‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫]‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لة‬ ‫التا‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫| ‪5‬‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫التحدث ‪:‬‬ ‫ز التحديث في علومر الحديث ‪4‬‬ ‫لمؤلفه‬ ‫هبدإلله ببنن سي سيه بن ملمد المندق‬ ‫فضأفلته‪:‬‬ ‫كلمة للدكتور الطاهر محمد الدرديري‬ ‫الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مياركا فيه ‪ .‬كما ينيغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه ‪ .‬واحمد‬ ‫النه على الطافه ورحمته وامتنانه ‪ :‬نحمده حيث قبل بصحيح النية حسن العمل ‪ .‬وحمل الضعيف ‪.‬‬ ‫المنقطع على مراسيل لطفه فاتصل ‪ 8‬ورفع ذكرى من اسند في بابه ى ووقف من شذ وانكر عن جنابه‬ ‫فانفصل ‪ .‬ووصل مقاطيع حبه وادرجهم في سلسلة حزيه ‪ .‬فسكتت نفوسهم عن الاضطراب والعلل ‪.‬‬ ‫فموضوعهم لايكون محمولا ومقلوبهم لا يكون مقبولا ولا يحتمل ‪.‬‬ ‫واشهد ان لا إله إلا الله وحده لا شريك له الفرد الازل ‪.‬‬ ‫واشهد ان سيدنا محمدا عبده ورسوله وصفيه من خلقه الآخرين والاول ‪ 0‬ارسله والدين‬ ‫غريب فاصبح بعد بلاغه وجهاده عزيزا مشهورا واكتمل ‪.‬‬ ‫اللهم صل وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه وازواجه ما علا الاسناد ونزل ‪ :‬وما طلع في‬ ‫الأفق نجم وافل ‪ .‬ويعد ‪......‬‬ ‫إن علم الحديث النبوي الشريف ميراث خير البرية ‪ .‬وهو علم خطير وضعه ‪ .‬كثير نفعه ‪.‬‬ ‫العلوم الفاضلة وانفع الفنون‬ ‫علبه د۔دار اكثر الاحكام ويه بنعرف الحلال والحرام ‪ 4‬وانه افضل‬ ‫النافعة بحبه ذكور الرجال وفحولتهم ورحم الله القائل ‪:‬‬ ‫غير الحددث وغير الفقه في الددن‬ ‫كل ا لعلوم سوى القرآن مشغلة‬ ‫ولقد علا شان المحدثين بخدمتهم واهتمامهم لحديث سيد المرسلين ‪ .‬وخاتم النبيين ‪ .‬كيف لو‬ ‫‪!:‬رفون وهم خير الرسل المبلغون ‪.‬‬ ‫كما علا برسول الله عدنان‬ ‫وكم أب قد علا ذرى شرف‬ ‫ولقد كان شان علم الحديث فيما مضى عظيما ‪ .‬عظيمة جموع طلبته ‪ .‬رفيعة مقادير حفاظه‬ ‫‏‪ ١‬لإسناد يعد رحيل أهل‬ ‫أسماء علمائه ونقلته ‪ .‬لانهم احدوا ما اندرس من رسوم‬ ‫وحملته ‪ .‬مشهورة‬ ‫المذزل والناد ‪ .‬واقتدوا يسنة خير العباد ‪ .‬فإلى هؤلاء يقول من بروم الإنشاد ‪:‬‬ ‫مبتدع يدعو بهن إلى الودى‬ ‫تركت مقالات الكلام جميعها‬ ‫لأنهم أهل الهداية والمدى‬ ‫ولا زمن أصحاب الحديث واهله‬ ‫إذا قال قلدت النبي محمدا‬ ‫وهل ترك الإنسان في الدين غاية‬ ‫وحين خلت الديار من علماء الحديث الأفذاذ ‪ .‬حتى صار اهله ثلة قليلة العدد ‪ .‬ضعيفة القوة‬ ‫‪ 4‬وركب سفنهم الأغراب الشذاذ ‪ :‬وصار الباحث عن مشكلة لايلقى له كاشقا ‪ .‬والسائل عن دقائقه‬ ‫لايجد له عارقا ‪ .‬حبن ذلك هيا الله تعالى لهذا الفن العلامة ‪ .‬الدراكة ‪ .‬الفاضل ‪ ,‬الشيخ ‪ ,‬الاستاذ ‪/‬‬ ‫عبدالله بن سيف بن محمد الكندي ‪ -‬اطال الله بقاءه ومتع المسلمين بحياته ‪ -‬حيث وضع هذه‬ ‫الارجوزة التي تزيد عدد أبياتها عن ‏‪ ٤,٥٠٠‬بيتا في علوم الحديث الشريف ‪ .‬وهي ارجوزة سهلة ‪.‬‬ ‫علمية ‪ ،‬دقيقة ‪ .‬عميقة ‪ .‬مباركة ‪ .‬يقول في اولها ‪:‬‬ ‫نبينا محمدا إلى الملا‬ ‫الحمد لله الذي قد أرسلا‬ ‫وإنها في الثقلين انتشرت‬ ‫تواترت دعوته وشهرت‬ ‫وقد دعاهم بصحيح الحجة‬ ‫أعضل أهل الجور بالمحجة‬ ‫إلى ان يقول ‪:‬‬ ‫وذاك في العلوم للحديث‬ ‫واسمها يعرف بالتحديث‬ ‫كذاك أنواعأ كما تلفيها‬ ‫جمعت ذي المصطلحات فيها‬ ‫وقد جاعت هذه الارجوزة جامعة لكل شتات موضوعات علوم الحديث ‪ .‬ولا اعرف ارجوزة‬ ‫اكثر ابياتا منها في القديم والحديث ولم تقتصر موضوعاتها على الموضوعات التقليدية المعروفة ‪.‬‬ ‫بل تفتقت اكمام شاعريته ‪ :‬وجادت حسن عبقريته ‪ .‬بموضوعات مهمة ‪ .‬لها في علم اللحديث نسب‬ ‫واي نسب ‘ مثل امهات المؤمنيين وتبليغ الحديث ي والبعوث ‪ .‬والوفود ‪ .‬وهل شرع من تبلنا شرع‬ ‫لنا! واثر حجة الوداع في نقل الحديث ' والمغازي ‘ والسرايا ‪ .‬والشمائل ‪ .‬امية الذ‪ .‬صلى الله‬ ‫عليه وسلم وغيرها من الموضوعات المهمة ‪.‬‬ ‫وإنى لاحتسب لشيخنا العلامة ‪ .‬الحبر { بقية الأحبار ‪ .‬هذا الجهد والنصب عد الله تبارك‬ ‫وتعالى ‪ .‬وإن مجالسة كتب الحديث { والخوض في بحاره ‪ .‬والفوص في أعماقه ‪ .‬تورث الحكمة‬ ‫وتجلب السعادة ‪ .‬وتمنح الإمامة والفضل والريادة ‪ .‬وتبارك العمر وزياده ‪.‬‬ ‫وإني لاحتسب لاستاذنا فضيلة الشيخ عبد الله بن سيف بن محمد الكندي الساعات والايام‬ ‫والليالي التي صحب فيها هذه النخبة المختارة من علماء الحديث حيث عرف مقصودهم ‪ .‬وفهم‬ ‫مرادهم ‪ .‬وهذب عبارتهم ‪ 0‬وقنص شوارد إشارتهم ‘ فجاءه هذا الكتاب في احسن عبارة ‪ .‬واجمل‬ ‫‪١‬‬ ‫شارة ‪ .‬وابهى حلة ونضارة وهذا نموذج من باب الشمائل ‪ .‬يقول فيه ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫محمد صلى عليه الباري‬ ‫كتابتي شمائل المختار‬ ‫لنشر سنة الرسول الكامل ‪' .‬‬ ‫أعدها أيضا من العوامل‬ ‫نبينا من الكمالات منح ‪ 3‬في الدين والدنيا على الخلق رجح‬ ‫لمن قرأها فهي خير اسوة‬ ‫نظمتها لكي تكون قدوة‬ ‫تكون نوعبن وفي الجلال‬ ‫إن خصال الناس في الكمال‬ ‫إلى ان يقول ‪:‬‬ ‫وكل هذالنبينااتفق‬ ‫وهذه يجمعها حسن الخلق‬ ‫للمصطفى صحردحة مشهورة‬ ‫جا ءت أحادىث بحسن الصورة‬ ‫واهدب الأششفار وهو أشكل‬ ‫فلونه ازهر‪ .‬وهو انجل ‪3‬‬ ‫أفلج وهو واسع الجبين‬ ‫وهو ازج ‘ أدعج العينين‬ ‫ويرد في باب امية النبي صلى الله عليه وسلم على المستشرقين ومن انتحل رايهم من ابناء‬ ‫المسلمين ! وكفى صاحبها فضل ‪ .‬انه حاز قصب السبق في هذا الميدان ؛ وانه قد جادت قريحته‬ ‫نظما للرد عليهم في هذا الزمان فاستمع إليه إذ يقول ‪:‬‬ ‫رسول الله بالأفمية‬ ‫وصف‬ ‫من العوامل لنشر السنة‬ ‫تثبت للرسول ذي الوصفيه‬ ‫وإنما الأدلة القطعيه‬ ‫تخطه في شانه قد نزلا‬ ‫ماكنت تتلو من كتاب لا ولا‬ ‫يكتب أو قراءة قد عرفا‬ ‫وإن من يزعم أن المصطفى‬ ‫رأيهم يرى مقاله انيذ‬ ‫كمثل المستشرقبن والذي‬ ‫بهذه الشنخصنة الرفيعه‬ ‫إذ يقصدون الكيد والوقيعه‬ ‫وقد ذيل هذا الرجز بالمراجع العلمية ‪ .‬وكان امينا في نسبة كل قول إلى صاحبه ‪ .‬ولم يكتف‬ ‫بالكتب القديمة المشهورة بل مزجها ببعض الكتب المعاصرة التي اعتمدت على تلك المراجع‬ ‫المعتمدة‪ .‬وهذه أول أرجوزة تنحو هذا المخذحى { وهو عمل علمي في المقام الاول ‪.‬‬ ‫وهذا الكتاب بحر متلاطم الأمواج ‪ .‬غني باللؤلؤ والدرر ‪ .‬واعواد العنير والساج ‪ .‬فدونك‬ ‫الآن الكتاب ‪:‬‬ ‫ويرمي بالزبرجد واللآلي‬ ‫أتاك البحر يلفظ بالفوالي‬ ‫هلموا فالنفائس في خلالي‬ ‫نقول لسايحيه وخائضيه‬ ‫وحمدا لله ان هيا الله تعالى في هذه الأزمان الغابرة شيخا من شيوخ اهل عمان الابية ‪.‬‬ ‫واسذا ليحمي السنة النبوية ‪ .‬ويدافع عن بيضة الدين ‪ .‬وسنة خير المسلمين ‪ .‬جعل الله تعالى ذاك‬ ‫في ميزان حسناته ‪ 0‬وادخله وإيانا فسيح جناته ‪ :‬بمنه وكرمه ‪ .‬وفضله { إنه سميع قريب مجيب‬ ‫الدعاء ‪.‬‬ ‫كتبه‬ ‫د‪ .‬الطاهر متمد الدردير‬ ‫استاذ الحديث النبوي الشريف‬ ‫بكلية التربية والعلوم الإسلامية‬ ‫جامعة السلطان قابوس‬ ‫يؤسف العرلليت‬ ‫؟‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫‪ ١‬مآ‬ ‫‏‪,‬‬ ‫ُ‬ ‫كلمة للدكتور سيد أحمد كشك‬ ‫الحمد لله رضي لنا الإسلام دينا ‪ .‬وجعله كمال النعمة «اليوم اكملت لكم دينكم واتممت‬ ‫عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا!‬ ‫وأقام شريعة هذا الدين على اسس راسخة في القمة منها كتاب (عزيز لا ياتيه الباطل من بين‬ ‫يديه ولا من خلفه ثم سنة مبينة للناس ما نول إليهم ! واصلي واسلم على سيدنا محمد وعلى آله‬ ‫وصحبه ومن سار على نهجه واتبع النور الذي انزل معه وحافظ على سنته وتعلمها وعمل بها ‪.‬‬ ‫فقد طالعت مسودة كتاب (التحديث في مصطلح الحديث) للاخ الفاضل الشيخ عبد الله بن‬ ‫سيف بن محمد الكندي ‪ .‬وناقشته على مدى ثلاث جلسات ‪ 8‬ولئن كانت وجهات النظر بيني وبينه‬ ‫اختلفت حول موضوع ترتيب صحاح كتب السنة فإن الكتاب ‪ -‬كما اراه ‪ -‬يحتوي على موضوعات‬ ‫كثيرة وبحوث قيمة » حيث طوف المصنف فيه بين قوانين الرواية ومصطلحات الدراية وعلوم‬ ‫ا'‪.:‬جال ‪ ......‬وغير ذلك ‪ .‬وقد نظمه على طريقة الرجز ‪ .‬مما يكشف عن استيعاب ودراية ورغبة في‬ ‫‪:‬ام في نشر الثقافة الإسلامية ! وبخاصة في مجال علوم الحديث الشريف ‪ .‬اسال الله‬ ‫‪ : .‬ي القدير ان يجزيه خير الجزاء ‪ 0‬وان يرفع به إنه سبحانه وتعالى سميع قريب وهو نعم‬ ‫ا‪ .‬ن ونعم المجيب ‪.‬‬ ‫دكتور‬ ‫سيد امد تنك‬ ‫رئيس قسم الدراسات الإسلامية‬ ‫كلية التربية بالرستاق‬ ‫صفر ‪١٤١٨‬ه۔‪ -‬‏‪ ١٩٩٧١‬م‬ ‫ال‬ ‫‪١‬‬ ‫زك‬ ‫تقققكازر‬ ‫الموضوع‬ ‫‪,‬‬ ‫الموضوع‬ ‫‪ ٢٩‬الخبر‬ ‫مقدمة الكتاب‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫‪ ٢٩‬الأنر‬ ‫الوحي بمعنى الإيحاء‬ ‫‪١٦‬‬ ‫‪ ٢٩‬الإسناد والسند‬ ‫الوحي بمعنى الموحى به‬ ‫‪١٦‬‬ ‫‪ ٣٠‬المتن‬ ‫مبحث في اجتهاد النبي بلله‬ ‫‪١٧‬‬ ‫المسند‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫الحكمة في أن الوحي المحمدي منه ما‬ ‫فائدة‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫نزل باللفظ ومنه ما نزل بالمعنى‬ ‫المسند ويسمى الراري‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫هل شرع من قبلنا من الرسل شرع لنا‬ ‫المحدث‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫تعريفات عن علم المصطلح‬ ‫الحافظ‬ ‫‪٣١‬‬ ‫علم الحديث‬ ‫الحجة‬ ‫‪٣١‬‬ ‫السنة‬ ‫الحاكم‬ ‫‪٣١‬‬ ‫تبوت السنة‬ ‫أمير المؤمنين‬ ‫‪٣١‬‬ ‫السنة ومكانتها من التشريع الإسلامي‬ ‫اهتمام المسلمين بعلوم الحديث‬ ‫‪٣١‬‬ ‫الحديث‬ ‫الرحلة في طلب الحديث‬ ‫‪٣٢‬‬ ‫هل يوجد فرق بين السنة والحديث‬ ‫استعداد الصحابة لحفظ السنة ونشرها‬ ‫‪٣٣‬‬ ‫فضل علم الحديث وشرف أهله‬ ‫مجالس النبي تلة‬ ‫‪٣٥‬‬ ‫الكلام المضاف إلى الله تعالى‬ ‫كيفية تلقي الصحابة الحديث عن‬ ‫الحديث القدسي‬ ‫‪ ٣٦‬الرسول تله‬ ‫الفرق بين الحديث القدسي والنبوي‬ ‫النساء والحديث‬ ‫‪٣٧‬‬ ‫الفرق بين الحديث القدسي والقرآن‬ ‫الموضوع‬ ‫الموضوع‬ ‫دار الحديث فى البصرة‬ ‫‪٥٦‬‬ ‫أمهات المؤمنين وتبليغ الحديث‬ ‫‪٣٧‬‬ ‫دار الحديث بالشام‬ ‫‪٥٦‬‬ ‫‪ ٣٧‬البعوث وتبليغ الحديث‬ ‫دار الحديث في مصر‬ ‫‪٥٧‬‬ ‫‪ ٣٨‬وفود القبائل ودورهم في نشر الحديث‬ ‫ضبط السنة وطرق نقلها‬ ‫‪٥٧‬‬ ‫أنر حجة الوداع لنشر الحديث‬ ‫‪٣٩‬‬ ‫ضبط السنة في الصدور‬ ‫‪٥٧‬‬ ‫أمية الرسول تله‬ ‫‪٣٩‬‬ ‫كتابة الحديث‬ ‫‪٥٨‬‬ ‫مغازي الرسول تله وسراياه‬ ‫‪.‬؛‪‎‬‬ ‫ضبط السنة في السطور‬ ‫‪٥٩‬‬ ‫شمائل الرسول تله‬ ‫‪.‬؛‪‎‬‬ ‫أنواع التصنيف في الحديث‬ ‫‪٦١‬‬ ‫حياة الرسول ته وشمائله قبل البعنة‬ ‫‪٤٢‬‬ ‫الجوامع‬ ‫‪٦١‬‬ ‫شمائل الرسول تله بعد البعنة‬ ‫‪٣‎‬؛‬ ‫المسانيد‬ ‫‪٦٢‬‬ ‫الصحابة ورواية الحديث‬ ‫‪٤٨‬‬ ‫السنن‬ ‫‪٦٢‬‬ ‫أمر الصحابة بتقليل الرواية‬ ‫‪٤٨‬‬ ‫‪ ٦٣‬العجم‬ ‫تنبت الصحابة في رواية الحديث‬ ‫‪٤٩‬‬ ‫‪ ٦٣‬العلل‬ ‫منع الصحابة من التحديث بممالا تفهمه‬ ‫الأجزاء‬ ‫‪٦٣‬‬ ‫العامة‬ ‫الأطراف‬ ‫‪٦٣‬‬ ‫متابعة الصحابة والتابعين في جمع‬ ‫‪٦٤‬‬ ‫الحديث وروايته‬ ‫‪٥٧٢‬‬ ‫‪٦٤‬‬ ‫اتساع الفتوح بعد وفاة الرسول عبلة‬ ‫‪٥٣‬‬ ‫‪٦٥‬‬ ‫دور الحديث في الأمصار الختلفة‬ ‫‪٥٤‬‬ ‫‪٦٥‬‬ ‫دار الحديث في المدينة المنورة‬ ‫‪٥٤‬‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫دار الحديث في مكة المكرمة‬ ‫‪٥٤‬‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫دار الحديث في الكوفة‬ ‫‪٥٥‬‬ ‫‪- ١٠ -‬‬ ‫الموضذوع‬ ‫الموضوع‬ ‫أفضل التابعيات‬ ‫‪٨٢‬‬ ‫المؤلفات الأخر‬ ‫‪٦٧‬‬ ‫معرفة الأخوة والأخوات‬ ‫‪٨٢‬‬ ‫طبقات كتب الحديث‬ ‫‪٦٧‬‬ ‫المتفق والمفترق‬ ‫‪٨٣‬‬ ‫أشهر كتب علوم الحديث والتعريف‬ ‫الملؤتلف والختلف‬ ‫‪٨٥‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫المتشابه‬ ‫‪٨٥‬‬ ‫‪ ٦٩‬علم التخريج‬ ‫‪٨٦‬‬ ‫باب في سماع الحديث وتحمله وصفة‬ ‫اللبهمات‬ ‫‪٨٦‬‬ ‫ضبطه‬ ‫معرفة الورحدان‬ ‫‪٨٧‬‬ ‫طرق التحمل وأولها السماع‬ ‫معرفة من ذكر باسماء وصفات مختلفة‬ ‫‪٨٨‬‬ ‫القسم الثاني ‪ :‬القراءة‬ ‫معرفة المفردات من الأسماء والكنى‬ ‫القسم النالث ‪ :‬الإجازة‬ ‫‪ ٨٨‬والألقاب‬ ‫القسم الرابع ‪ :‬المناولة‬ ‫معرفة من اشتهروا بكناهم‬ ‫‪٨٩‬‬ ‫القسم الخامس ‪ :‬المكاتبة‬ ‫معرفة الألقاب‬ ‫‪٩٠‬‬ ‫القسم السادس ‪ :‬الإعلام‬ ‫معرفة المنسوبين إلى غير آبائهم‬ ‫‪٩٠‬‬ ‫القسم السابع ‪ :‬الوصيه‬ ‫معرفة النسب التى على خلاف ظاهرها‬ ‫‪٩١‬‬ ‫القسم النامن ‪ :‬الوجادة‬ ‫‪ ٩٢‬معرفة تواريخ الرواة‬ ‫علم رجال الحديث‬ ‫والرواة‬ ‫معرفة طبقات العلماء‬ ‫‪٩٢‬‬ ‫معرفة العدل‬ ‫معرفة الموالي من الرواة والعلماء‬ ‫‪٩٣‬‬ ‫طبقات الرواة تعريف الصحابي‬ ‫معرفة النقات والضعفاء من الرواة‬ ‫‪٩٣‬‬ ‫مكانة الصحابة‬ ‫معرفة أوطان الرواة وبلدانهم‬ ‫‪٩٤‬‬ ‫معرفة التابعين‬ ‫شروط الراوي‬ ‫‪٩٥‬‬ ‫أشهر الرواة من التابعين‬ ‫‪- ١١ -‬‬ ‫الوضوع‬ ‫رواية الأبناء عن الآباء‬ ‫اجرح والتعديل‬ ‫المدبج ورواية الأقران‬ ‫من حدث ونسي‬ ‫السا بق و اللا حق‬ ‫سوء الحفظ والاختلاط‬ ‫الخبر‬ ‫الجهالة بالراري‬ ‫الخبر المتواتر‬ ‫البدعة‬ ‫الفرق بين السنة والبدعة‬ ‫فائدة‬ ‫الرحلة للمتاجرة بالحديث‬ ‫خبر الأحاد‬ ‫اللتساهلون في الحديث‬ ‫مراتب التعديل‬ ‫مراتب التجريح‬ ‫أقسام الحديث من حيث القبول والرد‬ ‫كتب الجرح والتعديل‬ ‫أقسام الحديث‬ ‫كيفية رواية الحديث‬ ‫الصحيح‬ ‫سر تكرار الحديث في الجوامع والسنن‬ ‫الصحيح لذاته والصحيح لغيره‬ ‫والمسانيد‬ ‫تفارت رتب الصحيح‬ ‫آداب الرواية وآداب المحدث‬ ‫درجات الصحيح في الكتب‬ ‫آداب طالب الحديث‬ ‫شرطا البخاري ومسلم‬ ‫‪١٣٠‬‬ ‫الإسناد العالي والنازل‬ ‫‪ ١٣١‬فائدة‬ ‫غريب الحديث‬ ‫الحسن‬ ‫‪١٣١‬‬ ‫المسلسل‬ ‫الخبر المردود وأسباب رده‬ ‫‪١٣٥‬‬ ‫رواية الأكابر عن الأصاغر‬ ‫‪ ١ ٣٥‬الضعيف‬ ‫رواية الآباء عن الأبناء‬ ‫‪- ١٢ -‬‬ ‫ا لموضوع‬ ‫الموضوع‬ ‫‪2‬‬ ‫المد رج‬ ‫‪١ ٥٥‬‬ ‫باب في المردود بسقط الاسناد‬ ‫‪١ ٣٧‬‬ ‫المقلوب‬ ‫‪١ ٥٧‬‬ ‫شرح أنواع الضعيف‬ ‫‪١ ٣٧‬‬ ‫المزيد في متصل المسانيد‬ ‫‪١٥٨‬‬ ‫الرسل‬ ‫‪١٣٨‬‬ ‫‪١٩‬‬ ‫‪١ ٦٠‬‬ ‫‪١٦١‬‬ ‫‪١٦٣‬‬ ‫‪١٦٣‬‬ ‫‪١٦٥‬‬ ‫‪١٦٦٦‬‬ ‫لمزنن‬ ‫المتصل‬ ‫‪١٦٦٦‬‬ ‫تقسيم الخبر المقبول إلى معمول به‬ ‫زيادة النقات‬ ‫‪١٦‬‬ ‫وغير معمول به‬ ‫الاعتبار والمتابع والشاهد‬ ‫‪١٦٩‬‬ ‫الحكم ومختلف الحديث‬ ‫الخاتمة‬ ‫‪١٧١‬‬ ‫ناسخ الحديث ومنسوخه‬ ‫المردود بسبب الطعن في الراوي‬ ‫الموضوع‬ ‫المتروك‬ ‫المنكر‬ ‫المعروف‬ ‫المعلل‬ ‫الخالفة للنقات‬ ‫‪- ١٣ _-‬‬ ‫وسلم‬ ‫آله وصحبه‬ ‫وع‬ ‫‪ .‬لة‬ ‫محمد‬ ‫سيدنا‬ ‫وصلى الله على‬ ‫الكتاب‬ ‫مقدمة‬ ‫إلى اللا‬ ‫محمد‬ ‫نبينا‬ ‫الحمد لله الذي قد أرسلا‬ ‫وإنها في الثقلين انتشرت‬ ‫وشهرت‬ ‫تواترت دعوته‬ ‫الججة‬ ‫دعاهم بصحيح‬ ‫وقد‬ ‫أعضل أهل الجور باجة‬ ‫منكر مستهجن‬ ‫وابتعدوا عن‬ ‫حتى هداهم للطريق الجخسن‬ ‫أ زمفه اليمان‬ ‫و لكفرق قد‬ ‫ظهر الامان‬ ‫اضطراب‬ ‫بعد‬ ‫فصار من ذل عزيزا ذا قيم‬ ‫ء با دة الآله انقطعا‬ ‫إلى‬ ‫صلى عليه الله ما داع داعا‬ ‫من قاوموا بعزمهم اولي الردى‬ ‫أهل الهدى‬ ‫واله و‬ ‫حكم الله به وانزلا‬ ‫ما‬ ‫جهادهم قد كان موقوفا على‬ ‫او علما الإسلام قولا وعمل‬ ‫أو كان مرفوعا إلى خير الرسل‬ ‫بعد كتاب الله مصدرايقر‬ ‫وبعد فالسنة حقاتعتبر‬ ‫سعت‬ ‫على قبولها ونحوها‬ ‫وأمة الخجتارأيضااجمعت‬ ‫منها‬ ‫في رجز يحوي علق م‬ ‫أردت نظم شئ عنها‬ ‫وقد‬ ‫منبطا مجدة‬ ‫لهيمني‬ ‫مقعدا‬ ‫فلم يزل دهري مقيما‬ ‫ا‬ ‫ره ‏‪٨‬‬ ‫د ن‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ا‬ ‫ومرة‬ ‫نفسي رغذغبا‬ ‫احث‬ ‫فمرة‬ ‫بين الورى تمير‬ ‫وشأنها‬ ‫اخطير‬ ‫فإنما موقفه‬ ‫الجمع في أ رجوزة‬ ‫هذا‬ ‫فتم‬ ‫وبعد ذا صعدت مني همتي‬ ‫للحديث‬ ‫فى العلوم‬ ‫وداك‬ ‫التحديث‬ ‫يعرف‬ ‫وإسمها‬ ‫كذاك أتواعا كما تلفيها‬ ‫ذى المصطلحات فيها‬ ‫جمعت‬ ‫زكن‬ ‫وذي تواتر واحاد‬ ‫من الحديث كالصحيح والحسن‬ ‫اتبعت‬ ‫‏‪١‬الرا وي ايضا‬ ‫ثم شروط‬ ‫كذاك أنواع الضعيف جمعت‬ ‫ايخذا‬ ‫الرواة‬ ‫احوال‬ ‫وعلم‬ ‫وسقت من حديث خير البشر‬ ‫‪.‬‬ ‫بيص‬ ‫لأنه باللفظ‬ ‫للمعنى انظمنا‬ ‫اغليها‬ ‫وأ ملي قد حققا‬ ‫من نظمها‬ ‫والحمد لله على ما وفقا‬ ‫عالم‬ ‫فقيه‬ ‫مباهاة‬ ‫ول‬ ‫لم أقصدن بها مراء غاشم‬ ‫ا للام‬ ‫الملك‬ ‫بها وعمرو‬ ‫النفع للإسلام‬ ‫لكن قصدت‬ ‫لقلة العلم وجهلي البين‬ ‫نم على القارئ أن يفذرني‬ ‫لها لجلال‬ ‫لله وحده‬ ‫فالكمال‬ ‫ويصلح الأخطاء‬ ‫‪- ١٥ -‬‬ ‫اللو حي‬ ‫الوحي بمعنى الإيحاء‬ ‫ويقص دن مابه قد يوحى‬ ‫الوحي نوعان بمعنى الإيحا‬ ‫بالشئ إعلام يوجه السرعة‬ ‫الافقة‬ ‫النوعين حسب‬ ‫فأول‬ ‫ما يخفي من قول من الوحي يعد‬ ‫كناعلى وجه الخفاء وورد‬ ‫فهو من الوحى كذا الكتابة‬ ‫الإشارة‬ ‫والرمز أبضا وكذا‬ ‫لأنبيانه لإبلاغ حصل‬ ‫وفي لسان الشرع اعلام الأجل‬ ‫بطرق تخفى إلى الجختار‬ ‫من الشرائع ومن أخبار‬ ‫بأنه من رينا ذي السرع‬ ‫فيحصل العلم الضروري القطعي‬ ‫معنى أتى من لفة تبين ()‬ ‫للأنب_با وإنه أخص من‬ ‫من ربنا جل إلى اقسام‬ ‫الإعلام‬ ‫طربقة‬ ‫وقسمت‬ ‫في يقظة يكون او منام‬ ‫الإلهام‬ ‫من جانب‬ ‫فتارة‬ ‫كدحية الكلبي وكان رجلا‬ ‫مثلا‬ ‫أو من طريق ملك‬ ‫له على خلقته من غ‪.‬ير شك‬ ‫من ذاك الملك‬ ‫ونادرً يظهر‬ ‫إن يقرع‬ ‫صلصلة من جرس‬ ‫ولا يراه تارة بل يسمع‬ ‫علم‬ ‫عنه‬ ‫كذا‬ ‫وهو اششده‬ ‫الورى عنه فهم‬ ‫لكن سيد‬ ‫وحي من الله على خير الرسل‬ ‫ان نزل‬ ‫عنه‬ ‫تقول‬ ‫عائشة‬ ‫تفصد الجبين منه عرقا((‪)٢‬‏‬ ‫فى شدة البرد وقد خ ققا‬ ‫دوي‬ ‫عند وج‪+‬ج۔ نبه‬ ‫يسمع‬ ‫ومع نزول الوحي فالنبي‬ ‫من بين البشر‬ ‫وربنا اصطفاه‬ ‫كذا رواه الترمذي عن عمر‬ ‫الوحي بمعنى الموحى به‬ ‫ونوعه الآخر غير متلو(‪)٢‬‏‬ ‫وإن هذا الوحي نوع متلو‬ ‫من الهنا الخلاق‬ ‫بالج فظ‬ ‫فالأول القرآن وهو الباقي‬ ‫ة إلى النبي ظاهره‬ ‫‪9‬‬ ‫من الإله باهره‬ ‫معجزة‬ ‫باللفظ والمعنى عل خير الملا‬ ‫وكان جبريل به قد نزلا‬ ‫من الانام‬ ‫وذا يا جماع‬ ‫يقظة وليس بالنام‬ ‫من طرق الوحي التي قد تترى‬ ‫اخرى‬ ‫بطريق‬ ‫ليس‬ ‫كذاك‬ ‫أو تدخل الشكوك قبل الأحمق‬ ‫كيلا يرى شك بباقي الطرق‬ ‫إغفاءة غفا لوحي يعتري‬ ‫واللصطفى عند نزول الكوثر‬ ‫اللنبي‬ ‫أي من‬ ‫للمنام‬ ‫ل‬ ‫للوجي‬ ‫إغفاءة‬ ‫فهذه‬ ‫الأحد‬ ‫المنام من آلهنا‬ ‫حال‬ ‫ليس كما قيل نزولها ورد‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ١٦ ‎‬اول مسند الإمام الربيع بن حبيب‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ١٦ ‎‬الحديث والمحدثرن لمحمد محمد ابي زهو‪. ‎‬‬ ‫)( ص ‏‪ ١٤‬الحديث والمحدثرن ‪.‬‬ ‫‪- ١٦١ -‬‬ ‫وغيرهايتلون للأيات‬ ‫د في الصلاة‬ ‫[ ع‪.‬‬ ‫تعبد‬ ‫قط بالعاني‬ ‫جوز‬ ‫ليس‬ ‫ن‬ ‫وهكذا روايةا ‪.‬‬ ‫ا أنت أدلة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫السنة‬ ‫فتلك‬ ‫متلو‬ ‫وغير‬ ‫بطاعة الرسول نص جائي‬ ‫في أول النجم وفي النساء‬ ‫عن الكتاب‬ ‫مع فوارق‬ ‫باب‬ ‫في‬ ‫أفرتهيا‬ ‫وإنني‬ ‫فكيف فيه الاجتهاد يدخل‬ ‫ولا يقلل أن هنايشكل‬ ‫يسلبه خصانصا من اصلها‬ ‫كلها‬ ‫وحيا‬ ‫السنة‬ ‫إن كانت‬ ‫إذ كل ما يفعل عن وحي بدا‬ ‫رأي أبدا‬ ‫لم يبق للمختار‬ ‫فبما عليه فيه وحى لم يرد‬ ‫يجاب عن ذا فالنبي لو اجتهد‬ ‫قطرته من عقله لما ارتضى‬ ‫فإنمااجتهاده بمقتضى‬ ‫قد جاء فى تأريخه المضمن‬ ‫وذاك في الكثير من مواطن‬ ‫أخطأ لايقره الله الصمد‬ ‫لو أنه فيمابهقداجتهد‬ ‫به استمر صاروحيا يلزمن‬ ‫إن‬ ‫منه‬ ‫‪7‬‬ ‫بن‬ ‫لكنه‬ ‫تعارض والجق قد تبينا‬ ‫فقد علمت أنه ليس هنا‬ ‫العلام‬ ‫الهنا المهيمن‬ ‫والقدسي لو قيل من كلام‬ ‫وقيل من قول النبي العدناني‬ ‫القرآن‬ ‫ليس له خصائص‬ ‫مبحث في اجتهاد النبي صلى الله عليه وسيم‬ ‫نلانة من الأقاويل تلى‬ ‫وقيل في اجتهاد خير الرسل‬ ‫قد ينسب المنع إلى من ذكره‬ ‫أولها المنع وللأشاعره‬ ‫ثانيهما جواز الاجتهاد له‬ ‫كذالك أيضا أكثر املعتزله‬ ‫هذا يوجد‬ ‫أبو يوسف‬ ‫كذا‬ ‫وأحمد‬ ‫فالشافعى أجازه‬ ‫فى حكم دين الله خالق اللا‬ ‫نالنها الجواز في الحروب لا‬ ‫جاز اجتهاد المصطفى كما حكوا‬ ‫من يمنعه يقول لو‬ ‫حجة‬ ‫ليفوز‬ ‫وكل من خالف‬ ‫جوز‬ ‫مخالفته‬ ‫كانت‬ ‫فاعلما‬ ‫يوحي‬ ‫اجتهاده‬ ‫كان‬ ‫إنما‬ ‫عنهم‬ ‫ورد هذا القول‬ ‫باطنا‬ ‫وانه يكون وحيا‬ ‫رأي من معه‬ ‫سواه أو ترجيح‬ ‫كذاك قالوا جاز أن يراجعه‬ ‫القتضخضيه‬ ‫في‬ ‫ورد أن الفرق‬ ‫له حربيه‬ ‫اجتهادات‬ ‫مثل‬ ‫يخالفن في الجرب أي بالفهم‬ ‫إن اجتهاد المصطفى في الحكم‬ ‫لجانب الأحكام فهي ماضية‬ ‫تأديه‬ ‫الشرع جاءت‬ ‫لأنه في‬ ‫ولا الخطا عليه من ذا المعنى ‏(‪)١‬‬ ‫يبخالفنا‬ ‫أن‬ ‫ولا يجوز‬ ‫بالاجتهاد للنبي محمد‬ ‫الجواز للتعبد‬ ‫مذهبنا‬ ‫أو كان في الجروب والسياسة‬ ‫إن كان فى آدائه الدينية‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬الجزه ا لثاني من شرح طلعة الشمس‬ ‫‏) ‪ ( ١‬ص‬ ‫‪- ١٧ -‬‬ ‫يجتهد‬ ‫الجروب كان‬ ‫في جانب‬ ‫وقد ورد‬ ‫يجوز ذاك مطلقا‬ ‫فافهمن‬ ‫الاجتهاد‬ ‫في الدين منه‬ ‫ولكن لم يبين‬ ‫وفي السياسات‬ ‫وحي السما عنبت وحيا قد ظهر‬ ‫أيضا ينتظر‬ ‫الجتار‬ ‫كذلك‬ ‫به أو الوحى عليه مانزل‬ ‫فان أنى وحي من الباري عمل‬ ‫برأيه والحق فيه يقصد‬ ‫بعد انتظار فهنا يجتهد‬ ‫هل بالخطأ نبينا قد يوصف‬ ‫والقاتلون بالجواز اختلفوا‬ ‫في سورة التوبة هذا وجدا‬ ‫وردا‬ ‫جوزه البعض لعفو‬ ‫أليلمنافقين فافهم واستبن‬ ‫أذن‬ ‫عن النبي المصطفى فقد‬ ‫وإنه فااهم جهاإا‬ ‫الأسارى‬ ‫قضية‬ ‫عن‬ ‫كذاك‬ ‫يقع‬ ‫‪1‬‬ ‫وقالوا‬ ‫عنه‬ ‫غيرهم‬ ‫عوتب في شأن الفداء ومنع‬ ‫عصمة ذى الأمة ليس يجهل‬ ‫الأول‬ ‫فأما‬ ‫وذا لأمرين‬ ‫فاللصطفى الهادى مسدد اخطا‬ ‫فإنها معصومة عن الخطأ‬ ‫ثانيهما فالشك فى إصابته‬ ‫أي من أمته‬ ‫أولى بذي العصمة‬ ‫< _تما‬ ‫به اتى وذا محال‬ ‫ينتقضن فأفهم المعنى بجد‬ ‫لأما الفرض بالبعثة قد‬ ‫خطأ النبى وامانعرذونا‬ ‫الجوزونا‬ ‫وأجمع الناس‬ ‫بأن خير الخلق لو قد وقعا‬ ‫يطرا‬ ‫عليه‬ ‫الهام‬ ‫فذاك‬ ‫استمرا‬ ‫فان على اجتهاده‬ ‫خلافه بمنع لكن ذايقر‬ ‫ويصبحن هذا دليلامعتبر‬ ‫الحكمة في أن الوحي ياحمدي منه ما نزل باللفظ ومنه ما نزل باجعنى‬ ‫ف_ وظل طول الدهر‬ ‫وإنه التح۔۔‬ ‫الله بقاء الذكر‬ ‫من حكمة‬ ‫ل[ل‪:‬سس لها انتهاء‬ ‫للمصطفى‬ ‫وهذه الشريعة الفراء‬ ‫للنبي‬ ‫والسنة‬ ‫للذكاآرم‬ ‫وكل هذا من طريق الوحي‬ ‫والمعنى وأما الثاني ا‬ ‫باللفظ‬ ‫فالوحي نوعان فنوع نزلا‬ ‫الشأن‬ ‫فيها‬ ‫السنة‬ ‫تانيهما‬ ‫فاول النوعين فالقان‬ ‫يلتزم‬ ‫وهذا‬ ‫المعنى‬ ‫كذلك‬ ‫رواية القران باللفظ لزم‬ ‫اولاه‬ ‫ما‬ ‫لانه باللفظ‬ ‫واللفظ لا ينفك عن معناه‬ ‫ورد‬ ‫النبي قد‬ ‫عن‬ ‫ولفظها‬ ‫والملعنى للسنة يا لوحي بعد‬ ‫القراء للتوسعة‬ ‫في السنة‬ ‫وعد هذا رحمة بالأمة‬ ‫القصد نقتفيها‬ ‫بالمعنى <حيث‬ ‫اذ جاز للعارف أن يروبها‬ ‫مضمونها يقصد ل الألفاظ‬ ‫بدون ن إخلال لمعنى تقتضي‬ ‫أي بعبارات تفي بالفرض‬ ‫مد‬ ‫أح‬ ‫المعنى لقول‬ ‫رواية‬ ‫‪- ١٨ -‬‬ ‫والبعض منهم لا يرى الجوازا ‏(‪)١‬‬ ‫بل بشروط عند من أجازا‬ ‫ؤتمن‬ ‫تروى بلفظ وإرد للم‬ ‫لكنما الاحوط والأسلم أن‬ ‫لعظم الخطب وربي أدرى‬ ‫لو جاز بالمعنى الكتاب يقرا‬ ‫ونقل اللفظ الذى لا يحسن‬ ‫به هناك الألسن‬ ‫تلاع بت‬ ‫رواية باللفظ والمعنى الملم‬ ‫والسنة الفراء لو فيها التزم‬ ‫من الأجل‬ ‫وكله لحكمة‬ ‫لاشتد ذا الأمر على من قد نقل‬ ‫هل شرع من قبلنا من الرسل شرع لنا‬ ‫لنا‬ ‫شرع‬ ‫هل‬ ‫لرسل ‏‪ ١‬لرحمن‬ ‫والخلف في شع أتى من قبلنا‬ ‫شرع وقيل لافع التأصضيلا‬ ‫فقيلا‬ ‫يتم نسخه‬ ‫مالم‬ ‫السما‬ ‫أ ولهما ان قصه رب‬ ‫وقيل بل شرع بشرطين هما‬ ‫انكاره وجاء عن ثانيهما‬ ‫دونما‬ ‫علينا‬ ‫ه‬ ‫كذانب_‪.‬‬ ‫()‬ ‫عن رينا السميع‬ ‫كاية‬ ‫التشريع‬ ‫جهة‬ ‫اذا أ بى عن‬ ‫في هود قد جاءت بدون ريب ()‬ ‫شعيب‬ ‫حكاية تذكرعن‬ ‫والكيل ثم تنهى عن عدوان‬ ‫تأمر بالوفء بالميزان‬ ‫عن لوط إذ ينهى عن الفاحشةر؛)‬ ‫كذاك أيضا جاء فى حكاية‬ ‫اتي ‏)‪(٥‬‬ ‫النفس بالنفس بنص‬ ‫ومنه ما قد جاء فى التوراة‬ ‫للطلعة التمين‬ ‫فى شرحه‬ ‫‏‪ ١‬لدين‬ ‫الاخير نور‬ ‫ورجح‬ ‫النبي علبيبهنص‬ ‫او‬ ‫له‬ ‫ربي‬ ‫أن يقص‬ ‫أ ول شرط‬ ‫عن‬ ‫وقال‬ ‫الوتوق‬ ‫د‪٥‬‏م‬ ‫ألو‬ ‫ه‬ ‫‪1‬‬ ‫ؤ‬ ‫وكسفيرينقل‬ ‫كعلم‬ ‫والنانى لولاه لكان المرسل‬ ‫فلا يكون مرسلا بججته‬ ‫وبين امته‬ ‫بين من مضى‬ ‫ما‬ ‫ة عند عمر‬ ‫لما راى‬ ‫سيد البشر‬ ‫قول‬ ‫ينافي‬ ‫وذا‬ ‫(ا‪)٦‬‏‬ ‫وابدى للقسم‬ ‫نقبة‬ ‫بها‬ ‫شرع‬ ‫حسبما‬ ‫شريعة احتار‬ ‫لاتبع‬ ‫حيا‬ ‫موسى كان‬ ‫لو أن‬ ‫ذكر ()‬ ‫لطاهر الجزائري حيث‬ ‫وجاء في كتاب توجيه النظر‬ ‫فافطن‬ ‫قولا‬ ‫البزدوي‬ ‫يحكى عن‬ ‫بن الحسن‬ ‫ينقل عن محمد‬ ‫‏)‪(٨‬‬ ‫نور الدين أيضا مثل ذا‬ ‫يقول‬ ‫الاخير وكذا‬ ‫يرجح القول‬ ‫خلف بدا‬ ‫أم لا بشرع من مضى‬ ‫دا‬ ‫ينا ‪. 3‬‬ ‫ذ ه‬ ‫ذاك هل‬ ‫‪5‬‬ ‫قيل نعم والنفي قول ثان‬ ‫هناقولان‬ ‫بعثة‬ ‫من بعد‬ ‫بشرع مبتدا‬ ‫بأنه جاء‬ ‫بدا‬ ‫ثانيا‬ ‫الدين‬ ‫نور‬ ‫رجح‬ ‫لشا رع رحل‬ ‫شرعه‬ ‫أ ضيف‬ ‫داجعل‬ ‫لأنه لو متعب‬ ‫هنذاحصلا‬ ‫يمكن إذ لو كان‬ ‫وكان كالؤدي عنه وهو ا‬ ‫‪.‬‬ ‫)‪ (٣‬الآية‪ (٨٥( ‎‬هود‪‎‬‬ ‫‪ ٢‬طلعة الشمس‪. ‎‬‬ ‫‪ ٦.‬ج‪‎‬‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ١٨١ ‎‬الحديث والمحدثون‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ٢٨٦ ‎‬رقم الحديث‪ ٤٧٣٦ ‎‬احمد بن حنبل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬الاية‪ )٤٥( ‎‬المائدة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬الآية‪ )٨٠( ‎‬الاعراف‪. ‎‬‬ ‫‪. ٦٢‬‬ ‫الثاني وص‪‎‬‬ ‫‪ ٦٢‬طلعة الشمس م الجزه‬ ‫)‪ (٨‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٧‬ص‪ ٥٧ ‎‬توجيه النظر‪. ‎‬‬ ‫‪- ١٩ -‬‬ ‫عنه لاأصحاب‬ ‫ينسب فهو‬ ‫إلى الصحابي‬ ‫لكان شرعه‬ ‫فقد د علمت ان ذا ا القول رجح‬ ‫صار مؤديا وهذا لا يصح‬ ‫كذا جرى الخلاف قبل البعثة‬ ‫ومنهم أجاز والبعض سعى‬ ‫تعبد الرسول منهم منعا‬ ‫نعلم‬ ‫لسنا‬ ‫ونحن‬ ‫بأمره‬ ‫إلى الوقوف قال ربي أعلم‬ ‫لكن نورالدين عن ذا يعلن‬ ‫كلاهمافيحقهقديكن‬ ‫شريعته‬ ‫بسوى‬ ‫لم يتعيد‬ ‫يقول فيما يظهرن من سيرته‬ ‫يبحث عن شرع الذي تقدما‬ ‫ذاك لزما‬ ‫لأنه لو كان‬ ‫حبر ولا لراهب أو سألا‬ ‫وكان أميا ولم يجلس إلى‬ ‫من رينا وحي لكي يدله‬ ‫عن شرع من مضى ولم يوح له‬ ‫به التزم‬ ‫والصطقى موفق‬ ‫لزم‬ ‫وإنما التوحيد كلاقد‬ ‫تعريفات عن علم المصطلح ()‬ ‫إن عملية وان علميه‬ ‫وأعلم بأنه لكل هينه‬ ‫في فنهم بها فيفهمو_نا‬ ‫مصطلحات يتكلمخذنا‬ ‫وذا بلفظ عندهم ملانم‬ ‫لأنهيااقفصرفي التفاهم‬ ‫اشيا يثاب فاعل بفعلها‬ ‫فانظر إلى الواجب عند الفقها‬ ‫ينا‬ ‫المتكلم‬ ‫اصطلاح‬ ‫وفي‬ ‫سيعاقبزنا‬ ‫لو تركها‬ ‫كا يتصورون في أن يعدما‬ ‫فالواجب ما‬ ‫وعلما التوحيد‬ ‫عن الودود‬ ‫ممتنع‬ ‫عدمه‬ ‫فى العقل فالآله واجب الوجود‬ ‫واجب لشئ ثابت‬ ‫يقال‬ ‫وإنما الواجب حسب اللفة‬ ‫على الذى فى فنه تكلما‬ ‫وينبفي كما يقول العلما‬ ‫إلى معانيه التي قصدها‬ ‫لو خالف اللفظ الذي معهم فهم‬ ‫منه رجال الفن في اصطلاحهم‬ ‫و قصد التلبيس للإفهام‬ ‫يكون جاهلا بذااملقام‬ ‫وذو تواتر وأحادزكن‬ ‫ذاك الضعيف فهنا لا يحمد‬ ‫ويقصد‬ ‫لو قال هذا حسن‬ ‫مصطلح اللغة فهو ما اصطفى‬ ‫إن قال إنني قصدت الجسن في‬ ‫وكل فن فله مصطلحه‬ ‫علم الجد يث‬ ‫معروفان‬ ‫شك‬ ‫كلاهمالا‬ ‫نوعان‬ ‫عندهم‬ ‫علم الديث‬ ‫والثاني فهو العلم بالدراية‬ ‫أول ذين العلم بالرواية‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٢٢٢ ‎‬من التعريف بالقران والحديث‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٢٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫النبي وكذا مافعلا‬ ‫قول‬ ‫فأول القسمين علم شملا‬ ‫للفظها‬ ‫خريرهم‬ ‫وهكذا‬ ‫والثالث التقرير نم ضبطها‬ ‫علم الدراية وللبيان‬ ‫اني‬ ‫ا والة‬ ‫لك‬ ‫مع رواية‬ ‫أتت‬ ‫التي‬ ‫ة الرواية‬ ‫عرفت‬ ‫وذا هو العلم به قد‬ ‫حال الرواة وشروطهم خذا‬ ‫شرطا ونوعا ثم حكما وكذا‬ ‫ومابهاتعلق قد ياتي‬ ‫أصناف لمرويات‬ ‫كذلك‬ ‫تلك الرواية فنقل السنة ‏(‪)١‬‬ ‫وذكر السيوطي عن حقيقة‬ ‫لمن له التحديث حتما يقتصد‬ ‫ونم ذاك يسند‬ ‫ونحجهوها‬ ‫من ذاك ما قخمل الراوي لها‬ ‫ونحو أخبار كذا شروطها‬ ‫كالعرض والسماع للقول الجلي‬ ‫باي نوع كان من خمل‬ ‫وذكر السيوطي عن انواعها‬ ‫له ونحهها‬ ‫إجازة‬ ‫كذا‬ ‫الأنواع‬ ‫سائر‬ ‫من‬ ‫ونحروه‬ ‫اله أو انقطاع‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‪5‬‬ ‫غل‬ ‫ه‪4٨٥٨‬‏‬ ‫يقع‬ ‫وخجخريح‬ ‫لهم‬ ‫عدالة‬ ‫والرواة مع‬ ‫والرد والقبول‬ ‫صمد "‪1‬‬ ‫ا!ط‬ ‫د‬ ‫وللأداء بانض‬ ‫كذلك الشروط للتحمل‬ ‫من مصنفات‬ ‫وما حوته‬ ‫أصناف لمرويات‬ ‫ومنها‬ ‫‏‪١‬لعنه‬ ‫اللغة‬ ‫بالعادة حسب‬ ‫كذاك‬ ‫تزف السنة بالطريقة‬ ‫إذا على المسن قد أمررته‬ ‫وأصله فى الشئ إن سننته‬ ‫فلتعلمن‬ ‫أو عكسها‬ ‫حميدة‬ ‫ثم على السيرة تطلقن إن‬ ‫من ‪,‬سن سنة حديث قد تقل ‏(‪)٢‬‬ ‫ومنه قول المصطفى خير الرسل‬ ‫السنة‬ ‫احممودة‬ ‫لكنها‬ ‫وقيل أن أصلها الطريقة‬ ‫ح‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪24‬‬ ‫إن ف‬ ‫ئة‬ ‫«`‬ ‫كسنة‬ ‫قيدت‬ ‫هذا‬ ‫عكس‬ ‫في‬ ‫وانها‬ ‫يستمر‬ ‫صبا‬ ‫"‬ ‫يدام‬ ‫بأن‬ ‫آمر‬ ‫من‬ ‫الدوام‬ ‫وقيل معناما‬ ‫ما جاء عن إمام المرسلينا‬ ‫ثنا‬ ‫‪١‬‬ ‫>‬ ‫لم‬ ‫وفي اصطلاح‬ ‫أ وصفة خلقية له ترى‬ ‫أو قررا‬ ‫او فعله‬ ‫من قوله‬ ‫الأنام‬ ‫`‬ ‫دد‬ ‫ات‬ ‫‪2‬‬ ‫وفى ص‬ ‫بضم اللام‬ ‫أو خلقية‬ ‫وفعله‬ ‫تقريره‬ ‫وهكذا‬ ‫خلف فمع أهل الأصول قوله‬ ‫وإثباتا به فلتعلما‬ ‫نفيا‬ ‫ماكان عنه ثابت ليحكما‬ ‫عليه في الفعل أو العتاب‬ ‫وعند أهل الفقه مايتاب‬ ‫وإن آتت عن النبي أفعال‬ ‫فى تركه فهذه الأقوال‬ ‫بها إلى التشريع صاح مطلقا‬ ‫لاتعلقا‬ ‫بلية‬ ‫من اج‬ ‫فى هذا على سواء‬ ‫فالناس‬ ‫مناله حركة الأعضاء‬ ‫والشرب واختياره للأهل‬ ‫والنوم أيضا أو كمثل الأكل‬ ‫علوم الحديث للكليه‪. ‎‬‬ ‫و ئ‬ ‫‪٥‬و‪٦‬‬ ‫‪٤‬ا لإمام‪ ١ ‎‬لربيع بن حبيب للقنوبي وص‬ ‫)‪ ( ٢‬ص‬ ‫‏(‪ )١‬ص ذ‪٤‬‏ من تدريب الرا ويا الجزء الاول ‪.‬‬ ‫‪- ٢١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫شخص به يؤجر إن به اقتدى‬ ‫فهو مباح وإذا شاء اقتدا‬ ‫يحتمل‬ ‫عليه إن كان خروجا‬ ‫الرسل‬ ‫لكن إذا داوم سيد‬ ‫عن الجبلي ولندب يدرج‬ ‫يخرج‬ ‫فهو‬ ‫عن الجبلية‬ ‫()‬ ‫اتى يفعل‬ ‫إذا رأى من قد‬ ‫والقول عن تقرير خير الرسل‬ ‫قد قبل‬ ‫بأن ذا التقرير حق‬ ‫أو سمع القول ولم ينكره قل‬ ‫ما يفعلن‬ ‫في حضرته‬ ‫يكون‬ ‫واشترطوا العلم به كذاك إن‬ ‫وقيل ليس لازما في حضرته‬ ‫أن ينكر الفعل ولو شاء أنكرا‬ ‫واشترطوا قدرة سيد الورى‬ ‫للنسخ لا الإشراك بالله الاجل‬ ‫وأن يكون الفعل با يحتمل‬ ‫للكفر إن أظهره الكفور‬ ‫فليس في سكوته تقرير‬ ‫عن ذلك الفعل فلا تقريرقل‬ ‫واشترطوأ انتباهه فإن غفل‬ ‫أنكره مبادرا‬ ‫وغير‬ ‫كذاك إن كان النبي حاضرا‬ ‫بذلك الإنكار من سلفا‬ ‫يبعد تقريرا لعلهداكتفى‬ ‫مستبشرا فهو من الدلائل‬ ‫بفعل ذاك الفاعل‬ ‫وأن يكن‬ ‫زكن‬ ‫لا للتعبد‬ ‫تقريره‬ ‫على قبوله فيحسبين من‬ ‫نبوت السنة‬ ‫العدناني‬ ‫تبوتها وسنة‬ ‫سنة خير الرسل بالقران‬ ‫قبولها ولم تعارض في اللا‬ ‫على‬ ‫وأمة الجتار اجمعت‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫برهانا‬ ‫أدنت‬ ‫آية‬ ‫أ طاع‬ ‫من يطع الرسول فالرحمانا‬ ‫‏((‪)٢‬‬ ‫شئ فروده إذ‪ ...‬الله أ عرف‬ ‫وإن تنازعتم يقول الله في‬ ‫وآية في الن‪ ,:.:::.‬للدليل ()‬ ‫يعنى الى الإله والرسول‬ ‫في سورة ؛؟۔‪... .. .‬ا بهادلالة‬ ‫قال وماينطق ثم آبة‬ ‫قد زكا()‬ ‫‪:.‬اب‬ ‫كا يؤمنون قن‬ ‫ربنا فلاوريكا‬ ‫يقول‬ ‫الحشر‬ ‫ني‬ ‫ز‪.1:‬‬ ‫وآية قد‬ ‫حتى يحكموك قول البر‬ ‫خذوه بالف۔{ نبى الدليل ‏(‪)٦‬‬ ‫وهي وماآتاكم الرسول‬ ‫فيها يقول الله لا تقدموا «)‬ ‫فاية فى الحجاات ترسم‬ ‫عن الرسول من احاديث تعد‬ ‫أما من السنة فهو ماورد‬ ‫وسنتي هما الهدى بلا ارتياب ()‬ ‫شيئين قد تركت فيكم الكتاب‬ ‫وذا الحديث جاء فى المستدرك‬ ‫قال بهذا سيد الورى الزكي‬ ‫وسنة للخلفا فنى الأمة (م)‬ ‫وقوله عليكم بسنتي‬ ‫(‪ )٢‬الآية‪ )٥٦( ‎‬النساء‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الآية‪ )٨٠( ‎‬النساء‪. ‎‬‬ ‫‪ ٥٧‬الجز الثاني من شرح طلعة الشمس‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٧‬الآية‪ )١( ‎‬الحجرات‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬الآية‪ )٧١( ‎‬الحشر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬النجم‪ )٥( . ‎‬الآية‪ )٦٥( ‎‬النساء‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬الاية‪‎‬‬ ‫‪ ١٧٢‬الجزء الاول من المستدرك للحاكم‪. ٢٢/٢٢٩ ‎‬‬ ‫(‪ )٨‬ص‪‎‬‬ ‫‪ ٢٠.‬الجزء الرابع سنن ابي دازد رقم الحديث‪ ٤٦٠٧ ‎‬و ص‪ ١١ ‎‬الجزه الاول من شرح القزويني على سنن إبن ماجه‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٩‬ص‪‎‬‬ ‫‪ ٢٢‬۔۔‬ ‫‏‪-‬‬ ‫فقد أطاعني () وقول الطهر‬ ‫قال النبي من أطاع أمري‬ ‫‏)‪(٦‬‬ ‫الجنة كل أمتي‬ ‫سيدخل‬ ‫ابو هريرة‬ ‫روى حديثشعه‬ ‫الإبا‬ ‫ذلك‬ ‫وأنه فسر‬ ‫وااستثنى من ابى فقالوا من ابى‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫أرسلا‬ ‫إن نببينا معانا‬ ‫نقلا‬ ‫وحديث‬ ‫بمن عصاه‬ ‫فقال بالكتاب إنى أقضى‬ ‫قال له الرسول كيف تقضي‬ ‫الطهر‬ ‫الرسول‬ ‫بسنة‬ ‫قال‬ ‫قال له إن لم يكن في الذكر‬ ‫قال معاذ الإجتهاد حجتي‬ ‫قال النبي إن لم يكن في السنة‬ ‫أن وفق الذي له قد ‪1‬‬ ‫الرسول ربه على‬ ‫فحمد‬ ‫والمصطفى أ رسله لليمن‬ ‫في السنن‬ ‫رواه الترمذي‬ ‫كان‬ ‫في جزئه الثاني على التحديد‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫داؤد‬ ‫أبى‬ ‫عن‬ ‫يروى‬ ‫كذاك‬ ‫كتاب ريبي فاستمع حديثي (ه)‬ ‫وقال إن أحسن الحخديث‬ ‫شر الأمور محدثاتها أعمرفا‬ ‫وأحسن الهدي لهدي المصطفى‬ ‫قيل ابن مسعود عظيم الجاه‬ ‫ففى البخارى قال عبدالله‬ ‫الورى‬ ‫وفي رواية فسياہد‬ ‫وقال عيد الله خجل عمرا‬ ‫لأنها تروى لجعفربه‬ ‫يقول هذا كان فى خطبته‬ ‫ألقي في روع النبي فاعلما‬ ‫وإننا ماهية السنة ما‬ ‫نفث في روعي فنوره اقتبس ‏([‪)٦‬‬ ‫كقول سيد الورى روح القدس‬ ‫والوحي إعلام لجخيرالعرب‬ ‫فمن طريق الوحي سنة النبي‬ ‫لكنها شرعا بلفظ جائي‬ ‫قفي خفاء‬ ‫وأصله الإعلام‬ ‫بكل مايشإآء ثم يكرمه‬ ‫من اصطفاه الله حقا يعلمه‬ ‫هداة الامة‬ ‫فهم‬ ‫لرسله‬ ‫طرق الهداية‬ ‫ويف تحن‬ ‫وإما للرسل هذا الشأن‬ ‫إنسان‬ ‫ولم يكن يعكتاده‬ ‫السنة ومكانتها من التشريع الإسلامي‬ ‫الله ربي ذي المنن‬ ‫كتاب‬ ‫بعد‬ ‫اللصدرالثتانى هو السنة من‬ ‫وتوضحن مقاصده‬ ‫تفصلن‬ ‫وارده‬ ‫امابياناللكتإب‬ ‫تفصل‬ ‫سنة‬ ‫والركعات‬ ‫ام‬ ‫كالأمر بالصلاة فيه‬ ‫قد أجملت والمصطفى بينها‬ ‫والحج والزكاة أبضا متلها‬ ‫لأنه في الذكر حقا ماوجد‬ ‫أو أنها جاءت بحكم مستجد‬ ‫‏((‪)٧‬‬ ‫حال الزواج صاح او خالتها‬ ‫مع عمتها‬ ‫جمع‬ ‫كامرأة‬ ‫قبل‬ ‫عن الهادي‬ ‫وذاك تشريع‬ ‫خرمه قد جاء عن خيرالرسل‬ ‫بالقدر المعلوم‬ ‫كالقطع‬ ‫للعموم‬ ‫التخصيص‬ ‫كذلك‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٢٦٦٢ ‎‬ج‪ ١٢ ‎‬فتح الباري‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ١١ ‎‬مسند الإمام الربيع بن حبيب‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬ص‪ ٢٠٢ ‎‬سنن ابي داؤد المجلد الثاني‪. ‎‬‬ ‫)( ص‪ ٦١٦ ‎‬ج‪ ٢ ‎‬سنن الترمذي‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬رواه ابو تعيم في الحليه والطيراني عن ابي امامة وغيره‪. ‎‬‬ ‫‪ ١.‬فتح الباري‪. ‎‬‬ ‫‪ ٥٢٧‬ج‪‎‬‬ ‫(‪ )٥‬ص‪‎‬‬ ‫‪ ١٩٠‬ج‪ ٩ ‎‬صحيح مسلم‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٧١‬رواه ابو هريرة طالع ص‪ ١٢١ ‎‬من الجامع الصحيح للإمام الربيع بن حبيب رص‪‎‬‬ ‫‪- ٢٣ -‬‬ ‫‏(‪(١‬‬ ‫حقائقي‬ ‫إن كان من حرز فخذ‬ ‫بريع الدينار قطع السارق‬ ‫كقطع كف ساق إن سرقا ()‬ ‫اللقا‬ ‫أو أنها تقيدن‬ ‫كآكل مال الناس أي بالباطل ‏(‪)٢‬‬ ‫أو أكدت حكماأتى في المنزل‬ ‫إ قال لا يحل مال مسلم ؛)‬ ‫وافقها قول الرسول الأعظم‬ ‫على الذي في الذكر للإفادة‬ ‫إلا بطيب النفس أو زيادة‬ ‫()‬ ‫أتى للجدة‬ ‫وميراث‬ ‫جاءت‬ ‫‏(‪)٥‬‬ ‫الأطراف ذي بالسنة‬ ‫كدية‬ ‫ذكرت الخيطين في البقرة ()‬ ‫آبة‬ ‫أو توضح المشكل مل‬ ‫هو عقال أبيض قد عرضا‬ ‫الأبيضا‬ ‫ان‬ ‫الصحب‬ ‫بعض‬ ‫فهم‬ ‫بالخيط ذى السواد هذا يقصد‬ ‫وهكذا قال العقال الأسود‬ ‫كذا سواد الليل للمعنى يصار‬ ‫قال النبى هو بياض ذا النهار‬ ‫وبها الكم تثبت‬ ‫الكتاب‬ ‫عنه‬ ‫أو أنها دلت على حكم سكت‬ ‫هو الطهور ماؤه فلتحر )‬ ‫مناله قول النبي في البحر‬ ‫رز؛)‬ ‫وفي الجنين وردت ذكاته‬ ‫لنا ميتته‬ ‫حلت‬ ‫وهكذا‬ ‫فمن لسان المصطفى الحكم در‬ ‫ذكاة أمه إذنا ميتاخرج‬ ‫‏(‪(١ ٠‬‬ ‫اكل ذوات الناب فاعلمنا‬ ‫خرمنا‬ ‫أحاديث‬ ‫كذا‬ ‫من حمر وليست البرية ‏(‪)١١‬‬ ‫وأكل ذي الحلب والأهلبة‬ ‫الاوا‪٥‬‏‬ ‫ر‬ ‫‪4‬‬ ‫الط‬ ‫بسنة‬ ‫الله‬ ‫أو نسخ حكم من كتاب‬ ‫لوارث عن سيد البريه (‪٢‬ا‪)١‬‏‬ ‫‪ .1‬وصيه‬ ‫جاء‬ ‫قد‬ ‫متاله‬ ‫وأنها فى سورة البقرة (‪٢‬؛)‏‬ ‫لاية الوصية‬ ‫فنسخت‬ ‫على الذين يتقونا‬ ‫حقا‬ ‫للوالدين نم الأقربينا‬ ‫حبس الزواني في البيوت فاعرف {؛‪)١‬‏‬ ‫وأمسكوهن يقول الله في‬ ‫من سنة الختار نسخها ثبت ‏«{!‪)١‬‬ ‫نسخت‬ ‫فبالحجدود هذه قد‬ ‫تنسخ والمثال في ذا الشأن (ا‪)١‬‏‬ ‫كذلك السنة بالقران‬ ‫‏(‪()\٧‬‬ ‫نأتنسي‬ ‫به قد‬ ‫الهادي‬ ‫بسنة‬ ‫قد وجب استقبال بيت المقدس‬ ‫للكعبةالغرابأمر البر‬ ‫فنسخ استقبالها بالذكر‬ ‫الجرام ما أولاه‬ ‫فالسجد‬ ‫قال (فول وجهاك)إلا له‬ ‫‏‪. ٥٠‬‬ ‫ا ص‬ ‫الإمام الربيع ين حبيب والترمذي في كتاب الحدود ج‬ ‫‏‪ ١٦٢‬مسند‬ ‫‏) ‪ ( ١‬ص‬ ‫‏(‪ )٤‬ص ‏‪ ٢٦٢٦‬ج ‏‪ ١‬الإصابة ورواه احمد رقم ‏‪ ٢٠١٧٦‬والديلمي رقم الحديث ‏‪. ١٧١٦٥‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الآية ‏(‪ )٢٥‬النساء ‪.‬‬ ‫‏‪. ٤٦‬‬ ‫‏‪ ١‬ص‬ ‫‏‪ .٢١‬والدارمي ج‬ ‫‏‪ ٢‬ص‬ ‫)‪ (٦‬ايو دازد ج‬ ‫‏‪. ٢‬‬ ‫‏‪ ٢٢٥‬ج‬ ‫‏‪ ٤‬ايو دازد والبخاري ص‬ ‫‏‪ ١٨٨‬ج‬ ‫‏)‪ (٥‬ص‬ ‫‏‪ ٢‬الدارمي ‪.‬‬ ‫۔‪١‬‏ ج‬ ‫‏‪ ٤‬البخاري وص‬ ‫‏‪ ١٥٧‬ج‬ ‫‏(‪ )٨‬ص‬ ‫‏(‪ (٧‬الآية ‏(‪ ( ١٨٧‬البقرة ‪.‬‬ ‫‪٠ ٢٨‬‬ ‫‏‪.٢‬‬ ‫‏‪ ١ ١٦‬المجلد الثاني وابو داؤد رقم الحديث‬ ‫) ‏‪ (١ .٠‬الدارمي ص‬ ‫‪.‬‬ ‫متن مسند الإمام الربيع ين حبيب‬ ‫‪1‬‬ ‫‏)‪ (١‬ص‬ ‫‏‪ ٩٧٠‬الجزء التاسع ‪.‬‬ ‫‏‪ ٩٦٩‬و‬ ‫الإمام الربيع بن حبيب‪ .‬والبخاري ص‬ ‫‏(‪ \( `١‬متن مسند‬ ‫‏(‪ )١٤‬الاية ‏(‪ )١٥‬النساء ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١٢‬الاية ‏(‪ )١٨0‬البقرة ‪.‬‬ ‫الثاني ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٤٦‬الجزء‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬والدارمي ص‬ ‫‏‪ \٤٤ ٤‬ج‬ ‫الحادي عشر المجلد الرابع رابو دازد ص‬ ‫‏‪ ١٨٨‬الجزء‬ ‫‏)‪ \( ٥‬رواه مسلم ص‬ ‫‏(‪ )١٦‬طالع ص ‏‪ ٢٢١‬الجزء الاول من طلعة الشمس ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١٧‬ص ‏‪ ٥٦‬متن الجامع الصحيح مسند الإمام الربيع بن حبيب والبخاري ص ‏‪ ٦٠٢‬الجزء الاول وهذه الآية ‏(‪ )١٤٩‬البقرة واية بعدها ‪.‬‬ ‫‪- ٢٤ -‬‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫جاء‬ ‫قنسخه من الكتاب‬ ‫كذا وجوب صوم عاشوراء (()‬ ‫تنسخ بعضها مثاله ورد‬ ‫بشهر رمضان والسنة قد‬ ‫خير الورى وبعد ذا اباجها ‏(‪)٢‬‬ ‫زيارة القبور عنهباقدنهى‬ ‫شربها رابعة فليقتلن )‬ ‫وقوله في شارب الخمر فإن‬ ‫الذي جلب‬ ‫في المرة الرابعة‬ ‫الذي شرب‬ ‫لكنه لم يقتل‬ ‫القادر‬ ‫أ و من كتاب‬ ‫من سنة‬ ‫التواتر‬ ‫لدى‬ ‫ومنع ‏‪ ١‬لنسخ‬ ‫الظني‬ ‫يقوم‬ ‫ول‬ ‫دليله‬ ‫ظني‬ ‫فهو‬ ‫بالجبر الآحا دي‬ ‫يكون قطعيا قويا فاعلما‬ ‫ينسخ ذين فالذليل منهما‬ ‫من سنة الأوا ب ‏(‪)٥‬‬ ‫بمنعه‬ ‫للكتاب‬ ‫‏‪ ١‬لنسخ‬ ‫فالشافعي‬ ‫سنة الق دنانى‬ ‫يمنع نسخ‬ ‫ن‬ ‫وبالقرا‬ ‫متواتر‬ ‫من‬ ‫الجد ي‬ ‫‏(‪)٦‬‬ ‫حديثه‬ ‫أو كان من محدث‬ ‫جديده‬ ‫لفقفة‬ ‫إن الحديث‬ ‫للشخص والسمع له مبلغ‬ ‫و أنه كل كلاميبلغ‬ ‫بداله‬ ‫النوم أو مستيقظا‬ ‫في‬ ‫وصله‬ ‫او عن طريق الوحي قد‬ ‫أضيف من قول وفعل أو اقر‬ ‫وفي اصطلاح ما إلى خير البشر‬ ‫رديف السنة‬ ‫أ و خلقية‬ ‫خلقية‬ ‫للمصطفى‬ ‫اوصفة‬ ‫ابى وتابعى‬ ‫>‬ ‫ولص‬ ‫وقيل ما أضيف للنبي‬ ‫وللصفات مثلوا ما قدر سم‬ ‫من قول أو فعل وتقرير علم‬ ‫‏(‪()٧‬‬ ‫رع القال‬ ‫في القول‬ ‫نبينا‬ ‫فليس منا قالا‬ ‫غشنا‬ ‫من‬ ‫راحلة له وأما الفرض ل‬ ‫والفعل ان المصطفى صلى على‬ ‫لو لم يكن للأكل وحده انبرى ‏(‪)٨‬‬ ‫والأكل للضب الرسول قررا‬ ‫اللحية‬ ‫ادعج للعينين كث‬ ‫الخلقيه‬ ‫وان من صفته‬ ‫ليس طويلا بل ولا ذا قصر‬ ‫وأنه قد كان سبط الشعر‬ ‫الوضيه‬ ‫السيدة‬ ‫خديجة‬ ‫الخلقيه‬ ‫وذكرت صفته‬ ‫كوصل خير الرسل للارحام‬ ‫اللام‬ ‫بضم‬ ‫وهذه جاءت‬ ‫والصطفى المعدوم بكسبنا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫وانه للكل يح<‬ ‫مل يوجد فرق بين السنة والحديث‬ ‫كذاك تعريف الجديث قد لحق‬ ‫غيره قد عرفا‬ ‫وفي ‪ 4‬قا‬ ‫بذلك التعريف قد ترادفا‬ ‫(‪ )١‬رواه البخاري ص‪ ٢٨٢ ‎‬ج‪ ٤ ‎‬ورواه مسلم ص‪ ٩١ ‎‬ج‪. ٨ ‎‬‬ ‫(؟) الآية ‏(‪ )١٨٥‬البقرة وطالع متن الجامع الصحيح ص ‏‪ ٨٠‬صوم عاشوراء للإمام الرييع بن حبيب ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ١٢٠ ‎‬باب القبور مسند الربيع بن حبيب وابو داؤد ج‪ !٢ ‎‬ص‪. ٢١٨ ‎‬‬ ‫(‪ )٦١‬ص الإمام الربيع للقنويي‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬ص‪ ٢٢٠ ‎‬و‪ ٢٦٢١ ‎‬طلعة الشمس الجزء الثاني‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬رواه ابو داؤد ص‪ ١٦٤ ‎‬ج‪. ٤ ‎‬‬ ‫(‪ )٨‬ص‪ ٩٧ ‎‬مسند الربيع ومن الجزء الثالث من سنن ابي داؤد‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٧‬رقم الحديث‪ ١٦٤ ‎‬مسلم‪. ‎‬‬ ‫‪- ٢٥ -‬‬ ‫بالأفعال‬ ‫كذاك أيضا خص‬ ‫بالأفوال‬ ‫خص‬ ‫إن الجديث‬ ‫لانة‬ ‫لل‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫تة‬ ‫ذه‬ ‫‪:‬‬ ‫تقريرا أتى في السنة‬ ‫واستثنى‬ ‫بأنه فى القول قد ينحصر‬ ‫أخر‬ ‫في الجديث قول‬ ‫وجاء‬ ‫ترادف كذا الأصولي خونا(ا)‬ ‫الجدثينا‬ ‫وعند جمهرور‬ ‫بيان أعمال النبي البشير‬ ‫والتقرببر‬ ‫فى الحديث‬ ‫ن‬ ‫في الكلمتين لا ترى فرقا ظهر‬ ‫التمر‬ ‫إذا راعميت ذلك‬ ‫لكن‬ ‫للسنة الفرا وما فيها عنا‬ ‫بينا‬ ‫لما الحديث حتما‬ ‫من عالم القدس كذاك هيبة‬ ‫لنفحة‬ ‫اصطفى‬ ‫ان حديث‬ ‫ويوضح المقصود بالحقيقة‬ ‫للسنة‬ ‫يببيينن احتوى‬ ‫بالمراد‬ ‫د‬ ‫ص‬ ‫بة‬ ‫لعله‬ ‫ومن يرى الحديث قول الهادي‬ ‫فقفيخبر((ا)‬ ‫نقشسه‬ ‫حوته‬ ‫عما‬ ‫في اللفة الصوت الذي يعبر‬ ‫فضل علم الحديث وشرف أمله‬ ‫علم الحديث بعد قران نزل ()‬ ‫من أشرف العلوم ذا العلم الأجل‬ ‫كت إب ريي وتوضحنا‬ ‫تبيننا‬ ‫الهادي‬ ‫وسنة‬ ‫وفي الحياة شرفا وفخر‬ ‫من اعتنى بها ينال أجرا‬ ‫سوف ينال رحمة الجبار‬ ‫ار‬ ‫فذة ا‪+‬ج‬ ‫وأنه خل‬ ‫برحمة الله دعا للخلفار؛)‬ ‫بأن الصطفر‬ ‫ابن عباس‬ ‫عن‬ ‫يبعلمرزنه‬ ‫للناس‬ ‫كذاك‬ ‫رووا حديته‬ ‫أي حلفاءه‬ ‫والطبراني رواه فاعلم‬ ‫نصيحة فهي وظيفة تعد‬ ‫يذكر فيه قول خيرالبشر‬ ‫وقال في النزهة ابن حجر‬ ‫عدوله ينفون عنه ما انحرف ()‬ ‫يحمل هذا العلم من كل خلف‬ ‫رواه البهيقي قال فافهم‬ ‫إلى تمام ذا الجديث الأعظم‬ ‫أفضل من علم الحديث فاعلموا‬ ‫والنوري قال أنا لست أعلم‬ ‫ليه قد يحتاج كل أحد‬ ‫الصمد‬ ‫إذابه أراد وجه‬ ‫من تطوع وقرب‬ ‫افضل‬ ‫في مأكل له كذا في مشرب‬ ‫مقاله نظرت معناه هنار)‬ ‫نبينا‬ ‫احمد عن‬ ‫وقد روى‬ ‫ولا يبالون بمن خذلهم‬ ‫ارينا نصرهم‬ ‫أن أنا د‬ ‫الطانفة‬ ‫فتى حنبل ذي‬ ‫قال‬ ‫قال النبي حتى تقوم الساعة‬ ‫أ درى من أذذن‬ ‫منصورة ةفلست‬ ‫إذ سالوه قال ذي إن لم تكن‬ ‫أحمد‬ ‫الجاكم قول‬ ‫واستحسن‬ ‫بقصد أرباب حديث المهتدى‬ ‫بهذه الطائفة المشكوره‬ ‫إذ فسر الطائفة المنصوره‬ ‫_‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ١١١ ‎‬التعريف بالقران والحديث‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬اول الجزه الثاني من طلعة الشمس‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬ص‪ ١١ ‎‬الجزء الاول كشف الغمة للشعراني‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬شرح نخبة الفكر لابن حجر‪. ‎‬‬ ‫)©( الإحكام في اصول الاحكام ج‪ ١‬وجمع الجوامع جا‪ ١٦٥ - ‎‬والإبانه وابونعيم والبيهقي‪ .‬نقلته عن د‪ .‬محمود سعد طلعة الشمس ج‪ ٢‬ص‪ ‎‬ه!‪.١١‬‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ٤٥٨ ‎‬للجزه الرابع رقم الحديث‪ ١٥١٦٩ ‎‬احمد بن حنبل‪. ‎‬‬ ‫‪- ٢٦ -‬‬ ‫واتبعوا الأسلاف المهتدينا‬ ‫هم سلكوا سبيل الصالحجينا‬ ‫خير الخلق أجمعينا‬ ‫بهدي‬ ‫ودمغخوا القوم الجالفينا‬ ‫‏(‪()١‬‬ ‫ويحفظن‬ ‫سمعها‬ ‫مقالتي‬ ‫نصر الآله من‬ ‫وفي الجديث‬ ‫فاعلمن‬ ‫فقها في حديث‬ ‫‪ .‬حمل‬ ‫أداها لمن‬ ‫تنم‬ ‫وعملها‬ ‫وقد‬ ‫كما روي عن الرجال الفقها‬ ‫قال إلى من كان منه أفقها‬ ‫مع اختلاف بعض لفظه الجلى‬ ‫منهم فتى مسعود وابن جبل‬ ‫يقول عني بلفوا لو ايه ()‬ ‫كذالخير الرسل في روايه‬ ‫الكلام المضاف إلى الله تعالى‬ ‫من الكلام فهو أنواعا جعل ر‪)٢‬‏‬ ‫لله الأجل‬ ‫‏‪١‬إن الذي أ ضخيف‬ ‫لما الإعجاز‪ ,‬منه يعرف‬ ‫أولها القرآن وهو الأشرف‬ ‫والنانى كتب الأنبيإء المنزله‬ ‫وإنه له المزايا الكامله‬ ‫والنقل آحاد فتثتالنا جعل‬ ‫نم الحديث القدسي اللذ نقل‬ ‫القت دسى‬ ‫‏‪ ١‬لحديث‬ ‫للقدس؛‪5‬؛)‬ ‫فى لقة نسبته‬ ‫القدسي‬ ‫الحديث‬ ‫وجاء تعريف‬ ‫‏)‪(٥‬‬ ‫ينسبنا‬ ‫وهو‬ ‫به حديث‬ ‫يعني به الطهر ويقصدنا‬ ‫عن النبى يسسنده عن الجل‬ ‫إلى الإله واصطلاحا ما نقل‬ ‫عند الحدثين تعرفان‬ ‫ولأداء القدسي قال صيغتان‬ ‫فيما روى عن ربه الباري العلي‬ ‫اما يقول قال خير الرسل‬ ‫هادي الأمة‬ ‫رواه عنه‬ ‫فيما‬ ‫او ان يقول قال رب العزة‬ ‫الفرق بين الحديث القدسى والحديث النبوى‬ ‫إلى آلهنا العظيم نسبا ()‬ ‫إن الجديث القدسي الطيبا‬ ‫النبى‬ ‫إلى محمد‬ ‫‪ :‬منتسب‬ ‫لكنما الحديث وهو النبوي‬ ‫القاه جبريل على خير الرسل‬ ‫كلاهما وحي من الله الأجل‬ ‫الورى فالقدسي ينسين‬ ‫خير‬ ‫واللفظ من كلاهما قد جاء عن‬ ‫يرويه عن آنهه إن اخّبرا‬ ‫معناه لله وس ے۔د الورى‬ ‫الفرد الصمد‬ ‫عمن الإله الواحد‬ ‫وقيل لفظه ومعناه ورد‬ ‫فى حالة التحديث‬ ‫لنفسه‬ ‫َ‬ ‫‪٦‬‬ ‫ار‪ ,‬للح‬ ‫وينسب ال‬ ‫بالوحي للرسول من رب الصمد‬ ‫وذا الحديث منه توقيفى ورد‬ ‫ويعلنه‬ ‫كلامه‬ ‫من‬ ‫للناس‬ ‫والصطفى خير الورى يبينه‬ ‫فيقر للمراد‬ ‫النبي‬ ‫من‬ ‫ومنه توقيفي يكون باجتهاد‬ ‫كالأخلاق منه تكتسب‬ ‫والوعظ‬ ‫والقدسي يحتوي على الأدب‬ ‫‪ ٧١٩٦٩٦٩٦‬والترمذي رقم الحديث‪. ٢٦٥٨ ‎‬‬ ‫‪ ٢٥‬الجزه الخامس رقم الحديث‪‎‬‬ ‫(‪ ( ١‬احمد ين حنبل ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص ه‪ ٦‬قواعد التحديث محمد جمال الدين القاسمي‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الترمذي ص‪ ٤. ‎‬الجزه الخامس رقم الحديث‪. ٢٦٢٦٩ ‎‬‬ ‫‪ ٢٠‬المدخل إلى علوم الحديث للطاهر الدرديري‪‎‬‬ ‫(‪ (٦‬ص‪‎‬‬ ‫‪ ٦٥‬قواعد التحديث‪. ‎‬‬ ‫‪ ٦٤‬و‪‎‬‬ ‫)‪ ( ٥‬ص‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ٢‬القاموس‪‎‬‬ ‫‪ ٢٤٨‬ج‪‎‬‬ ‫(‪ ( ٤‬ص‪‎‬‬ ‫‪- ٢٧ -‬‬ ‫وعفو ريي ماله مضا‬ ‫الآله‬ ‫رن عظمة‬ ‫ويظو‬ ‫كذلك التوحيد للغففار‬ ‫للكفار‬ ‫العذاب‬ ‫وشدة‬ ‫على السلوك وفضائل العمل‬ ‫أما الحديث النبوي يشتمل‬ ‫والوعظ أيضا ثم الإعتصاما‬ ‫ويشمل الآداب والأحكاما‬ ‫ويشملن الخلق المفيدا‬ ‫بالذكر والسنة والتوحيدا‬ ‫نم الغازي وكلاما غبرزا‬ ‫ثم السيرا‬ ‫ويشمل القصص‬ ‫والطب والمأكل بل والمشرببا‬ ‫والمناقبا‬ ‫ويشمل التفسير‬ ‫السنة‬ ‫وغير ذي تشمل كتب‬ ‫نم العلامات لقرب الساعة‬ ‫الفرق بين الحديث القدسي والقرآن الكريم‬ ‫عن الرسول مسندا إلى الأجل(ا)‬ ‫إن الحديث القدسي قد نقل‬ ‫إليه إنشاء كذاك قد كتب‬ ‫فهوكلامهوإنهدنسب‬ ‫ثم يضافن إلى من أرسل‬ ‫أو ‪2‬‬ ‫يكون‬ ‫وهو كلامه‬ ‫به عن الرحمن خلاق الورى‬ ‫اخبرا‬ ‫نبينا لانه قد‬ ‫ما يتلى‬ ‫متى‬ ‫لله وحده‬ ‫أما الكتاب لا يضاف إلا‬ ‫وروده وحيا إلى خير الرسل‬ ‫هل‬ ‫السنة‬ ‫من‬ ‫الباقي‬ ‫والخلف في‬ ‫كما أشار الذكر عنه وحوى‬ ‫لأنه لا بنطقن عن الهوى‬ ‫بأنه أوتى الكتاب فى الخبر‬ ‫وإن سيد البرايا قد ذكر‬ ‫وحيا وذا حسب خلاف فاعلمن‬ ‫ومثله معه وقيل لم يكن‬ ‫على لسان ملك أونزلا‬ ‫والقدسي بكن أن ينزلا‬ ‫فاعرف‬ ‫ذا يجوز‬ ‫النبي‬ ‫روع‬ ‫في النوم بالرؤبذ أو الإلقاء في‬ ‫فرقا بأن الذكر عن ربي الأجل ‏(‪)٢‬‬ ‫والقاسمي عن أبي البقا نقل‬ ‫لفظا ومعنى ليس مثل القدسي‬ ‫نزوله قد جاء بالوحي الجلي‬ ‫ولفظه عن الرسول يبنى‬ ‫العنى‬ ‫إليه‬ ‫آلهنا يوجي‬ ‫كذاك قديكون بالنام‬ ‫نزوله يكون بالإلهيام‬ ‫يكون معجرزاوأماالثاني‬ ‫وقال بعضهم عن القرآن‬ ‫نزوله والذكر جا بواسطه‬ ‫ليس بمعجز ولا بواسطه‬ ‫نله نزوله إلى النبي‬ ‫كم‬ ‫وذاك جبريل وقال الطيبي‬ ‫القدسي عن خالق العباد‬ ‫نشر‬ ‫قد‬ ‫أو بالمنام والنبي‬ ‫يخبر باللعنى بإنهيام صدر‬ ‫دوما إضافة‬ ‫عداه‬ ‫وما‬ ‫للأمة‬ ‫بنفسه‬ ‫معحبارا‬ ‫فانتبه‬ ‫القاسمى‬ ‫المقال‬ ‫حكى‬ ‫أي أنه لم يروه عن ربه‬ ‫عن ربتاالجليل‬ ‫كماأتى‬ ‫والذكر محفوظ من التبديل‬ ‫جوز بل باللفظ يقراه اللا‬ ‫رواية القران بالمعنى فلا‬ ‫‪.