الدلائل على اللوازم والوسائل ۹ ۹ OT Sr “7 7 = قي جمعة نن عمرا تا القلامة درويش بن الشيخ و« ور و بهميع لقوق حفوظة ولا يسمع بإعاوة إصرار هز( الكتاب أو تخزينه ن نطاق (ستعاوة العلومات ُو نقله أو (ستنساخه باي شكل من الأشكال وون ذُخ ِن خطي س الناشر رقم الإيداع ٢1۰/٢٠١۲ رقم الإيداع الدولي 978-99969-804-3-5 الطيعة الخامسة ۳۷ \ ۲م نشر وتوزیع مكتبة الضامري للنشر والتوزيع 96444669 ‏ھاتف:‎ ‎E. mail: t.k.aldhamri@gmail.com : ‏الناشر‎ ص ب: ۲ السيب. الرمن البريدي: ١٠٠ سلطنة عمان pea 1 1 ENE FE i 2 ` ‏ا الدلائل على اللوازم والوسانل‎ rS الدلائل على اللوازم والوسائل الشيخ العلامة درويش بن جمعه بن عمر الحروقي تحقيق مراجعة الحاج سليمان بن إبراهيم بابزيز الوارجلاني سلطان بن عبدالله بن سلطان الشهيمي نشر وتوزیع مكتبة الضامري للذشر والتوزيع السيب/ عمان 2 ER ‏اوا‎ 4 [سورة ال عمران: ١١٠] \ 4 OQ ۹ \35 1 p-4 الداتل على للم وليسائل E ET FE ا ت ن ‎pe‏ الْحّمد لله الْمنانء خالق الانسان› معلم البيان» هادي الأنام إلى ما فِيه الخير والرضوان.. وصلى الله على ابي العدنان» وعلى آله وصحبه أهل الجنان. وبعد: فإن كتاب «الدلائل على اللوازم والوسائل» للعلامة الفقيه الزاهد الورع درويش بن جمعة بن عمر المَحروقي رحمه الله، كتاب مبارك نفيس انتشر في آفاق عمان، وذاع صيته داخل الأوساط العلمية، ورغب فيه المبتدئ والمتعلم حيث كتب الله له القبول في قلوب الناس، لإخلاص مؤلفه في حسن تحريره وترتيبه، وما يمتاز به من سلاسة الأسلوب وبراعة في مُخاطبة القلوب وتذكير بمراقبة علام الغيوب في كل تحريكة وتسكينة واستحضار النيّة في جَمِيع الأقوال والأفعال والتنبيه إلى استغلال الأوقات، والابتهال إلى الله في كل الحالات. إنه بحق كتاب جامع بين المسائل والمواعظ، يجمع في طيّاته بسط العقيدة وتبيينها، وذكر الأركان وتعريفها، وعرض الآداب وتوجيهها، لا يستغي عنه مسلم وَلا مسلمة. ولله در القائل فيه: أتيت بلفظ يا ابن جمعّة مُعجب وع بليغ في كتاب الدلائيل جمعت به للطالبين مسائلا لدينهم مسن لازم أو وسال فلله من حبر قي مهدب بي ولي حار نى الفضاثل وقد طبع الكتاب عدّة طبعات؛› إلا طبعات مليئة بالأخطاء والسقطء خالية من الضبط فصَعُب فهمُها وف البعض منهاء فيسّر الله لي الاشتغال به والاهتمام بتحقيقة وتخريجه في هَذِهِ الحلة القشيبّةء عسى الله أن يشحذ هِمّة الناس في اقتنائ» والاسترشاد بما فيه. وقد اعتمدت في تُحقيقه على تسخ مطبوعة (طبعة التراث»ء وطبعة الضامري)› ونسخ مخطوطة منها: نسخة الشيخ سالم اخحارثي: نسخها عیسی بن راشد بن سعيد بن رحب الإبروي في ضحى الجحمعة ١٠ شعبان في قرية جعلان في عهد الإمام سيف بن سلطان بن سيف اليعربي. 8 نسخة وزارة التراث: نسخها راشد بن مُحَمّد بن سالم بن خلف بن سلیمان بن غسان... المعولي الحبراوي السبت ۲۷ جمادى الآخر ۹۹٠٠ه. 8 نسخة الضامري المطبوعة (ض): نسخت للشيخ سعيد بن حمدان بن أحمد التوبي الريامي» نهار الاثنين الثامن من شهر شوال سنة ١۲۹٠۱ه. 8 نسخة مكتبة السيد (خ): نسخها عبد الله بن حميد بن يوسف بن سالم بن مُحَمد بن علي... الخروصي لشيخه الثقة سعيد بن يى بن خلفان بن أُبي نبهان الخروصي» يوم الخميس أحد عشر يوما خلون من شهر صفر من شهور ۱۳۰۳ه. والنسختان الأوليتان مليئتان بالتصحيف والتحريف والحذف رغم قدمهماء حيث أحهدتيي كثرة الأخطاء والسقط فأئبت من تلك النسخ أحسن العبارات وأوضح الحمل وأدقهاء عملا بوصية المُصنّف في ذلك بقوله: «فمن وقف عليه .. ورأى فيه شيا خارجًا عن الح فلُصلحه مأجورًا» وقد تركت الاشارة إلى النسخ إلا ما يفيد معن جديدل لعلا كاهيل الكتاب» ولا أشيت ذهن الطالب؛ لأَنَ الكثير من اختلافات النسخ لا طائل من ورائه لظهور فساده ووضوح غواره. وعملت فيه على: ١. ضبط النصٌ وتصحيحه من عة نسخ وإكمال السقط دون الإشارة إلّيه إل نادراء وإذا كانت عبارة مختلفة في نسخة ما تحتمل وجها أشير إليها. 0 ]. ‏لاقل على لازم والوسائن‎ E ۲. إضافة بُعض العبارات ليستقيم المع بين معقوفين [...]. ۳. إضافة بعض العناوين ووضعها بين معقوفين. ٤. تُخريج الآيات القرآنية» وعزو الأحاديث النبويةء وإبرازها بلون أحمر.. وَلَمْ أشر في الغالب إلى الأحاديث والأبيات الي لم أجد أصحاهما أو من عزاها. ٥. شرح الكلمات الغامضةء وتعريف آكٹر المصطلحات العمانية من مصادر شفوية. ١. التعليق على بُعض المسائل وتوضيحها.. ومن الجدير بالذ كر أن هناك مسائل أحرى كثيرة إلى تعليق إلا أن أغلبها يعبر عن رأي املف للخلاف الموجود فيها. ۷. إيراز بُعض الكلمات الإرشادية والعناوين المهمة بلون أحمر أو بخط غليظ. ۸. وَفي الأخير وضعت فهارس للاآيات والأحاديث والآثار والأبيات والأعلام والمراجع. ۹. أا ترجُمَة الْمولف فقد ترك العنّان لقلم أحد أحفاده الشيخ عبد الله بن سلطان بن راشد المحروقي. وف الأخير أرى أن هذا العمل لا يُخلو من النقص والتقصير وهذا جهد المُقَل.. فكل من رأی فيه شيا خارجا عن الْحَق أو ملاحظة بناءة في تحقيق مئل الأعمال فليرسلها إِلَي مأجورا بإذن الله.. وأسأل الله أن يغفر لي زلاقِ» وينفع بهذا العمل الإسلام والْمسلمين› ويتقبّل ما صالح الأعمال إّه جواد كر سَميع وهو حسبنا ونعم الو كيل. « فهدًا وصلى الله في سَامعة على خاتم الرسل الكِرام الأوائيل الهادي الي وأصحابه الناهين عن كُلَ باطل ء الحاج سلیمان بن إبراهیم بابزیز الوارجلاني ‎E. mail: babsolim@gmail.com‏ مسقط: رله لحد ٢۲ خوش ١٣اه ٥ يوليو ٤ ٢۲م الال عل الوم واوسائل ` ا 0 ِ ۴ 7 . - ی ا ا سے 11 ‎E‏ ١ ‎E‏ عبدالله بن سلطان بن اراش اروف ‏الحّمد لله وكفى» والصلاة والسلام على ر لمش وعلى آله وصحبه على التمام والوفاء. ‏ما بعد؛ فقد كان من أشدً تمسّكا بالدين› وغيرة عَليء وعملا على نشره؛ لن الدين قو ليت وسبب سعادتهم وتقدمهم؛ لذلك تنجد المساجحد ي عُمَان كانت معاهد يَولى فِيه التدريس الابتدائي والثانوي والعالي» وفيها علماء تطوّعوا للتعليم احتساباً للأحر» وقياماً بالواحب الذي يشعرون به نحو دينهم وأمَهم؛ لان لتعليم عندهم أعظم عبادة يتقرب بها لهه لا رجون بها جزاء ولاً شكورا. ‏من هذه المعاهد الطاهرة تُخرّج آلاف العلماء وان نتشروا في كل غُمان» منهم الواعظ والمرشد ومنهم القائم بستن الدين؛› ووظائف الدولة في أمانة وإخلاص. ‏ومن بين هَولاء العلماء» العلامة اليل الزاهد الورع الشيخ: 8 ¥ "درويش بن جمعة بن عمربن جمعة بن عمر المحروقي" ‎WW‏ كان في أَدَم عاصمة الصحراى وعروسها وسوقها الكبير الذي يغدو ويروح عَليها القوافل.. وَلا غرو أن يتَخرّج منهاء وقد سبق أن تَخرّج منها البطل الِغوار المهلب بن أبي صُفرة ود العائلة الحاكمة الأمام أحمد بن سعيد البوسعيدي.. ‏كانت ولادته في سنة ١۱١۱م) من أبوين كريين ونشاً في بيئة دينية فاضلة غرسًا فيه العقيدة الصافيّةء ووجُهاه إلى الله فكان في أعماله لف فكان الله معه. ‏من مشايخه الأفذاذ: العام صالح بن سعيد الزاملي» والزاهد مُسعود بن رمضان التبهاي. ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ Re EER e "` ‏الدلائل على اللوازم والوساتل‎ 1 صفاته وأعماله: صف ميك بالغيرة على الدين» والتمسُك بأهدابه في كل أعمالف يهتدي في سلو كه بالمصطفى 2 وسيرة صحابته.. عليه خحشو ع العابد وسممة الصالحين تعلو مُحياه يستشعر عظمة اللف وينظر إلى آخرته.. متواضعاء لين يُصغي باحترام لكل مُحدّث» لا يشمخ ولا يزور يَسأله الناس عن دينهم ويستفتونه في مسائلهم مُجيبا لهم في صوت هادئ لطيف؛ يدل على العطف والحنان على الجميع. تقلد ولاية بلده للدولة اليعرييّة في عهد الإمامين ناصر بن مرشدء وسلطان بن سيف. فكان يلي ن زاهدا في الدنياء ورعا يعزف عنها.. ومن زهده وورعه أنه اكتال بيده الكرية قمحا من أحد التَجًار» وعندما ذهب إلى متزله أحس بشيء بين خانّمه وأصبعه الي عليها الخائم الخائّم فإذا هي حبة قمح واحدة فقي هنيهة يُحاسب نفس أهي مِمًا اكتاله واشتراه ام لم تدخل في الشراى فرجُح أنه للتاجر» وأعادها له. ومن زهده أيضا ُن الإمام سلطان بن سيف اليعربي زوّده زادا م من الحلویى التروية لطريقه حى يصيل بلده فاستعملها ر ن وعندما وصل بيته» التمس هيميانه فوجحد فُضِلة فيهاء فأرسلها بكتاب إلى الإمام يخبره فيه بأنّه استعمل منها بما فيه كفاية الزات والباقي يعود إلى بيت مال الْمُسلِمِنَء وهذا غيض ِن فيض في زهده» رحم الله تلك الأوصال» وأسكنها فسيح الجنان. من تاليفه الكتّاب الذي بين أيديناء وهو «الدلائل على اللوازم والوسائل»› وقد نَم تأليفه في سنة ۸۳٠٠ھ ويمتاز بأسلوب سهل مُمتنع يُجعل فيه القواعد العلميّة الدراسيّة الصعبة تكتسي حلة من السلاسة في الأسلوب» وعذابة الصوتي تخفالط شغاف العامة والخاصّة عَلي بهمّة من غير تكلف. . وقد سلك فيه أقصر الطرق إلى الإفهام وأحسن السبل ليعيه المسترشد لا یخفی عَليه شيی ُه أستاذ ماهر ومعلم بارع. وله كتاب يعد موسوعة علميّة شاملة في أربعة طبع منه مُجلداني سَماه: «جامع التبيان الجامع للأحكام والأديان». وكتاب في المواعظ والإرشادات أله قبل وفاته بقليل سَمًاه: «الفكر والاعتبار»› وقد نشرته مكتبة الضامري للنشر والتوزيع بتحقيق صالح بن سعيد بن هلال الحوسي. وكتاب: «تنبيه الغافل وتنشيط التفاقل» مطبوع؛ وله مسمى آخر «الدرر الفاخرة في كشف علوم الآخرة». وله فتاوى ورسائل وسير ونصائح عديدةء ظفرت عَلى بعض منهاء موجودة بحوزتي. كما اه ركان يعتيٰ بالنسخ لنفسه منها جزء من موسوعة بيان الشرع سنة ٤٠ ه في أَيّام الإمام ناصر بن مرشد. وفاته: توفي يث في موطنه يوم التاسع عشر من شهر الح الأكبر سنة ست وثمانين وألف للهجرة النبويّة الشريفة (٦۸٠١ه/ يام الإمام سلطان بن سيف بن مالك» ودفن في الْمَقبرة الشرقيّة من مَحلته بأدَم وقبره معروف إلى هذا. ۱ - عبد الله بن حمّد الخراسيي: فواكه العلوم في طاعة الي القيوم ١/۷٤ ۲. - عبد الله بن حميد السالي: تُحفة الأعيان بسيرة أهل عمان› 86/۲ . - سيف بن حمود البطاشي: إتحاف الأعيان في تاريخ بعض علماء عمانء ۳/ ۹٦۱س ۳ . - دليل أعلام عمانء ۳٦. - منهج الشيخ درويش الهحروقي في كتاب الدلائل: صالح بن سعيد القنوبي. پو ا ان :0 الدلائل على اللوازم والويسائل ` ¦ DAD teat ie و سے اې م م مہ الحَمد لله الذي أوجد الإنسان بعد العدم وخلقَ له السمع والبصر واللسان والذوق والشب وأيّده بالعقل الذي وَجَب به الْمَدح والذم وبسط له الرزق» وأنعم عَليه بضروب لا تُحصى من النعم» وتَعبّده بأنواع من العبادات» وبين له السبيل ليعمل ويعلم وأَمَره وهاه وليمتحنّهء وتقوم عَليه الْحجّة بما خوله من دقة الفهم وأعدً له الثواب الجزيل إن امتئل أمرَّه وتوعّده بالعقاب الشديد إن أُهْمل شكره. فله الْحَمد على جَميع ما مَن به وأولى» ونعترف له بالفضل والكرم على مًا هدانًا له في الآخرة والأولىء وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له شهادة صّفت من الشكٌ والارتياب» وأشهدُ أن مُحمّدا عبده ورسوله الْمويّد بالسئة والكتاب 8% صّلاة دائمّة بعد ماء قطر السحاب» وعلى آله وأزواجه وصَالحي الأصحاب. م بعد : فهذا كتاب جمعته و فته من معاي آثار الْمُسلمِىَ وبیننه للجاهل ل للعالم› أرجو بذلك رَحْمة رب العالّمين. فيه فوائد لا يُستغني عنها طالب العبادق وأثرت فيه فرائد تدل على الرهادة و سمبنه كتاب: «الدلائل على اللوازم والوسائل »› و جعلته مبينا مبوبا على ما لزم الإنسان عَلى الترتيب وَل مين شبابه إلى كبره» وفي حال يسرت وعسرته. فمن وقف عليه ين عالم وعارضي أو سّيعه من قارئ وواصفي ورای فيه شیئا خارجًا عن الْحَق فلُصلحه مأجورًا إن شاء الله. وأنا أستغفر الله تَعَالّى من تأثير الباطل؛» ومن التردّي في أهويّة الْمَجاهِل؛ وإن رأى صَوابا قَليعمّل به الله تَعَالّى مثابا إن شاء الله على والْحَمد لله حَمده وصلى الله على رسوله وعبډه مُحَمّد وآله وصّحبه ولا حول ولا قوّة ِل بالله العلي العظيم. ۱( الأهوية جم هوق وهي كل وهدة عميقفة أو مكان عميق سحيق. انظر: جمد الفراهيدي: كتاب العين»ء (هوي). س ‎a, CA‏ ١ ‎E‏ س ‎r‏ | ا الدلالل على اللوازم‌والوسائل | في طلب العلم وفنونه» والحث عَليه | اعلم يا خي -رَ مَك الله ويانا- بأني لكَ يدن و أدلك بحمد الله يعلى على الرأي الصحيح› وهو أن تتعلم العلم النافع الذي يقرّبك إلى الله على ويدلك على طريق الهداية؛ لأن الله يك لم يُخلقك ولم يتر كك فلا نهمل ولا تركب زجره. ولا يصح الامتثال للأوامر والانتهاء عن الكبائر إل بالعلم؛ لن الإنسان طبع على الحهل والعلم حادث ولا يكون العلم إل بالتعلم والاجتهاي وإلاً لم يصل إلى يل عة والمراد؛ لن هو الطريقُ إلى معرفة الله تَعَالَى الواح الأحب الذي لم يلد ولم يولك وَلَمْ یكن له كفوا أحد. والطريق إلى أداء جَميع الفرائض المفروضات من الطهارات والصلوات» والصيام والحجٌ والزكوات» وإلى الورع الحاجز المانع عن جَميع الشهوات الْمُحرّماتء من المأكولاتي والمشروبات» والمنكوحات. وإلى ما يََعَلْقَ بالبيع والشراى والأخحذ والعطاء في جَمِيع المعاملات؛ ليمتَثل العيد أمرَ مولاه تعظيما له وخوف خطر العقوبات» ورجَاءِ لعفو وطمعا في رحمته بدخول الحنّات. فانظر يا أخي» - رَحِمتًا الله على - هَل سَلكَ أحدٌ مانا مُجهولا في بر 7 . م و . 1 1 ا ۳ أوبحر بغیر دلیل يانم به ومن غير تعليم من دليل› فسلم من المهالك والمشقّات؟! ۱( الصديق؛ والصديق في السر. انظر: المعجم الوسيط مادة(خدن). لاقل على لوز _. وليس مَن سلك الْمفاورّ"الوعرّةء والبحور الزاحرة بغير دليل ناصح وقائٍ قوي ينجو من المخاوف والمهلكات!!. يا خي ُن للعلم وعاء لا يحصل جناۋه إل فيه وما لم يتيسر الوعاء فلا يتهياً العلم لطالبه وواعيهء ووعاۋه المذ كور: هو الورع عن جميع الشبهات؛› والاعتقاد الصحيح بالعمل بطاعة الله إلى الممات. فيان كنت تستوصف وكَعلمُ سلوك الطريق» وتسأل عن مواردها وقطاعها وسُرَاقهاء وسُهولتها وصُعوبتهاء وطولها وقصَرهاء وآفاتهاء وأنت لا تُريد سُلوكها وقطعها؛ فأي فائدةٍ لك في ذلك؟! فجهلك بها أعذر لك عَلى هذه اليّة. وإن كنت ريد قَطعَها والسير فِيها ليلا وتهارك والْحذر مِمًّا فيها من المهالك؛ فاصغ إلى قول المرشيد» وصفه من دَقيق وجليل» وكثير وقليل. أو ما علمت بفضائل العلم وما أُعدً لطالبه طاعة لله من الفضل في الدنيا والأاخحرة؟!. ما علمت أن الله يُطاع بالعلم ويعبد بالعلى ودی الفرائض والستن والنوافل بالعلم› وتُجتنّب الرذائل بالعلم؟. أو ما علمت أن حضور مجلس العلم أفضل من صلاة الف ركعةء وعيادة ألف مريض» وحضور ألف جنازة؟ أو ما علمت أن مسألة واحدة أُفضّل من قيام لف ليلق وأفضّل من عبادة سين سنّة؟! وهي إذا كانت مِمًا يَلرَم العبد في د وقد قيل: إن «مَن الْعِلمَ لله يك وَعَمِل به حَشَرَةُ الله يو القيامَةِ ويرْرَق عَلى الْحَوْض» ©. ١) المفاوز:جع مفازة وهي الصحراء. ۲) الحيث رواه الربيع بسنده عن أيي هيرق في الباب (٤) في العلم وطلبه وفضلء ر٠۲. :0 الدلائل على اللواز والوسائل ` وقد قيل: عَن التي 8 أنه قال: «بَاب يَعَلْمُهُ الرّجُل من الْعِلّم َير لَه ِن وما فيها»”٩. وعنه «طلبُ لْعِلُم قريضة عَلى كل وَمُسْلِمة» فان كنت يا أخي عاقلا فلا تترك فضل طلب العلم وخَاصّة طلب ما يخحصُك علمه ويلزمك عمل فلا أرى لك غُذرا منه. وقد روي عن النبي ابه قال «ان للعلم خزائن ومفاتيح الخزائن السؤال»؛ فاسل إن كنت لا تعلم وتجد من يعلم» ولو حرجت في طلبه إلى أطرَّاف الأرض» فلك في طلبك حَسنات لا تُحصى إن صحًّت نيك في طلبه. وقد قيل فيمًا وَحَّدتُ: «إن طالب العلم تمسحه الملائكة بأحنحيهاء ويَستغْفر له كل رطب ويابس حى يتان البحر وهوامُّ وسباغُ ر والسماء ونُجومهاء والأرض لن العلم حياة القلوب من العمىء ونور الأبصار ن الظلمةه وقوّة الأبدان من الضعف» حى يلع به العب منازل الأحرار ومَجالسً الملوك والدرجات العلى في الدنيا والآخرة». والتفكر فيه الصيام ومدارسته تعدل القيام وبه يتوزع عن الْمَحَارم وبه توصل ويُعرف الْحَلالَ من الْحَرَام وهُو إمام والعمل يُلهمه الله السعداى ويحرمه الأشقياء.أترغب يا أخي عَن مثل هذا ولك عقل؟ ١) روي الحيث بألفاظ مُختلفة متها ما رواه اين عبد البر عن أُبي ذر. وان ماجة والطيران في الأوسط كذلك بلفظ: «باب من العلم يتعلمه الرجل خير له من مَائة رّكعة» انظر: العجلون: كشف الخفاى ر۳۱۳۹. ۲) الحريث روا البيهقي في شعبه عن أنس واليزار (ر٤ ۹)» والطيران في الأوسط (ر٦ 0۹ £)- ۳) التخُوم:الحدود وامعالم بين الأرضين. انظر: العين» (تخم). a a E ا ‎e U A a‏ 1 َ ^ ¢ ` الدلانل على اللوازع والوسائل ١۱ 8 3 ا ‎E‏ وقد قيل: «ان مداد اعلَمَاء بون بدم الشهَدَاء يوم الْقََامَة» . وقیل: ران النظر في الكتاب عبادة». وإن وقف القارئ على حرف لم و كان يتردّد إلى أن يعرفه كان في سَبيل الف في ذلك وتقليبّه أوراق الكتاب كالمتقلب من تزعةٍ إِلّى تَرعَةٍ في سيل الله. وقد قيل عن بعض الحكماء: ان الناس قَدوق والثالت لا يفلح». وقيل: «الناس ثلائة: عام مُرئفع ومتعلم تع وسواهُما وعن أهُ قال: «مَا الَعل عَبْد قط ولا تَحَفَف وَل ` ليس ثوا عدو في طب الْعِلم الا عَفَرَ الله له حَيث يَخْطو عَتبةٌ باب بَيي. ولا تَظٌ يا أخيء طلب العلم الْمَّذ كور الواحب عَليك طلبه: هو علم المسائل الشرعية الي تجري على الناس من علم مسائل النكاح والطلاق» والحيض» والبيع والشراى والإجارات؛ فهذا وأمثاله علم جيّد مَحمود غير مذموم؛ إلا أنه لا يلزمك َا إل إذا دحلت فيه وامُّجنت به وما لّم تدخل فيه فلاً لوم عليك منه؛ لكن عليك علم ما يَخصّك ين اعتقاد علم التوحيك وفعل ما أمر به الله ورسوله من حَمِيع الفرائض والسنن» ورك ما هى عن ركوبه من جَميع المعاصي» ومعرفة فرائض القلب: من الإخلاص للف والّة عند الأعمال» والتوية من الذنوب» والْخَوف من الله والرجاء ١) الحيث رواه ابن عبد الير عن أبي الدرداء ورفعه بلفظ: «يوزن يوم القيامة مداد العلماء بدم الشهداء فيرجعح مداد العلماء على دم الشهداء» وللخطيب في تاريخه عن ابن عمر مرفوعا. انظر: كشف الخفاۍی (ر٦۲۲۷). ٢) ذكر القرطي لي تفسيره رواية عن أبي سعيد الخدري عن البي : «أعطوا أعينكم حظها من العبادة» قالوا: يا رسول الف وما حظها من العبادة؟ قال: «النظر في الملصحف والتفكير فيه والاعتبار في عجائبە». ۳ الْمُتشحّط: أي المضطرب والمتخبط في دمه. ٤) في (ض): وجاهل قد خلع.. الحيث رواه الديلمي لي الفردوس عن علي بهذا اللفظ ر۸۳٠ ر ‎N NR i‏ ‎e 1 77 A 0 4‏ ا و : و ر ر ا 1 0 ‎pe ۳ Û‏ ‎CX:‏ الدلالل على اللوازم والوسائل_¿ ل والتوكل عَليهه والتفويض إليهء والرضًا بحَويع ما قذره لك وعليكَء والصير على ما قضی به. وكذلِك َعَم إزالة دواعي الشر من الرياء بعمّلك› والْحَسَد للخلق› والعجّب بما أنت فيه والكِبر على وغير ذلك من الأحوال المذمومة. وإذا تفكرت بعين عَقلك لم تجد لتفسك عُذراً في الرياء والإعجحاب» وغير ذلك من دواعي العلو من الكبر والرياء. فانظر - رجمك الله - هَل جد شيا من عندك لم سره الله لك» أترائي به الناس وتَعجّب به؟! والله المستعان!! فالعافية الى قمت بها وقدّرتَ على ما به قَدّرت عليه هي من عند الف ولو لم يُعافك الله ما قدرت على ذَلِكَ أبدًا. وكذلِك حَركاتك» وفصاحَة لسانك للقراءةء وغيرها من عند فلو شاء لجعلك أعحميًا أو بليدا لا بحسن جواب وحُسنُ الحفظ والذكاى وقوّة الذهن› وضبط جَميع أمورك الدنيوية والأخروية من عندم ولو شَاء لأنساك ما حَقظت» ما قهمت حٌى لا تُحسن قول «لا إله إلا الله». والعلمٌ الذي أنتَ تطلبه من عند ولو امتحنك لتسخرج علما من عتدك مثل ما يُمتحن املو الشعراء بالقرائح» عن ذَلِكَ. ويلك الي تنظر بها المنظورات من عندہ وكذلك الأذن الي تُسمع بها جَوِيع ما تسمعه من عند وصُورتك الحسنة من عند ولو شاء لجعلك ذميما بغيظاء واليد الي تتناول بها حَيع ما ثريده من الحوائج من عنده أيضاء وكذلك الرّجل الي تُمشي بها حَيث ريد فهي من عنده. „ma O ne Na 7 PPE وكذلك ا القوة والّباهةء والفطنة الهم والعمل والحركات حَميعا والسكون.. كل ذلك من عند الله. فين أين قوم بشكر بعض ذلك؟ فإذا خوّلك الله يعلى وخصّك بهذه الأمور وغيرها مِمًا لا يُحصى» دون بقيّة خلقّه وكلكم عبيده - فمن أينَ بودي الشكر لهذه النعمّة العظيمة؟! وكذلك تيسيره للرزق الذي تَأكله جحسدك به من عند ولو شغلك بطلب القوت لكان عدلا من وائ سَابقة لك على غيرك؟ أعبدته أنت قبل أن يخحلقك؟ م لا.. خحاصّة لك عن غيرك؛ ولو عرفت لما غفلت ساعة عن حَمده وشكره. واحذر يا أخيء أن يكون طَلبْكَ العلم للجاي أو صرف وجوه الناس إليك» أو لحمع الْحُطام المذموم من الدنياء بل يكون عمك ل نيمك فيه فيا للحهل› ولم يلزمك قبل أن يلمك لتكون مستعدا من قبل أن لا تُجد من يشفيك لفوت العلماع أو غير ذلك.. ولا يكن حظك بن العلم أن يقال: "فلان فَقَية" فيفوتك فَضل العلم الْمَذكور.. وقد قيل: «إن اش الناس يطلب الدنيا بعلم . وقيل عن «إِن أَشَدَ الاس عَذابًا يوم الْقََامَةِ مَةٍ لم عة الله ب بعلمه”). وممًا يوجحد أنه مِمًّا أوحی الله إلى لبي داود الا «الويل كل الويل لعالْم سكره ُب الدنياء اولك فطاع طريق عيادي» إن أدئى ما أصنع بهم ان انزع حَلاوةَ مُناجَاټي من قلوبهم»” وقيل: «مَّن طلب الدنيا يعمل الآخرَة تكس الله قله وَحَعل اسّْمّه من أهل النار». ١) ضد الحمق» والكيّس هو الذكي الفطن الظريف.انظر: اللسان» (كيس). ۲( الحريث رواه البيهقي في شعبه (ر۱۷۷۸) والقضاعي في مسنده (ر١۱۱۲) وغيرهما عن أبي هريرة. ۳) الحاريث رواه خيثمة بن سليمان القرشي في حديثه عن أبي عمران اللصري» ١/ ١١٦۱ و لاقل على اللوازموالوساتل . ت م وقيل: «متل العام الذي يعلم الناس ما يلزمهم في دينهم› يريد به وجه الف كمثل الشمس تُضيء للناس و ينقص منها شَيء»؛ وقيل: «لا يدرك من لا درس ولا يك نفسه». و كثرة الدرس كد ولا يصبر عَليه إلا من يّرى العلم مَعَماه والجهل مَغرما. وقد قيل عن رسول الله #8:«جُلوس سَاعَةٍ عند الْعلَمَاء أَحَب إلى الله من عِبَادَة لف سنَةٍ لا يُعْصَى الله فيه طَرفَة عن إلى العالم إلى الله الى من كاف سََةٍ في بيت اللِّ اْحرَامٍ وَزَارَة اعلَمَاء أَحَبُ إلى الله ن سبعنَ م 0 3 وَعُمْرَة وَرَفُع لَه دَرَجَةه الله عَليه الرَحْمَة وَوَجَبت لَه الْجنَة يوم اقام فإن يسر الله لك يا أخي وطلبت وعرفت بعضه بفضل الله عليكء وصرت حمًّة في الأرض؛ فاشكر الله يك على ما بلغك وأعانك وأعطاك وعلمك وهداك..واعلم أنْك لا تقوم حَقيقة ولو بُذلت عمرك جَميعا في طاعته.. ولكن َلرْم نفسك التواضمٌ للناس› وكن واسع الصدن قابل العذر› اذل البشر» حَسَن اللقاى ولا تكن فظا القلب على الناس؛ وافت الناس يما علِممّه يقيناء وحفظته ضّبطاء غير مُسارع إلى الفتوى ما وجدت أَحَدا قائما بحوائج الناس› ولا تائف أن تقول فیما لا تُعلم: «لا أعلم» فإِنّهُ ليس ينقص منك ولا عَار عَليك وقد اعتذر من هو خير منك. اك تم ياك أن كشتغل بعلم غيرك قبل أن َعَم ما أنت مسؤول عنه يوم امه وهو ععلم ما يَخُصّك وبُعينك حين تسألك عنه الملائكة الكرام لإ الله َعَالَىء وهم الذين يرصدُون الناس على جسر حَهنّم تّعوذ بالله منها. ١) الحديث روى مثله الديلمي في الفردوس» عن أبي هريرةء بلفظ: «جلوس سَاعةٍ في مُذاكْرَةِ اتهم أحَبَ إلى الله َك من أن على الْمُساكِين عَشرَة ألف م ووا ا فول مَا يَسألون الإنسان عَن الإيمَان: الذي هو التصديقٌ يما جاء ين عند الله من الكتب والرسل والملائكق والأمر بلْمَعروف والنهي عن الْمُنَكرء والوعد بالْحنّة والوعيد بالنار» والموت» ومّجيء الساعةء وغير ذلك. فان جاء به اعد تام مُخلصا فيه سَألوه عن الصلاة المفروضة إن جاء بها تامةٍ بركوعها وسُجودها وقيامها وقعودهاء في أوقاها بالطهارة التامّةه واستقبال القبلة وطهارة البقعّق وغير ذلك من شُروطها.. فإن جاء بها اعد تامة سَألوه عن الؤكاة إن كانت قد لزمته» من قود من ذهب أو فضّة أو حبوب أو تمر أو ماشية؛ فان جاء بها اعد امه خحالصة من الرياء والخحيانة من عقابها. فيسألونه عن صوم شهر رمضان؛ فإن جاء به صافيا مِمًا ينقضه سَلم من عقابه. فيسألونه عن والعُمرّةٍ إن كان زمه ذَلِكَ؛ فإن جاء به تما صافيا مين إحرامه إلى إنمام مُناسكه سلم من عقابه. فيسألونه عن مَظالم العباد في أبدانهم وأموالهم وفروجهم وأعراضهم؛ فإذا س اعد منها أو من الإصرار عليها إن حَرّت من فمرجوٌ من الله يَكأن يُدخله الحنّة بر مته الواسعة. وى ‎O‏ ئۇ د ولا تقوم جميع هذه الفرائض إِلا بالعلم› ولا يصح العلم إلا بالتعلم والانقطاع فيه ليلا ونهارا بالرغبة له. هذه يّسيرة تُرعَبْك في طلب العلم إن كنت مِمُن يُريدُ لنفسه السلامةء وإن أردتَ زيادة في الترغيب قاطلب الكتب لْحَمِيع فقون العلم جد المراة - إن شاء الله تَعَالّى -. فإذا أحكمت طريق الطلب؛ فانظر فيما به ولا مِمًا تبتَلى به مما يلزمك في دينك وبدنك ومالك قاطلبة أَوّلاً قول ولا توفيق لنا ولك إلا باف وهو حسبنا ونعم الوكيل. نوتل ] | اي ` في الختان وما يتعلقٌ به من طهارة البدنٍ ونتف الإبطين وحلقي العانة وتقليم الأظافرِ وق ١ اعْلّم يا خي - رَحِمَكَ الله وعلمك طريق الْمّدىء ووقاك سَُوابق الشقاء- أك لقت في الدنيا للبلاء والمحنق ولا تُستقرٌ في الدنيا آمنا فيها إن كنت ذا عقل حى يَرحّمك الله ويد جلك بفضله الحنة. واغلم أك قد كنت في صلب أبيكء ثم عيرت بتدبير الله تُطِفة في بطن أمّكء لا ندري بالصلاح ولا الفسات وَل تصرف الطاعة ولا العضاد؛ هُتَاكَ ما شاء الله في ِن كنين» وياتټيك ك رزقك من ربا الَالَمِين لاً باحتيالك ولا باحتيال بويك حى أخرجَك الله بقدرته ين ذلك المكان الضيّق إلى المكان الواسع وأبُع لك رزقا لينا خالصا سَائعًا لذيذا ين نُدي أك ليس لِك الرزق دافع ولا مانم وجعل لك الرحمة في قلب أك حى ريك بحلاوة لا يملل ولا كل ذلك من فُضل الله عليك. تم ميرت بحمد الكل يوم في زيادة وشبابك» وأنت لا دري نفسكه بل أنت يئل البهيمّة إل في مُخالغا ها لا تصرف الْحَسنَ ولا القبيح ولا الطاعة ولا المعصيّة وهذا أحسنُ أحوالك في الدنياء إذ لأ حسابَ عليك وَلاً عقابَ وَلاً ذنب» نما هَمّك أن تأكل وتشرب وتاأوي إلى أبويك؛ وما أحسته من حال لو فإذا كبرت وئرعرعت» وبلفتً سبع سين فصاعدا تَوجُهّت عَليك ايحن ‎E 0 EEE‏ رپ ہے الدلائل على اللوازم والوسائل . ‎E‏ ‏وقد قال الله َد َالَف كر معناه: مكابذة أمور الذنيًا ‎7 ‎3 ‏رة وقال الله الى حا الموت يوه لبوك بحسن مل وه ورين اْو معناه: ت ركم ولُظهر منكم لكم ما غلم انُه سَّیكون نكم عیاناء؛ لن الله كك قد علم بما يعمل العباد قبل أن يعملوه ويما يَكون قبل أن يكون؛ قلا ييكُون الاختبار من اله إلا هر دك للعيد لتقطع حُحه.. والله لا يحفى عليه وهو بكل شيء عليم. ‏الخجتان: وهو واجب لا يَُورُ ركه ولا ينبغي تأخيره عن قدر سبع سنين إلى ولا جوز الصّلاة إلا به ولا يِس ت ركه إلا من غُذر. ‏وما النساء فليس بواحب عَليهن إلا اه مَكرْمة لأزواحهن ولا جنا ت ركه.. ‏وحدٌ قطع القلفة كلها وإن قطع أجزاً ذَِكَ إن شاء الله. ‏سكي لحل نَع عبد ذا كان ياء ايكون علسى ر اسل واد كان اعد بالكًا فيه ذلِكَ. وقيل: على انى أن يُختن موضع ال كر منها. ‏والختان قريضة على الرجال خاصّةء ومن أسلم ين أهل الكفر في وقت ياف على تفسه فيه فحَِر له تأخير الختان إلى وقت بم فيه على نفسه. ‏فإذا عرفت الختان وقضيته - بحم الل فانظر في محل العالة وسا حول الذبى وما بين القبل والدبر. ١) سورة البلد: ٤. ‏۳) القلفة: جُليدَة الذكر من فوق الحشفة. ‎ 1¥ ت وح موضع القبُل: من العورة إلى السرة فإذا بت هناك ن شعر فاحلقه - ن شئت-۔ بالموسى فَحَائرء والمستَحبٌ حلقه بالورَة. وّصفة ذْلكَ: أن تأخحذ أربعة سهم من الورة الى يعملها الناس من الحجارق تُه تُضيف إليها سَهما من الزرنيخ؛ تم تَدُقَ الْحَمِيع وتخلطه عَليه الْمَاءِ بعد ادق حى يصبر كالمجين أو أرق ينه ثم عله على النار حٌى يتور أو في الشمس إذا كان في الح نم ادهن به مُوضع الشعر م ف قليلا وجَرّبه بيك فإذا بان لك سُقوط الشعر منه فاغسله بالمَاءِ خوف على جلدك؛ فإلَهُ يَحلِقُ لقا يدل وإن أكثرت له من الزرنيخ عن الخمس فهو أقوى لحلقه والنار أجحود له من الشمس؛› وهو جائز به الحلق للرجال والنساى والحلق بالموسى جَوازهُ للرجال» والتتفُ جوازه للنساء.. ولا ينبغي للرجل أن يخر أكثر من أربعين يوما؛ وما النساء ومرن ألا ويَجُوز للرحل أن يُحلق شعر صّدره وبطنه وفخجذيه إن كان فيها شعر؛ ويس عَحَب حَلقه بالنُورَة. فإذا قَصّيت حَلقَ العانة قانظر إلى إبطك؛ فإذا نبت شعر هناك قانيفه؛ فإن النتف ولى به من الحلق» وسَهل ذَلِكَ لمن اعتادء وجَائز حلقه بالموسى أو بالنُورَة أيضاء ولا يخر ذلك عن مئل حَلق العانة إن لم يكن أقرب» وهو على الرجال والنساء. وقلم أظافرك أيضا بالْقَلمروهُو الْمِقصٌ) في كل أسبوع إن أمكن ذَلِكَء وإلا فلا ئۇ خر ذلك عن أسبوعين إلا إن كانت أظافرك لا تزيد.. والمستحب ذْلِكَ يي كل يوم خميس دور ففي ذلِكَ فضل عظيم حٌى قيل:«إن من قلم أظفاره أربعينَ خمیسا لم يُصبه الفقر»› وسّمعت بعض العوام يقول: «إِنّهُ لا يصييهُ الفقر»» يعێ: الفقر من الدين›ء ا ١) النُورة: مادة يُطلى بهاء تسهل عملية نزع الشعر» وقد بين الْمُصنّف عملية تحضيره.. فلينظر. e ae e A e a e e ‏و‎ E e ‏ئل 7 ٤۲‎ Ek ¥ ‏الدلاتل على اللولزم والوسائل‎ ق وجب تقليم الأظافر على الرجال والنساى رمي الأظافر عند التقليم حَيث يجوز رَميها في ملك د الْمُقَلم أو موضع خلافا لليهود. ويُستَحَبُ أن بيدا باليد ويتدئ منها بالإصبع المسبّحة ئ الإبهام› الوسطی» َر ثم الِنْصَر ويبداً ين اليسرى بالاصبع م البنصر ثم الخجنصر. ی تقليم أظافر الرّجليّن إذا طالت» وييدا منها : بخنصر الْيْمنَى ويتبم ئ عتم َك بتصر ثم إذا قضّيت ذَلِكَ فمق ما تبت لَك شعر في الشارب وطال وخرج من َد الْحُسن إلى َد القبحء وهو أن يُصير بحيث يُخاف منه الدخول في الفم فقد جره فض فإن شيعت فاحلقه بالْموسى» وإن شعت بالْمقصٌ فكل ذَلِكَ جائ والمقم أ إلينا.. وتعاهد َك كلما طال على قدار حَلقٍ العانة في امه ودون ذلك ولا يُعجبنا تأخيره إذا طال أكثر من أسبوعیين؛ وجائز خلقه كله ون شعت تركت منه خط فََايِر ذَِكَ والله أعلم. فإذا كبرت وبلفت الْحُلم أو قاربت ذَلِكَء وزاد عقلك؛ لَزْمَك معرفة توحيد خحالقك؛ فتعلم ذَلِكَ تُجده ياء إن شاء الله تعَالى. ۹ 8 1 2 Re ‏ل‎ ۸ 1 LA a 7 ‏م‎ ae ‏ل‎ 2 ۳ RL TD E RE SR e ۴ ‏ق الال على اللوازم والوسائل”‎ وس سپس مس ب سب س س سے - س سر پاس مء مسا لا في توحيد الله تعالى ونفي ما لا يجوز َيه من الصّفات ١ ۳ وذكر بعض أسمايّه وصفاته وتفسيرها وما يجوز منها وما لا يجوز ذَلِكَ [تَوحيدُ الله تَعالى] واغلمْ يا خي - حفظك الله على - بأن مَعرقة الله يبك قَرض واجب على كل عَاقِلِ بالغ من ادييت لا عُذرَ له من ذلك ولو كان في جَرائر البحور» أو كان في الفيافي”"والقفار المنقطعة.. والدليل على ذَلِكَ والبرهان -بحمد الله - بين تير لائحٌ من طريق الشرع ومن طريق الْعَقَل. ما من طریق الشرع: فأصل التوحيد الذي عليه الاعتمات هُو أن تعرف الله أنه واحد ولیس كی تل وی س س اليلد 4 فإذا عرفت الله بهذه الصفة فَمَد عرفت وهذا بيان رأس الوحيد. ومعرفة الله فرض لا يُترك وبّحر لا يدرك ولا تُحوم الأنبياء والعلماء والعباد والزهاد إلا على سَواحل الْمَعرفَةه ولا انك تدرك مَعرفة الله يك ولو بَذلت في ذلِكَ عُمرك أجمم فلا تمل أن تدرك المَعرفةء ول تمع في ذلِكَ. و كلما زادت قو معرفتك به ازددت قصوراء؛ أن معرقة الله يك لا درك بقیاس شيې ولا بتشبيه ولا بتمئیل› ولا يجوز أن بشيء من صفات المخلوقات حَمِيعًا» من مَلائكة وإنس» وحن وحّماد وهوای ورياح؛ ١) الُجزائر: جمع جزيرةء وهي أرض في البحر ينفرج عنها ماء البحر فتبدو. انظر: العين: (جزر). ۲) الفيافي: جمع فيْفء وهي المفازة والصحراء لا ماء فيهاء مع الاستواء والسعة. انظر: العين» (قيف). ۳) سورة الشورى: ١٠. e ES ‏ا‎ E RFR i bE ._ ‏الدلانل على اللوازم والويسائل‎ وأمطار» وجبال» وبحار» وسّموات» وأرض» وعرش» وكرسي.. ولا بشيء مہا فيه من وأجسام وأنوار» وحركات؛ وأبصار وأسشّماع وقرب وبعد.. وما الدلالة عَليه بمخلوقاتهء وانظر بعين عَُقلك إلى آيات القرآن الكرم. انظر في جُواب إيراهيم ا حَيث قال فما حك الله عنه: طرق الى يجي وَيْميتُ 4لم إلا بأفعاله من إحياء الموتى» وإمائة الأحياع ولم يصيفه بطول ولا بعرض؛» ولا صغر ولا كر ولا يي جهة فوقيّة ولا د ولا بحثشق ولا غير ذلك من العيفات. وكذَلِك ما حكى الله تَعالى عن قول الرسل حين قَالوالقومهم: اني اله ر سكا اَمو الا 4 “فلم بتحديل بل وصفغوه بأفعاله وَل دلالة على بيان معر فته إلا بذَلِكَ. وكذلِك ما حَكی الله تعَالى عن قول موسی اَل َل لفرعَون - لعنه الله حين ل قال وتا الك © 6 ك الوب ولي يتبتك شرق بى ئمام الآياتء لم يّصف الله بصورة وَل هيئة وما وصقه بأفعاله الظاهِرَة لمن عَقل ذَلِكَ. كذ ۱ م و لك الكهسف فما حكى الله عنهم جين قَاألوا: را رت )٤( اَمَو € ومٹل هذا كئیں قم بمكان ولا رمان بل بأفعاله عالى» فلا سَبيل إلى معرقة الله على إل الباهرةء ومخلوقاته الشاهرة. ١) سورة البقرة: ٢٢۲. ٢) سورة إیراهیم: ١٠۱ ۳) سورة الشعراء: ٤) سورة الكهف: ١٠. EES فكيف تقدر - أنت أيه الْعَبّد الضعيف المسكين - أن تصف من هو في السماوات والأرض بالعلم والقهر والإاحاطة والتدبير؟! فلا يجري في السماوات والأرض شيء من قليل وكثير» ودقيق وجليل» من سقوط ورقةه أو دَبيب تملةء فما فوقَ ذَلِكَ ودُوئه إل ولا يَقدِر أَحدٌ غيره على تُطق بلسان» أو نظر بعين» أو نسم بروح أو شم بأنفي أو قيض بيد أو مشي برجل إل بعونه وعلمه وتيسيره وتدبیره. فكيف نصفه أنت؟ وبم ۾ تصفه؟ وما تقول فيىن « ل ية كه وهو يرف الأَص َرَت تَر 4٠0 ت وهو ال 4 وهو ماك . فلا نظن أك تدرك صفته؛ لكن عَليكَ الإبمان به» ونفي الأشباه عنهء وائبّاع أوامره والانتهاء عن مناهيه. وأا طريق العَقَل: فلا بحصي ذَلِكَ إلا من رزقه ١ لله تَعَالى عقلا مُميرًا يتفكر به فیما لق الله يك مِمًا يعجز الواصف عن صفته. فمن ذَلِكَ: خلق الجبال الرواسي الي أَرسَى بها الأرض أن ميد بمن فيها لتستقر » ويما خحلقَ في هذه الجبال الرواسي من العيون الجاريةء والأشجار المختلفة الألوان والطعومء فهل يدر على ذلك أحد غيره؟ اما ق هذا دلیل على قدرته ووحدائيته لمن له عقل؟ وكذَلِك جَمبع ما خلق فيها من البحار الزاخحرةء وسكّرها ألا فيض على الأرض فقهلك الحيّوانات» وتفسد الأرض.. وما خلق فيها من الأمواج الي لا تف ساعة أيدًا ليلا ولا تَهَاراء وما خلق الله فيها من الحيوانات العظام الصور والدقاق» مِمًا لا يعلم إحصاء ١) سوره الأنعام: ۳ا ۲( سوره الحديد: ٤. 1 َك إلا هو تَعَى وساق لها أرزاقها على كثرتها بيو ك متها ولا طلب» وَلا تعب وَلا احتيال› وجعل بعضها أرزاقا لِلدميّن وجعل لهم السبيل ليها على ما هي عليه وفيه من قو ْم والحذر. وأجرى فيها -أعئ: البحار- السفنَ مَتافع لعباده» لتحملهم بأْقالِهم» وتسير بهم بتقدير لله يُريدون من الأمكنةء وجعل سّبب السير بالريح فيها.. وَمَن المدبّر للريح والحافظ في الب والبحر إلا هو - جل وَعَلا -!. وكذَلِكَ ما خَلقَ من السحاب الذي تراه بعينك بين السماء والأرض» ينشئه في ساعة واحدة وأرسل فيه الأمطار رحمة منه لعباد» ولِمَا خلق لهم من الحيوان فتحي الأرض - بإذن الله في ساعَة واحدة. كما قال الله تَعَالى: فصي قد ال ص مم 0 وجر فيها العيون -بإذن الله يالى وتكثر الحروث» وتسمن لواش وتكٹر. رمَا جاء الْمطرٌ في بعض الأوقات غقوبة للعباد من قبل ظَلمهم فلا يُحصل منه نفع بل يقم الفسادٌ في الثمار والمواشي» كما جرى على كثير من خلق الله من قليم وجحديد.. وَل فائدة بإطالة كر ذلك لمعرفة الناس به حى الجهّال. وكذلك خَلْقه السموات وما فيها من الملائكة والشمس والقمر والنجوم› وكذلك العرش وما فوقه.. فهل يقير واصف أن يصف ما فِيهن ومن فيهن؟ أو يعد بعضا من َك إلا من علمه الله بشيء من ذَلِكَ نما في هَذَا دليل على وحدانية الله وكذلِك ما خلق الله في الأرضين من إنس وحن وحيوان ووحوش» وسباع وأقا ې وغير ذَلِكَ مِمّا لا عدداء ودبّر لها أرزاقها بغير علم متهاء ولا سفر وَل ١) سورة الحج: ۱۳. ٢( جع مفردها وهي الحيّات وكل ذات أيضًا على الحشرات غير السامة. REE ‏ل‎ LA 6 ۴ +b EP EEE A A e et ¢. 0 Se CEE ESE ‏ا ا لو‎ SA A e A ‏ار‎ ‎۳ حراثة وَل صناعةء فأين أنت عنها يا أخي س رحمك الله - وعن التفكير فيهاء وهذا بعض من بعض مِم تعلّم فكيف يما لا تعلم وقد قال الله تعلى: «وََلن مَالا َوه 4٠. وكذلِكَ خَلقه لبي آدم من الآيات العظام لِمَن عقل؛ لأنهُ خلقهم من نطفة (وهي لابق وجعلهم في بطون أمّهاتِهم مدّة ودبّر لهم في البطون أرزاقهم فيها من دم حيض ألا ترى أن الحامل لا يأتيها الحيضُ في الحمل؛ وذَلِكَ من تدبيره ك لا من تدبير الأب والأ ولا من تدبير الجنين؛ إلى أن ييخرج الولد من بطن اَم أخرّج الله له لبنا حالصا صافيا لزجا مغذيا مين دي باردا في الصيف وحاراً في الشتاء.. أَمَا في ذَلِكَ وفكرة لمن عقل ودری؟! ثم أحصى الله على حَميع الآدميين من الأولين والآخرين عدداء» وجعل لِكُل منهم رزقا لا فونه يداه ولو فر منه لَدبّره له في طلبه حٌى رزقه الذي كنب له.. وجعل لِكُل واحد منهم أجلا هيه ولا يسم واحد.. فمنهم من يموت في بطن امك ومنهم من يدر كه الضعف والهرم وما بين ذَلِكَ. وكل ذَلِكَ بحكمة وعلم لا عبثاء تم خصً كل واحد منهم بصورة لا تشبه صورة الآحر» حى لو اجتمع أهل الدنيا كلهم لما تشابه اثنان منهم حى لا يعرف بعضهم من بعض والصورة واحدة. وكذَلِكَ خص كل واحد بصوت حين ينطق لا صوت یه" حى انك تعرف الواحد منهم بنطقه ولو لَمْ تره. ۱( سورة التحل: ۸. ۲( في (ض): صاحبه. دقل على لوا واليسائل, وكذلك اللغات الي ينطقون بها من عرييّة وعجميّةء فهل أحد یدركھاء فلا إله إلا الله.. أَمَا في ذلك فكرة لمن عَرفَ ودَرَی؟! ثم تصريف الرياح جنوبا وصبًا "و وبين ذَلِكَ مما لا يُخحفی على من رزقه عقلا. اختلاف طبائع الآدميين» جعل منهم الكيّس والعاجزء والحسن والذميم والبخيل والكريم والْحُر والْعء واللئيم وواسع الصدر وضيّقهء والضاحك والعابس› والراجي والآيس» والصحيح والسقيم والغني والفقير والعالِم والجاهل› والمطيع والعاصي؛ هل يقدر أحد على ذَلِكَ غيره؟! الله عن أن یُشركه اأحد في تدبیر وأمور خلقه وإن دير مُديْر منهم شيئا فهو لذلِكَ. واغلّم أن الله واحد فرد صمد لا تان لہ وَلاً ضدً ولا ن ولا مثل لہ عام لا وز َيه احمل وس عل بل عم سه وع لا أن تسمع بها نل علق وما معن "سميع' أنه عليم وينفى عنه الصمم و'بُصير" لا ييصر مثل بصر خلقه عى ولو أ مثل بصرهم لا يُشبههم بشي ب تَعَلّى الله عن ذَِك.. فليس هُو بحسم وَل مَحدوت ولا تُحيط به الأقطار ولا الأقدار ولا يُرى بالأبصار.. وهو الله الواحد القَهار حي يوم لا تأخذه مينة ولا توم لا تدركه الأبصار لا في الدنيا ولا في الآخرةء وهو يدرك الأبصار في الدنيا والآخرة وهو اللطيف الحَبير. سبحانه مُباينٌ للأشياء لا بمفارقةه بُعيد عنها لا بمسافة؛ له تَعَالى يقول: 8ل وهو كر ا اكن 2 وقال: موث من كو تة لهو ديشر واد لاهو ١) في (خ): حكمة. ۲) ريح الصبًا: ريح تهب من مطلع الشمس إذا استوى الليل والنهار وهي عكس الدبور.انظر: مختار الصحاح؛ (صبا). ۳) البور: جمع دبر ودبائر وهو: ريح من قبل القبلة دابرة نحو المشرق. انظر: العين؛ (دير). r 1 EF 0 E a ot E3 ۹ 7 ` ‏الدلاتل على اللوازموالوسائل‎ CX: اشم را ادك من كلك ولا والمع: هو مَعهم بالعلم بهم والقدرَة عََيهم وهو قريب لا بمُداناق مُقَذر لا باحتيال» مُدبْر لا بهمَة فاعل ولا بح ركةء سّميع لا نين بصي لا يحدقين شكلم لا بلسان» لا تلف عليه اللغات فتشغله عن يعضها بعضاء ولا بُحويه المساكن وَلاً تَضمنه الأماكن› سبق الأوقات كونُهء وسبق العدم وحودُه ولا ابتداء لأَليِه سُبحانه له الأعلىء والوصف الأستّى» والأسماء الحُسنَىء وله الْحّمدُ في الآخرة والأولى. م فصل: [ في نفي ما لا يجوز عَليه من الصَمّات وما يجوز] ولا يَجُوز أن يوصف الله َعَالى بفوق ولا ولا يوصف بالقيام ولا بالقعوت ولا الْحَّركة ولا بالسكون» ولا بالصعود ولا بالتزول» وَل باليقظة ولا بالنوم ولا يقال إَِهُ سّها ولا غفل ولا لها ولا ذل ولا شك وَل حَهل ولا هوی ولا عشق» ولا ولا شفق ولا أسف ولا ندم وَلا وُجد بعد عدم ولا شَعَر بعد جَهل» ولا يِسَمّى بعقل. ولا يُقال: له فقيه ولا خطيب» ولا فصيح ولا أديب» ولا بليغ ولا أريب» وَلا شجاع ول وَل كامل ولا ذكي وَل قاضل ولا حسن ولا حَميل وَل قطن ولا تیل ولا صّديق وَل حَليل؛ ولا شّريف وَل رفيع وَلا فهيم ولا ظريف» ولا صَالح ولا نظيف» ولا متحمّل ولا صّبور ولا متين ولا وقور» وَل بارك ولا حاذق» ولا مُحبٌ ولا وايق وَلا سّاكت ولا ناطق» وَل ضّاحك ولا مغتاظ. بالشهوة وَل بالْخلوّه وَل بالكسل ولا بالفراغ؛ لأن هذه الصيفات الي دمت وإن كانت حسنة؛ فهي من صفات الْمّخلوقن لا من صيفات جل ذكره. ولا يُقال: إنّه أرنى إذ علق الرباء ولا أزتى إذ خلق الزرن؛ لأن الله بَعَالى لا يُوصف إلا بالصفة الحسنة الحميلة. ولا يوصف RE E , A ‏٦ الدلانل على اللوازم والوسائل‎ ‏١ س‎ WN Aika ‏ل‎ ا س ا ست سے ولا يوصف بالسرور وَل بالفر ح› ولا يَحُوز أن يضاف إليه أسماء التعجّب» وهي: أن يُقال:"ما الله بعباده"› و"ما أعلم الله" أو "ما أقدر الله" أو "ما أحكمه" أو "ما ألطفه" أو "ما أحلّمّه"؛ لن هَذا من التعجّب» وهو منفي عن الله لكن يَجُوز التعجّب في أفعالف فيقال:"ما أحسنَ صنع الله" وما أشبه ذلِكَء وجائز وصفه بالصيفات الحسنة كلهاء فهو تَعالى رب كل شي ي وخالق كل شي ی والمالك ِكل شي ي والقادر على كل شي ي وهو احل من كل شي ب والطف من كل شيب وأطهر من كل شي ي واكرم من كل شي ی وأعز من كل شي ی وأقوی من كل شي ی وأوسع رحمة من كل شيب وأعلى من كل شيب وأقرب من كل شي ي ومع كل شيء بالعلم والقدرة والإحاطةه ت 4 ولاً يشبهه شيء. فهو على راء ولا رب لنا غيرم ولا نعبد إلا بُ ولا نقول: إن لنا ربا غيره» وَلاً رڳا د 1 فَصل: [فى أسماء الله تعا ى ومعانيها] وإن أردت مَعرفة بعض أسْمَائه َعَالى ومعرفة بعض معانيهاء فوا الله : وهو الاسم الذي اختص به بل فلا يجوز لمخلوق أن يتسم به ولذلك قال هل ًَ٠ ومعناه:أةُ الذي تحب له العبادق وتحق له. وقد قيل معناه: َه أله إليه في حوائجهم. و قيل:ِن اسم الله الأعظم هو :الله الرَّحِيم». وقيل: معن الرهن: بحَوِيع والرحيم بالَمُؤمنين. وقيل: الرجمن اسم حاص والرحيم اسم مشترك. ١) سورة مری: ١٠. € AEE 4 U ۴ n ‏ا‎ e ‏١‎ 2 الربٌ: معناه المالك» كقولك:رَّبٌ الدار. وقيل: الْمُصلح. الواحد الأحد: الواح في الْحَقِيقَه هو الذي لا ينقسم في وجود ولا وهم وهو المنفرد الذي لا اني له وكذَلِكَ لا يُشبهه شيء فيكُون له ثانيا. والأحدٌ: يَجيء بمع الواحكء الأوّل. الصّمَد: السيّد. وقيل: هو الذي يصمد إليه في الحوائج. وقيل: الصمد: الذي لا يُموت. وقيل: الصمد: الذي لا يأكل. الوثر: وفيه لغتان› (بكسر الواو وفتحها)› ومعناه: الفرد. والشفع: الخحلق. الأول والاخر: قیل له الأول لاه لم يزل قبل كل شيي وكانت الأشياء بعده. والآخر: الذي يكون بعد كل شَيْء أبديا. الظاهر والباطن: الظاهر: الغالب. وقيل مَعناه: لظهور صنعته. والباطن: لاَنهُ حَفي من أن تد ركه الخلائق بكيفيّةء ولا تُحيط به أوهامهم. الدائم: قيل له الدائيٌ؛ لَه لَمْ يل ولا يزول» وهو من صفات الذات. الخالق› والخلاق› والقادر: معناه: آ4 اينداً الخلق اول مره والخلاق معناه: ُن من شاه أن كل يوم خلقا من بعد خلق. والقادر: قيل له القادر وهو من صفات الذات؛ لان ذاته ذاتُ قادرة. البارئ: هو الخالق أيضاء واشتقاقه من بي القلم: إذا سواه المصور؛ له ابتداء تصوير اأخلائق فهو الخالق المصور. السلام: سَمّى الله نفسه السلام بالسلامة مِمًا يلحق المخلوقين من العيب والنقصان؛ء والفناء والزوال والتغير. وقيل: لأن ذكره سلامة على من ذكره» وهو الذي يسام الناس من جوره. المؤمن: قيل مع المؤمن: آ4 أُص من اطاعه من عذابهء وهو أيضا الذي لا يخحاف ظلمه. PT E PRR f : . . . DE e e e a r ` ‏ادلا على لازم وسال‎ 1 ‏مام سمه و ی س سا نه س ا ی ا و‎ المهيين: قيل: هو الشاهد. وقيل: هو الأمين. العزيز: اشتقاقه من الغلبة والقهر يُقال: عر إِذا غلب. الجبار: وهو الممتنع على مع العزيز. الْمتَكبْر: قيل التكبر: التعظيم والكبرياء: العظمةء والمتكبر: صفة وجبت له لذاته. القديم: معناه وحب له الوصف لتقديه الأشياى وكل مَُقَدَم قواحب له حَذَا الاسم إذا بولغ له في الوصف بالتقدّم وهُو تَعَالَى إلى غير نهاية. السبّوح: اسم مبني على فعول من قولك: سُبحان الف وهو اسم مُضموم اول ومعناه: اريه لله. القدُوس: اسم مبني على فعول مثٹل سبوح والتقديس قريب من التسبيح» ومن قلس الله فقد رهه وأحلص له الوحدائيّةء ومعناه: التطهير والأرض المقدّسة هي الطاهرة. الحي: من الحياة وهو الدائم الذي لا يَفنىء سُبحانه الحي الذي لا يموت. القيّوم: قيل: هو الأول الذي لم يكن قبله شَيْء. وقيل: هو الدائم الذي لا يزول وَلا تفنيه الدهور» ولا يُعيْره انقلاب الأمور. الغفور: هو من المغفرةه وهو ستر ذنوب العبادء وأصله من التغطية. الغفار: هو الذي يغفر دَنبا بعد ذنب. وأَمًا الغافر: فَإَهُ يُقال بالإضافة عفر الذنب. لِك ومليك: كل ذَلِكَ اشتقاقه ين الْمُل والْمِك يُوصف به المخلوق إلا أن مُلكَ المخلوق زائل والتسمية بذَلِكَ مُجاز والله تَعالَى لا يموت ولا يسلب مُلكه أبدا. الحكيم: صفة ذات»ء وصفة فعل؛ فالذات هو العليم والفعل توجد أفعاله مُحكمة والحكيم: بمعٰ العليم. الواسع: هو الغي ويقال أعطى من سَعَة: أي من غِنّى. ويقال: الله على فلان» اُي: أغناه. . 3 : . . . ۹ Cae ‏١‎ WEF sO ‏م‎ i] 0 ‏ا الدلالل على‎ E ok العليم: يقال: إن الله عَليم وعالم وعلام كله بمعێ العلم» وهو صفة ذات؛ لاه لم بزل عالما. الغني: معناه أنه يل ني لا إليه تفع ولا ضر وهو الغني عن حَمِيع الأشياء. الحميد: معناه المحمود. وحمد الله هو الثناء. الشكور: وصف الله تفسه أنه الشكور على سَبيل التوسُع والمجاز دون الْحقِيقة. الكرم: قیل: هو المرتفع عن كل شيء. ويقال: كرم فاضل قال الله بعال : فم نر وركم 4٩ أي: فاضل. وقيل: الكرم الذي لا يَمُُ إذا أعطى فيكدّر العطيّة بالمن. الجواد: الجواد في اللغة: الذي يَتفضّل على من لا يستحق ويعطي من لا يُستوحب العَطّة. وَقيل: هو الذي لا تُحصى عطايام ولا يَجُوز أن يُسمى سَيًا؛ لن السخاء في أصل اللغة إِبّمَا هو اللين. اللطيف: قيل: نه بمعێ الْمُنِم ويمع أنَّهُ لطيف التدبير والصنع؛ لأَن بدبيره ل يعرفه العباد للطفه. الخبير : هو بالشيء. يقال فلان يخبر هذا اي: يعلمه. وهو خبير به. العظيم: كل هذه الأسماء يمع واحك وهو أنه سي ومالك الأشياء قاهر غالب بالقوّة وأنه على حَويع الأشياء مقتدر؛ لأن سيد القوم كبيرهم وجليلهم وعظيمهم. والعلي: يَكُون بمَعنَى القالب» والقاهر في اللغة: العليء قال الله تَعَلى: ِرِنَ َوب علافي لض ٠" بمعتى: فهر أهلهاء واستولى عَليهم. المجيد والماجد: هو مأخحوذ من المح والْمَجِد: الحلالة والعظمة. والودود: قيل معناه: لعباده ١) سورة الأنفال: ٠٤ ۷. ۲( سوره القصص: ٤. رر« ‎A n A ! Lat ete a St‏ ا ‎E‏ 9 3 1 .: 2 ^ 1 و اا ‎Lh‏ ‏۰ ۰ 2 ٦۳ لس مى واولا ا 2© وقد تأي الصفة بالفعل لله - حل جل ذكره - ولعبده؛ فيقال للعبد: شكور للف أي: ييشكر عمك والله شكور للعبد أي: شك له عمل والْعَبّد توّاب إلى الله - جحل ذكره۔ من الذنب» والله تواب عليه. والباعث ي كلام العرب: المثير المنهض يقال: بعشت البعير: إِذا أ ا أنرنه وانهضته من مَكانف وكذلك بعش الرحل: ذا من مَكانه الذي نمكن فيه واضطحع. الوَارث: قل ل على وارث؛ لاه قى بعد فناء الخحلق كلهم فلا كون مالك غيره كما قال ن ارتا لار ومن نايتو ه٠ الديان: مُشتقٌ من الدين: وهو الطاعة؛ لأَنْ الخلق كلهم دانوا له وتذللوك فلم َة يفته شيء من لق يقال: دان له أطاعه. لمنّان: معناه الْمُعطِي» يُقال: مَنّ فلان عَلى فلان» أي أعطاه. وقيل: الْمنّان: الْمُنعِم عَلى عباده؛ لأن الْصنّة هي النعمّة والمنّة من الخلق: هي الامتنان. وأَمًا الْحنَانْ: فلا نجیزه على الله فلا هتم به وأصل الحنّان (بغير تُشديد) هو الرحمَة؛ وأا بالتشديد فلا ندري ما مَعنامء وقد تساهل فيه قَومُنا وأضافوه إلى الله وذلِك لا يَجُوز على الله على حيث يقول: و ال سما أ سی والْحَنَان لیس من أسّمائه - جحل وعلا -» ومن سمه به فقد ضل عن سواء السبیل. ١) سوره مر: ٢۲) سورة الأعراف: ١۱۸. ۳ الان في اللغة (يتشديد النون): الذي يحن إلى الشيء وهو بمعئ الرحيم. وقد بالغ الشيخ في تضليل من سَمى الله بذنلك لعدم صحة ذلك عندم رغم أنه ورد في حديث أنس قال:"كنت مع رسول الله 8 جالسا في الحلقة ورجل قائم يصلي فلما ركع وسجد وتشهّد دعا فقال في دعائه: اللهم إن أسالك بأن لك الحمد لا إله إلا نت الحنان المنان بديع السماوات والأرض» يا ذا الحلال والإكرام؛ يا حي يا قيوم" وهو عند أحمد والنسائي وابن حبان في صحيحه والبيهقي في الأسماء والصفات. وذكر الأزهري أنه من أسماء الله ثم قال: "وكان بعض أنكر النشديد فيه؛ لأنه ذهب به إلى الحنين» فاستوحش أن يكون النين من صفات الله". انظر: الأزهري: معحم تحذيب اللغق ١/٤٤ وشل ] الرؤوف معناه في كلام العرب: شّديد الرحمةء أي: واسعهاء والله يك هو الرؤوف» ومن نهاية الرحمة بعباده إِذ لا راحم أرحم من ولا غاية وراء رحمته -تبارك وتَعَالى-. قيل: هو الحا والْحَليم: معناه: الذي لا يعجل بالعقوبة› يقال حَلمت عن الرجل أحلم حلمًاء إِذا لم أعحّل عَليه. وصفة الحليم صفة ذات» وصفة فعل؛ فالحليم: بِمَعّى العليم هذا من صفة الذات والْحَليم من تأخير العقوبة صفة فعل والله أعلم. الْمغِيتْ: قیل: بمعنی الحَفيظ وقيل: الْمُعيثْ: والله أعلم. م فَصل: [فى تأويل آيات صفات الله تَعَا لى ] ن صم فإذا عرفت - رحمك الله وإبانًا - أُسْمَاء الله تَعَالى ومعانيهاء فاحذر أن تَر بقول الملجدين في تفسير آي القرآن؛ المُتأوِن فيها على غير تأويلهاء أو تعر بلفظ ظاهر الآيات بغير معرفة حقيقة اللغة فيها. واغلم أن مَعتى قول الله تعالی: ظِوَيَو ره ا تنه (: بريد غقوبته؛ لاه ليس له فس كفس الْمَخلوقين. ومعتى الروح الأمين: من قوله تَعالى: ليد الو لكين 4 يعي به: جبرائيل َمل والله أعلم. ١) الفتّاحٌ: الذي يفتح على عباده» ويقول أهل اليمن للقاضي: الفنّاح؛ لَه يفتح مواضع الْحَي ومنه قوله تعالى: 15 ق فبا وښ فنا لح( الأعراف:۸۹). ۲) سورة آل عمران: ٢۲. ۳) سورة الشعراء: ۱۹۳. 0 a rita iat i et P۸ ‏ی ل ا‎ 2 ‏"الدلاقل على اللوازم ولو‎ ا س ا ماس س م د ومعنی قول في صفة سفينة تُوح: لمر ى عا يا ٩ أي: بحفظنا وعلمنًا حيث لا وقوله: لولصَم ي4٠ أي: بحفظي وعلمي. وأا قوله تعالى: كل ىء مَالكرِلَا رَه ١ المعى: إل هي لا أنه يُهلك سَائر وييقى وجه تَعالى الله عن ذَلِكَ. ما قوله تَعَالى: د وجه أله 4 المعى: فَهتاك الله. 4 أي: وییقی ك لا غيره. وما قوله: وال يهال 4 كل ذَلِكَ بِمَعى العلم. ومعنى قوله تعالى: رل ور فإلّى ثواب رَبّها ناظرق لا غير ذَلِكَ؛ لَه لا پمك النظر إلى الله لن لا في الدنيا وَل في الآحرة وقد نفى ذَلِكَ بقوله تَعالّى: ل رابص ووبدرك الأَبص وليف َد وقوله تَعَالى: بل يداه ”° أي نعمتاه: نعمة الدنيا ونعمة الدين. وَقِيل: نعمته نعمته وقدرته ئائمتان» ليست اليدان بجوارح؛ لن الحَوارح كلها عن الله منفيّة. ١) سورة القمر: ١٠. ۲) سورة طه: ۳۹. ٢) سورة القصص: ۸۸. ٤) سورة البقرة: ١٠٠. ٥) سورة الرحمن: ۲۷. ٦) سورة الأسراء: ١. ۷) سورة القيامة: ۳٢۲. ۸) سورة الأنعام: ١٠٠. ٩) سورة المائدة: ١٤٠٦. 0 9 7 الدلالل على نوزم والوسادل ۴ ت هګ ص و س وام اليمين: في قوله ُعَالى: لاد ناه ميلم ٩ اُي: بالقوة. وقوله تعالى: وال موث موت يميد °4 يع: ذاهبات بقدرتە. مضه یعێ: قدرته. وقوله تعالى: يفيص وَببك 4٠" أي: ر ويوسم. ومعنى قوله تَعالى: عفرت فى ار ١ أي: من أمره وطاعته ولیس الْحَنبُ ها هنا الجحسد. وقوله تعالى: يوم 4%" قيل: هو كناية عن شدَة أهوال يوم القيامَةَ وعظم وعظم أمرهاء لا غير ذَلِكَ. وقوله تعالى: مل اه نور السَسوات لض 4% المعتى: كه هو الهادي لمن في السموات والأرض. ومع قول تى َير لكيل جلدم €“ أي: حى للحبل آية ين آيات الله. وقیل: علامة من علامات يوم العامة فلم طق الجبل حمل تلك الاية. وقوله تعالى: ن اسو عَلالْم 4 معناه: استولى عليه بالْملك والقهر والتدبير وقد استولى على جَميع العام وخصً العرش تُشريفا له بذَلِكَء وهو الغني عن العرش وغيره. فورض د َ م ل ١) سورة الحاقة: ۲) سورة الزمر: ۷٦. ۳) سورة البقرة: ٢٢۲. ٤) في (ض): يقتر. ٥) سورة الزمر: ٦٠. ٦) سورة القلم: ٤٤. ۷) سورة ۸) سورة الأعراف: ١٤ ٠. ٩) سورة الأعراف: ٥٤ و و ی و ‎LR A‏ ومع ان الله ييستحي أن من أُطاعَه»» فقيل: َعَالى. وقيل: جل ولا يَجُوز أن يُوصف الله بالكلا ومع كلامه لموسى اَل انه أسّمعه صوتا أفهمه به الكلام ويَحجُوز أن يَكون كلمه بالوحي.. فهذا يا أخيء قليل مين كثير من توحيد الله َعالى» عله يُشوقك لتطلبه ين كتب المُسلِمِنَ تجد الشفاء إن شاء الل RR ‎a A e ea e‏ ا ‏و 7 : 0 . و ا 7 ر ‎e RS e e‏ و و ا لو ‎a‏ ‏` ‏الدلالل على لازم 0 ‎ ‏س ا ا ا ا ا س ی سو س ا ی ی ی حوس وی م ا ل ی س و س ا سن س مس س س م ی نے ‎ ‎ ‎| ‏فى الولاية وما بها من الإيمان والإسلام‎ a ‏٤ وغير دك من فة اإيمان بالدره وم أشبه ديك ين ك‎ ‏فإذا أنت يا أخي؛ أتقنت التوحيد وعرفت معانيهء وعرفت ما يسعك وما لا يسعك من فنونه» فلا تغفل عن الولاية والبَرّاءة؛ فَإنّها فريضة واجبة من فرائض الله يك لِمن امشّحنَ بها وعرف معناهاء وفهم المراد منها ‏ويكفيك من التبخُر فيها إن كنت لا تطلب إلا ما يلزمك» ولست بطالب التفنّن في عليها بأن تعلم أن الناس ثلائة أصناف: ‏© فمن عَلِمت منه الصلاح في دينه يخبرة منك أو يرفيعة ِمّن تجوز فيه لك وليه وأحبَبّه في الله ‏ومن علمت منه فسادا في دينه بخِبّرة منك» أو برفيعة لك مِمّن تجوز رفيعته لك تبرأت منه. ‏ومن لم تعلم منه صلاحا وَل فسادا وقفت عنه إلى أن ين لك منه الصلاح أو الفساد؛ وَإلاً فأنت على الوقوف عنه؛ لَه لا يليق في الْعَقَل ولا أن يكون العاصي لله كالْمُطيع له ولا المجهول كالمعلوم. ‏وإذا قلت في اعتقادك في الناس: ُن أتولی مَن تولاه لله ورسوله والْمُومنُون من الأَولين والآخرين إلى يوم الدين» وأبراً مِمَن برئ منه الله ورسوله والْمُويِنُون ين الأولين والآخرين إلى يوم الدين؛ فهذا - فيما أحسبٌ أنه يجزئ قليل العلم اعتقاده» ما لم يُمتحن بشيء غير ذَلِكَء مِمًا يحص من إِمَام في رمن أو حاكم من القضاة ‎4 ‏والولاقه ويرى منه أشيامٌ لا يعرف حفها من باطلهاء وال أعلم. ‎ ن ت ا ‎iiin‏ تین 0 وقد وجدت في بعض الآثار أن الوَلايَة عَلى أربعة ۹ فمتها ولأية الشريطة: وهو أن يتولى الْعَبّد مَن تولأه الله ورسوله والْمُوينُون في الْحُملَة. فإذا اعتقد الْعَّد وَليَة الشريطةء فقد بولى جميع من ألزمه الله ولايته ِن الملائكة والأنبياء من الجن والإنس» وهي فريضةء وئار هالك. ¥ ومنها وَلاَيَة الدين بالظاهير: وهو أن يُظهر من عبد عِندّك عَمَل صالح مِمًا يُوافق كتاب الف وسنّة تيه ف وآثار الْمُحَقن من اة تحب ولايته بالدين في خحكم الظاههر على مَن عَرفه بذَلِكَ وقامت عليه ولو كان فی سريرته مُشركاء؛ِ لان الله هَل نم تعد عباده بأحكام الظاهر؛ لان هذا المتعّد بولایته من صحّت منه المُوافقة فقة دين المُسلِمِينَ في الظاهر وهُو في سريرته كافر فَِنهُ يبرا منه في الشريطة؛ وذَلِكَ قوله في الشريطة: أبراً برأ مِمُن برئ الله منه ورسوله» فقد من هذا الول تي الظاهرءوثي الْحُملّة فقد تَعبّده الله في خلقه بحُكمين وهُما: وَلَيَة وبراءة الْجُملَةَء وإن لَمْ يتولّه وَلايَة الظاهر إذا صح عنده مُوافقته لدين الْمُسلِنَ - لِسبُوء ظنّه به = فهو هَالك؛ لاه ترك فرضًا أوجبه الله عليه. والولايَة والبَرَاءة: فرضان؛ وهما كالصَلاة حذو النعل بالتعل› 1 ری ُن الصّلاة تخص بعضا وتسقط عَن بَعض» وتلزم في وقت وتسقط في وقت. فم سقوطها: فإنٌها سقط عن الحائض والنفساى والصبي والْمَجنون» وتخص غير هؤلاى وكذلِك الولايَة والبَرَاءة ما يحص فَرضهُما بعضا دون بعض؛ فعلى مَن حَصّه فرضها القيام به في آرومه. آلا ری أنه لو رای رجل رجلا طا امرأة قَسْرا أو غصباء أو يقتل رجلا فعَليه أن يرا منه في حُكم الظاهِر؛ ولو كان هذا الفاعل مُحقا في السريرة وذَلِكَ أنه إذا كانت رة تطلب ينه الإنصاف وئمتنع منه. وكذلِك المقتول للقاتل فََهُ إن ل يته ست ] شه في فعله ويوا مته فهو هالك في أكثر القول - وله أعلم - وحاطّة إذا كان الراكب مُستحلا. ۳ ومنها وَلايَة الرأي: وهو أن تطلع على وليك أَهُ واقع مَعصية وَلاً تدري أنت نها مُعصيَة ولا طاعة؛ فقال من قال: لك أن تتولى وليك هذا بالرأي على اعتقاد وَلاية الدين› ِن كان طاعة للف وعلى اعتقاد بَرَاءة الشريطةء إن كان حدثه هذا يُخرجه من الوَلاية. £ ومنها وَلأيَة الْحَقِيقَةَ: وهي لأهل السعادة: وهم كل مَن شهد لَه كناب ين كنب اله بالحنّةء أو ني من أنبياء الله كالأنبياى وأهل الكهف» وامرأةٍ فرعون -اللعين ابنة عجمران» وزوجحات النبي ف وأبو بكر وعُمر ي عَلى بعض القول؛ فهؤلاء أهل السعادَةء وولايتهم بالْحَقيقة. فافهّم ُوه الولاية مُختصرا وبالله التوفيق وكذلِك البرَاءة عَلى وُجُوِ: البَرَاءَة في الشريطة في الْجُملَةَ: وهو قولك: أيرا مِمُن برئ الله منه ورسوله والْمُوينُونء فيدخل في هذه البرّاعة جَويع من عَصى الله من لحن والانس. ومنها بَرَاءة الدين بالظاهير: وهي لكل من صح كفره ونفاقه وخحلافه دين المُسلِمِنَ فهذا لازم قرض البَرَاءِة منه لمن قامت عليه حجته وعرف حدثه. ومنها برَاءة الرأي: وهي أن يبرا أحذ من ولي لك تتولاه بال رأي» ولم تعلم أنت أن وليك واقع مَعصية؛ فعَليكَ أن ثبراً من هذا الذي قد بَرئَ من وليّك بالرأي حٌى يني بشاهدين» يُشهدان لَه عَلى وليك بكفره وأنَهُما قد استتاباہ فلم ُب فعندً هذا تتولی هذا الْمتبرّئ من وليك إن كنت تتولاه من قبل وتبراأ من ولك الأول الذي شهد عَليه الشاهدان؛» ولا تجوز بَرَاءة الرأي إلا في هذا الوجه خاصة. ۹ ومنها بَرَاءة الْحَقيقَة: ك ئن ص من هل النار كإبليس» وقابيل» وفرعون؛› وقارون» وهامان» وعات وتُمود» وامرأة توح وامرأة لوط فهؤلاء ومن أشبههم يبرا منهم بالْحَقِيقَةِء وباله التوفيق والوقوف أيضا عَلى وُجُوٍ: وقوف وين وهو وقوفٌ السلامة 0 وهو أن قف عمّن لم تُعلم له يمان ي ستحق به اللاي ولا يكفر ب ستحقٌ به البَرَاءة فأنت واقفُ عنه وقوفً دِين› وأنت تتولأه في الشريطة إن كان لله ولياء منه قي الشريطة إن كان لله عَدوًا. ووقوف السؤال: وهو أن كون لك وَليانء فيتنازعَان في مَُسألة من الفرائض؛» فيقول لأحدهما: القول قولي» ويقول الآخَر: القول قولي» مِمًا يُخطئع بعضهما بعضاء وأنتَ لا عرف عَدل ما اختلفا فيه فعَليكَ أن تقف عنهما حى يسال عنهما امسن وهذا يروى عن الربيع بن حبيب ووقوفٌ الرأي: وهو أن تُعلم من وليك شيئا نرتاب فيه فلك ان تَقف عنه وقوف رأي مع اعتقاد وَلأيَة الدين إن كان لا يُخرجه من الوَلايةء وعلى اعتقادٍ رة الشريطة إن كان يُخرجه من ين وإن فت عنه في هذا اوضع وقوف دين كنت ضالاً فافهم الوصف مُختصَراء وبالله التوفيق فهذا سير من صفة الولأيَة والرَاةه وإن أردت اميد فاطلبه من آثار لِه تُحد ما تريد إن شاء الله تَعَالى. , . . . ۰ ۰ 1 . . FW ‏ا‎ le e at . ts? فُصْل: [في جُملة الإيمان والاسلام وما بََعَلْق بهما] فإذا فرغت من مَطلّب الولأيّة والبَرَاءة والوقوف ونلت مِنهنٌّ حاجتك فلا تنس جُملة الإسلام الى عَليها مَدارُ الكل وهي الْجُملَة الي دعا إليها رسول الله $ة. وجُملّة الاسلام: شهادة أن لا إله إل الله وحده لا شريك له وأن مُحمّدا عبده ورسوله ك وأن ما جاء به مُحمّد بن عبد الله ابي من عند اللّه؛ فهو الْحَقُ المُبين من مُجمل ومُفسّ نطق بذَلِكَ شَاهدًا به جَهرا يقينا بلا شك ولا ريب منك؛ منك كل سَامع من عالم وجاهل» كبك قلت: ّى أعلي وأوقن واشهد أن لا إِلّه إل الله نمام الشهادة. فإذا صلقت بذَلِكَ وشهدت به فَأضف إليه الإيمَان: وهو أن نُؤمِن بالل وقعناه: تُصدّق به في قلبك بلا شك ولا رَيب» بأنه الخال لك ولكل شَيْء من المخلوقات» مِمًا تراه أو تسمع به والرازق لك ولهم جَميعاء وأنّه الحيٌ الذي لا يُموت» ولا يلحقه النقصان في شَيْءِ ين الجهات بدك وكل مَن سواه فهو میت و انه هو لْحَمِيع ما تراه وما تسمع به وما لا تراه وما لا تسمع به من جَويع امور الدنيا والآخرق فلا سقط ورقة من شجرق ولا تنبت حبق ولا تنصبُ قطرة ماءِ من سّماى ولا تنبع عين مَاء من أرض» ولا تهب ريح ولا طلم شَمسٌ ولا قمر ولا تُجوم ولا نفك ليل من هار وَلاً هار من ليل ولا يَحرك بحر يوج ولا قبت روح في جسد إنسان ولا حَيوان إلا بإذنه وعلمه وأنه لا يُعجزه شَيْء ارادم وَل يشبهه شَيْءِ من باك على له الْحَلق والأمر» وهُو على كل شَيْء قَِير. وئۇمن أَيْضًا معناه: تُصدّق بمحمد النبي ف وتعرفه بانّه عبد الله من خير عباده من بی آدم من أرفعهم في النسبء وأكرمهم عند الرب وان آدمي عَليه E O e e gy o A : : E CR 7 ۴ 2 r E e 1 a : ‏یه‎ ROR r ‏ا‎ a ‏ی‎ ‎N ® O ` ‏الال على الوا‎ ۱ س س س ےی حم و سال ما يُجُوز على الآدميّن من الأكل والشرب» والنوم واليقظةء وإتيان النساى والبول والغائط. ولا يَحُوز عليه الكذب ولا الجنون ولا السحرء وليس من شرطه علم الغيب» إلا أن الله على اختصّه من خلقه لعلمه فيه وأكرمه وأرسله إلى خلقه م من الجر والانس أجُمعين» وأنزل عليه القرآن» فبلّغ الرسالة وأدّى الأمائةء ونصح ‎EY‏ وجاهد في سبيل اله وعبدً ريه حى آتاه اليقين. وتؤمن معناه أيْضًا: تُصدّق بما جاء به هَذا ية عَن رَبّه يك من الأمر بالفرائلض وغيرهاء والنهي عن الْمَحَارِم وغيرهاء والوعد بثواب الله وهو لمن أطاعهء والوعيد بالنار ِمن عصاه حى مات مُصرا» وورود الْموت على كل ذي روح من ملائكة وإنس وجري وحيوان وهوام كائنا ما كان» من ساك السموات والأرضين. وتؤمن بالبَعْث بعد الْمَوّت بلا شك ولا ريب» وبالْقيَامَةَ بعد البعث؛ ولتُجرّى فيها كل نفس یما تُسعی. وتؤمن بِجُملَة اأملائكة من ساك السموات والأراضين» وتعلم انهم حَمِيعًا أولياء الله يَقيناء ولا تُصفهم إل يما يُجُوز من الصفات؛ وهم لا يُوصفون بالأ كل وَلا بالشرب» وَل بالنوم وَلا بالحماع ولا بالغفلة ولا باللهو› ولا باللحم ولا ولا بالبول ل بالغائط› بل هم ل يسيحون 1 كل رار لا شون 4 وأَمًا الْم لمت فلا بل متف لهم يموتون. وتؤمن معناه: تُصلّق بجَميع الأنبياء والرسل من بي آدم من لذن آدم إلى مُحمّد وعَليهم أجمعين. . ويجزئك أن تۇ تؤمن بهم جُملةه ولو لَمْ تسم بهم إلا من عرفته بامعهء وتؤمن أَهّم كلهم مِمّن اصطفاه الله وهم من اهل َة بلا شك وَلاً ريب. فإذا فهمت الإيمان ومعانيه فأضف إليه شيا من علم الإيمان بالقدّر خيره وشرّف وخلوه ومُرّه. وغم أن ما كان من خير وشر وفع وضنٌ وإعان وكفرء ورشادٍ ۱( سوره الأنبياء: .۲ . ۰ . ‏ا ا * . : ٠‎ . E a ‏و و‎ e e ay a a e ‏و‎ e A nh ‏ل‎ PERSE وخسر» وعرفان ونكر» وشقاوة وسعادة قد سبق به قضاء الله وقدره في قبل وجود غين كل ذَلِكَ الموجودء فظهر جَمِيع ذلك بحكمة الله ي على وفق تقدیره كل شَيْء ين ذَلِكَ في من غير زيادة وَلاً تقصان؛ ولا تأخير شَيْءِ عن وَل تقدم ولا تبديل في المقدور ولا في المحتوم. فكل ما ظهر وجوده بعد عدمه من أصناف الخلائق في ملك الله فقد سبق به قضاؤه فالأرزاق مَقسومة والأنفاس معدودة والآجحال محدودةق لا يتأخر شَيْء عن أجله ولا يسبقه أحد ولا يموت أحدٌ دون أن يُستكمل رزقه ولا یتعدًی ما َر لَه وكل مسر لما لق له فمن خُلق للنعيم ميسّر لليسرى» ومن لق للححيم يسر للعسرى.. وكل ذلِكَ بقضائه وقدره ولا يحرج شَيء من تقديره» وَلا تتحرك ذرَّة فما فوقها قي ظلمات الأرض إلا بقضاء وقدر. فعلى المكلف أن يُؤمن بحَميع هَذا وينه ويعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئہ وما أخطأه لم يكن ليْصيبَه ولا يُغني حَذر عَن قدر ولن يدفع المنون مَال وَل بتون» وكل الأمر إلى من ِم أَمرر ا دا آراد سیكا ان يفول لكن فیك ه٠ ولو كره ذلك كل من في السموات والأرض» وإن لم يُرده فلا يكون ولو أراده أجمعون. وقيل: إن الدينَ في خمسة أشياء: ١ التوحيد الصحيح لله ۲ وأداء الفرائض بالتمام. ۲ واجتتاب وبع الْمَحَرِم مع ترك المَظَلِم ٤ والوقوف عن الشبهات ٠ والولأية لأولياء الله تَعَالَىء والبَرّاءة من أعداء الله وقيل: جُملة دين الله ئي هذه الأشياء #الْمَعرفة فة بالله #والتوحيد له. #مع أداء فرائض الله في أوقاتها بكمالها. ١) سورة یس: ۸۲. م وو #واجتناب الكبائر جبيعا. #وولاية أهل الطاعة من المكلفين وفرادى بالقلب» من لدن آدم اَل إلى أن يفئ الْحَلْق.. فهذه جُملة دين الْمُسلِمِنَ من الأَوّلين والاخرين وهذه الخحصال الحَمس قرض على الْخَلقى ومن ترك خصلة منها كفر.. فهذه يا أخي» نبذة يسيرة من هذا الفن لَعَلها يَُشّطك لتطلبه من موضعه من آثار الْمُسَلِِنَ.. فإذا فهمت ذَلِكَ وعرفته فاعم انه يَعيّن عَليكَ بَعدّه كثير من العبادات البدئيّة والماليّةء ومن الأوامر والمناهيء فكلما وجب عَليكَ فرض لله تَعَالَىء فاده لأمره الأول فالأوّل.. ولا يتم الإبمان والإسلام إلا بإقامة وما يقي بعدها من الفرائض: كالصيام وال زكاق والح وغير من الْمَأمُور به.. والاختيار: أن يؤمر الصبي بالصّلاًة إذا بلغ عَشر سينين فصاعداء وإن صلى قدر ابن سبع سنين فصاعداء اعوط وأحسن. وإذا أردت الصّلاة فَاغَلّم أن لها شروطا من الطهارات؛ فلا تقوم وت تتم إلا بها فْقَدّمها وَل لتقوم إلى الصَلاة بالطهارة التامّة فى الحسد والثياب» فلا تصلح الصّلاة إل بذلك. FAO HS AAO CHS AAO ÊS ‎Los O:‏ ا م * ٠ . : ٠ ‎E E EEE E BP e ‎۳ ‏س ا اس ا س ا ی س سی سس ا ب ساس سی یہ سر اس سی سی نے ی‎ NN ‏ص سے صے و ‏في النجاسات والتّهاراتٍ» وما بمعناها من ذَلِكَ ٠ ‏4 ي يا خي آمرك - رمك اللہ بمجانبة الأنجاس» وترك الغلو في ارات والوسواس. ‏نُك على ذلك أُصل واحد وهو أن تعلم ُن الأرض وجَميع ما أنبتته كله طاهر ‏ِل ما عارضته تُجاسة بينة متيقنة. ‏واغلم أن لجس الألجاس: البولء الإنسان تُه الد تُه الْحَابَة. .والأبوال كلها نُجسة من بشر وَحيوان لها خبيثة» ثة وقد حرم الله الخبّائث كلها بقوله تعَالى: عَلَهد اَلْحَِتَ 4٠. ‏وما ما احتمل طهارته ونجاسته فهو طاهر ومًا احتمل حَلاله وحرامه فهو حلال. وإذا أردت الطهارة الْجيّدة الْحَسّة للدنيا والدين؛ فطهر أوّلاً: قلبك من الغل والْحَسّد لإخحوانك؛ والُحقد عَلَيهم والظتون الرديئة فيهم وأحِبٌ لهم ما تحب لنفسك. ‏وطهّر عغينيك من تظر ما لا يَجُوز لك تظره من عَورات الناس» ومن أن تَنظر إلى أحدٍ من اهل الصلاح بعين الحقارة. ‏أنفك من شم ريح ما لا يَجُوز لك شمه من حَميع الأشياء. ‏وطهّر سَّمعك من استماع ما لا يَجُوز لك استماعه من الغناي والطبول» والزمور والدفوف» وغير ذلك مِمًا ينطق به الآدميُون من الغيبات وغيرها. ‏وطهر لساك من قول الغيبة والنميمة والكذب» وشهادة الزور» وشتم الناس» و كل كلام يحرج من غير ذكر الله على ومن قضاء حوائجك لدنياك. ‏١) العَرَةَ: هي الغائط. ‏۲) سوره الأعراف: ۷١ ۱. ‎ اس س س س ی ی سا س ا صا ا و س س پا س س صمت سس و وطهّر فمك وشفتيك من إدخال كل طعام لا يحل لك من أموال الئاس من الْمَظَالِمٍ والغصب» والربا» ومن ما حرم الله ورسوله أكله وشربه من جَميع الأشياء. وطهّر يديك من مس ما لا يَحُوز لك مسّه من الأموال الْحَرَّام ومن مس النساء الأجنبيّات. وطهّر رجليك ن كل مشي لا يَجُوز لك المشي وهو كل ما حرج من طاعة لفك ومن خَوائحك الي تعينك مِمًا لا بُد منه من عيادة مريض» وتشييع جنازة ومجلس علم وطلب رزق حلال؛ أو المشي يي قضاء لاخ مسلم أو إصلاح بين الناس. فإذا عرفت هذا وأتقنته وعملت به فاطلب الطهارة للحسد من بعده. واغلّم أله لا نصح طهارتك لأعضائك بالْمَاء إل بعد تطهير ما ذكرئه لك. واغلّم أن حكم جميع الْمُسلِمِينَ -الصغير والكبير والحر والْعبْد والذكر الطهارة إل من رايت به تجاسة ية حا في الحُكم.. وأا في الاحتياط فَخُذ بنظرك یمن عرفت منهم وعاشرت. وما ما يُخرج من الإنسان المسلم من دُموع؛ ومُخاطء وبُزاق» وعَرّق» كل ذلِكَ طاهر إلا أن يمس نجاسَة أو تمسه. وام ما يُخرج من بره من غائط وديدان وغيرهاء ومًا یُخرج ِن قبُله من بول وجنابةه وحيض واستحاضة» ومذي ووّدي» كله نُس بلاً اختلاف فیه.. وكل مًا مسه وهُو رطب أو الممسوس رطب» َه يجه بلا حلاف. وأا اليابسان إذا كان أحدهُّما نُجسا والآخر طاهرالء فلا ينخس أحدهما الآخر؛ لَه لا يأحذ أحدهُما من الأاخحر شيئا. وأا الدوابُ: مثل والبقر والضأنء الاي ول والظبَاى والأرانب» وبقر الوحش فَهي خلال أكل لحومها بعد ذَبْجهاء وؤكر اسم الله عَليهاء وتجس دمها وبولها؛ وما روثها فطاهر إل ما لحقه بول منهاء أو من غيرها. وأا ما يُخرج من أفواهها عند الاجترار فْذَلِكَ - فيما عندي - فيه اختلاف في طهارته ومجاسته» ويُعحُني طهاره؛ لأنّي أراه ليس بأشدً من أرواثهاء وكل يُخرج من ُطونهاء أكون الذي يخرج من أفواهها اجس من الذي يُخرج من أدبارها؟!!› فلا أحسب أنه كذلك. وما الحمير والوحوش من عُمَانء والْحَيل والبغال: فُحرام عندنا أكلهاء له ۱ لْهَا من ذوات الناب» فهذا الذي تعتمد عليه من غير لمن قال غير ذلك من اهل العلم؛ لن الله ينك قال في كتابه العزيز: ل وليل وََليعَالَ وََلْحَمِيرَ لرڪكبوها وَزينَةُ 1 ولم دمها وبولهاء وطاهر رَوثها وعَرّقها. وأا الكلابٌُ والذئابُ والضباع والثعالب والسنانير: فحرام عندنًا أكلهاء بولها وروثها ودمهاء والميتة من جَميع ذلك نجسة. َا الطير: فحَمِيمٌ ما لا يۇ كل لحمه قبوله وخَرَقه "ودم وميه تُحس» وحرام أكلف وهو كل ذي مُخلب من وصفة المخلب على قول: هُو الذي في منقاره كالاعوجاج. ما الذي يُخرج من مناخحر الأنعام والدواب كلها قطاهر فيما وام وقول: هو في رجليه. وجحدنا. ١) كما جاء في المحريث الصحيح الذي رواه الربيع ر۳۸۸ والبخاري ٠4۲٤ء ومسلم وغيرهم عن علي بن أبي طالب أن رسول الله 8: «نهَى عَن النساء يوم يبر وعّن أكل الْحُمُر الإنسيّة». ٢) سورة التحل: ۸. ۳) خَرّق الطائر يرق حَرّقا: ألقى ما في بطته. انظر: لسان العرب» (خزق). 3 * ‏م‎ A۰ ‎e 2 E 0 e 2 a n e‏ ن ‎n‏ ا ا ا ‎oy SY :‏ 7 الال على 0 ا :03 ‏وَقيل: إن حَمبع الطير البرّي من ذوات الدم الأصلي من جَويع ما رج صيدا حلالاء يوی النواسر والنواهش م من الطير أنه يمازلة الدواب الطاهرة من الأنعام وما أشبهها. وما بوله فمفسد» وبيضُّه فيه اخحتلاف في طهارته ونجاسته و خزقه لا يخرج من الاختلاف. ‏4 ‏اطا ‏ا ‏ن يرى على منقاره نّجاسة. ‏وسۇر و والغراب: فيه تشديد عن بعض الْمُسلِِنَ وترخيص عن بعضهم. وكذَلِكَ سؤر السنور والفأر: فيه الاختلاف» لبلوَى الناس بهماء وأحب الأخحذ بالطهارة» ما لم يعاين تُجاسة. ‏وأا الْحَيّات والخنازير: فمفسد سؤرهن وما مُشْنَ فيه وخيثڻهن؛ لأنَهّن من ذوات الدم مُحرّمات للأكل. وأمًا بعر الفأر ففيه اختلاف. ‏وأَمًا الْعقاربُ والدبيان› وكل ما لا دَم في لا مُجَلب ولا في صله كالجراد والخنفسًاء والفنْريز نه طاهر حيا ‏وما الضفادع: فبعض: أَلْحَقَها بدوابً لر في طهارتها ونجاستها عَلى الاحتلاف. وبعض: ألْحقَها بدَوابً الْمَاءِ في طهارتهاء وطهارة ما يحرج نها ِن بول ‎4 ‏وبعر. ‎۶ ‏وأا صي البحر جميعا: فحلال طهر وميه إل ما قيل فيما ليشبه الإنسان؛» و ِ 1 77 . ب كر و س القرد أو الختزير من ضور الصيد فبعض حرمه؛» وإني ليعجبني طهارته وجواز أكله؛ ‏١) السُورُ: البقية والفضلة الي تحرج من البطن عن طريق الفم. انظر: العين» (سور). ‏۲) حح مُفرده وهي طائر من فصيلة الكواسر يشبه النسر في الخلقة إل أنه مقع ببياض وسوادء رَخحَم. انظر: العين؛› (رخم). ‏۳) الدبيّان: نوع من الْحَضّراتء منها النافع كديِي العسل وهو التحل» ومنها الضار كذَبِي العقر. ‏٤) الفنزيز أو الفنرُوز: نوع من الخنافس كبيرة الحجم تتميز بلونا المعديٍ البراق ذات اللون الأخحضر الصفراء. ‎ . : ‏ا‎ ett COA Ra ae e a a n a a ‏ا“‎ ونوسال ] َ2 . ۶ 2 ۹ 4۸ ا لا تع ادم تعيش في اليس رلا قرد ول عو ول علق ما يشا وال ا وأا ا لمج (دويبة منتنة َ لسع ف فمختلف في طهارته وأَمًا القَمَل: فحكمه حُكمْ الإنسان» ميه وما يُخرج منه نجس وَأُمًا إِذا كان في الثوب قَمّل فَالصّلاة به جائزة. ومن وجد في أرض نجاسة م ثم رجع فلم برها فلا باس بذلِك إذا كانت الأرض تصيبها الشمس والريح ‎o Go ¢‏ ء ۰ ع 1 ٍ ‎eK‏ )0( ومن نجس ٹويا لرجل أو شيئا غير الثوب لزمه غسلهء أو يعرف أو يستحله ` من و ۴ ۱ ِ © 7 وكل مائع وقعت فيه نُجاسة أفسدته مثل: اللبن› والسمن» والعسل» والخل. وعلامة الْجَامِد من المائع: أن يُطرّح فيه أو حَصاة بقدره» ويكون ذلِكَ كقدر اليثقالين» فإن لم يُسقط فيه فلا يجس إلا ما مس منه» ون سقط فيه فهو مائع وينجس. وجائز استعمال السمن الذائب إذا خلته النَجَاسَة للسر اج ولدهن الدَلاء وغيرهرب ويغسل بعد ذلك ما دهن به» ويَجُوز بَيعّه بعدً الإعلام بنجاسته. وأمًا الذي لا يصلح إلا للأكل من المائعات مثل: العجين» والمَرَقء فلا يجوز الانتفاع به إذا هذا الذي تعتمد عَليه من القول. وقيل: إذا وجّد المضطرٌ شيا من أموال الناس الْحَرَام ووجد الْميّة نه يُحبي نفسه بالميتة› ولا اكل من أموال الناس الحرام إلا بو جه حق ‎E‏ بيع أو ُو يُضمَن لهم. وقول: له أن يُحبي تفسه من أموال الناس» ويَعَلقٌ عليه ضّمانا. ق 0 ١) يستحله: من المحاللة يمع يطلب من صاحبه السماح والعفو. ومن رأى من صي تجاسة نم غاب عنه بما تُمكن طهارته بوجو من الوجُوي ولم ير به تلك النّحَاسََ فحكمه الطهارة. ومثله البالغ إذا كان عالما بتلك النَحَاسَةَ وإن لَمْ يعلم بها فُحكمها باقيّة. البئر الكثيرة الْمَاء الي لا ترح فنّها لا مها شيء. واليئر الي تُشزح إذا حلتها الَحَاسَةَ فالْمَأمُور به أن يرح متها أربعون دَلوا بدلوهاء بعد إخراج النَحَاسَة منهاء ويغسل الدلو بعد النزح؛ وإن فرغ ماؤها قبل نمام الأربين» فيُجزئ ذْلِكَ وتُطهر إن شاء الله بعَالى. وأا الأرض إذا حلتها لّحَاسَةَِ فما دامت باقيّة فنجس ذَلِكَ الْمَوضِعٍ ولا طهر إل بالْمَاء وزوال النَحَاسَة. وإذا زالت منه» فقول: يُطهر إذا أصابته الشمس والريح. ويعجبني أن تكون طهارته بالْمَاء إذا أمكن. والله أعلم. 7 فصل [في آداب قضاء الحاجة والاستنجاء] فإذا فهمت مَعاني الطهارة فتأمُب لها. وإذا أردت قضاء حَاجة الإنسان: من بول وغائط فتأدب لِذَلِكَ. والأدب: - أن تبتعد عن الناس. وأن لا تستقبل القبلة ولا تمستدبرها؛ لأنْ الدّبر عورة أيضا. - ولا تكون قِبلشّك للصلاة قبلتك للبول والغائط. - ولا تستقبل الشمس» ولا القمر ولا النحوم فَإِن لَه خُرمَة. eae gee g0 a e e : 50 : R2 e € EDO SENSO OEE SSCS 2 ‏ا‎ 0 “a 0 a ‏ی‎ 0 RR ‏ا‎ 0 e E E ‏ا‎ MT O AY SS ES 2 ۴ ‏ا 0 ا على وزم والوسادل‎ CR - ولا تستقبل الريح خَوف أن ترد عَليكَ شيعا من الرّشاش؛ فإذا قضيت حاجنّك فأتبع مُوضع البول والغائط بحَجر أو مدر إن وّجدته وَإلاً فيكفيك التراب فإذا جف موضع البول بعد الدَلك والْعَصْر وانقطعت المادَةء فاغسل مَوضع البول والغائط بالْمَاء؛ إن كان من ماء جار فَبالعرك فيه حى يَقى من الّحَاسَّةء وإن كان من إناء فبالصب على مَواضع إلى أن تذهب الحَاسَّة وئطيب النفس» مالم تكن موسوسا. ولا يجبي أن يكون الاستنجاء أقل من تّلا عَركات من البول» وأربعين عَركة ن الغائط عند الْمُكتَةَء ولكل وقت تُظر. وإن كان البطنٌ يابساء والْخارج منه جَامدًا حاف لا ينر في مَخرّج الديْر» فيكفي القليل من الْمَاء لِذلِكَ. واعقد النيّة عند تقول بعد البسملة: ممن البول والغائط طهارة الفريضّةء ازيل بها الحَاسَةَ طاعة لله ولرسوله محمد م ‎GE‏ وأمًا عند مُضيّك للبول وقعودك فلا تسمل بل استعذ بالله من الشيطان الرجيم؛وإذا أردت قضاء حاجة الإانسانء فقل: «أعوذ بالله مِنَ الرجس الْحَبيث الْمُخِبّث الشيطان الرجيم»”» وكن عند طهارتك مُعتقدًا أداء سّة رسول الله # ي الاستنجاى راجيا من الله الكريم أن يَأخُرّك بذَلِكَ وأن يجعلك مع الذينَ قال الله تََالّى فيه فیہ رجال محٹورے ے أن به وا وله ع لهرت . ١) المدر: واحدها مَدَرَةَء وهي قطع الطين اليابسة. انظر: (مدر). ۲) العرك: هو التدليك والحت. ۳) أخرجه ابن ماجة عن أبي أمامةء في باب ما يقول الرجل إذا دخل اخلاې ر۲۹۹. ٤) سورة التوبة: ۸١١٠. وا ‎E‏ ‏فاجتهد في ذَلِكَ لِرحَاء مَحبة الله لك ومَحبيّه تُواب فإذا أحبّك الله يك وخحصّك هذه الطهارة من القاذورات - وثوابُ الله لا يكيف - فمن أين تقدر على تأدية شكره!!؟ وهو تَعَالَى لك جَمِيع حَوائجك» من تسهيل خروج البول والغائطء ُلك فته اطا من متلق الله لا رى الَا إلا بعد ايام ولا يتحصل عليه إلا للشرب. ثم أعانك بالعافية التامّة قوم ولو جَعلك مُتعطل الأعضاء من رجحل عن المشي» أو يد عَن الحركة لما قدرت على ذَلِكَ. ثم علمك عيفة التطهُر بدلاة مَن سبقك من عباده الْمُْمِين» ولو عجشت عند مَن لا يحسن ذلك لما وّصلت إلى ذلك إا عرفت هَذا وفهمته» وعملت به لغيره» وهو من فصل: [في كيفيّة فإذا جَرى عَليكَ احتلامٌ في المنام حى خَرحّت منك جنابةء أو جَامعت امرأة حلالاً ُو حَراما في قبل او دب أو رَجُلا في دير أو بهيمة» حٌى غاب وولج رس الذ كر في ذلِكَ المجامع أو عَرّج منك المني في يَقَظة بعبث أو بلا عَبث» وهو الذي يخرج بانتشار الذ كر وشّهوة عند خُروجه. فإذا لُحقك شيء من ذَلِكَ ليلا أو نهاراء فاسرع إلى الغسل بالْمَاء الجاري إن وجحدئّف أو من الآبار أو من الإناى وَّلا تمدخل المساحد ولا تُقعد فيها ما دُمتَ ُنْبا ل يقرا القرآن› و كمس المصحف وَل سمل ببسملة تامَة إل أن تَُقول: ''پاسم الله أغتسل" أو "باسمك الله أغتسل من الْحَابَة"ء عند أحذك في الغسل؛ ولا تأكل حى تٌغسل فاك. واقض ما أردت من حوائجك من بيع وشراى وحَرث ومشي» وقعوت او ما شثت مما يعنيك؛ ما لم يُحضر وقت الصّلاق والأحبٌ أن تادر إلى بسرعة.. وإن عاوّدت اما ع مر بعد مره يُجزئك غُسل واحد لِلحَميع. فإذا أردت الغسل فامض إلى الْمَاء مميتلا لأمر الله تَعَالى بقوله تَعالى: فون كعم شب قاروا ون رص عل عدوا ما فَيمَما يبا مامحو و يكم ينه ما يد ا ليجل ين حرج ولك ن بريد لط هركم وله مته عَليكم لَعلكُمْ تتو 4٠ لامك عبده وهو ولاك فعلى اعد أن يمتثل أمر المولى» وأمره لك لا يعودٌ إلا إمصلحيك فاللّه لا يعود إليه تفع منك؛ ل غي عنك وعن جَمبع لَه لْكِنّه بدك وأمرك ووعدك جَزِيل الثواب إن انبعت أمرَّهء وإن خالفته فقد أُعدً لك شّديد العقاب. ولو عرفت واب الغسل من لبَهَرك وقلت: لي شيء يستحق هذا الْعَبْد هذا الثوابَ» ومُصلحته لە؟! فإذا اعتقدت أداء الفرض فانو بقلبك ولسانك عند ابتدائك وأخحذك الغسل» وقل: «اللهم ِن قي واعتقادي أن أغتسل غسل الفريضّة من الْجتَابةَء ومن كل نجاسة من بول وغائط؛ اُداء للفرض› طاعة لله وللرسول محمد ی ابداً بغسل العورة بعد غسل يديك حت تذهب النحَاسَهَ ئ اغسل فاك وتوضاً كوضوء الصّلاة جوع الأعضاء بالمسح والدعاء. ١ و ‎cêra‏ روم 4 ك سن اعبط أو اسسا ۳ سے سَفَراَو ج َم ١) سورة المائدة: ٦. ۲( البهر والابهار: هو النعَجُب والدهشة. : : . t ا مى وو ثم اغسل شق رأسيك اليمين ده شقَه السار تُه اغسل وجحهّك وأذنيك ورقبتك؛ ئ الحانب الأيمن وما يليه ممن اليد اليمئ؛ وما يليها ين قَدَام ووراع تُه يدك اليسرى بعرّك كل م ما يليها من قَدَام وورای وظهرك وصدرك وبطنك؛ ثم رجلك اليمى تم اليسرى» تعرك كل جَارحة ثلاث عَركات.. واحذر أن يراك الله مُضيّعا أو خائنا في طهارة أو غيرهاء فَِنهُ لا عليه خافيّة. فإن كنت لَمًا وحب عَليكَ فورض الغسل في سّفرء ولم تُجد ماء أو لم تقډر على المَاء ين شدّة برد تحاف منه الضرر عَليكَ أو بك شيء من الأوجاع تُخاف عليهاء رُخصة الله بالتيمّم لمن له عُذر عند الله بما وصفيّه لك. فإن كان بك جناية أو مرضٌ مانم وحضرتك صلاة مكتوبة ولم تٌجد مای أو وحدت مَاء لا تقر عليه فاقصد التيمم. فإن كان لصلاقٍ فلا يكون إل بعد حُضور وقها وعُدم الْمَاى وإن كان إطهارة من جنابة وغيرها فَحَائِز في كل وقت مع العذر عَن الْمَاءء 7 صفة التيمم ] فإذا أردت اليمّم: فضّع يديك على الأرض في تراب طاهر ذِي غبار وحَرّكهُما في التراب» واعتَقّد امتثال أمر الله تَعَالَى بقوله م يدوا ما يسوا سيد ‎4E‏ ‏وقل ب بلسانك: : «اللهم ني واعتقادوي أرفع بتيمُمي هَذا جَميع يع الأحداث ۽ وأنَيمُم ممن كل نجاسة بدلا من الْمَاى وطهارة للصلاةق طاعة ل ولرسوله شحمد له ١) سورة النساء: ٦ ٤٤ ۲) الصحيح أنه لا تحب الئيّة باللفظ وَإنُمَا تُعقد بالقلب» وألفاظ في عمل التزمها أوائلنا وه تأكيداً لما في القلب» واستحضارا للذهن في كل شَيْء يُقبل عَليه اللسلم. ی ۹ آ ع ‎Na a E E e‏ ‎Î RS A ER‏ ۲ الدلانل على اللواز ئل ۹ ۰ ۹ رم9 س س سے س ہك س و ا ص س ر ی ا ل س ا ا ا م ا ماد ب م وق ق ا ا ا ا ا و س س م د س هه ارفع يديك عن الأرض واضرب بهما الأرض ضَربا خفيفا قدر ما يثير الغبار وامسح بهما وجهك مسحا عامًا غير مُۇف تُه رُدُمُما إلى الأرض» واضرب بهما ضَربَة ايه وامسح يدك اليسرى واليم باليسرَى إلى الرسغ"» مفرّقا بين أصابعك مَسحا خفيفا غير مۇذ. فإذا فإن كان للصلاة فيكره الكلام قبل أن وإن كان لغير صلاة فلا ولا يَجُوز لأكثر من صلاق إلا أن تكون في سفر وأردت حَمع صلاتين» فحَائر لك صَلاتهما بتيمُم واحد» ولو صليت معهما الوتر. وينقض التيمّم ما ينقض الوضوء. وإن كان عند المسافر ماي ولا يفضل منه شيء من شُربه وعمل طعامه؛ فجائز له لمم ويدّخجر الْمَاء إإحاجته» إلا أن يكُون في موضع آمن ِن قرب الْمَاي أو صا بح م لا يخحاف عطشا لقرب بلده أو المكان الذي هو يریده وفيه الماىي والله أعلم e mase ١) مفصل ما بين الكفً والساعد» والساق والقدم ومثله في كل دابة. SO e A a e ۸ r ‏و‎ A A ^ ۰ و 1 9 1 ا ٥ ومالا تقض 1 ت ا س ا ا س ا ی س ا د ا ی س ا ا م ا ی ا ا ام ا فإذا عرفت الطهارة الْمَذكورة وبلغت لأداءِ فرض الصّلاة؛ لان فرضّها قد وجب عَليكَ. وأوّل يها الوضوء لهاء والسواك قبل الوضوء بعد القيام من النوم؛ فيه فضلا كٹیرا وأحرا ومنفعة للثة. فإذا قضيتً حاجتك من غسل إن حَرّت عليك والاستنجاء من البول والغائطي وصرت طاهرا من جَوِيع النحاسات» فقاقصيد الوضوء مُمتلا أمر الله تَعَالى بقوله: اما اََِے اموا اللوة يوا 4 فامتَشل أمرَه مُطیعا لہ راجيا واه بامتنال الأمر خائفا عقابه في تُضييع الأمر؛ لأن على الْعَبّد امتثال أمر مولا ولو لم يرج ثوابه أو يُخف عقابه. فابداً أَوَل: باليسملة فهو به. ن مُضْمِض فاك فاه سنّة مۇ كدق فاغسله بالْمَاءِ لاٹ مات وقل: «اللهم اسقني من الرحيق الْمَحتُومٍ». ن استتشق» والاستنشاق أيضا سنّة: وهو أن تأخذ الْمَاء بإصبعيك وتُدخلهما في منخريك؛ على حدٌ ما يبلغان مين غير ضرر وأذی» گفعل ذَلِكَ ثلاث مَرّات» عند ذلكَ: «اللهم نشقني روائح رخميك في جنتك». WEE ‏ربا‎ ‎A ‎A مىلىش ] ثم اغسل وجهك» وغسله في الوضوء فرض مَرَةٌ واحدّق والسّة ثلاث مَرّاتء وهو أن تأحذ الْمَاء بيديك وتغسل بهما وتعمّه في كل غسلةء وتُخلّل شعر لحيتك» وقل: «اللهم بض وجهي يوم بض وجوه أوليائلك الصّالحين». 4 اغسل يدك اليمنى من الأصابع إلى المرفق› والمِرفق داخحل في الغسل› وهو ما تُسميه العامة الكوع› ثلاث مَرّات سابغات كل مسحة تامّة وهكذا غسل جَويع الأعضاى وقل عند ذَلِكَ:«اللهم أعطني كتابي بیميني› وحاسبني حسابا يسيرا». ثم اغسل يدك اليسرى كُغسل اليم لا فرق في وقل: «اللّهُم لا تعطني كتابي بشمالي: وَل من وراء ظهري». ن امسح رأسك بيك من مقدمه إلى مُۇخّره ثلاث مَسحات؛ هَذا الذي تَعتّمد عليه وإن مسحته من مقدّمه مقدار التصف فَيُجزئك على قول وقل: «اللَهُمَ ن امسح أذنيك أيضا ثلاث مسحات ِكل واحدة؛ لأنها مين الرأس في قول بعض أهل العلم. وبعض قال: ظاهرهما مين الرأس» وباطنهما من الوجه؛ وعلى كل الوجُوِ لازم مسحهما ند الوضوى وقل: «اللّهُم اجعلني من الذين يستمعون القول فيّبعون أحسنه». امسبح رتك بن كنا ومن ُنام ضا ثلاث مسحات» وقل عند بء اله أعتق رقبتي من النار ومن السلاسل والأغلال». ن اغسل رجلك اليمنى» وفرضُ الغسل من حدٌ أصابع الرجلين إلى أعلى الكعبين. والكعبان: هما داخحلان في الغسل؛ وهو الذي تُسمّيه العامة: الْحُوزة من الرجل. والمستحب غسل الرجل إلى نصف ساقهاء او دون ذلك. وبعضً قال: بقدر عرص أربع أصابع من أعلى الكعب» تَفعل ذلك ثلاث مُسحات» وقل عند ذلكَ: «اللْهُم بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة». SA e e E rt itor itor 9F Ê ‏ادلات على اللوازم‎ 7 ثم اغسل رجلك اليسرى» مثل غسل رجلك الُمىْء وقل: "الُم أعوذ بك من غضّبك يوه يُۇحَذ بالنواصي والأقدام.. يا الله». َ‫ ف 0 4 قن نَم الوضوء؛ فإذا أكملته ونهضت قائما فاقراً سورة: إن أَنرَلََهُ في لله اَلْفَدُ مدر قفي ذَلِكَ فضل عظيم. وارفع رأسك إلى السماى وقل: «لا إلّه إل أنتَ سُّبحانك إنّي كنت من الظالمين› الله اجعلني من التوابين› واجعلني من المتطهرين واجعليٰ من عبادك الصَالجين؛› الله اجعلني عبدًا طهوراء واجعلني صبّارا شكوراء» واجعلي أذكرك كثیرا وأسبحك بكرة وأصيلاء ولا حول ولا قوّة إا بالله العلي العظيم». فصل: [فِيه تنبيهات فى الوضوء] فإذا فرغت من الوضوء ومعانيه؛ فلا تكن فيه مُسرفا بإكثار الْمَاء؛ ققد قيل: إن ما زاد على ثلاث غسلات أو مسحات سرف والسرف: مُجاوزة الح وَل خير فيه ويُخاف ين ذَلِك تود الوسواس» والاشتغال يما لا نفع فيه. وإسباغ الوضوء مأمور به بغير مُجاوزة الْحل حى قيل: «إِن من توضاً وأسبغ الوضوى تناثرّت عنه الْخطايَا كما يتناثر الورق من الشجر في وقت أوان سقو طه»”. ١) سورة القدر: ١. ۲) وردت أحادیث كثيرة الي هذا المع بألفاظ مختلفةء انظر منها: باب خروج الُخطايا مع ماء الوضوء عند مسلم ر٤٤۲ ٤٤۲..وغيره من الأحاديث الصحيحة في فضل الوضوء. , . ٠ : : . . م . . . . . : , : . 0 , 7 73 . : : ‎iL‏ مى لوال ] وعندي؛ أن كل من غسل› ومسح كل عضو ثلاث مَرّات امات فقد أسبغ وضوءه ولا تدع شيئا من هذه الأعضاء ولو قدر الظفر فإنّي أخحافُ عَليكَ أن تُسعّر به النار يوم القَيَامَةَء إذا لّم يكن لك غُذرء ولم تب ولا غفل عن تخليل الأصابعء وعن غسل ما سّفل من الشفة السفلى بينها وبين لذن وهو الذي ينبت فيه الشعر هُنَاكَ ولا يفطن له كل اح وكذلك ما بين الأذن وشعر اللحية من أعلى الوجه. فإذا ثبت الوضوء فصل به ما شيعت ما لم يَنتقض؛ أو تخص به صلاة مُعينّة ينها فإذا صليت به الحاضرّة فإن شعت حفظته لغيرهاء فحٍفظه فيه ثواب جزیل لمن قَدَر على ذْلكَ؛ لن كثيرا مما ينقضه يكون مُعاصي› والمعاصي لا يرضاها الله. وإن شعت توضأت لِكُل صلاة ولو لم يَنتَقض وضوؤك قد قيل: «إِن الطهورَ عَلّى الطهور نور عَلى نور»”. فصضل: [في نواقض الوضوء] أا الذي ينقض الوضوء: فهو كُل ما يحرج من ذير الإنسان من غائط أو ريح أو صوت» أو دابةء أو فيح أو دم وما يحرج من قبله من مني أو مذي ُو ودي أو بول أو دم وغير ذَلِكَء وما يُخرج من فيهِ ِن قيء وما يُخرج من جمیع جسده من دم. وأمًا حلق الشعر ونتفه فلا ينقض الوضوى مالم يُخرج دم أو يكون الموسى تجسا وما على الوضوء. ١) ُقل عن المنذري والعراقي أنهما لم يقفا على من خرّجاہ ابن حجر وذكر أن رَّزینا أورده في مسندهء قال: ومعناه ظاهر. انظر: فيض القديں ٠٦/ ١٠٠. والعجلوني: كشف الخفای ۲/ ۳۳۹ ر۲۸۹۷. ‎e A a ea CA .‏ و و ‎a : Fe 4 e sR f e e As he‏ ‎EEE dL A 2 E PEN .‏ ‏الدلائل على اللوازم ولو ڭا ‎sO. . . O‏ . ی و وكذلِك: كل ما يُخرج من لسانه من كذب» أو غيبة مسلم بما فيه مما ينقصه أو يكرهه؛ وی يستجي أن يِذ كره ب بحضوره. وكذلك: ال لنميمة بين الناس مم تُولد العداوة وا لحمّد والضغائن بینهم» وینبعی للمۇمن ُن ر يطلب الرفقَ بين الناس يي جميع الأشياء. ‎AE 7 Jee‏ وكذلِك: إن شتم؛ أو لعن› أو قبح من لا يستحق من بشر أو بهائم› فذلِك ينقض الوضوء. وكذلِك: نظر النساء الأجنبيات مما لا يَجُوز له نُظرهن مِمًا سيوى الوجه والكفين َ2 1 7 على العم ينقض الوضوع وأمًا إن تظر منهنٌ الوجه والكفين بشهوق لَه إعادة الوضوء. والنوم مضطجعا ينقض الوضوى وكذَلِك إن كان عَلى شَيْءِ - مثلا - لو زال ذلك المنّكا عليه لسَقط النائم مع يَنقض الوضوى وغير ذَلِكَ فيه الاختلاف. ‎1 ‏وكذلِك: مس العورات ينقض الوضوى حى لو مس عورتء وعورة أهله من زوجته أو سريته. ‏وأا إن تظر من المعاني فلا ينقض الوضوى وإن نظر على مع التشهّي فلا أحبٌ له ذلك له إعادَة الوضوء. ‎se e An e8 2‏ & / وما إن مس نجاسة رطبةء أو مسته النجَاسّة اليابسة وهو رطب فينقض الوضوى ‎2 VAAN a RE E EE EE EDE aD ER Do ` ‏ا ١ الدلائل على اللوازم والوسانل‎ e اق فى ذكرالان وقعوقة 4 1 ۷ والقراءةه لجو وبر ذلك و وما قال فيه سات ا چچ مہ س س سے 1 فإذا عرفت الو ضوى وعرفت ما ينقضه؛› وأردت أن فرض الصّلاة به لَه لا تجوز صلاة فريضة وَلاً نافلة إلا بوضوء تامّ؛ فاعقيد في قلبك» بنك يدي هَدَا الفرض الذي أمرك الله بء وهو غي عنك؛ وأنت محتاج إليهء ول ينتفع هو بهء بل النفع يعودُ عَليكَ. َمل في قلبك كالذي يريد الدحول على مَلِك من ملوك الدنيا لحاجته إليه لا لأحاجة الملك.. ما يدخل عليه بأحسن هيةه وزي حسن في لباسه» ومّشیه وقعوده» والتفاته إليه لا إلى غير ونظره وتعظيمه إجلالا للملك» ورجاء منه لما يريده» مما أَهَمَه من الحوائج؟! وێكُون حاضر القلبء مجحموع لهب لا يلتفت بسمعه ول بنظره» ول بقلب ما دام عند ذَلِكَ املك حى يأذن ل ويقضي له حَاجتهء وربّما لم يأذن الملك له بالدخول» فيبقى أيّاما تى نصح له خلوة ساعة وَلا يوسوس قلبه بغير ما أَهَمهِ. هذا فيمن يدخل على بَشَّر مثله في كل حال» فكيف بمن يريد الفضل من مولا وخالقه الذي أوجده في الدنيا؟!ء ورزقه ومرجع أموره كلها إليهء وهو مالك له؟! ولذَلِكُ املك الذي هو يطلب منه مُهمّة بتذلله دَلِكَ وخضوعه فكيف لا يُحيب ولا يذلل ولا يحضع لهذا الملك القادر والحي الرازق؟!!.. گرا و و ‎e : a‏ م ائ ي ك ل ل ل ق ‎O SS E Nh hk SN‏ : ۰ 0 الدلانل على اللوازم والوسائل ٢ ۳ ی س نے ا ا سے س جا ا ا ج ی ا و ص م سان رچ 1 س س ت كی ن ہا كس ا ی وت می ہو سناس ہی پس س و سح و ن ہہ ا ہہ س اہ ا كن سای س ی ہا ا ا وكيف لا يُستحي منه؟ وهو قد أن عَليه بضروب من النعم الي لا تُعدٌ ولا وصرف عنه كثيرا مما ابتلى به غيره من مُكابدة الأسقام والآلام والجوع والعري والجهل.. وقد خُصً هُو بالرزق الواسع وبالعافيّة التامّةه وبالراحة من الكت وبالأمن من الأعداى وبالعلم من الجهل.. يقل عليه أن يُصلّي لله تَعَالّى في كل يوم وليلق سبع عشرة ركعة..الله المستعان؟ ما يتصِف هذا الْعبّد من نفسه ويقبل إلى رب ويطلب منه جَميع ما يُريده للدنيا والآخرة؟!! وينظر هل ييمنعه شيئا سأله إِاُ؟!! حاشا وكلاء بل الظلم من الْعبّد كيف يحل يذل بدن خلقه الله في مرضاته ولم يُكلفه الله قوق طاقت» بل فرض عَليه يسیرا وقواه عليه ووعَدّه كثيرا إن أقام به ولا يُقدر هو أن يودي شكر نعمة الله الحاضرة له في الدنيا؛ فكيف يما يرجوه في العقبّى؟! فلا إِلَه إلا الله َا من واع وسامع وعامل !؟ ولو بذل هذا عُمره جَميعا في طاعة الله لّما قام بحقه؛ فكيف رأة هذا الْعَبْد الضعيف الذي تَغْلبه درق وتُهلكه شرقة؟! أن يُعصي هذا املك القادر عَليهء وحياته وموته بيده ولا یحص نُوابہ ول طاق عقایه. إن هَذا لهو العحّب العحيب ممن يأمرُه مولاه العلي الأعلى بصلاة أربع ركعاتي وهو بفضل الله قادر عليه ثم يُخالف ولا يقوم إِليهن وهو المحتاج؛ أأحّمق من هذا أَحْمق» وأشدٌ منه جنونا؟!! يا أخي؛ أن الصّلاة بن أعظم الأمائة» فاق فيها الترك فق بها قيام , الأمر بهاء وقم بها في اول أوقايّها بتمام طهارتهاء وئّمام ركوعها وسجودها وقعودهاء وإحضار القلب فيهاء واعتقد أنّك مُجيب لمن أمرّك بها بقوله ل س س الال على وام ايسائ 0 طوَاَقِيمُوا موأ الوه فكيف يقول الله تَعالى: ل الصَلَوً”"وأنت تقول: لاء وهو القادر عَليكَ!!. أتقدر أن تُعصي امير بَلِك؟ فكيف تعصيه وهو قد أكرمك بجَميع ما عرف مِمًا لا يُحصى» فأجب قوله وامتٹل أمره» وإن قدرت على الزيادة عمًا أمرك فزد كله يرجع نفعه إليك. وفي امتثالك أمره تكون نيمك فیه؛ لك عبده وهو مُولاكء ولا بد للعبد من طاعة مولاه. ْم ارج توابه على القيام وخّف عقابه على التضييع؛ واغلم أن طاعته لازمة عََيِكَء ولو لم يدك أو بد لك عقابا. فلا تمن على الله الى بهَّذه الركعات» فإن عاد كثيرون» وأنت لو عبده ليلا ونهارا فلا بهم؛ لن عُمرك قصير» وأكثر أوقاتِك في شغل دنياك یا حقیر. و ب فول شروط الصّلاة: عَليكَ طهارة بدنك وثيابك الي تُصلي بهاء والبقعة الى تُصلي عَليها من حَمِيع الأنجاس. ر استقبال القبلة (وهي الكعبة) حیثما كنت و تُصلها إل قائما ِل من عَذر؛ e فإن حضر الوقت فابداً بالأذان لهاء وإن قام به غيرك ممن حضر فيجزئك. والأذان فضله عَظيم وأجره وافر لمن قام به على الوجه الصائب» حى قيل: «إنَهُ و َ 4 ° 4 5 7 2~ )۳( يستغفر له كل شيء سّمع صوئه من وحجر» ١) سورة البقرة: 7٤ ... وسورة الأنعام: ۲( سورة هود: ٤ء وسوره الاسراء: ۷۸... ۳) أخرجه البخاري بمعناه عن ابي سعيكء ر۰۹٦ أتترك يا خي هذا الربح الوافر للرجال بي وأنتً تَطلب للدنيا الفلس› والفلسين؟ وليس هو ينقص فيك.. ولو لم يكن قصدي الإيجاز لأئيتُ بفضائل» لْكِنَه مموجود في كتب الْمُسلِمِنَ. فَصل: فى صفة أوقات الصلوات» والأذان للصلاة َا صلاة الظهر والعصر: إذا أردت معرفتهما فانظر رحوعَ الشمس في وقت أوّل القيظء فذلِكَ رجوعها للشتاء إيقصر النهار قليلا قليلاء ويطول الليل» فأوّل رجوعها هذا المَذكور» ويكون جُواز صلاة الظهر إذا زالت الشمس ولو قليلاء فقد دحل وقت صلاة الظهر. ثم هو وقتها إلى أن يلغ ظا قامّة الإنسان الصحيحة سبعة أقدام› والصحيحّة: هي الي يلم طولها قدر سّة أقدامې إلى زيادَة نصف قدم فهذه صحيحة. وييدا القياس بالقدم من كعب الرجل الي يُخطو بها ثانيا بعد رفعه الأولى» فإذا بلغ القياس سبعَّة أقدام فقد دخل وقت العصر ويحتاط المصلي بقدم ويێكون وقت أذان العصر في ذلك الوقت من تُمانية أقدام فصاعدا. م يزيد في كل شهر من اول رجو ع الشمس إلى رجوعها الثاني› لكل شهر قدم وسّدس قدم إلى أن ينتهي طول الظل في آخر الوقت» وهو كمال سنّة أشهر من رجوعهاء في وقت الظهر سبعة أقدام بلا احتياط» وبالاحتياط تُمانية أقدام. وفي وقت العصر أربعة عشر قدما بغير احتياطء وخمسة عشر قدما بالاحتياط. وهذا أقصّى منتهى آخجر وقت الظهر والعصر في الشتاء. a 5 E E |. . ‏الدلائل على اللوازم والوسائل‎ جع الشمس في وقت شدَة البرد في الشتاء للحن بعد كمال سنّة أشهر من رجوعها الأَوّل» سيوى زيادّة الكبس« الذي هو يدوران الفلك عند العارفين به وهو قدر خَمسة ايام في كل رجوع للشمس» ليكون في كل سنة عشرة ايام وربع يوم. فإذا رّجعت للحن فأنققص أيضا من الظل لكل شهر قَدمًا وسدس قَدَم للظهر من الثمانية الي وصلت إليها في الشتاء بالاحتياط» وقدمًا وسدس قدم من الخّمسة عشر الي وصلت إليها في الشتاء بالاحتياط إلى أن تتم سّة أشهر ميوى الكبس الْمَّذكور» فيصير الظل سبعة أقدام للعصر بغير احتياطء وقدما وسدسا للظهر بالاحتياط عند وقت زوالها أيضا للشتاء الق وعلى هذا يجري الحساب. وبعضٌ يُجعل الزيادة قدما واحدة في كل شهر» والنقصان كذَلِكَ وعملنا على الأول ويكُون الأذان للظهر وللعصر في ول هذه الأوقات المَذكورة. وأا حضور وقت صلاة الْمَّغوب وأذانها: فهو إذا غابت الشمس من وطلمٌ سواد من المّشرق» وصار ذَلِكَ السواد يعلو طالعا في السماء وقدّامه شبه الحمرة فإذا ذهبت الحُمرة وفشا السواد في السماء كلها فذلكَ آخر غروب قرن الشمس الآحر وذَلكَ وقت الأذان لصلاة معرب وتُصلي فيه عاجلا؛ لان وقتها أُضيّق أوقات الصلوات. وأا وقت حُضور صَّلاة العشاء الآخرة للأذان وللصلاة: فهو إذا غاب الشفقان جَميعا الأحمر والأبيض» فهو إلى نصف اليل وتكون الصّلاة فيه. هَذا في الحضر وإلى ثلث الليل يمن لم يكن صلى الْمَغْرب في السفر. د ` زا لے هھ ”9 فا« م ‘a ١) الكبُس: يقصد به السنة الكبيسةء وهو حساب أخذ عن الرومان في كل اربع سنین يزیدون في شهر شباط (فبرایر) يوماء يجعلونه تسعة وعشرين یوما يقومون بذلك كسور حساب السنةء ويسمون العام الذي يزيدون فيه ذلك اليوم بالعام الكبيس. انظر: العين؛» (كيس). وأذان صلاة الفجر: حين يطلع الفجر الصادق» وهو البياض المعترض ئي جهة السماء من الْمَشرق» فإذا ظهر وبان جار الأذان والصّلاة. والأذان: يَكُون في اول الوقتء والصّلاة آخر وقتها إلى أن تُظهر حمرة يي السواد في السماء من جهة الْمَغْرب وهو طلوع قرن من الشمس. فإذا ظهرت تلك الحمرة هنالك؛› فقد ذهب وقت صلاة الفجرء ولا تجوز صُلاة في ذَلِكَ الوقت إلى أن يتم طلوع الشمس.. فإذا عرفت أوقات الصّلاة فحافظ على الأذان قي أَوّل الأو قات؛ لان أكثر الناس نم یح ر كهم إلى الصّلة الأذان» فإذا سّمعوه أخحذوا ق الأهبَة.. هذا حال ال كثر فيما عرفنا يي زمانتا هذا. وإن أردت مَعرفة الأذان ولفظه فهو هّذا: الله أكبر الله أ كبر رفي ر نسم واحد) الله أكبر الله أ كبر (قي نسم) أشهد أن لا إله إلا الله زفي نسم أشهد أن لا إله إلا الله رتي نسم) أشهد أن مُحمّدا رسول الله رقي نسم أشهد أن مُحمّدا رسول ارقي نسم) حي على الصّلاة رف نسم حي على الصلاة رفي نسم حي على الاح زفي نسم حي على الفلاح رف نسم الله أكبر الله أكبر (قي نسم) لا إله إلا الله (ي نسم) وئمدٌ بذلِكَ صوتك ما قَدرت؛ وتنوي إشعار الناس لتلك الصّلاق واحذر الرياء إن أعطاك الله صوتا حسناء فَإِلّهُ ليس ذَلِكَ من قرتك. وإن كنت لا تعرف معاني كلمات الأذان: فل ھي]: أا الها فهو التكبير فإك تُكبْر الف ومعناه: التعظيم لله الى ومن رفع صوته مُعظما الف فأجره على الله على ويرزقه عظيم الأجر. ۱( اَسّم: الفْس. و ‎SENSE NOESY Leia a A‏ م ‎LA A U e MR A e r Ed‏ REE ESR ‏ا الدلانل على اللوازم‎ Rv وأا الشهادة: فمعناها وهي ني أشهد وأعلم ُن لا إله إل الل ومعناه: لا رب إلا الله.. والشهادة بالرسول: تشهد له بالرسالة و نها صحيحة لا شك فیها؛ لَك لا تشهد بشيءِ لا إذا علمتّه قطعا. ٤“ ‎dg‏ - 2 0 3 م وأما حي على الصّلاة: فمعناها الحث على الصلاة. ا ‎é‏ ٥ 3 ى ٥ ۱ وكذلِك حي على الفلاح: ومعناها الحث على الظفر بالمراد» والله أعلم. وجائز الأذان ولو على غير طهارةء وعلى الطهارة أفضل.. فإذا فرَّغت من الأذان أو سمعته من غيرك فَأفب للصلاة. فَصل: في المَيّة واعتقد في قلبك انك بودي ما افترضه الله عَليكَء وقل بلسانك:«بسم الله الرحمن الرحيم أصلي لله تَعَالّىء في مقامي هَذًا قريضة صلاة الظهر الحاضرَة الواجبة أربع ركعات (إن كانت صلاة الظهر)» إلى الكعبة أداء للفرض» طاعة لله ولرسوله محمد 8 هذه النية. ثم اقرا الإقامة إن كنت وحدك أو إماما لأحّد من الناس» والإقامة مثل الأذان» إلا أن التكبير الأول منها في سم إن قَدَرتء والشهادتين كُل لفظتين منهما في نسم وكذلِكَ على الصّلاة) في نسم على الفلاح) في نسم وي الإقامة تقول بعد حي على الفلاح: (قد قامت الصّلاة) مرتين ي نسم ئ تقول: (اللّه آكبر) مرگين ٿي نسم ن تقول: (لا إله إل الله). الدلائل على اللوازم والوسائل ‏ . و و ری ص ع كے ی س ج 7 فصل [فى النَّوجيه وَمَعانيه] ئ اقرا بعدها التوجيه: وهو أن تقول: «سبحانك الهم تبارك اسّمك وتعَالى جَدُك ولا إِله غيْركء وجُهت وَجهي للذي فَطّر السموات والأرض حنيفاء وما نا من المُش ر كين». و«سبحائك الهم معناه: زيه الله يالى عمًا لا يليق به من صيفات الخلق. و«اللهم»: معناهاء يا الله و«بحمدك» معناها: أحمدك. و«تبارك اسُمّك»: من البركة اشتقاقه. «وتَعَالی الد مُعناه: العظمَة. «ولا إله غيرك»: معناه: تفي من سواه ممن الأرباب› و أنه لا رب غیره. «وجهت وجهي للذي فطرَ السموات والأرض حَنيفا» الذي فط معناه: الذي ۳ ومعنى التوجيه إلى الذي فطر السموات» إمًا نوجه الجسد فلا يكون إلا إلى القبلة لني هي الكعبة؛ لأن الله على لا تَضُمّه اللجهات حى يجه إليه؛ لَه بالعلم في كل مُكان. وما وجيه القلب إلى الذي فَطَر السموات والأرض: رفع الحوائج إليه وطلبها منه» وتفويض الأمور بالاٌكال عَليهء فذَلِكَ هُو التوجيه الحقيقي. قال الناظر في معن «وجهت وجهي» أي: أخلصت عملي وعبادقي› «والوجه»: العمل قال الشاعر: استغفر الله ذنبا لست مُحصيه رب العباد إليه الوجه والعمل” ١) لم ينسب هذا البيت إلى قائل معين وهو من شواهد اللغة كما ورد في كتاب سيبویه وغیره. انظر: اللعجم الملفصل لشواهد اللغقة ٦/ ۲۷۹. e e a, Nen e, E ‏و‎ WR EERE 9 ‏طا اط لق‎ «وما أنا من المشركين» معناه: الانتفاء ممن الشرك الذي هو عبادة غيره» من صنم أو شّمس؛ أو قمر أو بشر أو غير من عَبَّد غير الف فقد أشرك به ومن أشرك به فد هلك؛ إل أُن يرجع ويتوب؛ حى قیل: ان الرياء شرك»؛ لای يرائي بعبادته لل يعلى الْخلقَء فسمّي شركا لذَلِكَ والله أعلم. فصل: اف وظائف الضَلاة] فإذا عرفت التوجيه وقراءته فادخل في الصّلاة: ودخحولك في الصّلاة بتكبيرة الاحرام وهي تُحرّم عَليكَ ما كان حلالا لَك قبلهاء من الالتفات والنظر والعبثء وتسوية الرداء وغير ذَلِكَ. فإذا أَثْمّمت التوجيه: فقف قليلا قدر النفس تُه قل: الله أكبر» ومعناها: التعظيم ل يك وهو عَظيم المترلة لا غيرهاء لامك لو وصفت آدميا او أميرا أو غيره بعظم لما كان مُدحا عند الناس» وما للمترلة. فهذا المقام يا أخي» هُو أعظم حال في الصّلاة؛ لايك كبرت كبيراء وعظمت عَظيماء فاعرف جَّلاله وعظمته وقدرته عَليكَ مى ما وعَجزك عن بُوذيك؛ وأن ا لا ملجاً لك ولا مَنحَى لك من ولا فر عنف ولا غ لك في لحظة واحدة عن وهو فلا يكن تَعظيمُك له بلسانك بلا حُضور من قلبك» وخوف منه أن يأخحذك بغفلتك واغلم أنه يراك ويّعلم ما في ضميرك فكيف تُسهو عنه وتلهو بغيره من مُهمًاتك وهو فينبغي لك أن تذل له وتخضم كر عظمته وثوابه وعقابف وُذ كر هجوم اموت عَليكَ بأمره ولو كنت في صلاتك تلك. * bQ AA ne Con e $ n ene وتذكر رمه الواسعة الملكين الشاهدين عَليكَ في صلايك وغيرهاء ومثل عند ذَلِكَ دُخولك على مَلِك من ملوك الدنياء مِمُن تُعرفه بالغتى والكرم والعز والرفعة والرحمةء وان لك بالدخول فدخلت عليه وأنت في غايّة الحاجة إليهء فصارَ هو مُقبلا عَليكَ يدعوك لتدعوه» فيجيبك لحاجتك› وهو غي عنك» فصرت انت في سهو ولهو وشغل بهموم لا غنيك ولم تلتفت إلى ذلك الملك العظيم› وأنت المحتاج إليهء أكون ذَلِكَ إنصافا منك؟ أُوَمًا تشهد على وتعترف بالخطايا!!؟ فانظر في ذلكَ!!. وإذا كبرت فاحذر في التكبيرق واغلم ُن الألف من اسم الله فتحة قصيرة ولا بَمدها فتفسد عَليكَ صلاتك» وأطبق اللسان بالحنك” عند تُطقك بهاء وشدّد اللام الثاني وض الهاء خفيفق خوفاً من زيادة الوا فَإَِهُ إن زاد واو لتقضّت ومد اسم الله عند تُطقك به مدا غير مُجاوز للحن بل بقدر ما تُميْز ينها وبين غيرها من التكبير واغلم أنها اول فرض في الصّلاق ولا تم الصّلاة إلا بها وإن لم تقلير على ضَبطٍ ضمّة الضمَّة الفيفَةء ونجفت زيادة الواو فيها لثقل في لسانك أو غیره ولم تُعرف الإاشمام فسكن الهاء مع اسم الف فاه خير عندي من الضمّة امخوف منها زيادة الواو والله أعلم بالصواب. [في التكبير الكتاب! فإذا فرغت من تكبيرة الإحرام فقف قليلا قَدر النفس الواحب ثب استعذ بالف فان الاستعاذة في الصّلاة سّة ثابتة» لا يجوز تركها. ١) مُحركة باطن أعلى الفم من داخل» أو الأسفل من طرف مقدم اللحيين. : : e e e n e e e A e : . ‏٠‎ : . مى ] ُقول: «أعوذ بالله من الشيطان تقولها سرا بلسانك› تُحرّك بها شفتيك ولا تُسمم أذنيك. ومعناها: أك تستجير وتعتصم بالله من الشيطان الرجيم» الذي هو عدو لك من أن يُشغلك في صلاتك بغيرهاء كأنّك لجأت إلى الله تَعالَى في أن يُحرّرك من كید هَذا العدو المترصّد لك على أبواب طاعة الف لِيشعّلك عن الدخول فيها حسدا منه لك وعدوانا؛ فاحذره ولا يقدر على صرف كيده عنك أحدٌ إلا اله يعلى . فإذا فرغت من الاستعاذة فف قدر النسم؛ ن ابداً بقراءة سورة الفاتحة المباركة الي لا أقدر على أن أحصِيَ فضلها لمن هّداه الله. تقول: ليا الق كير © الكنة ل باصي َس اكير © عيب بور آلب قك ته وك نيك © درط الم رط لين أمتَ عَلو عر منوب هرك الاين 4 تقرأها سرا في صلاة النهار ولو كنت إمامًاء وجهرا وسرًا في صلاة الليل إن كنت إمامًاء ا قرا ي صّلاة الفريضة للظهر والعصر سواها۔ وأا مُعى الكند 4 لتراعي ذلك للا تمر فيها كالجهال. فمعى فل َه ب تیت المدح له يما هو اهله. وأا ما اتيت 4%: فجمع وهو بفتح الم فإن كُسرت اللام ققد لحنت لحنا يَنقَضُ الصَلاَة إلا أن يكون على غير عمد؛ والعالمون لا يُحصي عددهم إلا الف فينو آدم عالّم والملائكة عَالَم والحنٌ عالم والبهائم وكل جنس منها -فيما أحسب- عالم. وَقيل: العالم تُمانية عُشر ألفاء والدنيا عالّم واحد منها. اين 4: قيل: بجويع حلقه. ار 4 بالمُۇمنين خحاصة. وقيل: الرحهن: رَّحمان الدنيا والآخرةء والوحيم: رحيم الآخحرة. لل منيب بون اليب 4: مالك كل شي وإنُمَ خص يوم دين ۽ لَه لا يٌملكه غيره. * ۷۹ ۲ er ۱ ‏ا‎ n 7 e n E 5 3 2 : ‏ب‎ 5 7 7 | ل امد الط الْسَْمِ 4 أي: دنا علیہ واسلك بنا فیه» وبتنا عليه وهو طريق لْحَق لط اَن لمت بالهداية من عبادك الصالجين. منوب عله €: من اليهود. و 4: من النصارى واحذر اللحن والتحريف؛ فلا تُفتح الباء ممن «نعبد» ولا كسر الكاف من «إياك»› ل تضم التاء من «أنعمت» ول تكسرهاء فكل هذا لحن ر ينقض الصَلاة؛ لكن المعنّى يبدل وبين الضاد من الظاء من «الضاڵن» وشداد الضاد واللام الثاني منهما أيضا. فإذا قرغت من قراءة الحَمد فف قليلا قدر النفس؛» ثم خر للركوع. سء فإذا أردت روع الله في وقت الجنائك له (أعي: الركوع) وسبّح الله فيه تقول: «سُبحان رو بي العظيم» ثلاث مَرّاتء وإِن شعت حمسا أو سبعا وافتح الياء من «ربي العظيم»› وانو به الخضوع ل؛ لَه لا معى للانحناء على وجه اللعب بلا خُضوع ولا هيبة وَلا إحلال» بل تخضع خضوع عبد الذليل المحتاج› المسيء بين السيّد الكرم الغفور العفو عسى أن يعفو عنك» ويرحمك إذا عَم منك الرحوع إليه.ومعن«سبحان الله»: التتزية لله عَمًا لا يليق به. وتضمٌ يديك وقت ركوعك فوق ركبتيك» فإذا سبحت ثلاڻا فالْهّض قائما من الر كو ع وقل في قيامك منه: «سمع لله لمن حَمِدّه» ومعناها: أجاب الله لمن حمده. وقیل معناه: قبل الله حَمدً من حَمده. ن قل: «ربنا ولك الْحَمد» إذا انتصبّت قائماء فإذا قلت ذلك فر للسجود بتكبيرة تقول:«الله أكبر». WN e ٢ ] ‏ادلا‎ WE: ا فإذا أردت السجود: فقَدم يديك قبل ركبتيك» فإِنَهُ دل على الحضوع في السجوت فإذا صرت قرب الأرض فاقطع وقل: «سبحان رَبِي الأعلى» - بتحريك الياء - ثلاث مَرّات» وإن شعت حمسا أو سبعاء وَالاختيار الثلاث. واغلم أن الركوعَ والسجود فريضةء وما يقال فيهما مِنَ التسبيح سنّة وَاغلم أنه ليس مطلوبا ينك وضع الرس بغير تذل لله تعَاى ف لا مع لذت بل يَكُون وضمُك الرأس كالأسير المخطئ بين يدي القادر على إهلاكه» زيادة على الأسر وهو قادر على فكاكه من غل الأسر فهنالك يُحضر قلبه للحوف والرجاي فكن كذَلِكَ. فإذا سبحت كما ذكرت لك فالهض جالسا بتكبيرة؛ وئمكن في الجلوس» حى يرجع كُل عضو منك إلى حاله في الاعتدال» تم ارجع إلى السجود ثانيا بتكبيرة؛ فإذا قطعت التكبيرة «سبّح الله» نلاا كما وصفتُ لك؛ تُب الهض قائما بتكبيرة فإذا اعتدلت قائما فاقطع التكبيرةء واقراً فاتحة الكتاب للركعّة الثانيةء على ما وّصفتُ لك من قراعّها في الركعة الأو ى. فإذا مُت للركوع لهذه الركعّة وسبّح في الركوع -كما وصفت لك أولأتء وتكون في جَميع ركوعك للصلاة مُعتدلاء حٌى لو حط في ظهرك شَيْءِ ما سقط ولا تمل رأسّك عن قياس الظهر ولا تُحنه إلى الأرض» بل نحي جَمِيعا الحناء مُعتدلاء فإذا سبحت ٹلاٹا فا رجع قائماء تقول: «سمع الله لمن حَمده» في تُهوضك؛ ثم قل:«رنا ولك الْحّمد» إذا اعتدلت من ال ركو ع؛ تُب اسجد بتكبيرة سجدتین كما وصفت لك ولأ بما فيهما من التكبير والتسبيح جَميعا. فإذا فرغت من السجود الْمَذكوں فاقعد منه قعود المتذلل. Re On ene ote : Ln See e oa SS القعود فريضة فإذا قَعَدت فكن مُستقراه ونكون رجلاك ٿي اجان الأيْين» ويكُون ساق الرجل اليم منها فوق أَحْمَص قدم رجلك اليسرى من محل القدم ويكون ورك اليُسرى أمكن من وَرّْك اليم في الأرض. ويداكً في قعودك لِلتحبّات فوق رُكبتيك صَّاعدا إلى فخذيك مُفرّقا بين الأصابمع ويي السجود ت تضم الأصابع من غير ر عليه وقل: «التحيات المباركات لل والصلوات الطيّبات› السلام على النّبي ورحمة الله وبركاته السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين؛ أشهة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن مُحمّدا عبده ورسوله»» فإذا وصلت إلى هُناء فَقم إلى الركعة الثالثة بتكبيرة؛ فإذا اعتدلت قائماء فاقرا الغتمة إلى تمايها واركع لهاء ثم اسجّد بعد ركوعها -علی ما وصفت لك- بجميع ما فيها من التكبير والتسبيح› م الهض بتكيير: للركعة الرابعةء واقراً فيها الفاتحة أيضاء واركع بعد واسجد بعدما تَُقضي الركوع سَّجدتين أيضا مثل ما سجحدت قبل. ثم اقعد بتكبيرة للتحيّات الآخرة فابدًا بالتحّات -كما وصفت لك أَوّلاً- فإذا وصلت من التحيّات إلى حيث وصلت بعد الركعتين الأوليتين› وهو إلى قولك:«عبده ورسوله» فقل متصلا بھا: «ؤة أرسله بالهدى ودين الْحَقَ على الدين كله ولو كره المشركون»”› ود ن سات كل ع پات شون اله : 2 ےس ‎CR‏ سے س م كر س 2 س ص م كے يان الَا َة ر لأر َد َر 4 . ١) ولتمام التحيّات ألفاظ أخحرى كثيرة راجعة إلى احتلاف الروايات معظمها جائز. ٢) سورة البقرة: ٠٠٠0 A a a A a e ee A A . e aa ay E a A ‏وو ا‎ MB N A ‏وا ا‎ E : ‏د‎ RR 2 ‏على اللوازم والوسائل‎ | Xv 2 . گے 1 4 2 ‎2s.‏ ‏نم سلم للانصراف من تقول: «السلام علیكم» وئلتفت إلى يمينك وتٌنوي به للملائكة الحفظة عَليكَء وقل أيضا: «ورحمة الله» مصلا به ولا تُقطع بين ذَلِكَ. والتفت به إلى يسارك تم په في يتك جُملة المُؤمنين› واسجد( بعد التسليم لصلاه الظهر. [معالى كلمات التحيات] إن كنت لم تُفهم مُعاني كلمات التحيّات؛ فان كلمة «التحيات» معناها: الملك لله. «المباركات وَالطيّبّات»: صفة لها كأنّك قلت: تَحيّة مباركة طيية. «والصلوات»: أرجو أنٌها جَّمع كأنّك أضفت حميم هذا الْمَذ كور لله تَعالى. «السّلام على النّبِيّ ورحمة الله وبركاتە»: نعي به مُحمّدا 8$ إكراما له وترجو أن عه ويرد عَليكَ منه. «السلامُ عَلينا وعلى عباد الله الصَالحين»: تَعِمٌ بها جَمِيع الصَالِحِين من عباد الله أجُمعين لَعَل الله يأجُرك وينفعك بهم بذلِك. وأا «الشهادة بأن لا إله ال الله»› فُشهد اله بالو حدانيّة وأُن لا ضدً معف وَل شريك في الأمر والنهي» والخلق والبعث» والحياة والْمَوّت وغير ذلِكَ. وتشهد للبي مُحمّد َة بالرسالة› أنه رسول الله حقاء وما جَاءِ به من عند الف وما قاله مِم أمر به وما هی عنه صدق. ١) هذا السجود الذي يقصده الشيخ بعد التسليم هو السجود الذي يفعله يعض العامة بعد كُلَ صلاة إل في المغرب» أحذا بالأثر الذي روي عن ابن عباس أنه قال: "إن استطاع أحد كم ألا يْصَلي صلاة إل سجد سّجدتين فليفعل"› وكان الربيع بن حبيب يفعل ذَلِكَ وإن لَمْ يوهم ويتمل أنه فعله احتياطا عن السهو أو شكرا على أداء الصلاة. انظر: السالي: معارج الآمال ج۸/ ٢٤٠0۳ RE e PE E E ‏لاقل على لازم وسال‎ [ سسس س رصم ا ا نہ س ن $ وتُصلي عليه امالا لأمر الله له يالى بقوله: و يا ا ارت لوا عله وَسَلَمُواً يا4 راجيا من الله عَفوه ورّحمته في امتثالك لأمره ومن النبي شفاعته لك في القَيَامَهِ إن لم تكن من المصرين. 5 [ما د تفعله بعد قضاء الصَلاة] فإذا خرجت من الصّلاة بعد التسليم فكن بين الخوف والرجاى راجيا القبول إن جعت بها على الوجه الْمَمُور به» خائفا الرد من قبل التفريط والتقصير. وأنتَ لو قَمتَ بها على الوجه الْمَمُور به لما بلغت الغايّةه ولا وَصلت إلى س 1 4 ۳ £ معشار” الطاعة؟ فأين عبادنك من الذرين و يحوب اليل والتهار لا يدود 4٠ وأين ‎CWA‏ راس و وو سس سے و ‏هي ممع لَب إِدا ذكر اه ولت فلوم ودا تلت ءايه اتهم إيستا وَل ‏يوون 4 وأين عبادتك مع ل ليهر سُحَدًا روَا 4 وأين ‎Zee‏ س2 $ و ‏أنت مع الذين و ورون للاذقان بكو ° ؟!!.. ‏وهل تلحق أنت بالنساء الصالحات فضلا عن الرجال؟! فكيف لو تُحضير عبادتك وصلاتك مع أولياء الله من الأَوَلين والآخرين وئاس بعبادێهم؟! لكان يكفيك الخحجل والحياء من أن تُذكر أنت وتُعرف» وربما تود لو ذهبت ذهابا لا يُرجی.. هذا ِن كنت مجتهداء فاجتهادُك في جنب لا يكون إلا كشعرة بيضاء في دابْة سودای لكر ‏١) سورة الأحزاب: ٦9 ‏٢) المعشار:من العش وهو جزء من عشرة أجزاى وهو العشير والعشر. انظر: العين› (عشر). ۳) الأنبياء : ٢٠. ‏٤) سورة الأنفال: ۲ ‏٥) سورة الفرقان: ٤1 ‏سورة الإسراء: ١٠1٠.0 ‎ ‎ مسان ] الله كرم عظيم رحيم غي عن عبادة الْحَمِيعٍ ؛ ول كر عن القليل الحقير أن قبل ‎SOAS‏ ُسعه؛ فارجه بر حمته لابعملك؛› يڪل درجت يًا موا ولو كنت آخرا دون عبادو ْمُوْمنين فربُحك لا يكيف. فإذا كان الأمرٌ على هذا قاذكر ضُعفك عنده وحَاجتك إليهء واعترف بتقصيرك؛ وتكون عَليكَ هيئة الانكسار كالذي عليه حَقٌ حال لأحد فجاءة ببعضه أو بنصفه أو عش أو اقل وجاء يريد مسامّحة الحَميع ممن له حق أَمَا ينكسر ويستحي ويخجل ويُعظّم من له الْحَق إيقبل منه القليل» ويسمح له با حزيل؟!! فإذا عرفت هذا فالْصّب بعد نمام الصّلاة في الدعاء إلى الله تَعَالّىء ولا تستعجل وَلا تمل إِذا كنت على باب كر غني وأنت في غايّة الحاحة وهو يّدعوك إليه يقول لك: أَسْتَت »وهو بضد الْحَلقٍ فن الخلق إِذا سَألتَهم كرهوا وملوا۔ وأ حب العباد إلى الله من سَأله منهم والدعاء لازم عَليكَ بقوله تعالى: تنسب )َر رك فرعب 4< فابداً بالدعاء وهو «لا إله إل الله وحده لا شَريك له له الملك وله الحم ُحبي ويُميت» وهو حي دائم لا يُموت» بيده الخير وهو ع كل شيء قدیر هو الأول والآخر» والظاهِر والباطن» وهو بكُل شَيْء عليې ليس كته نو سَ٤ ومر ميال 4٠ لا تد ركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيفُ الخبير.. وأشهد أن مُحمّدا عبده ورسوله» ون جَمِيع ما جاء به مُحمّد بن عبد الله الي من عند الله فهو الْمبين». ١) سور الأنعام: ۱۳۲. ۲) سورة غافر: ۰٦ ۳( سوره الشرح: ۸-۷. ‎e‏ ت ‎a n ‏ا‎ an Ae Ae e AR ‏س‎ RED e e E ly sr iota Dist ‏ون‎ 5 ‏ُء £ ‎~m‏ موك ۶ ص ۲ ر ‎Ad‏ ‏اقرا آية الكرسي» ول تمدام كهك ركه راه ٠ ولل فل اهمليف اسب م ۶ سے ‎A‏ و ‎ss‏ ۳( تو الملل تَا 4 إلى قوله: و وقرف من بكر كاب %4 2 سے س ص سے 2 ص سے كے 4 س س ‎A E‏ ثم اقرا قوله تعالى: رب ءابا ي الدنا حسنة وف الأخرة وَضَا عَدَابَ ‏ولو كنت قد قرانها ولا خر التحيّات. ثم قل: «اللَهُم يا حي يا قوم بك أستغيث» وعَليك توكلت الهم لك الحم لا ‏إله إل أنت» عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم أسألك أن تُذهِب عني الهم واخرّن ما ظهر منها وما بطن. الله أنت السلام ومنك السلام› وإليك يرجع الأمر بالسلام تبا ركت يا ذا الحلال وال كرام و سحن ريك رب اعرد ما يصفوت )سك عل لمسب لم ولد يه ري العم 4 ١ل ول المد ينو الى لوخد ولدا ولد ب لهه شر ف لمل ولیك لد و من ادل كبا ٠ ‏م بال واقرا الفاتة مَرق وإن شعت مراراء واقراً: ول أَحَدُ 4 » واسأل الله ما شيثت من حوائج الدنيا والآخرةق فإك تُسأل غنبّا كرا و كلما اكثرت في سوالك له كت عنده اقب ‏١) سورة البقرة: ٢٥۲. ‏۲) سورة آل عمران: ۱۸. ‏۳) سورة آل عمران: ٦۲۷-۲. ٤) سورة البقرة: ٠٠ ‏٥) سورة الصافات: ١۱۸۲-۱۸. ٦) سورة الإسراء:١٠۱٠. ‎ ‎ : . ‏٤‎ AWE O ۴W ‏م‎ i ‏م" 1 ا‎ م 3 ی م و ‎AR A e SE De E -‏ , ` ‎Ar‏ | ١ الدلالل على س ص سس ساس ا ن ا ا ا ی ا س م ا ای س س ہا سی م م ست مال ا س پت ہے [صفة صلوات السنن واقس وإذا قرغت من الدعاء من فريضة صلاة الظهر فُصَل سنَّة صلاة الظهر وهي ركعتان بغير إقامةء وتقراً في كل ركعة منها فاتحة الكتاب» وما تيسر م من القرآن» فإذا َضَيتها فصل أربع ركعات طاعة لله تَعالى» تقب بهن إليه. وإن شيعت صليت ركعتين بغير إقامةه بل تَعقّد النية هن بأنَهن طاعة لله ولرسوله مُحَمّد كف وتوجه هن وتكبر تكبيرة الإحرام وئستعذ بالله من الشيطان الرجحيم وتقراً الفاتحة وسورة في كل ركعة والتحيّات الي بين الركعتين الأَوَليتين والآخرتين» تقراً إلى: «عبده ورسوله»› وتقوم للركعتين بغير تسليم؛ هذا إن أردت أربعا. فإذا قضيت ذَلِكَ فلا تقعد بطالا إلى حُضور وقت صلاة العصر إن كنت فارغا مين شغل الدنياء فاشغل نَفسّك في قراءة أو صلا أو تسبيح أو تهليل؛ أو في شغل نافع لانياك بما يُعينك من الذي يعودُ عَليكَ تفعه في الأخرة. فإذا حَضّر وقت صلاة العصر فصل العصر بعد الأذان قف بعد الأذان قليلاء وصلهَا كما وصفت لك في صلاة الظهر فَنهَا مثلهاء م تُخرج منها بسوى النيّةء وهو أن تقول مكان الظهر: «صلاة العصر»» لا فرق غیرها هذاء ولا تُسجد بعد التسليم منهاء إل أن يكون قد لمك من سهو أو غیره. فإذا قضيت صلاة العصر بحَميع شروطهاء فانصرف منها في حوائجحك الدنيوية وإن كان لَك شغل لِشيء منهاء وَإِلاً فاشتغل بما يربك إلى الله من قراءة أو كر أو فكر إلى دخول وقت مغرب فإذا حضر وقت صلاة الْمَغوب فأذْن لها إن يدن أحد غيرك وإن أذن غيرك وأذنت أنت فالفضل واسع؛ ل ينقص على أحد ولو الْحَمِيع. ‎in E a e E a 3 53‏ ا ا 7 الال ` ا . 0 ‏فإذا قرغ للوذّن» فأقم الصّلاَة ي ولا ترقب فة لا انتظار فيها. ‏فإذا أردت ان تصلي الْمَعِب: فاعقد لهاء وهي ثلاث ركعات؛ فاول ما تقر لهاك ثم الإقامَة إن كنت إماما أو وَحدّكء وإن كنت مَأموما فاصغ إلى إقامة إمايك» ولا إقامّة عَليكَ خلفم ثم وجّه التوجيه الأول وجدد لصلاة الْمَغرب ولكل صلاة تُصليهاء تُحدّد النيّة عند تكبيرة الإحرام تقول: «أصلي صلاة كذا الحاضرة كذل كذا ركعة وان الكعبة قبلي.. .» (إن كانت الصّلاة فريضة أو سنق أو نافلة). ن كبر تكبيرة الإحرام واستعذ بالله من الشيطان الرجيم واقراً بعدها الفاتحة واقراً للركعتين الأَوليين شيعا من القرآن من غير تطويل؛ ئ اقعد للتحيّات الأولىء فاقرا منها إلى «عبده ورسوله»» ثم قم بتكبيرة إلى الركعة الثالثةء واقراً فيها فايحة الكتاب وحتهاء تم اركع بعد مام الفاح تحت واسجُد سَجدتين؛ واقعد للتحيّات الات عة ى مامهاء وسم ينا وثمالا كما وصفت لك يى صلاة وقد تَمّت فريضة صلاة مغرب ولا تسجد بعدها. وقّم مسرعا إلى صلاة ركعتي اغب وما سنّة موكدةه بعد الفريضة قبل الدعاء. ‏فصل السنّة كما وصفت لك في س الظهر؛ تعفد تعقد النية لها وذ كر سنَّة صلاة الْمَعْرْب بلا إقامة 4 وجه لها وجلد النيةء وكبر تكبيرة الإحرام واستعذ بالله من الشيطان الرجيم اقرا الفاتحةء وشيئا من القرآن في كلتا الركعتين. ‏فإذا قضّيتهما فانصب في الدعاء كما لك؛ وإن شعت فرت وان شئت فانقص من وقل بعد الدعاء أ و قبله: «بسم الله الرجهن ن الرحيم؛ لا حول ولا فو إل بالله العلي العظيم» (ثلاث وإن شعت أكثر ولو إلى مائة مرق فإن الأجحر في ثم صل النافلة إن أردت ذَلِكَ طلبا للأحر؛ إن شعت ركعتين أو أربعا. وهي: الي بعد صلاة سنّة الظهر لا فرق بينهما إلا في حالتين: ‎2 إحداهُما: هذه تُسمَّى ثافلة فيي عقد لان صلاة الطاعة بالليل يُسمّى نافلة. والأخرى: تُسلُم بعد التحبّات الأول إن أردت أن تُصلي أربعاء وتُجدد النيّة بعد التسليم. فإذا قرغت منها قلا عند أهل الحكايات الذين ضيّعوا الأوقات في لاً شيب بَل كن في صلاة أو قراعة قرآن» أو قراءة أن أو استماع من قرا المستيع للإفادة قريب من القارئ» واذكو الله تَعَالى بتَوحيد وتهلیل وتحمید. بين الظهر والعصر وبين العشاءين فَضلهما عَظيم فلا دع غُمرك يُذهب في اليل والقال والنوم و[إضاعة] المال. فإذا حَضَّر وقتٌ صلاة العشاء الآأخرة قادن لها ول أجحزأك الأذان ممن حضر وقف بعد الأذان قلیلا تُه صل العشاء الآخرَّة: وهي أربع ركعات» تُعقد البّة لها في أولهاء ثم تُقيم إن كنت إماما أو وحدك كما وصفت لك أولاء ثم جداد النيّة لهاء وكبْر تكبيرة الإاحرام واستعذ بالله من الشيطان الرجيم واقراً وسورة في الركعة الأولى وف الركعة الثانيةء وكذَلك أيضاء اقرا فيهما ما من القرآن» وتدير قول الله حين تلو فلا تكن في صلاتك غافلا عن مَعَانيٍ ما قرا كغفلة الصبيان في لعبهم بل دير بقلبك كل حرف منه» فما كان فيه من أمر لتَميْلهء وما كان فيه من نهي لِتزدّجر عن وما كان من حكمة لتنتفع بهاء وما كان من قصص لتعتبر يما حل يمن قبلك» وما كان فيه ِن موعظة وتخويف ونهدید لسٌعظ به وتٌخاف أن يحل بك. ويي كل القراءة ينبغي أن تُتدبرهاء وتتعرّف معانيهاء كالذي جاءه كتاب من ملك رمانه القاهر القادر بالأمر والنهي» والتخويف والتهديدء فإِذا عرفه فلا يستَقِر حى يعرف مُرادَ املك وأمره ومادًا يريد منهء ليقوم بالأمر على ما أمر الملكء .2 َ‫ 7 ِ‫ حَ ويكون ذلك عنده كرامَة لحصوصيته له بذلك دون رعیته. : : ی ا وا ا وا رىك 0 ثم اقرا التحيات ۴ لى بعد الركعتين الأوّليتين» إلى:«عيده ورسوله» وقُم للر كعتين الباقيتن› فاقراً ق كل واحدة منهما: «الحّمد له« وحدهاء إن كنت إماماء أو مأموماء أو وحدك؛ 4 اقعد للتحيّات فاقرأها إلى آخرهاء ئ سم كما وصفت لك قبل هذاء ثم اسجد بعد التسليم لها وادغ بما فح الله لك. وزد على الدعاء بعد صلاتها كلمات وهي: «سبحان الدائم القائم على كل نفس ہما سُّحان القيُوم سبحان الله وبحمده سُبحان املك القدوس رب املائكة والروح؛ سُّبحان العلي الأعلى َل » قن ذلك مُحمود حَمدا جما فلا تسه . ثم صل سنَّة العشاء الآخرة: ركعتين كما صليت سّة صلاة لمرب بلا زيادَة وَلا تُقصان سوى لهاء بذ كرها انها سنَّة صلاة العشاء الآخرة. م صل بعدها الوتر: ثلاث ركعات» وهو من [الستن] الواجبات» حى قيل: إِنهُ فريضة› ما تقد به النية بذكر الوتر» و آنه تُلاث ركعات تُه وجه لها بلا إقامة النيةء وتكبر للإحرام نم بالله من الشيطان جيم نُه تقرا ا ِكَل ركعة منه فاتحة وشيئا من القرآن ما تيسر منه وبعد ما تقضي الركعتين الأوليتين بغير تسليم تَقعد وتقرا التحّات إلى: «عبده ورسوله»؛ تُه قم لمركعة الثالثة فَاقراً فيها الفاتحة وسورة ‏ نم اركع بعدھا واسجد ثم اقعد للتحيّات الآخرة فاقرأها إلى تُمامهاء . واسجّد بعد التسليم؛ وقد مُت صلاتك. فإذا فوغت منها فإن كان لك قَوّة ومقدرة لشيء من الطاعات أيا كان فافعل وَل فم وانو بالنوم الاستراحَّة لتقوّى عَلى طاعة الله مما كان منهاء وانو القيامْ ين النوم في آخر الليل» فَحُذ حظك من صلاة أو قراءة أو ذكر إلى طلوع الفجر. ١) وهو ما ذهب إليه الإمام جابر بن زید ومحمد بن مُحبوب وبعصضص الحنفية. : a At e ‫َ 8 1 ۳W E 9 ta ‏ی‎ F3 ‏د‎ 2 SM AA A A 2 2 . ‎N Av 8‏ ا ‎O‏ الال على للوازموالوساتل £ ‏فإذا طلع الفجر الذي ذ كره لك وهو الصادق من الفجرين فأذْن للناسى ولك أجر عظیم؛ لاه من شروط الصّلاة. ‏ثم صل سئّة الفجر قبل الفريضة: وهي سنّة مؤكدة تعقد لها اليه بأنها سّة صلاة الفجر» وهي: ركعتان تُصليهما بغير إقامة وتوجه لهماء اليةء وتكبر تكبيرة ‏الإحرام تم تمستعيذ بالله من الشيطان الرجيم تُه تقر وسورة ل فل ا ‏س ۱( > ك 7 ‎A 1 MA‏ ی ٠ أل ل لك وآخر سورة البقرة من ‎A‏ سو و رر م مر ہے غم ہہ 7 ‏قوله :ءامن رسو يما أنرل اله من ريه والمؤمتوت كل ءامن با كیو وكیه۔ ورلو ‏م صو سے س س ےس ص ‏نقرف ہے أحر من سل و ريشا وَل ِو 4 0 وان شعت غير ذلِكَ وفي الركعة الثانية سُورة الفاتحة وسورة لفل هو الله أحدُ ې او شئت من القرآن. فإذا قرغت منها فصل فَريضة صلاة الفجر؛ وهي: ركعتان تُصليهما بعقد والإقامة والتوجيه ن تُجدّد لها ثم كبر تكبيرة الإحرام ثم ستعيذ بالله من الشيطان الرحيم تم تقر الفاتحةء وشيئا من القرآنء فيي كلتا الركعتين تين» به إطالة القراءة في صلاة الفجر أكثر من سائر الصلوات» تُه سلم بعد الفراغ وادغ بما شاء الله ويما لك من الدعاء. ثم اقعد - إن أمكنك - إلى طلوع الشمس في المسجد للقراءة» أو للذكر والتهليل والتسبيح فته وقت مُباركء وفضله عظيم وإن لَمْ يُمكنك لشغل مهم فاذكر الله بقلبك وبلسانك سرا وجهراء فاه لا يُخفى عليه شيء. ١) سورة الكافرون: ١. ۲) سورة الشرح: ١. ٢) سورة البقرة: ٢۲۸. ‏٤) سورة الإاخلاص:٠. ‎ ‎ BB ‏ا‎ e ۰ , "N A1 اذا طلعت الشمس فصلا صلاة الشحى. » فإن فضلها لا يُعدٌ ولا يُحصی» فإن شت : فصل أربعاء أو أو ثُماناء أو أكثر» وقول فيها كسائر صلاة الطاعات مين السنن وتُصلي بغير إقامةء وتقراً فيها كلها جَميعا ولو صليت مائة مثلا- بالفاحة وبشيء من القرآن. وبعض يسلم بين الأربع ركعات في التحيّات الأولى› وبعض لا سم وأرجو أن كل ذلك جائز. وام إن صلّى أحدٌ سا أو أكثر بإقامة واحدة» قيسلم بي كل ركعتين يدد النيّة. فإذا فرغت منها فرح إلى إن كان لك شغل في طلب قوت» أو أو تجارة أو صناعة مِمًا يعود إلى تُفعك؛» أو نفع عيالك من ثفقة أو كسوة فكل دَلِكَ من الطاعةء لمن قَصد به الوه الْحَاين لا المع ولا التفاخُر ولا مُجاوزة الحدٌ في جَمِيع أحواله. وإن كنت فارغا ولك غِئى بشيء من عن الكسب فالزم العلم فته بحر لا يدرك قعرّه كلما ازددت منه» فكأنّك ازددت في نفسك قصورا عنه» غير أن الطالب له اجر لا يَعلمّه إل الف إذا كان طلبه لله على ولتفي الجهل عَنهء وليُرشد مَن قدر على إرشاده من عباد الله على فاجعله شلك عن كل شغل. وإن عجزت عن الكل: ن حَرث الدنيا الحلالء ومن طلب العلم؛ فقف عن معاصي الله جَمِيعا فلا واحذر الشرك بالف وقتل النفس بغير نفس» والزن» والرباء وأكل الْحَرَام وشرب الحم واحذر أموال الناس من دقيق وجليل» واحذر الإصرار ولو على مثقال ذرَة؛ فإِّهُ من الكبائى والكبائر تقودُ صاحبها إلى النار-نعوذ بالل منهات واحذر الخحوض مم الخائضين فيما لا يغني من قِیل وقال واصبر قلیلا تسترح طويلا. . . : ا ‎n‏ : ا ‎CONOR‏ 1 ن ‎e eg e a‏ ر ‎PR e‏ 1 0 REE RE r E 2 ِ PSE REE E PE ۴ £ ‏ا الدلالل على اللازموالوسائل‎ B0: وين كس جت عَن النهوض إلى الدرحة الا؛ فلا َر يي أسفل الج بل الوسطى أهوّن عَليكَ هذا ما أصيفه لك لبقيّة النهار. ولا بد لك من ساعات تسى فيهاء إا بقوت» أو بوم خفيف إن تَعوّدت ذَلِكَ في غير الشتاى أو خلوة مع أهل؛ أو مُلاطفة بولّد صغير يما لا فيه ثم انت على هذا إلى أن رول الشمس» وتحب صلاة الظهر عَليكَ فتاهب للطهارة› وصل ربع ركعات بعد الزوال قبل الظهر فَإنّها مُحمودة جما تُصليها بغير إقامة» في أربع كعات شيئا من القرآن؛ء ولا تُسلم بعدما تُصلي الر كعتين الأوليين منهن ثم تُصلي بعدها قرض الظهر على ما تَقَدُم من الصّفة تم امكث على هذا ما ععشت. RR ‎A 1 6 : : : ۱ 0 ۰ t : : ۱ : . . . . ۰ .‏ گا ا ا م ‎A‏ ‏ا َ‫ . - . 4 الدلاتل على اللوازم والوسائل .¥ ‎E ,‏ . سے ہو ن س سے 4 ب 7 َ 4 قو سو و و س ا و س ا ہے ہے سے ‏؛ ااا فيما الصّلاة ومالا يُتقضها من فعل الإنسان ۸ وغیره ‎ ‎F۹ ‏م احذر يا أخي؛ بعد ما وصفت لك أن يكون حظك من صلاتك القيام والشغل والتعب بلا فائدة؛ فاستقم استقامّة من عَرف الربجٌ فيهاء واحذر الشكوك فيها والريايى واجتنب ما ينقضها. ‏فما الشكوك: فإذا عَارّضك شك في شَيْء من حدودهاء من وجيف أو تكبيرة الإحرام أو الاستعاذة أو قراءة الفايحَة أو قراءة السورّةء أو الركوع؛ أو السجود» أو القعوتء وأنت بعد في شَيْء من ذلك الْمَذ كور فاضبطه وأحكمه ف الحال. وما إن جاءك الشكُ والوسواس وقد خَرحت من ذلك الح إلى غيرم مثلا: إن جحاءك الشكُ في تكبيرة الإحرام وقد بّدأت بالاستعاذة فلاً برجم وإن استَيقنتَ ذلك ‏وإن جاءك الشكٌ في قراءة وقد خَرحت منها ودخلت في القراءة أو في الركوع فلا مرجع إلى الشك وعلى هذا في جويع ما يجري عليك من هذا الفن. ‏وأا الرياء: فإن عَارضّك في صلاتك أو في غيرها فلا تُطعه ولا ثبع وانفه عنك ما قَدرت» اذكو حقارة نفسك وضعفهاء وعيويها الظاهرة والباطنةء وها ما قامت به إلا من اله وانظر ما أنت؟ وما عملك؟ء واذكو نعمة الله عليك» فكم أعطاك من النعم؟! فضلاً عن غيرك!!. ‏واعلم أن لا ينفعوئك بمثقال ذرّة أبداء ولا يقدرون على ضرّك إلا ما أراد الله بك وَإِنْهم إن حَمدوك أخحاف عليك الفتنة بالإعجاب والكبرء ورؤية النشس بین ‏التعظيم. ‎ ‎ ‎ ‎ س وإن هم ذَمُوك رَّحوت لك المنفعة بالاتكسار والحياي ورجاء زيادة الاجتهاد في ذلك. ولا طن انلك لو سّبقت الأولين والآخرين الخصال المحمودة ين العلم والعبادة فلا تُخلو من ذامٌ وحَاسد وَربُمًا لا يُصفو لك أهل بيتك من الطعن والغيبةء فلا تلتفت إليهم أبّداء واجعلهم كالعَدّم وإن قدرتَ لهم على الإحسان فأحسن إليهم ولو أسَاعوا هُم فلا ترج إل الله بعال ولا تَخحَفُ غير ولا تُطمَع ٿي سواه. واعلم أن الْخَلقَ لو اتمعوا على مَدحِكء ما تفعك بمثقال ذرّة في الدنيا ولا في الآخرة؛ لامك لو جعت لم يشبعك مُدحهم ولو عَطشت لم يروك ولوسَقمت لم عافك إلا الل ولم ينفعك مَدحهم للاخحرة. وإن القلوبَ بيد الف فلا أنت تقدر عَلى إصلاحها لَك ولا إفسادها عليك؛ فاطرحهم كالعدم. وأا تقض الصّلاة: فَإِنهُ يَحدُث منك فإذا دَحلت ف الصّلاة فاحذر أن تمد تُظرك عن موضع سُجودك عامدل وككفه مًا قدرت ولا ئلتفت به يمينا ولا شمالاء ولا ال وعَظم مَن أرأيت لو ناجيت رئيس بلدك في حاجحة عك أكنت ‎E‏ الأدب تُحمّد الالتفات عنه إلى غیره ما دمت تناجیه؟! فْمُنَاجَانُّك الله تعا لی أُولى بالأدب. سّمعك عن سّماع ب حَويع إلا ما دحل في سّمعك على الغلبةء وصن أنفك عن شم شيءِ من الروائح الطيبة أو الخبيثة› إل أن تَأتيك بغير اخحتيارك» وصّن لسانك عَن النطق بغير ما أن فيه أبداء وصُن قلبك عن الوسواس والتحدّث بما همك إلا ما لا قدرة لك علي وصن فمك عن الأكل والشرب ولو قليلا منه» وصن ١) القال: من القلى وهو ابض ومنه قوله ال #(الشعراء: 0)1 وو ‎KE‏ ‏يديك عَن البطش بهماء أو التحريك بغير حَركة القيام والقعودء وصن رجلك عن المشي والتتقل والتحرك إلا بما لا بد منه من شغل الصّلاة. وإن حَدّث عليك خروج شيء من قبل ُو دُبْر كائنا ما كان او قي او دم من أي موضع كان فإِنّهُ ينقض صلاتك ووضوءك فجاده. وكذلك الضحك والبكاء ينقضَان إلا بكاء ين خَوف الله تعال» لا ينقض الصّلاة. واحذر في الركوع والسجود؛ فلا تنقر في سجودك تقر الديكء فك إن TP تقصت ذلك فَإنّك لم تعش إل تفسّك؛ لأن تفع ذلك إذا أقميّه على الوجه المَأَمُور به يعود تفعه إِليك؛ء وما يرجحع ضر عليك؛ لأن الله تعالى غني عنك» وعن عَمَلكء وعن حَميع خَلقه؛ لمك لو عبادّة لا گفتر عنها ليلا ولا هارا لّم ينتفع منها بشيء.وكذلك إن وَلّم ترك شيئا ين المعاصي إلا ارتكبنّه لم يُضره شيٴي لی الله عن ذلك. وما الثواب رَّحمة منه لمن أطاعَهء والعقاب عقوبة لمن عَصاه. فإذا كان الأمرٌ على هذا فما ضيعته فضره ففكر بين الأمرين إن كنت تُعقل؛ بين قيام على الوجه» وبين تُضييع وأنت قادر فأيٌ ذلك خير لك؟!! واحذر أن على: صُوف أو شعر أو هاب( او حرير او قر أو على طِين أو ماء أو سّبخ أو ملح أو شَيء من سوى الأرض وما أنبتت. وانصب سترة إن أردت الصّلاة في غير مسجد أو بيت» والسُترة قدر طول جلسّة الإنسان فصاعدل ويي الغلظ ولو كانت كحدٌ السيف؛ فإذا كانت السترة قَدامك فلا يَضرك شَيْء من جَميع مًا مر خحلفها. ١) الإهاب: جعه اهب وهو الجلد. انظر: العين؛» (أهب). ٢) القرّ: هو الْحرير ويسمى الإبريسم. WEARERS E ita وإن لم تُنصب سُترَة قمر قدَامك كلب» أو ُب أو حائض أو كان تٌجساً فيمًا دُون خمسة عَشر ذراعا تقض عليك صلاتك. وإن مر آدمي مُسلم طاهر صغيرا أو كبيراء أو بهيمة من البهائم المعروفةء أو سنُور فيما دون ثلائة أذرع تقض عليك صلاتك. الخنافس وأشباهها مِمًا لا َم فيه: فلا ينقض عليك» ولو مر بينك وبين سُجودك. وأا الغ ففيه اختلاف -فيمًا أحسب أي عرفتت وأنا أحبٌ أن لا ينقض الصّلاة إذا مر ولو بين المصلّي وسُجوده؛ لان الامتنا ع منه غير مُمكن. وأا إن لحقتك تجاسة من غيرك في بدن أو توب فلا تجوز صلاتك إلا بعد غسله والوضوء إن كان في البدن؛ وأُمًا إن كان في الثوب فأمكتّك غسلف من غير مس النجاسة أو غسّله لك أحد من الناس فلا ينتقض بذلك وضوءك. وأا العذورة الواحدة: إن كانت في قبلة المصلي بن ثلاة أذرّع فصاعداء فلا تقض عليه صّلاته» ودُون ذلك تنقض. وإن كانت في یمین عنه أو شيمال؛ فلا تنقض عليه ما لم تمسّه. وأا الكَنيف: وهو مُجّمع البول والغائظ فيحتاجُ إلى غليظتين» أو جدارين أو غيرهما. واحذر التاؤب في الصّلاة فَإنّهُ من الشيطان - لعنه الله-؛ وإذا أردت صحّة ذلك فن التثاؤب لا يَأتيك فيمًا أنتَ راغب فيه بهوّى تفسك» ولو طال عليك ذلك ونما يأك ذلك منه يقل الصّلاة على الناس» إلا من حَففها الله عليه. ١) الغ سحلية صغيرة لها ذيل طويل الْحِرباء. ۲) الكنيف: هو موضع قضاء الحاجةء أو ما سى ببيت الخلاء أو و ولا زد ف عند ولا عند نسم بشيء من الحس فان الزيادة عم لا بُن منه تقض الصّلاة. ولا تتتحنح في الصّلاةء ولا تُفرقع أصابعك فيها. وإن أتاك العُطاس فلا برد من حَلقك صونًا رافعا به عندً عطاس بل لا يكون إل يما جاءك ہما لا تقر على الامتنا ع منه. ۱ واحذر أن سكت ف الصّلة أبدًا إل بقدر النفس» أو عندً استماع قراءة الإمام للسورّة إذا كنت تُصلي خلفه. بل مُجمّل القول:كُن في وقوفك للصلاة كأنّك ود لا لشيء أبدا؛ فاي وجدت في بعض الكتب أن بعضا ين المصلين كان في صلاته يَقع الطير فوقه كَظنه جدارا من شدَةٍ سكونه وخسن وقوفه. وإذا لَحقك تقض لصّلاة قد صلينها من الفرائض: إِمًا من قبل نجاسة في حَسدك َسيتّهاء أو في نوب صليت به غير عايد» أو انتقضّت عليك بوجو من الوجوه؛ فن كان اوقت بعد لم يفت» فصلها على مثل ما صليَها ين قَبل» وإن ذكرت ذلك وعَرفَه بعد ما فات اوقت فصلها بّدلاء ولا تُصلها إلا في اوقت الذي تجوز فيه والوّقت الذي تجوز فيه صَّلاَة النفل بَدل الاحتياط: ين طلوع الشمس إلى نصف النهار في الحرَ الشديت وين زوال الشمس إلى دخول وقت صّلاة العصرء ومن وقت دخحول صَلاة المغرب إلى أن تُصلي فرض صَلاَةِ الفجر. ما البدل اللازم بلا اختلاف والصّلاة التي سيتها تم ذَكرنها؛ فتجوز صلاتها بعد صَلاَة الفجر مالم يلع قَرن من الشمس» وبعد صَلاَة العصر مالم يغرب قرن من الشمس. e e aa a pt e A ‏ا‎ ‎E AR Ca A N ‏ا‎ RC E £ ‏اللاللعلىللوازمولسائل‎ eS 0 س لبدل ما ردت بَدله من صلوات الفرائض» تقول: «أصلي لله تعالى في مقامي هذا بدل ما لَزْمَيْ من فريضة كذا (تُعينها) بوقتها كذا كذا ركعة»»وتُصليها مثل ما تُصليها من قبل لا زيادة فيهَّاء ولا تُقصان سيوى لفظ النيّة. وصّلاة البدّل أفضل من صّلاة النافلة إذا كان على وجه الاحتياط لجبر الفرائض؛» فصل: في السهو وما السّهو إذا حَرى عليك في شَيْء من صلاتك؛ فقمت عن أو قَعَدت عن قيام أو قرأت في موضع لا قراءة فيه» أو ركعت قبل قراءة السورة أو سجدت قبل الركوع؛ أو غير ذلك من ترك ما حَضر وتقدم ما فإن مَضّيت على سّهوك حٌى جَاوّزت ثلائّة حُدود انتقضّت صّلاتك» وإن ذكرت قبل أن تدخل فيمًا سَهوت إليه ورحعت فلا سهو عليك. وإن لم مرجع حى دَخلت في الحا الذي لم تصيله بعك ثم ذكرت ورجعت فاسجد للسهو سجدتين بعد التسليم تُفعل فيهما كما تُفعل في غيرهما من التسبيح والتكبير. وإن أردت مَعرفة حدود الصّلاة: فَكبيرّة الإحرام حل والقراءة في حال القيام (أعني: قراءة الفَايَحَة وما يسّر من الْقَرّآن)» والركوع حه والسجدتان كل منها حه وقیل: هما حذٌ والقعود للتحبّات ح. فما دمت في حل من هذه فلا تحرج منه إل بضبط وإتقان» وإِن خرجحت منه ودخلت في غير وشككت ف الأول فلاً ترجع إلى الشك فته أقوَّى على ‎a ooo .‏ م الوسواس» وإن استّيقنت باك لم تقرأه فارجع إليه ولا نترك حدذا من الحدود. ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ RE E a ‏ی ٩‎ 3 e ‏؟‎ ‎0:0 ‏الئل على للام والوسائل ` ١ ا‎ FR وام إن سيت أو سهوت عن تكبيرة غير تكبيرة الإحرام أو عن تسبيحةء أو عن شيء مِم يُقال في سيوى فلا ينقض عليك فَلكَه والله أعلم. والفرائض المعروفة في الصّلة: تكبيرّة الإحرام والقراءة في القيام والركوع› والسجوت والقعود. وما يُقال بعد هذا كله سنن مثل: الإقامة والتوجيه والاستعاذة» وتسبيح الركوع› وقول «سمع الله لمن مده»»› و«ربنًا ولك الحَمتُ»› وتسبيح السجود؛ء والنّحِيّات. فمن ضيّع شيئا من الفرائض عمدًا حى فات الْوقتء فعليه البدل والكُفارة. ومن ضيّع شيا ِن السنن الْمَذكورة فيعجبني له أن يُحتاط بالبدل› أعي: السنن الي يي الفرائلض وما من فصر في ركوعه» وسجوده» وقيامه» وقعوده» واستعجل في قراءته» وأكثر ا يُصَلي الصّلة إلا تاقصة عن التمام ولم يترك شيا عمداء إلا أنه يتعَحُل حى لم بضع كل شيءِ ي مَوضعه على التمام فأرجو أله تُجزيه التوبة بلا بَدل ولا كفارة وكفى به بحسا ونقصَان حظ. والله أعلم. hO e r ‏ن‎ Ae r e, EBES CA A ‏ل‎ Re A e POE ‏ا‎ : ‏وا‎ : “8 3 ‏س س س و س د س سی ات فال .ل مھ‎ ۰ E ‏في صلاة الجماعة وصفتهاء وا حث عليهاء وغير ذلك‎ ۹ ۱ : 1 ۹ ‎e‏ ت س ا فإذا عرفت يا أخيء الطهارة والوضوء والصّلاة مَعرفة صحيحة فلا غفل عن صّلاة الْجَمَاعَة بل حَافظ عليها وَواظِب مُواظبّة الحريص على الدنياء فَإن فضلها عظيم وثواني لمن يسر الله له ذلك جحسيم. فإذا سّمعت النداء فكن لها بالطهارة التامّة وإن قَدرت ألا فوتك أبدًا فافكل ۴ لا إلا الف ولا تدع الرجال يَسبقونك به فيحل بك العبْنُ العظيم وياله من غبن جين يساق اناس إلى العذاب بسوء أعمالِهم ويفوز أُناسٌ بالثواب بتوفيق الله م لِحُسن أعمالهم. وقد وجدت في يعض الكتب: نة كان في الزمن الأول في بعض الأمكنة إذا فات E أحدا صلا الحَمَاعَة أصبح إخوانه يعزونه مُصيبّة أصابته. ووجدت أيضا فيما رفع - أحسب أنه عن الي 8 والْمعى منه -: «أن من صلی العشاء الآخرّة والفجرَ في جماعة وئام ليله أفضّل مِمُن فام ليله ولم يُصل هاتين الصلانين في فانظر إلى هذا یتر كه عاقل؟!! أرأيت يا أُخي؛ لو كنت متلا تاجراء فرأیت متاعا ہما عرف اأُنتً۔ ہما لا س أنه يُحصل لِمُشتريه مين الربح في قِيمَة العَشرّة الدراهم درهم وأنت تقر على شيرائه بما في يك أكنت تتركه لغيرك؟ فكیف ترك وأنت قار لِما يُحصل من ١) جاء مع هذا الحلويث بروايات متعددة نها رواية مسلم في باب فضل صلاة العشاء والصبح في جماعةء عن عثمان (ر٦٥1)) بلفظ: "...قال: يا ابن خي سمعت رسول الله ك يقول: «من صلى العشاء في جماعة فكأنٌّما قام نصف الليل» ومن صلی الصبح في جماعة فكأنّما صل الليل كلە». : ٤ ۰ 6 : ‎a‏ ا ‎MA A a e, E ECE n ae a A‏ ر ‎Pz E 7 E e‏ رن ن 7 ‎A e A A U‏ 27 1 . ی 7 5 . 0 الدلآنل على اللوازم والوسائل ‎VAY‏ ‏ا ی ا ا ا ی ت س ص ا ب ب حو س ہو و ا س و س ا ا ا ا ی اس ربُحه في ذلك الدرهم الواحد أكثر من عَشرة دَراهم وأكثر من عشرین درهماء وأ كٹر من مائة درهمې وأكثر من الف درهم وأكثر بما لا يُحصَى إذا كان ذلك على الوجه؟! و كلما كثر الجمع كان أكثر إثوابهم فكيف نُفسك ب ركه وأنت قادر عليه؟!! وإِن فانّك لم ند ركه ولكل يوم ربح غير ربح اليوم الالء ام تحرص على ربح الكل حى تَحمَع منه مَل ِمَقَاطِع يوم القيامة. وهذه الصّلاّة فرضٌ على الكفاية؛ قكيف ترغب عن هذا الفضل لغيرك؟ فن قد قيل: إِن«صَلاة الْجَمَاعَةِ ئزيد في الفضل على صَلاة الْمُنفردِ بخمس وعشرين صّلاة»” .وف موضع: «لكل ركغة بمائة وخمسين صّلاة»› لكن إذا كان ذلك عند الثقات العارفين الخائفين الله تعالی. نري واحذر لَك في كُر حال» غو الت كن في هذا شه ذا ین . ُن ركب كبيرة أو تُصر على صغيرة؛ أو تُضيّع شیئا مِم برت به أو تفعل شيئا مِمًا لم تمر به هيت عنهء فتكون في الظاهر إماماء ويي الباطن جَهًا فم الناس بظاهرك لملیح ونستّر عنهم باطنك القبيح› فتحیل وزرك؛ء ووزر من صي خلفك إذا ضعت فيكفيك حمل وزرك عن أوزار الناس›ء والله مُطلع منك على ذلك فكنت ف الظاهر فام الناس إلى امتثال أمر الملك؛ وفي الباطن خلفهم على طرّق الهلاك. فاه قيل: «إن الإمام إذا لم يقصد في صلايه وجه الل فهو مم فرعون وإبليس - اله فلا تكن في الدنيا يي المحراب» وفي الآخر ة تعلم بجهلك انك م من أهل العذاب. ١) الحيث رواه الربيع عن أبي هريرة ر١٠۲ بلفظ: «صَلاَة الْحَمَاعَة فصل صلا أحَدِكُمْ وَحْدَهُبخخئس وعِشرين درجة». وهو حدیث مٌفق عليه من حدیث ابن عمر وغیيره. ۲) الْجَهْم: رحل حَهم الوجه: أي غليظه؛ وتجهّمت له: استقبلته بوجه كريه. والحهُوم: العاجز الضعيف. انظر: العين› (جهم). شى وسال ] ولا تُصَل أيضا إلا لف العدل الفاضلء الورع الكامل» فما يكون تضعيف أجر الصّلاة عند الثقات. وما غير الثقة إذا لم يُضيّع شيا من الصّلاةء ولم يكن مُرتكيا لشيء من المحارم يفت إن لم تُصَل خلفه ضَاع المَسجد ين الْحَمَاعَةِ قصل معّه لعمارة الْمَسحد. والصّلة مع الإمام العدل أفضّل وأزكى» والْحجّة في ذلك إذا كان الناس لا قَلَدُون أموالهم وأماناتهم إل أهل الأمائة والثقات من الناس؛ فالصّلاة أولى أن لا يُقَلد فيها إلا أهل الثقة في دينهم لتكون الصّلاة خلقه أفضل وأزكى وأطيب» وأرغب واتَمَ أوحَّب وأنْمى عند الله تثُوابا. قيل: إا لى ارح ولف تن هو ينهم رالو ي سال فإدَا كنت أنتَ الامام فتأهّب للصَّلاَة بالطهارَة الكاملة في البدن والثياب» وحافظ على أُوّل أوقات الصّلقه وتسربل بالورع؛› وئدرع وانتظر الْحَمَاعَةَ - إن سبقتهم = إلى انقضاء ثُلٹ اوقت الذي تُكون صَّلاتكَ فيه هذا هُو الأفضل إن قدرت علي ولا انتظار في صلاة المغرب؛ لان وقتها ضيّق جذا. فإذا أردت أداء الصّلاة بالْجَمَاعَة فاستقبل القبلة وأقم الصّلاة مثل مَا لك ال بلا زيادة فیها سہوی النيّة تقول:«اصلي لله تُعالى ٿي مقامي هذا فريضة صّلاة كذا وكذاء إماما لمن صي بصلاتي ومن مُتوجّها إلى الكعبة»» وأجهر بالإاقامةء وتكبيرة الإحرام وبقراءة الكتاب» والسور جَويعاء فحيثما كان شَيْء من الصّلاة فيه قراءة قرآن» كانت قراءت» وقراءة الفاحَة جهرا للإمام وتُجهر أيضا بتَكبيرة الركوع والسجود والقيام والقعودء وتقول: «سمع الله لمن مده»› والتسليم من الصّلاة. وإن كنت أنت مَأموماء فِا اقام الإمام للصَلاَق فَاسّتمع لإقامته بعد أن تكون متاهبا للصّلاة إلى انقضاء ثلثي اوقت في الْمَسجد الذي تع وديم تُصلون فيه وتكون صلاّك في الثلثين؛ فَإِدًا بلغ الإمام إلى قوله: «قد قامت الصّلاة»› فأجبه وقّم يتل 5 7 | 3 5 ‎E ER‏ 3 1 إليها مُسرعاء ولا إقامة عليك خلفه؛› بل اعقيد النية للصّلاة الي قمت لهاء وقل: «بصَّلاة الإمام جماعة» نمام اللفظ. 4 وجك وجداد النيّةء فإن كبر الإمام تكبيرة الإحرام قبل أن تيم أنت تُجديد النيّة فابعهء ولا تُكبّر أنت حى يَقطّع صوئه من القكبيرّة» وإن أنثممت التوجيه وتجديد النية قبل أن يُكبْر هُو فاسكت مُنتظرا إلى أن يكب فإذا كبر فاتبعه بعد ما يُقطع ال بير فإذا سكت فاعلم أنه عليه الاستعاذة سراء فاستعذ أنت سيراء تُحرّك لسانك بالاستعاذق ولا تُسمع أذنيك. فإذا استعذت فإن كانت صَّلاة يجهر فيها مثل ركعي المغرب» وركعتي العشاء الآخحر وصلاة الفجر فلا قرا الفاتحَّة واسكت مُستمعا له إل أن يطول ذلك وتظرن انه ساي فسبّح له للسهى تقول: «سبحان الله»جهرا. فإذا ابتداً الفاتحَة فاتبَعه فِيها بقراءهاء قن قراءئّه هُو لها لا تُجزيكَ عن قراءتهاء فإذا يها فلا تسبقه مُتعمّدا.. وإن كان هو في القراءة بطيئاء فلا يُضيرك أن إذا لم بدا قبله. فإذا اكم قراءة الفاتحَة وبَسمّل لقراءة السورّق فَقف أنت مُستمعا له ولا تقر السورة ولا عَليك قراءتها خلفه. وإذا سّمعت من قراءته ولو قَدرَ نُلاث آيات أَجرأك ذلك. - وإن كنتم في صَلاة النتهار› فإذا كبرت بعد تَكبيرّة الإحرام واستعذت فلا قف مُنتظرا له؛ لأن القراعة للفاتحة في النهار عَليك عَليك وعليه سرا ولا تعرفه م بدا لتتبعه -. فإذا أثْممت الفاحَة أو قراعة السورّة في صلاة يقرا فيها اقرا آن» وكير الإمام وخر للركوع فلا ركع حى بقطع القكبيرة فذلك أفضّل للمأموم من الإمام؛ وأمًا سّبقه فينقض الصلاة إذا سبق المأموم إمامَه عَُمدا ل أن فيرجع إلى ما كان؛ ويسجد للسهو بعد نمام الصلاة. 1 EER A فإذا رقع الإمامٌ رأسه من الركوع؛ يقول: «سّمع الله لمن حَمده»› قارقع أنت رأسك بعد وقل مثله: «سمع الله لمن حَمده»› وقل أيضا: ولك الْحَمدُ». فإذا َر الأمام مُكبّرا للسجحوي فاتبعه أنت بعد ما تصيل جبهته إلى الأرض» وكير مثله فإن رفع رأسَه ِن السجود بتَكبيرة فإذا أ الكبيرة فاتبعه أنت رَافعا رأسك من السجود كبيرةءوإذا كبر للسجدة الثانّة فاتبعه أيضا.. وأنت على هذا إلى ثم ولا تُسلّم أيضا قبله. وِن سَها عن شيء من سر الى جه او جَهر الى سن او قیام ل قعود او قعود إل قيام أو سجود عن ر كو حع ُو ركوع عن سجود فسبح لف ولا تسبقه إلى ذلك الح عامدل وعليه هو سجود السهو ولا عليك أنتَ سُجود للسهو ولا لسهوك خلفه إذا لم فرط فيه بالإبطاء حى تتم حذا. وَمِمًا يُْمَر به المامُ: إذا دعا بعد مام الصّلاة ألا يحص تفسه بالدعاء وحده بل يدعو للجميع› مثل أن يقول: «رّب اغفر لي» فيقول: «ربنا اغفر لنا وار منا» بتون ولا يَتفرّد بالدعاء وَحدَه القوم ويَتعاهد الْحَمَاعَةَ جين التفاته إليهم بالتسليم عَليهم وبالْمسَاء بعد صَلاَة المغرب» وبالصبّاح بعد صَّلاة و الما ب بعد صلا العشاء الآخرةق لِمَا كسبوه في النهار. وينبغي لَه أل يُطيل عليهم القراءة في الصّلاة وما ان يقل في ذَلِكَ عَليهم فيُملوا؛ ل فيهم الضعيف والقويء وكبير السن وسقيم البدن» ولا يوجز يي القراءة خحوفا ألا يُفهم ذو اللكنة وميل اللسان قيتوسّط بين فلك ويَقتّصيد في ذَلِكَ لأجل الرفق» والتعاون على الطاعة. وينبغي له ألا يتعمد سَِق أحد من الْحَمَاعَة ممن تَعرّد أن يُصَلي عنده» ولو عتب شیئا. ١) كذا في الأصل ولعله يقصد توديعهم للرحوع إلى أهاليهم بعد طول اليوم الرجوع والاجتماع بعد التفرّق» أي: يجتمعون بأهليهم ليلا بعد تفرقهم عنهم صباحا. انظر: كما ان توب یٹوب والمثابة في اللغفة: هو العين› (ثوب)- HL FA xO ai a OOS CR! Slay n Ss Nn 3 ادال على الوا والوسائل: 9 RR AL, ولا يكون في الْمَسجد إمامان بصّلاة واحدة في وقت واحد إل أن يكون جاء إمام فصلى بِحَمَاعَة ي الموضع الشرقي دون المحراب» تم حاء إمام بعدما صلی هذا فصلی يجماعة في محراب ذَلِكَ مسجد لا تفوتهم السّمَاعَةَ.. وهذا إِذا كان ذلك مسجد فيه صَلاَة اْحمَاعَةَ ثينةه ولا تنقطع إلا لعذر. . وما إذا كان مسجدا لا يُصَلى فيه جَماعة في العادّة فائفق في بعض الأوقات لهم أن جاءت جماعة فجَائز لهم ان يصلوا جماعة بعد جماعة. وكذلك في غير الأمساجد مئل: العُرّف الى نعود أناس يصلون فيها جَماعةء فَجَائْر لهم أن يصلوا فيها جَماعة بعد جَماعة وجَائز للمصلي وحده أن يُصَلَيَ فيهنً ولو في حين ما تُصلى الْحّمَاعَة ولا حب أن يۇم الأعمى بالبصير مع وجود البصير ولا القاعد بالقائم› ويؤم القائم بالقاعد.. ولا يم الْمتيمّم بالمتوضّئ عند وجود المتوضّئع» ولا المُسافر امم إلا أن يسبقه بالفضل فيؤمٌ فِي الْمَعْرب والفجر. 7 فضل: في الآخول فى صّلاة الجماعة وأا إذا جعت إلى الْمُسجد طالب ِصّلاة الْحَمَاعَق فُوجدتَهُم قد سَّبقوك بشيى مصلا بآخر الْحَمَاعَة إن وَّجدت وانو بعد عَقد تلك الصّلاة المعيّنة أنك ُصَلي ما أدركت بصَلاَة الإمام وبل مًا فإن دَحلت في الصّلاة وقد سَبقك الإمام بقراءة السورةء ولم تُدركها لتسمعها منه إذا كان في صّلاة فيها قراءة» بل قرأت الفاتِحَة بعد ما وجُهت وأحرمت وركم الإامام فار كع على أثره؛ واتبعه في بقية الصّلاة من ركوع وسجود وغيره قراءة السورة إلى أن الأمام من الّحِبّات الآخرة. فإذا قعد الإمام للتحيّات؛ فاتبعه أنتَ إلى حيث يُصل إلى «عبده ورسوله»› قف إلى أن يسم الإمام فإذا سلم الاما قمت أنت بتَكبيرة» وقراءة السورة الي قرأها الاما e ‏و‎ a a ا ىلو وتن ] في يلك الصّلاة أو غيرها من كله جَاير لك.. فإذا قرأت ما تيسر فر لبقيّة تبات بلا ولا سجود؛ لأنٌك قد ركعت قبل وسُحدت واقعد بلا ثم اقرا بقيّة ابات وسلم ققد تمت صَلانّك.. رن سبك باكر بن كلت متلا بالسورة وبالفاتِحَةء فَأتِ بهن على ما وّصفت لك اوّلا. وإن سَبقك الإمامٌ بركعَة تام وأدركته في الركعة الثانيَة فاعقد اة على ما لك؛ ووجّه وأحرم إن أدركته قد قام لها.. وإن جئت بالتوجيه وتُجديد النية وهو بعد لم يقم للركعة اة فلا تُكبّر الإحرام حى ينتصِب الاما قائماء تُب كبر انت للإحرام واتبعه في بقية صّلاته.. فإذا وسل فَقف أنت بعد ما تُصل إلى عبده ورسول تُم قم بعد تسليمه» وات بالركعة الي سَبقك بها تامّة بقراءقها وركوعها وسجودهاء وانتصيب منها قائما للركعة الانية؛ لكك لم قم لها اول بم يعت الإمام في القيام وفاتك القيام لها. فإذا قمت لها فن كان فانّك منها شَيْء من القراءة للفاتحّة أو للسورّة فأتِ به ولا فاقعد فة التحيّة.. وَإن فاتك ركعتان فَأ بهما على هذا المعنّىءو كذلك إن فائتك وما إن جئت وقد صارً الما ی آخر ركعة من الصّلةء فإن عَقدت النيّة ووجُهت وأحرمست وهُو بعد لم ركع تم ركع فاركع مَعه وأخًر الْحَمِبع حى الاستعاذةه وأتٍ به من بعد على الترتيب. . وأا ِن ركع الامام للركعة الأخيرة وأنت بعد لم تحرم فقد فاتك الصّلاة معه إلا أن تُحرم ودر كه في ذلِكَ ال ركو ع ولا فلا. وحدك إن لَمْ يحصُل لك إِمَام غيره. والذي يفوك من الصّلاّة الذي سّبقك به الامَام هُو اول صّلاتك في القول الذي تعمد عَليهء والذي تُدركه مع الامَام هُو آخرٌ الصّلاةء والله أعلم بالصواب في هذا وغيره. و ر ‎SR‏ 2 و ‎A E e n‏ طون ا س ‎a E A e‏ 2 1 ل ‎NR I E AR e‏ ‎e‏ .۱ 2 . ۷ الدلائل على اللوازم والوسائل ‎Vey‏ ‏شك م س س اس اسا سد ب 8 :2 س سی ا م ص وا ان ا ا ن ا بے سے والله -تعالى- غني عن يلاء عبله وامتحانه» ونما جَعل البلاء إمصلحة العبد: ِم ليَذكر أو يتيظ إن كان له قلب حي لن الأمراض مَكروهةء فعسًاه يذ كُر بها الآخرة وما فِيها من الأمراض» وَإن كانت أمراضُ الدنيا دون ذلك لكر العاقل تكفیه الإشارة. = وإِمًا أ أن عقوية ِذنب قد سلف فر الله = تَعَلّى- له بِعقوبة لك الأمراض؛ حظ عَظيم لِمَن عُوقب بذنبه في الدنيا قبل الآحرّة. 4 3 أن له زيادّة في الدنيا قبل الآخرة. وما أن تُكون له زيادة في الثواب.. خا رای ته ئی الي قي ل د يرضى ويفرح بذلك ویشكر وإلا الأمرَ إلى الله ويصبر ولا يشكو من مولاه. وليكن ذلك عنده إكراما من الف إذ ص يدرجة الأَنيَاء؛ لاهم اكر ابتلاء ومحئًاء وهذا شَيْء لا يَدُوم ویبقی فإذا شَيء من هذه الأمراض: من وَحَع بَطن؛ او حُمى؛ أو مساو في شَيْء من الأعضاء مِمًا كان من الأمرَاض؛ وحَضرك وّقت الصّلاقة فإن قدرت عَلّى الوضوء الما فتوضًا كالصحيح وإن لم تقدر من شد الم او وف ضَرر ين الْمَاء فَيمُم NL e N a Na a or Sa SA Se Ê 7 a 4 8 A ‏گی و اہ ا م و‎ ‏ه2 ا ا‎ RO a A A A CL e ۳ ‏الدلالل على اللوازم والوسانل‎ 0 | o للصّلاة على ما وصفيّه لك أَوّلا وجائز لك أن ئۇ خر الصّلاة غ عن اول الوّقت ِن رّحوت زيادّة قوة. فإذا حضر وقت الصّلاة وتوضّأت لها أو تيمت فن قدرت على ان تُصلي قَائمًا فصلها قائما ولو لَمْ تُصَل قائما إلا الفرض وحده!!. واجتهد في ذَلِكَ ما قدرت فإنّي سّمعتُ أن الشيطان- لعنه الله يُجاهد الإنسان ي لجن عَن الصّلاة أكثر منه في الصحّةء وخاصّة في الْمَرض الذي يُؤديه إلى الْمُوت؛ لابه يريد حَلاكه لِيمُوت على مَعصيّة الله والعياذ بالله ممن ذَلِكَ. فإن لَمْ قور أن تُصلّى قائما فالله رحيم كر رَوُوفٌ بالعبات» ولا يكلف الله نفسا إل وسعهاء فصل قاعدا واركع واسجد في قعودك؛ وإن لم تُقدر قأومئ لِم لا تُقدر عليه من الركوع والسجود ولو بالاشارة قليلا كأن تُطَاطِئ رأسك للركوع وتُخفضه للسجود أكثر من خَقضيه لل ركوع. وإن لم قاور عَلى القعود ولم تُطقه فالله أولى بالعذر» والله أعلم منك بنَفسك؛» ولا يحفى عليه حَالْك. فصل نائما إن شعت أن تكون عَلى جَنب» ووّجهك إلى الْقِبلَة حيثما كنت وحيثُما كائت اة ينكء وإن شعت فكن مُستلقيا وتكونُ رجلاك مما يلي اة حى سمثلا - لو قمت قائما لكنت مُسّقبلا للقبلّق وأومئ ِن قدرت أَيضًا للركوع والسجود؛ أو لأحَدهِما إن قدرت ولو بعينك؛ وإن لَمْ تقر فعلى ما أمكنك ولو لم تستقبل الْقِبلة ولو لم ُويئ» بل اقرا الصناّة ّى تمامها. فإن الك عَليك الْمَرَّض حى قل هنك وعَقلك؛ ولم تقو على إحكام قراءة الصّلاة لا قائما ولا قاعدا ولا نائماء فَكبْر لِكُل صلاة عمس تكبیرات بلا توجیه ولا تٌسلیم فإن عَجَّزت عن التكبير فالله أولى بالعذر» فَقَد احطّت عَنك الصّلاة. ‎REE E E e EE RE E DO E MO O O a te‏ ؟ دل ۱ 3 آ 1 ۹ ۰ ۱ ۳ ۲ اقل على لازم والوسائل ` س ‏س ی ا ص ہے ہے یحی ہہ ون س ‏والنية لِمَن أراد أن يُكبر لهذا ميض أن يقول: «اللهم ِي واعتقادي اني أ كبر لهذا الْمَريض خمس بكبيرات ُداءِ لما زمه من فرض طاعَة لك ولرسُوله ‏محمد ‏فصل: [في صفة صّلاة المريض] ‏) إذا كانت يِيابُه الى عليه غير طاهرة» وقدر على تُزعها عنهء فليتزعها ويلبس ثيابا غيرها طاهِرّةء وإن لم يقدر على تَزعِهاء فيجعل فوقه نُوبا طاهِرا ويصلي. وكذلِك الفراش إن كان غير طَاهِر وقدر أن يتحول عن وإلاً فيصل كما أمكنة وقدر.. ‏والذي يُصَلي جَالساً ن الْمَرّضء يّداه في حال القيام - وهو في حين القراءَة = مُرسلتين إلى الأرض يحاؤيان حَسدَه وهُو القعود فوق ركبتيه كصَلاًة القائم» وفي السجود في الأرض؛ ولا بهما أُذنيہ وق ال ركو ع على فخجذیه. . هذا إن قدر ‏على لِك وإلا فعلی ما يقر وي كُل حال لا يكلف مالا يقر عليه وله بعباده ‏رؤوف رحيم. ‎AAAS ‎77IN ‎TL ‎NUE ENN] 174 AZ, ‎e mase ‎ * : : . . ۰ E FHF : . . ۰ . : . : سم في صفة صلاة السفر وصفة الفرسخ | ا مساو ا ا ص ن ف س ا سا ا و ا س و س ا اس س س و یا ا كہ س ی م اص ای م پو وإذا بدا لك خروج من وطنك في حاجة عَنَتكَ في ب بر أو بحر قدر ما تُجاوز الفرسخي.«؛ لان أكثر الناس ييحتاج إلى الأسفار؛ ِم لتجارَة أو لحرائةء أو لصناعة او أو الحَب أو لطلب أو لزيارة أخ في الل أو صِلة رَحم قَلمَا يَخلُو الناس فصل قصراء إلا أن تكون خرحت من وطنك قبل حُضور وقت الصّلاة ونيك ألا بيت أو ألا تيل حى تُجاوز الفرسخين» وحَضرتك صّلاة قبل أن تُجاوزهما فصل قصراء وإن نوّيت مَبيتا أو مقيلا دُون الفرسخين فصل تماما ما لم تُجاوزهُما. والفرسخان: هُما - فيما وحدت- كل فرسّخ اا عشر الف راع أو اثنتا ألفَ خطوة. والمعتى: أنه إذا مُشى الرجل مَشيًا عَلى الوجه الأوسطء لا وبا ولا دون المّشيء حَسب من مُوضع قدمه الأولى إلى مَوضع قدمه الأخرى. ل قا اك ‎e‏ ى ذا مد قا له ذ اء “ والذراع: قيل: إنّه "وهو ذراع ونصف. وقول: إنه بذراع وسط. ١) الفرسّخ: ثلائة أميالء والميل أربعة آلاف ذراع؛ بجموع الفرسخ انا عشر ألف ذراع. ٢) وهو ما يقارب اي عشر كيلو مترا بحسابنا اليوم. ٢) وهو الذراع الحماشمي عند قومنا نسبة إلى بي هاشم. والعمري: نسبة إلى عمر بن المخطاب ته وهي الذراع الي مسح بها أرض السواد وهي من الأذرع السبعة كما جاع وهي: : القاضية أقصرهاء ثم اليوسفية تُم ثم الحاشمية الصغرى» الحاشية الكبرى» ُء العمرية تُه » الميزانية. والذراع: ما يقارب ٥ سم أو ٥ سم. انظر: د/ محمود عبد الرحمن: معجم المصطلحات الفقهية ۲/ ١٠٠-٤٠٠. وانظر تفصيل ذَلِكَ في معصارج الآمال ١٠/ ۹۷٠- ۹۸٠. ر 4 ® . . : e E 4 ‏ا ل‎ 7 ¢ 1 9 9 1 e de A e e e 4d 2 ER E5 e ‏٠‎ r. ‏ر‎ ‎A ۸ ۰ ۰ 1 A 0 ‏الدلانل على اللوازم والوسائل ا‎ 1 والعمران: حدُهُ من الْمََازلء والنخل الْمحّمع في البلِ؛ فإذا رجت من وَطنك ِسَفر تريد مُحاوزة الفرسخين جاز لك قصر الصّلاةه وإن شعت الْجَمع؛ ما القصر فهو قريضة بكتاب الله يك وهُو أن تُصلي كل صّلاة في ويها لا يكون إلا في فرضها أربع مثل: الظهر» والعصر والعشاء الآخرة. َا الْجَمع فسنّة من لبي أن تؤخّر الظهر إلى أو تحر العصرً إلى الظهر» العشّاء الآخر إلى الْمَعْرب وتۇخر مغرب إلى العشّاء الآخر. والذي أحبّه من ذَلِكَ إن كان المسافر مُقيما لابا في مَكانِ لِشيء من الْمَعاني» مثل: الشهر والشهرين والثلائة... قُصاعدا أن يُصلي قصرا كل صّلاة في وقتها ركعتين. وإن كان في طَريق أو في بلد غير لابث زمانا ن يُصَلي جَمعا بسّة الي وما الأوطان: كفيها احتلافٌ؛ قول: الرحل له أربعة أوطان. وقول: وطنان. وقول: ثلائة. وقول: وطن واحد. وقول: له ما شاء من الأوطان. والْمَأة: بم إزوجها في الوطن؛ وَإن لم يكن لها روج فلها وطن واحد. ما اة لصّلاة السفر: تقول إن أردت أن تُصَليها ظُهراء قلت «أصلي ل على في مَقامي هذا فريضة صَلاة الظهر الحاضيرّة ركعتين» وأجرٌ إِليهَاسوإن قلت: وأضيف ليها [فَحَاير]- فريضّة صَّلاة العصر ركعتين أصليهما حَمعًا صَلاَيْ سفر»» ولا وإن صليتَ في وقت العصر قلت:«أصلّي لله في مقامي هذا صَلاَة الظهر الفائتة ركعتين» أضيفها إلى فريضة صَلاة العصر الْحاضرة ركعتين أصليهما جَمعا صلاني سفر» مُتوجّها إلى الكعبة». وكذَلِكَ صّلاة المَعَوب الآخر على هذا الْمَعىء وصّل بَعدهُما ما شعت إن لَمْ تُضيف الوترً إِليهمًاء وإن أضفته فلا تُصل بعده شَيئاء وأفرد في وقت وجَائز لك جمع الوتر إليها في وقت المُغرب وأفرده في وقت الْعِشاء الآخر. ˆ الل على للوانمولساتن ] وما صّلاة الفجر: فلا قصر فيهاء ولا تہ تمع إلى شى ولا زيادَة فيها ولا تُقصان سِوی ذكر صّلاة السفرء وإن لم مذ كره فلا بَأس عليك. وأا إِذا أراة الْمُسَافِر تأخير صَلاة الظهر إلى العصس أو الْمَغرب إلى الِشّاء وى به ون وى في سيره كله أحزانه اة لى والأفضل كحديد الي كه صّلاة في وقتها. ولفظ النيّة: أن تقول:«اللهم ني واعتقادي في سفري هذا آنه من وقتِ نزول الشمس إلى وقت غُروبها فهو لي وّقتٌ واحد لصلائي الظهر والعصر ومد وقت روب الشمس إلى كلك اليل اهو رقت لصلائي امرب لاء الأعرةه ان بالرخصة واقتداء بالسنّق طاعة لله ولرسوله محمد $ڭ». والعبد الْمّملوك: تبع لسيّده في الصّلاة. والصبي: حيث بلغ انم الصّلة ولو كان في سر لی أن يُخرج من ذَلِكَ الْمّكان. وأَمًا اباي فحيث ضّرب عموده في مكان من الفلاة سّاكنا هُناك َنَم الصّلاة. وأا إن ضّرب عَموده في بَلدٍ قيطا لقيره نم يرتجل فهو مُسافر الصّلاة. وأا الذي يُسافر في البحر: فإذا ركيب في البحر مُسافرا فصر الصّلاة ولو لَمْ يسر فرسّحين عَن وطنه. وأا الصّلاة في السفينة قصرا للمسافر إلا نه بصي قاعداء إذا لم يقدر على القيام» وإن قدر صَلى قائما. 4 ا ولیس لى م ن صل ل السفينّة ل إن ُن سلوا جَماعة وأمًا إن م ` ١) البادي: هو الْمُقَيم في الباديّة والصحاري كالبدو. ۲) الفلاة: هي الصحراء والْمَفازة. ۳) الفَيظ: هو صميم الصيف والقيظ: المصيف. انظر: العين؛ (قيظ). E r r r ta E i E ‏؟