسراع || السّنا: ضوء البرق. المعنى: هذه الناقة العجيبة لا يسوقها الحادي الممعتاد لتسرع في سيرهاء لأن من يليُها هو البرق لتسرع في مشيها بأسواط السنا لا الخيزران. وهو بيت يُبين عن مخْيلة جامحة لا تكتفي بالأنساق المتعارف عليها في صنعة الشعر ولا تتكلف مُجاراتهاء فالحادي هو البرق الذي يسوقها ببريق لمعانه السريع المتقطع في البيداء . استطار : سَطع؛ والفاعل ضمير عائد إلى البرق || أرزقت: ثبتت في سيرها || وازفة: مُسرعة قارب خطوها || تُوَاضِخ: تواضخت الإبل: تبارت في السير [وردت في الشرح: تواضح؛ فصحتاها] || الخال: السحاب الذي إذا رأيته حسبته ماطراً ولا مطر فيه || الأجواز: جم جوز وهي الطرق || الفلا: الأرض الواسعة؛ حذفت اكتفا وأصلها: الفلاة. المعنى: فإذا ما سطع نور البرق اشتد سيرها بتأثير سياطه؛ لتت في شيرها قبل أن تستمر في وتيرة إسراعها بخطو متقارب» لا لتباري مثيلاتها من الإبل؛ » بل لتباري شي الشحب التي تعلوهاء كأنما اهتداء بها في طريقها التي تشقها في الفلوات. علقت: علّت وارتفعت || الشها: كُويكبٌ صغير خفرع الضُوء في بنات نعش الكبرى» يمتحن الناسٌ به قوّة إبصارهم. المعنى: وللبرق أكثر من فعلء فكما كان الحادي بعصا الضوئية في البيت السابقء حل ليصبح أجنحة للك الات الأسطورية؛ نراه يتحول إلى طائر من ذوات الأجنحة يُحلق بها= 1 ُ َ َ‫ ر ±$ © £& )۱( أقولللبزق وقدأرّقفنيي لهيبة أغلى تَنياتالجمى” $ ع ً سشقيت أجرارَالبلادفازتوث وحخظ قلبي منك إِلهَابُ الجذى” حَلتُعاماڭك نُداجي شفجتي فإِنّهَا مج روحة من الجوى” أُفُو إلى روح النَّييم راج جیا إطفاءَ ما بالقلب من حو الل أعَلَر الشوق يُصَادڍي کبڍي نفځ ش می الرَّهُر من بلك الوب (۱) (۲) (۳) )٤( (0) =البرق (أو تلق بأجنحته) إلى كُويكب الها البعيد في نجوم نَغش» ذاك الكويكب الذي اعتاد الناس امتحان قدرتهم على الإبصار بؤؤيته. لكنّ الوحلة لم تكتمل» إذ أن شدة وميض البرق قد أعاد الشاعر إلى أرض الواقع» ملتفتاً أكثر إلى أساءُ الداخلي» وعجزه» وحيرتهء كما شيظهر في الأبيات اللاحقة. [في الدرر المنثورةء ورد البيت كالتالي» خلافاً يما ورد في الأصل المُعتمد: «كأنما البرقٌ لها أجنحة | إذا رأتة علقت إلى الشما» لكننا فضّلنا ما ورد في الأصل المعتمد اعتقاداً بده وضوابه» ولا باس به معنی مُرادفاً] . أرقتي: أسهرني || لهيبه: تأججج حه واشتعاله || تنيات: جمغ ثنيةء وهي العقبة في الجبل أو العقبة تتلو العقبة. ومنه قولهم: فلان طلا التنايا || الجمى: الذي يُخمى أن ينال بالضيم من مكانٍ وغيره. المعنى: بعد أن غَذْتُ راحلته في سيرها وجَنّحت إلى نجم الها [أو إلى الئّماءء في شرح الشيخ الفارسي] يعود ليخاطبَ البرق بعد أن أنجزت راجِلتة قجازيها الإستعاري والوظيفي» قائلًا له بعد أن أرقه بسناء ولهيبه الساطع أعلى ثييات المنازل التي يتشبب بسكانها الراحلين . سقيت: أمطرت» والسشقي للبرق مجاز استعاري || أجراز: الأرض الملحة التي لا نبت فيها || ارتوت: أخصبت || الإلهاب واللهب واللهيب والتلهب: الحر والاشتعال || الجذى: جمغ جذوةء القبس من النار أو الجذوة الشديدة. المعنى: أمطرت حتى الأراضي المالحة التي لا نبت فيها من أرجاء البلاتء وحظ قلبي منكء يا برق» إِلهابٌ جذوته المشتعلة أصلّا عوضاً عن تبريدك لحر بالقليل الفائض من مطرك الهاطل . خلً: فعل أمر من خلا يخليهء أي: دع واترك || التُعامى: من أسماء ريح الجنوب؛ لأنها أل الرياح وأرطبها || تُداجي : ُعَلَل وُداري || المهجة: دم القلب» ولا بقاء للنفس بعدما تُراق مُهجتهاء وقيل هي الدم› وخالصٌ النّفس || تقروحة: مجروحةء والقرحة هي الجرح المتآكل || الجوى: الحزن والشوق. المعنى: يخاطب البرق: فإن لم تمطرني» فذَغ ريحك الباردة تداري مُهجتي المجروحة من الحزن والشوق . أهفو: : أن وأشتاق || الوح : : الراحة ونسيم الرّيح الباردة || الصّلا: التار. المعنى: فكم اشتقت إلى النسيم البارد عله يطفئ نيران قلبي . اعلل: ألهي || يُصادي : : يداجي ويُداري (أيضاًء وردت بصادي : أي الكبد العطشى) || نفح الشميم : رائحة الزهر وحس الأنف بريح الطيب || الؤبا: جمع ربوةء وهي ما ارتفع من الأرض» وأراد بها= 1 فكانَ يِن يث الشّفاءِ عِلتي: وَڙي زناد ال شوق من ذاڭ لی مَنيتُنَفيي طَيفَهُم وموحلاللي إن حل الكرى” ولو فُصَدذُت مَفوة, بځخبېهم أو ک: كنت مَنْ عَامَدَهُم فمَارَفی أسلثت طرفي رائدألدَفمة برئيهم تَذمَليي عن الاشى” حَيهَّات لانَّمنځنىی طَلُولّهُم وسَانِحاتُ كرهم إلا الك ل (۱) (۲) (۳) (4) =منازل الأحباب. المعنى: أعلل شوقي (وهو يداري كبدي) أو أعلله بكبد عطشى لتنفحني رائحة زكية من زهر تلك الؤيا. (قرأ نفح بالكسر» بَدَل اشيمال في حالة: بصادي) . حیث: اسم مکان مُبهم || الوَرَّى: الاتقاد والاشتعالء بالنصب مفعول لأجله» أو وُرَى -بالضم يدل اشتمال من علتي || الزناد: الحجر تنقدح مته التار || الغا : ما آخبرت به عن الرجل من حسن آو سيء؛ ويكون للخير والشر [هكذا في الأصل المعتمدء وترد لدى الفارسي: النشا: أي الرائحة الطيبة]. المعنى: فثبت عندي أن وجود علتي ومرضي الذي أقاسيه واقع من حيث أظنه شفاء لأجل ورى نار الحب واشتعاله بسبب تلك الريح الطيبة التي أظنها شفاء لما بي - وفقاً لشرح الشيخ - ونحن نعتقد بصحة ما ورد في الأصل المُعتمد: لاء وعليه يكون المعنى: بعد أن علّلت الشوق بعطش كبدي بأریج من شميم تلك الؤبا كانت علّتي من حيث شفائي» فاتقدت نار الشوق مما حسبته شفاء بسبب ذاك النثا؛ أي اختلاط الخير والشر دون تمييز وتفريق بين الروائح ؛ وذلك ‏ في اعتقادنا ‏ آنه أراد مقابلة ضدّية العلة والشفاء في الشطر الأولء تأكيداً على تبادل دوريهما من حيث هما علّة وشفاء في الوقت نفسه. المعنى: وربما منيت نفسي برؤية طيفهم بعد استحالة رؤيته في اليقظةء نهو ۔ حسب علمي - خلال وليس حراماً في أحلام النائم . أرسلت طرفي : أطلقته وبسطته || رائداً: من الوؤدء أي طالباً. والرود: طلبٌ للشيء والذهاب إليه || ادهش : التحيْر وذهاب العقل. معنى البيتين: ولو قصدت هفوة بحبهم» أو كنت - لا سمح الله - مُعاهدا لم يَف بما عاهد بهء لأرسلتُ طرفي وبسطته في ربوعهم طالباً لدهشة تحيرني وتطيبُ نفسي مما آنا فيه من ألم وحزن وأسی. تمنحني: تهبني [وردت في الاصل المعتمد: «تمنغني»ء ووردت في شرح الشيخ الفارسي: «تْميَفني»› ولم نعتقد بصحة كليهماء وفي اجتهادنا المتواضم أنها كانت في الأصل: «تمنحني'ء فانقلبت الحاءُ عَيناً لدى تداولها ونقلها من المخطوطة] الطلول: ما بقي شاخصاً من آثار الديار || الضنى : المرض» والسقيم الذي طال مرضه وثبت فيه || الئانحات: جمع سانحة؛ وتعتي اليُعْنء وأصلها مرور الطائر أو الظبي من ميسرتك إلى ميمنتك ليوليك تيمنتهء والعرب يتيگنون به ويتباركون|| الضنى: المرض. المعنى: ولكن هيهات» لا تهبني رؤية تلك الطلول» ولا التبؤك بذكرهم وهم يمرون في خيالي كالطيور من ميسرتي إلى ميمنتي» لن النتيجة في حالتي» ليست سوی المزيد والمزيد من الزن والكقم الذي لا يبرآ. ۸A ولو تَرَكث واچجباتٍ مځحبهم أو صَدف الهَجِر غُرامي والقلى أوتَرَكث لي كبداأضجيحة أو جلد الحو على قنزع الَوَى ً ع ۰ $ لكان لي على الطلول وَفقفة أبوىء الئّفس بها من الهوى ر َ‫ 1 و س ٍ 4ه . 4 ( لكرليقلباعرتةشكرە َا صل في غمارهاولا غعوَى وغاشٌ فى ضبابة نَعغمده؛ مال إليهاعامداًفماازعقوى” أش لو بمن أمو امم وإِنْنَأوا كيف يلوف بم اى شلوبمَن هواهم وال ق و دہ بشلودَنف بمَن ی وكيفُمَاخَُامَرنى الت فما قلت : رَشادي؛ یا ری أينَ و © (۱) (۲) عر (۳) (4) )٥( صدف: أعرض ومال | الهجر: الترك والقطع || اللى: البغفض || جلَدّ: اسم مصدر يمعنى الكجِلّد || الحُر: ضد العبد || القرع: التعنيف أو الذهاب؛ قرعه يقرعه؛ أي أذهبه || النَوَىْ: البغد || الطلول: آثار الديار || أبوئ: أنزه || الهَوى: العشق وإرادة النفس. معنى الأبيات الثلاثة: ولو كان قصدي أن أترك وأدع الواجب اللازم علي في حُبهم› أو مال قلبي عن بهم آو قصدت هجرهم واعتزالهم› أو أبقت لي واجبات حبهم كبداً صحيحة أو تجلداً على بهم لو كان الأمر كذلك؛ رقت على تارمم لاشفي نفسي مما اعتراها لأبوئ نفسي عن الهوى» لكن الأمر لم يكن كما عرتهُ: غشيته || سَكرة: ضدً الصحو؛ أي ذهابٌ العقل بسر ما || ضل : عكس اهتدى || غمَارها: ار ي چك ااال ب : هو في غُمرة من اللهو والتسكع [وردت لدى الشيخ الفارسي : جمارها: بمعنى الشكر نفسه مُشتق من الخمرةء ولا بأس بالمعنيين معاً] || غُوَى: من المواية. الممنى: لكي لي قلا غشيتة سكرة الححب؛ ورغم الّكرة لكنه ما ضلّ انهماكاً فيها ولا غوى. وكما نلاحظ؛ أهمية ورود الجمار إلى جانب القْمار؛ فقد سبق وذكَرَ قلبه الذي عرتةُ سَكْرَةء والضمير في خجمارها أو غمارها يعود إلى السَكْرَة ذايها. صبابة : شوق || تعمده: توجعه وتمرضه وتضنيه || عامداً: قاصداً || ارعوى: كف وارتدع وانتهی . الممنى: وهذا القلب عاش في اشتياق يوجعه ويضنيه قاصداً عامداً متعمداً في ميله دون أن يكف أو يرتاع عن الشوق المممض المُمرض. أسلو: أنسى» والشلوان والشلوانة: خرزة تُسحيٌ ويشرب ماؤهاء» فیسلو شاربه عن مب من ابئُلي بځڳه || نأوا: بدوا || دَيف: مريض. المعنى: لقد ابتليت بحبهم» ولا أسلو عنهم إلا بهم وان بَعُدواء فكيف يسلو المدنف عن بعد عه به؟ فشلواني عنهم ما هو في الحقيقة إلا شلوا بهم. خَامَرَ: قارب الشيء وخالطه. مثاله قول ذي الرّمة: || هام الفؤادُ بذكراها وخامَرَُ || منهاء على عُدواءِ الذار تَسْقِيمُ» || رشادي : هُداي || وَحى: قصد. يُقال: وخی وخیه› آي قصد قصده. المعنى : وكيغما خالطني الحب» وباية طريقة كانت» لن أتساءل عن طريق رشادي ومقصده. £۸0 لمل الحبٌ بنفيي مايَرى إن ضلالي بهَوى القوم دى« ما زال بي مح اله وى بشو ينقد الب على شري اليحيجا" ليث النّهَى مَعَ الهَوَى َنَت رايخةفيهاعَزائغالتقى لوارعَوَثت مع الغرام تُهيَة لم يغب الب بأخلام الئهى” أحمَديمن لته ضبوَةً وبين قُودَئوەضياءُا بن جل لركما يفو القضابي بالفت, ومقاللَهوَقفوةإذاء ئي (۱) (۲) (۳) 3 )۱٦( الضلال: الزيغء ضد الهوى || القوم: الأحباب. المعنى: أيها الحب افعل بنفسي ما تراه فإنني لا أنتهي عن قصدي أبدا في حُبهم. وإن زعم أحدهم أ ئي ضال فضلالي في حُبهم هو حقيقة الهُدى. التبصّر: الفطنة || ينتقد: يميز || الججا: العقل. المعنى: رغم حبي وولهي الشديدينء لکنتي ما لت متبصّراً أستطيع التميز بين الخالص من المُزيفب في الهوى باشتراط العقلء رغم أن عاطفة الحب وخصيصته لا تبقي› عادة؛ على ما يجعل المرء قادراً على التمييز مع اشتراط العقل والذكاء . النّهى: العقل || تتجنت: من الان وهو الموضع تحمل فيه من الثوب إذا تلحفت بالثوب أو توشحت به وثنيته بين يديك لتضع فيه شيئاً. والثبان: وعاء نحو أن تعطف ذيل قميصك فتجعل فيه شیثا والقصد هو تئُن النهى مما وضع فيها [أوردها الفارسي: تثيتت» وما ورد في الأصل المُعتمد هو ما رجح صحته] || راسخة: شديدة الثبات || الّقى: الورع والإيمان الخالص. المعتى: ليت العقل يحفظ ما في ثبانه رغم تأثره بالهوی المُصاجب کي ترسخ عزائم إیمانه وورعه. ارعوت: كفت وارتدعت || نيه : مفرد النُهىء وهي العقل || يعبث: يلعب || أحلام: جمع جلم؛ وهو الأناة والصفح والإعفاء. المعنى: لو كان ينتهي ويرتدع عقل ويثبت مع شدة الغرام لما تلاعب وعبث الحب بعقول العقلاء التي تتميز بالصفح والأناة في ححكمها على الأمورء لكن التحب وحده القادر على قلب المُعادلة. أعمد: أفعل تفضيل خبر مبتدأ محذوف» أي: أنا أعمف بمعنى العمد؛ عمد على كذا أي: فعله عامداً || ضللته : صيرته ضالَا || صبوة: جهالة الفتوّة || فوديه: الشعر من الرأس مما يلي الأذنين من الجهتين || ضياء: التورء وقصد به هنا بياض الشعر || ابن بججلا: الواضح بعد خَفاءِ من الأمر. وابن جلا مثل يُضرب به فيما ظهر من الأمور الخفيةء كقول الحجاج حين قدم الكوفة معتقاً يعمامة سوداء متلثماً بها وقد أنكروه واحتقروه فسمع ذلك وأنشد: «أنا ابن جلا وطلاغٌ الثنايا | متى أضع العمامة تعرفوني». . [د. . عادل محمد الطنطاوي يصح نسبة الشيخ منصور الفارسي هذا البيت للحجاج› وينسبه لسحيم ب بن وئيل الرياحي]. المعنى : أنا أشد عمداً في هوى من أحببتهم ممن صَيَرتَهُ صبوة الضلالة وبين فوديه مشيبٌ شعره واضح ظاهر للعيان. يهفو: يُحرَك؛ من هفا الريح بالشجر || التصابي: ما يفعله الإنسان في صباه بتأثير من جذوة الحب= ۸A1 إذاتَباشيو مقشيب وَضحَ}ث لم تَعغذرالمَرء: ممتى ولاععسى (۱ وفي الصبامَغُتبةوزاچز فكيف في الشيب إذا الغو تى 9( وَكيفَ في الشّيب إِذاتَمَارَبَت خُطا أن يَقصُرَ في الد الحُط” يُبايژالكيس أخرى غمرە فيَرْقغُ ال ی وق ويُوثِيٌ اله ى( (0) وكلأمائلجشةەين دة يَعروه من كو الججديدين البلى” (۱) (۲) (۳) 3 (0) )۱٦( =والهوى || الفتى : أراد به الشاب || هفوة: منصوبة بواو المَعية› وتعني: السقطة والزلة || عتا: تقال للشيخ إذا كبر وولى. المعنى: ربما يحرك التصابي الفتى في حال صباه زمن الولوع والهوى؛ فماله وسقطة كتلك إذا شاب بعد أن ولّی زمن شبابه. تباشير: بوادر || وضحت: لاحت || متى: اسم استفهام || عسى: حرف يدل على الترجي؛ وبعض النحاة يرى أنها فعل يدل على الرجاء. المعنى: إذا لاح نذير الشيب لم ينفع المرء قول: «متى» قو الشباب؛ ولا «عسى» أن يعود ثانية فقد فاته الأمر. الصّبا: الفتوة والصغر || معتبة: ملامة || الزاجر: المانع || العود: جسد المرء وقد صار نحيلّا بسبب الشيب || انحنى: اعوج . المعنى: المرء حقيق بالملامة والزجر في صباه وحداثة ستهء نكيف لا لام ولا يزجر إذا اعوج عوده ودق عظمه من الشيب. تقاربت: تدانت» ضد تباعدت || يقصر : يقارب خطاءء وربما أراد بالقصر الترك مطلقاً || الجدً: ضد الهزل || الحطا: جمع خطوة. المعنى: وما حالة المرء في شيبه وقد تقاربت خطوات قدميه في مشیه؛ إلا أن يقصر ويترك اتباع الهوى ويعود عما كان عليه في شبابه. يبادر: يستدرك ويعاجل || الكيس: اللبيب العاقل || عَمره - بفتح العين وسشكون الميم - وعُمره -بضم القين وسُكون الميم : جمع أعمار 1 يرقع : إضافة رقعة إلى الثوب البالي [لدى الشيخ الفارسي وردت: يرتق: بمعنى يلئمه ويصلحه] || الخرق: شق وخرق الثوب || يوثق: يشده ويحكمە || المرى: جمع عُروةء وهي المقبض من الدلو والكوز» وما يس به الثوب عند زره. المعنى: إن العاقل واللبيب يستدرك أواخر عمره ندماً على ما فاتء فيصلح ما تبقى منه ويُحكم أيامه إحكاماً حتى لا يفوته منها ما يتحسر عليه ويندم . توڵی : مضى || الأمد: الغاية || مُوقفت: : محدد؛ وهو المقدر من الدهر؛ وأكثر ما يُستعمل فيما مضى من الزمان || الرجعة: يمعنى الرجوع || مُرتجى: رجاءء ضد اليأس. المعتى: إذا مضى من عمر الإنسان وقت محدد لم يبق منه مُرتجی لعودته. الجِذّة: بمعمى بمعنى الجديد من كل شي || يعروه : يصيبه وياله || الكو : مصدر كو يك كرا وكروراً وکریراً وتكراراء أي : رجع || الجديدين: الليل والنهار || البلى: القّدم والفناء. المعنى: إن كل جديد من لباس وغيره سيفنى ويبلى بسبب تعاقب الليل والنهار عليه LAY ليس الجديدانِ وَقدئباريا في حزبنايُزضيهمامنًا الد حتى يَتُلَا مَغهداأوتغهداً ويَمضِياتُع على الدُنيا العف لقَدبَلَوتُالدَمُرَفي عَفوَيَه فكنَرَالصَفوَوجَدًماعقى" وكانَ مَااهجتَبيثتُ في صُروفوه بالصّبر أججدى مِنْ تفاريق العصض” ما شاءيي الفائتُ إذأكسبني كَنزامِنَ الصَبر وقوزاً بالوض« جبِلَةَالدَمرِحَُوون حول ماراش في عَافية إلابىى« (۱) (۳) (0) )٦( الجديدان: الليل والنهار || تباريا: تقاطعا || الفداء: جمع فدية وهي ما بذل من مال لتخلیص أحدهم وافتدائه. المعنى: لا يرتضي تقادم الزمن في توالي أيامه ولياليه التي تتبارى في حربناء ولا يرما عن صيرورتهما افتداءٌ أو فدية نتقي بها تواليهما القاتل . يثلا: يهلكاء والضمير عائد إلى الجديدين في البيت السابق || معهد: المنزل المعهود كالمسكن. وأراد بقوله: معهداً ومعهداء عموم المعاهد || ويمضيا: للتراخي وللمصاحبة بأن يكون ذهابهما مع فناء آخر معهد من الدنيا || ثم على الدنيا العفا: دعاء عليهماء والعفا: الزوال والاتحاء. المعنى: لم يزل الجديدان متباريين على حربنا ولن يتوقفا حتى يُهلكا آخر المعاهد في الدنيا حتى لا يبقى فيها آثرء وبعدها على الدنيا السلام . ۱ بلوت: جربت || العفوة: فضله ومعروفه الظاهر || جدّ: بمعنى جدّد || عقى: يَعْقو واعتقى في كلامه: استوفاه. ويعتقي: أي يحبس ویرد أمر من علا عليهء ولها معاني آخری [وردت لدی الشيخ الفارسي: عفا: يمعنى أهلك؛ لكننا فضلنا ما ورد في الأصل المُعتمد] . المعنى : إني اختبرت الدهر والزمان حتى فيما بدا معروفاً وفضلَا منهء لكنني وجدته قد كدر الصافي وجدد استيفاء کلامه راداً حابساً وعودء وهكذا شأنه عاكساً منقلباً على من وثق به . اجتبيت: اخترت || الصّروف: نوائب الدهر وحدثانهء وتعني أيضاً الليل والنهار فهما صَرفان || أجدى: أفعل تفضيل من الجدوى بمعنى العطاء || تفاريق العصا: مثل يُضرب لمن صلح حاله بعد فقر وإساءة. المعنى: إني صبرت على إساءة الاهر حتى صار ما اخترته لمواجهة نوائبه فكان أجدى وأعظم نفعاً لي من تفاريق العصا على كثرتهاء فالصبر على المصائب عاقبته السرور الدائم» وسروره وفرحه»؛ أراد به وجود أحبابه بعد تعدمهم . ما ساءني : ما أحزنني || الفائت: الذاهب والماضي عنك لم تدركه. المعنى : إِني لم أحزن على ما فاتتي وذهب عني مما مضى في حياتي» بل سررت به سروراً عظيماً لني أصبثُ كنزاً عظيماً ونجاة مما آخاف بسبب صبري ورضاي . جبلة الدهر: خلقته وطبيعته || خؤون ححؤّل: كثير الخيانة لا يثبت على حال || راش: روشاً: أكل كثيراء وراش المرض فلاناً: أعياء وأضعفه || العافية: الصحة || برى: بمعنى قطع. وبرى السفرٌ والجوغ المرء: هزله. المعنى: حُلق الدهر وطبع على الخيانة والتقلب في أحواله وعدم ثباته. وإ تمكن المرء وعاش في عافية وصحة من النوائب قطع ديمومتها بالنكد والكقم. 5A۸ شحافظ المت على باو عحتى يحول الآل بحرا في الملا ‎ê 9 ّ ۳‏ لار ‎r‏ يا ع شرَةمنْ ندم ولايُقيل مَن بها لحخحطظ ی . و ِ ٤ ُ۰ فاضحبة ذا عَزم على علاته رجي 0 لای ثُبلَدُالحطب إذاجالذئة ‏ , اۇئېفەبى لعن شُحجب الت رَجيباًشايخا ن َة شوى وة رة الجف” (۲) (۳) 3 (0) )٦( طبع وهي السجية || يخځول: يصير || الآل: السراب || الملا: الصحراء. المعتى: إن الدهر لا يرجع عن طباعه التي بل عليها ولا ينثني عن حالته إلى أن يصير السراب بحراً حقيقياً في موضعه. وبديهي أن انقلاب السراب بحراً لا يصح عقلا وعادةء لكن مراد الشاعر أن يكون يرى سراباً في البحر ثبالغة لتأبيد ثبات الدهر ومواظبته على طباعه التي اعتادها. المعنى: ومن شأن الدهر أنه لا يعذر عاثراً إن عثر ولو كان كثير الندمء كما لا يعذر من سقط حظه وانکب به زمانه. علاته: نوائب الدهر || تُزجي: تدفع || الغلا: الارتفاع والشرف || الوَججا: الحفاء وقيل شدة الحفا [وردت لدى الشيخ الفارسي: الوَحى: بمعنى الإسراع والعجلةء خلاف ما وردت في الأصل المُعتمد] . المعنى : عاشر الدهر ما عشت فيه حال كونك ذا عزم قوي على نوائبه ومصائبه غير مُبال به تدع همومك وإرادتك لما يرفعك ويعزك على الحفا الشديد. [وفقاً للشيخ الفارسي: تزجي همومك وكلية إرادتك لما يرفعك ويعزك مسرعاً غير مُتانٌ]. مُستخقبَ الصّبر : مُذَجْرَ الصبرء بنصب مُستحقب؛ فهي حال معطوفة لقوله: ذا عزم - في البيت المتقدم || المراس: الشدة || خحراً: ضد العبد || سليم العرض: سالم النفس || التثا : كلمة ذم ضد الثنا. المعنى: ويا من اخرت الصبر حقبة بعد حقبة اتخذه عدّة على يمراسه ومواجهة شدائده» وأنت حر سالم النفس والشرف مما يشينهماء مُجتنباً الخصال الذميمة. تبلد : تحير || الخطب: الأمر العظيم || جالدته: ضاربته وقارعته || المرة: القوة. قال تعالى: «ذو مِرة فاستوى؟ || تبشه: تقطعه || السّفا: ذو الريح للتراب. المعنى: هكذا تحير الأمر الجليل إذا قارعته بقوة منك تقطع خطوبه العظيمة ليغدو أمرها وحالها كحال الرمال تذروها الرياح . مُحججبَ البثّ: مستتره || البثّ: نشر الخبر || رحيباً: واسعاً || شامخاً: مرتفعاً متعززاً || سَؤْرَة الجفا: شدة البعدء كسورة الخمر: شدة تأثيرها على العاقل الرزين. المعنى: وكُن في مقارعتك للدهر صابراً واسع القلب كتوماً لا تنشر وتذيع ما أصابك منهء متعززاً بنفسك عزة عظيمة ترفعاً عن ذلة الشكوى في رقة أو في سورة غضب وجفوة لمن تشكو إليه أمرك. £۸۹ ‎s2 2‏ و ‎4o.‏ > إن مَرَالممض هُرّطوده أومَرَكالهَول فسيفاً مض ”© ‏توب هُهۀمريرةويَتًّقي ِن جَدُمَامايُنة من الودى ‏لا عرف النَكبَةينك جولةهً تَحُذُولهَاحُذوه مقوقات ال ئح كل عايب بسيفو فإِل نبا جيناًفأحيانامضى© ‎(۱) ‏(۲) تو ‎(۳) ‎3 ‏هزك: حركك || المُمض: الزن الذي بلغ سويداء القلب || طوده: الجبل مُطلقاً أو عظيم الأمر || القول: الفزع والخوف || فسيفاً منتضى: سيفاً مسلولا. المعتى: إن حركك المحزن والمُمض من نوائب الدهر فهر أمره العظيم ولا تتراجع عن مقارعته ومقارعة الهول فهر هو الآخر› وکن له سيفاً مسلولا. ‏سِعُهُ: تحيط به وتعمه || قريرة: قوة وشدة. والمريرة عزة النفس والعزيمة || بَفّي: يُحذر ويتحاشى|]| جَذدُها: عظمها || الرّدى: الموت: المعنى: وبعد أن تنتضي نفسك سيفاً لمواجهة هوله أويعة قوة وشدة وعزيمة من نفسك ليحذر ويتقي من ععظم شأنها ما يُتقى من الموت. ‏النكبة: المصيبة || جولة: الكو والفرٌ في الحرب» وأيضاً لعب الفارس بسيفه وإدارته على جوانبە || تخذو: تسترخي» وأصلها استرخاء الأذن في الناس والخيل والحمر خلقة أو حدثاً. وأدُن خذواء: خفيفة السمع [هكذا وجدناها في الأصل المُعتمدء لكنها ترد في تفسير الشيخ الفارسي: تحذو حذو ققودات البرا] || مقودات البرا: جمع مَقودَّةء ويقصد بهن النياق. المعنى : قارع نكبات دهرك بحیث لا تعلم منك انكشافاً متى تكون جولتك التاليةء وكن هادثاً مسترخياً فى مواجهتك وانقضاضك عليها جولة إثر جولة كاسترخاء آذان النوق الققودة على مهلء لتقضى عليها في الجولة القادمة. [إذا ما اعتبرناها تحذو حذو مقودات الرا؛ فإن التفسير» وفقاً للشيخ الفارسيء سيكون: قارع الأهوال مقارعة عظيمة حتى لا تعلم منك انكشافً عن مقارعتها تحاذيها يميناً وشمالا كما تحاذى الناقة ذات السير الشديدء ويصځ م تضافْر المَعنين فكلاهما صورة فنية سائغة تستوفى المعنى]. ‏المصارعة: المدافعة؛ وصرعه: دفعه وطرحه || الأخطار: جمع خطر؛ وهو الإشراف على الهلاك || الطود: الجبل || الأعصم : العالي المرتفع || ساخ: رسخ || رَسَا: ثبت ووقف. المعنى: ولتكن طوال حياتك مدافعاً للأخطار مطارحاً لهاء حال كونك غير متذلل لأعظمها خطرا؛ ناهيك أن تتذلل لأدناها ثبت عليك عظيمها أو أقام فائیت لھا. ‏تحسى: تقطع || الحادث: ما تحدثه الأيام من البلايا والمصائب || نبا: ما لم يستو في مكانه المناسب؛» ونبا السيف عن الضريبة: لم يُصبها؛ يُقال: «لكل سيف نبوة» || مضى: يمضي مُضاء: قطع. المعنى : اقطع كل حادث من حوادث الذهر بسيفه› أي آلة قطعه المناسبة. فلكل شيء آلة تناسبه» فإذا كلت عنه حيناً فلا بد أنها ستقطعه في أحايين أخرى . والمُراد: أن يقابل كل ما يناله من الشدائد بآلته المناسبة التي بفضلها سينال الظفر وإن عجزت في مهمتها أحياناً. ‎۹ ‎ لاتُغجل لأشر اء وَقَيَه وإِنْ تُعارضشك اتان فانَخْذ والعَقلُ والح يُحررَانِ من ٍ 7 . . 22 أؤلامُما بال حي وَانْبِذِالهوى” ومن إذا مال إلى النّفس عة ”° ٍ9 0 رقا لهَوى ويتنغُوانڼللغي وَشوماصاحب مَوٌجيله أ مَطيَةفارمَةإلىالووى وقن تكن تعَاتَتُةطارية بالشُوءمَدًمجتەبماطة و م ‎ê‏ ‏إني ون صَفحيِي مُقتيعاً بمَايطف من لالات الخسى (۱) (۲) (۳) )٤( )0( )٦( (۷) (۸) ً ً ي 0 ‎a A‏ و وم % )۸( وَاری شاعو عَنْ مَشرب أشرَبُه على القذى لا تعجل: لا تستعجل ما أردته من الأمور قبل أوانه || لا تُفْته: لا تفوّته تاركاً || آن: بمعنی حضر وفاعلها ضمير مستتر يعود للأمر || بالونى: جار ومجرور تعني التأخير والتاني. المعنى: إذا حاولت أمراً من الأمور يستوجب فعلا أو تركا لهء فلا تستعجله قبل أوان وقته» وإن حضر في حينه المناسب فلا تتركه يفوتك بتأخير ما يستوجب منك المبادرة والحسم. ۱ المعنى : إن قابلتلك خصلتان فانظر فيهما وتدبر في أمرهماء فما رأيته أحق بالحق فخذه» واترك ما تراه بعيداً عن الحق وأقرب لهوى النفس ورغائبها. ثنا: رد الشيء بعضه إلى بعض» أو تراجم عنه رغم تمکنه منه || الشّوَة: نشاط الشباب وفورانه || التهى: انزجر وتراجع. المعنى: القوي والشجاع من الناس من استطاع أن يكبح نشاط الشباب وفورانه مفضلًا الاحتكام إلى النفس بعد أن يميل إليها لتثتيه عن عزمه وينثني مُنزجراً ولو ملك القوة. المعنى : اجتماع العقل مع الحق يعتقان المرء من أهواء الباطل ويدعوانه للمجد. شرَ: بمعنى أشي من أوزان أفعل التفضيل المحذوفة الهمزة || مَوء: أصلها امرؤ || مطية فارهة: ناقة مسرعة نشطة. المعنى: إن أشر صاحب صحبه الإنسان في حیاته جهله؛ لأنه يقوده إلى الهلاك بسرعة . عادته : ديدنه || طادية : ثابتةء وطاد يطود: ثبت» فقد مى الجبل طوداً لثبوته || هدّ: هدم. المعنى: ومن تكن عادته في الناس ثابتة على الشر والباطل فقد هدم شرفه ومجده بسبب ما اعتاد عليه . أصون: أحفظ || صفحتي : وجهي || يطف : يقل ومنه الطفيف || غُلالات : جمع غُلالةء وهي ما يتعلل به من القوت عن الهلاك جوعاً || الحسى: ما يحتسيه الجائع من قليل الطعام. المعنى: إني أحفظ وجهي وعرضي عن الشكوى راضياً بقليل القوت أعلل به النفس وأتحتى به عن الجوع . أنبو: أبعد واجتنب || الألهوب: شدة حر الثار ولهبها || ساعر: متوقد» وسعر النار والحرب: أوقدهما || القذا: ما يقع في الشراب من الغثاء الذي تكرهه النفس. المعنى: إني أبعد نفسي وأتجتب مشرب ماء أصابه غث ولو كنت عطشاً في حاجة ماسة إليه. ۹۱٤ مي الكريم رة وختمي ‏ أَذيَرةَالآچِى في كل الۇڭقى ِ . ۰ . د إا ۲1 . ت . َ‫ ر“ 7 ولاأقايي طمعأمُقارداً ولسث ولاجاباء ىشى كى لا تَرَى عَينُ حسيس مَوقفي ببابومتتظراأمنةالجة“ ‎O .‏ و .س .^ .ى .. )0( وتط عَم تُهَافتث اة تضم الهبيدينة أخلى في الق (۱) (۳) )٤( (0) (1) يحمي: يمنع || العرض: جانب الرجل الذي يصونه من نفسه وحسبه || الآجن: الماء المتغير اللون والطعم كالآسِن || الؤكى: جمع ژكية - كممدى» جمع مُدية - وهي البثر الصغيرة قليلة الماء. المعنى: الكريم من الناس من يصون عرضه ويحميه بامتناعه عن ورود الماء المُتتن رغم حاجته إليهء والبيت عطف وإضافة على معنى البيت السابق . التفاني: قضاء المرء لحياته في أمر دون سواه || بُراض: الماء القليل || آسِن: الماء لا يتحرك فسد طعمه ولونه || نبضه: جريانه وسيلانه || بَلَ:: الرطوبة وما يتبلل به الحلق || الصدى: العطش. المعنى: لأي شيء نقضي حياتنا في غير شيء» كالماء المتتن لا يأمل العطشان حتى أن يبلل به عطشه فضلَا عن ورده. لا أقامي: لا أوافق || طمعاً: طامعاً || شقارداً: ذليلا [كما أوردها الشيخ الشيخ الفارسي]ء وأقرب ما وجدته لها في لسان العرب فعل قَرَدَ لعياله قرداً: جمع وكسب» وربما هي صيغة تحقيرية مضاعفة لجامع المال الطماع || ولاجاً: كثير الدخول والولوجء وهي صيغة من أبنية التكثير || أسواء: جمع سوء وهو المكروه والقبيح || القمى: الاخول من باب الدار أو هي مطلق الكوى. في الحديث: كان النبي يقو إلى منزل عائشة كثيرء أي يدخل. المعنى: ولا أوافق صاحب غنى طماع تذللا له ولغناهء ولست ممن يدخلون من أسوأ المداخل› لانني قانع بفقري راض بما قسم الله لي ۔ العين: عين الباصرة || الجدَا: العطاء. المعنى: واحد من أسباب عدم موافقتي لأصحاب الغنى وعدم ولوج أبوابهم؛ هو كي لا يراني خسيس واقفاً موقف الذل على بابه انتظاراً لعطاء يسلب كرامة المرء. في ظلف العيش: شدة المعيشة || قناعة: الرضا بما قسم الله || تظلف: تصون وتمنع. المعنى: أحيا في شدة عيش عن قناعة ورضى» صوناً لعرضي عن الشوءء ففي صيانةٌ العرض غنى. تهافتت: تساقطت || ذبانه: جمع ذباب || قضم: الأكل بالأطراف || الهبيد: الحنظل› وقيل حَبه وبعضهم قال شحمه. ومنه قول بعض الأعراب : فخرجث لا أتلفع بوصيدة ولا أتقوّتُ بِهَبيذة ا[ اللّها: جمع لهَاةء وهي اللحمة المشرفة على الحلق أعلى منبت اللسان. المعنى: إن كل مطعم يطعمه الإنسان بسقوط شرف مُرٌ غير سائغ لدرجة أن قظم الحنظل أحلى منه ليس في اللسان فحسب› بل في اللهاةء وهي مبالغة توكيدية للمعنى المُراد. 211 مَاأَضيع التُبل إذاتَطَارَلَتث حَساسَةال زق عليوبالجي° حشيك عَيش مَاجد على الرَضًا بمامَنىاشبوينالمنى”" ماأقذرَال عرض يَلتُ عَاذِياً برأسِه إلى لي إ2 ؟ 2 > ۳( تى بُغاثُ الطير تشمو أنّفاً عَنْ سرح نح زى به ل 2 )٤( ليث لائعلو يدي يَدَامرء ب فْلَهَا اللؤغ وبطفي ا الغ )٥( ولا ی وَجهي نَاظرأإلى وجه بُح أن يُحيابا له 9( (۱) (۲) (۳) )٤( (0) )1٦( النبل : النجابة والزكاء || الخساسة: الدناءة والسقوط || العرق: الأصل والمنبت || الجباء: الدناءة - بكسر الحاء ممدوداً -ء وبفتحها مع القصر؛ تعني الممحاباة؛ ولها أوجه ومعان أخرى. المعنى: ما أقبح بالإنسان الشريف إذا استحكمت عليه خساسة الأصل واستبدل الشرف بالدناءة ومال إليها طبه . حسبك: يكفيك || عيش: ما يُعتاش به من القوت || ماجد: من مَجَدً الناقةء وأمجدها إذا أطعمها نصف بطنها || َنى: قدرة الله على الابتلاء || الممُنى: جمع منيةء وهي ما يتمناه الإنسان› وربما اراد نفس العطاء من الله بمعنى: المنّة. المعنى: يكفيك أيها الإنسان من دنياك هذه عيش قليل تتروق به نصف بطنك مع القناعة والرّضا بما قدر لك من رزق» فإن ذلك منة من الله عليكء وذلك خير لك مما تتمناه من الكثرة والسعةء لأنك ربما تتمنى شيثا لا تؤدي حقوقه ولا تقوم بهاء فتكون کمن تمنی هلاك نفسه . يلب : يقيم || عاذياً: مُلتجئاً إليه ومعتصماً به . تقولٌ: (أعوذ بالله من الشيطان الرجيم؛ أي أعتصم بالله منه)|| الرأس: الأعلى من كل شيء؛ ورأس الإنسان أعلاء || اللئيم: ضد الكريم || المُتتحى: النسب. المعنى: ما أقذر العرض يقيم ويلتجئ برأسه الشامخ إلى لئيم دنيئ وضيع النسب يطلب ما عحنده. بغاث الطير: أراذلها || يسمو: يعلو ويتسامق || أيْفاً: متعززاً. أنف الرجل عن كذا إذا أظهر عزة وأنفة || المسرح : مکان سرحه ورعیه || تُخزی: مبني لما لم يسم فاعله؛ تذل وتفضح |] المُنتضى: المشكن. المعنى: حتى أرذل أنواع الطير تابى أن تسرح وترعى في المواضع التي تذل فيهاء وتتتقل متها إلى موضع لا تذل فيه تعزاً ورفعة. وهي طير وضيع؛ فكيف بالإنسان الذي تملي عليه إنسانيته وكرامته آن لا يستقر في موضع يُخزی ويُهان فیه. آليت: حلفت || تعلو: ترتفع || اليد: تطلق على العضو المعروف من الكتف إلى الأصابع» والكف وحدهاء وأيضاً النعمة سُميت كذلك لان الممعطي يعطي بيده والمُعطى يأخذ بيد تسافلها توضعاً ومقاماً || يُسفلها: : يُتزلها ويحقرهاء ضد يُعليها || اللؤم: الخساسة || الإطغاء: مجاوزة الحدً والقدر. [قال تعالى : كلا إن الإنسان ليطغى أن رآ استغنى]ء أي جاوز حدّه وطوره. المعنى: إني حلفت يمينا بالله أن لا تكون لرجل خسيس أسفلَة لؤمه وأطفاء ماله نة علب أبداً. لا: : حرف نفي معطوف على قوله : «لا تعلو عطف جملة منفية على مثلها || أرى : بصريّة || وجهي : = ۹۳٤ $ و م ۰ وء 7 4 و ۰ ۱ م اب 1 ا ‎go. ُ ۸‏ شد عندي قذرامنالروع ‏ ”0 ‏قَنَاعَةَالموءبمائم: ل مِنْ حط في ععيشة حيو ال )۲( 1 ِ ‏ولا أذوالخحط عَن طريقه فالسَيل حظ للوقادلاالۇبى ‏ولاأبَاتُ شاكعاأينء سد قدهَےه ا انه ل مما °> )&4( ‏فی قشم 3اشروفى ضمانه وفي اقتناع الؤزقي غَاياتُ الوضّ“ ‏إزاشنااشلقبرينغمة فواجب العبدالوضشابماسن” ‎(۱) ‎(۳) ‏)٤( ‏(0( ‏)١( ‏=مفعول أرى؛ فهو كقولك: لا أراني أفعل كذا تأكيداً لعدم الفعلء وأسند النظر إلى الوجه مجازاً استعارياً لعلاقة إطلاق الأخص بالأعع. والوجه [في الشطر الثاني] أراد به عموم جنس الإنسان || بُح : مبني لما لم يُسم فاعله› بمعنى : يلزم› أو بمعنى: يستحق || يُحيا: مشتق من التحية || الحثا: التراب. المعنى: وحلفت أيضاً أن لا أرانى باشا منطلقاً أبداً لرجل من لازمِه وحقه أن يُحثا عليه الترابء ولا تخفى› هناء الصيغة التهكمية اللاذعة باستخدامه يُحيا بالحثاء أي : الترابء عوضاً عن الصيغة المُباشرة التي لا تقل إهانة واستصغاراً. ‏تمنُها: تتعمهاء والمَنّ: الإنعام || الخساسة: الدناءة وسوء الخلق || أشد: صيغة أفعل تفضيل || قذراً: تميز وهو ما يستقذره الإنسان || الوَعَى : القيء والمدً والقيح. المعنى: إن العيشة في ظل مَنٌّ من رجل خسيس دنيء أكثر قذارة في نظري من القيء والقيح. [ملحوظة: وردت (الوغىء في الأصل المُعتمد عوضاً عن الوَعَى)ء واعتمدنا ما أورده الشيخ الفارسي لاعتقادنا بصوابه] ‏القناعة: الرضى بالمقسوم || يُمنى له:. ما يُقَذّر له [مبنى لما لغ يُسم فاعله] || الحظ: النصيب || ععيشة: مطلق ما يماش به من الرزق || المُنى: جمع مُنيةء وهي ما يتمناه الإنسان. المعنى: إن رضى العبد بما قسم الله له من الرزق والنصيب في كل ما آتاه من سعة وضيق» وعسرة ويسرة أخْيڙ له من جميع ما يتمناب لأن القناعة أصل الغنى وأسٌ العافية. ‏لا أذود الحظ: لا أدفعه ولا أطرده || السيل: المطر الكثير || الوهاد: الأراضي المتخفضة || الوبى : جمع ربوةء وهي المكان المرتفع من الأرض. المعنى: إني لا أطرد الحظ عن طريقه المقصودةء فالسيل ينزل حظاً مقدراً لالأرض الواطئة وللنبات» لا الأرض المرتفعة والمراد: أنني لا أطلب الحظ وأوجه طريقهء فكل يسر لما خلق لهء وليس غريباً أن يكون السيل من حظ الأراضي الواطثة وليس المرتفعة . ‏شاكعاً: متوجعاً. المعنى: إنى لا أحسد أحداً على ما أتاه الله من فضلهء ولا أبات متوجعاً حسداء فالله قدر لكل كفايته من الرزق لا يفوته منه شيء. ‏المعنى: في قسمة الله وفي كفالته أرزاق الخلق» وفي قناعة العبد بما قسم له من رزق نهاية الرضى٠ سَنا: فتح وسهّل وأعطى. المعنى: إذا فتح الله لعبده نعمة ويسرها له» فعلى العبد الشكر لنعمة ربه ٠ ‏٤£۹ ‎ لم يَظلم الاسم مَخر : #وماولا ماس وني من الشراءِ وَفُره إذانَفيُهممكنذاوفقكنا فألهب المال عحمقائيَ العلا الط لا 2 ‎“ef‏ )۱( والحظ وا رزاق نديو مَضی قَضِيَةعَايلةبَينَالوَرَى ححالَةذي تحدم وال من تَر كل شيد بالشراءِشختطى إِنْ كا بَينَ اللؤم والجزص نَم“ صَنايْعٌ في أهلهافنقدرى“ وفك من أشر ال رمان المفعدى« 3 9 6 (۱) (۲) (۳) (4) (0) ١( (۷) وَرَعْدُ ما صن به الوص البلى”° بُصلي: يحرق ويعذب || الضمير: الخاطر والقلب || قضى: ثبت في كم الله وقدره. المعنى: لأي شي يُعذبٌ الحاسد نفسه» فالأرزاق والنعم ثابتة وأمرها محسوم سلفاً بيد الله عز وجل؛» ولا تتحول أو تنتقل عما ثبت في كم القدير بحسد حاسد ولا بأمنية مُتمنٌ. ثرا : يثرو ثرواً وثروة وثراء: أي غنيء والثراء: المال والغنى؛ مطلقاً. معنى البيتين: تدبر في قسمة الأرزاقء تجدها مقسومة بعدل بين العباد وإن تفاضلت بين فقير وغنيئ» فالتفاضل والتمايز لحكمة شاءها الرازق . مُحتظى: من الاحتظاءء وهو المكانة من الشيء والإعطاء. المعنى: ما سرني وسع المال وكثرته أبدأًء إذا كان نماژ أي زيادته ناشئة بين البخل والجشع؛ فلا فائدة لبخيل فيما يجمعه من مال. المعنى: لا يُحمد المال ولا فائدة فيه لصاحبه إلا إذا نفام أي: فؤقه يميناً وشمالڵا سجية منهء ليزكو ويزداد المالء وقد أراد بذلك إخراج حقوقه بالزكاة. النهب: الغنيمة واللإعطاء واليذل || الحقائق : : جمع حقيقة ضد المجاز والواجب» كحققته عليك؛ أي: أوجبته وألزمته إياك || الغلا: الارتفاع والعلو || مك : فعل أمر من فكُة یفک آي: خلْص وأطلق || الأسر: الشدة والضيق والحبس || المُهتدى: مفعول نُك أي: الذي يُهتدى به. المعنى: اذل المال يذلا كثيرأء فيما تعلو وترتفع به على غيرك» وخلّص به من أهانه الزمان بالدفع وإنفاقه على من اهتدی . ما بليت: ما فنيت || مُوقبة: موهوبة» والوهب: العطاء || في حقها: أي في واجبها وفي موضعها|| الوعد: بمعنى الموعود به || ضر : بحل بخلا شديداً || البلى : الفناء . المعنى : لن تضيع ولن تفنی عطية أو هبة وهبها صاحبها في موضع مستحق» بل هي باقية ينتفع بها حيا وميتً؛ في حبن أن وعد الحريص يضيع ويفنى. 5۹0۵ فريمان ميا رَضيعة في قتجرالمضل بوالؤئخ تم عَقَائِل الال إذاأَضُلَقتهَا حَلَدَتٍ الذَّكُرَى وأنت في الشرى” مالي ال’بنفس حَزبَةً تُحَوَبث من شُحُهابالمقىئى ذل أحناق الوجالي مرضهم لانَشتقِيم عة على الكدى« حنّی متی كُأسِي ريي عة وقطعمي مِنْ رَمَيِي مو الجنى ”° و و و ِ ممشعات الذم ا أطالث الفر محقوقاڭلها كبارح الأزوَى مَنيعاتِ الذرَى (۱) (۳) )٤( (0) (۱) وَضِيعةٌ: ضائعاً أو بمعنى قليل || متجر: بمعنى التجارة || الفضل: الشرف والرفعة || الربح: زيادة الفائدة || نما: كثر وزاد. المعنى: لا تحتقر ما تتصدق به وتهبه وتحسبه ضائعاً على قلتهء لأنه يزيدك ربحاً ونماء وكثرة في متجر الرفعة والشرف. عقائل المال: كرائمه || أطلقتها: بذلتها || الذكرى: الصيت والشرف || الثرى: التراب. المعتى: إذا بذلت كرائم مالك وأحسنه غير باخل به أصبت طريقهء وستبقى لك الذكرى صيتاً وشرفاً حتى بعد رحيلك عن هذه الفانية. الحؤبة : : الهم والحزن والحاجة والمسكنة والتوجع والمرض والهلاك والبلاء || تحربت : تجمعت وعظمت || الشخ: البخل والحرص || المُقتنى: الممكتسب» وقناه يقنيه قنى وقناء كسبه فجمعه. [ملحوظة]: : [ورد الشطر الثاني في شرح الشيخ الفارسي هكذا: تحوّبث من شه لمُقتنى]. المعى: ما أصاب الله بعبد من عباده مرضا وهما يتعاظم عليه خطره وبلاۋه بأشد من بخله وحرصه على ما يجمعه من مالء فهو الداء العضال الذي لا دواء معهء فإذا استحكم الشح بالمرء صعب عليه التخلص من خصاله الذميمة. الكدى: البخل والمنع› وجمع المال كداه يکدیه کدی› أي : جمعه شیثاً فشیئا . المعنتى: إن البخل بهين الرجال ويذل رقابهم ويسلبهم عزتهم› فلا عزة تبقى مع خصيصة الحرص؛ء ولذلك لا ترۍى خيلا إلا ذليلا شهانا. ولا تجد كريماً إلا عزيزاً متعالياً . [ملحوظة]: ورد الشطر الأول في شرح الشيخ الفارسي مقلوباً هكذا: [حتى متى كأسيٍ ريڻٌ حيةٍ]ء والمعنى واضح من سياق البيت في الحالتين: كأسْةُ المسمومة وطعامة مو الممُقتطف. [ملحوظة]: في شرح الشيخ ورد البيت: أطالب الدهر حقوقاً كلها | كطالب الأروى منيعات الذرى]ء ونستصوب ما ورد في الأصل المعتمد: بارح » عوضاً عن طالب]. بارح : برح بروحاً: زال؛ وبرح الظبي والطائر: مر من يمين الرائي إلى يسارهء والعرب تتشاءم به || الأروى: بضم الهمزة وفتحهاء جمع أروية وهي أنثى الوعول || الذرى: العلو والارتفاع. المعنى: إني أطالب الدهر وأسأله حقوقاً كثيرة ثبتت لي عليه؛ لكنه لا يذعن لمطلبي» » وصار طلبي كمن يرى الوعل المتمنع في ذروات الجبال وهي تمر من يمينه إلى يساره» إمعاناً في التشاؤم باستحالة صيدها. ۹7٤ أقطغ آمالي بمَافي بتعضه أكبؤ من كاف لرك الغبعة ”٩ كأن تطلابي أمراممكنا ‎E‏ ضعَب من أمر محال اجى لست على الخحمدمن الأمرإذا اليه جلابةفيماات © تيو نَصاأفإذاحاتعقيي فرَضْنُهاشيَقضِيتاقضى”“ وا ٍ ٍ ل 2 ‎Al 7 F7‏ ولوإلى ‎J‏ : ب 7 إن ؤسع الدَهرُ الحيمال عماجر فهو سلاجي وټلاډي الج يته )1٦( (۱) (۲) (۳) (4) ر (0) (9 أقطم آمالي: أسرعها وأقربها تحققا || بما في بعضه: الضمير عائد إلى الدهر في البيت السابق || أكبر: أعظم || كاف: جبل عظيم || المبتغى: المراد والمتمنى. المعنى: لقد رايت أن أسرع وأقرب آمالي إلى التحقق في بعض أيام الدهر أعظم صعوبة من صعود جبل «كاف) صعب المنال. التطلاب: مصدر تطلب تطلابء بمعنى: طلبء لكن التطلب يكون بإلحاح || أمراً: مفعول «تطلابي»» وهو الشأن المطلوب || محال: مستحيل || المُرتجى: بمعنى الرجاء. المعنى: كأنٌ إلحاحي وترددي في طلب ما أردته من الدهرء وهو مُمكن» أشد صعوبة من أمر مستحیل رجاژه. الحمد: الثناء التام || الأمر: بمعنى الشأن || المغالطة: الاحتجاج وإعياء الخصم بالحجة› وغالطه في الامر: خالفه || الجلابة: الخداع. المعنى: إن الدهر لا يستقيم على طريقة ولا يدوم على حالء ا عنده محمود ما لم خالفه في شرء مما بأ » فإذاخالفته في أدنى شيء فلست عنده على الحمكء كما لو لم أكن ممن صحبه يوماً. نضّاً: بمعنى الإظهارء واستخراج الشيء تأصيلّاء ونص الحديث نصاً: استخرجه ورافقه لرواية من غير تبديل ولا تغبير لوضعه || التفويض: رد الأمر لمالكه كالتوكل || القضاء : الحكم الجازم التافذ. المعنى: إنني لا أبالي بما يصيبني من الدهر من نكبات» بل أفعل الأمور وآتيها نضا كما هي دون مبالاة بحدثانه وتقلباته علي فإن خادعنى الدهر وأرادني بسوء رددت أمري إلى الله يفعل ما يشاء ویحکم ہما یرید. ۱ الب : البخيل والجبان والخداع || الدَهي: العقل وجودة الرأي [وردت لدى الشيخ الفارسي بَدِيَهَة؛ وفئّرها: أول كل شيء وما يفجأً به وابتداء الأمر]. المعنى: إن البخيل والخداع والجبان لا تعاشره خصلة حميدة ولا تقوم له فضيلة ولو علا وارتفع إلى الثريا بجودة رأيه أول الأمر» فلا بد من اتحطاطه وسقوطه. وسع: اتسع وصار ذا وسعء ضد ضاق || العاجز: المثبطء ضد الكيس || السلاح: آلة الحرب || التلاد: المال || الممجتبى : الُختار. المعنى : إني أقر بعجزي وقصوري عن مقاومة الدهرء لك إن وسعه احتمالي له على مکارهه و تكلفي مشاقهء فذلك الاحتمال هو سلاحي الذي أحارب به؛ ومالي المغني عن احتياجي إليه. £۹۷ ينف في إمانيي شرونة وأَْفِقُ العَرْم وإلفاقِي زى ذتبي إليه بجنفي عَنْ ؤه ومُدْرَتِي على اححيِمالِ ما جئى” وة عن مځحريتِي بحمُهَا وأجهدُ النَضريخومبى) ويي لاأعرتالحديما أشطيغ أأنلجزين الغ ولي لاأبطلاليجهد إلى حَدُسُكُوني بين اباق المرى“ وني رازبا مشثابراً يدرك غاياتِ المنى” وإنَنِي في حن سَاوَر عَلِمتُ اجهل 4 من الورى وان في محشن المدابيرغمنئ عن جد ع رَمُوَعِمَادُ من رَقى (1) (۷) (۸) زكا: نما وكثر وثبت. المعنى: إن الدهر لم يزل يبذل صروفه في إهانتي. وبدوري آيذل عزمي وثباتي على ما أنا عليهء والخلاصة أن عزمي نما وثبت وقوي على صروفه. مجنفي: الميل || جنى: بمعنى فعل. المعنى: ليس لي عند الدهر ذنب أستحق بموجبة الإهانة والذل» عدا مجانبتي وميلي عن سوء فعله في أهله لؤماً مع قدرتي على احتمال ما يفعله ويجنیه . الحتف: الموت والهلاك || أنكا: أفعل تفضيل مهموز الآخر بمعنى: أقتل» أي أشد فتلا وفتكاً || الشُجا: ما ينشب في الحلق من عظم وغيره. المعنى: أنا الموت القاطع على لئام الزمان وبخلائه› لذلك تراني أشد فتكاً وضرراً بهم مما ينشب في حلوقهم. أذود: أدفع || حرية الإنسان: عزته وشرفه || بحقها: بما لها من الحق الثابت. المعنى: أدافع عن حريتي» كما أنصر کل حو ابتلی من الدهر بکل ما أوتیت من قوة. الحذّ: الحاجز بين شيثين› ومنتهى كل شيء || أسطيع: أستطيم؛ قلبت تاء الافتعال طاء لاجتماعها بالطاء فأدغمت التاء في الطاء || المُلا: الرفعة. المعنى: إنني أدافع عن حريتي قدر استطاعتي› ومثلي منشغل بإمضاء المدافعة إنجازاً للرفعة. أبطل: أضيع || الجهد: الاجتهاد والبذل في طلب المراد || سكوني: حلولي وإقامتي || أطباق: جمع طبق» وهن الأغطية واحداً فوق آخرء وقصد بها طبقات تراب القبر || الثرى: التراب. المعنى: ولا أضيع اجتهادي ما دمت حياً حتی تنعدم حيلتي بعد سکناي في مثواي الأخير. المعنى: إنني علمت يقيناً أن من أراد فعل أمر وقطع عليه همته وواظب على فعله وطلبه يدرك ما أراده من الغايات . المُشاورة: المُواثبة. المعنى: كما أنني في البلايا والمحن استطعت مقارعتها وواثبتها بتجلكء وعرفت ما جهلته من الخلق. £۹۸ 4 ء,۔ و۶ ء | ل ولا اجى مالفا وذاشة ولا عابي مَلقاذا ظاهر مالي وَجهَ اټ ولائثلائة أرَى‌الخحياءكُلهاذميمَة يججهاالمر على افاي يهيش لانَندى صفاأكفه لاتُزبح الدّنيا بشخ واتعقة و ولا أ م رَو َ‫ إذاء 4 )۱( (۲ * ‏بُ ِ اغات ال٤‎ WF ء ‎o‏ ‏شف لي ظاهِرەعَمَاانطرَى إن لم كن محلو كن شو الجئى” ِ 2 2 2 % ٤ وليسها عند الرَّمَانِ تُرئضى” وحَيرهاوشرھهاإلى دى وئَظيَرالآفةعندالمئته يخر لِلوارث كل مااضطفى” ما وضع الجامع ِن خُلْالضِتى وكُلامُرتَه ئى بماأئى (۱) (۲) (۳ (4) )0( )1٦( (۷) المعنى: لا أستثير ولا أطلب قيام لئيم أو جلادا على عداوةء ولا أقصر في رده عني إِذا قصد الامر. المالئ: الواسع الممتلئ من المال || ذامُه : مُحقره؛ وهو مبتدأ خبره محذوف تقديره: كائن أو ثابت || غيضاً: حقداً || فقاعات: جمع فقاعةء وهي الخبث» والفقيع: الرجل الخبيث || النثا: الذذم والشتم؛ نقيض الثناء. المعنى: لا أداري غنياً لأجل غناء وذمه حقداً علي بخبيث الشتم من غيظ وحسد. الجنى: التمر المُجتنى وسواه من الثمار. المعنى: تلك صفاتيء ولست صاحب ثلاثة وجهوه؛ء فوجهي دائماً واحد؛ إن لم أكن حلواً فالمُجتنى من وجهي مو علقم. ليسها: بمعنى ليس هي. المعنى : في إشارة للأبيات السابقة من عدم محاباته وعدم امتلاكه لأكثر من وجه كالمنافقين› يؤكد على خصائصه وفضائلها التي - مع ذلك - لا يرضى الزمان بها. إلى مَدى: إلى أجل. بعد توضيحه لرؤيته للحياة بصفتها ذميمة رغم معرفة المرء بآفاتها التي لا تظهر إلا ساعة حضور الأجل؛ يتحدث عن نقيصة البخل البشريّ لدى الثري الذي لا تندى صفاة كمه لأنه يخزن لمن سيرثه كل ما اصطفاه من غنى وجاه دون أن يستمتم به أو يعطي منه حقوق الآخرين. والصّفاة: هي حجارة الوادي الملساء استعارها الشاعر تشبيها بها لعدم إنداء كف الشحيحء لأن الصّفاة تقبض ما عليها ولا تنديه. وفي الصورة الشعرية تلاعب على مفارقة ندى الكفٌ وتعوقها الطبيعي والكرم المُؤقل منها يداً إنسانيةء لذلك شبه يد البخيل بالصّفاةٍ الصّلدة التي لا تُعتصر. الب : : الأسراع والنشاط || تنسري : تتكشف وتزول. المعنى : إننا نسرع في طلب الدنيا بنشاط ورغية إسراعاً شديداًء وحين تنكشف نبقى مرتهنين بأعمالنا تحت اللحود لا ينفعنا إسراعنا ولا رغبتنا فيها. £۹۹ فاشتخلِص المَجُْهُوة في تَخليصِهًَا والْتهز المُرصَة في اشيِنْرَاكهًا إلهَاعَنواإلىغاياِهَا لانبټملرَ رفي بث تُوَدمالأنفاس لائَبكي لها والكل ينهاراجل ب ببضعَة وآخوالأنفاس يَريججووَفُتَهُ وَرْيمَافكزت في ناير فُوَدُعالباقي نها مُمخلصا دَرَاكيَامُبايرادرزاكيَا قائ رق ل اة أُوذة ت اعم الث وزيغا لوقرضئيائر:تالمث تی تی ُن صِ يي أشي Bi إِمَامُةالؤشد, منهاجالهُدَى من وَرزطة الذنب وَأَشرَاك الهَوَى اير الشووقاعَنةنَيَى والحد وافاڭ وَدَرثكاقة ورغ مَارَدغئەلايزتجى فيل تَرَى نَأخيرەإذادنَا؟ يَكونُ انى لك من فكرالججا بالباقِياتٍ الصّاليحاتٍ فِي اللقا فالاجل المَعغدُودُ للثغر ےی بُصَةٍ الموتٍ ومول اللتقى ° في حمل دو ينه إِيهَانُ المُوَى” فكيف بالنَارِإلى غُيرِمَدى في تُضرة الله فَتَعْدُونِي المئى” يَزدادٌ في الشَدَإذافَلتُ © () دراكها دراكها: اسما فعل مبنيان على الكسر؛ بمعنى أدرك أدرك || خلا: قضى. المعنى: أدرك وتدارك ما بقي لك من أنفاس قليلةء فقد مضى واكتمل أجلك المعدود. (۲) أوؤّْت : مبنيٌ لما لم يسع فاعله؛ أي: وعدت. (۳) طلحت: تعبت || ذر: أقل القليل || القوى: شدة النشس. المعنى: ارحم نفسك واشفق لها وأنقذها من حمل الآثام والأوزار» فقليل الإئم يهين النفس ويذلها ولو كان مقدار ذرَّة. (8) تنصبني: تتعبني || القنى: بفتح الميم؛ تعني البلاء ونا يمنوهء أي: بلاء. المعنى: إلى متى أقعد عن نصرة الله؟ فكلما أقامتني أمنية في نصرته صرفتني البلايا عما تمنيته . (٥) المعنى: كأنني مُكل في مصيدة لا أفلت منها للقيام بنصرة اللهء حبالها تشد كلما اعتقدت أنها صعمت . أشاطر المّجع الها سشارياً كأنَأف نَهَشثٌ حځحشاشتِى أذكى من الناربقلبي رَفرَة فَغرْب النّجْم وَعَينِي في الشزى .٠ مِنْ لازب الهَع ويِلهَاب الخشى” يُخْرِجُها المظلوم من خالاسشى "° لا غوت لاشنصف؛ لا يلوي إلى .. فاه ئ باب العش طرق باباًعَيرەولادرىV‏ وقب رة ئتشسفخياار 0 كالحلق المَخي أصَارَها الضوَى مَهُضومَةًالحيٌ عَدِيمَةالحم 4 م أ وصُفُرَة على يَييم شاجب قعَةالمَمُروَأشوَاةالضّيَى ممفترشاً على العفاأريمة ومَل لَه عَافِيةعلىالعفا)” يَغْدُو ومسي ضاجياً تحت السَمَا كأنةغغودجغلالأو حل (۱) (۲) (۳) )٤( (0) (1) (۷) المعنى: أتابع النجم في مسراء ليصل موضع قصده» في حين أظل ساهراً بعد أفوله لا أبلغ المقصد. لازب الهم: ثايته. المعنى: ولشدة الهم الثابت والمُلازم› صرت من السهر وقلة النومء كما لو أن أذكى: أفعل تفضيل ؛ أي أشد ذكاء || حر الاسى: شدة اشتعاله. المعئى: وبقلبي زفرة أشد من النار كتلهب زفرة المظلوم الذي ناصر له ولا معين على إخراج حقه من شدة الحزن. الذْرَى : (بفتح الذال): المُلتجاً؛ ذراءُ يذريه ذريء أي حماه واحتمى به ولج إليه؛ وهي مفردة من صميم صميم اللهجة المانية استخداما ومعنى البيت واضح ومفهوم. القبرة: جمعها عَبراتء وهي الدمعة قبل أن تفيض من العين» أو ترددها في الصدر بكاء وحزنا || الحلق: الثوب البالي المتغير لونه || السّخق: من الثياب؛ الحُلَق الباليء وقد يضاف للبيان فيقال : سَخيٌ ثوب || أصارها: صيرها وتركها || الضّوى: الهزال ودقة العظم. المعنى: من ذلك الهم المُلازم عبرة تسكبها الأرامل من النساء والضعفاء من الرجال الذين صيرهم ضعفهم وهزال أجسامهم كالأثواب البالية. العفى: التراب السبخ |] الأديم: الجلدء والمراد به الجسم. المعنى: ذلك اليتيم يفترش السبخة لسوء حاله.. فهل ستبقى له صحة وعافية وهو على تلك الحال. ضاحياً: بارزاً غير مُستتر || خلال: الشيء الدقيق يُنظر من بعيد يكاد يصر ولا يكاد» لدقته وبعده عن الرائي ]| خلا: قصره للضرورة الشعريةء وأراد به الخلاء. المعنى: ويصبح ذلك اليتيم ويمسي بارزاً كعود خلال في الخلاء تكاد تراه ولا تراه لشدة نحوله» بل كأنك تشاهد خلاء خالياً لشدة اضمحلاله ونحوله. وَضَربَةنْ سيف بَاغ نَهَكثْ وَجة تَقِي مغل تَشهاق العف وس ينتهك الحرزتةلائريغة ضريبةين كرمولائثقى يَرَى عيَالاشصَيدَتُوسبِه ب يوك ماشاءوماشاءَرَقى ٍ 2 ھ ۳ و ‎y‏ ع وَين ظالمشباتة اقتل للإشلام مِنْ حدا لظي ٩ ۳( )٤( بجاس البلا بالبلاءِطامياً 4 عحتى بَلمٌ اليل الؤبى” (۱) (۳) )٤( (0) تشهاق: تردد البكاء في الصدر كالشهيق || القفا: الجخش. المعنى: ومن الهم العظيم الذي بقلبي ضربة باطلة من باغ ظالم أهلكت عبداً تقياً طائعاً لربه بغي وجه حق؛ يشهق كتشهاق الجحش الصغير المغلوب على أمره لا ناصر له على عدوه. والحقيقة أنني لم أجد وجه مُناسبة في تشبيه ضربة سيف الباغي على وجه الَقَي بتشهاق الجحش» وبدت لي غرابة المُمائلة بين تشهاق التق وتشهاق الجحش» لكنني وجدتُ الشاهد - على غرابة التشبيه ونفور الذائقة منه - فيما أنشده ابن السكيت والمفَصل لأبي الطمحان عظلة بن شَرْقي: «بضَرْب يزيل الهام عن سشكنايه || وطغن كتَشهاقي العف عَم بالَهْقٍ»! السطوة: الصولة والقهر || الشباة: النعلء وأراد بها وطأته. وخففه من باب تسمية الموصوف بصفتهء وأصلها شباة النعل: أي جانباه || أقتلُ: أفعل تفضيل › أي أشد تتلا || الظبى: حد السيف والسنان والخنجر. [وردت في شرح الفارسي «الضبا»ء وقد عجز عن معناها محقق الدّرر المنثورة د . عادل محمد علي الطنطاوي› فعلق: «بحثت في كثير من المعاجم فلم أجد ما ذكره الشيخ؟. .. والحقيقة لو أنه بحث وهو المُحقّق في باب «الظاء) عوضاً عن «الضاد» لوجدها في لسان العوب: وأصلها: الطية . قال بشامة بن حرى النهشلي : إذا الكُماءُ توا أن ينالهم || عد الطباتِ» وصلناها بايدينا. وفي حديث علي بن ابي طالب: نافحوا بالظبى؛ هي جمع طُة السيف» وهو طرفه وحذه. المعنى: وصولة وقهر من ظالم متعدء ووطأة قدمه أشد قتلا وهلاكاً للمسلمين من حد السيف. لا تّرِيعْهُ: لا ترده ولا تمنعه || الضريبة: الطبيعة والسجية من الإنسان. المعنى : إن ذلك الظالم دائماً ينتهك محارم الله ويتعدى حدوده بظلم العباد والبفي عليهم لا يرده ولا يمنعه عن ذلك سجية کرم وتعزز في نفسه ولا تق رادع له. المعنى: ومن شدة ظلمه وتكبره يرى عباد الله [عياله] وأهل طاعته ُلك قوسه يختار اصطیاد من شاء منهم لیرمیه بقوسه تاركاً من لم يَشا. جاس: طلب الشيء باستقصاء متردداً على البيوت والدور بغاراته || طامياً: عالياً متكبراً || بر غلب || الربى : مقصور جمع زبيةء وهي ما ارتفع من الأرض» وهو مثل يُضرب في شدة الأمور حين تبلغ مبلغاً فظيعاً. المعنى: لقد تردد هذا الظالم الباغي في بلاد المسلمين متعالياً متكبراً عليهم بالغلية والقهر حتى بلغ جوره مبلغاً فظيعاً. A1 وي رَالمؤين في ضميره يُطْفِئهَا الحُوف ويُوريها الأشى”° بُهَان في خريمووعرضي وَدِيُْه وَمَالَهُ بثلإاللي”" حايي الثْحمَيَامَرسٌلكنَةه شرارَةفي ص رملاماعَ دة ما ننف الغِيرَةفي مَكمَيها والسَيفُ في قرابه لا بعد )٤( حتى تكو الحيل كشفاً شاقطاً هوي مَويٌ العاصفاتِ في الوَعَى تمر جمزاأبالكماةشرّباً عغوابساً شمسا كسِيدانِ الّضَى ١ مَوَازجاً شُوباً لجاجاً ضعا مر الأجاري بَعيدذاتِ الى ٩ (۱) (۲) (۳) 3 (0) )٦( (۷) المعنى : ينتقل ابتداء من هذا البيت لوصف حالة المؤمن الضعيف الذي تتذبذب غيرته على الدين بين خوف يطفئها وحزن یوقد آوارها. لقا : ما طرح على وجه الأرض لحقارته. المعنى: والمؤمن الذليل الضعيف مُهان في هتك حريمه وعرضه واستباحة دينه وماله؛ حاله حال ما استُفني عنه لحقارته وطرح على الأرض. الحامي : المانع والمدافع عن نفسه || الخحميا: الحوزة وما وليه الإنسان || قرس: أي شديد المراسء على وزن فُمِل || الضرَم: الحطب || لا: نافيه || ما عدا: أداة استثناء والمُستثنى محذوف» أي: لا ما عدا ذلك كقولك: الأمر كذا وكذاء ليس إِلا. المعنى: إن هذا المؤمن في حقيقة أمْره مدافع عن حوزته وحَرَمه ذو شدة وشهامة لكنه مخذول بعدم المُعين لهء فهو كشرارة نار ضعيفة واهية في حطب رقيق لين بالكاد تتقد النار فيه - لا أكثر ولا أقل من ذلك . المكمن: مكان الاستخفاء والاستار || الراب: غمد السيف || لا يُنتضى: لا يُسَلٌ من غمده. المعنى: لا فائدة من غيرة المؤمن الكامنة دون ظهورها وتجليها فعلاء ولا فائدة من سيف مغمد لا يسل وقت الحاجة والضرورة. تكر: تحمل» والكوة: الحملة في الحرب || كسفاً: قطعاًء وريما أراد به جمع كسفة - بفتح السين - وهي القطعة || ساقطاً: واقعاً من أعلى إلى أسفل || العاصفات: جمع عاصفة وهي الريح الشديدة || الوغى: الحرب والفلاة. المعنى: لا غيرة تنفع ولا سيف مغمدء إلا يل فرسانها أسود الله تهوي على الأعداء قطعاً ساقطات في انقضاضها العاصف . تجمز: تثبت || جمزاً: الوثوب وشدة العدو || الكماة: الشجعان || شُرياً: ضامرة || عوابساً: جمع عابس || شُمساً: جمع شامس» وهو المانع لظهره القوي الصعب» وجميعها نصبت على الحال || الشيدان: جمع أسود والحية العظيمة || الغضى: شجر الأثلء واحدته غضاة - وتعني أيضاً الليل المظلم. المعنى : البيت في وصف الخيل وهي تهجم على الأعداء بفرسانها تثب وتعدو عدواً شديداً لضمورها وخشونتها في آن» كالحة في وجوه الأعداء تشبه الأشود أو الحيات في الليل البهيم. هوازجاً: جمع هازج» وهو المتدارك والمتقارب والصوت الواقع الشديد || غُربا: جمع غريب وهو الحال النشط || لجاجاً: جمع لجوج واللجاجة التردد في الشيء من شدة الخصومة || ضبعاً: = 0۳ . 2إ ر و و اد ً ع َ غ في فيلق حالكةازكانه يحلل الأرض الذجى راد الضع ”° ص 0 1 8 - . ص ا ‎eo‏ ِ )۲( مجر لهام أزغن فطع غمر خاس لچب صَغب الذرَی (۲) (۳) )٤( م في الو ععجاجالو هوى عَليوِ رَضوَى لم يَصِل إلى الشرى” تُعَششالعُقيانفي أخحضّايه وتَنمطالوحشٌ إليوللحآط) =جمع ضايع وهو الضابح المُصوّت ساعة جريه || غُمر: جمع غامرء وهو الجواد من اليل | الأجاريّ: شديد السير || الششحى: الواسع من كل شيء. وخيل شواحي: أي فاتحات أفواههن وأيضاً تعني ما بين الخطوتين» جمع شحوة. وانتصاب هوازجاً إلى آخر ايت أحوال مؤكدة في تفوق الخيل. المعنى: ولتلك الخيل هزجء أي أصوات متقاربة ذوات بأس واسعة الخطوات والأفوات والبيت بمجمله يجري في وصف الخيل الشريفة. الفيلق: الجيش العظيم || حالكة: مسودة || أركان الجيش: جهاته || يجلل: يكسو || الدجى: سواد الليل || رَاةَ الضحى: ظرف زمان من ارتفاع الشمس نحو باع إلى زوالها. المعنى: البيت في وصف الخيل حين تكون في جيش عظيم أركانه حالكة من الجهات الاربع» لكثرته يكسو الارض حتى يصير النهار ليلا لشدة قتامه. جر: نعت لفيلق» أي جيش عظيم || اللهام: العدد الكثيرء وربما أراد بلهام: ذا لَهَام: أي ذا قتل وأسر ولهمه: ابتلعه مرة واحدة || الأرعن : الجيش الواسع الذي يخشى الأرضء وجيش أرعن: له فضول وقوافيء أي: أتباع من غير انقطاع || الهَطلّع: الجيش الذي له طول وعرض ا الدحاس: الجيش الذي يملا الأرض || اللجب: المضطرب || صعب : الشديد المخشوشن |] الّرى: : جمع ذروة؛ وهي أعلى الشيء؛ء كذروة الجبل. المعنى: ينتقل الشاعر من الجزء إلى الكل. فبعد وصف الخيل في فيلق واحد من الجيش يبدأ في وصف الجيش ذاته» باتساعه وعرضه وطوله يغشى الأرض قاطبة ويملاها سهلا وجبلًا مبتلعاً كل ما لاقاه مرة واحدة؛ مضطرب کاضطراب البحر عند هیجانه لا يدرك منتهاه. يُقل: يثير ويقيم || الجوَ: الهواء بين السماء والأرض || العجاج : الغبار الذي يثيره الجيش || هوى: وقع وسقط || رضوى: اسم جبل بالمدينةء [لكنه وفق تفسير الشيخ الفارسي: اسم للجبل الأخضر]ء وشگي رضوى باسم نبي دفن في سفح من سفوحه || الثرى: الأرض. المعنى: وهو جيش يثير في الجو غباراً كثيفاً ثخيناء لو سقط عليه الجبل الأخضر بأسره لم ينته إلى الأرض بل حمله غبار الجيش الكثيف مانعاً إِياء من السقوط أرضاء وثكة مُبالغة طاغية في البيت الذي يصف كثافة غبار الجيش الذي يستطيع حمل جبل بأسره. ِ المعنى: ولشدة كثافة ذلك العجاج والغبار الكثيف الذي يثيره الجيش تحسبه العقبان جبلا فتعشش فيه وتخرج الوحوش إليه من جميع الأماكن لترعىء وذلك لشدة صلابته وقوة تراكمه» رغم أنه غبار تبڈی لها كالارض والمراعي. وهذا واحد من أبيات أبي مسلم التي تشطح فيها مخيلته الشعريةء= Oo لولابُروق المَشرَفِياتِ به لم يهد الجيش الأمَامَ والقفَى° شنابك الجرد وَتَشراغ المب” فالأرض في بَطن رعا انل فالجيش فِي بَخر حديڊ قد ‎cf‏ )4( رَمَاؤُهُالليل إذاالليلا عم ° (۱) (۳) )٤( (0) مول لكب العم“ =فرغم أن التقنية واللغة مماثلة لما قاله الشعراء القدامى في وصف الخيل والجيش العرمرم؛ إلا أنه يتفرد بمثل هذا الوصف للغبار الذي يثيره الجيش» لدرجة أن العقبان تعشش فيه. البروق: جمع برق || المشرفيات: جمع مشرفيةء وهي السيوف المنسوبة إلى المشارف من قرى ارض العرب. المعنى: وذلك العجاج الذي يثيره الجيش لشدة ظلمته لما اهتدى الجيش إلى طريقه ولم يعرف ميمنته من ميسرته ولا قدامه من قفا لولا وميض السيوف في الظلمة الحالكة ترشد الفرسان إلى طريقها الصحيح . الجرد: جمع أجردء وهي الخيل || التُقراع: مصدر فوعه تقراعاًء وهو شدة الدق والضرب || الشبا: حدٌ السيف. المعنى: وهو جيش يشعل الأرض نارا متوقدة لكثرة قدح حوافر الخيل في مشيها وتكسر التصال على النصال . يخلط : يُسرَي . وخلطت الأرض بعضها على بعض: سؤيتها || الغور: الأرض المنخفضة || اليفاع : التلال والكثبان» أي ما ارتفع من الأرض || وقعه: مشيه وانطلاقه || الوحى: صدر الجيش || اللّها: جمع لهاةء وهي اللحمة المشرفة على باطن الحلق. المعنى: وهو جيش يسوي فوق الأرض بتحتها لشدة وقعه عليهاء فترى جميع من عليها لعظم صدر ذلك الجيش يبدو صغيراً كاللهاة في حلق الإنسان لم تأخذ من رحاه إلا قليلاء فكأنه أوسع من الأرض ذاتها بأضعاف مضاعفة . تلتحم: تجتمع وتلتعم || الشّكة: السلاح || رعاله: أي في سعته ونشاطهء والضمير عائد إلى الجيش وآراد بالبحر: السلاح ذاتهء مشبهاً أسلحة ذلك الجيش بالبحر المتلاطمة أمواجه وترادفها واحدة فوق أخرى» فحذف المشبه به؛ وهو الأسلحة وذكر من لوازمه الحديدء فالمحذوف استعارة تخيلية تمثيلية || طغى: علا وارتفم . المعنى: ومن صفات ذلك الجيش أن أسلحته تجتمع ويلتم بعضها على بعض في سيره على سعتهء فتصير شيثاً واحداً مترادفا بعضه يتبع بعضاً يعلو ویرسب بحر متلاطم» لولا أنه بحر من حديد يعلو الجيش ويرتفع في مسیره على صفحته. الوغر : شدة العداوة والغيض || زمازم: الهدير والزجل؛ وزمزم الجملٌ إذا هدر || رھاۋە: يمائله ويشابهه || عسى الليل: أظلم كعشعسن. المعنى: ومن صفاته أيضاً أن له زجلا في مشيه وسيره شديد الصخب متوقداً غيضاً وعداوة على الأعداءء مظلم لكثرته كظلمة الليل . (1) الصنديد: السيد الشجاع والحليم والكريم من الناس || العتيك: الكرار في القتال || الداغر := f} = so يَشتخځقَِبُ الختف وَيَشهَى حَينَهُ تَهُوَى الشُسُورسَيفة ورفحة يَضدَع قلبَ الرَؤع في عَزيمَة كأنممالججرازۇينقلبه جرس مشضرس مُمارسش َك العف اليَصَاراً هدي« َ‫ ۶ . َ‫ ۰ ً م - )۲( لِمَايُتِيحانِليَامنَالقَرى . و 0„ - ۴ 0 1 ۳( شرع من برف واؤری من لظی لاينتجي ضَريَبةإلافرى”“ ترس الحطبَ إذا الحْطْبُ شح على سَراةٍشامس م ۳ شُطبّم (۱) (1) „۶ سء ٤ 0( شُغْتَرفٍ في جزيه عبل الشوَى =المُدافع والمهول والمرعب || الكية: الحملة في الحرب || شداد المّطا: كثير البطش والصّولة. المعنى: يصحب ذلك الجيش كل شهم شجاع كريم كثير الكر في القتال مفزع لأعدائه بحملته عليهم . يستحقب الحتف: يطلب الموت - وقد سبقه إلى مقاربة المعنى المُمزق العبدي: «فإني يُنهموا أنجذ خلافاً عليكم | وإن تُغميوا مستحقبي الحرب أغرقي»ء لكن تجديد أبي تُسلم هو في استخدامه للحتف استحقاباًء عوضاً عن الحرب || يشهى: يتشهّى || حينه: وقت حلول الموت» وأيضاً تعني الانتصار. المعنى: كل شجاع في ذلك الجيش يطلب الموت ويرغب فيهء بل يتشهاءُ انتصاراً ومماتاًء إن كان الحتف آخر طريق لنصرة الهدى والهداية. المعنى: تهوى النسور سيف ذلك الشجاع ورمحهء لأنهما يهبانها الطعام؛ يقصد أشلاء الأعداء يعد تقتيلهم. ً يصدع: يشق ويفرق || الروع: الفزع. المعنى: ذلك الشجاع يشق قلب الفزع مفزقاً مهولات الحرب بعزيمة أسرع من البرق وأشد أوراً من لظى النار. جرازه: سيفه القاطع || لا ينتحي: لا يقصد || ضريبة: المضروب بالسيف || فرى: قطع. المعنى : لشدة بسالة وشجاعة ذلك المحارب كما لو أن سيفه فُدٌ من قلبه لا يضرب أحداً بسيفه إِلّا قطعه. المُجرّس: المُجرّب للامور الذي أصابته البلايا [وردت في شرح الشيخ الفارسي: مُحرس» أي محافظء ونعتقد بخطأه وخطاً محقق الرر المنثورةء للأن معنى البيت لا يستقيم مع الصفات الأخرىء فضلَا عن ورودها في الأصل المُعتمد: مُجؤس] || المحضروس: من ضرسته الحروب والخطوب؛ أي جؤبتة وأحكمته || الممُمارس: الداهية || يمترس: يحتكٌ || الخطب: الأمر العظيم || شحا: وسع وانفتح. المعنى: إن ذلك الشجاع المُجرب الذي خبرته الخطوب ببلاياھا› ومن ضرسته الحروب داهية يمترس الأمر الجلل إذا انفتح على مصراعيه. على سراة: على ظهر المركوب» وهو الجواد || شامس: المانع لظهره || مُطهّم: السمين الممتلئ والدقيق الجسم || عبل الشوى: ضخمه وغليظه || الشوى: اليدان والرجلان وقحف الرأس» أو الرأس كله. المعنى: وذلك الشجاع راكب على فرس كريم مانع لظهره ممتلئ سمنا شديد الجري غليظ الرأس والرجلين واليدين. نلاحظ أن الشاعر يمتدح الفارس وفرسهء دون تفريق» كما لو كانا معاً آلة حرب واحدة لشدة التحامهما في المعركةء وهو ما سنلاحظه في البيت اللاحق. 00 ‌ ۰ يَخترف الحوْمة في وَطيسيًا ٍ٩ 5 ا وہ اء م و ۰ 4 2 4 0 م ٍ و © س ۵ و 2 ] ° ۱ م 71 م اد 1 م َ‫ يُعَارض الهَؤل وَيَعْتَام الوقى”° لوضك في خحَطفْيَه الطؤة ثوى” يجوش أَكُدَاس ال رغال كالقط أَخُلَصَهُالصَقَلُ شِهاباً قبسا شض الجخفل بامميزازة ُمضمض (۱) (۲) (۳) )٤( (0) وَكمِنَ الموثُ به على المي ڪ رتغ الأشعإنمقةء ° هنهە‌ریيجترااسم إل هری الحومة: شدة القتال || الوطيس: الحرب || يعارض الهول: يتلقى الخوف والفزع || يعتام الروّدى: يخوّض في الموت. المعنى: وهو يخترق شدة القتال في الحرب يتلقى أهوالها يخوض في الموت دونما مبالاة. صَك: دفع الشيء بقوةء واصطك الشيثان: صك أحدهما الآخر || خطفته: سرعته الخاطفة || الطود: الجبل || ثوى: اندك. المعنى: كما لو كان صاعقة منقضةء لو دفع جبلا مِنْ شرعته الخاطفة لاندڭ تماماً. محتمشاً: مُغضباً || مُضطغناً: الحقد الشديدء والضغون: الذي يجري كأنه يرجم القهقرىء وضغنت الدابة؛ أي استصعبت على القياتء والخيل لا يجري ولا يعدو إلا إذا ضرب [وردت في الدرر المنثورة: مضطفناً: بمعنى آخذا] || صمصامة: المُصمم على الأمر» وأيضاً تعني السيف الصارم الذي لا ينثني || يحوش: يسوق || أكداس: هنا بمعنى الخيل ازدحمت في سيرها || الرعال: القطعة من الخيل قدر عشرين أو أكثر || القطا: طائر معروف. المعنى: كما أشرت أعلاه فإن أبا مسلم يجمع بين السيف والفارس وفرسه في صورة شعرية واحدةء بحيث تمحي الفوارق بين الثلاثة في وصف الهجوم وأرض المعركةء لكنه أقرب في هذا البيت إلى دمجه لروح السيف والجواد معاً يسوسهما الفارس الغضب بحيث يسوق أكداس خيول الأعداء أمامه كقطيع من القطاء وعلى بساطة إمكانية تأويل الصورة الشعريةء فهي أكثر تعقيداً مما تبدو عليه حين يقارنها المرء مع سابقها من الأبيات التي تبين عن خوض أبي مسلم نفسه لمعارك على تلك الشاكلة مكنته من الإيغال في وصف المعركة للإمساك على لقطاتها الصعبة حتى على مخرج سينمائي محترف. أخلصةُ الصقل : تركه خالصاً؛ آي صافياً مُجوهراً || الصقل : الجلاء صقلا || كمِنَ : رصد || الشّبا: حدّ السيف. المعنى: وهو سيف تجوهر بالصقل فصار كالشهاب الذي كمن الموتُ فيه على حدٌ شفرتیه . ُفضفض : يرق || الجحفل: الجيش الواسع || باهتزازة: معناها معروف [وردت في الدرر المنثورة «باهتزازه»ء وذاك خطأً أوقم محقق المقصورة نفسه فيه لا سيما أنها متبوعة في عجز البيت ب «منةء أي باهتزازة من السيف!] || يحترٌ: يقطع || الأشع: المرتفعء ولا تعني هنا الجبل المرتفع [كما ورد لدى الشيخ ومحققه]ء بل تعني الرجل الذي يمر رافعاً رأسه تكيراء ومنها الشّمَم: ارتفاع قصبة الأئف في استواء || هوى: وقع. المعنى: وهو سيف يفروق جحفل الجيش باهتزازة واحدة منه لا غير= O۷ يش فِعغةبلَهذمسطامة أغصَلٌ رقشا على الختفب انْطوى في مَأزقٍ بين کیی قدذقى يرغ الؤژوع وغىرغام شض" يوط فيو َيلقأبفيلق كما يوط الهم تُقراغ الب (۱) (۳) =(إمعاناً ومبالغة في صفة سيف يفو جيشاً كاملا باهتزازة منه» كما يقطعٌ جسد الفارس الرافع رأسه تكبراً فى المعركة أثناء سقوطه عن فرسهء والصورة الشعرية بليغةء فهو يفترض أنه سيف يفرق جيشاً بأكمله» ويحز جسد أفضل فرسانه بحزة ثانية خلال سقوطه. يشفعه: يشفع الشيء شفعاً؛ أي يضم مثله إليهء وأيضاً: يجعله زوجاً [يشفعه وردت في نسخة الشيخ: «يسعفهء لكننا نميل؛ لأسباب جمالية ِرف» إلى ما ورد في الأصل المُعتمد ‏ على صِحة يُسعفه] || اللهذم: السيف القاطع || سِطامة: حه || الأعصل: السيف المعوج في صلابة || الرقشاء : لكيه لرقشة جلدها || على الحتف انطوى : اشتملً على الموت. المعنى: ولأنه سيف يفرقٌ جيشاً كاملا باهتزازة من كما ب طم جسد الفارس الرافع رأسه تكبراً ف في المعركة؛ فإنه لا يكتفي بذلك بل يشفعه بفارس آخر يضمه إليه شجندلًا بضربة واحدة من حدٌ سيفه الغتموج على صلابته كالحية الرقشاء شدة انطوائه صلابةٌ وتموجاً على الحتف الأكيدء ومرة أخرى نلاحظ أن الشاعر ضم إلى صلابة سيف الفارس الممدوح أثناء الضرب وقدرته على التموج والانثناء كالأفعى» تأكيداً لعمق الصورة الشعريةء ولذلك فضلنا ايشفعه) عوضاً عن «يسعفه» لأنه انتهى في لحظته الخاطفة من قتل فارس ليلقي على جثته فارساً آخر في ذات اللحظة . ۱ المأزق: المضيق الحرجء وأراد به هنا موضع القتال || الكمئ: الشجاع || ذقى: من الذماء؛ وهي بقية الروح في المذبوح. قال الأصمعي (في اللسان): ذمي العليلُ يذمي ذمياً إِذا أخذه التزع فطال عليه الموت. [في الأصل المعتمد وردت دَقى» ولم نعتقد بصحتهاء وفي الدرر المنثورة وردت ذا : أي وقع على الأرض؛ء ولم نعتقد بصحتها أيضاً - واستتاجنا أنها ذتىء كما أوردناها مع تفسيرها. سابق الذكر في اللسان] || يُحشرج: يغرغر الموت ولما تزل الروح فيه || ضرغام: بطل || شصا الميت يشصو شصواً؛ انتفخ وارتشت يداه ورجلاء» فهو شاص [وبالتأکید نخالف الشيخ في الدرد المنثورةء حيث فسرها: شصا يشصو شصی : أي شخص بصره]. المعنى : وهو سيف يخوض في موضع القتال بين شجاع مجندل قبل لحظات ما زالت روحه في التزع الأخير تغرغر بالموت وبطل آخر تحقق موته في المعركة وانتفخت جثته كجثث الماشية وقد ارتفعت يداه ورجلاه. يسوط: يخلط شيئين في موضع واحد ثم يضرب بعضهما ببعض» والضمير عائد إلى المأزق في البيت السابق || الجهم: جمع بهيمة || تقراع: مصدر قرعهء يمعنى ضربه || الشَّبا: الوط [تقرع الشباء وردت في الأصل المُعتمد: ضرغام الشرى» لكننا استصوبنا ما أورده القارسي في الدرر المنشورق لا سيما أن مفردة اضرغام» وردت في البيت السابق لهذا البيتء ونعتقد أن شاعراً کأبي مسلم (وفي قصيدة كالمقصورة بالذات) لن يكور مفردة في بيتين متتابعين]. المعنى: وفي مضيق المعركة الحرج تراه يخلط فيلقاً بفيلق يقلبهما كيفما شاء بيسر خاطف» كما يضرب الراعي أغنامه بطرف عصاه. O0۸ ين ربجااشمتاشائكُعۓ إلى تى نَغْجِرٌعَنْ مځحقوقنا كُناأباَ الضّيم لايَقَدَځ في كُنالحماةالألفلايَطمَغني لايَطرقٌ الوَهُنُ ماد مَخجينا ماأفظعالشّنارأويُزيلة إلى تى نُخُرَى ولايُۇليشنا إن كان بالسّيفي أَحُو الَعِظ اشْعَفى ° إن كان ينا طالب ينه الوصا في الذي والدّنيا وَنَشتَوفِي الممنى إلى متى في ديينا نَوْضّى الدأن” إلى ممتى يَسشُومُنا الضيمَ العدا صَفاتِناالذُل ونَقَدَح الصف“ رونا الطّايغ في تيل الدُرَى وكُم تَلَلنَا عرش متجدفكبا أنبع من ل وأفُتى من عضا“ َوب يُزيل الهَام مِنْ قوق الطلَى كالميت لابُولِمة حرالشبا وَفَذُرُنا أ ً ومن ظله الط (۱) (۲) )۳( )٤( (0) المعنى: بهذه الطريقة التي ذكرتها - يستخلص الشاعر نتائج معركة المقصورة - نبري ما بقلوبنا من الغيض والحقد على أعدائناء إن اشتفينا بسيوف فرساننا لنزيح عن صدورنا الغيض» وهو يستمر في تعداد أوجه تلك الخطة في الأبيات التالية لهذا البيتء وهي من الوضوح للقارئ بمكان. ابتداء من هذا البيت» وبعد وقفته على مسار المعركة ووصفه لهاء يبدأ في استنهاض رجال معرکته الذين دعاهم الشيخ الفارسي «حزب الله وأهل طاعته»ء قائلا لهم في شرحه لتوبيخ الشاعر لتراجع هممهم: ما الذي ثبطكم عن قتال عدوكم وإظهار دينكم؟ وإلى متى ترضون الذل والهوان في دینکم الحق؟ ... إلخ الأبيات. الصّفا: جم صَفاةء وهي الحصاة الملساءء وكنى بهاء هناء عن شرف الإنسان وعزته نقيضاً للذل. أقتى: أطوع. المعنى: وكيف صرنا سَوّقة كالعوام في استسلامنا للمصير الذي فرضه علينا الأعداء› لدرجة أننا صرنا أب لهم ولمبتغاهم من ِم وأكثر طاعةٌ من عصيّهم. كما نری» ورغم تخفف أبیات المقصورة من فخامة لغتها وجزالة القول فيهاء نجد الشاعر في هذا الجزء المراد به التبسيط والإفصاح لعموم قرائه» إلا أن بيته هذا لا يسلم من التوظيفات البلاغية التي امتاز بها أبو مُسلم؛ لا سيما في تعبیره: أطوع من ِل وأقتی من عصی! الشنار: العار والعيب || الهام: جمع هامةء وهي جبين الرأس || الملا : العنق . 0.4۹ g ‏ل‎ إلى مَۃ لطم في طاعَبَو د » وَليتَهَا نخدي المُةً )۱( إلى تى تَهُرَع في أذنابهم لاملْتجى؛ لاشنتهى؛ لامُئتخى إلى تى يَغرفنانكيرهُم وجَورُهُم وكَفرْهُم عَوق الممدى (۲) إلى تى تَقضِ هنا أضراشهم إلى مهتى تحن لهم عَبدٌ الغقض“ إلى قتى تَغركناأتحكائُهُم إلى تى إلى تى إلى ممتى؟ أينَ مُجتُاشفيناضايقاً لو صَدَق ا 4 ت لهَانَ المخحيه )٤( لايَنتهي إِذنَفشَثْ فَرَوَانَهَا مَعارم الليل إلى العَرْم اللق”“ (۲) يعرقنا: عرقه يعرقه عرقا: أكل لحمه حتى تركه عظاماً بالية لا لحم عليهاء وعرقه تعني أيضاً: حگله (۳) 3 (0) من المشاق ما لا يطيق || نكيژهم: مُنكرهم؛ وربما أراد بالنكير إنکارهم عليه ٳظهار ما يدينون به من العبادات || الجور: الحيف والظلم والتعدي || المدى: السكاكين. المعتى: إلى متى نحتمل عَزق منكرهم وتعديهم وإظهار كفرهم فينا عَْقٌ السكاكين التي تسلخ اللحم من عظام الذبيحة. ملحوظة: ورد البيت في نهضة الأعيان كالتالي: «إلى متى يعركنا إنكليزهُم | وجورهم وكفرهم عرق المُدى؛ء لكننا لم تعد بما ورد فيهاء لاعتقادنا أن التحريف الطفيف فى الصياغة مَردُةُ أهداف سياسية أملتها على الشيخ أبي بشير مقامات تلك الأزمنة. ومع ذلك أثبتنا في هذه الملحوظة ما ورد في نهضة الأعيانء لمزيد من الفائدة. عبد العصا: تعبير عن الإشارة بالعصاء كما يشي السيد لمملوكه تكبراً وعتواً في تحكمه به سكوناً وحركة. المعنى: أين فينا مُحبٌ الله الصادق بالفعل؟ . . فلو صدق الححبٌ لهان وسهل علينا ما نخافه ونحذره من ظلم الأعداء. نفشت: مرّقت» والنفش: تشعيث الصُوف وتفريقه || القزوان: شجرة القرعء كما ورد في شرح الشيخ الفارسي» إلا أنني لم أجدها بنفس المعنى المُطابق تماماً في اللسانء فبحثت عنها لأجد أصلها في تاج العروس من جواهر القاموس: [عن اللحياني والجمع اقراء وقروان» قال مالك الهذلي يصف الضبع: «إذا نفشت قروانها وتلفتت | أشب بها الشعر الصدور القراهب»› (كالقروان) بالكسر والجمع قروانات نقله الصاغانى» والقرا (القرع) الذى يؤكل» عن ابن الاعرابي كأن عينه مبدلة من الالفء (وناقة قرواء طويلة) القرا وهو الظهر وفي الصحاح طويلة (السنام) ويُقال الشديدة الظهر بينة القراء هذا نص الجوهرى]ء ويبدو أن أبا مُسلم استل المعنى من بيت مالك الهذلي في وصف الضّبع . وتاتي قريناتها في المعنى بغرابات يصعب على المرء التكهن بأيّها قصد أبو مُسلم معنى هذا البيت» [لذلك سأورد في شرح المعنى حرفياً ما أورده الشيخ الفارسي] || محارم الليل : مخاوفه || العزم: الإرادة||= O0۰ أينَ ذؤوالفْيرَة من لي بهم قد خرب الأمرقدالقدالعدا' ٤ ِ ع ا ا ووه ‎Eu te e‏ )ا( اسع الخُرق على رَاقيے مَنْ يُشعث الوَهى وبروتق ی اشع رتم أنَهيَائاهية شَعوَاءلافَضيَةينهابالونى ً هُبُوامن التَؤماتٍ إن عيَةً تَنْبامُمَا بين شَراسيف العش ‎o .ً ّ ِ ً‏ ادم اإ, ۰ ( ختى على المَوت الرُّۋام نو وليتَهُ موت على جحفظ الحم ° vv 3 و قداشتباحُوا حُرمَاتِ دډینکہ ومن االأزض الخياة والحي (۱) (۲) (۳) (£) (0) )١٦( =اللقا: الملاقاق وإضافته إلى العزم» معرفين من باب إضافة: «كالجعد الشعراء وجاز هنا لتنزيله العزم في جزم الإرادة في النفس باللقاء نفسه. المعنى» وفقاً للدرر المتثورة: يقول: لا ينتهي بِغْيُهم ولا غاية له في ذلك حين أصابوا مطلوبهم فينا وفرقوا جمعنا وفرقونا بظلمهم إلى أن نعزم عزماً قوياً لملاقاتهم وقتالهم: شبه المسلمين في تعاضدهم وتحاميهم بعضهم ببعض بشجر القرع عضد بعضه بعضاً حتى حشى على الأرض؛ وشبه الكفار بغنم عدت عليه فأكلته ومزقته» والله أعلم. حزبٍ الأمر: اشتدٌ [وردت خرب الأمر في الدّرر المنثورة] || انقدً: انشق وانقطع || الئّلا: الجلدة التي يتَكِوّنٌُ فيها الوليد في البطن» إذا بلغ الأمر أقصاه؛ كقولك: بلغ السكين العظم. المعنى: أسائل عن أصحاب الغيرة الذين يغارون على دينهم؛ أين هم؟ لأن الأمر قد اشتدٌ وبلغ غايته وأقصاه. الخرق: الشق || الراقع: من يرقع الثوب ويشد خرقه || يُشعب: يُصلح || الوَقى: الشق والخرق !| الثأى: أثر الجرح المتآكل المفتوح. المعنى: عظم الأمر فاتسع الخرق على راقعهء فهل يوجد من يصلح الفاسد ويجمع المتفرق ويلئم الجروح الفاسدة فينا؟ لا فْضِيةٌ: لا خلاص || الونى: البطء والتواني [وردت في الأصل المُعتمد: «الوَلَى»ء لكنثا أثبتنا ما أورده الشيخ الفارسي]. المعنى: أما علمتم أن تسلط الأعداء عليكم داهية عظيمةء ولا خلاص لكم منها بقعودكم وتوانیکم عن قتالهم. حية: أقعىء وهي اسم إن ونكرها للتهويل قاصداً بها الأعداء || تنباع: تنبسط || شراسيف: جمع شرسوف؛ وهو غضروف معلق بكل ضلع مثل غضروف الكتف» وأيضاً تعني: البعير المُقيد والأسير المكتوف || الحشا: ما دون الحجاب مما يلي البطن كُلَهُ مِنّ الكبد والطحال والكرش» والمعنى واضح من سياق البیت . الام : الكريه. المعنى: حتى على الموت الكريه تكون غفلتكم ونومكم؟.. وليته كان موتاً أو أن تدافعون عن جماكم ومحارمکم.. أوردنا ما وجدناه في الأاصل المُعتمد اعتقاداً بصحة صيفته [فهو يرد لدى الشيخ الفارسي بصيغة تساؤل: هل استبا وا رمات دينكم | هل منعوا الأرض الحياة واليا؟]ء والمعنى واضح من السياق في صيفته الحاليةء وليس بصيغته سؤالا مبتوراً من سياق الأبيات السابقة واللاحقة له. ١0 تُحَكُموافي مُلككم وَرِزقکم مَنُواعَليكم بْذاءِ فلكم وأزَججوكُم من لال ريفكم وضايقوكُم في بلادزكم لايَرئُبوئًفيكعۓ لاوا قد شفْكث يماؤكم وَالْتهكث أليسي يكاينهل اللب لَه وملا على انُباع مهم شمقاأفظعَيَاتاهية فيا صَياعاء وَل يڻ شايع (١) الوشا: حب دلو البثر. وكبشوا البثر وفَطعُواالوف” وحشوَةالمَاءِ ونَفُحَوَالصّبا وليتكُم لَنْ تُرْعَيجو بجوا من الملا ختی على مَدْفْنِ مَيتٍ في الشرَى وة دين أوؤقام ممن رى محرزقتكم ولا شا ولا لا وما مَفادُ من شکی وَمَنْ بکی؟ رَجَعث أفكازناإلى التُّهَى لاديئ لاجكمت لاقضل ولا.. عَشفُ الطوَاغِيت بِشّزع المُضطفى شصيبة لہ ها ذا الحصَى فدِينُنا الأفدس ىء وجتى لو غُوفِيث ُُلُويُنامِنَالعَمى لصَرْحُتِي وَل يجيت جیٹ م دی (۲) لا يرقبون: ا يحنظون | إلا: الول يكسر الهمزة ‏ العهد واليمين || رعا: رعواً كف وارتدع› ورعا الشيء رعا ورعاية: حفظه . وفي التنزيل العزيز ز: «فما رَعوها حى رعايتها» - وأیضاً تر ہمعنی : رعا له عهده أو حرمته [وردت لدى الشيخ الفارسي : وَعًا] . المعنى: وهم لا يراعون فيكم عهداً ولا یمیت أعطوكم إياه ولا حرمة دينكم ولا خرمة من أوفی لهم بعهده منکم. () ولا حخشا ولا حلا: أدوات استثناء . () جزی: : جم جزية - كهری» جممٌ فِريَة - وهو الخراج الذي يؤخذ من أهل الذمةء ولال المعنى واضحة في أيه وبابه. بالتنبیه : يا صباحاه! وحين لم يرد عليه أحد لدعوته من قومهء يتساءل الشاعر مُستنكراً: انا من دعى› فهل أجيب نفسي؟. . تلك غريبة الغرائب وعجيبة العجائب. [يرد المعنى في شرح الفارسي هكذا: إني أصيح صيحة عظيمة لأجل اجتماع الناس إلى فأخبرهم بحالهم» والحالة ليس أحد يسامع 4 ۰ و ۰ فَذ بع المملك وهذادَمُشهة ً 6 وو َ‫ و 0 < ً أ 4 ‎S J‏ و ر ” أليسَ ععاراأْ تعيش أئَة ٍ 2o ‏وَمُذْيَةٌالذابح في نتخرالهُدتى‎ بين كلاب الّاريَاأشدالشرى مثلا للََاأوعَرَضاألِمَنْرَقى يَلفُناالخُزيإلى أؤكارو ويَخكمالتَّذلعَلينامَايَرى شرت الماء المَرَا م مَابنًا ِن م ض ُه وَليسَ با اء ۳( وَتَنأالعيش على أَكُداره ونيم الأْجفانَ لات الكرى” و نينا بحنب صَديٌ ضار والسَيف عَرَانٌ الحشامِن الصّدَى”° كم نلم اليف بمنع حمّه أَعَايُجِارَى الم بماجتى© (۱) )۲( )۳( )٤( (0) نلاحظ تطوْرَ المقصورة لغة وأسلوباً وبلاغة في مراحل خطاباتها متعددة الأوجه ‏ كتعدد الُخاطب - تناغماً بين عنه لغة الخطاب. لذلك نرى أبا مُسلم؛ ابتداء من هذا البيتء ينس من مرحلتین » ٠ من تعميم في مجاز القوي إلى تخصيص (هو في غُمقهِ المُوازي تعميمٌ لسوء حال وطنْه الصغير مُعيراً عنه 4 ضىمناً في سوءِ حال الوطن الكبير). وقد كان من الذكاء . في إلماحه إلى الخاص والعام بحيث جمعهما معاً في هذا البيت عبر استخدام مفردة «استقلالكم» - إشارةٌ إلى ملامح استقلال الدول العربية الظاهري من الاستعمارء مقابلَ مُصطلح أقرب ما يكون لخصيصة مُواطنيه الإباضبين: «أسد الشّرى»ء كناية عن الشُّراةٍ الخوارجء دامجاً خاصٌ المصيبة والداهية بتمظهرها في عامها الأكثر تدهوراً - كما رآ الشاعر المُتابغ - بعين الممستبصر في زنجبار النائية - لما كان يحدث في مصر والشام أيام استقلالاتٍ ما زالت بعد مائة عام - كما نرى إليها اليوم - أضحوكةٌ ستضحك منها الأجيالء لتستمر المقصورة في أبياتها اللاحقة لهذا البيت في تبثير الحكمةٍ استخراجاً لها دلوو المعرفيع والاستنهاضيع الذي خبرناءُ أسلوبية ضيخت بعطرها المُستفز للذائقةٍ الكسلى في قصيدته النونئةء كما فى قصائده الوطنية الأخرى» مقرناً ومُجاوراً في خطابه بني وطنه الصغير والكبير. ۱ القراح : المذب الصافي || َضض: ألم || شجا: ما ينشب في الحلق. الكرى: النوم . الجنب: أراد به مُطلق الجسم || الصّديّ: من اشتد عطشه || الصاغر: الذليل || حران: العطش || حشى السيف: حَدّاء أو شفرتاه || الصّدى: أصلها الصّداً؛ وطبقة هشة تعلو الحديد ونحوه من المعادن. المعنى: ومن العار علينا أن تكون أجسامنا متذللة صاغرة للأعداء كالعطشان الذي أوقعه عطشه في الذل والمهانةء وأسيافنا ضامية بسبب الصّداً الذي علاها لكثرة هجراننا لها. المعنى: إلى متى نظلم السيوف حقها الواجب لها علينا؟ . . ألا يُعاقب الظالم بعمله وكسبه وجنايتە؟ o۳ إن السُيُوف م : طبعث لِحفّها والسَيفٌ ححؤلايَقَۇخازياً والسَيفُ لا يَرْضى الذَليلَ صَاجباً والسَيفُ بجَلَاءُالمخازي أذ والمّيف مفتاح إِذاتَضَايَقَثت والسّيف كالصّدق من الرججال ما والس ليف في تمُزوبومُؤيَد والسميف دُونَقَيِبَو في أشره والسَيفُ أقْضَى بالځحقوقي عاكماً والمَيفُ أزفى صَاڃب رَافَشْتَهُ واليف فيو نرج شُعَيجل والسّيف يُغطيكٌ الذي اشْمَهَيِتَهُ إن الشيوف عَامَدَث أَوبابيَا وحفّهَاءَ ‎E‏ اعَلى الط ٩ ادق مَن بد وَأففّى مَن كف يَصُول إِنْ ضِيم وإِنْ صَال اشعَف ى إن الذَليل بالشّنار شوى« بضبع مَن يُكرمة إلى الغلا على الهُمام الحو آراءُ اله ”© ‫ِ ‫َ YW ىضتقمالإةiطخلەهتزَرَم‎ e إن العمُومَ؛ لشُيوفِ تَجتلى إن تُوله من حموكمااشتًهى ¢ ٤ - ‎(WD.‏ بالمَضدذر الاقصَى وَتّقريب الصا )۱( طبعت: صنعت || الطلى ‏ بضم الطاء - الأعناق› وبفتحها نفس المرء. المعنى: كيف نظلم السيوف حقها الواجب لها والذي صنعت لأجله: أي تمكينها من رقاب الأعداء . () المعنى: السيف شجاع بطل في ذاته غير مضيع لحقهء فهو أشد صدقاً ممن اجتهد في طلب حقه وأشد كفاية ممن کافا۔ (۳) المعنى: السيف بطبيعه حو لا يهد ولا يستقر على خزي» يصولُ إن طلم وإن صال اشتفى لغيظه من عدوه. له. (٥) جلاء: كشّاف || الضبع : المنكبُ واليدُ والإبط || الغلا: الرفعة. المعنى: السيف كشاف للمخازي ولا يخذل يد من يكرمه بل يسمو به نحو الرفعة. (١) تضايقت: عشرت || آراءُ النّهى: آراءٌ ذوي العقولء والمعنى واضح من سياق البيت. (۷) أربابها: أصحابها || القصّا: مصدر قصِي يقصّو قصَى؛ أي البعيد. : ‏ل الحزب ينها لق‎ r ‏وا مَجذد حع لث أرقت وأَرَعَدَت‎ وهُنَ يَفَْدَنْ المُحُول باليرى” 2 اء ‎(o,‏ ‏ينبت من عَيِهوَيرتغى ِ ا َ‫ ح 2 )۳( مِنَالمقاصِير عَليهنَ الجلى” والعِرَةٌ: الكو بحومات الوَعّى 9 (۱) (۲) (۳) )٤( (0) 9 بوالشرا كل ڭم ككتابُكم عن الجهادللىدا يِن ناريت الجلاوبالظبا أيِنَة ى لعا بالقى”) بَثُوالتوڃيدلوصَدَفْتُم تَوجِيدَكم ارفص الشّرك على فحول الحرب: أراد بفحول الحرب شجعانها وصناديدها || لقحت: قبلت اللقاح وحبلت؛ قصد بها الحرب» فقد شبه السيوف بالذكران المتأهلة للجماع. والحرب بالإناث القابلة للنسل|| البثرى: جمع بُراةء وهي حلقة تُجعل في أنف البعير أو في لحمة أنفهء ويحتمل أنه أراد بها: مطلق الازمة . المعنى: السيوف ذكران الحرب ومنها تلقح الحرب لتلد مولوداتهاء وهن من يجذب الفحول والشجعان إلى وطيسها. المعنى: والمجذء في حقيقتهء يكون حيث أبرقت وأرعدت السيوف» ونتيجة البرق والرعد في الصورة المجازية هو المطرء لكن مطر السيوف دماء الأعداءء لتستمر الصورة في الشطر الثانيء حيث ينبت المجد في ساعته وبُرتعی في آنه. تُحصنها: نمنعها ونضعها في مكان حصين || عقائلا: جم عقيلة؛ أي كريمة. وهي ممنوعة من الصرف: عَقائلء ضرفت للضرورة الشعرية || المقاصير: جم مقصورةء ويجوز قراءتها: أقاصير (كما يرى الشيخ الفارسي)؛ أي أجفان المرأة الكريمة || الجلى: بكسر الحاء جمع جليةء وهي الصوغ الذي تزين به السيوف - وبفتح الحاء بمعنى الضّدا. المعنى: ما بالنا نضع سيوفنا محصنة كنسائنا مخبوءة مُحلاة بالزينة والصوغ فيما يعلوها الصّدأء عوضاً عن القيام بمهمتها في الحرب. غطاريف الجلاد: أسياد الحرب || الظبا: السيوف || مشائيم: جممٌ مشيم؛ وهو ذو الشيمة والحمية والشدة سليقة في طبعهء وريما المعنى مشتق من التشاؤم للعدوء ولعله شبههم بشجرة الشوماء فقد كانت العرب إذا أرادت قتالّا تعرّكت بها. ومنها المثل العربي «عطر منشم؛؛» الذي يطلق على من كان بينه وبين أحدهم صفاء وود ثم أفسد عليهما آخر ذلك الود . واستعمال المثل واضح؛ وورد في معلقة هیر بن أبي سلمی: «تدارکتما عبساً وذبيان بعدما | تفانوا ودقوا بينهم عطر منشم « || الطعان : الطعن|| القنا: : جمع قناة وهي الرماح. المعنى: وأين السادة أرباب الشرف والسخاءء أصحاب الصبر والضرب بالسيوف والاسنة والرماح؟ . . لا أرى أحداً منهم اليوم. بنو التوحيد: أراد ب بهم المتلبسين به من جميع الفرق الإسلاميةء أو أراد الآأخذين بكمالاته من آهل الاستقامة | ما رقص شرك عل : : قصد : ما رقص الشرڭ على الإسلام؛ والحذف» هناء هو حذف اكتفاء . 4 5 م ۰ ۵ و ۵ َ‫ ا . ِ۰ و ‎OER‏ شما و . 1 أو نَهُم ووا العَظم وتَنرَعُوا الشوى ين د بتُوالأخرارماشكونُكم وا للك والدينُ خريٽب وا ً 0( گم ذا يُناميكم بيو خحَادِع: اطرف کرَی إِن العام في المّرى” ‎yg‏ و ‏آ1 ‏ملع شد َلَقاصمة مَريضةًالثٌ ۰ َ مِيَةالوى ٤ ثُبواإلى لعزت كرابا واندبُوا عمزائماً تُشعَر تسعار الك ‏و ‏إن يرابأبالصفاح خُطة تَردُمقافات وزيي تامف ‏ققَدان للإخرام أله ونَنُحَرَالهَذيٍ على رَأس الك ف۷ قدآنللصَائم وَقتٌفطرە لالم أَرْقَض بالصّوم العمشّى ‎(۱) ‎(۲) ‎3 ‏)۱٦( ‎(۷) ‏الحريب: المسلوب || الخرا: هي الناحيةء وأراد بها مُطلق المكان. المعتى: أين الأحرار؟ ولم سکونکی في المراقد؟ وملککم ودینکم شلب من بی آبدیکہ . ولم يبق لكم مستقر ولا وطن حتى صرتم مملوکین بعد أن کنتم ملوكاً. ‏يناغیکم: یدانیکم ویباریکم» وأصل المناغاة: لفظ لا يُفهم مله شيءء ومنه مناغاة الطفل يريد أن ينطق بمثلها فلا يستطيع || شبير: المهلك للاأمة || خادع: مخادع || أطرق كرى: مثل يُضرب لمن يخدع بكلام ممُلطف يراد به الغائلةء وأصله اقتباس غير تام من بيت لم أقع على قائله: «أطرق کریء أطرق كرى | إن النعام في القرى». المعنى: طالما تقرب إليكم عدوكم بِمَغشؤل الكلام؛ لكنه في الحقيقة مخادع ومهلك لآمالکم ولا يريد سوى الفتك بكم . ‏جشموه: حملوه || الجشم: الثقل || وبيلة: وخيمة || تهصروا العظم: تكسروه || تنزعوا: تقلعوا || الشُوى: قحف الرأس واليدين والرجلين. المعنى: احملوا على عدوكم المخادع حملة وخيمة تكسر عظامه وجماجم فرسانه . ‏مريضة الشمس: ضعيفة النور حمية: يقال: حمي الوطيس؛ أي اشتدت الحرب واضطرم الأمرا| الوخى: تقال في الاستعجال . احملوا على أعدائكم حملة قاصمة شديدة حتى تصير الشمس ضعيفة النور لكثرة عجاج وغبار الحرب في تسراعها. ‏الصّلا: النار. المعنى: أسرعوا إلى الموت كراماً وحثوا عزائمكم لتسعر كالتيران المتأججة. المعنى: إن قتال الأعداء ومقارعتهم بالسيوف خصلة حميدة ترد الفائت وتقيم المعوج وتثبت الهافي غير الثابت . ‏الإأحرام: ضد الإحلالء وأراد به الإمساك عن قتال الأعداء || تُه : ترك المخرم إحرامه بعد الحلق أو التقصير حتى يصير حلالا مما كان عليه في إحرامه || التحر: الذبح مطلقاً || الهَذي: ما يُهدى للكعبة فداءٌ أو تقؤباً || الصّفا: جمغ صَفاق وهي الحصاة الملساء. المعنى: آن الوقت الذي نحل فيه إحرامنا عن مقاتلة الأعداء تقؤباً إلى الله بإراقة دمائهم . ‎o٦‎ ‎ ‎ ‎“n 2 1‏ ِا ك و ‏م 5 ی 0 م $ ‏نفو حلاس الثيوت حُشّعاً أبْصَارنامُمُمضَةًعقاتقىا 4 0 ص 4 4 ءَ 8 1 م 4 ‏۰ درس - ار ۰ الا - - لد ۱ و ۳ م ا انث ر ً اؤ و5 ۰ )۳( ‏ِن العيظاءَلاتنؤايي شَرفاً ولا أقام 79 الوَعى تَكْفِ الغ 9 والسَلَفالصَالِح سَلسَيمة وكا ماكادَلَهتُعالقضى“ ‎4 ‎1 ‏تبح شود بَينهَاعَن عرو او ني لعل فرج او في غمی ‏َلك الؤْفاتُ طيتَةصَالِحة لغارس وححارثٍ وَمَن بَسَى ‎(0) ‏يلك م إِذاأفيية ئ حيفة وضصَيعَالعقل وهل وَعَمى لنامفاحوَليَاسَوابقى لكننانتضفغ عَنْ سبق الغلا ‎(۱) ‎(۲) ‎(۳) ‎(4) ‏)0( ‏)٦( ‏المعنى: وحان الوقت الذي علينا أن نتقض فيه وضوءنا ونهدم فيه طهرنا بإراقة دم الأعداء المسفوح ليس من أوردتهم فحسب» بل من كليتي كل مُقاتل فيهم. والطريف في البيت مزجه التشبيهي بثمرة الفرصاد (التوت) الشبيهة شكلا بالكلية والمكتنزة بسائل أحمر قان يشبه الدم. ‏نَقَرٌ: نلازم || أحلاس: جمع جلس» وأصله ثوب يفرش في البيت. يقال: فلان حلس بيته : إذا لم ُفارقه . المعنى: نلازم بيوتنا لا نبرحها متذللين مستكينين بأبصار مغمضة لا تبصر الداهية والمُصيبة . المعنى : نلازم بيوتنا في الأحلاس لندرس تاريخ الأسلاف» مُكتفين بترديد: حسبنا الله تعالى وكفى . طبعاً في البيت نقد صارخ لابناء الأمة وعلمائها المتقاعسين عن الجهاد. وهي خصيصة مفصلية نجدها في شعر أبي مُسلم» كما تبين الأبيات التالية لهذا البيت عن وعي جارح ونعي لأمة تنعی شرف أسلافها وقصصهم» مؤكداً أن حكايات الحرب ليست كافية عن خوضها. فالأولون سلوا سيوفهم وكان ما كان لهم من ماثر لن نكتسبها بالوراثة. فرفاتهم طينة صالحة لمن غرس وحرث وبنیء ولیس لمن يبحث بين رفاتهم عن عزة متوهمة في عسى ولعلٌ فرجاً يأتي من تلقاء ذاته. تلك إِذْنء أمنية مخلفةء ومتلفة للعقل وجهل وعمى. ‏العظام: جم عظم؛ وأراد بها عظام الأسلاف الراحلين. المعنى: إن عظام الأسلاف لن تسبغ عليكم المجد والشرف» كما أن القصص المروية عن بطولاتهم لن تكون كافية لتنتصروا في معركتكم. ‏المعنى : سلفكم الصالح سَلٌ سيفه وبقيت لنا أمجادهء وکان ما کان لهم حتی انقطاعه وانقضائه . معنى البيت والبيتين السابق واللاحق له: رفات أسلافكم» في حقيقة الأمرء تربة صالحة للحارث وغارس الشجرة وباني القلعة ممن خلفهم. ليأتي تساؤل الشاعر: أتبحثون عن عزة مجانية تأتيكم من تلك الرفات دون عمل؟ . . آم أنكم كعادتكم ستبحثون عنها تمتياً وترجياً بترداد عسى ولعلٌ فرجاً يتنزل علينا من السماء. ثم يستكملُ تهكمه في البيت اللاحق: إن كان الأمر كذلكء فهي أمنية مشخلفة؛ أي أمنية غدر وعدم وفاء فضلَا عن كونها جهل وعمی وضياع عقل. ‎o۷ ‎ والم جد لاي ملك عَ ن إِرَائَةٍ على ما الت غُبُوتقا لكن بتخطيم الشّبا عَلَى الشي° كسب المعالي وانْدفاغ ماع ولو قلَنافعالًأملها لم يَعبَث بعبث الفأربهَيصا رالشّرى نعيش في مَينمَوبذكرهنمغ بعمُبهاواهاًراگى وقي )8( تَعَمْلهُمسوابىلكنًها لاني الجدإذالمد كي مَغضُ ومد اللَزوةلا يلها إلَاهُمام باللهاميم افُعَدَى” إاانكلْاتَعغدَداعَلييمم لم يَسلمالمَجدإذامن الى شَدُواالحزيم للهَوَاڍي فَانْشتَتُ ‏ ودَوَحُوا بالعرْم صَغب المُوئقى“ (۱) (1) (۷) (۸) معنى البيتين: نعم. لنا سيوف لها سوابق مشهورةء لكننا اليوم نتسامح مع أنفسنا عن سبق المعاليء فالمجد لا يورّٹ ابا عن جف وإنما بقرع السيوف بالسيوف. أثلت: تأصُلت وتقدمت» وأثل الشيءَ: أصّلَه . قال امرؤ القيس : «ولكنما أسعى لمجدٍ مئل | وقد يدرك المجد المُؤنٌلَ أمثالي» || عنا: نزل» من يعنو عنى وعناء. المعنى: فالسيوف عز لأربابها الحافظين للموائيق القائمة بهاء وهي طلب المعالي وإزالة النازل من المحذورات. هيصار: الأسد. المعنى: لو اتبعنا سنة أهل تلك السيوف» لم يعبث الفأر بمكمن الآساد. هينمة: الصوت الحْفي؛ والمتكلم بكلام لا يُفهم كالغمغمة. المعنى: نغمغم فيما بيننا بذكر أجدادنا الصناديدء دون أن نفعل مثل فعلهم؛ بل نلوك التأوه والتمني برحيل الأعداءء مردّدين: أنى ومتى يرحلون. تتعش: من أنعشه؛ أي أثاره وأنهضه || الجدّ: الحظ والعلو || كبا: سقط. المعنى: صحيح أن لهم سوابق مشهودةء لكنٌ سوابقهم تلك لا تستثير حظاً ومجداً ساقطاً. الهمام: السيد الشجاع || اللهاميم: جمع لهام؛ وهو الجواد السابق والكريم الباسل من الئاس والخيل. المعنى: إن تلك السوابق والمزايا الرفيعة لأرباب السيوف لا يبلغها إلا الباسل الشجاع المُقتدي بفعالهم . القعدد: متصوب على الحال من فاعل «اتكلنا»؛ وتعني: الجبان الخامل اللثيم القاعد عن الحرب والمكارم› وأيضاً من تقعد به أنسابهء والقريب من الجدٌ الأكبرء والقغدّد: من كان لئيماً من الحسب» وقصدها جميعها في بيته. المعنى: إذا كان اعتمادنا واتكالنا على أسلافنا وتحن قاعدون عن طلب المجد والشرف» لن ينجو الشرف ولا المجد من شر الأعداء. الحزيم: الحزم والضبط في الأمور || الهوادي: جمع هادية أو جمع هدية (في شرح الشيخ الفارسي)› لكنني وقعت في اللسان على أكثر من معنى؛ منها: اهدي والهدي؛ هو الرجل ذو الخرمة يأتي القوم يستجير بهم أو يأخذ منهم عهداًء والهدي والهديةٌ: العروس» وهوادي الليل: أوائله= o۸ خم محمشوا الوب أبَاءَ ضَيِمِهَا م ل واال يراي قە مُم عَلَموا اليف مُضاء عَرْمهم هم اذشو عَشواالهَولًبمَايَبُوله هم شَيَدُواالمَجُدبماائيض به هم عَقَدوابالمِرٌّعَينَ مَمهم لايَطرقٌ الضَيِم عَزيرَزكيهم بل هم لها تى كث عي الى ثم انْتَهَى بَعدالمرَاس شېتىدى” فهو فَرِينُ عَْيهم عيثُ الْعَوَى” فانكفاأًالهَول شَكِياً بالض ىى فَوَدُعَوَادڍِي دَْرِهِم حختی عط فلانُداني إلألهُمجمى ولا 4 ام عَائِذٌ به اء . )۷( (۱) (۲) (۳) 3 (0) (1 (۷) =لتقدمها كتقدم الأعناقء وأيضاً إذا قلت أقبلت هوادي الخيل: تعني إذا بدت أعناقها. المعنى: إن الأسلاف شدوا حزمهم واستوثقوا العهود من أعدائهم» (في تفسير الشيخ الفارسي)» ولها وجه آخر: أنهم شدوا الحزم على الخيل المتقدمةء ودوخوا المرتقى الصعب بعزائمهم. أحمشوا : أوقدوا || أباء : جمغ أبي || ضيمها: الانتقاص والظلم؛ والهاء عائدة إلى الحرب || ذكت: استعرت واشتد لهيبها || عين الذكا: الذكا نفسه. المعنى: وهم من أوقد نار الحرب في أعدائهم› وحين استعرت كانوا هم ذاتهم شدة استعارها ولهيبها ووقودها. فالشاعر في هذا البیت كانه حصر نار الحرب فيهم دون سواهم . قرن الدهر : شدائده || مُهتدى: دليل. المعنى: هم علموا الدهرَ ممارسة شدائده حتى بلغ الدهر من تعليمهم إياه بان صار دلیلا للشدائد ؛ بحيث أن كل شِدَةٍ تق في الدهر إنما مصدرها تعليم أولثك الشجعان للدهر كي يكونَ دهراً شديداً وذا شدائد. المعنى: وأيضاء هم دون سواهم من علم السيف إضافةٌ إلى مُضائهء مُضاءَ عزمهم فصار تُصاحباً لإرادتهم وقريناً لها حيث شاءت نوایاهم وشاژوا. الضّوى: [لم يُشر إليها الشيخ في شرحه لهذا البيت]ء لكنهاء كما وجدناها في اللسان: ضويّ يضوى ضوئٌ: تعني من يولد ضعيفاً هزيلّاء والمعنى: أنهم أدهشوا الهول بما يهوله» لينكفئ الهولٌ شاكياً هزاله وضعفه أمام ما هاله منهم. والممفارقة البلاغية في البيت؛ هي أن الهول الذي يُخيف الناس عاد إلى هؤلاء الصناديد شاكياً ضعفه خْلقَةٌ منذ ولادته. وقد جاء في الحديث: اغتربوا ولا تُضووا: أي تزوجوا في البعاد الأنساب لا في القرائبء للا تَضوى أولادكم: أي تضعف وتهزل! ابض : عكس اسوَدٌ وأراد به بياض الشيب || الفَوْد: معظم شعر الرأس مما يلي الأدن || عوادي الاهر: عواقبه || عّطا: علا. المعنى: وهم شيدوا المجد وأقاموه لَه لبنّة حتى ابيض شعر عواقب الدهر لإأصرارهم حتی علا بیان مجدهم. المعنى: وهم من جمعوا الهمم العالية والعز الباذخء فشدوا العز بالهمم والهمم بالعز؛ لذلك لم تدان الذلّةُ جماهم ومرابعهم . المعنى: ولذلك» لا يطرق الضيم والائتقاص والجور جانبهم› ولا بُظلم من التجأً بحماهم. 