-‬‬ ‫() ص ‏‪ ٤٦١‬منه ‪.‬‬ ‫(؟) ص ‏‪ ٦١١‬نفس المصدر‬ ‫() ص ‏‪ ٦‬قواعد التحديث للقاسمي ‪.‬‬ ‫‪- ٢٨ -‬‬ ‫(ا‪)١‬‏‬ ‫كلهم لمسهيجتنب‬ ‫ونفسا وجنب‬ ‫وحائض‬ ‫ينقل والقدسي بلا تواتر ‏(‪)٢‬‬ ‫وإما القرآن بالتواتر‬ ‫يتلونه ففى الصلاة لا يقر‬ ‫والقدسي لم يتعيد البشر‬ ‫حال الصلاة نعبد الرحمنا‬ ‫لكنناقدنقرأالقرزانا‬ ‫ضمائر النفس من الله الأجل‬ ‫والقدسى على الضمائر اشتمل‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫وعلا‬ ‫نفسي كلام الله جل‬ ‫كيا عباد الظلم حرمت على‬ ‫واية والآي خوي السوره‬ ‫جملته أيضا تسمى سوره‬ ‫بعد وليا قال ذو الجلال ؛)‬ ‫ومثل القدسي من عادى لي‬ ‫‏)‪(٥‬‬ ‫الاخافات‬ ‫فى القدسى كتاب‬ ‫ا و‬ ‫ذ ‪2‬‬ ‫ح‬ ‫‪ ١‬آ‬ ‫‏`‬ ‫ب‬ ‫وإن الشه‬ ‫حاو‬ ‫ديد‬ ‫وهو للع!‬ ‫منه‬ ‫الرؤوف وهو المناوي‬ ‫عبد‬ ‫ومائتين ثم سبعين أستمع‬ ‫من الأحاديث حديثين جمع‬ ‫‏‪ ١‬لخبر‬ ‫‏(‪)٦‬‬ ‫جاء وأما الجمع أخبار تعد‬ ‫والخبر النبأ فى اللفة قد‬ ‫في شرحه النخبة معنى الجبرر‪)٧‬‏‬ ‫وقال فى اصطلاحه ابن حجر‬ ‫عن غير خير الرسل من أولى الهدى‬ ‫مرادف الحديث أو ماوردا‬ ‫بشأن تأريخ وغيره استقل‬ ‫اشتغل‬ ‫قد‬ ‫للذي‬ ‫يقال‬ ‫لذا‬ ‫شغل بالسنة فهو يعرفن‬ ‫بأنه الأخباري أما إن يكن‬ ‫بينهما النقموم والخصوص حل‬ ‫بل‬ ‫وقيل‬ ‫بأنه محدث‬ ‫فيشملن ما جاء عن خيرالامم‬ ‫يعني من الحديث قد صاراعم‬ ‫بالصطفى عليه وحده ينص‬ ‫وغيره لكنما الحديث خص‬ ‫حجرقدنقلا‬ ‫سليل‬ ‫كذا‬ ‫><‬ ‫والعكس‬ ‫خبر‬ ‫كل حديث‬ ‫فى لقة أما اصطلاحا يؤثر ‏(‪)٨‬‬ ‫الشيءيكون الأثر‬ ‫بقية‬ ‫مرادف كمنله قد يجعل‬ ‫فقيه قولان فأما الأول‬ ‫خحذ‬ ‫والإتباع‬ ‫أضيف للصحب‬ ‫ثانيهما مغاير وهو الذي‬ ‫الإسناد والسند‬ ‫يعزى لقائليه مسندا نما ()‬ ‫ما‬ ‫يقال للإسناد معنيان‬ ‫توصله لمتنه كذاالسند‬ ‫الرجال قد‬ ‫سلسلة‬ ‫ثانيهما‬ ‫فى لقة إنهم اليه استندوا‬ ‫والسند الع تمد‬ ‫مرا دف‬ ‫‏(‪ )٢‬ص ‏‪ ١٧١‬و ‏‪ ١٨‬من الحديث والمحدثون ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٩١ ‎‬مسند الإمام الربيع بن حبيب‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ص ‏‪ ١٠٥‬الجز‪ .‬الثامن اخرجه البخاري نقلأً من الاحاديث القدسية ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ١٢١ ‎‬الجزء السادس عشر صحيح مسلم‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬ص ‏‪ ٧‬النزمة شرح نخبة الفكر ‪.‬‬ ‫‪ ٢٥‬الجزء الثاني القاموس المحيط‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٦‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٥‬ص‪ ١٦٨ ‎‬تيسير مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫‪ ١٦‬تيسير مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٨‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٨‬ص‪ ١٦ ‎‬تيسير مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫‪- ٢٩ -‬‬ ‫موصله‬ ‫من الرجال للمتون‬ ‫وفى اصطلاح وا رد فسلسله‬ ‫ابتن‬ ‫صلب منها لفة فلتعلما()‬ ‫المتن ماا ارتفع من أ رض وما‬ ‫ويخرجن منه أيضا بيضه‬ ‫من الكلام فاصطلاح قد ورد ()‬ ‫وما انتهى إليه غاية السند‬ ‫بصب فالسند الحديث شد‬ ‫وقيل من تمتين قوس اي تشد‬ ‫ند‬ ‫‏‪١‬مدد‬ ‫يسند أى بالفتح في لقته ()‬ ‫المسند الذي إلى قائله‬ ‫رفع ()‬ ‫قد‬ ‫تلانة إما حديث‬ ‫جمع‬ ‫وفى اصطلاح معان قد‬ ‫‏‪ ١‬عيان‬ ‫عن‬ ‫المروي‬ ‫ما جمع‬ ‫والثاني‬ ‫سنده‬ ‫متصل‬ ‫النبي وهو اسم مقعول زكن‬ ‫صحب‬ ‫المروي عن‬ ‫يعنى كتاباجمع‬ ‫ر وذا هو المراد‬ ‫أي‬ ‫وثالث الأنواع افلاسناد‬ ‫قائدة‬ ‫وضعا لألقاب لهم تعين‬ ‫والعلماء فى الحديث استحسنوا‬ ‫بالنسة الغرا ومن لها رحل‬ ‫أي للمحذدنثين والذي اشتفل‬ ‫محدث لأجل ضبط المسند‬ ‫وحافظ ومسند‬ ‫كحاكم‬ ‫هذا الحديث والأداء منهم‬ ‫ليعرفوا طرق خملهم‬ ‫فاعلما‬ ‫كان لهم من طبقات‬ ‫ويكرفوا عن درجاتهم وما‬ ‫المسند ويسمى الرا وي‬ ‫ذاكر للسند ({)‬ ‫را وي الحديث‬ ‫للمسند‬ ‫وقد أتى تعريفهم‬ ‫اخبر‬ ‫تم اسماع‬ ‫على ا لسماع‬ ‫بكسر نون وشهو من قد يقتصر‬ ‫بغير إتقان ولا معرفة‬ ‫الرواية‬ ‫له مجرد‬ ‫فهو‬ ‫دث‬ ‫اج‬ ‫ارة‬ ‫‪4‬‬ ‫وذو رواية وذو م‬ ‫دراية‬ ‫فنذو‬ ‫الحدث‬ ‫أما‬ ‫الفن يبحثنا‬ ‫في‬ ‫جهوده‬ ‫على الروايات بعلمها اضطلع‬ ‫أحوال الرواة مطلع‬ ‫يعرف‬ ‫فصاعدا وقيل ذا لايرتضى‬ ‫حفظا‬ ‫من الف حديث‬ ‫وقيل‬ ‫‪---‬‬ ‫ولا دليل نم بعرذزفنا()‬ ‫الالاف يحفظنا‬ ‫بل عشرة‬ ‫‪ ٢١.‬قواعد التحديث للقاسمي‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬ص ‏‪ ٨٢‬للجزء الرابع من القاموس المحيط ‪.‬‬ ‫‪ ٢٣‬قواعد التحديث للقاسمي‪. ‎‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ص ‏‪ ٥٨٤‬الجزء الاول من القاموس ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ١ ‎‬الإمام الربيع بن حبيب للقنويي وطالع شرح نخبة الفكر لابن حجر المقدمة‪‎.‬‬ ‫() ص ‏‪ ٤٦٦‬المجلد الثاني من الباعث الحثيث ‪.‬‬ ‫‪- ٣.٠ -‬‬ ‫وقيل أعلى رتبة معهم عرف‬ ‫ردف‬ ‫الذي محدثا‬ ‫والحافظ‬ ‫طرقه‬ ‫ما يجهلن‬ ‫اكثر‬ ‫في حفظه وفنه توسعا ()(‬ ‫من الالوف جمعا‬ ‫او مائة‬ ‫‪7‬‬ ‫ائة‬ ‫لاذ‬ ‫لة‪:‬‬ ‫نظ"‬ ‫د‬ ‫من‬ ‫‏((‪)٢‬‬ ‫قد دعي بالججة‬ ‫ألف حديث‬ ‫أ تقنها‬ ‫وقد‬ ‫<افظا‬ ‫وكان‬ ‫مع الاإسانيد ومع متونها‬ ‫الحاكم‬ ‫يعد‬ ‫من الأحاديث فحاكما‬ ‫ماورد‬ ‫بجميع‬ ‫ومن أحاط‬ ‫متنا واسنادا كذلك قيلا()‬ ‫تعديلا‬ ‫وتأريخا كذا‬ ‫جرحا‬ ‫أمير المؤمنين‬ ‫قفيلاله أمير المؤمنينا ()‬ ‫أعلى اجخدنينا‬ ‫وجاءعن‬ ‫المرجع في ذا الشنان‬ ‫ومن هم‬ ‫خص به كبارأهلالفن‬ ‫بالمرة‬ ‫وصفوا‬ ‫لذا تراهم‬ ‫في حفظهم قد بلقوا للقاية‬ ‫اهتمام المسلمين بعلوم الحديث‬ ‫تبت‬ ‫التشريع منها‬ ‫مصادر‬ ‫الله هذي السنة‬ ‫بعد كتاب‬ ‫أجلها‬ ‫من‬ ‫وسافروا‬ ‫وتابعوا‬ ‫والمسلمون اجتهدوا في جمعها‬ ‫السنة الكريمه‬ ‫هذي‬ ‫موطن‬ ‫المدينة العظيمه‬ ‫وكانت‬ ‫للرحيل‬ ‫ذاك‬ ‫فادى‬ ‫بها‬ ‫من زمن طويل‬ ‫ميزت‬ ‫المروي‬ ‫عن صحة‬ ‫ليعرفوا‬ ‫النبي‬ ‫فقصدوامدينة‬ ‫ليسمع الحديث عن خير العرب‬ ‫وبعضهم في موسم الحجج ذهب‬ ‫اوستن‬ ‫من كتاب‬ ‫قداهم‬ ‫ما‬ ‫عن‬ ‫يسأل‬ ‫ويقطع البيد لكي‬ ‫رحلة لعلم يطلبن‬ ‫قدسن‬ ‫اللصطفى أ ول من‬ ‫وكان صحب‬ ‫للمختار‬ ‫الجديث‬ ‫ونشروا‬ ‫تفرقوا في سائر الأمصار‬ ‫بعد النبى المصطفى الامين‬ ‫كنذاالقتضاياللخليفتين‬ ‫من كل قفرقة لفقه ذكرا ‏(‪(٥‬‬ ‫ربنا فلولا نفرا‬ ‫يقول‬ ‫الاكبر‬ ‫وقال فى ذاك الرسول‬ ‫وينذروا قومهم ليحذرا‬ ‫لو كان بالصين ونعم من رحل ‏(«‪)٦‬‬ ‫مرغبا في طلب العلم الاجل‬ ‫(‪ )٢‬مقدمة شرح نخبة الفكر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬مقدمة شرح نخبة الفكر وتيسير مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬ص‪ ٢٢ ‎‬المدخل إلى علوم الحديث للطاهر الدرويري‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬مقدمة شرح نخبة الفكر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬الجامع الصحيح مسند الإمام الربيع بن حبيب ص‪ ‎‬؟‪. ١٢‬‬ ‫(‪ )٥‬الاية‪ )١٢٢( ‎‬التوية‪. ‎‬‬ ‫‪- ٣١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫فى دينه تبصيرا‬ ‫فقهه‬ ‫الآله خياآارا‬ ‫يردبهه‬ ‫ومن‬ ‫قد تركواآراءهم للسنة ()‬ ‫كذاك ماجاء عن الأنمصة‬ ‫لاتكتبوالكل ماأقول‬ ‫مجاهد لصحبه يقول‬ ‫أحق أن يكتب عن خير البشر‬ ‫لا تكتبوا فتواي لكن الخير‬ ‫ورد‬ ‫قد‬ ‫ارجع عنه ومقال‬ ‫قال لعلي اليوم افتيكم وقد‬ ‫الذي رجح‬ ‫فإن هذا مذهبي‬ ‫إذا أرى الجديث صح‬ ‫للشافعي‬ ‫يبد الأنام‬ ‫مخالفا لس‬ ‫وقال إن رأيتم كلامي‬ ‫وما أقوله لكم فلتتركوا‬ ‫فإنكم بقوله تمسكوا‬ ‫والقول في الدين برايي تسلموار‪)٢‬‏‬ ‫إياكم‬ ‫قال أبو حنيفة‬ ‫من حاد عنها ضل للطريقة‬ ‫لكن عليكم باتباع السنة‬ ‫طائلا‬ ‫زجرا‬ ‫والجديتث‬ ‫دعرزؤنا‬ ‫قائلا‬ ‫يوما‬ ‫وانه زجر‬ ‫القرآن للجبار‬ ‫ما فهم‬ ‫وقال لولا سنة اختار‬ ‫يقول لا كلام عن شخص قبل‬ ‫وجاء عن أحمد إن يوما سئل‬ ‫الأكوان‬ ‫سيد‬ ‫مع كلام‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫وذاك قي جوهره المين‬ ‫وانظر إلى ماقال نور الدين‬ ‫ذ نعلين من حديد‬ ‫ان اتخذ‬ ‫د أوحى إلى داؤد‬ ‫والله ق‬ ‫حتى ترى بلاهما في مطلبه‬ ‫نم عصى منه وسر في طلبه‬ ‫الرحلة فى طلب الحديث‬ ‫للمصطفى والصحب من آمنا‬ ‫مدينة الرسول كانت موطنا‬ ‫الخيرا‬ ‫علومهم ويسمعون‬ ‫فيتعلمون من خير الورى‬ ‫كل ذاهب لمصر‬ ‫عثمان‬ ‫والصحب قد تفرقوا في عصر‬ ‫الأكثر في المدينة‬ ‫ومصرو‬ ‫وبصره ةوكوفة‬ ‫كيمن‬ ‫بما رووا عن النبي احتار‬ ‫قاموا يحدثون في الأمصار‬ ‫ورحلوا لاجل ذا الامر المهم‬ ‫فأقبل الناس على" حديتهم‬ ‫بما روى والناس منهم من قصد (}(}؛)‬ ‫لما بعد الأقاليم انفرد‬ ‫عن سنة الختاريبحثزؤنا‬ ‫يتنقلونا‬ ‫آخرين‬ ‫من العبادة‬ ‫معهم‬ ‫معتبر‬ ‫صادقة‬ ‫برغبة‬ ‫ترحالهم‬ ‫تعتبر‬ ‫إن الملشافهة معهم‬ ‫أمكنة تروى الحديث للملا‬ ‫الناس إلى‬ ‫سافر‬ ‫لو لحديث‬ ‫كهولهم وخرجوا شبانا‬ ‫ساروا رجالا وكنذاركبانا‬ ‫على الكباراي لهذه الحاله‬ ‫والرحاله‬ ‫الرجالل‬ ‫فلقب‬ ‫مكرمونا‬ ‫القصور‬ ‫في كافة‬ ‫دنينا‬ ‫ابر الج‬ ‫اك‬ ‫هم‬ ‫للسنة‬ ‫قد تعبوا في جمعهم‬ ‫الأمة‬ ‫بهدي‬ ‫موضع إجلال‬ ‫_‬ ‫(‪ )٢‬نفس الصدر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٢٠٢ ‎‬التعريف بالقران والحديث‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬ص‪ ١١ ‎‬و‪ ١٨ ‎‬معرفة علوم الحديث للحاكم و ص‪ ١١٠ ‎‬الحديث والمحدثون إلى ص‪ ١١٤ ‎‬منه‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬جوهر النظام باب العلم‪. ‎‬‬ ‫‪- ٣٢ -‬‬ ‫تار‬ ‫ة الخ‬ ‫من مدين‬ ‫يرحل‬ ‫الأنصاري‬ ‫أبو أيوب‬ ‫هذا‬ ‫بمصر عن حديث سيد الأمم‬ ‫بن عامر القلم‬ ‫يسأل عقبة‬ ‫وعاد لم يحط معه رحله‬ ‫سأله‬ ‫واحد‬ ‫وهو حديث‬ ‫راحلة بها إلى مصر سرى‬ ‫الله جابر شرى‬ ‫وجل عبد‬ ‫هناك عن حديث سيد الرسل‬ ‫بن عامر الأجل‬ ‫يسأل عقبة‬ ‫استفادا‬ ‫لثنيرب من عقبة‬ ‫واحد فعادا‬ ‫وهو حديث‬ ‫من هم حديث المصطفي يروونا‬ ‫اىلمكثرينا‬ ‫مع إن جابرا ف‬ ‫يطوي سهول الأرض والأحزانا‬ ‫وابن المسيب س عيد كانا‬ ‫أيام لذي الفروايد‬ ‫عدة‬ ‫يسافرن للحديث الواحد‬ ‫بجر العلوم وعظيم الجاه‬ ‫قال فتى العباس عبد الله‬ ‫لو شئت أن يرحل نحوي لرحل‬ ‫يبلقني الحديث يرويه رجل‬ ‫بل وأرغب‬ ‫الحديث‬ ‫لمع‬ ‫أذهب‬ ‫بنفسي‬ ‫كنت‬ ‫لكنني‬ ‫اسافرن كى أسمع المقالا‬ ‫الله بسرقالا‬ ‫وجل عبد‬ ‫فانظر هديث همة الاماجد‬ ‫ومن الرواية‬ ‫من الحديث‬ ‫وكيف كان موقف الصحابة‬ ‫وصفرت لديهم العظائم‬ ‫هانت الدنا عليهم‬ ‫وكيف‬ ‫كذا لتنقيح العلوم للوصول‬ ‫وأثر الرحلة تنقيف العقول‬ ‫شأن الرواة للورى‬ ‫ومنها تمحيص الحديث فيرى‬ ‫ويعلمن قوتهم من ضعفهم‬ ‫بلدانهم‬ ‫في‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫وذاك‬ ‫مالم يكن يوجد عند الطلب‬ ‫النبي‬ ‫أحاديث‬ ‫من‬ ‫زيد‬ ‫ويست‬ ‫في بلده‬ ‫ولم يكن قد شعع‬ ‫أي لم يكن يرويه أهل مصره‬ ‫يروي حديثه عن ابن عمرو‬ ‫مصر‬ ‫الفتى في‬ ‫كان‬ ‫فبعد أن‬ ‫في مصر وحدها روى لابن جبل‬ ‫الله أو ممن نزل‬ ‫ذلك‬ ‫روى من طرق عديدة‬ ‫فقد‬ ‫سائر الصحابة‬ ‫ن‬ ‫م ن‬ ‫وغيره‬ ‫بسبب الشيوع في الرواية‬ ‫لرواة عدة‬ ‫ذاك الحديث‬ ‫قد استفاض بعد فى الجهات‬ ‫كإما اللغملل بالنيات‬ ‫الفاروق من رواية‬ ‫عن عمر‬ ‫في المدينة‬ ‫يعرفن‬ ‫كان‬ ‫قد‬ ‫ربينا والبحر هذا يروين‬ ‫وذاك باستثناء ما قد جاء عن‬ ‫تنقله الأول للأواخض ر‬ ‫التواتر‬ ‫من‬ ‫تظنه‬ ‫حتى‬ ‫كي يسهل البحث على العباد‬ ‫وهكذا العلو فى الإسناد‬ ‫استعداد الصحابة لحفظ السنة ونشرها‬ ‫بلغوا الذروة فى الضلالة‬ ‫قد‬ ‫العرب قد كانوا أولي جهالة‬ ‫وعبدوها دون خالق البشر‬ ‫من الججر‬ ‫أصنامهم‬ ‫فنحتوا‬ ‫خوفا من الفقر وعار يدهم‬ ‫أولادهم‬ ‫يقتلون‬ ‫كذاك‬ ‫وجاهليةذ‬ ‫وعصبية‬ ‫غاراتهم تشن للحمية‬ ‫انتشرا‬ ‫هناك‬ ‫‪77‬‬ ‫والسلب‬ ‫والخمر والميسر فيهم كثرا‬ ‫كلا ولا دين لهم يردعهم‬ ‫ليس لهم من حاكم يزجرهم‬ ‫نة المطهرلذو‬ ‫الإله‬ ‫حتى غشتهم رحمة‬ ‫بالبينان‬ ‫ويقر عنهم‬ ‫من الآيات‬ ‫يتلو عليهم‬ ‫كذاك ازكى من قريش حسبا‬ ‫وكان أعلى الناس فيهم نسبا‬ ‫سرا وهم في الجهل والطفياز‬ ‫للإيمان‬ ‫الرسول‬ ‫دعاهم‬ ‫كان قبولهم لهاعن قلة‬ ‫كيلا يفاجئوا بهني الدعوة‬ ‫حتى استجابت الجموع تترر‬ ‫فأخذ الرسول يدعو جهرا‬ ‫واتخذت سبيله منهاجا‬ ‫ودخلت في دينه أفواجا‬ ‫قلوبهم والحب للديار‬ ‫الإيمان‬ ‫بشاشة‬ ‫الطظت‬ ‫ف ذ<‬ ‫وصادف التشريع فكرا ثاقبا‬ ‫راغبا‬ ‫قلبا‬ ‫الإسلام‬ ‫وصادف‬ ‫ما سلكوا به إلى الرشا‬ ‫من النبي الهادي‬ ‫وعرفوا‬ ‫الردر‬ ‫والابتعاد عن مسالك‬ ‫وأنه يدعمهم إلى الهدى‬ ‫السير‬ ‫أتى بحسن‬ ‫وما‬ ‫منه‬ ‫وعرفوا الإخلاص والسريره‬ ‫وماله قررأو بالفعل‬ ‫فكان قدوة لهم في القول‬ ‫على القبول‬ ‫اكبر عامل‬ ‫الرسول‬ ‫وإنما شخصية‬ ‫لدينهم وللرسول الأعظم‬ ‫فالحب منهم قد جرى مجرى الدم‬ ‫جاءيعملونا‬ ‫بما به قد‬ ‫وأخذوا للذكر يحفظونا‬ ‫خير الجحياتين فزكوا العمل‬ ‫باعوا نفوسهم رخيصة إلى‬ ‫مذ علموا عن الحياة الباقيه‬ ‫لم ينظروا إلى الحياة الفانيه‬ ‫والعمل‬ ‫بحفظها وضبطها‬ ‫والتزموا سنة خير الرسل‬ ‫لها‬ ‫بحبهم‬ ‫وقد تأثروا‬ ‫إز علموا وصية الله بها‬ ‫مر الزمن‬ ‫القلم على‬ ‫مزية‬ ‫وعرفوا من الكتاب والسنن‬ ‫في الدين والناس يعلموا‬ ‫لذاك كانوا بتفقهرذؤنا‬ ‫والحديث علموا‬ ‫من الكتاب‬ ‫لأن كتم العلم جقايحرم‬ ‫للشيء كن‬ ‫قوله‬ ‫اراد مرا‬ ‫والله ربي هبأ الأسباب إن‬ ‫أولى الإنابه‬ ‫لصحبة الهادي‬ ‫الصحابه‬ ‫فانه قد هيأ‬ ‫يقل فيهم من قرا ومن كتب‬ ‫الكرب‬ ‫من‬ ‫أ مية‬ ‫أمة‬ ‫من‬ ‫فطرتهم وبالإياء احتفظوا‬ ‫عاشوا على الفطرة لكن حفظوا‬ ‫وفخرهم بها وبالمنقبة‬ ‫والتزموا بالجفظ للقبيلة‬ ‫والشعر مع تفاخر بالنسب‬ ‫لهم منابر للخطب‬ ‫كانت‬ ‫لقومه ليظهر البيلا‬ ‫واحدهم يكون ترجمانا‬ ‫على البرية‬ ‫واللقة الفصحى‬ ‫برزوا بقوةالذاكرة‬ ‫من ربنا وسنة الهادي الأجل‬ ‫لاغرو أن تقبلوا ما قد نزل‬ ‫‪- ٣٤ -‬‬ ‫لهنا في عاجل وأجل‬ ‫لعامل‬ ‫عملا‬ ‫يضيع‬ ‫ول‬ ‫وسنة الهادي النبي المرسل‬ ‫نالوا الثناء في الكتاب المنزل‬ ‫أكبرا‬ ‫عنا ويوليهم مقاما‬ ‫‏‪ ١‬وفرا‬ ‫يجزيهم جزاء‬ ‫فالله‬ ‫مجالس النبي صلى الله عليه وسلم‬ ‫مبنى يضم الصحب أو من يقصدن‬ ‫الورى أعم من‬ ‫مجلس سيد‬ ‫وقاطن‬ ‫لوافد‬ ‫تعليمه‬ ‫المواطن‬ ‫وإنما في كافة‬ ‫‏‪ ١‬لدروب‬ ‫وفي‬ ‫وفي مقامه‬ ‫الجروب‬ ‫السلم وفي‬ ‫في‬ ‫وذاك‬ ‫الاحوال‬ ‫سائر‬ ‫في‬ ‫وهكذا‬ ‫وفي نهاره وفي الليالي‬ ‫البرية‬ ‫سيد‬ ‫من‬ ‫معقودة‬ ‫وأكُنثتنرالجالس العلمية‬ ‫ويعلمنهم‬ ‫الصلاة‬ ‫حال‬ ‫في المسجد العظيم يلتقي بهم‬ ‫يرشدهم وللقلوب يفعم‬ ‫كيلا يساموا‬ ‫تلو الدرس‬ ‫الدرس‬ ‫البشير‬ ‫سنن‬ ‫من‬ ‫ليبسمعوا‬ ‫على الحضور‬ ‫وهم حريصون‬ ‫ليستفيدوا معهم فيما لزم‬ ‫‏‪ ١‬ولادهم‬ ‫عندهم‬ ‫ويحضرون‬ ‫عن أحد أو غيره قد حجبا‬ ‫ولم يكن خبر الورى محتجبا‬ ‫يبشيعنا‬ ‫موتاهم كان‬ ‫يجالسنا‬ ‫كان‬ ‫اصحابه‬ ‫ويقتضين على اختلافاتهم‬ ‫المصطفى مرضاهم‬ ‫يعود‬ ‫كذا‬ ‫كذا يبخالطن للرعية‬ ‫بالسوبة‬ ‫الناس‬ ‫في‬ ‫ويحكمن‬ ‫وكان يفتي إن عنا الامر وحل‬ ‫ويعلمن‬ ‫د ربنا بها‬ ‫مرا‬ ‫يخبر عن‬ ‫ب‬ ‫نزلت‬ ‫قد‬ ‫إن آية‬ ‫ولازموه هكذا فى السفر‬ ‫قي الحضر‬ ‫لازمه أصحابه‬ ‫لفنا‬ ‫من يت‬ ‫ومنهم‬ ‫‪٠‬‬ ‫وأمرعنا‬ ‫الضرورات‬ ‫عند‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫مثل زراعة ومن جارة‬ ‫ما فاتهم وفيهم من سال‬ ‫كمثل الجيران والأضاحب‬ ‫وبعضهم يحضر بالتناوب‬ ‫يبستوعبن ولا يفوت عنه شيء‬ ‫يحضرنذايوماونذايومالكى‬ ‫التا ر ()‬ ‫مجلس‬ ‫تناوبا في‬ ‫الفاروق والاننصا ري‬ ‫كمثل‬ ‫أمر طرا‬ ‫عن‬ ‫يسأل‬ ‫إليه كي‬ ‫ومن يكن عنه بعيدا سافرا‬ ‫قد يسري‬ ‫من بعده لصحبه‬ ‫والمصطفى يعلم عن ذا الامر‬ ‫أي عندما يوجهن صحبه‬ ‫لذاك قد كانت أساليب له‬ ‫بجهلها ينتظرن الوحي له‬ ‫منها إذا ما يسألن عن مسأله‬ ‫ثلاث مرات لكي ما يفهمه ()‬ ‫‪41‬‬ ‫وتارة يكررن الكلم‬ ‫المقال‬ ‫كي يعرف‬ ‫لصحبه‬ ‫السؤال‬ ‫يطرح‬ ‫وتارة قد‬ ‫أقوال‬ ‫في‬ ‫بعد‬ ‫ثم يقيض‬ ‫عن سؤال‬ ‫ومرة يجيب‬ ‫الباري‪. ‎‬‬ ‫الاول رقم الحديث‪ ٦ ٤ ‎‬فتح‬ ‫‪ ٢٦٢٧‬الجزه‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٢٢٣ ‎‬رقم الحديث‪ ٨٩ ‎‬الجز‪ .‬الاول فتح الباري‪. ‎‬‬ ‫‪- ٣٥‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫إفادة اللا‬ ‫عنه وقصده‬ ‫سئلا‬ ‫بالذي قد‬ ‫لهاارتباط‬ ‫ثم اقتدى به ابن مسعود البطل ()‬ ‫الملل‬ ‫وتارة يعظهم خوف‬ ‫وقال إنالنبيناتبع‬ ‫إذ طلبوا منه حديتافا متنع‬ ‫الخبر‬ ‫فى‬ ‫كذا‬ ‫صحبه‬ ‫يعظ‬ ‫نقظكم فإن خيرالبشر‬ ‫بعض الصحبة بما ينص ()‬ ‫الورى يخص‬ ‫وكان سيد‬ ‫رينا المهيمن‬ ‫عليه‬ ‫صلى‬ ‫فيفتنوا‬ ‫خوفا بان لا يفهموا‬ ‫كيفية تلقى الصحابة الحديث عن الرسول صلى الله عليه وسىم‬ ‫من يكتبن قط الانفرا‪...‬‬ ‫ما كان من أصحاب سيد الورى‬ ‫غالبة‬ ‫عليهم‬ ‫في عصرهم‬ ‫وإنا قد كانت الأهمية‬ ‫اللا‬ ‫سيد‬ ‫حديث‬ ‫حفظهم‬ ‫اعتمادهم على‬ ‫كان‬ ‫لذا فقد‬ ‫حديته‬ ‫يكتبوا‬ ‫النبي أ ن‬ ‫من‬ ‫وانه في أول افر نهوا‬ ‫اهمده‬ ‫وتارة يكون بالش‬ ‫فكا عنه حفظهم مشافهه‬ ‫عن تقرر‬ ‫من فعله او كان‬ ‫ونظروا‬ ‫فسمعوا‬ ‫مجلسه‬ ‫مجلسه يقل ‏‪ 9 ١‬قد يكتر‬ ‫وحيث أن عد من قد يحضر‬ ‫توا تر عرف‬ ‫ذو‬ ‫نوع‬ ‫فمنه‬ ‫بيختلف‬ ‫لذا ترى المروى عنه‬ ‫للكذب‬ ‫طؤن قط‬ ‫ا يتروا‬ ‫رواه عن نبينا جمع صحب‬ ‫أ ‪ 9‬‏‪ ١‬لزكاة‬ ‫ات‬ ‫أ ‪ 9‬الطظهب را‬ ‫الاحكام للصلاة‬ ‫كمثل‬ ‫الشروع‬ ‫من جملة‬ ‫ونحزذا‬ ‫والصوم والحج وكالبيوع‬ ‫شهرا‬ ‫الآحاد معهم‬ ‫واسمه‬ ‫ومنه مالم يبلغ التواترا‬ ‫نم به الناس يشافهخؤنا‬ ‫للحديث يبحفظاونا‬ ‫فالصحب‬ ‫أذن الرسول‬ ‫من بعد ماقد‬ ‫أما الذى بكتبه قليل‬ ‫()‬ ‫فار‬ ‫يكون‬ ‫والده العاص‬ ‫كمثل عبد الله خجل عمرو‬ ‫في العلم أو في الجهل بالكتابة‬ ‫واختلاف الجال فى الصحابة‬ ‫عند النبي ومنهم بكثرة‬ ‫ومنهم من يجلسن بقلة‬ ‫عرفوا‬ ‫بالمكثترين‬ ‫فمنهم‬ ‫ففي خمل الحديث اختلفوا‬ ‫المؤتمن‬ ‫حديث‬ ‫يحفقظن‬ ‫سواه‬ ‫كان أبو هريرة أ كنرمن‬ ‫بذا وقال إند قدأكثرن‪)٧‬‏‬ ‫أخبرا‬ ‫قد‬ ‫نفسه‬ ‫وإنه عن‬ ‫عمرويكتب‬ ‫سليل‬ ‫لكنما‬ ‫من الجديث وهو ليس يكتب‬ ‫الجاه‬ ‫عظيم‬ ‫الصحب‬ ‫يدعى وفي‬ ‫وهو فتى القاص يعبد الله‬ ‫الأواب‬ ‫عن‬ ‫جاء‬ ‫ما‬ ‫فذنذتقه‬ ‫في‬ ‫الأض حاب‬ ‫وجاء عن تفاوت‬ ‫معلوم‬ ‫مقيد‬ ‫ومطلق‬ ‫والعموم‬ ‫والخصوص‬ ‫كالنسخ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ ٤٩‬من فتح الباري‪. ‎‬‬ ‫‪ ٦٢‬الجزء الازل رقم الحديث‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ١١١ ‎‬رقم الحديث‪ ٦٨ ‎‬الجزء الاول من فتح الباري‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬البخاري ص‪ ٢٤٦٢ ‎‬الجزء الاول رقم الحديث‪ ١١٢ ‎‬فتح البار‪‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٢٤٥ ‎‬الجزء الثاني رقم الحديث‪ ٦٤٧٤ ‎‬مسند احمد بن حنبل‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٣٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ويرجعون عند خيرالشر‬ ‫او مفسر‬ ‫كان‬ ‫قد‬ ‫ومجمل‬ ‫فيصدر الأحكام سيد اللا‬ ‫إذا خلاف بينهم قد حصلا‬ ‫النساء والحديث‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫على الرجال فالنساء خضر‬ ‫مجالس الرسول ليست تقصر‬ ‫للمجيد‬ ‫‏‪ ١‬لقول‬ ‫فيستمعن‬ ‫او للعيد‬ ‫فى المسجد‬ ‫يحضرن‬ ‫من الرجال مجلس البشير‬ ‫لكنما الأغلب فى الحضور‬ ‫يحضرن للعلم وما اهما ‏(‪)٢‬‬ ‫فطلب النساء منه يوما‬ ‫وكان يفتيهن إن سألنا‬ ‫أجابهن! إذا طلبنا‬ ‫وقد‬ ‫من أمر دينهن أو ما فرضا‬ ‫منه أعلم‬ ‫لو كان ما يستحى‬ ‫بلا حياء كان للتعله‬ ‫عائش تمدحن نسإء الأنصار ()‬ ‫إلى زوج النبي احتار‬ ‫واسمع‬ ‫قد يتفقهن بأمر دينهن‬ ‫ليس بمانع حياؤمن أن ‏(‪)١‬‬ ‫المؤمنين تذهب‬ ‫لأمهات‬ ‫وإن يكن الجيا عليها يغلب‬ ‫لزما‬ ‫وماقد‬ ‫أهشها‬ ‫عما‬ ‫فيسألن لها النبى الأعظما‬ ‫أمهات المؤمنين وتبليغ الحديث‬ ‫نشر حديث المصطفى للمقتفي ‏)‪(٤‬‬ ‫لأمهات المؤمنين الفضل فى‬ ‫إلى النساء وبني الإسلام‬ ‫كذاك في التبليغ للأحكام‬ ‫البرة المؤمنة الذكية‬ ‫الزكية‬ ‫عائشة‬ ‫لاسيما‬ ‫يروونا‬ ‫قد‬ ‫للحديث‬ ‫في الصحب‬ ‫فى المكثرنا‬ ‫عدت‬ ‫فإنها‬ ‫ما سمعت وهي له قد ججهلن ره)‬ ‫وإنها ظلت تراجعن عن‬ ‫للورى‬ ‫"=‬ ‫من أربع يضم‬ ‫وعل تزويج النبي باكثر‬ ‫يخص‬ ‫النساء قد‬ ‫به شأن‬ ‫قيما‬ ‫لفرض التبليغ عنه والأخص‬ ‫لقيرهنا‬ ‫عن النبي الهادي‬ ‫أو كان ‪ .‬ليس يضظهرنا‬ ‫الجميع‬ ‫لكي يكون حجة‬ ‫وضبطها ونشرها للأمة‬ ‫السنة‬ ‫خفظ‬ ‫وكن مرجعا‬ ‫أحكام أتت‬ ‫الفراء‬ ‫بالسنة‬ ‫ء المصطفى لذهبت‬ ‫لولا نس‬ ‫وتببيع ‏‪ ١‬لحديث‬ ‫البعوث‬ ‫وعى‬ ‫بدعوة ة الإسلام والبعض‬ ‫كان رسول الله قد ما قد دعا‬ ‫شخلا‬ ‫قد‬ ‫لكنه‬ ‫مهاجر‬ ‫تنم انتقلا‬ ‫وذاك في مكة‬ ‫صلح الحديبية صلحاأ سمى‬ ‫يحارب الأعداء حتى تما‬ ‫(‪ )٢‬فتح الباري ص‪ ٢٣٦ ‎‬الجزء الاول رقم الحديث‪. ١.١ ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٥٥ ‎‬الحديث والمحدثون‪. ‎‬‬ ‫‪ ٥٦‬الحديث وامحدثون‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٤‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٢٢٢ ‎‬الجزء السابع رقم الحديث‪ ٢٤٦٢١ ‎‬احمد بن حنبل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬ص‪ ٢٢٧ ‎‬الجزء الاول من فتح الباري رقم الحديث‪. ٨٦ ‎‬‬ ‫فى هدنة السلام‬ ‫من عرب‬ ‫فدخل الكثير في الإسلام‬ ‫الملوك ثم الامراا‬ ‫وكتب‬ ‫فانتهز الفرصة سيد الورى‬ ‫للتبيين‬ ‫البعوث‬ ‫وبعث‬ ‫يدعوهم ليدخلوا في الدين‬ ‫كذاإلى البحرين يحيون السنن‬ ‫واليمن‬ ‫وعمان‬ ‫حضرموت‬ ‫أمر نبى الأمة‬ ‫ممتتلا‬ ‫ومنهم سار إلى اليمامة‬ ‫لينشروا هنالك الحجديثا‬ ‫والصطفى تخير البعونا‬ ‫وسنة الهادي وتطبيق العمل‬ ‫من لهم علم بقران الاجل‬ ‫بحكمته‬ ‫و نه أ رشدهم‬ ‫والصطفى زودهم ‪,‬‬ ‫وهكذا مثل أبي موسى البطل ()‬ ‫مثل معاذ الصحابي ابن جبل‬ ‫وفود القبائل ودورمم في نشر الحديث‬ ‫وبعد هاتيك الفتوح الظافره‬ ‫بعد انتصارات النبى الباهره‬ ‫تبوك جاءت الوفود تنهمر‬ ‫وبعد غزوة جليلة القدر‬ ‫مشتاقة إلى لقا خير الرسل‬ ‫جاءت له تضرب اكبا الإبل‬ ‫لم تسطع الجرب إذا حاربها‬ ‫قبائل قد عرفت بأنها‬ ‫أذعنت‬ ‫فهي‬ ‫حت لوا الإسلام‬ ‫انضوت‬ ‫قريش‬ ‫ما‬ ‫وذاك بعد‬ ‫أي بالسيادة وليست تأنف‬ ‫وإنما العرب لاتعترف‬ ‫تدخل في الإسلام وهي طائعة‬ ‫لذلك الوفود جاءت خاضعه‬ ‫وامن الملوك بالصمد‬ ‫عادت‬ ‫والكتب والرسل من الملوك قد‬ ‫تم الوفود زاد في إكرامهم‬ ‫أخبرت الختار عن اسلامهم‬ ‫كذا إلى سبل الهدى أرشدهم‬ ‫وإنه بدينهم عرفهم‬ ‫بشرهم‬ ‫فإن أطاعموه فقد‬ ‫افهمهم با عليهم ولهم‬ ‫كان قدومهم لخيرالأمة‬ ‫في عام تسع من سني الهجرة‬ ‫كان الخطا‬ ‫لكن إسلامهم‬ ‫ولم تك الوفود جاءت لعطا‬ ‫يعلمنهم طرائق الهدي‬ ‫والمصطفى يخطب فيهم مرشدا‬ ‫للاله‬ ‫والطاعة‬ ‫والسمع‬ ‫الله‬ ‫ويأمرنهم بتقوى‬ ‫المفيدا‬ ‫حديته‬ ‫وحفظوا‬ ‫الوفودا‬ ‫قد عرفوا‬ ‫وصحبه‬ ‫ومن مواعظ وأحكام جب‬ ‫وما يبث فيهم من الخطب‬ ‫لنشر هذا الدين نشرا معتبر‬ ‫وكان للوفود شاأز وأثر‬ ‫كذا خيب في الوفود قدموا‬ ‫كان بنو سعد بن بكر منهم‬ ‫واستغفر الهادي لهم محمد ()‬ ‫كذاك عبد القيس أيضا وفدوا‬ ‫كندة‬ ‫طي ووفرود‬ ‫ووفد‬ ‫وفد بني حنيفة‬ ‫ومنهم‬ ‫د‬ ‫تزودت من العلوم والرش‬ ‫وغيرهم وهذه الوفود قد‬ ‫وققت‬ ‫قد‬ ‫ثم على احكامه‬ ‫وإنها في دينها تفقهت‬ ‫‪-‬‬ ‫الخامس رقم‪- ‎‬‬ ‫‪ ٢٢٤‬الجزء‬ ‫احمد بن حنبل ص‪‎‬‬ ‫‪ ٢٦٢‬نور اليقبن والحديث رواه‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٢٥٥ ‎‬نور اليقين‪. ‎‬‬ ‫‪- ٣٨ -‬‬ ‫للدين والناس يعلمونا‬ ‫يبنشررنا‬ ‫وعا د الوافدون‬ ‫أثر حجة الوداع لنشر الحديث‬ ‫للأمة‬ ‫مودعا‬ ‫معلما‬ ‫الختار في ذي الجة‬ ‫قد خطب‬ ‫وأوضح الحلال والجراما‬ ‫خطبته أحكاما‬ ‫في‬ ‫جمع‬ ‫وضع كل باطل للأمة‬ ‫من أناراججاهلية‬ ‫كذاك‬ ‫أورضحها كذلكا‬ ‫قد‬ ‫للحج‬ ‫والمناسكا‬ ‫وبين الكتير‬ ‫مبلغا عنه لهذي الخطبة ()‬ ‫كان ربيعة فتى امية‬ ‫أغلى العوامل على نشر السنن‬ ‫الناس وذي تعدمن‬ ‫لكثرة‬ ‫أمية الرسول صلى الله عليه وسلم من العوامل لنشر الحديث‬ ‫وصف رسول الله بالأشهية‬ ‫من العوامل لنشرالسنة‬ ‫تنبت للرسول ذي الوصفيه‬ ‫‪4‬‬ ‫وإما الأدلة القط ‪.‬‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫أتت‬ ‫في العنكبوت وهي حجة‬ ‫قد د نزلت‬ ‫تتلو آية‬ ‫ماكنت‬ ‫ببنايعلمنهم‬ ‫كتإب‬ ‫منهم‬ ‫بعث رينا رسولا‬ ‫أمية فهو دليل يثبت ‏((‪)٢‬‬ ‫وقال خير الرسل إنا أمة‬ ‫وترضي‬ ‫بل‬ ‫الوصف‬ ‫بهذا‬ ‫له‬ ‫تقتضي‬ ‫قد‬ ‫وإنها لحكمة‬ ‫للشخص ما أوحي له وما كتب‬ ‫نسب‬ ‫شخص‬ ‫لو أنه علمه‬ ‫غميوب‬ ‫من‬ ‫به أخبر‬ ‫فيما‬ ‫القلوب‬ ‫إلى‬ ‫ودخل الشك‬ ‫منجرزه‬ ‫تعد‬ ‫وللرسالة‬ ‫ممعجرزه‬ ‫كانت‬ ‫الرسول‬ ‫أمية‬ ‫الكتابه‬ ‫وليس تتنقصنه‬ ‫الناس مستطابه‬ ‫أخلاقه في‬ ‫يقرأ فإن يهد كفاه‬ ‫ه‬ ‫مول‬ ‫وإن من يأمره‬ ‫يكتب أو قراءة قد عرفا‬ ‫وإن من يزعم أن اصطفى‬ ‫مقاله أنبذ (ُ؛)‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫رأيهم يرى‬ ‫كمثل المستشرقين والذي‬ ‫الرفيعه‬ ‫بهذه الشخصية‬ ‫والوقبعه‬ ‫الكيد‬ ‫أو يقصدون‬ ‫شكا إلى قلوب المؤمنينا‬ ‫الله يدخلونا‬ ‫اب‬ ‫وبكت‬ ‫هذا الكتاب أو بتعليم أحد‬ ‫فربما يقالل أنه وجد‬ ‫ويتبعوا ذي الشبه اللنيمه‬ ‫الكرمه‬ ‫الرسالة‬ ‫كي يبطلوا‬ ‫بغير هذا فافهم القضيه‬ ‫الأميه‬ ‫ومنهم من فسر‬ ‫غليلا‬ ‫أو أبردت من حرهم‬ ‫عليلا‬ ‫شفت‬ ‫ما‬ ‫محاولات‬ ‫وكانب تقول‬ ‫من كيدهم‬ ‫المنزلا‬ ‫والله ربي يحفظن‬ ‫فاعلما‬ ‫شيئا‬ ‫يقرا ولا يكتب‬ ‫نقول خير الرسل ما تعلما‬ ‫قرآن ربنابهنذانبها‬ ‫من قبل بعثة ولا من بعدها‬ ‫(‪ )٢‬الآية‪ )٤٨( ‎‬العنكبوت‪. ‎‬‬ ‫‪ ٦٢‬الحديث والمحدثون‪. ‎‬‬ ‫(‪ ( ١‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٤‬ص‪ ١٤٢ ‎‬التعريف بالقران والحديث‪. ‎‬‬ ‫‪ ١٢٤‬رقم الحديث‪ ٤٩٩٧ ‎‬احمد بن حتبل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٣٩‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الهنا فاستمع المقال ()‬ ‫تتلو فى الكتاب قالا‬ ‫ما كنت‬ ‫أعجز كل البلقا والخطبا‬ ‫نبيناإنقالأوقدخطبا‬ ‫ووعظه الزاجر خير وعظ‬ ‫فلفظه الجامع خيرلفظ‬ ‫وكان فيهم هاديا مبينا‬ ‫أميذ_ؤنا‬ ‫لا شك‬ ‫وقومه‬ ‫إلى الفلاح‬ ‫مرشدا‬ ‫بل كان‬ ‫دل على مواطن النجاح‬ ‫في حجته‬ ‫ولا له مقارع‬ ‫لرتبته‬ ‫لم يتطاول غيره‬ ‫سنته‬ ‫ونشروا‬ ‫وحفظوا‬ ‫لا غرو إن هم قبلوا دموته‬ ‫إلى ملوك عصره لما كتب ()‬ ‫وانظر أخي إلى عبارات الكتب‬ ‫لهم لحكمة بلا جدال‬ ‫الأحوال‬ ‫بحسب‬ ‫فانها‬ ‫كتاب ربنا الذى لنا اصطفى‬ ‫في‬ ‫وذاك مصداق لما قد جاء‬ ‫والحكمة الفقرا فلا ارتيابا ‏(‪)٢‬‬ ‫الكتاب‬ ‫يعلمهم‬ ‫قال‬ ‫مقازي الرسول صلى الله عليه وسلم وسراياه‬ ‫علم من الحجديث عفا عرقا‬ ‫إن مغقازي وسرايا المصطفى‬ ‫أعدها أبضا من العوامل‬ ‫ومن من الأضحاب عنده ثبت‬ ‫حوت من السنة أيضا ما حوت‬ ‫والإبتلا للقوم المؤمنينا‬ ‫وكشفت شأن المنافقينا‬ ‫عن القلول والماتم‬ ‫وما‬ ‫للغنائم‬ ‫وكبف م القسم‬ ‫وما هناك قي المغازي قد حدث‬ ‫وعن عهود المصطفى لمن بعث‬ ‫فقبل تسع عشرة بعض حصر‬ ‫وفي مغازي المصطفى خلف ذكر‬ ‫وقيل سبع بعد عشرين اعلم‬ ‫ينقل عن زيد سلسل أرقم‬ ‫من ذا العدد (؛)‬ ‫قتاله فى التسع‬ ‫ذكر هذا في المغازي الواقدي‬ ‫غزوة الأحزاب كذاك فاعرف‬ ‫بدر واحد والمريسيع وفي‬ ‫قد تم فيها عن قريش الصفح‬ ‫قريظة خيبرثم الفنح‬ ‫وادي القرى والقابة البعض حسب‬ ‫حنين والطائف والبعض كتب‬ ‫ذكرت‬ ‫لديهم‬ ‫وخمسون‬ ‫ست‬ ‫أما السرايا والبعوث كثرت‬ ‫واربكون قد بينها‬ ‫وقيل خمسون وقيل إنها‬ ‫ذلك العدد ()‬ ‫يقال ايضا فوق‬ ‫مؤلف المغازي الواقدي وقد‬ ‫باسم الغزوة‬ ‫يعرف‬ ‫وبين ما‬ ‫والفآزذق بين هذه السرية‬ ‫تقر‬ ‫وما عداها قسرية‬ ‫القزوة التي بها خير البشر‬ ‫شمائل الرسول صلى الله عليه وسدم‬ ‫صلى عليه الباري‬ ‫محمد‬ ‫الخجتار‬ ‫كتابتي شمائل‬ ‫(‪ )٢‬الآية‪ )٢( ‎‬الجمعة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٢٥٥ ‎‬هذا الحبيب‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬الاية‪ )٤٨( ‎‬العنكبوت‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬ص‪ ٦١١ ‎‬الحوادث والاحوال محمد علوي مالكي‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤١‬اول الجزه الاول من للفازي‪. ‎‬‬ ‫_ ‪- ٤.٠‬‬ ‫الكامل‬ ‫سنة الرسول‬ ‫لنشر‬ ‫العوامل‬ ‫أيخا من‬ ‫أعدها‬ ‫في الدين والدنيا على الخلق رجح‬ ‫خيراسوه‬ ‫فهي‬ ‫لمن قراها‬ ‫لكي تكون قدوه‬ ‫نظمتها‬ ‫تكون نوعين وفي الجلال ()‬ ‫في الكمال‬ ‫الناس‬ ‫إن خصال‬ ‫تستقر‬ ‫لحياة‬ ‫قد تقتضيه‬ ‫منها ضروري جبلة البشر‬ ‫من إلى الله قرب‬ ‫ينال حمدا‬ ‫والناني فهو مالدين يكتسب‬ ‫للعبد بل جبلة تلفيه‬ ‫الخلقة‬ ‫ذاك من كمال‬ ‫ونحو‬ ‫وحسن الصورة‬ ‫الققل‬ ‫كقوة‬ ‫والذكاء‬ ‫فى الفهم‬ ‫وصحة‬ ‫والعضےعأاء‬ ‫الحواس‬ ‫وقوة‬ ‫في الحركات ومقام لا ينال‬ ‫وا عتدال‬ ‫اللسان‬ ‫مع فصاحة‬ ‫حسب‬ ‫ضروريا‬ ‫ثم ‏‪١‬الجبلي‬ ‫ورفعة ‏‪ ١‬لنسب‬ ‫القوم‬ ‫كعزة‬ ‫ومسكن وسائر الأحوال‬ ‫مثل غذاء ملبس ومال‬ ‫كحسن أخلاق كذلك الأدب‬ ‫تكتسب‬ ‫فتلك‬ ‫والاخروية‬ ‫الشكر‬ ‫والزهد والوقار ثم‬ ‫والجلم والعدل ومثل الصبر‬ ‫والمروءة‬ ‫والصمت‬ ‫مع الحيا‬ ‫القفة‬ ‫ومثل‬ ‫والجود‬ ‫والققو‬ ‫وحسن الحشرة‬ ‫مع التؤدة‬ ‫مع تواضع والرحمة‬ ‫والعلم‬ ‫اتفق‬ ‫لنبينا‬ ‫هذا‬ ‫وكل‬ ‫الخلق‬ ‫وهذه يجمعها حسن‬ ‫للمصطفى صحيحة مشهوره‬ ‫الصوره‬ ‫بحسن‬ ‫أحاديث‬ ‫جاءت‬ ‫واهدب الاشفار (؛) وهو اشكل ره)‬ ‫فلونه أزمر () وهو أخجلر)‬ ‫افلج (ه‪)٨‬‏ وهو واسع الجبين‬ ‫تبيين‬ ‫أزج () أدعج () فخذ‬ ‫تملا صدره كذا في الصفة‬ ‫‏‪ ١‬للحية‬ ‫وكث‬ ‫مدور الوجه‬ ‫ضخم العظام الرحب للكفين‬ ‫عظيم صدر ثثم المنكبين ‪0‬‬ ‫‏(‪ (١٠‬للأطراف سائل‬ ‫والعضدان‬ ‫عبل الذراعين كذا الأسس افل‬ ‫الخححجببه‬ ‫وهذه أوصافه‬ ‫وربعة القد رقيق المسربه ‏(‪)١١‬‬ ‫الملا‬ ‫‪ ٥‬في‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫<‬ ‫ره‬ ‫ص‬ ‫‪9‬‬ ‫لا بطويل بائن ‏(!‪ )١٦‬قط ولا‬ ‫أولى‬ ‫قد طاله وهو بجسن‬ ‫ة طويل إلا‬ ‫ولا ماث‬ ‫سنا‬ ‫أ‬ ‫كل فرد‬ ‫عن‬ ‫عنقه‬ ‫سنا‬ ‫ذى‬ ‫كبرق‬ ‫يفترضا حكا‬ ‫يخرج من بين الثنايا منظما‬ ‫النور إن تكلما‬ ‫يرى كمثل‬ ‫وضرب اللحم بهذا يعرفن‬ ‫اسك البدن‬ ‫وإنه لمتهم‬ ‫قال البراعن النبي الأعظم‬ ‫‏({‪)٦١٤‬‬ ‫‏(‪ )١٢‬ولا مكلثم‬ ‫كا بمطهم‬ ‫‏(‪()١٥‬‬ ‫حمراء‬ ‫وأ نه في حلة‬ ‫ذي لمة سوداء‬ ‫ارمن‬ ‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫)‪ (٢‬واسع العين مع حسن‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‪ (٢‬نيراللون او حسىنه‪‎‬‬ ‫‪. ٢٦٢٥‬‬ ‫)‪ (١‬نور اليقين للخضري ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٦‬دقيق الحاجبين‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٠‬في بياض عينيه حمرة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬كثير شعر حروف الجفان‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٩‬المنكب مجمع راس العضد والكتف‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٨‬مفرج بين الثنايا والرباعيات‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٧‬شديد سواد الحدقة مع سعة فيها‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١٢‬مفرط الطول‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١١‬السرية شعير دقيق من الصدر إلى السرة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١٠‬ضع‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١٥‬مسلم رقم الحديث‪. ٢٢٢٧ ‎‬‬ ‫(‪ )١٤‬المكلثم صغير الذقن‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١٢‬البانن الكثير اللحم‪. ‎‬‬ ‫‪- ٤١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ذا اخبر‬ ‫أبو هريرة كمثل‬ ‫أحسن من خير الورى وقد ذكر‬ ‫شيئا أحسنا ()‬ ‫من النبي لم أر‬ ‫وا‪_.‬سنا‬ ‫أبو هريرة‬ ‫قال‬ ‫فى الجدر‬ ‫فانه‬ ‫ورضذحكه‬ ‫في وجه النبي ججري‬ ‫كالشمس‬ ‫قام بوصف المصطفى كماورد‬ ‫يتلألا وأبو هالة قد‬ ‫قد‬ ‫وجه النبي ليلة البدر ظهر‬ ‫يتلألا كتلالؤالقمر‬ ‫قد‬ ‫أطيب من مسك لمن له اتتشق‬ ‫الله بريح وعرق‬ ‫وخصعه‬ ‫كلا ولا مسكا ولا شيئا طرا ()‬ ‫عن أنس جا ما شممت عنبرا‬ ‫وقيل أيضا عن عظيم الجاه‬ ‫الله‬ ‫أطبب من ريح رسول‬ ‫يظل يوما يجده الروانحا‬ ‫حآا‬ ‫بأنه يصافح المصاف‬ ‫فيعرفن ذاك من ريح‪ ,‬النبي‬ ‫ويضع اليد على رأس الصبي‬ ‫تدبيره يعرف من تاملا‬ ‫وكان أذكى الناس بل وأعقلا‬ ‫كمثل الضوء يرى في الظلمة‬ ‫عن نبي الأمة‬ ‫قيل‬ ‫كذاك‬ ‫وإن مشى فقد مشى تقلعا‬ ‫معا‬ ‫التفاته‬ ‫وإنه كان‬ ‫له وموضع بها ل يجهل‬ ‫وفي الفصاحة الحل الأفضل‬ ‫الصحة‬ ‫لمنزع وللمعاني‬ ‫إيجاز مقطع كذاالبراعة‬ ‫وخص أيضا ببدائع الجمكم‬ ‫وأنه أوتي جوامع الكلم‬ ‫يخاطب الناس بألسن تعد‬ ‫فقد‬ ‫الرب‬ ‫ويعلمن السنة‬ ‫بلاغخته‬ ‫المنزع من‬ ‫في‬ ‫كذاك‬ ‫أو أولي اليمن‬ ‫كأهل حضرموت‬ ‫كتب كذا أقواله قد صنفت‬ ‫ليس لهاماثل في العرب‬ ‫ونسب الرسول أعلى نسب‬ ‫تضمه‬ ‫زهرة ومكة‬ ‫من‬ ‫من هاشم أبوه نم أمه‬ ‫في التكرم‬ ‫على الباد‬ ‫كذا‬ ‫أكرم بلدة على العظيم‬ ‫يأتي‬ ‫تدعو فانواع كنذاقد‬ ‫الحياة‬ ‫وماله ضرورة‬ ‫والنوم واختار لم يكثر لذا‬ ‫ما الفضل فى قلته مثل القذا‬ ‫في قلته‬ ‫كل الفضل‬ ‫فالفضل‬ ‫أبدى نصائخاإلى أمته‬ ‫مع حشمته‬ ‫والهيئة‬ ‫كالجاه‬ ‫وما يكون الفضل في كثرته‬ ‫حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وشمائله قبل البعثة‬ ‫والده باليتم كان يعرفن ()‬ ‫لم يرث النبى شيئا قط من‬ ‫بعد وفاة امه ذات الجسب‬ ‫كفل خير الرسل عبد المطلب‬ ‫قالوا أبو طالب وهو عمه‬ ‫وبعد موت جده قد ضمه‬ ‫كغقير من الهداة للبشر‬ ‫وكان يرعى غنمالماقدر‬ ‫فى الجاهلية وظلم الناس‬ ‫والصطفى نقي من الأدناس‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٦١٢ ‎‬الجزء الرابع لاحمد بن حنبل رقم الحديث‪. ١٢٩٦٠ ٤ ‎‬‬ ‫(‪ )١‬رواه احمد بن حنبل ص‪ ٧٢١ ‎‬الجزء الثالث رقم‪. ٨٧٢٠ ‎‬‬ ‫)( نور اليقين ص ‏‪ ١١‬و ‏‪ ١١‬منه ‪.‬‬ ‫‪- ٤٢ -‬‬ ‫كذا احتفالاتهم لم يشهد‬ ‫لم ب‬ ‫وإنه لصنم‬ ‫هو إلا الذكر‬ ‫إن‬ ‫للمصطفى‬ ‫الأوثان تم الشعر‬ ‫بغضت‬ ‫في الحالين ()‬ ‫لكنه عصم‬ ‫رتين‬ ‫مر‬ ‫هم بأن ي‬ ‫والخمر عن شرابها قد اجتنب‬ ‫النصب‬ ‫× يأكلن ما ذبحوا ع‬ ‫وعن مقام السوء قد تخلى‬ ‫وكان بالأخلاق قد خلى‬ ‫وخيرهم مروءة وخلقا‬ ‫أصدق قومه حديناوتقى‬ ‫أمله يرعى القلوب في الكبر‬ ‫فرعيه الأغنام في حال الصفر‬ ‫بالخلق العظيم ما أولاه‬ ‫ه الإله‬ ‫‪-‬‬ ‫وان من وص‬ ‫الخبر يجمعنا‬ ‫كل صفات‬ ‫بالصانق الأمين يع۔فؤفنا‬ ‫لجكمه الأنباء‬ ‫وذكرت‬ ‫قد شهدت بذلك الأعداء‬ ‫والكل منهم بالرضى له أقر (ه)‬ ‫إن حكموا النبي في رفع الحجر‬ ‫الذي به قد حكما‬ ‫فقبلوا‬ ‫قالوا رضينا بالامين حكما‬ ‫رفعا‬ ‫حتى‬ ‫ذالجحجر الأسود‬ ‫الردا ء تم وضخضخعا‬ ‫فبسط‬ ‫حتى انتهت بينهم المشاكل‬ ‫قد شاركت في رفعه القبائل‬ ‫الله وعنها قد بعد‬ ‫كرسل‬ ‫واصطفى في هذه الدنيا زهد‬ ‫أصحابه بها الهداة البصرا‬ ‫تأثرا‬ ‫‪4‬‬ ‫لا‬ ‫أ‪_;:‬۔‬ ‫ذه‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫رفيقه‬ ‫وانظر إلى ميسرة‬ ‫فانظر إلى صديقنا صديقه‬ ‫السيرة‬ ‫حسن‬ ‫شاهد‬ ‫اذمنه قد‬ ‫قد حبب الهادي إلى خديجة‬ ‫به تزوجت‬ ‫بعد‬ ‫وانها‬ ‫عرفت‬ ‫حقا‬ ‫الرسول‬ ‫أمانة‬ ‫زكا‬ ‫قد‬ ‫قريش‬ ‫فى‬ ‫وذاك حلف‬ ‫شاركا‬ ‫في حلف الفضول‬ ‫وكان‬ ‫ليستجيبوا للدعا لا دعوا‬ ‫وزوجه قد سارعوا‬ ‫أصحابه‬ ‫قد علموابأنهدقدأكرما‬ ‫بلا تردد لما‬ ‫أي أسلموا‬ ‫إذ عرفوا سيرته منذ القدم‬ ‫وانه أرسل من باري النسم‬ ‫شما ئل الرسول صلى الله عليه وسلم بعد البعثة‬ ‫قبل وبعد بعثة من الورى ("‬ ‫والصطفى نال النصيب الأوفرا‬ ‫بالرسالة‬ ‫وإنه الشريف‬ ‫عظيم القدر بالنبوة‬ ‫فهو‬ ‫البرايا والوفا‬ ‫حاز سيادة‬ ‫والرتبة الكبرى له بالإصطفا‬ ‫أوتر كذا مفاخ البلاد‬ ‫خزائن الأرض النبي الهادي‬ ‫ومكذا فتح البلاد قائم‬ ‫الغنائم‬ ‫للنبى‬ ‫ثم احلت‬ ‫ومن شآم وعراق مانا‬ ‫ففتح الحجاز ثم اليمنا‬ ‫وصد`قاتها ومن جزيتها‬ ‫وجلب الكثير من أخماسها‬ ‫مسك له شيئا بل الكل قسم‬ ‫كذا الهدايا من ملوك وهو لم‬ ‫على العيال ينفقن مضمونه (؛)‬ ‫مرمونه‬ ‫النبي ودرعه‬ ‫مات‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ١٦٦ ‎‬الجزء الاول سيرة ابن هشام‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫‏) ‪ ( ١‬كتاب نور اليقين للخضري ص‬ ‫(‪ )٤‬ص‪ ٢٢٨٢ ‎‬من الجزء السابع رقم الحديث‪ ٢٥٤٦٧ ‎‬مسند احمد بن حنبل‪. ‎‬‬ ‫‪ ٨٢‬منه ۔‪‎‬‬ ‫‪ ٢٨٢‬نور اليقين وص‪‎‬‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫_ ‪- ٤٣‬‬ ‫ملبسه‬ ‫في‬ ‫لذا‬ ‫وفي الضرورات‬ ‫انفاقه مقتصر في مسكنه‬ ‫لأنه يكون خيرقدوة‬ ‫يلبس ما وجده كالشملة‬ ‫ليس له قط اهتمام بالدنا‬ ‫خشنا‬ ‫أيضا كساء‬ ‫و بلبسن‬ ‫قد تكتب‬ ‫وهى الحميدة كما‬ ‫أما الخصال والتي تكتسب‬ ‫خير الورى وهو إليها وفقا‬ ‫خلقا‬ ‫الآداب كانت‬ ‫وأشرف‬ ‫على عظيم خلق قال له‬ ‫بأنه‬ ‫وربنا مدحه‬ ‫خلقه القرا ان للتبجيل‬ ‫عن الرسول‬ ‫قالت‬ ‫وعائش‬ ‫بسخط القرآن معناه ضبط‬ ‫فبرضى القرآن يرضى والسخط‬ ‫من خلق سما‬ ‫مكارم الخلاق‬ ‫واصطفى بعث كي يتمما‬ ‫كذاك أيضا أنس قد ذكرا‬ ‫عن نفسه الهادي بهذا أخبرا‬ ‫اتفق‬ ‫النبيين‬ ‫مع‬ ‫خلقه‬ ‫الناس خلق‬ ‫أن النبى أحسن‬ ‫لفاية قد وصلوا إليها‬ ‫جبلة قد خلقواعليها‬ ‫من شا إلى هذا المقام الأشرف‬ ‫هي الرسالة وربي يصطفي‬ ‫انبعاتها ومنه الفصل‬ ‫منه‬ ‫والأصل في الأخلاق هو الحقل‬ ‫السير‬ ‫له أقر من تتبع‬ ‫والمصطفى أعلم من كل البشر‬ ‫من تقدما‬ ‫ويعلمن سير‬ ‫وبعلمن ما حوت كتب السما‬ ‫وما حكي من حكم الأقوال‬ ‫للامتال‬ ‫ويبعلمن الضرب‬ ‫وما حوت من جائز ومانع‬ ‫ويعلم الأسرار للشاائع‬ ‫وبالفرائض وبالانساب‬ ‫والقلم بالطب وبالجساب‬ ‫النبى حجة‬ ‫إشارات‬ ‫كذا‬ ‫كلامه فيهايكون قدوة‬ ‫مع علمإء بل ولا ممارسة‬ ‫ه‬ ‫تعليم ولا مدارس‬ ‫بدون‬ ‫وربنا له ابان الامر‬ ‫الإله منه الصدرا‬ ‫قد شرح‬ ‫علمه المهيمن الله الأحد‬ ‫بما يكون وبما كان فقد‬ ‫للسما‬ ‫والملكوت‬ ‫يجهله‬ ‫كذاك من عجائب القدرة ما‬ ‫للزلة‬ ‫‪ 9‬الصبر واحتماله‬ ‫مع القدرة‬ ‫والحلم والعفو‬ ‫وإنه لم ينتقم لنفسه‬ ‫فذك قدأنبهاللهدبه‬ ‫إلا إذا ما انتهكت تلك الجرم‬ ‫لقومه عن أحد وما جرى ()‬ ‫كذاك سيد البرايا استغفرا‬ ‫كذاك قد عفا الرسول الأعظم‬ ‫إذ طلبوا منه الدعا عليهم‬ ‫وعفوه عنهم افاد النبها‬ ‫عن مشركي مكة إذ فتحها‬ ‫النبيا(!)‬ ‫جذب‬ ‫قد‬ ‫بشدة‬ ‫وفي حديث إن أعمرابيبا‬ ‫قد أثرت والمصطفى به رفق‬ ‫العنق‬ ‫البرد بصفحة‬ ‫حاشية‬ ‫محمد على بعيري إجمل‬ ‫وقال أيضاللنبي المرسل‬ ‫وليس من مال إلى والدكا‬ ‫من مال ربي ليس ذا من مالكا‬ ‫(آ) نفس المصدر ونفس الصفحة ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٦٨٢٦ ‎‬نور اليق‪. ‎‬‬ ‫‪- ٤٤ -‬‬ ‫فعلا‬ ‫مسيئا‬ ‫إنك ل خزي‬ ‫قال لا‬ ‫النبي يقتاد منك‬ ‫قال‬ ‫وغنم‬ ‫خيرا‬ ‫يجا ز‪٥‬‏ فنال‬ ‫ولم‬ ‫الهادي‬ ‫أسا فضحك‬ ‫ا‬ ‫من النساء امرأة من اللا‬ ‫الخحتار خادماولا‬ ‫ما ضرب‬ ‫الهادي اتسم‬ ‫بها‬ ‫مع السماحة‬ ‫كذا السخاوالجود أبضا والكرم‬ ‫يقال عن شئ فلا يقول لا‬ ‫الورى إن سئلا‬ ‫فإن سيد‬ ‫قيل من الريح فنعم السيد ()‬ ‫اجود‬ ‫والمصطفى بالخير فهو‬ ‫رفدا‬ ‫واوسع القديم‬ ‫لها‬ ‫ردا‬ ‫هوازن النبي‬ ‫سبي‬ ‫قسما‬ ‫ألفنا النبي‬ ‫تسعين‬ ‫كم من عدو في الجروب منه قر‬ ‫من كل البشر‬ ‫والمصطفى اشجع‬ ‫باملصطفى إذ بالعدونلتقى‬ ‫قال علي في الجروب نتقي‬ ‫اقرينا إلى العدو فار‬ ‫نلوذ بالنبي يوم بدر‬ ‫الأمة‬ ‫ونبي‬ ‫ليلا فساروا‬ ‫قد فزع السكان في المدينة‬ ‫فهدأ الأضحاب خير البشر‬ ‫للخبر‬ ‫مستبرئا‬ ‫سبقهم‬ ‫له أطاعوا‬ ‫إن كانوا‬ ‫غرو‬ ‫×‬ ‫وقال خير الرسل لن تراعوا‬ ‫اغضأاء‬ ‫عوراتهم‬ ‫وبوسعن‬ ‫حياء‬ ‫اشندهم‬ ‫واصطفى‬ ‫حياء‬ ‫نبينا فى خدرها‬ ‫وإنه أنشد من عذراء‬ ‫في وجهه وهو لطيف ذو صفا‬ ‫كان اذاكره شيئا عرفا‬ ‫إذا تكلما‬ ‫يكرهه لكن‬ ‫أحداقط ما‬ ‫ولم يشافه‬ ‫مايصنعون إن لشيء أنكرا‬ ‫مابال أقوام يقول ذاكرا‬ ‫لكن يعم قوله على اللا‬ ‫ليس يخاطين ذاك الفاعلا‬ ‫وذا منذ نشا‬ ‫وليس صخايا‬ ‫متفحشا وليس فاحشا‬ ‫كلا‬ ‫بالمثل كانجازى‬ ‫سيئة‬ ‫يعفو ويصف حن ولا يجا زي‬ ‫قد قتلا‬ ‫وحشى ا حمزة‬ ‫عاملا‬ ‫فانظر إلى اختار كيف‬ ‫قد بقرت بطن الشهيد حمزة‬ ‫التي‬ ‫هند‬ ‫وعن‬ ‫عنه‬ ‫عفا‬ ‫فقد‬ ‫سيرته‬ ‫وفضل‬ ‫خلقه‬ ‫وبسط‬ ‫عشرته‬ ‫وحسن‬ ‫وأدب الهادي‬ ‫وسجلت سيرته هذاالخبر‬ ‫مع جميع الناس فهو مشتهر‬ ‫أوسع صدرا هكذا قذ ذكرا‬ ‫الورى‬ ‫فعن علي ان‬ ‫من في العشرة‬ ‫وأنه أكرم‬ ‫لهجة‬ ‫وأنه أصدقتهم في اا‬ ‫يرد‬ ‫وألين الناس عركة‬ ‫يحامل الناس ومنهم يحذر‬ ‫يؤلف الناس و ينقر‬ ‫نم يوليه بدون لوم‬ ‫كل قوم‬ ‫كرم‬ ‫ويكرمن‬ ‫ويوليه الكرم‬ ‫قدر جليسه‬ ‫الجليس حقه ويحترم‬ ‫يعطي‬ ‫من القول التم‬ ‫ولو ميسور‬ ‫عدم‬ ‫فإن‬ ‫يرد سائلا‬ ‫ليس‬ ‫ليس بفظ فى الكتاب الصائب‬ ‫ربي بلين الجانب‬ ‫مدحه‬ ‫(‪ )١‬ص ‪٨٧‬؟ نور اليقم‪. ‎‬‬ ‫‪- ٤٥‬‬ ‫بنبي‬ ‫الناس نص‬ ‫عنه‬ ‫لا نفض‬ ‫فظاً أوغليظ القلب‬ ‫لو كان‬ ‫يكافي أهله‬ ‫ولو كراعاأو‬ ‫له‬ ‫أهدي‬ ‫وأنه بقبل ما‬ ‫لكن بحق يوضح‬ ‫مع صحبه‬ ‫يجيب من دعاه ثم يمزح‬ ‫صبيانهم وما هناك حاجب‬ ‫يخالط الصحب كذا يلاعب‬ ‫معتذرا منهم فيعذرنا‬ ‫ويقبلنا‬ ‫مرضاهم‬ ‫يعود‬ ‫باحترام‬ ‫الأضحاب‬ ‫يصافح‬ ‫بالسلام‬ ‫يبدأ من يلقا‬ ‫بدعوهم‬ ‫الأننما قد‬ ‫ويأحب‬ ‫رحله بينهم‬ ‫ولا د‬ ‫إلا لنهي أو قيام استجد‬ ‫لا يقطع الهادي حديتا لأحد‬ ‫منتظرا أو ينهي الحادثة‬ ‫<حادتثه‬ ‫الأذن عمن‬ ‫ولا ينحي‬ ‫عنه او يتركه‬ ‫ا يرسلنه ا‬ ‫يده‬ ‫بأخنذن‬ ‫قد‬ ‫أو أحسد‬ ‫دنا‬ ‫يت‬ ‫قد‬ ‫مابه‬ ‫الزانريؤثرنا‬ ‫كذلك‬ ‫مالم يكن ينزل قرآن سما‬ ‫والمصطفى أكثرهم تبسما‬ ‫عن كل نفس أطيب‬ ‫ونة‬ ‫يخطب‬ ‫أو أنه قد‬ ‫او يعظن‬ ‫والشفقة‬ ‫بالرحمة‬ ‫كذاك‬ ‫بالرأفة‬ ‫وصفه‬ ‫والله قد‬ ‫الواب‬ ‫لما أتى لسنة‬ ‫وانظر إلى الحديث للأعمرابي‬ ‫وسيد الرسل‬ ‫‪2‬‬ ‫قال‬ ‫احسنت‬ ‫أعطاه إذ سأله فقال هل‬ ‫وإنني شكرت‬ ‫نعم‬ ‫قال‬ ‫قد زاده فقال هل أحسنت‬ ‫ماقلت لي فإنهم في غضب‬ ‫قل للصحب‬ ‫فقال إن أحببت‬ ‫اسطع لا نضم الحديث" مستتم‬ ‫نبينا ولم‬ ‫شاك}ًا‬ ‫فقال‬ ‫واتركوني‬ ‫الخضحاب‬ ‫عن‬ ‫شيئا‬ ‫وفي حديث لا تبلفوني‬ ‫هادي الأمة‬ ‫صدر إليكم قال‬ ‫عمن سلامة‬ ‫أن أخرج‬ ‫أحب‬ ‫وصلة الأرحام في الأنباء‬ ‫وخلق اختار في الوفاء‬ ‫ثبت‬ ‫وذا الهادي‬ ‫له بقية‬ ‫ولكن بقيت‬ ‫بايعه فتى‬ ‫يأتي بها لكن نسي وما قصد‬ ‫مكانه إذ ذلك الفتى وعد‬ ‫وجاء مقبلا إلى خير الورى‬ ‫بعد ثلاث الفتى تذكرا‬ ‫النبي منتظرا وما أتى‬ ‫كان‬ ‫فانظر إلى وفاء سيد البشر‬ ‫النبى ينتظر‬ ‫إلى نلاث‬ ‫الله فى النماء‬ ‫يدعى بعبد‬ ‫وذا الفتى ابن أبى الخمساء‬ ‫قال انعبوا بها إلى فلانة‬ ‫أن أوتى الخ تازربالهيدية‬ ‫ويصل الأرحام خير الأمة‬ ‫صديقة كانت إلى خديجة‬ ‫كذااحب‬ ‫بنفسه‬ ‫يخدمهم‬ ‫واصطفى عليه وفد فذهب‬ ‫فد اكرموا صحبي اكافأنهم‬ ‫قالوا له نكفيك قال إنهم‬ ‫أعني بها تلك العطور الفائحه‬ ‫الرانحه‬ ‫والمصطفى يحب حسن‬ ‫حض عليهما بذا اجاء الجير‬ ‫والطيب أيضا ثم سيد البشر‬ ‫فاقتف‬ ‫هذا الطعام والشراب‬ ‫ثم عن النفخ نهى النبي في‬ ‫‪- ٤٦ -‬‬ ‫عن النبي الهاشمي المرسل‬ ‫والأكل ما قفديليك فكل‬ ‫كذا السواك الامر جا عن النبى ‏(‪)١‬‬ ‫انقا البراجم مع الرواجب‬ ‫يزمد عنها ناظرا للعليا‬ ‫والصطفى ليس يريد الدنيا‬ ‫مرهونة ليطعمن عياله‬ ‫ودرعه‬ ‫توفي المصطفى‬ ‫فقد‬ ‫عن ابنة الصديق قول قد شهر‬ ‫رهنها عند يهودي وذكر‬ ‫تلاثة لأيام تعد‬ ‫مضى‬ ‫لم يشبع النبي من خبز وقد‬ ‫ترك دينارا وليس درهما‬ ‫وما‬ ‫إلى سبيله‬ ‫مضى‬ ‫حتى‬ ‫وإنه قد ترك اليسيراا‬ ‫كلاولاشاةولابعيرا‬ ‫عائشة عن زهده وأخبرت‬ ‫من الشعير وهو سطر ذكرت‬ ‫ذهب‬ ‫له‬ ‫مكة‬ ‫بطحا‬ ‫خويل‬ ‫وكان معروضا على خير القرب‬ ‫لأقفصدن باندعاالكرما‬ ‫يوما‬ ‫لا انى اجحوع‬ ‫فقال‬ ‫عمانش تذكرنا‬ ‫ربي وعن‬ ‫واشبعن يوما لا شكرنا‬ ‫ن نارا‬ ‫وة‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫ولم نكن‬ ‫إنا لنحن نمكتن شهرا‬ ‫اء‬ ‫ونحن آل خير الأن‬ ‫وليس غير التمر ثم الماء‬ ‫‏‪ ٢‬أسم عا‬ ‫لأحد‬ ‫وما شكا‬ ‫لم يمتلئ جوف النيي شبعا‬ ‫من القنى وانه الجوع ا‬ ‫أحب‬ ‫عنده‬ ‫الفاقة‬ ‫قفكانت‬ ‫يومه مع شدته‬ ‫نم يصوم‬ ‫طوال ليلته‬ ‫يظل جائعا‬ ‫الرغد‬ ‫كنوز ذي الارض وعيشة‬ ‫ولو يشا لسال الله الأحد‬ ‫منه بطنه‬ ‫الجوع‬ ‫في‬ ‫ومسحت‬ ‫له‬ ‫رحمة‬ ‫عانش‬ ‫بكت‬ ‫وقد‬ ‫و تكا‬ ‫فلوتبلقت بماده‬ ‫قالت له إن الفدا نفسى لكا‬ ‫صبر أهل العزم هم رسل الصمد‬ ‫قال لها مالي وللدنيا فقد‬ ‫وهم على الجال من الدنيا رضوا‬ ‫قد صبروا على الأشد فمضوا‬ ‫وأجزل الباري لهم نوابهم‬ ‫اكرم خلاق الورى مابهم‬ ‫دون إخوتي‬ ‫بي يقصر‬ ‫اخاف‬ ‫العيشة‬ ‫بذي‬ ‫ترفهت‬ ‫فان‬ ‫لحجوقي بالإخوان قال المؤتمن‬ ‫وليس لي شئ أحب قط من‬ ‫في أشهر ثم مضى للمولى‬ ‫قالت فماأقام بعدللا‬ ‫العبادة‬ ‫وشدة‬ ‫الهه‬ ‫طاعة‬ ‫مع‬ ‫ربه‬ ‫من‬ ‫وخوفه‬ ‫وقد أشرت لحديث قد سما‬ ‫علما‬ ‫على قدر ماقد‬ ‫فهو‬ ‫كنتم قليلا في الدنا ضحكتم‬ ‫لو تعلمون ماأنا قد أعلم‬ ‫ترون قد أرى أمورا‬ ‫مال‬ ‫ولبكيتم انن كثيرا‬ ‫بجمع‬ ‫وهو طويل لعان‬ ‫كذاك مالا تسمعون أسمع‬ ‫يطيق ما يطيق هذا المؤتمن‬ ‫ومن‬ ‫دة‬ ‫اختار‬ ‫وعمل‬ ‫تذكر‬ ‫هذا‬ ‫وعمكسه عائش‬ ‫يصوم حتى لا نقول يفطر‬ ‫اللمرجل‬ ‫كمثل‬ ‫ازيز جوفه‬ ‫وقال بعض عن صلاة المرسل‬ ‫(‪ )١‬مواصل الاصابع من ظاهر الكف وياطنها‪. ‎‬‬ ‫‪- ٤٧ -‬‬ ‫في فكرة للحزن أيضا لازما‬ ‫دانما‬ ‫وكان‬ ‫صلاته‬ ‫حال‬ ‫فهذه صفات هادي الأمة‬ ‫وإنه ليست له من راحة‬ ‫لأنها قد حوت الفضائلا‬ ‫وقد ذكرت هذه الشم ائلا‬ ‫ومن هداه رينا سيهتدي‬ ‫لعل قاريهابهاقديقتدى‬ ‫الصحابة ورواية الحديث‬ ‫البشر(ا)‬ ‫الهداة قادة‬ ‫وصحبه‬ ‫عصر النبي خير عصر ازدهر‬ ‫طابا‬ ‫قد‬ ‫والسنة الفقرا وما‬ ‫الكتابا‬ ‫كان يعلمهم‬ ‫كذا لدينا هم وما يعينهم‬ ‫به لدينهم‬ ‫وهم سعيدون‬ ‫عاملونا‬ ‫العظيم‬ ‫بهديه‬ ‫ذنا‬ ‫وانهم له ملازم‬ ‫فظونا‬ ‫بح‬ ‫النبي‬ ‫وسنة‬ ‫مقبلونا‬ ‫الكتاب‬ ‫وهم على‬ ‫فالوحي قد ينزل من رب السما‬ ‫الكاذبينا‬ ‫الاقوام‬ ‫دجل‬ ‫‪:‬‬ ‫وبفضح الله المنافقينا‬ ‫إذ بينهم كان النبي يوجد‬ ‫حديث ينقد‬ ‫ولا مجال‬ ‫خير الورى بما يقول أعتمدا‬ ‫إن جد بينهم خلاف قصدوا‬ ‫النساء‬ ‫فى سورة‬ ‫لقوله‬ ‫متنلين أمرني الألاء‬ ‫يقضي على الخلاف إن يوما طرا ر(‪)٢‬‏‬ ‫الورى‬ ‫فإن تنازعتم فسيد‬ ‫ذكرار)‬ ‫بن حكيم‬ ‫مع هشام‬ ‫منال الخلاف بين عمرا‬ ‫قرأتها كما قرا الرسول‬ ‫في سورة الفرقان ذا يقول‬ ‫البادي‬ ‫اخلاف‬ ‫وانهى ذلك‬ ‫فصوب الكل النبي الهادي‬ ‫من حارس لسنة المؤيد‬ ‫وبعد قبض المصطفى لم بعذ‬ ‫العرب‬ ‫والارتداد كان من بعض‬ ‫سوى صدور الصحب فالنفاق دب‬ ‫على النبي اختا ر يكذبون‬ ‫لا غروان يقوم العقابتونا‬ ‫بحذر‬ ‫ديق قام‬ ‫لكنماالص‬ ‫الفاروق ذو النجابة‬ ‫ومتله‬ ‫فوضع القانون للرواية‬ ‫أمر الصحابة بتقليل الرواية‬ ‫الكرمة ‏(‪(٤‬‬ ‫بحفظ هذى السنة‬ ‫قد كثرت عنابة الصحابة‬ ‫ا لذريعة‬ ‫والقصد سد هذه‬ ‫توقفوا عن كنرة الرواية‬ ‫علىا لنبي الأمين‬ ‫أاو كذب‬ ‫خوفا عليها من عدو الدين‬ ‫وهم‬ ‫ومن‬ ‫الخطأ من مكتثتر‬ ‫أو‬ ‫من المنافقين او من غيرهم‬ ‫دنا‬ ‫‪2‬‬ ‫ويه‬ ‫الرواية‬ ‫من‬ ‫هنذاأبوبكريقللنا‬ ‫اصطفى‬ ‫عم‬ ‫ومنهم العباس‬ ‫كذا الصحابة ووهم أهل الوفا‬ ‫وابن حصين وهو عمران البطل‬ ‫ةة الأجل‬ ‫ومنهم أبو‬ ‫() الاية ‏(‪ )٥١‬النساء ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬ص ه‪ ٦‬الحديث والمحدثون‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ص ‏‪ ١:‬وما بعدها من توجيه النظر ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٢١ ‎‬شرح الجامع الصحيح لنور الدين السالي ج‪. ١ ‎‬‬ ‫‪- ٤٨ -‬‬ ‫الزبير الكامل‬ ‫العوام‬ ‫وابن‬ ‫كذا سعيد نجل زيد الفاضل‬ ‫للامة‬ ‫خدبتنه‬ ‫عن‬ ‫أ مسك‬ ‫أبو هريرة‬ ‫ا‬ ‫أبض‬ ‫وهمكذا‬ ‫المصطفى بين الورى‬ ‫يروي حديث‬ ‫مكثرا‬ ‫وكان‬ ‫عصر الفا روق‬ ‫في‬ ‫الأقوام‬ ‫احتاجت‬ ‫إلى الحديث‬ ‫طالت الأيام‬ ‫لكر به قد‬ ‫يأمر بالتقليل من هذا الخبر‬ ‫أظهر للناس الحديث وعمر‬ ‫‏‪ ١‬لورى وفزعا‬ ‫سيد‬ ‫حديث‬ ‫على ا لنبي المصطفى خير العرب‬ ‫في الكذب‬ ‫الوقوع‬ ‫من‬ ‫وذلكم‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫ديث‬ ‫‪,‬ة الخ‬ ‫‪:‬‬ ‫إياكم وك‬ ‫التحديث‬ ‫عن كترة‬ ‫دليلهم‬ ‫عليكم بسنتى‬ ‫وقوله‬ ‫نبي الامة‬ ‫الهادي‬ ‫وهو عن‬ ‫تتبت الصحابة فى رواية الحديث‬ ‫إقلالهم من كنرة الرواية‬ ‫ذكرت سابقا عن الصحابة‬ ‫في الراوي والمروي ويمحصدذنا‬ ‫ونا‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫د ‪/‬‬ ‫ومع هذا‬ ‫اشنتهرا‬ ‫كنذاما‬ ‫أحادا‬ ‫أو كان‬ ‫يسترشدون بالذي تواترا‬ ‫فإنهم قد قبلوه دون شك‬ ‫مالم يكن من الرواة من يشك‬ ‫بل ولا دليلا قصدوا‬ ‫عليه‬ ‫لم يطلبوا قط شهيدا يشهد‬ ‫وكنذايجتنب‬ ‫له ظهيرا‬ ‫وإن يكن يشك فيه طلبوا‬ ‫كتاب ريبي فقبوله انتفى‬ ‫ما فيه شك أو أتى مخالفا‬ ‫اذ شهدوا وهاكم التمتيلا‬ ‫صديقنا قد قبل العدول‬ ‫({)‬ ‫ورثها لما أتاه من شهد‬ ‫طلبت الجدة ميراثا وقد‬ ‫ان النبي ورثتها فلتعلمه‬ ‫وابن مسلمه‬ ‫الخيرة‬ ‫هما‬ ‫تثنبتن فيها‬ ‫وعمر‬ ‫كان النبي سدسايعطيها‬ ‫سلما‬ ‫عليه‬ ‫ان ابا موسى‬ ‫أي فى الروايات كما قد رسما‬ ‫مدبرا‬ ‫قولى‬ ‫باب الخليفة‬ ‫ورا‬ ‫وذاك من‬ ‫نلاثً مرات‬ ‫عمر لم رجعت قال ذا حصل‬ ‫لم يؤذنن بالدخول فسأل‬ ‫ثلاثا تم برجعنا‬ ‫قال‬ ‫الورى يستانذننا‬ ‫عن سيد‬ ‫أحضر لنا بينة عن ذا الخبر‬ ‫إن لم يجبه أحد قال عمر‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫هكذا تشديدهم‬ ‫قد صدقوه‬ ‫أو افعلن فأتى الصحب وهم‬ ‫وطلب الفاروق من له سمع‬ ‫ومثل هذا لأبي قدوقع‬ ‫ابن قد قال به السول ؛{)‬ ‫ما يقول‬ ‫الصحب‬ ‫فشهد‬ ‫بحلف‬ ‫راوي الحديث وله قد‬ ‫يستحلف‬ ‫قد‬ ‫كان‬ ‫علي‬ ‫كذا‬ ‫ذا‬ ‫كمثل‬ ‫تتتنبتت‬ ‫عائشة‬ ‫وكذا‬ ‫يبصدقنه‬ ‫فعندها‬ ‫تتثبت الصحب لما قد نقلا‬ ‫فهذه الآنار رقد دلت على‬ ‫الطهر( )‬ ‫يحد‪١‬ثن‏ بحديث‬ ‫جاء يشير العدوي للبحر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٢ ٤٥٦‬ج‪‎‬‬ ‫‪ ١٢١‬والدارمي ص‪‎‬‬ ‫‪ ٢‬ص‪‎‬‬ ‫)‪ (٢‬رواه ابو دازد ج‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬رواه احمد والحاكم وابن ماجه‪. ‎‬‬ ‫‏‪ ٨٦‬الجزء الأول من صحيح مسلم ‪.