‫_ تأليف‬ ‫الشيخ أحَمَدَ بن سعُود السيابي‬ ‫أمين عام مكتب الإفتاء ‪/‬سلطنة عمان‬ ‫ر‬ ‫بميع المتون سمفوظة ولا يسمع بإعاوة إصرار هزا الكتاب أو‬ ‫تخزينه ف نطاق (ستعاوة المعلومات أو نقله أو (ستنساخه بأي شكل‬ ‫مغ الأشفال وون أخز إؤن خطي مث الناشر‬ ‫الطبعة الأولى‬ ‫‪١٤٣٧‬ه‪٢٠١٦/‬م‏‬ ‫مكتبة الضامري للنشروالتوزيع‬ ‫‏‪٠..٩٦٨٩٦٤٤٤٦٦٩‬‬ ‫هاتف‪:‬‬ ‫‏‪١٢١‬‬ ‫‏‪ ٢‬الرمز البريدي‬ ‫ص‪.‬ب‬ ‫‪.‬ا&ا‪..‬‬ ‫السيب ‪ -‬سلطنة عمان‬ ‫ت(‬ ‫ة سو > ‪ .‬ا‬ ‫م ً‬ ‫ر ؤة‬ ‫مه‬ ‫م‬ ‫سے هه‬ ‫سهےه هه‬ ‫م م‬ ‫ة ‏‪ .٠‬إ إ‪.‬‬ ‫>‬ ‫لسيابى‬ ‫سعود‬ ‫| لشيخ احمل ه‬ ‫ألن عاممكتب الفاء سلطنة عمان‬ ‫نشر وتوزيع‬ ‫مكتبة الضامري للنشروالتوزبع‬ ‫‏‪٠٠٩١٦٨٩٦٤2 2٦٦٩‬‬ ‫هاتف‪:‬‬ ‫‏‪١ ٢١‬‬ ‫‏‪ ٢‬الرمز البريدي‬ ‫ص‪.‬ب‬ ‫ا‪..‬‬ ‫&‪..‬‬ ‫عمان‬ ‫السيب ‪ -‬سلطنة‬ ‫الحمد لله وَالصَلَاة والسلام عَل أشرف الر سَلِينَ وَحَاةم الَتنَ؛ سَيدتا محمد‬ ‫وَعَل آله وَصَخبه أَجمَعِينَ أَمًا بعذ‬ ‫‪٥‬‬ ‫ك‪‎‬‬ ‫‪ ٥‬سص‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ 7 7 ٣‬القت ففييسيرته ل الوََمَات الْعَديدَة‪ .‬باللَاتِ‬ ‫‪7‬‬‫‪ .‬يمر‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫العديدة حنى تورث تلك الوَلَقَات الئلاثينَ آلف مُوَلفيث ما دَاك إلا لجتهم لتييّممْ‬ ‫غو حب فرضة دينا الاسلامي عَلَيتَا تجاة بيتا ل كما جَداءلك في الحديث‪" :‬لن‬ ‫حَذُكُم حتى أَكودَ أَحَب إليه همن والده وَوَلَده والناس اَجَمِينَ"۔ وَلا رَنب أَدَ‬ ‫‪ 7‬الت يَسْتَلْزْمٌ تبَاعَهعَلَيه الصلاة والسلام وَاقَتِقَاء تره‪ ،‬وهج مَنْهَجه وَالسَبْرَ‬ ‫‪_9‬‬ ‫\‬ ‫ے۔‪>,‬‬ ‫د‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫سر ‪ ,‬حر‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وَحُبَه واتباعه من حب الله تَعَال هاديتا وَخَالقتا وَرازقتا؛ لقؤل الله‬ ‫عَلَ خطاف‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ 4‬‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫>‬ ‫۔‬ ‫‪,-‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هم‬ ‫‪--+‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ه‬ ‫ا‪. -‬‬ ‫ك‬ ‫ے۔ھ وو‬ ‫و‬ ‫و ق‬ ‫مم ج‬ ‫‪..‬‬ ‫سرح‬ ‫اه‬ ‫مك‬ ‫الله ومرا‬ ‫فاتيعونن ‪1‬‬ ‫بحبون ‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫دل إن‬ ‫كنا ‪:‬‬ ‫‪24‬‬‫د نويَكز ووالله عمور دحوبمر‬ ‫َ‬ ‫[آل عمران‪ :‬‏‪]٣١‬‬ ‫لت زت الحنة‬ ‫م`‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مهر‬ ‫> ‪ .‬سل‬ ‫‪.‬صسے‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠.٦‬‬ ‫صے‬ ‫إذن تَالاغيتَاُ والامام بيسيرته يمن الحب لف والحث نَةيَذقَعْ إل اتباعه‬ ‫‪7‬‬ ‫َ‬ ‫اشِحقَاقًا‬ ‫وَيالتَالي يكل دلك‬ ‫وَجَل‪.‬‬ ‫ل عَز‬ ‫الت‬ ‫بع من‬ ‫وَالا اقتداء به‪ .‬وَذَلكَ كل‬ ‫لجبش )اللله >تےَ۔عَال‪ ،‬وإذا مَا س هوْت>َحَ اسْقتحَوّ المسلم م۔ححےبب>ةة ‪,‬الدله ‪72‬له >فيإرتها ۔