0۹ هم أَشمُبواللمكرمات رقم فدَهْرْهُم للمكرماتِ في طوى مم أمجدبواشوحهع ين وَفُرِهم وَمُم لأرض الل غَيتٌ وَحعي” هُم أَنُْضَبِواغُنْرَانهم بججوديم وفَجرُوا في الناس يُنْيُوع الغئى” هم ويوا الكَؤنً حُلوماً ومُدڌى وضائلاوتائلاوشجىتتىا هم أشججدُواوأنلجدواوأَوبَدُوا وأفقَدُو اوطوّلواالباع الوَرَّى”° هم جروا وش ردوا وطردوا وأوْفَدُوا وأؤرَدُوابتخرالجدى (۱) (۲) (۳) (۱) )٦( أسغبوا: أجاعوا وأعطشوا؛ والئغب: الجوع || في طوى: في جوع. المعنى: وهم من أجاغ هة للمكرمات حتى أضحى الدهر برمته جائعاً متعطشاً لمكرماتهم . أجدبوا: أشخلوا || شوحهم: جمغ ساح؛ وهو الفضاء المفتوح بين النجوع والدُور || وفرهم كرمهم|| عيا: الرزق والنبات. المعنى: ولشدَة كرمهم الزائد أمحلوا شوخهم التي قطنوها؛ لكنهم - في حقيقة الأمر - ورغم ما بدا ظاهرياً بأنة محل لشدة كرمهم» هم المطر والنبات والمرعى لأرض الله قاطبة. والمُفارقة التي يتوسّلها البيت في صورته الكُليةَ؛ هي أنهم قدر ما أمحلوا وأجدبوا مراعيهم› فإنهم - مع ذلك - هم الحياة والمطر والمرعى. المعنى: وعلى ذات الوتيرة؛ هم - دون سواهم - من أنضبوا غدرانهم لشدة كرمهم؛ لكنهم فجروا ينابيع الغنى في الناس قاطبة. [ورد الشطر الثاني في الدرر المتثورة: فوطائا ونانلا وحتدى؟» ولم نعتقد بصوابه قياساً إلى الفثبت في الأصل المعتمدء وأيضاً لعدم تناشب «طائلّا» لنسق المعنى الكُلّي]. مځحلوماً: جمغ جلم؛ آي الأناة والعفو وعدم الاستعجالء وتعني أيضاً رزانة العقل || الهأُدى: الرشاد || صَائلّا: مقداماً؛ بمعنى: أن من يصول في الحرب يكون ذا صّولة: أي مقدام|| نائلّا: نال على فلان: جاد عليه بالعطية|| مُجتدى: أجدى: أعطى» وأجداةُ: أعطاه؛ والممجتدى : من فُصَر في طلب الما منهم دون سواهم . المعنى: وهم من وسع الكون بأناتهم وصبرهم وتعقلهم ورشادهم» تماماً كما وسعوه إقدامً في الحروب وجوداً وكرماً حتى صار طالب العطية لا يقصد سواهم. أمجدوا: أشبعوا عدوهم قتالًا || أنجدوا: أعانوا || أفقدوا: أعدموا وأماتوا || الباع: قدر مد اليدين || الوَزَى: قصير الباعء وأراد به بذلهم للمال في الجهاد وإنفاقه يمنة ويسره. المعنى: وهم الذين أشبعوا عدوهم في القتال وأثخنوهم وخرجوا لقتالهم في کل بلاد حتی ظفروا بهم ونالوا مرادهم غير مُقصرین في بذل المال لصالح حربهم . جردوا: : سلوا سيوفهم || أَوعَدوا: أسرعوا ودعوا]| بحر الجدَى: بحر الكرم والعطاء. المعتى: وهم الذين سلوا سيوفهم وأخرجوا نفوسهم من أوطانهم للجهاد وفرقوا جموع أعدائهم ونفوهم من مراتعهم› ولم يكتفوا بذلك؛ بل دعوا الئاس في فتالهم باذلين في ذلك العطايا والذخائر. o۲٥‎ هم لكات الح]يميس حدما وجَدُمَاوشَذُمَاواله ٥ے ۱( هُمُ إذا اليل ازججحرن ر کک برها في مَأزِقِ الرَؤع تَرَاممَوا لى أولئكً القوم وصِيتُ فَخُرهم إن كان في أشماعكم ذاڭ الوَحى أشلائمناوَمالنامن مَجيهم إلا عحديت؛ بَعدَهُم لايُفْكَرَى (4) (9 ‏ے2‎ AIPA ELE ‏و ۰ ل‎ ِ ys J ‏لما م لتَحجُي بعدهم في شرف عِندً رُفاتِ القَوْم في الأرض جا‎ (۱) (۲) (۳) )٤( (0) كات الخميس: جمغ كية؛ وهي الدفعة الكبيرة في القتالء وأيضاً تعني: الحملة في الحرب || حَدُها: غايتها || جذُها: آباؤها الذين انتسبت إليهم تلك الحملات» ولم يقل «مجدودها»› لأنهم في جملتهم رجلٌ واحد ويُحتمل أنه أراد بها الد (ضد الهزل)؛ أي حقيقتها || شدُها: قوتها || والمُحتمى: أي مُوقدوها ومسهروا أوارها - ويحتمل المعنى أنه قصد: من يحمونها ويصونونهاء كما يشير الشيخ الفارسي في شرحه. ارڄحنَ: اهت آو مال أو وقع بمّةء والترجُح هو التذبذب بين شيئين› وامرأة راجح ورجاح: ثقيلة العجيزة؛ وكتائب رُجح: جؤارة. [وردت في الأصل المُعتمد: «ارتجخن؛» لكثٌنا استصوبنا ما أورده الشيخ الفارسي فاعتمدناه]. || مأزق الروع: موضع الفزع || تراموا للّدى: اندفعوا للموت. المعنى: هم الذين إذا اهتزت الأرض وارتجفت لكثرة الخيل وتزا مها الخيل بحڑها الطامي ثابتين في مواضع الفزع والهول يندفقون سراعاً للموت غير مُبالين به. الوَخى: أشار وأوما وكلم المُخاطب بكلام يخفى على الآخرين. المعثى: أولثك القوم الذين أمتدحهم دون مبالغة الشاعر» بل بسبب صيت فخرهم الذي اكتسبوهء إن كان يصلٌ أسماعكم ما أشير وأومئ إليه وأسو في آذان البعض منكم . المعتى: بلىء هم أسلافتا. ولكن لا حق لنا في مجدهم» فهو حق لهم وحدهم. وعلينا الاكتفاء في أحاديثنا بذکرهم دون افتراء. التحجّي: كلمة معناها مخالف للفظها؛ فالمراد بها الانتحاء بالآباء والأسلاف انتساباً إليهم في شرف [كما أورد الشيخ الفارسي]ء لكنني بحثت في اللسان عن أصلها فوجدت أن التحجّي تعني: تعمدته وقصدتهء وحجا بالمكان حجواً: أقام وثبت. قال ذو الروّمة : : «فجاءت بأغباش تحجّی شریعة | لادا عليها رَميها واحتبالّها» || حجا: الحجا؛ ما أشرف من الأرض» وحجا الوادي: مُتعطفهء والحجا: الملجاً [الشيخ الفارسي ذكر أنه قصد ججا: أي العقل]ء لكنني من استقراء سياق البيت أرى أنها حجا؛ بمعنى الملجاً. وعليه يكون المعنى : لم تعمدون وتتقصدون شرفاً لأسلافكم وتنسبونه إليكم؟ فعند رفات القوم ثمة في الأرض ملجا أكيد لشرفهم؛ لا شرفكم. [وإن أخذنا بما ورد في الدُرر المنشورةء لكان المعنى: «أيها القوم لاي شيء تفتخرون وتنتخون بعد أسلافكم بشرفهم عند كون فنائهم وبلاء أجسامهم وأنتم لا تفعلون كفعلهم فذلك ادعاء منكم للشرف. والله أعلم). o۲٥‎ نَرْفُمُ من أَنفُسناونَئتد كأنهَا من كشينا يلك الي وو و ۔ ا“ ِ م2 . 2 )۲ تغرف عَن مضو َة إذاععنثتث مُجفلَة عن المضاف إِنْ 5ى و ۰ س غ رم ارذ - لن جأشن إن طماالهَون رسي" لاشدافي انمسر أبيَة يُضيرما على مشقاساةالمّة ۰ ا 7 ابا : بم ً ل ا َ‫ ر 7 ‎4l AT‏ إل أ 0( مَلَمَفلخذَوَحذوَشتغيهم فليس للإتسانإلا اسع ليشوارِبجالًالانُطييُ غلم لكِنَهُم جَدُواوفَصَرناالحpطى‏ ‎ê . o‏ ً ء ّ َ‫ تُنَاوَلَتُأكشُناشي ونيم ياأسفاً وعَجرَّث عن الط“ () التُخا: جمع نخوةء وهي الافتخار. المعنى: نرفع من أنفسنا مفتخرين» كما لو كان ذلك الفح من (۲) ر (۳) )٤( (0) )1٦( (۷) کسبتا. نيهن أنفساً: بضم النون المضارعةء والفاعل ضمير عائد إلى المتكلم؛ آي: نحن والضمير عائد إلى النخا في البيت السابق. أي تُصحبٌ تلك الحا أنفساً مثقلة بطيعة || أوقار الوَنَى: أثقال البطء. المعنى: ولا نكتفي بذلك؛ بل تُصجب تلك النخوة أنفسنا المثقلة البطيئة التي لا تتسق ولا تتفق مع ما ندعيه من فخر أسلافنا الذي أسبغناةُ عنوةً على أنفسنا. تعزف: تتصرف || المَضوفة: الحاجةء ورجل قضوف؛ أي : مُحتاج» ولذلك النزيل يُدعى ضيفاً لحاجته || تمُجفلة: نافرة || الحضاف: من وقع بين الخيل والأبطال وليست له قوّة للنهوضء والمُضاف في الحرب: هو من أحيط به. المعنى: وتلك الأنفس التي نرفعها ونعظمها نخوة فارغة؛ نراها تتصرف عند مسيس الحاجة تنفر مجفلة عن نصرة من أحيط به في الحرب لا حول له ولا قوة بين الخيل والفرسان. المعنى: ألا أرى أنمُساً ذات عزم وإرادة تعرف تدابير الحرب؟ . . نفوسٌ ذات جأش ثابتة راسية مهما هاج وماج الهول في المعركة. الشدا: الدُعاء. وشدا للأمر: دعا إليه || الشّدا (الثانية): تعني الحرب. المعتى : الا ؤعاء في الاس الأبية يُصيرها على معاناة شدائد الحرب؟ . . تشفغ: تتيع || أحساباً: جمع حب وهو المجد والخسب الرفيع || زكّت: طَهُرت || أصُلَهُ: من التأصيل [وردت فى الدُرر المنثورة: « أله ولا فرق بين المعنيين] || أشَى: بمعنى اقتداء. المعنى: وتلك النفوس الأبية تتبغ حسباً رفيعاً مثل أحساب لها؛ اقتداءٌ بما أقامَةُ وأصّلهُ الأاصل. المّطا: الصّول في الحرب والبطش . o۳٢‎ مَاانْطَمَسَثٌ من دُوێنا سَبيلُهُم مَاكَابَدَتْناحُطةعَن شَأنهم هُم عَروَبُواوش وفوا وأَمَيُوا وحم شروابچدهم وججيُدهم ممم أقاشواشتناًشَامحُة هُم أَفْدَمُوا اليجرد السَراجيب لها قد نَصَبُوا الأغلامَ فيها وا لصوى أفْع مماكابدوةقائقأى وأَشأمُواوميّدوالئاالذرى فوا صَبَاحَهُم غب المرى تئل الشهب ازيفاعاًوَسنا عش الصّادي إلى نار الوَعُى ثل الدبو الْجِفْلتْ نها الط“ اَي مالي وَعَشِيري أزمَلوا مَعاقل اليِروأيتمواالغ أبن رجالاشأينَ غَارمم فُدْهُدمَالحوؤض ودُئت الوك (۱) الصُوى: جمع صُوّة ‏ ككُوة - وهي حجر توضع في الطريق علامة اهتداء. المعنى: طرييٌ أسلافنا لم تح ولم تندرس آثارهاء لأنهم أشرعوا لنا البيارق ووضعوا الأحجار علامات لنهتدي بها نحو () الحُطة: الطريقة || الى : انفرج. المعنى: لم نكابد في طريقنا أفظع مما كابدوه للوصول إلى الأمر العظيم حتى انفرج لهم الضيق وانفتح الباب. () الِب : عاقبة الشيء› نقول : عمدت غه ؛ أي عاقبته؛ والبيثٌ تنويع على العثل : عند الصباح يحمد الوم الّرى». () أقدموا: أرسلوا وأطلقوا || الجرد: جمع أجرد؛ وهو الخيل السبوق || الشّراحيب: جم سرحوب؛ (0) ١( (۷) وهو الطويل من الخيل || تُعطّش: بمعنى تُشوّق || الصّادي: الظمآن || نار الوغى: لهيب الحرب. والمعنى واضح تفي الخميس : : تسوق وتفوق الجيش || البور: ريځ تُقابل ريح الصّبا || انجفلت : انقلعت وتقطعت || الطخا: : الشُځحب. المعنى: إن تلك الخيول الباسلة تسوق وتفرق جيش الأعداء جحفلا فجحفلا كرياح البور إذا هبت في كثير السحاب تفرق عنها. يا هي مالي: كلمة مُركبة تُقال للتعجب من أمر حادث || العشير: القريب والصديق || أرملوا: فعل ماض فاعله ضمير الأسلاف؛ أي تركوها كالمترملات من النساء || المَعاقد: معاهد العز والشرف || أيتموا: يتمُوا. المعنى: إن الأسلاف رحلوا وتركوا معاهد العز والشرف أرملة ضعيفة لا يدافع عنها أحد من الأحفادء كما تركوا الرفعة يتيمة بعد رحيلهم. غارهم: غيرتهم || دُمت: كبست || الؤكا: الآبار والمنازف المعدودة للاستقاء . 11 ا ‎2o ۲‏ | 2 «* شاو ‎e‏ حُ ى„ يُنَ الذين اسُمَخلصضث شيمَتهم كأنهَاالدؤالييي#الئعة )۱( ‏أينَالذين مَحَصَثٌ سِيرَتُيُم مُكَذَرَاتِ 0 ‏أ ‏ينَ الذين عَرمجواإلى الما أمنِي سَماءَ اليلم والدين الهُدى” ‏أن شُ موس الأرض أنّى أفلَتْ را ا د ل ‏0 ُن الخْيَار العَائذٌ الكُون بهم وص ۳ وا م ۳ وَةِ من هذا الوري ° أبن بيغ الأزض أن متها ياحربالاغَيتَهاولاالفدةا“ ‏أنبتقايااشفى باو يائ اشوقائدُال قى أن أشُودالميل ماذااغُتَالهَا قَُدأسَدَالشِعلبُ فِيتَاوَضَرى ‎(۱) ‎(۲) ‎(۳) ‎(۷) ‏استخلصت: صَفّت. المعنى: وأين من صّفت شيمتهم وطبائعهم لله خالصة لوجهه كالدرة اليتيمة المُتقاة. بالإمكان قراءة البيت هكذا: [أين الذين عَرّجوا إلى الشّما | أعني سماءَ الملم؛ والدينُ الهُدى] المعنى: أين عُلماء الأرض/ شُمُوسها التي متى أفلت وغربت تركت الناس في لكة ليل دامس. المعنى: وأين الأخيار الفضلاء الذين يستعيذ بهم الكون؟.. أين صفوة الصّفوةٍ من جميع الخلق؟ يا حَرَبا: كلمة ندب وتوجع؛ أصلها: واحزباء - فحت الراءٌ للاستثقال || الشدا: المعروف. المعنى: وأين من كانوا ربيع الأارض ومطرها؟ . . يا ويحي؛ لا غيث يرويها ولا معروف. بقايا الله: أهلٌ طاعته القليلون من عباده || ضنائنٌُ الله: خواصض خلقه || وقَائِذَ : الوَقِيذ: الشديد المرض الذي أشرف على الموت. وفي حديث عم أنه قال: «إني أعلم متى تهلك العربُ» إذا شاتها من لم يُدرك الجاهلية فيأخذ بأخلاقها› ولم يُدركة الإسلام فيَقْذَهُ الوَرَغُ ؛ قوله: فيَهْذهُ آي وينه ويبلغ منه مبلغاً يمنعه من انتهاك ما لا يحل ولا يَجِمُل». || النّقى : الورع. [وردت في الأصل المُعتمد: «وقائذ»» لكنها وردت في الدُّرر المتثورة «وقائدُ التّقى»؛ وفعرها الشيخ الفارسي : «والقائد: الذي يقود الدابة نقيض السائق» فالقائد من أمام والسائق من خلف وآراد بالقائد: الذي يحمي الدين ويأخذ بزمامه»» فأحسستُ بخطاءِ في تفسير البيت» بل إنني مِلتُ إلى «وقائد التقى في البداية؛ بمعنى شعل التقى» لكنني حين عدت إلى اللسان وجدتها في حديث عُمرء لأنني تعلمت من اشتغالي على آبي مُسلم أنه لا يأتي بمفردةء مهما بدت غريبة وغير تُستساغة أول الامرء إلا أنه كان قد سبق إلى وضعها في موضعها الصحيح]. المعنى: وأين الندرةٌ من عباد الله وخواصٌ خلقه ممن سكُنهم الور المانع لهم من انتهاك ما لا يحل ولا يجمل. . سود اليل : جمغ أسد - والقّيل : الغلام العظيم الشمتلع الكمين وقصد بهم الشجمانء وتعني أيضاً الوادي كثير الأشجار || أَسّدَ الثعلب : يحمل وصُير أسداً || ضَرى: فتك كالضّواريء والممنى يُستشف من سياق البیت . ‎o٤‎ ‎ عَيهات بعد القوم شَدَث رَخلَهَا فلم أذ مَنْشُوويي في وضع أرَمَلَةٌ ناث على أخحرارمما واه واه ژزئئا بتعَدتهغےم مَافي الحمى من داقع وشُتَّتٍ مُكو فَدْ ضَاعَتٍ الححرمَة بعد صَويْهَا وطرَقالحي ذِئثابُ بجو أذْغو رعا لحي ِي ي فښوروم أغولهاالاشمو يا أَيُهَاالوامي القبةفمابئى و حمِيّة الدين وَصَارَث مُنئسى فمَئیًہنمَجممفممئتدى ثم حَحدَشتُ أَنهَارَفمُنُالثرَى ‎&e SOOO 4 Te, Ee‏ )۲( نم لوَتاسبِمةفيمَن ثرَى وتنا في - لف عَكَنْ مَضی َب الخْزيّ ولا مَن يُنَّقَى 1 مُت الارنى عفرا لحم ودُغُيِر الرْزبُ وحاس المُرتقعى إل سَمعَالمَيتُدُعَاءَ مَنْ ' رعا ما 4ة ۶ م ا خحيائهم لَعَلً ؤ فيهم مَن وَعَى حول المَرامي مَا تما وَمَارَعى” لو كان مَن يُرْعجة مذاالنَ”“ (۱ (۲) (۳) )٤( )0( البيثُ واضح مبنى ومعنى؛ كما أثبتنا هناء وكما ورد في الأصل المُعتمد؛ لكنٌ الشيخ منصور الفارسي يورد «شّدق رحلها»ء ريما لخطاً في النسخة التي اعتمدها. وبدوره» فن مُحقق «الدرر المنثورة في شرح المقصورة! لم ينتبه لهاء في حين يشغل نفسه بتصحيح أقوال الشيخ الجليل بعبارات من مثل : «ومما يُؤخذ على الشارح ذكر المبتداً ولم يذكر الخبر»» دون أن يكلف نفسه كامُحقق» لعمل أدبي الإصغاء لروح الشاعر وروح شارح المقصورةء لكننا دأبنا على التفاضي» هنا وهناكء عن هذه وتلك؛ لأن فائدتنا كانت حقيقةٌء في مهد الشيخ العلامة منصور بن ناصر الفارسي» الذي لولا ججهده لما استطعنا التجوؤ على محاولة الإستئناس بشرحه وتبسيطه للمقصورة. معنى الأبيات الثلائةء تباعاً: أنشدُها؛ أي أسألٌ عنها (يقصد حمية الدين) من مسجد فمعهد فمنهج› إلخ.. لكنني لم أفلح في العثور عليهاء فحدسثتُ أنها حبيسة الثرى في صُدور من رحلوا عناء حالها كالارملة التي ناحت على الأحراره وكان مصيرها مثلهم في التراب . الطرق: الإتيان بالليل || دُعثر: مُرّقٌ || الزرب: الزريبة || خاس: فسد || المُرتعى: الذي يرعى ويؤكل. المعنى: كنى العدو بالذئب الذي يهجم ليلا ليدعثر الزرائب ويفسد مراعي الأغنام . المعنى: انتبه أيها الراعي ؛ فلم يبق حول مراعيك شاة تثغو وترعی. يصخ: صخا وصَخيِحًا: : صوّت عند القع . و فلانًا- صَحا: صرب أنه فاصئها. ويقال: صخ سمعَة 7 الصوتُ َوُه . و الضلبَ على الصّلب: طرقهما فصوّتا [وردت لدی الفارسي : = oo ۰ ِ2 ۳ و ٤ ٤ ا أضبع زيي يمحت بارةً عي بهَاالطّث وَعَيت الۇقى« قاأثرالتُضح على ألبابهم إلاكآثارالعياعل العم ”© ومَارُشوخح الوَغظ من فلويهم إلا كما يَرْسَحُ فِي الصَخْر الصَدَى ”٩ ولا لأخرارالكلام ع : غم َ ‎S‏ ٬ مه ولا ل ود و ے٤ ي9( تنص حُهُم فتُجئَرَى دِيَارشم إِذَالكِرَام دَارمُم لانَخِتَرَى (0) أفعضُهُم تَصَائحالودَمَبثث إلى بجماوذاب أوماءبجم”“ فَتَنْكَْي نَصَائِجي متكارها يَقَرضّهَا اللوم وينفيها الق“ )۳( )٤( (0) (1) (۷) =«يضج» لكننا استحسنا ما ورد في الأصل المُعتمد] || مَسمعاً وقسيعا: الأولى - بفتح الميمين - مصدر سَمع؛ والثانية - بكسر الميم الثانية على أنه ظرف مكان كالمطلع والعَجلس؛ أي موضع السمع› وتكراره للتكثير || ياعجه : يقلقه || النّدا: النّداء. المعنى: إن ندائي يصح آذاناً كثيرة» كما يصخ أذني ويصمُها لشدة بلاغهء لو وُجد من يقلقه ذلك النداء لأجاب» ولكن هيهات. عي : عجز || الطْبّ: بفتح الطاء؛ الطبيب الماهر الحاذق || الؤقى: التعاويذ الشافية. المعنى: صار القوم الذين تمنينا عليهم اتباع السلف الصالح جثة باردة عجز عنها الأطباءُ والتعاويذ. أثر النتصح: علاماته [ورد البيت لدى الشيخ الفارسي كالتالي: ما أنَرَ التُصخ على البايهم | إلا كأثار اليا على الخصا] || الحيا: المطر || الحصّى : مُطلق الحجر. المعتى : : ما أ النصيخة في قلوبهم إلا كما يؤثر المطر في حخصاةٍ جامدةء وآثرنا «ما نو النْصح» عوضاً عما اقترحه الشيخ : «ما انر النصځء لن الشاعر أراد مُفارقة التشبيه: فكما لا يؤثر المطر في الحصى ولا يترك أثراً عليه؛ فإن النتصيحة في قلوبهم» أيضاًء لا أثر لها. المعنى: والوعظء بدورهء لا يرسخ في قلوبهم ولا يعلق بهاء لأنه كصدى الجبال الذي لا يرسخ› بعد التصويت والمناداة في صخوره الصّماء . المعنى: ولا تكريم لديهم لحر الكلام النفيس» ولا احترام لديهم للأحرار. تُجْتَوی ديارهم: اي تکره ء كديار اللام› ومَنْ الجتوی بيته : تعني کرهه. أْحضُهُم تصائحاً: أَحْلِصْ النُصح || ججسا: جمد ووقف. المعنى: ورغم كثرة نصائحي التي أخلصتها لهم لم تؤت ثمارهاء ولو أن تلك النصائح ذهبت إلى جما لذابّ من حو تاثيرهاء أو إلى ماءِ لتوقف عن الجريان. تنثني: ترد وترجع || مکارهاً: : قبائح مكروهة || يقرضها : يقطعها بالمقراض || اللُوم: الملاقةء كما وردت في الأصل المُعتمد [ووردت «اللْوم لدى الفارسي] || ينفيها: يُنحيها وئبعدها || القلا: البغض. المعنى : لكن نصائحي التي أخلصتها لهم ترت إلى قبائح يقطعها اللوم بمقراضه» كما ييعدها الكرة والئغض . A سَيذرك الّضع لزا خود عَرَايُمُْ الرَأي إذا 2 ال > پ۱ ً و لكِنَيي أغجِرأذأفِيتَهُم تَكذِيبهُم؛ بَيِنَتِي للمدغى” تَفّثْ عَنيالروَجال شِيمة لوسَكُنَئُهُم زَلْرَلَتْ فلب اليِدًا ۰ ( إن المشّلوبَ اشتشعَرث جبلة فُتَارَكث أخلامهاإلى الهوى ليس العصُورالعُوُ إن تَكشّفث بحس يهَامَادِيَةلِمَن غُوَى”“ كرُاثرىءِ: ۰٠ . له م ۰ َه والتوف بالشمرة بشم ال( 69 (۲) (۳) 3 (0) )1٦( ٍ َ‫ ء ًّ 77 و 4 فتَعشُ}ثتٌ ينی فُرَائثتٌ غافلا بَخملةالمَيل وَليته 5ى اللزاز: الشجاع || المُخوذ: الحاذق المُشمر للأمور القاهر لها || الجلا: أصلها الجلاءٌ وقصرت للضرورة الشعرية؛ وتعني ضوح الأمر [وردت لدى الشيخ «الخلا»› وفسرها بقوله: جبلٌ بالمدينة› وأراد به الشدة!] . المعتى: سيدرك حقيقة نصحي شجاغٌ حاذق لا تفوته الخوافيء فعزائم الرأي لا تدرك لأول وهلةء بل تُرى حقيقة صوابها إذا ما تجلّت واتضحت. معنى البيتين : لقد نفى القوم عني شيمة لو سكنت قلوبهم لزلزلت قلوب الأعداءء لكنني أعجز من أن أبطلَ دعواهم التي ادعوها ضدي كذباء لذلك فإن البينة على ما أقوله ستثبت للمدّعى؛ أي الحق الذي وفعت فيه الدعوى. جبلة: سليقة وطبيعة || تارَكث: رفضت وهجرت» والمتاركة: مُفاعلة؛ وهي أن يترك كل واحد صاحبه من المتتاركين› وتتارك الخصمان: ترك كل منها صاحبه؛ أي قاما بفعل الترك كل من جانبه في ذات الوقت || أحلامها: جمغ جلم؛ وهو العقل والتاني في الكم || الهوى: المَيلٌ عن الحق إلى ما تُسوّغه النفسٌ من ضلال. المعنى : إن قلوب الرجال الذين أنكروا عل شيمتي علمت من تلقاء ذواتها حقيقة ما أذعيه وأقوله؛ فرفضت التأني في الحكم علي بما يُمليه التعقل مَالةٌ إلى ما أملاُ عليها هواها وضلالاته. القصُور: الكريم || العُرَ: الباسل || إن تكشفت: إن ظهرت» وفاعلها محذوف يعودُ إلى بدعة أو ضلالة ونحوها || غوى: ضلَ. المعنى: ليس الكريم الباسل إن تكشفت له البدع بحسنها لهداية من غوى؛ فهي تبدو كذلك في أهلها القابلين للغواية. المعنى: كل إنسان يعبر عنه زين فعله وشينه» وبذلك يعلو أو يسفل مقداره» وإلا ما شرف السيف وتفوق على العصا مَكانة . بعد أن وصل إلى الخلاصات في المقصورة؛ ينتهي أبو مُسلم إلى خلاصة الخلاصة في المقصورة ابتداء من هذا البيت والأبيات التالية له؛ كما لو كان يردد مع دعبل الخزاعي : «إني لنت عيني حين أنتحها | على كثير؛ ولكن لا رى أحدا»» لذلك يفتځ عينه فيرى غافلّا حمله السيل دون أن يدري . . . إلخ الأبيات. o۷ وَنَائماًوالنَّارزفي مجثمانه قراف يا زاف تخا اقلاق زاب ەگ ها قَهَللنااشيَمَامَدرَعي؟ وأغلَبُ الناس الوَفَاءُ عِندَهُم ب يجرو في الأهُوَاءِ لاتَكبحځيم كأنَّهُ جزل العَّضى وَمَاوَعى ”٩ بأنْ يش خازياًوَمُزْدَرَى ظالِممة من الروجا إلى اللوي وأزَشَذدالاآراءِ للخوالد“ أشعَرماكانإذاقُلت ىا بِلَفُمَة بلأا وهي الوَدَى” وحالْنا مَشُوُومة كَمَانَرَى ‎TEE‏ وعَهْدُهُم على شف ‏وأدعِياءُ الفْضل إِنْدَعَوْتَهُم ‎EA ‏هع في ك هزات رە" ‏)۱( ‏)۲( ‏)۳( ‏3 ‏)0( ‏)ا( ‎(۷) ‎(۸) ‎(۹) ‎„oe ً %‏ َ‫ ) ( شَكيمَةعَن دحل ولامموی لُِمرََاليلًا ئرامواللغىى عَم السَوام في ارياد المُزتعمى”“ ‏الجزل: ‏المعنى : ‏الحطب الغليظ || الغضى: شجر معروف» وقيل هو الطلح. ‏ورأيث مؤمناً مُستضعفاً يغمزه ظالمهء وحاله في برزخ من رجاء الحياة إلى رجاء الموت. المعنى : ورآيتُ عاقلا متهماً في رأیه مشكوكاً في قولهء رغم أن أرشد الآراء هي دواءٌ الأحرار. المعنى: ورأيتُء فيما رأيتء حاسداً لنعمة تحسبٌ نار أكثر تلهباً كلما اعتقدت أنها خبت. انتشا: نشا وولد فيه || الوَى : الهلاك والعطب . الممنى: كما رأيت من باع وطنه الذي ولد ونشأ فيه ليحصل على لقمةٍ يستلذهاء وھى الهلا بعينه . ‏المعنى: وكما نرى ونری في زمانناه فإن الوفاء بالعهود أضحى مُستهجناً لدى أغلب التاس» ناهيڭ عن عهودهم التي إن لم ينكثوا بها فهم على شفا التنكر لها في أية لحظة. ‏لا تکبحهم : لا تردعهم || الشكيمة : الأنفة || الحل : الرجل الخداع || هَوَى : هلاك. هوى الوججل: مات ؛ قال النابغة : «وقال الشامتونً هوی زِيادٌ | لكل مَيةٍ سَببٌ عَتينْ» . المعنى : وهم يتهافتون جرياً وراء أهوائهم لا تردعهم أنفة عن خبث وخدا ولا هلاك. ‏أدعياء الفضل: أصحاب المناصب والمراتب والؤؤساء || دعوتهم: ناديتهم || العُمرَة: الشدّة ١| الجُلا: الأمر العظيم الجلل || تراموا: تراخوا || العَرى: ترك الأمر وعدم الاهتمام به. المعنى: والمُعضلة أنك إن ناديت «أدعياء الفضل» أصحاب المناصب والمراتب الدينية والاجتماعية والسياسية في الشدّة للأمر الجلل الممحيق بالأمة لتراخو ولم يلتفتوا إلى دعوتك. وفي البيت نقد لاذع للسّاسة ورجال الدين وأولي الأمر المتواطثين واللاممُكترثين ن بما حدق بهم. ‏الشوام: جمع سائمةء وهي الإبل التي أطلقت للوعي || المرتقى: المقرعى. المعنى: وأدعياء= ‎O٢۸‎ ‎ رهم عن عع الال ولو أَفلى ين ئزرئۇويێ جى إذادَعَاالمَجِدتَفانى نَاقصاً وإِنْ َا بَلَعٌ جناي" اشرت الوم عمقل فيرو والسَيدالأفْعس مَنْ َال الئى” فين المُمرالئيي رأة إأملئ‌الكيسي؛ وَدَغة إن ضق تحاص عَث لَه الروقابُ عمنوةً وإِنْ بجسث صَفُحَمّة وإِنْضي ”° ( عَصَائبالإسلامتلكم عالنا وليسي يَحُفّى في الظلام ابن اط (۱) (۲) (۳) )٤( (0) 1٦( =الفضل هؤلاء لا هم لهم إلا شهواتهم؛ لأنهم في الحقيقة لا يكترثون بحال الأمة والوعية قدر ` اهتمامهم بشهواتهم. وهو هم من لا هم لهء كاهتمام الإبل بالبحث عن المرعى» ومرَةٌ أخرى ينتقد الشاعر وُلاة الأمرء بل يسخر من تفاهتهم. سَريُهم: عاقلهم وكريمُهم || الحجّا: العقل والفطنة. المعنى: والعاقل والكريم في تقدير هؤلاء هو من جمع المالء ولو أفلس من المُروءة والفطنة . تفادى: تأخر وتكأكاً || ناقصاً: خاسراًء [ويجوز قراءتة ناكصاً؛ أي راجعاً ممخجماً - كما يشير الشيخ الفارسي في شرحه - وأوافقه على تجويزه» لكنني أثبثٌ الأصل كما أثبته في تُسخته]. المعنى: وسُراة القوم هؤلاء؛ إذا ناداهم الشرفُ والمجد تأخروا عنه ناكصين مُحجمين» وإن دُعُوا للبذخ هتف كل واحدِ منهم: آنا! مُقتر: معدم || اليد: شريف القوم || الأققس: المنيع الثابت في عزه. المعنى: لذلك انقلبت الموازين في زمانناء فصاحب الشرف والمتزلة الرفيعة ليس الراجح في العقلء بل جامع الأموال. لمر : الجاهل || النيَ: الدَنِيء الذليل || الكيس: وعاء الدراهم || ضّقا: ضاق؛ مصدر ضاق يضيق ضيقاً وضقاً أو هو فعل ماض من ضقا يضقو ضقاً وضقاءُ؛ أو مصدر ضقاء ځذفت لامه لأجل الرَويّ» ومعناء: بَخل. المعنى : لذلك ‏ والحالٌُ هذا خذ الوَأيّ السديد من الجاهل الدّنيّ بعد أن تملا كيسة دراهماء وإن بخلت وضاق كيسك فلن يمنحك راياً. [ثئة قراءة معكوسة للبيت ومعناء في حال استبدلتٌ «إِنٌُ ملئ الكيس» ب «إِنْ قلا الكيس؟ء وهو ما ورد في الأصل المُعتمد]. تخاضعت: تذللت وخضعت || عَنوةً: بلا شدّةء وانقياداً دون إكراء || ججست: تصلبت واخشوشنت|| صحفته: كمه || ضمى: ظلم. المعنى: فلصاحب المال سطوة وهيبة تجعل الرّقاب تتخاضع وتتذلل له انقياداًء ولو كانت كفه شتصلبة كنفسه لا تندى كرما فالناسٌ تخضع له فطرةٌ وإن ظلمهم . عصائبَ الإسلام: جمع عاصب» وهم جماعات الإسلام قاطبةء وأصل المُفردة: ذوو القرابة المتعصبون للمرء || ابن بجلا: مثل يضرب في ظهور الشيء وعدم خفائهء وأصله بيت سحيم بن وثيل: «أنا ابن بجلا وطلا الثنايا | متى أضع العمامة تعرفوني»ء وقد تمثلَ به الحجاج. المعمى: يا فرق الإسلام وعصائبه تلكم حالتنا المُزرية التي تعرفون تقائصها بجلاء ووضوح. 0۹ مَاتَنْظرُونً في التَماس طبتكم ليسي لهاإلااليفاف كُوَ ليس لهاإلانموسٌ طفِنث فاليم تباراجد إذارَ مث تفوش يَاراحنذة قد كى الجزغ وأَذْنَفَ الضي ° بفُوَوششتًدىبمممُئًندى 9( ان انها واشتَعَلت فِيهاالمةً ۳( و و ال وح ٤ ا و 7 ‎é ۰‏ . ومَارَة مث؛ وا تاشر 09 ‎(A ‏ى تېىاأىيەتى‎ ‏وكانّت الأؤبجةوَجهأيُنلئتخى‎ ‏فصَفِيث من فمُنَة ومن شد“ ‏(١) نكئ الجرح: تأكل وفسد حتى عشر بُرؤه || الضّنى: المرض المُلازم. ‎(۱) ‎(۷) ‎(۸) ‏المعتى: أما وقد صرتم تعرفون ما آلت إليه حالناء فما دواءُ مرضنا المُضال بعد أن تمكن من أجسادكم؟ ‏المعنى: في نظري؛ لا علاج لحالتنا تلك إلا اجتماعنا على كلمة واحدة وجمع كل ما لدينا من قوة يقتدي أحدنا بالآخر. ‏المعنى: ولا دواء لحالنا تلك إلا بتصفية النفوس وإخماد نيرانها من الأحقادء نفوس اشتعلت في بواطنها أنوار الإيمان . ‏المعنى: نفوسٌ يلمها الإيمان قلباً واحداً مقصدها الله بعد امتلائها هداية ورشاداً. ‏المعنى: نفوسٌ إذا رمت عدوهاء كما لو أنها بمجموعها وائتلافها ترميه بقوس واحدة؛ وساعتها لن تكون هي الرامية بل سبحانه وتعالى» كما جاء في محكم كتابه العزيز: «وما رميتَ إذ رميت ولكنٌ الله رقى؟ - والشطر الثاني مقتبسٌ من الآية الكريمة. ‏يسفعُكم: يلطمكم؛ كيصفعكم || القّلا: البُغض والكراهية. المعنى: لقد سرى فيكم داء من سبقوكم من الحسد والبغض والكراهية لبعضكم البعض» وفي البيت اقتباس من الحديث التبوي : «دبٌ إليكم داءُ الاقم فلكم الحسد. ‏المعنى: فخلصوا أنفسكم من عللها المُهلكةء فقد قل من أصابته علة الحسد والكراهية فنجا من هلاكها دنيا وأخرة. ‏نتحى: يتسب || الشذا: التفرق. معنى البيتين» تباعاً: لو تآلفتم على إيمانكم» وكانت أوجهكم في الإيمان وجهاً واحداً تاركين ما وراء ذلك من الأنساب؛ حين يكون نسبكم للإيمان الذي مححصت أنوارةُ قلوتكم لصفت من الفتنة والتفرق. . ‎0۳۰ ‎ ضاق على الحضم الفَّضَاءُ دُونَكم وعَدهالإزكاسٌ من حيثت نة ِ . ے2 0 لو وو و و م ً عَسى الذي فَُدَرَ مَايَيُولكم يزيل باللطف الحفِيى مَاعَنًا وُمطرزالرَوح على ژلوعكم فَئضه الرَؤض وان كان دوي )۱( عر د ذله || الإاركاس : التنكيس || نزا: وثب. المعنى: لو أنكم اجتمعتم على إيمانكم لضاق الفضاءٌ على خصمكم؛ ولانتكس عرُهُ ذلا من حيث وثبت خطوته. () ما يهولكم: ما يفزعكم؛» والهول: الداهية العظيمة || ما عغنا: ما وقع || الؤوح: الحياة || ينضر: ينبت ويخضر || الرّوض: جمع روضةء وهي المُخضر والحدائق. معنى البيتين» تباعاً: عسى أن يزيل سبحانه جل وعلا ما أصايكم من الدواهي والمصائب بلطفه الخْفيء وعسى أن يُمطر ربوعكم حياة لتنضر وتخضر رياضها بعد أن ذوَتُ» والبيتان دُعاء وخاتمة. o۳٥‎ النُونِيةِ“ ص (الفَتح والّضوان في السَيِفِ والإيمان) تلك البوَارق ححادِيهنَ مِزنانُ شَفّثُ ضوارمها الأَرْجَاءَ وَاهُتَرَعتْ تَبَجسَثُ هزيم الوَذقي ميقا سَقّى الشُوَاِنَ مِنْ «رَضْوَی) وَعْصٌ به وَجَلَّلَ السَهْ ل وَالأَوْعَارَ شغتمداً وَرَاتٌ يضم ل «الجرداءِ» سَاحيَهَا يُريڻٌ في الجَو ينه رَيِيٌ مَل ِن ميج البزق ذا شَجُو ققد سَهَرَث ي اشغ دفي أذ يسع على مَك اشتطرت فُؤاڍي فَاشتطز رَمَقِي تلك المَعَامِدُ ما عَهْدي بِهَا انْتَقَلتُْ فمالِطوفك ياذاالشجُووَشنان حتی ناوث به اع وَقَيِعَان «ي) وااجَوؤْفٌ» وَعَصّت مِنهُ «ججونانُ» زوع ما ضع «عِنْتام وَجغلان؛ وَطمَ مارد «ضَفُنان؛ و صَخُنان؛ في ُوه من ناء البق لوان عَيِنِي وَشيَث لِشَجُو النَفْس يِيرَان يا بوق : شبك ما في الأْض ظَمان أزض وَقَاهي لي. يابَوق؛ أَوْطَانُ إلى معاد لي فيه أَشْجَانُ ۶ س ئو وهن وَشط ضميري› الان شكان (#) وردت النونيةء في الاصل المُعتمد؛ بعنوان: «يا لجال - موشى بعنوان فرعي: «وقد مدح بها إمام الُسلمين سالم بن راشد الخروصي رحمه اللهء لكننا آثرنا عنوانها الشائعء تمضافاً إليه عُنواها الأاصلي: الفتح والرّضوان في اليف والإيمان. ملحوظة : لكثرة حواشي النونية؛ آثرنا وضع نسختين o۳٢‎ تأت عَنيَا ولك لا أَفَارِنُها لَاعلىالقلب ميشاق يجو په ر خث عَنْهَا بكم لا أَعَالمه كاي وَايِرَابي وَالمَرَام بها هي الَوَى جَعَلنْنِي في محاجرها يا برق روك هُمُومي ٳِنْ تكن سَکئث مازَالَ يئط بي مي وَأْضبِرُهُ َو ع والخنايا ين «ضعاضع» ودا وَمَلْ دُرَی «القَفص» ك «المقراة» مُحْشِية هدي ها ونيز اليش بش عبها شت فِيهَاء وَرَؤْضَاتِي وَمُرئبمي أزناغ يها فيهاإلى «خلا فيِبهَرني فال حع الكرَى بيني يئه حتى متى أتقاضى الدَهْرَ فُرْبَهُُ مام ياهو لا تُبقِي على بَشرٍ أكلْرَأيك عزبي ا أملَهَاأمَدٌ حل الِقالَ وَأَصُلِفْيِي إلى سِعيِي يادهرياباچس الأخرَارِ حَشّهَُ فيم النَقصي بهل الفَضلِ؛ إِنْ صت لايَشمُلُونَ وَِنْ حَمّث عِيائبے بر o۳۳ بَلّى! كم افُتَرَقث رُوځ وَجُشمان وَهُنٌ بين جناب الحُلد بُطنانُ نغ ع لدي لِذاالشُلْرَانِ لوان إن شاف َي ري ارام وَزُلان ِن ياء پال حب في الأؤْطَانِ إِيمَانُ لا يَغْلِبُ الفَدَرَالمَختُوم سان حع فَضی خحَلَفَعْهُ بغ أَخرَانُ شل الخال وَرُوجي ت جُثمَان رمي وَليس إلى التّزياقِ كان َنَاشِط الهم لاتزويه أَرْسَانُ ام «الطف؛ عيَاهُمَ مَيَانُ َمل قَطينٌ بعَليا «قار؛ بَاثُوا وَالِدَهُر في مَفْلَةِ وَالشُهْب إِحُوَانُ الَضِيلَةلارَنْدوَرَعان $e روح صِدْقٌ وَفَضد وََعُرُوفٌ وَعِرفًَانُ هُنابَيقَئْث أََالدَمُرَحُوَانُ والدَّمه هر والآمال وْلْدَانُ حر وَحَمَاءَ ى : صي الحو خسان إن بدي وَللعالات أَلوَانُ قفي شُجُونك لِلمَيِدَانِ فُرْسَانُ أفطالعنلةءإِدَاشدَيَان محسشناڭ رَادُوا وَإِنْ شان الوَرَى رَانُوا عَن النّدَى؛ وَلَهُم بالجِلم زجحا أحمَى عَبارك يا دري مَحاسِنَهُم إن تغرف الحيٌ يهم لم تَذذ أَسَداً يا نَاقِلَ العيس مِنْ عَليا ابَدِيَة» ح حَلْفُ وَرَاءَڭ «عزاw‏ و«المُضيربَ» وال وَحَل «إبراء» أغلاهاوَأشفملها دهاع شاعئي فده وَدَغْ وَرَاءكڭ إن عربت «أضشَبة» وَيَامِنِ «الدَؤع» وَ«الحضراءَ» مُنتجياً اذ إلى «الجؤف» وَاستظْهو أسِافِلهَا وَافُرق يها اليد حنّى يَستَبِينَ لها فَإِنْ تَيَامَنَتٍ الحورَاءُشَاخصَةُ ازل -فْدَيْمُكعَنْهَاإِنً عحابجتها لزل فَدَيْمُْكٌعَنْهَا إن وِجهَتها هُنَالِك ازل وَفَبلْ تُرْبَةنَبَث ‎go ۰‏ وى و ازل على عَرَضَاتٍ كلهاندسن. ‏انزل على عَتَبَاتِ النُورٍ حَيثُ حَوَث حَيثُ المَلايكةٌ اختلّثْ مَشَاهِدَهُم رض مُقدَسَة بُو رث وَرَكث إا وَقَام يمي اش اده ‎o۳٤‎ ‎4 ‏فَِنْدَعَوْتَهُم في نبوا عَنٍ الؤرُود وَعَيرالحي رَيَان يث «اليَحمَد) الحائِرُونَ المخد تُطَانُ ذَرِيرَ» وَهالقَابلَ» الوَاسِي بها الان حَيثُ القَطِينُ ملوك الئاس فَخْطَانُ «مَيَاسِر» «المَتَح» خث لحي «كَيْلانُ» ري المَجِرَة فيها وهي «سَذْرَان؛ أفناءَ «حلْفِينَ» حیث الوح « ونان أؤضٌ لِعامر أل المَضل أؤطاُ «فَرقٌ» على ابيضّة الإشلام عُنْوَانٌ الَرْوَى» وَطافَّتْ بها للمَخد أركان عَذْل وَفَضلُ وَإِنصَافٌ وَإِخحسان يث الأئِمة مذ كانث وَمُذ كانُوا بهَاال لاق رالمان يمان للحي فيهن أرمَاروَأفْتَان أئةالدين قَيِعَادوَظُفُرانُ لها عَلى الل وَالتَغريج إِذْمَانُ تَنْصَث فِيهَاين الأنوارشغنان وَالفُتْځ وَالَصِو وَالتَأييد َوَن وَاليمن يمو عِلم وَإِيمان ِن قَضثْ ايار العئل أَخيَاُ قَدِيمَةُالذَكر عَادَ الذي عَائِدُها قَاَثْ بهَاكُيَةَالإشلام شَامِخة وَلَم تَرَل عَرْصَةلِلعَدُلِ؛ عَاصِمَة كم أَشهَرَ اله فِيهَا من محسام هُدّى بجت اه قَامَث في الشّقَاقِ لها لس رمَا وَاحتصاص اله فَُائِمبًَا تَعَاقبث خحَُلمفاءُاشقتئصبيا صي سُراءٌ أُباءُ الضيم› سد شى سفن الجا هُذَاهُ الاس فَادَُهُمْ تُّفقَيَلُوامدع الشُرآنِأججمعيا جَدُوا إلى الباقِياتٍِ الصَالِحاتِ نَل بِسِيرَة «العُْمَرين» الاموا وَسَطوا صُعُبٍ الشّكائِم في ذاتِ الإِلَهِ فَإِنْ سبق إلى احير عَنْ جد وَعَنْ كيس ماهم المُوؤ ِي حَلَيٍ وَفِي حُلَيٍ هم أشمغ الاس في عي وَأَنْصَرْهُم لم تلهم رَمْرَةالدُنيا وَرُحُونُها بَاُوابباقِيَة الرضَوَانِ فَانِيَهُم وَفْف عَلَى السْيّةٍ البعضًاء س هو د و سَعْيُهُمُ o۳٥‎ ی تَوَاضعَ برام وَاكيوَانُ» للاشيقامة فيه الهو سلطا مذ كان للجؤر سلطا وَضَيِطَانُ بالتّضرٍ؛ وَالفَعْع رمَا وَبْرمَانُ ُن «الجُلنْدى» وَحَعْم الكل «عَرَانُ؛ من يوم يل لين اشأَْيَانُ شش مس العَرَائِم أَوَاُونَ رَْبَانُ اش إيمانُ ّ ء۶ إذااشتَحي ديع وَالوَججة وَالمَضدُإِيمَانٌ وَإِخحسان لِمَوبَةِالمَهْرَوَانِالكر عَطْمَانُ عحناهُم الق عَنْ مَكرُوهَة لانُوا أَوَامحهُم في سشبيل اله فُزْبَانُ دَانُوا التّفُوسَ فُعَرَت عيقُمادَانُوا وََعُهُم عَينُما كان الهُّدى كانوا وَفي سواه هم صم وَُ ميان أ مَمُيُم صالخ يَئُلُورِضوَانُ كَُأَلَدَهمذاالعيش أزثانُ وَفِي الهَادَيْن؛ إِنْ عَرُوا وَإِنْ ممانوا و ما رَايَلَتُ حَطوَة المختار حُطوَنُّهُم فَجَامَدُوا وَاشتَقاموا في طريفَتِه وَسَلطواب مح دوداش حځحكمَهُم وليك اشر أَنُوَارِي› هُدِیتٌ بهم ثِقتِي. غُمُدتِيء ڍينِي مَحجُنُهُم لايفيل ارين غُيرييييے من عَهُدبذروَأحدلانَرَغُزغهُم الي مادَانُوابه وَأنوا يشوف و . ُ ‎ra‏ : ف الاس في الذَنيا بشووتهم أزكى الصَيِيعَين ما كان الهُدَى مَعَه هُم الأَبَاضِيَة الرُهُرالكِرَام لَهُم لا ر يعرف العذل إلا في اسْيَفَامَيهم bb ‏.ي‎ ۶ o خحقيمه في الدب عَنْ رمات اله شَأَنُهُعُ اة خياشم على عار مشت فث الأول َد الأنبياء علي مئل لَهُمُالدُنْيَاكَمَاجَهلوا اروا الججشور قاف الحاذ وِفُرْهُم فار المُخْمُونَ مِنْ دار المُرورفلا مضو اوَانارهُم نُو ر وَذْكرهُم اشوا قزلة في إِثر ابق حى انْجلَى الكُوْكث الدُريٌ فَانْكشَفَتْ o۳٦‎ عَرْمَهُم نفس وَشّهٍ يان غُرُومُهُّم لِصُروح الدين أرَكان محتى اشتقام لححكم الله شلطانُ بی بيهم عَفووَمُُرَانُ غُوْئِي إِذا ضاق بي في الكُوْنِ إِمْكانُ وَلايَصِځ الهُدى إلابمادَانُوا عَن مَوؤْقف الي أَرْمَاتٌ وَأَرْمَانُ وَماعَدذاه أخالرط ومان شإ ربوا شإ اروا لَه وَلهُ في الح}يٌرُجحا مئل الحُيالاتِ تشبيخځ وَفُوَانُ َم يُوف إلا لهم -فِي العدلِ ميزان لاشَأنُدُنْيامُم نيل وَجزمان مِنْيَا 4 كَأنَهُمُ م بالبْلغة التَانُوا قَالقَلُْ ِي شبع وَالبَطنُ حُمصَانُ أخلاقهمى فَكَأدَالمَفْرَتِيجاُ حَقَيقَةًالأشر أن العش تُعْبانُ رهد وَحُوفٌ وَإِض بار وَشحَرَانُ حُوف عَلَيهم ولا بالقۈم ران ۇخمى» وَمضْجَعُهُم روځ وَرَيخان كما جلى الؤشل أخيانٌ فَأحيان sy بتُورو عن ومجوو الح أَمُيَاد ولا ف ن هُنالِك النْبعشث روح الحياة إلى وََامَ للحي شأ بَعغْدَمَالَْبثت وَأضلَتَالهإضليتاً يځ به وَأَغرَبَ الكُونُ عَنْ بُشْرَى ضمائره ية وق الإشلام ملعي وَ لضاني أوَقَاتٌإذانُيرث 9 نَم في حُدُورِ اليب آونة ما سَاوَرَثُهَا صُروفٌ الدَهْرِ إِذْنَجِمَتْ وَحِكُمَةاشفي المَّذبيو تَاهِرة يَمّضِي ما شاءَ وَالأسشبابُ بججامِدة يحص مَنْ شاءَ پالۇخمى وَيَضرفْهَا ن الذي بَبَعَاطاءُ الذَكاءُ لدی ماجيلَةالظت الام في فْدَرٍ لابُدَ أن ربط الها وَخحدَنَهُ حُذُماأئاك وَسَلمهَا لِحَالِقَيَا انر إلى دَؤلَةِ اث مَعَاجِرُما أرَادَما اش فَاختلَتْ مَئَاصِ بها إالأستةلاغدوتقابليا عَادث إِلى جِذْلِهَا من طول مُروبيها عنَايَةاشتَخحدُوماليموطنها تُنځو ا ب بَخِدبها العُلْيا وَبُوْبُوَمَا ماشه الماع الكافي لي عا o۳۷ چم ال ومجود وَقذ ردا طغْيَانُ من الكو ارثِ أخحكام وَأذْيَانُ سشواععداً شَدَمَابَفي وَكُفُرانُ كَالكَايَاتُ أَمَارِيدَوَأَلعانُ أتَاحيَااش لَم يُضَرَب لَهَاآنُ وللأقتانيى آياتٌوَإينانُ وَمقالرمشراداشإشمكالان وَفَايِدُ العمل في المِشْدَارِ حيرات م الأشر والأفكار ميان عَمَنْ يَشَاءُء وَفِي الححكمين رَخمَنُ کم المقادير تَحُمِينُ وَبْهْتان إلا و فصوررَعَجزئم ۾ إِذَان وََوَتَطَاوَلَ تَفريب وَإِفنعان فَالشّأن لا َير لاوا دَيَانُ رَأيَ المُحُولِء يها نَم بُرْمَان وَالعَشل فِي نَصَب وَالكون أشجِانُ وَلا يموم لِسَيف الح بُطلانُ e و Pe ‎g2‏ 9 2 .. ۰ د إن شذ بالجد وَالنَوؤفيق مطعان ‏خلا ةاش والإشلام جَجذلان وَلِلخلافة في الإشلام أوَطان وَشَأنُهَالِمُصَاص المخد خُلْصَانُ صرب حالِصَةالإيمانِ مَلانُ ل على حم لهَاجدَوَإفُرَانُ لم يَنزِل العِلم مئه مَؤضعاً كيرا ما رال تَمحصُهُ التّفُوَى وَبَمحصُها حى تَمَ ىحض نُورألايُكدره وال يلم باه وَالإ لاص عَارِفَةٌ مَوَاهبٌ سَافُهَا من فيض رَححمَيه يدها الاس مِنْ أحجار شوجهع شون بُلهاء وَعَم النّفْسِ في كيس شما أنْشُسٌ في سِرَمَااشتَعت حل في الأزض وَالألْبابُ طَاِرَةُ رَيَانَةٌ پشراب الت مُخرفة َلك الوس التي هذا «الْمَامُ» لْهَا اكتام 4 خاض الحَقيقة كشفا جَاءَثُ إِمَامَيُه والأزض مُظَلمَة o۳٢‎ في حَضْبَة المخد أجذَال وَأغصَانُ بفضلِهشَهدَثُ سل وَأخرَانُ وَعَرْمُهُ قبل وضع الرشح طمَانُ منَ الذَكاءِ لقخض اراي تيان كأَنَهَافيهوأ كاتَهُ ىب حًضم اشوێِيرانُ وعيو بنع هُدٌى يُذكيه 4 ععوفَان يُمَتلُ الشّمس نة الذَاتُ وَالشانُ مَلَك وَالش حص إِنلُسَانُ op ً حيو وَش و وَأغ يار وَأعيان وَآذانُ م 2 وو سره مِنَ الكريم وَتَحُصِيصٌ وَإخسادن لأنفشس ما لَهَا في الناس حُسبانُ وَمُنَ في مَلكوت اث وَالعَشْلُ في الوَڄجد بِالمَشهُود وَلْهَانَ لملم عة قَطأَكُوَاُ على عل الإ ار وَطُوْر عَفْلِك في ذا المح حيرا داو لك مذ الأو اا بال ځحےي؟ شأنُوَارَنيران نيعل ىە ر وَالحالُ صخو وَكُلُ الشُوْب تو وىزر الشاي اماع كف وَشَوعٌ و تَكمِيلُ وَسُلطان الاس فَوْضّى وَأهلُ اجو دُؤْبَادُ 3 ل فَأشرَقَ العَذلُ في أزجائهاوَلقَي عَادَثُة ماكائ بذعا مِن أَيْعَيِهَا في ضِتُضِىء العِرَّة الفَعْسَاءِ مَختَدَه بِذَرَوَةِ «اليخمد؛ الصّيد المُلوكِ لَه لا ينك رالناس ماللقۈم م 4 أخحسائُه بُهّم وَمَعاليهم وَدِينُهُمُ مااحَتَارَهُ اله صَفُوامِنْ م لا يا سَالِم» الدين وَالذنْيا «ائنَ أحيز وَأض مذ وَأَيْقَنْ : صَاڃِبَهًا 2 راشد) خد يضرف وني كيم یرنه وَالمُؤمتُودَ بُوراشنَاظرة يالَلوجال وَداِي ابي تكم يا لجال ألم يَأ الجهَاهُ ولم يا لَلوججال أقِيمُواوَزْدً قَسيلكُے يا لَلوجال احفّظوا أوطَانَ مليكم يا لَلوججالِ اححفْطُوا أخساب مَخْدِكُع يالَلرججال الْدُبُواشغيرئتكڭم ياللوجال!الاش شئ ص؟ يا لَلوجال أروني مِنْ شَهَامَيِكُم باللرجال اجعلوا شتنكم اللو جال الم يَخرُنكع رمي o۳۹ عرالمفايدِإِزماڻ وَإيهَانُ مَنْ جََه ابن تميم المخد دعَرَانُ؛ إِاتَفَاحَر تَخطَادرَعَدنَانُ راق مَججدورَاساسٌ وَبُئعان وَكيف يَلْحيُ عَيِنَ الشّمْس تُكرانُ كُوَاک ٻپ وَهدَايَات وَرضو ان أبانَةاشوالأقدارزأغوانُ ان 0 ې ‎Hk‏ 2 سر دو إأكلأأشرك تد : حيو مادبرالأشلاڭكإيمانُ َنَت نُوراشإيقَان لَه من فُيوض الكشف مَلاَن لبوا الدُعَاء فإ الصوْتَ فُرانُ بلَيى!لَقَذنَات إيَادرَأبان فَمَالَكم قبل وَزْنِا لط مِيرَان فَمَالَكم بَعدَحُذْدالدين أرطَانُ إن لم تَكن فيكم لِلدين أشجانُ فالوَفْتُ فد ضاق وَالتَتْبِيط حُسِرَانُ ناص رواشلايغورەحُنلان إن الوادت آت كَالعَايَةالفَشْحُ أو مَوْتٌ وَرِضوَانُ طارَ البعَاتُ به وط غُشُبَانُ ب و ساد شاذوَسيیدان يالَلوجال ألم ذش عُمُولكُم يا لَلوجال محدودُاشوقد ححزفث يالَلوجال ألم يرق مسايعكم حَذَااليَيِيع فد انْحَارَت مَفاصلةهُ يالَلوججال بيو يا لَلوَججالِ دِمَاءُ المُسِلِمينَ مَدَتُ فلاقصاص ولاأزش وَلافَوَد يالَلوججال أفِيمُوامِن سُباتِكُم لخيفة العوت طَلَ العَجْرُْيُشيِدكم لا يجب المَوؤت جُبن عند مومه إن ليوف الي كانت لِسالفكم مَرِيضة هي في الأجفانٍ؟ أم مَرِضّث بس الشُيوفٌ إذا حلت عَوَاتِفَكُم لا فده و د 2 ٥ و ِ 0 ت اللهوفدهدممت 2 8 ش۶ و تُحجُبوماإناثاً في مَعَامِيما دوا إِنَهَاعَطِمَث كانَث بوارق في الخطار سَاهِرة مَتْ هُمُوهُ م القَوْم ِي جَذَثٍ تكادُأنئَئلاشى من نوها وروما ين الأزنار عة ‎e‏ م ‏ماعَوَونهابتو عَذنان مالِيت لا نَخحملؤۇهاإذا كَانَثْ لزينێكم ‏٥0 ‏أن يَكُع الدينَ أوثانٌ وصُلْبانُ وعضمَةًالحيٌ عند الي بُهتانُ صَوْثُ الأرامل والأيتام؛ إذ انوا مِنْ جَلْبِةٍ و الجوع وَالْلَامُ تَحُمَانُ ‏وََالهَا لِلعدَا نېي نهب وَحځحلوان مَدرا كما عَبشثُ بالماءِ صِبيانُ كأنَ لخم بي الإشلام مجغلانُ َفَدُأعاط بكم بني وَحُدوَانُ ويس لجل المَغدُودِنُقَصَانُ ولا يُمَدُمُ وَغدذالموتِ شُجِعَان إذا اشتطالث عَلى الآسَاد حځحملانُ فُلُوبُكم؟ أ نَأى عَنْهُنَ وِجدان وََابِهَالِعَيَين المخد أحرَانُ قَإَِبَلْكَاليَمَائِيَاتِدُكُرَانُ إِنْ كان فيكم يُلاقِي الي عَطضَانُ وَمَعُ أضحابِهَا في المخد سَهْرَان وَسَاهِر البزقِ ِي الماد وَسْتَان عَِظاً على «ضار'» أو حزناً عَلّى «كَانُوا كَأنَهَافِي وان الوب يِيران وما كم لِحُمشُوق اليف مَضْبَادُ منم ولا أَشكنتْها المد فَخطَادُ إن الوجالبفغل اليف تَرْدَانُ ‏و ‏۳ > . 2 م 0 ٠ س م ۰ وليت خه خيلكم مغر وَْيران عام طوف الهُّدّى سَهْرَانُ مِنْ فَلَيٍ ليست بستكم مذ كان مط ُنْصُركم يا لَلمَبَائِل يا أل الحفاظ وَمَنْ شُدُوا العَرَائْم في اسْيِذرَاك فاكم أل المكارم إِنَ اله أَكُرَقتكم کدرو لله ِي تَعْمَاء أَنعَمها كَأئِنَّ أن ذِئابُالدَوعمَنها وَأنَ عَئها «الجُنَيِبيوَ) إِنَهُمُ غَارَاتُهُم رياح المؤتٍ عَاص فة وَأَِنَ «رَاسِسثتٌ» سيف الأرد إِنُّهُمُ وَأَيْنَ أل الذّمار "ا شما بَخرهُع مهدي لهم تخد في الحزؤب شَاهِرَة َا لْشَمْسِ» كات الحُمِيس لَكُم نَم مام الوَعَّى لَيُواإِمَامَكع وَأَيْنَ «أؤلاد عيسى» وَالحفاظ لهم صَمِيم «ِنْدَةه حي المُلكِ من يَعَنٍ شُدُوافَدَيْكُكم أن ج بَوَاِلَهَا وَأَيْنَ «يَحمَدُها الؤتُ؛ الكِرام قفي ضتًا تن الله تم لايَرَاللكم يَبلى الرَّمَانُ وَلا لى محامدكم إن كان «صَالِحُ» طَوْدُ المخد فَارَقكم «عیسی» لَکم حَلَفٌ صِذق لير أب صِسُوَانِ يتقان المَجْدً في حسب َفيك الأسَدُ الكُرَار فَارِسٌ شَر ٥٤0 فيكم وَطَوْفُ الِدًا في الُم سَهْرَانُ لاال عط كاللاَرْماناَرْمانُ أشجادُشم في جين الدَهْر عُئْوَانُ إَِالعَرَايْم لل ارال إِفُرانُ بنغمَة العَذل؛ إِذْ ليور ئُوكان بَرَبُطالنَغماء شُحُرانُ انو نمام وَفَنْ رَبَْهُ «جغلان؛ سعد العَشِيرة عَليا «مَذجج) کانُوا وَفَخُرْهُمبحميد الذَكْر بَوْدَان سَارَث بص يتِه في الأزض رُكُبانُ المخد وَالمضل فُيَاض وَمَلان فَُإنّماهَ بے لح موق اش أغوَان 0 َ‫ و َ‫ نتم لَهَاياأشوداشأزكان ‎r so‏ ۶ و وعندكم من ‎F ‏بعور الله «جغلانُ؛ ‏خد ضرَاغمُ أوَاهُونَ مبان ‏عَهْدي بهم لِلهُدڌى جضن وَإِيوَان أم فكع لِمضاب الدين سَُلوَانُ عَرَائم القُوم جنات وَنِيرَان في بض رة اله ص ولات وَسشلطان ما دَاءَ يمد معام وَمطعَانُ فان إضلاعحكم رَضروَى وَتَهْلانُ سَيَارَةالشُهب في ججنْبيه صَوَانُ ‏كَاءَ ابن عَمَهماالكافي «سْليمَانُ؛ بر المكارم غُوْتُ الحُليٍ» مَنْ شَمِلَتْ الال الط المِغُوَار مَنْ شَهدَث وَفِيكُُ من رججالِ المَجْد ر من ى حرست أَيْنَ «المَسَاكِرَةٌ؛ الصّيدُ العطارف مِنْ في درو المَجد من فَهُم إِذا انتَسَِبُو تسوا شع إِذاحرَمواء نَارإذا عرشو كُوَابٍ الع لا نُزْعَی مَسَارِځهُم وان و وَأ نأش شراقايى فيي فل وَأيْنَ فعامد» لساب ُشرفَة وَأيِنَ مَمَدَان من صِمْين تَعغْرِنُهم وَأَيْنَ نار الوَعُى «ال اللحسَيّب» مِنْ وَأَبن «وَائِل» والآثارشَاهدة وَين «مِغْوَلَةه؛ قبل الرّشود لَهُم وَأَيِنَ عَنْهَا «إِئابُ الحُطم إِنَ لَهُم َأيِنَ حلشُوغ داك المُلْكِ؛ مغصعة وَأيِنَ عَن أَجرَبيها مغ بَيضَيَهَا يا جمْرَة الب يا عَبس الطْعَاب ألا لا شلوا ال عرب إلا في مَوَاقِدها وَيَا بني عَمّنا «ذَبِْيَانَ؛ مَجدَكُمُ بال «حضن) وَابِالعَمْرَيْنِ» قد فُرَعَتُ o٤٢‎ وَمَر مَنْ له في ٻئاءِ المَجدأركان لكو من بره مى وَإِخسان بط ول بنا آباء وَوِلْدَانُ ق عة الشواني. ولم يبلغ بيان ذُوَائِب الأرد ۶ حيثُ المَجْد وَالشّانُ َسَاوهُ الع يوم الهَوْلِ طوفَانُ شُهثت إذارَبڄجمو توء لِلشْضل مََان ولا تراغ لهم يالضيم جيرا رَفيهُع من عِباداشاَسَانُه وَهُم إِذاافُْتَخْرَالفُرسَانُ فُوسَان الد وَال جود إِنْ شصَدُوا وَإِنْ لانُوا نايك من عَامِر والأضل اعَيلانُ» إأعَك عَكوَإِذ عَمدَان مَمدَانُ ضام المَعاضِل يدر الفمضل «سْلطانُ؛ «مُضَاعََ؛ وَرَعِيع الوم «رَهْرَانُ؛ عَلَى «مَرُونَ؛ إِنَاوَات وَتَيجان صَتَاقَب لايُدَانِيهيَ سان سَمَائلٌ» فھى لِلمْلطَانِ سلطا َال رَبانِ بُو عبس وان لا بُطفِئَنُ ججمركکم بغي وعُدوانُ حيثُ الجهاُ على الاين مُوْنَانٌ نّا وَإيَاكُع في المخد صِ ئوان عِرَاً وَنْبِلَا؛ جَجميغ الاس غطفات إذا دحت بَيِي ذُبْيِادَإِحُوَتّنا فَيَانوت بَخِْ يض دَرََوْكم فُوسَانَ «داجسى» وَ«العّعِرَاءَ» شبك دروا الضمَائِنَ تَذُرُومَا الزياخ فَمَا إن الحطُوظ الي ثُزجى بِألْفَعَكُم وَمَا شِماءُ حَرَارَاتِ الصَدُورسِوَى َأَيْنَ «إزكي» وَطيسُ الخزب؟ ما فعَلّتُ احمُيد» أل العِرٌ ما اغنَنَيُوا صِيدٌ صَنادِيدُ أَفُيَالُ عَبامِلَة وَين جَجاءَتُ «رِيَامُ» مما أنه حمُيَرز من وَين ڃِميَوما المّانِي وَأَسرَتُّة أفى لَه الشؤددالأغلى كُواهلةه اهُوڏٌاء «غرا «فلاځ خسنا مَلَکُوا وَكَانِنْ كَرعِهم ملك الَعَارِبَة ال سل سیف يف «يَغوبَ» عَن أَحبَارٍ سبرتهم وَيَا بتي غُافر؛ عَلْيا فُرَئْش لكم 7 إلى اه وَاعحتدُوالِتُضرته يُنَ أطوَادُما العلا «بَنُو خکم) وَأيْنَ رط َي فج » فُوَارِشهَا وَأئنَ فُوَامُ شر الاس فَادَنُيُم وَين عَنْهَالْيُوتُ العَابٍ مِرَنَهَا أن «اليَعاقيث» أو ضر الو لهم وَين أل الى في كل مُغضِ َة وأينَ يا دال شغد» عَرْمنَجِدَتِكم 1 o٢۳‎ أظْهَرْتُ شَمْساًلَهَا ِي العين بُرَمَانُ مَلَاسِباق إلى حير وَإِرْمانُ منَالرَمَانْ جهَادفَهُوَمَيِنَانُ ْفى عَلى حالص اليما أضْمَان في الين» في كم لزل فُرَقانُ أن يبد بلب القلب إِيمَانُ فإِنً عُمدَةهمذا الأشر «جَرنَانُ؛ عَنْ وَغرِ رتهم يوماً ولا عَانُوا أُشدٌ كُوَاسِو في الهَيجاءِ ردان مَجي؛ وَفَام عَلى البِنْيِانِ بُنْيَان وو المعالي ملوك الئاس «َبِهَانُ؛ شمو رَاشليمان؛ ولان فَنيَهُواالملْك جيناً وَهُوَنَعْسانُ صّيد الكرام؛ وَمَا اراك ما الشات فَمَنْطِيُ العَيِف إِغُراث وَألْعَانُ أضلٌّ وَأَنْمُم لِذاكً الأضل أغصَانُ وداش بيات وَغُفُرَانُ أ يْنَ «الذْكُول» سرا المخد «شَيِبَانْ؛ ئو شکيل؛ وَأَيِنَ الأسدُ «كَليانُ ابَنُو خرُوص؟ ححمَاء الدين مذ كَانُوا ابَنُو مَنًاءء؛ مَادِينُوا وَكم دَانُوا وَقَنْ ماج رهم لِلفخر أِكان ُو عَليٍ ِن سز ونع لرشولاشأخحصَان سؤدا أن «حذَانُ؛ مَل بَا «ائْنَ هلال» ق بِنُضَرَيِهَا وَأَِنَ من «آلِ بَذرا سَاتَنُيججذد يِن «الحَوَاسِنَةًا الشجِبُ الكِرَام فما وَأَيِنَ عَنْهَاعَوَادِيهَاابَنُو غُمَرا وَأيِنَ «ضنك؛ وَأفيالٌ «التُعيم بِهَا َي «كَغب» وَأِنَ الح مِنْ فكب" وَمَارَجاءُ «بَيي يَاس» عَلَى حطإا قُرْمٌ عَلَى صَهَوَاتِ الحُيل لهم مساو الحوب إن تَئْزْلْ لَهُم نَرَلوا أشدٌ حُدُورْهُع. شمو الماح فَإِنْ لا ر سد شخب مَکارِمُهُم مفْعَتُودرياشاًنُزق سابع وََيِرَ صف هدي مُمَلَلةٍ و . ر أ اب أَمُوَالِ م 9 ٍ Ad ّ ًّ 7 ۰ وَعيِرَ شس سَراجيب مُمُتّقةٍ تَعَلْمَتْ مِنْ مِراس الحزب نَجْدَتَهَا كأنَُ بر أعَاصِيه! إذاالْحتَدَمثت تكم حضون بني ياس وَمَغْقِلُهُم وَين عَنْهَا مو بطاش؛ أَيِنَ هُم عَادَاتُ «طيء» تَحْضِيبٍ السيوف وَإِز طال الوْقَادُ يكم هُبُوافَدَيْكْكُے يِن العَصَائِبٌُ مِنْ «فَخطانَ» أججمَمِهًَا ولاخ المعالي مِنْ مَرَاقيكم هُجُوالِدَاِي الهْدى» هُبُوالعِرێكم o٤‎ فالمُسلِمودً بهذا الدين بُنْيانُ مُبادِژونَ إلى الحُيِرَاتِ سُرعَانُ عَهْدِي لهم في كِماح الحزب أفْرَانُ أيِنَ «الصلُوف» وَطَوَدُ الفَضل «سْلْطَانُ؛ أَيْنَ «الطَوَامِر؛ وَالمُرَسَانُ «كيلانُ؛ قَإَّمَاالمفوم أغُوَانٌ وَِحُوَانُ يربو لَه ين دم الأبطال لبان إن حَارَبوا صَعُبوا أو أكُرَمُوا هَانوا كأََيُن إذا َير غُدرَانُ كَأنَهَايِتََاتِالمَوتِ تُغْيان من عَبْدِعَارِلَهَاؤِكُووَأشتانُ كأنَهَافِي فَتَامالحزب مَزبَان فن تحت بد الشجِعَانِ شخِعانُ نار الوَعُى وَهِي في التَسِنِينِ ذْبَان لاب خصِن القومَ وار وَأفُدَانُ َا المَُقّفي؛ وَمُوَ اليو عَطْمَانُ قَالشمسُ طَالِعَةوَالسَيل ران وَأِنَ مَنْ نَعَجث لِلمَخجد «عَڏنَانُا كليس يَستَدرڭالعلياء نوما كتَائِبَ الله ذُودُوا عَنْ جياضِ كعم كعاب اش ما عيش الذليل لم كََايبَاشلَّميُغهَدذبكم حُوَر كئَائب ب الل حامشواعَنْ حَنِيفّتِکم ككَائب اشدڍي نالفي طليٍ كمَائب ال أُوكم إلى شَرَفٍ كَائِب ا يَوة مَالهَولِ عِيدُكےُ يا غَارَةً اله والأخكام م مشرملة يا غارَةً اش وَال وال مَيورلةهُ ياغُارةً اش نَخُرَّى في دِبَانَينا يا غَارَةَاشنَخياكَالبلَةفِي 1 ٍ يِن العَرَائِمْ؟ أَيِنَ ٍ المَخُوَُائْعَقَلَت َر اكات في الإشلام؟ ما عاك سلوا الشُّبورَ التي ضَكثُ صُولَكُمُ ر وام ياىڭبا واشدر بانڭە تُرَككُم شُنَةالأشلافي مطرقة تشون مَؤناً كَأَنَ الرْهْد مُدَأَتْقَلَكم أا بوركم إِنْ قال ناص ځكم: و EE فد ٠ - ص فلوم فيكم لِنَضر الدين إِفكَانُ حع مَساعِيه في الإشلام تُغْبَانٌ كي لايُهَدُمَهَابَمي وَكُفُرَانُ عَيِش؛ ولا في مَئايا المِرٌّنُفْصَانُ وَللجبال عَلى الأزقات إفُرَانُ قَذْلوََثْهَاحََازِيروَصُلبان وَالمَشرَفِيَاتُ فِي الأئْمَانٍ طلقَانُ کی بُ سح رادل وَأُوَانُ عُمْباُ إن تَضدُق النّيَاتُ رضوَانُ َمَالَكم يض اش عبان َهَا ِن الحُزْدٍ بالمّغيليل أزدَان صَدمٌ وَما اَنَث لِلصَ نع ذا ليس عَاراً وَعامي الدين حُرْيَاُ قال شوءٍ وَمابال وجل عُفلان يد رئ أفُوَاماً وَإِنْ مَانُوا يُنَ الحِمَاطٌ؟ وَأَيَْ العِر وَالشَانُ؟ افيا مع آبَاءِلتابانوا مَل وَاطَتُوا الذّلَ؟ أُم ِي ديهم مَانُوا نشم الآآنَ تُيَاروَزمبان ولا يونت بالإطراقي يلان وَأنتُمُ هوان النَشُس تلان الأضل كاس وَفَرْعُ الأضل عُرزيَان وَالو يَأسَفٌ للأخحرار إِنْ شَانُوا وَالِيَوَ أت عَلى الأبواب دان مَاذا مول إِذا كنت ابن بَجِدَتها طا ية مانت وار إذا تكرت للإشلام عَنْ حسد بحبو أك َد ارت ج بعد شَيِبِكَ في الإشلام تَمْعَلها؟ ُء خسن عَرَاءك ِن عِلم وَين عَمَلٍ يِنَ السَوَابِقٌ يا فَمُِقَامَهَا طويَتث اقا ألاتَكودُلَهَافَُطباًنَدُوؤبه أن عَهْد الشِّيدَيِن ادن مهما بعد حبار الأئرارئئسمُها؟ بيت فة يما رئبيئها نوت اأَحمَدَ)ء حى حل مَشکنه وَصَارَ عند أبيوفي حطَائِر قد عَدَوْتَ تَنْفَضَهَامَ َكلت : شَأنُكَ مِنْ باب السياسَة في تشوشها أنت؟ وَالايمَان : برها سِيَاسَة اللي الفرآنِ كَافِيةً فاؤچغ إلى الله وَانْظُو في سِيَاسَيِه ماذا رَأَيتَ اباك الطبر ينغ في أت الشّهِيدُعَلَى إِشْرَاقِ سِيرته مَائثبيىًّث 2 0 ‏ر‎ 2g که - مَشُنَى وَوَاحدة م أفي إِمَامَة حي بعد لاغذ لاغُذر. فيا كُمَاانْحِرَافُك عَنْهَابَعْدَ مَاوَبجبث ٦0 والأضل مغرفة وَالفغل نُكِرانُ فاشأل أباك وَلىَ اشه: مَاالشَانُ؟ وَأَنَهُ لِلزِي قَارَفت حشران کي الحليل لها وَالحبدر شَادَان وَأتَ ى لمع المَردُولِ تَجُرَانُ أعَادَّكُ اه طاويهنَ شَيطان باتع ال أُذداز وأورَان يَسكَنْصِرابْك تُذأغفانسيانُ َنَت في بَخ رمَا دو وَمَرجانً شا مَل بعد مَذاالهَذم بُنْيان في الحُلْدِ من حول ځور وَولْدان س اش عظهُما كور وَرِضوَاُ َكُلْكُم في مَقَام الفضل صِسُوَانُ دَفع الأجانب؛ لابَغي وَمُدُوَانُ ماقام عموڭ في دَغُوَاڭ برها وَمَايَزيدُ عَلَى المُرَآنْنُقَصَاد فَأنْتَ من مَشْرب المُرآنِرَيَان سِيَاسَةالدين لما ‎0F‏ «عَّانُ»؟ بحمُها؛ نتيا ذا 01 : را عُذُرَ الخلاف؛ ها في الدينٍ تيان إلا حرو عَلَيهَاوَمُوَ عضا تائبغ ل إِمَامَك وَالْرَمْ عَرَرَسِيرَته وَصنُ بَقيَة مَذاالعُمر في كيس كَارَفتَ ئك العلا إلى طمع لمي طُيُون فيك عَالِةً كنت المررء للإشلام تَكلَوُُ فافْتَغ. فَدَيْتُك؛ عَيِئَي جُؤْدَر يَقَظ بيضٌ العمائم لا تخي إذا انْكْدَرَتُ وَاْحمَذ نَصِيحة حو لايُريدبها إن تمرف الصّدُق في نُضجي فَفَد سَبَقَت ي الحدل المڌاجي عند شار صم ً أوَحَمَفَهُ أك يئ مض ابام حُذمِن مضائق ن أفُوَالي نَصَاْحِهَا يافُو ألما كم تانكم طول ركع حُوفٌء مُدَامَنة عدو عب الإيمان عِنْدَكُع ما ذا اشاق الذي يَفْري مڄحتُوبَكْه أطلَقَشُم اليف في أَفْرَادمليكم عَبْ أن أشَافکم غُزثی پِهَا ُرَم عَانَث عَلَيكم يُرَاتُ الكُفْر وَاشْتَعَلتْ َأ الدين قُرتى نَم يكن معها O۷ لله وَالحمد؛ نت اليَوم حشرا وَدَغ مَوَى النّفْس» إِن النَّفْسَ شَيِطَانُ فن دهشرڭ لَوفَكوت۔كيسان حى لَقَدُ قال اهل الشُوءِ: سَاسَانُ يا ابن المعالي؛ وَهُنَ الوم حَيِلانُ ثُعَالْكَفَأتَ بو وَال مئ طُوفَانُ َالَو مِن كُفْر ما يكوك ضَجْرَانُ كَإِنكُاتَب مَانُملويَفطَان بض الشُلُوب. وَللإِيمانِ عُنُوَان. بيك المطايغ أؤسَات وَأذْرَانُ ذَمَاء وَفيك لِطودالحمدأوَكانُ هود مدق وَإِخُخلاصٌ وَإِحخسانُ إن الممدَاچي في العَورَاءِ فَكَانُ هُدَاك عَيِبَك مَيِظاوَمُوَلَهَمَانُ وَالفَلْتُ م مِنْ يك المَكنُونِ ن وَلهَانُ وَفي ضَمِيرِي كم بال حب مَيدَانُ إِاَالتَفوقلايَوضائإيمان مَطامع حسد بَأوَاءُ حُذلانُ مكنذا ۶ م أ شتَةَفَالَث وَفُوانُ؟ وَالمُومِتُونَ بذَاتِ الدين إِحُوَانُ وَفَيَدَثهعَنِ الأغداء أمَانُ قفي لوم العِدَايَعُئَاش ش عُوَثانُ ooo فيكم عَلى بعكم لض أَضْعَانُ أغلى وَأَدْنَى وَأخحرَاب و3 وَأَذْيَانُ يفوم مَذاإِمَامالدين بتكم يَدُوإلى الهقواماأبمأيه يا قوم طاعَمُهُ ِي مركم وَبجَبث ياقوم لاتُذيرواعَنة فلكم يا قوم تبروا يصب لهك إن تَنْصُروا اله يَنْصُركُم فلا تَهنُوا العام يميم ابتكم إن تَسْبَعُو فُعَينُ الود سكم راق اف 4 ٤ و لا صد الدَينَ لاعن ى يُتاصخه مك جي بائوم O4 ‏د‎ o٤۸‎ مَقصُودُه الحيٌ لا ملك وَسُْلْطَانُ له محسامان: إفساط وَإخحسان فضا عَليكم وَما فِي الدين إِذْمَانُ باي اسب والإذبارعضيانُ فَالكُمُو في المَشتٍ وَالإشلام رِضوَانُ قَبايعُوةوإلا حل حُسران إِنْ كان فيكم يكم الله إِذعَانُ أو تُعْرضُواعَنْهُ فالإغرَاض طَغْيَانُ فَُدَفَامَفِيهَا, ُ بكم الل بُرومَانُ ولا يع بعَيرالتُضح إيمان بَدا لَك من ضِياءِ الح فُرفَان شرح النُونِيَة 7 ەه“ (الفَتح والزضوان في السَيِفِ والإيمان) (#) وردت النونيةء في الأصل المُعتمد» بعنوان: «يا للرّجال» - موشى بعنوان فرعي: «وقد مَدَّع بها إمام المسلمين سالم بن راشد الخروصي رحمه اء لكننا آثرنا إعادة تقديمها بالمنوان الذي اشتهرت به نرا بين قوسين بعنوانها الأصلي: (الفتح والرضوان في السيف والإيمان)ء الذي لا يقل عنه شيوعاً وذيوعاً. وكلاهما عُنوان عرفت به القصيدة المكتوبة لاستنهاض القبائل الغمانية لنبذ خلافاتها نُصْرَةٌ للإمام سالم بن راشد الخروصي (٤۱۸۸ -۱۹۱۹م) الذي بويع في ۹۱۳٠م إثر انقطاع الإمامة نحو أربعين سنة إثر مقتل الإمام عَرّان بن قيس (۱۸۳۲ -۱۸۷۱م) الذي لم تدم إمامته طويلًا . وقد أَرْيِلتُ القصِيدة البيان؛ المانيفشتو st0٤؟نصMa‏ مِنْ جزيرة زنجبارء ولاقت صّدى مُنقطع النظير بين الُمانين آنذاك لا سيما أن الشاعر تعمد فيها مخاطبة كل قبيلة باسمها مُشيداً بمناقبهاء ولم يُفوّت تشمية الأخيار والحكماء والأشداء من رُعَمَاء ومشايخ تلك القبائل استنهاضاً لهم كي يقفوا في صف الإمام الذي بُويع بعد فترة طويلة من الفوضى وشيوع الظلم والفساد وعدم الاستقرار السياسي. والقصيدة التي ما زالت حتى اليوم تحظى بمكانة قل لها نظير كوثيقة إثتوغرافية إلى جانب أهميتها التاريخية والوجدانية ‏ تؤرٌخ لمُعمظم القبائل العمانية وأصولها العربية التي تحدّرت منهاء كما أنها مثال شعريٌ فريد للوثيقة البو غُرَافية والجُعْرَافية والمناخية لمحمان بِدُنها وفُراها ووديانها وشوجها وجبالها وأنوائها في توثيقها الشكوب شعراً رفيع الطراز في لغته التي تبغ الؤبوع والنجوع بيت بيت في رحلة قافلة المبايعة الشرية؛ تلك التي امتدت من المنطقة الشرقية حتى المنطقة الداخليةء فيما بدا اقتفاء واقعياً في ممجازه ومَجازياً في وافعيّته لرحلة الشيخ نور الدين السالمي لمبايعة الإمام سالم بن راشد الخروصي في بلدة تنوف الواقعة على سفوح الجبل الأخضرء لكنّ مرامي القصيدة ومسار الوحلة - التمِلّةَ لاجتراح كتابتها أكثۇ اتساعاً وأبعد قصداً مِنْ تتبع الوحلة ‏ المفتاح لانطوائها على طبقات مُتعددة من رحلاتٍ ممائلة أوججها النداءُ الؤوحي المُضمر في طبقات خطابها الاستنهاضي بثرائها الدّلالي الذي لا تني طبقاته في الإفصاح عن مضمونه بالدعوة المُباشِرة لكافة القبائل كي تقوم بذات الوخلة - النموذج لمبايعة الإمام ونضرته. ثمة أبيات في النونية شرحها مراجع الكتاب ومدّقهء والإشارة ليها موضحة في حواشي تلك الأبيات . 0۹ تلك ال وار ادي برمرنان فما لِطرفك يا ذا الشّجو وَسشنان« شَفّتْ ضوارشها الأْججاء وَاهُتَرَّعَت زجي حُميساً لَه في الو مَيدَان° (۱) (۲) احتار اللغويون والتُحاةٌ في مطل النونية . فما طن آنه خطا لوي أوقع الشاعر مَطلع قصيدته فيه برفعه ل(وَشنان) رغم وُججوب تُضبهاء ظاهريا على الحال -لم يكن كما ذهبت ظنون تلك الحيرة ة التي كانت بواعثها الاستكانة إلى سلامة المطلع؛ لان شاعراً عَلَامَةُ کابي مُشلم ما کان لوقع نفس في خطا إعرابي يُصيب مُقلة قصيدته الخالدة في مَقتل؛ بل تعمد إصابة مطلعها بسهم الظنون ضا بفرادة فريدته من أن تتساوى وفرائد السابقين من الشعراءء ناهيك عن توظيفه غير المباشر لهم «خطأء القاتل» موا وتسائقاً بمطلعها المرنان. فلااوسنان» محل إعرابئ آخر هو الرّفع كونها خبراً لمبتدأ محذوف. لذا تسهلٌ قراءة البيت» فيما لو نُظرَ إليه بعين خلوده: فما لطرفكٌ يا ذا الشجو ‏ أهو وَشنان؟ . . وهو تساؤلٌ استنكاريٌ مُضمَر لإيقاظ النائم كي يصحو من نومه على حدث عظيم هو قيام الإمامة الُعَيّر عنه بالبوارقي وحَادِيهنٌ المزنان/ مُعادِل الحدّث المَوْضُوعِي في إشراقة المطلع الفارق تعبيراً عن حدث ُفارق. ف «الوسنانٌ المُخاطب» هو كُلٌ من لم يبلغه الخبر بعد. وأيضاء هو الشاعر ممخاطباً ومعاتباً ذاته بكم تواجده في زنجبار لحظة قيام الإأمام الخروصي بثورة ۱۹۱۳م. واختياره رفع وسنان [خبر المبتدً المحذوف] حنئّمته فطنة الشاعر الذي ارتأى ضرورة تصعيد نبر الحدث الجَلّل بعودة إمامة العدلء فضلا عن مزلق الحيرة النحويٌ الممفارق ذاك؛ إسهاماً ُضافاً إلى البلبلة التي أثارها عُنفوان الحدث. لذلك خالف أبو مُسلم المشهور والمتواتر في الإعراب» فيما تَقصّدَ عن وَغي فن لعبتة التي سارت بها الؤكبانٌ كما سارت بقصيدته. ومن أشهر من خالف أبا مُسلم» آنذاك؛ شيخ البيان الشاعر ابن شيخان» وقد كتب الشيحٌ سالم بن سليمان البهلاني - تلميذ أبي مُسلم وابن آخیه ‏ ردا على ابن شيخان دَعاءُ : (الحجّة والرهان في الود على ابن شيخان) انتصر فيه لشيخه وعمه أبي شسلم . وعلاوة على ذلك الجدل الذي دار بين المشايخ والفقهاء في عُمان وزنجبار حول مُعضلة المطلع النحويّةء فن لأبي مُسلم حُجّة في القرآن الكريم : « فما لَه عن الَذْكِرةٍ شغرضين» [شورة المدثر]ء التي تُصبت فيها مُغرضِين» رغم أن مقاقها الرَفْمُ في السياقات النحوية السائدة. البوارق: لها خمسة معان هي على التوالي: ١ - البرق في السماء. ٢ - هطول المطر المصاحب بالبرق. ۳ - لمعان السيف. ٤ - شروق الصّبح. ٥ - انفراج أسارير الوجهء وكافة معانيها مُكتنزة في بيت المطلع || الحادي: هو من يسوق الإبل بالحداء حثاً كي تسرع في مشيها || مزنان: صيغة مبالغة من رنين» تكرار الحادي لترنمه بأغنيته || الطرف: العين وحركة الجفن || الشجو: الهم والشوف وتهيبج الحزن || وسنان: أذ في النعاس› وهو بداية مراحل النوم || الصّوارم: جمع صارم؛ وهو الشيف البتار || الأرجاء: الأماكن والنواحي || اهتزعت : أسرعت» واهتزع السيف: اهترز || تُزجي: تسوق وتدفع || الخميس: الجيش الجرار» وسكي كذلك لأنه مكوّن من خمس فِرَقء هي : : المقدّمةء القلبء المَيمَنةء المَيسَرَة والشاق؛ أي مؤخرته . معنى بيتي المطلع : مطل النونية مشحونٌ بجماليات مطالع الشعر العربي ومتفرد عنها بموضوعته المُستقلة عن مألوف إنشاد المطالع؛ فالحادي المرنان هو حادي الشخب المترنم بمطرها؛ لا حادي قوافل الإبل في المفازات. أما تصويته المُستجحث” 004+ ِ ِ ۰ 0 6 ِ. َ‫ 6 ُ. تخت ث هزيم الوَذفي مُنبيقا حتی تنُساوث بهِأكع وَقَيِعَان , ٍ' و سَفّى الشُوَاجنَ ٨ مِنْ «رَضوَی» وَعصٌ به س ٌ) واجوفا رصت منهُ «جونان»٩ =لإسراع حركتها إنما هو صَوتُ الرعد (وهو أحد مكونات البوارق)؛ فكأنما الشُححبٍ إبل متخيلة: رعودها حداتها التي تسوقها. ودَمْجُة في صيغة الخطاب بين الذات والآخر تفخيم وإجلال للخطب يتمظهر في الشطر الثاني بما انطوى عليه من مفارقة الطزف الناعس: نقيض البوارق وعنفوانها الطافح في صدر البيت» ليأتي عَجز البيت بصيغة تساؤل استنكاري: رغم الحدث الجلل ‏ يُحيِرني أيها المشتاق المتأجج بحزنه سِؤ نعاس طرفك: أهو وسنان؟ . . تغفو وثورة الإمام عت أرجاء البلاد؟ . . وللمطلع تنته الشارحة لمعناه في البيت الثاني؛ حيث سيوف البوارق التي شقت كافة الأنحاء باهتزازها (وهي تدفع جيش الشخحب الممكتمل بفرقه الخمس) في ميدان معركة تعالت في الأجواءء خلافاً لميادين الحروب التقليدية . وقد أشرنا إلى أنه استخدم مُفردة البوارق تُكثفةٌ بكافة قعانيها؛ فهي البرق ذاتهء والسحابة الماطرةء وهي السُيوف تهتز وتتقدم مُسرعة في حثها لجيش من الشُحب ميدانه الأجواءء وهي شروق الصباح وانفراج أسارير الوجوهء وجميعها ترميز بالغ الثراء في إيحائه التبوئي بدلالات القيامة التي زفت بُشرى الحدّث المُبارّك: عودة الإمامة بعد طول انقطاع بإمام عادل. تبجس: تَفجّر || الهزيم: من أنواع الغيث» وتعني أيضاً صوت الوعد || الوَذق: المطرء كثيفه وقليله || منبيق: نزول المطر فجأة وبشدةء كما لو انشقت عنه السماء || أكم: جمع أَكمة؛ وهي التلال والأماكن المرتفعة وما دون الجبالء أي الموضع الذي هو أشد ارتفاعاً مما حوله» والجمع أك وأَكٍُ أك وإكام وكا [جمعها البعض أَكُم وفي ذلك انكسار للبيت» فبحثت عنها في اللسان لأجد جمعاً لها غير قطروقٍ في سواه من المعاجم: أ وهي التي قصدها الشاعر] || قيعان: ما انخفض من الارض || الشواجن: جمع شاجن؛ وهو الوادي الكثير الشجرء وهي الشّعاب المتفرعة من الوادي الرّئيس || رضوى: اسع من أسماء الجبل الأخضر || غصٌ: امتلاء وغصٌ بالماء غصاً؛ وقف في حلقه || سِرَ: قصد بها أرض السرَ؛ وهي منطقة «الظاهرة» التي سُميت بهذا الاسم البديع لوقوعها خلف سلسلة جبال الخجر الغربي من غُمان || الجوف: المنطقة الداخلية من عُمانء وعاصمتها «نزوى» || جرنان: الاسم القديم لولاية «إزكي؟ بِحَارَنَيِهًا القريقتين: «يمن» و«نزار». ملحوظة حول جرنان: في الدارجة المانية؛ جرنان تعني المرجل الذي يغلي بما فيه لشدة الحرارةء وفي ذلك إشارة إلى أن مُعظم الفتن في تمان أصلها ومنطلقها من إزكي التي عاشت= =طوال تاريخها صراعاً لم يهدا قط بين يمنها ونزارهاء ذلك الصراع الذي طبع الشخصية العامة لأهلها بطابع التوجس والحذر والتكنم› » ناهيك عن مناخها الحار المؤيد لهذه التسميةء فضيف إزكي جحيم لا بطق لشدة ره وشتاژها قارص جاف لا يشبهه مناخ آخر في غُمان. وإلحاح الشاعر على اسم جرنان تذکیر بحالها وحال أهلها المُقتتلين دوماًء في تلخيص لعموم أهل عُمان. وقد أطلق الشاعر على إزكي لقب وطيس الحرب» لأنها مُبتداً الفتن والحروب؛ فموقعها على مفترق الطرق» بالإضافة إلى التوليفة القَبلة المُتنافرة التي تقطنها؛ جعلتها تستحيٌ لقب «جرنان» بامتياز. [الملحوظة الأخيرة حول جرنان وضعها مراجع الكتاب ومُّدفقه]. = ا٥٥0 1 ِ‫ ® 21 م„ ‎eo‏ 0 1 و 4 ^ وَجَللَ المَيل وَالأوعار ممُغعغتمدا روع ما ضع «عندامُ» وَاجڄجغلانُ›» وَرَاتُ يَنْضمُ ل «الجرداء» سَاحتَّهًا وَطمَ ما رَد «صَفْنانٌ» واصَخُنان $ يُرييُ في الو نة رَيْيٌ مطل في وجه من ناء الوق لوان = معنى البيتين: يأتي البيت الثالث مُتمماً لحدث البوارق الكماوي واصفاً آثاره على الأرض. فبعد أن حركت يوش السشُحب فيالقها في ميدانها الجوّي؛ كانت النتيجة ذلك التتالي الصّافي لمفردات صدر البيت: (تبكجست بهزيم الودق منبعقاً) تعبيراً عن كثافة المطر وشدة هطله الذي غمر الأرض حتى تساوت قيعانها بتلالهاء ولم يعد التفريق مُمكناً بين أكمة وقاع؛ بعد أن سقت مياه الأمطار المبتهجة بالحدث وديانً الجبل الأخضر حتى غصّت بمياه شعابه أرض السَر والجوف [الظاهرة والداخليةء على التوالي]ء ناهيك عن جرنان. وأبيات مطلع النونية الأربعة بَذْءاً باستهلالها الفارع: تلك البوارق؟؛ ومعركتها السماويّة وقد تمخضت عن مطر عميم عَم كافة أنحاء البلاد. وهو تعبير ذكيٌ کي به عن عودة العدل والرخاء والتعمة على أهل البلاد جميعاً بُعَيد تنصيب الإمام سالم بن راشد الخروصي الذي بويع إماماً بعد أزمنة طويلة من القحط والبؤس وزوال نعمة العدل والأمن والرخاء . (١) جلَلَ: عَمٍ؛ وثمة تخصيص للمطر في معنى الّعميم || الئّهل: المنبيط من الأرض || الأوعار: الصّلب منها || ربوع: جمع رَبْعء وهو الي والدار وما حول الدار والموضع يُنَزَلٌ فيه || عندام: واد يهبط من سلسلة جبال العَقّ مروراً ب شناو والمضيبي ونواحيها ليصب في بحر العرب قرب مُځُوت || جعلان: ولاية في المنطقة الشرقيةء ويقصد كافة أودية المنطقة الشرقية التي تصل حتى جعلان لتصب في بحر العرب || راث: أبطاً || يتضح: يرش بالماء || طع: عَم || الجرداء: مُنفسح بعد وادي العَق› وهو بداية المنطقة الشرقية من عُمانء ويفصلها عن المنطقة الداخلية والعاصمة مسقط ومنطقة الباطنة || صّفنان وصخنان: موردا ماء؛ أولهما في وادي البطحاء قرب سناو والثاني في سمائل. معنی البيتين: وكما غصّت منطقة الظاهرة والداخلية بالسيول؛ فقد عَيت تلك البشرى الخصيبة جنوبا حتى متفسح الرمال وبحر العرب بكافة ما ضمه وادي عندام من بلدان وسكان وصولًا حتی ربوع جعلان في أطراف المنطقة الشرقيةء ورغم إبطاء المطر في رشّه لمنطقة الجرداءء لكنه عَم موارد المياه العذبة التي يؤمها الناس في أزمنة المخل؛ كصفنان وصخنان التي لم يعد الناس في حاجة للسقاية منهما. () يُريق: يصب || ريق: أول المطر ومقدّمه || ملل : المطر تتابع سقوطه وانصبابه || الوح : الهواء بين الماء والأرض ||. شناء: أتت بمعنى العْلوٌ والارتفاعء وأيضاً بمعنى الضوء [نعتقد بخطاً بعض الشراح في تأويل هذا البيت؛ والكبب هو ورود: (لَْحَةٍ/ لَوْجِه)ء لكن أبا مُسلم؛ء بدقة السام الفطري في دواخلهء كان أبعد في القصد من تأويل الشزاح الذين اعتقدوا أنه قصد: (لوحة انطباعية)ء والعكس صحيح› فقد قصد بمُفردة «لُوجه): جدار الهواء المرفوع بين السماء والارض]. المعنى: وهو مطر يصب منه ريّقه المُفتتٍح لهطوله في الجر ولأنه مطر يتناوبٌ الشدة والكثافة في الهواء العالي يبدو للناظر إليه من شدة علو تأثيره في الأفق ألواناً متغيرة تباعاً؛ أي أن انصباب المطر المتتابع في الوح [الهواء]؛ هو لوحته الطبيعية التي ترسم ألوانها بروق في الأعالي . o0٢‎ إن ميج البق ذا شَجُو ققد سَهَرَت عَيِنِي وَشبث لِشَجو النّفُس يِيرَانُ وَصَيِرَ البق جَجفيي مِنْ ائه يابَزق: حَسشبِك؛ ما في الأزض طمن ِي اشع يشمي اَذ يسع على أَزض وَما هي لي يا برق أَوْطَان° مَك اشتطروتَ قُوَاڍي فانط رَمَقَي إلى مَعَاهِد لي ف ۽ ئا بلك المَعَامِدٌ ما عَهْدي بها الْعَقَلتثْ وَهُنّ وَشط ضميري؛ الان ‎9V‏ (۱) | (۲) (۳) )٤( معنى البيتين: وإن هيج البرق ذا مزن وشوق مثلي لأرضه البعيدةء فن عيني سهرت وشت لځزن النفس ويها نيران لا تقارن بتهييج البروق لذي حزن وشوق» وهو يفرقٌ؛ هناء بين المعنى العام لمفردة شجو الواردة في صدر البيت وبين تخصيصه في الشطر الثاني: شجو النفس لينسلخ المشهد السينمائي من لقطته الافتتاحية في معاهد التذكار عودة به إلى زنجبار المَطِيرة حيث استمرا البرقٌ اللعبة لدرجة أنه أحال جفن الشاعر شحابة من سحائبه؛ لكنه يمعن في لومه مطالباً إياه بالكفُ عن شجنه وسهره الدائم في أرض ريانةٍ مشبعة بالأمطار» ليجيبة الشاعر مُفسراً (لترق زنجبار) سبب هطول مطر/ مدامع عينيه أن يتوقف عن لومه الضمني للشاعر الذي يعرف أن زنجبار ليست عطشى» لكنٌ سبب هطول مدامعه في الحقيقة حنينه ليرى البرق وهو يحيبي موات أرضه الحقيقية . آشر: شځ: آبخل | بشځ: يسيل؛ وسح الدمغ والمطر والماءُ سال وتعني شدة انصبابهء وقصد الشاعر المقردة مها بمعنييها دمعاً ومطراً. المعنى : لومه في البيت السابق لبرقي زنجبار›ء له ما يبرره: فهو يبخل بدمعه/ مطره الهطال من سحابة جفنه أن ينصبٍ ويسيل على أرض لم ولن تكون وطاً له. واستخدامه لصيغة الجمع: أوطان؛ ليست مبالغة أو لضرورة إيقاعيةء بل تأكيد مقصود على وطنه الواحد (في زمن كانت فيه زنجبار وطناً لمن استوطنها من الممانيين)ء وإن اختلفت ألوان الرايات المرفرفة في مسقط آو زنجہبارں فعاصمة وطنه الحقيقية هي راية الإمامة البيضاء في نزوى. حَبْ: فعل أمر من وَهَبَ. يقال: «مَبني فُعلتُ»؛ أي احسبني فعلت || استطز : الاسيِطارَةٌ والَطايُر : التق والذهابٌ والانتشار» واستطار فلان سيفه؛ إذا انتزعه من غمده مسرعأء وصح مُستطير: ساطع ومنتشر واستطارت الزجاجة والحائط: تبين فيهما الصدع || الرمق: بقية الوح || المعاهد: الموضع كنت عَهذتَه أو عَهذت هوى لك أو كنت تَعْهَدُ به شيثاء والجمغ المَعَاهِدُ؛ أي الأماكن التي عاش المرء فيها حياته بذكرياته التي لا تمحى. المعنى: ولنفترض» يا برق أنك استطعت التسلط والسيطرة على فؤادي المُسيطر عليه أصلَّا بجذوة الشوق والحنينء وقدرت تصيبه بالصدوع› فاستطر وأسرع بالمتبقي لي من بقية الروح لأقضّي المتبقي من مُضلة الغمر في تلك المعاهد والمرابع التي اخضرّت بمقدم الإمام. المعنى: بعد إفصاحه عن انتقاله جسداً عن معاهده ومراتع صباه يُصِعْدُ لعبته الشعرية معكوسة في هذا البيت» لتبدو الصُورَة الشعرية مقلوبة في الحنين المزدوج: كما لو أنه لم يتقل عنهاء بل هي من انتقل عنه وهو ما زال فيهاء مُتسائلا: ما بال تلك المعاهد التي أعهدها في عُمان تنتقل فجأة إلي هنا في= oo يث عَنْهَاء وَلكن لاأفَارِقها بَلى! کم افْترَقث روځ وجه 7 وَكيف أنْسى عُهُوڍي في مَسارجها وَهُنَّ بَينَ جنانِ الحلْد بُطنان” =زنجبار لتسكن قلبي المُولَه بها. واللافت في البيت أن المبالغة طللية المنحى للتعبير عن دهشته من انتقال تلك المعاهد وليس انتقاله هو عنهاء ليكتشف أنها قد سكنت ضميره المؤنب لابتعاده الفيزيقي عنهاء وتصبح وتمسي ساكنة في ضواحي قلبهء وتلك مُفارقة البيت وإيماءته المتبادلة إلى الروح والجسد› » كما سيظهر في البيت التالي » كما أن تحاشيه لابتذال قوله : آنه سکنت قلبي وضميري» يتضځ في صيغة الجمع «سُكان» الدالَّة على أن قلبه الصغير ضاحية شكانها الحقيقيون هم الساكنون في تلك الربوع البعيدةء بالمعنى والإيحاء الحميم الذي تحيل إليه الشكنى الىك في هذا البيت يأتي الصّمت لاعترافه المنقوص» ولكن المُتمم للمعتى: نأيتُ عنهاء ولكن لا أفارقهاء والقصد اعتراقه الصريح بمثلبة النأي عن بلادهء وتأكيده في نفس الشطر على أنه رغم بُعادِهِ عن قرابعهاء إلا أنه - في حقيقة الأمر ‏ لم يُفارقها! لذلك يأتي تأكيده البدهئ اللاحق: ابل كم افترقت روح وجثمانُ؛ ‏ لا ليؤكد حقيقةٌ أزليةء بل تقصّداً لإفراغ المعنى من دلالته الاستعارية الأخف وطأةٌ من تقريص مُعاناته الحقيقية . فلطالما افترقت روح عن جثمانهاء لكنّ فراقي عن تلك المعاهد (بما هي عليه صنو للروحء بل الروح ذاتها) صَيِرَني جثة فارقتها روحها بالفعل. لذا فتأكيده للفعل الأزليٌ بافتراقي الوح عن الجسد/ الججثمان بتقريره لواقع حال مؤكد حاسم في مفتتح.عجز البيت: [بلى]ء لم تقصد به تقرير ما ستؤول إليه أية جثةٍ بعد مفارقة روحها لهاء وإنما أراد بذلك مُفارقةً الشطر الأول من بيته [نأيتُ عنهاء ولكن لا أفارقها]ء عن الصيغة التقريرية للحالات المممائلة من افتراق الجسد والروح توكيداً على خصوصيَةٍ حالته وفردانيجها؛ فقد تأى (جسداً)ء لكنة لم يُفارق (روحاً) ووجداناً مرابعه في غُمان. عُهودي: العَهدُ: المطر الذي يكون بعد المطرء والجمع الها والعُهوة. وقد عُهدّتِ الأرض فهي معهودةٌ أي ممطورةٌء والعَهد المَؤثقء وجمعه غُهودء وأصلها: العهد الذي يُكتب للولاة وهو مشتق منهء والجمع هود || القسارح : المرابع والمراعي والمواضع التي تسرح إليها الإبل || البطنان: بم الباء - وسط الشيء» وبُطنانُ الأرض ما تَوَطاً في بطون الأرض سَهلها وحَزْنها ورياضهاء وهي قرار الماء ومستلقمه؛ وهي البواطنٌ والبطون. ويقال: أخذ فلان باطتاً من الأرض وهي أبطاً جفوفاً من غيرها. وبنت الوادي : دخلت بطنه وجوت فيه. وبُطنانٌ الجنة : وسَطها. وفي الحديث : نادي مُناٍ من بُطْنانِ العرش أي من وسّطه؛ وفيل : من صل وقيل : الثطنان جمع بطن› وهو الغامض من الأرض؛ يريد من دواخل العرش؛ ومنه كلام علوي» عليه السلام» في الاستسقاء : يوی به القيعانٌ وتسيل به البطنان. المعنى: وكيف لي أن أنسى مواثيقي في مرابعها المطيرةء وهن بسهلها وخزنها ` ورياضها بغامضها وواضحها وسط الجنة› وني ذلك تلميح إلى شعاع العدلي الذي ساد ربوع بلادە التي أمطرت بمبايعة إمام عادل؛ فهي مرابع ممائلة لمرابع الجنة المأمولةء بل أضحث - في نظر الشاعر؛ قبل اندثار الحياة ‏ مُتوسطة جنان الخلد لشدّة قربها عَدلا من بُطنان العرشء ولا يخفى ما= o0€ أ كيف يكن شلواني فَضَاِلَها َعم لدي يذاالش لوَا شلوا مَعَامِدً شَافَنِي مِنْهَامَحاينُها إِْشَاف يري ارام وغ زلا لَهَاعل اله ل ييثاق يَيْوءُبه ِن بَاءَ بال فى الأَوَطَانِ ا ۶ تَرَحثُ عَنْهَاب كم لاأَمَاليه؛ لايَغلِبٍ القَّدَرالمختوع إِنسان (۱) (۲) (۳) 3 =في البيت من تمجيد مبالغ فيه لحالة العدل التي سادت في تمان لدرجة أن عُهودُ [بكافة معانيها] أضحت مسرحاً من مسارح الجنان. الشلوان: النسيانء وتقال فيمن نسي حبيبه وطابت نفسه منه || الفضائل: ما تقدّم وسبق من إحسان]| الشلوان (الأخيرة): ماءٌ يُرَعمُ أن العاشق إذا شربه سلا عن حبهء ودواء يشربه الحزين فيشلبه وبفوځه وهو المقصود بآخر «سلوانات» البيت. المعنى: في هذا البيت يتلاعب أبو مُسلم بمفردة الشُلوان وتعدّد طبقات دلالاتهاء بحيث يستعمل شلوانه/ ترياقه لنسيان النسيان الذي يُحاولٌ أن ينسيه فضائل معاهده/ مُعادلة الموضوعي لثيمَة: سلوان الحبيب. وتأكيده في الشطر الثاني: «نعمء لدي لذا الشلوان سشلوان»» يُحيلٌ إلى حقيقة ومجوده في أفريقيا حيث يتأتى له الخحصول على ترياقي سِحريٌ مُمائل. فهو متاح لا سيما أن «السُلوانة» خرزة بُرعع أنه إذا انصبٌ عليها ماء المَطر فشربه العاشق سلا؛ أي نيي. صحيخ أن تفسير «شلوان» الأخيرة - كما ذهب إلى ذلك بعض الشراح ‏ مُمكنٌ على اعتبار أنها تفيد النسيانء كسابقتها. لكن استخدامه للصيغة التوكيدية: نعم! يُؤكُدُ ما ذهبنا إليه في تفسير آخر [شلوان] ورد في البيت» وفي هذا توكيدٌ على مقاصد أبي مُسلم وعنايته الفائقة بكل مُفردة ودلالاتها اللغوية والإيحائيةء فكما اجترح المعنى المُفارق من ثقافة شرق إفريقيا نجذه يُحيلٌ إليه في معنى «السُلوانَّةٍ» في التراث الممعجمي العربي في ينابيعه المُغترفة من عظمَة الشعر الجاهلي› ناهيك عن التذاذه الخفيع بها مُفردة تُحيلٌ إلى مُعجمه الصُوفي الباطنء وقد أشرنا إلى ذلك في هوامش قصائده الأخرى؛ لا سيما الإلهئات ومدائحه النبوية. ۱ آرام: جمع ريم وهو الظبي الخالص البياض. المعنى: البيت تأكيد لتشوقه الجارف إلى محاسن معاهده ومراتع صباه بما ربته عليه من فضيلةٍ وعلمء خلاف غیره ممن اعتادوا في قصائدهم اشتیاق الفاتنات من النساء؛ المُكنّى عنهن بالآرام والغزلان. باءَ؛ يَيُوء: رجع وعاد. المعنى : ولتلك المعاهد ميثاق حب على القلب يقتاده عنوة إليها. في الشطر الثاني إحالة إلى مُتواتر القول: «حب الأوطان من الإيمانء لكنها مقولة يؤكدها- كما لو ينقضها - التشكيك باستخدامه لان الشّرطية]ء وهو ما يوني شرط الاختصاص» كما لو كان بين المُتشكك والمُتيقُنٍ مِنْ جكمَة الشطر الثاني من البيت: إن رجع بلحب إيمانٌ في الأوطان؛ وهو إِيغالُ شِعريٌ يمتځ عه من أسلوبية طلائع الشعريَّة اللافتة للُعلّقات. نزح : بَعُذَ عن دياره وغاب عنها غيبة طويلة || لا أغالبه: لا أستطيع دفعه. المعنى : وابتعادي ونزوحي عنها لم يكن اختياراً؛ لأنٌ غيابي عن معاهد دياري المحببة كان نتيجة لحكم لا أستطيځ دفعه بقرتي وضعفي كإنسان أمام الأقدار المكتوبةء لكنه يُومئ في البيتٍ إلى الأسباب التي دعته للخروج من= 000 كأآنَيِي وَاغُيِرابي وَالمَرَام بها حع فُضى خَلفئْهُ بغ اران هي النّوَى جَعَلثْنِي في محاجرِها مشل الحُيَال وَرُوڃي تم جُشمان ٩ =مُمان دون أن يُوضّعَ تلك الأسباب» كعادته في قصائده الأخرى التي يكور فيها عذابات منفاه الاختياري» رغم أنه في إيماءاته يبدو منفى إجبارياً لأسباب اجتماعية في الغالب بعد رحلته الأولى من عُمان وعودته في زيارة لم يمكث خلالها طويلاء قبل قراره بالعودة النهائية إلى زنجبار - كما أنها أسباب سياسيةء لا سيٍما بعد توليهِ منصب القضاءِ في زنجبار» لكنه ظل دائماً يلمح إليها دون التطؤق إليها صراحةء وفي الغالب أن الإنكليز (بإيحاءاتهم لسلاطين زنجبار) استشعروا الخطورة الكامنة في عودته فارتأوا وضعة تحت إقامةٍ جبريّةٍ في زنجبار» مع تمتمِهِ بمزايا قنصبه» وهو الأمر الذي أشار إليه باقتضاب د. محمد المحروقي في كتابه «أبو مُسلم البهلاني رائداً». قضى: بلغ الأاجل الذي حُدُدَ له || خلفته: تركتة وراءها || بَعدُ: ظرف زمان مُبهم يُفهم معناه بالإضافة لما بعدهء فيكون مبنياً على الضّم. المعنى: في هذا البيت بأركان ثالوثه الشّعري المُقدس: (أنا الشاعرء اغترابه عن غُمايْه وغرامه بها) - نجد الشاعر يُشيهُ أركان ثالوثه بيكنونة الحَي المتوفى وقد تركته الأحزان بعد رحيلهء بعد رحيل أضلاع المثلّث الذي لا تنفصم عُرى حياته وقواته. قد يبدو التشبيه عاديا لأول وهلة؛ لكنه يستمد عُصارته الشعرية الطازجة من تشبيه ثالوثه (وليس أنا الشاعرء فحسب) بالمتوفى الذي لم يترك جْلْفةٌ ولم يلف وراءء شيئاً سوى الأحزانء ولانه بالكاد في كم الي فهي أحزانه وحده» لكنها في الغمق اللامنظور أحزان أقانيم ثالوثه الفجائع المُقَدْس. النوى: البعد || مَخاجرها: جع يخر وهي ١“ الحديقة الممُسروّرةء وتعني أيضاً محجر العين : ما دار بها || الخيال: الظن والوهم وطيف الغائب || تَع: اسح يُشار به إلى البعيدء يمعنى: هناك. المعتى: للمحاجر معان مُتعدّدة؛ خلاف التي ذكرناها. که ف اتتادا يشير إلى الحديقةء كناية عن زنجبار: حديقة بعد ونأيه حيث يمشي فيها غريباً كطيف المتوفى (وفي هذا إشارة ضمنية إلى المَغايبة المسحورين؛ وتلميح إلى حديقة المنفى القشري)ء عدا أنه يختلف عن المغايبة - إن صح التأويل - ويمتاز عليهم بجثمان روحه التي تركها هناك أي في وطنه حيث معاهد تذکاره. وفي البيت تصعيد شعري لحالة الروح التي تصعد بعد الموت إلى بارثها» لكنها في حالته تتشياً مجثماناً في ربوع الوطن؛ فردوسه المفقود» فيما يتشياً هو [الجثمان] خالا وطيفاً مُغيباً هائماً في حدائق المنفى» نقيض فردوسه المُتخيٍل في الوطن. والحقيقة أن من يُدكُّيٌ فيما وراء طبقات المعنى ظاهراً وباطناً ستنعكس الصُورة في مرايا ممحاولات التأويل وسيستنبط قلباً لصورة «الُغيب» وعَكساً لها. وريما سيكون مفيداً ن نستطرد» هناء إلى المُسگى المحلي للصورة الفوتغرافة في لهجات أهل الخليجء فقد كانت الصُور تدعى : «العمكوس؛» في حالة الجمع› والصّورة الواحدة: «عمكس؟ء وهي التفاتة شعيية ذكية للتعبير عن الصُورةء لأنها تَكُونُ عكساً مقلوباً للواقع في التسخة الكالبة من الفيلم قبل تحميضها لتتقلب من جديد صُورةٌ مُطابقة للواقع o٥٦‎ يش في غُرْبَةٍ عيش السّليم على رَغُمِيء وَليس إلى التّزياقِ إِفْكان° يا بوق عوك هُمومي ٳِنْ تكن سَكئَث فَكُل عطي تَخريك وَإِشكاؤ مارَال يئط بي مهي وَأَصضبِرهُ وَنَاشط الهم لاتزويه أوسا يبون َل والحنايا ن «ضَعَاغِع» وداللً اماق الفا عيَاهُيَ مَيَانُ َمل ذُرَی «القَفْص» ك «المشراة) مُحْشِيَة ‎FH‏ وَمَل فين بِعَليا «قاعِر) انو (۱) (۲) (۳) )٤( الكليم: لديغ الأنمىء وشي كذلك تفاؤلًا بشفائه من اللدغة || التزياق: الدواء الدافع للشموم› والتزياقة: الخمرء سُميت كذلك لأنها تدفع الهُموم. المعنى: يختصرء في هذا البيتء حالته في الغربة باللديغ ووطته بالترياق بعيد المنالء كما أن استخدامة لمفردة «الكليم» يحتمِل معناھا الظاهري: أي أعيش في الغربة كما يعيش السليمء لكنَه معنى ظاهريٌ مُتقصّد لتورية بواطن المعنى المُفصضح عنها في عَجُز البيت. كما أننا أوردنا معنى الترياقةء لاحتمالِ ضعيفب في المعنى لا نميل إليه؛ في أنه لديغ هموم الغريةء وبالتأكيد لا إمكان لشيخ مثله إلى تلك الترياقة؛ طاردة الهموم . المعنى: يعودء من جديد لممخاطبة البرق تخوُفاً على همومه/ حنينه وشوقه من الفتور والشكونء ليطالب البرق (مُحرك نونييه الجامح) أن يُحرك تلك الهُموم فيما لو بدت أمارات سشكونها. أما الشطر الثاني (رغم وضوحه في استصغار حظوظه التي لا تعدو التحريك والإسكان)؛ تعبيراً عن جيشان هُمومه أو فتورهاء لكن البيت يَحتملٌ إجمالا في تضاعيف المعنى إشارةٌ هامزة إلى ضنعة الشعر وتضييع أصحابها لوقتهم في تحريك الكلمات وتسكينها قياساً إلى من يخوضون المعركة الفعلية دفاعاً عن الدين والوطن» وفي ذلك إعلاء من شان من سيخوّض معهم استنهاضاً لهِمَمِهم سواءٌ على آرض معركة الحق أو في مُعادلها الموضوعي : نونيته الخالدة. ينشط: ضد الكسل› ٠ ونشّط من المكان ينيط : خرج؛ء وكذلك إذا قطع من بلد إلى بلك وقيل: انط الطغنّ› يا كان من الجسد ونه الح تنه وتنشْطه نشطاً وأنّْطكه: لدعنّه وعضئه بأنيابها. قال الأخفش : الجمار ينيط من بلد إلى بلك والهُعُوغ يط بصاجبها؛ وقال هِميانُ: أسنث مربي ت المايطا | اشام بي ؤر وطوْراً واسِطا؛ || أضبره : صد أي مر بالصّبر || تزويه: الرَي : مصدر زوى الشيءَ ويه زَا وزُوِياً فالْرَوى؛ نّحاه فَنځى. ورواءُ: قبضه. وزَوَئْت الشيءَ: جمعته وقبضته || أرسان: الوَسَنُْء محوكةٌ: الحبلب وما كان من زمام على أْفبء ج: أزسانٌ وشن وهو اللجام. المعنى: ما زال همي وشوقي وحنيني ينشط بي لاقطع طريق العودةء لكنني اعتدتُ أن آمره بالصبر ولکن لی متی؟ لن من كان مثلي ناشط هموم لا يقبضه ولا يمنعه اللجام. وقد أوردنا كافة معاني ينشط لان قصد مجموع تلك المعاني . الحنايا: أصلها القوس» والحنو: كل شي فيه اعوجاج أو شب الاعوجاج» ٠ كعَظْم الحجاج واللّځي والضّلَع والقّف والفقف ومْعرّج الوادي؛ والحِنو والججاج هو العظم الذي تحت الحاجب من الإنسان› والمخنية من الوادي ؛ ُنعَرَججه حيث يَتُعيلف || «ضعاضضع» و«اللتام» و«الطفتَ؛ و«القفص)= o o۷ 0 ۳ و س و ل لو اا ک٥ و . ‎Jr‏ ٤ ۰ و عَهّدِي بِهَاوَنضِير اليش يَضحَبها وَالذهُر في غُملةٍ وَالشهْب إِخُوَان ل لر . يض لَه لا نَشَأتُ فِيهَاء وَرَوْضَاتِي وَمُرْنَبِي رَؤحالمضِيلةلارَنْد وَرَحان تَا فيهاإلى «خل يهني صِذ وَفَضْد وَمَعُرُوفٌ وَعِرفَانُ (۳) (۲) (۳) =و«قاعر» مسمیات آماکن وودیان وشعاب في وادي مَحرم حيث عاش الشاعر فیها مطلع شبایه || هٿان : المطر الضعيف الدائم. ومطر هَتُون: هَطُولٌ || بانوا: بعدوا ورحلوا. معنى البيتين: بُسائاُ البرق مُذكراً إياء أن حناياءُ (بمجموع معانيها) من ضعاضع واللّتام والطفت - هل بلغها وابل مطرك؟.. وهل أعالي القفص (وهو شعب واد في الطريق إلى بلدة «قزقا» حيث کان يختلي في خلواته الصوفية مع زميله الشيخ أحمد بن سعيد بن خلفان الخليلي في تمعتزل بعيد يوجد به قاطور ماه يتنزل من الوادي ويسمع له لحن موسيقي)» يُسائنَهُ - هل تلك الذرى والمقراة مُعشبة كعهدي بها في تلك الأيام؟ . . وهل ما زال القاطنون في قاعر مقيمين هناك؟ أم أنهم ارتحلوا إلى مكان آخر؟ والبيتان يتدفقان حنيناً جارفاً إلى تلك المناطق والوديان والشعاب بأسمائها بالغة الدلالة؛ حيث قضى صباة بمعية صديقه في التمدرس والتصوّف والاتعزال عن العالم المحيط بهما. نضير العيش : نضارته واخضراره || الشهب : الشّهَبُ والشهبة : لون ټياضء يَصْدَغُه سواد في خلاله؛ وقيل: الشُهْبة البياض الذي عَلَبَ على الكّواد. المعنى: يعودُ مره أخرى إلى عهده بتلك المرابع والشعاب التي قضى فيها شرخ شبابه مع صديقه الشيخ أحمد بن سعيد بن خلفان الخليليء » مناغياً بوارق نونيته: عهدي بهاء يَومَذاكء يصحبها نضير العيش» حين كان الذّهر في غَفلةٍء والشهب إخوانُ؛ وهي إشارة إِليهِ وإلى صديقهء وقصد بالشهب: عمامتيهما اللتين يخالطهما سواد لحيتيهما في شرخ الصّبا. والحقيقة أن كثيرين لم يُعطوا هذا البيت حقه من الشرحء وظنوا أنه قصد النجومء رغم أنها قابلة لتأويلها بذلك المعنى: أي أنهما شهابان أخوان» لكننا لم نستملح ذلك استقراء لمساقات التعبير الشعري. الوح : ; نسيم اليح وشميثها [لا بام من روح الففيلة» معنى رادقا؛ لكننا ملنا إلى المُقابلة بين الوح ؛ ش شميم اليح ضداً للرند والريحان] || الرَندُ واليحان: الآس؛ وقيل: هو الود الذي يُبَخُر به وقيل : هو شجر من أشجار البادية وهو طيب الرائحةء والريحان معروف. المعنى : لقد نشأت في تلك الؤياض مع صنوي وصديقي [الشيخ أحمد بن سعيد] حيث كان مرتبعنا معاً روح الفضيلة عُزلة تضوف وخلوات ذکر لا الارتياح لشميم الؤند والؤيحان. جل : من الحُلِيل المُحبُ الذي ليس في محبته حُلَل . وفي القرآن انحصَرَثُ في النبي إبراهيم : : واتخذ الله إبراهیم حُلِلَا؛ أي أحبه محبة تائة لا حَلَل فيها؛ وقيل للصداقة خُلّة أن كل واحد منهما يَسْدُ حلَل صاحبه في المودّة والحاجة. ففي القرآن : يمثل إبراهیم يم الفكر الإأنساني في تطلعه إلى الحقيقة المطلقة عبر مراحل نضجه» فنراه يبيحث عن معبوده ف ي المموسات وء ثم بترقى من خلال صفة الثبوت إلى التجريد» فتتجلى له الحقيقة. وبعض المتكلمين يرجعون في طريقة برهانهم على وجود خالق؛ إلى طريقة استتتاج إيراهيم أن الآفلات ليست باآلهةء وذلك في النص القرآني المشهور:= o0۸ =«فلما جن عليه الليل رأى كوكبا قال هذا ربي» فلما أفلَ قال لا أحثبٌ الآفلين» [سورة الانعام]ء فالقرآن أشار إلى مراتب الكمال التي تحقق بها إبراهيم عليه السلامء فهو: صديق؛ نبي رسول؛ء إمامء وخليل الحق. أما عند ابن عربي: إبراهيم الخليل رمز لحقيقة الانسان الكامل» التي تجمع في كونهاء من ناحيةء جميع الحقائق الإلهيةء ومن ناحية أخرى؛ المحل والمَجلى والمظهر الكامل للحق. وابن عربي يعتمد في بيان هذه المرتبة على كلمة «الخليل»: فالحق يتخلل صورة إيراهيم› وإبراهيم يتخلل جميع ما اتصفت به الذات الالهيةء فهناك تبادل في فعل التخلّل » والدليل عليه تبادل ظهور كل من الحق والخلق بصفات الآخرء وليس المُتخلّل والمُتخلّل سوى الظاهر والباطن. وأبو مُسلِم قصد بالخل صديقه الوفي الشيخ أحمد بن سعيد بن خلفان الخليلي || يبهرني: يُضيؤني ويدهشني ببراعته» وبَهَر القمر: أضاء حئّى غلب ضوءُ ضُوءَ الكواكب. يقال قمر باهڙ. ويهر الرجل: بَرَعٌ. وأَهَر الوَجلٌ إذا جاء بالعجب. ابن الأعرابي: البَهُْر الغليةء وآبو مُسلم قصد مُعظم معانيها || القصد: العدلء وأيضاً تعني الربعة || عرفان: العرفان لغة ممصدر عَرف؛ يرف فهو عَارف» والعزفان العلم . والعرفان في [التصوّف] يقتصر على الناحية الدينيةء وهي المعرفة التي تأتي قبالة البرهنة العقليةء ولذلك لا تخضع هذه المعرفة للاقيسة البرهانيةء وإنما للذوق النفسي والتجرية الشعورية الخاصة باللإنسان. فالعرفان؛ إذنء هو الحصول على المعرفة عن طريق الكشف والالهام والفيض» وهي طريقة ترتفع ‏ عند أصحابها عن تحصيل المعرفة من طريق البحث واليرهانء نهذا من شأن العلماء والحكماء أما الطريقة الأولى فمن شأن العرفانيين. وعلى ذلك فالعرفان هو تحصيل المعرفة الدينية بطريقة غير خاضعة للمنطق. وقد دفع المتدينين إلى هذا المسلك أمران بحسب طبيعتهم: (): أصحاب كتاب: ليتجنبوا البرهة العقلية على صحة معتقداتهمء كالمتصوفة من الهندوس والنصارى والمسلمين. (ب): غير أصحاب الكتاب: وهؤلاء اعتبروا المعرفة الدينية تجربة ذاتية داخليةء ومن هؤلاء قبل الإسلام أفلاطون. وقد ابتدا المرفان كحالة فرديةء بمعنى ليس هناك عرفان واحدء بل عرفانات لانهائية بعدد العارفين اللانهائيينء ولكن كأي فكرة تتحول مع مرور الزمن من الممارسة الفردية إلى الاعتناق الجمعي» فوجد العرفان كتيار يحاول فهم «الأسرار الدينية› وتفسير حركة الكون والوجود بهاء وظل في معظمه على هذا الحالء فألفت حوله الكتب والرسائل التي تكرس تقليده. . ثم مضي الدهور ارتقى العرفان مع البعض إلى دين؛ كالمانوية والمندائية. وکأي عمل غير منضبط منطقياً فإنه من السهل اختراقهء فدخل العرفان كثير مما هو لامنطقي غير مقيس؛ فولجته الخرافة والاسطورة والسحر والتنجيم والسيمياء والطلسمات وأسرار الحروف. والحقيقة أن القرآن لم يتعرض إلى موضوع العرفان مباشرةء إلا أن العرفان جاء في القرآن بما يمكن أن يحمل عليه ف#معجزات الأنبياء» بحسب ما هو مطروح من تفسير يمكن أن تدخل في هذا السياقء ون کان يمكن تأويلها بما يُخرجها عن العرفان. أما قضايا الغيب [كإثبات وجود الله والمآل الأخروي]ء فقد أخرجها القرآن ذاته من المرفانية إلى المنطقية الرهانية. وأهم إشارة وردت إلى العرفان في القرآن كانت في سورة الأعراف بذكر أصحاب الأعرافء والتفسير السلفي الظاهري ينسب أصحاب الأعراف إلى المكان› فهي نسبة جغرافيةء وعند بعض المتقدمين الأعراف هي حالةء فلا جدار= o0۹ فال محكم النّوَى بيني وَبَينَهُم هُنائَيمَئْثتُأَذَالَمُرَ حو حتى تى أتقاضى الدَهُرَ فَرْبَهُم والدَّف و يه رم والاَمالُ ولْدَانُ ب (۲) َتام يا دَهُر لاتُبِقِي على بشر حي وَحَّام صم الحر خسان " أكلرَأيك حرزبي أ لَهَاأمَد كان عفدي وَللعالات الوا ۱) ر (۲) (۳) (£) =فاصلا بين الجنة والنار يقف عليه رجال يُعرفون بأصحاب الأعراف» وإنما هم «فئة من الخلق» متحركون #راجلون» وهي حركة معنوية وليست حسية بين الجنة والنارء «تكشفت» لهم معرفة بأحوال الفريقين. بيد أن هذا التأويل لم يحضر لدى المُفسرين إلا نادراً لغلبة «الذهنية التشخيصية التجسيدية» لدى فرق الكلفء وأهمهم أهل السنة المنظرون الأقوى في العلوم الدينية عند المسلمين. و«انكشاف» هذه المعرفة لم تُحَدّد في القرآن» وقد حاول المفسرون أن يجدوا تأويلا منطقياً لهاء إلا أن أحوال الآخرة غير خاضعة للمنطق الدنيوي. . المعنى: تلك الروضات والمرابع التي نشأتُ فيها كنت أرتاځ فيها إلى أعز صديق كان يُضيؤني ويدهشني ببراعته في الرّبعة والصداقة صدقاً وعدلًا ومعروفاً وعمرفان تضوف لا يَنقطم في الله ؛ وبالله . كني به في هذا البيت المُوْكّد لخصيصة العلاقة بينه وبين الشيخ أحمد بن سعيد كأني به يستعيد بيت الحلاج: «كتبثُ ولم أكتُبْ إِليك وإنّما | كتبتُ إلى رُوجي بغير كِتاب؟» تعبيراً عن عُمق العلاقة المرفائية والوُوحية التي جمعتهما. النوى: البعد || خوان: صيغة مبالغة من كثير الخيانة. المعنى: لكنّ البعد والفراق حال بيني وبين أؤلثك الأحبةء فتيقنت أنٌ الدهر بجبلته خؤون خرّان. تلميح: يوحي البيت بسذاجةٍ ظاهريةء لكنٌ المُتممُن في صيغة الشطر الثاني: [هنا تيقنت]ء تجعل المُتمَعّن يعيد النظر كتين في ظاهر البيت وبواطنه؛ فقد قصد الشاعر [بعد افتراقه عن خْلَهِ الخليل] فجائعية نوائب الدهر التي لا يكترث المرء لها قبل حدوٹهاء وقد أراد بهذا التأكيد اليقيني أنٌ الدَهر أصاب الشاعر في مَقتل بفعل خیانته الذي ورد في صيغة المبالغة: خَوان. كما أن الصيغة التي استخدمها تعليلا مشتئماً لفاجعة الفقد في الأبيات السابقة شتصبځ استهلالا لما سياتي من الأبيات التي يعد فيها ملامته للدهر وخياناته للأحرار. أتقاضی: يقال : ضيه حفّي تُقضانبه أي تَجارَيه فجزانیه . ويقال : اَْضَيِتُ ما لي عليه أي فَبضْته وأخذّته. واستضاء: طلّب إليه أن يَفْضِيَه. وئقاضاء الدَينَ: فَبضّه منه || الهرم: أقُصى الكبر ومتتها في عمر الكائنات || وُلدان: تفيد التجديد والتجدّف؛ أصلها من الوليد والصبي. المعنى: وإلى متى أتقاضى قربهم من الدهر؛ وهو يرفض تحقيق أمنيتي حتى شاب وهرم» لکن آمالي ۔ کما کانت دائماً- ولادةٌ آمال . حتام: حتى متى |] الضيم: الظلم. المعنى: وحتى متى يا دهر لا ثبقي على الأحرار وتحسبٌ - في شرعيك المُخايلة - أن لمك لهم إحسانٌ وتفضلٌ ينك عليهم. الامد: الشتهى والغاية كالمَدى؛ يقال: ما أمدُك؟ أي منتهى عمرك. جاء في التتزيل العزيز: : ولا تکونوا کالذين وتو الكتاب من قبل فطال عليهم المد فََستْ قلوبهم . المعتى: يقولُ مخاطباً الاهر: هل محكمك على بمحاربتي ومعاداتي؟ آم أن لحربك تلك نهاية؟ . . لأنني أعرف تعر وتبدل حالاتك وألوانك؛ فهل ستعدل عن معاداتي وتسالمني يوماً ما؟ 