‎ ‎VY `” ‏لاقل عل اللوازموالوسائل‎ 7 س . سس ‎ve‏ ۱ ا وو | د فى صفة صّلاة الجمعة 1 ۱۲ ۱ 1 ۱ ت س 0 ‎a‏ 4 وام ما صّلاة الجمعة: فهي فريضة خاصّة لمن لحقه شَرطهاء فان لَحِقك - يا اي - شرطها فقم بها ولا يُسعك جَهلهاء وهي لا بكون إلا لف أَئمّة العدل. وأا في صُحار(): فثابتة يي كل وقت» ولو في غير رمان العدل. وأما یي فلا تكون إلا لف أُثمَة العدل. ‎e e‏ 7 ِ و ولا تلرم صّلاة الجمعة امرأة ولا صبيا ولا عبدا مملو كاء ولا على مسافر إلا آن ‏يحضرّها المُسَافِرُ ويرغب في صلاتها. ‏وإن ردت معرفة صَلة الْجْمعَة: : فتاهب لها بالغسل التامء فيه مندوب إن أُمكن غسل الحَسد والثياب فهو أ وال فاغسل إل أن يتعذر فيجزي والفُسل يكون بالنهار لا بالليل. ‏وإِذا وانوه لأداء فريضة الْحُمعَةَء واترك الأشقال في ذَلِكَ اليوم - إن أمكنك - إل شغلا يي طاعة الله تَعالىء ودع البيعٌ والشراء؛ إنهي الله تَعَالَى عن وخاصّة عند الْمُوذْن للجمعةء إلى أن تتصرف الْحَمَاعَة ين الصّلة. ‏وامض إلى حَامع بعد الوضوء- إن أمكنك - قبل الزوال› وال فبَعِدَه بقليل» ولا داع الرجال يَسبقونك إلى لحي فَيلحقك لعن يما لا دركه بن بعد ولا يُغني الندّم. ١) صُحار: مُدينة عمائية من أقدم وأهم المدن الساحلية في عُمانء تقع على بعد ٠٠۲ كلم شّمالي غربي العاصمة ‏مسقطء وهي حاضرة شمال الباطنة» وقيل بذلك نسبة إلى صحار ب بن أرم سام بن نوح البي اَل ۲) تزوى: هي العاصمة الداخلية لسلطنة وتقع على بعد ٠ كيلو مترا من العاصمة مسقط نحو الحنوب الغريي. ‎ ‎ ‎ A ‏ر‎ A e : RE I O OE 0 | الدلالل على ٣۳ ج س سی ا و اا ا ا ا ی س سی ےم و ای ی ا سے ی س ی ین س ماس ما ن سے س y1 أرأیت لو كنت تاحراكء وسّيعت بسلعّة مُربحةء أما كنت تُحِبُ أن تُسابق ليها إحوانك وأقرانك؟! فهذه احق بالسباق› وبين الغادي إلى مسجد ول اوقت وبين بع بيت لا يعلم قدره إل الله إن لم كن اول قلا یكن آخیرا.. فإذا دلت مسجد فلا تش تغل بالقيل والقالء وبأشغال النساء والْمَال بل في ذكر الله فإن كنت حافظا للقرآن قاقر ما تيسر من ولو سُورّة الكهف» فإن قراءئها مأمور بها في ذَلِكَ اليوم خاصّة. وإن كنت لا تحفظ الْقَرآن فصل طاعة لله ما قَدرتء وإن شعت جَعلَه بدلا احتياطً إنقصيوك في القرائض فهو وان أحبيت أن قله طاعة ثم ما هُو.. ٩ وإن لم قر على الصّلاَة قاذ كر الله يرا وجهرا» بتهليل وحمي لر وئسبيح لله إا ُن يبدا الْحَطِيب بالْحُطبةء فأنصيت لهاء وتَفَهّم لِمَا فيهاء وعه بقلبك» واعمل به. فإذا كم الحَطِيب الْحُّطبَةء وقامْ الْمُقَيِم قأنصيت إلى أن يُصل إلى قول: «حَي عَلّى الصنّلاة»› فانتصب انت قائماء وابداً بالنية عند ذلك واحذر النطقَ من حين يبدا الْحَطِيبُ فلاً نطق بشيء حى لو دَحلت الْمَسحد في ذَِكَ اوقت ولا تُسلّم على الحَمَاعَةِ في المسجحك واصمت عن جَميم اللو فإن لَعَوتَ فسدّت عَليك صَلاة عة إلا أن تحرج ين لمحد وئعوة نة ^ ون ردت الصلاق فة فقل: فقل: «أصلي له تَعَالى ئي مقامي هَذا فرِيضّة صلاة الْحُمعَّة ر كعتين أُداءِ للفرض تبعا للامام› وأصلي بصلاتە». وائبع الإمَام فيما يقرأمv‏ كما تتبْعمَه في سائر الصّلاة ولا تقراً خلفه فيهًا شيئا مِن لْقَرآن [إل الفايحَة] . فإذا الإمام فصل سن الظهر ر كعتين - إن كنت مقيماء أو مسافرا وأخرت صل العصر إلى وَقيهاء وصلٌ بع صَاَة اسن ما شيعت Ld TA a TES CET E i E a E 0 2 .__ ‏على اللوازم واليسائل‎ 7 وأا إن كنت مُسافرا وجّمعت العصر إلى الْحُّمعَة قلا تُصل بَعدهًا شيئاء وجائز لك جَمع صلا العصر إليها. فإذا قَضّيت الصلاة حل لك شُغل الدنيا الحلال من البيع والشراء والْحَرث وغيره. وإن أردت العُليا فلا تَشْعَفِل إل بذكر الله يك ولو إلى الليل» فإن في الْحُمعَةٍ سَاعَة لا يوافقها عبد مُسلم يدعو الله - تَعالّى - بشيء إلا استحَاب لَه إذا كان الدعاء على الوجه الصحيح الَْايِر. وينقض صّلاة الْجُمِعَة الذي يَنقض غيرهاء وإن انتقضّت عَليك في وقيها الْحَاضِر فصلها أربعا تفسك» وبعد قُوات اوقت ركعتين إن كان النقض من قيلك؛ وإن كان النقض من قبل امام فأبدلهَا كذا فيمَا عندي اني عرفت فيها. و ‎a Ae e a A‏ ل ر ا ا ا ‎Si‏ ل ن ت 2 لط عم ر ل 2 س ۴ ‏اللا على‎ | 0 Hek س س ص ر سای س ا ا س سی سای سا كے ن ی سے 3 2 5 ا : ِ ٍ ا في لزوم البَدَل والكفارات وصفة إنفاذ الكقارات عن الصّلوات والله الله يا أخي- حافظ عَلى صّلوات الفرائض في كل حين؛ وفي كل وقت؛ راجيا تُوابَ الله ستَعَالى - خائفا مقاب قبل ان يي عَليكَ یوم أو ساعة تود فيه صليت ليلا أو هارا بالحهد والْمُحافظة ثم لا ييمكن ذلِك. والأمرٌ- يا أخحى - قريب فما أسرَعَه لطويل العمر» فكيف لقصيره؟ فاصبر ايام قلائل» تُجد فوزا عَظيمًا. . وما هذه يمشقة لو فكرت فيها؛ فصل مومع يَحاف ألا يِتيسر له ُن يُصلى بعدها غيرهاء ِم ن لحُوق المُوت فحأق او مرض يۇ دي إلى الموت. فإذا أمضّيتَ غُمرك في اللهو والتضييع› فم تقوم بما فرض الله عَليك؟ !اَم الْمَرَّض فَعير مُمكن إلا ما لا بد من وفي القبر أبعّد وأبعد. وانظر في غقويَة الصّلاّة إن ضبّتها في شَيْء ين الأوقاتي ولم قم يها عَلى موحب الشرع بالبدل والكفارة!!؟. فإذا تيركت الصّلاة عمدا في حَضر أو سقرء أو مَرض تقدر أن تُصَلى فيه بما أمكتك فلم تصل؛ فعَلِيك بُدل ما ركت عامدا. والكفار ات( : لكل صلا صَّلاة ثبدّل مثلهاء› والكفارة: صیام شهرين متتابعین إن أرّدت صیاماء أو إطعام سین مسكیئاء رجالا ونسَاء مُسلمين› فقراء - لا أغنياء ولا مرضی ‎ooo o 2 .‏ . و ولا صغارا ولا كبارا ولا عبيدا -تُطعمهم أكلتين مَأدومّتين”'غذاء وعشای مرا وخبزا. ‏١) لزوم الكفارة عند جُمهور أصحابنا على تارك الصّلاَة مُتعمداً قياسا على مُنتهك الصيام ِل أن عض المُتاخُرين لا يرى لُزوم الكفارة عَلّى ترك الصّلاة لعدم وجود الدليل القاطع في ذلك ‏ا ‎2 ‎ ‎ ‎ سا س ن و ماص س ا ‎ERD e r BE Rl te pe‏ اا ١¥۱ 7 اللائ على وزم ا ‎D9‏ و ممت سے ہس س ن ی س ا م اس ہی ا س ی و س جك ور وہ وان يت سمت ِكل قير يسن اكور ِكل واحد تصف ص ع حب ا او ل أرباع لصاع ين حب الذرة والشعير؛فعلى هذا Wo Wo الجساب ينوب لكل كفارة صَلاق صاعا سم بن سين قيا إذا كان من الب أو وأربعون صاعا من الذرَة أو الشعير كذلِك. وإن دقعت لكل فقير ِن سائر الْحُوب: ين الأرز والد»› والشعيرقدر قيمة نصف صاع برا فيُحزيكَ إن شاء الله. إن دّفعت الأرر وَحده فما عدي أي حَفظست عن بَعض فقهاء الْمُسلِمِين وأظنه الشيخ صَالِح بن سّعيد النّزو ي لُه يدفم مكان تصف صاع ا ثل صاع أُررا.. وما التمر: قفي جَواز إنفاذه في الكفارات اخحيلافء- وحن اعتماُ إنفاذنا في الحبوب -» وعلى قول من اجار التمرً: فهو صاع أيضا وَيالوزن» ين قمر اض نل أن يمي فيا عدي وين المسائر موان ٹلا مر لاه أف من تمر الفرض.. ١) مأدومتين: من لاام وَالَدُم: وهو ما يؤكل مع الخبز الأَدْم والسمن واللحم واللين. انظر: العين» (أدم). ٢) والصاع = أربعة أمداد = ٢۲.۱۷ كيلو غرام = ٢۲.۷ لتر ماء. ٣ الدخْنُ: هو الْحَاورس» وهو حب صَغير يَايس أبيض وأنقى من فصيلة الذرة وأصغر منه بكثير» يشبه الدرسق والسهوي» وكان يزرع بصورة واسعة بعمان. انظر: العين» (دخن). والعبري: إرشاد الإخوان» ۳٦٠ ٤) هو: أبو سعيد صَالح بن سّعيد الزاملي(حَي في: ١٠٠٠ه): عالِم فقيه سكن نزوى»وشارك في بيعة الإمام ناصر بن مُرشد و عمل قاضيا له ومِمُن له الفضل في قيام دولة اليعاربةء له كثير من الأجوبة الفقهية منها المَحموع والمبثوث في الكتب. انظر: نزوى عير الأيام ١١٠. دليل أعلام عمان» ١۹. ومعجم أعلام المشرق (تحريية)» ر٤ ٠۷. ٥) الفرض: من أهم أنواع التمور العمانية لون ثمرته أشقر والتمر أسمرء وهو الصنف الرئيس المستعمل في الحفظ والتعبئةء ويكثر في الداخلية والشرقية والظاهرة والرستاق. انظر: محمود مكي: النخيل في سلطنة عمان» ۳۷٠0 س ن ‎REY RÎ E RS E e Ê‏ ب ‎N ۵‏ ۰ ۰ 1 ۱۹ الدلاثل على اللوازم والوسائل ب ‎e a‏ ا س ا ا ا ی ی ا و ی ی ا ب ان ا حَذه عُقوبَة صّلاة واحدة إن ضيعتها..أمًا كان أخف عَليك تأديتها في وقتها وأسهل وأسلم وأفضل؛ فكيف إذا ضيعت صّلوات كثٹيرة كم يلحقك في نُفسك من لزوم بُدلهاء وتي مالك من لزوم كفاراتها!!؟ أا كان خيرالك لو صليت الصّلاة ي وقتها. وكذلك: لو ضيعت عَمدًا شيئا من حُدودمًا وفرائضهاء من ترك تُكبيرة الإحرام منهاء أو القراءة في حال القيام ين غير عذر أو أو السجوت أو أخرت إلى أن فات وَقتهاء أو صليّها قصرا في مُوضيع يحب عَليك التمام لهاء أو صلينّها بنَحَاسّة في بدنك أو ثيابك عَمدا وأنت ذاكر لدذَلِكَ قفي كل هذا عَليك البدل والْكَفَارَة وكذلِك إن صَليت بغير وضُوء عند جود الْمَاء وأنت صحيح؛ أو بغير تيمم عند العذر عن الوضوي 4ا بوضوء منتقض» ففي كل هذا البدل والكفارة. ‎WR o E‏ ء ‏وأما إن صليت صلاة وعندك انها تامةء ثم تبين لك من بعد ما صليتها أنك ‏ر ‏صليتّها بنَحَاسَةَِ أو بثوب تُحس» أو في مَكان تحس» أو بوضوء مُنتقض» أو نلك تركت منها شیئا مين فرائضهاء أو سّنها سُّنها المؤكدات؛ وإذا ذكرت والوّقت بعده حاضر فُصلّهَ حَاضيرة وإن شعت ذكرئها في الئّة «جدل صّلاة حَاضرة» وإن لم ذكر حى قات وقتها فَأبدلهَا من شعت» في الوّقت الذي تجوز فيه الصّلاة وئعجيل ذَلِكَ أفضل.. ‏وان صَليت في مَوضيع يحب عَليك فيه القصر تماماء قعليك بَدلها قصراء والله أعلم. ١) الْمَن والْمََا والأمنان: من الأوزان العمانيةء ويساوي ٢۲ اكياس؛ وهو أربعة أخماس الكيلىء أي مًا يقارب ‏٠ غرام. أا القديم: فيساوي وزنه ١۳٠ قرشا فرنسيا ومثقالاء ويعادل أربعة كيلو غرامات. انظر: العيري: كلمات مصيئك› ص٠ آ. وغیره ‎ r e a ER E E O E e RT E ey 9 ۰ ۰ 0۹ 5: . لئاسولاو ‏الد لال على اللوازم‎ ۱ فهذا يا أحي› رَسمٌ من ذكر الصّلاة وفتونها؛ لكي تستدل به٬وإن أردت الزيادة فاطلب ذَلِكَ من آثار الْمُلِمِنَ في لم أذكر إلا رَسْمً لقلة عليي؛› وطلبي الاختصّار» ولِمًا أغنّى الله الناس عن كتابي هذا بسواه. ا 9 1 3 \ 31 \اe°‎ Gs. ‏حح‎ ‎e ‎5: اعلّم يا أي - رحِمنا الله وإياك وجَميع الْمُسلِمِين - إذا عشت في الدنياء وعندً أهلهاء فلا بُد من أن تحضر المیّت من قريب أو بعید. فإذا يليت بذَلِك ولحق الْمَرَضُ الْمَحوف أحدًا من ذويك» من والدين؛ أو زوجة أو أولاي أو أخ أو أحوّات» أو أرحام أو جيران» أو صّديق؛ أو غريب؛ فَذ كر إن أمكنك - بالتوبة إلى الله من جَميع الذنوب» وبالذ كر لله علام الغيوب» وبالتخلص ين جَمِيع البعات؛ وبالوصية بحَمِيع الواجبات» وبالاعتقاد أن لا يعود إلى مَعصية الله - على إلى الْمّماتء فإن ذَلِكَ مَعونة منك له ونعم المعونة إذا أرشدته إلى المثابء وهّديَه إلى الصواب قرب الذهاب إلى الثواب أوالعذاب. فإذا عافاه الله وقام من مَرضه فهو السرون ولو أنه بعد في العودة إليه سكن القبور.. لكن الإنسان يحب التأخير لو لَمْ تغلبه الْمقادير. وإن هو ما مات فاعتصّم بالله صابراء وحَمد الله شاكرا فته منه وإليه فنا كنا عُدما وسصير عَدماء وحكذا الْحَمِيع.. غير أنه ثبت للعبد ما قَدَمَه ين صالح عَمله ومَأنُمه. فِا قضى حه مّات) قلا تعجل عليه بل قف هنيهق فته مَأمورٌ بذلِكَ في آثار الْمُسلِمِين» لِمّعان عَرفوها. م قم في هِمّة طَهارت» فان حَصل لك ين يقوم به من غبرك فيجزيك ذلك ِا ائه ونك أجر القيام به ولا مّع من حضرك إلى أو ايل المَاء إليه. ¢ 1 E ia E e OE E EEL E E hi EL ` ‏الدلاقل على وام‎ 7 م اخلع عنه ييابه إلا ما مستر به عَورئه» تم اغهسه في الْمَاء إن كان جَارياء أو صْب عليه إن لَمْ يُحصل الْمَاء الجاري» وانو بغسله أداء السنّق وقل: «اللَهُم بتي أن أغسل هذا الْميّت أداءُ للسنّة وطهارة له من كل تَحَاسَّة طاعة لله ولرسوله محمد نم تغسل بدنف ثم تَأخُذ خحرقة غليظة تُجعلها على يدك حين نجي« اميت مناك ويخحرج من بعد ذلك تم بدا بنجي الْميّت حى بنقى.. ثم المت كوضوء الصّلاق وتُجري يدك على أُسنَان المبّت عند الوضوي ونىشق منخر یه بالْمَاي ولا تالغ في الاستنشاق واللضمضة. فإذا وضأنه فابداً بقسل شق راُسه الأيمن على لحيته 4 شق رأسه الأيسر على لحيته ووجهه نم يده اليم وما يليها من منكِييه وصّدره وظهره وبطنه تُه يده م اليسرى وما يليهًا من جانبه الآخَّر من وصّدره وظهره وبطنه» ثُ وَرّكه الأيْمن إلى رجله اليمئ» وّركه الأيسر إلى أطراف رجله اليسرى. فإذا فرغ من غسلهء أفاض عليه ماء فيه شَّيْءِ من الطيب» هذا ٳِن كان في مَاء غير جار» ون كان في ماء جار كفا بغير ذَلِكَ إن شاء الله تحال فإذا ك غسله رقع ین مكانه ذلك م جيل في كفنه وخنوطه”قيۇزر بثوب قميصاء وئلفه بلفافةه وإن لَمْ يكن فإزار ولفافةه وإن لَمْ يكن اجتزئ بثوب لف فيه ين راس إلى ديه ويس في عسل المت حَة تحدود ئى قى ونطّف. ذا عسل وكفن بكو يشيء من العو أو يما حصل من البخور» وَإن لم يحصل بخور فليس بلازم» ويصَلّى عَليه وبُحمل إلى قبره ويدفن. ١) ُنجّي: من الجا والاستنجاى وهو التنظيف وإزالة النجاسة من البدن ومَحل البول والغائط. e wt AA A e AS E A e e إا كنت أنت أقرب الناس إليه قصل عليه أو قل لمن شعت أن يُصلي عَليه. فإذا أردثم عليه فَقم للرجل قبالَة صّدره وللمرأة قبالة رأسهاء ويكون بينك وبين الْحَتَارَة ولو قدر مَربض شاق أو أقل أو أكشر مستقبل الْقِبلة. وإن حَصل جماعة صِلوا عليه حَماعَةَء وإلاً قيكفي كل مَن صلی عليه مِمُن حَضر. ولا يْصَلّى عليه ولا يُدفن إلا في اوقت الذي تجوز فيه الصّلاَةء وليقَل الذي يُصَلي عليه: «أصلي لله تبارك في مَقامي هذا صلاة السّة الي أَمَر بها رسول الله $ من صلاة الْميّت بأربع تكبيرات طاعة لله ورسوله مُحَمّد ة». وإن كان إماما أو مأموماء قال فيها مثل مًا يُقال في غيرها من سَائر الصلوات؛ يوج تُه يُحرمُ نَم يُستعيذ بالل من الشيطان الرحيم تُه يقرا الفاتحّة إلى تمامها› تم يكير التكبيرة اة ثم يقرا الفاتحّة ثانيا أَيْضًا إلى تُمامهاء تم يكبْر التكبيرة لشالثق تُه قول: «الْحَمدُ لله الأَرّل والآخر والظاهر والباطن› وهُو بكل شيء عَليم..الْحَمدُ لله الذي يميت الأحياء وبُحبي وييعث مَن في القبور.. الْحَمدُ لله الذي منه الْمَبداً وإليه الرحعى؛ وله الحَمدُ في الآخرَة والأو ى..» ئ يستغفر ذنبه» وبصي على الي محمد للمؤۇمنين وللمؤۇمنّات.. ئ يدعو للميّت إن كان من الأولياء ۹ و ط Ps ل ويقول: ١) الجّنارَة: يقصد بها هنا ئة الْميّت. ‎e o et ei f r‏ م 7 الدلائل على الوازموالوساتل. ‎WW‏ س 00 ‏ا ص حر ص م ‏رسا وَسِعُتَ ت ڪل مء يَحمَة وَعِلًا عَم تابو واتبعوا ميلك وَقهم عدبي )ربا دنله جت عَدَنٍ الى وعَدتَهم وَمَن ملحن بيهم دارهم وَدْرَضَتَهِدٌ نك آے الْعَريد الَحَكِمُ ل( وَقههُ السات ومن بى السات وميد فَفَد رَه وو ثم يُكبْر الرابع ويُصلي على رَسول الله ك تم يِسلّم مسليمة حفيفة لا يكاد يسمعها إلا من كان بقربه.. وقد تمت الصّلاّة. ‏وأكثر ما قِيل - فيما عندي- أن إلى الأولياى ما أن يُصلوا عليه أو يأمروا من يُصَلّي عليه إجلالا له.. وإن لم يُحضر أحد من الأولياء صَلى عليه من حضر. ‏ولا تحب أن يُدفن الميّت الْمُسلم الذي هُو من أهل القبلة من غير أن يُصلى عليه؛ فان ل يكن وم ينها ي الْحَضرة ة من يُحسنٌ الصّلاة عَليهء دَفنوةُ وأعلموا به أهل ‏الْمَعرفة وصلوا عليه بعد دفنه في شيء من البقاع ُو المساحك وتكون النيّة ق لذَلكَ المت الْمَدفون هناك و الله أعلم بالصواب. ‎ ‏١) سورة غافر : ۹-۷. ‎ ‎ E e ep edger free AE f RR ‏ا‎ SEER EEN EE ‏د و ا اطق‎ A e A e A ۰ ‏٠‎ ‎۰ 1 1 9 ` ‏١۱ ١ الدلائل على اللوازم والوسائل‎ ۲ 4 ۴F في ذكر صلاة كسوف الشّمس» وحُسوف القمر ٢ ۱ ۱ ۱ ۱ 1 ۱ إ! 1 ا[ أ ا ۹ 4 واغْلَمُ يا أخيء- رحمنا الله وإباك - أن الصّلاة خير مَتصُوب قَدَامك وأنتَ قادر عليه فا كير من حَمله قبل ان بالكِيبر أو امرض أو ذهب بالمُوتء وتندم حيث لا يتفع الندم قاعمل ما دُمت مُعافى قَادرًا وأنت مُحتاج فَإلى مى فاحرز الفرائضً بالسنة» واحوز الستّن بالنوافل› وُذ حَظّك من الكل.. ون رأيت آية من آيات الله تَعالَى ولا تقدر أنت عَلى إحصَاء آيات الف ولا تُقدر على ان تقوم بشكر واحدة من الف واحدة.. ومن آياته الباهرة وقدرته الظاهرة:كسوف الشمس» وحُسوف القمَر فهو من أعظّم الآياتي وأقرب الدلالات؛ ولولا أن الناس قد عَرفوا ذَلِكَ من قبل وخرت به العادة لكان ذَلكَ من الروعات الْمُفزعاتء وفيه الدلالة على قدري وعَلى عُجز الشمس والقمَر مَع وهم وقوّة ضوئهما.. انظر إلى َا يَحُل بهمًاء حل يفعلان ذلك بأنفسهما؟ أو يقدر مُخلوق على أن يفعل ذَلِكَ هَذِه قدرة قدير يالى عَن الشريك والْمُعين وركم ءايه لَعَلَكم قلود 4.. فإذا رأيت ذلك افرع إلى الصّلاة فصل لِكسوف الشمس رَكعتين بغير حَماعَة تُصَيهما بلاً آذانٍ ولا فام بل تنوي أُصلي له تَعَالْى في مقامي هذا سنّة صَلاة كسوف الشمس ركعتين أُداءِ للسنّة طاعة لله ولرسوله مُحمّد ك متوجها إلى الكعبة...» إلى نمام النية. ١) سورة البقرة: ۷۳. ‎i‏ . رس ات مص ی ا ہے س ص د ‏وو و د 7 و 5 تكبيرة الاحرام واستعذ بالله كسائر الصلوات واقراً الفاتحّة وشيئا من وأطِل القراءة ما قدرتَ واركع واسجد سُجدتين› وقم للرّكعّة واقرً و لل راكد وما تير أيضاء من ولو اقل مما قرأت في الركعة الى ثم اركع واسجُد سّجدتين› واقعد لقراءة المحِيّات إلى تُمامهاء و وقد وأا صَلاَة حُسوف القمَر فهي مثلها لا فرق بينهما ي شيٴې إلا أن صّلاة خُسوف القمر تُذكر في البّة بها سنّة خسوف القمر وتُصلى جّماعة في القول الذي تعمل عَليه.. ویطیل الإمام لقراءةء بلا ضَّرر عليه ولا على مَن يُصَلي لف ولا يخحفى ذَلِكَ - إن شَاء الله -على من نصح لنفسه. ‏7 هذه الصَلاة إل بالطهارة التامةء واللباس الطاهر» واستقبال ابل كمئل ‏من الصلو اف ‏و الصّلاة سوا كان فريضة أو سّة أو نافلة أو كسوف أو غير ذلك إل ُن َضييع الفرائلض شل عقوبة وأ كبر والله أعلم بالصواب. ‏فهذا قليل من كثير من صفة الصّلاة وما جاء فيها من فضائلهاء وفتونهاء وما ينقضها ومًا لا ينقضهاء لكي تستدل به فطلب ذَلِكَ من آثار الْمُلِمِين وَالْحَمدُ لله ربا الْعالَمين؛ وصلى الله عَلى سيّدنا محمد الي وآله وصحبه وسلم. ‏وأا صّلاة القيام في شهر رمضانء وصّلاة العيدين؛ فاتى بصفتها فيمًا بعد - شاء الله = على الترتيب» وما التيسير إل من الله وهو حسبنا ونعم الوكيل» نعم للول» ونعم النصير والله الْمُوفْق للصواب. ‎E ‎` ‏س ب في فة أداء الرّكاة من ثمار ونقوده وماشِيّةء على ذَيِكَ‎ ‏:١ء‎ FR ‏اس وه س ی ب سی پهد ‎E‏ ‏لم س ك 4 ‎ N e EREN EEE ER فِا عرفت - يا أخي - الصّلاة بجَميع فرائضهاء وَسّننها ووافلهاء وشروطها ونواقضهاء وضبطت ذلك ضّبطا جيّدا.. ودَحلت في أمور الدنيا لجمع المال» لمنافع النفس وللحاجة الداعية إليه إا من يتجارةء أو جرائثة أو صناعة أو ما أشبه ذَلِكَ؛ لاه ا بُ للإنسان من شغل إن كان فيه قوّة صَعالّة الرجال» ولاً یكن بطلا معطلا كلا على الناس تقيلا فأدون الْحُروث وأحستها عِندً الناس مِمًا هُو خلال حاير خير من سُؤال الناس» وقد كان الأنيَاء ل والعلماء والعبّادُ وغيرهم حيرا نّا ولم يُهملوا الطلب. وطلبُ الرزق الحلال هُو من طاعة الف إِذا كان قَصدُك يه لشي ن نفسك وعيالك عن الناس تقوم بالواحب عليك فيه وتقتصد في معاشك؛ وتكرم ضيفك؛ وسائلك ابتغاء ما عند الله. فإذا طّلبت وتيسّر لك مَطلوبك في جَمع امال والرزق الحلال» قلا غفل عَن شكر الله على واذكر قضله ومتّنه عَليك ما حَصّك به ويسر لَك من هَذا المّطلوب» من لوجه الذي طلبه كير ين خلقه فلم يحصل لهم يثل ما حَصل لك مِمُن هُو ريما كان اشد منك قو وأكثر طلباء وأقوی طمعاء وأُزيد عنك حرصضاء فلم يدرك الْمُراد مِم أراد. فكم ری من اجر وصانع ومن حَارث طَالِبء وفيهم الفقير الْمُحَاجٍ وفيهم ريما كان هَذا الغني قل طلبا من الفقير وأدرً رزقاء وحَذا شد طلبا وأقل رزقا وأكثر جوعا وهَمَا؛ لتعلم أن ذَلِكَ تقدير العزيز العليم.. وكل ذَلِكَ غاب عَنك.. ١) الصَعَالة: من الصعل: وهو صغر الرأس مع طولهء يستوي مع العنق. انظر: العين» (صعل). ER ie a a Ln fa Oe ‏و‎ 8 1 على ` 4 ولعلٌ في علم الله السابق أن هذا الفقير و ال الغتى َطغى وبغى» ركان ف لم لل أ لفق يله بن الق ولعل هذا الغنيّ لو كان فقيرا حزن واهتم واشتَقل حى عن الدين؛ الله أن هذا ايحتل الفَقرَ فَغنادُ؛ وهذًا لا يحتيل الى من قوة نفسه» وَقَساوَة لبه فاختار له الفقرَ لصلاح علمه أيكون اختيارُ العبدُ حيرا مين اخټیار الله تعالى؟! حاشا لله!!. ولو رَد الل تعالى تدبير الخلق إليهم وحعل ذلك على تنَظرهم لضاعُوا وجَاغُوا.. فلا يفي ليد أن ييب دير الله ل ف لا يُحسنُ ادير أيه نما همه في بطنه وفرجه» وملبوميه» ومر مركوبه.. فإذا سبق اهل زمانه بمثل هذا ظن أنه هُو ومالهُ من لاحق هَيُهات.. إنُما السابق من أُطاعَ الله في سيره بو امر الله الى في سمه بماقَدّر في عَاته» وانَھی عَم تھی اله عن ين مَعصبته» وفع ين اليا بقوتوٍ حلال إلى آخير مُدَِهء وقام ف في الق ناصحا إعباد اله ِيسيرُوا إلى الله بيثل سرت ولم يلت إلى جَمع ورفع بيان لِشْغلِه بحلول ميه فكم من بَانٍ لِلقصُوں وجاميع لمال يتمنّى الما فحال الْحِمام دُون أمنيته.. فسلّم أمُورك إلى الله وتوكل عليو؛ فإن لم ينهي لك الحم ولم صل إلى ما ثريدُُ ين المع اشكر 1 تعالى إذ امار لك ما هُو أحفٌ لَك في الدّنيا والآخرة قفي الدّنيا إذا كنت فقيرا كنت اقل وأخحف َم وندما وخُزنًا.. إِذ لمال كير الاشيغال الْحَمع اول وبالبذل آخيرل ومسئول عَم حَمعهُ يوم ليامة. . ين اين جحَمعَهُ؟ ويم أَنفقَه؟!!.. وبين ذلك من الجساب» والحفظ للمال› والشّغل به في والبحر ويس لِلحامع إلا القوت.. فإذا عطاك الله القَوتَء فما في حَمع المال؟!. ١) الحِمامُ: قضاء الموت. ‎Re E ESSE 2‏ ۱ ۱ 0 الدلالل على اللوازم والوسائل 1 ‏وربٌما كان قوت الفقير أرق ين قوت يعض فين اين دي الشكر لمترلة الفقر بالفتى؟!!› وقد قيل: «إِن الفقراء الصا الْجِنَة قبل الأغنياء بسنين طوال»» فما يِقوُ هَذَا الفناء إصاحبه بغبن ذَلِكَ الوقت!!؟. ‏وإن يسر الله لك امال ولجقت منه مُرادَّكً.. فلا غفل عن شكر الله كلك إذ أعطاك هذا الْمَالَء وأغناكً من الرّحالء وعَافاكً في الْحالء وجعل بعض اناس اليك مُحتاجين يسألونك القليل مِمًا أعطاك الله ولفضلك راجين. .ففكر وانظر كيف لو أَغناهُم عَنك» وأحوحَكَ إليهم ما كان عَدلاً من تعالى؟! فين ن اين شكر هُذا؟!. ‏فإذا عرفت هذا فالَرَم الشُكرَ ليلا وتهارًا لمن أعطاك منهُ إن قصَّرت ذهابَ ما خوك به وحبَاك وأدٌ لَه ما مرك به تامًا إن لم سمح تَفسّك يالْمَرِيِ فما نت فيه فأنفق منهُ ما دام في يدك قبل أن في يد غيركً.. فان سمحت لك لو بذلت الْمَال كله في اللي لكنت رَقيت والدرجة الاه وكيف لَك أن تقوم شر هذه الْحَالةٍ الْحيّدةٍ.. اشح يذل ما أ عطاك الله ووعدك للف بت ن شا وهُو لا يلف ‏ولو صح يَقينُك وما بُخِلتَ لأجل هذا الوعد.. دم وَعدك في الآخرة ‎4 ‏دة سبعمائة» وهذا مما ل شل فيه ۽ قول الله تعالى: وما أَنفَة ت من شي فهو ل س م > ا الهم ؤ ۳ وهو رارز ے4 وكذلك قوله تعالی : مَل الَذنَ يمون فى بل افو گا سے حبَِأَنَتَ سَبْع سے و ص ٽڪ بل ف كل سشرة 9 عَاكَهُ س . فمن اين يحصل ‏مل هذا الربح ف ل ‎ ‏١) سورة سباً: ۳۹. ٢) سورة البقرة : ١ ‎ A e e e © N ‎EL ED a o e‏ انت نتان 3 إلدلا ‎‘WOO 1 Wa‏ 7١۱ 2 الدلاتل على اللوازم والوسائل _ 7 ا ‰ ‏س ا ی ت س ص س ا ج ود سیا ا ی ست ام ب س ‏فإن عَجزت عَن هَذل ولم تسمح سك به أمرَ مَن أعطاك الْمَال بطيبة فس» فَنهُ مرك بقلیل من كير.. ‏وما تقول لو دَحلت أنت وكير من الاس على مَل من ملوك ادنيا كريم غني عنك» وخصّك وأعطاك أضعاف ما أعطى أصحابكت تم أمرّك أن تُعطِي الفقراء ِن أقاربك» أو جيرانك» أو إخحوانك العشر أو نصف العش أو ربع العشر أو دُون ذلك ووعدك بالْحُلف عمًا تُعطيهء ويزيدڈك من عند حاضيراء ونوابًا آخر لا قر نت عَلى كيفك ولا يله ولا طنْك؛ ولا تقدر أن تُعرف قدره. ‏أتبخل بما أَمرّك على هذا الشّرط!! أن هذا القَليل من هذا الكثِير الذي عطاك نَفسّك انك عَاقل مَن رفع لَك عَنهُ مثل هَذا غافلاً تُه ‏0 ‏م ‎۹ ‎G6 ‏صادفا؟!. ‏م ِن هذا الْمَلِك الذي أعطاكء وهُو الغني الكري الصَادق في وعد بالثواب» ووعِيده بالعقاب تعر ق بذيِك؛ وئَوَعُدَك إن لم سم من هذا المال الذي أعطاك إِباه راء ين جنس كذا وكذاء وإلاً يُعاقبّك عقابًا شدِيدًا لا ‏أتسمح بنفسك للعقاب» ولاً تُسمحٌ بنفسك للبدل الْمأمُور به شُكرًا لمن أعطاكءوّرجاء الريادة ينه حَاضرًا وغايبا» وخَوفَ عقابه غُضبًا عَليكَ لِمُحالفيَك ل؟!. ‏فلا إِلهُ إل الل ما أحّمقَك من إنسان!! أما يفك اللْطفُ والوعك ولا يزجحرك الف والوعيد» واكّهدِيدُ الشّديدُ!!. فانظر لنفسك إلى أين تفر وإلى مَن تَلساً؟!ءأتصبر ‏على العقاب العذاب وأنت تسهر من ضيرس؟! ‏وإن أردت أن تُسَلّم الواحب» بمَا فَرضهُ الله ومر به..وإن أرّدت معرفة ذلك فانظر ما في يك أو ثمار أم تُقوده ام حيوان؟ فلكل ن ذِك فطلب ‏تُحدةُ إن شاء الله تُعالى. e 1 3 e E 2 ‏اه ا ص‎ ‏ت ت ل‎ AT E A 2 mR A ۴ ‏الال علي‎ 0 | YT س ت ی ا ا ا س ا و ا ا ل ا ی س س وس رو ای س ص ن د إن َك الا حلا بقّدر ما تحب فيه اكائ وهو لون ج بصام 4 فإن بقدر ما تحب فيه الزكاةء وهو ٹلائون جربا بصاع النبي ج وهو - فيما سّمعت -بمكیال آهل نوی الصّجيح من مكایلهم إذا كان هذا ‎e RE‏ ٤ ‎PEE We‏ 2ء انحل كله ييسقى بماء الأنهارء أو كان في مَكانٍ يعيش فيه انحل ويثير ولو بغير واد او بلدا مَفرَقَق كان لواحد أو بين شركای ولو كان بين عَشَرَةٍ ش ركا ففيه 6 7 7 . سے 2 الروّكاق إذا كان يبلغ تثُمرته ما ذكرت لك فإن فيه زكاة العشر تامة من العشرة ‎o Mee E 61d‏ و ى واج والكاة ۇدى يوه الحصاد؛ وأمّا الذي تَأكله أنتَ وعيالك رُطبًا في زَمانِ م ِ‫ و و لقيظر ين مَاِِ فلا زكاة فيه غير أنه كمل به الركاة. 1 . ۹ ع َ‫ و َ‫ 0 و فن كانملا مالك لغ ثُلائين جربا فصاعداء بالصاع المَذكور َف ملا ثلا لعيالك قدر عشرة أحربةه أو أقل أو أكشر فلا عَليكَ فيه وما ار كاة فيما حَصدته منه؛ وأَمًا إن أهدييت لفقير من جيرانكَ أو إحوانك» أو أقاربك ر 3 7 ٍ م 9 شيئا من الرطب» وأ كلوه فلا ر كاة عليك فيه. وأا الذي تُهديه يوم الْحَصادٍ من رطب أو بسر أو تمر فسلم منهُ الرّكاةء وَإِن مالك أو شيا من فاجعل الخيار لِقابض الرّكاةٍ إن كان في رمن العُدل» إن ِن لمر أو من امن ِن كان مني منك لاً تحاف مِنهُ خحيانة في الزكاة.. ١) الْجِرَاب: جَمعه جرب وهو وعاء كبير من جلد الشاة یوعی فيه ویكال به يصنع. وي العرف العمان: يصنع من خوص النخل يكنَرٌ فيه التمر» ويقارب ما بين ٦-۸ قلائل. انظر: العين: (حرب). ۲) الفلج: كلمة تطلق على نظام ري وطريقة توزيع اميا وهي مُجرى مَائي يشي في باطن الأرض ويرفع إلى السطح تلقائيا عبر قنوات محفورة لري الزرع وهو من ميزات أرض عمان. انظر: سير دونالدهولي» عصان ونمضتها ص ١۹. ۳ الْعَرفُ: هو جي الثمار الناضجة قبل الجذاذ. ٤) ايسر هو اصفرار أو احمرار تمر النخل بعدما كان بلحا وقبل أن إصير وقيل: إذا أذ في التلون إلى الحمرة أو الصفرة. ٥) الطي: هو شراء تمر الشجر أو بيع نمر النخل عَاصّة قبل جذاذها. ۸ RD a reda itn te ie o ۴8 {۲۸ ( ‏الدلائل على اللوازم‎ 7 وإن كان في غير رَمانِ أو كنت لا تأنه فانصف من نَفسكً وُذ بالأحوّط وَسلّم المُشْرَ ما عندك َه أحوط إبرا؛ لأن هذا رض من الله والله يعم ما في نفسك فاحذرة.. وسَلم ين كل شيء ين جنس هذا في الْحُكيٍ وإن سمحت بالأكثر اعرف حق مَن سم له احق لاميثال أمري فَإنّهُ العني وما إن كان لَك تصِيب من الأموال التي هي بين ولم جب في جُملة ذلك امال الركاة قلا ركاة عليكَ ولا على شر كائك.. ولو كان لك - متلا عش سيهام من عَشَرةِ مال شركای ولا بلغ الركاة في شيء بن يلك الأموال على الْخُصوص» نما كان عليك ولا على اح ين شركائك زكاة إلا أن لَك أو لأحدهم من جَويعها ما تب ف لاك أو تفه على شي ين له ین غ ا لهام سق وكا ني ْحُملَةه فيْسَلّم عَنهُ ما حب عَليهِ فيه. اس رت 4 7 إن أعطيت أحدًا تُمَرةَ تَحلَةٍ من مَالِك فإن أَعطَيمّها اه قبل إدرّاكها؛ قلا زكاة عليك فيهاء وَعَليهِ هُو زَكاُها ِن كان هُو عِندهُ شيءَ من الْمَال حب فيه الركاة ولو لّم كمل الّصابَ إلا بها إذا حُسبت مع مَالِهء وإن أُعطِيَهُ بعد الادراك فعليك إنت الرّكاة عن تلك ينهاء أو ين غيرها ين مَالِكء مِمًا هُو مثلها في الحنس» وأفضل منها. ا رد ساسا كاي رايا درا فجت مك پا شاء الله تعالى» على قول وا ع بم ص ها ن لأا جز كلك إن ان ا وكر كان ف ير بام العَدل. ونا إ إذا كان لَك مال على الجر ولا يَش ولا بير يقير سقي ين الح فَفِيه الركاق إذا بلغت نصف العشر.. ١) الزجر: هو إخراج الماء من البئر بآلة يديرها حيوان كالثور وغيره للسقي. : 7 e RR e e ۳ س مى ] لحتل ل لحر على لي ع ولم اقح على لي اح د يلغ في كل شيء وَحدُ يضاف مَال لحر وزرغه على بعض ولو أنه في بلدا شی او أطواء يحمل ذلك كله ويسم ين كل شيءِ من لأجتاس. واكَسلِيمٌ لوغ المصاب وأحكام الركاةٍ في مال ثل ما جَاءٍ فيما يُسقى إلا أن هَذا يسَلّم نه ن الغشر تَامًاء وذلك فيه العش واللهُ أُعليُ بالصواب. وكذلك الور يثل لر والذرة والشعير والعلس (وَلعلة يُسمًّى إِذا ملا برا أو ذرة او شرا على شَيْء من الأفلاج وحدك أو أنت وأحدُ الشُركاء ولو كائوا أو كشن قلقت فيه الركاة فعليكم فيه الركاق وذلك إذا بلغ تُلاثين خرب فصاعِدًا يكيل الصا ع الْمَذكور. والغامل تب لرب امال َال في ثُمَرة لحل والوّرع إذا كان شّریكا ل ون كان له أحرة معلومة (أعني العامل) مين أو كيل علوم فلا رَكاة عليه فيه وز كاة هذا ع الموصُوف العشر تامًا. وتخرج أحرة الدَائسروالمصيّف والْحَامِل إلى الحنُو © والرّاقب قبل الرّكاق ; نم تُخحرج الركاة من جُملةٍ ما بي واحذر عُقوبة الله أن عطي الركاةً من الدُوني وئأخذ أنت الوت واعلم يَقِينًا أن الي ديه لله تعالى خَالِصًاء باه يصِلك نفعك في حال وفي الآخحرة بالأجر لْمُضِاعَفي قلا َك في ذَلِك.. والي تَدَخره لنفسك فلا تعلم أنت بان ياكله الدُوُ قبلك او يسرقه أو يُقَسّمهُ الوارثه أو يغصبه الجبار الظالم.. ١) الدائس: من الدُوس؛ الضرب أو الق بالعصي الكبيرة حى يفكت ما علق بالسنايل من لحب ويجمع بالأقدام. ۱ ۲) المُصَيّف: : هو جز الزرع وقطعه وهو ناضج› ویسمی مصيفا أي: محصودا. والتصييف هو القيام بأعمال الحصاد من بدايتها إلى منتهاها وهي عملية طويلة. انظر: إرشاد الإخوان» ص۷۷. ٢) هو الموضع الي يداس فيه الْحبَ ويدقةء ويكون مستويا صلبا غير مشاب بحصيات ولا رمل. ٤) الراقب: هو الحارس الذي يراقب ويّحرس الزرع. \ آذ ی ا 0 ‎gE RR a r i ie a E tio 3 e‏ ^ الدلاقل على اللوازم وال ىڭ ‰ ِ ا« ‎WOR‏ ولو لا أمَا تجتهد وصح لتفسك فيما تسلمه لله› وتُجعله ذخحرا لك حاضراء وتسلمه وافرا صَافْيا؛ لنّجده مها لك في ساعة حاجة شديدو!!؟. وما إن كان الوّرغ على رَجرءفالوّصفُ واحث إلا أن ما سي بالرّحر ليس فيه إلا .و , و 1 نصف العشر. أا العَدَس: فالّصابُ فيه مَجهُول؛ فبعضً جعله سين جربا بالصاع الم كور.روالْجُرْبُ: عُشرة مكاییل؛ والمكيال: ستة أسداس» والسدس: أحد عشر كيسا). وبعضً- فيما عندي أنه أعجيَهُ أن البَاقي عليه. 2 س ‎A‏ 0وو و ا . 7 ‎se‏ ‏وأمًا الأخنُ: فزكائه مثل زَكاة الحبوب المتقدمة في نصابه وأحكامه للا تُجهله. ‎3o 2َ‏ 1 ب ا و و ي م م وأا ففيه الركاة إذا حصيد. فمثل النّمر يكون في الزبيب» وَإِن طني كذلِك.. رَس قَليل في زكاة الثمار. فصل: في زكاة النَمودٍ ولا تغفل يا أخي» = رحِمَنا الله وإياك عن الرّكاة إذا رمك في الع إِذا مَلَكتَ منة مره ادق وَسلِيمُهُ على النفُوس صعب وأشق وَلكَهُ لا يَظهَر َقَدك للخل انت الأيين في فإن شيت أن فاستشهر في فبك فر من حون وان شيعت فانصّح. واعرف إلى مَن يرجم إليه تُصحُك. .وقد يُوجَدُ جَدُ ئي ين الاس من ما عند وي َعَم إذا غفل َه حابي ويرى ذلك تعمة كبيرة ولو َرَى رمَا نة نقمَة عَظِيمة عزيزة فكيف يكره تطهيرة بن الأدئاس. ويون الله في أمايه لير بذك الاس i ی 2 ق م اإيحسب بائه ضرهم؟!!ء ولا شك أن الضرر عليCء‏ وكل فعله غود عليه!!. و و ‎I‏ * م و و و يدف شيءِ من ذلك الحنس› ویصفی ویكال ويقاس ا ام نصابًا بَامًاء فهذا ١) الجابي: من جَبى الخراج والُجابي:هو المسؤول عن جُمع الزكاة انظر: العين» (جي). الى لوان ] ما يذ كر نعمّة الله عَليو إذ رضي من بربع العش مما أعطام ولم يُكلفهُ الكل قله مِنهُ وَيَرضاءُ؟!!. أها هذا المُعطي من الله أن ييخالف أمره؟!! بَعدمًا سين لَه وزجر ه و توعده وحذره؟!! فربما أَمَرَهُ سُلطِان مانو يأر فاتى به أ ثر مما أمرَةُ به طلبا للقرب إِليهء وَطلبا أن 6 فكيف ل یمتئل لأر مالك ذلك املك ومالك كل ی ومّمیت كل 1 لَه لحل والأمنٌ باك الله رب العالّين. فإذا ملكت من من الذهب قَدرَ ععشرينَ مثقالء أو يمه أو للحي ُو لكت قد مَائتي درهم من الفضّة ُو قيمتها من المتا ع الذي للتجارق او ملكت نصابًا على هذا الجساب من الذحّب وَالفْضّةٍ حَمِيعاء وحَال عَليهِ الْحَول في يدك لم نه لله تعالى مُمَثِلا لأمري مُوْدِيا لفرضيه ربع غُشُر ما في يڍك من هذا مذ كور لمن أَمَر الله تعالى بَسلِيم ذلك يليه الفقراع أو لِلامام العَدل في رمان ُو ّى من يوب عن من وال او بِقةٍ من قحت وال. ولاً الشركاء في اعود بعضُهّم على يعض إل ن يحب على كل واحد ‎e WP‏ ى بل يحمل الول الصغير عَلى وَالِدى إذا كانت تحب ال ر كا يما في أيريهما. فإذا أردت فصل ركعتين لله اوس أن يسر لك ليَقبضَ منك مَن كر ِن الزكاةٍ يقبضيه منك من عامل أو فير في فبك تأدِية ما افَرَضِهُ الله عَليك من الرّكاة في مالك إقوله الوه لوةه واحذر الِنّة على من يَقبضٌ منك فلا م لَك عَليو؛ لكك نما تُسَلم الواحب ليك حك الي ومو ايب قيض ينك. . فإن سمحت نفسك | ن تلد أنت المِنّة مته يما لو لم يقب مينك لبقت مُركهنا بها إلى أن ب يتهياً لك مَن يَقبضة. لا Ce ‏ی‎ A e JR e aa e e e e “o ‏ا‎ ‎FR N EEE 0 ‏مر ر‎ ¢ (4 . . ٍ ‏و‎ ‎2 4 ‏الدلائل على اللوازم والويسائل_. ا‎ 1 وَاحذَر خر في اة الق عن يويك إن كان لك يَوم مَعلوم ولا عن شَهركة لي تَعَوّدت أن تُخرجَ فيه زكاتك» فإن خُر ئه ين غير عُذر فَكُل شَيْء استفدته ولو ين غير الحارّق من أي وجو ولو أحرة حدمّة ولو أنفذت ذَلِك في حَوائحك» رمك في جويع ما يَقَع في يديك من زيَادَة ربح او غيرو. فإذا حَصَّر وقت الرّكاةٍ التي عَليكَء وَعندكً شي ين الماع فما كان جار قسلّم منهُ الركاق إن شعت من قیم قِيمه يوم اشترينف ون راد تمه عن يوم اشتَرَ سم عب ل ما ساويه في ذلك وإن كان لقص ثمنه عن يوم ا شتريته ولم بع بعك فَسلّم من الركاة عَن تُمنه يوم اشَرَّه إن لم تُسلم عَنهء فَذلِك عندي - أحرط. وإن كان لَك شَيء من الْحُقوق على الناس من ديُونٍ حَالَةٍ أو غيرهاء فك 4 حال وهُو على مَن يقد على تسيب لك ونو بالْحُكي فسَلم ولو أعُرتَ نت ذلك ترب 0 وكل لَك لم يحل بعد فلك فيه لحان إن شعت سَلّمت عن وَإن شنت أحَرتَ ذلك إلى أن تقبضَة فإذا ضيه م عَنهُ. إن تعر ليك شيء ين الحقوق عند أح من الناس ولبث سنين ولم يُسلم عَنة فسَلّم عَنهُ يوم ثقبضة عَم مُضى من السنين وينقص عك قدر ما تُسَلْمهُ منه ين زك و وإن كان لك ين قبل قبل الع من قطن؛ أو حَبء أو تمر أو غير ذلك من الأنواع؛ فإذا وجيت زكائكت؛ فان شت سم عن راس ى مَالِكَ الذي وَإن شيعت ارت منه ذلك إلى أن تق ثقبض السّلف أو آن لول كلما خرت زكاة ين عُذر فلا كا ليك في اة ين له WW وإذا وَجَبّت عَليك الركاق وكان عَليك دَينٌ حال لأَحَدٍ من الاس وثريد أن قضيه؛ فقول يَحُوز أن نرقم لديك مين رأس مالك عَن الّاقي. وقول: رقع الدين وسم عَن وبع ما في وإذا زَرَعتَ شيا من الزرع من غير ذوّات الحُبوب مٹل القن والبْصَل» والفجل وأَشبًاه ذلك من خَويع ما يُررَعُ ليع والشّراى فإذا حَضرَ وَقت بيع وَحضَرَأيضًا وت كاك فَسَلم ربع العُشْر من فيم لل ركاة. ون كان حَضّر وّقت رَكاتك ومُو بعد رع لم حصاده فاجعلة كالسلعة إن شعت بالئمن إن كنت تدرك ذلِك» وَإن شق عَليكَ ذَلِك أَحَّرتَ ركاه إلى أن حصت هذا إذا كنت من قبل تملك من غیره نصابا اما من الدراې وقد حال عليه الحَول لحملة عليف وين لم يكن عند شي مين يرو َا ركاة عَليكَ فيه فيه إل أن ن تبلغ يمه مائ تي درهم وَيحُول عَليهَا حول وهي في يَڍك. و ما رده لير لجار من قطن لكوك وكسوة من يلمك عَولّہ ومن ثياب أيضًا أردتَهَا لباس ومن رز أو حَب أردته لكل ومن بقلِ- أيضا - وجَميع مَا ريده لكَ إلعيالكَ فلا زكاة عَليكَ فيC‏ هذا حكم زكاة الُقود. وأمَا لمر والْحبوبُ فلو أردت شيا ينه لكل فلا تحط الرّكاةٌ عَنك بن إلا الرْطبُ الذي ناكله انت وَعِيالْكَ في رمان القَيظ فلا رَكاة عليك وا له أعلم. رر ا رر ہر ا ‎E‏ ‎A E EE 0‏ سس سسس ۰ س ا في صفه زكاة الماشية . ِ ۱ سے .س وأا إذا مَلكت مَاشِية مَعرًا أوضأناء قَدرَ أَربَعنَ رأسًا فَصَاعِدًا وَحَال عَلَيهَا الْحَول م في يدك أو كائت من الْمَاعِر وين الضَانٍ فهي مَحمُولّة بَعضّها على بَعض؛» فَفِي الأربَعينَ منها واحدة من أَوسَطِهَاء وإن سَلمت الأفضَّل فذلك أفضّل. ‎J‏ 4 . ِ‫ و ‎g2‏ م و وليسً عَليكَ في زيادّتها إلى أن تبلغ مَائة وَعحشرين وواحدة ففِيها اناف تُه 2 م 0۳ 3 7 0 ا 7 ِ‫ ۳ وہ ہو لا شيء في زيادتها ى ان تبلغ مائئي راس فإذا رادت واحدة ففيها الزكاة ثلائة رووس من أوسّطها. ی م هي كذيِك إلى ان ل أرتعماَة رأس» ففيها أربع رؤوس» ثم بعد ذلك في كل مَائة رس وَاحدةء ويُحسّب من صغارهًا مِمًا قطع الواډي على اثر ‎Ze, < ۱) ۶‏ 7 2 وہ 7 2 4 ‎„goo,‏ َ‫ م » ولا تُۇحَذ الهرمةه ولا الْمَعيُويَة بشّيء من العَاماتي ولا الصّغيرّة ولا 20 7 م م ا ‎ee‏ ‏المعلوفة ّي عَلفها أربابها إما لماح وما لبا والله أعلم. رفصل فى ركا الإبل وام الابل: إن لكت ينا يها ين خَمسة روس فَصَاِدا للقاج لا سه قبي كل حمس منها رَس من الفنې ى ثم لا شي في إلى ان بم عَشراء فإذا قشرا فيا رسا ين الق ت ل َء في ياتا بى أن ن بع عخمسة عَشرَ رسا من الإبل ففيها تُلائة رووس من العنَم زكانهاء م لا شيءَ في زيادتها ل ن الابل Cad فإذا بلْئٌت ععشرين فيه أربعَة رووس من اوسَط القن نم لا شَيءُ في ۱( أي: الصغير الذي لا يستطيع الاستقلال عن مه بنفسه. Es A n e a ® ىسنن ] زيادتها إلى أن بل حمسّة وَععشرين فَفِيهَا برق سق وان عُدمّت فَذ كر سين ثم لا شيءُ في زيادتها حَى بلع سِّة وڈ لين فيه بَكُرة (ابنّة ستتین)› ثل شَيءَ ّى ُن تل سك ورين فَِيها بكر اة ل سراي لا شيءُ في زیاةنها حى تيلم إحدّى وسين ففِبهَا ابنة ربع ستوات. ُ لا شي في حى تيلم سكا وَس يها كران كل وَاحِدة اة سين ثم لا شَيء في حٌى تلع ما وَحِشرِين فَفِيها لاٹ بكراي كل وَاحِدة ابه ل سنين.. وإن ملكت أكثر من هذا فطاع انار تحدةُ صَريًا إن شاء الل وهذا سير لكَسعَدل به على فصل في رة البقر وأا البقر: إذا ملكت نها نصَابا تَاماء وهو قدرُ حمس قرات ير الزحر اليبس فيه كه إذا حال كَيهنُ حول ومن في بيك ركان وان ن القت وهي مٹل زكاة الإبل ل فرق نهن وفي القشر مِنهن حمس عَشرة لات شاي وفي اريم شاي وفي الْحَمس واليشرين ابّة سنق.. ويم حسابها لكا كالإيلي إلا َه يكن مكان كل سين ن الابل بث في الس من البقرَِء ل زب َادَةِ ولا نُقصَان. وإذا كان ك ربع من الإبل ومن البَقَر ولك عند رجحل آخر نصف برق أو نصف اة اة قل أو اكش لجل الذي عِندة لك ديك ين الابل أو البقر› وله أيضًا البقرة الي بينَكمًا فَعَليكُمَا شَائا. ١) هي الأبقار العاملة الي تُستعمل لحمل في استخراج الياه من أو للحرث والزراعة. فهذه وما شابهها لا تحب فِيها الزكاة لما ورد عنه #8 في حديث الربيع (ر۳۳۸) أله قال: «ليْسَ في الْحَارةِ وَل في الكسْعةٍ ولا SE وينقص عَنكُمَا فد ُقصَانهن ين العشر إن كان» وهو عُشر اكاۋ أي سء والعشر فِيهنٌ فَينقَص عن كل واد قدر الخمس راد أو تقص؛ على قدر مُلكِه من الْمَفرَدَةٍ نهن وَاللهُ ر فَصضل: فى تسليم الرّكاة وما تسلِيمُ زكاة جويع ما ذكرت من: الْمَار والْقَوي وَالْحَيَوانِ٬فِي رَمَن وظَهُور إلى الإمَام العَدلء وإلى من تَحتَهُ من الوْلاق والوكلاء والشراة الثقات اوري بض الأكاق فم أولى يمه موتا في عر الَو ويعطون الفقراء منها قَدرَ لين إن كُفاهُماء وإن لم يَكفِهم الان وَاحتَاجُوا لع ج جَمِيع ال كاه حار لهم أذ الْحَمِيع؛ لن عر الول أُولى بن الفقراء.. وما في رَمَن غير الدل عِندً عدم الإمَام - و تعُوذ بالله من ذلك - عليه لركاة فهو الْمتعّدُ بهَاء عنهَا. . ينبي له أن يحص بها مَن يَقَوّى بها على طَاعَةٍ الله على ين الفقراء الطالِيينَ العلم لله والذين هم في شغل عن الدنيا بعبادة اله فن لم يُحد بين هَؤلاءِ فيَحُص بها من لا ى بها على الله على ِن أقاربه وجيران وكذلِك الأَيَامُ والأر امل والرّمناء من الفقراى كل على قدر حَاجَتِهہ وكذيِك اين وإن لم يتسر له ما وّصفت فأنفذها في جنس من الفقراء في ظاهِر أمرهم فعندي أنه يبرأء والله أعلم بالعدل في هَذّا وغيره. ¢ . . . . . . . E A He e Se eet og EEK ۳ N E A E N o ‏ت اه‎ : : : . : AA EEE rev فصل: فيما يمر به القابض وإن كنت يا أخي عن إمام ُو وال وصرت تقبض الرّكاة مين الاس فال الله.. قاق واحذر أن يُحملك الطمَعْ ولْرّضي من نت ثاب عن بكُثرَة مَا تحمله إِليهِ من زَكاق واحذر سؤال الله إِياكَ يوم اليَامَةه وَخْصُومَة من أحذت مِنهُم. َل أذ إلا ما صح عند بلم أنه زكاةء أو دفعه يك صَاحِبُ الْمَال مِم عليه ين الركاة.ولا تَأخُذ الاس على الظر فَِهُم إلى مَاتِهِمې وان هُم حَائُوا الله رح عليه ولا يَضْرّك انت منها شيء.. ولو الوا في ألوفوٍ من الْمَال وَأنت لا 7 ہ3 ا إن خنت أنت في فلس واحجب أو في مثقال ذْرَة فتاهب للعقاب.. وام من انهمته 7 و سے ٥ 4 1 فجَائرٌ لك أن تُحلفه عن الكِتمًان والخيانق لك ركه بغير تُحليف. فلا أذ س إذا اميت - إلا بالصّحيح ولا ضع شيا من ذلك إلا في الذي أحَازَه المسلمُون. pre ro 1 EREB الا في ذكر صوم مَهر رَمَُضانء وما ينقضه وما لا ينقضه | ۱۹ وؤكر صلاة الراويح والسحر | ۲ ۱ فن عرفت يا أخي - رمن اله ويك - الرَكاة وما يلَمُك من أدِيَهَا في ين الي وبقيت في الدَا إلى أن دَخَل شهر رَمَضَان (وهُو الذي بين شَعبان وَشوَال) وهُو شهر معروف عند العَرّب مَشهُور عِند البَدو والْحَضّر وفِي البَر والبحر لا تَعلمُ ن أحدًا يجهل من امه محمد ف اشكراللة كك إذ بعك ايا ونو شَاءِ لأَمَائكَ قبل وْصُوله َحْذ حَظك فيه بن صِبامه وقيايه وَصَدقته. واعلم أله هر مارك قيل: «إن أعمَال احير تضاعف؛ فَمَن تفرب فيه بخصلّة من خحصال الْحَيْر كُمَن أدى فَريضة فيما سوا ومن أدى فيه فَريضة كمن ادى سبع فريصتة يما موا ومن فَطر فيه صَائمًا على مذقة أبن أو ئس أو رة اى كان مَعفرّة له ووبةه وق رقت ين امار ومن أشي فيه صنائما مته لله ين حَوضي رة لظم بعدهًا حى يَّدخُل الجِنة... ومن خففَ على مَملوكه حَفف الله عنه من 4 النار...» فيه الحَسنَاتُء وثمحى عن صائيه على الوّجه الصائب فه ِلمتقي وَل فيه - باذ الله - البركات. وقد ودنا فيما بون ى كب فشلين » أن الصَحَاة كأئوا لا ؤكرة في كُل جين بعد به دون له ويسألونهُ بول وبع ذلك بنصف المُدَ دون الله حْمَد الله تعالى إذ بغ اشكر شكرا كا إذ عرفت ولو جَعَلّك الله في غير ل ر ا اپد ١) هذا جزءِ من حدیثٹ سلمان الفارسي› الذي أخرجه ابن خزعة في صحيحه في باب فضائل شهر رمضان (ر۱۸۸۷). وانظر: أبو زكريا: كتاب الوضعم ٤٤٤-٤٤ ۱. واعتقد صِيمَك وانو فِيَامَهُ بحُب ربش وششوع ل ٠ ولا تسف واذ كر هُحُومَ الْحَوَادث من موت وأسقام قد تُعرّض لُك قبل امام وإن سمت فيه في هذه السّة فلعلّك لا ثقِيكَ حَواِث في ۱ ِن الأعوام ومن لَك مين ذلك بأَمَانِ؟ والَمَوتُ في كل ب وم حمس مَرّاتٍ على باب ر ك پا واعلّم أن صَومَُ عَيِكَ لزم ين الله مع و مايْم..واعلم أن الله غني عَنكَ وَعَن صياِك وَعَن جميع يدبك وقيايك لا ييل ريه مثقال در ين تفع ولا ضَرَرَ عليه إن ضِيعَهُ وتعَديت الْمنَع بل الم يَعُودُ ليك إن وإلا ١ فالعِقَاب موجه عَليك. وا أقرك الل يم تس عة ولا له ل علق بره لب ره جَزيلا. .فاسلّك طريقهُ يا عَاقل» ويا غافلا عن مولاك يَأمُرّك الذي خلقك وَرزقك برك قوتك ۳ وينه على ذلك مدرارء لَدَِرَةُ لَك في القِسمَق ایكون واه ونورا وَشْبَكًا يوم الحَسرَةٍ وَالدَامَة.. أما كصب هذه اليا القلايل َر كالْحُورُ بَييم غير رال فلو انت صمت طول عُمُرِكء وكان طوله الف عام مله لكان يسيرا في جنب ما تطبه وبر كير ذلك ني رضًا الرّبء فكيف وَهُو تَعبّدَكَ شهر وأُطلقَ أَحَدَ شهرًا لفطو م لصيف من وئعرف قَدرَ فضل الله عَليك؟.. فوا دحل شَهر رَمَصَان وصح لك بالشهرة ق او بايان فَاعتَقد صَومَهُ امتثالا لمر الله اى طاعَة هه راجيا توه ِي القِيَام بأمري حًا فاه في اها زجرو. وقل: «اللهُم يي واعتقاڍي أن ُو هذا لَه امرك ومُو شر رمَضَان علي ين اوه إلى آخیره وُو تَلاُون يَومًاء أو يِسعة وِشرُون يُوماء وكل ر وم منها فيه صما ين طلوع الفح إلى حُضور اليل ية واد واعيقَاٍ واج إلا أن REA E E E a E ‏٠ 1 آ آ 4 0 ؟‎ 3 e e 01 ‏لاقل عل اللوم والوسائن ` س س ا‎ 7 3 علي حَدَث ين سق و مض ُو لي الإفطار فيه َد مين ايام أخَرء أَدَاء طاعة لله وَلرَسُوله محمد وإن أَرّدت تجديد اة لِكُل ليلو وَحدَمًا فَذلِكَ أفضّل فانو آر اليل إن رَّحوتَ أن قوم وَإلا فانو في اوہ وقل: «أصبح غدًا ِن شَاءِ ال = صَائمًا الفريضَة ِن شهر رَمضَان من الفجر إلى حُضُور ليل طاعَة لله وَلرّسُوله محمد وممًا أحبهُ لَك ألا تَصُوم يوم وهُو يَومُ الثلاين من شعبَان› إذا لم يصح الهلاًل وكات صافية من وقت َظرِ الهلال.. ون كان دُون السّماء سحاب فقصومه حط لري حَوف أن َكُون من أوّل وم ر اح ين أجل السُحاب» إلا أت إذا على هدو بلا ياي فلا َد به أنه ين َمضان إلا أن رى الهلال لشوال» أو تنقضي ثلانون يَومًا سيوى ذلك اليوم. نا إذا م كن في السّماءِ ولم كن صَاِمًا ين فيه شما مصلا به قلا تصُمه بل انر إلى دُون نصف اهار حيث يَجيء اناس م بن الأمكةء من ارج البّلدِ. فإن لم يصح أنه دحل شهر رمضان» ولم ييشتهر عند الناس فالاختيار فيه الأكل لا إلأ على ما وصفتٌ لك وإن كنت على صوم من فيه فَاجعلةُ ينة. وإن أصبّحت فيه عن أو كفارقٍ أو غير ذلك وصح في النهار اه قد دخل الشَهر فحوّل ينك إلى وإذا م شهر رّمضان قأبدل ذلك اليوم مركين» مره عَن رمضان؛ لم تصبح على عيباید» ومرة عن الصنّوم الأَوّل؛ لأنك لم تَصْمهُ عم عَليك إلى اللمل. وعلی كل حال: إن صمت يَوم الك عن رمضان يلا يقن أو عَن غيره إ هلال أو أطت عدم اليا ثم صح في ذِك أن ذلك اليوم ين رمضا بعد يوم عِيد الطر. 4 إذا صح اأهلال في تلك الليلة أو الليلة ة التي فاعزم على قيامه» وصيامه» فإذا صَلیت فريضة صلا العشاء الآخحرة من يلك الليلة فصل بَعدها القياي وهو مَأمُور به 4 قاب عدم صرحو ن ۳ ‏س 0 س الدلالل على لزم والوسائن‎ B0 وي د ع وف ما ر ق ره م اب عله اة ني كبا رف الم بل واظب عَليِ وسّه عُمر بن الْحَطاب ذلك قياما ثابًا.. ثم بعده قله لف عَن سلف و إلى الآن› إلا انتا في اعتبارنا صارَ قِيامُ الاس فيه أنقص مما كان.. وريم كان كل اهل رَمان أنقص ممن كان قبلهّم لَكِن اَمَك بالبعض هون من ذهاب الكل ) فخ حط بن إن ترت في كَُّ صي بقراية قدر لائ أحزاي زيما ريد مين ال كعات في اول اليل وآخيره.. وإن لم تقر فبقدر جُزأين يما ريد أيصًا ين وين لم قير كلا فصر عن الصّلاة برام ُء واحب فإن م تكن اوا قلا تكن بل كن وسَطاء كما لا ترضى لنفسك من ادنيا بالدُون قلا ترضی بالدُون في طاعَة الله وصفة صّلاة القيام: 5 اردنٌها وقد صليت الفريضةء فاعقّد اليه لهاء وقل بعد البسملة 3 لله تعالی في مقامي هذا سِنّة قِيام شهر رمضان»› وان يام شهر رمضان اربع ر كعات متو ُا ها إلى الكعبّة. ..») هذا إن كنت وَحدك. وان كنت مانا فقل: «إمامًا لِمَن بصلاتي» ولم يأتي»» وإن كنت مَأمُوما فقل:«بصلاة الإمام». ثم وجه كتو جیه بقَيّةٍ الصلوات؛ وبغير إقامَةٍ ولو كنت ماما 4 جداد النية وكير ‎FP‏ ‏الإاحرام ت استعذ بالله واقرًَ الفايَحَةَ وما يسر بَعدها من القرآنِ إ إن كنت إمامًا أو وَحدَك ون كنت فاستمع م من الإمام قراءة القرآن ولا تقر مَعَهُ شيعا من القرآن ]ل لفاتحة] . فإذا قرَآتَ فاركع؛ ثم اسجُد بعد تُمام الركوع وما يقال فيه على ما بت قبل فإذا مت متجدئين قله بتكيرة ركمو ايق ففرا ته لحك وشا ين ارآ إن أت هرال أو رها ِا يته م اركع واسجّك» وبعد السجود اعد فاقرا ينها إلى:«غبده ورَسُوله» : نم سَلم كَسلييك في غیرها من 2 انقصب ب و ,ل اة الأحريين تقول: «أصلي سه قيام شهر رَمضانٌ ركعتين...» إلى كمام الْفظ؛ تم كبر تَكبيرة الإحرامې ن استعذ بال ثم اقرا لها الفَارَحَة وما يسر من القرآن؛ مُه اركع واسجد سجدتين؛ تم قم للركعة الرابعة بتكبيرة تُه اقرا الفاتحة وما تيسر من القرآن» ومثلها ال كعة لثاية.. إلا َه يجنا أن تكُون من القرآنِ في الرّكعة الأولى أطوّل منها في الرَكعَة لثائية› في جَمِيع الصَلوات.. فإذا قو 3 للركعة الرابعة فاركع لها أيضًا وَاسجُد تم اقعّد لِلَحبّات الآحرة فاقرَأهَا إلى : م سلم مئل تُسلييك في غبرها؛ ثم اقرا الدعاء الذي هُو إصلاَة لراويح وُو هَذا: «اللهُمً إا لك نعبد ولك ك تر كم ونَسجُد وإِباك ندعو ن آمنًا بك ترجو رحمتك؛ عغذابك ِن عذابّك كان محذورا. . الله یا فارقَ الفَرقَان؛ ويا مل القَرَآن ويا خالق ق ويا عام اسر والإعلان بارك الهم ل وللمَسلمين في صوم شهر رَمضان؛» وأَعِنًا فيه وفي غير على الصّلاة والصيام والقيام تلاو القرآن؛ واقطع عنًّا زب الشيطَانِ؛ امن اللهم علينا بالعفو والغْفرّان› وز حزحنا اللهم عَن التيران› وأسكنا الله جتان وز وجنا ماك الحُور الین الجسان في دَارك دارالسلام وآټنا بن كل فاكِهة رَوجينء يا ذا لْحَلال وال كرام. . وصلى الله على سيدا محمد النبي - عَليهِ وّعلى اله أُفضَل الصّلاة والسّلام-»› وان زدت على ذلك شيئا فحسَن ولا بَأسَ عَليكَ ِن شَاء الل م اسجد بعد يمام اللين ; بعد اسيم من نم صل ما ته ول َر لل الي ئى صلا التي رة ركف ون صي عِشرين فهو أفضل وهَذه صفة صلاتها كلما صليت أربَكا با قرأت وسجحدت وَقَمتَ ن .م صل الوق بعد عا اث ن اا ی ف ذا أَثْمّمتَ ممت الكل فم بفضل الله 4 7 ۰ ۰ . ‏م‎ , . . . ۰ . . ۰ AR Et فإذا استيقظت من نومك قاذ كر الله وخذ في قَضَاء ب م ا تول 1 غائطل والطهارة من وإن كنت حًا قاحذر أن وخر اسل إلى طلوع الفحر. فإذا قضيت حَوائجَكَ كلها وتوضأت فصل القِيامْ أيضًا ما قرت منهُ إلى طلو ع الفحر والأفضل عند سواء كنت إِمَاما أو وَحدك.. وإن لم بيس لَك ُو كان لك عُذر فصل ما قَدَرت عَليهِ ولا فصر فكل يوم يمر َلك َه لا يعو عَليك أبدا ّى يوم القيامة» فلا تفوت على نفسك الفضل وقدّم لها خيرًا كل يوم ولا تستكير وان درت ألا تَفتْر عن طاعة الله يك ساعة واحدة لكان خيرا. وشهر رمضان كالْمُوسم للطاعاتي فلا تدع الْمَوسِمَ يمر بك ونت قاع وترَّی اناس في الأهبة. ولا غفل عن ديل ية الصّوم اير اليل ذا فاه اوك 5 كٹ إلا ان تنسی فلا ملام عَليكَ في النسيان. فإذا أصبحت فاعلم أصبّحت في شهر مارك فاعرف حقهُ ثلا يكُون لَك من ياك الجُوعٌ والعَطّش..واحذر الأكل والشربَ فيه والجماع وَدَواعيهماء فلا قرب من هذا شيعا أبدًا ولو مثقال ذْرَة.. فإن كلت عامدا او شَربتَ أو حَامَتٍَ فَعليكَ بدل مًا مضى من الشهر والكفارة(صيياءٌ شهرين متتابعین).. هَذٍ عقوبة صِيام يوم ضيعَهُ في ياء فكيف بِعُقويَة الآخرة.. فإلّك لا قى عَليهَاء والصُوم أهون عَليكَ من غقوبة تك اتون ق فيه الكذب والغيّة والّميمةء وقول البْهتَان وشهادة الزور فهذه آفات السا إن فعلت مِنهًا شيا فُعليك التوبة إلى اله وبَدَل ذلك اليوم فوت الثواب. وإن أكلت وشربت أو جَامعت اسيا قعليك ولا نّم عليك. ١) الصحيح أل لا بدل عليه ي الكل والشرب إلحديث الي روا أصحاب السنن عن أي هريه «من نسي وَهُو فأكل أو شرب فليم َنَم أُطعَمَه الله وَسقَاهُ». مى ونوسا وإن لقي وم تُسغ من شيا قلا ساد َلك وإن ست نه شيا عَمدَا فعليك لدل والكفارة وإن كان على غير عَم فالَدََ. وإن عَطَشت حى عيفت هلاك فاي لك أن شرب قدر ما ثحي به نَفسّك؛ ولا على ذلك.. وإن معطت ي افك سعوطا يدخل او قطرتَ في أُذنكَ دُواءِ ولج أصمُحَيك صَومُ يومك. والْحَقنْ في الدبْر لا نعل فإن فَعََهُ وولج ينه شيء فعليك بّدل ما مُضى من صومك. وإن توضأت أو فريضَةٍ قبل حُضور وقِهاء أو زدت في الْمَضمَضَةٍ على ثلاث مرّات» وأَسّفت شیئا في الريادّة على الثلاث في وضوء لنَافلة أو الفريضة قبل وقيها فيفسد عَليكَ صَومٌ يومِك..وجائرٌ لك كيل الدَقيق وحمل لراب» إلا لا أنه يُستَحب ن ْف على فيك بثوب أو غير وف حول الُبار. وجار ذوق الشّيء بالشُفتين؛ ليعرف حُلوَهُ من مَالحه.. وان دخل حخَلق ذباب أو غه على كرو ينه قلا تقض علو ا وأا م من أصَابتةُ الْجَنابة ي اليل وغل الَو ولم يَسَيقِظ إلى طلوع الفُحن ثم لما مُفطِرًا».. وان هاون بعد ما عَم ولم يسرع في شن بشيء غیره قبله وهُو ذاكرٌ له فعليه ببدل ما من وان اجب نهارًا واغقسل من ينه فلا شَيء يد لأ م صح .ون فصر نهاو َل دل ما مضئی ین والوّدي والْمَذِي لا ينض الصُوم إذا حرج بعد وبَعد الغائط. ١) أسعطت: من السعوط: وهو الدواء الي يستعمل عن طريق الأنف. ۲) الصّمَّاخ: فتحتا الأذن إلى الدماغ. ٣) الحديث أخحرجه الربيع عن أبي لل على ] وإن قبل الرجل الصائمُ رَوجَه هارا قلا نقض عليه إذا لم خرج منه جنابة» بل يكره له ذلك. . وإن عَبث بذكره حى امي فعليه البّدل والكفارة. . وإن رجت من جنابة بكر عَبشو ولا لاج لأَحَدٍ مين النْساى واغتسل من جَنابتٍه فلا تقض عليه وما ما إِن أصابّك والعياذ باه = في شهر رَمضَان وَعَجَرْتَ عن صومه ولم قر عليه قاو ين الليل أن تصبح مفطراء وكن على الإفطار ما دمت عَاجرا عن الصوم إ إل أن تَقوى عليه.. فإذا غُوفيت قصُمة ووه بن اليل وإذا انقضَّى شَهرُ رَمضان فعجّل في قضائه إذا ون بُقيت فِي المَرْض حى انقضّى شَهرُ رّمضان؛ وخفت من حَاډث و اموت فأوص بما عَليك مما أفطرت منه.. 4 وأَما الذي يأتيه عرض“ ي ولا يَقَدِرُ على الصّيام ثم يموت في شهر رَّمضان فعلی ورنتهِ ما أفطرَةُ على كل ارش در تصييبه من الميراث. . هكذا أدركتا من قبلاه لا یری ن س اه لا عليه شئ ولا على لاه صار بحا من يُحط عَنه التعّدُ في الصوم وغيره ِذَالَمْ يقر على القيام به» ولأنه مات في مَرضيه ذلِكَ ولو أنه عُوفي زمه ما عليه على سَبيل القياس لا عَلى الحفظ الصريح› فَلنظْر فيه والله أعلم.. وأا إِذا سَافرت سفرًا يعلى فيه الفرسَخين» فإذا أردت الصيام فهو خير لك كما قال له :توان تومو سك ©0. وإن شق عَليك الصياُ فَجائرٌ لك الإفطار ما دُمت مُسافِرا؛ لَكنّك لا تُفطر إلا بيّةٍ من اليل ولا تفطر هارا بلا َة من الليل.. فإن أفطرتَ هارا ؤ في السُفر بلا ين اليل فسَدَ عَليكَ ما مَضى من ولا نو الإفطارَ ما دمت في بلك بل حى تحرج منهاء فن تَويتَ وأنت بَعدُ في بلك فيه فَسّد عَليك ما مُضى من صَويك.. ١) سورة البقرة: ١۱۸. ا 2 E o E a ft ini e a ‏و و‎ 2 ‏كے 2 ٤ ١‎ 0 5 : e Se e ‏ار ل لط‎ N A AA ‏الدلاقل على اللوم والوسائل ` ١‎ 7 س اح اة ا ‎CEES‏ ‏ها س م وان سَاقَرتَ مراراء فجائرٌ لك الإفطارُ في كل .ون سَافرت وصّمت شيا في سفرك وأفطرت فثابت لك ما ويك دل ما أفطره.. ون فط السار في سفره ثم مات في سقرم فلا بدل عليه كذا وجدئه س وان حع إلى ونه عليه الدَل. وض الصو على من أطاق ين اليا ولو م يلغ وما الْمَرة البَالعَة إذا صَامّت» نم اناما الْحَيِضُ في شهر رمضان نهاراء فإِنَهَا تُفطِر في ُومها وإن انقطع عنهاء وغسلت نهارا» فلُمسك بَقيّة وبها.. وكذليِك الْمُسافِرُ إذا رجع هارا من سفرو وهو مقط فیؤمر بالامساك ية پُومه.. الل الله يا خي صن صَومَك عَن جَيبع ما من اكل وشرب ونكاح ونطق بغر حق واسيماع لباطل؛ محر وح ر كة باطلةٍ بيد و رجل. والحَذرُ ين أن تفطِر على حرام فإّه قيل في المثل :«من صام عن الْحَلال وأفطرَ عَلى فهو كمَن ييني قصراء وهم مصرا».. وح الصُوم: من طلوع الفجر الصاِق› إلى حضور اليل عند وجوب صلا المَعْرب. فإذا صمت كهارك وَحضّر اليل فَقَدُم الفطورً قبل صلاةٍ الْمَغْرب إن رأيتَ شاقا عَليِك الصير أن تُصليها بن عطش او جُوع؛ لِكي فرغ لِلصّلاق ولو أكلت يَسيرًا. ون لم رشا اغلا ققدم الصنلاة ليق وقجها. ون درت عَلى أن تُطيم فَقيرا ُفطرهُ في كل ية من شهر رَمضان ولو بشيء ۶ إن لك فيه تُوابًا ل بعلم إل م فإذا يسُر الله للك صِيامهُ اء فاشكراللة على ذلك إذ عَافَاكَ من الأَمرّاض؛ فَانظو كم في الأرض ين خلق اله يودُون لو انهم يُعافون لِيَصُومُوا هذا الشهر. ١) لا يُفهم مين قول الشيخ الفرض الشرعي الذي يحاسب عليه اللكلف؛ لأ الصبي غير مكلف بخطاب الشارع بل يفهم منه الناحية التعليمية للصبي القادر» تدرييا وتعليما له على تقدير حَرمّة رمضان عند الاستطاعة. ı1 A e e A A ن أل قله ع لتر يقب يته كم من ف في شل لأست ية أمُور المَعاشِ؛ من حارٹي وأحیر وتاجر وغير ذلك فمن أينَ شكر ذلكَ.؟! ِد مُت يَومًا ند صم لال دُخُولِهء أو صح هلال انقضَائه حشري وما فافطر ٥ لصباح العيا. وصحة صِحَة الهلال: شاهدا أو شهرة لا ثرت او نمام ثلائين يومًا.. فإذا أصبّحت من يوم اليد فصل صّلاةً الويا. فصل: في الفطرة وإخراجها فأخرج الفطرة من مَالِكَ عن نفسك وعَن خَييع مَن يلزمك عَوله: من زُوجاتي واولا صغار؛ وعبيِ؛ عن كل واد مِنهُم صاع بالصًا ع الصّحِبح» مِمًا ناكله في يويك على قول بَعض. وبعضٌ قال: مِمًا تأكله في شهرك وهُو شهر رَمَضان.. تعض قال: مما ٿاكله في سيك من بُ او ذرةہ او رزه ُو شعي أو دن أو ئم او لبن ِن كان كم ينه تخرجه إلى مَن شعت شئ شيعت من الفقراءِ من أَرحَامِك وجيرانك» ممن يَِستَعين به على قوټه» لا لِم يسين به عَلى مُعاصي اللّه. تحرج ذلك قبل صّلاة المي وَبعد صَلاةٍ الصّبح من ذلك الوم مُمتيلا السنّةه ها نة مُۇكدة وتا ركها مين غير عُذر هذا إذا كنت غُياء لا تتكلفها دين ولا تَضر فيها بعيالك. وإن كنت غير قادر على تسلييها قلا عَيِك. وين كان في وَس الأ الول يهم (أعني الفطرة) وإلی عُملهِم ين الثقات. . وان مروك ُن تُسَلُم أت ما عَليكَ إلى أحدٍ من الفقرَا جَاز لك ذلك. . وإذا كالت رَوحَة الف غَيةه فرج عن فسهَا زكاءً الفطر. وإن أخُرت ذَِكَ عن الوق الذي ذكرئه» فَمبّى سلَمَهَا أحْرأت عك إلا أله في فيك الوقت أفضّل فيه فاحذر فُواتَ لفضل في صاع ين حَب انت قادن عليه. ج ص س ہے ہے ا ع 0 فإذا عرفت من سيم الفطرة فتهُب لِلخحُروج لبان صّلاة الجيد. الأكل ولو كان قليلا قبل الْخُروج لِلصّلاة؛ لَه على ار الصّوم.. فإذا أُردتَ عوج فاغقسل بالْمَاء أولاء فلهُ مَامُورٌ به لوم الْجُمعةٍ إن أمكتك وإلا اراك الوّضوى فإذا توضأًتَ فتوجه ليها ها 7 مُۇكدة وفيها الثوابُ الْحَزيل لمن وفقَهُ الله.. ووقت صّلاتها: من طلوع الشّمس إلى نصف النهار› ويؤمر النَاس بالْخُروج في ذلك الوقت حى النّساى ولا يَنبغي لأحَدٍ ان يَحَلفَ عَنهُ إل من غُذر.. فإذا عَزمت على بعد الوضوء فاخرّج وعَليك السكِيَّة والوَقان واذكر تُرُول الْمَلائَكَة الكرام في ذَلكَ ايوم على الصَائمين الذِينَ صَامُوا على الوجه الْمَأَمُو ر به اشم م وره والدعاء والاسيغقار› واذكر لعلف لا ت بقى لَخرٌج إا عِيدٍ غیره بعد لتكون م ‎E‏ واذ ك اله في مُضيّك إلى الِْبَاِ ۽ وتحوید وتسبيح أو واعقبر بانټشار احق ف ذلك او واذكر انتَشارهم عدا وائ لك أن صل قبل صَلاةٍ العيد وبعد‌ها ما شئت فإذا أَرّدت ل فاستقبل القبلةه وقل بعد السملة: «أصلي لله في مقامي هذا 4 2 ۰ م ‎oe eo 1 o‏ َ‫ 2 ۶ سنة صلاة عيد الفطر الحاضرة بثلاث عشرة تَكبيرة»› وإِن كنت إمامًا فقل: ١) الْجَبان: بالتشديد الصحراع أو الأرض المستوية في الارتفاع ويقصد بها مصلى العيد. ۲) التهليل: قولك: «لا إله إلا الله“ والتكبير الله أكر» والتحميد: «ال محمد لله»› والتسبيح «رسبحان الله». E a E ‏ا‎ 7 7 e ‏ا‎ 0 1 Fu ‏س‎ ا ی ا ا ےد س «... إمامًا لمن بصي بصلاتي ومن يأتي»› ون كنت ماموم فقل: «بصَلاةٍ امام نوها للكعبة ادا للسنّق طاعة لله ولرسولە €8 نم وجه بغر إقامَةٍ فإذا وَحهت فجدد اليّة كما بَدأت ثم كبر تُكبيرة الإحرام م كر لما حمسا غيرها على مثل نُطقِكَ بهاء ثم استّعذ واقراً الفاحَةء وما يسر من الق آن ِن كنت إمامًا ُو وحدك.. وإن كنت مَأمومًا فاتبع الإمام في الفاحة واستّمع لقراءة الامَام للقرآن تم اركع وَاسجُد وقل في ركوعك وَسُحُودِك يلما قول في غيرهاء من المسبيح والٌكبير وغيره. ثم قم لل كعة لثانية بتكبيرة» فَاقراً الفاتحة وشيغا من القرآن ون قرات سورة: ودل هو الله ا قتعم ذيك؛ تم كبر عد مام راء قبل الركوع مس تكبيراتو مٹل تكبيرك الأول تم اركع بكبيرة غيرهِن والهض بعد الركوع بقول: «سَمع الله يِمَن حدم ربا لك و كبر ثلاث تكبيرات كاللوټي قبلهاء وَاسجُد بتكبيرة ة غيرهن go, فإذا سَحَّدتَ اقعد لِلّحيّات فاقرَأهًا إلى تَمَامِهاء ن سم واسجُد بعد اسيم وقد تمت صلانك. فإذا كه مت الصّلاة لقم لْحَطِيبُ قَائمًاء ويَقراً قَائمًا هرا بحُت اناس عَلى ویار اله تال والشّهادَة باه ورَسُولهء وبع اناس بذ كر الْموتِ والثواب والعقاب› وهم على سايم اليطرة ذا مُت الطب صرف من الْحبانِ إلى حَوائجهم الي لم على اسي في عُمانه لا ليد الفطر ولا لعيد الأضحَى» إلا ‎E‏ ‏لمن قدر الا يرك ذلك؛ لأن لاس قد اعتَادُوا ذلك فكانه نهم سنّةء لِيدخل في زي ملين ا ل ل ل أا صَلاة عير الأضحى: فهي سنّة على ما وصق سه لَك في صَلاةٍ عبد الط لم تعيف بء عير قد اة في الصلكة أا صنلا عيد الأضحى» وها لى قول E e e a A ‏و و و‎ . “ae . ‏س 1 و ` ا‎ ¢ 0 {1\0 ۹ من حَعل كر ثلاث عشرة تك لن فيه اختلافا تر كہ وآئیتُ بلْمَعِمُول طلبا لاخٍصار. وينقض العيد ما ينقض غيرها من الصلوات؛ ون انتقّضّت صَلاة العيل صَلوهًا في الوقت ماع وَبَعدً فوات الوقت فرَادَی. . وإن راد الإمام كبيرة أو ہر قلا ق علي يما يجبا -وفيه اختلاف وان إن راد أو نقص عَمدًا عليه النَقَض. وإن كنت تيد الْحَسَاتِ فَصُم مي يام بعد عِيد الفطر مصلا بصَوم شَهر ضا لك بعون الله وكرَيه وَقضلِه عن صَوم سنق؛ لأن الْحَسة بعَشرٍ أََلِهَاء فصا صَومْ شَهرُ رمضان عن تَلايْمَائة يوم والسنة وَستُون يومًاء فصَومُ س ايام ين شَوال منصلا بَمَضان كون عن صیبام سنن يُومًاء ليْضاعَفَ لك الْحَمِيع - إذا تقبّل - عن صوم سنة كاملة. وين ردت هيدا فصُم من َة اله نة أو َل ُو غير ذلك فيما وح أن تعض ايام أفضَل من بعض؛ واي وَحَدتُ في لكب في الصُوم مدوب إا إليهِ مثل: صوم عَشَر ؤي الْحِجَةٍ وض يِسعة يام ن أو أن الاير يوم اليد فلا خُر صيبامهء وي أو الْمُحرَم العشر الأَوَائل ِن قرت وال فْصُم التاسع والعَاشِر من وشهر رجب كله.. ومن الأيام: اميس والْجُمعةء والإثثين؛ وعندي أن الأيام كلها لمن هدا الَف ويسر عليه وأعائُ مَاجُور فيها.. غير أله يُوحَدُ في أن بعضها أفضل من بعض» وخاصّة يام البيض ممن كل شه وهن الثالث عش والرابع عشّر والْامس عَشَر.. أن ا الشريق: وهي الواي عة يد الأضحى» وهنل أي فال كل أفصلٌ بن صَومِهن إل لِمَن عليه صو مين قبل متّصل بهن فغير حرام صَومهن.. وما لِلفُضلِ انسل الكل في إل اوي يكبي وو في كل ساعة ينا فإف عر عن لِك فلا ييكون تكبيرك أقل من بعد مام صلوات الفرائض : مم" 7 1 : 2 1 : ٠ ‎RR e A Î WO OEE 4.‏ ر ‎U ER AC o IEA A A‏ ويون أل اكير عد صَلاةٍ الظهر من يوم ١ ليك وآخره بعد صلاةٍ العصر من يوم ُلانة عش وَذلِكَ بعد سبع عَشرَّة صّلاة. وصيفَةٌ الكبير على الاختيار أن تقول بعد كل صلاة فريضةٍ من بعد اسيم وَالسُجود الذي بعد تقول: «الله أك الله أك الله أكبن لا إله إلا الل والله أكبر كبيرا.. ال أك الله كبن الله لا إله إلا الك واللهُ أكبر تكبيرا.. الله أكبر الله أكبر الله اكب لاله إل الل وال كبر ولل الْحَمد حَمدًا كيراك ولا حول ولا فو إل باه العلي العَظِيم».. وَإن قدرت ولو في طول تهارك أن لا سكت عَن التكبير فهو أحسّن. ولو عرفت يا أخي- رَحِمَنا الله وباك - فَرضَ ) الصُوم وفرعت من ومما بعده مما عَرفتك به. . قاعم أن الله غني عنك وَعَن صِيَامِك وَعَن جَميع طاعَيِك؛ وما أَمَرَك بذيِك إل لِمَصلْحََكَ وايياره لك َير من اييارك لنفسك. واعلم أك ما دمت قَائمًا في فلا جد فراغا ِا لين وإِمًا لدُيَاء وإن فرغت من الحَِيم ضعت وصيرت لا من رجال الدين ولا الدنيا. فَاختَر لسك طاعة ملاك ور عَلِيكَ وواه لَك أو تَحمَع الأموال لأَزوَاج أو رَوحَاتٍِ ينيك فإن كنت ذا بصيرة فَانظَر بين عَقلِكَ.. فإذا عَرَفتَ هذا دَخلت في أشهر الْحَجُ. REE A a E E SE ‏سس سا س سس‎ ‏الا َة ووم الم وقالع‎ ‏الإحرام وما يجب على الْمُحرِم‎ ‏غير ذلك من شرُوطه‎ ٢۲ ‎PAR‏ 2 ا حص سء ‏اهر الْحَج: شال وذو القعدّةء وتسم من ؤي الْحِمّة؛ فإذا دلت عَليك هذه وملكت فِيها مالا من يرات آل إليك أو حرانّة حَصدئهاء أو رة دَحَلت عَليكَ أو أو غير ذلك من وجوه الْحَمعٍ وَمَلكت ذلك في اول أشهر المَذكورة أو أَوسَعطِهَاء أو آخجرها أو في غير أشهر وبقي في يدك إلى أن دَحلت عَليك شير الْحَي مَذا لْمَالَ الي مَلكته في يدك يَكفيك إزاد إلى مكة الشريفة اهبا وَراحمًاء أو يَكفيك لِلكراءِ ولول وَالرَادِ إن ركبت بحرا وَيكي لِمن تول من روج أو ول أو عب أو والدين قد عَحّزوا عن مَؤُوئة أنفسهم لِك او مَرّض» أو عدم مال ييكفيهم إلى إليهم على عَادةِ سير َج والْمسير والْمحيء قط ۱ ‏ذا لكت ما لك ين عة مال أو تق يى الأصلء ققد لرك فرض ال ة.. وأا الأصل إذا كان وَاسمًا -مثلا -لوبعت ينه قَدرَمًَا اجه روح لحي بن ما ثيك عه تة أت ومن رمك ‎ ‎ ‎ ‎ ى اتن ] وإذا كحققت لرُوم الحَب فإن كنت صَحِيحًا فانقهز الفرصّةء وَهَم بأداء الفرض متيلا لأمر الله تعالى على الفور؛ لأن ام املك لا ينبي أن يخر عن وقته. وإن كنت مريضاء او لك ماع بن كر او شغل لا يُمكِنْك الخُروج عن فوص خوف الْحَوادث عَاجحلا واعتقد اليانة منّى درت على لخُروج لخر ج؛ وام في فالا ییار النَعجيل وإن أخرت عن تلك السنة فلا بأس عليك وجائز ذلك.. ص 1 0 وم م ‎Sw‏ 2 َ‫ م ام م 2 7 ومّى ردت الْحُرُوجَ إلى الْحَج فَهبّى الأهبةه واجعل كانك خارج غير عار ومًا يُدريك!؟ فكم من خارج ولم يرجع. .فتاهب لإصلاح دينك قبل َناك فتخخلص أوّلا من حُقوق الاس من الديون واقض ما عَليكَ من شهر ومن بَدّل الصّلوّات..وكذلك ما لمك مما قصرت فيه من أداء الركوات» وما لزمك ee e 2o ‏٤‎ ‫ِ ooo ‏س‎ ., القرابات واعدول بجُهدك بين الأولاد والروحَات واغنهم - إلى رُجُوعِك - با 2 7 والّفقات. وإن لم تدر على جميع ما عليك في الحَالء فوص به إلى الثقات؛› واخرج حفيفا ‎E Ê 2‏ 4 2 م و2 . < كيوم وَلدَتكَ مى هما للمّمات؛ واعدد الزاد الوافر ليتسع خلقك في المشقات؛ء واصحّب الْمُحِب الثقة ينك في الملمّاتي وَودّع الأهل والجيرّان» والاخوة لاسرا ر ل ولبات وَدَاع من لا يرجم إليهم نهمل العبرات إلا أن يشاء واعقد ٍ4 عند ۳ وجك بلسَانك وقلبك؛ انك حارج لأدَاء الفرض الذي لمك 6 ۱ E ‏مر كك اص‎ on مُمتثلا قول الو واي حع الت سطع اله سيلا 4٠ كانه تعالی دعاك جيه بقولك: «يك»› واشكرة على ا من به عَليكَ إذ عَافاك فِي حَسدك؛ ير على الاجَابة باْحُروج وإذ أغاك لوم حذا الفرض َمل إلى البيت ١) سورة آل عمران: ۷٩. ‎e‏ و ‎ERE SEO YA‏ ا ‎E e e e‏ 1 ل ‎A‏ ‏۱ 1 9 ‏یس س اس سوس س سا حت س و ص س اسن س س رص ست ‏لسري ركم ستل كك ترا ع ع رلا شال كم ين علق اله ب يمى وْصُولَ وما سره فهذو نسمّة ين الله وة عَظِيمة. ‏فلو ّم يَكُن حَظك من الْخُروج إلا تَر الْحَرَمين وما هناك ووقوقك بعَرّفاتي عد في حُملةٍ من أُحَاب الْمَلِكَ إلى الْحَضرَقِ فَكيفَ بِمًا ترجُوةُ من حط الأورَار وزيارة قير لبي الْمُحعَارِ والَحَاةِ من لار والوصول برحمة اله إلى دار القرار› اين هي كلو ك عد ِن الْحَاضِرينَ. ‏قَانظْر لو دَعاك مَك رَمانك إلى حَضرَيِه عِندً رُوَسَاء الب أُمًا كنت نَع ذلك غنمًا؟ ولو لم يُعطِك شیا؟؟.. فين هذا من ذاك؟ فاعرف 4 و اشكر نعمت واذ كر ‏ہو ‏لته. ‏وإذا هيات جَمبع حوائجك لِسَفرك وأرّدت الْحُرُوجَ فصل ركعَقين في بيتك وَدَاعًا له إن لم تقدر على ثم فرغ همك إلا سف ودع الشغل بمًا وراءك فاللَهُ حافظ لك ولِحَميع ما ولا ندري بالحَواِث إلى من تُسبق» إليكَ لا ترجحع و إليهم فلك وإذا رَحَعت قلا تكن لَك هم إلا بدينك وَبَدَنك. ثم اذكو الله في وركوبك» وقل إَِا ركيت دَاكّك في أو سينك في ‎8 ‏الحر: « فل لو عل ظه ظهورو ثم عمة رب ‎AR‏ سوي عليه ولوا س سبح اذى سَخَرَ لادا انال ‎r‏ 4. الْحَمدُ لله الذي ع ِي ال والبَحرء لاسلا وَعلْمنا القرآن ومن عَلينًا بيا بيا محمد ». وإن شوت شيعت قلت أيضًا عِندً أو وخروحك من «اللهُ أكبن الله أكبن الله أك 1 نت الصَّاحِبٌ في اسر وَالْخَلِيفة في الأهل والْمَال وَالوَلكِ الهم أصحَبنًّا في سقرناء واحلفنًا في اهلا بحسن وقل: انت ‏١) سورة الزخرف: ٤٤۱-٤ ۱. ‎ ‎Raa e ER e e he Sen, e ea e e ge ۳‏ ‎a 9 R2‏ ان ‎Rw SULA A e N‏ ت و ۲ ی ‎ue‏ و 2 20 ‎x 1 ۳ 55 3 a‏ - ‎oo‏ الدلا ازم والوسا؛ £1007 رمو ا ل ا د ت ا ا وص د -. : ےد س او س م و سه حص ‏مي في سفري» وأنتَ مع خَلقِكً أينمًا كائُوا فاحفظني في سفري» واحلفني في اهلي». ‏وإذا صعدت مكانًا فكبر الله «الله أكبر»» وإذا نزلت مَكانًا مُنخفضا فُسبّح الل وإذا وصلت مَكانا لِلمِيتِ أو المقِيل َقَل: «الْحَمُ لله الذي بعتا سَالِمِين.. الله رلا سرلا مُبا ركا ونت خير الْمُرَلِن 1 ارقا ركه مرلن هَذاہ واصرف عنًا شر وبَأسَهُ وَوبَاع فإذا إذا أقدمتتا ين مَل إلى مرل فدلا ما هُو خير منهۀ». ‏ن فرت أن وع كل مول ترقه بصلا افق ونت عَلى هذا ما ‏وحَافظ عَلى وصلايِك» ولا تَحعّل دمّك إلى أصحابك بل ادم سك وإن درت فَإِنَه حير لك من أن يَحدمُوك. ‏ولا غفل عن كر الله في كل حال إلى أن تصل إلى إحدى الْمَواقِيتِ التي وقتها َسُول اله ك قهي مَعروفة َشهورة لِكُل أهل جهة مكان. ‏اما أهل غُمان فليس لَهُم مَكان مَعلوم ولكِن إن ئت جهة اليم فأحرم من ميقا أهل اليَمَنَ وهُو "لملم" ويُسمًّى في هذا الان "السُعديّة".وميقات أهل السام "الْححفة ویسمى "رايغا" . وميقات ُهل تَحد وميقات ُهل العراق ` عرق". وميقات اهل الْمَدِينَةِ "الحليفة" » وفي هذا الرَّمَان مىيار عَلِي". ‏فإذا وّصلت إِحدًى حَذِه الْمَواقيتء فاحلق راسك وقلم أظافرَك وقص شاربِك؛ وهذا ليس بلازم عَليكَ هناك إل كون ماهبا للاح رَام؛لأن الحرم لا يَفعل قينا ين افقسل» ون امك ُن دهن رسك بدهن لا طِيبَ فيه وإذا اغتَسّلتَ فالس ر وي إحرايك؛ وكن مُعدًا وين جَدِيدين» و لم يُلبَسًا مُذ َل كر حدما ولا كعد على فك بل اغرزُ في خوابه لي لي حَسدكه ‏ذا و دات ‎ 7 لال على 0 0:7 الأخر َلقَه على ظهرك وصدرك سك ولا ر عفد و شيعا منه على كبك ولا لس عة تا حرم عَتانة فوق ريت رلا قَيصًا على ولا ا إِذا 7 تد وبا عَريضًا ولبست ردا راقة لا قميصًاء ففيه فميه م ا ‎Gb‏ ريص ولا كمسر ولا شمه | ن يقم في انك من غير ان عرض لَهُ. فإذا يست يباب إِحرَايك فصل طاعة لل الى إن لم يَفِقى لك وقت € 7 حُضور صَلاةِ فريضَّةقه؛ فن فق مع حُضُور وقت فرِيضَةٍ أَحرَاك. ذا لمت من الصّلاةٍ بَعدَمًا فرغ منهاءقأحرم إن شعت شئت و أو بحجة. . والذي حه لك إذا وَصّلت هناك قبل بام حرم ة حل بها بسرعَة؛ للا يطول عَليكَ الإحرام ويشغلّك البَردُ وَالْحر. وإن حئت في قرب ْح قحم وإن شيعت فَرَهْمًا وتقول: «اللهُم نبي واعيقاډي ُن حرم من هَذا الميقات بعمرق ُو بحجة ُو بعمرة و وَحَجَة اُداء لما علي من فرضيهماء أو فرضها إن كائت وَاحدة طَاعَة لِه ولرسُوله محمد . وإن كنت حاجا عن غيركً أرق قاو الإحرام ٠ بالْحَحّة أو بالعمرة عه نه فإذا عَقدت باَِّيَقٍ وقل: «ّيك ليك لبيك لا شَّريك لَك يك ِن الْحَمدَ و ك وملك لك لا مريك لَك ليك رة أو بحَمّة ُمَامُهَا وَبلاغهًا عَليك». وإذا أحرّمت بعُمرة فلا ذكر فِيها الْحَح وإًا حرمت بحَحة فلا ذكر فِيهَا الُمرّة ثم كر اليه في مَقايك ذلك تلات مَرات. ن لا قط ية ِن ركب رَاحِلنّك وجن مشي و بعد الصَلوّات الفرَائْض» وجند القيام من النوم لي جهراء ولو اسطعت ألا تُسكت عَنهَا لكان حَسنًا عنډي. ۱( الْسَكب: هو مُجتمع رأس الكتف والعضد. : ‏٠‎ Se r Re E : ¢ ‏ا‎ E ‏و‎ ‏ا‎ EI EEO OE RE NESSES ‏م‎ چ ولو كنت على غير وضُوء او كنت لابه ق «أفضَل اع و رفالج: : رفع الأصوات بالتَليَقِ والشجٌ: إهرّاق الدمَاء ء بالذبح)» فلا نهمل التَلبيّة ية الفضل. وئفسير:«أبيك َبيكَ» 1 ني 1 على طاعَك. وفِيمًا وَحَدت انها جوا لندَاء ا لما نادی بأمر لو في َل ابي 0 7 e للنّاس أن َا جَميع من يحج ين أصلب آبائهم فْمَن أجحابَ في يك الوم قلا شل اه يحم ولو كر من لم يحب ذَيِك الوم فلا يَحُجَ وو رب ولا اليه إلى أن تصيل إلى الْحَرَم ين مكة. واجتنب: ما دمت محرا قعل الصّيب قله مُحرَم بقول الل ياي اَنِبَ ماما انايد و 4 .. ولا اكل لحم صي ولا كتل شيعا ين لْهَا إلا العو والب بَ 5 ر ضّت لك 7 لل لا وإن رت 1 والدُّ: 7 َو جَاعدة م ين سين فصَاعدًا) ذب ويا كلها الفقَراء في مَكة ولو من أصحَابك. ١) الحلريث رواه الترمذي»› في كتاب باب ما جاء في فضل التلبية. وابن ماجه في كتاب المناسك؛ (١١) باب رفع الصوت بالتلبية. ٢) جبل ابي قبیس: جبل یمكة سمي باسم رجل حداد ین مذحح؛ لأنه اول من بی فيه وكان يس می الأمين لأن الركن كان مُستودعا فيه. انظر: العين› (قبس). ٢) سورة المائدة: ٥ ۹. ٤) الغول: من السعالي وهو ذكر الأفعى. ٥) الْحِدَا: جمع مفرده حَداةَ وهو طائر من فصيلة الكواسر الحرذان والحشرات والفضلات والحيف؛ وقیل: ها كانت تصيد لسليمان اَل و كان أصيد الطير. انظر: (حداً). وموسوعة المورف ١/٤٤٤۰ ٦) الجاعجدة: هي البعير في اللغةء وقي العرف العماني: هي أنثى الضأن. ME e e gag Ag ene e ‏و‎ GE ‏ع‎ ‎RA e e E bU e E N A E ‏اه‎ ‎1 ۳ . YoY ‏الدلائل على اللوازم والوسائل‎ 7 ‏اس بے م ق‎ ۳ په لاا سے س س ساس س س نے سن ا ن س ا ن ہہ ی سس ہے پك س ا ماناس م ا اہ ص ر وإن تفت شعرًا ين حَسَِك أو رضت لِخحدمَة شيء مئل طعَام أو غيره» ية حى ذب شيا ن مرل في اة الوَاحجدة: عام يسكين» وفي العركين: مِسكِينين› وفي شعرات فصاعِدا: دم واحذر قطع شيءِ من شجر ذا مررت به ولو كنت غير مُحرم يرمك الحزاء.. فوا دلت مكة ووصلت وَوقفتَ على باب مسح وَكَظرتَ إلى الكعبة أمسكت عن ۴ ‏و‎ eee e e A a ‏وانظر لنْفسك مُكانا رل في فإذا تلت مترلك؛ وَحفظت متاعك فيه فامض عن‎ ‏وَاغتسل مء لدُخُول البيت إن أمكتك المُسل وإلاً اراك الوضُوء إذَا كنت‎ ‏فإذا وصلت البيت ونظرتَ لی الكعبّة فابدا باككبسى وقل: الله اك الله أكبں‎ ‏لله اكب الهم زد بعك هَذا تشريفا وتعظِيمًا ومهابة وزد من شرقهُ وَعظمه‎ ‏وكْرّمَه من حَمَهُ وَاعتَمَرهُ من عبادك تكريماء واناه وبرا».‎ فِذا وصلت إلى الاب وار دت الخو ل قَل: أت السلا ومنك السّلام وليك يرحع الم فحنا وأدخلًا دار السّلام». فإذا دخلت ومضیت إلى فل ونت تمشِي۔: الله اك الل اكب الله اكير 1 ِن لد بدك وليت يتك والْحَرِم حرمُك؛ وَالأمن منك حئت أُطلبُ رضاك إِْمَام طاعتك» وسَبعًا لأمرك رَاضيًا بقَدَرك أسألك مَسألة الاس وأدعُوك دُعَاء الخجائف الْمُسَج الْمُضطر يك الْمُتَسلم لأمرك الْحَائف بن عذابك الْمُشْفِق من عقوبيك.. أسالك أن تستَقبلبي بِعَظِيم عَفوك وان تُجُود لي بِمَعفرّك وان بيني عَلى أُداءِ فرَائضك». ۱ ۱ 1 ale A A A ‏و‎ ‎E 2 ‏ا ل 2 ت ا ا‎ BR E e 0 ‏م‎ ا | الال على الوازموالوساتن ۴ / تقول: «الحَمدُ لله وَسبحَان الل ولا له ل الل وال اكبر.. » وتُصلي على لبي محمد ك وتستَغفر لِذنبك وَلِلمُومنين ولِلمُومنَات. فإذا وَصَلت إلى الْحَجَرِ فقل: «اللهم كرت ويي وَضَعْفَ فاغر لي وتقبل وأقلي ثري وتَحَاوَز عَن خَطِيئتي» وَحُط ني وزري». فإذا أكيت إلى الْحَجَر فقل: بست بيك وفيمًا عِندك عَظْمت اَل حاتي فِكاك رَقِي» وأسعدني في داي وآخجرتي». ثم قف ق قف قَبالَة الْحَجَرٍ وقل: «الحَمدُ لل ۴ ِل 1 الل الل الله اك ول حول ولاً وة إا بالل اللي العَظِيم.. » وتصلي على الي مُحمٍّ ك وتستَغفر لِذَنبِكَ وللمؤمنين اْمُوينات. م ذد في الطواضو على بيينك» ولذ يركن اْحَحَرِ قلا ى يسارك حى لا قابل لباب ولا تَراةُ في أوّل ايِدَائك ثم ارجع إلى يَمينكَ وقل عند ركن الْحَجَر: «الله الله اكب اله أكبر الهم إي سأك 4 بك وكصديًا بكتابك وَوَفاء مهك وإقراراً وَابَاعًا لِسيِكَ ‎WF‏ في لواف وتقول: «سُبحَان الل والْحَمدُ للف ولا إل 9 الل واللهُ اكب ول حول ل قو ‎7E‏ يالله العلى العَظِيم » صلی الله على محمد النبي وال سم ‏قَصّدت الاب دال الله اكب الله اكب اهم اخرلا ذُوياء وقنا شح أنفسَاء واجحعلنًا م من الْمُفلحين»: م مشي ونت قول: «سحَان الله وَالْحَمدُ 1 ول إل إلا الك وال كبر ولا حول ولا فوّة إلا بال اللي العَظِي وَصلّى الله على مُحمَدٍ ابي واله وسلم». 0 فِا قَصّدتَ الميزاب ف فقل: »الل اك الله اك الله اك 1 ي سالك الرّاحة عند اموت . والعفو عند ا ولاه م عَذَاب» .م مشي ونت قول ‎ ووا ا «سحَان الله وَالْحَمدُ لل ولا إل 7 للك واللّهُ أكبى ولل الحّمت ولا حول ولا قو ل اله د العلي العظيم› » وصلی ل على محمد ابي وآله وسَلم». فإذا وَصَلت إلى الركن ماني فقل: «الله أك الله أك الله أكبن اللهه ي اعود بك من الكُفر وعذاب القبر وموقف الخجزي من ادنيا ربنا آنا في ادنيا حَسَّة وي الآخرة حسنة وقنا عَذابَ الار». واستّلم الركن اليماني إن قَدَرتَ على ذلك و الالام َا عنډي- مَعنَاهُ: أن ُطَطِئ راسك إليه كنك تفيل وامسّحة ولا أحداء تُه مشي ونت الله وَالحمدُ ِل ولا به إلا الك واللهُ أك ولا حول ولا قوة ‎E‏ الله العَلِي العَظِيم وَصلى الله على مُحمدٍ لبي وآله وسلم». إذا وصّلت إلى ركن الْحَجَر فَاسَلِمةُ إن درت وإلاً فقف بالقرب من ولا أحدا في المُرَاحَمَة.. وقد تم لَك شَوط من سَبعَة أشوّاط. م بق بيت عَليك سيّة أشواط غير طوف بالكعبَة ة جَميعها مثلما طفت بها تقول ِي حَمِيع طوافك في كل شَوط منها ا قلت في الوط الأول الذي قد اتْمَمَهُ فإذا أنْمَمتَ سبعة أشواط من حجر الأسود إلى حجر الأ سود ثم آت 7 اشرب من مَائهاء على رَأسِك» وقل قل: ي سالك انا گا اما ويَقينًا اء ودِینًا فما وقلا حَاشعاء وعملا صَالحًّاء وعلمًا تافعاء ورزقا لالا واسعا وشفاء من كل اء . م ارجع ن رمرم إلى عقام إبراییم اقلا فصل خلفه كتين أو خث ما كتك بن الْمَسجد إن لم تر في الْمَقام َراعَاء وَهائان الرّكعان في الطّوافي وقول: هما سنة.. وما الي هما قول: «أصلي لله تارك وتعالى في مُقامي هذا ركعي طواف الريارَةٍ الواجبتين علي ادا لِم لزمني طاعة لله ولرسوله محمد ئة . e ‏و‎ WEEE e a ae a et ‎MH‏ ك الدلالل على ٤ ‏لے فس س س ا س ا ا ت اص ‎yon e ‏م وجه وتُجَدد اليةه وتكبر تكبيرة الاحرام سهد , بالله وتَقراً الفاتحّة وما يسر من القرآنِه تم تركع وسحُد سَجدئين. ك توم للركعة لاني كفل فيه كما لت في الأولى» تُه ئة قحد إلى َمَامِهاء فإذا قضّيت ال ر كعتين. ‏فارجع إلى ركن الْحَجر الأسود الذي هُو س باب الكعبة وم حِيالهُ واقفا وقل: «الحَمدُ لل وسُبحان الل ولا ِل ِل الل واللهُ آكبر..» واثن على الل وصل على محمد ّف واستغفر لِذنيك وللمؤمنين والمُوَمنَات وسال لديك وآجريك ولا تيل ‏نم امض إلى الصّفا من باب الصَفَاء وهُو الذي بين الأسطوائئين من سفالة الكعبّة وقل في مد مشيك: فح لنا أبوابً رَحُمَيِك» فإذا نيت الصَفاء فاصعَد عليه ا ايل الكُعبة ولا تَعلون وقال قَومٌ: مقدار عمس ثم قل: الله ۴ لله أك الله أكبر لا إله إل الل نای واه أكبر والحَمدُ لله كبيرك وسبحان الله بكرة وأصيا لا إل إلا الل واللهُ كبر على ما ما حَداًا وأولاناء والْحّمدُ لله حَمدًا على ما أعطانًا 0 اال وحدة ل شَريك لَه أ له المُلكُ وله ‎03 ‏١ ۹ ‎\ ‏لحم يحي ويْیت ته وشو خي لا ته يه ف وشو عل كل شيو و إل إلا الل ولا تَعبّد إلا بام لا إِله إلا الله ها واحدًا له مُسلٍمون» لا إله إل الل إل إلا اله ها واحدء وحن له مُخحلصُون» لا إِله إلا الله ‏ِا واحدا فردًا صمدا ابد يا مبنَدعاء لم يذ صاحبة ول ولداء لا اله ل الل اهل ‏إلها واجدا وحن له 0 لا إِله ‏ا ۹ ‏وال ليل والثناء الْحَسَن الْحَمِيل ِل إل الل لا تعد إلا إا ا حصن له اليب ولو كُره لمش رٍكون. .