م‪٠‬ن‪,‬ز‪7‬لة ‏‪ ٢٣٢‬۔مَا ش‏‪22١‬ررف >ه۔ا من ه م ‏‪٥‬نز >لة‬ ‫وَدَرَجَة ما أَزكَعَهَا من دَرَجَة ؤ وَعَايَةٌ مما اسمهما من عَايَة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مر د‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫>‬ ‫س ‪ ,‬ر‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ه ور‬ ‫>‬ ‫‏‪. ٥‬‬ ‫‪.‬؟۔ر‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‏‪ ١‬فق‬ ‫همرو‬ ‫د ‏‪١‬‬ ‫و لله ف‬ ‫يوقفى‬ ‫بعمه ‏‪ ١‬لحين لن‬ ‫ا‬ ‫على ں‌ كلمة ا يةء أ تنط السرة اأضصبح عَلََا أؤ حَقِيقَة عرفية ة لتاريخ حَيَاة‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫الن حمد فة من ممؤلده حتى وَفانه وما اشتَمَلَت عَلَيْه ‪ :‬من سَرايا وَعَرَرَات‬ ‫ُِ‬ ‫‪7‬‬‫‪4‬‬ ‫مَوَاةقفَ‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫ذم‬ ‫م‬ ‫س۔صمو‬ ‫إمإ‬ ‫ے۔ ‪ ,‬إ }‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪>.‬۔إر‬ ‫۔>‪٥‬‏‬ ‫بن‬ ‫خالد‬ ‫الوالي الاموي‬ ‫عَلَ لسان‬ ‫المؤرخون‬ ‫مول‬ ‫السيرة كَا يق‬ ‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫وفل‬ ‫الزهري(ت‪١٢٤:‬ه)‏ أن‬ ‫اب‬ ‫ه ننَ‬ ‫شحمد‬ ‫لللهقسري (ت‪١٢٦:‬ه)‏ عندما أَمَرَ‬ ‫_‬ ‫عَباْد ا‬ ‫َكَتبَ له كتابا ي السيرة وَقَالَ لة‪ :‬اكتب ي النسب‪ .‬قَبدا الزهري يذكر تسب مصر‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ت‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬۔ر‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫؟‬ ‫۔>‪,‬؟‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ح‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫رر‬ ‫قلم يغب دَلك الوا المذكور وَقَال للزهري‪ :‬اقطَعْة ‪-‬قَطَعَة النة‪ -‬وَاكئّب السيرة‪.‬‬ ‫لل بر يسار (ت‪١٥١٠١:‬ها)ء‏ وَكِتَاب‬ ‫‪ 4‬م ظَهَرَ كِتَاب السيرة لابن إسحاق‪ .‬وَهُوَ مشحم‬ ‫العَازي تْحَمَ دب ;ن عَمَرَ ببن واقد الْوَاقِديٌ (ت‪٢٠٧:‬ه)‏ وَقَذ أتحتصر ابن هشام ‪-‬‬ ‫ور‬ ‫وَهُوَ عَبْد الك ;بنهشام اميري( (ت‪٢١٨:‬ه)‪-‬‏ كِتَابَ ابن إِسْحَاق فكتب له‬ ‫الانتشار منسوبا لابن همام‪.‬‬ ‫وَبَعْد دَلِكَ تَوَال التأليف في السيرة المويةة باللغةةالْحَرَبيّة وَعَْرهما مِنَ اللعَاتِ‪.‬‬ ‫ق أحييتأر ذل بدوي في مدا الضْمَار؛ مضار السيرة النبويةالْعَطرة؛حبا ي‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ١‬ها‪‎‬‬ ‫صَحَحففينَةة ووَكَلَات ف‬ ‫وَلقَاءَات‬ ‫ٍ كَاَت لي ببحوثث وَغَاَرا‬ ‫وَوَقَاءُ له‬ ‫محمد ل‬ ‫‏‪ ١‬ل‬ ‫مُتَاسَبَاتِ إسلامية! ضمنت بعضها هذا الكتاب‪ ،‬واغتَمَذْت فية النهجالتحليل‪.‬‬ ‫والنظرة النقدية النَضحيحيَة‬ ‫وَقَذ صم مَدا الكتاب الْكِتاب البق الذي مُوَيعُنوَان((مَعَالةالسيرة‬ ‫التبوية)) عَل اغيبار أن دلك الكتاب كان يضم عَطَاتِمن لسشيت‪:‬ة التوة؛ لي هيَ‬ ‫مَعَالةالسيرة؛ لكتحها اتحَطًا ثأو الْحَالالهممة أو الْكَكْتَر أكمة في مَساتات السيرة‬ ‫الوية‪.‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫ودلت جاء كِتَابتا مما ((السّيرة التيوية)) (زؤية تحليلية ود‬ ‫‌‬ ‫[ ‪ 2‬‏>‪٥‬‬ ‫م‬ ‫»‬ ‫سى‬ ‫سص‪,‬و۔ ‪,‬‬ ‫۔ر‬ ‫‪2‬۔‪.,‬۔‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫تضحيحيَّة) كتابا قالا لكل قضايا السيرة التوتة مس الولادة وَحَمَّى الْوَقَاة‬ ‫وَسَيَحد الْقارِئ الْكَرِيم فيه ‪-‬إن شاء اشأتَعَا‪ -‬المي الممتع من اتَاقَقَاتِ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫س‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫\‪٤‬‬ ‫_‬ ‫آذ‪‎‬‬ ‫‏_‬ ‫وَدرَايّة‬ ‫‏‪ ١‬ها‬ ‫‪٥‬‬ ‫خ‪,‬‬ ‫ما‬ ‫(‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫مه‪‎‬‬ ‫مے‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫ے_ِ‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪ 0‬تطرح ‪ .‬بل كرت‬ ‫وَطَرَخحت فيه آراء‬ ‫تتتنادقسش من ‪77‬‬ ‫فيه قَضَايا‬ ‫شت‬ ‫وقد ت‬ ‫وَدَلكَأن السيرة التتوتة‪ ،‬هيتاريخ حياة نبيا حمد ولية فعالا وَآفوَالا‪ ،‬قَإِدَن‬ ‫الحياة الإشلامية؛ لأ الي الْكَريم وَالرَسُول الْعَضِيمَ صَلَوَات الله‬ ‫ِيَ ‪-‬‬ ‫ة‬ ‫شلإيسم «‬ ‫وَ ش ه‬ ‫و ه ل‬ ‫كعل‬ ‫و و‬ ‫ه‬ ‫ل سوَة‬ ‫ق‬ ‫عَأَأُه‬ ‫د لْكَثِيز منالأفكار‬ ‫وتاةلْكَثِيرَ مرةن الماي وااذذ‬ ‫قَلذَلِكَ حَلَتٍ السيرة‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫ك ح‬ ‫غ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫مراحل تأليفهَا‪.‬‬ ‫‏‪ِ٥‬‬ ‫‪1‬‬ ‫۔‌َ‬ ‫ه ‪2‬‬ ‫| فو ۔‬ ‫سر‬ ‫ة في ‏‪ ١‬لْوضُو‬ ‫رَة‬ ‫ر غغْب‬ ‫وَا لتصحيح‬ ‫‏‪ ١‬لتخليلا‬ ‫لأشأوب‬ ‫‏‪ ١‬لا‬ ‫‏‪ ١‬باع‬ ‫ر زت‬ ‫ومن هت لك‬ ‫لَعْلُومَة الصحيحة المواكبة لِلْحِرَالك النوي الشريفي‪ .‬وَتَلَشُا لِلْحَقِيقَة من ‪:‬‬ ‫الحراك‪.‬‬ ‫ما كسبت‪.‬‬ ‫يوم توق ك ل نفس‬ ‫عندة‬ ‫ل‬ ‫وا ن عَتْعَلَهُ درا‬ ‫ا لله بك‬ ‫وَعَسسى ان نع‬ ‫سَمَيْت الكِتاب‪:‬السبرة التبوية‪( ،‬زؤية تحليليةونظرة تضحيحتة)‬ ‫\‪٫‬ه‪‎‬‬ ‫‪٠٩٥‬‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫" اعُتَمَذت بضُورَة أساسي ةةعَل الصادر التالية‪:‬‬ ‫‪-١‬السعرَة‏ المويةية لابنن هشام‪.‬‬ ‫‪-٢‬اعًا‏ زي للُوَاةقد ى ‪.‬‬ ‫تتتتالتحنة‬ ‫‪-٢‬السيرة‏ النبوية لي الحسن الندوي‪.‬‬ ‫‪-٤‬حَيراإة‏ ممحمد لم [حَميحّد حهَ ‪/‬س[َ هين هيك‪2‬ل‪.‬‬ ‫‪-٥‬الرَشول‏ القائد لذوَاء الكن عمود شيث خطاب‪.‬‬ ‫‪-٦‬فقة‏ السيرة‪ ،‬لحَمَد الْعَرَالَ‪.‬‬ ‫‏‪٧‬محمد حاتم الزسَلِينَ‪ ،‬لنَؤقي ضيف‪.‬‬ ‫لِلسهَباح‪.‬‬ ‫‪-٨‬الوَؤض‏ الآنف‬ ‫و‬ ‫‏‪ / ٥‬و‬ ‫هم‬ ‫‪-‬‬ ‫وَهُتَاك مَصَادز وَمَرَاجغ أخرى‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫عَل أنني ه أَوَت المعومات المنقولة منَ المصادر والمراجع الذكورة عَدَافي بغض‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫سه‬ ‫مو‬ ‫جم‬ ‫۔ ‪ 2‬ك‬ ‫ح‬ ‫رس‬ ‫اضع على اغتتار أن امَْلومماتِ مَوْججوتة فيهَا‪ ،‬لى مَوْجُودَة في كل كتب السيرة‬ ‫التَوّة‪ ،‬وإما ونفت اتعْلوممات اليي استَقَيَهَا من عَره تَظَرا لاشيفلاهما باختواء‬ ‫المعلومات الْوَتقَة‪.‬‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫واشلالة المَّوْفِيقَ وَالمَداة في الْقَوْلِ وَالْعَمل۔ إنه ولع التَّزفيقء وَالْقَادؤ عَلَيْ‬ ‫وَصَلى اللة وَسَلَم عَلى سيدنا مح تحاتم الگنيتاء واخُرسَلِينَ وأفضل علق الله أَججَمِينَ‪.‬‬ ‫آخ دَغُوَاتا ن الحمد شكرت الْعَانينَ‪.‬‬ ‫أحْمَ بن سعود السيابي‬ ‫مَسنْقَطُ الْعَامِرَة ‏‪ ١٨‬‏ه‪٧٣٤١‬رقَص _‬ ‫‪٢‬م‬ ‫‪ ٢٣‬نوفمبر ‏‪. ١ ٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أبو الْعَرَب‬ ‫الَاقمَة‬ ‫سے جھسے‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ا حجرا مه‬ ‫ا‪ ,‬مه‬ ‫‪532‬‬ ‫>×‬ ‫ن‬ ‫تج‬ ‫‪٠‬ممه‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ِسْمَاعِيز عَلَبّه الملاء أبو الْعَرَب الْاقِيَة‬ ‫‪-‬‬ ‫الْعَرَتُ فى الَعَة‪:‬‬ ‫بقوله‪« :‬الْعُزبُبالضم وَبالتَخريكِ خلاف الْعَجَم‬ ‫عَرَقَهُم القوز آبادي‬ ‫الغراب مِنْهُم كان البادية لا واحة له‬ ‫مؤنث وهم سكان الامصار [ ؤ ‪:‬‬ ‫كح‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫ص‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫‪:‬‬ ‫وَمُتَعَربة وَمُستَعغْربة‪:‬‬ ‫ويجمع أعَاريبَ‘ وَعَرَبٌ عَاربة وَعَزبَاء وَعَربة‪ :‬صرحا‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‪٥2‬‏‬ ‫ه‬ ‫سو‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ و<۔۔ش«۔‬ ‫و‬ ‫كة‬ ‫ے‬ ‫س‬ ‫سص ن س‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫‪,‬‬ ‫سے‬ ‫ىے‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ع‬ ‫ه ر‬ ‫س‬ ‫‪_.‬‬ ‫نَ الْعَرَبَ الْعَاردباةلص حريح من ‏‪٥‬هم‪.‬‬ ‫رما ا ‪1‬ل‪:‬خلي مل |بر ‪٠٤‬أ۔ح‏مد۔ ا‪,‬ل؟>ْ۔قَرَاهيدى َ>‪.‬يقوأ‬ ‫‪4‬‬ ‫فو‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫جا ‪::‬ذ فضح الْقوْلَ وَالْكَلَاءَ وَهُوَ عَرَبَانُ‬ ‫وَالأعَاريب جمَاعَة الأعراب وَأعَرَب‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ص‬ ‫‏‪ ٥‬‏‪,٥‬‬ ‫س ‪2‬‬ ‫؟‬ ‫ر‪2‬‬ ‫سرس‪,‬‬ ‫‪ ٥‬عر‬ ‫‏‪7‬‬ ‫ح‬ ‫َِ‬ ‫س < ۔ے ‪2‬‬ ‫ه ۔‪,٥2‬‏ و‬ ‫‪ : .‬اذ‬ ‫‏‪٥24‬‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫ستتَععْررَ بوواا وَتعَرْبُوا ‏)‪. ٨‬‬ ‫ين دَحَلوا فيه مم قفَااسْ‬ ‫‏‪ ١‬لَستَعُرِبة‪:‬‬ ‫وا لْعَرَت‬ ‫أ لذسَا ن‪ : :‬قصِىيح‪.‬‬ ‫ويقول ابن دريد‪« :‬إن الْعَرَبَ الْعَاربباةلذين تحولت أأالسنتهم إِلَ الْحَرَبيتَةة حث‬ ‫ه‬ ‫<‬ ‫س‬ ‫صے‬ ‫صرسے‬ ‫‪4‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪:‬‬ ‫صے س‪..‬‬ ‫دَرَجوا ‪.‬‬ ‫>ق بال‬ ‫وَجَد يس‬ ‫وعملاقف‬ ‫م‬ ‫وَط‬ ‫و سر‬ ‫ثمود‬ ‫۔ ‪ 2 ,‬ه‬ ‫‪٥‬و‏ ه‬ ‫تبَلبَلتِ ‏‪ ١‬لا لسن ئ تبَلبَل مهم عاد‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١-‬‬ ‫وَمَالَ‪« :‬الْعَرَت العاربة عَاد وَثمُوذ في الذهر الآوّل»‪.