0 حل المقال وَأطٌ فيي إلى ب عي كفي شُجويْك يِلمَيِدَانِ فُرْسَان ياتمؤياباجخسي‌الأخرَارحمّهَع أغطالعتلَة؛إِلافهدكا (۱) فيم التّقصّي بأل القَضلِ. إِنْ نَقصثت ‏ نحسناڭ رَادُوا وَإِنْ شان الوَرَى رَانُو لايَشمُلُودَ وَإِنْ حَفّث اهعم عن الندَىء وَلَهُم بالجلم حا نی خاي قري 7 فن دَعَوْتَهُم في نَكبة باو« تغرف الحيٌ فِيهم لم تَذد أسداً ج عن الؤْرود وَعَيو ال ۶ ى رَيان يا نَاقَلَ العيس مِن عَليا «بَدِيَة» ع سیت ١ال ُ مد الحَائِرُونَ اله د فُطا ُ۷ (۱) (۲) (۳) )٤( (0) ۱٦( (۷) المعنى: فك الحبل الذي ربطتني به وأطلقني إلى سعتي فيما اتسع من الأرض كي أتمكن من مُناصرة الإمام العادلء فطالما سجنت يا دهر فرساناً مكانهم ميادين الحروب» لا الزنازين. باخس: مُنتقص || دیان: شکافئ ومشجاز بالخير والشر. المعنى: وكُن عادلڵاء يا ده في حق الأحرار الذين انتقصت من حقوقهم المشروعةء ولا تنس أن الله سيجازي كُلَ دهر بما فعل. المعنى: ولم تضاييٌ أخيار القوم وأفاضلهم وأحرارهم الممصلحين؟.. رغم معرفتك بأنهم يكملون ويزيدون على ححسناك؛ كما تعرف أنهم كلما شانت مراتب التاس زانوا فضلًا وورعا وتقى وشجاعة. لا يثقلون: لا يمتنعون ولا يتكأكؤون || عِيايُهُم : العيبة وعاءٌ من أَدم› يكون فيها المتاعء وأيضاً ما توضع فيه الثياب؛ أي حقائب المتاع || الندى: الكرم. المعنى: هؤلاء الذين تضايقهم في الشاردة والواردة» لاكتشفت يا دهر» أنهم لم يمتنعوا يوماً عن كرمهم الفطريّ؛ وإن بدى لك فقرهم لخْفةٍ ما حملون من متاع» ناهيك عن جلمهم ورجاحة آرائهم السديدة. تلميح: مُفارقة البيت تَكمُن في: لا يثقلون عن الندى وإن خف متا حقائبهم لفقرهم المُدقع . المعنى: ومما يُؤسِفٌ حقاً؛ أن غبارك ححجبَ محاسنهم؛ لأنك أخفيتها كما أخفيتهم زمناً طویلاء وحين رجعت مُحتاجاً إليهم في النكبات لم تجدهم أمامك للمُناصرة لأنهم ابتعدوا يسبب إجحافك وحجبك لهم ولفضائلهم ومروآتهم التي لا تعد ولا تُحصى. لم تذد: لم تمنع || العير: الجمار. وفي المثل: «إن ذهب عير فير في الؤباط»» يُضرَبُ في الرّضا بالحاضر وترك الغائب. المعنى: ولو كنت حقاً تعرفُ واجبات الحق وما يستحقونه لعاملتهم بعدالة› ولم تمنع الأسود الشجعان عن ورود الماء بينما حمير الح السائبة ربانة لكثرة الورود. تلميح: قصد من معاتبته للذَهر الجاحد التفريق بين من يريدون شناصرة الإمامة ولا يستطيعون ذلك؛ رغم إدراكهم لأهميتهاء ومن لم يُدركوا أهمية المُناضرة آنذاك. اقل العيس : الناقلة في الأصل؛ قبيلة تتتقل إلى أخرى» ونواقل العرب: من انتقل من قبيلة إلى أخری؛ والنقلٌ: شرعة نقل قوائم الفرس» وتص على الإبل؛ قال كعب: «لهُنّ› من بعد إژقال وتنقِيل» والمناقل» اشتقاقاً؛ هي المراحل في السفر || العيس: الإبل || بديّة: ولاية في المنطقة= ١۵1 كە - ٤ ً ر ً م حَلْفُ وَرَاءَڭ «عزا» و«المُضيرب» و«ال ذَريرً» وَهالقَابلَ» الوَايى بها الشّان”° =الشرقية تقع بين ولاية القابل ووادي بني خالدء وتضم عدة بلدات عاصمتها المُنترب» وقصد بعلا بدية بلدة «الظاهر) القريبة لولاية القابل حيث ابتداً الشيخ نور الدين السالمي رحلته لحبايعة الإمام || اليحمد: إضمامة قبائل تشمل بني خروص وبني خليل والځحرث وسواهم من القبائل» وقد قصد في بيته هذا قبيلة «الحرث» || فُطان: سُكان مقيمون. المعنى: انطلاقاً من هذا البيت؛ يبتدئ أبو ملم إنشادَهُ الشعريٌ المُمتدح لرحلة الشيخ العلامة نور الدين السالمي لمُؤازرة اللإمام سالم بن راشد الخروصي انطلاقاً من بلدة «الظاهر» التي اختارها سكناً دائماً للاإقامة فيها بعد مُكوثه في بلدة «القابل» دارساً في مدرسة العلامة المُحتسب الشيخ صالح بن علي الحارثي التي تتلمذ فيها أشياخ ذلك الزمان» ومنهم الإمام المبايّع سالم بن راشد الخروصي» مُستخدماً في نقلته الشعرية نظيرها المموازي في التراث الشعري الجاهلي: «يا ناقل العيسءء بكُل؟ ما تُشيرُ إليه مَناقِلٌ الترحال» لتبداأً قافلة رحلة المُبايقة من «أعالي بدية»» كناية عن بلدة الشيخ نور الدين «الظاهرء المُحاذية لبلدة «القابل» في طريقها إلى المنطقة الداخلية مُروراً ببلدات وقرى ووديان طرق القوافل القديمةء جاعِلًا من تلك الوحلة التي يُخَاطبٌ فيها «ناقل العيس» متكا جمالياً صارخاً للتعبير عن حنينه العارم لحظة اجتياحه لفرائص أبي مُسلم الأسير طوعاً أو جَبراً في زنجبار. لذاء فإِنٌ هذا البيت مطل آخر لفريدته النونية التي تبدا نقلتها الفنة ابتداءُ من هذا البيت استنهاضاً لقبائل عُمان كافة كي يناصروا الإمام العادل. والمُفارقٌ أن أبا ُسلم ‏ كما أشرنا باقتضاب في تقديم القصيدة - أبان عن معرفة واعية بطبوغرافية عُمان وقبائلها القاطنة هنا أو هناك مُستخدماً دهاء السياسي المُحنّك لِلّعٍ شمل تلك القبائل المتنازعة فيما بينهاء مُشيداً بمناقب رجالاتها وأعيانها قبيلةًٌ قبيلة وناحية ناحيةء دون إجحاف لمجموعة قبلية على حساب أخری . لذا سنرافق هذه الرحلة في طريقها إلى نزوى» «بيضة الإسلام»ء لنكتشف فيما بعد أنها رحلة تتجاوز التأريخ الفعلي المتبع لرحلة العلامة نور الدين السالمي» لتَعُمْ كافة أرجاء البلاد. عر واللمضيرب والدريز والقابل : بلدات في ولاية القابل ترأشها القابل . المعنى: بعد المُفتتح/ المطلع الثاني للقصيدةء يستمر في مخاطبة دليل القافلة مُرشداً إِياءُ إلى الطريق الصحيح بإشارات ملاح مُتمرڙس يئثها الشاعر من زنجبار؛ قائلا له: بعد انطلاقك اترك وراءك بلدات الخرث واحدة بعد أخرى: «مز» وال مُضيرب» وهالدريز» وهالقابل» الراسي بها الشانُ . والمملاحظ أن أبا ملم تعمد اختصاص بلدة القابل الصغيرة بمديح قد يبدو مُبالغاً فيه لكنَه مديځ له ما يبوره من حيث رسو شأنها؛ لأنها أضحت مدرسة علم وفقو برت المدرسة التزوانية والرستاقية [المُعادل الماني على غير قياس - لمدرستي البصرة والكوفة] في ذلك الزمان ‏ لا لأهميتها قبل ثُومُ ويحَجُ إليهاء بل لأنها أضحت مدرسة عملم وفقه قطنها العلامة المحتيب صالح بن علي الحارثي وجاورها في بلدة الظاهر نور الاين السالمي. وفي قوله: خلّف وراءك عِرّاً والمضيرب» إلخ.. عت لدليل قافلة الشيخ الأعمى نور الذّين لاستقبال الآتي في مُنتقّل ترحاله. o٦٢‎ ِ ۰ ۰ ِ ِ وا و ‎e‏ ‏وَحُل «إنراء» أحلاها وَأشفلها عيثُ القَطينُ ملوك الئاس فَخْطَانّ° وَحُذُ بَأوْجُههاعَن شاححتي «سميء ‏ لقياير؛ «الفنح» حيتُ الحئ «كَيْلان؛” <2 1 2 ےه ه ۰ . ۰ .)۳ وَدَغ وَراءك إن عونت «أحشَبة تَجري المَجِرَة فيها رَهِي «سَذْرَانٌ»”° )۱( إبراء : يفقصد ولاية إبراء ومَدها تُطقاً للضرورة الشعريةء وهي واحدة من الولايات المُنقسمة إلى (۲) (۳) «علاية» و«سفالة»؛ أي المرتفع طبوغرافياًء قياساً إلى المُنخفض وفقاً لمجرى الأفلاج والوديان› وهو تقسيم تتسم به كثير من بلدات غُمان؛ فالعلاية» تسكنها قبيلة المساكرة و«السفالة» تسكنها قبيلة الشحرث || القطين: السكانُ القاطنون فيها || قحطان: القبائل قحطانية الأرومة. المعنى: وفي طريقك تلك دع إبرا (سفالة وعلاية)ء لنمتدح أثناء عبور قافلة مبايعة الإمام [حملة انتخابهء بالأحرى] كَل من سكنوا تلك الولاية من المساكرة والحرثء جامعاً إياهم في نسبهم الأعلى: قحطان؛ فالحرث من اليَحمَدء والمساكرة (في شق منهم) من أولاد سليمة بن مالك بن فهم؛ء كما مال إلى ذلك بعض الَعَابةَء ومنهم أيضاً قبيلة الإسماعيلي المُنضوية تحت القبيلة الأكبر: المساكرة. سَمَد: تُعرفُ باسم سَمد الشانء وهي بلدة تابعة لولاية المضيبي || مياسر: في الغالب قصد بلدة الميشرء وهي إحدى القرى التابعة لسمد الشانء ويسكنها آل شبيب || الفتح: قرية أخرى تابعة لولاية المضيبي تسكنها قبيلة الحبوس || كهلان: نسب تنسب إليه بعض القبائل. المعنى: وفي طريقك› خذ رواحل قافلتك الناخبة لإمامِها نحو سَمَد الشانء مروراً ببلدتي الميسر والفتح. أخشبة : يقصد بلدة «الحْشَبة»ء وهي بلدة تابعة لولاية المضيبيء وأضاف إليها أف الإبتداءِ لاستقامة الوزن مع حذف اللام تَخمّفاً لتقترب في نطقها من الدارج الغماني: «الحْقّبه» || المجرة: شَّرَح السماءء يقال هي بابها وهي كهيئة القبة. وفي حديث ابن عباس: المَجَرَةٌ باب السماء وهي البياض المعترض في السماء والتّشرَان من جانبيها. وأيضاً المجرّة تعني المكان يتدرج في الانحدار حتى يسهل على الثيران جو الدلاء لتفريغها من الماءء وهي «الجازرة»» كما تُدعى في الدارج الغماني || سدران: أي غافلة عمَا يجري في مجوتها من حدث تاريخي فارق. سَدِرَ؛ سَذراً وسَدَارَةٌ: تحير بصره من شِدّة الح ولم بال ما يصنع؛ فهو ساڍڙ. ويقال: هو سادر في الغئ؛ أي: تائه. المعنى: المجرّة تشبيه عجيب من الشاعر قصد به قافلة المبايعة التى انطلقت سرا من القابلء حيث كان أولُ لقاءِ لملاقاة سواهم من الغلماء في إزكي لاحقاًء وقصد الشاعر بالبيت أن بلدة الخشبة الصغيرة كانت سادرة لا تدري ما يحوم في الافق من أمر جللء وخطب عظيم حين وصلتها المَجرّة وجرت فيها [تعبيرً عن موكب المبايعة الشري] في ليل مدلهم (المراجع). استطراد من نهضة الأعيان: تفاصيل الرحلة السريّة : في اليوم السابع والعشرين من شهر جمادى الأولى سنة ١۱۳۳ للهجرة [٤ مايوء ٢٥ء خرج سيدي نور الدين من بيته بالظاهر من الشرقيةء وأقام بقية الشهر ببيته الذي بالقابل» ثم خرج منه في اليوم الثاني من شهر جمادی الثانية ۱۳۳۱ ھ [٩ مایو ۱۹۱۳م]ء فأقام بفلج مسعود [غربي بلدة المُضيرب]ء وفي صحبته الشيڂ سالم بن راشد الخروصي [الإمام الذي سيبايع]ء= 1 س ۰ ‎2L ‫َ Wy‏ ۳ 1 .1ء ا 4 َ‫ : 2 .. ,)1( وَيَامِنِ «الدؤع» وَ«الحضراءَ» مُنتحيا أفناءَ «احلمِينَ» حت الوح «جرنان» =والشيخ عبدالله بن راشد الهاشمي› وحمود بن ناصر المعوليء وسالم بن ناصر الحبيشي؛ وابنه محمد شيبة [مُؤلف نهضة الأعيان]ء ثم راح عصر ذلك اليوم من فلج مسعودء فكان مبيته في المكان المعروف (آبو ظلمَا)ء وقال في اليوم الثالث يقابل آل بوسعيدء فاجتمع فيها بأحد أصدقائه من الأعراب [البدو] حمد بن البليدي؛ القنّاص الجحافي؛ فاس إليه [أي نور الدين السالمي] أن يأتيه بإبل تحمله إلى تنوف دار هجرته» وأن يُلاقيه بها في بلد خشبة العزور» فخرج حمد لإحضار الإبلء وتوججه نور الدين إلى المضيبي» وقد سبق وعد بينه والعلامة أبو مالك عامر بن خميس الذي هو من بتي مالك؛ فوافاه بالشارق؛ وهي بلدة من أعمال المضيبيء وبها وافاء صاحبه الخصوصي [صاحب نور الدين] أبو هُشيمَة سعيد بن عبدالله الهاشمي (وهو رسوله السّريٍء ومن المُساعدين له على غرضه» وجاسوسة الممتخب)›» ثم خرجوا جميعاً غرة اليوم السادس من الشهر المذكور» فقالوا [أي قيلوا] ببلد الأخشبةء وفي ذلك اليوم أتاهم حمد القنّاص بالوكاب» فكان مجملة من اجتمع في رفقته ۳ رجلا: ١ - زعيم الأمة الحمانيةء وهو رئيسهم؛ عبدالله بن حميد السالمي. ٢ - الشيخ سالم بن راشد بن سليمان الخروصي [الذي عُقدت عليه الإمامة]. ۳ - الشيخ الجليل عامر ين خميس المالكي. ٤ - الشيخ العلامة عبدالله بن راشد بن صالح الهاشمي. ٥ - الشيخ العالم عامر بن عُليّ بن راشد الشيذاني الحبسي. ١ - الشيخ العارف حمدي بن مُسَلّم بن عبيد الحجري. ۷ - الشيخ الفقيه حمود بن ناصر المعولي. ۸ الشيخ الورع سالم بن ناصر الحبيشي. ٩ - سعيد بن عبدالله بن خادم الهاشمي. ١٠ - حمد بن البليدي» القنّاص الجحافي الوهيبي. ١٠ - سيف بن حميد ولد الصويّغ الهاشمي. ١٠ - خادمه: خويطر بن زايد مولى الجحاحيف. ١١ - إعرابي [طناف الوكاب]ء لا يحضرني اسمه. ١٠ - محمد شيبة بن نور الدين السالمي. عددهم عدد حروف النتورء عدد ما ناف على الماثة من السور خرجوا فرادى مُسِتخْفِين؛ يتسللون تسلل القطاء فقد شاع في الناس اعتراض الأمير عيسى [بن صالح الحارثي] لنور الدين؛ أن يعدل عن هذا الطلب» فخرج مُستخفياًء وأسَر إلى إخوانه المذكورين أن يجتمعوا ببلدة الأخشبة؛ فوافوه بهاء وقبيل الفجر خرجوا منهاء فقالوا [قيِلوا] يوم السابع من الشهر المذكور ببلد العاقل (من بلدان العوامر) وراحوا منها بعد العصرء فعرّسوا ب «زكيت» (بلدة صغيرة قرب إزكي)ء ومنذ وصل [أي نور الدين] العاقل أرسل إلى تلميذه الكبير أبي زيد عبدالله بن محمد الريامي الإزكويء وكان يسكن إزكي» أن يُوافيه بمن عنده من الأعلام والمطاوعة. وفي غرة اليوم الثامن خرج من زكيت» وقال بالبوكةء فوافاه أبو زيد [الريامي] عصر ذلك اليوم؛ وعنده من الشراة ستون رَجُلَا كلهم شار بايع نفسه لله. [راجع نهضة الأعيانء في المصادر والمراجع]. ملحوظة: نلاحظء من سياق الشرح التاريخي لتلك الرحلة أن أبا مُسلم مُلجٌ بها (وهو في زنجبار)» وبنى عليها حركية نُونيته واضطرامها. )۱( ياين: خذ جانب اليمين || الدوح: إحدى مناطق البادية التي يقيم بها الجحاحيف من قبيلة وهيبة ||= o٦٤‎ ومذ إلى «الجؤفب» واشتظهز أسَافِلَهَا أزض ليعَامِر أل المَضل أؤطان”° وَافُوْق بها البيدً ی يَشتَبِينَ لها «قرق» على «بيضة الإشلام) وان (۱) (۲) =الخضراء: قرية خضراء بني دفاع الواقعة على طريق المسافر بين سناو وإزكي || مُتحياً: والاْيحاءُ اماد الإبل في سيرها على الجانب الأيسر || أفناء: ورجل من أفُناء القبائل أي لا يُدرى من أي قبيلة هو شجرة فَنواء إذا اتسعت وانتشرت أغصانهاء وكذلك أفناء الناس انتشارهم وتشعبهم» وقصد كافة معائيها» دلالة على خصب وادي حلفين وتنوع القبائل التي تسكنه || حلفين: وا ينبم من نهايات الجبل الأخضر ليمُر بإزكي حتى مصبه في بحر العرب في ولاية محوت || جرنان: اسم ولاية إزكي القديم؛ كما سبق ذكره. المعنى: وفي طريقك دع الوح وخضراء بني دفاع إلى يمينك» وانتح بقافلتك يساراً صوب وادي حلفين حيثُ كافة السيوح هناك تقودك في تمنفسحها إلى إزكي. اعمد: اقصّد || الجوف: حخوض المنطقة الداخلية الذي تصثٌ في جوفه شعابٌ المتفوقي من وديان الجبل الأخضر || استظهر: || أسَافِلّها: مُنحدراتها || أرض لعامر: يقصد من سكن تلك النواحي في قلعة العوامر وحبل الحديد والحليؤ والعاقل وسواها من القرى الفاصِلة بين حدود المنطقتين: الداخلية والشرقية من عُمان. المعنى: وبعد ميامنتك للخضراءء قاصداً وادي حلفين استظهر ما تراه أمامك من أرض عامر التي استوطنوهاء قبل ظهور مهابة المكان الجليل وعظمته الأسطورية في الشيوح الفاصلة بين مُنطلّق الوحلة [م. الشرفية] ومبتغاها [م. الذّاخلية] حيثُ تتمركز إزكي؛ البؤرة التاريخية . افؤق: شي وفوق || البيد: المفازات || فوق: أتت هنا بمعنييها الممزدوجين: «فرق» البلدة الواقعة على تخوم نزوى؛ وتعني أيضاً معناها الفارق في اللغة مجازاً استعارياً مُعراً عن عهود ظلام لم تر أنوا زمن الإمام العادل الذي سيتريغ مُرتبع العدالة في قلعة نزوى || بيضة الإسلام : هي نزوی؛ وهو اسم عاصمة الإمامةء وأصل اسم البيضة الدّرعء وقيل الخوذةء ولطالما اتخذ الُمانيون نزوى درعاً أخيرة في ملماتهم التاريخية الكبرى. المعنى: وبعد خروجك من إزكي/ جرنانُ افليٌ وشي المفازات في طريقك حتى تتراءى لك بلدة «فرق»: عنوان القصدٍ والمَقصَد؛ بيضة الإسلام التي حَج إليها الشيخ نور الدين السّالمي لتنتصيب ومبايعة الإمام العادل . ولا تخفى براعة الشاعر الذي جعل من بلدة فرق باسمها المُفارق عُنواناً رمزياً دالا على فحوى الوسالة قبل فتح مظاريف المبايعة [آلية الإنتخاب الديموقراطي» بلغة المصر]؛ فضلَا عن البعد الطبوغرافي المُهيمن على جغرافيةٍ نطقةٍ الجوف بجلا عاصمة الأئكةٍ وترميز رسائل أئكتها عبر المصور للأَكةٍ التي شقت وحدتها خلافاتها القبلية . أما بلاغة القول الشعريٌ فهي كامنة في اعتباره بيضة الإسلام «رسالة الّسالات» المنقذة بوي سُطورها للأمةء وتكييفِه لبلدة «فزق» كي تصير النوان المكتوب على تلك الوسالةء فيا له مِنْ فقي فاق ومُفارِقٍ أن يجعل الشاعر مِنْ مَدينة نزوى «قهبط رسالاتاء ويّجعلً من بلدة «فزق» غُنوان تلك المَدينةٍ الرسولية . ٥0 إن امت الخززا شّاخضة ‏ لهامع الشخب اكنات وَأَخضَا فط رَحلَك عَنْهَاإنَهَابَلَكّتُ َرْوَى» وَطافْتْ بها للمد اوكا كَطَالْمَاوَحَدَتُ تب أيائَتَيَا كاه مع الط اءغفبان” (۱) (۲) (۳) الحوراء: جبل يقع على يمين المُسافر في طريقه من فرق إلى نزوى || شاخصة: قصد بها عيد الجبل الشاخص يخرج. منه فيتقدم كأنه بجناح || أكناف: أكناف الجبل والوادي: نواجيه حيث تنضم إليه || الحضن: الجنب» وحضْنُ الجبل: نواحيه وما يُطيف به. المعتى: فإن تيامنت الحوراء - بعد عبورك لفرق - شاخصةً بأجنحتها تنظ من عل على نواحي الجبل بشحبها المتعالية . . الوحل : مركب البعير وحمولته || أركان: : والوْكنُ: الناحية القوية وما تقوّى به من مَلِكٍ وجُنْدٍ وغير؛ وبذلك فسر قوله عز وجل: فتَوَلى بۇگێ ودليل ذلك قوله تعالى : فأخذناه وجنوده؛ أي أخذناه وكئه الذي تولى بهء والجمع أزكان وأَرْكُنّ؛ أنشد سيبويه لرؤبة: وزغ إكَُيك شديد الأزكن. وركنُ الإنسانٍ: فوته وشدّتهء وكذلك ركن الجبل والقصرء وهو جانبه. وركُنُ الوَجُل: قومه وعَدَدُه ومادته . وفي التنزيل العزيز: لو أن لي بكم فُوَهٌ أو آوي إلى ركن شديد. المعنى: [تتمة البيت السابق] ...في تلك اللحظةء بعد بلوغ المرام؛ ألقي عصا التسيار وط رحلّك عن ناقتك (قافلتك› بالأحرى) - مُخاطباً دليلها؛ ناقل العيس -» لأنها بلغت قصدها الشراد: نزوی› وصار من حقها ان باهي بقية الرواحل والقوافل بلوغها أركانَ مجدها الذي سيؤرّخ في السِير. وليسى عسيراً على القارئ ملاحظة استخدامه القاطع لفكرة نهاية الرحلة ومُنتهاها في ابتداء الشطر الثاني من البيت الذي تبلغه القافلة - كما لو كانت تعب مفازة ‏ بعد لأيء لتكتشف فجأة أنها بلغت «نزوی»! ورغم ما توحي به الدلالة السطحية أن المقصود ب«وطافت بها للمجد أركان» ‏ نزوى» لكنّهُ مَطتٌ شِعريٌ باذخ؛ فأبو مُسلم يقصِدُ قافلة شبايعة الإمام التي طافث أركانها حول تمجدها المُؤنل . وخدت: الوَحُدُ ضربٌ من شير الإبلء وهو سعة الحُطو في المشي. يقال: وحَدَتٍ الناقة تد وحّداً؛ أي أسرعت. قال النابغة: «فّما رَحُدَت بِمِفِكٍ ذاتُ عرب | حَطْوط في الرّمام ولا لَحُونُ. ووخ البعير يد وَخُداًوَوَحُداا : شرع ووش الحُطر؛ ويل : رمى يقوائمه كمشي العام || يته غ وهو من الطيور الجارحة. الممنى : وقد ن تك الرالة أن تريح بعد سيره الشاق من متف الشرقية إلى المنطقة الداخليةء في خب إسراعها اللاهث (وهي تُوسِعُ مجال خطوها في طريقها) 08 حق استحقاقي حاجتها التي سعت إليها. لكن حاجتها ‏ المُستشفة من سياق الأمثولة الشعرية - قاج را اس ا يا طاو اوري توس من اسراعا اي تماما كما لو كانت تستنبط ونُؤوّلُ هدف الرحلةء لدرجة أن من يراها» من يرى جمال تلك القافلة من بعيد؛ يخالها ويحسبها لشدَّة الهُزال عقباناً ممحلقة في الفيافي التي تذرمها بأجنحة الوح العطشى للفضيلة والعدالة. والصورة الشعرية بالغة الفوتوغرافية والتخييل الجموح› ولا تُمائل شيئاً عدا ذاتِها في= o1 ازل -فدَيِكا َ2 ۱١ Cu عاججتّها عَذل وَفَضلوَإِنصَافٌ وَإِخحسانُ 4 ازل -فَدَيْيُك عَنهَا إن وججهَتها تَخُْث الأئِمة مذ كانت وَمُذ كاو ‎rL 2Ù ۰ ِ . çt 2. 2% ً‏ 2 )۲ هُتَالِك ازل وَفَبِل تُرَبَةنَبئَث بهَاالجلاة رالمان أيمان° ‎(۱) ‎(۲) ‏=تخيل قافلة مُرفرفةٍ في ماء السَّراب» كَعُقَبانٍ مرفرفةٍ على ضحضاحه المُتخيِل في ظهيرة لاهبةء وهي صورة شعرية تستمدٌ ينبو شعريتها من المتلازمة الفاتنة في إحالة الواقع إلى المتخيلء وإحالة المتخيل إلى الواقع في لمجملة: «كأنَّهُن مع الإنضاء عقبان»؛ فشرط الصورة السرابية المُتخيلّة هو «واِم» هُزالِ تلك النوق الذي استطاع أن يُجرّدها من صُورتها الواقعية: كائنات أرضية ضخمة أشبه بالفيلة في التصاقي أطنانٍ خلقتها بالأرض» لتصبع بعد رحلة المبايقة أقرب ما تكون للجوارح المرفرفة بأجنحة أرواجها التي تَخلّصتٌ من أثقال الأرض وأوحالها التي دَبت عليها أثقلُ الكائنات. والمُفارقة بمجازها وبلغة بلاغتها اللامطروقةء واحدة من الأسباب التي جعلث التُونيةء فيما نحسب؛ أثراً شعرياً خالداً فيما «توقعه» الشاعر وما «تَخَلَهُ» من تصاُد كثافيها الشعرية التي ستطغى بحب مواطنيه الفائض في سمو على موضوعتي «الواقع» و«الخيال» الشعري في انفرادهما موضوعتين تحمل كل منهما نقيضهاء وهي ذات الفكرة الماتحة من مستويات ومراقي الخطاب الصوفي حول الباطن والظاهر. ‏تخت: أصلها وعاءٌ تُصانٌ فيه الثياب» وهي فارسية استخدمها العرب. وتعني› فيما تعنيهء المكان المرتفع لجلوس الوّجهاءء تستخدم كمقابل للغرشء واستخدمها الشاعر عن قصد في وصفه لمجالس الأئمة تحاشياً لاستخدام مُفردة العرش بظلالها الدنيوية التي ابتذلتها وتهاطت بها من سۇ العرش الرّباني. معنى البيتين: لذلك انزلُ عنها ودعها تستريح قليلا من وعثاء سفرهاء لأن حاجة قافلتك ليست كحاجة سائر القوافل في بو أو شعيرء بل فضلٌ وإنصافٌ وإِحسانٌ لم تعتدُ في مواسم ترخُلها العادي› وهي مُثقلةٌ بار الآفاق ومُؤنهم بين سوح البلاد ومفاوزها. ‏الخلافة : قصد بها العودة الرَمزية للخلافة الرّاشدية مُمثلةً في حمر وأبي بكر واستمراريتها- وفق مُعتقد الإباضية - صيرورة وسيرورة في أئكةٍ عُمان || الإيمان: ضد الكفر وتعني التصديق» ضدّه التكذيب. يقال: أَمَنَ به قوم وکذب به قوم || الأَيْمان: الِمِينُْ؛ الحلفٌ والفَسَمْء والجمع يمن وآيمان. المعنى: ولا يكفي أن تنزل فحسب من راحلتك وحشب؛ فكما قامت بدورها عليك أن تقومء آنت الآخر بدورك المنوط بك وُجوباً: تقبيل الترية التي نبتت فيها الخلافة الحفّة والإيمان الحيٌ [كما عهدناهما في عهد عُمر وأبي بكر حيث أزهرت قيم العدل المُستعادة هناء في بيضة الإسلامء بعد انقطاعها في دُوَلٍ تُوُورِئث فيها الخلافة]؛ فاقيىم واحلف بعد بُلوغك الغاية على إيمايْك بخلافة الأمام الذي انتخبتة الأمةء فالقسم ‏ في حَدٌ ذاته - إيمانٌ مُؤكُدٌ لإيمانك باستمرار الخلافة الراشدية . [وردت في مُعظم النسخ المتوافرة؛ بما في ذلك مخطوطة ۱۳۳۲ ه (٤٠۱۹م): إيمانٌ وإِيمانٌء ولم= ‎O۷ ‎ oe? ۹ ‏ادد„ س‎ PN ‏ازل على عَرَضَاتٍ كلهافدس للحي فيه أَزْمَار وَأفُتَان”‎ ۰ م ع َ‫ : ً 0 < ‎y‏ - ٌ ۶ ۶ ازل على عَتَباتٍ الثُور حيثُ حوَتث أَيِمَةَالدّين قَيعان وَظيفران (۱) =أعتقد بصختهاء وما ورد في الشرح هو تخريجة من عندي تُحتمل صَوابها وخطاها]. تلميح: نلاجظء هناء تعدّة مُستويات الخطاب؛ فكما كانت الواحلة المَمدُوحة في صدر القصيدة تُشيدُ في الباطن الذي لم يُفصح عنه في تخوم القول الشعري ورسالته برحلة نور الدين الشالميء نجدها في الظاهر تخاب المُواطن المُنتخب - بكسر الخاء - تعميماً للؤسالة الاستنهاضية [المُفتتخة بال حلة المُؤْسطرة لنور الدّين السالمي] إظهاراً واستظهاراً لبان القول المُستتر في تضاعيفب الكلام. لذلك يفص الخطابٌ النُوني - نسبة إلى التُونة - عن مكنونه ليتمظهر في تعميم القول وينسجب؛» تالياً على كافة أتباع الإمام المُنتحب» عبر آليةٍ المبايعة. وتلك حيلة شعرية لا تُجيدُها سوى فطنة أبي مُسلم؛ فمن يقرا مَسرَة أبيات المطلع لن ينتبه إلى تحؤْلي رمزيّة كُل من (المخاطب» تخصِيصاً في المفتتح البارق)» و(المُخاطب» في الجَمْهرة بعد مطل الوَحي الماطر بخصب العدل)ء وتلك سِمة بلاغية› ومبتدّع انټخابی لا يُجِيدُهُ ولا يقن عريكتهء وعورة قول مغموس في سشلاسشته وی شاعر کابي مُسلم . عَرصات: كل بُفّعةٍ بين الدور واسعةٍ ليس فيها بناء؛ قال مالك بن الوَيب: تحمل أصحابي عضا وغادڙوا | أخا فة في عَزصة الدارٍء ثاويا». والعَرَصاتُ: جمع عزصةء وهي كل موضع واسع لا بناء فيه. المعنى: وفي تلك العرصات التي آمك بالتزول فيها والقسم بإيمانك بين دُورها القدّس المُتقدّسة والمُقدسة ثُربة مباركة؛ ستجد أن للحي في ساحايها دوحة مُزهرة بأكثر من زهرةٍ وفََنِ يُعيداْكٌ إلى عياة الحياةٍ التي افتقدتهاء والتعبيو في مُجمله إعلاءٌ وإكبار من شأن بيضة الإسلام. ۱ العئات: عَئّبات الدُؤجة: [قراقيها]ء كل يرقاة من الدُؤجة عئبة. العَدٌ: أَسكمَةُ الباب التي تُوطا؛ وقيل: العَيةٌ العُليا. والحُتَبةٌ التي فوق الأعلى: الحاجبٌ؛ والأشكُمّةٌ: الفْلى؛ والعارِضتاِ: المُضادَتاٍ؛ والجمع: عَتَبٌ وعَتباتٌ. والعتَبُ الَرّج . وعَنّبَ عَبةٌ: اتخذها. وعَتَبُ الدَرَج: مراقيها إذا كانت من حُشّب؛ وكلُ مِزقاةٍ منها عَتبةّ. وفي حديث ابن التحام؛ قال لكعب بن مء وهو يُحدّتُ بِذَرَجاتٍ الممجاهد. ما الدَرَجٌ؟ فقال: أما إِنٌها ليست كعَئبة اميك أي إنها ليست بالدرَجة التي َعُرفُها في بيتٍ أمكَ؛ فقد روي أن ما بين الدرجتين» كما بين السماء والأرض ٠ [وردت في الأصل المُعتمد (عذبات)؛ وتعني فيما تعنيه أطراف السيوف» وعَذَّبةٌ اللسان: طَرَفُه الدقيقء كما أنها وردت في نسخة «نهضة الأعيان» (عزبات)» وفي اعتقادنا أنها عَتبات» وقد غيرتها أقلام التكاخ؛ لأنّها الأنسب والاكثر مُلاءقة للمعنى» فيما نحسب» ناهيك عن الشائع تعبيراً عن عتبات الثُورء وعدم عُثورنا في عَذبات مافيدُ المعنى صراحة؛ كما تعودنا من أبي مُسلم الذي لا يض مفردة إلا وكان شاهِدُة سباقاً إليهاء كما أنني وجدت تحتها خطاً خفيفاً في مخطوطة ١۰۱۱۹۱ یفید استغراب ورودها ممن سبق وقرآها]|| قيعان: القاغ والقاعةٌ والقيغ: أرض واسعة سَهلة مطمثنة مستوية رة لا لححرُونة فيها ولا ازفاعٌ ولا= O٦۸‎ عيثُ الملائكة الث مَشاهِدَهُم لهَاعَلى الجا لمر ن (۱) =اهباط؛ فرج عنها الجبال واكام ولا خضى فيها ولا حجارة ولا تنيت الشجر؛ وما حواليها َع منها وهو مَصّث المياه || ظُهْران: الظهر من كز شى يء خلاف الطن؛ وآراد به ما ظهر ونتأ من الأرض؛ خلاف ما غار منها في القيعان. المعنى: انزل على عتبات النور التي حوت أئكة الدين بما ظهر منها من فيوض عدل الأحياء من الأئمةء وما استبطنته الأرض في جوفهاء وقصد به نورانية مراقد الأئمة. إشارة تلميحية: لا نرى بأساً 7 الأخذ بما ورد في «نهضة الأعيان» المُستنسخة عن المخطوطةء لا سيما أن الإمام على بن آبي طالب أشار إلى ذات الاصطلاح في حديث الاستسقاء آنف الذُكر وباليسير من المُخيلة المتحفزة ة للاستنتاج لن تُعَدَ حجّة وحَجّةٌ - في قول آبي مُسلم ‏ واعتماده على حديث علي بن آبي طالب» فیما لو تدارکنا التاویل الشنغلق فيما أورده آبو مُسلم في قصيدته «النهروانية» بانحيازه إلى «باطن» الحيّء رغم ما أظهَرنْه القصيدّة في «ظاهرهاء الذي لا يُعوْل عليه في حَطْفْةٍ التأويل . وكما قال الشيخ حي الدين ابن عرب : «كُلٌ َعرٍفةٍ لا تتنوع لايل عليها"» دەك تزاج لا عطي اما لم يكن عند ين قبل جردو لا يول عليه» - لكنٌنا يُعوّل كثيراً على امتزاج ما قال أبو ملم لعل بن أبي طالب في قصيدته النهروانيةء لاعتقادنا بسبكه المضمر في «نهرواتيته» الخالدَة لمقولةٍ جلال الدين الؤومي: «إِنٌ الدع ليتفجّر مِنْ فمي مع الكلمات» في مُعاتبته الشفيفة للإمام علوم حول ما حدث في موقعة النهروانء وانثياي أبي مسلم في أغراضها الشعريّة المُمسرحة لمَوقِفِه من عِلَةٍ الخلافي المذهبيع وقعلولهء كما قال - جلال الدين الؤومي ‏ مُضيفاً: «لقد حبست المعنى الحو الطليق» وبذلك جعلت الهواء أسيراً للخحروفءء وفي ذلك إشارة تأويلية لبان «النهروانية» المناقض لظاهرها الشائم. واستطراداً ف في القول؛ نعتقدٌ أن أبا مُسلم قراً وحص أفكار كبار المُتصوّفة؛ ولم يَكتفب بمسلك شيخه سعيد بن خلفان الخليلي الماتح من حُجّة الإسلام وابن الفارض. لذلك لن يكون غريباً - في سياق مُطوَلةٍ هذه الحاشية - أن نستنتج استنتاجاً «تُورانا» - ولو كنا أرضِكين - لا نحسبٍ أنه خفي على الشيخ أبي تسلم (وإن لم بُظهره لل في بواطلن قعرفة العرفان) ‏ فيما لو قرآناء على سبيل المثال: [موقف ما يَِدُو] للشيخ محمد بن عبدالجار النّفري : «أوقفني فيما يبدو فرأيه لا يبدو فيخفى ولا یخفی فییدو ولا معنی فیکون معنی» وقال لي: قف في النار» فرأيئه يعذبٌ بهاء ورأيتها جنةٌء ورأيتُ ما ينعم به في الجن هو ما يعذبٌ به في النار». وخُلاضَة المبتغى والمراد مِنْ هذه الإطالّة هو التأكيد والتوكيد على إيمان أبي ملم بالشّق الؤوحي الحُتمثل في الأمام الممدوح وخوارييه؛ ناهيك عن مُعتقدءِ الذي لا يدحضّة داحض بفكرة اعتقاده المصفى باصطفائهم من لذن العلي القدير فعا لهم ولمكانتهم أحياء وأمواتاً؛ وهو البعد الباطنيٌ الحُضمَر في تلاح أنوارٍ التُونية إلى جايب بُعدها الاستنهاضي الظاهر في أبياتها الاستنهاضية الأخرى. قشاهدهم: مواطتهم وأماكنهم التي أقاموا فيهاء والقشهد محضر النّاس ومجمعهم || الإدمان: المُعاقرةء كإدمان شارب الخمر. المعنى: هذا البيت تفسيريٌ بُوْكُدٌ ما ذهبنا إليه في شرح البيت= 0۹ د ق 2 . 24% ە , . ° أزض مُقدسة فَذ بُوركث وَرَكثت صب فِيهَامِن الأنوارمُغنان (۱)2 =السابق؛ فهو يقول: أن الملائكة احتلّتُ أماكنهم التي أقاموا فيها أحياء وأمواتاً (قيعاناً وظُهراناً) تبكاً بمقاماتهم الرفيعة لدى الواحد الأحد؛ ورغم واجباتهم [أي الملائكة] المناطة بهم في بقاع أخرى من الأرض» إلا أن زوراتهم لمواطنهم وأماكنهم التي لفوها أحياء لا تتقطع. ٠ تماماً کزیاراتهم المستمرة لمقابر الأئمة بعد رحيلهم؛ لشدَةٍ إدمايهم عليها هبوطاً عُلوياً من السّماوات وتعريجاً عليها في طريق عودتهم. تلميح: يتضح صفاء اليعد الصّوفي العقميق في تعبيره: «لها على الل والتعريج إدمان»› موائماً ومزاوجاً بين المجصطلح الصُوفي المُعير عن الشُكر بالل وامتداد ذلك السُكر إلى الملائكة الذين وجدوا «حانتَهُم» الأرضية في بيضة الإسلام يُعرجون عليهاء وَينها يُعجون صُعوداً نحو السموات بعد نشوتهم الووحيةء فضلّا عن البعد الشّعري الخلاق الذي أبطنة أبو مُسلم في هذه الأبيات للتعبير عن إعجابه بمبتدعات خمريات الشعراء الأرضيين كأبي نُواس» ناهيك عن تأثره الواضح بسيرة وشعر شعر الحسين بن منصور الحلاج › وسواهُما من شعراء العصر العباسي - لكنٌّ هدفه لم يكن الإلماح لحالة كر دُنيويٌ› قدر تصريجه - بل واستفزازه في بعض أبيات النونية ‏ للذائقة السّائذة آنذاك في «بيضة الإسلام» بتعاليمها المُتَشدّدَة دة التي لا تفيل نزوعاً إلى ما بدا لاولي الأمر «خروجاً» يسرح ويمرح على رصيف الصراط المُستقيم . لكن أبا مُسلم - كما نرى - لم يأبه بذلك وقالٌ ما أراد قوله في عَقرٍ نونييه بلغته التي لم يَشتطم نُقَهاءُ ذلك العصر أن ينبسوا بكلمة تجاه ما بدا لهم «تجديفاء غير مُستساغ في ظاهر القول» لأنهم بُدركون أنه صادرٌ من عمرفان عارفب ببواطنه؛ تماماً كما عَرّفت الملائكة طريقها إلى مقابر الأخيار والأولياء والأئة التى أدقنتث على زيارتها إدمانَ شُعاقر الخمر. زكت: الرّكاء؛ الّماء والازدهار || مُغنان : : المَعْنٌ والمَعية : : الماء السائلء وقيل: الجاري على وجه الأرضء؛ وقيل: الماء العذب الغزيرء وكل ذلك من الشهولة . والعَغن: الماء الظاهرء والجمع مُعْنٌّ ومُغْنات؛ ومياةٌ مُغنان. المعنى: فبيضة الإسلام (نزوى) أرض مُقدّسة بورکت ونمت وازدهرت تنضَبٌ فيها الأنوار سائلة كانصباب الأمطار الغزيرة . تلميح : ثراء الصورة الشعرية محبوسٌ في نقيضه؛ انصباب مَمِين الأنوار التي سَيِلّها الشاعر في دفقه الشّعري كما يسيل الماءُ العذبء وقوة الاستعارة مُكثفة في مفردة «مُعنان» وارتباطها مباشرةء دون وسيط تشبيهي » بالنور السائل مُنصباً من سماء الله . . وهذا ما يجعل المعاني المجردة في مقام المحسوس» تقوم بوظيفتها الشعرية خارج أقنوم دلالتها المحدّدٍ بمحدودية تلك الدلالة الناشئة عن تواتر العلاقة المنطقية بين الال والمدلُول. فنواة البنية الشعرية داخلية تستمد طاقتها التخييلية من عناصرهاء وليس عبر التشبيه المُحيل إلى المقارنة› وفي ذلك تأبِيدٌ للجوهر الشعريٌ قياساً بريقي شحشناته البديعية. فالاستعارات التقليدية في الشعر الكلاسيكي لم تستطع الصمود أمام فتوحات الشعرية الحديثة؛ تلك التي أفسحت المجال لمجازات المُتخيِل أن تطليٌّ عنان/ مُعنان آفاقها الحبيسة في ضيق محدودية المعنى حين ينفصلٌ عما يستطيع خلقه من ترادفات تكون نتائجها خلاقة في صُهارة التكوين الشعري والجمالي» كما هو الحا في مُعنانٍ أنوار هذا البيت . 0۷۰ ماطارطائوها له نمشختسبا ل جَنَاحَانِإِبة ان وَعوقانُ وَفَامَ يمين اش ساعد وَالفَتْحُ رَالنَّضووَالَأيِيدُ أغوان° مَيمُونَةبَرَكاتُ ال تَنفَحهَا وَاليمن يمره عِلم وَإِيمان” (۱) (۲) (۳) )٤( إيقان: ايقن واليقين: روال الشّكء وقصد به تناهي الإيمان || العرفان: المعرفة الباطنية بذات الله. المعنى : قصد بطائر تلك الأرض المقدسة عُلماءها رجال الغزوم وطلاب العدالة اللمحتسبين يرفرف بأنوَاتهم النورانئة مججناحان: اليقين الإيماني والمعرفة الباطنية بالذات الإلهية المتعالية. المعنى : وما طار طائو تلك الأرض المقدسة [وهُم أنكَتُها الحافظون لقدسية بيضة الإسلام]ء إلا وكان توفيق الله ويمنة ساعداً أيمن لذلك الطائر؛ أما الفتح والنصر والتأييد فهي - من باب أولى - أعوانٌ مُؤازرة له في مسعاه النوراني. تلميح: لا يني الشاعِز في نونيته عن المُزاوجة بين اللين والقسوةء سطوة الخطاب في بُعده الباطني؛ وانثيال فته الظاهريةء مشفوعة بمحسلماتٍ لا خلاف بشانها. ففي الشطر الأول يتحدث عن [الباطن]؛ وهو الطائر الميمون متحققاً في الإمام بجناحيه إيقاناً وعرفانا وفي الشطر الثاني يُخاطب لجموع الجمهرة بما عهدته في الغزوات الإسلامية الأولى وفتوحاتها [الظاهرة]ء ليظفر بتأييدها للإمام عبر ربطه الوثيق بين الآية القرآنية وبين المبتغى المُتوخى منهمء على اعتبار أن الفتح والنصر [والتأييد] ثلائة عناصر تتكاتف معاً في مُعاونَّة ما سبق لطائر الله المُحتيىب أن فام به جناحاه المجدول ريشهما من إيقانه وعرفانه . المعنى : وتلك الأرض المُقدّسّة قيمونة لأنَ الله نفحها ببركاتهء ويُمتُها ثمرة لاتحاد الحُسنَيين : العلم والإيمان في صدور أخيارها من الائمة وأعوانهم المُجاهدين المُحتسبين لدنياهم وآخرتهم . رست : : استقرّت || هضبة الإسلام: الهَضْبَةٌ: كل جبل حُلِقَ من صخرة واحدة؛ وقيل : كل صخرة راسيةٍء صلب ضَحُمةَ؛ أي: الجَبلُ الط على الأرض؛ أو جبل حُلِقَ من صَخْرَةٍ واحدَقِ أو الجبل الطويل المُمتَيْغُ المْنْفركء ولا يكونُ إلا في حمر الجبال. المعنى: وليس غريباً شأن بيضة الإسلام المُقَدّسة؛ فقد رست سفينة الإسلام الحق في صخورها الصلبة حقبة بعد حقبةء 0 أن تتنکر لمبادئه الأولىء وإن استتر العدلٌ فيها أحياناً؛ فتلڭ مشيئة الخالق وجكمتة التي لا تؤ (يتضمن البيت إشارة إلى انقطاع الإمامة نحو أربعين عاماً ونيف في الفترة الفاصلة بين مقتل 9 عَرّان بن قيس والإمام الجديد سالم بن راشد الخروصي» كما يتضن إشارات لبعض زعماء القبائل الذين مغو بسلطانهم وجبروتهم في تلك الحقب وما سبقها في القرون الأولى خلطاً ينهم بين الزعاقتين: الدينية والقبلية). تلمح : رغم أن الإشارة إلى استتار العدل ليست من صالح خطابه الاستهاشي» لكنه يستخدمها اله دفاعية لصالح استنهاضه» مُذكراً قومَة بن مشيئة الله كانت دائماً تُظهرُ العدل بعد حقب الظلم والجبروت» وعليهم أن يدركوا أن هذه مرحلة جديدة لقيام العدالةء عليهم استثمارها ما أمکنهم ذلك. o۷۱ فَدِيمَةٌ الذكر عَادالدينَ عَائذها مِنْ يوم أضبع تَوْجڃيد وَفُوان مَثْ بهَافُيَة كُبََالإشلام شَامخحة حمًّى تَوَاضع «بَهْرَام» وَەِيوَانُ» (١) عاذ: لاذ فيه ولجاً إليه واعتصم به . والعُوذة والمَعَادَةُ والتَعُويدُ: الوقية يُرقى بها الإنسان من فزع و جنون لأنه يعاذ بها || أصبح: بمعنى صار. المعنى: في البيت تأكيدٌ على المكانة الؤوحية لبيضة الإسلام وقدسينها المضاف إليهء ضمناًء في خطاب التوكيد ذكرها القديم مذ أدركت البشريّة القرآن والتوحيد في أسفار الأولين. وهي بفضل هذا الدين أضحت محروسة [عاذ الدينَ عائذُها] مذ كان توحيد وقرآنء وهو يستخدم عاذ بمعنييها: لجأ واعتصم بهء وتعويذة أو رُقية تحميها من الهلاك والدمار بعد دخولها حضيرة الإسلام. تلميح: نلاحظ أنه استخدم مفردتي «توحيد» و«قرآن» جنباً إلى جنب» تبريراً لذكر بيضة الإسلام/ نزوى قديمة الذكرء ولذلك أسبابهء فالتوحيد قديم قبل ظهور الإسلام لكنه أراد الإشارة والإلماح إلى مرويات الكُهّان والأحبار اليهود والتصارى حول ظهور نبي في جزيرة العرب مُعجزته كلماتُ الوب خلافاً لمعاجز موسى وعيسى وسواهم من الأنبياء؛ لذا فإنٌ ربطه بين المُفردتين (إلى جانب ذكر نزوى)» لم يأتٍ جُزافاًء كما قد نعتقد في ظاهر ضحضاح التفسير المُخالف لباطيه في بطن الشاعر. بهرام: كوكب المريخ || كيوان: كوكب زحل. المعنى : خلافاً لاعتقاد سائد أن آيا لم يُشیڑ ! , أسماء ملوك أو فادة فرس في هجماتهم على غُمان» لاعتقادنا أف في الغالبء قصد ۳ والنجوم في قبابها السماوية التي بدت له مُتواضعة أمام قبة الإأسلام الشامخة في نزوى» لا سيما أنه يشير في بيتيه السابقين إلى قدم ذكرها في جقب الأولين. وفي هذا دليل على اطلاعه بعلم الفلك وعلم الهيئة؛ وهي عُلوم مُوازية لاهتماماته بالطرق الصوفية وحساب النجوم والؤياضات ذات البعد التصؤفي. فالاسماء التي أوردها هي أسماء فارسية للنجومء وقد كان للعرب قبل الإسلام معرفة فلكية انحدرت إليهم من تراث أجدادهم» بالإضافة إلى ما أخذوه من الأقوام المجاورين لهم كالكلدانيين والفرس والسريان المُلمين بمواقع النجوم وسيرها التقريبي بالملاحظة اليومية واستدلوا بذلك على فصول السنةء ناهيك عن معرفتهم للكواكب والنجوم بأسمائها العربية أو الفارسية أو الكلدانية (مثل المريخ الذي عربوه من الاسم الكلداني البابلي: مردوخ» ثم في فترة لاحقة استعاروا أسماء من الفارسية مثل: كيوان؛ برجيس؛ بهرام؛ أناهيد التي أطلقوها على زحل والمشتري والمريخ والهرة على التوالي . وفي تقديرنا التأويلن الفتراء ضم؛ أن الشاعر أراد الإعلاء من شأن ة فة الإأسلام معادلا دهرياً يتسامق شموخاً كقباب الكون الفلكية . وسم سهم في توكيد ما ذهب له اتفه ناتب ذكر فاد الفرس وملوكهم [كما قال بذلك بعض الشُواح]ء لتقارن القية الشامخة في بيضة الإسلام بقرينها الفلكي وليس بما لا تصغ المُقارنة به من ملوك وقواد الفرس الذين دخلوا عُمان في فترات متأخرة قياساً إلى ما أراده الشاعر من إعلاء مكانتها قبل ظهور الإسبلام» ولا أدلٌ على ذلك من قلعة بهلا المجاورة بحصنها الحصين المبني قبل ظهور الإسلام ؛ إذ أنها كانت مدخلا غربياً للعاصمة نزوى في تلك العصور؛ تيامنها إلى الشرق كل من سمائل [سَمَوأل] وإزكي [جرنان] بتواريخهما التي ُقدت تفاصيلها للأاسف . o۷٢‎ ولم كر عرص ل لِلعَدلِء عاصمَة لِلاشيقامة فيهَاالذهمەث شلطاد كم أَشْهَرَ راه فِيهَامِن حسام هُدّى كَُأنَيَالشيوفاشأجنان كئَانَةلبسهاماشمافَرَقث مذ كان للجؤر شلطان وَ وَشعطان بححجّة ا فَامَث في الشّمَاقِلَهَا بِدين ذِي التّفَنَاتِ الحبر يمان (۱) (۲) (۳) 3 المعنى: ولم تزل هذه المدينة ساحة للعدل وعاصمة للاستقامة لا سُلطان عليها سوى ديمومة الدَهر. ملحوظة: قدر ما أحب سمائل وأفرد لها بيتاً من الشعر في نونيته (سمائل فهي للسلطان سلطانٌ)ء نجده في هذا البيت الْمُتقدّم يخصٌ نزوى بسلطانها الحاكم؛ وهو الذّهر الشاهد على ديمومتها وبقائها عاصمة دهرية الشأنٍ لا تمحو شأنها المَساقط والمطارح اللاجقة. لَمِلةٍ بينها الشاعر في صدر البيت» قبل بلوغ خُلاصته التاريخية في عَجزه: عَرْصَةً عَذْلٍ وعاصمة استقامة! جَفْنُ السيف: غْمدّه. المعنى: وليس ذلك بغريب على بيضة الإسلام. ولك أن تتساءل عَمن أشهرهم ل سيوف عدل وهداية في قلعتها وساحاتها المتاخمة» كما لو لم تكن هذه المدينة المُقدّسة وى أغماٍ لشيوف الله التي لا تُنتضى من لجفونها إلا لتحقيق عدالته . تلميح: بلاغة البيت ورفتها المجازية الوازية مُستشمرة في نقيض مَحمولها الدّلالي؛ بساطة استعماله لمُفردة: «أجفان» التي تعني» بداهَةء غمد اليف لكنها تيل (مِنْ طرف خفيع) إلى لطفب وحساسيةٍ حَمَلةٍ تلك الشيرف في مديتهم المُقَدّسةَ؛ لدرجة أنك تحسب - وأنت تقر البيت - أنها مَدينة مَهَكتها هَذْهَدَة سيوف الله وإغماض جفني عينيها عليها سیفاً بعد آخر ؛ لتستريخ كافة سيوف الله بعد يوم شاق في المعركة التي لا هدف لها سوى استواء العدل إعلاءٌ لكلمة الواحد الأحد. وهي استعارة شعريّة نادرة؛ حيث حيثُ شيَة بيضة الإسلام بمجموع سهلها ووعرهاء قاحلها والُستزرع في ضواحيها بخباءِ جلدي ھائ تاوي إليهِ كافة سيوف الله في معموره؛ لتستريح بعد معركة شاقةٍ ضد أعدائه. الكنانة: بجغبة الهام تخد من مجلود لا حُشب فيها أو من خشب لا جلود فيهاء والكِنُ: كل شي وَفى شثاً فهو كه وكنائه . المعنى: لذلك أضحت [مدينة؛ بجموع مجموعها] جعبة لسهام الله لم تفرغ أبداً من الشهام؛ مذ كان للظلم في الارض شْلطانٌ يقم العباد باسمه وشيطانٌ نديد مولب لإظهار ما في قلبه من جور على عباد الله المُؤمنين. الشّقَاق: بالكسر تعني؛ العدواة بين فريقين والخلاف بين اثنين» سُمي ذلك شِقاقاً لأن كل فريق من فِرفي العدواة قصد شِماً أي ناحية غير شِقٌ صاحبه || ذي الثفنات: اينه من الإبل : التي تَضرب بفناتها عند الحلبء وهي يسر أمراً من الضَجُور. والَّفنةٌ ؤكُبةٌ الإنسان» وسكي عبد الله بن وهب الراسبي ذا اينات لكثرة صلايه» ولأَنّ طول السجود كان أنَر في تفناتهء وهو من قصده أبو مُسلم || الحبر : : معناه العالم َِخبيرٍ الكلام والعلم وتحسينه . حيرت الشيء تخبيراً إذا حَسَِنَه . قال أبو عبيد : وأما ابا والؤهبان فإن الفقهاء قد اختلفوا فيهم» فبعضهم يقول حبر وبعضهم يقول حبر وقال الغاء: نما هو حيڙء بالكسر» وهو أفصح؛ لأنه يجمع على أَُعاٍ دون فَغلٍ» ويقال ذلك للعالم› وإنما قيل كعب الجر لمكان هذا الجبر الذي يكتب بء وذلك أنه كان صاحب كتب. قال: وقال= o۷۳ لِسِرمما وَاخيَصَاص ا فَائمبَا بالنَْضر وا د - شخ بُوهَان و ومان تعاقبث خُلََاءُاشمئصِبهَا مُندُ «الجُلئْدَى» وَحْتُمُ الكز «عَرَانُ»” (۲) (۳) =الأصمعي لا أدري أهو الجر أو الخبر للرجل العالم؛ قال أبو عبيد: والذي عندي أنه الخبره بالفتح» ومعناه العالم بتحبير الكلام والعلم وتحسينه. قال: وهكذا يرويه المُحدّئون كلهم» بالفتح . [تععدنا» هناء إيراد المعنى القاموسي الشائع» لكنٌ ما أراده أبو مسلم هو صيغة مبالغة تُعلي من مكانة عبدالله بن وهب]. المعنى: تأكيداً لمكانة هذه المدينة وقدسيتهاء يشير الشاعر إلى حُجةٍ وجودها بفضل جو اله حين قامت لها مكانة لحظة الشقاق والعداوة بين ن المُسلمين› تيكتا بتلك الححكية الالهية ومذهب الخبر العلامة عبدالله بن وهب الذي استحق قى كُنيتةُ الشهيرة: ذا الثفنات لشدة خشونة مَفاصل كيه وأطرافه لكثرة التعئد . وإلماحته› هنا تُذَكُو الأذهان بموقف عبدالله بن وهب الذي ارتای عزل مُعاوية بن آبي سفيان وعزل الإمام علو بن أبي طالب (الذي عزل نفسة تلقائياً بقبول التحكيم). ملحوظة: البيت بريه إعلاءٌ لموقف الإباضية من تلك المسألة التي أشار إليها آبو مُسلم في أكثر من فصيدة› لا سما في فصيدته «النهروانية». والحقيقة أن أبا ملم في هذا البيت _ تأخذه الحمئة لمذهبه» خلاف ما اعتدنا عليه من تسامح في قصائد أخرى» وما يور له انشغالةُ بموضوعة النهروان - في اعتقادنا هو انهمامه بحشد كَل ما أتيځ له من معرفة تاريخانية تيد وتعلي من شأن قضية انتخاب إمام عادل سيعيدٌ لمان العدالة بعد حقب اطلام والظلام . المعنى: وهو تَنكة للبيت السابق؛ - وذلك لس اختصّت به هذه المدينة (الماتخة من اختصاص الل الذي أقامم صيرورتها وديمومتها بالنصر)؛ أما الفتځ فهو نتيجةٌ وبرهانٌ يتلوه بُرهانٌ إثر بُرهانٍ مُؤكد على سِرها المحفوظ بخصيصة الإختصاص الؤباني. [ورد البيت في مخطوطة ١۱۹۱م كالتالي: ليها واخيصاص اه قائمها | بالْصرٍ والفتج برهانٌ وبرهان»ء وقد تأئلنا ملي في الصّيغة المقترحة في المخطوطة؛ ؛ لکننا آثرنا اجتهادا وقياساً فصل الفتح عن النتصر (المَجرورء سياقاً نحوباً) ليصير الفتخ - بضع الحاء ‏ بُرهاناً مُضاعفاً على نتيجة يسل توقعها في سياق البيت بعد حدوث واقعة النّصر؛ لذلك وضعنا في المتن فاصلاة مُباعَدَة بينهما؛ وهو اقترا ماليئ للقراءة من عندنياتنا لا ترم به أحدأء لكننا أوردناف كما أوردنا ما يُناقضّه؛ء ليس في الأاصل المعتمد وخسب» بل في أقدم مخطوط للنونية]. الججلندى: يقصد الجلندى بن مسعود || عزان: يقصد الإمام عزان بن قيس. المعنى: ومنصب هذه المدينة المُقدّسة تعاقبه خُلفاءُ الل المحتسبون في أرضه ابتداءٌ بالإمام الجلندى بن مسعود بن جيفر بن جلندى أحد بني الجلندى بن المستكبرء وهو أول إمام بويع في عُمان عام ۱۳۲ھ (۰٥۷ م) واستشهد في جلفار على يد خازم بن خزيمة أحد قواد الدولة العباسية حتى آخر الأئمة عزان بن قيس بن عزان بن قيس بن أحمد بن سعيد الذي بايعه الشيخ سعيد بن خلفان الخليلي لقتل بعد نحو عامين اتقطعت إثرها الإمامة نحو أربعين عاماً ونيف» حتى بُويع الإمام الممدوح في القصيدة؛ سالم بن راشد الخروصي. المعنى: هؤلاء ومن خامَر مُغامرتهم هم أئة الدين الحنيف الذين نظت مرجعيته السّليمة بهم*7 o۷٤‎ صي شرا باه اليم سد شری شمس العَرَائِم أَوَامُونَ مبان (۱) =منذ اليوم المشؤوم الذي تفرّق فيه المُسلمون وأصبحوا شِيعاً ومذاهب. ولا يخفى للمُتمَعُن في مضامين البيت تألم وححزن آبي مُسلم من فرقة الممسلمين كافة إلى سُنة وشيعة وسوى ذلك من المذاهب التى كانت نتيجتها - كما جاءَ فى البيت - تعدّدية دين الله الواحد إلى أديان/ مذاهب شتى. ملحوظة : هكذا إشارة تحتمل أكثر من تفسیر؛ فدين الله هو الإسلامء وأصبح بعد اختلاف المذاهب فرقاً وشِيعاً يُكِمُرٌ بعضها بعضا والبيت يلمح » ولو من بعيد» إلى أن دين الله (في حقيقته) واحدً أحدّء كما هي ذات الله الواحد الأحد. ولو أردنا الاسترسال في تأويل اتساع ما أضمره البيت من يَعِلات؛ لتجاوزنا المذاهب الإسلامية؛ لتعميم المعنى على كافة الممُوحدين من يهود ونصارى اختلفواء بدورهم» في شِقاق وانشقاق َذاهبهم. صِيد: جمع أصيد؛ وتعني المَلِك في القوم؛ وسكي بذلك لقَلّة التفاته || شراة: تعني المروءة والشرف» قال الشاعر: «تْلْقی الصَري من الرجال بنفسه | وابن السّري› إذا سَرَاء شما أي رتهم || أباة الّيم: الإباء : أن تعرض على الرجل الشيءَ فياتى قبوله || الضيم: و د الشرى: موضمٌ تسب إليه الأشدُء يقال للشُجِعانِ: ما هم إلا أُسودُ الشّرى || الشمس: ١ لظهره . قال الأخطل: «شّمْسُ القداوةٍ حتى يُسَقَاة لهم | وأَعْظَمْ الناس أحلاماً إذا قُدَوُوا». وشات مُشامَسَةً وشماساً: عاداه وعانده || أرّاهون: كثيرو التأوه من خشية الله || ژهبان: الوَاههبٌ؛ واحذدٌ رهُبانٍ النّصارَىء ومَصضدَره: الوهية والرَهبانة. أو الوْهْبَانُء قد يكونُ واجداء وقصد باستعارته المعنى من التصرانية؛ أنهم منقطعون إلى عبادتهم. المعنى: البيتُ مُكرس لمديحهم؛ فهم ملوك وأشراف لا يقبلون المظلمة في الزض» وآساد مانعون لظهورهم وأقفيتهم من اعتداء غاشم مُعتدٍ أو مُستجرئ عليهم من رَعاعَةٍ الناس وسُقطاهم؛ بفضل عزائمهم الوفادة› وفوق سيرتهم النهارية تلك ؛ تراهم في الليالي المُدلهئة أرَامُون كؤهباٍ الكنائس النصارى لشدة تعُدهم؛ فيما يتومون خوفاً من التقصير في حي الخالق› رغ غم أنهم باعوا أنفسهم سلفاً ليشتروا مرضاته بفعل الخير ودقع الْلَام . إشارة تاريخية : فيما يتعلق بدعم الحجريين لنشر العلم في فترة ما بين إمامة عزان بن قيس وإمامة سالم الخروصي: طالبوا الشيخ صالح بن علي الحارثي بانتقال الشيخ الفقيه حمد بن سليمان اليحمدي للعيش معهم في بدية ليكون مُعلماً وقاضياً ومفتياً لهم واشتروا له منزلا ومزرعة حتى يكون في غنى عن السؤال. لذلك تجد الأوقاف الكثيرة من المياهء والنخيل والبيوت في كل بلد من بلداتهم فكان يُدفع للمتعلمين مُخصصات شهرية تعينهم على التعلم حتى إنك تجد أبناء البدو يتعلمون القرآن والكتاية لحاجتهم للمال. ومما يذكر أن الشيخ السالمي طلب من الفاضلة سالمة بنت سلطان بن عبيد الحجري مالا يُعينهم على تنصيب الإمام سالم وقال لها إن تم الأمر فستأاخذ المال للقيام بأمور الدولة وإن لم نوفق فسترد المال إليك فقالت له: ما يخرج من عندي شيء في سبل الله لا برجم إل ؛ ولكنْ تصرف به في نشر العلم. يُذكر أيضاً أن عامر بن حمد الحجري أوصى بأثر ماء لشراء الكتب. ومن كثرة الاوقاف فُرضّ للمتعلمين: قرش فضة لدارس كتاب «تلقين الصبيان»ء ود المُلِحة» قرشانء والألفية ٤ قروش» ومع ذلك فاضت غلة الأوقاف ١٠٠٠ قرش» هذا فضلا عما يتقاضاه المُعلّمون. ولهذه= o۷٥‎ ُن المّجَاةِهُدَاءُالناس فَادَتُهُمْ طهر السّرائر ر للإشلام حيطان° تََيَلوامِدَع ا د ان أ۶ ‎rE‏ إذااشتَحقيٌ مديع ا إِيمَانٌ (۲) جوا إلى الباقِيَاتِ الصَالِحاتٍ فُلَمْ يَشَتْهُم فيا لنّقَى سِووإغلان” (۲) (۳) =الأسباب اتخذ نور الدين السالمي بدية مسكنا له لما لمسه من تشجيع العلم وتكفل الأوقاف بمصاريف المُعلمين والمُتعلمين› وهذا ما يشير إليه أبو مُسلم بقوله «أَرّاهُون رهبان»ء والحقيقة أن الفقيه الأديب محمد بن راشد بن عزيَّز الخصيبي فى كتابه «شقائق النعمان على سُموط الججمانء ينوك في ذكر الأفاضل من أهالي بديةء قائلا: «وفي بديّة من المحجريين عُلماء وأخيار وتاب وأطباءء وقد بحثتُ عنهم الشيخ العالِم علي بن سالم بن ناصر الحجري» ساكن [بلدة] الحويّة ليكتب لي أسماءهم بالتفصیل» . لميح: صحيح أن بعض مُفردات التديّن المسيحي واليهودي دخلت في المُصطلح الإسلامي» رغم تحاشي ؛ بعض المُتفيقهين لها؛ إلا آننا نجد با ممسلم يحفظ لها مكانتها اللغوية والدّلاليةء ولا يشتنكف استخدامها في أكثر من قصيدةء بل يُعول عليها مُصطلحاً رائجاً في ثقافة ذلك العصر ليشدٌ بها ععغصبَ المُبتغى من كافة إمكانات تأويل قصيدتهء دونما إقصاءِ للآخر› وتلك مَزية تمنى المَرءُ لو حظي بها المُتأخرون مين حاولوا تفسير قصائده لتناسب أهواءهم [المذهبئة الضيقة] في تضييقها على المتشع في منفتح المت من التأويل . المعنى: وهم - إلى جانب ما سبق أن ذكرناء - سُمُن نجاة مُتقذة للغرقى في بُحيرات المعرفة ومُحيطاتهاء وقادة الناس وهُدانُهم بسرائرهم الطاهرةء كما أنهم ‏ إلى جانب ذلك _ حيطانٌ منيعة وقلا حصينة تُسوَدُ بصالح الأعمال بياض صفحة اللإسلام الحيٌ وعدالته المفتقّدَّة في حواضر هذه الأمة المستضعفة. ملحوظة: البيت مُكتنز بفضائل مممدوجيه المسرودة بلغة صافية سهلة - كما قد يدو لقارئه - في ضحل التأويل المتسرع؛ لكنه مُشتغل عليهء شعرياًء بحنكة لياحة واقتضاب وتكثيف يَخذلان البلاغة ذاتها. تقيلوا: تفيل الشيء؛ إذا نرّع إليه في الشّبَهء والقصد هنا مُشابهتم سُلوكاً لمدائح القرآن في بعض الأولياء والأنيياء. المعنى : ولذلك شابهوا» بل كانوا طبق الأصل من مدائح القرآن في تشيهم بها: وكما نلاحظ؛ ففي البيت استصغار مُبطن فُصِدَ به إظهار الإكبار؛ فقوله: «إذا استحق مديح الله إِيمانُ»ء في الشطر التالي أراد به الإعلاء من شأن إيمانهم في مدحته؛ ليستثني في عَجُز البيت ما رَسُحتةُ صفاتهم وسلوكياتهم المطابقة للمدائح المذكورة في القرآن الكريم عن صفات الأؤلين إن استحيٌ الإيمانُ مديخ الله؛ فتفيلهم وتشيههم بمدائح القرآن يَستحيٌ - في نظر الشاعر - مديخ الخالق لصفاتهم وشلوكهم؛ وإِنْ تأخروا زقناً طويلَا عن أحقيتهم باستضافة الله لهم في أنوار مدائحه التي تمثلوها - دون سِواهُم - وطبقوها بحذافيرها في أزمنة الجور؛ إعلاءٌ لكلمة الله . المعنى: لقد اجتهدواء تُقى وطاعةء في بلوغ الباقيات الصالحات؛ وهي ما يبقى من صالح العمل للمرء بعد مماتهء ولم يَْتهُم في مَشرى الثقى إعلانُ تُقاهُم - حيث وجب ذلك - _ أو التحفظ عليه في سرائر نفوسهم؟ فهم في جبلتهم كانوا كما كانوا في ورع من الله في الحالين : : سرا مكشوفاً وإعلاناً مُضمَر الغايات لصالح المربوب» قبل مصالح ذواتهم الأخروية . o۷٦‎ عَلى الحَنِْيفِيَة الرَهُراء سَيِرْهُمُ وَالوَجة وَالةً ‏ د إِيمَانٌ وَإء 8 بسِيرة «الحمَرين» الاموا وَسَطوا لِشَربَةٍالنَهُرَوَانِ الكل عَطْمَان ضغب الشَكايِم في ذات الإِلَهِ فَإِنْ ‏ عَناهُم احق عَن مَكُروهة لانو (١) الحنيفية: الحنيف هو المُسلم المُستقيم؟؛ ومعنى الحنيفية [إطلاقاً] في اللغة: اميل وأصل المعتّى (۲) (۳) أن إبراهيم حف إلى دين اللّه ودين الإسلام! وقد أذ احتف من قولهم جل اتف ورِجلٌ عئفاء وهو الذي تمي قدّماه كل واحدة إلى أختها بأصابعها. والحنيفئة: له الإسلام في عُمويها. 1 الزهراء: مأخوذة من البياض؛ ورجل أَزْهَر أي أبيض مُشْرقٌ الوجه. والأزهر : الأبيض المستنير . والرْهْرَة: البياض الَيِر. وفي حديث علي؛ عليه السلامء في صفة سيدنا رسول اللهء صلى الله عليه وسلم: كان أَزْهَرَ اللّوْنِ ليس بالأبيض الأَمَهَيي. [وقصد أبو تمُسلم استقامة الإباضية الخفاقة برمزها اليتيم في رايتهم البيضاء]. المعنى: وسَيرهم ومسعاهم واضحځ ضح لا لس فبه كسيرتهم الوضاحةء لاتم مُلتزمون بصفاءِ حنيفيهم البيضاء التي تنضح بها وُجُوكُهم؛ كما يشف عنها بياض المقصد إيماناً وإحساناً في سعيهم لنصاعته بلوغاً في عصا التسيار لذرى الإشراقة النورانية المنتظرة دائماً وأبداً في أحد المُنعطفات التاريخية. الحُمرين: أبو بكر وعُمر بن الخطاب» وقد غُلبَ مر لأنه أَحْفَ الاسمين || استلاموا: بُقالُ لبس لامته؛ أي: إذا لبس الرجل ما عنده من عُدَةٍ رشح وبَيضّةٍ ومِعْفّر وضَيفب ونَبل؛ وجميعها عُدّة خزب. والمُلامَ» بالتشديد: المُدَرّع. واللنم: فِعْل من الملاءمةء ومعناه الصلح. || سطوا: السَطْوَةُ: القهر بالبطش والعقاب || شربة النهروان: إشارة ملحاح إلى معركة النهروان بين الإمام علي بن أبي طالب ورّفضة التحكيمء وقصد بالشربة؛ دماء من فكت أرواحهم في تلك المعركة. المعنى: كانت قلوبهم وما زالت على مبداً الحنيفية الزهراء مُذَرَعِين في سطوة الحق ويشره بسيرة عُمر وأبي بکر؛ لأنهم ما زالوا تغطاشى إلى شَرْبَة صافية من معركة النهروان التي ذهبت بالأخيار من صحابة رسول الله؛ علّهُم يستعيدونها شهادةٌ بزكِئ دمائهم كاف يو القياقة بماءِ قراح في الجنة. ملحوظة: نجد الشاعر هنا يُوازي بين معركة النهروان ونتائجها الدنيوية والأاخرويّة؛ تصعيداً شعرياً وروحياً للمُبتغى الشامي لأرواح الشهداء المنتمين لتلك الأروقة الإستشهادية اللافتة في تاريخ الإسلامء اجتذاباً لنوستالجيا حنينها المموغل في صُدور الإباضية لتنتفْع بالمثالي المائل تاريخاً؛ الثورة الثالثةء ثورة الإمام سالم بن راشد الخروصي . صُغب الشكائم : الشّكيمة أصلها من النُجام: وهي الحديدة المُعْترضة في فم الفرس. وتعني أيضاً: الََفهُ والانتصار من الظْلُم || مناهم: : أمالهم وأخضعهم. المعنى: يُلجِمُون أنفسهم عن الإشارة أو المسئٌ بمُقدسات الإله [وفقّ ما اعتقدوه]ء فن عناهُم الحيٌ [أي: الله] عن إحدى مكارهه لانوا له طوعا رغم صُعوبة شكائمهم التي لا تلين لسبب واضح وَوَضاح : لأنهم قوم ذوو أنفة لا تُساوم في ذاتٍ الإلهء كما لا يُساومون في حُريةٍ نفوسهم؛ لذلك تَرَاهُم لا ينحنون إلا له وللحيٌ الساطع بعد تيقنهم مِنْ مُكوناتٍ نُورانینه . oY (۱)2 We ۴ Coo oe ً سبق إلى | لخير عَنْ جد وَعَن کس يال ق اكا 0 ۰ ۰ 7 ص ‎Z‏ سِيمَاهُم النُورفِي حَلقٍ وَفِي حُلقي وَمَدْيُهُم سُنَةبيضاء بيان ثُقَيدُوا بكم اشرجكمَتهم ‏ وَمَمُهُم حينُما كان الهُدى كاو شم (۱) )۳( )٤( )٥( 09 ‎YF‏ ر ۰ لر ل وط س٠ ما و و س ‎EF Ê 24 2‏ ‎(0)2 ‎(0? ‏مُسرّمين: السَوْم: عرض السَلْعَةٍ على البيع. والخيل المُسَوّمة المُزسلة وعليها ركبانهاء وهو من فولك : سوت فلاناً إذا حلَيِه وشؤمه أي وما يريد وقيل : الخيل المُسَوّمة هي التي عليها السّيما والشومة وهي العلامة || قربان : ما فوب إلى الله تعالیى من نَسِيكة أو غيرها؛ وتعنی الأضحية والتضحية لدى بعض أتباع الديانات الوثنية. المعنى: عَرَضوا تُفوسهم الغالية في مزاد نصرة الله؛ وليس غريباًء بعدهاء أن تكون أروانحهم فُزباناً شستخلصاً من خلاصة تلك الأرواح التي أفتوها في سبق إلى الخير: سباقون إليه || الجدّ: البَخْتُ والحظّوَة|| كيس : الخْمّة والتومّد والفهامة || دانوا: دان فلان يِدينُ دَيناً: استقرض وصار عليه دَينْ؛ فهو داينٌّ. المعنى: كانوا سياقين إلى الخير عن حظوة وتوقدٍ رآي؛ لكنهم أقرضوا نفوسهم مبغاة رضى الله فعرّت حیثما دانوا۔ ‏المعنى: وعلاماتهم المُميزة لهم نوؤارة في نورهم المُتجلي في خلقتهم› كما في النور الوضاح في أخلاقهم؛ لان الهَذي أساشة ُن بیضاء لا مراء فیها. ‏المعنى: ولا غرو؛ فهم مُقيّدون حكمتهم بسلاسل كم الله في نفوسهمء وهُهم ‏ ببساطة آيرة - هو أنهم يكونون حيث كان مشعل الهدى منيراً لطريقهم . ‏المعنى: وعليه؛ أ فهم أسمغ الناسي وأبصرهم بالحق› ؛ لكنهم في الباطل صم وغميان. . ملحوظة: رغم بساطة البيت › وعدم حاحة القارئ لشرح يضاف إلى ۇضوحە؛ لکنني أعجبثُ بنسقه التبريري › إن صك لي القول. فهو يقول - رفعاً من شن عدالتهم في استبصارهم لدروب الحق نجدة د يُخاتل قارئة بالنقيض : تصامُهُ مُمُهم وتعاميهم عما سواه؛ أي الحقٌ الذي أبصروه واستبصروهء بحیث أنهم استسلموا طوعاً لما صيرتهم إليه عبادّة الحيٌ (والحيٌ لها تأويلُها الدُنيويّ في شرعة قوق الإنسان» وتأويلها اللاهوتي › وقبل كل شيء تأويلها اسماً من أسماء الله الحسنى)؛ لدرجة انهم أضحوا صقا وثمياناً؛ فيما لو حذَثهُم أحدٌ عن سوام لشدّةٍ التزامهم بء ولو كان في ذلك خسرانهم على الصعيدين الستراتيجي والکتيكي في مەركته أمام الباطل . ‏المعنى: لمن استفسر عن سيرتهم؛ سيعرف أن زخرف الدنيا وزهرته الفواحة باطاييها لم تُلههم عن قصدهم ومَرَامهم ٤ لانهم لا يرتجون سوى صالح أعمالِ في الدنيا يتبعه رضوانٌ في الأخرة. ‎OVA ‎ ‎RH‏ ۰ ٤ و باحُوابباقِيةالوَضوَانِفَانِيَهُم كَأدَلَذهمذاالعيش أوثان وَفْفٌ عَلَى السُنَّةٍ البضًَاءِ سَعْيِهُم وَفِي الجِهَادَن؛ إِنْ عَرُوا وَإِنْ مائو ‏و ا ےھ 7 )۳( ما رايت حُطوَة المُختار حُطوَتُهُم وَلا نى عَرْمَهُم تَر و يطانْ ‏فُجَامَدُوا وَاشتقاموا في طرِيقَيِهِ عغُرُومُهُم لِصُروح الذي أزكان ‎(4)2 ‏وَسَلَّطوابځدود ال مڅحكمَهُےُ ختی اس 5 ا و الله ے اط ‎e‏ ‎(۱) ‎(۲) ‏() ما ‏)٤( ‎(0) ‏باقية الرضوان: تعبير قصد به الجنةء تعبيراً عن عدم سشخط الخالق من المخلوق لحظة مكافاته بديموقة النعيم الأخرويّ || انيهم : تعبير قصد به الدنيا || أوثان: أصنام. المعنى: لقد استوقفني هذا البيت كثيراء وكان بإمكاني الإنسياق لشرحه [بالمتوافر من عُدَةٍ َة التاويل وعَددڍها]ء لکنني ارتایث التفكر فيه قبل الإدلاءِ بمجازفة تأويلة . وفي اعتقادي الذي كوَنة مُسبقا- هو ربطه بين وشيجة الفاني ثقابل الآبد المتأبد مما سيبقى للمخلوق من رضى ورضوان عند الله إلى آن توصلت إلى طلا المغزى الخفي: فالشاعر قصد القول أنهم باعوا بباقية الرضوان ما سيفنى من أجسادهم» اعتقاداً متهم بن لذة العيش في الحياة الدنيا» كما في الآخرة أوثانٌ سيعبدونها هناكء كما عبدوها على هذه الأرض [التي تستحی الحياة هناء كما تستحقها الحياة الأخرى هناك في الآخرة التي تستحي› بدورهاء المَمات المُفضِي إلى رضوانها]› لكنني فطنتُ إلى للاي تجديف لا ييي بابي مُسلم فيما فرط واستفرط من تأويلي» إلى أن وجدثتُ ما يُرضيني ويرضي آبا مُسلم في لال التأويل؛ وهو أنه قصد ب هؤلاء التقاة باعوا ديام الفانيةٍ (قايضوهاء بالأحرى) بالّضوان الذي سيحصلون عليه ويتمتعون به في حياتهم الأخری؛ بديلا للذة العيش في هذه الدنيا الفانية؛ إذ أنَهُم هناك بعد انتهاء محكومية اختبارهم في حياتهم الفانيةء يستطيعون التلذذ بباقيةٍ الوّضوان ليتداولوها - بمعرفة الخالقء وأمام سمعه وبصره ‏ لذَةٌ بديلةً لهُم عن الالتذاذ الفطريٌ لدى المخلوق بعبادة خالق تا . خلاصة مُركزة: إن لذة هذا العيش فانية ووهمية. تماماً كالأوثان المعبودة وَهْماً وهى فانية. الجهادين: جهاد النفس ضد المعاصيء والجهاد ضد أعداء الأمة. المعنى: وسَعيْهم ومبتغاهم أوقفوهء حصراً على السُنة البيضاء (وهو تعريفٌ مُتداول فى أوساط المُتمذهبين بالمذهب اعتقاداً بصوابهء وتخطيء مُضمَرٌ للمذاهب الأخرى)؛ ولذلك تراهم في کلا الجهادين ‏ ضدٌ مزالق النفس ووسوسة الشيطان ‏ مُّبعون لشنته؛ ولا فرق إن كانت التتائج رافِعة مُمِرةٌ لما انتهجوه أم مُهينة لهم؛ لأن الهدف أسمى» في نهاية المطاف» من طرفي المُعادلة. ‏ما زایلت: ما فارقت. المعنى : وخطواتهم لم تفارق منهجاً وعقيدة خطوة النبي الُختار. ولم يِن عزقهم المُتوقُد هوی نفس آو شیطان مُوشوسٌ لشویدائها لاتباع طریق آخر. المعنى: فجاهدوا حق الجهاد استقامة ونهجاً لا يخرجان عن طريقته؛ حتى أضحت عُزومُهم أركاناً راسخة لصروح الدين الحنيف. المعنى: ونتيجة لذلك؛ سلطوا أحكامهم على العباد [وفقاً لحدود الله] التي شرعها حتى استقام سُلطانُ عدالة ځحكمه في عباده. ‎o۷۹ ‎ ۱ وليك الوم أنُوَاريء هُدِيثُ بهم قتي ء غُمُدتِيء ډيني مَخجتهم لايَشُبلُاديناًعَيرَدِينْهعُ و ِن عَهْدبَذر وَاخد لا تَرَغزغهيُم عقَيِقَةًال حي مادَانُوابه وَأنَوا ن شرف الاس فِي اليا رتهم أزكى الصَيْيعَيِن ما كان الهدّى مَعَهُ تَرَاهُمُ في ضميرا لليل صَيَرَهُم و دِ کے ۰ ¢ م عَمبَى مَحَ بيهم عَمفو رَغمفران عُوِْي إذا ضاق بي في الكُؤن إِمْكانُ ولا يَصِځ الهُدى إلايمادائو عَنْ مَوْقَف الح رمات وَأَرْمَانُ وما عدا أخاليطوَحُعان فَمَرَوَُالقوم حلاص وَإِيقان" شإِنْ قُروبئُوا شإْبتائوا لَدَيْهعُ؛ وَلَهُ ي الي ران مل الحُيالاتِ تييع وَفُرادُ (١) معنى الأبيات الثلاثة. تباعاً: الأبيات في مَجموعها - كما هو واضح من الشياق ‏ إعلاءٌ من شأنِ قوم (۲) (۳) (£) الأنوار المُهتدى بهم؛ لان محبتهم عفو وغفران لأمثالي؛ فهم عُمدتي» وديني مَحجتهم» كما أنهم الوت الحقيقي إن ضاقت بي أكوانُ الأارضين. واعتقادي فيهم لا يبدل ولا يتغير؛ لأن الله - في نظري ‏ لا قبل ديناً غير الذي اعتمدوه» كما أن الهداية والهُدى لا يَصحانٍ إلا باتباع المرء لمنهاجهم والاقتداء به. المعنى: يقصد اتباع أئكَةٍ الإباضية لروح المصطفى ونهجه القائم على العدالةء بدا بصلابة مواقف أسلافهم الشهداء من الصحابة الأخيار في معركتي بدر وأححد؛ لأنهم - وإن تأخر الزمان - اقتدوا بأسلافهم في ته تتم الحقٌ والمُجاهرة به دون أن تزعزعهم حوادثٹ الأزمات واختلافنات الأزمان عن موقفهم الشف ني صَثٌ الحقيقة الما - في اعتقاد الشاعر على ما سواها. أخالبط : : ِد بها الخلط في القولء لا يَعرِفُ قائلة صكيته وضوابة من عدمهما || خُمَان: الحُمامَة والمّمامَةُّ؛ وتعني الكناةء وما يحم من تراب البثر. والحُانُ من الؤشح : الضعيف. والحُكان: الصيف خْلقةٌ ورأياً على غير صواب [ونعتقد أنه قصد كافةً معانيها] || إيقان: تعني العِلم وإزاحة الشك وتحقيثٌ الأمر. معنى البيتين» تباعاً: ضوح البيتين أشف إخلاصاً لممدوحيه مِنْ تُحاولة شرحنا لهُما؛ فالؤّضوځ كان دائماً غلاب العُغوض بانوا: يدوا || أزكى: أطهر. معنى البيتين» تباعاً: لله د ما جمعوه ذخراً ليوم الحساب؛» وما تركوه من متاع الدنيا - فربوا أو بعدواء سِيان› فأطهد صنيعهم › حقيقد هو ما رافقه الدی؛ ک کا رافق سواهم من المُهتدين› لکن امتيازهم يَكُمُنُ في وُجحاتِ اختيارهم للحي وسيلة وَهَدفاً شب مُبتغی في آخر المطاف. O۸٥‎ هع الأَبَاضِيَة الرْمُرالكِرام لَهُم ب َو الل قوق ال ‎R‏ لط لا ي غرف العذل إلا في امتهم م وف إلا لهم في اعد ميزاڭ 8 ‏ى‎ y في الدب عَنْ ححرْماتِ الله شَأنُه لا شَأن نامُع َء جوا رَضوا بِبِلَْةٍ مَخْيَاهُم عَلى حذر مِنْهَا كَأَنَهُُ م بال عة اتائ (۱) (۲) (۳) )٤( الضّمِير: الَو وداخْلٌ الخاطر» وقيل أن ضمير الليل هو آخره حتى وقت الشخر || الخيالات: حُقّبة عليها ثياب شود تُنْصَبُ للطير والبهائم فتظنه إنسانء وتعني في مُجملها الأطياف ممحشوسَة ومُهَمة || الهر: جمغ أزهر؛ وهو الحسنٌ الأبيضٌ من الرجالء ورجل أَرْهَر أي أبيض مُشْرقٌ الوجه. والأزهر الأبيض المستنير. معنى البيتين: وترى هؤلاء الزهاد الغتاد في ضمير الليل وقد صيِرهم التسبيح وتلاوة القرآن كالأشباح لشدة التعيد؛ لأنهم - دون يواهم هم الإباضية المُنوّرة وجوههم بفضل ورعهم الذي مكنهم بخصيصة امتياز شلطانهم العادل فوق الورى. [حُذِفَ هذا البيت من بعض التّسَخ المُتأخرَةء ونثبتة كما ورد في الاصل المُعتمد ومخطوطة ١۱۹۱م]. إقصاء من جانيناء لميداً الإقصاءِ الذي مُورس على تراث أبي مُسلم لأسباب لا تخلو مِنْ فصر نَظر مُسيباته وأسبابهء ناهيك عن مُتسييها تطاؤُلًا وقضراً لمنظور الشاعرء وهو ما يَفضحة في جوع مُفردتي «شلطان الأباضية هره . معنى البيت: والعدل الصّرف لم يُعهَدُ منذ دُهُور؛ إلا في نصاعة استقامتهم؛ ولذلك لم يُوف الكيل ميزان القدالة والإتصاف إلا لهم دون سواهم ممن تَشذّقوا بمعايير عدالاتهم المنقوضةء [وفقاً لاعتباراينا المبدئية حول مكاييل العدالة وققاييسها التي لا نعتدٌ بسواها في مكايبل الإغيار]. ملحوظة خارجة عن السّياق : بيت كهذا جعلني أَفكُرُ في تمصطلح طالما سمعناه في مُحدّثٍ التلفاز حول ازدواج معايير الغرب في نظره لقضايانا العادلة؛ لأعود مائة سنة إلى الوراء لأفكرء من جديدء في تور أبي مُسلم المُضاهي»› يومذاك› لفكر محمد عيده وجمال الدين الأفغاني وسِواهُم من رواد النهضة التي لم يُكتب لها التحقق حتى بعد ملاحقتناء حياءٌء للعقد الأول من الألفْيَةٍ الثالثة . معنى البيت: لقد كان شأنهم في الدنيا دفاعهم عن رمات الله؛ ولم ينشغلوا بالزائل من ځطامها فرحاً بنيل جزية أو جزيل عطاءٍ أو حرمان ينه . ملحوظة: تُلاجظ في هذا البيت تسده في مبداً العدل» لا سيما في اعتباره عبد القياس المُؤسّس له مُتخذاً من مَمدُوحيه مثالا يُحتذى؛ لأنهم عدلوا مدفوعين بخصيصة العدل ذاتهء وليس بدرجاته التي تُعليهم ونُسفْلهم في قامات هذه الدنيا الفائيةء ولعمري أنه استخلص هذا البيت مِنْ معاناته في نب القضاء وتكلْهِ بمشاقه الجِمّةٍ في عُهود سلاطين استطاع (بعلمه وورعه) التقرب ينهم وإليهمء كما تشي بذلك قصائده القليلة في مديح أخيارهم. البلغة : هي ما يكفي لسَدٌ الحاجةء ولا يَفضلُ عنها || مَياهُم على خطر: حياتهم التي على شفا= o۸ يما التعَفْف تَكُسُوهُم جلالَ نئ َالقَلْب ِي شَّبَع وال ا ب (۱) =هاويةٍ من ذايها وكينونتها || اختانوا: أصلها التان؛ وهو قوضع الحُثنٍ من الذكرء وقوضع القطع من نواة الطّبايا. قال أبو منصور: هو موضع القطع من الذكر والأنشى؛ ومنه الحديث المَروِي: إذا الى الختانان فقد وجب المُسِلُء وهما موضع القطع من ذكر الغلام وفرج الجارية. وأصل الحُتْن: القطم» إطلاقاًء كما تأتي (اختانوا) بمعنى: مُطِمُوا؛ أي مُطموا على سَدٌ الوّمق || على خذر: معناها واضح» لكننا نؤكد أنها وردت في مخطوطة ١۱۹۱م هكذاء وقد اعتمدناها؛ رغم ورودها في الأصل المُعتمد والتُسخ الأخرى : «على خطر) || منها: أي مِنْ بُلْعَةِ المشيا؛ ؛ وهو مَفْعَل من الحَياة . المعنى: ونّدامى الله الأخيار هؤلاء؛ لم يكتفوا بكل ما سبق» لأنهم رضوا منه بما يكفيهم لسدٌ الرَمَق رغم أن حياتهم برئتها كانت في خطر شحدق من أسلوب عيشهم المتقشف» خوفاً من اللهء وجفاظاً على رمت بالكاد ‏ ييقيهم على قيد الحياة؛ حتى يََفيقوا للجهاد في شبيله. وحالهم في هذا المَشلّكِ ليس غريبا؛ لأنهم كانوا منذ ميغرهم بل قبل بُلغوهم» قد تعؤّدوا تلك الحال من كفاف العيشِ» كما لو أن فوته لم تُفطر عليه جِبِلَةٌ وتععُفاً فحسب» بل حُينوا بتلك الفضيلة والمنقبة في شرخ الصّبا وواكيره معنی مُضاف: فيما لو تخيرنا تفسير اختانوا ب: مُطموا؛ فالشاعر يقول أنهم مُعلمُوا على ما يَسِدُ الوَمقَ› ورغم ذلك؛ فهم وَجلون حذٍرون من فِتنةٍ الدنيا؛ وهذه هي لقمري - الغايةٌ في النزاهة والتعمُف. ملحوظة: هذا واحد من أبيات النونية المُنقية في فرائد الفصحى وإمكانياتها اللامتناهية فصاحة وشفافة وسشُفوراً إيروتيكياً لم يَعُذُ مطروقاً؛ فالتعبير المُفارق في جز البيت: «كأنَهُم بالبلغة اختانوا» يُحيلٌ إلى ما وراء أعراف اللغْة المتداولة آنذاكء ناهيك عن الأسلوبية المُفحُخة بالكامن من الدلالات غير المنظورة وراء المعنى العابر في إيروسِيه الحُقنّعَة؛ سواءٌ في مرجعياتها الفقهيةء أو أنماطها التعبيرية السائدة› ابتكاراً ُؤرة تعبير غير مطروق في منحنى تعبيريٌ لم تعتده الذائقة الشائدة آنذاك» فما بالك بممنحناها الخارج والمتقافز على رَصَانةٍ معايير الصنعة الشعرية بإيروتيكيةٍ فضاحةٍ لم يجد الشيخ العامة أبو مُسلم البهلاني غضاضة - وهو قاضي القضاة - في استخدامها مُفْردَةٌ لا تعيقه عن استنباط أقصی دلالات التعمّفب (نَفْفُهاً. وجكيةٌ إيروتيكُيةء على حد سواء)؛ ولو في ممواضع الجسد الأكثر ية : ختن الذكر والانشى› لا ليعبّرَ عن موضوعة شرعئة [من الشّرع]ء أو إيروتيكئة [بمعناها الشائع في المُحدّث من أفصُوحَة المُضحى]؛ بل عما هو أسمى من رضى أخياره الُختارين بيلغةٍ الحياةٍ- ولو على حخذر لهم اختانوا [ختنوا أنفسهم بتعبير أسهل] بسدٌ حاجة الرّقق دون الزيادة عليه السّيما: الغلامقة أنشد شمر في باب اليما تقصورة عدي : : «ولهُم ييماء إذا نرهم | بت من کان سَأَنْ' || الحُمُصّان : الجائغُ الضامر البطن. جاءَ في حديث جابر: رایت بالنبيء لى اله عليه وسلّم؛ حَمصاً شديداً. ومنه الحديث: كالطير تعدو خماصاً وتووځ بطاناً أي تمدو بكر وهي يا وتروح مشا وهي هَن الأجواف؛ ومنه الحديث الآخر: : عاص اليطونٍ قاف الظهور أي أنهم أَعِمّةٌ عن أموال الناس» فهم ضامرو البطون من أكلها جْفافُ الظهور من يقل وِزرها. . المعنى:= o۸۲ ٤ا كت م لي مما هلوا و 7 د و ‎e‏ °1 ود و ضا* 2“ )۳( جازواا سور خفاف الخاد وفرهمُ رهد وَحُوفُ ضار وَشكران (۱) (۲) (۳) =وملامح تعففهم عن الدنيا تكسوهُم مهابة غنى لم يشغلوا أنفسهم به؛ فمن راهم سيتبین له فقرهم المُدقع› فيما لو قورن بقلوبهم الوَيانة من وليمَة روح الله وريحانهء وتلك المُفارقة الدقيقةء كشعرة مُعاوية؛ هي ما وهبهم المكانة التي استحقوها بجدارة. تيجان: الاج معروف» والجمع أتواج وتِيجانٌ› والفعل الَتْويج. والعربٌ تسمي العمائم التاج. وفي الحديث: العمائم يجان العرب» جمع تاج وهو ما يصاغ للملوك من الذهب والجوهر؛ اراد أن العمائم للعرب بمنزلة التيجان للملوك لأنهم أكثر ما يكونون في البوادي مکشوفي الرۋؤوس. المعنى: فمن يرامُم على تلك الهيثة المُتسمة بأخلاق الجملوك وهدي الأنبياء الواضح في مُحيا أخلاقهم يكاد لا يُصدّقٌ ما ترا عيناء؛ لكنه لو نظر للأمر من زاوية أخرى لعرفَ أن فقرّهم هو ما أوصلهم لتلك المراتب الرفعية؛ ولاستنتج أن للفقر تيجاناً مُفاٍقة لتيجان المُلوك بفضل فضائل هؤلاءِ الأئة الذين نهضوا من قعر الأرض فاستنهضوها عدلا لبسوا تيجانه . خلاصة التناهي البلاغي المكثف في البيت هي «كاف؛ التشبيه وما يتبعها: «فكأنٌ الفقرَ تيجان»؛ لأنٌ الفقر لم يكن في يوم من الأيام تاجاً يتباهى بهء لكنّ هؤلاء الأفذاذ جِكمَةً وعصمة وتديناً خالصاً استطاعوا قلب المُعادلة؛ فأضحوا مُلوكاً بتسيُد العدلي رغم ما يشهد به الحال الماجلٌ من فقر ذوات أيديهم. وقد تعمئدنا التلميح في شرح معنى كلمة تيجان الواضحة إلى مقولة: العمائ تيجان العرب؛ لأنٌ أبا تمسلم نشف أمثولة المثل بالضربة القاضية في هذا البيت» ليجترح أمثولتة الرَفيعَةٌ في إحالة المعتىء جمالياً ورؤيوياً إلى نقيضه اللامطروقء وتلك مطرقة الشاعر. المعنى: تمثلت لهم الدنيا؛ وهي ألعْبانٌ مبرقش في كافة صُوره وفخاخه المترعة بالملذات والشهوات» لكنهم كانوا حذرين منها ليفُنهم من حقيقة الأمر؛ فالعيش فيها ثعبانٌ سام تعلموا الحذر والخشية منه. التجسور: جمع جسر؛ وتعني القناطر وقصد بها مفازات دُنياء الانيا يقطعها المرء عُبوراً إلى دُنياه الأخرة. قال الأعمش في قوله: إن ربك لَبالْموصًَاد: المرصاد ثلائة جسور خلف الصراط : جسر عليه الأمانق وجسر عليه الرحم» وجسر عليه الرب || الحاذ: تعني؛ الحال؛ ومنه قوله في الحديث : أغبط الناس المؤمنُ الخفيفُ الحاذ أي خفيف الظهر. ورجل خفيف الحاذ أي قليل المالء ویکون أيضاً القليل العيال || الِثر: الوِفْو بالكسر: لتقل حمل على ظهر أو على رأس» وعادة ما يكون وقر حطب مُحتطب || الشُكران: خلاف الكُفُران . المعنى : وقد عبروا قناطر ومفازات دنياهم إلى آخرتهم التي عبروا صراطها وبرزخها بسلاسة؛ رغم أن ظهورهم متخففة من متاع الدنيا مالا وعيالًا؛ نأحمال ظَهُورهم لم تكن سوی زهدهم وخوفهم من اله واصطبارهم على بلواء وشکرهم له على نعمه سَراء وضراء. تلميح : لا يخفى بالنسبة للقارئ المُتمعن اختياره الدَّقيق لممفردات البيت: «خفاف الحاذا› = OA ‎Wa 4 4 ce 2. <‏ 2 ٤ و ‏مض واوَاثُارهُم نور وَذِكرهُم ‏رح ‏حمى ٩٨ خمى» وَمشْجِغهم روځ وریا ‏تََابَعُوادَؤلة في إِثُرسَابمَةٍ كما جلى الؤشل أخيان فيان ‎(۱) ‎(۲) ‎(۳) ‏حى الْجلَى الكُوْكبُ الدُريٌ فَانْكشَفتْ ‏ بوره عَن وُمجووالحيٌ أعُيان ‏=و«وقر» الحاملة لنقيضٌ دلالاتها حينما ينيف المتخيِل من الحاذ والوقر الثقيل؛ ليتبين للقارئ أن يقل ظهر مممدوحيه ناتج - في شفافية حقيقته عن امتلاءِ زوادات ترحالهم بالزهد والخوف والإصبار والشكران. والمفارقة اللافتةء هناء هي أن هذا الزاد على فيه في ميزان الجاهل أثقلٌ في ميزان العارف من آلف وقر وَوقر حَمَلتة المناكبٌ والظهور. ‏المعنى: البيت تتمة مُضافة للسابق؛ ولذلك فاز المتخففون - أمثالهم - من متاع دنياهم الفانية؛ فلا خوفٌ عليهم ولا هم يحزنون - وعجز البيت اقتباسٌ من الآي الكريم. ‏معنى البيتين: لقد مضوا وَرعاً في إثر وَرٍعء لكنٌ آثارهم نور ُصفى» وذکرهم ژُحمی لمن ظل بعدهم على قيد الحياة ومراقدهم النيرة كانت وما زالت يعبق منها طيبُ الفراديس» بعد أن تتابعوا في خلافة الأمة دولة إثر أخرى» لتختفى إمامة العدل فى بعض الأحايين؛ لكنها تعود للظهور من جديد. وليس ذلك بغريب على الله وفردانية جكمته: فقد تقطعت وانقطعت حقب الرسالات وظهورات الؤسل والأنبياء حيناً بعد حين» وحالٌ أئئتنا لا تختلفُ في مُكابدة الظهور والانقطاع عن حال الؤسل والإنبياء. ملحوظة: كما نرى ثمة إعلاء من شأن الاحلين من الأئيمة ورجالات الورع مُقابل من سيظهرون في حقب لاحقة؛ والبیت بريه استبشار بمبايعة الإمام سالم بن راشد بعد انقطاع الامامة نحو نصف قرن من الزمان. ‏أغيان: جمغ غَيِن؛ وهو الغيم الساتر لصفاء الكماء. المعنى: قصد في بيته هذا اتفلاق أفق الكربة ببزوع الإمام سالم بن راشد وظهوره النوراني كوكباً دُرياً لتتكشفَ بأنواره الغيوم الساترة للحقٌ والحقيقة. ملحوظة: تة أخرى» لا تخفى دفة أبي تُسلم في التعبير» ولو في موضوعة مِثالية تعر عن عواطفه الجياشة وفرحه الغامر بتنصيب الإمام ومبايعته لتنكشِف عن ۇجوە الحيّ الستائر الحاجية لوجوهها الحقة. ومن يتملى في البيتٍ مَلياً يَجِدُ أن الشاعر فطنٌ بحدس المُتصرّف إلى أن [الحقٌّ] ليس واحدء لأنه مُتمَظهر بوجوه مُتعدّدّة تقتضى تأويل طبقات أقنعتها؛ وإنْ بدت قناعاً حقانياً لوج واحد. في القرآن: (آ) الحق هو الله . (ب) الشرع أو الشريعة التي أرسل بها المرسلين فنا أرسلتاك بالحق بشيراً ونذيرا» [1۱/۲]. (ج)( الحق - الصدق والؤبجوب. «فاصبر إن وعد الل حقء ولا يستخفنك الذين لا يُوقنون» [۳۰/ ١1]. (د) الحق - العدل. «يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس بالحق» [۳۸/٦۲]. (ه) الحق ‏ النصيب» الحظ . «والذين في أموالهم حيٌ للسائل والمحروم [۷۰/٤۲] . (و) الحق» بمعنى ما وجب للشيء بعين الاستحقاق . «وجاهدوا في الله ق جهاده» [۷۸/ ۲۲]. (ز) الحاكّة = القيامة. «الحاقة. ما الحاقة. وما أدراك ما الحاقةه [۱/1۹ - ۲ - ۳]. عند ابن عربي: إن الحق في كلام ابن عربي هو اللهء لا من حيث ذاته الُجردة عن کل وصف- ‎o۸ ‎ هُنالك انْبَعَثثت روځ الحياة إلى جم الود وَقَذ أرقا طْْيَان ‎r 0 2 ۹ 2ِ ً ً 7‏ ا ً 2 م و . ۱ ے2 ایل إ 7 ل - ۱ 1 4 . به سواعدا دما بَغُی وكشا ‎Wa ُّ ® ۳ ِ ‫ِ 7‏ ؟ ِ ِ‫ ٤Ç‏ ء وَأغرَبَ الكُؤن عَنْ بُشْرَى ضَمائره فَالكاينَات أَعَارِيد وألا« ‎(۱) ‎(۲) ‎(۳) ‎(4) ‎(0) ‏ية رَقب‌الإشلامطلعنها أناحيااش لَّمْ يشرب لهاان ‏=ونسبة؛ بل من حيث ألوهيته للخلقق. والحق هو الوجود والخير في مقابل الباطل (= العدّم = الشر). إن الحقيقة الوجودية - وفقا لابن عربي ‏ واحدة بذاتهاء ثنوية بوجهيها: حق خلق رب عبد واحد كثير ‏ قديم حادث» إلى غير ذلك من الثنائيات التي برع الشيخ الاكبر في تعدادها. «فالحق» هنا أحد وجهي الحقيقة الجامع لكل صفات القدَمء في مقابل «الخلق» الوجه الآخر الجامع لكل صفات الحدوث. ومما لا شك فيه أن مرجعية الشاعر الصوفية صافية في وضوح تَبثيرهِ لتفلشفب بثر غار في غياهب المعنى؛ فالحقٌ لم يكن حقيقةٌ واحدة؛ بل حقيقة تظلَ حَكَالَة وجه وهو ما أراده الشاعرء هناء في سياق خطاب يضر الحقيقة الواحدة؛ [تنصيب الإمام العادل] القائم [بوجوه الحقٌ] ذات الأصل الواحد وإن تعدّد التأويل أو كَثْرت الغيوم الساترة للحي مُتجلياً في أحسن خلقه المُتأخرين . المعنى : يعود في هذا البيت إلى موضوعته - وظاهرها مديح ممدوحه وإمامته الغْراء - لكنهء كما نرى» يستعيد في استبطانه نوستالجيا حنينه المُنجرف إلى نورانية وجه المُتصوّفةء كما بدا وظهر عيانا في قصائده الأخرى؛ كأنما لتنبعث روح الحياةٍ طازجة بقيم العدالة في جسد الوّجود المُفتقر إليها؛ بعد أن أرداء الظلم والطغيان. لولا النهايات السعيدة ببزوغ إشراقات هذا الإمام المُتوّج بتاج الفقر والورع والتقوى - كما آشار إليهِ في بيت سابق. ‏لبت : اللْمُوت: اعَبٌ والإغياء ولَمُّتٍ على القوم يَلْعّبء بالفتح فيهماء لَعْباً : أفْسِدَ عليهم. وقال الرّبْرقان : َم َك باِا ؤي ونَضرِي | وأَضرِفُ عنكم دربي ولَفبي»- وكلا فب : : فاسِل لا صائِبٌ ولا قاصِدٌ. ويقال: كف عَنًا لَك أي سيئ كلامك. المعنى: لذلك؛ ويفضل إمامته العادلة قام واستقام شان الحق بعد فساد الأديانٍ والأحكام في غابة الظلم والفساد. ‏إصليت: الصّلْتُ: البارِرُ المسشتّوي. أضِلَتُ السيف أي جَوَذنه || الإصليت: السيف الصقيل || يجس : يقطع . المعنتى: وإن تأخر الوق في تقديري؛ لكنٌّ الله کعادته؛ کان رؤوفاً بعباده المُستضعفين ؛ فسلط سيف هذا الإمام الصّقيلٍ (شفرةٌ وئقى) ليقطع به شافة الكفر وطاغوت الجبابرة. المعنى : لذلك أعلن الكون بأسره عن بُشری المكنونٍ سلفاً في هيولى الخفاء التي أنصح عنها استبشاراً تألّق خصباً وأمناً ورخاء عَم البلاد المُفْتَدَة للعقدل؛ لدرجة أن كائناها عصافير وفراشاتِ عادت لترتع في مراعيها صَدَاحَةٌ مغردة بألحانها المُرحُبة باسيتقاظ الوح الجمعية للبلاد بأسرها وقد تمَثلتث في شخص إمام المُسلمين المُعتصم بالل . ‏ممنى البيت: وتلك أمنية عزيزة - تنصيب الإمام ومبايعته ‏ انتظرت طلعتها شموس الإسلام؛ء وقد= ‎O۸٥‎ ‎ ء 1 .2 0 وللافاي أؤَقاتٌ إذاقتديرث د في حُدُورِال عيب اونّة ما سَاوَرَنٌها ضوف الدَهُر د نمت ِ ك . . ٌ وَحكمَة الوفى النّدبير فاهرة وللاقاني آياتٌ وإيذان تم انْجَلَتُ فَانْجلى عَدل وَإِخحسان” وَتالرۇمراواشإنى ل وَفَاِدُ العَشّل في المِقدار حيران (۱) (۲) (۳) 23 =أتاحها الله في وقتها المُناسب لصلاح الأمة الغارقة قة في مآسيها التي أنستها الامثولة› ولم تمن اللحظة الؤبائية التي هبطت من لدّنه رحمة بأحوالهم› دفي لح ل تع تتوقعة في غص الفلا . كُدِرّت: بمعنى؟؛ إن قيست ودبرت تلك الأوقات || آيات: علامات || إيذان: إعلام؛ ويقال: أَذْنَ فلان يدن به إِذنا إذا عَلِمَ . وقوله عز وجل: وأذان من الله ورسوله إلى الناس؛ أي إغلام. معنى البيت: ولتلك الأماني موافيتها المُحددة المقحسوبة؛ فيما لو مسبت بتقدير العارف؛ كما ا للك الأماني آيات وعلامات تُعلِمْ وتأذن بمواقيت حدوثها. تمنعت: تَحجبت || خدور: : جمځ خدر؛ وهو ب ِو يمد للجارية في ناحية البيت : ثم صار كل ما واراك من يت ونحوه جرا || الغيب : الشّكء وجمعه غِيابٌ وعُيُوب؛ قال: ّت تيع غلم القيابا | لا قائلّا إفْكاً ولا موتاباء . والعييبُ: كل ما غاب عنك . بو إسحق في قوله تعالى : يؤمنون بالقّب؛ أي يؤمنون بما غاب عنهم» مما أخبرهم به النبي من أَمرٍ الب والجنةٍ والنار. والعَيِتُ أيضاً ما غاب عن العيونْء وإن كان مُحصَّلّا في القلوب. المعنى: هذا أحد الأبيات التي استوقفتني في النونية؛ لان الشاعر استعاد فيه ما سبق له طرحه في مدائحه النبويّة المُؤشطرة لظهُور النبى محمد بعد تمتعه بحياة الفراديس في حُجُب الغيب؛ ٠ [وفقاً لرؤية الشاعر التي تحفظ عليها أتباُ المذهب الإباضيء وحاولوا- قدر جهدهم ‏ إخفاءها بعدم التطؤق لها ولمعانيها في المتواتر من أدبياتهم]؛ رغم دفاع الشاعر الواح عن المذهب وحرصه البالغ على رموزه وايقوناته التي أعلى من شانهاء لا سما في أذكاره التي وردت في «النَفْس الوَحماني» وسواه من القصائد. ففي بيت كهذا؛ نراه يستعيد طرق الفكرة على خام ذاكرة متصلّد من خلال استعادته الشفيفة للأماني التي طالما انتظر ظهوراتها بعد تحجبها وتمُعها وراءَ ُتر الغيب آونةٌ طالت بمقاییس التحقيب الدهري لتنجلي تلك الأماني› أخيرأ ببيعة هذا الإمام الورع الذي انجلى العدل والإحسانُ بعد تبايعته إماماً وضّاحاً كنور سريرته التي أظهَرّت تلك الاماني ِن غَيُو ب الأعالي . ساورتها: وابتها || نججمت: طلعت وظهرت. المعنى: ولتلك الأماني المتمبّعة في خدور الغيب مواقيت ظهوراتها؛ ولذلك لم تستطع صُروف الدّهر مُوائّبتها ساعةٌ حان ظهورها من خباء الغيب؛ فلا إمكان لحظة ظهورها المباغت لرَةٌ ما سبق لله أن أراَُ وكتبة سلفاً في لوحه المحفوظ. المعنى : تبريراً لعودة انكشاف الأماني وتحققها بعد لأي في الواقع المُعاش؛ يؤكُدٌ الشاعر» هناء حكمة الله في تدبیر ث شؤون عباده؛ ؛ لذلك انكسرت تكهنات العقلاء وارتدّت في قلوب حيرتهم بعد أن استعصى عليهم استيعاب المقدار المُعطى - والمتمنّع › في الآن ذاته - دونما أسباب واضحة تسر ُو تواقيت الجكعة الؤبانة التي بدت لهم مواقيت ظهوراتها كما لو كانت في غير تحلهاء ٠ لولا إِيمانُهُم باقتدار القادر على كل شي . o۸‘ يفضي بِمَاشًاءَ وَالأشبابُ جَامِدَةً ‏ وبك الأشر والأفكاز ميان ‎be 0‏ 6 )۲( يحص مَنْ شَاءَ بالۇځمى وَيَضرفْهَا عَمَنْ يَشاءُء وَفی الكمين و خحمَن ۲ ‏إن الذي يَتَعَاطا؛الدَكَاءلَدَى خم المقادير تَحُمين وَبْهعا ‎(4)2 ‏1 4 ٠ 7 ‎c4‏ 4 و ابد أن توبطالأفُهَام وَحدَيَهُ وگو شيت انى ‎(۱) ‎(۲) ‎(۳) ‎3 ‎(0) ‏المعنى : ومما يُدهش قصور عقولهم أنه يقضي بما شاءَ بغض النظر عن التتائج وأسبابها التي تقتضي - في زخم عُقولهم ‏ نتائج مخالفة لما يبدو من مجمود واستكانة؛ لأنهُ - بقدرته الغيبية ‏ أحكم الأمر ببصيرة غَيبهِ المُتعالي - وإن عَميث أفكار المقلاء عن تفسير العلّةٍ بمعلولها: أي؛ النتيجة والكحبب - وكلاهما آليتان عُقد عليهما لواءُ المنطق والتفلشف الظاهراتي في مَنظوماتٍ الفكر البشري» على اختلاف مشاربهء لذلك يبدو عدم اتشاق البب والنتيجة قصوراً في تأويل المُؤولين» قياساً إلى ما قضاءُ وقدّره دون تبيان العِلَةٍ التي احتارت فيها الأفكار. ملحوظة: َة أخرى نلحظ حذاقة الشاعر في اختيار المُفردات المُناسبة لخطابه ؛ فهو لم يقل - رغم النقد المُباشِر الذي تَنضح به عُصارة البيت - عَمَى أفكارهم؛ بل جزم الأمر بجرص يقتضيه حال العماء المعرفيّ في اختصاره البليغ : «والافكاژ عُميان»ء لينتهي تأويلٌ الحكاية بنُقطةٍ جازمة خَاتِمَةٍ في آخر السطر. ‏المعنى: وبناء على هذه القاعدة الغيبية التي لم يُفكْكء بعد نسقها المُلفْز والمُغيٍب عن فطرَة العقو المُستنيرة؛ لذلك تراءُ يختص من شاءَ من عباده برحمتهء لكنةُ يحجبهاء أيضاء عَمن يشاءٌ دونما إلماح لكينونة اللغز - لأن منطق النتيجة التي ستظهر لاحقاً؛ سيين أنه رحمنٌ عادلٌ في بواطن الحُكمين. وإن قالت ظواهرهما بغير ذلك في مُقتضياتٍ دود العقل المفكر الحاثر. ‏المعنى : لذلك؛ فَإِنٌ النتيجة الحتمية لكُإه ما يتعاطاء الذكاءُ التشريٌ أمام تقدير كم عقادير الغقتڍر تويلا بمحدودية منطقه القاصر ستكونُ نتيجتها تخميناً وبهتاناً قاصرين بدورهما؛ لأنٌ العِلة - تخصيصاًء في حال کهذه ۔ لا سبط كما يلا يُمكِنٌ تأويلها جزافاً. ‏المعنى : والسؤالٌ الذي سيطرځ نفس بداهة في شتوالية الأببات: ما حيلة الظنٌ والأوهام في تعليل تعاض النتائج القَدَريَةٍ في مَعكوساتها وفقاً لقصور المُخئلة البشرية ؛ إلا عجز تفلشفها الفادح إذعاناً - في بصيص الطيف الرُؤيَ وي - لحقيقة المُعضلة التي استعصى فهم نَسقها البانيٍ الكامل على مُحاولات تلك العُقول الجُفكرة. ‏المعنى: وخلاصضّة الحدّث الغيبيَ؛ ؛ هي ومجوب ربط الأفهام لوَخديِه الكُلة؛ فدون ذلك الؤبط ينتقض مُستوی تعليل وَحدَةٍ الخالق ومشيئته اللامُفسّرةء رغم محاولات التفسير المُتطاولّة على اختيارات مشيئته بتقريبٍ العِلةٍ إلى حوافٌ معلولاتها والإمعانٍ والتفكرٍ جزافاً فيما لا فائدة تُرتجى من سبر أغواره. ‎O AY ‎ حُذماأنئاڭك وَسَلَميَايِحالقيا لطُوإلى َّيث مَعَاجِرُما أرَادَما اش فَاُتلَتُ مَنَاصبيا قَالشّانُ لا َير -للاڭوان وئ رَأيَ الف لي فَفِيهَا نَع بُرمان وَالعَمَل فِي نَم ۱ وَالكُوْن أشجان” (۱) (۲) (۳) 3 ولا به م ل ش ا َ‫ ى 1 8( المعنى: وعليك الاعتراف بالتسليم للخالق بخصوص الأمر الْمُبهّم في بصيرَة عقلك المنقوص؛ فضلا عن مُعضلتك البشرية المحدودَةٍ بمنطي قصور عقلك البشري عن فهمها وتأويلها وتقدیر كمه التي بدا لك نشازها لقصُور ريتك الكليانية لأسبابه التي غييتها مَقاصِدُهء قصداء عن ممحدود تفكير العقلاء من عِبادو وعَبديّه الذي امتازوا بمزية التفكير فيه وفي خلقّه وفي تقدیر موافیتِه لظهوراتِ ما أخفاءُ في خدور غيبیايه . ۱ ۱ ۱ معاجزها: جمع مُعجزة؛ كمغجزات الأنبياء || الفحول: الؤواةء [ولم يقصد الشاعر معناها الشائع]. المعنى : وإذا ما أردت دلائل ظهورات الإعجاز وتمَظهُراته؛ وكنتٌ مين يتفكرون» بحي في مَاهئة خوارق الخالق التي لا تُحصى؛ تمل بعين الفطنةٍء إذنء في أمر دولةٍ أعيت (مُعجزاتُ قيامها في آخر الزمان) رأيّ الؤواةٍ الذين تداولوا أمر مُعجزتها الخارقة؛ ففي تحيُرهم من الحدث الكونيّ درس لعقلك المتفكر وبُرهانٌ ساطع لحوارييه . قناصبها: المَنْصِبٍ والنُصابٌ: الأصل والمزجع || النّصَبُ: الإغياءُ من العناءِ || أشجان: تعنيء هناء الحاجة أينما كانت» ولا تعني» في الشياق» عداه من المعاني الشائعة. قال الشاعر» فيما أورده اللسان : درك حيثُ اسمن الوَحش؛» والَقَتْ | رفاقٌ من الآفاقي شَنّى شُجُونُها»» ويروى: لُحونُها أي لغاتهاء وأراد أرضاً كانت له شنا لا وَطناً اي حاجةًء وهذا البيت استشهد الجوهري بعجزه وتگمه ابن بري وذكر عجزه: «ذكرنّكِ حيثُ ت استأقن الوحش» والْتَفَتْ | رفاق به» والنفسٌ شى شُجُونُها» وهو بيت لقيس بن المُلوح . المعنى : وهي دولة ‏ أي دولة الامام سالم بن راشد ‏ آرادها اء ولو تأخرت زمنياً عن استقامة دولة الخلافة الواشدية لتحتلع موضعها وأصلها في كينونتي زمانها ومكانهاء رغم الدهشة التي أصابت عُقول الظلاميين الممحتكمين إلى سَطوة و رؤوس القبائل» عدا النخبة المُستنيرَة بورعها وتقواها. ورغم ذلك ذهُلت عقولهم من عناءِ التفكر في أمر قيامها المُفاجئ لقاطية الكينونة وخوض الكون المُحتاج ساعتئل لبشير إِنقَاذِ ظهر في ذروة اللحظة المُناسِبة بعد استفحالي الظْلَام وسّلاطين اللا م الْمُتقَلنْسِين ب ببودَةٍ الممُستعمر. المعنى: ودولة هذا الإمام التقي الورع ل ترم أعداءها بمنجنيق مُناصريها الكفار؛ بل بسهام الله مُقاومةً من تصَدّى لحمّها بسيف بطلان حُجة الباطل. في البيت إضمار لتحول الإمامةء لا سيما في شتات عُهود أبناءِ سعيد بن شلطان لتاج سلطنةٍ متوارثة. مُقابل لديل الحضاريٌ المتوارث: اختيارٍ الأئة لإقامها اللمنتخب وفقٌ ما أقرّته شِرعة آخر الأنبياءِ التي لم تَقّم لها قائمة في أصقاع الامة الإسلاميةء إلا في هذا الثغر الذي اختار الله وحِكُمَه لتكون بيضة الاسلام/ نزوی منت عدالتهِ المُوَمّلة . O۸۸ إالأيبتةلاتغدومتقايَلهَا إِنْ صد بالجَدٌوَالَوؤفيق معان عَادَث إلى جذْلهَا من طول غَربيها جلافَةاشوالإشلام ججذلان° عتَابَداش ت خحدومماليموطبنها وَلللاقَة في الإشلام أو وطان (۱) (۲) (۳) الأسّة: الؤماح || لا تعدو: لا تتجاوز || عقايلها: عقال الإنسان؛ هي المواضع التي إذا أصيبت منه لَه واحدها مَفّتَل || الجَدَّ: الحظ || مطعان: كثير الطغْن للعَدُو. المعنى: وما عرفناءُ من درس التاريخ المكور دائماً لنفوس نفسه؛ عرفنا أن الماح لا تتجاوز مَقتلّها المُتوخى والمُؤمئل في القِثلة والقَْلَهَ؛ إلا إن استشرس المقاتلون في طعنهم العشوائي للأعداء في قعركتهم اعتماداً على خصيصتين : الحظ والتوفيق. ملحوظة: لمة استنهاض معنويٌ غير منظور في هذا البیت؛ هو اعتماده في استنهاضِه على الحظ والتوفيق إكباراً من شأن اعدو الذي لا بُ بد لفرسان الله ممن مُقاتلته بِعُدّةٍ أكثر خشونةء إلى جانب الإأعتماد على توفيق الله؛ الذي هو - في نظر الشاعر ‏ حال تحصيل لتتائج المعركة بين الأخيار والأشرار. جذلها: الجذل؛ء بكسر الجيم : أصل الشيء الباقي من شجرة وغيرها بعد ذهاب الفرعء والجمع أجذال وجذال وجدُول ومجذُولة. والجذْل ما عَطّم من أصول الشجر الَقطّع ٠ وقيل: هو من العيدان ما كان على مثال شماريخ النخل» وفي الحديث : يبصر أحدكم القَّذى في عين أخيه ولا يبصر الجذُل في عينه؛ أي الود أو الشّيق الذي دخل عينه. [لم يُصِبٍ من اعتقدوا بأنه قصد ججذلها ‏ بفتح الجيم - بمعنى فرحها وسرورها في النسخ الموجودة من النونيةء كما في شروح شُراحها؛ فغور القصد المبتغى في البيت هو عودة دولة الخلافة إلى أصلها القديم بعد طول غربة] || جذلان: فرح ومسرور. المعنى: وليس غريباً بعد بسالتهم تلك أن تعود الخلافة إلى أصول معاقلها التي اختارها الله بعد اجتثاثها من ربوع الأَمَةٍ واغترابها في دُولٍ شتى؛ ليعود الإسلامٌ [بكافة قذاهب المُتمذهبين به] فرحاً قسروراً مُختبطاً بنصر الأمة . تحدوها: تسوقها. المعنى: وهي دولةٌ وخلافة ساقتها عناية الله لتعود لموطيها الممحافظ على شروطها التي اشترطها النبيئ محمد وطيقت في العصر الأول من الخلافة الّاشدية قبل انقطاعها؛ لتعود تلك الخلافة بعد نحو ألف عام تمتماسكة بعد غُربتها في أوطانٍ لم تكن وطناً حقيقياً لرسالتها [تحديداً؛ يقصد الدولتين الأموية والعباسية] اللتين احتكرتا إسلام ما بعد الخلافة الرّاشديّة في ذهب بعينه دون سواءٌ من المذاهب كالإباضية والشيعة والزيدية وغيرها من المذاهب التنويريّة التي قمعت طوال فترة ازدهار «مُؤسات الدولة الإسلامئة؛ لذلك يور الشاعر عودة ظهور الخلافة الاشِدية به الحمَهُ في غمان؛ (أي في بيضة الإسلام) لتصير وطن بدي لها عن توطتها الأؤل. ساطعاً في لُموع استنهاضه : «وللخلافة في الإسلام أوطانُ». وفي ذلك تأكيدٌ مُضمر على فساد الخلفاء/ الأمراء الذين كانواء في حقيقة الأمرء خلفاءَ أنفسهم وملذاتهم في الدولتين الأمويّة والعئاسيةء لولا استثناء تمر بن عبد العزيز وبعض الخلفاء الصالحين» مُستطرداً في القول: وليس غريباً أن يصير وطنها الجديد بيضة الإسلام التي تقاطر إليها الإباضية من أصقاع مغارب الأرض ومشارقهاء بعد أن حارب اعتقادهم= =الْحُر o۸۹ تَنُحوائْنَ بَجِدَيهاالعليا وَبُوْبُوَمما وَضشَأَنُهَا لِمُصَاص المخد خُلْصَان” ل البق بنها ىبي صَذْر يحالم ةالإيمان ملا هُمَامُها العاصِم الكافي لعِضمَيها لَه عَلى عحملهَاجدوإفرا )۱( تشحو (۲) (۳) مركز الإسلام الّسمي في قعاقل دُورهم. ملحوظة: رغم محاولتنا شرح البیت ضمن تاريخانیتە؛ لكنٌ أبا مُسلم ‏ لحظة كتابة القصيدة ‏ كان مُؤمناً بان الله يختا كما في الأزمنة القديمة أماكن خلافته لاستخلاف نُظراء وأنداد حُلفائهِ التاريخيين . وشؤالنا الذي ريما سيطرحة أبو مُسلم؛ نفسه؛ على نقسه بعد مائة سنة تقريباً على رحيله: هل كان اعتقادُةُ صحيحاً بان للخلافة أوطاناً اختارها الله وحفظ قُدسيّها؟ . . لن نجيب على الُؤال المؤرق للأذهان» لن الدَهرَ الذي اعتمَدَهُ الشاعر مقياساً لديكُومَة آرائه وأفكارم هو من سيتكفل بصراحته اللامُبالية على ذلك التسال . : النَوُ؛ هو القضد والطريق. يقال: نَحَوْتُ نَخوَك؛ أي قصدتُ قصدك || ابن بجدَيها: يُقال عنده بَجْدَة ذلك بالفتح ‏ أي علمه؛ ومنه يُقال: هو ابن بَجْدَّتها للعالم بالشيء المتقن له المُميز له وكذلك يقال للدليل الهادي؛ وقصد بالتعبير الشائع : الإمام سالم بن راشد |] الليا : القلاءُ: الشرفء وذو العُلا: صاحب الصفات العلا والعغلا : جمع العليا أي جمع الصفة ٠ م العلا (بقتع المين) فهو اسم للمكان العالي› وللفَعْلة العالية على المَقَل © العلياء را س الجبل» وفي التهذيب: رأسٌ كل جَبِلٍ مشرفبء وقيل: كل ما علا من الشيءِ؛ قال زهير: «َبصز خليليء » مَل ری من ظَعايِنٍ | تَحملنَ بالعَلِياءِ؛ من فوقي ونم والعلياء: السماءُ اس لها وليس بصفقٍء وأصله الواو إلا أنه شَّذ. والئموات العُلى : : جمع السماء : الْؤْبُو: تعني الأصل؛ وأيضاً العالُ المُعَلُعْ› وإنسانُ العين || تُصاص المجد: القصاص خالصی کل شي . يقال: فلانٌ مُصاصٌ قومهء إذا کان أخلصهم نسباً || الحُلصَان: حَلّص خُلُوصاً وخلاصاً: ضا وال عنه شوه وخَلَص إلى الشيء : رَصَلء فهو خالص. والخُلصان: الخالص من الأخدان» وحُلَْص الشيغ؛ بالفتح» يَخْلْص حُلوصاً صار خالِصاً. المعنى: يقصد الشرفٌ الأصيلُ عالِمَهُ الهادي الحتيقن من يقينه؛ وشأنها ‏ أي الخلافة المُستعادّة - لخالص تُسبها فمُصاصُها خالصٌ في المجدء ذائب فيه. المعنى: ولا عرو إِنْ نحت ذلك المنخى؛ فصدر قيمها القائم على شُؤونها تقَلّدَ واسطة اليقد من تلك الخلافة المتمترسة في قلعة بيضة الإسلام/ أو تزوى واسطة ذلك العقد أن صَدرها [أي الإمام سالم بن راشد]؛ ُويضَاءِ قلبه صد ممتلئ بخلاصة الخالص من الإيمان المحض الذي لا تشوبة شائبة. الهُمام: الملك العظيم الهةء وفي حدیث فس : أيها الملك الهُمامُء أي العظيم الوكة || الماصم: المانع الحامي || عمصمتها: واليضمَةٌ الط والمنع || جَدّ: عَظمة || إقران: الإفُرانُ قوة الرجل على الرجل [ولم يعن الأقران؛ أي النّظرَاء كما اعتقد بعضٌ الشراح]. المعنى: يستخدم في هذا البيت فردة تليق بتفخيم اللوك؛ كته أراد بذلك التفخيم إمام تلك الدولة الشنتمية روحاً للصّرف الُصفى من الخلافة الواِدية؛ ليستطرد قائلا: هُمامها [أي إمامها الممدوح] العاصم الكافي لعصمة تلك الإمامة التي حملها وساس أمورها بعظمته الؤوحية وقوّته البدنية. 0۹۰ سُمَيِدَعٌ ثل صَدرالسَمهَري لَه رحب المَباءة قرع لابوا لَه م شمشم رأخحوَذِيرَأبُهنَلى في مَضْبَةٍ المخد أجذَال وَأمُصَانُ ‎2e . ۰ e % 0‏ بفَضلِهِ شَهدَثُ سَهُل وَأخرَان ‏وَعَرْشة قبل ضع الؤفح طَعَان ‎x ۳‏ : شُروَمألمَيِى في بَصِ يريه من الذكاءِ مخض الوأي يِبِيان”° (1) الُعيع: الشجاع الكريم سيد القوم الجميل الجسيم العْوَعّاً الأكناف» والأكنافُ النواحي || ‎(۲) ‎(۳) ‏)٤( ‏الششمهري: الرْشځ الصلّبُء والمنسوب إلى سَمهر زوج ردن وكانا عفن للرماح! قال الشاعر: تصانغ فخي ليس بالمين شُدّت | ولكن بطعن الشمهريٌ العَوه || أجذال: الجذل أصل كل شجرة حين يذهب رأسها. يقال: صار الشيء إلى جذلِه أي أصلف ويقال لأصل الشيء جذلء وكذلك صل الشجر يقطع؛ وربما جيل الود ڄذُلا في عينك. الجوهري: الجذل واحد الأجذال وهي أصول الطب العظام [وردت أجدال في كافة النسخ ؛ ؛ فضححناها من مخطوطة النونية التي خُطت في ۲ھ (الموافق ١۹۱٠م)ء راجع قسم الصور والوثائق]. المعنى: فهو شجاع كريم وسيد قوم مُوطاً الأاكناف؛ کالرمح في صلابته؛ له في هضبة المجد أغصان وجذوع راسخة كالأشجار العظيمة. القباءة: المنزلء وقيل مَنْزْل القوم حيث حيث باون من قبل واډ أو سد جَبلِ . وي الصحاح : المَباءة: مرل القوم في كل موضعء ويقال: كل مَنزل يَنزله القوم. قال طرفة: «طييو الباءة ٠ سَهْلَ؛ ولَهُمْ ۱ سبل إن شئت في وَل حش وَعِرا || فم القَرَمُ من الرجال: السيد المعظم || بَوَاء : نظير وكفء || شهل: المنبسط من الأرض || أحزان: جمع حَزْن؛ وهي الأرض الغليظة الوعرة. المعنى: ومَضافنهُ رَحبة؛ لان سيد قوم ُبګل لا نظیر له ولفضله الذي شهدت به الأرض سهلا وجبلا. ‏شُشمُر : : جاڈٌ في آمره؛ وفي الحديث : لا هل د مُشَكَر للجنة فإن الجنة لا حطر لها؛ أي لا عِوَض عنها ولا مِثْلَ لها 1 أخوذي: والأخوَذِى : المشمر في الأمور القاهر لها الذي لا يشذ عليه منها شيء› والأخرَذِيّ الذي يَعْلِب. || فلق: والفْلَق بيان الحق بعد إشكال؛ والفََق» بالتحريك: ما انلق من عمود الصبح» وقيل: هو الصبح بعينهء وقيل: هو الفجرء وكل راجع إلى معنى الشّق. المعنى: وهو إمام جادٌ في أمره قاهر للمعضلات التي تواجهه» رأيه فلي وضّاحء وعزمة طَان لأعداءِ الله قبل وضع رمج في صدورهم. ‏ , ‏مُرَرع: : المُرَو ب الهم كأنٌ الأمر قى في ژوعه. وفي الحديث المرفوع : إن في كل أمة مُحدثين ومُرَوعينء فإن يكن في هذه الأمةٍ منهم أحد فهو تُمر؛ وأيضاً المُرَوغ : هو من ألقي في روعه الصواب والصّذّقء وكذلك المحدّث كأنه دت بالحيٌ الغائب فنطق به. وقد اختار الشاعر المُفردة بعينها تدليلّا على تشابه فعا عُمر بن الخطاب ويعال الإمام سالم بن راشد الخروصي || لمعي : المي الذي إذا لمع له اول الأمر عرف آخرهء يكتفي بظنه دون يقينهء وهو مأخوذ من اللَعُعٍء وهو الإشارةٌ الخفية والنظر الخْفيع || الكاء: التوقد والفطنة || قحض الوأي: خالِصّه. المعى: مُلهَع وقادٌ في بصيرته» له تبيان في خالص الوأي السديد لشدة ذكائه الفطري المُوجّه لبصيرته تلك. [نقترح لمن أراد التوسع الرجوع إلى معاني الكلمات وشروحها التي تُسبغ عليها ظلال مقاصد البيت]. ‏١0۹ ‎ أصَارَهُ علْمةباش مخض هُدى وَعُيِر بذع هُدى يكيو عِرفان ٍ ۰ َ .