‬‬ ‫‏) ‪ ( ٥‬ص‬ ‫‪ ٧.٠‬الحديث والمحدثون‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٤‬ص‪‎‬‬ ‫‪. ١‬‬ ‫‪ ٢٩‬ج‪‎‬‬ ‫‪ ٥٥‬والبخاري ص‪‎‬‬ ‫‪ ٢‬ص‪‎‬‬ ‫)‪ (٣‬الدارمي ج‪‎‬‬ ‫‪- ٤٩ -‬‬ ‫للتحديث‬ ‫يسمع‬ ‫ول‬ ‫منه‬ ‫والب_حرل ا بأذن للحديث‬ ‫إذا حديث المصطفى سمعنا‬ ‫عاتبه والبحر قال كنا‬ ‫ونصخغخى بالآذا ن للأخ با ر‬ ‫بالأبصار‬ ‫نبتدرالقانئل‬ ‫القيلا‬ ‫والصعب قوم محصن‬ ‫ركب الذلول‬ ‫لكنه مذ‬ ‫فانظر إلى اهتمامهم بما شرع‬ ‫نأخذ مانعرف والباقي ندع‬ ‫منع الصحابة من التحديث بما لا تفهمه العامه‬ ‫من أنه يخص بعض الصحب‬ ‫النبي‬ ‫في مجالس‬ ‫وقد ذكرت‬ ‫أولى الدراية‬ ‫وأنه خص‬ ‫بنوع علم دون باقي العامة‬ ‫لا يفهمون كل ما عنه نقل‬ ‫خوفا من الفتنة للذي جهل‬ ‫كفاه كذبا ذا عن الهادي رفع ()‬ ‫ومن يحدثن بكل ماسمع‬ ‫أدعى لتكذيبهم‬ ‫عامتهم‬ ‫حديتهم بكل مالاتفهم‬ ‫قد يعرفون عنه يروى فاعلما ‏(‪)٢‬‬ ‫الناس بما‬ ‫حدتوا‬ ‫علي قال‬ ‫ربي والرسول وهو اتجتبى‬ ‫فهل تريدون بأن يكذبا‬ ‫الورى فواحدًا لقمظ ‏((‪)٢‬‬ ‫عن سيد‬ ‫أبو هريرة وعائين حفظ‬ ‫متنع‬ ‫فهو‬ ‫مني ذا البلعوم‬ ‫يقول لو بثت ذا الثاني قطع‬ ‫فتنة يروونا‬ ‫بما يشير‬ ‫يكرهونا‬ ‫الأتباع‬ ‫والصحب‬ ‫الناس للأمور‬ ‫لفهم بعض‬ ‫القصرر‬ ‫ونلكم بسبب‬ ‫ذه الأنباء‬ ‫أو بدع لى‬ ‫أه اسشتفلال صاحب الأهواء‬ ‫لظلمهم وغشمهم يروونها‬ ‫أو السلاطين يسوغونها‬ ‫رواها للحجاج والأمر التبس ز؛)‬ ‫للعزنيين انس‬ ‫كقصة‬ ‫وسفكه الدماء تنم غشمه‬ ‫وسيلة لظلمه‬ ‫جعلها‬ ‫سلما‬ ‫يكون للأمواء بعد‬ ‫‪.‬‬ ‫النبى أمسكوا‬ ‫صحابة‬ ‫تلك الذريعة الكلام الطيب‬ ‫كى لا تكون فتنة والسبب‬ ‫ينير عنهم شبها في القيل‬ ‫ولا يقال الأمر بالتقليل‬ ‫وبكتاب الله يعملونا‬ ‫يزهمدونا‬ ‫الحديث‬ ‫في‬ ‫لو قيل‬ ‫أو طلبوا الشهود أو من يقسم‬ ‫حكمروا‬ ‫و أنهم آرانهم قد‬ ‫الفؤاد‬ ‫في‬ ‫مما بتير الشك‬ ‫الأحادي‬ ‫أو ردهم حديته‬ ‫للمنتبه‬ ‫واضحة‬ ‫أجوبة‬ ‫لكان ردنا على هذي الشبه‬ ‫من مكثر لأجل ضبط السنة‬ ‫فالأمر بالتقليا ‪ ,‬للرواية‬ ‫يحفظنا‬ ‫ليس‬ ‫الحديث‬ ‫ذاك‬ ‫الخطأ أو أن يحدثنا‬ ‫خوف‬ ‫من سنة الهادي لا يهيوونا‬ ‫أه خوف أن ينال المفرضونا‬ ‫الواب‬ ‫بسنة‬ ‫حوى‬ ‫وما‬ ‫أو يشغل الناس عن الكتاب‬ ‫يكون في احيان‬ ‫فانه‬ ‫وطلب الشهو والأيمان‬ ‫‪ ٢٧٢٢‬رقم الحديث‪ ١٦٧ ‎‬الجزء الاول من فتح الباري‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫‪ ٧٢٢‬الجزه الارل صحيح مسلم رقم الحديث‪. ٥ ‎‬‬ ‫(‪ ( ١‬ص‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الإمام الربيع بن حبيب‪‎‬‬ ‫‪ ١‬مسند‬ ‫)‪ (٤‬ص‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‪ (٢‬ص‪ ٦٢٦١ ‎‬رقم الحديث‪ ١٢٠ ‎‬الجزه الاول من فتح الباري‪. ‎‬‬ ‫ذلك الراوي اعلما‬ ‫إذا استريب‬ ‫وليس في كل حديث إنما‬ ‫عولوا‬ ‫رواية الفرد عليها‬ ‫النبي قبلوا‬ ‫إن صحابة‬ ‫له ((‬ ‫شهود‬ ‫ول‬ ‫وحده‬ ‫عمر‬ ‫قبله‬ ‫الرحمن ابن عوف‬ ‫فعبد‬ ‫بالشام والفاروق قوما جمعا‬ ‫في الطاعون ن لما وقعا‬ ‫وذاك‬ ‫أو الجدع عن وبا خطير‬ ‫يشاورنهم عن المسير‬ ‫وإنهم بالرأي يعملونا‬ ‫لو قيل للحديث يتركدونا‬ ‫ترد‬ ‫له‬ ‫ا ح‬ ‫و‬ ‫لما‬ ‫فإن ذا غير صحيح بل يرد‬ ‫للرأي هم أعدا الحديث عن عمر ‏(‪)٢‬‬ ‫وجاء اياكم وأصحاباذكر‬ ‫وسنة الهادي النبي المرتضى ()‬ ‫وقوله تعلموا الفرائنضخضا‬ ‫هذا دليل واضح عيانا‬ ‫ما تعلمواالقرانا‬ ‫كمثل‬ ‫ذا بالراي يعملونا‬ ‫وبعد‬ ‫كانوا عن الحديث يبحتثرونا‬ ‫رأيهم المحبب‬ ‫فعن‬ ‫شيئا‬ ‫أعني إذا لم يجدوا عن النبي‬ ‫يأخنذونا‬ ‫رأيهم والحق‬ ‫عن‬ ‫يرجعونا‬ ‫الجديث‬ ‫إن وجدوا‬ ‫اعياه في الكتاب ليس يوجدن‬ ‫يكن‬ ‫ذا فإن‬ ‫فعمر يفعل‬ ‫أيضا عن الصديق ماذا يفعل‬ ‫أو سنة اختار قام يسأل‬ ‫له ارتضى‬ ‫عمر‬ ‫به كذاك‬ ‫وهل قضى فيه فإن كان قضى‬ ‫للأمة‬ ‫ملن برأيهم‬ ‫ويع‬ ‫أ ولا استشار علما الصحابة‬ ‫الكوفة نم ‪.‬حدثا ‏((‪)٤‬‬ ‫إلى قضا‬ ‫وعمر كان شريحا بعثنا‬ ‫ة الأواه‬ ‫و‬ ‫‏‪١‬‬ ‫إن لم ‪+‬‬ ‫الله‬ ‫قال له احكم بكتاب‬ ‫اجت ود‬ ‫عندئذ فيه ""‬ ‫إن كنت فى السنة في‬ ‫عبد الاله العالم الرشيد ()‬ ‫كذاك جاء عن فتى‬ ‫إن لم يجد فبحديث المرسل‬ ‫بالكتاب المنزل‬ ‫القاضي يقضي‬ ‫به أولو الصلاح فهو المرتضى‬ ‫بالذي قضى‬ ‫أو لم يجد فليقض‬ ‫أوليس يحسن يقم كذاورد‬ ‫وليجتهد برأيه إن لم يجد‬ ‫وارده‬ ‫للحديث‬ ‫على القبول‬ ‫شاهده‬ ‫الآنار جاءت‬ ‫فهذه‬ ‫عزوفهم عما اتى في السنة‬ ‫وكيف يتصورن عن الصحابة‬ ‫ولو يقال عنهم لايقبل‬ ‫ذالا×ايعقل‬ ‫لرايهيم فإن‬ ‫يعود قد كان لاسباب تعد‬ ‫وردهم بعض الأحاديث فقد‬ ‫أو اطلاعهم لنسخ حاو‬ ‫أمالضعف نقة بالراوي‬ ‫له فعل‬ ‫وأن هذا عمر‬ ‫أو أأننه معارض أقوى حصل‬ ‫لأجل قول امرأة عنه نقل ()‬ ‫ربنا الأجل‬ ‫تتركن كتاب‬ ‫وإاسمها فاطمة كذا ثبت‬ ‫‪ :‬ندري عنها حفظت أم نسيت‬ ‫النبي يرسل للبلاد‬ ‫كان‬ ‫وللاحاد‬ ‫قيس‬ ‫والدها‬ ‫(‪ )٢‬الدارقطني ص‪ ١٤٦١ ‎‬الجزء الرابع‪. ‎‬‬ ‫‪. ١٨٦١‬‬ ‫‪ ٢‬ص‪‎‬‬ ‫الربيع بن حبيب وسنن إبي داؤد ج۔‪‎‬‬ ‫‪ ١٦١‬مسند‬ ‫(‪ ( ١‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ ٧١ )٤‬المجلد الاول للدارمي‪. ‎‬‬ ‫(‪ ٤٤١ )٢‬الجزء الثاني الدارمي‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ٤٨٤ ‎‬الجزء الثالث سنن الترمذي ومسلم الجزء العاشر ص‪. ١٠٢ ‎‬‬ ‫‪ ٧١‬ج‪ ٢ ‎‬الدارمي‪. ‎‬‬ ‫(( ص‪‎‬‬ ‫‪- ٥١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ولم يرد فقط اخباأرا لهم‬ ‫ويلزم الناس قبول قولهم‬ ‫قبوله‬ ‫سابقا‬ ‫ذكرت‬ ‫وقد‬ ‫متابعة الصحابة والتابعين في جمع الحديث وروايته «؛‬ ‫للسنة‬ ‫والتابعون ضبطوا‬ ‫النبي بعد وقوع الفتنة‬ ‫صحب‬ ‫بل بالأسانيد لأجل الصحة‬ ‫لم يقبلوا الحديث بالرواية‬ ‫خوفا من الأهوا ونيل العدا‬ ‫فردا‬ ‫الرواة فردا‬ ‫ومحصروا‬ ‫سليل سيرين التقي المجد ‏‪)١‬‬ ‫عن مسلم يرويه عن محمد‬ ‫وامرياد‬ ‫فتنة‬ ‫وبعد‬ ‫لم يسألوا قط عن الإسناد‬ ‫أقوالكم‬ ‫الصحيح من‬ ‫نأخذ‬ ‫كي‬ ‫قالوا الاإسموالنا رجالكم‬ ‫ويرفضون البدعة القبيحه‬ ‫ا لصحيحه‬ ‫السنة‬ ‫قفيقبلون‬ ‫النبى يسألونا‬ ‫صحابة‬ ‫التابعونا‬ ‫كان‬ ‫وهكذا قد‬ ‫الواضع المرتابا‬ ‫ويتركون‬ ‫ماطابا‬ ‫لهم‬ ‫يميزون‬ ‫إلى ابن عباس ومنه طلبا (ه)‬ ‫تمل أبي مليكة قد كتبا‬ ‫يخفي فقام البحر يكتبنه‬ ‫اباعنه‬ ‫إن يكتبن له كت‬ ‫يقول مع مروره بالشئ‬ ‫يكتب أشيامن قضاعلي‬ ‫بدا‬ ‫ما‬ ‫بذا وينكرن منه‬ ‫يقول ما قضي علي أبدا‬ ‫اذ بملى‬ ‫فانظر إلى فسادهم‬ ‫إلا إنا كان علي خل‬ ‫ذاك السند‬ ‫وضخضبطوا‬ ‫تنبهوا‬ ‫قد‬ ‫والصحب‬ ‫قضاءه‬ ‫قد أفنسدوا‬ ‫يجلسونا‬ ‫التحديث‬ ‫للقرض‬ ‫وقيل ان بعض الكذابينا‬ ‫الأماجد‬ ‫مسمع الصحابة‬ ‫قد كان فى المساجد‬ ‫جلوسهم‬ ‫بل ويطردونهم‬ ‫أعظم زجر‬ ‫لكنما الأصحاب يزجرونهم‬ ‫"‬ ‫طرده لكنه ما‬ ‫قد جاء قاص قرب نخجل عمرا‬ ‫الخبر اهتمامه‬ ‫يولي‬ ‫فالكل‬ ‫فجاء بالشرطي وقد أقامه‬ ‫لم يرغبوا في كثرة الرواية ر؛)‬ ‫والبعض قد كان من الصحابة‬ ‫شروطا تتضبط‬ ‫للأحاديث‬ ‫أي‬ ‫ومنهم من للقبول يشترط‬ ‫جاهدا‬ ‫من روى أو اليمين‬ ‫شاهدا‬ ‫يطلبن‬ ‫من‬ ‫ومنهم‬ ‫للتكريم‬ ‫وهذا الاعتناء‬ ‫> العموم‬ ‫وذا من الخصوص‬ ‫من اتجحخرفين [ و من كفرا‬ ‫أن يحفظوا هذا التراث الأكبرا‬ ‫من هذه الأمة بالروايه‬ ‫المصطفى العنايه‬ ‫حاز حديث‬ ‫مالم يكن للأنبياء الأول‬ ‫‏(‪ )٢‬ص ‏‪ ٨٤‬الجزء الاول من مقدمة مسلم باب الاسناد من الدين‬ ‫‏(‪ )١‬ص ‏‪ ١٨‬الحديث والمحدثون ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ص ‏‪ ٨٢‬الجزه الاول من صحيح مسلم باب النهي عن رواية الضعفاء والحديث كما يلي حدثنا داؤد بن عمرو الضبي حدثنا نافع بن عمر عن ابن ام‬ ‫مليكة قال كتبت إلى إبن عباس اساله ان يكتب لي كتابا ويخفي عني فقال ولد ناصح انا اختار له الامور اختيارا واخفي عنه قال فدعا بقضاء عم‬ ‫فجعل يكتب منه اشياء ويمر به الشئ فيقول والله ما قضى بهذا علي إلا ان يكون ضل ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬ص‪ ١١ ‎‬البسط في علوم الحديث ليحيى مختار غزاوي‪. ‎‬‬ ‫‪- ٥٢ -‬‬ ‫ثناءنا انجيدا‬ ‫يستوجبن‬ ‫الجهردودا‬ ‫إلى بذلهم‬ ‫فانظر‬ ‫ومشرق‬ ‫ورحلوا مغرب‬ ‫الخخحتلق‬ ‫قد كشفوا حقيقة‬ ‫بدقة وعلموا الناس الخبر‬ ‫البشر‬ ‫سيد‬ ‫حديث‬ ‫فجمعوا‬ ‫اتتساع الفتوح بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم‬ ‫من بعد‬ ‫اتسعت‬ ‫إن الفتوح‬ ‫السما‬ ‫الله خالق‬ ‫جل‬ ‫وعد‬ ‫ما‬ ‫يخلف‬ ‫من ربنا والله ‪1‬‬ ‫تمكنها‬ ‫فقد‬ ‫خلف‪:‬‬ ‫د‬ ‫الله الذين آمنوا‬ ‫فروعه‬ ‫وام‬ ‫العراق في أح‬ ‫كذلك‬ ‫للشا م‬ ‫فتحوا‬ ‫قد‬ ‫فصحبه‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫م فتحها‬ ‫ففي العشرين‬ ‫مصر‬ ‫في عام سبعة وعشر بعدها‬ ‫لدولة الإسلام‬ ‫فتحت‬ ‫قد‬ ‫بعام‬ ‫وفارس فبعدها‬ ‫ونا‬ ‫خمس‬ ‫بعدها‬ ‫ست‬ ‫سنة‬ ‫وبعد ذاك سار المسلمرونا‬ ‫سنينا‬ ‫ثلاث عددا‬ ‫بعد‬ ‫إلى سمرقند وفي تسعينا‬ ‫فالكتيردخلا‬ ‫أذر الفتوح‬ ‫ثم على‬ ‫اسبانيا‬ ‫اخذت‬ ‫قد‬ ‫عملا‬ ‫الأحكام فلحق‬ ‫تعلم‬ ‫فى ديننا لذلك احتاجواإلى‬ ‫يرسل للتعليم من يعلمن‬ ‫كان على خليفة الإسلام ان‬ ‫من نزحوا لتلكم الامصار‬ ‫احتار‬ ‫في صحابة‬ ‫وكان‬ ‫مرشدينا‬ ‫للخيرات‬ ‫للناس‬ ‫برغبة منهم معلمينا‬ ‫فقعد‬ ‫فيها‬ ‫المقام‬ ‫له‬ ‫طاب‬ ‫ومنهم استوطن في تلك البلد‬ ‫لقران‬ ‫معاهدا‬ ‫خمعت‬ ‫وبنزول الصحب في البلدان‬ ‫طلبة العلم ومنهم تستمع‬ ‫والسنة الفقرا عليهم ججتمع‬ ‫وتركوا فى الناس اطيب الاثر‬ ‫ما حووا عن النبي خير البشر‬ ‫منهم وقد جروا على المضمار‬ ‫تخرج الأتباع في الأقطار‬ ‫غوي‬ ‫وكانب‬ ‫واضع‬ ‫من‬ ‫كانوا حماة سنةالنبى‬ ‫كما ترى في عصرنا مبنيه‬ ‫وليست المع امد المعنيه‬ ‫تنظم الحاضرات‬ ‫فيها‬ ‫ات‬ ‫اء‬ ‫ولا ق‬ ‫وللا مكاتب‬ ‫المجاهد‬ ‫وهمي‬ ‫دور العلوم‬ ‫وذى المساجد‬ ‫بسيطة‬ ‫كانت‬ ‫تغرس‬ ‫العلوم‬ ‫في حلقاته‬ ‫هناك قد كان الصحابى يجلس‬ ‫بل ويسألونه‬ ‫ويحفظون‬ ‫يبستفتونه‬ ‫منه‬ ‫يستمعون‬ ‫ر‪,‬ر الأواه‬ ‫‪4‬‬ ‫الط‬ ‫وسنة‬ ‫الله‬ ‫يعلمنهم كتاب‬ ‫في البلد‬ ‫دبث‬ ‫دور امل‬ ‫وهاكم‬ ‫والرأي إن لصحة الأصل استند‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ١.. ‎‬الحديث والمحدثون‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥٣‬‬ ‫‪-‬‬ ‫دور الحديث فى الأمصار الختدفة‬ ‫دار الحديث فى المدينة المنورة‬ ‫هذى السنة‬ ‫ودورها فى نشر‬ ‫عن المدينة‬ ‫سابقا‬ ‫ذكرت‬ ‫في طلب الحديث للتذكرة‬ ‫للرحلة‬ ‫مضى‬ ‫باب‬ ‫في‬ ‫وذاك‬ ‫له وللأخبار‬ ‫مهاجر‬ ‫ار‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫الج‬ ‫دنه‬ ‫ه‬ ‫اغا‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫خدنا‬ ‫لصحبه‬ ‫نبينا‬ ‫فيها حدثا‬ ‫وأ كثر الحديث‬ ‫تصطفيها‬ ‫الصحب‬ ‫لذاك كان‬ ‫فيها‬ ‫كان‬ ‫وأكثر التشريع‬ ‫سلفا‬ ‫الدولة فيما‬ ‫عاصمة‬ ‫المصطفى‬ ‫يبعد وفاة‬ ‫تزل‬ ‫ولم‬ ‫المقر للصحابة‬ ‫وإنها‬ ‫الراشدة‬ ‫ومركز الخلافة‬ ‫حال حياته وبعد أن رحل‬ ‫إذ يتبركون بالهادي الأجل‬ ‫من مكة‬ ‫ومن اتى مهاجرا‬ ‫لم ينزحوا منهالقير حاجة‬ ‫المدينة القفظيمه‬ ‫بل لزموا‬ ‫الكرمه‬ ‫لمكة‬ ‫فلم بعد‬ ‫ساكنينا‬ ‫مكة‬ ‫ما رجعوا‬ ‫البدريونا‬ ‫الرجال‬ ‫كذلك‬ ‫الللا()‬ ‫مكة بعد موت سيد‬ ‫إلا أبا سبرة قد عادإلى‬ ‫أولاده كنذاكا‬ ‫ومتلهم‬ ‫فكره الأضحاب منهذاكا‬ ‫لا ينبغي الرجوع بعد الهجرة‬ ‫‏‪ ١‬لكرا هة‬ ‫لعقل موطن‬ ‫قلت‬ ‫والخجديث بالمدينة‬ ‫في الفقه‬ ‫قدما أشهر الصحابة‬ ‫وكان‬ ‫كذاك أيضا عمرالفاروق‬ ‫فمنهم الصديق‬ ‫عدد‬ ‫هم‬ ‫للكوفة التي إليها رحلا‬ ‫ان ينتقلا‬ ‫قبل‬ ‫كذاعلى‬ ‫ثابت‬ ‫ومنهم زيد سليل‬ ‫الواعي ابو هريرة‬ ‫ومنهم‬ ‫يروى‬ ‫وللفرانض كذاك‬ ‫والفتوى‬ ‫للقضا‬ ‫رئيسا‬ ‫كان‬ ‫وام المؤمنين تروي الجباا‬ ‫عمرا‬ ‫الله خل‬ ‫عبد‬ ‫كذاك‬ ‫الخدري‬ ‫وعن ابي سعيد‬ ‫زوجةا لنبي‬ ‫منهم‬ ‫عائش‬ ‫الناس عن الصحابة‬ ‫واخد‬ ‫روى الحديث وهو بالمدينة‬ ‫الزبير الطيب‬ ‫وعروة نجل‬ ‫ولد امحديب‬ ‫في التابعين‬ ‫عمر جده بلااشتباه‬ ‫الله‬ ‫وسالم سليل عبد‬ ‫ونافع ذا التا بعي الأبي‬ ‫وهو الزهري‬ ‫وابن شهاب‬ ‫والده بن عتبة ذي الجاه‬ ‫ومرجع الفتوى بذا العصر العلي‬ ‫الرسل‬ ‫خير‬ ‫سنة‬ ‫هم حفظوا‬ ‫دار الحديث فى مكة المكرمة‬ ‫أبقى بها من الرجال الصلحا ()‬ ‫نبينامكةلمافتحا‬ ‫مفقها في دينهم مفهما‬ ‫وأنه قد زان علما يعمل‬ ‫يقرؤهم كتاب رينا الأجل‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ١.٢ ‎‬الحديث والمحدثون‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ١٠٢ ‎‬الحديث والمحدثون‪. ‎‬‬ ‫‪- ٥٤‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫وابنه وعن معاذ قدذكر‬ ‫عنه ابن عباس روى كذا عمر‬ ‫أحله الله وما قد حرما‬ ‫فاإنه من اعلم الناس بما‬ ‫دار الحديث نجل عباس أعلما‬ ‫تزعما‬ ‫كان قد‬ ‫معاذ‬ ‫بعد‬ ‫نهجا‬ ‫عنه‬ ‫عكرمة مولاه‬ ‫تخرجا‬ ‫نم من الأتباع قد‬ ‫ثم عطاء مثلهم فلتدر‬ ‫بن جبر‬ ‫ومنهم مجاهد‬ ‫ومنهم قارئ ‪ :‬أهل مكة‬ ‫وعدد كان من الصحابة‬ ‫بمكة كان عظيم الجاه‬ ‫الله‬ ‫عبد‬ ‫السائب‬ ‫وهو فتى‬ ‫خليفة المؤتمن الرشيد‬ ‫كذاك عتاب فتى أسيد‬ ‫جل أبي القاص فمنهم يرسم‬ ‫وخالد أخوه ثم الحكم‬ ‫كلهم مكة‬ ‫وهواء‬ ‫ومنهم عثمان خجل طلحة‬ ‫لتين من دون البلاد مأنره‬ ‫المنوره‬ ‫نة‬ ‫‪3‬‬ ‫ة و‪.‬ا]‬ ‫مك‬ ‫عام‬ ‫للملة كل‬ ‫بعقد‬ ‫المؤتمر الإسلامي‬ ‫ففيهما‬ ‫رذي العلوم‬ ‫لننثة‬ ‫ر أذنيره‬ ‫الجمع العظيم‬ ‫إن لهذا‬ ‫المهم للمشرورة‬ ‫ويعرض‬ ‫للرواية‬ ‫يستكمل‬ ‫فالراوي‬ ‫رابطة كبرى لمسلمي البشر‬ ‫والحج في الإسلام أعلى مؤتمر‬ ‫من كل قطر يتشارنا‬ ‫ترى الجميع يتعارفونا‬ ‫ذاك السائل‬ ‫خل بل يجاب‬ ‫الآراء والمشاكل‬ ‫فتطرح‬ ‫الرسل‬ ‫لأمة اختار سيد‬ ‫من الله الأجل‬ ‫وكله فضل‬ ‫دار الحديث فى الكوفة‬ ‫الصحابة‬ ‫من عدد‬ ‫لما بها‬ ‫بالكوفة‬ ‫المصطفى‬ ‫دار حديث‬ ‫بها من الصحب الأكارم الأول‬ ‫قاعدة الجيوش كانت ونزل‬ ‫ترد‬ ‫اسما‬ ‫ومنهم‬ ‫بها‬ ‫مات‬ ‫قد‬ ‫واكتر‬ ‫في زمن الفتوح‬ ‫بالتحديد‬ ‫وابن ا بي وقاص‬ ‫مسعود‬ ‫فتى‬ ‫علي وا لشيخ‬ ‫وخجل ياسر الفتى الشهيد‬ ‫سعيد خجل زيد‬ ‫كذا‬ ‫سعد‬ ‫جل الارت البطل الهاب‬ ‫منهم خباب‬ ‫عمارثم‬ ‫ذا الأشعري‬ ‫نم أبو موسي‬ ‫ومنهم سلمان الفارسي‬ ‫ومنهم أيضا أبو جحيفة‬ ‫ومنهم المغيرة بن شعبة‬ ‫الأبي‬ ‫اي حذيفة‬ ‫اليمان‬ ‫وابن‬ ‫ومنهم البراء جل عازب‬ ‫أي للحديث كان في الأخبار‬ ‫وزعيم الدار‬ ‫وهم كثير‬ ‫وطول مكنته بها يروي الجبر‬ ‫وعلمه كثر‬ ‫وهو ابن مسعود‬ ‫القدم‬ ‫الجدع‬ ‫خجل‬ ‫مسروق‬ ‫عنه منهم‬ ‫الكثير‬ ‫تخرج‬ ‫أيضا قادر‬ ‫بالسلماني‬ ‫يعرف‬ ‫بن عمرو‬ ‫ومنهم عبيدة‬ ‫بن جبير الأمجد‬ ‫تم سعيد‬ ‫والنخعي خجل يزيد الاسود‬ ‫قد كان قاضيا كذا الشعبي‬ ‫وهوالكندي‬ ‫ثم شريح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥٥‬‬ ‫كذا الفقيه للعراق ذكرا‬ ‫عامرا‬ ‫يسمى‬ ‫خجل شراحيل‬ ‫هم الرجال للحديث فاسمع ()‬ ‫دار الحديث فى البصرة‬ ‫سليل مالك الا به ائتسرهوا‬ ‫أننس‬ ‫هذى الدار فهو‬ ‫زعيم‬ ‫من الصحابة الهداة البصرا‬ ‫كتثترا‬ ‫عد‬ ‫ا لبصرة‬ ‫نزل‬ ‫قد‬ ‫فاقبل‬ ‫ومع قل خجل يسار‬ ‫علي‬ ‫ولاه‬ ‫‏‪ ١‬لعباس‬ ‫فتى‬ ‫منهم‬ ‫غزوان‬ ‫ة والده‬ ‫‪.‬‬ ‫وع‬ ‫عمران‬ ‫واسمه‬ ‫وابن حصين‬ ‫قدامة‬ ‫فتى‬ ‫جارية منهم‬ ‫فتى سمرة‬ ‫الرحمن‬ ‫وعبد‬ ‫الجاه‬ ‫عظيمي‬ ‫من الصحابة‬ ‫الله‬ ‫وهو عبد‬ ‫وابن الشخير‬ ‫منهم فاعلم‬ ‫ثم أبو بكرة‬ ‫أبو برزة وهو السلمي‬ ‫كذا‬ ‫في أصل الحديث أدرجا‬ ‫وكان‬ ‫بحجر العلم أما الآخر‬ ‫صاحب‬ ‫منهم أبو الشعنا ابن زيد جابر‬ ‫قد أدرك‪ .‬م الصحابة‬ ‫يقال‬ ‫خمسمائة‬ ‫ا لبصري‬ ‫فالحسن‬ ‫أيضا أبو العالية‬ ‫ومنهم‬ ‫دعامة‬ ‫فتى‬ ‫منهم‬ ‫قتادة‬ ‫بياني‬ ‫وإسمه رفيع خذ‬ ‫وهو الرياحي فتى مهران‬ ‫كتب‬ ‫تم ابو بردة معهم‬ ‫حسب‬ ‫بن سيرين‬ ‫كذا محمد‬ ‫سليل عبد الله أيضا فاعرفوا ()‬ ‫دار الحديث بالشام‬ ‫فدخل الكثير في الإسلام‬ ‫والمسلمون فتحوا للشام‬ ‫فارسلوا إليه اهل الخبر‬ ‫والخلفا اهتموا بهذا القطر‬ ‫لعلمه كذا لفقهعه الأجل‬ ‫مثل الصحابي معاذ بن جبل‬ ‫التابت‬ ‫القوي‬ ‫الناس‬ ‫أفقه‬ ‫من‬ ‫ومنهم عبادة بن الصامت‬ ‫أبو الدرداء يعلمنهم‬ ‫كان‬ ‫فقام بالتعليم ثم منهم‬ ‫فافهما‬ ‫فاروقنا مع معاذ‬ ‫أرسلهما‬ ‫حيث‬ ‫كان فقيها‬ ‫أرسل للفاروق فى ذا الشأن‬ ‫إن يزيد بن ابي سفيان‬ ‫والفقه حتى يعرفوا الأدبائا‬ ‫يطلب من يعلم القرانا‬ ‫أرسل رابعا لذا الأمر المهم‬ ‫فأرسل الفاروق من ذكرت ثم‬ ‫تم نون سكنت‬ ‫غين لقتم‬ ‫اي عبد الرحمن بن غنم فتحت‬ ‫ألف في التمييز للصحببة )‬ ‫في الإصابة‬ ‫طالع إذا ما شئت‬ ‫صاحبايعد‬ ‫تمم له ام ليس‬ ‫قد‬ ‫الضحبة‬ ‫هل شرف‬ ‫واختلفوا‬ ‫قد علموا للفضل والثواب‬ ‫فهم وغيرهم من الأضحاب‬ ‫المؤمنة‬ ‫النفوس‬ ‫أكرم بهذه‬ ‫سليل حسنه‬ ‫شرحبيل‬ ‫كذا‬ ‫‪-‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ص ‏‪ ١٠٥‬الحديث‪ .‬والمحدثهو‪.‬ن ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٠٤‬الحد يثيث وارلالممححددثثوونن ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬صص‬ ‫‏(‪ )٢‬ص ‏‪ ٤١٧‬الجزء الثاني من الاصابة‬ ‫‪- ٥٦١ -‬‬ ‫انعم بذاك السيد النبراس‬ ‫والفضل وهو ولد الباس‬ ‫وعنهم تخرج الفتى السري‬ ‫كذا أبو مالك وهو الأشعري‬ ‫بياني‬ ‫الله فخذ‬ ‫أي عائذ‬ ‫وهو أبو ادريس الخولاني‬ ‫دون ريب‬ ‫ومنهم مكحول‬ ‫ذؤيب‬ ‫فتى‬ ‫منهم‬ ‫قبيصة‬ ‫رجا سليل حيوة الرضي (()‬ ‫والكندي‬ ‫مسلم‬ ‫أبي‬ ‫خجل‬ ‫فى مصر‬ ‫دار الحديث‬ ‫في ديننا وعم هذا الخير‬ ‫من أهل مصر دخل الكثير‬ ‫جمع من الصحب وفيها قد نزل‬ ‫من بعد فتحها كذا لها رحل‬ ‫الناس يعلمرونا‬ ‫كذلك‬ ‫دين الله ينشرنا‬ ‫احكام‬ ‫والعاص جده يقال فادر‬ ‫قد كان عبد الله خجل عمرو‬ ‫حديث خير الرسل هادي الأمة‬ ‫أشهرهم وأكثر الصحابة‬ ‫‪4‬‬ ‫ا‬ ‫كة‬ ‫از بال‬ ‫وانه ممة‬ ‫وبعد موت الأب عاش فيها‬ ‫عليها‬ ‫واا‬ ‫أبوه‬ ‫كان‬ ‫خارجة وهو فتي حذافة‬ ‫وفى الصحابة‬ ‫تم بها مات‬ ‫والجهني ابن عامر أي عقبة‬ ‫واسمه محمية‬ ‫وخجل جزء‬ ‫خجل أبيي سرح أتى في العد‬ ‫تباه‬ ‫بلا اش‬ ‫جزء‬ ‫وجده‬ ‫الله‬ ‫الجارث عبد‬ ‫تم فتى‬ ‫الذار‬ ‫سليل أنس في‬ ‫تم‬ ‫كذا أبوبصرةالففاري‬ ‫عددهم‬ ‫أن مائة‬ ‫يقال‬ ‫وهو معاذ الجهني وغيرهم‬ ‫أحمد النبى خير الأمم‬ ‫من صحب‬ ‫ونيف وأ ربعرون كلهم‬ ‫يروونا‬ ‫من تابعيهم كما‬ ‫وعنهم فالتخرج_نا‬ ‫يقصد‬ ‫الله مفت‬ ‫سليل عبد‬ ‫منهم ابو الخيريقال مرتد‬ ‫بصره ة أيضا قد حوى‬ ‫وعن أبي‬ ‫فعن ابي ايوب مزذزتد روى‬ ‫خجل أبي حبيب معهم يرسم‬ ‫بن عامر ومنهم‬ ‫وعقبة‬ ‫وهو يزيد بربري الصل قد‬ ‫نقا‬ ‫وطرق‬ ‫نة‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ضبط السنة في الصدور‬ ‫السطور‬ ‫وفي‬ ‫يكون نقلها‬ ‫الصدور‬ ‫في‬ ‫الضبط للسنة‬ ‫‪4‬‬ ‫!‬ ‫‪٣‬‬ ‫وال‬ ‫تنة‬ ‫الف‬ ‫لزمن‬ ‫فأول الأمرين من عهد النبي‬ ‫بخبط ذا القران لما أن نزز‬ ‫نبينا في أول الأمر شغل‬ ‫للسنة الفراء كالبين‬ ‫عن التدوين‬ ‫وإنه نهى‬ ‫أمران يمحى سوى قول الصمد‬ ‫خوفا من اختلاطه بها وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ١٠٥‬الحديث والمحدثون‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥٧‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ضبطهم ما جاء عن خير اللا‬ ‫الناس على‬ ‫كانوا أحرص‬ ‫والصحب‬ ‫في ملبس ومطعم ومشرب ()‬ ‫النبي‬ ‫ونقل الرواة أقوال‬ ‫وفي قعوده وفي القيام‬ ‫منه وفي المنام‬ ‫ويقظة‬ ‫والفر والنهي من الأحكام‬ ‫أتى في الجل والحرام‬ ‫وما‬ ‫ولو يسيرا بل إلى مماته‬ ‫وضبطوا ما كان في حياته‬ ‫الاله ربنا !)‬ ‫مرضاة‬ ‫يرجون‬ ‫أدوه آداء متقنا‬ ‫كذلك‬ ‫وفى أدائه زكا‬ ‫طريقهم‬ ‫سلكا‬ ‫ومن أتى بعدهم قد‬ ‫والتابعين بعد عهد الفتنة‬ ‫كذاك كان موقف الصحابة‬ ‫اللتش دا‬ ‫بعده‬ ‫من‬ ‫وأكثروا‬ ‫قد حافظوا على حديث ذي الهدى‬ ‫كتابه الحديث‬ ‫البشر ()‬ ‫واثر من اجتماع‬ ‫التحضر‬ ‫الخط من مظاهر‬ ‫تعلموا وكتبوا وفهيموا‬ ‫الامم‬ ‫ده تلك‬ ‫إل‬ ‫ابقت‬ ‫ته‬ ‫قد جهلوا وليس يكتبونا‬ ‫وإنا العرب أميذنا‬ ‫من يكتبن‬ ‫فمنهم‬ ‫خضرا‬ ‫إلا أناسا مثل سكان اليمن‬ ‫والكاتبون هم قليلو العدد‬ ‫وخطهم يدعى بخط المسند‬ ‫كذا إلى الحيرة فى الأخبار‬ ‫وانتقل الخط إلى الأنبار‬ ‫ثم إلى مكة حسب الفهم‬ ‫يدعون خطهم بخط الجزم‬ ‫لخط لأهل مكة‬ ‫فانتقل‬ ‫امية‬ ‫فتى‬ ‫نقله حرب‬ ‫عن حالة الأعراب فيها ما شهر‬ ‫ونذكر‬ ‫قليلا‬ ‫لكنه كان‬ ‫ليحفظ القرآن حفظا كاملا‬ ‫فالخط في مكة كان عاملا‬ ‫عوامل الحجفظ لن لا يكتبن‬ ‫من‬ ‫الخط‬ ‫هذا‬ ‫انتشار‬ ‫وعدم‬ ‫كل الذى أممهم‬ ‫إذ حفظوا‬ ‫فالعرب هم أحفظ من تلك الثمم‬ ‫ونحو ذاك فى الزمان الغفابر‬ ‫والانساب والمقفاخر‬ ‫كالشعر‬ ‫مكة فالكتاب نزرفاعرف‬ ‫قفي‬ ‫وعندما قد ظهر الإسلام‬ ‫ننسانهم كمثل زوج المؤتمن ر؛)‬ ‫سبعة عشر رجلا والبعض من‬ ‫العقدة‬ ‫فى‬ ‫وواحد‬ ‫عشرة‬ ‫والكتاب فى المدينة‬ ‫حفصة‬ ‫مالهامن حاجةملحة‬ ‫واهتم خير الرسل بالكتابة‬ ‫تدوين هذا الذكر بالوحي الرضي‬ ‫واللصطفى استعملها لفرض‬ ‫ليقبلوا الدين العظيم الأكبر‬ ‫وكتب الملوك ثم الامرا‬ ‫ليكتبوا الوحي الذي يوجى به‬ ‫من أصحابه‬ ‫الكتاب‬ ‫واتخذ‬ ‫ارقم‬ ‫زيد سليل‬ ‫ومنهم‬ ‫العلم‬ ‫أبي خجل كعب‬ ‫منل‬ ‫قد كتبوا قران بارئ النسم ره)‬ ‫وزيد مجل ثابت وغيرهم‬ ‫وفي الاضخلا _‬ ‫وفي الحجارة‬ ‫على الجريد وعلى الرقاع‬ ‫(‪ )٢‬ص ‏‪ ١١٦١‬الحديث والمحدثرن‬ ‫‏(‪ )٢‬المبسط ص ‏‪. ١‬‬ ‫(‪ )١‬من علوم الحديث للكليه ص‪. ١٧ ‎‬‬ ‫‏(‪ )٠‬ص ‏‪ ١٢١١‬نفس المصدر ‪.‬‬ ‫(‪ ))٤‬ص‪ ١٦٠ ‎‬الحديث والمحدثون يعني حفصة بنت عمر بن الخطاب‪. ‎‬‬ ‫‪- ٥٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ما كان موجودا فلا تستعجب‬ ‫فالورق المعروف عند العرب‬ ‫من جهل القرآن لا نزلا‬ ‫وخوف أن يلتبس الأمر على‬ ‫الأض حاب‬ ‫إن يكتبن حديته‬ ‫الاواب‬ ‫منع‬ ‫من الحديث‬ ‫منعا‬ ‫الورى قد‬ ‫لذاك سيده‬ ‫تفاديا من خطران بقعا‬ ‫في ذلك القرآن للقدير‬ ‫خوفا من التبديل والتغيير‬ ‫كذا اليهود فيه نالوا العارا‬ ‫وقع النصارى‬ ‫قد‬ ‫كمتل‬ ‫ونشره‬ ‫وحفظه‬ ‫كتابة‬ ‫كى يأخذ القرآن أيضا دوره‬ ‫عن سنة البشير‬ ‫ميزا‬ ‫ويتذبتن الحفظ في الصدور‬ ‫ادبى للسيد العدناز بي ((‬ ‫نهي‬ ‫لا تكتبوا عني سوى القران‬ ‫لحجفظهم‬ ‫اذ‬ ‫الحديث‬ ‫يكتبوا‬ ‫أن‬ ‫إن النبي المصطفى منعهم‬ ‫باللفظ يروون ولم يمنعهم‬ ‫وكلهم وقد أجازلهم‬ ‫لو أنهم قد كتبوالا تكلوا‬ ‫فى الحفظ إذا صبح كل يكتب‬ ‫تذهب‬ ‫ذاك‬ ‫‪,‬‬ ‫والملكات‬ ‫كذاك لم تنتشرالكتابة‬ ‫وسنة الهادي العظيم الشان‬ ‫لو كلفوا كتابةالقرآن‬ ‫للأنضذخحاب‬ ‫ووقع الحرج‬ ‫ا التبس الحديث بالكتاب‬ ‫ضبط السنة في السطور‬ ‫اذن النيي صاح في التحرير ‏)‪(٦٢‬‬ ‫وسبب التدوين في السطور‬ ‫الأعلام‬ ‫الصحابة‬ ‫في السادة‬ ‫ديننا الإسلام‬ ‫رسوخ‬ ‫بعد‬ ‫ب والأذن ورد ‏(‪)٢‬‬ ‫ر أن‬ ‫ذك‬ ‫العلم وقد‬ ‫النبى قيدوا‬ ‫قال‬ ‫بل اشتباه‬ ‫‪.+‬‬ ‫من جده‬ ‫الله‬ ‫هو عبد‬ ‫لنجل عمرو‬ ‫أقر‬ ‫والهادي‬ ‫الحديث‬ ‫أن يكتب‬ ‫سديد البشر‬ ‫فإنه استأذن‬ ‫أن يكتبوا له كذا جاء الخبر ‏(‪)٤‬‬ ‫آم‬ ‫نبينا‬ ‫ولأبي شاه‬ ‫من النبي أن تكتيبن ورغب‬ ‫لا طلب‬ ‫مكة‬ ‫فتح‬ ‫خطبة‬ ‫خير الورى وبين هذا الأمر (ه)‬ ‫أن قيل كيف الجمع بين حجر‬ ‫نزول القران لذا لم يأذنن‬ ‫يقال إن النهى خص في زمن‬ ‫له بيان‬ ‫وهمي‬ ‫بسنة‬ ‫القرآن‬ ‫خوفا بأن يختلط‬ ‫لهما‬ ‫بجمع‬ ‫أي في صحيفة‬ ‫من كتابتهما‬ ‫أو أن يخاف‬ ‫فيما مضى بين الكتاب والخبر‬ ‫و خوف الاإلتباس حسبما ذكر‬ ‫فيهما } الفظ لهذي السنة‬ ‫على الكتابة‬ ‫أو اعتمادهم‬ ‫أن يكتب السنة أرباب الوفا‬ ‫إذن اصطفى‬ ‫وأخر الأمرين‬ ‫يكتب للصحب كتابا يرتضي (`((ا)‬ ‫المرض‬ ‫وانه هم بحال‬ ‫‪ ٢‬مسند احمد بن حنبل‪. ‎‬‬ ‫‪ ١٤١‬ج‪‎‬‬ ‫‪ ٤٥٨‬رقم الحديث‪‎‬‬ ‫)‪ (١‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٤‬ص‪ ٢٢ ‎‬الجزء الخامس ستن الترمذي رقم الحديث‪. ٢٦٦( ‎‬‬ ‫‪ ١٨٨‬الجزء الاول استدرك للحاكم‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ٢٥١ ‎‬الجزء الاول من فتح الباري رقم الحديث‪. ١١٤ ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ١٢٣١‬الحديث والمحدثون‪‎‬‬ ‫)‪ (٥‬ص‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥ ٩‬‬ ‫‪7‬‬ ‫حق يسمو‬ ‫من النبي فهو‬ ‫كيلا يضلوا بعده والهم‬ ‫ولكتابة الحديث حققا‬ ‫يعد نسخا أى لنهى سبقا‬ ‫كيلاتضيع سنةالختار‬ ‫تفرق الأصحاب فى الأمصار‬ ‫جوازها كما حكى وفصلا ()‬ ‫ونقل الزفزاف إجبماعاعلى‬ ‫الأبي‬ ‫شاه‬ ‫أبي‬ ‫عن‬ ‫أما الحديث‬ ‫النبي‬ ‫سنة‬ ‫أن تكتب‬ ‫يجوز‬ ‫ا لفتح جرى‬ ‫سنة‬ ‫لأنه في‬ ‫تأخرا‬ ‫يؤيد الجحوازإذ‬ ‫الأول هذا شاعا‬ ‫في صدره‬ ‫إن ذلك الإأبماعا‬ ‫وقال‬ ‫أ ول لآخر‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬لعملي‬ ‫بالتواتر‬ ‫جآء‬ ‫ونقله قد‬ ‫باهتمام‬ ‫الديث‬ ‫دونت‬ ‫الإسلام‬ ‫فرق‬ ‫كل‬ ‫ن‬ ‫وذاك في التعريف بالقران‬ ‫نقلت ماقد قال للبيان‬ ‫يجمع سنة النبي خير الأمم ‏)‪(٢‬‬ ‫وعمر الفاروق قيل قد عزم‬ ‫خليفة الإسلام بالجمع عمر ‏(‪)٢‬‬ ‫لكنه عدل عن ذا وامر‬ ‫يندرس العلم وتذهب السنن‬ ‫وهو فتى عبد العزيز خاف ان‬ ‫ان يكتب الجديث عن خير العرب‬ ‫إلى ابي بكر بن حزم قد كتب‬ ‫بين الورى‬ ‫في امرة وفي القضا‬ ‫كان ابن حزم نانبالعمرا‬ ‫الباري‬ ‫عليه‬ ‫صلى‬ ‫محمد‬ ‫في مدينة اختا ر‬ ‫وذاك‬ ‫هذا ولكن عمر فيما علم ر"‬ ‫وعمر قد مات قبل أن يتم‬ ‫ومنهم عن الجديث طلبا‬ ‫لاهل الافاق يقال كتبا‬ ‫سارع لامتتال هذا الأمر‬ ‫لينظروا في جمعه والزهري‬ ‫رلأمين‬ ‫المطه ا‬ ‫هجرة‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬لقرون‬ ‫أ ول‬ ‫وذا برأ س‬ ‫ماج اء عن إمام المرسلينا‬ ‫أولالمدونينا‬ ‫وكان‬ ‫يبعد واستمر‬ ‫وكثر التدوين‬ ‫شهر‬ ‫بن مسلم‬ ‫محمد‬ ‫وهو‬ ‫قام بهذا التحمل الميبا ارك ‏)‪(٥‬‬ ‫الملك‬ ‫مثل فتى جريج عبد‬ ‫كذاك في التقسير أيضا أحرفا‬ ‫في الاثار هذا الفا‬ ‫يقال‬ ‫استمع‬ ‫بمكة‬ ‫أحاديث‬ ‫يهه‬‫يد‬ ‫قف‬ ‫عطا وعن مجاهد جمع‬ ‫فعن‬ ‫الفهم‬ ‫حليف‬ ‫عباس‬ ‫سليل‬ ‫بحر العلم‬ ‫عن أصحاب‬ ‫كذاك‬ ‫أول القرون‬ ‫تكون بعد‬ ‫وبعد خمسين من السنين‬ ‫للصنعاني‬ ‫معمر بن را شدا‬ ‫[ ما الثاني‬ ‫مات‬ ‫فتى جريج‬ ‫عني‬ ‫بتدوبن‬ ‫وعبيد الرحمن‬ ‫اليمن‬ ‫بأرض‬ ‫وانه كان‬ ‫شهر‬ ‫بن أننس معهم‬ ‫ومالك‬ ‫ذكر‬ ‫عنيت الأوزاعى بالشام‬ ‫وانه أمام دار الهجرة‬ ‫بالدينة‬ ‫له الموطا كان‬ ‫وكان قدما جمعارم)‬ ‫مسنده‬ ‫جمعا‬ ‫ثم الربيع بن حبيب‬ ‫سلمة‬ ‫بن‬ ‫ومنهم حماد‬ ‫ابن أبي عروبة‬ ‫كذا‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٦٧ ‎‬الجزء الثاني من تدريب الراوي‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٢٢٢ ‎‬التعريف بالقران والحديث‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬ص‪ ٦١ ‎‬الرسالة المستظرفة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ١٢٧ ‎‬من سنن الدارمي الجزء الاول رقم الحديث‪. ٤٨٧ ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ٧ ‎‬توجيه النظر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬ص‪ ٢١١ ‎‬التعريف بالقران والحديث‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٦.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وابن مبارك الفتى الأبى‬ ‫التنو ري‬ ‫ومنهم سفيان‬ ‫ثم فتى إسحق معهم يرسم‬ ‫منهم‬ ‫تم الربيع بن صبيح‬ ‫عبدا لحجميد وهمشيم الفا‬ ‫عرفا‬ ‫وأ بوه‬ ‫جرير‬ ‫منهم‬ ‫سبق منهم للحديث يكتبن‬ ‫وأحد لم يدر من‬ ‫يعصر‬ ‫وهو‬ ‫الحافظ الشهير مامنا ذكرر(ا)‬ ‫وقال في التوجيه عن ابن حجر‬ ‫لكنما الجمع أتى في باب‬ ‫في ابواب‬ ‫هذا الجمع‬ ‫يقصد‬ ‫ورد‬ ‫الحديث مع مثله‬ ‫جمع‬ ‫في جمعها فاجتهدوا وجمعوا‬ ‫وشرعوا‬ ‫قد تتابعوا‬ ‫والناس‬ ‫السنة‬ ‫إفراد هذي‬ ‫من بعدهم‬ ‫رأى بعض من الأنمة‬ ‫حتى‬ ‫رلأمين‬ ‫المطه ا‬ ‫هجرة‬ ‫من‬ ‫في اخرالقرنين‬ ‫ولكم‬ ‫البخا ري وعلا‬ ‫أ ن ظهرا لشيخ‬ ‫إلى‬ ‫المسانيد‬ ‫تلك‬ ‫فالفت‬ ‫وساع‪.‬‬ ‫وقام بالتأليف فيه‬ ‫بارعا‬ ‫علم (ا‪.‬لحديث‬ ‫في‬ ‫وكان‬ ‫بلا خر رسمت‬ ‫ممزوجة‬ ‫أتت‬ ‫قبله‬ ‫ديث‬ ‫د ا‬ ‫ت‬ ‫وك‬ ‫فعمل‬ ‫سواه‬ ‫للصحيح من ن‬ ‫أي‬ ‫البشر‬ ‫خير‬ ‫عن‬ ‫الحديث‬ ‫فكتب‬ ‫الأذر‬ ‫بعده‬ ‫تم اقتفى مسلم‬ ‫والمصنفات‬ ‫في ذا الحديث‬ ‫المؤلفات‬ ‫توالت‬ ‫وقد‬ ‫أنواع التصنيف فى الحديث‬ ‫إذ الفوا‬ ‫ورتبوا‬ ‫وجمعوا‬ ‫والعلماء فى الجديث صنفوا‬ ‫في الجمع للأفعال والأقوال‬ ‫تصنيفهم جاء على أشكال‬ ‫تأنليفهم ميسرا‬ ‫وكان‬ ‫قررا‬ ‫قد‬ ‫وماله‬ ‫للمصطفى‬ ‫وكتب السنن أيضاتوجد‬ ‫منها الجوامع ومنها المسند‬ ‫وكتب الأجزاء قد تنفصل‬ ‫كنذاالصعلل‬ ‫ثم معاجم‬ ‫واسم المصنفات أيضا شملت‬ ‫وكتب الأطراف أيضا ألفت‬ ‫منها كذا المستخرجات شهرت‬ ‫ذكرت‬ ‫ات‬ ‫‏‪ ١‬رك‬ ‫‪:-‬‬ ‫وإنما الل‪..‬‬ ‫وارد‬ ‫واسم الموطآت أيضا‬ ‫الزوايد‬ ‫تم اجاميع كذا‬ ‫الجوامع‬ ‫وإنها جمع للفظ جامع (؛)‬ ‫وقد أتى تعريف ذي الجوامع‬ ‫بدء الخلق والاداب‬ ‫كمثل‬ ‫للأبوا ب‬ ‫و! نه يجمع‬ ‫أتت مفصله‬ ‫وكل وحدة‬ ‫والع امله‬ ‫الأحكام‬ ‫ويجمع‬ ‫كذلك التفسير ثم الأشربه‬ ‫والطب واللباس ثم الطعمة‬ ‫والاعتصام بالكتاب ذي الهدى‬ ‫ويجمع التوحيد والعققائدا‬ ‫وفتن مناقب في ذا اجبر‬ ‫للسير‬ ‫ثم‬ ‫الرسول‬ ‫وسنة‬ ‫(‪ )٦٢‬ص‪ ٢٢ ‎‬المدخل إلى علوم الحديث للطاهر الدرديري‪. ‎‬‬ ‫‪- ٦١١ -‬‬ ‫في الآثار‬ ‫مسلم‬ ‫بعده‬ ‫أشههها الجامع للبخاري‬ ‫الرزاق وللثوري‬ ‫وعبد‬ ‫للترمذي‬ ‫وجامع أ يضا‬ ‫السنة‬ ‫علوم‬ ‫فيها‬ ‫جمعت‬ ‫قد‬ ‫فتى عيينة‬ ‫كذاك سفيان‬ ‫أي للربيع فاعلمن‬ ‫أشهرها‬ ‫قلت كذاك الجامع الصحيح من‬ ‫عن صحب أحمد النبى المرشد‬ ‫أما المسانيد فجمع مسند‬ ‫أسما مسانيد الصحاب الفضلا‬ ‫المؤلفون أي على‬ ‫ألفها‬ ‫الماجد‬ ‫الصحابي‬ ‫عن‬ ‫روي‬ ‫ماقد‬ ‫إذ يجمعون في صعيد واحد‬ ‫الزكاة‬ ‫أو عن‬ ‫أو الصيام‬ ‫إن كان فى الحجج أو الصلاة‬ ‫بالسند الذى به توسعوا(ا)‬ ‫ثم يسمون الذي قد جمعوا‬ ‫ما أذكرنه فاستمع‬ ‫أشهرها‬ ‫وينسبونه إلى الذي جمع‬ ‫وابن الزبير جاء في البيان‬ ‫الموصلي‬ ‫تنم أبو يعلي‬ ‫وهو الم بدى والطيالسي‬ ‫يدعى وإسحق بن راهويه‬ ‫وجل موسى بعبيد الله‬ ‫كذلك البزار منهم عينوا‬ ‫وهو الجسن‬ ‫ثم فتى سفيان‬ ‫متلا‬ ‫منها الاحتجاج‬ ‫يسوغ‬ ‫فلا‬ ‫والدارمى وذى المسانيد‬ ‫لا تلحقن با أتى مرسوما‬ ‫إذ جمع الصحيح والسقيما‬ ‫(إ‪)٢‬‏‬ ‫فاحتقل‬ ‫وسواه‬ ‫ابن الصلاح‬ ‫في الكتب الخمسة هكذا نقل‬ ‫وغيره لابن موسى أسد ()‬ ‫()‬ ‫مسند‬ ‫والبغوى له كذاك‬ ‫مؤلف يعرف باسم المسند‬ ‫مسدد‬ ‫عن‬ ‫أيضا جاء‬ ‫كذاك‬ ‫السنن‬ ‫()‬ ‫الصلاة والزكاة كتبت‬ ‫فيها‬ ‫رتبت‬ ‫على أبواب فقه‬ ‫كتب‬ ‫كذاالطظهارةلهابيان‬ ‫اليمان‬ ‫ونحوها كذك‬ ‫اللا‬ ‫سيده‬ ‫حديث‬ ‫يشمله‬ ‫لا يوجد الموقوف فيها فهو ا‬ ‫وهو أبو داؤد في الروي‬ ‫السجستاني‬ ‫عن‬ ‫‏‪ ١‬شهرها‬ ‫خجل شعيب النسائي قفاهتد‬ ‫أح مد‬ ‫سليل‬ ‫وعيد الرحمن‬ ‫سين‬ ‫اخ‬ ‫بكرفتي‬ ‫بي‬ ‫ول‬ ‫هو القزويني‬ ‫وابن ماجة‬ ‫عبد الله وهو الدارمى‬ ‫كذاك‬ ‫البيهقي والدار قطني علي‬ ‫سليل أدريس الفطن‬ ‫والشافعي‬ ‫والسعيد نجل منصور سنن‬ ‫)‪ (٢‬ص‪ ٢٦٢٦" ‎‬علوم الحديث لابن الصلاح‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ١٥٢ ‎‬توجيه النظر لطاهر الجزائري‪. ‎‬‬ ‫‪ ٨٨‬الجزء الاول من تدريب الراري‪. ‎‬‬ ‫(‪ ( ٤‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ١.٦ ‎‬التبصرة شرح الفية العراقي ج‪. ١ ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٢٢ ‎‬الرسالة المستظرفة‪. ‎‬‬ ‫‪- ٦٢‬‬ ‫‪--‬‬ ‫المعجم‬ ‫يرسم‬ ‫ج اء‬ ‫لله‬ ‫على الجروف‬ ‫عند المحدثين جاء المعجم‬ ‫فيه حديث خيرمن قدسنا‬ ‫وذاك فى الغالب يجمعنا‬ ‫أو بلاد تكتتب ()‬ ‫أو الشيوخ‬ ‫مرتبا على مسانيد الصحب‬ ‫والصغير‬ ‫للطبرا ني صاح‬ ‫كالعجم الأوسط والكبير‬ ‫ايضا ثم الاصبهانى‬ ‫فى الصحب‬ ‫لأحمد المداني‬ ‫ومعجم‬ ‫تنوعت‬ ‫كثيرة‬ ‫معاجم‬ ‫والفت‬ ‫وذاك فى شيوخه‬ ‫العلل‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫كتب على الجديث قد تشتمل‬ ‫العلل‬ ‫وخامس الأقسام هفهو‬ ‫‏‪ ١‬شتهرت‬ ‫قطتي‬ ‫للدا ‪5‬‬ ‫كعلل‬ ‫ذكرت‬ ‫قد‬ ‫علل‬ ‫غموض‬ ‫على‬ ‫كذاك أيضخذاعلل لابن ابى‬ ‫روي راو جكم يقع ‏)‪(٢‬‬ ‫قد‬ ‫ماا‬ ‫من المؤلفات أجزاججمع‬ ‫استقل‬ ‫ذا الجزء موضوعا بنفسه‬ ‫من الرواة للحديث أو شمل‬ ‫الوعد أو الوعيد‬ ‫في‬ ‫أو كان‬ ‫مثل الطواف أو صلاة العيد‬ ‫أ فطن‬ ‫سليل سفيا ن وغيره‬ ‫الحسن‬ ‫جزء‬ ‫تم من الجزاء‬ ‫ز})‬ ‫مصنفه‬ ‫بأنها كتيرة‬ ‫وقال في الرسالة المستظرفه‬ ‫تشملنها‬ ‫والأربيعونيات‬ ‫منها‬ ‫ومائتان‬ ‫فمائئة‬ ‫الأظلراف‬ ‫بالجزء من متن الحديث يكتفي‬ ‫طرف‬ ‫وإننا الأطراف جمع‬ ‫وساق في المدخل من أمثلته ره‬ ‫ت‬ ‫ب قي‬ ‫وهو الذي دل على‬ ‫أ علما‬ ‫راع ونحوه‬ ‫كلكم‬ ‫كما‬ ‫من ذلك الدين النصيحة‬ ‫قد أخرج الحديث من أهل السنن‬ ‫فائدة الأطراف أن يعرف من‬ ‫أي في مكان واحد‬ ‫جمعت‬ ‫كل مسند‬ ‫ويعرفن صاح‬ ‫الأواب‬ ‫سنة‬ ‫انفراد‬ ‫على‬ ‫روى الصحابي‬ ‫ما‬ ‫ويعرفن‬ ‫بالبحث من يطلب الدليلا‬ ‫وهكذا تنشط العقول‬ ‫المطلوب للحصول‬ ‫للمسند‬ ‫ثم تساعدن على الوصول‬ ‫على التحديد‬ ‫وهو الدمشقي‬ ‫ابي مسعرود‬ ‫وهو مؤلف‬ ‫الأطراف‬ ‫الف في معرفة‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٨٧ ‎‬المبسط‪. ‎‬‬ ‫‪ ١٦٩‬تيسير مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ١٠٨ ‎‬الرسالة المستظرفة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬ص‪ ١٥١ ‎‬الدخل للطاهر الدرديري‪. ‎‬‬ ‫)( ص‪ ٧١ ‎‬الرسالة المستظرفة‪. ‎‬‬ ‫‪- ٦٣ -‬‬ ‫الف فيه ذكرالأطرافا‬ ‫والحافظ ابن حجر الانحافا‬ ‫ألفه عبد القني في ذا العدد‬ ‫كذا ذخائر المواريث فقد‬ ‫‏‪ ١‬مصنف‬ ‫تراها بوبت ()‬ ‫وهى على الفقه‬ ‫رتبت‬ ‫إن المصنفات كتب‬ ‫حي زها تعرف بالصنف‬ ‫وتشمل السين أو ما كان في‬ ‫وأشهر المصنفات فاسمع‬ ‫ومنها ما يعرف بالجوامع‬ ‫وغيره يعد‬ ‫جاء مصنف‬ ‫أشهرها لابن أبي شيبة قد‬ ‫كذاك أيضالأبى سفيان‬ ‫لعبد الرزاق الفتى الصنعاني‬ ‫سليل الجراح وكيع وذكر‬ ‫حماد وهو ينسبن للبصرة‬ ‫وهو بقي وابو سلمة‬ ‫المعد تدركات‬ ‫المستدركات‬ ‫وإن اسمها‬ ‫قد ذكرت أيضا مصنفات‬ ‫أعلما‬ ‫أحاديث‬ ‫من‬ ‫يستدركن‬ ‫ما‬ ‫الكتاب يجمعن‬ ‫مؤلف‬ ‫من شرطه فيكتبن أفواته‬ ‫على كتاب آخرقدفاته‬ ‫بالنقل ()‬ ‫ثم يجي مستدرك‬ ‫اذ فات صاحب الكتاب الأصلى‬ ‫على الصحيحين غدا يستدرك‬ ‫مثاله للحاكم المستدرك‬ ‫أبوابه مستدرك اوكتبا‬ ‫متثلهماقدرتبا‬ ‫فإنه‬ ‫من الأحاديث لدى ترتيبه‬ ‫ذكرأنواعاثلاثة‪.‬‬ ‫ما رسما‬ ‫الشيخين‬ ‫أو أحد‬ ‫منها الذي صح على شرطهما‬ ‫لهما‬ ‫يكون‬ ‫صح بلا شرط‬ ‫تم ما‬ ‫لم يخرجاه‬ ‫هما‬ ‫لكن‬ ‫لاسناد جرى‬ ‫عنها بصحة‬ ‫عبرا‬ ‫واحد ولكن‬ ‫أو شرط‬ ‫عنده‬ ‫تصح‬ ‫مالم‬ ‫تالنها‬ ‫الجاكم ما جمعا‬ ‫ما استدرك‬ ‫والذهبى الحافظ قد تتبعا‬ ‫أو انكار علن‬ ‫بيان ضخعقه‬ ‫قب الكثيرمن‬ ‫وإنه ته‬ ‫مما وضعا‬ ‫الحديث‬ ‫من‬ ‫جزءا‬ ‫أنه قد جمعا‬ ‫والوضع حيث‬ ‫شهر‬ ‫واسم كتابه‬ ‫تعدادها‬ ‫ذكر‬ ‫لمائة من الاحاديث‬ ‫حكي‬ ‫تضمين‬ ‫ومنه فى الهامش‬ ‫بالتلخيص للمستدرك‬ ‫يعرف‬ ‫الجد النيسابوري‬ ‫للحاكم‬ ‫وذاك قى المستدرك المشهور‬ ‫الإلزامات‬ ‫وهو‬ ‫للدارقطنى‬ ‫مستدركات‬ ‫َ أخرى‬ ‫وكتب‬ ‫صنفا‬ ‫واسم الذي قد‬ ‫مستدرك‬ ‫أبو ذر يقال أننا‬ ‫كذا‬ ‫نزيل مكة ويدعى الهروي‬ ‫سليل أحمد الأنصاري‬ ‫عبد‬ ‫(‪ )٦٢‬ص‪ ٤٠٧ ‎‬الحديث والمحدثرن‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٢٢ ‎‬الرسالة المستظرفة‪. ‎‬‬ ‫‪- ٦٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫اتنستخرجات‬ ‫إلى الكتاب فهو المستخرج‬ ‫يخرج‬ ‫إذا أتى مصنف‬ ‫منه يخرجنا‬ ‫إلى كتاب‬ ‫يقصدنا‬ ‫من كتب الحديث‬ ‫وباسانيد لها يصحبها‬ ‫تلك الأحاديث غدا يخرجها‬ ‫مؤلف الكتاب ذي التحقيق‬ ‫لنفسه من غير ما طريق‬ ‫أو من يكون فوقه يرتفع ‏(‪)١‬‬ ‫يجتمع‬ ‫تراه عند شيخه‬ ‫طالع إذا ما شئت فى الكتاب‬ ‫باب‬ ‫في‬ ‫ذا‬ ‫أفردت‬ ‫وإنني‬ ‫على الصحيح للبخاري ماكتب‬ ‫الكتب‬ ‫في‬ ‫وأشهر المستخرجات‬ ‫وابن ابي ذهل وللفقفطريفي‬ ‫منها للبرقاني والاسماعيلي‬ ‫أما لمسلم كماتلفبه‬ ‫وابن مردويه‬ ‫على البخاري‬ ‫والجوزقي كذاك في التسمية‬ ‫أبو عوانة‬ ‫فالاسفراييني‬ ‫محمد القرشي معهم أتى‬ ‫وهو أبو بكر وحسان فتى‬ ‫كنذاأبوبكريقال منهم‬ ‫كذا أبو عمران موسى القلم‬ ‫يكتب‬ ‫جعفر بن حمدان معهم‬ ‫عنيت النيسابوري أيضا وأبو‬ ‫وابن أبي عثمان ذا الخيري‬ ‫هو الطوسي‬ ‫أبو النصر‬ ‫كذا‬ ‫خرج ايضا فهو معهم يعد‬ ‫قد‬ ‫والشاركي وهو ابو حامد‬ ‫الهروي منهم لدى التبيين‬ ‫كذايقال‬ ‫ابو محمد‬ ‫لال‬ ‫اخ‬ ‫وهو ابو ذر كذا‬ ‫ذا الشنان‬ ‫في‬ ‫وولد الأخرم‬ ‫الأضبهاني‬ ‫أبو نعيم‬ ‫كذا‬ ‫وهو الذي دعي بالاس رجي‬ ‫أ بو علي‬ ‫ومنهم أيضا‬ ‫على التحديد‬ ‫وهو سليمان‬ ‫والأضبهاني أبو مسعود‬ ‫الشيرا زي‬ ‫تم فتى عبدان‬ ‫كذا أبو بكر الفتى النردي‬ ‫وكان في مؤلف قد جمعا‬ ‫وهو أبو بكر عليهما معا‬ ‫‏((‪)١‬‬ ‫إخراج فقير ذا ضبط‬ ‫يخص‬ ‫فقط‬ ‫وليس هذا بالصحيحين‬ ‫علي أبي داؤد للقول الزكي‬ ‫سليل عبدالملك‬ ‫محمد‬ ‫قيل على كتاب الترمذي‬ ‫الطوسي أبو علي‬ ‫كذلك‬ ‫لابن خزيمة الفتى الجيد‬ ‫التوحيد‬ ‫في‬ ‫ثم أبو نعيم‬ ‫الجميع‬ ‫بالجمع تأليف ورد‬ ‫يقصد‬ ‫وقد‬ ‫نجمع مجاميع‬ ‫جمع‬ ‫موضوعات‬ ‫مرتبا لجمع‬ ‫مصنفات‬ ‫فيه‬ ‫ويجحمعن‬ ‫الصاغانى المسن ‏)‪(٢‬‬ ‫اشهرها كتاب‬ ‫فيه ومن‬ ‫وهي التي جمعها‬ ‫شرع‬ ‫وغيره‬ ‫بسن الصحيحين‬ ‫هد جمع‬ ‫الانوار سما‬ ‫مشارق‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ١٢٢ ‎‬الرسالة اللستظرفة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ١١٦ ‎‬تدريب الراوي الجز‪ .‬الاول منه‪. ‎‬‬ ‫‪- ٦٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫باسم الحميدي فهو بالجمع وصف‬ ‫الرسول‬ ‫أحاديث‬ ‫لابن الأنير من‬ ‫بين الصحيحين وجامع الاصول‬ ‫السنة‬ ‫كتب‬ ‫واملفريي جمع‬ ‫بين الاصول الستة‬ ‫ما‬ ‫جمع‬ ‫استمع‬ ‫أحمد وغيره‬ ‫مسند‬ ‫هي الموطا وكذا الستة معا‬ ‫الأخبار‬ ‫من‬ ‫ولأبي يعلى‬ ‫البزار‬ ‫والدارمي وم۔_ سند‬ ‫للطبراني كلهاقد جمعت‬ ‫كذا معاجما نلانة أتت‬ ‫من جامع الاصول للزوائد‬ ‫والغربي جامع ذي الفوائد‬ ‫يوجد‬ ‫كذاك‬ ‫خجل سليمان‬ ‫واسم هذا القربي محمد‬ ‫الزوائد‬ ‫يجمع فيها من لهايؤلف‬ ‫المؤلف‬ ‫بالزواند‬ ‫د‬ ‫بقص‬ ‫((‬ ‫وارده‬ ‫بأخري‬ ‫وهمي‬ ‫كتب‬ ‫في‬ ‫من الأحاديث وتلك الزانده‬ ‫أي للخمسة‬ ‫اإفاظ‬ ‫لكتب‬ ‫من هذه زوائد ابن ماجة‬ ‫الصمة‬ ‫حسب‬ ‫البوصيري‬ ‫عن‬ ‫وهو‬ ‫للزجاجة‬ ‫المصباح‬ ‫واسمه‬ ‫تثبت‬ ‫قد‬ ‫ابن حجر‬ ‫للحافظ‬ ‫كذلك المطالب العلية‬ ‫منبيئنه‬ ‫فتلك‬ ‫عن المسانيد‬ ‫وذاك فى زوائد المانيه‬ ‫زوائد وهو علي فاعلم‬ ‫وهو الهيثمي‬ ‫ولأبي الجسن‬ ‫تم الحنفي‬ ‫زو اند السند‬ ‫واسم الكتاب غاية المقصد فى‬ ‫فاعرفا‬ ‫زوا يداً للدا رقطني‬ ‫قدالفا‬ ‫بن قطلو بغا‬ ‫قاسم‬ ‫طأت‬ ‫امو‬ ‫وهكذا دمتثته وهميئًاه(!)‬ ‫قد وطأ الشئ معنى سهله‬ ‫سهل‬ ‫موطا الاكناف امره‬ ‫ورجل‬ ‫العرب جاء‬ ‫ذا في لسان‬ ‫الجوانب‬ ‫أكنافه عني بها‬ ‫له يصاحب‬ ‫من‬ ‫× يتأذى‬ ‫الورى ويألفون في الخير‬ ‫خير‬ ‫كذاالموطؤن أكنافاذكر‬ ‫قد بعد‬ ‫جمع والنهر منها‬ ‫ثم الموطا باموطات قد‬ ‫ويشمل الموقوف ثم المرسلا رم‬ ‫عن مالك فمسندا قد شملا‬ ‫وسبب الاسم كما يروونا‬ ‫وفيه من أقوال التابعينا‬ ‫سبعين من أهل المدينة الأولى‬ ‫بأن مالكا عرضعهعلى‬ ‫واطائني عليه فاسمه رسم‬ ‫من فقهائها فقال كلهم‬ ‫أيضا الفا (!؛)‬ ‫موطأ كذاك‬ ‫صنفا‬ ‫وابن أبي ذئب كذاك‬ ‫وهو المروزي ر)‬ ‫خجل‬ ‫الله قد عزي‬ ‫موطأ نعبد‬ ‫الإعلام‬ ‫عن‬ ‫طالع‬ ‫للزر كلي‬ ‫وفي الإعلام‬ ‫يدعى بعبدان‬ ‫‏(‪ )٢‬ص ‏‪ ١٩٨‬الجزء الاول من لسان العرب ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ص ‏‪ ١٢١‬الرسالة اللستظرفة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ص ‏‪ ٨٨٢‬الجزء الاول من تدريب الراوي‬ ‫‏(‪ )٢‬ص ‏‪ ٧‬المجلد الاول شرح الزرقاني على الموطا ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬ص‪ ١١٨ ‎‬المجلد الرابع للزركلي‪. ‎‬‬ ‫‪- ٦٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫في الكشف للظنون ذا مذكوررا)‬ ‫كذلك الموطأ الص غير‬ ‫الإله المالكى‬ ‫عبد‬ ‫محمد‬ ‫ابى‬ ‫عزاه‬ ‫الكشف‬ ‫وصاحب‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫فاحصر‬ ‫الحصر لها‬ ‫لم اسطع‬ ‫طالع عن الكتاني تاليفا وجد‬ ‫المشرفة‬ ‫السنة‬ ‫تذكر كتب‬ ‫سماه بالرسالة الملستظرفه‬ ‫وما اتى من جانب الترهيب‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫الآداب وال خر‬ ‫ككتب‬ ‫ثم الموضوعات‬ ‫والطبقات‬ ‫النقات‬ ‫والضعفاء وكذا‬ ‫ثم ارسله‬ ‫والتأريخ‬ ‫والنسخ‬ ‫أتت مسلسله‬ ‫وفى أحاديث‬ ‫وكم حوى من كتب منوره‬ ‫كذلك التخريج والمشهوره‬ ‫كتب الحد يث‬ ‫طبقات‬ ‫‏((‪)٢‬‬ ‫تنتسب‬ ‫لطبقات‬ ‫لكنها‬ ‫عن الكتب‬ ‫سابقا‬ ‫وقد ذكرت‬ ‫اربعة وتشتهر‬ ‫في كتب‬ ‫فإن أولى الطبقات تنحصر‬ ‫ا‬ ‫وهو أصح كتب‬ ‫الربيع‬ ‫أول هذي‬ ‫الأخبا ر‬ ‫لصحة‬ ‫فمسلم‬ ‫والثاني فالصحيح للبخاري‬ ‫أنواع الحديث اقنعه‬ ‫جمع‬ ‫ثم موطا مالك ذي الأربعه‬ ‫ومن حديث حسن صريح‬ ‫ترومن صحيح‬ ‫من متوا‬ ‫طبقة تانية فشملت‬ ‫أيضا وأتت‬ ‫وخمع الأحادي‬ ‫عن النسائي وقوي كَتبا‬ ‫للترمذي الجامع ثم انجتبى‬ ‫عينوا‬ ‫ابن حنبل قد‬ ‫ومسند‬ ‫داؤد وهمي السنن‬ ‫ى‬ ‫فلاب‬ ‫لم تبلغ الأولى ولكن اثبتوا‬ ‫التانية‬ ‫وهذه الطبقة‬ ‫اعتمدت‬ ‫منها‬ ‫والعلم والأحكام‬ ‫لها شروطا فلهذا قبلت‬ ‫تم اتت طه‬ ‫لكنها فيها الضعيف يوجد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪24‬‬ ‫المنكر‬ ‫فيهاأحاديث ومنه‬ ‫وتكثر‬ ‫وهذه تالثنة‬ ‫منها كتاب الطبراني يكتب‬ ‫والمضطرب‬ ‫والضعيف‬ ‫والشاذ‬ ‫وابن ابي شيبة والطيالسي‬ ‫للبيهقي‬ ‫كتب‬ ‫منها‬ ‫كذاك‬ ‫منها سوى العلامة المجتهد‬ ‫د‬ ‫لم‬ ‫الكتب‬ ‫وهذه‬ ‫وردت هزيلة‬ ‫ات‬ ‫‪24‬‬ ‫صن‬ ‫الرابعة‬ ‫وإنما الطبقة‬ ‫من السن القصاص قالوا ذكرت‬ ‫تأخرت‬ ‫دونت‬ ‫عصرور‬ ‫ففي‬ ‫وعدم العدول في الرواية‬ ‫ثم عن الوعاظ والصوفية‬ ‫بياني‬ ‫فخذ‬ ‫وابن عساكر‬ ‫بروايات هم‬ ‫لايوتقن‬ ‫الديلمى واضرابهم‬ ‫كذاك‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٢٤٢ ‎‬قواعد التحديث‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الرسالة المستظرفة للكتاني‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص ‪٧‬۔‪ ١٦١‬كشف الظنون المجلد الثاني‪. ‎‬‬ ‫‪- ٦٧ -‬‬ ‫تعددت‬ ‫قد‬ ‫الحديث‬ ‫ب‬ ‫د‬ ‫وك‬ ‫أشهر كتب علوم الحديث والتعريف بمنامجها‬ ‫من المئين من سني الهجرة ()‬ ‫قد بدأ التدوين في التنالثة‬ ‫الأعلام‬ ‫أحد‬ ‫مات‬ ‫ستين‬ ‫تنلانمائة وعام‬ ‫وفي‬ ‫بن عبد الرحمن كذاك بينا‬ ‫سليل خلاد الدامهرمزي‬ ‫للراوي والواعي أتى مرسوما‬ ‫علوما‬ ‫من أنواعه‬ ‫جمع‬ ‫ورد‬ ‫وبعده‬ ‫اسمه‬ ‫يعرف‬ ‫الفاصل قد‬ ‫الحدث‬ ‫كتابه‬ ‫مزاحم‬ ‫للعلما‬ ‫محمد‬ ‫وذاك النيابوري وهو الجاكم‬ ‫ذاك العلوم للحديث فاعرفا‬ ‫هو ابن عبد الله ايضا الفا‬ ‫ابن حجر‬ ‫عنه‬ ‫قال‬ ‫لكنه قد‬ ‫خمسين نوعا قيل فيه قد ذكر‬ ‫وقال ايضا فيه لم يهذب‬ ‫بأن ذا الكتاب لم يستوعب‬ ‫‏((‪)٢‬‬ ‫السنين‬ ‫وفى خامسة‬ ‫مات‬ ‫في عام أربع من المئين‬ ‫يعرف بالتوجيه ثم النظر‬ ‫الجزائري‬ ‫طاهرن‬ ‫خصه‬ ‫وهو ابن عبد الله اسما حددوا‬ ‫ثأمتى ابو نعيم أحمد‬ ‫على كتاب الجاكم الذي رحل‬ ‫فعمل‬ ‫بالأضفهاني يعرفن‬ ‫أيضا عنه‬ ‫التعقيب‬ ‫لمن يشاء‬ ‫وأبقى اشيا منه‬ ‫مستخرجا‬ ‫قرون‬ ‫مضي أ ربعة‬ ‫بعد‬ ‫من بعده احمد يقفو المنهجا‬ ‫يكون موت الاصفهاني ثم جا‬ ‫بالخطيب البغدادي‬ ‫يعرف‬ ‫وهفوابوبكرفتيرعلى‬ ‫قي العلوم للرواية‬ ‫بعرف‬ ‫مؤلف الكتاب بالكفاية‬ ‫أعرف‬ ‫الرواية وغيره‬ ‫تلك‬ ‫كذلك الجامع للآداب فى‬ ‫كتبه‬ ‫أي على‬ ‫صار عيا‬ ‫يقال كل من أتى من بعده‬ ‫وفآ‪3‬ق ذاك اربع مئنرزنا‬ ‫عياض قد شارك قى ذى الكتب‬ ‫مات الخطيب تم جاء اليحصبى‬ ‫والتقييد للأسماع‬ ‫في الضبط‬ ‫كتابه يعرف بالإلاع‬ ‫السنين‬ ‫من عدد‬ ‫وبعدها‬ ‫ومات في خمس من المئين‬ ‫بالقاضي كانوا عنه يعرفونا‬ ‫يقال أريع وأيعونا‬ ‫يشهر‬ ‫وبالياجي فهو‬ ‫عمر‬ ‫تم فتى عبدالنجيد‬ ‫في سادس القرون موته وقع‬ ‫كني ابا حقص لجزء قد جمع‬ ‫الشهر زوري كان بعد من غبر‬ ‫قالوا سوى عشرين عاما وذكر‬ ‫عدة‬ ‫وتلاث‬ ‫اربعين‬ ‫مع‬ ‫في سادس القرون أي للهجرة‬ ‫واصطف‬ ‫ذاك العلوم للحديث‬ ‫من السنين موته فصنفا‬ ‫(‪ )٢‬هنا اعراب السنين بالحركات طالع شرح ابن عقيل على الفية ابن مالك‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬اول الجزه الاول من تدريب الراوي للسيوطي ص‪. ٥ ‎‬‬ ‫‪- ٦٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لابن الصلاح حافل قلتعلمه‬ ‫بالمقدمه‬ ‫يعرف‬ ‫كتابه‬ ‫لمن له عقب‬ ‫عمدة‬ ‫وكان‬ ‫نواع كتب‬ ‫مع خحمسةا‬ ‫ستين‬ ‫بالجمع والتحرر من علما‬ ‫وصار موضع امتمام العلما‬ ‫كذاثبت‬ ‫وعن سليل حجر‬ ‫وجاء للزين العراقي نكت‬ ‫موصوف‬ ‫بحفظه وعلمه‬ ‫المعروف‬ ‫قلانى الجافظ‬ ‫الحس‬ ‫بالإفصاح‬ ‫قد يسمى‬ ‫والتاني‬ ‫الحافظ ‪.