‬‬ ‫‪ 0‬ك‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س >‬ ‫ُ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ :‬س‬ ‫سے‬ ‫مَادَة عرب‪.‬‬ ‫‏‪ (١‬الْقَامُوس المحيط‬ ‫‏‪ (٢‬العَئْنُ© مَادَة عرب‪.‬‬ ‫‏‪.٥٦٤‬‬ ‫‏‪ (٣‬الاشتقاق‪.‬‬ ‫‏‪.٣٦١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ص‪:‬‬ ‫تش‬ ‫‏ا(‪ ٤‬ضد‬ ‫أول ممتنكلم العَرَييَةِ‪ ،‬ول‬ ‫إل يغب بن تَخطَانَ»“‪.0‬‬ ‫ني‬ ‫ر‬ ‫اشمه تيتالنسان العر و‬ ‫وَهُم أهل المضار‪ .‬وَالْكَغْرَابٌ سُكَان‬ ‫أماالجوهري فيقول‪« :‬الْعَرَبُ جيل ه‪1‬‬ ‫لايك التَسْبَة ق لْعَرَب عَرَي ول الغراب أغْرَابي الذي عَلَيْهِالعزف لما إطلااقق‬ ‫س ‪-‬‬ ‫ص‬ ‫لفظة الْعَرب مشتقة من الغراب‪ ،‬وَهُوَ البيَانْ؛ أخذا من قولهم‪ :‬أغرب الرَجُل عَن حا‬ ‫‌‬ ‫ه‪.-‬‬ ‫إدا بان‪ .‬سموا بديت لَنً العاب عَلَنْهم البان وَالبلاعَةه“‪.‬‬ ‫قمن يلا التتريقات تمعن يشذ اللمة ينيع أ الترب الرمة مم‬ ‫الصْرَحَاء وَالستَعْربة الذين دَحَلوا فيهم‬ ‫وفي رأيي أنة يمكن القولأن العرب العاربةهم ممن كاتث نسبتهم عَرَبيَة عَالصَة‪.‬‬ ‫وأما المستعربة قَهَم عَاملْعَرَب الذين دَحَذوا فيهم وَعُلَمُوا َعَتَهُمْ كَالكَعَاجم الَّذيرة‬ ‫سشتَعْرَبُوا تطق ا‬ ‫‏‪ْ ١‬عَرَب‪:‬‬ ‫‏© ‪١‬أنا‬ ‫ها‬ ‫نقيم الْعَرَب إل عَرَب بَائِدَةٍ وَعَرب باقية‪ .‬قَالْعَرَبٌ الْبائِدَة همم قَوْم عَادوَتَمُود‬ ‫ى‬ ‫ى‬ ‫وَط‪ :‬م وجدير وَالَْمالِيت وَجَرهُج‪ 5‬وقد كانت وَجُرهُم آخر أليكم الْعَرب البائدة‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪.١٠٩:‬‬ ‫‪ (١‬الَئَسساث‪ .‬ج‪ & ١ ‎‬ص‪‎‬‬ ‫‪ )٢‬الْقَلْقَمَنْدي أبو العباس‪ .‬أحمد بعنَلعء نهاية الرب ‪ ،‬ص‪.١٩ ‎:‬‬ ‫‏‪ ٠‬و‬ ‫ه۔ ‪ 3‬ه‬ ‫‪4‬‬ ‫( اج‬ ‫ويسسمى قَومُمعَاد عَادَا الأول‪ .‬وَقَومُ نمو ةَ هم ععاَا الثازيّة‪ .‬يقول عر وَجَل‪ » :‬وأندر‬ ‫'‬ ‫۔ ‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ه‬ ‫۔‪2‬‬ ‫و‬ ‫‪:32‬‬ ‫الك عَادًا الأو (©‬ ‫‪.‬‬ ‫عه‬ ‫ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫و ۔ ه ‪4‬‬ ‫=‬ ‫>‬ ‫هيا ق [أول وواية‪ .‬وَقّد انْقَرَصَث او دََحخلَّث ف بيي‬ ‫ويمسم ببععضص التَسَابينَ‬ ‫إسماعيل وَدَابتث فيهم‪ .‬اما الْعَرَتُ الباقية قم جميعهم ‪ 4‬نو إِسْمَاعِيل ;بن براهيم الخليل‬ ‫لهم االلصلاة وَالسَلَام وَيُطْلَىٌ عَلَنْهمْ أيضا الْعَرَتُ لْعَاريبَة أو الْعَرْبَاءُ أي الضرَحَاءُ‪.‬‬ ‫ُِ‬ ‫سكن الْقَحْطَانتّوتَ الْيَمَرَ في‬ ‫وَيَنْقَسىمُون إل قسممييرنن‪ :‬قحطانية ة وَعَدنَانِيَة‪7 .‬‬ ‫‏‪ ٥‬سص‬ ‫ص‬ ‫سم‬ ‫ى‬ ‫ك‬ ‫جنوب الجزيرة الْعَرَييّة ‪ .‬سكن الْعَذَانتُودَ شكماء أي الحجاز وتجي وَلِدَلِكً‬ ‫طلت عَل القبايل القحطانية‪:‬القبل اليَمنية‪.