ل إل إل الل وحده صدق وعدم و نُصر عبد وهزم م الأحرَابَ وحدَة» 4 صي على ل محمد ف نم تسف ِذنبك وللمؤمنين والْمُؤمناتي تم تقول: «اللهُم استعملنًا لسنة نينا يا محمد هل وعدا من ايتن ما ظَهرً مها وما ووو ا قرا هذا الدعاء المَذ كور تلاث مراي وأنت وق الصّفا.. ثم احور من الصّفا بَعدً مام وراه واقصد إلى المَروَةِ. وفي ليها كقول: احعّل هذا لمشي كفارة ِكل م مشي كرهتَه مٽّي». فإِدا وَصلت في طَريقِك ذلك إلى "العم فَهُ عَم يي الصّفا والمَروق ن مَشهورً هناك ولعله أقربُ ی الصَفا؛ فإذا إليهِ هرول في لمشي إلى لي يليه يليه من جهة المَروةٍ..(والهَرولة تكون دُون الوب وفوق لمشي وهي أسرع من مشي وقل: : في مشي بين العَلمين: «رب اغفير وارحم وتُجاوز عَم عل واهدنا الطريقَ الأَقوّم بك َعم ما ل تُعلم ونت الع الأ كرم.. وأنت ونت الحَكم.. الله ربا نجنا من لار سيراغًا ولا تُخزنا يوم اني .قاذ وّصلت إلى العلَم لذي بلي المَروة فاترّك مشي الْهَرولَةهِ وامش على رسك في بَقيّةٍ طريقك إلى الْمَرَوَةٍ. فإذا وصلت إلى الْمَروَةٍ فاصعد فوقهاء وادع مثلمًا دعوت على الصّفاء قرا ذلك الأعاء هُناكً ‏ وأنت واقف- ثلاث مراي فإذا (أعني فذَلك شوط.. تُه ارجع مر ة ثانية إلى الصا فهو شوط أَيْضًا؛ لأن وصولّك من الصفا إلى المَروَة ين الْمَروة إلى الصفا شَوطان في قول هل غُمان. أن اهل مغرب من اهل نفوسّة الذهاب من الْمَرَوَق والرّحوع إلى الصفَا شّوطا واجدا.. فإذا وّصَلت إلى الصيفاء فقل فُوقَهُ مثلما قلت قبل فإذا أَنْمَمَهُ فالحَدر من إلى الْمَروةِ وتفعل في جَيع سعيك من الدّعاء واْهَروَلَةٍ يثل ما فُعلتَ في شَوطِك الأول إلى أن تم سبعة أشواط بدا بالصّفاء وئخيم بالْمََوة. فإذا انمت سبعةً أشواط رلت من الْمَروقه وحلقت راسك فيد ذَلكَ تكون قد حلت من إن كنت في أوّل إحرامكقد أحرّمت بِعُمرة.. ١ 42 &ۇ ر ‎E‏ ا وإن كنت أحرمت بحَحَقٍ أو بحمًّة وعُمرةٍ على إحرامك إلى أن تَرمِي الحمَار. NENE ۴ , . s1 N. ۰ ۹ : . : . ¢ MS a A ‏ر‎ ‎a A A E AS e فإذا حلت من اة قد حَل لَك الْحَلال كل إل له في اي 7 7 على امحل والْمُحرِمِن. كن في مك شحجلا تاقد اْحَرم فيه ما درس اد حك ين الصّلاةٍ في الْحَرَم. انت مُقيمٌ فِيها إلى وم الترويّةء وهُو: يوم السابع من ۆي الحِجّة فإذا أصبحتَ نهار الثامن في مَكة وأَرَّدتَ الإحرَام بالْحَج فادهن رَأسَكَ بدهن لا طِيبَ فيه إن ل فاغتسل إن قَدَرتَ وإلا زاك الوّضوء.. تم اليس وني إحرايك.. إن شيعت تويك الذَين أحرمت فيهما الاه أو غيرهما ين جنس ثياب الإحرام.. ثُم امش إلى البيت به سبعة أشواط فإذا أَتْمّمت سبعة أشوّاط فصل رَكعتَين إِطوافك. فإذا أرَّدتَ أن تُحرم من الْمَسحِدٍ الذي يُقَال لَه مسجد الجن وقيل: مسجد الحَرس؛ فصل ر كعتين وقل:«ليك الله ليك ليك ريك لك ليك ِن الْحَمدَ والنّعمَةَ لك والْمُلكَ لا شَريكَ لك؛ لبيك ب بحَجَة تَمَامُها وَبلاغها عَلبك با الله تقول ذلك لاٹ مرات. ن تقوم ين مَحلِسك خا رجا إلى "نى" وأنت تقول: «اللهُم | إِلِيكَ قَصّدت؛ وإِياكً ردت فاعطني سُؤلي› و لي أمري». فإذا أئیت إلى "مى "مى فقل: «الله هذه "مِئى" وهي مِمًا دَللتَ عليه من المَناسِب امن علي فيه وي بم منت د به على أوليائك؛ وال طاعَيَك» اوقم في "يى ۱ إلى طُلوع الشُمس ين نهار اناسع لصي فيها حمس صَلوّات: الظهن والعَصَ والمَغْربَ والعشاء الآخحرة والفجر. ولا من حُدُودٍها حى برى الضّمس قد طلعَت» أو ترى ضَوعمًا في الجبالء لقع ودي مسر إلا عد وع الس بان . يم امض منها إلى غرفت وأنت لبي في طَريقِك ى إلى عَرفاتي ولا قط الَلبيّة. ذا أي إلى غرقات» كنز يهاه ول عه فامع لي ھا مع الْخير كله اصرف عني فيها جوايع اشر كله وعرفني فِيهَا ما عرفت 0 وهل طاعَبَكَ». واقعُد فِيهًا إلى أن رول ذا الت فاغتسل بالْمَاء إن أمكنك ذلك ف ولا زاك الوّضوء. 7 صل الظْهن إن مع امام أو تم نت ماع والأفضل وحدك د لم قف لفرض ي الوقَوف مع الاس الوَاقفِين؛ء وادغ ب ہما فح الله لك واجتهد؛ فلك في وقت ارك تسل كرگاء وقد دعاك إلى دعائ ونت محتاج فل ل تُجتهد؟!.. وس هھ ےو ولي ا حه اقفو قرفتو أن يبدا بقراءة فاتَحَةٍ الكتاب مائة مرق لفل هو اله مائة مرق ِن قدَر عَلى ذلك ويقراً خر سُورَة الَقرَة ِن كان بحسن ذلك 1 السو 4 و يقرا آي الكر سي وآ خر سور و حشر من قوله تعاڵى: م ےو ناآ 27 ‎PERA CA‏ كوس و كے و ےہ و زی لا | اشر ي والهندة هو الم اريم > ويعرا. وك س وس ر ر ر حوس رص 1 2 كل َ‫ م 4 7 س م م سے ۱ والشمس والقمر والتجوم مسح مسحرات ب باصيو 1 ‎E‏ با ك الله 9 4 ٠ ‎as‏ ل المعوذتين: ودل أعود يرت الْمَلَقَ ه٠ ی ويقول: لا إله إل م لله وَحدَهُ لا شريك لَه لَه الْمُلكُ وله الْحَمتُ یت وشو حي لا يَمُوتء بيده وهو على كل شيء قَدين»» ّلك ا لى تيك ثي ا سمي پت ول تك شه وتي كی حو 1 تاها مر وا ل« لي َا ‎K‏ ينفعني شيء وهي 0 قبي م من ا روسيم عل من رز e ١) سورة الأعراف: ٥٤ ٠. وَعَلْمني ما لم اعم من أمرِ ديني» ووفقني واي َمل يما ألم واغنبي با كَرعُ َك على كل شي قَديرٌ». وقل أيضًا: كان ُرُوجناء وَبعُونك كان مَسيرناء ولدُعائك أحبنًا وإياك املا وَقصَدئا وما عِندّك طلبناه ولاحسانك تُعرْضنَاء ورَحُمَك رَجُونَاء ومن عذَايك أ أُشفقنَاء وَلبيتِك الْحَرَام حَحَجتَاء يا من يملكت حوائج السَائلين» ويعلُمُ ضّمائر الَا أَحْمَعينء يا مُن ليس عة إِلهٌ يدعى» ولا الق يخحشى› ولا وزير يۇنىء ولا حاحب يرش يا من يزداد على كثرةٍ السنؤال تَكْرَمًا وَجُودَاء وعلى كثرةٍ الْحَوائْجٍ نفصلا وإحسانا.. للك حَعَلت لكل ضيف رى وحن أضيَافك» فاجعل ورانا منك اله نك حَعلت لكل وف جَائرّة وكل زار كرامَةه وكل سائل عطي ولكل راج ولك ميس ِم عِندك جرا ولكل مرحم عِندك ولكُل راغب بيك رُلفةه ولِكل مَوسّل اليك عَفوء وقد ودنا إلى بيك الْحَرام وَوقَفنًا في هَذه الْمَشْاعِر العظام وَشَاهّدًا الْمَشاهِد رَجَاء لِمًا عندّك فلا تُحيّب رَحَاءًا.. ِلْهَا تبعت عَلينًا العم حى اطمانت الأنفس؛ وأظهرت لير حى عَلت وأعطيت حى اعرف أَولَاؤك بالقصير عن حقكء وَيتَ الآيات حى نضحت السّماوّات والأرضُ بادك وقهرت الخَلق حى خَضِم كل شَيء وعنت الو جو د لعَظْمَبَك. . إذا َس حلمت ملت وإذا أحسًا تَفضّلتَ وإذا عصينًا سرت وإذا عَفوت وإذا دَعُونًا حت وإذا اديا سَّمعتَ» وإذا قبلا يك قَربت وړ ونا عَنكَ دَعوت.. ِلها لك بنا اقرب ليك عتق ما ملكت اماه وحن عَييدك ونت بَا ى بطل عه فقا من عذاب النّار. . ربا ظلمنًا فاعف عنّاء واغفر لَنًا وارحَمناء أت مُولانا على القَوم ete iie e etr ۹R . ‏الال على لازم والوسائل‎ 7 ريا آنا في ادنيا حَسنة وفي الآِرَة حَسنة وقنًا عَذَابَ الار وصّلى الله على سينا محمد ابي وآله وَسَلم كثيرا دَائمًا واستغفر الله لِذَنبِكَ وللمُومنين والْمُوينَاي واسألة حَوائْحَك كلها لديك وَدُيَاكَ من الأعاء إلى أن يغرب الشّمس ويدخل الليل.. فإذا دَخل اليل فانزل م عفاي لَقصيدً إلى حم أن تكون الْمَغْربُ والعشاء الآخر بجع وين صَلَهَْا ماك فلا َلك ولا تقطم ا ية في طَريقِك إلى حم وفل عد الافاضّة من عرفات: إليكَ فضت وإياكَ قصّدتُ وما عندك ردت ومن عَُذابك استَحَرتُ وأشفقت». فإذا وَصَلت إلى جُمع فقل: «اللَهُم هذه جُممْ فَاجْمَع لي فيها جَوامع الْخير كل واصرف عي فِيهَا حَوامعٌ ر كله وعَرّفني فِيها ما عَرّفتَ أَوليّاءك وأهل طاعَيِك». .وانزل يها وبت مع اناس وهبئ مِنهًا سَبعين حَصاة مل حَصی الْحَّذْف وئفسله إن أمكك ذلك وإلاً أحزأك ديك ير عسل فإذا طلع افج قصل في اول الوقتء ن قف عند المَشعَر الْحَرام ادع في هناك مئل دُعائك على الصّفا وَالْمَرُوق واحمد الله وائن ن عَليف وَصَل على محمد النبي ف واستغر ولِلمُوْمِنينَ والمَُمِنَات. أفض من جُمَع قبل طلوع الشّمس وير إلى "ئى" ولا تَقطَع الَلِيّة إلى أن تصل جَمرة اقيق وهي أَقرّبُ إلى مَك ين حرا اللا من حهة المرب بين هناك. Ba 2 ذا وصلتها فأسك ع اة ولا رم الْمَذكورة إل بعد طلوع وقل: «اللهم اهوني بالْهُدَى ووفقني ِلَقَوَىء في الاحِرَةٍ والأولى»» مِن بطن الواڍي ثم تَرمِيهًا سبع حَصِيَاتٍ من ذلك الْحَصَى الذي أحذئَهُ ين ١) جُمّع: هو المشعر الحرام أي: حيث فيه الناس عند الإفاضة من عرفة. ‎r EEE ay ,‏ ل و تع كل اة نكي قول «الله أك أي لله أك لأ إل إل اة رة ‏وفي آخر حَصَاةٍ تُقول: و لله الحَمدٌ». وإذا قرغت من رَسيها فقل: «اللَهُم هَذه ونت أحصى لَه مني فيلر بنّي» في الآخرَة ذخرا لي وبني عَليهن.. غَفرَائَك ورضوَائك». ثم ارجع عنهًا من حَيث ئت ولا قف عِندّهًا بعد الرّمي» ثم مير إلى ملك ِي نَرَلَهُ ين ئى وهُو حَيث يرل الاس فِيهاء شَاة او كبشا من الاين قَدرَ ما يجزي عَنكَ لِمُتَعَيَكَء وهُو قدر ابن سين فصاعِدًا من العَنَىٍ » واذبخحّها بسك فإِنَهُ أفضّل لك إلا إن كنت لا تقر أو ل تُحسن لذب فامُر من يذبَحُها عَنكَ من َك وَادفعْها لِلفْقرَاء يَأ كلَومًاءوانوهًا عَمًا عَليكَ ين ذبح الْمِتعَةٍ إن كنت حرمت مرق هذا ِن كنت قَادِرًا عَلى شراءِ الذَبيحَةِ و إن لم تقر ايوم السّاعَ بن حح والثامِن› وصم سبعَة يام ¦ إِذا جعت إلى وطنك. فإذا ذَبحت فاحلق رَأسَكَ أظَافرّك وَالْبَس لبَاسّك الأول من لثياب غير ياب الإحرام.. فن أمكُنَك فصل صَلاَة العيد ۽ كتين مين غير لرُوم عَليكَ وإِن لم كنك فلا عَليِكَ وقد حَل لك يبع م ما حَرُم على الْمُحِلينَ ميوى النساء وَالصّي إلى أن رور لبت لا يِل لك في زيَارَة ايت إن أمكْنَكَ ذلك الوم فهو أفضَل وان لم يُمكنك فَحَاِر لك تأخير زيارة البيت د لى وتن م فإذا أَرَدتَ زيَارَة البيتء ووصلت يي فقل قل اله ئي على نُسُكِي» وتَقبلهُ مٽي. سمه لي». فَإذا أَرّدتَ الطواف بالبيت؛ قافعل فيه كما فعَلتَ في طوَافك لِعْمرَتك بن لفكي والدعَاء وَعَدَِ الأشواط ودُحُول رَمرَم والشرب والرّش ينهاء وَصَلاة لر كعقين خَلفَ مَقَام إِيرَاهِيمَ ا أو والوّقوف عند فة لباب ‎sss‏ سے ‏١) الأسكفة: أي عتبة الباب الذي يُوطاً عليه. انظر: العين؛ (سكف) وَتُسمى بالحلية (الرز). ‎ RE e E E Ee i e e e 5 ۱۸ e e 27 ‏الئل على اللا والوسائل ` ا‎ 9 والدُعاء هَُا أ الور من متاك العا من باب الصّاء والسعي بين الصا والْمَرُوَةِ. وئدتّل في مئل ما سَعيتَ في عُمريِك ن العا وَعَدَدٍ الأشواط والهرولة فإذا فرّغت ص السعي. قد حل َك الْحَلالَ كله م وَغيرهًا مِن لباس اليه صي لحري نه 4 حرام على المُحَلنَ وَالمُحرَمينَ.. ذا ق يت السعي إلى نى بعد ارارق َحُذ ما تحَاح ليه ين سوق وقوتي ولا بت إلا ني ىء واقعُد في مى ايام التُشريق وقد حل لك الْحَلال كله (و ایام اُشريق: نة يام غير يوم الَحر). فإذا أصبحت في مى في اول آيام الّشريق فاعَظِر إلى رَوَال الشّمس فإذا رالت اسمس فََوطناً وارم الْحِمَار ولا مها إل على وضُوء ذَلِك.. وابداً بالْحَمرَةٍ و الشرقيّة من الْحَمَرَاتِ وهي اول ما صل ِلها إن حئت من جهة عَرفاتيٍ فارمها يسبع حَصِياتي وٹكبر مع كل حَصاةٍ تكبيرة. فإذا فرعت من قامض إلى الْجَمرَةٍ الوسطى» وفي ميك ليها تكون مُستقبلا ليت وداع مثل ثل دُعَائْك عَلى الصّفا والْمََوَة.. فإذا ردت أن رمي الْحَمرَة فاجعَلها عَن يَمينك؛ وارمها بسع وكير مع كل حَصاةٍ فإذا فرعت من رَميهاء فََقَدَمهَا عَن يسارك عِند الْمَسيلٍ وَادغ كما وَّصفتُ لك ند الأوى تم آت جَمرة العفَبةٍ فارمها بن بطن الواڍي» مع كل حصا تكيرةه فإذا فرت ين فانصترف ين يث حت ولا تتف عندها إذا رَمَعَهَاه تفعّل ذَِك يام الشريق. فإذا فرعت مين رَميك يوم اثالث أو الثاني إن تعجلت في يَوميْن فرح مع الاس إلى مَك وإذا جلت قادن قي الْحَصَى تحت جُمرة العَقَبَة. فإدًا رَحَعت إلى مَكة فأقِم فِيها ما بدا لك وأكثر من الطوّاف ما دُمت هُنَاك. 4 ng ‏ا م‎ vA WES AE ‏ا‎ Ae 2 0 ‏ا ا‎ 90 a a SATE ‏ا‎ CR . EREN 1 ۱ 73 2۶ یہ ت ااا ‎WF‏ الئل على وزم ۴ فإذا أَرّدتَ الْحُرُوجَ من مَكة إلى بلاوك أو غيرمَاء قاقض ينها حَييع حَوائحك فإذا ولم يبق لك شُغل فلاً تحرج ينها حى تُودّع البيت. وصفة وداع البيت: أن تَطُوفَ بالكعبة سَبِعة أَشواط مئل طوافك الأول تم صل ركعتين لِلطَوَافي ثم الت زمزم فاشْرّب من مَائِهَاء وصُّب من على رَأميك» وقل مٹل ما قلت عند طوَافكَ لِعُمرَِكء وَحَجَُكَ بن الدُعاء تم ارحع إلى تكون تحت لاب ين الكعبّق فقم ين البّاب السود فاعمّيد بيك اليْمنى على أسكفة الاب حیث بل يدك قابضة على سار الكعبّة ن لصق بَطنَكَ بجحدار الكعبَة فاد غ ولا حِيَالهُ فادغ بما َم الله لك من الدعاء.. وقل أيضًا: «اللَهُ لَك حَحَجنَاء وبك آمنء ولك أسلَمنَاء وَعَليكَ ت وكلناءوَإياكً دَعوناء فقيل تُسكناء واغفر لا ی ِا نسعَودِعْكَ دِينناء وَسَرَاِرَا وَحَوام أعمَالناء وَصلى الله على مُحَمُدٍ الهم اقلا ملب المُدر كين رَحَاءهُم الْمَحطوطّة خطاياهي الْمَمحُوَةٍ ‎F2‏ هي الْمُطَهَرَةِ من لا يعصي لَك بعد‌ها مرل ل يحمل لك وزرا علب من عَمّرت بوكر لِسائه 0 بركاتِك نفس وأدمَعّت من مَحَافيِكَ عينه.. الُم إني عَبدُك وَابنْ بدك ابن بن أَمَيَكَ حملتني على دَابكَ وٴسيرتني في بلايك حى دمي حرمك ت ..فقد رَحُوتُ بحسن ظنّي أن َكُون قد عفرت لي» فن كنت قد عفرت عني رضاء قربي اليك زُلفى› وإن كنت لم تغفير لي الآن علي قبل أن تباعدني عن بيك فُهذا أَوَان انصيرافي» غير راغب عَنك ولا عَن بيك ولا مُستَدل بك ولا بتك.. 1 ل تجعل هذا آخر العهد متي ببيێك الْحَرام واغفر ليء وارحمني ك انت أرحبُ الرّاحمين› ولا تزع رَحُمتَك عنّي..اللهمً فإذا ُقدمني إلى هلي مۇنتي» ومُؤنة عِيالِي» ومُؤنة حَلقِك؛ فنك أُولى بهم مي LR a e a ra e et et a eae : : : ‎a‏ ئ د ب بن وعث السفر وكابة وسُوء الْمَنَظر في والأهل والولد..اللهمَ ا ليك تَائُون عابدون لِربنا حامدُون» وإلی ربا وإنًا إلى ربا لَمُنقَلُون». ‏وإذا ودعت ولا بع ولا شر بعد الودا ع وتَمُرٌ خارجًا وأنت مَحرُون على فراق البَيتي واللهُ أعلم.. وقد َم حجك في ظاهر الأمر وسيرك يَعلَمُه اللهُ. ‏واغلمٌ يا أخيء- رمك الله أن الله يك غني كرڪ لك إن أطعنَه قاد عليك إن عَصِعّهء عالمٌ بك إن استترت عن فاحذرةُ ورَاقِبةُ واستح منه ‏فإن قَدَّرت أن تنرب إليهِ بالُوافل زياد على الفرائض» فاعم أن من يقرب إليه فلا يدر واصفٌ أن يميف بَعض فضله.. فإن عَجَرْتَ عَن النّوافل» فاحرص على الفرائض حرص الْمُحِب على واجتهد فِيها بجميعهاء من صلا وصيام ‏وزكواتٍ وعُمرقٍ وطهارَاتي وئوجید وورع. ‏واعلم اه لم يَخلقك عبئاء ولم يَترّكك سُدّى» وقد تَعدَك بهذه العبادات كرامة ورحمة ينه لَك؛ لأ حَميع عبادِك لا يَمُود همها إلا إليكَء َعبّدك بالطّواف حول بيه إحلالاً لك وفع كما أكرّم ملاك حول بيه الْمَعمُور.. بدك بالوقُوف ‏في عَرفات لَِحُط عَنك ذبُوبك. ‏وأي كرامَة من هَذو الكرامةء من أن يَدعُوك لقف هُناك ِيَحُطٌ عنك الذنوب» والسعي لتكون كالطّايف على باب الْملكِ بعليه بك» يعفر لك ذُنويك» ويرفع إذا عَلم منك الصّدقة ونك تتردّد هُناك في طلب رضاُ وئرمي الجمارَ كأنّك ترمي الشّيطان - لعن الله - لفيظّه. ‏واعلم أنّك عَبدٌ مَّملوك كنت عَدمًا وَستصِير عَدمًاء وفي حال وجودك وقوّتك في المح لولاً ست اللّه عليكَء وئيسيره لّك. ‎erg tp eg ee E Be r‏ ی ‎A AR REE A A ER Se WN e A e‏ ‏واعلم أنه تعالى مَعكَ بالعلم في سفرك وحَضَرك وعَافِييێِك وسيك وئويك ويقظتِك؛ وطاعيِك ومعصييِك؛ ومُو كل بك نه مُلكانِ حَافِظان عُدلانِ لا ارفاك ليلا ولاً تهاراء يكيان عَليك ما تعمله مين خير وش وهُما ل يَحُونانِ وَلا يكذبان؛ فف من الله واستّح مِنهُمًا أن تكون خرحت من بيتك ووطنك بِمَالِك إلى بيت الله الْحَرَام ُن تُعصيه في مسيرك ورجوعك» ومُقامك هناك فن في مَكانك لك . وإن لم يكن لَك عُذيٌ فلا تكن لك هناك ِن إل يما يربك إليه ين حَميع الطاعات. ‏ولا يكن طوافك وسعيّكء ووقوفك ودُعاؤك في يلك الأماكن إلا بخحُضوع لَه وئذلل وخَوفي من وحُضور قلب بما تُدعُوء فلاً يكن الدُعاء بلسانك كالعبث واللغو وكلام الهو َل كون مُستكينًا راجيا حَايفاءويكون حُضور قلبك مع حى تكُون كنك واقفٌ وطائف لِحُضور مَك حَاضر ساله حَمِيم وهُو دُعاءك وترجُو حاب في كل ما تُريدُه منه وهو غني كرع. ‏أئدغُوه بلسانك وليك وأنت مُحتاجٌ!؟ وجئت إلى بيه مثل هذا بعاقل!؟ ‏فانظر بعين عَقلِك قبل أن يكُون حَظك ن سفرك العب والنّصب؛ وأن تكون مين ْمَحرُوين لا ين الْمَرَحُومِينء ومن الْمَرَدُودِين لا ين الْمَقبُولِين ‏ا ‏يليق ‎ A ‏و‎ e e ‏و‎ WE RE a E a A a Î o ‏ا‎ EEE ‏ر‎ ‎N ۰‏ ؟ الدلاتل على اللوازم والوسائل ‎Viv‏ ‏ی ا س ر ص ا ا ا م ل م ر طس ا واا سسا و ا ا ا م سے قت س اس حم ا ہس م م ا و ی ا س س ی ا ی س ی ا ی ہے ےو ‏5 تاا عع ين قط لجرو وغيره ‎Ra‏ سلس ‎R3‏ س ت س س سے ‎ ‏وفرائض الحج التي لا يتم إلا بها: ‏في أُوَلهِ على شروطه. ‏والوقوف: بعرفات عَشيّة ايوم الناسيع من ذي الْحِحّة. ‏وزيارة الت في اليّوم العاشير إن أمكن وإلا ففي أيام التّشريق. ‏وأما ففيها قول: هي فرضٌ. وقول:هي سُنّة. وقول: هي ين والسعي بين الصّفا والْمَروَة: ل فريضة. وأكثر القول أنه سنّة. ‏وحَلقٌ الرأس عند الإحلال: يبدا يشيق رآسه الأَيْمَن ويستقبل القبلة. ‏والعاء عند الركان: : س ‏والتَكبير والَسبيحٌ في الطوافيٍ: سّة ‏والُعاء بعرفاتو: ليس هُو يشيءِ مَحدُو د إلا ما فح الَف وما كان منه أكثر فهو فضّل. ‏عند الْمَشْعَر الْحَرام: سق وبعض قال: هُو قرض وال كر عند الْمَشْعر حرام فقتل الصّيد على الْمُحرِم اجب فإن قتل شيعا من الصّيد وهو محر و رنيو ره عى ا يُحكُم به الْحَكِمَانِ العَدلاَنِء لن فيك على قدر . وأقل ذَلكَ: إطعام يسين فيما يبه الْحْكيُ » أو نصفُ درهم. .فيثل فقتل ‎RR ‎ ‎ WSS HFS E PSE ل س الال على ] دانقان» وأكثره: جَزور؟» أو بَدَنة » أو بقرّة على ما يُحكُم به الْحَكِمَانِ. والوّسط من ذلِك: شاة. وفَطخ شجرٍ الْحَرمٍ: فيه ويجتنب الْمُحرَهُ: مَس الطيب» ولبس الْحُليَ والْحَرِير والثياب الْمصبُوعْ الّفث والّسوقة» والحدال في لحي ولاً بلس القَييصَ ولا ولا العَمامة ولا الكة. وعلى الحاجٌ في ترك الوداع: دم . وفي الْمَبِ ميت ليالي ئى بمكة: : دم . وفي ترك الإحرام من الميقات: دم إن لم يرع إلى الويقات يحرم منه. وفي ترك رهي الجمار: عليه ِكل حَمرة ترك رَميّها: َم وفي كل يُوم: دم وإن قَعدً في الْمَشِعَر الْحَرام ّى طلوع اسمس فَعليو: دم. وين فقتل شيا مين وهُو بعد مُحرمٌ قعل على قَدرِ ما أمّا ادر والقمل فقي كل وَاحدَةٍ منها واحدة أو وكذلك الْحَرادَقَ وقيل فيها حُكومة. وإن تَطيْبَ الْمُحرم بالطيب: فَعليهِ دَمْ. وإن لبس العمامّة متَعمّدا: فعليه دم وإن غُطّی رَس نسيانًا او خط كشف القناع ولبى» وإن قنعَه مَُعَمّدا: فعليه دم وبعض قال: يغطيه كله يوماء 4 ۾ عليه دم. وكذلِك إن لبس القميص: عليه دَم. ١) الدائق: مُفردة دَانق› وهو:أربعة قراريط أو ثُمن الدرهم. انظر: معجم الملصطلحات الفقهية ۲/ ٠ ۸. ٢) الْجَزور: هو البعير والْحَزورة من الإبل: هي السمينة. ٢) البدئة: جَمعها بدن وهي الناقة أو البقرة الذكر والأنثى سواء. ٤) الرفث: هو قول الفحش» وهو كناية أيْضًا عن الجماع. ٥) الذر: صغار النمل. ٦) الحُكومة: هي القضية المحكوم فيها. وحكومة العدل: هي ما يحب في جتَايةٍ ليس فيها مِقدَار مُعين من اللال. وهي نوع من أنواع الأرش. انظر: معجم المصطلحات الفقهيةء ١/ E SE N E, Ye e n A n ‏و و‎ A e ‏و وو‎ ME PE 3 e O A e RE E ‏ل ا ؟‎ ve ‏"الال علىاللوزموالوسائل - ا ا ت‎ وإِحرَام الرَجُل في رأسيه قلا وإحرامً الْمَرأة ي وَجههاء فلا عطي إل أن يكُون الغطاء بحيث لا يَمُسَ الوّحة؛ وان غُطّت الْمَراهة وجهها في إحرامها: فعليها دمٌ.وإِن حلق الَمُحرُِ رَأسه: عليه دي وإن فلم الْمُحرَمُ تلا أظفار: فعليه دم ومن كرك الهَروة في السعي كُلو: علد َم وإن كان أكقر ين الصف َي َم والْمَراةُ أيضًا الطب واليَابَ الْمَصِبُوْةَ يالوس والرَّعفران» والريئَة والْحُلي. ولا تلبس حفن والَعلِين. ويس علَيهَا هَرولة ولكِن تُسرغُ في الْمَشي بين الصّفا وَالْمَروة. [خحكم المرأة والْمَرأة الْحَائض إذا بلقت اليقات فإِنهَا تفتسل وئجعل تُوبًا وقاية لثياب إحرامهاء و رو رو و ‎e 2 . Î vw‏ م نهل بالحج والعمرة وتحرم؛ وتصنع ما يصنع الحا ج في كل شيء لا الطواف باليتي فإِنّهَا لا طوف بالبّیتٍ حى تَطهن فإذا طَهُرّت اغتَسلت وطافت بالبيت ‎WW‏ و و ‎J‏ و لحجيها وعمرتهاء ومنهم من قال: طوافا واحدا يجزيها عن حجها أو عمرتهاء ومنهم من قال: طوافانِ؛ طوافٌ للحي لِلعُمرةٍ. وف مع الاس بعرّفاتي وترمي الجمار› وتفعل كما يفعل الحاج من الذبح واخ الشعرء والوقوف عند المشعر الحَرام ما يَفَعّل إلا طَوَافَ الرَيارَة والكُمرَة فَحّى تَطهُر؛ له لا يَدخحُل ‎2e‏ و2 2ے ‎nee e‏ وك ليت إلا طاهر ولا تحرج ين مَكة حى طهر وتطوف oe (YY وأا المُسّحا َة لها عسل وفعلل ما يَفعل من الاحرام والطوافي والوقوفي ورّمي الحمار وكل ما يلرم الحا وهي كمثل الطاهِر ليس ١) الوَرْس: نبات أصفر كأنَهُ له رائحة كالسمسم يصبغ به الثياب. انظر: العين» (ورس). ۲) الْمُستَحَاصِة: هي الْمرأة الي يستمر بها الدم من فرجها دون انقطاع في زمان لا يعد من الحيض ولا من النفاس. ا ومن لَرعَه وم يمك كسليمة في اال بست به - قا رحع بى ين ور أن يَنحَرهُ نه بمكة ُو بینی. ومن لَومَةُ الْجَاء في قتل صي أو قطع شَحرةٍ لم ْله أن يَأكل من يلك الذبيحة الي لَزَمتهُ؛ فإن كل منها امه بِدلهُ كل وبعض قال: لأ يلرَمهُ إل ما أكل. ونا الدج الذي عن الْمعَة حاير ل الأكل نه إلى يقدار الث وال أعلم. فصل[ في المسائل المتعلقة مسألة: وعَن الشّيخ أبي مُحمّد أن من قال: «سُبحان اللي والْحَمدُ لل ولا إله إا الل والله أكبى ولل ولا حول ولا فة إلا بالله العَظِيم وصلى الله عند الْمَوقفء وَعِند الْحَجَر والأركان كلهاء وعَلى الصّفا والْمَروَةِه وفي عَرفات» وعِندً رمي الجمار. ووجدت مسألة عن الشيخ صالح بن سعيد ي أن الصّحيّة لا تَلرَم العرباع إل أن ټون دم مُتعَةٍ او غیرهاء الله أعلم. والحاج عن غیره ِا خرّج بلْحَجَ : م جَاءِ ب بنفسه أنه يكُون إِذا قال: إِنَهُ قد أى الْحَمَّة التي استُوحر عَليهَا. وبعض قال: َل أن شه يذلك في مواضع بع لافيت بعرفات› وعجند الإحرام وعند الزَيارَق أنه قد خرج بِحَجة فلان ونه ١) أبُو مُحمّد غبدالله بن مُحمُدُ بن السليمي البهلوي؛ الشهير بابن بركةء ويطلق عَليه في كتب الإبَاضيّة ب«أبي مُحَمُد»: وهو عالم فقيه أصولي متكلم بارع من كبار علماء القرن الرابع المجري» أخحذ العلم عن الشيخ أبي مالك غسان بن مُحَمّد الصلايٍ» والإمام سعيد بن عبد الله (ت:۳۲۸ه).من تلاميذه أيو الحسن البسيوي. ترك آثارا جليلةء أهمها كتاب الحامع؛ ورسالة التعارف» والتقييدء وكتاب البتداً في خلق السماوات والأرض. انظر: ندوة ابن بركة المنتدى الأدبي› عمان» ۱۹۹۸م دليل أعلام عمات» ١۰۱۱ A e ‏٠‎ te : ۱ ERE سا و ی و س نے و س ر س م ا م د ۰ م 2 و عد 2 ‎e‏ ص ‎2s‏ . 1 ن د وكذلك عند الزيارة يشهد أنه قد طاف بحجة فلان؛ وقد قضی J ‏ك‎ كو ےط ٤ء 1. ‎da‏ ى ولا يجوز أن عطي الحجة عن الميت إلا أمينا. وقيل: لا يحج أحد إلا عمن و ‎YF Jo TANE‏ ج و ى ‎Go Gor‏ يتولاة. وقيل: جائز أن يحج لا يتولاه ولا يدغو له. وقال آخرون: من حج عمن م ی ‎je‏ و ع 7 7 َ‫ لا يتولاه أنه يشترط على أوليائه أن لا يدعو لميتهم. وقد قيل: نه لا يُجُوز له ان يشرط ذلك. 71 ٤ .2 ٍ و لے 4 وقد قِيل: إن الحجة أجرها للحاج بهاء وللموصي أجر المَؤنَة والمعونة بالدراهيم. 4 م ٥ د ق وقال آخرون: الحَجّة والأجر كلها للمحجوج عَنه؛ ونم الأجير له عوض عنائه د ۶ £^ ك بالدراهم التي يأخذهاء والله أعلم بالصواب. وأا لجرا على من فطع شيا ين ت شَحَر الْحَرم: قيل: عَمّن قطع شجرة كبيرة: فعليه بُدنة. وان كات صغيرة: فَشاة. وحَكموا في مِسواك وفي كسر العُود بدرهې وأقل الْحكم في الشجر: مِسكين.وأكثره: بقره. قيل في عود صغير: بإطعام مسكين. وفي الدوحَة (وهي الشُجرة الكبيرة): رةه وفي الْحَرَلَةِروهِي الوسطى): شاق وفِي القضيب: درهم. فهذه ية ليله يدك على بع بعض أوصاف احج » فان ردت مریداء فَاطلبةُ تٌجده ِن شاء الله تعالى في آثار ملين A e a a a ‏وما وا و‎ A ME RN A A ‏ر ل ا‎ ۹ SEES سم م ا ا ا ےا ساس ا ممصم سے سے سے ص سے س ا الا ۳ في زيارة قبر التي ® ۱ ! ۸ f ۱ ‏م‎ فإذا قَضيتَ يا أخيء بحّمد الله عل الحي فكن خيرا مما كنت فيه من قبل فاه يل: ِن من عَلامات الْحَجَة الْمَقبُولقه أن يكون صاحبها خير مِمًا كان عليه فبلّهاء وإن كان شرا فذلك من علامات قله القبُول فاحذرف وكن ادما على التُقصير فرحا ونيم ذلك بزيارة الي قير لبي 8 اشير الّذير؛ لعلا عليه الْحفاي فإنه يو جحد عنه 1 قال حج ولم فقد »٩ فلا تتع وض لجفائه ی وقد فيل عنه ب 11 قال «من ژارني كمن زارني حًا اريت لو كان حا كانت سمح نَفسك برك زيارة سيد الأولِين والآخجرين ونت ور من هو مثلك في الْحَقَارق طلبَ طِيبة النَفس منهء ورسوخ الوذ. وقد فيل عنه يه آنه قال: ترد عَلي زوحي رَد السلا على من سلم علي وهذا غاية الْمَطلوب من امرون فإِهُ يرد عليك وأنت لا فهيء عند وصولك إليهء وسلييك عليه ورد السلا عَليك» فيالها من فرحَةٍ برده لو عَقلَه بن فُسر إِلَيهِ ولو مايا بالْحَفا والْحَفا.. وادخل إلى قرب قبره واقعد عجنده وسلّم عليه وسم بامليك واب بن َك إلى ربك وسلم على صَاحبه وضَحيعيه ويره في الديَاء ول عند تسلييك عليه:«السلام علي يا رَسُول الله السلا ١) الحريث أخحرجه ابن حبان فِي الضعفاء والديلمي» وال حخوزي في موضوعاته عن ابن عمر مرفوعا. انظر: اهندي: كت العمال ٥/ ١۳٠ ۲( الحلريث أخر حه ابن قانع والبيهقي في الشعب عن حاطب بن ٥/١۳ رN۲۳۷۲\.‏ ٢) الحويث أخرجه أبو داود في سننه (ر بلفظ: «ما من أحد يسلم على إلا رد الله علي روحي حون أرد عليه السلام»› وأحمد في مسنده (ر ۸۲۷١۱)› والب لبيهقي ف سننه الكبری( ر١۰۰( والطررايي ن معجمە( ر ۳۰۹۲) . هم ووا عليك يا امن الل السام عليك يا صَفوة الل السّلامُ عَليكَ يا خيرة الله السّلامٌ عَليكَ يا مُحمّد بن عبد الل السام يا أيا القاسِم السام عليكَ أيها الي ورحمَة الله وبر كائه..أنا أَشهَدُ أن لا إله إلا الله وَحدَةُ لا شريك لف وانك رَسُول الف وأنّك قد بلغت رسال وأذيت الأمائق وتصّحت لايك وجَامَدت في سيل ربك وعبدئه حى أتالكً صلى الله عَليكَ حًا ومياء وجَزاك الله عنا أفضل ما جزى نيا عن اميه وذ كرك بحسن ما یذ كر به الْمَذكُورُون». 4 ثم تدم وتجعل وجهك مع الحَائْط لقا وجهی ن تقول: «یا رسو الله 3 ُن لان ين فلاو ين أرض كذا ولد تك زارا ومسل م مُعَشفِعا بك إلى الله يڻ ان يَحُط عئي ُوزاري» ويغفر لي ذنوبي» ويسر عيوبي» ويعصمني في ية عمري؛ وألا يكلني إلى تفسي طرفة عبن ولا أقل من ذلك ولا اكر فكن صلی الله عليك و سلم». ر يتن تيك ي ي مرن ول «السّلامُ عَليكَ أيُها الي ورحُمة ال ۽ وبركائ السام عليكَ وعلى وزيريك وناصِريكٌ وصاحبيك ومشيريك ومؤنسيك و ضجعيك». ُتَر يلا عن ينك فلم على ابي بكر فقّول: «السُلامٌ عليكَ يا خَلِيفة رَسُول الل للام علي يا أي لموم السلا عليك يا أبا بكر الصديق› سل علي يا عبد و بن تمان السلا عي ا عتبق بن أي حك الام عليك ا شبح لأر ويا معدن ذا اَهييّة والوقار› والأنيس والصاحب في العَار› السام عليك» ور َة الله وبر كانٌه». ےا ا 5 ‎ee‏ 22 2 ٤ نم تتاخر قليلا» ثم تقول: «السلامٌ عليكً يا ابا حفص السام عَليكَ يا عَمر بن الْحَطابِ السام عَليكَ أيها الفاروق وحم الله وب ركائە»› ثم انصّرف إن شيعت أو ‏اد هناك ولاً تس حَظّك ما دمت في الْمدِنةٍ ين في مسجد رَسُول الله 8. a ae e a e e n gy a ]_ ‏ا | الدلائل على اللوازم والوسائل‎ vat فإذا ممت بالخُروج: فوع تَسلِيم ضا وارجع حَزيًا كيبا لِمُفارقَةٍ مُكان رَسُول الله ف وقد قصّیت الرّيارة. فإن رَجَعت إلى مكُة: فلا تَدحُلهَا إلا مُحرماء وان لم ترحع يها فلا إِحرَام عَليك اشكر الله تعالى على تيسيره لك والريارة له كله من ويفضله تعالى. فن يت في اليا وقَدَرتَ على العَودَ فإك تلج إلى رب كرم لا يحل وال فلا َك احج أكثر من مرق وَاحدةٍ. pren rig 7 الالال على ` ا ‎A‏ ‎rr €6‏ : ۹ س سس س وكن يا أخي»- رمك الله - شاكرا لنعم الله تعالى عليكَ وأنت لا بُحصيهاء بل يذ كرة عن العَفلّة. وين نعّمه تعالى أن أحل لَك البهائم لذ حَها وئاكلها نعمة ين ولّولاً ذلك لما حَسُن ان تُجيء الى ذِي روح مثلك؛ فتَذبَحهُ من غير جرم نه وتا كله ذذ به.. أليسَ هذا من الفضل العَظِيم؟ أين يصيل شكرك؟ هَل تقوم بواحِدةٍ من ألفيٍ؟!! فإذا عَرَفتَ جوارً ذلك لّك؛ وعَرَفتَ الْجنس الذي أحلَهُ اللّهُ لك وبَدّت لَك حاجة إلى البح إا لعي أو ضيفي زل بك؛ فاعتد لبج الشفرة المَسيُونَ وخذ ا برفق» واستقبل بها القبلق واذ كر اسم الله عليهاء بتهلِيل وغير ذلك ت اضجعها ور سكين على حَلقِهاء والْحنحْرَة كلها مَذبحٍء وخقف حركة ك جين برها إلى هة لي ليست فيلك وتَعَلِها إذا جرَرئها إِليكَ. . فإذا فرَّغت بن فلا كرح ھا حى تي انها قد ما ثت» حرفا أن بعارضها شَيء من الآفات ما يعن على مَوتهاء رم عليكَ. فإذا عرفت آنها قد مات في سّلخ منهاء ولا تتعرّض لها قبل ذلِك» فإذا شت الْمَدبح الحم كله اهن ون م تفيل المذبح قاغسل اللحم كله. وإذا ذَحت ذييحتلك وئسيت أن نَذكُرَ اسم له عَلهَا ف تَحرُم عليكَ وعلى غيرك. وجائزة ذييحة الْمُسلِم وو م يكن يقةه ق كذا عند هل عُمان.. ولا يَحرُم لذب على أهل مان قبل صلا المي لا لطر ولاح إلا أ لحر مكروه قبل الصّلاة والله اع ١) هذا القول تفرد به الشيخ - إن صح عنه = ولم أحد من قال به» فقد ثبت بالسنة أن الذبيحة الي تكون قبل صلاة عيد النحر لا أضحيةء وما هي لحم كغيرها من اللحوم. أا قبل صلاة عيد الفطر فلا تسن أصلا. 1 : TF . . . O e : a : ۰ , . ۰ . e e ‏ال ا‎ 7 ag SEA EE RE ي ‎A a E e A E‏ ‎MMi‏ الال على وزم وسال“ س م س ا ا ر دنا ص ا ا ر س و ا قحم وو جا نے سام ن ی س ن ا د ایی ی ہپ ‎T7‏ س س ص 7 ‎pT‏ ‎GEN‏ : ٥Y‏ في الايمّان» وصفاتهاء وكماراتها EN | 1 لى ا ا س ا ا ا ا ای سا ا ی ی بن ن س ی ۳ ني أحذرك يا أخي» أن تُحلف بالله تعالى كاذِبًا أو صادقاء وترك الْحلف أفضل لكَ؛ لأَنّك إذا عَامُلت من تُعاشره فلي شيءِ تُحلف؟!. فاحذر الحذر.. الْحَلف فإن ذلك إِنمُه عَظيمٌ وخاصّة إذا أنكرت أحدًا حقا وأنت تَعلَمُ أنه عَلِيكَء فإ ذَلِكَ من الكبائر العظام. وإن كان لا بُ لك من الْحَلفء ولم تقدر أن ترد سك عَن اليَمين» فرذها عَن اليمين الكاذؤبة وعن اليمين بغر الله تعالى.. فلا صَادِقا ول كاذبا املائ كق وَل الأنبياع ولا بالعرش؛» ولا بالك رسيي ول بالسماى وَل بالبیت الْحَرام ولا بالكعبّق ولا بالْمَساجحت ولا بالقبُور ولا بالبَشّر ولا بالدواب ولا بالنُحوم ولا بالبحار» ولا ولا بالسُحاب. ِن جَهلت وحلفت بشيء نا ذ كر فَكُون مَأنوماء وكفى بالانم مُصيبة لِمَن يُحاف الله بعال 9 م وأا الكفارة: إذا حلفت بغير الله ين جَويع ما خلق وح حَنشت فلا كفارة عَليكَ في ذلكَ. . وام ا فت عن عل شي ین كل ورب ؟ و لبس أو إلى مكاي vo أو غر فلك ين بيع ما يعت حلفت عَنَهُ بالله تعالى ُو بشيء من مٹل: الب والخَالق› والعزيز والْحَكيم » والعظيم والقدير وغير ذلك من جميع أُسْمَائ م شت في ذيك فعليك كََارةُ وين مُرسلق. وكفارة اليمين الْمُرسَلةَ: اعام عشرة مساكین یوما واحداء غُذاءُ وعشای ي مادومتين ۲ و كسونهم أو عتقٰ رَقبة. ۹ RE o a f i e rde rei n tog o Ww yd ود لكر رة ین شرس حَمسَة أصواج حب به على عَشْرَةٍ ساكین» ِكل يسكین نصف صاع وإن فرّقت ذرة او شَعيراء زدتَ فوق ذلك لكل فير ربع صاع. ..فهذه كفارة الَمين الْمُرسَةٍ على القني. . وأمًا إذا حَلف وحَنّث فليو صَوم لاه آيام. وأما إذا قال الْحَالفُ في يَمينه يينه: إن قعل كذا وكذا فعليه لعّة الل أو عضب أو قبح الله وجه أو حرا الك أو مَقَهُ الل أو أدحلهُ الله لار في الآخرةء أو في تار حَهنّم؛ فحنَّث في هذا؛ فقول: عَليهِ كفارَة الَغليظ. قول عير ئرما م 2 وأا إِذا قال: ِن فعل كذا وكذا يون مش ركا الله ويهو كافرا او مُافقاء ‏ أو ظالمًاء أو یكو عَابدًا غير الله في هذا كفارة التغليظ. وكفارة الَعِظ: إطعامٌ سين مسكينًا يُوما واحداء غُذاءِ وعشاء أ كتين مَأدُومَتيْن أو صَومٌ ماعن أو ينفذ تلان صَاعا من ابر على سين مسكيناء لكل واح ينهم نصف صاع ون أنقذ شعيرا أو ذرة حَسَبَ لكل فقِير زياد ربع صاع. . ولا یكون ن تَكفِير اليّمِين إلا بعد الْحَنّث. ومن حلف على آغر أن يَفَعل شيا أو لا يفعَل؛ فابى الْمَحلُوفُ عليه عَن الفعل أن يفعّل أو لايَفَعَل فَفعل احالف على الْحَالِفٍ كقارق ولا عُذرَلَهُ في ذلِك. ومن حَلفَ على شيء مَحدُود ان عله او أن اكلہ ففعل شيا ينه او اكل شيا من فلا حنث عليه حى يفعله حَمِيعَه او پاكله كله. ومن خلف على غر محدُود لاكل او عل قاكل ينه او َل فاه يَحنّثْ ومٹل ذلك د حاف اد تال شیا بن العام أو عيرم ويس له ية و إن حَلف لا يذوقُ أو لا يا كل من أو اكل منف فإِنَهُ مم ۹ 1 ۰ ا الا علىللوزموليىال ] وأيمَان القيب: كلھا وذلك ِن حلف عن شَيءِ قد كان آنه ما كان ولو لم يعم بكونه» او شَيء لم یكن أنه قد كان وو لم يعم به أنه لم يَكُن؛ لِك حنسث كله .ومن جَعل عَليه حرام تم اكل فَهُ لا يحرم لیف إل أله يلرّمه كفارة يمين مُرسلة. ومن حلف بما لا يقر عليه أبدًاء مثل: أن يَحلِفَ أن يرقى في الس أو ينسف 4 f الجبالء أو يَخُوض في البحر -فعندي - آنه يحنث. ومن خف أله لا يكل الطب فكل اليس ومن حَلف ألا اكل اسر فكل الطب إن َكُون لف أل اكل الطب تة فلا اكل كما ولاسر ومن حف في شَيء بن الطاعات ألا يَفعَلهَا؛ قحب حب ل أن يَفَعَل الطاعَة الي حلف عن عَم عله وتحنث عن خی له وكُذلِك إن حَلّف ليفعل معصية؛ كنحِبُ له ألا يفعلها» ويكفر يميه إِذا حَنث خير له. ومن حَلفَ أن يُضرب أحداء عَبدًا أو غيره» أو يُعطي أحدا شيئاء وأمكنة أن يُضرب وأن يعطي» فلم عل حى مات مَن حف يريه أو عطي فقد حتث. وإن بدا ليحلف بالل : نم مسك قبل تَمَام اليّمين؛ فلا جنث عَليو. وإذا كر ِن بلفظ وا عَن فعل شَيء في وقت يكرر ذلك أو اكٹ فهي يمين واحدة. وسن حلف ييا فیهاء وقال: إن شاء الله فلا حنث عليب وينفعة الاسيتتاء. ومن حَلف ألا حلب شاق م بدا بحلبهاء نه فأك عن لبها لما ذَكر؛ فإ لا بحنث حى یُحلبها كلھا. وكذلك إن حلّفَ عن شَيء َه لا بُخبر بف فأحبّر ببعضه؛ أنه لا يح حئی يخير به و 1 7 ‎oo‏ ً ومن حَلف بصَدقة فة مَاله وحنث؛ فعليه أن يفوم مَاله المُدُول قيمَة وَسّطةه ثُميُخرج غُشرهُ إلى الفقراى ويرفع له دينه قبل ذلك على قول» واه اعلم بالعدل. ہہ ‎re oer o n ER‏ ۳ ۱ 2 ا 1٢۲ في كر صفة النَّذورء وما أشبه ذَلِكَ ك 1 1 س ‎La‏ وأا :فليس بواحب عَليك أن ذرَ لحب فليس هُو وَل سق وام ذا ذا نذرت بفعل شيء ين الاعات ثل أن لِم ريض أن و غائب رجع» أو مر يم أو تُمَرةِ تلم ين الآفاتي أو حَامل تلد ذكراء» أو غير ذلك بصيام سمي أو بصلاة تُحَدُدُهاء أو بطعام الفير أو يشي ين الذباح في الْمَسجد لفلأني: أو القبر فوقع الأمر على ما ردت من عافية ميض أو جوع أو سداد الثمار؛ فن قصَرت في شيءِ حى ذهب عَلَيكَ من وقت قدت الوّفاءُ فيي وذهبَ عَليك ين أحدٍ إيأكل من الّذر أو درت لَه مات قبل ذلك ولو ت فيل ل َك درف ارت سى الوح اللوي ترت ب علِكَ كفارة مثل كَفارَة ة الَمِين الْمُرسَلةِ 8ہ وأمًا من َذرَ يشي من الْمَعاصِي» مثل: ال الَو له كله ما هو مُحَرم او هُو من أموال الاس ُو نُذر أُن يزني ُو يصرب قلانا او له هذا مَعصية ولا َم الوق يتذر الْمعصِيةٍ حَمِيماء ولا يجزي إل مََابِعاه إن كان بصريام صو لا يف رق 4 2 ضط ون كان بص لاو و لها في مقا واحد إل لا آلا مين فانم ۶ يقر وبقي عَليهِ شي ءِ فلات , به إِذا قَذَر. وكذلِك إن ُذر بطعَامې وكل في موضع علوم ين مُسجا او ق لا يوفيه متفرَقا ل يُحيلهُ في وقتٍ واحب ويۇكل هُناك وان منۀ شَيْء ترك إلى أن يَمُود إِليه اح ممن حض إن كان مَحدُودًا لأحَدٍ بعينه» ون ن لم يكن مَحدُودا كله من حَضره من انَاس. فصضل: فى الاعتكافب ومن ذر لله أن يَعَكف طاعة لله تعالى شهرا او دُونه فلا كون الاعتكاف 1 ‏ی‎ ۰ GC و 2 2 ن كان في شَهر رمان فیكڼي . وِن كان في غيره فيصُومُ ولا يكُون إل في مسجب تُصلى فيه امس جماعة ولا يخرج من المسجد ليلا ولا نهار إلا لما لا بد من من إِراقة الول أو غائطر أو استنجاء أو عيادّة مريض بلا قعو د مع أو خُضوره جنارَة يلي الصّلاة عَليهًا.. ولا يد تحت سقف ييي ولا يدث إلا في الْمَسجد الذي اعتكف فيه يما يَحُون ولا يَشعَفِل إلا والراءة وؤكر الله لك بكل ما ذكرَه. ويدځل الْمُعتَكِفُ ليله التي - أو أَرَادَ - الْمَسحدَ الي فيه الاعيكاف قبل دُخول اليل ليَدخُل اليل شرك ماري التسحب ي ِلك اليلق ولا ينقص منها شيعا وَاللهُ أُعلم. 9 فصل: ف الهدى ‎ri 1۳ 2‏ 2 ۴ ر 4 1 ِم ٤ َ‫ ‎e‏ 03 وأمًا من قال: آنا أهدِي فلاا إن فَعَلتُ كذا وكذاء فَقِيل: ِن عليه اُن يهي بَدَة. وقیل: ٣ 2 َ 2 ‎he‏ 7 1 ر م ی َ لا شي علي حى يُول: هُو علي ‎ ‏١) الهدي: اسم لما يهدی إلى الحرم ويذبح فيه لتمتع أو لقربة» أو لترك واحب في الح والعمرةء أو نحوه كنذر أو ما كان تطوعا. ويكون الحدي مرتبطا بأيام النحر وفي الْحَرم. انظر: معجم الملصطلحات الفقهية ۰ 1-45 4°٠ ‎ ‎ ‎ RST £ E 6 E 5 2 ۰ ‏ر‎ 8 e 4 5 5e 1 e 1 e. r < ‏الدلائل على لزم والوسائل . س‎ [ E e ee e Ê a ‏ومن جعل مال غيره هديا عليه نم حَنث» فعليه بدنّة. وقول: كل ماله نمن فينظر في‎ ومن قال: ب الت في تول دو ن خي لى ست له ارا تف فل تى عليه شِياء حٌى يقول: علي ان أَحُمِلهُ فعليه بَدئّة. وقيل: هدي نمه ون جعل على تفسه هَديء او َر على شيءِ لا يقدر علي فَقول: عليه رقب او هدي. ومن تفستة هديا ّى يت الله الْحَراِ؛ فليو َه وإن حَعل َفسة صّدقة ومن قَالَ: امراتي هَدي او قال: هي هَدي فقول هي هدي َي أن تاقتي حَذه إلى بيت الله الْحَرام لم يَحُزله أن يهي غيرهاء وان فلا وقيل: في الي أهدى قرية لا يَمِكُها في تذر فليس عليه شَيء إِلاً كفارة لعل بعضًا لا یری عليه كفارة واله عل في هذا وغيره. وهذا يا أخي» رَسمٌ قليل وئيذة يسيرةه َسيل بها على اة ما تعد لَه به مين وجيده وعِبَادته» من الصَلاةٍ وال ركا والصّيام› والح والأَيْمَانِ» والُذر. وهذا لا يعني الطالب بل كانه سَببٌ للطلب؛ ؛ فاللَه الل رَحِمّك الله - لا همل ما مرك به الل ولا غفل عَن تفسك» والس ثوب رع في أوقاِك عَما حرم الل ورسُوله ية عَليكَ من أموال الاس ومن أعرَاضهم وئذرع باكر ليلا ونهارًا يما حَلقَ ا من السّموات وما فِيهن وَالأَرّض ومًا فيهاء والبحار وما فِيهَاء والسُحاب والرياح› وغير ذلِك؛ فلعل الفكر بحم بك على اذل لهذا الْحَالق القَادر الْمَالك الذي خلقك یسن كاب نن ق صيرك إلى عَقلٍ وَشّباب. ولو أت عَقلتَ فلا تَحَاج أن تفكر في خلق والعرش» والكرسيي وغيرهِنٌ بل فكرّك في تفسك يَكفِيك ولو في طول عُمُرك لم تفرع E هون. . ومن ن قال: لله O3 2 ‏ن‎ E n 7 REESE ROE 4 ‏ا الال على الوا‎ O AL فانظر كيف صَوَرك الله ُعالى من تُطفة قَذِرَق إن أصابتك أو أُصَابت توبك لم ئطب تلت ولم تسر حى كفسلها نك وين توي» هذا إذا كانت ينت َكيف إذا لَك من أحد غيرك.. في طن أك وتَقَلكَ هُناكً من حال إلى حَال؛ من تُطفة إلى عَلقوَروهِي الدَم. من صِيّرك بعد الّطمَةٍ دما وإلى مُضعَةٍ روي شيب قَطعة ثم مَن تفلك هُناك إلى نمام صر بك؟ حل ساعد ربك وأعائة على تُصويرك اح ين والديك فضلا عن ول عَلِمَت أُمُك بوما باَقالِك من حال إلى حال ومن اي جما ع كان ذَلِك الْحَمل؟ عَلِمت أنت أو هي أو أبوك حن عُلِقّت في الْمَكانِ الضبّق مِنَ ادبن وال ر لين وبما فِيهن من الأصابع والعظام والغروق» والكفين؟ وكذِك جين علق لَك الرس بمَا فيه ين أذئين نوين إلى ال هَل أَحَد يدرك صيفة اقب إلى أن يصيل من الراس؟ وكين هذا اقب يَحَِبُ لى الس و ذه شيء غيره ين القوب؟!.. أ والديك؟! ۱ وكذلِك ركيب العَيقيْن؛ وصويرهُما بالسُواِ والحَركة الي فِيهمَاء صر إلى حيث شا اللهُ ين قريب وبي مع لحف لَهُما الْمُعَطين نهاء وهما أعني: العيَيْن) ۽ في الرأس ا الم الف كيف عَلقها اله حَستَة متقوبة من مَكائين» وجعل عل النسيم ينس منهاء وهُما (أعني: ثبي الأنفى في الوّجه) تَافِذَانِ إلى الرس ويصعَدٌ فيهما فس من الصّدر» أَمَا لهذ د ِف وُر قير ل ع وفك إِذ جَعَل لك في البْصَر لْذةَ مِن الْمََظُورَات وي السمع لَه ين الْمَسمُوعَاتِ وفي الأنفي َة ين الْمَشْمُوماتي لأ تود لذ أدهي في غيره.. هذه بقَدرَة لَه سبّق بھا غير م بقدرتك م بقَدرَة a DLE RED A T9 ‏الدلائل على اللوازم والوسائل_. ١ ١ 0 ا‎ وَل ئدري وَهُما فيك كيف صفة ما هُناكً إلى سمغ وإلى اعروق المكُصلة بالقوب؟ و كيف للرأس من خَالص الذاء؟ هل تدرك وتُحسن ُن تْصِف ذلككَ؟ وكيفَ صور لَك الفي وجعل لَه منفذا إلى أعلاةُ وهُو الرس ومَهبطا إلى أسفل وهُو لبطن؟ وكيفَ جَعل لَه الأضراسَ والصّدغَيْن والْحلقَوم؟ وجعل لَه الْحركة عند أكل الطعام» وجعل حكمة عند ال حع ره إلى الط وحَعل ل الشهوة اكل لكي يُقيم جَسده؟ وجَعل لطعامه وشرابه وقناء يَومًا وليلة أو يوما يثبت أو ليلة يلب ذلك العام والشراب في لطن م یمسكه إلى ذلك الوّقت!؟› و كيف پنقسم؟ يُخرج الْمَاء من القبل وحتالة الطعام من وما الذي يخرجه من هناك في ذلك الوقت» و كيف صفة بِقية خلق هَذا الإنسان؟ من فاي وكين ورئةه ومصراف و كرش و كہد؟ وكذلِك لق لها ارجم ودين وخب بيهن الْحَملَ والولادَةَ وإن كان في ذلك الْمَشقة. وأَتَ للرّجال الشُعونَ ثل اللْحَى وغيرهَاء قلا يعرف سّاعة ينت ولا ساعة يُطول» ولا ساعة يشب ولا ساعة يشيب. حَعل هنا لإنسنان: الَو في يدير مور على ما ري وحَعل له اقل لعف به الْحَسََ . فَهذا تعض من صفة الأدَمِيء يفرغُ الإنسَان من فكر نفسه؟! فإذا عرفت نفك وآخرك فما وَحَدت لسك مَوضِعًا للكبر. أا الأوّل: فقد وَصَّفتُ لك بعضّه. وأمًا الآخَر: فلا يَحفى عَليكَ حال أهل القبور. وأا الأوسّط: فلولا سير الله عَليك ما كنت تُساوي ياء انظ يويك من رأسِك إلى قَدَميْك بن مُخاط في نفيك وبصاق في فيك وصتان في إبطيك» وبول وغائطر في طك ومَوتٍ عند تويك.. هذا في كمال وك وشبًابك ١) الصْقان: رائحة نتنة تخرج من الإبطين. Se a E ‏ا‎ e es ‏٣ء‎ ‎` ‏لانن‎ e e 7 e ‏ا 00 ا‎ NR a RR NNE NEE ERE EE A RE ‏٠0‎ ‎۰ ۰ ۳ ۵ ولو أك بلغت من الحَالة حى مَلكت الأرضً بمن فيها جَمِيعَاء وان انقادً لَك الكل من للق وكنت في العافية اصح ما يكُون الإنسَان ما قَدَرتَ على زيادَة درق في رزقِك» ولا سم واحلٍ في عُمرك ولا على مَنع بعوضّق أو قملة عَارَضِتكَ فكّيف بك فِي حال الفقر والأمرَاض» والكير والاعتراض؟! أا تنظر وثفكر وثبصير» وتشكر ربّك على ما به امأك وسلمّك مين المِحن؛ وعَافَاك وناك بفضله وهدّاك وصَرّف عَنك أعداءك ووقاك؟ انر يا أخيء- رحِمّك الله كم في الدّنيا مين جيرانك وإخوانك» وأقاربك ين اقص عَن حَالِك.. هذا أعرج وهذا وهذا أعوج وهذا أصم وهذا مَغتم وهذا أعحَمُ وهذا يكب وهذا مَفلوبٌ وهذا مَنُونء وهذا مَبطُونْ وهذا وها ۱ a ) خنشی ِ £ ¢ د ‎e A. o‏ ىء ۴ ‎ge‏ م ‏د ی 2 ‎o‏ َ‫ 7 والترك؛ء والصقالبة والحبش؛› والنوبةء واليهوت والنصارى؛ والصَايين› والمَجوس» وفرّق الطّلال من أنه محمد ‏م 0 7 ِ 7 ء2 2 و 7 ثم انظر إلى المَرضى كم ترى» وكم تُسمَع من شاك من وجم لا ينام الليل من وجع راسف ُو ي جنب ُو في دي ُو ي مله ُو في ُو ي صدغيه› ُو في لسانه ‏وهذا عِنينْ وهذا ف وهذا وهذا عَريانء وهذا غريب وهذا ‏۰ ۰ ۰ 1 م 1 . 02 ٤ 1 ۰ م 71 ۰ 1 أو في او في اضراسه؛ أو في شفتيه او رفبته» او في صدره؛ أو في بدن او في ظهره» أو في منكبیه أو في يديه أو في فۇاده أو في بطنه أو في أضلاعه أو في ور ‏ُو في قلبه او في دبره او في فخذه او في رجليه او في شيء ين ائر جسده و كم ‎ ‏١) الخنشى: هو الإنسان الذي له أوصاف الذكورة والأنوثةء فلا يعرف هل هو رجل أو امرأة. ٢) العنين: هو الرجل الذي لا حَاجة له في إتيان النساء. ‎ وو سير في يد العو ينظ الموتَ صَّباخًا ورَواخًاء وكم تيل وغريق ماله من بین یدیه. َانظّر عن عَقِك إلى ما من اله به عَليك وسَلّمَك ين جييع هذا المَّذكُور» تدك بهذا القَلِيل؛ وَوعدك عَليهِ الثواب الْحَزيل.. ألعصيه بعد هذك وتُخالف أمر ومر عليه؟!.. أما نواه لك على الطاعَةء وأنت بطاعيك لو بَذَلتَ عُمرك كله في طاعت» ما فترتَ ساعة واجدة؛ لما قمت بشُكر ما أعطاك الله من فُضلِه في الدّياء وخحصّك به دون من سيواكء فاس يبلغ عَملك الْحُلودَ في جنّة الفردوس› والْحُور العين. وأنت في الدنيا لو بَذلت عُمرَك ومالك ئاس = عندهم اهم رفم منك بحَهلهم - يوّجُوك امرأة نهم ما سَمحُوا لَك بذلِك. . فكي ستكثر شكر رَبك وجك ين وليثيىك بثوابه الي لا يقر واصف أن يُصفه من الخّلق أبدا.. فكيف لا سمح فسىك اديه ما أمرك به ورك ما نهاك عَنه؟ ولم يُكلْفك إلا ما تقر عَليه! فبك تصبر عن حه عل جد مَرلة غير الار - والعياذ - اطق ُلودًا في جهنم إلى غير حَد ولا غايةٍ؟ وهل ثُطِيق شراب ْح و اكل قوم وبرد الزمهرير ومقامع الحَديد بأيډي الْمَلائكة الفلاظ الشّداي وغير ذلك مِمًا لا ين الق على صفتف لأجحل هذه اليا لنكدة التي لا يصفو لك فِيها يَومٌ وَاحدٌ مِم أما قانظر واعقیر واحذر البدّع والاصرانَ والإياس من رَحْمَة اللہ والاسيَكبَانَ والأمنَ من ععقاب الله والاغرَان والعيداع | لله تعالى في الإعلانِ والإسرار تأخير اوبة)» والماِي بارتكاب الْمَعاصِي الكِيار. ولازم الّوبة ودم ولحو والاعيذار فيما مضى من عُمُرك في الليالي القصار واستقم في ية العمر الد والاجتهاد في اليل والنّهار بإقامة اللازم من ِن عَحَرْتَ عن الفضائل بالأأسحَار› وَاقطّع َهارك لله والْحّمدٍ والاستغفار لعل e A e n e ERA A E E A DNR ‏ا‎ 71 وعَسى أن يرحَمك الل وينجيك من عذاب ويد لك بفضله وكرمه ومّه دار الْحُلد والقرار» في جوار ابي مار صلى الله عَليهِ وعلى آله بالعشي والإبكار وصحبه الأرلياء لاء الأحيار من الْمُهاجحرينَ والأنصَارَ والتابعين لَهُم بإحسان إلى وم تشحَص فيه الأبصَار.. ولاً حول ولا قو إلا بالل العَلي العَظيم القهار. تما ين ذكر فرائض الأديان في الأموال وإن أردت غير هذا وله سأيي ِن شاء /AAVYAAVARA ۹ O E e E O 2 ‏ر‎ الما فِيمَا يُستَحَبُ لِلإِمَان 3 ۲۷ 1 pT \ وفي ذِ كر شَيْءِ من اتباث ل.ل سىس ی ج س ین س ی سس ما س س س صن سان ن اص ب ا ا ی ا م م ا س ہے قَاعلّم يا أخي» وقانا الله وباك الْمحَنء وسلمَنا ين جويع الفتن مَاظهَرينها وما بن بائي أك وأنصَّحُك بالصّواب» وأرئِدك بالسَُة لكي ما يوحب َليهِ اْمَلام والعَذاب» ولَفعل ما يُوصِلك َة اللوِ إلى نيل الشواب» وخسن لمَآب. فاعلّم أن الأمر عَظيمٌ والْحَطب حَسييٌ ولا سّلامَة إلأمن سَبقلَهُذلك برَحْمَة اله الور لرجيم.. قَانظر - الله واسلك طريقَ هدايق وازدحر ولا هيل الأمورَ على ما سبق ولأتقتط ين رَحْمَة اللي فكم من وان قد فاسلك طَريقا بن الطرِيقين وهُمَا: والرجایى فاه لكر طالب راغب مهرب ومح فَانظر إلى سَعَةِ رَحْمَة اله وكرم وعَفوه يمن سبق لَه انظ إلى حمل البَهائم والأطفال هل الوا رَحْمَة الله وه بخالص الأعمَال.. وار كبر ين اسي اال رحثوا ى الي واوا ي قبل صو الآجال فاب عَليهم وعفا عَنهُم ما سق نهم ين الْحَهل من الّساء وانظّر إلى كم وكم من العلمَاء الأصنياء الأَمْحَادِ عِلم الله سبق فارئكبوا الاق وئركوا مَاهُم َه ين العبادة والاجيهاي ولم يسبقهُم إلى ذلك عِلم اللي بل سولت لهم اسهم وزين لهم ۱ 1 , a a e RE A RA e ‏انی ان ا ان ن اا نن ی كن‎ 9 Ra A N A e A e DE CO ا ‎e‏ ل ‎EAL e RR‏ طا ا RE a 1 ‏آ۲‎ 1 . ۹ لفسا فَلْحقوا - بالله ‏ بأهل لظم ين سَفلة الاي وعَيي عَليهم طريقٌ الرّشادٍ. فإذا كان الأَمرٌ كذلك فلا يس من رَحْمَة الل ولا تَأمَن عقوبتهء لنفسك في طول عُمُرك انك مُسافرٌ إلى شيء من الأمَاكن وأنك تسر إِليهِ مسير الْمُحد الاعن«› لا مقر لك فيه أبدًا ِى وأصولك بى الوّطن الذي رارك فيه يون سرمد. وام أ رك الذي كس فيه ى الوط اذكو ريق سنه سمح قريب يسين اح حَانَهِ(وهُو اليمين): امال أمر رب العالَن وح جَاييه: شفير مراف اهار مهلك لِمَن سَلكُهُ ولا مَحرّج لَه ولا رُحوع ولا حيلة ترد من يلك الْمَهلكة. فالْحَانب السَهل ۳ الوعر: رُوحُة: توحبد اللي وريه عمًا لا ليق به من صفات جميع الْمخلوقاتي ولا يمل بشي أبدًا. وفوّة روجه: الإعان بالل يك وَالْمَلاِكقِ ولي والْمُرسَِين» والولاية لِحُملة المُومننَ ين الأولين وَالآخرين» والبراءة من جُملة العَاصِينَ من الأولين والآخجرين» يِمَن حطر ببالِه مٹل هذا او به ولو لم يُمتَحَن بشيء غير ذلِك من مخصوص فيه والقيام بالصّلاةٍ على ما أمر الله به» ورسُوله .. وبلفت مَعرفة هذا الْمُسافِر بحُهد طقيِهء ومقدرته لمن بلغ الْحُلم وهُو عَاقل وسّيع فلا عدر له في تركهاء وإن لم يَسمَع بها ّى ُن مات فلا هلاك عليه ن و بد ١) عكس المقيم وهو انظر: العين» (ظعن). ۲) السرمد: هُو الدائم والطويل من الليل. انظر: (سرمد). ٢) الشفير: هو ناحية كُل شى والح لنهاية الأشياء. انظر: العين؛ (شفر). مى وا وصَوم شهر رَمضان بالْحِلم والعفافي؛ء على مَن دَخل عَليهِ شَهرُ رَّمضان وهُو بالغ عاقل عَالِمْ بفرضه. وأداء الوّكاة من َال ومُن ملك مَالاً تحب فيه الركاة من اي الأموّال كانت» وحُو بيت الله الْحَرام ِم لَرمهُ ذلك وهو بالغ عَاقل» وعَلم به وبحَويع شُروطه. فد امتثل العَبدُ هَذِ الخجصالء وجاء بها مُحَهدًا عَلى الكمال ولم يَحُن ولم يُقَصَر فيهاء كما رمه على كل حال» وسم ن الإضرار والظلم لاس من قدر وَزن الذرة والمثقال» ولم يرن بشيء من البد ع من جَميع أديَانِ ُهل الضّلال› ولم يركب صغيرة ولا كبيرة ِا هى اله عه ين الشّركِ والْمُحَال ولا من عقوق ولا ولا الرباه ولا السّرقةه ولا القتل أو اركب شيا بجهله واب إلى الله بإخلاص؛ وسم حَميع ما مه من جَميع الأفعَالء وعَاشً عَلى ذلك إلى تُمَام ية الخال ولم صر على شيء من صَغائر ولم يأ كل شيا مما حرَمَة الله من لحم الْميَّة الي والْحَمرِ م ياكله الْحُهَالَ وحفظ لسنانه عن كُلَ ما لا يَحُون وينه عن تَر ا ل يَحُور وده عن قيض ما لا يَحُور له وَرجله عن كل مشي لا يَجُوز. إن جَرى ينه من مثل هَذاء ورَّحع إلى الل واب؟؛ فيندنا: من هذه حَاله إلى أن مات ولم تحب فهو سَعيدٌ س إن شا الله لا شك فيه أنه من اهل جنه برحْمَة الى تم باميناله أوامر الك وانهائه عمًا هى الله عن والْحَمدُ لله رب العَالَمِين.. فهذا مو الطرِيقٌ السّهل المح الْمُوصيل بض الله يلك إلى وأا جَانب الشّقير الْجُرفٍ الْهَار الْمُهلِك الي من سقط فيه لا سَلامَة لَه بحال بدك ولا بسقّط فيه اح كرا ۱ 5 ‏ان ا ۾‎ 5 e ‏ی‎ ERR E BE E ‏ن‎ ‏وا یت‎ 8 2 E ‏ا‎ 2 My A e e ‏ل ر ر‎ 2 e ‏ل‎ E ۴ ‏ا | 0 الئل لى وزم وسائ‎ 55 TT و ا ا ر و اص ی ا صق م بل مل هذا السَائر ف في الطريق السّهل» في جانبه الشّمال إيليس وهوی نفس السائر» يُجذبون مام ليلقو ف في ذلك الشَفِير الجُرف الْمُهلك؛ إل هو قادر بعصمَّة الله عَلى مُحَالفيِهم ومُو مثلهم بين الطريق وَالشَفِير الجُرّف المَذكوں فمن مال نه ميدق احا في طايه عص ين وم ُو ن ريه هله الي سَارَ فِيهَا إلى وطنه الْحَقِيقِي. وما من عَلِم الله من خبث السريرة وسو السوة - ولو طهر ين شيء ين و في بَعض الأوقات - فجاذبوه ومنوهُ بالا كازيب العظام› وألقوةُ في الشفير الجُرف في وقت الظْلاًم (أعني: ظْلاءُ الفاق والكفر والاغتشام). الْجُرف الْمَذكور: هُو ارتكابُ ما هى الله عَنهُ ِن جَميع المعاصِي» مِمًا قد ذكره من: الشّرك بالل تعالى› والْجُحُود بكتاب اله َيِه وقتل فس بعير حي والرگى» وشرب الْحَم وأكل والرياء بالأعمال الصالِحّةه والإصرار على أكلٍ أموال الاس والنّدين بشي بن أَديَانِ اهل الضّلال» وضرب الزْمُور والغناى والكذب؛ فرائض الله تعالى» من الصّلاق والركاق والحَج؛ فهذا هو الشفير الجر ف الْهَار المُهلك. وكذلِك شرب الُحان ان والقهرة› وأكل الأَفيُونِ والبابوئج› وإِن لم يكن ذلك منصُوصًا في الكُب؛ ر حَدث من بعك فلو أنه كان في الرّمَن الأول لما رك - فِيمَا عِندنا ‏ بير نص لأن الُلمَاء ل يَعلمُونَ القيب. غير أن كل ُهل رمان متعبدُون بما اَلرَمَهُم الل ودين الله لا يبدل د ورد الله تعالى عِلم ما لم ينصّه في إلى العلماى فقال: ۳ اكر لن كس رلا سے لے 4 روالذ كر: هُو القرآن). ١) يذهب الشيخ إلى الرأي القائل بحرمة القهوة وما شابهها من كل مُت وهو قول بعض الفقهاء وهم في فلك غير أن الجمهور من العلماء لا يرون حرمة القهوة والشاي وغيرهما من المشروبات الي لا تؤثر في العقل. ۲( سوره ة الأنبياء: ۷ 1 E الاه على واولا 2 9 ا َ‫ و 7 ا و ‎IM‏ ق ° وما رك المّرآنُ شيعا إلا يي إن لم يكن مُعيناء وَإلاً يما يدل به بالشنبه والْيئل› ‎A at ee‏ ل ا ا ا" انظر إلى قوله تعالى: ورم عَلَهد لحت 4٠ أليس العَنْ خبيثا؟ هَل أحدٌ مين ‎TT‏ د„ س ‎sw Wd‏ 2 المُقلاء مِكُن له العقل يقول: له طَبب؟ وإذا لم يكن طا فلا شك أنه حبيث» وإذا لّم ‎Ae o 2 7‏ 2 ا ‎e‏ ۋوي له واي حَاجة فیه؟! وقيل عن النبي ابه قال: »كل مسر حرام ما هو مُسكر؟ هل ینكر اح انه لیس یمُسكر؟ فكم أحدّث في شاربيه أحداناء من غائط وغیره من حَیث لا یدرون وكم مات 0 م ‎oe‏ س م 7 9 منهم بحرق من حیث لا يعلمون› واجحتمعت على وحاشا ان تجتمع أُمَة مُحمّد # على ضّلال وخطاً. و ٤ ي 77 ‎AW PE‏ و ولا بد من أن يكون شرب إِمًا طاعة أو مُعصيّةء فهل أحدٌ يقول: إن شربه ن 4 طاعة لله ولرسوله؟ وفيه الْمَضرَة على واللهُ تعالى هى عمًا يودي إلى 6 كر س ہو وو ےم ع ,° ِ ء ۳ ‎o‏ ‏اضر فقال: ور تتو نشك ٠ اليس الْمُحتّرق من أحل شرب التّن قد قل نفس وربما ولد على شاربه ضَررًا على صدره.. وقد تهى عَن أكل الثراب لِضَرّرہ 2 0 ۳ وۋ 1 1 َ 1 فكيف بالتّن الخبيث؟ وكذلك القهوة كل هذا عندنا حَراءُ. ولم أل في ذلك لميلي إلى الاختصار ولشهرة تحرګه عند الصغار والكِبار فاحذر هّداك الل = ارتكاب ما نهاك اللَهُ ورسوله عن والہُ فإنّما ذلك رأفة وَرحُمَة بك من الله. ١) سورة الأعراف: ١١٠. ۲) الحديث رواه البخاري في كتاب الأشربة (ر٥۷٥٥)) ومسلم (ر۲۰۰۳) عن ابن عمر. ۲) سورة النساء: ۲۹. EOE 0 الدلاقل على اللوازموالوساتل ۲ sd واللهُ تَعَالي لا يضره شي مين كفرك ومعصيتك؛ ولا يضر رَسُوله ق ولا المُسَلمِنَ بل الضَرَرُ عَليكَ وقد قال الله تعالى: ل إن ا اله عن عك ولا رر سى لوبادو لَك وان هلكه ٠. في الأَمْرين خير لك: أن ع أوایر الله لفو يثوابه أو تركب مَناهِيه نشب في بحُلولِك في جرف الْهَلاك الذي للعاصي. وباب الله لا يكيف ولا يمل ولا تدرك وما ذلك على قدر عَمَلِك فمن انت وأينَ عَملك عمك يا يِسكين؟ فهَل تقوم بشكر بعض نيه في هذه كيف بمهور حور وقصور الذهب والضةء وثُراب السك ويلك الأنهَار والبَساتين› في دار لا قم فیھا ولا موت ولا كی ولا تو ولا بول ولا غَائط ولا هم ولا شغل إلا بكر رب فكيف يلغ هذا عَمل عب خُِقَ ين ون مَاء مُهین؟ أت لو مرت تفسك في عيدمَة وحم كلا وتهارا م تدرك ينُم اكر من قوم في وسا فلا نظ أن عَمَلّك به هذا الواب والإكرام بل خو فضل ين الو على قدر كوه وسعة رحمته ويظم كدر ٍذ هو على كل شيءِ ِي وُو يكل شيء ۽ وغني كرت وعَفوٌ على لا على فَدر عَمِك فلا َه عمك شمه بل حَسبّك ين العَمَل اياب الْمَعاصِي أَحْمَع.. وكذلِك عاب ليس كيقاب الان لأن نواه لا يشبهه واب وعقابه لا يشبهه عحقابً. على فَدرٍ من ل على فَدرٍ عه أك ترات على مَعصية ل الي خلق السّموات والأرض ب بما یوما وخَلقك ورزقك؛ وأنذركً وحَذرك وبصرك وأراك اليا لو تدبرت فلم يَردعك سورة الزمر: ۷. ۲) وقع مَوقعا لا مُخلص منه. i A DD Rr it sje oan o ‏ر‎ ‎E‏ ی - ۰ 2 . . سان ۰ 1 ۴£ على اللوازم والوسائل ‎u‏ ‏سس ل ن ا ی مان س حو س سو س اك ‏كيف ُعصي من عَلمت اه حَلقّك؟ وتعلَمٌ انُه وييعشك!؟.. وبين ذَلكَ ودُون ذلك لا يُحفى عَليهِ شيءُ في السّموات ولا في الأرض» ولا عَنهُ طرفة عَين» ولا قير على الفرار نه أن تفر منه؟ إذ انت سكن رةه وعم اه راك وعم آمك تموت بأمري وقد اتاك عَن الْمَعصِيةء وأغتاك بالْحلال عَن أكل الْحَرام» وأغنَاك بالترويج الْحَلال وملك اليّمِين عن الزن. ‏ول شَيءءُ ِا نهاك عَنهُ إل ويُمكنك ركه بغر مَشقَقِه ولا شَيء مما امرك به إلا وئقدر عليه بعونه وَعافِيِه وإن لم تقدر عليه عَذرك. ‏فانظر في أمرك قبل أن لحَقَ بمَن سَبقَك.. فكم رى من إخوانك؛» وأقاربك» وأولأيك وحيرانك ممن ُو صقر ينك ويثلك وأكبرُ منك بالأمرَاتي› ونت رى بِعَييكَ. ‏نظن أنك تلم بعدهُم؟» أو ترجو رَحْمَة الله وحته عَلى أو تُطيق لود لار بما فيها من الَكال؛ لأحل الدنيا الّكدة ولَذيها الفانية. ‏واحذر - رَحِمّك الله تعالى- من أن يحملك الوَسوَاس؛ والشُكوك إلى أله الله للك فإن من حرم حَلالاً كُمَن حل حَرامًا. قد أحل الله تعالى روج الساء بالترويج وملك بقوله تعالى: كنك ماب لك ي الس مى روثت ريي ١ وقال: لاليب هم لوهم © عل ایهم آز ما ملكت ایم قات عر لیے ٠ وقال: ائ عر كم كائ ‏س ‏رتك أن شق 4٠ فلا يهن عَليك - لَعئَه اله - بوسواسي ويقول لَك: ِلك قد حرمت عليك امراثك؛ لَعلّك قلت لها كلامًا تلق به أو في الدب ١) سورة النساء: ۳. ‏۳) سورة البقرة: ۳۲۳. ‎ aie n EE RASER ESE SERDOR IEDC NE ESE EE e ‏ا‎ R3 ‏٤ ی ي یا‎ ya ‏نے‎ A RR e RR e a I e a 25 a ‎ETE‏ الدلالل على اللوازم والوسائل ‎PE‏ ی ام س ا ا س ا اس س و سق ای سا سك سا مسبو ہی ای ہی ی ا ر ےا ۲ ‏أو في الْحَيض او آليْت منها أو ظاهَرت؛ فلا تلفت إذا دَحَلتَ في شَيءِ ول الأمر بحي ولا كحرج من إل يقن ين يما حر ويما قر ع عليه أن تشهد به وكذلِك ما أحله الله من الذبائح م ما أحلهُ لعباده من المع والصيكِ والْحَرادِ؛ وصَيدُ الح ركالسّمّك خلال حبه فلاً بع ِن عَارضّتك في شيء من ذلِك. وكنلك جحميع ما أَحلهُ الله من المَاء والشَرَاب» وجيع الأَطيِمَةٍ والادام› وحَمع ما ّت الأرض من الفواكه والزرو ع وين الأملاك الْمْبَاحَاتي من خبيع الطيّات من 7 والثمار الطاهراتي فلا تُحَرّم منها ما أحلهُ الله لَك فيفوتك نفع ويَلحَقك خر حَميعْ ما اله اله تعالى» بقوله: كايا ين عي مراكم € ° يعني: الْحَلالء والله أعلم. ‏قَضل: زف ابايث والتورُع منها] ‏وأا الْخَبائث: وهي: جيم ما حر ٤ه اله تعالى في كتابه» ورسُوله فة في ستيه من التكاح والذباح والْميَقه والقري والْخِير وكل ُموال اس وكل ذِي ناب من السّباع ملب ن الطير الحم حع الوابَ رة ذواتِ الدماء الأصل مها حرام والدُمُ خبيث؛» والعَائط الول - خبيث» والميتة خبيئةه الحم وذ البح والْمُسكر الذي جَاء فيه لهي ې خَبیث» وتاس لمش ر كين ‎ ‏١) هلو كلها من أنواع الفرقة بين الزوجين؛ منها لمق عليه ومنها المختلف فيه. وسيأن الحديث عنها في الأبواب القادمة. والظهار: قول الرجل لامراته: أنت علي كظهر أمي؛ فتحرم زوجته عليه كحرمة أمه. ۲) سورة البقرة: ۱۷۲. ‎ ‎ ^ ^n ‏و‎ EEE ےا ‎RU‏ ‏نجسة د خبيئةەإلا د ذبيحة أل الكتاب. وكذلك فعل الزنى› وا كل الرّباء وا كل ما ذبح ِاونان.. كل يك س خبیث َد حرم الله الفواجش ما ظهَر منهَا وما بطن.. والكُذبُ خبيث لا يَحُوزء وكذلِك قَذف الْمُحصِنينَ والمُحصناتي وجّميع ما كان من من قول أو عل كله خبيث لا يَجُوز. وكيك في حَيبع هَذوِ الأشباء كلها إن كان لك - وهُو ألا اكل ولا شرب ولا تس ولا تكح ولا بع ولا تش ولا تاذ ولا ولا تنظر وَل تشم ولا ولا تمش ولا قبض إلا مًا لمت به َه جار لك عند الْمُلِمِى فهذا صل كاف. فما حَلالِا طا حيرا فادخُل فيه آمنًا مَأحُورا وما عرفتّه َيه خبیث مرم ‎joo‏ }و ‏فات ركه صابرًا عَنهُ خائفا من الل وما عليكَ ولم تعلم باه حَلال ولا حرام فف عَن إلى أن سال عنهُ من هُو أُعلمُ منك ويع رفك بحَلاله ُو بحرامه وما لم ترف من أي الْحنسيْن هُو وال تعالى مرم من إذا عَم منك الصّدقَ والإخلاص = أن يسر لَك الْحَلال الصّافي» غنيك عن الْحَبيث الكدر. ‏فانيه ولا تكن من لعفن تأدب يا أخي» فيما ينك وَين اللي ولا تُعارضه في عله تعالى: م من محل وخجصب» وسقم وعَافيةء ورياح وخلق؛ قلا قل: لِم كان هَذا؟ ولم لَمْ تكن هذا؟ فة لا يسال عم يفعل.. ‏تأدب فيما بيتك وبين وفي أكيِك وشريك وقيامك وقعودك؛ ودُخولك مترلك وجميع معاشرتك وأحوالك وأفعَالك؛ كې لا يفط م اين اناس ¦ إذا أسَأتَ الدب واللهُ يوفقنا وباك لما فيه رضاه. ‏١) الْمَحْل: ضد وهو انقطاع المطر وييس الأرض من الشجر والكلأ. انظر: العين ‎ e e e a A a e e E A A A ‏ر‎ ‎۲ ‏١ الدلالل على الوازموالوسادن‎ Ras 0 [في الآأداب والحقوق] ۱ ‎e 7 1 ۰ 4. :‏ .< س > ۸٨۲ في شي ءٍ من صفة الادب للإنسانِ؛ وفي نومه ويقظته م د س س ا ا ی ا ی س س ا سا م د سمه وغليك يا اُخي»- رَحمك الله بالأدَب؛ فالس منه لباسًا سات راء واقتبس من ضُو ءا شاهرًاء وابن منه حصنا مانا عَامرل فلا نكن ر ًا وباكِرلء فيما بيك وين الله تعالى أُوَلا بَاطنًا وظاهرا. [ الأدب بينك وبين الله ] الأدب فيما بيك وبين الله على باميثال أمره» عَن زَّجره» والقيام بما فرضةُ عَليكَ ممن جَميع اعيرافا ل بالمنّةه وخُضوعغًا لَه وشكرًا نعم واعترافا بالعُجز والقصير عمًا وَحب له عَليكَء وطلب لعفو نه لما قصّرت فيه من أمره وترك العودة إلى ما ركيت مِمًا نهاك عَنه.. وانظر إلى كر فضله عَليك وكرَمه لديك من ولك إلى آخجرك إن كان لك عَقلٌ صَحِبحٌ وذِهنٌ كُميّر به بين الْحَسَن والقبيح.. را ريت لو فعل لَك هذه الأَشيَاء وَالِدٌ أو وَل او اڅ او حار أو صَدِيق أو مُلك من المُلوك وعرّفت أن بيع ما بدك من عاف ومتافع السّمع والبصر وغيره من وما يك ين مال وعبال كل ذلك نوخان ُن يقر موق على ذلك» كيف كیت تُری فة ليك وينه وكرم ونعمة؟ و كيف ثقوم بشكره؟ أو ما كنت تة قول لو طت حَسدِي طعا لاني وكان في قطع حَسدي فم له لما أذیت شكرهُ وما قَمت عشر ما وحب له علي نم هُو تى يدوك ونت تى من فيك فلوم ولا تنس عن الْمُعارّضة في أمور عله فك جاهل لا دري بالصلاح ولا الفساد..وأنت لو عَارّضِتَ - ملا مَمل وكا فضلا عَن لل عى نووا رَوجَيِك» وُولْدِك ريك ورئيس وسُلطان ناتك لما لفت لك وَلا قبل منك وِلْقَدّم َيه على رأيك٬و لأرری” بك وسر منك. كيف تُعارض رب العَالَمين؟ وقد بك عن المُعارّضة بقوله: لا يسل عم ر ۳( قعل وهب ےش سے لے 4 ٠ لا قل لِم كان كڏا؟ ولم لم یكن كذا؟ ولم خُلق هذا؟ ولم امات هذا؟ ول هَت ولم حلت الأرض؟ ولم غلت الأسعار؟› ولم ساد هذا؟ ولم ضف هذا ولم قوي هذًا؟ ولم ضل هذا هذا؟ ولم افَقَر هذا واستَغتى هذا؟ ولم مَرض هذاء وعُوفي هذا؟ ولم استراح هذا وتيب هذا؟ ولم قرب هذا وبعُد هذا؟ ولم لق هذا..؟ وكذلِك جَويع ما حَلق الله تعالى في السّموات والأرض» فلا قل شيئ بدا ِي ذلك بل عَليكَ بالهكر في ذَلِكَء والاعيبار والانقياد لأر لَه تعالّى» والازدجار الاعتراض» والاختيار واش كر على ما انعم به عَلِيكَ وعلى ضدً النعّم الاصطبار. فصل:[ فى الأدّب بيتك وبين نَفُسك ] 7 و ِ نم أدب مع نَفسك في متامك؛ وقعودك؛ وقيامك؛ وشرابك وطعامك؛ وإفطارك وصيامك. أما الَومُ: فقلل نه ما اسنّطعت وإن قَدَرتَ ألا تنام فَافعَل الوم لطبل في الق وين لم تقار فنم في أوقات الفراغ ققد حمل الله تى الو سُباَا (يعني: : راحة).. ولا نئم عن فرض» ولا عَن فضل إن قَدَرتَ ولا تنم بعد صلاة الفح ولا بعد صَلاة عص ولا بعد صَلاةٍ المرب إلى أن تُصلَي المشاى وَلا تنم في خُضور الناس. ١) الزّري: هو الإعابة والتعنيف. والإزراء: التهاون بالناس. انظر: العين (زري). ۲) سورة الأنبياء: ۲۳. ‎s1 e‏ . ر ‏ا اش ] ‏وئم على شفك الأَيْمَنَ ن مسقل القبلةه وإن كنت على اميلاءِ قم على شفك اليس قد قيل: إِنَهُ قوی لِلهَضم.. وان قَدَرت ألا ُنام إلا على طهارق وذ كر الله أو قراءة شيءِ بن القرآنِ ذلك أفضّل. ‏وخير النوم: بعد صّلاةٍ العشاء الآخِرق والقيلوَة في غر الشاي النيّة قبل القيام بن الوم لتقو لطاعَة الله ين من صلاةٍ أو غيرها. ‏وأمًا الأكل: فاقصد به القوي على الطاعق واقتصد فيه ولا اكل ! إلا بعد الحُوع ول تاأكل إلا حَلالا طبباء ون قرت فاقّصر على ما دون الشْبَم فافعل فهو اممو به. ‏ولا ود رَه في المَأكل والْمَلبَسٍ واققصير على الدُونِ ولو وما بیوم ولو أكلت كُمَرة واحدة. ‏فإذا رَرقك الله عَافيةه ووت يوم بوم في وَطنك» فين أي نودي شُكرَ ذِك؟ وصعُر اللقَمَة عند الا كل وضع رجلك اليسرّى على الأَرض عَليِهَاء وانصب رجلك مى ولا تأكل إلا يدك الكُمَى إل من ضَرُورق ولا ضع يدك اليسرّى على الأرض مكنا عليهاء ولا أذ اللقمّة حى تج رع للقَمَة الأولى. ‏ولا تمع بين بَاردين: والسّمَكء ولا ين حارين: كالعسل والسكر وأمثال هذاء وذلِك - من طريق الطّبً.. وإن كان لِدواء وصيف لَك ذَِكَ فلا تَدَعُ. ‏ون كنت ناكل انت وأناس من ضيوف فلا بدا إلا أن كون ولا بَعدَهُم ولا تنظر إليهم عند الأكل ظر فإن الناس أحوالهم مُختلفة ينهم الأكُول ومنهم دُون ذلك وأنت أَسلَمُ لَك ألا تعرفَهُم إلا تتاب أحدًا وتعيبف والكل عَلى الله رزقه فلا تحمل نَفسّك كسب الثم يما لا ضرّر عَليك منه.. وان شيعت قله فامسك عن الأكل ولاقم وأخيرهُم يمُذرك. ‏فإذا فرعت من الأكل- وكنت وَحدك أو عند جَماعَة فَاحْمَد الله تعالى حَمدًا ‏ِء ى ِ 9 6 و َ‫ كثيراء واشكرةُ على ما عافاك وَررَقك الرَّرقَ الحّلال الواسِع واذكر كم في الأرض من ‎ مە ‎tn : WP‏ 1 الدلاقل على الوزموالوسائل” ` فاس بين حالم عر وا ما »وم من قم بح الام ولا شتی اعرف َة الله عَليكَ. وحَافظ على البَسملَةٍ عند ادائك بالأكل واو بالأكل التقوّي على طاعة الله تعالى› وئذكر بأكل الفواكة نييم الق و ن لم يكن هذا مُشبها لِك لكن لا يُمكن لِلانسَّان أن الأشياء إلا بما عَلِمَها. ولا اكل في كل يوم وليل أك ين كتين إل ان قير على ذلك او ترفهت بشيء ِل بعد العام إذا كنت غنياء أو كنت ضيف لأحر من الاس ولم تُساعيدك تفسّك على لص وم حف ين ذلك قلا باس عَليك ينه إن شاء اله وإن سمحت تفسك يذل ما من أكلك أن تنفقه لوج الله للفقراى فَهُو َير لَك من أن تُحَمّل ممدتك ما لا تُطيق لِْمَلۍ الَطنُ وكشَفل بنفخجه وَرياجه وتَخيلِه ين وإن كنت قد اكتفيت الْحير والصلاح مين قبل كائوا يدون ما هُم ل مُحَاجُون.. أا تذل أنت ما فل نك؟ فلل وعَسى أن يأجُرَكَ اله ويَرحَمَك إن عَلِم منك الصّدقَ والإخلاص. وأا الشربُ للماء: فلا تش رب إلا بعد طش ولا تش رب إل مَاءُ صَافيًا لا كدرل وباردا ا حار إلا له ايكون ارد فرط إن افرط ف في مضل والشّربُ في لائ أنفاسي ولا شرب عند الوم ومُص الما ولا يه وأا أدب ايام والقعود: فة الالتفات ۽ إلى الاس وإلی أموالهم وكر الذ كر لِه تعالى - ورك لدت بما لا فائدة فيه هيئة أهل الكر والرياسة وغضر الطرف عن ما لا يَحُوز لطر اليب وكَركٍ والهُزء بالناس. ولا غفل عَن اللو في العطاس» ولاً نهمل حَسدك عن كحل ودهن رأسيك وجذاء قَدَميْكَ وتطهير أثوَابك بن النُجاسَّاتٍ والأوْساخ وخلق وقص [ الأب بيك وبين القاس وأا الدب بَينَك وبين الاس فكثير ذلك حَماء إل أي لَك صلا وهُو: أن تحب للناس ما تُحِبٌ لنفسك مِنهّم وأن يذل لَهُم مِم في يك ما قَدَرتَ ے ولا تطلب منهم مُكافأة لك ون تَحَمِل لِمُسيُهم إذا اُساءِ يك وأن تغفر زَلَهم ولو في كل و ۽ وئيل عرنهم وئقبل مَعذِرتهّم وسر عَورتَهّم وكفً يدك ولسائك عَن الغية بيمة والطعن فِيهم والضغن' عَليهم وئَدع الحقدً عَليهم وئقضي ما قَدَرتَ من خو وان َعُودَ مَرضاهم ونشِيع جارهم وفع فقرَاءهُم ب بمالك إن كنت وتنفع امم بحَاهِك إن كنت ذا جَاي وان تَبذل لَهُم في مور الدين والدنيَا. وسم عَليهم إِذا ې وتش في وُجُوهِهم ولا تس وَحهك عَلَيهم وخاصّة الأرحَام والْجيرَان›» وَاستُر ع عَم ما لم سمح فك يشيء ينه مثل: الطرفةء والفاكهة واللحم.. وإن قَدَرت فَأنلهُم منك وخَاصّة إِذا ا كوا لا يرون على مثل ذلِك.. وعَرم فيم من مُصيبّة وألن لهم القولء وحذرهم مَعصيّة الل نه ل نصح أنفع من لصح في الدين. وإن سَافرت مَعهّم قلا تَحَمل عَليهم في جدمة وَل في غرها.. وان قدَرتَ فاخدُمهم أت بيرك وكل أ نت وإِياهُم ادك قبل راهم ولا شنم من شََمك ولا يب من ١) الضغن: من الضغينةء وهو الحقد الشديد والعداوة. انظر: العين» (ضغن). ‎e o i i a e‏ س الدلائل على للوازم لواش ”` | ‎VY‏ ‏س س سے س ا ی س س و س ا ا س یس س ‏عَابِك ولا تغب من اغتابك ولا تحن من عاك ولا تُصاحب منهم حخَائئا وَلا ُصادق لَِيماء ولا تفش سرك إلا إلى : قق وإن قَدَرت ألا إلى اح فافعل. ‏ولاً عَليهم في الْمَحالِس ولا خُر حَماء بل كن وسطاء ولا تُعايهُم إن عتبت عَليهم شيا من الك بل احَيل ذلك لله.. وعف عَن نسَائهم ولو إلا بما أحل الله لَك. 9 لا لفت إلى رهم التفائة حَسبٍ ولا تُستَكير ذلك فما هُو ماق ومحنة وعولة شاغلق وفتنّةه ويس الأمُ يك في ذلك ولو لم يكن لَك ول فليس ذلك مهم بل ذلك تَقدِير العزيز العليم. ‏وإن دَعَوك لِحَاحةٍ أو لطعام فأحهُم وكن أصمًا عَن حَمِيع ما تَسمَعُه فيك وفي دُويهم ما تكرهه وعم عَن جَوبع عَوراتهې حى كان لم تر شَيئاء صَائمًا عن حَميع ما في ديهم إل ما م د ين بُ يفت أن تكَدَرْ حَواط رُم إن تر كته. ‏واحذر أن كب يلفاق نهم في لايك ومشيك؛ وجميع أحوّالك واحذر أن ُن أحدا ينهم عَلى على الظّلمې ۽ قن من أعان ظالِمَاء ولو بكلِمَة لَه اها فيهاء فَهُو شَريكٌ له في ظلمه. ‏ولا تتجعل عجرضك وقايّة لِمَالِكء بل اجعّل مالك وقاية لعرضيك» ودع الماح إلا بما هُو جَائرٌ بين الأصحَاب والاخوان. ‏وصحبة أكثر اناس فن | إِذا وعاشرنهم وعرفتَهم هم ل يقبلون ولا يَغْفِرُون لك رَلك ولا سرون عورتك ويحاسبونك على والفتيل؛ ويَحسُدُوئك على الكثير والقَيل يَعَصِفُون منك ولا نيوك على الط والنسيَان ولا يُعذروڭك ول يعفون عنك؛ يتملقون لك في حضرتك ہما تحب وإذا غبت عَنهُم رَمَوكَ بالبُهتان والّمائُم.. فصحبة أكثرهم خُسران» وقَطِيسُهم فِيهًا ‏١) التقير: هُو الثقب الدقيق في ظهر النواة وتطلق على أقل القليل من الأشياء التافهة. انظر: العين؛» (نقر) بتصرف. والفتيل: هو الخيط الذي في شق النواة. ‎ Seet e rehet ti 1 ‏الدلائل على اللوازم والوسائل‎ السّلامَة من العداوّة والْهَذَيَانِ؛ لأن ظاهرهم الْمَلق وباطنهم الْحَق والقيظ فظاهِرهم ياب وباطهم ذِئابٌ يَقَطعُون عَليكَ بالظنون» ويَغامَرُون وراءك باليوني ويَربصُون بك من حَسيهم لك رَيبَ الْمُون.. فالرَم الوحدة ما قَدَرتَ ففيها إن شاء الله. وإن دَحلت مَك عَسى أن يكون هناك أحد غير أهيك لسر عَنك وسم على اهلك إذا دَحَلت عليه قطِب لَهُم فسا لِفرَحُوا بشحولك عَليهم ولا تكن فَظا غليظ القلب على عيالِك» وى بالإحسَان من الكل. درفلل عع به إن شاء اللة. فصل: في حق الوالين واللة الله يا أخي وحبيي - إن رَرَقكَ الله والدين أو أحدَهُماء أو حي وشت أنت ويه في الدَاء فأحسن إليهِ ما اسنَطعتَ واخدمة يك وبحَميع حَسَدِك ولو لم يرد نك ذلك - فكيف إذا أَرادَ؟ 4 َ 2A Re 2 Cio ‏وابذل له ما درت عليه من مالك واغتنم حيائه بركة لك ولو كان فقيراء واذكر‎ لك و 1 علىك؛ وبذل مالف لك على الكل. ‎o 7 ِ Ct e 8‏ أا تذكر صنيعَهُ لك فى حال وَعَجزك؟ وخاصة الوَالِدةء كم قاسّت من الب في تَريِكَء ولام يك في وئسكِيِك من صياحِك» في ميك وَروَاحِك وَمَقطك وصباحجك؛ وصحتك وأمرَاضيك.. وكم سَهرّت في يلها من أحلِك؛ و كم من قذرك وين بولك وغائطك ومُحَاطِك وكم قامّت وئنظيففك وكم شَعَكَها بخروجحك عَنهَاء ولو في يوت جيرانك» و كم َظك وكم بُذلت من تفسها ومَالها لك.. ` ‏٠‎ Fon! ‏ر‎ a 1 ‏٠‎ . 1 f 3 . . 5! |, RR A i A A eR A ‏و‎ n ‏و‎ e e e: Ê AS NS e e e E r € 7 . E 8 على اللوازموالوسائل ` 0 ۸ واذكر ما ليه من سحَطِك عَليهاء وحمل ذلك من الك ولا تكترث ولا تٌشكو ولا كنام (أي: تمل ولا تفل ذلك طَمَما فيك» ولا رَجاء تواب» بل مَحّة جَعلهَا الله تعالى في قلبها لَك.. فين اين ثُۇدي شكرها؟ والْحُّبُ لك نما حه اله تعالى في قلبهاء ريك بحلاويٍ لا يملل ولا بطم ول جيء إليها بول غيرها لر أي طَمم كيدل لها وهي غير غيّة عن فيك الطمع ما حَصل منها رض بذلك. . قاذ كر ذلك وانصيف من نُفسك؛ ولا تُستَطل حيانها ول تُضجر فإك لا تقوم بمكافايهاء وإحسانها ِيكَ. وهل تقر انت وئسمَح نفك أن كقوم لها َا اعَاحَت ِلك في مَرض او كی ب بان تُحملها من مَكانٍ إلى وان تُطَهَرَها من الأقذار وتطعمها بيك وتسقيهاء وتَنَقَِمُ عِندها ليلا ونهاراء ولو اما قلائل؟!!. فَكِيفَ بما قاسّت هي فيك؟ ما أما عرف حقهَا عَليكَ وتَسمَّع قول الله تعالى وما أوصَاك به من الإحسَانِ إيهاء واللطف بها بقوله تعالی: فان اشڪر بي ولودی ه٠ كيفعلق الله نعل شُكرَة بشُكرهما؟ وقال: يخس فكان لواب علي الإحسان إليهماء ولو لم يوصك الله بهماء فكيف وقد الله تعالى بهماء ونهاك أن تقول لَهْما لقوله: إل َمل فما أف ولا ترما وف لهم فو كر س م سے ‎e 7‏ جوا ت راف صغ 4 ٩ ا و و ولا فيك مروعءة؟ كيف يفو هُما وأنت تعرف حقهمًا وإحسانَهّما إليكَء حى ريما يعصِيَان الله تعالى من أحلك. ١) سورة لقمان: ١٠۰.۱ ‏۲) سورة العنكبوت: ۸. ‏۳) سورة الإسراء: ٢٤-٢ ۲. ‎ ERE a A, a EER E ‏وو‎ ‏ا‎ e E A O N e A E I AA 0 ا الى ] قاشفق بهما حُهدكء وَابذل هما مالك وئفسك» وقَدّم رَأيهُما قبل رأيك إل أن مما في ولا تكلم ولا مش قَدَامَهُمه ِل لا أن يُوحب غير ذلك لِمَعئى من المَعانِي. واخفض لَهّما الحا وابدا هما بالصباج امسا ولا تُدعهما بل قل: با ابائ ويا واشكر الله تعالى إِذا بَقيا إلى أن د مء حى تُحسن إيهماء فلو مُت هما أو مانا قبلك لما أدرّكت ذلِك. واحذر أن يُحملك عليهما والقَضَبُ إلى أن عرض عَنهُماء ولو حَفوكً وعَصوك ونَهَروكَ وقالوا فيك ما قالوا؛ فَحُذهُما بالرّفق› واللطفي ولين الجَانب. وإن عَصيً الله فلا تُساعِدهُما على الْمعصِيَةهِ ولا تُعاونهُما عَليهَاء ولا رض لَهُما بهاء فرلا طاعَة ِمَلُوق في مَعصية فاحذر أن تُعصِي اله فيهماء أو في مَعصِيَةٍ الله تعالى. %0 ۰ .. فصل: فى الاولاد واحذر يا أخي؛ إن رَزقَك الله أولادًا ذكورا أو إِناًا فلا تعص الله فيهم ولا يَحمِلنّك ‎sg. 9 1 َ 097 PE 1 3 2 £ 2s‏ حب الأولاد الذ كورعلى الإناث لى ان تۇرهم بمالك في حياتك؛ أو بعد مماتك؛ فإنهم بعد مويك لا يَنفَعُونك أبدك لا الذكور ولا الإئاث.. وقد عَلْمَك الله العَدل يهم فقال وكا اف اود ڪه رمتل الاي . ثري أن تُبطل قسمَة الله تعالى بالحق وتقسم نت قِسمة الْجُور والباطِل!؟. ١) رواه أحمد وا حا كم عن عمران بن حصين. وأبو داود والنسائي عن علي. U A ‏و‎ e ‏م و‎ A 2 1 Ra tea net ein ae oa Na AR N e E JS N A i ‏ن 2 ا ل 2 ا‎ : e 1 2 7 7 ‏ل‎ 09 7 028 e , 7 الدلاقل على لزم والوساتل "ˆ 1ة لا إله إلا الله.. كما من عب قكفى لها وتقصاء وإهائة بالنص.!! أَثُريُ أت لها نقصًا غير ما أَرادَهُ لها؟!. وما حيلُها هي وما جُرمُها؟ء فهَل هي جَعَلت فسها فلو كان الأمر يها لَحَعلَت تفسها أرقع ما يكون. ال الله ا تظيمهاء ولا تحر عَليهَاء فاه ل يحفى على الله شيء من عاك وابدأهَا بالطرفةه ولا تُجفها بشّيء أُبدَا» فكفى بها تقصُها. ا وأو أن لسا عى فين أا د ل ول أحدًا مِنهُم بشي له عَليكَ أو ضّمان» من ذكر أو فَحُصَهُ بحقه وَضّمانه. 4 الأولادُ نعمة من الله أَنعمَ عَليكَ بهي فاشكر الله تعالى› ولا تعصه في ولا ولي ولا نعل نعم الله طريقَا إلى مَعاصيب واذكر صَاحب الْمَقَالاتِ حَيث قال: «ولاً عص الله في اولي سواء إِذا حَضَرك الْمُوتُ غابوك ولا حَزيُوا بما أصيبُواء بل فرَخُوا بما أصابوا».. ومهم وائبع ادى كظفر إن شا اله وإذا هن ن لله ليك بيه وأفاض عَليِك من واميع كريه وَمَلَكت عَييدًا م من إخوانك في السب وأمثالك في الوم والْمَأكل والْمَشرّبء وشرَكائِك في حُملّة الأحوَال» وفي رة وّعب؛ فَاشكُر اله تعالى بما م عليلك وحعلّك ُا لا باغ ولا بفضل نه لا باستحقاق منك؛ فاعترف لَه يفضله ولا شَيء إل الدب ولو شاء لَحَعلك مَملوكا لِم ملكت يَستَعيلّك بما أرَادَ ويَستَعملّك في قل السّماي وحَمل الآيّة والْحَطَب» وَِيعّك لِمَن يَش ريك من صالح أو طَالح او بدوي أو عاص مُحنب» فاعرف در نعمّة اله ليك واش كر واحْمَدةُ كما حَق َك ووب وَرَاقب الله فمن مَلَكتَفُ ولا تُكلفه مًا لا بطق فن الله ي أعظمُ الْمَالكِنَ ولم يكلف بيده وق طاقاِهم فَاستَعيلةُ بما قَدَر ع هارا لايك إل أن رَه في يعض ۴ ‏ك على‎ E00 ل ویس ج ی سس اا س س س ہے ی س ہے هان فَاستَعيلة في بعض اليل إن احتحت إلى ذَلِك.. وأطعمة مِمًا اكل واكسه مِنًا لس و كف عَنهُ يدك ولسائك أبداً. فإن ريه مُوافِقًا لَك فِيما تُريدُه نُه كافا سائ عَنك وبَدَُ عَن مالك مَُوَاضمًا مُا عيالك؛ به على أمورك الي تعنيك. والأفضّل - عندي - أن لخدم تفسك يدك َه أفضّل لك وأسلې فأحسب أنه قيل: «ما رال عبد بخير ما لم يُحَدَم. ون ألحتكُ الضرورة فاخذ من العبيد ما أَرّدتَ وأحسن إِليهم بما قَدَرتَ وإلا فيع إن م سمح ئفسك يته وان سمحت فك بينقه فارج م من اله ما عد لمن أعتق رقب وجه الله تعالى. وإن كان يا أخيء- حَداك الله - هذا الإنسان لم يرك سُدى ولم يُهمَل بل هُو سكول عند اله تعالى غداء عَن جميع ما ملكت يداه من أموال» واولا وََزوَاج وغييد وَحيوانِ وعَمًا جَمَع وما أنفق وما أكل؛ وما شّرب» وما ضع مِمًا مر به وما اركب يما هي عن ليست السّلامَة من الكل أولى» وسل لمن قَدَر عَلى ذلك؟ فالدَا مُدنها ليله بيّما رى الانسّان فيها شبابا وغافية وأمُوره لدنياه مُسّقيمةء أيه بعينك قد بَداهُ الْمَشِيبُ وقد سَارّع إلى لِقاء الطبيب» وتكذرّت عليه وفرغت وقائه ن دنت مُسرعة من وفائه فلقِي ما قدُم. فإذا كان على هَذِه الصف قاضبط يلك ونهارك بالْحَرِم فما وَحَّدتَ له جَوابًا غدًا فافَلك وما لم جحد لَه جَوابا صَوابا قَامْملة.. ولا كنس الْحَافْظين المُوكلين بك ليلا وهار يَُانِ عَليكَ جحَويع ما تفعله ين خر وشن وما من أمر» وما تنطق به مين قول. . وهُما عَليك بأمر الله ٌعالی إلى الْمماتِ اسح ممن حَعَلهُ اله أمينا حَارسًا عَليكَ ولك ولا يُفارقك أده ولا يتب إلا ما كان منك ولو أنت عرَفَهُ وعرفت مكانه منك رهه رَه عَظِيمة. A e e e ۱ 1 ET E E EES ¥ ‏ا‎ e We N 4 ‏٠‎ N SEYY 1 س وف ا ‎i‏ لو حَضَرَك أحدٌ من إخوانك؛ وأفاضِل ُهل زمانك ل يفارقك ادا اكنت َتحَاسَر بحُضوره أن حا عك أو ما ا لا يحل ك او ہما لا يَحُوز و تبُول او عوط او نام كير و اكل حراما؟! أما كن سمحي ‏قملائكة الله يقل وأمناوه الرقباء عليك احق أن سحي وتف عن الْحَرام لا الحَلالء وعن الكذب وأَشبَاهه ل الصّدق. ‏لهم لما ا راهم بعَينك نسينَهم » حى كأن لم يكن عَليكَ رَقيبء وهذا مِمًا لا شك فيه ولا ريب وقد احبر الله تعَالى به ولا يُمكن إلا الْحَدر. ‏ت عَليكَ رقا من وهم: لساك ويداك؛ ورجلاك اّما تاذ حَذ رك من ‏ا ‏حو ‏فسك؟ وتف عن جَميع ما لا يَجُوز لك؟ ‏ار أت - ملا - لو صَاحبت إِنسانا أو أكثر في طريق وكان ذَلِك لَه يد عند لك زمانك! أا ت د عن أن تكلب أو تمل ما قى عه ذل اعت عرفا بن ك أن يخير اميك بعك و قولك؟!.ذكيف لو عم يك املك كنت وین كنت» وكیف كنت َه لا يفارقك طرفة غين فَريما يغفل أمناؤُه عَن شيءِ - َحاَاُم - وعلمه فيك قبل أن يفك وعد ما حلفّك وعد موتك . لا يُمكن ان يخيب عَنهُ شيء ن قولك وفعلك وتفسك طَرفَة عبن لا أقل ولا اكر فُضلاً عن أمنائه ارق ء عَليكه وما هُم ياه حُحَةٍ عَليك لذِك؛ لَه برام ولا تراهم وهُو لا ترا اداه لأ أن عِلمَّه بك وفيك لا ييب عنهُ شي أبدا. ‏وأمًا الأمناء: : حك عِندك لا تُفارقك. وأا الْمَلائكة الكرام: هم قبا عَليكَ لا يعون عَنك ولا وفي اة رُم إن شا ال ال ‏وقد يُوجَد أن الملاِكة ريما في صحيفة صحيفة العبد ما لم يَعلمُوا به مثل يته الصالحّة ما عَلمهُ الله ولم يَعلمُوه هُم وريما مُحِي شيء من الكتاب من حَيث لا يعلَمُون. ‏ا S4 ‏ا ٠‎ FE {4 4 شاا قلا یكون شي ! ِل بعلم ل و تعالى وإرادته وتدبيره فخذ حذرك من الكل ولا يعظم عَليكَ الم قياس من رحمة الله الله واسعةه و كرمه فائض وقد وعد بالعْفرَان›» ووّصف تَفسة وهو الحم ولا أن من العذاب على اركاب الِصيّان وَلا على الإصرار على شَيء ولو قل وغد وَرّح في طاعة اله وخذ مين بضاعيه الطاعة الكاسدة عند الاس فسيَأِي لها سوق لا يدرك وصف ربُجها فيه وكأنّك به قد حَضَر. واجعل سك راكب سَفينّة في بحر لبك رياح إلى ُن صل اندر الي فيه قَضاء حُوائحك وَالسَلامُ. فصل نى صِلَة الأَرحاه واحذر يا أُخي»- رحمّك الله أن أحدًا من وهم مَن كان بن تسل آبائك وأجحدادك وإخوانك وأعمَامك» من قبل الأب ومن قبل ال وين تسل تسلهم في جحملة شهُور ك وأعوامك. صلم يِمَعرُوفك وإحسانك وَمالِك» ين حَلالِك لا ين حرايك ولا أبدًا ولو مُم قَطمُوك في طول أوقاتِك وآيايك؛ وعَرّهم في مَصائيهم ومهم بلقا حبائيهم وَاهَهُم عمًا لا يَجُوز يغفير الله لك من آئامك. ولا مَن قطعَك ولا تمع مالك عَن مَن مَك وأحسن إلى مَن أُساء ليك ولا ترتع عَليهم في مقايك وقد أوصاك الله بهې مره تُجحد سور من لفك وأمايك لا مخف بشيء من أمر الله تعالى ولو قل فتوابه مَوفون وصيامك. ١) البندّر: كلمة دخيلق أصلها التاجر الذي يرم المعادن. ئ استعملت في إطلاقها على المدينة. انظر: (بندر). وفي العرف العمان: هي المدينة إذا كانت عَلى البحر. ل ا ا ی ا E e A ‏كو و م ف ام ل‎ FEF O e . ` EE OT o Î EE i E ‏و‎ ‎2 e , e . 71 1 الدلائل على اللوازم والوسائل ‎e‏ ی ست ی س ا مل والاختلاف - عنري فِيمًا عرفت - في صلة الأرحام فأرجُو أن بَعضًا جعل النيّة وهُو إِذا وى صِلتهم ولم يقد قَِيعَهُم. وبعضٌ - فيما ععندي -: جعل الصلة بانع بالْمَالِ. وبعض: جعل حَد الصّلةٍ عند الفرّح والْحُزن. وعندي في الاعتبار على الَظر؛ َمَن كان منهم غا فَمُواصَكه - عندي - بالنفس أولى وأحلى» ومن كان فقيرًا - قدي - أن الصّلة امال له أنقع من أن تيد عَليهِ أنت بتفسك عولة.. وكل ما كان أطي تفس الْمَوصول في نظر الواصيل ليه فلَفَعلهُ له. وإن كان هذا الرَّحِمُ من العاصين لله بارټكاب البائ والاصرار على وكان لا يسه إليه من رَحمه؛ ألا يُوصل من غير اعتقاد قَطيعَةٍ له لاه ِيل: «لا یكرم مر يما يك ره». ِن وصِلَه لصح - إن كان يقل = فذلك وذلك الوصول لاه لا شيء أحسّن لِلانسان من رَدَّه عن مَعصيّة الله تعالى إلى وما أحستّها ين صلةٍ ِن 6 \ م وحَدٌ الأرحَام: إلى خمسة آباء بالواصيل أََهُ قيل: إلى أربعة آباء بال وّاصيل. 2 | فصل في صِلَّة اليران ولا تنس - حَفِظك الله = صلة الجيران الفعْهُم بما قَدَرتَ عليه لهم بجَاِك ونفسك ومالك وصلهم بمعروفك واجعل حَلَهُم كحَالِك.. ولاً تطلب مُكافاة ِن صم بشيء من ركه وألق عيطم وحم وَكُم وف بم ت استَطعت من ضر وأولايك واستغن ما قَدَرت عَنَهُم في جَميع أمرك وابذل مَعرُوفك لَهُم في مُدَة عُمُرك فإك راحل عَنهُم قري إلى قبرك فلا قى وراءك ِندَهُم إل ما فعلت من تناك وشكرك. eg e a Dg A e e e ‏ا ا‎ A DEE E A E ا الل على للوزولساتن ] واجقل إحسَائك كله ِو تعالى لا كرك و يشوك علا - وَحىدُوك ت عك ذلك لِحَشرك ولا تود من إلا مًا فمك قبل عند الو ين غُذرك. .نل جيرانّك من بن اهنك ويا طبخ في قدراه . وكل ما فعه ين وبَذلتَ من مال الله فليس بناقص من يسرك فإك ملف فيما في يَدَيِك؛ فأحسن الخجلافة تسعد يوم فقرك وئب إلى الله ي من إعجابك» وريائك ومعاصيك وكيرك وخيّلاِك وعلوّك وفخرك واصبر في ما تَكرَهُه في حَياتِك يأحرك اللّهُ على بصبرك. م 4 فُصل: في الأمر والتّي عَن المُنكر وال الله يا أخي» - رَحِمَنا رَبنا وإيّاك حَمِيعًا وأَجارَنا من الّار - إذا صرت في الدنيا عند أهلها من: جيرانٍ وأصحاب» وإخواني وأقارب وأنساب وأعوانِ؛ فلا بد من ان تری ما تُكره من مور ومسموع وين وعُدوانٍ فلا تُشا ركهم فيه وازجرهم عنه يما ققذّرت من ي وان َحَرتَ عَن ذلك ولم تقر أبدء فلا عُذرَ َك ين هي وكراهيّة بالجنان. . إن أكثر اناس ¦ إذا تُصفحتَهم رَأيَهُم تباغ للشيطان› وكل من عَم رَمَوه بالعداوة والشنان فازجُر تَفسّك اول عن بيع ما لا يُحُوز ولا تكن كفټيلة المصباح ضري ء۶ لِغيرها وهي تُحترق. فلا تُر إل بما قد قبلا ولا نه عَمّا ركيته أبدك بل ادا أُوَلاه الأول فَالاَوّل ل من الْجيرَانِ والإخوَان. وإن أَرّدتَ معرفة الْمَعُرُوف والْمُنكر فافهَمةُ مُخمَصِرًا ِن شاء فالْمعرُوفُ: هُو ما أمرً الله تعالى به ورسُوله مق والعلّمَاى والصَالِحُون» من دا جَمِيكًا؛ من صّلاق و كاي وصيا وح وإيماتٍ وإسلام وتو جيل يك وور عن e ر SE A o a i r ‏ر‎ EEE 0 ‏الدلاتل على اللوازموالوساتل ”` ا ا‎ 7 7-۳ أموال الاس وعَن كل جَمِيع ما حرم اله وعَن طلم العباٍ فِي بدَانهم وأموالهم وفروجهم وعن القول ب ہما لا يُجوز فِيهم. فكل تن عيست ين اه رك ي ارال به ورس وله 18 فام علي احم به» فن م يَفعَل عاي بما يَسمَحقّه ين الُقوبةٍ إن كان لك يت ومَقَدُرة على ذَلك.. وإن لم يكن لك يد ولا قدرةٌ فبلسانك إن فيل ينك وإن لم قير يلسانك و فت على تُفسك أو دينك أو مالك منك فبقلبك ولا تَرضَ بفعله أبدًا. se ‏٤‎ وإن كان ولدك أو اء أو روجحة فاهجحرهُ بما قَدَرتَ إِذا ترك أوامر الله بلا عَذر. وما الْمُنَكُرُ: : فهو حَوِيعُ ما هى الله عنهُ ورسوله ا وغُلماء الْمُسَلِمينَ؛ م من الرّن› والسرقة وشرب الحم وكل الرّباء وشرب دان امن والبنج› لةه وضرب . . َ و $ َ َ‫ ‎WE‏ ‏والفناي وكل ما لى به من جميع ما أذ لِذلِك.. 2 7 7 o 1 7 ‏٤‎ ZT 0 وكذلك اجٍماغ الرجال والنساى وأهل الريب» واكل أموال الناس بغير حَق؛ وإظهار العَورات من الرّجال والنساء. م ‎PI‏ 7 َ‫ ء ر وي ‎CWE‏ ما الرّجال: فعورنهم من السرَةٍ إلى الركبّة وأمًا النّساء: عَورَة إلا وجه والكفين. ومن الْمَتاكر: فعل والَساء بالنُساء لِقَضَاء شهواتهم وكذلِك القول بما ل َحُوز ين رمي الْمُحمِنيَ ولمُحصنات يما يس فيهم ين اليه والطعن» والكذب 2o على الله ورَسُوله والْمُسلِمين. فكل من علمت أنه ارتب شيا من ذلك فَالهَهُ عن فعله وعاقبه = إن قَدَرتَ = يما يستَحق من العقوبة لفعله. أا الْحُدودُ إذا وحبّت وقدرت عليهاء مها على اهلها ر إن كنت إمامًاء مثل: الزاني والسارق ول َأحُذك بهم رأفةه فقد مر ال بهاء وهو أف بخَلقهء وأ رحم. Sette eet ESED E RR ot Ra ۰ 0 ‏و‎ ‏م 4 و م‎ 7 ge e 2 TEL é jW . ‏ع‎ ‏د‎ 4 sg ‏و‎ ‫َ 77 1 CME. e Nt 7 وأا من أ الحَرام مثل: الأفيون» والبنج والّن» وجَميع المسكر فعاقبة بما يردَعهُ عن ذلك. م ‎po.‏ 4 م م ‎A‏ . 2 وأمًا من اتخحذ الملاهي من المزامير› وغيرها: فاكسرها من یده؛ وكذلك آهل الريب من الرّحال والنّساء إذا فاحبسهُم إن كان لك قَدرَة على ذَلِك. وإن لم تقر على العُقوبَة؛ فلا تُهيل ا ) بلسانك بالنْصح والمَوعِظةه والتّذ كير بثواب له الذي لا صَبر عَنهُ؛ وعِقابه الذي لا صَبر عليه. فإن عَحَرتَ عَن ذلك وعَلِم الله منك يدق الاجتهاب فلا بَأسَ عليك وما دمت قادرا فازجُرهُم ما استطعت لوجر وتعذر؛ لأنَهُ لا غُذر لِمَن رأى معصية من عَاص؛ ولم ‎is E o e‏ كو و ي 1 ينهه عَنهًا إلا أن يكون له عذر. وأمًا من أظهرَ خحلاف دين الم .۱ لمُسلمين في البلاد فخذ على يده من أرضيك التي فيها الذي وامنّع أهل الصنائم من العش في صَنائيهم› وامتع أهل البيع والشراء من الرّباء وين 2 . ۳ . ع ل َ‫ ر 3 َ‫ 0 تطفيف الكيل والوَزن (وهُو وامتع من الكذيب والشتم وجَويع اللعب. 0 ‏ا 0 ۳ ب‎ E J وإن كنت واسطة في بَلدٍ فامع جَميع الْمَضار من والدواب ومن الجُلوس في ِ ٥ رە 1 $ ‎„o Coe‏ 9 ب الطرقء ومن القمار والهزې ومن كل شيءِ خرج من طاعة الله تعالى› واهر بطاعة الله َ‫ و 7 و 2 07 و ۶ 2 م حميعاء ولا نهمل شيئاء وكل مَن يُجزيه الأمر والنهي بغير عَقوبة فيأئمر وينتهي. فعنږي گ4 ر ° ‎ooo eo 2 . cC‏ اله يجوز الغاضي عَنهُ ما سَوّى إذا كان لم يعرف من قبل بالل بل حَرى 7 م ر ِ 7 َ‫ بنه شيء في بعض الأوقات بجَهالة. 2 2 ‏و د‎ A ‏وأما بعض الناس فأرجو أنه و حبس مُدَة عُمُره لم وكل عَلى قدره؛ فاخقیر‎ لاس عرف أحوالَهّم واستّخبر عَنَهُم - إن لم تعرفهُم - مَن قد عَرَفهُم قبلكء ِن كان ر 3 ‎DOE i‏ ا 3 ‎a ۳ 8 ee‏ 2 م ‎E 2 a E i e‏ ا 2 ‎NR‏ ۵ : . ۰ ` الدلائل على اللوازم والوسائل__ ۱ ا ا ا ا ات ‎E‏ مِمَن على ما يخبرّك به وان كنت من أعوان السُلطَانِ العاِل» من وال أو عامل احذّر ين استعمال غير الأمتاء في حييع مورك ِ اا ال اسي فة ين لَص في الحو الذي موز فه َم ين فم وسائل وعامل ویتيې ومن فيه صَلاحٌ لِدولّة الْمُسلِين» وُذ جذرك من مَعُونة الظَلَمَة ولو بمَدٌ دوا وادرع الصّرَ على الأذى؛ء واعلم ُن الحَياة في ل تقصفو لِعاقِل من قذای ولا بد من مُخَالْطة اناس في دتياهم. ومن صَارً رئيسا في شيء عَليهم ولو قل فهُ یری بالعدَاوةٍ ويحسد على ما هو فيه ولو نه [أكان] في مَشقانتي يقال فيه بما فيو وما ليس فيه من اريه ولو بلغ من عليه إلى السّموات!.. أُمَا يل لِلاَنِياء ل ما ليس وم ولم يردَهُم ذلك عن طاعَة الله وإبلاغ م يروا به إلى الْمّمات؟!!ء قلست أنت يرا متهم ولا مهم قابذل جُهدَكً في إِرَالةٍ حَمِيم الأذى والقاذورات. فصل: فى التَصبّر فيما يُصيبٌ الإنسا ن فی ما ماله ووَلڍه من الأمراض واغَلمٌ يا أخيء رَحِمنا الله وك وأَحَارك وإبانا بَحْمَه وفضله- بان لا بُدَ اسان من تزول الأمرّاض والْمَصاب» وئقلب الأحوال بتدبير الله يك ولقاء الوائب؛ لان يبع ما لق الله عى في اديا مَاض بأمر ال تعالى» وذَاهِبٌ كما مَضى الأوَون يما في يديهم ين وال واولا باع من اباد وأقار ب وكذَلِك يّمضي ولا راد واعلم أن َم ما في يَدكَ ين اموال وول أمائق وها طالب فلا ئتحرع إن أصاب شيا ما في يدك ين مرض أو موت أو سالب a 1 OR A E e ee e Ma e ` : ۳ SEA SEEDO e COND O0 . e $ ‏ل‎ ‎U A a LOR A a E e اللائ على لازم ادل ۳ انون بأن نهم أن ذَلِكَ حاءك من حاضر أو ولاتقل هذاين حر فلان او حَسد من عدو مُحَانب.. ال جما ارون لا يرون َك على فع ولا ب لي اليا ولا في العواقبء إلا ما شاء لَك الل و ساقه إليك لاء وامتحاناء و تابا او عقاُاين معاقب. فكُم ترى ين مَحسُودٍ يما عطي في اليا ين اواب تلم يَلحَقة بس إلى آخجر عُمُرم ولم فلم أمورك جيم بى اله ولا شك ولا لأت كل مَافِي يَيك عار ية من الله مَردُودَقُ لم تكن لك من قبل ولن ثبقی لك ين بث فلا ئحرع وائق الله وراقب.. أمَا تعلّم انك كنت عَدَما وستصِير عَدمًا في السباسيب”°؟ وأمّا الذي يُصيبّك في مالك وأهلك وبدنك فاعم اه أصابك بولم اللي؛ ِنُا عُقوبة لك بذنب سَلفَ منك لَك إن كان كذلك؛ لأن السّعيد من عُوقب بذنبه في الَنَاء للا يُعاقب في الآخجرة. وإًِا أن يكُون تابا فَنعمً ذلك؛ لأن حَسَة مَقبولة حير ين اليا وما فيهاء واب الْمُصيةِ ل يلم إا وأا قوت الأولاو قبل بل البلوغ فيلك آحَلهې فد سبق بذلك عِلمٌ اللي وُو عت اې مكو إذا لهم من مَكان إلى مَكان أفضل مشه بين حور وولدَانٍ؟ أَمَا ذ حَرُ[لَهُم] من الديَاء وأنت لَك الجر بمُصييّةٍ مُوتهم. .يالها 3 الذي ن ية ا أ . كيف يأجرك الله على مًا اسَرَّهُ ينك من العارية؟! مَذه ‎Jo‏ ‏غاية الإ كرام؟!.. RS e ee e SS E E e e r ee r 5 8 e O] ‏.ټپ‎ EM وو عرف الان لواب لوا الي لثمي على الذي تيئر له أولاة فى ياء للقاء المَكارمه وفي الآخرة لظم الْحَطس والذي يَمُوت له أولاةٌ دُون لوغ ولون ى رَحْمة اليه قاي حن ثرا إذا عرفت اي أا الْمَال فلا تحزن عَلَيد؛ ذه ف في الأول ين عند اللي ومَرجُوين الله لف لَك ِا ّف يق به وئوكّل علي فإ ألم مص لحك ويس ك رلا لوتء وقد ضَينَه لك قلا يأس؛ ولا يفوك ين رزقك مقا ل در ولَّن ۴ لاقل على لزم وسال ”` 4 موت حى تستكيلك وسَيأيِيك به اله ين أي وجي قلا ته تم يبه ولا تمع المَال فلا يداد للك رزقٌ بذلك. وا أل والْحَسد ْم درون لى شيء أيذا ضرا ولا تق إلا بما شاء الل وقد قال الله كت عل ومهم پوه من لحد إلا بدن اه ائ فإِذا كان لا يلحقك ضر إل يإذن اللي قاعتعيم به وتوكل علي وفوّض أَمُورَك إليف وان حری ينهم شيك فقَد رى يولم الي وعَليهم الوزر.. هذا حَظهُم وكفى به بسا وغبنء ولك نت الجر وكفى به عنما فقد جَلُوا لَك يرا ولأنفسهم شر ولو عرقت لش كرته نهم بفعلهم بك ذلك.. فادرع لصن ودع اهلع والْحَزّع ف لا برد واعلم انلك أنت وما ملكت يَوينّك ملك لله وفي مله وكو كت مللا سلطا يما في قال اله نالرت رلك وَمافة € °٠ فأنت ممن ل« فن فقد دلت في الْمَملكقٍ وقد قال الله ئعلى: هماق ١) سورة البقرة: ١١٠.0 ۲( سوره المائدة؛ ٠١۱۲. الل ] الوت وَمَا اوا 3 ری .. فإذا كت انت مملوكا و ا في ييل ين اموا وولا عارية فلم الْحَرَغ فشكو مَولاك وقد أكرَمك بكرامانو قر عَنها وصفُ الوَاصفين؟! أَمًا تُستّجي؟! َكَرامَاُه لك مابعةه ونعمّه عَليك سَابعة؛ َعم المَولَى لك وبس العبدُ أنت. وأا ما أصابّك من الأمرَاض فبما سيت بدك فمن تلوم؟ وقد قال لك ءل وبا اسم ین میت فما كب ايكر كتير 4 فإذا كان حَميع ما بما كسّبت فلا تلم إلا نَفسّك.. غير انك لِحَهلِك وحليك نسيت تويب الو عى ين الاي وما نٌب عَليك ين يي مام وان أصابك ولو قرصة نَمل أو وح ضر و ظفر أكثرت الشّكوى والهلع فليس هذا منك ل الوَاحب عليك أن تُسلم أمورك جَمِيعًا إلى الله يك وتكون كالْمّت ين يدي الْمُعسّل فعلبه ما ما يَشاء وُومُطِيع. ولا عد غير مُصيّة من حرج ين على إصرار أوكفر أو نفاق؛ ققد فارق انيا ولم يق لَه نها شى وقدم إلى الآخرّة مُفلِساء وَحظةُ الارُ حَالدًا فيها أبدا - تَعُوذ بالك متها س فهل مُصيبة أُعظَمُ من هَذو؟؟. أا لك لب َد كر جذرك ما قَدَرتَ منها؟! فكيف قير عَلى الْحُلودٍ في الّار؟ فلوكرها يَسلّب الب بحلولها؟! أعاذَنا اله منها يمه وكرّي وهو أَرحَمُ الراجمين. ۱( سوره طه: ٦. ۲) سورة الشورى: ۳۰ rs e i READ PORR dt oa 3 ‏الدلائل. وسائ‎ 7 \ WT الما في ذكر َي م ين الرّواج 5 ۲۹1 مار ين السا وما تحب من ديك | د و وی سی س س نپ كیا كی ہہ سے ہے سے ی ن ا ہس سی ہی سے س ہی س إٍذا فهمت يا خي س رَحِمًنا الله وباك - ما يحص البَدَت والْمَال ِن اللُوازم؛ وعَرَفعَهُ ضّبطاء فَامتَْلةُ على الأمر به طاعة لله القَادِر العَالِم فحافظ بَعدَةُ عَلى جَميع حَسدِك من كسب المَايُم. ۰ و 2 َ 4 ‎“Cg‏ ى ‎‘Cs‏ ر . م م فاحرس قلبك من الظنون الرديئةء والشهوات الدنيئةء واقتد ِي جميع احوالك ر و ِ‫ َ‫ و ‎Zo T2‏ .و م ِ‫ واعتير نفسك بعد البلوغ› الك همة ومحبة في تزواج النساى بعد من جمع ‎o‏ ى 7 2 م 2 ۶7 و 1 س الملابس والمطاعِم؟ فإن لم تكن لك همة فلا تُتعرّض للثقل وأنت منه سَالم. في رأيت بين عقي فرأيت الحُلفَ لِلانسّان من أكبر العَنائم إذ لا سوال فيه و ‎ne GE E‏ َ 2 3 2 1 س 1 غدا عن حقوق الأزواج والأولاد وَالبهائم؛ لأن الذنيا ذاهبة مَاضية بسَرعَة مثل حلم غير أمر قد سبق به كدير الحَاِق الْحَاكِم فلا يَقَدر العبدُ ان بُغيره ولو الالء وعَبّد الله القَائُم الصَايُم» فليس إل والتَسلِيم لأمر الل ف لا را ولا افع له يا نائم.. وأنت لو دَبرت أمرًا أو اخترته فليس هُو من ئدبيرك» بل لك ئن خو عل 7 لە ۱( اللوائم: حَمع لئم ويقصد به هنا يوم القيامة. ‎Re e e e aa e eg e e e ۴‏ ‎RESEARCH RHEE Rp ۱‏ ا 2 و ا ‎O‏ ‏2 ۰ ۰ ‎Tr‏ الدلائل على اللوازم والوسائل 1 . 0 س س س س س م ا ا و ی ا ن لآ مود ی ی س پس ا ی س ا ص كا ا ی د س ا ا و س سا ا رن س حم ‏وإن شق شو عَليكَ ذَلِكء وخجفت الفتنة من قبل شَهوةٍ النّساى بالرّواج حصن سك وخّذ من النساء مُن ترى تَفسّك بها رَاغبةه وتغنيك عَمن سيواهًا.. ولا تتعرّض الْمُهور ولا لِلحمَال البارع؛ فلو كان في كثرة الَمُهُور مكرمة وفضييلة يسبق إيهاء لَسَِقَ بها رسُول الله ف فإنَهُ يما وَحَدًا عَنهُ مورا أنه لم يمهر أزوَاحَه وبناته مهوا زائدة معدي بمثل ما لسم بمُهور النساء في هذا الرّمانِ. ‏وأا الْجَمال: فَحسنٌ إلا أنه حاف من به الْحُسن من الّساء أن يتعرّض لها أهل السا بما لا يَجُورُ لِما يَحدُون في أنفُسهم من الْمَيل إِليي ويُحَافُ من النساء قله عُقولهن أن يَطلعَ ويَظهَرن لِلرحَال الْمَذكُورين يروا يهن عجبًا منهن بأنفسهن؛ لانهن عَمين عن غيويهن» ولم يرن إلا إلى ظاهِرهِن. ‏ويس ذَلِك من وهن كن الْكُمَال في الدَا فيل قلْمَا يُوحَتُ وربْمَا وُحد حَمال في صُورَة وجه إِنسَانِ او امراق تم وجد به شَيء من الْمَعايب به ين حُملة عيوب اشر من ربح يث ين انفو او في او صان في بط أو كر بط ُو ضعف ۽ في بقية ية الحَسن او تُقَصَان و في شيء من الأعضاء. ‏ويا تياك من َرَج امرأة ِن نها آنٌها أُشرّفُ منك نَسبًا لعلا تعلو عَليكَء او امرأة هي دُونك يفلا يُعير أولادك بأحوالهم أو امرأة مهمه أو ابنّة امراة مَهَمَةِ ہما لا ُو ‏واحذر الكذابة والنّمامة والْمُفسدة ين الأهل والْجيرّا والسليطّة السات وذواتو الأولأد ين غبرك وإن لم يَكُن توج حَوْلاء حراماء بل ين أجل الهم والريية. ‏١) وفيه أثر رواه أحمد والترمذي عن غُمر بن الخحطاب مق أله قال: «لّو كان غلاء اللهر مَكرُمَة في الدنياء وتقوۍ ن لل ى الأحرقه ِا لَص اله به بيه اتن ولل ماعل أ رسول الل 8 تكح ين سال ولا أتكىج شيئا مين ناته على اتر ين اَي عَشرَة أوقية». وانظر أيضا: : مختصر من السنة لمحمد بن محبوب» كتاب التكاح. ‏۲) سليطة اللسان: هي الثرثارة المتطاولة عَلى الناس بالكلام السيء. ‎ Ra e e e e 7 الل على اللوازموالوسال ` | ۱ 1 0 ‎SL‏ فن ي يسر الله لَك فَحُذ الْمَراه العَاقلة العفيفة المَصُونة المُساعِدة المُتواضعة لك ومن ثري الْمُحافِطهَ على ما رض الله عَليهَاء الْمُطِيعّة لتعلها إلا يمالا يَحُورُ لها [فعله] الْمتَرَهَة د عن قيض ما لا يحور لھا قيض ون اكل ما لا يَحُوز تھا اكل القانعة يما يسر الله لها من مَأكول ومَلبُوس» الْمُلاَرْمَة قر يها يلا وتهارا لا تخر منه إلا لما لبد لها من اوك يها ومالها.. فإك ظفرت بيثل هَذه فترَوجهَا وئ وكل على الوه فهو حَسبنا ونم الوكيل. انان انت بدا فلا بَأخُذ ما لا هوا فلي حاف تعصِي الله فيهاء ولو أطاعُت هي. . وإن لم تد على هذه الصفةء فلا اقل ين امراق أَمِنَةٍ عَن الْخِيائة بتفسها أو بيدهاء كافة لِسائها عَن أذى بَعلها وَذويه وجيرانهاء وائُمَة بما حا | إليى إِذا حَمَلتك الضرورق م جد الصّفة الأولى. وأا حَرامُ عليك زواج مين الساء: فن حَمِيع ما نسل أبوك وامك؛ لاهن أَحَوَائُك وما ولو إلى مَائةٍ َد وكذلِك ما سل اداد من قبل أبيك وأُمْكَ؛ لهم أعمامك وأخوالْك فلا يَحُورُ أن بِعَماتِك ولا أا تلهم فحلا لَك؛ لأن بات أُعمَّايك وباتُ عَماتَِك وبنات أخوالك» وبناتُ لِك كله خلال لَك وما تَناسلوا. 4 4 م اد ا 1 .)۱ ۴ء ۴ < وحرام عليك: ما نَسّلت امراثك من غيرك؛ وحَرامٌ عليك تَزوٴج 4 امرأَةِ َ‫ ً و م تروجتهاء وكذلِك ما ولات ابئة امراتك. 1 م م مڭ م م ‎r ‫َ 2 Zp‏ 1 ٤ وأمًا أخت امرآتك فحرَام عَليك تزوجهاء ما دامت أُختُها رَوجَة لَك فإذا مَائقت أو 7 2 2 ت 077 - 7 طلقتهاء وانقضت عدنها جاز لك تزوجها. ١) البعل: هو الزوج. ۲) ما نسّلت: أي ما ولدت. e ete a a e e WE ۴ و وكذلك خالة امراتك وعميهاء وابنة حرام الْحَمع ََهنَ. وأُمًا اة عَمها وأبنة عمتهاء وابنة خحالهاء وابنة حَاليَهاء ف في في الْحَمع بيهن الكُراهية پلا تحرم. ولا تَأخُذ امرأة عحُورًاء» وهي الي قد سَنة؛ لأن جمَاعَها فِيمَا يُحكى ضير بالْحَسِّء ليبس جَسدها فِيمَا أحسب. ولا تتزوج صغيرة مَك ولا غير لأ لا حصّل ينها لا ِلْفْسٍ وا العيّالء ولا خيدمة وحماغَها أيضًا مَذمُومٌ في الْحِكمَة. وأمًا اليتيمَة: ترويجها موقوفء والْحواِث غير مَأمُونَةٍ عَليكَ ولا عَليهَاء وان جَرى حا موت عَليكَ نت فيُوقَفُ الْمَال إلى بلوغهاء فان بلقت حلفت لو كان لان (قعني زوجها) حا لَرَضِيتَ به رَوحاء ليت لها الْميراث.. فان مَائت هي فبلكَ فلا ميراث لَك من مَالِهاء وجني أن السُلامَة عن تَزويجهَا أَسلَمُ يِمَن صح لَه غيرهاء و! إن دعت الضرُورة قالاضطِ رار غير وكثِير من الناس من اهل الورع ر َوجُوا یمات إلا اني ری غير ذِك.. ولو ك أا تلت كي ل لوق م حشري كا حشرتي في هف الما وإن حَصّل لك زواج في بَلډك ووّطنك فلا تُتعرّض لِلرواج من العُرِبةٍ بلا تُحرم لذلك لا ين أجل لفق بك والخوف ليك ولأجل عِليك بجيرانك› أذ على عرق ولك ارح َل وهذو عورات؛ وسترُهًا في أرضيك خير من غير ذيك. ولاً يَحِل ر ۽ روج م امرأة وها أبُوك قبلك أو ابتك ولو زوجت بعدَهُم بعدة أزواج. وأا نكا التي قبلك ولد ين غبرك َيه الكْرَاهِيّة بلا حرم E o TT A e ak 5 ‏الال على لزم والوسائل ` ت‎ 1 وكذلك الْمَراة القي َروّجَها زوج أمّك بعد امك ومات عنها او طلقهاء ففيه الكراهية أَيْضًا بغير تُحرم. يحم علي ا ي ل لأاع ال نا حم ن ل اسب بس لی فلا توج ب بعك م من وهي التي أرضَعَتكَ قبل الطام وَل يأك من الرّضَاعَف ولا يما نُسّلت وهي ابنتهاء وهي التي أَرضَعَتكَ وإياها مر اة واحدة. و بانَة أخيك من الرّضَاعَق ولا ہما تست وهي: التي أَرضَعتَكُمًا (أنت ولامَا) امراق ا بعَميِك بن الرضاعَقِ وهي التي امرأة م وأبوك. ولا اي نا وهي التي أرضَعتهَا هي وأمُك امرأة واحدة. ولا بابنێك م من الرّضاعق وهي التي أرضَعََهَا في حال ولادَتها منك (والبنت من غيرك). ولا تووج بواجدة ين بنا الرّحال الذين أرضعتك نسَاؤهُم؛ لكَهُم آباؤك ن الرَضَاع؛و لن اللبن روج واللهُ أعلم. فإذا عَرّفتَ ما يحل ينالوج وما يحرم وأَرّدتَ الزواج قلا - إن أمكنك إل المراة الصالحة. وان قلتَ: أينَ الصَالِحَة؟ ولاب لِلانسَانِ من إحراز دينه.. وَين الصَالِحُون أيضًا؟ فَصدت ولكن الضرُورة تدعو إلى ذلِكَ].. واعلم «أن خير مًا عط الإنسَان في والآخرَة: الْمَراةٌ الصالحة واللسات الذاكن والصَّدِيقٌ اَاصحُ؛ فن صُحبَة حَؤلاء تُطِِل العمر». إا عَرّمتَ على لوَا فلا تترَوّج بامرأة إلا يرضَامًا وإذن فَهُ لا يجوز لولّها ان يُروجُها ِل برضاها ٳڌا كائت بالَء ولا يَجُوز لها هي ان تََرَوٌج بغر إِذن ولّهاء إلا أن يأبى أو وكيلة في تويج فسها يمن أَرَادَت» او يُقیم لھا SEE SE EEE et ao E E ET i ‏ر‎ ‎e Maa: A ‏على اللوازموالوسائل]‎ | E هُو ويلا او عليه بعد الإاباى ويزوجها غيره من حاكمې أو ولي دون إن ل < فِا سمحت لَك الْمَراة بزواجهاء وسَمّح لَك وليّهاء وعَرّفوك مَهرَمَا الي يَكُون عليه عِقد الرّواج؛ فطلب ى أَحٍَ ين يِن أن بعد كما اكا بحُضورك وحضور وَشاهِدَيْن عَدلين بالعاقِد نكما ِن تيسن وإلا فكئرة ن شُهود ولو عَشرة؛ له كلما كثر الشُهودُ واج واشتَهر كان أَحسن وللا تنك المراة لترويج أو الرّجُل إن بدا لَهُما ذلك الرواج مع الاس علمُوا ذلك للا يجري شيء من من تسل أو موي أو حُقوق» أو غير ذلِك. و! إن أَمَر الولي الاق بالعَقد على امراق ويعر ف العَاقَدُ أن ذلك الرَحُل وَليّها حَارً ِلعَاقِد أن يعمد يد الترريج هماه ولو لم الولِي..وكذلك إن لم يحضر الْمترَوّج وحضر أبُوةُ أو غيره» وتروّج لَه وقبل لَه الرَّواجَ وأعلمهُ به ورّضيي به جَازَ كه لن لاب ين اهود على الرويج. وإذا ردت أن تَعقدً عُقَدَ عقدة الترويج بين رَحلٍ وامرآق حضر الشُهودُ فَاسيَاذن الوا م ا 6 في تزويج من امرك يتزوجه م ِن أ او ابنّة او حت ولو لم تعلم انت ان له ماء او اق أو أخاء وأا غير مثل بنات العب أو يرهن تعلم أن عِندهُ أحدًا من ھؤلاء. فإذا عَلِمتَ فاعقد كما امرك وَاستَاؤِن الْمتَرَوّج في العقد والْمَهر » فإذا لك وأردت العقد بمحضر الشهود فَقَل: «بسم الله الرمن الرّحيم الْحَمدُ لله رب لمن والعاقَ ِشقن ولا إلاً على اله على سنا محم خانم انين وعلى آله اين وسم عليه وعَليهم اما ب و الْحَمَاعَة الْحَاضِرُون فَاشهَدُوا اني قد ررحت فان بُ فلانِ اللاي - ليه إن كان حَاضرا وإلى المتروٴج ل إن كان هُو غائبًا - بفلائة ابنة فلانِ ‎CY A e LO‏ ٠ ٩ ‏الفللانية َوُه يها باذ و وها - ويُشير إليه إن كان الولي حَاضراء تسمه ِن كان غير حَاضروقلت: باذ ليها فلن بن قلانِ الفلني سء روه إِياَا على حكم كتاب الل ْمل يه محمد ك وعلى إِمسال يمعرُوفي أو تَسريخٌ باحسنا وعلى حُس هاء وحَمبل الصُحة عندها وعلى الإحسَان ها ورقع الإساءة عَنهاء وعَلى أُداء الواحب واللازم هه وعَلى صّداق آجل وَعَاجل فَالعَاجل من كذا وكذاء كى ذلك إليهَاء ٤ او إلى م قوم بذلك مامه ين الأولياء برضَاهًا وإذنهاء والآحل من كذا وكذا صّداقا آجلاً مجلا ديا مسا لها عَليهِ إلى حُدوث مَوتي او طلاق» او وجه من وجوه الفراق» أو بينُونةٍ لها بحرمة تُجب بها عَليهِ محل هذا الصّدَاقء - وإِن كان في الْمَهر عبيداء او تخلا او ضَيعةه او متاقيل أو شيا ين الأكسيّق اذكر ذَلِك في العَقَدِ وعَلى حَمِيم هذا الصّداق الذي وقَم عَليه و ريج لاحل منه والآحلس وعَلى الشروط َمَذكو رة زوحت فلان بن فلان ۽ الفلني بفلائة بنت فلان اللاي عِصمَة نكاجِها باذ ليها هذا - وشيم إيهِ َك إن كان حاضرا وتقُول: كُلان بن قلا و الفلاني» فإذا قبلا روجَة لَه عَليهِ ِن الشَاهِدِينَ (يعني ضري تم تُه تقول ازوج كذا تشهد عَليكَ يا فلان انا ا والحماعة الحَاضرُون بنك قلت فلائة بنت لان لابه رَو َة لك بجميع هذا كور الذي وفع عليه الترويج لماحل منه وقبلت لها على نفسك بحم ذلك عم ذا قال: : عم قال للروج: ل ا فلن قد قيلت فل الان ية زَوجَة لي بحَييع هذا الصّدّاق المَذ كور الذي ‏وقع عليه العقَدُ العاجحل من والآحل وعَلى الشروط الْمَذكورّة في هذا العَقدِ وقبلت ‏م م مو ‏لكِن انظر يا أخيء- رَحِمَك الله - في الشر وط: من الاحسَان إِليهَاء ورّقع الاساءة عنها واداء لواحب و اللازم إليها. ‏١) مُنسئا: من الّسيئة؛ وهي التأخير. ‎ CREO E ] ‏ا اللائ على اللوازمولوسائل‎ ل ا ‎n n‏ فين القائم يذلك؛ وهل يصح ويحل شيء اخذته بشرط من غير ان توفي بشرطه.. ‎o ‫ِ‏ ج ِ‫ ى و ‎o2‏ ‏قانظر وفكر إلا أن من له الشّرط وإلا فالمُسلِمُون على شروطهم. ك ونا شري تا زە چە ل ووش اك ر | ۰ المالء اون الله ا ك بر شە ٤ ار ارا وذ ذرك من زواج امراق زيت بها أو مَسَستَ عَمدَء ها لا جل لَك ولا لابنك إن أرادها. ولا كخطب امرأة في عِدَة ين روج ولا امرأة يحطبها عمك من إخوانك» او دوي أدبا ين غير ولا توج با با كشر مِن ربع له حَرامٌ ب بحَامِسَة. ولا يَجُوز لك أن تتزوج امرأٌ مُطلقه ِلها لِمُطلّقِها: وين ناله ليك ومَلكت واحدة من الْجُواري الإمَاء جَاز لك وَطوّها بيلك اين ك كما أَحلَهُ الله في القرآن الكرم بقوله تعالى: ل وَين هم شرو روجهم حَفِظَونَ لاعلا جه أَوماملكت اَي ف وجواد ا بعد الاسټبراءِ أو َة وأ توت إن كائت ممن لا تَحِيض من صقر او كير. لك وَطء ما ملكت يَمِينْك» ولو مَائة واحدة او أكثر» إن أحبيتَ ذلك واحتّحت الي فِا عرفت ذلك ومَلكت رأة بعل ۽ و حطور هوو وولي ومهر مَعلُوم ُو ورضا الْمَراة بكُلایها ِن كائّت بالغّا ا و تھا إِن كات بكرا لاء وهُو أن تعلم بروج ذلك الرجُل لهاء ويقال لها سكوك رضاك. ١) سورة المؤۇمنون: ٥-1 . ۲) أي: الصغيرة قبل البلوغ؛ أو الي يعست من المحيض وارتفع عنها الدم. ®» [e REORDER EEO: 1 Bl ht E N 2 7 الدلاقل على اللوم والوسائل ”` | آ 0 ‎Vr‏ ج ن س ا س س ا ا ا ی ا ا ی ا ا ا م ا فِا عَقدتَ الزواج فهيء للمرأة ى الطعاءُ الخال و سكن الرَافقء قانقَلهَا إِلِيكَ في لَه عة ووم فِيهَا ِجيرانك وإخوانك وذويك طعامًا طا بالْمَعرُوفي بلا إسرّافٍ h1 و ‎"e‏ و ن لاقل على 1 ۱ GE ‏في كر شيءِ من حُقوقٍ الا زواج والرَوجاتِ‎ ۳۰ س سن ب د سوي ‎on‏ فإذا رفت ليك الْمَراة وَحَلوتَ بهاء فاذكر الله تعالى واشكرةٌ على تيسيره لَك الس والمَراَة حصن بها دينك عَن فة الساى فإذا أَرّدتَ منها قضاء حَاجة الْحمَاع فَأدُب ولا كن كالبهائې فانسهًا بلطف اَل ومس الْحَسَّد وغمزه وتقبيل الُم إلى أن تُذهِب عَنهَا الوّحشّة وتشتهي الحماع فَحَامعهًا ين وانو بالجماع كسرً شَهوةٍ الَساء عَنكَ وكسر شَهوةٍ الرّحَال عَنهاء لَحصُل لكما الفايدكان: لذ الْحمَاع ولقاء الْمَحبُوبء ونَوَابُ الله يك إِذَا كان جحماعُك لِهَذه الْمَرَةِ على ق فإذا قَصَيت يخُروج الْمَي ينك فلا سحل ايام عَنهاء وئَمَهّل فللا وإن كانت هي لم تقض شَهوتها بعك وقَدّرت انت على مُرَاجَعِها انية فافع فاه ين السا يَشتَهين حال وإذا كان السب منك لِشَهوَتهَا فائْيم لها إن درت ون لم گقير كلا باس عليك.. وانظر لو هي قات عَنك قبل أن تقضي كنت َرضَى بذلِك؟! فاتصيف من نفسك.. وجَائرٌ لَك مُعا دتا اأجماع َا ردت إلا اه بسحب لكما غُسل العَورَةٍ وَحدَمَا عه كل ماع وقبل الجماع الثاني ! إن مك ذَلِك؛ وإلا قلا باس عَليكَ. وجَائر لَك لو جَامعت فلا عَليكَ ِل غس ل واحك وشباح لك جما زوجَتَك می شئت ِي اليل والنّهار في حضر و سَش ولو قوق كائت الْمَرَ فيم أو قدي أو تائمة أو مُس ىليه أو على حتسب» أو ِن قفا ظَهرهَاء إِذا كان الحماغ كله في القبل لا في الذير؛ فإن الحماع في RET E E A ¢ ‏ر‎ ‎00 ‏علىالوازموالوسائل ` ا‎ 7 الدبر حَرَامُ. واستحيا في الجناع أد تكون الْمَراة مُستلقية على قفاهقا ويَعلُوهًا الرَحُل. ولا يحل لك حماُها في الْحَيِضٍ ولا في الاس فإن جَامَعَهَا في الْحَيِض أو فِي الاس عَمدا فإنّها تَحرُمُ عَليكَ. وح الجماع الذي تَحرم به الو جَة على زوجها إِذا كات حَائْضا او نفساى هُو التقاء الحَاين؛ أن يولج الرّجُل رأس ذكره ي باطن فرج المرأةء ومُو الذزي يحب به التُسل واللة ألم بالصّواب. فإِدًا قَضّيت فَعَلم رَوجتَك الكُسل من الْحَنابَ إن كانت جاهلة به وخَاصّة إذا لم يَدخُل بها رجحل غيرك فيلك فما يُدريها بالئسل!!.. َعِلْمِهَا اليه له أله رض لا يَحُورُ الصّلاة لحب إلا بعد المُسل وعَلْمهَا بحدوده عَاشيرها ما ما حَبما في هه اليا بالبشر والبَشاشة لها وكف عَنيَا ا ولا تقل لها كلامُالاً يَجُوز. أَغضَبتك رض عَنهَاء وائقي الله فيهاء فإنها أمائة عِندك اسر تسل عَنهَا يوم القيامَة. فاحذر أن ياك ريك ظَالِمًا لها وإن هي لمك قاعف أبنت عَنها وَكلها لى الله تعالى› وعَاشِرهًا بالْمعرُوفِ مُا وان لم قير فأنت يدك الطّلاق فدَعهًا ولا تعص الله تعالى فيهاء فَهُو لَك وما دَامّت عندك لك فأنفق عَليهَا من مَالِك قَدرَ ما بن قوت اين حب ُو تمر و إدام ُو غبره» مين طعام من هُو مثلها في ذلك الرَمَانِ. واكسهَا كِسرة مها ين حر او يناه أو غل سُا تى اين ُهل ذلك الرَّمَاتِ لزي اشم فيه. . هذا إذا كان على الَرَاضِي» وطِينة طسة َة النْفس. ولو كفاهًا 2 كل سن و ثوب واحڭ ُو ثوباني وي كل وم كله او أكلنان قلت الأكلة أو كثرّت. ٦ < EEE SA e o F ‏الدلالل على الوازم والوسائن‎ | rr ا ا ا و ی و و ا ا سا ا ص ہو ی س ص ہے ا ا وأا إِذا طَلبت جه الفْقةَ ين زوجها بالْحُكم عند الشّقاق› ولم رض بِغير ذلك فلها في كل شهر لاون مَنا مر بمن رزوی وسَبعَة حب بصاع نَزوّى في رمن البر بن وَفي َم ذُرَة. وإِن كائت ن اكل الب لا يره بين قبل عند اهاه أو ند زوج بلك فلها ابره ولهًا للا يكل شهر قدر سبع اعات ونصف. وقول: قَدرَ لارية” وني في ِ س اعيّاري في هذا الرَّمَانِ أن لأرية قَليله إلا أن يكُون الرّوج مُعسرا» وذ له بالأقل للرفق به ‎Pe‏ 2 و 1 ۰ 2 2 م 1 م واما ١ :ذا كائت بالحكم فلها في كل سنة ستة آتواب قميصان؛› ومئزن ورداءِ حَرير إن كائت ممن لِبَاسّهَا لحري وإلاً فرداء ين جنس ‏ما سه هي أو مما يسه يلها من الساء » ولها أربع يسار لكل شهر إن طلبت ذلك لأجل غسل رأسيهاء وإن كانت وافرّة الشّعر ف فلها إلى ثلث المرب ‏¢ م ‏وأرجو انه بمن وی الْمَد كور. ‏ولا يَجُو لها أن تحرج ين ستو زوجها إلا بلذن لا تحر ١ عاد مَرِيض» ولا ‏تعزية ناس في میت لهم ل لزيارة رحا ل قَدُوم مُسافر ولو كان جميع ما ذكرت م من أقاربها. ‏ً 7 م وم ‎f‏ ۰ م ۰ ‏١) مكاكيك ومكاكي جَمع وهو مكيال يسع عشرة أصواع بصاع نزوى الصحيح. ‏۲) من أسماء النقود العمانية القليعة في القرن الحادي عشر. ويقارب أربعة دراهم حمس يسات فيصل ابن ت ر كي. ‏٢) لارية: من أسماء النقود العمانية القديعة في القرن الحادي ويساوي أكثر من درهُمين. ولل أصلها فارسي نسبة إلى مدينة لارة بإيران. ‏٤)كيسات: جَّمع أكیاس: وهو سهم من ۳۰ سهمًا من كيلو اي: ما يساوي ۳۳۰۳۳ غرام. ‏٥) في العرف العمان هو: الزيت من كل شَيْء كالذرة والزيتون وغيره. ‎ ‎a e a er aR AR E e O‏ س ‏ل فل اا بن اله إلا ب يإذنە.. وإذا كساهًا بالحكم ردّت عَليهِ ما بلي من كيسوتها لقي قد يسهاء وت إا كَسَاهَا كسوة برها حُويدة. ‏ولا تعصيه في تفسها متى راد ينها الحماع أبداء إل من غُذر من حَيض او نفاس» ُو مرض لا ثُطِيق فيه الحما ع أبداء أو صَوم لازم عَليهاء او صوم وع صامتَه بِمَشُورته منه» والذي تحب لها أن تع رض له بالرينة بن الكحل والْمُلاطَفَقِ ون نكف عَنهُ أَذَاهًا بلسانها و غير وألا بما فعَل فِيهاء ون اُساءِ ليها بشيءِ تصبرُ على ذلك لَِلحَق جر الصَايرينَ عِندً الله ٌعالى. ‏ون تُعاشِرَةُ بلْمعرُوفٍ ارف ولا تُكلفة ما لا يقير على وتَخدمة إن قرت بوي وو م حب عليه يك ‏والني نرَاةُ ونُحبه عَلى مع ما لَقيناه» وَوحَدئاه ِي كب الْمُسلِنَ إن كان هَذَانِ الرُوجَانِ من جملة ة السلا من أهل الرَفعَقِ وَالسيادَةٍ والسلطة الْمَشهُورينَ بذلك الذِين عَادَتُهّم الْمّمالِيك بل هم من أوسَاط الاس ُن يتولى ما كان خارجا م من البیت؛ مثل: الحروث والنَحلٍ والصنائع› والبيع والشراي ما َحَاجُون ليه من الطعام وجّميع ما يعنيهم ين الْحَوائج التي لاَطعِمَتهم ودَوابهم وكِسوتهم وكل ما يَحتَاجُون اليه مِمًا هو غير حَاضر عندهم ويُحضر لها دحل عَليها في بها كليم اكليم لها يما ِي جَاهلة لَه م من أُمُور دِينها ولا يعزل طْعَامَهُ عند الأكل عَنهَاء بل يا كل هو حَمِيعًا. ‏ون كان عِندهُم ولاڈ او حدم أو أحدٌ ممن بسكن عِندَهُم م ن أ أو أت لَهُ مين تسرب َر م ول َر ع وه كا شال ې مل سه عَليهم ولا يَخْص فسن عَنهُم يمَاكول ولا مَشرُوب و إلا ن َكُون شي ين الْمَاكُول يضر بحسيه قله أن يحص كفس يما لا يه عم ‎۹ ED O EE RD E E ‏ااا‎ REESE 7-9 1 ‏١ الدلاتل على اللوازم والوسائل‎ 9 rol ولا يحرم أهلهُ من أحذ الفاكِهَة واللحم وما به» إِذا قَدَر على ذَلِكَ. وحَعلَه رَحُلاً ملكا أمر تفسي وأمر اهلب مى ما اراد مِنهُم قضاء حَاجٍَ من ماع وغيره وَحدً ذَلِكَ مَيسرًا.. وإن هُم أرادُوا ذلِك ولم يرد هُو لم يصح لَهُم منۀ ذلك وُو يجي ويذحَبُ حًيث شاي من بر او بحر وهُم لا يَحُورُ لَهُم الْخُرُّوج من يه إلى زيارَةٍ رَّجم إلا بإذنه.. رحَمُهُم ويذكر مِقدَارّهُم ولا يُجفهم ولا يحل عَليهم بمَالِه. وجَائرٌ للرَّجُل قضاء شهوته من رَوحَيه في سَائِر حَسَدَِاءغير الفرّج والدبر إِذا لم يُمكن له واضطرً إليف إذ كانت الْمَراة حائضاء أو تُفسَاى أو صَائمة. ولا يجبا لِمَن استتصحّا أن يصرف هِمَهُ للحماع لشي على رَوجيه إِن كان ولاً يُهمل ذَلِك -أيضًا- طلب الْحَاء لهَاء والإعرّاض عنهاء ورِيْمًا كان إِبعض الأشخاص من الرّجَال الضَرَرُ في كثرَة الجماع؛ لَه يصب مَاء الحيَاق ولو لم ين له ضَررٌ في حال الصبا والقوة» ريما سُرعَة هرم لِلشّخص الْمُكير منك وريم كان فيه فح تعض ارال الذي لهم فوت وأحسَادُهُم رَه فَلَنَظْر كل لتفسه بقدر ما ردغ نَفسَهُ عن شَهوةٍ النّساء الْحَرَام وَيَحعّل ذلك كالدُواء به لا لطلب هوى أو يَحعَلهُ العام لا ياكل إلا عند الْحُوع كذيك لا يعض يلماع إلا عند الْحَاجَةٍ الدَاعية إلي. أا الْمَرَة تحب لها ألا تحرج من يها أبدا إلا لِم لا بد لها من أو تخرّج باذن رَوحهَاء أل يَمَعهًا من الْحُرُوج إِذا كان لِحَاحَةٍ لها من ما ‎E‏ e 3 PE PE e ¿& ‏٠‎ Le YA a e E os 7 الال على اللوازم والوسائل ` | ۱ 1 0 ا ‎r‏ تَا اليو وَهِي أن تي حدمة ما كان في الت من طحن الْحَب والْحبزِ وسقي الدَوابء عَمَل الأطيمَة ها وله. وكذلِك تَقِريبُ العام الراب إِليي ولمن دحل عَليهما من صَدډيق و رجحم ا ضيف و كذلِك غزل الكسوة له ِن جَاءها بقطن من عندو. وكيك حفر عِندً النُوم وألا تنام إلا في فرَاشِه إل ُن َرضّى هُو لَهَا بقير ذلِك.. وتجعل تَفسَها له العام ام ئه مى ما اراد أكل من وان م برد دك قلا گكلیف علیو. وله على تفسهاء مَحائة في كُل شي ين لُه ِل ما كان في حه حرجا ين طاعَةِ الالء فطع في ذلك َه ل طاعَه موق في مَعصيّة الحَالِق» والله أُعلبُ باحق والصواب. ها SNE DD TE o | ۳ > 1 و ۳۹ في شيءٍ من صِفَةٍ الحيض وما يجوز مِنه وَفِيه فِا عرفت يا أخي» - رَحِمَك الله - ما يحب على الرّوج وَالرَوجَةٍ ين الْحَق في المُعَاشَرَةٍ لعضهم بعضًا؛ فاعلم أن أكثر النسساء بيهن الحَض ويصح به مثل ما يكون بلو غ بالاحتلام الي يأتي ائم فِي الْمَنَام. بيهن الْحيِضُ إلا فللا مهن وإذا لم يَأتها الْحَيضِ؛ في بلوغها:فقول: ُه لهاد الثديين. وقيل: نه بظهُور حول العورة. وقول: فإذا لقت سبع عَشرة سّة إلى مان عَشّرة سنق يُحكم عَليهَا بالبلو غ إلا أن تَكُون َة غير شَابةه أو غير صَحِيحَة ولم يسكن إلى بُلوغها فارجو اه ما يود أن يُحكُم عليها بالبلوغ إِذا بلقت حَمسًا وعِشرينَ سنة. وبلُوغٌ الرجل الصّجيح: بالاحيلام. وقِيل: بالإتبات أيضًا. وقيل: إِذا بلغ حمس عَشَرَة سنّةٍ فصَاعِدًا. ذا جاء رَوجَمَك دَمُ الْحَيِضٍِ وهو: اُن يَكُون خروجه من فرجهًا لا من ذبرهاء قد بَلكّت من السنين عَشَر سنن ويكون ذلك في صِحّة لا ين وحم في رجمهاء ولا ين بكر من رَوجهَا في ذِك الوقتي ويكُون ادم سَائلا أو فايس ين القرج. ويكون غَليظًا أسود أو أَحْمَ تين الرائْحَةٍ.. فإذا حرج نها الد على هذه الصف وَأقام معها يام فصاعدا فهو حَيض. فاجتنب انت حمَاعَها وهاه إن جماع لاض ومحر به الرَوجَة. ےا هين ور ي رك لل ا دام بهاء إِن كائت صائمة رَمَضان او غیره. وقل لَها: لا دحل شيعا ين الْمَسَاحِدِ وَل تمس شيا من الْمَصَاحِفي ولا تقر شيا بن القرآِ طهر وما فك الله تُعالى› فُجائرٌ لَهَا مثل قول: لا إله إل ال وَسُبحَان الل والْحَمدُ لي واللهُ وأستغفر الل ولا حول ولا قوّة إلا بالل العَِي العَظِيم ويسم الله لا مها إن أرَادّت» تقول ذلك عند طهارة او غيرها. فإن انقطَع عَنها الدم دُون تُلاّة أيام وم يرجع ليها شيء نه وطهرّت طهارة بينة من الْحُمرّق والصفرق والكدرة والم لمكم في الرحم» ولم رحع يها شيء من إلى أن مَضّت ايام أكثر ن الأيام التي جَاءِمَا فِيهَاء فليس هُو بحَيض» فلا تعد به ودل ما ضيعته من الصلواتٍ والصيام.. وإن اقام معها من تُلانة ى ام فصاعدًا فما دون العشرة إلى عَشّرة تامّة.. ولو اَلَف فيها الدّمُ ين والكُدْرة. وصق كَل قوم: و أن كوت اها إن اا لحي عل وق علو ع الشّمس؛ فإلى يوم ان وقت طلوع اللشّمس؛ ليم لها يَومُ.. وكذلِك إن جَاءها وقت ی أو ف في الظهيرق أو في وقت لرواي أو في ول اليل أو في أو 7 فل ُن يدور ذلك لوقت ليم لها يوم. . فإذا أكملت عشرة يام عَلى هذا جا ن تاو ل بُ الْمَعِمُول به عندنا انها ر عد العَشرَةٍ | اليا ام لا كون بل كون وسل إلى أن تَطهُر الطهر البيسَ. وإذا طهرّت قبل عَشَرَةٍ أيام إِمّا في يوم التاسع مُنذ حاءهاء او في تان او في سابع أو في سَاڍس» أو في حايس أو في رابع أو في الوم الثالث» ويكون الْحِسَابُ لى ما ذكرت ين وم وَليلة. وَعَلامَة الطهر: خروج شي يض مئل المَاء العَليِظ ُو ينق عَنهًا انقطاغا ل 73 ا ا 4 ‎E A E A a‏ 1 1 ‎RC‏ 0 ا 0 الدلالل على اللوم والوساتل ۳ ذا طهُرّت لطر ا الْمَذ كور قلسل سل وتصلي. ٤ لها أ له على ما بداهَاءإن كان لاا أو أربعا أو خمساء أو أكثر من ذلِك؛ فلا تَحرل عن ذلك ولو راد عَليهَا الُم ِي بعض أوقات الْحَيِض؛ إل ان تف فق الرَيَادَة ِي لاٹ حیضات مَوالِيَامٍ من زيَادَةٍ أو تُقصَان في وتە فَعَقِل في الرَابعَة ودع وقتها الأول كائت إِزيادَةٍ أو تُقصَانٍ. وان انقضّت أيَامُها التي أن يَأَِيهَا فيها فِيهًا الْحَِضُ وطهرّت» اغتَسّلت فن حَاءِهًا دم فيم دُون عشرة ام من بعد ما طهرت واغسلت فهي مُسَحَاضَة سل من وتُصلي إلى أن يذهب عَنهَاء أو بها ون طَهْرّت واغتسلت ولم يها الدم فهي تُصَلي وعو ا شاءت.. فإذا جاه ادم من بعد طهر عَشَرَةٍ يام قصاعِدًا وين بعد طهرهًا ترركت لَه الصَلاَة؛ لن كُل دم اها بع طهر عَشرة أا ُو خض والْمُستَحَاصَة: َفعل ما ما تَفعله الطاهرة من الصَلاَةٍ والصيام والقرَاءة؛ وأَمًا زوجها إِذا رادها فبعدً غسل تُحَدَدُه لأجل ذلك أو تَكون قد غسلت لِصَلاةٍ فَرِيضَةٍ أو وم يلها الم في ذلك الوقت» وإن صبّر هُو عَنها في ذلك الوقت انه أفضل. وإِن عدا الْمَراة عند مَُجيء دم الْحَيض صفرة أو كذرة أو دَمٌ غير قَاطِر مِنهاء فلا نترك من اجله صَلاةً ولا بعد به. وان ابَِداَهَا في ول مجيء الحَيِض دم قاط سود او احم ئ أُعقَبَه في آیام الحَيض كُدْرّة أو صفرة او غير أو َم غير فائض؛ هذا حوب بن لضي في ايام الْحَيضٍ. وإن بان طهر بن في بام حَيضها قلسل وتُصلي» فإن رَحَع عليه الد في ِلك الام تركت الصّلاة إلى أن تنقَضِي أَيامُها O DEL e e ‏و‎ ‎۴ 1 ۰ RB: Hef ‏الال على اللوازم والوسائل‎ 7 7 إِذَا جَاءها الُم في وقتي تم طَهُرّت في وقتي يب» فَلَنظْر في ذَلِك: إن كا الوق لبي ما الي كر ن وق ال ُو حي ويه حَمِيعًا من آيامها. - وان كان اوقت الذي في فيه الطهر من الوقت الذي فيه الْحَيض فليس هُو بحيض بل هُو طهر كله. - وإن ابعداً الْمَراَة الْحَيضُ بَعدَمًا دحل وّقتُ صّلاق ما لو كائت قد دَحَبّت لُصليهًا ها قبل حي كيدها إذا طَهرّت. - وان كان جَاءها في اول الوقتي ما لو ذَهبّت لُصلي من جين ما دَخَل وقت الصَلاةٍ إلى وقت مجيه لها لم تدرك أن تقضي يلك الصّلاّة فلا بَدَل عَليهَا - يما جنوي - بعد طهرهًا من واللّه َعم - وإذا جًاءِ الْمَراة دم ولم تعرفه انه او غير حَيض» بل اشَه عَليهَاء فلا تَحعَلهُ حَيضًا فِيمًا دت بل تكون م ُسَحَاضَة وتُصلي؛ وأمًا انا فِيمَا يجبي أن كون ل حَيضاء حى تَعلم اله غير حَيض؛ لأن الْحَيضَ قد عَود وغرف بذلك والْحُكمُ عندي على الأصل. وما غير اْحَيِضِ س ولو جَاءِ بعض النَساءِ - فهُ فهو اقل من الْحَيِض في الشهرَق ويس كل اياحض ين غر رذ حَ َة بو َم وم تحرف كيف السبيل لها عرف خض وحكُم لها بأحكامه؟؟ فَلَظْر الَاظِرُ فما كَبتُ ولا يذ وأا إذا اقضّت م الْحَيِض عَن الْمراةٍ الي تعَوَدثهَا من قبل ولم تَطيُر فهي مُسَحَاضَة سل م م 1 ١ جاءها ا e e er e e e a n E Be وغُسل الْمُسعَحَاصضَةٍ دُون غسل الحَايْض» هذا ذا كات اسيِحَاضتُها دَمًا سَائلاً او ياء وِن كان صقر أو َا َير سال فلا عسل عليه عليه والنيّة للُسل: قول المَراة عند إراديها الاغتِسَال ِن اض بعدمًا يذهب عَنها الُم بتمام قى منه: «باسيك الله ی عسل من دم الحَيْض غسل وَطَهَارَة من كل نجاس من دم أو غيري من جميع طاعَة لل ولرسُوله محمد وإِن كائت مُسَحَاضَة حر في ية أن كر مَكَان دم الْحَيِض» ”دم م الاستحاضّة»› وذ كر بق ية اللفظ. فإذا عَاشّت المَراة حى كيرت من الس قدر مس وخمسين سنه إلى سين سه فصاعداء ولم ينقطع عَهَا اض ۽ فلا اّلا بعد مام سين بلا وي الْحَمسينَ سن ولمس والْحَمسينَ سن اخحتلاف؛ جيني في هذا الزمان إِذا بلغت الْمَرأةِ في من الْخّمس والخمسين سنة قصاعِدًا ألا تَر ك الصّلاة له لأن أيدان النَسَاء رمَا عَمًا قبل صَار الحَيض يذه ع ق لض الْحَمسنَ إلا مَن شَاءِ الله من وا ص النْسَاءِ. نر في ديك وذ ينه َه سنا حَمِيماه إلا الأحذ والقول به. م ہر وام ِا شَبّت ۽ الْمَراة وزادت عد لبوغ وكائت عند زوج وحمت من وأيقنّت آنه حال ن جَاءِهًا الحَيِض فلا تَجعَلهُ حَيضًاء ولا تَترّك لَه الصلاة ول الصيام بل عل يمَرلَة الطهرِ؛ لَه لا يَحَيمْ رأة حَيضٌ وحمل بل ذلك من فة صِحَةٍ في رحجمها. AW ‏ق‎ 1 Ry o ‏فإذا فهمت ما ذكرئه من صفة الحّيض ولم يغنك؛ فاطلبة نُجدةُ إن شاء الله تَعالى.‎ e Aa A A A e e ‏و و و‎ ‏ا‎ RT A e A A O VS A 4 EYETV ‏الدلائل على اللوازم والوسائل‎ ‎E‏ ك و سم في شي ءٍ من صِفَة الوَلادَة ومن احكام النَفَاس» وَمَا يحب فيه | 1 0 ‎ ‎Î ‏ااا‎ ‏فِا انقطّع عن الْمَراةِ الْحَيض وتأكد حَملهاء الوّقت الذي تَلِدُ فيه لحُوامِل وَوَضّعت حَملها سَالِمَةه وحَملها سَالِمًا فاشكر اله يك يا خي على مًا ما مر به عَليِكَ وعَليهَا؛ لن كيرا بن يمن عِندً أو يَمُوتُ حَملهاء؛ قاشكر الله على ما معَك بھا. ‏إن وضعت فَارْضَ بها ولا تَلمها (أعني: فَإِنْ اسل ليس هُو َِيهاء وما هي بِمَرلةٍ الوعَاء يضم ما يُحَط فيه ولا قَدرة لَه على تبديله ولا عل أنت ولا هي الل تعالى كما هُو العَدل؛ لك لا دري ريبما حَاءك ولد ذكن وكان لك فة ومحئة. ‏م ‏ويوحَد آنه «في خر الزمَان خير أولأدكم الات وير نسائكم الُقر»» وهذا ‏الرَّمَان فاعلمة. ‏و كان الأجرٌ من الله أوفر لمن البّات؛ وكرَاهَيِهن مع النْفس؛ ‏حسن إِلَيهَا ما استَطعتَ. ‏و رَد الله لأر في الأولاد إلى الحَلق؛ لكائت الد ريما لم تبق ق إلى هذا الرَّمات› لاختيار الذ كور وميلهم إليهم. فإِذا لم لد البساء إل الذكور؛ فين أينَ يَأتِي ال ومن اين يروج الرحَال؟ ‏َو حِكمَة من الَف وقدرة باهرَة؛ لَه راد أن يلق الْخَلق طَورًا بعد وأمة بعد أ ولو شاء لخَلقَهم دُفعَة واحدة.. لكن الله في كمه وَعلمه جَعَل ذَِك ‎4 ‎ ‎ اء ‎os‏ ‎E 2 7‏ ا ا ‎E‏ ا ‎A E‏ ٤ 0 ‎e‏ ا ‎e‏ ئ 1 5 ۴ ‎E‏ ال ‎Tver‏ | ا الدلائل على اللوازم والوسائل 0 ‏ص ‏المَخلوقَونَ ويعرفوا قد رگ وَيتَفكُرُوا فمن مَضَى من قبلهم كيف كائُوا؟ وآين صَارُوا؟ ‏وليَحذر الآخَرُون مِمًا اتر به الأولون يما حَل بهم من عقوبات رَبّهم و ينُم من أرق في البحار. ينهم من خسف به الَا ومنهم من أهلكته الأمطار وينهُم من أك بعواصف الرياح ومِنهم من يموت بالطاعُونِ وغير ذلك من العُقوبّات السَالِفةِ؛ فليس الآخِر بأقرّبَ إلى الله من الأول إن عَصَاه؛ فلينعَظِر العقابَ عَاجلا أو آجلا فإن الله قوي لا ياق قاب وكرم لا يكيف قوابه. فليَاخُذ ‏سو مص ‏العَاقل حذرَةُ مُساء وَصبَاخًا. ‏ِو ا ولت عة ذكرًا اشكر الله تعالى على ما عطاك وعَسَاه أن واعلم أله ليس الوَلَدُ كر يكون ِقَدرة الأب ولا الأم؛ بل لير لث الوت ‏م ‏^ ر ‎A‏ ص س سے ‎HNC‏ 5 ‏والارض لی مایا س“ ی پا إِككًا لمن باكر أو سَوَجُهُم دُكران وكا رمل من يا رك عم كد 4٠ فالا والب ليس لَهُما من ذلك شيءِ..ولو كرهًا انسل م ك ولم يجلبهة ورَغيتُهّما لَه فليس هما إلا اسيم لمعه الله تعالى. ‏وسم الوَلّدَ بحسن اسم فنك بذلك. ‏وعَلى اله رّضاغ ولدهاء وريه غير اح إِذا كانت رُوحَةء وإِن كانت مُطلقة وطلبّت الجر عَلى رضاعه فلهًا الح لكل شهر قد لارية من نَقَدٍ هذا الرَمانِ وعندي أن هذا قَلِيل عليها.. ويس لوالِده أن يَسَرضِع لَه غيرهًا ما دَامّت هي قائمة بذلِك لأجل الرَحْمَة؛ لأن فراقه يشّق عليها. ١) خواصیب: جمع حَاصب؛ وهي الريح الي تحمل معها الترابء وكذا ما تنائر من دقاق البرد والثلج. ۲) سورة الشوری: ٤٤-٥٥ ‎ ۸ ‏م‎ SE 007 ‏الا علىللوام ولوسائل ` ا‎ [ فا فَطمَتهُ فعَلى وَالِدهِ فقت ك فة ا بالغ فإذا بلغ إلى حَمسَةٍ أَشَبار فل نصف الَععَةِ الكُمرّى وهي: تة الرّوحَة على الرّوج وقد نفدم ؤِكرّهَا. فإدًا صَار إلى أشبّار في طول فَلهُ ثلا الَفْقَةٍ إلى أن يبلغ؛ فإذا بلغ الْحُلم سس لص ره 7 ووا ر 7 فلهُ النفقة تامَةءوهّذا لكل ولد من ذكر وانئی. ‎CE 3Ê Ê EE E e te o‏ و وما دَامٌ الوَلاٌ لا يُعقل أن يار عند أبيه أو أمه؛ فأمّه أولى به فإذا صَار يعقّل ‏ايار فحَيث اخَار كان. أن يكون مَجنُوناء او مَریضًا.. ‏فِا بغ وكان ذكرا فليس لَه فقة على وله إلا وما الابنة لها لَه على وَالدِمًا ما لم توج فإذ لوج وير الوَالدٌ منهاء واللهُ علم. ‏[مُحظورات النفاس] : ذا عرفت حَق الأولاد عَلى الوَالد فقل لزوجيك الوالدة أن كنرك الصّلاة والصّيام في أيام نفاميهاء وَل تحمل مُصحَفاء ولا دحل مسجد ولا ‏قرا القرآن؛ وأمًا اسبح » والهلِيل والاستغفان فُجائر لها مى ما أرادّت» ئ هي على ذلك إلى مام أربي يَوماء فما تعمل عَليو. ‏إن رت طُهرا قبل ذلك اغتسلت وصلت» ولو بعد عَشَرَةِ ايا ‏ذا زوجت اقلت نَفْقنُها على ‎UL ‏ئا‎ \ GC ‏ن‎ ‏ڪا‎ ‏كت‎ ‏دُون الأربَعينَ ترك الصّلاة لش وإن راد بعد الأربعين يَومًا فهي بمَرلة ‏اء ‏فل ‏والفساء: لا يَقربُها رَوجُها للحماع ولو طَهْرّت فِيمًا دُونٌ الأربوين» مَحَاقَة اها ل في لأر بيين.. ‏والمرأة إِذا طلبَ منها رَو جُها الماع وقالت لَه إها أو ُفسای لا يقر بها خی ّم القت الذي ان تهر فيه وتغتَسل بالمَاءِ. ‏وإن القت الْمَراة لدا غير اي ِل أنه عرف أنه وَل فَِنَهَا تَقَعُدُ لَه في القاس كما تَفَعُُ لل ولد الاي ون رات طهر هرت وصلت ولو قبل الأربعينْ› او بعشرة Ca Ls Sea ng e n e toa EE E E e E ‏ا‎ ا واما أا رَوحُها فلا يقربها قبل ولتق اة للك إل بعد شوح اة سل النَقاس: قول المراة عند «باسّيك 1 عسل ِن دَم الاس سل الفريضّةه وطهَارة ين كل من دم وغيري ومن جميع الحَاسَاتي طاعَة لكف ولرسُوله محمد وصفة من القاس والْحَيض كصِفة غسل الْحنابقِ وقد تدم وَصفهُ في هذا الكِنّاب. وإِذا الْمَراة النْفساء دُون أَربَعِنَ يَومًاء وَصَامّت شیئا من رَمضَان او غیره فَعَاودَها الم قبل الأربعين» وقبل مام ما صَامّت؛ نه يض ما صَامت وتصُومة مر ری. واللهُ أعلمُ بالعدل. ema a ب 7 7 ۳ ]| ۶ س ت شي مين ذكر حفُوق اوجن على عضهما | | | 3 € ۳ وما ران : به ی و م ی س ا ن ا س ل 3 ‏ق‎ a > ِا عَرَفتَ يا أخيء- رَحِمنا الله وباك - حقوق الأزوَاج وعَرّفت الْحَِض وعَاشّرت امرأئك مُدَةء ورأيتها مُواِقة لك في حَوامًا لك لّها؛ اشكر نعمّة الله عَليكَ بما عطاك ن فَضله وَحَصّكَ به ين كُرَيه الواميع وانظر في أرض الل فكُم رى من الرحَال ممن ترَوّج من النّساى وكرحَهَا أو ماقت قبل الْمُعاشَرّق أو اعتَرّضَتهًا الأسقامُ وقد بَذَل مَلَهُ للك الرّوحَق ولم يقر أن يروج غيرّها خلفا منها؛ ِم فة ما في يې أو َة الرَوجَة امرَافِقة. واعلم انه ليس في كر اروج فر أن الإنسَّان عَورة والْمَراَة عَورَةَه وعنډي أن من يسرت لَه امرأةٌ ادق واكتفی بها عن سواهاء أَسعَدُ ممن اكثر من الرواج بالَسَاءِ؛ لاهن يحت إلى مھوں وإلی فْقَةِء وإلى حقوق» والخف أف لِلانسان كل ځا ول من َب اس ْو كاف فما ُو َا هة في الالء وهي السب لذلك وُو كما قيل: «مُبال في مبال» ولو ل تحمل الناس ة على اْحِمَا ع وينه للْفس لْمَا رَغِب عنډي حال ول نساءِ في وج وما إذا كائت لَك رَغبة قَوية في السا وكنت على مقدرة وسعة من لمال ولم تنك لواد فزوج إلى نمام لأر وان شر شت شعت دُون ذَلِك. ۱ فإذا صَار لك أكشر من زوجة؛ فاعدل بين و9 نَمِل إلى إحداهن ولو أحببت واجدة أكثرً من وَاحدق قلا تمل إِليهَاء وائق الله وف أن يراك الله غير ١ ™\ ا ‎A‏ و † ‏الدلائل على اللوازم والوسائل‎ WO س س ی ا ن مل عَادِل يهن في الق والكِسوق والْمَبيت بالليل والْحمَاع إن قَدَرتَ على العَدل به ® و وإِن ن م قير لا كلف ال تفس إن آرت واحدة منهن بشيءِ من غير اللازم عَليكَ من ما كول ل او ملبوس» فلا باس عليك-إن شَاء الل سے إلا أك لا ذلك وف ُن يدل عليه الْحَفَاي إِذَا كان إِيثارك د لها ين قبل إِحسَانها لك أو أو غير ذلك؛ لان الاس ليسُوا سُواءِ في مُعاشَرَ رَتهم.. واجعل كل وَاحِدةٍ في مَسكن غير الْمَسكُن الذي فيه الأخرى» إلا أن يَرضينَ بالسكن في مكانٍ واقسم ليت في كُل ية مع وَاحدق وما اهار فليس بِلَرم َك الفَسمْ َه فيي لكن يُعجبُني إن كان لَك شغ ين حرا وغيرها في غير البیت ألا بأسَ عَلِيكَ في النهار.. وإن كان شلك = يثل صَاعَةٍ في الست - أن كون كل يوم عند وَاحِدق نه أبر وسل إل أن لا يُمكن ذلك. وعَاشِرهُن جحَمِيمًا بالمَعرُوفي ولين الحَانب» والقول لحيل واحتمل ما تسمع مهن ن القول المَكرُوي وَعَامِلهْنَ بالعفو في جَمِيع أوقايِك. واعلم انك غدًا مسَؤول عَنهُن فلا تَظلِمهنَ مثقال ذْرَة.. هذا إذا طلنَ العّدل منك ون طبن نَفسًا بشيء أو إِحداهْرب ورَضِين بون العدل؛ فلا باس عَليك إِن شا اللَهُ 4 ُعاڵى. و وا ‎r‏ س ‎e CF SE u WAE‏ وا ‎e e‏ 4 اى ‎E SEAR REE e E A E a a n E E a‏ م 9 لاقل على اللوازم `` ۸ ۲ 1 ۹ ج ۱ ى 1 1 7 في من صِقَة ألفاظ التللاق وَمَا يجوز منك وَمَ لا يجو 2 . ,0ء ہے ےو سا الس و سا اا ص قاس م م س ن س س ا م ما ر س ا سا س ر ا لے وأوصييك يا أخي» - رَحِمنا الله ويك - ونفسي بَقوى لَِ الى واحذر أن تَكُون بن الذُوَاقنَ والذواقاتي وف من أجل ذلك دُعُول الْمَشْقات. دا رَزَقَك الله تُعالى امرأة مُتايعة لَك في أمورك ومُطيعَة لَك فيما ثريدُه منها من تدبيرك أو رَرَقك الله امرائين؛ أو أكثر على ما وَصفتُ لَّك؛ فلا تعجّل عليه بالطلاق» إل من ريت منها ما لا تقر عَليهٍ ين الاد والشّقاق» وإلاً قاصبر لَه على الْمَدَاقه فاه حير من القَطِعَة والفراق.. وأنت واِياهن في الفرقّة بالْحَوادث بينكما السباق» وليَاهّب امار ينكما عَن صاحبه باللّحاق.. فَكُم مَخَلفٍ عَن اجه وقد ورث من مَالِہ ولم يدر مِمًا ورث قَدَرَ عاق بل سه لقَدَر إلِيكَ بأصعّب سياق» ولم يكن بعد يلك الفر فة لمي كلاق فلا كن لَك هم إلا الأهبة إيوم الكشف عن لا ملسا ولا حى نة ولا إیاق. وان لم تد بُ ول درا ين وو ين وجوه لطلاق؛ لِمَعنّى رَأيَولا ي أمرك ! ال به ِم دين أو لدا فَاسلّْك ايس الطرّق عَليكَ وعلى من ثُريدُ فراقه؛ وهو ان تُنَظرَ لمر إلى أن كون في طهر لم تُسَامِعهًا فيه؛ لن ذَلِك صح لانقضاء العِدَة لها رغ وهو ُو الْمََمُور به وغيرهُ ب بدعة. نم حطر شاهِدين عَدلْن وقول لِلمَراة ة الي ريد لها الطلاقَ: انت طَالي وسَلم لها ما عَليكَ ين آجل الصُدّاق› فهذا هُو الطلاقُ الصحيح. ا . ١) اللعاق: ما بقي في الفم مما ابتلعت. انظر: العين؛ (لعق). أو هو: ما بقي من لعاق في الإناء. ۲) الإباق: ذهاب العبد وهروبه من غير خوف ولا كد عمل. HR ea a e a e. ‏و‎ RS e e e 2 e ‏و‎ ‎MR N e ed ۲ 4 ‏ا 1 ١ الدلالل على اللوازموالوسائل‎ AYET وأا ِن هتك الْمَرأةِ كرامَة لا تحمل مُعاشَركَك فيهاء وعَرّفتَ ذلك منهاء وطلبّت منلع الطلاقَ وعَرّضّت عَليك أن برد لك ا سمت يها ين الْمَال بلا زياد فجائر لكَ f هذا على هذه الصّفة أذ ما سَلمَهُ لهاء مِمًا عَليكَ لها من الصّداق اعاب عَلى شَرط ان بُطلقها. فإذا حَضَرتَ أنت وهي ذلك فأحضر شاهدين فإذا قلت قد رانك من حَقي وصَدَاقِي الذي عَليكَ لي؛ على ان رئ لي تفسي الطلاق» وردّت عَليك ما انما على رَدّه مما سُقته ليها أولا؛ فقل انت لها: قد قبل براك وما رَدَدِه علي وأبرأتُ لك تفسي برآن الطلاق و يَطلِيقَقٍ فقَد مَضّى نكما الطلاق وقد بات بنك ولا يُجُوز لَك رَدهاء ولو في عِدها إل برضاها. وأمًا إا غضبت عَليهاء وحَمَلّك العَضبُ على فراقهاء وقلت لها ولو غير مَحضّر من الشهود -: أنت طالقٌ أو تراك أو صاش طَالِقٌ - بكلام العوام س أو أنت فة أو طقل ما نطقت به من هَذا ويله يقم به الطلاقة غير أك لا تأحُذ امرك إلا واتبَع نع ني خی لوين ر واحذر ن دادو كان ل بے شيا او ألا ولا طق ارك طلاق الضّرار وهُو: أن بُطلقَها واجدة تم م إلى قرب اها عِدٍها 4 ) تم تزیدها َطليقَة طول عَليها اليد ولا جل لها الرَواجٌ فهذا لا يجوز. وإن أرّدت أن ُطلْقَ طَلاَقَ اة فَهُو: أن تفا في طهر لم تايها فيه ليون سرع لها في انيضاء العدّة وصح وف ن يَكُون بها حَمل لم تلم به بَعد. ر 7 ى ‎i A EE‏ و ۹ 7 الدلانل على اللوازم والوساتل ‎e WW‏ فِا طَلقَها سق فأنفق عليهًا من مَالك حى : قضِي عدنهاء إن لم قبل ذلك هذا ذا قَامّت في بيك بعد الطلاق» وان إت اقام منك وات عَنكت فلا بلك ته وا طت املك لماي ك ردت ركا قلا كون رده ي اه وبحُضُور شاهِدين عَدليْن وبرضاهًاء إن كان لاء رَأيها ورضامًا ِن كان طلاقا رجعيا. ولفظ الرَدٌ: أن تقول بمَحضّر شامدين عَدليْن: «أشهدكماء اني قد رَدَدتُ وتي فلائة بنت فلانٍ الفلانية بما بَقي من طَلاقها». وإن كان خلعاء قلت زيادة َفظة:«وهُو بحقهاء وبما بهي من طلاقها»» ويعلمها الشّاهدان بالرَدٌ قبل انقضاء العدّة. وإن عَمت السَامِدين العَدين فلا يكون أقل من شهود شهرة» وبحضرتها على الر. وأا طلا الْمَرأةِ التي لم يُدخَل بها؛ فالطِيقة الواحدة تِينُها منك فإذا طلقتَها واحدة فلا بل اعقد عَلَيهًا التَكاح م مر ايق كالعَقد الأوّل. ون طلْمَتَها لاٹ تطليقات؛ فهن بمَرلة طلِيقَةٍ واجدة ولك رَواجُها عَلى قول» ولو لم توج برحل غيرك. وقول: نها يمارلة المَدخُول بهاء وبين بذلك ولا يحل َوُه إل بعد اُن توج ويطلقها اروج الآخّر؛ ولا عِدّة على المراةٍ الْمُطلقة قبل بها.. ولا عِدَةَ على الْمَراة اْمُطلقَة غير الْمَدخُول بهاء ونما دة على الْمَدخُول بها اص واللهُ أعلم. فصل [في طلاق البدعة وصيّغه] واحذر طلاق البدعة ِن قبلت تصجي. .واعلم ُن المراة بين بطلاق البدعق لكن فاعله نم ا لمُخحالَفته اْمَمُور به كلا لْهَا اين بِكلمةٍ واجدة. DEE E RES SORE E EEE ag o e ‏ولا قل :«أنت طالقٌ تُلاا»› إل ُن تقول: «طلاقا تلاا لِلسُسَّة»› وبعد طهر وَل‎ ‏بُطلَهَا بأكٹر من واحدق َال واحدة تبينها منك.‎ ‏فما وح الرَيادَة؟ وإن كان ولاً بُ فلا ترد على الثلاثي أَحَافُ أن تكون‎ ‏عَليك فاحذر الوزرَ في كل حَال.‎ ‏ولا قل لھا :«أنت طالقٌ عَشرك ولا مَائق ولا ألفا»» ولا أقل من العَدَدٍ كما ذكرئه ولا‎ ‏أكشر فَالْمعنَى نُك لا تيد أبدًا عَن‎ ‏ا‎ 2 nN e ‏ولا تقل لها:«انت طالق مِلء البيت»› ولا «ملء قفيز» ولا«ملء الدنيا»› ولا تقل:‎ ‏و‎ oC 2. ‫َ 4 ‏ر ۶ و €۶ مہ‎ ‫َ ‏«بعدد النجوم»› ولا«بعدد الرمال»› ولا«بعدد ورق الأشجار› وزبد الحا فاته ل يرجع‎ ‏إلى أكثر من ثلاث.. وإذا كائت - مئثلا - علة في جحَسب یكفیھا كی واحٹ فلم تُكوی‎ 2 7 1 E £ ‏بمائقة أو ألف؟! أليس الزائد يكون ضَررًا على الحَسّد؟!.‎ ‏ولا تطلق با كبر الطلاق› ولا بكر ل بأعظمه ولا بأفحَشِه ول بِشدمي ول‎ ‏بأقبَحِ و أيه فن هذا كله يرجع إلى كَطلِيقةٍ واجدق ووزرُ الكلام اذ ي لا يجوز‎ ‏راع عليك.‎ ‏ون قلت لها: «أنت طالق أكثر الطلاق» فهو انان إلا إن نویت اأ وإن قلت لها:‎ ۶ ‏و‎ woo ‏ی وى ىہ‎ ‏«انت طالقٌ كل الطلاق»› فهو ثلاث» وَوحّدت فيه اختلافا.‎ ‏و م‎ ‏ون قَلتَ: «أنت طالقٌ ما شرفت الشّمس وما غَربّت»» فهي واحدة. وان قلت: «انت‎ ‏طال إِذا طلعت الشّمس وإذا غربّت» فما وكذلك إن قلت: «آنت طالق عند‎ ‏م‎ E 1 ‏طلوعها وعند غروبها»» فهو أيضًا: قلت:«أنت طالق كلما أشرقت الشمس؛‎ 2 e 2 E e ‏ور‎ ‏وكلما غرّبت»» فإنّها تطلقٌ ثلاا في لك الأوقاتي مى غربت مَرّة طلقت بواحدقٍ‎ َ ۴ @o 7 ‏وو‎ £ ‏طلعت مرة طلقت بواحدق حى الثلاث.‎ « ‏ون قلت لها: نت طال بُطليقة قبل َطلِيقَة» فهي واحدة. وإِن‎ . ‏تُطليقَة قله تَطليفَة» فهي اتان وكذلك إن قَلت:«بَعدًها تَطليقَة»‎ نت ت طالق وان قلتَ:«أنت ٤ طالقٌ الوم وَغدًا» طلقَت اليوم. . و إن قلت: «أنت طالقٌ إِذا جاء العَّتُ» طت دا حن يطلع الفحر.وإن قلت:«أنت طَلٌ أمس» طَلقّت ين حينها. وإن قلت لها عُداء فحَاء الغ ولم تُطلقهَا فلا تلق إذ لا تُطلق بالوّعد بل تُطلق بالعزم على الطلاق. ون إن قلت لها:«انت طَالقٌ إِذا هل هلال» طلققت جين بهل الهلال. ون قلت: «أنت طالو إِذا كلمت زَيدًا وعمرًا»› فلا طاق حتی كی جَمیغًا. وان قلت »إن كلمت ريد أو عَمرًا قانت طاليٌ» و كلمت أحدَهُما طلقّت. وإن قلتَ: »إن حَدنت ۽ بهذا الحَديث لذي به أحدًا فأنت طالقٌ»› به صب طلقَت وإِن قلت لها:«إن لان كانت طَلي» قحل ينها شَيءُ طفتء لن الطلاق لا يتحر وإن دعل اسي قت وان ّت كرما لم تُطق؛ وقيل: طلقت. وإن قلت لها: «إن بیت فل انت وهي فيه نة س فإنٌها إن م تحرج عند قراغ كيك طلقت. ون قلت لها: «أنت طَالقٌ أَوَلا؟» وقع عَليهًا وقيل: إِلَهُ لا يقم عَليهَا بذلك َلاَق لان هذا الكلام ر خر ج مرج الاستفهام. إن قلت لها: إن أكلت هذا فنت طَلوٌ وھو خب مُحدُودٌ ے فا كلت بَعضهُ لم طق حى اكلہ كله وإن كان احبر غير مَحدُودٍ وقم عَليهَا الطلاق. وإن قلت لها: «إن إن شرت المَاء الذي في هذا الكوز» فت فشَربّت بَعضَهُ لم طق حى كله وإن قلت لها: «إن لم تَشرَبي الْمَاء لذي في هذا الكوز فأنت = والكُور لا مَاء فيه - فإها تُطلق؛ لك حلفت على مَعِدُوم وان كان فيه ماء فجاءت لش ربهُ فلم جد شيئاء أو سبقها عليه من شَربه طلقت. واعلم بان أْمَان اليب كلھا حنث؛ فن قلت لها: «إن كان ما في هذه الْحَواِِقِ ا نت طالقّ» فِيها برا وذرق فإنٌها لا تُطلی؛ أنه لم یكن فیھا بر كما حلفت بل كان برا وذرة. طلققت ولو لم تُصِل؛ لأن الْمْضِي ذهاب. وان قلتَ: «إن رت من مزلي بير امري قت طالق» فحت بغير أمرك طلقت. وإن قلت لها:«إن خَرّحت بير علمي فت حرجت قير إِذني» فانت طالق»» وآنت تراما طلقّتء حى دن لهاء فإن أَذِنتَ رة فخرحت ققد أحراها ذلك لذن لكل روج ترِیده ین بعد. ون قلت لها: «إن بالكلام فانت طالي» فقالت هِي: «اِن بذاك يكلام فيي أحرَارٌ» فكُلمتها أنت تم كلمتك فلا يقم طلاق على الْمَرأقه ولا عتق على العبيد؛ لأنٌها حن حلفت بدا نت بالكلام تم كلها نت بعد باك فلا يقم الطلاقُ .وان قلت لھا: «أنت طالو إن بست ۽ غزلك» فلِسسّت بويا فيه ٿيءِ ين غُرلها طلقّت. ون قلتَ: «أنت طاق إن بست نُوبا من غُزلِك»» فلا تلق تلبس نوبا كاملا من غَزلهًا. وإِن قلت لها: «أنت طالقٌ إن أكلت من مالك طعامًا» فوَهَبّت لَك ذلك الطعام فاك فَذلِكَ طعامُكَ فلا تُطلق. وإن قَلتَ: «هي طاللقٌ إن كلت خبرّها» فعَحّت وحَبرّت» وأعطت غيرها رح ذلك على انور فأكلت من فإنٌها تُطلق بذلِكَ. وان قلت أنت إن لم بردي لرام التي أَحَذيهَاء ولم تكن أحذت شيا ين الدّرايِم قلا تُطلي وان أَحَذت درام فرَنُها قبل ُن يواقكهاء لم قم عَليهَا الطلاق. و ن قلت لها: «أنت طالوٌ إن كلمت الرّحَال» فَكُلمت رَخُلا وَاحذًا طلقّت؛ لن كلامَها لجل يَقَمُ ف . في اَم انها كلمت الرْحَال. ون قلت لها: «أنت طا طَال إن كلمت كلت رجالا» ولا حى ٌُ ۾ من انين فصاعدًا. A e 7 lL e e i e ون قلت لها: «أنت طَالقٌ ِن ذَبحتُ هذه الشاة»› قد ذبحَت طلقّت. وإن حلفت بطَلاقها على غيب» أو على ما لا تقر على فعله بحَال في عَادةٍ الاس فإنها تُطلي ومئل ذَلِك: إذا حلفت بطلاقهاء إِذا لم تسف الْجبَال» أو إلى السّماى أو يشرب البَحرَ كل فطلي بذك من حينها. وان قَلتَ: انت طالق ِن رضي اي ُو سح غه من قرَابَك أوغیرهم»» فماتَ ذلك الرّجُل الْمَحلوفُ على رضاه قبل أن يعرف رضامُ فإنها تُطلق. وإن حَلفتَ بطلاقها ألا تسكن البّيت الفلاني فب فيه أو حَامَعت فَإَِهَا في الطلاق] : وان قَلتَ: «هي إن شَاء الله ممصلا بلفظ الطلاق» لم ينفعك هذا ولم يُهدم الطلاق؛ لأن الإسيتتاء يَهدِمُ الأيْمَانَ ولا يَهدِمُ الطلاق. ون قلت لها: «انت طا ِن دلت بیت فلان إل أن يشاء الله فم الإستتتاء ولم تُطلق. وان قلت لها: «انت طَالقٌ تلاا إل ٿين»» فهي واحدة وينفعه الله كك يقول: تفه أل مولا ئا 4”. وان قلت لھا: «أنت واحدة 7 فهي واحدة لَك اسنیت الكل. وان قَلتَ: انت لان إل لابا طلقّت لا ولم ينفع الاستتناء لامك الكل. [طلاق الشرط]: ون قلت لها: «أنت طَالِقٌ إن فَعلت كذا وكذا»» إنٌها قد وقع الطلاق؛ لن القول َلْهَا ي ذلك. وإِن قلت لها «أنت طالق إن فْعَلت وان قالت لك: «يا سفلة» فَقَلتَ لھا:«إن كنت سّفلة فانت طَالقٌ» (فالسفلة هو الكافر). ١) سورة العنكبوت :٤٠ TRE E E ‏ف‎ ‎ˆ ‏ا الدلائل على‎ e س ‎„o‏ 2 . 2 2 ِ‫ 2 و م ٤ وإن مَرَرتَ على نسّاء وفِيهن امراك فقلت: «إحدا كر طالقٌ» طلقت امرأنُكَ؛ لأن طك لاقع إل على رَوحل. 3 فصل: ف طلاق الحكاية [وعیره] وهو ِن جئت إلى زوجتك؛ قلت ٌها:«ِن فلاا طلوَ روجَه»» فقالت لك هِي: «كيفَ قال لها»؟ قلت «قال لها: انت طالقٌ» لم يِلحَقَك بذك طْلاق؛ لأَنْكَ حَكيت لها عن غيرك. وإن قرات في كناب ارا فيه كر الطلق = وهي خاطرة سو تقر فيو ما اء ين فظ الطلاق طالي» فلا تطلق بذلِك. وإن قلت لها: لقد أغضبيني ۔ حى أَرّدت أن أقول لك: «أنت طالق فلا بقع بهذا طلاق. وإن طلقت وجك وَاحدة أو أكثر نم حلفت يطلاهَا لَحقها الطلاق؛ لأن الطلاقَ Joe بع الطلاق ما امت في العدة. [طلاق الإكراه]: وإن جبَركَ عَلى طلاق مَن لا تقر على الاميناع منه من أل السُلطّقه القتل على تفسك إن لم تفع فلا تُطلق رَوحكَ بطلاق الْحرِ إذ أنت لم تعزم عليه قلبك. [طلاق التسيان] : وإن طَلْقتَ رَوحتَك ناسيًا طلقَتء هدا ؤ في الْحُكم. ون علطت فلا عَليكَ طَُلاَق في العطي إا صح أله علط فِيما بيك وبين الله وفي الْحُكم ولك - مثل - إذا أرّدت أن تدعُوَ رَوحَتَك لشيء من حَوائجحك فعَلطت وإن ريت في الوم كلك طلْقت امرائك لم يَلرَمكَ شيء ولو قصّصت عليه ويك وَاللهُ أعلم بالصّواب. ۹ REE a E Me RET E a E E ‏؟‎ : N ‏الا على ووا‎ 9 ‏و‎ ‏ك‎ ۱ ۰ 04 1 وأمًا ما حَطر يالِكَ في قَلبك لا بلسانك سك بطلاق رَوحك فلا تلت ولا هتم به ولا جال ولا تش فإن ذلك ين وَسواس ليطن لَعَه الله وأخحزاه- ت فة َلك يريد أن ي رَعَيك حالك ويُحرّم عَليكَ حَلالك فإنَهُ يطلب ينك ا بض رك قان في ار الكبائر وَالاصرَار على الصغايِر فهذا مُطلوبه ينك؛ ذَلك. وان غص يته ولم تُطِعهُ في ذلك جاءك ين جانب الوسواس في تُحريم الحَلال ين ارجات والْمَالءومِن ن عِند اء وعند وعند النَظر والْحَركات؛ ونقض الوضوء وأمثال هذا ونت لا دري بل تحسب ذلك اجيهادًا منك وعبادة وطاعة ورَهادَة وُو يريد أن في مهوي ويرديك في لْمَساوئ. فاحذرة اشد حَذر من غول ترا في بك عند منايك؛ فين الول لو لجقك لم يَلحَق إلا حَسدَك وإيليس - نة الله - يطلب ينك أن يُكَدر عَليِك في حياتك ويُهلكك بدُخول النار بعد حَسدًا ينه لَك وبُغفضاء فاحذرةُ فارع لَك لا شغل ل عك كالصائد إّما هيه قيض الصّية بما كه ين أُورمي بحجارقٍ أو بما قدر عليه من وُو أشة مَعرفة بن الصَائد.. والإنسان كير الله إلا من عَصمَه الّة. واعلم ُن من حیله 4 ومُكائده ومعا ر ضيه رما هون على أحد ,من الاس المُطيوين له ام في ځار شن من وأموال› فلم يلتفتوا لذَلِك؛ ولم حطر لَهُم ييال إل ما شاء اللهُ. م وربما وسوس لهل الورزع العَاصِين لَه في حلالهم الصافي من الروجَات والأموال› حى رما حمل بعضهم على ترك رَوجته بلا شُبِهَةٍ؛ وعلی ترك شيءِ من ماله مما ورن ضلا عن كسبه» ويس هذا من طاعة الله فَمُحرَمُ الْحَلال على تفس كمُحال الْحَرام لها. فإذا عَرَفتَ يلق وقال لك الْحَاطِر مى تی كلمت او مُشيتء او صلیت او تحر كت او ركبت» او نمت او قت أو كت ا ْمَك فلا تلت يه ولا تيال به َه يس ذلك بطلاق؛ لن الطلاقَ يكون بلفظ وقصد ولو قال لَك الْحَاطِر: مى تظرت الشّيء الفلاني أو مى سبحت الله وكبرئة وعَظمتَه لمك فلا بَأسَ عَليكَ من ولا طلق. ولو قال لك: ك نظت عَورَة اببِكء أو حت رَوحَِك» أو ام رَو جَتِك» او قلت وجك في اليوم الفلاني أو الشهر الفلاني أو الفلائيّة كلاماء ولعل ذَِك يكُون طَلاقاه ولْعلْكَ قد سيك فُلاً قم على حرام من رَوحَة ُو مَال. . فلا لت إلا لما عَرفتَه يقِينا ينا بما لا شك في فمًا فعلهُ وحَفظتهُ ضبطاءه أو عَمدًاء ويه قصدًاء وعَلِمَهُ قطعاء فلا ليت إلى شي من ذلِك. ولو عَرّفتَ من ئفسك الول من قبل فِيمًا لا يَحُورُ فلا يَضْرّك في امرأةٍ على السنّة ومَال اشر َه بحلاليك أو وره من فلا شب عَليكَ. ونا ما عَم قينا ب وَسواس من رو َة وها على َر حه او وها في و في خض | او في نفاس عَمداء ُو منك كلام به منك بجهل» ولم تتفطن ل في ذلك الوقي أو َالِ في كه وعم ينا ا حرام فَخذ سيذرك ين بيع يك و ترود لاخرتك ما ما يلمك لْمَهالكَ ولو بيت في الا طول عَمَرك فقيرًا عزبا فهُ لَك من الْخُلودِ ف في تار جهنم له يا خي عَليكَ عَظيم. ا1 3 4 RR e o ER o o ert WN ` ‏الالال على اللوازموالوسائل‎ ۲ فصل: في طلا النّصريح والكناية وإذا قلت لروجحتك: «أنت طالقٌ»› وق عليها الطلاقُ؛ لاك قد صرحت لها لِك وإن كيت وفُلت لها: «قد ُب أو قد وقد أَرَدت به الطلاق وق به الطلاقء وإن لم ترد به الطلاق قفيه الاختلاف. وأكثر القول- فيمًا عندي أن يقم به الطلاق؛ له مَذ كور ذَلِك في القرآنِ الكرم قوله لفان يكو مترو رقوش مترو ٠ . والأصح فيما وَجحَدت: إِذا قال وهو الغ عَاقل سلا تائم ولا د كر وَل مَغلوب ولا مُغمى عليه وتە «أنت طالق»» أو «يا مُطلقة» او « أو «قد فار فع“ أو «يا مُفارقة» أو «قد حك أو «يا مُسرَحَة» كل هذا لا ياج إلى راد بل هُو وأا لاق الكناية: فَإِذًا قلت ِرَوجَِك: واستبرئي» وباعَڍي؛ زوجي وأَلحَقي بأَهلِكٍ» ُو نت ۽ مني نی ُو حل او او «لست بزو حټي»» ُو انت عندي حَرامْ». او للفراق»› او كالْمُطلقَة» ُو «حَبلك على غَاربك»» وئحو هذا فهو الذي يراد به الطلاقَه ویكئی به عن د كره. وان ردت به الطلاقَ وفع وان لم رد ب په الطْلاق› اخعَلفُوا فيه وأحبُوا أن یرد ذلك إلى مه القائل. \( سوره الطلاق: ٢. N E N EEE Moen te ae ea e r a a ‎WR:‏ الل على ‏فُصل: [بعض - الظلاق] ‏4 ‏ت ‏رَدهَا لم يلحَقَهُ ‏ص مص ‏رن حمل طق ويه فطقت ها في ايها فت و ن لم تُطلق نفسها حى يفترقَا ِن مَحلِسهمًا لم تُطلق عند الأكثر من أُصحَابنَاء وقد خَرّج الطلاق بن وإن كان بحقٌ لم يَخرّج الطلاَق من يَدِهًا. ‏ِن حَعَل طلاقهًا في يَدِ بد رَحُل لم يحرج الطلاق بن يده حى يَرتحعَهُ من يده إلا ‏ون حه في نیہ بحو قلس كه نه حت ئی ف ‏وإِذَا عل طَلاَقَهَا في يَدهاء فطقت نفسها بَائت عِندَهُم ولم يكن له بها ر تىگ كح زوا غرم ‏وان طلْفَها الو كيل و كان ايا ما شيء ين الطلاق قله ولم ين ينه بشيء إل ولس لل وكیل ُن بطلق إل كما يجكل ل من المرَة.. والْمرَة لوا دة من الرَوحَةٍ عِندَهُم كالثلاث من الرّوج؛ وبين ‏وإن جَعل طلاقّها بها إلى هلال شهر كذاء كان في يها إلى ذلك القت فمتّی رات هلال فلم بُطلق َفسّها َرَج ذلك الطلاق من يدها.. وعند أصحابنا ن بيع الطلاق حاير لِعير الْمَرأقِ واللهُ أعلّم بالعَدل في هذا وغيره. ‎pe ‎ ‎ ۵ RE E A A E 010 ‏الدلائل على اللوازم والويسائل‎ ۱ ‏ا5‎ ‏في شيء من صفة الإيلاء والظهار‎ o ممم ا ت ا واحذر يا خي رَحِمَكَ اله - ووقاك من كل مَكرُوي أن تُعَودَ َفسك الإيلاء فن أَمرَهُما فلا لحن إلى ما فيه حَرجٌ وخَاصّةٍ إذا كنت جاهلا بالأمور فإنّي أحافُ أن تحر عَليك امرانُكَ بذلِك وأنتَ وهي لا به. فل تحلف لها بذ كر الجماع: ولا قل «إِن لم أو «إِن فأنت أو «إن خَرّحتٍ إلى قريَة كذا وكذا فانت طَالقٌ»» او »إن لم أفعَل كذا وكذا فأنت طالقٌ». ولا َل لُها: »إن قم قلان من سفره فأنت طالقٌ»› او «إِن لم تد خلي الدَارَ فأنت طالق»» أو «إن لم ‎E‏ اكلي هذا الطعاءُ فأنت طالقٌ». وحروف الإيلاء: إِذا ردت معرفتّها لمحذر من فعل ذلك: فهي:«إِن»› و«إن لم» و »إا و «إذا لُم». فأ «إن»› و«إذا» فلا كو ن إيلا ل في الجماع حاص و هو ُن يقو ل لها عند العضَب: «إِن جامعنٌكی إلى مد كذا و كذا كنت طالقا»› و «رإذا جحامعنّكي إلى الوقت الفلني كنت طالقا». ۱ وأُمًا »ان لم و«إذا لم« فهي إيلاء في الحماع وغير الحماع وهي: إِذا قَلتَ: «إن لم أحَامع اليل والوقت الفلاني مره أو مرارًا - كت طَلِقَا» أو «إت لم | خرج اة من الل ُو الوقت الفلاني كنت طلقا او «إذا لم أحرج» كله ص سواء. 1 ‏ا الال على‎ RC: وإذا لم تَقبَلِ بل الْصحَ؛ ولت لها يثل ذلِك؛ فف عَن ماجها؛ ى تعرف الْحَق ين ذلك وهو إن قلت لها ‹ «إن - او إِذا جامعتكی- فزت ۽ فإذا جئت إليها» أو حَامَعتَها حمَاغًا تما (وهُو أ وإذا جَامعنّها يقدرٍ ما يلتقي الخِتَانَان فْقط ی زعت عنها فد طلقت؛ ولك مراجعتها في العلَةٍ؛ إذا كان بي ) نكما شيء ين الطلاق» وهُو إن لم تكن م ‎O77‏ ‎e‏ ُو ان توج حَِبع ال كر ولو م ققد رت هذه 4 س“ 2 > ى ء و س ‎E‏ ‏بالإيلاى و كذلك إن قلت: «إن لم أخحرج؛ - أو إذا لم أخرج - إلى كذا فانت إن تركت جماعها حى نمضي أربعة أشهر من يوم حَلفتَ فقد بَائّت منك طَالقٌ»؛ فإن لم تُخرج إلى ما سَمّیت حى نمضي أربعة آشهر مذ حلفت فقد بَائّت منك بالیلای وان قربَهَا قبل ان تحرج حَرّمّت عَليك. ون َائت منك بالإيلاء: حَارَ لها ان تتَرَوجٍ وأنت عَاطِبٌ في مثل غيرك»وإن آليتَ عن جماعحهاء وبَائّت منك وَروجتَها انيه وكنت قد حلفت عن جمَاعهاء فلا وجه في إحلاها إل أُن تُحَامِعَها بقَدر ا لقي الختانَان 0 منك ثم تقر وجها مره أخری. . ونظر فِيما كيت لعي لم أضبطة به وأمًا إذا ليت عَنهًا. بير الجماع دُون الأربعة الأشهر فإذا مُضَى 9 اوقت لزي شَرَطَه في فإنها حل لَك. وأا إن حلفت باللَهِ عى عَن جماعِها إلا بالطلّق؛ فإن جَامَصَها فيما دُون الأربعة الأشهر لَرمك كار ِن الي حلفت بهاء وإن تركتها أربعة أَشهّر بائت منك يالايلاء؛ لن كل ر ِيين معت جحمَاغًا فهي ! إیلای وان بهذه الحلفة و الِي هي ب بالله ل بالطلاق› وترو جتها بعد ذلك 2 لك حماغهاء وعليك كفارَة اليوين› مَا وصفت لك. rtd a i e i i i 4 : 1 ‏الل على للوازموالوسائل ا‎ 7 ۱ ۰ 0 < 7 ‏فصل: في الظهار‎ وأمًا الظَهَار: ُو ذا قلت وجك في عضب أو غير غضّب» هي عَليكَ كظهر مك" او 'كظهر من لا يح لك رواج م النسَاى من الابق والأخت والعَمق ويناتو الإخحوق وحيح من لا يحل لَك توج او قلت:" كظهر رجحل فهذا ظِهان ولا جل ك 7 ى تُكفر كفارة الظهار. وكفارة الظهار: قد نيت في كتاب الله لك وهو قوله تَعالى: الِب يرون نكم يِن < س م ل ووم ہو وكيم ل الا اوتا شی إن امهم إلا ال ولد نهم ولم ليمُولونَ نكر من اقول وروا م 0 لله لعفو فور 2 سو وہ ‎vas a org oA‏ 2 ا وِتَ هو م تا ت اترك كد ‎e‏ م سا ا ‎4e7 2o‏ و سره س ص ‎E‏ يما تعملون خر فن لر د شرن بعتن من قبل ‎Za ^4‏ م ا س مي ‎s „GE‏ مر ق أن اسا د فسن َر طعا ِن ابتك لِك ونوا باه ورسولهء حدود اه ولا كفرين فإذا قلت ِرَوجَِك: هي عَلَيكَ كظهر من لا يحل لك من النساي او كظهر أحَدٍ ين ولم تصير عَنها قف عن حماعِها حى تُكَفر رَقةِ إن وَحَدتَه وإِن لم تد رقب قَصيام شهرن بتي فان لم قر ین مرض أو كیره فباطعَام سين ويس لك حيار في هذه الكفارّات فن قدَرتَ عَلى العتق فلا يُجزيك وإن قدَرت على الصّيام َل جيك الإطعام. Reade Sa EERE E Ey ] ‏الدلالل على اللوازم والوسائل‎ r وصفة الرََبةٍ: أن تعِق عَبدا أو أمق يَكُون: بالغ صَحِيحَ الْحَسدِء قادرا عَلى مَؤونة نفس مُصَدّقا بالله ك مَوَديا حمس . ولا قرب الْمَرة إل بعد نمام العتق› أو تمام الصُوم ُو مام الإطعام. ولفظ العتق: أن تقول لمن تُعتقهُ بعد مًا يصح املك عَيو: «انت يا فلان خر لوجه الله على - ولاقتحام العََبَق وما أدراك ما العقبَة فك رة -ولاً سبيل لأحد من بَعڍي عَليكَ إلا سَبيل الوّلاى وذلِك عَمًا لزمني من كفارَة الظهار؛ امتتالاً لأمر اله وإِن َجَرت عن اليت: قَصُم عن كَارة اهار شهرين ايتن ولا تمس امرأنّك ف اهرت منها حى ي مياتهاه فا ست بهلي فر هلل على مام هرن إن كم كن تقض علي شي ناء وإن اعَرّضّت اليا صم سين يومًاء ثم تُحِل لك وان عَجَرْتَ عَن الصّيام: فأطيم سين يسكيئاء رجالا ونساءِ بَالِفِن مَأدُومَيْن غذاء وعشاى ولا تمس المراة إل عد قضاء اكمار ن أي وجه كائت من هذه الوجوو. ون نض عَليكَ شيء ين الصُوم: فصّمة مصلا بصوم وإت أُطحَمتَ عَبدا أو صَبيا قلا يُجحزيك وبل مَكائَهُ إطام خُر بالغ قبل أن مس وإن تُعجلت بالوطء قبل ان ِم الاطعَام فَأحافُ أن امرَأتُك» وفيما عنږي ما أنه فيه الايلاف ونا عبني أن تَفوتّك؛ أك عَحُلت قبل تَمام ما أیرت به. وين قلت لامرايك: "هي عَلَيكَ كَظَهر من يِل لَك وجه ن فلا ظهار عليك.. وان قلت هي عَليكَ كأمّكَ او اعبت ولم َڏ كر الظهر؛ قفي تَحرعِها لحلاف ٤ وب أل تحر ونكُون كُمَن حَرّم زوجته عَلى تفسه» كُفارة RE a ۸ r e ` ‏اال ملىاللوموليسائل‎ 7 9 وان قلت لروجتك :رنت ۽ كمي او كأخټي؛» او كابټټي»» فلا كون ذلك ظهارًا› ول يلرَمُك يمين؛ لأَن ذلك يتصرف إلى معان؛ إل ُن ثيد به الحرم كون كالظهار.. وإن قلت لِرَوجيِك: «إن فَعَلتِ كذا وكذل فهي عليك كَظَهر قلا نك ِهان حى كفل ديك هذا إذا كدت ديك يلها هي وإن يديه بعك نت فلا ظهان حى انت ما حلفت على فعله. وان قلت:«إن لم أَفعَل كذا وكذاء فهي علي كظهر أمي» فليس لَك أن تَقرَبها ى تفتلي وان لم كتل حى كمضيي أربعة شر ها كين ينت يالظهار. . وكذلك ل ن قلت لها: "جي إن لم فل كذا وَكذا هي عَلِكَ كُظهر امَك ۽ لم تفل حى مضت أربعة اشر فَإّها ين ينك بالظهار. . وَإن فعلت انت مَا ما حلفت عليف او فعَلت هي ما حلفت عَليهاء قبل ان نمضي أربعة شه وقبل ان بُحَامِعَها فلا كفارَة عَليكَ؛ 4 وما رمك الكفارة في هذا إذا لم يقع اللعل منك ولا منهاء حتّى نمضي أربعة بعة ۶ 4 و وتبين. ذا ردت مُراجَعَهَا لتك كفارة الظهاِ؛ لك فَرَرت ين شَيء لمك فان علم. 4 م ِ e ‏فكفر كفارَة الظهار ولا عَليكَ فيه وقد قيل فيه بالاختلافي واللهُ‎ ا 1 فصل: ف طلاق الخجيار وأا طلقُ الخيار: فا قلت ِرَوحيكَ:«احتاريني» أو تفس فَاقَارّت نفسها طلقّت. وقول: قى حى ثريد به الاق وحَذا الفَول أحب ب إِلي؛ ك يُمكِنُ أن قول نها ديك عى وجو اليتاب. وام إن قلت لها: : «اختاريني» أو ختاري اباك ۲ و أمّكٍ» فاخَارّت م قى حى ريد به الاق FR fe ‏٠‎ ! ba E E E ۱ ويف في تطيقة ايار على قول سن حع طلا فقول: ِي تطليقة وقیل: رَجحعيّة واللهُ اعلم. وقيل: فِيمَن حر رجه فقال لها: «اخحتاريني» ُو اختاري فاختَارّت ر ر اة اویل قيل: تخر ج پثلاث ُطلِيقَاتٍ. وقيل: بين بواحدق وله رَدُها برأیها كا ْمُحَلِعَةٍ. وقيل: بين بواحدق وهو َلك يردها وال أعلّم. على الوازم وساد ˆ۴ 17 . : ۰ ۰ 1 1 A A ص ص 0 37 ردت عرف ع و اليدية وهُو اُن تَفعَدِ يي لرا فسهاين 4 ‎FF‏ تبغضه. واحذر يا أخيء - رَحِمنًا الله وباك إذا روحت امراق وكرھتها ُن ُصَارَمَاء منك بمَالِها فاق الله يلولا اكل ولا تكن كقاطع ريي على مهم فن ذلك غر طبه ولا تكن الطمع ين ‏نُفسك؛ حى يُحيلك لأ كل الْحَرامٌ الذي يديك إلى أعاذنا الله منها. ‏صر عَنهُ أيسّر مجني من الصبر على أحذه؛ لمك تررحت الْمَراة على عَدل كاب اللو بحي وَحَبَ ليك هاه لس بب ذلك ولَم تكن الكُرَاهِية منهاء وما عَذرّكً في يك عند اللو الى ورَسُوله $ وعنة ‏المسلمين! ‏ما ع ‎e‏ و ^ د ب ٤ ‎A‏ ‏تشهد على نُفسك بالجُور عَليهًا بذلِك؛ والظلم؟! أُمَا تعلم ماأعدةا تعالى لِلحَاير والظَالم؟! ‏طم في ثل هَذا؟! حى أنه رما ولد عَليكَ دعاب البركة ين مَالِك! اترك ولا عرض لَه أبدء إن لست بيبا ينها اها لَك كارهة مضةءوأنت مُحسنٌ يها هدك نم عَرّضّت عَليك ما س سه يهُا بلا لا خوك أن ريد وَو بت لك . فإذا طت ينك لْهَرب ‎4 ‏وبذلت لك ما سه إليهاء إن ردت الدرَجحة اعاللا و والدُيَاء فَطَلْقهَا ‎ ‎ HONS SPSS كرو و ا ‎E o e eR e‏ م و 07 ‎COREA ۹ J‏ ا ان ااه ت ا س راطا امان ا ويال ] ‎s2. 