‬البلقفيني هذا واقر‬ ‫ثم اختصر‬ ‫اعني سليل حجر‬ ‫الإصلاح‬ ‫باسم دعى محاسن‬ ‫الذي زاد على التقريب‬ ‫فب ما‬ ‫وللسيوطي يدعى بالتذنيب‬ ‫ذكره‬ ‫وهو ابن ابراهيم بعض‬ ‫محمد الكنانى قيل اختصره‬ ‫النبي‬ ‫عن‬ ‫ذي الأحاديث‬ ‫في‬ ‫المروي‬ ‫النهل‬ ‫في‬ ‫ونلكم‬ ‫في السابع للقرون‬ ‫قدمات‬ ‫بدر ‏‪ ١‬لدين‬ ‫وا سمه يقال‬ ‫نم تلانين على التمام‬ ‫روا م‬ ‫الأع‬ ‫مع نلانة من‬ ‫نظما وشرحا لا اطيل فى الحساب‬ ‫لذا الكتاب‬ ‫تعرضوا‬ ‫وغيرهم‬ ‫خمسة أيام يقال فاعرف‬ ‫في‬ ‫‏‪ ١‬للسيوطي‬ ‫الألفية‬ ‫ونظم‬ ‫لابن دقيق القيد في علم الخبر‬ ‫وهو تأليف ظهر‬ ‫والاقتراح‬ ‫لحسن الطيبي عندهم شهر‬ ‫ذكر‬ ‫مؤلف‬ ‫كذا الخلاصة‬ ‫قد صفا‬ ‫والحافظ ابن حجر‬ ‫ذا فى الأصول للحديث ألفا‬ ‫وذاك في مصطلحات للاثر‬ ‫الفكر‬ ‫بنخبة‬ ‫يدعى‬ ‫كتابه‬ ‫وهو كثير النفع بل ومختصر‬ ‫وشرحه يدعى بنزهة النظر‬ ‫بها وبالتاليف عنها جاؤا‬ ‫تناء‬ ‫اح‬ ‫وإننا للعلم‬ ‫علم التخريج‬ ‫مجتمعا ن بتضادفا علما‬ ‫في اللقة التخريج أمران هما‬ ‫وجاء قى القاموس فى ذا الصدد‬ ‫واحد‬ ‫شئ يكون‬ ‫وذاك في‬ ‫وفيه قد قال كذاك جدب‬ ‫نفيه خصب‬ ‫تخريج‬ ‫العام‬ ‫في‬ ‫دون مكان قيل عنها خرجت‬ ‫كذاك أرض في مكان نبتت‬ ‫تراد‬ ‫واطلقحجوها لمعان قد‬ ‫والخرج لونان بياض وسحواد‬ ‫لفرض التأديب إن له قصد‬ ‫وورد‬ ‫الاستنباط‬ ‫فالاستخراج‬ ‫رب‬ ‫إذا أتى لرجل‬ ‫يقال قد خرجه فى الأدب‬ ‫الوجوه‬ ‫إذا رأى وجها من‬ ‫فذاك خريج وللتوجيه‬ ‫ويقصد اكإبراز ر بالكلمة‬ ‫ذا الزرع أي سنبله متى ظهر‬ ‫الهنا ذكر‬ ‫شطاه‬ ‫اخرج‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫بالأخبار‬ ‫للناس‬ ‫أظهره‬ ‫وللحديث أخرج البخاري‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ١١٦ ‎‬المدخل إلى علوم الحديث للدكتور الطاهر الدرديري‪. ‎‬‬ ‫‪- ٦٩‬‬ ‫‪-‬‬ ‫دلالة تكون عن <ديث‬ ‫أتى عند أولي الحديث‬ ‫وقد‬ ‫له ووضع ظامر‬ ‫ة‬ ‫[ صلي‬ ‫دلت على موضعه مصادر‬ ‫رتبته‬ ‫لبيان‬ ‫أ يضا‬ ‫ك‬ ‫كذا‬ ‫بسنده‬ ‫ظاهرا‬ ‫فأخرجته‬ ‫بالأصضلية‬ ‫بقصد‬ ‫وعندهم‬ ‫من ضعف أو وضع وحسن حجة‬ ‫ثم رتبهها‬ ‫هها‬ ‫قد جمع‬ ‫الكتب التي مؤل‪:‬لفهها‬ ‫فصلت‬ ‫قد‬ ‫وبأسانيدهم‬ ‫اخذت‬ ‫لهم قد‬ ‫يوخ‬ ‫وعن ش‬ ‫نجل حبيب الفاضل المطيع‬ ‫أحمد‬ ‫الشهير‬ ‫لنجل حنبل‬ ‫ثم المسند‬ ‫والكتب الستة‬ ‫والف الجاكم للمستدرك‬ ‫وهكذا أيضا موطا مالك‬ ‫والتاريخ للتعبير‬ ‫والفقه‬ ‫والتفسير‬ ‫التاريخ‬ ‫وكتب‬ ‫وارد‬ ‫حديث‬ ‫إن جا‬ ‫واشنترطوا‬ ‫النبي يستشهد‬ ‫وبأحاديث‬ ‫الرشا‬ ‫حجي‬ ‫المؤلف‬ ‫من‬ ‫في هذه الكتب فبالاإسناد‬ ‫[ حرى‬ ‫فالمسندون‬ ‫قد سيقت‬ ‫من المؤلفات الأخرى‬ ‫ليست‬ ‫ولسوا هم صنفت‬ ‫وانتخبت‬ ‫لم يقصدوا مؤلفات جمعت‬ ‫ذذكرا‬ ‫للمرام‬ ‫‏‪ ١ ١‬لبلوغ‬ ‫متا‬ ‫لأنها ليست تكون مصدرا‬ ‫الأربعينا‬ ‫يحوي‬ ‫كنذاكتاب‬ ‫رياض الصالجينا‬ ‫ومثله‬ ‫حل‬ ‫الحديث حيث‬ ‫على مصادر‬ ‫تدل‬ ‫للنووية فهذه‬ ‫()‬ ‫يخحح‬ ‫إلى كتاب‬ ‫مصنف‬ ‫قال السيوطي إفما المستخرج‬ ‫طريق من له يؤلفن‬ ‫غير‬ ‫فيخرج الحدوث بالإسناد من‬ ‫معه هنا او يرتفع‬ ‫في شيخه‬ ‫يخرجه لنفسه فيجتمع‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫للتقريب‬ ‫الكتاب‬ ‫شرحه‬ ‫قي‬ ‫ونقل السيوطي في التدريب‬ ‫ما يبعدن‬ ‫للشيخ‬ ‫‏‪ ٦‬يصلن‬ ‫بأن‬ ‫الإسلام وشرطه‬ ‫عن شيخ‬ ‫يوصله لأقرب لأبعد‬ ‫ده للد‬ ‫لأنه بفة‪2‬‬ ‫كتبت‬ ‫قد‬ ‫زيادة مهمة‬ ‫إلاللعنذرمن علوأو أنت‬ ‫وليس يخرج‬ ‫منها احاديث‬ ‫وريما قد أسقط المستخرج‬ ‫مفندا‬ ‫يرضاه او يذكرها‬ ‫سندا‬ ‫ذ لم يجد هناك فيها‬ ‫الصواب‬ ‫منهج‬ ‫و ‏‪ ١‬لزم‬ ‫فجد‬ ‫الكتاب‬ ‫اي عن طريق صاحب‬ ‫على الصحيحين بها ما التزمت ‏(‪)٢‬‬ ‫قد خرجت‬ ‫التي‬ ‫الكتب‬ ‫أما عن‬ ‫صاربهاتفاوت كنذانقل‬ ‫أعني الموافقة في اللفظ فقد‬ ‫رواه البغوي‬ ‫وهكذا أ يضا‬ ‫قفي اللفظ والمعنى رواه البيهيقي‬ ‫ما حوى‬ ‫البخا ري‬ ‫أ ‪ 9‬روى‬ ‫مسلم‬ ‫روى‬ ‫وشبه ذين قائلين قد‬ ‫فصار في البعض تفاوت هما‬ ‫فلا يجوز نقل شيء منها‬ ‫وكفى‬ ‫قد ‪.‬أخنرجاه‬ ‫بلفظه‬ ‫صنفا‬ ‫أو أنه يقول من قد‬ ‫‪ ١١٢‬الجزء الاول من تدريب الراوي‪. ‎‬‬ ‫(‪ ()٢‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ١١٢ ‎‬الجزء الاول من تدريب الراوي نقلا عن العراقي‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ١١١ ‎‬ج‪ ١ ‎‬تدريب الراوي‪. ‎‬‬ ‫‪- ٧٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ذكر‬ ‫بلفظه‬ ‫من الصحيحين‬ ‫وارد من مختصر‬ ‫وذا خلاف‬ ‫التدرج‬ ‫بذا‬ ‫الإسناد‬ ‫علوا‬ ‫وان من فوائد المستخرج‬ ‫عن عبد الرزاق حديثا وحوى‬ ‫منتناله ابونعيم لو روى‬ ‫يصل عن أربعة من العدد‬ ‫أي من طريق أحد الشيخين قد‬ ‫وصل‬ ‫قد‬ ‫عنه‬ ‫بإثنين‬ ‫الدبري‬ ‫لو عن طريق الطبراني نقل‬ ‫ذكرا‬ ‫الزائد أيضذفا‬ ‫ويكسب‬ ‫ثم يزيد في الصحيح قدرا‬ ‫اعلما‬ ‫وقوة بكثرة الطرق‬ ‫لكونه جاء بإسنادهما‬ ‫العارضه‬ ‫فتذهب‬ ‫قد وجدت‬ ‫الترجيح ان معارضه‬ ‫أي طرق‬ ‫يبيين‬ ‫وهو لم‬ ‫مختلط‬ ‫الصحيح عن‬ ‫أو قد روى مصنف‬ ‫وذا د‬ ‫أو بده‬ ‫هل قد روى قبل اختلاط عنه‬ ‫روى الصحيح فيجي بالبينه‬ ‫مدلس بالعنعنه‬ ‫أو كان عن‬ ‫به بلا نزاع‬ ‫مصرحا‬ ‫فيبرزالخرج تمييزا جلي‬ ‫أو قد روى عن مبهم أو مهمل‬ ‫للباحث يزيل عنه ما عنار)‬ ‫الزمنا‬ ‫وهكذا يوفرن‬ ‫فيصبحن من الشكوك قد سلم‬ ‫نم بأطراف الحجخديث قد يلم‬ ‫باب في سمااع ‏‪١‬الحديث وخمله وصفة ضبطه‬ ‫فيمن يريد بالسماع يضبط ()‬ ‫ما يشترط‬ ‫السماع‬ ‫كيفية‬ ‫رواية كي يلقي التحديثنا‬ ‫من الشيوخ يسمع الحدينا‬ ‫تعيين سنه خلاف فاعرف‬ ‫بأمانة وفى‬ ‫ويتحملنه‬ ‫‏‪ ١‬ستحبابا‬ ‫يجعله‬ ‫ومنهم‬ ‫ذاك يرى إيجابا‬ ‫فمنهم‬ ‫قول أو العشرين من أعوام‬ ‫سن الثلاثين لأمر الشام‬ ‫أو عشرة مقال أهل البصرة‬ ‫أهل الكوفة‬ ‫وان ذا مقال‬ ‫إذ الديث وارد في الكتب‬ ‫وينبغي تبكيره في الطلب‬ ‫سطرا‬ ‫فإنه منضخضبط قد‬ ‫الذي تأخرا‬ ‫وذاك في العصر‬ ‫محدد عند أولي التقدير‬ ‫من صغير‬ ‫وصحة السماع‬ ‫يقال عن أمل الحديث ذا استقر‬ ‫قيل بخمس من سنين يعتبر‬ ‫يستطيع رداً جواب لو سئل‬ ‫وقيل أن كان ميزا قبل‬ ‫طرق التحمل وأولها اتسماع‬ ‫عن طلب الحديث مع مر الزمن‬ ‫بدأت الرحلة حقا تضعفن‬ ‫ما ثبت‬ ‫عن التلقي شفهيا‬ ‫كذلك الثقة أيضا ضعفت‬ ‫ولم يعد مباشرا كذاك قد‬ ‫ويصطفي‬ ‫بما قراه شيخه‬ ‫وطالب الجديث أضحى يكتفى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ٦.‬مقدمة اين الصلاح‪‎‬‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ١١٧ ‎‬المدخل إلى علوم الحديث للطاهر الدرديري‪. ‎‬‬ ‫‪- ٧١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫من طرق التحمل الذي زكا‬ ‫أو أن يجينزه ونحو ذلكا‬ ‫مبلقفا بل غيره شاركه‬ ‫ولم يعد هذا السماع وحده‬ ‫لطرق الأخذ كنذاالمكان‬ ‫والقصد بالتحمل البيان‬ ‫ثم بنقلنه‬ ‫بطنه‬ ‫ويض‬ ‫كيف عن الشيوخ يأخذنه‬ ‫معروفه‬ ‫عندهم‬ ‫اعدادها‬ ‫وطرق التحمل الموصوفه‬ ‫سماعه من شيخه أعرفها ‏(‪)١‬‬ ‫قالوا نمانية أشيا منها‬ ‫فهو سوا والكل من إثباته‬ ‫يقرأ أو حجفوظاته‬ ‫إن كان‬ ‫نزاع‬ ‫ولا‬ ‫مل‬ ‫‪3‬‬ ‫لذي‬ ‫وأن اعلى الطرق السماع‬ ‫من‬ ‫يببينن صورة السمع‬ ‫أخبرني يقول او انبأني‬ ‫او حدثنى‬ ‫سمعت‬ ‫متاله‬ ‫منجل‬ ‫للفظ‬ ‫تخصيص‬ ‫وبعد‬ ‫لي ومثله ذكرلي‬ ‫أو قال‬ ‫راعة راوا‬ ‫د ثني وللة‬ ‫ح‬ ‫او‬ ‫بقال لللسماع قد سمعت‬ ‫عد‬ ‫أنبأني وللمذاكرة‬ ‫وللاجازة فقد‬ ‫أخبرني‬ ‫لينم قاللي كمئلهاجرى‬ ‫أي لسماعهاكمنل ذكرا‬ ‫القسم الثانى القراءة‬ ‫(ا!)‬ ‫تتبت‬ ‫سماع‬ ‫وهذه بعد‬ ‫القراءة‬ ‫والثاني من طرقها‬ ‫وهو به قد يحتذي‬ ‫يسمعه‬ ‫الذي‬ ‫يقرأ تلميذ على الشيخ‬ ‫وهو يسمعنا‬ ‫أو غير‬ ‫يقاأنا‬ ‫الطالب‬ ‫سرواء‬ ‫إز كان من كتابه مايقإاا‬ ‫من حفظه أو من كتاب يقرا‬ ‫ذا الشيخ قارئا من الحفظ اسمعا‬ ‫أو تتبعا‬ ‫سواه‬ ‫أو تقة‬ ‫أتت عن طرق القراءة‬ ‫متى‬ ‫لذي الرواية‬ ‫جاء‬ ‫والجكم قد‬ ‫أما عن الرتبة خذ تصريحه‬ ‫أعني على الشيخ ترى صحيحه‬ ‫فيمانذكرزا‬ ‫أدنى وذا الصحيح‬ ‫قيل تساوي للسمع أو ترى‬ ‫وهذه الأقوال مع نزاع‬ ‫أو أنها أعلى عن السماع‬ ‫على فلان هكنذااللفظ نقل‬ ‫وأحوط القول قرأت وليقل‬ ‫لكن أقر بالذي قديرفع‬ ‫أسمع‬ ‫عليه حيث‬ ‫أو قد قري‬ ‫حدثنااخبرزناكذاثبت‬ ‫قيدت‬ ‫سماع‬ ‫أو بعبارات‬ ‫أخبرنا كنذايقال فاقتف‬ ‫فى‬ ‫والشائع‬ ‫قراءة عليه‬ ‫القسم الثالث الإجازة‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫جائي‬ ‫موا ش‬ ‫أو‬ ‫حرث‬ ‫لسقي‬ ‫أي من جوازالماء‬ ‫إجازة‬ ‫الماء فافهم ما عني‬ ‫إذا سقماك‬ ‫إذا اجا زنى‬ ‫استجرزته‬ ‫قيل‬ ‫قد يستجيز الشيخ وهو الراغب‬ ‫للارض والمواشى تم الطالب‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ١١ ‎‬المنهل الراوي‪. ‎‬‬ ‫‪ ١٢‬الجزه الثاني‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٢‬تدريب الراوي ص‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬المنهل الراوي ص‪. ١.٢ ‎‬‬ ‫‪- ٧٢ -‬‬ ‫نقل‬ ‫يجيزه العلم ومنه ما‬ ‫فى طلب العلم وشيخه الأجل‬ ‫آتي‬ ‫أو جعلت إذن كقول‬ ‫يقول قد أجزت مسموعاتي‬ ‫فى الجكايه‬ ‫ويذكر السموع‬ ‫ذى الروايه‬ ‫للقاص د‬ ‫اجزت‬ ‫ثم الجاز ز عاللا‬ ‫يجيارنز‬ ‫واستحسنت أن علم الجيز ما‬ ‫وقيل بل ماهر هذا جعل‬ ‫وقيل ذا شرط لالك نقل‬ ‫لا يشكلن إسناده فلتفطن‬ ‫أى بالصناعة لدى معين‬ ‫من قولهم الإذن بالرواية‬ ‫ويقنصدن بهذه الإجازة‬ ‫انواعها قد انتهت لسبعة‬ ‫أي معين منلالههنا‬ ‫تار‬ ‫وإن ذا اعلى فلا‬ ‫للبخا ري‬ ‫ا لصحيح‬ ‫أجزتك‬ ‫عن المناوله والعتمده‬ ‫مجردده‬ ‫أتت‬ ‫أعلى إجازة‬ ‫لغيره مثاله قدبينا‬ ‫عينا‬ ‫قد‬ ‫ما‬ ‫أن يجيز‬ ‫والثاني‬ ‫تروى وهكذا بها فيعملن‬ ‫أن‬ ‫وجاز‬ ‫مسموعاته‬ ‫يجيز‬ ‫معين بوصف عام قار‬ ‫نالنهاإجازة لغير‬ ‫هذا الزمان أو بني الدنيا شمل‬ ‫كمن يجيز المسلمين أو أهل‬ ‫هل تقبلن أولا وقيل ذا قبل‬ ‫يروون مسموعاته والخلف حل‬ ‫حكوا‬ ‫ومتثتاله‬ ‫له أجاز‬ ‫رابعها يجيز باتجهول او‬ ‫عنى‬ ‫أو تجمد بن خالد‬ ‫السنن‬ ‫كتاب‬ ‫يجيرزه‬ ‫كان‬ ‫فهن باطلة فى الحكم‬ ‫وغيره شارك فى ذا الأسم‬ ‫فى الاإستجازة فهذا أمكنا‬ ‫وان يكن جماعة قد عينا‬ ‫لهم وأنسابهم‬ ‫أو عددا‬ ‫لو لم يكن يعرف أعيانهم‬ ‫مجلسه فى الجال فافهم ما بدا‬ ‫منه لدى‬ ‫لو سمعوا‬ ‫جاز كما‬ ‫اجاز والخلف أتى مرسوما‬ ‫وخامس الأنواع ان معد وما‬ ‫الذي يوجد فيما عرقا‬ ‫علي‬ ‫هل ذا يصح وإذا ماعطفا‬ ‫يكون مولودا له أو يعقبن‬ ‫اجرنزت ولمن‬ ‫قد‬ ‫فلفلان‬ ‫والنووي حكى هنا الجوازا‬ ‫جازا‬ ‫أي ما تناسلوا فهذا‬ ‫أجاز من لا يتحمل امنعن‬ ‫أبطله وإن يكن‬ ‫وغيره‬ ‫إجازة المجاز حسبما شهر‬ ‫ذكر‬ ‫وقيل جاز وهو سادس‬ ‫يقبل أ و والصحيح بعتمد‬ ‫ورد‬ ‫ز والخلف‬ ‫اجا‬ ‫إجازة‬ ‫القسم الرابع المناولة‬ ‫من طرق التحمل الذي اقر ()‬ ‫ثم المناولة قسما تعتبر‬ ‫جردت‬ ‫بذي الإجازة ومنها‬ ‫فنوع قرنت‬ ‫وهمي نوعان‬ ‫يستجلى‬ ‫مثاله‬ ‫أنوا عها‬ ‫‏‪ ١‬على‬ ‫قالوا‬ ‫النوعين‬ ‫وأ ول‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ٥‬تقريب النواوى‪. ‎‬‬ ‫ا‬ ‫‏(‪ )١‬ص‬ ‫ابا‬ ‫نم بملكنه الكت‬ ‫كتابا‬ ‫الشيخ يعطي طالبا‬ ‫به‬ ‫لي حدث‬ ‫عني وذا السماع‬ ‫ذا اروه‬ ‫ويقول‬ ‫أو ينسخنه‬ ‫زت‬ ‫أج‬ ‫انني‬ ‫فاعلم‬ ‫ولك‬ ‫رويت‬ ‫أنا قد‬ ‫وعن فلان‬ ‫دينا‬ ‫التح‬ ‫بإذنه يحدت‬ ‫يطيثلهنا‬ ‫د بع‬ ‫حالب‬ ‫أو ط‬ ‫‪--‬‬ ‫ذي روايتي ‪7‬‬ ‫يقول‬ ‫المناولة هكذا رسم‬ ‫عض‬ ‫حدث بها وقيل ذي عرضا تسم‬ ‫وقيل أدنى نم منها قيلا‬ ‫وإنها مثل السماع قيلا‬ ‫الطلبا‬ ‫يجيز‬ ‫وقد‬ ‫سماعه‬ ‫الذي قد طلبا‬ ‫يناول الشيخ‬ ‫دون الذي سبقه فافهم لذا‬ ‫وذا‬ ‫وأنه مسكه الشيخ‬ ‫فتى قد قصده‬ ‫يناول الشيخ‬ ‫والنانى من أنواعها المجرده‬ ‫هذا سماعي والكثير أبطله‬ ‫كتابه مقتصرايقول له‬ ‫مستعمله‬ ‫إجازة‬ ‫قوله‬ ‫أو‬ ‫منا وله‬ ‫ولفظهباحديتنا‬ ‫اذنه فلتقبل‬ ‫في‬ ‫و قوله‬ ‫أو قال فيما فيه قد أذن لي‬ ‫أو لي وما أنبه أو ناولني‬ ‫لي أطلق او اجازني‬ ‫أو كان‬ ‫القسم الخامس الكاتبة‬ ‫()‬ ‫قد طلب‬ ‫سواه‬ ‫أو من‬ ‫مسموعة‬ ‫الشيخ إن بخطه يوما كتب‬ ‫حضرأو غاب كتابة تعد‬ ‫يكتب للتلميذ والتلميذ قد‬ ‫قبلت‬ ‫أي باجازة فهذي‬ ‫إذا ماقرنت‬ ‫ومي نوعان‬ ‫زكا‬ ‫وإنه قول‬ ‫ونحوه‬ ‫لكا‬ ‫مثل اجزت ماكتبته‬ ‫قبله‬ ‫فمنهم‬ ‫جريد‬ ‫وا لانى‬ ‫المناوله‬ ‫وهذه كقآ‪3‬ة‬ ‫ثم الكتير عندهم قد قبلت‬ ‫ومنهم من ردها إن جردت‬ ‫اخبرني سفيان‬ ‫ونحوه‬ ‫لى فلان‬ ‫كتب‬ ‫متالها‬ ‫عن من رتبه‬ ‫نهل‬ ‫لءمفي‬ ‫اجا‬ ‫و‬ ‫لكن يقول عندها مكاتبه‬ ‫امطهرالرسول‬ ‫كتابة‬ ‫دليل القائلين بالقبول‬ ‫ال‬ ‫ة‬ ‫وتابع النواوي للم‬ ‫يكتب بالأحكام للعمال‬ ‫يكفي بأن يعرف من قد كتبا‬ ‫اثبتوا‬ ‫فى الخط لكن ذا ضعيفا‬ ‫وقيل بل تشترط البينة‬ ‫النوع السادس الاعلام‬ ‫تابةاللذكتبا()‬ ‫بأن ذا ك‬ ‫عن كتاب طالبا‬ ‫اعلام شيخ‬ ‫عليه والخلاف هل ذا يعتبر‬ ‫او عن حديث وسماعه اقتصر‬ ‫يروينا‬ ‫زحج‬‫وي‬ ‫رولا‬ ‫به‬ ‫يعملنا‬ ‫لكتنما الصحيح‬ ‫العباد‬ ‫ليعمل ن به على‬ ‫الإسناد‬ ‫صحة‬ ‫والشنرط فيه‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪ )١‬المنهل الراري ص‪. ١١٩١ ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ١١٨ ‎‬تقريب النرارى‪. ‎‬‬ ‫‪- ٧٤‬‬ ‫كذااتر مثاله فانتبه‬ ‫يقول قد أعلمني شيخي به‬ ‫النوع السابع الوصية‬ ‫متى يفاجا الشيخ بالنيه‬ ‫فالوصيه‬ ‫وسابع الأقسام‬ ‫ذكرا‬ ‫يوصي لشخص بكتاب‬ ‫أ راد سفرا‬ ‫أ و اند يوما‬ ‫أ باح ا ن يرويه فلتعرف‬ ‫السلف‬ ‫قد كان يرويه فبعض‬ ‫إذ لم يبح ذا الشيخ عنه ينقل ()‬ ‫النوع الثامن الوجادة‬ ‫وفعلها وجد ماض يذكر ()‬ ‫إن الوجادة بكسر مصدر‬ ‫لم يتتمعن صدره عند القرب‬ ‫وبلا إجا زة‬ ‫بلا سماع‬ ‫يأخذ هذا العلم من صحيفة‬ ‫ماناوله‬ ‫لطالب إذ شيخه‬ ‫ولم تكن هناك من مناوله‬ ‫وضبطه‬ ‫صدفه‬ ‫ويعرفني‬ ‫خطه‬ ‫ويعرفن‬ ‫يعرفه‬ ‫للتأديه‬ ‫لكنه لم يسمعن‬ ‫و أنه لم بلقه أو لقيه‬ ‫الرواية‬ ‫صاحب‬ ‫عنها‬ ‫يقول‬ ‫لذى الطريقة‬ ‫التحمل‬ ‫ثم‬ ‫قفزت‬ ‫بخطه‬ ‫انني‬ ‫أ‪9‬‬ ‫إني بخط خالد وجدت‬ ‫إن لزم‬ ‫وإنه خط فلان‬ ‫البيان‬ ‫عنه يلزم‬ ‫والشيخ‬ ‫يقول قفدأخبرزنافلان‬ ‫وجدا‬ ‫المدلس إذا ما‬ ‫اما‬ ‫نم يسآقق المتن ثم السندا‬ ‫يقول عن فلان حال ضبطه‬ ‫بخطه‬ ‫من عارف‬ ‫صحيفة‬ ‫هذا عينا‬ ‫التدليس‬ ‫بصفة‬ ‫أو قاله فلان فالقبح هنا‬ ‫العمل‬ ‫وصار‬ ‫الذي كان‬ ‫هذا‬ ‫كذلك المرسل فافهم واسمع‬ ‫وأنه من باب ذااللنقطع‬ ‫قدنقل‬ ‫بقوله بخط ثشيخ‬ ‫المتصل‬ ‫شوب‬ ‫لكنه يأخذ‬ ‫بالاختصار فادرس الأحكاما‬ ‫واننى نقلت ذى الأقس اما‬ ‫طالع او المنهل للتقريب‬ ‫وإن تشا المزيد للتدربب‬ ‫علم رجال الحديث‬ ‫رد الحديث والقبول يوصف‬ ‫علم بأحوال الرواة يعرف‬ ‫وأأسمائهم‬ ‫ووفياتهم‬ ‫ببمواليدهم‬ ‫به ويعني‬ ‫والعلم بالاوطان والاننفاب‬ ‫بالالقاب‬ ‫وبا لكنى كذاك‬ ‫وبالتناريخ‬ ‫كذا التلاميذ‬ ‫الشيوخ‬ ‫وعن‬ ‫والرحلات‬ ‫من هذه الاسماء والفترق‬ ‫والمتفق‬ ‫والتعديل‬ ‫والجرح‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ٨٦ ‎‬مقدمة ابن الصلاح‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬المنهل الراوي ص‪. ١٢. ‎‬‬ ‫‪ ٧٥‬۔‬ ‫‏‪-‬‬ ‫يبحث عنه وكذاك اختلف‬ ‫والنشابه كذا والمؤتلف‬ ‫لضبط ما يروى وللاثبات‬ ‫وعن الثقات‬ ‫والضعفاء‬ ‫لأنهم بهألوعناية‬ ‫وغلب الرجال في التسمية‬ ‫حاو‬ ‫ا م يرد فهو‬ ‫يقبل‬ ‫موضوع هذا القلم فهو الراوي‬ ‫مثل الكنى والسما مع القابه‬ ‫به‬ ‫العلم‬ ‫وهذه فائدة‬ ‫أ واقترافهافكل جائي‬ ‫وهكذا توافق الأسم إاء‬ ‫‏‪ ١‬ختلاف‬ ‫‏‪ ١‬للبس وذو‬ ‫ليؤمن‬ ‫وذو ائلتلاف‬ ‫وذو تشابه‬ ‫الظاهرا‬ ‫والانقطاع‬ ‫أو ذا خفا‬ ‫وتعرف المرسل إن جا ظاهرا‬ ‫المروي‬ ‫اتى‬ ‫او عن صحابي‬ ‫التابعي‬ ‫الحديث‬ ‫وهل روى‬ ‫أن الراويين‬ ‫وتعاذفن ث‬ ‫الوطن‬ ‫‪ 7‬د‬ ‫ل‬ ‫احدا‬ ‫ت‬ ‫أم قد‬ ‫وهل تلاقبا لقرب السكن‬ ‫اين وقع‬ ‫‏‪ ١‬لتدليس من‬ ‫وتعرف‬ ‫فمن هنا تدري الحديث المنقطع‬ ‫فلو سهيل ابن ذكوان نقل‬ ‫يوسم‬ ‫بكذب‬ ‫بأن ذا القول‬ ‫بواسط فتعلم‬ ‫عائشة‬ ‫عن موتها لأصبح القول كذب‬ ‫كتب‬ ‫وخمسين‬ ‫في عام سبعة‬ ‫خد‬ ‫هنا‬ ‫ها‬ ‫تلانة الاعوام‬ ‫وزد‬ ‫تنمانين‬ ‫وإن في عام‬ ‫من هنا دريت أ خبطا‬ ‫‪ 9‬اسط‬ ‫بأمما المجاج فيه اختطا‬ ‫قال رآى يوما أبا بكرة رد‬ ‫وابن المنادي لوعن الأعمش قد‬ ‫أبي بكرة في خمسينا‬ ‫موت‬ ‫سنة‬ ‫منشث ‏‪ ١‬عام‬ ‫الأع‬ ‫وولد‬ ‫عن مولد نم عن‬ ‫فيلزمن العلم بالرواة‬ ‫تعرف ما صح عن الرسول‬ ‫بالجرح والتعديل‬ ‫وهكذا‬ ‫الحديث او ما قد ضعف‬ ‫عن صحة‬ ‫إن لم يننص أحد ممن سلف‬ ‫الماضى‬ ‫للحديث‬ ‫يصححون‬ ‫الجفاظ‬ ‫من‬ ‫قام‬ ‫فعدد‬ ‫كذاك منهم الذكى المنذري‬ ‫المقدسي‬ ‫فمنهم الضياع ء وهو‬ ‫والده القطان فافهم واستبن‬ ‫ومنهم الدمياطي مع أبي الحسن‬ ‫في ذا المجال فاستمع ما هو آت‬ ‫الصنفات‬ ‫وإن ترد أن تعرف‬ ‫ألذ جامع لأسماء الرجال ()‬ ‫عبد القنى المقدسى للكمال‬ ‫أيضا جمعا‬ ‫الستة‬ ‫والكتب‬ ‫في عشرة مجلدات وقعا‬ ‫فاعلم‬ ‫والبخاري‬ ‫الف بعض‬ ‫وفي الرجال لصحيح مسلم‬ ‫وبعضهم ألف في أمثاله‬ ‫في رجاله‬ ‫الف اخرون‬ ‫هذا صنفا‬ ‫يوسف القتضاعى‬ ‫كذاك تهذيب الكمال ألفا‬ ‫الحجخجم‬ ‫وهو مؤلف كبير‬ ‫الرحمن ابوه سمي‬ ‫بعبد‬ ‫والتركماني كتاباقدنشر‬ ‫مجلداته يقال اثنا عشر‬ ‫___‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ١{٠٠١ ‎‬الجزء الثاني كشف الظنون‪. ‎‬‬ ‫‪- ٧٦ -‬‬ ‫محمد بن أحمد فلتعرفه‬ ‫تذهيب التهذيب فقدما الفه‬ ‫وهو الدمشقي كذا معرفته‬ ‫والد عبد الله كانت كنيته‬ ‫فى الكتب الستة بعد قد ظهر‬ ‫لكنه تأليفه قداختصر‬ ‫من هذه الكتب بذا المجال‬ ‫سماه بالكاشف فى الرجال‬ ‫الجلبي تألبفه مرسوم‬ ‫نم أبو الوف إآء ابراميم‬ ‫الأصول‬ ‫الستة‬ ‫رواة‬ ‫وفي‬ ‫للسول‬ ‫واسمه نهاية‬ ‫الجافظ الذي ذكر‬ ‫الفسقلاني‬ ‫اما شهاب الدين وهو ابن حجر‬ ‫اشتهر‬ ‫التهذيب‬ ‫تهذيب‬ ‫مجلدا‬ ‫كتابه يقع في اثني عشر‬ ‫للحفاظ المزي عن الرجال‬ ‫مختصر التهذيب للكمال‬ ‫وقام بعد باختصار يسره‬ ‫فاختصره‬ ‫ابن حجر‬ ‫فقام‬ ‫تقريب التهذيب يقال اسمه‬ ‫فصار في مجلدين حجمه‬ ‫الخزرجى تأليفه يحده‬ ‫الله وهو أحمد‬ ‫وابن عبد‬ ‫إز شئت طالع وإليه عرج‬ ‫باسم خلاصة لهذا الخزرجى‬ ‫معرفة العدل‬ ‫عدولة عدالة فالملصدررا)‬ ‫بالضم قد عَدل فعل يذتر‬ ‫ثم المثنى وجمع اشتهر‬ ‫وعدل مصدر لانثى ونذكر‬ ‫واثنان عدل وكذك الكل‬ ‫فرجل عدل وانثى عدل‬ ‫لاننين عدلان وعدلة خذا‬ ‫وجاز للجمع عدول وكذا‬ ‫ومقنع اي انه قد يرتضى‬ ‫والعدل ضد الجور والعدل رضا‬ ‫إلى القدالة كذا قد كتبا‬ ‫وعدل الشاهد يعني نسبا‬ ‫من واجب مجتنبا ما قد حرم ‏(‪)٢‬‬ ‫والعدل من يفعل كل ما لزم‬ ‫طبقات الرواة تعريف الصحابى‬ ‫وآمنا‬ ‫قد صحيهد‬ ‫أو كان‬ ‫من رأى نبينا‬ ‫إن الصحابي‬ ‫لو أنه ارتد وبعد أسلمار)‬ ‫ومن لقي الهادي ومات مسلما‬ ‫وكثر الجمع على صحابة‬ ‫ولقفة جاء بمعنى الصحبة‬ ‫متصلا من مرسل وتفهمار؛)‬ ‫فائدة القلم به أن تعلما‬ ‫من الامور تكتتب‬ ‫بخمسة‬ ‫وتقرفن صحبة الذي صحب‬ ‫خليفة الرسول والفاروق‬ ‫الصديق‬ ‫تواتر كمتل‬ ‫عكاشة‬ ‫ضمام وابن محصن‬ ‫تعلبة‬ ‫فتى‬ ‫متل‬ ‫وشهرة‬ ‫عنه او التابع عنه اخبرا‬ ‫مخبرا‬ ‫كذاك إن كان الصحابي‬ ‫كان من الدول حينيمكنن‬ ‫أخبر أن‬ ‫أو أنه عن نفسه‬ ‫من قبل قرن صحبة فلتسمعا‬ ‫إذا ادعى‬ ‫كما‬ ‫دعواه‬ ‫قبول‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ٢٧ ‎‬ج‪ ٢ ‎‬طلعة الشمس‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬ص ‏‪ ٢٨‬توجيه النظر إلى اصول الاثر لطاهر الجزائري‬ ‫(‪ )٤‬طالع ص‪ ٢.٦ ‎‬الجزء الثاني من تدريب الراوي فما بعدها من الصفحات والتعليق عليها‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ١١٤ ‎‬نزهة النظر شرح نخبة الفكر‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٧٧ -‬‬ ‫تأخر اتعاؤه فانبذ لذا‬ ‫بعد وفاة المصطفى أما إذا‬ ‫من الزمن‬ ‫ستة‬ ‫بعد قرون‬ ‫كرتن الهندي ادعى الصحبة من‬ ‫‏‪ ١‬لتقريب‬ ‫وهو السيوطى شا رح‬ ‫التدريب‬ ‫صاحب‬ ‫نقل هذا‬ ‫تم شهرا‬ ‫رواية الحديث‬ ‫المصطفى قد اكثرا‬ ‫وبعض صحب‬ ‫صخرنذوالوفا‬ ‫رواية سليل‬ ‫المصطفى‬ ‫وإن من اكثر صحب‬ ‫وانس بن مالك فيمن نذكر ([ٍ)‬ ‫وهو ابو هريرة ‏(‪ )١‬وابن عمر (!)‬ ‫فى المكثرينا (‪,‬؛)‬ ‫عدت‬ ‫عائشة‬ ‫ايضخاام المؤمنينا‬ ‫كذاك‬ ‫العلم (ه)‬ ‫عبد الإله مخجل عباس‬ ‫وابن عم المصطفى البحر الخضم‬ ‫الجاه ()‬ ‫ومنهم الخدري عظيم‬ ‫وجابر سليل عبدالله ‏(‪)٦‬‬ ‫عد‬ ‫اكتر ‏‪ ١‬يضا تم عبد الله‬ ‫فقد‬ ‫ابو سعيد وابن مسعود‬ ‫كذا القفاري وهو ذو الإخلاص‬ ‫وهو فتى عمرو سليل العاص‬ ‫وانه من مكتثترى الرواية‬ ‫اعنى ابا ذر من الصحابة‬ ‫منهم فتى العباس عنه تروى‬ ‫واكتر الصحب يقال فتوى‬ ‫وعلمهم قد انتهى لستة‬ ‫الصحابة‬ ‫علما‬ ‫نم كبار‬ ‫كذاابي‬ ‫يقول مسروق‬ ‫كنذاعلي‬ ‫عمرمنهم‬ ‫ابا الدردا اعتبر‬ ‫زيد وهكذا‬ ‫وابن ثابت ذكر‬ ‫وهو ابن كعب‬ ‫الجلة‬ ‫من‬ ‫لاتننين ينتهي‬ ‫وعلم الستة‬ ‫وجل مسعرد‬ ‫الرشيد‬ ‫الإله الالم‬ ‫عبد‬ ‫إلى على وفتى مسعرود‬ ‫‏‪ ١‬لجاه‬ ‫عظيمو‬ ‫تلانمائة‬ ‫منهم بگبد الله‬ ‫دعى‬ ‫ومن‬ ‫امبجلة‬ ‫منهم‬ ‫اء‬ ‫القلم‬ ‫له‬ ‫بالعباد‬ ‫وبعضهم يعرف‬ ‫ياذا فادر‬ ‫العاص‬ ‫وهو سليل‬ ‫الله خجل عمرو‬ ‫كذاك عبد‬ ‫دقيق احصاء يعدنهم‬ ‫وهم كثيرون وليس لهم‬ ‫زيادة على ماذكارا‬ ‫قول‬ ‫وشهإرا‬ ‫مائة الف عدهم‬ ‫عشرة الاف على ذا العدد‬ ‫أربعحة من الألوف وزد‬ ‫نقله السيوطى طالعه جد ر‪)١‬‏‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ذا عن أبى زرعة فى التدريب قد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يرتضى‬ ‫بعد‬ ‫ذكرته‬ ‫عما‬ ‫وقال ان الصطفى قد قبضا‬ ‫القيلا‬ ‫بعرفات فافهمن‬ ‫الرسول‬ ‫من روى وسمع‬ ‫ماعن أبي زرعة من قول نسب‬ ‫قال العراقي ما وجدت في الكتب‬ ‫بلا إسناد‬ ‫جاء‬ ‫بل ذكره‬ ‫على إسناد‬ ‫له‬ ‫ولم اقف‬ ‫‏(‪ )١‬ددى ابد هريرة خمسة الاف وثلاثمائة واريعة وسبع حديثا اتفق الشيخان منها على ثلاثمائة خمسة وعشرين وانفرد البخاري بثلاثة ود‬ ‫ومسلم بمانة وتسعة وثمانين ‪.‬‬ ‫(") روى انس بن مالك القين ومانتين وستة وثمانين حديثا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬روى عبدالله بن عمر الفي حديث وستمانة وثلاثين حديثا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬روى ابن عباس الفا وستمائة وستين حديثا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬روت عانشة الفين ومانتين وعشرة ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬روى جابر بن عبدالله الفا وخمسمائة واربعين حديثا‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬روى ابو سعيد الخدري الفا رمانة وسبعين حديثا‪ .‬وليس في الصحابة من يزيد حديثه على الف غير هؤلاء‪ .‬ص‪ ٢١٦ ‎‬ج‪ )٢ ‎‬تدريب الراوي‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ٢٢٠ ‎‬الجزء الثاني تدريب الراوي‪‎.‬‬ ‫(‪ )٨‬روى عبدالله بن مسعود ثمانمائة وثمانية واربعين حديثا ص‪ ٤٦ ‎‬الحديث والمحدثرن‪. ١١٤٢ ‎‬‬ ‫‪- ٧٨ -‬‬ ‫ان الخطيب ذا المقال قد نشر‬ ‫عن المديني والسيوطي قد ذكر‬ ‫والخلف قد كنثتر في الصحابة‬ ‫‪4‬‬ ‫أخرج هذا لسليل زرع‬ ‫في طبقاتهم فنهم اعتمد‬ ‫أي عددهم كذا اختلاف قد ورد‬ ‫أقر‬ ‫لهجرة‬ ‫أو كان‬ ‫للدين‬ ‫اعتبر‬ ‫مراعيا من كان للسبق‬ ‫جليل المقاصد‬ ‫مشاهد‬ ‫أو حالة الشهود للمشاهد‬ ‫حسب اعتبار آخراسلاما‬ ‫الاعلاما‬ ‫ومنهم من قسم‬ ‫للملا‬ ‫طبقات‬ ‫عدد خمس‬ ‫فنجل سعد قسم الصحب إلى‬ ‫ترسم‬ ‫طبقات‬ ‫هناك‬ ‫سبعا‬ ‫وفوق هذا العقد زاد الجاكم‬ ‫بعص كشأن من آلهي أرسلا‬ ‫على‬ ‫بعضهم‬ ‫وجائز تفضيل‬ ‫وغير ذين في المقام الأكبر‬ ‫مثل أبي بكر ومثل عمر‬ ‫صديقنا الفضل‬ ‫مسلمهم‬ ‫ومثل أهل بدر أما أول‬ ‫وابن عم المصطفى احتار‬ ‫من الرجال السادة الأحرار‬ ‫فكن بهااخاائتسا‬ ‫خديجة‬ ‫علن من صبيانهم وفي النسا‬ ‫من الموالي من خيار الأمة‬ ‫حارثة‬ ‫ومنهم زيد فتى‬ ‫من العبيد مسلما مناصرا‬ ‫نم بلال بن رباح بارا‬ ‫آخر من مات من الصحابة‬ ‫وعامر الليثي فتى واثلة‬ ‫وذكرت وفنتهبمكة‬ ‫وهو ابو الطفيل عام مائة‬ ‫وفي ثلاث بعد تسعين تعد‬ ‫وقيل بل اكثر من هذا العدد‬ ‫كانت وفاته بهذي السنة‬ ‫فأنس بن مالك فى البصرة‬ ‫أنهر ما صنف بالإصابة‬ ‫وابن الأنير فبهم للجزري‬ ‫ابن حجر‬ ‫الكتاب‬ ‫مؤلف‬ ‫لابن عبد البر في الأضحاب‬ ‫الاإستيعاب‬ ‫كتاب‬ ‫وهكذا‬ ‫الصحا بة‬ ‫مكانة‬ ‫ذك يهم‬ ‫ربي وفي كتابه‬ ‫الخجتارقد أكرمهم‬ ‫صحابة‬ ‫الله ثم جاهدوا‬ ‫مهبط وحي‬ ‫قد عاصروا خير الورى وشاهدوا‬ ‫مع النبي المصطفى اللبيب‬ ‫فشهدوا مواقع الجروب‬ ‫را د‪٥‬‏‬ ‫اره م‬ ‫‪٦‬‬ ‫أو نال ب‬ ‫فمنهم من احرز الشهاده‬ ‫الأواه‬ ‫"‬ ‫وسنة‬ ‫الله‬ ‫كتاب‬ ‫واتقنوا حفظ‬ ‫من سورة الفتح وذي شهيره‬ ‫فانظر لتلك الآية الأخيره‬ ‫ورد‬ ‫الهنا موؤمنهم كذا‬ ‫تنبيك عن صفاتهم وما وعد‬ ‫(ا)‬ ‫وقد سعى‬ ‫نبينا محمدا‬ ‫عن الإله ذكر من قد بايعا‬ ‫نم هناك آية مع تبره‬ ‫الشجره‬ ‫حقت‬ ‫لببعة الرضوان‬ ‫ربي المهاجرين والذي نصر (!)‬ ‫الأولون ونذكر‬ ‫السابقون‬ ‫(‪ )٢‬الاية‪ )١٠.( ‎‬التوية‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬الاية‪ )١( ‎‬الفتح‪. ‎‬‬ ‫‪- ٧٩ -‬‬ ‫رضي عنهم ورضوا عن الصمد‬ ‫قد‬ ‫فق‬‫ف‬ ‫بإجسان‬ ‫ومن تبعهم‬ ‫ادرسن للآية ()‬ ‫في آل عمران‬ ‫وقال ربي كنتم خير أمة‬ ‫‏(‪(٢‬‬ ‫أصحابي‬ ‫بعدها‬ ‫ولا تسبوا‬ ‫وفي حديث اصطف ذ الأواب‬ ‫حقا‬ ‫ما‬ ‫كأحد‬ ‫أحدهم‬ ‫الورى لو أنفقا‬ ‫أقسم سيد‬ ‫معنى يجتلى‬ ‫نظمت‬ ‫ز‬ ‫أدرك المد ولا‬ ‫من ذهب ما‬ ‫في صحبه وهو حديث قد ذكر()‬ ‫وفال الله الله سيد البشر‬ ‫والمعاني‬ ‫اللفظ‬ ‫وهو طويل‬ ‫وابي حيان‬ ‫للترمذي‬ ‫من بعده فالصحب قد نالوا الرضى‬ ‫نهى بان يتخنذوهم غرضا‬ ‫كتب‬ ‫بجبه وعكسه كذا‬ ‫احب‬ ‫احبهم محمدا‬ ‫ومن‬ ‫وبعده الإيذاء للرحمن‬ ‫أذاهم آذاني‬ ‫من‬ ‫وقال‬ ‫زكا‬ ‫قد‬ ‫معنى‬ ‫يأخذه نظمت‬ ‫ومن يكن آذى الإله أو شكا‬ ‫إلى تتمة الحديث المعني ز؛)‬ ‫وخيرأمتى يقول قرني‬ ‫قد كان يقضي خيرالمرسلينا‬ ‫وبشهادة من مسلمينا‬ ‫كذاك لا استخلف الفاروق‬ ‫من غير تعديل كذا الصديق‬ ‫أهل الخيانات وتزوير كثنر‬ ‫في بادئ؛ الأمر ولا ان ظهر‬ ‫تنبتا في أمر بارئ النسم‬ ‫فقام ينصب المزكين لهم‬ ‫يخالفن ما بعدها لذي اجن‬ ‫فقد علمنا حكمهم قبل الفين‬ ‫التمين (‪١‬ه)‏‬ ‫للطلعة‬ ‫في شرحه‬ ‫هذا كلام الشيخ نورالدين‬ ‫معرفة التابعين‬ ‫وهذا جمعا‬ ‫أى خلفه مشى‬ ‫في اللفة التابع من قد تبعا‬ ‫هو اسم فاعل ويعرفرونه‬ ‫جمعه وأنه‬ ‫التابعون‬ ‫‏‪(١‬‬ ‫مسلما بلا ارتياب‬ ‫وكان‬ ‫في اصطلاح من لقي الصحابى‬ ‫تابع رأوا‬ ‫فهو‬ ‫لم يصحبنه‬ ‫إن كان قد صحبه وقيل لو‬ ‫يفيد تمييز مراسيل تعد ()‬ ‫يكفي لقاؤه وهذا الباب قد‬ ‫نبينا‬ ‫وهكذا‬ ‫فضلهم‬ ‫بينا‬ ‫وربنا قد‬ ‫ومسند‬ ‫التابعين لهم رب البشر ()‬ ‫واللسابقون الأولون وذكر‬ ‫من قد رآني قاله خير الورى ‏(‪)٥‬‬ ‫ورآى‬ ‫طوبى لمن راني جا‬ ‫يلونهم خير البرايا المؤتمن ‏(‪)١.‬‬ ‫وقال خير أمتي قرني ومن‬ ‫بقي‬ ‫الذي بعد‬ ‫بأخر الصحب‬ ‫وآخر الأتباع من قد يكتفي‬ ‫بالمدينة‬ ‫وإننا السائب‬ ‫أبو الطفيل منهم بمكة‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ١٤٧١ ‎‬مقدمة ابن الصلاح والحديث لابي داؤد ص‪ ٢١٤ ‎‬ج‪ ٤ ‎‬رقم الحديث‪!٦٥٨ ‎‬‬ ‫(‪ )١‬الآية‪ )١١٠( ‎‬ال عمران‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ١٢١ ‎‬الحديث والمحدثن لمحمد محمد ابي زهو والحديث رواه احمد ابن حنبل ص‪ ٤٢ ‎‬ج‪ ٦ ‎‬رقم الحديث‪. ٢٠٠٢٦ ‎‬‬ ‫(‪ )٠‬ص‪ ٤٣ ‎‬الجزء الثاني م طلعة الشمس‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬اول الجزه السابع من فتح الباري كتاب فضائل الصحابة‪. ‎‬‬ ‫‪ ٢٠٢‬علوم الحديث لابن الصلاح‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ٢٢٤ ‎‬للجزه الثاني تدريب الراوي‪. ‎‬‬ ‫‪ ١٥٩٢‬المستدرك‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٩‬ص‪ ٩٦٦١ ‎‬الجزء الرابع رقم الحديث‪‎‬‬ ‫(‪ )٨‬الآية‪ )١٠٠( ‎‬التوبة‪. ‎‬‬ ‫‪. ٢٦٥٠‬‬ ‫(‪ )١٠‬اول فتح الباري الجزه السابع رقم الحديث‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٨٠١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وابن أبي أوفى وذا بالكوفة‬ ‫وأنس ابن مالك بالبصرة‬ ‫أمامة بالشام أيضا يحسب‬ ‫وأبو‬ ‫الله أيضا‬ ‫وهو عبيه‬ ‫ابن خليفة كنذاقديعرف‬ ‫خلف‬ ‫الأتباع موتا‬ ‫وأخر‬ ‫أتت مبينه‬ ‫وسنة مات‬ ‫سنة‬ ‫ونمانين‬ ‫قرن‬ ‫من بعد‬ ‫القيل‬ ‫اذ عمر حسب‬ ‫في الصحب‬ ‫لانه لقى ابا الطفيل‬ ‫كما كتبت هاهنا عيانا‬ ‫قيل انقراض التابعين كانا‬ ‫وقسموهم في الذي قد ألفوا ()‬ ‫اختلفوا‬ ‫والعلماء فى الطبقات‬ ‫قسمهم وجاء قول يرسم‬ ‫مسلم‬ ‫‏‪١‬إلى ثلاث طبقات‬ ‫ربع وا جاكم‬ ‫سعدا‬ ‫‏‪ ١‬بن‬ ‫عن‬ ‫وذلكم من عدد الصحابة (!)‬ ‫فالأولى من يبذكرللعشرة‬ ‫خير الورى من صحبه فلتدر‬ ‫يليهم من ولدوا في عصر‬ ‫جاهلية وإسلام زكا‬ ‫ومنهم للزمنين ادركا‬ ‫قدا اسلموا فهم فى التابعينا‬ ‫مذنا‬ ‫وهؤلاء هم محضر‬ ‫عددهم نحوامن العشربنا‬ ‫ينا‬ ‫___‬ ‫الأهم‬ ‫يروا‬ ‫لأنهم لم‬ ‫بل هم يزيدون على مانقلا‬ ‫مسلم وقيل لا‬ ‫كنذايقول‬ ‫سقط‬ ‫اسمه‬ ‫ابو مسلم‬ ‫كذا‬ ‫قط‬ ‫الاحنف‬ ‫يذكر‬ ‫لم‬ ‫لكنه‬ ‫كنذانذكر‬ ‫والفقهاء سبعة‬ ‫وهو الذي بالخولاني شهر‬ ‫وابن زيد واسمه خارجة‬ ‫عروة‬ ‫فتى الزبير ويسمى‬ ‫أبو سلمة اجيد‬ ‫كذا‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ددد‬ ‫مما‬ ‫صهبندد‬ ‫فتى‬ ‫ثم‬ ‫تم سليمان فمنهم سمي‬ ‫فاعلم‬ ‫أ يوه‬ ‫وعبد ‏‪ ١‬لرحمن‬ ‫الله‬ ‫‪:‬‬ ‫والده يدعى ب‬ ‫الله‬ ‫فتى يسار وعبيد‬ ‫الهمام الجازم‬ ‫خجل محمد‬ ‫ثم القاسم‬ ‫عتبة‬ ‫وهو فتى‬ ‫يدعى بسالم بديلا فاعلمن‬ ‫وابن المبارك ابن عبد الله من‬ ‫أبو الزناد في كتاب نشرا‬ ‫أي عن أبي سلمة ونذكر‬ ‫الرحمن بديلا يوصف‬ ‫بعبد‬ ‫ان [ با بكر ابوه بعرف‬ ‫ذو المنهل في التسمية‬ ‫حكاه‬ ‫أبى سلمة‬ ‫وعن‬ ‫سالم‬ ‫عن‬ ‫وهو أبو الشعثا فتى زيد السرى‬ ‫وهؤلاء تركوا اسم جابر‬ ‫ومنهم من اهل بدر السادة‬ ‫العلم عن الصحابة‬ ‫قد اخذ‬ ‫وكان من كبارالتابعينا‬ ‫روى عن أم المؤمنينا‬ ‫كما‬ ‫أشهر الرواة من التابعين‬ ‫سليل عبد الله نجل عتبة ()‬ ‫من أنهر الرواة بالمدينة‬ ‫خجل الزبير هكذا قد أنبتوا‬ ‫الله تم عروة‬ ‫وهو عبيد‬ ‫ثم فتى محمدالقاسم‬ ‫وهم سالم‬ ‫وخجل عيد الله‬ ‫(‪ )١‬شرح الفية العراقي ص‪ ٤٦١ ‎‬الجز‪ .‬الثالث التبصرة ص‪. ٤٧ ‎‬‬ ‫‪ ١٧٣‬الحديث والمحدثون‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪‎‬‬ ‫‪- ٨١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يعلم‬ ‫وعبد الرحمن أبوه‬ ‫بعده‬ ‫نم ابو الزناد مات‬ ‫الزهري في الأخبار‬ ‫كذلك‬ ‫من أنهر الرواة في ذا الباب‬ ‫العديد‬ ‫ومنهم فى مكة‬ ‫عطا روى للناس‬ ‫منهم كذا‬ ‫عكرمة مولى فتى العباس‬ ‫أبو الزبير يرسم‬ ‫محمد‬ ‫جر أبي رباح ثم منهم‬ ‫كذاك في الكوفة قوما بصرا‬ ‫وذكرا‬ ‫أبوه يدعى مسلما‬ ‫كذاك إبراهيم وهو النخعي‬ ‫فمنهم عامر وهو الشعبي‬ ‫أعلمه‬ ‫جده‬ ‫الله‬ ‫وأن عبد‬ ‫والنخعي سليل قيس علقمه‬ ‫الدوسى فتى دعامة‬ ‫قتادة‬ ‫وأن مأنشهرهم في البصرة‬ ‫والحسن الجليل وهو البصري‬ ‫وجابر سليل زيد الأزدي‬ ‫العلم‬ ‫وذلك‬ ‫مكحول‬ ‫بالشام‬ ‫وجل سيرن ومن اشهرهم‬ ‫يذكر‬ ‫الأحبار كذاك‬ ‫وكعب‬ ‫وهو فتى عبد القزيز عمر‬ ‫ثم أبا الخير بمصر أثبتوا‬ ‫وابن ذؤيب اسمه قبيصة‬ ‫أ وردوا‬ ‫يزيد‬ ‫تنم‬ ‫‏‪ ١‬ليزني‬ ‫سليل عبد الله وهو مرتد‬ ‫منيه قلتعلمن‬ ‫فتى‬ ‫وهب‬ ‫نجل أبي حبيب اما باليمن‬ ‫الجميري وهو اليماني‬ ‫كذاك طاوس فتى كيسان‬ ‫أفضل التابعيات‬ ‫من أفضل الأتباع بل وعمرة ()‬ ‫حفصة‬ ‫فتاة سيرين تسمى‬ ‫تعتير‬ ‫تين‬ ‫بعد‬ ‫الدردا‬ ‫وام‬ ‫الرحمن ذكر‬ ‫يدعى أبوها عبد‬ ‫ذي جهيمة‬ ‫اسم‬ ‫وقد يقال‬ ‫اسمها هجيمة‬ ‫الصفرى‬ ‫وهذه‬ ‫بلا امتراء‬ ‫فى التابعيات‬ ‫الدرداء‬ ‫زوج أبي‬ ‫وأنها‬ ‫معرفة الإخوة والأخوات‬ ‫في الأسما قد يكون من إخوانهم ()‬ ‫تشابه الرواة أو آبانهم‬ ‫في ذا المقام عنا‬ ‫ففرزهم‬ ‫وإن هذا ليس يلزمنا‬ ‫الجاه‬ ‫عظيم‬ ‫سليل مسعود‬ ‫الله‬ ‫أخوه عبد‬ ‫كعتبة‬ ‫تنظم‬ ‫قد‬ ‫وهاكم امثلة‬ ‫فذان كانا أخوين فاعلموا‬ ‫قد ذكر‬ ‫اتنين متال‬ ‫وذاك في‬ ‫زيد فتى الخطاب أيضا وعمر‬ ‫ابنا أبي طالب تمثيل جلي‬ ‫وعلي‬ ‫تم عقيل‬ ‫وجعفر‬ ‫بنو حنيف هكذا البيان‬ ‫وعباد كذا عتمان‬ ‫سهل‬ ‫عمرو شعيب هكذا قد ذكروا‬ ‫ومن سوى الصحب يقال عمر‬ ‫‪-‬‬ ‫(؟) طالع من ‏‪ ٢٤٩‬من تدريب الراوي ج ‏‪ ٢‬ومابعدها من الصفحاد‬ ‫‏(‪ )١‬طالع ص ۔‪٥‬‏ الجز الثالث من التبصرة شرحي الفية العراقي ‪.‬‬ ‫‪- ٨٢ -‬‬ ‫أريعة كماتراه قدنقل‬ ‫ومثل‬ ‫شعيب‬ ‫وأنهم بنوا‬ ‫ابنا أبي صالح فيما صرحوا‬ ‫سهيل عبد الله ثم صالح‬ ‫اتباع" التابعين خمسة تفي‬ ‫فى‬ ‫كذاك‬ ‫رابجهم محمد‬ ‫بنوعيينة كنا عمران‬ ‫محمد وآدم سفيان‬ ‫في التابعين رسموا‬ ‫وستة‬ ‫خامسهم‬ ‫إبراهيم‬ ‫كذاك‬ ‫ومعبد يحيى كذا كرمة‬ ‫نقل‬ ‫اللسشيوطي‬ ‫كذا‬ ‫كرمة‬ ‫أنس جل مالك قد يروين‬ ‫محمد عن يحيى عن أنس ‏(‪ )١‬عن‬ ‫رواية‬ ‫لأخوة‬ ‫غريبة‬ ‫لطيفة‬ ‫هذه‬ ‫يروي حديتا‬ ‫وهم بنو سيرين عند النسب‬ ‫النبي‬ ‫عن‬ ‫رووا‬ ‫قد‬ ‫جحا‬ ‫لبيك‬ ‫سويد معقل وهم صحابة‬ ‫والدرا قطني قد روى والسبعة‬ ‫ومنهم عقيل والنعمان‬ ‫وعبد الرحمن كذا سنان‬ ‫الجاه‬ ‫عظيمي‬ ‫ابنا مقرن‬ ‫سابعهم يدعى بعبد الله‬ ‫سواهم من سائر الصحابة‬ ‫المكرمة‬ ‫بذي‬ ‫ولم يشاركهم‬ ‫في غزوة الخندق فيما يذكر‬ ‫وهم مهاجرون تم حضرا‬ ‫فيه كتاب ابن المدينى فاعرف‬ ‫من المصنف‬ ‫أنهر ما جاء‬ ‫يعرف والنسائي منهم يعد‬ ‫كذا أبو العباس بالسراج قد‬ ‫المتفق والمفترق‬ ‫هو اسم فاعل كذاامفترق‬ ‫من إتفاق أخذالمتفق‬ ‫من الرواة في اصطلاح يسمى ر‪)٢‬‏‬ ‫اتفاق واتفاق الاأسما‬ ‫ضد‬ ‫ترد‬ ‫سبعة‬ ‫الاقسام‬ ‫وهذه‬ ‫ورد‬ ‫اقسام‬ ‫لفظا وخطا وهو‬ ‫وهكذا أسم إء أبائهم‬ ‫ائهم‬ ‫أ سم‬ ‫أ ولها ‏‪ ١‬تفاق‬ ‫تلقى عددا‬ ‫لسيبوبه‬ ‫شيخ‬ ‫من أنواعه قد أنبتوا‬ ‫والثاني‬ ‫يشتركون في اسمه هم ستة‬ ‫الأجداد على سواء‬ ‫كذاك‬ ‫وهو اتفاق الأنما والآباء‬ ‫هم أريعة قد عدوا‬ ‫حمدان‬ ‫والجد‬ ‫كأخحمد بن جعفر‬ ‫كذلك اتفاقهم فى الننسبة‬ ‫فى الكنية‬ ‫والنالث إتفاقهم‬ ‫اننان موسى وهو البصري‬ ‫الجوفي‬ ‫ن‬ ‫منا ‏‪ ١‬ابي عمرا‬ ‫التابعي جاء فى التقريب‬ ‫سليل سهل وفتى حبيب‬ ‫وغير نذين في مثال ينمى‬ ‫المسمى‬ ‫الملك‬ ‫وذاك عبد‬ ‫القا ري لديهم ثبتا‬ ‫عياش‬ ‫ثلانة هم ابو بكرفتى‬ ‫فالسلمي وهو البباجدائي‬ ‫الحمصي‬ ‫منهما يقال‬ ‫والثاني‬ ‫خجل ابي صالح مولى التوأمة‬ ‫ربعه‬ ‫هم‬ ‫وعكس هذا صالح‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ١٧١ ‎‬مقدمة ابن الصلاح‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬انس بالشطر الاول اخو يحي طالع المصدر السابق ص‪. ٢٥١ ‎‬‬ ‫‪- ٨٣ -‬‬ ‫أعرف‬ ‫فالثتاني‬ ‫السمان‬ ‫وولد‬ ‫بنت أمية سليل خلف‬ ‫رابجهم مولى يقال تابعي‬ ‫والثالث السدوسي يروي عن علي‬ ‫تتمق‬ ‫والآبا قد‬ ‫أسماؤهم‬ ‫وخامس الأنواع فالفترق‬ ‫فى الأخبار‬ ‫اننان‬ ‫محمد‬ ‫ونسبة لهم كما الأنصاري‬ ‫روى البخاري عنه فيما قد وصف‬ ‫عرف‬ ‫أحد ذين هو بالقاضي‬ ‫كتبوا‬ ‫عنه ضعيفا‬ ‫سلمة‬ ‫عنه روى ثم أبو‬ ‫وغير‬ ‫خاصة اسم أو بكنية تفي‬ ‫وسادس الانواع الاشتراك فى‬ ‫كنذايقال فانظر‬ ‫بغيره‬ ‫وهو يكون مشكلا لم يذكر‬ ‫عارم عن حماد يروى فإذن‬ ‫وذاك باختلاف من يروي فإن‬ ‫ايضا سليمان بن حرب تبعه‬ ‫يعني خجل زيد ومعه‬ ‫حماد‬ ‫المعني‬ ‫يكون‬ ‫سلمة‬ ‫فتى‬ ‫وان روى التبوذكي فيعني‬ ‫كمثله وباسم الحجاج شهر‬ ‫حما ثم خجل منهال ذكر‬ ‫قد ورد‬ ‫فيما‬ ‫يحتمل الاننين‬ ‫او قد روى عفان عن حماد قد‬ ‫الذي روى بلا اشتباه‬ ‫حسب‬ ‫ومثله يقال عبد الله‬ ‫‏‪ ١‬لتعبير‬ ‫بقصردنه‬ ‫أ يوه‬ ‫از قيل في مكة فالزبير‬ ‫في مصر جرى‬ ‫العاص‬ ‫ثم حفيد‬ ‫أو في المدينة فنجل عمرا‬ ‫لاهل الكوفة‬ ‫وخل مسعرود‬ ‫وولد الباس قل فى البصرة‬ ‫المبارك‬ ‫الإله الطيب‬ ‫عبد‬ ‫وخراسان فتي المبارك‬ ‫الكتب‬ ‫في‬ ‫جا‬ ‫وسابع الأقسام‬ ‫وقيل هذا عند عدم النسب‬ ‫وهاكم شيئا من الأمثلة‬ ‫مشترك متفق في السنة‬ ‫في طبر ستان هناك آمل‬ ‫الخملي الآملي فال ول‬ ‫الشبها‬ ‫ذذا مثال‬ ‫ثم‬ ‫ينسب‬ ‫والثاني من آمل جيحون لها‬ ‫يحدد‬ ‫إلى بني‬ ‫الحنفي والجنفي فواحد‬ ‫ة كذا كتب‬ ‫إلى أبي‬ ‫نسب‬ ‫لمذهب‬ ‫منها‬ ‫والناني‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫الأصحاب‬ ‫عدم ظن شركة‬ ‫الباب‬ ‫فائدة العلم بهذا‬ ‫بعكس هذا عندهم قد يجعل‬ ‫مع أنهم جماعة وامهيمل‬ ‫وذا بعكسه فخذ تبييني‬ ‫اننين‬ ‫وا< د‬ ‫ذاك يظن‬ ‫ننا‬ ‫مع من يد‬ ‫ذو ذ قة‬ ‫وذاك فى الإسم فيخلطنا‬ ‫روايين أو عد يفي‬ ‫شركة‬ ‫‪:‬فى‬ ‫الايراد للمتنال‬ ‫ويحسن‬ ‫وارد‬ ‫قفي الشيوخ‬ ‫او اشتراك‬ ‫الاسم بعصر ‪7‬‬ ‫في‬ ‫وذاك‬ ‫فحبذا‬ ‫عصورهم‬ ‫تباعدت‬ ‫اذا‬ ‫عنهم لكن‬ ‫أو الرواة‬ ‫فى السما والمصنفات قالوا‬ ‫ها هنا الأشكال‬ ‫فقد يزول‬ ‫كذاك جاء اسمه والمفترق‬ ‫المتفق‬ ‫في الباب تأليف كتاب‬ ‫ألف الآبى‬ ‫وهكذا قد‬ ‫ألفه الخطيب البف دادي‬ ‫نوع يخص الاتفاق فاعرف‬ ‫محمد بن طاهر الأنساب فى‬ ‫‪ ٢٦٠٧‬تيسير مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬طالع ص‪‎‬‬ ‫‪- ٨٤ -‬‬ ‫المزوتلف والتلف‬ ‫من اجتماع ضده المجتلف ()‬ ‫وردالمؤتلف‬ ‫من التلف‬ ‫ولفظا تفترق‬ ‫في الط‬ ‫اسماء‬ ‫هما اسما فاعل وذا ان تتفق‬ ‫ترد الأنساب‬ ‫ومثل هذي‬ ‫كذلك الكنى او الألقاب‬ ‫بلام شددت‬ ‫لكن سلاما‬ ‫منل سلام لامه قد خفضت‬ ‫والثاني منهما اسمه مسور‬ ‫مسور‬ ‫يسمي‬ ‫ذاك من‬ ‫ومثل‬ ‫والناني بالرا أخر الحرفين‬ ‫البزاز بالزاءين‬ ‫وسمي‬ ‫بالنإا والرا لكن النوزي‬ ‫كذاك أيضا يعرف الثوري‬ ‫ليس له من ضابط فيحصره‬ ‫بالتاء والزاي وهذا أكثره‬ ‫كأن يقال ما حوى الكتاب‬ ‫يضخذبطه كتاب‬ ‫ومنه ما‬ ‫سليل بشار بشين يتلى‬ ‫!إل‬ ‫يسار‬ ‫يدعى‬ ‫فانه‬ ‫سلام فذا معلوم‬ ‫كمثل‬ ‫العموم‬ ‫يبضبطه‬ ‫ومنه ما‬ ‫فتلك بالتخفيف معهم تثبت‬ ‫فذاك بالتشديد إلا خمسة‬ ‫خوف الخطا فادرسه تلق الرشدا‬ ‫جدا‬ ‫وان ذا الباب مهم‬ ‫من كتب كذاك فى اتلف ()‬ ‫أشهر ما صنف فى المؤتلف‬ ‫والدار قطنى وكذا قد صنفا‬ ‫الفا‬ ‫الغنى بن سعيد‬ ‫عبد‬ ‫كنذاوررد‬ ‫ذيله ابن نقطة‬ ‫كتاب الاكمال ابن ماكولا وقد‬ ‫هو اسم فاعل كذا قد بينار)‬ ‫عنى‬ ‫تماثتلا‬ ‫ابه‬ ‫دد‬ ‫والمت‬ ‫وهو الذي يكون معناه التسبس‬ ‫بس ‏‪١‬‬ ‫ت‬ ‫‏‪ ١‬مل ‪2‬‬ ‫وها هنا به يراد‬ ‫أما في الاصطلاح فالمعنى قصد‬ ‫ورد‬ ‫قد‬ ‫فى الكتاب‬ ‫وذو اشتباه‬ ‫يأتي‬ ‫وخطا واختلاف‬ ‫لفظا‬ ‫هو انفاق الأننما للرواة‬ ‫ان بخط‬ ‫الإختلاف‬ ‫يكون‬ ‫و‬ ‫في الأسما للآباء في اللفظ فقط‬ ‫بالعكس ‪ :‬والأمنلة‬ ‫وقد يجي‬ ‫بفتحها فافهم لذا التمثيل‬ ‫بضم عين وفتى عقيل‬ ‫اختلفت‬ ‫والاسما للآباء فهي‬ ‫فها هنا اسما الرواة اتتفقت‬ ‫مع سريج فهنا في الثاني‬ ‫كذا شريح ولد النعمان‬ ‫الآباء‬ ‫عندهما‬ ‫واتفقت‬ ‫الاسماء‬ ‫تخالفت لديهما‬ ‫في الأب والين والاأفتراق‬ ‫ومنه نوع وهو الاتذف۔_اق‬ ‫يحصل في حرف وفي حرقين‬ ‫او جاء فى التقديم والتاخير‬ ‫خطا ولفظا كيزيد فاعلما‬ ‫تخالف واتفقت أسماهما‬ ‫‪ ٢١‬تيسير مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬طالع ص‪ ١٢٨ ‎‬من شرح الفية العراقي الجزء الثالث‪. ‎‬‬ ‫ص)‪ (١‬‏‪ ١٧٦‬مقدمة ابن الصلاح ‪.‬‬ ‫‪- ٨٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يوجد‬ ‫خجل يزيد فاختلاف‬ ‫الأسود تم الأسود‬ ‫وهو فتى‬ ‫عندهم يقر‬ ‫ا لنوع‬ ‫لهذا‬ ‫‏‪ ١‬سما‬ ‫وذاك في اسمين والبعض ذكر‬ ‫ونذاايوب‬ ‫سيار‬ ‫او كابن‬ ‫واسمه المشتبه المقلوب‬ ‫فالفرق في بعض الحروف جار‬ ‫يسار‬ ‫والثاني أيوب فتى‬ ‫لبس وخطا‬ ‫لروا ة خوف‬ ‫اسماا‬ ‫بان تنذضبطا‬ ‫الباب‬ ‫فائدة‬ ‫‪7‬‬ ‫<‬ ‫د وفقك‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫<>‬ ‫)بص‬ ‫وبنطقنا‬ ‫اللبس‬ ‫ويؤمن‬ ‫الصحف‬ ‫عن‬ ‫يحميه‬ ‫الباب‬ ‫ذا‬ ‫في‬ ‫التلخيص‬ ‫والف الجطبب‬ ‫صنفا‬ ‫قد‬ ‫تتمة‬ ‫شأنه‬ ‫في‬ ‫التلخيص أ بيضا ألفا‬ ‫وتالي‬ ‫المهمل‬ ‫اى ترك اسم الراوى عن اهمال‬ ‫أممل مأخوذ من الإممال‬ ‫اسا اصطلاحا جاء فى تعبيره‬ ‫بدون تمييز له عن غيره‬ ‫فى اسميهما كانا موافقين‬ ‫وذاك ان بروي عن شخصين‬ ‫تمييز كل منهمالينفر‪:‬‬ ‫كذلك الآباءلكن ماورد‬ ‫واحد لديهم ضعفا‬ ‫إن كان‬ ‫مايخصه فانتخالفا‬ ‫ذاك الجخديث إن رواه الأضعف‬ ‫قفيضعف‬ ‫تقة‬ ‫والتانى منه‬ ‫بعتبر‬ ‫أن كلا‬ ‫امماله‬ ‫وإن يكونا نقتين لايضر‬ ‫اقفهمن‬ ‫داؤد سليمان‬ ‫سليل‬ ‫وممثلو لول النوعين عن‬ ‫أما الضعيف فاليمامي الثاني‬ ‫تشابها فالنقة الجولاني‬ ‫اي للبخاري من رواية تقع‬ ‫ومثلو للثنقتين ماوقع‬ ‫هل أحمد بن صالح عنا هنا‬ ‫عن احمد عن ابن وهب فهنا‬ ‫كلاهما‬ ‫عندهم‬ ‫التنقات‬ ‫من‬ ‫أم أحمد سليل عيسى وهما‬ ‫دعي باللبهم‬ ‫اسمه‬ ‫إن عدم‬ ‫والفرق بين مهما ومبهم‬ ‫المهيملا‬ ‫وذكر اسمه فسم‬ ‫وأن يكن تعيينه قد أهملا‬ ‫في المهمل المكمل فيما سلفار()‬ ‫والف الخطيب فيماالفا‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫أ صلها ثبت‬ ‫الإبهام‬ ‫من‬ ‫وهي‬ ‫جمع مبهم أتت‬ ‫البهمات ‪-‬ت‬ ‫للكلمة‬ ‫في الاصطلاح‬ ‫أما‬ ‫أي ضد إيضاح وذا في اللفة‬ ‫قصد‬ ‫من الرواة أو إلى شخص‬ ‫من أبيم إسمه بمتن أو سند‬ ‫والقصد من ذا البحث للمعرفة‬ ‫بذى الرواية‬ ‫له علاقة‬ ‫بالرواية الموتقه‬ ‫للحكم‬ ‫بالراوي هل كان ضعيفا أو ثقه‬ ‫المتن تقف‬ ‫فوائد‬ ‫تنم على‬ ‫هل صح ذلك الجديت أم ضعف‬ ‫للمنقبة‬ ‫إن ذكر الجديث‬ ‫السائل أو ذا القصة‬ ‫لتعرف‬ ‫وصف‬ ‫هناك قد‬ ‫أن له فضلا‬ ‫إن وجدت منقبة له عرف‬ ‫‏(‪ )٦‬طالع ص ‏‪ ٢٧٢٥‬من كتاب علوم الحديث لابن الصلاح"‬ ‫‏‪ ٢٢١٢‬تيسير مصطلح الحديث ‪.‬‬ ‫)ا( طالع ص‬ ‫‪- ٨٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫فانت من ظن هنا سلمتا‬ ‫عمرفتا‬ ‫له‬ ‫أاولا فا إن كنت‬ ‫من خيرة الأصحاب والأكابر‬ ‫آ خر‬ ‫بشخص‬ ‫مظنة‬ ‫أي من‬ ‫باسمه اوجا مسمى فى السير‬ ‫الروايات الأخر‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫إن جاء‬ ‫فهو إنواع كماقد يرسم‬ ‫واللبهم‬ ‫فها هناتعرفه‬ ‫عدمها مثاله فيما حكوا‬ ‫في الإبها م او‬ ‫الشدة‬ ‫بحسب‬ ‫يكون أو امرأة‬ ‫فرجل‬ ‫عن مبهم تظهر فيه الشدة‬ ‫قد كان يسال النبى المرسلا‬ ‫عن أبي عباس بأن رجلا‬ ‫فالأقرع السائل باهتمام‬ ‫الحجج بكل عام‬ ‫هل يجب‬ ‫الابن والبنت لدى البيان‬ ‫الناني‬ ‫وأما‬ ‫حابس‬ ‫وهو ابن‬ ‫فا ستمع‬ ‫بنت لاخت كحديث‬ ‫مع‬ ‫الخ‬ ‫وبنت‬ ‫والأخت‬ ‫فالأخ‬ ‫غسل لبنت المصطفى المشرف‬ ‫في‬ ‫وهو‬ ‫روته‬ ‫أم عطية‬ ‫ثالث ذي الاقسام فيما يكتب‬ ‫زينب‬ ‫تلك‬ ‫در ؤ‬ ‫بالماء والد‬ ‫ويلحق الخال به واخالة‬ ‫وا لعمة‬ ‫‏‪ ١‬لعم كذا‬ ‫مثاله‬ ‫وابن وبنت الجال او فخالة‬ ‫مة‬ ‫ء‬ ‫عم‬ ‫‏‪ ١‬بنة‬ ‫أ‪9‬‬ ‫والإبن‬ ‫يروي حديثا فاستمع لحكمه‬ ‫رافع عن عمه‬ ‫كاين خديج‬ ‫ظهيرنكره‬ ‫واسم عمه‬ ‫فإنه نهى عن اخحخابره‬ ‫ابر انهيااباه بكت‬ ‫عمة‬ ‫سليل رافع ومثل‬ ‫قد نقلا‬ ‫فاطمة‬ ‫واسمي‬ ‫لأنه فى احد قدقتلا‬ ‫في الزوج والزوجة قول ساطع‬ ‫رابع‬ ‫وقسم‬ ‫والدها عمرو‬ ‫قد مات عن زوجته سبيعة‬ ‫ثم متنال غيره هنا اطرد‬ ‫ورد‬ ‫الصحيحين‬ ‫فى‬ ‫وإن هذا‬ ‫كانت له زوج قيمة تعد‬ ‫فعبد الرحمن فتى الزبير قد‬ ‫قت رفاعة ومنه بانت‬ ‫وكانت‬ ‫وهمي‬ ‫ومب‬ ‫فتاة‬ ‫ومي‬ ‫بالباب من مؤلفات فنذكر‬ ‫المتن والإسناد‬ ‫من مبهمات‬ ‫المستفاد‬ ‫كتاب‬ ‫أحسنها‬ ‫وهو العراقي حسب التبيين‬ ‫هذا الكتاب لولي الدين‬ ‫الفنى‬ ‫عيد‬ ‫وا سمه‬ ‫‏‪ ١‬بن سعيد‬ ‫النووى‬ ‫الخطيب‬ ‫الف‬ ‫وفيه‬ ‫معرفة الوحصسدان‬ ‫تعريفه بلفة قد اصطفى ()‬ ‫جمع لواحد هو الوحدان في‬ ‫عن كل فرد منهم شخص حوى‬ ‫اما اصطلاحا فالرواة من روى‬ ‫وهو بضم الواو عندهم بعد‬ ‫به انفرد‬ ‫واحد‬ ‫فكل فرد‬ ‫بالعين ثم عدم القبول‬ ‫للمجهول‬ ‫وانه يفيد‬ ‫كابن مضرس الصحابي عروة‬ ‫إن لم يكن من جملة الصحابة‬ ‫سليل حزن عنه راو يحسب‬ ‫السيب‬ ‫الشعبي كذا‬ ‫روى‬ ‫عنه‬ ‫(‪ )١‬طالع ص‪ ٢١١ ‎‬لابن الصلاح علوم الحديث‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٨٧‬‬ ‫‪-‬‬ ‫في تابعيهم أب للعشر‬ ‫ابنه وذكرا‬ ‫وهو‬ ‫فافهمه‬ ‫يقال‬ ‫وحده‬ ‫حماد‬ ‫لم يرو عنه غير ابن سلمه‬ ‫أي في الصحيحين عن الوحدان‬ ‫والخلف هل قد أخرج الشيخان‬ ‫جمهور من حدث أنه حصل‬ ‫فأنكرالجاكم هذا ونقل‬ ‫يب يقال قد رواه‬ ‫موت أبي طالب أخرجاه‬ ‫مرداس وهو الأسلمي فلتسمعن‬ ‫وقيس وهو ابن ابي حازم عن‬ ‫إلى تمامه حديث ينقل‬ ‫الأول‬ ‫يذهبون‬ ‫الصلجون‬ ‫فاعلم‬ ‫البخاري‬ ‫روى وساقه‬ ‫فقيس عن مرداس وهو الأسلمي‬ ‫مسلم والوجدان فيما صنفا‬ ‫يقال فى المنفرددات الفا‬ ‫معرفة من ذكر بأسما ء أو صفات مختلقة‬ ‫أو كان بالألقاب والكنى عرف‬ ‫إن جاء راو وباسماء وصف‬ ‫وسطرت‬ ‫أو عدد‬ ‫من واحد‬ ‫وقد أتت مختلفات ذكرت‬ ‫ورد‬ ‫دعى أبا النظر وحماد‬ ‫محمد بن السائب الكلبى فقد‬ ‫هذا هو المنال بالتحدبد‬ ‫والبعض سماه أبا سعيد‬ ‫عدم التباس الأسما للأصحاب‬ ‫الباب‬ ‫فائدة العلم بهذا‬ ‫بأنه أكنثتر بالتباس‬ ‫وظن الناس‬ ‫فالراوي واحد‬ ‫عن الشيوخ وكذا التلبيس‬ ‫التدليس‬ ‫بدرسه ينكشف‬ ‫شيوخه أسما إلى شخص تفي‬ ‫وأكثر الخطيب من ذا النوع فى‬ ‫إيضاح الأشكال لذا النوع اعرفا‬ ‫وإن من اشهر ماقد صنفا‬ ‫والموضح الخطيب قالوا صنفه ()‬ ‫عبد القني بن سعيد ألفه‬ ‫معرفة المفردات من الأسماء والكنى والألقاب‬ ‫صحب‬ ‫من نبينا‬ ‫لواحد‬ ‫أو إسم أو لقب‬ ‫وجود كنية‬ ‫الورى‬ ‫دون‬ ‫بنفسه‬ ‫تخصه‬ ‫أو الرواة أه بعلم‪ ,‬شهرا‬ ‫الملحسدمى‬ ‫لذلك‬ ‫ة‬ ‫خ ري‪.‬‬ ‫تكون تلك الأسما‬ ‫وغالبا‬ ‫وا لت حريف‬ ‫المفردات‬ ‫لتلك‬ ‫يفيد علمه عن التصحيف‬ ‫أجمد وزنه على سفيان‬ ‫ففي الصحابة فتى عجيان‬ ‫وزنه يقال جعفر‬ ‫بالفتح‬ ‫ان كذاك سندر‬ ‫أو ك عل‬ ‫قد بضبط‬ ‫وهكذا‬ ‫وهو ‏‪١‬بن عمرو‬ ‫ومن سوى صحب النبي أوسط‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫با لتصغير‬ ‫سمير جاء‬ ‫ابن‬ ‫ثم ضخضربب أي فتى نقير‬ ‫ذكرا‬ ‫قد‬ ‫[ سامة‬ ‫قيا \ ‏‪ ١‬سمه‬ ‫ثم من الكنى أب للعشرزا‬ ‫يعرف له اسم ثم منهم رسم‬ ‫ولم‬ ‫ومنهم أبو مدلة‬ ‫سطرا‬ ‫فيما‬ ‫وهو فتى سبرة‬ ‫ابو القعبيدين قري مصغرا‬ ‫أما من الألقاب خذ بيانيه‬ ‫معاويه‬ ‫هذا اسمه‬ ‫وكان‬ ‫(‪ )٢‬طالع ص‪ ٢٧١ ‎‬تقريب النواوي وشرحه تدريب الراوي‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬طالع ص‪ ٢٢٢ ‎‬علوم الحديث لابن الصلاح وتعليق نور الدين عنز عليه‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٨٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لنبى الألهة‬ ‫وكان مولى‬ ‫الصحابة‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫سفينة‬ ‫مندل كان اسمه عمروا كتب‬ ‫يسمى مهران ومن غير الصحب‬ ‫والكوفي‬ ‫وانه الفزي‬ ‫وهو يسمى عندهم علي‬ ‫فيه فتى هرون مع من صنفا‬ ‫وأحمد البرديجي أيضا ألفا‬ ‫فإنه في ذااتجال أفرده‬ ‫كتابه الأسماء وهى المفرده‬ ‫في آخر الكتب كما قد حددوا‬ ‫وفي تراجم الرواة يوجد‬ ‫معرفة من اشتهروا بكنامم‬ ‫كنى ولا تشهر اسماؤهم ()‬ ‫بكنية أو قيل باسم ما شهر‬ ‫الملا‬ ‫من‬ ‫ليس يعرزفنه‬ ‫ممن‬ ‫الأمر على‬ ‫هنا يشتبه‬ ‫فمن‬ ‫وارد‬ ‫في الشمري‬ ‫متاله‬ ‫وهو واحد‬ ‫يظنه شخصين‬ ‫‪4‬‬ ‫تثب‬ ‫‪4‬‬ ‫أو وردت كنبة‬ ‫الأضحاب‬ ‫من‬ ‫إسمه‬ ‫لم يعرف‬ ‫الصحابي‬ ‫اناس‬ ‫أبي‬ ‫منا‬ ‫سين‬ ‫والد الج‬ ‫وهو علي‬ ‫تيز ‏‪١‬‬ ‫له أسم بكني‬ ‫أو من‬ ‫وبابي تراب يدعى فافهمن‬ ‫أ بو الحسن‬ ‫سليل عم ااتلصطفى‬ ‫ورد‬ ‫يكنى كذاأ بو الوليد قد‬ ‫قيل أبو خارجة‬ ‫أسامة‬ ‫‏‪ ١‬لكنية‬ ‫قي‬ ‫اختلفوا‬ ‫أ ما الذين‬ ‫فازدد‬ ‫كني‬ ‫باب عبدالله‬ ‫هو ابن زيد وأ بو محمد‬ ‫في إسمه واسم أبيه من سلف‬ ‫منل أبي هريرة قداختلف‬ ‫وقيل عشرون من القال‬ ‫الأقوال‬ ‫عل‪ ,‬‏‪ ١‬نلانين من‬ ‫ومن في إسمه خلف اتى‬ ‫صخر‬ ‫قتى‬ ‫الرحمن‬ ‫أشهر تلك عبد‬ ‫قد جاء عن سفينة‬ ‫مثاله‬ ‫الكنية‬ ‫اختلا فهم في‬ ‫وهكذا‬ ‫بها اتى الاعيان‬ ‫اسماؤه‬ ‫ن‬ ‫مهرا‬ ‫أ‪9‬‬ ‫صالح‬ ‫أ‪9‬‬ ‫عمير‬ ‫فا زدد‬ ‫يكني‬ ‫االرحمن‬ ‫بد‬ ‫د‬ ‫لع‬ ‫ل‬ ‫ري أو والد‬ ‫‪-٦‬‬ ‫ويأب لل‬ ‫خمسة‬ ‫اسما‬ ‫آباء ‪.‬عبد الله‬ ‫بالإسم ثم الكنية‬ ‫أو عرفوا‬ ‫النتعمان‬ ‫أ بو حنيفة‬ ‫كذا‬ ‫اسمه سفيان‬ ‫‏‪ ١‬لتو ري‬ ‫فمنهم‬ ‫احمد‬ ‫وابن حنبل يسمى‬ ‫محمد‬ ‫والشافعي إسمه‬ ‫قد عرفت عن الورى اسماؤهم‬ ‫وهؤلاء كلهم‬ ‫ومالك‬ ‫الله له اسم يذكر‬ ‫كعائذ‬ ‫ومنهم بكنية يشتهر‬ ‫يكنى ابا إدريس الخولاني‬ ‫الجاه‬ ‫عظيم‬ ‫التيمي‬ ‫ذلكم‬ ‫ذا طلحة فتى عبيد الله‬ ‫علي ابن عم المؤمن‬ ‫فتى‬ ‫وعبد الرحمن بن عوف والحسن‬ ‫أسماؤهم أشهر من ذي الكنية‬ ‫بابي محمد‬ ‫كنوا جميعا‬ ‫(‪ )١‬طالع ص‪ ٢٢٢ ‎‬وما بعدها من علوم الحديث لابن الصلاح وتعليق نور الدين عنز عليه‪. ‎‬‬ ‫‪- ٨٩ -‬‬ ‫وانهم اولو اعتنا‬ ‫صنفوا‬ ‫قد‬ ‫في الكنى‬ ‫والعقلما مصنفات‬ ‫ورسموا‬ ‫الفوا‬ ‫النسائى‬ ‫كذا‬ ‫ابن المديني عل‪. ,‬مسلم‬ ‫فإنه مؤلف الكتاب‬ ‫بشرهو الدولابي‬ ‫كذا ابو‬ ‫لكن والسما‬ ‫وهو كتاب‬ ‫اللقا ب‬ ‫معرفة‬ ‫(ا)‬ ‫بضعة‬ ‫فلقب أو مشعرا‬ ‫وما يكون مشعراا برفعة‬ ‫وها هنا البحث الرواة قد شمل‬ ‫المدج أو الذم يدل‬ ‫أو ماعلى‬ ‫بهم‬ ‫يعتنى‬ ‫‏‪ ١‬لضبط‬ ‫لأجل‬ ‫وذا‬ ‫أو الحدثين عن ألقإابهم‬ ‫يشهر‬ ‫با سم‬ ‫ومرة‬ ‫شخص‬ ‫إن تارة بلقب قديذكر‬ ‫للتبيين‬ ‫الألقاب‬ ‫وسبب‬ ‫واحد شخصين‬ ‫يظن‬ ‫فقد‬ ‫لو خالف الظاهر في المعنى لقب‬ ‫فيعرف المعنى الحقيقي من لقب‬ ‫يكره‬ ‫به ونوع‬ ‫ملقب‬ ‫يكره‬ ‫وهو نوعان فمال‬ ‫ضال‬ ‫قالوا‬ ‫معاوية‬ ‫وهو‬ ‫مثل فتى عبد الكريم الضال‬ ‫فاعلمه‬ ‫الضعيف‬ ‫ومنهم‬ ‫ضل‬ ‫أي في طريق مكة المكرمه‬ ‫جسم وليس في الحديث فاعرف‬ ‫لقب عبد الله بالضعيف فى‬ ‫المصري أبوه جعفر‬ ‫محمد‬ ‫وهو فتى محمد وغندر‬ ‫كتبا‬ ‫الججازيين‬ ‫فى لقة‬ ‫وغندر يعني به المنشنغبا‬ ‫خدنا‬ ‫عن حسن‬ ‫في بصرة‬ ‫حدا‬ ‫وذاك ان ابن جريج‬ ‫غندرا‬ ‫فسمي‬ ‫عليه انكا ارا‬ ‫الحسن البصري وهذا أنكرا‬ ‫غنجار فهو لقب لعيسى‬ ‫السمى‬ ‫فلقب‬ ‫صاعقة‬ ‫حمرة ة في وجنتيه أما‬ ‫وهو فتى عبد الرحيم وإسمه‬ ‫بالضم والمعنى بالفارسية‬ ‫وقد أتى لقب مُشكدانة‬ ‫الله محكب‬ ‫للاموي عبد‬ ‫حسبة مسك أو وعاء المسك‬ ‫إسمه عمر‬ ‫أما أبوه كان‬ ‫مع اضراب به في الماذكر‬ ‫بلعب‬ ‫وهو أبو جعفر في حال الصفر‬ ‫افتقد‬ ‫له أبو نقيم‬ ‫كان‬ ‫كانوا يطينون ظهره وقد‬ ‫خخحخضرن‬ ‫العلوم‬ ‫مجلس ‏‪ ١‬فيه‬ ‫يا مطين لم لتكن‬ ‫فقارز‬ ‫قيل كتاب نزهة الألباب‬ ‫ذا الباب‬ ‫ما ألف في‬ ‫أحسن‬ ‫فانظر‬ ‫ألف فيه‬ ‫وغيره‬ ‫ابن حجر‬ ‫ألفه الجافظ‬ ‫معرفة المنسوبين إلى غير آبائهم‬ ‫()‬ ‫نسبه لقير آب معتبر‬ ‫اشتهر‬ ‫النوع عمن‬ ‫هذا‬ ‫يبحث‬ ‫القفربب‬ ‫في‬ ‫جاء‬ ‫او كالربي‬ ‫كالام والجد من القريب‬ ‫الثاني‪. ‎‬‬ ‫الجزه‬ ‫ب‪٢`٦‬‬ ‫)‪ (٢‬تدريب الراوي ص‬ ‫(‪ )١‬طالع ص‪ ٢٤٢ ‎‬علوم الحديث لابن الصلاح‪. ‎‬‬ ‫‪- ٩٠‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫والباب ذو فائدة للصحب‬ ‫معرفة اسم للأب‬ ‫عن‬ ‫كذاك‬ ‫تقددا وذاك مع نسبتهم‬ ‫من وهم‬ ‫يدفع وهم‬ ‫فإنه‬ ‫تنوعت وذكرت مفصله‬ ‫وإليكم امتله‬ ‫لوالديهم‬ ‫أمهم عفرزا واما النسب‬ ‫نسبوا‬ ‫معاذ‬ ‫عوذ‬ ‫معوذ‬ ‫ومنلهم بلال قال الباحث‬ ‫فهو لوالد الجميع الحارث‬ ‫والده رباح فبماكتبا‬ ‫نسبا‬ ‫قد‬ ‫لامه حمامة‬ ‫بأمه والأب فهو من مضر‬ ‫محمد بن الحنفية اشتهر‬ ‫الداعى إلى الرشاد‬ ‫محمد‬ ‫دي‬ ‫الها‬ ‫ابن عم‬ ‫ذاك على‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫د ‪9‬‬ ‫و‪٥‬‏‬ ‫فتى‪ ,‬منية‬ ‫منتناله يعلي‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫اص‪‎‬‬ ‫___ ص‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ ١ 9‬بن‪‎‬‬ ‫‪ ١ 9‬لد‪٥ ‎‬‬ ‫امية‬ ‫م‬ ‫كان فت‬ ‫وإنه‬ ‫قه‬ ‫بجدة‬ ‫شهرته‬ ‫أ بوه معبد‬ ‫قد كان‬ ‫‪3‬‬ ‫فانظر إلى الشهرة والتعداد‬ ‫د‬ ‫الأ‪___+‬دا‬ ‫وهي ‪11‬م تالث‬ ‫لجده الجراح حين يكتب‬ ‫أما أبو عبيدة فينسب‬ ‫والجد جراح بلااشتباه‬ ‫الله‬ ‫وهو عامر بن عبد‬ ‫لأبيه فاسمع‬ ‫لجده‬ ‫وأحمد بن حنبل فقد دعى‬ ‫‪2‬‬ ‫‪. -‬‬ ‫الله؟