‬‬ ‫أما عمان تَقَذ سَكتَنهَا أولا الْقَبَائِل الْيَمَيمَّة تَظَرا وقوعها في الجزء الجتوي‬ ‫الرقي مِنَالجزيرة الْعَرَبيّة ‪ 4‬انتَقَلَت لَيْهَا القبائل الْعَذْتَانيّة منالججَاز وَتَجْد‬ ‫عَل أت مُتَالكَ لاما في إطلاق الْعَرَب العا ربة ك بعضهم يُطْلِقَهَا علا الْعَرَب‬ ‫ي ةة‪( :‬قَخطَا ن‬‫‏‪ ١‬لْعَرَب ‏‪ ١‬با قة‬ ‫ابن دريد [ وَبَعْضهُم ييطُطلطللققههَاا عَل‬ ‫لية كََ تمده م عن‬ ‫ممن يضُرمما ي القحطانية وَيَنْسبُوهم إلى محطات ان التى‬ ‫ن)۔ كم أمنتا‬ ‫‏‪ ٧‬عَلَيْهِاللام الذي هُو أخو عاد‪ .‬وَيَصِف مدا البعض القبائل الْعَذتَانَةبًاْسْتَعْربة‬ ‫س‪)١‬ورة النجم‪ .‬الآية‪.٥٠١ .٥٠ ‎:‬‬ ‫إن كا‬ ‫`‬ ‫‪١‬‬ ‫ر‬ ‫ےے‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫يل‬ ‫عَل ا‬ ‫ك ‪٧‬ك ‪7.١‬هك ف كي‬ ‫مص سر‬ ‫هو‬ ‫‪\ ::‬‬ ‫ا‬ ‫عَلنه‬ ‫عيل‬ ‫كن هو‏‪ ٢‬كإ هج ىب تف ك لإ ‪ 2‬‏‪ 3. [::٤‬ك ج‏‪.٨‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫\‬ ‫___‬ ‫\‬ ‫\‬ ‫ء‬ ‫‪.١‬‬ ‫(“‬ ‫‪,‬‬ ‫وسوف‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫هے م‬ ‫ااا‬ ‫‏‪`٦‬ا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫سس‬ ‫ر‬ ‫‪17‬‬ ‫هل ا القو ل‬ ‫الله ة‬ ‫دحص‬ ‫‪٥2‬‬ ‫‪.‬ا دا‬ ‫‏‪٠١٢‬‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪1‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‪١‬‬ ‫سما عيل‬ ‫‪٠‬٭م‪‎‬‬ ‫ع‬ ‫أيا‬ ‫أ ‪.‬مإ !‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 2‬ايم‬ ‫‪_‎‬۔دا‪٦١‬‬ ‫بالذكر‬ ‫ه‬ ‫‏‪١‬‬ ‫سب ان ز‬ ‫ؤ ترى مِنَ‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫‪١‎‬ج=‪,‬‬ ‫۔‬ ‫ومي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ح‬ ‫_‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ص‬ ‫بعر‬ ‫][ ة وَالسََلا‬ ‫تخليل ا‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫_‪-‬‬ ‫م‬ ‫_ ‪2‬‬ ‫القو‬ ‫ه و‬ ‫وذ ع]كى‬ ‫مي ‏‪٠5‬‬ ‫‪ :-‬إن النبي ا ابزاهيم ولد ؤ تارا من ا‬ ‫‌‬ ‫`‬ ‫كي‬ ‫‪:‬‬ ‫‪‎ ٩‬؟‬ ‫ان‬ ‫‪‎‬ى‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ ٨ :‬هنب نلا ‏‪ ٢٥‬ل‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫و‬ ‫ك ‪ 2‬و‪‎.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫لكَ شما‬ ‫م‪ ،‬وَ‬ ‫ث و‬ ‫تام و الْكَوَاكب‬ ‫أنكر‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ح‬ ‫‪:٥‬‬ ‫ج‬ ‫\‬ ‫كر‬ ‫أ‬ ‫‪2‬‬ ‫ححه ممحمه»ك‪6‬‬ ‫‪١٠‬‬ ‫م اك ف ال ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫عا‬ ‫ء‬ ‫عَقَليًا إِلَ‬ ‫><‬ ‫‪‎\٤‬؟‬ ‫‏‪١‬‬ ‫لار‬ ‫أن ضاقو‬ ‫لنه‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.٨‬‬ ‫_‬ ‫ِ ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬‫‏‪:٤‬‬ ‫ار‬ ‫فسهم‬ ‫و‬ ‫ز‬ ‫_‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪`3:‬‬ ‫ي‬ ‫مو ‏‪٩‬‬ ‫‪‎‬ك‬ ‫د‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وامرو‬ ‫لَ ‪5‬‬ ‫‪. :‬‬ ‫‪7‬‬ ‫واإذ تا‬ ‫‪٦٠‬‬ ‫عَن دلك‬ ‫ُِ‬ ‫م‬ ‫بردا وَسَلا‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‪ ,‬ع‪,‬‬ ‫تا ما ءا‬ ‫‪١٠١٦‬‬ ‫ك‬ ‫اك‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ل‬ ‫هيم‬ ‫‪‎‬؟