2‏ ا 7 ًم 2 واعف عما في يدها.. 25 لم نسمح نفسك بذلك فجائز لك وحلال أذ ما سُقعَهُ إليهَا من المَهر وتطلقهاء وهذا هو الخلع المَعروف فافهمهة. ‏وإن افقَدّت منك بجميع ما سقتَه إِليهَا ليها من المَهر أو بنصفه أو بربعه أو بعشره أو نص شر أو مشر شُشره أو بشيء منهه وريت لِك فيه ِا قي 1 و 1 2 وف 2 ‎Ed‏ 2 ا ‎g0‏ َ‫ 9 في يدمًاء وطلقتّها على ذلك فهو خلم؛ لأن كل طلاق كان بفِدية من المَرأةِ ولو قل ‏وإن قعدت أنت وَالمَرأة التي ثري منك الطلاق بفدية ووقع العَزْمْ منك ومنها على ‎o WY َ >‏ و و 4 ذلك إلا ألكما من لفظ البرآن فته يقع ععندي الخلع بينكما بالعزم ولو $ َ . ۳ مإ ‎sg‏ ‏شيءِ من اللفظ إذا جحئتما بالمعنى المفهوم. ‏وإن هي قالت لك: «قد أبرآئك من حقي ما أبرأتَ لي نفسي»» فقلت: «أنت ل و ‎T۶‏ ‏طالق»› ولم تقبل البرانء نها طلق متك؛» والحق لها عليك. ‏وا خلع ر تطليقة با لا يجوز رد مَا إلا برضاها. ‏فإذا خالعتها بتطليقة واحدق وهي إذا يراك من حقهاء ُو بعضه بشر ط الطلاق ‎e 4 1‏ ۳ 2 َ‫ 4 ٤ 0 7 4 ل 1 لهاء فقبلت براءنّها وطلقتَهًا واحدة أو انين ولم يكن جَری من قبل بینكما طلاق 1 7 ٠ ن م 7 1 2 س . فجائز لك ردهاء ما دامت في برضاهاء وجائز لك ممن قبل ترو يجها نانية في ادي أو بعد انقضاء العلّة. ‏م ‏2 ‏واما ا إذا وقع الْحُلعُ على تلا تطليقات أو على دُونَهْن وقد حَرى من قبل شَيْء بن الطلاق ا يم به تلا تطليقات» فلا يَجُوز رة ولا اواج إلا بعد أن يذه زوج غَيْرك ويمُوت عَنها أو لها وتنقَضِي عِدنها نه ولم يَكُن رَواحُه لها ِلْهَا لك فَحَار لَك بعد هذه ‏وكل مُطَلقةِ لك بعل ُو بير فلا يَجُوز لك تَرَوجها إلا ما لك. ‎ N aA a e A ea n A ‏و و‎ ‎E e E‏ م 7 الال على لوم ` ا ا 8 ‏وام ذا كات الروجة ‎EA‏ 7 صبيّة لم بلغ او مو نة لم تمق لم بت وين طققها أت َراي دة اض عَليكَ لها عَلِيكَ د لِك إلى بلوغ الصيّةه و وأ تع الأو كيت ك في اكم رها ‏4 4 م 4 مم 2 ‏وأَمًا إِذا قالت لك امرانئك: «قد أ راك ين حَقي ما يرات لي تفسي» قلت أنت: «قد أبرأت لَك فس ك ما أيرأت من حَفقَكٍ» فقد وقع وكو كم كار كا الطلاق. ‏ون قالت «قد أيرَانكَ من حقي ما أبرأتَ لي نفسې»» فْقلتَ أنت: «قد أبرأت لك تفس ما برت من حَقّكٍ» وفع الرآن.. وان قلت اُنتَ: «قد قبلت» لا غير ته في وقوع اراو اسيل في الي لكي ارجح وفُوع ارا ن إذا كان القصدُ ‏يه في ّل الأمي وم يكن فيك اة ِلك ‏وأا إن كنت قلت لها: «قبلت» على وجه السخحريّة أو لُغيظهَاء ولم تقصد البُرآن؛ فجي أن لاقع راه ور فيا قلت . فإن كان طا يرك وأُمًّا إذا لفظّت لك ‏بعر ارآ م مما عَليكَ لها فَقَلتَ اُنت: قد قيلت برام ول ايء لك نَفسّك» لم ‏م ‏ع والح ابت عَليكَ وا ‎€ ‎E ‎E ‎ r EES E E ¬ سے . س ا ی ی س و م س وی سمس س س ا یاس س س س م نے ہی س ۱ | ۳۷ ف صفة شي ءِ من رد الزوجاتِء والعدة فا عَرّفتَ يا خي عفة الرواج. وصفة والإيلاء والظهار والْحُلعٍ وحَرّى منك حك شيء منك بدا لك أن تَرُدّها؛ فاعلم شروط الود. واعلّم أن الرّةٌ لا يكُون إلا في العدّق ولاً يكون إلا في الطلاق الرّحعي لا في البائن. . فالْمُطلقَةَ بواحِدق أو انين مين غير حلم جَاِر ا لك رَدُها في العدةٍ ولو كرحت وصفة الرّةٌ وَحُضورُ الشاهِدين قد دم إِذا رده -ءوأمًا الْمُحعَلعَةَ فلا ترد إلا برضَاهَاء فان جار رَدُها فِي وبحَضرةٍ الشاهِدين. والفرق في رَد الْمُحَلعَةِ والْمُطْقةِ: أن الْمُطلقَة تُر باللفظ بغير كر الْحَي؛ لأن احق باق علَيك لها فلا ذكرهُ تَانَةه وأا لمعه كرك بكر ل ق يرح 1 4 ن ِ‫ 7-1 71 م ‎go‏ 2 ٤ م - ولفظة الرَدٌ مامه قد وإن أرَّدت منهُ مَزيدَاء فافقه ل قل بحَضرةٍ الشاهِدين: \ ha «اشهَدُوا اني قد رَدَدتُ رَوحَتِي فُلائة بنت فلانِ بحَقَهَا بما بهي ين طلاقها»» وهذا جائ إِذا رضت بذَلِك. وان قلت:«قد رَددنُها او رَاجَعنّها بحقها على ما بي من طلاقها» ولم كر الحَقَ فذلِكَ . وان قلت:«قد رها على ما كنا عَليو ن لوحي وان قَلتَ: «اشهدُوا ني قد على ما بَقي من طَلاقها» ولم يذ كر الْحَق فلك جَائِرٌ إا رضت هي وأما ر الْمُختَلِعَة: إِذا قَلتَ: «اشهدوا اني قد رَدَدتها بحَقها على م بي من طلقها» جَارَ ذلك إذا رضیت به. . وإن قَلتَ: «قد رَدَدثُهَا وراجعتها على صّداقها بِمَا . Ba ane e eS e e ê ۱ . ‏٠‎ ۱ . . . , . : a ee a O e ‏و و وو‎ N tt 6 5 2 2 IEEE REE a SERE SOR SEE ۲ ‏ل‎ A ‏ن ا 77 ا‎ SÊ 2 ` ‏لاقل‎ 7 َ‫ 1 7 £ 2 2 . یج 2 ہہ بي من طلاقها» فذلك جَائرٌ برأيها ورضَاهًا.. وإن قلتَ: «اشهدوا اني قد رَدَدت على و و ر م ٣é‏ 1 م صم م ِ‫ ٍ2 فلائة بت فلا ماله اللي اقلعت إلي من وقد رَحعت على تفسها يذلِك» وئقول هي: «اشهدوا آي قد قبلت ما رده علي من الصّداق› وقد رَدَدتُ نفسي إِليه» على ذلك فهذا جَائرٌ على قول. و كے ‎sg Ed or s_‏ 0 7 . ى والمطلقة: إذا كان الطلاق بلا علمهاء جاز الرد أيضا بلا علمهاء ما دامت في العدة. 2 و ‎CY TE e‏ ا ‎E‏ 2 & ولا ثبيح المراة تفسها للزوج الراد لها إلا بعد صيحة الرد يحضرتها عَليو أو يخبرها الشاهدَان. . وإن مَكنت مُطلقَها من تفسها بلا صيحة فتعَرله وسال الشَاهِدَين› ِن ابراه اه رَدَهَا قبل وطیه لھا از لها ذلكَ؛ وإن لم يَصِحٌ فلا لھا ثيح نها قر ميه ول َو ها في لك وان تات أحد الشاهدي قل أن يعلِمَها لَمْ يُجز لها تصديقه إلا أن ِي بشاِدين عَدليْن؛ِمًا على رها قبل الوّطءوإمًا أن يشهدا عن الشاهدين على الرد. ‎EE ZF‏ 7 ص َ م َ2 ر ‎o‏ ا وإن رَد المطلق رَوجعَهُ بحَضرَةٍ شهوي وم يعلمها بالرت وتركها وغاب عنهاء ولم يعلمها الشاهدان بالرد خی قي جنها فقد بات من إلا ان ياي بشاهِدين عَدليْن يشهدان انه رَدَهَا في وقتٍ كذا قبل ان تَنقضِي العلّة. ۰ o ‏فصل: فى العدة‎ ذا ردت عرف عدو الّساء رة فَاعلَم رَحمك الله = أن المراة حال لقي ذا طت إلا عد أن تضم حَملهاء قى ما وَضَعَت حَملها فقد ّت عِذنُهاء مُطَمَها مُطلقهاء وحَل لها الرَواجُ بِمَن وأَرَاكَها من الرّحال إلا الوَطء فلا حور من تَروّحَها في أ أن يطاها حى ِم نفاسّهاء وئفتسل بعد انضايه. ا ن ] وجَمِيمْ الْحَوامِل لا تنقضي عدنهن إل بوّضع ولو كالت وانقَض- أربعة شر وعَشرة يام مُذ مَاتَ رَوجُها وبھا حمل لا حل ها ويج إا بعد وضعه؛ و سلا ر فعلی هذا ُد ركھا مُطلقهاء ِن رادت قبل الوضع ولو بساعت ته بعد الوضع فِي لْحَال. . ولو طَلْقَها رَوجُها ضُحُى وهي حامل فوندّت في ذَِك اليوم لقانت مُطلقَهاء ‎CC‏ 21 1 صن ‏وحلت لغیره» والْحُحًة في ذلِكَ قول له تبارك ووت الْكَمَالِ ل أجَلهنَ أن ‏سو 4 ‏وما الْمَراة التي لم يها الحَيض أبدًا: فعدنها سنة” ‏والصّغيرة التي لم تبلغ ولا البلوغ: تُلانة أشهُر.وكذلك الآيسة م من الكير. ‏فإَِا طَلقت الْمَراة التي عِدتها شه فتعتد مُذ طلقّت ثَلاية بعد ذلك إن شاءت. ‏وأمًا المَراَة البَالقة التي قد تُعوّدّت الْحَيِضَ من قبل فعدنها بعد الطّلق لث اما سي كل حَيصضَةٍ من ایام قصاعدا. ‏فإذا حَاضّت مراتٍ على هَذه الصَفة بعدمًا طلقت٬جاز لها اروج بعدما تهر ومسل من الْحَيضة الثالة. ‏وأقل مَا تُصدّقُ ف في انقضاء عِدَيّها بالْحْض ذا مَضى لها يِسعَة وعشرُون یوما ‏على ان تَكُون تة يام حَائضًاء وعشرة ایام طا يام حَائضًاء وعشرة طاهرل يام حَائضًا؛ تسعة وعشرُون یوما قل ما يُمكن. ‏١) المرأة المميتة: هي الْمَرأة الي مات زوجها قبلهاء معناها وأحكامها فيما بعد. ‏۲) سورة الطلاق: 4. ‏٢) هَذا القول نسبه الشيخ السالمي إلى عمر بن الخطاب وجابر بن زيد وأبي عبيدة مسلم وذلك أخذا بالأحوط حيث تنتظر تسعة أشهر للحمل وثلائة للعدة. انظر: جوهر النظام» ص۲٠۲٠ ‏1 ‏ص ‏۰ و ‏شهر ‏١ ‏۸ ‏آذ ‏۹( ‏ئا ‏2 ‏ما ‎Ên ‏ت ‎ كے وقيل: إا في شي ست ون توه كون عَشرة ة يام طاهرل وثلانة يام ي 7 ىۋ حائضاء وعشرة يام طهر ایام حَائضًاء م وة ة اخ ری فهذه تسعة وٹلانون يوما. م ص م والمراة مصلدقةٌ في انقضاء اعد إذا قالت: إن عدنٌها انقضّت فِيمَا يمن فيه ذلك من الوقت» وأما ا ِا استمرٌ بها الم تلان شير فعلى قول: ر : قضِي عِذنُها بذلِك› وجار مطل س الثياب الْحَسَة ن الْحَرير وغيره وجار لها الطيبُ ما لم تمرز لك نى له ليو لةه وز ُِذِ وكذيك لبس حي حر ها: وحرامٌ الْمُواعَدة رواج في العدَة.وأمًا التعريض: فيه تربص لِلمُطلَةِ البائن بخلعې او ثلاث تطليقات ُو بحرمةٍ بينها وبين زوجھا. قي ن فول يا ن تة ب ب بشي سه من ر ې صاحبه إل َه ليس تصرجا بطي ولا وَعد.. إلا أله تفي لِلمَراٍ إذا انقضّت عدنها ألا تتعجل بزواج غير المعرّض لها. > ٨ ۳ 2 ء 8 ۰ فصل: فى عدة المراة المميتة وأا عِدَة المَرأة ابي فد مات رَوجُها فَبلها)؛ كفل لها:«لا تفرجي بِمُوته لذي غير فعساك َمُويِنَ قبل انقضاء ادق فنا قد عَلِمنا بشيء خَرى مثل هَذاء وإن بيت إلى انقِضَاء ادق وئزوحت بغيره عله لا يَقَوم لك مَقامَفُ و قا لك مَقامكُ فمن ورائكم الْحَواتُ ركضا لفلِحَفَكُم به» تم قل لها ين جين ما يموت عَنها رَوجُها: تعفد الي بقلبها ولسانها أنها مُعدَةٌ عِدَة الوّفاةٍ من وجها م تقول: ١) المواعدة: هو أن يعد الرجل الزوجة الملطلقة بالزواج بعد انقضاء وقد حرم ذَلِكفَ بنص كاب الله تعالی: 2 م 4 م ‎Ge‏ لژ ‎Ce‏ ‏ولا نموا عمد الاح الْكِكب أجلم e EEA O ‏و‎ WW WENE st J $s dek sg ‏«اللهم إنّى أعنَدٌ عدة المتوفى عي زوجي الهَالك فلان بن ا ر وعشرة‎ ‏ام أداء ما فر ضه ؛ ال علي ين ذلك».‎ 4 لآ م قل لھا بعد: ألا مسن الطب من مسك وزعفرات» على ولٍها او غیره. وأا هي فلا طب ولا تلبس الثياب الْمَصِبُوعُة بالرَعَفرَانِ وغير ذلك من الطيب» ولا بالائمد (اللاصف) وأا النّداوي فَحَائرٌ لها أن تُدَاوي عينيها بما يَنفكُها من الدواى ولا قصبغ أيضًا بالشُورًان. ويس لها لفق ين مال َوجهاء إلا أن يَكُون من تصيبها ين مَالِهء ولو كائت حَامِلا؛ لَه قي : كل حَامل لھا َفْقة فة إلا لأن مَال الرّوج قد صَار لغيره. وأا إن كان رَوحُها غاا وحاها حير موت وحسب اليدةً ين جين ما جَاعها الْحَبّر لا من ساعة مُوته؛ لَه يمك ان ر بصيل إليهَا احبر بعد سنق أو بعد أربعة 9 4 إ أشهر أو أقل أو أكٹر فلا عند إلا بعد صحة موت أربعة أشهر وعشرة يام مُذ ي الیئ كے وتؤهر بترك ما تقدم ذ كره من الكحل والطيب» ولبس الْحُلي والْحَرِير وجميع 2 7۶ م ايق والله أعلم بعدل حَمِيع ما ذكرت ۱( الإثمد: وهو الكحل؛› وله تسميات مختلفة كاللاصف والأصفهان وغيرها. ‎oe‏ ا ۲) الشوران: بات شجرة صّغيرة لها نمر يُشبه الزعفران لونا لا رائحة. ‎ 3 الدلاقل على للوازموالوسائل ` ی ی ی ا س ا ر 5 0 صم م ِا يا أخيء- رَحِمَنا الله وباك - الترويج› وما جَاء فيه من نَفقة الرُوحَات؛ وما لي ذلك بين الطلق وغيره» ودخلت فيك وعرفت معانيه؛ فاعلم ب بابك قد دَخَلتَ في الَا إذ صَارّت لَك وولا إن يسر اله ك أولادك قلا بُ م ِن الاهتِمَام لاء والُحول فيها. فإن كنت ذا مال يَكفيك ويكفي مَن تَعُوله؛ فَاشكُراللّهَ نك وأنفق من مالك على ك وأحسن يهم ما فَدَرتَ وَاسَطّت ولا هيل أَمرً دينك فََه هو الم وين م كن ذا مالي فلا ذلك أن تصلق يسبب ينول به يالك بين حرق أو صناعة ۴ حِرائْق ُو تجارق ُو ما كان من حرفة الآأدمين الذي تراهم يَتسَابَقون والكَدٌ على مِم يمت الاس به َفسك برفق ولا جحل عُمْرك كله لاء فلا نس الله في كل چين ولا ُهل ديك با رَهين. واعلم أن الطلَبَ سب والرّزق على اللّه رب العَالّنَ والاهيمَام بالعيّال لما َحَاجُون اليه ين طعَةِ اله ۽ وحرفة ايء ولو حَصلَلكَ رزق يوم يوع فاشك اله و نكن م القَانطِين› فإذا ‏ كلت رزق يُومك فغدًا يَأتِيكَ اله ب به وفي كل جنه فلا هيل ذِكرَةٌ والقيام بالقرض المين. ذا كنت ين أو ُو تجار ُو شما ‎FF‏ تساج او باي حياط أمين؛ فاجتنب لش في مُعامليك للق أَحْمين. ۱( هو المُشتغل بصنع الجلود من أحذية وأحزمة وغيرها. ‎e a a e OSE‏ كا ر ا ‎E e AR‏ ا ‎E RR U O‏ ‏وافعل لَهُم مِثلمًا تفعَل و سن بنط ي ع ليت وت ايا بالصّدق والنْصِيحَةِ في الصنحق وما تُصنَع منه. ‏واحذر النْقَصَ فِي المُوازِين؛ ولا ناكل أموَالهّم 7 بالْحَق خَوفَ أن نهلك يوم يني واعلّم أن الَا ليس فِيها عاق مقر ولا تُمكين إنّما هي طَرِيقٌ عَاير فيها مع جُملةٍ الرَاحلِينَ إلى دار ثواب رب العالمين» أو عقاب لا رَيبَ فيه بل هُو حَق يقن وكل مار في طريق من قطاع أو صوص ولا يفت فيها إلا لما لبد ينه ين قوت وتوب وشربة مَاء معن لأ َم ماك حَمع مال ولا زواج ولا نين إلما سَلامَة تفسه من الدَاء الدَفن» إن كان أ ل عَقل يمير به بين الْحَفِيف والرزين. ‏في ! إذا نظرتُ الدنيَا پعن بصيرق لم أر الرَغَبَة فيهّا ل ِلمَجانين؛ أن العم - وإن طال فيها = فمثل سَاعَةٍ مرت ولم يق لها اثر ‏فار فما حر اله عن يَعقُوب الي - عل سلا ال ِا وعَلى اولاده اين الطاهرين - بعدما قص برهم من اول شبَابهم إلى آخر اُعمَارهم بطول يلك سين : نم قال: ل لد كا في فصصرج عبرة لول الأ ه٠ لْمَعَظِنَ فصَارَ ذلك حَمِيمًا يثل "حبر كان" عند الّحوينَ. ولاً شك أن السار في الطريق إلى مَكانٍ قريب أو عيب أن الْحَف حير له ويسر عليه من الفقل. ‏فَانظّر ‏ رَحِمَّك الله - فِيمًا من الرّزق إن كنت صَانماء قاحذر لم محم هق فإك إن غَشَشتَهُم فشك راحم عليك. ‏فلا عمل لاس في صناعَيِك ما عله إن لم يكن خبرا من ذَلِكَ فكل شَيْء ترضاه لنفسك من قاصيع نله َس ول حيلك الم على أذ ما لا يَجُوز لَك أحذه في الشرع. ‎ ‏١) سورة يوسف: ۱۱۱. ‎ ‎ ا ىووا ۹% وإن كنت أجيرًا لشيء من الحخحدمَة مِم يدمه الناس؛ فاحذر يائ مَن استَاحَرَك واحذر استَأحَرَك لِمَحدُود فلا تُقصّر على واخدمه على مثل ما حدم الاس ذلك الشّيء.. وإن لم یكن مَحدُوداء وكائت الإحَارة على وقت مَحدُود فلا تتَأخَر في اول ايتداءِ الخحدمَة عن الشرط ول تسایق في آخجرهاء قبل حضور الوقت المشروط عَليك.. ولا تُقصر فِيمًا دُون ذلك عن عَادَةٍ الخحدمة من الرحَال لفات فإك ِن أَحَذتَ فيل صَافيًا طببا خير لَك من ع خبیث و كلور. ولا جر نَفسك لخدمة م لوال والأراضي؛ والمَنَازل الْحَرام أو الي فِيهًا الشبّهات فلا تون الظلمة على ظَلمِهم.. وكذلك اهار المغصُوبة الْمَاخُوذَة بغير الوجي وكذلك الطق. .ولا تع رض للخحدمة عند من دنول شيعا منها في ماله. وان كنت أنت المُسَجِر للأجيرء قله اله لا تستعيله في غير ما يتحر لهه ولا ترد عليه شيا عم شَرَطَهُ عليه إلأأن تسه بذلك وكان عاقلا بالعَاء ولا يذه إن فصر في الخيدمة يلسانك ولا مايل في أحرته فلك ل َعم حال وتا ته 4 اغبا من ذلك ِن طلم الأجير من أَقذَر الذنوب» ولا كبر ليف واشكو الله على ما أَغتَا وحوح يي فككم عَيده. وإن كنت مِمّن جَعل الله رزه في ما في ظهورها بالْحَمل عَلَيهَاء وما في طونها بالول ينها» ولا في ضروعها من ألبانها؛ فاق ق الله فيهاء وأحسن إِلَيهَا الام والسنقي» ولاَ لها ا ما ليق فإك مَسؤُول عَنهَاء ولا فِيمًا لا يَحُودُ استعمَاله. ِن من ملك الذواب و ُو تقها بحيال ُو أحاعَها ُو أعطشّهاء فلا شك انه 4 ينُم الم شَديد. . وَل نوها إا من تمن عليها. . وأا ضَربُ السياقة بقدر ما يردها فاضي إن شاء الك إن كان ذلك مين سُوء أدبها؛ لا ين عجزها عَن اراتك EE BF E WEEE a 4 ] ‏الال علىللازمولىاتئل‎ ¥ ‎ee ones oe o Eee 2‏ ر 7 وإن كنت حَراثاء فإن كنت إنما تحرّث مالك وَأرضّكَ - وكله مما ملكت ينك - ‎2o‏ ۰ 7 71 و 7 6 ‎oe WF‏ . فلا عَليك باس إن شاء الله فاحرثك واذكر الله تعالى واشكره وضع كل شيء فِي م 7 ‎o Ê‏ £ , ۶ ضعه من زكاة في ثُمَرق آوسَهم شريكي أو اجرةِ جير من حاص او شايف؛ او عامل قلا هيل امور ما يعنيكَ > د ا فی ےہ * ا ‎A‏ ‏واعلم آنه قل ما يصفو في الدنيا شيء من كدر ومن شاغل› واجعل نَفسّك في طول . ق ‎Zi WO 1 A۳‏ ے8 َ‫ عمرك في الدنيا كانك في طريق سفر شاق» والطريق وعرة لا تسلم فِيها يوما واجدا من شَاغمل؛ إن فرّغت من شاغل أتاكً شاغل غير ولا تسلم منها إلى الْمّماتي كما قال الشاعر: فضا قَضَى أحد ينها لبَانَتَه ول انتهى أرب إلا أتى أرب ‎2L‏ وو و ل و٠ ٤ ولا كن فِيهًا إلا مثل المَسَجُونِ لا يطِيب له عيش ولا يِستَريح إلا بعد أن يخرج من إن كنت ممن يحرث وبطل 2 ا ‎2L‏ ‏ويستعيل وتال و یشتر شري الآلة ايور واوا فلا دل في شيء ين ِت إلا بعلم صَحيح يما تعرفه اه جار وخلال. 2 7 وى فإن قلت إّك لا تحط بعلم ذَِك؛ فَاعلَم س عَلمّك الله ما لم تعلم - بأن كل احا بن القاس مين جَاهل وعالم وور ع وغاشِم في يده شيء مما ريده فحَائرٌ لك شراؤه واكتراۋہ منهُما ل نت فيو شيا . ولو كان ذَلِك في الأصل حَرامَاه إل اه في عَليك حَرامُه فلا يرمك منه شي‌ې كان ذلكَ الشيء الي في يده من أموال ُو أراض او با و میق و حیوانه او يوب أو واب إل أن عل أت علب أو بشهرة لا ‏ثرت أو يقر هُو عندك د بشيءِ مِم في يده َه ليس ذلك لَه قلا تتعرّض لِذلك.. ‎ ‏١) البيت لأبي الطيب التي وجاء في شرح الواحدي لديوان التي بلفظ: وما قضى أَحَدٌ لها لباه ولا التهى أرب إلا إلى أرب ‎ 6 Mg e ae St ‏س ا و‎ SE 1 1 1 t O A e e E RA A E A A e ا ‎E‏ ا ‎A‏ : 13 3 3 الدلائل على اللوازم والوسائل ‎D0‏ ا ا ا ا ا ول مص ب مم وہ واعلّم اله لا يحل لَك الدُحول في شيء إل بعدمًا تعلَمُه قينا أنه يحور لك الدحول فيه. فلا تنظر شيا أبدًا إلا ما أنه يجوز النْظرُ إلَيهِ..والْمُحرَم تَظرُةُ: العَورّاتُ من النّساء والرّجال عمدًا؛ وأا قلا بَأسَ.. وكذلِك نظر ما في ايډي اناس حسدذا مما خولهم الله تعالى من الأموّال› والحَيوان.. وما بَقي مِمًا في خلق الله تعالى» حَائرٌ فلا تُستَو حش من ذَلِك. وَل سمَع شيئا إل دما تعلم أنه يَجُوز لك اسيماغة.. لا يجوز سّماغه: هو حَمِيع البَاطِل مما س تعیله ارال الاس من الخناي وضرب الأفوفي والْمَرَامِ ولباب وغيرها من الْمَلاهِي.. وكذلِك غيبة الْمُوْمِن إل ما وقع في سّمعك كرها ولم رده ولم تقر على إِرَالهء ولم يُمكِنك البعدُ عنهُ قلا لوم عَليك منه. ولا تشم بأنفك إلا ما عَلِمت أنه حَلال» وجَايرٌ لك شم من: طیب وغیره. ولا نطق بلسانك إلا ما علمت أنه حَائرٌ لك به من ذكر الف وقراءة الكنُب؛ ومُحادنة الإحوان فِيمًا يَجُوزء وكلام الصّدق مما تمر به عَنهُ من حَميع التي تعنيك.. واجتنب والّويمة والْحَوضَ فيما لا يعنيك. ولا نمس بيك ل ما علمت أله حار لك منه مَس من امراق او او اميق أو غير ذلك.. ولا بَطتك إلا ما عَلمت به انه طهر حَلاَل لا شبهة فيه. ولا تمش يجك إلا ى ما ملم اله حور المي يوه ولا تضمر في قلبك ولا عَداوّق ولا غشاء ولا بُغضاء إلا لِمَن عصی الله ی 2 ى ١ ) الرباب: جمع ربابة: آلة وترية شعبية ذات وتر واحد. a ‏ا‎ A e e e hr Re a e Sl A a ذا عَرَفتَ هذه الأصول؛ فما عَرََهُ ينها فاسلكة مى شيعت وما لم تعلَمهُ وم ترف فاسل عَنهُ هل اليلم به مِمّن هُو ألم منك بكتاب الله تعالى» وسنَّةٍ رَسُوله السّلامةء وثُريدُ لها الكرامة. وإن كنت ممن يَطلْبُ الرّزقَ بالبيع والشراى والتجارَات؛ والأسفار مَك معرفة يك دحل في ديك على بيان ا ‎EEE 7 Here e ts‏ ا ‎RE RR E e E E‏ ‎r 1 7‏ ۸ ب س سم م ب سی س م ا ی ا ا ا ی س ‎EEN‏ ‏| ۱ ا ل و في التيوع واعْلمٌ يا سَلمّك الله سلامة أبديف ورَحمّك رَحمة سَرمَدِيّة وإانا - أن النجارَة للب الرزق من خير احرف إن عَامُلت النَاسَ فِيهًَا بالصّدق والنَّصِيحَة؛ لان يها راحة للح وفراغا للصَلوات وفي الْحَّماعَاسي وسُهولة لِلعبَادَات» ورَفاهِيّة في الأقوّات؛ وله قيل:«إن اجر الصنّدوق مَع اين والشُهداء يوم القيامَة»”°. فن سرك طب ارق من 3 ل اليم قلا طب سيوا أبداء وإن أَرَدتَ شيا بن مَعرفته وَصيِفةٍ ما يَجُوز من وما لاً فاعلّم أن كل ما بعت او اشتَرّيت مما هُو خلال في الأصل يدا بب (والمَعنَى: نش و م بيع بالْحَاضِر في حال فْحَِيعُ ذلك جائ من لاء اي باع س ثياب» وعقاراتي وخبوب» وحيواني وأصول» قل الربخ او كٹ او بير ربح؛ كله حا بنك ولك . وإن كان الم لك أو لمشي بنك خُر بالِعَاء عاقلك مرا عَارفا بسعر ذلك المع » و كان ذلك ابيع يكيل ُو وز ُو عدن او راف ہما كان ين الأحَاي م 4 ولو أنه 4 ذهب أو فضّة بذهب› أو فضّة بفضقٍ ُو ذهب بذهب او ثوب بٹوب» أو مر عَم ً ُو حَيوَان بحيوانِ؛ فهذا أصل م ين اللبوع. وإذا أَرَّدتَ الي والشراء فأحكِم ساسك وق ا بیكيال صحيح ين اصح مكاییل الد الذي انت فيه.. ١) الحيث أخرحه الحأكم في المستدرك (ر ٤٤ والترمذي عن أبي سعيد الخدري» وقال حديث حسن. وكذلك الْمِيرَان والأورَان» فلا تَأخُذْمَا إل م من تق إن استَعَرتّهاء وان لم جحد ثقة وأعَذتَ ين غم يق فأخبر من كیل له َه ول ل ي يمك أو أَشتَر تري منك وازن بهذا الْمِيرَانِ وهذه الأوران» و اكيل بهذا لْمِكيال الْموازينُ والْمَكايلٌ من عند لان ولا علم لي بصيحَيها». وإن لم تسم له ب يلان ولت لَه ك لا لم لك بصِحًة ما نكيل به أو ن به ورضي بذَلِكء وكان خُر لما عَاقلاً- فعندي - اه يحور لك ما ذكُرتَ ین الكيل والوّزن إِذا كنت لا لك بذلك. وإن كنت تَعلَم أن ذلك الْمِكيَال والْمِيرَان غير صَحِيحيْن؛ فلا يَجُوز للك أن تبايع بهمَا أحداء ولا تشر ري بهما من حب إل أُن تُعلمهُ غير تاقصين او دين فإذا اُعلمتَهُ ورضي جار لك اى من عنده بھما. وأا إن أرّدتَ أن تُصحّحَ مِكيالك وميزائك وأوزائك؛ فعاير ذلك عند يقن فإذا فق مكيالك وميزائك» على مكيالي وأَورَانهَا فقد صح ذلك فبع بهما وفي قول: - فِيما أحسنّبُ - انه على ميزان أو كيال يُقةٍ واب ولول ى عندي ي اون وأحوّط. فإذا صَحُحت المكيال والمِيران وأَرَّدت ان تَكِيل أو رن بهما لحد فما الكيل: ام لمكيل واجلب عليه بما ثُريد وَلاً تضربهُ إل ضَربة حفيفة.. وأمًا الِْيرَان: فاا ضعت الأوزانَ في كفي ووضعت الْمَورُونَ يما ريده في كق فما لم رجح كفة يان ِي رن بھا ما بيع فد علي فإذا رح س ولو ليلا - فقد ص الوزن ويعجبني ُن يَفعل الإنسَان على عَادَة و هل بده في وأمثاله. وإذا كلت أو ونت لأَحٍَ مِم تيع لّه؛ ده وكل ل تانر ونل لقفسك إذا جعت شري من أحد الاس وأمركه أن كيل أو مزن فس فيئلمًا SE RÊ E E e E e ER e ‏كر‎ ‎AY ‏الدلالل على اللوازم والوسائل__‎ [ هد إفسك في الأحذ ين غيرك فاجتهد لأحذ غيرك ينك إن لم سمح سنك بأكثر.. وهذًا هُو اجتهاك لتفسك. وإذا أحَّذت لها بالْحَذر م ن ارټكاب ما لا يجو فلهُ أولى مين اجتهادك ها في الح ها ِحَمم اْحُطام الذاهب وال 1 ا عَم وما إذا أرّدتَ معر ف ابيع بال اة وعند عَوامٌ الاس سُوكە:(الص» فخا ك َي ما ردت يمه يا في يَيك يسن أصولء وعروض؛» ومةه وحبوب» وثمور وأموال وأنوّاب» يوي وغير َك مِم يملِكه الام بالدراهيم إلى مد و مَعلومةٍ من يام ُو شهور او وجار لك شيراء ما أَرّدت شرا بن الاس ين يشل مَاوَصَفەلك: بالوقت الَمَعلوم والدراهم الْمَعرُوفَةٍ. لكِن انظر في الام ليك وعلى من تیاه او شري من فمن لك ومن أينَ لَك أمان من الرَمانِ؟ إلى حُلول هذا الْحَقّ َم به ريما تحطفك الحَواث قبل ذيِك؛ وكذَلِك الْمُشتّري منك ريما يموت قبل خحُلول احق وئبقى مرَهنا به. ورا ل قرم لك ية فذحب َلك ورما لا يلف وَفاء فيذهب أيْضًا مَالك.. رلا أحِبُ لَك الْمُخاطَرَة هذا إن قبلت فبع واشتَر ر يدا بي واللة هُو وأما إن ا شتَرَيتَ نت وملك من باع لك ترك أََام وشق عَليك اكَسلِمُ إليهم؛ فَحُذ الْحَدرَ قبل أن تمتَحنَ بمثل هذا. وأمًا حاير والْحَلال: فجائ وحَلال ابيع بالَسيعةٍ ين جَمِيع مّا ؛ بعته. .ولو كان الماع غير حاضر عند الماع لين القع عَارَِانِ به ين قبل قد تُظرَاُ وعَرفاُ بال في الأصول وها إل الحيوان قلا يشت نيشهەفي لحك إلا بحَضرته. Re ‏ا‎ وأا ِا اشَرّيتَ شيا من الْحَيوَانِ القائب على الصّفق د ين يد الائع ورَضِي من بَايَعك إِباةُ؛ فلا يحرم يما عدي عَليك ذلك ولا عليه. وأما الْحَرْهُ عندي: حضور جَميع مُا ين جيم ¦ إلا الأصول ن الَخحلء والأمواي والأراضي» فهذا ما لا يمن حُضوره إلا أن قف عليه إذا وفعت الْمَبايَعَة َة لى هاده الصّفة ين أحرب تمر وحبوب» وغير ذلك بال راهم فِلمُشْتَري اروغ فيما اشتراه إِذا نَظرَهُ ولم ب رض البَائع إذا قال اى ب بعت ما لم أرَهُ. وأمًا ِي لا يَجُورُ يغه لسيئة: ُو إذا كان بير ال رايم يشل: :من شري أو ييي قطنا بقطن سيق او حا بحب أو تمر يتمسر او ُوبُايشوب» أو ما كان ين جَمِيع الأجنَاس مثل: حَيوَانٍ بحي وان إلى فهذا لا يجوز.. أو فضّة يذهب أو ذهب بفضقٍ كل هدا لا يور إلى أحل. وأا مكيل مكيل وعووت بمُورُون فكلك فيما عندي.. إلا أنه اختلفت الأشياء بيثل مكيل بموزون أو مُوژُون أو تمر بحب حَبَ يعَمر؛ فهذًا فيما جني يله فاي جَعل ما أنبمّت ت الأرض كله جنسًا واحدًا؛ قلا يجوز بيع شيء مِم أنبتت الأرض بما أن فت فهدًا عن دة لا يحور بيع حب يمس ولا و تمر بحب ولا غه ين حَويم ما ت الأرضُ يما أت وأا من أحاز البيع ! اخَّلفت د الحا فجائ بيع جميع ما أحنَاسُه وألوانه في ولو أنه كله من بات الأرض A 5 E ie BW 0 ‏كال على لاۋائ‎ 1 وجائز ب بع الجهائم إلى جل بشيء مِمًا َنَت الأرض من حوب والثياب؛ إِذا كان معلوما.. وكذلك السَّمن يجوز بيه بما ت الأَرض إلى أُحل؛ ائه ليس شر ين تیان الأرض؛ والأصل في الشرع: «إذا الْجِنْسَانِ كيف »٩ وجَائر- فِيمَا وحدت - بيع ‎VF‏ بما يكال او يُوزن من الطّعام و غير حضر ذلك أو غاب. و حَار يم الأصول بالْحَيوَانِ إِذا كان حَاضيرًا.. وجَاِرٌ بيخ ابيد يما ّت الأرض ولو إلى أَحَلِ إذا كان الم مَعلومًا. ول يجوز بيع الحم يلحي ول بالسّمَك إلى أحل.. و جائ يَدا بيب 4 9 وحَائر عه بام والْحُبوب وغير ذلك مِم ثبت الأرض ولو إلى أجل والله أعلم. ١) الحلييث أخرحه الربيع في مسنده عن ابن عباس» في كتاب البيوع باب (۳۳) في تيع ويم ارط ۱ اعلم يا أخيء- رحمك الله وإيانا - إذا دَخَلتَ في البيع فاق الله واحذر الول في الرّباء فته قد حَرَمهُ الله في كتابه العزيز. فلا يَحمِلنّك الطْممُ على ارټكاب ما حرم الله فتستَحِقٌ عِقابّه وتستَوحب عَذايهُ فإن ذلك لا ولصو عن أكل اليا أ يسر من الصّبر على النّار. . وإن كنت جاهلاً بمعرفة الربا فافهَمة فال ربا الصَّريح الذي لا الف فيه: هُو أن يكون لك على حى إلى أجل أو حال كم حل الح على دك الإنساني فلم يقير أن مهلك ين بل الس فيو لك :«اصير علي إلى مده كذل كذا» و قول له اُنت:«لا صر عليك إل بزيَادَةٍ كذا»› فهذا الرّبا الْحَراءُ الذي لا اختلاف فيه.. ومن ارتَكبَةُ إلى الْمّماتِ ولم ب من ولم يُقلع عَن فهو -والعياذ بالل من الْهَالِكين. وكذلِك إن أخذ أحدٌ منك دَراهِم قرضًاء أو غير قرض؛ لَكِنَهُ بير مُضاربق؛ وائفقت أنت وإِاُ على أن يُعطِيك كل سنة عن كل مائة درم أو عن كل مائة لأرية ‎„Î o 1 4‏ م م لارياتو أو اقل أو أ كثر؛ فهذا ربا حرام لا يجوز. وكذِك إن أذ احد نك درام مَعلومقه وبع لَك بها يه أو مله أو شيئا ِن ۷ خجيار حيلة منكماء ليجُور لَك أخذ الغلةء وليسَ الشّراء حقيقة ولا هو البيع بل حَِيكاء لِيجُورَ لك أحذ الريادَةَ؛ فهذًا لاً يحون فاحذرة. : ! : ‏١ 0 ٠‎ 0 f ANA A SSS toe ot a E A 7 “f ‏١‎ : : FEC ERR 8 . ‏؟ ٤‎ a A dO A 1 2 BSD CAY e 2 BE ‏م لوا واا‎ 7 واحذر شراء ما فيه من تُمرّةٍ تخل قبل إِدراكھاء او من شراء قت لطعام قبل ‎o»‏ &£ س اخ م ‎g2 f‏ أن يم شباب أو من شراء أيضًا وفيه الزيادَة بشرط أن يرك ذلك إلى أن يدرك و م 4 ٥ 7 ِ‫ 4 9 1 1 1 كل هذا لا يجوز إلا أن كون بشرط الا یت ركه لیزید. 0 ‏ي و‎ eo 2 Be AT ‏وأا ما كان في الأرض مُختَفِيًا مثل: الحَزَر» والبصّل وغيره مما هُو مثله في الحّكم‎ ‏لا يَحُونُ إل إن بَاعَه بام ورّضيي به الْمُشْعَري بعد ما قلع حَمِيعًاء وأتَمًا ابيع فلا يحرم‎ ‏ذلك س یما حندي الاه ين المَحِهُول لا من الربا.‎ واعلم أن اكل الريا لا قبل منهُ شيء من عمل ما دام قيراط من الرّبا في مَالِہ و ‎wr‏ £ 1 ‏٤ 7 ص‎ Ê ۶ 1 ۶ o ‏ويَسَعك جَهل الربا ما لم تدخل فيه وئرتكبه» أو تتولى مُن اركب او تبر من‎ ‏العُلمَاءِ إذا برئوا من راكِبي أو تُقفَ عَنهُم.‎ ‎E‏ م ُ۲ ‎Je‏ و ےہ و وأا جار الل )لمن ر كيه بحَهل ودم وأرَادَ الخَلاص من فقول: يجوز الل إذا أحلَهُ م من ل اح تفس عليه ين غ كراب ولاً ياء ُفرط.. ‏وأكثر القول - فيما أحسب أنه لا يبرا ولو حل ولا يبرئة إلا رَد ما أخحذة من ‏ص ل ‏اربى عليى ولقول الله تعالى: وون تبسر فلكم رموش اكم لا نِمو ولا ‏2ك تظلمورے نے 4 ‎‫َ 4 ‏١) القت: هو البرسيم وَفي لسان العرب: هو الفسفسة والفصفصة الرطبة واليابسة من عَلف الدواب. الحاللة من «الباب الرابع والأربعين». ‏۳) سورة البقرة: ۲۷۹. ‎ e AE EE E E et ‏س‎ ‎۳ ‏على اللوم والوسادل“‎ ۷ ٤ في ذ كر شيءِ من عيوب ما يِبَاغ 4 ‎E‏ ‎FP‏ ‏وأُمًا إذا بعت بعت أو اشعَرَيت شيا من الدُوَاب وفيه شي من ولم تعلم به عل لای ما كم رض په عة علس په والقيب في الذواب: ال كاضط * » والقماص“” 6 والعضاض والقطا غ ۳ 9 والذعار» وعَقر الدُوَابَ والنَاس؛ فهذا في الجمال وَالْحَمِير والبَق والحَيل.. والوّسمٌ أيضًا في الدَابّةٍ من العيوب» ا لم يكن لِعَلامق عيب في الدب وإذا لم يكن اتور يأكل الى كان عيبا فيه. وإذًا كانت الدَابة تَرضَمُ لَبنّها بتفسها فهو عيب فِيها.. في فإن أُعلم البائ المُشتَري بلعب ورَضِي به جار عليه اليم وَثبُت. من النّار عيب في لبيك والمَرضُ أيضًا والْحَبل في الأمَةٍ والزوجة. . كل ذلك يوب ث8 بهاء إذا لم يَرضَ الْمُشْعَري بعد ما عَلٍم به. ١) الوكاض: من الركض؛» وهو: مشية الرجل بالرجلين معاء تم أطلق عَلّى الدواب لكثرته ومو رَكل الدابّة برجلين ورفسها. انظر: العين› (ركض). ۲) القمَاص: عدم الاستقرار في موضع واحد حيث يثب من مكانه من غير صبر» ومنه يقال للقلق: أخحذه القماص. وحجمار قمَاص: هو الذي يرفع ذنبه حيث لا تستطيع ركوبه. ۲) القطاع: هي الدابة الي تقطع رباطها وتشرد. ٤) الرباض: من ربض البطن؛ وهو: ما ولي الأرض من البعير وكل لا يبرك عَلى أربعة فهو يربض ربوضا.. وأطلق عَلى الدابة الي ِا ركبت عليها حلست ويركت ولم تتحرّك. انظر: العين» (ربض). ) الذعَارُ والذعُور: من ال والفزع. والجحمل الذعور: هو الشرود والنفور من الأشياء غير المعتادة. 1( من الاعوجاء وانتفاخ الأضلاع وهي الي لا تقو ى أضلاعها على الحمل ودابة مُضلع: أي عرجاء. انظر: العين› (ضلع). ۷( هو قطع العروق› وإخراج الدم. انظر: العين› (فصد). والزخشري: أساس البلاغةء (فصد). وإن وَطئ الْمُشعَري الأمَة نم عَم بالغيب لَرمَُ وله تقصُ القيب. وإن حَدّث بالدَابّةٍ والعبد عيب عِند الْمُشعَري فلا يردُه إذا كان له رده بشيء من الوجوي حى لَه ين ذَلِك العيب الذي حَدث به وهُو مَعة.. وإن بَرئ البائع إلى الْمُشْعَري من جُملة العيوب» فلا يشت ذَلِكَ عَلى الْمُشتري 5 وجَدَ عيبا ولم يَعلّم به وراد رَد َا اشَراُ ين قبل إلا أن يُواِقَهُ البائ على حَمِيع عيوب تلك وذِك العبد. ومن رَو شيا ين الْحَيوانِ بقيب وَحَدَم بدا استقل ين غلقه فلا رذ عَليهٍ فيما وله العم الذي سَلمهُ يوم الشْرَاء كله وأا ا رك ين اليوغات ين فل فسا ايع لا ين قبل القيب؟ تفي رال عى الْمُشْتَري اختلاف؛ لَه قيل: لا يرد الغلّة إلا القاصب. ولا يحور لَك أن تبيخ شيا م يكن عندّك في ذلك الوّقت» وهُو = ملا - إذا يت رحلا رد شراء ياء من الأميعة ين َب و قم أو ياب أو واب أو عفار فقت له: «أنا أبايمُك ذَلِك ويس لِك الشّيء عِندك» وَاََقتَ أنت وَإباهُ على الْمَنِ كا وكذه ت ميرت أن وشرّيت َلك ايء ين عند غبركه فهذا بيع ما ليس معك وهُو لا يَجُوز. . وكذلِك إن أسلفت ما ليسً معكَء فهو لا يُجُوز. 4 ولا ثبع ما شري قبل أن تقبصة يمن باع لك فن ريح - فيما أحسّب- غر طبه وين وا أحذا َر رب فيك اوا وكل ما اشتَرَيمه من الأمتعة وفيض جار للك أذ ما حَصل لَك فيه يه ين ربب ولو لم تسم َم بع وجائز لك بيع اُْرابَحة وهو: إذا اش شيت شين من ثري شيراءةٌ منك بربح م ٤ ‎g4 j‏ علوم مما فقت انت وا إياه علي إِذا ره ب بثمنه و الله اعلم. ‎e‏ س ا ا ی ا ت ی ب س رل سيم ‎ ‏۴ . 2 سس ا ٤۲٤ في كر شيءٍ من المُضارَبةٍ ! ل ل ا ‎o eem.‏ ‏خي - رَحِمنًا الله ياك إن عَومت رَس امال ولم جد وأحبيت أن 0 جد حو ين اسي نا ين ارايم يسه ثا تحمل يها ين ل أو الفضة؛ لَه لا يجوز المضاربة بالأَميَعَةٍ بل الدَّراهِم؛ وهُو أن يدفم لك أحدٌ الدراهم ‏ى < 7 ` ۴ ا\. سے ‏على ما ررق ال ين رب ينهاء فهو كما على ما اما يوه فإذا وبع واشتريت يلك لرام وَحَصلَ لك ِن اليم فلك ينه تا وع عه الشّرط وتكون أنت أمينًا فيما اَذَه بلْمُضَارَبقِ غير ضَامن لِمًا تلف من يدك مِمًا ؛ مثل: انك بایعت غير ملي ولا وو سي وم كه و ت شنا یكا فی بد غر ان ولف ذَلِك الشّيء من عند ولم يرد عَليكَ ما ‏تلف» أو ترركت شيا مِم في يدك في غير حفظ قلف وفعت ما لَك بقير رأي مَن لَه الدَّرَاِم ولم نطب عَليك بذَلِك؛ فَعليكَ ضّمان ما وَصَفتُ لّك. ‏لل ‎Ge ۴ 2‏ فبضته› إلا ما عرضيَهُ ‏“۹ ‏™ ت ‏ويس لك ان تهب شَيئا لحد من الاس ولا بشيء ين مَال مَن تُضارب له.. ولك أن تحرج شعت من الأمكنة التي تحرج يها پما في پر لطب اررق إا أن يُحجرً عَليك مَن له الْمَال فلا تعد هي ولا تُخالف شر فك يلل ع تن ك أ اتراي وة نك رط عل شي ِن الْقَةٍ معلوم كلك ذَلِكَ.. وإن جعل شيا مَجهولا فلا يثبت» وليس لك ربح إلا ‎e .‏ و ا ا ‎Sd‏ ‎e 0‏ 17 ا ا 0 7 ا ‎e Eb Î N A‏ ۱ 1 الدلاقل على اللوازم والوساتل 0 0 4 ‏بعد أن تؤدي رأس المال.. وإن اش شترط تفقة على مُراوَة امَال» فلا تعمل لأحَدٍ شيا إلا بإذنه وين م ترط الق از ك عَمل ما ردت عَم إذنه.. يس رب امال أن شري منك شيئا مِم تبيعّه مما أَحَذت رَس ماله ين عنډه.. وليس لك أن مِم في يدك بالْمُضَارَبِقِ إلا أن هُو ونت شيعا مِمًا في يدك ن اشائ سيا بت يا ياو جاب ۇك ڭر ‏ون س الْمَال مما بعت واشترَ يت كان اربج بينكما على ما ‏وأا زكاة رأس الْمَالِء على صاب المَال لا الْمُضارب. ‏4 ب ‏وإن أَحَذتَ من عند أحدٍ بضاعةه او عُروضًاء وبحت في ذَلِك؛ ارب الالء ولك أنت قدر ما عَائَيتَ؛ لأن يلك مُضاربة فاسيدة. ‏وأمَا من اجر بمَال عندةُ أمائة أو أو مَال ليم فلا ربح لہ وهُو ضَامِن لرأس الْمَال والْمَالَ وربحه لربه؛ ل متعل فيه وان حسبته قَرضا فذلكَ ليس بقرض؛ لان القَرضَ ل يكون إلا ين مُقرض ومقتَرض. . وهو آئُم امن خان أمالقة. ‏ومن اشتَری مالا بمال غبره رجحل بير إذنف او بأمانة عِندَةُ ليم او غير ُو لشريكٍ فَذَلِك الشراء مَردُوةٌ إلى أُصحَاب َال ِن أُرادُوا أحذُوا الْمَالَ من ي ورضوا به ون َرَادُوا من أل ارام ل احذهًا هُو واشتر بهاء ور كوا الْمَالَ لمش ري هذا ذا كان الذي أ ل الْمَالَ ممن يملك مرف ون كان ممن ل ِت أَمرٌ فيعجيني أن يضم له ما أَحَدَهُ ين ماله إلى أحدٍ من الثقات؛ لِم ارا . WEEE REE E, te tag 0 da gg ente a a Mg a ad aa e a a e ga 1. Aa A EOC a ۹ : 2 ‏٠‎ ۰ ۳ 1 3 1 ‏نلاا‎ ‎EERE MA E A E AE‏ ر ‎E‏ ‏0 ا ا الل على لازم والوسائن ‎E‏ ‏والنَاجرُ إذا كان يَبيعٌ وحَاعةُ أحدٌ يَشعري منهُ من عَوامٌ النّاس الَذِينَ لا يعرفون لمماكسة© فيع له يثل ما ييح للمُماكس ل لأ لا يحور له أن ينه لن عب حرام. ‏ولا يع لعب ولا ي ولا صَبي إل على وجه الرَسالَةٍ ين آباء وأولَاء ايام ومَواِي اليد يما محري به ين لمارف في ذلك وال 1 ‎4 ‎1 ‏علم. ‎ ‏١) الشُماكسة: من الْمَكس وهو الحباية لفق ومنها مميت الضزية الي تؤخذ من البائعين في الأسواق مكسا. والْمَكس: هو النقص› وتّماكسا في البيع إذا شاا والْمَكس تقوله العرب ف في الرجلين بينهما نزاع وبحاذب؛ ولعل هذا المع هو الي يقصده المُولف. انظر: معجم الملصطلحات الفقهية ۳/ ٢٢٤۳-٤٤٠۰.۳ ‎ ‎ 1 دال على وزم ولوسائل ‎VAY‏ ‎FO Ww‏ ‎GE‏ ِ | ۳٤ في شي ءِ من ذكرالسلف س ا ‎Le‏ Nd وإذا كان عحندك رَس مَال ُطِلبُ فيه الريادَي وأتاك أحدٌ من الاس يريد أن سلف ينك رايم بحب أو قمر أو قطن وَأرّدت مَعرفة ذلك قَاعلم شُروط السّلف: فإن ِن شروطه:- أن يكون وزن معلواء وأَحَل السلف معلوكا وجنس ما سلف ينه مَعلومًاء فلا بد ين هذه الوجوو. وان دقعت إليه شيا من ارايم مُعلوماء في سر في الدواب علوم وصفة معلومة جاز ذلك وكذَلِك إن دّفعت يه شيا ين الَراِم في شَيءِ ين الحَديد أو الصقر« أو ُو وض بوزن علوم وص فة مَعلُومقٍ ِن جنس بن الْمَعادنِ مَعروفت إلى أل لوي أو في حنس ين الثياب مَعروف» ِن جنس مَعلُوم ۽ بذرع علوم من طول وعرض وص فة معلومة إلى أجل مَعلُوم؛ فحائرٌ ذلِك. جار في كل شيء يما يي أيسدي الاس مما لأ ينقططع ين عندهم على ما ينا من شَرط الوزن والْجنس الْمَعلو م و الأحل الْمَعلُوم. ولا ر قبصّه إلا بعد حلول الأحلء ين بد اسلف إا تشاجرا في ذلِك. ل a ‏ا‎ SEER a EES Ae e a N, ‏ا‎ ‎0 ‏او ا ا لاو ل‎ EEE E OEE SERD ‏مر‎ ومن شَرّط قبض اسلف في مَكان و معلوم انتقضَ السلفُ بذلك.. ومّن ارهن في السّلف انتقض السلفُ. .ون شرط في اسلف بم بیكال فلا أو يكيال تَقض السلف.. ولا يشت السّلفُ إلا بحُضور الدراهيِم.. ومن أخذ من رجل راهم ليسلف لَه الاس فأحذ ينها لتفسه وحسبة سَلفَاء فليس ذَلِك بسّلف» بل هُو ضّمان عَليو؛ لان اسلف لا يكون إلأين سلف ومُسلف» ومن سلف في جنس من الأَشيَء فلا يأحُذ غير لا مَادُوتن منه ولا أفضل. ويجور الكفيل في إذا كفل لِلمُس لف وغلى الْسسَلف ئس ليمه إذا حَل أجل وجَائرٌ للكفيل ارهن ب يما ضّين ين الْحق. . وإن ضاع ارهن فلحي على الْمَسَلْف؛ لأن هن لم يكن في بد من له ْح بل حوفي يد الضّامِن؛ فالسّلفٌ بِحَالِهء فلا يذهب الرّهِنُ بما فيه في هذا الوّضع. ولا جور بيع املف قبل قبيه؛ اه كن باع مَالَيس مفلا قبل أن يِل ولا بعد خُلوله..وكذلك وليعه إن أراد الْمُتسلف أن يُوالي به قبل قبضيه ووَحَدتُ- أيضًا - اختلافا في جَواز النّولية بالف قيل قبضه وعد قبضه وال َعم بالأعدل. ومن سَلْفَ في ذُرةٍ حَمراى لم يَأخُذ دُرَة بَيضَايُ ومن سلف في ذرة بيضاء از له أن يَأُذ عَنها حَمراء. . ومن سَلْفَ يوَزن فلا يذ يكيل ومن سلف ص < و . ِ‫ ا ‎TW‏ ص2 ‎E,‏ - 2 يكيل فلا يَأَحُذ يوزن.. ومن سَلفَ بحَب ولم يسم به ين أي الأحتاس فهو وإذا اخقلف الْمُسَلِف في الوق الذي يَحِل فيه السّلفُ فقول قول المُتسلف؛ والبيّة على الْمُسلف باه لم يحل بَعت ! إٍذا ا قر به الْمُتسَلْفُ وأنكر حُلولُْ ` Sata Ren r iha ri ‏س‎ ‎ETE ` ‏الئل على اللوم‎ 71 وين سلف إلى يام ولم ين كم هي» فلا يحور حى يسمي وا مَعلُوم وين سلف إلى القَيظ أو إلى الصّيفي أو إلى مرو فيه اختلاف: وأجازة يعض ونَقَضهُ بعض. واقل اُجل السّلف: يام ولفظ أن يقول الْمُسلِفُ «قد أسلَفيّكَ مَذه وهي كذا وكذا تقال بكذا وكذاء ن الوع الذي يريد أن يسه ينه ين حَب أو قمر أو قط إلى مُدّةٍ كذا وكذا شهرًا من سنة كذا». ا وتن كان عو سلف يرج فر رى ين عند الف حه ولم يلم ا أنه لَقَضِيَه ياد ما كان عَليهِ لَه فلم اشتراةُ وقبضَة نه وسَلْمَهُ له عَمًا عَليهِ لَه ين السّلفي فقد تحر كك بي ا عن ع من ا أو أت يه يكن راء بَسيعة بل بالنَقَدِ. وقول: يجوز ولو سيئ وين إِجُمَاع الْمُسلِِينَ: أله لا يجوز السّلفُ في الأصول» ويَجورُ في العُروض على 95 الله ا 4 شروطه والله علم. ۹0 0 ا ِ ا اللالل على اللوازموالوسائن ۳ ‎Ts i n‏ م الات الضّمَانّات وما الضّمانء و ما لا | في ت و م فيه ال ن ومالايلرّې ‏ | 5 وَفي الإدلال” | س ِ ا 1 فإذا ذا عَرفت يا أخي» - سلما اله وإياك ي الوقوع في امهالك - ا من بن اليوع ومَالايّجوز؛ ت أنواع الحرائة والإجارات.. اعلّم أك قد دَحَلتَ في الدُيَاء فَحُذ جذرك ين زوم اعات وكن ورعًا هیُوبا» غير مسار ع إلى انل الأشياء مقَظا عن دقائقأحذ أموال النَاس في َم المُعامّلات.. واحذر الم الاد في حَييع الأوقاتء ِن من ظلّې ُو أمر بطل أو أعانً طَاِمًا على فة ضام لِحَييع ما علق علي به في الانم والرم ومن لم بين على الم إلا بد كان تما لِرضاءُ يما لا يَحُوز غير ضَامن إلا أن يدر على رَد فيك الظالم ولم يدع ورضيي ب بفعله؛ فَأحَافُ عليه الصّمَان. والضّمان: َم بعل العم والخَطاء إلا أن ن في فعل العَمد زياد لانم وي اطا الضّمان يكير إِنُم.. وكذلِك القلط فيه الضّمانُ؛ لن الْحَطاً كله في أموال الاس مَضمُون. ومن قاد الأعمَّى ولم يُحَذرةُ مِم يراه قَدَام الأَعمى» قأصاب الأعمّى ذلك ايء الي رآه القادُ ين شيء موضوع في طريقه أو َير دك فالقَيِةُ ۱( الردلال: من الألالق وهو: من باب التعارف والاستئناس الذي يكون بين ائئین حیث لا يتكلف أحدهُما ولا يشعران با حرج فيما بينهما. وسيأق تعريفه وأمثلته وأحكامه قرييا. ا ومن حفر بئرًا في طريق من طرق َه ضَامِن لما وقع فِيها وتلفَ من فس ُو مَال. ومن حفر بئرا او هرا في غير حَقّه ضَمِنَ ما عَطبَ فيه. ومن ذلك في حقه فلا ضَّمان عليه لحد فيه؛ لاه فعل ما هُو حاير له.. ومن حفر بنرا في قولف دحل إنسنان إليو بلا إذنه قوقع يها فلا شي على لبثر.. ون هُو أدخل أحدا في اليل لَهُ لا عِلم لَه بالبتر أو أدخّل أُعمَى» وم يُحذَرهُم من ذلك ف شان لما أصاَهُم ين سُقوط في بش وغ ر ذلِك. وكن حرا عن أموّال ناس في جحميع المُعاملات؛ واعلم ِيمَا يجري وتلزمك فيه أله كلْمَا لَحقّت أحذا ين الْحَلق قدر َا م ما يۇذيه من عسف بيرك او بعصا او أو بطرف طف ا لْكمئَهُ لكمة او صَدميَهُ بشيء من بنك أو وَطِئَهُ برجلك؛ كان ذَلِك منك تَعَمُدا أو حَطاً؛ فَعليكَ الضّمان له على قدر لدی ولم يزد العَمدُ عَلى حط في مثل هذا إل الانم.. وأمًا العُرهُ فكُله سَواء.. وسَواء أصَبتَ ذَلِكَ الما أو يم أو مَحُوناه إل أن العَاقل إن طابت نفس وأحلّك أحراك ذِك. وأا الما في مثل هذا يَحلف؛ لأَن ما يلمك للذ كر اكر ما يلرم لاش ويي بالّصفِ؛ وَلأَنَ مايصب وجه الإنسان وَمُقَدَم رأسيه أكثر من بَقيّةِ حَسده. الصرر تلف أحكامه؛ لأن ما يحرج لَه َم ضّمائه ار مما لا يخرج له د وتمان ما َر في اْحَسد كر ِا لا أثر له إلا وأا ِن أصّبتَ أحدًا يك ُو غیرها مما لا لم فلا ا عَليكَ فيه.. وأمًا ِن أصّبت بم ذكرت لك ُو داب فَالصّمانُ عَليك لربهما قَدرَ ما نقص من ِيمَيهماء وإن لم ينقص ذَلِكَ من قيمتهاء وكان فيك عَمدًا منك يما يولم العبد؛ فيعجبُني ان ُسترضي سیه .وكذلك الّاية إِذا تَعَدیت في سَوقك لھا عَمًا اناده ص م اناس ونب إلى الله من فعلك. ang dg e tet ‏گ‎ ‎E E ‏ر و‎ ‎ATV‏ ١ الال على اللوازم والوسائن ل ‏س س ا س ا ا ا ا ا ا ی س م س ا س س سے سے ‏وأا ما لَه من جَمِبع الاس من يم او بالغ او مَحُونِ او عَاقل او مَال مسحب أو غائب أو حَاضير بخَطل أو عَم من زرع برحلِك فضا او جدار سره يك فسقَط أو تهر دَحََهُ فَاض مَاؤُه وئلفَ من أجلِك ولم يَكُن ذلك مَعارَقا عند أهل بَلدِك.. ومن تُمرةٍ في تخل أو شحَرةٍ مُدركق أو غير مُدركق تلف منھا تيء بسنییك مین انب و فض او فعل حط كیت كلت دی او قم گاكله. ‏وكذلِك ما أَرَقَهُ ين ايډي الاس من حل عند وَزنِ وين حَب عند كيل وین كسر ية عند اوق وين شرخ توب عند ذرع» فكل هذا عَليكَ مائ وكل سشيءِ عَلى قدره. ‏وكذلك ما أصبت أحدا بعينك من قبل فرح أو حَس إذا كنت قد عرفت سك بذلك من قبل؛ فعلِيك مان ما أُصّبتَ ين مَال» او فس؛ أو بَهيمة. ‏ون ألقَيتَ في الطريق الائ شو كاء و تارك َأصاب أحدًا به فَعليكَ ضمان ما صاب من ذلِك..وكذلِك إن أَلفَيعهُ في غير حَفكَ قأصاب أحدا أو انلف مالا قت له ضَامنٌ ‏م ‏4 ‏إل أن تكُون[قد] أورّيت ار في أرضيك؛ اريم إلى غير حَفّكَ فَلاً عَليك مما حَمَلتهُ اليح ‏[مسائل الإدلال] ‏وجَائرٌ لك على العاف والعاد و الْجَاريَة َه ِن الاس الظرب و طمَََِة القلب» ذا روحت امرأة تعرفهاء يك عند الدُخول بها أُن تَطأَمَاء لن هذا مِمًا رف ا ‏يما بينهم. . ولو كان الرّجُل أعمى امرأة ورفت إِليه ية الأخول» فجا له وَطوهًا ‎FP‏ الاطمئنَائة وسكون النفس. ‏١) أي: عند قياسه بالذراع. ‎ ‎ ‎ . . ` . . . . ‏و . ا‎ . ¢ . ‏مم ا‎ REE e . 7. : . e SAT e e E IE 1 1 1 3 3 الال على اللا والوساتل ` | 0 وكذلِك جائز لك إِذا جئت إلى من رَعفرَانًا أو غيره» فبَايعك وجَعل لك عفرا في قرطاس مين عنه وحَرَمهُ يوط أیضا س فلا شك في ذَيِك انه خلال وكذلك إذا دعاك إلى طُعام وره إليكَ جا لك أن اكل منه ولو لم يَأمُرك. وكذَِك إن شيا من مَال من ندل عَليهِ مين اخ في الدين؛ او قريب في نسب أو صَديق إن إلى شيء من أذ ماله القِيل؛ الذي لا تحرج به نفس وعندك أله يه ذلك . وإن م ُد َا لا يب تفس بّركِك مئل ذلك وين شرطه: إن ليك وأنت تاذ من مَالِه لا ئَستوحش من ولا سمحي فإذا كان على هذا فلا بس عَليكَ - إن شاء الله س ما لم يحرج إلى أذ ما لا تَطِيبُ به الس ل يَجور الإدلأل على الْمَرِيض ولا عَلى اليم ولا على الْمَضُونِ ولاً عَلى القائب. وما إذا تلفت على أحد مَالاء او حيوَاناء أو عروضًاء فعليك ان تُرضِيَ رب ذلك الشيء؛ إما برد ما تفه إن ولو بكر من تُمنه إن كنت انت بعت ومو بع باق في يد المشترِي فعليكَ فكا كه بَا قَدَرتَ ورد إلى صاحبه؛ ون لم ند ركه بان م ذهب بشيءِ ين وجوه الذهاب الذي ل يرجَی؛ء ووجحدت ل ملا مثله في صله ُو يمت وإن لم ندرك مثله فد قِيمته يوم اَذَه ولو كانت قيمّه يوم الخلاص أنقص.. م ® e EEE I ‏ردت في يوم الخلاصي فإن زادت القيمة بِعَلاءِ السعر فيعجبنا أن تَخلص‎ ‏في ذلك اليُوم.‎ بویمته ص وإن كائت يمه رادت بما راد فيه الْمُشْعَري من دَابّة عَلفَهاء أو مال عمّره؛ لا كود عَليك لَه الأول. وكل ما تعلق عَليك مِنَ البعات ولم تحرف ذلك يِمَن هو ولم رج له لما ين اح يرك بذَِك؛ أن تحلص ين إلى راء لك لقره لمك منهاء وين أهلها. . وان شق 2 شق عَليك ذلك فتحلص من إلى فُقرَاء بلك الذي e Rg A lp e ‏ا ل‎ EN . . A CSE 0 : ERO NE e e 0 E e A e NB: ‏وإن عَجَرتَ عن سليم ذلك ين فة ما يك او لم فیدر على ئس ليم‎ ‏ذلك يِجُورُ لَك على قول أن تبرئ نفك من يلك ين أحل فقرك‎ ‏وقل: «قد أبرأت نفسي من كل حق وضّمَانٍ أرمني لِمَن لا أعرقه صّدقة عن‎ ‏رب لنفسي».‎ فَصل: [فى الاسُتحلالء والضّمان] ولَفظ الل إا ردت أن سحل أحدا ير الاس بِكاضَيت تقل جَميع الحقوق» م يل او فإذا قال «نعم»»› ت البُرآن إن اء الل فِيمًا بيك وبين اللي وما في الْحُكم فحّى تقول: «قد قبلت». وأا من أَطلَع صي أو عَبدا تخلة أو استعملها بشيء غير ذلك ين غير واد الصّبيء وغير إِذن مَولّى لعب فَهُو ضَامِنٌ لما لَحَِهُما ين سُقوط ين عة أو غير ون اقلا الام ضتن. وإن سقط طَالُ الّحلَةٍ على أحد فقتل أو لَحِقَهُ منه ضَّرن فإن كان رب الَحلَقِ أو أَحَدٌ يإذنه لم يَلرَمهُ شيي وإن كان ولمس قوط وين دَفر رَحُل رَحُلك فصع الْمَدفُورُ على آخر فته فُإن الدَفِرَ ضَامِن و َ‫ 7 ٥ و ‎e‏ سے و لهما جَمِيعاء ولا ضّمان على المَدفور الأول لاه ١) الدأفر:هو الدفع بقوّة وشدَّة. E ‏ا«‎ 2 e i a i E 5R `` ‏لال على لزم والوسائل‎ 1 ۹ ومن وضع في ٿيء ين ويز أو َر بلا رأي َربَايهن حجر ُو مُدرل ُو غر فعثر ب به اح فَالضّمان على الذي وضع ر الح بقدر ما أصِيب الذي عثر. وإن وضع في الطريسق ناراء قَاصّابت فسا أو الا َه َضمَن. وإن عد في الطريقي ين غير عُذر به أحد فصا وَحع فة َضمَن؛ إل أن يََعَمّدَ الذي عَثر على وّطء ذلك لشيءِ ين غو عُذر يل يخير منه.. وكذلك من من وضع في الطريق مَتاعًاء او غیره َه يضمن لمن أُصَابَهُ مِنهُ اذى ويلزمه لربه الضّمان. وإذا الققى إنسَاثان َاشِيَانِ في طَريق» اء كل وَاحِدٍ ين جهَة قتصادّماء فَكُل واحل يِنهُما يضمن لصاحبه ما لحِقَهُ منه.. وإن صَّدم أَحدُهُما الح والآخحَرُ لم فَالضّمانْ على الام وَحدَه. ومن أشَّرعَ جذغا أو حَشْبَة من بيه إلى الطريق الْحَايرء فَهُو ضَامِنٌ لِم لَحِقَ الاس ومن قاد إبلً في طريق الْمُسلِمِنَ ضَّين ما أصابت بمَقَديها من ذَلِك. ومن ركيب دَابة وفادها خر فَأصَاب أحدًا بقدمهاء فالقَائدُ والرّاكب والسائق كلهم لما أصابت بلك ۱ ١ وإن كبح الذايةه فرجعت الدابة مَحَرَي فاصابت بمُوَخرها شيا فإن ذلك من فعل لابه وعليه الضّمان. ومن أمَال جدارا لَه على طريق امسن فوقع فصرّع أحدًا لم يضمن إل م م يقم عَليِ في صرفه فلم يُصرفُ وكان مخوفا فنهُ يِضمَن. <-۹ ن ١) الْجُواي: نعت للطرق الي يمر الناس فيهاء› وهي الطرق العامة. س ت ¿ لئاسولاو ‏الدلائل على اللوازم‎ RR ومن ا جدار رَحُل أو لرمَهُ عه ين ذلك الحدار فإ لَه أن يُصلِحَ في ذلك الجحدار قدرَ ا علو ّا َر يسه يسن مسين أو عه حت ب نة فلا يُجزيه Ce فيه.. وأمًا إن خُر ذلك حى خرب ادا ثم عَمرهُ مرا ذلك بل يلص مِمًا عليه إلى رب الجدار. وكذلِك مَن أخذ ثُرابا ِن رض آنه جز ُن ر في يلك الأرض رابا ين غمرهاء مئل ما أخذ إل أن حَسُل الراب صّلاحالها ۶7 والكبس”"ضررًا عليهاء و لا يَرضاُ رها فجي أن يتخلص يمن ذلك لراب» إن كان التّرابُ مُناكَ لَه قِيمَة في مَكان ذَلِك وإن لم یكن لَه قمة لم أر عليه ضّمانا وال 1 علم. ۴ 4 > 1 ÊÊ ‏ى‎ „Wo PE PT ‏وأمًا من أخذ حَصى من أموال الاس وأراضيهم؛ فإن كان ذلك لا يضر‎ ‏م . س‎ رَه في أرضيهم رَدَهُ ين حيث اَذ ولا عليه غير ذلك. .وإن كان في ئركه ضَررٌ على الأرض و الأموّال› فلا ر يها بل يَرُدُه على أرباب الأموال إن كان لَه قِيمَة؛ِ إن لم یكن له ق قِيمَةَ فلا بَأسَ عليه في اخذه. ا ويَجُورُ الانتفاغ من الْجَاريَةٍ بغر رأي أربابها مثل: سَّقي الدذواب بلا ضَرَر (والصَرَرُ: إن كان افلج يرا أو يَقطِع بذلك؛ أو يقصُر عَن سقيه)›» فيجُورُ اشرب ينهاء وحمل لاء لعمل العام ولحل اسف ولإطفاء الْحَريق من الارء إذا لم يُمكن إلا بذيِك يحمل مته ولا ١) الطفالة: هي اللبنَةء أو الطين اليابس. ٢) هو مَلءُ الْمُواضع كالآبار والأفلاج وغيرها بالتراب والرمل وضمّه. RR tL 1 3 e 0 1 EO 2 2 اقل على لاونو والوسائل ` ل تجوؤ أن حمل يع لفسل القمر اول ضع الوت .وجار لتطهير اياب ين الج كن إِذا أراد المُطهَر ء عص ر الثوب فلا يعصره إل في وإن لم م م Las 7 أيضًا اش من الراجرة” 'بكير إذن أهلهاء ويتوضا منها للفريضة بغر إِذنِ س $ ۇۋ يضًا. وقيل: ل يحور الشُربُ إلا باذن. وأما سقى الدواب؛ وحَمل الْمَاءِ فلا يَحُورُ إلا م باذ ل ُن كون مارفا في شَيء ين الأمكة انهم حَمِيعًا ل يُمَانَعُون في ذلك وإِن نع اح ينهم فَحُكِمُ الكل على الْمنَم إلا من طاببت نَفسه. وكذلك إن كان في شَيء ين الأمكتة | باحَة بشيء ُعرفون ذلك ل يمنعه مِنهُم أيدًاء مٹل الانتفاع من تُمرَةٍ اللومي» ونبات النَخل م ين الفحول» والخلال بن النَخلٍ وان من الزروع وجميع ما حرت به فجايرٌ لَهُم النتفاغ يما ذكرت على شّرط ما و وإن أذ أَحدٌ من مَاء الرّاجرة بير إن من الواح وبكير عرف ولا إدلأل لَص إلى الح كان الاجر صب أو بلغا وما من جَاء إلى بر واحتَاجَ إلى شرَاب» أو ضوع ووَّجد عَليهَا دَلوًا وحبالاء ولم يُحد عَليهًا أحدًاء فاستعملها لِحَاجَيَه فِيما عِنډي اني حَفِظتُ أنه لا ضّمان علي إِذا لم يُحث ضَررا على اللو والْحَال. ومن افرع أحدًا بشيءِ مء مما يروه وهو كاذب - فلحِقَهُ ضَررُ فهو ضَامِن لما أأصابة.. ومثل ذلك من لقي أحدًا طالمًا تخل فقال له: «أتاك القوي أو الرَيحٌ Ê ١) النّْد: هو وضع أجربة التمر بُعضها قوق بُعض للتخزين. ۲( الزاجرة: هي البئر الي يرفع منها الماء بآلة يذیرها حیوان كالٹور وغيره. ۳) شجرة اللومي: هي شُجرة الليمون في العرف العمان. ١ على الوازم والوسانل 4 7 8 e ‏و شر ولال وان إا ن كان ما قال له حَقا فسّقط فلا ضّمَان على مثل مًا‎ س م م ‎Io E 2 ‫ِ ‫َ .‏ 041 م م يمارد تخلة فافزعه بشيء فسقط فلا ضّمان على رب لأن ‏7 م ‏ع مَعَدٌ ‎ ‎ ا و و ‎e 2 2 e‏ ا ‎E r‏ ‎r NENE‏ 7 الدلائل على اللواز ولوا ا س - سسس سسس سس د سی سا حص ن س ص ا س ی س ا ا س ا ب س ا ا كب سے © في اللقَطةء وما جاءَ يها | ك فإذا عرفت بعض ما يلرم ين المائات وأشبَاهِهاء فلا تُهيل حُكم اللْقَطَةِ َك ريما حح إا ليه لتفسك» أو لِعيرك. واعلم أن من الواجب على الإنسَان حفظً مَال يي إذا وَجحدَهُ في مَكانٍ يُخافُ عَليهِ للف فلا يلف وهو قار على حفظه. و ذهب لَك شيءَ من الْمَال ولقيهُ أحدٌ من إخوانك؛» وقدرً عَليب ولم يحفظهُ لك حى تلف أما كنت بَعُدُ ذلك حَفاء منة؟ فَكذلك هو. فإذا وَجَدتَ شيا ين ذهب» او فصق او صُض او تاع او ياب او آنية فِي طرق أو في مكان لا ومن عليه بن ايء ولم بحر هتاك رك ِن ال فإن حَفظقها مُحَسبًربهاء فَمأحُورٌ إن شاء الل وإن فا ين تبعيها قمعذور. وأا إن كان لها بحُضور أحد من النّاس غير الْمَأَمُونين فلا تدعها؛ لغلا لعلا اها من لاون مء وذب بها عن بها فاا وَجَدت الفط وها اها فإن لم قحد لها علامة تُعرّفُ بها صِفنّها من وكاب أو خيطب أو شيء ما من للت القطة بن غيرهاء حى ِا ُت ك وَحَدت الفط اما أحث فل له يمتها مةه عرف بها من غیرها. . فإن لم جد لھا عَلامَة فلا يلرَمُكَ ان بهاء بل ادفعهًا ف في الْحَال ِلفْقرَاء او ليت مال المُسلِمِنَ من أي اللقّط كائت. Sa e e e ‏و‎ ‎۰ AA A e A ‏ر‎ A Dg ۱ وأمًا إن وَجَدت لھا علامَة لصفها من تكوذ كه فشّاد بها (ومَعی الْمُشْادَاةَ: أن تُظهرَ عِند لقاء اناس وعند احيماعهم أك وَحَدت لقطة و سم فيدُعيها من ليست له. والْمُشادَاة على قدر فن كانت فِيسُها قدرً (والدرهَهُ ره يريد عَلى نصف لارية قليلاء بوئل ربع أو يزيد فللا كائت كذلِك شَهرء فإذا َا اح لامها قبل ئمام الشّهر فسلمها ِيف وان لم يُجئ أحدٌ بعلاميها إلى مام الشّهر فادفُعها للفقراء أو ليت الْمَال في رّمن العَدل وإن ش شعت تركتها عندك أمائة محفوظة. وإن كنت انت قرا فعلی قول جور لك أحنمًا لنفسك؛› والني أحبُه في اللْقَطة ُن دف ليت مَالِ الْمُسلِمنَ للا يم بذك ين المد ين إماې او وال ُو مر مهما ر م كدف من بعد للفقرَاء؛ ف ذلك أحوط لمع بين القَولين. وإن كائت تسوّى درهمين عَرقها هرن فن لم يات أحة م م عَلامََهاء وإلا فادفعها حيث وصقت لَك. وان كائت قِيمَُها من تَلانَةٍ درام قصاعِداءفعرّفها سّنة.وقول: ترف سنة قلت أو كثرت.وقول: تحرف ثُلانة يام قلت او كرت وجني أن يَعتبرَ اللأَقط فإن كائت تبلغ ين تعريه لها بحّيث لا برجو لھا طَالبًا في مثل الطرق الحوايز في الْحوارج؛ فأبعد الأ يرجى لها طالب. م و كائت ن لأسو ر لدان الواسيعة فلا جل عَليهاء وخاصّة إن SL e e ES . ‏ا‎ ^ EE r EEE E a A SEE REAR ۹ ‏ا‎ E RG I E E A e A O A ‏ا‎ ‎۰ ۰ Try ‏الدلائنل على اللوازم والوسائل__‎ ا ا ا ا س كے م س س س س س ما ا ن وإن الق ولم تَأحُذمَاء وأخحذها غيرك بعدمًا وت ات علي من لا يوسن عَليهاء فعاف َلك ضّمانها إلا لا ان ن تعلم نها وَّصلت إلى رها إن صح لها رب س أو رَحَعَت إلى الفقرّاء بعد اليس من مَعرفةٍ رَبّها. ونا إن لقطها ةه فلا َس عَليك في تركيك اها ولا تعلق عَليك شيء 1 ما في أذ غر اله إذا َه أنفذها في الوه الجائز. وأا من وَجد الفط فأحذها سه متعصدذياء ثم أراة احلاص فعليه ضّماهاء وإن صح لها ربا سَلمّها إليه وين لم يصح لها رب دَفعَها للفقراى وأوصَّى لربّها بيثلها من ماله إن صح لها رب إلا أن تطيبً نفس رَبُهالَةُ وأا ن وج يئل الشيء حير في طريقتي أو في مَكان ساح يشل الي لا يرجم إليه رب ولا يطلب وَل تحرج نفسه به مل الَمرَة والسير 0 والعصى› وشوب البق وأمثال هذ قلا من gp ‏م‎ لقطه. ومن اغى اللَْطةً وم أت ها لمق أو صِمَةِ عرف بها ينث ولا تدع إليه. ومن وج قط في مل قوي لض هاہ وإن تَر لھا ِم كم اليب إلا أن ينكِروا ويقولوا: إنّها ليست لهم يردها ى حُكم اللقطة. 1 وَج فِي مَل قوم راهم عايض في الأرض؛ الها لَه إلا انها لهل ك ْمَل ول هي لآير من سكن ذِك الْمَرَل. وا تن قف ن ری قو و » هي لقطة أمائة وليسّت لأرباب الأرض. n ن ١) هو الحزام الذي يحيط با خصر. N SF : . : . : 4 e A س ص با سا ی م ص ‎e‏ وس مص وكذلك إن وجد دَفِينًا في أرض مَربوبة » أو غير مربوبة فهو لقطة. ومن لقط كا جَاهِليا في رض قوم أو أرض فلا فهو لِمّن لقطه ويخرج نه الْخُمُس ِلفقرَا الجاهليّة: أن تكون عَليو ين وغيرها ما لا يعرف عند غيرهم). ولا بَأسَ على من لقط ين الأرض الْمَرَرُوعَةٍ -ين الفقراء 3 عدم بتر كه اهل الزرع ركا لا يشُودون إليه ولا يُريدُونه.. وكذلِك قط الْحَبا ين موضيع الدياس مين الجتانير وعدم يسم هل الزرع حَبَهُم ويذهبون ن عه بعل الكيل. وكذلِك قط التمر بعد الحذاف وبَعدمًا يُحيل أهل الل تَمرَحُم ولا ير يئل ذلك [سَواء] كان ِي أرَاضِي أو في انحل فوق كربهاء و زورها.. هذا إذا كائت الأموال غير مَحصُونة.. أا الْمَحصُوئة الجي ييسكنها أهلها ویكون عَليها جدار وقفل لا يحور اح ذلك ينها؛ لهم ربُمائركوا أشياى ليرجعوا ليها لأمنهم من الداخِل عَليهم. ولا يجو قط السّماد من أراض الاس مِمًا بلقي الدُواب أو مما يَطرَحُه لن ذلك مما صلع الأرض ولا سمح تفس رب الأرض يسه ومو مم كسبته الأرض. وأمّا قط من أموال النّاس في غير ب يوم اذاف فما يجني أن لا ُجوز ذلك ولو لّم يَكُن من ريح ولا ين تقب طّير إل أن يكون في مَكان ١) أي: : وحد شيعا مدفونا ككثْز وغيره في الأرض الي لها يملكهاء » أُي: الْمملوكة لصاحبها. ۲) السفلي يكسو الحذع؛ وهو أصل السعفة الغليظ العريض. انظر: العين» (كرب). بتصرف. والزُور: هو الْحَرِي أي: سعف النخل. . , . . ‏م‎ ‎8 Ra a e a N ‏ا‎ A r 1 ادال على لازم وسال ` ا ‎co‏ لا يتمائمُون ذلك أبدًاء ولا يتعَاهدُونك أو من صم منه يشل د ى؛ لأنااختبرنا أهل هذا الرّمان» فوجَدنَاهُم حِرَاصًا على الدنياء لا يَسمحُون بشّيء إلا من شاء الله وهم قليل. وكذلك حَطبُ الل ين الأموال الْمَحصُونة لأ يحوز.. وين غير الْمَحصُونة يجبي فيه أن لا يحل أحذه إلا مِمّن طابّت سه بذلك أو ييح فيه تُعارّف في شيءِ بن الأمكنّة والإباحة؛ لَه مال..ولاً جل الأموال قلت أو ثرت إل بوج جائ من إِباحَةٍ أو عطاي او غير ذلك؟ ولا اس بأخذ ما يحيله الفلج م بن لمر في رمان فيط إذا كان حت لا طبه صَاحيّ في حَدٌ الذهاب عنم فَحَايِرٌ ذلك لِلمْقَراء أن يعوا به. وكذلك لا بَأس بأخذ ا تحيله ين حُنوع اتحل. والحَطب الي اعُد عن اباب وصّارً بحث لا يَطلبوته ولا يَسألُون وفيه احلافٌ - أيضا - ويُعجبني حُوارُ إِياحيه على هذه وكذلك لقط ما أُرَاحَهُ اللَحر يِا صَارَ في حد الف عن أربابه و۷ رهه وأ تة أله وتوا عة وكو لاوا ِلْقرَاء عنډي س خير من ركه يذهب به الْمَاء أو ف في الأرض وأما الْمَرَاكبُ التي كسر في سَواحجل احور وصار مل البنادر 1 سايقو عَليهًا مع وحدان هلها لابجل ولا تطيب الوس به؛ ما بي أحدٌ من أربا بم إلا صح لَهُم وارث؛ فونډي ي كه لضي على اقرا التيقاع به ية طب ٤ آربابه وإياسُهم منهّم ومن ورنيهم. ا ن يَذهبُوا حَميكُا او غيره ولم ‎E:‏ ا الدلالل على اللوزموالوسانل ‏ولا بأسَ بأخذ ضَوء النّار مِمُن أوقدهاء ولو كرة ذلك الذي أوقدماء لكر ‏لا يَأحُذ ين الحَمر ولا ِن الحطب إلا بإذ ن اهله هله؛ أماالضّوء وحده فجا ‏وكذلك الاستقاء من الآبار والأفلاج. جَائز لِمَن احقاج لَه لِشُرب» أو هار من نَحاسَق أو وضوى ولا يجوز مَنعّه؛ لأن الاس شركاء فيه والآبار كل فِيها بدّلوه منهًا إن أرادَ ذلك. ‏و ‏وشرب لْمَاء مين الأسقيةٍ عير باح إلا برا ‏آي اهلها او بدلالة له على مَن يدل عَليه وأا من وَجد في مال اح من الاس داب اكل من زر او تُمَرةِ تخل فعليه ان يُحرحّها إن كان يَقدِرُ على إخرَاجها؛ فان لم يُخرجها بير عُذر فَعليهِ ضَمان ما أضرّت على النّاس من حين ما رآهاء وقَدَرَ على إِخرّاجها وئر إل الي قبل ذلِك. وكذلِك إن وَجَدتَ مَال اح من إخوانك على تلفي بشَيء من الوحوي وأنت وكيك إن ايت سا َد وق في شيم ترفو يو ب من الهّلاك فعليك أن ُخلْصه إن كنت قادرا فإن لم تحلص بعد القدرة ولف مُو فلك ضَّماه؛ لن على الْمَرِء إن رى أحدًا ن الاس قد وقح في حَريقِ او ب او في ٿيءِ ين المَهالِك وهو قادِرٌ على جات وتخليصه من ذلك بيده و ماله فعليه أن يُخلْصَه. وكذلِك إن رأى أحدا قد أوْقَهُ الم وبري أن يله أو بأد مَالَهُ وقدر أن ‏عص ينه بحاي او مال لاضن به إن بذ في كعليص مونو يعجبني أ ‏بخص َكُونَ معنا على ال لأن إنفاذ َال في وجوه لر خير مين ذخره للوارث؛» أو الْحَوادوث» أو الفضول في المأ والله أُعلم. ت و و ‎e E e a e e a‏ م ‎“r‏ ا 7 ‎e a Ee e e r ۳ a‏ ر ن ‎SAT a 1 i E ROOM EY e SS SA‏ ‎e AE‏ ا ‎e‏ ۹ 1 لا زم والوساث ` الدلاتل على اللوارم وا ‎Eee:‏ ‏ا ق ا ا و و ی ی ی س ی و ص ا س و و ا ا 0 - . . ا ا ی م ص س ےا ایت في الضّالة | سخ ی س ی م ان و ا ب ر ا ن سے ‎EEE E‏ وأمًا إن ن وجدت ضَالّة في فلا من ايل او بق او حير أو ِلها فلا تتعرّض لهاء ودعها ا كائت فِي مَوضيع جد فيه شَحرا للرعي؛ ومَاء وأَمنّا من الأصوص» أو قاع الطريق؛ فلا رمك حفظهاء يما عندي على هذا الشرط. وأا إن وَجَدتَ شيا ين مئل ما ذَكرت في كان حاف عَليهَا ين جوع فيه ين عدم الرّعيء أو العَطش فيه ين عدم الْمَاء في مَُخصُوص تلك أو تحاف عَليهَا بن السرّاق والقطاع فَاحفُظها لِربّهاء مَاَجَورا ِن شاء الله. وأمًا إن وجدت ضَالة من اْمَعر أو الصا في مكانٍ لا تمن عَليها فيه من السّباع من ذئب أو غيره أن يلها ولم عم باح بين الس في ذيك الْمَكان ِم ترجو ينه فظهاء وين لك أنها ين الضَوال وار عن أربابها يلا حلم يِنهُم بهاء وقدّرت أنتَ عَلى حفظها فاحفظهًا. فن صح لها رب ين با أو عاق سلمها ِء وين لم بمح نها رة بدا بعد فاحفظهًا عندك وأطعمهَا واسقّهاء وفيما عندي 1 حور لك الانتغاع بلنهاء ِن كان لا من قدر ما وإن فصل يجبي الاحتياط بقدر ما فضّل لربهاء ُو للفقراء ء.. ون كنت فيي اله حاير َك أذ اْحَمِبع ين بل المُوةِ والفقره قلا تهلك. وإن ضَالة في قَريةٍ ليلا بحَيث لا ترحُو أن تصيل إلى رَبُهاء فاحفَظهًا لربهاء وسَرّحهَا هارا عند الرّعي الذي كرح عِندَة ين قبل للها تر حم إلى أهلها من بعد يلك اليلة. وإن وَجَدت الضالة المَذكورة في مَكان مَحُوفيٍ عَليهَاء وأنت قادِرٌ على جفظهاء فلم تَحفَظهَاء وئلفّت في وقيها ذَلِك قبل أن صل إلى رَبّهاء فأنتَ لها ضامن. واں نَع رضت لضَالَة الإبل ولحقها تلف ُو شي ين العصَانِ يسبب تَعرضيك لهاء فعليك الضّمان؛ لاك تعرّضت لشي لا والله أعلم. PENS وأمًا | ذا امتحنت بأمَائة تيم ُو ُو لأحَدٍ من النّاس من قود أو حيوان» ‎WE 1‏ 2 ٤ َ‫ َ‫ و تناع فَاحفّظ الأمائة جنك يما تُحفظ بها مثل يلك الأمانّةء وهو ما كان حِررًا لها ‎ae‏ )2 و ئۇ 4 7 من مندوس للدراهم لا يدر اللص على حمله أو من بيت أو سكن يقفل ‎e‏ م ‏بابه على أمانتك. ‏ا ‏وكيك - ني - الأمائة ين حَييما لبد ين أن تُر في كانه ويقل ليها اء وين لم تفل فيك وسلمت فلا لوم ى عَليكَ..وإن في غير جرز ولم تقفل عَليها وأخذّت» فعليكَ ضّمانها..وإن جعلتها في حرز مِم يُحرَرُ مثلها به وقفلت عَليهًا بَابَ ارز من الْمَندُوس ى الكبير وارز أو امِل بالْحَدِيد ففَحيّل لها أَحَدٌ من الظلَمَةٍ بكسر جذار الْمَرَلِه أو كسر الاب الْمقَفُول» أو كسر القفل وأخحذ لأمائ فلا ضّمان عَليك بعد ذَلك؛ لكك لم فصر في جفظها. ‏وإن ضعت الأمائة فعليكَ ضَماها..وإن أَعَرئها أحدًا بلا ري ربھا او ما تقص منها. ‏وإن جَعَلكَها عند غير أمين فضّاعَت» فعَلِيكَ ضّماها. .وإن جَعَلعَها عِندً ِقةٍ أمين فلا ضّمان عَليكَ ولو عنده. ‏وإن كائت عندك أمائة في ملك وعَرّمتَ على سفر قریب» ُو بعیل؛ فإن كنت ‎WI ‏تحاف عَليهًا في ذِك الْمَكانِ فَاخْيلها مَعكَ في سفرك وإن كنت جد فام ‎ ‏١) المندوس: صندوق يصنع من خشب تُحفظ فيه الأمتعة من اواب وحلي وطيب وغيرها.. ‎ ‎ . ‏٠‎ : 1 : . e . . ۹ . . ‏ی‎ 7 E AT SS SRR a ‏ت‎ اا عل وول ‎E‏ اها إلى رجوعك؛ وإِن كان في ملك الذي فيه تلك الأمائة تن بهم في حفظ الأمائةه ولم تَحَف عَليهَا مِنهُ ولا من غيره فلا تَحيلهَا معك بل اجعل ذلك الأمين عَينًا عَليهَا.. وإن جَاءك أحدٌ من الظلَمَةٍ وأرَادً أحذها منك فَذَبً عَنهَا مًا قَدَرتَ ولا أل ا من الذي یگ جُهداء فإن غُلِيتَ ولم تقر فنرجُو لَك الُذرَ عند الله تعالى؛ لَه على قال: مما 1 عل الست ين سيل واه عور 4 وقال: كا يكت اله تنس إلا وه 4 . واحذر أن تَقَتَرض من أمائتك شیاه وإن اقترّضت منها شيا لم يرمك إل د ما اقَرَضِتَهُ منها إلى رب الأمائةٍ إن كان ين وإلاً فإلى يْقَةأمين بض منك ما رة أو نيذه فيما يَحُوز إنقاذه فيه ين مص الح رب ذلك لمال من مسجد او يي او غير ذلك مِم لا قَبض له. . وإن أَحَذتَ شيا من أَمايِك وانْحَرتَ به ورّبحت؛ وَرَأسُ الْمَال الذي اقترضته لِرَب يلك الق ِل ُن كونين المُقلاي وتيب نفس عَليكَ بما وان تق ص Zr ‏م‎ شيء ما ارك في ايع والتراي فة فيك رَد الحَمِيع »ولا غُذرَلك؛ لكك لم تدخُل في ذلك بوجو حق. وإن الأمائة إ ليك انان فلا فلا َردَهَا إلى وَاحِدٍ ِنهُماء بل ردا إليهما يمه إل أن بُو حدُهُما ا مرك ان ن ُسَلم الكل إلى صّاحبه أو في بض يبه ينهاء أو صح أنها له وَحد وإن دف ! إِليكَ الأمائة أحدٌ وأقرً انها َير فأشهد عليه بإقراره ذلك ورُدَهَا إليه إن رَحع إِليكَ وطلبهاء وإن مات الذي دفعها إليكَ إلى المقَر ١) سورة التوبة: ۰.۹۱ ٢) سورة البقرة: ٦۰۲۸ ل ‎SEA‏ ‏8 على ] م وكذلك إن مائ يي فعا إلى ورقة لله با لى ررق من وإن كائت عِندك أمائة من غير الَرَاِم وربها غير حَاضير وحفت عَليهًا الضّيا غ لك بيعهاء وتحفظ تمتها لربها. . وان قلف امن عدا يعت قفي عَلِك ~n احيلاف وقول: به لا يتعرض ليع المائة التي أُمّن إياها عِندّ» ويتركها بحَالِها ولو | و . وآنا يُعجبني القول الأَوّل: إن كان لها رب مَعرُوف مرحو رُجوغه؛ لان عَلى ْمُومِن حفظ مال أخيي ولیس بحافظر مال حي من رى فيه الضّياع› ولِمَن به.. وان كانت من لا عرفه ولا حى وأرادَ لأجل السلامةٍ لم أعنّفه. وأا إن كان عندك أمائة نة جل وما وئر ورثة وبالغین› لا تسمه إلى غين إلا لا أن یكونوا ثْقات؛ أو أحدهم فسَلْمهَا إلي أو بحضرَةٍ وكلاء اليعَامَى. ون كائت الأمائة مِم تنقسم أقسامًاء وقَسّمتّها وأعطيت كل وَاحدٍ سَهمه» بُرئت منها.. وإن أَطعَمت اليتامى وكسَوتَهُم من تصريبهم إلى أن استّف ر غوف أَحرَأك ذلِك إن شاء اللَس وإن قَسّمتَ ذَلِك وأعطيت البَلِغنَ حِصتَهُم وحبست تصيب الام عِندَك ولف فأنتَ له لأن قِسمتك لذلِك غير حَا وإن لم يَلَف إلى أن وَصلَهم بالوّجه الجائز فلا عَليكَ منه بس ® 4 علم. 1 £ 4 7 فصضل: [فى الوديعة] والوديعة: مئل الأمائة في الاحێساب والحفظ لها وهي أُمائة مودوعة في حفظ من 4 ی هي في یہ يردها إلى من دَفعها إليهء وعَليهِ حفظهاء ولا فرق ينها وين الأمائقه والله أعلم. في العاريةء ومًا يجوز فيهاء وما لا يجوز ومًا فِيها فإن احمَجت إلى عَاريةٍ لِشيء مِمًا في عَادَةٍ الاس أن يستعيروه من عند بَعضهم بعضًاء مثل: المِسحَاة والمُجز"»› والثو ج والاناى فإذا استَعَرتَ شيعا من مثل هذا فلا تَحقرهُ وتُهملة؛ وردَهُ إلى من أعارك إباه.. فإذا رَدَديهُ بُعدّما لما أَرَدتهُ ل؛ ولم تحبسةُ أكثر فلا ضّمان عَليكَ وإن حَبَستَهُ عِندك قضّيت من فأنت له ضامن. وإن انتفعت بها وجَعَلكَها في بيتِك٬وفي حفظر حٌى إلى اهلها من غير ضيبم بنك لم تَضمَن..وإن مَعلوم فاستعملتها في غبره» يلا راي ربهاء فَلفُت أو تقص منها شيءَ فعليِكَ ضّمان ذَلِك. وإن اشتَرّط عَليك رَد العارية عَاجلا فلم برها كما شَرّط عَليك بل حَبَستَها الضّمان› وقول: لا ضّمان إذا لم لِعَير ما أحذنها له وإن استعقرت عارية ولم تسم لما تستعيلة بها يما يِستَعِمَل به متلها؛ فلا ضّمان ولو ضاعت. ۱ ۱ ١٤١ ا Cd وإن استغرت حمارًا تركب فحمَلت عليه شيئا فلحقَهُ تُقصان› أو تَلفٌ؛ فعليك ‎a te ee AT‏ س 2“ الضمان لمخالفتك..وإن استغرئة لتحمل عليه شيئاء فر كبَه فلحقته مُضرَة؛ فعليك م 2 الضمان. ١) الْحَصِين: فاس للشق والقطع ذو خلف واحدء ويسمى بالقدوم وغيره. انظر: العين» (خحصن). ۲( الْمِجَر: ُو المح وهو: آلة لجز والقطع دقيقة الأسنان؛› وتكون أضعف من المنجل (المخلب). ۳) الثوج: وعاء كبير من سعف النخل يوضع عَلى ظهر الدابة حمل السماد والتراب وغيرهما. وان استَعَرتَ مِخلبًا لَمُر به زَرعاء فشَرّطْت به خلا فعَليكَ ‎o N E e e O‏ ٤ الضمان..وإن اَذه لتقطع به زورا فاستَعمَلَهُ لعير ذلك فعليكَ ضمَان ما نْقَص من او 2ث َ َ يرضى لك ربه. وإن رَدَدت العارية عِندً غير ذي يُمَق فعَليكَ ضّمانُهاء حى أنها ردت إلى ربها..وإن عند ثقة أحرأك ذلِك. ‎E J 2 4 ۰‏ م 7 ‎WR bo‏ ممص 7 وھ 1 4 و وإن استعرت من رجل ذابة لتحمل عليها براء فحملت عليها ذرة او قلت زلمعير ‎e 4‏ م ‎gee‏ مص ‎C6‏ م 0 ‎Z7‏ ‏لحمل عليها ذرة» فحَمَلت عليها برا فعطبّت من ذلك؛ فعليك الضّمان. ‏م ۶ و م َ‫ م ص وان استعرنها لتحمل عليها شيئا معلوماء من كيل او وزن؛ فزدت عليه فعليك ‎E&OE oT E 3‏ الضمان» وإن استَّعرت مسحاة لِلردم فأعطينّها من يعينك من خَادم أو قريب لك؛ء او ‏7 و ا َ‫ 1 7 ۶ ِ 4 ۶ بيدار عندكڭ؛ فإن كنت معروفا عند من يعيرك الك لا تُخحدم بدك وإنما يخحدمك من 2۶ ا م م و و َ َ صم ذكرت لكَ؛ فلا ضّمان عليك..وإن لم تكن مَعرُوفا بذلِك وَسلمت العارية إلى من ‎CA A ee Ca E‏ َ ذكرت من مسحاق أو دابْة فلجقها ضَررُ؛ فعليك الضّمان. والله أعلم. ص ‎ee f o‏ ص 2 6 ۰ س .2 7 2 . 7 س وإن أعارك على شرط الضمان لما يضيع من العاريةء واخذتها على الشرط؛ فعليك 2 1 م ‎2e‏ ۰ 4 م ‎Zo‏ م الضّمان بما قبلت به.. فافهّم ذلك وكن مُحتَرزًا عن الشّك وبالله التوفيق. ‎grew rag ‎ و ‎Ag‏ ‎E e A 9 EVEN 4‏ 1 د 7 الدلائل على اللوازم واليسائل ` ا :ج | 1 1 | ۱ ا واغْلمٌ يا خي رَحِمَنا الل وباك - باه إِذا حَملَكَ الجهل وعَضّدهُ ذهابُ العَقَل والقلب حى تعديت وأَحَذت دَابّةَ غيرك؛ فعليكَ الضّمان في خَميع ما اسَعمَلّها به »و كراء استعمالها. وإن من الْمَرعىء ورددتها إليه فأنت ضَامِنٌ لها؛ لأن ليس بمّوضع نظ ها .وكذلك إن فيك رها إلى ربّهاء ورد ًا استَعمَلكّها به = إِن نقصّت = وكراء استعمَالِك لها. وان زات الا ای شما یا ب سیب لی اہ فیس كل شر با زيادتهاء وإن تلفت منك بَعدمًا رَادّت؛ فعَليكَ قيمتها يوم تلفت بزيَادَهاء لا قِيمَتَهَا يوم فته إن كانت اول ون غبت اة سان رقت يدك وئست» في وسلا يرنه لصوم ينه ون بعت شيئا من تُسلها كان عَليكَ رَد الذابّق ورد أولادهاء ورد قيمة ما بع مين وا ما إن ولات الذَابة عندك وإن حَمَلتَ عَليهًَا شِيئا من الأميعة؛ فعَليكَ كراءُ استعمالها ” مذ أَحَذنَها إلى رددنها. وكذلك إن غصّبت عَبدًا فاستَعمَلَهُ بشيي فعليك رده وكراءِ ما استَعمَلفَف ور ا ولادُها؛ في ضّمان أولاها اللواتي متْن عِندّك حوبع ما اعت به ين غي وإن استحدمتة رمك حر ما استَخحدَمَهُ به وإن تقص Rt rn teg ee e e i o ¿ ‏ا الدلالل على اللوازموالوسائل_‎ 8 . ZE ‏فعليك رَد ما تقص منهُ في بسك ايه عن مولا وإن زادَ عِندك في القِيمَةٍ فلا شَيء‎ ‏ك في‎ وإِن غصّبت أمة فُوطئتها فيك عَقرْهَا ورَدُها للذي هي لَهُ..وإن ولات عندك فهي ومَا دت وله الذي ينه م ‎E‏ م سه ‎WEA‏ 2 ]21 7 ومن غصب أرضًا وزرعَ فيها زرعاء فهو لِرَب الأرض» ولا شيء لِلعَاصِب من بذر ولا عناء.. وقول فيما عندي: له بذره ولا عناء..وَإن فسَل فيها فسلا فهو رب رض ولا ا ابحرة» وله قيمة صرمه يوم إن لم رب الأرض يمه ليتر كه على حاله. . وإن استغل القاصيب من الل غلة فعليه رَد العُلة. وإن غصب مَاء وسقى به زمه ضّمان المَاى والزّرغُ ل وإن غصّب سَّمادا وسّمد به زَرغا أو تٌخلا له فعليه قيمتّه. ا ص وم م ‎ê g0 1 7 1 Pe‏ و وإن سَرق حب فبذرَةُ في رع له فعليه قِيمَّة الحَبء أو حَب مثله. ون سَرّق صَرمًا وفسَلةُ في أرضه فعَاش واستَوّى تُخلاء فالخل لصاحب الصرم سروق ب من ص لار ِن شاء ق رة لزي صا خلا وأخحذف و مادء وان ترت ل اع في بد ارق ١ ‎Zo‏ ن ن َ َ وإِن سرق وء عَصب زرغ ذرٍَ او دن َحَولهُ في أرضيه فاستّوى ذلِك» فهو لِلمَسرّوق منهُ جميع ما يحصُل منهُ ِن حَب وتن وقصب» ولا شَيء لِلقاصِب. ہہ ١) العقَر: في اللغة الحرح وَفي الاصطلاح: هو دِيّة فرج الرأة الْمَفْصُوبةه حى استعمل على المهر. وذكر الأكثر إلى أنه ما تعطاه المرأة عَلى وطء الشبهة. والُّقَرُ في الحرائر مهر المثل» وَفي الإماء: عشر تمتها إن كانت بكرا ونصف العشر إن كانت انظر: معجم الملصطلحات الفقهية ۲/ ٠٠٠. ۲) الصَرمة: هي الفسيلة أي: النخلة الصغيرة. ۹ 0 ie aR E OE EA WW ` ‏١ الدلاقل على اللوازموالوسائل"‎ 9 وكيك من سق نبا أو كرت ُو قَطنًا قد رع من قبل وحَولهُ في أرضبه ون عُصب أرضّه فنس فيها َا مادكره ین كرم و من الأَشحَار فهو ارب الأرض؛ وله قيمّة شُحَره يوم فس ولا عناء لَه..وإن شاء رب الأرض أن لَه في ليه ين أرضيه وأََْه ولا ية على رب الأرضي وإن أرصًاء فبّى فِيها شيعا ين الجمارّات من طينهاء فالأَرض وما بى عَليهَا ِربّهاء ولا شيء كان الطَينُ الذي بى به من غير يلك الرض؛ فَالْعََِاُ لصاحب الأرض لي فيها ِن شاءِ قال لَهُ: «اقلع ما بيت في أرضي وخذة»› وإن شاء عة يمه طبنه وم بى به إن كان هناك له قيمة. وإن جَعل في البناء حَشبًا أو جُذوعًاء فإن شاء رب الأرض رة يإخحراج ذلك مين بيان ون شاء أعطاهُ قِيمَته ور كه على حَاله؛ وان كان ذلك الحَشبُ او شيعا منه مَسرّوقا - أعني الذي قد عَمُر به - فلار يرب ِن شَاءِ أخحذ خحَشبَهُ من ذلك العمار» وإن شَاء أذ من القاعيب فِيمته. وان حفر القاصيبً في الأرض التي غَصبَها يكرك رب الأرض» ولا شيء ِلقَاصِب من عُناء ولا غيره. وإن بى في الأرض لي غصبّها مَس جدل فقول: ِن الْمَسحد لا يُهدم رك بحاله ويلم الاصيب ربا الأرض قيمة الأرضي الفي بى فيها لمحد وقول إن رب الأرض لَه اصرف في أرضيه ولا يَمَعه عل القاصيب» ولو بى فيها مُسحدا؛ لن بنا مسجد يُحتاجٌ إلى أصل صحيح؛ ونه قيل: لا تجوز الصّلاة في الأرض لمر E e a ‏وو و‎ Ld N e AR RA E e O وكذلك إن قير فيها فهو على الاختلافض مئل مًا قبل في بئاء الْمُسجد.قِيل: إن على القابر أن يُسَلم رب الأرض قيمة ما قبر فيه المبّت منها.وقيل: إن لرّبَ الأرض الخجبار إن أراد أن بأرضيهء ولا يَمنَعه ما فَعَل الماصب. وإن سَرق غزلاً وعمل تُوباء فالكُوبُ إصاحب العَرلء ولا شَيء لِلسارق.. وإن سَرقَ شَاةً وذَبَحهَاء قهي حَرام لا يحل أكلها؛ لن ذبيحة السارق لا حو بل هي ِمَرَلة ميه ولاً تل للسّارق ولا لِلمَسرُوقَة ِن وعلى السّارق قِيمّها يوم سَرقيها قبل أن يَذبَحَها لِلمَسرُوقَةٍ منه. وإن قط السار من مال أحد تَمَرة عله يل أن فعليه رها أفضتل قيميهاء وإن سرّق زَرغا وأكلهُ غصبا؛ فَعليهِ يمه يوم قَطعَه. وإن غشي لأحدٍ من الاس ُخلقه وأكل جَيَهاء عليه أُفضّل فِيمَتها.. ومن قلع اقياب فعليه لربّها أفضل قيمتها. ومن كح بَهيمّة غير فعليه قِيمّهاء ين أجل انها حرم على ربٌها. ومن أمر بقتل نفس فَقَيَلت؛ عليه الكّوبة والدية إلى وَرئّة النفس الْمَقتُولة. وإن كان الآمِر سُلطاناء أو أحدا أمر أو والدًا أمر وَلدَةُ بقتل أحب فعلى الآمر القَوّد. 7 طلم في شَيء من الأشياى فهو شَريكٌ لِلظَالِم فيما أمَرَهُ به ويحشر لظم والقَصبَةء ومن أعانهُم أو آَرَرَهُم أو رضي بظليهم إلى الَا واللّهُ لا يحب 4 م ١) الأقباب: جَمع قيب وهو: تّمرة النخحل الأولى الي يحرج منها العرجحون. ۲) القود: هو القصاص» وقتل القاتل بدل القتيل›ء وسمي بالقود؛ لن الجحاني يقاد إلى أولياء الملقتول ليقتلوه إن شاعوا.. انظر: معجم المصطلحات الفقهية ۳/ ١۱۲. ‎COE E E a e Ran ness e .‏ ١ الدلاتل على اللوازم ا ‎a‏ ‏ص ظامواً ‎R۹‏ ‏لظالیت و ال : 0 لَبَ ا كاد كم من دون ‎w۹ ‏مو ۴ لاس بالبَاطِل›» فقد د كل حَرامًا يُخزيه الل ويْصلِيه انار وبخس القرار. ‏وتن اذ مول الام أو حدم شارف او امل كې او قط تسلف او سَفكَ دِمَاءهم بير حَق اويل ضَّلال أو فَهُو الم وعَليهِ الضّمان..وليس من تأوّل حلت لَه الأموال إلا من وجو أنه مُطيمٌ لله في ذلِك. كما فَعلت عَائِشّة فقد قيل: به يُسقط الضّمان دَخَل مثل دُخولها في شيءِ مِمًا دلت وقيل: ِن الضّمان باق عَليو. ‏والْمُحَلِسُ والطَرَار» والسلال.واخائن كلهم سراق ضَامِنُون» وعليهم قِيمَة ا جتوا.. ۱ ‏وتن مرق وأو َد حك ونر عل فو طمن طلم ‏ومن بحس الاس في الكيل أو الوزن أو العدي وطففَ ولو شيعا يُسيراء كان ظالِماء وضَامنا لما عل وقد حَرّم الله ذلك كل فُذ حجذرك؛ وتدبر عَاقبّة أمرك فليس الأمر بهن إِذا فَكُرت فيه والصر عن كا شيع ولو عن الرّوح ايسر من على انار لِمَن أبصرَ السحقيقة بعين العقل. ‏١) سورة هود: ۱۱۳ ٢) هو الذي يُكثر من سؤال الناس ويلح من غير حاجّة. ۳( السُلال: من سل إسلالا اُي: أخرج الشيء من مكانه خفيةء وهو السرقة الخفيّة. انظر: العين» (سل). ‎ a 9 ¥ ويال 0 في جِنَايَة الصبيَانِ والعبيد 0 وما يلرم العَاقِلَة وما لا يَلرَم س طاق ت 51 وم إلى وك الذي انت فيه وار تان ك في مس ر أُموال الاس ودمائهم؛ وفروجهم من ِن كان من عمك او خطا.. فإن ذكرت شيئا من ذلِك؛ فاعم أن الصبي كلها تُحسّب وتعقل عاقلة الصَبي مِنها ما بلغ في القدر نصف غُشر الديّق أو عَمسّا ين الإبل؛ وما كان أقل من ذَلِك فلا تعتله العاقلة..ولاً تعقل العاقلة ما تَا الصبي ين الأموالء بل ذلِك في مال الص بى يۇخ من ماله وَل عقيل العاقلة َة الي في العبيب ولا ما فعل الحَاني البالغ عمدا ولا ما اعرف به الحَاني على ئفسه» ولا صُلحًا (وهُو ما نص الح عَليه والي له العم فلا يلرم صُلحُهُم العَاقلة. ولا تعقل مالا المع ”٩ جنَاةُ الجاني من أموال الاس بل ذلك عَلى الجاني وما عل العَاقلة ما كان من الأحداث في الأنفس وهو: ما فعله البالغ خط وما فعلهُ الصبي عَمدًا أو خط إا ذا بلغ قَدرَ ما يمه أُولا. ١) العَاقلَةَ: جمع وهم دافعوا الدية من أهل الديوان والعصبة وبيت المال› وسّميت الدية بذلك لأن الإابل كانت تعقل الإبل فِي فناء ولي المقتول» وقيل: لها تعقل لسان ولي المقتول. وعاقلة الرحل: هم عصبته وقرابته من قبل الأب الذرين يعطون دية قتل الخطاً. انظر: معجم المصطلحات الفقهية ۲/ 6۳٦٤٠ ۲) كذا في الأصل ولعله يقصد أن العاقلة لا تعقل الحا المتعمد في أموال الناس. ست ‎FY‏ ‏والعَاقلَة يما عجندي: اهم من التقى السب يَيتَهُم وبين الحاني ين يبل الآبای لا من قبل الَمهَات.. وهُو إِذَا صك عِندَهُم أن ذلك الفعل حَطّأأين الفاعلٍ ولا يَلرَمُهم ذلك بقول الْحَاني وده كانه إلى منفعته. .ولا يعقل كل واحد من العاقلة اكر م ين رعق وإن أدّت العَاقلَة كل وَاحِدٍ أربعة درام ونَقصَ ۈك عَن أداءِ ما حب على الْحَاني» فقول: إن ذلك يرجع على الحاني وّحده. وقول: يرع عَلى العاقلَةٍ والْحَاني كواجد مِنهُم. والعاقلة تُعقل من كان اقرب ِي السب ل لحني »كل واد منهم أربعة دَرَاهِم فان بلغ ذلك قَدرَ الَا فليس على بقَيّة العاقلة الذي مُم أبحَد بن الأولين شيء وإن لقص سلَمَ العالة الروت كل واحد ينهم يشل ما سلم الأَولُون. وكذلِك يَكُون الْحِسابُ فيهم ما القّى بانسب ولو إلى أكفر ين عَشرة أحذان إل 1 سم لاق رب يكون ذلك في دَرجَات: لم - تلات في الأول الإخوق فإن م يَف يلغ فك سم - ايسا - ُوه فين 6 فإن لم يَف سم بتو الأعمام ثُ م على هذا مَاالَقى ولا يلرَمُ أن تعقل إلا ما صك وحَكم عَليهِ به حَاكِم العَدل. وأا جا الصبي في الأموال ٤ والفروج يكوت ذلك في ماله ولا ثم عليه ماع في ال ونع شن أسقط الضّمان عَن لأن اقلم مَرفقوغ عَنتفث ويكُون ذلك مَضمُونًا في ماه إِذا بلغ » فما حَفظ من ذلك تخلص منه ومَالَم َعم به فلا شيء هذا عَلى قول مَن ضَمنّه. ا ] 1 ۳ ُ‫ وہ ‎J‏ ‏وجنايّة العبيد الصغار والكِبار والذكور والإناث» كل ذلِك في رقابهم وليس على و ل ‎Jb Ee.