‬ ‫‪4‬‬ ‫ؤ‬ ‫لأجنبي‬ ‫نسب‬ ‫ومن‬ ‫والده محمد‬ ‫وإما الأسود أجنبي‬ ‫مقداد خجل الأسود الكندي‬ ‫نشا وقد ناصر دين الملهتدى‬ ‫لكنما المقداد عند الأسود‬ ‫معرفة النسب التى على خلاف ظاهرها‬ ‫()‬ ‫أو لمكان أو إلى قبيلة‬ ‫لفقرزوة‬ ‫من الرواة نسبوا‬ ‫ما بين‪ ,‬ذين جامع‬ ‫بل سبب‬ ‫أو صنعة وليس هذا الواقع‬ ‫أو جالسوا قوما أهبل صنعة‬ ‫مثل نزولهم بتلك البقعة‬ ‫إعادة الرواة للأنساب‬ ‫فائدة العلم بهذا الباب‬ ‫وهو أبو مسعود ليس بدري‬ ‫نسبا لعارض كالبدري‬ ‫كذا يزيد الفقبرفي المثل‬ ‫لكنه يقال في بدرنزل‬ ‫لكن أصيب بفقارالظهر‬ ‫ذا فقر‬ ‫إن يزيد لم يكن‬ ‫هذالم يكن حذاء‬ ‫فان‬ ‫ذاء‬ ‫اخ‬ ‫خالدا‬ ‫وذكروا‬ ‫أما عن أشهرالمصنفينا‬ ‫الجخذائينا‬ ‫لكن يجالس‬ ‫كتابه الأنساب لكن لخصا‬ ‫في الباب فالسمعاني فيه خصصا‬ ‫يهذب الأنساب واسمه اللباب‬ ‫لب اللباب اسم ماقد لخصا‬ ‫خص الخ صا‬ ‫نم السيوطي‬ ‫‏‪. ٢٢٤‬‬ ‫(') طالع تيسير مصطلح الحديث ص‬ ‫‪- ٩١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫معرفة تواريخ الرواة‬ ‫جمع وبالتسهيل قل للهمزة (ا)‬ ‫إن التواريخ أتى فى اللفة‬ ‫وصف‬ ‫قد‬ ‫ارخ ماض‬ ‫وفعله‬ ‫مفردها التاريخ مصدر عرف‬ ‫بالوقت كي يضبط حال من ولد‬ ‫ورد‬ ‫تعريف‬ ‫فهو‬ ‫اما اصطلاحا‬ ‫واقصد هنا الرواة ما عنهم ثبت‬ ‫والوفيات ووقائع أتت‬ ‫عن سماعهم‬ ‫ثم من الشيوخ‬ ‫معرفة التأريخ عن مولدهم‬ ‫وموتهم وهمومهم فاز‬ ‫لبلد‬ ‫قدموا‬ ‫أو أنهم قد‬ ‫عما‬ ‫قد‬ ‫من الرواة كذب‬ ‫لا‬ ‫النوري قال‬ ‫سفيان‬ ‫يتصل‬ ‫سند‬ ‫عن‬ ‫وهكذا‬ ‫لذاك فالتأريخ قد نستعمل‬ ‫بذلك التأريخ مايستتر‬ ‫أو أنه منقطع فيظهر‬ ‫عن غيرهم فنظروا في أمرهم‬ ‫وقمم ادعوا رواية لهم‬ ‫ما قد رووا من بعد موت حصلا‬ ‫من جانب التاريخ والحق اجلى‬ ‫الخبر‬ ‫نحو‬ ‫التاريخ‬ ‫فائدة‬ ‫وذاك من بعد سنين فانظر‬ ‫تعد‬ ‫رواية‬ ‫عن‬ ‫شخصا‬ ‫سأل‬ ‫فإن اسماعيل بن عياش قد‬ ‫تبتا‬ ‫ذاك عندى‬ ‫قال‬ ‫معدان‬ ‫متى روى عن خالد وهو فتى‬ ‫فقال مات خالد بعد المائه‬ ‫مائة‬ ‫بعد‬ ‫لاذ عشرة‬ ‫عام‬ ‫رويتا‬ ‫موته‬ ‫هل عنه بعد‬ ‫هذاقلتا‬ ‫سنة ست كيف‬ ‫الباب‬ ‫هذا‬ ‫نحو‬ ‫الوفيات‬ ‫أفضل ماصنف من كتاب‬ ‫الفه الريعى بلا اشتباه‬ ‫محمد جل عبيدالله‬ ‫وبعده ذيله الاكفانى‬ ‫ووضع الذيل هو الكتاني‬ ‫معرفة طبقات العلماء والرواة‬ ‫قد يعرفون هكذا فى اللغة ‏(‪)٢‬‬ ‫قوم تشابهوا فبالطبقة‬ ‫تقارب الأقوام فى الإسناد‬ ‫وعرفوا‪ .‬في اصطلاح باد‬ ‫كنذايحد‬ ‫بينهم‬ ‫تقارب‬ ‫أو كان في الإسناد والسن وجد‬ ‫فى الأخذ كانوا متقاريينا‬ ‫تقارب الإسناد أن يكونا‬ ‫كذاكا‬ ‫شيوخه‬ ‫أو قاريوا‬ ‫ذاكا‬ ‫هذاهم شيوخ‬ ‫شيوخ‬ ‫فقفاستبن‬ ‫للطبقات‬ ‫معرفة‬ ‫فائدة الباب هو التمييز من‬ ‫لفظا فيوهمن في البيان‬ ‫فريا يتفق السمان‬ ‫احد نذين قد يظن الآخر‬ ‫راويان من طبقة‬ ‫او كان‬ ‫تبين القصد من العنعتة‬ ‫قد زكن‬ ‫طبقتين كمثال‬ ‫أو قد يكون الرواياز صاح من‬ ‫فذا نظيره‬ ‫من أصفر الصحب‬ ‫وغيره‬ ‫انس خجل مالك‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٢٢٤ ‎‬شرحا الفية الحديث للعراقي التبصرة وفتح الباقي الجزء الثالث‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص ا‪ ٢٧٢‬من التبصرة شرح الفية العراقي وص‪ ٢٢٨ ‎‬تيسير مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫‪- ٩٢ -‬‬ ‫في الطبقة‬ ‫لكونهم م الصحب‬ ‫بشروا بالجنة‬ ‫قد‬ ‫عشرة‬ ‫النظر‬ ‫صاروا طبقات في‬ ‫فالصحب‬ ‫لكن إذاما السبق في الدين اعتبر‬ ‫ليس مع العشرة‬ ‫فأنسن‬ ‫بضع عشرة‬ ‫لطبقاتهي‬ ‫يتعلمنا‬ ‫ذي الطبقات‬ ‫فنا‬ ‫لكن إذا أراد يه;‬ ‫زمن الوفاة‬ ‫ويعرزفن‬ ‫فيعرفن مولد الرواة‬ ‫وكل ذي الاحوال عنهم حوى‬ ‫ومن رووا عنه ومن عنهم روى‬ ‫الطبقات‬ ‫نلانة تسمى‬ ‫كتب‬ ‫المصنفات‬ ‫ان اشهر‬ ‫وقيل‬ ‫للدانى اتت لللقرا‬ ‫كذاك‬ ‫الكبرى‬ ‫وتسمى‬ ‫لابن سعد‬ ‫يدعونها الكبري لدى التسمية‬ ‫بالشافعية‬ ‫تدعى‬ ‫نالنها‬ ‫في السلك‬ ‫الذهبي‬ ‫ثم كتاب‬ ‫لعبد الوهاب وذاك السبكي‬ ‫فهو باب جامع‬ ‫والطبقات‬ ‫تذكرة الحفاظ وهو الرابع‬ ‫معرفة الموالي من الرواة والعلماء‬ ‫من الرواة فهو أمر عنار)‬ ‫والعلم بالوالي يلزمنا‬ ‫في الحكم مثل نسب يتصل‬ ‫الخلل‬ ‫يكون‬ ‫القلم‬ ‫بعدم‬ ‫النكاح والإرث اعرف‬ ‫كفاءة‬ ‫وهكذا الإمامة العظمى وفي‬ ‫فالبحث عنهم لازم خوف الفلط‬ ‫فإما الأنساب في ذا تشترط‬ ‫بالفتح أو للدين فهو اعتنقا‬ ‫وفي اصطلاح من يكون معتقا‬ ‫فلت_علما‬ ‫أو أنه محالف‬ ‫يكون أسلما‬ ‫على يد القير‬ ‫سليل فيروز سعيد التابعي‬ ‫فمولى الاعتاق أب للبختري‬ ‫وأطلقه‬ ‫من طيء اعتقه‬ ‫قيل له الطائي لأن معتقه‬ ‫البخاري فيما قيلا‬ ‫محمد‬ ‫ومولى الإسلام ابن اسماعيلا‬ ‫من المجوس فارتدى الإمانا‬ ‫كانا‬ ‫جده قد‬ ‫الجعفى حيث‬ ‫على يد اليمان فيما رسما‬ ‫وهو الغفيرة وكان اسلما‬ ‫أما منال الجلف الأضبحى‬ ‫وهو سليل أخنس الجعفي‬ ‫باللف فهو عندهم تيمي‬ ‫مالك ابن أنس التيمي‬ ‫لبس وتمييز الذي ينتسيبن ()‬ ‫بأن يؤمن من‬ ‫الباب‬ ‫فائدة‬ ‫فينجلي الحق بعلم كامل‬ ‫من الموالي أو من القبائل‬ ‫ابوعمر‬ ‫صنفه‬ ‫مصنف‬ ‫خص بذا التصنيف المصربينا‬ ‫الكندي كما روينا‬ ‫نسبه‬ ‫معرفة الثقات والضعفاء من الرواة‬ ‫فإنه مؤتمن في اللفة ()‬ ‫‪-‬‬ ‫ال‪_:‬ة‬ ‫أزالة‬ ‫بقا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ث‬ ‫إن‬ ‫وا لضخضعف حسي ومعنوي‬ ‫القوى‬ ‫ضده‬ ‫إن الضعيف‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٦٢٠ ‎‬تيسير مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٢٨٢٦ ‎‬من شرحي الفية العراقي التبصرة وفتح الباقي الجزء الثالث‪. ‎‬‬ ‫(؟) طالع ص‪ ٢٦٢٨٢ ‎‬من تدريب الراوي الجزء الثاني وص‪ ٢٨٨ ‎‬تعليق الدكتور عنز على كتاب علوم الحديث لابن الصلاح‪. ‎‬‬ ‫‪- ٩٣‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يعرف بالضبط وبالصلاح‬ ‫والنقة العدل في الإصطلاح‬ ‫فى عدله أو ضبطه قد يشملن‬ ‫أما الضعيف فهو اسم من طعن‬ ‫إء أي من الرواة‬ ‫والضعف‬ ‫ةالثنقاة‬ ‫وإنا معرف‬ ‫من الجديت فهو يجلى ما استتر‬ ‫أجل أنواع العلوم يعتبر‬ ‫تم فيه صنفوا‬ ‫من الضعيف‬ ‫يعرف‬ ‫فإنه به الصحيح‬ ‫الازدي يعد‬ ‫ومثله‬ ‫مصنف‬ ‫ففي الثقات لابن حبان ورد‬ ‫والنسائي‬ ‫العقيلي‬ ‫فيهم‪ ,‬كذا‬ ‫البخارى‬ ‫صنف‬ ‫والضعفاء‬ ‫والدار قطني وكذاك ابن عدي‬ ‫ترك‬ ‫ديشنة‬ ‫التقات والضعيف‬ ‫فبها‬ ‫كتابه المغني ومنها مشترك‬ ‫والفا‬ ‫وابن أبى خيثمة‬ ‫التأريخ البخاري صنفا‬ ‫كتاب‬ ‫فافهمنا‬ ‫والتعديل‬ ‫بالجرح‬ ‫حام يعففنا‬ ‫ابن أبي‬ ‫ما للذهبى‬ ‫متل‬ ‫هذا الحديث‬ ‫وكتب خصت ببعض كتب‬ ‫كذا كتاب المقدسى فانظر‬ ‫ومنهم المزي وابن حجر‬ ‫وذاك فى الأسماء لرجال‬ ‫بالكمال‬ ‫سماه‬ ‫كتابه‬ ‫معرفة أوطان الرواة وبلدانهم‬ ‫المولد أو للسكن‬ ‫ناحية‬ ‫وطن‬ ‫وإنما الأوطان جمع‬ ‫ولد‬ ‫المدينة التى فيها‬ ‫أو‬ ‫بلد‬ ‫أو‬ ‫كذاك‬ ‫إقليميا‬ ‫كان‬ ‫إن‬ ‫بالبحث عنهم يقصد الإثبات ()‬ ‫الرواة‬ ‫هاهنا هم‬ ‫والقصد‬ ‫للراوي أو مواضع الإقامة‬ ‫ا لنواحى للولادة‬ ‫معرفة‬ ‫متوافقين‬ ‫كانا‬ ‫قفي اللفظ‬ ‫لقفرض التمييز بين إسمين‬ ‫البيانا‬ ‫مختلفين بيقصد‬ ‫من بلدين كانا‬ ‫إذا هما‬ ‫وهم بها أولو ارتباط كامل‬ ‫فالعرب ينسبون للقبائل‬ ‫لبلدانهم‬ ‫بعد‬ ‫فنسبوا‬ ‫كانوا من البدو فلما اسلموا‬ ‫المدن‬ ‫فهى‬ ‫ونسب الجام‬ ‫بها وسكنوا‬ ‫لانهم‪ ,‬عاشوا‬ ‫بدا باولهما‬ ‫لنسب‬ ‫فإن اراد الجمع مابينهيما‬ ‫الجمل‬ ‫بتم في‬ ‫إليه وليأت‬ ‫تم إلى بلدها لذي رحل‬ ‫إلى المدينة انقلب‬ ‫وبعدها‬ ‫كمثل مولود يكون في حلب‬ ‫النسب‬ ‫في‬ ‫تم الدني‬ ‫ويعد‬ ‫الجلبى‬ ‫عن هذا فلان‬ ‫يقال‬ ‫لذي هاذين الكانين رغب‬ ‫وإن يكن لم يرد الجمع انتسب‬ ‫تتبع بلدة لذي الإقامة‬ ‫وذا قليل وإذا فى قرية‬ ‫أو شاء للبلدة والناحية‬ ‫ينتسبن إن شا لتلك القرية‬ ‫وحلب من الشام حسبا‬ ‫حلبا‬ ‫تتبعن‬ ‫فهي‬ ‫كالباب‬ ‫الشامي‬ ‫وكذا‬ ‫والحلبي‬ ‫أ لبابي‬ ‫ى انتسابه‬ ‫ف ي‬ ‫يقال‬ ‫أعمواما_‬ ‫في ربعها أربعة‬ ‫‪1‬‬ ‫وينسبن لبلد أقام‬ ‫‪ ٢٨٤‬الجزه الثاني تدريب الراوي وتقريب النواري‪. ‎‬‬ ‫((‪ ( ١‬ص‪‎‬‬ ‫‪- ٩٤ -‬‬ ‫أكرم له من رجل مبارك‬ ‫ولد المبارك‬ ‫هذا مقال‬ ‫ذكر‬ ‫من المصنفات فيماقد‬ ‫يدعى بعبد الله اماما شهر‬ ‫الشأن‬ ‫بهذا‬ ‫الأنساب‬ ‫كتاب‬ ‫فهو كتاب الف السمعاني‬ ‫ثان‬ ‫أي للرواة فكتإب‬ ‫ومن مضان الذكر للأوطان‬ ‫وهي أجزاء إذا ماتقرا‬ ‫الطبقات لابن سعد الكبرى‬ ‫إن يوما نقل‬ ‫عليه أن يحتاط‬ ‫إن الذى بالسنة القرا اشتغل‬ ‫ريناا‬ ‫بعد كتاب‬ ‫ليحمي هذا المصدر التشريعي‬ ‫روا تها تأني على التحقيق‬ ‫طريق‬ ‫من‬ ‫وهذه السنة‬ ‫منها كذا ذا المردود وللوصول‬ ‫المقبول‬ ‫تعرف‬ ‫فبهم قد‬ ‫اجتهدوا‬ ‫لذا فإن العلماء‬ ‫إلا إذا شروطه تكتمل‬ ‫ماكل من روى حديتايقبل‬ ‫قاموا بجمع لمسانيد تعد ()‬ ‫وكان في الثاني من القرون قد‬ ‫قاموا بتمحيص الرواة والسند‬ ‫والتاخرون بالتدقيق قد‬ ‫أمة خير الرسل فى الإنبات‬ ‫وان هذا من خصوصيات‬ ‫إن كان للتمييز وصفا جاو‬ ‫والعقل فهو من شروط الراوي‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫وقيل هذا يعتبر‬ ‫يقبلن‬ ‫‪1‬‬ ‫وأن يكون بالقا فقفنذوالصخغخر‬ ‫أي في السماع فهو يقبلنا‬ ‫ابطا بميرزنا‬ ‫ان ض‬ ‫‪:‬‬ ‫كاأنس ومثل بجر الأمة‬ ‫الصقار في الصحابة‬ ‫سمع‬ ‫از‬ ‫وهو ابن عباس ومثل الخدري‬ ‫فيتقن المعنى وللفظ ضبط ()‬ ‫والضبط من شروطه أي منضبط‬ ‫ا‬ ‫‏‪- ٠‬‬ ‫‪1 1‬‬ ‫‪- .‬‬ ‫ر‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫عند السماع فيؤديه كما‬ ‫أوف‪ .‬احشا غلطه بين اللا‬ ‫فلا‬ ‫ولا مغ‬ ‫‪ 2‬سيء الحفظ‬ ‫على‬ ‫سهروه‬ ‫الذي يغلب‬ ‫اب‬ ‫فلا‬ ‫حفظه‬ ‫ند يختل‬ ‫كا ضير بل يضر إن كنرا‬ ‫‪ :‬يكن ابدى خلافا نادرا‬ ‫والنقلة‬ ‫يوافق الثقات‬ ‫فضبطه بقوة الذاكرة‬ ‫إن فرقوا بين جديد يجتلى‬ ‫وشدد النقاد في هذا إلى‬ ‫للرجل الواحد للضعف الملم‬ ‫من الأحاديث وبين ذي القدم‬ ‫تقوى ولكن عكسها في الكبر‬ ‫الصغر‬ ‫عند‬ ‫الإنننسان‬ ‫ذاكرة‬ ‫شرطا ومعناها استقامة خد‬ ‫تعد‬ ‫الراوي‬ ‫عدالة‬ ‫وهكذا‬ ‫روى لابد أن يكونا‬ ‫فمن‬ ‫يشينه وان يكون مسلما‬ ‫تصونه مروءة عن كل ما‬ ‫ماجاء في التنزيل‬ ‫مصدقا‬ ‫يؤمن بالله بالرسول‬ ‫(‪ )٢‬طلعة الشمس ص‪ ٢٢ ‎‬ومابعدها من الجزء الثاني‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٥٥ ‎‬الكفاية‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٨ ‎‬توجيه النظر لطاهر الجزائري‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٩٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لتأويل قصد‬ ‫فيمن‬ ‫واختلفوا‬ ‫ذو الشرك بالإجماع ما رواه رد‬ ‫تاويله مع من يشركنه‬ ‫فيخرجنه‬ ‫كان مؤمنا‬ ‫قد‬ ‫فى القيل‬ ‫إن كان عدلا ضابطا‬ ‫في فاسق التاويل‬ ‫واختلفوا‬ ‫اللأواه‬ ‫ر‬ ‫‪4‬‬ ‫الط‬ ‫أو سنة‬ ‫الله‬ ‫لكتاب‬ ‫لشئ‬ ‫كان‬ ‫ذا يقبلن‬ ‫دائرة الحق فول‬ ‫أظهر تأريلا به يخححج عن‬ ‫طلعته عن ذا الخلاف فاعرف‬ ‫وقد اطال القول نور الدين في‬ ‫من رافضين او موافقينا‬ ‫القائلينا‬ ‫احتجاج‬ ‫وذكر‬ ‫بما روى ولايدلسنا‬ ‫الراوي يعملنا‬ ‫ومن شروط‬ ‫في بابه فهو من التلبييس‬ ‫وسوف تعرفن عن التدليس‬ ‫لا نقبله‬ ‫كذب‬ ‫إن كان قد‬ ‫لا يكذبنه اصله‬ ‫كذك‬ ‫الجرح والتقدير‬ ‫الطالب حتى يعلما(‪)١‬‏‬ ‫يبحته‬ ‫الجرح والتعديل من أهم ما‬ ‫كأن ربى قال لا جخسسودوا‬ ‫خجخسس‬ ‫إنه‬ ‫ولايبقشال‬ ‫جلب المصالح وراحة اللا‬ ‫على‬ ‫مقدم‬ ‫درء الفاسد‬ ‫الهنا الفني‬ ‫في الجخجرات عن‬ ‫قدأمرالعبادبالتبين‬ ‫نهينا‬ ‫ذكر فاجر فما‬ ‫عن‬ ‫والصطفى قد قال هل ترعونا‬ ‫كل الورى‬ ‫وقال اهلكوه كيمايحذرا‬ ‫فيمن غدا متقيا شروره‬ ‫وقوله بئس اخو العشيره‬ ‫بأنه الصالح هذا ذكرا‬ ‫وقال في تزكية ابن عمرا‬ ‫للمصطفى بأنها قد خطبت ((!)‬ ‫ذكرت‬ ‫قيس‬ ‫فتاة‬ ‫فاطمة‬ ‫كذا ابو الجهم فقد ارادها‬ ‫كان معاوية قد خطبها‬ ‫صعلوك لاآمال له علانيه‬ ‫والمصطفى قد قال عن معاويه‬ ‫أما ابو الجهم فكان لا يضع‬ ‫هذا مقال المصطفى الرشيد‬ ‫بن زيد‬ ‫قال انكحى اسامة‬ ‫لأحمد بن حنبل مقالا‬ ‫كذا أبوتزابايوماقالا‬ ‫ترمى‬ ‫وذا بضعف‬ ‫ذا ثقة‬ ‫قال أتفتاب أهيل العلم‬ ‫لا غيبة فقولتي صحيحة‬ ‫قال له ويحك ذى نصيحه‬ ‫كي نأخذ الصحيح للشريعة‬ ‫وانه أبيح للضرورة‬ ‫بالأكتفا‬ ‫وخذ‬ ‫واجبا‬ ‫يعد‬ ‫وما عليك واجب توقفا‬ ‫مع حصول واحد موضح‬ ‫وامنع بشيئين فلاجرح‬ ‫عدل أمين بقمظ أو فامنعن‬ ‫والجرح والتعديل يقبلن من‬ ‫روؤنا‬ ‫يتورع‬ ‫ذا المقام‬ ‫في‬ ‫ينا‬ ‫لو‬ ‫واعلم بان المتك‬ ‫[ ‪ 9‬يجرحوا معدلا صحيحا‬ ‫خوفا بان يعذلوا مجروحا‬ ‫ودرسوا الأحوال درسا بينا‬ ‫لكنهم تثنبتوا ماامكنا‬ ‫_‬ ‫() رواه الترمذي ص ‏‪ ٤٤١‬الجزء الثالث ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٢٤ ‎‬ومابعدها من الكفاية‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٩٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أو كانبامتهمامشاققا‬ ‫فلا يعدلون قط فاسقا‬ ‫من جمع الشروط أو فينبذن ()‬ ‫وتقبلن رواية الجديث من‬ ‫مع سلامة ويحوي العقلا‬ ‫وعدل‬ ‫مسلما‬ ‫بان يكون‬ ‫دراية‬ ‫وبالرواية أنو‬ ‫فيضبطنا‬ ‫ولكتابه‬ ‫العنى ما يرسم‬ ‫ما يحيل‬ ‫يعلم‬ ‫منه‬ ‫! ذا حدث‬ ‫يعني‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫إن كان واحدا من أمرين حوى‬ ‫حالة اللذي روى‬ ‫‏‪٨-‬‬ ‫يت‬ ‫وث‬ ‫لونا‬ ‫منهم بعد‬ ‫أو واحد‬ ‫اما بتنصيص المعد لينا‬ ‫وكان قد يعرف بالعدالة‬ ‫بشهرة‬ ‫كذا‬ ‫أو باستفاضة‬ ‫زيد العدل الولي‬ ‫كجابربن‬ ‫فليس يحتاج إلى معدل‬ ‫مسلم وهو ابن أبي كربة‬ ‫كذ الربيع وأبو عبيدة‬ ‫وصالح الدهان فى المراتب‬ ‫ومنهم ضمام جل السائب‬ ‫من خير داع‬ ‫وغيرهم‬ ‫ومل التنور والأوزاعي‬ ‫إإلنا إوذاافقاخاتللناقلاتضبفطولا ونو‬ ‫يكنر‬ ‫ويعرفن الضبط ممن قد روى‬ ‫النادر‬ ‫لاف‬ ‫اخ‬ ‫ول يضره‬ ‫يذكر والتجريح يذكر السبب‬ ‫دونما سيب‬ ‫ويذكر التعديل‬ ‫لم تذكرن اسباب من يجرحن‬ ‫ان‬ ‫والتجريح‬ ‫التعديل‬ ‫وكتب‬ ‫ينبلج القبول اوببتا‬ ‫فرد وقيل اثنان فيهما زكن‬ ‫والجرح والتعديل يقبلان من‬ ‫يقدم الجرح مع التفصيل ()‬ ‫والتعديل‬ ‫الجرح‬ ‫اجتماع‬ ‫وفي‬ ‫املعدلين كنرا‬ ‫او عدم‬ ‫ا‬ ‫مفسر‬ ‫به ‏‪ ١‬ذا أدبى‬ ‫يعني‬ ‫قدم لكن ذا ضعيف ما اعتمد‬ ‫على الذي جرح بالتعديل قد‬ ‫ونحوه بدون ما تسمية ‪١‬؛)‏‬ ‫ذو ثقة‬ ‫حدثني‬ ‫وإن يقل‬ ‫وقيل يحتاج إلى توضيح‬ ‫لا يكتفى به على الصحيح‬ ‫في حق من وافقه فلتعرفا‬ ‫إن كان ذا القائل عالما كفى‬ ‫مع بعض من حقق منهم فانتبه‬ ‫وذاك إن وافقه قفي مذهبه‬ ‫ليس بتعديل وهذا اسمى‬ ‫وما رواه العدل عمن سمى‬ ‫نم يجعل‬ ‫العلم أو فتياه‬ ‫ذي‬ ‫وأما عمل‬ ‫وفيل تعديل‬ ‫نقل‬ ‫قد‬ ‫هذا على وفق حديث‬ ‫أو في رواة ذكرا‬ ‫في صحة‬ ‫ترى‬ ‫قدحا‬ ‫ولا مخالفته‬ ‫يعدلان‬ ‫اذاهما شخصا‬ ‫والمرأة يقبلان‬ ‫والعبد‬ ‫تقبل والتعديل أيضا منهما‬ ‫لان اخبارهما‬ ‫إن عرفا‬ ‫وعينه وجهلت تسميته‬ ‫عدالته‬ ‫علمت‬ ‫قد‬ ‫ومن يكن‬ ‫فذابه احتج لهذا الشأن‬ ‫فلان‬ ‫أو أبي‬ ‫فلان‬ ‫كابن‬ ‫}‬ ‫‪ ٢٠١‬الجزء الاول من تدريب الراوي‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪‎‬‬ ‫" ‪ ..‬تدريب الراوي الجزء الاول ‪.‬‬ ‫‪ ٢١٠١‬نفس الجزء الأرل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬تدريب الراوي ص‪‎‬‬ ‫(")ص ‏‪ ٠٠‬مقدمةابن الصلاح ‪.‬‬ ‫‪- ٩٧ -‬‬ ‫هيان‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫أو أنه فلان‬ ‫يضر فانتبه‬ ‫>ا‬ ‫منه‬ ‫والشك‬ ‫به‬ ‫إن كان عن عدلين فليحتج‬ ‫وإن يكن عدالة يوما جهل‬ ‫نقا ‏‪١‬‬ ‫عنه‬ ‫من‬ ‫لأنه عين‬ ‫أو كان اسم واحد قد يجهل‬ ‫من واحد من ذين ليس يقبل‬ ‫قبوله جاء خلاف السلف (()‬ ‫في‬ ‫على الديث‬ ‫اجرا‬ ‫‪ 9‬اخذ‬ ‫أولا فلا مجال قط للجواز‬ ‫عليه الكسب جا ز‬ ‫وقيل ‏‪ ١‬ن ضاق‬ ‫أو يقبل التلقين من ذا الناقل‬ ‫ومن يكن يعرف بالتساهل‬ ‫بحيث لا يعلم من حديثه‬ ‫فيمنع القبول للنلاثة‬ ‫في الرواية‬ ‫كذا كتيرالسهو‬ ‫ذا الشيخ في رواية يعبر‬ ‫رده تينا‬ ‫إذا نفاه‬ ‫التلميذ عنه فهنا‬ ‫ما حدث‬ ‫بعرب‬ ‫هناك‬ ‫بالجنزم‬ ‫علي‬ ‫ارويتهاويكذب‬ ‫يقوله‬ ‫إذا بدا‬ ‫× أعرفه‬ ‫بقول‬ ‫ويقبلن إن كان قه ترددا‬ ‫عدل عن الذي سماه تعديلا حوى ‏(‪)٢‬‬ ‫وان روى‬ ‫ذاكرا‬ ‫قط‬ ‫أو لست‬ ‫وهو الصحيح يقتضيه النظر‬ ‫وليس تعديلا يقول الاكتر‬ ‫كذبه على النبي إن روى‬ ‫ويقبلن حديث فاسق سوى‬ ‫على سوا ه قفاحذ رن واجتنب‬ ‫على النبى لا ككذب‬ ‫كذبه‬ ‫و نسي‬ ‫من حدث‬ ‫()‬ ‫حديته‬ ‫فان هذا قبلوا‬ ‫حديته‬ ‫إذا ننسى محدث‬ ‫من قد روى عنهم لذاك قبلا‬ ‫إن المشايخ اعتمادهم على‬ ‫عمن روى عنهم ويأخذونا‬ ‫أنفسهم يررونا‬ ‫فأصبحوا‬ ‫ابيه ثم عن صحابي مؤتمن‬ ‫مثل سهيل ابن أبي صالح عن‬ ‫في قصة الشاهد هذا وقعا‬ ‫رفعا‬ ‫قد‬ ‫أبو هريرة‬ ‫ذاك‬ ‫ذكر‬ ‫في ذا المقام قد‬ ‫مصنف‬ ‫وقصة اليمين أماما شهر‬ ‫كمثل العنوان من ذا الباب‬ ‫ذا الكتاب‬ ‫واسم‬ ‫عن الخطيب‬ ‫الحفظ والاختلاط‬ ‫سم‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫فانه ما ضبطا‬ ‫مرجحا‬ ‫من لم يكن صوابه على الخطا‬ ‫ملازما‬ ‫عمره‬ ‫في‬ ‫له‬ ‫كان‬ ‫مسيء حفظ وهو نوعان فما‬ ‫عرف‬ ‫منذ بدا إلى وفاته‬ ‫وإن يك السوء لحفظه طرا‬ ‫تعبيره‬ ‫في‬ ‫يعرف‬ ‫مختلط‬ ‫ر‪٥‬‏‬ ‫ه‬ ‫ر و‬ ‫بيص‬ ‫أو لذهاب‬ ‫ورد‬ ‫تفصيل‬ ‫فيه‬ ‫والاختلاط‬ ‫يرد‬ ‫حديتنه‬ ‫‪ :‬للفظ‬ ‫فسئ‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٢١٤ ‎‬الجزء الاول من تدريب الراوي‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ٥‬مقدمهة ابن الصلاح‪‎‬‬ ‫)‪ (٤‬ص‪‎‬‬ ‫‪ ١٢٥‬تيسير مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٤‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ١١٧١ ‎‬علوم الحديث لابن الصلاح‪. ‎‬‬ ‫‪- ٩٨ -‬‬ ‫يعرف في اللفة حسب النقل ()‬ ‫فالاختلاط بفسادالعفقل‬ ‫أقوالنه كخارزذف به ألم‬ ‫كذا في الاصطلاح أو لم تنتظم‬ ‫وهو فتى السائب بالكوفي عرف‬ ‫خرف‬ ‫قد‬ ‫التقفر‬ ‫مثل عطاء‬ ‫كعبد الرزاق بن همام ذكر‬ ‫بذهاب للبصر‬ ‫أو اختلاط‬ ‫كابن لهيعة بحرق الكتب‬ ‫عقله بسبب‬ ‫أو اختلاط‬ ‫وحكم مارووه قالوا يجري‬ ‫يدعى بعيد الله وهو المصري‬ ‫إن ميزو او فليس يقبل‬ ‫إن كان قبل الاختلاط يقبل‬ ‫لم يعلم الجال به لاييحتذى‬ ‫اختلاط بل يرد واذا‬ ‫بد‬ ‫فيقبلن حديثه إذ ضبطا‬ ‫حتى يرى هل قبل ان يختلطا‬ ‫ما قد رواه رده تينا‬ ‫أم أنه بعد اختلاط فهنا‬ ‫تميز الحديث من يروين‬ ‫الباب ان‬ ‫فائدة العلم بهذا‬ ‫قبل اختلاطهم من النقات‬ ‫وأخرج الشيخان عن رواة‬ ‫المؤلفات ختلى‬ ‫واشهر‬ ‫فلا‬ ‫وبعده‬ ‫أى فى الصحيحين‬ ‫كذلك العلائي في المروي‬ ‫الف فيه مثل الجازمي‬ ‫فتى العجمي كتابا عرف!‬ ‫سبط‬ ‫إبراهيم صنفا‬ ‫ابن‬ ‫والجافظ‬ ‫اخشتلاط (‬ ‫بمن رمي بحالة‬ ‫الاغتباط‬ ‫كتاب‬ ‫وإسمه‬ ‫الجهالة بالسراوي‬ ‫عدم العرفة ()‬ ‫ويقصدن‬ ‫العلم جا في اللقة‬ ‫الجهل ضد‬ ‫فنهم‬ ‫منهم‬ ‫ثلاثة‬ ‫جهله‬ ‫علم‬ ‫حسبما‬ ‫والأسباب‬ ‫بالراوي‬ ‫أاو كنية أو كان اسما أو نسب‬ ‫راو كلقب‬ ‫نعوت‬ ‫إن كثرت‬ ‫أ ‪ 9‬ذكر اشتهار ه بصفة‬ ‫أو أنه مشتهر بحرفة‬ ‫لفرض حتى يظن من ذكر‬ ‫فيذكرن بغير ما به اشتهر‬ ‫فيجهلن والجال منه يستر‬ ‫ه آخر‬ ‫بأنه راو سو‬ ‫منه‬ ‫لأنه يروي قليلا‬ ‫ذ عنه‬ ‫رن أ<‬ ‫أو ليس بيكة‬ ‫ذاك نوع وارد‬ ‫ك‬ ‫ا غير‬ ‫واحد‬ ‫عنه‬ ‫ورما بأخذ‬ ‫مختصرا فهو من مبهمه‬ ‫إن لا يصرحن قط باسمه‬ ‫بن السائب اللذ يروين‬ ‫محمد‬ ‫منال كثرة نعوت الراوى عن‬ ‫نسبه بعضهم يوما لجد‬ ‫قادر‬ ‫يسمى‬ ‫حماد‬ ‫وقيل‬ ‫بن بشر‬ ‫ممحمد‬ ‫فقد دعي‬ ‫وكنذايكنى‬ ‫أبا سعيد‬ ‫ظن جماعة وذا فردا بعد‬ ‫وا با ا لنخضرورد‬ ‫ابا هشام‬ ‫للراوي أو عنه روي بقلة‬ ‫أما منتثنال قلة الرواية‬ ‫بفتح شين وهوتابعي‬ ‫هو أبو الشراء الدارمي‬ ‫‏‪. ٢٦٢١‬‬ ‫لدكتور عثر على كتاب علوم الحديث لابن الصلاح ص‬ ‫(‪ ٢٣٦ )١‬تيسير مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫‏)‪ (٢‬تعليق ا‬ ‫‪.‬‬ ‫تيسير مصطلح الحدييثث‬ ‫‏‪٧١٩‬‬ ‫(")ص‬ ‫‪- ٩٩ -‬‬ ‫سلمة ثم مثال قدأتى‬ ‫فتى‬ ‫غير حماد‬ ‫لم يرو عنه‬ ‫أخبرني فلان فالاسم طوى‬ ‫عن عدم التصريح باسم من روى‬ ‫وإن ترد تعريف من قد يجهل‬ ‫رجل‬ ‫أ ‪ 9‬يقول‬ ‫شيخ‬ ‫أ وقال‬ ‫أو لم تكن تعرف شخصيته‬ ‫ذاته‬ ‫تدري‬ ‫شخص لست‬ ‫ذلك‬ ‫عدالته‬ ‫وهكذا‬ ‫وخبطه‬ ‫او تعرفنها وجهلت صفته‬ ‫للقول‬ ‫إلى تلاتة فخذ‬ ‫المجهول‬ ‫ذا‬ ‫تقسيم‬ ‫ومكنن‬ ‫إذا التوثيق حل‬ ‫عنه فيقبلن‬ ‫نقل‬ ‫وواحد‬ ‫من ذكراسم‬ ‫أو من روى عنه يونقنه‬ ‫را و عنه‬ ‫يوثقنه غير‬ ‫للجرح والتعديل من بين الملا‬ ‫تأملا‬ ‫قد‬ ‫أن يكون‬ ‫بشرط‬ ‫ان ينص‬ ‫من الضعيف‬ ‫لكته‬ ‫اسم جديته يخص‬ ‫وليس‬ ‫لدى التعبير‬ ‫حاله‬ ‫يجهل‬ ‫بالستور‬ ‫يعرف‬ ‫من‬ ‫والتاني‬ ‫اننين لكن قط لم يونقن‬ ‫أو أكثر من‬ ‫اننان‬ ‫عنه‬ ‫يروي‬ ‫من‬ ‫هذا عن الجمهور فيما يبدو‬ ‫رواه عندهم يرد‬ ‫فما‬ ‫تلا‬ ‫والثالث مبهم‬ ‫يخص‬ ‫وهو ضعيف والحديث منه لا‬ ‫لوخص باسم عندهم في القيل‬ ‫وإن ذ النوع من المجهول‬ ‫اذ باسمه ليس يصرحنا‬ ‫المجهول يشبهنا‬ ‫حقيقة‬ ‫بالاسم أو يبتا‬ ‫يصرحن‬ ‫حتى‬ ‫وحكمه ل يقبلن‬ ‫من جانب فيقبلن إن وضحا‬ ‫مصرحا‬ ‫او قد اتى باسمه‬ ‫بالعين والإسم وبالع_دالة‬ ‫‏‪ ١ ١‬جهالة‬ ‫من ‪:‬قبا‬ ‫فرده‬ ‫تقةتكلما‬ ‫يقول‬ ‫كان‬ ‫لو ورد التعديل عنه مبهما‬ ‫فرمالو عنده قديقبل‬ ‫من الاصح انه لايقبل‬ ‫قي تعبيره‬ ‫المبهم‬ ‫حديته‬ ‫مع غيره‬ ‫قبوله‬ ‫يلزمن‬ ‫‪.‬‬ ‫راو ولم يسم هذا مثله‬ ‫قالوا الجديث المبهم الذي له‬ ‫للجهل ما يزيد عن كتاب‬ ‫أشهر ما صنف فى الأسباب‬ ‫شهر‬ ‫واسمه‬ ‫الخطيب‬ ‫مصنف‬ ‫فكترة النعوت للراوي ذكر‬ ‫يروين‬ ‫وتفريق وفيمن‬ ‫جمع‬ ‫هو كتاب موضح الاوهام عن‬ ‫اشتملت‬ ‫وهى‬ ‫الوحدان‬ ‫بكتب‬ ‫‪7‬‬ ‫بقلة هناك كتب‬ ‫وادرسن لتهتدى‬ ‫وطالع‬ ‫عنه‬ ‫على الذي لم يره غير واحد‬ ‫حاو‬ ‫للخطيب‬ ‫كتاب‬ ‫منها‬ ‫وعدم التصريح باسم الراوى‬ ‫صنف في الأنباء وهي الحكمه‬ ‫يعرف بالأسماء ومنها المبهمه‬ ‫من مبهمات ت المتن والإسناد‬ ‫كتاب المستفا‬ ‫وهكذا‬ ‫ومو العراقي فيه قد ألفه‬ ‫صنفه‬ ‫كان ولى الدين قد‬ ‫في لقة بمعنى انشا كابتدع ()‬ ‫تعريف ذى البدعة جائت من بدع‬ ‫‪ ٧‬الجزء الثالث من القامريس المحيط‪. ‎‬‬ ‫(‪ ( ١‬ص‪‎‬‬ ‫‪- ١٠٠ -‬‬ ‫وفي اصطلاح حدث قد د ذكرا‬ ‫مصدرا‬ ‫جائت‬ ‫وهذه البدعة‬ ‫أتت‬ ‫وهي‪ ,‬بعد إكمال‬ ‫الدين‬ ‫في‬ ‫دعي إليه من ضلال‬ ‫وما‬ ‫الأهواء والأعمال‬ ‫من جانب‬ ‫صاحبها لأجلها وبهجر ()‬ ‫يكفر‬ ‫فنوع‬ ‫نوعان‬ ‫فهي‬ ‫لأمر يجب‬ ‫كفراكمنكر‬ ‫ما قد يوجب‬ ‫اعتقد‬ ‫كماإذا‬ ‫رينا المليك الاكبر‬ ‫من شع‬ ‫بالتواتر‬ ‫جآء‬ ‫ثبوته قد‬ ‫كا يقبلن ماروى للأمة‬ ‫بالضرورة‬ ‫و! نه بعرف‬ ‫لم تك فيه صفة من نوع ذا‬ ‫أما إذا‬ ‫يعتقدن‬ ‫أو عكسه‬ ‫منع‬ ‫مع تورع فما‬ ‫تقواه‬ ‫مع‬ ‫يرويه‬ ‫لا‬ ‫وانضم ضبطه‬ ‫فذاارتضى‬ ‫تكفير‬ ‫بدعته‬ ‫أي يقبلن والثاني من لا تقتضي‬ ‫وإن يكن اتنبتهابجحجته‬ ‫بشرط أن × يدعون لبدعته‬ ‫له بيز الملا‬ ‫تزيين بدعة‬ ‫لا يقبلن لأنها تدعو إلى‬ ‫فى شرحه النخبة ذات الفكر‬ ‫ابن حجر‬ ‫القول‬ ‫قال بهذا‬ ‫قال به الأكنر فيماينقل‬ ‫وقال في التدريب وهو الأعدل‬ ‫إلا الكذوب ناصر مذهبه‬ ‫به‬ ‫إنه يحتح‬ ‫قول‬ ‫وفيه‬ ‫عن الخطيب وهو قول الشافعي ()‬ ‫او أهل مذهب له وقد حكي‬ ‫الفرق بين السنة والبدعمة‬ ‫أو كان قدقرراومن فعل‬ ‫ما جاء عن خير الورى من قول‬ ‫بدعة‬ ‫مكروه حديث‬ ‫فكل‬ ‫فالسنة‬ ‫سابقا‬ ‫كما عرقت‬ ‫الواه‬ ‫وسنة المطهر‬ ‫أمرالله‬ ‫لأنه خالف‬ ‫لا شك بدعة تضل‬ ‫محدثة‬ ‫وكل‬ ‫الامور محرد`تاتها‬ ‫شر‬ ‫زكي‬ ‫صالح‬ ‫بالأودبا وكل‬ ‫والتبرك‬ ‫للقيور‬ ‫كالنذر‬ ‫و اعتقاد النفع منها والضرر‬ ‫كذاك تعظيم العيون والشجر‬ ‫قد استجدت لم تكن ببدعة‬ ‫لكنما وسائل العلم التي‬ ‫الرحلة للمتاجرة بالحديث‬ ‫ليس لها من طمع مشاركه ()‬ ‫وينبغفي للرحلة المباركه‬ ‫لله ل الطمع ولاهوى‬ ‫أن على اتراحل إخلاص النوى‬ ‫يرحلونا‬ ‫الحديث‬ ‫لطلب‬ ‫الناس الخلصرزذنا‬ ‫كذاك كان‬ ‫لكنه يقال عن ذى الفئة‬ ‫نية‬ ‫ر‪.‬رحلتهم كانت د بجسن‬ ‫بالسنة الفرا يتاجررنا‬ ‫فتى دكين ما أتى فى النقل‬ ‫يقال عن أبي نعيم الفضل‬ ‫قد لا زموه يكتبون الخبرا‬ ‫بعض من الطلاب عنه أخبرا‬ ‫منهم دراهما وينظرنا‬ ‫أعني الحديث وهو يأخذنا‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ١١٢ ‎‬الكناية‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ١٢٠ ‎‬الكفاية‪. ‎‬‬ ‫)( ص ‏‪ ١.١‬شرح نخبة الفكر ‪.‬‬ ‫‪- ١٠١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يعد‬ ‫صرفا‬ ‫عليهم‬ ‫مكسو رة‬ ‫فيأخذ الصحاح لكن إن وجد‬ ‫إن يكتبوا عن الذى يحدث‬ ‫قد حوربت كذاك بعض ذكره‬ ‫إن كان ذا فقر وهذي الظاهره‬ ‫عبادة ينهاه عن هدية‬ ‫يقول خير الرسل لابن الصامت‬ ‫تلك الهدية عن الهادي نقل (()‬ ‫هدده بطق‪3‬ق ناران قبل‬ ‫امتتسامدون في الحجخديث‬ ‫الهاشمي المرسل‬ ‫يروي حديث‬ ‫ذو التساهل‬ ‫لا يق بلن قط‬ ‫‏‪ ١‬سماعه‬ ‫وفي‬ ‫تساملا‬ ‫ا بدى‬ ‫في سماعه‬ ‫وهو ‏‪ ١‬لذي يكون‬ ‫مصح أ ‪ 9‬نام عند املي‬ ‫كذاك أن حدث لامن اصل‬ ‫أ صل كذا القابل للتلقين‬ ‫أ و قفدسهاإذا روى بدون‬ ‫حديته أو بالمناكيرعرف‬ ‫كذا بكثرة الشواذ قد وصف‬ ‫له عن الخطا الذى تبينا‬ ‫أو من أصر بعد ما قد بينا‬ ‫بحيث عدوا متساملينا‬ ‫فهؤلاء ليس يبقبلونا‬ ‫اعتبرا‬ ‫الإعراض عما‬ ‫قد حدث‬ ‫وانه في زمن تنأخرا‬ ‫وفي الروايات لهم مشهوره‬ ‫المذكوره‬ ‫وهي‬ ‫الشروط‬ ‫من‬ ‫الذي تقررا‬ ‫أعني على الشرط‬ ‫لما الوفا بها تعذرا‬ ‫الإسناد أي للأمة‬ ‫سلسلة‬ ‫فالقتصد صار فى بقا السلسلة‬ ‫رفع‬ ‫حسبما‬ ‫الحديث‬ ‫سلسلة‬ ‫من أن تنقطع‬ ‫ثم الجارة‬ ‫يليق باللقصرودماعلما‬ ‫فليعتبر من الشروط كل ما‬ ‫بأن يكون الشيخ من ذويالوفا‬ ‫على جر له ويكتفى‬ ‫اتتسما‬ ‫وبالصلاح‬ ‫وعاقلا‬ ‫وان يكون بالغا ومسلما‬ ‫ثم بضبط وسماعه عرف‬ ‫او سخف‬ ‫بفسق‬ ‫كا متظاهرا‬ ‫وبرواية من اصل لا يذم‬ ‫قال كذاك البيهقي فيما ورد ()‬ ‫وقد‬ ‫موافق لأصل شيخه‬ ‫مراتب التعديل‬ ‫منها يجي بأفعل التفضيل‬ ‫وإغا مراتب التعديل‬ ‫حدثت عنه وكذا ما يفضلن‬ ‫متاله حدثنى أصدق من‬ ‫لقصد تعديل كذاك شهرت‬ ‫وهكذا ان صيفقة قد كررت‬ ‫للتعيين‬ ‫فصاعداأكد‬ ‫كثتنقة يقول مرتين‬ ‫يه۔‪_.‬دلنه‬ ‫بمعناه‬ ‫كان‬ ‫كان بلفظ واحد أو أنه‬ ‫اشعر بالضبط كذاك فاعلما‬ ‫وما‬ ‫ومأمون‬ ‫ثبت‬ ‫كثقة‬ ‫أو لفظه لا يشعرن بالضابط‬ ‫أو ضابط‬ ‫أو حجة‬ ‫كحافظ‬ ‫أو لم يرد شئ إلى جانبه‬ ‫منل صدوق فهو لا بأس به‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ٢٢٢ ‎‬و‪ ٢٤٠ ‎‬ج‪ ١ ‎‬تدريب الراوي‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬رواه احمد بن حنبل ۔‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٠٢‬‬ ‫‪-‬‬ ‫دلالة لصدقه وخذ مثل‬ ‫ما يشعرن بضبطه ثم يقل‬ ‫وصالح الحديث فافهم ما ضبط‬ ‫ووسط‬ ‫وشيخ‬ ‫الصدق‬ ‫محله‬ ‫لم يتأكد من نبوت الصفة‬ ‫أو كان من ألفاظه السابقة‬ ‫تاكد وهاك منلا‬ ‫عدم‬ ‫التى دلت على‬ ‫من القرائن‬ ‫صويلح فظهر التحقيق ()‬ ‫ربي انه صدوق‬ ‫إز شإعء‬ ‫مراتب التجريح‬ ‫ما دل بالوصف من التصريح‬ ‫أولى المراتب إلى التجريح‬ ‫في الوضع أو ففىى ذين فاعرف ما رأوا‬ ‫على المبالفة في‪ ,‬الكذب أو‬ ‫أو ينتهي إليه في وضع يذم‬ ‫الناس كذا أورضعهم‬ ‫كاكذب‬ ‫يقال كذاب له غشلانبه‬ ‫للكذب والتاني ه‬ ‫أو منبع‬ ‫أي باللبالفة قديقال‬ ‫والدجال‬ ‫الوضاع‬ ‫كذلك‬ ‫حديثه وذي اخف فاسمعا‬ ‫يكذب او يضع أو قد وضعا‬ ‫يثبت‬ ‫وصف‬ ‫بأجد الوصفين‬ ‫‪4‬‬ ‫الة‬ ‫الة‬ ‫وإنغما المرة بة‬ ‫قصد المبالفة جزماً جعلا‬ ‫بكذب أو كان بالوضع على‬ ‫بالكذب أ بالوضع كله يذم‬ ‫او ذامتهم‬ ‫الحديث‬ ‫كيبسرق‬ ‫من كذب او نحو وضع قد حصل‬ ‫با شناعة يقل‬ ‫أم يصفه‬ ‫وهالك ليس قويا يضبط‬ ‫يقول متروك الحديث ساقط‬ ‫به ولا يساوي شيئايسمى‬ ‫وذاهب الحديث واه يرمى‬ ‫حسب اصطلاحات لهم فى الصفة‬ ‫أما عن المرتبة الرابعة‬ ‫جدا ونالف بذا موضوف‬ ‫ية‬ ‫مطرح الحديث بل د‬ ‫ليس به يحتج في الصاحب‬ ‫الراتب‬ ‫وجاء عن خامسة‬ ‫لدى التحديث‬ ‫واه مضعف‬ ‫ديث‬ ‫الج‬ ‫أو أنه مضطرب‬ ‫ليس بعمدة ولا بحجة‬ ‫وجاء فى المرتبة السادسة‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫يحمد لضعفه ومثل ذا رسم‬ ‫أونق منه وهو لم‬ ‫وغير‬ ‫كتب الجرح والتعدير‬ ‫قد أكثروا التأليف بالتفصيل ()‬ ‫والقعلما في الجرح والتعديل‬ ‫لفرض التوضيح للثنقات‬ ‫للرواة‬ ‫ما يفرد‬ ‫فمنها‬ ‫مع ذوي التجريح منهم فاعرفا‬ ‫أفردوا للضعمفا‬ ‫قد‬ ‫ما‬ ‫ومنها‬ ‫قد تأتي‬ ‫‪ 7‬عن تراجمهم‬ ‫الرواة والنقاة‬ ‫أم ضعفا‬ ‫بدقة عن الجميع وضحوا‬ ‫للرواة شرحروا‬ ‫أو للعموم‬ ‫وكيف أيضا بالشيوخ اتصلوا‬ ‫ورحلوا‬ ‫اخذوا‬ ‫عمن‬ ‫كذاك‬ ‫وبحثوا كذاك عن وفاتهم‬ ‫ومكذا عن وقت الإلتقا بهم‬ ‫‏(‪ )٢‬ص ‏‪ ١٤١‬المدخل إلى علوم الحديث للطاهر الدرديري مع بعض التصرف ‪.‬‬ ‫‏‪١{١‬ص)ا( الدخل إلى علوم الحديث للطاهر الدرديري ‪.‬‬ ‫(آ)]ص ‏‪ ١٠٠‬تيسير مصطلح الحديث‬ ‫‪- ١٠٣ -‬‬ ‫يروي عنهم‬ ‫الحديث‬ ‫أخذ‬ ‫قد‬ ‫منهم‬ ‫وزمن الموت وعمّن‬ ‫موفورة عل مدى الليالي‬ ‫فحفظوا تراجم الرجال‬ ‫عن البخاري وهو تأليف شهر‬ ‫من هذه المؤلفات ماذكر‬ ‫واسمه تأريخه الكبير‬ ‫والضشعفا وعم للثقات‬ ‫يعم للرواة‬ ‫فانه‬ ‫حال الثقات إذ عليهم ينص‬ ‫ثم كتاب لاين حبان يخص‬ ‫‪ 9‬أ نه للض ‪ 2 2‬اء شامل‬ ‫ولفتى عدي الكتاب الكامل‬ ‫عبد الفنى فى اللأسما للرجال‬ ‫واللقدسي ألف للكمال‬ ‫ورد‬ ‫للذهبي قد‬ ‫كذا‬ ‫خص‬ ‫قد‬ ‫تة‬ ‫للسس‬ ‫وانه للكتب‬ ‫واسع المجال‬ ‫وهو كتاب‬ ‫مؤلف ميزان الاعتدال‬ ‫عءعهم تبيينا‬ ‫أ سما‬ ‫مبينا‬ ‫في الضعفاء ثم المتروكينا‬ ‫تهذيب التهذيب أتى لابن حجر‬ ‫وللكمال في الرجال مختصر‬ ‫في الجرح والتعديل مع من صنفا‬ ‫ايضا ألفا‬ ‫وابن ابي حام‬ ‫كيفية رواية الحديث‬ ‫في نقله فمنهم تش ددوا‬ ‫والعلماء في الحديث اجتهدوا‬ ‫واللتشددون منهم افرطوا‬ ‫ومنهم شاهلوا ففرطوا‬ ‫عن مالك بالشرط هذا ينقل‬ ‫فيقبل‬ ‫إذا روى من حفظه‬ ‫وعن أبي حنيضفة فلتسمع ‏(‪()١‬‬ ‫كذاك قال الصبدلاني الشافعي‬ ‫أي من يده‬ ‫إلا إذا خحرج‬ ‫وبعضهم أجاز من كتابه‬ ‫ولم تقابل بأصولها النسخ‬ ‫وقيل جازيروين من نسخ‬ ‫عدهم الحاكم مجروحينا‬ ‫متساملونا‬ ‫وهؤلاء‬ ‫ينسب للجمهور فالتحمل‬ ‫واخرون فى الخلاف اعتدلوا‬ ‫يروي من الكتاب وهو يقبلن‬ ‫إن وافق الراوي الشروط جاز أن‬ ‫من ان يقفيرن واستقامته‬ ‫على سلامته‬ ‫الظن‬ ‫إن غلب‬ ‫رواية الحديث مثل الجافظ‬ ‫أما الضرير إن يكن لم يحفظ‬ ‫ليكتب الحديث والبيانا‬ ‫لكنه بالتقةاستعانا‬ ‫طابا‬ ‫قد‬ ‫إن حفظه‬ ‫يقال‬ ‫وضيط الألفاظ والكتابا‬ ‫من نسخة فيها لم يسمعنا‬ ‫وولاملرتاقوايبل إن نأرادسخبةوبقد _ ثننبتاا‬ ‫سماعه عنها ولكن قد أتى‬ ‫سكنت‬ ‫قد‬ ‫ونفسه‬ ‫عن شيخه‬ ‫فيها سماع شيخه أو كتبت‬ ‫أو كان فى كتابه قدنقلا‬ ‫لها فقيل تقبلن وفيل ل‬ ‫كتابه حفظه فليرجعن‬ ‫خلاف حفظه فإن قد كان من‬ ‫رشد‬ ‫وقد‬ ‫على الذي حفظه‬ ‫اعتمد‬ ‫إليه أو من فم شيخه‬ ‫معا‬ ‫كتابه‬ ‫ومن‬ ‫من حفظه‬ ‫وله أن بجمعا‬ ‫إن لم بشك‬ ‫}‬ ‫‪- ١٠٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أو وجد السماع م الكتاب‬ ‫وذا كتابي‬ ‫ذا حفظر‬ ‫يقول‬ ‫اعتمد‬ ‫وقوم‬ ‫قوم‬ ‫منعه‬ ‫ولم يذكره قد‬ ‫أي من كتابه‬ ‫()‬ ‫قال السيوطي ان ذا صحيح‬ ‫قبول ما روى وذا الصحيح‬ ‫ومن اتى بعدهم من خلف‬ ‫السلف‬ ‫في‬ ‫عملوا‬ ‫فالعلماء‬ ‫مامون‬ ‫بخطه‬ ‫سماعه‬ ‫يكون‬ ‫وشرطه‬ ‫توسعة‬ ‫صين عن التغيير ليس يستراب‬ ‫به ثم الكتاب‬ ‫أو خط موثوق‬ ‫بدون لفظ الصطفى القدنانى ‏(‪)٢‬‬ ‫المعاني‬ ‫تأدية‬ ‫واخلف في‬ ‫والقول عن هذا الجواز فصلا‬ ‫بعض اجازه وبعض قال لا‬ ‫له الحديث يقتضى‬ ‫ومقصد‬ ‫بأن يكون عارفا باللفظ‬ ‫فيه خلاف عن أولي الرشاد‬ ‫وحذف بعض من حديث الهادي‬ ‫فالقيد يعطي غرضا مفيدا‬ ‫إن كان ذا المحذوف ليس قيدا‬ ‫تاتيبك متصلة‬ ‫‏‪ ١‬وصفة‬ ‫او كالفقاية‬ ‫والشرط‬ ‫كبدل‬ ‫والااستثنا والعطف للبيان‬ ‫نصطفيه‬ ‫فنحن‬ ‫ثقة‬ ‫ذو‬ ‫وان يزد را وي الجخديث فيه‬ ‫القبول تظهرزنا‬ ‫وحجة‬ ‫يبق بلنا‬ ‫ليس‬ ‫قوم‬ ‫وقال‬ ‫نرتضي‬ ‫راويها فانا‬ ‫غفلة‬ ‫مالم يقم تم دليل يقتضي‬ ‫من روى ونك رفنه عدل!‬ ‫حجتنالا قبلنا الصلا‬ ‫لانها تكون للإفادة‬ ‫نقبل الزياده‬ ‫لا شك سوف‬ ‫ارتضى‬ ‫وللنقل‬ ‫الراوي‬ ‫رك‬ ‫ا‬ ‫شا‬ ‫ش‬ ‫ان‬ ‫المانعرون ان الجافظا‬ ‫وفال‬ ‫منه أي بالزائدة‬ ‫فالانفراد‬ ‫واحده‬ ‫جاءت‬ ‫وإنما القصة‬ ‫يحتمل السهو متى بها انفرد‬ ‫وقد‬ ‫في حقه يورث تهمة‬ ‫معنى الجديث دون لفظ حاو ()‬ ‫أن يقول الراوي‬ ‫ويستحب‬ ‫فلتعلما‬ ‫ونحوه‬ ‫كشبهه‬ ‫كأن يقول أو كماقال وما‬ ‫المؤتمن‬ ‫بالمعنى حديث‬ ‫يكتب‬ ‫وفي المصنفات لا يجروز۔ أن‬ ‫منه‬ ‫شيء‬ ‫رن‬ ‫ول بغي‬ ‫للضرورة‬ ‫الخطاب‬ ‫في‬ ‫بالمعنى‬ ‫للرواية‬ ‫وان من أجاز‬ ‫او إن روى قد يلحنن‬ ‫مصحف‬ ‫وينبغي للراوي أن يبعد عن‬ ‫اللحن عن الرواية‬ ‫ليبعد‬ ‫اللغة‬ ‫وعلم‬ ‫ويدرس النحو‬ ‫ما سمع‬ ‫وتصحيف فيروي‬ ‫لحن‬ ‫في رواية وقع‬ ‫لكن إذا ما‬ ‫قال بذا الأكنر في ذا الباب‬ ‫الصواب‬ ‫وقيل يرويه على‬ ‫وقيل يبقيه وفد أصابا‬ ‫الكتابا‬ ‫وقيل جاز يصلح‬ ‫في الحواشي ما لزم‬ ‫يبينن‬ ‫وليقم‬ ‫عليه‬ ‫أي مع تضبيب‬ ‫يقرا على الصواب ولببينن‬ ‫أن‬ ‫لكنما الأولى لدى السماع‬ ‫في راوية لنا أتت‬ ‫يقول‬ ‫(‪ )٢‬الجزء الثاني من شرح طلعة الشمس ص‪. ٢٦٦١ ‎‬‬ ‫الراوي‪. ‎‬‬ ‫‪ ٩٧‬الجزء الثاني من تدريب‬ ‫)‪ (١‬ص‪‎‬‬ ‫ومابعدها‪. ‎‬‬ ‫‪ ١.٥‬تدريب الراوي‪.‬‬ ‫الراري و ص‪‎‬‬ ‫‪ ٢‬تدريب‬ ‫‪ ١.٢‬ج‪‎‬‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫_‬ ‫‪١ ٠٥‬‬ ‫أراد يقرأن أصله‬ ‫متى‬ ‫أو من طريق لفلان وله‬ ‫جا من حديث آخر فهو حسن‬ ‫ويذكر الصواب والإصلاح إن‬ ‫إصلاحه ولم يغاير ماورد‬ ‫قصد‬ ‫او بزيادة لسشاقط‬ ‫ا بأس أن يكتب ماقد حقا‬ ‫معنى لأصل فعلى ما سبقا‬ ‫إن لم يكن يختل ذا المعنى به‬ ‫من غير تنبيه على سقوطه‬ ‫تأكد الحكم هناأن يذكراا‬ ‫وإذا ماغايرا‬ ‫وحرف‬ ‫كابن‬ ‫عليه إذ غاير للمعاني‬ ‫أي يذكر الأصضل مع البيان‬ ‫يلحقه إذا ضبط‬ ‫أ‬ ‫يجور‬ ‫رواته سقط‬ ‫بعض‬ ‫عن‬ ‫أو كان‬ ‫يعني وان بنفسه قد رسمه‬ ‫الكلمه‬ ‫ذي‬ ‫وليزد‬ ‫الكتاب‬ ‫في‬ ‫أي‬ ‫خطاه من الكتاب الموضح‬ ‫فليصلح‬ ‫ليس الخطا من شيخه‬ ‫ليصبح ن سالا‬ ‫عن كلمة‬ ‫وجائز أن يسألن عانا‬ ‫في المعنى كانا متوافقين‬ ‫وإن يك الحديث عن اثنين‬ ‫ويروي لفظ واحد أي منهما‬ ‫بدون لفظ قله جمعهما‬ ‫ولفلان هاهنا اللفظ جرى‬ ‫نجو فلان وفلان أخبرا‬ ‫عن غير شيخه كذا قد كتبا‬ ‫او نسبا‬ ‫ولا يزيد صفة‬ ‫وحذف قال عادة فى ذا الزمان‬ ‫فلان‬ ‫كابن‬ ‫إلا إذا ميزه‬ ‫لو حذفت خطا اتى عن نبها‬ ‫وينبفي أن ينطق القاري بها‬ ‫أتت مفصله‬ ‫على أحاديث‬ ‫وقولهم ذفى النسخ المشتمله‬ ‫فالأفضل التجديد فيها وارد‬ ‫لكنما الإسناد فيها واحد‬ ‫الإسناد منه باكتفا‬ ‫اي سرد‬ ‫يحد الإسناد أو إذا اكتفى‬ ‫ه‬ ‫قلتنة‬ ‫ديث‬ ‫الخ‬ ‫روى‬ ‫إذا‬ ‫يقول بالإسناد أو قال به‬ ‫نقل‬ ‫ذاكث المتن حسبما‬ ‫وساق‬ ‫إن قال راو قال سيد الرسل‬ ‫ده لما ورد‬ ‫روى ‪.‬‬ ‫تم‬ ‫أي قدم المتن وأخر السند‬ ‫جازلمن سمعه أن يبتدي‬ ‫تستبن‬ ‫المتن فادرس‬ ‫بعض‬ ‫قدم‬ ‫وقيل يقبل الخلاف مثل من‬ ‫رواه بالأول ذو التلقين‬ ‫والمتن إن روي باإسنادين‬ ‫وقال في الخير للبيان‬ ‫اني‬ ‫بالث‬ ‫كه‬ ‫أت‬ ‫وبعده‬ ‫رفع‬ ‫رواية بتثتان قد‬ ‫شاء‬ ‫سمع‬ ‫مثله وكان‪ ,‬من‬ ‫لفظة‬ ‫وقيل جازان يكن ميزا‬ ‫خلاف قيل ذا ما جوزا‬ ‫فيه‬ ‫جماعة من علما من يروين‬ ‫أي بين الألفاظ وينقلن عن‬ ‫يذكر ثم قال بعد ماور‬ ‫منهم كمثل ذا قللإيسناد قد‬ ‫وأعجب الخطيب قوله بذا‬ ‫متنه كان كذا‬ ‫متل حديث‬ ‫فإنما النوري قد أجازه‬ ‫لكنه إذا يقول نحوه‬ ‫كذاك فى التقريب جاء فاسمعا‬ ‫وشعبة وابن معبن منعا‬ ‫ما بين اللفظتين فيما حققا ر‬ ‫قال الخطيب ابن معين فرقا‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ١٢٠ ‎‬الجزه الثاني من تدريب الراوي نقس المصدر السابق‪. ‎‬‬ ‫‪- ١٠٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أن يروى بالمعنى لدى التحديث‬ ‫بصح عند المنع في الحديث‬ ‫فرقا هناك عند هذا ظهرا‬ ‫برى‬ ‫فلا‬ ‫أما على جروازها‬ ‫يقول بل يؤتى بما يلائم‬ ‫وإن فى هذا يقول الحاكم‬ ‫أو كان بالمعنىرويقول نحوه‬ ‫عند اتفاق اللفظ قال مثله‬ ‫لفظة قال المصطفى أعلمنا‬ ‫دلنا‬ ‫أن يب؛‬ ‫ولا يج«ذز‬ ‫والعكس قيل جائز مضاه‬ ‫إن قال قد قال رسول الله‬ ‫فالق صد أن يعزى إلى قائله‬ ‫به‬ ‫معناه‬ ‫لابت_فقيرن‬ ‫مابدا‬ ‫رواية يبين‬ ‫أو بعض وهن في سماعه لدى‬ ‫من حفظه فلينذكر المذاكره‬ ‫مذاكره‬ ‫أو انه حدثه‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫وروده ونقة‬ ‫مجروح‬ ‫عن‬ ‫الحديث‬ ‫وإن يك‬ ‫وجاز ذكر واحد فلتعلما‬ ‫ذكرهما‬ ‫ينبغي‬ ‫أو نقتين‬ ‫من واحد وبعضه الثاني رفع‬ ‫وإن يكن بعض حديث قد سمع‬ ‫ما حوى‬ ‫مبينا عن كل فرد‬ ‫الراوي روى‬ ‫جملته‬ ‫وعنهما‬ ‫فليس يحتج به إذابهيما‬ ‫جاز وصار كل جزء مبهما‬ ‫‪1‬‬ ‫لكتنما طريقها‬ ‫إن كان فيهما امرؤ مجروح‬ ‫عن راو ورد‬ ‫ان البعض‬ ‫يقول‬ ‫والراوي قد‬ ‫ان يذكرا كلاهما‬ ‫ما جرح‬ ‫سكوته ول سقوط‬ ‫يصح‬ ‫إذ ليس‬ ‫والتانى عن سواه‬ ‫البرهان‬ ‫يلزم كي يتضح‬ ‫أو نقّة كان إذاالبيان‬ ‫سر تكرار الحديث في الجوامع والسنن والمسانيد‬ ‫وما حوى التكرار من أسرار ‏)‪(١‬‬ ‫والقول في الجخديث ذي التكرار‬ ‫بوردن‬ ‫د‬ ‫وبع‬ ‫الصحابي‬ ‫ذاك‬ ‫منها بأن يخرج احخ ديث عن‬ ‫والقصد فيما جاء من تعبيره‬ ‫هذا الحديث عن صحابي غيره‬ ‫الثانية‬ ‫في الطبقة‬ ‫كذاك‬ ‫ليخرج نه عن القرابة‬ ‫يصححنها‬ ‫أحاديث‬ ‫كانت‬ ‫وهكذا ما بعدها ومنها‬ ‫مستقل‬ ‫فيوردنه‬ ‫تقايرت‬ ‫كل حديث لمعان قد شمل‬ ‫تناسب عرف‬ ‫حسب‬ ‫عما مضى‬ ‫في كل باب من طريق تختلف‬ ‫أعني المجديث بل وتاما ذكرا‬ ‫كذاك منها ما أتى مختصرا‬ ‫إ‪١‬‏‬ ‫ه‬ ‫وف‬ ‫شبها‬ ‫ناقنيها‬ ‫عن‬ ‫يزيلا‬ ‫فيورد الجديث كي‬ ‫التي‬ ‫العبارات‬ ‫في‬ ‫أو لاختلاف‬ ‫لفظة‬ ‫ردن بابا لكل‬ ‫فيف‬ ‫ورد‬ ‫وا رسال‬ ‫وصلا‬ ‫تعارض‬ ‫أو وجد‬ ‫للرواة‬ ‫عن اختلاف‬ ‫على حده‬ ‫لذا روى ا رساله‬ ‫ورجح الوصل وثم اعتمده‬ ‫تعقارضا أي في أحاديث أعلما‬ ‫وهكذا رفع ووقف وهما‬ ‫را ‪ 9‬وزا د رجلا فبما حوى‬ ‫_ كذلك الحكم ومنها إن روى‬ ‫(ا)ص ا‪٦٢٢‬‏ من قواعد التحديث ‪.‬‬ ‫‪- ١٠٧ -‬‬ ‫على كلا الوجهين حين يسنده‬ ‫نقصه قيورده‬ ‫وبضهم‬ ‫يحتذي‬ ‫به قد‬ ‫شيخ‬ ‫رواه من‬ ‫عنده ان الذي‬ ‫يصح‬ ‫حتى‬ ‫محرد`ئايعد‬ ‫غيره‬ ‫حدنه به عن الثانى وقد‬ ‫أي عن كلا الوجهين يصطفيه‬ ‫اسندا‬ ‫راويه حمن‬ ‫عنعنة‬ ‫كذاك منها إن حديثا أوردا‬ ‫صرح بالسماع في تعبيره‬ ‫لذا رواه من طريق غيره‬ ‫حصلا‬ ‫للقاء‬ ‫التبوت‬ ‫شرط‬ ‫حسب طريقة له لكن على‬ ‫أسرا ره فلتفقطن‬ ‫فهذه‬ ‫المعنعن‬ ‫هفي‬ ‫يكون‬ ‫ذا‬ ‫و نن‬ ‫آداب الرواية وآداب احدث‬ ‫بين البرايا لعظيم المنة ر()‬ ‫من أفضل الطاعات نشر السنة‬ ‫بأحسن الأخلاق عن قصد سما‬ ‫ناشرها عليه أن يلتزما‬ ‫وعرض الدنيا وحب الشهرة‬ ‫ة‬ ‫مبتعدا عن طلب الرياس‬ ‫الأجر‬ ‫نيل‬ ‫لقصد‬ ‫ينشره‬ ‫من هو أولى منه علما وكبر‬ ‫إذا ما قد حضر‬ ‫لبس يحدثن‬ ‫يقصده‬ ‫من سواه‬ ‫إلى حديث‬ ‫قاصدا له يسترشده‬ ‫يرشد‬ ‫المقصد‬ ‫زائرا خسيس‬ ‫لو كان‬ ‫أحد‬ ‫من‬ ‫حديته‬ ‫‪ .1‬بمنعن‬ ‫البريه‬ ‫لخالق‬ ‫ويرجعن‬ ‫حن النيه‬ ‫لقله يصح‬ ‫تم املاء الجديث يعقد‬ ‫وحسن هينة كذا وهيية‬ ‫نية على طهارة‬ ‫بجسن‬ ‫على الجميع يقبلن متى دخل‬ ‫الرسل‬ ‫سيد‬ ‫حديث‬ ‫معظما‬ ‫للديان‬ ‫بالتحميد‬ ‫كذاك‬ ‫اجلس بالقران‬ ‫يفتتح‬ ‫للعباد‬ ‫الله‬ ‫ويدعون‬ ‫مصليا على النبي الهادي‬ ‫ما ليس يفهمنا‬ ‫مجتنبا‬ ‫وحلمه‬ ‫من عطفه‬ ‫يوليهم‬ ‫يخاطب الكل بقدر فهمه‬ ‫المسافر‬ ‫من‬ ‫السامة‬ ‫خوف‬ ‫يختتم الإملاء بالنوادر‬ ‫الورى‬ ‫سيد‬ ‫يعلمن حديث‬ ‫والخللحف في سن الذي تصدرا‬ ‫> عبره ة بالسنينا‬ ‫وقيل‬ ‫بل وقيل أريعونا‬ ‫خمسون‬ ‫بلوغ الأربعين للملا‬ ‫قبل‬ ‫ث من تأهلا‬ ‫وإنما‬ ‫عن الكتاب الجامع الذي شرح ر)‬ ‫وجاء في تيسير علم المصطلح‬ ‫في حمله‬ ‫كذا‬ ‫وفي الرواية‬ ‫أي عن بيان العلم نم فضله‬ ‫قفي ذا الأمر‬ ‫الخطيب‬ ‫وألف‬ ‫ألفه سليل عبدالبر‬ ‫في خلق الراوي وشأن السامع‬ ‫الجامع‬ ‫تأ ليفغفه يدعى كتاب‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ١٧٨ ‎‬من تيسير مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٢٢٦ ‎‬علوم الحديث لابن الصلاح‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٠١٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫آداب طالب الحديث‬ ‫يخالق الناس بخلقه الجسن‬ ‫وينبغي لطالب الجديث أن‬ ‫فلتعرف‬ ‫صفاته التى مضت‬ ‫يشارك الذى يحدثن في‬ ‫نيل الدنا بلك التحديث‬ ‫لا ينوين بطلب الحديث‬ ‫وجاء في العنى حديث ذكرا ‏(‪)١‬‬ ‫فقد نهى عن ذاك سيد الورى‬ ‫لكي يفوز بدخول الجنة‬ ‫ويخلص النوى لرب العنزة‬ ‫من قول سيد الورى وما وعى‬ ‫ويعلمن بالذي قد سمعا‬ ‫لطلب الحديث أن يدعو الأحد‬ ‫وهاك آدابا تخص من قصد‬ ‫وللاإيانه‬ ‫والفهم‬ ‫للحفظ‬ ‫والإعمانه‬ ‫التوفيق‬ ‫بسأله‬ ‫ما جاء عن نبيناالجليل‬ ‫النفس قي خصيل‬ ‫ويحهدن‬ ‫يقصد للسمعع من أهل البلد‬ ‫دينا وسند‬ ‫وارفع الشيوخ‬ ‫ومن سمع‬ ‫يعظمن شيخه‬ ‫من شيخه ويرشدن الزملا‬ ‫ويصبرن على الجفا إن حصلا‬ ‫وهمه لنشر علم يصرف‬ ‫لا يكتمن عنهم مايعرف‬ ‫ة تنال‬ ‫من دونه سنا ورؤفع‬ ‫لا بمنعنه الحياء من سؤال‬ ‫او يسمعن فنفسه قد يتعب‬ ‫إن لم يكن يفهم ما قد يكتب‬ ‫وما قد حررا‬ ‫على سماعه‬ ‫وليس يغنيه بأن يقتصارا‬ ‫من كتب السنة فالحق وضح‬ ‫الأصح‬ ‫ثم يقصد‬ ‫بدون فهم‬ ‫العسالي والنازل‬ ‫الإسناد‬ ‫وهو من الدين على العباد ()‬ ‫بالإسناد‬ ‫الأمة‬ ‫ذي‬ ‫تص‬ ‫‪3‬‬ ‫فتكثر الأقوال والكذب فشا‬ ‫بما يشنا‬ ‫من يشا‬ ‫لولاه قال‬ ‫وحجة في النقل للأخبار‬ ‫الأبصار‬ ‫لأولي‬ ‫وهو السلاح‬ ‫لذا فقد فشت إليه الرحلة‬ ‫وطلب العلو فيه سنة‬ ‫لطلب العلو في الماضي رحل‬ ‫الرسل‬ ‫سيد‬ ‫صحب‬ ‫من‬ ‫فعدد‬ ‫لنازل فهو اسم فاعل يعد‬ ‫وإما العالي من العلو خد‬ ‫اما اصطلاحا فى مقال مثبت‬ ‫هذا أتى تعريفه قفي اللفقة‬ ‫بنسبة عن سند فالعالى‬ ‫الرجال‬ ‫عدد‬ ‫فيه‬ ‫ماقل‬ ‫ويزيد العدد‬ ‫به الجديث‬ ‫ف يرد‬ ‫أي سند آخر‬ ‫ذكرا‬ ‫قد‬ ‫بنسبة لسند‬ ‫أما الذي عد الرجال كثرا‬ ‫العدد‬ ‫به وقل عنده‬ ‫جآاء‬ ‫قد‬ ‫والحديتث‬ ‫أي سند آخر‬ ‫فتنازل أما العلو ينقسم‬ ‫وهو بإسناد نظيف معتمد‬ ‫فرب من الرسول من حيث العدد‬ ‫إلى العلو وخصوصا لو ثبت‬ ‫مع ضعف فليس يلتفت‬ ‫إن كان‬ ‫‪ ١٩٩‬الجزه الثاني من تدريب الراوي والمتن ومابعدها‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫ص)‪ (١‬‏‪ ٢٢٢‬الجزك الثالث من سنن ابي داؤد رقم الحديث ‏‪. ٢٦٦٤‬‬ ‫‪- ١٠٩ -‬‬ ‫الختاريذعونا‬ ‫من صحبة‬ ‫إن كان فيه بعض الكذابينا‬ ‫أئمة الحديث لو قد يكنرن‬ ‫ثانيهما القرب من الإمام من‬ ‫كالقرب من ابن جريج يوجد‬ ‫من بعده إلى الرسول العدد‬ ‫خمسة‬ ‫تعد‬ ‫للراوي من كتب‬ ‫نالتنها علوه بالنسبة‬ ‫من كتب الجديث عاليايعد‬ ‫أو غير ذي الخمسة مما بعتمد‬ ‫ذا النوع يقسمن إلى أربعة ()‬ ‫قال سليل حجر في النزهة‬ ‫كنذايقال‬ ‫ثم المساواة‬ ‫هى الموافقة والإيدال‬ ‫هذا وضحه‬ ‫للنخبة‬ ‫قفي الشرح‬ ‫ورابع الأقسام فالصافحه‬ ‫ان يقع الحديث عن شيخ ثقه ()‬ ‫أول ذي الأريعة الموافقه‬ ‫من ع _دد‬ ‫رويت‬ ‫اقل مما قد‬ ‫من غير ما جهته وبعدد‬ ‫عنه وفي النزهة تمنيل رسم‬ ‫تم‬ ‫مسلم‬ ‫عن‬ ‫وهو بإسنادك‬ ‫الروايه ‏)‪(٢‬‬ ‫فذي‬ ‫عن مالك شيئا‬ ‫فلو روى البخاري عن قتيبه‬ ‫أعداد أتت‬ ‫إلى نمانية‬ ‫لو عن طريق للبخاري رويت‬ ‫حكوا‬ ‫قتيبة‬ ‫عن‬ ‫ذاك الحديث‬ ‫وبيننا فلو‬ ‫بين قتيبة‬ ‫القياس‬ ‫البخاري صار ر ي‬ ‫شيخ‬ ‫جا من طريق لأبي العباس‬ ‫لنا‬ ‫وبين راويه قتيبة‬ ‫بيننا‬ ‫يكون‬ ‫سبعة‬ ‫عدد‬ ‫بدلا‬ ‫يمر‬ ‫ما‬ ‫هذا‬ ‫فإن‬ ‫وان لشيخ شيخه قد وصلا‬ ‫طربق باد‬ ‫من ن‬ ‫‪9٩‬‬ ‫منه‪‎‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لكنماوقحعوع نذاالإسناد‬ ‫في النظر‬ ‫فالقعنيي‬ ‫عن مالك‬ ‫للقعنبي من طريق اخر‬ ‫وأكثر اعتبارهم في الصفة‬ ‫جاء بديلاصاح عن قتيبة‬ ‫إن قارنا العلو مع من حققه‬ ‫إن بدلا قد كان او موافقه‬ ‫الأنواع يذكرونه‬ ‫وسادس‬ ‫دونه‬ ‫فيقع ان‬ ‫أو لم يكن‬ ‫راو إلى آخره فلتعلمن‬ ‫وهو استواء عدد الإسناد من‬ ‫يدعى المساواة بهذا عرفا‬ ‫فمع إسناد الذي قد صنقا‬ ‫النسائي حديثا معتبر‬ ‫يروي‬ ‫ابن حجر‬ ‫مثاله ماقاله‬ ‫العداد‬ ‫وواحد‬ ‫عشرة‬ ‫يقع بينه وبين الهادي‬ ‫من جانب آخرعمن يروي‬ ‫مروي‬ ‫الجديث‬ ‫ذلك‬ ‫فيأتي‬ ‫إلى النبي المصطفى الكرم‬ ‫المرسوم‬ ‫بنفس هذا العدد‬ ‫ثم المصافحة نوع قد يرد‬ ‫النسائى فى العدد‬ ‫فإنه ساوى‬ ‫الذي شهر‬ ‫الصنف‬ ‫لذلك‬ ‫ذكر‬ ‫وهي استواء مع تلميذ‬ ‫لذا التنويع‬ ‫أي أول فافهم‬ ‫أعني على وجه له مشروع‬ ‫وصافحه‬ ‫لقيه‬ ‫كأنه‬ ‫الصافحه‬ ‫ومن هنا سميت‬ ‫العلو عند كل راو ر؛)‬ ‫فهو‬ ‫الراوى‬ ‫وفاة‬ ‫وإن تقدمت‬ ‫قي `‬ ‫أرويه عن تلاثة فالبيه‬ ‫مثاله ما قد يقول النووى‬ ‫‏‪ ٥‬۔‪.‬۔‬ ‫‏‪ ٢‬ص‬ ‫‏)‪ (٢‬متن تدريب الراوي ج‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ١٢٢ ‎‬نزهة النظر شرح نخبة الفكر‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ص ‏‪ ١٦٨١‬تدريب الراوي الجزء الثاني ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ١٢٤ ‎‬نزهة النظر وص‪ ١٢٥ ‎‬منها‪. ‎‬‬ ‫‪- ١١٠ -‬‬ ‫وأغلى‬ ‫ددئلانة‬ ‫من ع‬ ‫ثم عن الحاكم فهوأعلى‬ ‫عنه حكوا‬ ‫وهو سليل خلف‬ ‫وهؤلاء عن ابي بكر رووا‬ ‫وفاة البيهقي قبل وانتهت‬ ‫نم عن الحاكم اذ تقدمت‬ ‫أما العلو بالسماع قد وصف‬ ‫فمروته يكون قبل ابن خلف‬ ‫سمع‬ ‫منه‬ ‫مقدما‬ ‫يكن‬ ‫فمن‬ ‫وقع‬ ‫من شيخ‬ ‫السماع‬ ‫تقدم‬ ‫منه متاله جرى‬ ‫سماعه‬ ‫يقدمن عن سامع تاخرا‬ ‫سمع شخص قبل شخص إذ قصد‬ ‫وقد‬ ‫من الشيخ‬ ‫سمع شخصان‬ ‫من أريفينا‬ ‫وغير‬ ‫عاما‬ ‫فسامع م الشيخ من ستينا‬ ‫من الشيخ حق‬ ‫ممن سماعه‬ ‫فأول الشخصين أولى وأحق‬ ‫خرف شيخه على مر الزمن‬ ‫ذاك إن‬ ‫حق‬ ‫ويتنأكدن‬ ‫من ضدها قد تعرف الأحكام‬ ‫أقسام‬ ‫خمسة‬ ‫أما النزول‬ ‫فكل قسم ضد قسم منهما‬ ‫هما‬ ‫ضخضدان‬ ‫والنازل‬ ‫والعالي‬ ‫في الملا‬ ‫لأما النازل شؤم‬ ‫والعالي عن نازله قد فضلا‬ ‫يفيد فالنازل أولى فاغلما‬ ‫با‬ ‫‪3‬‬ ‫يجتاز‬ ‫إذا الإسناد‬ ‫لكن‬ ‫أوثق أو أحفظ عن عاليه‬ ‫إذا كان الرجال فيه‬ ‫كما‬ ‫الأخذ بالنازل قد تعينا‬ ‫او أنهم أفقه منهم فهنا‬ ‫وكان في العالي حضور حصلا‬ ‫متصلا‬ ‫كونه‬ ‫أاو بالسماع‬ ‫له‬ ‫يحصل‬ ‫او انه تساهل‬ ‫أو الاجازة أو امناوله‬ ‫في الجمل فالنازل أولى فاستفد‬ ‫رواته ورد‬ ‫بعض‬ ‫وذاك من‬ ‫هو القريب وهنا القصد به رر‬ ‫وطنه‬ ‫عن‬ ‫البعيد‬ ‫فى اللفة‬ ‫لاحا‬ ‫إن لفظة بهاغموض‬ ‫واصطلاحا‬ ‫لفنظ خفى معناه‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫لقلة استعمالها فصعبت‬ ‫وذاك في متن الحديث غمضت‬ ‫علمه فليعلموا‬ ‫أهل الحديث‬ ‫هم يلزم‬ ‫وانه فن ‏‪٨٥‬‬ ‫فليتحر خانئضوه القتصدا‬ ‫جدا‬ ‫والخوض فى ذاالفن صعب‬ ‫البشير‬ ‫لسنة‬ ‫بجهله‬ ‫المرء على التفسير‬ ‫‏‪ ٦‬يقدم‬ ‫لو فسرواهم يتنبتونا‬ ‫بتش_ددونا‬ ‫فالعلماء‬ ‫فهذه الظنون ليست تفني‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بال‬ ‫نه‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫رواية تفسرن ماقصد‬ ‫وأجود التفسير فيه أن ترد‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫بتمثيل له موضح‬ ‫جاء‬ ‫وصاحب التيسير للمصطلح‬ ‫فقاعدا أو فعلى جنب فقع ()‬ ‫قائما فإن لم تستطع‬ ‫كصل‬ ‫وعن علي ثبتا‬ ‫مفسآ‬ ‫أ تى‬ ‫جنب‬ ‫على‬ ‫قوله‬ ‫فاإن‬ ‫()‬ ‫والقبلة القرا بيستقبلنا‬ ‫الأمن يقصدنا‬ ‫فجنبه‬ ‫‏(‪ )٢‬ص ا!‪١٧‬‏ ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ص ‏‪ ٨٤‬تدريب الراوي الجز الثاني ‪.‬‬ ‫() ص ‏‪ ٢٨٦‬و ‏‪ ٢٧٨‬المجلد الرابع من معجم متن اللغة ‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٢‬الجزه الثاني للدارقطني ‪.‬‬ ‫(‪ (٥‬ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫الثاني رقم الحديث‬ ‫ا‪٤‬ه‪٦‬‏ الجزء‬ ‫(!