وو : َ‫ ۰ سو تخحكمث من أصيل الرَأي فطنَنّةُ كأنيافيهدأبصاز راذا يَطوي عَرَائِم بالتَّفُوَى وَيَنشُرها كحضم اشنيرانُ (۳) لم ينز الِلُمْ مِنْهُ مَؤضعاً كيرا ب يُمَشُل الم لشمُسَ منه 4 الذَاتُ والغال9 )۱( مت“ : أصلها الحُكُم: العِلّمْ والفقه والقضاء بالعدل› وهو مصدر حكُم يَخكُغ وروی : إن من (۲) (۳) )٤( الشعر لحكمة 4 وهو بمعنى الخكم؛ ومنه الحديث : الخلافة في تريش والحُكُم في الأنصار؛ ؛ حَصَهُم بالحكم لأن أكثر فقهاء الصحابة فيهم› متهم معاد بن جلي وأ بن كَغبٍ وزید بن ثابت وغیرهم. المعنى : وفطنته تحكمت من ثاقب الوَأي علماً وقضاء بالعدل» كأن فطنته الخارقة تلك تجسدت في كُلييهِ يجئات سمع وإبصار لاقطة لما خفي واستعصى فهمه من الأمور. تلميح : أراد باستخدامه لكاف التشبيهء في الشطر الثاني من البيت صيغة المبالغةء بحيث أضحت فطنته (المُنعكسة في شخصه عِلْماً وعدالة) أبصاراً وآذاناً یری ويسمع بهاء تركيزاً لوظائفها للقيام بوظيفة العدل وحصافة الرأي» دون انشغال حواسّه بغيرها من المحشوسات والمُدركات. عزائم: العزائم الوْفى. وعَزائِم الله: كَرائِضةُ التي أَؤْجَبَهَاء والعَرْم ما عَقّد عليه فيك من أمر انك فاعِلّه؛ وقول الكميت: «يَزمي بها فَيِصِيبُ الَبلرْ حاجته | طؤراء ويخولئ أخياناً فيَغتَرم»؛ قال: يَعوهُ في الرشي فََعْتَرْمْ على الصواب فيْتَيِدٌُ فيهء وإن شئت قلت يَعْتَرِْم على الخطإ فيلِجُ فيه إن كان مجاه . المعنى: وبالتقوىء دون سواهاء يطوي العزائم وينشرهاء في اللحظة الصحيحة والمُناسبة للإنقضاض» بحيث تبدو مطوئةٌ كانت أم منشورة تلك العزائم في نظر العدو نيراناً عليه أن يحسب لها ألف حساب. محض هدی: هدی خالص || باع : الدع ؛ هو الشيء الذي يكون أَوَلا. جاء في محكم التتزيل: فل ما كنت بدعاً من الۇشل»؛ أي ما كنت أَوَلَ من ريل قد أرسل قبلي وسل كثير. والذعة الحذّث وما اندع من الدينِ بعد الإكمال || يُذكيه: يُوقِدُه ويتيره || المرفان: العلم والمعرفة الباطنية بالله في الممصطلح الصوفي. المعنى: لقد صِيَرَهُ عِلمُهٌ هدى خالصاً ينضح على كافة أتباعهء وما ذلك بغريب ولا بتع عليهء لأنة انحل من جسده الإنساني في لبوس الهُّدى المُتوقد بالعرفان الؤباني. ملحوظة: نلاحظ أن أبا ُسلم يضفي على شخص الإمام (وأخيار تابعيه في الأبيات اللاحقة) صفات عزفان المُتصوّفة الكبارء تعبيراً عن تناهي ورعهم وتقاهم؛ لكنٌ واقع الحال غير ذلك؛ أي أن الإمام الممدوح لم يبلغ تلك المراقي التي أضفاها عليه مادحه الشاعرء مهما بولغ في الخطاب الرَافْع من شأنه؛ لا سيما أنه انتخب وهو ما زال في حدود الثامنة والعشرين من مره واغتيل في حدود الخامسة والثلائين› وفي محيط هذا الحمر لا تترسخ المعرفة الكلية للكائن الورع في باطنها وظاهرها؛ لكنه خطابٌ نعتقدٌ أن الشاعر عكس في صفاءِ جدول ماثه ما يجول في خاطره فرحاً بقيام دولة الأمامة فاضفى على فمدوحيه عرفانه الشخصي . لم ينزل: التُرُول؛ هو الحلولء وقد لهم وٽَرَّل عليهم وٽَزَل بهم [وردت في الأاصل المُعتمد= o۹۲ ما رال تَمحصةهُ ‎HW O‏ وی وَبَهُ م ر ۱ رسد وال ا ا ‎ê2. ۶‏ لھ وو ِ ۲)2( حنَّى نَم خض تورالايُكدرة با وَأغيَان وَاللم باه والإخُلاص عَارقّة من الكريم وَتَحُصِيصٌ وَإخسان مَوَابٌ سَافَهَا من فيض رَخحمَيه لاأنمُس مالَهَا في النّاس محشبان =والنسخ الأخرى: لم يوك العِلمم»› لكننا اعتمدنا ما ورد في مخطوطة [٤۱۹۱م] لفردائئة الإيحاءات الجمالية لمفردة نزول العلم في قلب ثقاةٍ الله وخلصائه || كُڍراً: عكس صفاءِ الشيء. المعنى: والعلم والمعرفة والعرفان لم تنزل منه موضعاً كدراً (لعدم وجود موضع كذاكء أصلاء في قلبه وبدنه)ء فشأنه وكينونة ذاته يُمَتّلان الشمس الناصعة في إشراقتها. (١) تَمُحصُهُ: تنقيه وتصفيه وتجعله خالصاًء كما يمحصها بدوره || مَلَك: مَلاك. المعنى : فالتقوى تنقيه وتصفيه ليكون خالصاًء كما يمحصها من أدران شوائب الأغيار ومدسوساتهم؛ وهو لا يبوح عن ذلك التمحيص المتبادل بينه وبين التقوى» لأنَ س (باطنه) ملاك مُتعالٍ تسبل (في الظاهر) بخصائص الإنس في شخصتته الظاهرية المتمظهرة. تمحيص: نلاحظ إعلاءةُ من شأن إمام أنه المُختار في تمحيصه وتمحيص التقوی ل٠ ليعلي الشاعر من مقامه المُتعالي لدى العلع القدير في مرتبة الملائكة المصطفين» وإِنْ بدا لمن خالطوه من عائة الناس إنساناً بسيطاً مثلهم يمشي على قدمين . )۲( تمض : تصَفّى || أغيار: قصد بها أحداث الدهر وأحواله المُتغْيرة || أغيان: غِينَ على قلبه؛ أي : عطي عليه أبس . وين على الرجل؛ أي عُطيٍ عليه. وفي الحديث: إنه ليغا على قلبي حتى أستغفر الله في اليوم سبعين مرة . المعنى: لقد مو كل تلك المراحل حتى تصفى من كُلٌ شائبة في الوح والجسد ليتجَد نورا صافياً لا يُكدّره شر وخير ولا لبوس موبقات الدهر من تغير أحواله وإسدال سُترها عليه . (۳) عارفة: العف والعارفة والمعروف واحد: ضد انكر وهو كل ما تَغرفه النفس من الخير وتيا به وتّطمئنَ إليهء وقيل: هي الملائكة أرسلت متتابعة. وفي حدیث كعب بن غُجْرة: جاۋؤوا كأنهم تُزف» أي: يبع بعضهم بعضاًء وقرئت عزفا وعُرْفاً والمعنى واحدء وقيل: المرسلات هي الرسل. وقد تكرر ذكر المعروف في الحديث؛ وهو اسم جامع لكل ما غرف من طاعة اللّه والتقرب إليه والأحسان إلى الناس› وكل ما نذب إلیه الشرع ونهى عنه من المُحكنات والمُفحات وهو من الصفات الغالبة أي فر تروف بين الناس إذا رزه لا يتکرونه. المعنى : واليلم المتبخر بال يعد الإخلاص ل عارفقَةٌ وإحسانٌ من عوارف الكريم التي اختصٌ بها مثل هذا الإمام الذي بين أيديكم. () فيض رحمته: نَهْرُ رَحمته. المعنى: ولا مجال لاستغراب واستنكار كَل من الجاهل والعالم على السواء؛ فتلك تواهبٌ ساقها العليُ القدير من فيض رحمته على من اختصهم بهاء لعلمه بمكانة تلك انُس في عرشهء وإِنْ لم تحتسب لها عائة الناس حسباناً بُعيدُ إليهم (أي العائةء وليس أولثك الأخيار) المكانة التي غفلوا عنها جهلَا بمقدارهم العالي لدى رَبٌ الأربابء وبطبيعة الحالء فت الإأشارة والتلميح يَنضحانٍ وُضوحاً وإيماءٌ في شخص مَمدُوجه الإمام سالم بن راشد الخروصي. o۹۳ ًِ ي ‎Je‏ و . ٍ يَمَشُونَ بُلَهاء رَه هم النَّْس فِي كيس وَالعَقّلُ ِي الوَجد بالمَشهُود وَ هان وَالشَتْع يَشُصِدُقُلبأمابوسَعة إِلالمَنْلم تَسَغة تُسعُهقَطأَكُرَا (۱) (۳) سوح : : الفضاء والخلاء بين دُور الحي؛ وهي الشيوح في الدارج الغماني || شهبان: في الأصل؛ الُعْلَةَ من الئار؛ ويقال للرججل الماضي في الحرب : شِهاب ححزب أي ماض فيهاء على الَشْبيهِ بالك ؤب في شيپ . والجمغ شه شهب وشْهْبان؛ قال ذو المة: «إذا عَم داعميهاء تنه بمالِك | وشُهبانِ عَمْروء شَرهاءَ صِلْدِم . راد بِشُهْبِانِ عمرو: : بتي عَمرو بن نمیم . . المعنى: وتلك المَواههبٌ التي اختصٌ بها الرحمان رجالاته الأخيار» يحسبها موم الناس ويعتقدون أنها حجر لا قيمة له كالأحجار التي امتلأت بها الوح المحيطة ببلداتهم» دون تثمينها بما تستحقه جرا كريماً نفيساًء لو أدركوا قيمة تلك الأحجار/ المواهب الجتوقّدة شهاباً إثر شهاب مُضيء؛ ليس في سُوجهم الجرداء فحسب؛› بل في ملكوتٍ الل لو کانوا يعلمون. ‏ ۱ ۱ ِ بُلها: جمع أبله؛ أي حمقى || كيس: الكيسُ: خفة الفهم وتوفد الذكاء || الوَجد: الوَله؛ وهي ترد في هذا البيت خالصةً بممتي ظلالها الصُوفية || المشهود: ذات اللهء وأيضاً تعني: يوم القيامة || ولهان: الوَلَهُ: ذهاب العقل لفْفّدانْ الحبيبء وقصد به ذات الخالق جل وعَلا. المعنى: وهذا الإمامْ وخُلْصُ حواريیه يه - كما ترون يا عائة الناس يَمشونٌ بينكم بلحاهم وعمائمهم المُستنيرة؛ كما يمشي البلهاء والمجانين في بلداتكم› »لا لبلامة؛ بل لشدَة وَرَعِهم وتقواهُم ومخافتهم من الله التي صيَرَتهُم في عيونْکم كالشُعراءِ المُشاق يُطرّفون من حارة إلى حارة تشبيباً بالمحبوب» لكنٌ مَحبوب ھؤلاء [اللْه]ء هو الله عز وعلا. تلميح: تطغى على البيت فة بُعدٍ صُوف تُذكُر ولو من بعيد» بمَولوات الشيخ جلال الين الؤومي؛ الذي يبدو لنا أن الشاعر أسبغ لال بُعدء القاموسي (وليسق الشلوكي› شطحاً) على الأتقياء الوَرِعِين من أتباع إمام المسلمين الممدوح في القصيدة. العة: نقيض الضيق || الفتح: في اللغة: الفح النتصر. والفَتْح الماء يجري من عين أو غيرها. وفاتحة الشيء: أوَله. في القرآن: (آ): خلاف الإغلاق «لا تفتح لهم أبواب السماء» [۷/ 40]٠ (ب): فتح = حکم. الفاح = الحاكم. «قل يجمع بيننا ربنا ثم يفتح بيننا بالحق وهو الفتاح العليم؟ [/]]. (ج): فتخ: أرسل وأطلقّ. «ما يتح الله للناس من رحمة فلا مُميىك لها» [٥۳/ ]٠ (د): فتځ: بين . .ئون بما قتع الله علیک لیحاجوک په عند ریکم» [۷۹/۲]: . (ه): الفتح - النصرء وقيل القضاءء استفتخ = استنصر. «إنا فتحنا لك فتحاً مبينا» [۸8٤/1]. (و): يوم الفتح = يوم القيامة. «قل يوم الفتح لا ينفع الذين كفروا إيمانهم ولا هم ينظرون» [۲۹/۳۲]. عند ابن عربي: (۱) نظر إليه نظرة «عرفانية» لم يَتخطٌ بها أفق من سبقه من المُتصوّفين» وكانت بالتالي عباراته فيها مستمدة منهم: فتح حلاوة - فتح عبارة - فتح مكاشفةء وهو فتح إنساني علمي؛ ؛ آي آنه «نتح عرنان'. .)٢( نظرة «إيجادية» تذكُرنا بالتجلي الوجودي عندهء وهي نظرة خاصة شديدة اللصوق بمذهبه في التجليات والفيوضات. ولذلك جاءت عباراته فيها اصطلاحية؛ خاصة : المفاتح الأولى - المفاتح= o4۹ 2 . م س 4 7 - 0 مح ية اللوس و خحخينمَاصدفت 2 ٌ ٠ د . َ‫ و ُفغطيك فُتُحاوَإن سُدّث مَعَالِمَهُ قَلاءَ عَليك إذا صَکحثت م مَحَيَنةه شماألْشُس فى سِورمَااش عل حلفي الأزض وَالأألبَات طَايْرَةٌ ها على عَالم الإشكان لمان وَطُوْرعَشْلِكَ فِي ذا الفح یران إذا وَفى لَك هذا الحلي أو حاو بال ځحب؟ شأنوَار وز ر يران )4( 9 فى عَالّم ؤ فيه أمُل الله بى =الثواني مفاتح الأسباب. وهذا الفتح هو إلهي إيجادي؛ لا قدم لمخلوق فيه. إنه «فتح خلق وإيجاد'. . إلخ. المعنى: وفتح القلوب يقصد القلب الضيق على ما سواه إلا من لم تسَعْةُ براري الأكوانء لِعَظم اتساع قلبه قياساً إلى محدودينها. المعنى : وحين تصدق محئة الله ؛ فإِنٌ لها شلطاناً غامضاً خفياً يريا على عالّم الإمكان لا تُدركهُ مدارڭ من تشرنقوا فيهء دون النظر بعيدا إلى عالم اللا إمكانء وإلا لاكتشفوا ذلك السر الممعجز في كينونة أفهامهم الضيقة بمنطقها التبريري الذي لا يرى ما وراء الأشياءِ والمممكنات لتنكشف لهم أسراره بسلطانها الباذخ على عالم الإمكان الؤاقعي المشهودء لدى خواصٌ الله بنقيضيه: المتعرئي واللامرئي . () المعنى: فمَحئة الخالق تعطيك فتحاً غير مُتوقع بعد أنْ سُدّت مغالقهء وأنت غير مُصدّق كحالة عقل الحا تر . (۳) €3 (0) المعنى: فإن صححت محبته ‏ أي محية الخالق ‏ ولا شك فيك أيها الإمام ولا في قحيتك» ولا تكترث سواءٌ وَفتُ لك الخلائق انطلاقاً من محبتك الخالصة للهء أم خانوها. ملحوظة: ينتقل الخطاب في هذا البيت من التخصيص إلى التعميم؛ انطلاقاً من الإمام الممدوح إلى أقرب أخياره وأصفيائه› تصاعداً إلى عُموم الممخاطبين في النُونيَةء أوفياءَ كانوا للإمامهم العادل أم خونة لرسالته . المعنى: ويا لها من أنفس تلك النفوس التي توقُدّت بحب الله الخالص؛ وليس بذعا أن تشتعل أنواتُها الجُوَانية بمحيتهء فكما ل يران تستعر في القلوب المُطفأقة فة أنوارٌ تُضيء في القلوب التي اختصّها بمحبته» كما اختصوه بمحتهم . ۱ الألباب : : المقول || نُدمان: اليم : الشّريبْ الذي ينادمه . قال الراعي : ناي بها لمان صِدقٍ | شِواءَ الطيره والمِنّبَ الحتينا»ء أراد بها الخمر رُوحاً وراحاً سَماويين . المعنى: وأنفشْهُم تلك؛ تخل في الأرضى [أي رل عليها من السماء] والألباب طائة مرفرقة محلقة في العام الذي كان فيه وما زال أهلُ الله تدان لم يُفيقوا بعد مِنْ سشكرتهم فيه وبه. تفصيح: کڻيڙ مِنْ مُحاولي تفسير بيات آبي مُسلم صَدَمَتهم أبياتٌ كهذا البيتء رغم وضوحها الؤؤيوي وإشراقها الصُوفي الخالص. ولو تمعنوا في سياق الأبيات› لارتووا ِن بتبوع القول المتسامي في رفعه لنفوس ممدوحيه [الإمام وخُلْص ځوارئيه]ء وهي تتھبط من السّماءِ والألبابٌ طائرة في عالم نَْرَانِي كان حضرته [كُل أهل الله]؛ أي أصفياؤه تُذْمانٌ يُصافي أحدهم الآخر بمحئة كينونة الذات الغليا. فالشاعر» قدر ما يستعير مبداً= o۹٥‎ ر راو رَيانهبشراب الثحب مُخرفة الخال صخه صخو وَكُلُ المرب نشوا بلك الشّفُوسُ التي هذا «الإمَام» لَهَا ‎F‏ و مَوْردُهُ 1 سَافِي لَهَا عان (۱) (۲) =صُوفياً صرفاً في التعالي النورانيء قدر ما يُقَرْبُ المعنى [لمن لم يعرف مُصطلحات الحتصوّفة› بممصطلحات الخمريات]› ومن قرأ أبا نواس (على سبيل المثال)ء لأدرك الفرق بين مقاصده فى التشبيب بالغلمان والجواري» قياساً إلى مقاصد الحسين بن منصور الخلاج» الذي نكاد نجزم بتاثر أيي ملم بطرائقه الصُوفية التي اتخذت لذاتها [كما لذات خالقها ومعبودها] أقصى يسار النعوت الوَصافة له. لان أبا شسلم ركب مركب الحقيقة., وإِنْ لم يُصرح به مذهباء كما صر به الخلاج : ركوب الحقيقةٍ للحي حي | وقعنى العبارة فيه يدق || رَكِبتُ الؤجوة بِفَقَدِ الوجود | وقلبي على قسوَة لا يرق وقد اخترنا هذين البيتين عن قصدء وإِلڵا كان بإمكاننا اختيار ما يناب الإدمان الؤوحي بالل من ديوان الحلاج؛ لکن لكنٌ ذلك لم يكن عسعى ولا هدفاً لناء قدر ما أردنا الإعلاء من شان آبي مُسلم الذي ظْلِم في حياته كما في مَماته» من كلا الطرفين: أعدائه البينين الواضحين بعد نحو مائة عام من رحيلهء ومن اعتقدواء جهلا بهء في أنفيِهم فُيُوض مَحڳتهء سَواءٌ بسواء. ريان: ضد عطشان» وربانة على القياس» لأن العرب تقول: رجلٌ رَبان وامرأة رَيًا؛ قال ابن سیده: وأا َا التي يُظنَ بها أنها من أسماء النساء فإنه صِفة || المرب : بفتح الشين وسشكون الواء: الجماعة يَشْرَبُونَ الخمر. المعنى: ونفوس أولئك القوم الْمُتهيئطة من علياء السماوات ريانة بشراب الححب الهئ قدر ما هي مُحرقة محروقة به رغم أن الحال صخو [قياساً إلى المناخ الأرضي] وكُلُ نُدامى الله متشون بخمرته التي اختصَّهُم بها. تلميح: مَرَةٌ أخرى» تُلاحظ إسباغ الشاعر صفات المُصطفين الأخيار من أتباع الإمام (وليس شخصهء فحسب) مُكيباً إِيّاهم صِفاتٍ لم يعتقدوها في أنفسهم [لولا تنبيه الشاععر لهم في نُونييهِ - المانيفيشتو]. .. وكما أشرنا من قبل فهو أسلوبٌ (بالاحرى» تقنية وليس شبالغة)» مُصِدَ بها حت أتباعه وأنصاره ومؤيّديه لاتباع طريق الهُدى الذي دعاهم الإمام إليه› ليدعوا بدورهم (كرجالات دولة مُتَحقّقَين) فشات الأئة وقبائلها المتنازعةء يومهاء حول هذا الإمام الذي ظهَرَ ولم تحسم أمرها بشأن الولاء المُطلق له. وسواء اعتقدنا (نحنء كدارسين مُتأخرين لتلك المرحلة) بصدقي أكذوبة الشاعر» أو كذبها المحض؛» لكننا حتماً سّدق مرامها وبعدها الاستنهاضي في خاصّةٍ أتباع الإمام بأنهم [مُصطفون مُختارونء كإمامهم] من ذات الله العلو القديرء وستقف مكتوفي الأيدي أمام مديحه [في ذواتهم أو ذوات أسلافهم في آبعد تقدير]؛ إن لم تتنزل نفوشُهُم بعد من السماء كأؤلثك الأسلاف» فإِنّها لا محالة ستفعلٌ ذلك وشتشاركهم المنادَمة بعد النصر أو الشهادة في وليمَة الله . الإمام: قصد بالمعنى ممدوحه الإمام سالم بن راشد الخروصيء تحديداً وتخصيصاً. الإِمَامّة في اللغة : «والإمام: کل من اقتدی بء وعدم في الأمُور. والنيغ [محمد] إمام الأئكة. والخليفة أمام الرّعيةء والمّرآن: إمام المُسلمين) [مُعجم مقاییس اللغة؛ ج ١ ص ٢۲]. في القرآن: وردت كلمة [مام بمعنى: المُقدُم المتبرعء سواءُ كان شخصاً أم كِتاباً. «قال إني جاعِلّكَ للناسِ إماماًء قال ومن ذرئتي» [۲/٤۱۲]» «ويتلو شاهِدٌ مِنهُ وین قبله تاب موسی إماماً ور ځحمةء [۱۷/۱۱]. عند ابن= ٦0۹ =عربي: يتعذر بحث «الإمامة» ودالإمام على المُستوى النظري والفكري. والسبب عائد إلى أن الإمامة نشأتُ وترعرعث في حمى السياسةء وكانت الباعث الأول والأكبر على خَلقٍ الفرق والملل التي تشقق إليها الثنيان الإسلاميء وهي أول حدث اختلف فيه المُسلمُون بعد وفاة النبي [محمد]. والملاحظ أن أوائل المُسلمين استعملوا كلمة إمامة وخلافة على الكّرادفء لأن الشخص الذي يرتضونه إماماً يبايعونه خليفة. فالإمامٌ هو الخليفةء وعند أهل السنة عامة: الخليفة هو الإمام. ولكن بعد الخلفاء الراشدين كثرَتُ الفْرَقء واستحال إرضاؤها. فالفرقة التي لم توفق بأن تجعل إمامها الذي تعتقد به خليفة للمُسلمين. استمرت في اعتقادها بإمامهاء واتخذت عقيدتها إما تقيةء وإما ذريعة للخروج على سلطان الدولة بالفْتَنْ والروب. هكذا استطاعت نظرية الإمامة أن تفرض نفسها على كُتب علم الكلام» بالنسبة لما يرمز إليه صاحبها؛ أي: «الإمام» من فعالية سياسية وديئية. ناهيك عما أثارته من جدل بين أهل السُنة والشيعةء لأن السُنة يرتضونٌ الخليفة القائم إماماً بصورة عامة [وێلك مثلبتُّهُم]ء ولذلك لا نجد لهذه النظرية الأبعاد التي أخذتها في الفكر الشيعي [والأباضي› استكمالڵاء من جانبناء لفحوى القول]. لذا لم يبق أمام الشيخ ابن عربي» إلا أن يُوضُح موقفه من المشكلة التي عاصرت الإأسلام منذ فجره حتى اليوم. [راجع في المراجع: المُعجم الصّوفي: الحكمة في ځدود الكلمة]. فابن عربي يأخذ الإمامة بمعناها الشامل الواسع المُطلقء أي: التقدّم والتولية والتصؤف»ء دون أن يُحدد شخص الإمام أو شخوص المأمومين. فهي» هناء مرتبة أو وظيفة وليست شخصاً مُعينأء وهو بهذا العرض للإمامة يبتعد عن الخوض فيها. يقول الشيخ الأكبر: «اعلم أن الإمامة هي المنزل الذي يكون النازل فيها متبوعاً وكلامة قسموعاء وحكم الإمام على قسمين؛ لما كان الإمامُ إماقين: ناطق ومُضمَنٌ نُطقاء وصادقٌ ومُودعٌ صدقاً كالإمام الذي هو صحيح الكتاب؛ وفي كُل اَم نذير من نفسها على حسب نفسهاء ولا بد من اتخاذ الإمام المتجم في الشيء الذي قدم له وائبع؛ فإ نازعَة آخر هلك لو كان فيهما آلهة إِلَا الله لفسدتاء فقد ثُرن الإفسادُ بالاشتراك. فالإمامة هي الولايَة نفشها بتعبير آخر. والولاية [عند الشيخ الأكبر] عالّم قائع بذايّهء كالنبوة له مُفرداته الخاصة وتعابيره الاصطلاحية. () أثبت ابن عربي في الزمن الواحد إماقين: إمامٌ [ظاهِرٌ]؛ هو الخليفة الحاكم الشياسي [متفقاً في ذلك مع أهل الشنة]ء وإمام [باطنٌ]ء هو الخليفة على الحقيقةء لكن هذين الإمامين لا تنافْرَ بينهُماء بل يمدٌ الثاني الأولء فالثاني هو ما يسمونه ب «القّطْب» و«الغوث» و«صاحب الوقت». (ب) وكما أن للولاية ختماء كذلك فالإمامة تختم «بالإمام الأكبرء لكن الختم له وظيفة في منتهى الأهميةء لن نبحثها هناء وليراجعها - [كما تُشير د. سعاد الحكيم في مُعجمها الصُوفي] - من شاءَ التَوسُع في باب «ختم الولاية». (ج) بُوازن ابن عربي بين الولاية والإمامة حرفياً تقريباًه فنجده يشير إلى أن «الإمام الأعلى» هو اللهء كما سيرد أن #الول» هو الله أيضاً. وذلك ينسجم تماماً مع نظريته القائلة: إن كَل شيء في الحقيقة هو الله || تُطب: قُطب القوم؛ سَيِدُهم الذي يلوذون به. في القرآن: الكلمة غير قرآئية. عند ابن عربي: يستعمل ابن عربي لفظة «قطب»: نكِرَة مُضافة؛ وهي في هذه الحال تكتسب معناها وشخصها وإضافتها. والقطبٌ؛ هناء يؤخذ بالمعنى اللغوي الهندسي فيكون: كل شخص يدور عليه أمر من الأمور. أو مقام من المقامات» أو حال من الأحوال. مثلا= o۹۷ اض الحقِيقة كُشفاً تاسقام ل (۱) ‎e 4‏ ې د ‏َ‫ ِ ً كشف وَشَرْع وَتَكميل وَسُلطان ‏=الزهد والتوكل وكل ما توصل إلى تعداده المُتصوفة من المقامات والأحوالء لكل منها قطب تدور عليه . كما يستعمل ابن عربي لفظة «قطب) مُعرفة مطلقةء أي غير مُضافةء وهي هنا تفيد شخصاً معنا (القطب) في مرتبة مُعينة (القطبيّة). ويضيف ابن عربي : «فمنزل القطب حضرة اللإيجاد الصرف» فهو الخليفةء ومقامه: تنفيذ الأمر وتصريف الححكم؛ وبيده خزائن الججود والحيٌ [الله] مَُجَل؟ له على الدوام» ولا بد لكل قطب عندما يلي مرتبة القطبيةء مِنْ أن يُبايعه كَل سر وحيوان وجمات› ما عدا الإنس والجنّ؛ إلا القليل منهم» || حان: أصلها الحانةٌ: موضغ بيع الحُمر؛ قال أبو حنيفة: أَظْشّها فارسية وأن أصلها خانةء ويُقال: الحانوتُ والحانية والحاناةٌ كالناصية والنَّاصَاة. قال الأزهري: التاء في الحانوت زائدةء يُقال حانَّةٌ وحانوت وصاحبها حايْ. إشارات: أطلناء قصداًء في إشارتنا إلى مُفردة الإمام» ومفردة الطب كما وردت في اللغةء والقرآن ولدى الشيخ الأكبر ابن عربي» الذي اعتقدنا- من خلال قراءتنا واستنتاجناء صواباً كانت أم خطاً ‏ أن الشاعر كان على اطلاع واسع عليهاء كما على سواها من مُبتدّع كِبار المُتصوّفة . وفي اعتقادنا آنه حاول» ليس في أذكاره وإلهياته ومدائحه النبوية فحسب» إظهار تلك الوْؤية بل في نوينه القصماء التي تشفُ عما ذهبنا إليه في قراءتنا له واستنتاجاجتنا التي انبنت على خلاصات تلك القراءاتء وردودنا موجودة [في العُقَدّمة] على المخالفين . المعنى : وحديثى فى الأبيات السابقة عن «تلك النفوس» النورانية الطاهرة؛ النفوس التي هئ لها هذا «الامام» لیکون «قطباًه لها تدور حول محوره» فموردُُ الصافي - دون سواه مِنْ وارد العطاش ‏ حانَةٌ خاصّةٌ يُوْمُ؛ ليس من قبل العامة بل من تلك النفوس التي أشرتُ إلى تحوقها وشوقها وظمأها ورواها في الأبيات الثلاثة السابقة. استدراك مُقتضب من فيوض المُتصوّفة: استفاد ابن عربي من تمثيل المرب المعروف في التصوف قبله وتوسُطه بين الظماً والرَيء للدلالة على أوسط التجليات التي أولها الذوق (الذي بنقل إلى مقام أعلى)ء ونهايتها الريّ. يقول: «الذوق: ول مبادئ التجليات الإلهية. الشّرْب: أوسط التجليات التي غاياتها في كُل مقام». يقول الطوسي في اللمع: «والشُربء تلفي الأرواح والأسرار الطاهرة لما يَرةُ عليها من الكرامات وتنعمها بذلكء فشبه ذلك باشب لتهنّيهِ وتنكُمهِ بما يرد قلبه من أنوار مشاهدة قوب سَيده [أي : حضرة الله]. قال ذو النُون: لما أراد أن يسقيهم من كأس مجه ذُوَفَهُم من لذاذيف وألْعَقَهُم ِن خلاوته». ۱ ‏الحقيقة: ما يصير إليه حي الأمر ووجُوبه || الكشف: رفك الشيء عما يُواريه ويغطيهء وقصد به علم الكشف وعلم الأسرار؛ أي علوم الباطن. ورد في كتاب #الجواهر والدررء للإمام القطب العارف بالله أبي المواهب عبد الوهاب بن أحمد الشعراني المتوفي سنة ۹۷۳ ھ ورد فیه: سالت شيخنا رضي الله عنه عن حقيقة علم الكشف. فقال رضي الله عنه: إنه علم ضروري يحصل للمكاشف ويجده في نفسه ولا يقبل معه شبهة ولا يقدر أن يدفعه عن نفسه ولا يعرف لذلك دليلا يستند إليه سوى ما يجده في نفسه وقد يكون أيضاً صادراً عن حصول تَجَل إلهي يحصل للمُكاشّفء لكنّ هذا خاص بالرسل وكيل الأولياء ثم إن علم الكشف الصحيح لا ياتي قط إلا موافقا للشريعة المُطهّرة. فقلت له: فما ميزان الكشف في باب الاعتقادات في الله عز وجل؟= ‎o۹۸ ‎ چات اكه قالازض شلا الاس فَوْضّی و الور ذُؤْبَان (۱) (۲) =فقال رضي الله عنه: ليس لذلك ميزان مضبوط لأن الحق تعالى قد تعرف إلى كل مخلوق بوجه لا يشاركه فيه مخلوق آخر. فقلت له: فهل يدخل كشف الكممل حيرة في الله؟ فقال رضي الله عنه: حيرتهم في الحق أشد من حيرة النظار. فقلت: لِم؟ فقال رضي الله عنه: لان أصحاب النظر والفكر ما برحوا بأفكارهم في الأكوان وأهل الكشف قد ارتفعوا عن الأكوان في شهودهم وشهدوا الشاهد كالمشهود فكانت حيرتهم باختلاف التجليات أشد من حيرة تعارض الدلالاتء فمن وصل إلى الحيرة من الأولياء فقد وصل || شرع: قصد به علم ما أنزل الله على رسوله من البيانات والُدى || تكميل: التكميل اصطلاح ضوفي يُحيلٌ إلى أولياء الل وهو في مقام الكمال في الشريعة والطريقة والحقيقة. وقد قسم بعض الصّوفية «الواصلونا بحسب مقامهم التكميلي› فأبو بكر الصديق مثلا أرفع مقاماً في التكميل من سائر الصحابةء والنبيت محمد هو أرفع جميع يم الخلق مقاماًء ولذلك قالوا: أعطي النبي موسى التكليمء وأعطي النبي محمد التكميل. فهر يرون أن مقاء التكميل أعلى لأنه يعني انكشاف كافة «الصفات الإلهية» للنبي محمد بينما التكليم هو انتكشاف (صفةا واحدة له وهي الكلام . . يقول السرهندي : «ولما وَصَلتُ إلى المَقام الذي فوق امقام السَّابق؛ بعد التوجه بالأنكسار وإظهار الافتقار؛ تبين لي أنه مقام حضرة ذي النورينء وللخلفاء الباقين عبور من ذلك المقامء وهذا المقام مقام التكميل. ثم وقع النظر على مقام فوقهء ولما وصلت إليه تبين لي أنه مقام الفاروق رضي الله عنهء وللخلفاء الباقين عبور من ذلك المقام؛» ثم ظهر فوقه مقام الصديق الأكبر رضي الله عنهء ووصلت إليه أيضاً. .. إلخ» [مكتوبات الترهندي الصفحة ١١٠ المكتوب ١] || الشلطان: قدرةٌ المَلِك والحُْجةٌ والبوهان. المعنى: فإمامكم التقيٌ الوَرغٌ هذا الذي اختصّتَكُم به حقيقة الق وخصيصتهء خاض الحقيقة المُطلقة كشفاء دون أن يُهادن في اين من معرفة الحيٌ بالحيٌ؛ ولذلك استقاقت له الأركان الاربعة - كما ترون بأ أعيكم - من كشف وشرع وتکميل وسلطان. الجور: الظلم نض العَذلِ› وتعني أيضاً الميل عن القُضد || ذؤبان: : جممُ ذئب» وذُؤْبان العرب: لْصُوصُهم وصَعالِيكُهُم. المعتى: ولإمامته استحقاُّها الُنيوي والأخروي؛ فقد هبطت عليكم وأرضكم مُظلمة بجور المُفسدين فيهاء والناس [عُموم الناس] شتات فوضى» وأهلُ الجور (الذين تعرفونهّم) ذئابٌ لا ترحم. أرجائها: نواحيها || عز المفاسصد: ذروتها ويؤرتها. قال أبو حنيفة: الم المطر الكثير. أرض مَغْرُورَة : أصابها عِرٌ من المطر وربما أراد أبو مُسلم النقيض : : أي انهمار المَفْسَدَّة كالمطر في أزمنة البفي || إرهاق: إعياءء والمُزقيُ؛ هو مَنْ أَذرِكٌ ليشْتلَ || إيهان: تعب. المعنى: وفي غمضة عين ساهيةٍ أشرقت العدالةٌ في كافة الأرجاء وعانى المُفسدون في أرضِكم التعب والإعياء من مُكابَدَتَهم لأشراقة العدل التي أخذتهم على حين عُوة. 0۹۹ عادنة ماكائ بذعا من أيْكَيَهَا مَنْ جَدَه ابن ميم المخد «عَران” في ىء لمر الما مختة ‏ إائفَاكَر طا ودنا (۱) (۲) حادَنَهُ: عدا اليل وعدا بها يَحدُو عدوا وجڃڌاء› ممدود: رَججرها حُلْفّها وساقها. الحاڍي المتعمد للشيء. يقال: حداه وتَحدًاه وتَحراه بمعنى واحد» قال: ومنه قول مجاهد : كنت أَتَحدّى المُواء فار أي أَنعَيدهم . وهو ديا الناس أي يَحداهم ويَعَدهم. الجوهري : تُحَدَيْتُ فلاناً إٍذا بازێتە يته في فعل وناَغته العَلَة . ابن سیده : وتحدّى الرجل تعمدذە› وتَحدًاه: باراه ونَازَعه العَلَبَه وهي الحْدَيًا. ونا دياك في هذا الأمر أي ابو لي فيه؛ قال عمرو بن کلثوم: «حُدَيًا الناس كلهم مجميعاً | مُقارَعَة ينيهم عن بَنِينًا» . وفي التهذيب› تقول: أنا حدَياك بهذا الأمر أي ارز لي وَخحدك وجارني. وتَحادَت هي : حًا بعضّها بعضاً؛ فال ساعدة بن جؤية: «أَرِفْتُ له حى إذا ما عُووضّه | تَحات وهاججثها بوق تطيرها». يقال للغير عاي تلات وحاڍي تُمَانٍ إِذا دم أماته عِدة من أَثيو. ودا الريش الشّهم: تبعه . والخحواڍي : الأزمجل لأنها تتلو الأيدي؛ قال: «يلوالُ الأيادي والخواڍي› كأَنّها | سَمَاڃيځ ف طار عَنها تُسالها»ء ولا أَفْعله ما حدًا اليل النهارَ ي ما تبعه. التهذيب: الهَوَاڍي کل شي.. والځواډي أواخْو كله شيء. وحدّدت الدار أَحُدُها حداً والتحديد مثله؛ وحدٌ الشيءَ من غيره يَحْدُه حذاً وحدّدە: زه [وردت ئي كل من «الأصل المُعتمداء طبعة دمشق ١۱۹۸ وانهضة الأعياناء للسالمي : «جاءتةه» ويبدو أن كلا الشيخين أبي بشير محمد بن شيبه بن نور الدين السالمي وصالح بن عیسی الحارثي لم يستسيغا إغرابَ مفْرَدّة: «حَادَتَهُ» التي› رغم ذلك استسغناها واعتمدناها اتاق مع ما ورد في مخطوطة النونية (۱۳۳۲ھ / ۹ع( لاعتقادنا بصكټهاء ولاعتقادنا بأنهما حاولا› معا تقريبها إلى أفهام العائة]. فالشاعر قصد بِمُفردته اللمُستغلقة سبق إمامة عزان للإمامة مممدُوجه سالم بن راشد الخروصي» واتبامها لذات النهج الإصلاحي القويم. ]| يدعاً: البذغ: الشيء الذي يكون أوََا. وفي التنزيل : ل ما كنث بذعا من الؤشل؛ أي ما كنت أَوَلَ من وسل قد أرسل قبلي رُسُل کئیں والمراد ب ما کان بدعاً؛ أي ما كان غريباً || عزان: قصد به الإمام عزان بن تميم الخروصي» وهو من أئمة القرن الثالث» وبالتأكيد هو سابق؛ زمناً بتحو آلف سنةء للإمام عزان بن قيس الذي اشتهر بثورته (۱۸۱۹ -۱۸۷۱) الذي ظهر في القرن الثالث عشر للهجرة›ء أي بعد آلف سنة. المعنى: ولا غروء فقد حادتةُ سبقاً في مبارزة العدالة [واستخلفتكف ضمناً]ء إمامات وأئئة تعاقبوا على كم البلاد بقابوس العدل› لا سيما إمامة جد عزان بن تميم قبل نحو آلف سنة بأمجاده التي لا تسى في التاريخ. ضئضئ: الضنْضٍِ والضُؤْضۇ: الأضلُ والمَغْدنُ. قال الكميت : «وَجَذيك في الضّنْئع من ضِْضِئٍ | "۳ الأكابز منه الصّغارا»› وفي الحديث: أن رجلا أَنّى النبيّ صلى الله عليه وسلم› وهو يَفَيمُ الغنائم. فقال له : ادل فإنك لم تَعَدل. فقال : يخرج من شِلضئي هذا قوم يَقرَُون القرآن لا يجاو ثراهُم» يوقن من الدين كما يرق الهم من الومية || القعساء : عة ق ء: ثابتة؛ والمرّة الفَعْساء لِلاعَرَ ورجل فعس : ثابت عزيرٌ تنيع . وئقاعس العِزٌ اي ثبت وامتنع ولم بائ رأسه فافَُنْصسَ» ي : فثبت عه || المَحُئّد: الأصل الكريم || قحطان وعدنان: قحطان جد القبائل العربية ذات= 1۹ بِذَروَة « الي ليخمَدا الصّيدالمُلوك لَهُ لايُنكو الاس مالِلموم من قَدم أحسَابُهُم وَمعاليهم وَدِينُهُمُ إحراقٌ مَجد وَآسَاسٌ وَبُنيان وَكيفَ يلحي عَيِن اسمس نُكْران”° كُوَاِبْ وَهِدَايَات وَرِضوَان إلا وَلِلصّفُو من إكرامه شان يا «سَالِمَ» الدينِ وَالدنْيا ان رَاشِدً» ُد (۱) (۲) (۳) )٤( (0) أَانَ الل والأفقداد أغ وان =الأصول اليمانيةء وعدنان تنسب إليه القبائل القيسية والممضريةء وقصد بذلك ارتواءَ روق الإمام بدماءِ أسلافه . المعنى: أصله الكريم ومعدنه النادر ثابت متاصّلٌ في تلك الأعراق إذا ما تفاخرت عصائب قحطان وعدنان . الكحمد: يَخمد: أبو بطن من الأزد. والحامِدُ جَمْع لقبيلة اليخمد. والإشارةء هناء إلى أصول بعض القبائل العممانية كاليحامدة وبني خروص والخُرث وسواها من القبائلء لكنه لكنة يشير هناء تحديداً إلى اليلة الزدةالقحطاية تي يتصل نسبه إلى خروص بن شاري ين امد ين عبداله بن عشمان ين بن الغوث بن نبت بن مالك بن زيد بن کهلان بن سبا بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن الي موده إلخ النعب || الصّيد: مُلوك القوم وسادتهم || إعراق: مزق كل شي,: أصلهء والجمع أغراق وروق ورجل ُغْرقٌ في الحسب والكرم؛ ومنه قول فُتَيلة بنت النضر بن الحرث: «أُحئدٌ ولأنت ضَنْءُ نَجيبة | في قُؤمهاء والفَخلُ فحل مُغرق»؛ أي عریق النسب أصيل› [لا مانع من قراءتها: : أعراق مَجدِء ل في المعنى طفيف]. المعنى : لهذا الإمام إعراق مجدٍ مُتاصّل وأساس وبنيان تقادم عِرقه في ذروة الذروة من سادة المد ومُلوكها. الممنى : ولا أحد قادر على نكران مجد قبيلة بني خروص؛ فعين الشمس لا يلحقها نكران ناکر المعنى: ولا غرو؛ فأحسابُهّم الرفعية وقعالي شأنهم» وحفظهم لدينهم في سلالة أئكتهم كواكب نيرة وهدايات ورضوان. المعنى: فالهء لم يختر هذا الإمام من صفوة الصفوة من خلاصة بني خروص» إلا وللصّفو (ذاِه) شان مِنْ إكرام هذا الإمام بهذه المنزلة. المعنى: يُخاطبُء هناء سالم بن راشد داعياً إياه لأخذ أمانة الله التي يستشعر الشاعو جبال أثقالها وخطرها على الإمام؛ لكنَهُ يله على تقل الأمانةء ليستدرڭ في الشطر الثاني معنيين : «والاقدارُ أعوانٌ»؛ (آ): تبريره لأمر الإمام بتقل الأمانة [وهي الإمامةء بكافة تبعاتها] شارحاً له أن الأقدار» في نهاية المطاف؛ بِكُلَييها أعوانٌ (أي: في مجموعها) لتحقيق ما ارتضاء لنفسه من أخذه لتلك الأمائةء دون أن ننسى رواية تنصيبه الذي فوجئ به الإمام الغو على حين غرة: [في عام ۱۹۱۳م اجتمعت مجموعة من اللماء ورؤساء القبائل في بلدة تنوف» وكان لهذا الاجتماع هدف وحيد: انتخاب= ١1 ‎j‏ ً ُ‫ و 5 ا ‏انت الضَلِيمُ بهَاحملا وَتَأدِيَهُ اد كل أشرك تندبيو ونان ‎o =» ol ۰ 0 .‏ ٍ ً م ٍ? 0 م ؟ م الحدر وَأضعدُ وَأيِقَنُ إن صاحبَيًا سيف من اللولاتخويه فان ‏=إمام. اقترح عبدالله السالمي [نور الدين] ترشيح العالم سالم بن راشد الخروصي» لكن الخروصي الذي لم يكن يتوقع هذا الاقتراح حاول أن يعتذر بالقول أنه أتى لإعطاء بيِعَيِهء لا للقي الجيعة! إلا أنه لم يكن من حقه ولا في مقدورهء لا من وجهة نظر مذهبيةء ولا من حيث التقاليد؛ أن يعتذر عن هذا الترشيح. فرَفض الترشيح كان يعني رفض الثقة التي وضعها اللماء فيه لا سيما وأن مثل هذا الرفض كان يمكن أن يعني» أيضاًء انقسام صفوف المُسلمين ‏ راجع «عُمان: الديمقراطية الإسلامية وتقاليد الإمامة]ء لكنٌّ الحقيقة كانت مختلفة عما ذكره د. حسين غانم غباش في كتابه الهام ذاك؛ إذ أن الحقيقة الساطعةء هي أن نور الدين السالمي قال فجأة في الاجتماع الذي هُيء له في مسجد «الشرع» ببلدة تنوف لانتخاب إمام جديد؛ قال مُوجٌهاً كلامه لسالم بن راشد الخروصي: المسلمون ارتأوا أن يُبايعوك إماماً لهُم! فرد عليه سالم بن راشد قاثلا: ما صحبتكم لهذاء ولا أصلح أن أكون إماماء فقد جنتكم شبايعاء لا مبايعاً. لكنٌّ نور الدين السالمي حزم أمره سّلفاً فنادى ساعتها أبا زيد عبدالله بن محمد الرياميء قائلا له: اقطع رأسه! [أي رأس رافض الحجبايقةء سالم بن راشد]ء فشهر آبو زید سيفه مُمتلّا لشيخه نور الدين السالمي. فقال سالم بن راشد الخروصي: ما تكون منزلتي معكم إن قتلتموني؟.. قيل له: نَبرأ منك لانك شققتَ عصا المُسلمين برفضك قبول البيعةء مُفرقا ذات بينهم بعدما النَأَت. قال سالم بن راشد: أعوذ بالله أن أنزل هذه المنزلةء رضيتُ بما ارتضاءُ المُسلمون لي فويع إماماً تحت تهديد سيف أبي يزيد الؤيامي. (ب): تُحيل مجملة «والاقدار أعوان' إلى استشفاف الشاعر التّبوئي للمصير الذي سيؤولُ إليه هذا الإمام الغْرَ - قياساً إلى صغر سنه - اغتيالا بعد نحو سبع سنوات من تنصيبه. [جدير بالذكر أن ثمة قصيدة في هذا الديوان بعنوان النبوءة وجدت في إضبارة الإمام يوم مقتله في خضرا بني دفاع - راجعها في موضع آخر]. تلميح: تُلاحظء في هذا البيت» دِفَّةٌ الشاعر وفطتته في التلاُب الحْفككُ لمدلول اسم الإمام: «سالم بن راشداء ليضع اسمه الأول «سالم» مضافاً إليه سلامته (دُنياً وديناً) قبل استطراده في ذکر اسم آبیه: «راشدء وهو اسم بدوره» لا یخلو من لالات الشاد المُتوخى في الإمام «السّالم» دیناً ودنيا مِنَ مأزقه الو جودي بتقبله [طوعا أو كرهاً على عد السيف] عمل الأمانة على منكبيه . ‏الضليع: العظيم الخلق الشديد. يقال: ضَليعٌ بين الضُّلاعةء والأضْلَم يوصف به الشديد الغليظ. المعنى: تة تأكيد في البيت على ضَلاعَةٍ الأمام الممدوح تاديَةٌ وحملًا على تقل «الأمانة» [طوعا أو كرهاء تحت تهديد الشيف]ء تممتدحاً ومشسوغاً له صحة رأيه الديد بقبول عملها؛ لأنٌ هه [أي الإمام المنتحب] تدبيز وإتقانٌ لإدارة دولته التي انتخبه المُسلمون تشريفاً له ليكون على تخت رأيها. حدر: الحذرُ من كل شي, تَحدُره من عُلو إلى شُفْلء || أصيد: قال الليث؛ صد إذا ارتقىء وأصْعَدَ يمد إضعاداًء فهو مُضمدٌ إذا صار مُستَقبل عدُور أو تَهر أو وادء وهي إلى جانب سابقتها «أحير» الفقابل ل شَرقْ وغرب || أجفان: جمع جفن؛ وهو غمد الكيف. الممنى: في هذا البيت تخلصٌ من الحديث المباشر والضمني إلى ممدوحه الإمام؛ عطفاً على مَنْ والاُ (ومَنْ شيواليه من< ‏آ۰ ‎ يشوشهامُؤمن بال شغتَصىم للاشيَمَامَةفى تَشَديرو فس و لا يضرف الفْكر في شَيءٍ فَِخحُلِفَهُ وَالمُمومتُونً بور اله لَاظرَة وَحَيو ما كبرالأشلاڭإيمان” 2 ع ئ22 .٨ نور الله اد ۰ ا( أنه ي تُهوض الشف مل حُيُونُهُم؛ وَبعين الل أغيان” (۱) (۲) (۳) )٤( =القبائل التي لم تستجب» بعد لبِيعته)ء وفيه تأكيد على ضرورة الإيقان بمولاةٍ صاحب الإمامة؛ له سيف من سيوف الله مُتحفّقٌ في تجريده امخض وواقعيته المُتحَقْقَةٍ في شخصه؛ لا يعْمَدٌ في قرابه . تلميح : من الواضح للقارئ أنه كنّى الإمام بالسيف المُبايّعء وتلك مُبالغة مُصِدَ بها الإعلاءٌ من شأن الإمام المُنتخب سيف عَدلٍ وعدالّة لا يُغمض شفرتيه في أجفانٍ قرابه. يشوشها: يدير شؤونها. المعنى: ولتعلم إن لم يصلك عِلم بهذا الشانِ؛ أن ن يسوس هذه الدولة مُؤمنٌ مُعتصم بالل ؛ ولا يخفى عليك أن الإيمان [وليس السياسة]ء هي ما يدير ديمُومقة المُلك [آي الإمامةء في بُعدها المُسَيس] شؤوناً وشجوناً. القجس: الشُغلة من النار. المعنى: في تقديره قب للاستقامةء وظَّة إيقانٌ مُوكُدٌ تحت نور الله المُستظزء به . ۱ فيوض الكشف: مصطلح من مُصطلحات المُتصوفة؛ والفيض في القرآن: (): جريان الشيء بسهولة: «تری أينهم تقيض من الدمح مما عرفو من الحق» ‎Ar a)‏ (ب): أفاض القوم من عرفة: إذا ادفعوا: «ثم أفيضوا من حيث أفاض الناسٌ واستغفروا الله». [۱۹۹/۲]. (ج): أفاض القوم في الحديث: إذا اندفعوا فيه: «ألا كنا عَليكم شهوداً إذ تفيضُونً فيه [١1۱/۱]. عند ابن عريي: حاول ابن عربي أن يُفسِرَ فعل الخلق» ووجود المخلوقات إلى جانب الحقٌ في الوجودء دون أن يخرج عن الوّحدة الوجودية. فأتى بمفردات وصور تُحافظ على وحدة الوجود عبر ناته المشهودة (خالق ‏ خلق): المراياء الصُورء المَجالي» الفيوضات. . . فالخلق في مذهب ابن عربي ليس إيجاداً من العَدَم؛ بل هو ظهور وتجل إلهي فيما لا بُحصى عدده من صُوَر الموجودات. فالحق يخلق المخلوقات (بلغة ابن عربي): يتجلى في صُورتها. وهذا الفيض الإلهي نوعان» پشکلان مرحلتين في منطق النظام الوجودي لا واقع الأمر: الفيض الأقدس» والفيض المُقدس. فالفيض الاقدس يسبق الفيض المُقدّس في منطق الوجودء على أن حقيقة الأمر عند الشيخ الأكبرء هو أن افيض دائم ُستمز. المعنى: فهو لا يصرف فِكرَه في أمر فيخلفه؛ لسبب جَلي: امتلاء قلبه وروحه وجسده بكافة مراقي فيوض الكشف. : أعيان: العَنُ: حاسة الرؤياء وهي مؤثةء والجمع أعْيِنٌ وعُيونٌ وأغيانّء وبالتاكيد لم يقصد بها أعيان القوم: أي؛ سراتهم وأشرافهم. المعنى: وكافة المؤمنين عيونهم ناظرة إليه بنور اللهء ولا غرابة في لامر فشمة في نور الله عُيونٌ تبصرة. يا لجال وَدَاعي الب کے لبوا الدعَاءَ قان الصَوتَ ق يا لَلوبجال ألم يَإْنِ الجهَا دكم بَلَى!لَقَذنات رئا راك يا لَلويجال أَقِيمُوا وَزن سيلك فُمَالَكم قبل وَرْنِ القَشط مِيرَانْ با يالَلجال اخحمّطُواأؤطَادًِليكم ستَمَالَكم عد حُذْل الين اؤطاۇ يا لجال انحفطُوا امساب مَجِدِكُع ‏ إن لم تكن فِيكع للين اشيا يا لجال انَدُبُوا َي ركم فالوَفتُ فد ضاق وَ الط حُسران (۱) (۲) (۳) )٤( (0) )١( المعنى: ابتداء من هذا البيت يُخاطبٌ الشاعر شّعبهُ مُستنهضاً مُستفزاً هِمَمهم الخاملةء مُستحثاً إياهم لمُناصرة الإمام سالم بن راشد الخروصي» وهو أسلوبٌ خطاب استنهاضي مَيز التُونية وتميزت به؛ لدرجةٍ أنها أضحت تُعرف بذلك المُنوان: «يا للرجال»؛ (الذي تَحْيِرة الشيخ الممجاهد صالح بن عیسی في نفا وهو في يصر بعد أن وصلت إليهِ مخطوطة ديوان أيي مُسلم التي تَكفّلَ بها وطبعها مرتين عام ۱۹۵۷م في القاهرةء وعام ١۱۹۸م في دمشق)؛ حُباً ووفاءٌ لذكرى شاعر العرب أبي مُسلم. وخلاصة مُفتتح خطابه الاستنهاضي في هذا البيت : يا للوجال المُنتظرين لمعجزاته؛ هاهو ذا الإمام داعي الله بين ظهرانيكم. فقد حان الوقت لتلجوا النداءء فصوته قرآنٌ تُستجاب دعوته. فلم لا تنصرونه وتنصرون دعوته؟ لم يَانِ: ألم يصل بعت ولم يحن وقت الجهاد؟ . . حان وأذرك» وحص بعضهم به النبات . يقال ألم أنِ وأَم َي لك وألم َل لك وألم ييل لكء وأَجوَدُهُن ما نزل به القرآن العزيزء يعني قوله: الم ين للذين آمنوا؛ هو من انى يني وآنَ لك يئين . || إِبان وإِبان: أوقات وأوقات. المعنى: ألم يحن الوقت للجهاد تحت راية هذا الإمام؟. . بلى؛ لقد فات الوقت وفوّتمُوه فتداركوا الأمر. قسطكم: عَدلِكم. المعنى: وقبل شروعكم في شناصرته أقيموا ميزان العدل بينكم. فلا ميزان لكم قبل إقساطكم لانفسكم بنبذ خلافاتكم القبليةء ثمة إلماح إلى عَصَبئة (الغافرية والهناويّة) التي يدعو الشاعر لذوبانها تحت راية إمام عادل. المعنى : ويا للرجال الذي استنهضتهم نونيتي؛ احفظوا أوطان عقيدتكم؛ إذ لا وطن لکم بعد خذلايكم للُعتقد. تلميح: نلاحظ استخدامه لتعبير (أوطان مِلتكم) التي ستتكور في الشطر الثاني مقلوبة : فما لكم بعد خذلِ (الدّين أوطان)› وفي هذا تأكيد على واحدية المِلةٍء ون عددث وطاثها: أحساب : : جمع حسب؛ وهو الشرف والحسب الؤفيع || أشجان: حاجات» وإنّما سيت أشجان لالتباسها وتعلق القلب بها. المعنى: وإِنْ لم تكن فيكم حاجة ملحاح للتدين ن فاحفظلوا شرفكم وحخسبكم اللذين طالما تفاخرتم بهما. تلميح : : يضرب» هناء على وتر القبلية تخفْفاً من وشيجة التدين لدى الأتباع الذين أراد الشاعر حشدهم في مَزكب قضيته؛ بمعنى إن كُتتم لا تكترثون لديتكم فاكترثوا لحسبكم الذي طالما دافعتم عنه. اندبوا: استعينوا واستغيثوا || التثبيط : ردك الإنسانَ عن الشيء يفعله» ونّبطه عن الشيء َطاً وَيطه : = 0: ياللوجال!الاشمشئتمصه؟ فُئَاصواشلابتغورە نلان يا لَلوجالِ أوني من شَهَامَيكم إأَالحَوَايتَ آسَادرَسيتا يا لَلوبجال المجعلوا شه نَجدَئكم فَالمَابَة الفَْخُ أو مؤت وَرضوا ياللوجال الم بخ ركع رَمنٌ ‏ طَارَالبِعات به وَانحط عُمْبان يالَلوبجال ألم يهش غُمُولَكم أ يَخكُمع الدينَ أوثانٌ وضُلبان يا لَلوجالي محدوة الشوقد ححذفث وعِضمَة الي عند الي بهعا (۱) (۲) (۳) 3 (0) )٦( =ريه ونګته. الممنى : : وفي هذه الحالء فاستغيثوا بالل إن کنتم ستفشلون في الدفاع عن شرفکم ومجدكم؛ فالوقتُ ضاق للتفكر ة في الامر وتثبيط أحدكم الآخر؛ لأنٌ النتيجة حُسرانكم بالجملةء ولیس هاماً لحظتها - لاي معسكر قلي تننمون. يعروه: يصيبه. المعنى: معقوله! ألا يوجد في مجموعكم من ينتصر لله وكلمته المُتجسَدَةٍ في هذا الإمام؟.. أم أنكم نسيتم أن مَنْ ناصر الله لا يُصيبه الخذلان فيما سعى إليه. آساد: أسود || سيدان : اليد الذئب» يقال سيد رَمل؛ والجمع السيدان› والانٹى سِيدةٌ ورتما سي به الأسد . المعنى: لذلك دعوني أرى ما عوّدتموني ريا من شهامة مُتأصُّلة في أعراقكم» فالحوادث تل نتائجها الملحمية فيما يحسمه الأسد والذئب. ملحوظة: لا تخفى في البيت استثارته للحُصبة القبليةء وإِنْ تَمَتّلَ بأسُود الغابة وذثابها حا واستنهاضاً منه للمتقاعسين من زعماء القبائل الذين ينتظرون من الدعوة مردوداً ماديا دُنيويَاء لأ شرائحهم العريضة غير عة بالئعد الديني للاستنهاض› لذلك يلعب الشاعر» ويتلاعب بكلا الوترين الحكاسين: التدين والحصية القبلية . المعنى: ولتكن نجدتكم له دون سواه؛ فغاية الغايات: فتح ثغور الأعداء في النيا» أو الشهادة التي ستنالون مكافاتها رضواناً أخروياً؛ ففي كلا الحالين لستم خاسرين فيما لو وقفتم صَفّاً واحداً لنُصرة إمامكم المنقذ. البغاث: الحم جمع رَحْمَةَء وهي من الطيور الوضيعة || غُقبان: جمع عُقابء وهو من الطيور الجوارح المقدامَةٍ في السماوات. المعنى: اختزالاء أراد القول: ألم يحزنکم زمن طارت فيه الوم وانحطت فيه عقبان السماء؟ وشِقًا المُعادلة واضحان؛ مُتجليان في ترميزه بالعقبان والوّخم استنهاضا ِمَنْ «ترَاخمُوا» ولم «يََعَفبنوا» مِنْ رجالات قويه المُستنهضينء وتلك سياسة البِيث في مُقابلِه بين الوخْمة والعقاب . المعنى: وهل يُعقل يا رجالات القوم ألا تدش عُقولكم يها آل إليه حالكم؛ بحيث بات التصارى يحکمونكم؟. . تلميح: في البيت إشارة استنكارية لخضوع «سلطنة مسقطاء رسلاطينهاء آنذاكء للإنكليز . الممنى: واضح من سياق البيت. ياللوجال ألم يرق مسايقكم صَوْثٌ الأرايل والأيتام؛ إذ مانو ۰ .$ 2 ۰ 1 ؟. 7 ‎OP‏ و مَذااليَيَيمُ فقدانخحازتُ ممفاصله مِنْ جَلبِةٍ الجوع وَالظلَام تَحُمان ن 2 ە ۰ و ا ياللججالبُيوتاشقذهُيىتث وََالهَالِلدَانَنث ولوا يا لوال دِماءُ المسلِمينَ عدت هَذراً كما عَبثث بالماءِ بيا فلاقضصاصٌ رلا أزش وَلا فود كأنَ لحم بني الإشلام مجعلا (۱) (۲) (۳) )٤( )٥( المعنى: هذا البيت يندرج تحت الاستنهاض الحبالغ فيه؛ فالمُتفكر في أحداث تلك الحقبة؛ يتساءل عما قدمته» آنذاك دولة الإمامة للأرامل والأيتام؟ والجواب - في اعتقادنا - لا شيء إطلاقاً؛ لان مشروعها لم يكن معتاً بهم (المراجع). اتحازت: تلوت || الجُلية: شدة الجوع "|| الظلّام : صيغة مُبالغة في الظالم || تَخْمَان: شبعان عد التخمة. المعنى: واضح من سياق البيت. الځخلوان : الشوةء ومايُعطاه الكاهنُ ويُجْعَل له على كَهَانتو؛ تقول منه : حَلَوْبه لوه حلواناً ذا خبۇته. وقال اللحياني : الحلوان أجرة الدلّاي خاصةً . المعنى : يشير الشاعر إلى مُصادرة أموال الأوقاف من قبل الشلطةء وقد كانت تلك الأموال تُشكلُ رافداً مهماً للإقتصاد المَحلّي . وقد تشعبت هذه القضيةء لاحقاء عقب الإجراءات الحاسمة التي اتخذها الإمام سالم لاسترداد تلك الأموالء فيما غُرٍ ف مَحلياً باسم : (تغريق أموال الطْلَعَة). ودار لغط وجدل قوي حولها بين جناحي الإمامة» حتى انبرى الشيخ عامر بن خميس المالكي لوضع رَدُنظميٌ لها بڭنوان : (غاية التحقيق في أحكام التغريق)؛ اقم به أفواه المُعترضين جرا ثقیلا. . توضيح: مُصطلح التغريق يعني - باختصار - النّأميم. إشارة: بعد نجاح الجناح اليميني المُهاڍن في إقصاء يسارئي وثورئي الإمامة (بعد اغتيال اللإمام سالم بن راشد الخروصي» ومبايعة الإمام محمد بن عبدالله الخليلي مسنوداً بثقل الأمير عيسى بن صالح الحارثي والشيخ سعيد بن ناصر الكندي وآخرين)؛ أعيدت تلك الأموال لمُغتصبيها السّابقين » تماماً كما حدث في بلدان كثيرة بعد تسلق الطيفيليين ووصولهم للسلطة عقب تجارب اشتراكية واعدةء في تلك اللدان . إشارة شارحة : في الحقيقة؛ لم‌يهام أحد بيوت الله أو يطل حدوده في مان آنذاك؛ بل الطرف الآخر - المُستَنهَض ضِدّه-يدين بذات الاين والمذهب» ويُطيق ذات الأحكام» فكل تُضاته ورجالاته من ذات المدرسة . جم ما في الأمر تصعيد في نبرة الخطاب الاستنهاضي لابعد مدى مُمكن (المُراجع). المعنى : لقد غدت دماء المسلمين هدراً يعبث بها ويكرامتها الأعداء كما يعيث الصّبيان بمياه الأقلاج في حواري فراکم. قصاص : اليقصاص ذ في الجراحء وذلك أنه يُفَعَل , به مثل عله بالاول› فكأنه اقتص أثره || الأزش: ديه الجراحات كالشجّةٍ ونحوها فَود: القصاصٌ وَل القِلٍ بدل القتيل؛ || مجعلان: جمع ججعل؛ وهي الخنفساء . المعنى: : وهل يقل صَمتكم هذا: لا قصاص؛ لا آرش ولا دة للقتیل بین ظهرائیگم؟» كما لو كانث لحوم المُسلمين وضيعة المحتد كالحشرات والخنافس وابي مجغل؟ يالَلوبجاليأفيمُوامن شباتِكم فُفَدأعاط بكم بغي وَمُدوانُ أخيفة الموتِ طَلَ العَجْرُيُفُعِدكم ويس للأججل ١ مَعُدُودبُقصاة يجب المَوؤتَ جُبنٌ عند مموقعه ولا يدم وَعُدً الموؤتِ ثُ بجعا ص ص ٿو بَا لوال لَقَد دلت حَفِيطَتُكُم إذا اشتط الثْ عَلَى الآَسَاد حلا إن اليوف الي كَانَث لسالفكم مَاضَيهامَعهم رى وَأكُفانV‏ مَريضّةٌ هي فِي الأجفان؟ أ َرضث فُلُوبُكم؟ أمتأى عَنْهُنَ وجدَان بق الشيوفٌ إذا حلت عَوَاتِفَكم ‏ وَمَابِهَالعييقالمجدياخرا (۱) (۲) (۳) )٤( (0) )٦( ممنى البيتين: أفيقوا من شباتكم الذي طال وأنتم ترون البغي والغدوان المحيطان بکم. . آم أن هلعكم من الموت هو ما أقعدكم في مرابض الذْل عاجزين خانعين؟.. رغم أنكم تعرفون أن وعد جايكم محسوم سَلفاًء وبالتاكيد لن ينقص بقليل من الشجاعة المطلوبة لمواجهة الموقف ودرء الخطر المُحدق بكم. معنى البيت: فالموت لحظة وقوعه لا يُوْجُلهُ جُبنٌ موحل كما لا تدم مَوعِدَهُ شجاعةٌ الشجعان› لاه واقٌ لا مَحالَّة . الآساد: الأسود || الحملان: جمغ حمَل؛ وهو الخروف. المعنى: ومما يؤسف له ترؤيكم إلى هذا الدَرَك ‏ وأنتم ٍجالات القوم ‏ بعد أن استبيحت تُروؤتكم وشرفكم ونخوتكم إِذلالَا مُهيناً لكم؛ حين انقلبت آية الزمان واستطالتث الحملان على الأسود. سالفكم: سلفكم الصالح || رَُس: قبرء وتعني أيضاً ما يُحثى على القبر من تراب. المعنى: وآخر عهدي بالسيوف التي ورثتموها عن أسلافكم الأحرار» عهدي بها إرثٌ ستحافظون عليه» إلا إن انوا - لا سمح الله - اصطحبوها معهم في قبورهم وكُفنتْ كأجسادهم الطاهرة. تلميح: ينطوي البيت؛ بطبيعة الحالء على بلاغة سخرية لاذعة مُوة هدفه منها استنهاض قومه للنهوض من سُباتهم؛ وتَمَرئي واقعهم المزري بالحواسٌ التي تُمكنهم من اجتراح آليات علَبتهم عليه. الأجفان: جمع جفن وهو غمد السيف || نأى: بعد || الوجدان: الوله عشقاً والمشاعر والأحاصيس . المعنى: يبلغ الشاعرء هناء مُنتهى شخريته اللاذعة: هل شيوفكم مريضة في تمغامدهاء ولم تعد قادرة على المبارزة في ساحات المعارك؟ . . أم أن قلوتكم هي التي َرضث بعد أن غار في غياهبها وجدانُها الُحرك والمُتَوّر لمكامن ثاراتها الكامنة؟ .. أسألكم؛ فهل مِنْ مُجيب؟ بئس: فعل جامع لأنواع الذم؛ وهو ضد نعم في المدح || حلت : الحُلة تعني الزينةء يُقال: ليس فلان لته أي سيلاحه || العاييُ: ما بين المتكب والغثي || عتيق: بالغ القدَم || أحزان: هُموم. المعنى: بس سيوف الوجال؛ إِنْ کان جم ما قدرتم عليه هو استعمالها حلي للتفاخر في مجالس المناسبات والأعيادء ولتذهب إلى الجحيم إِنْ لم يبق فيها لعتيد المجد مم وتوجُعٌ على ما مضى من صليل فرَجها الغابر. ل و كا إناثاً فى مَعَامِدما فَإِن يلك اليَمَانِيات دُكُران« َدَيْمُكم أَوؤرِدُوماإِنّهَا عَطشّث إن كاد فيكم يُلاقي الي عَطضَانٌ كَانَتُ بَوَار ق في الأ خطار سَاهرَة وَمَڄُ أضحايها ِي المخد سَهران” فُالِيَومَ نامت هُمُوم القَوْم في جَدَثٍ وَسَاهِر البرقي في الأغماد وَستَان”° تَكادُأنْ تَتَلاشّى من نوها غَيظأعَلَى «ضاراء أو نا عَلى «كائوه” (۱) (۲) (۳) (£) مغامدها: جمع غمد || اليمائيات: ضَرْبٌ من الشيوف الشريفة حادّة الشفرة تنسب لمن . المعتى: في هذا البيت يستثير الشاعر مكامن النخوة العربئة في قومه (بظلاي مفاهيم الذكورة والشرف في اللَاوَغي الجَممي)؛ هامزاً من حجبهم لشيوفهم في مغامدهاء كما يُحجّبون نساءهم؛ ليُذكُرهُم - في عَجُز البيت ‏ بحقيقةٍ يبدو أن الوجال المُسَنْهَضِين تناسوها: وهي أن سيوفهم اليمانية ذكرانٌ تقوم بما يقوم به الفحول. تلميح: لا تخفى الإحالة الإيروتيكية الممضمرة في عُنفوان ذكورَة الشيوفب التي لا يُطفئ تالمح رغبتها الجامحة سوى إغمادها في رقاب الأعداء (المُعَادل الإيروتيكي ‎Erotic‏ ‎Correlative‏ للأنوثة الممُضكخة بدّم الإفتراع انتهاكاً لعُذريّةٍ رمزية آن أوانُها). أوردوها: الٍرد موضع سقي الإبل» لكنه استخدمها لري السيوف بدماء الأعداء || الويء بالكىر› تعني: الارتواء من العطش. المعنى: فديتكم أوردوا تلك الشيوف العطشى لدماء أعدائكم؛ إن كان فيكم عطشانٌ يلاقي موضع المورد والويّ في ساحات القتال. بوارق: لمعان السيوف || الأخطار: جمع خط وقصد بها الشدائد والمحن. المعتى: كانت سيوفكم بلمعانها بوارق ساهرة في الشدائد» كما كان هم من ورثتموها متهم ساهراًء بدوره» في ذروة أمجادهم. تلميح : (كما لو كان الشاعر يستخدم في هذا البيت تقنية سينمائية معهودة؟؛ هي الاسترجاع الشينمائي b22ط ‎F135‏ فيما يَستعيدُ في هذا البيت» معنى مُحدّداً من إضمامة كثافة المعاني المُتعددة التي سبق له استخدامها في مطلع النونية: «تلك البوارق. .»٠ ترجيعاً بَضَرياً لرنين فخامة المطلع المزنان وإحالة إليهء ربطاً له بصعودات وهبوطات نسيج الخطاب المُونٌّث للبيان والينيان الذي امتاز به معمار الثُونية الفريد) . جدث: قبر.|| وَسنان: نعسان. المعنى: أما اليوم فقد ناقت هِممكم نوقة أهل الكهفب في قبر جماعي؛ رغم أن سار الترق ووميضه المتعالي في سيوفكم مُستعدٌ للمبارزة» لولا أنه محم عليه لأسف بالنعاس في تلك الأغمادء كما محكمتم على هِمَمِكم العالية بالنوم قبل أوان موتها في قبور مُهئأة لها سّلفاً. المعنى: فتلك السيوف الساهر ة في أغمادها تاد لشدَةٍ تخوقها ن تتلاشی فيظاً على ما صا ی من إهمالء وځزناً على ما كنتم عليه من شجاعة انتقدتها تلك السيوف. ملحوظة: الذروة الم لصورة البيت الشعرية كامنة في تعبيره: «تكادُ أن تتلاشى من تحويها» الشديد لا سيما أن الشاعر أضاف في عَجُز البيت الأسباب التي دعت تلك السيوف للتلاشي. 1۸ اور رتُتُمومامرن الأزتارمشعلَة 2 . و ِ ‎„e‏ ‌ وَالِيَوءَ تَغْمَط فيكم وهي مُحْضبَة كَأنْهَا في دُحَانِ ال زب نيران ‎2a‏ “ .2 ,#)( وَما بكم لحمو لقوق اليف عَضبان ما عَوَدَنُها بتو عَلنًانً مالَقِيث بنكم ولا أشكنثها المد تمان لائخيلۇھا|ذاكانتثلزيئيكم إن دوجا بعل العيب ئز 0 0( قل فلت أَشْيَافكم صَارَت مَعَاولَكم (۲) (۳) €3 (0) َلَتَ حُيِلَكُع مغر َْرثُُوها: ورتم إياها || الاوتار : : جمع وترء بالكسر؛ وهو الام وطلب الثأر وفي حديث عبد الرحمن في الشورى: لا تَُمِدُوا السيوف عن أعدائكم ويروا ثأركم . قال الأزهري: هو من الوَتُر؛ يقال : َنَت فلاناً إذا أصبته پور وأَوتَونه والَأرُ ههنا العَدُوُ لأنه موضع الثأر || مُشعلّة : مَُقَدَة. الممنى : لقد ورثتوها وهي مشتعلة مُتقدّة بالدّم وطلب الثار من أعدائكم؛ لدرجة أنها حين تصول في دخان الحرب لا تبدو سيوفاً بارقة» بل نيران تتلظى للتشُفي بدماء الأعداء . تُْمَط : اعمط : الاسشتهانة والاسْتِحقَار. المعنى : واليوم ت تضم سيوفكم فيكم استهانة. واستحقاراً بكم وهي مغضبة من واقع حالكم الزري لتراخيكم عن الأخذ بحقوقها؛ ٍذ لم يعد بینکم غاضب يأخذ حفها وحمّه. عدنان: جد كافة القبائل النزارية المُنتسبة إلى قيس ومشضر || قحطان: جد القبائل اليمانية. وكلاهُما جد كافة القرب. المعنى: في البيت استثارة للحمية العربئة توشُلَّا برموز نساب شجرتها العلياء وهو يعاتب قوقه المتخاذلين عن عادات أجدادهم العدنائيين والقحطانيين› على حدٌ سواء. المعنى : : يعود هناء لتقنية التكرار الواردة في بيت سابق» ولكن بصيغة أخری توکیداً على انتفاء مفخرة تقلّد الشيوف زينة فحسب؛ لان الوجال الحقيقيين يزدانون ويزدهون بفعاي سشُيوفهم وليسلن باستعراضها في المُناسبات . المعنى: وما دامت هذه حالكم» وهذا شنتهى تقديرهم للسيوف؛ لكنتُ تمنيت لو صارت سيوفكم تعاول تستفيدون منها في حرائثة أرضكم» (كما سأتمنى - في هذا الشياق الث )؛ لو كانت خیولکم ثيراناً تستفيدون منها في الفلاحةء وشياهاً ا تأكلون لحمها وتحلبونها لتستمر معيشتكم كالحيوانات. ملحوظة : : في هذا البيت المُؤثر استخدم الشاعر أسلوباً استنهاضياً غير مُباشر ولم يكن معهوداً لدی الحمانئين؛ لذلك تبرعمت قيمته الإستنهاضية في ذاكرة المانيين من نقيضها القََمِيّ المخجل: تمي الشاعر على قومه المُتفاخرين بشيوفهم وخيولهم في الحروب تحويلها لما يُمكن أن يُستفاد منه في واقعهم المُزري؛ كأن تصير شيوفهم (المُفاخر بها) مَعاول يُستفاد منها في حقولهم وخيولهم (المُتفاخر بها) حيوانات ليونة مكداح في تلك الحقول» ما داموا غير مُقتنعين بضرورة وأهمية تُصرة [مامهم العادل. والحقيقة أن شخرية قاصِمة كهذه أصابتهم في تقتل؛ نجح الشاعِر فيه ين تصعيد لومه ولائمته على بني جلدته أكثر با فعله وسيفعلة في تالي الأبيات باستنهاضه المباشر. 1۹ حَتَاءَ طرف المدڌى سَهْرَان مِنْ فلق فيكم طوف الِدًا في الُم هرا يست نيكم مذ كا عُنْصضُركم وَإُماالحط كالأرمان ارما يا لَلقَّجَائِل يا أل الحفاظٍ وَمَنْ أمجادُهم في بين الدَهر عُْوَان شُدُوا العَرَايُِمَ في اشْيَدذرَاك فاكم ِن العَرَايْمَ للاذراك قران أمل المَكارم إن ال أكُرَتكم بِيغمةالعذل؛ إُِ لِلججور بوكا لانَكمُروااله في نَغماءأتعمها نَإِنُمايَربطالنغماء شُكران (۱) (۲) (۳) (1) عََام: نحت لغوي مركب يعني: حتى متى. المعنى: وإلى متى سَيَظلمْ طف الهداية ساهراً من قلق فيكم (نلاحظ أنه لم يَفّل: عليكم)» وأنتم غافلون ناعسون عن عين الهداية والهُدی بينما عيون أعدائكم الظلَام ساهرة لاقتناص اللحظة المُؤاتية للإنقضاض عليكم؟ شنتكم : عادتكم || عتصركم: تعني؛ الأصل والحسب. المعنى: وما أعهده عنكم فيما مضى أن مثشل هذا التخاذل لم يكن من عادايكم ولا من شنن أصولكم العتيدة؛ لكنٌ الحظ - كما يبدو كما هي الأزمان في تقلبهاء ولا حظ لي أن أراكم في عُهودكم المُشرقة في سالف [ضمناً في . .] قادم العهد والزمان. يا للقبائل : نداء استنهاضي» قصد به الشاعر استنهاض كافة القبائل المُنتمية لمُصّبتي عدنان وقحطان|| يا أهل الجفاظ: يا أهل الأنفةء ويا حفظة العهود. المعنى: في هذا البيت يتخلى عن ندائه الإستنهاضي الأشهر في القصيدة: «يا للوجال»» المُستثير لرجالات القوم فرداً فرداً» مُعيماً ذات النداء على المجموع المُنضوي في صوت القبائل التي يتخي فيها الشاعر بأنفتها وخصيصة حفظها للعهود» مُصَوْتاً فيما بح ندا غير مسموع بأمجادهم» مُذكُراً إياهم بأنها أمجاد لا تُنسى لححسن فعالهم فيما مضى؛ لحَدٌ أن الدهر ذاته تَعَنُوَنَ بها لتكون علاقته الفارقة على جبينه . الإدراك: اللحاق» يقال: مشيت حتى أَذركته وععشتٌ حتى أَذْرَكُتُ زمانه || إقران: بكسر الألف؛ ثُوة الرجل على الرجل. يقال: أفْرَنَ له إذا قوي عليه. الممنى: فشدُوا عزائمكم في استدراك ما فات؛ أن القزائم مُوةٌ تنضافُ في الشعي إلى ما فاتكم استدراڭه . [لا نرى وجهاً في تفسیر بعض الشواح بان العزائم قرينة الإدراك» فالشاعمر - وفقّ تأويلنا - قصد الإقرانء وهو القوّة والبأس» وليس الأقرا: الأنداد]ء وهي واحدة من مَصايد آبي مُشلم التي يُوقِمُ فيها اء وواه - وڙڳتما كنت واحداً ينهم لفرط بججهلي وعميم علمه. المعتى: ويا أهل المكارم؛ إن الله أكرقكم›ء قبيلة قبيلة» بنعمة العدل التي رسخها هذا الإمام العادل فنا روه بما أوتيث ایدیکم» ولا تتراجعوا عن مُناصرته لتنصرفوا إلى فيكم القديمة› فالجور والظلم الُحدقان بكم جميعاً بُركانٌ لن يهد ساعة تفيقون من سَكُرَة النعمة التي لم تحافظوا على مُكتسباتها ٠ المعنى: نلاحظء في هذا البيت؛ انقلاب صيغة الخطاب المهادنة: «يا آهل المكارم» في البيت السابق» لتصبح صيغة أمر: «لا تكفروا اللها» في نعمائه التي أنعم بها عليكم؛ لان شرط دوام7 1۰ فَأئِنَ أن ذِئابُ الدَو مها «بَنو نمام وَمَنْ رَبَعْهُ «بجغلان وَأَينَ عَنْهَا«الجُنَيبيُون إِنَهُم سَعْدُالعَشِيرةعَليا «مَذُجج؛ گائُو (۱) (۲) =النعمة - وإِنْ كانث من مَخلوقي مثلكم ‏ شُكرهاء تعبيراً عن تقديرها والامتنان لواهبها. تلميح: لاحظ بعد وَصْفِهِ لكافةٍ القبائل المُخاطبة في مانيفستو estoگنMan‏ «النُونية»ء واستدراكه الذكي تذكيراً لجَمْعِه المُخاطب؛ بصفتهم «أهل الجفاظ)؛ فيما نراءُ يعود منقلباً على مديحه لهم في هذا البيت والذي سبقهء تأسيساً لاسباب مدائحه فيهمء دون التفريط بواجبات ما استوجبه ذلك المديح؛ وهو إكرامٌ الخالق لهم بإمام عادل أنعم عليهم به؛ وأبسط ما يُقَدَمُونه لتلك الّعماءِ - من وِجهَة نظر الشاعر ‏ قليلٌ من نفحات الشُكران. حَكَنّها: الحَكةٌ عين ماء فيها ماء حار يُشتَشْفى بالفسل منه؛ قال ابن كُرَیِد : هي غيَينة حار تبغ من شش م لاەر وي الحديت تئل للم من الع أيه اعدا جريا بُ فينا هي كذلك إذ غار ماؤها وقد انتفع بها قوم وبقي أقوام فون آي يتنمون. . وفي حديث الدجال : أخبروني عن عة رُعَرَ؛ أي عينهاء وزْغَرُ: موضع بالشام. || ذثاب الدّوَ: ذئاب الفلوات والمفازات الصحراوية الضاريَة || بنو تمام : قصد بهم بني بُوغلي؛ وهم قبيلة أزدية فحطانيةء يتصل نسبها إلى تمام ثم إلى الازد بن الفوث بن نبت بن مالك بن زيد بن كهلان بن سب بن يشجب بن يعرب بن قحطان || بجعلان: ولاية جعلان في المنطقة الشرقيةء وتنقسم إلى جعلان بني بوحسن : وجعلان بني بوعليء وهي قسمة قبلية ومذهيئة بالضرورة. المعنى: نلاحظ في هذا البيت العودة الجغرافية إلى منطقة الشرقية بعد وصول «ناقل العيس» بقافلة الشيخ نور الدين السالمي إلى مُتتهاها في بيضة الإسلام نزوى» ليبتدئ الشاعر ترحلة التالي في نونيته العمصماء مُشيداً بمناقب القبائل العمانية [غافریة كانت أم هناوية] في مسح طبوغرافي فريد يتقصّى بلاده بعين فوتوغرافية وهو في زنجبار لأعطاء كُل قبيلة مكانتها في قصيدته المُستنهضة لكافةٍ عَصائب قحطان وعدنان. المعنى: وأين عنها ذثابها الجاهلون [تحقيباً]؛ ذثاب الدّو المُغيرّة في مثل هذه الصحراء؟.. وهُم حَمتها بنو تمام› ناهيك نسباً ومفاخرة عممن رَه بجغلان. [ ثگة في البت استثارة لحميةٍ الجعلائيين؛ بني بو حسن كانوا أم بني بو علي] كما سيتضځ من الأبيات التالية ليتضافروا معاً في تُصرة إمايهم الذي هبط عليهم بمظلة التقوى؛ ولا فرق في نظر الشاعر - إباضية كانوا أم سُنّة - فالقصدٌُ هو توحيد ثغور البلاد تحت راية [مام عادل . 1 الجُنيبيون: قصد بهم قبيلة الجنبة؛ وهي قبيلة قحطانيةء يتصل نسبها إلى جنب بن يزيد بن حرب بن غامد بن مالك بن زيد بن يشجب بن عریب بن زید بن کهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن هود النبي عليه السلام. أما المجاعلة منهم فيتصل نسبهم ببني خروص بن شاري بن اليحمد. والجنبة أربعة أفخاذ: العراماء المخانّةء الغيالين والفوارس» وتقطن في صور وجعلان والجازر وجزيرة مصيرة وسواها من المناطق || سعد العشيرة: قصد به أصول الجنبة الضاربة في زبيد بن سَلمَة بن مازن بن منبه بن صعب بن سعد العشيرة بن مذحج || َذجج: نسب مذحج: هو مالك بن ادد بن يشجب وهو عمرو بن عريب بن زيد بن كهلان ومن ولده لخم وجذام وعاملة وکندة. آما مذحج فقد= ١1 عَارَانُهُم پرياح | لمَؤْتعَاصِفة وَفَخُرْهُم بحميدالذَكُر يردا وَأَنَ «رَاسِپا سيف ب الازّد إِنَهُعُ سَارَتُ مسوم في الأزض کان وَأَيِنَ هل الذّمار ٠ا م م برهم با مد والةً ى ل قياض وَملاُ عَهْدِي لهم نَخِدَهُؤ في الحزب شَاهِرَة ۇش وق و (4)2 ويا مَس وَكَباتُ الحميس لَكم أنْيُع لَهاياأشود اشا کا نتم يمام الوَعُى لوا إِمَامَكم وَِنْدَكم مِنْ ثُمُورِ الله «جغلانُ» (۱) ۴) پر (£) ١( =اختلف فيه فقال قوم مذحج بن مالك بن أدد نسب إليه ولدهء وقيل: بل هي أَكمَة حمراء ولد عليها مالك بن أدد فعرف بها ولده. المعنى: واضح من السّياق. المعنى: فغارات أولئك القوم عاصفة برياح المجدء وفخرهم مزدانٌ بحميد الذَكُرء دونما حاجة لذكرهم في وني . راسب: قبيلة بني راسب؛ وهي قبيلة أزدية قحطانيةء يتصل نسبها إلى راسب بن مالك بن میدعان بن نصر بن الازد. والمفرد: الاسبي. المعنى: واضح من السياق. أهل الذمار: الذَمر: الم والخضش معاً. وذْمار الرجللٌ وهو كل ما يلزمك حفظه وحياطته وحمايته والدفع عنه وإن ضَيعه لزمه اللوم || الهشم : قبيلة أزدية قحطانية » يتصل نسبها إلى الأزد بن الغوث بن نبت بن مالك بن زید بن كهلان بن سب بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن هود النبي عليه الصلاة والسلام. والمفرد: الهاشمي» ويقيمون في ولاية الكامل والوافي وبعضهم في وادي بني خالد وولاية بدية في المنطقة الشرقية من عُمان. المعنى: واضح من | لسياق. المعنى: واضح من السياق. آل شمس: قصد بهم بني بوحسن» المُقيمين في جعلان بني بو حسن؛ وهي قبيلة قحطانية . يتصل نسبها إلى حسن بن شمس بن وائل بن الغوث بن قطن بن عمرو بن الهميسع بن حمير بن سب بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن هود النبي عليه الصلاة والسلامء وهي قبيلة معروفة في اللهجة المحلية بمسمى: بني بو حسن؛ وديارهم جعلان بني بو حسن؛ وينقسمون إلى فروع؛ منها: الصّواويع والمطاعنة والمشايخة والمسارير || كات الخميس: الجيش الجرؤار بفيالقه الخمسة. المعنى : واضح من السياق . يمام الوغى: سم الحرب || جعلان: ولاية جعلان؛ المنقسمة إلى جعلان بني بوعلي آنفة الذكرء وجعلان بني بوحسن. المعنى: منذ بداية الغزوات السعودية على عُمان - تلك الغزوات المُلتحفة برداءِ المذهب الومابي - والممانيون يعتبرون جعلان ثغراً من الثفور» كما في مرحلة توشع الدولة الإسلامية يان محكم بني أُميّة والعباس. وهي تسمية مُضللة يؤكدها الشاعر نرفضها اليوم؛ فجعلان في القلب من عُمانء وليست ثغراً نُؤتى مته (الممراجع) . ١۹ وَين ى «أولاڭُ عیيسَی ا وَالحفاظ لْهُم د 4 ا ضراعم شون ؤ 4 ان صمي كِنْدَة؛ حي الملْكِ م يَمَنٍ عَيْدِي بهم لدی ۔ جضن وَاِيوَ 1( شُدُوافَدَيِيُكع انيم كم بَوَالَهَا أم فيك لِه 2 اب الذي ين لوان و (۱) (۲) (۳) )٤( أي «يحمدها الجزث» الكرام قفي عَرزائم القؤم تات ويوا أولاد عيسى: قصد بهم قبيلة الحَجْريين التي تقطن ولاية بديّة؛ وهم قبيلة أزدية قحطانية . يتصل نسبها إلى الحجر بن عمران بن عامر (ماء السماء) بن حارثة بن امرئ القيس › ثعلبة بن مازن بن الأزد وبعض النسابة العمانيين من ينسب الحجريين إلى كندةء والكُلٌ قحطانيون || تُخجد: أشداء ومغيثون يُستنجدُ بهم || ضراغم: أسود || آراهون: كثيرو التأوه من خشية الله || ژهبان: منقطعون إلى العبادة. المعنى : يستمؤ في ندائه مخاطباً الحجريين بكنيتهم الشحئبة : أولاد عيسى [جذورها هي أن بعض النكابة ينسبون الحجريين إلى عيسى بن كندة]؛ ذوي الجفاظ؛ فهُم أسُودٌ مغيثون يُستَنجِدُ بهم في مُلئات الخرب؛ كما كانوا هبانً لاهين في ليالي اليل . ورغم أن باتهم أقرب للبادية وانفتاحها على عفويّة المكتتب البدوي؛ إِلّا أنه : يشير لتدينهم وانقطاعهم إلى العبادة ‏ إلى جانب شجاعة سيوف نهاراتهم تلك» ولذلك ما يُفسره؛ ففي اعتقادنا أنه يلمح إلى تجربة الزهد وأوقاف المتعلمين؛ إلى جانب التجرية الصوفية النَسويّة المتفردة في بلدة الواصل» أسوة بالنساء العابدات الزاهدات المعتزلات المُتسربلات في نوع من الترَهْيُنء كما في مناطق أخرى من عُمان؛ كعابدات الفرفارة في بدبدء وعابدات الدّن في سمائل وأئهات الواصل في بديةء ناهيك عما سبق لنا شرحه في بیت مُتقدّم. صميم كِندّة: قصد بها أن الحَجْرئين ينتسبون إلى كِندَةء وهو ما يؤْكُدُهُ الشاعر التقاءٌ لنسب الحجريين في شجرة نسب الشاعر || حر المملك من يَمن: تُشير الججملة إلى مُلوكٍ كِندّة وشأنهم العظيم منذ الجاهلية؛ ومن مُلوكهم معد يكرب بن الحارث بن عمرو بن حجر آكل المرار الكنديء وهو من ملوك اليمن في الجاهليةء يلقب باالغلفاء»؛ لأنه - كما قيل: اول من تغلف باليىسك» وهو ع الشاعر المشهور «امرئ القيس بن حجر' || إيوان: والإيوانُ : الصْفةٌ العظيمةء وفي المحكم: ئه ّج غير مشدود الوجه وهو أعجمي. ومنه إِيوانٌ كشرى. المعنى : هم من صميم کندة نسباًء فيا ألا وسهلا بالمُلڵك المؤئّل في اليمنء فعهدي بهم دائماًء أنهم حصن وعرش للهُدى والهدابة . بواسلها: شجعانها || شلوان: نسيان. المعنى: إِذْنء شدُوا العزم والهمة؛ فأنتم يا أولاد عيسى شجعانها الحقيقون بهاء وحثَاً من الشاعر لبسالتهم نرا يُخاطبهم قائلّا: أأنُم من يول عليه في اللات والشدائد - كما عهدنا - أم أنّكم ستتناسونٌ مُصابكم وشصابنا الفادح في الدين؟ اليمَد: عَزوة قبيلة الحؤث؛» انتماء إلى جدهم الأكبر يَحمد || الحزؤث: قبيلة أزدية قحطانيةء يتصل نسبها إلى الحارث بن كعب بن اليحمد بن عبدالله بن عثمان بن نصر بن زهران بن کعب بن الحارث بن كعب بن عبدالله بن مالك بن نصر بن الأزد. والمُفرد: الحارثي» ويقيمون في ولايتي «القابل» وإبرا» من المنطقة الشرقية. المعنى: وأين الحوتُ الكرام من شلالة المد الكرام؟ هل هُم أيضاً في الوكب؟ فما عَهذْنهُ من عزائم سِيرتهم جَنَاتٌ تستقبلٌ الأولياء والاخيار ونيرانٌ تلفخ الفُجْارَ والاشرار. ۳ ض تَا ين انتم لايَرَاللكم في نُضرَة الله صَولاتٌ وَشُلطَانُ بى الرّمَانُ وَلاتبلى محامدكم ‏ مادام يمد طعا وَِظْعَان ِن كان «صَالِحځ» طُوْهُ المخد فَارَقكم فن إضلاعة رَضوی وَكَفْلان (۱) (۳) ضتائن الله: خواص عباده المُقربين . يُقال: فلان فشي من بين إخواني ٤ وضِئّي تعني آنني أختص به وأَضِنُ بمودته وفي الحديث : «إن لله ضنائن)؛ ي خصائص . المعنى : ولا غو في ذلك؛ فانتم خَواصط الله وضّنائنه الممدافعون عنه بخصيصة الضّنين لضَنِييِهء » وما زالت لكم في تُصرته صولاتٌ وسلطانٌ وأبهة لا تنتهي بانتهاء الأزمان والأحقاب. يبلی : يتناهى في القَدَم || مخامدكم: أفعالكم الحميدة ة || مطعام: صيغة مبالغة في الكُرم || يطعان: صيفة مبالغةٍ في الشجاعة؛ لكثرة طعن الأعداء . المعنى : فالرٌمان قد يبلى قدَماً وداه يا من تعتزون بالحمد؛ لك مَحامِدَکم الطولى لا تبلى أبداًء بل تَتجِدَدُ في ديمومة الدُهر ما دام يُحْمَدُ کريځ يضيافء وشُجامٌ بقدامٌ لا تبلى حَرَبة رغم شدّةٍ الطعان. تلميح: ثمة إشارة جَلية في هذا البيت المُكرس لقبيلة الحرث إلى المَفهوم الجاهلي [والماعد - إسلامي] لخصيصتي الكرم والشجاعة اللتين تميزت بهما المعلقات؛ وصُنّفت على أساسها في تلك المرتبة؛ وبالتأكيد يتراءَى؛ هناء إضفاء الشاعر لخصائص الديموقة على مَمدوحيه الخوث. صالح طود المَجد: قصد به الشيخ المحتسب الولي صالح بن علي الحارثي ۰ھ ١۱۳۱ھ (۵م- ۱۸۹۷م) المولود بولاية القابل. توفي عنه أبوه وهو صغير فزاده ذلك رغبة في طلب العلم فرحل إلى علامة عصره الشيخ سعيد بن خلفان الخليلي فأخذ عنه إلى أن أصبح ممن يشار إليهم بالبنان فرجع إلى بلده ومسقط رأسه معلماء وآمراً بالمعروف وناهياً عن المنكر مُصلحاً لما اعوج من الامورء وكان ممن تتلمذ على يديه النور السالمي فقها وفكرا وسلوكا وهكذا مرت أيامه إلى أن توفاه الله سنة ١۱۳۱ھ (۱۸۹۷م). || رضوى وثهلان: رضوى من تسميات الجبل الأخضر في غُمانء ونهلان بل معروف في اليمن؛ وقد كى الشاعر بالجبلين عن ابني الشيخ المُحتسب : : عیسى وعلي بن صالح. المعنى : وإن كان جل مجدكم الأشم صالح المُختيب لله قد فارقكم› فان صلاحكم وإصلاحكم في خليفتیه : : عيسى وعلي ؛ وكلاهُما (ثقَلَا معنوياً ورو حئاً لکم)ء کرضوی وڻٹهلان. تلميح : استخدم التكنية عن عيسى بن صالح وعلي بن صالح بجبلين» قياساً إلى الطُوْد الأكبر [صالح بن علي] في در البيت» وبطبيعة الحال في ذلك إكبار ومبالفة ترميزية وتمييز لوَلديهء واحتضانٌ قعنوي من الشاعر لهُما أمام قبيلتهما. فزذا لم يكن علي بن صالح صاحب دور سياسيٰ جذاب في تلك المزخلةء إلا أ بوءة أبي ملم تعظهرت وتحقُّقثْ في عيسى بن صالح ٠ » فيما كان يُصَمُدٌ مقرتبة أبيه بعدها الإصلاحي الديني المحض مُرحُلَا إياها إلى تخوم الممارسة الشياسية للإمارة توازياً وتواليً مع الجعد الينيء وهي الخصيصة والشة التي ست كثيراً من الزعامات التي تقاطع فيها كَل من البُعذَيْن: الديني والقبليء على حَدٌ سواءء كما سنلحظ ذلك في الحديث لاحقاً عن النباهنة وبني ريام . ٤1۱ (عہ ممم »لكم حَلْف صِذق لِخير أب وَفي ۱ء ل و أ ِل ا ا مِبِنُوَانِ يتقان المَجد في حسب سيره الشُهُب في بيه صان 7 ِ ؟ د 1 و ِ‫ و وَفيكع الأسَد الكُواؤ فَارِسُ شر اء ابن عَعهماالكافي «سُْليمَانُ؛ ۱ لسَيدُ«ائنُ حُمَيدا سيف / سَطوَتِكم وم مَن لَه في پئاءِا م لمجدار گان (۱) (۲) (۳) عيسى: قصد الشيخ عيسى بن صالح بن علي الحارثي؛ وهو من شيوخ العلم المُتلمذين على نور الدين السالمي» وقد ورث العامة والإمارة عن أبيه صالح بن عليء وكان معروفاً بالشجاعة والغيرة للعلم؛ وقد مجمعت فتاويه في كتاب: «خلاصة الوسائل في ترتيب المسائل»ء كما أنه هو من وقعء مُفوضاً من الغمانيين «اتفافية السّيب؟ ‹ بين الإأمامة والسلطنة عام ١۱۹۲م || علي : هو الشيخ علي بن صالح بن علي الحارثي؛ وقد اشتهر بالشجاعة والنجدة. المعنى : فعیسی بن صالح خلف لخیر آب تواجد بين ظهرانيكم» وفي روح أخيه علي بن صالح [وإنْ لم يَظهَرء سياسة وتديناً وحاكمية قیاساً إلى أخيه عيسى]ء ففيه أيضاً شأنٌ لا يُستهان به نحو مُرتقى العلى والُليا. صنوان: مثيلان ونظيران || سيارة الشُّهب: قصد بالتعبير أنهما شهابان ضمن الكواكب الخمسة السيارة || الصّوان: حجارة يُفْدَح بها لإشعال الشرر. المعنى: فعيسى؛ خلف صادق لابيه» وفي أخيه علي شأنٌ للئلى لا يُستهانُ به» وإن بعد عن السياسّة مُقارنة بأخيه عيسى بن صالح. تلميح: الأبيات في مجموعها استنهاض لقبيلة الحرث المُسيطرة على منطقة الشرفية كي تُناصِر الإمام المنتخب بثقلها الاجتماعي؛ ليس في الحواضر فحسب» وإنما في البادية. الكار: صيغة مبالغة من الكُر في قتال الأعداء || سشليمان: هو الشيخ سليمان بن حميد بن عبدالله الحارثي؛ ابن عم عيسى وعلي ابني صالح» وكنيته التي اشتهر بها: «فارس الشّرفاء» [وهو اسم فرسه الاثيرة]؛ التي £ ييز إليها الشاعر في نونيته لشجاعته وفروسيّه الفائقة || الكيد ابن ميد : إشارة أخرى إلى فارس الشرفا سليمان بن حميد. معنى البيتين : وفي قبيلتكم المؤسّسة ة لمجد كهذا في فرعکم الآخر من [آل ححميد] بِمُمثلها فارس الشرفا المغوارء ابن عع كُلمٍ من علي وعيسى ابي صالح بن علي . لكنني أقصد تحديداًء هناء شليمان الكافي لمهئات الؤشل. فارسٌ الشرفاء: يورد الشيبة أبو بشير في نهضة الأعيان ترجمة للشيخ الفارس سليمان بن حميد بن عبدالله بن سليمان بن محمد بن عيسى بن راشد الحارثي» قائلَا: كان هذا السيد من عُلوٌ القدر وبُعد الهة وجلالة المنزلة بحالة انفرد بها دون أقرانهء فهو فرد دهره أدبا وفضلَا وكرماً ومجداً وفروسيةٌ وشجاعة؛ آما جوده وسخاژهء فحدّث ولا خرج. شهد بعض مواقفه ابن باك أحد الأبطال النجديين في حادثة أبدى فيها من البسالة والفروسية ما تکعکم عنه نُظراؤه في ذلك الموقفء حتى رمى جواده وهو علی سرجه فرجع إلى قومه يطلب جواداً آخر يقف عليه في حومَة الوغی إلى أن تنجلي غمته؛ فضتُوا به عليه؛ ولما انجلت المعركة ورجعوا إلى الشيخ صالح بن علي [الحارئي]ء سألهم عن الخبرء فاجاب التجدي (وكان ضيفاً لهُم) : : يا صالح؛ ضم بالخرث؛ وأطعمهم شليمان» فبقيت هذه الكلمة مَثلَّا عندهم. 1\0 بحو المكارم عَوْتُ الحُلْقيء من شَمِلَث للكؤټ من برو ژحمى وَإخحساُ البايلُ البطل المِمُوَار من شَهدَث بطوليُمناآباء وَوِلْدَان° وَفِيكُم مِنْ جال المَجد مَنْ حرست عَنْهُ القَوَافِي› وَلَم يله بيان أَيْنَ «المَسَاكِرَةُ؛ الصّيدُ العطَارف مِنْ ذَوَائِب الأَرد حيثُ المخد والما في درو المخد من فَهم إذا اتسوا أَسَاوُِالممؤتٍ يوع الهَؤل طُوفَان° (١) معنى البيتين: هذا بيت جاهليع في منحى التعبير ينتمي لابن زَُير؛ فهو البَاسِلُ البطلُ المِغُوّار من شهدت بطول یمین کرمه آباءٌ عُمان وأحفادهم حتی في زنجبار؛ والبیت مدیح لصدیقه فارس الشرفا؛ لأنهُ كان حقيقة واحداً ين شنا صر ي الشاعر آنذاك كما فعل ذلك أشياخ المساكرة المُتواجدون» آنذاك في زنجبار. () معنى البيت: تواترت في ذهني مَرويات كثيرة عَنْ هذا البیتء سمعئها من الشيخ سالم بن حمد بن سليمان الحارثي [وكُنتُ أحد ملاس مجلسه]ء ومن أبي» شار الشرقء أحمد بن عبدالله الحارثي؛ حيث قالا: أن أبا تُسلم قصد في هذا البيت أخا فارس الشرفاء الشهير: وهو الشيخ عبدالله بن حميد المشهور بالحكمة والفراسة والتطب والمعارف الباطنية. وشخصياً كنت أميل إلى رأي كهذا يستند إلى مرويات فقهاء وشعراء؛ لكنٌ روايةً الأخ يُوسف بن يعقوب الحارثي» [نقلا عن عمه الشيخ عبدالله بن حمد سليمان الحارثي]ء جعلتني أتراجع في تأويل المسألة؛ فالشيخ عبدالله بن حمد؛ ارتاى ‏ وفقاً للروائة - أن أبا مُسلم لم يشير في هذا البيت إلى عبدالله بن حميد؛ وإنما إلى بعض أعيان فخائذ قبيلة الحرث» سواءٌ ن الدّغشة أو الخناجرة أو البراونة أو المحارمة أو يواهم من أشراف رجالات القوم آنذاك. (۳) المَساكرة: قبيلة أزدية قحطانيةء يتصل نسبها إلى الأسود بن عمران بن عمرو بن عامر (ماء السماء) بن حارثة بن امرئ القيس بن ثعلبة بن مازن بن الأزدء ومن بطونهم من ينتسب إلى سليمة بن مالك بن فهم. من بطونهم أيضاً بنو اسماعيل والكل أزدء ويقطتون «ولاية إبرا» بالمنطقة الشرقية || الصّيد: الأصِيد: المَلِكء وجمعه الصّيد. قالوا: وسمي بذلك لقلّة التفايه . ومن الناس مَنْ يكونُ أصيد خْلقةٌ || الفطارف : الشريفُ السجي الكثير الخير || ذوائب الأزد: جمع ذؤائة؛ وهي جمع ذَُابةِ؛ وهي المع المَضْفور من شَّعَر الرأس. المعنى: وأين المساكرة المُلوك الشرفاء الخيرون؟ . . فأعراقهم تنتمي لذوائب الأزدء وكفاهم فخراً. (4) معنى البيت: وهم - - أي المساكرة- في ذروة المجد إذا انتسبوا إلى جدهم الأعلى مالك بن َهُم؛ كما أنهي في شقهم الأخر أسارة قوت في انتسابهم إلى الأسود بن عمران» ولا يخفى مزجة في تعبیره: «أساود الموت» بين عراقة النسب وشجاعة الأسود القاتلة في الأهوال بجحافلهم الشبيهة بالطوفان الذي لا يُرَڌ. 17 ٠ غ شع إذاحرَّشواء نَارَإذاعَرَّشوا شف ك إذا ربجمواء لقصل مَتَان كواب العِرٌ لا نُزعَى مَسَارِځهُم ورغ هم بالشيم جمتاد . وَين «حبسٌ» كِرَام اليل مِنْ قِدّم رَفيهُم من عباداشه مسان شيوقها وَعَوَاليهَاوَأشيُمها وَهُم إذا افْتَخرَ المْروسَانُ فسان وَين سد شَرَاهَا من «وَهِيبة؛ أهل ‏ الجَدٌ وَال جود إن شَدُوا وَإِنْ لانو وَين 0 )۲( (۳) )٤( (0) ن اموا والأ خاب مُشرقة نايك مِنْ عامر وَالأضلُ « يلان شُم: جمع أشم؛ وتعني الؤجال ذوي الأنفةء وتعني أيضاً طوال الأنُوفء وهو كناية عن الرفعة والُلو وشرف الانشفُس || هتان: انصباب المطر من السماءء وكتى به عن أفضالهم الدفاقة. المعنى: واضح من السياق. مسارحهم: قصد بها المواضع التي تسرح إليها الإبل || تراع: قصد بها الع الفَرَع || الضيم: الظلم . المعنى : واضح من سياق البيت. حبس: قصد بها قبيلة الحبوس؛ وهي فبيلة عدنانيةء يتصل نسبها إلى شهاب بن النويرة. والمُفرد: الخبسي . ويقطتون «ولاة المضيبي» || غئان: فخذ من قبيلة الحبوس امتاز أفراده بالورع والتقوىء ولذلك مُيزوا في الشطر الثاني من البيت. المعنى: وأين قبيلة الحبوس» كرام الخيل من قّدم الأزمان؟ . . لا سيما أ فبهم فخ شان الشهير بورعه وتقواه. المعنى: وهم سيوفها ورماحها وأسْهُمُها؛ ولذلك حي لهم الفخر إذا تفاخر الفرسانء لأنهم فرسان بشجاعتهم وآلة الحرب التي تمتلكها القبيلة من رماح وسيوف وسهام. أسد شراها: آسادها الشجعان || وهيبة: قبيلة عدنانية » يتصل نسبها إلى وهب الأكبر بن الأضبط بن كلاب بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن عيلان بن مُضر بن نزار بن معد بن عدنان. والمفرد: الوهيبيء وهم قبيلة كبيرة تتوزع رمال وهيبة والبلدان المُتاخمة ابتداء من «سشناو» بولاية المضيبي حتى البلدات المُتاخمة لبحر العر ب ومن فروعها : «بنو غفیله) و«الجحاحيفا) . المعنى : وأين ة قبيلة وهيبة؟ فهم أصحاب الحظ والكرم› شد وليناً. عامر: قصد بها العوامر؛ وهي قبيلة عدنانيةء يتصل نسبها إلى عامر بن صعصعة بن معاوية بن بکر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن عيلان بن مُضر بن نزار بن معد بن عدنان. والمفرد: العامري» وهي قبيلة كبيرة تنتشر في عدة مناطق من عُمان في الداخلية والباطنة والشرقيةء وتتسب إلبهم كثير من البلدات ؛ مثل حبل الحديد ويرزمان وشافع وقلعة العوامر || عَيلان: قصد به نسبهم الأعلى عيلان بن مُضر. المعنى: وأين قبيلة العوامر؟ . . فأحسابهم مُشرقة بأمجادهاء ناهيك من عامر» فأصلهم يتسامق إلى عیلان. 1۷ وَأ م 0 س 0 و : 4 ٤ م غ : م م و ً يِنَ مَمدَان مِنْ صِفْينَ تَعُرنُهُم إِذعَك عَك وَإِذْمَمدَانُ عَمدَان° وَأَينَ فَائِدُهُم لث المَعَارك صم سام المعاضل بَذر الفّضل «سُلطَانُ° وَأْنَ نَا الوَعّى «آنْ الممسيّب» من هَضَاعَة؛ وَرَعِيمُ القَوْم «رَهْرَان (۱) (۳) صفين: المعركة التي وقعت بين علي بن أبي طالب ومعاوية بن آبي سفيان؛ وانتهت ت بالتحكيم الذي ل وض الد الاه لع بن ا طا وهم أي همدان ‏ إلى جانب قبيلة عَكء کانوا من شج الفحارين اين شيعا علي بن أي طالب الذي مدح قيلة مدان بقصيدة قال نھا: یک مَمْدانَ الذين هُم هُم || إذا ناب أمر جنتي وححسامي» | «وناديت فيهم دعوة فأجابني || فوارسٌ من همدان غير امام إل ن قال في نها فصيدنه بيته المُغالي في مديحهم : «ولو كنت بؤاباً على باب جَنَةٍ | لقلتُ لهمدانٌ ادخلوا بسلام»ء وعؤض الإمام علي لنقد جارح من المُناوئين || همدان: يقصد قبيلة الحبيين المنتسبة إلى الجد الأعلى همدان: وهي قبيلة قحطانية ٠ يتصل نسبها إلى أرحب بن دعام بن مالك بن معاوية بن صعب بن دومان بن بکيل بن همدان بن مالك بن زيد بن أوسلة بن ربيعة بن الخيار بن مالك بن زيد بن كهلان بن سب بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن النبي هود. والمفرد الرحبيء ويقيمون في ولايتي سمائل وبدبد ووادي الطائين. المعنى: وأين همدان المعروفون بمواقفهم منذ معركة صفين؟.. يوم كانت عَكٌ عَك وهمدان همدانء لكنٌ الشاعرء في البيتء يستثير في البيت نخوة الوحبيين المتتمين إلى همدان كي يُناصِروا الإمام المقمدوح في قصيدته› أسوة بسائر القبائل الغمانية وزعمائها. والحقيقة أن الشاعر يستخدم تقنية المُوالاة القبلية المُتوقعة من الوحبيين؛ أحفاد همدان لُناصَرَة الإمام سالم بن راشدء كما ناصرت قبيلتهم الام علي بن آبي طالب؛ وكما نرى في هذا البيت» أن أبا ملم لا يستنكف في خطابه الاستنهاضي لمُناصَرَة الإمامة الثالثة استدعاء حوادث تاريخية أعلى من شأنها واستشهد بها؛ لأنها في صالح دعوته الإصلاحية - مانيفستو قصيدته» بالأحرى ‏ وإن كانت ججذورها تمتك إلى قبيلة مممدان التي أعجب أبو مُسلم بمديح الإمام علي بن أبي طالب لها؛ لا سما أننا سنكتشف مدى ذلك الإعجاب في مَتنِ کتابه «يثار الجوؤهر› حيث أتى بقصائد قصيرة لابي بكر ومر بن الخطاب وغثمان وعلي بن ابي طالب؛ کما لو أنه أراد القول: تلك مذاهيکم؛» » ولكن اصطفوا خْلْف مبدئها الواشِدي› دونما تخصيص في [العُْمَرَين]؛ ولعمري تلك حيلة شعرية خلاقة أراد بها أبو مُسلم رَأب دع وطنه المُنشيٌ كإزاره في زنجبار. المعنى: يتساءل؛ هناء ضمن عشده الؤوحي والمعنوي لزعامات القبائل عن زعيم الوحبيين سلطان بن سلام الرحبي؛ أسد المعارك وسيب فعاضلها البتار. نار الوغى: نار الحرب || آل المُسيب: قصد بهم قبيلة الشيابئين: وهي قبيلة عدنانية» يتصل نسبها إلى شهاب بن النويرة بن عمرو بن الحارث بن زهير بن أبي نويرة بن ربيعة بن مرة بن زهير بن جشم بن بكر بن حبيب بن غنيم بن تغلب بن وائل بن قاسط بن هنب بن أقصى دعمي بن جذيلة بن سد بن ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان. والمفرد: السيابي. يقطنون ولايتي سمائل وبدید؛ وقد نسب“ 1۱۸ ون «وَائلن وَالآثكارشَامهدَةً رَمَجْدُ َال في الماريخ د یا وَأِنَ «مغوَلَ؛ قبل الوَشول لَهُم ع «َرُونَ؛ إِتَارَ رات عا وَأَيِنَ عَنْها «وْئابُ الحطم إِدَلَهُم مَئاقب لابُتانيهئإنسان َأئِنَ لموم دَاكً المُلْكِء يغضمة سمائل»؛ هي لِلشلطَان لطن (۱) (۲) (۳) )٤( =الشاعر زعامتهم إلى شيخهم محسن بن زهران السيابي. المعنى: وأين السّيابيون؛ نار الحروب؛ المتتمون نسباً إلى قضاعة؟.. أين هم وأين زعيمهم المُحسِنٌ الزاهر؛ شحسن بن زهران؟ . . وائل: قصد به جد القبائل المُنتسبة إلى بكر وتغلب» ومنهم قبيلتا الحضرمي وبنو شيبانء والذهول وسواها من القبائل المُتتمية للجذر الوائلي. المعنى: وأين بنو وائل الذي انتسبت إليه إضمامة من القبائل؟.. أين أحفاده؟ . . فالآثار شاهدة على مجد وائل؛ فهم في التاريخ شهبان. مِعْوَلّة: يقصد قبيلة المعولي العريقةء وهي قبيلة أزدية قحطانية؛ يتصل نسبها إلى مِعغْوَلّة بن شمس بن عمرو بن غنم بن غالب بن عثمان بن نصر بن زهران بن كعب بن الحارث بن کعب بن عبدالله بن مالك بن نصر بن الأزد. المفرد: المعولي. وهم يقطنون وادي المعاول قرب نخل وبركا وغيرها من الأماكنء ومنهم الإمام الجلندى بن مسعود؛ وينتسبون مباشرة إلى معولة بن شمس || مزون: أحد أسماء عُمان القديمة || إتاوات : جمع إتاوة؛ وهي الخراج؛ وما كان يستحوذ عليه ملوك الجاهلية من مغنم على التجارةء وتعني بلغة العصر ضريبة الدولة || تيجان: معروف؛ والجمع أُتواجٌ وتيجان؛ والفعل التْويجُ . المعنى: وأين معولة المُنتمون إلى عبد شمس؛ فلهم منذ عهود الجاهلية ضرائبهم ومكوشهم التي فرَضئها على عمان تيجانُ ملكهم . ذئاب الخطم: هم قبيلة الهّدادبة؛ وهي قبيلة قحطانية ٠ يتصل نسبها إلى طيء بن ادد بن زيد بن كهلان بن سبأً بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن النبي هود. والمفرد: الهذابيء وبلدهم فنجا التي تشتهر ببرج الخطم المُشرف على ثغر الوادي الموصل مناطق الداخلية والظاهرة والشرقية بمنطقة الباطنة وولايات الرستاق ونخل ووادي المعاول. المعنى: وأين عنها الهدادبة ذثاب برج الخطمء فلهم مناقب لا تُدانی. الحلقوم: الحلق؛ وهو تمخرج الئفس والصّوت» وإذا تع مات صاحبه || يعصمه: ساعِدە || سمائل: من أقدم مُدن المنطقة الداخليةء وهي ثغر مفصّلي بين عاصمة الإمامة «نزوى» وعاصمة السلطنة «مسقطء قبل وحذة البلادء كما أنها بلد الصحابي مازن بن غضوبة بن سبيعة بن شماسة بن حيان بن مُرَ بن حيان الطائي النبهاني السعدي - من بني سعد بن نبهان بن الغوث بن طي؛ وهو اول من أسلم من أهل عُمان؛ وسبب إسلامه أنه كان يسدن صنماً بسمائل » فذبح ذات يوم ذبيحة فسمع صوتاً من جوف ذلك الصّنم؛ وهو أبيات من الشعر تُنبئ عن ظهور النبيء وتكرر ذلك فقال مازن: إن هذا لعجب» وإنه لخير پُراد بي قال: فبينما نحن على ذلك قدم رجل من آهل الحجاز يُرید دما فقلنا له: ما وراءك؟ فقال: ظهر رجلٌ يُقال له أحمد [أي النبي محمد]ء يقول لمن أتاه أجيبوا داعي الله ؛= 1۹ وَأَيِنَ ءq‏ عَنْ أَجُرَبَيهَا مَنُعُ بَيضَيِهَا وَالرَبانِ بمو عبس وَذبِيَان =فقلتُ هذا والله نبأ ما سمعت من الصنم؛ فوثبت عليه وكسرته جذاذاًء ورکبت راحلتي حتی قدمت على رسول الله بالمدينة؛ فسألته عما بُعث له؛ فشرح لي الإسلام› فأسلمتُ» وقال واصفاً ترحاله إلى النبي قائلا: «إليك رسول الله خت مَطيتي || تجوبُ الفيافي من عُمانٌ إلى العزج || «لتشة لي يا خير من وطئ الحصى | فيغفر لي ري فارجع بالفَلْجٍ» || إلى معشر جانبثُ في الله دينَهُم || فلا دينهُم ديني || ولا شَرْجُهم شرزجي؛. كما أن سمائل بلد الإمام محمد بن عبدالله الخليليء والشيخ خلفان بن جميل السيابي› وقد تخوج من مدرستها الفقهية والادبية فقهاء وشعراء أفذاذ. المعنى: في هذا البيت الشائم الذائع على كل لِسان نج أبا ملم (يُخفي مظلة حر بيانه في شمس سمائل)؛ التي اعتبرها حلقوم الُلك المُؤتُل [بخليلئيه؛ ورواحئيه؛ وجابرييهء وسِواهُم من القبائل]ء اختيالا في ديمومة بيته هذا الذي أراد ‏ آنذاك - يسبتة لسمائل الفيحاءء وليسي لبني جابر وبني رواحة وبني خليل بطبيعة الحال؛ فهُردّة «حلقوم توحي مباشرة إلى النقء وسمائلٌ كانت» آنذاك؛ الغنق الإثنو - مجغرافي المهيين على تقطع الطرّق بين مسقط وبيضة الإسلام؛ نزوى عاصمة الثورة الثالثة للإمام سالم بن راشد الخروصي . وكما تُلاجظ ‏ شعرياء فى أضيق المححدود - فقد وَمَبَ سمائل بيتاً من الشعر يداول جيل بعد جيل» دون أن يعرف كثيرون أسباب الشاعر لاختیاره مديح سمائل؛ ولیس تُطاِها بني رواحة الذين استعر أوار الحرب بينهم وبين بني جابر. لذا أوقف الفتنة المُستفجلة› آنذاكء في بيت من الشعر خَلْدَ سمائل» غر أساس دون الساس - بل التأكيد - على مكانتها الؤفيعة مَعبراً بين سلطنةٍ مسقط وإمامة مان الداخل . ليس ذلك فحسب؛ بل أنه أكرمها بقوله الحاسم والمحسوم: سمائل فهي للشلطان شُلطانُ؛ وقصد بها أنها غر مَنيعٌ» مَنْ نالّها واحتل جصنها فهو سُلطانهاء إماماً- كان إن طاب لي القولٌ؛ أم شلطاناً مِنْ سلاطين قشکد _ لأنها ممدينةٌ دَيْدَنُها التاريخي والستراتيجي أن تکون شلطانٌ الشلطانٍ ونور إمامته المُستبصر بها طرائق العدالة ودروب بياض رايتها التاصغة. أجربيها: الأجرَبان؛ بَطنان من العربء وقصد قبيلتي بني رواحة وبني جابر المتتيبتين إلى عبس وذبیان؛ على التوالي [أورد بعض الشاح أجربيها؛ مثنى أجرب: أي؛ غمد السيف» وذلك خطأء في الحديث: : والشيف في جزئانه. أي في عمد وجُوڳانُ السيفب› بالضم والتشديد» قرابُهء وقيل عدُه] || قنع تيضتها: نُوة تيضتها وحماتها؛ والبيضة من الشلاحء شيت بذلك لأنها على شكل بيضة التعام؛ 7 الخوذةء والتعبير كناية عن ححماةٍ سمائل من القبيلتين الجتناحرتين› في سالف الزمن: بني رواحة وبني جابر || بنو رواحة: قبيلة عدنانيةء يتصل نسبها إلى رواحة بن قطيعة بن لهيعة بن عمرو بن عبس بن بغیض بن ریث بن عطفان بن قيس بن غیلان بن مُضر بن نزار بن معد بن عدنان . والُفرد: الوراحي || بنو جابر: قبيلة عدنانية» يتصل نسبها إلى جابر بن يربوع بن بغيض بن مرة بن عوف بن سعد بن ذبيان بن بغیض بن ریث بن غطفان بن قيس بن عیلان بن مُضر بن نزار بن معد بن عدنان. والمفرد: الجابري. وكلا القبيلتين تقطنان سمائل إلى جانب قبائل أخرى. المعنى: وأين تروس ذاك الحلقوم [سمائل] من بني رواحة وبني جابر» المكنى عنهما بنسبهما الأعلى عبس وذبيان ٠ . . اين هم من الوقوف إلى جانب الإمامة؟ 1 5 جَمرَة الغزب يا عبس الطّعَانِ ألا لا يُطفِتَ؛ ركم بغي وعُدوان ل لاش يلوا الحربَ إلا في مَوَاقَدها حيثُ الجهادُ على الباغغين مُوتان”° ابي كنا ياه مَجْدَكُع رام في المجد منوا بآ «حصن) وَ«بالعَمرێن» قد قث ع وَنُعلاء جَميعُ الئاس مف 39 (۲) (۳) )٤( جمرة الزؤب: لقب بني عَبس منذ أزمنة الجاهلية؛ كناية عن بسالتهم وشدّة بأسهم؛ والقصد؛ هناء بنو رواحةء والجمرة في الاصل؛ء كل قوم يصبرون لقتال من قاتلهم لا يحالفون أحداً ولا ينضمون إلى حك تكون القبيلة نفسها جَمْرَة تصبر لقراع القبائل كما صبرت عَبٌِ لقبائل قيس. وفي الحديث عن عمر: : أنه سأل الحُطيئَةٌ عن عبس ومقاومتها قبائل قيس فقال: يا أمير المؤمنين كنا ألف فارس كأننا ذَهَبَةٌ حمراء لا نَسِتَجْمِو ولا تُحالفُ؛ أي لا نسأل غيرنا أن يجتمعوا إلينا لاستغنائنا عنهم. والجَمْرَةُ: : اجتماع القبيلة الواحدة على من ناوأها من ساثر القبائل ؛ ومن هذا قيل لمواضع الجِمَارِ التي ترمی پِمئی مجمراتٌ لن كلٌ مجعم حى منها جر وهي ثلاث جمراټٍ . وقال عَمرو بن بَخر: يقال لس وة ومير الجمرات؛ وأنشد لأبي عة العيري : الا تراث ليس في الأرض بها أ كرا؛ وقد جُربْنَ كل التَجارِبٍ» || ِو وعبس يَف نَفَائها | وضّبة قو ا سُهُم َير كاؤب؛ || عبس الطعان : يت عبس إلى الما أي الم في الحرب لتميزها في ذلك دون يواها من قبائل العرب» كما لو أنها لم تكن تجید سواہ وهي صيغة ديح خصٌ بها الشاعر أسلاف قبيلته بني رواحة. المعنى : ينتخي بقبيلته بني رواحة الممُحتربة مع قبيلة بني جابر. مُطالباً إياهم ألا يطفئع تلك الجمرة [جمرة الحرب] بغي ومغدوان لا فائدة منهء في وقت تحتاج فيه الأمة لتكاتف جميع القبائل . مُؤتان : المُواتُ والمُوتانُ والمَوتانُ: تعني المَوْتُء وفي الحديث : يكونُ في الناس هُوتان قعاص الغنم. والمُوتانُ؛ بوزن البطلانٍ: أي الموثُ الكثير الوقوع. المعنى: احترابكم مع إخوانكم بني جابر لم يعد له معنى الآن؛ لذلك أشعلوا الحرب في مواقدها ضد أعدائكم؛ بقيادة هذا الإمام› حيث الجهاد على الفئة الباغية - كما أرى - ميت ومنطفئ الشعلة. ذبيان: يُخاطب» هناء بني جابر المُنتمين لذبيانء وهم أبناء عُموقة مع بني رواحة؛ لن السبين العُلوَييِن من بني عبس وبني ذبيان يلتقيان في غطفان بن قيس بن عيلان || صنوان: نظيران. المعنى : ويا أبناء عمومتنا بني جابر: أظهروا معادن مجدكم؛ فنحن ‏ بني رواحة - وأنتم في قراقي المَجد صنوان لا بُناظرهما أحد. آل حصن: قصد بهم زعماء ذبيان؛ وهم ذيفة وإخوته || العَمْرَيْن: زعيما عبس اللذان اختلفا || فرعت: عَلّت شَرَفاًء. وتعني أيضاً: تفوعت || غطفان: هو غَطفَانُ بن سَغْدِ بن قيس عيلان. المعنى : لقد تفرعت قبيلتانا ابتداءٌ من آل حصن والْعَمْرين ؛ ؛ لكننا جميعاً نتتمي لجدنا الأكبر غطفان . ملحوظة: قد يبدو استخدامه لتعبير: دجم الناس غطفان» جنة او إبها الشاعر؛ كا بدت في لخر الشياق؛ لكنهُ قصد ذلك عايداً متمئداً؛ ليقولَ للقبيلتين المتناحرتين» آنذاكء أن جميع الناس فينا (كما في قبائل أخرى) ينتمون لغطفان؛ وليس نحن فحسب - فلماذا كُنٌ هذا التناحر غير الممجدي في هذه المرحلة الحاسمة؟ ١1 إذا مَدَځحتُبَيِي ذَبَْانَ إِخوَنَنا أظْهَرْتُ شمسا لَهَا ِي العَين بها الوت بَفِيض ترۇم علايسباقإلى خير إزقان فُوسَانَ «دَاجحسَ) وَالعّبْرَاءَ» شك مِنَ الرَمَانِ جهاد فهو ن دروا الضّمَائِنَ تَذُرُوهاالرياغ فما قى عَلى حالص الإيمانِ أضكَان” الحطُوظ التي ثُزمجى بِألفَمَكُم في الدينء في شخكم الكنزبل وا“ (۱) (۲) (۳) )٤( (0) المعنى: وإذا مدحثُ بني ذبيان إخوتنا؛ فقد أظهَرت يمدحي شمساً ساطعة بُرهانها لا يخفی في العيونء وقد أراد بذلك تجِنُبَ اللوم من قوم بني رواحةء فيما يؤكُدٌ لهم أنهم أبناء غمومة (كما أشار في بيت سابق)» بل أخوة كما أكُدَ في هذا البيت الداعي لصفاء القلوب والتغاضي عن الأحقاد. يا ليوث: يا شود || بَغيض: قصد به جد قبيلتي بني رواحة وبني جابر بغيض بن ريث بن غطفان بن سعد بن قيس بن عیلان بن مُضر» واختار بغيض لأنه أقرب جدود القبيلتين تَسباً قبل افتراقي نسبهما في عبس وذبيان [واخطا بعض الشواح في تفسير بغيض ب"الكريه»ء فالشاعر قصد جد القبيلتين بغيضاً] || َر دَوكُم: أصلُ الدّر إدرار الناقة للحليب؛ والقصد: كَكُرَ وزاة خيوكُم في بعضكم || إرهان: وإژهاتُ الشيء: إثبانه وإدامّهء وقصد به التسابق إلى الخير وإدامته والثبوت عليه. [أخطاً بعض الشواح في تأويلها بالمراهنة والؤهان؛ لأنها لا تص لع لا سيما أن الشاعر تطرق لذات المعنى: أي الرّهان› في البيت التالي]. المعنى: ويا أيها الأسود المُنتمون جميعكم إلى جدكم بغيض؛ أكثروا الخير بينكم؛ وتسابقوا إلى الخير شرط الثبات عليه وإدامته. ملحوظة: نلاحظ اختياره المُوفق لاسم جد القبيلتين بَغيض بدلالاته الدالة على التباغض» وكان بإمكانه العودة إلى جده غطفان لكنّهُ أراد مُفارقة دعوته للصلح بين القبيلتين في بيت يُذْكُرَهُما فيه بجدُهما بغيض! داحس والغبراء: هي الحرب المعروفة التي دامت أربعين عاماً بين عبس وذبيان بسبب رهان على فرسین» ينهزم فریق وینتصر آخر؛ حتى أصلح بينهما هرم بن ستان والحارث بن عوف بعد أن تحئلا دِيَاتِ القتلى . وهي الحرب التي قال عنها زهير بن أبي سلمى في معلقته: «مَدَارَكُعُما عَبسا وَذُِيَانَ بَغدما|| تاوا دموا يهم عِطر نشم . المعنى : فيا فرسان داحس والغبراء [بني جابر وبني رواحة] کفاکم شقاقاً وفتنة. وتوقفوا عن الوهان القديم› وحسبکم منه اليوم الجهاد؛ لاه ميدانٌ يتسم لنصرة دینکم وإمامكم الذي وحذ البلاد والعباد. الأضغان والضغائن: العداوات والأحقاد. المعنى: لقد حان الوقت لتتركوا أحقادكم وتتناسوها مَذرُوةً في الؤياحء كي يُصفُّي أرواحكم الإيمانُ إِنْ أخلصقُم له ومن كان الإيمان خالصته يت مشه من أدران الحقد والعداوة. الفتكم: تقاربكم وتراحمكم || مُوقان: المُوَقَانُ القرآن. وكل ما فرق به بين الحق والباطل؛ فهر قُرقان ولهذا قال الله تعالى: ولقد آنينا موسى وهارون الفرقان. المعنى : إن الحظوظ المؤكلة لرقمة الدين والبلاد بتالفكم ؛ هي في محم الدين› بل في مُحکم التنزيل فزق واضح وبين بين الحقٌ= 81 2 2 0 0 و وا شقا حرَارَاتٍ الصُدُورسِوى أن يَشتبدً بطث القلب إيمان' َي لكي ويس الخزب؟ ماع فلن تة هذاالأفر رئا (۱) (۲) =والباطل. ملحوظة: رغم أن الشاعر قصد بممفردة الفرقان التمييز بين الحق والباطل في دعوته لتعاضد وألفة القبيلتين كما هو واضح من الشياق؛ إلا أن أبا ملم لا يتر ظللالَ المعنى وطبقاته غير المنظورة على عَواهيهاء فكأنما آراد أن يقول لكلا القبيلتين : إِنٌ تالفكم قرآن في حدٌ ذاتهء وهي ثشبالغة وإدخال للمعنى في المعنى؛ فالقرآنٌ كتابٌ هِدايَةٍ للناس. صحيح أنه أبرز المعنى الأول: أي؛ التفريق بين الحق والباطل ليضيف بعد مفردة الدين جملة: «في مشحكم التنزيل» تفريقاً ينه لمدلول الكلمةء لكن في محديينا هر معنى واب الخ تورية في تراؤفب كل ن «محكم التنزيل» ودالفرقان»» وهو ترادف يُظهر عكس ما ذهبنا اليه في تأویلناء لكئه بعلن ما ذهبنا إليهِ في تُقئ ويقية. حزازات الصدور: الحَرَارَّة وجع في القلب من غيظ ونحوء جاء في الحديث: «الإثم حَرارٌ القلوب). المعنى: ولا شفاء لحزازات القلوب وتاڭله من شدُّة الغيظ إلا باستبداد الإيمانِ طبيباً ومعالجاً نفسياً يشفيها لتبراً من عللها. استطراد: نلاحظء هناء انتباهة الشاعمر المبكرة في تعبيره اللافتِ تركيباً: «علبَ القلب؟ تعبيراً عكا رن نعرفه اليوم بالعلاج النفسي بشتى فروعهء ومن ضىمنها «تقنيات تدبر الغضب؟! sعنونصطءT‏ صعصععدصMa‏ عمك والقرابة بين التعبيرين مُدهشة ولافتة› بدورها؛ في اصطلاحه المُبتكر: «طبٌ القلب؟ وشفائه من الغيظ. وبطبيعة الحال لا تخفى ظلال الإحالة المرجعية إلى [التطجب بالقرآن] إيماناً به وبتأثيره الإيمان والأيقونع الخارق» لكي المُفارقء أيضاًء هو استخدامه لمفردة «الاستبداد» في قوله: «أن يَستبدٌ بطب القلب إيمان»؛ للدلالة على أن تخليص القلوب من حزازاتها وضغائنها ليس سهلاء بل يتطلبٌ استبداد الإيمان الخالص» ليس بالقلب وحذه فحسب» بل بطيه وطبابته. إزكي: قصد بلدة إزكي الواقعة بين نزوى وسمائل» وقد أشار إلى اسمها القديم جرنان» السابق شرحه || وطيس الخرب: الوَطيس المغركة لأن الخيل تطلشها بحوافرها || عُمدة الأمر: عميده؛ يقال وفلان عمد قومه إذا كانوا يعتمدونه فيما يَحْرْبُهم. لكنه قصد إزكي بظلال اسمها الجاهلي جرنانء لشدة الحروب التي وقعت فيها بين كثير من القبائل الغمانية حا وباطلا مُظللَا بالحق» كالدراكمة وبني توبة وبني رواحة والعزور والعوامر؛ لأنها كانت بكم موقعها المتوسط من الجوف على سفح الجبل الاخضر ساحة نابت لجغرافياً اكفهرار الضغائن والمشاحنات القبلية. المعنى: وأين ازکي؟. . وساحتها وطيس حروب مشهودة. ما شأنها؟ وما الذي فعلته بشان التحلق حول إمام المسلمين؛ فهي جرنان عُمدة الأمر منذ القدّم. ملحوظة: نلاحظ في السياق التركيبي للقصيدة ة أن الشاعر يمد ر ندائه الإستنهاضي المزج بين القبائل بأسمائها الحالية والموغلة في القدمء وحين يستدعي الامر يذكر زعيم قبيلة باسمه خثاً منه لنصرة ة الإمام؛ إلى جانب ابتدائه في بعض آبیاته الإستنهاضية بأسماء مُذَنِ بعينها مثل سمائل وإزكي لينطلق من ممسگى البلدة الراسخ في الذاكرة نحو مقصده بتعداد مناقب قبائلها وزعمائهم . 1 وَين «ڃمير؛ أل المرٌ ما احتَتَبُو ن قر مرتهم ټوم زلا مالو (9 بجاءَث «رِيَام) ما أغلَتة مير من مَجد وق على ايان بني (۱) حمير: ملفوظ جامع للنباهنة وبني ريام المُتفرّغين من القبيلة التي ملكت اليمن في الجاهليةء (۳) وجميمهم يقطنون الجبل الأخضر وبركة الموز وإزكي ونزوى ومستل وتنوف || ما اعتبوا : ما رجعواء صل العتّب: الشدّة؛ وحمل على عَتَب من الشّرء وفي التتزيل العزيز: وإن يُستَْتُوا فما هم من فتن ؛ معناه: إن أقالَهُم الل تعالى› وردهم إلى الدنيا لم يُعْيِبوا؛ أي : لم يَعْمَلُوا بطاعة الله لما ُو سبق لهم في عِلم اللّهِ من الشَقَاءِ || وَغر عِرتهم : : الوَعر؛ ضدٌ الشهل المنبسط من الارضء والؤعورة معروفة؛ لكنه جمع وُعُورة العِرّة إلى وعُورة الشكنى || هانوا: من المهائة؛ وهي الخزي والتحقير. المعنى: وأين أهل العِرٌ من القبائل المُنتسبة إلى جير الأؤل؟ . ب أينهم من بتي ريام حتى التباهتة/ فالحاجة ماسّة إليهم؛ هم الذين ما تنازلوا يوماً عن وُعورة عِرهم ولا هانهم مُهين صيد: جمع أضِيَد؛ وهو المَلِك؛ والذي يرفع رأسه كِبراً || ضناديد : هم سادا القوم» وهم الأجواه والحلّماء وځحماة المسكر || أقيال : حرا وتخصيصاً؛ املك من ملوك مير || عباهِلَة : العَبَاهلة هم لين اوا على ملكهم لا رالون عنه || أشدٌ كواسر: د جمع أ والكواسر جمع کاسر؛ وهو الحقابء وكَسرَ الطائؤ يكير كشراً وكُشوراً: ضع جناحيه جتى يَْقَّض يريد الوقوعء فإذا ذكرت الجناحين قلت: كَسَرَ جناحيه كُشراء وهو إذا صم منهما شيثاً فهو يريد الانقضاض» وبنو كشر: بطنٌ من تَفْلِب. وكشرى وكشرى» جميعاً بفتح الكاف وكسرها: اسم مَلِكُ الفُّْس - معب هو بالفارسية حُسِرَر أي واسع الملك فُعَه العرب فقالت: كشرى؛ وورد ذلك في الحديث كثیراء والجمع أكاسِىرة وكساسِرق ويبدو أن الشاعر مزج صفة الغقبان الكواسر على الأسود لينتهي إلى لال المُلك في الفارسية || الهيجاء: الخرب || حودان: مهتاجون غاضبون. أما المعنى: فلن يستعصي على القارئ افر به بعد قراءة مُفردات البيت ومعانيها؛ شرط إعادة تركيبها تتابعاً لتكوين صُورة ذهتئة قادرة على اشتقاق المعنى المطلوب إثباته. ريام: قبيلة قحطانية » يتصل نسبها إلى ريام بن قمر بن الأمراء بن الحارث بن عبد المدان ين حمير_ =بن رعین بن زيد بن الغوث بن سعد بن عوف بن عدي بن مالك بن زید بن شداد بن الهاد بن حمیر بن الأصفر بن سب بن كعب بن حمير بن الأكبر بن سبأً بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن النبي هود. والمُفرد: الريامي || جمير: قصد بهم ملوك النباهنة المتقدمين؛ وهم محمد وأحمد ابنا عمر بن نبهانء وآبو محمد نبهان بن ذهل بن عمر؛ وآبو المعالي کهلان بن نبهان بن محمد بن عمر ڀن نبهان» ومن جاء بعدهم من الملوك في الدولة الثانيةء التي سيرد ذكرها في الأبيات اللاحقة ٠ . المعنى: وها قد جاءت قبيلة ريام بسابق المجد الشامخ الذي رفعته حمُيرء ليقوم على شامخ البنيان بنيان مده ويَعتضِدٌ به. ٤۹۲ ء ِ‫ ۰ و ً و َ وَأئِنَ حمُيَروها الشاي وَأشرَتُة دوو المَعغالي ملوك النّاس نيهان ئى لَه السُؤدَة الأغلى كُوَاهله 177 واشليمان) ولان اهود اعَراراء الام شين مَلكُوا ‏ فَنيَهُوا الملْك جيناً وَهُوَ تسان وَكانَ من فَرعِهم مُلْك اليعارِبةال صّيدالكرام؛ وَما ارا ما المّان” (۱) (۷) (۳) (4) جميرها الثاني : قصد به [في اعتقادنا] الشيخ جمير بن ناصر النبهاني › والد الشيخ سليمان بن مير ناهيك عن إضمامة مُلوكهم المتاخرین: سلطان بن محسن بن سلیمان بن نبهان؛ وقد ملك نزوی في أيام الإمام بركات سنة 7٤۹ ه؛ وتوفي سنة ۷۳٩ ه تاركاً ثلاثة أولاد هُم: طهماس بن سلطانء سلطان بن سلطان والمُظفر بن سلطان. المعنى: وأين حِمْيَرها الثاني [الشيخ حمير بن ناصر النبهاني]ء وأسرته؟ فملوك الناس هم النباهنة. تلميح: في البيت حث للشيخ حمير كي يبايع الإمام وينصره» وألا ينقلب عليه مُستخدماً تقنية تذكيره بأن الباهنة في حقيقة الأمر هم ملوك الناس؟ وعليهمء ديمومة لتلك الصفةء مُناصرة الإمام الحبايمء وهذا ما يؤكده الشيبة أبو يشير في «نهضة الأعيان»ء حين أخذ الشيخ نور الدين المواثيق والعهود بعدم نكث البيعة من الشيخ حمير ين ناصر؛ خوفاً من تنطله من الأمر بوئته. السؤدد: السيادة || كواهله: جمع كاهل وهو من يُعتمد عليه في الملمات || مُظفّر وشليمان وكهلان: المُظفر بن سلطان؛ والأخير هو المتقدم على أخوته ليقوم بالملك فلاح بن محسن بن سليمان بن نبهان؛ وقد کان ملکاً على مقنیات؛ وحين علم بموت أخيه مظفر جاء إلى بهلا ودام في المُلك سبع سنين وعدل في ملکه حتى مات سنة ٩۹۹ ه؛ واشتهر بالسماحة والسياسة. وسليمان بن المظفر بن سلطان؛ وقد ملك وهو في الثانية عشرة من عمره؛ آما کهلان؛ فقصد به کهلان بن حمیر بن حافظء وهو من أبناء عم فلاح بن محسن والمظفر بن سلطان. المعنى: فمن أبقى له السيادة من سبقوه في المُلك: مظفر وسليمان وكهلان! هود عرارء محسن: من ملوك النباهنة المتأخرين. المعنى: بعد ذكره لاهم ملوك وشعراء النباهنة يخم هذا البيت بأيقونة لافتة: فنهوا المُلك حيناً - وليس دائماً - وهو نعسان› لشدَّةٍ أمنه واطمئنانە› ولكثرة ما طالت عُهوده وحقبه تتالياً في مُلوكهم واحداً بعد الآخرء وبطبيعة الحال فإن الشاعر ذكر ئة النئاهنة الصالحينء فقد غلب على ملكهم الجبر والطاغوت. اليعاربة: قبيلة عُمانية أساسيةء تفوعوا من التّباهنة وأئّسوا دولة اليعارية على أنقاض دولة النباهنة. قاموا بتوحيد عُمان وطردوا المُحتل البرتغاليء وأهم أئمتها ناصر بن مرشد اليعربي (١۲١٠۱م - ۹ ع) الذي وحد البلاد قاطبة وطرد الممحتل البرتغالي. المعنى: يبتدئ الشاعرء في هذا البيتء بالانسلاخ من مديحه لدولة النباهنة ليلقي الضوء التاريخي على دولة اليعاربةء قائلّا: وكان من فرع النباهنة مُلك اليعاريةء وقصد به دولتهم التي صارعت قوى الإمبراطورية البرتغالية وهاجمتها في قعاقلها وانتصرت عليها في عُمان ولاحقاً في الساحل الشرقي لافريقياء والساحل الغربي للهند. ٥1۲ سل سيف «يَعوبَ» عَن أَحُبارِ ييرتهم ‏ فُمَنْطِڻُ اليف إِغُرابٌ وَلْانُ وَبَا «بَنِي عَافْرا عَلْيافُرئش ش لكم أضل وَآَنْمُم لِذاك الاضل أغصال” (١) إعراب: اللإعراب والتعريب معناهما واحدء وهو الإبانة؛ يُقال: أعرب عنه لسانه وعرب أي أيان وأفصح || الحان: اللخن: من الأصوات المصوغة الموضوعةء وجمعه لحان ولحون. ولَحنَ في قراءته إذا غود وطوّبٍ فيها بألْحانء وفي الحديث : اقرؤُوا القرآن بلُحون العرب. وهو أَلْحَنُ الناس إذا كان أحسنهم قراءة أو غناء. إيضاح: قصد في هذا البيت الإشارة إلى الأمجاد والفتوحات التاريخية التي قام بها سلطان بن سيف اليعربي (۹٤١۱م - ۸۸٦۱م) الذي انتخب يوم وفاة الإمام ناصر بن مرشد؛ وهو أحد قواده المسكريين وشارك في المرحلة الأولى من بناء الدولة اليعربية. وقد أشارت إلى فترة إمامته المؤرخة الفرنسية لو كور غراند ميزون ‎Cur Grandmaison‏ ع1 في مُؤلفها «تقدي لسلطنة عُمان) ‎Présentation du Sultanat Oman‏ فائلة في و صف عهد سلطان بن سيف اليعربي : «إِن سلطان بن سيف الأول الذي خلف ابن عهّه ناصراً هو الذي يعود إليه مجد إعادة الفتح. وقد بذل الاستراتيجي الفذ هذا نشاطاً كثيفاً على امتداد البلاد التي كانت تعيش حالة سام مؤقت» كما زرد البلاد ببحرية قوية كانت كفيلة بتامين انتصاره على الب رتغاليين» . والحقيقة أن سلطان بن سيف؛ وفي أقل من سنة من بداية عهد حمق الانتصار وحور عُمان وأنهى بناء الدولة المانية. ويفضل هذه المرحلةء استعادت عُمان موقعها كأقوى دولة بحرية في المحيط الهندي› باسطة سلطتها ونفوذها من الخليج إلى شرق إفريقيا . المعنى: واسال سيف سلطان اليعربي عن أخبار تلك الشيرة» قطعاً لكك بيقينه الصّارم؛ فمنطق اليف واضح جلع في فعالهء وصليلة مُطرِبٌ مُشنّف للاسماعء وهو يستعيد الخلك ويؤئي محدود الولة وصَشّ البرتغاليين من مماقلهم في الهند وإفريقيا. پنو غافر: تلة عدثاية بتصل نسها إل غائر؛ ثم إلى ساية بي لۆي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر (وهو قريش) ابن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن الياس بن مُضر بن نزار بن معد بن عدنان. والمُفرد: الغافري. وهم يقطنون وادي بني غافر في نواحي الرستاقء وفي صنعاء بني غافر في ولاية الشويقء وبلدتي الدريز والعينين التابعتين لولاية عبري. ومن علمائهم الشيخ خلف بن سان بن خلفان بن عثيم الغافري؛ وهو عالم فقيه وشاعرء من أهل الكشف من أعيان عُمان» تخرج في مدرسة جبرين. ولد في بلدة المعمور من أعمال نزوى» واستوطن أماكن كثيرة» وبلغ مبلغا عظيماً في الفقه= =والعلوم الشرعيةء وقد امتلك مكتبة كبيرة. له شعر جيد يدل على غزارة علمه في اللغة والأدبء وأكثر أشعاره في النصائح والحكم والمواعظ والفتوحات والمدائح لأئمة المسلمينء وكان من العلماء الذين عقدوا البيعة للإمام سلطان بن سيف بن سلطان سنة ۳١۲٠٠ ه (۱۷۱۱م) وتوفي عن أكثر من تسعين سنة. وقد تفرس في الإمام أحمد بن سعید لما کان ضيياًه وقال له: ارفيٌ بالرعية . له ديوان مطبوع وكتاب اسمه: «عالم الكشف». المعنى: ويا بني غافر المنتسبين إلى قريش» لكم علو أصلي فاخو به بين القبائل» وأنتم أغصانٌ تلك المفحرة. ٦۹ شرا ال واوا لُْضرَتِه ين أطوَادُمَا العُليا بتو حكما وداش ئات وَغُفُران يِن «الذْهُول؛ راه المخد ضبان بُو شکیل؛ َأيِنَ الد «كَلبان” 0 رط ايَٿِي شمح » قُوارشها وَأ (۱) (۲) (۳) )٤( ننَ مُوَامأشرالناس فَادَئُهُم « بُو خروص؟ حُمَاةٌ الدينٍِ مذ کا 9 المعنى: يهيب في هذا البيت» بني غافر للقيام إلى الله نُصرَةٌ لدينهم المتبلور في تُصرة الإمام؛ مُذكُراً إياهُم أنهم لنْ يَندَموا على فعلهم الحميد ‏ لو انتصروا للإمام - وسيحصدون نتائج انضمامهم لحِلْف المبايعة جناتٍ وغفراناً لما سبق من الذنوب والخطايا. أطوادها: جبالها || بنو حكم: قصد بهم قبيلة العبريين: وهم قبيلة أزدية قحطانيةء يتصل نسبها إلى عبرة بن زهران بن كعب بن الحارث بن كعب بن عبدالله بن مالك بن نصر الأزدي. والمفرد: الغثري. يقطنون في الحمرا ومسفاة القبرييّن على سفوح الجبل الأخضرء وايضاً في الراقي بولاية عبري || الهول: وهم قبيلة عدنانية» يتصل نسبها إلى ذهل بن شيبان بن بكر بن وائل» وباقي نسبهم يتصاعد إلى ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان. والمُفرد: الذهلي. وهم فرع من بني شيبانء وآراد آن يعم نداؤه الذهول وبني شيبان. وهم يتوزعون في مناطق مختلفة من عُمان بين عبري ودم ونزوی والرستاق والعوابي . المعنى: وأين جبالّها العالية بنو خكم؛ أي العبريون» واختصهم بعلو الجبال» كِنايَة عن عُلو مكانتهم؛ وإفصاحاً عن راقي سُكناهُم في مسفاة العبريين؛ البلدة المُعلقة على سفوح الجبل الأخضرء ليستكمل في الشطر الثاني مديحه الممستحث لنصرة الذهول وسراة المجد من بني شيبان. رهط: الرهُطٍء هُم عَشِيرة الرجل وأَهلّهء وقيل: الرهطٌ من الرجال ما دون العشرةء وقيل: إلى الأربعين ولا يكون فيهم امرأةء ورَهطٌ الرجل: قوشه وقبيلته || بي شفمح: إشارة إلى قبيلة بني فح التي ينتمي إليها بنو شكيل: وهي قبيلة عدنانية؛ يتصل نسبها إلى عامر بن صعصعة بن معاوية بن بکر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن تيس بن عيلان بن مُضر بن نزار بن معد بن عدنان. والحفرد: الشّكيلي. ويقطنون بلدتي بسيا وسيت من أعمال ولاية بهلا || بنو كَُْان: قبيلة عدنانية يتصل نسبها إلى كُليب بن ربيعةء المعروف بكليب وائل الذي يُضرب به المثل في العز والمنعةء فیقال: «أعز من كلب وائل»» لیستمر تصاعد نسبهم إلى تغلب بن وائل بن قاسط بن هنب بن أقصی بن دعمي بن جديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان. والمُفرد: الكلباني. ويقطنون في ولاية عبري بالمنطقة الظاهرة من عُمان. المعنى: وأين العشائر المُنتمية إلى بتي سمح؟؛ لك ال العريقة التي من فوارسها الشجعان بنو شكيل. أينهم؟ وأين الآسادُ الشجعان بنو كلبان؟ بنو خروص: من قبائل «اليَخمد؛ الشهيرةء وهي قبيلة أزدية قحطانية يتصل نسبها إلى خروص بن شاري بن الحمد بن عبدالله بن عثمان بن نصر بن زاهر بن كعب بن الحارث بن کعب بن عبدالله بن مالك بن نصر بن الأزد بن الغوث بن نبت بن مالك بن زيد بن هلان بن سباً بن يشجب بن يعرب بن= 1۷ وَين عَنْهَالَيوتُ المَاب مِوَنُهَا ئر مَنَاءَةٌ» ما دِيتُوا وَكم دَائُوا أن «اليَعَاقيبُ» رض السْر مُلْكُهُم مَنْ مَمَاجْرهُم لحر ار ‎EZ‏ ‏وَأَينَ أل الغِنى في كز شغة مُعغضلة معان بن سز اين كا ۳( وأ (۳) ٤ يا آل سَعُداءَ عَرْمْنَجِدَتَكم 3 م لر شول الله أ 82( =قحطان بن النبي هود. والمُفرد: الخروصي. يقطنون في وادي بني خروص» وبعضهم في ولايتي العويق ونزوى» وبين أفرادها من اشتهر بالتديْن والورع والتقوى» وقد بويع من أفراد هذه القبيلة ۲۷ إماماً كان آخرهم سالم بن راشد الممدوح في هذه القصيدة. المعنى: وأين القائمون بأمر الناس وقادتهم إلى براح القدل والعدالةء حماة دين الله الحافظون على عهودهم. تلميح : نلاحظ تخصيصه في مدحته لبني خروص بمزيّة تفودوا بها؛ وهي «تُوام الأمر» و«حماة الدين»ء وذلك لأنها قبيلة أنجبت» على َر التاريخء أئمة علماء أفاضِل قاموا بالعدل في عهودهم. ليوث الغاب: أسُودُ الغابة || مِونُها: المِرَةٌ: فُوَةٌ الحُلقي وشِدنّة || بنو هناءة: قبيلة أزدية قحطانية› يتصل نسبها إلى هناة بن مالك بن فهم بن غنم بن دوس بن عدنان بن عبدالله بن زهران بن کعب بن الحارث بن كعب بن عبدالله بن مالك بن نصر بن الأزد. والمُفرد: الهنائي . يقطنون الغافات ووادي العين ووادي فريات؛ ومنهم زعماء اشتهروا بالبسالة والفضل› وقد ساهم زعماژهم آولاد هلال بمساندتهم للشيخ نور الدين السالمي في ترسيخ إمامة سالم بن راشد الخروصي. المعنى: وأين عن هذه الإمامة ليوثها الذين لم يُدِنْهُم أحدء وكم دانوا ليواهم من الناس. اليعاقيب: تبيلة قحطانيةء يتصل نسبها إلى جذام بن عدي بن الحارث بن مرة بن آدد بن زيد بن يشجب بن عریب بن زید بن کهلان بن سبأً بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن النبي هود. والمُفرد: اليعقوبي. سكناهم في بلدة الدّريز من ولاية عبريء المعروفة باسمها التاريخي الفنَان: «أرض الر. المعنى : وأين ناروا هذه الإمامة من اليعاقيب الذين مَلكوا مهابة أرض السرء فمَفاخرم أركان وأعمدة للفخر. بنو علي بن سّؤد: قصد بهم قبيلة البداةء وهي قبيلة أزدية يتصل نسبها إلى بادي بن ابي الحواري بن لقيط بن ضحټان بن حدان بن شمس بن عمرو بن غنم بن غالب بن عثمان بن نصر بن زهران بن کعب بن الحارث ابن كعب بن عبدالله بن مالك بن نصر بن الازد. والممفرد: البادي. [ربما كان في البيت إشارة إلى عبد الملك بن حميد من بني علي بن سودةء وهو من أئية القرن الثالث الهجري» لكننا لا. نجزم بذلك]. وقبيلة البادي تقطن ولاية ينل . جدير بالذكر أن قبيلة البداة تحالفت مع بني علي بن سود وهو ما يشير إليه أبو مُسلم حول حلف البداة وحدّان. المعى : وأين أهل المنى من بني علي بن سَؤد وحدان اللذين تُحَلُ بأمثالهم مَعاضِلٌ الزمان. (4) آل سعد: قبيلة عدنانيةء يتصل نسبها إلى سعد بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن فيس بن عیلان بن مُضر بن نزار بن معد بن عدنان. والمُفرد: الشعدي . يقطنون ولايتي السويق= 1۲۸ و و حَلم يَا هبن هلالِ' قم ب 0 رها وَأبنَ من #اليبَدراسَادَةنُجُد يِن «الحوَاسِنَة» اشخب الكِرام فما فالمُسشلِمُوندَ بهذا الدين بئان مُبادِرونً إلى الحَيِراتٍ شوعان” (۱) (۷) (۳) )٤( (0) ۳ oe AW ‏وَأينَ عَمْهَاعَوَادِيهَا ينو غُمَرا‎ وَأِنَ «ضنُك» وَأفْيَالُ «الشّعَيم بها عَهْدِي لَهُم في فاح الحزب اران فن جانبهم بالفخُرغُمران أبن «الصلُوفُ» وَطُوَدُالمَضْل «سْلْطَانُ =والمصنعةء وقد قامت على كواهلهم إمامة عزان بن قيس» وهم من سعد العشيرةء سعد بكر الذين تولت منهم حليمة السعدية مرضعة النبي محمدء ومن عُلمائهم الشيخ جميل بن خميس السعدي صاحب مُصّف «قاموس الشريعةء والعلامة الشيخ محمد بن سليّم الغاربي› أحد أركان دولة الإمام عزان بن قيس بن عزان. المعنى: وأين يا آل سعد عزوم نجدتكم المشهودة سابقاً في إمامة عزان؟ . . أين أنتم من مُناصرة هذه الدولة الفتةء لا سيما أنكم خضتتم الرسول وأرضعتموه. ابن هلال: قصد به زعيم آل سعد الشيخ حمد بن هلال السعدي الذي كانت له سطوة ومهابةء آنذاكء لدرجة أنه أسّس ما يُشبه الإمارة الصغيرة في الشويق ونواحيها. المعنى: في هذا البيت يدعو زعيم آل سعد الشيخ حمد بن هلال لنصرة دولة الإمامةء لأن المسلمين بيان مُتعاضد بعضه إلى يعض بهذا لين المُتمئّل نسغه في ولاء كافة القبائل للإمام. ١ ساد نجد: سادة شجعان || آل بدر: قبيلة عدنانية؛ يتصل نسبها إلى فزارة بن ذبیان بن بغیض بن ریث بن غطفان بن قيس بن عیلان بن مُضر بن نزار بن معد بن عدنان. والمُفرد: البدري. يقطنون ولاية بركا بمنطعة الباطنة الماجلية . المعنى: وأين سادة آل بدر الشجعان المبادرون إلى الخيرات يسرعون إليها ولا يهم متبط . النَجب: جمع نجيب؛ وهو الرجل الكريم الخسيب || أقران: أنداد ونُظراء. الحواسنة: قبيلة قحطانيةء يتصل نسبها إلى حوسن واسمه السود بن سدوس بن أصمع بن عبيد بن نصر بن سعد بن نبهان بن عمرو بن الغوث بن طيء بن زيد بن کهلان بن سبأً بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن النبي هود. والمُفرد: الحوسني. ويقطنون في ولاية الخابورة ووادي الحواسنة. المعنى: وأين الحواسنة الكرماء؟ فما عهدته أنهم في كفاح الحرب أنداد ونْظراء. بنو تُمر: قبيلة قحطانيةء يتصل نسبها إلى معمر بن زبيد بن صعب بن سعد العشيرة بن مالك بن ادد بن زيد بن يشجب بن غريب بن زيد بن کهلان بن سب بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن النبي هود. والمُفرد: المعمري. يقطنون ولايات ضحم وصُحار وشناص ولوى. المعنى: وأين عن إمامة الحقٌّء هذه بنو عمر» فقد عهدنا ما عهدناه منهم لأنٌ جانبهم ملآن بالفخر والفخار؛ فهل تنازلوا عن تلك المزية؟ َك : إحدى ولايات منطقة الظاهرة || أقيال: ملوك || العم : قبيلة أزدية قحطانيةء يتصل نسبها= 1۹ وَأيْنَ و ِ‫ کے ح و و م و « كغ وَأَئِنَ الحيْ من «فَب؛ أن «الظوَاهِو» وَالمرَسَان « لان وَمَارَججاءُ « بني يَاس» عَلّى حط فُإنَّماالموم انوا وَإِخوان” (۱) =إلی نعيم بن عمران بن عمرو بن عامر (ماء السماء) بن حارثة بن امرئ القيس بن ثعلبة بن مازن بن الأزد. والمُفرد: النعيمي. يقطئون ولايتي البريمي وضنك || الصّلوف: فخذ من قبيلة النعيمء يتسلسل من فبيلة الخواطر: وهي إحدى قبائل غُمان والإماراتء يتصل نسبها بنسب قبيلة النعيم ويتوزعون بين عُمان والإمارات || طود: جبل || سشلطان: يُشير الشاعر في هذا البيت إلى الشيخ سلطان بن علي النعيميء حاكم منطقة البريمي» آنذاك. المعنى: وأين ضنك وملوك آل النّعيم محكامها؟ . . أين الصلوف عن مناصرة هذه الإمامة؟ وأين جبل الفضل والعُلا الشيخ سلطان بن علي النعيمي من مُناصرة هذا الامر؟ كعب: قبيلة عدنانية؛ يتصل نسبها إلى كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بکر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن عيلان بن مُضر بن نزار بن معد بن عدنان. والمُفرد: الكعبي. يقطنون في ولايتي محضة والبريمي || قتب: قبيلة قحطانيةء يتصل نسبها إلى قتبان بن دمان بن الأملوك بن ردمان بن مالك بن عمرو بن الغوث بن حيدان بن قطن بن عريب بن زهير بن أيمن بن الهميسع بن حمير الأكبر بن سب بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن النبي هود. والمفرد: القتبي. يقطنون في ولاية عبري وما جاورها || الظواهر: قبيلة عدنانيةء يتصل نسبها إلى هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن عيلان بن مُضر بن نزار بن معد بن عدنات. والمُفرد: الظاهري. يقطنون في ولاية البريمي؛ وفي مناطق شتى من دولة الإمارات ويلتقون نسباً مع بني ياس القبيلة التي يتحدّرٌ منها محكام دولة الإمارات حالياً. المعنى: وأين عنها بنو كعب وبنو قتب والظواهر» وفرسانهم الممنتمون إلى كهلان؟ رجاء: الوججاء من الأَمَل؛ وهو تقيض اليس وقصد به الأمل في المُناصَرَة المأمولة من أقاصي ساجل عُمان حیث کانت تُعرف» آنذاك بسماها التاريخي : «إمارات ساحل غُمان»ء قبل ئىسگاها الحديث: «دولة الإمارات العربية المتحدة» || بني ياس: قبيلة عدنانية » يتصل نسبها إلى ياس بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن عيلان بن مُضر بن نزار بن معد بن عدنان. والمُفرد: الياسي. وهم سكان إمارات ساحل عُمان المُتصالح» زمن كتابة القصيدة [دولة الإمارات العربية المجتحدةء حالياً]. ووفقاً لما اتفق عليه المؤرخون وعلماء الأنساب» أن ححكام دولة الإمارات [آل نهيانء وآل مكتوم] ترجع أصولهم إلى «آل بوفلاسة'؛ وجميعهم يتحدّرون من قبيلة "بني ياس؟ء وقد أجمع المؤرخون على ذلك؛ فهآل مکتوم»» ځحکام دبي ترجع أصولهم إلى «آل بوفلاسة» أحد أبرز الفروع في قبيلة «بني ياس» مثلهم في ذلك مثل «آل بوفلاح» التي ينحدر منها «آل نهيان» حكام إمارة «أبوظبي› مما يعني أن آل مکتوم وآل نهيان أبناء عمومة ينتمون إلى قبيلة بني ياس التي تنسب في أصلها إلى «ياس بن عامراء الذي ترجع نسبته إلى قبائل نزار بن معد بن عدنان» وفقاً لما ذکره المؤرّخ والنكابة الُماني «سالم بن حمود السيابي؟ في كتابه «إسعاف الأعيان في أنساب عمان». وقد أكد السيابي في كتابه أن قبيلة «بني ياس» التي يتحدر= 1۳۰ =منها حكام «أبوظبي» ودبي تعد من أشهر القبائل على ساحل خليج عُمان. وفيما يتعلق بنسب القبيلة إلى جدهم الأعلى فقد اختلف المؤرخون وعلماء الأنساب حول انتماء القبيلة: هل هي من العدنائئين أم القحطانئين؟ إلا أن أغلب النشابة أجمعوا على أن بني ياس وبالتالي «آل نهيانء وآل مكتوم» هم من العدنائيين وليسوا من القحطانيين» وفقًّا لما ذكره «عبد الرحمن بن حمد بن زيد المغيري الطائيء أحد أبرز المؤرخيين الشعوديين» الذي أورد في كتابه (المنتخب في ذكر نسب قبائل العرب): «وبنو إياس بطن: من حبشية من خزاعةء ويقال: ٳِن بني ٳياس آهل عُمان ممن ينتسبون لإياس بن قبيصة الطائي». ورغم ذلك الاختلاف حول نسب «بني ياس» والانتهاء بالقول إلى إنهم من العدنايين» إلا أن هذا الاختلاف غير جوهري باعتبار أن العرب يتتهون إلى سيدنا [سماعيل عليه السلام. وثمة نقطة جوهرية أخرى حاول علماء الأنساب حسمهاء وتتعلق بقبيلة «بني ياس»: هل هم قبيلة آم تحالف العدد من القبائل والبطون؟ أو بمعنى آخر: هل كل القبائل التي تضمها قبيلة بني ياس تتتهي إلى جد واحد آم أنها مجرد اسم يضم عددًا من القبائل الأخرى التي ارتأت أن من مصلحتها الانضمام في حلف واحد لحفظ مصالحها والدفاع عنها؟ . ورغم تلك الإشكاليةء فقد أجمع المؤرخون أن أغلب فروع (بني ياس) قبائل أصلها واحد تنتسب إلى والد واحد وهو «یاس بن عامراء ثم انضمت إلیها بعض القبائل المجاورة بقصد التحالف والمناصرة كما يظهر ذلك في قبيلة «آل بو مير فهي فرع من قبيلة المناصيرء وهي في نفس الوقت من قيائل بني ياس. وقد أرجع المؤرخون دخول هذه القبائل في حلف بني ياس إلى خوفهم من اليعاربة في عمان ومن القواسمء وخلاصة القول: إن قبيلة بني ياس هم قطان أبوظبي والعين ودبي ثم يقلون في باقي المناطق من الساحل» وكان أبناء القبيلة في السابق إذا انتسبوا قالوا: «ياسي» فلا يقال فلاحي وفلاسي ولا مهيري إلا قليلًا نادرًا اعتزارًا بالنسب الواحدء وللقبيلة جولات وصولات في الجزيرةء وكانت مرهوية الجانب من جميع القبائلء وكم كسرت هذه القبيلة من جيوش غازيةء وكم دافعت عن أراضيها حتى نالت أعلى درجات العزة والسؤدد. والحقيقة أن هذه الإطالة في شرح نسب بني ياس» قياساً إلى القبائل العمانية الأخرىء سببه منهج ممحض؛ فالشاعر خصٌ هذه القبيلة ب ١٠ بيتأًء دون سواها من القبائل العدنانية والقحطانيةء بما في ذلك القبائل التي أوغل في امتداحها؛ كالنباهنة والحرث وبني هناءة وبني ريامء ناهيك عن قبيلته من بني رواحة التي امتدحتهاء بطبيعة الحال نونیته ؛ لکنه انشغلً بالمُعطی التاريخي الذي جسدتة سمائل الفيحاء انطلاقاً من أحداث ذلك العصر إلى الخلاف القبلي بين بني جابر وبني رواحة. . ومن آخر كبار القوم في بني ياس الشيخ زايد بن سلطان بن زايد بن خليفه بن شخبوط بن ذياب بن عيسى بن ذياب بن نهيان بن فلاح بن هلال بن فلاح بن هلال الياسي. والحق يُقال› فان الشيخ زايد بن سلطانء كان مثالا للصيغة الجامعة بين نخوة شيخ القبيلة ورجل الدولة في زمن ارتهن فيه العالم العربي لشذاذ آفاق أفَاقين سَگوا أَنفْسَهُم رؤساء دُولٍ. أو مُلوكاً. ولا غرابة في إشارة آبي تُسلم؛ آنذاك؛ إلى شيوخ الساحل المُتصالح؛ فقد كان على رأسهم الشيخ زايد بن خليفة الأول بد الشيخ زايد بن سلطان آل نهان مُؤسّس دولة الإمارات العربية الممتحدة؛ وقد كان شخصية فيادية تعاون مع الإمام عزان بن قيس» وفيما بعد مع السلطان فيصل بن تركي الذي فوّضة مهمة الإشراف- ۱١۹۳ مساو الحزب إِنْ تنل 4 نَرَلوا وَإِنْتُعَاضِلْهُم ركبا فُركبان شد حُدُورهُع شمؤوالوقاح؛ فَإِنْ شب الهياج ق يلك الشمد شي ‎2P‏ (۱) (۳) =على منطقة الظاهرةء بما في ذلك؛ عاصمتها عبري. المعنى: وليس تأمُلٌ بني ياس في ظهور هذه الإمامة على خطاء فالقوم أعوان وإخوان. ملحوظة: ثمة استشراف نبوئي خارق لمشيئة تقسيم الدولةء وتعبيره المُؤكّد: «فإنما القوم إخوانٌ وأعوانٌء يتمرآى لنا اليوم ويتجلى» كما لو كان الشاعر ينظر بعين الغيب لما ستؤول إليه الأحوال. فهمء أي بنو ياس أعوان وإخوان» ليس في تلك اللحظة الواهنةء بل في المستقبل . يڙبو: ربا الشيء يَربُو ربوا ورباء: زاد ونما. المعنى: تفيض شاعرية أبي مُسلم الومّادة في هذا البيت البديع شاعريةء ناهيك عن شنشنة صليل مَديجه المؤثر حقاء كما فاضت في قلبهِ أنوار «فيوض الكشف» ليأتي بما لم يأتِ به أساطين الشعر الجاهلي وصدر الإسلام ومن تبعهم في العصرين الأموي والعباسي؛ فتراُ صف مَساعِر قبيلة بني ياس (بشفَيِها في آل نهان وآل مکتوم)؛ ابتداءُ من وليدهم اوضع وهو يربو بعد (فطامه على ضهوات الخيل المُطهُعة)» ليسق على لبن آمو (أو ما عة من ألبان النوق والماعز)ء بل على دَم الابطال الذي يسري في غُروقه المُتوفُزة خرارَةٌ كتحرار صهوات الخيل التي تعوّة ژكوبها صغيراً. تلميح: البيث يُحيلْ إلى أكثر من مُستوی تأويلي: فهو يربو آي؛ یتربى ويترعرع على ضهوات الخيل وفطامه عن حليب آمو تمكافاته بتشييل دماء الأعداء تعويضاً ل عن فقده لحليب اه وريما كان المعنى في قراءة تأويليِةٍ مُغْايرة _ يذهب لأبعد من ذلك؛ بمعنى أي ربما تربو له ألبانٌ من دم الأبطال؛ بمعنی انتفاخ الم ذاته في غُروقهم ليَڙڑوب فوراناً في المحروقء كما يروب اللبنٌ في الشغن. َ مَساعر : : جمع مِشعر؛ وهو ما حك به النار من خشب أو حدید؛ ومِشعَر الحرب : مُوقڈهاء وفي حدیث أبې بصیر: لَك ِشعَر حزب لو كان له أصحاب؛ يصفه بالمبالغة في الحرب والنُجْدَة ‎Il‏ ‏تُعاضلهم: تمنعهم || ركباً: اكب أصحابٌ الإيل في الكقّر دُونٌ الدّواب؛ قال الأخفش: هو ڄَمْعٌ وهم العَشّرة فما فوقَهُم || ركبان: : الوكبان أصحاب الإيل» والؤكبانٌ الجماعة منهم. . المعمنى: فإن تنزل لهم مساعر الحرب نزلوا لهاء وإن منعتهم وعاضلتهم ركباً؛ فالقوم في شجاعتهم ركب ورکبان بل ثلانة. تلميح : فكرة البيت هي مُضاعفة الوكب والوكبان ف في الصحراء التي هي مجالهم الحيوي الذي لا يباريهم فيها مُبار. شد خدورهم: أي سرهم الحاجبة لهم؛ ؛ وحُدَر الأسدٌ حُدُوراً: لزم خْذره وأقام وأَحُدَرَه عَرِينه : واراء || شخر الؤماح: صفة للرماح الجيدة || الهياج: القتال في الحرب. المعنى: خدورهُم فر الرماحء وإن اشتدٌ القتال تنطلق تلك الرماح كالشهب الثاقبة . ۹۳۲ َكُايِمهُم» شخب مَكَارِمُهم ‏ إن اربوا صَهُبوا أو أكُرَموا مائو اة راشا نوق سَابمَة ‎RE‏ / ٍ إذا أل . ٍ دران وََيِرَ صف حِهئدى مُفَللة كُأنَهَاب تفاب الموت غا وَيِرَ نياب أَغُوَالِ شس تئَة ِن عه عَادِلَهَا ذو وا ‎(DE‏ (۱) (۲) (۳) )٤( )٥( وَعَيِرَ مس رايب مُفَنّفَةٍ كَأنهَافِي فام الحزب غُربَانُ الشكيمة: الأَنقَةُ والانتصار للنفس مِنَ الظلّم || هانوا: الهونُ: مصدر هان عليه الشيء» أي خف. المعنى: شكائمهم صعبةء لكنّ مكارمهم كالشځب تهطلٌ على جميع البراريء وهم فوق هذا وذاك؟ ِن حاربوا صَعُبوا على عَنْ حارَبهم» وإنْ أكرموا (نقيضٌ الحال) حف عليهم إكرام ضيفهم لا يقتنون: لا يتخذون؛ والقصد اقتناء الشيء واكتسابهء والمُنة: الكشبة || رياشاً: الؤياش لضب والمعاش والمالٌ والأثاثُ واللباسٌ الحسنٌ الفاخر || سابغة: شيء سابع أي كال واف || غدران: جمع غدير؛ والعَِّيرُ مشستنقع ماءِ المطرء صغيراً كان أو كبيراء غير أنه لا يبقى إلى القيظ . المعنى: وهم - بسليقة مَحَدهم البدوي ‏ لا يكتسبونٌ صب أرضهم ومعاشها وفاخر مَلْبَيهم کاملا. . .. فتلك الؤياش؛» خصباً كانت أو إعاشةً تتشياً أمَلّا ُكتسباء لا ينظرون إليه في تراعي حياتهم؛ بل يَرَونَ إلى تلك الؤياش كُلّما ألقوها (كَرماً نابعاً عن جِبِلَةٍ وسَجِية) وابتعدوا عن مَكمتهم ر ث؛ لا تلبت تلك المكرمة أن تتراءى لهُم في قادم الأيام الماجلّة غدراناً خصيية تدعوهم لتكرار الكوة َة إثر مَة. صفحة هنديّ: قصد بها اللشيوف المنسوبة إلى الهند || مُفْلّلة: ال هو اتلم في السيفء وفي الممحكم : الُم في اي شي کان قال أبو كبير الهذلي: امُشتَشعِ د تحت الرداءِ وشاحة | عَضباً وم الد يو أر؛ والوشاغ: هو اقوس | قاث؛ اث: شي باع .العم : وكما نهم لا يقتنون تلك الؤياش عن قصد؛ فهُم أيضاً لا يريدون من كل متاع الدنيا سوى صفحة سيفب هندي مثلم الأطراف؛ تبدو لمن يراها ثعباناً نفب أفاعي الموت من جوفه. أغوال: جمع غول؛ وهو الشغلاةء والعرب تسمي الحيات أَمُوالَاء وقيل هي الشياطينء وك ما اعُتَالَ الإنسانَ فأهلكه فهو غول. يقال عاك غول» إذا وقع في مهلكة. المعنى : وكما أنهم لا يقتنون فوق تلك الرياش سابع عدا صفحة السيفب الهنديٌ المْفلّلةء فكذلك لا يتسلحون سوى بأنياب الحيات المُسئنة اللفاحةٍء تلك المذكورة في الميثولوجيات القديمة منذ قوم عاد بأسناها اة المُفزعة خیالا لتوقماً وواقعاً لا يتيك داهم : شخس: هي ممع شَمُوس ‏ بفتح الشين - وهو الور من الدواب الذي لا يَستقرَ لمعب وتء وقد توصف به الناقة؛ قال أعرابي يصف ناقة: إنها لعشوسٌ شَمُوسٌ ضرُوسٌ نَهُوس || شراحيب : فرسل شُزحوبٌ؛ أي طويلة على وجه الأرض؛ وتوصف به الإناثُ دون الذكورء والجمع شراحيب›= ۹۳۳ 2 ۰ 0 ً 1٤ء ۹ َ م ّ ڳل مِنْ مِرَاس الخرورب نجدتها فن تحت يَد الشجعان شعاد أنهي أعَاصِيرإذاائحتَدقث ناژ الوًَى وَهِي في اتسين دوبان ر 2 ن بي ياس رَمَعغْقِلهُ لا ب ع المَوْمَ أشوار وَأفْدَان (۲) (۳) =والشروحوبة من الإبل: الشريعةٌ الطويلة› ومن الخيل : العَتِيينُ الخفيف؛ قال الأزهري : وأكئو ما يعت به اليم وحص بعضُهم به الأنثى من الخيل || مُفنّقَة : مُترفة ومُنكُمَةء وهي واحدة من صميم مُفردات الدارج الغماني | قتام الحرب : غُبارها۔ ملحوظة : تلا حظ استخدام الشاعر بعد بیت [لا يقتنون رياشاً. .] لصيغة الاستثناء (وغير. .) التي استخدمها في ثلاثة أبيات؛ إظهاراً وإعلاءَ من شأن الصّفات التي تميزت بها قبيلة بني ياس. المعنى: ... وغير خيولٍ [أو نوق في حالات آخرى؛ء كيفما كانت الوَكُوبة. .] جامحة نَفورّة منفرة لهَيبيها ولطولها المرب في يون الأعداءِء سواءٌ بهية فعالِها في المعركة أو بِتفّقْها لكثرة النعمة والتدليل الغترف لهاء لأنها تبدو - رغم ذلك التفنيق الزائد في غبار الحرب غرباناً مُحلقة بالشؤم عليهم في تلك المعركة . تلميح : لا تخفى على القارئ (في هذا البيت المتفنّق) غه بين رفاهية خيل بني ياس وبأسها في الحرب رغم الرفاهية حین تشتدُ الحاجة لتحوّل إلى عواصف مُزمجرة في دواجسهم وغبټيرائِهم. في غبار الحرب الذي تزيده ظلمة بأجسادها المُكثفة للحضور الشعري الممفارق» لدرجة أنها تبدو في عيون الأعداء حيزوم غربانْ هاب من الماوات. نجدتها: النَجُود من الإبل: المِغُزا وقيل : : هي الشديدة سء والنجدّة في تُموم المعنى: الشّدة. الممنى: فتلك الأفراس [أو النوق..] تعلّمت تُصرتها ونجدتها وشِدّتها في العريكة لكثرة مرايها للحروب؛ لذلك كانت آفراس ونوقٌ بني ياس شجاعة تحت عزيمَة ة فُرسايهم . احتدمت: التهبت || التسنين: السِنّنُ اشينان الإبل والخيل» واستَنٌ الفرس : قعص [وهي لفظة دار" عند المانيين والإماراتئين]. وجاء سَئَنٌ من الخيل أي شو وفي حديث الخيل: اشتنت شتت شرف أو شرَفْيِنِ؛ ائ الفرَسُ يعن اشيناناً أي عدا لمرحه ونشاطه شَرْطاً أو شوطين ولا راكب عليه قال زهیر ابن آبي سُلُمی: : وها الطّرادَ فكل يؤم تُسَنُ | على سنابكها» القُرون؛ . . المعنى : وتلك الخيول و للش الي ا هيت ناۋ العرب اذب في ت ا أفدان: الفَدَنُ : الفّصْر المَشِيدُ؛ قال الُنَقّبُ العبدي: «يثبى تُجاليډي وأفُتَادها | ناو کرس الفْذَِ المُؤْيَدِه؛ والجمع أدان. المعنى: يختتم في هذا ابیت : مدیځه لبني ياس الذين اختصّهُم ب ١٠ بيتاً- كما أشرنا- وهو أكبر عدد من الأبيات تُمتدّح به قبيلة من كافة القبائل المذكورة في النونيةء ليتق العدد على الأبيات التي خصٌ بها الحزث والتباهنةء على سبيل المثالء ولذلك ما يررُه: فقد قد الشاعر استقطاب وتجييش تبائل الساجل لتصرة دولة الإمامة الفتية؛ وثكة بُعدٌ استراتيجيي من تلك المبالغة: قبائل الداخل العُماني› هناويجها وغافرينها _ وفق القشمة الضيزى لذلك القضر - ولاؤها شبه قَضمون؛ لكنٌ الناجية المكشوفة على ساحل غُمان ما زالت في نظر الشاعر - _ بحاجة إلى مُضاعَفةٍ الحشود المستقيلبة لقبائل تلك التخوم» بحم موقعها قئاح الآفاقي البخحرية المستعصية على اكنظاظ7 ٤1۳ وَأيِنَ عَنْها «بنُو ببطاش؛ أَينَ هم مَل لي بهم وَهُم لِلحزب أَحْدَانُ بو عَاداتُ «طيء) تَحُضِيبُ الشيوف وز وا المتَقّفء وَهُوَ اليو عَطضَانٌ طَالَ الوْقاد بكم هُيُوافَدَيتُكم فَالضّمس طَالِعَةٌ وَالَيل موان (۱) (۲) (۳) =رسالَةٍ الإماقة بمحدود رُعُورة جغرافيتها التي لن تي لها مجالَا لتوشيها المأمول. المعنى: وانظروا إلى محصون بني ياس ومعاقلهم؛ فهي مفتوحة لم - لو عرفتم كيف تستشمرونها - ۽ فهم قوم أنصارٌ لكم» لو أمعنتم النظرء ولا يتحصنون بعيداً عن شرارة الفكرة اللمُوع خلف أسوار قصورهم المُشيِدَةء كما يفعل يواهم . أخدان : الخْدُنُ والحُدين : جمع للصديقٌ› والخجْدنٌ تعني أيضاً: الذي يُحَادِنْك فيكون معك في کل مر ظاهر وباطن || بنو بطاش : المشهور والمتعارف عليه بين المُمائيين أنها قبيلة من طيء؛ لكن هناك من ينسبهم إلى الأزد. ومن هؤلاء الشيخ محمد بن شامس البطاشي الذي أنكر نسبتهم إلى طيء. ووفقاً لرواية الشيخ فهي قبيلة أزدية قحطانية. فبطاش بحسب الظاهر لقب عمر بن عدي بن محمد بن بلعرب بن مزاحم بن جبلة بن بلعرب بن محمد بن مربع بن الحارث بن عمرو بن جبلة بن الايهم بن الحارث بن جبلة بن الحارث بن ثعلبة بن عمرو بن جفنة بن عمرو مزيقياء بن عامر ماء السماء بن حارثة الفطريف بن امرئ القيس البطريق بن ثعلبة البهلول بن مازن زاد الركب بن الأزد بن الغفوث بن نبت بن مالك بن زید بن كهلان بن سبا بن يشجب ابن يعرب بن قحطان بن هود عليه السلام» فتراه نسباً يلتقي بآل نبهان بن عمرو بن عامر» وبمعولة في نصر بن الأزدء وكذلك بمالك بن فهم وبقية قبائل الأزد. والمُفرد: البطاشي. يقطنون في ولايتي قريات ودما والطائيين» ويُنسب إليهم كثير من الغلماء الأفاضل؛ منهم الشيخ سيف بن حمود البطاشي صاحب كتاب: #إتحاف الأعيان في تاريخ بعض عُلماء عُمان»ء والشيخ محمد بن شامس البطاشي (الذي ينسب بني بطاش إلى الازد). له كثير من المصنفات» أهمها: «سلاسل الذهب في الأصول والفروع والادب». وبنو بطاش قبيلة تقطن في قريات ووادي الطايين ووادي حطاط . المعنى: وأين عن هذه الإمامة بنو بطاش؟.. فهُم أخدانٌ لهذه الحرب باطناً وظاهراً [يُشير ير الشاعر» هناء إلى ما حاولته قبيلة بني بطاش انسلاخاً عن سلاطين مسقط للالتحاق بالإمامة]ء وفيما نعتقد أن البيت التالي تقدّم على البيت المممتدح لطيْءء وهو آخر القبائل الممدوحخة› لاعتقادنا بحدوث خلل في المخطوطة الأصالية . طيء: قبيلة قحطانية» تنسب إلى طيء بن أدد بن زید بن یشجب بن عریب بن زید بن کھلان بن سبا بن يشجب بن يعرب بن قحطان. والمُفرد: الطائي. الفعنى: وما أعهده من عادات طييء تخضيب ليوف بدماء الأعداء» وإرواء رمحاهم منها؛ لكته الوم عطشان. تلميح : هذا البيت مُختتم للنداء الاستنهاضي› تصعيداً - في البيت التالي - للمرحلة الاستنهاضية التالية من التُونة؛ حي كان الُخاطّبٌ» هذه الموة كاّة القبائل التي سبق للشاعر أن عَدّد تناقبهاء لحظة استنهاضه لها بالخطاب المُناِب لكل قبيلةٍ عدنانيةٍ وقحطاية . مزعان: حخصيب» وفي المَتّل: «أمرَع واڍيه وأجئى حُلْيه»: يُضْرَبُ لمن اسع َر واشَغْئى . [في= ٥۳ =الحقيقة بحثنا عن «أرعان» في رَعَن› فلم نجد معنى مُناسباً لها يُوافق اليل ؛ وبعد البحث عنها في «قريع»ء وجدنا «مزعان» التي تفيد الخصب؛ لكننا لم نجد ما أوردته النسخ كافة : «أرعان» أو قرينتها «إرعان»؛ بما في ذلك؛ النسخة المخطوطة عام ۱۳۳۲ هء (٤٠۱۹ م). وقد استغربنا إيراد الشاعر لمُفرَدةٍ بدت لنا شاذة في السّياقء في حين كان بإمكانه استخدام «يزعانء فهي أكثر مُناسبة ووجاهة لبلوغ القصدء فيما نسب لذلك غامرنا باستبدال «أرعان» ب«مرعان» الدقيقة في وصفها للكيل. فيما نحسب أنه خط تواتر من ناسخ إلى آخر في كافة النسخ المتاحةء ما كان مطبوعاء مُستنسخاً أو مخطوطاً]. المعنى: لقد طال الؤقاد بكم» فهُيُوا جميعاً يا من خاطبتكم قبيلة قبيلة مُنذ بداية قصيدتي هذه؛ فالشمس كما ترون مُشرقة بفجر جديدء والشيول أخصبت كافة أنحاء البلاد بإمامها المُتوج بتاج انتخاب الامةٍ له. تلميح: ورد هذا البيت في كافة النسخ المخطوطة والمطبوعة والمنحولة حجر عثرة بين بيت قبيلة بني بطاش والبيت المممتدح لطيءء وارتأينا ترحيله من تلك الوسطية التي لا تُناسِبه ليكون (كما أراده الشاعر) تمُفتتحاً للخطاب الذي خاطب فيه الشاعر (مجموع عصائب قبائل عدنان وقحطان)؛ لان فيما بدا لي لا بُخاطب» في هذا البيت» قبيلة بني بطاش؛ فهو بیت اختتام لخطاب تخصيص ينفتح على خطاب تعميم يستعيد به الشاعر تكرار خطابه الاستنهاضي لكافة القبائل التي ذكرها في الُونةء لا سيما أنه - بعد بيت قبيلة طيء التالي ‏ يُجمِلٌ عصائب قحطان وعدنان؛ ليستمڙ في المناداة المُستحثة للجميع: «هُبواء هُبُو.. .٠ء قبل أبيات استنهاضه التي تخاطب جميع القبائل توحيداً لها في مجملة: «كتائب الله». فبمثل هذا الترتيب تُحيلٌ «طال الؤقاد» دلالتها إلى كافة القبائل المذكورة في القصيدة حُسنَ تخلْصِ مُستساغ في السياق. كأنما لتختم قبيلة طيء كافة القبائل المذكورة في القصيدة. تلك وجهة نظرنا المبنية على استقراءِ واستنتاج حكر بعد تمحيص للنسق الكلياني للقصيدة. ملحوظة أخرى مُضافة إلى التلميح: في الحقيقة أن اقتراحنا هذا الذي نتعصّب لوجاقتهء جعلنا نُسلَمْ به قناعةٌ واقتناعاً - وإِنْ مححوججنا بموضوعية التسلسل الدارج في الوثائق ابتداء من مخطوطة ١۹۱٠ م المشار إليها آيْفاًء ناهيك عن الُسخ الأخرى - لكننا رغم ذلك» نعتقد بصحة ما اعتقدناء؛ وبالتأكيد قد نكون مشخولئين ومُخطيين في تصؤفنا هذا تقديماً وتأخيراً في ترتيب الأبيات الذي نتحكلٌ مسؤوليته التاريخية. فنحن نعتقدُء أيضاء بأن ثمة دائرة للُونية كان ابتداؤها بوصف الاجلة والرّحلة السرية للشيخ نور الدين السالمي وبلوغها نزوى ليعود الشاعر ضمن مداره الشعري إلى حيث ابتدأ: جعلان» بدية الحجريين» قابل الحرث» سمائل بني رواحة وبني جابر والاشياخ الخليلكين؛ وإزكي صُعوداً ياعد في أرضه المُغرعة حتى أرض السر في الظاهرة لتهبط القصيدة مُجدٌّداً من الرستاق ووادي بني خروص وبركا آل بدر» ومصنعة آل سعدء وهكذا دواليك في قوس الدائرة. فشمة محوريّة دائرية في القصيدة ومركزية تتمحور› في آخر مطافهاء حول بيضة الإسلام / العاصمةء مع الإشارات التوثيقية للثغور الأساسية في الداخلية والشرقية والباطنة والظاهرة وشاحل عُمان الممتصالح [كما سكا الإنكليز» وهو ما دعا أبا مُسلم لوضعه الاعتباري» آنذاكء ليستفيض في مديح بني ياس المُشرفين يومها على أكثر من جبهة بحريّة ورمليةٍ غَواصَةٍ في تخوم الربع الخالي› دون إغفال أهمية كل ثغر بمزاياه الطبوغرافية والإثنيةء إلى جانب ثقل زعاماته القبلية. وفي اعتقادنا أنه= ٦۹۳ أَيِنَ العصَائِبُ من «فَخطانَ» أجمَعِهًا ‏ وَين مَنْ نَتَجث لمخد «عَذنَانُء هبوا لأحذِ المعالي مِن مَرَاة قْدكُم ق مدرك اا لاء توما ُهُوا لداعي الهُدَى؛› هُهواليرێكم قبت تشم د 3 ا مجدُوا فكع فِي نط ر دبک كَاليَوم فيكم لنَصْرالدين 8( (۱) (۲) (۳ (4) =لم يغفل عن بني بطاش وبني طيء ليجيء ذكرهم في بيتين بعد إطنابه في ذكر قبيلة بني ياس مجزافاً؛ بل لأنه أراد إحكام غلقه لدائرة التونية جغرافياً؛ بالعودة شرقاً إلى قريات ووادي الطائئين فيما يرسم خريطة وطنه الذي ارتأى الشاعر إمامه الممدوح حاكماً عليه شرقاً وغرباًء شمالا وجنوباًء بثغوره ذات الأهمية البرية والبحرية في جعلان› صُور وساحل عُمان. عدنان وقحطان؛ سبق ذكرهُما. المعنى : بعد تخلصه في البيت الأخير [الذي ُدُمْ خطاً على بيت استنهاض بني طوع؛ كما أوضحنا]ء نجدة يعُودُ إلى تأصيل الاصول في عصائب قحطان وعدنان بعد تفريع أنسابها في كافة القبائل العمانية؛ مُستنهضاً إياها باسم كافة القبائل المتتمية إلى ذينك المَحَّْدين : قحطان وعدنان› داعا ِياهُم - في جامعة فصيدته النونئة للإنضمام جماعة واحدة تت نحو المعالي التي اجترحخها خطاب نونيته المرنان بيوارق المطلع؛ ؛ كأنما لتتحفّق استحالة فكرته الوتوييه عن طريق جمع عصائب قحطان وعدنان في بوتقة العدالة التي سيثبت سيثبت التاريخ أنها لن تتحفق وفقاً للؤؤية والؤؤيا اللتين شح بهما آبو ملم بطارية نُونينهِ التي افزغتها المصائب القحطانية والعدنائية ِن «تيزابها»ء قبل تفؤغ «أعداء الداخل والخارج» لاستكمال مَهمة الإستفراغ المُمَنهج. َوْمَان: كثير النوم. المعنى: فهُثوا من مراقدكم لاقتطاف فاكهة المعاليء لأنٌ العلياءَ لا يستدركها نومان متكاسلٌ عن خطب وُدٌها بالجد والمُثارة. استدراك: هذا البيت الذي يفتتح به خطابه لكافة القبائل يُؤكّد ما ذهبنا إليه سابقاً بأنةُ لم يقصد «بني بطاش» وحدهم» [وفق الترتيب المُتواتر في كافة النسخ]؛ لأنٌ المُخاطب كما تُلاجظ (ابتداء من ذلك البيت) لا يتحصِر في بني بطاش كما أسلفنا بل كافة القبائل التي استهَض الشاعر هِمَمها الخامدة - في منظور نونئته ‏ نحو أربعين سنة فاصلة بين إمامة عزان بن قيس وإمامة سالم بن راشد الخروصي. [وما يُوكُدُ ادعاءنا إعادةٌ استخدامه لذات الحُفردّة التي تُحيل إلى الواقد النوقان : (هُيُوا لأخذ المعالي من مراقيكم)؛ وبطبيعة الحال - كما ورد في خطاب القصيدة ‏ لنْ يستدرك تلك المعالي نومان لم ولن يستدرك سَلفاًء خطاً حدث بعد نحو تسعين سنةٍ من كتابة الشاعر للنونية]. المعنى : هُيُوا لإمامكم الداعي للهّدى» بالاحرى هُبوا لعزتكم المُستعادة؛ وعجبي! كيف تنامون نحو نصف قرن پين إمامةٍ وإمامة جذُوا: اجتهدوا ||المعنى: فديتكم بأمي وأبيء اجتهدوا في نصر دينكم؛ فثمة اليوم إمكانٌ [كان مستحيلًا] لنصرة الدين بفضل قيام دولة هذا الإمام الؤرع التقي› شرا الوح بن غبوب الام والبَفي والمدوان؛ لتستقيم قيا وعُمودباً كفةٌ العدالتين: عدالة السماء والأرض؛ على حدٌ سواء. 1۳۷ كَائبَ اش لايَختل بَيضّتكم حُضم مساعِيه في الإشلام تُعْبَانُ كاب اله دُودُواعَنْ اض كم كي لايُهَدُمَهَابَمُي وَكُشُرَا كََائب الما عيش الذليل لَكم عَيش؛ ولا في مايا المِرٌ نُفْصَانُ كََائبَ اسل يُغهَذبكم حور وللچبال على الأزمات إفُرَان” ۾ کا م س اس و م . 4 ‎OH „- $ tg‏ ب الله ححامُواعَنْ حنِيفتێكم قَدُلوَتَتْهَاخحُيَازيووَصُلبانُ (١) بَيضّتكم: قلعة نزوى || كتائب الله: نداءٌ استنهاضيع كى به الشاعِر [تخِلَا في أقنوم الُتخيل] عن )٥( نجاح قصيديه التي استطاعت ع شعث القبائل المتناجرة. وهو يداءٌ سيستخدمه في تسعة أبيات تاليةء لیستبدله بنداءِ استنهاضی آخر سيتکڙر في الأبيات الخمسة التالية لها؛ وهو «يا غارة اللهاء تعبيراً پُجازف ‏ بل تیف رُؤيَويَاء ما تومه في كتائب الله - وهو يّرى في بُوْبُؤ لحظات انتصاره [في القصيدةء لا في الواقع] ما ازتأى أنه تذكيو لها إِنْ كانث كتائبٌ الله بالفعل كتائبه؛ كما توخى الشاعر ‏ لينشط سيل المُحاصصّة الضمية في شَرْجَةٍ بعيدةٍ عن الأفلاج؛ هي «غارة الله» المُستنجد بها شغرب إثر إخفاقي كتائبه في تن القصيدّة - وهو ما سَيشهَدٌ به التاريخ» لاحقاً ‏ لممحاصَصَة الخجيانة الموضوعئة بديلا لمعادلها الموضوعي في خطاب النونيةء لكنّ الشهادة ستظلُ ناقصَة لو لم تابد المُونية [رغم محاولات إقصائها الممستميتة عن الذاكرة الجمعئية]؛ وة في ذلك دلالة دال : : شوخ المتن وزوال عارضه الامش في هوامشه التاريخية؛ وإن استسقث دَيمُومةً خلاصها گا لا فكاك من في سطوة الخطاب المُهيمن لفُرآنِ النونية وقرائيه الوضّاحَةِء سوا بسواء؛ في عُصُور الظلام أو في حُصُور «نهضة اعتقدت أنها ستتمَكُنُ ين فزض ذائقةٍ مُضادةٍ لسيرورة مُنفوان الذاكرة الشريّةء ونه سيكون بإمكانها مُناضّة خخطاب استنهاضي راسخ في «نويه» المُنونةٍ بسحر القلم المكاح لما يَسطرون. المعنى: واضح من خلال الشياقى. الحياض: الحوْض مُجْتَمَعُ الما والجمع أحواض وجياض ||المعنى : واضځ من خلال الشّياف. المعنى: البيت صيغة كلاسيكية تستحضر وتُضاععفُ جماليات الشعرية العربية الآبدَّة؛ وعُمُوم المعنى مَطروق : أن عيش الذليل ليس عيشة تستحي العيش؛ ولا أرى - يستطرد الشاعر - في مقتلة العِرٌ تقصاناً. ِ حُور: ضعف» واستكانة غير مبؤرة || إقران: الإُران؛ تعني نُوّة الرجل على الرجل. يقال: أفَرَنَ له إذا قوي عليهء وقصد بالمعنى وة الجبال في مُصارعتها لشدائد الأزمات. [وردت في غالبية الخ وإحداهن مُحفّقة: «أقران› وني ذلك خطاً ± يِن في استواءِ القول ومعانيه]. المعنى: اظ بناءءٌ عمود هذا البيت في صيغة المجهول؛ فيما يقول: لم يُعهد بكم ضعف» وفي ذكر لفظة الضعف استنهاض خفرع للشدّة والقَوَة المُؤولة والمُفرة في عَججز البيت: وللجباكِ على الأزمات - كيفما كانت - فة قادرة على مُجابهتها. المعنى : : في هذا البيت يدعوهم [كتائبَ الله] للقيام ب بمهية المُحاماة عن حنيفتهم التي اعتقدوا= 1۳۸ كتَائبالديناشوفي طليٍ كَائب الل أئشوكم إلى شَرَفٍ كعاب ايوم الهَؤلِ عِيدُكُم يا غَارَةاشوالأخكام شرملة وَالمَشْرَفِيَاتُ في الما لقان لكي يس خُرَمادُل وَأَهُوَان غُمَّبَاهُ إِنْ تَصدُفِ النّيات -رضوَان تمالكم لعفيض اش عبتا لْهَا ِن الزن بالتغطليل اردان (۳) (۱) (۲) )۳( )٤( )0( =بصوابهاء ضِداً على سائر الحنيفيات التي ادُعتها؛ لينتقل فجأةٌ من مُشاكسة الحنيفيات المُدّعاة في خطابات المذاهب الأخرى إلى تلويث الخنازير والصُّلبانِ لها. تلميح: في اعتقادي أن هذا البيت غير مُوفق ضمن نسيج الجطاب» وإِنُ وُجِدَ تبريژه لحظة صياغة القصيدةء لكنَهُ يبدأ بالحفاظ على حنيفئةٍ يدُعيها أكثر من مذهب؛ ليذخَبَ إلى تعميم غير مُستساغ في ججمعه بين الخنازير والصلبانء وفي اعتقادي أنها مَثلَبة الشاعر حين يتخلى عن شاعِريته الوقادة تطامناً مع سياقات خطابات قومه الشائدة. طلّق : الطلَق بالتحريك: فيد من جلود [وثة فزق بين العلّق - وهو المعنى المشار إليه - وبين الطلّقء بسكون اللام؛ التي أوردها بعض الشراح» وفئرها ب«شدٌة الولادة!]ء فالمقصود أن الدين ميد بقيد || المشرفات: الشيوف || الأيمان: الحلف والقّسَمُ || طلْقان: مطلوقة بلا رادع. المعنى: دينُ الله مُقيِدٌ مأسور» بينما شيوف أيماێكم الغليظة مُطلَقة من إسارها. أهوان: : هان ُوناًء بالضم» وهواناً ومَهانَةٌ: دل وهؤناً: سَهُلَء فهو هَن وَين واهوَنُ || يُسحُرَها: سَحُرَة تسخيراً: كلفه عملا بلا أجرةء وكذلك تَسَحُره. وسځره خُر سِخْرباً وشُخُرٍياً وسَحُره: كلفه ما لا يريد وقهره. والمعنى: واضح من السياق. المعنى: واضح من السياق. يوم الهول: يوم القيامة. المعنى: المعنى يُستشفُ من سياق البيت. يا غارة الله: الغارة؛ هي الاسم من الإغارة على العَدرَ؛ وقد استخدمها الشاعر بصيغة النداء ححمَاسة وشحذاً الهمم المُقاتلين في سبيل اللهء لذلك دعاها: غارة اللهء تمييزاً لها عن سواها من الغفارات› ورجل ممُوار بين الغوار: مقاتل كثير الغارات على أعدايه› ومُغاور كذلك؛ وقوم مغاویژ وخيل مغيرة؛ وفي حديث علي : قال يوم الجمل : ما طك بامر جمع بين هذين الغارين؟ أي الجيشين || مرملة: الممزيل: الذي نفد زادهء سكي بذلك لأحد شيثين» إما رِفَةٍ حالهء وإما لِلْصُوقِه بالومل من فَفره. أما المزقل؛ فهو: القيد الصغير› ونعتقد بصخة المعنيين تة وإفرادا. إضافة إلى لال معناها الشائع : ورجل اقل وامرأة أَؤتلة: محتاجة؛ وهم الأزملة والأرامل والأرايلةء لکننا لا نستصوبه معنى يُعَوّل عليه في تفسير: والاحكام مُرملةء ونميل إلى الاولى: أي ناد زادها الل لإنفاذها || التعطيل : هو التفريغ› وتعمطيلٌ الحدود: أن لا تُقام على من وَجَبِث عليه || أردان: الوْدْنُء بالضم: أصل الكُم. يقال: قميص واسع الؤذن. ابن سيده: اون مقدّم كم القميص» وقيل: هو أسفلهء وقيل: هو الكع كلهء والجمع أَرْدانٌ وأَردنّة. المعنى: يتحول نداؤە الُحرّض ابتداءُ من هذا البيت؛ لتصبح: يا غارة الل وهو يستغيث بها لتعطيل الأحكام= ۹1۳۹ يا غَارَةًاشوَال حه المَيورلهُ صَذُعٌ وَماأَْتَث لل ع آذانُ يا غَارَةَاشتَحُرَى في دِيَانَينا ألأَلَيِسَ عَاراً وَحامي الدّين حَُرْيَانٌ يا غَارَةاشنخياكالبلةه عمال وء وما پالوجل غ يا عَارَة اش كم نَرضّى مَهَانَئَنا وَالسئيف يوفع أفُوَاماً وَإِنْ مانو أن أَئِنَ العَرَائع؟ أَيْنَ النَحُوَةُائْعَقَلت أبن الحِفًاظ؟ وَأَيِنَ العِرُ وَالشّان؟‹© الشّكَايُم في الإشلام؟ مَافَعَلَت أطَنُهَامع آباءِلتابائو 1 ا ُ ر 0 ۰ 1 و 4 َ‫ 31 ٤ و 4 ۱ ۱ م ر ۱ 71 ۴ 9 5 ا و ۸ 1 وا 0 ۱ اؤ ۱ ل؟ م و و ی 4 م ۹ 9 و ع ً و 0 و س سے و و ر ۱ ‎j SJ‏ ظ 2 اوا ئ » رم ا ک5 و و الان ً 1 وره ا (۲) (۳) )1٦( (۷) (۸) =وحدودها المُرِلَةٍ لنفاد زادها واحتياجها إلى من يُسندها بإقاقتها بعد تعطيلها حتى طالت أردانها لشدَةٍ محزيها من التمطيل. ِ صدع: صَدّع بالحيٌ؛ إذا تكلم به جهاراء فأصابَ بالقول موضعه قال شبحانَة لنبيه عليه السلام: فَاصدَع ما تُؤْمَرٍء أما الصّدع الثانية فتعني: شق صُفوف العدو وتفريقهم. المعنى: الحو الغيور إذا نطق بالحق لم يجد منكم آذاناً صاغية تُوْذِن بشي صُفوف الأعداء. نخزی: نُذَل ونُهان || المعنى: واضح من السياق. البلية: والبلة الناقة أو الدابة التي كانت تُعْقَلُْ في الجاهليةء تُشدٌ عند قبر صاحبها لا تعلف ولا تسقى حتى تموت» كانوا يقولون إن صاحبها يحشر عليها || عقال: الحبلُ يُعقلٌ به البعير || غُقلان: قصد بها ما يَعقل الوّجل. المعنى: وها نحن نحيا كالناقة المشدودة إلى قبر صاحبها دونما عِقَالٍ يشدنا سوی تخاذلنا وتشتنا. ِ ۱ المعنى: وإلى متى - يا غارة الله - نرتضي مهانتنا؛ والئيف مشعاعٌ باق يرف أقواما وإن ذلوا واحتُقروا. النخوة: العَطمَة والكبؤ والفَخُرُ وإياء النفس || الجفاظ: العهد ورعاية الحرقة شرفاً ونسباً. المعى: أين عزائم القوم؟.. وأين النخوة انتقلت؟.. أين جفاظ القوم المعهود؟.. وأين العِرٌ ومشُرئقى الشأن؟ ۱ الشكائم: إباء النفس وفؤة القلب || بانوا: بعدوا. الممنى: ويا له من أمر غريب! أين إباءُ الأنفس وجفاظها على الإسلام؟ .. يبدو أنها قد رحلت مع الآباء الواحلين . المعنى: واسألوا قبور أسلافكم الضّاةٍ لأصولكم : هل استمرأوا الذلٌ مثلّا؟ . . آم آنهم ‏ لا سمح الله هانوا في دينهم؟ ۱ ۱ ١ ۱ ها الظبا: السيوف || الشمر: الؤماح || يلتكم: مُعتقدكم. المعنى: احتضنوا تلك الملة وزبو ٤1 تَرَكُكُم سشُئةالأشلاف مطرقة تشون مَؤناً كَأَنَالرْهُد أنْقَلَكم مائ بعرڭكم | ئاڵ ناكم ود نب وقو مان ولا بون بالإطراقي حَجلان وَأَنشُمُ بِهَوَانِ نالنفسر تلان الأضل قاس وَفَرْغ الأضل غُريَان” والح يأف للأخرار إِنْ انو وَالِيَوَْ أت عَلَى الأبواب دُيان9° (۱) (۲) (۳) 23 (0) =بسيوفهم ورماحهم» لكنكم اليوم لستم سوى تجار ورهبان تتاجرون بالقضية» كل على طريقته : من عُني بالمال ولم يدفع منه ما استوجبته دولة الإمامةء ومن عُني بالتنسك الزائف دون أن يكون مُفيداً لهذا الشأن. مُطرقّة: خافضة الطرف || الإطراق: غض البصّر والشكوتُ خوفاً أو خجلّا. المعنى: وتركتم سُئة أسلافكم خجلة منكم ومن أفعالكم. لكن هل ألومكم؟.. فغض بصركم حياءٌ كاف لکم. هوناً: سكينةٌ ووقاراً || الهَوَان: الخزي. المعنى: تمشون في الطرقات منفوخين بسكينة زهد زائفء لكن حقيقتكم هي آنكم مُثقلون بهوان أنفسكم. کاس : : مُكتس بثوب المِرٌ || عُريان : ضد الكايي؛ وأصلها : العُزيانٌ من النتٍ الذي قد عَريّ عُرزياً إذا اتان لك. الممنى : أما حك نفوسكم الصدئة إنْ قال لكم الناميبح : صل شجرتكم مَكسرو بالمجد والشرف؛ لكنٌ فرعه عُريانٌ للأسف؟ تلميح: طالما اعتبر الشاعر نفسه ناصحاً لقومه مُعيراً عنهمء وقد قصد نفسه بالناصح المشار إليه في البيتء وهي أبياتء في مجموعهاء مُوجُهة لأولئك الذين تكأكأوا عن مُناصرة دولة الإمامة بشتى الذرائع والخحجج التي فضحتها النونية. شانوا: عكس زانوا. المعنى: ابتداء من هذا البيت يُخاطبٌ أبو مُسلم ‏ خطاب ملاقة الجبٌ الآِفب والأييف - مُعاتباً ابن العالم الؤباني سعيد بن خلفان الخليلي طوال ال ٢٤ بيا القادمة؛ عبدالله بن سعيد بن خلفان الخليلي [والد الإمام محمد بن عبدالله الخليلي] لزْعَلِهِ غير المُبؤر مِنْ مُبايعَة الإمام سالم بن راشد الخروصي؛ مُفصحاً بشلوكه المُتصف - كما يرى الشاعر بتزوع قبل صرف دَعَاةُ لمُوالاة اليد فيصل بن ترکي شلطان مسقطء آنذاك. . ورغم قسوة الخطاب في نبرته الهجائيِة القادحةء إلا أن الشاعر بين وبين عن مَوقفه؛ فيما يدعوه لتغبير بوصلته للوقوفب كأبناثه وسائر معشر الخليلئين المرابطين في صَفٌ الإمام المبايم مُؤكداً له أن « عون المسلمين فيك عالية»ء داعياً الشيخ إلى تطهير ثوبه وغسل يديه كما سيرد في الأبيات اللاحقة من أدران المطامع التي ورّطتةء ولا تليق بمكانته . الممنى : اقول للتعض ينكم قولا يُؤيفني ني اضطراري لقوله عن أسفب بالغ » فالاسباب التي ڌَعَتني یراد ما قد يبدو خارجاً عن اللياقة في الأبيات اللاحقةء مرجعه ببساطة آنني شاع څل شه أأسَفُ للأاحرار إِنْ شانواء وشانت أفعالهم ومواقفهم. المعنى: وأسفي مِنْ شين تَْلَيِكَ اللامشستساغة له ما بوره: فقد كنت في ضفوة النخبة الممختارين للتضامنِ - في أقلمٌ القليل - تطائناً مع شلوك الأخيار من قويك (وعلى رأيهم المرحوم والدك= ١٤1 مَاذا تَمُولُ إِذا كنت ابن بَجِدَيها وَالأضل مَغرفة واا غل ترا طَالِغ صَحِيفَة مدنت وَارِنه إن كان فيه 7ہ جيذ اموم حُوَان إذا تكرت للإشلام عن حسمي فاشال أباك ولي اشه: ماالشّانُ؟” . 1ے ‎s۴‏ ُِ بُحُبِوڭ انك َد فَارَفُتَ خطئه وَأنُهُ لذي تَارَفُت عسران 0 =العلاقة سعيد بن خلفان الخليلي)؛ فكيف تريدُ مني أن أَنصِفّكَ بعد أن زين لك إبليس فعلتك ما تزينَ لك؛ عد أنك لم تتتبه لموقفك المخالف للإجماع» لتظهَرَ بين قومك صاغراً ُتصاغراً كالذباب الحوام على أبواب اللؤقاءء وقصد بذلك انضمام الشيخ عبدالله إلى حلف سلاطين مسقط المسؤولين مباشرة عن مقتل والده الورع. تلميح تفصيلي: في كتابه: «محمان؛ الديمقراطية الإسلامية - تقاليد الإمامة والتاريخ السنياسي؟ء يورد حسين غباش الأحداث التاليةء إثر سقوط إمامة عزان بن قيس التي كان العلامة سعيد بن خلفان الخليلي أباها الؤوحي ومُْنظرَها اليني: «بعد شهر من قبول الخليلي الخروج من القلعةء حيكت مؤامرة ضده وضد ابنه [محمد]ء واستّدعي الشيخ الخليلي إلى مُقابلة مع السلطان تركي الذي أعلمهء كما يقول السالمي› بغضبهء وقال له: أخرجتمونا من أوطاننا وفعلتم وفعلتم. .٠ فرد الشيخ: ما فعلنا إلا ما تقتضيه الشريعة. فما كان من السيد تركي إلا أنْ أمر بتقييده مع ابنه وإيداعهما سجن الجلالي . وفي صبيحة ١٠ فبراير ١۱۸۷م أعلنت وفاة الخليليء وفي ۱۷ فبراير أعلنت وفاة ابنه محمد. وفتح الميجر واي؛ الذي كان قد رب المفاوضات ورعاها وحصل على ثقه الشيخ الخليليء تحقيقاً رسميا حول الموت الغامض لهذا العام وابنه. وثْبين الوثائق الرسمية لريطانية أن الشيخ وابه عوملا معاملة سين وشّريا حتى الموت» ثم فنا في قلعة الميراني. . کان التبرير الرسمي للسلطة الُمانية أن موت الخليلي وابنه نجم عن «الإسهال والخوف». أما الميجر واي الذي عرف الحقيقة فقد صوق من هذا التبرير؛ وتحساً منه بمسؤوليته الأدبيةء لم يكن منه إلا أن وضع المُسدس في رأسه وانتحر). (١) ابن بَجدَيِها: ربيب ليها ومُمدته. المعنى: ما الذي لديك لتردٌ به؟ . . وأنت ربيب العلم وغُمدتهء لكِنٌ الأصل ‏ كما بدا لي قعرفة وفعلك كران لا أجد له تبريراء لا سيما مُوالانُكٌ لقتلةٍ والدك العالم الجليل . () المعنى: ولا تفن أن أبا ششلم يَهجؤك لجزاناً؛ بل طالمع صحيفة مَجدك الذي ورثنه؛ وبالتاكيد ستكتشف في تلك الصحيفة الناصعة بأمجاد أجدادڭ› حُلؤها مِنْ الحُوونِ والحُوان› ودغ عنك تُصحځ آبي مُسلم الوفيٍ ع لأنسابك وأحسايك؛ وإِنْ بدا لك في ظاهره تابا أو هِجاءَ. (۳) المعنى: وإذا تكرت للإسلام عن تحاشد قيلي عذموم - لك لم باقع بعد اختيار الممسلمين التقي الوَرع سالم بن راشد الخروصي - فاسأل أباك المتولى من الل وكافة المُسلمين؛ وستجد الجواب عند لأنة أعلغ نك بالشانء ومن مُعاتِبك أبي مُسلم الذي هجاك با في والدك العالم الؤباني الشيخ سعيد بن خلفان وأخيك أحمد بن سعيد الذي كان زميلي وأخي الؤوحي ٠ () قارفت: قارف الذنبٍ وغيره: داناُ ولاصَقَهُ. الممنى: وإن تَفْيقْتَ وسألتة مُناجياً ژُوحةُ الطاهرة في= ٤٤1 بعد شيك في الإشلام تَمُعلها؟ يبكي الحُليل لها والحبز شَادَان° ‎J2 ِ ۰ s2 2oo 0‏ 8ى 4 ِ‫ و ا حسن عَرَاءَك من علم وَمن ءَ هَ ر وَأنتَ لاط م : اله ذولي ر : ۳ أبن السَوَابي يافَمَفَامَهَاطُويَتُْ أعَادَكُ ال اريه بيطا أساءَكالعَذل إِدُ مامت بوفعة لامع اشاف داز اوران الائكودُ لها تُطباًتدوؤيه مَل أت عَنْ تُطِْهَا المَغهود عَمْلان° (۱) (۲) (۳) (£) (0) =قبره؛ سيخبوڭ أنك قد فارقت خطته» وأنَهُ مُتحر لما اقترفتة من ذنب في حي لاله المَهدُورء قبل محقوقٍ الإمامة التي جانبتها وأعلنت عليها حبك الضروس. الخليل: قصد به الإمام الخليل بن شاذان الخروصي؛› وقد بويع في القرن الخامس الهجريء وكان من الأئگة الأبرار التقاة || الخير: الاق الحر؛ وهو تعيو ذو أصول تهودية يصث ؤهبان الود ل يستنكف العَرَبٌ من استخدامة مشفوعاً بذات دلالات الوهبنة || شاذان: هو شاذان بن الإمام الصّلت بن مالك الخروصي. المعنى : آمك مُحزن ومُلهبٌ لأوار القلوب . أتفعلٌ مثل هذه الفعلة بعد شيبك قيا ورعاً في الإسلام؟. . إنها واش لفَعْلَةٌ شنيعةء يكي الإقاقين الخليل وشاذان في قبريهما. تلميح: نلاجظ في عتاب الشاعر المُحبٌ الغيور على دينه اختيارةُ لبخري اللوم الإمامين الخليل وشاذان الخروصيين في سِيايي عتابه للشيخ؛ ولا يخفى الإضمار المُزدوج لاسم الإمام «الخليل الخروصي» في مُعاتبة الشيخ «عبدالله الخليلي»ء وهي لعمري - أفعولةٌ شعرية من الطراز الؤفيع المُفتّق» لا يبدو أن الشاعر تقصدَ مِنْ إيراڍها مزيداً من الوم المضمر في عَمِيات القول؛ بل الت الراء کي يُراجع الشيخ مَواقفه التي لم تستند لاشتراط وشيِجَة الرعامتين: القَلية والدينية. نَجران: النَجرانُ؛ هي الحُمّبة التي تَدُور فيها جل الباب؛ ويقال لأنف الباب الؤتاجء ولدَرَوَنْده النَجْرانُء ولِمِترسه ا والنّجافُ؛ وقال ابن دُرَيْد اختصاراً: هو الخشبة التي يَدُور فيها. أما المَنْجور - كما يُوضّحُ ذلك ابن منظور في لسان العَرب» فهو: المحالة التي يُسنى عليها؛ وهو تعیز عُمانٌ صَميمٌ من الذيوع والشيُوع بمكان. المعنى : واعذرني أيها الشيخ؛ فقد ي لنا أن نقد لك العزاء لفقدك أعرٌ ما ملكت : اللم والعمل؛ بعد ضعفك لمع المرذول تدور فيه وحوله كما يدور البابُ على خْشبيه الدوارة دَوْرَة إثر آخری في مقامات الفتوح والغلق . القفقام : البخر والماءُ الكثير والسيد الكثير الخير الواسع الفضل. المعنى: يُذْكُرَهُ ف في مُربع تابه قائلڵا: وأين سوابقك المحمودة؟ يا سيد القوم ويا بحرهم كَرَماً. هل طريت؟ ام اٿ لا دري! لانني أعرف جيدا أن الشيطان هو من طوى فضائلّك المحمودة تلك. المعنى: هل استأت من القدل واشتراط عدالته؟ . .لك المدالة الي أخلصت لها نة ما هكها رثا اليا الذي استبدلتة هِمَغها بأقدار بديلة› وأوزان َة الميار في َة ميزان العَلي القدير؟ . . تُب : بُؤرة ومحور زعامة. المعنى: لم لا تكون مُطباً يحورياً في إمامة سالم بن راشد؟ . . كما کان أبوك قطب إمامةٍ عزان بن قيس؟. . ألا يكفيك مَجدٌ کهذا؟ . . وهل أنت غافل عما فعله المرحوم والدكء قطب إمامة عزان بن قيس . ٣٤1 طن عَهْدَالشّهِيدَيْن اللذَين مما يَستَنْصِرانْك قَدذأغفانسيا« أبعدَ أخبارڭ الأبرارتَئْسمُّها؟ وَأَنتَ في بخرهادۇ وَمروجا بَنيت ُي إيمَادرَتبفيشها شا مَل بغدمذاالهنم نيا" توت «أحمد؛ عى حل تة في الحُلْد من حؤله وڙ ودا وَصَارَعِندَأبيو في حَظَائِرفُد س اله عظُبُّمائو يش عَدَرْتَ تَنْمُضْهَامَْئى وَوَاجِدَة وَكُلَكُم في تمقام الفَضْل صِئوا° وَفُلْتَ: شَأنْك مِنْ باب السّياسَة في دقع الأجانب؛ لاب وقئر» (۱) (۲) (0) (1) (۷) الممنى: لكنْ؛ يبدو أنك نسيت عهد الشهيدين؛ أبيك وأخيك محمد لذلك قمت بما قمت به في حت هذه الإمامة الوليدة. أحبارك الأبرار: أجدادك الأبرار والتلميح إلى والده الشيخ سعيد بن خلفان || تنيفها: تطعنهاء وهو ما قصده الشاعر في اعتقادناء فالنّشف أيضاً يعني القلّعٍء ولا بأس بها معنى يردف المعنى ويرادفه. المعنى : أبعد أحبارك الأبرار (وآخرهم المرحوم والدك)ء وقبله كثيرون بالطبع في مسارات نضال الإمامة؛ تنسفها نسفاً؟. . رغم أنكٌ لؤلؤة مكنونة في بحرها الهادر بعدالة السماء والأارض الممنى: لقد بنيثٌ فة إيمان طوال عُمركء وتأتيها اليو هايماً؟.. لك الله! هل بعد هديك لمةٍ إيمانك؛ يقوم بيان على أنقاضها. نظرت: بمعنى انتظرتَ. نَطرتُ فلاناً وانتَنه بمعنى واحد» فإذا قلت ارت فلم يُجاوِژك فعلك فمعناه وقفت وتمهلت || أحمد: هو الشيخ أحمد بن سعيد بن خلفان الخليلي [أخو الشيخ المعائّب في الأبيات» وقد كان صديقاً للشاعر» خط بيت سابق في نفس القصيدة : أرتاڅ فيها إلى جل فيئهرني | دق وقصدٌ ومعروفٌ وعرفان]ء وقصد الشاعر أنكَ انتظرت رحيله لتفعل فعلتك. المعنى : لقد انتظرت رحيل أخيك [قصد أخاء الثاني أحمد زميل الشاعر الذي فُجغنا برحيله الُبكر إثر سقوطه في فلج نتيجة لإصابته بالصّرع]ء لكن لا تخف عليه؛ فقد حل [َهُوَ الآخر كأبيك وأخيك محمد]ء تقسكنه الأخرويّ في جنان الخلد؛ تحيطٌ به الحور العين والولدان المُخلدون. المعنى : : وانتظرت أخاك أحمد [لتقوم بشنعتك]ء حتى صار في جنان الخلد مع أبيكما العالم الرباني سعيد بن خلفان وأخيه محمد في حظائر قُدس الله ؛ حيثُ الفوز والرضوان حخظ الثلاثة . تلميح عُماني قح : : يعني! رضت حتى انزلقت قدم أخي وأخيك المصروع في الفلجء . لتفصح عن نواياك المبينة تجاه ما بنا أبوكما الخبر العلامة سعيد بن خلفان الخليلي» مُنطّر ثورة وإمامة عزان بن قيس؟ عدوت: ركضت || صنوان: نظيران. المعتى : ولم تكتف بذلك» بل ركضت لاهثاً لتنقض الفضيلة مثنى وثلاث؛ متناسياً أنكم جميعاً [أنت وأخوك الشيخ أحمد] نظيران في مقامات المجد الرفيع المُكتسب من والدكما المغدور. المعنى: وحين تساءل المُحفون كم ولمائككم الفاضلة؛ رددت عليهم قائلا: أنه أمڙ من شؤون= ٤٤1 تشوشهاأنَتَ؟ وَالإيمان يَتْوكها سِيَاسَة الل في المرانِ كُافِيَة فاؤچغ إلى الله وَانْظُرْ في سِيَاسَيِه ماذا رَأيتَ أَبَاكً الطْهْر يَضنغ في أت الشّهيدُعَلى إِشْرَاقِ سِيرَته ما فام عَموك في دوا بوهاڻ وما يريد على المُرَآنِ تُقصَان انت من شوب الشُرآنِ ريا سِيَاسَة الذينِ لها قاءَ ان ولاب انر بال مهود يما (۱) (۲) (۳ (4) (0( )٦( (۷) عتّهَا؛ انت يا ذا الت حرا بِحمهًا؛ بت يا دا اللب ‏ خيرال! و ۰ ۰ ً ۰ 9 ّ ‎(Vv)‏ ‏عَذرَ الخْلافء لها فى الدين تِبيان =الشئياسة هدفه البعيد دفع الأجانب» وليس بغياً وعدواناً على أبناء جلدتك ويليك. هل تضحك علي وعليهم بمثل هذا الد يا شيخ عبدالله؟ تلميح توضيحي: كيف بور لنا تاريخياً أن منبع تصرفك هو دقع [الأجانب] الإنكليز؟ . . في حين آنك تعلم انهم المُسيطرون على سلاطين سقط (الوطنمين نسبيا)ء والفاضبين في دواخلهم من تسلط الإمبراطورية البريطانية على ملكهم المحدود؟.. هل تضحك علینا بتبریر کهذا؟ المعنى: وتأتيني بعد ذلك لدعي أنك تشوشها بالحكمة والكياسة والسئياسّة والرياسة؟ ضاحكاً على ذقوننا التي ابَضّثتُ شعرانُها أشى وتاشفاً عليك؟. . شبؤراً لنا قبيح فعلك بأنَهُ سياسة حكيمة في دفع الأجانبء وليس بغياً على هذه الإمامة وعُدواناً عليها؟ . . بال عليك! كيف لنا أنْ تُصَدّقك؟ .. ولو صدُقناك جَدَلا يا شيخ عبداللء كيف لنا فهم المُعادلة حين تتركها كفتها الأخرى: ميزان الإيمان؟ المعنى: سأختصر لك القول: تكفينا سياسة الله فى كتابه؛ فما زاد على القرآن نقصان بين مهما ذوعت بذرائعك الواهية في نظر الأمة. 0 الممنى: ودعك يا شيخ من تأويل الأمورء وارجع البصَرَ كتين لتنظر إلى الله في سياسته التي لا يَتفوّق عليها سائسى قوم؛ لاأنْكَ ‏ في تأصيل القول والمتاب ‏ رَيَان من مَشربه القذب. المعنى: ولك يثال في الأمر من ضلعك شحماً ولحماً؟ . . فما الذي فعله أبوك الطاهر [الشيخ سعيد بن خلفان] في (سياسة الدين) حينَ قامت إمامة عزان بن قيس؟. . تَفكُر في الأمثولةء وبعدها أجبني ورد على ابي ملم الذي اضطرَرتَهُ ليكول مَجاءَ في نونینه... المعمنى: ونت قبل سيِواكء شهيدٌ على إشراق تلك الشيرة الجليلة لأبيكء وما نعرفة ونعهده أن البصائر [حين تتفكر بصيرتها في الأمر]؛ يُوقِنُ ونُؤمِنٌ به. المعنى: أيُعقَلُّ. أيُها الفوطن؛ أن تحار في إمامة حي [لم تُعحِث أركانُها ظلماً]ء بل ثبتث بحفّها الدامغ المشهود؛ لتدّعي خيرتك في أمرها؟ . . وكيف تريدُ [استرسالًا في الخطاب] من أبي تُسلم المَنفي في زنجبار أن يُصدّقَ تغابي فطنتك تلك! ما أعجب أمركً يا شيخنا. المعنى: عفواً! لا غُذر لك لتتعذّر به أمامناء لن حُجية طهارة الإمامة كاينة في أركانها التي قطعت= 10 فَمَاانُحِرَاقُك عَنْهَابَعْدَمَاوَجبث إلا حُرُوج عَلَيهَا وَهُوَ عضيانُ أبَعْدَ يتين عاماً! ِت تُنْْفشُّها لله والحمي؛ أن اليوع حُسران قَائْبغ امك وَالْرَمْ عَرَرَسِيرَيه وَنَغْ هوى النّفْس؛ نالفي شَيِطَان° وَصُنْ بَقيَة مذاالشمر في كيس فر دمرڭ لۇ كرت يسا قرفت عِرَتَكَ العلا إلى مع عئى لَقَذ قال أل الشوءِ: ساسا (۱) (۲) (۳) (4) (0) =غذر الخلاف حولهاء لن لها في الدين ضوح وتبيان. وثمة إشارة ضمئية إلى قوله عز وجل: «وأنزلنا عليكًٌ الكتاب يبياناً لكل شيء»؛ أي بين لك فيه كلم ما تحتاج إليه أنت وأمتٌك من أمر الدين. المعنى: بعد أن بين له بالادلة القاطعة تداعي موقفه الذي اعا يقول له: انحرافك عنها (أي الإمامة]ء بعد وُججويها شرعاً عليك وعلى كافة الممسلمين؛ خروج عليهاء وهو في نظرنا عِصيَانٌ واضځ لا نُسَاوِمٌ في تأويلِهء مهما كان مَشتدك. المعنى: أبعد ستين عاماً أنفقتها لله وفي الله عمداً على نعمته أنت اليوم حُشران. [وردت في كافة النسخ: حُشران - بفتح الخاء - لكننا نميل إلى ضَمُهاء ليصير المعنى المرادُ من الشطر الثاني: للاسف؛ أن خُسشران على هذا الدينء في نهاية تطواف القول]. ِ غرز: العَرْرُ ركاب الول وفيل: ركاب الرخل من مججلود مخروزةء فزذا کان من حدید آو خشب فهو رِكابٌ» وكل ما كان مساكاً للوجلين في المزكب عَرْرٌّ. من حديث أبي بكر آنه قال لعمر» رضي الله عنهما: اشتَميىك بِعَزِه أي اعتلق به وأميكه وان قول وفعلّةُ ولا تُخَالِّْه؛ فاستعار له العَورَ كالذي يُميىك بركاب الراكب ويسير بسيره. المعنى: وخليك من هذا الكلام؛ والزْم ما ثبت من غرز سيرة إمام المُسلمين هذاء ود عنك هوى النفسء لن ولانها شيطانٌ مبين تكائفٌ أحدهما على الآخر. المعنى: الكيس: لاف الححمق؛ وقصد بها رزانة العَقل وزيتته || كيسان: غَدّار؛ فقد كانت بنو فهم تسكي المَدُرَ: كيسان. المعنى: لقد بلغت الشتين من العمرء ومثلك أحرى به أن يصون المتبقي من عُمُرهِ فیما تشترطه الوزانة والحكمة والموعظة الخسنة؛ لان اهر - دهرك ودهر آي ملم غَدَارٌ بطبيعته الأزلية . شاسان: مُفردّة متداولّة في المنطقة الداخلية من عُمان للتعبير [المُلطّف اجتماعياً] عن النَوَرء أي: (الرط)ء وم قوم جَبلهون كانوا يحتلون مرتبة دنيا في التراتب الاجتماعي» آنذاك. [أخطا بعض شواح الثُونية في تفسيرهم لساسان: «آي ذو سياسة ومعرفة بالامر كأنك من آل ساسان ملوك الفرس» ويطبيعة الحال وبدهية القوقف؛ فالمقصدُ هو الذ لا المديح]. المعنى: في هذا البيت يبلغ البهلاني أقصى وشتتهى غايات عتابه للشيخ عبداللك [مذموم تُوه]؛ الذي التجا لسلاطين مسقطء آنذاكء طلباً لجهيلهم الأضألي من الضآلة ذاتها؛ شتناسياً مكانته ومكانة أبيه العتقدسَةٍ لدى كافة الشمانيين؛ كما هي لدى الشاعر. لكنّنا نلحظ في البيت كياسّة الشاعر تجاه الخليليين الذين علو واعترافه بفضلهم عليه [وهو الوواحي الممنضوي إلى قبيلة بني رواحة القاطنة في سمائل]ء لكنها في= 7٦1 لِلمشلِمين َيون فيك عَالِمَةٌ با ابن المَعالي؛ وَهُنَّ اليو حيلان° (۱) =حقيقة الأمر قدځ وَضاح في الشيخ المذموم» تعمد أبو مُسلم ألا يأتي على لسانه؛ ليكون التعبير المُتواري في لال التلميح : «حتى لقد قال أهل الشوء ساسانٌ؛ء وقصد بذلك: أن أهل الشوء صاروا يقولون عنك لكثرة تطلابك بأنك «ساسان»؛ وهي تُفردة شعبية كانت تطلق على من أشرنا إليهم في المنطقة الداخلية من تمان (وينادون بها تأدُباء كني لا يُقال في وُجوههم أَنَهُم «زط»ء امتهاناً لكراقتهم الآدمية)ء وهؤلاء؛ مُضطؤون بسبب تدني قرتبتهم الإجتماعية. للمُطالَبة بحقهم في الطلّبة؛ ولذلك تراهُم يعملون في أحقر المهن. وهي شتيمة مُقذعة في حي الشيخ عبداللهء ولها ما برها من وجهة نظر الشاعر الذي ارتأى أن رحيل الشيخ الجليل [أبي المذموم] في سجون مسقط حدث يستحق الثأر لا الخنوع؛ وكان الواجب مته [أي الشيخ عبدالله بن سعيد بن خلفان الخليلي] المطالبة بثار أبيه على الأقلء عوضاً عن التطلاب المُهين له ولعائلته من سلاطين مسقط آنذاكء إن لم يكن ذلك الأمر لنداءِ الدين والواجب وحمية القوم وحُمَيَاهُم. رواية موثوقة: سشمعثتُ من الأستاذ الأديب أحمد الفلاحي؛ راوياً عن الشاعر الكبير الشيخ عبدالله بن علي الخليلي: أن هذه الأبيات في نونية أبي مُسلم ظلت تزعجه على الدوامء وكلما قرأها أصابتة الى ثلاثة أيام متتالية. رد الشاعر على الشاعر: في الحقيقة أن الشاعر عبدالله بن علي الخليلي أف كتاباً مخطوطاً في الود على أبي مُسلم وواه من الأشياخ والفقهاء والشعراء؛ مُتطرقاً فيه إلى أحداث ذلك العصر؛ مُفنداً حوادث تاريخية من (منظور بني خليل). وقد وَسَمَ مخطوطة بعنوان: «الحقيقة. وقد حاول نشره في حياته؛ لکن لم يُوفق في الحصول على إِذن رَسمّئ بنشره في عُمان. ومن باب الكياسة واللياقةء فضلًا عما تَفرضُةُ وتوجبه علينا واجبات اشتغالنا المَنهَجي؛ فإننا نورد فقرة تخص أبا مُسلم اقتبسناها مما أورده الشاعر عبدالله بن علي الخليلي في مخطوطه المُشار إليه: «وتجدني أشرئبٌ إلى الشاعر البهلانيء وهو يقول في نُونيته المُستجيشة مُشيراً إلى الخليلي حيث يقول: أقولٌ للبعض منكم وهو عن أسفب | والح يأسف للأحرار إِنْ شانواء فلو قال إِنْ هينوا. وحيث يقول: (أعاذك الله طاويهنٌ شيطانُ) لعله إنسان» وحيث يقول: (حتى لقد قال أهل الشوء ساسانٌُ)ء فمن ترى أهل الشوء؟ وحيث يقول: (وأنت على الأبواب ذبان)ء لعمري أليس في كريم القول ما يدور بقائله على محور الكرامة للطرفين؛ القائل والمقول فيه. لك الله يا أبا مُسلم! ألستَ الذي ترئيت في أحضان الخليلي وتغذيتَ بنميره العذب؟ لست الذي كنت تقف وراء مُصلياًء فترى وتسمع ما يُوجبٌ الولاية؟.. حقاًا أليس لديك ما يجب أن تفتفر به لوليك؟ أليس للنصح وجهاً يفي للصديق بصداقته» ولول بولايته؟ ألم يدك اتروءة من ألبانها؟ ألم تحفظ لأحمد بن سعيد سيرةٌ وصُحبةٌ تحتم عليك حفظ عرض أخيهء والإبقاء على شرفهء وإقامة المذر له وحمله على ححسن الظن الذي يحمل عليه عامة المُسلمين؟ والذي هو الأصل في الحكم. أم نسيت لوالدك الكريم حياته الطيبة التي عاشها في بحبوحةٍ من عطف الخليلي المُحقق وځنانه؟). خيلان: خال الشيءَ يخال حلا وخيلة وحيلة وخالا وجلا وحإيلاناً وخالة ومخيلة وحُيلُولة: طن وفي المثل: من يَسمَغ يَحُلْ أي ين وهو من باب ظننت وأخواتهاء وأخالَ الشيء: اشتبه. يقال := ۷٤1 ء السَفِينةللإشلام تَخحملَة ثم انْكَمَأتَ به وَالمَئ طُوفَان ۽ ء و ٤ء ۰ سے اھ لے ۽ شی ك : ک ‎Ji.‏ ± َر لإشلام نتكلۇه وَاليَوْمَ› مِنْ كثر ما يشكوك؛ ضجران فَافْكَځٍ 4 فَدَيْيك؛ عَيِنَي جُؤْدر بََظ إن كاب مَائملو بنا (۱) (۳) =هذا الأمر لا يُخيل على أحد أي لا يُشكل. قال الأعشى : «وما خلت أبقى بیننا من مَوَدّة | عِرزاض المَذاكي المُشيفاتٍ القلائصا». المعنى: وقد كانت ظنون كافة المُسلمين عالية فيك لكنها - أسّفاً - ذهبت أدراج رياح الظنون والتخييل» تلك. الممنى: ولا غرو؛ فقد كنت أنتٌ نفسصك سفينة نوح التي حملت مشارق أنوار الإسلام شرقاً وغرباً؛ لكنّك انكفات به [أي رسالة الإسلام]ء والغع طوفان. تلميح مُستضاف: نلحظ؛ هناء مُفارقة أبي مُسلم وإلماحته الذكية: الغي طوفان› وقد قصد به غي الشيخ عبدالله الخليلي في احتكام وإحکام مقادير مصيره إلى [الفئة الباغية؛ في نظر شاعر النونية]ء آي محکام سلطنة مسقط» آنذاك ؛ ترکي وفيصل على التوالي؛ ليُعيده إلى جادّة الصواب في هذا البيت؛ مُذكراً ِا بان الغ طوفان كطوفان البحار التي بالكاد لمت ينها سفينة نوح» فأنى لَّكَ أن تسلم سفينتك المهلهلة في هذا البحر يا شیخنا؟ المررا: رَرَأه يروه ُرْءاً وقوزئة: أصابً منه حيرا ما كان || تكلؤه: كلا القوغ سفيتتهم تَكُليئاً وتَكُلك على مثال تكليم وتَكُلِمةٍ: أذنَوها من الط وحخبشوها. المعنى: مِثلّك مَنْ ظننا أنه سيقوم بقائمة ژوح الإسلام الذي شكا أفاعيلك في مناقب روحه بعدما فعلت ‏ أضحى ضجراً منك يا شيخنا. رواية أخرى حول النونية: أخبرز ۴ الأستاذ أحمد الفلاحي (نقلَّا عن الشاعر عبدالله بن علي الخليلي)ء أن الشاعر الكبير بَوْرَ خروج جَدُءِ [الشيخ عبدالله بن سعيد بن خلفان الخليلي] عن إمامة سالم بن راشد الخروصي ليلتحق بسلطان مسقط السيد فيصل بن تركي؛ أن الشيخ عبدالله بن سعيد [مذموم التونية» وواد الإمام الّضي محمد بن عبدالله الخليلي]ء تلقى أنباءَ عن كُل من الإمام سالم ونور الدين السالمي [َمُنظر إمامة سالم بن راشد] تفيد بأنهُما أهدرا دم وأنه مقتول لا محالة بحجة خروجه عن طاعة إمام المُسلمينء وأن الشيخ عبد الله بن سعيد رأى فجراً- والواية ما زالت للشاعر عبد الله بن الخليلي - وهو خارج إلى المسجد أناساً يحومون حول منزلهء فهربوا حين رأوهء فتضاعف شكه؛ فاضطو إثرها للإلتحاق بالسلطان فيصل في مسقط. لك هذه الوواية (كما يُضيف الأستاذ أحمد الفلاحي)؛ شككٌ في صختها كثير من الغمانئين نظراً لالتباسات أحداث تلك الآونةء وهي أحداث - والقول للفلاحي - يكتنفها الغموض» وبحاجة مۇرخ فااحص مدق في أخبارها ورواياتها المُتناقضة. ججؤذر: : الجُؤدُر والجُودۇ: هو ولد البقرةء وفي الصحاح : البقرة الوحشية› والجمع جَأَذِر || كاتب ما ُمليه: قصد به الملكان الحافظان. المعنى: والله يخليك؛ افتح عيئيك كما تفتح بقر الوحش عيونها الوسيعة حذراً من آساد الغابة؛ لان كاتب ما تمليه يقظانٌ في سماواته اللا فهو لا يتخدع بملاعييك السّياسية الصغيرة التي لم نر لها وجهاً ووجاهَةً وَوجْهَةٌ حتى في زنجبار. 15۸ بيضٌ العَمائم لا تُجدي إذاانْكْدَرَتث بِيضٌ الشُلُوب» وَللإِيمانِ وا طيُو بيابك وَاغُسِل رَاحَتَيك فَهَا تيك المطامع أؤسَاخ وَاڏُراڻ وء مَدُنَصِيحة حر لايُريذبها دما وَفِيك لِطود المد أوكا” إِنْ تغرف الصّدُقٌ في نضحي فَقَذ سَبقث عُهُودُ صذق وَإِخُلاصٌ وَإخحسان” لس الحُليل المُداجي عند شَايِنَةٍ إدَالممدَاڄي في العؤراءِ فئان ‎T4‏ من رأى عَيباًوَحفَفهُ أَهُدَ اك عَيِبِك عَيِظاً وَهُو لَهَقا (١) المعنى: وبعدين› يا شيخ عبداللهء العمائم الأباضية البيضاء لا تنفعك إذا انكدرت سُويداءُ قلبك؛ (۲) (۳) (4) (0) )١( فللإيمان - كما تعرف» ولا بد عُنوانٌ معروف لو أردتَ قصده منذ البداية. تلميح: ثمةء في هذا البيتء إفصاح خطير عما استشرى في مُجتمعنا من يُفاق بعض المُتدينين . ونستطيع القول إِنٌّ الشيخ عبدالله الخليلي أضحى ضحئة لمَقصّد الشاعر؛ لكننا فيما لو رأينا حولنا ما يحدث [بعد مائة عام على كتابة النونية]؛ لاكتشفنا أن الشاعر كان مُحقاً في تحليلهء وقسوته على بعض رجالات الدينء وهو ما سيفصح عنه في قصائد أخرى» لا سيما تلك القصيدة التي يسخر فيها الشاعر ين أحد أَثمةٍ المساجد الذين اتخذوا التدين هُزواً ولعباً بعقولهم وعقولي من صدّقهم من العائة. وهو موقف جذري يُحيل القارئ إلى أصالة فكر أبي مُسلم التنويري الذي حاول كثيرون اختزاله في منظوماتهم العقديّة . المعنى: وباختصار؛ طهر ثيابكٌ يا شيخ واغسل يديك مما اقترفته في حق نفسك قبل كَل شيء؛ انت تعلم أن تلك المطامع الدنيوية لا أقلٌ ولا أكثر مِنْ أوساخ الزبالة وادرانها. احمد: : اشكر || طود الحمد: جبل الحمد. المعنى : ورغم إطالتي في هذه الأبيات النصوح لك؛ إلا أن عليك أن تشكُر نصيحة مو مئل أبي مُسلم البهلاني لم يرد بها قدحاً وذقاً فيك؛ لاني على يقين بان في المتبقي من روحك الصافية أركاناً قادرة على عمد المد وشكرانه. الممنى: وكي لا أكون مُغالطاً؛ ستجد إن كنت تعرف الصدق الخالص في تصحي لك؛ فثقة عُهود صدق قديمة لا أنساها مشفوعة بالإاخلاص والأاحسان. تلميح: يشير الشاعر إلى علاقته الؤوحية الكبيرة ة مع الشيخ أحمد بن سعيد بن خلفان [أخي الشيخ الذي بدا مذموماً في النوئية]ء تأكيداً من جانبه على وفائه لعهود الإخلاص والإحسان التي نالها الشاع الوواسي] من [الخليائين] الذين احتضنوه في يَفاعته قبل رحيله المبكر إلى زنجبار» لكنة يقول للشيخ إنني قدر ما لا أحابيكم وأنقدكم في بعض مواقفکم؛ . لکنتي بجبلتي شاعر حر لا أسمح لنفسي أن تو و حكاية الشيخ عبدالله الخليلي وخيانته للإمامة مُرور الكرام؛ ولسوف أَوؤبّدُها طوال الدهر في نُونيتي القصماء. المعنى: والصّديق الحقيقي هو من أهداك عيبك وصَدَقكَ عند أك لا من نافقك وجالك حتى عند وقوعك في الرلل. المعنى: لكنٌ الصديق الحقيقي هو من أهداك عيبك» وهو لَهف عليكٌ مغتاظ من خطثكء يطلب صلاحك وإنْ أغضبك ذلك . 1۹ ريك من أَسَفِي حُضماًتُباعِده ياموم أل عُمَانِ كم تَحُالْفُكم طول تَمرِكم حُؤف؛ مُدَامَنةٌ أَمَذِءِشُعَبالإيمانِ عِنْدَكُمُ ما ذا الشّقاثُ الذي يَشُري مجتُوبَكُه أطْلَقَعُع اليف في أفُرَادمليكم عَبْ أن أشيَافْكم غُزثى بِهَافُرَمٌ مَانَتْ عَلَيكم تُرَاتُ الكُفْر وَاشتِعَلّتُ وَأَلمَةُ الديينٍ فُزبى ل يكن مَعَهَا ياموم ذا إمام الذي بَيِنَكُم وَالقَلْبُ مِنْ حبك المَكُيُون وَلْهَان”° وَفِي ضَمِيري لَکم بال ځب 2 إن التَفؤوقلايروضا:إيما مَطايعْ حسد بارا زلا أمكنذاشُ يدنال وَقُوان؟ وَالمُؤمِتُونً بيذاتٍ الدين إِحُوَان° وَفَيَدَنُهُ عَنِ الأغحداء أجفَان قفي لوم الِدَا يَغئاش عُرثان ن فيكم عَلَى بَغضِكم للبغض أَضْعَانُ أنحلى وَأَدْنَى وَأحخحرَاب وَأَذيَان' 0 د الي لا ملك وَسْلْطَان (١) المعنى: أريك ين أسفي عليكء خصماً تُباعده» لكنٌ قلبي مع ذلك - ولهانٌ من حبك المكنون فيه. (۲) الضيقُ: نقيض الشعةء أصلها مضائق الكلام. المعنى: خذ ‏ يا شيخ - نصحي وتقبل مني هذا النقد الجارح› نقلي ملي بځٍکم ومودٌتكم. (۳) المعنى: واضح من الشياق في إشارته لتفوقي أهل عُمان؛ لأنه تفؤق - في نظر الشاعر ‏ لا يَرضاهُ الإيمانُ . () المداهنة: الممُصانعة واللين وإظهار خلاف الباطن؛ والمداهن: المُنافق || باو اء: العَظمَةء والباو: الكِبر والفخر. المعنى: يستمر الشاعر في تقريع بني جلدته› بل وجلدهم بسياط الكُلِم› قائلًا: أهكذا نتم طوال دهركم: خوف ونفاق وطمع وحسد وتکثر فارغ؟ (٥) المعنى: أهذه هي أركان الإيمان عندكم؟ أهكذا قال الله ورسولُه؟ . استفهام . . وبالطبع هذه صيغة استنکار لا (1) يفري: يقطع || ججنويكم: أجسادكم» على القياس. المعنى: واضح من السياق. (۷) أجفان: أغماد. المعنى: واضح من السياق (۸) القرم: شدَة الشهوة إلى اللحم؛ || غرثان: جوعان. المعنى: ولتفترض أن أسيافكم تشتهي تقطيع اللحم لو افترضنا ذلك ففي لحوم أعدائكم ودمائهم ملاذ يرويها. )۹( تراث الكفر : ما يخلفه الرجل لورثته› والتاءٌ فيه بدل من الواو. والمعنى : واضح من السياق. (١٠) ألفة الدين : قرابه . والمعنى : واضح من السياق . (١٠) المعنى: هذا إمام الدين بينكم قصده وهدفه إقامة الحق ٠ لا التسلط عليكم. تحوإلىاشقوامأبمأته او اع في مركم وميث ياقوم لا مذي زوا عَنة فلكم يا قوم إِن ُذيروا يشب هكم إِنْ تَنْصُرُوا اه يَنْصُركُم فلا تَهنُوا إأالإقام يمي ؤال بينَكے قائ عليکم يكم اش يتا حجُنّه عي الود ىڭ قَرَاقَبواافه فيو إن مح يئه إِنْ تَتْبَعُوه ف لَه محسامَانٍ: إقساط وَإخحسا” كَرضاً عَليكم وَما في الدين إِذْمَان” بايث والإذباژ مضا كَأَيْنَ مَلْجِؤكم واه عَضبان قَالكُمُر في المت والإشلام رِضْوَان° قَبايغُوەوإلا حل حُسمران إِنْ كان فيكم لحم ا إِذُعَان أو تُشرضُوا عَنْهُ فالاغراض طَعْيانُ“ e (۱) كَذفَامَ يهاب بځڅکم اش ومان وَصِيَة حَسَانٍ لَكم تبث فيي الوم للإشلام عحسالن محسامان: سيفان || إقساط: الإقساط والقِشطٌ: العَدلُ. والمعنى: واضح من السياق. المعنى : يا قوم لا تدبروا عن نصرة إمامكم؛ فخذلانه معصية لله ٠ وسيحاسبكم على هذا العصيان . )۲( الإدهان : المُصانعة والْش . والمعنى : واضح من السياق. )۳( )4( المعنى : واضح من السياق. (0) (9 (۷) (۸) (۹) لا تهنوا: لا تضعفوا || المقت: البغض. المعنى: اإِنْ تنضّروا الله يَنصركم ويثجت أقداقكم»» فالشنان والتباغض كُفر با وعَكُشة: الاستمساك بُروة الإسلام الؤثقى مرضاةٌ للب . المعنى: أي أن الإمام يَدُ الله بينكم؛» بما هو تمثيل لشرع الله بين عباده» فإنٌ تبايعوء وإلا حل عليکم اللخسر . المعنى: وبحكم الله قامت عليكم الحُجّةء إِنْ كنتم مذعنين طائعين لخكم الله . المعنى: فإن اتبعتموه فقد سلكتم عَيِنَ الوشادء وإن كان غير ذلك فقد طغيّم . حجته: بُرهانه. المعنى: استمرار وتكرار لمعاني الأبيات السابقة؛ لتأكيد التأكيد. مُنافحاً عن الإسلام؛ وناصحاً المسلمين. ملحوظة: إحالة الشاعر إلى حسان بن ثابت بها لفتة عبقرية من أبي مُسلم؛ وذلك أن عساناً كان منافحاً عن الإسلام بلسانه وشعره» في حين كان باقي الصحابة يتبارون في تقديم دمائهم سخية في سبيل اللهء وكأنٌ أبا مُسلم في عجزه عن نصرة الإمام بالفعل والجهد البدني» مُكتفياً بنظم الشعرء تماماً كحالة سان بن ثابت الذي اقتصر دوره على نظم الشعر. [هذه الملحوظة من وضع تراجع الكتاب ومدققه]. ١10 لايَضدُق الدينَ إلا مَنْ ى يُنَاصخحة و وَلا يم به 1 ٤ إيمان فن تَمَكْنَ نضحي من بَصَائركم الم ب يالك رى )۱( المعنى : واضح من السياق. (۲) فرقان : كل ما فرق به بين الحق والباطل . المعى: فَإِنْ تمكن تُصجي من بصائركم› لأبصرتموه فرقاناً من ضياءِ الحق» بُفْوّقٌ بين الحق والباطل» وقصد به آراءه المبثوثة في ونه القصماء. ٢10 و طني“ (المِيمِيّة) ى„ 0© „ 0 مَعَامِدَ تَذْكارِي سَفَعْكِالعَمَائِم مُلنَأمتى يُفْلعغ لە شسواجە° تعَامَدالأنواء سح بُعاقوه فسوحك خُضو وَالوهاة حُضار (۱) الحارئي؛ جامع شتات شعر أبي مُئلم) يحتفظ بنسخة من القصيدة المرسلة إلى والده: «أرسل الشاعر هذه القصيدة إلى أمير الشرقية الشيخ العلاقة عيسى بن صالح الحارثي يشكره على نصرته للإمام سالم بن راشد الخروصي» ويخحُضّة على رفع شأن عُمان». وللتوثيق التاريخي» نشير إلى أن القصيدةء وكما هو واضح من أبياتها أزِلت قبل مبايعة الشيخ للإمامء وهي خض من أبي مُسشلِم للشيخ عیسی بن صالح کي يُبايعَة وهو ما عدت بعد نحو شهر من رحلة الشيخ نور الدين السالمي (المُشار إليها في قصيدته النُونية) من الشرقية إلى الداخلية لمبايعته وتنصيبه إماماً في بلدة تنوف. جدير بالذكر أن هذه القصيدة شاعت بعنوان [المِيمية]؛ وهو النوان الذي وردت به في كتاب «نهضة الأعيان بخرية أهل عُمان» للشيخ أبي بشير محمد شيبة بن نور الدين عبدالله بن ميد السالمي - القاهرةء مطابع دار الكتاب العربي بمصر - محمد حلمي المنياوي» وارتأينا إدراجه عُنواناً فرعياً مُوازياً للقصيدة ذائعة الصّيت. مُلثّ: من الفعل لَتٌ: أقام. يقال لث المطر: دام أياماً لا يتقطع || سجم الدمع والمطر: سال قليلَا أو كثيراً. والمطلع مفتتح ماطر لمعاهد تذكاره/ وطنه أقلعت وخفت حدة مطره أم سالت بتقطع. سَخ: سَالَ من عالٍ إلى سافل || بُعاقٌ المطر: هطوله فجأة بغزارة || شوححك: سيوحك || خضارم: في الأصل؛ تعني الكثير الواسع من كل شيئء لكن الشاعر أخذ بمعتى مرادفتها مُحضرم: عن كان ذا بشرة سوداء وأبوه أبيض البشرة وشقيقتها مُخضرم: من أدرك الجاهلية والإسلام. فالسيوح خضراء والوهاد بين اخضرار واغبرار» وفي البيت افتتان لغوي ينضځ به البيت المكمل لمطلع الميمية . 1 إذا أجمَلَتُ وَطَاءُ عِتّث حَنِينّها ولا برحث يلك الريَاض نَواضراً تُصَافِححهَابالرًاكيات أَكُمُّهَا ترام في رَؤِي لَهَا شوق وَاله إذالاع برق سَابَقتْة مَدايميي لن حانَنِي دَهرِي بشَخط مَعَاهڍي وَِنَ هيام القلب فِيهَاوَفَدْنَأتُ فيا لَفُوَادِيء ما التَباريځ وَالججوَى عَلى أن ذِكُرَ لئُس عَهُداًوَمَغْهداً عَلى فن الأؤعَار ؤطفت راز تُضَحُها طيبَ السَلام الَسَايْمُْ فيسب فِيهَا لاض را9 وَل بقلي بَزځحهاالمُتَمَادِمُ وَصَبْي وَان الصَبر أن لا برا وَلَِتَ الْطماءَ البَوقي لعب اص قَقَلبِي برغم الشَخط فِيهنَ مائ وَسَائِل في ش زع الهَوى وَلَوَارِمُ فَعَلْنَ؟ إذا ادات عَلَيو اللَوَايْم أقض بهَاممَائئمج الأراقي° (۱) (۳) )٤( )٥( )١( وَطفاء: السحابة وقد تدلت أطرافها لثقل محمولها من الماء || قنن: جمع قنة وهي قمة الجبل |] الرزْم: الغيث غير المنقطعء جمغ روازم. على عادته في مطالعه التي تعكس الذاتي والموضوعي لينعكسا في صعوبة تأويل مقاصده ومفرداته وتركيبها نجده كذلك في هذا البیت بمشارب تاویله وصعوبة اختيار أحدها وفقاً لإعراب المفردات القابلة للإقلاب. لكن مقصدهء دون جزمء هو انعكاس ذاته على موضوعه. فكلما أجفلت سحابة من معاهد التذكار تلقفت حنينها أمطار لا تنقطع (وطف روازم) على قمم الجبال (قنن الأوعار) ليستمر انسكاب الحنين › حنين الشاعر الدافق مُقيراً عنه بثيمة الغمائم/ السواجم/ الأنو اء/ الروازم. ١ ولندم تلك الرياض نضرة (البيت السابق) بطيب السلام تضمّخها النسيم بهء وتتمة البيت في رد مصافحة النسيم بزاكيات/ أكُفٌ الرياض التي تحمل الرائي للمشهد بأن ثمة علاقة رَجم بين رياض المرابع النضرة ونسائمهاء ومرة أخرى هي استعارة لحنينه الذي لا ترويه غمائم مطالعه. الووع: الحرب. وكُثو من خلطوا واعتقدوا أنه يقصد الؤوع: القلب» النفس» الذهن» إلخ.. لكنه يتحدث عن حرب حناياه التي يتزاحم فيها جيشان : شوق الممحب وصبر الصابر على النأي والبعكء وهو بيت يحتمل أكثر من قراءة مثلًا: آنَ الصبر أن لا يزاجم/ يُزاحم . الغَرْب: الدمع ومسيل الدامع ومؤخر العين ومُقَدّمُها. البيت واضح رغم أن البعض فسروا الغرب بالدلو العظيمة وأنه يشيه عينه بالدلو لكثرة ما أسالت من دموع» لکنه تاويل آغرپ من غرب وأقمی من غرب» فالمعنى الأقرب هو الدامغ ومَسيله. شحط : بعد وناي . الأراقم: ذكور الحيات الخبيثة . 