‏ موالِيهم أكثر من تَسليم الرقبق ن كان مالا او تلفسا عمدا او خطا فخطا العبد وعمده ِي رقبته. . َ‫ 7 ا م 7 ٥ ِ‫ 7 فإن كائت جنايّة العبد من قبل خط كان لِمُولاهُ الخيار؛ إن شاء سلم رَقبنَهَء وإن شاء فَداهُ بقيمَتِهء وإن كائت تايه أقل من القتل أو اقل من قِيمَة فعليه اُن ‎2e 7 2 Wp 7 . RFE‏ يؤدي ذلك وان امتنع بيع العبد في الجناية› ودفع إليهِ م بي من الثمن. ‎so Es E e e Ae ِ o 2‏ وإن كائت جناية العَبَدِ قتلا على العَمب مما تنفذ قِيمَة رَقبته أو قتل خرا عَمدًا؛ ‎Ê, ° .‏ ۴ َ‫ و ء 7 و 7 ر 3 ى 9 و َ‫ 9 1 م 4 و ۳ م و ياخحذوه» وطلبوا أن يسلمةه إليهم› فلهم اذه إن شاءوا قتلوهء وان شاءوا باعوه وإِن و 71 ‎WE WF‏ شاءوا والخجيار لهم في ذلك.. ولا يلحق مولاه غير وان كان ِي ٤ / ‎Eee ee‏ 2 الأموال والفروج فذلِك في رَقبَةٍ العبب والله أعلم وبه نستعين. TWP Se E EO ۸ ‏س‎ ‎E e ` ‏الدلاقل على لزم والوسائل‎ 7 0 فِيمَا يلرم في أحداث وما لا يلم يها يا أخيء - رمك الله وحَداكً وأسعدك وعَافاكً - إن مَن الله عَليكَ بفضل أو عَاقَبْكَ في الَا على شيءِ من بعَدہ فاحْمَدٍ الله شاكرك واذكرة صَابراء واغقنم الفرصّة ما دمت قادرا. وإن ملكت شيا ين البهائم فقاحسين بَا في اشع ولا تُكلفهَا ما لا قر عَليي ولا تقس عَليهًا بالضّرب غير مًا أجارَهُ الشرغ فك مَسؤول عنها غُدًا؛ قلا تُكلفها إلا ما فالصَبرُ عَنها إذا لم تقر عَلى ما يحب لها أيسَرُ من عَلى العقوبَةٍ من أجل دَابّة. ۱ ۱ ۱ وارحَمهًا عسى الله أن يرحَمَكء وفكر فيها إذ هي مَونُوقةَ ولا تقر على ولا تنطق يكلام طب إن جعت او ‎WE‏ مَكرُوة ين شيء. وفكر انت لو فَعَل فل فك غورّك يك كما فلت بهاء ما كنت رى دك حورا علي وظلمًا؟!ء واللّهُ ا من عبد الحو والظلم. فالقفت إِلَيهَاء وئعهَّدمًا ليلا ولا تَكِلهَا إلى احد من اهل يك إلا م وثقت منه بالعُدل فيهاء والاحسَان إليهاء واحفظهًا بالوثاق» ولا ها في اللاو حَيث لاان منها على الاس فإك إن أَطلَقتها وأكلت شيعا من زروع الناس؛ أو ِن مارم أو شيئا مِم لَه ِيمَة ما : تقع فيه الأملاك فأنت لَه ضَامِنٌ وفي فعلك آثم. ولا تُطلقها إل في قلاق بام منها من الرحوع إلى خُروث الاس وخَاصّة إذا كائت من على فلا تُحيل على نفسك لَومًا عند الاس ا 8 RE ES EE E ge : : FR : 9 ‏١‎ ‎] ‏ا الى‎ وضّمانًا وإِنْمًا عند الله بسبّب بَهيمَةٍ من الله بها عَليكَ ومَلكك أنتَ تَكرَةُ الصّررَ في ن النَاس؛ فَهُم أيضًا يَكِرَهُون ذَلِك» وربما تولدّت فة من ذلك من قبل كلام وملام يسبب ذلِك. وكذلك إن كائت الذابة معروقة م ۴ بعقر الاب أو كسرهاء وبعقر البَض مثل الْحمَّل الا كول والثور الطُوح والْحِمَار العضوض» والكلب العَقَور. فإذا عرفت هَذه الدوابٌ بشيء من هذه الأفعال وأَطلَقَتها عمداء وأصابّت نَفسًا أو مالا فعليكَ ضما وإن لم تكن مَعرُوفة بذلك من قبل قلا ضّمان عليكَ فيما أصابت في الابيداء. ون كنت في الرباط بما يون به مِڻلهن فانطلقن؛ او شيء مِنهن فصن حدل أو أكلن مال أحد من الاس فلا ضّمان عَليكَ..وكذلك إن اطلقهن أحدٌ غيرّك لم يَلرّمكَ ذَلِك؛ إِذا لم یكن بأمسرك ولا عَلمت بذلك فأَحْمَلتَ. وما صاب من الدُوَابً مما لا يِضمّه أحدٌ من أربابها فهو حدر لا ا شَيء فيه). ون كان عِندّك كلب عضوض أو عَقورٌ في بيتك فدخّل أحدٌ من الناس بيتك يإذنك؛ ولم تُحَذَرهُ فَأصابه الكُلب فَعليكَ الضّمان؛ إلا أن يكون الداعِل دَخل بعك بلا إذن منك ولا من غيرك ممن يَسكُنُ البيت فلا يرمك ما أصابه. وإن عَقَرتَ أنت لأحَد فعليك قِيمّها قائمة قبل أن تُعقر.. وإن كان لَحمُها لَه قيمة مثل قِيميها صحيحةه ارا كأن تَضمَن فيه قِيمَة الحم وإن بَقيّت الدَابَة الْمَعقَورة فهي لِربّهاء وعَليك لَه تُقصانهاء وَلا يحل ذَبحُك لها بعد العَقر؛ لأن ذبيحة الْمَُعدي لا تحل؛ وإن أُعائّك على عقر ها وَاحِنٌ أو ايان أو حَماعَة فَالضّمان عُلیكم جَویعاء كُم قلیلا او كٹيرا. „1 : se a ¢ 1 Sg A WM ١ الدلاقل على وزم والوساتل ` ا سا په اص س ت صا سب وإن أكلت ثمرًا لأحدٍ قد أدرك فَِربّه مثله إن عُرفَ وإن لم يُعرّف يئل فَقِيمّه.. وإن أكلت رَرعَك داب فَحبَستَها عن رَبّهاء لم يَحُر لَك ديك ويك صّمان ما لَحقها ين قل حبك لها إن تلفت أو لحقها رر يُقِصُها. 7 ِن ينها تأكل حَرّك أو طعامّك فَرَّميّها حجر ُو غیره فمَائَت او يم ين قات صان لحميع ذيك؛ لها لا لوم عَليهًا. وان كان عِندك شيء من 27 قا حبس عن حروث الاس وان كان مفسدًا فس ل فإن لم تحبسة فأنتَ ضَامِنُ لما ووَحّدت مَسألةة- أحسيّها فيما عندي- أنها مرفوعة عَن الشّيخ أحمَّد بن مرج ر ُن الاج إذا أضر على أحد زَرعَه صَاحب الزرج على صاب الدحاج في حبسه أو تلاا فلم يُحبسة؛ َه لصّاجب رع ُن يحعَل للاّجاج في حَريه - جين ئد خل عليه - ا مسمُوماء ولا ضّمان عليه . هذا ما عندي مَعبى المَسألة. وأا من ما حَرّبت الدَوَاب من الرّرع فعند ني غير مُمكِن إلا في قََةٍ الخراب وكنرته» وصيقره وما يرح بعد وما لا رجع؛ قلا يُحكُمٌ ديك إلا ِانْظر في َالِ وقيل ان َه ياق و شي يَلحقه ين من الْمَضار من رعي اخ أو غير ذلك وال أعلم وبه نستیين. ١) جد ين مفرج بن أحمد بن مقرج بن أحمد بن مُحَمّد بن جمد بن ورد:عالم فقيه من علماء التصف الأول من القرن التاسع المجري؛» ومن أكبر علماء عصره الذرين تصدروا الفتوى.عاصر السلطان سليمان بن المظفر (ت: ٠ ۸۷ه) وابنه المظفر (ت :٤ ۸۷ه). من تلاميذه : ولده ورد وزياتء وصالح بن وضاح المنحي» وحمد ابن مداد الناعي.من مؤلفاته: جواهر المآثر (مخ)» وله جوابات كثيرة. انظر: إتحاف الأعيان» ۲/٥ ١٠.بيان الشرع؛ ٢ /... معجم أعلام المشرق (تحريية)› 3 : ا 3 0 ۹ 5 ‎i EOE‏ 1 0 ا ‎e‏ ن ا و ‎a e‏ ا“ 5 : ې 0 س م سات مع واحذر يا خي - عافانًا الله ويا اك مين كل مَكروه = أن عرض لفعل مًا ما يضر في طرق الْمُسلِمِنَ ولا تُحدث فیا حَدًا أبدًا مِمًا يُقَذِي العين ويؤذِي المَارَين؛ين كبس تراب ُو پناءِ بطین» أو وضع حِحَارق أو خوص؛ و حطب» او حفر فِيهَا مين قليل او كير ولا تُحث فيها حفر بش ولا سايق لتهر ولا لحر ولا فِيها ولا تحمل في بها حضار ولا تمحوث بقربها طريقَاء ولا ئفرس فِيها تخلاً ولا شجراء ولا لق فيها شّوكاء ولا عمل بقريها كنيفًا توي رَاِحُه الْمَارَيَ فيها؛ فَحَمِيعُ ما لا يجوز إحدائه على الطريق» ومأخوذ له بإزاليه من مُوضعهء وضَامِنٌ واضعه ا ولد نه ين الضّرر على من مَر في الطريق» ين مسون وصغیں و كبیر ولا دَكاكين إلبيع والشراي وَل تنخيذ مَحالِس ولا تُوعث يرش مء وف الرَلق ولا تكبس وقد ات الرو اة عن الي َة أنه قال: «مَلعُون مَن آذی ِن في فاته وكُل ما كان فيه َر فَمُو مَصرُوف عن الطريق بالْحُكي مثل: حَدث التو ووضع الأمتعة والطفال› والجُذوع 4 ‎GO 4‏ ےہ 2 و تخطيف” السّواقي.. كل هذا لا يَجُوز والله اعلم بالصواب. ‎ ‏١) أي: لا يجوز إحداث ساقية في طريق الناس لمشي الدابة الي تزجر وتُجذب الماء من البثر. ۲( اْجَنَدَل: هو اي: صغار الحجارة. ‏٢) هُو السُور الي يجعل مُحيطا بالمزرعةء من شّجر مشوك أو سعف أو غيره. ٤) الحيث أخرجه الربيع في مرسلا عن جابرء (ر ۹۸۱). ‏٥) تخطِيف السواقي: هو إمرار الساقية وسط طريق الناس. ‎ ‎ ا[ ¢ ‎HN‏ . : . . : ا ۱ .0 rr Ww 0 ` ‏الال علىاللوزموالوساتل‎ 7 7 ¦ اف ¦ ا ‎o۳4‏ ف فى الاحد حدَاثٍِ في الأودِيّةء وما تجوز من ذَلِك و ما لا يجوز 1 ‏ی ‏أا ‏سس س 1 ‏وأا إذا أَرَدتَ يا أخيء طَلبَ الرزْق من كد يَمينك› وقَدَرت قاشكُر الله على ما عافاك وراك وجعل رزقكَ م لْحَلال الصّافي›» وطلبت ذلك من الأودية والبرّاري؛ فاعلم أن الأودية الْحَارحَة من القَرّى والجمارَات. ..فاحرّث فِيها ما تُشاء ِن حفر بش وزر ج رض وكل مار مَباحَةِء مثل: البق والنخل الي لا يُحمَى. . كنت راء أو غياء فلا شبهة عَليكَ فيما لم يسبقك أحد لمَارته. ‏وأا كل بث حفرها غيرك؛» أو أرض أَحيَاهًا بسقي الزرع غيرك فَحُكمُها له فلا تعض لحرثها إل برضا من أربابهاء أو قادو أو بشيراء من إِذا كان مِمُن يَملِكُ مر من ب وعَاقل؛ لن الأرضَ له َرنهاء فمن أا ينها واا هي له. ‏والبئر لِمَن حَفرها أو إذا انم حَفرّها حى طهر منها الْمَاى إذا حَفر ولم بطر بعد َا َه عه لى من ام حفر البثر حى كر ماؤها..وكذلِك جَميُ أراضي الفيافي والقّفار ِن القرىء وَل يدعي فيها اح شيئا من ذكر الرموم ولا غيرهاء ولم يشتهر عند الاس ها من قبل قد وآئها لأناس مَعرُوفین» أو غير مَعرُوفين.. فلا شبهة فيها بعدمًا وَصَفتُ لك. ‏وأا من تقد فيه يشيء من العمَارة ين فيل من حفر په ُو رع فهو نقتم ل فيك إن غُرف» وان لم يعرف من سبو سيه ين قل ولا شت آله قد عر بن قبل فهو مال غائب القائب في زمن العدل مره إلى الإمام› وفي غير ايام ‎4 ‏العدل إلى الفقرَ ای وال َعَم ‏١) القَعَادَة: هي استثجار النخل وغيرها لسنين. ‎ : N فصل: [في الاودية المارَة بالبلدان] 0 انا الي م في البلدان فهي طرق سي فلا كرض حدم فيه ما ر ْمَاى أو كيه على أحدٍ ن الاس فلا تكبس فِيهَا مُراب» وَلاً تُظفر بحَندل» مِمًا ‎Ca Kr 7 WOES‏ . ۶ () من 2 ± لم يتقدم لك فيه شي يى ولا تعمل فِيها شيئا بجندل ولا بصاروج . ولا حول مُجاري السيول عن حالها الأوّل؛ إلا يرجح من ذلك السيل على أحدٍ ممن يليك أو هُو أعلى منك خوفا أن تُلحٍق الضرر. وا يث فيه عد بن خر اي ر ا كان ذيك في رع ابل حم اراب منها إِذا لم يضر بأحد..وجائر ال اح منهاء ل الحجارق . 7 0 . 2 )۳ )٤ والْملح؛ والْمَشَْ 7 وقطع الشجر الذي لا نفع فيه للفقراى كالائل' وا .) ‎WY oo 2 ‫َ‏ 2 ر والأاسل' وما كان هدا سبیله› واما ما كان ل دمر من جملة الشجر› وما تفع يه الفقراى فلا يحور قطعه؛ لاهم يعون به. وما في الأوديّة الْمَذكورق أو في السيل» مِنَ الخل والرّرع والشُجر المُثمر ۋم 7 2 7 وو ف ا ې كله َير للفقراء الانتفاع بثْمَرته لا بأصله؛ لأن سبل الله كلها رَاحعَة إلى الفقراء.. ومًا ١) صاروج: مادة تستخدم في يناء القلاع وغيرها غتاز بالصلاية وطول العم وهي خليط من الحصی والطين المجفف يُحرقان في فرن اص يس مى المهلبة ثم يدق بأسافين خاصة حى يصير ناعما. انظر: العبري» حروف عمانية مضيئةء نقلا من عمان يام زمان للخصيبي. ٢( اْمَغْرَة: هي الطينة الحمراى غنية بأ كسيد الحديد. انظر: العين› (مغر). ۳( الأثل: شجر طويل مستقيم كثير الأغصان ومنه قوله تَعَالْى: دراي ُد عط وَل چ (سباً: ١۰)۱ ٤) الحبن: نوع من الأشجار السامة يشبه الحرمل (الدفلى) كان يستعمل في علاج الملاريا. ٥) الأسل: نبات له أغصان كثيرة دقاق لا ورق له ويكون في أصله ماء راكد يتخذ مته الغرايل في العراق. ويسمى القنا أسلا تشبيها بطوله واستوائه. انظر: العين» (أسل). ٦) الأشخَرة: نوع من أنواع الأشجرة المنتشرة بعمان. “1 od ee EER ‏ا«‎ REE ‏ل‎ 0 Ae Me 0 11 الدلائل على اللوازم والوسائل | . ‎r‏ في الطريق فهو للفقراء.. وما ينبت في مقاب فذلك راحم أيضًا إلى الفقرّاء.. وما جُعل لِلسبيل فهو لِلفْقرَاي وما لابن فهو لِلمُسافرين› وما جُعِل في سّبيل الل فهر في في سيل الله وما جل صّدقة لله فهو صَدقة لِلفقرَاء.. وما ثبت في الموات في الماح فذلِك ماح للقي والفقِير وليس لواحن بعينهء إلا مَن أحيّا الأرضَ الْميَة وعمَرهاء وزع فيها لِمَن عَمَرمه وليس لقيره أذ شَيء من عنده. وإحياء الأرض الْمَيَة هُو الْمَاء إذا عَمَرّها وأصلحهاءومن أغشاهًا الْمَاء فقد عَمَرمَاء أن الإحياء هُو الما قول لله أن اله شي الس بعد موتا ٠ وإنما هُو يل الْمَاء من السمَاء فيال ر 4 وقد جاء عن النبي ياه قال: «إن الأرض لل فمن أحيا نها مَوانًا فهي له»”. ومن ادى الفيافي والقفار والْمَواضِعَ المينّة انها له؛ لم يُقبَل منه إل بالصْحق ومن كان في يده شيب فَهُو اوی به. ١) سورة ال حدید: ١۱. ۲) سورة الْحَجَ: ١۳٦ ۳) المحديث أخرج مثله أبو داود عن سعيد بن زيد؛ وعروة (ر۳۰۷۳...). والبيهقي (ر ۲١٥ ٠۱...)» والطبراني في الكبير والأوسطء وغيرهم بسند ضعيف. E E EEE E E "ˆ ‏الدلائل على اللوازم والوسائل‎ r س و ا ا ا ا ا ا ا ا و ا ا ا م ا س م س س سی س سا ا نے ی س ہہ س ہے ن ہے ‎rg‏ ہہ س ا م ات ساس ء ہب ‎o‏ في القيام بالايتام» وما يجوز من ذلِك» وما يلرم ‎ ‏پس سس ص سس 3 0 ‏١ ‏ا ‏1 ‏ا ‏ا ‏1 ‏! ‏1 ‏۱ ‏ا ‏1 ‎Ek‏ ‏م ‏ع ص ۰ ‏واعْلَمٌ يا خي - رحَمنًا الله وباك وهدانا لما يرضَى» وحتبنا بَوفيقه اركاب مًا تھی - ان لا تعض لمال يي ما وَحَدت مته بء قاي شق عَليك من تود يعات وإن لم تد من با به من قل وكال ين حَاكِي او وصَايَةِ من بء او اساب جَعَلَه لِه تعالى خَوفا من أن يضييع؛ فقم بمَاِه مثل قيامك العّدل في مالك من ومن باءِ جُدُره ویس( أرطي وسّماد تخل وشراطة كرب وحفظ غلتِه من أي وجه كائت» من: تمر تخيل واشجار او غُلة رض وآبار أو قَعادَة أمواي أو حفظ إن كان ماله كذلِك. ‏وجَائرٌ لك القِيامُ بمالف وإنفاذ حَوِيع ما يُحتاج ليه هذا الْمَّذ كور من الْمَال ِن كنت وكيل أو وَصِياء أو مُحتَسبًاء في كل الوجوء جَائر لَك فعل ما د كرئه لَك من ليام بحُملَةِ ما من ماله ولا شَيءَ عَليكَ في مَاِكء إلا ان يَلرَمكَ من فعل شي تَعمّديه او أحطأتَ فيه حى لف من سَبب فعلِك شيءَ من ماله. ‏ولو كنت لم تعمد لِذَِك فلك ضّمان ما تلف؛ لن الْحَطاً في الأموال والنفس مَضمُون. ‏وجار لَك بهذه التي هي: الوَكالَة والوصاية والاحسَابُ أو بأحدهاء أن فق على هذا اليم فَدر ما يرزأهين جنس تَفقَةٍ هل رَمانه في ذَلِك الْمَكانِ ‏١) الهيس في اللغة: هو السير والضرب مهما كان نوعه في الأرض» والهيس: إثارة الأرض وشقها بآلات الحراثئة. انظر: اللسان›» (هیس). والعبري: وإرشاد الإاخوانء ص٤٠٠ ۲( ر فلان فلانا: أصابه وأعطاه من ماله . أي ما يصیيب المحتاج من مال الي وينفعه. انظر: العين› (رزاً)ء ‎ ‎ ® LA الْمَعرُوفي بلا إِسرَافٍ في الَمَقَقِ ولا علي وتكسُوه من ماله ين جنس ما من هُو مثله.. وجار أن تخد لَه المَنيحة إذا احتاج إليهاء و كان ماله اسا وجَائِر أن يرف نالفي يُشرّى لَه ذلك من ماله على تُر به على النَظر في كثرَة ماله وقلته. فيما عنډي - أن يُشتّری لَه من ماله لراش ِلنُوم واللحاف عند البرف والنَعل عِند الْحَفاي إِذا احتاج لذلك. . وكذلك بوذ أ ل الآنية ليا كل يها ولشربه مم ل بد له منه. وِجَائرٌ لِمَن يكفل اليتيم أن يُحَالِطَهُ في القوت إذا كان ذلك أصلح ليم ویكون ا حلط ين مال اليم في العام الذي يريد مُحالَطكه فيه در ما يره اليم أو دُون ذلك لا اكٹر من ذلِك. وجَائرً- فيما عنډي ان ر يختن اليتيم في الوقت الذي فيه مثله من الئاس ا فمن عله ويعلمُ القرآن أيضاء ويُعطى الأحرّة من مال اليم إِذَا كان اليم من أهل وان ردت معرفة إقامَة الو كيل لليتيم إن إليه فهو [أن] يَقول اَمو كل لل و كیل: «قد أُقَمنَاكَ یا لان بن فلن و كيلا لِلتيم فلن بن فلن الفلني› في اعيام علي وعلى ماله» وفي القِيام ومُصالح َالِ وان تَنظر لَه ما هُو أصلح لہ وي فض لِه والقيام بء وفِي مُقاسَمَةٍ شركائ وفِي قبض حِصيه من امَُارِك وقبض ماله مما وَحَب ويُحب» وإجراء الْقةٍ عَي وبع ما ترى بيع مما ب ليه في مُصالحه واستَأجَرناكً على القِيَام بمُصالِحِه ومَصالح ماله بعشر غلة ماله او اقل أو اكر على ما وقع عليه الانْفاق». سس لوال ] فإذا صَار وكیلا جار لَه قبض ماله والنظر له والّصرّفُ في مُصالجه وإجراء الَفْعَة علي وض الثمرق وحَصاد الرراعق وبع العروض والثمار وجميع ما تاج إليه. ون كان اليتيم ممن يُخدم و كان ماله ؛ واميغا جار ل لادم ل وذ له الثياب لِلأَعيادِ؛ إلا يدخُل عليه الْحَّفاى ويُقتَعّد لَه الْمَاء لِلرّراعَة إِذا كان لَه أرضٌ ولا مَاء لف ولّم فق الأرضُ بالقعَادَة إل بالْمَاي أو الررع لَه أصلح. ويس لِلقَائم باليّتيم أن يهب شيا من مال اليم ولا يُعط أحدًا من لا الفقرَاء ولا غيرهُم..وأمًا إخحرَاج الرّكاة عن اليتيم مين ماله فُحائر له ذلك وجَائوٌ ِل وكيل أذ ما استُوجرً به من مال ون قت الوكيل ية أو ّما ليم » جار لَه أن يُنَفِذ ذلك من مَالِه في مُصالح اليتيم أو مُصالح مال اليم جائ لَه بي ما عَنه اليم من حُملة مَالِه. وجَائِر له فسل مال اليم ويَشتَري لَه الأصل على تظر الصّلاح إذا رأى ذلك خيرا من ذخيرَة النقَدِ له؛ إل أن اليم إذا بلغ ولم يَرضَ بذلِك له وإذا كان اليم ممن يعمل بالأجرة لِحَاحَيِ لِذلِك جاز له أن يوجر بعدل من ۳ لِمٹل ما يقدر عَلي وإن لم يكن ليم مال وكفلة أحدٌ من الئاس وأَطعَمَه ر له استِعمَال ذَلِك اليم يما يَستَيل به يثله ين فيم يقر عليه وجَعل ق ينفقه عليه 4 عضا مما به . م وواد لا ل ت ی حى رُشده(وإِيتاس الرشد: أُن يَكُون حَافظا لِمَالِه مع بلوغه)» ومن إِليهِ ماله قبل ان يؤنس رُشده او قبل بلوغه لم ولا جور ماع اليم إل أن يَكُون ين طرق السا ين والدي» أو من كله إن أرسَلهُ أحدُهما أن ر شري لَه حاجة فَحايرٌ باعارفٍ في ذيك» لم ير ذلِك. ويعجبني لذي ب باي اليم على قول مَن اجار - ألا يدفم ليم ما وَرَنهُ له بل َه في الأرض؛ فإن حَمَلهُ اليم لم يكن مُسعملاً َه بذيك. ومن على يتم مُحتاج نكاما وجه ي سيل الله لأن الله قد أمر باليتامى› والصَدَقةٍ عَليهم ول لهم سهم في ال لعَيمَقه وسَهمًا فِي الفيء بقوله لما اقام أنه عل رسولوء من أهل الفر فيل ويول وَلذى امرف والبى وابني َيِل والكنِيمَة والفيء وا ون اخحتلفت والْحذرَ الْحَذر من أكل أموال اليَامَى فالا كِلون لأموال اليَامَى ظَلمًا كما أكون فبلُونِهم كا6 وَسَيَضْلَودے َيب 4 فلا يحور أكل مال اليم بغير حَق؛ ولا يحور أن ترك بعر حفط ویكفي ؤ في ذِك يام تعض عن بعض. وأمًا صِحَة بُلوغه: إا أ لوغ في لحل الي ييلع ف يتل أو طهر ف عَلامَاتُ لوغ ين ن ابات شاربه» أو لِحيته أو جُهور صَوتهءاو تَنقضِي لَه مُنذ لق حمس عَشرةً سنه إلى ماني عَشرة سنق وبق ر [بذلك]. وإن مَُضى له مثل القَدر ولم بين لَه شيء من العلامَات لْمَذكورة ولم يق و كان في انظ ن ليس َالِ ين وة شبايه (شاربه)» وضعف بدن قلا يُعجبُني أن يُحكم عَليٍ بالبلوغ قبل انقضَاء حمس ويشرين سنة. ا( سورة اللحشر: ۷. ۲) سورة النساء: ١٠ EERE WEE REE E ‏م‎ ۰ 03 َ ۱ ۸ واللَه الله يا أخيء - عافانًا الله ياك ين المحَن ما بَِينَا ِي هذا اومن - ومِمًا أحِبُ لَك لُرُوم مساح فإنُها مجالس الأمّاجد. وقيل عن النبي 5 اه َال «الْمَسجد بيت فإن كت تيا فَالرَم اسح ولا تَلرَمهُ لا اهل ادا ولا لوم ولا لمل الصتائم بل إِلرَمهُ بلصلا ولك ورام ارآ ولِمُذاكرَةٍ اليل ولصلاَةٍ الْحَمَاعَةِ وأا عَمل فيه فلا ذلك إلا لِمَن على صَلاةٍ الْحَمَاعَةِ واحَاج إلى عَمَل صَعَةٍ لا يولد على الْمَسجحد منها ضَرَن مثل سفة خوص» ُو حياط ثُوب» بل الوَاحبٌ كرا يت الله وإحلال ونتريهه ان يعمل ما بني له؛ فإن العادة قد حَرّت وعرفت أن كل ن بى مسحداء فلا نيه إل لصنلا كيف بح لتا هذا حل ِا عمل له؟. ۱ ودا كان الْمَسجِد جَارا لَك بقرب مَسكنك فاعمُرةُ بصَلاةٍ الْحَمَاعَة قن كنت إمامًا أو مَأمُوماء إلا أن صي فيه الْحَماعَةِ وكُنت حاضيرًا أو غير حَاطير فلا باس عَليكَ أن 9 ر وأمًا إِذا خحفت من تخلفك عن الصّلاةٍ لم تحضر فلا تَستَقِيمُ فيه صّلاة جحَماعَق فلا أَحِبُ لَك ت ركه وأحافُ عَليكَ من السؤال دا فاحذر ذلك. ١) الحديث رواه الطبراي بلفظه والبزار وحسنه» البيهقي في الشعب (ر٠٠۲۹)› والطبراني في الكبير عن أبي الدرداء ٣٤ والقضاعي في الشهاب (ر۷۲). انظر: كشف الخفای ر۰ ٠۲۷۱ء ۲/ ۲۹۷. ٢) سفة ة الخوص: هني عملية إدخال سعف النخحل فيما بينه وربطه بحبال دقيقة لصنع أوعية وأحربة وفرش وغيرها. وام عمارنه بالبنای ى والجذوع والأبواب» وشراء السط وغير ر غير ذلك مما ي و ی به امساح فذلك إلى حاكِم البلد من: امام ُو قاض ُو وال عند وجود هولای فإن عدم هَؤُلاء من البلِ ولم يكن ذلك البلذً في حكم اح ين مثل هلاي وهو في رها و كائت. بده رة لا اه اا ب يو حََاعَةَ ين امن ين مِمُن يصلح لِذَلِك من قات الل ِن اهل الَبَامَةِ لا هل اَلاَق ولو كائُوا عُدولاء؛ لأن الاس ليسُوا سَواء. فإذا أقام أحد من الْمَذكورينَ وكيلا لِشَيء من الْمَسَاحد ويُقِيمُوئهُ بلفظر تَا يرون عليه القيامٌ بالْمَسحِد ويما واو س إن كائت له سُنن» ويَستَاجرُونه سهم موم ين عة ال اَْسحِد وعلّى با يون هم وا ا ين عش او اقل او كن واللفظ أن يقول الوك :قد ق أقَمناكَ يا فلان ويلا لِمَسجد كذ من قرية كذل ي اعيام به وبمصالجه وما يحتاج | إليه وق القيام ب بمَاله ويمصالح ماله وما حا يه مله وقد حتت َك أن يع عله مال هذا لمحد على ما يجوز بيعها عند الْمُسلنَ وأن نجل غلة ماله في مُصالح هَذَا المُسجحكد من عمار او و طت او ما يحتاجٌ إليه وقد فرَّضتُ لَك غُشر غلة مال هذا الْمسجد أجرًا لَك على قيَامِك به وبماله». ون راد اللْفظ و ص عن هذا فثابت عندي إذا كان قد استّوفی اللفظ الْمَعبَى الْمَطلوب.. فاذا صار وكيل له نوجه لَه زوم العمّار يِذَلِك مسجد ولما لَه عَليهِ. وقيل: سے و و َ‫ الو كيل يتو جه له لزوم قيامه على الحَّمَاعَة عند عدم وعلی لحك عند وجودهم. 07 ‏ی الئل على لازم والوسائن‎ A: فإذا أثيت ت الوكيل كان علدو الا يتر يك اْسحد ين يي تا يسناج لد عِمَارَقوبَاءِ حُدُره‌وسجاج” سُطوجه جُذوعه» ودُعونه"» وآبوابه 0 ِا أو رث شي منهاء وكذلِك الميَازيب. ويَشتَري جَمِيع ما إليه مما ويستَأجر أيضًا من أرادَ أن يَستَخدمَةُ ِعمَار ذلك الْمَسحِد ين مَال مسجد الي هُو تروك لِلعمَار بتو قيف او ادرا كذلك. . وإن لم يكن لَه له معينا پل ھ ُو جُملة» فيعمر ين يلك الْحُملة. وكل مال من تخل او أرض» و أموَاءٍ مَوقوف لِشيءِ من: طرق او 4 م 8 £ جور او لشرب ما و لعمار جدار ُو عرق أو لفاكِهة؛ فهو لما جُعل ل وَلا يجوز ان ۇخذ مِنهُ شي ء لغيره. وو رب الْمَسجِدُ لقلّةٍ َال عمَاره جَارَ أن بشي مِمًا قف لِعير ذلك وما وما كان مَوقُوفا للعمَار أو لِلففطور أو لِعير ذلك كذلِك ينفَذ على ما وقفَ وأدرّك وما كان منةُ على رأي الْجَمَاعَة فَهُو يَفَذ على رأيهم من: عمارق أو أكل.. وفيما عندي أن في البْسط اختلافاكء فقول: هُرٌ من العمَار.وقول: هن لِلحمَاعَة. ولا يجوز من الْمَال وما - على قلةٍ عِليي وضّعفَ رأبي ي من العِمًار؛ لاهن فِيما عندي - لصلاح أرض الْمَسحِد؛ لن الي $ ١) سَجّاج: ويينطق بالصاد عند البعض» وهو صب الطين على الحذوع وسعف النخل عند البناء. ۲) الَعُونْ: عبارة عن قطع مختلفة الطول من أغصان النخحل (الزور أو الحريد) تربط ببعضها بإحكام بحبال مصنوعة من الليف الحدول وتختلف أحجامها حسب الحاجة. انظر: مكي: التخيل؛ ٢٠٦۲ ۲) أي: امال الذي يد ركه الناس أله لعمارة اللسجد دون أن يصرّح فيه بالتوقيف وال حبس. ٤) مال الْجُملة: هو بحموعة من الأموال المختلفة لم يدد بالتوقيف ولم يعرف بالإدراك. ٥) الَهُجُور: هُو الوجبة الي يَطعَمُها الناس بعد صلاة الفجر. ۸ 3 E e ` ‏الال على لازم والوساتل‎ 7 رش فوفهاہ ی ريما لا حتاح إلى سحا وإن كانت لِجُلوس الْحَمَاعَة فالْسَمَاعَة عة هم عُمارُ الْمَسحِد وي عمَار نفع منه. وما السرا الذي لم يدرك من قبل فلا يجني ان ۇل من مال العمار› وام ِن كا ين مال لوقنو على راي َه وروا لِك يتا فح عندي. وأا ما كان مَوفوفا لفطور الصائمين في ذَلِك المَسحد فلا َد إلا فيه قل أو كش والنوى الذي يخرّج منه وإن فَضُل تمر الفطور ين هَذه اليلق فيرادُ به لِلمفطرين في الليلةٍ اْمقبلّةِ ذا كان مَحدوداء وإن فَضُل أيضًا به في ليلةٍ غيرهاء فعلى هذا إلى أن ِم شهر رَمضَان. وإن فصل شيء منه بعد تَمَام الشهركله اغ ويُحفظ تَمنه رى به تمراء ليكُون أيضًا زيادّة على الفْطرَة الْمَحدُودق ولو لِعير تلك السّةء وعلى هذا يكون الحُكمْ ‏ به.. وان تقص فلا يَجور اُن ياد لَه شيء ين غير وكذلك بَقيةٌ الأوقاف الْمَحدُودة برَّمانِ أ إذا فضُل منها شَيء ترك نفد في مثل ما ينف فيه من قبل والله اُعلُم. ويُعجبني أن تُصان الْمَسَاجِد بن دُخول الدَوَاب والصّيَانِ والأمواتي وعن لع والشراى والصنائع والقبيح م ِن القول» والخَوض فيما لا يغني(يعن)» وعن اراق والمخاط والبول» والعائط و سل السيوفي وعن أن بذ طرقاء وعن ُن شد فيها الأشعار بألْحَانِ ۽ زائدَي ولا يُمَر فيها بلي ولا ِى بالتصاوير› ولا ينف فيها بالمرَايير ولا يُوقَدُ فيها اعام ولا لاصطلاي إلا من ضَرورة برج وغيره» ويُخحرج منها الى ما َو يها من بيع الأوساخ وين م يَكُن كش البسط فيها وضع فيها الحَّصى الصغير. والزي یرید دُخول مسجد ید برجله وليقل:«بسم الله اَن ن الرحجيم والحمد لله والصّلاة والسلاءُ على رَسول اللہ وعلى أولياء الل السام عَلينَا وعَلى ِا الله الصالحين الهم اغفر لي» وافح لي أبوابَ رَحَتِك». ر N ESSE) «e A A eS A a e ‎ENES LN A ۹ 1‏ ‎rra‏ ا الدلالل على اللوم وسال ˆ 0 ‏وإن أراد اروج رجحل وقال: ني باسيك انصرّفتُ وبذنبي اعرف الهم إني أستَغفرّك من سُوء ما اقَرَفت الهم صل على مُحمدٍ وعلى آل محم الهم افح لي أبوابَ فضلك ميك يا ارح الرّاجمين». ‏وقیل: له «مَا ين عبد مُؤين مَر مسجد من مَساجد اللي فصلى لله تعالی فيه ركعمين فريضة ُو ناله إلا أعطاةُ الله م ن الثواب بء ما في الأرض من الْمَسَاحد». وإذا لم يُوجَد لِلمَسجد أذ لَه طريقٌ بالثمن من أقرب الأماكن ِي و يخرب المَسجد لدد إل ُن ن يكون مُخوفا؛ فجائرٌ هدمه وتُجديده على هذه الصفة. وإِن خَربَ مَسجدٌ من الْمَسَاجد ولم يصح لَه من ولا لَه مال نقد يعم من ول مال اليمارة ل ِشَيء غبرهء جار أن باع من ذَلِك الأصل بقدر مًا يعمر الْمسحِ وأرجُو أن في هذا اختلافا. ‏وام تتضييق الْمَسجِد ووسیعه إِذا كان صَلاًا في نظ القَائم حار أ له ذلك وكذلك جائز على نظ ُن حول الصرح مُكان مسح ويجعل الْمَسحِد مكان الصّرح على كظر مِم من له بصن ونظرٌ في ذلك ومن اضطر ين مَطر او غير مثل عَدُوٌ مَنعَهُ دُخحول بیته جاز لَه دُخحول المسحد ويد خل فيه دوابهُ وأمتعتَهُ من أجل الضَرورَق وإذا امن أخرّج ذلك وأحرَجَ ما تول من الضّرر ن الدَوَابَ والأولاي إن لقت تجاسَّة في الْمَسحد من دَوابه وأولاده طهر ذلك وقِيل: لا بس أن يَغررَ وكا في جدار الْمَسحد إتعليق قرب أو غير ذلك إذا لم يتولد من ذَلِك ضَررٌ على ‏سي ء. ‎۶ ‏وكذلك الْحَشَبة صب في اأ مسحت وعلق الْحَبل في جُذوع الْمَسجد للمحجن› والقول فيه واجد. ‏۱( القربة: وعاء من جلد يستخدم لحمل اء وغيره. ۲) الِْحجَّن: هُو العصا أو العود الطرف يعلق فيه الأشياء من قلة وغيرها. انظر: العين» (ححن). ‎ ٤۳ 1 7 الال على ` 0 ‎J‏ وجو أن بحر في حدار لمحد مكان راج وكل شيءِ لا قيمة له ين مال لمحد فلا ب على مَن افع به؛ ومن باع مين َل مال الْمَسحد بَسيعةٍ ين وكيل أو مُحتسب» تم افلس أو نكن وذهبَ مَال مسجد فهو له ضَامن. بمال اْمَسجِد فيه اختلاف؛ بَعض: حار عَلى تظر الصٌلاح. وبعض: لم يُحزُ وعندي ان ركه اسلې إل ُن یری ضررا على مال مسجد في ترك القِياض به. ومن اسقطتى شيا بين مال الْمَسحد او مَال اليم ين وكیل او مُحقسب» فكسر شیا ِن الزور الطب فالْخَطا مَضِمُونٌ ِن كان لِذَلِك قِيمَة في ِلك الأَرض؛ أو كان ذَلِك والأجرر يُخلّ" تخل الْمَسحد يكس شيا ين المُذوق فعليهِ ضَمانُ يها َو كس رها ۱ ومن اسقطى تخل الْمَسجِد رور ايابس يس هُو لَه إلا ؟ أن يكُون شَرطا أو سنّة في ذلك اليل لا يجهلها أحث وكان لا يسوي قيمة. ومن باغ شيئا من مال الْمَسحد على غي وفِي قات قبل ان قلا على البائع. . وإن باغ على غير ما وَصّفت لك فلا آبرئه من ن الضّمان. ول يَسَطني الرّجُل الورغ شيعا ين مال الْمسحد أو اليم إلا من فإن اسقطتاةُ من غير ية وسلم َيه اس فهُو ضام حى يمأ وضعه في مَوضييه.. ون كان الطفى بعل من السعر ولم يسلم امن إلى غير يق ِا حَفِطظه بفسه أو دَفعّه إلى يْقَة فذلك برئه إن شاء الله. 0 ۱ ومن أنفذ من عَليهِ للمسجي أو ضَمان لِلمَسحدِ في عِمارَة الْمَسجد فَذَلِكَ وجه حلاص وإن سقطت تخل الْمَسحد في الطريق أو جذاره» او شَيء مين ماله فاخرَاج ذلك ١) التخليج: هُو تحدير العرجون وتتزيله حى يسهل جي الرطب منه وقطعه عند نضجه. 7 0 الدلالل على اللوازم والوسائل ۳ 4 س ا ا س ی م ہے كون من مال الْمَسجد.. وكذلِك فيما اليم والعائب وو كيل مسح والْمُحتَسب لَه جائ ان ب يشتري البذر والسمادً ويطني المَاءِ ين مَال مسجد إِذا أن رع إذا رأى ذلك أصلح. وكان اغى لِلمسحد من كرائهاء ولا بض - إن شاءِ اله - على القائم أو بماله أن يُحوط على أرض المُسجد بجدار لُحصنها من الدواب وغيرهاء ذا رأى ذلك أصلح لمحد ويسلم أجرة ذلك من مال عَلَةٍ الأَرض؛ وأا في الْحُكم فلا يحور ذلِك. ویجوز أن يُفسل فقسلا في مسح ويعطي(ویسلم) لذي يفسل الكراء من مَال الْمَسجحِد إِذا كان مسجد عن ذَلِك الْمَال في ذلك الوقتي وكان في ذلك الصّلاح لِلمَسجحد ويُشّرى لَهُ الصّرم من ماله إِيفسل لَه في مَالِه إِذا لم يكن في ماله شيء من فإن فضل صَرم الْمَسجد من قبل مال الْمَسحد فسل مَالِه جاز بيغه. قعدُ أرض ي الْمَسجد لِمَن يَررَعُها أو فِضَةِ لِمَن اَعدَمًا من يُقَق وإن ت لِم يفسلها موز أو عبر بحُزء لمحد من عَها ذَِك إن شا الّه. ومَن بُلي بشيء من أموال الْمَسَاجِد فَحائرٌ له أن يَستَعيل لها غيره ِن لم يقر هُو على العمل فس ولا تُستَعيل وفيما عندي في الاعيبار في هذا الرَّمانِ قل قات أن لا يضبق على القائم مسجد أو ليتيم أن يستعيل أو بجر غير افق | إٍذا كان امنا على ما يله فيه وإن الم ين على عَرله. ولو أله يكُون غير ية في َة أموره إذا م َصيح هة وعدم في وه ذلك ين الثقات. وقد جاءِ في بَعض الآثار ان وكيل الْمسحد يَفعَل من القِيام ونظر الصُلاح لمال امسج مثل ما يَفعَل غره في ماله والْنَاسُ ليسوا سواء. aa e ‏و و‎ ع ا ت ` الدلائل على اللوازم والوساثل ‎EWEY‏ ا و ا ا م ا ےك و عبني لهذا بِمَال الم مسجد أن في فام ِل مسجد ويمَالهء مثل ما يَفعَل ممن المُوسِرُ العامر لِمالِه ين حَميع القيام إذا كان الْمَسجدُ ماله واس لِذَلِك ولا رط و 3 ى„ . ¥ ‎2-e A‏ يكون مثل المُضيعين من أهل الأموال الين لا همة لهم بمثل هذاء واللّه أعلم. ۴ . : 0 ! م Ne 2 N 7 ِ [ ¦ L واحذر يا أخيء - حَِظك الله بعونه - أن تَتعص رض لِلدُخول في من: تخيل وأراض» وأمواي إلا مًا لَك فيه تصييبء فعُذ منة إذا عَرَفَهُ ياء وإلاً فدّعه وذ بالْحَرْم؛ لأا رى الوّرع قد قل يي الاس إلا مَن شا الل وإذًا قل الوَرغُ ف في الاس لم تدهم في الأشياء على الشرع ولم حدما صَافية. فخُذ بالوَرع وجانب الطمعٌ فرزقك لا يفوئُك» وقد ضّين الله لك قا م كان في يہ ينها شيب قلا حرم لوہ ولا نه فكل الى بسا في يده. ولست أَحكُمُ يتحريم الرم؛ إلا أي ل ة صاب الورع يقل لاتصافو مسن في وه ي ين وې ولأن من الناس حازًشياين إن لمت بن متحي ي ت أ نر ي اشع ق فكا ئر الأكل يتن هو في ټی ورغ إن شاء سراي هه وجو لمر أن یك ر شوو يتفي بد ر وواه تو تا ارس كه عن ا٠ 3 م َ‫ و ً 5 كے 5 ٤ قبيلة» فلا يتصرف فيها إِلاً بإذنهم. الدلالل على اللوازم والوسائل 4 وكل مَن ادًعَى أَرضًا مَوانا آنھا ر له فلا يبل قوله إل وقَسّم الم على مَا أدركء ولو كان من قبل الاسلام فَهُو ثابت على سنه التي أدرك عَليهًا. ولا يجوز تغييرها عن القادة الأولّى» وببُو الات لا شَيء لَهُم في الرّموم. وال رمو لا تُورّٹ؛ ولا تُقسم ولا باع ولا تُْشتّریء ولا یہی فيهاء ولا بذ أبدًا لأح من النَاس دُون أحد ِن جميع الأحياء. ومن مات قلا شيء وريه إلا مئل واحار من اهل الك وإن عم أحدٌ فيها شيئا الْمَعاِن قسمُها لأهلها على قِسمَيِهم وسيهم ورّسيهم الذي قد سبق ولم يره الإسلام واه عم وبه تستعين. ENERO ERNE ‏ا‎ RS ۱ E5 ۱ ‏ا‎ ۴ | ‏ا الدلالل على اللوازم والوساتل...‎ 0 rte الات پى في ذكر شي ء من احكام الأنهار ومًا يجوز فِيهاء ومًا لا يجوز س سے ‎E‏ ست ق فق وإن صيرت يا خي = وقانًا الله وباك كل مكروه = من اهل اليسار› ومن دخل عند اهل الأنياء وشا ركُهُم فِيها الأموال والأراضي» والزّروع والأشجان به في الْمُعضلاتٍ وتم ويستشار؛ فاعلم أن من الواحب على النَاس إصلاح هارم وإِصلاّحَ سَوايهم في ذَلِك فِيما ينهم على كل بقدر تصیبه ين حاضر وغائب وبال ويتيم ورَجُل وامرأق يُۇخذ ذلك من عِند الْحَمِيع. ويَقَومُ بذلك الْجُباة من رحال اليل الأمناي الزين لهم الحل والعَقَدُ في ذلك الب ومن عَن سيم ما عليه وامتقع مين ذلك جاز ان يحبر على تسليم قدر ما ينوبه» وهذا عِندي إذا أصاب الفلج ضَرل واندفن بشيءِ من سيول أو غيرهاء وجيف عليه أن يذهب كلك ويضعف عَن وينقص» وقاطع عليه الْحُباةَ؛ فذَلِك تات على ومن طلَبَ من أرباب الفلج أن يَحفِرً بحصيه بقدر ما بوبه أو على سَنَّةٍ أهل تلك اليلد فُله ذلك.. وأا من حَفر الزَيادة في الأفلاج بن تقوب ُو غيرها فلا به على أهل الفلج إلا من راد من أن يُسِلَم بعر حُكم.. وكذلِك من حَفرً الْجَبل من أصل سَاقيةٍ الفلج لا به على النَاسٍ ولا عَلى الأغياب ول الأيمَام إل ما كان راذا وي حفر 0 الصلاح للج ي نظ العارفين بذلك والله أعلم. ا الدلائل على اللوازم والوسائل ا ا 00 2 في ذكر شَيءٍ من الإجاراتِ والأكريةء وَعملِ الأموال؛ وذ كر اجرة الصايع؛ وَغير ذلك واْلَمٌ يا أخيء - سلما الله وإاكً مِنَ الشيطان وأعوانه -إن كنت من أهل لْحَاجَة ولَمْ جد سبيلا عَن الْخِدمَةٍ بالأحرَة في مثل الأفلاج والأجرَة في ذَلِكَ فلا بَحُن؛ هم قد عَمِنوا بذلك إِذا كان الوقت معلومًا والأحرة مَعلومَة.. وإن كانت الاجَارة معلومَةء ومقدار العمل مَجهُولا [كذلك]. وكذلك حفر الأطوّى على الصفة إذا كان للحفار كل يوم شيء معلوم قد عَملوا بذَلِكَ وإِن كان مقدار ما يعمل مَجهُولا عَملهء؛ لَه لا یُدرَی كم يخرج من الطين؛» ولا كم تحر من باع وهذا من المَحهُولات. وإن كائّت لمُقاطّعة على الْحَفْر ُبواغًا من الأرض في غُمق ذلك وعرضه فذلكَ مُجهول أيضًا غير مَعلُوم؛ له لا بعلم اَل ّم د قد عَملوا بها وان ناقضُوا ذلك فلك مقط ؛لكه مَحهُول والأجرَة في ردم الأرض لِك يوم أَحرٌ علوم والأحرة مَعلومَةه؛ والعملٌ فيه 3o مجهول› وقد عَِلوا به وِن كان مجهرلا وي َة يحب للأحر عناؤه. وو مہ وأجرة الحم مولت له لأ دى كم تشرط ين رة ولا ما يخرج من الدم ونما له أحرة يئل وقد عَمِلوا بذَلِك. ١) الوعث: من الرمل ما غابت فيه القوائم› ومنه اشتق وعثاء يعي مشقته. انظر: العين (وعث). ولعصل الأصل: ور" بدل "وعث"ء لتشابه الوعث واللين. ۲) المتامّمة: هي المراضاة والاتفاق الي يكون بين الأجير والمؤجر على خدمة ما. شرطة الحاجم: هي العلامة والأثر الذي يتركه في المحجوم. انظر: معجم المصطلحات ۲/ ٢۰۳۲ وأجْرة البناءكل يوم شَيْء مَعلوم فذَلِكَ العمل مَحُهُول وله عَناؤم» وَإن قَاطِعَةُ عَلى ذرع مَلُوم ِن طُول و عرض فِي الذرع وله ار مَعلوم فن الإجارة مَعلُومَةه والعمل معروف في الذرع فله إجحارنه.. وقد أجارُوهاء ولا عناء فيه للأجير حى يتم فذَلِكَ العمل غير مَعلوم مِقداره. َحَفر الأفلاج بحصّة مَعلومَق فلك مَحْهُول العمل يه ومَحْهُول ومَحُهُول الْمقدَار؛ فلا يت ذَلِكَ في الْحُكم وَإن كان قد عَمِلوا به. وعَمَل الأرض بتصيب مما يحرج ينها سدس أو ريخ فلك مَحْهُول الْعَمَلٍ ومَجهول النصيب› ومجهول ما يتوصل إليه ولا يُدرّى ما يُحصُل لِلعامل من ذلِكَ ومَحهُول الِْوّض» وقد عَمِلوا به. وَمُسافَاة الل والشجّر بنصيب بنها فَذلِكَ مَحْهُول ما توصل إليه الْعَاِل من اللّصيبء وقد فقوا على جوازه. والأجْرَة في الرّجر وَالزراعَات إِذَا كائت أرضًا مَحدُودَة مَعْلومَة أو ُشهُر معروفة في أحْرَة موصُوفةء من درام مَوصُوفة أو فَقَد أجارُوة. وَإن كان الْمِقَدَارُ الذي يعمله مَحُهُولا من ذب الدلاى والرّحر وَالرّضم› وكم شدَّة ذلك وحَونه؛ وقد ثبت عِندَمُم. وإذا كائت الأَجْرَة في ذلك بتصیب فذلكَ مَجهولء وقد عَملوا به وفيه النقض إن طلبه أَحَّد مِنهُم. وإن كائت أُجْرَة الجر لقير وق مُحدي والأرض مَعلُومة مَعرُوقةه أو لحر أَشهر علوم فلك مَحْهُول كل وفيه الرّحعة لمن نهم ولِلعايل عناء يثله فِيمًا عَل. ١) الْرضَمُ: جَمعها رضام وهي: حجارة مُجتمعة غير ثابتة في الأرض» كأنها منثورة في بطون الأودية. وترضم أي: يوضع بعضها على انظر: (رضم). والترضيم أيضًا: مع تفتيت كتل التراب المتراصة وتُحضير الأرض للزراعة. . 1 . . Ln ta N ۸ RET ed E E o E o e th 0 ‏الال على اللوزم واليسائل ` ا ا‎ 9 fa Sa St وإذا كان الجر إلى وقت مَعْومٍ فلاً زيادة عليه.. وإن لَمْ تحصد المَرَة كائت الأخْرَة لحر في أرض ِْمرَةٍ مَعلومّةء فيسقى ذَلِكَ حى إِذا حَضَر حَصادُه فَقَد انقَضَّى وهه وحَصادُه على وام َال ا إِذا ادركت كان حَصَادُ ذلك على أُصحَاب الثمرة الغايل وغيره.. وكل أَجْرَ رة ٿي يوم موم لِشيء علوم باحر علوم فذلِك جَايِرٌ وثابت. وكل fo ‏ہ‎ أُجْرَة مَجهولة العمل و مَجَهُولة أو مَسْبُولة وض فذَلكَ من الْحَهالات. وَالصّا غ الذي الثياب مَسْهُولء وقد أحَارُوه على الما مَمَة. .الا تٌری ۸ له إِذا أفسّدَه ضَّمنّه؟ السا ج الذي يَعمَل في الاب إذا كان الوب لِكراء مَعلوم وَالعزل بوزن مَعلُوم» وطول الثوب مَعلوم ققد أَحَارُوه عِندَهُم وإن كان ذَلِكَ مَحْهُولاً.. وَإِذَا كان بير وَزنِ غزل ولا مَعرفة طول ولا عرض فَذَلِك مَجهُول وَفيه النقض إن أراده أحدٌ منهم وَإن رع أحَدٌ منهم قله الرّجعة ضا وإن عَمِل الغزل على الْحَهالَة ورضِي صاحب الثوب جَاز هما ذلِكَ. . وان لم كن بينهما شرط رة مَعلومّة قله اجر مله براي غدول يلك الصنعة. . وَإِن احتَلفوا في لَعَمَل فالقَول في الثوب - فِيمًا عنډي- انه قول من بيده الثوبء وفي الأْرَة «إنّهَا كذا وكذا» قول رب الثوب؛ وَالقول في الْعَمَل: : انه كذا وكذا ذراغا» قول عامل والبينة وَالأيمَان ما ينه إِذا ذا تنا كرًا. وعَمَل الشواقَة'بالأجْرة - أيضا مول وقد عَمِلوا به. والرعي للدواب 2 شهر أ رعي كل شا كذا وكذا جحائز» وقد عَمِلوا به وهو مَحُهُول في مَسافةٍ الْمَكَانْ الذي برعى فيه. ١) الشواقة: وهو الحارس الي يراقب الزرع ويطرد عنه الطيور والحيوانات. و كلهم من الأعمال الجهولة القدر. ويستعملون في ذُلِكَ المقلاع أو الطبول أو الصور المخيفة. انظر: إرشاد الاخوان» وغيره. REE EE E E : ۹ والو كيل في الْمَال ال بخ جائ وهو مَجُهُول وقد عَمِلوا به. والزي يحمل على رأميه شيعا مَعلوما بالأخْرَة إلى مَوضع مَعْلُوم فذَلِكَ حَائ وله حر وان ط َه أجره قله اة مثله. والذي ر صنو غ بالكرای لِك مَحْهُول أيضّاء وقد عَمِلوا به. الي يَعمَل الْحَشبَ ويعمل منه الأبوّاب وغيرها فَهُو مَحُهُولء وقد نيوا له الأحرّة وَإن تَناقضُوا ففيه النقض. والْمَُاِي- أيضًا - ج مجهول؛ لاه لا يدري كم يُخطو من خُطوق ولا كم ناوي من صوت د تراه ج ركه . بالأجْرة قد نوا له ذلك وَإِن كان مهولا عَناوٌه فيه له أجرته. يحمل بالْكِرَاء-ينَ الْحَمال والْحَمَار - شينا مَعلوما بأحر مَعْلوم إلى بل مَعلوم فقد له أحرت ومقدار مسي والتزول مَحُهُول» وإذا لم يقاطِعه [عَلى أُحرَق] كان له راء مثله والصائغ وَالدسًا ج ۽ الصا والبائع وكل سن غيل الأجْرَّة إِذَا لم يشرط له عناء مَعلوما ولا أخْرَة مَعلومة مَعروقة كَْقَانِ عَليهَا قله عَناء مثله» وأجرة مثله برأي لعُدول م ُهل لك الأمَاكن.. وإذا احتلفوا في الأحْرَّة فقال الصائغ: «لَمْ تقطع أجرًا»» وقال صَاحبُ الْعَمَل: «قّد قَطعنًا أحرا»؛ كان عَلى صاحب اْعَمَل وللصائغ إذا لم كن له بينّة قله حر مثله. والبائع إِذا قال: «أمرئني ُن يم ب بكذا / كذا» وقال صاحب السلعة: لم آمَرك بشي ء» كان على البائع اة وإِن قال رب السلعة: ُن م نبيع بدراهم»› وقال البائغ: «لمٌ بشيء» كان على رب السلعة البينّة في ذلك - والبينة على مَن دعي الفضل - وله اجر مثله ١) يصُوغ: من الصياغة وهو: صيناعة اللي والخناجر وغيرهما. 1a ‏م‎ Ma e A: A A N e e A e A e e 7 لاقل على اللوزموالوسائل 9 ‎O‏ ١ 1 ‎ret‏ وكذلك الْحَمَار إن قال: لم تُقاطِعێ»»› وقال صَاحب لما ع: «بّل. قَطعنًا أخْرّة»» كان على صاحب الماع البينة.. وَإن قال الجمًال: «قد قطعنًا أجرا»» وقال صَاحبُ الماع والسلعة: 47 ُقطع له أَرا»؛ كان على الْحكَال اله وين َم كن َه ب كان له حر مثله. ون قَاطعَه أن يَحْيِل له امالا إلى بل علوم عَلى بعَيهَا مانت الذابّة قبل أو تلفت من غير ضياع مِنهُ؛ ف فله عناؤٌه إلى الْمَوضِعٍ ولیس عليه غير ذلك.. وإن فَاطَعَه أن يَحِْل أحْمالاً إلى موضيع على غير داه فحَمَل له لِك فمَائّت الدَة؛ فعَلى الحمال بالحّمير أو الْحِمَال ان يلغ له مََاعَه إلى حيث شرطه عَلَيْهمَا.. وإن لَمْ يلا ذَلِكَ = على الْمَقَدُم - فلاً شيء من الأحْرّة. ون م ُقاطِغْه عَلّى شيء مَعلُوم بكراء علوم فمَانت الذابّة أ أو إلى ابد وقد حَمَل بعض ذَلِكَ فل الرّحعَة يي ذلك وله كراء مثله وكذلِك جَمِبعٌ الصتائع الْمَجْهُولت لَه كراء مثله. وإن حَمَل له إلى اقرب أو إلى الشّرق» فذَلِك مَُهُول الْمَوْضع وله أرَة مله ول بذ كم ييل إن قَاطْعَهُ على شَيْء مَعلوم بأحْرَةٍ مَعلومَةء إلى بل ۾ لوي عه أن يغه إلى ره ولم يكن لأَحَدِِمَا في الْحُكُم رع ووذ حي يمل ومن حَمَل إِنسَانا إلى بل علوم َه أن يلعَه إلى مثرله من ذَلِكَ وهذا من الْمَجُهُولء وقد عَمِلوا بو. ومن حَمَل ماعا فُجًاء به وقد الْكسّر؛ فقال: «ائكسر حن برك الْحَمَل»» أَو«حن َهَض»؛ فلا يبل من عليه البينة فِيمَا ادَعَى؛ وال غرم. A 0 N SS Dt وان حَمَل جَمال أو حَمًار رجلا او امرأة على حمل ذعور ُو مار قمص ولم يُحدَرهُم بذَلِك فصُرع الْمَحِمُول؛ فَلْحَامِل ضّامن. َكل من عمل بالأجْرقه اى ضياع ْمَل َم وعَكي اة وال عَرع. وَالأَجَرَاء الذينَ يَعمِلُون بأييهم كلهم ضَامنُون لِمَا يعملوئه إذا تَلفَ وَإِن ضَياعَه لم ِا فيما صح ين فيك أله لف يسن غر أن يفوء ولم يُضيعُوه فلا ضَّمان عَليهم فيه. . وإذا لَرَمَ َهُم الضمان سقط عَنهّم يقدر ما عَملوا.. وإذا لم يلزمهّم ضما وَلَمْ يُسَلموا العمل وئلف لَمْ يكن لهم عناء. وكل جير يعمل ية ملا وم ولم يكيلةُ فلا أْرَة لَه حى يُكمل الْعَمَل ٹم له أب ه.. وين أذ الأخرة قل الل كان ي ديا ليو حى فا عمل استوحب اذ اق والْمَمورُ به أن الأجبر أجرئه قبل أن يُجف عرقه». م م إذا اغى تلف الشيء الذي يعمل مشل: تساج وَالْحَدَادِ وَالصَايغ فاه ضَامِن.. إلا ُن الشايفء والراععيء وَالْحَافْظ وال وكيل إذا دی أحدهُم التلف لما هو حَافظ عليه ل يضمن والقول قول مع يمینه. . وإذا اراد منه هل ذَلِكَ الشيء اليمين حَلف لهم أنه ما إتلاف ذَيِكَ الشيى ولا يلزمه غرم حى يعلم انه ضيّع او اتلف ا go ‏ص‎ شا لَه ليس بعايل بده وما هُو حَافظ بعينه فَلذَِك ل بُلِمُوه ضَمَاَاء والله 2 ١) القماص: هو الذي يرفع ذنبه ورجلیه حیث لا تستطیع ر كوبه. ٢) في (ض): یكملوا. ۳) هذا من حديث عبد الله بن عمر» أخرجه ابن ماجة (ر٤٤٢٣۲). والبيهقي في سننه عن أبي هريرةء (ر٤ ١٤٤ ۱۱) تلف م علم. والطبران في الأوسط بسند ضعيف. ‎BB 0 7‏ ا ِ 0۹ في ذكرشيء مما ني عَنه من الأكرية جارات ست 7 ‎^ ‏ُذَ لَهُمَا كراءِ مِمُن اراد اُن يزن ك 5 ن 1 ن كيل او ور ية لاا ية أ لا ‏أَيْضًا - أنه لا يحل الْكِراء على شَيء من مَعاصي الله تعالّی» وذَلِكَ مٹل: اباكِية إِذَا كان لها صّوت حَسنٌ والنائحّةه والزانيّة لا حل لَهن على حَذِه الأَفعَال وعَلِيهنَ ارد إذا تيسن من ذلك عنډي إِذا كان الْفاعِل يشر الأجرَة.. وَعندي مثلهن الْمُعية إا أحذّت أُجرّة على الغتاء.. ‏وكذلِك جَمِي اهل اللعب بالْمَلامِي كالزمُور والدفوضي لا يَحجُور أذ الأحْرّة على شَيْءِ ين ذلِك. ‏وكذلِك الكاهِنْ الي يَحعَل تفت عَلِمًا أو صف لاس سَرفَهُم وأوجاعهم وهم بلا ِل صَحيبٍ طَمما في أموالهم»؛ فلاً يحل لَه ذَلِكَ. ‏وَكذلِك ضراب ْفَحُولء مئل مثل : الْحَمَلٍ وَالحِمَار ونيس اعنم والثور لا يجوز أذ الأجْرَة على الأناث ِن الدواب ين جنسهن. ‏ول َُوؤ صن كه أ قوتي أن اد ين فيك سيه وُو تهر ابي ول َه أل الأَجرّة على مَعوئة شيء مء حرام .ولا يحل أذ رشو عَلّى حُكم ولا غیره. ولا خر تن كه سلا عى لي ن اذ م ع ن الم على جو لطي ی يل بغي له ان يذل لهم مَالَہ ويعف عن أموالِهم به ی آله قیل: «إنً الرحل لا يَحِل له من روحیہ ما طبه مین مَالِما؛ لھا گقیہ ولائ اہ سُلطَان عَلَيهًا». ما به النفس من غير حَياء ولا رَهبةٍ ين شَيْء فلا بس بأحذره إن شَاء الله 9 1 ا ‎E‏ 7 ا ۱ ا 3 ا 7 ‎NE E Î‏ اللا ] ق ۹ في شَيء من عمل الأَرْض؛ وأكريتهاء ومَا يُستَحبٌ من ذَلِكَ ٠ EB سے وَإذا ملكت يا أخي - هدك ال - شيعا ين الأرْض الي هي لازرع او ردت أن أذ ين عِند أَحَدٍ من يلك أهل اليلد أرضًا للزرع فالصواب في ذلك ان تَمنَحَ نت أرضَكَ مَن أَرادَهَا منك وثُمنَحٌ أنت أرض مَن ثري مِنهُ لِك يفرع أرضَةُ.. هذا إن سمحت أنفسُكما بذلِك فَهُو من الْمُرَارَعَة ضيب ومن القَعَادَة بحب أو دراي وخَيرٌ من ذَلِك ان برع كل منكم أرضّه ما شاء. وما أن تَأُدٌ أرضًا من أَحَدٍ من الناس لِلمُرارَعَةٍ أو تُعطي أحد حدا أَرضّكَ ررعَها بتصيبب يئل رب او سدس او سيع ما حرج او اقل أو اكر على ما قم عَليو؛ في حُوازِ ذلك اخيلاف وقد عَمِلوا به. ° إا أن الْعَمَلَ بالزي لا خحلاف فيه أفضّل وَأسلم مما فيه زلا م الأرْضٍ من رَبهَا زر بنصریب أحسّن عندي من أحذِمًا بالأجْرَقه بكيل علوم مين الْحَب ؟ و دراوم مَعلومّة؛ لن هذا فيه والكُل قد عُمِل به. إلا اتا يح الأخذ بالأفضَل لمن أر اد ذلك لَه كلما ازدَادً الإنسان مِن الور ع كان له فل عند ا ٌعالی» رزه لا يَنقص بذَلِكَ. وأا قَعدُ النخيل فلا يَحُورُ فكلا درام ولاً بغيرهاء ولو حَعَل القاعِدُ المع سے مص ‎gg‏ حيلةء وافتَعدَ اض وَالْمَاءِ الذي يشرب ب به المَال ومنحه التحل فلا یخحفی ذلك على الله بعال ولا تجو اْحِيلة في مثل هَذا. وأُمًا إن قصدًا حَميعًا (القاعڭ و الْمُقَتعد) إلى قعد الأرّض وَالمَاي وذلكَ إذا كانت ٤ م ر م . م ٤ 4 َ‫ الا رض واسعة وَالمَاء فاضلا والنخل في يلك الأرّض وما قصيد إلا للزرع؛ م 5 ن أ a ‏ا ا و‎ TENSE ۹ : TN SRLS e Sg e e Le A e A ee اقل عل ` :2 ك لمعل يي ي يلك يعض ر لحل مضي لبهم يك إن اء الله . . وهُو على الاختلاف الْمَُقَدُم في قعد الأرْض؛ ولأن من م مح النّخحل في قعد كانه باع شيعا لم بع ولیس هُو مَعّه بي وجه يُحُورُ ذلِك؟؟!. وقد جاء النهيٰ عن بيع ما ليس مَعكء حى أنه قيل: به لا يَحُورُ بيع اللو في لبح قبل أن يُحرحَة لاص ين البحر؛ وكذلِك لا يَجُوُ أن يَبيعه قبل أن بض َه لا وكذلِك بيع الصيد قبل أن يَقنصَه الصيّاد لا يَجُونُ ولو أَرَاهُ إِياةُ وقبضَةُ ين بعد وأعطاُ إلا أن يُحَددَ البيع عند قبضه له. وما فة في الأرْض بتصيب ذلك للا انهم قد عَمِلوا یه إٍذا كان ذلك لِسنين مَعلُومَةه وبعوض علوم وكذلك القنية بالدواب إِذا كات إلى مُدَةٍ مَعلومةء مثل: من يَأخُدٌ من ااي بلنصضم قل أو كثر إلى م توو يه وقد عَمِل به به كير من الناس. .وإذا لم يكن إلى دة مَعلُومَة فللراعي أَحْرَة مثله وَلصَاحب لَه داب والله أعلم بالعدل. ‎a 2‏ و ‎E‏ ‏١) في (ض): المقابلة. والمفاسلة: هي المغارسة؛ وهي: أن يدفع الرجل أرضه لمن يغرسها شجراً فإذا بلغت حا كانت بينهما .عا يتفقان عليها. ٢( السخَال: جع سل وهي ولد الشاة. انظر: العين› (سخل). ‎ £ ‏الئل على اللوازموالوساتل‎ WB WZ: سپ س في ؤك شيء ين صقة سم امل اموه بین الأيتام اغياب وبلغ ل ا ا مسا متس م س ر س س ا ا س ا لے ی EEE. ون صبرت يا أخي. رمك اله وعَافاكً - من وَرث الأموال ين آبائه» وهيو وآزواجه» وخوت وذويو. .أو عيرتَ من اهل النظر في قسم قسم الأموال بين الأزواج والاخوق والعيال› وأردت قَسمٌ ما وَرثت مِنهّم أو ما دعبت إلى قسيه فراقب لله كك واعدل في الْقسي ولو ينك وبين اح من العَاصِيين› وئوكل على الله.. ولا يَحيِلنّكَ الطممٌ على أذ زيادَةٍ مثقال لَك أو لِمَن يميل حَواك نك غْدًا مَسؤول عَن ذَلِكَ. ولو قَدَرتَ أن تجعل الأفضل فلك الدرجة العَاء وَذْلِكَ حَيرٌ ممن زيادَةٍ قیراط بن أموالِهم » ون لَمْ سمح تَفسّك بالفضل فاحكم قإذا كان الْمَال بَينك وبين أحد ۾ ين البَالعنَ العاقلين حَاضِرينَ فاقسمه على حدٌ الأسهم نكم وقل لش ر كائك: «خُذوا من هذه السهام ما شئتم»» وُذ انت آخوراء فهذا عندي وجه الصواب لِمَن أنصّفَ من تفسه بالعدل. وهذا لا يُنقص من رزقك شياء بل ريما يزيد بد لك لِحُسن ك وهذا كله عاريةه كان بالأمس في يد غيرك واليوم في يدك أنتَء وعدا في يد غيرك.. وَرَبْمًا كان ثرا من وَرث من دوي ماله فَالْحقتهُ الوادت بالْمَورُو قبل أن يَدُوق ينه لعقةه وقبل أن يُقَسّمَ الْمَالَ.. ولو صح عَقل الإنساي نهان عَليٍ الي هَانء وَإن لم تَسمّح نفك أن امال بنفسك احير شُركاءك فيكف وَارض بقسميهم إن قَسمُوا لك ولهُم ول من لِك R۹ n ‏ا‎ 3 E ‏ر ی‎ وإن َم تَوضَوا جَميعًا فَأحضرُوا حَماعَة من صُلحَاء اليلد مِم ياف الله يك ولا ميل به هوى وله في قسم الأموال فَلقسم يكم وي ن قدر رَجُلين» او تلائ من تَرضَون. قاذ مير الْقَاسِمُون السهام أذ الوَارتُون كل واحد متهم شا قي يده - ولو وأعْطوه وَاحدًا ين غير ُن يُحبرُوه بتلكَ وقيل لِذلِكَ الرجُل الذي يده السهام: «ارم كُلٌ عَلامةٍ في سهم من يلك السهام» وكل يعرف عَلامََه وباحُذ الهم الذي سقطت فيه عَلامّه بلا لوم ولا عتب. وأا إِذا كان في الورثة يام أو ياب أو اح من الْمحَاِينَ و رالعُقلاى العقّلاى وأولياء و الأيتام وو كلا الأغيّاب» ويُحضرُون مَن أرادُوا مِنَ الصلحاى ثم يسم البالعُون جحملة الأموال.. gO ‏ص‎ ويار الصُلحَاء الحاضيرون لاام والأغياب ما في تَظرهِم واجتهاديم أنه انه أصلح ن حَعل البَالعُونَ للأيتام وَالأَعَْاب زيادَة غبن من سيهايهم فهو أحوط عدي قر الزيادَة من أجل اين قدر ربع كز كام النقد(وهُو في قيمة الألف و لارية قدر حمس وعِشرين لارية). . فكذا وجدته في واب ِن بعض المشّايخ. حَذا لِمَن أرادً القَسي » ويخرج لعن لصفو له مَاله. .وعندي أنه إذا لم سر هذا ِن الات ولم يِسمَحُوا بشيء مِنَالقْنٍ وحَضَر المُدول من اهل المَعرفَةَ بالقسم› وقَسَمُوا الْمَالَ بالعدل ب لصلاح راو ِلأيتام وغيرهم من مُشاركة مَن لا يتورغ عن ميراث الح اې ورَمُوا بالقرءَ عة ين اسهم إذا اعتدلت السهاءٌُ عَدلاً مُحكماء وَأحَذُوا على هذه القَسمَّة؛ فلا أقول ل: إُهم قعلوا ما لا يحون وفعلهم عِنڍي ماض وجائز إل ُن يل الأيتام ويعيرُوا القسم ولا يرضون فلَهّم العيْر في الْحُكم في القِسمَة الأولى والثاتية. ١) في (ض): الصفة. 1 الدلالل على اللوازموالوسائل ‏ ¿ وذ ن أموال› وأرَاض» وَآبار فإن كائت الآبار يُمكِن على الور ةه وصح لكل واد ينهم سَهم يفم به كسمت و حاولا يسم ديك حُملَة. وكذلِك الأفلاج إن كن وصح لكل واج ين رة ين كل فلع ٿيء تفع یه قسم مال كل فلج وَحده إلا قسم الْحَميعُ بالسهام أو بالقِيمَة. . وكذلك الأراضبي جندي. وما لم يمكِن قَسمُه بالسهَام ولاً بالقيمَة؛ فَيستَغلوئه حَميعاء وبَأخُذ كل واد ِن اعَلة و بقدر تصريبه. إن سم اة ا حَلقه بلا حَضرة أد ين امت وم تكن ييي ولا غائبء ولا مَحنُون» ورَضُوا بذلِك وأقرُوا به عند الناس جار ذلك عَلِيهم وله وحار الشراء ين عند من اراد اي ينهم وال أَعلم. وإذا كان ف الوَركّة أَحَدٌ حَدٌ غائب عن الإقليم الذي فيه الْهَالك وأرَاد الورئة قسُم ما بينَهُم وبين اقام الْحَاكِم أو لْحَماَة عِندً عَدم الْحَاكم ويلا عن الغائب› وينوب عن ويميز له سَهمة. إن اراد الوك اسم ين الْحَاكِم وعَلَى يديه أحضرُوا شهودًا عُدولا على صحة موت وعلى نسب الوارثين من انهم كذا وكذل وغلى صحّة الْمَال الذي يريدُون قَسمَه؛ فإذا حضوا شهودا على جميع م كرت جاز للحاكم الدخول ‎E‏ ‏لسم بيهم وعَيرُ الْحَاكِم يَمُورُ له الدخول فيه عَلّى واا قسم الورك بلا حُضور أحار من الْمُسلِِنَ ولَمْ يكن فيهم أحدٌ ممن لا يَسُورُ ضام وحاروا اې وكصرفوا فيها صرف املك يي ملك كي راد نهم لتغير يعد ديك واحتج أ َم يَحضرهُم ين في قسيهم فلا حُحَة له وقد نى اموه ومس أن ن على عن في اقسب الع قدر ربع العشر)› يسرج له عبن والقسىم اا م ووا ا وأا ثمرة النتخل عُذوقا قبل اُن تدرك فلا يُحُورُ ذَلِكَ.. وَحَائر بعد إِدراك تلك الكمَرَة. وأَمًا فَسْم الأموّال والأمواِ بين الوَرَنّة إذا كانت عَلى فلج واجك ومن فج واجد؛ فَسَايُر قسمها بِينَهُم بالا ليف؛ لاه أصلح. . ولو طْلبَ اح اسم متفرقا ق ذَلكَ فلا يفت إليه. وأا الْمََا غ والآنية إِذا ل يدرك قسمّه بالسهام فاه قوم ب بالقيمَةَ وإِن تُوډي عليه ۽ بحضور فمن اراد مِنهم شا اذه بالقِيمَةه ويتَحاسبون عليه بعد ذَلِكَ.وكَذَلك الدواب كائت لا حرا لسم ب بيعت» ويقسم تَمنّها على وأا الْمَمالِيكُ بيعُهّم وقَسُمُ نُمنهم ون تَقاسَمُوا خحدمتهم بالايام فلا ذلِكَ عَليهم إن شَاء الله. ‎so‏ ى ‏ولا يَجُورُ - عِندنا - ما حَلفه الهَالِكُ إلا بعد ما صح عليه ِن الْحُقوق» وإنفاذ ا أوصى ب به من الوصَاياء على ما جاء في الشرع: تُنفذ الحُقوق من راس وَالوصَايا م من الث وإذا طَلبَ أَحدُ الشركاء قَسُمَ ما خلفه مَالِكهم مين الْمَالِ وای بعض الشركاء عَيهم بالقسُم؛ لان ي ترك القَسُم الضرَّر عَلى الشركاى ودلا ضَررَ ولا ضرار في ابي 2 فهذا رَسمٌ فلمل من ذكر الفَسْمِ؛ كندل به ولقطلبه ين كنب الْمُلِنَ؛ لان هذا اكناب ليس فيه عى لِشَيء من الشرع ولأن الله تُعالى قد اغى الناس بِعَيره عنهء بل هَذا فيه تنبيه لِمَن أَرَادَ الطلب. فإذا عرفت هذا وصرت شریكا م من اهل الأموَال› ومن غلب عَليهِ الطمعٌُ في غالب الأحوال» وَصرتَ للناس فِي الدقيق والْجَليل من الأموّاي والأراض» والنخيل لَأخُذ الشفعة من أحد أو بوذ منك؛ فَهاك ُبذة من معرفتها وبالله التوفيق وبه نستعين. ‏١) الحدريث رواه البيهقي عن أي سعيد في باب لا ضرر ولا وابن ماجة عن عبادة وابن عباس في كتاب الأحكام باب من ب في حقه ما يضر بجاره ر ٤٢٤۲۳ ‎ a ۹ ^ ESO 5 YE : ‏و ا 1 6 و‎ 0 7 6 1 1 ا ٣۴ 1 1 1 !1 ‎O‏ ‏ا ‏مع ‏+ ‏0© ‏9 ‏ق س سے ‎E‏ ‏سے ا ۱ ۱ ‎f‏ Biv adir فاعلّم- رمتا الله ولاك ِن النار وَوقَانًا يكرمه وفضله جميع المَضَار - أن الشفعة واجبة في حَميع الْمُشعَرك ممن له حِصّة في ذلك الْمَال الْمُشْعَرك بسقي» أو طريق غير حا أو شّركة بقياس النخل؛ وَاحبَة في جَميع ذلك ن الأصولء من تخيل وأمواِ وَحَيوَانٍ ويوتي إذا طَلبَ ذَلِك مَن له الشفعة بالْمَضرَة الي ِن فيل طریق ُو ماء يردُونه في وقتٍ واحد..ومن كان أقرّب كان أولى بأخذ الشفعة ممن هُو أبعد من إِذا طلبُوا ذلِكَ حَمِيعًا. ولاً جب للشريك فِيمَا يكال ويُورّن» ولاً تحب فيم لياع بالنداء إِذَا عَم به من يَستَحٍق الشفعة ولا شفعة في الْمُقَايضّة تة راذا قيض امان أصلا يأصلي.. والنخيل إا كائت الشّفعَة.ولاً تُطلبُ الشفعة بالليل. ومن عَلِم بيع شفعيه فلم ين جين ما عَم بطلت شفعته.(والْعِلم: أن لْمُشْتَرَي أو الحَاضير عند ابيع إذا كان يمَة أو يُعلِمةُ البائمٌ ‏ أيْضًا ى ولذ عل يع شُفعتو وهو يصلي فلا صي ثافلة حى َع وإن مات الذي يَسحَحقٌ الشفعة له قبل أن يَأحذْهَاء قلا يرث شفعتة الوارث. وكذلك إذا مات المُشْعَري بصا - بطلت الشفعة.. وَمَوتُ البائع لا بطل به ° الشْفْعة. ١) الْمقايْضَة هة والمقايلة: هي مبادلة مال عمال او عرض بعرض من غير النقود. انظر: معجم المصطلحات؛ ۳/ ۲( اتقاس والْمُقايِسَة: هي المسافة الي تكون بين النخيل دون ستة عشر ذراعاء فتقسم بين المالكين بالسوية فإذا كانت أكثر من ذَلِكَ فلا تقايس بل يُجعل لِكُل تخل ثلائة أذفرع حقها وثلاثة حرا لھا. SER MRR a 009 ‏الدلائل على اللوازم والوسائل‎ 7 وإِذا كائت شْفعَة بين شركاء فهي لِمَن سبق ايها وطلبهَا مِنهُم؛ فهو احق بها.. وإن طلبُوهَا حَمِيعًا في وَقتٍ واجد فهي بينَهُم. وإًِا بيعت الشْفَعَة لأَحَدٍ من الناسء ولم يطلبهًا من تحب له ثم باعها ذَلِكَ ري لأر غير طلا الذي تحبا له ين الآحر؛ َا حب له. ون ييقت لواد بعد واب ولم لم الشفيع نم عَم قله أن يَحُذمَا بي العقد شای وَليس على الْمُشتّري رَد غلة ما استغل إل الثمرّة التي ا شتراها[مع] الْمَال وهي فيه مُدركة فيلك سن الشراء. ويس بين الزوج وامرأته شْفعّة فِيمَا باع أَحدُهُما ولا فيمًا باع الاين لأبيه..وأَمًا ما باغ الأب لابنه َه يدرك بالشُفعَة..وكذَلِك إِذا باعَت لُولدمًا قفيه الِب ين عمَان لا يدرك إلا لا ان كو حَاجًاء او غازيًاء ون فام الحَاج إلى يوم عَاشورَاءِ م من الْمُحرَم ققد قيل: إن الشفعة يفو ول ع صر عم ع نق سرع ن سه حينه في انتزاعهاء ون غاب مُشتَرِيهَا فعليهِ أن يحرج إليه إلى حيث ما عَلم موضعة.. ون الْمُشعَرِي وَلمْ يعرف ايد غاب أَشهَد على انزاع شفع وأحضّر الدراِي وأشهد َه لَمْ ين أحذيهاء إلا اه لا يدري أي وجه الْمُشَرِيء ولا َيس عنه. ومن طلبً من الْمُشَْري شْفعَة بوج حق فأنكرَه لمُشْتَري وقال: «إه لا شفعة له عِندء»؛ فعلى السْفعَةٍ اة إن لم يكن له ية من اليْمين حَلف له اه اشتَرّی هذا مال ين فلن أو لاه بكذا و كذا م ِن الثمن› ولا يُعلمُ مدي فيه حي من قبل ما يدعي له شفعة.. وان ككل عن او إلى الشفيع حَلفَ له على ما يُوجبه الشرغ علي واستوحب شفعته. ون أذ شفعته ببَاطِل» ومَنعَهُ وظَلمّه تم قَدر عليه من بعد ذَلِكَ الوقت أخذها إِذا كائت قد وله بالشرع ومنعه الْمُْيَري بالظلم وعلى ذَلِكَ المَانع للشْفعَة رد ما استَفَل مِمًا اشتَراهُ؛لن قد استَحَقَهاء ومَنعَهُ هُو ظَلمًا نه له. ون اشترى أُعطاءُ الشفيمٌ مثل ما أعطى هُو البائع؛ إن عَلِم ْمُشعَري الئل أو اْيمة. .ون اشترى - يسا - إلى أحل فكُذلِك يكُون للشفيع بى أحل. الْمُدَهُ في الغمن: إلى لائ يام إِذا كان البائ قد سَلمَه.. ون سَلم الثمن في الثلاة الام وإلا بطلّت شفع ون أعطاُ دَراهِمَه ولم قبل احتجً عليه بالْمُسلِِنَ في قبول َف وإن كان في اليلد حَاكم رفع ِيف إن توائى الشفيع بطلت شفعّه.. وإن لقي أحدًا وجحلس عنده يُحدثه بطلت شفعيّه. وقد قيل: إن لقي الْمُشتَري فسَلم عليه وفَعَد بُحدنه او سلم عليه قبل اناع شفعته انها تبطل. وإن عَم الْمُشَرِي وَاستَغل حَسبَ ما عمرَة مِمًا استغل قالع بالْخَراج.. ون غرم غرامةه بی بنا أو فَسَل تحلاً فله قيمَة ذلك يرد عَلَيهِ برآي الْعُدُول. آ0 ون قيض بشَيء نها تم اشْكرّى الباقي» فلا شفعَة عليه لَه قد مالا قد صار له فيه حق. وَالقَول في الثمّن قول ْمُشَرَي مع يمینه» ون شاء الشفيع أذ ون شَاء كر كه. وان عَم بيع شفع فلم يَطلبهَا في الوقتي ثم طَلبَ واحتج أنه لم يعلم أنه شعي وقد عَلم بابيْع قلا حُحَة له بذَلِك وإن عَم بيع شْفعيِهء وظٌ أن الثمن كين فترّك الطلب فَلَمًا علِم أنه قليل طَلبَ ذَلِكَ فلا ححة له - أَيْضًا - وقد فاته شفعته. ويس لأحد أن يَأخُذ الشفعة من الْمُشْعَري لِعيره.. فإن فعل كان ظَالِماء وعَليه والتوبة إلى الله : Aa A a e : ‏ر«‎ ۰ ۰ 6 FPF A n A et A en ey eg Re f e es, . O SN AT A A N e وي ق شق ووم ل تا ته ن دون رد20 ل در اة إذا بلغ في الْمَقَسُوْم وله عة ي المُشاع إذا بلغ وطَلَه ين حينه.. وإ عَلم ويه ييعهَا ِن الْمُشاع فلم يَطلبهَا َم ركه الصبي إذا بلغ.. وكذلِك الأب ِا َم يطلب شُفعَة ولد وئ ركھهاء لم يد ركھا وده إذا ل والشفعة هي في فما «إذا تُصبّت الْحُدودُ وصُرفت الطرّق فَلاً شفعة لشفيع»”. ومن اترّى مالا فة لحد وَأحسن ن يى وسامح في ذَلِكَ ابيع وطلب الشفيع شفعَه فلا فلا زيادّة عَلى على الشفيع؛ إل ُن كون عم كه حاباه في ذلك فيَأخُذه الشفيع اقم كما وَإِن عط أَحدًا شيا من ماله مُكافأة وع وضًا له منه عمًا كان نه ليه في فيك الشفعّة للشفيع. وَالْمَرأة إذا مات زوجها من ماله بذراهم من صداقها ففِي ذلك الشفعة .وما لا شُفعّة عَليهَا في حَياة رَوْجهَا بما باعه لّھا. .فِا قَايضّت خلا عن صّداق فلا شفع في ذَلكَ... وعلى الشفيع إِذا عَليم بيع فيه أ ن ميل ال يت ذا كائا ي بار واجك او في رين فإذا وصل ! ليه ۽ بقدر المُواجحهة وَقفَ وأحَد ينه شفعنّه. وإذا كان عنه مرل لا يمكئه ليه ۽ فيهاء ويسمع منه الصوت یكلام يفهمه منه» وَيقول: «أَذرت شفْعَتِي منك یا لان فَكُم الثمن؟» او «نَرَعت» ُو كله جائز.. ون قال: «أئا طالب منك يا او «أنا أُريدُ- او شفعتي منك يا فلان»» فَهُو ضّعيف؛ وإثباته أولى.. وَإِن كلم الْمُشَري ١) جاء حديث يمثل هَذا عن جابر بن عبد الله رواه البخاري وغيره في باب بيع الشريك من شریكه (ر۲۰۹۹)» بلفظ: «الشفعة في كل مال لَمْ يقسم فإذا وقعت الحدود وصرفت الطرق فلا شفعة». ا و و ا ‎a‏ ای و و و ر ‎Re e,‏ ل و ا ‎RR a‏ اط لق ا ی شو ی ‎a‏ ا س _ الدلاقل على الوازموالوساتل .£ ‏وسلم علي وئوائى عَن أذ شفع أو تكلم بكلام قبل تزع الشْفعَةٍ شفع وطالب الشْفْعَة جين بها لاً يَشتَغل بعَيرِمًا إلا بما لا بُد له من حُضور صَلاة فرِيضّةء أو ضيفي ئرل به ولم يجد من يَخلفه في الضيفي وخاف عليه الضرَن ولا قف ذا عَلِم وهُو جب لَعَسلء ولاً قف ليستنحئ إِذا كان مُحدًا من بول أو غائطر ا لم فريضّة يُحاف فوئهاء ولاً يَشتغل بشيء أبدًا عَنهَاء والله أعلّم وأحكُم. ‏ئ ‎ 7 الدلائل على اللوازم واليسائل ¥ ‎Trey‏ 1 E) ۳ في صِفة شيء من الأحكام؛ وما ينيبي لِمّن ابت بها 4 + ط 1 3 4 فإذا عرفت يا أخيء- رَحِمَّك الله ونا وَهدَانًا حَمِيمًا - كتاب الله تَعَالَى» وحَفِظ وعَرفت سّة رسوله مُحَمّد ق ودَخلت في آثار السلف الصَالحينَ وصيرت ن الرجال الْمََظُو ر هم في الدين فأصلح بامتتال أوامر رب الْعالَمين وائباع سنَّة لبي الأمين؛ والعَمَل بآثار الْمُهتَدينَ. فإذا عرفت َفسكَ مما في دينك من أقوال وحلال وحرام مين وئظرَ إليكَ إخوائلك وَصْلحَاء يليك وطَُوا منك حال التعظيم بأن بكون حَاكمًا فيهم وقَائمًا منصفا بالعدل الْمُسَقِيم فلا يَحيِلّكَ المع في الحا وخب الْمَال في أن تحمل الثقل فإك تمشي خفيفا هون عَليكَ من أن مشي مقلا ولو عَلِمت قله لَما سمحت نفك بحَمله.. إل أن هذا الثقل لا ترا العيُونه ولا تسه الْحَوارح بل تعرفه المُقول؛ فإذا ليت منه بدا ومَحرجًا فَحُذ منه ذرّك واجتهد في ألا برد وما وّحدت في زمانك من إخوانك مِم قوم به فلا تتعرّض لَه ولا توق فاه مر عَظي وحطر والقيام به على الو الصائب من أَشَدٌ الْمِحَن وأكبر المُوَنء إلا مَن عَصَمَةُ الله على وتفضل عليه وسلمه. ولا تعر َه لا حاصل له!! بل لاً رويك ين ولا ييشبعك من جوع ولاَيُعافِيك من سَقبٍ ولا يزيد في عُمرك ولاً في رزقك. واعلَمْ يَقينًا أك لو بلغت م الدنيا في الْحَاي بأن لكت جييع مَن في الأَرْضِ وانقادُوا لَك طوغا وَحباء وأدركت من لَذَات الديّاء ومن مأكولها ومشرُوبها» ومنكوجهاء ۳ ‏الال على اللوم اسائ"‎ WR re س ا ا و ا و س ا ا ا و ہے و ی ا ا مایا ص ص سرن م وقصورهاء وأموالهًا وأْهَارهَا مِمًا يمال َة الفردوس» وبقيت فيهَا مُعافى ألفَ عام - حَمبع فلك - وكنت في الآخرَة من الْاميرين؛ لكت الْمعُونَ الْحَاسِر لْحَائبَ الشقِي؛ لأن حَمِيم ما وَصفّه لك لا ورا زال فَكَأنه ما كان.. فما فَائدة ذَلِكَ؟!.فافهم ما وّصفيه لك. ون لجات الضرورة إِليكَ موحد أحة سن صلخ لذت يفت في الترك الفسّات› و كثرة وضياع الأحكام وة مس الضرورة الأرامل وَاليَام وئ ۇ كل أموال الْمَساحد وَالَغيَاب والوّقوف بالْحَرام وَيَظهر الْمُتَكُرُ في الْخَاص والعام» قاعزم وت وكل على الله الى ولا جين فد رَحَة القائم بالعدل› والآمر بالْمَعروفي والناهي عَن الْمَُكُر بالعدل بين البَريّق الْمُساوي ين القوي في القضيق لا يدرك مله القائْم ولا الزاهد العابد لن هذا اهم وتفعه أَعَم.. ولكِن يكون الدخحول في ذَلِكَ احتِسَابًا لل تَعَالَىء لا لِطلب الْمَاِ وَالْمَالء ولا الصنّيّت عِندً الرجال» بل القصدُ إِنفاذٌ العدل في عباد الف لا لِشَيء غير طاعَة الله تَعَالى. ذا أقامَك لذَلِك إِمَامٌ عَدل أو جحَماعَة ِن الْمُسلِِنَ تَقَومٌ بهم الْحمّة قايداً بنفسك فَأصلِحهَا بالْعَمَل بطاعَة الله ميرًا وجهراء وَفرضًا وذِكرًا وبذلا. ثم انظر إلى من وليت عَليهم ِن الرّعايَا ين الرحمَةه واحذر الك عَليِم واللظة والفظاظة.. وَإِذا أحذتكك القدرة عَليهم وَالغضَّب بعر حَق قاذكر ضعفهّم عندك وحاجتهم إليكء وغناك عنهم ِن استَغنیتء واذكر ضعفك عند الله َعَالىء وغضبةُ عَليكَ إن غضبت بغير حق. فكف وعف عَن جَميع أموالهم وابذل لهم مالك لَبلغ آمالك» وأمسك عنهم ِسَانك بما لا يَمُونُ واحتيل قولهي ولا َظَ انك تَسلَمْ م ين طاعِن ولان ولو بلغت ن العم ولل فد طن ص هُو َير منك من الأنبياء 4 واولاب SP E Sp e A A BA Rt ‏رو ما‎ 1 ‏او ا ا‎ te e e SAA EEA E N e 1 ¢ 2 EAS ` ‏الدلائل على اللوم والوسائل‎ 7 3 وكظم القيظي وعُفرَانِ اللي والاحتمال لكل إلا ما لا فيه الاحمَال والّغاضي» في مثل الأمر الْمعرُوفي والنهي عن المُتكر والْحُكم بالعدل» ولو غضبُوا عَليكَ؛ فإذا أصلحت ما ما بيك و الله فلا حف وإن ضِيعت ما بنك وښ الل قلا يمن أحدًا أبدًا. وخالط اهل زمانك ولاً تعل عليهې فَعُد مَرضَاهُم وَشيع جارهم واس فقراءهې وابدأهُم باكحةه ولا تتفضّل عَليهم؛ فنك لا دري بمَن هُو أفضّل عند الله بنكې ولاك لا دري يما يَحيم لك ولا بَا يَحيمْ هې ولا دري مَن المقبول نكم عند لله ولا من لْمَردُو ولا من اقرب ولا من كن الأمر عيب ويس فِيمَا حَمَلعّهِ من الثقل دَلاَة فريك إلى الف بل رَبْمَا جيف عَليك الْفّة من الرياء والإعجاب والعلي وَالرَفعَةٍ يما نله ِن العلي ويمًا صيرت به ين رة الْحُكم ويس ذلك فضيلة لك بل هو فضل م ِن الله عَليكَ» ومن به عَليكَ. ولو عرفت ذلك لما فر غت مين شكر الله تَعَالى يما حَصّكَ به فضلا عن غيرك. وما الْحُكمُ: فهو حمل ولا فَخر يلحال على الْمُحف فاي فخر وفضل لك بذيِكَ؟! وأا في جُملة أَخوالك فإك لا شك مثلهم ِن ل كن أُضْعَفَ قوق وأقل كلك علقت ين طفته وليشت في بطن أُمّكَ مُدّة لهم وحَرّحت منها ين حرج ابول وبقيت مُدةٌ في الطفوة لاتقل وفي حال الى أن فِيها» وعد فسنّك في العلو وأنت تأكل وتشرب وتنام وئمرض وبول وئموت مثلهم.. قبي حَالة ۽ ومرلة .اشكر الل وَاحْمَدهُ أن فَضّلكَ عََيهمې وأعلاً ملك عَليهم وأنت ينهم ومثلهّم سيقو في أشياء لا قير انت عَليها. . قلع عَنك الرفعَة والمُلو فإن ذلك شعار من لا ياف الله تعالى. ومسان ] انك غدا مَسؤُول عنهم.. فانظر مادا ثُحيبُ به إن لَمْ عل بيهم فاي عُذرِ لكَ؟ وما وَهُم أحف منك يُقلاً؟! قالله الل يا أخيء - رَحِمك الله - فرّاقب الف واعدل يي الرعِيّةٍ في الْحُكم وغيرہ وواس بيهم في تظرك وقولِك وفعلك. ولا عجّل عَليهم إذا حَضرُوك لِلحُكم وإن وّحدت من يُصلح بي الْحَصمن من إحوانك وأعوانك فافعَل فإهُ بهم وأسلم لك.. وإن كفتَهُم الْمَندُوحَة للحُصوم بن غم قطع كم فهُو أعَف عَليكَ ون لم يَقنَعُوا بذَلِكَ ولم يَكتَفوا؛ فاحكم يهم بما عَرفَهُ ِن كتاب الله تَعَالىء وسنّةٍ رَسوله مُحمًّد ف او بما عرفت عَدلَهُ ين آثار المُسلمين. ودع عنك الشكٌ والريب فَكُل مَا بان لك فاحكُم به وما لَمْ بين لك صَوابهُ إلى أن عرف الوجة فيه من مطالعة الآثار ومُشاوَرّة ذوي الأبصار» أو ترد ذلك إلى مَن هُو عرف منك من حُكام الْمُسلِمِنَ. واعلم أن كل مَن يَأتيكَ من الْمُدَعِنَ بن رَحُلِ أو امراق أو غيرهم وادّعى عِندك على احد ص الناس ايلع اْعَاقِلنَ ين كور وإناث؛ بحق لَه عَليهِ من قبل دين او سَلفيِ او قَرض» او صّداق؛ او أرض» او تخل أو ماي أو حَيوَانِ أو رقيق» و ثیاب» او حب او ٿم او عَقار او يوت او فعل بعّمد او خطاً؛ فامع لاَعوام وأرميل لخصمه الذي ادّعى عليه.. فَإِذًا حَضر عِندّك فَتَعَافل عَنهْمًا قَليلا؛ لعلا يََدَهِدَهَا من فل يوتحي بين ضور من في الْمَحلِس؟ أن اة عضي الاي الحا 8 ¢ ‫َ ‏و‎ sf. ‏في أول حضوره عند الاس ثم تشد قَلويُهُم من بعد ذَلِكَ ويتَحَاسَرون..‎ Woo ‏و‎ ٹم قل «قد حَضر خحَصمُكَ فتكلم ب بما بَدعيه عَليه»؛ فإذا قال «لي على هذا الرجحل كذا وكذا لارية أو كذ وكذا مُحمدية فضّةء أو عباسيّة أو كُذا وكذا فطق أو كُذا وكذا فلساء أو كذا وكذا ما قطنا سَلفاء او كذا n e ey e eet 8 7 اقدلاتل علىالوازموالوساتل ` ۱ 9 جَري حب او كذا وكذا ين مر أو كذا وكذا جربا أو كذا و كذا لارية فضّة ين صّداق- إن كائت اْمُدََةُ امرأة - أو ضري رة ډه في مُقدَمةٍ رأميي و مۇخر و في وّجهي. او في يِڍِيء او في صَدري» او في بطنيء أو في وهي قد آلمتني ولم ونر أو هي ا دامية او بَاضعّةه ُو مُلحمة؛ فَانظُرُوها وخُذوا لي منه ما يحب لي بالشر ع»؛ فهذه كلها دعوى مسموعة.. فلتت - عند ذلك الْحَاكِمْ إلى المُدَعَى علي ويقول له: «مَا قول فِيمَا ادى عَلِيكَ هُذا الرجُل؟» إن كان قد سمع م ِن المُدَعِي؛ وإ فليسمَعهُ الْحَاكِم ويقول له: اه اى عَليكَ هذا الرجُل كذا وكذا»؛ فإن افر به أحَذه له الْحَاكِمْ بإقراره» وأمَرهُ أن يُسلم ِهِ حَويع مَا قر به. فان ادى الس ر نَظر الْحَاكِمُ في فِيمَا اق به فما كان من قبل علیہ او رش لفعل عَمدا أو حط فلا حبس ى بعلم كه بث ابم نه ما علي ولا تر لى أمره إن كان من أهل الْحِرّفٍ أو الصناعاتي ل وَالنسُاج› والصبّاغ أو ممن يَحدُم وما قَدْرُ أجرته؟ وما قَدرٌ عِياله؟ وهل يَفضٌل نه شَيْء ُولا؟ وإ كان من اهل الْحُروث تَظَر ّى جائ وما يحصل له منهاء وما قَدر ما له من عَوله. ۱) هذهو كلها من أنواع الشجاج؛ فالدامية: الي أخحرحت الدم. والباضِعة: الي تقطع اللحم ولا تبلغ العظم ولا يسيل با الدم. والملحمة أو التلاحة: هي الي تشق اللحم ولا تبلغ السمحاق (جحلدة رقيقة بين اللحم والعظم). وأنواعها مرتية: الحارصة الدامعة الداميق الباضعة التلاحمة السمحاق» الموضحة الحاشمة المنقلء الآمة الدامغة. انظر: معجم المصطلحات ۲/ ۳۲۰ ۳/ ۲) الأَرْشُ: جمع أروش» وهُو دية المخراحة والأعضاى أي امال الواحب على ما دون النفس. وقد يطلق عَلى دية النفس. انظر: معجم الملصطلحات؛ ١/ ۱۳۲. . . AWS RENEE SESE OOO EEE ˆ ‏الال على اللوم والوساتل‎ | e: وكُذَلِك الْحِرفُ الْمقَدُم ذِكرهَا ينظر إلى ما يحصّل بكل واج مِنهُم في يوی وما إن عالفَ ذَلِك الْمَطلوب [عَلى] ما فَرضَة عليه الْحَاكِم حبس حى يسل ما فرضَ علي في اليوم أو في الشهر على النظر..وإن كان ذا يَسَار بقدر ما من في الوقت اد ينه َك ولو كرْها. وما كل مَن افر عَلى تفسه بشيءِ ين دين او سلف او رض وكلمًا قد أذ له عِوضًا ن شراءِ شي او طناي او غير ذَلِكَ؛ فالْمَعِمُول به عِندنا انه يمر يَسليمه في حال فان لم يسمه حبس حى يلم أو يصح عدم وان لاَشَيْء عِنده حى يسم منه ما علي وفِيه شي غير هَذا. وما إِذَا اغى عَلى خصمه بحق وأنكره عَليهِ فعلى الْمُدَعِي البيَةه وهي: شَاهدَان عَدلانِ يَحافَان الله تَعَالّى في السر والعلائية قد عرف الْحَاكِمُ عَدالَتهُمَاء أو رَفعَ له من تَمُورُ رفيعه من أهل الْعْرَةٍ بهمَاء أو الْخَصِمُ ويرضَى عَلَيي ولو كان عند الْحَاكِم غير عَدلين فإذا رضي بهما من شهدا عَليي فقد كفى الْحَاكِم مَوُونة الحكم بينهما.. وان َم يصح شاهدان عَدلان فرَحلانِ خُرَان» أو رَحل وامرأتان» فَخَط من يَجُورُ خطه ين حُكام الْمُسلِِنَ.. أو من الثقات العدول الْمَأمُو رين بالكتابة بين الناس؛ 5 صح فيه لفظ ذلك الْمُقن وعَرقَه الْحَاكِم أنه خط ذَلِكَ الكاتب العدل وعَرّف الرحل علي أو قر ذَِكَ الرجل أو افر ذَلِكَ الرجل الْمَكُوب عليه انه هُو دَلِكَ المَكُوب عليه؛ فهو ية عَدل قد عَمِل بها الْحُكام ولو لَمْ كن مَتصُوصة..إلا اهم قد جَعلوا ذِكَ اكاب حُكمًا مين كاب على عليه بإقراره به على تفسه عَليه ذَلِكَ بما صح عِندَهُ من إقرَاره به عَلى نفسه. 1 الدلاقل على ` 7 ‎rv.‏ ويس اكم أذ عض كم ایم حَكُم فی بحو كه إن ری ور»» وهذا مر قد ايلي به الْمُسيِمون وَاحتَاجُوا بيه لِقلةٍ الشهُود المُدول في هَذا الزمان» والله المستعان. والذي أحبّه - عَلى وجه الاحتياط - لِلحَاكِم في الأخذ بالوثيقة أن يقر الرحل عليه ذلك الحَقَ بخط الكاتب» وهُو أن يقرا عليه ذلك المَكتُوب من الحَق 7 ويقول له: انت الذي هذا الح ُو لست اُنت؟»› ذا و بذلكَ ف زيادة ويعه عنږي. وإن عَدم الْمُدعِي اة ِن الشُّهُود المَوصُوفن أو خط من خَطه عند حَاكم بحضرة الطالب. وهو ان يمول لٌه: «قل: والله ال ي لا إا ال هو رب العرش لظم امهم من الخائنين الْمُهلِك مدرك الْعَالِم بالسر والإعلان أن ما عَليكَ لِفلانِ بن فلن هذا - ويشير ِل بيده كذا وهو ما ادعَاه عَليف ولا شيء منهُ؛ فَإذا حلف بذَلكَ فقد طعت الْخْصومة ينهم ۱ ون رد وب 1 اليمينَ على الطالب» وقال: «يحلف هُو وَآنًا أُعطيه ما ادعاهُ عَلي» فله ذلك ويار للطالب» إن شاء حلفَ مثل اليمين الي وَصفيُها أذ ما ادعات ون شاءِ ترك المُطالبَة لہ ذَلِكَ المّعِي: «أُن له على فلان بن فلن هذا - ویشير إل بيده = كذا وكذا من الحو الذي ادَعَامُ باق له عليه إلى هذه الساعة ل يَقبِضهُ من 11 يبرئه منه. ۱ ۱ فإذا حَلفَ الْمُدَعِي على هذه الصفة برضا المُدّعى عليه أَمَرَه ْحَاكِمُ بَسليم ما حَلفَ عليه الْمُدّعِي؛ ولا يُحكُمْ عَليه بَسليمه قبل الْحَلفٍ إن طلب ذَلِكَ وقال: «يَضع لى حَفى حى أحلف فلا يُحكم عليه بالتسليم إلا بعد الييين. ‎en e E A‏ م ‎e 7 e ê u BAU 7‏ ل . 2 ‎CORA‏ ت ا 7 ل د ‎AR‏ ا ك الئل عل لازم ولوسائل ٠ ‏وإن رَد الْحَاكِمْ في اليمين أو أَنقصَ عمًا وَصفيّ فَحَايْز ويجزئ.. فإذا حلفه بقول«والله» فقد تمت امن وإذا أحضّر المُصحَّفَ عند ِن رای ا ى هة على الْحَالف فجَائر له ذْلكَ.. ‏وما الْحَلفُ على القبور وَالْمَسَاجِد فلا يَحكُم بها على إل أُن يكُون في الدماء والسرقات الكثيرق فيعجبُنا ذلك للترهيب للفاعل؛لانه رمَا كان عِند الناس أن من حَلفَ على القبر خانثا ار فيه ذَلِكَ في الْحَالء لضعف بصرهم ولا شَيئء أعظم صن الف وَإن كان القبر عَظيمًاء فَلْمَا عَظمَه الله. ‏ولا يكون الْحَلْفُ - ولو عند القبور وَالْمسّاحد والْمُصاحف - إلا بال ‏وما إِذا حَضرَ لحاكم 7 عَليهِ في شَيْء ِن الْحُقوق» وأنكر الْمُدعَى علي وعدم مدعي الصحّة وطلب من خصمه عند شيءِ من الْقبُوره فأجابَه خصمه بالطاعَة ة فلا باس على الْحَاكِم أن يتر كهما على ما انْفقا علي او خير مدعي والمُعَى ‏م ‎CB Ge e e oe CE Coss 2J ‏عليه : «إِمًا أن يَحلِف لي عما اديه عليه على قبر فلان: أن ما عَليهِ كذا وكذا..وإِمًا حلفت‎ ‏م ‏له أنا على ذَلِكَ عند القبر: أن لي عليه كُذا وكذا»؟! فلا يَضيقٌ على الْحَاكِم أن يَدعَهْمَا وخيارهُماء او يَقول لِلمُدَعى عليه: «قد أتصفكَ خَصمُّك بخياره لك فاختر مًا شئت» .فن اختار فذلكَ ِل وَإِن قَال: «لا إلا أن علي بذلِكَ» نَظرَ الحَاكِم ييّهماء فان رآه امرًا عَظِب ورأى ذَلِكَ الخصم منهماء وراد له الهيية لعله يرجم فلا يق َي - إن شا الله - أن يَحكم علي بذك ين طريق النظر. ‏وما إن رى احق مما هُو في المي ُو هُو قلیلاء أو رى المُدعِي معنا لخصمه يريد له اْمُكاَدَة امار كه قلا يسوقه َه بل يُحلفة في مجلس إن أَرَادَ ينهء إلا م ر كه. ‏ولا يُمكنْ لِلحَاكم أن يُرضي الناسَ في الأحكام.. ولو اهم كلهم على الصدق والصواب ق دعاويهم لما احتاجوا إلى الحَاكم وما دعا الْحَاكِم إل قل الإنصافي و كثرة ‎ ۹ ‏سم‎ E E o E E 1 WW ` ‏الل علىالوازموالوسال‎ 7 الظلم والتعدي› وال الك غارف ب بحقه نه لكر خا حك با وال هو ا على السرائر. ونا من جَاءِ يدعي على ورّة م يح له على مهم او جا دجي على اح یحی أو ارش وره ممن ذَلِكَ المّت؛ فأنكُر ورئة ذلك الميّت ما اَعَاهُ على مَالكهې وعدم هُو ةه وطلب من امن فإِنَهُم ُحلفون له بالعلې وهم ما يَعلِمُون له عَلى هَالكِهم كذا وكذل وإن رَذُوا اين عَليهِ هُو فعَيهِ يمين لَهُم بالقطع. وأا إِذا اى هُو إِرنا من میّت» أو حقا لمت هو وارنه والْحَاكم لا يعرف ذَلِكَ المت ولا علم بارٹ هذا منه؛ فعلى هذا المُدّعِي البينّة يموت ذلك الميّت» واه هُو وره إن ادى الكل أو البعض فعليهِ الصحّة بدعوام وبذَلِك الذي يَدَعِيه؛ فَإن جاء بالصحّة حَكم له بهَاء وإن لَمْ يَأتٍِ بالصّحًة وَطَلبَ اليْيين مِم ادى علي قله اليّين يم بم ومن ادى بحق على أحدٍ من أولاده فدعواة مَسمُوعَة وله اليْمِين إن أنكره. ويس للود يَمينٌ على والده فِيمًا ادَعَاهُ عليه إن انكر وله الْيين على الْوالِدَة إن أنكرّت ما اع عَيهاء ولاً حب لحد ان يُحلّفَ اه إلا ان يَكُون في شَيْء عَظيم ارتكبتة.. ويس على اسي يمين إعبده. وَاعلمٌ - حَداك الله = أن اكم لا يحل لك حَرامًا.. وو لك بشَيء مما في يدك بالظاهر وا ك كس ت كاش َه ان وراقب الله يك ولو كان ذلِكَ شيئا يسيراء فمثقال الذرَة مُهلك لمن واحذر بن ن ك يكام فع روه ع شید لی شاه یه ی ر خصمة وتسمع منهما جميغا. ولا باس عَليكَ بالتاني في الْحَصمن والْمَطل بالحكم بيهم َ ما لم ين لك الصواب وكت في طلبه وشاور من تَرجُو منه الصوابَ في الرأي إِذا وحدت أحدًا من أهل التقوى 4 ۳ ‏الئل على لازم اوسا‎ WB 3 س س م ا س ا ا ب م ن ولو قل عَمل ولاً تَوحًد برأيك ولو كنت قد سبَقت أهل رّمانك في العلي فإن الإنسان خلق من طین ولا كمل له الأحوال حَمِيمًاء ومن أكمّل من رَسول الله وأعلم منه؟ وقد شَاورَ مَن هُو دُوته بدَرحَاتي وأحذ برأيف ورَبْمَا ليل العلم سبق بالراي مَن هو اكثر منه علمًا. اعم أنه واحب على من ادَعَاةُ خصمة إلى الْحَاكم أن يُوافيه عِنْدم ولا يَجُورُ له الحَاكم وهُو أن ريه قرطاسَه أو غيره مُكتوبا فيهمًا خط الحَاكِم ُو بأمرهِ حاب الشرع الشريف «من فلن بن فلن كتبه فان بن فلن القاضي س او الوا ي - بيدە». ول أحب له أن يرميل له قرطسة لا شَيْء فيهاء أو فيه ما لا ققوم به الحم يثل لت ن يطو او غر اپل در وج ی اه تحلف عنه بعر عُذر جز حَبسه رمَا رده عن العودَة إلى مثل ذلك وليسمَع ب بذَلِكَ لعلا يتَحرَّۋوا على الْمُعائَدَق ذا 4 و عُقوبة من الْحَاكم. ون أرسّل الْحَاكِمُ إلى الْحَصم رفوع عليه حًا من يُقاته وعَاندَ؛ فعندي انه جائ له حبس إلا ما كان له من عُذر فلا يعجل عليه. لتحلف عنه إلا ين عُذر فإذا أرَاةُ خخصمه مَدرَ (وَالعُذرُ: مثل المَرض الحابس» أو مّن عِنْدَه ميت وهُو في هِمَةٍ تُجهيزو ومُواراته» ومن ِنْدَه أَحَدُ من اهل بيه ريض مضا مخحوفاه او كان أجيرا؛ فى قراغ وكل ما كان - في النظر- عَليهِ ضَرّر إن عن في تفس أو دين او مال فهو عِٺڍي عُذر إلى ان فرغ وإِذا أذ الْحَصْمُ ين عند الحَاكم لأَحٍَ من الناس مُسمّى قلا يحض بها عير من كیت له قله لا حم له بذلك.. ١) الْمَدرَة: ورقة صغيرة يكتب فِيها الحاكم إلى من يريد الحضور ليه للحكم. ولا ی الْحَاكِمُ لنفسه عَلى ولو كان مُحقا.. ولا پحكم لولده أَيْضًا.. ولا 0< في عير له وما يَليها. . ولا يَحُكم بعليه الذي عَلِمَه قبل أن یَكُون مَا ته عد أن صا انه عجن أن َر أ كم یه بعلي لگا ل شين ص س ۇۋ 2 عِنْدَ الْحَاكِم من عليه وَمثال ذَلِكَ: إا رَحلا يط امرآئه سَماعًا صَححًا ل شك 3 اللائ عل اللوازم والوسائل ` فيه أو يعقٌ عبد أو يقر لحد بحق أو رآه قتل أحدا أو ضَرِبّه أو أذ مالا لحد وَهُو واه وأنكر حع ذه فيكم عو یما رآ یه . وكُذَلِكَ ما كان مثل هذا. وإذا ح حَصّر الْحَصْمانِ عند الحَاكِم: حمل الْحَاكِمْ همه وله وسمعه إلى الحَصْمين حَمِيماء لا إلى أحدهما دُون الآخَر؛ لهم دَعوى ويعرف إنكار الْمَُكِر وينظر ّى ف امقر جين بره فلاَحْكم عو يماع الصوت من َير كظر ينه ّى شفيو. . وَإِذا عَرفَ الْحَاكِمُ إِقرَارَ امقر فيجزي أمرهُ له بأن يسم لخخصيه ما عليه له ولو لم يقل له له قد حَكم بِذَلِك؛ فأمرهُ له يقوم مَقام ځُكمه. ذا كالت دَعاوى الْحُصوم في شَيْء ين يوان بن البق والقنم أو في عب يشيء من العّيوب؛ ذَلِكَ َّيَدَي الحاكم. الكل في الأخكام أ ُولى بِمَا في یده؛ وهو احق به ممن يدعي ولا يَجُورُ لحصيه إل بصحة إقراره به أو بالبيّة العادلة. ليإ طب ف بن أو و كم ك نكم يم مخ عه كه وا يَحْكم عليه بشي لاله صبي sg. ‏ن يۇ خد منه‎ فإن يعض الدعاوى لا تُسمَع فلا بها؛ وذلِكَ مئل من على احا أنه وعد بعطية ُو صدقة ُو ادى عليه شا م الْمُحَرّمَات مٹل: 1 2 وَالَْنازير فهذه دَعرًی لا يفت E a A e RE 5 ۳ 5 7 `۹ € ‏س اللا على لانم سانلا‎ BE: س س ما ا ا و س ماه ۶ وام تى على حح ثا حنيل أ َوه عل نا ُو في علد اسي يتعامَلون به مٹل: من اغى على اح درام ُو حب ُو كُمرا ُو ثیاباء وسَمَى به ا كذ هذه عى مَسمُوعَة.. وإن اى الْحَصمْ على حل اه كل كه أو مر له على فلن بكذا وكذاء؛ فلْسّت هذه بدعوی صحيحة إل ان َقول: «لي عليه كذا وكذا م قبل كفالةء أو ضّمائّة عن فلان»» فهذو دَعوّى مَسمُوعة. وَإِذا ادعَت امرأة عَلى رَوْجهَا خُلعاء أو طلاقاء أو حرمَة» وأنكْر الرَوْج؛ فَالْمراة ِي فإن افر ها الرَوْجٌ بذلِكَ أو جَاءت بشهُود غُدول ثبت مًا اعت به. وَإن ادعَى عبد على مَولاةُ أله وأنكر لْمُوَى؛ فعلى اعد المح ون انكر ‎YC oot se 6‏ ك العبد العبودية وأنَهُ ¢ على مَن اده عَبدّا له الصحّة يالعبودية وإلا فهو خر. ‏ون ادى رجحل على رجحل بحق حال أو اغى الْمَطلُوبُ أنه إلى حل فحُكمه حال حى يصح آنه إلى أجل وذلِك إذا قر به وَادَعَى الأحَل. ‏وَِذَا ادى رَجل على آخَر دَراهم أقرَضَه اھا قَرضًاء وقال الآخر: «ليس علي له ‏َ و س ہم 6 4ہ ‏قَرضًاء لكن هي عدي له أمائة»؛ قالقول قول مقر إَِهَا أمانقه حى يصح اها ذلك َدعِي ما يُوجحب له الضمَان› وهذا قد افر له بأصل ما ادَعَافُ وقيل:إِن القول قول مُدَعِي القرض؛لأن الْمُدَعَى عليه لم يكر وَادَعى أ انه وهذو عت الضمَان؛ فلا يقل من وال أُعلّم بالعدل من الْقولين. ‏وَإِذا افر أنه اش شترّی من رجل متاغاء وأقر البائع انه باعَه ع تم إن البائ طلْب الس عى لمعي الكمن؛ إلا أن يحض ية أنه قد وفاهُ تمن ما اشتراهُ من وغلی البائم اة اه سَلم إلى الْمُشْعَري منه ما اشتَراةُ منه. .وَإِذا قر البائ باه باغ له كذا وكذاء وانكر اأ لمُشتَري قبض ما اشتَراهُ ‎ 1 الدلائل على اللوازم والوسائل ‎E‏ ومن قال: «إني بعت هذا الْمَالَ لفْلان› إل آي لم أقبض منه الشْمَن»؛ فق ارہ ايع مَقبُول منهُ وثابت عَليي ودَعواه الثمن يحاج إلى صح او يقر له به الْمُشْعَري الله اعلم بالصواب في هَذِوِ وغیره. فهو يا أخي بذة قَليلَةه إن اميت يشيء ين ثل هذاه تبك للب الشرع الواسيٌ وهَذا كناب لَيْسَ بل فيه دلالة لمن لا ر عَلى الشرع لع ين كُل ف يسم عض الناس يمل مائ الغا اكثر أو قل وبَعضًا أو مون ديك إلى واحدةه وَمنهُم من لا يملكت ياء وكل يدرك ما له ين كل شَيْء بلا زیادة. وَعُذري من الإطالَة: ل علبي كلا وقصور واشتقالي بدُيَايَ.. ومًا التوفيق إلا بالله لي ولكل مُخلوق» ولا حول ولا قَوَةَ إل بالله العلي اْعَظيم. BAS AXO 62 ا ۱ سس صق اق لقنن ی ص فإذا رزقك الله تَعَالّى - يا أخي- عُمرًا بعافيق وَرزقا حَلالاً ااك به عَن الاس بيت في ادا مينين» وذقت ين طُعومها ين حُلوها وَمْرَهاء وبردها وحَرَهاء وَرّحت ن الشباب إلى لمعه أو قك نض ين مومه فاكُر نعم لل يك با َم به ين هذ الْحَلَة الي لَمْ يلها كتير من أقاريك وَحيرائك واصحابك وأولأيك وإحوانك وأعوانك» وكير ممن عرف من أل رَمانك؛ مِنْهم مَن مات طفلاً ونيا ل ينهم من مات شَاباء وكهلاء وشيخًاء ومِنهّم من لبث مَريضا دة وفقيرا وغير ذلِكَ. فلا نَم بَعْدَمُم من اللحُوق بهم عَاجلا هم لم يموتوا عَنكَ بل ماتوا قبلكَ ونت راهم صِحَاحًا ومَّرضى وموتى» وترى أموالهم تُقَسم بَعْدَهُم وازواحهم كزوج برغب ل بوحشق ويي وهم سكن حى كانه لم يكن لهم ونت تَرّی َك بيك في كل يوم وفي كل شه وفي ل عام. َظك أن ناسيك أو غافل عَنك؟ أو لا أنيك؟ عَيهات هَيهَات؛ َم ملك ملم كالقافلة الْكبيرَةٍ أناحّت قَائلون أو بايتون» تم حَمُوا َمُوا بال ريل ی حیث هم راحُون» فَسبَّقَ بعضهم پسیر یوم ُو يومین؛ ُو ساعة او خط وق وهذا يشل لرحيل» وهذا ر الحَمل » وهذا يز 0 الحِمل » وهذا قد نُهض من مُكانه فاخ يلك َة يرهم فَاختلطوا اما قلائل تم نهضّت القافلَة الأولى حميعاء تم همت الآخرَة بالرحيل على أثرهًا. ١( زم الشيء يزمُهُ: شد انظر: لسان العرب (زمم). SEA E A an ee J a a, A e e a ‏ی‎ e KERE 1 9 RE 8 | E EE CN ‏الدلائل على اللوازم والوسائل_‎ 1 وعلى هذا ديهم أبدًا.. هذه تحط والأحرى تَنهَض فَإِذَا كان الأمر على هَذَا فَكَيفَ لك واعلم أك وَمَلك الْمَوت كالْمُسافر لقي أحدا من سقر وعلم به نهُ قد صَارَ مُقبلاً فصار يَسير إلى ذَلِكَ وذاك يَسيرُ إلى ذاكء وكِلاهُما مح في الْمَسيرِ ولا بد ين اُن لكن لا يَعلمَان ين ئي مبيتي او ُو كور او أُصيل ولا في أي بِقعَةٍ من الأرض. ما الآدمي فرَاحِل لمسير الليل والنهار والساعَات إلى أن يم بعلم الف ومَلكُ اموت وَوصُوله بأمر رب الْعالَِن. فِا انقضّت أوقات الإنسان» وأنفاسه من الدَُاء بلقّاه فيي الْحَال مَلكُ الْمَوْتِ ولا يۇخره ينسم ذا همت ما وَصّفت لك فانبه من رده الغفلق وييقّظ من سَكرَةٍ هوى النفس وأحكِم الوَصيّة إن عَحَرْت ان تكُون وصِي وإلاً فَكُن كُمًا قال القائل = لله لَه = شعرا: إا مُا كنت ُشُخِدًا وَصيّا فن فِيمَا ملكت وَصِي ئضيك ستَحصّ ما رَرعت عدا وجني إِدَا وضع الاب يمار غرسيك فالصوابُ عدي أن يمب يلما وفك فك من بيع الْحُقوق اللاَرمَات من الديون والصدقاتي وين خويع ما علق عَليِكَ إلعباِ ين العَاتي وكن مُتَحرَذا ين اليا عفيفاً َء هايم اللاي وئدارك ما ضيه ين الصو والصلواتي والْحَج والعُمرّقه وَمِمًا حت فيه من الأَْمَان الْمُرسّلاتي ولا بق شيا أبدًا مما لمك من الوَاحباتي فلا يفص فيك من رزقك ولاً من عُمرك ايام ولا م ساعات. 1 CM ‎EY 2 ۳‏ ٤ 0 و ‎IRE RR Re‏ ا ۲ ‎SNARE ge arent a 2 A‏ ‎A‏ و و ‎MS e‏ 2 دال < ۰ 3 ت س ساس ر ل الد .على اللوازم والوسائل 7 ‏ما وصية ية الأقرَيين فأحَرهَا إلى ما بعد الْمّمات؛ فلك لا تعرفُ أقاربّك في الْحَال ولأنْك لا دري بمَن يَمُوت قبلك ومن ييقى بَعْدك. ‎2oo 2۶ Gh ‏أا َة الوّصايا فلا ُوَحَرَهَا إلى ألا تقر فد تقر فلك إن شَاء الف لن م الوَصيّة ما دمت صحيحا قبل أن تعض لك الأمراض عَليكَ فلاً ان ا ل ‏وہ ‏فأحكِم ذلك عِند كاتب عَدل بلفظ صحيح ثابتي واجعل وَصِيّك يةه ون ‏ى و ‎5F ~o‏ 6 ور ‎J‏ ® و2 9 صح لك من غير من يرنك؛ فهو عندي أحز مل الوارث رمَا يُحيله الطمع على التي اِصَارًا لزاب وإن أمكتك أن تحعَل شهودًا على خط الكاتب فهو أَحرّم. ‏£ و ‏وأوص إن أَرّدتَ بم لمك من حقوق العباد كائنًا ما كان» من ډمای واموال؛› وفروج دأو اء وو كت اكل ِدر ا علي ‏قدا اجتهدت وَعَلِمَ الله منك الصدق أك من الذنوب» مُعقد الخّلاص من جَميع ذلك فمت ولم تۇد شيئا من ذلك ولم تخلف له وفاء؛ فأنت سالِمْ وناج إن شاء الله س ولا حَلاك إلا على .وان ركت شیئا فیۇدّی ذلك مما ركت ولو لم یق لك شي ‏2 ٤ ‏ثم وص في أبواب الب بما شيعت إلى قدر لث مَالِك واو ص لأقاربك بم يسُر الله لْكَ على قدر ما مَلكتَ في وَين للأقارب مكلا لأر ال ّى قول دا حص 1 ر مسو وو ‎2o Ct E OYA 2 EE o e e e AE‏ حدَكمُ اَلْمَوت إن ترك حبرا الوصِيّه لوين فسخ ما لِلوالدين بميراتْهمَا من وَلدهِمَاء وبقيت وصية الأقرين على مَن ملك مَالاء ولو قدر مسين دِرهما من بَعُد س ‏ی وص احتياطً إِصوم شهر و شهرين عما ضعت بن صوم شهر رَمضان. . وبشيءِ من كفارّات الصلوات إن كنت ضيعت شيئاء وكذَلِك ال ز كرات فوص بمَا قصّرت. ‏١) سورة البقرة: ۸۰ ‎ ون إن كنت نشت في شَيْء من الأَيْمَانِ فوص بكفارته. احج إن رمك وَإِن لم حرج إليهِ في حيايێك وأوص بل من تعلق عَلَيكَ له حَق من قریب» او يعي من رَوحَقِ أو وَل أو أحوق.. وحَويع من له عَليكَ من الْحَلق. ولا توص لحد ۽ من ورك من زوجق ولا ولب إل ن كون من ضمانِ رمك لهم قله «لا وَصيّة لوار بسنّة و النبي محمد محمد جه ولا توص في واب ير افو ين اث مالك فان الوصايًا لا تُجاوز الثلث..ولاً تُضار ورثتك في أن توص بِمَالِك لِمَن ليس له حى عَليكٽَ فاحذر ان تُضارَهُم او ان تخل ما حة ق الماد لو حييم ملت قلا بل عَيل.. ولا يَحُوز لك إلا الخُروج منها في الْحَياق وفي الْمّماتِ. وما الوّصَايَا إلى الث حَائرٌ لك أن توصي به وأن ثُفَدَ وَصيّة مَن أوصّى عَليكَ ِن ثلث ماله إلا أن الورك بانعَاذِ جَميع الوَصَاياء وو رادت عَلّى الفلث. وأا سم كتاب الوَصِية إن أردت مَعرفة ديك فهذا عض من وهُو أن تكب أُوَلا: «يسم لله ارم الرحيي أوصى فلن بن فلن يحييع ما يَحَاجُ يي لتقب ين ماله موت لعطره» وحنوطف وحفر قير وغَيّر ذَلِكَ من جهاز الْمَوى» إلى أن في قير ویما من يحضر أو مَائمه من الاس من طعام وإدام وئس وحل وحرّض [أن] نقذ ذلك ين ماله بعد مُوته على رأي وصيه. وبكذا وكذا لارية فضّة أو مُحَمّديق لأقاربه الذين لا يرثون من ماله شا وبخمس كفارات صلوانتي كل صلاة منهنٌ إطعام سنن مسكيناء ويأحرة مَن يَصوم عَنه خحّمسة آشهر زمانا بدلا وقضاء عمًا لزمه بدله مِن فساد صوم شهر رَمضان؛ وأحر من يصوم عنه ١) رواه الربيع عن ابن عباس» في كتاب الأعان باب (٤٤) في الْمَوَارِي والدارمي في ستنهء كتاب الفرائض» ر۳٥... O ay r e لش مىلىش ] ينفذ من ماله على رأي وصیّ ويأَحْرَة من يَحج عنه حَحَة الإسلام إلى بيت الله الْحَرام الذي بمكة وزور عَنه قير الي مُحَمد ة الذي يمَدينّة يثرب. ويسلم له عَليى وعَلى صاحبيه أبي بكر وعُمَر بن الخحطاب وَيفعّل عه في حَذٍ الْحمّةٍ والزيارة ما يفعله الْحَاجُونَ والزائرُون من فرض وسن وواحب من لن إحرام الحاجٌ إلى نمام مناسكِهاء ووقوفهاء وطَوافِهًا ونّمام الزيارق بمَا يحب فيها. وأوّصى بإنفاذٍ رة مَن يح عَنهُ مين مَاله بعد َوه على رأي وَصِيّ ويمئة لارية فضّة احتياطا عَم لََمَه من زكاة مَالِهء وبعشرين لأرية فة لفقراء المُسلمِين» من ضّمان لَْمَه و لم یعرف له ره با وبخمس لاريات فة للمُسحد الحامع من فرية كذا ين ضَمَان َع وبأربع لاريّات فِضّة من مَالِه في إصلاح حال الْمّسجد الفلاني ن قرية كذا ن ضَمَان لَه من ماله وبٹلاٹ لأريات فِضّة يتفن من مَالِه في إصلاح للج الفلني من قرية كذا من ضَمَان َم لہ وبعشر لاریٍات فضّة من ماله للیتيم فلن ابن فلن الفلني من ضمانِ مُهل وبلارية فة تنفذ من مَاله ليه فلن بن فلن الفلني من ضَمَان رمه له. وبشناخة فِضّة نقذ من ماله في إصلاح البئر الفلانية من قرية كذا من ضَمَان لََمَه ينهاء شاحات فِضّة يفن ن مَاِه في إصلاًح السور الفلاني من بل كذا من ضَمَان وبسيفه الحَديد د المي بحَّويع آله لابنه فلان من ضمَان َع وبكسوته الى ثبقى موته للفقَراء وَصيّة منه بذلك وبمَاله في يته لفلاي من قريّة كذا من اوا الصفر والطين› وفرش الأسل وغيرها لزوجته فلنة بنت فلن من ضمان رمه لُهاء ٳِن كان عليه لها ضّمَان» أو بقيّامها له وبإحسانها إِلَيي إن كانت قد قامت به وأحسّت وبنخلته عل a e e A A A N ¥ RRR ‏ا‎ ROR A ROE AR e 5 J e ‏ی‎ E ‏ا‎ e r ۴ 3 ۰ 7۹ SEAN ‏الدلانل على اللوازم والوسائل‎ الفلانية من الْمَال الْمُسَمى كذا من قريّة كذا بحّميع حُدودها وحقوقهَا» وطرقِهَا وأرضيهاء وبما تُستحقٌ من زرع وقیاس؛ مع شربها من الْمَاء المُعتاد لها لِسّقيها من فلج كا من ية كذاء ليفطر بغأيها صَائمُو شهر في مسجد كذا من كذا وقفا مُوبُدا إلى يوم القيامة. وبنفقةٍ فلانة بنت فلن مين وهي النفقة الكبری من حَب وئمر وإدام ما دَامُت في عدة لوف ينه ين ضَمَان رَه ها وإن شَاء كتب لھا: بمَا رزه زوجته فلانة بنت فلان من ماله ِن حب ومر ادام من ساعة مويه إلى انقضاء أربعة أشهر وعشرة ايام من بَعْدِ مَوته ين ضَمَان َم لها. وبعتق فلاًن وجه الله َعَالى› » ولإقتحام العقبةه ولان لل يكل عُضو منه عُضوا من المعتّق من الناں فهو حن لا سَبيل عليه لأحد من ورتيه إل سيل الولاء؛ وأَوْصَى له ص م استحقاق العتق بكذا وكذا ين مَِه. وقد حمل فلن بن فلاًن لفلاني هَذاء فلن بن فلاًن الفلاني أو ولّده فلاناء أو خا فلان بن لان أو رَوجته فلانة بنت فلان» أو أباُ فَلان بن فُلان وصيّه بَعْدَ مُوته في قضاء ذينه» واقتضاء ديو نف و تفا وصَاياه من مال جَائز الأمر والفعل. إن حعل وصین وقد حمل فان بن وفلان بن فلان وصييه بعد موته. . وان جعل وقد جَعل فلاًن بن فلن وفلان بن فلن وفلان بن فلان الاين أوصياءه بعد موته. وأَوْصى فلان بن فلن هذا لوّصيّه فلن هذا بكُذا وكذا لأرية فة ارا له من مَالہ لانفاذ وصيته. أْصَى فلان بن فلان هَدَا ضاي وناو حَميع ما و صَى به وَأقر به من ماله بعد موت كان ذلِكَ ثابتاء أو غير ثابت» فقد اثبته على ر نفغسە»» ويكب التاريخ. E E RE E 0 ۲ ‏الال على الوازموالوساتل‎ ¥ فإذا عرفت ألفاظ الوّصيّة وامُحنت بشيء من الوصَايا لتتفذه عَمّن أوصى عَليكَ فإن كان ترك دَرَاهم فأنْفِذ مِنهاء ون كان ترك حَيواناء او أواني» وأمتعةء وحباء وتَمرًا وأصولا فع ما رأيت بيع وأصلح من غير الأصول مثل الْحيوانِ والذي تحاف فسادّه ِن الْحبَ والتمر فبعه ولا فن قام بحميع الَوَصِيّةِ إل قبع ما قي من الأواني والأناث وابق للورئة الأصول؛ لاأنها أنفع لهم وإن لَمْ يَف الحيوَان والأناث والأواني فبع من الأصول بقدر مًا ثيد ِن ولا بع أكثر ما يذ ينه الوصا وابداً بحقوق العباد من الديُوني والضّمّانات» والتبعاتي ولو رَزا جَميع المَالء وَأمًا ية الوصايا فهي من الثلث. . وما قوق الاس البالغينَ الْعَاقلِين فادفعها ِليهم. .وأا ما كان لمَساجحت ويام وأفلاج وغير ذلك مِم لا فض له فسلّمه لأحَدٍ من النقات من وكيل أو محتسب» أو » فإِذا قبضّه منك» فقد برئت منه إن شاء الله. وأا الصوهُ: من َه ين الاس مين حال ونسناء من لا كشت ؤه باه يوم على الشرع ولا يتعمّد على الأكل والشرب» وَالحمَاع والكذب في النهار ولو لم كن عَدلاً في َير ما اسقعملقة ل فِا أ يمه فلم له م من مال الَهَالك وأا كفارة الصلوات: فَأفِذهًا في الفعَرَ اى من الفطيم والرضييع فصاعِدًاء من ا ار لْمُسلمين لكل وَاحِدٍ من كل صلاة نصف صاع ين الب لكل صَلاَة َون صاع منه لِستينَ يسكينا» وقد به فِيمَا عِندي فیما تقدُم. و ما كان للركاة: فأنهذه في رَمَن العدل إلى ِم أو إلى أُمَائه الْمَأموريَ بقبض الزكاة. وما في غير رَمانِ العَدل فأنْفذهُ ذ في الْقرّاء الذي يُنفْقونّه في مَؤُوئة عيالهم› وى اسهم ولا يُنفقونّه في مَعاصي الله. وأمًا كفارّة التغليظ: فهي مثل كفارة وما كفَارَة يمين الْمُرسِلَة: هي إِطعَامْ عَشرَة مَساكين» وقد مَضّى صف فَانِذهُ ي هله. م u Mae ant Rs e e ee e SM i ee e wr n. Re MAL e e a e E e ve ' 1 رواسا ا وأَمًا الْحَحَة: ن سر لك حت ي الأاء الذي لكل فيه احرج بها اجره ولا تدقع له الأرة إلا بعد رحو فإن دَق له قبل الذهاب فأنت ضّامن مَا لم وتعلم أنه قد بهاء قا ميا وفيا وأشهدت عليه شُهودا عُدولاً وأقروا أنه أوفى بما قبضّه ينك فجزىك- إن شاء المت على قول من أجاز القرض من الأمائة. وما إن بتفسه وقال: إه قد وزار عَن ذلك لهاك الذي اس تَأحَريه عن وكنت لا تشك فيه فقول مَقبولء وَحَاير كسليم الأحْرَة إيو..والأصح عدي لو جَاءِ بشُهود ممن حَضره هُنَاكَ فهو أَقوّى عِندي. صصه لما دَفعَه له وأا إن كان ۸ آ إن لم يصح لك احير يق وصح لك أمين فان يسر خُروج أحد ين الثقات كون عَينّا عَليف فلا يضق عَليكَ ذَلِكَ - إن شاء الله ت وَإن لم بيصم لك يقة ولا أمينٌ فَمبّرت الأجْرَة - إا كائت مُحدودة ب من مال اهلك بن اقات لحفظها عَنك فَقَد كفاك حَمُها.. وإن ركُمَا ك فَاحفَظها أنت إلى أن يسر الله لك أجيرا بَأمَنه. ۱ وما ما أوْصّى به الهالِكُ ين وقف الْمساحد أو لقره عله في يديقتة من وكیل او غیره. . ون َم يصح لك أحد ين اقاي ولا قبت وحُماعة المُسلِمنَ فيي فقَومُوا به لك ولا قله ليسم ركه ومن قامبه ص م فد أجری. e RRR 7 EE E ‏س‎ ‎ لئاسولاو ‏الدلائل على اللوازم‎ e: ت كه ہے تي 7 س _. فصل: [في وصية الاأقربينَ] وما وصيّة الأَقر بيَ: إذا أَرّدتَ إفاذهاء فهي دَرجات على تھا و كٹرتها؛ فول الدرجحات: بنو البنين وبُو ابات ی الأجداد والْحَدات ومن بعدهم: الاحوة ة لاب ولام والإحوة للأب› والإحوة للام والأحوّات كل ذَلِكَ سَواء في جوبع الدرحاتي نُم الأعمَام حَمِيعا والأحوال والْحَالآت» ويُوهُم ويو بنيهم ما والوارث لس له م من ذلك شی فإن كائت ال وصيّة نال حَمِيًا أو بَعُضهاء فَضربُ لك مَثلا: فأعط الدرجة لوی مثلا - تُمَاة سهم وأعط الدَرَحَة الي بَْدَمَا نصف ما أعطيت الأولَى» وهُو أربعة سهم و عط رة نصف ما أعطيت للثانيّة وهُو سهمان؛ وأُعط الرَجحَة الرابعة نصف ما أعطيت وهو سهم. فإن فضلت الدَرَامِم فأعط الدَرَّجَة الْحَامِسّة ما أعطيت وهُو سهم.. وعلى هذا يكُون الْحِسَّاب. ولا عط الدرَجحَة الأخجيرة قل من نصف شاخحة ُو اقل بفلس أو بفلسين› فن رت الوّصِيَة عن أن تَلحَقَ منهًا الثانيّة أو الثالئق أو الرابعّةء أو الخَامِسّة أو أقل مِمًا و صفت لك وهُو ما دون نصف شاخَة فهو مَردُود إلى الدرجة الى ولا أذ هه o e VE Ww Jos og GE ‏وأما الدرجحة الى لو صر عَن مثل ذَلِكَ القذار فهو بينَهّم ولو لم يأخذ كل واحِد‎ ‏منهم إلا فلسا.‎ وعَلى هذا اساب ذا الرجحة الأُولى (وهم: البنن وبتو ابات كور مِنهم والإناث) كل واحد مِنهم عباسية. . َل من يليهم (وهم: الأحداد) كل واحِد منهم oO o GF محمذية. ثم أذ الاخحوة ين بيهم كل واو شاخحتین› ثم اذ ينو الاخوة بعل آبائهم كل واد مِنْهّم شاخة.. وعَلی هَذا يَكون الْحِسّاب. ۹ e e e E a e 1 AT ‏الدلائل على اللوازم والوسائل‎ 7 س ا ا س ی م وی س ر و ا ا ا و ی نے نے سے م فن لم يكن لِلهَالِك بيو بنین» ولا بو بنّاتء و كان له أجدادٌ أ أو جات فهم الدْرَجَة الى وان لم كن له أَحَد ين هَولء الأحداد ولا ين ب بي الأولاد فان أُولى الَرَّحَات إخحونه وأخحوائه ِا لم رنُوه. .فن أو فضّل مهم شَيء فبنوهم فان لَمْ يكن لَهُم بتون أو فضُل نهم شَيْء فَللاُعمَام والعمّات» والأخوال والْخَالاتي إل أنه يذ الأَعمَامُ والعمّات كل وا جد نهم سنهمين وباد الأحوالُ والْحالاتُ كُل واد منم سنهماء إا اتهم يقار ما وصفت لك وإن لم يلحَقوا كمثل كمثل ذَلِكَ المقدار فرح الوّصيّة إلى الدَرَّجَة الى قبلهّم ولا الأعمامٌ نها شَيعا؛لأنْ الأعمَاء والأخوال لا يَأُّذون إلا حميعا. ولو كان لِلأُعمَام أكثر فلا يَقدَمُونَهم في الأحني فإن فضت فَلِينيهم على هذا لساب ني الأعمام ِكل واد ينهم سَهمَا سَهمَان» وليني الأحوال لكل واد مِنْهُم سهم وعَلى هذا حسأبها ما دام الأقاربُ السب ودَراهم الوّصِيّة فاضِلة َوحودُون» ولو كان أحدُهُم أخ اهلك بن أم وأب» وأحدُهُم أا ين أب وَأَحدُمُم خا من ام وكذلك الأعمام والأخوال؛ فَإهُم في وَصية الأقرينَ بالسويق لا يُفضَل أَحدُحُم على الخ ولا ذكر على أثقى في القَسِمَة ۱ وأا من ولد بعد قوت أموصي. ومات قبل قسم وة فلا شيْء له.. ومن ولد قبل موت الموصبي ولو مات قبل ة قسم الوَصِيّة فله سهمه لورنته. رسم في وصية لاَق بين يلك على التعليم ين غَبره ِن رَد فإذا قسمت وصية لأقريين قأعطر كُل واد ينهم سهمه والوكد الصّغير أعطر له سَهمَه لوده ِد كان والغائبٌ إذا غاب في قَرّى عُمان - ولو طالّت - قله سَهمُه إلى أن يَرحم أو يصح مُونه. والله أعلم بالْعَدل في هذا وغيره. ‎RCO. EER n N A‏ 2 ا ‎RB‏ 0 | ۱ اللائ على الوا والوسائن ‎۴F ۳ RR ‏ات س ٥ س ٥ ° ‎TF‏ في شيء من صفة الميراث؛ وقسم المُواريث على الوارث ‎ ‎۱ ‎1 ‎| ‎| ‎Ê ‎a ‏ل ا ا ا اص پا ا ا ر س صا س ق ہس س ےن ‏اعلم يا مدا الله لأحسّن الأعمَال» وطهارَةٍ القلب»ء وصدق المقال - باي رشك لخير الال بال تَقنَدڍِي بأل المع والضّلال› وتذهب عَمرَك في تُجديد البناى وجمع عد من الأْياى للعيال. ‏واعلم أنه َيس لك منة إلا ما بست من الثياب» أو أكلت منك أو تصدّقت من الحَلالء ومن بَعْدٍ هذا فحسَابه عَليكَ في الآخِرَة بالذرة والمثقال› وفع لِعَيْرك بلا من منك ولا شكر ينالك. ‏وما وأزوَاجك قنصيبهنٌ بن ولو كانُوا م ِن أقل الرجالء وام يناك فل واجهم فِيما راتوا من فاكهة لِمَراث ومباك؛ فريما يُقَسّمُون ما خلفته لهم ويتخاصِمُون؛ ولا يخطر لَهُم يبال بنك في قبرك على أي حال أو ما سّمعتً — رَحِمَكَ الله = قول مَن قال شعرا: ‏إن كنت تَجمَع للعيال ف سوا إذا فارققَهُم بعيابك اعم أن الذي قك الْمَال ‏ حلا يموت فلا تكل ء عيالكَ ولو عل رزقَهُم إِليكَ لَحَاعُوا وَضاعُواء وَلَكِنَ الله تَعَالى بكرمه وَرَحْمَه ولْطفه قد ضَمِنَ لِحَمبع عَلقِه بالرزق» فلم يفوا بضَمَانهء بل وثقوا يديرم وَهُو الْمُديْر لقدبيرهم.. فكم ين الس ترك عله أغنَاء بما حَمع لَهُم فَضيعُوه وعَاشُوا وكم ين الاس تَركً عله را تاشم ال يمال لم حع يفل اوشم من قل لاقل لا تمه إلا تفس فن رَرَقه الله تَعَالى مالا ففق من بالمعروفي ويل خره ‏ا ‎ ‎ 7 دلائ على الوازموالوسائل ` ` CW ولا ينوي بإنفاقه مُصَارا عباله بل يُنفقه مَُقَرّبا به إلى من َوه ياه راجيا تُوابه في له من عند الله كینفقه ولا يَحبسُه وف الفقر قله لو افق - متلا - حَمِيم مَالء وعَاش إلى غب ييه رزقه في غږ ين يث لا هيس الرزق ين حَمع اْمَاله ولا من تدبير النسَانِ؛ لاه ريم طعامةُ وقعدً كله قحل به وينه بشي ليره وشيْء لَمْ يُخحطر له ببالهء ولم يده ِن رزقه سيق إِليه وا كله بالهتاء.. فِا كان الأمر كذلِك فلم الْحّمعُ ولم الطمّع؟ واف الْجَمع: سُوالٌ الله لك يوم من أن حَمعّ وفِيم أَنفَقه؟ فَمَا حَوابْكَ له؟ وقد صر الْمَال لعيْرك والجسّاب عَليكَ. ولو كنت ين خلال فلا به ين السُوال في ذلِكَ الْمَوققف الْعَظِيم عِنْدً اماع الأوين وَالآخرينَ في الحو ع والعَطش. . فلا يَقَوم فرح هذا المَال وتفعه ب بمشقة ذلك الموقف. ولو سمت من الْعْقوبةٍ فراحة لفْقَرَاء في ِي ذلك اليوم من السؤال حير من مَالِك٬ولو كنت جمعته من خلال وأنفقتَه في حَق وصواب. ففي ذلك اليوم يود أن لو كائوا فقرَاي ولاً يود الفقَرَاء أن لو كائوا أغتياء. وما الذي استفادَهُ لأغنياء في الدُياء ولو نالوا منها ما نالوا فلاً حَاصِل وما هو في المثل كما قال الشاعر - وما أحسنة حسنة س۰ 2 و2 م ۱ ‎e. e e 8 ۳‏ 2 ۶ فإذا كان الأمر على هذا فمًا الفائدَة في أن أَْمَع ْمَالَ لِلوارٹ» ونا صَباحًا 4 ورواحا أنتظر الحواڍث. . فِا ضحت ورز زقني الله غذای فن بقیت إلى الليل» شای ون عَریتُ قسيعطيني كسا واي حَاحَةٍ لي بعد ذَِت؟! ١) ينسب هذا البيت اليتيم إلى الشاعر أبي إسحاق الغزي» شاعر خراسان»أحد شعراء ق ٥و٦ المجريين.والله أعلم. قَافهّم س سيّدِي = ما تصحّك به واعمَل به سعد - إن شَاء اللہ تَعال ے ولا كن ملي في قد عبتتي تفسي عَلّى ما هوى ولا مَنحًى لي ولا ملحا إلا برجم من الله ك وعّفو من ومن وفضل وإلاً فنا ين الهَاِكين. ون لم بع تُصجي» وَلَمْ ته عَن جَمع الْمَال..فاجْمَعةُ ين الْحَلال الصافي» ولو كان عَليكَ فيه الحسّاب فهو أهون من العذاب.. قف عَن الحرام خَوفا من ثم بعد حَذَل فَافهَم مني صفة قِسمَّة الْمَال الْحَلاَل ومَصيره إلى الأبدال› فاعرف ذلك فول مًا حَق الزوجّة من المِيرّاث: فاعلم أن مِيرّاث الرّوجَةَ من روجها إذا مات ولم يكن ِنْده أَحَّد ِن الأول الذكور والائاث» لا مِنهًا ولا من غَيْرهاء فلها ربع مَاِه. ون كان هذا المت الْمَذ كور له رَوحَقان» أو ثلث أو أربع فلن الربع عِند عَدم الأولاي بيهن بالسُويةٍ لا يزدن عَليه.. وإن كان الْميّت لَه أولاد منها أو من غَيرهاء فيس لها إلا وَكذْلِك إن كن الرَوحّات - أكثر من وَاحدَة ولو إلى اربع لَيْسَ له إل امن عِنْدَ وجود أَحَدٍ ِن الأولاي ولو بنت واحدة. وإن كثرُوا أيضًا (أَعُني: ولو إلى ئة وَاحِبٍ فلا تَنقص الرّوحَات عَن كن واجدة او وميراث البنت الوَاحِدَةٍ ين أبيها: نصف ماله وكذَلِك ميراثها من أَمُهاء إذا لم يكن لَهمًا من الأو لاد غيرهًا. ولو كان لَهُما (أَغني: الأب والأُمٌ) إحوّة رجال» او آباء وأمهات فَلهًا ل ينقصُ عنم ولها َة عِنْدَ عَدم الإخوة. والآباء والأمُهات فما دام يوج أحدً يََقِي يه إلى في ّت بن قل الأب كلا رباك ها عن النمثف.. وان علوم ن ناميه م یہ ر ‎J0%‏ ٥ ا ولم يوجّد أحدٌ أَبَدًا فبَقية المَال مردُود إليها. ‏ا ‏بدا به ‎\ اا كو ا ا ‎Ee a A‏ ‎Prr A le e e E O E e A SI‏ ‎‘Era:‏ ‏س ہا ر ا ا س و می س مھا ہے سے ب سے [ الدلائل على لازم ` الابتتين فَصَاعِدَاء ولو إلى عَشر من اهما وَأمَهمَا: لا ردن عَليهِ ولا يَنقصَ عَنهه إل أن تَعُول الفرَائض ين كث رة الوَارثين مَعَهُن او مع البنت لواحت ين: الأزواج لاوق والآبايُ والأمُهات؛ فض رب ية َكل ينا ِدر تعييه. وميراث الأولد الذكُور والإئاث من الآباء والأَمُهات: للذكر سَهْمٌ بَعْدّما يُقسُمْ ما خَلقه الست الْهَالِك لِرَوجَاته إن كان لَه أَحَد ِن الرَوحَّات» أو لأبويه إن كان له وَرنّة أحد مِنهمَا.. ولا ُقصَان في مئل هذا على الوَوجَات عن الثمُن؛ ولا عَلّى الأب وال عَن للش أو أَحَدهما عن السْدس» والباقي بَعْدَ دك إلأولاد إن كائواذكورا وئاه أو ذكورا فَقط. ويو جد في الأثر: ُن اقول على ب جميع الورثة إِذا كانوام ين ذوي السهام والروحات والأبُوانِ من ذوي لساب و وهذا هو اعَرْل والله أعلم. وميراث الأخوة لأب ى الُم ُو لأب عند 1 الإخحوة لأب والام عند جود لبنت الواجدة: النصّف» إن ل یكن للت تِ رَوحَة إن كان رَحُلا او روجا ِن كات امرآة.. ون كان اح من مولا فلم الإخوة) ما فض بَعْدَ أذ لبنت الصف أذ الزوج أو الرَوحَة الربع أو الثمُن؛ وان كان للهالك وال الدّة فلها السدس. ‎oo‏ ٤ ‏فد أحذ هَؤلاى ما ذكرت لك فللاْوة ما قفشل يسم بيهم للد كينل 4 یی ۷ ‏١) سورة النساء: ١٠. ‎ 5 ا ا ا ا ا و ا سا س س اما ی ساس نا ی ا ی ت ن ن ص نے وَإن لم يكن للهَالِك اة ولا رَوحَة ولا زوج و ول لاخو ته نه من أيه وأمّه إن كائوا ذكورا وإثاناء وإن لم تكن إلا ا لصف وباي لإخويه لأبيه إن كان له وة من وإن كن أخوائه من أبيهِ وأ انان إلى ما أكثر الان لا يزدن عَلييه وَالْبَاقِي لاخوته من ابی وإن لم يكن له إخوة إلا ين أي فم عند عدم الإخوة من ¿ الأب وال س يَقومُون كائُوا ذكورًا أو ِناڻا. وَأ الأ من الأمٌ فلا رث عند رَحُود اح ين الأولات ولو لم يكن إلا بنا واحِدة ولا عند وجُود أولاد ولا عِنْدً الآباء والأجداد فلا ييراث C۹ gf Î „o له عِنْدَ جود حولي ويرت عِنْد عدم الأولا ولو مغ الإاخحوةللاب الأ أو للأب› كالخ ل ذكرا او أنشى فللوّاجد ين إإخحوة الام السُنس وللانتين فصاعِدًا الثلث لا يَزيدُون عليه ولو اقمع إخوة الأمٌ والأب» والب عُشرة وين الأمٌ أخ واد لَكَان لَه السُدُس» وَللبَاقِنَ الإحوة من الب وال ما بي وَإن كان للميْتٍ إِخوة لأب وَإخوة لأب: فالاخوة للاأب والأم أولَى من الاخحوة لأب وان كان له بشو إخوة لأب وا وإخوة لأب؛ فَإخوة الأب وى من بني الاخوة للأب والأم. وو الاحوة للأب والأم وى يني الإاخوة للأب. وبنو الاخوة للأب وى ين الأعمّام لأب والأمٌ. والأعمَامٌ للب والأمٌ اى من بني الأعمَام لِلأب. والأعمَام للب أولّى ين بي الأعمام لأب الام وبنُو الأعمَام لأب والأمٌ أولى من بني الأعمَام يإلأب.. وعَلى هذا فقس كل ما كان لِلمیّت اقرب كان اولی. وميراث الجَدرأب الأب) عند عدم الأب ومع الأولاد: السُدس ولا ميراثٹ QUE وَميرّاث الْجَدَُرأمٌ الآب): السدُس عند عدم الم ولا مِيرّاث لها مع الأ وم الأب لها السّدُس لا يَححبْهَا الأب عن السدُس؛ وما تَحجبُهًا أ الولاد..وَإذا الأ الأب) ّما و كل ذَلِكَ لا يكُون إل ع عَدم الأ وابنته إِن لم ‎E‏ لها زوج ول أمهات› فن كان ن ِلد أو للابنة أب وأ الأو واج لاب الان ولِلاُم الثلث. وما بُنات الأخوق وبتو الأخحوات من ال والَمات والْخَالات وبنات س ف العَمّاتء وات الحالاتء لا شَيْء لهم في ما بَقي أَحَدُ ص اللعَصبَات وهم: الرجحال لين يِلتقِي نَسَبِهُم ببسب الْميّتِ من قبل الأب ولو بَعُدَء ولو إلى عَشرَّة آباء؛ لأن حَوْلاء عَصَعهم والذِينَ ذكرتُهم أرحَام والأرحَامُ لا مع العَصبَقه بل ع العصبة. وميراث وج من زوجت إِذا لم يكن لَهَا أَحَدٌ من الأولاد من ولا من غيره: النصلف.. وله مَع وجُودِ أَحٍَ من الولو ولو بت وَاحدَة: لا زيَادَة له عَليوِ. وميراث الأ ین ابنها: عند وجُود أَحَدٍ من اول وَلدِمَاء أو م الأخوين فصَاعدل و لها الثلّث عِنْدَ عَدم الأولاي ف فصَاعِدًاء وما مع الخ الوا اد ُو الأب لها الث وما ابر الإبن عِنْدَ عدم الإبن يقو م مَقَاءُ الإبن» و كذلِك ابئة لابن ِنْدَ عدم الأول قوم مَقَامٌ انت و الوَاحِدَق ولها النصلف. وإن كان لِلهَالِك بن وَابنَة ابن: النصّف» ولابنَةٍ الابن تكملة الثلئين. ی و كان له اتان وابنَة ابن: فلا شي لابنَةٍ الابن ن لن اين قد صارًا للابنتين› وة ْمَل للعصبة. وان كان لِلهَالك ابنة وأخت لأب أو لأب: فالْمَالَ نصْفان.. 0 : . ‏٠ م‎ ۰ ۰ e : Le Ng os سا ] وَإن كان له رَوجَة: فلها س ولِلإبَة: النصلف» ما بَقي. وإن كان له أخت لآب وأ لآب: قلحت للب وال النصف. وللأحت السدس تكملة فصضل: في دوي الأرحام م ما الأَرحَامُ: لهم وأقربهم: بُ بُو ابات هم اول درجة 5 عدم حي العصبّات. ثم من بغدهم: بو الأخحوات؛ وبنو الإخحوة› وهم دَرجة ثانية بعد الأولى.. : ٹم من بَعُدهم: عات والأخوال وَالْحَالاتُ دَرجَة اة في الْميراث بَعْدَ الأولين. .تم من بَعُدهِم: بُو وبنات الأعمَام وُو الأخوال وينو الْحَالات؛ فَهم دَرجة على هَذَا ما علو او ما سفلوا. وفي ميراث الأرحَام: الاختلاف: ١ فبَعْض: حَعلهُ بالقرابة؛ فمن كان أقرّبَ إلى الميّت بدَرَجَة فهو أولى به عَلى قول من جعل الميراث لِلاقرّب. ٢- وبعغضهم: جَعلهُ بالننزيل؛ وهو: أن يتل كل واد من اولك الذي هم من الأرحَام َة أيه أو امه الذي هو منه الراب فبعطى كل واد مثل ما كان لأبيي او لم ان لو كائا فعلى هَذا المغال: 5 مات ميت ورك ابن أت أو ابنة ٤ وخالة. عى قول من حَعلهُ باقرَاَة: كله لابن الأخحي أو لابنة الأخ؛ لما َب وما من جعله بالتتريل: فيجعل لابنة ُو ابن الأحت: الصف وَللحَالَةِ: الثلث؛ فكَكُون المسالة من خَمسَّة: لابنة الأخ؛ ُو اين ات ثلائة وَللخَالةِ: سَهمَانِ. وإن رك عَم واب فعلى قول من حَعَلَ ذلك بالْقَرَابَة: فَلْمَال كله لابه لها أفرّب ليب وها من نسل ابي وَالعَمّة ين تسل حَدوِ.. وعلى قول من REE Ma e o E E جَعَله بالزيل: فيَحِعَل لاّة ‎E‏ : النصّف» ميراث أمّها ينه أن لو كانت بَقيّت بَعْدَُ واْبَاقِي للعمة. وَكذَلِك إن ترك خال وابة أخت وابنة أخ لأب: كان على قول اهل التتريل: لِلحَالةٍ لباقي َة الأخ وعلى الْقَرَابَة: الْمَال كله لابّة الأخ لاب وقس على هذا ب حَمِيع الأرحَام. وآنا عبني الأحذ بقول مَن حَعَلهُ بالْقرَابةه وكل له وراي ومًا إلا من الله ڭ. ِن سُيْلتَ مَلا عن الْقرَابَة: فاجعّل ابنّة ابن في مََلةٍ البنتء وكذلِك مثلها ابن الينتِ. واجعل ابنة الأخ وَابنَ الأحت بمنرلة أخحت» والعمّة بِملة عي والْخَالة ِمَرَلة أ وإن ترك هَالكٌ ابن وابنة ابنة ابن فلابنَة الينْت: باكريل› وَلابنَة ابنة الإبن: السدس؛ والْبَاقِي: لمن بعدهم من ارخا فن ل يكن لِلميّت اَحَد غيرهن من الأرحَام فالباقي يهن على أَربعة اسهم لابق الإبنة: كلانه رباع ولايّة ابَةٍ الابن: لر وباْقَرَاَة: الْمَالَ كله الإينة؛ لها أَقرّب. 2 فضل: [فى أصول الفرائض] وان أرَّدتَ معرفة َة أصول الفرائض وما بعول ليه ۽ فهي سّبعة: كلاه تعول» وأربعّة لا قاي لا تول ما كان صله ين ئن و نة و أربعَة أو ثْمانيةه وال تُعول ما كان صله ِن او من اٿي عَشَر أو من أربعّة وعجشرين. وّصفة الْعول في المَسائل: إن تعول إلى وإلى تَمَاَةه وال تسعةء وإلى وذلكَ مثل: مانت وئركت روجا أن لأب سِّة إلى سبعة. 5 \ ين د هاما هوا س ا f ‏ا م‎ 1 BE e e ‏و‎ e ىشن ] فن كان عدم ع لأ أو أحتء كان له السُدُس» فَعُول إل تُمَاَةهِ وَإن كان عِنْدّه أحتان لأ كان هما الث راد سَهمَان إلى السبعة الأولى وعاّت إلى يسعةء كان و بجحل فلهًا أيضًا السلس وعَالت إلى عشرة؛ فهّذا عَول السيّة فافهّمة. وأا الا الثا عَشَر ذه رل ِل ثلائة وإلى حَمسّة عش ولل سعَة عَشر.. وذلك مغل: زوجة وام وأختين لآب صله من اي عشر لاجتماع مع ارب فللاُم السدُس سَهمَاِ وللرُوجة اربع اة سهم وللا تين لاب شان ُمَانَة اسهم فذَلِكَ ثُلابّة عَشّر فقد عالت إلى تُلانة عشر.. ون كان عندهم اخ أو أحت لأ فله سَهمَان إلى الثلائة عش فذَلِكَ خَمسّة عَشّر.. ون كان أحوان لأ أو أحتَانِ فَصَاعِدًا؛ كان لهم الثلث أربعة إلى يلا ا عِنْدهم أيضا أ مص و عشر فذلك سبعة عشر؟؛ فهذا عول ارسي عشر. وأمًا الأربعة وا لعشرُون فول إلى سَبعّة وعجشرين.. وذلكَ مثل: ن مَات ورك رَوحَةه وابتتين؛ قأصلها من أَربَعّة وعِشرينَ؛ لاه وم قد احتمع فِيهَا سُدُسَان ولان مع الثمُن؛ فالثلثان سيّة عش وَالسدسان ماه والشمُن لات سبعة وعشرون.. 2 ل 2 7 د |٥ ٥° 7 و 7 2 ە واعلم بعد هذا بآنه: لا يرث المَسلِم المشرك ولا المشرك المسلم ولا يرث العبد وی ° ولإ م الحر ولا الحر العبت ولا يحجب من يرث. وا1۰ فصل: [في التوافق] یی - إن شاء الله يعلى - فأسقّط اقل العَدَدين م ين الأكثر ما اما مجتمعين مرة بعد مرق وثانية تة حٌى يتسَاوياء ‏ م انظر ید ما رد متا ب اعون فإن تُصّفا فاعرف أَنَهّما يَفْقَانِ بالأنصّاف.. وَإِن وده 8 ‎E e‏ 2 َ كان سدسا غلم اهما يَفْقَانٍ بالأسداس» وهو أن تقول بما يوافق السّة العَشرَة؛ فال وة في ذلك أن تُلقي من الحَشرَة بيت من الْعَشرةٍ أربعَةه فلق نصْف هَذو الأربعّة الي بيت IRD o Ti TES E i ‏ر‎ ‎CM ‏الدلائل على اللوازم والويسائل‎ 7 س الْعَشرّق من الي ألقَيتها قى اثناني فألق هَذين الاثين اللذين بيا ِن الي لقَيعَهَا قى ناه قلقي هَذِين الاين اللذين بيا ِن الأربعّة الي بَقيت ين الَشرة قى ان فقد اويا ٿي اين والوا جد من انتين نصف» فَقل: يَفقَانِ بالأَنصَّافي ويي السّة وفي الْعَشرَّة نصف. وكذك لو قال لك لْحَسة عَثر يما افق اميت فلق الْحَمسّة عشرة ثلاث مرّات خمسة وأربُون» من حمس فلق هَذوِ الْحَمسّة ِن الْحَمسّة عَشر مركن بى حَمسة اعدا في حَمسة ير جُوعِهمًا لبي فنظرنا الواح فِا هو خُمُس الْخَمسَة؛ فعلِمنًا اهما يْقَان بالأَحْمَاسِ؛ ففِي الخَمسين حمس وفِي عشر خمس وما أشبه هذا فَهُو مثله. وما صيفة الضرب: فهر تُضعيفُ أَحَدٍ الْعَدَدين بَعْدَ الح مئل: أن يُقال لك: كم حَسة في فقل: عَشرة. وإن فال لك كم عَسسّة في عسسّة؟ ققل: حَمسّة وعشرُون؛ لن [خمسة] خمس مَرّاتِ خمسة وعشرُون. ون قال لكك كم سّة في قَّل: لأن س مس مَرات يلون وكذَلِكَ حمسة في سيه إن قال لك: كم حَمسّة ورون في أَربعة؟ فَقل: مئة؛ لان وعشرينَ أربع مرات معة. وإن قال لك: كم مئة في عَشرّة؟ فَقل: ألما لأَن عشر مات ألف.. وقس على هَذا. ذا عرفت الضرب إل قسم شَيْءِ فار فيه إن اسم بر ضَرب فهو مراد وَإن لم ينقسم إلا بالضرب فَانظر الي ينكسر عليه من فإن كان الانكِسَار على عَدَدٍ واد َا 2 توافقَ ين الْعَدَِ الذي نكر عله وئ سيهايهم من أصل المسالة.. ۱ فان كان بيهم مُوافقة فاضرب أصل الْمَسأَة بَولهَاء وَإن كان فِيها عَول وفقَ روس العدّةٍ الي انكسّر عَليهَا فما صح فاقسمة. . ون لم يكن ب ن العدّة الى انكس عَليهَا وبين N a e Ê at ‏ا‎ E e ‏ا . . ۰ . 2 . ص‎ Bi ˆ ‏الدلالل على اللوازموالوسائل‎ RE سِهَامِها مُوافقة فاضرب أصل الْمَسَلَةِ بعَولهَا في عَددٍ رُؤوس العِدّق فين ذَلِكَ تُصح إن شاء الله. مغال ذلك الذي لا يُوافق: إن قال لك: رَوحّة وئلاثة أولاد؛ فَقل: أصلها من لروجَة امن سهم ويبقى سبعَة ين الأولادِ وُو تلاق لا نَقَسِم نهم ولا يُوَاِقهم؛ فاضر ب أصل الْمَسأَة وهُو ثُمَانيَة في عَددٍ روؤس أولأدهم تُلاثة فَذَلِك أربعة لروجَة سَهْمْ من ثُمَاَة مُضروبٌ في ثلائة فْذلِكَ ثلائة اسهم وللأولاد سبعة أَسْهّم من ثُمَانيَة مضروبة في تلائة فذلك أَحَد لكل واد سَبعة. ون فيل لكَ: رَوحَان» وابنْ؛ فقل: أصلهَا من لوحن لثمن سَهْمْ لا ينقسم عليهما ولا يُوَافقَهمَا؛ صل الْمَسالَة ة ي عَدد من انسر عليه وهُمًا جتان كون عشر لوين من الْمَسالَةَ سَّهْما مَضرُوبا في اين فذلِك انان يكل واحِدة والباقي لابن وهُو سبعة موب في اين فك أرَعه عَشَر. ِن قال لك: أي وأربعة أولاد؛ فقل: أصلها من سنق للام السُس سَهْبٌ وللأولاد مَا قي وهُو حَمسّةء وهم أَربعَة لا يُوَافِقهم ولا ينقسم عليهم؛ فاضّرب الْمَسالَةٍ وهُوَ أربعة في سيّة فذَلِك أربعة وععشرُون للام سهم في أربعة فذلِك أربعة وللأولاد خَمسَة ين صل الْمَسالَة في أَربَعة فذَلِكَ عِشرُون صح ِكل واد ِد مِنهُم حَمسّة؛ فهَذا إِذا انسر على عة وحدة ولم سِهامهم. ون العدّة التي انكسَرَ عَليها سّهمهمَا اضرب أصل الْمَسألَةَ في وفق العدَةٍ الي مثاله: أن يُقال لَّك: روج وابنان» وابكان؛ فقل: أصْلها من أَربعَةه للرّوج والبَاقي في تلان ين الاين لابين توافق وهي ثُلاثة بالأثلاث؛ فاضرب أصْل الْمَسالَة وهي أربعة في ثلث رژُوس الأولاد وهُو اثنان ذلك ثُمَايَة.. فللرّوج مها انانِ؛ م1 ف : ` ‏٠‎ AR Ae A e e A A A ‏ا‎ TRE WEEE 7 2 4 KRONE ۹ e A e 1 TS I Me ihe الدلائل على اللوازم ولوا 4 لان له من صل المسألة سهم مضروب ي انين فذلك انان وللبتين نلانة من صل 0ے یہ 2 2 7 و المَسألة في اين فذلِك ستة لكل ذكر سَهمَاف ولكل آنٹی سهم. ‎„o fh de E e‏ م | ى ‎o E‏ وَإن قال لك: ام واحت» وست بنات؛ فقل: أصلها من ستةء للام سهم وللاخحعت 9 7 و ‎2-E Ye 7 pr‏ . و 0 ولبات الثلثان› أربعَة لا ينقسم عليهن ويوافقهن بالأنصّاف؛ البنَاتِ قاضربه في أصل الْمَسالَة ذلك تُمَاَة عَشَر للام السُدس سهم مَضرُوب في ثلاثة ‎y3‏ م وو ‎“o E o e َ Jo 7 op‏ 0 1 1 فذلك ثلائة وللبنات الثلثان أربعة مضروبة في ثلانة الى ضربت أصل المسالة فِيها فذلك 7 و و 7 ‎o ed o‏ ص م م اننا عشر لكل ابنةٍ سَهمَاني وللاأخحت سهم من سنة مضروب في ثلاثة فذلِك ثمانية عشر.. فاعرف عَدد ذلك وقس. و ‎Coe e on e.‏ م 2 ۶ . ‎e‏ م 0 . وكل فريضّة انكسر عليها على عِدَوٍ وَاحدة فالعمل في حجسابهًا على هُذين الفصلين؛ إن كان عَدَدُ الرؤُوس الي انكسَر عَليهَا مُوافقا لسهامِهًا اضرب الْمَسالة ما كانت في ٠ 3 . ‎T1 °. 7 4 2 1 oe‏ ۰ وفق الرؤوس الذي انكس عَليهم.. وَإِن كان لا يوافق فاضرب المُسألة في جميع الي انكسر عَليهم. لے 7 ‎or ۶ hi‏ 2 ۴ ِ س ممص £ أ وكل فريضة صححتها وأرّدت قسمنّها بَعْدَ الضرب فانظر كل من كان له من أصْل الفريضّة شَيْء فيمَا ضَرّبتَ فيه الفريضة. ‎e dE e E Eee fete SS‏ واما إِذا انكسر على او ثلاث أو أربع فالوجة في ذلك أن توافق بين كل عده ا و س 7 وسيهامهاء فإن اتفقت بشيء فخذ وفق الرؤوس واحفظة على دة وما لم توافق سيهامها و م 7 ‎Wo‏ َ فخذ العدة كلها بذاتها قبل ضروبها وتصجيحها. واعلم أن العمل في ذلك على أربعة أضرب: يجزئ بعضّه عن بَعْض؛ وضرب ‎oor 3‏ .°2 . 2 ل مه وره و 7 ی و وره ‎Woo‏ ‏يدخل بعضه في بعض» وضرب يوافق بعضه بعضاء وضرب لا يوافق بعضه بعضا. م ‎TEAS‏ > 7 ۶ 4 ِ ەر 6 و و ولن يعرف المتعلم تعليم ذلك وتمييزه إلا أن يقابل يينَ الحَاصل عِنْده من الرؤوس كلا ‎A ۳‏ و و ‎A‏ ینوشان ۲ الضرب الذي يجزئ بغضه عن بعْض» ويكفي عَن العدد الذي انكس علي واضرب صل المَسالة في يلك العدّةٍ فينه نصح الفريضة. مثاله: أن ترجع الي انكسَر عَليهًا كل عِدّة إلى ثلائق أو ثلائة وتّلائة كان الْعَدَد نين أو تلاا أو أربغا؛ فقل: كلانّة يُحزئ عن تلائةء وأربعة يُجزئ عَن أَرِبَعَة؛ قاضئرب أصل المسالة في ثلاثة أو أربعة وترجحع كل عِدَة إل اثنين وائنين؛ فَقل: اثنان ُجزئان عن ثثين» اضرب الْمَسلَة في انين فما بلغ فينه نصح الْمَسألَةه وقسمها أن تضرب كل من كان له شَيْء من أصل الفرائض فيمًا ضَربَه فيه؛ فَافهُم ذلِكَ. بیان ذلك: لات جَدات أحوات لآب وئّلاٹ وات ل صل المسالة من سه مول إلى سبعقه لا كسم على أَحَدٍ من اعدد سيهامُهم ولا يُوَاِقَهم وعَدَد مُتسَاوية وهي تَلاثة؛ اضرب الْمَسالَة بعَولهَا وهي سَبعة في تلائةه وهي أَحَدَ العَدَد الى انكسَرَ عَلَيهًا فذَلِكَ واحد وععشرُون [سهما]؛ في ثُلائة فذلِك ثلائق لكل وَاحِدَةٍ منهن وللاخوات للام سَهمَانِ في فذَلِكَ سنه لكل واحدة سَهمَاتي وللاأخحوات لأب أَربعَة في ثلاث فلك اثنا لِكُل واحدة منهن أربعة أَسْهُم؛ اعرف ذلك. فان قيل لك: زوحت وست وات لأب وست وات لام ولات بحَدات؛ فاأصلها من التي عَشر ومول إلى سبعّة عَشَرء فللرّوجَة اربع تلائة اسهم سَهمَانِ ين لانو لا يَنقَسم عَليهنَ ولا يُوافقهن للام الثلث أربعة امهم وهن ست لا سم عليه ولكن يراهن بالأنصتاف فَحُذ نصلف عَدد رؤوسيهنٌ ورات ‎E‏ ۶ء ا ں م و و كے ور د ‎“E‏ ي ‏لاب الثلغان ثمانية اسهم وهن ست لا ينقسم عليهن ولكن يوافقهن فتصفهن بلا ويتفق عند وهن ادات وثلائة نصف الأَحَوات لاب وثلائة نصف الأَخحَوّات ل9م فثلانة تُجزئ عن صل المسالة ل بعولها وهي سبعة عضر في تلاة فَذَلِكَ واد وخمسون وقسمهاء فهو أن رة بن أصل الْمَسالَة في 7 الدلاقل على اللازموالوسائل ` 0 ص مس ص مص ‎Ao‏ نلانة فذَلكَ تسعَة وللجحدات السلس سَهمَان مضروب في ثلانة فذَلكَ سن وهن لِكُل وَاحِدَة سَهمَان وللأخَوات للام أربعة أسهُم مَضْرُوبَة في تلائ فذَلِك انتا عَشر وهن سيت لِكُل وَاحِدة مِنهنٌ سَهمَانِ وللاَحَوات لاب تُمَاَة في ثلاثة ذلك أربعة وه سيت ِكل واجدة أربَة َسْهُم فافهم ذيِكَ. ون كان الحَاصِل من ن الْعَدَدِ مُختلفاء وأقل الْعَدَد الأ كثر بجُزء ولو ضَرب الأ كد فيه لما زادَ هذا يَدخُل بَعْضّه في بَعْض؛ فالعمل فيه ان يقول: الل يَدخل في الأكتر فاضّرب أصْل بِعَولهَا في الأكثر بن الْعَدَيِه فينه صح الْمَسأَة بعَولهَا إن شَاء الله حال . فافهم - رمك الله - بض عيفة ما هُو رَسمٌ قليل ذَيِكَ في كب بما فيه - بحم الله د غي ما في هذا وما كیت فه يها وذ كر ين كُل قلسل بيك الطالب امعم إن راد الآثار الْمتضَّمنّة ما ياج ليه الاس من جَميع العلوم. كني ين الأثار لم أَرسُم بن شيا َة اة يه إل ي بَعْض الأوقاتو مثل: العَرقى والْحُعِى» ومَسَائل ارد م من الْمُوار يث.. ومثل: الغائب وَالْمَفْقُودِ الاي > الشاي لقي وَْسَيكِ وتوم ملوك ومن بهې وكل وكل ذلِكَ لا غئی عَنَه معام بأمور وام الذي لم يكن طبه إلا لفسه كه نارس شري رب رن ا ب شلا فعَدبْر يا اخي؛ مًا رسمه لك واعمل بصوابه» وأعرض عن باطله» وآنا أَستَغْفْرُ الله تَعالى ِن يبع ما حافت فيه الْحَق من قول وعَمل ولاً حول ولا فو إلا بالل العلي العظيم. ١) الصوافي: جمع صافيةء وهي: الأملاك والأراضي الي لا يعرف فا مالك ولا وارث؛ فتجعلها الدولة الإاسلامية صافية حالصة لبيت المال. انظر: ابن بركة: ا حامع› ۲/٥ . والسيابي: أصول بيت المال ق عمان وآٹارها الحضاري في عهد دولة البوسعيد؛ ص۰ ۸. الدلائل على اللوازم س ا و و ووس و ا ا و س ا ا ا ما س و و سی حم ما پو ی سسا صا اك ہے 2 ےك ا 1 فهده نبذة فليلة من: ؤكر الآخرة والحجشابء والنَّةَ والتار : أعاذنا الله نها َكل مُؤمن ومُؤمنة - ١ 4 س ی ا ی ل س ا ل س ا ا ب ۱ ا واعلم- رَّحمك الله يا أخي وحخبيبيء علمّك الله ما جَّهلت ولقنّك الصوابَ- إذا م 0 ‎o poe‏ 0 ى ‎wo‏ س ‎4o2‏ &£ فلَهُ ليس بعد الحّياة ادنيا وبَعْدَ القبر دَارٌ إلا الجْنّة أو النار. 4 و ما الديَا: فقد وَصّفتُ لك بَعْضَ ما تاج إليي وتلقاةُ فِيهًا ين شبابك إلى إن بَقِيت فِيهًا إلى آخر غُمرك.. ولا بُ لك من المَوّت ولو طالت الْمُدَةء وسَيأيِيكَ إذا كملت لك العدّق ولا تاج أن أَشرَّح لك ما كرا وبين يديك وعَن يسارك ويّمينكء من سكن التراب بَعْدَ الأحباب» وبَعْدَ الفرش الوَطيئق والفواكه الشهيق ومُلاعَبَة الأتراب» وصرت طعامًا حلالا للرمّة والدود.. هذا ّدنك. وما رُوحُك: فعلى ما مت عَليى فإن كنت على طاعَةٍ الف فَفِي راحة خير من الَا وإن كنت على مَعصيّة فشر من الدُنيَاء فان إلى يوم القيامَة.. إلى يوم البعث والنشور. فلاً يشلك في البَعث لَه لا بد كائن والْمُكذّبُ به مُشرك لان الْمُكذَب لله مُشرك وقد قال الله ل ينبا حلقتكم كم ونما شرك تاره َر ٠ فما الْحَلق نها والإعادّة فيها فترَاةُ صَباحًا ورّواحًاء وأا الاخراج منها فلم يُصِل واعلم انك تخرٴج ِن الدُنَا بالْمُوّت فقد انقضى أمرّك فلا يُمكِنْك هُنَاكً عمل صالب لا يُمكِنُ لك ولا تهليلة ولا صدقة أَبْدَا ولا يُغني عَنكَ مَال ولا ۱ ١) سورة طه: ٥٥. ‎E e e‏ ۲ ?1 ٤ ‏الل وولا ا وَل ولا قريب ولا بعيڭ ولا يغتي عَنك الندم ولا يبل لك عذن ولو جحئت بملء الأرض ذهبًا أو فضّة ما تَفعك. وى لك أن تأي به لو امُحنت به؟ ولو تُوسّلت بالمّلائكة المُقَرينَ والأنبياء وَالمُرسَِنَ - صلى الله على مُحَمد وعليهم أَجُمعين س والأولياء الصَالِحِين ما تَفعُوك فإذا كان الأمرٌ كذلِك؛ فلم تَعَرّض لِلمَهَالِك؟ ولأي شَيءِ تلحر الأموال وَالأولاد؟ بل ادر الزاق وُذ حَظكَ من طاعة الله تَعَالى ما دَامّت قويّة وحَوارحُكَ وابذل المَال مُا دُمت له مَالكاء قبل أن يُصير إلى النسَاء وال رجال. واذكر الله بلسانك ليلا ونهارا قبل ُن يُحال بَينّك وين ذلك واصبر فَمدَة اليا قليلق إِذا حصلت منها هزيلة ولو لقت ق غص صا وَاذی وجوعا وعريا وسقمًا. س ‎se. e‏ 2 ِ‫ ولو كنت - مثلا فِيها - ن نار طول عمرك وسلمت ف الآخرَةٍ لكنت من الفائزين› ك م ەه و 7 2 . 1 َ‫ . ِ‫ و م ‎Ze 2o‏ ونبعث بعد المت عَریانه إن كنت مؤمنا فك هتالك من عند الله وتلق ولائ الین مَاتُوا قبل البلوغ ‏ ارد مء للشرَاب» هذا في بَعْضِ الكتب.. والأصح - أن تتلقى الَمُومنر الملائكة لكر 7 باذن اله ای 3 موف القيامة فح الله هنالك ت الوت وا والاخرين ‏ا ‏و بن ع تم وراس أن تسق نی شين ت ى لأا وما من فق وأسقام وتعب وجوع وله وغم واهێمام› وئنسی من خسر بسُوء عمله من آبائك وأينَائك وجيرانك وأقاربك وأقرانك والأرحَام. كو ا ا ‎E Re E‏ ۹ و ر ‎E‏ 4 ر ل روطو ا و ‎r‏ د ٣ ‎ep‏ الئل على اللوازموالوسادل ˆ ل ع م 1 م وا فانتَ في سرور لا يويك كدر عَلى طُول الوا ٤ بين حور وقصور واشجار وأتهار وثمار ويام لا تحاف من عدو ولا 1 ولا فق ولا موت ولا أسقام. فيا لها من سعادَة ما أكبرها! وَعْنيمَة ما أُوفْرمًا! ولا حَسَدَ هُتَاكَ ولا ملا و ِم العبد على تُقصيره في طاعَة مَولاهُ لما أراُ والإجلال والإكرام. فأينَ لِهّذاء والراغبُ فيه؟ وله عا شق وبه مسَهامٌ؟! ولو لم كن لمطم نة نة ولا ثُواب بل ذهاب وإعدام لكفی له شرفا بطاعة ذِي الجلال وال كرام. فكيفَ بتعيم مقيم؟ ودُخول الْمَلائِكُةٍ 8 عَليهِ بالتحيّة والسلام؟!. ولو لَمْ يَكُن لِلعاصي عقا وَعَذَابٌ وهْيام لكان حَسبُه بُعْدَهُ مين ريه الْملك العلام فكيفَ والعاصِي من جين يحرج من قبره یجو وعري وخجزي بين الخلائق في ذَلِكَ الْمَقَام؟ وَحِسّاب ۽ وانقطا ع وذل لا رام ثم من بَعُدِمَا دُخول النار لي لا يُطاقُ ما فِيهَا من الغل والأتكال› والسلاسل والقيوده وضرب اْمَقَامِعٍ وجويع الأسقام ولد غ الأفاعي والعقارب» وبردٍ الزمهرير» وحجارَة الكبريت بخلود لا تَقطعُه السنون والأيام.. في كل يوم في زيَادَةٍ ِن العذاب الذي لا يرام وطْعَام م قوم وشراب من حميم فيا بۇسنه من شراب وطعام. فلك الْخِيرة ما دمت في ويي هَذا العمر القصير بين طاعة الله؛ نال بفضله واب وبين مُعصريته إن كنت عَذاَهُ.. والسلام.. وانظر في ذكر الله وكرّمي وقضلي وجلالء وتاه عَنكَ وكم نهك ووَعدك وأوعدك وقال لكم: اد كك ه٩ . ولو لَه يكن لك حَظ سوی ذكره لْكَ في حقارتك وعجزك؛ وتقصيرك؛ وغِناةُ عَنكَ قال: گك ؛ فَربْما لو قيل لَكَ: ذكرّك رئيس مَحلتك لحرت فكيف به تَعالّى؟ أا صف من نُفسك؛ وذ كر الله وتشُكرهُ !؟ ولو إلى أن يبس لِسانُْكَ ١( سوره البقرة: ١١ ۱. ea e a a e A ‏ا‎ ر الق ى وولا ا ۹% من الذكر وتكِل أُعضاؤك من العبادةٍ لما بلغت ولا ص منصب عَليكَُ في اديا دون الأخرة. انظر إلى نعمته عليك في الدنيا.. هل تقدر أن ئ على شيء منهاء والله غني عَنك لا يريد منك الْمُكافاة؛ بل عَليكَ الإعيراف له بالربوبيق وترك ما نهاك عن 7 A 4 ص وأا ما مرك به وفرعي يما ريده قله لا يلف الويعاة. ا ذكر فضله عَليكَء وَإحسَانة ليك حَلقك من تُطفة وثراب» وصورك باحس 7 في الثياب» وأعطاك عَافيّة وافيةه وَررقك بير جساب» وَأمرَك يما قور عَلَي وها عَم تقد على تر كه وعد لك الثوابَ والعقاب؟!. ما سَمعت قوله بالإنذار لَك و ! ليك في صحيح الكتاب؟!.. أما تتذير وذ كر أ وا فت عش می غر كن بو ت مل به بح وصواب» ويس بعد أن تُصلِح العمل ولا لك دُعاء جاب طق دنياك فيل أن كتك والأنياب» وَحّذُ ينها مه ن العمل الصالح لدا انيم والكواِب الأتراب» قبل أن يُحال بيتك وينه بخُرُوحك من الدَا إلى الق ثم إلى الحِسَاب. . فقَد وعد الله يُعالى من أطاعه يإخلاص لا برياء وإعجاب ُن يَرحَمَه من أليم العذاب.. وَوعة حي وقوه صيدق» فلا شلك فيه ولا ركا ب فَعَدبر ما أبَرِكَ به من الآيات في حَياِكَ من جَمِيع الأسباب.. هل وجحدت شيا مُختلفا مين بيع ما ترا وئسمَعُ به في الآفاق مِمًا حَضَر أو غاب. ابل لصحي وذ به واعمّل بطاعة املك وائيع سه ابي مُحَمّد المي يف وارحّم الآل وَالأصحَابَ. RR E E ۳ ‏ا ١ الال علىاللوازم وسائ‎ 8 ۹ ف كر التَوفِيق الان وشيء من العاء ا وام يا أخيء س فح الله لك ابوب ادى وأغلقَ عَنكَ أبوابَ عَم و بفضله الرشدً والتقوّى س بني أرشِدُك إلى طاعَة المُولى.. فِا فهمت وغرفت مركن وه لا بد تعد المت ين ماين حن لحه والعياذ بالله منهاء شۇ سال د ا ې فلا قف بینهما مترددا متحیرل قف طريق الهوى مح .. فإن كنت ذا عَقل فلاً يحفى عَلَيكَ الصواب وتعرف شی ی ف ا س ارد نال حَزِيل الثواب وخسن الْمَآب» ودُخحول الات مع الأنبياء والأولياء والأحبَاب» وبين متابعة هوی اما قلائل تم تُصير بر إلى العذاب.. ن كا نالا ثرا ولا تا كشهي» وو موت على قظم صاب فَاسلّك طريقَ ىَ طاعَة الله بحب وَاحيهًاي ولا يطول عَليك الْمَدىء فينْدَك بعد الْمَوْتِ لمعاف أب لِلسَفر وأكثر له من الزاد؛ فرَبُمًا انت تُحسبُ الْمَوتَ بعيداء وهُو منك قَريب. فلا بغر بالعافية وَالقَوَة والس فالكل عَنك يَغيب.. فَكُم رى وتسمَع يمن مات في حال لا َمل بان اموت انيه فيه من شَغل دناه بَا َد به فكم من مَاتَ في وقاع زوجته او سريته.. وكم من مات بِلْقمَةٍ لَذيدذةٍ بها وكائت سَببا لهلكته.. وكم من مات وَهُو في وشغله يِهيمَته.. وكم من مات في بيعه وَشرائه سِلعت وكم من مات فوق دابته آو فوق تٌخلته.. و كم عارضه E o E ۵ 4 E ` ‏الال على الوا والوسائل‎ في وطنه وعِند احبابه» وآخر في غريته.. و كم من عافصه وهو خارج في طلب رئاسة إلى عدو بسلاحه وعدته. ‎ê 1‏ 071 7 ُ0 4 ر َ‫ 2 م ‎[Ê‏ م فلً حصي حَواِث الحِمَام؛ فَاستَعدً يا ابن آدم لِسَطوتِہ واعلم اني قد دَحَلت في و 7 و . 1 ‎sg‏ 4 ۰ 1 ٠ س ا م الدَيَاء وَذقتُ من لذي طعيها وغصيه وَمَررتُ في طريق الشباب وَحديه وّطعمت الفقر ِ و و و ‎„oon oo „oo‏ م ع م وذقت السقم في مُدِه وحَرّبت الأسفار والأوطان» والتعبَ والراحَةء وكل شَيْء من ذلِكَ في وق وعاشرت كثيرا ِن الس فكم من حَمدئةُ في . ولحقني المشيبُ بَعْدَ ذلك ي قَبضَتِه وكائي الآن قد فضت جحميع ر الأوطار من وصرت ِ‫ 7 بالصباح والرواح منتظرا الموت وكربته. ‎E‏ ل . م ِ‫ ‎WW‏ ۳ و و . 2 ‎ope‏ ‏فم رالا في حويع ما عيشت فِيها وفيت من اْحُرَنِ والسرور إلا كم ونب سَاعة ي مشي أو كتن سا نة في حه م فت برعي أو يئ من ريب ذا پوت ن ل ل أو كن زرع زرغ تحصد َد سه في بده أو كرا كِب سَفينَة ۱ r بحر أمواله وأهيته فأغرقنه الأمواج بسرعق فَذهبَ ولا مَطمَعَ في رَجعيه. ولو أن هَذا الْمَذ كور - من مَصائب الَا - يَذحَبُ دابا لا يُرحَى عَودُه لَكَانَ دَلِكَ اة السرور ولو لم يُدخِله الله في جيه لكن بَعْدَهُ قاب للعاصي لا غاية لِمُديه. فإذا كان لمر كذَيِكَ؛ قاطنب رضنا الله على بطاعَيء وابذل مَُجهودَك فِيهَا يإخلاص ود لا برياء وإعجاب. فار مِنَ الرياء وآفه» فإن وَكقَكَ الله عا ويسر لك شيا من طاعيه فَاحْمَدهُ واشكرهُ عَلى عَظِيم نعم وجزیل وجليل مني لَه ا التوفيقٌ وَاليسيرُ إل منة. فكم وتسمَع بمَن احتَهَد وعبد ريه فرذت عليه عبادئه خُرم التوفيق» فَعَمِي عليه بسوء عله طريق التحقيق. ١) عافص: من العفص وهو الأخذ والمفاجأة. انظر: قاموس الحيطء (عفص) . e a eg age a is ag e e e e e ‏راا‎ r 1 a ‏د‎ NN VM ‏ا‎ et A E SA ‏ی‎ ¬ فين أين - يَرحَمكَ الله - نودي شُكر هَذو النَعمَة؟! وأنت لو كان من رَأسيِك إلى ميك َس لا فر عَن ؤكر ال عى ليلا ولا هار أو بما ملكت يمك و كان ذَلِكَ مِلء الأرض ذَهِبًاء وصّمت طول عُمرك وَصليت في أوقات دَهرك ولم تعص الله طرفة عن ولا ركيت ما فيه وَشَين وقمت والنوافل› اواز وسال لما قمت بواحب شكره» ولو ئت بحَميع ما ْمَك من أمره؛ لأنه كله من عند ونت وجَمبع بع اْحَلق وخّل تح أَحَدَا َيس بعبده. أو ما سيعت قوله تعالى: ل مَن داه ٠ وقوله تعالى: ولول َل ا كر مته مادك نكر ‎O‏ وقوله تعَالى: ولك اه الاين وَريةه ديرا رة راي € ° أرأيت و لم صل ليك يك ما كنت تصع اشكر قوم يحم ُصل إلى هذه ۽ الفضائل كلهاء فكيفَ واب لا غاية له ولا واصف يَقَدِرٌ أن يُصفه. وين عَلامَة التوفيق أك إذا طلبت شيعا من الطاعات يَسرهًا الله لك عَليكَ على زيَادَة في دينك.. وَالْحُذْلن ضيدً ذَلِكَ. ف رأيتَ علامة الْحُذْلانِ وهو أنه كلما أرّدتَ شيعا ِن الطاعات لم يسر لك ذَلِكء وَلَمْ سك له؛ عَم أك مَحذول فح على تفسك ولا يكون ذَلِكَ إلا من قبل نَفسك؛ لَك لو جعت بصدق وإحلاص وَاحَهَاد لما حرمت التوفيق» حَاشًا لله و كلا وهو يقول ل: ورن نَا لدي سبلا ورد مسحي 4 . ١) سورة الأعراف: ۷۸٠. ۲) سورة النور: ٢۲. ٢) سورة ا حجرات: ۷. ٤) سورة العنكبوت: ١٠. : : ‏٠‎ : ie Sr e ea e ‏آ۲‎ REO OR اا عى ووا ل الْحُلفُ بين عند الله على بل هو منك؛ فانظو لتفسك وقش عى أن يكون لَك غفلت عن أو اركاب لِشيْء لا يَحُورُ ولم تقلع بَعْد ولم فرغ منة. فارجع إلى مَولاك إل بِمُخالَفة هواك وئدقق ق ظاهِرك وباطنك؛ وي مُعاملتك في أل رَمانك وَفيمًا فَرض الله تقوم به وَفيمًا نهاك لقف عَنه وامؤج ذَلِكَ بالدعاى وئوسّل اليه بحيب وَالبَكاى وَالاعيرَافي بالاسَاءة وَالْحَطل وقل: «يا ربا يا انت الغني وأنا الفقير الْمُحَاجٍء وأنت الْعَفورُ الرَّحيمُ ونا العاصي اْمُذنبُ المُركَكبُ الأعوّاج› ونت السميع العليمُ وأا مسي ونت اَمَك القادرُ وأا الاجر وأنت العلِي الكبير وأنا العبد الدني» وأنت القوي وآنا الضَّعيف. قد اعترفت وأنت ريي وشهدت على ئفسي بالعِصيَانِ ولا اح لي مَل منك ولا ولا مَقرًا عَنك يا رَحُمَن.. سالك يا مَولاي يا مان ُن تعر لي ذُنوبي وتر عي وعَن حَوبع ما كَانَ؛ ولا ۇاخيذني بما عَصيْكَ به طول ماني فَنهُ لا قَدرة لي على عَذابك ولا طاقة لي بعقابك قلا حَائباء في أسألكَ من فَضلِك لا لإسيحقاقي في ذلك وعَفوك عَنّي لا فَضلك وآنا لا وَين الْمَفر؟!. فيا مُولاي با رح لاحم وكرم جد عَلي بعفوة وش علي يكرك واكفني شر أَوَلاء في لا قدرةَ لي عََيها إلا بك من عدي يليس وأعوانه» في لا طاقة لي بهم إلا بعصميِك؛ وني على طاعيِك قَلاً سيل لي عَليهم إل وأحرني من اركاب مَعصيِك؛ فَلهُ لا صبر لي عَنها إلا ان تَحُودَ عَلي ى ف م م ن م + ‎2e‏ م م ص م 1 بمنتك.. يا اللہ يا حي يا فيوم؛ يا ذا الجلال والإ كرام اغفر لي ما واعصمني ‎tt tg my‏ ا چ وه ‎e EEK ¬9‏ ‏ا ی سم ن ا ا ی ا ن صم ل ‏و ُ‫ ‎oe‏ م م وكن كما قال الشاعر لِمّمدوحه اعيذارًا وتُلطفا: ‏نبي وما ئت مَادِخً بشعري ولكِن جئت أسألُ أن تعفه وقال غبره فی ُذَْله شعرا: ‏يمت إليك يا رب ابرا فين روعتِي يوم القَدُوم ‏وما لي لا ولي دنوب قشت بها على المليك اليم ‏وسا بين يدي زادا ولكني قيمتٌ على كريم ‏وكذلك قول ابي تواس: ‏فمن كان ڏا عُذر إليك وحجة فعُذري قراري بأنْ ليس ِي عذر ‏وقل: الله لا وسيلة ي إليكَ ولا غُذر قوسل ب به ودل ب به عَلَيكَ لا اعترافي بتقصيري ونهاوني في أموري» وفقري وحَاجَتِي ی عفوك فهو معاذيري. ‏فا فيا رب لا تُحرمني رَحْمَنَكَ ولا مدني عَم أَعَدَدتَ له نعمتّك بِمنّك وَفضلِكَ وقد توسّلتُ إِليكَ بخيرة لفك مُحَمّد ك فاجحعله ليك وارحمني يا كرم الْمُوَمِننَ وَالْمُوْمنَاتِ من الأَوَلنَ والآخرين. ‏وصلى الله على سيدا مُحَمّد الي الأيين؛ وعَلى جَميع الْمَلائِكَة المُقرَينَ والأنبياء والْمُرْسَلن وارحم من أُطاعَكَ من الانس والح أجمهين» صَلاة إلى يُوم الدين› آمينَ يا رب الالمين. ‏م 2ے ‏ولا حول ولا قوَة إل بالله العلى العَظيِمٍ » وصلى الله على سيدا مُحَمدٍ ۾ ابي وأصحَابف وَالنابنْ› َس تَسليمًا كٹیرا دَائًا بدوام الكيَا والدين. . آمين. . الله آمين.. آمين. ١) هذا البيت الشعري لأبي الطيب التني إلا أنه ورد في شرح الواحدي بلفظ: ‏وذني تقصيري وما ئت مادحا ... بذني ولكن جئت سال اُن تعفو ) الأييات الثلائة للشاعر المصري ابن مطروح؛ إلا أن البيت الثاني جاء في ديوان الشاعر بلفظ( و كيف لا ...) بدلا من( وما لي لا). انظر: دیوان ابن مطروح؛ تح. حسین نصار» دار الكتب والوٹائق ٤٢٤ ۲۰۰.ص ۹۸. ‎ وگ ا لد على اللوازم والوسائل ` م م پت ص ا ات و وان ب تد ا لم شات ‎H5‏ ات ‎wa‏ ہد غلم . الفهارس الشاملة ` NN ERP e ‏الدلالل على اللوم والوسائل_¿‎ ۳ ست سد ربا الآيات فنا الأحاديث والآثار فما الأبيات الشعرية ن نا الأعلام ن فبا البلدان نو نا المصادر والمراجع REED ST BS E e ‏كر‎ ‎N 0 ‏الدلاتل على اللوازم والوسائل‎ 7 م ن مص ر ی رو ۹ 2 الى حلي الموت وايوة لوك أك حسن ما 4 ‎YT‏ ‏یر سے ص كمن ليالد 4 ‎AVP O laa‏ .27 سے م ‎e‏ ‏وان اله سك فاط ر لسوت والارضٍ 4 ‎EEE‏ ‏قال فون ومارب لم4 ‎U‏ ‎PP Waa‏ مد كے و ‎e mm‏ و ل وال ريب والارضِ وما بيتهما نك ريا رب السَملوت واَلأرْضِ 4 ‎EEE‏ ‏۶2 ا2ے وهو مر این 4 ‎AV‏ ‏1 ‏وَل سلون 4 ‎LEE‏ ‏سے سے 2 ‎4h PCR‏ ے2 مايڪوث ین نوی نلو إِلاهُو اير ولا سد اهسار شى .4 ا فرعو علا في 4 ‎FO‏ ‏ەو نا عن تَر ثالارض ومن علا تايعون 4 ‎RE‏ ‏سے وو موس ےو ویو رڪ اله سه4 ‎TV‏ ‏نرا يدالو لين 4 ‎WV‏ طرق الى بء يميت 4 ی ا 4 ‎AEE‏ س م ل لامد رالد ووبدرك ابص وليت اَل 4 ‎PAV e‏ فنصي رض ْم رة 4 ‎LEE‏ ‏و فر ورز كر 4 ‎WO‏ ‏و لى 4 ‎REESE‏ ظ تعری باينا 4 ‎PA‏ س ی ص ص م مص ترو ول علعيق 4 ‎WA‏ ‏ود سے سه 3 لكل سىء مالك إلا وجهه, ‎PA‏ ‏4 ص 7 وح الله 4 ‎WA‏ ص وب وجه ريك 4 ‎PA‏ ‏اسي لر 4 ‎PA‏ ‏إل ظر4 ‎FA‏ طب ا موان 4 ‎PA‏ : : : : ‏٠ ٠ ٠‎ Lia e A CN a le e pd! Ss E e e a A RNN 0 ‏ل كك ی ا‎ SE e £ ‏س اس ت ست س س ب الدلالل عل اللوازم والوساتن‎ BR: للأ ناته يمين 4 ‎P4‏ وال موث مَطوت سمي 4 ‎LEE‏ ‏ى سمه 4 ‎P4‏ يفيص 4 و درطت فی جنب اله 4 ‎PR‏ بوم عن ساق ‎PR‏ ‏واه نور الوادت والارض 4 ‎PR‏ ‏عَم 2 بل جلد ڪڪ 4 ‎P4‏ اسو عل لمش كه ‎PR‏ ‏لح اَل ا ‎AE‏ ‏أمرهر إدا آراد سيا أن يفول لكن فيكو 4 ‎ÊV‏ ورم عل الت 4 ‎NEE‏ ‏36 والحمير بوم َة 4 01 فيه فیہ رجال آن بوا رامث اهر لے 4 90 وين كتم جُشبًا جُشبًا قا راو ا س 2 4 ‎O‏ ‏لباب اموا إِدا إل الصَلوة ا جوك 4 1 إن رلته في للد الْمَدْر 4 ‎TT‏ ديمُا موا الصِلوة 4 ‎NV eee‏ لب اناير () لحد حنمت . .4 ‎VO‏ ‏را َة عه وف الأخرة حكة وََاعَذَابَ ار 4 ‎AYENVA eee‏ جاك اموا صَلواعه سايكا ‎A‏ الِب إِداذكر كاله وجلت 1 جلت فلوم . .4 ۸ كے لتد ^ سحا وا4 ‎AN eee‏ ط وود لدان كے ومو ۸ كل درمتت يا ۸ اسب < ۸ دقرت ‎EO At‏ ۸ ی یداه له لاهو 4 ‎AT‏ ن ےب4 ۸ ل سحن ريك رب لمرد عشت )سكم عل الرس )ويلع € ‎AY naan,‏ فل المد ين الى ولدا و < ا لش ون من الل تا 4 ‎VE‏ ‏ودل هو الله أحَدٌ 4 ‎VEN EAE aaa‏ لزيا انلكوت ا اش نمدرد 4 ‎AV‏ ‏وی و ءامن الله و كیو وكو ورلو 4 ‎ENVY‏ ‏بنا او ست ڪل ی مهو ابوا . .4 ۱ سم كت € این ئن ئو فمو شد وهر رازو 4 ‎TE‏ س سو فمل الذي يمون وهم فی سیل او كملح 4+ نبتت سبع سَتَايل بل ف كل نله د ١۱۳ الصو اة 4 ‎AEE‏ ‏ران قولسم € ‎EO‏ Ep oe ‏مھ‎ ولال حج َناَك عك 4 ‎OF‏ م « توا ى م تدكا َة نة ريك إا نتر هو ٠ .4 ‎E‏ ‏ف ياعا َء اتا ا ا ل هواه الى لا إلنه إلا هو عم اليب والكّهندة الاه € ‎E‏ ‎Lu‏ سے م 7 اك ربك اه الى علق الأ فى د ...4 ‎E‏ ‎ATW 7 2‏ فل أعوذي رت الْمَلَقَ 4 ‎E‏ ‎A WACK 4‏ لوول أعود رالاس 4 ‎E‏ أل اهل 4 ‎BEE OEE,‏ رل ونش 4 ‎ENE‏ ‏إن واكك اه عك ولا رى 2 € ۹ لاتتاب لك يي الس م رثنت نه 4€ ‎A‏ ‎r‏ لهم حقو )اهم وماملكت ا مہم ...۲۲۹۰۱۹۸ نا ‎Were‏ أ شم 4 ‎A‏ ‏لوا من ن يبب 4 ۹ 5 تابنل وش تاو ے4 ‎DEERE‏ ‏أن مر لي ولولديك 4 ‎A‏ a ‏٠ ل‎ ۰ Î ee e a Re REE RP e ‏و‎ ‏س‎ FEE A ‏ی‎ ‎4 ‏لال على اللوازم والوسائنل‎ 0 A AV ‎je o‏ سس ر س رڅ ‏ت كاي تبرش ول ېا سك رىكا ٠ .4 ‎A‏ ‏ويك اق ادر كم للدَ رمتل حط 4 س ‏ص ُ‫ 2 ‎C22‏ ‏وََاهُم ساب پو من اد إِلَا يدن انو ۳ ‏و ا ت ا سو ا لیت فيه لف سرلاب ما 4 ‎YO E‏ ىوش يترو أوفارنوش يمعروف 4 ‎DEE‏ ‏يلهد ودنك ن ماهر أَمَهتهر . .4 ا رأث الكت ال أجلهن أن يصع بصن لهت 4 ‎WV‏ ‏لكات ف صم عة لكل الأ € ‎VO‏ ‏وو كہ و قرم س س و ا مو لڪ م لَانظلِموَ ولا نظلمور و 4 ‎TAT‏ ‏م 11 ‎(E‏ < وو نے من سیل واه عفور رجیم ۴ ‎PC 4 1 ‏انكف‎ ‏ولا وگنو و .4 لاا ‎E rd ‏واناه م شي الا بعد موتا ‎PP‏ ‏طفص الَا رد4 ‎LEE‏ ‎PPE 4. . ‏ومن اهل‎ E PE 4 ‏انما يا كون بوهم كا وَسَيصِلَوْرے سما‎ WY 4 ‏دا حص راحدكه اموت إن ترك حرا الوصِيّةٌ لو دين وا 1 في‎ ‏للد رمل حط خ4 ااا ‏بنا لفك وينما ركم تاره أَخْر 4 ‎E‏ ‏انون اد ڭڭ 4 ‎E‏ ‏من وون ‎E‏ ‏وان فصل اه علیك ور مته مارگ د اداه ‎E‏ ‏ن ا .4 ‎Eo Ve‏ 2 نوا فيا لدبتي سبلن ونه لم َلَمحَنِبَ 4 ‎EA‏ ‎ e AB A NRA E O GS E A SS ‏ل‎ ‎1 ۹ EY ‏٠ الدلائل على اللوازم والوسائل‎ ِ 7نا الأحاديث والآثار «إذا الف الحنْسَان و فكوا كيف شر شه ‎YA E‏ «إذا عيبت الْحُودُ صرت الطرّق فلا فة شَقيم» ‎PAT‏ ‏م بالله من ن ارحس الْحَبيث الشيطان ۽ الرجيم» ‎OO‏ ‏فضّل المج اع ۷ «الْمُسجد ر بیت كل ‎PFO‏ ‏«الناس تُلالة: عالم رتفم ومعم مع وسواهمًا ‎NR FESR‏ «الويل كل الويل لعالم سكره حب الدنياء أولعكَ قط غ طریق عبادي» !ِن ادى م أصنع بهم ان انزع لاو مُناحَاتي بين قلویهم» ‎NA‏ ‏«إن اشد الناس يوم القََامَّة عَالم لم ينفعة الله بعلمه» ۸ »إن أ شر الغاس عَالم يطلب الدنيا بعليە» ۸ إن أعمّال احير تُضاعف؛ فم َوب فيه بخَصلة من خحصال اير كمن ادى فريضّة ‎N۳۸‏ ‏إن الأرضَ لل فمن أحيًا متها هي له» ی »ن الاجر الصدوق م مع لبن و الشُهداء ب يوم القيامَة» ‎YA‏ ‏»إن الر ياء شرك» ‎VE‏ ‏»إن الطهور على الطهور نور على نور» ‎LEER‏ ‏»إن الفقر 1 الصا لحن يدخلو ن لحه قبل الأغنياء بسنين طِو ال« ۱6 »إن الله ر يستجي أن يذب من أطاعه» ‎Ê‏ ‏ن الاس ثلاثة: مقت والثالث لا يفلح» ‎REE‏ ‏»ن النظر في الكتاب عبادة» ۱ ۳ ن خر ى عطي اسان ال ۱ ‎sooo ooo eos eee oe oes‏ ا طالب في الدنيا والخِرَة: الصاح واللسانُ ‎ee‏ ‏» ِن تُمسحه | »إن ر لملائكة بأجنحها. سقف له عل رطب واس .0 ‎1O e‏ للعلم خزائن» ومفاتيحٌ الخزائن السؤوال» ‎RR‏ ‎sess ۱‏ ن يدا العلماء يوزن بام الشهداء ; يوم القيامَة» . ٦١۱ »ان من توا ‎TEESE‏ ‏4 ر سبغ الوضوې ناث ّت عنه | ”ان ن صلى العشاء طا اينار لورق ين الشحر...» ‎E‏ ‏ص ‎e‏ خر 5 والفجر ٿي جما إن من قلم اظ عة ونام ليله أفضّل مِم قَامَ. ۹ ”له يستغفر له كش شي يصبه لفق ‎WW‏ ‏«باب يتعلّه الرحل ن 7 9 ين شجر ‎DEE‏ ‏أو اء ۳7 4 الانيا نيا وما فیها» ‎EEE‏ ‏علي رُوحي؛ رد ۱ م ‎esos ooo eee‏ كر ٹك و ام ‎e e‏ .. 1 و 9 ‎Je‏ ‏پس ا ‎O a A‏ ا ‎a DRST i‏ ااا اا ها ا 8 ‎AEA‏ ‎"n‏ £ ‏ا الال على اللوازموالوساتل‎ E: ۹ «. ‏«حُلوسٌ سَاعق عِند العُلمَاءِ أَحَب إلى الله ين عِبَاَة لضي سّنة لا يعصى الله فيها طرفة..‎ ۸ ‏«صَلاة الْحَمَاعَة ة ريد في الفضل عَلى صَلاّة المد بخمس وشرين صَلاةه‎ O ‏طب العم قريضة على كل مسيم وشتګ»‎ WE ‏«في آخير الرَمَانِ خير أولأ كم البنَاتُ و خير ر العقر»‎ ۱۹ ‏«كل مُسكر حرام‎ WOT ‏رلا ضر ولا ضيرار في الأسلام»‎ EEE ‏«لا طاعة اِمَحلُوقِ في معصية احق‎ WA ‏»ل وصية لوارثٹ»‎ ۱۹ ‏«لا يُدرك ايلم مَن ليطي دَرسّهه وليك ئفسە»‎ E ‏«لا كرم الْمَرِءِ يما يكره».‎ A ‏لكل ركف بمائة ة وخمسين صّلاة»‎ EE ‏«ما انتعل عبد قط ولا تمحقف» ولا لبس توا ليغدو في طلب العلم إلا غفر الله له...»‎ WV ‏«مًا رال العَبدُ يخير ما لم يُحَدَم»‎ EE ‏«مًا ين عبار مین مر مسح ين مُساجد الوه فصل لله فيه فيه فريضَة...»‎ ۱۹ ‏«مثل العالم الذي يُعلم الاس ما يلزمهم في دينهم ريد به وجه الف كمثل الشمس...»‎ WV ‏«مَلعُون من آذی المُسَلِمِنَ في‎ NEE ‏هشن اصح اأص قر‎ ن َعم ايلم ا ِء كلك وَحَمِل به حَشَرهُ اله يوم الامو يناه ويرزق عَلى الْحَوْض» ‎TE‏ ‏حع وم ني فد ايه ‎NV‏ ‏«مَن زارني كُمَن زارني حي» ‎NV‏ ‏«من صَام عَن وأفطر على الحَرام فهو كُمَن بيني قصرء ويهوم مصر» ٤ طلب الدتيا عمل الآحرة تكس الله قله اسْمّه من أهل النار» ۸ «ولا الله في ولي سواء إذا حَضَركَ الوت ابوا ولا حَزيوا يما أصيُوا...» ۹ «یعطی احير أحرئه بل أن عَرقه» ‎WON‏ 7 الئل على لزم واوسائل ”` س مساح م ۰ ‏و‎ . . ۹ . , ` nde ‏ت‎ Ra Ry ‏ن ن‎ n aR . e RE RE N e eR e Sd Od e أتيتَ يلفظ يا ابن جمعّة مُعجب إا ما كنت م مُتَخِدًا اتف الله ذنبا لست مُحصيه إن كنت ! للعيال فَإِنهَم جمعت به للطالبين سابلا < 1ے 2 سلحصد ما ررعت غدا وسجيى 1 فذنيي بتقصِيري وما . جئت مَادِخًا فلل ين حَيرققي مُهذب فما قَضَی أحدُ منها لِبَانَتُه فمن كان ڏا عَذرٍ إليك وَحُجة فهدذا الله ف كل ساعة قيمتٌ إليك يا رب البرَاّا ما مضي وَالمُوْملُ غيب محمد الادي النْبي وله وما قدّمتُ بين يدي ژادا ووعظ في كتاب الدلايل . ‎O‏ ‏فكن فِيمًا ملكت وَصِي ئفيك. ‎PVA n,‏ رب العباد إليه الوجه والصل ‎VY‏ ‏يسوا إِذا بعيابك ‎AY eee‏ لدينهم بين لازم أو وسائثل ‎O‏ ‏ِا وضع الحِسابُ يمار غرىيىىك ‎PVA ee‏ بشيعري وَلكِن جشت أسأنُ أن تعضو ‎E‏ ‏يي ولي حار أسنّى الفضاثل ‎O‏ ‏ولا انتهی أَرَبُ إل ّى أرب ‎EA e,‏ فعُذري إقراري بأن ليس لي ُذر ‎E eee‏ على خاتم الرسل الكِرام الأَائيل ‎Va‏ ‏فابن روعټي يوم القذوم ‎E e,‏ ولك السَاعَةٌ التي أنت فِيهَا ‎PAA enn‏ وأصحابه الناهين عن كُلَ باطل ‎Vl‏ ولكني قیمت على كریم ‎E,‏ ‏قَدمُت بها على المَلِك اليم ‎E‏ tao o ED Ce ] ‏ا سوسان‎ ‏نا الأعلام‎ VO ‏ابن بركة؛ ابو محمد عبد الله‎ A ‏أبو بكر الصُديق‎ E ‏بو نواس‎ ۸ ‏أحمد بن سعيد البوسعيدي‎ ET ‏آدم الا‎ REESE ‏أصحابٌ الكهف‎ VANO ‏ُهل غعُمان‎ ‏راشد بن مُحَمَّد بن سالم بن خلف بن سليمان بن غسان... المعولي الحبراوي ا‎ TA ‏سالم بن حمد الحارئي‎ ES ‏سعيد بن مدان بن أحمد التوبي الريامي‎ ‏سعید بن مى بن خلفان بن ابي نبهان الخروصي م‎ OOOO ‏سيف بن سلطان بن سيف الیعربي‎ EA ‏صالح بن سعيد الزاملي‎ EEO ‏طالب الضامري‎ a ‏عبد الله بن ميد بن يوسف بن سالم بن مُحَمّد بن علي... الخروصي‎ EEE ‏عبد الله بن سلطان بن راشد المحروقي.‎ NVA ENE ‏غُمر بن الْخَطاب» أبو حقص‎ EEE ‏عیسی بن راشد بن سعيد بن رجب الحاري‎ REE ‏فرعون‎ ‎EEO ‏محمد بن امد البوسعيدي‎ A ‏مسعود بن رمضان النبها‎ N ‏المهلب بن ابي صفرة‎ E ‏موسی اَل‎ EEO ‏ناصر بن مرشد‎ ‏فنا البلدان‎ 7 ادم ‎AEE‏ ‏صُحَار الا ‎RO‏ ‏نز وی 1 ١. ١۱. .۳ ۰ “1 نا المصادر والمراجم إتحعاف الأعيان في تاريخ بعض علماء عمان: سيف بن مود بن حامد البطاشي ٤٤٤ ۱هے)› نشر مكتبة السيد محمد آلبوسعيدي» ١٤٤ ١ه/ سلطنة عمان. إرشاد الاخوان في معرفة الزراعة بعمان: بدر بن سالم بن هلال العبريء ۹۹۲٠م مطابع النهضة سلطنة عمان. أعلام عمان: يوسف الشاروي» رياض الريس للكتب والنشر ١۹۹٠م لندن. جوهر النظام في علمي الأديان والأحكام: أبو محمد عبد الله بن حميد السالي ٤ نشر أحفاد اللؤلفء ط۲١ ١١٤ ١ه/ ۱۹۹۳م المطابع الذهبيةء سلطنة عمان. حروف عمانية مضيئة: سليمان بن علي بن سال ط١ ٤٤٤۲-۱٠٠٠ مط النهضةء نشر مكتبة الاستقامة. دیوان ابن مطروح: ابن مطروح یی بن عیسی بن إبراهيم جمال الدين؛ تحقیق: حسین نصار مطبعة دار الكتب والوثائق القوميةء القاهرة ٤ ٠0 عمان ونحضتها الحديثة: سير دونالدهولي› مؤسسة ستايسي الدوليةء لندن» ترجمة عبد الله الحراصي وغيره. القاموس الحيط: الفيروز آبادي أبو طاهر محمد مطبعة دار السعادة د.ت. قراءات في فكر العوتي؛ المنتدى الأدبي› عمان» ۹۹۸٠م كتاب الحامع: ابن بركة أبو محمد عبد الله بن محمد بن بركة البهلوي العمان (ق: ٤ه/۱۰م)» تحقیق و تعليق: عيسى بن بيجي الباروني» مسقطء وزارة التراثء الطيعة الثانية ٤ ۱۳۹ ٤ ۱۹۷م. كتاب العين: ابو عبد الرحمن الخليل بن أحمد الفراهيدي› دار إحياء التراث العربي» لبنان» ط١ ١٤٤ ١ه /٠٠٠۲م. كتاب الوضع مختصر في الأصول والفقه: الجناوني؛» أبو زكريا يجى بن أبي الخير؛ نشره وعلق عليه أبو إسحاق إبراهيم اطفيش» ط١» دار بو سلامة للطباعة والنشر» تونس. كشف الخفاء ومزيل الإلباس عما اشتهر من الأحاديث على ألسنة الناس: إسماعيل محمد العجلون الحراحي (ت: ط٣۳/ ۸ه ۱۹۸۸م دار الكتب العلميةء بيروت. ٢۲. ٢۲ء 1 رر كا ا ر 2 - 2 ِ م" ‎AA E A‏ ل و و و ا ‎Rr‏ د 3 و ‎a 2 8 R2 2 e e E‏ 2 . ف ا الال على الوازموالوسائل ۳ 0 سسس س مد ا ى س اطا كز العمال في سنن الأقوال والأفعال: علاء الدين بن علي المتقي بن حسام الدين الحمندي (ت: ٥ ضبط وتصحيح: بكري حجانٍ» صفوة السقاء مؤسسة الرسالة بيروت» ١٤٤ ١ه/ ۳ع لسان العرب: اين منظور أبو الفضل جمال الدين محمد بن مكرم ط۲ دار صادر بیروت د.ت. معارج الآمال على مدارج الكمال بنظم مختصر الخصال: تحقيق: محمد محمود إسماعيل؛ مطابع سجل العرب» نشر وزارة التراث القومي والثقافة 7٠٤ ١ه/۱۹۸۳م. معجم أعلام المشرق» إشراف الدكتور محمد صالح ناص (نسخة تحريية). معجم المصطلحات الفقهية: د/ محمود عبد الرحمن عبد المنعم» دار الفضيلةء القاهرة› ۹۹۹٠م. معجم مقاييس اللغة: أحمد بن فارس بن زكرياء» أبو الحسين (ت: ١۳۹ه) تحقيق: عبد السلام G3 محمد هارون» دار الجحيل (د. ط. ن). المفردات في غريب القَرآن: الراغب الأصفهان» أبو القاسم الحسين بن محمد (۲ ٠ ٥هے)› ضبطه وتحقيق مُحَمّد خليل عيتاني» ط۳/ ١٤٤ ١ه - ٠٠٠۲م دار المعرفةء بيروت لبنان. موسوعة المورد ج۱. النخيل في سلطنة عمان: محمود بن عبد البي مكي ومد حافظ عثمان» ديوان البلاط السلطانٍ› المديرية العامة للزراعة والبيطرةء ط١/ ١۹۹٠م مطبعة مزون» سلطنة عمان. نزوى عبر اليام معالم وأعلام: ناصر بن منصور الفارسي» نادي نزوۍ»› ٥٤٤٥ ١۱۹۹م مطابع النهضةء سلطنة عمان. ga E eg e ea Qa ‏ا‎ 2 A e ‏ا ی ا‎ 7 23 2 e 7 ‏یه ت بت‎ Were ‏الال على الوازم والوساتل‎ € ‏س سس سے س میهد م س اس و ا اس مام س اا سیم سف‎ مقدمة التحقيق تقديم مقدمة المؤلف الباب الأول: في طلب العلم وفنونه‏ والحث عليه‏ ‏الباب الثاني: في الختان وما يتعلق به من طهارة البدن ونتف الإبطين، وحلق العانة وتقليم الأظافر وقص الشارب وما يتعلق به وما يستحب من ذلك‏ ‏الباب الثالث: في توحيد الله ونفي مالا يجوز عليه من الصفات وذكر بعض أسمائه وصفاته وتفسيرها وما يجوز منها وما لا يجوز‏ ‏فصل: [في أسماء الله تعالى ومعانيها] الباب الرابع: في الولاية والبراءة، وما يتعلق بها من الإيمان والإسلام وغير ذلك من صفة الإيمان بالقدر، وما أشبه ذلك لمن طلب معرفة ذلك‏ فصل: [في جملة الإيمان والإسلام وما يتعلق بهما] ‎‏ ‏الباب الخامس: في النجاسات والطهارات، وما يتعلق بمعناها من ذلك ‏فصل: [في آداب قضاء الحاجة والاستنجاء] ‎‏ ‏فصل: [في كيفية الغسل ]‎‏ ‏[صفة التيمم ]‏ ‏الباب السادس: في الوضوء وصفته وما يقال فيه وما ينقضه؛ وما لا ينقضه فصل: [فيه تنبيهات في الوضوء] فصل: [في نواقض الوضوء] الباب السابع: في ذكر الأذان للصلوات، ومعرفة أوقاتها وفي ذكر النية لها، والإقامة والتوجيه، وتكبيرة والقراءة، والركوع والسجود وغير ذلك، وما يقال فيها، وتفسير معاني ذلك ‎‏ ‏[ شروط الصلاة ] فصل: في صفة أوقات الصلوات، والأذان للصلاة ‎‏ ‏فصل: في النية فصل: [في التوجيه ومعانيه] فصل: [في وظائف الصلاة] فصل: [في التكبير وفاتحة الكتاب] ‎‏ ‏فصل: في الركوع‏ ‏فصل: في صفة السجود ‎‏ فصل: في القعود ‎‏ ‏[معاني كلمات التحيات] [ما تفعله بعد قضاء الصلاة] الباب الثامن: فيما ينقض الصلاة وما لا ينقضها من فعل الانسان وغيره ‎‏ ‏فصل: في البدل ‎‏ فصل: ‏في السهو الباب التاسع: في صلاة الجماعة وصفتها، والحث عليها، وغير ذلك فصل: في الدخول في صلاة الجماعة الباب العاشر: في صلاة المريض، وصفتها لمن ابتلي بذلك ‎‏ ‏فصل: [في صفة صلاة المريض] الباب الحادي عشر: في صفة صلاة السفر، وصفة الفرسخ ‎‏ الباب الثاني عشر: في صفة صلاة الجمعة الباب الثالث عشر: في لزوم البدل، والكفارات وصفة إنفاذ الكفارات عن الصلوات ‎‏ الباب الرابع عشر: في ذكر غسل الميت الباب الخامس عشر: في صفة الصلاة على الميت الباب السادس عشر: في ذكر صلاة كسوف الشمس وخسوف القمر الباب السابع عشر: في صفة أداء الزكاة من ثمار، ونقود، وماشية، والحث على ذلك. ‏ ‏فصل: في زكاة النقود ‎‏ ‏الباب الثامن عشر: في صفة زكاة الماشية، ومن كم تؤخذ من الغنم‏ فصل في زكاة الإبل ‎‏ ‏في زكاة البقر فصل: في تسليم الزكاة ‎‏ ‏فيما يؤمر به القابض الباب التاسع عشر: في ذكر صوم شهر رمضان وما ينقضه، وما لا ينقضه، وذكر صلاة التراويح والسحر ‎‏ فصل: ‏في الفطرة وإخراجها الباب العشرون: في ذكر صلاة العيدين ‎‏ ‏الباب الحادي والعشرون: في صفة لزوم الحج ومعرفة أشهر الحج وصفة الاحرام وما يجب على المحرم، وغير ذلك من شروطه الباب الثاني والعشرون: في صفة فرائض الحج وما يلزم المحرم من قطع الشجر وغيره ‎‏ ‏[حكم المرأة الحائض] ‎‏ فصل: ‏[ في المسائل المتعلقة بالحج] ‎‏ فصل: ‏[ في الفدية] ‎‏ الباب الثالث والعشرون: في زيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم ‎‏ ‏الباب الرابع والعشرون: في صفة الذباح وأحكامه الباب الخامس والعشرون: في الأيمان، وصفاتها، وكفاراتها ‎‏ ‏الباب السادس والعشرون: في ذكر صفة النذور، وما أشبه ذلك ‎ ‏ فصل: في الاعتكاف ‎‏ ‏فصل: في الهدي ‎‏ ‏الباب السابع والعشرون: فيما يستحب للانسان،وفي كر شئ، من الخبائث فصل: [في الخبائث والتورع منها] الباب الثامن والعشرون: [في الآداب والحقوق] في شيء من صفة الأدب للانسان وفي نومه و يقظته ‎‏‏[ الأدب بينك وبين الله ] ‎‏ ‏فصل: [ في الأدب بينك وبين نفسك ] وأما الأدب بينك وبين الناس فصل: في حق الوالدين فصل: في الأولاد ‎‏ فصل‏: في المماليك فصل: في صلة الأرحام فصل: في صلة الجيران ‎‏ فصل: ‏في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ‎‏ فصل: في الصبر فيما يصيب الإنسان في ماله وولده من الأمراض ‎‏ الباب التاسع والعشرون: في ذكر شيء من الزواج وما يحرم من النساء وما يستحب من ذلك ‎‏ الباب الثلاثون: في ذكر شيء من حقوق الأزواج والزوجات الباب الحادي والثلاثون: في شيء من صفة الحيض وما يجوز منه وفيه ‎ ‏ الباب الثاني والثلاثون: في شيء من صفة الولادة ومن أحكام النفاس ‏وما يجب فيه الباب الثالث والثلاثون: شيء من ذكر حقوق الزوجين على بعضهما بعض؛ وما ‏يۇمران به ‎‏ الباب الرابع والثلاثون: في شيء من صفة ألفاظ الطلاق وما یجوز منه ‏وما لا يجوز‎‏ فصل: [‏في طلاق البدعة، وصيغه] ‎‏ فصل: ‏في طلاق الحكاية [وغيره] ‎‏ فصل: في الخاطر فصل: في طلاق التصريح والكناية فصل: [بعض أنواع الطلاق] ‎‏ ‏الباب الخامس والثلاثون: في شيء من صفة الإيلاء والظهار ‎‏ ‏فصل: في الظهار ‎‏ فصل: ‏في طلاق الخيار ‎‏ ‏ الباب السادس والثلاثون: في الخلع ‎‏ ‏ الباب السابع والثلاثون: في صفة شيء من رد الروجات والعدة ‎ ‏ فصل: في العدة ‏فصل: في عدة المرأة المميتة الباب الثامن والثلاثون: في ذكر شيء من طلب الرزق، والإجازات والحرف الباب التاسع والثلاثون: في البيوع الباب الأربعون: في شيء من ذكر الربا أو المجهول وما أشبهه ‎ .‏ الباب الحادي والأربعون: في ذكر شيء من عيوب ما يباع الباب الثاني والأربعون: في ذكر شيء من المضاربة ‎‏ ‏ الباب الثالث والأربعون: في شيء من ذكر السلف الباب الرابع والأربعون: في الضمانات، وما يلزم فيه الضمان، وما لا يلزم وفي الإدلال ‎‏ ‏[مسائل الإدلال] ‎‏ ‏فصل: [في الاستحلال والضمان] الباب الخامس والأربعون: في اللقطة، وما جاء فيها ‎‏ ‏ الباب السادس والأربعون: في الضالة الباب السابع والأربعون: في الأمانة وما يجب فيها فصل: [في الوديعة] الباب الثامن والأربعون: في العارية وما يجوز فيها، وما لا يجوز وما يلزم فيها الباب التاسع والأربعون: في أحكام التعدي ، والغصب، وما يلزم في ذلك الباب الخمسون: في جناية الصبيان والعبيد وما يلزم العاقلة وما لا يلزم ‎‏ الباب الحادي و الخمسون: فيما يلزم في أحداث الدواب وما لا يلزم فيها الباب الثاني والخمسون: في الطرق، والاحداث فيها، وما يلزم من أحدث فيها الباب الثالث والخمسون: في الإحداث في الأودية وما يجوز من ذلك وما لا يجوز ‎‏ ‏فصل: [في الأودية المارة بالبلدان] الباب الرابع والخمسون: في القيام بالأيتام وما يجوز من ذلك وما يلزم ‏ ‏ الباب الخامس والخمسون: في القيام بالمساجد، وما يجوز من ذلك وما لا يجوز ‎‏ الباب السادس والخمسون: في شيء من ذكر الرموم ‎‏ ‏الباب السابع والخمسون: في ذكر شيء من أحكام الأنهار وما يجوز فيها، وما لا يجوز ‎ ‏ الباب الثامن والخمسون: في ذكر شيء من الإجارات والأكرية، وعمل الأموال، وذكر أجرة الصانع وغير ذلك ‎‏ ‏الباب التاسع والخمسون: في ذكر شيء مما نهي عنه من الأكرية والإجارات الباب الستون: في شيء من عمل الأرض، وأكريتها، وما يستحب من ذلك الباب الحادي والستون: في ذكر شيء من صفة قسم الأموال الموروثة بين الأيتام والأغياب والبلغ‎‏ ‏الباب الثاني والستون: في شيء من ذكر الشفعة ‎‏ ‏الباب الثالث والستون: في صفة شيء من الأحكام وما يتبغي لمن ابتلي بها فصل: في الدعاوي ‎‏ ‏الباب الرابع والستون: في شيء من صفة الوصايا، وما يستحب من ذلك ويؤمر به ‎‏ ‏فصل:[في وصية الأقربين] ‎‏ ‏الباب الخامس والستون: في شيء من صفة الميراث، وقسم المواريث على الوارث ‎‏ ‏فصل: في ذوي الأرحام ‎‏ ‏فصل: [في أصول الفرائض] ‎‏ ‏فصل: [في التوافق] نبذة قليلة من ذكر الآخرة والحساب و الجنة والنار الباب السادس والستون: في ذكر التوفيق والخذلان، وشيء من الدعاء الفهارس الشاملة ‎‏ ‏فهرس الآيات ‎‏ ‏فهرس الأحاديث والآثار ‎‏ ‏فهرس الأبيات ‎‏ ‏فهرس الأعلام ‎‏ ‏فهرس البلدان ‏فهرس المصادر والمراجع المحتويات ‎‏ ‎ ‎ ‎