( فتع الباري ص‬ ‫‪- ١١١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫هذا الحديث الثانى قد فسها‬ ‫المريض يستقبلها‬ ‫بوجهه‬ ‫والثاني بالمعنى بذا النظم الجلي‬ ‫‪1‬‬ ‫للحديث‬ ‫أ شرت‬ ‫فقد‬ ‫فطالعن كتب الحديث باعتنا‬ ‫لم أستطع نظم الحديثين هنا‬ ‫جد هناك كامل الاخبار‬ ‫كالدا رقطني وكذا البخاري‬ ‫أتى مؤلف ()‬ ‫فللسيوطي‬ ‫ألفوا‬ ‫للحديث‬ ‫الغريب‬ ‫وفي‬ ‫لابن الأنير فيه تأليف ذكر‬ ‫الدر النتير وشهر‬ ‫وإسمه‬ ‫كتابه الفائق فى ذاالخبر‬ ‫وهو النهاية وللزمخشري‬ ‫الرشيد‬ ‫سليل سلام ‪7‬‬ ‫والإسم كالعنوان للباب اعلموا‬ ‫وهو القاسم‬ ‫بالتشديد‬ ‫سلام‬ ‫السلاسل‬ ‫(إ‪)٢‬‏‬ ‫من السلسلة‬ ‫مفعول‬ ‫هو ‏‪ ١‬سم‬ ‫تعريفه فى اللقة‬ ‫مسلسل‬ ‫بالفتح هكذا لدى التسمية‬ ‫المقيد‬ ‫لا×تصاله‬ ‫وذاك‬ ‫وهي بكسر السين من حديد‬ ‫وأنةيؤأخذ من سلسلتا‬ ‫للماء‬ ‫كصبه‬ ‫لطالب‬ ‫أي كل شيخ كان في الإلقاء‬ ‫شرح لها نقلا وتقريف يحد‬ ‫في جوفه كذاك في النخبة مع‬ ‫واحدة فردا ففردا فاعرفه ()‬ ‫تتابع الإسناد أي على صفه‬ ‫للرواية‬ ‫يكون‬ ‫فتارة‬ ‫واحدة‬ ‫أو أنه في حالة‬ ‫صفات‬ ‫من‬ ‫تذكر‬ ‫ومالهم‬ ‫يكون للمراة‬ ‫وتارة‬ ‫روال‬ ‫تكون بالاق‬ ‫‏‪١‬او انها‬ ‫أحوالهم تكون بالأفعال‬ ‫ة د‬ ‫الرواية ا لتي‬ ‫أي صفة‬ ‫أوبهيمامعاومهكنذاججد‬ ‫عفت‬ ‫[ و زمن [ ومكان‬ ‫تعلقت‬ ‫الأداء قد‬ ‫بصيغ‬ ‫فهو حديث عن أبي هريرة ‏)‪(٤‬‬ ‫أما عن الرواة في الفعلية‬ ‫يقول شبك النبي بيدي‬ ‫وارد‬ ‫في مثال‬ ‫والفوز جاء‬ ‫البد‬ ‫الرواة تشبيك‬ ‫من كافة‬ ‫وانه يرويه عن خير الرسل ره)‬ ‫وهو حديث لمعاذ بن جبل‬ ‫زكا‬ ‫والمصطفى علمه قول‬ ‫قال له الهادي انااحبكا‬ ‫أنااح بك كماقدنقلا‬ ‫من رواته تسلسلا‬ ‫فالقول‬ ‫ومثل النوعين في المروي‬ ‫عيد للصمد‬ ‫الإيمان‬ ‫حلاوة‬ ‫البرايا ا يجد‬ ‫يقول سيد‬ ‫وقبض اللحية خيرالبشر‬ ‫بالقدر‬ ‫يكون مؤمنا‬ ‫حتى‬ ‫من تدريب الراوي الجزه الثاني‪. ‎‬‬ ‫‪ ١٨٥‬والتنييل آ‪٦‬‬ ‫(‪ ( ١‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬طالع ص‪ ٢٤٤ ‎‬ومابعدها من المجلد الحادي عشر من لسان العرب وطالع ص‪ ٢٥ ‎‬من شرح نخبة الفكر‪. ‎‬‬ ‫‏‪. ٥٢‬‬ ‫‏‪ ٢‬فتح المغيث للسخاوي ص‬ ‫‏) ‪ ( ٤‬ج‬ ‫‪. ٧‬‬ ‫الراوي الجزء الثاني ص‪‎‬‬ ‫)‪ (٢‬تدريب‬ ‫(‪ )٥‬ص‪ ٢٢٥ ‎‬الجزه السادس رقم‪ ٢١٦١٤ ‎‬احمد بن حنبل للسند‪. ‎‬‬ ‫‪- ١١٢١ -‬‬ ‫أستطيع اذكر الحديث مكملا‬ ‫بالقَذرآمنت ولا‬ ‫بقول‬ ‫رووا جميعا فعل خير من ولد‬ ‫فالنظم غير النثر والرواة قد‬ ‫فالقول والفعل هنا قد عرضا‬ ‫بأنه جيته قد قبضا‬ ‫مثل حديث جاء في القراءة‬ ‫الرواة بالقولية‬ ‫وصفة‬ ‫مع كل راو عن فلان حصلا‬ ‫لسورة الصف فقد تسلسلا‬ ‫جاء عن الفعل فهذا رسما‬ ‫قرأها فلان هكنذاوما‬ ‫أو رواة‬ ‫أي باجمين‬ ‫للرواة‬ ‫السما‬ ‫وهو اتفاق‬ ‫مسلسل الحفاظ من هذا جعل‬ ‫منهم كمثل‬ ‫الأسماء‬ ‫تتفق‬ ‫نسبتهم وهذا الانفاق‬ ‫و ورد ا تنفاق‬ ‫ا‬ ‫والفقه‬ ‫يروى عنهم‬ ‫أولاك مصريون‬ ‫أو أنهم‬ ‫مثل الدمشقيين‬ ‫وفرعوا لهذه القضية‬ ‫للرواية‬ ‫و بصفات كان‬ ‫جائي‬ ‫منال‬ ‫تعلق حسب‬ ‫الأدا ء‬ ‫يصيغ‬ ‫نها‬ ‫أما‬ ‫بالله أو ان يذكر الزمان‬ ‫فلان‬ ‫أ و اأخ برنا‬ ‫سمعت‬ ‫كذاك يوم القيد مثل جار‬ ‫كالقص بالخميس للأظفار‬ ‫ا‬ ‫فلة‪.‬‬ ‫وذاك في ملتزم‬ ‫الدعا‬ ‫وفى المكان كاجابة‬ ‫أي في السماع فهو أعلى فضلا‬ ‫على اتصال دلا‬ ‫وكل ما‬ ‫ضبط الراوة لحديث قد يراد‬ ‫بغير تدليس ومنه يستفاد‬ ‫من خلل أو يقطع التسلسإ‬ ‫المسلسل‬ ‫يسلم‬ ‫قد‬ ‫فقلما‬ ‫رواية أتت في خ‬ ‫مثل‬ ‫أوسط ‏‪ 9 ١‬آ< __ ر‬ ‫من أول‬ ‫مسلسل ونذكرالبيان ()‬ ‫كالراحمين يرحم الرحمن‬ ‫كذاك في سماع عمرو قد وصف‬ ‫وهو خجل دينار وقف‬ ‫لعمرو‬ ‫سماع ذا الأخبر أيضا ليمتم‬ ‫ثم‬ ‫أبي قابوس‬ ‫من‬ ‫بالاننقطاع‬ ‫ثم إلى الهادي النبى لو‬ ‫من ابن عمرو وهو عبدالله‬ ‫بعضهم الكمال فيه فوهم‬ ‫منقطع من الأخيرورسم‬ ‫مسلسل يروي الذييوضح‬ ‫أصلح‬ ‫يقول‬ ‫الإسلام‬ ‫وشيخ‬ ‫قال السيوطي كذاأيضابعد‬ ‫وقد‬ ‫الصف‬ ‫قراءة لسورة‬ ‫مسلسل الفاظ مثله سطر‬ ‫للفقه اء وذكر‬ ‫مسلسل‬ ‫يفيد علم القطع ذا القول ورد‬ ‫الحفاظ قد‬ ‫وقال عن مسلسل‬ ‫يب‬ ‫للةت_ة‬ ‫الشرح‬ ‫نقله في‬ ‫في الشرح للنخبة في التدريب‬ ‫في بابه كبرى المسلسلات‬ ‫واز أفضل المصنفات‬ ‫ومثله محمد الأيوبي‬ ‫ألفه العلامة السيوطى‬ ‫وهو ابن عبد الباقي في التسمية‬ ‫أسماه بامناهل السلسلة‬ ‫ابن الصلاح أي بهذا الباب ‏(‪)٢‬‬ ‫ذكره عترفي كتاب‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ !٢٦١ ‎‬من علوم الحديث لابن الصلاح‪. ‎‬‬ ‫الراوي‪. ‎‬‬ ‫‪ ١٨١‬الجزء الثاني من تدريب‬ ‫‪ (١‬ص‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١١٣‬‬ ‫‪-‬‬ ‫رواية الأكابر عن الأصاغر‬ ‫ما يأخذونه عن الخصضاغر‬ ‫وذكروا رواية الأكابر‬ ‫في السن يروين عمن صفرا‬ ‫يعنى فى الاصطلاح شخصا أكبرا‬ ‫رواية الصحابة‬ ‫متاله‬ ‫ودونه يكون في الطبقة‬ ‫وذاك أسمى‬ ‫أو دونه حفظا‬ ‫عن تابعيهم او اقل علما‬ ‫)ا(‬ ‫ينطبقن‬ ‫>‬ ‫قداك‬ ‫تساويا‬ ‫إن لم يكونا قد تساويا فان‬ ‫منا‬ ‫دد‬ ‫إلى تلانة تة‬ ‫مكننا‬ ‫ه‬ ‫الرواية ‪9‬‬ ‫وذي‬ ‫طبقة كذاك في السن اعلما‬ ‫أولها الراوي يكون اقدما‬ ‫كذاك يحيي وهو الأنصاري‬ ‫من الذي عنه روى كالزهري‬ ‫ارك‬ ‫وهو سليل أنس الب‬ ‫ممن روى عنه وأولى ذكاا‬ ‫والناني أن يكون أعلى قدرا‬ ‫عنه حوى‬ ‫مالك‬ ‫عبدالاله‬ ‫عن ابن دينارروى‬ ‫كمالك‬ ‫والمنال للتبيين‬ ‫أكبر‬ ‫نالنها الراوي من الوجهين‬ ‫العجيب‬ ‫من‬ ‫ذا‬ ‫وليس‬ ‫يروي‬ ‫يقال البرقاني عن الخطيب‬ ‫رووا عن الأتباع من ذوي الوفا‬ ‫المصطفى‬ ‫وصحب‬ ‫فالراوي شيخه‬ ‫وغيرهم ممن علوا في المنزلة‬ ‫له‬ ‫رواية الباد‬ ‫متاله‬ ‫فاسمع‬ ‫يروي‬ ‫عن تابع الأتباع‬ ‫الأحبار واما التابعي‬ ‫عن كعب‬ ‫الأخبار‬ ‫لذي‬ ‫يروي‬ ‫مالك‬ ‫عن‬ ‫الأنصاري‬ ‫سعيد‬ ‫فتى‬ ‫يحين‬ ‫يقة‬ ‫ق‬ ‫إزالة الوهم عن ا‬ ‫وان من فوائد الرواية‬ ‫عنه من الراوي يكون أقوى‬ ‫فلا يظن أن من قد يروى‬ ‫حاو‬ ‫العلوم‬ ‫أو أنه عنه‬ ‫و أنه أفضل من ذا الراوي‬ ‫تعتمد‬ ‫لديهم‬ ‫لقادة جرت‬ ‫أو أنه ظن انقلابا في السند‬ ‫الف فى ذا الباب تأليفايعد‬ ‫ابراهيم قد‬ ‫أن ابن‬ ‫وذكروا‬ ‫اسحق‬ ‫ثم اسمه‬ ‫‪7‬‬ ‫يكنى أبا يعقوب والوراق‬ ‫صفارهم والآبا عن ابنانهه‬ ‫اسم الكتاب ما روى الكبار عن‬ ‫رواية الآباء عن الأبناء‬ ‫يروى عن ابنه مثاله كتب (!)‬ ‫إن جاء في رواية الحديث اب‬ ‫عن ابنه الفضل حديثا باد‬ ‫عم الهادي‬ ‫روى العباس‬ ‫فقد‬ ‫الجمع وقع‬ ‫في [ رض مزدلفة‬ ‫إن النبي بين الصلاتين جمع‬ ‫‏‪ ١‬لذي روى فقد يظن ()‬ ‫> يخطئ‬ ‫بأن‬ ‫الباب‬ ‫فوائد‬ ‫وان من‬ ‫‪-‬‬ ‫ليس الآب‬ ‫الابن‬ ‫يروي‬ ‫فالأصل‬ ‫بأما فى السند انقلاب‬ ‫۔‬ ‫‏‪٨٩‬‬ ‫وتيسير مصطلح الحديث ص‬ ‫‏‪ ١٢‬مقدمة ابن الصلاح‬ ‫‏(‪ ( ١‬ص‬ ‫‏(‪ )٢‬ص ‏‪ ٢٥٢٤‬الجزء الثاني من تدريب الراوي وص ‏‪ ٨٢‬من الجز الثالث شرح الفية العراقي التبصرة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ص ‏‪ ١١١‬تيسير مصطلح الحديث ‪.‬‬ ‫‪- ١١٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الكتاب‬ ‫عن الخطيب صاحب‬ ‫اشهر تأليف لهذاالباب‬ ‫يعرف بالبغقدادى فى الأنباء‬ ‫الابناء‬ ‫الآبا عن‬ ‫رواية‬ ‫رواية الأبناء عمن الآباء‬ ‫من المهم ذكر اسم الجد ()‬ ‫أب أو ‪:‬‬ ‫رواية ابن عن‬ ‫فهو نوعان فنوع بعلم‬ ‫يلزم‬ ‫عنه‬ ‫واسم أبيه البحث‬ ‫جا عن أبي الشراء لما يعلما‬ ‫اسم اب الراوي فحسب مثل ما‬ ‫في روايه‬ ‫أو عن أب وا‪+‬د‬ ‫الروايه‬ ‫أبيه يذكر‬ ‫فعن‬ ‫عن والد وجده ويطوي‬ ‫يروي‬ ‫كمثل عمرو بن شعيب‬ ‫جد شعيب أو أباه فافهموا‬ ‫ناقله اسميهما فيوهم‬ ‫وجده عبد الاله الأإشمجد‬ ‫أبو شعيب اسمه محمد‬ ‫وهو فتى القاص من الأخيار‬ ‫سليل عمرو صاحب اختار‬ ‫يروين عنهم‬ ‫لخبط ماقد‬ ‫باسمائهم‬ ‫العلم‬ ‫فائدة‬ ‫كذا أبو موسى المديني صنفا‬ ‫والوائلي في ذا اتجال الفا‬ ‫وذاك في رواية الإناء‬ ‫نم كتاب الوشي للعلاني‬ ‫المدبج ورواية الأقران‬ ‫يعني مصاحبا كماأبا نوا ‏(‪)٦٢‬‬ ‫الأقران‬ ‫قرين فهو‬ ‫جمع‬ ‫وهكذا اسنادهم إلى النبا‬ ‫تقا ريا‬ ‫سنهم‬ ‫اصطلاح‬ ‫وفي‬ ‫واحدة‬ ‫من طبقة‬ ‫الأخذ‬ ‫للرواية‬ ‫الاسناد‬ ‫تقارب‬ ‫رواية الأقران للمعرفة‬ ‫من الشيوخ ثم عن تسمية‬ ‫يروي سليمان هو التيمي أعلما‬ ‫يروي القرين عن قرينه كما‬ ‫نطامى‬ ‫فخذ‬ ‫كانا قرنين‬ ‫وهو فتى كدام‬ ‫عن مسعر‬ ‫روى عن التيمي قط خبا‬ ‫لكننا لا نعلمن مسعرا‬ ‫أما عن المدبج الذي ذكر‪,‬‬ ‫فهو من التدبيج عندهم صدر‬ ‫يؤخذ من ديبا جتى خدين‬ ‫هو اسم مفعول اي التزيين‬ ‫ومن روى عنه وذا التساوي‬ ‫وي الراويى‬ ‫لتسا‬ ‫بذاك‬ ‫سمي‬ ‫ارنان يرويان‬ ‫ة‬ ‫والمة‬ ‫الخدار‪ :‬ن‬ ‫ذالك‬ ‫تساوى‬ ‫كما‬ ‫عائش تروي عن أبي هريرة‬ ‫كالصحإابة‬ ‫كل عن الآخر‬ ‫عن ابنة الصديق والعلم حوى‬ ‫ابو هريرة روى‬ ‫وعكسعه‬ ‫يروي عن الزهري فيمايذكر‬ ‫ثم فتى عبدالعزيز عمر‬ ‫فى التابعين نم مالك بعد‬ ‫ورد‬ ‫هكذا‬ ‫والزهري يروي عنه‬ ‫بلا نزاع‬ ‫جاء‬ ‫سكه‬ ‫وع‬ ‫اللو زا عي‬ ‫عمن‬ ‫روى‬ ‫بأنه‬ ‫بالباب هذا قصدوا التبيينا‬ ‫التابع ينا‬ ‫وذان من اتباع‬ ‫‏‪ ٢١٥‬من كتاب ابن الصلاح علوم وتعليق عتر عليه ‪.‬‬ ‫(ا) طالع ص‬ ‫‏‪ ٢١١‬علوم الحديث ‪.‬‬ ‫")طالع ص ‏‪ ٢٤٦‬ومابعدها الجزء الثاني من تدريب الراوي وص‬ ‫‪- ١١٥ -‬‬ ‫أو قلبه فافهم لهذا المقصد‬ ‫السند‬ ‫توهم مزيد‬ ‫خوف‬ ‫فلان‬ ‫عن‬ ‫فقيل‬ ‫وخالد‬ ‫الحديث عن سلمان‬ ‫مثاله‬ ‫فافهم إلى الدقة فيما يروين‬ ‫الواو إلى لفظة عن‬ ‫فقلب‬ ‫كالدارقطني وكذا قد صنفا‬ ‫في التدبيج منهم ألفا‬ ‫والبعض‬ ‫رواية الأقرا ن‬ ‫في‬ ‫يعرف‬ ‫وهو أبو الشيخ بالااصبهاني‬ ‫فقدلحق‬ ‫ومن اتى مؤخرا‬ ‫السابق اسم قاعل من قد سبق‬ ‫منهما‬ ‫التانى‬ ‫وفاة‬ ‫وبعده‬ ‫إن موت ذاك الراوي قد تقدما‬ ‫ا فهمن‬ ‫عنه‬ ‫كلاهما روى‬ ‫شيخ‬ ‫اما اصطلاحا فاشتراكا كان عن‬ ‫()‬ ‫وهو السلفي‬ ‫الجافظ‬ ‫متاله‬ ‫بينهما تباعد الموت اعرف‬ ‫منجل‬ ‫عنيت البررداز ني حديثا‬ ‫أبو علي‬ ‫سمع منه شيخه‬ ‫ري والملنال بينه‬ ‫البخا‬ ‫كذا‬ ‫بينهما قرن وخمسون سنه‬ ‫عن رجل بعد البخاري هلكا‬ ‫اشتركا‬ ‫الخفاف حيث‬ ‫ومعه‬ ‫السراج وا لزهري‬ ‫محمد‬ ‫بسن‬ ‫تباعدا‬ ‫لكن قد‬ ‫مالك‬ ‫واسمه أحمد يرويان عن‬ ‫مثل كبير قد روي عن اصغرا‬ ‫فالزهري من مالك كان أكبرا‬ ‫يكون شيخا للذي قد خجخقا‬ ‫فإما الراوي الذي قد سبقا‬ ‫الفؤاد‬ ‫في‬ ‫يورث‬ ‫حلاوة‬ ‫وانا العلو في الإسناد‬ ‫ظنا‬ ‫قد‬ ‫سند‬ ‫‏‪ ١‬نقطاع‬ ‫من‬ ‫ودنا‬ ‫وإنه للظن يب‬ ‫وا للاحق‬ ‫له‬ ‫[ شهر تأليف‬ ‫ألف فى الباب كتاب السابق‬ ‫الرشاد‬ ‫منهج‬ ‫ولازم‬ ‫فا درس‬ ‫عن الخطيب وهو البغدادي‬ ‫الجبر‬ ‫فاستقر‬ ‫المصطلحات‬ ‫وذاك في‬ ‫عن الخبر‬ ‫سابقا‬ ‫وقد ذكرت‬ ‫أي الأسانيد التي قد تتفق‬ ‫وها أنا أذكره حسب الطرق‬ ‫أن يصار‬ ‫لنا واما‬ ‫وصوله‬ ‫اعتبار‬ ‫حسب‬ ‫وقد أتى تقسيمه‬ ‫فادرس هديت ذي العلوم تستفد‬ ‫للخبر المقبول أو ما قد يرد‬ ‫ما بين رد وقبول اشترك ()‬ ‫وذكر الطحان نوعا مشترك‬ ‫لأنه اما القبول يرجح‬ ‫لكن هنا التقسيم ليس يصلح‬ ‫اولى‬ ‫هذا الحديث فبرد‬ ‫أما إذا لم يكن القبول‬ ‫بينا ‏)‪(٢‬‬ ‫فيما‬ ‫ن‬ ‫قسما‬ ‫فانه‬ ‫فباعتبار لوصوله لنا‬ ‫‏‪ ١٨‬من تيسير مصطلح الحديث ‪.‬‬ ‫‏) ‪ )٢‬ص‬ ‫(‪ )٢‬طالع ص‪ ٧ ‎‬وما بعدها من نخبة الفكر‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١١٦١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تواتر‬ ‫معين‬ ‫في عدد‬ ‫صهر‬ ‫خ‬ ‫‪2‬‬ ‫طرقه‬ ‫تكن‬ ‫فان‬ ‫عندهم قد عرفت‬ ‫له شروط‬ ‫واتت‬ ‫علما يقينيا يفيد‬ ‫لانة فصاعدا فقيد‬ ‫بعدد‬ ‫طرقه‬ ‫او حصرت‬ ‫دون ممن‬ ‫العزيز‬ ‫فانه‬ ‫هرور‪ ,‬ر او باتنين‬ ‫بانه الن‬ ‫وغير ني تواتر فقد وصف‬ ‫عرف‬ ‫قد‬ ‫غريب‬ ‫وان بواحد‬ ‫لخلف باد‬ ‫فمنه مشهور‬ ‫بأنه من خيرالاآحاد‬ ‫والكل مذكور هنا مكتوب‬ ‫ناملعزيز منه والغريب‬ ‫الخبر المتواتر‬ ‫يشتق وهو اسم فاعل دري ()‬ ‫التواتر من التواتر‬ ‫نزوله تواترا منهيمر‬ ‫وهو التتابع ومنه المطر‬ ‫كنير‬ ‫عدد‬ ‫رواه‬ ‫قد‬ ‫ما‬ ‫مذكور‬ ‫عندهم‬ ‫اما اصطلاحا‬ ‫كذب وهذا بشروط قبلا‬ ‫على‬ ‫عادة‬ ‫ل بتواطأون ن‬ ‫والخلف في الفئة الذكوره‬ ‫كتيره‬ ‫تروي الحديث فئة‬ ‫القشرة‬ ‫تلك‬ ‫وقيل بل تختار‬ ‫وقيل عشرة‬ ‫فقيل خمسة‬ ‫‏‪ ١‬ربعرونا‬ ‫وقيل‬ ‫فصاعدا‬ ‫وقيل اننا عشر او عشثشررونا‬ ‫وقيل بالسبعين مع من حققه‬ ‫النقه‬ ‫فيهم‬ ‫وعندما تشرط‬ ‫عنه ولو مقارب عدا قبل‬ ‫وعدد الناقل مثل مانقل‬ ‫وقال نور الدين هذا الشرط‬ ‫إالى المشاهدة منل النظر‬ ‫الخبر‬ ‫استنادهم في‬ ‫واشترطوا‬ ‫لاغماالفكر مع الكل اجلى‬ ‫يعني به الحس واما العقل ا‬ ‫نحو سمعنا ولسنا مثل ذا‬ ‫رأينا وكذا‬ ‫فالخجس قولهم‬ ‫او أنه يفعل فعلافيرى ()‬ ‫ويقصد السماع من خير الورى‬ ‫ولعنوي‬ ‫من‬ ‫ينق‬ ‫لفظي‬ ‫الى‬ ‫وذو تواتر‬ ‫علي جاء في حديث قد كتب (!)‬ ‫فمثل اللقطي حديث من كذب‬ ‫الأخفيار‬ ‫من‬ ‫سبعون‬ ‫‪7‬‬ ‫من نار‬ ‫وأ مقعدا‬ ‫فليت‪.‬‬ ‫ذوو انابه‬ ‫وهم أولو فضل‬ ‫وكلهم صحابه‬ ‫عة‬ ‫‪ 9‬ض‬ ‫عندالدعاجاء عن الأمين‬ ‫لليدين‬ ‫والعنوي اكلرفع‬ ‫تقارب المائة في الحسبان‬ ‫جاءت أحاديث بهذا الشأن‬ ‫دعائه حسب القضايا فاعرف‬ ‫في‬ ‫أن النبي رفع اليدين‬ ‫تلك القضايا لم تكن تواترا‬ ‫فهو تراتر يكون عملير؛)‬ ‫وإنما فعل النبي العملي‬ ‫بأني‬ ‫فهو‬ ‫بالاستدلال‬ ‫كذا‬ ‫الجج وكالصلاة‬ ‫كمنسك‬ ‫‪ ٧‬الجزه الثاني من طلعة الشمس‪. ‎‬‬ ‫‪ ١٨‬تيسير مصطلح الحديث وص‪‎‬‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫)ص ‏‪ ١٧١‬ج ‏‪ ٢‬تدريب الراوي ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬ص‪ ٦٧٢ ‎‬المبسط‪. ‎‬‬ ‫")ص‪ ٢٢٨٢ ‎‬التعريف بالقران والحديث‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١١٧‬‬ ‫‪-‬‬ ‫المعنوي‬ ‫ث‬ ‫يجعله‬ ‫وفى موافقات الشاطبي‬ ‫ااستفراد‬ ‫في مورد الشرع ممن‬ ‫وعتده يدعى بامستفا‪:‬‬ ‫بأني‬ ‫قطع‬ ‫الوجوب‬ ‫أدلة‬ ‫مناله الوجوب للصلاة‬ ‫والبعض من ذي للوجوب يسعى‬ ‫يفيد القطعا‬ ‫هذه‬ ‫مجموع‬ ‫وبعضها ليست ججي مباشره‬ ‫واردا مباشره‬ ‫وجوبا‬ ‫لكن‬ ‫وانهياتلزم كل عاقل‬ ‫الفاعل‬ ‫تارك ومدح‬ ‫كذم‬ ‫للمعنوي وقائع كماروي‬ ‫والفرق بينه وبين المعنوي‬ ‫يكتب‬ ‫عنه‬ ‫والثاني‬ ‫مباشرا‬ ‫دلت على مايطلب‬ ‫وكلها‬ ‫يعد‬ ‫الإجماع حجة‬ ‫في‬ ‫يتثبت‬ ‫اولا وقد‬ ‫فبعضه مباشر‬ ‫وغيرها فادرس أخي العلم تصب‬ ‫وهكذا القواعد الخمس جب‬ ‫سوى مكار‬ ‫لا يمتري فيه‬ ‫ويلزم الأخذ بذي التواتر‬ ‫اليقين‬ ‫إفادة‬ ‫يفيدنا‬ ‫يفيدنا العلم الضروري يعني‬ ‫تفرع‬ ‫وهاهنا مسائل‬ ‫نقطع‬ ‫قد‬ ‫واننا بصدقه‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫د‬ ‫مما يعتق‬ ‫كان‬ ‫ما أتى إن‬ ‫ونعتقد‬ ‫يلزمنا اتباعه‬ ‫ومن له أبدى خلافا واعتزل‬ ‫والأخذ بالمدلول منه للعمل‬ ‫تأويله بين الملا‬ ‫لا يقبلن‬ ‫لو تأولا‬ ‫يبفسق‬ ‫فإنه‬ ‫النظم ذي التناثر ‏(‪)٢‬‬ ‫هو كتاب‬ ‫أشهر ما صنف _ في التواتر‬ ‫تان‬ ‫صنفقمهثم كتاب‬ ‫وقطف الأزهار كذا قدألفا‬ ‫يسمى الأزهار السيوطي صنفا‬ ‫المشنهيور‬ ‫في أول القرون كالذي عرف ر)‬ ‫ودونه الشهور إذ لم يتصف‬ ‫تروي عن الجماعه‬ ‫تعاقبت‬ ‫عن ذي تواتروهم جماعه‬ ‫لكن مع المشهور يمكن الكذب‬ ‫ل بمكن اجتماعهم على كذب‬ ‫فيما رواه من قرون واستمر‬ ‫شهر‬ ‫لكن‬ ‫مع من رواه عادة‬ ‫يزد‬ ‫بأ ن ما‬ ‫للبدر تعريف‬ ‫وورد‬ ‫المستفيد‬ ‫يسمى‬ ‫وقد‬ ‫وقد أتى قبوله في الأمة‬ ‫فطالع تستفد‬ ‫في طلعة الشمس‬ ‫عنيت ا لشماخي هكذا ورد‬ ‫دبايا اتبع المأنورا‬ ‫‪/‬‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫وقد كتبت ها هنا المشهورا‬ ‫الكتب‬ ‫في‬ ‫وجدت‬ ‫هنا ولكني‬ ‫لأنه في طلعة الشمس كتب‬ ‫من جانب الآحاد هكذا ورد‬ ‫الحديث ذا قسما بعد‬ ‫في كتب‬ ‫الوضخضخنوح‬ ‫من‬ ‫لأنه جاء‬ ‫‏‪ ١‬لصحيح‬ ‫في‬ ‫الشهور‬ ‫وسمي‬ ‫من فاضا ‪),‬‬ ‫وإغا اشتقاقه‬ ‫أصله استفاضا‬ ‫واللستفيض‬ ‫‪ ٢‬تدريب الراوي‪. ‎‬‬ ‫‪ ١٧٩‬ج‪‎‬‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬طلعة الشمس ص‪ ١٢ ‎‬الجزء الثاني‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬تدريب الراوي ص‪ ١٧٨٣ ‎‬الجزء الثاني‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ١! ‎‬ج‪ ٢ ‎‬طلعة الشمس‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١١٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بذاك في انتشاره في الأمة‬ ‫التسمية‬ ‫الما وفي‬ ‫فاض‬ ‫يقال‬ ‫ثلاثة الأقوال فبه قدتقر‬ ‫ذكر‬ ‫فاعل وتعريف‬ ‫وهو اسم‬ ‫ثانيهما أخص في التقدير‬ ‫المشهور‬ ‫مرادف‬ ‫أ ولها‬ ‫لطرفي إسناده مع من روى‬ ‫الاستوا‬ ‫شرط‬ ‫قيه‬ ‫فاللستفيض‬ ‫نالننها منه أعم قد د‬ ‫وليس في المشهور هذا يشترط‬ ‫قالت عن المشهور بالتفصيل‬ ‫الأصول‬ ‫وكتب‬ ‫أو عمكسه‬ ‫او قد روي عن طرق محصورة‬ ‫ثلاتة‬ ‫نقله على‬ ‫مازاد‬ ‫زاد على انين طول الأمد‬ ‫وهو الذي يروونه عن عدد‬ ‫على ما ذكرا‬ ‫وهو قسمان‬ ‫الترواترا‬ ‫يبلغ‬ ‫وأنه لم‬ ‫ومنه ما بالضعف عنه يعلن‬ ‫عندهم وحسن‬ ‫فهو صحيح‬ ‫عند اهيل الفن للحديث‬ ‫ومنه مشهور لدى التحديث‬ ‫من علما وعامة كذا فهم‬ ‫ومنه ما بينهم وغيرهم‬ ‫جاء على السنة تع‪.‬‬ ‫وقد يراد ما به يشتهر‬ ‫أعني له إسناده أو صاعدا‬ ‫ويطلقن ذا أن يكون واحدا‬ ‫وللسيوطي فيه تأليف ورد‬ ‫وجد‬ ‫له قط‬ ‫إسناد‬ ‫أو ليس‬ ‫أي في الأحاديث التي منتشره‬ ‫والزركشى ألف فيه التذكره‬ ‫فيما أتى مشتهرا في الأنسنه‬ ‫كذا المقاصد وتدعى الجسنه‬ ‫وزكن‬ ‫ذا الإصطلاح‬ ‫في‬ ‫ما صح‬ ‫ألفه السخاوي والمثال عن‬ ‫ومع أولي الحديث منيل جلي‬ ‫فيمن أتى الجمعة فليغتسل‬ ‫كذا القوام كحديث قد سم‬ ‫بينهم والعلما‬ ‫مع اشتراك‬ ‫السلمون أو أتى مرتسما‬ ‫عن النبي المسلم من قد سلما‬ ‫هو الطلاق عند ذي الجلال‬ ‫للفقنها كأبغض الحلال‬ ‫كمثل ما روينا‬ ‫مشتهرا‬ ‫وما أتى بين الأضوليينا‬ ‫عن أمة الهادي روى الأعيان‬ ‫قد رقع الخطأ والنسيان‬ ‫ذكرا‬ ‫عن صهيب‬ ‫فهو حديث‬ ‫أما الذي عند النحاة شهرا‬ ‫لم أستطع نظما له بنصه‬ ‫آلهه لم يعحصه‬ ‫لو لم يخف‬ ‫أتى منه حديث العجلة‬ ‫فقد‬ ‫ومنه ما يشهر عند القامة‬ ‫وهي كنيرة بهذا الشان‬ ‫فإنها حقا من الشيطان‬ ‫قائدة‬ ‫كذلك السيوطي في التدريب ()‬ ‫قد ذكر النواوي في التقريب‬ ‫فهو من المشهور قسما يعتبر‬ ‫عن ذي التواتر الذي قبل ذكر‬ ‫إذيحدثرنا‬ ‫إلا قليلا‬ ‫دنونا‬ ‫الحج‬ ‫لا يبذكرنه‬ ‫_‬ ‫(ا)ص ‏‪ ١١١‬تدريب الراوي الجزء الثاني ‪.‬‬ ‫‪- ١١٩ -‬‬ ‫خير الورى‬ ‫عني النيي المصطفى‬ ‫تواترا‬ ‫بأن ذا الحديث قه‬ ‫يكتبخ_نا‬ ‫حمن‬ ‫ذكروه‬ ‫هم‬ ‫والأصوليونا‬ ‫فالفقهآء‬ ‫لطاهر الجزائري في الأنر ()‬ ‫توجيه النظر‬ ‫كتاب‬ ‫في‬ ‫وجاء‬ ‫من‬ ‫يفقه‬ ‫تواتر ومنه‬ ‫أي‬ ‫لم يبحث انحدثون قط عن‬ ‫دري‬ ‫له‬ ‫سند‬ ‫لو‬ ‫سند‬ ‫عن‬ ‫بأنه يستغنى بالتواتر‬ ‫يأتي‬ ‫فيما‬ ‫التقسيم‬ ‫أما عن‬ ‫الرواة‬ ‫عن‬ ‫فيه‬ ‫ل× يبحثن‬ ‫فالقتصد ما روي باحاد زكن‬ ‫وحسن‬ ‫وضعيف‬ ‫إلى صحيح‬ ‫الأنواع فافهم واستبن‬ ‫تداخل‬ ‫عن‬ ‫عرفت‬ ‫لا ذو التواتر وقد‬ ‫وانه جاء بمعنى الواحد ()‬ ‫الآحاد جمع واحد‬ ‫فى‬ ‫يقال‬ ‫بنقله‬ ‫واحد‬ ‫شخص‬ ‫إن كان‬ ‫وخبر الآحاد نسبة له‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫ذي التواتر اعلمنا‬ ‫شروط‬ ‫وفي اصطلاح ليس يجمعنا‬ ‫كذي تواتر فذاك اسمى‬ ‫يفيد كالشهور لكن قبلا‬ ‫اطمئنانة في النفس ا‬ ‫كذلك‬ ‫تنجلى‬ ‫لشروط‬ ‫مع الحصول‬ ‫وهو مفيد لوجوب العمل‬ ‫يخبر العدل القبول مبني‬ ‫لمن روى يفلصروز الظن‬ ‫قط فى اعتقاد‬ ‫ليس يفيد‬ ‫الاحاد‬ ‫واعلم بان خبر‬ ‫لعدم القطع به في مايراد‬ ‫الاعتقاد‬ ‫به في‬ ‫ليس يحتحج‬ ‫أى‬ ‫كل واحد‬ ‫يلزمنا قبول‬ ‫العلم نقل الواحد‬ ‫فلو أفاد‬ ‫لو قيل قول الفرد حتما يرتضي‬ ‫قط ما تعارضا‬ ‫والخبران‬ ‫بشامد‬ ‫يقبل جاز حكمهم‬ ‫قيل قول الواحد‬ ‫وهكذا لو‬ ‫والفجار‬ ‫العدول‬ ‫رواية‬ ‫في جانب الاخبار‬ ‫ولا ستوت‬ ‫وإنها شرح كتاب النخبة ر؛)‬ ‫النزهة‬ ‫ابن حجر في‬ ‫وقال‬ ‫إن نقل‬ ‫به وجوبا‬ ‫ويعملن‬ ‫قبل‬ ‫منه ما‬ ‫خبر الآحاد‬ ‫عن‬ ‫به علم‬ ‫مخبر‬ ‫ترجيح صدق‬ ‫وذاك لعدم‬ ‫ومنه مردود‬ ‫فيبحتن عن حال من روى لها‬ ‫بها‬ ‫لتوقف للاستدلال‬ ‫أي‬ ‫اخبر‬ ‫بصدق‬ ‫القطع‬ ‫يفيدنا‬ ‫ذو التواتر‬ ‫لما يقبل‬ ‫لكنما الآحاد بالمقبول قد‬ ‫يعني بها ثبوت صدق الناقل‬ ‫را ويه الذي له نقل‬ ‫لصدق‬ ‫أي صدق هذا الخبر الذي نقل‬ ‫كذب بين اللا‬ ‫يقبل فهو‬ ‫و جاء أصل صفة الر فلا‬ ‫اخبر بالخير بالكذب قمن‬ ‫من‬ ‫يفلب الظن على كذب‬ ‫‪--‬‬ ‫الثاني ‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬طلعة الشمس الجزء‬ ‫‏)‪ (٢‬ص‬ ‫‏‪ ٦٤‬رو ‏‪ ٦٥‬توجيه النظر ‪.‬‬ ‫)ا( ص‬ ‫‏(‪ )٤‬شرح نخبة الفكر ص ‏‪. ١٩١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬مصخ‏‪٧‬تار الصحاح ‪.‬‬ ‫‪- ١٢٠ -‬‬ ‫بأحد القسمين فالحكم له‬ ‫أتت قرينة تلحقه‬ ‫فإن‬ ‫فصار كالمردودمااستقلا‬ ‫الوقف عنه أولى‬ ‫أولا فإن‬ ‫لكنما القبول ماتبينا‬ ‫هنا‬ ‫صفقة الرد‬ ‫لثبوت‬ ‫×‬ ‫فالعقل مثل أكل ما فبه سم ()‬ ‫والنقل علم‬ ‫ثبوته بالعقل‬ ‫بأنه لا بكذب‬ ‫ظنه‬ ‫في‬ ‫قد يقلب‬ ‫من‬ ‫بالسم‬ ‫أحخبره‬ ‫في الجبر‬ ‫جا‬ ‫بذي تواتر كما‬ ‫يذم والنقل ظهر‬ ‫فإنه‬ ‫قوما من العمال والنسضعاة‬ ‫للجهات‬ ‫نبينا يبعث‬ ‫به كذا الصحب اقتدوا بذا الأثر‬ ‫وما أمر‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫فيبنقلون‬ ‫ويحكمرزؤنا‬ ‫يحبر الفرد‬ ‫وهكذا الأتباع ياخذونا‬ ‫الصحابي المؤتمن‬ ‫سليل عوف‬ ‫حكم المجوس أخذ الفاروق عن‬ ‫حكم الكتابيين والامر استقل‬ ‫أى عبد الرحمن عن الهادي نقل‬ ‫تقبل‬ ‫نكا<ا‬ ‫نساؤهم‬ ‫و‬ ‫ل تؤكل‬ ‫ذبانحهم‬ ‫لكن‬ ‫فى ذا الجكم‬ ‫الفاروق‬ ‫عمل‬ ‫قد‬ ‫حزم‬ ‫عمرونخل‬ ‫وبكتاب‬ ‫لقفرم لزما‬ ‫بين الاصابع‬ ‫فإنه كان يفضلن ما‬ ‫عمرو له وللتساوي انقلبا‬ ‫فترك التفضيل لما كتبا‬ ‫للجنين‬ ‫وأنبت الفخرة‬ ‫يرى‬ ‫الجنين متا‬ ‫إن خرج‬ ‫يرى‬ ‫غرمال‬ ‫كان‬ ‫قد‬ ‫فعمر‬ ‫ومنهم يسمع‬ ‫لخبر الصحب‬ ‫كذلك الصحيق كان يرجع‬ ‫فقبإرا‬ ‫موته‬ ‫مكان‬ ‫له‬ ‫الرسول حفرا‬ ‫وعندما مات‬ ‫مونهم‬ ‫الأنذببا مكان‬ ‫بدفن‬ ‫لأما الصديق قد أخبرهم‬ ‫وعبد الرحمن بن عوف أخيرا‬ ‫أرض لذلك الوبا الوبيل‬ ‫بنهي خير الرسل عن دخول‬ ‫تنقل‬ ‫أدلة قد‬ ‫فهذه‬ ‫أو كان فيها ذا الوبا لا يدخل‬ ‫المأنور‬ ‫حسب‬ ‫وللعزيز‬ ‫وقسم الحادي للمشهور‬ ‫ورد‬ ‫قد‬ ‫اختلاف‬ ‫ذكرته حسب‬ ‫قد‬ ‫والأول‬ ‫القريب‬ ‫النها‬ ‫وأنه واللنسشتفيض انفصلا‬ ‫فقيل أحادي وبعض قال لا‬ ‫العزيز‬ ‫من عز بالفتح ليقوى من جهة ‏(‪)٢‬‬ ‫مشبهه‬ ‫صفة‬ ‫العزيز‬ ‫ن‬ ‫تكسر‬ ‫وان لعين‬ ‫قِونه‬ ‫أي جهة أخرى يجي فتظهر‬ ‫وقل أما في اصطلاح ذذكر‬ ‫ندرا‬ ‫يكون‬ ‫معناه‬ ‫فإن‬ ‫مندة تعريف القريب قد أتى ‏)‪(٢‬‬ ‫قال فتى الصلاح نقلا عن فتى‬ ‫الأنمة‬ ‫من‬ ‫هذين‬ ‫شبه‬ ‫و‬ ‫او قتادة‬ ‫الزهري‬ ‫حديث‬ ‫مثل‬ ‫عنهم‬ ‫أن رجل ينفردن‬ ‫حديتهم‬ ‫وذاك ممن يجمعن‬ ‫() ص ‏‪ ٢٦٢٨‬من فتح الباقي شرح الفية العراقي الجزه الثاني ‪.‬‬ ‫‏ص)‪ (١‬‏‪{١‬ه الجزء الثاني من طلعة الشمس ‪.‬‬ ‫(آ)ص ‏‪ ٢٢٠‬علوم الحديث لابن الصلاح ‪.‬‬ ‫‪- ١٢١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫إثنان أو تلانة على سدا‬ ‫أو روى‬ ‫أى بالحديث ففريب‬ ‫رسمه‬ ‫حسبما‬ ‫عزيزا‬ ‫يدعى‬ ‫فاسمه‬ ‫فى حديث‬ ‫مشتركون‬ ‫فع التحديثا‬ ‫مشهورا‬ ‫سمي‬ ‫حدينتا‬ ‫روى جماعة‬ ‫فإن‬ ‫بأنه كمانذكرل(ا)‬ ‫وغير‬ ‫ونقل السيوطي عن ابن حجر‬ ‫خصوه بالشهور لكن إن ورد‬ ‫وقد‬ ‫فوق‬ ‫التلاتة فما‬ ‫خصوا‬ ‫من طرق أخرى أتى لقرته‬ ‫باننين فالعزيز اي لعزته‬ ‫سليل حبان مقالا فاسمعا‬ ‫وقال نجل حجر قد ادعى‬ ‫توجد اما اثنان فهو قد حلا‬ ‫رواية اثنين عن اتنين فلا‬ ‫وهي التي جوزها كماثبت‬ ‫وصورة العزيز فهي وجدت‬ ‫هذا متال وارد فلتعرف‬ ‫يرويه اذننان عن اثنين وفي‬ ‫أحدكم وهو حديث معلن‬ ‫يقول ست الورى لا يؤمن‬ ‫إليه من اب ومن قد قببا‬ ‫اكون عنده احبا‬ ‫حتى‬ ‫لانس وعن أبي هريرة‬ ‫خ عن رواية‬ ‫‏‪ ٨‬ر‬ ‫الج‬ ‫ورد‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫رواية حوى‬ ‫كذا‬ ‫انس‬ ‫عن‬ ‫عبد العزيز بن صهيب قد روى‬ ‫قد روى وشعبة‬ ‫عنه سعيد‬ ‫قتادة‬ ‫عن انس ايضا كذا‬ ‫اح يرويان‬ ‫ص‬ ‫ديث‬ ‫الج‬ ‫لذا‬ ‫فتى علية فقفذاالتاصيل‬ ‫الوارث وإسماعيل‬ ‫فعبد‬ ‫وليس للعزيز تأليف ثبت‬ ‫له روت‬ ‫جماعة‬ ‫وعنهما‬ ‫القريب‬ ‫يعني انقرادا أو بعيدا جهه ()‬ ‫إن القريب صفة مشبهه‬ ‫للتسمية‬ ‫جاء‬ ‫اصطلاح‬ ‫وفي‬ ‫عن الأقارب كذا في اللفة‬ ‫()‬ ‫أتى على طبقة‬ ‫له وقد‬ ‫هو انفراد الراوي بالرواية‬ ‫جميعها أو بعضها فاستفد‬ ‫السند‬ ‫واحدة أو طبقات‬ ‫بعضا يرى تغايرا بينهما ‪١‬؛)‏‬ ‫وبعضهم سماه بالفرد كما‬ ‫لا يستقل‬ ‫وقال ابن حجر‬ ‫يقول كل منهما قد استقل‬ ‫المقال‬ ‫فع‬ ‫عن اصطلاح هم‬ ‫وقال‬ ‫دف‬ ‫لكنه مرا‬ ‫ماكان يستعمل أولقلة‬ ‫قد غايروابينهمالكثرة‬ ‫ثم عن القريب أيضا أطلقوا‬ ‫فالفرد قالوا عنه فرد مطلق‬ ‫فردا وذا النسبى هكنذاذكر‬ ‫‏)‪(٥‬‬ ‫أو فرده المطلق فيما حققوا‬ ‫وهو نوعان الفريب المطلق‬ ‫ينجلي‬ ‫لمتنال‬ ‫منتهاه‬ ‫واحد من أول‬ ‫يرويه راو‬ ‫يرويه لمن سياتي‬ ‫عمر‬ ‫كإنما الغملل بالنيات‬ ‫عن علقمة‬ ‫ينقل‬ ‫بعده‬ ‫الفاروق بالرواية‬ ‫تفر‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٢٢٨ ‎‬الجزء الرابع من معجم متن اللغة‪. ‎‬‬ ‫‏‪. ٢‬‬ ‫‏‪ ١٨١‬تدريب الراوي ج‬ ‫)ا( ص‬ ‫‪.‬‬ ‫يمث‪‎‬‬ ‫حيدعلو‬ ‫لط ف‬ ‫امبس‬ ‫(‪ )٥‬ص‪ ٢٠ ‎‬ال‬ ‫(‪ )٤‬ص‪ ٢٢ ‎‬شرح نخبة الفكر‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ص ‏‪ ٢٨‬تيسير مصطلح الحديث ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٢٢‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وعنه يحبى قد أتى مرسوما‬ ‫‏‪١‬إبرا هيما‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫ثم‬ ‫وقد اتى للسالي البيان ()‬ ‫وهو القطان‬ ‫خجل‬ ‫سليل عباس رواه فاعلما‬ ‫الربيع انما‬ ‫مسند‬ ‫في شرح‬ ‫عن جابر عن حبر هذي الأمة‬ ‫روى الربيع عن ابي عبيدة‬ ‫عن الربيع ذي رواية أنت‬ ‫عن النبى ذا الحديث ثه‬ ‫إلى ابن عباس لدى تعبيره‬ ‫غيره‬ ‫وما أتت رواية عن‬ ‫لكن عن الفاروق قال غيرنا‬ ‫لنا‬ ‫رواه حجة‬ ‫وأن ما‬ ‫الأواب‬ ‫عن‬ ‫راويه‬ ‫بأن‬ ‫ونقل الشيخ عن الخطابي‬ ‫أعلم‬ ‫ولست‬ ‫وحده‬ ‫عمر‬ ‫وانس ثم علي للاثم ة‬ ‫هريرة‬ ‫فأبو‬ ‫الحسيني‬ ‫قال‬ ‫وذكر الإخرا ج للمزيد‬ ‫د‬ ‫سع‬ ‫هم رووه وأبو‬ ‫أشار بالضعف ومن قد يوهم‬ ‫وإلى ب‪:‬ضهم‬ ‫مع الرواة‬ ‫صحة ذا الحديث فهو قد ثبت‬ ‫علمت‬ ‫الفرا بة ولكن‬ ‫المزيد للرواية‬ ‫وإن تشا‬ ‫بين الامة‬ ‫وانه استفاض‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫تعرف‬ ‫امامنا الربيع فادرس‬ ‫طالع كتاب العالم القنوبي في‬ ‫للطبراني وهو الأوسط أعلم ‏)‪(٢‬‬ ‫العجم‬ ‫كتاب‬ ‫مظانه‬ ‫ومن‬ ‫وغير ذين فادرسن ما وافى‬ ‫والدارقطني ألف الأظرافا‬ ‫فيه لأمر ينبي‬ ‫تفرد‬ ‫والثاني فالقريب وهو النسبي‬ ‫تنفرد بذي الرواية‬ ‫منها‬ ‫إلى أمور عدة‬ ‫أي نسبة‬ ‫سند متفقه‬ ‫من طبقات‬ ‫واحد لوطبقه‬ ‫أعني براو‬ ‫عن مثله وانه تعينا‬ ‫انفراد راو عينا‬ ‫نانبهما‬ ‫نالنها انفراد راو قاما‬ ‫از نقة قد كان أواماما‬ ‫أو بلد تبوء بالتنفرد‬ ‫بما روى عن أهل تلك البلد‬ ‫أه جهة تختص بالرواية‬ ‫عن الذي روى كذا عن بلدة‬ ‫الألهة‬ ‫وهو هادي‬ ‫النبي‬ ‫عن‬ ‫مثل حديث جاء عن عائشة‬ ‫بالتفصيل‬ ‫وهو فتى بيضاء‬ ‫أن النبي صلى على سهيل‬ ‫بهذا السند ؛)‬ ‫رواه مسلم‬ ‫صلى عليه المصطفى في المسجد‬ ‫يضخم ه‬ ‫وإنما الاكم قد‬ ‫أمه‬ ‫بيضا‬ ‫دعدو‬ ‫هو فتى‬ ‫المدينة‬ ‫بها انفراد ساكنى‬ ‫فإنه يقول عن ذي السنة‬ ‫أهل بلاد وحدهم وماعدا ر(‬ ‫بر ‪ ,‬ان تضفرددا‬ ‫نم من النس‬ ‫مؤلف فاسم ذا الكتاب‬ ‫الباب‬ ‫ما أتى في‬ ‫ومن مظان‬ ‫للدارزقطنى واذكر الغفرائبا‬ ‫نسبا‬ ‫وهذا‬ ‫الإفراد‬ ‫كتاب‬ ‫‏‪ ١.‬الجزه الارل من شرح الجامع الصحيح للسالي ‪.‬‬ ‫ل( ص‬ ‫الثالث‪. ‎‬‬ ‫‪ ٢٥‬الجزه‬ ‫‪ ٧‬صحيح مسلم والترمذي ص‪‎‬‬ ‫‪ ٢٨‬ج‪‎‬‬ ‫(‪ (٤‬ص‪‎‬‬ ‫() ص ‏‪ ٢٠‬المبسط في علوم الحديث ‪.‬‬ ‫(‪)٨‬ص ‏‪ ٢١‬المبسط ‪.‬‬ ‫‪- ١٦٣ -‬‬ ‫فافطن‬ ‫فيه‬ ‫داؤد‬ ‫فلأبي‬ ‫الستن‬ ‫وكتاب‬ ‫للدارقطني‬ ‫تدخل في القريب بل منها خلا(‪)١‬‏‬ ‫للبلدان لا‬ ‫وإنما الافراد‬ ‫غير صحيح وكذا أيضا رأوا‬ ‫للصحيح أ ‪9‬‬ ‫ويقسم القريب‬ ‫إسناد وهمنذايعنى‬ ‫كذاك‬ ‫متن‬ ‫اغريب‬ ‫بأنه ام‬ ‫بدا‬ ‫اسناد‬ ‫أو أنه غريب‬ ‫بمتنه تفرا‬ ‫ان واحد‬ ‫وأنه‬ ‫صحابة‬ ‫عن‬ ‫يعرف‬ ‫لا المتن وهو كحديث متنه‬ ‫يروي عن الصحابي وهو ما قصد‬ ‫إن واحد من الصحابة انفرد‬ ‫يقول من ذا الوجه ذا غريب‬ ‫الترمذي عنه حكى التدريب‬ ‫يوجد لكن لاشتهار حصلا‬ ‫أما غريب المتن لا الإسناد لا‬ ‫منفرد ناس كثيريروين‬ ‫إن شهر الفرد وقد رواه عن‬ ‫وليس إسنادا لهيذاالمعنى‬ ‫بكون مشهورا غريبا متنا‬ ‫قد ذكر‬ ‫وهو الشخير كحديث‬ ‫من طرفيه واحد قد اشتهر‬ ‫حديث النيات عن الأواب‬ ‫سبق أن ذكرته في الباب‬ ‫والثاني جا بالشهرة ()‬ ‫متصف‬ ‫الأول بالغفرابة‬ ‫طرفه‬ ‫أقسام الحديث من حيث القبول والرد‬ ‫بوضع أسس له جد‬ ‫قامروا‬ ‫واعلم بأن علما الحديث قد‬ ‫حدا‬ ‫وعما‬ ‫وعن رجاله‬ ‫ليضبطواالمتن له والسندا‬ ‫كذا الاداء وعن المتن الجلى‬ ‫في شأنه من طرق التحمل‬ ‫من الشذوذ وكذا في العلة‬ ‫ولفظه كذا عن السلامة‬ ‫ومنه مايرد‬ ‫مقبول‬ ‫فمنه‬ ‫ورد‬ ‫فمن هنا الحديث قسمان‬ ‫الدلبلا‬ ‫في ذلك‬ ‫‪ [ 9‬ثبتوا‬ ‫والتعديلا‬ ‫التجريج‬ ‫اذ علموا‬ ‫أقسام الحديث‬ ‫السنن‬ ‫عالو‬ ‫الجديث‬ ‫وقسم‬ ‫قد جعلا‬ ‫الصحيح عندهم‬ ‫فهو‬ ‫فإن لأوصاف القبول شملا‬ ‫نالها الضعيف إن لم يشملن‬ ‫وأن على الأدنى فذلك الحج سن‬ ‫الص_۔حيح‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫الجسوم‬ ‫لفي‬ ‫وهو حقيقة‬ ‫إن ‏‪ ١‬لصحيح الضد للسقيم‬ ‫شهر‬ ‫كذا‬ ‫باأنها استعارة‬ ‫وإنها هنا مجازونذكر‬ ‫يعد‬ ‫معهم‬ ‫إسناده متصل‬ ‫ورد‬ ‫وحده‬ ‫أي تبعية‬ ‫منتهاه فافهمن لخصله ز;)‬ ‫بنقل عدل ضابط عن مثله‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ٢٢١ ‎‬علوم الحديث لابن الصلاح‪. ‎‬‬ ‫الثاني من تدريب الراري‪. ‎‬‬ ‫‪ ١٨٢‬الجزه‬ ‫(‪ ( ١‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٤‬ص‪ ١٦ ‎‬علوم الحديث لابن الصلاح‪. ‎‬‬ ‫‪ ١‬تدريب الراري‪. ‎‬‬ ‫‪ ٦٢‬ج‪‎‬‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٢٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫نجل الصلاح جعلا‬ ‫ومسند‬ ‫ولا معللا‬ ‫ل‬ ‫شانذا‬ ‫وليس‬ ‫وذي انقطاع وكذا عن معحضل‬ ‫وهو اجتراز فاضح عن مرسل‬ ‫او نوع جرح خارج عن صحة‬ ‫قادحة‬ ‫او ذى علة‬ ‫والشاذ‬ ‫يختل شرط فالخلاف فيه عن ()‬ ‫فهذه الشروط خمسة فإن‬ ‫قدا وضحها ‏(‪(٢‬‬ ‫للنخبة‬ ‫فالشرح‬ ‫كذا يرى مسلم أما شرحها‬ ‫اذ ‪ :‬فهم‬ ‫إسناده من السقوط‬ ‫الذي سلم‬ ‫بالمتصل‬ ‫فالقصد‬ ‫ذلكم المروي عن شيخ رفع‬ ‫كل من الرجال فهو قد سمع‬ ‫على النقى فعدلهأهله‬ ‫خمله‬ ‫ذو ملكة‬ ‫والعدل‬ ‫الاعمال‬ ‫لسي‬ ‫مجتنبا‬ ‫ما يسسمعد فى الصدر‬ ‫‪7‬‬ ‫والضبط نوعان فضبط صدر‬ ‫ضبط الكتاب فهو صون اسمى‬ ‫اراد اما‬ ‫متى‬ ‫بحضره‬ ‫يرتضيه‬ ‫فهو‬ ‫الداء‬ ‫حتى‬ ‫فيه‬ ‫السماع‬ ‫منذ‬ ‫يصونه‬ ‫في ذاك والمد معناه كتب‬ ‫بالتام اي أعلى الرتب‬ ‫مقيد‬ ‫علة خفية‬ ‫أما اصطلاحا‬ ‫اللفة‬ ‫فهذي‬ ‫علة‬ ‫فيه‬ ‫ما‬ ‫قفلتعرف‬ ‫منقرد‬ ‫لفتهم‬ ‫في‬ ‫وأما الشاذ‬ ‫فيه‬ ‫قادحة‬ ‫ارجح منه فاصطلاحه اعلمن‬ ‫وما يخالفن فيه الراوي من‬ ‫ذا السندرم)‬ ‫بأنه متصل‬ ‫وقولهم هذا صحيح يقصد‬ ‫كا شرطه القطع به كذا ثبت‬ ‫مع سائر الأوصاف أي ماذكرت‬ ‫وليس إجماع على قبوله‬ ‫اذ منه ما ينفرد العدل به‬ ‫وقولهم غير صحيح ما نقل } يعني الشروط عندهم لم تكنمل‬ ‫إذا جاز أن يصيب مخط كتبا‬ ‫أو بعضها وليس هذا كذبا‬ ‫يوافقن حقالاخطا‬ ‫فقد‬ ‫يكترالخطا‬ ‫يعنى إذا ما كان‬ ‫الصحيح نذاته والصحيح لفيره‬ ‫وهو على الفية العراقي (؛)‬ ‫قد جاء في شرح فتح الباقي‬ ‫فما الصفات للقبول شملا‬ ‫إن الصحيح هو قسمان اجلى‬ ‫تلوح‬ ‫لذاته‬ ‫قال على أعلاها فالصحيح‬ ‫من غيره لينذهبن قصوره‬ ‫أولا فإن وجد مايجبره‬ ‫لذاته او لم يكن جبرحلا‬ ‫ككترة الطرق فالصحيح ‪2‬‬ ‫قرينة لاجل ترجيح لزم‬ ‫لذاته فإن تقم‬ ‫فحسن‬ ‫ليس لذاته كذا قد بينا‬ ‫أي لقبوله فيدعي الجسنا‬ ‫وذاك في مصطلح الحديث ()‬ ‫وجاء في قواعد التحديث‬ ‫_‬ ‫(‪ )٦‬شرح نخبة الفكر ص‪. ٢١ ‎‬‬ ‫‏‪. ٢٧‬‬ ‫‏‪ ١‬ص‬ ‫لا( مقدمة صحيح مسلم ج‬ ‫(‪ )٤‬ص‪ ١٤ ‎‬فتح الباقي على الفية العراقي للجزء الاول‪. ‎‬‬ ‫")ص ‏‪ ١٢‬علوم الحديث لابن الصلاح ‪.‬‬ ‫‏‪ ٨٢‬قواعد التحديث للقاسمي ‪.‬‬ ‫("( ص‬ ‫‪-‬۔‬ ‫‪١٢٥‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫أما لذاته كذا قفى الصفة‬ ‫باعتبار القوة‬ ‫أن الصحيح‬ ‫من القبول ولغيره جعل‬ ‫مشتمل‬ ‫وهو على ‏‪ ١‬على الصفقات‬ ‫لم يشتمل على علو وضحا‬ ‫حا‬ ‫صح‬ ‫لأمر اجنبي‬ ‫! ذا‬ ‫يرتقي‬ ‫فبالذي عضده قد‬ ‫غير وجه قد روي‬ ‫لو أنه من‬ ‫أمل العلوم فهو عالي المنزله‬ ‫قبله‬ ‫[‪9‬‬ ‫لصحة‬ ‫حسن‬ ‫من‬ ‫أو قد أتى موافقا صريحا‬ ‫صحيحا‬ ‫! سناده‬ ‫بكن‬ ‫لو لم‬ ‫يمنح بالقبول‬ ‫لشرعنا‬ ‫ذي الأخول‬ ‫لآية أو بعض‬ ‫رتب ‏‪ ١‬لصحيح‬ ‫تفا وت‬ ‫بحسب الأوصاف ما قد ثبت ()‬ ‫قدد تفاوتت‬ ‫د‬ ‫الصحبح‬ ‫ورتب‬ ‫الصحة‬ ‫وهمي التى بها مدار‬ ‫أي في عدالة وضبط إذ رجح‬ ‫‪,‬‬ ‫كان‬ ‫درجة‬ ‫علا‬ ‫فمن‬ ‫ة ولن‬ ‫حكم لإسناد ب‬ ‫وابن الصلاح قد رأى الإمساك عن‬ ‫ةلو بلغ المراقي‬ ‫()‬ ‫قالوا به وقد حصل‬ ‫جماعة‬ ‫عن ا لعلاني السيوطي نقل‬ ‫يقال هذا فى الحديث لو علا‬ ‫ولا‬ ‫وحده‬ ‫فى الإسناد‬ ‫وذاك‬ ‫فإن هذا لم يبح‬ ‫من غيره‬ ‫بأن ذا اخ ديث لاشك أصح‬ ‫رأوا‬ ‫إنهم صحة إسناد‬ ‫الحديث بالطلاق لو‬ ‫من علما‬ ‫لكنما الإسناد معهم معنى‬ ‫ة ذاك المتن‬ ‫لا يلزمن‬ ‫معرفة الحديث فى ذا الباب ‪7‬‬ ‫كتاب‬ ‫في‬ ‫الجاكم‬ ‫وذكر‬ ‫الإسناد ثم اعتمدوا‬ ‫في صحة‬ ‫اجتهدوا‬ ‫الديث‬ ‫أنمة‬ ‫ان‬ ‫تقاة‬ ‫سادة‬ ‫قي التابعين‬ ‫رواة‬ ‫له‬ ‫بى‬ ‫<<‬ ‫ص‬ ‫كل‬ ‫له بحكم وار‬ ‫ان يقطعن‬ ‫‏‪ ٦‬بمكن نلعصححار ن الواحد‬ ‫قام بذكرلاسانيدتعد‬ ‫الأصح للأسانيد وقد‬ ‫في‬ ‫أي‬ ‫قد جاء عن جعفر ابن الكرما‬ ‫عن‬ ‫ثم‬ ‫محمد أبيه‬ ‫فعن‬ ‫مما حققه‬ ‫ثم عن الصديق‬ ‫فمن روى عن جعفر كان ثقه‬ ‫يقول‬ ‫قد‬ ‫حازم‬ ‫أبي‬ ‫فابن‬ ‫فابن أبى خالد اسماعيل‬ ‫ها عن الفاروق‬ ‫أماا صح‬ ‫عمن الصديق‬ ‫قيس‬ ‫و سمه‬ ‫والمكثترون فيه‬ ‫عن جده‬ ‫عن ابيه‬ ‫فالزهري عن سالم‬ ‫فالزهري عن ابن مسبب الفتي‬ ‫هريرة‬ ‫لأبي‬ ‫الحديث‬ ‫في‬ ‫أي‬ ‫الإله وهو خجل عمرا‬ ‫عبد‬ ‫وذكرا‬ ‫هريرة‬ ‫أبي‬ ‫فعن‬ ‫عن ابن عمريسارع‬ ‫نقلا‬ ‫عن نافع تم نافع‬ ‫مالك‬ ‫‪_-‬‬ ‫الاول‪. ‎‬‬ ‫‪٧٧‬تدريب الراوي الجزء‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الحديث لابن الصلاح‪‎‬‬ ‫‪ \٤‬علوم‬ ‫(‪ ( ١‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٨١ ‎‬معرفة علوم الحديث للحاكم‪. ‎‬‬ ‫‪- ١٦٦ -‬‬ ‫أما عبيد الله بن عمر بن‬ ‫لقاصم كذا وجدته كتب‬ ‫وعمر سليل الخطاب فاب‬ ‫فعن فتى محمد القاسم‬ ‫اما الرواية التى لعحاصم‬ ‫تلك الاسانيد لديهم اتضح‬ ‫اصح‬ ‫ومن‬ ‫عائشة‬ ‫نم إلى‬ ‫خجل عبيد الله ايضا فاعلم‬ ‫محمد وهو سليل مسلم‬ ‫القريشي وقد روى عن عروة‬ ‫ابن شهاب وهو ابن زهرة‬ ‫أما الذي صح من الرواية‬ ‫يجل الزبير ثم عن عائشة‬ ‫سفيان الثوري بلا اشتباه‬ ‫عبدالله‬ ‫أي عن فتى مسعود‬ ‫فابن يزيد النخعى كذا ذكر‬ ‫يرويه عن منصور جل اللعتمر‬ ‫النخعي مثبت‬ ‫سليل قبس‬ ‫فمالك بن انس قد اسسوا‬ ‫أننس‬ ‫وأما‬ ‫ابن' مسعود‬ ‫عن‬ ‫يروونا‬ ‫كذا‬ ‫عيينة‬ ‫فتى‬ ‫المكيرزؤنا‬ ‫أما‬ ‫عنه‬ ‫فالزهري‬ ‫فعنه ثبتا‬ ‫أنس فالزشري‬ ‫وهو فتى‬ ‫عن أنس فمالك‬ ‫يروونا‬ ‫كما‬ ‫فتى عيينة‬ ‫اللخييد‬ ‫إسناد‬ ‫عن‬ ‫وجاء‬ ‫عن جابريرويه لا تمار‬ ‫فتى دينا‬ ‫سفيان عن عمرو‬ ‫فابن منبه همام يذكر‬ ‫معمر‬ ‫ولليبمانيين فهو‬ ‫عمرو ثم اسندا‬ ‫محمدابن‬ ‫ووردا‬ ‫هريرة‬ ‫أ بي‬ ‫فعن‬ ‫نم انهى إلى أبي هريرة‬ ‫إلى أبي سلمة‬ ‫محمد‬ ‫الليث في الراوينا‬ ‫سليل سعد‬ ‫الملصريينا‬ ‫عن إسنا د‬ ‫وجاء‬ ‫الفطن‬ ‫راوي أبي الجير قفققبة‬ ‫عن‬ ‫يزيد ابن ابي حبيب‬ ‫فعن‬ ‫أما لأهل الشنام في ذا الوطن‬ ‫ومو سليل عامرالجهني‬ ‫دونما نزاع‬ ‫سليل عمرو‬ ‫الرحمن هو الأوزاعي‬ ‫فعبد‬ ‫حسان عن اصحاب هاد الامة‬ ‫عطية‬ ‫فتى‬ ‫وهو رواه عن‬ ‫كذايروونا‬ ‫واقد‬ ‫سليل‬ ‫نم الحسين للخراسيينا‬ ‫يدعى بعبد الله عن أبيه‬ ‫بريدة يرويه‬ ‫فتى‬ ‫ؤفعن‬ ‫وذاك فى كتابه التدريب ()‬ ‫من الأحاديث وبالدينة‬ ‫روي مكة‬ ‫أن الأضح ما‬ ‫تنتظم‬ ‫عمن‬ ‫في‬ ‫وهكذا‬ ‫قل عنهم‬ ‫لثما التدليس‬ ‫وطرق قد وردت‬ ‫ة‬ ‫وإنها رواية <‬ ‫واضخذحة‬ ‫ثابتة‬ ‫فسنن‬ ‫ترجع للحجاز نم البصرة‬ ‫كذاك أيضا عد الكوفيينا‬ ‫أي في الأحاديث كذا عنهم ذكر‬ ‫قال عن الكوفة ذا الدغل كتر‬ ‫والشام قال عنه في الرواية‬ ‫مع علل وقلة السلامة‬ ‫ثم اللقاطيع كذاك تذكر‬ ‫إن المراسيل لديهم تكثر‬ ‫اسنده النقات صالحا بعد‬ ‫منه وقد‬ ‫وما اتى متصلا‬ ‫‏‪ ٨٥‬ومابعدها الجزء الاول من تدريب الراوي ‪.‬‬ ‫‪ 0‬ص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٢٧‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ ١‬لمدينة‬ ‫عن‬ ‫الأصح ما‬ ‫‏‪١‬إن‬ ‫وجاء أيضا عن فتى تيمية‬ ‫الأعلام‬ ‫السادة‬ ‫قال‬ ‫كذاك‬ ‫وبعدها البصرة ثم الشام‬ ‫درجات الصحيح فىى الكتب‬ ‫عليه أعلى رتبة في الشان ()‬ ‫ما اتفق الربيع والشيخان‬ ‫ترتيب ورد‬ ‫ثم البخاري حسب‬ ‫به الربيع قد كان انفرد‬ ‫فما‬ ‫بدا‬ ‫بعده‬ ‫صح‬ ‫قد‬ ‫به فما‬ ‫تفرددا‬ ‫قد‬ ‫ثم الذي مسلم‬ ‫البخاري فاعلما‬ ‫ثم على شرط‬ ‫بدون تخريج على شرطهما‬ ‫مراتب التقحم‬ ‫فهذه‬ ‫اتى لمسلم‬ ‫نم على شرط‬ ‫مع تكامل الشروط فاعلما‬ ‫مع غيرهما‬ ‫ثم الذي قد صح‬ ‫الجبر ‏)‪(٢‬‬ ‫في‬ ‫المؤلفات‬ ‫أول‬ ‫من‬ ‫يعتبر‬ ‫ما‬ ‫ومسند الربيع قد‬ ‫وهو الأغلب‬ ‫مسلم‬ ‫عن‬ ‫يرويه‬ ‫سنده من النلاثي يحسب‬ ‫كان على إسم الرواة قد رسم‬ ‫أي شيخه أبو عبيدة العلم‬ ‫فقلتعلما‬ ‫يسنده عن شيخه‬ ‫رببعنا تلقى بالسماع ما‬ ‫‏‪ ١‬لسماع‬ ‫الطرق‬ ‫ببأان أ عوى‬ ‫عبيدة ولا نزاع‬ ‫أبي‬ ‫أيضا معضل‬ ‫ف قففيه‬ ‫وهكذا‬ ‫وفيه من ن نوع الديث المرسل‬ ‫بدا‬ ‫كغيره‬ ‫صحة‬ ‫شروط‬ ‫لم يلتزم في كل ما قد أسندا‬ ‫الربيع فاعرف‬ ‫مسند‬ ‫صحة‬ ‫في‬ ‫وان هذا ليس يقدحن‬ ‫أو أعضلت‬ ‫علقت‬ ‫أو أنها قد‬ ‫إن الأحاديث التي قد أرسلت‬ ‫صحتها‬ ‫بذلكم‬ ‫قفتثتبتت‬ ‫عن غيره قد تبت اتصالها‬ ‫إن طرق أخرى تقويه ثبت‬ ‫وللحديث فقواعد أتت‬ ‫ومعضلا‬ ‫منقطعا‬ ‫يشملن‬ ‫قد‬ ‫وقال نور الدين إن اللرسلا‬ ‫المقال تستقد()‬ ‫في طلعة الشمس‬ ‫فيقبلان ان تشا طالع جد‬ ‫وهي التي بصيفة العنعنة ر؛)‬ ‫وما حكى الربيع من رواية‬ ‫كنذاما جابر أيضا نقله‬ ‫فحكم هذي انها متصله‬ ‫أن ذي قاعدة هناتقال‬ ‫كذا أبو عبيدة فالإتصال‬ ‫تكن من يدلسرونا‬ ‫مالم‬ ‫جاءت لجمهور النحدنينا‬ ‫تم التقى به فذا القول زكا‬ ‫قد أدركا‬ ‫والراوي كان شيخه‬ ‫إن التقى بهم وعنهم حوى‬ ‫روى‬ ‫ان الربيع عن شيوخه‬ ‫وجابر بن زيد العلامة‬ ‫وابى عبيدة‬ ‫مثل ضمام‬ ‫شيوخهم‬ ‫إذا اللقاقد تمم مع‬ ‫بهم‬ ‫الظن‬ ‫واننا قد نحسن‬ ‫إبراهيم المقتفي‬ ‫خر‬ ‫يوسف‬ ‫بوبه وأتقن الترتي‬ ‫وكنية الشيخ أبو يعقوبا‬ ‫حى‬ ‫وعدالة‬ ‫له وحفظا‬ ‫في الفقه والمعروف ضبط من روى‬ ‫الربيع للقنوبي‪. ‎‬‬ ‫‪ ١٥٨‬الإمام‬ ‫‪ ١٤٧‬و‪‎‬‬ ‫‪ ٥٢‬و‪‎‬‬ ‫‪ ٤٩٦‬و‪‎‬‬ ‫(‪ ()٢‬ص‪‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬ص ‏‪ ١٢٢‬الجز الاول من تدريب الراوي غير انه لم يذكر الربيع‬ ‫الربيع للقنوبي‪. ‎‬‬ ‫الإمام‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪ ( 3‬ص‪‎‬‬ ‫‪ ٥٢‬الجزه الثاني من طلعة الشمس ‪.‬‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٢٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أقدم ما ألف فيما قد يسن‬ ‫ومالك عن الموطا وهو من‬ ‫وقد خرى فيه ذا الصحيحا‬ ‫نم البخاري ألف الصحيحا‬ ‫)ا(‬ ‫شملت‬ ‫الحديث‬ ‫أخرى‬ ‫أربعة‬ ‫كذاك أيضا مسلم وصنفت‬ ‫خذ‬ ‫وابن ماجة‬ ‫نم النسائي‬ ‫أكثرها صحيحة كالترمذي‬ ‫بكتب السنة أسما تنبت‬ ‫أبو داؤد ذي الأزيعة‬ ‫كذا‬ ‫ثم البخاري فمسلم اتضح‬ ‫أصح‬ ‫الربيع عندنا‬ ‫م‪.‬۔_ سند‬ ‫ف‬ ‫أي من صحيح للإمام مسلم‬ ‫أصح فاعلم‬ ‫البخاري‬ ‫قيل‬ ‫أهل العلوم حسبما في الجبر‬ ‫لاكثر‬ ‫ينسين‬ ‫وذا القتال‬ ‫ما صح لم يلتزماه للنبا ‏)‪(٢‬‬ ‫لكنما الشيخان لم يستوعبا‬ ‫هذين الشيخين الذي لا يلزم‬ ‫الزموا‬ ‫وسواه‬ ‫والدارقطنى‬ ‫أن البخاري الصحيح سطرا‬ ‫ذكرا‬ ‫التى قد‬ ‫من الأحاديث‬ ‫تركت للطول صحيحا معتمد‬ ‫وذاك فى جامعه وقال قد‬ ‫بل أنا جمعت‬ ‫كل صحيح‬ ‫ومسلم قد قال ما وضعت‬ ‫كتابه كنذايقال فاعرف‬ ‫في‬ ‫عليه يقصدن‬ ‫ما أجمعوا‬ ‫قد جاء أي من عدد الأخبار‬ ‫البخاري‬ ‫وجاء ذكر ماعن‬ ‫ومائتان عدها يرونا‬ ‫إن اسقط التكرار فى ذا الجبر‬ ‫الالاف بالكرر‬ ‫عة‬ ‫عه‬ ‫ح‬ ‫غير مكرر فتا العدد‬ ‫قفالباقي خد‬ ‫أيعة الألوف‬ ‫أربعة من الألوف ذكرا‬ ‫ما تكررا‬ ‫بحذف‬ ‫ومسلم‬ ‫قد‬ ‫ثم الذي زاد من الصحيح‬ ‫والدارقطني وكذاك الترمذي‬ ‫مثل فتى خزيمة والبيهقي‬ ‫جائي‬ ‫أبضخذا‬ ‫اي‬ ‫داؤد‬ ‫لأبي‬ ‫والنسائي‬ ‫الحاكم‬ ‫كذلك‬ ‫وغيرها يكون منصوصا على‬ ‫إن جاء هذا فى كتاب يتلى‬ ‫إلا‬ ‫ديث‬ ‫ذلك الج‬ ‫وجود‬ ‫شرط اقتصاره على ما ضبطا‬ ‫أي في كتاب من يكون شرطا‬ ‫ما يزيد فافقه واستبن‬ ‫يضبط‬ ‫من انصحيح واعتنى الجاكم ان‬ ‫وضحه‬ ‫قد‬ ‫فلم جد سواه‬ ‫صححه‬ ‫فما‬ ‫أعنى عليهما‬ ‫أو حالة التضعيف فيه بقصد‬ ‫نراع علة تضعمفن‬ ‫مالم‬ ‫فنحكمن عليه أنه حسن‬ ‫قاربه‬ ‫واته فى حكمه‬ ‫ضخضعفه‬ ‫توجين‬ ‫أي علة قد‬ ‫صحيحه كذا يقال فاعرف‬ ‫في‬ ‫أبو حام‬ ‫سليل حبان‬ ‫عن ابن حبان مزيد رتبة ‏(‪)٢‬‬ ‫لفت‪ ,‬‏‪ ١‬خزيمة‬ ‫وللصحيح‬ ‫عن ذلك التصحيح إن شكا عرف‬ ‫ويقف‬ ‫منه‬ ‫التحري‬ ‫لكثرة‬ ‫لأجل ضبطه كلام الهادي‬ ‫الإسناد‬ ‫إذا أنى من جانب‬ ‫الجزه الاول من التبصرة شرح الفية العراقي‪. ‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ١‬تدريب الراوي‪ .‬وص‬ ‫‪ ٩٨‬ج‪‎‬‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫(ا)تقريب النواوي ص ‏‪ ٢٢‬إلى ‏‪ ٢٥‬منه ‪.‬‬ ‫‏"‪ ٧‬منه ‪.‬‬ ‫الاول‪ .‬وص‬ ‫‏‪ ١.٩١‬تدريب الراوي الجزء‬ ‫)"( ص‬ ‫‪- ١٢٩ -‬‬ ‫قد رجح‬ ‫فقفقولهم هذا صحيح‬ ‫ولرجال الفن معهم مصطلح‬ ‫خده‬ ‫قد‬ ‫الأوصاف‬ ‫مع سائر‬ ‫يعني به متصلا سنده‬ ‫الإسناد بعلمنا‬ ‫بظاهر‬ ‫فاإنهلاشك بقبلنا‬ ‫فالشك والنسيان معهم يقع‬ ‫به قد يقطع‬ ‫لا إنه حتما‬ ‫غير صحيح فهو ليس يرضى‬ ‫أعني الثقات أو يقال أيضا‬ ‫باد‬ ‫فيه‬ ‫اشا الكذب‬ ‫في الإسناد‬ ‫الصحة‬ ‫لعدم‬ ‫على التقريب‬ ‫الشرح‬ ‫في‬ ‫وذاك‬ ‫كذا السيوطي قال في التدريب‬ ‫ذا الباب × يعني حقيقة يفي ((‬ ‫وقولهم أصح شئ جاء في‬ ‫هذا ضعيفا ضعفه مبين‬ ‫ربما يكون‬ ‫ؤ‬ ‫ة‬ ‫`>‬ ‫‪٩‬‬ ‫‏}‬ ‫تعينا‬ ‫عن غيره‬ ‫رجحانه‬ ‫لكن إذا بفير قد قورزنا‬ ‫فادرس أخي حكم الحديث تستفد‬ ‫ما أنى في بابه كذا قصد‬ ‫نقبل ما صح عن النبي ()‬ ‫واننا ندين للقوي‬ ‫ناسخ لا بدا‬ ‫عنه حديث‬ ‫وردا‬ ‫ولم بصح أنه قد‬ ‫به وأمة النبي تقبل‬ ‫فإنه فرض عليناالعمل‬ ‫×‬ ‫فنحن‬ ‫وترك ماخالفه‬ ‫هادي الأمة‬ ‫عن حديث‬ ‫يقول‬ ‫والسعدي في القاموس للشريعة‬ ‫عن الرسول والوجوب ذكرا‬ ‫إن رفع الصحابي يوما خبرا‬ ‫به ومن بلفه أن بمتتل‬ ‫فواجب على المكلف العمل‬ ‫فيعلمن بالناسخ الذي ظهر‬ ‫حتى يرى ما ينسخن هذا الخبر‬ ‫كذاك فيه قالأيضاكل‬ ‫واحد من ذين‬ ‫ان بفساد‬ ‫صوابها من أحد القولين‬ ‫تانيهما وذا هو الحق أعرف‬ ‫قام الدليل صح أن الحق في‬ ‫عنه المولى‬ ‫قال‬ ‫ذاك الضلال‬ ‫ال‬ ‫الحق قط‬ ‫بهد‬ ‫فليس‬ ‫ثم بها كن خير من قد ائتسی ()‬ ‫طالع مقال رينا في يوتسا‬ ‫به وقال الشافعي فاقبل ()‬ ‫ويقبل الصحيح لو لم يعمل‬ ‫يقول باست دلاله أو ذا حسن‬ ‫ما لامرئ دون رسول الله ان‬ ‫شرطا البخاري ومسيىم‬ ‫قد لقي الشخص الذي عنه حوى ()‬ ‫شرط البخاري أن يكون من روى‬ ‫ياذا فاعلم‬ ‫هي امنع اصرة‬ ‫لو مرة والشرط عند مسلم‬ ‫حسب‬ ‫شرطا لمسلم وعكسه‬ ‫للبخاري حسب‬ ‫ما كل شرط‬ ‫ما اتفقا على الشيوخ فاعلمن‬ ‫أن‬ ‫والشرط للشيخين يقصدن‬ ‫فإن يوماورد‬ ‫باخذه‬ ‫قاموا‬ ‫هم الذين عنهم الجديث قد‬ ‫واتفقت رواة كل منهما‬ ‫يقال قد جاء على شرطهما‬ ‫‏(‪ )٢‬الآية ‏(‪ )٢٢‬بينن""‬ ‫‏(‪ )٢‬ص ‏‪ ٦٠‬قواعد التحديث ‪:‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٨٥ ‎‬قواعد التحديث‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬ص‪ ٨ ‎‬الجزء الاول وفاء الضمانة‪. ‎‬‬ ‫‪ ٧‬قواعد التحديث‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٤‬ص‪‎‬‬ ‫‪- ١٣٠ -‬‬ ‫والناني عن شرط له وضبطه‬ ‫إن قيل هذا قد روى عن شرطه‬ ‫شرطا ولم يعبرا فلتعلما‬ ‫فإما النيخان لم بعينا‬ ‫يعني بذا الشرط الرواة فانظر ()‬ ‫فقال في النزهة ابن حجر‬ ‫أي للصحيح فافهمن حقائقه‬ ‫مع بقية الشروط السابقه‬ ‫كتابي الشيخين شرط فاعرف ‏(‪)٢‬‬ ‫قال السيوطي ليس يوجدن في‬ ‫رجال الإسناد هو الشرط يراد‬ ‫وليس في غيرهما بل المراد‬ ‫متفق‬ ‫صحيح‬ ‫وقولهم هذا‬ ‫لا تدخل الأمة فيه معهما‬ ‫ذاك من الشيخين أي وحدهما‬ ‫فائدة‬ ‫فهو القوي انبه المقبول ()‬ ‫المقبول‬ ‫يقصد‬ ‫الحديث‬ ‫وصف‬ ‫والصالح المعروف والجود‬ ‫والنابت المححخفرظ ثم الجيد‬ ‫وقابل الحفظ شاذيذكر‬ ‫يقابل المعروف ذاك المنكر‬ ‫نوع الصحيح ويقال الجيدا‬ ‫الثابت وانجودا‬ ‫ويشمل‬ ‫تقفايريكون مابينهيما‬ ‫فهو يساوي للصحيح دونما‬ ‫صحيحه لجيد بل بعدلن‬ ‫وقيل في الجه بذ لا يعدل عن‬ ‫عن حسن لذاته لكن بقي‬ ‫لنكتة إذا الحديث يرتقي‬ ‫ذاك الصحيح فيجى الوصف به‬ ‫إلى بلوغه‬ ‫ذا متردةً‬ ‫صح وهكذا القوي رسما‬ ‫انزل رتبة من الوصف بما‬ ‫ولاحتجاج قد يقع‬ ‫حسنه‬ ‫مع‬ ‫الصحيح‬ ‫ويشملن الصالح‬ ‫للإعتبار ومقال بوضح‬ ‫يصلح‬ ‫وااستعملن لضعيف‬ ‫في الوفا ورد ‏(‪)٤‬‬ ‫وذا للقطب‬ ‫جاء‬ ‫قد‬ ‫الصالح‬ ‫بان دون الحسن‬ ‫ما كان في كتابه وهو السنن‬ ‫ينقلن‬ ‫وعن أبي داؤد فهو‬ ‫قد أعلنه‬ ‫أو لم يبين صالح‬ ‫أي من حديث فيه وهن بينه‬ ‫يقول لفظ صالح قد جعلا‬ ‫قد نقلا‬ ‫وعن سليل حجر‬ ‫للإجتجاج واعتبار متلا‬ ‫لا‬ ‫بأنه أعم من أن بجع‬ ‫فإنه بالمعنى الاول اقترن‬ ‫فما ارتقى لصحة قللحسن‬ ‫أو دونه فذاك وهن عان‬ ‫ثان‬ ‫ذا فمعنى‬ ‫وما عدا‬ ‫الحسن‬ ‫مشبهه‬ ‫بأن هذا صفة‬ ‫تقريف ذا الحسن جاء فى اللفه‬ ‫أما عن اصطلاحه كما يقال ره)‬ ‫ويقصد الحسن به أى الجمال‬ ‫‏(‪)٦‬‬ ‫ماليس في إسناده متهم‬ ‫يرسم‬ ‫فقفمقال‬ ‫خلاف‬ ‫فيه‬ ‫‏(‪ )٢‬ص ‏‪ ١٢٧١‬تدريب الراوي الجزء الاول وص ‏‪ ٢١‬منه‬ ‫ا|اص ‏‪ ٢٨‬شرح نخبة الفكر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ص ‏‪ ١١‬وفاء الضمانة ‪.‬‬ ‫'"]ص ‏‪ ١٧٧‬الجزء الاول من تدريب الراوي ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬ص ‏‪ ٢١‬الجزه الارل من وفاء الضمانة ‪.‬‬ ‫اس ‏‪ ٢١‬الجلد الثاني من معجم متن اللغة ‪.‬‬ ‫‪- ١٣١ -‬‬ ‫روي ونقلا‬ ‫من غير وجهه‬ ‫وليس فيه من شذوذ ل ولا‬ ‫عرفا‬ ‫قد‬ ‫بأنما مخرجه‬ ‫وهو مقال الترمذي وعرفا‬ ‫ذكر‬ ‫قد‬ ‫رجاله الخطابى هذا‬ ‫وأنه هو الذي قفد اشتهر‬ ‫أن الصحيح اللذ لذاته اعتبر()‬ ‫وجاء في النخبة عن ابن حجر‬ ‫للنقل‬ ‫وم ضخبطه‬ ‫عدل‬ ‫من خبرالاحاد جابنقل‬ ‫وليس شاذ فصحيج ينجلي‬ ‫متصل السند لا معلل‬ ‫لذاته وخف أي قل أعلمن‬ ‫إن خف ضبطه فذلك الحسن‬ ‫عند الصحيح المثبت‬ ‫ذكرت‬ ‫قد‬ ‫يعني بقية الشروط والتي‬ ‫طرقه‬ ‫تعددت‬ ‫ما‬ ‫كمثل‬ ‫أي ا لشئ خارج يعحضده‬ ‫وأتت روايته‬ ‫تتحقق‬ ‫لم‬ ‫حديث المستور الذي عدالته‬ ‫لذا المستور حد‬ ‫السخاوي‬ ‫عن‬ ‫وورد‬ ‫ولم يبين منه فسآقق‬ ‫ترجيح‬ ‫يرد‬ ‫وردا فلم‬ ‫لو‬ ‫تعديل ولا جريح‬ ‫مافيه‬ ‫قسمين فالول عنه يذكرن ‏‪١‬‬ ‫وابن الصلاح كان قسم الحسن‬ ‫اعني من المستور ممن قد رووا‬ ‫مالم يكن رجال الإسناد خلوا‬ ‫ورد‬ ‫او نحوه‬ ‫روي متله‬ ‫لم يق فلن في رواية وقد‬ ‫والثاني من رواته في الخبر‬ ‫وذاك من وجه يكون اخر‬ ‫ويقص رن عن تلكم الدرجة‬ ‫من يعرفن بالصلق والأمانة‬ ‫لم يتصف‬ ‫كذاك‬ ‫إتقانه‬ ‫وفي‬ ‫الجفظ‬ ‫الصحيح في‬ ‫درجة‬ ‫يعد‬ ‫ليس‬ ‫ذاك منكرا‬ ‫فان‬ ‫بأن يكون مابه قد انفرد‬ ‫فاعلمن‬ ‫من الشذوذ‬ ‫سلامة‬ ‫ولتعلمن لابد للقسمين من‬ ‫وها هنا كأن الترمذى نزل‬ ‫أو يسلمن من منكر ومن علل‬ ‫التانى بلا ارتباب‬ ‫ه‬ ‫لقسم‬ ‫والخطابي‬ ‫الأول‬ ‫ه‬ ‫لقسم‬ ‫يررزنا‬ ‫حسبما‬ ‫الحديث‬ ‫عن‬ ‫وقال بعض المتأخرينا‬ ‫فحسن ويصلحن به العمل‬ ‫ما فيه ضعف وقريب محتمل‬ ‫معرفة الحسن من ذا القيل ¡)‬ ‫والقطب قال قيل عم القول‬ ‫والذي قد ضعفا‬ ‫بها الصحيح‬ ‫موقوفة هذي على ان يعرفا‬ ‫والفرق قد يعرف فى حديهما‬ ‫وتابع القطب المقال فافهما‬ ‫قد يلزم اعتبارها فيما زكن‬ ‫إن شرائط الصحيح في الحسن‬ ‫له وان يعتبرا‬ ‫عدالة‬ ‫وفي الصحيح ينبغي أ ن تظهرا‬ ‫يعد شرطا كالصحيح منلا‬ ‫كمال الاتقان وفي الحسن لا‬ ‫من غير وجه مثله قد يروبن‬ ‫وانه بيحتاج تقييد بأن‬ ‫به ويظهرن به الاتقان‬ ‫او نحوه كى يجبر النقصان‬ ‫فيها وهذا القطب فى الوفا كتب‬ ‫وتظهر العدالة التى رغب‬ ‫من الكتاب المذكور ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وص‬ ‫النخبة لابن حجر‬ ‫‏‪ ٢‬شرح‬ ‫)ا( ص‬ ‫‏(‪ )٦‬ص ‏‪ ٢‬وفاء الضمانة الجزه الاول وطالع ص ‏‪ ٢١‬علوم الحديث لابن الصلاح فهو بشرح اوسع وص ‏‪ ٢٢‬منه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ص ‏‪ ١‬وفاء الضمانة ‪.