3: ذا للاي عن أعحاڍيي چيرټي وَلانُسشلما عملي إلى مهيمانِه ممن تشي لطا بره يشوم فَيَغُروهُال ياغ بر على رات اليك بي تي ثارث رَسيساً في الابما شَدَتُ حَليلئ ماتَذكاز لى لُبائِي” ولا رَبُهُ ها العافي عَلَيهِ تَناوَعث تَهَادَی به الارَامُ وَالعَفُو زتعا ولا نبي حب لَقيتاء امب ولك شجانِي مَغهَد بان أله وَشع مِنْهُم بالتُجوم تعد مَوَث تَمَادَتُ بوِالعَلياءُ تَرُْعُ شاوه لعَغرِي» لغم المَعهَدُ المُهْئَدى به حُوَالمَغهَدُ المَيمُون أرضّاً وَأَمةً هُوَالمَعهَدُ المَمطوز بال وحمة التي EÊ )۱( خائم: مقيم. )۲( لبانتي : حاجتي . أضِنُ بِهَاإِنْ نَاوَعَنْهَاالحمَايعُ فإِني : بحب ب القَؤم وَلْهَا لان مَائُمُ فَذِكُرْهُم جندي رُقی وَنَمَايِمُ إليهم› ونارت الأسَى وَهُوَ ا بِنَضر ياتى الصّبو إلا التّنَاوُم كص وَهُناء فَهُوَيَفْظانُنَايْمْ كما مَينمث ريځ الصّبا وَالبَشَايْمْ قاض ومن مَاءِ جَجشُتِي رَايىمُ أقاث بنَجدأو ع وَنُهاالتَهَائِمُ صَباً وود و بَكَعْهُالعمائە كُمَاتَتَهَادى البهْكئَاتُ النَرَاعِمُ كما ارتا حُشف في الحُمِيلَةٍ باغ © بان الى في إنُرِهم وَالمَكَارِم تُعث على أل اليلاد المَعَالِمُ يما أثُلَت فيوالشراأالأكارهُ وَقَدُمَلاالدُنْيِاطَلاموََلِمُ وَإِنْ رَفْجرَث يلور ج ينا رَمَارُِ سَقّث مِنْ إِقام المُزسَلين المَرَاجِمُ () الرع: المكان المأهول || العافي: القديم المندرس || الصبا: نسيم ليل بارد || البور: ريح (٤) الخشف: وليد الظبية الصغير || البغام: صوت الظبية. () بان : ابتعد. يكر ورادا عَلى الخؤض أَهُلَهُ َو صَارَفَمْنِي في مَحبيهاالذنا وني ولس الدهر جلدَة أجرَب وال ليلكالا عواپسا تَجڄشمُيي وَالصَبر بيني وَبَينَهَا ى 0 , شوت اتر حتى لدت وَأجِرَّنِي أن أشتَطيع مَطالبي 2 کو لأغلم أن الطب يُضبغ آزماً. إلى كم يَلِرالدَهُرنَفسِي بَلَة وما جَشَأث“ جيناًلِهَولٍ يَنُوئها أحاول أشرألونَباالسَيف دونه مدني كالسَيف دَهري عَن الغلى رَقَاهكةًالمشدام إلا مَضَاضَةً يكبت مي حَايدأعُير عاد ذا ججاءَ ي يوم الخحشر وَالكلُ مَايِهُ وَتَكَذِيبُ محل الشَامِدِينَ مُمَاومُ بدَغُوَة حير العَالَمِينَ المَكارعُ تَجانَبُه يلك الديَارُالكَرايم وَإِنْ شَرَدَت بي للبعاد مَوَازمُ رَضِسيثتُ بِهَامِنُهَارَمَاأنَانَادِمُ تجاهي وَآمالي محال محارم عَلَيَ كَاني ِلكُوَارتُ جار 7 أفَاعيلها مم غ العا وَال جو فَاتِمُ من الله ما لم تَمتَلِكهُ العَرَائيُمُْ ومسي فَدانُحلَت راء الأوَازِم وَيَشْطعُنِي عا تَريدُ د العظائه” وَلكن من الأفدً تارمالا يقاوم لماعيب وَالأفُدَارعَنُةتَُصَادِمُ وَمَا حُمدَتُ بل الفعالي وار وَأبصوتُ مَاأَخفين له العذل أشراء َو في الس اجه (۲) الححئك: التجربة والتبصر بالأمور. يُقال: رل مُحنّكء وأصلها من عك الام لوليدها: تدليك که .4 4 )۳( ر َر وأرازاً: شد والصقه . ويقال: أَرٌ به الشيىء : الصقه بهء ول الشيء بالشيء: أزقه به وقرنه بە: (8) جَشَأت: َفْهُ: ثارث للقيء؛ وجَاشّث من حُزْنٍ أو ةً فرع . (٥) الجاحم: الجمر الشديد الإشتعالء ويقصد هه الذي کبتته وأخمدته صروف الدهر. وأضبوتفساأمرةلا ارما وَيَفَدَح رَنْدَالرَزع مَنْ رَادَ ممه كَفّى حرّناً أن أخحسو المَؤتَ؛ ليس في وَيَوكت طَهْرَ الرّؤع محرو غُشَّمشَمُ وَيَأتَدمُالأغدَاءُلَخمي مُهَنّئاً ون اْفَّجِث كفي بِعَشْيِيتٍ طؤلها أبُزل هذا الدَهدُ م جد ذه أينْهَض أمل الله وَالحى عِندَمُم وَمَا وَرَق ادنيا مَرَامي عَزِيمَتِي رفي النّفْس هع فَضْفَّض الصّدرَ لاع عمتا ولاائ ك٠ عَلَيهِ اللهَاذِمُ ‎(Ds ets Lt‏ بء وَأفُوَى مَالِرَنْدِيَ ضَارِمُ ي ‎W2 E‏ ِ اجي خوَافٍ للشلى وَفُوَادِمُ 7 م 4 عَيَاائتطا المَوَائُمُْ إلى عحيثٌ ألحسابٌ الروججال ترام سِفاهاً كما الْتِفْتْ عَلَّيَ السَماية° ‎e‏ م ‎ ‎(۱) ‎(۲) ‎(۳) ‏)٤( ‎(0) ‎(1) ‎(۷) ‏الضارم : المشتعل والذي اشتد غضبه. يقصد أن الحرب يقدح زندها من زاد همه كهميء وقوة زندي مجرد اشتعال وغضب. ملحوظة: يتلاعبٌ في هذا البيت بترجيح كفة المعنىء فضارم على وزن صارم؛ وزند الثانية تقصد اليد التي تقبض السيفء خلاف زند قادح الحرب» وقدر ما يوحي به البيت من تصغیر لذاته؛ لكنه يعلي من شأنها بتشبيه همه بهم قادح زناد الحرب التي لم يتمكن من خوضها کما تمنی. ‏الخوافي والقوادم: صغير ريش جناح الطائر وكبيره. ‏الفجت: عدمت. يقال: ألفج فان؛ ذهب ماله. وتعني أيضاً ذهب فؤاده خوفاً. في الأصل المعتمد والنسخ الأخرى وردت لفجت» كما وردت «وإن» لئن» وفي مصدر آخر أئن» ولم نعتقد بصحتها لان الشرط لا يكتمل كما هو وارد في البيت التالي: يلم علي الدهر. . . ‏أعراق سُوقه : السّوقة وأراذل الناس || السماسم: نوع من النمل الذي يلسع . وفي غُمان يقال سَمشوم لحشرة تلسع؛ وهي أكبر من النمل المُعتاد. وفحوى البيت: أن الدهر يلم أراذل الناس كالتفاف السماسم اللداغة . ‏العزق: العظم أخذ منه معظم اللحم. والبيت عِتابٌ للدهر الذي يُحيلٌ الاخيار إلى عظمة نزع لحمها. ورق الدنيا: جمالها وبهجتها ودنانيرها ودراهمها وأوراقها المضرفية || أمرعت: قصدت. ‏مداه الصيالم : سكاكينه القاطعة. ‎10۷ وَأطوَلُ ماأفُضِي به أفُصَرالمنى َيالَهَفاً ثا تُضَيِتُوَمَائَضَث وَمَا النَازِعُ المَشُْصُودُكَارَق أزضةُ إذا لاح بوق تَارْعالعبل ادما پأؤشع محزناً ين بَقِيَةِ هجتي اني هيع الطبع أو قاصِو الوَفًا حال اضطبار بَيِنَهَالويُلازُ ححقوق مَعَالِيهَا الهُمُوغ العَوَار يِن وَفِي شد الجبال المَوَائْم”° فيكو على اللات وَالحبل لازغ وإِنْ كُلْتُ إنّي الصّاير المتحازء أو الحضم مَظلوم أو الحيٌ ظالِ”° = 0 بأمانأفجادوَسيفي نائ تُوايؤفي دَيانهاونَصَارِمُ ككس مها لحور الجنانِ النواعِمُ 7 2 ن ۰ 9 0% ۱ تج رودماشأشدأبية وَيَفَْمُ أل «النَهُرَوانْ» شَهَادةً يَبيعُودً دُنْيَاهُم بِمَرضَاة رهم وَإِنْ لامَهُم في مَطلَب الح لايْمْ وَافْعْدُ مَحُشُوشاًعَلّى مَبِرَك الوَنى” ‏ وَيَخكُمُنِي عَنْ غَايَةِ القوم ححاكِم () النازع: الغريب (۲) السادم : من أصيب بهم وغیظ وحزن || اللبات: جمع لبة وهو موضع القلادة من الصدر. () البيت تتمة لفكرة البيتين السابقين لهء وهو هنا يفصلٌ بين النازع/ الغريب (الذي هو نفسه) وبين بقية مهجته المحزونة أكثر من غريبهاء وإن قال بصبره وتحازمه. () الكيس: الخفة والتوقد والذكاء || الطود: الجبل || جاثم: مُستقر. يلوم نفسة على ضياع عمره كعمر العاجز في شرق إفريقياء رغم توقد نفسه وهمتها للمشاركة في نصرة الحق. )0( كهيم الطبع : جبان؛ ضعيف . (١) ملحوظة: في هذا البيت والبيتين السابقين له بُفصح عن تأزمه النفسي الذي طالما أفصحت عنه أييات شعره بسبب حنينه وشوقه إلى عُمان وبين الموانع التي يلمح إليها ولا يفصح عنها. ِ (۷) مخشوش: من أكثر مفردات الدارج المُماني استخداماء وتعني المُخْباء واشتقاقاً متها المْخش - وتستخدمها تقطداً لإظهار بها الترميزي الجارح في اللهجةء تعبيراً عما وصل إليه حاله في مَبرَك الضعف الذي يتقصد استخدام مفردة مَبرك للتعبير عنه؛ فالمبرك هو حيث تبك النوق. لكن ما السبب الذي دعاء لتلك الحشّة؟ نجد الجواب في الشطر الثاني من البيت: ويحكمني عن غاية القوم حاكم٠ ففي هذا البيت إفصاح عما قيل من أنه لم يكن يستطيع مغادرة زنجبار. 10۸ ليس ايسا المَوؤتِ أ جى التي يناي لإ دى الححشنيين مُودُنٌ ادون نُمُوح النَضرتُرزضَى دُنَيَةٌ َمل محمدّث في الأزض بَعْدَ مُحَمدٍ قَارَبالعلياءإلا مُصَعُم غ أشود الله مني تَُحيَة اليكُم صَنادِيدَ الغّبيِرَاء” مذ كم لوت الاش ائم بأشر اش تلباأوَقالباً 0 \ مَاَمذُحة وَكافَخنُم عَنْ عِرَّة الدين حَضمها وا لمعيل وَفُمْمُم بكم القشط حتى تَشَعِْضشَّعَتُ شش وَصَاَرتُم الأخطَارَ في نَضررَبكم ضَمنْىّم قِيَام العذل شجسشبة ذكزنّم عُهُودَ الصَالِجِين وَأححدَقَتْ فَاثُرْنُم ماآئثرث شُئَةالهُدى عل لخر پالمغزوب اهي ِلك عَرَثكم لأخُذالحيٌ شفمير عَلى أن ييي وَالمتاياتَلارُُ وأقَغُد عن تأذينه أتصضاتے وَعَل في سِوى الفودوس يَخُلْدُ نايم أضكابه إِلَا الشُرَاءُالصمَامِع تهون لَدَيِءِ الرْعِجات الجِسَايْمْ 2 لے ± ويها فلك وَتَحدورَوَاِمُ لها في ذُرَی الشبع الطّباقي دَعَايِمُ ُعَرّث وَأ ايلك اعلام بأنواروبيد الملا وَالععمواصِىمُ وَمَانَتُ ء یکم في لجهادال لعَظَايْمُْ فَمَامٍَءبحمد بحخملد اللفی وَالجُوررَاغمُ )٥( بَوائق دشر كرما مُتَمافِمُ وَغيَرتَّمبالئيف مااشهتَاقِم عَن الم منک انث شَكَائِمُ 2T () إحدى الحسنيين: النصر أو الشهادة. ونرى الشاعر يلوم نفسه على عدم قدرته على نيلهماء لانه تصامم عن النداء. )۲( تاو يل مفردة (دنية) في هذا البيت» وضمن سياق الأبيات السابقة أقرب إلى دُنية: وهو اجتراځ لغوي قُصِدَ به تصغير تحقيري ل الدَيية/ الدنيا. () العبيراء : ِن أسماء عُمانْ؛ وقد سماها به النبي محمد. () الكُروييون: أقرب الملائكة إلى حملة العرش. )0( البوائق : الدواهي والشرور. ‎„oof ً‏ 7 وَفَْشّم وَسَيِل الظلم طام وَطالمَا فَباءَء بحمد اش بالخژي خاسىغاً واكم و و ليف الىت تة ‏وَأْضبَعَ شلطان اشر عة تَابِتاً عَلَى بض الإشلام قُرَأسَاسُةُ وَكَانَتُ مان الججور مل إِممابها فَأَشْرَقَ نُوراشفي عَرَضاتها وَكانَّث عَمِيَاتُ ال جال تَحَريَتْ ‏وَصَارَ جهَادُالمُعْتَدِين : مَشَامِرا ‏و ‏م ألبابُهيُم وَسُيُونُهُم يُوَلفهُم إيمائهم راخيسائهم ‏)۱( تنقد: تتشقق || الحيازم: الصّلبُ من اليابسة. ‏(۲) بيضة الإسلام: عاصمة الإمامة؛ نزوى. ‏اماما بائث ضرعو ائم لِدَاهِيَة تقد يِئيَاالحيا ۴ بُبشُوأنَ العف للم داهم ‏توك اماع الع بل الملم وَفَاَتُ على فزن الشّقاقي المايِم َا مَدَدٌ من ذِي الجلالي وَعَاصِعُ كافاع فيه ازوغ التْفس عام ‏إلى أنْ أضَاءَتُ مِنْ سَنَامَاالعَوالِمُ قَأضيَعَ كالعشّد الشِّيت العماعة” يع إليها المُشْسطُونً العَاظِمُ َنِيَائُهم وَالحى يلل نام كَموتَلَف الأنْصَارِ وَالدَخُل عَارِم ‏(۳) العماعمم: أبناء العمومة؛ وفي هذا إشارة إلى تفرق وتعصب وتحزب القبائل رغم أن أفرادها في ‏القريب والبعيد ‏من أصولهم وفروعها أبناء عمومة. ‏() ملحوظة: واحدة من التقنيات الشعرية التي يلجا إليها أبو مُسِلِم؛ هي تفكيكه لوحدة البيت الشعري انفلاتاً بحصانه من الحلبة الضيقة لنطاق التعبير؛ وكمثال لها نرى أرجختة للزمن بماضيه وحاضره بغية الوصول إلى ذروة تعبيرية ية في مفاضلته بين زمنين . ففي هذا البيت والأبيات الأربعة السابقة له؛ نجدە يبتدئ ب (وكانت عُمان الجور) وصفاً لما كان عليه الحال» وفي البيت الذي يليه: (فاشرق نور الله) وصفاً لما صار عليهء ليعود مرة أخرى : (وكانت حميات الرجال) التي هي نقيض زمني ل: : (وصار جهاد المعتدين)؛ كما لو في مشهد سيئمائي يجعل القارئ بتابع الحدثين توازياً وتناوباً في المَسشْرّد الزمني الموظف لصالح انتصار أبطاله في المشهد الأخير. ‎ ى د« ۸ و نَجكَعُيُم نُردرَنَرتهغمبه مَييئاً لأهل الحيٌ صِدق الْتَصَارِهم وَفُوا بوَضايا الله في الشخط وَالرضًا ولا احْتَلَبنُهُم رَهُرَةٌ العش فِي الهَوَى ولاخسدوامن نلغم ةاللذرة ولا الحتّقروا ذا القَّذْرِ في قنصِب النّقَى ولا دَاهَنُوا ف في الدينِ من أجل مطمع تَرَامَواعَلى المُرآنِ شزبأبمائه شُقَدَسَةَألبابُهُم وَنُمُوشهُم لهم قَدَمٌ في الاشيقامَةئايت وَأيدعَن اليا قصَارفُوَاصِر تمؤيهم عحالانِ لِلښۉؤس وَالوَحًا وتن اة طا اشانرث شيهم شأ إلى اش وَهُة تُجِادْبَهُم وَُجهَانِ: وَجحه مِنَ الجا إذا حَالّمُوا؛ فالمشك طَارَتُ به الصّبا ِن اربوا تَشعَبيِر الحزبُ مِنْهغ نَا إِذاكوَاللهَامُالحُضَارهُ رَيَفْظُْهُم في اش وَالدَهُرنَايِمُ يرما وَأفعَال الكرام كَُرَاِمُ ولا رَسَمُوا ما ضيِقة المحارُ رل رتهم في العكازي العمائم إؤ المضل مَمَسُومٌ وَدُو الفْضل ماسم ولو رَهدَثتُ يِلشّفَر فيو العَوالِمُ َسيل بو أف مِنَ الكِبروَارُِ فَأضدَرَفُم الك رَيَانُ مَايِمُ م وَالنْتَعى وَالعَرَايْمُ مَمٌعَلى الإخلاص له فام وفوقٌ أعاديهم وال قواص ع وَفِيهم» عَلى الحالَنِ» وَفُرمُلاِ عَلَيوِ نلم يفل حال تُصادِم شَدِيدُالفَوَى تنبو عَلَيهِ الصَوارُِ لضيو وَوَجةبالمخافة سَاهِم وَِنْ أفْضّلوا فهي الجا العيالِه”° لان يَرَامُم للحرووب الملاجم (١) ملحوظة: لمقابلة طول أيديهم على الأعداءء لم يكت الشاعر بالنقيض: يَصَرهاء بل أضاف: قواصر. ولترادف المفردتين» في حد ذاته» بعد جَمالي يعني الصورة الشعرية . . لكن المغنم البديعي ليس بُغيته البلاغية الوحيدة لما تختزنه مفردة قواصر من إسقاط دلالي؛ فالقاصر شرعاً هو من لم يبلغ سِنٌ الرشد من الورثةء ومن لم يبلغ سن العريكةء لكنه أسيغ ظلال المعنى وشموسه» إمعاناً في لين المُفارقة وغُنفهاء على أياد طوال قواصم. وهي بلْغة خطاب سيتضح مرامه في البيت الذي يليه إظهاراً لرزانة ممدوحيه وثباتهم فقراً وغنی. () اللجاج: جمع لجةء وهي معظم الماء لا يدرك عُمقه || العيالم: الوسيعة. لهم في شبيل اش جد ونَجِدَة وَإِقُدَامُ ضِ زعام إذا الهم أخجمت ً ١ ٍ سو س إا لْقَدُوَتَبْواء حيِاهُم اله وَثبة وَشَدُوا بعَزمالؤشل ل يره فَباءُوا وَنُورالقسط للججور باهز ولي أنحناقٌ البماة حَوَاضِىع وَأبطال خيل ایی تَخكي أهلَةٌ وَفَنْمُ «إقام المُسلِمين) وَفَهُره رَنْ مَمها ئاز الحليلي» إِنُهَا أنُذُمث أْرَاجَ الؤياح دِماؤهُ وَتَبْثتُ لكات الوَغُى وَصَرَايْمُ وَصَمثتُ باذانِ الوم الهَمَاهِمُ وَشيَانَ؛ أثمازاليدى وَالبهَايْع رى الكُفْرَ مِنْهَا المُخْزِيَاتُ المَوَاصِعُ (عَلى فُذْرٍ أهمل العَرْم تَأبِي العرَائع)” زي وجا الال عنايك وَاْرْعُهُم في بيهن مَعاص م م الظْفَرِ المَيونِ؛ مها المَبايمُ وُو إلى محكم بوا عام عاص ے م عنه وَسُلطانُهُ لايَنتَجِي ٍ شارات «عَرَانِ بن قيس» تُصَادم إِذادَكُرَتَه طُيَرَتُهَاالعزائە بعد استرساله في وصف عزائمهم يلقي بطم شِعري شائع من آبي الطيب کان في غنی واستغناء عنهء لكن مُراده من وضعه لصدر بيت المتنبي في عَجُز بيته إتمام القارئ له في ذِهنه: (وتأتي على قدر الكرام المكارم)ء دعوة كريمة من شاعر لشاعر كي يشاركه مِذْحَتَه. ومن سيقوم بواجبات ضيافة واستضافة المَدعُو ليس الدًا )۷( إذلالها لتغدو أخفافاً للثغران . )۳( عَمَلها. () يقصد الإمام سالم بن راشد الخروصي. (5٥) شُرّب: ضامرة. (1) يشير إلى الشيخ سعيد بن خلفان الخليلي . 6 بل القارئ. َنايم: جمع قنسم؛ وهو خف البعير || والبيتُ إمعانٌ ليس في تمريغ تيجان الضلال في الترابء بل ١٦۹ معاصم: جمع معصم؛ وهو موضع السوار من اليدء وهو اليد ذاتهاء لكن المعنى يمتد إلى العصام : وهو الحبل الذي تشد به القربة وعروة الوعاء التي يُعلق بهاء كناية عن تقييد أذرع البغاة بادا من جنس فإِنْ حَامَ عَنْهُ وَارْتَضّى الضيمَ لا َ لاخدا بغارو فلا نخحسيواأنٌ الدّمَاءَ مُضاعَة وإِنْ ضَيعَيُهاأهُلهَا فَحقُونها حُذِي يا حُيُول الل في كل مَرصَد ولا اسي سير الحبر »ضَالح' قُضى ھرەش شختسباًً وَمَاسَاءنِى أن أَكُرَءَ الله وَ م ۰ 71 ی 1 (١) ملحوظة: الرَاْضي؛ سُيةٌ تُطليُ عادة على وَلألاءُ داك الو جه في العزش ناجه وی آنۀبا شقا وَطرْفُ ولي لتر في الأاشن ا وَلِلان مه في ال ‎cg‏ اِمَآتِعُ رانا شۇ موالق: 2 شوارءُ وَسَالّمَء فالإيمانٌ ليس يُسَالِمُْ وَيَعْجَرُ عند الاخحيكام!ا لمُمَاومُ إذاسَفكُتُها في مَوَاها المَظَالِمُْ يغار لَهَاللعَذلبالقَسط مَايْمُ بح ملَةغَيظِتَنَتَيهَاالصَلادمُ ر و ‎gooo eo‏ ) ( فسِيرته لِللمهتَدين م الم 0 وََاتَ شَهيداً وَالقَذايْف شاج بمموټت رَججاهُالطيبون الأكارِمُ الشّيعِيء ولا ندري لِم أطلَقها على قايِل الشيخ سعيد بن خلفان الخليلي وهو مِنْ نفس مَذهّب الشاعر. () الإشارة إلى تعدد الروايات حول التصفية الجسدية الشنيعة للشيخ سعيد بن خلفان بعد سجنه. (۳) ملحوظة: الأَْلَى بثأره؛ قصد به ولد الشيخ المغدور عبدالله بن سعيد بن خلفان الذي رفض المبايعة ونصرة 1 سالم بن راشد. )4( خام : وحم وجبن || اللبا : هو أَوّلُ لبن الشاة بعد ولادتهاء ويكون غليظاً مالحاً غنياً بالمواد المُغذية يرق بعد مرور أسبوعين على الولادة ويصیر حليباًه واشتقاق الشاعر ملب صحيح ودقيق للتعبير عمن ارتضی الضيم ولم یأخذ بثار بيه خلاف ما ذهب إليه بعض الشراح الذين أشكلت عليهم «ملبا» واعتقدوا أنها من أخطاء التّكاخ فغيروها لتصير: «مَليساً. () إشارة: قصد الشيخ المُحتييب صالح بن علي الحارثي؛ والد الشيخ عيسى بن صالح المرسلة إليه القصيدة . (1) استشهد في إحدى الحملات بقرية الجيلة ودن في سَمَائل . َ م 0 4 َ‫ 4 و ّى بِمُوْم بالشُهَادَأكرموا و ك ® „ ٥ ”® وَقَافُصَرَنَُهِمةعَن تقايېم فَهَلْ عِندَ «عيسى) أن يفوم مَة وَمَل عند أنَالجهَادفَريضة وَفَل ننه أَالممقَدَرَكائن وَمَلْ عِندَ أن المعالى صَعبَةال وَمَل؛ عند أرالححدُود بطل وَمَل عِندَه أن المئاهي أرقت وَمَلْ عِندً «عيسى» أن لالض عَادَةً وَفَرْض عَلى ذِي امرض عَادَة فَرَضِهِ فد لك َي يا ابن «ضايع» فم بها تجرد لَهَاوَاذْكُروَقَايْع «صَالِح» اديك لِلججلى وَأنتَ شِهَابئها فَحُد من «إمام المُسْلِمِينَ» بضبمه ظ2 مه َم مَوؤْطنٌ في جنوال لدا إلى أن تَوَلى وَالتُرَاتُ المكار وَمَل عِنْدَه أن الشعُودمحارة” وَقَد وَضع الإاشكانُ وَالحضم حَائِمُ وَأ وَفُوعَ الشف بال مره لاز مراقي» وَأهُلُوهَا السرا اللَهَامِهُ وَنَابُ أعَادي اش في الغُزف ارم قَِيمَة ؤكر جَدَدَتُهاالمقاي° إذا لقث عامي الذّمَار اللواز نك لليف الأباضِى مَائِمُ وَدُونَكٌ أشلاف كرام ضصَرَامممُ فُإِنَ قُلُوبَ المُؤمنِينَ صَوارِمُ وَفُمفَامُهَاإِنْ أغُوَرَتُهَاالقَمَاقِمُ فَمِثْلّكَ مَن تَذعُو الأمشوز العَظائه”“ n ‏ا“‎ ١ )۱( إشارة: في البيت عض واضح للشيخ عيسى أن يقوم مقام والده الشيخ المحتسب صالح بن علي الحارثي ء وأن يبايع ويحارب إلى جانب الإمام . )۲( يشير إلى «الفرض› سيف الشيخ عيسى الذي سمي بهذا الاسم بعد مطاردته لمارف الختبا خلف نخلة فض فقطعها وقطع الضال المُختبئ وراءهاء كما روت الروايات التي يؤكذها الشاعر. (۳) يستثير نخوته لنصرة الإمام بسيفه الفض» وغنع عن الشرح بلاغة استخدامه لمفردة الفرض في صدر بيته ثلاث مرات بمعانيها الثلاثة: وفَرْض على ذي الفرض عادة فَرضِهء استنهاضا ينه لصاحب السيف. (8) ضبَعَ: أسرع في سيره ومد يده بالسيف؛ وضبع فلانٌ ضبعاً: جار وظلم. وهو يستخدمها هنا بكافة معانيها. أي: أسرع إليه ومد يدك بسيفك لنصرة سيفه» وإن جار أو ظلم فمثلك من يردعه عن ظلم قد يدر منهء لان من هو في مكانتك لا يُذْعَىء بل تدعوه الأمور العظائم. وَأنتَ بأ كام الإمام وَعفه فَلاتُْملُوممابعد أن جد جنها الافَالْوَمُومَاشُترَبجماعَة وَُضُواعَلَيهَا بالنّوَاچذٍ جهدكڭم نلُم يمن مَذدى اه أُشوَة وَل كع لل اعات أله ون البَاضِيِينَ في الأزض كد ون الذي وَنَى بِسِرعَةډيێكم ون إمَاءَ المشلِمين عَلى مُدَى تاَتُة حي وَفَرضٌ انبا ون الذي وَنّى بطاعةاشرە وَمذااغيقادً قوق كُرمكلفِ لْقَدُ ضكر الالذين تَعَاوَنُوا وَحشبٍ الإمام المُهْنَدي مِنْ كُرَامَةٍ مام الهُدَى إن يَنْكَضِي الدينُ سَيِمُةه بور فيك المد وَاللْسن أَخُوسٌ َأَشتَرشِد الأفكار فيك نائيي ل٤بَيعَةصىذق وَقدۇشلازە عَليك؛ وكام الوَلايَة عَالِمُ وَكم رَامَهَا من قبل ذا الوَفتٍ رَايْمْ وَقام يها عحسب الشرِيعَة ناي وَقَد طَالَمَا عئَّثْ إِلِيهَاالعَوَالِمُ فَفِيِهَاِدَايَاتُ الهُدى وَالحُوَايِمُ لأزكى صِفاتِ المُضطفينَ تُلايُمُْ و هُداکےُ لباو تَتعالم عَلّى النّاسِ: ؤي ججهل وَمَنْ هُوَ عَالِمُ وَمَاتَ عَلَيهَاء َهُوَلاشَكُ سَالُِ شُحَالِشة باغ عَلى الح ظَالِمْ عَلّى سَاكني المضر العُمانئ لازم وَل وَإِلاقَالعَدُوُالمخاصعُ َه من أصُول الدين فعا دَعَايْمْ عَلَى البو وَالتّفوَى وَفِي اله قَاوَمُوا أن قَامَ وَالدنْيا جميعاًنُرَاغْمُ وَقَاوََهُالمَخُلُوق دَاَالمُمَاوهُ وأبط فيك المع وَالِئ وَاقِمُ باح اهاي كاي وَاهِم رََيِهاتِ لم تبلغ بَدَا ييي لمَضْلِكَإِلَا عيتُ تُغيي التراجِمُ EEE () التفنيد: تضعيف الإمامة وتبطيلها. 0٦1 وَانلُي ليما أزضى لِمذحك كارة وَلكنٌ حوالقؤل يلخو مقر وَمَاأَنْكَيَى التمجيدَ فيك وَِنما يسابو نيك العف قبل ليغا لث بأئضّى المد فيك مُمَؤهاً ولك رَأيتُاله منغ أمله مَدَامُم إلَيوِتُعَأنُنَى عَلَيهمُ وَعمدرَلعاشععين وَلايبة فَكَلْرَيائي بالتْتاءِ عَليكم وَأشئى محظُوظي إن أَوَفّيْ مَمِيةٌ فَإِن شب القَؤم-لارنب-مِنْهُم اول فزأ ِن ځيائي بِشُزېكم اني لِدَُر صَدَيِي عَنْكً شَانِى 0( ادر حزم الرأي في محل فيد يده وني أَيِي م البق مِنْ حَيِثُ نَفْعُهُ وَيۇڭ بالئّفُريج أؤخى مشُؤئل لأاك لِلدنيا جميعاً مُصار ٩ كُمَاأن لجان تَنْحځو اليئائهە”° ِلك ادى څه و الكلام اغلائ حَذالان الخمدفيه مَكِارِمُ إلى العَرَض الماني يشغري َا وَِنْ فَضَلهِ بَذءُالعطاوَالحُوَاتِمُ وَذلِك فيإخسانه شُتَلازمُ وَتَوْقَير فيض مرَاشسشاجمُ ذَحُائوعنداشلي وَتغانم حب إلى يوم القَيَامَةدَايِمُ ‎NR‏ : إن فنع أو مَمَارِمُ يَرَاءِي وَسَيِفِي وَالنُهى لَك حادم ونی مى من صَرفه آنا وَاڄمُ وَمَيِهَاتِ! أغيَامِنُة عى وَحَارِمُ وَإنَك أجدى ارق أنا شَائمُ و٥( وَإِن سَدّتٍ الأنبواتت وني البوَازِمُ :1 (١) ملحوظة: في إشارة لوَرٍع الإمام وقاء وانصرافه عن الدنياء يقول: أكره رضاي عن مدحك لعلمي بانصرافك ومقاطعتك لكل ما هو دُنيويّء ويذحتي مهما بلغ شاؤها لا تعدو ذلك. (۲) ملحوظة : يكيب ِذحتة في هذا البيت تقاها الذي خلعها منه في البيت السابق؛ فخ فو القول الصادف يقصد قصده ومَقرُْ انتقاء وتخصيصاًء كما تقصد يتائم وفرائد الأحجار الكريمة مقزاتها في عُرَر التيجان؛ وفي البيت مَديح للمذحة والمَمدوح. الممدوح. () شانئ: کاره. (0( البوازم : الشدائلُ واحدتها بازمٌ؛ وأنشد لعنترة بن الأخرس : حُلُوا مراي العين » إن سَوامَنًا | نعود طُولَ الحبس عند البوازم. . والِِرّم: السنّء وأهل امن يُسمون السِنٌ البزَم فصل يا وَليَ اللهء وَضلي بحُطرَة فاا ئُنُوبالأزلياءفراعل فلا بذع من تَأثيرها عيِثُ َرَت ولي بحمداش فيك لَمحخلِصٌ وَمالي وَلِلاغداءِ جَاشّثت صُدُورُهُم عَلَى أنَّنِي وَالَثتُ في الله أله وم من لَه أن أَحذَلً الي الما ذا محال لاينالوندَنَيلَه دي روني عَن شالم وَأرِيِمُة ولو نَصَبُوا چجشمي وَجووا مججيُوشهم وَقاآنس الأغدً وَكم َ عَجموا غُوڍي عَلَى الدين فا نَت وَلؤلا المَقادِيز التي عَرّتٍِ المُوَى نَذَرتُ حاتي تخت ظل لوائه ٍ o ‏ي قا‎ عَلَّى القلْب لا تَبِقَى عَلَيِهَا الأواز ”° ابر ئررش ني ياتلا لَه رَيىعث إِذُلَّمْ تَسَعْهالعَوَالِمْ ولو عيِيث ك ينها اليظا) 7 ولو حَاصَمَئْيِي في الوَلاءِ الحُوَاصِجُ ّث بعائغري الشر اعلوق وَعَادَيْتُ مَنْ نِيطث عَلَيهِ المَاثْمُ وبَظموْ مني بالوَلايَةظالِمُ ‎AEE‏ ‏بين العين والأنئف سَالِع)”° ر عاي لم تَرغني الجوازء أى الله إلا ی عي ئذشوالعكگاه كلالا عن الخو الصّليب العَوَاجِع لما اكُتَسَبث مِني الحُطوبُ العَوَاِمُ وَأخرَزْتُ حُضلي إذ تحر العلاصِمُ إذا قُيصمَت قوق المُرُوقي الصَوَارِمُ (۱) الاوازم: قال العامري : يقال أَزَعَ عليه إذا غض ولم يفتح فُمه. قال أبو عُبيد: أَزّ عليه إذا قبض بغمهء ورم إذا كان بمقدٌ فيه . (٢) يُريغونني : : ويقال: أَرِيمُوني إِراعُتكم أي اطلبوني طلكم. التهذيب: فلان يريم كذا وكذا وليه أي يليه ويديره. وأنشد الليث : لويرونتي عن سالم ويُه | ولد ين العينٍ والأئفب سال. إشارة: البيت بأكمله تضمين من الليث؛ ويبدو ان الشاعر أعجب به وبمُناسبته » قاصداً به توظيف اسم الأمام سالم بن راشد الخروصي الذي تمسك الشاعر به ودعا إلى نصرتهء فهو بالنسبة إليه كالجلدة الهيفة بين العين والأنف. )۳( الجوازم: الجزْم: شيء يُذْحْلَ في ياء الناقة لتَحسِة ولذها فَوأَمَه كالزجة . ويقال: جرم البعيژ فما يرح وانْجَرَمَ العظم إذا انكسر. الفراء: جَرَّمَتٍ الإبلُ إذا رَوِيت من الماءء وبعير جازم وإبل جَوازِمۇ› ويبدو أن المقصود بالمعنى هو انكسار العظم. أو السْئَةُالتجْلاءُ زيي نَجيعها وَتَلْك. لعمراشه أبْحُسُ قَيمَة أمير المُؤْمِنِين ابن رَاشِد» مَحَبَة من باع الضَلالَةبالهُدتى ِل كم ياء يني دم ية و و بحت ١ 4 و أحقاًتُفَاعَذْدُم ِهَارَهي دِيئكم أحقاً باد اشبفضٌ شيوفكم أخقأعِباداشبغض كُوَاكُےُ اي عِرِّالطامُوتِ يُشهِرو مؤي أخقاأعبادالأنخياركم شیوفکٴ بَا فرع سَيِفَانِ: حاذِل يم ال ماتى لمر نكم وَبَاأسَفاأنْءَ: ه تشم العُمَرَفْئْنّه عَرَفْتَاهُم بحُي جيناًفْعُذ بَدَتْ تُصََتَهُم اليا نَكَاتُواباعها تُمَنيِكُم ان يَظْهَرَالعدلُ لَعحة أفي العَذلِ حَيِفٌ أم مِنَ العَذي ذل وَكيِف يُعَادڍي العذل من مَمُهُ التُقى عَمَمْسُم بار وَالوَزايا تُنُوشةُ ا نة مى تحرو ‎tg‏ 2 شتُم بها 11۸ تَمُورِْهَا مني الطّلى وَاللْهَارِع أَِينُ؛ وَأنْفٌ الحضم حَزْيَانُ راع يبيغ وَيَشُرِي شؤينارَيسَاومُ يُحَارِبٌ في دين الهُّدى وَيُسَالِمُْ بُبرژهاقَول من الله جازم وَحَارَت عَن المِرٌ المُمقّيم العَرَايْمُْ لِدَغُوَة أغل الاشيقامة و عاي لقو غعَُيَاد الصليب دعا محساماًو تَهُوي في أخيه اها تُنَامِ ب ُرَم الهُدى وَنُفَا لحي وَسَيف في المُحِمَينَ حَازِمُ وَكيفَ ياء الفرووالألْف مَادِمُ بون وَتُزْچيهارجال مَعَاصِىمُ سَرائروهُم لم نبإلا الارَاقِمُ وَصَيدُهُمُ مِنْهَاالدّميم المُصَارِمُ عَلَيكُم وَكُلُ الي رللعذل لازم رَه رغقيهاعذل ين اشئامِےۓ تَفُْضكےُ أيائُهاورالملاهم ود حسام اله في الجطل عاكِمُ وَأ إذا عار الإلَالم مارم عَزيزاء وَمِيرَان الحيِيمُة قَايِمُ غ ‎Ar‏ ا أفيقوا بني الفرا ان“ (العينيّة) ألا مَل لداعي الله في الأزض شامع وَمَل مَنْ يَرَى شه عقا زجعا ‎E‏ مَنْ يَرَى أن الححمُوقٌ التي دَعَا وَهَلْ مَ ر يَرى الشَرعَ الشّريفَ تَدَرَأتث ‏قَاِنُي بأشر اش يا قرم صَادُ ليه وَأرَالدينلاصَشك وَاقِمُ إليهارَشول اش غفل ضوائِعُ ‏عليه حثالات؛ شيو وخانٴ ‏(*) هذه القصيدة واحدة من فرائد آبي مُسلم الشعرية لشموليتها وحكمتها وبلاغتها الُحكمة وقدرتها على ‎ ‏إنفاذ رسالتها الواضحة إلى شرائح عريضة في أصقاع أََةٍ الإسلام. وهي نتا تفکر وتامل في حال الامة والدعوة لصلاحها ورشادهاء خلافاً لقصائده المتحزبة لمذهب الشاعر الذي فر عليه وأخلص له. لذلك كان اختيار عنوانها «أفيقوا بني القرآن» للتدليل على انفتاح رسالتها على كافة المسلمين › دون اشتراط لتمذهب بعينه. وتنطوي أبياتها على رؤية ناقدة لحال المُسلمين في ديار الإسلام وانقسامهم أمام أعدائهم» مؤكداً أن الدين واحد: وما الدينُ إلا واحدٌ والذي نرى | ضلالات أتباع الهوى تتقارِغ› كما یرد في أحد أبیاتها. وهي واحدة من قصائده الاستنهاضية لكافة الأمة الإسلامية يخاطبها بضرورة العودة إلى أصل الدين؛ لا فروعه ومذاهبه وشِيمه لصَدٌ أعداء الأمة. وهي قصيدة تبین - کما يورد محمد المحروقي في دراسته - «كشف أبي مسلم زيف ادعاءات الاستعمار» بشعاراته البراقةء وکلماته الرنانة». جدير بالذكر أنها قصيدة وردت أيضاً في كتاب «نهضة الأعيان» لأبي بشير محمد شيبة بن نور الدين عبدالله بن محميد السالمي» بعنوان: «العينية»» كما راجت في ذلك العصر؛ لذلك أثبتنا تُنوانها المُوازي. ‏)۱( الضادع : القاضي بين القوم فق بين الحق والباطل. (۲) تَدَرأ: تطاول وتجبرء وأيضاً: استتر بالدريئة ‏ مُبير: مهلك . ‎1۹ وَمَل مَنْ يَرى أن العييفة سَامقها يَدُوشونهادَوؤْس الحصِيدكأنها أفيموابَد بني الفرا آن ِن هُدَاكُُ أفِيموا بَنِي المرآنِ ن كتابکم تيت فُرُوهُ لبت في سُنَّةٍالهُدى يَعُدُودَ دين اشبُفتاًوَهُخنَة وَأنَ وُفُوعَ الدين ف في الازض مُفسىة وَأنَ الذي ججاءث بوالؤۇشل كل وَأن مُدّى الإشلام في الأزض ظْلْمَةٌ وَأن َي الإشلام في مَمَجيَة وأ بني الإنسانِ في الأزض طائه وَلوْلاغُرى إِشرَاكهِلتَوَعَثت مَل بنانَفُطّغ جبلَةيبينا نسل أطيَار النفوس إلى الهَوَى وَنَذُرُوا وَصَايا ا في الؤيح تُربَةً وَفِي دَولَةٍ النّْطيل مَزى وَنْضرَةُ ولا كود إلاللطبيع تة إنَّهَا وَأ نَنْتَحِل شِبها لين سِيَاسَة بما شاءَ من يم لَِينٌ شُحَادِغ م۱( وَليس لهم عد سِوى الله ا لَقئ› وَأحُو اليما في الأشر حُاشِ غ إلى الجبت” وَالطاعُوتٍ في الدن ضَارِعٌ إذا عَفَدوا شَنعاءَ ججاءَث شَتَايْمُ وَأنْ ليس من صَؤب الله شَرَايِع وَأن قُوَانِينَالماء قَظَائِمُْ مضي لأشباب الرّقي مشُصَارغ ولو رال انث للۇقى سَوَاطلعغ ۇخوش تَعَادَى في الفلا أو ضفادِع عَلى شَرَكٍ عر الجنَاحين وَاقِعُ مَدَارِكُهُم عيثُ عيثُ الحدُودُ المَوَايْمُ إؤالدينُ عَن نُورالتَّمَدُن تاع إن مَوَاهاللئَعاندةججايع فلس بها _أشتَمُفو الله نَافِْعُ وَفي دَؤ َة الدين الدّيازالبلاقغ لَهَا الصو في أكُوَانها وَالمنافغ )۱( لين : أورّها بعضهم : ا عَيِنِ. ونعتقد أنه قصد لين دون سواهاء وفي سياق البيت دليل وبينة . (۲) اللّقى : ما رع ئك لهواڼه؛ وتعني أيضاً: اللقيط . )۳( الجبت : الساحر والكاهن وک ما عبد من دون الله؛ جاء ف وَالطاغُوت». (٤) تعادی: تعادی. في التنزيل العزيز: «يؤمنون پالچبتِ جبالَة' صَيَادِوَدِين وَدَؤلة فيا لني المرآنِأيْنَ غ غُمُولكم أمَسلُوبَة عَذِي النهَى مِنْ صُدُورنا أماكذَبوالافُيَع ال غَيرَهُم لد ملاواالآنَاقإفكأوَخزرية تَفُوامِلَةًالإشلام دمن عَنْهُم ولو لوا الإشلام ضاق عَليهم ولا أطلَقَثْيُّم في الوَذالَةِ زتعا رلا عرش هم يِ وَأ وَفَطَاظةُ كأ بتي الإشلام صَيِدُ رقاجهم فلا عرو أن يَسشتَنْكِمُوامِن دِبانة وَلَِنَهُ م إِذ عَطلواالدينَ سَايَووا فأيٌ عممار قاع وَالظلم أشُهُ َليِتَ بني الإشلام قَرث صِفانُهُم ونيم سشاشوابنُورامُحيرا) وَتَغطيلإنلسانِ يت رَحَدَايِمُ وَفَذْ عَصَفُثْ مَذِي الرياح الرَّعَازِغُ وَمَل نُقَدَث أبضارنا والمسايغ ولا أفْلَحثْ َلك الوْجوه اللّوايكة”° وَبَمْياء وَلا مَفْصُود إلا المطامعغ محارم ِي محكم العُشُول فطاع سَبِيلٌ إلى ما تَشَهي النَفْسُ وَاسىغ ناله م مهما اة اطي زافلاگے إِث € ُو تَا وذ لت فِيمَاعَداما الذّرايع طبيعة تَكوين العَمَار وَتَابَعُوا لف ِبَارُالضَالِمين بلاقعغ فنمارَغُرَعَتُهَالِلمُرُورِالرَّعَازغ مَمَالِكهم إِذبَاعُعَْهاالقَرَاقغ و اط و 2 . َ‫ 2 و 69 الحبالة : المصيدة . يقال : حل الصيد: نصب له الحبالة وصاده بها. )۲( اللْكّع : اللئيم . (۳) القوقع: حيوان لافقاري رخو يفرز حول جسمه صدفة مفردة حلزونية الالتفافء وهو يعيش في الب أو البحر أو الماء العذب»؛ واحدته قوقعة. تلميح: نعتقد أن استخدامه في البيت للقواقع صحيح على غرابتهء فهو يقصد تصغير مكانة القوم المباغتين في مواجهة من لو ساسوا دولتهم بدين محمد لانتصروا على من وصفوا المسلمين (في بيت سابق: بالضفادع). ورغم الإغراب الذي دعى بعض الشراح لاستبدالها ب «القواطع'ء إلا أنني أعتقد بدقة اختياره وقلاحتهء لا سِيما أن القصيدة لا تخلو من فكاهَةٍ مُبطنة. لْقَد مَك الأغداء نادانا وَسَورَةُ بض قوق بَغض وحَملَة وَتَمزِييٌ هذاالدين كل لمذقب وما اليم إِلّا وَاحدء الذي نَرَی وَقَاَرَڭالمخحُتارألف ديانة فلت أل الدين لم يَعَمرَفُوا لوالتَرَمُوامِنْ عِرَةالدين شَزطها وََادَبع الإشلامإلاشيوننا ولو سَلتٍ السَيِفَيِن يمى أَحُوَة وَما صَدْعَةٌ الإشلام مِنْ سيف حُضمه فَكَم َيف باغ عرأَوداع بيه هراشا عَلّى الدنْيا وَطيشاً عَلى الهَوَى وَمَاحو کش ش الأضغانَ في فلب مُسلم ولو تصَع القلبافلم يَتباغُضا وَمَامَذِوالدُنْيِالَهَافَنْرْقِيمَة وَقَانَال مِنْهَامَاِلَاغَيِرَإئيها ولو دت في الف مَلرَعة قى ب ويها أماهذهالدنيا التي بقتنونها فُرَاض جال رَطْلَبُ جال (١) آل: سراب || المهامه: الصحاري والمفازات . وقد لاع آل في الهايو ليغ بد عَلى عفرو وَما ئم رادغ لَه شيع فيماادَعَاءُ تشايم ضلالات أنباع الهَرَى تَتَمَارَع ولا ججاءَ في المَرآنِ مَمذاالتَارُعُ وَليتَ نِظَاءَ الدين لكل بايغ مِنْهَا الرَعَان الفُوَارغُ° وَقَد جَعَلَثت في نَفُيِهَائَتَقَارَع لدَكُث بال المُعُْمَدِينَ المَصَارغُ بأغظم مِمَابَين ألو رَاقِع بنْضّعَ ِا سَيفٌ ذِي الوك باغ وَذلِك س في الحقيقةء نَافِْمُ عَلَى ملم إِلامِنَ النّفي وَازِغ لما انَضَعت مها وَ ودار ها الغمتا ثرون الأعانِ لْمَانَرَعَثُ تَخوَالشقاق المَئازعغ عَلّى َير ؤي تبت مدا القَوَاُ ستقتضب الأغمار منهاالفجائغ وََخيُلتَامِيهَاإِليناوََائُ (۲) الوّعان: جمع رغن؟ وهو أنف الجبل الشاخص البارز الفارع . (۳) باجم: من بالغ في الذبح وبلغ به فقا ذبیحته . 1۷۲ فما بنا ال شى وَمَوضَاةرَبنًا عَلَى أي شي يَفْتَل البغض بَغضنا وَلْشناء برغم العَشّل تلب وَادعاً َكيف عَنْ ساق ّنا الف دائباً لس الذي يَأتِي مِنَ الغمر مُفبلا ولو أشربث مِنًاا لموس تَبَصراً لى أَشريث دا ديلا أَصَارَها وَلو بث عَن دَايِهَا كان كېرها وَلَوفكْرَث في أَضلِهَارَقتصيرە رُوَئْداً بي الإنسانِ إن شرو ركم كما اسل الإنْسَانُ هما مُحرماً وشت وَإِنْ بَوَأتَ نَفْسكٌ ‏ حالصا مها الأشرار وَالدًاء ايل َك جاج ‎RC‏ ف ني الو هع سى عيب اًرَرِغ تفس شُووها وَلَولا نَوَاميسُ الكماءِ لَمَارَكث ومن شن الاخخيبار باد يَصثُ عَلى مَن شّاءَ صَبأبَلاءَُ وَمِنْ سنن الاحخيفاء اضطناعه ED بِهَابَيعة ينمي بها الزنع بانع وَنُڏكِي فَظَاظَاتِ النُفُو س المَطامغ ولاأعدَ ًا وَإِنْ عاش وَادِغُ رنف لني بالل تفاع كمل الذي وَلى وَفِيهٍ المصارغُ؟ لَمَاكانَ بِنهَالِلشَرَارَة نَا كما كث في چخرِمن الأفَارِغُ فَمئهبلافَيدة رالنان لَدَافعَ دَاءَ م الكبرِينهاالترَاضْغ يَعُودُ عَلَيكُم وَبْلهَاالمَئايع وی أنه في تَر رَاميے رَاڄچغ ِن ال شو وَال دغ وى [ِلَيهِ دَرَاْع وني اشِراكاً فيه وَالشغ نَاقِعُ لْمَارَاع في أؤكارِء لفن رَائْعُ بن القفس قد يها عَلَيهِ الطبائغ وَعِنْدَ حصا الرَّزع يُخصَد رارغ نُفُوس؛ وَلَمْ يعرف مضو وَنَافِعُ ليضلُع مَنْفُوع رَيَضلّع دَافغ وَإئْلاؤهُم وَهُوَ ال بى وَالصَسَايْعُ وَذاك لاء لِلمواهب ججايم ۇن شى امو ضيو ا وهر واِعغ (١) لج في الأمر لَجَاجاً ولَجاجةٌ: لازمة وأبى أن ينصرف عنهء فهو لَجُوج. في التنزيل العزيز: «وَلَوْ رَحِمْنَاهُمْ وَكَشَّفْنًا ما بهم ۾ من ضُو لَلَجُوا في طُْيانهم». ومن سنن الله التفاضل في العطا ومن سنن الله المّأني بِمَن طغى ومنهاانتقام من طَلُوم بظالم ألم ترأنالله سَلَط ششركاً فما الشأنُ إلا العدل في أي حادت وفي الشأنٍ أسرار تجلّت لذي النُهى ترى شلطة لا تعرف الله أفظعث فأنت إذافكرتَ لم تلف رة وما يُوجب المقت الإلهئ عَدوَة ولو ثبتث رجلاڭ دون محدُوده وما يُوجبٍ الجُوة الإلهي رحمة أيحظرأمرأئمتهتك حَظرهُ وآنت مع الإيعاد للشخط تنتحي قماين رَعِيد الل يَمنمُ عاصم نض ضجيع اليب مماينوئنا شُطاوعٌ أسواءالمغيةرغبة وماهذهالأوقارفوق رقابنا وبعض عقاب الإئم أخذٌ شُعجل ولو أشحض التقدير عقلٌ لأظهرَث فماهُو في تغجيله التطش عابت ولا ُو بالإ جال يَحنرفائتاً فَجُلْ في مجاري ځکمه وشؤونه () النّيب: النوق الهَرمة. ٤1۷ فذو الجهل مَوفورٌ وذو الققل جائغ وتعجہ م تحقبى هَفوةإِذ تُواقُمُ وهذا حسام للمظالم قاطع على مُشلم والعدل للكزم وازغ وإڵا حَفِع اللطف للرّيغ رادغ عليها جمال الله باللطف شايع بعارفه والعدل تلك الفظائعغ من الظلم في شيء له الله صان عَدَوتَ بهافي خزقي ماهو شارغ لماكان عن رضوانولك قاطعغ وفضل وتوب منه للَوب زار ومن عيثُ إِتيان المساخط طامغ إذا لم يزغ من محرمة الله وازغ وحن إلى ماتقتضيه سارغ" ولسنا لم مود الجزاءِ تُطاوعُ يُدافغ تُُمقَبامُنَ عنامُدافغ وبعضٌ على الإملاءِ جانيه وادغ ولا عَارَض ته في الماني موان يوا تعالى قبل فوت يسارع وفي عَدلِهِ حسب اقتضاء شؤونه فلا تخحُبطن في نهم أحكام عَدلِهِ وب بلاءِ عل في شکل عدله فين ذالاللتوفير وهو أله وتقديمُهُإنذارَهوَرَعيلە وفي عَين هذا العدلِ فضل مُحقيٌ وذلك في الجودالإلهي لازم وعاقبةالإنذار|إنقاد عبد فمُمْنحومايَدعُوإليهەبفضله ولاتغُجبن مما ترا ممسارعاً إلى ماأفُضنافيومن تر أمره فغيم ضرا المسلمين وجأرهُم لهُم في أساليب الشقاقي طَرَائقٌ وأغليهم للاستقامةشانِىءُ ولو شم لتنا الاشتقامةلم نَرَل قى اله أرضاً تنبت الفط وها رُبوغ. بحمداش نور اشُحمدا) وحيث بَمين الله بالرؤ ح والرضا رجالٌ شعوالل شغياًشباركاً (١) جارهم: رفع صوتهم || المُقسطين: العادلين . تدابيروحدانيزلاتمانغ إذا اختلفث أشكالها والمَواقِع وما هو إلا الفضلُ واللطف واقمُ إلى عَبِدو عد عن العقدل مانغ إلى مُستَقر الفضل والجود دافعغ لذَكُراللاهمي وينزعنازغ خذارڭ ممما قيل حُلفٌ وشافِع فداعيك فقيو برخما؛ واسعٌ فمالَكَ إلا حَةًالتُوب نَافعُ إلينافعدل الله هذا الممسارع وإتيانِ مَنْهيَاتِوالعَذل صَادِعُ وأغلبهم للممقيطين ناز وکل طريقٍ في الضلالة شارغُ بعيف التّعدي في جمی الله شان لنا أف تقض عنهاالمَطاممُ وبَينَ ژباها العلم والح راغ عليهابنوراش أبْلَځُ ما رجالا لهم تلك العِراصٌ مَرابغ فما فَطْعَنُهُم عَنْ رِضاءالقَوَاطمُ )۲( يعودُ الشاعر ابتداء من هذا البيت إلى وطنه عُمانء المعادل الموضوعي لحلمه بتحقق العدل تحت راية الله » ليمتدح في الأبيات التالية رجالاتها الذين يُعلي من شأن تُقاهم وورعهم وشكيمتهم في حفظ الحق ورايته تحت إِمْرَةٍ إمامهم الورع سالم بن راشد الخروصي. أنابواإلى الله انُباع سبيله وقاموابمَفروض القيام عَليِهمُْ فمابجمعرامانرۇق اأ جمعَة ولا شَرفواإلابخالصَةالتُقى بهم يُقتدَى في الملم والهَذي والهُدى عليهم وقاژالؤشل أَْسثت جبالة تَجِلث لهم مِنْ باطن الشزع حِكمَة لوا على الإخلاص حتى تفجُرَث ولو أظهَروا من جكمة السر دَرَه فيورك يلما طَابَعَ الشّرْع باطناً أولعك اهل اررحم أزضيه أولئك أوتادُالوْججودوَمُوتُة أولشك أل الحق ما صل مُشْعَفٍ أولشك أهل الفهم ما جار نهم أولعك أل الخير؛ أئا عيائُهُم أولئك أل الفضل حتى ولو فَتُوا اولك أشياخي فچشني بمشلهم ولستَ بِجاءٍ في الؤججود بمشلهم وللقوم إِرثٌ صادق من («مُحيدا) وماذا عَسى أن يبل المد فيه فما صَدَعَتَهُم في السّبيل الصَوادِغ فماعَرٌّ ج ڳار ولا ذل ضَارِعغُ ولا فقوا في الدَين ماالل جَامِعُ حُحظوظهُم منهاالبشحوز الجوامِعغ وعن خُلْقَهِمْ توي التُجُوم الواطغ ومُم لكمالاتٍ الشّفوسِ مَطالِمُ ولو أظهَروهاناقضَتُهاالشّرَائعُ لكانوا» بكم الظاهر؛ الشك وَاقَعُوا وني ظاهر الأخحكام للعُذر قاع بهم تُمطر الأرضّ السحابٌ الهوامة”° وأحو الهم في الانحتبارِ شَوَافِْعُ مُداهُم؛ ولا يموي عَلَيهم شتابغ عن الله مَا يفضي وماهُو شارغ فنع وأا ؤِك رهم فنذرايغ لهم بَرَكاتٌ في الدنا ومَنافعُ لإذا بجمعتنا يا جرير المجايغ»' وللقوم شأنٌ في الولايَةٍ شايع لكل هد للۇشل لا شك جايغ وهم لضياءِالمُوشَلين مَطالِعُ (١) مفارقة شعرية مُناخية: من الممفارق أن أهل الله الذين بستسقى الغمامُ بهم وتمطر السحب لتخضر الأرض ببركتهم؛ بلادُهم من أشدٌ بلاد الل مَخلَا مُزيناً في كافة المصور (المراجع)! (۲) عجيز البيت قتبس من الفرزدق تفاخراً الشاعر جرير بآبائه: أولثكَ آبائي فجثني بمثلهم» لكنٌ أيا مُسلم عر دالآبائ في صدر البيت إلى «الأشياخء انتساباً إلى تسطهم وتُقاهم ونزاهتهم. نعم ِن تُورَ الؤْشل في قلب خَتْمهم رى لمهم بالله في سر يرهم وما صدقوافي الانباع لغايَة ومُخترق الأركان من خوف رَه له مَاعَداالعلم القَدِيم ضحيفة ومهما يكن في المُلكٍ والملكوتِ من یری كل شي غير مضا ره ولو خالَّسثُ منةالقلائقلفتة يُطاردُآفاتِ الوُججودبعغزمه رَقى عَرَض الدٌّنيا وَرَاءَ يَقَيِيْهِ بحر ر نفسامن غعُبُودَةقطمع به أف الأشملاك في نُضرَة النى إذا دَكرَ الأخرى تضَاءلٌ بجازعاً وإِنْ ذكُر الدنيا تفانى وأضعققث وَححشةٍ في الجن من بَغتة الفنا وما روف الدُّنيا وإِن رَاقَ رونقاً وفي القوم نوژ الختم أبلع اطغ وهذا لصق الإثباعَين تابغ° ولكن يِب الل فيه م نَوَازغ له صَعَمَاتٌ بَينةُوتضصارغ بدائع لم َخجُبه تلك البدايعُ رادا به اش تَدٌّث رياح زَعَازِغُ كفاها مَنَ النُوفيتي عَنة مُمَانِع فتنکصٌ محشرى عنة؛ والعَرْم ناِىع بأل وَرَاءٌالحدٌ شأناًيُسارغ يوی رب فيه إلى الله طامِمُ ومانال ينه ماتُقَلالأصابعغ ومو من الإنهاج يَأباءُ راق ولات هذا اليش بس المَرَاضِع تشب إذا الث عليهاالمدامعغ كأن رَاعَةه من هادم الغ مر رَايُمُ مشاعرەتلك الصّعات القوارغٌ وما حُلْفَ يوم المقوتِ كيف المَفازِغ على ييو إلا العنا والفجَابْع (١) الاتباعَِن: يقصدُ اتبا أصحابه للرسول واباعهم لأوامر الله. () بعد وصفه لرجال الله وسيرتهم الزكية يعو لتخصيص يدحته للإمام سالم بن راشد الخررصي الذي يبغ عليه ابتداءٌ من هذا البيت خْصالَ أئكةٍ العدل وخلفائه الفقراء مرضاة لريه وتجؤداً من دنس الدنيا وزخرفها. () الطمر: الثوب البالي | الإنهاج: شد بلى الثوب وقدمه. أعالَ على أنفاسه البو والشّقى على الأرض نكُور وَيُعْرَفُ في السَما تَرَاۇؤمتى ماالليل عَمَدَبَيته يش يغ بالقرآنأنوارزقلبه يُرَبغ في الدَيْجُورِرَنَةئاكل يُناوحُحةمَمانِ: عَم تخافة بأمئالهنذايزحم اله خلمة بأمثالِ هذا تحمل السا ضِرعها بأمثال هذا يُخصب الله أزضة بأمثال هذا تئل الشحبٍ رَڄجعها بأمشالي هذايَدفغ اا شخطة لهم مزل في الشُّوبٍ للخلق نافع أولشك أبإراز الأباضِيةالألى هُم القوم أحرار الوججود سَمَثتُ بهم مَحبَنّهُم دډيني؛ بها أبتفي الضا وَدَغُونُهُم لي شُئُةوَبجماعمة وإني وإِن يترؤكني الصيف فَعْدَداً قضى الله أنْ أحيا من العجز قابعاً إذالَشْتُ نفسي أقنّقتني رئا وما نْصْرَتي بالقول والقول تشتفِي فلِلبر والتّقوى عليها طوَايعغ مغو على مخرابپهٍ وهو راغ ُه شه ششَث للميون المَدارغُ نحيباً كما ناڅ الحمام السَواجڄعغ َغ رجاي والبرايا مَوَاچع وإِنْ عَظمَثتُ أحدائُهّم والشنائعُ ويشمَن متهزول ويُقطفُ يَانِعُ ويشربٌ عطشان ويشبغ جائغ ويَنْضرُ صَذْع الأرضِ وهي بلاغ ٠ وليس لشخط الله في الأرض داع وحدّث وأطلِقٌ كيف تلك المَنافِعُ على نهر ځ زفقو ص وزد کوارغ إلى اشوعن حط يوا المَنازعُ إلى الله والرُلْفى وَمُم لي ذدَرَائْ أجاهدُ في إحيائهاوأقارغ فذلك للاأئرالذي لاأدافع وما أناء في مهي إلى اش قابځ وماأناء دونالتّضرش قانع من الغيظء لولاا دُونَ عزمي مَوانغ (1) ينضر: شدة اخضرار الشجرء وي الارج المي قا للشجرة لتا المروية المخضرة || بلاقع: الأراضي الخالية من كَل شي إلى الله أشكو حائلَا صد هتي أأخيا كير النّفس والسّيفب عَابِياً؟ عل اني ٳِن مَدنيا لحرن هذَه غلم قضدي عالِم الج والحفا ‎O ‫َ ۰ ‫َ‏ : و د نأضحى بتهليل الشيوف مُهَل ويَزْضى إلهي في مَواطن خزبه لعلمي إِنْ لاقيثتُ حتفي مُجاهداً ۶ے وإن وقوع الموتِ للمَزءِ مَوضِىع وما مات من ألقى إلى اش نفسة وأيرجاءِبعدسِيين حَجَة فهَلاانقطامالممرشلحظة ولم يَبقَ ينه غير فُضلَةٍ سانب على الله إحسانُ الخواتم إِنّةٌ فيشثتُ كما عاش الجبانٌ الجُوادغُ° ويف الإباضِيِينَ في الحُضم شار ولَهْ َه مياة ۰ اه قاد ۲۶٩ وللقبد ماينوي وإِنْ سَدَمَانْمُ ُه ي ئة حول من الله وايى ع متی حَيِعَلّتُ نحو ا لجهاد الوقائغ” قيامي إليه؛ وال رما كوَارغ فذلك فوزعشثه فيه أنازغُ وليس ليِمَوتٍ كالجهاد مَواضِىغ وإِنْ حولت وَشط اللشځود المضاجِع ‎e ho‏ ۰ و ,)£4( ليش › وهل ماض من العُمْر راغ عق به والئُمز يبليو قاطغ سَيَجْطفهامِنْ طائر الموت واقغ إذا شاءَ بين العَبد والخير جَامِع (١) إشارة: في هذا البيت والأبيات السابقة يعود لشكواه التي طالما بثها استنهاضياته بسبب بُعده عن وطنه وعدم قدرته على نُصْرَةٍ الإمام؛ متعللا بالموانع التي يشير إليها تلميحاً دون التصريح بها. () نهنهني: النَهنهة هي الكف والزجر || قادع: مانع. وهي من المفردات الشائعة في الدارج المُماني . تقول» مثلاء لمن يقفُ في الطريق: لا تفْدَمْ علي الطريق. وهي واحدة - إلى جانب أخريات - من أبدع استخداماته للهجة المُتكئة على المنسي والمغمور من الفصيح . (۳) حَيِعَلتُ: دَعت. والأصلُ حَيِعلَ المُؤذن: بقوله: (حيئ على الصّلاة). وأبو مُسلم يُغني المفردة ويكسبها بُعداً جهادياً غير مسبوق . (4) ملحوظة: يُستشف أنه كتب هذه القصيدة في أواخر عمرهء كما يشير البيت: وأي رجاءِ بعد ستين حجّة؟ فضلَّا عن نضجها الفنّي والأسلوبي المنقطع إلى اغتراف الحكمة بيتاً إثر بيت. إلى المجد أيها العرب“ لالبيك ياصرَتَالمعالي لقدأشمعت أحياءَالروجالي جاك سَاَةنُيجحب كرام طوالُ العزم بالبيض الطوالي جفاتٌ كالصُواِت إِْيَشُدوا جبالفي ححلويهمالتُقال قعَاقَلهُمجيا َيَمُوها مَسارححهُع عحوماث الثزال” تعلبە06-: من قديم فين مَعَالتَمَارُع في شكال فإأتسال بهم فيم شرا تروابين قي شوم وضال (۲) )#*( هذه القصيدة لم نجدها في «الأصل المُعتمدا› ولا فيما وصل إلینا من مراجع أخرى. وقد أضفناها من (۲) ُسخْةٍ بحث عنها الأستاذ ناصر بن إسحق الكندي ‏ مُصَحّح ومدق الكتاب - فوجدها في أضابیره القديمة. أما المناسبة التي قيلت فيها فقد وجدنا ذكراً لها في مقال للاستاذ أحمد الفلاحي الذي علق قائلا في مقالٍ عن الشاعر؛ قال فيه : «والشيخ أبو مسلم عاشق لبلده عمان يمجدها ويفتخر بها وينافح عنها ويرسل القصائد حامية في الرد على من ينالها بسوء أو يتحدث عنها بغير الحديث الحسن» وقد ذكر أن شاعراً مصرياً سكن زنجبار اسمه عمر لطفي وكان موضع الحفاوة والتکریم من آهلها حتی کتب قصيدة مَس فيها آهل مان بما لا يلیق من الکلام فانحطت منزلته عندهم» وکتب آبو مُسلم هذه القصيدة في الرد عليه . 9 فقوها: الفَتي والمنانٌ والَفثق: الغمة في العيش» والفنّق: التتشم كما يفن الصبي المثرف أهله. والفْنييُ: الفحل المُفشْرمَ لا يركب لكرامته على أهلهء وأراد به تدليلُ تلك الجياد المُفنقة كما تذلل الجواري. والمُفردة سائرة في الدارج المانيء واستخدمها أبو مُسلم في أكثر من قصيدة. القيصوم: ما طال من العشب» وهو من نباتات السهل؛ قال أبو حنيفة: القَيِصُوم من الذكور ومن الأغرارء وهو طيب الرائحة من رياحين البر» وورقه هَذَب» وله نَوْرَة صفراء وهي تنهض على ساق وتطول؛ قال جرير: «نبكث ميته فطابٍ لشمها | ونأ عن الجفجاب والقيشوم || الضال: الشذر لبوي والضّالُ من الذر: ما كان عِذياء واحدته ضِالَةٌ؛ ومنه قول ابن ميادة: «قَطعْتُ بمضلال الخشاش وها | على الكُزه منهاء ضالَةٌ وجَدِيلا. 1۸۰ رضاع وليدهم بدم الأعادي إذااشمَصَرَختَهُّم شبواسشعيراً مساعيڑالځروب لهم أجيج مصاعبُ تَصعَيٌ الأبطالً منهم إذا مَجموا رأيتَ الفجر يجري تَرُوُك في زحوفه م زجوم رأواما حل بالأوطانِ زيا وخطض م اربج راژشنيع رأوا أموالهُم ; هباأهنيياً رأواأملاكيُم صارت بايا فأحرَقهُم من ‌الإيمانِنُور وغارواغيرةشرجاءث فأصبحت الممالك في أمَانٍ تَفضّل بالريارةفي عُمانِ تُجذماقئمتةينالمنايا تُجذمن ميبةالإسلام شاناً تُجذ همع الرجالي مُصعماتٍ فين الشرقينمتُمنوعيد فقومواعنتدنا؛ أولافناموا سَنأحُذ حَقكُم ونتذوؤعنكم ودرك ؤ 4ه نمكم تاتيل ا1۸ ويحيا في الرضاع بلا فصال وص النجم قعقغةُ النَصَال إذااحتدَّمث عحميات الوجالي رغائبهم بأطراف العوالي ببارقةالصّوارم في الليالي من الشمر الغعيّفِ والنّبال وين عحدنانًآسادالقتال يسارع بالفظائع والوَبَال بض حي بالديانةلايبالي وكلمشحرم عير الحلال مُونُقة الجوارح بالجبال بَوارقُة على لضب الصّمَالِ إلى الباغي تليهم بالمكالي وأصبجحت العدالَةً في بجلا تجذأفعالأحرارالوجالي وأحساب تعزيزاتِ المثالي خيول الله في جزب الضلالِ عليوالكفرمبيض القذال فننبيكم صَناديدالكمال ممنيئأبين رَباتِ الججال ذياداأباليمين وبالشمال تكائثر بالحميدمرَالخلالي وتعترفون أن المرب قوم وقد وافاك م زقنٌ جديدٌ يالى فيكم شش مَخراً بأسيافِ العّبيراء المواضِي ويتعلم عَلَمالدُنيابأنا وأ قطايعَ الأوغاوفيها ذروُم بُ كرون كما أرادوا وإ كناعلى عند دنل يأسيافي قديمات المزايا قديماً أغبدوا صُهْب السبال”° ووافتكکم بوِالشُنَن الخوالي ويُخزي الظلم خزيٍ أبي رغال تخ ضؤالأشتافل والأقالي بضوضاءِ الفخافغ لا ثبالي سَتَرجغ وهي فارغةُ اللاي بأقوى ما يكو من المحال” صلابلاتلين بكلا حال فمانصوالقليل من المحالِ ويومالخشريومالانتحلال مُخلَدَةالمفاجروالفعال (۱) (۳) أعبدوا: أصلها؛ اجتمعراء وأَغبده عبداً كه إياء؛ قال الأزهري : : والمعروف عند أهل اللغة أَعْبَدتُ فلاا أي اسَعبذه || هب : الصّهْبة: الششُرة في شعر الرأس | الشبال: جمع سَبلَة؛ وهي عند العرب مُقَدم اللحية وما شل منها على الصدر؛ يقال للرجل إذا كان كذلك: : رجل شيل وشسڳل إذا كان طويل اللحية. ويقال: جاء فلان وقد تَشّر سبلته إذا جاءَ يََوَكد؛ قال الشاخ : «وجاءت سُلَيع َصّها بقَضِيضِها | تشر حؤلي بالبقيع سبالّها». ويقال للأعداء: هم صُهْبٌ الشبال؛ وقال: فظلال السيوف فَيِنَ رأسي | واغتناقي ف في القوم صَهْبَ السبال'. أبي رغال: كنية. وقيل : ان وملا عكار في الزمن الأول جائراً فقَبره يرجم إلى اليوم» وقبره بين مكة والطائف» وكان عبداً لشعَيب ء » على نبينا وعليه الصلاة والسلام؛ وقیل اسمه زید بن مخلف عَبد کان لصالح النبي. وفال جرير مُستهلماً الحكاية في ذئهِ للفرزدق: «إذا مات الفرزدف فارمجموه | کما ومون قبر بي رغال» . وقيل: كان أبو رغال ديلا للحبشة حين توجهوا إلى مكة فمات في الطريق. والغلة أصلَا في اللغة: المُلْفْة كالمُولة. والأَرغُل : الأقلف؛ وكذلك الأَغرل: وعُلام أَزْعُل بين الول أي أَغرَلء وهو الأقلْف؛ وأنشد ابن بري لشاعر: ني امرؤ من بني عامر | ونك داري يئل / بول الوق على أنفه | كما بال ذو الوَذعة الأَرَعَلُ». التيتل : الوغل» والئَيتل في هذا البيت تعني: الذي يقعد مع النساءء والذَارِية: الذي يلزم داره. وقد أثبتنا حكاية أبي رغال والابيات التي قيلت حولها؛ لأنها دالّةٌ على ما قصده أبو مُسلم في القصيدة التي أضمَرَ فيها هجاءَ لم يُظهرةُ صراحة لمذمُومه غُمر لطفي. المحال: الكيد ورَوْم الأمر بالجيل. ۸Y تَصُولبهاأشودبني نزار فإِنُ شعت العيانَ فقمإلينا ولاتحفل بمايَهذونًفيه وما نص رالخحقيقةيثل حو فكن أنثت التَّصِيرلهاوبادز تُشاهذ كيف خرف الضَادِيَعلو تَُشاهِد غُصبَةالتقوى هيامى تُشاهذ أن في العَرّب الجقايا فلاتقتغ بسمع دون عَينِ 1A۳ وين قحطااَأفيالالنّزالي تَرَى الأفعال مصداقٌ المقال فليس الح في فيل وقالي نير الصَدرمُتّيد الخصال ثُقَابلّكٌ العَواطلُ والخوالي بلاشمس تين ولاهلالي بي اش لا زف الموالي وللباقي ن أقلاممالجدالي لأصحاب النبي ومن يُوالي وما عَينٌ الح قيقة كالخيالي الباب الرابع فصائد الجحكم والمواعظ 1۸0 أل يَنْتاشهُ أجل“ لا تَكتَرث بالليالي إنهادُوَل ولانَضِيٌ بالقضايافني تَقَلها إذا اتوت صُروف الذهرمُرسَلة وإن تكرت في حَطْب فة قن ارزع الفْكر في شي ءٍ يفده مافِكْرَةالمَرء فيماليس يَملكة لا تحترسٌ بذكاءِعند مَقدرة تقض الحَزع والأقدار جارية الد سروف الليالي بالتّجْلدِ واف ينا وقد الؤزايا في ممهانيها ليضحب المَرءُ في أَمُْرَيه مُبصِرة لو أب بصَرالحؤ مايبدي مَزيئة أشئى الفّضَائل يُبدي شو صَفْحته ك الخُطُوبَ بحب اشمة جَلَدُ لابشتيۇلهالححزن ولا ججذل لانُظهرالشّكل إلا ريت ينتيل فيط كل شديد خم لل أيقنت أنالقضاياكلَهانُقَل وة الراي شوث كرف اليل ا اعتبارا م صَمَى أيزاعَة الحُبل من افر مولا إلا يكرا خطل قد يهشم الأنف أمر تتفي المُقَل عإبرقشامالاقب طن ألَأحوالها جل رَشرزتجل سما به الجدٌ واستخذى لة الأمل من اليقين بأٌالعالئَنْتقل من المكارو طابث عِندَك اليل إن كان عيبا بَحَدٌ الصّارم العلل كأنضِدالرزايائوئتةك وال الأشُور بجلم شَخصُة بل (#) وردت القصيدة بعنوان: (في المواعظ)ء والعنوانٌ الحالي من وضعنا. وضائع الناس لايكساولا ميقا والبسل لِدَهُرڭ إن لم ترك سيرَتُة مالي وللدَهريُغري بي حوادِنةُ كأ فضلي في عَين الزمان قّذى كان معي سيم في مَقاتله إِذا نَشَطتُ لحفّي في اللى عَرَضّثْ ما وني دَزك َد لاتُقارمني ولا مئت بفضل لا تراقبيني أرَى الثغلى بخُطوب الدّهر سَامِيَة قد يُكسبٍ المَجْدُ مَخداً من رَزيئته أقول للدّهر: أزسِلها الراك فإِنْ إني أيفتُ من الجقياإذاأنِشّث ما إن شهدت أمُوراً وهي شدبرة لا آَمَنُ الدَهرَ في لين وفي شَعَثٍ ما أطيت اليش لولا أن يُشاركني ولستُأرتادماءمتابەكدەه ليت الحَوَات لا تعدو مُساوَرتي إن لم أسَلّط إذا أنقضّثُ عزائمها ليغْلَم الجدإِمَازرَل بي فَدَماً صَادِز هُمُومَك والأخطاز كالِحة فإِنْ أفَانَكَ شُوءُالجدّضصَالِحة 1۸۸ بمايَشوك من يلقائوالربجل من المّجمُل ماتَزكوبوالخْلل كان صب ري عل لاوَائه زل لقَددَرَى أنهي عَييوەكحځل وقذقبي في الغلى في رجله كل ام عَزمي في إغحراضِے عِلَل ودُونَ إتمامهاالأهُوال تَشتَعل من دُونهِ نَكَباتُ الدهر وال غيل من الوزاياعليهو خْطة جلَل كأ طرق الوزاياللغلى شبل كور التب تبي ححسئَة الشعَل أَڄجرَغ لخطيها فالوَيل والهَبل فقد تَسارَی لدی الصَابٌ والعسل إلا اغتيال السَريٌ الماجد العُضل ونَازلاتُالليالي كُلهاظُلَ لهاوأغقب من أضدايهاقبل وطبعة للوفا وال عدر مُختمل إلا إذا كان هري مَابودَعُل ولاعَرى يَد دمر كادي شَلل بَوادِرَالعزم مُهترلهازحعل أي على جد عَزممابو زل مايَلزم الوَهن إلا الخال الوَكل فَحَدُمَيك في إدراكهابَدل فض يلةًالعزم عكالاتُقارئة لبشسث لمحة طرف نغمةبَلِيث فما ذل لحُير في يَدَيٍ جل صَارَفْتُ صَرْف زماني بالتي حشنًَث حمَّاءمَ آز وفيم َه تضم الايَامبايرتي اليس جَوْكَو عَزضِي لايُنافسُ في تصني عَن مصاع كلها عُرَة والحظ كاب عَقير في بَرائنها أراقبُ الد في نضري فيَنْيِدني: هذا اعيٍذاري إلى العلياء إن طحت يْتالهافَدَر يث والدمۇ رن شي ب رت إذا تطارَځخت رى بي سَمَاسِمَة . - 2 2ء شف فى قيد له ذقلث ماذنب أفنيَةيَغتا وإن بسطثتُ نَوَالي ساني سَفُهاً عِلْيالمضيّةماتزكومَزيية صَبراء فما ك رمث بالحیر مشُشتماُ ولاجزغثتلشۇإبغنە؛أمل في أَعيْن المَجد واهترّث لها المُضلُ فعلَ الوَير وسن الوَار الدَخل أحراضِها آنهاالآفاتُ والفْيل في جَبِهَّة الذّهر أو في سَاقِهِ حجل كأنةأمليئتاشةاي ر لانَاقةلئ فى هذاولا جملا مالَرّني حُوَرعنهاولانَشَل فىأمرهارَقُضاءُاشيغمتقل وإن ئ كوت محاضث عي الجيا أعَنْ سَفامَة رأي يَفضل النّبل؟ في وضع الفضل› واللاشيء تذل والمَضل في اش عِلٌ ماله مثل (۱) عقير: وعَقِيو: لا يولد له بين العفْر؛ وهو الذي يأتي النساء فيِحاضِسُهنَ ويلامسهُنَ ولا يولد له. تلميح: هذا البيت والسابق واللاحق له من الأبيات اللافتة في القصيدة لشِعرييها العاليةء وترميزها بعيد الور في مقصدها العام وهو الجحكمة الصافيةء فهو يبتدئ في مُعاتبة الأيام التي تصده عن المساعي الوضاحة في جبهة الدهر» لك الحظ كاب غير وَلؤد في براثن ن تلك الأيام» مُشبهاً إا باعل ينتفه المَوت› ليِصِعّدَ وتيرة مسعى القول الشعري في البيت التالي ؛ وهو بُراقبٌ الحظ عله ينصره على الأيام؛ لكر الحظ ذاته يتشد متخلصاً ومتملصاً من المازق: لا ناقةٌ لي في هذا ولا ججمل. إشارة توضيحية : من بُتابع الأبيات التالية سيلاحظ تصعيد الشاعر لبلواء مع الدهر الذي يناكِدُهُ بشتى السبل . يزكو الشراء على التوزيع يُذُهِبِة عَروَدْتُ ربّيإنفاذي فوَاضِى لَه عَوَائدُ الله أغنى لي وإ تربتث كفي مِنَ الوَفْر أن تَبقَى مَحامِدُهُ ححقائيٌ المال كانت في العطا غُرَراً ؤب لِسالبةالأنفال فَضل يَدٍ لن يَلبتٌ المال تذروة الرياغ ويب ضَمَانةَالله للإنسانكافيةُ إن كنت غلك بالگذبير زق غد كلالقد أغ جر التّذبيرماخځحيمث ثبت يَقَيِنَا نيماا تايا ني لالم اسالب يشي أيَجهَل الدَهر إِذ خضت الغماربه وهل نَفْذْتُ شهاباً والحُطُوبُ دڈجی وهل تَقَلَدَ يد المجدمن أدبي أتاابنُ بج تاشر لافَرَارَلَهُ عَلامَ تحني الأيام نيلها تنو على فضل أوطاري فتغكشها قَارَْثتُ أطوارها حتی حُذيثُ لها وأرججف الغدر يض العَظم من شر إن يَغقِل اشر فُضلي عن مَواقمه إِذارَكَا حلي من اضلور نرَععثتُ لا تفي الف إلامن جبِأيها 1۹۰ في الله والحمد ليس اللهُو والحُيَلُ فيه وعَرَدَني النّغويض يَنهَمل كفي ونعمَة ري نعم جنل ما أحمَد الوَفر خسن الحمد يَأتيل ولامزيةأألاتئبعمالنَفل فإنّما س ليهاالإنحطاء والنّفَل قى من صَفايَاهُ ما شَدث به الخلا إِضبارةن محطام عالها حول ففيم تبره والجرض والقجل فلتزئجغ كاتا من أمرك اليل بهالأمشوؤفلا بج دولاخحُول لابُدآتيك لاقوت ولامتيل دري ولكنْ ضوابي عند خحطل أن ليس يُعجرُني عن وض الوَشل وعنديّ الصَارمَانْ: القولٌ والعَمَل مالا نُنافشة الجَورَاءُ والحممل لهاعلى جْطَوَأسٌلهارُحل جلاعلى جُْلَةِماشَانَهَاخحَلل فلسثُ ابرم أمرأليس يَنْفيل وبي مِنَ الصّبر مالا يحمل الججبل نعم ولكِنْ وفائي الذَهرَ مُتّصِل إلى الكمالي-على عَلايها-الجْلل والفّضلُ في النَفْس ليس المال يُؤئثل عَمَائلالمالي تُؤتاهاوتُنْرَغُها إذا ججبلْتَ على أمر ځحمذت به ولان نو حُيونُالدهرساهرة وحُذٌ عقَائقٌ مانُخشى عَوَاقية وازعُبٍ بنفيىك أن تُحُزى على طمع واختز على الذل عِرًاً أن تسام به َيظالرَّمانٍإذاعَرًّالكرامبه 1۹۱ وتا عَقِيلة فضل النفس تَنْتَقل عَدَاڭكُ دم وإن جَدُوا وإن عَرُلوا يكادينك فؤادُالدهرينذها ين الأزاخريعاآتنت الأول ع المطامع تَزعى خْزيَهاالهَمَل فدُونً وَجهك في إدراكه شيل عَيِظٌ المفاخر تغطو نخوها السِفّل قُلْبَ الرّمَان ولو في الحثْف تَرتسىل الأّنيا“ اذا ثُريدٌ من الدٌنيا نتُعانيها عَدَارَةماوَكَّت عهداًوإِنْ وَعَدَت ما حَُالْصَيُك وإِنْ لانت ملامشها يځو وقكو وأحزانٌ نضارنُها وانْفِْرفَدَيتَك تمنهاإنهافتن كَذَابَةفي تعاويهامُنافِقةً أ عَقَوق وبىشس الاُ تَخضصُننا بئس القرار ولاننفكڭ نألَمُها تنافس الناسٌ فيها وهي سَاحِرَة مَنٍ الذي لم نره من طوارقها ك البرية موتوربمافَتَكث تروهم رَوعَة للحسن مشدهشة ما أغفل الناس فيهاعن معائيها أعَا تَرَى كيف تفييهاعَواديها خانتُ وإِنْ سَالْمَتُ فالخرب تُوريها ولا اطمَأنٌ إلى يدق مُصضافيها فاحذر إذا الست ممكراً وتمويها وإِنْ دَعَتك؛ وإِنْ زانت دَعَاويها والشّاهداتُ على قولي ممعانيها ياعاشقيها: أمَا بانث ممساويها؟ ونس تقو وإن ساءت ممساعيها على غذاءِ شمموم من أفاعجيها ما جب النفسي تَهْوَى مَنْ يُعاديها بهم ومَمُهم أن يَهلكوافيها وما جحتَوهذَعَافٌ من مجانيها وأي نفس من البلوى تفاديها لاثأرَ بوخد لاأنصارئتكفيها وهي الحبائل تُبديهاوتخفيها وإنمارَافَهّم منهامقلاهيها (#) العنوانٌ من وَضهنا. فالقصيدة وردت في الأصل المُعتمد بعنوان: (وقال رَحِمَة ال وَاعِظاً). مُول تغوَلأشكالًا عقَِيقيها نري إلى غايةفيهافتضَْرَغنا وإن دارأإلى عحدّنصاجبها أنّى تُصَافِي التي آباءنا طحنث تست يَؤۇعلىلفوبلانَقة ما المت من اى عَنها ومحازها لا نزحم الطفل ثري عَنه وَالِدَهُ لم هدا الدُوژ من نَج وصارحة نۇ بالطوق والأيتاء تملأها ونوسل الطروف والأبوابٌ شُغلقة أين الذين غنوافيهامَقَرَمَم أين الذين عمهدناأين فَكَتْهُع أين الحميم الذي كنا تُخالطة أين المُلوك ومن كانت تطوفُ بها أين الأباعد أين الجاؤمافعلت لو أمكن القُوع نطيٌ؛ كان نُطْمُهُمُ: عِظامُهُم تَخْرَث بَل عالَ عائلها لا شير في الأرض إلا ين رُفاتهمُ جني الفَصُودَ وذاك الي من ى بحسل وای يي الناس لاتَرتاغ وة ما بين غارة بح تحت مُمسِية ُعُدُو وئُفسِي على الأرواح عحاصِدةً وحن في إثرهم ننْځو مَصِيِرَقَم 1۹۳ بأل عِيشَتَهافيهاسَئزديها صَكر ولا يَرعَوي عنهامدانيها لا بد ِن زع جار في مجاريها ِن أَحرّم الأمر أنالانضافيها والآن ينا الأنْيَابُ في فِيهَا ولاأمان ولانَفس تُعافيها ولاتُسالِٴ قَطعاء ممن يُداجيها ولاالتكالى› ولو شالت مَاقيها ولأاالمقابرؤمن مستودع فيها ولانفكؤفيمن كان يُؤويها والدُور فارغة والدَهو يُبليها أظسُهُم في طباقي الأرض تطويها أين القرونُ لمن تبقى مغانيها أين الأجيَة نبكيهاونزئيها أومن يُنازبجهاأومن يُداريها بهم بَناتُ الليالي في تَقَاضِيها رَبْبُ المَنونِ جَرَث فينا عواديها ثُوباً لدى اليح تَذُرُوها عَوَافيها فحُل رِجلَّكً رفقاً في ممواطيها بال ونَخوثُ أرضاًمُرّقُوافيها من الشّمُوش ولا يَزتاځ ناععيها يُراقب الناسُ إذنَادَى ممناديها لا يَنُتَهي الحصدُ أو تَفنَى بواقيها وجَوعَةٌاللخحد تَدُُوناونّشريها ولعي اة رانف لامي ونَهْمَةالنَّفْس فيمانَشتهيه طعت مامَكذا عمل الأكُهاس فانتبهوا عقا ولا سَلَك الأبراژزمقسلكها شدُوا الخيازيم صَبراًعَنْ رَحُارفها نخسن الظن فيهاإنهامشلئت فالكيس الحو مَنْ يَفُوَى بعَفوَتها ذو ذاو وزو ين ملابسها والمدركون لمعناها رأوا أجَلا فشروا اذيل واشتَافُوا نُمُوسَهُعُ ماذايُريدُون مِنْهَارَهي شَاهِرَة دَث شِباك مَلالكٍ تحت رُحُرفها تُخفي الدسائس حُذعاً في بشاشيها لم ينج منها سِوى المُشتبصرين بها تَأئثُلُوا صَالِع الأنحمالي وامتشلوا وكانَ من شأيهم أَنْلانَمُروَهُمُ فوا إلى الله من دُنياتجارَنُها زأوايقيناًبأنالڭه حمَّرما وخاربوا النفس والشيطان واڄجتّنبوا تلك مُمُوم رجالٍ نحو ضوتها والرّادُ ذنبٌ إلى تحقبى تُوافيها على الأزئة والآآمَالٌ تطغيها من مَفُلَةِوعماياتٍ نُواتيها ساروا خماصاً مِنَ ادنيا وما فيها إذ كل مارَحُرَفّتَة من مَحازيها عَذرا ولا تَتْبمُوها في دَعماويها على الشلوكٍ إلى دار تُنافيها تال جهو ليس يئريها يَنعى الوْكودً إليها في دَرَاهيها سوق القلاص سراعاً عن مراميها سف يف للام لا تَرڻِي لأمليها توَرَط فيهاغَيو بانجيها لكنة بان للأبصارخافيها ولاتَوَكقَ فيهاغيو اويه بُغضاً ولم يشتقيموا نحو ناليها ضار حشؤوهاالحيَاتُ تُفريها ُو وَع وآقات تُصاليها فَابَدوها ولم يُضغوالِدَاعميها ذلاالحياة لري من سشواقيها ليست مَضَارَةدُنْياهُم تُنَاويها )۱( يستخدم آبو مُسلِم مُفردات دارجة في اللهجة الحمانيةء وهي فصيحة مثل : «توَهُيٌ) في هذا البيت ؛ بمعنی: تَوَرّط. أزكى بضاتعَيهم منها قناعَنهم تلك البضاعَةٌ لا الأموالُ تجممغها ذفنت مِنْ بعد إخراج الدّفين لهم وصرت في القبر مَرهُوناً بمأثيها د وبك في حين الجساب إذا كم تحزن المال لا نعطي حَقَائِقهُ ماذا تُريد بجر عشت تَركمة هي السّلامة لا كَئ الجباءوبما ارفيٌ بنفىيىكڭ لا تقوی على سَقّر ارم ععظامك أن تُضلى برَفُرَتها ألايَهُولْك ماقدّنت من خطا باز إلى توبةٍ تمخو الذنوبَ بها باڍز لازبة نفس كَلَمااَكَرَث وشت الصبر واعُزغ عَزم مط واركب مَطایا الليالي ف في فى العبادة ۳ ىدر لا حستى بهارَمٌ و ولاهوی ر يَعقَبٍ الأهوالُ تدفغة ENED (۱) طمر: ثوب قديم 1۹0 على الكفاءِ وأن تبقى لألمليها ون قريب إلى الوْرَاتٍ تلقيها ضفوأيُْمتعُ نفسامابمنيها وصَارَ دفنك للأعداءِ تزفيها وات نفسك في الحقبى تّلافيها نُوقشتَ كيف أتث أو كيف تُجريها والممنتهى ححشرةٌلا عد يُقصِيها تلك المخازنُ ملأى مِنْ ممكاويها جَحِيمة باشتداد الجزص تُذكيها فالنفسٌ مَيشور هذا اليش يَكفيها عَظيمَةٌ مُلْك کشری لا یُوازیها” كَنَرْتَلاتَتوَحُى فيه‌تنزيها وافزغ إلى الله من ذنب سَيخزيها وخر العوضة لو فكزت يُؤذيها إن الذنوبَ ديون سوق تُوفيها فما وى أَوْبَةٍ الأخلاص مماجيها قبح الخطيئة نار الخوف تشويها في عزبكً النفس تُغْيِيها وتَطويها شُغْلَا بدنياك عن غُقبى سَمُنهيها تُجديك نفعاًولاشنعاءَ تَنفيها ولا مراشِد تأتيهاونتخويها تغذوڭ بُغمايابَطَُالنامِيةً وأنت تقوى مَليافي مساخطه فأفُرغ الدَمع إن الذنبَ مُنطبى من مُقلةٍ ملا العضيانٌُ شاحتها عَساك تسل أدراناً بهاانَسحُت واندُبْ حياتك فالحذباءُ باركة عحامَثُ عليك المنايا وهي واقْعَة ايد لسرت ارتي بأيت: حُذ فُشحَة العُمر من أيدي بطا التي لائقسر ىىى الوالدَين ونل الظْهْر قد أحَذَتُ كم قد كفنت وكم تزمجولمَذة مه كلا هجم ند الد غايتها فكر إذا قَفْكَعَتْ والروځ تساب من أقصى انها شلقى صَرِيعاً وعِزرائيل يَنزغها تاك المصاع لاوق بمقيرز بد منهاولاأنحكامتكشيفها قد بين الللتقوى مراشتما ثبث على خطة التقوى تمر أبداً لاسىىنىك اى ا في الصَدرِ ححشرَجة ٦1۹ وبالفظائع والحؤبات تُزجيها وأخُذَةالعَدلِ حتماًأنت لاقيها أيْغمَة الله بالكفرانِ تجزيها؟ منهلا مخلوق يها غكة ليس غير الوب يُجليها دَغها من الخوف مُنصضّباً عزاليها صَحيفة طالما اشوَدت نواجيها بعَتْبةالباب لا ئَزدى براقيها كيف الأممانُ وراس ارح في فيها وأهبَهُ الوت بالتّقوى تُوَنيها إن الأماني والتسويف يُزديها لها ياد إلى الغاياتِ تُجريها وأنتّ من فعلهافيهم تفاديها وأنت نَّفسْك بالآمالي تُغريها هل أن بالمال تلك الحال تكفيها والعَينٌ شاخْصَة والكُزبٌ يَعميها مُصةُالتَرْع في الحلقوم ليها ولا حاون أن بُوقى ملاقيها وإنما الشأنٌُ في إحسانِ تاليها لم يُخف نك هُداها من ممناهيها لا نلق نفسك تَهُوي في مَهَاويها فأخسه الناس في أَحرَاهُ مَاويها بنْغُمَه ٠ فقدتبين مينهامُوزتاركها كماتبيِنَ ينها خُشۇغاويها وازعّب إلى الله في إححسانِ خاتمةٍ تلقى بهااله والرضوان يُؤتيها فإنما بالخواتيم الأشوژعسى ال رب الكريم؛ بفضل منة؛ يُشديها ‏ 4 1۹۷ س ف استنهاض انسر“ لن تُرْضِي اله تى تُحُلِصٌ الوَرَعا حح اليبادة فض لَنْ ثُوديَةُ أمانةاشتسطيغۓلأداەلها ولم يذ صَايِع إتقان صَنْعَيه ومَنْ مَضى في طريق لا دَليل لها وَفاقَدُالعَين مُختاجلقائيه فاشتنهض النَّفسنَ في إِذْرَاكٍ ما جَهلَت فهَذوالتّفس يرآجبلتها شُضِيعة الذّات والأكدَار عَارضةٌ والعِلمُ شرف ما أَوْليتٌ من حطر واليشر بضحك بحب مزتاة اللوم إذا ولو فرَضنا انجضار العِلم في بَشر اضرف إلى لف وجة القصد عة ولنْ تَرى وَرَعاً بال جل مُختمغا إن كنت تَجِهَل مفروضاً وشمتيعا إِذاعَلِمتَء بعون الله ماشرعا ولا مَعالِم تَهْدِيء صل وانقطعا لولا لم يَذْرِ مَهُما جار أو سدع" ما قابلت كائناًإلابهاانطبعا لتُورهاء فإذا اشتَجلَيئَة انصَدعا باعل نيمرين شنائشى لا ر تحجر غير َا يرضّى په طُمعا كان رياد عن الَكْوَاِ ممنقطغا فك بأنفعه في الدين ُقتيعا وقصدَهغَيووَججواشرماتفغا عَقائلَ العِلّم› فالإنسانُ عحيثتُ سَعى (#) قال هذه القصيدة في جماعة من قبيلة الغيوث أسّسوا في زنجبار جمعئية تُدعى «تناول المجد'. (۱) سدع: اهتدی. والِلّم بالل الى مَاعُنِيت به 1 نك رأف بلائيوولاعر ودم الملم بالطاعاتِ تَشُض به دغ المهندس في الأشكالي شُختبطاً واقصذ فَقَيهاً بنُوراللهمششتىلا فلايَهُمك يَومَالحشرهَندسّة ولن رى من كتاب خَطةمَلَك نامل بعل واش ول كاتيا بر ر ثُنْفِْقٍ الغُمر بَطالًَا فلَستَ تَرَى ني عة شەر نكا ىرد إا حشرت بلا لم ولاععمل الأ قي ام ت مۇبلا وأيقظ العزع إِنْ نَامَث لوَاجظة واضرف عحَياتك من بَدءِ لخاتمةٍ هُوَ الهم الذي ترجى عَواقَبة مَزيةٌ الملم أعلى يِعْمَةٍ رفغت ما فوق مزتبة الختا مَزتية كلمل للوق قدا ول ذرة نور أو مام هُدی وشل تلك رالترابافن 1 فَابلَةٌ للاررياوفلا 1۹۹ وقاسيواإلى إِذُرَاكونَرَعا تِن الع بالآلات من ضنعا ت ڭا ەگى ەنا خقالمخطظوروأومَاإليهدَعًا وضَاجب النّجم يى النّجم إِنْ طلَعا يريك ما ضاق عَنه اجهل شتسعا لا ؤال عن المؤيخ كم فَطّعا يوم القيامة إلا الذنبَ والوَرّعا فلا موتك ما ئُملي وَما ججمعا يَومَالنَدَامَةللاغحمال مُتّسعا وسَوف يُخحصَدُ في غُقباه مَا رُرعا عَرَفتٌ كَُؤْنك بالتَّفريط مُنْحَدعا مَل فان نَجَِارَالعُمر قد فرعا ني الد شولا ونا ولا ملعا ني لم ويك للشران ئقرما إن % شت أحياك أو َه معا عبداء ولولا لم يُذكر ممن ازتفعا ولا وَسَاعَة تَشمُوفُوْقٌ ماوَيىغا أوشوف يَعُقِبْهُ من بخرونبعا فمن شارف تُور المحضطفى طلّعا قل رَبٌ زِديِي يلما فوق ما جَمَعا وكُلٌ شأ فيع دُونَهانَضعا فارةُ قَمهُ في لؤجها والجعلة مُرشِدھا فطلب العِلّم للأغمال يَخيمها ماذا ريد بي لم لا برد عَن ليسي الحمار من الأشفارِ مها بعس المشالُ لِمَن أَؤعَى اللوم وَلَمْ وإِنُ طلَبتَ بِوالدُنْيَافَمَوبقَة جرذ ين كل شي لايُشاله وقرف اليل مَا يدي لِصَالِحَةٍ ليس السياَةُ في مَالٍ ولانشب شخب ةأترارفقنئُيُےم كانُوا البحارَ فابْقوا بَعدهم يَبساً صَحِبْتَهُّم وغيوثُ العِلم مَاطلَةٌ أولثكً القوم ملح الأرض إن فسدّتث ماللمعارف من أفلاكهانزلتث من لي بهم في زمَانْ عض مَوعِده رهه موث مَنْ يفي په عملا سى لَطائِف رَزح اش شنشِعة فَتَئْجلي غُبِرَهُالأياءء عَنْ خحَلف فلي أقلافي فِتيَوئيجب تناولوا الهجة من أركان سَالفهم إلى محقائت أعُمَالٍ لْهَا ؤُضعا بمَيرأئلقالهاإيا منتغا تُنينەإلا: تلان عَالِم برعا أحَرَى بِهَا ِن حيس الجَهُل أن تَقعا ما أقبح الملم مَهْما مَارَنَ الطممعا تكو درا وََاعَنُ سي رَدَعَا لكنها العلم مهما رافق الوَرَعا' كانوا الأمَانَ فأبْموا دهم فَرَعَا کانُوا السَحابَ فأْقوا بَعْدَهُم ق وفارتُوني فن الغيثُ وانقطعا فأين مُم وفَسادالارض فد فُرَعَا والآن حلت بُطونَ الأرض الكل رَفْمُ العُلُوم وَمَذا الِلم فَذُرفِعا برأ ولو عل فيمَن صل وابْعَدََا بعد لياس ابا يشير الطيغا صِدف يفوم بنفع الخلق مُضطلعا ورَثما ححاولوا إِذرَاگة حضّعا بق الفضيلة في أغطافهم لمعا () نشب: المال والعقار؛ ولان ذكر الأولى فالثانية هي المقصودة. (۲) فزع: قطعة متفرقة من السحاب. (۳) غيوث الملم: إشارة إلى جماعة قبيلة الغيوث. )٤( الع : الهضاب. $ ® - A o $ لهم وججوة ممصابيخځ ممشفشُشعة تد أمَاجدُ في أخحسابهم فلق رُهُر المناقب يَنشيٌ الماد بها شل الكَوَاِب فِي مِلم وَفي عَمَلٍ تنافشوا في اقتناء المَجْدٍ واشتيقوا وناصضبوا الدَهر والأيَام كالِحة ونوا عَقد مَجد باجيمَاعِهمُ «تناؤْل المَجدا صَعبٌ غير أنَهُمُ بخ بخ يَاسُراءًالمَجدإنَكعُ مارَالَ يحب الأخرَاؤ في زقن فكُنكُم المُرَة الرّهراءَ فيه ولع لناالهناءبأنً المخد بشرنا وان شُستقبلا يأتي لنزعَيكم وإنكم ولسانُ الصّدقٍ يشهَد لي أشَستُمُ لعُلوم الدين مَدرَسَة تعطشوا لاكساب العِلم إِذ هموا شُش رين ذُيُولَ الد مَغهُع عت إليهم عُقول غير قاصِرَة على نشاط وعزم لا يُعارضة بجشراكم ياعا اليلم إِألكُم 2 1 وتش عدون بألباب مُنورة كأنماالبذر في أغضانيها طلَّما ومن أيَادِيهم البيضاءُفَدُنَبعا عن اجب اسمس أو عَنْ صُبجِها الْصَدَعا والكلُ جلى لمخد ليس شخترعا فكَلُ كع زير تحتهارَكعا بفضل ححرية الأ رار فاندفعا لا رال قدا بين ال شجتميعا تناوَلُووقاشدُوالهالبّسعا ذكَرتُم المَجد ما أغطى وما منتغا يمز بامل نكم لاولاشمعا مِنْ دُون عضر المعالي ليس مُقتنعا وَصَلكُمُ من بال العف ما انقطعا والعِلم يُعلي برغم الجهل ما اضعا كهَالَة الشّمس أنواراً وشُنئَفّعا أصضفى من الدُر بالأضداف مُلْتفعا كُونَ الجِهَالَةِ في كم الحجى شنَعا أن يَعبدوا الله بالۇجه الذي شرَعا ضرورة العم فانقادوالهَا نيعا شعارض فكَأةٌ البحر مدعا يوماً سَيزجغ فيه الجَهْل مُنهزعا يَصُونها اله أن تَشتمرىءَ البِدَعَا يا عُمدّتي» يا عُيُوتَ الأرض حَسِيِْكُع هل تقبلوني فزدا من رِججالِكمُ َ و 2 قَداحُتُصِضيُم بشأنٍ كله شرف ما زلثُ أدعوا إلى أمثالي نهضّتكڭم فثیت الله قش عاکےم وزادكمُ V٢‎ حتى تعيش على هذا الفلاح مَعا هل تَشمَځونً بأن يٍبقى لنا شرعا فَكنكُم يا رجال الفضل ششتمعا تَقَدُماً في اللا ما كَوْكبٌ طلَعا إخوان الضَما“ الفَّضلُ ما وَرَعَ النْمُوسَ إلى الصّفا وكمال كل نزاهةوش جي لم يزتفغ ببججناح جَجهل طائر أو النّفوسَ بشو لخن بصِيرتي ححؤالض مار لايُقيِدُهالهقوى صد الصّدامِنْ حِكْمَتِي أرمجو به أنَهث مُزاولة الحوادثِ نُهْيَتي ورأيثتُ إدراك المعارفِ أشرفا بدا على شَرَف اللوم تَوَقّفا تَخوَالكمال وكم بيلم رَفرّفا تحرو الكمال إذا عدا حادي الوَفا في عِلَومن دُونِ إدراك الشفا صَذْعَ النفوس إلى الصّفاءِ عَن الجفا وَفَفّثُ لتوقيةالمضيلةمموقفا pow (#) وردت القصيدة في الأصل المُعتمد بعنوان: (وقال أيضاً)ء لكننا اخترنا لها هذا الُنوان لأن القصيدة شير كما يؤكد د. محمد المحروقي في دراسته ‏ إلى جماعة موسيقية في زنجبار غُرفت باسم (نادي إخوان الصفا). وهو أول ناد من ذلك النوعء حيث تأسس عام ١٠۹٠ ليظهر بعده (نادي الشعبء ٠ وهما من النوادي الموسيقية التي تاسست بتأثير جهود الموسيقار وعازف آلة القانون محمد بن إبراهيم الذي ارتفع بالحس الموسيقي في زنجبار إثر عودته من القاهرة التي أرسَلَهُ السيد برغش إليها ليتخصص في دراستها. وقد عاد إلى زنجبار بعد رحلته الدراسية بأدوات موسيقية تعرف لأول مرة في شرق أفريقيا؛ كالعود النايء الدّفء والكمنجة. لقد كوّن مجموعة من الدارسينء أخذ يعلمهم أصول الموسيقى العربيةء ويدربهم على مقامات: البياتي» الشعري؛ الرست» الحجازي» الحسينيء وعندما تم له ما أراد أقام حفلة بقصر (بيت العجايب) حضرها السلطان برغش وحاشيتهء كما تجمهر الناس حول القصر. وقد رافق هذا الموسيقي» فيما بعد السيد حمود بن محمد في رحلته إلى أقطار أفريقيا الشرفيةء وکتب عنه بو مُسلم وامتدحه؛ كما أسبغ عليه لقب : «الكوكب الدُري في کتابه الرحلي الموسوم: #اللوامع البرقية في رحلة مولانا السلطان المعظم حمود بن محمد بن سعيد بن سلطان بالأقطار الأفريقية الشرقيةا. ولو انبسطثتُ إلى الكمال بِدَغوتي هل تشعو الألبابٌ أن غرَاسها وإذا تَسَاجَلَتٍ النفوسُ وَجَذت ذا فلخي أنشُشكُم بروح كَمالها ولتثتبة أفكازكم لفلاجها إن المُقَلَدَ في الحوَادبٍ عَاجِرٌ فتَقَلدواه همم الكِرام وَرَاموا واستضْلِحځوا سَيِر الثُفوس بمابه حتى يقوم المَجْدُ فيكم قائلا: V٤‎ كانت إلى غير اللوم تكلفا الابملم طيپ لن بُقطّفا أب على تخد المَفاجْر مششرفا جزباًبجامعةالحلى شتصرفا مححريةالأفكاررَبمماععفا ماكلُ راي ف في الحوادِثِ يُشَتَمى أكتاف رار الفضيِلَةٍ والوَفا تَرْكو ولا تَذَرواالكمال شسؤوفا الناس كَل الناس «إخوانُ الصّفاء وقال ناصحا“ يا ذاالإقاقةقدتَقلَدتَ الحطو قدأؤنَدُوكإلى عَظيم قاير الؤفوة إلى اللو اتهم ۱ فكنا لخيارلتشت جي وفادَة سىن صَلاّكَ إن خلفكً قائ قر ئلم من شمان صَلاتِه يأتي بها زَهُرَاءَ تَصعَدُ و يَتصَلَبُ المشكِينُ في إِحُلا لم ينه الإخلاصض 4 حن أقانتك التي فُلَذئَها لقدانَّجِرْت على الذين تَوَمُهُم EEE فا حمل على شَرط الشّريعَة أو فَذَر بحصي عَليك أقلَ مِنْ مِشقالِ در بمَزيةالإيفادأربَابُ الحَطر تُفْضّى على يَدِك المَوَاهث والخْيز يمن إسشاءتك الضَرَر إن أسَأتَ بمايسه فتَرْدها سَودَاءَ م مُظلِمَةالطرز 5 ويُحارب الشيطانَ غَايَةَمَافُدَر يأتي إليه ولواشتقامث تلك الصّلاةوزنت أفتدالأمو وق الحمَامَة ما تسو وماظَهَر فاحُتر على الحُسرَانِ رئ المُتّجر (#) وجدنا القصيدة ناقصة تسعة أبيات في الأصل المُعتمد؛ فأكملناها اعتماداً على «تحقيق الدغيشي»ء وفارناها بعد أن توفرت لنا المخطوطة بما ورد فيها |ملحوظة: خلافاً لقصائده الأخرى التي نكر فيها مُفردة الإمامة بدلالتها الشاملة في بُعدها الجلافيء انها في هذه القصيدة تتحصز نُضحاً فيمن يوم الصّلاة غير مَُفن لدوره الخطير. والقصيدة» قدر ما تكتنز بشروط إمامة الصلاةء لا تخلو من شخرية قادحة في بعض اة المساجد الذين لم يشترطوا على أنفسهم الشروط الواجبة ديً وأا على نهم لادا ۽ دور لا ينايبهم» ينا وڈنيا. )۱( الطرر: : جممُ م وق وهي حافة الثوبء ويقصد العمامة. قدقلدوڭأتانةمقتضمونة واعرف لهَايِيك الأمانة قَدرها إن برها نَألُواونلت ثواتها واشمَوف بين سَلامَةٍ من فغلها فإن اشتطغت حقوفَهَا وشروطها وإذاتُرَكت مع اشيطاعة فعلها إن الإقامَة قتنصب وتقائشها لا بَبفهابذخاًبهاوترتعاً لَك إقامَتها على الإخُلاص لا وققاصِذ الألباب يَعْلَم كيِمّها ری بُغالطةُ الضّميه وعلْمُةُ فب الخْدَاع مع البريةنافعا عَمَلالسرائر والظُواهر كله وَدَغ لرك فطرة طهر سَريرتكً التي آفانُها والْحمل عَمود الدينِ ما ححملمة مَهْمَا حضوت الناسسش عند صّلاتهم نكن الأمام ولاعليك ولا تُضِىغ منهاشراعَاالأظطلةداياً إن الأب ير الهبادلره وأوائ ل الأوقاتٍ رتب قَضلها فاحذر ضما مُضيع كَل الحنز ليس الضّمانُ بها ضماناًيغتفر أو حُنْعَهَا سَلموا وآنت المؤئزز وسَلامَةٍ من تَرزكها حي التَظر ترت يداك اغُنَم فيغم المدَحَر وأحيُ أَمُرَيكّ اليد عن الحَطر فالإثم بالمّضييع يُلْزْم من قدز لمَزيدِ إخلاص من الكِبر افتَقَر فَيكِيَكَ الجياؤيومأفي سَقر لتكُونً متبوعاً عمك الجشر شخص سَواءٌ مَنْ اسر ومن جهڑ أثُراءُ عك يَعلَم الغيب اشْمَتز في لم عَلام العُيوب قد انْحصَر سُوءٌ وصِبغْتُهاالنقائص والقذز عن راك به الضليع المقتديز فوض الجَمَاعَة والحتيىب ألجر التفَدُ وأوائلُ الأوقاتٍ من ذاڭك الوَطز عبد يراي للاظِلَةٍ في الحُبز ححضٌ النبي وفعلَة فيهااشتمر رضوانُ ررك أوَل الأوقات وال واشتشيي العتماتٍ في ليل الشّتا والبغض يَختار انتظار جَمَاعَةٍ وإذا تهيأت الجمَاعَة كلها واىحذزتقَلّدَك العامة إِنْتَكن وتصِحٌإنلم يَفسدالمَغنَى به والجعض إن بدَلتَ آيَةرَخمَةٍ والجعض إن بدّلت توحيدأبشىز وبُشايإءُ اللخ الوقوف يُبِدّلُ ال ونَظيرهُ اهمال والإغُجام في ال ونَظيرة بهل الم حارج للځخزو وهم وآفةۆبلسانو وصح من ذي لَكنةٍِإِنْ كانما وشبدّل محرفابحزف إن يَكُن وخديثتٌ سين يلال المشهوز لا ومن الوَظَائف أن تكون مُرنلا ووظيفة التخفيف للازكان لا نَاهيك مالاقی مُعالاًين رشو والناسُ في الأحوال شتى فليكن وليزع تَشويَةالصُفوف بنفسه وليئو اتيك الإمَامةًآتياً ولي زم الشَكبيرَ والشّشليم كي وی يُكِبرو أوليشمع فليزد Vey أوتاط رَخمَته وعَفو في الأَحَرو والظهر للتبريدفي أيام خم والبغض يَختار الحديتٌ كما هر كبز وهذا البابٌ مِنْ محسن النظز لحان إذأقرأالقومالأر إذ لشت في محكم الحديب؛ بحتب إلاالإتاءةإّهالائُثْئَنُم بالضَدٌ والتوجية بالشزك انحتبز أو عشت هماعلى هذااصز معنى» وقيل إذأبتوڃيد أضر مرن إذپهمايَؤول إلى الفِير ف على الصّلاةلمن يوم به ضَرَر إن لم يكن عن جَهله الخرف انكسز تُجزي الصّلاةبومن الآي اشمقر عن آفوأو فط رَو رقع الأئر أرَمقاترى نص الكتاب بهاأقز ْمل ولاتكن المُنفُرَ من نَفَر لي لمن رَجر بتطويل الشُوَز هذا الإمام مشراعياً حال الفطر أو عَيِره كالفغل من خير الجشز إن يجاءَ مِنْ بعد الدُخول ومَنْ عضر يَقعَا مِنَ المأموم بعد على الائز في رَفيِهِ لصوت والسَّمع الفَدَر وليحُلصَنّ المَصضدَ للمَأمُوم في في قش جد أو منزلأوغيره ولينحرف صَوبَ اليمين إذا انْكَحى ولينْتخْب ذاالأفض ية ينيع همذالأنَلزيالإتامتةرتبة ويون لاشيَخُلافو مَهْماعَنًا وليخجتهد عند الدُعاءِ شما فيعغُغۇُفي حي الوَلي دُعاوهُ والوفدٌ أخجى أن ينال كرامَة عَم بعينك في الكريم فإنة وإذاتُوَيَهَت السَريرَةنَخُوَهُ لم يَقَصِدال روحم صَادق أَزبَةٍ فالجعَل هُمَومتك في الصّلاة فإنها والحفظ لرَبّك وها وَعِيَائَهَا وحيانُهاإخلاصها وحُشوغها وظوَاهر الأركان مخض رَسَائط وعبادةٌ الحركاتِ والسَكناتٍ في فاربط على هذا المقام القلبَ لا والقلبٌ بَيث افوفيونوره فاشتقص قلبك في مقام شهُوڍو واصِل ممقامك في الصلاةٍ وغيرها وإذا ذكرت الله فاعرف قنره حفُظ الححدُود الباطناتِ وما طهر مِنْ بعد مايّقضِي الصّلاة إلى مقر رَالَتْ إِمَامَيُهُ فماذاينتظ؟ إلا الصّحارى فالأمام إذاقَدَر وبَسشدَقَمُوَتَةُوذاحَ بوهم في البو فالاؤلڵى بو تَشريز بر أشر وما فى الخلافة بالخيز وعدا الوَلي لمضلح الأخرى يَذز وفد إلى البر الكريم لتيل بر ِن لم يَكن في النفس عَاجَئَة ححضَىز عند الظْتُونِلِمَنْ تُوَجة وافتقز رَجعث؛» برَځحمَيِه؛ بِعَائْدَة الوَطر رَعباً ورهباً في ققام فانحسز سيان لو أضوت مَيتاً والحجرز وحُضوع قلب بالعلائق مُختَظر فإذاترَكى الشرأضلع ماظهر محكم القلوب وها هنا الشأنٌ النْحَصَر نَظرَ الكريم إليه ليس إلى الصوَر انطو شَطراًوشطرأفي غُمَز عبداً على الإخحسان ورك والصّدر بين الوّجا والخوف مَضروف الفِكرڑ مستشيراً تحت الجلالةخشية رهاب لاعظ عندڭللان لا َد طُورَڭك في الممواطن كلها أنت الفقيرإليه في نفع وض وح چماغ هذاالامرة ففغه مطل وغ عُبُودَةهَ : مخض وم صَفوؤّمن كدر v۹ اتجحطاط*“ لناأنشُسٌ لكنهااليوع ظُلمَة إذا نحن طالَعنا عُهُودَ فَخارنا وإنُ تن لاعطّنا قَضَايَا انجطاطنا تَصَدَرَأقوام على عرش مَجينا وكنا ِراج المجد قبل حُموينا «أقيموا ر بني آئي صُدور مَطیٍکم» نضحي بروح المخد في سُبل عَارنا ناشِئةلكتَّهَابَغدفى المد رأينا عظامالانُعيدولانبدي عحكمنا بأ الجهْل آفتّنا المودڍي وماذاك إلاللمشعُودعن‌الجد فلا كان من أمجايناآجرالعَيد .1 1 ۰ . 9 فلشناإلى غؤرنسيزرولانجد نكست لها رأسِي ياء من المَجدء" (8) العنوانٌ من وضعناء فقد وردت في الأصل المعتمد بعنوان: (وقال عفا الله عنه) . ني ائي شدر یکم | غاي اف ر ا لبان عن نة | تك ل رأسي عياء من العَججد. ` )۱( تضمين من لامي امرب لشنفرى: اآقيموا V۰ منازل الضف و قنازل النفس لا ندرى عحقايمّها العَين تُدرڭ إلا ذاتها-نَطَراً يامد النفىس عَنْ ى إدراكها مَل إن التملقَ للألباب يَجبَيُها قد أحُلّصَ الب من أَهُدَاڭك عَيِبِكٌ لا وأغقل الناس والححميٌ في سَدٌ باب الانْيِقادِبما رايت ما لا تَرٍى في النّفس لو سَمعث ورب رأي عدو فيك أخجملين فمُضٌ رفك [ِكبارالوانكشّفث ولتعُذْرَنّهُع من عيثتُ د #. تَئصِ فيم وانبذ غُرورَڭكُ بالنفس التي عَجبثت وأشعَدُ الناس عحظأًمِن فَضِيلِه س و مم 2 رھ مَنْ أَبْدى تُوَاضعة ون رای نفس رای رآ به EEE جو فَذ قال يَدريها والكف تَفْبضُ إلا يغضماً فيها والنّفسٌ مغرو كن يُداڄجيها ثل الفشاوةللانصاريُغميها شطر داج على العورَاءِ تمويها من نفيه لانتقادالخلمافيها نفس مِنْ عُنْمُوانٍ في دَعَاويها ذي خْلَة قارض للنّفس يُغر لك السرائز عن أشياء تَطويها في رَأيهم فيك من آراءَ تُخفِيها بغير شيء وأقليغ من تماديها ذوالانتقادإلى التُفضيل يُهديها يوا فالنّفسُ في شى ققاليها آ ١ 2 ل( قال أنضاً ن فرائد الحكمة). (#) العنوان من وضعناء فقد وردت في الأصل المُعتمد بعنوان: (وقال أيضاً وهي من فرائد القضا والسشبحة“ [۱] حملوا العصئ فكنت أححمِل سُبحةً كُسرَثتُ رماحاً أشرعَث وعصِيا خانتهم عند الهياج ععصِيُه4 ولكم قُصَمُتُ بما عملت عَم (®) العنوانٌ من وضعناء فقد وردت في الأصل المُعتمد بعنوان: (وقال). V١‎ الصا والسشبحة“ [۲] عححملوا عصِ يهم وأخمل شبحة شمان بَينَ يلاحهم وسِلاحي طَلَموا فما انتصر السام لظَلْمِهم ولكُم فَصَمثُ الجيش بالمشباح EEE (#) أيضاً العنوانُ من وضعناء فقد وردت في الأصل المُعتمد بعنوان: (وقال). V۳ الباب الخامس المراثي V\o فقصيدة النيوءة* مولايٌ أبشِزلن تزال قجيدا إقبال دتهرڭ بالبشائرمُؤذنٌ نظرَتُ إليك من السّعادَةعينُها وعد نُحفمَها لمشيئةقدأتى َوب الزمانُ وأشرقث أيامة سشترى القجايبَ مُسرعاتٍ ترتمي فححذ الإشارَة من لسانٍ صادق ولقدأتيشُك قبلهابإشارتي ED حفط الإله مقاقتك المحمودا زجي مجدوداً أشرقت وس ودا فارفغ يديك لتشكُرالمَغبودا ولسوف تَعرفٌ ذلك المموعودا ليس الزمانٌ بماأقولبعيدا تُحيي جهارامَيتأمفقودا حتى تُشاهد يومكڭ المشهودا وأظنُ أنك تذكؤزالمعهودا (#) قيلت هذه القصيدة النبوئية في نعي الإمام سالم بن راشد الخروصي (٤۱۸۸م-۹٠۱۹م) الذي عاش ٢3 سنة وفتل غدرا في قرية خضراء بني دفاع وقد أرسلت للإمام المغفدور قبل تاريخ مقتله - ويقال إنها وُجدت في حرج راحلته أو عمامته أو هیميانهء واستدلٌ آبو مُسلم استشراف وفاتهء كما تروي الواياتء عن طريق علم الشر أو علم الوّملء كما هو شائعٌ لمن تيقنوا من حكاية القصيدة. ومن الواضح لمن يتمعن في أبياتها أنها تشير وتتنبا باسم الإمام الذي سيخلف الإمام المغدور» وهو الإمام محمد بن عبدالله الخليلي! ُشير إلى أن القصيدة لم تكن مدرجة في «الأصل المُعتمد»ء وقد أوردها آبو بشير محمد بن شيبة بن نور الدين عبدالله بن محميد السالمي في كتابه «نهضة الأعيان بحريّة آهل عُمان»؛ وقد نقلناها من الكتاب لعدم ورودها في الأصل المُعتمد. وفدُم لها في «نهضة الأعيان» بهذه المُقدمة : «وردت هذه القصيدة من شاعر العرب بإفريقيا أبي مُسلم ناصر بن سالم بن عديم الرواحي لحضرة ارمام سالم بن راشد الخروصي في شهر شوال من عام ۱۳۳۸ھ فها هي بنص حروفها وجدناها في هيميان الأمام بخط ناظمها بعد وفاته بيوم [يقصد الإمام] ببلد الخضرا من وادي عندام وكانت وفاته ليلة خامس من ذي القعدة من سنة ۱۳۳۸ المذكورة الموافق ليوم الأربعاء ٢۷/۲/١۱۹۲م؟. أبدى ال رمان بمايَكنُ ضميرە وترى زماناء بعد ذاڭك› جديدا أخليفة الوحمن أيقَن بالقضا ليس القضاءبحيلة قرود° يا من أضَ ل بَعيرَبمَمضيعةٍ أبشزوجدت بعيركڭالمفقودا فإذا انقضى «خاء) و«دالٌ؛ بَعدّها اأَلِفَانْ» الام فارقب المَوتعُودا ستفورمن قعرالبحارِ يجهنم وتصيرهاتيك البحار جليدا ويَعُودُ شبيض الئشحائب أسوداً يَريي الأفاي جَجندَلًا وعحديدا ستبيدٌ خضراء الجرادوفلاترى فوقالبسيطةللجراد ۇمجودا (١) استطراد تاريخي بخصوص افغتيال الإمام: وفقاً لكتاب «تُمان: الديمقراطية الإسلامية؛ تقاليد الإمامة والتاريخ السياسي الحديث» - كان برنامج إمامة الخروصي يقوم على أربع نقاط: إسقاط نظام السلطنةء إنهاء الوجود والنفوذ البريطانيين» العمل على توحيد البلادء وأخيراً إعادة إقامة الإمامة على كل البلاف لكنٌ المؤيف أن إمامة سالم بن راشد الخروصي لم تدم سوى سبع سنوات (۱۹۱۳م - ۹). فقبل توقيم معاهدة السيب» اغتيل الإمامء وكان قاتله بدوياً هارباً أفلت من عدالة الإمامة. وقد كانت وفاة الإمام نهاية جهاد توؤّجت بسبم سنوات على رأس الثورة. ولان الخروصي کان قائد الثورة الإباضية الثالثة. (أطول ثورات التاريخ الحديث)؛ فقد سُميت: ورة الإمام الخروصي. وقد حاول قادة الإمامة عبثاً إلقاء القبض على القاتل. فطلبوا من شلطان مسقط تسليمهء ولكن دون نتيجة. والوثائق الإنكليزية لا تعطي أي تفصيل حول هذه النقطة مُكتفية بملاحظة أنّ: «القاتل هرب إلى منطقة الساحل المُهادنةء ولم يُمكن؛ على أي حال عَمَلُ شيء؛ ودفنت القضيةء. [أصل المصدر[: ‎I.O.R.: R/15/6/377, Confidential: Administration Report of the Muscat‏ ‎Political Agency and consulate 1920, p.220‏ والحقيقّة أن منطقة «ساحل مان أو «الساحل المُهادن»ء كان تحت السيطرة المباشرة للسلطة البريطانيةء ولهذا السبب اعتبر كاتبُ التقرير القضية منتهيةء لكنه تصريحځ يساوي اعترافاً بالمسؤولية. والحقيقة أن أول لقاء رسمي بين الإماميين والبریطانیین جری في آب (أغسطس) عام ١٠۹٠م وكان هدفه دراسة المُعطيات الجديدة واقتراحات الإمام وآخر اقتراحات مسقطء لكن النتيجة كانت الفشل وانتهت تلك المفاوضات. فقررت بريطانيا تطبيق سياسة ذات ثلاثة محاور: إخضاع منطقة الداخل لحصار اقتصادي أولاء ثم لعب الورقة القبليةء وأخيراً كسب الوقت. وفيما بعد أرسل كوكس ×( رسالة إلى حكومة الهند [أي حكومة شركة الهند الشرقية التي تدير الإمبراطورية البريطانية من خلالها شؤون مُستعمراتها] يقول فيها ما فحواه إن خطة العمل هذه رُسِمت في انتظار موت الإمام المبكر. وهذه العبارة الأخيرة - والقول لمؤلف كتاب عُمان: الديمُقراطية الإسلامية - تدعو إلى الظن بأن الإنكليز كانوا ينوون وضع خطة لاغتيال الإمام. فالإمام لم يكن مريضاً ولا مُسئاً: فلماذا يسر موته؟ V\۸ فإذا انه 4 0 ۱ وإذا ت | ; محمد ذاأانم ۰ ِ ِ 1 دعم قاع 9 م ۰ و د : ۱ هذ ي کا ي الح وأراڭ فناتحةُورَخا ‎a‏ و وَخازن سرو v۹ أسقطت فنعتَ 2 ر ۰ 1 ندا و 1 إذرفعت بُنو للإستقاقة طالعاة | و ۱ في ففمفلهەمفتاخةه ا | ٍ 7 م 2 دا ع في لمعادة والجلا ۱ ل د مَجيدا قطب الأئمّة“ عش مائّشاءُ وراقب فَجِعَة الأججل سينقضي العُمْر في بُطْءِ وفي عَجَل تَلهُو بتضويرڭ الآمال شغتبطاً وبين بجنبيك مايُلهي عن الامل تَناقَلَشكليالإغيوراجعَةٍ ومايِجامك يوم غير مُنتقِل ماذايَمُوك من دُنيانَضَارَنُها نهب المنون ومجراها إلى الرَلّلِ قالوا: دَسَايشها في طي زُحُرفها وقلتُ: قد صَرَعحث بالشم في العَسَل لم تُحُف عيبا ولم تَأحُذْمُخالّمةً ولاالهناءبهاللاعلىعلل هل في مَضارع أجيالِ بهم فتكت حُذرالمحيل عليها شَنعَةًالامَل فماالتَهافُتُ ينافي مهالكها بهل بماض ولاعِلم بممقتبل مابَايَنتك عَواريهامُصَادئةة ولم بُعامِذةأئناًغارًالفِيل رَأي الوْكُون إلى آفايهاسَمّة وصَفؤوهابَين نابي مُهلِكٍ جَلَل ماشأن صولاتهاالبقياعلى اعد وإنماابجليتلوحُطى أجل (*) قيلت القصيدة في رثاء قطب الأئئة الشيخ امحمد بن يوسف اطفيش - عَلاةٌ وغلامة في المذهب الأباضي من الجزائرء وهو أحد زعماء الإصلاح في المغرب العربي. ولد في غرداية عام ۱۸۱۸ وتوفي في ٢۲ مارس ١٤۱۹۱م. تخرج في حلقاته مشايخ وأئمة ودعاة وقضاة. ألْف في كثیر من علوم الشريعة واللغة والتاريخ والطب والمنطق والحساب والفلسفة والفلك. تجاوز ما تركه من آثار ٢٠۳3 مؤلف بين صغير وكبير ومتوسط الحجم؛ وهي في غالبها شرځ لممختصّر › أو اختصار لمُوسّعء و حاشية على شرح سایق فضلَا عن موسوعته الرائدة في الفقه المقارن : : «شرح النيل وشفاء العليلء وهي عمد ومرجع أساس في الفقه الأباضي. التقاةُ أبو تمسلم خلال رحلته للحج في مَكة المكومة. V۰ بئسق القَرَارَةأنمنى عَيشِهارنى نجار إيعادها بالمَوتِ مُنَتَظر ما أضدق العِلم بالغدر المشوب بها حَسىيسَة الطبع بالأكدار طافحة لاتستقيع لرَيعانِ الشباب ولا تَزال تنبت نفساثم تأكُلها مابَينَ صادرة في وجه وارد ما بالا وقطاياالموت تنقلنا إن الملا ”۳ الذي نبني البلا به لو كان تقديزإناتخليد قاطنها نكيف وهي حَياءلاعَتادبها أضحِية الحتف لا ترجو مُغاكرة كم زَفرَول نعي ماأذننتلها زْمَارِم النّذب في الآَذانِ صَادِعَة يارب نادِبَةماججفٌ مَدُمَعغها حى تى نحن والآبججالُ تَحفِرنا رى مَصَارع قوم جل فقَدُمُم و رر غو و ‎ê Le‏ نغنِي الدمُوع ونزثي مَنْ نَظنْ به يبه الحتفٌ بالأبكار والأشل والقول عن مُقتضاها غير مُفتَعل وأكذبَ الظّنٌّ في التغرير والامقل ختَالةً تخلِب الألباب بالجيل لرايع الشّيب ينهالخظ الجِذل بهاء وحَاصِلَّهُم مِنهَاعلى دَغُل وإنما يحورت الحرَاتُ للأڭل مما انتهبنَ بخرب الصبح والقّل يَنكَبنَ فَُلبقايا غار الأجل نلْهُو بما قيلَ: «إِنٌ الِرٌ في التق ”» رْفاتُ من نفلت بالاغحصُرالاوَلِ وجب العَقل أن تُلقى على الملل مَغْجُومَةٌ بالشقا والوَيل والهَبجل والأرض نبل وال جرا في العمل ولاششفعة من ارخ صضجحل“ لكنْ إلى عيب الألبابٍ لم تصىل وعيمُها في نظام اللي والځلَل والجدٌ والهَزل يناتابغ الال كفْقدنا في الملاهي ضصَالح العَمَل ومالنابرثاءِالؤشدمن شُمُل () بُخْراً: ممتلثة | المفّل: إقبالُ اليل على النهار بظلمته» والوقت ييل غروب الشمس: | () تضمين من لامية الطغرائي: إِنٌ الحلا حذّثتني وهي صادقةٌ | فيما تُحدُتُء أن الِرٌ في القَلِ. )8( جل : توغ الصّوت. كأننافي أمَاٍإين مَصَارِعېم كلاولكنَّهُم ضاروالنافَرَطاً ومن تكن هذه الساعات أنْيقَهُ قَقَدْتُ نفسي فَخْلْتُ الدّمع سال بها وليس بدعاًإذا ذا ت بمادرحة مث لنا حَزْرَةلم تُبقي من حُْلَدٍ ما كنت أحخحسبٍ أن أحيا وأركها أبِكثت سَماءَ وأرضاً وهي ضاجكة ماذا نُحاول من رَيب المَنون إذا أبعغدَ ماطحنث أجيال أرَلنا أم بعد إحجالهاالأبرازتنيفهُم هيهات يرقا دمع من قصائبهم أما تَرَامَا هاما تنتحى كبداً لاتترك الجرع إِلَارَيتٌ تُنكِۇهُ ثْقَارِعُ النفس والشيطانُ يَنصُرها في كل نا نداءُ الوت مُضطْخْب فلاتؤشسى ى برأ غي و شفئقر لو دافع الصّبو حزناثم أَذَْبَةُ لكنْ مِنَ الخطب خحطبٌ لو يُقَاوِمُه () أنيق: جمع ناقة. أو المنايا عن الأځياءِ في كُسَل والوَكبٍ مُزتجل في إثر شزتجل قضى المسافة لم يَمَنُل ولم تَطلٍ والعَهد بالنفس قبل اليوم لم تيل ذابتٌ عليها ضصَخور السّهل والجبل بغير خالدَةالأحزان شنفيل يَداَتُقَلَدُجيدالمخجدبالعطل على السّلامة إن طالث ولم تَطْل رَقُث بقلب من التهويل مُندهل فلا حن تیا او يري صلی مل يبقى الأواخز في البقيا على آمل ر نشف الرّعازع تُنهاهاعن العَجِل صي الكو متهم مقو الم مَقَرُوحة وچراحاأغيرمشنديل وقالنا بقراع المَوتِ من جيل وكل دار بها دوو “من ‌الأجل ولانُدافغ صضبرأغيرمُغتقل لنت بَينَ جال الصّبر كالجَبل صَبرٌ الجليد انثنى بالدَ خض والفشل (۲) دور/ دُور: بالإمكان قراءة عَجز البيت ليكون المعنى - وفق الحالة الأولى ‏ أن كل دار سيجيۋها دَوژھا المحتوم في عبور الأجل/ الموت بهاء كما أن بالإمكان قراءته على اعتبار أن في كل دار دُورا متعددة يقطنها الأجَل؛ لا الأحياء. ققدت كِشْلَ اضطبار كان يكُمُلني فليس بعد مَصّاب الدين من طمع يا نامي الدين هل أبصَزتَ مَن بَقِيتُ ادرت في أنفّس الأكوانِ حَشرَجَة لا وو إن فاضت الأكوان آيسفة يا نامي العوثِ هل لاقيتَ من حَُلَّفٍ ياناعياً سيد الأبرارهل تَرَكث يا نامي المطب من ذا قام مَوقِفةُ تَعَيتَ فردأأمالدنيابأجميها ي أ بش عع كارب تَنْعَى ابن يُوشف فتك السالكينَ وخ معدا مد الامداد رو هم مُقَدّسَ الشّرَفين المُطيم الجَفّلى° مُرَرًا الأرض حَلاماوَعحل بها نعم عحللت قلوبألاتزالبها ان ي رفو الاملی و تر يا يون عا فى الانيا للها ناض خت رَبك في ئعزيز مايه قد كنت رَحمةً هذا الكون تَنفَعْهُ كلا رمت قلوباً ذا ُعمظمها فالمجبرمُصَابك فيناإننابشو مد ED () الجَفُلى : الجماعة من الناس. VY۳ في النائبات› نخان الآن ن شكتفلي في ابر او جرع بالضبر شنمزل ن فضي الكو تمل ولام ُشُد رد على الأكواششتمل من نُعيتَ وَل قَدَرتَ من مَعَلِ بالله فيناالمنايا اليو من بَدَلِ فصَارَ طب مدا اليلم العمل ي أَحِس يتش شام ملل حتى الملائك حتى برزخ الؤشل تم الواصِلينَ مُرَبي الانْفس الكمل مُرَوّع النفس إِنْ يَغْمَل وإِنْيَفَلِ كاي الكُفاة ۋالغرجى طامِر الخْلَل لك الئلامةلم ئ“ تلل ولم تَځل فأين أنتٌ وفي الألباب لم تَرَلِ في البشر والروح والوَيحان والجذل ونحنُ للفقد في الأحزانِ والوَججل مَنْ ذاترکت لهاياخير مُنتقل فلتتضح اليو ذبا جير الملل خليفة قائمأعن خائم الؤشل محزناً عليكٌ وقد سَالْتْ مِنَ الممقَل فينا افتقار إلى أنفاسِ كلو جردت نفسك للإسلام تَخدمة ُفَارِالرَيعَ والأنوار بارقةٌ كم ححجَةٍبَسطث بالطل أيديها كم مُشكل أَغُجِرَ الأفکار جئت به كم قالع في شيل اله يمنشها كم جال لات ضوءابصِيرئة شم المعارف يا شلطانها كفت تضِي وئَتوڭ هذا الدينَ في جَرّع مَنْ للشرِيعة قد قامَث قيامَنها قد كنت فيها مَكانَ الوح في جَسَدٍ مَنْ للطريقةٍ من يضفي مشاربها قد كنت عادِيها تَحدُورَكائيها رَحعتَ صوتك فاشتاقث مَعاهذدًها يا ذا اللوم اللدنِيَاتِ مُوقبة حلفت عِلْمَكَ فينا أم رَعلتَ به تلك العُلوم التي أؤعيتٌ جَوعَرها ما زلتَ تشبځ في القرآنِ ملتقطاً حتى لات مُراةالعقل عر فة وُزتَ بالشنة الرّهراءِ شخحكوياً 9 وجئت بالڈين والأحكام مُكتشفا VY وأنتَ في نَجِدَةٍ والخصم في فَشَل صَدَغْتَ بالحيٌ فيها فهي في شَنَلِ صَديعَة الفجر نورا واضع الشبل ذاتٌ انبساط ينور اأ ششتيل بَصِيرَةٌ لك تُدعى الشمس بالحمل يا بابر الكشر أدركهاعلى الرَلل والأرض مُظلِمَة والدهر في حُبل يَهدي إليها ون يحمي من الغِْيَل ومن يُسَدُُمنهاموضع الحُلَل وقُمتَ فيها مقا اليف في الخلَلِ لِلسَالِكينَ كؤوس العلل والنّهَل بنتغمَةلححنئهارُمرةالۇشل فاليوم تُضغي لِمن يا حاديٍ اليل هل أنتَ في الوَشس أم في عبرَة المرلِ إنيأشامِدُنُورأغيرمئُنتقل ونور وَججهك في الفردوس كالشعل ُو المعارفي لم تضشجرزولم تَحل مَمدُودَة الفّيض حتى لخظة الاججل على الإشاراتِ والتفصيل والجمل للنقل والققل كشفاً غير ذي دَحْلٍ مششتنبطاً أؤججة التأويل راسخة ين الكواپ في عَدٌ وفي شَرَفٍ ولا انفصَلّتَ عن الدنيا وقد وَصَلَتُْ ولااعتزلت عن الدنيالِضَرَيها عاملتها بمراد الله شتحخرفاً ولانَظرتَ إلى فتَّانِرَؤنقها ولم تَصَُدَك عن لم ولا عمل يا طائراً طار ما أضمى قُوادقة وَقَّفتَ شمن دنياافي ععطل هدت نفسك في مَرضّاة خالقها ارتځ فدَيمّك مافَدَمشتَ مُوجبة احمَدُ شراك فقد أضبخت أن يدا اْحمَذ شراك فقد طالَتُ مَتاعبة فَدَضشتَ حيرا فلم تُغُدَم جوائره أْقَذْتَ نفك في المخراب مُشتمِلًا أوقَدْتّها بال يجا والحوف غجلا تنو" المقامات والرْلْفى بِمَسشلكها نِت الكراماتٍ لم تَضدَغُكَ متها إن الكرامات أء: لمشتل EEE (۱) تنځو: تقصد. VYo على الشّصُوص مَصُوناتٍ عن الرَلّلِ وفي ارتماع وإشرايي وفي مَتَل إلى ققروغمرغيرمُنتقل لك المعارف محياً غير مُنفصل إلاوأنت عن الدُنيابمُغترل تفل بها في َضيت اليش والعْفَلِ إلى نَّصيبك من عُقباك بالعَمل ولا أَدَحْرْتَ سوى الحسنى لمُمَتَبل إلا بما تَنظر المُختال في اليل ولاش رور ولاش ع ولاعقمسمل فلتشرح الان بين اللي واللَل يا مُجهد النشس ازبح رَحمَة الأزَلِ غم البضاعَةٌ لم تُورَن ولم تُكل قد بار فيك لاني ولم تَرَلِ وقد حَلَلتَ يام الي فاغتقل إن الججوائرَ عُغقبى صَالح العَمَل فأشرع ان نحو الكؤثر اعُعيىل يا بود اله مشوى الوَاقدالعچل وقد وَصَلْتَ. ولولا الد لم تىل عَنٍ الشُهود ولم تَعجَب ولم تمل بهاعن اشأوقکربممشتفل ما فاتك الهم مِنْ مَولاك إذ سَفْرَت مَوهبةقَدَرتَ مَوقعها وصَبوڭ الصّبو لا تَن حل عُزونة هُمَا مَقامانْ كنت العدل بينهُما حصَرْت ما عند أزباب القلوب فما يا مَن أفاتَ مُؤاڍي الوْشد من حَرَنِ ‎OR‏ ‏ني قيش الب طوبە وى ازيل فَدَيمُكَ ژوحاً شالا ملي فإِن أرواع أل الله فاع لةه لها الكَرَامَةٌ في الكونين مُوصَلَةٌ ما كان رأيُّكَ في الدّنيا وقد نفدت ر وَوَصَاياالله آونتة خلَفتهاوَرَصضاياالل؛ متى أَمَدىءُقلبي من تَسَعُره ياجايلي نَعْشِو مهلاب مخملكم تَدرونَ مَنْ تَمِإ الأكتافٌ؟ ما حملت سِيڑوا رُويداً فكل العالِمين به ذرُو يفضي من المخراب حَاجَتَهُ ذروء للأمر بال معروفي مشحتسباً ذو للملم يُجليوفقدسقطث $ ثاكلكه (١) لم تل : آي لم تباي . V٦‎ لك الدَّقائيٌ إِْ يعمل وإِنْيَنَل بالشكر لله في حزن وفي جڏ عندالبلاي ولا يَذنُو من الفشل )۱( مققام عح الك إلا دَولَةَالدُوَل علي أضِلِخة لي يا شَافِي العلل بيو قلب بمُوراشهششتيل له التصَوّف في فل وشنفيل فالس في الححبٌ لا في الشَّكُل والعضّل مِنْ سر وجك واجمغ لي به شمَلي بِقوَةال حي لابالجل والنّقل في القبض والبشط وَضِلَا َير مُْبَيِلِ أشرَارَ يمك مِثل العارض الهَطل فانظر رَعاياڭك قد مَامَث مَثْ مع الهَمَل والفضل والعِلم والإسلام في وَجَلٍ وَرَنَالملاللاغلى عَلَى رَجل كيف اخحتمَكُم زايا الوْخلَة الجَلَلِ من بعدوهذه الأكوان من يقل دَفنُ العوالم لا يُقضى على عَجل إِلي أخاف على ادنيا من الحُبل لهي عن مُنكر قد عع كالظْلَلِ بنا الجهالَةٌ في الآبار والدعل ذروۂ يَقطمعُ أغغناقٌ الشّقاق فما ذرُوهُ يرجم شيطادً النفاقي نما ذو تبجكي علي كل مَكَرمة رو أآبكي عليه ماحييتُ فإِن ليت البكاءَ أفادَالحئ مافقدَتث يا راجلا عن بني الإسلام تاركهُم وَدغْ مَعَاهدَك الزهراءإنذبها ودغ زبجالكٌ قدبانث عُقَولْهُمُ فُوَاشمُصَابَاءُ إن ورت شرتحلا ُو في كفن ماذائُريدبهە وأودَُوكڭ تُرابألوتفوژبه ماذا الرّثاءُ وفي القرآن صَادِعَة ااشَّجياً عَقيب الظّغن يَندُبْهُم ومارَثييك تذكارألمخمد قى الله زوع الراب مَاطر واش رثك هبات اله دَابة oon 196 وَرَرّح الل بالرضوان ژوخك في وَوَاصَل الرَؤْغ والريحانُ دَائَكَ في ونَّشأل اله غُفراناأننالبه EES نحن البَقيَة غير الحُضبَة العُرُل أبْقَى ريدأ زجيماً غير مُنججدل فإنهابعتد؛تحياعلى نكل آثث کی في الى عَظمِي بلا مُقَلِ وللكابة فعل اليف و الال عمالو اتل غمر البخر لم يسل جع المقل من توديع مزئجىل ضار المدادُ حداداً غير فيل وماوَراءك للإسلامين بَدلي وآنت من نُور حب الله في ملل محوژ الجنان لأفْنَتْه من المَّبل تشي على آخر الأب رار والأَوَلِ وشُقَلَة أؤْقَفّثْ دعا على الطلَل حُلّذْتَ عحمداًء وإِنْ كان الرّمَانٌ بلي من رَحمة الله بالأبكار والأصضل بعاوض من عظيم الفضل مُنهطل ”٩ مَنازل الشّوب والإشعاد والنُرُي اکى شلام ين الرَخمَن مُنهَمل رضوانَةُ في جوار الله والؤشل () الزاب: من قرى زاب بالجزائر في ولاية المسيلة؛ وهي غير وادي میزاب [واد مزاب] الشهیر لدی المُمانيين بسبب شهرة الشيخ القطب؛ء ويخلط بينهما أحياناً لتقارب الاسم الأمازيغي. )۲( عارض : سحابت. نشكوإليك؛ وَلى اش وَحدَتّنا وعَيشَّنابَينَ غل الدهر والكبل اله اشيا أهل القلوب ففي قَلُوبكم تَر ال وخم في الأول لاتَتُوكُونا مع الأموالإَلَكم نَضر امن الله وَخيأغيرَ مُنْحَذِل حُدُوا بأييقصار إِنُها بكم تَطول وانتشلونا من هوى المُْشّل تويجهُوالجمال اش وانتَديبوا للمُوْث؛ يا أولياء اش في عَجل أي انتصَاركم والمِلَةٌ انطْمسث والأة الكبطّث في فع شهئبل () الرائث: المَطر. VY۸ مَرثيّةٌ القطب“ َكب على دُنياڭ وهي تَبيدُ تُساوژ يلحاحاً على نيل فائِتٍ تَكَالَبَ فيهاأملُهاوئَدوئڭم على لحظاتٍ ينيص الشمر مؤما ولوأملاادرَفتةلم تجدلة ولو وَافّقَثُ أمنيّة في محصولها وبني بناءُ يه فض دارس ولو كان طيناً لم تخالِطّة رة تُعَرعن الدنياوأئْقن ين بأنها ونك إن تشك إليهاترَكتها تْمَسيكً بالآمالِ وهي ش ية خائ محسناً وهي شَوْمَاءُ غاڍڙ تحَذْلَيُ بالتمويو كرا وخُدْعَة ولو يلت ينهاطائلاكانافة ندانيڭ حتى ئُۇؤنِس الصّدقٌ والصّفا EEE وتَفمتقَدالّائي وأنت فقيد وغايةمانَافشستَ فيو نُفوة نعم كَل مَا ير مجو الحصَاة حصِيدُ وححمرك؛ لو كنت اعتبَوتَ» تَّذودُ ثُوكُدآمالَالبقاوئّزيثدُ بَقَاءُ ولم تضحبك نة عُهُوة أتتك وفيهاللرَوَال قَيُوهُ يرس يوماً والغرور بجديدُ يتٍ؛ ولكلن رة وصديدُ لئيمَة طبع في الهباتِ تَعُودُ وليس بهامِمَاترَكتَ عحميدُ وتُعطيك لِينَ القولِ وهي حقو وأنتَ بهاممضنى المؤادعَميد ولاشيءَممماتدعيوسَديد تُداجي بها مَغرورهاوتَكيذد وماالشأندُإلاصَائدوقصيدُ (#) قصيدة أخرى في رثاء الشيخ محمد بن يوسف اطفيش - المنوانٌ من اختيارناء تحاشياً لتكرار العنوان. ولو صَدَقتُ فالصّدق في طيّ كِذبها تَكشّفُ في أطوارها عن خلال وذلكً دق لوئشاءعحذزئها تفطْنْ لها في شعرها فهي شاءِڙ ألستَ تراها يشما وَاصَلَتُ جَفّتُ وفي هذوالحالاتِ تخذيز مُبصر وان جال الخير والشّربينها وإِنَ الذي تأتي به من صُروفها ألا ت زعوي والنّوځ في كل مَنزلٍ ألا زعوي والدُور أفُوَتُ وأمُلها ألستَ ترى الغاراتٍ شَنَّث َال" توبك الأيتام والدَّمغ جامد ماص البُطونِ اتود العم والأسَى إذا رَجعوا نحو المنازل أظلَمَت سَيِيِيَع أطفال عليك أعِرَة وتصبځ والأطفالُ والمال تُربَةً نرى غايَةً الدُنيا وكيف صُروفُها تُوَبُحُهاوالذنبُ لارَيبً ذنبنا ونش عقب الال وال كم فارع ليل واي على مجزء خطوة (۱) خلالها: صفاتها. إذاعامَدّث بالوَغد فهورَعيذ وأنت لما خلف السشتار شَهيدُ عليي؛ ونُضح لو عَقلت مُفيدُ لها في أشَاليب النّصيح فَصِيدُ وإن أقبلَت حيناً تلا شدوه وضع ۔إذافکرت فيه وَدُوهُ مقجالاعتبارللشقول مَديدُ صوارف عن تضديقها وَسُدود ومَنْ عشت فيهم فاقَدٌ وفقيذد م شُمّفَّث فوق اللشُود لوه عليه م أَوْدَى والدوَوَليدُ وآباؤهُم تحت التراب مجمود عليهم؛ فهَاهُم أغظمُ وجلو وضاقَث عليهم والقلوبُ وفُودُ إلى القرب مِنهُّم والمزار بعيد ويفضي بزيدماعليهەيَزيد وتُدرڭماقَدَشتَ وهو عَمتيذ وتَحنعلى رَأي الوْكُوِ ركو وقد أَعُذَرَتُ والطارقاتُ شُهودُ حَطوناء ومن بعد المُضِي تَعُودُ (۲) يقرا البيت أيضاً: ألّستَ ترى الغاراتٍ شتت رعَانّها | عليهنٌ أودى؛ إلخ. ٠ حُذا بدي نحو المنازل إِذْ حُوَتُ إذالم جد ينها مجيباًفحالها وأ ومجوهاأكالبدورتغْيَرث وأن كراماً أيقظوا المجد والغلا وإِنْ ششتما أن تُقيعاني فَقورا وإنْ تغذُلاني في تَيب أَشْعُهُ دَعَاني أك الذَّمعَ سَحأعَسی به خليلي مادَمغ يزيل كابة خليلئ فرظ القَارِظين أضَارني خليلي مَدٌ الموثُ أركان دَغوتي أكى عَدَثانِالدهرإلاانتقالَهُم ألا إن يقدارالح يامد خليلي إِنْ رَاعَث رياض نَضَارَة فان عيض عنها الماءُ غاضثت حياثها فن لَك أهل العلم تبك عيائنا حنئِْي عوادي الدهر غماً بفقدهم إلى أن تَشطّى الود وانجرة اللا حُذا حَدٌثاني عن شموس تساقطّث نعم كُؤنّث ئجي إلى شستقرها إذا أرشَلّتُ شمس شعاعاً ين الهدى أ شراوالموت أن نهارنا افكت دمعي والرزايا تَذيعغة الكل حي في يَدِ الوت حاصِلٌ وما نَدَبَ الأغمار مشل محدويها ۷۳۱ لناوَححشَة مل المماتٍ تَرُوةُ لواقدغع في الفؤادحُموة ولكنَ فرظ القَارِظينَ شَديدُ كمالججحد من تَؤح و طم ُو وهذاانتقال يَقَتضِيه خُلُوه عليهاوإِنُ طُالَ الحجقاء ححدُودُ فلِلماءِ في تلك الرياض وُجُوهُ وعَادت مقشيماًللُراب يَعودُ عليهم كمابالماءِ يَنضو غود وأضلَّب غُودٍ في الحُطوب مَؤودُ بجطن الشرىء ماذاهناك تُريدُ وك الذي يجري مدا ركو دَعَاهاء فلَث للحُمودصَعميذ قصيو وليل الواحلين مَديذ فحزني فَطينٌ والدُمُوغ شَريدُ فماذابكاءُالفاقيين يُفيدذ ۰ ر ۰ لقَد صَدَعَثت قلبي صَوادِغٌ للرًدى ولا كمضاب المُّطب يوم تفطْرَث فذاك لَعقمري صادعٌ لانُطيمقَةهُ لقد جار نَزْرُال مر والُمز بائذ مَضى وله كُنُزانْ: حيو مُمَدَُم كَنيئاً مَليكٌ العلم لاقت صَالحاً رضت فُضول العيش حُشيَة دمه وإِن تيم الدَّهر والمموتُ حَدَه ولم تجح الدنياإليك يِمَطمَع ولاقدَرث تضطادعندڭ لَظءُ نعم شئتها للحرْثٍ فالرَّزغ قد رَکى فيا قط هذا الذي ياعُوت مُأ تَقَرَبُت من مولاڭ قربا مُؤيداً تَرَحلْتَ فالإسلاممشقلأئاكل ترَحَلْتَ لاغذ وهل لك ؤب فهلا تركت اليش بعد صالحاً إذا ششث أن أحيابُعَيدك عامداً وني لائري أ للحي غايَةً ولكنٌ رَفع الملم في موت أله )۱( الجمام: الموت. لهُنَانحدار بالاسى وص ُوه قلوببمنعاەلنارَكبوۇ جبال ولايقوى عليه عحديدُ ولكنّ ماأبقاەليس يبيد وكن ر غُلومللهباد تيد من الملم يبلى ادهو وهو بجحديد وبادَزتَ للباقي وأنت سَعيدُ وأنت يِئ ماحييتَ حميذ تيج ولوعندالمَبي زرَهِيدٌ وط مَمُهافيمن عَدَاكأكيدُ وبارَكَةالرَحْحمَن فهو حخصِيد و فدَيْكُك ماعن ذاالجمام' مَحِيدُ 4 وأدُغوكڭ لا تَبعُدوأنت بَعِيذ وأؤبجةأيامالسعاتَةسشود وَواعربا أَؤبٌ اليد ليد وهيهات ماعَيشٌ الحزينٍ رَغيدٌ أرَدْتُ حياة للعياة ذو وأن شدوراأحيثت كان ورود وهذالأشراطالقيام شَهيدُ () يشير الشاعر إلى الحديث النّبوي: يُرفمٌ اليل بذهاب أهلهء حتى إذا لم يبق عالِمْ اتخذ الناسسٌ رُؤساً جُهالًا فافَوم. أتقضي على بجهل أمانة رنا وهذا مَضِيقيٌ يستجيل شلوكة قم سَيِدَ العرفانٍ والججهل عامِز أ تتوكناوالليل شزخ سُدُولَه وإنْ كنت قد خلَفت فيناأمِعَةً نَرى السَبِعَة السَيارَةًامُتَثلّتْ لها ولك ما أنُرْتَ في البخرنُقَطةٌ أبا يُوشفَ انظر نَظْرَةٌ في شضابنا ِن الحشر أن تبقى على الجهل أَمَةٌ ورثتَ رسول الله بعلماًودَغوة ولم تال بجهدآأفينصيحةدينه كَسَرْتَ على التأويل سلطا بطل تشغلبت الأقوالُ حول جياضه بسيفٍ من البرهَان مَنْصَلَهُ الُدى فطع أئحناق الخلافي وأضبجحث وَدَرَحُتَ بالبرهانِ عَارِضَة العدى قفي يارُقاءالبطل لاتتفرقي دى لإمام الدينٍ نفسي وقد طغث واي وإ أْرَيتُةلمقصر وحخشبي وَفاءُ ين قوق رثائه EEE () نَهُودُ إليه: نميل إليه. () لاستقامة ظلالي الوزن؛ تقر مُخْنّفة: المّرانُ . () فَدِيدُ الومجل: عَدوه هرباً. (8) هع وَقيد: مُشئيل. V۳ ويَرقُبهارَعدلهوَرَعيد وود رل ال وجل عنه كَؤوه وقد لوث فوق القيودقُيوهُ ومابينناماوإليه نَهُوۇ عَرَا الشمس من إشراقِهنٌ حُحُوهُ نهن رُكُوع حولَهاوَشججوە وأنت شيط والبخاژ وُو فإِن صاب العارفينَ شديدُ وليس عليهاشرشِذ ورشيذ تشوق على يمنهاجه وتَمَودُ تقار عَنة خض مه ونشو وأنت على الحقٌ المُبين مَجيدُ ّمت وأنت الليثُ نة ذو وليس له إلا الشرآة' محدو ملو جاج الل وهي عبية فوَلْتْ لها بالخزي عَنك ر فليس سَواءُ ثابثت وطريدُ علي ن الزن الشقيم مجنو وخشبى مع في الفؤاد وَقِيِةُ ق مار فوع إليوئغوة غهودي بضبري يَقَضِمُ الصَخر ناب وما كنت أدري أن بعد ابن يُوشفبٍ وكنتُ إِحال الأارض بعد هُويّه وكنث أرى الأفلاڭك بعد فراقه أا وَشمُوسٌ للمعارفي أشمَرَث ولو كان هذا البو دمعاً أفيضةُ أرى الزن فيه قلدّتني فأشْبلتْ مَعاشِر أهل الاشتقامَة هل لكم علام يَضِجُ الشرق والغرب ضَجةُ وما بال هذا الكُونِ وَلْهانَ مُطرقاً أليس أبوالألموالي”" قد شن غار أليس لأنَ الحشر والنشر آزفٌ لقدآذْننا صَعُقَةًالمموتٍ هَجْمَة وماذا نُرَبججي بعد موت جيارنا نز مجو بأنْ تعفى من المَوتِ بَعدَهُم (۲) الخريد: المتبذ المُتنځي عن الناس. () أبو الأهوال: المَوت. َرَلْرَلأغخواڙلهاونُيججوە شتهوي ويَغُوو السَّابحاتِ ركو بأشفاروإنئي بوەلكىيد وصّبريّ فيه لا يَقوم مَؤود نسبثتٌ إليه الشُك وهو يَجُود ُشوعأء وشَفّث جَيبَهُنَ رُغُودُ عَزاءٌ وهل عَيش يُعَدُسَعيدُ بو درفي دهش وَوَشموە كما ِي بین الأقوياء ری فباءَ وكَطبُالعارفين فَقِيدُ ولم يبق إلا سائ وشهيد“ وأضخحابويوم التُشوربعيدُ ونَخنُ على مَهدالغُرور رفُودُ قعاصاًوأنواغالفسادتزيدُ أو الحش و يلغى والحياءُ حُلُوةُ ووافی شش فی حدَ؛وشييذد \ آ1 (8) إحالة إلى قوله عر وجَلٌ: وجاءث كل نفس معها سائ وشهید. وقد صخ م مصدَاقٌ الحديث فديننا وأكثو أشراط القَيامة وارد تيفظلهذاا نما ِ انظ عار ماني وصاباااشننتهي أما هذه الأجال في كَللحظة ر !2 ,)۲( يمر € 0 ٠ ئ ہے الأخيار مصَثنى ومَوْحخد لنا أعغُيْنٌ في الممذبراتِ كَلِيلَة أتنتظوالاآبجال منافراعنا ومن أغجب الأشياء وَادِعَة الشُهَى وأعجبٍ منة لَهوها بين مشُفچع فهَلائواعذناعلى تُضح شبصر فيا صَعَقاتِ الزن كم تتَعَهّدي وبثسث قلوباً ثبت الوص والبقا وبشصث قلوباً إن الث بحائِل بُ مايغري لادا وطارفاً وبثسث قلوباً إن قث وأمامها وبسث قلوباً إذتروځ وتَغُتَدڍي أا في صُروفي الحادثاتٍ مَواقفٌ EEE غریب كوم الابيداءِ وَڃيد° وأؤشكٌ للباقي القليل وُرُوهُ وآخر في كني اريت رَصِية وذلكأمرزؤ كنت نة نيد ون حياء تنتهي سَتَكُود بهن على دَغوی النّذير شُهُودُ ويبقى لأشرارالعباد يد ولكنٌّ لظ المقبلاتِ حديدُ أم الموتُ؛ من قبل الحياق؛ بَعيدُ ووب المناياعِذةوعَديدُ توَلى وآټ ليس عنة ميد َ‫ غ ِ وماالشأتُ إلا جَجندَلُ وضعيدُ رْفاتٌ ولمم نشل لناومجدود بأاشن وتخياهاالقصِير مَكِيدٌ () إحالة إلى ما يراءُ الشاعز تحققاً لمنطوق الحديث الشريف: سيعودُ هذا الدينُ غريباً كما بَذَأ؛ فطوبى للعُرَباء. () يْتقّر: بُنتقى اختياراً دون سواه. ونَحنُْ؛ على ما نحن أهداف رَ؛ مَبَلنّكٍ يا حوب المنايائَرَكينا متى فارَتٍ الآمال فيماتَروشة أعد ليك الأولياءِ محمد ألاتلبس الأكوانٌ فيه جداتها أيشلع صَدرأوتَفيضٌ مَدَامع عَزاءُ بني الإسلام أن مَصَابکم ريع من المرفان أقاجتاة ذَوَى واكُفهَرت وافُشعَرث ريَاضة أضم إلى نشج السّمواتِ عَبرَتي وليس بكاء العالّمين مُؤيداً على سَيِدٍ لو عاش عاشث عیائُنا قى ذاتَةُ من رَه صَوْبَ آلا في ربيع الآخر الحُزنٌ فا څحسبوا 9 م رمه )۱( عبد : عنظل. وفي شميناللباقياتٍ مَدِيدُ وفرع فيمانشتهي وريد نذوقٌ مَذاقٌ الشّهَد وهو هبي باق وهل هذاالۇجودُۇجوە علينا وهل وَايٌ الكو سَدِية یروق ئضي و اويل ذْرَغيدُ كما نكست للدين فيه بُنو ويُبدىءُعَقل بَعغُنَهوَبُعيد عَظيع وأنَ الححزدَ فيه شديدُ ملب وأتانفعغُةفنمدييد فهَل للجئى والظّل بعد شُهُوه إذا اشترجعث غي اليج تَعُو بقاء ولا قوق الخحدويزيدُ وإذ مات مقاتث امس وَبيجدوة ولاقا بين الممضطفِين حُلُوةُ فهذالتاريخ الوفاةمفي” (۲) کتبت القصيدة سنة ۱۳۳۲ هجرية ‏ كما جاءَ في الأصل المُعتمد. V٦‎ ريب المنون“ رب المَنون مقارض الأغحمَار والنفسُ تلهو فوق تَيَارِالوَدَى فرت على رَنَق وزْحُرف باطل ماذا يعو المَرءَ ين مَخياۂفي يتساقط المَغرور في لَهَوَايها كشَفث سَرائرها ونادت جَهُرة لم يَبِقَ شيم من شُؤونِ صُروفها نََْقَتُ يَجارَنُهاومابَاععث على يَتَهَافَّثتُ العُمارفي مَلَكاتها نري إلى شهَواتهاشغياأعلى نَصَبَث جبالتها وأنذرّت الوَدى صدَعث يما جلث عليه ولم ت شَوْالمُرُورِ شكُونُ ذي بضر إلى عبر تُلَونُهاالصُروف وأالفشسش كَل زادَعَي شك دوعن هذ EES وخيانُناتعدوإلى المضمار ياليتهاحذِرَثت من التَيار مل القرارعلى شفيرمار ُنياأوهي فَرارَةالأكدار تَفُريوبالآنياب والأاظفار بمُيوبهافي شائرالاأُحصضار في نَت أتليناعلى الإضمار رر ولاككذبث على الثُجار فعل المَرَاش على لهيب النَارٍ أنقاض مامَدمقث من الأغمار وكأتنناصُ عرز الإنذار لو كنت في الدنيا على اشتِبضصًار (#) العنوان من اختيارنا - والقصيدة قيلت في رثاء نور الدين العلاة عبدالله بن حميد السالمي. مَل اعتبَرْتَ وفي حياتك عِبْرة لا تملك السلامَةلَمحة ما بالنا نبكي الفقيد ونَحنُ ين شَعَّفُ النمُوس بمايُراقِية الفنا شر المنونٍ أمَام وَجهك عابز ليس الظاتُ بمايَقول مُذكو كم للمنونلوانحتبرناين يَدٍ ماال حزن إلفتنالمقصودالردى أرى يَجدٌالبينٌ فيناھازلا وإذا اتوت حَيائّك الدُنيا جذ مابينَ مَعرَكة وأخری يتفي لوكانَبُشترڭالبقاءلغائرت يا صَرْعَة الموتٍ انْعَقَوْتٍ خيارنا ناهيكٍِ من إطفاء أنوارالهُدى ناهيكٍِ من إغدام أخبارالشقى ناهيكِ من فص الشراة فإنهم ناهيكِ من هلك الكرام فمابَقّي (١) فعص: فل / طْعَنَ بالؤمح . V۸ مكانُصَ رنه يَدالمقدار وَعُوائِلُ الأيام في استمرار حب الذي أَردَا في اشيهتار أتُوْالهَوى ومح ية الأوطار ولسوف تَغبرامع الشمار من تفل ما أَؤقَزت من أوزارِ مشل المظاتِ بمضرع الأغحمار في لبها الأرواع باليّذكار يَغتال في الإيراد والإضدار بإماتةالأخحياء والإثشار أالخحياةةظتَةالأغحنذار أقلالباقي 3 ذووالأبصار مَيإالمنيةأنمُسي الأبَرَار عَشِيَ الظلاُ وضللً فيه السّاري فالدين لايبقى بلاأخبار شور لين المصطفى وسَوارِي رشم الكرام ولامحماأالجار ولاه أوحشت الديار من الألى أشرَعتٍ في الأغواثٍ والأقطاب مازلتِ تَغْتقِرين كل أعِرّتي وَبْلاُأينّ شماؤهاونُجُجومها من كل أَروَع لدعي كايل عُمُدُالديانة فُطبهاء مُوَامُها تئلالأالأكوان من يرفانهم أنضَاهمُعا تشبيخ والترتيل حُبثٌ إذا جن الظلام رأيتَهُم ُو إذا جد الظلام على الفضَا فطع النَحِيبُ صُدُورَهُم؛ء وكأنٌما فُرْبَانُهّم أروا هم ونَمِيمُهُم حصَروا الشّريعَة والحقيقة والممعا فيم غياتُ الكائناتِ وسِوهُم تلهم الاَجالُ من دارالفنا دَرَججوا وأضبحت المراصٌ عَقِيِبَهُم EEE )۱( بمعنى: عاريَة لخلوها من الأعِراء. () خبت: حُشع. كانوا حلاف سشُتةالمختار قُدزيهاوترأين للأزتار والأعلام والأبدال والأخيار نَرَع الفَطينُ وججف رَوضٌ الدار فال جۇ خاو والديار عَواري”° وَلاةٴمن شهُبي ومن أفماري وشُمُوشها. . ذَهَبوا کاشُس الجاري يَهْتَرُْعُرفاًكالقناالخحطار شب المكارم أبحوالأنوار كالشمس تملأ ميكل الأقطار والتهْجيد بين جوانح الأشحار طاروا إلى المَلَكُوتٍ بالأشرار سَجدوا على التفّنَاتٍ كالأځخجار وَضعوا السَحائبَ موضع الأشفار دَأبٌّ على الشبحات والأذكار رف والكمال بأنمُس الأطهَار مَدَدُالنفوس وقنبغ الأنوار وتَبَوَؤاشعداءَ تغحقبى الدار إوتُقوابمَسالك الأبرار من فَُقدهم مُفُبَوة الأثار (۳) شجود الظلام: واحدة من الور الشعرية التي تستحيٌ شجوداً رمزياً من القارئ؛ لُدْرَتها تركيباً وتوظيفاً في عُيون الشعر العربي. يا موت أفنيت الأعِرَةً فاقتصذ بأولعك الأبرار كُنثُ مُعَرزاً أزرِي إذا ضاق الخناف بحادبٍ يا موت وَفَعك فيهم سَلَبَ الهنا ترك الحمام النُوع إِذْناوَخنُة لم لهم حت رُزِئثتُ بصَدعَة أخذث بكظم الدين والْتَعتٍ السّما واستَأثرَتُ بقلوب جرب محمد ما الهَولٌ في يوم الشُشورأشَدُ من العام الطب العُجَدد حُمدَةالغف يك المعارك ربع المضل الذي غُوْبالبسيطة مغلم الدنيا حخايي جمی الإسلام مح جيه بحر المعارفِ والكمال مُسددرالا السَالِمي آبي شحمرالمني تمي ونُزيىلها الراك مَروعَةً مَلا نمام الاشتقامَةماالذي ارجغ إليهاحيت ق ححمانها ارجغ إلى الإأسلام تَممُ نصُرهُ ارلجغ فإن الاشتقامة أرتقث ارجغ تشاد كيف دمغ اليف ااجغ وماظني بأنك : ششتر أدشوك لِلجلی ونت عَظيمها V٤‎ إن كنت ت زم عَبرَةًالأخحرار بأولثك الأبراركنث أباري لذت بقيةسالفِ الأكدار نبکث لهابالمَذمع المذرار ق جع ذاڭالاإاش يغار حولي اللي بسيدالابرار لَماءِطُراهغبة رَفُعَ المنار ولات جين مَنار أب الضّيم مَولانا عَزيزالجار شع الدين َيف المِلَةٍالبتار عمال في الإأقبال والادبار ف الذْكر طودِ المَجد بدر السّاري والليل داج والذئثابٌ ضواري اکت من مولي وين إِذُعَارِ ياهجرَةطالَتْ على السار ارجغ ديك ياغَريب الدَار فالِرٌ نحت تَزائم الأنصَار إِرحَم يَتَيمَك وهو دِينُ الجاري والعسال والأقلام والأشفار كغب3الأشرار بجوار رَبك جيرةالاشرار عَهدي وأنت لهاشديذالغار أدعوڭللأمرالذي تُذعى له أدعوك للحطب الذي أعياعلى أدعوك إِذ فرَمّث يَدي من كل من أدعوڭ إِنْ كنت السّميع لِدَغوتي أدعوك للحزب العَوانِ وكُنتٌ في أدعوڭللقرآنټۈتكشف سە أدعوك للشنن الممنيرةإنهاافت أدعوك لللإججماع والأحكام وال هيهاتَ يا أسفاءُ لاژجعى وقد يَشلُونَ بالأثاربعد صِحخابها «يا طلْعَةٌ الشّمس» اشتري عَنا الضيا سفران كنت النّصِيرَ وكانَ لي صَبْر الخضا أفُدَرتُ لي بجلدايْقَاو نيبتي ناهيك من جَلَڍِي يَقيني بالۇضا ً ۰ م وبأن هذڏاالمَرءَ غُرضة طارفي ال إن مَديالوشردأزشّداً ماغاض من عَيني رَأيتُ عَدِيلَهُ سول لنفسك أن تعيش شععراً تلك المَصَائبُ مُدركاتٌ صَيدًها أُعَنتُ في هذي الصّروفِ بصيرتي ED شيع الرجالي وه ية الأحرار رأي الف حول وأنمذالأنظار يُذَعَى نائ ةوجف ظ مار لِحُطابةالتبشيروالإنذار لواتهاتكفي كفاءَالغار وتَبينُ ينه غواميض الأشرار َرَت مَقاصِنماإلى الأبصار أديانِ وال ذكیير وال تُذكار جثمَث عليك صَحائف الأخجار وقتشارححزني فيك بالاآثار وخذي الجحداة «مقشارق الأنوارا فأَصِِبتُ في صَبري وفي أنصاري فاليوع لا لدي ولا إفداري وال خط في أن المُقدَرَ جاري حدَثان تحت مَخالب الأقدار ِن طرف داجية وطزف نهار هي تَسشتيِدُلئُنبَةفي الدَار لكيَهەأتدإلىيضمار سيان في فَُروفي اشتقرار وسَبَرْث ماتَقضِيه بالمشبار )۱( لمران هما من مُؤلّفات العلامة نور الدين السالمي في أصُول الفقه والعقيدة؛ كتابا: «طلعة الشمس» و«مشارق الأنوار» اللذان وظف الشاعر تُنوانيهما في نسيج البنية الشعرية لصَدرٍ وعَججز البيت السايق. فرأيتُ برد اليش إحسان العزا يا من أذابَ الصخر حؤشُضابه وَرَغتَ بين الدين والوَطن الاسى ا في الإسلام دَعوة لص بث إليك عَصَائبٌ وَُبيَة عة عقوا العنايا واشتماتوا ‏ في الهُدى غضبوالرَبّهم فنشَدُواشَدَهُ قلا القن صُدورَهُم فاستضغروا ليقزائم الأغيانِ فيهم وَازٌِ بَاغُوا لِمرضاء الإله نفوشتهُم وَرَضُوا لأغباءِ الخلافة كُفأَما فلك الجلالة والنّبالَةٍ والتقى وَرِ ت المي وابنَ غب وار أحَذَالامَامة کارا عن كابير عَرَفْتَهُعَاهِلَهاوَ مَمرَق تاجها عَاذتُ به فأتماذهارأقتاتيا والاطمنانة تحت ححكُم الباري تن ذات ركت لول ة الأ رار تُوزيعَك الطاعاتٍ في الأطوار ثابث إليك بهاذووالأبصار من أشدذي يمن وأشدنزار من قبل ص مين ويوم الدَارٍ من حب رَبّهم وخوؤفالنار سشُتكاتفينَ على هُدي عَمار عند اليقين تعَظائم الأخطار ديناً وَعحاشاهُم وع العار أزبخ ببيعيهم وغم الششاري يبط النُجادمُوني‌الأنظار يُبدي المحياعن ضياءِ نهار والصّلتُ”' من أجدادوالأطهار أحُذَالتُّمار جواهزالأشجار ولطالما لث من الإنكار حُمَريِة الميزانِ والمعيار (١) يشير في أبياته إلى الإمام سالم بن راشد الخروصي؛ الذي عض نور الدين السالمي الممسلمين على مُبایعته . (۲) الإمام المُهَنًا بن جيفر الخروصي» من أئمة القرن الثالث الهجري . )۳( الإمام الوارث بن كعب؛ اول أئقة بني روص - بويع في أواخر القرن الثاني الهجري. )4( الإمام ! الت بن مالك الخروصي. روصي فاقتادهاعَمزماأوحزماآتياً زهراءُ بين السّالمي وشالم' لم ثُوفَ عق اشكر حتى اشتزؤبجقت صَبراًإِقَامالمسلمين فإنه صَبراً فعنك الصّبو والتأسَاءُ يُۇ مادَاممت الُنياعلى أحدولا عارِيّةهذي النفوس ولاز وتواهب الأيام زص كلها ولبئس عيش ريما اشتخلَيتة لايستيۇلهالبيثتلاأنة رأت البصّائر ما يُعاقبُ عَيمّنا يا شِ غو ألجمل في الرثاءِ فإِن لي هل زادَ في «الخنساء؛ إلا كُرئها يا صَبِر إن قَوَالأحِيةُ في الشرى لا جل إلاالصّبربعدفراقهم جم الإلةأحيةغاقزئهم ما كان في أمَلي التَخلْفُ بَعدَمُم لكنةالحدئانيطلث وَقَئَةه عَرَججوا عَن الدّنيا وأغرځ في الهوى تبكيهم الحسنى إلى من أڅحسنوا EEE أزلية هن تجموالميار يبمعاجز طُمسث عن الأبصار نشأث وبين محمايهاالأخيار صبرأبفقدالصّابرالمَّكار كم على كل البرية بجاري حُذء بل وكل قضائل الأخرار دَاقثتُ على السراء والأضرار أن يَسترد العدل ك شُعار إذشوف تَنُرَُهابغيرغخيار كروت عليوغاراالأغيار وكَفّثتُ شَمُوب لهببا ب الدار 9( فالرَأي أن نَخيا عل اشعبصار قلبأين الأحزان كالأعشار شغ ونرد ولبس صدار فنائثبث لدي ولاتملً قراري ألم يرلن ازذالأقتدار ولزمثتُ صُخُبَة دهري الغْذار والعيش في الأشجان والتذكارِ وتَيْيةتأتي على يقدار شَتَااَبَينَ قرارهم وقراري ويضاڃكون الور في الأخبارٍ (١) الإاشارة لزي : نور الدين السالمي والمبايّع: سالم بن راشد الخروصي» على التوالي . () شَعُوب: اسم علم على المَنة . و ‎ê‏ و ۰ ليث لاأنفك أندَبُ إِثُرَهُم مَدَڍي بهم وشِفاءُ قلبي رهم يبحيايهم وقماتهم أشرارهُم > م . تُعتالء باش نَضَارُ ميم المصيز له إلى دارالبقا حياالإلة ضريحة بالرَوح وال ياعام أَزْفَقَتَالنفوس بمَمَده ياعاملايَبعُذفقيدالدين طط 4 م حزن على حزن وقول مدش ياعاملاعادت لبطشك عَودَةٌ ازعم ميال اشرقد ركهم ياعا زه مقت الديانة خط حُيمَثت له الُخسنى ووافى ريه ‎yo ‫َ 2‏ 7 فل ست من عوثٍ وفدس د ممَشهد ‎2: ‏مادام تَذرف نحي الأخجار بنوازع الأحزانِ والأكدار وبځحبهم بُطفى لهيب أواري نوجي واه بهاإلى أشراري ييي الرشومَ بسيبهوالمذرار بالشنةالرَمراءلاالأزهار ولغ عم داڙبئُدلث من دار يحانِ بالآصال والأبكار وأطروتَ وح الدّين أي مَطار لَاالتنايامتغيدالإكبار مضي المَدذى والعَمُ في تکرار كافيك منهابطشةالجبار الخطاؤيلأيهم علىأخطار كالنارذات ذوائب وشرار ضوءأوجئت بظلمةالأكدار شتقبلالمزيةالأطهار منهاسوى ماكانَ سَيُم الباري لِم لانَلئي دعوتي وچواري وعُهودُ فنضلك كالتُجُوم سشواري مَبَطَيُه فيك عَوالِمالأنوار بعدذالمممات تى يَکون مزاري بعبير تلك التُزبةالمعطار يت في َنب واي جوا حت رَضِيتَ لخوفناالكرارٍ علقت للطاعاتِ حَطفةطاثر بغت الحياء فيلت أزبتع بَيعَةٍ شماسَتَةلكڭالثجشرى بها تأريخها ما طال ما لَب الرّدى EEE () جعفر بن أبي طالب الذي استشهد في غزوة مؤنة الجنة؛ فلفّبَ : جعفر الطيار. (۲) أَرَحْثتُ القصيدة ب ۱۳۳۲ ججريةء آي: ١۱۹۱م. Vo فحَلَلتَ مَشرع بجغفرالطيار” ولنابهاكالنَّارفي إحصار الصَبْر أخرى يا أولي الأبصار”° نكسي الأعلام يا حير الملل“ تكسي الأغلامياخحَيرالمِلل والتيزيادَئع اجفان االشقى وانفطر يا قَلبُ واشۃ شتقص الاسشى أشعقل ابرق عليتاَذُرَة حمل البرق» مُصاباً فاوحاً يارجالالدين هل جاءكغ يارجالالدين‌لائهنالكم يارجالالدين لم يَنزل بنا يارجال الدين أهملابالقضا يارجال الدينِ ماهذاالاسى يارجال الدين ما ححسنُ العزا يفف ب ندبد 6 ی رُزِيءَ الإسلام بالخطب الجلَل قد أصِيب العِلم واغتيل العمل إن عحبل الدين بالأشس النثبتل فانطفاوانَّقَدَتُ فيناالشعل ليتةُأغياةجملاماحمل أن بَدرَالدين في الأرض أفل فُرصضَة إن شصابالدهرحل فادځأعظميكاقدتَرل غاض هذا البحو وانْدڭ الجبل والأشى بالعقل والعقل َمل عن فقيدٍ في الما والارض ججل ونَقَيداليلم ماعَنةبنل قبل هذاالخلق في لوح الأزن (#) النوان من اختيارنا - وكسابقتها؛ هذه القصيدة ة كعبت في رثاء الشيخ نور الين السالمي. )۱( ريما كان الشاعر؛ في بيته هذاء يُشيژ إلى البرقية - أسرع وسائل الإتصال في عصره. وفي الغالب أن هذه القصيدة كتجت قبل سابقتهاء كما يُفَهِمُ - إضافةٌ إلى إخبارية البرقية - من سياقي البيت الثالث : [ حَبل الدينٍ بالامس انَل]ء إِنْ حت مُحاولة التأويل . والتمائيل التي مذي بها مايريدالحتفٌ من أرواچجنا إنهامستوتعاتُ أقُىَ@ث وخحعياة وعدت ربب ت ال ودی ي في رها ردو ساقي ەە ونفوسٌ رَاقَهَاين شوئها هذوالدنياوهمنذاأشثرها لم تُغايزناعلىئششئبه أيهاالعاقللاتخفل بها قد بَأوناهاولكلن يسخزرما زائ يطناينئئيا ED أقتل ي قط ع لاجر صو . 2 ا الاما لو فَّقَهْناالشّأنَ أوضَوب المثل يتقاضا؛بكوراًوأض 4 لابزاالغموشيماأإنكمل تَهدمُالمخياونُزري بالحِيل ماحل ارأيناائتفل ی عشؤماء لو فكو المرغ؛ الم سلب الألبابَ واشتذعَى الأمَل رَنَيٌ اليش وفي اليش الغِيَل وأرتناالسُم في هذاالقستل في لتفام يل لامي لش ل ن الأخضع سن أعلى الإ بينمانأنس منهابالجيل وهو ين لاشيءَ؛ في الفَدْرِ أف (١) تلميح: صورة شعرية لافتة للمتائل في أغوارها؛ فالتمائيل التي نهذي بهاء إنما هي صُورٌ يخلقهاء () فال الجبل : َيه أصدَقالأنباءِعن يها ك حى ءالمعتةء 4 ئ رَقَمَث آيايهافي عبر لانُبالي بك في ر ِ بط مها يارجا الملم أؤدى فيكم و كث بالسَالِمئ المرتضى ف فتك اورت الارش؛ لكا ‎A‏ )۲( ياوَلي الله إذوَۇغتنا من يحلل المشكلات المروتجى من جلي ظلما لجهل وتن ‎es‏ ٍ ن يقو الأ عَرَالجراني ممن يدي رال خرب عَن راي له مَن على المعروف وَفُف نَفْسةُ من ذل العدل والإحسانِ ممن كُلأهاخلفتباڻا و (١) جحمة: سُم. لاء ولا عمالمها الخو الأججر؛ أحيت الرَاقِي فيهاوالجيل بق رونط حت ت4ُ م ورل كنت رَپ التاج أوكنت خَوَل بل بجميغ الملم أؤدى والعمز ارش غوا#ماععنهاجول والمواتٍ ومافيهااشىَقا لاء ولا افيا وقغ الأاتشرز تة وهو على الكوناشتممل أثرى العالم في القبرنزل؟ نمر الآعليوالم ىكر حیثٌ لاي تفغ من دَق وَبجل يَنصُوالدينَ اضشطلاعاًللجلل مَن يُقَيم الوزن من يَشفِي اليل نض راعلى تعزمالۇشل يعد البحر إذا ضاق المحلر وبوالتُ كو تول واش محل يحمل الكل ومن يُغولي النَمَلْ يا عَمِيد الدين تبكي من كمل (۲) وقد يقرأ صد هذا البيت كالتالي: فتكةٌ لم يخم منها جَيشةُ. (۳) الاسل: الؤمح. (4) الكلَ: الضعيف | النَفل: الصّدّفة. دق كاين ۇتغرا رجات الحُلدقتدبئلنئيبا كنت فيه الش مس نوراً ودی كنت للناس ربيعاًوححيا مشجهداللنفس في نشرالهُدى ابرا في َ ُ من ضط أو كر حمس الصَفحة مَوهوبَ الشطى شاسعالنظرَةلايقصزرها راجع الإيمانِ مَعصُوم الحطى في شبيل الله أنمفقتالعنا في شبيل الله تدعو بجاهداً ني تبيل ال لهذت الشرى رتش أنه EEE ويماتُ المَجد في الدمر قشل صل فيو أغلَبُ الناس وَزَل وارتفاعاً وانتفاعاًبَلأججإ حير من قاد إلى ال حي ودل كنت للاكوان تَوثاوبَدَل حير من وَفی وآندی من بَذن ثابتَ العزم شديدالمكتَهَل باهر الع زقة ماموة البُلَل روف الدنياوَجاةوَحُوَل° تولالفضل واأقال تغل من سار على الدّرب ‎Mea‏ ‏ني ترادا نتت العتل أشقِيتَ الصّاب أو كأس العسل ليم القضط أوتلقى الأجلن لم تَحذ إن جد خحَطب أومَرل أن نا كيوانُ عَنهاوَرُْحل لك من أهل السماالجندُنَرَل () الحُوّل: عطية الله من النقم والعبيد والإماء وسواهم من الاتباع والحشّم. ۲( تضمين من لامية ابن الوَژدي : لا تقل قد ذهب أرباْه | كل من سار على الدّرب وَصَلُ. ولقد يَجدُرمن أهل الما هم وجبريل على حخيزرریه نصروا الله بجيش المصطفى ياولئ‌اللهإنُYVي‏ نايب طالماأئلتُأنيجمعني لهف نفسي ماالذي أفُعَدني كُأماأزقَعتُترحللًاقَضّى وإلى أي ارتحالي بعدما كنت أرجونظرةفي حالتي ياأباشَيِبة' ممن أزبجولها ياأباششيبةعَرالملتقى ياأباشَيبةعَرثجيلة نُصرَه القائم في خحُيرالتُحل وعلىبتدرفياسٌ يُخڂتًمل فانشنی بالخزي آشياغ هُبل ظهَرَتُ فيهاالكرامات الأول لك ماداربُكوروَط غ بك هذاالدهرفانمداللأمل عَنكُم غيورالذي أغياالحيل لي بالتثبيط دهز مُبْئًبل أظلم الجؤوأؤحشت الطلَل منك؛ فالا رزجائي شعتقل ضشوعفاليوم بل وَكُبل حخشسبي الله إذاعَروجل وفَطينُ الرّفشس مقطوغالنَّقل عن دفاع الموت أو وَضل الاججل (١) أبا شيبة: المرثيء نور الدين السالمي - وشيبة لقب ابنه ميد الذي عاد إلى عُمان مُنتضشف السبعينيات ليقيم في المُنترب بولاية بدية حيث أسّس مجلس علم وفقه ومكتبة ما زالت قائمة حتى اليومء وبها أمهات الكتب والمخطوطات؛ ومنها مخطوطة دیوان أبي مُشلم البهلاني› وهو مؤلف «نهضة الأعيان بحرية أهل عُمان» الذي أت فيه إكمال تاريخ عُمان الذي بدأءُ والده نور الدين السالمي في: «تُحفة الأعيان بسيرة أهل عُمان). تلميح: من الطريف» هناء ذکر ما آورده د. حسين عبيد غباش في كتابه الهام: «عُمان: الديمقراطية الإسلامية؛ تقاليد الإمامة والتاريخ السياسي الحديث؟؟ حيثُ يذكر علاقة الشلطان فيصل بن تركي ونور الدين السالمي قائلّا: «لم يكن السلطان الشاب [يقصد فيصل بن تركي] الذي تولى الحكم في الرابعة والعشرين من عمره يرمي إلى بناء سلطنة مستقلة فقط؛ بل كان مُتأثراً أيضاء إلى درجة معينةء بالنموذج الإباضي للدولة الإسلامية: الإمامة. ولذلك أعطى نفسه لقب إمام بدل لقب سلطان. وكلّفَ العام نور الدين عبدالله السالمي» بكتابة تاریخ غُمان المعروف ب «تحفة الأعيان بسيرة آهل غُمانا. لوفرشناأنقيتأيُفتدى تقتضي الموث حياءححدَدَث يافقيدالفضل عندي أف نفب الصّبرولوعاوَلكُة مانَعَاكالكون حتى يث ماعحميدالعيش يمن بعدك في والبكاءالمؤلايشفي الججوَى مافقدناڭك نم مجماماأمفرداً مافقدناڭ وعرفانُك في إن رَباليلم خي خالدٌ ما ترركت الكَونً حتى تَرَكث سَيداليرفانِ دَمري مَأتع رَس الهَول لساني في الوثا ما مئت اليش مُذ فارفتة ماهناءُالمؤين الحيٌعلى أتالاأعلم رءا قادحاً يُرزفغالملم برفعا لغُلما يارَقى ال يَدَالموتٍ على َلتا؛اشتاأئثراشهبه أکرمابہےآ“4؛ ٤نا يالهامن رخلةماتركث يالهامن رِخلَةِ ص خث بها Vo لغدّث رُوجي أدنى مُبتَذل اجلياأتي علىإثراجلن ولو اشتغلث على برج العمل شل عن الناروقنةلائسل وبجميل الصّبر أخرى بالرمجل غضبة الإسلام والكفوبجل هذهالدنياوماممعنى الجِذَل لو فقث الدَهر أشتمري المممَل وهي في المَوتٍ محال كلَمَلُ بل فقدناال حير في كل محل صَفحاتِ الكُونِ ضُوءٌيشتيل ولو أن الذات بالموت الَف حُطالعمدلكالحمدالجلر؛ فيك ماأشرق نجع اوأئل ولساني حَنَيفريالجبل صَذْعَةالدين ومابَردُالمُلل كمصاب الدين أو نقص الكُمل وارتفاغ الملم مُلْك وحَبل امز عبياشرئيبأبالشلَل وبي اليلم على ظهرازل بُرم ةئم تعافنرحعل خلفے اين كرم لاتقل شُربَةَالإسلام في أزكى محل أَمةَ الحُير لَكم مشن العزا إنهاتاهية ا اليل بعمدعَبياشيبقىأمل للهُدىهيهات قدشطالأمل حَلهاياابُنَ ححميدتلتوي فْتَنةعمياءكالليل الضا1 ليس يعني عنك فيها اعد طُمسث إدُ نمب الثوف الشبل وقييشألك بالفيزدوس في جي رقالەعلىخخيرنئۇل إن ععمامانابكالعتفيو عام شوووبلاءِرَوبجل فأتى تاريكُةبيحزنٍ نكسي الأعلامياحُيرالملَاه” (١) شاهد التأريخ في القصيدة وفقاً لحساب الججملء هو: «بحزن نكسي الأعلام يا خير الملل»ء وعليه فقد أرخت كتابة القصيدة: سنة ١۳۳اه أي: ١۱۹۱م. VvoY رثاء الشيخ العلامة أحمد بن سعيد“ بصائزرنافي القشضاخامدة فيم التَصؤُرُتحت‌القمى رایت التقصّي بآرائنا ولوف ارَرأيبممؤهمُوبة وكلالوججودببخرالشُؤوبٍ وحُبطكً بالوأي تحت الفَضًا وماوَمَب اين مكئًة فنسلمإلىاشأنعالًة فنمالك حول يَرؤالقضا ومالك في الأشرين شِركة لاقي القضاء بغيرالوضا إذاَڳكراأمراأجریى أنه ضرَأيكَ فِىدًالقضًا ESED وك اق ضِ ي هراجن ونيم الذَعَاوي ولاشَاهتە Le tt ‏ب . پبحتما لقمضافضلة زائدە‎ ‏نأمُا ص اء له وَالِدًە‎ ‏عقي قيُةئتشطتراكت‎ ‏دول وع جرفةباردە‎ ‏فتلك؛ برفي القضاء وارده‎ ‏لتجري الأمموژعلىالقاعمذه‎ ‏وذايدَوُالعقجزكالقايده‎ ‏تأدب..ولاذرۋۇواجلنە‎ ‏وألتعلىتُنرۇنافتە‎ ‏برغم تدابيرناالفاسبِلنە‎ ‏فأؤهبهالَبفضَةقاعت‎ (#) قيلت هذه القصيدة في رثاء صديق طفولته وزميله في الدراسة الشيخ أحمد بن سعيد بن خلفان الخليلي (المتوفي في ١۳۲٠ھ ٠٠۱۹م)؛ وهو ذاته الصديق الصدوق المشار إليه في «النونية»: أرتاغ فيها إلى حل فيبهرني | صِدقٌ وقصدٌ ومعروفٌ وإحسانٌ. وفنكرافي رناب وأفكارناوسياساأنا وچدُالنتفوس وكلالقوى وإنكائلا دين فكرة وفي المّشأنَين وغقبانمُما أما تَرعَوي في مراي الغُرُور هش إلى زتخزفئشئقض ونّنسىالمناياوقدأئلفذث تُرُوځونغدوعلى مَأتن ونأمن فنيهالهُجمومَالرَدى ويي الجن اررُأزراعنا تشيرالشوافي عليناالترى شوى الأضل والفزغ في بطيها وميهاتَ قد بالدَرَت رَزقها سَيَغلوالبلاءإلىالمُوقُدئي و دو . . ً ويضدع في فبةالشمسر مين وتُبليالجديدَين” مَقَدُورَة وفي شفقبل رُتبةًواجتە وتّدبيزرناشرزژخايتە قفي هذهە‌البْزمَ3ةالبائذە وص ايِرَةالمَوت والوارده وص ائدَةالمنتهى راصدە وراقبةختفېهاناقت وتغرض عن دارنا الآأبده مَقَاتَلنا الأشيُم الصا لصارد وكفعةأغينناجايته وذاڭ الفاالأحظعالهَايده وقدب قث نَوبَة َاحندە دت متناجلهاالعاصنە وقتدعَلوالقيذبللابتە يَنْتَهبالصُخبةَالخالده وال صَذعَة صاعدذە ت م )۱( الصاردة : أَضرَدَ الهم : لم يُصِىبُ. والصاردة› تعني أيضاً اليح الباردة» وهو تعبیر فنصیح مُستخدم في الدارج الغماني . (۲) الجديدان: الليل والنهار. وثذهي الوَديع بنَغمايه كأ الرَدى حاسدللمعا إلىأينَ يشمُوغُلؤالينًا ولكنهاححبسث في القممى تى يَنْرَعالموتٌ عن فثكه بح ؤوالحعياةشَباأقارظ ون خيائإلىشنتهى وئَفيَأئُغيدآمالنا يُصَال على صَيِحَةالممعغتَديي يلم الس وابعً شۇائها يري الممدبجع حدالردى وما يخن رالدمزإلااليلا لياليو كالشفرن مَيَادَة دََث ذاتُ رَوْفَيِنِ ين خطبة فنڪکڪوث ولا رأي في رها ىث لايُ ۇش هاتارص تُؤُرالصّياخيتأموالها EEE رَوَال ق يي م يوالراغتە ش؛ وحتى على شَظفب الهَابده فرح المعاول بالقاعدة° فهَاتيك أجسائناالهيَايت وليسن لأزواجناشاهتە وشوف تمُودلبهاعايد فتبقى لمو ويها الوالدَه ولم بَنْتَبمنەالراقتە حَي للأ يَجوأابلافادە عَناءٌسِوى ص وحُةالفاقذە وجل مانَغقيذالغاقنتە ذَْتَنْشَب بين اللّها الرَّاردَه َتْفُرمجهاالطعنةالسارد نمائَذنغالشكةالهايت وإنأشجحثتيئەلابتە ولم تكن الليلَةالعايده 4 م تبلواُ تَامدذة امده ص بمَوۈئرئمقمتۇتاصيدە ولافاتها ميرب الشارده ولات قي الأئبريجالمارده فمابالأكبايناالكايت" (١) ملحوظة: تتكرر في شعر أبي مُسلم هذه الصورة الشعرية (المُستمرة في البيتين التاليين لهذا البيت) بتلوينات مختلفة. حتى لا يكاد يخلو منها غرض من الأغراض. )۲( الصّياخيد: شدة الحو والهجير ؛ وتعني أيضاً: الصخور الصلية التي لا تعمل فيها المعاول. فمااسة ستَنرَفُثتُ من ڍماءا لمل ولا اشتَرَسثت لسماء اللو فهل صَاندَفَالدَهرئارأبها تح رَقتَتِ الم جدني غارة أغارَتُ شَمُوبُ على خخيرنا ژزئتاالم رر طودَالغُلا رُزداَيشأيَعغُغۇالملا ےط تَحَطفَ أَحخحمَدَرَبثتالودى حمَذناالرَماابهەبُرمقة شدادالعروارض آراؤهُ فنيالل ارف ٭ ۳ :الها (١) شَعُوب: اسم علم على المَنية . Vo ب كما استَن رفت من أسَى الواجده م حتى تَدَكدَكت المامدذە فَدَکُئُېُمادتگدراجحنە ودای بهاعلَعقايت شنَاخْیبٍ رَضوی بهامَائده وكانت لميقاتهاراصدة” أباضصضالح عَيلَمالوارده و قدأغحدمقتث عَيتَهاالرائده فيا حرَب الخحمدوالخحامدذه وماأضمَرالتُوَب الوافده وكلأ عي اۋائرىءٍنتانت وإضلاغ أنمُيناالفاسِدە فصَارَثت إلى جدَثِ خايدە ن وفي المنتهى تَقف القاصدذه ولك ن تفوس الورى بَايدَە وذات‌الكمَالبهە‌شاهنە إذااحتَرقث ناهت لقدأضبحث شوتُهاراكتە لقدكان نَيرأفلاكبا فواحربالص روف القضا وماين روف الفَضًاوائل ولابُد من تفش مِلالردى وكيف لَفضِنُ بأزرواجنا سَلَوَتُالشلووزؤشدالاشى لقَدزرَهدَثنفشهفي الوؤبجو ر دحتىأتاأاليق 4 1 6 تحالفّت الأزض فى غُغمرە 4 مُةآرابه لقددهش ا لكونلماثوى وَزْلزْلثُ الأرض زلرَالَوَ ا ومساضشائقي الأرض من رزئه طوَى العالِميي م إلى ذاه 4 ف ل ت ےا Voy نُک راإلىځنرترايت ومالص روفي القضاكارده وماللۇقفىعنتە فاي وتلك ُن ا١ إذالنَفعَثأإفمةالفاقته وأخمذدأنفاشةخايدە وفهل للحياةمتعاآزاهتە رو و - 4 4 بارده ين فذابث له الأنشس العابده وآراہےه الرُُر التاجت وَفَتُهُبلىالتُربةالرايتە فمارَجَدَث رژُشدماالراشدە وضَانَّث بأججرَائهامايت كماضائَت المنَُالخالده بطارقةالمجيوالتَالده راثعة ل لمئون“ دال غم رَرَايقَةًالمَنُونِ وَعدالحيإتياأُاليَقِين هوا بال مُرورولانُبالي ونُؤْحُدٌ بالشّمَال وباليمين ألاججرَعٌ قاف ةوأخرى سئَليهاللمباين والقريىن وتكن والمهَالك عَاصِفات إلى تَمْريركازِبَةحَووتِ على أأالحياةلهالححدودة سَنفُطعُهاعلى رغم الكو أليس على المّباوَة ذو ناء وطفُرالحتف يَفري في الوَتِين”° يمؤالقارِظان” ونَخنُ ندري بأ مَسيرنانتحوالكمين ولوأالكمين على حُفاءم ولك ن بطش رَأيالمُيوبِ يبتام ن الآمال رفع ويُخجلى الوَمُم بالق المُبينٍ ودُون مقذدارلالآأمالِرَضد من الأججال مُنقطعغُ الظُنونِ تمُؤبنابجنارُنايطاناً عَوَاصِلُهاتُرَف إلى الؤكون" (*) العنوانٌ من اختيارناء - والقصيدة قيلت في رثاء الشيخ العلامة سالم بن أحمد الريامي قاضي الجزيرة الخضراء بيمبا ‎Pb‏ من أعمال زنجبار (المتوفى سنة ۱۹۱۸م). وقد كان المرثي من أخلص أصدقاء الشاعر وقد ناداء في القصيدة بكنيته (أبوالوضاح) تحبباً وتدليلا على قوة الوشيجة التي ربطتهما. (١) الوَتين: عِرقٌ إذا انقطع انقطعت حياءٌ المرء. (۲) القارظان: الليل والنهار؛ لأنهما يَقَرْظان الحمر. (۳) تلميح: بيت آخر لافت للتامل؛ حيث تمو جنائزنا بنا وهي بطان الحواصل وقد زُفْت كالطيور إلى أعشاشها الأبدية؛ أي قبورهاء المُكنى عنها بالوكن. VoOo۸A وتغدو في ممرايجيهاخجماصاً لقد عن الأجيةواُشتبطنا ونَح ن نَرَى الشحداةبناألَعَثت ثُْفَضي مافَضو؛رعن‌قليل وهل نفْضِي يوی عيش قير حَبلُك ياغَُدُور حُذِي طريقاً تُرَكشُكٍ مَرْجر الكلب المُضَرى بَلؤنُكٍ يا مح ئة الدواهمي وحشبكٍ يا فَجار من المساوي أريني أينَ هُم فلَدَيكِ حُبو دي اتليس إن القوم اروا فَغَري يا حُباتُ بني القمايا ED 1 عمدام مِنَ الحمص الجطين بماتركونبطةذي مجنو ُ م و . 1 َ‫ مات ث ۱ ن نصِيۇلدى مناخاتِ الظْعُونِ جب الظْهْر مَشُيوب الوَضِين”° على غضص كأوقاتِ الَجينٍ يَلَذ على شداقئة مَنَوِالضّنين نَصيبُك ينه زائكالليقين فليس الشأنُ في الفاني المهين طلاقك لاأليكٍ ولائليني «قميني منك يا نيا دِيني؛ «وإنَكٍ لا مَ حال تَحُدَميني؛ كذاڭالسَيفه باق المشون فإني آجذذاتَاليميىن يوی ماکان بنك لأشرد ډیيني فكنت الم في العاء العمِين راك المشتديرَة في الروك ٠ طحينأيامُبَدة ‎F5‏ ةالحيِن وكشي عن داعا اع المشتبين”" (١) أَبجبٍ الطهْر: مقطوع الشنام | قوب الوَضين: ضاير البطن. (۲) فجار: هي الدنيا. () خباث: أيضاء هي الدنيا. لمك أبتغي؟ والمَتْك جار دِمَانَّكِ مانَشعًت ليس يُجدي «حبشت الكأسٌ عنا أ عفرو 9( فماأفيي تُجُ وركام عفري ريني كِلاأبُوُإلي كربا صَحِبْتِ الناسٌ صُخبة غير صِذقي لئت إليَ لَك فاضرفيه عَرَفتكِ بالخلابةمنذ مهدي أرِييي أينَ أضخابي وأهلي ألم تُنُرَلْهَمنُوَبالمنايا أبغدالياتةالأطهاربشو بعد الصَيد من سَرواتِ قومي أبغدالط يبي يطيث انسل ديدم الأمنافِمنيم أبغد أنُولأقمارالمعالي حَيِيثُ بهم على عِلقي” ثمين وحن لديك في حرب زَبُونِ لأّالقصد حُلمُومالدّهين وأعيي كأسَ برك في يَمينِي وقدخالفت خالصَ3الأيين مَقا مَقام الذئب كالرومجل اللعين وعاشوا ينك في داءِ فين وكُلُالش رفي تلك اللثحوٍ يسه لِك أنه صعب الحُرُوِ وقن عَمَروكأمځخحقاباً أربي عَن الظَهرالمُوَطُألليطوبِ حُیالُ طاف في نوم الثشيونِ بُباشِو حَيةالقلبالحخحزينِ تَرَامقوافي القبور وخلفوني ومَيهَات السَبيلُ إلى الشكون”' وطيبٍ القوم في خُأَقٍ ودين قظلأالناس كانِفَابلين لا على التياعة” والخنين فمن لي اليوم بالل الثمين (١) الشّطر الأول تضمينٌ من مُعلّقة عمرو بن كلثوم؛ والشطر الثاني توسيع وتنويغ على الشطر الثاني من بيت المعلّقة المُضمن: صَبنْتٍ الكأس عنا أ عفرو | وكانَ الكأسٌ مَجراها اليمينٌ . (۲) هذا البيت تة وجوابٌ على تساؤله في البيت الشابق له. (۳) النياحة: العويلٌ بُكاءَ على الفقيد. )٤( اعلق : اليس من کل شيء تتعلی به القلوب. هم ينوا بكشف الكزب عنا ممم كانوالنابلداأأميناً هم كانواالئعماسَقياًوَرَغياً هم كانوارياضاًشسابغاتٍ طوى حَضَراتهم إعصار مَلْكٍِ ريثت بمُقدهم فأذوأعني لاع لايُيَدئهاالتاشي ولوژفحاشككتٌ بهەولكن فما بَرحث هُمومٌ من فؤادي ككف عَبِرَةٌ في بحنب أخرى وماهذي الصُدُوربشالِجاتِ ومافي المَموت رَافِئَة لوشن تُصَبوهنەالألبابټحتى وما كُرَمالقزاءِبحجشتطير ولک عت لاط مغ رَد الايكفي المَنونً الجَد فينا لقدأزْقث على طزدتكين أبي الضّيم مصباح الدياجي ED فقد أحْتَثُ شَعُوبُ على الضّمِين فُوَاعرباعلى البلدالأامين فأفُلعَتٍالئَماءعن الفَطين بماترجوةناضِرةًالمصُونِ وى الآثارِ كالوَرَقي اللجين” ولايُطفأد ين شخ الشُؤوٍ ارقت الاي كالش طون )۲( ولم نُرْمَق به برقب شَمُونِ وذلك دِينُهاأبداوويني .۰ ۰ ُ م ً على مَضض الفراقي مِنَ الضيِينٍ ولابُقياعلى طرف شخين ولاتنيجوبناجيةأشو 7 اث بالاو والأىيت فمحسن الصّبر مُرتْبغ الخزينٍِ ۰ أ .- . ۱ ً 7 4 ‎22o‏ ي فكانت تفشلةالطودالمكي. . ا , .)4( كريم اليم وَقابٍ المينٍ () الوَرّق اللْجين : أوراق الاشجار وقد خبطت وخُلطت بدفيي أو شعير لتغلفها الإبل - وهوء هنا يشب آتارَكم لشدة اندثارها بذلك الخليط بعد زوا حضّراتهم ومُدُنهم. () الشّافِنٌ والشُفون: الناظر بممؤخر عينه كارهاً أو ساخراً. () الأمُون: المطية المأمونة لا تَعثّر ولا تفتر؛ جمعها: أشن . )4( الخيم: الأصل والشجية. عَريض الجاء مشُبيض الأيادي شُحيط اليلم يفصَال القضايا جسيم المكزرماتِ لرَاحتَيه ‎Les‏ به صاز أشمى نينا ديك ياابن أحُحمَدقدرزئنا فلانَبغُذومميهات المَّدَاني ضصَحبيّكً أيهاالدُالمصفى وكنت الوك لي إِذْعَرَرْكنِي وكنتَ العَوذ في خيروشڑڙ وكنت العو في يُشروُشر ودَاهيَةأخوجقررَتاها تهون عليكٌ نفشك في اخيِرامي وأغحداءِ أرادواحذُف جاهي فلم تخحنزليُم بزقاًورغداً فكنت لي الححسام إذا اشرَأبُوا وكنت الحامل التُشْلَ المُعابي حُفضت لي الجناع وكنت رذءاً (١) المَزثي: سالم بن أحمد الريامي. ريب الصَدر وَضاح الجبين عَميد الفضل ذي الشّرَف الرّصين سَحُاءُالمُرْن بالوَئل الهَتونِ وكُلُ الحُير في كفن الدّفِينٍ بيوم نَوَاك بالحضن الحصِين بمَن شَطث بوِرِيَثب المنونِ فكانت صُحبَةالځحرالرزين وقَُدفَدَالسّلاراسش الجنين قَدَئيُك من خي ثُممة وډين نصَبْتَ لها جَبينَك عن بيني وصِرتُ عَليك كر من حَدين وأنت أعَرٌّ من ليت العرين كَسَرتَهُ م بالات الشكُونِ وما شأ الذْبابةوالطيين وكنتَ ڪ الدع للشّبوات” إذا رشت الفوادڍځ كالوغُون ولم تخفل بمَثت ومين وتَضشحى للمُذَغُذِعة الحنوِ (۲) ملحوظة : واضح من هذا البيت والأبيات التي تليه أن المَرثي ؛ قاضي الجزيرة الخضراء في أفريقيا قد وقف إلى جانب الشاعر حين كِيدّت له المكائد ممن أرادوا «حذف جاهه»؛ كما سيتضح في بيت لأحق . (۳) مغ شَبِوَة؛ وهي عد الشيف. () يُقال: ذعُذعَهُم الذَهر وذعغذعَتهُم النوائب - أيّ: فرقتهُم. وإن ضري حة ص متك فارَت بقاؤڭ للمعارف والمعالي وفَقَدُك لاقتراب الحشر نوع وأربابٌ الكمال إذا ت ولوا أبغدَكےُ رجال الدين يُزججى فلاتَذمَبٍ فَدَيمُك من خليل أنمضي والزمانُ على شوب أتمضي والمشاكل نابات فلاوأبيك-مابالنارخاە متى اللفياأبا الوَضّاح بيني وهميهاتاللمقاءُ ونت رمن وما جلد عليك بممشتطاع إذا اشعَّبصَرت عن جَلَدِ وبر متى ترجو اليا رَخاء بَالٍ عحميد الذَكر هل غائزتَ نفساً وما عن دَعوةالرَحمن وات ومايقضى بإيجچاب ولب صَبرزناأم جَرَغناسَوف يجري آبا الوَضاح هيض بجناځ صضبري فت من الهّموم على المكاوي V۳ بڄخر ليس يُنرَّف بالعغيوِ بَقَاءُالبجدرفي سُدَفِ الدُججوبِ من الأشرَاط في أخرى المَروتِ توَلى الخيو في دُنياوډين صلا الأرض أو بجبرالوَهين وان أبْقَيت للعمدالنّمين أكنتٌ قداعتمدت على ضَمين وقد عَصَفث شَعُوبُ على القَطِينٍ وبينك بعد رليك العجُوب لرفس مَمُة حبس الرَهينِ فيك مَل رتت لذا الطِين يؤوشتاأًمن هُدُوءِأوهمُدُوتِ تلاشى الصّبر في وَج الشُْجُونِ وقد رغث لتُخسَدبالمنون تُطييُالصَبرَأوبُحُلالعغيوتِ فييك لاأقيك ولائَقِيني فَطَيَرَتِ التَشُبْتَ في الرَنِينٍ وحشب المَرءِ من حبل تين يكُونُ-ولا مجيص ۔لمُسشتكين قَضَاءُاشبالحقواليقين وقَلَلَتِ الرَزية من مشتوني رادت عَبِرةالقَربالشنين وكيف وبين أحشائي أا أرى «صَنُعاءَ»”' كاسِفة النّواجي حذادَك ‎1E‏ بُهاالئكل مَلياً فقدأضنالاياخحنسا ححرن فما حرم الصدارعليك ضعا فكم قَلَدْتِ يا صن عااليرايا وتش جداالمنورإذتَعرى كى مخ رَابُهُالفَوَامفيه وحخولةالبكاءوقدتّرنى وياأشفار” نوجي عليه « بيان الشّزع» هل لك من بَيانٍ ويا ا«تمهيدًا سَييناالحليلي فإِنالعالمالمقباس أشحى لقدأضشخحث مَرابثةيباباً كأ لم تمن بالأخكام يوماً كأنْ لم تَغُنَ بالكافي الشونى أباالوَضاح إن لاقيت حَحمُفاً عليكٌ الوَححمَة الُظمى اسشْتع (١) صَنْعَاء: اسم مزرعة المرثي الشيخ سالم بن أحمد الريامي في وما من رابط بالعاصمة اليمنئة . تَصَاعدهُ َ عن الجمر الطبين وكانث ينك زاهرة الجبين ونوؤحك نوع وَرزفاء الصونِ وعندي مالديكٍ فأشيييني وصَذْركٍ قد تَفَّضْفّض بالشُججونِ م . ۰ أ كالده 1 کد . )۳( من ا م والدكر الشبين إذاجال الكرى بين اليجفون بأزدية عَقَيبَ الور يجون' 9 وري للبلى وَشطالحُحزين لنوح الوم من بعدالقَطينٍ ممقوازين التَدَى فوق الظنوب فإاالمورءمقجرالحين مسو مَدَةبصيبهاالهتو الجزيرة الخضراء من أعمال زنجبار› (۲) يجترح الشاع وّشيجة بين حُزنِ الخنساء على أخويها صخر ومعاوية وځزن مزرعة صنعاء على صاحبها الفقيد. (۳) الكنين: المكنون.٠ (٤) أَزدِيَةٌ س سَوداء. (٥) أسفاژه: که - وينها (كما سيرد في البيتين اللاجقين) كتاب «بيان الشّرع» للشيخ محمد بن إبراهيم الكندي› وکتاب («تمهيدل فواعد الإيمان» للشيخ سعید بن خلمان الخليلي . خذوا بجميل الضصَبر“ حُذُوا جيل الصّبر وارضوا وسل رضأبَقضًاءِاش إن عحياتنا هوا وتخحُبوءالمناياعبائل تَنَامَشُناالاجَال لانَرعويلها شكوناًإليها والمقابر تفتلي نَمو على الأحداثٍ والقوم في التّرى وميهات مَا عند القطين إبانة تُوَوا لا مَل الدُود طول نوائهم سارى مُلُوكُ الأرض في مَضْجَع البلَى چغ رَبُ المج في الوس ِيف تَبَاذحٌ مَغْبوطاً على عَزش عر يز الئّوافي الاتحاتُ رُفائة وما تار مَنْ أضحى رفاتاً شُفتتاً أتختلبٍ الأطظماغ غقبى كهذه؟ EEE فان فَناءَالعَالَّمين شُحئع على الخط مِنًا وال رصا تَتَصَرَمُ ركُونٌإليهاغَفُلَةَوَتَوَمُمُ وأروامُجحنافيهاؤوُقوغ وَُحوَمُ وتَحُبِطُناالبأسَاءُ فيهاونَنْعَمُ وتَخُلُو بيوثُ الرَاڃلين وتُهْدَُ هُموداً؛ فيا أخبابنا كيف أنْتُع؟ وى انهم صضاروا ععظاماً تَهَشّع ومهم الأمُلُونَ سَاعَةأشلَمُوا وَيِرَهُمُ؛ ماع أذنى وأَظمُ وإن عاش كبراًانمُة يَتَرَرَم وعاقليل وف يَعْلُو مَنْسىمُ َلك بُ حيااو ج مار يکتم ويا رَبٌ سَلَمْ بَعْدَهُ الحطبُ أَججسَمُ (#) المنوان من اختيارنا - والقصيدة كُتبت في في رثاء الشيخ الفقيه راشد بن سليم الغيثيء وهو أحد رجالات الإصلاح في زنجبار كما كان ملجاً لليتامى والضعفاء. يَمُوبنارَكُبٌ ويَتَلُوهغَيِره تَنعَم في ميراهم غير كاب أيئسى بُو الدُنيا مصارع ألملها بَُونً وآباءٌ لديناأعرة كأتالهذي الارض دن ودأبُها تَضَلَعَتٍ الأزقاسُ من أل لَخمنا وماهنذە الأرواح إلا وَدَائِمٌ وقد أنْذَرَثُناصَرعَةبعدصَرعَة تَدَانَُناالآمالنيهاكأننا ألان زعوي والنَّابُ يضرف فوقنا كأن المنايا خشبها من تَصَوَفَتُ وليست» لعمز اش عند ححدُودها ثُرَى أي صضفولم يُكَدُرصَزفها انلزئُهااليقياوتلك قضِيةً ونَفلَتُ ينهاوالخياءٌسفينة سمه عزنا الناراك ين اقشع متی تفرع الأذان من صَوتٍ نائح ويَنشّف دَشْمٌ من شوافح دَشيه ‎WWE‏ ۰ وني يام لحي من حيث طَنَبَثْ (١) أم قشعم: اسم علّم على الدنيا. () التّرقوة: Y٦‎ ويَشبقَهُ رَكبٌ وفي الأرض فوا وعماقليل بيعص العُتَنعع وني كل قلپ للمنهة ميغ تدهم في الارض لانَتَ حي عُرِيمٌ على كَشرالوَفايَتَظِلَم وما بَرٍحث غُزثى إلى اللخم تَقَرٍ سيأخذها مشش تود ليس يَظْلِمُ عَباءٌ عليه عَاصِفٌ اليح يَخْكُمُ فهذاعلى خحَوفٍ وذلك يُفَصَمُ بهم وكَأنالظْمُرَينهامُقَلمُ بتاركةعَيشاآولايَتصَرۇ وأ شراب لم يماج عَلْفقم على الرغم منها محكمها ليس يَلرْمُ مَخوة الألواج بالموج تُخطم .و وماحدّث تَبقي عليه وَفَشعَمِ وتعفد تحت التر راي ثُهَغهغ وبر قلب بالاسى يَتَ ضرم رَوَاجل من أثقالهاليسى تَرْرُمُ الاهذه الأبشار للأرض مَطعَمُ أليس ضمير الأرض ذاڭك المُحْيمُ عظمة الجزء الأمامي من الكتفء وجمعها تراقي . ولسناتأحُزنا مُعافِينَ بَعدَهُم تُوَنُنْهم آجلَهم وبإثرهم أخو الخزم ممن لا يَستَقِر إلى الهَوى ومانَضَرَةُالدُنياتَزوق لكيس بُسالِممهاالمغرورژمنهابرْخرف ومن جب بَرَدُالصُدُور وَدَاعَة ولو اتسا وَادَعَتُهامَنونها لقدأنذر الدّاععي رصيداً مُشَوكاً حذاربياتاًأيُهاالناسشإننا ولو لم يَكُنْ غير التُوَادب مؤلما ولانفس إلا تنطوي فوق حَحسشرَة ولا شل ذو لب إلى جنب رُشډء أعند رجالالاشتقامَةأنّيُم وإِنْ فُصَمَث فُصَمَثُ ظَهُرَالمكارم َكب ومايوشُهاالآتي بهارَد مأتماً تى النّاعي إلى الئاس «راشِداء”° نعَمْرَ اني نَذُبُ الماء ءوأهلها وضجة بَيتِ الفضل حه سَففهُ صَبَاحڅك يا ناي المُرَزءِ سَيِيءُ عشت إلى الألباب محزناً شؤبداً «راشدا) )۱( راشِد: اسم المَزثي . V۷ ولكنةغُمرمَدايُ َنم نسي إلى حيثُ اشتَقَووا دم وقن نَصَب الحقبى لعَيئيه أخرَّ ونَحنُنَراھابالېلى 9 ومَيهاتَ لم تلم ر ولاهُوَيَسِلَمُ وقدأيقنّث أنالمنية المَنيةتَبْجُمُ وللحتفب رمح في الصَدُورِ مُقَرَمُ ولك تة لارَرعَإلاسَ يضرم وحن كأنابالنَّنارة تَحَلُمُ على شِدَة الإيقان بال حُوفِ نُوَم على مُييمي أطفالهاتتالَمُ ولاقلب إلابانفطارمُستم وتارڭ دار بالمع اول تُمُدَمُ وعاملُهامن فتكهاليس ا أصِيِبوا فب الممُسلِمينَ و َِيُِو سَيَمُضِي عليها الدهر تفري وتَفْصِمُ ولكنّ مايأتي من الدَهر اتم أحقأنَعَيتَالفضل أم تتو 7 وأركانُ عَرش المَجد إذ تَكَحَطمُ وَمَلَةطُودالجُودإذيَتهَلم ووك َنوس وطيوك شام وأوقدت نارأدَأبُهائنَتَضصُ مء أحقاً عَمِيدُ الدين لاقى حمامة أحقأعمادالاستقامةأضبحث أحقاً ملاك الفضل أؤدى فيِلْكُمُ أحقاً مناراليلم أشقَطةُالرّدى أحقاًإمامالرْممُدعارَضَةُالفنا أحقا حاب البرأفُلَع نوو أحقأبهاتيكالمعامِدمُعةً فوا حَرَبا والحُزنٌ يَشفْځ عَبرّتي تَقَضّث به أيامُة من بججمالها وما المَرء إلا رَاكبٌ يطلب المدى رودا لقد آنشتُ في الأرض رة عَزاءُ جال الاستقامةإنّها فكل شرورإذألكث ممساءًٌ فياثلْمَةً للدينٍ والفضل مَالَهَا حنانيك للأبراريا مَوثتُ بُرْهَة تسار في الأخيار تخو وُجُودَمُم عن التَلْف لم تُقَلِغْ؛ وما أنت مُتلفٌ وما مَغْئَبُ المفجوع منك بنافع قنضى اله أن الحئ يجري لغابة مَتى يدرك الأغتابَ مُسشتَعْيَبُ الودى فانُي أرى نَفُسَ الهُدى تلد به أعُوَجيِاتٌ من البين تُرسَمُ يمين الجدا شَلَاءُ والكف اَذَه كأن شقوط اليلم للحثف مَعْتَهُ فهل أنْفٌ دُنيانامن الرهُدِ يزعم فهل يَتائى بَعغَدُل لر تَؤيىغ وكائّث هي الطولى تو وتنم من الزن إذ واراة لد مُعَعَمُ قضى نخبة البو الكريم المعظعُ أياديوأمطار وناديه مَعُلَم ولابُديوماأغ مر يَتَ جيم تُرَى أن قلبَ الأرض كالناس يَالَمُ؟ مُصيبَةٌ ډين مابقى الدَهز تَغْظُمُ سَدَادٌ ولا إذيَمَدُمُ الدَهر تَمَدُمُ ومَيهاتَ ليست قَشوَة الموتِ تَرْحَمُ وياليتٌ ماتمځوة بالمثل يُرَقُم وإِنْ عَررَهُنٌ فائتٌ ليس يُغْرَم لأنت فَضَاءصَ يداش بيرم فمائَعتأخيوولامُتقَلَُم ءہ. | 2 %0 3 و له عَرْمَة صدى وراي مشصضمم (١) تلدُم اللوب: أَخْلَقَ؛ أي صار بالياً وحان له أن يُرقع. عَمُورٌ الاب ماطاش سَهُْمة کک ئفادم عَهدبالمَنونِ وفعلها إذا أرَسَلَتُْ شهماألتقصد مَقتلًا تلف دَغسٌ الحئ عَنهُم فأخُلَدُوا وليس بنا في المَوتٍ صَرْحة ال ولو كان يُخِدي هالكأًنَذُبُ فاقَدٍ طحى عَدَثانِ الدَهر للفضل مَضْبَةُ لك اله رَيبَ اله يشتنزف البقا ولا عرو أن تشتنزف الصّبرَنَكبة غداةً تداعى الطْودُ في سُمكِ مَجډه تَهَادَته أكتاف الرجالِ ولو دَڑوا إلى ححفْرَةٍ ضمّث من الجودبَخر فما عَجبٌ أن تُخبست الشّمسُ في الثرى مناك اقََعَ الوَوض واب جِلْدُهُ ممدی الدهر لا يَنفك حزن شبرځ مَآل اليَتامقى في اللات من تُرَى فدَيْنَاك بالأژواح ضاعَث حفائظ ترَدی بُغاءُ الحُير بعدڭ بالاشى وما دفنوا نفس امشرىءٍ منك وَحدها وكنتَ الجنابَ الممشتراد لىت (١) عرب الدمع: مَسِيلهُ على الخد. () الصيلّم: الداهية تستاصل ما تُصيب . (۳) عُشچم: مُتهیر (4) مُشیت: مُحتاج. v۹ ولاهو في کواټو مت لے وججاسَث خلال الدار تَذرو وتَهشِه لته إلى المزماة بالرغم أشهُم وا و راء يَغلُوشُم صفيځ ُرَم وقلبيتيم بالأسشى يَتَجَرُ لسال كان الدع من عُريو الد وكانت بها مضب المكارم تُذْعَم فلانفمس إلا با ما„ سَفُرْجَمُ يَقَصُرَمِنْ تَطرَاقِهاالمُعَرُمُ وطارَت به عَذُباءُ عَوجاءُ ص ياء لكان عحقيقاأأن تَهادَاهُ ا م مُوَالبخزال حيط يُدَمْدِمُ فتَفْ َيب الأيام وال جو م ظا وذلىك ر رَو ضْ الَّعغْمَة َالمُتَسَوُم )۳( ويه و ژويداً م ليك وتَشكابٌ من الدمع مُشْجم تَرَكُتَ لهم إِذ ارم الدمُرتَارَُ تَحمى بها معروفك المُتَنسْمُ فوادُهُم من بعد فيك مُعْدَمُ ولك نُفوسٌ في ضَريجك تُرْدَمُ وروضك مخض ور بوك حُْضرَمُ جف نَض يو الرّوض وازبَدٌ جَوهُ وقد كنت دزءاللحوادث موئلا وكنتٌ لحاجاتٍ المساكين رُكنّها وكنتٌ مع الأكدارِ صَفوامُهَنّعاً وما ضاعتٍ الآمال عندَكُ والذي كن الوَرَى الأزعامَ لست تُضِيغُها غزي مجاري الما لا من غُرَارَةٍ يمو عليك الدهر والدهزعابسنل وكنثتٌ كفيل الق جصناًلأهله فد لك نفسِي إِذ تَجُودُبمُهْجة حَييتٌ على الححسنى ثمانين حَجّة فمابَرځ الإيمانٌ فيهاملازماً ولماتعاڭكا#لكيتأشره وعَيِشك في الدنيا حميداً مُسَدداً مَضيِت وحَلَّفتَ الكآبة والاسى يطل بجليدالقلب ينه مولهاً لين مَدَمَت مخياڭك قاصِمَةٌ الردى على سُورَةٍ فى المَجد فُوَ أسَاسُةُ نيت وبْقيتٌ المحامد أنيجماً تَبدلتَ بالدنيامتقاماأمُقدساً تصاعَذت بَينَ اللو والخُر بجاهداً (۱) فُلَيِذُم: ضاف . VV 7 م 4 وغاضث بُځوڙ طامِياتٌ غَطمِطْمُ إذا جاش منها الكاررة ث المُتَجِهُمُ فمن لهُّمو والوْكن عَنهُم مُهَدَمُ ا تر راش شم نوت يت ولم يُفْدَر ين الحُير اطم م وة في الوَضل بَر وشُجِرم ايها من أكُرم الفضل أَكُرَم ِنَ الما لكن بحو جود فيد وفنضلك فيه أذعه ؤَالوَجه مُبسم وش فيه والأهغ المد إلى يد خُيرالوَاجمين تُسَلَمُ رياضاًنَضِيراتٍ بجناها التَكَوُءُ لِك والإحسا يزو وغم فأض بحت جار الله والجار يُكَُرَمُ فَلْفيتَ تُمراًبالسعادة يُحُتَم به ظاهو المَأسَاءِ والځخزن مُبهَمُ فمجدڭيَبقى شامخالايُهَدَمُ له شرف فوق الشماكين يَنجُمُ سان تنائي عَن مَدَاهُنٌ مف حم منيعألك الط الذي لا يُصَرَمُ إلى امن آقاقهانَتَبَئء فيا ابن سُلَيم إِنْ تباعَذت سالماً ترركت صُدُورَ الناس تزمي شَرَارّها واس التوتە اي مزن ق م ُوْثا تمر الكونَ رَحمَة بايد لقاع ات اة تى تَطرْقي البلوی تَصَدّى لكبجها لقد أوحش الرَغ الأنيسٌ وأضبحث فُوَا ربا قَُطب الكمال وَرَذنّها وقَفتَ عليهانيِر الص خف وافراً فأقَدَفت وَفدافي مَقام كَرَامَةٍ مَتى نَتَعَرّى منك أو يُْمَيِغ البكا شيت الممسلمين شلۇنا كان شواظاً في الواح اطعا ديك وء جه الدَهر بال حزن كاف لقد كنت مصباع الورى لرزشاڍهم فوا أسَفاه الأمس قد كنت كَعْبَة طوف بك العَائُونَ جَغ رَجاؤهم فأضبخځُت مَزثياًرَهينة ححفرة كفى حزناً لولا التأسّي بن مَضى EEE أبعدَك س () الغْيُوث: هم قبيلة المزثي راشد بن سليم الغيثي . ی شل کيو ۇر لمزم الاڭۇ نابا رە ولكِنْ بهذا الكو للزن مَنجم بل الغوثتُ في الأبْدَاِ بل أنت أفْدَءٌ لص بن شوه وهزي ووه أو اوج أشرالناس فهوالمُقَومُ مَعالِم آهل الحيٌ لم يبق مَعْلَمُْ من الرَادِ طهر المرزض مِكَايُذمُم تَرُوحځ وتغدوبالبشائرتَنعَم ورَفشك في وشط القلوب مُحُيِمُ بشي وشلوان العزيز شو حرم إذا قلت قد حف التُوَفُدُيَخ جع وفي الوه عَما في الضمِير مُتَزْجِم يميت كالۇكن الغبارَك نع ونَّاديكً ممشعاهُم ومجودك رَمُرَمُ عليك سَفِيُ الؤيج تشو وَنَرْشُم وماهُو آتٍ بالفناءِشخحكے () يشير إلى مقامات التصوف التي بلغ مراقيها المرثي؛ كالغوث (المشتق من قبيلته) والأبدالء وقد سبق لنا شرح بعض المصطلحات الصوفية في موضع آخر. وق عَم النفس عن كر العز إذا قلت إنّي امع الصبرَمُخجملا عَرانا من الدنيا جداع مُمَاكِز وما عَرَّبث عن فهمنانّكبائها وتُوهمُناالبقيابصَالح عَيشها متى أَظُمأتنا أَؤرَدتنا شرابها على مثل هذاالمنكِ ة فر فرارنا وفي مثل هذا الفح نشي وَجهَهَا على نها إن أحسنث تَيدَلَعحة حَرَامٌ عليها صُْبحة لا تَحُونُها لامي بني الإنسانِ ځتى تلهم يَظْن عَرير النفس محقاًعُرورّها وما أنتج اشيِبصارناغيرتزكها تُرى حَدَثانِ الدَهر تَبلى صُروفُة أبا الفضل لا ينسى لك الفضل يِعْمَة على أسفب أرثيك والدّمغ مايل تحسم ما نحطي من الفضل جوهراً عَسى جَبر هذا الكشر في العَقّب الذي وفي الحُمُسَة الأقمار جلك انتهث )۱( لهم : تاکل. وأششل أمُرَيك التَعري وَأَكُْرَُ بَا لي ج جَميغ الصّبر جَمع سَيُهُزمُ فُنبرَځ في آنقاض ماهي تدم لى عَطّتٍ الأهواءُ ما نحن نَفْهَع وقد طحن الأجيال هذاالئَوَمُمُ وإ كان مَاءٌ فهووزد مُسمےُ وألبابئنا بالهَمكِ والهَلكِ تكم فكإ#بمايهواأينهامُتيے ستأتي بأكدار لذا العيش ‎Ft‏ ‏وحمج عليهاأن تطول فَُتَهَيِمُ إلى محفرلايتَّقَيهاالتَحَرُمُ وسوف يَبينُ الق سَاعَةيَنْدَهُ كمايَتوڭ الأحُبات من يَتَكُرءُ ولم يبل في الدنيا فصي واج حَدَشْتَ له فاليومَ بال عمد تُحْدَمُ وقلبي محروقٌ وؤفني مُكَلَمُ فكرر رئائي الجوهَرالمُتجسم ركت فرغ المجد يزو ويَكُرء نون سان يَقتضيها لوش (۲) الصّبحة: وة الغْدّاة - رما أراد الشاعز بذلك التأكيد على أن صروف الدنيا خؤون بطبيعتها حتى على وعدها بنومة غداة تريح النفوس التي تنتظر مناياهاء وهناك من اعتقد أن المُراد: صُحُبَة لا تخونها. (۳) يشير إلى أنجال المتوفى الخمسة ونجابتهم التي ورثوها عن أبيهم. سَفَتْهُم أفاويقٌ النّجابة فارْتَوَوا رَقَی بهم المَرآن في بحر نور لهُم دَرَجاتٌ في الجميل رَفيعة لهم نشو ماكنمثة غُميضة إذا طابَ أضل لار الطيبُ فَرْعَة ميغالكم يا ةنم لكما وة في فَضْلِكم بابيكےُ لهم سنن في الصّالحين مُنيرَة وما مات من أبقى من الذكر مِٹلّها لعَلَكم ياصَموَةًالمَخِدبعدةه إلى السَلّف الأخيار يرنه انتَهَث فلازالَ للإسلام فيكم بَقعِةٌ تنالوا عَظيع الأښجر ينه وإنّما لكل من الأنغمار حدوشنتهى فلاأسَفٌ بُغْيى إذافات فائتٌ فلا عَينَ لم تشفځ من الدمع عَبرَة أخا الحزم لا تنب سيواڭ وإنما فكفكف دُموع العين واڄجعَل مِيامَها وَوَار جمى الأحزان مماججنينة EEE وَرَانَشْهُم أغُرَافُهُم عَيثُ يَكمُوا فكل بآداب الكتاب سو وهذا بتوفيق من الله بُقَسَم فاخلاتُهُم من ذلك الأضل تَنْجُمُ ألم تَر أن النّدَ' بالطيب يَنمِع شرِنشم على خض الُقى واكَلْكم بحي عَليكم عي أقدَم دموا رَوَاٍ مَتيناتُ الرى ليس تُمُْصَمُ فكونواعليها بار الله نکم 4 للف بالاشيقامة 4 فيه ولك اى ما من الإؤث محئ لكم مَدَد التَسديد يُسدي ويْلْحِمُ على العَبِدِء أما الخطبٌ يَجُْسُم يَجِشِْمُ بحشب مَقام الصابر لأر يَعْظَْمُ ورَٰجع إلى الباقي الذي ليس يُعْدَمُ ولكنْ على التشليم والصّبِر حم ولا صر إلابالفجائع بطم لحييِك تَجري ثم تكبو فتُعْدَمُ طهُورالذنب في الصَحِيفة يُرفُمُ فدُونَك إِلَاأنْتَثُوب جهنم () غَمِيضّة: عضب وفي اللهجة العمانية: لا تشتغمض = لا تفضبُ. () النَدٌ: ضَرْبٌ من النبات يبحو بڭودە. ذالم تَجديماقضى اشا واقياً فلابُدأنتزضى بمااشه بخ اريك عَني ون كل ملم وانتم بشن الصّبر أؤلى واغلَمْ قى الله رفسا عله صَوْبُ رَححمَةٍ وأشكنة الفزدوسٌ فيمن ينع VV عنبرة الأكوان“ قى اله شوحاً منبتي من جنابها وَسَحَثُ شآبيبُ الروضا ببشايها كرت لهام ن كَل َع وإِنْ ناث وان ارتباط النفس في عَرَصَايّها َكيف لوي وارټياجي بغيرها أَمَابت بشكواهاإليناافتقاقنا اذا لاح برق أوقَدَث في بجوانجي ولم تقدح الشكوى شَرَارَةٌ شهجيي ولكنٌ شوى الب للب بَنُهُ بِنَفسيّ من تشو إلى ِي صَبابةٍ وبارك في انها ورحخابها ولاقيئث فوط بشبابه وخلفث نفسي لاثُريم يبايها شهُود يريخ النفس بين اغُيرابها وَعَنُبَرَةُالأكُوَانِ نُس تُرابها وَفيهاإلينا قوق أضعاف ممابها لوامع تُنسي النار لفغ إقايها ونيرانٌ شوق النّفس ِل إقابها مَزيدٌ تباريح الجوَى في عَذايها 4 وليت النّوى طارَث مَطارَ غُرابها (#) المنوان الحالي من وضعنا؛ وقد عُنونت في الأصل المُعتمد بعنوان: «في الحكمء ووردت تحتها هذه الملحوظة: (لعَلهُ قالها بليسان الإشارة لبعض القوم في عَضْرَموتء كما يُفهم ذلك من معاني الأبيات)ء لكننا تحؤينا فوجدنا أنها مكتوبة في رثاءِ داعية يُدعى الشيخ أحمد الشميطء وهو داعية حضرمي شافعي المذهب من آل البيت النبوي الشريف من فرع منهم لهم شهرة في المعارف الإلهية والدعوة إلى الله (المراجع). ٠ وله مقام يِا في ماليندي بزنجبار لاق لمسجد الجُمعة ٠ , (١) البشام: شجر طيب الريح والطغم يُستاكُ به. جاء في حديث تبادة: خي مالي المُشلم شاءٌ تأكل من ورَق القتاد والبشام . بكم بناتِ الدَهْر كَارَقتُ إِلفّها بهن تَركثت اللَْ رَغماًوإنة خليلئ شأ الدهوبَينٌ مُشتّتٌ ولولا وَلوغُ الذَهر بالبين لم تزل ولا رَيعَث فوق المُنُونِ عنينّها ولا حَليثت دُور الفضائل والتّقى أما ممكذاالأقداز تنفد ححكمها تُريدالأماني أن تَُقَوَكُرَارها بعيشكماهل تعلمان وَدِيعةً وهل مُقلةٌ لم يملا الدّشُغ غَربَهَا أفِيضاعَلع العُذرَ إن تك أشوَتي تلم مذاالدمرخلةغنصفب وللكل ينه طغْتَةفَوقَ تَر ومن لي وللايام أنْ تقب اشرءاً لقد كاشّفئنا بالذي في ضميرها عمد ممن يَنسِبٍ الغدر نوها ألم تُظهر اقيق عَنْ ذاتِ طبيها ومَنْ ظنّ بالايام اليس حُلْقَهَا أفادَت ذوي الأبضار كيف اقتٍضاؤها فد سَقَتٍ المَحُدُوع شَهداً بكأيها شكا الناسٌ من أيامهم بعد فوزها ولاأشتكي منهاولشثُ ألوشها ومن كشف الأيامَ كشفي خضالها VV٦‎ لرك عحياءٌالنفس بين شعابها فماإلْفةالائتين إلاانمتَتابها وطارَث أَعَاصِيو الفّنا بصىخابها بلى! إن هذا حَصْلَةٌ من عجابها وتأبى لهَاالأقدار غَيرَانِيابها ليمتَارَرَحَوالصَبر بين صلابها ولم تطرق الأكدار عَيْبَةبابها لدی فَعَلاتِ الدهر آهل صعابها تَرُول جبال الأرض قبل انقلايها ولاتَنشني للبِرءِ إلَائَنَى بها وعَع الوَرَى ما أنفقث من ججوايها وتضريمُها فرع لأضل صوابها فمايُقةالأخحرارمنهابعابها أضَافَ لها مالم يَكن مِنْ جسابها بما أتقنوا من دَرسِهم في كتابها فقد بَصَرَتَهُ لو دَرَىء كَأسَ صَابها لهم بين بَخري ممائهاوشرايها على اللو والمُر الذي في شرابها وشامَذ كُنة الحالي حلفت ججابها رَقاهابصبر ل تَقَيمُ ظُهُوزها على آني والصّبر بعد أڃڳتي متى أدعِي برا لماضي عُهُوڍهم هود كأمشال العَرَائس ودعت أقمتُ لعَهُد الزن بعد انصرافها أبعد بني السْبطين في الأزض سَلْوَةٌ أبعة الشُجوم المشر قات هداي أبعدً انفرادي عن عَراِين هاشم فيالشراةالقوم أين مَقؤكم وعَهْدي بكم والتُور في الأرض سَاطعٌ وعَهُدي بكم أن الوَشُولٌ بخازها وعَهدي بكم أل الكساءِ كساۋها وعَهْدي بكم واللغ في كَبِد الئّما وعَهدي بكم والأارض الُم عُيوثها بني الملم مابالا حيار كُسَرتمُ لقد كان هذا الم نفساً ورو ححها مَدينمة نكم مَباني غُروشها فمن لي بالأنوار بعد انطفائها EEE علبي وألقى عله في رقابها وشت بلاقيهاعَقِيب دُقابها وواعحرَّناً عحادي المنايا عدا بها ظعَائنَ تمالسيزرإئرَركابها وقد أضمَرَتهم في لوب يانه وقدأفلَت لا مرتجى لإيابها عَناءٌ وفي عَيني انهدادُقبابها مَعَاهِدُكُم قد مرت بحرابها بأو مجهكم فاليوم أي نَوَى ها فماذا قَضّى وَحيأبِمُورِبابها فُوَاحربا قد عُريث من ثيابه" راجا فما بال الظلام سَجى بها مَعاهِدَه بالځحزن بعدانتضابها عحياتكع ما الشانُ بعد اقيضابها وأنشمْ؛ بي الرهراءء أبناءُ بابها وعضّتْكُع أاللهيميتابها (١) الشبطان هما الحسن والحسين؛ أبناء عل بن أبي طالب» وفي ذلك إشارة لنسب المَرثيٌ المتصل بآ الست. () إشارة: حديتُ أهل الكسا مما يستند عليه الشيعة في إمامة أهل البيت» ويتكره عليهم تمُخالفوهم؛ والمملاحظ أن الشاعر بعد رثائه لابني البطين» في الأبيات السابقة. يني بالاتحاف بهذا الكساء (المراچع)! () إشارة واضحة إلى الحديث النبوي : «أنا مدينةٌ العلمء وعليٌ بابها» (المراجع). أفيقوا بَنِي المُخحُتارِ بَعدً هوكم أفيقوا تَدَاعَى الفضل وانقض أَشُةُ أفيقوا إن المَكحُرماتٍ تعطَلَت زَكث بكم الأكوانٌ حيناً وبُورِكث وكنتم يِصَابَ الفضل في الحُليٍ حقبة فيا غُرَباءَ الأرض هل هي نُجِعَة فهَيهات لا أقفال والروشس حائل أرى الأرض تدري أنكم من سُيوفها أجَدُكم هذاالوَجيل مُجَدد أعَيشاً؟ وقد ألقى الجرَانً طْلِيحكم نرَغُنُّم إلى الأژقاس ويا وتك لقد أنطقيي بالرثاءِ يىفاتكم ولوأ تأبي ر الوثاءشبرة باي برغ الاين مُبرځ تذوبٌ الليالي» من أسئ؛ بين أضْلعي ولو حح جَرَّث بَينِي وبَيِنَ صُرُوفها ولكنُهاتغنولذلانتقابها وأؤشك م قَدارًيَؤۇم ححصّادها کذا کل شيي ماخلاالله مُنْتَه فيا عَرْصَة الأبْرَارِ ما عَنكِ رَغبة ولي لأربجوأنٌفيكبقية تَدَغْ نة المعروف بعد انيحابها وعَرٌّ على العلياءِ نَدُبُانيدابها مَعالمهاوائْدَك مرسشى مضابها فيا بَركاتٍ أَفْرُِثتُ من يابها فمن للغلى بعد اُتقاد انيصابها تمن برجعاهاعَقيبَ اغترابها وَأَيْئُي أَظمارِ الودى في هبابها فمن دَأبها أغمَادكم في قِرايها جخلاقكم إلارضاًبذَمابها وقد نمم للّفْس طول اكيثابها بزيزاءَ تذرُوهاالرياځ يمابها لعَموكم لامُنْتئى عن مَابها وإذ أحُرََتني دَهُشَتِي بانيىلابها سی النفس› لكن مُسشعو لالتهابها ولكنُ عزاءُ النفس فُضلٌ احيسابها بممغُتَرَلكٍ بيني وبَينَ جرابها صُروف» لكان العَزم لي في ضىرابها مقادير تشري جلها باختلايها بلا دافم يأتي بحين انتكابها وإن دَام بالأشباح طول مغابها مِنَ البَيِتِ تَشعى في ضلاح منابها (١) ين أظفار: أَيثّيُ وأنُواقّ: كواكب مصطفة بهيئة ناقة || الهباب: الهباء. VV۸ وتَعْمُد شما شد ماالتأمثت به وجري ميا الفضل في مَذح رَوضةٍ هنا مَطمَځ الآمالي في عَشرَة الهَوى فلا وجشونا من معالي اشولگم عليكم سَلام الله ما الشخبُ أَمْطرَت وعَلَّلَ هاتيكً المشامِدرَوْحةُ شعائر دين اشبعدانشعابها كف أمين الوَخي فيض شرايها أن كمال المضطفى من ذِنابها وطبغ فوع الأضل صِذقٌ انجذابها وزی شياماًرَايناتُ انيكابها” وَرَْحَانُه مالاع بَرَق چنابه" . ن الاشارة طا () يبدو من الشياق وعطفاً على شلاحظة الأصل الواردة في المطلعء أن الإشارة إلى مدينة شبام () ريما كانت الإشارة إلى الجِنية؛ أي: الخنجر. رثاء إمام وامتداخ لبيعة إمام“ قد اهرت الأكوانٌ وازتعدالملا لقتل إمامقامش فيسلا على ييرة الفاروقي عمدلا وڃكْمة يسيؤزبهاشڵيس يماحلا (*) العنوان الحالي من اختيارنا؛ فقد وردت عنوانها في الأصل المعتمد: (وقال بعد تاريخه لوفاة الفقيد المرحوم). |ملحوظة تاريخية: كتبت هذه القصيدة في رثاء الإمام سالم بن راشد الخروصي الذي قتل عام ۱۹۱۹م في بلدة خضراء بني دفاع. والقصيدة تشيد بحسن اختيار يار المُسلمين لخليفته الإمام محمد بن عبدالله الخليلي . | يورد محمد المحروقي في دراسته عن أبي مُسلم: «ولا بد لنا من الإشارة إلى ملابسة تاريخية تعيننا على فهم النص؛ والإشارة الموضّحة - وإنْ لم ترد في الديوان المطبوع [أي الاصل المُعتمد]ء إلا أننا وجدناها في النسخة المخطوطة المؤرخة في ١٠ شعبان ۳۷۳٠ه؛ وقد ذكر آبو مسلم في آول هذه القصيدة أنه كتبها على لسان سالم الرواحيء فالقصيدة من نظم آبي مُسلم؛ استعار فيها شخصية ابن أخيهء لأنه يهدف من وراء ذلك أمراء فبعد الجزء الخاص بالرثاء يقول مخاطباً الإمام الجديد محمد الخليلي» والمحروقي يورد أبيات أبي مسلم وإشاراته إلى سموط الثناء وهو تلميح إلى جد الإمام الجديد سعيد بن خلفان الخليلي. والحجةء كما يبدو هو فرض الإنكليز لنوع من الإقامة الجبرية على أبي مُسلم؛ لا سيما بعد كتابته لمطولات وطنية يندد فيها بالاستعمار› مُعرضاً بأعداء الوطن والدين والحكام صنيعة الاستعمار. والشيخ المذكور في نهاية القصيدة هو أبو مسلم نفسه» الذي يرعاه ابن أخيه (المزعوم أن القصيدة كتبت على لسانه)ء لتمريرها كي تصل الإمام› وهو ما يوضحه المحروقي في أحد هوامش دراسته : «وقال بلسان الإشارة عن ولده الاخ الأديب سالم بن سليمان بن عمير يرثي إمام المسلمين سالم بن راشد الخروصي رحمه الله المقتول سنة ۱۳۳۸ھ ويهني الولي الأكبر والغوث الأبر محمد بن عبدالله الخليلي بتوليته منصب الإمامة يوم ١٠ من ذي القعدة من هذه السنة بعد قتل الإمام المشار إليه آنفا؛ إذ كان هذا الاخ - أي سالم الرواحي - بحضرة سيدي يقتبس منه العلوم ويتخلق بآدابه الزاهرة ويترسم مواطئ أقدامهء حتى أناخت بسيدي مطايا المنية وهو إذ ذاك في حجره ثم أ وطنه المحبوب لديه بلد السيح ببحمان». ويبدو لنا أن القصيدة كتجت لهدف سياسي؛ وهو محاولته مع الإمام الجديد لإخراجه من قبضة الإنكليز الذين كانوا يتخوفون من عودة= V۸ تام حباءاه نض رام ؤزراً وَقَام بقسط اشفي أل أَرضِه َج رَد يغلي كِلْمَةَاش ممه بسَطوَة ويقدام إذا الحربٌ ألهبث يُفلَيُ مامات الخُطُوب بعزيه اى ال جور ازى فاشتقام لِقَطمِهِ لقدبَاع في ذاتِ الجهَادَيْن نَفْسَةُ فعَاش على التَّخريض في ذاتِ رَبه رأى مححوْماتٍ الا مَن يَضونُهَا فشكو كيل العزم تشمير غير لير الأبرارلامشتكبراً بيت يناي الله حُوفاً ورَغبة إلى أن راد ا كرام ناتےه فأضبَع في که بخحبوعة الحْلْدِ تاعماً كماد في مايه الدين بده =أبي مُسلم إلى عُمان. وما يدعم هذا القول هو عثورنا على قصيدة آخری لم ترد في ولم يَهٌ جد يخا يوی ا ؤا ۇين اى رە ڭىچ الملا شم منزى لمال أمقد ولا ينشيي إلا وَقَدأَذْرَكُ الغلَى إذا قام قَرَنُ البغي أغلاء شقصلا وتا كان ونا رَأيه زرلا فمَاأرد بع البيع العظليم وَأفْضلا تخائةحداشأبتعطاا فُويٌّ ولاععدل يردالممبتلا فأضبح عرش المي عَزشاً مغللا ولا وَاهناً في العذل أو شتعللا كاد عو لهاي أف نفل و ر غم الدَارفِيهَائَننلا وطوبی لِمَنْ جوزي بها وَتُمّبْلا وَنَارَق نيا رَضىيامُمكيلا المخطوطة ولا في الأصل المُعتمد (موجودة في هذا الديوان بعنوان: القائم الممرتضى)ء يشكو فيها إلى الإمام الذي تأخر في نجدته [المُؤئلة من هذه القصيدة]ء قائلّا في القصيدة اللاحقة: «فادرك حياتيٍ إنّي قضيتُ | لأسد الشرى وذثاب الفضاء ليستطرد في نفس القصيدة : داعني أعانك رَبُ العباد | فقد كاة حقيٍ أن يُفرَضاء لينهي قصيدته قائلا: «فهل أن لي راج مُنقدٌ؟ | فان اصطباري قد فضا . . ومن الواضح أن الإمام لم يكن باستطاعته فعل شي لتحرير أبي مُسلم؛ وفقاً لإشارته في هذه القصيدةء كما في الأخرى التي اقتبسنا بعض أبياتها المستصرخةء فربما مَوَرَ قصيدته تلكء على لسان ابن أخيه - كما يؤكد د. المحروقي - وهو في حالةٍ سيثةء لا سيما أن شعره يُفصح عن ذلك في أكثر من مکان؛ بعد ضعف سلاطين زنجبار المُتأخرين واحتكام الجزيرة إلى قبضة سيطرة الإنكليز. () الأفكل: الوعدّة. يُقال: أخذه أفكل؛ آي ارتعد من برد أو خوف. ie قى اله فَبِرأضَمكَهُرَؤْځ رَحمَة وجي أَفُدِيوِ طُميناً مرا يَججودينفس طيَب ال ذاتَهَا تَفَيَلَهَا الوَحمَن بالووح جاعلا لقد قاض مَظْلُوماًبطَعْئَةِناجچر معَنْيماًأيي ن اْنِْلْتَ شَهَادًَ ولو فُودِيَتُ نَفْسٌ فَدَيْنَاك طيبَةُ رۇ ىە زى ال عتا اللوي اة رأوا تنه صَجاءَ جَاشث ي۔جيوشها وثايرة ين مالين شر قياماً بحي اللفانتَحبرالها مَجيدٌعَظيمالهَع سبط نَجاد تَقَلْدَعَالاقاِرأعَن شُزونها تَرَدأمي ر اشثوبأكساكه لله ريال من الثورجاء ين نلا زال يىزبالانَزينبوشيهە (۱) ججدّل: ضرع مقتولا. اتُوالّى عَليو ارقا م مُتَيَللا وكانَ مُفدّى الشحور سَاعَة مجدّل°9Y‏ إلى يَدِرَبٌ العَزش تبي تَحؤلا لها بي م حازوا الشّهَادَة مىزلا له الوَيل لازال الشّقَئَ المُبيلا وأبْقيت ذكکر بين مبلا ولكنّهاالآجال نمضي إلى البلى ججليل ولكِن يَلرْمُ لصبو في البلا بأن إقام المشلمين لَه لى بِسَاعَةٍ لم يلوا مى الدينِ مُهْملا فقاوَها (عیسی» فصت گلا و۷۶ لهم غير مِنْ يَوم عَار جلى“ مُماماًلِكزالمكومات تَقَيلا إذا أقلث كُبرى العظائم أفبلا لهك لم يدنس ولابَلمٌاليلى شلوك بني قَحطاد ار ارلا ليل بن شاذانٍ وَصَلتٍ ومَنْ خلا على خو المشرآن يك ومُلڵهلا (۲) يقصد الإمام محمد بن عبدالله الخليلي الذي تلى الإمام المغدور سالم بن راشد الخروصي . (۳) يشير إلى الشيخ عيسى بن صالح الحارثي . (٤) إشارة: يُكثر الشاعر من إحالة شخوصه المرثية إلى الصحابي عار بن ياسرء الذي استشهد يوم فين والذي قال عنه النبي (ص): ويح عكار تقتله الفئة الباغية. شونا رجالا قَلَدُوڭ ء حسامها فقد صَدَقث فيك الفْرَاسَةً نه و فيا لرججالي الل که ‎A‏ 2 َنُمُ ‎WP‏ 4 ^ تَنَوَرزتَموهوَهُوَ نَج ع لأفقَهَا لدی مَلَكوتٍاشئتلىثئاۋە إقَام عَدَافي جَبهَةالدَمُرغُرة ارو ر ره هو الباسِل الضرغام في حَومَةٍ الوَغى مُحيَدًا لمعروف فى الأرض وا لسَما ضور على العلاتِ أا خلالة 0 م ۔ 0 ‎Boo‏ و ليع على بهل الجهُول مشُرزا يُدَبُر مالا يُوهِنُ الجيش صَعْيُةه ويُبرم رَوعَات الأشُورِبجحكمَة كأنٌ ديد الواي وَخي مُنرل لكم حل من الرَأي صعباً فأصبحث وكم صَادَمَتَة من لياليونَكبة حرام عَليه أن يَبيتَ لادب إليك أييرا لمۇم نين رسَالة تفن بأنْ سوال حُليلع قدبدا تفن بان يرال حليلي إِذدَعَا دَعَادَغوةيَانَُدسىالەسە فراتةإيمانٍ وسو سلسلا فما وَقعثُ إلا على الحيٌّ والجلا وعَرَرتُم هذاالإقام المفضّلا فأصضبَع هذا الكو بالنور مشعلا ولليلاالأغلى لأشالوولا له قُدَم في الصَالِحاتٍ وفي الغلى وقد عَرَفّث نه الكُوَارتُ مَبهلا فرهُر وأا المَال فالويلٌ في الملا يادي الرزاياثابتا شتوكلا ولو لم يجرد فيه رژشحاً وَفَيصَلا ويُصدر في الأزماتِ رَأياً مُؤضّلا وحاشا ولكِن قله وبا مُرَشّلا مَصَاعِبٍ ذاڭ الأمرأمرا سيلا ككك أَمُلالَاوَكَمّفَ ئثغضلاا إذالم يُصَبخحةالجلاءمعمجلا وخسبي قران كن لَكَ ريلا على وَجهك المَيمُون برقا تَهَللا أي لَه نَضو عَلى لۇج الى« () قوله في هذا البيت والذي سبقه: «سِر الخليلي» إشارة تعظيمية إلى مراتب التصوّف والكشف التي حظي بها الشيخ سعيد بن خلفان الخليلي ء جد الإمام محمد بن عبدالله الخليلي في ابتهالاته المتوسلة أبداً بديمومة إمامة الحق في عُمان. شم وط شتا قث من ضمي ره فيادَغوةلم يغلي البابيَا فَقَضّى بها شود الليالي زَواهراً و وَقَنْ لي بأنصارإلى اش وَحنةه فأصبځت في ذاك الذّعَاء إجابة لكان رَشول اللدعوةججدذە تُناوَل حُقودالدُؤين حير نام لقد طالَ ما أؤعيت أَني بججواهراً وأؤْلتَِي فُضلالوالشع طوّقث وين فب أي أُوَدع تربتعا وولا مرو الرقش يي أفاعف ليف العضا يَمشِي الهُوَينا أَصَابَهُ رَصِ ية رَبّي فيو أرعَى محقوقها رلت إِليو كي أفوزپقربهە فَكانَتْ على أعدَاءِ ذا الدين قصل بِهَارْكُنُ عرش الظَالِمِيئ تَزلرَلا بصَوتٍ لِعرش الل طعا توصلا بُغُوة ن ئاييناناعَائبَملا ومَنْ لي بسيفب يَقطغ الهَامَ والكلا وأص بت ذاك السَيفَ ذو كان ألا وكنت أمِين الله في ذاڭ مَنْ ئلا كو رۇ قى دك فى لقد كان ينها في المموازين وا ا ولكن رَأيتُ الصَبر بال حو جملا فيصبح ما بالقلب حُطباً ممهلا لشيخ عى لا يستطيغ التّنقلا شُصابٌ بَنِي السْتينَ وَهناً فحؤقلا”° ولولاء لم أنصب لنفسِي مزحلا فألفيثتُ نة المنزل المتخولا لسابقٌ سشيرالويح نَحوڭ مشُذملا نُواڄم دَهر بالمشّدائد والبلا )۲( ملحوظة: يتحدث ابن اش الشاعر إلى الاما بلغة الإشارة. قائ له ٠ إن لم طم القدوم م الإمامةء بسبب التزامه بشيخ طاعن في السّنء وهو (كاتب القصيدة الحقيقي» أبو تمسلم)» كما بنا في الهامش المُطوّل. ولم يبق في الدُنيالَهُ ِن مُعَوَلٍ وما کان شَيجٰي واهناً في اضطباره ولكِنّ رَيبَ الذَّهُر صعب مِرَاسُةُ يُعَانْد ججرزيالحرحتى بَعلَهُ بشيمَيك الرهُراءِ لانَنسينة عحنانَيك يا بط الخليلي إِنّهَا أعث عَانِياً وازبخ تَوَابَ فكاكه أتاح لك الوَحمن نَضراأمُؤ ‎FT‏ دا م الوْكنُ أنت عوك وبين بَلاءِحيث أدْبَرأفُيبلا فلا زلتَ في الإخسان يُمناڭ أطول يواڭك ونعع ولاطائشاً في أفروشتخذلا تى كل حو ئ حتة ئتزلزلا ويتۇڭ وض بل والفضل شمجلا نانيك مُقبى الحُير لَنْ تَتحَولا خير حير قشو ونه الملا فلا زلت للإشلام جضناً ومقوثلا ولا زالَ حُضع الدّين حُضماً مُكَيِلا (١) ملحوظة: في هذا البيت والذي قبله؛ يستعطف أبو مُسلم الإمام الجديد قائلًا لهء على لسان ابن أخيه (الذي يرعاء): هل ستترك هذا الشيخ الذي أثقلت كاهله السنين في غربتە؟ آم ستترکه في نواجم دهر (۲) المعنى: وهذا بيت آخر يؤكد حقيقة الشيخ المُتحدّث عنه في القصيدة؛ ألا وهو الشاعر نفسه؛ قائلا للإمام: لا تبطئ تدبیر آمر رجوعه إلى عُمانء فيدك في الإحسان طولىء وتستطيع إخراجه ليقضي أواخر عمره في لم إمامتكم. توضیح: : في الحقيقة لم يكن باستطاعة الإمام فمل شيء حيال هذا الأمر لأسباب سياسية كانت تعيشها عحمانء وييدو أن أبا مسلم المنقطع في زنجبار ينتظر غوثاً ونجدة منهء وعندما لم تصلهء كتب قصيدته الأخرى التي أشرنا إليها في هامش سابق›؛ ُذَكراً الإمام محمداً الخليلي بحقوقه (التي كادت أن تُفرض) على إمامته وإمامة المرثي سالم بن راشد الخروصيء قائ بصريح العبارة: أعبّي أعانكً رَثٍ العباِ | فقد كاد حقي أن يُفْرَضا. القائم المُرتضى“ لام عَلى القائم المزتَضى وَكم لي أحاولُ جممي بع أفؤالليالي مق ررئة أفاب قفري ب لف يام مى عاس الفِيل عَن مَك ولولاجبال ععلقنابهَا فَهَللَكُم متفشرالمسلمين تَتقطع أشي عئاباتكم مص بهاالقائمالمبتدى سى تَرجاشعندالإقتام إنامرةال ]يوي اأفلَه وألحفةا#ينةالوضا ريت بمَخُمُوم حكم القَضًا بر يي لاا نقَضى للاشط مَمي بجمرالعضًا وتقعاأطافاأفرفا مَطالقَ حبسي قَدتُيضا قبا إفبالله أ مضا فک ےيل للم وةقدأَوَقَضًا ۔بخحومَةأحمَمد۔فيمَاقتضى (#) هذه القصيدة غير موجودة في المخطوطة ولا في الأصل المُعتمكء فأضفناها من أرشيف مكتبة الأستاذ أحمد الفلاحيء وهي قصيدة آرسلت لإمام المُسلمين محمد بن عبدالله الخليلي. جدیر بالذکر آنه ُفصځ علناء هناء عن تعبه ماديا وروحیاً ومعنوياً في زنجبار» ويطلب من الإمام قك أسره؛ لكنٌ الشاعر قضى قبل وصول الغوث المُرتجى من إمام الهّدى المُستضرَخ . لمأ كانَأحمَدقدئائيي فمافأتني ياإمامالمُدى فار عيايِي ني فُضَيثُ و5 كاين رأيتاافرءاعانياً عبني أَعَانَكرَبُاليباد قلسثٌ إلى عَرض عائل وَلو فك أشريّألفي ولك قضّى الي بالنۆى إمامَ الهّدّى تمت مششتصرخاً ُهَل أنت لي راجع مُنقِذ؟ عَليو من اش محش الروض بأنك ترعم مئ أئقض" لأَشدِالمّرى وؤثاب القضًّا صاب بكم فُربجاأشمعضًا َقَذكَادعمي ابرض“ تصَبتكلي شلماأ عجشا غرارألسيفِك إِنْيُئتضّى وَكُسشرالجناح فلَنْانهَضًا مَميلصَنذركقدنَضشمَضًا فإأاضطباريئذنُوضا وهم (١) يشير هناء إلى صديقه الحميم الشيخ أحمد بن سعيد بن خلفان الخليلي الذي رحل دون أن يراه الشاعرء وقد رثاه بقصيدةء وأشار إليه في النونيةء وهو عَم الإمام محمد بن عبدالل الخليليء ومن الواضح أنه يستعطفه بذكراه» لكنٌ الإمام لم ينس قدخ أبي مُسلم في أبيه في نونينه الشهيرةء لذلك لن تشفع له هذه القصيدةء بدورهاء في مطلبه العودة إلى وطنهء ناهيك عن الظروف الموضوعية التي أحاطت بإمامة الخليلي المختلفة جذرياً عن إمامة سلفه سالم بن راشد الخروصي. () أنفض: أَنْفّض القوم: نَفِدَ طعامُهم وزاهم؛ وهنا يُشير لقلة موارد معيشته. () يتوسل الإمام لإعانته؛ قائلّا: إنني ظللت وفيا لللإمامة؛ إمامتك الحاليةء وقبلها إمامة سلفك سالم بن راشد الخروصي؛» فأعِئّي في محنتيء فحقي عليكم كاد أن يكون فريضة واجبة. VAY الباب السادس تقريظ الكتب VYA۹ في تقريظ ڪكتاب المنهل“ مَلَدُال حي للقلوب السصّواڍي ةالح للقلوبإليه بعد ق خو اللاآثارفي طلب ال بعد إدراك وَخحدََالحيلد آووالخڅخٌُلائسليهدة لي نفس أذابهارَمَجالشُو مث اشکو سڙي بسىڑي إلى ال نع الْقثْإلي يمنال أيُهاالراكث الميذإلينا هل تَرَحلْتَ منك شِبراًإلينا لو سَبَزت الأغوار ينك لأصر لو حلت الملابس الود سَوَ ُن ملقی الأنوار والامذاد بعد نشف الوْجود نشف الرماد. عَينِ وكونٍ المُريد عَينُ المراد خلت وإِلْفاءِ وَخنََالإلْاد وخ رامآ على ذي ودا حب فكادً الشّكوى كُوَزي الرناډ حيٌ: اضطبر في مَحڳتي يا مُرَاڍي ياتٌری مَل شارفت ذاك الوَاڍي نت في مركز الهوى مُتمادي ت جشى الأغياركالأطواد ناك بين الوجالي وشط النّادي ما (#) ني آبو مُسلم بكتب بعض العلماء والفقهاء وقام بتقريظها؛ كما هو الحال في هذه القصيدة والقصائد التي تليها. وهذه القصيدة تقريظ لکتاب «منهل الورادء للشيخ أحمد بن أبي بكر. ولم تمنعه مذهبيته الشيخ أحمد بن أبي بكر الشافعي› مما يدل على عدم تعضب آبي عُسلم لمذهبيته. جدير بالذكر أن الكتب التي قام الشاعر بتقريظها؛ أشرف على طبعها في المطبعة السلطانية في زنجبار. وراجت» من هناك في غير بلد عربيٌ وإسلاميء لکننا نراه مع ذلك ء في قصائد آخری ك«أشعة الحق» و«النهروائية» مكبلا بتشدُدٍ مَذهبيٌ واضح. أنت مفتا ا الكنز لو كنت تدري نت مناونَحن منك ولكن لونعارضك للجفالم طالب مارأىالحي فيك ذرَةمشبُو فَتَخلَص مُحمديأينال وَافُنَ فينافلاحي الى وا ْختجب منك بي ولاٿڂختجب م دك من ذا وتلك والرشم والاش واخترق ين محېتي آنا وځډي نی م صخحةالمَحية وإذا ضحت ضحت المَحَبةلمتخ لي في كل نرين ؤجودي تَتَضنّى من الهَوى والهوى عن تلب الوَضل والمَقام صُدُوةٌ رَب لبيك ح جال حيأغلى قن أنا؟ والأنافناءرَتخغو ممن آنا؟ والأنا حال وَرَفع من أنا؟ والأنامجازروظء وقتداإزالإأضداروالإيراد حال مابَيتنا سواد الأعادي ك بصدقي الدّغوى وَصَفو الوداد ويوا فالقَرْبُ عَينُالبعاد َة واشطخ على رُؤوس الباد وخحياأالأخياءِبعدالتّفاد ِب تغذيب الصَدوالإائثعاد مل برَقص النّعيم والإنكاد حڃكمَة قد طَوَيْشُها عن عبادي ك بواوأنت نه بوادڍ وتمَسَکت في الهَوی بمرادي قبل فض الحصَاوَحُرطالقتاد ويون الجلال بالمزصاد من كَمَالاتٍ الحيٌ شَّمسُ الرشادڍ في مقام التعذيب الها | في ققام الطاب والإژشا فى مَقام الابعاد ا (١) استخدام «الأنا» منبوقةً ب [لام التعريف] ناد في الأدبيات الكلاسيكيةء فيما لو ثُورنٌ بعر اشتخداماتها في العربئة المُخدّثةء لكنها طبيعية في شعر أبي مُشلم وغير مُتكلفة. () [قن آنا؟ والأنا مَجَارٌ وظِزة] - لو مُرئ هذا الشطر قراءة فلسفية/ شعرية تحليلية (بمعزلٍ عن الخطاب الفكري المُهيمن في قصيدته هذ وجُلٍ قصائده الماتحة من مسعى تصؤفي) لاستنبط القارئ/ = بل أنانشبةإلىأثرال وأنامن ححيثُانيسابي إليه وأناين حيثٌ انيسابي إليه وأنا من حيثُ انيسابي إليه ةالح صَرّفتني إلى أن إن يَكنْ في الوججود سَمع شهيدٌ ماألنثتُالعديدللالانئي وَارِتُ المّيض والكمالاتِ والجحك مول الكالكيئ بال حي لل مد من فَيضِه على الكون بحرا فشَهذناين مَدوتجمعال فتلمى تلك المعارف كما من مَيولا” والنبْوَةييطث مَصْدَر الفضل أخحمَد بن أبي بكر علوي ش }ديعل - ad - حي شَهيدَ للحي بالاتفراد مَلِك المد والشنا والمجاد ك نقص وَرَصضمَةٍ في عدادي تنش الؤوح باعثُ الأجساد قث أتلوالرَيور بين الججماد فنأنا في الوْججود أخسصنُ شادي مت أشدوبنغمةالحذداد ةين بجدوالوشول الهادي حي وشجلي مشارق الإشداد في فَصِ يد كال جومَرالوَناد رين من غامض هُناك وباد يرو بنع آراؤللعوادڍي ف الغععيى حَبيمةالأفراد قبلَإظبار نَشازالإيجاد ريف الآباءوالأجداد من سنا النّشبتين سيماالسّداد =المُحلّل لالا ومجازات مِعرية قادرة على إنصاف مُخيلة الشاعر (بالمعنيين الشعري والفلسفي) خارج الأطر التي كُروسشت قصائده وتضامينُها لفهجها فمن حدودها الضّيقة. () يتجلى في هذا البيت البعد الفلسفي الصوفي الصّرف الذي ينطليٌ منه أبو مُسلم في تَناؤْلِه اللافت لمَوضوعة اتحاد الخالق بالمخلوق. () مَجمع البحرين: من التقى فيه اليلم الإلهي واليلم الكشبين؛ أي: الممكئسب من علوم الدنيا. ويَقصِد؛ هُناء مَمدوځه أحمد بن أبي بكر مؤلف مَنهّل الوراد. وهي عند المُدَمَاء: مادّة ليس لها شكلٌ ولا صورةٌ مُعينةء قابلة للتشكيل والتصوير في شتى الصُوَر. وهي التي صَنمَ الله منها أجزاء العالم المايّة . ججمع العلم في مزاوين التق واقتنی الدُوَ من عُلومالإشارا بجو النفسي من كُشائها فانه و تلمىمنروەكليمات بَرَزتُ من مَضارِب الوَهُب ثكلى كن شَرحالهاوأغظم بهذاالش يبرق الي ين مضايروالغل قَامَ بالشزع وا لح}قَيقَةيَدغُو َكل نوربو حُبايازوايا جامع من ذخائر الملم والجك حاصو ين معارفي القوم مايف َلَعتُبانتشارومكداللڭ فأدارّتث عليومن لَك الطب - ۰ و $ وى ول بجمغ ذاكالمزاد تِ فَحلى به ضصَُدُورَالتوادي الت عليهالطائف الإشداد صَيهاالفيض في لباس المداد فهي من فُقدأهلهافي جداد ت طوَثُهانَريتَالع}داد سرح نرا ماإن لَه من نماد باللساتين للهُدى والرَشاد رقب ئُهاكوائزالأفراد َة ذُخرأيبقى ليوم المعاد تځللسشالِكين باب الممرادڍ لتشري أنوار في البلاد ع نُجُومُ التوفيق والإأشعاد كان تاجاألمفرق الإنشا لبيل يزاجا زنجبيل فأشربوةبمنهل الۇزايا (١) الشّكُل: الأمر الملتبس - وهيثة الشيء وشورته» لكنه عند المنايلقة: صورةٌ من الدليل تختلف تبعاً لنسبة الد الأوسط إلى الحَدّين الآخرين؛ الأصغر والأكبر. (۲) هنا يؤرخ لتاريخ طباعة كتاب منهل الوْرادء في شاهد البيت: «كان تاجاً لمَفرقي الإنشاداء ويساوي بحساب الجُكل سنة ١۳۳١ه الموافق: ۱۹۱۳م v۹ تقريظ ڪتاب «همُيان الزاد(*) جرد النّفس وَانْهَهَاعَن مَرَاها زَكُهابالتّقوى فماتُفلغ النّف واشت يلها عَن المراعمي الوَبيا وانُخْذ في مراد الكيد ينها ولهافي المتاب شَِذة عَجُرز ولها في المتاب مَكَر حَفي إن كيد الشيطانٍ كان ضُعيفاً فتيمّظلهاوقدأئنكن الاثف فاغتَقْلها في مَبِرَك الرْهد بالحو فإذاان حلت المُوى فأثرها وإذا أرقت ونث لاف الطب فمُروج اليقين فيهارُهور لائُذزهمافي َيهائَتلامى س بحا إلاعلى تَفشُراها إذا اشتولث إلى تراما عرسا یسرون صَعُبَ مُواها لونَفَتُهعن طبيهاماعَمداها دات التّشويف نيِيطث غُراها ودَوَاهي الُفشوس لانَتَضاھى ر قماالحزمتركهاوَمناھا إلى أن تَبدوهمزالاكلاما لمَرَامي اليقين تشفي طواها ع فازُض عَيِيتهاوَبُكاها مُعصراتُ التوفيق تُشقي ژباها (#) الغنوانٌ من اختيارنا- وقد قال هذه القصيدة مايحاً مُطب الأئمة الحاج محمد بن يوسف أطفيش الميزابي (نسبة إلى وادي ميزاب - الجزائر) والقصيدة كتبت تقريظاً لكتاب قطب الأئمة «مميان الرّاد إلى دار المعاد›ء بمناسبة طبعه في زنجبار بهمة أبي مسلم الذي سخر المطبعة اللطانية لطبع الكتب الفقهية إلى جانب إصداره لاول لصحيفة «النجاح» عام ١۱۹۱ . الهميان: كيس للنفقة بش في الوسط. مارَعَاها حي فعاش ولا مي فار بالدهُس لاالحزون بليل ماس رث للأوطاننفسشك إلا نت في هذه الؤشومالعتيقا والبدارالبدارزللموطن الدًا قد َرَاءَتُ لك الخْيامٌفماعَج شمر الذيل وازكب الليلً واضحب وعلى الأين فا تمل كُلٌ حُطب وإذاَمَّتالمسايك طالَتْ ماالكرى والبروق سَامِرَةإِنْ حلفي العَالّم الطبيعئ وازؤحل م ير رتك تقام ليتها لقث إلى الوفرفي الأخ ربجي يارَزقاء حك للال واندبي المَعهَد القديم عَسى الج وانقذي من إِشرَالكٍ يسجنكٍِ شّوقاً واشرَجڃي في الریاض من لکوت الله لو شَجاكِ التّذكار من لوعَةالبي عام الكو والفسابها v۹ ثتٌ فلم يَخځي رَيشمايَرعاها بين روضاتهاوَفاع شّذاها آيناأين كلاليهاوخفاها عمدت غب ص بجو مشراها ت غريب فحُلهاربلا ثم ححيثُ اليا ألْفّتْ عَصًاها وك عَن أن تخل شط فناما ذاتَ صَبر فما الشلوڭ يواها وف تلو الحُطُوبُ في عُقباها فصر الشوقٌ للحبيب ممداها كان في الشّوقي صادقاً دغواها للتيلم نئُخلىلتاريواها فانحبووهالا نَغممرواممغناها ُتر العالم اللطيفب رَقاها وتجافث ليوَئلهارَشقاها فتمَتّث أن لاي حول عناما ضر حيث الأنواژتغذو قواها في فلن الوَلهَى تبثت جواما ةقد انث ليه اما لرياض نَشأتِ بَينَرژباها بل شوفبمنيةقدتشاما زين فَيضَۀ٤في نضاما ن لمَرّفُت القلبَ آهاًوواها ت لكالاختيارفيماعَدذاها رَشحتكٍ الألطافٌ للحضرة الغليب لهف نفسِي على النفوس النّفيسا بَرَزتُ من مَضارِب الي في أفضٍ تأنف الوَاديالمممقَدس رعياً تَمَنَّث حلاص هاأدركئة ما أرادث من جيفة الرّحوفي الحا تَتجلى لهاالحقائۇلاغي يارات الجمال يَدْعِينَ للوَض َوَهاال جيل فاطُمَأنّث إليه لو شهدت المشطور في تُشخة العيب وكشفت المشتور فيك أَيقَّئ أنتٍ في ميكل حَبيئةأفر فالخفايا عَلَيكُ في لوك المخف أويانفس والبقيةين غُمر آويانفس أركيهافلامقط وَدعيها بالصّالحات عَسى نَفح لست في هذه الخياةعلى ش فاضدري عَنْ نمار باطلهاعَط وَقَسِيرالعطاش أقطغ للب فاط مئ ني واوبي وآنيبي أويانفس والعلائيُ أعدا «يندبون اللوى وأندُبُ نَجداً v۹y اء أما تزغبين في لُقياما؟ ت أضاععث أقدارزماوغلاما ةالأشر فاشتباهامَمواها وَرَعَت حيث الآسَادُ تّفري فَراها وغدَث لا تراغ وَشط چڃجماها ل لو أبُصَرَث سَبيل مُداها س ولاغُيم شاو متخجلاها ل فتأبى النّفوس أن تَهُوَاها إن بهل النفوس أضل شَمًاها في عَمِيقاتٍ غَمروالعَقل تاها ب وَمَعناماحوَث دَتّتاها ت بأذَالؤمجوةفيكٍئَناھى من كيم لِحكمَةأفضاما واا ثُذركي إبُاها وظالوماكشَفت عنهاغطاها أاقدأش رفت علىمُمنتهاها مَعَ؛ بعد الفِراقي» في لقياها توب وَرَشحمَةئَغشاما يء وى ما تَلفِينَ في عُقباها شىء فأضدى عطاشِهاأُروَاها يد وخيوالإظماءماأخحفاها واخلّصي ين آفايهاوبلاها م شدادٌء وأنتٍ من أشراها كل عَين تبکي على ما شجاها» ليت اني ب « يجن الجتلي النو شم الشُيوض في فيض فيضو الوم بىت بے كفت لي عَنهُ الحقائيٌ-والحى را ارىسا أرڭ الملةالعنيفيةالبي لعحقاء” تَتَضَنَى مَرُوعَة تنيب الأبرا فأثارَثُة شرب النهروالغي- َعمَامارَسَاتهاوكناڭال رها يشل رَد بُوشع لشم عَجباً أشرَقث مِنَ الغزب شَّفْس إنُهاآيةوإأكاألابن دَرَججاتُ الكمال والمضل لاخ تلكآئلازەلەشامهدات طلعتُ من جبالي ُضعب وال٤ًا نم دارث بالارض كالمَلَّك الدو ججاءَۇتفسيزرەبمُمغفغجزةقد يبرق الحيٌ ين مضصادره الغل وَحدَنْهُ الحقولُ في المَنٌ مځحكماً فانهضي تَهْضَة المَضَئْفرلائو واشتَيدي الأجنادمن طاعَة وانحلَمي أن طاعَةاللولايئهَ )۱( يشجن : : بلدة ف رين العام الذي لايُباھى أالشيولُرُباما ححابحة في نفس الرَّمانِ قَضًّاها شهيدي۔بآأنەشنئًماما وَسَفْيرعنهاإلى من عَداها ضاءَإذفوۇَضث لَه شكواها رفي رضامشضطفاما شد نَخمي عَرينَهاوَجماها س وقد غاب تُورهاوَضِىياما فأئناللمزقيشعى ناما بئ أوتملاً ع ين العارفين ين شزواها ى وقد عار شآأنةأغلاها إنهەللُلوم قط ب رَعاها ب جبال من ليو أزشاها ارلاتُخصي النُهى أقضًاها بَهَرَث أهل الابيداع شطاما يا ويَنهَل الملم ين لامها نَمَيناالأنداةوالأشباما الشوفقد عَرَلالتّصيزرسواها بض إلابالعِلم› قطعاًء يناها قطب الأئمة محمد بن يوسف أطفيش بال جزائر. V۹۸ دونك الد أفُرغمي فيوأنفا واستمدي الأنوارَ من كلمات هي مَرج ارين فالتقيلي الجر شرب العارِفون منهافهاموا راغ خلف الشتورماأظهَرنة إن ني الح فارسا عحجبتها سشتائو اللْْفعنها أحُذتئُهاعنايَةاش عن أطو هذوالأحُذَةالتيأخرَقث قل ليت أنّى أدبت ألفَ عياة لتاقن تمتا غزلاتيجد لي نفس لولاالتشمي بأزوا ِن يك المَوْوُ تيم المَيِرفالاف عاك من قبلوالضّلالنسيجاً رَتِي يا خحُوقاءُ يمرك والأت لا يُوَاريكِ مامَرَلتٍ ولايد هذه الحلالتي تسج الخ لم تك فِطرَةٌالشقول على منت نها نَبيضصَ ةلد وشوو التُيوضي من عالم القف ماتَلَفَيتَيامُح مدني المي شل الكونً منك مقباس نُور أضعَتك الآياتُ الان روق وأقامَشك في قامات ذي الخ ۷۹۹ سك فالهَزرل ضاق عَنهُ مداها الله إنالهُدى بحي مُمداها رين ذاوذاڭا ين فُخواها بمَذاقين ين رَحيي طلاها ين بجمالٍ فكيف مافي خحَفاها في ياين قُديِوٍأخفاما ويجلاهاين أشرومابجلاها رها فانتهّت بهافي جماها بي وطاشث قُواي تحت ُواها وتزااث لي لشخة ين باه وحميلاتُ الوَند بين رژباها باها اث بۇ جۇاما واءٌ شى ول لق لوب مَمواها عَرَلَُهُحَوقاۋەلش تاهما وا تَحدُو ظمُونَهابجزبياھا في في سَبرَةالشُتاءِكساها ي رَصيناًإلحاشهاوسشتاها والهاليس صُنمُهاين ُواها مث لرَباني وهذاشناها ب لأهل اليزفانِ لا تَتَنَامى ضةإلاوأنت من حُلَصَاها فأنارت عَيِيةكضعاا يها فَبَوْمَنَث ماديا مُقتضاها قيتي حت نَرَلْتَ وادي يلواها همكذايا ابن يُوشفَ الحيٌ لا يَتَد أو تُجلى لهاالحقائي كشفاً قُصَرَث عَنكَ بالتّناءِ وبالخم قَدتَبَرَكثت بالشناء على وجه فأڄزْني بِدَغُوَة تمغ الخي ظهَرَثتُ منك في الوججود كَراما هل أتى التّخلَة الإبَاضِيَةً العَّرَاء إذ أتاح التوفييٌ والمَدَرُالسّا بِتَممَام التفسِير طبعا' على هگ قلت أَرڂ: دَوام چجدوبشر يل فامدّځ رابا وز قلتُ: رَاب أنفساًأعحبهاوازتضّاما لاني وَعَرنيإشلاها وبين النُجُوم وَشط شماها ك أبفي بوقع ال جامَا رات لي في ادنيا وفي غُقباها ت رَججوْث الإشدادة ين جنذواها أن أفلٻ}ث بتزائشناما بي إرغام كل من نٌاواها أفلاكهاوأشد شّراها ريخ واليشر شايل اما إن «هغيانَ الرَّادِ» طبعاً تناق 9 عَلِمَا لجهل ‏ ظلْمَة جلما (١) يقصد تمام طبع كتاب «مِفيان الرّاد إلى دار المعاد» في زنجبار. )۲( لابي مُسِلِم دور كبير في طباعة كتاب العامة محمد يوسف أطفيش في زنجبار» فزهوةُ وفرحځة بإنهاء الطباعة (هميانُ الزاد) جلع من الأبيات التي استخدم فيها «جساب الجُئل» للتدليل على تاريخ طبع الكتاب في عبارة «دَواعَ جد وبشر إن هِميانَ الزاد طبعاً تناهى» الواردة في هذا البيت» والتي يُمكن ترجمَنّها وفق جساب الجُمل ليكون تاريخ الإنتهاء من طباعة الكتاب : ٤ هھ. المُوافق: ١۱۹۱م. (۳) إشارة: نلاحظ تطور أبي مُسلم حتى في استخدامات كلاسيكية للتاريخ (حساب الجُیل)؛ لکننا نری أنه يطور في هذه القصيدة عناصر التأريخ» بتكرارها مرتين فيما يذكر بلدة زاب إشادة وإطراءٌ لهاء فهي بلدة واقعة في نفس منطقة الأمازيغ بوادي ميزاب في الجزائر. لذلك» فإن فحوى البيت الأخير ليست - كما جرت العادة - قفْلّة شِعرية كلاسيكية بتكرار: فامدح زاباً وزدء قلثُ: زاباً [نسبة إلى وادي میزاب]ء بل لتأکید تاریخ طبع الکتاب باستخدام جساب لُكل ولإيراد مُفردة زاب ضمن شاهده؟ والشاهد في البيت التأكيديء وفق حساب الججئل في جملة «زابٌ عَلِم الجهلَ ظلمةٌ فجلاها»› والتتيجة أيضاً: ١۱۳۱ه؛ وزاب هي بلدة في وادي میزاب. تقريظ كتاب «حاشية الترتيب“ إدالمعارف للقلُوب مَصَايِدُ والجَدٌ قبل الكسشب في إدرَاكها وإذا تحجّبت الحقاْن عن ججئ وقَدَاسَةٌالتّجريد مَجِلَبةًالصّفا وإذا تَقَدَسَتٍ المَلوبُ من الهَوى وشناالبصائر نر إن مَدَهُ ومقتى تُوَارَدَتٍ الأشعَة وانْجلث وعلى كَمَالِكَ فاغئرف بالئّقص لا فعَلى المَرَاصِدٍ من فاتك قاع وعلى المدارج في المغارج دَافع ملاأتتك عن السَعادَةجْبرة بكمال طبع صَحائف نموي ُخځخليء وائ ها رائ حت نوجي إلى الرّوع الهُّدَى ين تُورٍها فيها لحقتيس اللوم ابح وتعارف ولَطايف قيض عة وشناالمُقول بغير وَهمب خامدُ والكشبٍ في التخقيق وَهْبٍ وَارڈُ فكشائف الأمُواءِ فيو رَوَاكِدُ وَضَفا الشّفوس هُوَالبصِيز النَاقِدُ فلن أشرار العْيو ب شاد ين بخ ر نُوراللهنُورًوَاقد فافُصِد فنك في طريقَك قَايِدُ يموك وَهُمك والخيال الفاسِدُ وموك من دُونٍ الم وارد ذَاِدُ إنْ لم يَكنْ لك في الوْقِي مُساعِدُ وأتاك مِنْ فيض المَعارف شاهِدُ عِيَوِلهُدى الشّفوس مَوارُ شين حلفي الججاب حَُرَائدُ ودی النبى هُوَ وَالضَياءُالوَاقَد وتعالِم وقواقف وقتقاصِدُ وتظاهر فُدْسِيِة ومَشَاهذ (#) كتبت هذه القصيدة تقريظاً لكتاب «حاشية الترتيب» لمحمد بن إبراهيم الورجلانيء وهو أيضاً من الكتب التي عُني أبي مُسلم بطباعتها في المطبعة السلطانية بزنجبار. تحيا القلوبٌ بهاونَهُوَى رُشدًها رَهرَاءُ تنشو ججومراًكيمائها عحارَابٹُ إیراھی ےه( في تزټيبه مسن تَوَدُالشمس لوعَقدث لَه طُوبى لقاال محم إنّهُ قَطعَ الحُصُومَ هُدى وض تُغْورَهُم وال حي يَغُلو وال وَفُّيُ غَالِبٍ أوَ َا تَرَى فصل الطاب بحِكْمَة ۹ أوَ َا رى رَتعاأمشێيرادؤځحة نَت الفاغ على بى صَفْحايِه رَتعَث أوابدكإعارفةبسا تمد هدت شَرعَ مُٻ}مد وَبَسَطتَ عحَاشِيَة ملأت وطُابها ولقد توفُرَتٍ السَعادَةُ والْجلَى ال وتألْقتٌ ُرَو البشائر جينما انت بكمالهاطبعاًوكُون كمالها وأتاك تأريخي: ارس التَّزتيبَ أو أورششت:بؤظاهوتاريحة ولكل ما تَهُوَى القلوبٌ شَوَامِدُ وهن اللوم تفمائسٌ وفرَائِدُ شَرَفألَهُ رو الثيجوم سَوَاجد تاجاًوأنَلَأالنج وم قَلايِدُ ولِحځحشن بُو شف كَل محشن سَاجدُ ينغم الْمَامُ امنا والقائةُ وكذا المي عَن الحقايِيُ ذاِدُ والبطل يُرْمَيُ والمُلَمُيُ فاسىدُ لل }حي فيه مَصَ اير وَموارد فيه لمران اللوم مَطاردُ يقي والقوآنُ ما وا حيو فيي لمن أراةَمَصَايد غم المهادُ لناوَنغم المَاهدذد نا وذاڭ ال4 ئک ىنى ۇخالد إقبالُ وانكمش العَدُؤُالحاسِدُ مث لجومرهاالشمين قلايِد فيه لُفايات الكمال مَعاقذ قَمَراً بَا للشزع فيه مَقاصد أو قُولُ: عحاشِية الحديث فرائڈ” (١) ابن إبراهيم: هو مؤلف الحاشية يوسف بن إبراهيم الورجلاني . (۲) زُّبى: الرْييةٌ: الرابية لا يعلوها الماء. (۳) في البيتين الأخير وما قبلهء وعبر استخدامه لحساب الجُئل ‏ كما في القصيدة السابقة - يتخ ج آبو مُشلم طباعة «حاشية الترتيب» بجملتين يكمن فيهنٌ تاريخ طبع الكتاب› وهما: «ادرس الترتيب» و«قمراً بدا للشرع فيه مقاصدا؛ ونتيجة الحسبة : عام ۷٠ ٣ه الممُوافق: ۹ م. تقريظط ڪتاب «مدارج الكمال”*“ اشتنبط المِلم وَرَكُ العملا نترك الأنفاس ذه في الهَزلِ دی ججومَرَةُالئّفس إذاضَيَِغئها لولم برذ ربك ين بجنابه فإِنْ تَوَببتَ إلى حضرته حيو مارَافشت علْمانانعاً ن اللوم كالنُجوم كَُثرة عَلبيك بالشوع فلَشستَ عائذاً ُوژيرن اشإناك سا نت مرن اشععلى تانز سَددُ وفارب واْڅختجزر جو امعاً ودُونَك الشفرالذي تزقى به م ولاتىېش بفرۋۇسبېېللا يالجدَالغلى في لهبلمتلقّينهابتلا تدرك إذارزكبتَالجللا لم يهب العقل ويَبُديالسُبلا فرافتي اليلم يَقودالجملا وشافعاً مشمُعاً في يوم دا فائحتيق الشّمس وغايز رعلا بمَؤئل كنف ينهموئلا أضبخحت شلطاناً على من بجهلا حلفت باليلم نَبيامُزشلا مَدَارِج الكمال زى موصلا أذْرَكُ من جد وفى (*) قالها تقريظاً لكتاب «مدارج الكمال» للعلامة نور الدين السالميء وأيضاً هو واحد من الكتب التي أخرجتها المطبعة السلطانية في زنجبار. )۱( يوم لا: يقصد يوع لا ينفځ مال ولا ټنون. )۲( کساکه : ساك إباه. سشعابترَطفاءإلاأنة بَنفشُثتُ روځ اليلم هين تُغوره كان شارا كالثُججوم فانْبرَى موقي النرْعَة كَشاتالغعمى دوا المَمدُودين متصادر 4 ۰. = - ع 4 0 ۰ كه الله ل صر ديه م الالمئ ابن مححمَيبالذي صَارَ على البجطل شهاباًرَصداً أيدَەاشوأيبقال نىا وحيثُ مَرّالبالطبم” لما بهئةالشلطانذي الهَعالذي مُؤيذالدين الذي يفانة أبي علي مَضترالفضل فَئَى ذي اة القغماء في زونه أكُرَمين سَارِيَ غاب تهَلَلَالكونأبماأشعده و ص 9 - 0 ُِ أ ُو ۰ لا م 0 له أبَشُوالتاس بيىفرزاهر پم طونُورارَبټَ مځ عسل إفدايوقلب مرَاشاثجلاا فلا فيهابجزؤمراً فصلا كُنفثِ روح القَدس لوخي «عَلا» لصوو قدا جما البلا مُشتوؤعبٌ غُشر الغقول ابن بجلا رَفَى إليهافت لى والجتلى ومح يجةاشععلى من أبطلا فَامَلقَيُوماليئماءِنيسلا فاي شےہ شيطان بو مااُجنلا؟ شو قاأئمسئائمعللا أبرَرۀۇبنورو فللا تصاعة ث لَه الملوك دللا وؤكوهالمخمود سارت مثلا مح يد حمووقمقام الغلا لاترتضي إلَاالنُجُوم حُولا صَيت عَزاليهافَطكَت الملا ولشثُ وَحدي بالحُمَيائيلا کائە‌بنوروت للا (١) يقصد طبع كتاب مُختصر الخصال للعلامة نور الدين السالمي. وكان طبعةُ على نفقة السيد حمود بن (۲) أدى وجود المطبعة في زنجبار إلى نهضة واسعة في النشر والصحافة مطلع القرن العشرينء وكان أبو مُشلم في تلبهاء إذ أصدر صحيفة «النجاح» عام ١ وكتب مقالات إصلاحية تنويرية في= أحتُهصِصذقاًمَيابُشراكه”' مَذَارالكمال بعكملا . ر د تب ف قصائد؛ء فقد فا =الصحافة التي احتضنت مقالاتهء؛ وكما هو واضح من تقريظه لبعض الكتب في قصائده؛ فقد فام بد تلك الكتب في شرق إفريقيا. ور كبر في نشر ف الشاهد جملة «صدقاً هيا )۱( يستخدم ساب الجُكل» كما في القصائد السابقة› س 6 ۱ بشراكم دار الكمال طبعاً كلا والنتيجة؛ عام ۳۱۷٠ھ الْمُوافق ۴ Avo الباب السابع مدائح سلاطین زنجبار ۸A۷ همم اللو ی همم المملول أججلهاإنغظامئها وال حلم أب والكمال بني وال حلم أرواځ وَكُلُ رة وناي الأخحلام أنْمسُ مَفحراً مَلِك بوِالدُنيازَمَث وتَهَلَلت مَلِك عَزائه تخؤلهاالملو أَسَدٌ فرَائِشة الحُضَارِم في الوَغى طلا كل ئي مرها حف على الأضداد لته رأيه شلاب مَادُونَالقَضًَاءبَحفُة تخشى البوادر من جلالةقهره من للحوادثٍ أن تكونً مججنودهُ لولاكفالَة عَريوبيياتةال EEE بالجلم ساد ِن الشُّفوس ععضامها رفعث على أؤكانه أخلاشها ولع الكرام بشنمها أجساشها من كل مَفخَرَةي شود يراشها للكائناتٍ مملاكهاوقواشها من أن يضاف لفطرةأحظامشها ك وَفوقٌ مام المشتري أقداشها جوا كل كتي بق تئُمقائها فعا كل عَظيمَةيضتائها لمن الشيوف ودُونَهُنّ جماشها مَدَدُالسماءِ وَحارشوةكِرامشها نُوَبُ الصُرُوفِ فما يشب ضِرامها وتكون في كبدالعُداةيهامُها نيا كفا عن الوغى إقدَامُها (#) العنوان من وضعنا. وردت في الأصل المتمد بعنوان: (وقال يمدح السيد حمد بن ويني). لك لَه شن الكُمال فواضلا وَلَعث أيَاديو بإفُراءِالشيو عقا إذا قرقث إلى لجخم العدا وَمطهَّماتٌ كالرياح توَاِتٌ جود مُكيَبة الصدُور عَوَابس سَامَث مُرابطةالجهادببابه ولطالَّماصَلَت على لباتها تَضْبُو إلى الاموا صَبوَة عَاشِيٍ تَنفضٌ بالاآبجالي كالشهب الشوا عَلِمَثُ مُقَارَعَة الكماة وَأخرزث جردا عَضبى لايَقَوفَرَارها يشي رها لَّمغ النجوم تَحُالة عَاشث مُلُوك بني الإمام تَعلها كانواالبدور فكي أفلاكاً لهم أبْلَتْ فَوَتَُاهاالدَمَامومكذا وَلَكمْ وَفى عَهُداًوَرَاعَى حُرمَة وأتاع فناضلة وأغنَى مُفُيِراً ولكم تَجَاوَرَ عن بجديدَةمذێب بُؤتى بأثقال الجبال بجرائماً حتى على عد الجا نامه ف دما وذاك على الكرام ؤمقاشها أن لايَظلرً مُوَحُراً إمُراشها قحل إلى دم ال روب هيامُها ألفثْ مُمَارَعَة الحديد عمظامها شل جهائهارَمىياشپا رُمَوالحديد سِهَاشهاوححسامئها عَجباً! بشمطَاءِ الحځحروب عَرَامُها ورود مَاءِ التهروان أواشها قب دَارِعَماتٍ بالدماأججسامها عِلْمالمعارك جَجيداًأفهَائها أويُستباح من الغداةجرامشها لمع الصَوَارِم جين ثارَقتامها رَس مَتَة في جَبهَايِو أيامها والعَذل مِنهُم في العباد لِجامشها وأزاح مُغضلَةً يهول ظلاشها وأقونفساً شآأنهاإنغحتامها لولائج ارز لعل إثاشها إِناللوك تزيتُهاأخلاشها فيزولٌ بالعفو العظيم لزاشها و )۱( الظبا: جمع طبه ؛ وهو حدٌ السيف والسنان والخنجر. وبتلكً يَمتَلِكُ الؤقاب ممليكها وقضيِةُالمجدالأئيل منوطة أضلٌ لِججامعَةالكمال كمال مازال يَهتف بالمعالي مَمُةُ أَماتَرَى سِرالخلافةأشرقث وتر ينبڑهاوَمَلَلَ عَرششها وأغات إشلام البسيطة بعد أن وأدٌ ناموس الشرام بالتي لِك يجيو على الزمانِ طريدَهُ غوت البلا عَظيمَةبركانة وَافتُة سَلْطنةًالوْججودفرَانها من فشر قادوا الرْمَانَ بأنشس يلوا الشماء عُلا فما ججوجيشها شد عَرينُهُع اللَدَانالسمهر حُلقوا على صَهَواتِ كل يلمر حَمجروا الأسِوَة والدَسَاكر وتَفيشوا ظلَّلَ القواضيب والمّنا أغظم بأفلاك بازديةالمج نبؤالخُطوب مقامس آئارهُم شمَخثٌ عن الدُنيا مَنازِعُهُم فما دشر قوق نزيلهم والمشتمي 19 0 رَعبَه ١۸ وبتلك يقتا الصّعابَ مُمامُها بجمال مضطنعابه أخحكامشها كالشمس روځ للوججودفيامشها حتى تُضاعَف في يَدَيهِ زمامُها هِمَم القروم وَُصرَت أومامشها بِظُهُوره وَتباشرث أغلاشها كادَت يودع ألملهاإشلائها برضي الإلة من الجهادقيامشها وبذاووصماته محكائها حتى الوادت في جما مضامشها ولقد رَعَماهاكفؤوهُاوإمامشها إلااستقاد لهم ولابهرائشها ية والئوابعُ مُحكماًإلخاشها زق كأثواب الئماءِ جماشها بجزداءَ سَابحةيَعُوم زماشها عَنهالمَعركة يمو لهاشها َة تت بالمكزماتِ خياشها عَقَد على جيدالرَّمانِنيظامُها ُ بيه لَذَاتُهاوَخخطامها ذبهم مححقوق لابُضاع ؤِماشها أبقى «تُوَْنِي» في الوّججود مَفاخراً فأتی كه العَلِكُ اتا السَيدالشلطانُ نُوزالملةال «عمَدُّ) الذي سَطَوَانهُ لو عَارَضَثت يغطاء كل رَغِيبَةَوَكُائها رمث مَنافَبْةبنور ججلاله وتَقَيَلَالحمدالذي عن حضره يا أيهاالمَلِك الذي أزججوعَوا كغ آم بابَكعائذبجلالًة عبدببابكلميغايزرڭ عَبذدّببابك شُسشتجيو عَائزٌ ميىك بجبال عَفوك آياً قولاي إن السَيل قد بلغ الرّبى قولاي قد حلم الأدِيم مالبلا مَولاي أشكلة الرَّمَانِ فَدِانْفَضَثتُ مولايّ إن الدَّهر أوردني موا قولاي لست على صُدُودك مُقرناً مَولايٍ إِنْتَأخدفلستَبظالم مَولاي إِنْ تَعدل فَعَدل اع مَولايٌ إِنْ تكن الذُنُوبُ عَظيمَة مولا لمك وافِْدَارُك شوج مَولايٍ إِنْ وَصلُ الذرائع فُضّبَث مَولايَ إِنْ َب المُمَنوحُطوَة مولاي إن رنت مهو مضجع A\Y يلي الشُجُوم مَسيزها وَدَوَامُها شرف التي جلث وَعَرٌّمراشها را وَرَوځ حخحيايهاوَقُوامها شَ الجبال لمث أججراشها بيدالغلاوَكمأللةأقلاشيها لسن المَدائح في القيود كلامشها ئا واف محُنيتي إلمامُها حيو المعاؤمشعادهاوَمشقامشها إلاوقدعَ لمث بوآئائشيبا أن ليس يُنقض في يَدي إنراشها وآتی على نفس الطريدِرُؤانشها حتى على الطيبين ضاق جزامُها ولماسة الأعداء جف زؤامشها رةمالهاصدريُؤدعراشها أو ليس ذاڭك على النّفوس جمامُها لك حجّة عي عَلَيَ قيامشها فمقام جلمك دُونَهإنحظامُها أن لا يَيُوءَ على الغصّاة غَرَامُها فَُذُرَاكُ م بُخلَىْ لدي فَلَرْب رَامِيَےٍ وتَطليش سِهَا فعَلىالمُرزهِ مَجِده راي مولاي إِنْ تردالاأشوژكفاءَما مولايٌ إِنْ ترم الشُؤونُ كينها مَل تَظرَةٌتَذرالحُطُوب بلاقعاً حَصَمَتيي الأيام إِنْ أقضيتني أين المفواضِل والمَرَاجحمُ والصفا واش مما نَقصّثت ولا عَريث ول لانت أكرمُ أن تذودَإتابيي ولأنت أرحم أن ترد روزي أدعوك للكرب القظيم وإنّما لا زَالَتِ لأبَامتَنشُرتضلكم والدَّهُر عبداً والتّميع شخلداً )۱( أطوم : ححصون. A\۳ فجلالّك الأعلى العمزيز مراشها قَنقوصُةوَعَلى نَدَاك تَمامُها أو مَطرَةٌيُحيي الرَميم مَمَامُها َل علي إذا ريت خضامشها أينَ اللوم الواياتُ أكاشها ت الشاملاتُ البائسين كرامشها كن الأمُورَ على الحخظوظ قوامشها فأناالخر ي بهَاوَأنت هُمَامُها عَنْ خوض عَفوك كالشواظ أواشها حَسشرَی وقد كربت يحم حمامها دى لك عظيمَةفَراشها َف عَليكم تشر وها ونيظامُها وََطُوم شمر لايُفض جتاشه أيادي من عفی* فَاَحَُالحمدأياڍي مَنْ عَفى يَرْدَهرْالمَجُِدبرَمرانهما مانتَجث مَنْ يرف المجدالنّسا مَائِدَةالإحسان من ايها قدضل كالاأنعام من لايَبْتدي «حمداالشلطاُ ين أغُرافه ناله المَمَالكُ الشضع وما كم ِن غريت مشو يونس في َلك بُوالملومن أجداده من حاتم التّعبيدللانياله مَنْ كمه الفيَاضٌ شخت رَغُذدها م ادَرث خمیے مه أنغحذاءة والجلع أضلٌ للمقامات الغلا مئل انْجلاءِ الشّمس في راد الضحى لو كان حُلوامِنهُّماعَكئن عَصَى فل وَأَرْكى المَّضل ما يولي الوضًا ِن ملو #ان تُوَنِنِي؛ كالهُدَى والفيض من عمرفانِه غيت الوَرَى أنفالإلا ميات العيا ولو يكو ادنب | غُدَادَالحصا ظُلمَوَمَ عو دَعَاقَنًتجا هُوڈٌ ونِغم الشنتمي والممُنتَمى إن كان بالأقباط يُوشف اكىشى زمازم الصّمضام في مام المذا ثل حاب الجر صَرْعى في الفلا (#) العنوان من وضعناء فقد وردت في الأصل المُعتمد بعنوان: (وقال عفى الله عنه في المعنى). والقصيدة كسابقتها اعتذار ومديح للسيد حمد بن ثويني الذي يرد اسمه في ثنايا أبياتها. (١) ملحوظة: حتى في مدائحه؛ لا يتوقف أبو مسلم عن تلقط هذه اللإشارات التاريخية بإلحاح مُثير= مسرم الجردالعَوادي ععنذها إشرَاؤقا شرف الا قصَی به ناز كَبتالطرييرَنا كأ رلت رَايفة قدأفلح الدَّهر بهو والممؤينو هُدَاهفُرقانرَعدُسيفهال صِفانُة يعجر عَنهاالشُعراء وكملٴأينْ تجدورََضل لو جَذب الدَهربادنى عَرْمَة إنائ جلى فارسا ئ شربجث يَشتقبل العافي مِنْ رَخمَيِه لوالدراري تَزلث صُ مُث لَه ESED شل عاب التّخل مَسمُوح السلا تبغ آئارَبُراقيالمضطفى ُء مئ الأنفِ مَقصود الحمَى ۽ قط الجذغ لعريم الئى ينه لما عَلى الملْكٍ اشتَوَى 4 بسفمغت مَڏي الأنبياء ِتُجتلى مَنْ فَرَض الج إِليهنٌ اهمعدڌى”° ن ولاح الكُؤنِ في يمن الهُدى بالشّمس من نُور فمن داك السنا اروق في مص الضّلالِ وَالعَمَى مثل عَجز النّمل عَنْ فض الخضا من قصضص لاينتهي إلى مَدی كيت العَن كوت وَرَحى مَمَالِكُ الوم بة مط 3الەقى تَحيابهالججررالشّلوب كالحيا أصدازة رث أيدي با نَصِيرَأأَحجِرً أضنافَ القوَى يقالب ايس ولا مرت دلا ضَفافأغزاهامَرَاكرَالكرَى =للتساؤل؛ فالججر: هو حجر بن عدي الكندي؛ من أصحاب الإمام علي بن آبي طالب؛ قتله معاوية صبراء وقيل هو آول من فُتل صبراً ني الإسلامء وهو صحابي وقبره بغوطة الشام. () إشارة: في هذا البيت؛ ثمة مبالفة وغل في إضفاء مثل هذه الصفات على ممدوحه؛ وكان بإمكان الشاعر ذکر ممدوحه بما ليق » مُوازنة؛ بمقام المذحة ومقاماتِ المداحء قياساً إلى ممدوحه. )۷( وکیف ذلك يا آبا مسلم وهو وافعٌ بکلیته تحت هيمنه ممالك الروم؟ (المراجع) ٠ ومَنْ يك الصَّادُ مَصِيدعَزمه لو عَارَض تة رُمَرالحُطوب ما أامشُهأغيادكلئشزين جَجوَاهو قد نظ مث وَفُصَلَت لايَزدَهيو رُحُرفالدُنياوقن قَامبمابجاءبومُحكذ تادا عَمودُاشوَهموأمله ولم يَزل في «ححجُراتِ» مَڂجدء و«الذارياتُ» الحاملاتُ وفُرَمما بدك دك «الطورا ما ئَضيمة ولو تَعاطى «القمَر) اهيماها حتی دنا «الوَخحمَن) من حيثُ دنا اوَاقعَةًا انض تيرافع صَبث على الكْفرِ سيولا مِنْ «عڍب تُجايل الأزتانً في ظُيُورها وما رى الكفوبأدًأَولَ ال t«ش‏ مجنا الأشر ل دَوَابوۇ فوَصَف» أمراش لاء و «تغابن) الشصورفِي دَولةقو قَدرَقع «الغلك؛ على مقنشوره أثالَ ُو ماافُتَنواوَفَلَهي؛ و م َ A٦‎ فليس بذعا أن يَصِيدَمَاعَدًا كانت سِوی أكَلَةٍ اضغ الشّبا تبط الدَينُ بهن وَالقى بالعذل والإأحسانِ في سِلكٍِ الهُّدَى شُورَى فَعَينُالؤْشدمَابوفَضٌّى يبذلهالم يَثتِومنهَاالرُمما جشي الأحقافِ بججلافائلجلى واش تن پو في مَل رَعَقى إن فَتَحنالَكَ فَتحاً في الغلا أخحوَط ممن قد نَدَاهُوالتخا يَروشهعَزائم شےُُ الذْرَى ولو تَرَكُث فلك «النّجع» انزوى لانشيٌ أو به رام أهُوَى أو كبا نكسن السشوڭ بها على الشّوَى د الهند حتى بَلعٌ اليل الربتى ومادَرَثُ أن الوَصِىيد بالشَرَى حشرا دَمَاءُ والعظيم مَادَمَى ملل قروبللائثىًقتى «بَمعَةدا شرك ويفاق مَنْ عتا م طلَقُواالدُنياوَعَوشواالوخا من الشؤون إذئغاتواللغلا إدأثالامنيماكنزؤالوحا تَناوَلَت پحولهاراسالشهى يامتلكاأليروقتعغارغ لاعَاصِم اليَومَ لمن تطزردە مَنْ ضحت الجن لهَول باه قَدقَامَت اليَوم قَيامَةامرء كم َة أحفْيِتَهَاباال رسلا «والنبأالعظيمامَاعَرَدْنَةه «والنَازعَاتٍ» للنفوس َضبٍ »هري وتولى بجنفاً ما «كُوْرَث شّمس؛ يَقيبِي فيك مُذ داع «الفطاد؛ کېدي لنكبة وصَادَفَ القضّاءَائَطفيفارَما لولاؤثۇؤقي بك في صُروفه ابُرُوځ»عقزيي أبدأمقشيذة وكيف أَحشّى «طارقاً مِنْ زقَنِي ومَادَبحجث «مَاشِيَةَامِنُ طبه لولاعسی عشت باي «بَلَد؛ يا مَلِك العَالَم يَاشَمس الهُدَى نجاور االنّجع؛ فأين الممنتهقى كحطب وح وابنه لا غَوَی فالبشرالضّمِيفُ أذئى للۇدى بالجلم أنتَ اليو فى مَنْ عحفا لولا التأشي بالؤبجا منك قَضَى لطر العَاقلُ ضِمنَ: «مل أئى» ت من رياح العفو عَن عَبدٍ بجنى منك وإغحراض وَط زد وقلى أثسَكثُ ينك بوَثيقاتِ الغُرَى لو ضادفث قلالَ رَضوَى لَهَوَى لانشیى درغ القزم ئي وَصضصمَى إلاعَلى َفيك فالعَزْم كلا وَوَجيك الأغلى مَعَاذِي وَالحمَى إلا بجلا جوا أيادِيكً الدبجى ياح ية اش على آمل الدُنًا (#) أستغفر الله ربي وأتوب إليه؛ هذه مثلبة كبيرة لا أستطيع لها وَصفاء إن كان لا عاصم لمن يطرده الممدوح؟ (الممراجع) . 6 و ‎e. ۰ 2 e‏ () إحالة للآية الكريمة: «مَلْ أتى على الإنسانٍ جِينٌ مِنَ الدُهْر لم يَكُنْ شيثاً مذكورا»ء وفي اعتقادنا أن مئل هذه الإحالات» لا تليق بمكانة الشاعر لكنها مِنْ زلاتِ الكلم. أدمُولڭ وَالزلَةليلقدشجى وفي «أَلَمْ نَشرَخ وتَضدي «ووَضّ عَفوك فرق الذنب والذي افْكَرَی مَارَلَفثُ فَاصِيةكازبة وقذۇك دالاغلى؛ أجاأرتبة يا من لَه فيالمكرمات ية ومن إذا اشتلاء فيليَايه في الوَّغى ومن إذاالحطب جا لقي مَنْلأشكيمةيئالبُتى ومن يزيد ل «العصرا عن صُرُوفه ومن يَصْك خُطُواتٍ «الهغز واللم ون زي رَبُهُ أپبحؤلە وتن «كإيلاف؛ فُرَيش رِحلَةٌ وتن تَوَلى الله واشت فرق في وقن حباالأكوَانَ من عَطايه ون رَدىالكفربرا وتن يداشأتام قري ومن إذاالبغُي شبااونتة ومَنْ على «الإخلاص) في طاعَيَه ومن إذاشامَمذتةه في دَشتيٍَه ومن يئيو «العَادِبَات» ف ومن هُوَاالناسٌافمَن تنَظيره أفل عثاري وا لق ان شا ييي A\۸ شُشتمطراً منك بوارق الوضًا ونَظرَةتلمځ فيها «والضحځى» ناعنك وزْرَڭك» العَظيمَ لاسِرَى في آخر «التين» يُلَفی مَا افْكَرَی في اعلق فلم يُفاجئهاالودى من أن تَردَتَوْبَ عَبدازعَرَى «رلرَلّتٍ الأرض» وَعَّصَث بالشّجا كتيطع اليل إذاالليل عَسا «قارعَداتبفةبېىالسفا تُلهيوعَنْ «تكائرافِيمَن لَهَا كأنة لأشروععبذالعَصَا زبوَيل في فَذالِ من خخطا أعداء#بمابوهالمفَيلارَتى قدألفَالبوَوَأغطى وَانَفَى اة الدين اليا والشُوى زثر' ضاق بهو رَحځحبُ الملا فسقط الكفؤوبها وَلالّعا «بالنّضرا و«الفتح' لَلمَانَوَى يتُا يَدُ ذالغي صما بالشّبا ٍضامتث الحُشنَّى ويشتقضِي الغنّى أيقنت أن «المَلقَء الثاني بدا م ومن بَبلْمُهُ في مُتدى ليك إِنْعَرَّالشّفِيعُ المُرزتضى م ) ۰ وإ تكن من بعيماذريعة تجاوزالقلوبَ عَنْ مُقترف ول ت دن و ر ثُقثُ منك بالتي عَهننُهَا ۇأعفرينڭ زاي أورَذتُ هيم أقلي صَادِيَة إن تَشيهاالعفوفانت أمُله يان َس ترت بذيل عر وبعثٌ فيوبشرالۇتغله وتن أغظتٌُ الدَهمر في وَلائه إن يغ ظِالدمرولائي كم قد حُفرالدَهرالذّمَام فالتصر لائنذرالأاءمئتطويطيَيَا فنهي‌لمائننينهەرَمائن لابرحالدهز على جَبهَته END وَسصيلَوٍيقبلهاذووالججا فنعضمة العفو رَجِاءُ من هما وصف حه لمَجديوتُطب الوحى لمخد والمَخِد لوَجهك اتهقى كالفَلَك الغجيط عاو للكرى من رَحمَوِلِمَن أطاع أوععقضى بجندي هي الدُنيا وَغايَةالمُنى بَحرَيَدَيك ومُوأزوَىللضدى وإ يَندْمافعلىالحظالعقفا من غُيلَةٍ الذهر وأشراك الفا هري والدُنيا ومن قوق الكّرى“ فصَرَّبَ المَهم وفاز من رَتى عَيظاً سَقاءُ الع في كأس الرَدى ياعحامئ الجار فْضئْفر الشْرَى حط الكلا وَتَغْنُو في الجمى وهی شبايك بأطرَافِ القنَا لي أالأغلَىبُقبرالتّرى (*) وماذا بعد هذه يا آبا مسلم : هنيئاً لك شراك نعله (المراجع) . فاز المَجذ واغتبطا“ الله أكبر فار المخد وَاغُتبطا بدَولَةٍلايزالالمَجديشرطها عَتَالإَمَان شييئأعايداًألهُ وَقَبٍ مُرَاغمَةالأيامآبية لابَلْ هُوَالمَجِدُأعلى اه صَوْلَتةُ سَيَعلَمُ الحئ ما ذا المجد فاعِلة إِرَادَةالمَ لِك القيوم موردة لاتُوزع الفْكُر فِيمالا تقوم به أا نَرَى الذَهْرَ يَشعى يث تَأحُذَهُ وع الزْمَانِ تَفشّث عَيئَهُ ئة أليسٌ ضعباً على ريب الزقان ولا نوم ال حَوَادثٍ لا طبع ولايلل ليَعغل ذا المَجدذ وَلْتعْظعٍ مَصَادِرُهُ وَانَصَدى لأمرفَاتَ مئه لكنّة في ققاملوئتقوميه وَأَشفَرَ البشو في الأكُوَانِ وَائْبَسطا على الرّمَانِ فُوَافابمماشرطا أن يمنع المجد من إخحسانيه علّطا إلا اعتقال الغلى مَابَالةتَشّطا حى على الدَهْر ححتى اما طا أو يَنئيِي لاغُيِرَار الذهر قد كشطا على الصُرُوف بما لا تَشتهي خططا إلا المقادير والرَّم بجايباً وَسَطا كأنەيتلاقى نة مَافَرطا يَبفِي دَوَاهِيَةُ شعياً ومغْتبطا بل ممُقتضی درج الأأرْمَاتٍ قد ششحخطا فقد تَصَدَى لَه مولا جين طا ك المفاخر كانت عِندَهفَرَطا ِن ُوه الشبعة الكيارة حرطا (*) العنوان من وضعنا. فقد وردت في الأصل المعتمد بعنوان: (وقال في المعنى). والقصيدة في مديح السيد. حمد بن ثوينيء سلطان زنجبار. ORIN ‏مائتشغشع من لالاءِ غُوَتِه‎ ‏إِذاتَصَدَرَ في دشت الجلالي شهد‎ ‏هرت الارض بُشراماوَفييت‎ ‏ومن تَكونٌ لَه الأقداژمقشعد‎ ‏ار لعجي ذا عن ت ئۇ‎ ‏هذا الذي أشرقث نُوراً مَناقِبة‎ ‏مَنْ يشم العدل والإحسانُ من إل‎ ‏مَنْ عند الصيف براقا كشيمته‎ ‏تَضلُ من الئُورإلاأنشفرئة‎ ‏كأن كل عي اةلليتالبتث‎ ‏أو كان يَعلم أنَالكُفْرَلْقمةع‎ ‏ما جَرَدَتهالمنايادُونً صَوأيها‎ ‏يَنقض بَينَ لهام الجهم صَاِقة‎ ‏يلادُأشدالشرى يديه لجح‎ ‏وتا على الدَهر من آثار مَفخُرة‎ ‏قضوا وَححشو الليالي خلفهم شَرَفٌ‎ ‏يَقَضون قسراً على ر يِب الرّمَانِ ولا‎ ‏قو يُحيطونٌ بالمعروف لو طب ال‎ ‏ولو عَدلنابشيء من مناقبهم‎ ‏من الا شمَخث في المَجدِ هِكَنُّهُم‎ ‏قد أظهَر اش نُوراً كان في أزلِ ال‎ ‏تُورڙئتونئتللاناەبشر‎ ‏أتى بمابَهرالأيام من كَرم‎ A٢۱‎ مِنَ السَمَواتٍ والدنيا لما اشتَرطا يكي بياض أياديه إذابسطا نا الدر بالمَلَّكٍ الدُوار قد حمطا كأن بالأرض ما بالسّيف مُخُتَّرطا صَار الزمَانُ بما يفضيو شزئبطا لعُرَوَةالدين أوفى غُروَةِ وَسَطا أظتُة لنثار الشيب مقطا يو للممفرط في ععضْيانِه فَرَطا قد حالَفْتة المنايا خحيثما احُْتَرطا نار تابي ريح المموتِ إن مُيطا به إن تَمنى فُبضهَاانبسطا َيه إِذامَاتَمَنّى سَرطهَاسَرطا إلا تمَشى إلى إزعَاجهاوَحطا لو صَادَفتة الجبال الشج ما وَمطا قلامس الأرض صَارَت عندًها تُقطا وقكرماتٍ فآثاژلهم وَحُطى ومعجزاتٌ ولم شامل وَسطا يَقضِي عَليهم وإنْ وى وإنْ قسَطا حياة من فضلهم مَنْ مَاتٌ ما قنّطا م 4 و ا علمه اله زول 4 مُنتضبطا لر إجلاله بدرُالتَماسشَقطا فأضبع الدَهر في معنا مُحُتبطا لوضّاءَ أن يَهَبالدُنيالسائله شُرَرءٌ وَسىعَ الأنيا بمَاعحمَلث مئل اليراع بضوءِ النَارمُخترق مِنَ السَمَواتٍ مَمدُودبعَاصِمَة وَاقَى الخلافة والأكوَانُ شَاخصَة فآنسن الكونَ ما ير مجو وَلاعَجِب ومن يكن حول باش فام فما رَعَى ذِْفَامَين من جلم وهن کرم أعطاهُ واعُمَّقَدَ التّقصِيِر وال علّطا عَدلا وملماً وجلماً وَافراً وعطا تَرَى المُلوك على كُرسِيِه خبطا تمي وقاصِمَة نُرڍي إذا سشخطا والأرض بُؤسٌ وشيب الدّهر قد وَحُطا وأضبح الذَهر طلا بعد مَاشَمَطا يَوودُه أن يَودالكونَ شغتبطا فكان حفظهيًما بالدينِ لطا وهو المَلع بمشروفي يد مسد العَيث بُخيى مَوَات الدهر لو فُحطا كذا عَلئ المزايا لو رَعَى املك ال هُوَالعَظِيم الذي لو شًّاءَ طوَّع بال يا ابن المُلُوكٍ العوادي الجشل مَنصِبهم . يانُخْبَة الف للإسلام يا« عمد ال يا ابن املك الذي مِنْ عر وَمَئَثْ ُد بجوهراًآية الكزسئ تَنظمة أرسلُها رائداً عَنّي وشنتجعاً لا زال ذنيك د مَحفوظاأبحيطبها AYY أعلى رَأى الشّأنَ مِنْ ححشن الغلا نمطا نيا ولو شَاءَ رَبط الممشتَري رَبطا المعمُور يا «ابنَ ثُوَيْنِي» الممبيع الحُططا صعب الليالي ولم تُذْرِڭ لَه عبطا أْسَلكه شّافعاًعَني لمَافَرَطا في التائبينَ إلى ِي العرش بعد طا غُيوثَ لمك فاضفځ وانبذٍ السَحّطا وقهرها حخاطماً للضم مشُختبطا َ‫ میم ق لان يَا مَنْ سیاسات بمقدار عرمه*“ قَطاَ بق مَافِي نَفسِه نَفمسِهەقدرنَفسه وكانَّثُ بَقايا العِرٌ شنًّى فَجمعث وَتَرقَبْةُالعلياءُمن قبل دم وعَكث تفوس الكون ينه بشائو فُيْشرى شرير المملكٍ آم مليكة EEE تَكادُ تود الأمس مِن مَذهب الأشس اليه كتصريف الأعِئة للشّمس عَينٍ الشّمسِ فِي فلك الشّمسٍ لحُنْصِره مِنْ بين أصبعه الحمس إلى أن بدا كالشور في ضر الذي نث مَقام الس مِنْ عَالم الحسٌ تَنرّل ينه منزل الوح فِي النْفسِ بمقدار ءَ (#) العنوان من وضعناء فقد وردت في الأصل المتعمد بعنوان: (وقال)ء حيث تبدو في سياقها التسلسلي - عطفاً على مدائحه السابقة للسيد حمد بن ثويني. لكن إشارة في دراسة محمد المحروقي تشير إلى آنها قيلت في مديح السيد حمود بن محمد (۳١۱۸ - ١٠۱۹) الذي رافقه الشاعر في رحلة إلى بعض الأقطار الأفريقية لتسجيل أحداث تلك الرحلة في كتابه «اللوامع البرقية' ٠ AY۳ مَرضذٌ وڪمین“ تيفط والأيامفي غَيرنَغْسَةٍ فينه على عَين الرّمَانِ غُيونُ في كل عُورِين مشايل هرو لَه مَرصدي ئ رَأيووَكىيين وفي كل أمر تَقتضِيو شُوونُة ظْهُور بخشب المُقتضّى وبُطون تابي فعلالجدأفعالرايه فَتحكم فيماكادَأوسَيكُونُ تَا عَضِيِضٌ الطرف وهُوَ شراقبٌ ويرمجفٌ نة الدَهز وُو سكو لبَصَرفي ملس الاشرنَافدٌ فيدرك كُئةالأمروهو ممصو وشُوجي لَه الحي المُبين أصَاللَةٌ من الوأي فيمالايكديَبين يُوَافِيهِ قبل الكر ححكع وحِكمة إِذاشَاجَرَتَةُ في الشؤوبِ شوو كهت الافكاڑ في ته م زاي وأحكامُهَافيمَااشتكَع نون بظاهِر بين الحزم والرأي جَيشُّةُ يَش لَه الغارَاتِ وهو قَطين كأنٌ غِمَار الدَهر من حول حزمه ششكوڭ تَجَلى بَينهُنَ يَقَِين (#) العنوان من وضعناء فقد وردت في الأصل المعتمد بعنوان: (وقال فيه). . . ولا نعرف بالتحديد إن كان المقصود هو السيد حمد بن ثويني أم السيد حمود بن محمد وإن كنا نرجح أن الثاني هو المقصود بالمدحة. فعلى الرغم من أن أبا ممُسلم - كما يشير المحروقي في دراسته - ترقّى في المناصب حتى أصبح رئيساً للقضاةء وعلى الرغم من احتفاظه بمكانة عالية لدى سلاطين (زنجبار)» إلا أنه ظل متحفظاً في مديحهم؛ فلم يمدح سوى حمود بن محمد بمقطوعات معدودة وقصيرة؛ لكنٌ الحقيقة تقول غير ذلك ؛ لا سيما في مقصورته التي يمدح فيها حمد بن ثوينيء واستغفاره إیاء- كما لو کان في واحدة من إلهيايه استصغاراً وللا في المديح غير اللائق بشاعر فقيهِ علامة مُتصوفنِ يعرف محدوڌ الحكمَةٍ وضالََة ينها. AY مياه البدر في ماء وجهه“ $ د ثُقارنةفي كل أمرة فضيلة ويل لبس في أطوَارو مَايُلايم رالود اياطيباتِ بحمدو ۇۇ ل مققامأوش لوك كارع ٍ ِ .ا و ا كأن ييا البدر في مَاءِ وَمجهه يُرَفرفَهَا من ججومر البشر سَاجِم يحل وقي الآفاقي رځحلَةغزيه فإن سارنالأفلاڭ يلك العَزايْم له الحكم بعد الفي أمر درو ولك عَليهِ كسب المد حَاكِمُ وما تكسثب الأشبابُ محموة عله ولك له حُليٌ ين الحمدلازِمُ ED (#) العنوان من وضعناء فقد ورد في الأصل المعتمد: (وقال فيه). - راجع هامش القصيدة السابقة. AYo شعاع الشمس في القمر”“ بد من الأمر إذ علّث بجلالتة نعم لهاالمُذۇ زيي لَه فَدَر سرَايَةٌ عَحسَدَتها الشمس فِي شَرَفٍ قد لها العالم الأعلى بأجممه حَليفة من رال اش نش مله مَحاسِن الدَهرِ من إحسانِه فَرَط لو صَوَرالدَهرؤينطيقاًلأغجِرَه يُفارقٌ العقل فِيونُوژفطريە ظوَاهر المد نّستوفِي الثناء لَه وججوهَر من صَميم المد عُنصرهُ مام مقدارومن كر اجه ما ينشور القول ذكرأمِنْ مَحامده تلك السّراية في الأفلالالم تَر لو فُارق الأرض لم تَشبْثتُ على فَدَرِ تى الكُوَاِبُ مسا لذي حطر تَجَوْمَرَتُ نَفسشة في قالب الجشر يما المَلايِكِ في آطواره الرْهُر وا بَدَا فشعَاغُ الشمس في القَمَرِ فيْغْرِبُ الدَهر تغنى غير مُنْحصِر مافي عحقايق معنا من الصُور فَدرَكٍ العقل ينه موقف النَظرِ ما الشأنُ في عمد ما يخفى على الفِكرٍ مَقامٌ ذاتِ الضحى من رؤية البَصَر إلاويصدڑرتطوياعلى غُرَرِ (*) العنوان من وضعناء فقد وردت في الأصل المتعمد بعنوان: (وقال فيه)ء وقد قيلت في مديح السيد د بن محمد (۱۸۵۳ - ١١۱۹) الذي رافقه الشاعر فى رحلة إلى بعض الأقطار الأفريقية لتسجيل حمود بن ي عر في رحلة إلى بعض أحداث تلك الرحلة في كتايه «اللوامع البرقية' . (١) المنطيق: البليغ. ئتاقلتك من الأضقاع أشرفها وظلً يَرفل والأيام شاخصة خضو دَارِسُ فُطر عيثُ تَنزلَه بَارَكتَ أفريقيالمَاسَفزت بها فماتَرَكتَ شقيأغيرمُسشتيد ونت بَينَ هضاب المجد متبط لا يقد الدَهر جدأينك مرتجل إذا رلت عَن قُطروَجَدتَ به كأن نَفسك في الاأكوَانِ سَارية وكوكبٍ الشمس فُرد في حَقِيقيِه ولو مَكشتَ ولم تَرْحل لما فَعَدتث تُحشو الليالي ما يّبقى ولو بَلِيث نَازعتيِي الدُرَ والياقوت أَنْظعُةُ كان شِغرِيَ في أحشاءِ بكم ول أَفارِقَ هجي في عدائێجكم EEE وأبلم القولي فيو مشل مُقتصِر الاوعندمنةأشرفالأثر سَجيّة الشمس في الأبراج والقمَر فشاهَد العَينٌ واشتغئى عن الحْبَر وشط المَمَالِكٍ بَينَ الِرٌ والظْمَر مَرْعَى النّضَارِ بِمَرعَى الماءِ والشجر كان ِلك فيو رَاعةٌالخضر أن المُبارَك في جحلا وفي فر تصرف الدَهرَ في ورد وفي صَدرِ ولاشكودً لِهَمٌ ينك في عضر لمانُقيمبومن صُالح الأثر والجوهز القَرْةُ قالوا غير نشول وليسي عَنْ سار الأنيابمشتير سِياسَة منك عَرّت حيط الفط ِن الاجر حتى لات مُفتَخر مَحاًوتَنتُرفي كف مُفْتَقِر وشبضي يشل عد الصّارم الذَكْرٍ أو فرق اله بَينَ الأرض والمطر ۱( يشير إلى رحلة السلطان حمود بن محمد إلى بعض أقطار أفريقيا التي رافقه الشاعر خلالها وسجل تلك الرحلة في كتابه: «اللوامع البرقيةا. تاسع الأفلا كی مَنطيٌ كان ثامنالئبعةال شهب وإِنْقُلتُ تَاسِعَ الأفلاك يَشهَدالعقلينةممايشهذال مغ وقتعناة شاسِىغ الإْذراك لونتحاالبحر كان عنذباًكُراتاً أوؤفاتالآنثتبحرك كلِماتٌ كالشخځب تُمطرنُوراً ومَعانكالدرفي اللأشلاكِ صَبَغْثُ صَفحَةَالوْججودضياءُ حطفَ النُورَ من بصيرالسماك يلمع الصو عيثُ تُجري بهاالأقف للام تى الأقلام صَارَثتُ ممذاكي لست أدري أَرَجهُة أوشناالم لطت أعلى أم الأيادي الرَوَاكي أم ضيياءُالجلالواليرّينة مَذمقبي فيه مَذمَثالششكك ادت الأرض أن تَمِيدَابْتِهَاجاً وتَخُوالدُنياليشمالشراك يوم ألقى الملاك من كمَةالقو ل فَسشرث تفوس الملاك وموس الأكوانِ ضفي إِليهِ في ازدعحام كُممزسلاتِ العراك (*) العنوان من اختيارناء فقد وردت في الأصل المعتمد بعنوان: (وقال فيه). وهي قصيدة أخری في ممدوحه السيد حمود بن محمد. AYA ى 0ے لا يُجتلى النُوژ إلا من مشارقه إذاتولى كمال مُنصُراً عملت أل تَجسَم من نُورِالكُمال فمن ححسبٍ المُلوكِ بني سُلطانَ مِنْ حخسب أبْقوالأحقايهم ماليسن تُذركة رَمَى اححمُود) مراميهم فما انْفْلَتُ EEE ڪر 9 44“ ويُجتنى الذُرإلامن مجانيه فُرُوُةوَسَرَت فيو مغانيه أن يجني الجِوهَر المَكنُونَ مِن فيه إشسراق اول إشراق تاليه أن تسب الشّمسُ ركنا مِنْ مَبانِيه سَيَارَةُالشُهْب من مَجدِوَئُنزيه دو ملم تُقيدمامغاليه (#) عنوان القصيدة من اختيارناء فقد وردت في الأصل المعتمد بعنوان: (وقال). وقد قيلت في ممدوحه السيد حمود بن محمد. A۲۹ يعطي بمیزان عقله” لكِنه يُعطي بميزانِ عَقَله يقل يث الكذر عة وجك يَحِيدُعَن الإشراف نَّفساًزكِيِة ولو فام فِيمَا تّشتهي النّفْسٌ من يَدٍ يُرافقب د بين القبض والبشط حِكْمَة حمائق آلياشثُجرالحقائب نوافلَ ليث دُودَ وَكف السَحائب فيَغصِمُها في صَالِحاتِ المَرَاهب لضَايَيَ ججدوَامناط الكواكب فْمَذهَيه في الجُودخيد المذاهب (*) عنوان القصيدة من اختيارناء فقد وردت في الأصل المعتمد بعنوان: (وقال فيه). A۳ الباب الثامن المناسبات A۳١‎ المُوّتمر الإسلامي”“ عَرّت العالم أدواژالبشز كل دوررقصالدهزرلة أُهَاالعَالمسغياجذداً من كفيلٌ الكشف عن مَوضوعمهم تكن فلسفدالدهمرعلى رُماأشيَدظبيأكانسا يا بي الإنسان مَل من عَزيكم مات ق وون على مالوفكم لونفث نافِيةفي رُعل يطفرالإنسان عَنْ مزكزە مَارَسٌ الأعراض كيف اعترَضّتثتُ EES ينقضي الدوژ بأدوار لحر ضاي العالم وارتادالقمز إن صف الليل يلو الشخز هل لست ودع أوششتقم حدهاالأولأرزكناالخيرو ثم لايَلبثتُإشقاطالحجر دت فيه الدوژ فاضطادالنّمرو فغ مايجري به محكمالقَدَر كل ماي غچزكم عَينُ الوَطر كانت الهَعلكُم أوتُغتقر م شروژ النّفس تزمي بالشرز وهولايَبرغ مَنْ عحيثُ طفَر وانتحی أخطرهاأنى حطر حُطُالعجزولاعَولالفِير (*) قالها في المؤتمر الإسلامي المُؤشسل في يصر على يد رياض باشاء وهي قصيدة تؤكُدُ؛ بما لا يدع مجالّا للشك» غتابعة أبي ملم لأحداث الأمتين العربية والإسلامية متابعة المُطلع الحالم بأمة مُوحدة فإنذاأؤعقا؛حخطپې جحلل كم لنانُ تق رسا واحداً كم‌لنانأقن قن لايُنًقى كم لناتحلرژقتختو حتومالقضا رب خطب مني الدهزبه ماتركناهاء وفي أوقامنا إنماالعدلاقتضى إبقاءها ياقَطييَ اليل ماعادية أقلقث مشر وغاظث غيرها يا لقومي والاسى كَل الأشى ضايقوكم في المراعمي مُطلقاً طلبواأعظم من مقدارهم ليت شعري ماالذي أبْطرَهُم أم وَصَايا الم مضطفى في عَفّهم أم لصفح الدّين عنهم بعدما توان غقتة وانجفلٰوا * ا دالا م الله اص لم فاضشط نغ ناهم وقلنابجاژنا يا بني الأقباط تلكم يضزرنا إهمذاالئّيلاعحافل A۳ قَصرَالحُطوةعنةوائتصمر وهو كو الدَهر ذا لضب وجه نزلث من مكروإحدى الكبز وين المقدور لا يُغني الحذز وزنُهۀُ؛ في رأ ناء يث قال در في غصُونٍ العقدل ججهراًبَعد سر أنهاقدتركث ذاكالضّرز تشربٌ الماء وتعتامُالشجزر بات جن الدين منهافي سَهَز خطةالقبط وذاكالمؤتمرو إن بجرى النيا على هذاالقدز واش رأبُوا لاختصاص وأَشَه شفط وارسان ا ىد غو إن ملكناهُم ريص غناهمُم يبر جيش نائليوندً وَلاناالذبُز نخو؛أشباةضتأزريتقز وجلى الخد لخضع وأنابالظّفر وبصضذرفيه ضبٌ شخ تًجز وأذى الجار جميلا لمضطبز رة جاۋۇرابادھى وأقر أن نتم الحنك ونحن المُقَتَهَز كُلْايَرضَ غ منهاوينز رشع تهالبئائمدماً وهي لاي قنغُهاماترتمي ذكُرتنابقصاموسى على نيلا في العَزب يجري دعبا إن يكن بجيش احىتلالٍ غَوَكُم ما يريد الجيش باشتقلالكم جءَ والمَعُيَةتلوي مَغْيَةه طيت‌الجوفةياأقباطها صبع المطرانُ والممشلم في قدتدربتم على باراێكم قاشبعوا الو حدة وَخياً قبل أن إنذ في مضررجللاعمرقت لانبازولُ ےم متائرة صَكدوافي كلحم فنكرَهُم أثؤالجكم ةنيهم َير مَتلوانيي رتهم مؤت مرا وَلئواالآمال بالدزالما لايَبيتُوندً على الضيم ولا اهي مود بواوشبهم يابَيي التوجيدفي مضرلقد يبعالل على‌نفضيكم 9 $ $ ر : ۶ 4 و ۰ ل م م اد ۱ Ao نابمشا ت جو تور ا[ ش وَوَبَر لاولاقت هابا الجر أن ي تلقف آرواع البشر وِبَقَينانَعَرَاَى في الځخفز بعدماألقى عضا راق آمنَالمضرييوماأأم كفر فاشتری‌ثم تَعغاطى فعقر إتهامأئبةلائنتقر عُمرهاأغجازنخل ممتنقىز ُزبةقاسي نات حطر تتداعى كهشيم المختظر كيف تأتي الأشرَأوكيف تدز ولو اخحتَلْنُم على كشفب القَمَر فاقُمنواحكع ابتداءِ وَحَبَر ا لا شا شى ر ورس عاي ال عيرَة الذّهُن إذا الحطْبُ انْفَجِر مُم إلى المَخقِيي أهُدّى من بَصَر رتم في بَبِهَة الدَمُرِعُرَد إأمَنْكاامعاشاتتصز لم يذ سشهارياءوَأََر ۰ . وا وب ‎S-‏ م وا 0 روا ثابڑوا جف تكملا تشأموا صف وَاالأئةأنتم وععقلى بطل الإسلام قُمقامالغلى ناصِىغ الحجة مَغصُوغ النُهَى صاب العِرٌ «رياض) مَنْ غَدَتُ جَرَدَالفْيرةينأخجمانها عَصِع النخلَةٍ مَرهُوبُ الشطى يا مي الأنف يالَتَ الشّرَى لاتغمصرلم ن يَغئُوبها قائمأنتَ على أرزبجائها لويَكُودُالشُعوتضرالم ازن لو ملكنا اليف لم نَزچغ إلى والغْيُورُالحُؤويُبدي نره فحُذواشغري ثناءبعدما وليَدُم حيأرياض؛ ويوش A۳٦‎ لا ينال النجع إلامَن صَبو قدبدالي قَتځأشرشنتطرو قب الفتح كلمح بالبصضزر أشركم صَمفُوَهُ رباب النَظو رَجلُ المخد الهُمامالمقتيز جَلدُاله عة دُوالعَزمالدّير فطرَةُالتَؤجيدينة في وَرَر شأنهُالعدلبماساءَوَسهە مى الح وَأحْرَى مَن عدر د عَن الحؤْض فَقَد جدَالحذز بملاك الأشر والح ي الأغر رَقَصَثُ آم شکنث آم العبيو أنظ م الأنيجعم لا أرضَى النُرَر فلم في التُضرإذقامعَتز مَدَحثپن وض ہد نض تكم آي الشوز ثابت الي رةهذاالممؤتمز ‎rir ۵‏ ء انبا“ ‎۰ ‏ياأخاعَمبس الما الأنُوفِ عوك الفضل والفتوَةٌ والشۇ أنت فينامررأتخم:الك إن فَصَدْتَ الغلى فليس عمجيباً أنت مناكُنرَةالتاج فيالتا نت دُونَ التوصيف؛ فخر لِعبس رَقَمَ المخد للشراةححروفاً قد ملأت الزمانَ مجداًوفضلا ك شاو من دُونٍ شأوك والمق ليس من يدعي الفخارَ يساوي لم أصارِفك بالرجال وقدأيقت ماظنئْتُ الزمانَ يَجِحَدُفضلي طالماشكمر الأعادي لهَضمي هذەييرتي وسِي رة هري ِن نَسيثتُ الأشياءَ لم أنسى يوماً ‎EEE ‏والكريم الموصوف بالمعروفِ دَدُ وال جد كاهتزازالشيوف ل وتَّنفي رَزيئة المَلهوفِ ليس قصدٌ الشريفي غير الشريفبي ج ومثل الرّبيع حذوَالخريفب لم تُزذفي علاك بالتوصىيف وبيمناڭ رَفُم تلك الحزررفبي ِت قَليلا! قد ضاق وشغ الظروفِ داژن أي تالدوطريفب ك ولاك مابنوابممييف ت ينهم به رج وَزيُوفِ غير أن الزمانً بجع الصروف فدَهامُم قجدي برغم الأنوف ححسَذوني وأنكروا مَغروفي كنت لي فيهم غجرارَالشيوفب ‏(#) العنوان من اختيارنا. وقد قيلت القصيدة في الشيخ عبد الرّحمن بن سالم الواحي» الذي وقف إلى جانبه بعد أن كاد له الحساد على مقاماته الرفيعة التي حظي بها في زنجبار. ‎ حخاولوامارَقُممُةمن كمالي بَحُسشوني وطمّفوا ال كيل رُوراً هكذايا أخا المناقب رَأيٍ الذَهر بجني الدمرعِلةليستشفى لانُحاول لابجيُم بكمال وتَمُوتُ اليجغلانُ في نفحة الطّي عِرَاليلم أفجدتني قتقاماً ليت شعري هل يَرْعَوي الدَهر يوماً مايُريدُالرّمانُ من رفْعَةالنّذ وععذيرالزمانيماأقابسي وُزوميُشيرهاكَُرَمالنف واقتحامالمجيدفي الرَّع لايو مت عبد الو من لي في قام ألَكَرَاللِْدودًماأنك ووه رَشح;ث نهم صَُدُورَمراض لم تَدَغْيّم على بساط المخازي يَظهَرالشُوءُمن بواطن سُوءِ حُذ ثنائي كَأنَةالجومَزالمڭ في المخازي والتَكذيب إنّي ۶ و دعهم AYA عنقا بالتخريفي والتضجيفب ولهُم منك شورَةالتطفيفب قدكانً في كمالالششريف بوا حتى لقاءِالُختوفي آفةالدهر في كمال الشريفب 4 َتبینثت کر رايسخيفِ من بَناتِ الذُهُور ق القخځخوف كل ربص خرۇتقنذوف ووين ذِلَوالكريمالعفيف وانفرادالكرام بال معروف س وَفَم يسيب رَأسٌ الصّروفِ قب شعداً أو نشي لمَحُوفٍ ظلَمُوني فيو كَطُلْم الصفوفِ فرَدَدْتُ التَنكِير بالتغريف بحزازاتِ الشوء والتعنيف بل خضت الدّغوى برأي عحصيفب يَزشځ الظَرْفُ ومر المظروفب نون والجعَلهُ في محل الشُنوف وبديغ الأقلام مخض الصّريفب شتنبي الأُنيابلائكليفب بورك النّجِل“ بُورڭ النَجلُ واشتمَرالهَناءُ بورك النّجل يوم بجاء وللالبا بُورِڭالتّجل عُودُنَبعَةنضشل أطلع اين تجمأعلى أف َلَدَتُأمالكمالوَغمذتة ناشيء في زكاءِ لم ولاش من اول صَدِيعَة الفجر في أخلا كيف لا يُزتجى لذا القع رَهرال ميد عَنةالعلاءوَة ‘بن هُوَ في ذاتِه وفي الاسم واليف شرق العرض طَاهِر الئّسب النّا لانُهَذبةيانعاإافيه شو كال جوقرالهتيم فا وف شري پو صِفاتُ شرا لك واشتجمعث لك السَراءُ بپ پش رول لشي ون به إا نَبتَالفضِيلَةالمُضَلاءُ تي الممعالي سعدا وأنتَ السَمَاءُ بألبانهَاال خلال الوضاءُ ك شيسشري إليههذاالرّكاءُ قتهم والؤومجو؛ينيُم ذكاءُ مجدوالأضل فاط م الرَمُراءُ بث إلاللهقاشيي العلاءُ صع عحَدّث وقُل هُوَالجوزاءُ ء للكملاتشيمة كا ليس بالاكيساب ذاك الصَفاءُ شف فيهاالمغراج والإشراءُ (#) كتب الشاعر هذه القصيدة تهنئة لصديقه الخطاط عبد الباري العجيزي بمناسبة قدوم مولود جديد. والخطاط المصري البارع عبد الباري العجيزي عينته حكومة زنجبار مديرا لنظارة المعارف. العنوان من اختيارناء فقد وردت في الأصل المعتمد بعنوان: (وقال أيضا). ر عاك ماشه رر نالف هوت ب عخائل اوقد وك يو ال اباد فنهَييعابوعُلامازكيا ايأ رَوضَةالمَعارف يَشتو يََدانى من الفضيلةطبعاً كُوكبأقارالع عايبلا َيف ئ بانەللهۇتىوښج مَس حَ تةي رَبُوبَركات أيهاالتيدذالجليا لك املأالقلب شكَُرَرَبك فالش إن أولادنا الصّوارم والأعضا قُوَللشيوبل بضع الأنف قاالذي مَات تاركاً صالع الث ليس أجر بعد الممماتٍ وى عل دَعوةًالاين ضالِحألأبيه باشعا البياڼ ني عضاني غير أن الثشرى ت ل فيه ‎oe‏ سَقَْيي ماما ذيبٌ عَنهَا وسشوف يَبدُو الجلاءُ ارقاتٌ وللمزاياسےنIاء‏ رافق اليم ذانَةوالنًّماء يشما يَمجُد السام المضاءُ في محقوقاًقامَث بهالاآباءُ وإلى الطبع تُرجغ الأشياءُ دأ وغمراً وخيث يبقى البَماءُ . وله يجرد ُرَم راء خسبەبتينۇ 5 باورا اشا لقدأبسممث لك التنَعغماءُ كو إذا زاد زا ينةالعطاء في النائبات والأعضاءُ سبل مُمكفاتتاالأكفاءُ شل ولا الا ترؤالقطيغ سَواءُ م وخيرنج زيه والأبناءُ لعقظيم الثواب فِيهَارَجاءُ فيك هذا القريض والإنشاءُ فالذي حروَڭاليرَاعَ انيشاءُ (١) يقصد أن بركات من الله قد مسحت هذا الوليد» وحسبه الي المضفور في حرفي «الباء» وهالرّاء» من تلك البركات. قلمي قاصِ رال حُطى عن نَهَا ما كفانِي الصَفاءُ في القلب حختى ولسدات الأخلاص روځ لها وإذاصَحُت المحبةفيالقل وعلى الشُعر جَانْبٌ من محقوقٍ فاثحتبِرومَايَ يمول الشعْرعَبى ُ حُنهعَني الدُر الفر يله حك م الود بيننابمدابجا فإذاججاءت القريأبيضا يا صضديقي وبالصّديتيانيفاغ مَل رَأيت الرّمَانَ يري هاما قل لهذا الرامي وأنتٌ سَفيري أناوَحدي لذاالرّمانِعدۇ غير آني إذا مَزْزْتُ اضطباري ا٤۸ نيك ولك ن طفشل وإخاءُ أظهَرالشُغُوماأكَيَالصّفاءُ قل وڃس ومني وذكاءُ ب فآئارماليُ ن ضياء تعض متاحواهالحفاء بن شعاع لوضف کے لالاءُ القَوَافي وفي اللقوافي إباءُ شالم الطبع وافتِكاري بُراءُ ةفنفضلي اليَرَاعَةالسوداء ولدّى الضّيق تُعرَف الأضدقاءُ شُججهزاتٍ وَل عَذانِي الرَمَاءُ أن وتاك صخ راضصضكاء ليس لي في ادائ شُرَكاءُ مان ععندي من الرَّمَانالعذاءُ تهنئه ودعوة بشفاء“ العم دش لابُؤسٌ ولاقم المَجِدُعُوفِي إِذعُوفِيت والكَرَغ لست من محلل الألْطافِ عَافِيةً ورال عَنُك إلى أغدائك الألَمُ قد أصْبَح الفضلُ شوتاحاً والْكَعَشثُ بحالي صِحيك الأروال والهمَمُ مِنْ بعد ما سَيْمث نفسِي الحياةً كما قدراعَمها منك إذ أؤْدَى بك السَفّمُ تَفدِيكَ رُوجي يا مَولَى القريض فقد جلت صِفائُّكً عن إطرايها الكَلِمُ من ذا يُجاريك في بَخر وَمَكَرَْةٍ أو من يساوي وأنتَ اليَومَ فُشْتَهُمُ بحو تدس في أَطُوارِنشايو يا عيذاالبحز في تيَارِوالحِكُمُ يا أكُرَم الناس جذ لي بالرضَا كرما فأنت أكُرَم ممن يَشيي عَليوفُمُ (#) أصيب الشاعر بالم أقعده الفراش فكتب إليه صديقه محمد بن علي بن خميس البرواني بضعة أبيات يهنئه بالسلامة. وقد استعار وزنها والشطر الثاني من كل بيت من قصيدة أبي الطيب المتنبي : المجدُ عوفي إذ عوفيتٌ والكرم | وزالَ عنكٌ إلى أعدائك الألغ. وقد رد أبو مسلم بقصيدة جوابية على أبيات التهننة . 21 جِوَاب أبي مشلمه اشرو شه شكرألي ى يضر يَأتي البلا لتمجيص رَنَذْكِرة وهذهالدَاردَارحشوؤماضرۇ قاض المَمَادِير في ضر وَعَافِيَةٍ أشتغفو ا لا أشكوالبلاء ولا يله النّفس فيماساءهاحَلَع فاكم على نفس في الاي َل خضت وفطرَةٌ النفس في أيدي بَصِيريها لى وفي الس ين طول الجقا مل آقاتُ أنفينادا#بُخايرها مَصَائِبٌ الدين ألكى مانُصَاب به يُوَفُر الاجر في محشن البلاءِلنا ورب حرص على إبقاءِ عَافيةٍ فارص على الأ لجر في كل الأَمُورٍ ولا شکراًيُوافِق مايَجري به القَلَمُ كأأ كل بلاءِنازلنعع لك قع الصّبر بالغفراِ يُحُْتَئَمُ فليس يَمبُثُ إلابالرضَاقَدَمُ أا إلاالختفاءسَائَة كرغ وفي المَسَرَ بالطغياتٍ يرتم ش؟ فالعَقلُ في أحوالها عكَع فام الصِيرَة حيثٌ النفس تُفَتَحَمُْ وذاكً لصب يمايَفعل الالَُمُ بالبؤس يَطغى وبالسَراءِ يَضَطَرِمُ وما عَدَاهُنّ فيد الأښڄريُغْتتَم حرص على فُوْتٍ فُضل فوفه نَم تسا يلاء فرأسٌ المِلَة السأمُ وَربّ عَافِيَوفي طُيهاسَقَمُ (*) القصيدة الجوابية رد أبي مسلم على أييات التهنتة الواردة في القصيدة السابقة› ومن الواضح أن محمد البرواني قد دعاه دعوة ضمنية لمجاراة قصيدة المتنبي. اع الصو في حير المبادعلى مالكّنطع فيمالايفارقنا تأي المكارة أقواماًلخيرتهم شويع ال نفيي يث أؤةعها أشتخفظ اله نفيي شِلَة وَرَخا وَأَشألُ الله محش اللطفب بي وبكم يا مَنٌ عحباني مَناء بالششفاءلقد ومن ساني ثناءين فوَاضله عَرَفتُ فيك كَُمَالًالايَقَومبه وماكمالك دَغوى ايح مَلِقٍ جَرَیتَ فیما ججرَی الاجا فاقتصَروا وعَامَدّتك مزايا الشّضل فانتصَبث مَنْ لي بازگى المعاِي فيك مُعتيحاً حشبي مِنَ المدح آي ذاکر بحملا وأطُوَلُ المذح مني فيك شقتصر تَشأت ين نض ر زَا أرُومة شَوط عليكً مزاياهُم وَمَجِدُكُعُ يقل عند إكثارالكرام وقن لاععطشت إليو انهل وَابلة إِحَالُ فيك أشوراً وف يُظهرها فن قينا شَكرناما إا ظهَرَث فَضَى لك اه إِذراك الهدايَة في A ولايُدافغُةعَ زم ولاه مم من عيثُ عِلْمهمُ أو يث ما عَلِمُوا ليسث وَدَائِشة بالشوء تُّهُتَضَمُ اقلوب بجت اتيم في كلنازلَۆۇتفىيى لهاد صَارَ الهَناءُ شِفاء وان جلى السَقمُ كأنة الدُوُوالياقوتُ ينْعَظَهُ بحر ومَن مُنتَماه الفخو والكَرَعُ وَضف ولو كَمُرَتُ في وَ ضفِه الكَْلِمُ وإنما الشّاهدانْ: الصيف والقَلَمُ 7 فته تومي إليك وأنت المُمَرَدُالعَلمُ دُونَ البيانْ لساني عَنك مُنعَجِمُ يَزلُ بي عن مَدّى تفصيلها القّدَمُ تَتَلو مَفاجرهاالأجيال والأمَمُ فأنتَ للشرط والمشروط مُلتَزمُ ادى رفاك ما توفي ب ده م بي البقاياء َكل الِلم تُلْتهغ؟ و ت بوك وانجابث به الظَلَمُ في صفح الدهر ين : مَعقولِك العِصَمُ أو لا» فحُذ سَلَفاًإِنْ ضمَناالعَدَمُ يَشوفُها الله إِذ ر يجري بهاالمَلَمُ ينهاجو ونجيماليس يَنصَرمُ من دُونٍ شأوك قذراًإذ ڪا المهنا“ عَادَ المُهَنًا بحمدا واختلفث قد يُخطىء النّقَلُ والتَحقِييٌ يَغكشة تجري المقاديزلا تبي ر يَعقِلها تأتي السّلامة والأشوَاءُ مُخدقة ورما كان بالمحذور شُغئبطاً ورما سَلم المحصفور في شرك قديأحُذَالمر في أمربجُنيه ويشرَبُ المَرءٌ ين كاس تلَدُلَهُ والسو في الشأنٍ تنبية اللبيبٍ على ون أمرأقتضاأالهشنتحيعۓ رِوَايَةٌ السلك”' بعد الهَع والحرَن والعَينٌ أضذد دَق إنباءُ من اون ولااشرؤ من ممواديهابممختصِىن وهلك المَرءُ والأشوَاءلم تكن إذا تناه وغقبى الخحُير في فُرَنِ وأضلها كخيالٍ طاف في وَسَنِ ورڳما اء السشَكينُ في الوك فيذمَبٍ القَدَرُالمَختوم بالجنُن ورما اشتارَ شَهْدَ النَخل من حبنِ أن المقادير لا تَقتادبالرسر” في الأشُنِ والخوفب والأشفارِ والوَطْنِ (*) الحنوانٌ من اختيارنا قالها [ثر ريه وَلَدِهِ المُهنا بعد أن تلقّى خبراً بشوء إضابته. )۱( الشلك: في اعتقادنا أنه قصد بالسلك الهاتف» وليس البرقية التي أشار إليها في قصيدة أخرى ودعاها: البَرق. وفي تلك ايام لم يكن الهاتف متوافرً للجم ٠ وإنما في بعض مکاتب تب الدولة وصفوة التجار. وهو ما بُو ضحُهُ الشطر الأول من البيت الثاني : قد يُخطىء النقل والتحقيق (۲) ليس تضميناً كاملاء بل تحوييء اقتضاءُ المقامء بيت أبي تعام: التيف أصدق إنباء من الكتب. (۲) الوَكن: الغش. (8) الوسّن: اللجام. ون عافية الإنسانغاييُها أخذ على الجر أو أخدٌ على السّكن وإنابي ن أيام م ررعم ةة نبي تُبائخها في صُورَِ الحسَنٍ لبِق ذو اللبٌ فيهاغير مُزتة تب مهدا وى عمهدها المَعروفِ بالدَحْنِ A٦‎ ضبراً بُنَيَ على الرّمان“ صَبْرأبُنئَ على الرّمَانِ وَصَرفِه أينَ الفرَار عن الممَدرلِلشتى وَل الور إلى المُهَيمن إنة ماذاتُريد من الرّمَانِ وَصَرفهٍ أتری الرَّمَان ُؤنُرأفي‌نفسه واضيز فإنك ناجخ إن كنت في واعَل صَلاحك مشلكاً لتنال من كم كُربَةٍنزلث وَضَاق نيطانُها ما خاب ممن وَكل الأمورَلره وهو المُجيبٍ لدَعغُوَة المُضطر إن فافرّغ إليوبالمضائق كلها واجعَل لوايسطة الأمُور مشُحمداً وبجاموالاعلى توَششلإنة ثُلْ: يا رَشول الف ضّاقث عالّىي إن الرّمانَ مارب الأخحرار ن الأشورَ رَمَائنُالمقدار تَدبيرەيَقضِي على الافكار أقَلا انَكلْتَ على المعين الباِي والأمز مرجعة إلى شختاري ثُوَب الصُروف بمَنهج الصّبارِ بوالكريم مَوَاهت الأثرار فُتَفرَبڄجثت بالاطفبِ والإيسار فهوال فرغ كُربةالإغسار ضاقث عليه كُوَارثُ الأضرار واسألة خو عَظائم الأؤزار خيرالبرية تعيدًالأنو ار عندَالممهَيمن بَاذح المقدار بك أشتجيووأنت أكُرَم جار )%5( العنوان من وضعناء وقد قالها شُخاطباً ولدهُ المُهنا. وقد وردت في الاصل المعتمد بعنوان : (وقال يخاطبه). لاأشتجيربغيربجاهك سَيدي فكن الممجير بهذوالأخطار 2o وَبهْتُ وَجهي تحوبابك راجيا مَنجاةنفيي ين عَذاب النار A۸ الباب التاسع رَواحيات ۹٤۸ فقصيدة العتاب“ كل ك رشا 7 تفغخزرفVيىبزرر‏ رَهراءَرَ 8 ۵ جوھهےر را نشور ی 1 ل لىيك با ”9 سابل تاز #نثعبا __ أنَهانَر افر ¢ وا ٤ مناءَعلى مر و 7۹ ەھ ®. ١ ۱ ن الؤزا بي ْ 4 1 ِ ا £ ل 2 7 ەت أنحغرائي وسم كي تباشيرالصّباخځ ن 1 ً ۱ ۰ دلا ات لط ا ۱ الول وا ‎O‏ ‏1 شبد متمزوجأبراخ مالشيدذ 0( کستفثت؛ ۱ )۳( لٹ ؛ ئه ۰ ك الجراخ تأشطانالرومتاخ يات ً و - 0 . < لي الأجلالمتاخ ئ وکنت لي عليه وكان إذا . أعداءه ا الذي نصر . (8) انوا من وَضينا | قالها في مِفر. عه ئو عرض - كما ورد في 0 أظهر له المودة وإذا غاب لقي الشاعر ظهر تباً. الشاعنف وأرسلها ۱ معا () من الواضح امتدا من السياق - قصيدة في امتداح على هره بعد آن دبج ۔ كما يتضح تكن كذلك. السياق - لم من وغم ماق اسا أيضاًء كما يتضح الشاعر؛ ر بَقَلِب با مُشلِم فوت المناسبة ويه ضا ن شائع )۳( ل قال : أَتُحْتهُ لاز البيتء ۴ ولیس إلى الجراح ال مُحيلَا الفعل إلى صهر القصيدة: أتُحُئْيَهُ القول: أَتُحُْهُ الجراح. ونَصَ بت لي شَرَدالودى أدعوكً : تنصطُرني روئد شتاابيرنالداعيبيي وعَلمتُأنك سشوف تبص ماكاارأيك في ضفي وقَلبت لي طبرالمجن ‎F7‏ جشمتنيى حَروطالفَّتا ص 8 م ررس صي شع ن زی لخيىللكل و بكم ت ع ضِي في نو ۱ م م (١) الدنّ: وِعَاءٌ ضحم تحفظ فيه الحغر. Ao Y فحصَلت منةعلىالنُجاغ آنىاوقد علق الجناغ وظلننثت وك لن يُ راځ ِي هنهم مور الملا فشَرئنثتُ كأسَك بازتياغ ففصَضثتٌ بالماءِالمراځ ئب إذتنايرني الصّفاخ تحُوليلبرازوللكفاخ سن وَعححيذاأفرالصّلاخ وت رک ُت ج ڭا للشزاخځ أن زضيىلائباخ ك حيست قفي الرتاخ وماخشيت لهاججناخځ وقكااباقعةرۇقتاخغ بل زت كَيأفي الجراځ بدي على تعفراليطاح ب الشودوتنهشةه ممُباځ دي القوم تنروءالرياخ يا جايعالحُ لل الملاخ شة وهي أطرافالرماخځ وقلمثتأىاٌ قي وعَلمت أن الى بطل ‎e, ee‏ وَقُوتُ فرعن صنا وصَنَدتُ ررك في حطو يرثأ ضاتفئتبُم وأپبنثتَ رائعقةالف ضا عيبت طائرمشمعلىللا قظ نئت أ وائلللا كلا :کک ٍ / .)٢( أومالَدَى نُوَبالسصُرزر لاتأمَئَن شودالكبو () الذّحل: التار. بک لنڇ داويزاخ ةالوټ يزو ولاهججناغ كيا ابن عَمي والصّلاغځ ت لق تقيبتي رايالفلاغ وَبڄعَ لت رأيك شستراخ ب ق يدتكولابتراځ وَرَوَشُهابعدالجماخغ صضشذدرالزمانالانشِراخ من خطېوججللاۇقاغ مناك عق دالايُزاغ ۱ المَرزءِيخ لوين صلاخ ۇئنتللىرلىيلاغ بالفانئزاتِيرنالقداخ ئل أ حَفّضتَ ليم بجناخغ خرار يمون الشفاخ يام عَ نيم في انشِراځ 1 اغ دوا أو رَواځ في لها اباق واضشطباء” وف ربش رەم عغمتباخغ (۲) تَْتنْكِنّهم: تصيبهم؛ وقد جاء معنى لأحتنكنٌ في مجمل التفاسير بمعنى : لاستوليِنٌ عليهم بالإغواء. (۳) الصّبوح والقبوق: شراب الصّباح وشرابٌ العَشِية. ٤۸0 ءلم تُرَغزغهاالرياخ لاتم زجاللبنَالصُراخځ إوقاالتقيت فلامجناغ يل فلا تعاتب بالرقاخ ئ الخرب ساءَالاقُيراخ نت وفي طوايا؛ جاخ يوغناءمشنفيح الرماخ إلى أبي الحار وٹ(*› أباالحارِثٍ إشمغ عحديثابجرى على قط تراق |نخجائُها تُشوَقتُيوماأللْقياكم كذايَجِيِبالنفس اخبائها (*) وجدنا في النسخة المخطوطةء وفي «النبذة المختصرة) ما يفيد أن أبا الحارث هو الشيخ محمد بن علي بن خميس البرواني (الذي قلد أباء في الإندراج - كما يورد سالم بن سليمان الرواحي - عن المذهب الأباضي؛ فكان شافعياء وشاعراً ظريف الطلعة أديباً). وأبو الحارث صديق حميم للشاعرء وهو معروف بهذ الكنية في زنجبارء وكان يكتب في صحافتهاء ومن آثاره المعروفة کتابته ل«مقامات أبي الحارث). ويورد محمد المحروقي رواية طريفة في دراسته [تعليقاً على هذه القصيدة] حول تأثير الجانب الاجتماعي للحياة في زنجبار: «زار آبو مُسلم وأحد أصحابه صديقاً لهم يدعی بو الحارثء غير آن الخدم لم يأذنوا لهم بالدخول وأساءوا معهم الحديث. (...) وهم أثناء ذلك الانتظار يلاحظون ما يدور في المنزل حيث تحوّل إلى مسرح للموسيقى والرقصء وقد تكائف دخان السيجارة. ويضيف المحروقي : «تسجيل الشاعر لما رآه تعبير مُباشر عن انتقاده لهذه التقاليد المنافية لتعاليم الدين الإسلامي ‏ كما يعتقدها- وقد طال انتظار الشاعر وصاحبهء ووقوفهم على الباب؛ فقرر أبو مُسلم أن يُصليء فصلى ما شاء الله له وسبح ربه ذاكراء حتى ثغت الجن» وزلزلت الأرض. (...) ومرت سنون طوال وصاحب الدار غافل عما يجري في منزلهء وخلال هذا الزمن ايتنى الشاعر حارة أخذت أخشابها من الهندء وقارَنً زوجة أنجبت لهء وكل ذلك في انتظار الإذن بالدخول من صاحب الدار الغافل . (.. .) إنها الغفلة الشديدة التي يحاول الشاعر إظهارها بشكل خيالي مُفارق› ولا ينتهي تسلسل الأحداث عند ذلكء فعندما ييأس الشاعر من حصول الإذن يعود إلى منزلهء إِلّا أن السنين الطويلة طمست معالم المدينة لذا ضلَ الشاعر الطريق المؤدي إلى منزلهء وعندما اهتدى إليه لم يجد إلا رسوماً ماحلةء وقد هلكت ذريته وكتبهء وکل ما صادف آبا مسلم من بلايا تتمثل في ضياع وقته وفقدانه أهله وكتبهء سببها غفلة صديقه أبي الحارث. كما يورد المحروقي في دراسته تعليقاً نقدياً لافتاً على هذه القصيدة قائلّا: «في هذه القصيدة نجد عناصر القصة متكاملةء فشخوصها هم: الشاعر وصاحبه؛ أبو الحارثء خدم أبي الحارث (الزنجئةء البواب» قنبر)ء والعقدّة فيها تتمثل في عدم= ۸00 فسرزثُ اص إلى بابكم وَلكَاحلَلتُ بدارالمزرُور إِذانَحنُ بالباب زلجية فقتلناليا: أبلغفي أثرنا َرَت عليناكمايَنبفي فقلنال محص إلى جنبها فول عَن رَجهنارَجهَة نيشضشَى لائر عاجل فقلت: وبالصّبرتزججولنا؟ فقلتُ: نصحت وَطال الؤقوف وعِيدانُكم خان الشيجار”' وَفُوْج يح طرَفوع بَطير وقدأزمقيَالنّفسيإثعائيَا وهن عاتَوالدارتزعابُها وجاءت قضاياوأشبائيا فدَيمُك مَل أنت بَوائېا ومجملَةً نخڅخو واشرابہا فمَانَ حن حح زب وَأححزائُها ً ال" اف وينتا: ۱ نهذي ال رن وج وآدابُها تخت على النّفس أؤضابها فتغفنى الرُنويج وأشعائها وتَعلَم في الدارأضحابها فقال: بصضبر كبَجتائها وقاضث محش وم وأضلاُها ششواظ على الدارالَْابئُبا ورفص الجواري وألْعقائُها =الإذن للشاعر وصاحبه بدخول منزل المُزارء كذلك نجد فيها الحوار بشكل واضح بين الشاعر وصاحبه والشاعر والخدم› وصوت الراوي هو صوت الشاعر نفسهء وقد توالدت الأحداث في إحكام شعري جيد؛ من ذلك تسارع الزمن بشکل كبیر» حيث مرت سنون طوال عمرت خلالها حارة وهلك آناس» ولا يزال الشاعر ينتظر الإذنء كل ذلك يُقبل بالمنطق الفني حيث لا يقصد إلى الإقناع العقلي بواقعية ما حدث» ولکن الإقناع الفني هو المقصودا. )۱( أنص: الّص: رنْغك الشي,. نص الحديث يَيُصٰه نضاً: رفعَه. وكل ما هر فقد تُص ٠ (۲) يقصد السشجاير في الغالب» وليس السشيجار. نقمثشاصلى|لىخلو وطالت صضلاتي ولي وة وتعدالصّلاة علض ية إلى أن ثغى الجن من مَمؤلها وَرلزلت الأرض زلزالَهَا فلم تشن شيعا وَطَال المَقام وفيهاتنه؛ بال اححارَة وين حخولهاجَجنةزخرقث 191 1 وقارَثثُ في متنزلي رَوْبجة ولم نُزرَق الإذْن ين ء جنيکم ولمماضجرناانقأبناإلى ‎UF ‫َ‏ ۶ ً وَعندالوُججوع ججهلناالطريق ولاَووَهذافإالشنين وأضشلَلْثتُ داري إلى أنبدَث كلها ولف گ2 بي خخ شورة نهذاأباالحاربالغنتهقى 41ط شعال وأضراها وش ووقدطالإشهابئيا تين في الداريخرائها إلى أن قشر آراثها من الذكراطئب أحخحزائها ورعن الدَارأَرَتائثبا رخذ على الأرض أفهائها وحالَت شنون وأخقابئها وَشمّثتُ من الهنديأخشابها وَزانَث وأقطف أغنائيا أطالث وأنجب أنجابُها وَضوععف في الدَار مځحججائها ويار نط ازول ئَقلائبا و وزال عن الدزؤب ألصاببا يَدُورؤعلى الناس دولائكها ۸o۷ روم حوَنُيُن أنحختائها ُِولالمدى شاب أغقابها لخ جوب ةطالإنغُرائُها عَليك؛ ونتومشكأشبابئها قد ذه ص اؤ جد )*( قدنهَض‌الججدعلىساقوه يَهزج في الأكوانِكالعَندليب قمالإفريقيةلانئئيي مِنْ طرَب مئل انناءِ القضيب قدسشاع في أقطارِمارَبُها كالشّمس في المطلع بعد المَغيبْ وعادوالروحلَةجدلة رب رَحيل فيه دريب و َ َ 0 ۴ ‎O‏ س ى - 0 (٭) لم نجدها في الأصل المُعتمد؛ فرجعنا إليها في المخطوطة. (*) لم نجدها في الأصل المُعتمد؛ فأضفناها من المخطوطة. AOA (*) < y۳ فضت وَطرا ين شکن أفناءِ نُعغْمَانِ انث شور القلب ينها ببييها كأن لال الألس لمَاتقلّصَث وَمَيجَ مابي آنهايوم وََث كان سيط القع ين عبراينا فوَلّتُ بها مما بي وقلبي وقلبيها مدي حياتِي والمُْدَاةنفشها ولما اشمَعَلَتُ بالظْعون مَطيها بَكيتُ على أثر الفَطين ولابُكا فَضَطثُ بألباب فَضَيِنَ بأشجانِ وَجَدّث بطئ اليد في نَشر أخرَانِ طوَنُها بأيڍيها لاص 7 ‎A3‏ بان .)۷( شجاها النّوى شَجوي فنحنٌ شَرِيکانِ على عاتَِفينانَه نتشر دروشروجان -يِرَايِعَة الَّمرييي-للوَججدٍ تان و2 ولي ی (*) العُنوان من وَضمنا - والقصيدة تَرَجُعٌ نفحة من الشّعر الجاهلي يستعيد فيها الشاعر رَبِعَةٌ وَمَرَابِعَةُ في عُمان بعد أن حل في شرق أفریقیا. (١) الفَلوص: الإبلُ فَيَة مُجِتَمعة الحُلْق؛ جَمغها: يلاص. (۲) هذا واحدٌ من الأبيات التي استوقفتني فيها بيه الصُورة الشعرية المُنفلتة من تكرار النمطٍ إلى ينابيع الشّعر في غُريبهِ الخلَاق› غريبه المُقصى عُنوةٌ ‏ أو اعتياداً من الإلتفات النقدي والجمالي› ٠ على حل سواء . فالصُورة مُركُبة بحيث تحمل عنينها الدّفين إلى أبعد مما تهر حاقّةٌ التعبير المُقيد بالقافية . ف «ظللال الأنس» المتقلّضّة ژويداً ژويداً (وهي تضمَجِلُ في ذاكِرَة الشاعر) بالتوازي مع عركة الرَاجلة - لا تكتفي باضمخلالهاء ى بل يكف ونُصَعَدُ شِعرياً لطوى كالحصيرة بايدي (القلاص) التي لم يد مشيها وئيداًء بل تُجِنّحةٌ كالغقبان تملا الشماءء كما تملا شماء مُعادلها الوضوعي: : بجسارة الضُورة الشعرية وما يلازمها من بجسارة مُجبّحة في فضاء النأويل. وقد تطرّق إلى نفس المعنى في قصيدته النونية: «فطالما وَخْدَث تبغي أُبائتها | كأنَهنٌ مع الإنضاءِ عُقبان». خليلئ والمّذكار بَايِرَةالهوى وَعَهْدي بنفسي لاتطيرلمزعج حُذا عدٌّثاني عن فريق تحگلوا خليلئ إن الدَهُر بجع رَُرقَةً تَمَشّعثتُ من بانبساط رَبَهْجِةٍ ليا شقتنا صَفوهاوَنْظامُنا لقد كان قَدماً الما جَجمغ شملنا تَبيلانِ؛ أقاللوَلي فمنهل لذن سَعِدَث أياشناب «مَليدَة؛ لماص مَة رض نُبلاجبامُها قات البلاة؟ الفَضَلْ أدنى تُصُولها بَهَاليل بَسَامُونً في أي حط هُم القوم لايشقى جَليشهُم بهم خث آَيَةالإفقارآيةفَضشلهم مَسامِيځ وََابُونً ُهل مَصَاعِبٌ أجَلْتُ يهامي بين اسهم تَجڍهم مَل أذْرَك الأحبابٌ عَهْدي وأحځياني َدَاةبدالي بَيِنَ بَاناتِ عَدْنانِ شَعاعا فقد طارث برق تمان فذِك رمُع اني وَرَؤڃي وَرَحانِي فَهَل أَمَلْ يُقضی وَمَل مُلْتقئ دَانِ وََشروَط ي لايَفَۇعلىآنِ وَرَائْع مشن من لياليو فََانِ كواب أضحاب وأقمار إِخُوَانِ على كبدي مُذ فارَقَثْيِي كَيَابِ فما سامة التكسير إلا الجديدان فى وأتاللعَدُر موان اجو بأفريقية الشرق أزداي” وَتَهفو بها الشرى يعرف وعزفابٍ وأبَهَجت القاصِي وَأشعَدَت الدّاێِي وَل الأيادڍي من ذوائب قطان صَنايُهُم في الدَهرٍ كالفلَيِ الثاني وجاءوا على حضر الكُمَالِ بشلطابِ مقساع بے شسراًكإعلان ففارَت؛ وأشْجِذثتُ الغلا بينَ أقرَانِ )۱( شعاع: المتفوق المتتشر. بُقال: ذَهَبَتْ نَفْسْهُ شّعاعاً: تفوقت هِمَمُها وآراۋها. (۲) الجدِيدان: الليل والنهار. (۳) هكذا وردت» ولعلها «ملينده» في زنجبار. وطَارَدتُ آمالي فقيَذْنُهابھ وَصَافَكُهُم قهراً فكوا وآلروا وماطمَألأخحرارإلالمورد غيز الحُطوب مَقاعسل محماةالاأنوفِ الحافظون ذِمَارَشُم كُماء أبَاةالضيم شوسٌ عَوابسل اولك کم كأنٌ الشنى واليمنَ مِنهُم بأيْمَانِ على غلَةٍ والدَهمر مُبتَيِسٌ عَانٍ عليه سِ جال المَجِد بالععد مَلانِ كُرُوم شرا الي من أَزْد بجونان”° كرام على اللات شِيباً كُولْدانِ إذا كوت المُرَسَان في جل خرصا (١) بججرنان: الإسم القديم لبلدة إزكي ذات الحارتين العريقتين: يَمَنْ ونزاز. A۹١‎ جواب لبعض أدباء مان“ أحِيَتناماالبغد شيعا نُطيقَهُ أجيتناألبابئنائتشتطيزرها بنا ما اللقيا ونار ين الأسشى مَوَارِدكم يناوَموردكم تَوَى زيي ن الدكرَى ولاينفغ الصّدا ر شير تاريخ الجوى ُصَصُّ النّوى عى عاب الؤوح من لظف رَبنا وَعَلَ راض الأنس يحضو يها فْنَروي العطاش الهيم بعد هيامها أجيتنالايَميكالمرءأشرةه شريد قّراراً واغيباطاً وألفةُ لقَد كَبَرَالرَ خم أمرعباده بُدَبُومايختاروهي سِياسَة عَلينا الوَضّى فيما يجيء به القضًا ولكِنّة من مجملَة الحكم في الزن إليكم عَلاقاتُ الصّفاءِ ولا تسل ولولا المَأسّي داب من حرها الجبل يكم ولي امود على اَمِل الا هي آذکی ‏ في الشُلُوبٍ من الشْعَل ونه الكرى إذا جز ها انْدَمَل ى بجع الشّمل من بعد ما انفصل يماط رين رَخحمَة ال تَنْهَمل وينو إليها الماءُ للنَهل والعلل ولا يَدفغ المقدار ضربٌ مِنَ اليل وذلك شأنٌ لا ضاف إلى العلل دغ عَنك: تی آو ممتی أو عَسی وَهَل وإِنْ ضَاقَ في رَأي العُيِونِ بها الكبل (*) المنوان من اختيارنا. | يبدو أن بعض الأدباء في عُمان اشتاقوا للشاعر الذي طال به المقام في زنجبار› فر عليهم بهذه القصيدة. | وردت في الأصل المُعتمد تحت عنوان: «ومما عثرنا عليه: قوله طيب الله ثراه مجيباً بعض الأدباء». (١) تُصِبت [شي,]؛ لأنها خبر ما المُشبهة بليسق. A۳ ليس في الب قياس أبُهاالعازِلدَزهانَئهَيميى الث یگ شيئاأمميناً نت حُلووأناضتٌ شحج فاترزاليومتلاييإنة أناأن شل عن بے عحبيبي سَاعَة 0٦۸ ليس في الب قياس بطر نذا دشت عي فل وَزذ بُمِرَڭالمّيءإذامَالَم يبند يا عذولي ل ممواش‌اعذە ساحر الطرف اجو الطوف شقيع بجَجفنة ناجل ال حُضرتَقِيل ردقه همل يُراجي ذِئَةين ردنا يا عضِيض الطُرْفِ عَب لي نَظْرة عَججباأفي حُدَدًالناروفي قَائَتِي بَعضٌ رَشادي في الهوى صَدّقوا!ا غاب رَشادي في الهوى وإذاذَكُونُةععهدالضصبا وإذااشتفغطمهدالقلبعلى ياإمامالححشن هل مُنتظر وإذاأشكولَهُ قوع الهقوى قَمَريالوَجوليلئالشعَر مَائسالقدردَئيئالخطرز صضمفموةالۇدإذاقتال در لارَهميهات الوَفاممَن غَُدَر إن إمراضشْكأئقى وَأقه شفجتي ينهالَهيبٍ وَشَرَر إن مدال قدقالوا: كر وعلاقات الهوى إحدى الكبز قال لي: تلك ألاعيبٍ الصّمَّز فعل ينيو تعاطى فَعَقر' لم تَزل مجندي الإمام الممنتظز فال لي: فصل على خير الجشرا) (١) تضمين من قصيدة لامرئ القيس: «مَو يوع العيدٍ بي في زِيئته | فرقاني» فتعاطى» تَعَقرء وكذلك في الذكر الحكيم: «فنادوا صَاحِبَهُم فتعاطی فعققر [القمر ۲۹[ (الممراجع) . 0 ¢ عميق*“ نصَبَثت ن نفيي ممجازاً في الهوى أفيك السَير فزي أطلالهم زيشماأنشدظبيأضَاعفي بشت العَبرَ عن شي تضى إن َي من صَفوعَيشِي رن كلماأذكرعيداتالفاً وإذا سَاعَدتَ في شأنْالهوى والتَفثت عني إلى سشاحاتهم يانُرىأين مَرَال اني إن عَقَيقالدّشع لم يَروعَقِيقّة ودی آرام ()۔ 31 ا َ‫ د م . مشكهاأهمُدی لي الريځ فَتِيفَةُ هذوالدفية لا يذري طريمََةُ ليتها نبس أجفانى الطْلِيقة و ع ُ6 م م كُلهافي لَذَةالعيش غَريقّة بره و .2ے مشُنيَةتُطوى وَأؤْطار مَشوفقة غير ريق الصّل أوأشتصٌ رِيقّة لهب المّذكار في قلبي حريقّة فاتخْذ ين ذِكر ا بابي طرِيقّة ن عَيني بذاالدفع شَرِيقّة ميج المغطف سَحارالخليقّة (*) العنوانٌ الحالي من اختيارنا || في الأصل المعتمد: [وقال] () جمغ ريم؛ وهو الغزال. كاي ورالجفن عَليوفَئرة مل الؤشدبهاأ 2 ِ. 4 ين اميف أعطى اقفن في ئَعئيوالأماليدالوَشِيقّة (١) ألَْهُ: غُصتَهُ الميال. A۸ يا حجاباً على اللجمال ليلا“ اث لي قي عَقيقة اين بور حَمثت كث في غل الواد ابا ما اخعفث في دائر شزشلاب كيف تَحُفی وَنُورها کالهُدی في أنافي عَالم الس وادوَءَ د ماالهوى في الس واد إلا جُجمُون (*) العُنوانُ ممن اختيارنا. داّ كاّث يُورهماقنديلا وش واداوَرقُةً ئ مهيلا يا ججاباً على الجمال ليلا كالليالي صَيِرنَيي ضىليلا”° ملس ضار لابيتاع قثيلا في رياض التفاح طَلَعَيِيلا والهَوى في البياض أقوَمُ قيلا بليل. فنذاڭألمتىسبيلا أخذتني في الب أخذاأًرَبيلا (١) فب أميو الشعراء اموؤ القيس الكندي؛ بالملك الضليل. وصدر البيت تنويعٌ على بيت في معلقة امرئ القيس: غدائرها مُشتشزرات إلى العلا . ۹٦۸ سؤال غرامي [1] (وجهَه إليه الشاعر محمد بن خميس البرڪكاني) مايَفعل المَرء إِنْ رَادَ العْرَام به إن رَام نوكأ فهنذالاسشبيل لَه جواب أبي مُسْلِم AV + و و ومن یہ ڳٌ بحب الغير ممشغول أو رَامَ صَبْراً فَعَقَدُ الصّبر مَخلول و والُحبٍ من سرو لطف وَتَذليل وځ بزح وما في الب تَبدڍيل سوال غر امي ]11[ (وجَهَهُ سيف بن ناصر الخروصي) م مُمتِي ا َ لعصضرماعلى م ُ مُسشتَهًام فانثنى مُمُضبارَقال: حرام جوابَ ابي مُسلِم عَيَمَانْالغشاقِ نوغ مجنُوبٍ ۾ ? ِى اء 7 منەكمَاششت AV \ w jg Gڼ‎ غ و ب وأرى الثم راجعاأللعبيب وَقََاط التَكليف عند الملوب ‎۳F ِ 9 ِ Ê ِ‏ وَخلوا بيني وَبَينَالذنوب الفا“ يان نَع رض للجفا أيسَالغُبيُودالسالفاتُ أخلفشت عَبُنَأبالوضال باَب وَلرْفث فيي بال روز يامشمتلفيأيرالرفنا؟ وأيرآمقاال ك فا وَقَاعَ ينك ئخحيفا ين ججواڭال 4 ض نا إذانقاتمسي وائ تمُا إذائُمَ ايل أوهق فا 6 (#) هذه القصيدة غير موجودة في المَخطوطة ولا في الأصل المُعتمدء فأضفناها من أرشيف مكتبة الأديب أحمد الفلاحي . AVY غر ام مميت“ أقَرّقٌ قلي في مَوَاڭً صَبَابَة يَسوؤُك أن تلقى عبيبك شغرضاً وَمِنْ أَعظّم البلوى غُرَامِي بمَن به إذا شعت نة الوَضل ابل بالجفا لايا ععباداشقاهئ جيلتِي وَأنتَ بلحب المَيِردُونِي مُغْرَم ررض عَنْ حي اني مُجْرءُ عَرَام بغيري وَهُوَ بال ُب ألم 4 ۰ AAW فهو محرم وى أن أذوق المَوتَ» وَالمَوتُ أسْلَّمُْ ‎WAP‏ 2 ى 1 و وَإن شنت ضصضبراعنه ‏(*) هذه المقطوعة الشعرية لم نعثر عليها في المخطوطة ولا في الأصل المُعتمدء فأضفناها من أرشيف مكتبة الأستاذ أحمد الفلاحيء والعنوان من وضعنا. ‎AVY ‎ الفْؤاد الكسير‹“ أَصَبتٍ فُواداً طُارَ فيكم مَطارهُ وَكم لي أردُالدمع حُشيَة حاسِىدٍ صَبَوثُ وَرَأيُ الب فيكم مُقصّر صَرَفتٌ إليكم وِجهَة الب كُلَهَا ولا غُذرَ لي ِا سَلوت صَبابَتِي فَدُومى على مُذاالجفاء فإنن فياأسشفاهنذاالفوؤاۇكسييه وَقَنْ لي برَدالبتحر وَهوَغُزيۇ مُخْل وبل الوَضل منك فصيو وَبعض شُهُوڍي طاو وَضَميرُ وَحسشنُّكٍِ جندي في الغرام عَذيرُ على کا أفعالي الحبيب صَبُور (*) تذل الشاعر لأبيات قالها الشيخ سيف بن سالم بن هاشل المسكري› وهي مقطوعة غير موجودة في الأصل المُعتمد ولا في المخطوطةء فأضفناها من أرشيف مكتبة الأستاذ أحمد الفلاحي ٠ AY 2 فيو في ميو في عقيق“ أنَاولها من الشاي« كُؤوساً فقالًت: مَكذاطّعْعالوجيقي كأ الكأسَ في يَيهاوفيها”' عَقيي في عقي قفي عَقيقي تقول وَيلؤما لَب وضى ىڭ اغِيلْشُرب شَاِيكم ريقي؟ ذَّْث ثغرَهايني وقالث: تمغ بي إلى وَقتٍ الشُروقي قث أش ص وَودَة و جنَئَيها وأَرشفُ جمربت مبسممهاالشَرِيقِ فلمَاأَدْقَلَتُْ عَ قلي وَرشيي طَيْقَتُأَصِيحُ: يا ادي الطريقي (#) المنوانٌ ين اختيارنا. تلميح: هذه المقطوعة واحدة من ألطف غزلياته» على قلتها في الديوان؛ وكم تمنيثُ أن أسمعها مُعْناءٌ ومشلحنةء لو كان مطربونا شغولين بنقفي قصائد الشعراء المانيين. () الشاهي: هو الشاي وكان أبو ملم من الوَلُوعينَ به وكتب في صفايه ِدّة تصائد» بل إن استعاض به عن الواح وجعل منه مُعادِلّها الموضوعي في بعض قصائده» كما في بعض الأيبات التي خصٌ بها الشاي . () فيها: فيها. AV o الباب الحادي عشر AVY الشاي“ وَقامَ شراب السّاهى” نها حُلِفة ل الفضل في لَونٍ وَربح ولد واب من الباقوتِ في وَشطِ كَرْكَبٍ ذا ضمشفّثُ أكُوَابُة وَشط مجلس اى كل ما وي مجالِس أَئيىنا على عَالّم الأزواح كالآمر النّاهي به فرح المَهْموم بل مُتعة اللاهي رأیتَ نُجُومَ الرْْرِ تَهوِي لوَا مجنوداً لِدّفع الهم سُلْطَانُها الشاي (*) أبيائهُ في الشاي قالّها مُذبلَا هذا البيت: إذا حرم لله المدَام فن | أتى ذلك التحري ِن جكمة اللو. (١) المّاهي: الاي في اللهجة الغمانيةء كما في لجات أخرى في منطقة الخليج. مديح الشاي قد كر الناسٌ في الشّاهي مَدَائْحهُم ولس اذكو نيد قوق ماأجة طغع وَلُون وَتفتريج وَطيبُ شّذا وَنَشُوَة حى عنها الرُوح والججسَذ فاشربة صوفاً' ولا تَحلط به لينا فالصوفُ أَؤْلَى وَدًا المَخُلوط مُنَْقَدُ (١) في دعوته لشرب الشاي رفا دون خلطه باللبن يستحضر الشاعر أدبيات العصر الجاهلي والعصرين الاموي والعباسي في امتداح شرب الخمرة صزفاً دون كُشر حِدّيها بالماء أو سواءٌ من الاشرية المنكهة. AM مِشك الشاي إذارؤفت آلساأ للخ فوس وَلَذَهُ فللشّاي في الوَضْفَين مؤتبة الفّضْل كماءِ عَقيقٌ ينفح المشك ريحة يناي ذاق النَخل : فُصَرْتَ عن ملي A۸\ ليلك الشاي فكانَثلناغُءً ني الرمان ين الأقب الفض أجني بها أطارٍڅ فنيهاكما أشتهي قَطُورا ين اللؤلو الطب" أخج تُدَار لينا كُؤوس الشُروَابٍ فين نض كُذۋاب اللْجِيِن فلازالتاييكم ناما فيالَيلَةَالوَضل ويي لنا بَهَاءُومحشناأًكبنرالتَّماء وكُانَثُ على صُورَةٍكالوسامْ رورا قاهانَميرالعَّمَاءمُ كرام الشراةشراءالكلاءمُ ي شارا وَطُوْراعُقَودَالتّظامْ من الشاي لامِن عَقيي المُدام ومن أخحمر كَلَهيب الضَراء طويل الأيادي عَلي الممقامْ ِن الحُليي الوب حُلي الكرا وليس اعيش شعي د دَوام مالغد في نَضرَةوائيسام فأنتالسشلام عَليكالسشلامُ (١) بل قصد ليب الحديث ولآلئ الكُلِم؛ ألم تَر أنه قسمه نوعين: نثراً ونظماً. AAY رجال الشر“ السشوُأحفى برجال ا ” إليك يا مس عُودبعض أشري إل تكشفب اليِوم شَدِيدَ ضُوي لَك إِ تنعل نامزالبر وَالعُرف لا يذهب حيثُ يجري و6 ۰ 2 6 وَرْب مَنْ بَاعَدذتَةفىاليشر أينَ رجالالحُير ندالكشر عَرَفتّهُم في لهم وَالوَغر وَهمذوأشكال ألملالعقضر ِ 0 لايعرفالأحرارزغيرالغخه أضبحث مَأسورأبريب الدَمر بيا مضاعفات الأجر وَل تَرَالَ عحائزأللشكر وَألْتُمالفياتللمضطر أ : عونا عند نَشض الط 4 ضفو أبجاج ثل مَاءِالبخر فا 1 طط فَدَتك النفْسْ› عَنّى إضري (*) أرسلها إلى الشيخ مسعود بن سالم بن هاشل المسكري› وهي قصيدة غير موجودة في الأصل المعتمد ولا في المخطوطةء نأضفناها من أرشيف مكتبة الأستاذ أحمد الفلاحي. في فضل الاجتماع إدللاجيماع رَؤحاأطيفاً فاعِلافي التُفوس كل جميل َل ب 2 ِ 1 ادك و ۳ ّ وَمَعَ الا ج اع عرسا م ول أب كم كمال دعا واقتناصٌ المنقول وَالمَغقول ANA ی جاءَالمهتاوبوشججة كأنەخاض رَغئ‌مُشضرسشة قد قَامَتٍ الحربٌ على ساقها تى مقع الصَبِيَانِ في المدرسّة )¥( المُهنا ولد الشاعر. A۸0 لله در بني رَوَاحه“ شدَؤبتيي رراحةإتثبًُم رفوا مَنارَالعِرأعلىالمُوقد وحموادِيَارَهُم بأشد شَرايهم ومحخواببيض الهند دار الممغتدي (*) بيتان قالهما نصرالله بن محمد الكندي في قبيلة بني رواحة التي يتتسب إليها آبو مُسلم . AA U (e) ‏کے‎ ` ‏خطه عبسيه‎ e ٍ $ ۰ بقث مَديحخك خطة عَبْسِيّة حَضعَثٌ ليِمِريهارقاب الحسَد جَلَثُ عن الاطراء شُورَةمَجينا اولافمم نحو الكواكب فاعدد عَلِمالقبائلأنناججمرانها وشراتهاولناتراتُ الشُؤدَد )*( رد بي مُسلم على أبيات نصرالله الكندي. AAV مزايا الزمان لست أشكومِنَ الرّمَانْمَايشك وأغخيري ولا أذ شضروفه كل معدودَة على الدَهر عيبا هي عندي من المزاياالشّريفه AAA عَشُرَاءُ ألقحهًا الحادي ومن عَجب يمزنانةلاتنامالليل سَاريَة بكي وتضحك لال حزناً ولا فَرحاً حختى إذا ما دناالميلادبَشّرها رَأيتُ بجعفراًالطيارَيَقَدُمُهُم وكُلَهُم مَالَهُ دين فيغصمة رَأيتَهُّم قوق بيت اوقد فووا وبين رمرم والأركانِ قد رَقَصُوا لا يَرهجونَ من النيرانِ تح رتهم کم رث اهم ارضا ركم عموث لا ذاث ژوح ولا في الأرضِ مَسْكنُهَا اء («) أن تلقع الشُولْ مِنْ فَخل هو الحاڍي تطويالبلادبلامَاءِ ولا زاد تَغْدُو بِبشری وقد مسي بانگاو” فش بشرتهاعَن جَجمع أولاد في أل الف وَل َير عُياد وكلهُم بين ااب وس ججاد وما أرادوابنذافيوبإلعاد بغيٍهم بين زمار وَعَوًاد ويركبون سنام السّيل بالوَاڍي ماشأنهَاغيرإغذام وإيجاد وكم أعَادَت وكم أدڌث لأجساد ولاالماء ولانَخصَى بأغُدادِ (*) لم نجدها في الأصل المعتمد وأضفناها من المخطوطةء وبها ملحوظة من ناسخ الديوان: قيل إن اللغز في الساعة الدّقَاقَةَ وقد وردت بعنوان «ملغزة الدال)ء لواضعه سالم بن ن سلیمان بن عديُم الرواحي ؛ جامع مخطروطة الديوان . )۱( تبكي وتضحك» مقتبس من قصيدة للأخطل الصغير› غنّتها فيروز. تبكي وتضحك لا حزناً ولا فرحا | کعاشِت خط سطراً ف (المراجع). AA في الهَوى وقحا # قلبٌ موس في اللذاتِ وو فتئ | كمرغم لته اليح فانفتحا ولاش حاب ولاريځ ولاحجر بيضاءُ طلعتهاسشودذوائيها تُحكي صّروف الليالي مَا تقو على تجري وللڙيح في أحشاْهَا ربل فتنشر ال جور المَكُنُونً مِنْ عَرَقٍ ۸۹ ولانَباتٌ ولم تُنتَج بآولاد وتارة تَصْبَمُ الأرجاءَ بالجادي وک عي أرَاهها أوسشط الاي شَكل وكالعُول في تَلوينْهَا الڄاڍي يَقَصَر عنها الشَيِظهُ العاڍي وتَارَةتَرمجمالدُنيابأطواد Ê ‏لما‎ قطع علاقه في عتاب'* أجَسدُنُورَ الشمس صحفا وأنْكَقِي وأجعَلُهَال لخ لين رَسَاِلا وأعُتقِدُالتقصِير ين ذاڭ كله تُمَسَكُثٌ بالامال منكم تَعللا إذا كنم عَرَفعُم الضفو يننا فهَانُوالنا طُبعاأًيُوافِق طَبْعَكُم إذا كان عحبل الود يُفمتل مكنذا ويا رَب حل بَينِي وبين صضحابتِي وهذا جتابي والإججازَأينكےع من اللؤلؤالمَكُيُونِ كل فَريدِ وذلك الس شبه ج لؤمجوډي وقلبي بالتَذكارِقَلبٌ عَميدِ وركم في الو َير عحميد ولك نَهَاموثوقةبمَيود وأَئْرَشُتُمُ محكماً بنقض غُهُودي وتُقطة جرفي لمان بريد فيارَبٌ إقطغ حبل كل وَدُود على هذهالدَغوَى بسدحديد 4 عَليوكمَاتعَوذتم بصذدود (٭) لم ترد في الأاصل المعتمد» وأضفناها من تحقيق راشد الدغيشي للديوان ‏ راجع المقدمة. العنوان الحالي من اختيارناء فقد وردت بهذا العنوان: «وقال في عتاب أحد آصدقائه» . مُعاتبة“ أحِيَةالقلب ممابالي وبالكم مَنْ لي بخ ل إِذابَايَغنة يقتي وكنثُ بجلداً على الأزمان شُضطلعاً کی ا ي شاک ازى ئۆوەتگ ئ تشمو بوایڍژها فما باع لكُم تز الإخاء على إن كان ذنباًججنيئاةفنماوَقنث أو كان جريا على رَأي الإّمَان فما فاي تحذرلنافي ترك لينا كذلك الخ أما ترون أعماديناوقدلبشوا دَفْغْتُمُوني إِنْ شَدَالرّمَانٌ يي أوفى بنَّقدالوَفانقداأيدأبيدِ فين ضَيِعمُمُ شري وھ وَمَی لڍ وأوشط الُرفي نکم خير مُقتصَدِ فما تَوْمُونً غيرالأمر ذِي الرَشدِ إلى مَراقي رَقتها الشمس بالخسد”° عير الملامة وال مديد والأوَد محلوشكم إنَهَاالأطوالم تَؤُد بباطن الود من بَأس وين فُنَدِ نعم لكُم أل غُذر أي ممُعتمد أعذار مالم يَدُزينەعلى خَلَدِ من التّعاضد درعاً ضافي الرَرَدِ (8) قالها مخاطباً الشيخ سيف بن سعيد المعمري. وهي من القصائد التي لم نجدها في الأصل المعتمد وأضفناها من تحقيق راشد الدغيشي للديوان - راجع المقدمة. () مراق: جمع قَرقی؟ وهو الصعب من الجبالء ومنها المُرتقى الصعب. كادُوا يُذلُونَ بالتفريق فالتامشوا وأنت مَولاي ذاأالخرلانتكل فكم بَلوناڭ في خطب يَضييٌ به كأنَ كُلَ الوَرَى في فَضْلِهم جَسدٌ وَبججدتك الماءَ ييي الأرض ماكِثة عَنيتَ يا ابْنَ المعالي كَل مَكُرمَة A۹۳ فهُم أعَرجمى ين لبتة الاد عَنٍ الصَدِييٍ على مَكُروهَة الكبد ع اللي فلم تنكل ولم تكد کدنا لك في أفعالِك السدد وأنت مِنْ بَينهم كالؤوح في الجسَدِ ورثتَهامن مجدُودسَادَة شد الشتمكه*“ نتحئأهملاشلانكفوة؛ة بجَلعماتدعيوالمشركڭة رسخ الإيماأفيألبابنا قبل أأترفع صيداأشَبكة ججاءَصَيَادبماقدرشمث فُدراشبطبرالئمكة بكتاب تعَربي ظاهر كلم يقرأ حطا ئرق (#) لم نجدها في الأصل المُعتمد ونسخناها عن المخطوطةء وقد ذكر ناسخ المخطوطة: «فيما يُروى أن صياداً جاء الشاعر بسمكة مكتوب على ظهرها بقلم القدرة؛ إما كلمة الإخلاص أو غيرها مما يدل على توحيد الله تعالیء فقال في ذلك هذه الأبيات). (۱) يقصد الأقوام المُشركة. A۹٤‎ ۲ _ و«( تظرثفيالكوتشرة يئت خوت تىف زإنر . ¢ ۴ 1 ُ 4 فمَاائنثتَىالطزوف حنتى خلبت دشري شطرا (#) لم نجدها في الأصل المُعتمد؛ فرجعنا إليها في المخطوطة. ۸۹0 القطا وَْع القطارِ جَجرَى يَختال للسَفر كالأفشوانٍ طويل عند رَفْيِه يَنقَض في سَيره كالبزقي مُندفعاً بدك أؤثمُوا[إحكام صَنْعَيَه كم قطعَةٍرَكُبوا في صلب مَيکله من المسامير والأسلاك غائصَة وبالزجاج وأشياءِ مُرَفُهَة فيه الكراسي عليها الناسٌ قد بجلسوا (4%) 2 شي يحيو إذ مالاع للنَظر لكنّة كهبوب اليج في السفرٍ وكالصّواعق تبي الأرض بالنّذر م الحديد طز طال بال حجر وكم بأحشائه في البطن من حجر في جسمه كعُروق الم للجشر قد زینو على ما شِئت من ضور تجري أحاديثهُم في خلوَة الشَمَر (#) أييات تتحدث عن القطار وهيأته وقدراته ومخبرة عند الدُهشة والإستغراب التي كان عليها الإنسان العربي في تلك الفترة المُبكرة من عمر الصناعات الحديثة غير المعروفة لديهء وهي أبيات لم نجدها في الأصل المُعتمد ولا في المخطوطةء وقد تكم الأستاذ أحمد الفلاحي بإعطائنا نسخة منها بخط يده مشفوعة بهذه المُقَدّمَة التي ارتاينا وضعها في الحاشية. (١) ورد البيت في المخطوطة بخط الأستاذ أحمد الفلاحي ۽ کالتالي: كم قِطعةٍ رَكُبوا في صُلْب مَيکله | وكم بأحشائه في البطن مِنْ محفر. والحقيقة أنني استغرب استخدام الشاعر للحفر الحركبة في أحشاء هيكل القطار فتذاكرت بشأنها مع الأستاذ أحمد الفلاحي؛ فعاد بذاكرته إلى فترة السبعينات أو أواخر الستينات؛ ليقول لي إنه نقلها من مخطوطة قديمة كانت نمّداوّل› وكانت المخطوطة قديمة مُمَرّقة مُهترئة؛ لا سيما في نهاية هذا البیت؛ فأكمل المَعنى بسرعةء آنذاك. لكئه خطاً نفس في تشع وأكدَ لي أن المقصود في الغالب [الحُجر]ء وليس [الحفر]ء فاشتضوَبتُ تصويبه للخطاً! وسياق الاندهاش من هذه الآلة العجيبةء آنذاكء يوك ما ذهبنا إليهِ معاً؛ إذ أن منبع الغراية هو سلسلة الخجرات اللامتناهية وقد ركت في القطار. وفيوأحمَالهُم دُمث بداخله ثقيلة ص يها كالماريالخطر ۰ . 0 و 0 0 م في عمد من حديدٍ تبت وَرَسَت تمضي خُطاه إلى نَج ومتحدر أعجحوبَة من أعاجيب الرْمَانِ بَدَتث ‏ في تضرنالم تَنلْها سَابي العُصر A۹۷ المعالى“ يا ىحو تخو حو القول أريلَة وَعَاكسته يهام كُلمَارَشقُثت والآن حُضث غماراً كلها حط حتى تَوصطسُهاوَالفورُ مُقتربٌ تركتموني فرداًلا أبُوءُ إلى خذلت وني إذمَرث كلائهم ما کان عَهدي فيكم یا کرام یوی عاشا شَهَامَتكم تدنوإلی حُوَر لك عحظي عظّلايَقومإلى متم بأمروَأَشَسيُم مَعَالِمة هل رَابكم يا أبَاةً الضيم إذ عملث آم نة من مُراب زَلرلَتُ حبلا أم نَمْرَةَالقرد فيكم أفرَعث أسَداً إن كان هذا فما ممعنى الخياةلنا وأنتَ أرفغ مِنْ شعري ومن حُطبي ۰ ببذل ژوچي حتی َر مُطلبي قَلبُ الزمان وخابث مُنية الأب والفَلُمُ يبرق بالإقباي عن كشب تدبير حځڑولائعضيدمُنندب وأنئم الد أنضاري لدى غَضّبي خسن الوَفاءِ على العلات وَالتُوَبٍ عَهدي بكم في سَمَاءِ المخد كالشُهُبٍ شأنِ فما ينثي حالا على العقب و حتى إذا قامَ أحَحجمتم بلاسشَبب هذا لَعَمركغ مِنْ أغجب العقجب أم نفحةٌ الغا صَارتُ نَفْحَةً القطب يا وت عَجْلْء فن اللخة أَرَفَيُ بي (#) لم نجدها في الأصل الممعتمد؛ فرجعنا إليها في المخطوطة. صرنا بجماداً كأنٌ الحضم مغطشنا يا سَوءَةً المخد في الأحرار إِنْ عَبثث أمكذايا بني الأحرارِ رَأيكُعُ نموت دُلا وَأفعى الشوء تَهَشنا والهَ يَقَتُلنا وَالدين يخصىمنا أدُوكع يا أباءًالضّيم عَسبكع قد ئځ ضوتي من تُضح اصع به فُدَيتَكُم يا بني الأحرار ما فَعَلتْ ينُم فَدَيْت كع إنالزمانَ لَه ما كان أعداؤنا صضخرافيهشمنا نمسي وَنْصِبځ بكي في مَحاڍِنا لنا مَواهب تُغني في تی وعسی ٽَجري کاشياءَ ِي جد وفي لهب به الدَّجابة كالاوساخ في الجْرَب ‎2a‏ ك ا صَبر على الضيم إن تحضز وَإن نب ٍ 8 وَالششْبُ مُنشعِب والخظ فى نَصضب َ و . ۰إ ۰ ۹ )۱( وَنَحنُ في غفل وَالدَهرُ في شَغب' مِنْ نُومَةٍ بين بجمر النارِ واللقب ليت ال لجيج دنا مِنْ شمع متب مختسِب بنا الحوادث؛ صَار الوَأسٌ في الذنّب رأي يُزلزل رَأي الځر بالحرب ولم تكن فُفّعَ فاع تحت مُقتضب نَذْبَ العَجائز مَوتاهُنٌ فِي الشُرَب نہاية الديرات (١) الهَلَ: ظهور الهلال. ۸۹۹ المصادر والمراجع ۱. ابن عربي ؟ محيي الدين › الفتوحات المكيةء تقديم : نواف الجراحء بیروت» دار صادر. ۲. ابن منظور؛ محمد بن مکرم؛ لسان العرب» بیروت» دار صادر. ۱۹۹۷. ۳. البطاشي؛ سيف بن حمود؛ إتحاف الأعيان في تاريخ بعض علماء عمان؛ الجزء الأول الطبعة الثانيةء الناشر مكتب المستشار الخاص لجلالة السلطان للشؤون الدينية والتاريخيةء روي (غُمان)ء المطبعة الوطنيةء ۱۹۹۸.٠ ٤. بورخیس؛ خورخي لويس؛ء صنعة الشعر؛ء ترجمة: صالح علمانيء الطبعة الأولىء دمشق» دار المدىء ۷٠٠۲. ٥. الحكيم؛ سعادء المعجم الصوفي» الطبعة الأولىء بيروت» الطبعة الأولىء بيروت» دندرة للطباعة والنشر› ۱۹۸۱ . ٦. الخصيبي؛ محمد بن راشد؛ شقائق النعمان على سموط الجمان فى أسماء شعراء عمان» وزارة التراث القومي والثقافة بسلطنة عمانء 4٤01۹8 ` ۷. خضير؛ ضياء؛ وردة الشعر وخنجر الأجداد: دراسة في الشعر العماني الحديث» الطبعة الأولىء وزارة التراث والثقافة بسلطنة عمانء ٢٠٠۲. ۸. الخليلي ؛ عبدالله بن علي ء الحقيقَة. مخطوط؛ مكتبة الشاعر سماء عيسى . ۹. الوّواحي؛ ناصر بن سالم (أبو مُسلم البهلاني) : - النفس الرّحماني في أذكار أبي مسلم البهلاني». الطبعة الثانيةء عُمانء مكتبة مسقط؛ سلطنة عمان؛ء ٢٠٢٠۲۰. - ديوان أبي مسلم؛ تحقيق: عبدالرحمن الخزندارء طبعة صالح بن عيسى الحارثي؛ مطابع دار المختار» ١۱۹۸٠ - ديوان أبي مسلمء إصدار وزارة التراث القومي والثقافةء روي (عُمان)ء مطابع دار جريدة عمان للصحافة والنشر ۱۹۸۷ . - ديوان أبي مسلم البهلاني» تحقيق: راشد بن علي الدغيشي؛ شركة دار الفتح ٠ 4۰ + - ديوان آبي مسلم البهلانيء جمع وترتيب: سالم بن سليمان البهلاني؛ مخطوط؛ مكتبة أحمد بن عبدالله الفلاحى . - نثار الجوهر في علم الشرع الأزهر مخطوط؛ (صورة توزع من قبل عائلة ٠ . ۱١. . ۲ . ۳ ٤ . ٥\ ۱۹ . ۷ . ۸ ۱۹ ٢۲. ٢۲ . المؤلف). الريامي؛ ناصر بن عبدالل؛ زنجبار: شخصيات وأحداث» الطبعة الأولىء لندن؛ دار الحكمف ۹٠٠۲. السالمي؛ محمد بن عبداللهء نهضة الأعيان بحرية أهل عمان؛ القاهرةء مطابع دار الكتاب العربي . سيفرت؛ ياروسلاف» أن تكون شاعراء ترجمة: إسكندر حبش» الطبعة الأولى؛ء دمشق» دار المدىء ۷٠٠۲. الطائي؛ عبدالله محمد الفجر الزاحف» الطبعة الأولىء حلبء مطبعة الضادء ٦ . غباش؛ حسين عبيدء عمان الديمقراطية الإسلامية: تقاليد الإمامة والتاريخ السياسى الحديث» الطبعة الأولىء بيروت» دار الجديد» ۱۹۹۷. . الفنجاوي؛ منصور بن ناصر» الذُرر المنثورة في شرح المقصورة؛ إعداد: عادل محمد علي الطنطاوي › كلية الشريعة والقانون بسلطنة عمان › ٥٢٠۲. ۰ مجموعة باحثین › فراءات في فكر البهلاني الرواحي › الطبعة الثانيةء المنتدى الأدبى بسلطنة عمان»ء ٢٠٠۲. ِ المحروقي؛ محمد بن ناصر الشعر العماني الحديث: أبو مسلم البهلاني رائداًء الطبعة الأولى» الدار البيضاء - بيروت» المركز الثقافي العربي» 0۱۹۹4 مصطفى؛ إبراهيم› وآخرون (إخراج)؛ المعجم الوسيطء استنبولء المكتبة الاسلامية. . المغيري؛ سعيد بن علي جهينة الأخبار في تاريخ زنجبارء تحقيق: محمد على الصليبى» الطبعة الثانيةء وزارة التراث القومي والثقافة بسلطنة عمانء ٦۱ . . ناصر؛ محمد بن صالح؛ أبو مسلم الرواحي : حسان عُمانء الطبعة الأولىء مسقط ١٠ توزيع : مكتية مسقط ١٦۰.۱۹۹ ِ النفري؛ محمد بن عبدالجبار الأعمال الصوفيةء تقديم ومراجعة: سعيد الغانمىء الطبعة الأولىء كولونيا (ألمانيا) - بغدادء منشورات الجمل›ء . Y۷ ۱ ۳ - ۰ ‏وزان؛ عبده (إعداد وتقديم)؛ ديوان الحلاجء الطبعة الأولىء بيروتء دار‎ الجدیت› ۱۹۹۸. ۹0 الفهرس المُقَدّمة: حياةٌ شاعر مُغْيب٠ شاعر حياة مُفْيِية ا [1] أَبوةٌ شعرية خالِصّة ا [۲] زمنُ الشيخ وزمنُ اعلام م [۲] أقانيمْ الطاهِر والبَاطن ‎SS‏ ‏[٤] الشاعر بين نفط القبيلة وإِلِكترُونٍ المُستقبَل ا [٥] مَل کان شاعراً مَلحمیاً؟ و [٦] أساطير المدائح النبوية ‎EES‏ ‏[۷] تصوفه بين حَفَيقَةٍ المَجُاز ومَجاز الحقيقة ا [۸] ظواهر جَماليّة وأسلوبية ‎ES‏ ‏]۹[ قاض لسشلطان ونَْصيرٌ رمام ‎EES (Persona non grata)‏ [1] «المَنفى أفضل وسيلة لضمَانٍ الوفاء للوَطن» ا [١] إشارات حول شروحات المَقصُورة والنونئة ا [١٠] اثر النونيّة على شُعراءِ المجزيرة العربية 0 [] في الإطالة والتكرار في مُتون الأذكار ا [] المدائح السلطانية ‎e‏ ق [٥] أوراق مجهولة من الصّحافة العُمانية في شرق إفريقيا (الجُذور» الروادء النهضة الصحافية في زنجبار) ‎e‏ ‏[٦] قري الكتب ويْمَار المَطبَعة السُلطانية في زنجبار ا [1۷] أبو مُسلم وساب الحجْمُل ‎REE‏ ‏[] ببليوغرافيا النّشأة والحياة ................... ا EOE ‏اسمه ونسبه‎ [I] [1] تاريخ مُولده وتاريخ وفاته ‎sess eee‏ [11] تعليمه وتكوينه الثقافي والمعرفي ا [1۷] شيوحُهُ وئلامیذه ا [] ترخلةً في شرق إفريقيا (السّياحة ركن من أركان الحياة) ا ‎[VI]‏ غضبه من الاستعمار الإنكليزي في البّلدان العربية وإعجابه بإصلاحات الإنكليز في زنجبار ‎WEES‏ [] شکر وامټنان ‎EEE‏ [٢۲] خاتمة م ملحق الصضور والوثائق ‎SRS‏ ‏الباب الأو ل: الإلهِياتُ والقصائذ الدينية (مُشتملةً على النفَس الرحماني) ‎e‏ ‏في ذکر الله جل جلاله ‎ES‏ ‏الوادي المُقدس ‎SEES‏ أسماءُ الله الحسْنى ‎e‏ ‏الله جل جلاله ‎WEEE‏ القُّدُوس جل جلاله ‎EERE‏ الخافض جل جلاله ‎SRE‏ الواسع جل جلاله الحكيم جل جلاله الودود جل جلاله المجيد جل جلاله » ©» $ © © o © 0 © © 0 9 00 0e0 00 9e0 e00 ee se o o o o o o © © o © o © © © 0 4© 0 o 00000000 se 9 o © o © ¢ 000 © 0000000 مالك المُلك جل جلاله ا المُفْسِط جل جلاله ا سريع الحساب جل جلاله ‎TS‏ ‏غافر الذنب جل جلاله ‎RES‏ ‏قابل التوب جل جلاله ا شديد العقاب جل جلاله ‎REE‏ ‏المُفيث جل جلاله . ‎REE‏ القريب جل جلاله ا الفْعُالَ لما يريد جل جلاله ‎EEE‏ ¢ o © © © © © © © 060 المَنّان جل جلاله ‎EEE G‏ الخلاق جل جلاله ‎EERE‏ ‏ذو الطول جل جلاله س ذو القَوة جل جلاله ‎TEESE‏ ‏المَليك جل جلاله ‎EEE‏ الخاتمة الأاولى ‎CRESS‏ ‏الخاتمة الأخرى ‎EES‏ الناموس الاسنى في أسماء الله الحسنى ‎WS‏ ‏الأولى: الحَضرَةٌ الجامعة ‎WSS‏ ‏الثانية : الحَضرَةٌ الأحدية ‎EES‏ ‏الثالثة : الحَضرَةٌ العرْفانية ‎SSG‏ ‏الرابعة: الحَضرَةٌ الفّدسِية ‎CREE‏ ‏الخامسة: الحَضرَةٌ الرَحُمُوتية ‎Ts‏ ‏السُادسة: الحَضرَةُ الفتوحيّة م السابعة: الحضرَةٌ الجبَروتية ا الثامنة : الحَضرَّة القَربية ا التاسعة: الحضرَةٌ القاصِمَّة ‎TS‏ ‏خاتمة السعادة ‎TTT‏ ‏النفحة الفائحة في التوسل بأسماء الفاتحة ‎TT‏ ‏الله ‎DEE‏ ‏الب ا الرحمن ‎e‏ ‏الرحيم ا المَلِك ‎TO‏ ‏الخاتمة ‎e‏ ‏المَعْرَج الأسشنى في نظم أسماء الله اللحسشنى ا (مُقَدْمَةٍ في شروط الذكر) ‎TT‏ ‏الأَر ل اللطيفة الأولى: (في سؤال تزكية النفس بواردات القدس) ‎TEE‏ ‏اللطيفة الثانية: (في استمداد الأنوار العلمية والأسْرَارٍ الحكييّة) ااا اللطيفة الثالثة: (في الذعاء لدفع الآفات والكلاءة مِنْ طوارقيٍ المخافات) ی اللطيفة الرابعة: (في تطهير النَس بالاسْتِغفار من مُوبقاتِ الأززار) ‎sees eee‏ ۷ اللطيفة الخامسة: (لفتح حَرَائن النَعَم وانيساط فيُوض الكُرّم) ا اللطيفة السادسة: (في كُسْر شُوَكةٍ ذوي السا وحم صَائلَّةٍ أل المتاد) 7 الخائمة ‎EES‏ ‏دَرْكُ المُنى في خيس سُمُوطٍ الثنا ا القسم الأول: في اعترافِه بذنبه وسُؤاله النَوبَة من رَبه ‎ee‏ ‏القسم الثاني : : في إخلاص دُعائه وابتهاله وإيقاڼه بحصُول ل أمَانيه وآمَاله .ا القسم الثالث : في تَضرعه إلى مُعبُوده لشكاية شوم جُدوده وبيانِ قطعه الأسْبابَ وانَّصَالِهِ برب الأزباب طمّعاً في يل وده ‎EES‏ ‏القسم الرابع: في شكايه إليه إِضاعَةٌ سن الإسشلام وتغُطيل الأخكام ‎e‏ ‏القسم الخامس: في العاء ء على أعدائه بقطع ابرم واستئصال أرلهم وآخرهم القسم السادس: في المَقصَدِ الأسْنَى وهو ٳِظهارُ ڍِن الله على يَدِ د ائم مُرَلاه 3 القسم السابع : في دُعائِه لِنفْسِهِ بکونه قُطبَ المِلّة الإاسلاميّة وإليه المَرْجِعُ فى إقَامَةٍ الشريعَّة المُحَمُدية ‎SRE‏ ‏الخَايِمَة ا دس التفُوس ‎REESE‏ ‏الكل الطيّب ‎EES‏ ‏الباقيّات الصالحات ‎E‏ ‏الصّباحيّات ‎WS‏ ‏الباقية الأو لى : (في التسبيح) 7 الباقية الثانية: (في التحميد) ‎EES‏ ‏الباقية الثالثة : (في التهليل) ‎WS‏ ‏الباقية الرابعة : (في التكبير) ‎SG‏ ‏المُسائّات ‎Se‏ ‏الباقية الأولى : (في التسبيح) ‎TEES‏ ‏الباقية الثانية: (في التحميد) ‎Ee‏ ‏الباقية الثالثة: (في التهليل) ‎TRG‏ ‏الباقية الرابعة : (في التكبير) ‎Ee‏ ‏دُعاء أَخرّف النُور ا مفاتیح المَدَد ‎EEE‏ ‏القصيدة الهمزية ‎TSS‏ ‏القصيدة البائية ‎ES‏ ‏الشجرة المُباركة ا أصل الشرع وفرعه ‎ooo‏ ‏في ذاتِ واجب الوجود ‎soe eee oe eee oes‏ عَلِم الق ‎WEES‏ ‏كل فعل لخالق الاختيار ‎TES‏ العقل طريق الحق ا جكمة الله جل جلاله ‎EE‏ ثمُرات المَعَارف وطيّبات العَوارف ‎TEE‏ ‏فرغ الحياة المُقَدسة ‎e‏ ‏طمُسلٌ الأبصار عن إدراك رُؤية ذات الجبار ‎e.‏ ‏قصيدة الوادي المُقدس ‎REE‏ Se ‏(إ[طناب)‎ القصيدة النّهرَوانية ‎EES‏ WS ‏أشِعّة الحقٌ‎ eee ooo ooo ooo ‏برهان الاستقامة‎ الباب الثاني : المَدَائح النبوية e o o © © o o o 90 ¢ ¢ 0000 الوت السّريع بالحبيب الشفيع ا النشأة المُحمُدية م القلائد الذريّة في مدح خير البَريّة ‎RES‏ ‏نسب الرسُول م شفيع المُذنبين ‎TEs‏ ‏ذكرّك في الغيب القديم ا الباب الثالث : القصائد الوطنية والاستنهاضية ‎SS‏ ‏المَفْصُوْرَةُ (مُذَيْلةَفْدِيْم وَحَوَاش شَارِحَة) ا النُونيّة (الفمُ والرَضوان في السّيفب والإيمان) ا شرح النُونيّة (الفَتَمْ والرّضوان في السّيف والإيمان) ۹۹ وَطني (المِيميّة) ا و أفيقوا بني القرآن (العَينيّة) ‎e‏ ‏إلى المَجد أيها العرب ‎EEE‏ ر شه أجَل ‎EE‏ الباب الخامس : المراثي ‎eee EF‏ فصيدة النبوءة ‎SSS‏ قُطبُ الأئمُة ا مَرثيةٌ القّطب ا رثاء الشيخ العَلامة أحمد بن سعيد ‎e‏ ‏رائعَةٌ المَتُون ‎EES‏ عنبرة الأكوان ‎TOE‏ ooo oe eee eee eo eo eos ‏رڻاءُ إمام وامتداح لبيعة إمام‎ القائم الَمُرْتّضى ‎ES‏ ‏الباب السادس: تقريظ الكتب ا في تقريظ كتاب المُنهل ‎EE‏ ‏تقريظ كتاب هميان الزاد» ‎eee‏ ‏تفريظ كتاب «حاشية الترتيب؟ ‎TEES‏ ‏تقريظ كتاب «مدارج الكمال» ‎EES‏ ‏الباب السابع : مدائح سلاطين زنجبار ‎TEES‏ هِمَمُْ المُلوك ا شعاع الشمس في القمر ‎WEEE‏ ‏تاسع الأفلاك ‎WEEE‏ WEEE ‏أكرُومة‎ بورك الباب التاسع: رَوَاحيات قصدة العتاب ‎EEE‏ حنين جاهلي ا يا ججاباً على الجّمالِ دَلیلا ‎WEES‏ u سؤال غرامي [1] (وجهه إليه الشاعر محمد بن خميس الېركاني) جوابٌ آبي مُسْلِم ا سؤال غرامي ‎[II]‏ (وجُهَهُ سيف بن ناصر الخروصي) ‎TF‏ ‏جوابٌ أبي مُسلٰم ‎WEES‏ e e © o o oe CTE $© ۰ المُؤتَمَر الأسلامي ‎EEE‏ ‏و ى 0 متنبىء الدنيا ‎ES‏ لجل ا تهنئة ودعوة بشماء ‎TS‏ جُوَابٌ آبي ملم ‎SEES‏ ‏عَادَ المُهَنًا ا صبراً بني على الرّمان ‎e‏ ® © + © © o o ¢ o00 00 0 0 e عَقيِقَ في عَقيق في عقيقي ‎SSS‏ الباب الحادي عشر: مُتَفرّقنات ۹۱۲ ¢ ¢ © © © © © © © oe ¢ © © o © © © ¢ $ © 0 O0 » ¢ © © © © © ¢ 0 © e o o o ¢ © © o © © ooo o o o o o 0o o o 0000000000000000 ee