‬‬ ‫‪- ١٣٢ -‬‬ ‫عن الصحيح وانفرد‬ ‫مخرجه‬ ‫أما الضعيف فهو الذي بعد‬ ‫وقيل ما لا صدق فيه يحتسب‬ ‫الكذب‬ ‫كذلك‬ ‫الصدق‬ ‫واحتمل‬ ‫بالجسن المذكور فيما اثبتوا‬ ‫كمثل الموضوع والتسمية‬ ‫وتابع القطب هنا مقلله‬ ‫ذا الرواي له‬ ‫صاح‬ ‫ظن‬ ‫بحسن‬ ‫ما يقرين من النقات في البنا‬ ‫بان الج سنا‬ ‫قيل‬ ‫من ذاك لو‬ ‫عن نقات‬ ‫أو مرسلايكون‬ ‫‏‪ ١‬لتثقات‬ ‫درجة‬ ‫به‬ ‫يعنى‬ ‫وجه ولا شذوذ في التعبير‬ ‫وقد روى كلاهما من غير‬ ‫لذي الجدود وهي حقا أنفع‬ ‫ولا علة فهواجمع‬ ‫كلا‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫وعنه قد حكاه القاسمي‬ ‫كذلك التدريب فى الجديث ()‬ ‫التحديث‬ ‫فى قواعد‬ ‫وذاك‬ ‫وإن أعلي هذه المراتب‬ ‫في الحسن ذو مراتب‬ ‫وقال‬ ‫جد له وعمرو ايضايروين‬ ‫بهز فتى حكيم عن ابيه عن‬ ‫وابن إسحق خذا‬ ‫عن جده‬ ‫يروين‬ ‫ما قيل انه صحيح‬ ‫ذا ك من‬ ‫يروي عن التيمي ونحو‬ ‫عن الصحيح ثم بعده ثبت‬ ‫اتت‬ ‫مراتب‬ ‫وهو من ادنى‬ ‫فى تبيينه‬ ‫وهكذا الضعيف‬ ‫ما ورد الخلاف فى خسينه‬ ‫وعاصم ابن ضمرة اللضامي‬ ‫كحارث سليل عبد الله‬ ‫ومن كمنلهم من الرواة‬ ‫ارطاة‬ ‫فتى‬ ‫حجاج‬ ‫كذاك‬ ‫عن ولد الصلاح تقسيما حصل ()‬ ‫والقاسمي في كتابه نقل ‏(‪)٢‬‬ ‫رواية بالصدق حتما تشتهر‬ ‫فلخجسن الذي لذاته ذكر‬ ‫رتبة من روى الصحيح مثلهم‬ ‫في حفظهم‬ ‫ولم يكونوا يصلوا‬ ‫يفى‬ ‫ذلكم الإسناد مستور‬ ‫في‬ ‫‏‪١‬إن كان‬ ‫نقفيره‬ ‫وحسن‬ ‫فلته‬ ‫ولم تكن ظاهرة غ‬ ‫ولا اتهام كذب فيما حوى‬ ‫للخطا قيما روى‬ ‫ل‬ ‫كثير‬ ‫‪:‬‬ ‫ينسب كذا اعتضا بمتابع يتم‬ ‫بعاضد قد اكتسب‬ ‫وحسنه‬ ‫نسب‬ ‫للضعف‬ ‫فذاك‬ ‫شاعد‬ ‫‪:‬‬ ‫لولاه كان الضعف فيه قد وجد‬ ‫بما عضد‬ ‫وقد أتتى محتملا‬ ‫وقال ذا فتح الغبث جاء به‬ ‫به‬ ‫الاحتجاج‬ ‫ترك‬ ‫ول استمر‬ ‫إلى الصحيح أى اذا ااستحقا‬ ‫الجسن ان يرقى‬ ‫ويمكن‬ ‫فإنهيكونهاهناقوي‬ ‫إن عن طريق اخر يوما روي‬ ‫من ضعف ضبط الراوي او ما فد يخل‬ ‫لانه يزيل عنه مااحتمل‬ ‫أي صار ملحقا به في القوة‬ ‫بالترقية‬ ‫وإنما ب‬ ‫يلزمن الحمل‬ ‫‪7‬‬ ‫يقبل‬ ‫حتما‬ ‫والحكم هفى الجسن‬ ‫به عيانا‬ ‫لاشك يحتج‬ ‫كانا‬ ‫‏‪ ١‬لصحيح‬ ‫دون‬ ‫لو أنه‬ ‫(؟) ص ‏‪ ١٠٥‬قواعد الحديث ‪.‬‬ ‫منه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الجزه ‏‪ ١‬لاول وص‬ ‫‏‪ ١٥٩‬تدريب الراوي‬ ‫‏)‪ (٢‬ص‬ ‫"‪ 7‬‏‪ ١٠١‬قواعد التحديث ‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪- ١٣٣ -‬‬ ‫عارفه‬ ‫ببهه تكون‬ ‫لأنها‬ ‫وفى الصحيح أدرجته طائفه‬ ‫الحازم‬ ‫‏‪ ١‬جد‬ ‫وابن خزنة‬ ‫كابن حبان ومثل الجاكم‬ ‫به وأهل العلم أيضا نقلوا‬ ‫عملوا‬ ‫قد‬ ‫عامة‬ ‫وا ل‪:‬فقهاء‬ ‫مظانه كتب اتت من السثن ()‬ ‫عن الخطابى هذا والحسن‬ ‫حكى‬ ‫والدارقطني فقع التحديدا‬ ‫وابو داؤدا‬ ‫كالترمنذى‬ ‫معرفة الحس ن فهو يقتفي ()‬ ‫اما كتاب الترمذي الأصل في‬ ‫كتابه فيها اختلاف قد زكن‬ ‫أنره لكنماالنسخ من‬ ‫بين‬ ‫وهو صحيح‬ ‫أو حسن‬ ‫حسن‬ ‫حديث‬ ‫هذا‬ ‫فى قوله‬ ‫اصلكا‬ ‫حن‬ ‫به لكي تصح‬ ‫لكنه قدينبغى اعتناؤكا‬ ‫عد‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ما عليه الا‬ ‫بأصول تعتمد‬ ‫تصححنه‬ ‫بالكتب الخمسة فيما حققوا‬ ‫أماالمسانيد فلاتلتحق‬ ‫ثم النسائي وابو داؤد ذي‬ ‫ومي الصحيحان كذاك الترمذي‬ ‫أما السانيد لهذه تلت‬ ‫فالكتب الخمسة شأنا قد علت‬ ‫يأتي حديث لاحتجاج يقبلن‬ ‫لم يتقيد مسند منها بأن‬ ‫صنفها‬ ‫حينما‬ ‫بجهد‬ ‫قام‬ ‫الذي الفها‬ ‫مع جلالة‬ ‫كالترمنذي وغير يلوح‬ ‫وقولهم ذا حسن صحيح‬ ‫أن الصحيح أعلى مايقال‬ ‫هنا اشكال‬ ‫في ذي العبارة‬ ‫فالنجمع مشكل هنا لاظاهر‬ ‫عنه قاصر‬ ‫وإنما المسن‬ ‫بلا ترداد‬ ‫يرجع [ مر‬ ‫قال فتى الصلاح للإبسناد‬ ‫فها هنا يجتمع الجكمان‬ ‫إسنادان‬ ‫كان للحديث‬ ‫إن‬ ‫قد يحتملن‬ ‫وقال‬ ‫بغيره‬ ‫وحسن‬ ‫صحيح‬ ‫فهو بإسناد‬ ‫وميل ذي النفس إلى هذا قوي‬ ‫من قال ذا أراد معنى لفوي‬ ‫ليستفيد القاري أو من نقلا ()‬ ‫متثتنلا‬ ‫وأنني هنا أسوق‬ ‫والعدالة‬ ‫إذا روى ذو الصدق‬ ‫ذكره العراقي في التبصرة‬ ‫ثبت‬ ‫هاهنا‬ ‫بالصحة‬ ‫عليه‬ ‫أتت وحكمت‬ ‫اذاله طرق‬ ‫عن السواك المصطفى خير البشر‬ ‫حديث لولا أن أشق وذكر‬ ‫قد قيدت‬ ‫رواية‬ ‫سوى‬ ‫فيه‬ ‫كل الشروط للقبول وجدت‬ ‫خجفظه‬ ‫في قوة‬ ‫متهم‬ ‫بن عمرو من رواته‬ ‫محمد‬ ‫وفي تمام ضبطه لكن نقه‬ ‫أبى هريرة‬ ‫نم رواه عن‬ ‫ة‬ ‫رواه" أولا أبو سلم‬ ‫كذاك المقبري فيّمارفعا‬ ‫فالأعرج ابن هرمز قد تابعا‬ ‫ضبطا‬ ‫قد‬ ‫كما‬ ‫وانه مولى‬ ‫وأبوه وعطا‬ ‫وهو‬ ‫كتب‬ ‫العراقي‬ ‫ولاؤه كذا‬ ‫نسب‬ ‫حبيبة‬ ‫كانإلى أم <‪.‬‬ ‫أيضا يعد _‬ ‫وغيره‬ ‫تابجه‬ ‫قد‬ ‫فتى عمرو أبو زرعة‬ ‫كذا‬ ‫‏‪ ٢٧‬ومابعدها علوم الحديث لابن الصلاح ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ص‬ ‫‏‪. ١‬‬ ‫‏‪ ١٦١٦١‬رمابعدها تدريب الراري ج‬ ‫(( ص‬ ‫‏)‪ (٢‬ص ؟‪٩٦‬‏ الجزه الارل من التبصرة ة شرح الفية العراقي ‪.‬‬ ‫‪- ١٣٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫فأعطي الجديث حكم الصحة‬ ‫قد تابعحالكلأباسلمة‬ ‫الخبر المردود وأسباب رده‬ ‫في تعريفه‬ ‫المردود‬ ‫اخبر‬ ‫عن القبول في الصحيح علمت‬ ‫عليها اسماء لها توافق‬ ‫وأ طلقوا‬ ‫أقسامه كتيرة‬ ‫فاسم الضعيف عندهم شملها‬ ‫ومنها ما لم يجعلوا إسما لها‬ ‫كثيرة إن شئت تعرف حاله‬ ‫له‬ ‫اسباب‬ ‫والرد للحديث‬ ‫سقط ‪,‬من الإسناد فهو يمنع‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫من ذين أنواعا كثيرة ةشمل‬ ‫قبوله والطعن في الراوي وكل‬ ‫‏‪١‬لضعف‬ ‫ومعنوي‬ ‫يجي‬ ‫والضعف حسي‬ ‫في اللفة الضعيف ضد للقوي ‏(‪)٢‬‬ ‫قد أوردوا‬ ‫حسبما‬ ‫اصطلاح‬ ‫وفي‬ ‫والتعنوى هاهنا قد يقصد‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫فيه الصفات للصحبح فاستمع‬ ‫ان الضعيف هو مالم جتمع‬ ‫ثبت‬ ‫هناك قد‬ ‫شرطا‬ ‫لفقده‬ ‫ولا صفات الجسن التي مضت‬ ‫أتى او علة‬ ‫أو بشذوذقد‬ ‫كفقد ضبطه أو العدالة‬ ‫قد يعد‬ ‫منها‬ ‫الشروط‬ ‫وسادس‬ ‫أو فاقد للإتصال بالسند‬ ‫في التعبير‬ ‫هذا هو الضعيف‬ ‫هو المتابعة في الستور‬ ‫الأنواع منه ان تعد‬ ‫كثرت‬ ‫مثل الصحيح وهو أعمال وقد‬ ‫منه يحسب‬ ‫المقلوب‬ ‫كذلك‬ ‫والمنكر واضطرب‬ ‫فالشاذ‬ ‫خص بأحكام ستعرفنها‬ ‫ومنه موضحعوع وكل منها‬ ‫الخفة‬ ‫رواته وحسب‬ ‫ضعف‬ ‫شدة‬ ‫حسب‬ ‫تفاوت الضعيف‬ ‫سليل موسى عند من قد حققه ر؛)‬ ‫فمنه أو هى كالذي عن صدقه‬ ‫النسنجي عن مرة حسب السند‬ ‫فرقد‬ ‫عن‬ ‫وهو الدقيقر ‪ ,‬مسند‬ ‫النبي‬ ‫صاحب‬ ‫بكر هو الصديق‬ ‫أبي‬ ‫تنم عن‬ ‫الطيب‬ ‫أي مرة‬ ‫وهو الذي إلى أبي بكر وصل‬ ‫قد وصف‬ ‫الأسانيد فعمرو‬ ‫من‬ ‫وأن ذا أومى الأندانيد جعلا ‏‪١‬‬ ‫كذاك أهل البيت فالأومى عرف‬ ‫الجعفي فالحارث وهو الأعور‬ ‫وهو سليل شمر فجابر‬ ‫فعن علي ثم اوهى ماورد‬ ‫الله عرفوه‬ ‫يدعى بعبد‬ ‫وهو فتى القاسم من ابوه‬ ‫عاصم نجل عمرقدثبتا‬ ‫وجده عمربن حفص فتى‬ ‫يحتج هاهنابماجاول‬ ‫ول‬ ‫تم جده‬ ‫ابيه‬ ‫فعن‬ ‫كذاك عبد الله فيما رسما‬ ‫أعنى محمدا كذاك القاسما‬ ‫‏(‪ )٦‬ص ‏‪ ٢٨١‬مختار الصحاح ‪.‬‬ ‫‏‪ ٦٢‬تيسير مصطلح الحديث ‪.‬‬ ‫(ا) س‬ ‫‏(‪ )٤‬معرفة علوم الحديث للحاكم ص ‏‪. ٨٢‬‬ ‫() ص ‏‪ ١٧٩١‬الجزء الاول من تدريب الراوي ‪.‬‬ ‫‪- ١٣٥ -‬‬ ‫ب الرتب‬ ‫هريرة يكون‬ ‫أوهى المسانيد يقال عن إبي‬ ‫قيلا‬ ‫عن الفتى داؤد فيما‬ ‫هو السري جل بسماعيلا‬ ‫تلقيه‬ ‫ما‬ ‫عائش‬ ‫وعن‬ ‫عنه‬ ‫مجل يزيد الأودي عن أبيه‬ ‫وهي عن الجخارث يذكررنا‬ ‫أي عند البصريينا‬ ‫فنسخة‬ ‫والذة النعمان عن عائشة‬ ‫تم عن امرأة‬ ‫سليل شبل‬ ‫عن أبي فزارة أعلمن‬ ‫شريك‬ ‫أو هى أسانيد فتى مسعود عن‬ ‫أنس أو هى الأسانيد شهر‬ ‫إلى أبى زيد فعنه ونذكر‬ ‫أبيه ثمم ابان أفهم‬ ‫فعن‬ ‫داؤد بن محبر عن قفحنذم‬ ‫للمكيين صفة الواهي حمل‬ ‫نجل ابي عياش عنه ونقل‬ ‫يعرف بالقداح للتعيين‬ ‫فذاك عبد الله بن ميمون‬ ‫فتى يزيد الخوزي واسمه زكن‬ ‫فعن شهاب بن خراش ثم عن‬ ‫الأمة‬ ‫بحر‬ ‫عباس‬ ‫فعن فتى‬ ‫يقال ابراهيم عن عكرمة‬ ‫يررنا‬ ‫عمار‬ ‫سليل‬ ‫حفص‬ ‫واوهى اسناد البمانيينا‬ ‫وبعده عكرمة عن العلم‬ ‫العدني عن ابن ابان الجكم‬ ‫اخرج عكرمة من هذا العدد ()‬ ‫سليل عباس وذا البلقيني قد‬ ‫ولا شك بذا‬ ‫قال السيوطى‬ ‫كذا‬ ‫به احتج‬ ‫إذ البخاري‬ ‫عباس ما عن ابن مروان اتى‬ ‫تى‬ ‫ف‬ ‫انيد‬ ‫وإنما أوهى أد‬ ‫الح الكلبى‬ ‫ابي ص‬ ‫فعن‬ ‫وهو الص فبرز يدعى بالنسدي‬ ‫قال سليل حجرلا من ذهب‬ ‫عنه وذي سلسلة من الكذب‬ ‫خجل محمد كذاك يوجد ‏(‪)١‬‬ ‫لمصر أحمد‬ ‫واوهى إسناد‬ ‫بن سعد عن أبيه قد روينا‬ ‫وجده الحجاج بن رشدينا‬ ‫كعبد الرحمن كذاك ثبتا‬ ‫عن جده عن قرة وهو فتى‬ ‫حوى‬ ‫كبيرة‬ ‫عنه ونسخة‬ ‫بن حَيُويل ثم كل من روى‬ ‫ورد‬ ‫وإما أوهى الأن انيد‬ ‫عبيد الله نجل زحر فاستبن‬ ‫سليل قيس وهو المصلوب عن‬ ‫اسناد بدا‬ ‫ثم عن القاسم‬ ‫علي ابن يزيد أسندا‬ ‫فعن‬ ‫شهر‬ ‫همي اسانيد خراسان‬ ‫او‬ ‫وقد ذكر‬ ‫فعن أبي امامة‬ ‫في الكتب‬ ‫دعي‬ ‫الرحمن‬ ‫بعبد‬ ‫اسم الأب‬ ‫الله ثم‬ ‫بعبد‬ ‫يدعى‬ ‫وذا يرويه عن‬ ‫فتى مليحة‬ ‫روى عن البحر ابن عباس امجد‬ ‫هذا عن الضحاك والضحاك قد‬ ‫والتسالا‬ ‫يجوز بالضعيف‬ ‫‏)‪ (٢‬ان الملا‬ ‫التدريب‬ ‫في‬ ‫وقال‬ ‫ه إلا عن الديان‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫آ[ض‬ ‫بلا بيان‬ ‫الأسانيد‬ ‫أي في‬ ‫لجانب اخلاز والحرام‬ ‫الأحكام‬ ‫وفي‬ ‫أي في صفنته‬ ‫فضائل الأعمال فافهمن لذا‬ ‫وجائز لمثل وعظ وكذا‬ ‫_‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٢٢٨ ‎‬تدريب الراوى الجزه الازل‪٠ ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٨٤ ‎‬معرفة علوم الحديث للحاكم‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ١٨١ ‎‬تدريب الراوي الجزء الاول‪. ‎‬‬ ‫‪- ١٣٦ -‬‬ ‫وابن المبارك مقاله شمل‬ ‫وقال ابن جنبل هذا نقل‬ ‫فجاء في التدريب عنه ماذكر‬ ‫واما ابن حجر‬ ‫وابن مهدي‬ ‫ليس شديد الضعف فافهمنها‬ ‫به وثالث الشروط جعلا‬ ‫ويدرجن مت أصل عملا‬ ‫قد قبل‬ ‫به ولكن احتياط‬ ‫عدم اعتقاده الثبوت في العمل‬ ‫كما حكى السبوطي فاعلمنا ()‬ ‫والقطب قال جاز بعملنا‬ ‫يأني‬ ‫لله ماجازبهأن‬ ‫لكن فى الأحكام والصفات‬ ‫يلقى الجزا من ربه‬ ‫واضعه‬ ‫واستبعد الموضوع لا تعمل به‬ ‫باب فى المردود بسقط الإسناد‬ ‫الإسناد مما ارتفعا‬ ‫سلسلة‬ ‫اللسقط في الإسناد أن تنقطعا‬ ‫أو خطا يستنكر‬ ‫إن كان عمدا‬ ‫أو أكنر‬ ‫من الرواة واحد‬ ‫أو كان من أثنائه فى الظاهر‬ ‫أ ‪ 9‬أخر‬ ‫أ ول سقوطه‬ ‫من‬ ‫ما كان سقطا ظاهرا مسمى‬ ‫أ ما‬ ‫خفيا‬ ‫أ ‪ 9‬أ نه كان‬ ‫أئمة الحديث من ني الامة‬ ‫يعرف ذا النوع من الأئمة‬ ‫ملتقيا بشيخه إذ يروين‬ ‫ومكذا يعرفه من لم يكن‬ ‫أو أنه لعصره قدأدركا‬ ‫‏‪ ١‬دركا‬ ‫ما‬ ‫لانه زمانه‬ ‫له ولا وجادة‬ ‫من شيخه‬ ‫ره ثم كا اجازة‬ ‫وما‬ ‫يحتاج أن يبحث عن راو وجد‬ ‫فالباحث الحاذق في الإسناد قد‬ ‫من ولدوا ثم عن الوفاة‬ ‫التأ ريخ للرواة‬ ‫فيدرس‬ ‫نم ارخالهم وعن احجوالهم‬ ‫طلبهم‬ ‫عن‬ ‫الأوقات‬ ‫ويدرس‬ ‫أربعة في الموقع التبر‬ ‫وجعلوا اسما لسقط الظاهر‬ ‫نالننها معلق فمعضل‬ ‫منقطع والثاني فهو المرسل‬ ‫يدركه الجحذاق في الفن الوفي‬ ‫والثاني من أنواعه السقط الخفي‬ ‫وعلل الإسناد للتحديث‬ ‫العارفون طرق الحديث‬ ‫المرسل الخفي للبيان ()‬ ‫وإسما ثاني‬ ‫مدلسا‬ ‫سمي‬ ‫شرح أنواع الضعيف‬ ‫الإسناد قد تراعي‬ ‫من جانب‬ ‫__ ا‬ ‫الأنواء‬ ‫هذه‬ ‫باد‬ ‫وأعلم‬ ‫قد عرفا‬ ‫شىء فذا متصل‬ ‫إن كان من رواته لم يحذفا‬ ‫أو كان موقوفا كذا مقطوعا‬ ‫إذا أتى متصلا مرفوعا‬ ‫ضبط‬ ‫فهو معلق كذا اسمه‬ ‫وإن يكن من بدأ إسناد سقط‬ ‫للهادي‬ ‫مصاحبا‬ ‫من غدا‬ ‫أخر الإسناد‬ ‫من‬ ‫أو يحذقن‬ ‫اننين تباعا معحضلا‬ ‫وحذف‬ ‫مرسلا‬ ‫فإن هذا قد يسمى‬ ‫‏‪ ٦٧‬تيسير مصطلح الحديث ‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١١‬الجزه الاول من وفاء الضمانة‬ ‫() م‬ ‫‪- ١٣٧ -‬‬ ‫ذكرا‬ ‫بلا توال فانقطاع‬ ‫فأكنرا‬ ‫أو‬ ‫فاثنين‬ ‫أو واحدا‬ ‫‏‪٥‬ا‬ ‫قفي الإسنا د وا لمتن م‬ ‫ينظر‬ ‫وقعا‬ ‫لكن فى السند حيث‬ ‫ما كان مرفوعا كذا متصلا ر()‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫الاع‬ ‫ن‬ ‫ة‬ ‫ا‬ ‫طظ‬ ‫ر‬ ‫وإنه ‪1‬‬ ‫‏‪١‬لمرسرل‬ ‫‏(!‪)٢‬‬ ‫مرسلا‬ ‫جاء‬ ‫إسناده فالاسم‬ ‫إن اطلق المرسل ما قد أرسلا‬ ‫وهو اسم مفعول كذا قد يوصف‬ ‫‏‪ ٥‬براو يعرف‬ ‫إذ لمم ية‬ ‫أو أصله يكون رسل الناقة‬ ‫كذا أتى تعريفه فيى اللقفة‬ ‫تفرقوا في سيرهم ومثل ذا‬ ‫القوم ارسالا اذا‬ ‫أو من مجيء‬ ‫أما في الإصطلاح عن معرقته‬ ‫تفرق السند عن بق‪.‬‬ ‫ما قالوا‬ ‫أول ذي الأقوال‬ ‫وال‬ ‫دة أة‬ ‫أتت هناك ع‬ ‫ىنا‬ ‫الأصول‪ .‬ب‬ ‫من‬ ‫وعدد‬ ‫فمع جمهور المجحجدثينا‬ ‫اللا‬ ‫خير‬ ‫محمد‬ ‫نبينا‬ ‫ما التابعي قد أضافه إلى‬ ‫التابعي إلى النبى البشير‬ ‫تانييهما إضافة الكبير‬ ‫راو واحد منه سقط‬ ‫ماكان‬ ‫وثالث الأقوال منها قد ضبط‬ ‫والبعض من أهل الحديث ذا أقر‬ ‫فأكثرالأصوليين ذا اعتبر‬ ‫القا ا‬ ‫فاسمع‬ ‫الصحابي‬ ‫غير‬ ‫ورابع الأقوال ما قد قالا‬ ‫ملازم‬ ‫لها‬ ‫بالسنة الفرا‬ ‫وعرف القنوبي وهو العالم‬ ‫خير العرب‬ ‫أو الصحابي‬ ‫ما قد أضاف التابعي إلى النبي‬ ‫عن غيره فادرس وطالع تسلم‬ ‫فاعلم‬ ‫سمعاه‬ ‫هماقد‬ ‫ما‬ ‫رواه التابعى ‪.‬‬ ‫وما‬ ‫الصحابي مرسل‬ ‫فما روى عنه‬ ‫خير الورى وبعد موت المؤتمن‬ ‫إذا حديثنا سمع المشرك من‬ ‫ولم ير الهادي إلى ماته‬ ‫اسم أو اسلم في حياته‬ ‫فقال قوم إنه لم يقبل‬ ‫والخلف جاء في قبول المرسل‬ ‫لو أنه عن الصحابي بعد‬ ‫وقال قوم يقبلن إن ورد‬ ‫فادر‬ ‫وقيل ذا القول ضعيف‬ ‫قال به الجمهور للأئنمة‬ ‫الصحابة‬ ‫مرسل‬ ‫بقبلن‬ ‫و‬ ‫في طلعة الشمس القبول واقر ‏)‪(٢‬‬ ‫ذكر‬ ‫والشيخ‬ ‫الجديث‬ ‫أنمة‬ ‫علن الواب‬ ‫إذا روى يوما‬ ‫عنيت نور الدين والصحابي‬ ‫بالإجماع‬ ‫ونقل القبول‬ ‫يحمل ما روى على السماع‬ ‫والتابعون قبلوه فاعرف‬ ‫المصطفى‬ ‫وصحب‬ ‫هذا مقاله‬ ‫ثبت‬ ‫فقوله‬ ‫لذا الصحابى‬ ‫دالة أتت‬ ‫وذا بناء لع‬ ‫وعنه مرسل الحديث قد نقل‬ ‫والصاحب الصغير كالبحر قيل‬ ‫كان صفير السن بين الصحب‬ ‫أعني ابن عباس ففي عهد النبي‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ١١٥ ‎‬الإمام الربيع بن حبيب للقنوبي‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص ا‪ ٦‬شرح نخبة الفكر‪. ‎‬‬ ‫رمابعدها من الجزه الثاني من طلعة الشمس‪. ‎‬‬ ‫‪5‬‬ ‫)‪ (٣‬ص‬ ‫‪- ١٣٨ -‬‬ ‫من مرسل وهو صفير قد يعد‬ ‫أكثر ما عن ابن عباس ورد‬ ‫وشارح التقريب في تدريبه ()‬ ‫والنووي قال في تقريبه‬ ‫بكنرة نقل‬ ‫وفي الصحيحين‬ ‫قبل‬ ‫بأن مرسل الصحابي‬ ‫مالم يكن‬ ‫وقيل بل كغيره‬ ‫أحمد الكرام المذق ‏(‪)٢‬‬ ‫من صحب‬ ‫لقي‬ ‫والتابعي الكبير من جمعا‬ ‫اما الصغير من بفرد منهم‬ ‫الذي رواه عنهم‬ ‫فمعظم‬ ‫فليس هذا مثل من قد سبقا‬ ‫قد يلتقي أو كان باثنين التقى‬ ‫يروي عن الأتباع لا الأضاحب‬ ‫لأن هذا التابعي في الفالب‬ ‫وجابر بن زيداحجبب‬ ‫اما الكبار كفتي المسبب‬ ‫لكنما الزهري من الصفار‬ ‫من الكبار‬ ‫لبصري‬ ‫=‬ ‫والتابعي أن كبيرا فيقر ()‬ ‫الصحابي اعتبر‬ ‫وقيل مرسل‬ ‫الأضحاب‬ ‫كتابع‬ ‫وغيره‬ ‫وقيل ان مرسل الصحابي‬ ‫التابعي الكبير فاحفظنها‬ ‫منها‬ ‫‪,‬يقبل ‪.‬لكن بشروط‬ ‫عنه وإن شاركه من اللا‬ ‫ثقة من أيسلا‬ ‫وأن يسمي‬ ‫موافقون لا يخالفونا‬ ‫من ‏‪ ٨‬حشر‪ ,‬الحفاظ مأمونونا‬ ‫يروى الحديث وكذاك يسندن‬ ‫وهوان‬ ‫شرط‬ ‫أن ينضم‬ ‫كذاك‬ ‫أو يروى من وجه سواه ظاهر‬ ‫يكون من وجه هناك اخر‬ ‫ذو القلم غير مرسل اوله‬ ‫ومن ارسله‬ ‫مرسلا‬ ‫يسمى‬ ‫حققا‬ ‫وقيل في ذا نظر قد‬ ‫وافقا‬ ‫الصحابى‬ ‫او انه قول‬ ‫فه عن الربيع فاعرف‬ ‫تأل‬ ‫كذا يقول العالم القنوبي في‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫التحرر‬ ‫بذا‬ ‫تعليق‬ ‫بدون‬ ‫التيسير‬ ‫في‬ ‫المقال‬ ‫وسرد‬ ‫الفتي‬ ‫شرط‬ ‫مقتضاتم‬ ‫أو أن يفتي‬ ‫ألفه الطحان‬ ‫وقيل في المرسل أيضا يعتبر‬ ‫أكثر أهل العلم هكنذاذكر‬ ‫عن جملة الصحب يقال ضبطا ره)‬ ‫توسطا‬ ‫إذا رواه تابعى‬ ‫حسب الشروط ما عدا ذا الأولا‬ ‫قبلا‬ ‫التابعين‬ ‫وعن كبار‬ ‫او يرجحن عنه‬ ‫معارض‬ ‫يساوينه‬ ‫جاما‬ ‫إن لم يكن‬ ‫مذهبا‬ ‫ربيعنا من نقتقيه‬ ‫وعل هذا ماإليه نهبا‬ ‫كذاك أيضا قد رواها معضله‬ ‫بعض الأحاديث رواها مرسله‬ ‫فالحكم في المروي كله سوا‬ ‫أيضا روى‬ ‫ومثله كمثلها‬ ‫منهاإذا الحديث مع راو نبت‬ ‫أتت‬ ‫أسبابا‬ ‫وإن للإرسال‬ ‫الرواة‬ ‫من‬ ‫وصح عنده‬ ‫رواته من الثقات‬ ‫كان‬ ‫على الذي روى الجديث بالسند‬ ‫فيرسل الحديث وهو معتمد‬ ‫‏‪ ١‬متن فيرسلنه‬ ‫‪ 9‬عرف‬ ‫أو ننسى الذى يحدثنه‬ ‫(؟) ص ‏‪ ٦١‬تعليق ابي الفيض علي جواهر الاصول ‪.‬‬ ‫() ص ‏‪ ٢.٧‬الجزء الاول من تدريب الراوي ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ص ‏‪ ٧٦‬تيسير مصطلح الحديث ‪.‬‬ ‫(") ص ‏‪ ١٧‬الإمام الربيع للقنوبي ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ص ‏‪ ١١٧‬الإمام الربيع للقنوبي ‪.‬‬ ‫‪- ١٣٩ -‬‬ ‫من نقلوا‬ ‫إلا عن الثقات‬ ‫\‬ ‫الأصل ليس يحما‬ ‫في‬ ‫لأنه‬ ‫لكنه قدذكرالحدينا‬ ‫أو أنه لم بقصد التحديثا‬ ‫فينذكرالمتن لمن قدنذاكره‬ ‫لفرض الفتوى أو المذاكره‬ ‫وأنه يعلم حال المسند‬ ‫لأنه المقص ردد دون السند‬ ‫أرسله عن القات فاعلمن‬ ‫‏‪١‬إن‬ ‫رة ة ونحوها وذاك‬ ‫كشه‬ ‫ترتيب ما ارسل حيث يجعل ()‬ ‫وعلما الحديث أيضا حاولوا‬ ‫فاعلما‬ ‫أرسله أي بالسماع‬ ‫ما‬ ‫القوة فالصحابي‬ ‫بحسب‬ ‫حصلت‬ ‫اع‬ ‫رؤيته بلام‬ ‫أو مرسل من الصحابي ثبتت‬ ‫أ رسله فلتفهموا‬ ‫أ و متقن‬ ‫نالنه ما أرسل الضرم‬ ‫جل المسبب الفتى الرشيد‬ ‫كجابربن زيد أو سعيد‬ ‫مرتبة بعد الذي مضى خذ‬ ‫فمن خرى في شيوخه وذي‬ ‫الحسن قد بينها‬ ‫كمرسل‬ ‫كالشعبي أو مجاهد ودونها‬ ‫من تبعوا كالزهري منهم يحسبن‬ ‫قواعد التحديث فالصغارمن‬ ‫عن النبى‬ ‫روى ابن عباس‬ ‫أما منال المرسل المروي‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫من بعد رمي جمرة العقبة‬ ‫قطع خير الرسل للتلبية‬ ‫هذا عن الفضل ابن عباس الأجل‬ ‫لم يقطعتها قبل ذاك فنقل‬ ‫ذكرا‬ ‫آخر قد‬ ‫تم حديث‬ ‫والبحر لم يسمعه من خبر الورى‬ ‫يرويه بحر القلم عن أسامة‬ ‫إن الربا يقول في الننسيئة‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫حددوا‬ ‫المراسيل كماقد‬ ‫فيه‬ ‫بياني‬ ‫خحجذ‬ ‫داؤد‬ ‫فلابي‬ ‫لابن ابي حاتم أما الشائي‬ ‫للحافظ العلائي ذي التفصيل‬ ‫والثالث اجامع للتحصيل‬ ‫المنقطع‬ ‫في لقة تعريفه كذا نقل ر؛‬ ‫منقطع الحديث ضد المتصل‬ ‫()‬ ‫في مكان قد ضبط‬ ‫قبل الصحابي‬ ‫وفي اصطلاح أن يكن راو سقط‬ ‫يزيد ذا الساقط عن راو خلا‬ ‫أو مواضع ولا‬ ‫او موضعين‬ ‫والقالب استعماله في ما دري‬ ‫من أول أو وسط أو ضر‬ ‫كذاك قال القطب في الوفا اسمع‬ ‫ممن يكون هو دون التابعي‬ ‫درج‬ ‫تعريف‬ ‫ضله وتم‬ ‫مع‬ ‫ومثله قال العراقي ‏(‪ )٦‬فخرج‬ ‫لو زاد ذا الساقط فى التعداد‬ ‫مالم يكن متصل الإسناد‬ ‫معلقا إذا فيه يدخلنا‬ ‫أعني على فرد فيشملنا‬ ‫وهو بذا التعريف يحوى امعضلا‬ ‫كذاك أيضا يشملن المرسلا‬ ‫ودون التابعي انقطاع فاسمع‬ ‫وقيل ذا المرسل خص التابعي‬ ‫‏(‪ )٦٢‬ص ‏‪ ٤٦‬الجزء الثاني من شرح طلعة الشمس ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٢٤١ ‎‬قواعد التحديث محمد جمال الدين القاسمي‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬ص‪ ٥٦٧ ‎‬المجلد الرابع من معجم متن اللغة‪. ‎‬‬ ‫) ص ‏‪ ١١٦١‬تعليق نور الدين عتر على علوم الحديث لابن الصلاح ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ١٤٨ ‎‬الجزء الاول من التبصرةشرح الفية العراقي‪. ‎‬‬ ‫‪ \٥‬الجزء الارل من وفاء الضمانة‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٥‬ص‪‎‬‬ ‫‪- ١٤٠‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫ذكر‬ ‫متاله‬ ‫عن الصحابة‬ ‫اي عبد الرزاق عن الثوري حوى ‏(‪)١‬‬ ‫روى‬ ‫متنيلا‬ ‫الصلاح‬ ‫ثم فتى‬ ‫يشيع عن حذيفة كذا اتى‬ ‫عن زيد فتى‬ ‫ابي اسحق‬ ‫فعن‬ ‫صديقنا وهو ابو بكرالابر‬ ‫وذكر‬ ‫يرفع ان وليتم هها‬ ‫بالقوة‬ ‫ما وصفه‬ ‫كمثل‬ ‫بالأمانة‬ ‫وصممه الحديث‬ ‫بين أبي إسحق والثوري اعرفا‬ ‫حذفا‬ ‫فهاهنا الراوي شريك‬ ‫يسمع مباشرا ولكن قد علم‬ ‫لم‬ ‫النوري‬ ‫ذا‬ ‫اسحق‬ ‫أبي‬ ‫فمن‬ ‫يرويه فلاتستغرب‬ ‫اسحق‬ ‫من ابي‬ ‫وشريك‬ ‫ذا من شريك‬ ‫في بعض من يروون مبهم صدر‬ ‫وفى العلوم للحديث قد ذكر‬ ‫في الأمر قد جاء عن الرواة ‏(‪)٢‬‬ ‫من اله الدعء بالنبات‬ ‫يذكر شخصين باسم منبهم‬ ‫أبو العلاء نجل عبد الله ثم‬ ‫ماورد‬ ‫رايت للرواة ابها‬ ‫فقد‬ ‫وهو شداد‬ ‫أوس‬ ‫ابن‬ ‫عن‬ ‫لجهالة تقع‬ ‫هو ضعيف‬ ‫النوع أ عني المنقطع‬ ‫وحكم هذا‬ ‫والشيخ نور الدين قال قد قبل (؟‬ ‫أعني به الجهل بحال من نقل‬ ‫المعضل‬ ‫إعياؤه بفتح ضاد يوجد ز؛)‬ ‫يكون من أعضله ويقصد‬ ‫إز فعله من النلانى يجعل‬ ‫وابن الصلاح قال هذا مشكل‬ ‫بالهيمز فهو لازم تبدى‬ ‫لازم عدى‬ ‫وذاك فعل‬ ‫غفلق في القيل‬ ‫مست‬ ‫بانه‬ ‫في عضيل‬ ‫بحثت‬ ‫لكنني‬ ‫مضل بكسرضادبثبت‬ ‫تم لا يلتفت‬ ‫يعني شديدا‬ ‫لكن بفتحها حديث الطهر‬ ‫ضل بالكسر‬ ‫وقل لرا و مع‬ ‫وذلكم في الشرح للتقريب ()‬ ‫المعلق على التدربب‬ ‫قال‬ ‫قال قد استفلقت معنى اعضلا‬ ‫وانه عن السخاوي نقلا‬ ‫جاء للمسمى‬ ‫اصطلاح‬ ‫حسب‬ ‫عنها أما‬ ‫القول‬ ‫وقد أطال‬ ‫على التوالي هكذا قفد يذكر‬ ‫ما اثنان منه سقطافاكثر‬ ‫أسوء من منقطع قد يعلم‬ ‫غلق ومبهم‬ ‫نه مست‬ ‫وها هنا قول لنورالدين‬ ‫يروي عن الأمين‬ ‫كمالك‬ ‫نوع من الذي يسمى مرسلا‬ ‫يقول يقبلن وان اللعضلا‬ ‫وقيل ذا منقطع ايضا رسم‬ ‫وذاك عند الفقها وغيرهم‬ ‫قد بذكر المملوك سيد اللا‬ ‫وقد ذكرت في الضعيف مثلا‬ ‫منه اثنان فى الرواة‬ ‫سقط‬ ‫بالذات‬ ‫فإن هذا معضل‬ ‫تراه احيانا به قد يلتقي ()‬ ‫العضل باملعلق‬ ‫واجتمع‬ ‫ص)‪ (١‬‏‪ ٥٧‬علوم الحديث لابن الصلاح والحديث رواه الحاكم في معرفة علوم الحديث ص ‏‪. ٤١‬‬ ‫(‪ )٢‬ص ‏‪ ٨٢‬الجزء الثاني من طلعة الشمس ‪.‬‬ ‫)( ص ‏‪ ٤٧٨٦‬الجزء الخامس رقم الحديث ‏‪. ٢٤٠٧‬‬ ‫‏(‪ )٦‬ص ‏‪ ٦٥‬شرح نخبة الفكر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ص ‏‪ ٢١١‬الجزء الاول من تدريب الراوي ‪.‬‬ ‫(!)ص ‏‪ ٥٦‬علوم الحديث لابن الصلاح ‪.‬‬ ‫‪- ١٤١ -‬‬ ‫كذا الخصوص حسب التقسيم‬ ‫بينهما وجه من القموم‬ ‫قفى حذف راويين للقاعدة‬ ‫فالتقيافي صورة واحدة‬ ‫الإسم والمال‬ ‫دافي‬ ‫فاق‬ ‫من مبدا الاسناد بالتوالي‬ ‫راويين‬ ‫ف‬ ‫أول ذين ح‬ ‫في أمرين‬ ‫خالف‬ ‫لكنه‬ ‫باد‬ ‫حذف‬ ‫فمعحضل أو كان‬ ‫من وسط الإسناد‬ ‫تواليبا‬ ‫يفترق‬ ‫تانييهما عن معضل‬ ‫الإسناد فالعلق‬ ‫من مبدا‬ ‫راو فمعلقابعد‬ ‫يحذف‬ ‫الاسناد قد‬ ‫وذاك ان من مبدا‬ ‫المتدى‬ ‫البرايا‬ ‫سيد‬ ‫كقال‬ ‫السند‬ ‫كل‬ ‫او انه يحذف‬ ‫كذاك في منقطع والمرسل ((‬ ‫قال السيوطي من مظان العضل‬ ‫ثبت‬ ‫قد‬ ‫ولابن منصور كتاب‬ ‫ابن ابي الدنيا اتت‬ ‫مؤلفات‬ ‫تعقرفن‬ ‫فطالع المصطلحات‬ ‫السنن‬ ‫وكتا به‬ ‫سعيد‬ ‫وهو‬ ‫المعلق‬ ‫شيئا بشئ فدعى معلقارم‬ ‫هو اسم مفعول أتى من علقا‬ ‫الجدار فاستبين‬ ‫ذلك‬ ‫تعليق‬ ‫من‬ ‫صاح‬ ‫أي ناطه ويؤخذن‬ ‫متثبت ر‪)٢‬‏‬ ‫وفي اصطلاح عندهم‬ ‫كذا أتى تعريفه في اللفة‬ ‫ذكر‬ ‫فيما‬ ‫أول الإسناد‬ ‫من‬ ‫راو واحد أ أكنرا‬ ‫سقوط‬ ‫على التوالي وإلى أن صلا } إلى النبي مصطفى خير‬ ‫نم يقول بعد قال التي‬ ‫فمنه أن يحذف كل السند‬ ‫وتابکَا له‬ ‫إلا الصحابي‬ ‫كله‬ ‫الإسناد منه‬ ‫ار يحذف‬ ‫تمتيلا يرى‬ ‫البخاري‬ ‫ما أخرج‬ ‫وذكرا‬ ‫أو الصحابي وحده‬ ‫‏‪,١‬‬ ‫قد ذكر اللباس للمحرمة‬ ‫وهو حديث جاء عن عانشة‬ ‫ولا بورس فاصغ للبيان‬ ‫لانلب_سن ثوبا بزعفران‬ ‫إلى من فوقه‬ ‫تم د‬ ‫ومنه ان يحذف من حدثه‬ ‫فالخلف فيه فاستمع تفصبله‬ ‫فإن يكن من فوقه شيخا له‬ ‫فيه | جائي‬ ‫فإما التدليس‬ ‫اواستقراء‬ ‫بالنص‬ ‫إن كان‬ ‫‏)‪(٥‬‬ ‫الأخبار‬ ‫أي بذ ىي‬ ‫والدارقطني‬ ‫التعليق للبخاري‬ ‫ويوجد‬ ‫إن له حكم الصحيح في النظر‬ ‫كذا يقول النووي وذكر‬ ‫صيفة جزم مثل قال أو روى‬ ‫وانهم ما استعملوه في سوى‬ ‫أيضا وحكى‬ ‫كذاك قدذكر‬ ‫ثم قدنهى‬ ‫ومثله فعل‬ ‫يروي ويحكي يذكرالنمقال‬ ‫وأنهم ما استعملوا يقال‬ ‫كذا قد يرسم ()‬ ‫له بصحة‬ ‫وذكر المجهول ليس يحكم‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ١٨١٧ ‎‬الجزء الرابع من كتاب معجم متن اللغة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٢١٤ ‎‬الجزء الاول من تدريب الراوي‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬ص‪ ٤٧٣ ‎‬فتح الباري الجزء الثالث ذكره المعلق على منهل الراوي ص‪.١٢ ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٦٥ ‎‬شرح نخبة الفكر‪. ‎‬‬ ‫‪ ١٦٢٧‬قواعد التحديث لمحمد جمال الدين القاسمي‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٦‬ص‪‎‬‬ ‫‪ ٦١١‬تقريب النوراوي‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٥‬ص‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٤٢‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أي في كتاب للصحيح اعتمدا‬ ‫ورا‬ ‫لكن به يؤنس مهما‬ ‫عن الصحيح البحث فى القضية‬ ‫وإما الطريق للمعرفة‬ ‫وحكمه لفرض الت_حديث‬ ‫عن إسناد ذا الجدبث‬ ‫يبحث‬ ‫وعدمها فافهم لذي القضية‬ ‫للحجة‬ ‫صلاحه‬ ‫يرى‬ ‫حتى‬ ‫اسناده وذا السقوط فى الوسط‬ ‫كذاك لا يستعملن إن سقط‬ ‫فطالع التدريب كما تعرفه‬ ‫وان ترد زيادة في المعرفه‬ ‫المدلس‬ ‫وهو من التدليس كتمان ورد ()‬ ‫إن المدلس اسم مفعول يعد‬ ‫وأ صله دلس أي في النظر‬ ‫يكتم عيب سلعة عن مشتر‬ ‫وذاك عن تكريفه فى اللفة‬ ‫أى ظلمة أو اختلاط الظلمة‬ ‫وهو عن ابن حجر المشهور ر(!)‬ ‫بنور‬ ‫ظلمة‬ ‫أو اختلاط‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫تدليس الاسناد له اسما يجل‬ ‫اقسامه ثلاثة فالاول‬ ‫والنانى تدليس الشيوخ أما‬ ‫من جانب الإسناد اسقاط يقع‬ ‫لأقسام تدليس وقع‬ ‫فأول‬ ‫شيخه الملم‬ ‫قد يرتقي لشيخ‬ ‫أن يسقط الراوي اسم شيخه وثم‬ ‫للراوي أ ‪ 9‬لقا بدا‬ ‫معاصر‬ ‫ممن غدا‬ ‫أو من يكون فوقه‬ ‫لم بسمعا‬ ‫دلسه‬ ‫أو منه ما‬ ‫بينهما ن كان منه سمعا‬ ‫فيوهم السامع كيما يسندا‬ ‫هذ ه أبدا‬ ‫‪4‬‬ ‫أو أنه لم ي‬ ‫قد يقتضى اتصاله فلتعلمن‬ ‫ذاك انبه أ بلفظ لم يكن‬ ‫فلان أو أن فلانا فافهمن‬ ‫كيلايكون كذباتقول عن‬ ‫لكنما العراقي اسمه رسم ر؛)‬ ‫والقطب قد ذكرذا ولم يسم‬ ‫رواية واسم شيخ يذكرن ()‬ ‫الاداة من‬ ‫أن بسقط‬ ‫ومتله‬ ‫متاله كما روى الاعيان ‏(‪)٦‬‬ ‫يقول في حديثه فلان‬ ‫عند عينية وللزهري ذكر‬ ‫إن عليا خجل خشرم حضر‬ ‫فسكت القائل أيضا عنهم‬ ‫قيل له الزهري حدنثكم‬ ‫فهل عن الزهري قد سمعته‬ ‫وقال الزهري وهنا قيل له‬ ‫رفع‬ ‫هذا من الزهري لكن قد‬ ‫فقال لا ولا من الذي سمع‬ ‫ثم عن الزهري وهذا خبري‬ ‫عن عبد الرزاق فعن معمر‬ ‫والخلف في من قال هذا هل قبل‬ ‫وقد حكى ابن الصلاح ذا المثل‬ ‫أن صرح باتصال‬ ‫فقيل‬ ‫مالم يصرح باتصال ينقل‬ ‫والقطب قال انه لايقبل‬ ‫راو لإسم شيخه يفير ()‬ ‫والثاني تدليس الشيوخ يذكر‬ ‫‏‪ ٧١‬نزهة النظر شرح نخبة الفكر ‪.‬‬ ‫‏)‪ (٦‬ص‬ ‫)(عر ‏‪ ٦٢٢٣٦‬من معجم متن اللفة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ص ‏‪ ٢٨٢‬الجزء الاول من وفاء الضمانة للقطب ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٨‬شرح الفية العراقي التبصرة الجزء الاول ۔‬ ‫(")ص‬ ‫‏(‪ )٧‬ص ‏‪ ١٨٧١‬من شرحي الفية العراقي الجزء الاول ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٤‬علوم الحديث لابن الصلاح ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬ص‬ ‫() ص ‏‪ ١٨١‬التبصرة ج ‏‪. ١‬‬ ‫‪- ١٤٣ -‬‬ ‫أو صفة أو بلد له انتسب‬ ‫من إسمه المشهور لاسم أو لقب‬ ‫قول أبي بكر فتى مجاهد‬ ‫وارد‬ ‫هذا في مثال‬ ‫وجاء‬ ‫الإله وهنا‬ ‫ابن أبي عبد‬ ‫الله قد حدثنا‬ ‫يقول عبد‬ ‫ا‬ ‫خجل أبى داؤد شت‪.‬‬ ‫يعني السجستاني عبد الله‬ ‫تدليس من دلس من بين الملا‬ ‫ولاخنتلاف المقصد الداعي إلى‬ ‫فالأشزر جاء فبه‬ ‫ذا القسم‬ ‫الجال في تكربه‬ ‫يختلفن‬ ‫في السن أو طال به ذاك العمر‬ ‫روى أخو صخر‬ ‫الذي عنه‬ ‫إذا‬ ‫أو من يكون دونه شاركه‬ ‫وفاته‬ ‫لأنه تأخرت‬ ‫يوهم غيره بأنهم عدد‬ ‫الشيوخ‪ .‬قد‬ ‫و أنه بكثرة‬ ‫إذ ذاك بالذم وصف‬ ‫ما مضى‬ ‫وأن هذا النوع حكمه أخف‬ ‫جاءه عن تنقة‬ ‫يروي حديثا‬ ‫ثالتنها التدليس للتسوية‬ ‫يروي بسند‬ ‫يرويه والضعيف‬ ‫قد‬ ‫‪.‬يف‬ ‫عع‬‫عمن الللضض‬ ‫والتقة الراوى‬ ‫النظيفا‬ ‫بينهما كي يصبح‬ ‫عن ثقة فيسقط الضعيفا‬ ‫الرواة‬ ‫م_سند‬ ‫وهو أ شر‬ ‫الإسناد عن تقات‬ ‫أى يصبح‬ ‫أ‬ ‫يوجد إسناداً نظيفا‬ ‫يسوي بين النقتين كيما‬ ‫آ‬ ‫‪.‬‬ ‫عنه لأنه لهذا ذف‬ ‫بفيَةنجلالوليدنقلا‬ ‫فاعلم‬ ‫المدلسين‬ ‫من‬ ‫قيل‬ ‫كذلك الوليذ مخجل مسلم‬ ‫فالجلبي الحافظ منهم ذكر ()‬ ‫وإنما التصنيف فى الباب كثر‬ ‫تعرف‬ ‫طالع‬ ‫المدلسين‬ ‫اسما‬ ‫كتابه يعرف بالتبيين في‬ ‫التدليس‬ ‫مراتب‬ ‫عن‬ ‫يذكر‬ ‫كذاك تعريف أولى التقديس‬ ‫الجافظ ابن حجر‬ ‫الفه‬ ‫المرسل ا خفي‬ ‫الجلي يوصف ر!‬ ‫بأنه ضد‬ ‫يعرف‬ ‫المرسل الخفي قد‬ ‫يدركه بالبحث ذو البصائر‬ ‫ظاهر‬ ‫إرساله يكون خير‬ ‫من تعبيره‬ ‫يسمع‬ ‫ولم يكن‬ ‫وهو إذا راو روى عن غيره‬ ‫التحدينا‬ ‫قصد‬ ‫منه ولكن‬ ‫أى أنه لم يسمع الجدبتا‬ ‫يببيننه‬ ‫تمتيلا‬ ‫وهاك‬ ‫منه‬ ‫عنه بما يوحيي السماع‬ ‫ذكرا‬ ‫كماقد‬ ‫روى ابن ماجة‬ ‫فعن فتى عبد العزيز عمرا‬ ‫يرويه مرفوعا بلفظ ظاهر‬ ‫عمرعن عقبة نجل عامر‬ ‫نظمت معناه ولفظه التمس ر‪,‬‬ ‫فرحم الإله حارس الجرس‬ ‫لم يلق عقبة كذا المزي ذكر‬ ‫ل يتاتى وعمر‬ ‫فنظمه‬ ‫يخبرنا‬ ‫أما بنص صاح‬ ‫والمرسل الخفي يعرفنا‬ ‫بأن هذا الراوي لمايتبت‬ ‫من الأئمة‬ ‫أي يخبر البعض‬ ‫‪ ٨٥‬تيسير مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫‪ ٦‬تعليق نور الدين عنز على كتاب علوم الحديث لابن الصلاح‪. ‎‬‬ ‫ص‬ ‫(‪)١‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ابن ماجة كتاب الجهاد ج‪ ٢ ‎‬ص‪ ٨١٢٥ ‎‬رقم الحديث‪. ٢٧٦٠٩ ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٤٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أو لم يكن سمع ماذا‬ ‫هذا حدثا‬ ‫عنه‬ ‫لقامن‬ ‫منه‬ ‫لم يلق من حدث عنه فافهيمن‬ ‫اخبران‬ ‫نفسه‬ ‫أو أنه عن‬ ‫وفيه قول جاء فاعلمنه‬ ‫أو لم يكن يسمع شيئامنه‬ ‫بزيادة درى‬ ‫ذاك الحديث‬ ‫إن جاء من وجه هناك اخر‬ ‫عنه روى وها هنا خلف زكن‬ ‫يزيد شخص بين راويه ومن‬ ‫ما عنه وصف‬ ‫من المزيد حسب‬ ‫للعلم ا لأنه نوع عرف‬ ‫تلك الأسانيد كذاك قد نقل‬ ‫لأنه يكون ذا من منفصل‬ ‫بعد‬ ‫قد‬ ‫بأنه نوع ضعيف‬ ‫والرسل الخفي حكمه ورد‬ ‫هو كتاب للخطيب قد ظهر‬ ‫المصنفاتتعتبر‬ ‫وأشهر‬ ‫ورد‬ ‫سماه بالتفصيل حسبما‬ ‫وهو الفتى البغدادي والكتاب قد‬ ‫بالرسل الجفي يدعى فاعلما‬ ‫والفرق ما بين مدلس وما‬ ‫من الذى دلس عنه فا‬ ‫سمع‬ ‫إن الملدلس أحاديث‬ ‫عليه ذا التدليس منه ما سمع‬ ‫لكنما الجديث وهو اللذ وقع‬ ‫عليه ذا الجديث لكن لبسا‬ ‫أي لم يكن يسمع ممن دلسا‬ ‫يسمع من الحديث شيئا بل رسم‬ ‫وصاحب الإرسال للخفي لم‬ ‫ولم يكن سمعه من فيه‬ ‫ذاك إلى الذي عزى إليه‬ ‫الملعنسعرزن‬ ‫هو اسم مفعول أتى من عنعنا ر)‬ ‫وعرفوا في اللفة المعنعنا‬ ‫سند‬ ‫و عن‬ ‫قول‬ ‫وفي اصطلاح‬ ‫ورد‬ ‫قد‬ ‫عن‬ ‫عن‬ ‫وهي بمعنى قال‬ ‫حدنناعتنمان ن في روابة‬ ‫وخذ مثالا جاء لابن ماجة‬ ‫حدثنا جل مشام العلم‬ ‫ثم‬ ‫وانه خجل أبي شيبة‬ ‫عن أسامة‬ ‫حدثنا سفيان‬ ‫وهو معاوية في التسمية‬ ‫أبانا‬ ‫وقد‬ ‫سليل عروة‬ ‫عثنثمانا‬ ‫زيد تم عن‬ ‫سليل‬ ‫عائش من خيار الصلجينا‬ ‫ام المؤمنينا‬ ‫عن‬ ‫عروة‬ ‫عن‬ ‫معنى ذلك الجبر‬ ‫وقد نظمت‬ ‫البشر‬ ‫سيد‬ ‫متال‬ ‫وذكرت‬ ‫صلى وإملك من الأبرار رمم‬ ‫الباري‬ ‫الصفوف‬ ‫على ميامن‬ ‫أم أنه منقطع لا متصل‬ ‫جاء هل ذا متصل‬ ‫والخلف فيه‬ ‫حتى يبين الاتصال فاستمع‬ ‫منقطع‬ ‫ان هذا‬ ‫عنه‬ ‫فقيل‬ ‫تذكر ‏)‪(٤‬‬ ‫أيضا بشروط‬ ‫والقطب‬ ‫عنه الأكنر‬ ‫قال‬ ‫والاتصال‬ ‫لابد فيه عندهم من نذين‬ ‫على شرطين‬ ‫منها‬ ‫واتفقوا‬ ‫ثم اللقإاء بين ذين بمكن‬ ‫لايدلس المعنعن‬ ‫فمنها‬ ‫عنه وفي الباقي خلاف بينا‬ ‫عنعنا‬ ‫ومن قد‬ ‫بين معنعن‬ ‫بأن ذا قول البخاري بعد‬ ‫لبد منه وورد‬ ‫اللقا‬ ‫منها‬ ‫(؟) ص ‏‪ ٨٦‬تيسير مصطلح الحديث ‪.‬‬ ‫)ص ‏‪ ٢٨٩٢‬تعليق عنز على كتاب ابن الصلاح ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ص ه{‪١‬‏ وفاء الضمانة الجزء الاول ومقدمة الإمام مسلم ص ‏‪ ٢٢‬الجزء الارل ‪.‬‬ ‫")ص ‏‪ ٢١٥‬الجز‪ .‬الاول من شرح سنن ابن ماجة ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٤٥ -‬۔‬ ‫بنا‬ ‫با ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وطول‬ ‫قينا‬ ‫وابن المديني واق‬ ‫وصف‬ ‫الدانى عندهم‬ ‫وذا مقال‬ ‫أو كان عنه بالرواية عرف‬ ‫نقل اجماع ا على هذا يعد‬ ‫ومسلم لم يشترط شيئا وقد‬ ‫أي قال أر راوبينا‬ ‫هو اسم مفعول أتى من أننا‬ ‫أن فلاناقالا‬ ‫حدثنا‬ ‫المقمالا‬ ‫فاسمع‬ ‫وفى اصطلاح‬ ‫منقطع عن أحمد القول شهرر()‬ ‫يقوله الراوى وحكمه ذكر‬ ‫أو حكم أن مثل عن هذايقال‬ ‫وغيره حتى يبين الاتصال‬ ‫وذاك حسب الشرط فيما نقلا‬ ‫مطلقه على السماع حملا‬ ‫قال بذا حسب لقاء مثبت ()‬ ‫والقطب فى الوفاء بالضمانة‬ ‫سلامة التدليس فافهم واستمع‬ ‫مع‬ ‫مع الجالسة والسماع‬ ‫تقسيم الخبر المقبول إلى معمول به وغير معمول به ‏(‪)٣‬‬ ‫عملا‬ ‫قد‬ ‫به‬ ‫واحد‬ ‫قسمين‬ ‫إلى‬ ‫والجبر المقبول يقسمن‬ ‫وها هنا جاء انقسام فانتبه‬ ‫× يعمل به‬ ‫قسميه‬ ‫من‬ ‫والثاني‬ ‫نوعان من علم الحديث السامى‬ ‫الأقسام‬ ‫هذه‬ ‫عن‬ ‫منبثة‬ ‫احكم‬ ‫تم‬ ‫الحديث‬ ‫مختلف‬ ‫الحكم ومختلف الحديث‬ ‫زكن‬ ‫أتقن وهو إسم مفعول‬ ‫في اللفة المحكم من احكم ان‬ ‫ومن معارضة مثله سلم‬ ‫وهو حديث بالقبول قد وسم‬ ‫من الأحاديث وما بقلة‬ ‫وان هذا النوع جابكثنرة‬ ‫مع غيرها قليلة‬ ‫نسبتها‬ ‫ومختلفة‬ ‫ذات تعارض‬ ‫فاعرف‬ ‫من اختلاف‬ ‫تعريفه‬ ‫في‬ ‫الحديث‬ ‫وإنما مختلف‬ ‫لكنها فى المعنى قد تخالفت‬ ‫أتت‬ ‫اي أحادبث‬ ‫ضخضداتفاق‬ ‫بينى‬ ‫قد‬ ‫لغة‬ ‫هذا اصطلاح‬ ‫وبينها كان تضادالمعنى‬ ‫بمثله كذانقل‬ ‫معارض‬ ‫وفي اصطلاح الحديث اللذ قبل‬ ‫أو يكون حسنا‬ ‫صحيحا‬ ‫كان‬ ‫بينهما الجمع يكون مكنا‬ ‫الرتبة‬ ‫في‬ ‫معه‬ ‫ويتساوى‬ ‫القوة‬ ‫في‬ ‫متله‬ ‫حديث‬ ‫يأتي‬ ‫في ظاهر الخمر متى يعارضه‬ ‫لكنه في المعنى قد يناقضه‬ ‫بمكن أن يأتي بشكل فهما‬ ‫والجمع‪ .‬أي ما بين ‪,‬مدلوليهما‬ ‫والعلم حسب الفهم منهم والنظر‬ ‫يقبل أن أدركه أهل البصر‬ ‫أخرجه مسلم فيما يثبت ر؛)‬ ‫ولا طيرة‬ ‫لاعدوى‬ ‫كمل‬ ‫‪.‬‬ ‫الارل من وفاء الضمانة‪‎‬‬ ‫‪ ١٦‬الجزه‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٢٢ ‎‬مقدمة الإمام مسلم شرح النووي‪. ‎‬‬ ‫‪ ٢ ١١٩‬ج ا‪ ٤‬رواه مسلم‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٤‬الطيرة التشاؤم بالطيور والحديث في ص‪‎‬‬ ‫‪ ٥٥‬تيسير مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬طالع ص‪‎‬‬ ‫‪- ١٤٦ -‬‬ ‫وينبت العدوى حديث يروى‬ ‫فانظر لذا الحديث ينفي العدوى‬ ‫من أسد هذا روى البخاري ()‬ ‫فر من انجذوم كالفرزار‬ ‫تعقارضا بينهما الجمع وجد‬ ‫هما حديثان صحيحان وقد‬ ‫كمايقول سيد البريه‬ ‫فهذه العدوى أتت منفيه‬ ‫أتى مرويا‬ ‫نم حديث قد‬ ‫بأنه لا يعدي شيئ شيئا()‬ ‫إن اجرب خالطها سينتقل‬ ‫إز قال أعرابي فمابال الإبل‬ ‫ذا في الصحبح للبخاري يكتب ر‪)٢‬‏‬ ‫ستجرب‬ ‫خالطها‬ ‫إذا‬ ‫يعني‬ ‫يعني بهذاامرالاإله‬ ‫أعداه‬ ‫الأول من‬ ‫عن‬ ‫قال‬ ‫فاعلما‬ ‫ذرانع تكون‬ ‫سد‬ ‫فالأمر بالفرار من أجذما‬ ‫لمن له خالط ثم ان مرض‬ ‫المرض‬ ‫ذلك‬ ‫يحصل‬ ‫فرما‬ ‫للبلوى‬ ‫يجره‬ ‫والظن قد‬ ‫يظن من ذاك المريض العدوى‬ ‫أنما بسببه‬ ‫كيلايصير‬ ‫لذاك يؤمرن أن يجتنبه‬ ‫فاجمع فإن الجمع هاهنا زكا‬ ‫فإن رأيت الجمع قد أمكنكا‬ ‫لم يكن الجمع بوجه قد زكن‬ ‫فإن‬ ‫وتعلمن بمقتضاهما‬ ‫متى اردت الملا‬ ‫منسوخه‬ ‫الناسخ منهيماعلى‬ ‫فقدم‬ ‫الترجيح واعمل ما لزم‬ ‫لجانب‬ ‫وإن تكن لم تعلم النسخ فقم‬ ‫عندهم يلوح‬ ‫له وجود‬ ‫بذلك الراجح فالترجيح‬ ‫إن لم جد مرجحاكنذاعرف‬ ‫خمسون وجها او تزيد ثم قف‬ ‫صحيحا‬ ‫لكي تؤدي عملا‬ ‫ترى المرجح الصريحا‬ ‫حتى‬ ‫عارفونا‬ ‫بالفقه والحديث‬ ‫ويعرفن ذا الباب القالونا‬ ‫المعنى غانصونا‬ ‫على دقيق‬ ‫الأضوليونا‬ ‫ويعرفنه‬ ‫بير زمن مواهب الاجلة‬ ‫الأدلة‬ ‫تعارض‬ ‫ومكذا‬ ‫فكم جهول تاه دون علم‬ ‫باسم اختلاف للحديث يعرف ر(؛)‬ ‫مؤلف‬ ‫وللامام الشافعي‬ ‫كذا الطحاوي بلا ارتياب‬ ‫أول من ألف في ذا الباب‬ ‫واسم الطحاوي جاء في الأخبار‬ ‫ب مشكل الآنار‬ ‫وهو كتاب‬ ‫وهو أبو جعفر فيما قيدا‬ ‫أح مدا‬ ‫يسمى‬ ‫فتى سلامة‬ ‫يدعى فتى قتيبة فلتعلم‬ ‫الله خجل مسلم‬ ‫وان عبد‬ ‫من الحديث اسم كتابه الوفى‬ ‫قدالف التأويل للمختلف‬ ‫ناسخ الحديث ومنسوخه‬ ‫يعرف بالنقل وبالإزالة (ه)‬ ‫النسخ معناه أتى في اللفة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لظل‬ ‫‪.‬‬ ‫ال‬ ‫‪77‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ننسخ الكتاب نقل ما فيه وقد‬ ‫بالجذام ومر داء تساقط اعضاء من يصاب به‪. ‎‬‬ ‫‪ ١‬فتح الباري باب الجذام‪ .‬الجذوم اصاب‬ ‫‪ ١٦٧‬ج‪‎‬‬ ‫‪ (١‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ١٧١ ‎‬الجزء العاشر من فتح الباري شرح البخاري‪. ‎‬‬ ‫(آ)ص‪ !٥٠ ‎‬الجزء الرابع رقم الحديث‪ ٢١٤٢ ‎‬للترمذي في كتاب القدر‪. ‎‬‬ ‫() ص‪ ٤٤٧ ‎‬الجزه الخامس من معجم متن اللغة‪. ‎‬‬ ‫(ا)ص‪ ٦٠ ‎‬نزهة النظر شرح نخبة الفكر ‪.‬‬ ‫‪- ١٤٧‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ان يرفع الشارع حكما ذا قدم ()‬ ‫علم‬ ‫إزالة و ‪.‬في اصطلاح قد‬ ‫لدى الافهام‬ ‫وانه صعب‬ ‫ر من الأحكام‬ ‫أخ‬ ‫بم‬ ‫وأشهر المبرزين النبها‬ ‫والزهري قال عنه اعيا الفقها‬ ‫جليله‬ ‫وذو سابقة‬ ‫فيه‬ ‫يده طويله‬ ‫افعى‬ ‫والش‬ ‫الكتب‬ ‫قد أتى في‬ ‫متل حديث‬ ‫النبي‬ ‫النسخ بتصريح‬ ‫ويعرف‬ ‫في صحيحه القول الجل‬ ‫مسلم‬ ‫لبريدة نقل‬ ‫وهو حديث‬ ‫‏‪ ٦٣‬ير‬ ‫اله‬ ‫يد‬ ‫أتى لل‬ ‫نهي‬ ‫برور‬ ‫الق‬ ‫لذي‬ ‫‏‪ ١‬لزيا رة‬ ‫عن‬ ‫لفرض ‏‪ ١‬لتذكير بالآخرة‬ ‫بالزيارة‬ ‫ه أ مار‬ ‫و‬ ‫بالنسخ عن سيدنا الأواب‬ ‫أخبر ‏‪ ١‬لصحابي‬ ‫قد‬ ‫أ ‪ [ 9‬نه‬ ‫عن آخر الأمرين للأواه‬ ‫كقول جابر بن عبد الله‬ ‫أخرجه في السنن الأخيار ()‬ ‫ترك الوخروماتمس النار‬ ‫تبيين الناسخ م المنسوخ‬ ‫فنسخه عندهم معلوم ‪),‬‬ ‫كافطر الجاجم والحجوم‬ ‫وما رواه البحر للنسخ حوى‬ ‫روى‬ ‫خجل اوس هذا قد‬ ‫شداد‬ ‫كذاك أيضا جاء عنه صائم ()‬ ‫محرم‬ ‫وهو‬ ‫الها دي‬ ‫احتجام‬ ‫عن‬ ‫كتب‬ ‫الوداع هكذا‬ ‫قفي حجة‬ ‫سليل عباس نبينا صحب‬ ‫داد بأن ذا اتفق‬ ‫ح<حدىث ث‬ ‫وإنما قد جاء في بعض طرق‬ ‫أو دلالة تبيين‬ ‫ذا النسخ‬ ‫في زمن الفتح كذاك يعرفن‬ ‫إن عاد في الرابعة اقتلوه ()‬ ‫فاجلدوه‬ ‫للخمر‬ ‫كشارب‬ ‫أعني على النسخ له كذا ا روي‬ ‫قد دل إجماع بقول النووي‬ ‫وإما الإجماع ليس ينسخ‬ ‫وقال تنور الدين قولا ينضبط ‏(‪(٧‬‬ ‫لكن يدلنا على النسخ فقط‬ ‫قبلنا حالا‬ ‫منسوخ‬ ‫ذا الكم‬ ‫إن الصحابي إذا ماقال‬ ‫يقبل قوله بنسخ حصلا‬ ‫×‬ ‫‏‪ ١‬لقطعي‬ ‫ظنيا وفي‬ ‫إن كان‬ ‫يكون ناسخا وليس ينسخن ()‬ ‫[ن‬ ‫يصح‬ ‫×‬ ‫الإجماع‬ ‫في‬ ‫وقال‬ ‫مستندا إلى دليل قدزكن‬ ‫لو كان ناسخا فإما أن يكن‬ ‫الدليل‬ ‫وباطل مع عدم‬ ‫فالنسخ قد يكون بالدليل‬ ‫تلا‬ ‫يكون منسوخالانع‬ ‫النص ولا‬ ‫لأنه يعارض‬ ‫حتماظهر‬ ‫كأنه بعدهما‬ ‫لا ينسخن بآية ولا خبر‬ ‫من صالح لهم وغير صالح‬ ‫والناس لا يدرون بالمصالح‬ ‫فع المقال‬ ‫كإجماع‬ ‫فيه‬ ‫كذلك القياس أيضخضاقال خ‬ ‫طالع في شروح الطلعة‬ ‫إن شئت‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٤٦١ ‎‬الجزء السابع من صحيح مسلم وص‪ ٤٧٦ ‎‬شرح سنن ابن ماجة الجزء الاول‪. ‎‬‬ ‫‪ ٢٨٦‬علوم الحديث لابن الصلاح‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ ٢٠٨ )٤‬الجزء الثاني ابو داؤد‪. ‎‬‬ ‫‪ ١١٦‬الجزء الاول للترمذي وفي‪ ٨ ‎‬الجزء الاول للنساني‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ٤٢١ ‎‬الجزء الرابع الترمذي وابو داؤد من‪ ١٦١ ‎‬ج إ‪. ‎‬‬ ‫‪ ٢٠٢‬الجزه الثاني لابي داؤد‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٨‬طلعة الشمس ص‪ ٢٢٧٢ ‎‬الجزث الاول‪. ‎‬‬ ‫‪ ٢٠٠‬ج‪ ١ ‎‬طلعة الشمس‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٧‬ص‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٤٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫في النسخ كان الحازمي صنفا‬ ‫وإن ترد أن تعرف المصنفا‬ ‫الآنار‬ ‫ذا النسخ من‬ ‫في شأن‬ ‫كتابه يدعى بالإعتبار‬ ‫من والده الجوزي‬ ‫كذاك‬ ‫بن موسى الجازمي‬ ‫محمد‬ ‫ووردت في السنة‬ ‫قد نسخت‬ ‫الأحاديث التي‬ ‫خريد‬ ‫سماه‬ ‫حاو‬ ‫وأحمد له كناب‬ ‫الآتا ر للطحاوي‬ ‫ومشكل‬ ‫المردود بسبب طعن في الراوي‬ ‫بالقول عن احواله يصرح ()‬ ‫المراد يجرح‬ ‫الراوي‬ ‫بالطظعز \ في‬ ‫والدين مع يقظة وحفظه‬ ‫أي عن عدالة له وضبطه‬ ‫اما عن العدالة الأباء‬ ‫أسبابه عشرة ة أشياء‬ ‫بكذب جهالة‬ ‫وتهمة‬ ‫بدعة‬ ‫وكذب‬ ‫فسق‬ ‫فخمسة‬ ‫اوهام ومنها القفلة‬ ‫كثرة‬ ‫والطعن فى الضبط فتلك خمسة‬ ‫في الرواة‬ ‫كان‬ ‫حفظ‬ ‫أو سوء‬ ‫للثقات‬ ‫أو الالفة‬ ‫فاعرفنها‬ ‫الأسباب‬ ‫فهذه‬ ‫والقلط الفاحش أيضا منها‬ ‫الموضوع ()‬ ‫شيئا وإنه اسم مفعول وقع‬ ‫في اللقة الموضوع جاء من وضع‬ ‫سمي موضوعا وعن معرفته‬ ‫رتبته‬ ‫تنحطاط‬ ‫اي حطه اي‬ ‫الكذب الج تلق المصنوع‬ ‫الموضوع‬ ‫فهو‬ ‫في الاصطلاح‬ ‫كتبا‬ ‫وأنه شر حديث‬ ‫نسبا‬ ‫‏‪ ١‬قد‬ ‫اصطف‬ ‫النبي‬ ‫إلى‬ ‫قسم الضعبف فهو قسم قد يفي‬ ‫والبعض قال ليس يدخلن في‬ ‫لذي شخص يعلمن حالته‬ ‫روابتح ه‬ ‫خل أبدا‬ ‫و‬ ‫عمن شأن وضعه فيضحى معلنا‬ ‫بينا‬ ‫غير أن‬ ‫معنى‬ ‫أي‬ ‫في‬ ‫حدث عني بحديث يعلمن ر؛)‬ ‫من‬ ‫قد جاء‬ ‫مسلم‬ ‫حديث‬ ‫وفي‬ ‫يوجد‬ ‫الكاذبين ذا حديث‬ ‫فهو أح د‬ ‫بأنه الكذب‬ ‫على سواه وعقاب من كذب ر‪١‬ه)‏‬ ‫وكذب على النبي لا ككذب‬ ‫معنى حديث جاء للمختار‬ ‫نار‬ ‫من‬ ‫مقعدا‬ ‫فليتبوأ‬ ‫لكن لمعناه ذكرت فاعرفا‬ ‫لم أستطع نظم كلام المصطفى‬ ‫وقد يضيق اللفظ عند الشعر‬ ‫النثر‬ ‫واتساع‬ ‫وذا لع جزي‬ ‫من قرا المقالا‬ ‫ليستفيد‬ ‫لكنني قد أنذكرالنالا‬ ‫أن ينشأ الكلام للتحديث‬ ‫للحديث‬ ‫وطرق الوضاع‬ ‫لأجل أن يغري به العحباا‬ ‫عنده إسنادا‬ ‫ويبضخعن‬ ‫ويضع الإسناد للتنظيم‬ ‫أو يأخذ الكلام من حكيم‬ ‫_‬ ‫ه‬ ‫(؟) التعليق على شرح نخبة الفكر ص ‏‪٧٥‬‬ ‫اص ‏‪ ٦.‬تيسير مصطلح الحديث وص ‏‪ ٧٢٤‬المبسط ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬ص‪ ٦٢ ‎‬الجزه الاول صحيح مسلم‪. ‎‬‬ ‫[")تبسير مصطلح الحديث ص ‏‪. ٨٨١‬‬ ‫ا!)ص ‏‪ ٦٨‬الجزء الاول صحيح مسلم ‪.‬‬ ‫‪- ١٤٩ -‬‬ ‫من واضع الكلام للمختار ر()‬ ‫ويعرف الموضع بالإقرار‬ ‫ذي سند‬ ‫بوضع لحديث‬ ‫قام‬ ‫كمثل نوح ابن ابي مريم قد‬ ‫عن السور‬ ‫فض ائلا وضعها‬ ‫عن ابن عباس وفيه قد ذكر‬ ‫لنص قطعي‬ ‫كنذاخلافه‬ ‫الذى روى بالوضع‬ ‫أو شهرة‬ ‫قد سنه في الكون خالق السما‬ ‫أو خالف التأريخ او خالف ما‬ ‫أو الركاكة للفظ يبني‬ ‫أو أنه كان ركيك المعنى‬ ‫التواب والترهيب‬ ‫لجانب‬ ‫كذاك بالإفراط في الترغيب‬ ‫إذا لمذهب ينتصر‬ ‫منها‬ ‫والداعي للوضع أمور تذكر‬ ‫وذاك من بعد ظهور الفتنة‬ ‫لاسيما لقرض السياسة‬ ‫وضعهم قد أيدوا قولهم‬ ‫قصداالتقربا‬ ‫او انه قد‬ ‫لمبادنهم‬ ‫مذهبا‬ ‫وإما‬ ‫اختلاف‬ ‫سياسة‬ ‫حسب‬ ‫إما‬ ‫أو يببعدنهم عن منكرات‬ ‫الناس إلى الخيرات‬ ‫يرغب‬ ‫هم الأشرار‬ ‫وليس من شك‬ ‫بقال عنهم انهم أخيار‬ ‫زندقة سات إلى الأنام‬ ‫للاسلام‬ ‫للكيد‬ ‫ومنهم‬ ‫سرا‬ ‫للطعن فيه‬ ‫فعمدوا‬ ‫لم يستطيعوا النيل منه جهرا‬ ‫منهم محمد هو الشامي يعد ()‬ ‫فوضعوا من الأحاديث العدد‬ ‫طالع تعرف‬ ‫زندقة إن شئت‬ ‫فتى سعيد يدعى بامصلوب في‬ ‫الحمام‬ ‫قصة‬ ‫في‬ ‫متاله‬ ‫إلى الجكام‬ ‫تزلف‬ ‫كذا‬ ‫قد قصد الهدي يزور يوما‬ ‫نجل إبراعهيما‬ ‫كان غياث‬ ‫ساق بإسناد حديتايكذب‬ ‫فم ذ رآه بالحمام بلعب‬ ‫إلا بنصل والجناح القار(‬ ‫سبقا‬ ‫قد روى‬ ‫النبي‬ ‫عن‬ ‫بالذبح للحمام فانظر ذا الشر‬ ‫لأجل المهدي وذي المهدي أمر‬ ‫للرزق كالقاص بري التكسبا‪5‬؛)‬ ‫الطلبا‬ ‫ومنهم من يقصدن‬ ‫كي يسمع الناس لاجل التسليه‬ ‫المسليه‬ ‫القصص‬ ‫فيوردن‬ ‫فانه بمثل هذايعتنسى‬ ‫المدايني‬ ‫مثل أبي هيد‬ ‫‏)‪٥‬‬ ‫الشهرة‬ ‫وقصد‬ ‫أو عصبية‬ ‫وا لقبيلة‬ ‫للجنس‬ ‫[ل وضعه‬ ‫فاستمعا‬ ‫أتى متاله‬ ‫وقد‬ ‫عا‬ ‫وضخ‬ ‫أو بلد أو لإمام‬ ‫حصل‬ ‫رضي‬ ‫و ن‬ ‫بعربية‬ ‫إن غضب الله ترى الوحي نزل‬ ‫القولة‬ ‫وضع‬ ‫عن الشعوبيين‬ ‫نزول وحيعه بالفارسية‬ ‫ورد‬ ‫ما‬ ‫بتل‬ ‫يقفايلونهم‬ ‫قد‬ ‫العرب‬ ‫جهلة‬ ‫لكنما‬ ‫اذن‬ ‫وإن رضي‬ ‫رينا‬ ‫ب‬ ‫بالفارسية نزول الوحي ان‬ ‫أجله‬ ‫من‬ ‫والششافعى وضخعروا‬ ‫بالعربية نزول وجيه‬ ‫على الورى أضر من إبليسا‬ ‫إدريسا‬ ‫فتى‬ ‫ان محمدا‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٤٢ ‎‬المبسط‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬ص‪ ٢٨٦ ‎‬تدريب الراوي‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٢٠٥ ‎‬الترمذي ج‪ ٤ ‎‬رقم الحديث‪. ١٧٠٠ ‎‬‬ ‫(‪ )٠‬ص‪ ٤١ ‎‬موازين القران والسنة لعز الدين بليق‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪١ ٥٠‬‬ ‫وذاك النعمان أبو حنيفة‬ ‫وسيكون رجل من أمتي‬ ‫يجلب للشهرة قولا يكذبن‬ ‫من‬ ‫امتي كذاك‬ ‫هو سراج‬ ‫يوجد والقصد اسمع اللا‬ ‫وهو لا‬ ‫الرواة للحديث‬ ‫عند‬ ‫قصد غرابة لذا التحديث‬ ‫الجديث‬ ‫سند‬ ‫ويقبلن‬ ‫حماد في قولهماالمكذوب‬ ‫والنتصيبي‬ ‫دحية‬ ‫أبي‬ ‫كابن‬ ‫يقول عن مبتدع من قد روى ‏(‪)١‬‬ ‫وهوى‬ ‫دين‬ ‫نحو‬ ‫أو انتضار‬ ‫من تاخنذونه فنحن نروين‬ ‫انظر والحديث عن‬ ‫بعد متابه‬ ‫ذاك حديثا نحن قد صيرزنا‬ ‫إذا هموينا الأمر أو رغبنا‬ ‫للمصطفى يجوز ان خير طلب‬ ‫وفرقة قد زعمت أن الكذب‬ ‫نياتنااليبه‬ ‫إذ حسنت‬ ‫قالوا له نكذب لا عليه‬ ‫الحديث للترغيب‬ ‫‪:‬‬ ‫إذ شرعنا استمرا‬ ‫بمنه‬ ‫راي القلمااستمقرا‬ ‫لكن‬ ‫علبه فالوضع حرام للملا‬ ‫لهذا الاشر‬ ‫ليس بحاجة‬ ‫وقاوموا الوضع وأبعدوا التهم ‏(‪)٢‬‬ ‫لو حسنت نية من قد يفعل ()‬ ‫بذكرلاحاديث تعد‬ ‫قاموا‬ ‫من غير ان يبينوها للبشر‬ ‫موضوعة من ذاك عن فضل السور‬ ‫سليل كعب جاء في المروي‬ ‫لاسيما الحديث عن ابى‬ ‫والنعلبي‬ ‫ومتل البيضاوي‬ ‫متل الزمخشري وا لواحدي‬ ‫تعقد‬ ‫التألبف نخبة‬ ‫اكثر في‬ ‫روى السيوطي ذا وفي الموضوع قد‬ ‫الأربعين حسبما قد نقلا ‪),‬‬ ‫على‬ ‫فاق‬ ‫الف قد‬ ‫ما‬ ‫عدد‬ ‫ثم اللآلي فهي للسيوطي‬ ‫فمنها الموضوعات ر بن الجوزي‬ ‫كتاب الموضوعات وسابقا ذكر‬ ‫فوائدا مجموعة في الشان‬ ‫أيضا الف الشوكانى‬ ‫كذاك‬ ‫في جانب الموضوع تأليفا كفى‬ ‫وابن عراق الكناني صنفا‬ ‫من الأحاديث التى موضوعه‬ ‫التنزيه للشريعه‬ ‫واسمه‬ ‫تروكت‬ ‫ات‬ ‫هو اسم مفعول كذاك قد يعد (ه)‬ ‫في اللغة المتروك من ترك ورد‬ ‫بالتريكة‬ ‫تعرف‬ ‫فإنها‬ ‫بعد خروج الفرخ من ذي البيضة‬ ‫القاعدة‬ ‫منها والإصطلاح حسب‬ ‫فائده‬ ‫اى انها متروكة‬ ‫بكذب أو يكنرزنن إذا وهم‬ ‫إذا روى الحديث راو واتهم‬ ‫‪ ٨٥‬النهل الراوي‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫ص)‪ (١‬‏‪ ٨٢‬و ‏‪ ٨٤‬المنهل الراوي ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٨٨٩‬ومابعدها تدريب الراوي ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٢٤‬و‬ ‫("( ص‬ ‫() ص ا‪٢‬‏ تيسير مصطلح الحديث ‪.‬‬ ‫‪- ١٥١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يظهر منه الفسق أو بالفعل‬ ‫أو مكنر الففلة أو بالقول‬ ‫أحد أمرين كذا عنه كتب‬ ‫راو بالكذب‬ ‫اتهام‬ ‫وسبب‬ ‫جهة ذا الراوي به ينفردن‬ ‫من‬ ‫رواية الحديث‬ ‫اولهما‬ ‫من القواعد التى قد ترسم‬ ‫للعلماء وغدت مرتبطه‬ ‫ييأعتنيى مبهخاالالفقاوالعدا اقمدستنببعطلهم‬ ‫كالأصل فى براءة للذمة‬ ‫من النصوص العامة الصحيحة‬ ‫كلامه العادى فافهم واعرف‬ ‫ثانيهما أن يعرف الكذب في‬ ‫حديشه عن النبي المنصف‬ ‫لكنه لم يظهرالكذب فى‬ ‫بالجعفي والكوفي هكذا ذكر‬ ‫مثاله حديث عمرو بن شمر‬ ‫علي وعماربأن المؤتمنر)‬ ‫عن جابر فعن ابي الطفيل عن‬ ‫فاعرفه‬ ‫الغفداة‬ ‫من‬ ‫يكبرن‬ ‫يقنت في الفجر ويوم عرفه‬ ‫أيام تتشريق كذاك يروين‬ ‫من‬ ‫ويقتطعن أي صلاة الحصر‬ ‫المقال‬ ‫فاسمع‬ ‫وغير ذين‬ ‫فالدارقطني والنسائي قالا‬ ‫زكا‬ ‫الذي‬ ‫فاتبع‬ ‫حديته‬ ‫عن عمرو مجل شمر قد تركا‬ ‫الجبر ‏)‪(٢‬‬ ‫هذا الحديث أن شر‬ ‫ونقل الجافظ نجل حجر‬ ‫ما كان متروكا وبعده أقر‬ ‫ما كان موضوعا وبعده ذكر‬ ‫فمدرجا كذاك متروكاتلا‬ ‫ا‪_1‬عللا‬ ‫ده‬ ‫وب‪.‬‬ ‫منكره‬ ‫عن شيخ الإسلام كذاك قد كتب‬ ‫المضطرب‬ ‫هذا فالحديث‬ ‫وبعد‬ ‫المنكر‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫للقرار‬ ‫`‬ ‫‏‪ ١‬واڵ ض‬ ‫قفى لة‬ ‫هو اسم مفعول من الإنكار‬ ‫({؛)‬ ‫يبدو‬ ‫‪ 1‬يدرى متنه إذا ما‬ ‫وفي اصطلاح الحديث الفرد‬ ‫راو يسند‬ ‫رتبة الخابط‬ ‫عن‬ ‫راويه وكان يبعد‬ ‫من غير‬ ‫الراجح والتوضيح‬ ‫مخالف‬ ‫وباختصار ما روى المرجوح‬ ‫أولئك التقات من أهل الوفا‬ ‫ما قد خالفا‬ ‫إذا روى الضعيف‬ ‫منه الفسوق واغتفاله كثر‬ ‫وقيل في إسناده راو ظهر‬ ‫فاعلمار)‬ ‫فشاذ‬ ‫رواه مقبول‬ ‫والفرق بينه وبين الشانما‬ ‫أولى وأما المنكر اعرزفنه‬ ‫لمن يكون منه‬ ‫مخالفا‬ ‫هذا الفرق عد‬ ‫للتقات‬ ‫خالف‬ ‫قد‬ ‫رواه وهو‬ ‫قد‬ ‫إذا الضعيف‬ ‫تشاركا والشاذ راويه قبل‬ ‫ففي اشتراط للمخالفة قل‬ ‫كان ضعيفا فهنا الفرق درى‬ ‫لكنما الراوي لنوع المنكر‬ ‫قد ذكر‬ ‫عن منكر وذي الشذوذ‬ ‫وقال في التيسير ان ابن حجر‬ ‫هنا‬ ‫فهو قد سوى‬ ‫خجل الصلاح‬ ‫غفل من بينهما سوى عنى‬ ‫يحد‬ ‫عندهم‬ ‫التقات‬ ‫مخالف‬ ‫وورد‬ ‫مثال ما روى الضعيف‬ ‫الاول من تدريب الراري‪. ‎‬‬ ‫‪ ٢٩٥‬الجزء‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫‏‪. ١٨٨‬‬ ‫‏‪ ٤٤‬ص‬ ‫الاعتدال ج‬ ‫(( ميزان‬ ‫(‪ )٥‬التيسير ص‪. ١٦١ ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬علوم الحديث للكلية ص‪. ٥٨ ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٦٥ ‎‬تيسير مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٥٢‬‬ ‫حبيب يروي على التحقيق‬ ‫من طريق‬ ‫أبي حتم‬ ‫كابن‬ ‫شخص هو العبزار بن حريث عد‬ ‫نجل حبيب عن أبي اسحق عن‬ ‫أقام ذي الصلاة قال المؤتمن ()‬ ‫عن النبي من‬ ‫عن ابن عباس‬ ‫إكراما‬ ‫اكرمه‬ ‫وضيفه‬ ‫صاما‬ ‫زكى وحج وكذاك‬ ‫نقلت لا الألفاظ عن نبينا‬ ‫دخل الجنة والمعنى هنا‬ ‫قد‬ ‫روى النسائي فابن ماجة ورد‬ ‫فقد‬ ‫الفسق‬ ‫الراوي ذي‬ ‫أما مثال‬ ‫يحيى فتى محمد فالفير ()‬ ‫زنكير‬ ‫رواية أبي‬ ‫فمن‬ ‫فعن ابيه ثم عن عائشة‬ ‫أي عن هشام وهو نجل عروة‬ ‫كان بهأبوزكيرانفر‬ ‫تروي كلوا البلح بالتمر فقد‬ ‫رتبته جدا ضعيف فاعرف‬ ‫قد جاء مرفوعا وذا المنكر في‬ ‫القلط أو ليس ثقه‬ ‫أو فاحش‬ ‫راويه اما ان يخالف النقه‬ ‫المعروف‬ ‫وهو اسم مفعول كذاك قد وصف‬ ‫والقول في المعروف فهو من عرف‬ ‫لا روى الضعيف‬ ‫مخالفا‬ ‫رواه التنقة المعروف‬ ‫فما‬ ‫أو قابل التعريف لابن حجر‬ ‫فهو بذا مقابل للمنكر‬ ‫فان هذا قد يقابلنهم()‬ ‫المنكر طالعنه‬ ‫إذ عرف‬ ‫نوعين للمنكر سابقا زكن‬ ‫متاله هو المنال الثاني من‬ ‫على ابن عباس ابن عم المصطفى‬ ‫وقفا‬ ‫للتقات‬ ‫طريق‬ ‫فمن‬ ‫ساق حديثالحجبيب يرفعن‬ ‫أن‬ ‫فابن أبي حتم قال بعد‬ ‫اللذ روى ذكره‬ ‫من التقات‬ ‫ذلك منكر لأن غيره‬ ‫ومو موقوف على الإطلاق‬ ‫هم رووه عن ابي اسحق‬ ‫؛((؛)‬ ‫المحلل‬ ‫أى من أعله كذلك أطرد‬ ‫إن العلل إسم مفعول ورد‬ ‫قد ذكرت باللفة الفصيحة‬ ‫فهو معل هكذا في اللقة‬ ‫أهل الحديث غير ما قد شهرا‬ ‫فبالعلل له قدعبرا‬ ‫كالأمإناولدهاتعلل‬ ‫فإن هذا فعله يعلل‬ ‫يقال معلولا فهذا حصلا‬ ‫و‬ ‫معلولا‬ ‫قال‬ ‫من‬ ‫ومنهم‬ ‫فعل نلاني وقيل ذا زكن‬ ‫هو اسم مفعول وذا يكون من‬ ‫وفى اصطلاح وكما تلفيه‬ ‫فيه‬ ‫عليه‬ ‫قيل‬ ‫فإنه‬ ‫واكتشفت من بعد فيه علة ره)‬ ‫ما كان في ظامره السلامة‬ ‫امية‬ ‫له روى علي فتى‬ ‫من بعد تفتيش من الأمنلة‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ٢١٧١ ‎‬الجزء الثاني شرح ابن ماجة‪. ‎‬‬ ‫(ا) سس ‏‪ ٨١‬علوم الحديث لابن الصلاح ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬ص‪ ٩٦٢ ‎‬تيسير مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫(") ص ‏‪ ٩٨‬تيسير مصطلح الحديث ‪.‬‬ ‫() ص ‏‪ ٥٨‬علوم الحديث للكلية المتوسطة ‪.‬‬ ‫‪- ١٥٣ -‬‬ ‫بن دينار له قد يروين‬ ‫عمرو‬ ‫وهو الطنافسي عن الثوري عن‬ ‫البيعان بالخيار ذكرا()‬ ‫رواية إلى سليل عماا‬ ‫بأن ذا الحديث معلول السند‬ ‫قد جاء مرفوعا وقال من نقد‬ ‫هناك تبتا‬ ‫دينار فالوهم‬ ‫فذاك عبد الله لا عمرو فتى‬ ‫بيان‬ ‫لن في‬ ‫ايؤثر‬ ‫ولا‬ ‫وذاك من يعلى على سفيان‬ ‫قد رووا‬ ‫فص حيحا‬ ‫قدر عمرو‬ ‫في المتن فلو‬ ‫اي لا يؤترن‬ ‫عن أنس هنا حديث للمثل ()‬ ‫هممايقالنقتان ونقل‬ ‫بالحمد لله خذ التبيينا‬ ‫قد كانوا يستفتحرزونا‬ ‫وفيه‬ ‫عن انس بسملة هنانفى‬ ‫يظن بعض من روى‬ ‫فانه‬ ‫حال الصلاة دونغا بسملة‬ ‫الفاخة‬ ‫وذاك مع قراءة‬ ‫ومصاررفوعا وهذا يعني‬ ‫الظن‬ ‫حسب‬ ‫وأوردوا الحديث‬ ‫قرا ع‪٥‬‏ة بالجمد له‬ ‫وااستفتحوا‬ ‫را ويه برفع البسمله‬ ‫خطأ‬ ‫خفي‬ ‫أمر‬ ‫أو مننه‬ ‫سنده‬ ‫فى‬ ‫وإما المعلل الجديث‬ ‫لازما‬ ‫بقدح‬ ‫والأمر علة‬ ‫في ظاهر الأمر يكون سانا‬ ‫والوقف في ظاهر رفع قد يقال‬ ‫كالانقطاع في ظهور الاتصال‬ ‫والاكتشاف يدركنه المطلع‬ ‫من غير ترجيح يقع‬ ‫وعكسه‬ ‫ودقة القفهم لدرك العلة‬ ‫القوية‬ ‫للذاكرة‬ ‫يحتاج‬ ‫يدركه الفهم الإلهي الفائض‬ ‫لانا القلة امرغامض‬ ‫للمتن أو مراتب الرواة‬ ‫من يدرسن كافة الحالات‬ ‫يكون تلقينا كقول من خلا‬ ‫أو الأن _انبيد وهذا الفن ا‬ ‫عن عبد الرحمن بن مهدي ذا المقال‬ ‫معرفة الحخديث الهام يقال‬ ‫العلل ‏)‪(٢‬‬ ‫مؤلفا يدعى كتاب‬ ‫الف في ذا النوع ابن حنبل‬ ‫والترمذي ثم الدارقطني‬ ‫والمدينى‬ ‫وابن ابي حام‬ ‫أسمى‬ ‫وأن ذا نوع عظيم‬ ‫ى‬ ‫ممنهم‬ ‫سبالعلل‬ ‫والكل‬ ‫اخا لقمة للتثقات ز(؛)‬ ‫قد خالف التقات فالباب حوى‬ ‫إن سبب الطعن بدا فيمن روى‬ ‫من ذلك المدرج قفافهم عني‬ ‫الإسناد مع مصحف‬ ‫متصل‬ ‫المقلوب والمزيد فى‬ ‫كذلك‬ ‫عنها قد كتب‬ ‫تم الخالفة‬ ‫طورب‬ ‫ض فه‬ ‫منواع‬ ‫لالأ‬ ‫امس‬ ‫وخا‬ ‫الإسناد أو إذا ثبت‬ ‫من جانب‬ ‫وجدت‬ ‫سياق‬ ‫إذا بتغيير‬ ‫وصف‬ ‫كان تقي‬ ‫بمدرج أو‬ ‫عرف‬ ‫مرفوع‬ ‫موقوف‬ ‫دمج‬ ‫مقلوبا بهذه الصفة‬ ‫فيدعى‬ ‫أو كان تأخير بذي الخالفه‬ ‫‪. ٤٥‬‬ ‫‪ ٢٤٨‬الجزء السابع ورواه أحمد بن حتبل رقم الحديث‪‎‬‬ ‫‪ ١.٢‬تيسير مصطلح الحديث‪ .‬والحديث رواه النساني ص‪‎‬‬ ‫(‪ ( ١‬طالع ص‪‎‬‬ ‫الحديث‪. ‎‬‬ ‫‪ ١.٢‬تيسير مصطلح‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ ٣‬ج‪‎‬‬ ‫\‬ ‫‪ ٢‬والدارمي ص‪‎‬‬ ‫‪ ١٥‬ج‪‎‬‬ ‫‪ ٢٤٦‬ص‪‎‬‬ ‫رقم الحديث‪‎‬‬ ‫الترمذي‬ ‫)‪ (٢‬رواه‬ ‫‪ ١.٢‬تيسمبر مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٤‬ص‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٥٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وصفت‬ ‫راو فبنوع‬ ‫بريد‬ ‫أو الجخالفة أيضا عرفت‬ ‫الأسانيد وان عن بدل‬ ‫تلك‬ ‫المزيد في متصل‬ ‫يدعونه‬ ‫في المتن لكن دون ترجيح ذكر‬ ‫راو براو أو تدافع شهر‬ ‫أوالجحجالفةأيضاقخسب‬ ‫فالضطرب‬ ‫بذي الخحخالفة‬ ‫بقا السياق فالاسم جرى‬ ‫ذاك اللفظ قد تقيرا‬ ‫إن كان‬ ‫تاتنيك والمدرج أول العدد‬ ‫لهذ الأنواع قد‬ ‫مصحف‬ ‫للشئ فى الشئ إذا ادخلتا ‏(‪)١‬‬ ‫في اللغة المدرج من ادرجتا‬ ‫وهكذا إياه قد ضمنته‬ ‫ان كنت فيه صاح قد ادخلته‬ ‫أما اصطلاحا وارد في النقل‬ ‫وهو اسم مفعول رباعي الأصل‬ ‫أو أنه ادخل أي في متنه‬ ‫إسناده‬ ‫في‬ ‫ما غير السياق‬ ‫فبما رفعا‬ ‫وأنه نوعان‬ ‫وقعا‬ ‫منه دون فصل‬ ‫ما ليس‬ ‫فى المتن فالأول نوعه يحد‬ ‫مدرج إسناد ومدرج ورد‬ ‫يسآق‪3‬ق راو لسند‬ ‫تفسير‬ ‫ورود تغيير سياق في السند‬ ‫فيعرضن عارض فينطق‬ ‫متن لذا الإسناد نم يروين‬ ‫مع ظن سامع بان القول من‬ ‫على شريك القاضي فيما نقلا‬ ‫دخلا‬ ‫سليل موسى‬ ‫كثابت‬ ‫من الأحاديث على الستملي‬ ‫سليل عبد الله وهو يملي‬ ‫سفيان عن جابر بل عن النبي‬ ‫أبي‬ ‫ثم عن‬ ‫الأعمش‬ ‫حدنئنا‬ ‫ها هنا قد سكتا‬ ‫لكن شريك‬ ‫وفال وهو ينظرن ثابتا‬ ‫حسن وجهه كذا في القيل ()‬ ‫من كثرت صلاته بالليل‬ ‫فظن تابت عن اختار‬ ‫فوجهه حسن بالنهار‬ ‫لكن شريك ثابتابذا عنى‬ ‫يظن هذا القول عن نبينا‬ ‫ما ليس منه دون فصل جعلا‬ ‫وإن يكن في متنه قدأدخلا‬ ‫إلى نلاثة فنإ‪4‬راج يتم‬ ‫ينقسم‬ ‫المتن وهذا‬ ‫فمدرج‬ ‫الأتي‬ ‫هذا‬ ‫لكن‬ ‫بقلة‬ ‫وهو يأتي‬ ‫في أول الحديث‬ ‫وسط‬ ‫ان وقوعه كان‬ ‫والثاني‬ ‫ذا الوسط‬ ‫وقوعه في‬ ‫أكثر من‬ ‫من أول الأقسام اما ان حصل‬ ‫تكن ذا اقل‬ ‫أي وسط الحديث‬ ‫وذا يكون ثالث اللذ يكتب‬ ‫في آخر الحديث فهو القالب‬ ‫أمثلة تليق بالمقام‬ ‫ذي الأفسام‬ ‫لكل‬ ‫وذكرت‬ ‫يبدأ راو لمقال يذكرن‬ ‫في الأول أن‬ ‫الإدراج‬ ‫بب‬ ‫فس‬ ‫بدون فصل فيظن من نقل‬ ‫يستدل‬ ‫يأتي بحديث‬ ‫وبعد‬ ‫كما روى الخطيب عن ابي قطن ‏((‪)٢‬‬ ‫المؤتمن‬ ‫حديث‬ ‫كل الذي قال‬ ‫(‪ )٢‬ص ‏‪ ٤٠٠‬ج ‏‪ ١‬ابن ماجة شرح السندي رقم الحديث ‏‪. ٧٦٦٣٢‬‬ ‫)( تبيسير مصطلح الحديث ص ‏‪. ١.٢‬‬ ‫ا"( رواه احمد بن حنبل رقم الحديث ‏‪ ٩٢٦٩‬ص ‏‪ ١٦٦‬ج ‏‪ .٢‬ورواه البخاري ص ‏‪ ٢٢١‬الجزء الاول رقم الحديث ‏‪ ١٦٥‬فتح الباري ‪.‬‬ ‫‪- ١٥٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫عن شعبة وبعد ذا قدرسما‬ ‫وفرق هما‬ ‫شبابة‬ ‫كذا‬ ‫خجل زياد فالصحابى الأمجد‬ ‫قد رواه عن محمد‬ ‫ذ‬ ‫أن نسبغ الوضوء والقول استمر‬ ‫`‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٨٥‬‬ ‫أ‪‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ز‬ ‫أبي هريرة‬ ‫ادرج اسشبقوا الوضوء دون حد‬ ‫ويل للاعقاب من النار فقد‬ ‫ما بين الجملتين فصل جار‬ ‫إذ جاء فى الصحيح للبخاري‬ ‫قد عرفا‬ ‫ويل حسبما‬ ‫قد قال‬ ‫فاسبغوا الوضوء ان المصطفى‬ ‫تم انتشرت‬ ‫نة‬ ‫آدم عن‬ ‫لكن رواية البخاري ذكرت‬ ‫عن ابنة الصديق عن خير البشر‬ ‫وما أتى في وسط ماقد ذكر‬ ‫ذكرا(‬ ‫وهو التعبد كماقد‬ ‫قخنث الجتار في غار حرا‬ ‫التعبد‬ ‫فها هنا كلمة‬ ‫قال الليالى ذوات الدد‬ ‫قد يجرى‬ ‫وخذ مثال مدرج‬ ‫يقال جاءت من كلام الزهري‬ ‫()‬ ‫ابي هريرة وهذا يرفعن‬ ‫فى اخر الجديث ما قد جاء عن‬ ‫ال نان‬ ‫وتم ادراج مة‬ ‫العبد اممملوك له أجران‬ ‫فانتبه‬ ‫لولا الجهاد‬ ‫وبعده‬ ‫وهو الذي نفسي تكون بيده‬ ‫إلى أبي هريرة إذ يكتب‬ ‫ينسحب‬ ‫مقال‬ ‫نفسي‬ ‫فوالذي‬ ‫ا يتمنى الرق قط فاعرفا‬ ‫أن المصطفى‬ ‫لاخر الحديث‬ ‫حبيبه‬ ‫توجدن‬ ‫‪2‬‬ ‫وأمه‬ ‫قا‬ ‫معتبر‬ ‫ممتن‬ ‫أدراجه متنا‬ ‫ذكر‬ ‫قد‬ ‫الجديث‬ ‫وفى مبسط‬ ‫تنافسوا‬ ‫×‬ ‫الجديث‬ ‫في‬ ‫وجاء‬ ‫ولا خاسدوا‬ ‫كلا تباغخضوا‬ ‫بإاسنادين‬ ‫ترى جاءا‬ ‫كما‬ ‫اقد وردا متنين‬ ‫إنهم‬ ‫أبي هريرة الحديث ينذكرن‬ ‫فمالك فعن أبى الزناد عن‬ ‫عن مالك تنافسوا قد اسقطت ()‬ ‫بطوله لكلن رواته أتت‬ ‫المبارك‬ ‫زهر يهم عن انس‬ ‫رواية الإسقاط بعد مالك‬ ‫روى الحديثين ولكن بسند‬ ‫ان سعيد ابن ابي مريم قد‬ ‫‏‪١‬ادراجهم كما تراه كتبا‬ ‫حذف تنافسروا وان سببا‬ ‫بيان حكم وارد في الشرع‬ ‫تصب‬ ‫وهم قفارسن‬ ‫أو كان‬ ‫أو شرح لفظ وارد مستغرب‬ ‫واةقر‬ ‫لفظا‬ ‫بأنه [ درج‬ ‫القر‬ ‫قول‬ ‫الادراج من‬ ‫ويعرف‬ ‫ممن غدا مضطلعا بالنسة‬ ‫او نص عنه ا<د الانمة‬ ‫وروده ولم تكن متصله‬ ‫و في رواية أتت منفصله‬ ‫ذاك وحكمه حرام فاعرفا‬ ‫أو يستحيل أن يقول المصطفى‬ ‫يحرم الإدراج من أولي الرشد (ه)‬ ‫وقال في التيسير اجماع ورد‬ ‫وغيرهم وقال يستثنزرنا‬ ‫ومحدثينا‬ ‫من فقهاء‬ ‫‏‪ ٢٥ ٤٨‬من فتح الباري ‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬رقم الحديث‬ ‫‏‪ ٢ ٠٨‬ج‬ ‫)‪ (٢‬ص‬ ‫‏‪. ٢‬‬ ‫فتح الباري رقم الحديث‬ ‫آ‬ ‫‏‪ ٢.‬ج‬ ‫(( ص‬ ‫‏‪. ٢٦٢‬‬ ‫ورقم الحديث‬ ‫آ‬ ‫‏‪ ١١٨‬ج‬ ‫‏‪ ٦١‬المبسط والحديث رواه مسلم ص‬ ‫‏)‪ (٢‬ص‬ ‫‏‪ ١.٦‬تيسير مصطلح الحديث ‪.‬‬ ‫‏)‪ (٥‬ص‬ ‫‏‪ ٦.٦٥‬فتح الباري ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬رقم الحديث‬ ‫‏‪ ٤٩٦‬ج‬ ‫‏)‪ (٤‬ص‬ ‫‪- ١٥٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫به قبوله من التصويب‬ ‫للغريب‬ ‫التفسير‬ ‫ما قصد‬ ‫بأن ذا التفسير من فسرا‬ ‫‏‪ ١‬لفسرا‬ ‫ولكن يلزم‬ ‫قلت‬ ‫باد‬ ‫ذا القنام‬ ‫ثم وجدت‬ ‫الهادي‬ ‫من كلام‬ ‫بظن‬ ‫كيلا‬ ‫قال به فانظر إلى ما صنفا‬ ‫الزفراف فيماالفا‬ ‫محمد‬ ‫‏‪(١‬‬ ‫على الذي أدرجه منه حصل‬ ‫اذا أتى بما يدل‬ ‫لاسيما‬ ‫وغيره فافهم لهذي السألة‬ ‫وقال إن الزهري أ بيضا فعله‬ ‫فمنها التقريب لهذا المنهج ()‬ ‫في ذا المدرج‬ ‫ما المصنفات‬ ‫()‬ ‫يعرف بالمقلوب في لقته‬ ‫خويل شئ ثابت عن وجهه‬ ‫وإنه إيدال لفظ قي السند‬ ‫وهو اسم مفعول من القلب ورد‬ ‫من الحديث أو بتقديم قري‬ ‫أو كان فى المتن بلفظ أخر‬ ‫في الاصطلاح وهو قسمان اعتبر‬ ‫أو أنه أخترهكنذانذكر‬ ‫والناني مقلوب لتن باد‬ ‫أولاهما المقلوب للاإسناد‬ ‫إبداله فى سند فاستمعا‬ ‫فقلب الاسناد اذا ماوقعا‬ ‫يؤخرن‬ ‫الراوي كذا‬ ‫يقم‬ ‫وقد أتى في صورتين وهوان‬ ‫مثل حديث جاء عن كعب انتبه‬ ‫والده‬ ‫الذي روى واسم‬ ‫اسم‬ ‫كعباابا ومرة صارابنه‬ ‫نه‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫رة ؤ‬ ‫سليل م‬ ‫الأغراب مثاله درى‬ ‫‪7‬‬ ‫بآخر‬ ‫فتى‬ ‫الراوي‬ ‫يبدل‬ ‫أو‬ ‫يبدله بنافع إذا قاز‬ ‫شهرا‬ ‫حديث‬ ‫جاء‬ ‫سالم‬ ‫عن‬ ‫يدعى النصيبيى يقال أبدله‬ ‫فعله‬ ‫وهوابن عمرو‬ ‫حماد‬ ‫إلى راو فطن‬ ‫والد صالح‬ ‫حماد قد روى عن الأعمش عن‬ ‫إز لقيتم اولي الشرك معا ر؛)‬ ‫رفعا‬ ‫إلى أبى هريرة قد‬ ‫فالقلب فى الخحجديث ها هنا لحق‬ ‫لا تبدأوهم بالسلام فى الطرق‬ ‫رواه ذا الأعمش فيماعلما‬ ‫وما‬ ‫حماد‬ ‫الأعمش‬ ‫عن‬ ‫روى‬ ‫نجل أبي صالح وهو يعرفن‬ ‫قد رواه عن‬ ‫لكنما معروف‬ ‫هريرة وهو الصحابي الأبي‬ ‫باسم سهيل عن أبيه عن أبي‬ ‫الحديث جاءت علنا‬ ‫سرقة‬ ‫ههنا‬ ‫فالقلب‬ ‫مسلم‬ ‫اخرجه‬ ‫في متنه في صورتين فاستمع‬ ‫يقع‬ ‫فابدال‬ ‫للمتن‬ ‫والقلب‬ ‫ما اصطفى‬ ‫من المتن وهذا‬ ‫بعض‬ ‫والتأخير فةي‬ ‫أ واهما التقديم‬ ‫يروي حديثا واردا في السبعة ({)‬ ‫حديث لأبي هريرة‬ ‫مثل‬ ‫قد يخفين‬ ‫أحدهم صدقة‬ ‫إلهنا وفي ه عن‬ ‫يظلهم‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ١٠٦١ ‎‬تيسير مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٢٢٢ ‎‬التعريف بالقران والحديث‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬ص‪ ٢٣٦ ‎‬ج‪ ٢ ‎‬رقم الحديث‪ ١.٤١٨ ‎‬لاحمد ابن حنبل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ١٠٧ ‎‬مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫‪ ١.٢١‬صحيح مسلم‪. ‎‬‬ ‫‪ ٧‬رقم الحديث‪‎‬‬ ‫‪ ١٢.‬ج‪‎‬‬ ‫)‪ (٠‬ص‪‎‬‬ ‫‏‪- ١٥٧ -‬۔‬ ‫ثبت‬ ‫والحق عكسه‬ ‫شماله‬ ‫مينه لا تعلمن ماأنفقت‬ ‫من يروين‬ ‫يمينه فالقلب‬ ‫شماله لا تعلم الانفاق من‬ ‫سوى الذي قد كان عنه معتمد ()‬ ‫للسند‬ ‫متن‬ ‫اخذ‬ ‫والنانى فهو‬ ‫معني‬ ‫اما لامتحان‬ ‫سواه‬ ‫وبج_علن إسنادهلمتن‬ ‫اعلما‬ ‫أصيل بغداد‬ ‫فعله‬ ‫أو غيره وقصد الامتحان ما‬ ‫ذى الفئة‬ ‫وقصد‬ ‫الأحاديث‬ ‫من‬ ‫مع البخاري قلبوا له مائه‬ ‫وذا السند‬ ‫متن متن غيره‬ ‫بسند‬ ‫فجاءوا‬ ‫بجت_حنونه‬ ‫ليعلموا منه انضذباط الخبر‬ ‫من ذلك المتن متن آر‬ ‫متونها من قبل قلب حصلا‬ ‫إلى‬ ‫رد الاسانيد‬ ‫لكنه‬ ‫النقل‬ ‫وضبط‬ ‫له وبالجفظ‬ ‫أذعنوا بالفضل‬ ‫قد‬ ‫جميعهم‬ ‫وكان من أسبابه الاغراب‬ ‫وإنما القلب له أسباب‬ ‫ويأخذوا الأقوال من مدينه‬ ‫كي يرغب الناس إلى حديثه‬ ‫أو لامتحان يستبين النقلا‬ ‫لا‬ ‫أد‬ ‫لا يجرور‬ ‫وأن هذا‬ ‫فى أقواله المروبه‬ ‫والضبط‬ ‫ممن روى كي تظهرالأهليه‬ ‫ويخبر‬ ‫من غيرها‬ ‫صحيحها‬ ‫وذا يجوز وعليه يظهر‬ ‫بأنسي‬ ‫قد‬ ‫به‬ ‫الذي‬ ‫يعلم‬ ‫كي‬ ‫وذاك من قبل انقضاض اجلس‬ ‫`‬ ‫ح‬ ‫ان هرو‬ ‫ک‬ ‫ا ‪ 9‬خطا‬ ‫كذاك إن سهابغيرقصد‬ ‫منه تكن _‬ ‫إذا الأخطاء‬ ‫لكن‬ ‫فإن ذا الخطظئ سهوا يعذر‬ ‫لرتبة الضعيف قد يحطه‬ ‫يحكم بالضعف عليه إن ورد‬ ‫أما الحديث وهو المقلوب قد‬ ‫وهو من المردود والشهر من‬ ‫فى القلب للأسمإ والألقاب‬ ‫اب‬ ‫ا‬ ‫وانه رافع‬ ‫مقلوب الإسناد يقال فاعرف‬ ‫ألفه الخطيب البغدا دي في‬ ‫المزيد فى متصل الأسانيد ‏(‪)٢‬‬ ‫كذا في اللفة‬ ‫مفعول‬ ‫هو اسم‬ ‫من الزيادة‬ ‫إن المزيد جا‬ ‫بلا نزاع‬ ‫انيد‬ ‫ذا الأن‬ ‫‪5‬‬ ‫والاتصال ضده الانقطاع‬ ‫زيادة الراوي باتناء السند‬ ‫لإسناد وذاك ان ترد‬ ‫جمع‬ ‫ما قد روى فتى المبارك الأجل‬ ‫ظاهرة بالإتصال والتل‬ ‫بياني‬ ‫فخذ‬ ‫الرحمن‬ ‫عيد‬ ‫عن‬ ‫وانه يرويه عن سفيان‬ ‫اطرد‬ ‫الله هكذا‬ ‫خجل‬ ‫ورد‬ ‫تنم عن بسر‬ ‫خجل يزيد‬ ‫في الرواية‬ ‫أبي مرتد‬ ‫فعن‬ ‫واثلة‬ ‫عن‬ ‫أبي إدريس‬ ‫فعن‬ ‫قال على القبور‬ ‫× جلسوا‬ ‫النذير‬ ‫النبي المصطفى‬ ‫عن‬ ‫المزيد فيها‬ ‫رواية جاء‬ ‫مر)‬ ‫إليها‬ ‫ولا تصلوا بعده‬ ‫‪ .‬‏‪ ١١‬تيسير مصطلح الحديث ‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬ص‬ ‫‪ ١٠٨‬تيسير مصطلح الحديث ‪.‬‬ ‫‏) \ (‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٦٧‬كلاهما بزيادة ابي ادريس وحنفها‬ ‫‏‪ ٢٣‬ص‬ ‫ج‬ ‫والترمذي‬ ‫الجنائز‪.‬‬ ‫‏‪ ٧‬كتاب‬ ‫حج‬ ‫‏‪٢٨‬‬ ‫‏)‪ (٢‬رواه مسلم ص‬ ‫‪- ١٥٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫دون فتى المبارك اللذ يروين‬ ‫وهذا الوهم من‬ ‫فزاد سفيان‬ ‫فهو ابو إدريس وهو عاني‬ ‫ممن روى عنه وأماالناني‬ ‫إز النقات نقلوا القول الزكي‬ ‫ذا الوهم جاء من فتى المبارك‬ ‫معهم أبا إدريس لا عبروا‬ ‫الرحمن ولا يذكروا‬ ‫عن عبد‬ ‫أن يقع التصريح عن زيادة ()‬ ‫والشرط للقبول بالزيادة‬ ‫ليس يخالفن راو يتقن‬ ‫أىيبالسماع في مكانها وأن‬ ‫الإسناد‬ ‫الف فى متصل‬ ‫وهو البف دا دى‬ ‫الخطيب‬ ‫ثم‬ ‫متصل الإسناد طالع تعرف‬ ‫سما تمييز المزيد وهو فى‬ ‫اضطرب‬ ‫بعضا لهذا عرف المضطرب ()‬ ‫من اضطراب الموج بعض يضرب‬ ‫فى الأمر وهو اسم فاعل يقال‬ ‫والاضطراب لفة فالاختلال‬ ‫وفي اصطلاح حسبما قد رفعا‬ ‫في النظام وقعا‬ ‫يعني فسادا‬ ‫تكون مختلفة وانها‬ ‫لكنها‬ ‫روي بأ وجه‬ ‫قد‬ ‫ما‬ ‫ختمل الترجيح ممن عقلا‬ ‫هنا تساوت قوة بحيث لا‬ ‫تعارضت ولم بكن بحال‬ ‫وهو حديث جا على أشكال‬ ‫إذ رويت‬ ‫قوة‬ ‫تساوت‬ ‫وفد‬ ‫توافق ما بينها ووجدت‬ ‫مستتب‬ ‫اختلاف‬ ‫إلا بشرطين‬ ‫بالمضطرب‬ ‫عندهم‬ ‫ول يسمى‬ ‫جمعهما أو التساوي البين‬ ‫فليس بكن‬ ‫الروايات‬ ‫لدى‬ ‫يلوح‬ ‫فإن يكن جمعهما‬ ‫قوة‪ .‬يمتنع الترجيح‬ ‫في‬ ‫حين بجمعنا‬ ‫به كذك‬ ‫الترجيح بعلمنا‬ ‫أ ‪ 9‬ا مكن‬ ‫والاضطراب فهو نوعان كتب‬ ‫المضطرب‬ ‫عندئذ ليس يسمى‬ ‫أو كان فى المتن اضطراب قد شهر‬ ‫مضطرب ب في سند وذا كتر‬ ‫قول أبى بكر لخير الرسل ()‬ ‫المتل‬ ‫سند في‬ ‫أما اضطراب‬ ‫فقال هود شيبتني واستمر‬ ‫ياخير البشر‬ ‫شبت‬ ‫[ راك‬ ‫ز بي‬ ‫إنه من المضطرب‬ ‫اسحق‬ ‫على وجوه عشرة فلتعرفا‬ ‫فيه اختلفا‬ ‫وأ نه علبه‬ ‫ومنهم من قال هذا وصلا‬ ‫فمنهم من قد رواه مرسلا‬ ‫‪ :‬بل لأبي بكر ورد‬ ‫وغسيل‬ ‫سعدنذابيعد‬ ‫وقيل من مسند‬ ‫لنحو عشرة‬ ‫وثم أقوال‬ ‫إلى عائشة‬ ‫جاء‬ ‫او مسند‬ ‫أنهم من النقات‬ ‫عرفت‬ ‫الرواة‬ ‫هفي‬ ‫‏‪ ١‬ذا نظرت‬ ‫لكن‬ ‫بعض ولا الجمع بوجه قبلا‬ ‫عن نبي اللفة‬ ‫فتاة قيس‬ ‫في المتن عن فاطمة‬ ‫ومثلوا‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ١١٦ ‎‬تيسير مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫‪ (١‬ص‪ ٠٦١ ‎‬المبسط في علوم الحديث‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٢‬رواه الترمذي تفسير سورة الواقعة من كتاب التفسير المجلد‪ ٥ ‎‬ص‪ ٤٠٢ ‎‬رقم الحديث‪ ٢٢٢٧ ‎‬ورواه بلفظ سورتي هود والواقعة والمرسلات الخ‪.. ‎‬‬ ‫‪- ١٥٩ -‬‬ ‫اللا()‬ ‫عن الزكاة قال سيه‬ ‫تقول إن المصطفى قد سئلا‬ ‫فالترمذي روى عن الرواة‬ ‫في المال حق غير ذي الزكاة‬ ‫روى عن الشعبي تم ذا السند‬ ‫قد‬ ‫تم عن ابي حمزة‬ ‫شريك‬ ‫لكن فتى ماجة آيضا ذكرا()‬ ‫فاطمة روته عن خير الورى‬ ‫الزكاة‬ ‫لاحق في المال سوى‬ ‫قد جاء من ذا الوجه لفظ آتي‬ ‫يروي الحديث من وجوه فاعلمن‬ ‫راو بأن‬ ‫من‬ ‫يأتي‬ ‫والاضطراب‬ ‫السند‬ ‫باختلاف‬ ‫الديث‬ ‫يروي‬ ‫أو من جماعة فكل واحد‬ ‫وهو الذي أدى لضعف المضطرب‬ ‫وقد يقال إنما كان السبب‬ ‫روى ومن مصنفاته خذ‬ ‫يشعر عن عدم ضبط للذي‬ ‫سماه وهو في بيان المضطرب‬ ‫للحافظ ابن حجربالمقترب‬ ‫‏‪ ١‬مصحف‬ ‫وهو الخطا يقال في الصحيفة‬ ‫إن الصحف أتى في اللفة‬ ‫وهو اسم مفعول أدتى فلتعرف ‏((‪)٢‬‬ ‫وهو من التصحيف منه الصحفي‬ ‫‏‪ ١‬لصحيفة‬ ‫من‬ ‫شيئا‬ ‫قرأ‬ ‫‏‪ ١‬ذا‬ ‫وهو من يخطئ في القراءة‬ ‫من الحديث في اصطلاح متبت‬ ‫وانه التغيير فنى الكلمة‬ ‫في لفظها أو كان في معناها‬ ‫لغير ماالنقات قد رواها‬ ‫عن الخطا وللصرواب يصرف‬ ‫كتف‬ ‫ل د‬ ‫ا ه‬ ‫<<‬ ‫وانه فن‬ ‫وبعضهم يخطئ بالتحربف‬ ‫التصحيف‬ ‫قي‬ ‫الرواة يخطي‬ ‫بعض‬ ‫لذا الخطا واخذ بالصحيح‬ ‫فقام أهل الحفظ بالتصحيح‬ ‫وكل قسم باعتبار قد فهم‬ ‫وهو إلى ثلاثة قد ينقسم‬ ‫إسناد واما التانى‬ ‫يف‬ ‫ر‬ ‫فباعتبار موقع قسمان‬ ‫مثلوا‬ ‫له قد‬ ‫شعبة‬ ‫حديث‬ ‫المتن فأما الأول‬ ‫فه‬ ‫‪:‬‬ ‫إلى مزاحم‬ ‫بالراء والجيم‬ ‫يقال القوام فتى مراجم‬ ‫بالزاي والجاء كذا صحفه‬ ‫ثابت عن خير الورى ما قد اتى‬ ‫أما مثال المتن عن زيد فتى‬ ‫قال احتجم ‪5‬؛)‬ ‫مصحف‬ ‫صحفه‬ ‫المسجد تم‬ ‫نبينا احتجر في‬ ‫صار‬ ‫إلى قسمين‬ ‫فهو‬ ‫منشئه‬ ‫وهو فتى لهيعة وباعتبار‬ ‫كثر‬ ‫في القول‬ ‫ا لنوع‬ ‫وإن هذا‬ ‫يبصر‬ ‫يكون‬ ‫تصحيف‬ ‫فمنه‬ ‫رداءة بذا الخط ترى‬ ‫إما‬ ‫يشتبه الخط على من قد قرا‬ ‫من رمضان صام تم قد أتبعه‬ ‫أو عحم النقط ومثنيل له‬ ‫ستاعن اختار من شوال‬ ‫بيكتب‬ ‫لسمع‬ ‫بكر وتصحيف‬ ‫شيئا كذا صحفه الصولى أبو‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ٥٤٦ ‎‬ابن ماجة الجزء الاول شرح السندي‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٤٨ ‎‬الجزء الثالث للترمذي رقم الحديث‪. ٦٩ ‎‬‬ ‫‪ ١١٤‬تيسير مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫‪. ٨١‬‬ ‫‪ ٢٢٠٢٢‬المجلد السادس ورواه الإمام الربيع ابن حبيب ص‪‎‬‬ ‫‪ ٥٧٩‬رقم الحديث‪‎‬‬ ‫(‪ ( ٤‬رواه احمد بن حنبل ص‪‎‬‬ ‫‪- ١٦٠ -‬‬ ‫قلتشابه وجد‬ ‫سامعه‬ ‫رديء أو بعد‬ ‫سمع‬ ‫منشؤه‬ ‫لواصل‬ ‫عاصم قد صحفه‬ ‫كمثل الاحول‬ ‫يقع تصحيف‬ ‫وباعتبار لفظه قد كتبا‬ ‫الحدبا‬ ‫الاحول قال‬ ‫وصحف‬ ‫وإنها منكورة سابقة‬ ‫وهو كثتيروله أمثلة‬ ‫للفظ ببقيه ولكن يصرف‬ ‫وباعتبار المعنى فالصحف‬ ‫لكنما المقصود غير ما أراد‬ ‫بالفهم إلى غير المراد‬ ‫معناه‬ ‫عنزة قبيلة بهياشهر‬ ‫كالعنزي وهو أبو موسى ذكر‬ ‫هادى الأشهة‬ ‫وهو يريد قول‬ ‫شرفه في هذه القبيلة‬ ‫لكنماالتفسير للعنزة ‏)‪(١‬‬ ‫نبينا صلى إلى عنزة‬ ‫امام من صلى كذا قد كتبت‬ ‫جعله التصحيف والتحريفا‬ ‫وقسم ابن حجر التصحيفا‬ ‫مع بقاء صورة الخط ترى‬ ‫فكل ما بالنقط قد تفيرا‬ ‫والشكل للحروف فانحجرف‬ ‫فإن هذا اسمه امصحف‬ ‫ظهر‬ ‫تصحيف‬ ‫من الرواة بعض‬ ‫وقال في التيسير إن نزر صدر‬ ‫في ضبطهم بل الكثير يقدح‬ ‫وكان هذانادرالايقدح‬ ‫راو رجوعه إلى ما يقرأن‬ ‫وغالبا قفسبب التصحيف من‬ ‫أخذ عن الشيوخ دون فه‪:‬‬ ‫من كتب وصحف وعدم‬ ‫رجاله وهكذا مع كل ف‪,‬‬ ‫فإن تشأ علم الحديث خذه من‬ ‫ليس إلى شيخ رحل‬ ‫من صحف‬ ‫‪ 2‬تأخذن من صحفي أي نقل‬ ‫للدارقطني واسم ذا الكتاب‬ ‫أشهر ما صنف في ذا الباب‬ ‫كتابه الإصلاح فمي ذا الباب‬ ‫يعرف بالتصحيف والخطابى‬ ‫وهوا لعسكري‬ ‫وابي احمد‬ ‫الشاذ وا نحنو‬ ‫من شذ عن جمهوره كذا وجد ‏(‪)٢‬‬ ‫الشاذ إسم فاعل يعني انفرد‬ ‫وفي اصطلاح ما رواه النقة‬ ‫جاءت بتعريف الشذوذ اللقة‬ ‫كان بنقص أو مزيد أتي ()‬ ‫مخالفا جماعة الثقات‬ ‫كذايقول القطب عنه فاعلما‬ ‫وهما‬ ‫ثم يظن انه قد‬ ‫وابن الصلاح قاله وفصلا‬ ‫والقطب عن فتى الصلاح نقلا‬ ‫اضبط او احفظ مردود يحط‬ ‫ما خالف المنفرد الذى ضبط‬ ‫فيلتزم‬ ‫ره‬ ‫يكن رواه غ‬ ‫لو لم يخالف بل روى شيئا ولم‬ ‫قذا يلوح‬ ‫ضابط‬ ‫او غير‬ ‫صحيح‬ ‫ضابطا‬ ‫عدل‬ ‫وكان‬ ‫درجة الضابط فيما رتبا‬ ‫ذا الحسن فيه إن يكن مقاريا‬ ‫هكذا وصف‬ ‫إن كان قد بد‬ ‫وبمنكر عرف‬ ‫وبشذزذ‬ ‫‏‪. ٤‬‬ ‫۔‪٢!٢!.‬‏ ج‬ ‫‏‪ ١‬ورواه مسلم ص‬ ‫‏‪ ٦٨4٥‬فتح الباري ج‬ ‫‏‪ ٩٩‬ص‬ ‫البخاري رقم الحديث‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫الضمانة‬ ‫‏‪ ١‬من وفاه‬ ‫‏‪ ٢.‬ج‬ ‫‏)‪(٢‬ص‬ ‫‪.‬‬ ‫الصحاح‬ ‫‏‪ ٣٢‬مختار‬ ‫‏)‪ (٢‬ص‬ ‫‪- ١٦١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وقد أتى مثال ما عن السند‬ ‫في متن يكون او سند‬ ‫والشاذ‬ ‫()‬ ‫وللنسائي ونجل ماجة‬ ‫رواية‬ ‫في‬ ‫جاء‬ ‫للترمذي‬ ‫فعن فتى دينار عن عوسجة‬ ‫ينة‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫تى‬ ‫لف‬ ‫طريق‬ ‫حر‬ ‫‪9‬‬ ‫ولم يخلف وارثتا لكن نقل‬ ‫رجل‬ ‫مات‬ ‫فقد‬ ‫ابن عباس‬ ‫عجن‬ ‫الهادي مع من حققه‬ ‫وذا بعهد‬ ‫عتقه‬ ‫وكان‬ ‫له مولى‬ ‫أن‬ ‫ولكن نقلا‬ ‫دون ابن عباس‬ ‫مرسلا‬ ‫زيد‬ ‫بن‬ ‫رو ‏‪ ٥ ١‬حماد‬ ‫عا‬ ‫فاسم‬ ‫وسواه‬ ‫خجل جريح‬ ‫الوفاء تميل يفي‬ ‫متن ففي‬ ‫أعني على الوصل وأما الشاذ في‬ ‫فلتعرفه‬ ‫قد روي‬ ‫حديث‬ ‫أي في‬ ‫عرفه‬ ‫ليوم‬ ‫زيا دة‬ ‫مت‬ ‫جنا‬ ‫قد ثبت‬ ‫زيد‬ ‫دون‬ ‫لشرب‬ ‫كذا‬ ‫لأكل جعلت‬ ‫أايام التشريق‬ ‫بها أتي موسى لدى التحديث‬ ‫طرق الجخديث‬ ‫[ ي من جميع‬ ‫رباح حسب التعبير‬ ‫فابن‬ ‫وهو فتى علي بالتصغفير‬ ‫عن ابن عبد البر ايضا فانظر‬ ‫فعن ابيه فسليل عامر‬ ‫كذافتى حبان فيما وضحا‬ ‫أن فتى خزبمة قد صححآا‬ ‫موسى وقال ذا على شرط زكن‬ ‫كذلك الحاكم ذا الحديث عن‬ ‫وهو صحيح فخذ‬ ‫ذا حسن‬ ‫شرط لمسلم وقال الترمذي‬ ‫عرفه‬ ‫هل‬ ‫يمكن حملهال‬ ‫لكونها زبادة من التقه‬ ‫او عن وقوف فافهمن واسمعا‬ ‫أي حاضروها خوف عجز عن دعا‬ ‫بالتفصيل‬ ‫او اضبط‬ ‫احفظ‬ ‫ويحفظن من صيفة التفضيل‬ ‫كمثله والشافعي عزفا‬ ‫ليس يرد ان يكن من خالفا‬ ‫وما قد ألفوا‬ ‫الناس‬ ‫رواية‬ ‫يخالف‬ ‫رو اه قة‬ ‫ماقد‬ ‫فى الشاذ للمتن مثالا اشتهر ‏(‪)٢‬‬ ‫للراوي ذكر‬ ‫التدريب‬ ‫وصاحب‬ ‫عن عبد الواحد كذا تعبيره‬ ‫روى [ بو داؤود ثم غير‪.‬‬ ‫والد صالح وهو يروين‬ ‫عن‬ ‫ذا يرويه‬ ‫الأخغمش‬ ‫عن‬ ‫تم‬ ‫قد جاء مرفوعا بذي الرواية ‏(‪)٢‬‬ ‫‏‪ ١‬بي هريرة‬ ‫الصحابي‬ ‫عن‬ ‫أحدكم فليضطبجع ويتلى‬ ‫ووه من فعل النبي فاعلم‬ ‫اعمش الاسد‬ ‫باللفظ عن اصحاب‬ ‫على اليمين لكن المحجفوظ ما‬ ‫‏‪ ١‬لو احد انفرد‬ ‫وعبد‬ ‫لقوله‬ ‫يعرف‬ ‫رواية النقة فهو‬ ‫من الشذوذ والمتنال متفق‬ ‫ما سبق‬ ‫ضد‬ ‫بأنه الجفوظ‬ ‫لكن ذا الشذوذ مردودا جعل‬ ‫والحكم فى المحفوظ أنه قبل‬ ‫مرر(؛‪)٤‬‏‬ ‫للشاذ‬ ‫الذي‬ ‫مثاله‬ ‫جاء‬ ‫في الشيخ للنخبة عن ابن حجر‬ ‫أيضا جعله‬ ‫للمحفوظ‬ ‫فهو‬ ‫ولا وارث له‬ ‫عن الذي مات‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الراوي ج‪‎‬‬ ‫‪ ٢٢٥‬تدريب‬ ‫)‪ (٢‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬الترمذي ص‪ ٤٢٣ ‎‬ج‪ ٤ ‎‬رقم الحديث‪ ٢١٠٦ ‎‬ج‪ ٢ ‎‬لابن ماجة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٢٨١ ‎‬ج ؟ الترمذي رقم الحديث‪ ٤٢٠ ‎‬وص‪ ٢١ ‎‬ج‪ ٢ ‎‬من سنن ابي دازد رقم الحديث‪. ١٢٦١ ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬ص‪ ٥١ ‎‬شرح النخبة‪. ‎‬‬ ‫‪- ١٦٢ -‬‬ ‫عبينة على التحقية‬ ‫فتى‬ ‫وهو الذي قد جاء من طريق‬ ‫اكثرفموع‬ ‫وضعا ‏)‪(١‬‬ ‫في لفة وهي ضد‬ ‫أتى من رفعا‬ ‫مفعول‬ ‫هو ‏‪ ١‬سم‬ ‫أمته‬ ‫هادي‬ ‫المقام‬ ‫لصاحب‬ ‫الشافع المطهر الشفع‬ ‫نبيناله المقام الأرفع‬ ‫أضيف ما قفالهأ و قررا‬ ‫وفي اصطلاح ما لسيده الورى‬ ‫ويشملن كل مضيف فاعرفه‬ ‫والفعل منه وكذلك الصفه‬ ‫متصل الإسناد أو منقطعا‬ ‫من صاحب أو دونه قد رفعا‬ ‫وذو انقطاع وكذاالمتصل‬ ‫ول بل والمرسل‬ ‫ويدخل الموص‬ ‫والفعلي والتقريري والوصفي‬ ‫أنواعه أريعة قولي‬ ‫من قوله صراحة فلتسمعا(‪)٢‬‏‬ ‫أ و حكما فما قد رفعا‬ ‫تصريحا‬ ‫يترك مالم يعنه وما أتى ‏)‪(٢‬‬ ‫عن النبي من حسن اسلام الفتى‬ ‫الفتى المطيع‬ ‫عن ابن مسعود‬ ‫المرفوع‬ ‫من‬ ‫حكما‬ ‫من قوله‬ ‫والمعنى لديك وافى (؛)‬ ‫كفر‬ ‫او عرافا‬ ‫يقصد‬ ‫من ساحرا‬ ‫بالفعل مرفوعا فع القضية ()‬ ‫وجاء في قبوله الهديه‬ ‫علي صلى في الكسوف فاستمع‬ ‫وما يرى من فعله كمارفع‬ ‫صلاته وعن صراحة تفي‬ ‫على ركوعين يقال زاد فى‬ ‫ضبا على طعام سيد اللا()‬ ‫كمثل التقرير من قد ‪2‬‬ ‫خير الورى التقرير حكما فاعلمن ‏(‪)٧١‬‬ ‫والأكل من لجم الأضاحي في زمن‬ ‫أما عن الوصف منال دلا‬ ‫لا‬ ‫ع_‬ ‫ولم يكن ينكر ذاك ازف‬ ‫خلقا زانا‬ ‫نبينا أحسن‬ ‫كانا‬ ‫أو سواه‬ ‫الصحابى‬ ‫قول‬ ‫ومنهم في الباب وصفا ما ذكر‬ ‫يخلقه العظيم عن كل البشر‬ ‫الوقوف‬ ‫في لفة وهو اسم مفعول يجد‬ ‫وإنما الموقوف من وقف ورد‬ ‫ذاك الصحابي دون سيد الملا ‏(‪)٨‬‬ ‫إلى‬ ‫إذ اوقف الراوي حديشعه‬ ‫من قول أو فعل ونحوه كتب‬ ‫وفي اصطلاح ما إلى الصحب نسب‬ ‫وقعا‬ ‫أو ذو اتصال‬ ‫سنده‬ ‫إن أتى منقطعا‬ ‫وهو سواء‬ ‫غير الصحابي بتقييد زكن‬ ‫واستعمل الوقوف فيما جاء عن‬ ‫فاسمع‬ ‫ضمام‬ ‫على‬ ‫وهكذا‬ ‫عن نافع‬ ‫وقفه‬ ‫كمالك‬ ‫(‪ )٢‬علوم الحديث للكلية ص‪. ٤٨ ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ١٦٢٨‎‬تيسير مصطلح الحديث‪. ‎‬‬ ‫)"( ص ‏‪ ٥٥٨‬ج ‏‪ ٤‬للترمذي رقم الحديث ‏‪ ٢٢١٧‬ورواه الارزاعي ص ‏‪ ٦٥١‬رقم الحديث ‏‪. ٢١١١‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ص ‏‪ ٢٢٨‬ج ‏‪ ٤‬الترمذي رقم الحديث ‏‪. ١٩٤٢‬‬ ‫)!( البيهقي ج ‏‪ ٨‬ص ‏‪ ١٢٦‬باب تكفير الساحر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬ص ‏‪ ٧١‬ج ‏‪ ٢‬الموطا ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٩٨‬ج ‏‪ ٧‬النسائي ‪.‬‬ ‫‏‪ (١‬ص‬ ‫(‪)٨‬ص‪ ١٢ ‎‬وفاء الضمانة ج‪. ١ ‎‬‬ ‫‪- ١٦٣ -‬‬ ‫وقفه‬ ‫ابو عبيدة‬ ‫إذا‬ ‫ومثله المرفوع فيما بذكر ‏(‪)١‬‬ ‫الوقف الأذر‬ ‫وذا‬ ‫مرفوعا‬ ‫سمي‬ ‫سا ‪.‬‬ ‫وا لفقها ‪7‬‬ ‫بذا أابو بكر فع المقا‪:‬‬ ‫مناله الخجداب قدقالا‬ ‫‏‪١‬الوصي يأكلن فاعرف‬ ‫شأن‬ ‫كذا ابن عباس وعن عائش في‬ ‫أ يضا فاستمع متاله‬ ‫كذاك‬ ‫فأكله بقدرالعفماله‬ ‫نبينا روى البخاري فانظر (!)‬ ‫منبر‬ ‫عند‬ ‫‏‪ ١‬لفاروق‬ ‫عن‬ ‫‪.1‬‬ ‫قد‬ ‫كذا زمان الهادي رفعا يجعل‬ ‫قول الصحابي نحن كنا نفعل‬ ‫باب النبي فهو مرفوعا حسب‬ ‫يكون موقوف ابلاارتياب‬ ‫وإنما التفسير للصحابي‬ ‫يكون مرفوعا وفي التمثيل‬ ‫النزول‬ ‫وإن يكن من سبب‬ ‫كان اليهود قولهم كذا ورد‬ ‫الله قد‬ ‫جابر بن عبد‬ ‫كقول‬ ‫المقال‬ ‫كنا فاقهم‬ ‫نزل‬ ‫الا‬ ‫فأنزل الله كذاوقف‬ ‫رفع‬ ‫بششملنه‬ ‫ليس‬ ‫وقيل‬ ‫فالرفع‬ ‫المصطفى‬ ‫وذا ك عهد‬ ‫بكذا فيرفعن‬ ‫قال ا مرنا‬ ‫أعني حديث العزل والصحابي ان‬ ‫عنيت للمجهول فالرفع هنا‬ ‫بالبنا‬ ‫نهينا‬ ‫أ‪9‬‬ ‫‪,‬ابيح‬ ‫أ ‪ 9‬قد‬ ‫عرفا‬ ‫فبرفع‬ ‫الصلاة‬ ‫يعني‬ ‫بالمصطفى‬ ‫[ ‪ 9‬اننى [ شبهكم‬ ‫الورى‬ ‫يصلي سيد‬ ‫صلى كما‬ ‫او عن فتى عبد العزيز عمرا‬ ‫يكون دونه يقول يعرفن‬ ‫وهكذا مقال التابعي ومن‬ ‫فالاإسكان او يرويه‬ ‫بالفتح‬ ‫بسنده‬ ‫قوله‬ ‫أو انه من‬ ‫به‬ ‫يرفع أو يبلغ‬ ‫قد‬ ‫قال‬ ‫أو‬ ‫والداعي للمقال شك خاف‬ ‫الرفع بلا خلاف‬ ‫فحكمه‬ ‫قال ‏‪ ١‬لنبي أ م ا لرسول يقصد‬ ‫ات د ترد‬ ‫له‬ ‫اآك‬ ‫كه‬ ‫‪4‬‬ ‫بدذ‬ ‫فى‬ ‫أخبرني‬ ‫قد‬ ‫[او انه سمع‬ ‫حدثني‬ ‫أو‬ ‫سمعت‬ ‫ومتله‬ ‫قالا‬ ‫قيما‬ ‫التحقيق‬ ‫أو قصد‬ ‫الإبدالا‬ ‫يرى‬ ‫و أنه ليس‬ ‫ورع منه يفي‬ ‫أو‬ ‫نبخنه‬ ‫في‬ ‫أ ‪ 9‬شك‬ ‫صا ره‬ ‫ت‬ ‫[ ‪ 9‬آذر ا`‬ ‫بالمعنى‬ ‫ماروي‬ ‫أن‬ ‫يعلم‬ ‫فالرفع والوقف هنا لا يقبل‬ ‫‏‪١‬التابيي كنا نفعل‬ ‫وقول‬ ‫يحتمل الوقف على ذي الصفقة‬ ‫اطلاعهم‬ ‫ثما الظاهر‬ ‫نعلمه‬ ‫فيما‬ ‫تقرير ذا الصاحب‬ ‫عدمه‬ ‫إنه يحتملن‬ ‫أو‬ ‫لكن تقررالنبي لا يهمل‬ ‫مراء‬ ‫ول‬ ‫موقوفا‬ ‫وكان‬ ‫جاء‬ ‫فإن يكن من ا لصحابي‬ ‫فلحكم بالرفع عليه باد‬ ‫للاجتها د‬ ‫فيه‬ ‫مجال‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لضمانة‬ ‫‏‪ ١‬من وفا ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٢‬ج‬ ‫‏) ‪ ( ٢‬ص‬ ‫‏‪ ٥١‬تقريب التوا بي وتعليق د‪ .‬مصطفى الخن عليه ‪.‬‬ ‫‏) ‪ ( ١‬ص‬ ‫‪- ١٦٤ -‬‬ ‫أو قد أتى العراف فهو قد كفر‬ ‫مثال ذاك من اتى الذي سحر‬ ‫نقلت معناه فطالع واستفد‬ ‫مسعر د روى هذا وقد‬ ‫سليل‬ ‫أي رفعه فهم أولو إنابة‬ ‫وذا حسن الظن بالصحابة‬ ‫يحكم بالرفع علبه فاعلما‬ ‫وذكر القطب بأن الجاكما‬ ‫إذنا مانقلا‬ ‫يكون حجذ‬ ‫والقطب قد قال عن الموقوف لا‬ ‫يقول نور الدين أيضا مثل ذا ()‬ ‫وقال ذا على الأصح وكذا‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫تقوي حجة التي قد ضعفت‬ ‫التيسير ذي ان تبتت‬ ‫في‬ ‫وقال‬ ‫عملهم مرتبط بالسنة‬ ‫كمرسل والجال للصحابة‬ ‫فإن يكن ا عطي بحكم شرعي‬ ‫هذا إذا لم يعط حكم الرفع‬ ‫قلت هو الصحيح فلتنتبه‬ ‫يكون مرفوعا ويحتج به‬ ‫المقطوع‬ ‫ضد اتصال اسم مفعول يقع ‏(‪)٢‬‬ ‫في اللفة المقطوع جاء من قطع‬ ‫في المروي‬ ‫أو دونه أضيف‬ ‫وفي اصطلاح ماللتابعي‬ ‫كمايقول الجسن البصري‬ ‫وذا القولي‬ ‫أ و فعل‬ ‫من قول‬ ‫صل ودع عليه بدعة تقع (؛)‬ ‫المبتدع‬ ‫وذاك فى الصلاة خلف‬ ‫من ذا القبيل خطب قد تنشرر)‬ ‫العزيز عمر‬ ‫ولفتى عبد‬ ‫وغيره اقضية في الكتب‬ ‫الزاكي النقي السربره‬ ‫لقمر‬ ‫‏‪ ١‬لسيره‬ ‫تلك‬ ‫‏‪ ١‬لفعلى‬ ‫ومتل‬ ‫أكرم بعمر‬ ‫أن يجمع الحديث‬ ‫العزيز إذا مر‬ ‫وهو فتى عبد‬ ‫ليس له ميل إلى أي طمع‬ ‫ذا ورع‬ ‫زهد وكان‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫كان‬ ‫ماكان قد ينقل عن مسروق ()‬ ‫ثم من الفعلي في التحقيق‬ ‫يرخي هناك الستر ثم ينفرد‬ ‫اهله فقد‬ ‫وبين‬ ‫بينه‬ ‫ما‬ ‫لامر دنياهم كذانقله‬ ‫إلى الصلاة ويخلى أهله‬ ‫يدعى بإيراهيم هكذا ذكر‬ ‫فتى محمد سليل المنتشر‬ ‫ولو أنت نسبته لقائله‬ ‫وإنغما المقطوع لا يحتج به‬ ‫فإن أتت قرينة فينتمي‬ ‫فهو كقول أو كفعل المسلم‬ ‫عن تابع يرفعه فيستقر‬ ‫للرفع مثل قول راو إن ذكر‬ ‫يعطى وبعض العلماء الأول‬ ‫يكون مرفوعا وحكم المرسل‬ ‫قد أطلقوا المقطوع للمنقطع‬ ‫من المحدثين مثل الشافعي‬ ‫وهو اصطلاح لم يبين مراده‬ ‫إسناده‬ ‫وهو الذي لم يتصل‬ ‫للشافعى ذا الاصطلاح ما استقر‬ ‫أي انه لم يشتهر ويعتذر‬ ‫للشافعي خوزهنذابعد‬ ‫قال متل ماورد‬ ‫[‬ ‫"""‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٤٦ ‎‬ج‪ ٢ ‎‬من طلعة الشمس‪. ‎‬‬ ‫‏(‪)٤‬ص ‏‪ ١٢٢‬ج ‏‪ ٢‬من فتح الباري ‪.‬‬ ‫(؟) تيسير مصطلح الحديث ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬ص‪ ١٢٤ ‎‬تيسير مصطح الحديث‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٠‬علوم الحديث للكلية‪. ‎‬‬ ‫‪- ١٦٥ -‬‬ ‫تصنيف‬ ‫في المقطوع من‬ ‫كذاك‬ ‫أما الذي قد جاء في الموقوف‬ ‫الرزاق السري‬ ‫بعد‬ ‫مصنف‬ ‫و بن المنذر‬ ‫شيبة‬ ‫لابن أ بي‬ ‫في التعبير‬ ‫وابن أ بي حاتم‬ ‫جربر‬ ‫فتى‬ ‫ثم تفنا سير‬ ‫(ا)‬ ‫العند‬ ‫كتب‬ ‫فقفمسند وهو اسم مفعول‬ ‫إذا أضاف الشئ أوله ننسب‬ ‫إلى النبى ارتفعا‬ ‫متصل‬ ‫وفي اصطلاح سند قد رفعا‬ ‫إلى النبي برفعه‬ ‫متصل‬ ‫ينتهى‬ ‫حتى‬ ‫اول الإسناد‬ ‫من‬ ‫يحد‬ ‫عن النبى دون غيره‬ ‫والأكثر استعماله فيما ورد‬ ‫كمالك عن نافع فابن عمر‬ ‫هذا الخبر‬ ‫متصلا‬ ‫وقد يجى‬ ‫منقطع ا‬ ‫النبي ويجي‬ ‫عن‬ ‫عن النبي‬ ‫عن ابن عباس‬ ‫ومالك يروي عن الزهري‬ ‫السند‬ ‫روي لنا منقطعابذا‬ ‫فالزهري لم يسمع من البحر وقد‬ ‫فزفع‬ ‫في‬ ‫العلى متصل‬ ‫نذاالمسند ليس يقع‬ ‫وقيل‬ ‫لم يذكرن سواه حين رسما‬ ‫قال فتى الصلاح ان الجاكما‬ ‫والقطب للامرين فيه جمعا‬ ‫وأنه كان بهناقطهع ا‬ ‫طالع كتابه الوقا كى تعرفه ‏(‪)٢‬‬ ‫دونه إذ عرفه‬ ‫ووقفا‬ ‫رفعا‬ ‫()‬ ‫امتص‬ ‫من اتصال ضد قطع كامل‬ ‫في اللفة المتصل اسم فاعل‬ ‫سنده إلى النبي خيرالرسل‬ ‫وسمي الموصول وهو ما اتصل‬ ‫وارتفع‬ ‫فابن شهاب‬ ‫كمالك‬ ‫إن كان موقوفا كذاك إن رفع‬ ‫الأواه‬ ‫‏‪ ١‬أبيه فالنبي‬ ‫فعر‬ ‫الله‬ ‫سليل عبد‬ ‫لسالم‬ ‫نافع فابن عمر فالمؤمن‬ ‫قال كذا والوقف عن مالك عن‬ ‫إسناده أن جاء بالتتابع‬ ‫بأنه قال كنذاوالتابعي‬ ‫إلا مع التقييد جائرًا جعل‬ ‫المتصل ‏‪١‬‬ ‫فلايسمى‬ ‫متصلا‬ ‫جابر او إلى سعيد وصلا‬ ‫إلى‬ ‫فناتصاله‬ ‫‪ :‬ل <‬ ‫‪.‬‬ ‫وجاء في التيسير ذكر السبب ُ؛)‬ ‫أعني سعيدا ولد المسبب‬ ‫عليها الإتصال لا ينطبق‬ ‫تدعى مقاطيع فإن هم أطلقوا‬ ‫بمتضاددين فى القواعد‬ ‫واحد‬ ‫شيء‬ ‫لأنهم كوصف‬ ‫الضابط العدل أتى فى الصفة‬ ‫تقة‬ ‫هي جمع‬ ‫إن القات‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٢١ ‎‬مقدمة ابن الصلاح‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مصطلح‪١ ‎‬لحديث‪‎‬‬ ‫‪ ١٧‬تيسير‬ ‫(‪ (٤‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٤٤ ‎‬علوم الحديث لابن الصلاح وتعليق نور الدين عتر عليه‪. ‎‬‬ ‫‪- ١٦٦ -‬‬ ‫رواية العدل الذي قد اصطفي‬ ‫والقصد ماا زاد من الألفاظ في‬ ‫الآخرون السادة التقات‬ ‫التقات‬ ‫ماروى‬ ‫أي لحديث‬ ‫علم الحديث بمزيد كتبا‬ ‫وينبغخي أن يعتني من طلبا‬ ‫متقنا‬ ‫وكان فيه‬ ‫بشأنه‬ ‫وكان النيسابوري ممن اعتنى‬ ‫الله في الافراد‬ ‫يدعى بعد‬ ‫زياد‬ ‫وهو أبو بكر فتى‬ ‫ولأبي الولبد في ذا النان‬ ‫وعن أبي نعيم الجرجاني‬ ‫تقع‬ ‫وجملة‬ ‫بزيد كلمة‬ ‫يدعى بحس ان اعتناء ويقع‬ ‫كرفع موقوف ووصل باد‬ ‫في المتن ولمزيد في الإسناد‬ ‫ذا المتن فالقبول منهم يصطفي‬ ‫اا زاد في‬ ‫م‬ ‫يم‬ ‫في‬ ‫مرسل والحكم ف‬ ‫المزيد فصلا‬ ‫عن‬ ‫ومنهم‬ ‫ل‬ ‫ومنهم قال‬ ‫مطلقا‬ ‫تقبل‬ ‫بيناللا‬ ‫زيادة يردها‬ ‫أولا بلا‬ ‫فمن روى الحديث‬ ‫وابن الصلاح قال في تعبيره‬ ‫ويق_بلن زيادة من غيره‬ ‫للأحكام‬ ‫ثنلانة تقسم‬ ‫هذي الزيادة إلى أقسام‬ ‫روى النقات تقبلن فاعلما‬ ‫إن لم تكن فيهامنافاة لا‬ ‫من جهة التوثيق فهو معتبر‬ ‫أو قد رواها الأونق الذي شهر‬ ‫والتانى إن نافت لاقوال الثقه‬ ‫يرويه تقه‬ ‫كلخجديث‬ ‫تكون‬ ‫كالشان لا شك إذن تعينا‬ ‫كذلك الأونق فالردهنا‬ ‫لما روى الأونق أونقفاتها‬ ‫وإن اتى نوع منافاة بها‬ ‫يكون حصرها معينين‬ ‫المنافاة إلى أمرين‬ ‫فذي‬ ‫مقتضى العموم تم لم يرد‬ ‫ورد‬ ‫تقييد مطلق وتخصيص‬ ‫والنووي فال في ذا الجمكم‬ ‫لابن الصلاح الجكم في ذا القسم‬ ‫‪-‬‬ ‫أي في الزيادة لمتن ت‬ ‫والأمنلة‬ ‫الأخير‬ ‫ذا‬ ‫يقبل‬ ‫فعن على نجل مسهرممي ()‬ ‫مسلم‬ ‫بها عن‬ ‫منافاة‬ ‫ول‬ ‫للتبين‬ ‫ثم أبي صالح‬ ‫أبي رزين‬ ‫فعن‬ ‫عمن أعمش‬ ‫فليرقه ذي الزياده‬ ‫كلمة‬ ‫أبي هريرة زياده‬ ‫فعن‬ ‫عن النبي الصطفى ذي القرب‬ ‫الكلب‬ ‫ولوغ‬ ‫في‬ ‫جاءت‬ ‫يقال‬ ‫اعمش اتت متممه‬ ‫من صحب‬ ‫لم يذكرالجفاظ" هذي الكلمه‬ ‫فقبلت وهو من التقات عد‬ ‫علي نجل مسور بها انفرد‬ ‫من تابع ابن مسهراذ يرسم ‏(‪)٢‬‬ ‫قال النسائى أنا لست أعلم‬ ‫البرع المقال‬ ‫سليل عبد‬ ‫قد زاد فليرقه ثم قالا‬ ‫شيء كذا حكى عن ابن مندة‬ ‫عن زيادة‬ ‫لم يذكرالجافظ‬ ‫بل عن فتى مسهر هذي يعرف‬ ‫بأنها عن النبي لا تعرف‬ ‫الزيادة‬ ‫خقفظ‬ ‫ليست‬ ‫يقول‬ ‫أعني بذا الإسناد تم حمزة‬ ‫أمر الإراقة بمرفوع السند‬ ‫أما سليل حجر قال ورد‬ ‫_‬ ‫() صحيح مسلم شرح النووي ج ‏‪ ٢‬ص ‏‪ ١٧٨٦‬ومابعدها ‪.‬‬ ‫)‪ (٢‬ص‪ ٥٢ ‎‬ج‪ ١ ‎‬شرح السيوطي لسنن النسائي‪. ‎‬‬ ‫‪- ١٦٧ -‬‬ ‫فى السنة‬ ‫أخرجه ابن عدى‬ ‫نم أبي هريرة‬ ‫عطا‬ ‫فعن‬ ‫وصحح الوقف كذا فنيه ذكر‬ ‫نظر‬ ‫قال‬ ‫في رفعه‬ ‫لكنما‬ ‫بن زيد وفي الرواية‬ ‫حماد‬ ‫للاراقفة‬ ‫النسائي‬ ‫في‬ ‫وجاء‬ ‫سليل سيرين كذا قد يروين‬ ‫رواه عن‬ ‫قد‬ ‫أ يوب‬ ‫عن‬ ‫تكون‬ ‫بصحة‬ ‫مسندا‬ ‫بالوقف قال‬ ‫هريرة‬ ‫أ بي‬ ‫‏‪ ١‬لصحابي‪,‬‬ ‫عن‬ ‫المنهجا‬ ‫هديت‬ ‫فاقف‬ ‫وغيره‬ ‫أ خرجا‬ ‫له قد‬ ‫والدا رقطني‬ ‫الربيع فاعرف‬ ‫شيخنا‬ ‫مسند‬ ‫في‬ ‫وقد أتى مزيد فليهرقه‬ ‫()‬ ‫للتبييين‬ ‫رواة ذا الحديث‬ ‫‏‪ ١‬لدين‬ ‫نور‬ ‫‏‪ ١‬لشارح‬ ‫وذكر‬ ‫ورد‬ ‫قد‬ ‫حديث‬ ‫في‬ ‫جاء متال‬ ‫وفى الزيادة المنافية قد‬ ‫في أول الحديث" جاء فاعرفه (إ!)‬ ‫ذا المزيد يوم عرفه‬ ‫فإن‬ ‫أيام نحر تم تشرق يقع‬ ‫مع‬ ‫اليوم‬ ‫هذا‬ ‫فنذكر الجديث‬ ‫أكل وشرب ضمن ذي الأيام‬ ‫بأنها عيد أ ولي الإسلام‬ ‫بدونها فجء بالت_حديث‬ ‫طرق الحديث‬ ‫إن جميع‬ ‫موسى رياح الجد في المروي‬ ‫ي‬ ‫‏‪ ٣‬عل‬ ‫د‬ ‫ؤ‬ ‫الزيادة‬ ‫مع‬ ‫فافهيم ما روي‬ ‫المديث‬ ‫قد أخرج‬ ‫بن عامر والترمذي‬ ‫عن عقبة‬ ‫فاعلما‬ ‫الحديث‬ ‫هذا‬ ‫أخرجوا‬ ‫قد‬ ‫مع غيرهما‬ ‫دأؤود‬ ‫أ بو‬ ‫كذا‬ ‫سى الرواية‬ ‫اة ف‬ ‫نوع م‬ ‫التى‬ ‫الللزيادة‬ ‫ا اللمة‬ ‫أم‬ ‫مالك وهو يعرفن بالأش جهر ‏)‪(٢‬‬ ‫فمن طريق لابي‬ ‫عن مسلم‬ ‫قة‬ ‫للاخلي‬ ‫احتار‬ ‫ثم عن‬ ‫حذيقفة‬ ‫عن‬ ‫يرويه‬ ‫قد‬ ‫ربعي‬ ‫عن‬ ‫وقال مسجدا كنذاتربيتها‬ ‫جعلت الأرض يقول كلها‬ ‫تربتها من واحد تعينا‬ ‫ها هنا‬ ‫فالمزيد‬ ‫لنا طهبورا‬ ‫والحكم في زيادة في ذا السند‬ ‫إذ بهاانفرد‬ ‫وهو أبو مالك‬ ‫تعارض الوصل يكون فاعلما‬ ‫وهما‬ ‫يكتر في مسا لتين‬ ‫الزيد تقع‬ ‫وقف وباقي صور‬ ‫الرفع مع‬ ‫تنم‬ ‫وذا مع الإرسال‬ ‫وردا‬ ‫قد‬ ‫ما‬ ‫مثل‬ ‫فيها بحوث‬ ‫افردا‬ ‫هذي‬ ‫الإسناد‬ ‫في‬ ‫وهي‬ ‫من الأسانيد كذا الخلف حصل‬ ‫المتصل‬ ‫وهو المزيد يبحثن‬ ‫أربعة فانذول الأقسام‬ ‫بين أ ولي العلم على الأقسام‬ ‫كذلك الحكم لمن رفعه‬ ‫وصله‬ ‫هاهنا لمن‬ ‫الكم‬ ‫وللأضوليين قوم نبها‬ ‫فيها‬ ‫وذا لاند‬ ‫قبولها‬ ‫يعني‬ ‫والحكم أيضا للنذى وقفه‬ ‫أ رسله‬ ‫ثانيهما الكم لمن‬ ‫قول أولى الحديث أهل السنة‬ ‫رد ذي الزيادة‬ ‫بهذا‬ ‫يعني‬ ‫بذا يقول بعض أهل الخبر‬ ‫ثا لنها الكم يرى للأكنثنر‬ ‫قال بذا بعض الرجال فاستفد‬ ‫قد‬ ‫رابعها فالجكم للأح فظ‬ ‫فعلموا‬ ‫درسوا‬ ‫الحديث‬ ‫علم‬ ‫عنيت من أهل الحديث من هم‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٢٥٢ ‎‬ج‪ ٥ ‎‬للنساتي شرح السيرضي‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ص‪ ٢١٠ ‎‬الجزء الاول شرح الجامع الصحيح‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ٤ ‎‬ج‪ ٥ ‎‬صحيح مسلم‪. ‎‬‬ ‫‪- ١٦٨ -‬‬ ‫الاعتبار والمتابع والشاهد‬ ‫في لقة والاعتبار في النظر‬ ‫الاعتبار مصدر من اعتبر‬ ‫شئ سواه وارد من جنسه ()‬ ‫ينظر في الأمر ليبعرفن به‬ ‫طرق الحديث حيث يوجذنا‬ ‫نا‬ ‫بتتبع‬ ‫ا صطلاح‬ ‫وفي‬ ‫يبحث هل شاركه فيه أحد‬ ‫بأن روايه الذي به انفرد‬ ‫هو اسم فاعل يقال التابع‬ ‫الرواية وذا التابع‬ ‫في‬ ‫أي‬ ‫ققا‬ ‫<‬ ‫قد‬ ‫فكما‬ ‫أما اصطلاحا‬ ‫يؤخذ من تابع يعني وافقا‬ ‫فيه رواة الفرد والتشارك‬ ‫يأتي حديث والرواة شاركوا‬ ‫مع اخاد في الصحابي ضبط‬ ‫لفظا ومعنى أو أتى معنى فقط‬ ‫وهو اسم فاعل كذا فى اللفة‬ ‫وشامد فهو من الشهادة‬ ‫له أصل يقويه أعلمن‬ ‫كان‬ ‫بأن‬ ‫أن فردا‬ ‫يشهد للحديث‬ ‫ويدعمنه لكيمايسمعا‬ ‫يقوى الشاهد الذي ادعى‬ ‫كما‬ ‫قد شاركوا الرواة في الفرد افهموا‬ ‫وهو الحديث إن رواته هم‬ ‫مع اختلاف في الصحابي عنا‬ ‫فى اللفظ والمعنى ولو في العنى‬ ‫وشاهد لذا الخبر‬ ‫كتابع‬ ‫يعتبر‬ ‫والاعتبار ليس قسما‬ ‫كاخترابعللتواشباعهدوالمموصر‬ ‫اهد‬ ‫طريقة لبحث يوصل‬ ‫فهو‬ ‫اصطلاح وارد‬ ‫وهاهنا ذكر‬ ‫ذاك الحديث الفرد تابع يفى‬ ‫الرواة في‬ ‫يكن تشارك‬ ‫فاإن‬ ‫كان تخالف كذاك قد روا‬ ‫باللفظ إن مااخخد الصحابي أو‬ ‫هداة‬ ‫الفرد د عن‬ ‫لجديث‬ ‫أي‬ ‫للرواة‬ ‫المشاركة‬ ‫أما‬ ‫وجد‬ ‫أو تخالف‬ ‫ذاك الصحابي‬ ‫اخد‬ ‫بالمعن‪ ,‬‏‪ ١‬سواء‬ ‫وذاك‬ ‫حققوا‬ ‫على هذا كذاك‬ ‫هذا‬ ‫فانه الشاهد تم يطلق‬ ‫هما‬ ‫فمقصود‬ ‫يقال عكسه‬ ‫بتال للشاهد تابع كما‬ ‫على روابة سرى المسطور‬ ‫بالعثور‬ ‫الحديث‬ ‫تقوية‬ ‫ثبت‬ ‫لذا الحديث هكذا معهم‬ ‫أتت‬ ‫به رواية أخرى‬ ‫أعني‬ ‫أكثر في التيسير هذا ينقل‬ ‫وهو الأول‬ ‫التعريف‬ ‫لكنما‬ ‫تابع أي وافق فيما يذكر‬ ‫فهي مصدر‬ ‫المتابعة‬ ‫أما‬ ‫وهي الشاركة في الرواية‬ ‫اللفقة‬ ‫تعريفها في‬ ‫أتى‬ ‫كذا‬ ‫رواية الحديث تع ربف وفي‬ ‫فالراوي غيره يشاركن في‬ ‫والثاني من أنواعها قاصرة‬ ‫وهو نوعان فنوع تامة‬ ‫قل‬ ‫ذلكم الإسناد تامة‬ ‫الذي روى من أول‬ ‫إن شاك‬ ‫تهتد‬ ‫د منال‬‫وخ ذ‬ ‫قاصرة‬ ‫أو شاك الراوي باننا السند‬ ‫ا‬ ‫ثلاثة الأنواع هذا شمل‬ ‫قد متلا‬ ‫المافظ ابن حجر‬ ‫(ا) ص ‏‪ ١٤١‬تيسير مصطلح الحديث ‪.‬‬ ‫‪- ١٦٩ -‬‬ ‫أعني بنوعيها لمن قد تابعه‬ ‫الشاهد والمتابعه‬ ‫أي يشمل‬ ‫مالك ثم عبد الله فاسمعن ()‬ ‫فما رواه الشافعي في الأم عن‬ ‫الورى‬ ‫الله سيد‬ ‫ان رسول‬ ‫وهو ابن دينار عن ابن عمرا‬ ‫امده‬ ‫وذاك‬ ‫تسع وعشرون‬ ‫قال عن الشهريكون عدده‬ ‫ذاك الهلال وكذا لانفطروا‬ ‫تنظروا‬ ‫حتى‬ ‫قط‬ ‫فلا تصوموا‬ ‫غم أتموا العد قال الأكرم‬ ‫عليكم‬ ‫فاذا‬ ‫تروه‬ ‫حتى‬ ‫والبعض قد ظن من الأقوام‬ ‫وهو نلاثنون من الأيام‬ ‫الشافعى عن مالك لما بدا‬ ‫ان بهذا اللفظ قد تفرا‬ ‫مالك رووه فانتبه‬ ‫قفص حب‬ ‫من غرانئبه‬ ‫عدوه‬ ‫فانهم‬ ‫إن غم فاقدروا له ثم علم ()‬ ‫بذلك الإسناد لكن عندهم‬ ‫كانت له متابعات فاسمع‬ ‫من بعد الاعتبار أن الشافعى‬ ‫وشاهدا فانظر إلى ماذكره‬ ‫تابعه وقاصره‬ ‫فتامة‬ ‫()‬ ‫الله زازداد سمه‬ ‫ذلك عيد‬ ‫روى البخاري عن سليل مسلمه‬ ‫بنفسه وأكملوا قد أوردوا‬ ‫القتعنبى عن مالك والسند‬ ‫فافهم فإن المتن في النظم عسر‬ ‫وعدة تم النلاثين ذكر‬ ‫ترى مجتمعه‬ ‫رواته كما‬ ‫وقال فى القاصرة المتابعه‬ ‫ابيه ثبتا‬ ‫محمد‬ ‫فعن‬ ‫اتى‬ ‫ابن خزيمة فعاصم‬ ‫ذلك عبد الله وهو ابن عمر‬ ‫ذكر‬ ‫سليل زيد ثم جده‬ ‫ترى الننسائي يروين ‏‪)٤‬‬ ‫شاهده‬ ‫فكملوا ثلاثين وعن‬ ‫جاء‬ ‫فابن عباس التقى الأمجد‬ ‫محمد‬ ‫الفتى‬ ‫لاين حنين‬ ‫عدا ثلاثين النبي المرسل‬ ‫قال فان غم عليكم اكملوا‬ ‫(‪ )٢‬ص‪ ١٤٢ ‎‬ج‪ ٤ ‎‬البخاري‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬شرح نخبة الفكر ص‪. ٥٤ ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬ص‪ ١٢٥ ‎‬ج‪ ٤ ‎‬شرح السيوطي لستن النساني‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬نقس الصفحة‪ ١٤٢ ‎‬ج‪ ٤ ‎‬صحيح البخاري‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٧٠‬‬ ‫بما حوى من اصطلاح يسمو‬ ‫تم بحمد الله هذا النظم‬ ‫بعد كتإب الملك القيوم‬ ‫لأنه من أشرف العلوم‬ ‫فبه وأجره على الإله الأجل‬ ‫فليصلح الناقدان رأى خلل‬ ‫معترف وبجمود فكرتي‬ ‫فإننى بقلة البصيرة‬ ‫وداء جهلي يا أخى عظما‬ ‫ولست ذا علم كمن قد علما‬ ‫كذاك توفيقا لصالح العمل‬ ‫وأسأل الإله غفران الزلل‬ ‫وكافة الإخوان المسلمينا‬ ‫لي ولوالدي والأفلبنا‬ ‫بجبله وينصر الإسلاما‬ ‫وأسأل الرحمن الاعتصاما‬ ‫ثم صلاتنا على البشير‬ ‫والحمد لله على التيسير‬ ‫بالله والرسول يؤمنونا‬ ‫د وآله الذينا‬ ‫‪٨٢٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫حتى استقام العدل فينا وكمل‬ ‫قد جاهدوا بالسيف كل من نصل‬ ‫‪- ١٧١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫فهرس أسماء المراجع والمصادر‬ ‫إسم المؤلف‬ ‫الكتاب‬ ‫إسم‬ ‫`‬ ‫جمع دار الكتاب الحديث ‪ -‬الكويت‬ ‫الاحادىث القدسية‬ ‫۔ ‪.‬ه ‪ - 4‬هد > <ه> ‪ = 2454‬ص ‪ :2‬ح ح عد‬ ‫الزدن العراقي‬ ‫الفية الحدييث وشرحاها‬ ‫وكبي‬ ‫نبرو‬ ‫قم‬‫ايدلابن‬ ‫سع‬ ‫الإمام الربيع بن حبيب‬ ‫السيوطي‬ ‫تدريب الراوي‬ ‫محمد الزفزاف‬ ‫التعريف بالقران والحديث‬ ‫الطاهر الجزائري‬ ‫توجيه النظر‬ ‫د ‪ /‬محمود الطحان‬ ‫الحديث‬ ‫تيسير مصطلح‬ ‫الترمذي‬ ‫الجامع الصحيح‬ ‫الربيع حبيب‬ ‫الجامع الصحيح‬ ‫محمد محمد ايو زهو‬ ‫الحديث والمحدثون‬ ‫سنن إبن ماجة‬ ‫سنن ابى داؤد‬ ‫سنن الاوزاعي‬ ‫سنن الدارقطني‬ ‫سنن الدارمى‬ ‫السنن الكبرى للبيهقي‬ ‫نور الدين السالمي‬ ‫الشمس‬ ‫شرح طلعة‬ ‫ابن حجر العسقلاني‬ ‫شرح نخبة الفكر‬ ‫صحيح مسلم‬ ‫علوم الحديث لابن الصلاح‬ ‫فتح الباري بشرح صحيح البخاري‬ ‫الد‬ ‫فردوس الاخبار‬ ‫>‬ ‫‪4‬‬ ‫محمد جمال الدين القاسمي‬ ‫قواعد التحدىث‬ ‫»‬ ‫ع‬ ‫عيد الوهاب الشعراني‬ ‫كشف الغمة‬ ‫»‬ ‫‪,.‬‬ ‫الخطيب البغدادي‬ ‫الكفاية في علم الرواية‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫المبسط في علوم الحديث‬ ‫> > » »‬ ‫العزاوي‬ ‫حدى مختار‬ ‫‪ 2 2‬و ‪< = 1 1 2 => 2‬‬ ‫د‪ /‬الطاهر الدرديري‬ ‫المدخل إلى علوم الحديث‬ ‫الحاكم‬ ‫المستدرك على الصحيحبن‬ ‫مسند احمد ابن حنبل‬ ‫الحاكم النيسابوري‬ ‫معرفة علوم الحديث‬ ‫مقدمة ابن الصلاح‬ ‫عز الدين بليق‬ ‫موازين القرآن والسنة‬ ‫موطا الإمام مالك‬ ‫محيي الدين النووي‬ ‫المذهل الراوي من تقريب النواوي‬ ‫الخضري‬ ‫محمد‬ ‫نور اليقين‬ ‫‪١٧٢‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪(1١‬‬ ‫ال صحيفة‬ ‫‏‪١‬لصر اب‬ ‫الخطا‬ ‫الصحيفة‬ ‫‏‪٦٩‬‬ ‫بالتحديثف‬ ‫‪‎‬حء‪٧٢‬‬ ‫دعا‬ ‫داعا‬ ‫الشرع‬ ‫امترافها‬ ‫‪٧٢٦‬‬ ‫‪١٧‬‬ ‫محضر مر‬ ‫‪٨١‬‬ ‫آ‬ ‫‪٨‬‬ ‫كذ۔اك‬ ‫‪٨٦‬‬ ‫القائلون‬ ‫‪١٨‬‬ ‫‪٩1‬‬ ‫يتص رر ن‬ ‫‪١٨‬‬ ‫‪٢٨‬‬ ‫‪٩٦‬‬ ‫كذالكد‬ ‫‪٦٢١‬‬ ‫‪٦ ٥‬‬ ‫‪١٧٢‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫‪٢١‬‬ ‫‪٩٨‬‬ ‫‪٢٧‬‬ ‫‪٢٧‬‬ ‫‪٦٤‬‬ ‫‪١١٢‬‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫© ‪١١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪٢٦‬‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫آ‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫‪١٦‬‬ ‫ن‬ ‫‪٦٢٤‬‬ ‫‪١٦‬‬ ‫‪٢١‬‬ ‫ا الصمان الضينه‬ ‫|‬ ‫ا لدرغك‬ ‫‪١ ٢ ٥‬‬ ‫‪٣٧ .‬‬ ‫‪.4‬سے۔ے۔‬ ‫۔ س‬ ‫۔س۔‪.‬۔_۔۔ے۔۔‬ ‫اذ‬ ‫‪١٦٦‬‬ ‫‪......‬‬ ‫‪..‬‬ ‫؟‬ ‫‪٢١‬‬ ‫ع‪‎.|٥‬‬ ‫‪٢٠‬‬ ‫‪٢٠‬‬ ‫فالأصل‬ ‫‪٦‬‬ ‫[ رلا‬ ‫‪١٩‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٦١‬‬ ‫\ع‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫لاتتركن‬ ‫‪٢١‬‬ ‫الادبانا‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫‪١٦٠‬‬ ‫كذاك‬ ‫‪٦٢ ٢‬‬ ‫‘‪١٦ ١‬‬ ‫حد‬ ‫‪١٦٢‬‬ ‫‏‪ ١‬لله‬ ‫بعل‬ ‫‪١ ٦٧‬‬ ‫ت بنيا‬ ‫‪٠‬‬ ‫مص‪٠ ‎‬‬ ‫‪١٦٨‬‬ ‫ّ ‪.‬‬ ‫‪١٧١‬‬