‬ ‫‪‎‬ه‬ ‫)‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫وك‬ ‫ه‬ ‫ت وا‬ ‫آل‬ ‫( \‬ ‫نرئ إ هير‬ ‫م‬ ‫‪١١‬نه‬ ‫أربك‬ ‫\‪١‬‬ ‫`‬ ‫\‬ ‫‪١‬‬ ‫\ح‬ ‫رص‬ ‫مال‬ ‫حر‬ ‫أقر مََالَ‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫ك‬ ‫[‬ ‫رَ‪٤‬ا‏‬ ‫؟‪ 5‬م‬ ‫ه‬ ‫وليك‬ ‫م‪,‬‬ ‫‏\‬ ‫ن‪‎ ٤٨‬محط او‬ ‫\‬ ‫جن‬ ‫‪١‬‬ ‫جي فلما‬ ‫‪__ -‬‬ ‫ب‬ ‫‏‪ ٩‬ؤ ‪3 9‬‬ ‫‪١.9‬‬ ‫‪,‬‬ ‫أحث‬ ‫و‬ ‫‪7‬آ س سر'ے باز ‪:‬‬ ‫ق ل هند‬ ‫مے و‬ ‫‪١9‬‬ ‫اك‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٧7‬‬ ‫ا‬ ‫\‬ ‫‪-.‬‬ ‫م‬ ‫‪٦‬‬ ‫مے ے‬ ‫‪١3‬‬ ‫}‬ ‫رو‪.‬‬ ‫ل لين‬ ‫رى‪.‬‬ ‫ر‬ ‫\‬ ‫ط‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫ا رق كذآ آ كبر‬ ‫ا لشمس دباز‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪٠٠9‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫صمے م‬ ‫‪\‎‬ش‬ ‫‪! 2‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫_‪٦١‬‬ ‫\‪٩‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لا‬ ‫ص‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫ع‬ ‫ت ك‬ ‫كل‬ ‫‪7‬‬ ‫د‬ ‫‪٩‬‬ ‫انأ‬ ‫‪٣‬‬ ‫زى‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪‎ :1‬ب‬ ‫\‬ ‫\‬ ‫م‬ ‫جى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫إف‬ ‫ح‬ ‫رى‬ ‫‪‎‬يا‬ ‫‪٩٦‬‬ ‫ح‬ ‫_وو‬ ‫م و‬ ‫]]ء‬ ‫م سے‬ ‫|‬ ‫عد‬ ‫كر‬ ‫و كا أ‬ ‫آل‬ ‫مے‬ ‫مے‬ ‫‪4‬‬ ‫‪١٠2٩‬‬ ‫قال‬ ‫ن ‏‪[ `٦٩[٨2‬‬ ‫هومهه‬ ‫و‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 3‬ن م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 7‬س‬ ‫ح‬ ‫> حرر‬ ‫ل ]‬ ‫‪٠‬‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ء رَ‬ ‫\‬ ‫تمحو‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 6‬لج‬ ‫‪:‬‬ ‫ص‬ ‫ى‬ ‫يدة إ‬ ‫‏‪.‬ه‪١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬ي‬ ‫ت د‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫كت‬ ‫ف‬ ‫‪_-‬‬ ‫لا‬ ‫‪4‬‬ ‫رتم‬ ‫‪5‬‬ ‫[‬ ‫‪١ 9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مے‬ ‫حے ے‬ ‫‪/‬‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫كو‬ ‫صسے‬ ‫كََد‬ ‫صے مے‬ ‫‪7‬‬ ‫‏}‬ ‫_‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ر‬ ‫مے ىے‬ ‫سلا مه‬ ‫_ مه‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫ذه‬ ‫مس‬ ‫ت‪٧‬‏‬ ‫ش‬ ‫س‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫مه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫صے ‪:‬‬ ‫'‬ ‫تاو آتكم تتركئر يات ماكم يترَلَ يد۔ عَتتحكم سَنطتًا كأى القريمَين حق يالأمن‬ ‫ي‪ ,‬حل‬ ‫م‬ ‫ے۔ م‬ ‫س‪.‬‬ ‫ي م ء ر‬ ‫برعامس ص‬ ‫و‪.‬‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫ومهم‪.‬‬ ‫س‬ ‫ےٍ‬ ‫س‬ ‫<>‬ ‫>‬ ‫>‪ ,‬مم‬ ‫ينكنئ تكنو( ‏»‪.'٨‬‬ ‫رو مر‬ ‫و‬ ‫وَقَذ جَاءَث قصة إبراهيم مُقَصَلَة في التوراة (الْعَهد القديم) في كتاب التكوين‬ ‫من وَكَذَلكَ في كتب التفيبر وَكتب القصص القرآن ايى اعتمدت عَل المَوْرَاة‬ ‫‪١‬‬ ‫م‬ ‫وَعَل روايات حَدِيثيّة‪ ،‬وَمُلَخص دَلِك فِيَا تلى‪:‬‬ ‫آذ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ِن إِبرَاهِيمَ ولد في بابل من آزض العراقي" وَبَعْدَ إنكاره عَلّ قَؤمه عِبَادَة الأضتام‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪١‬؟‬ ‫‪٨‬ج‪2١,‬۔‏ ي ه إ۔سو‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫س ‏‪ٍ ٥‬‬ ‫ك‬ ‫>‬ ‫(‪ِ7.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪7١‬‬ ‫> ۔ ۔‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫؟؟‬ ‫۔‬ ‫حيث تزوج من هناك زوجته لحملة‬ ‫مے‪٠ ‎‬٭م‬ ‫‪٠‬‬ ‫النار خرج إلى بلاد حران با لشا م‬ ‫وَا لإلقاء به ف‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫۔>‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫ص‬ ‫؟ے۔‬ ‫>‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫> ۔‬ ‫ح‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫سه ح‬ ‫س‬ ‫سے ے‬ ‫‪1‬‬ ‫»‬ ‫‪ .‬وَقا م بنقا شهم‬ ‫‏‪ ١‬لكوَاكبَ وا لنجُوءع‬ ‫حَحزان يعدون‬ ‫(سا ر( [ وَوَجَلَهُمُ ف‬ ‫سم‪ ,‬سص ‪7‬‬ ‫"يستطع إقتَاعَهُمْ رَحَل عَنْهُمْ ل فِلَسطِينَ عَبر أنه حَدتَث مجاعة‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص ے‬ ‫ر‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫>‬ ‫۔ ‏‪٥‬‬ ‫“۔‪4‬‬ ‫ر‬ ‫س‪ ,‬صو ه إ‬ ‫س | ص‬ ‫س‬ ‫۔>‬ ‫)<‬ ‫۔‬ ‫ى‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬ه ۔‬ ‫)رر‬ ‫إ‬ ‫۔‬ ‫‪ ٥‬ه‬ ‫>‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٥١‬‬ ‫>‬ ‫‪.-‬‬ ‫ك‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔>‬ ‫قحط شدييدان فازتحل إلى مضر وقد اعجب مَلكهَا (فزعون) بسَارّة‪ ،‬وَفطظِن‬ ‫براهيم إل طمع فِزعَودَ سارة وَعِنْدَمَا سأل عَن سبب الصلة وَالَْرَابَةبَنَْمُمَا قَالَ‬ ‫نراهم‪ :‬إتها أمة حَوْقا من أن يفته اليك دا قال‪ :‬تها رَؤجَته ويتَرَوَجُها بعد عَيَْ‬ ‫ا الك ظل عَل طممعه فى سَاورة قَأخَث إل بيته ولكن فِزعَؤن رأى أَمُوَالا‬ ‫ُفزَة‪ ،‬وأصيب ببلاياء وَعَرَف أن سَارة رَؤْجَةإِنراهيم وَلتسمث أف تأكْرَمَهَا‬ ‫ِكَرامما جَزيلا وأعطاها عَطَايَا كثيرة‪ .‬وأهدى إلى سَارَة جَارية قبطية هي (مَاجَر) ثة‬ ‫‪ )١‬شُورَة الأنعام الآيات‪.٨١ 5.٧٤ ‎:‬‬ ‫رن‬ ‫ل‬ ‫اي‬ ‫جرار‬ ‫قِبَل ‏‪ ١‬للك‬ ‫بسَاررَة من‬ ‫ب‬ ‫ر ررر ا عج‬ ‫فلَسطِينَ ‪ 6‬ورم‬ ‫اإل‬ ‫‪1‬‬ ‫دلة‬ ‫لكن‬‫‏‪ ٥‬ص‬ ‫ك إ ‪ :1‬حَصَل له مما حَصَل لفِزعَؤدَ مضرمن قبل‪.‬‬ ‫اج‬ ‫‪ 4‬عَلَيْه ولا تَعْلَهُ مَا ههوو م مققددار‬ ‫صَلَوَات الله ‪.7‬‬ ‫‪3‬قص ةة إابراهيم‬ ‫هكَذذاَا هوو مُلَحَص‬ ‫الصداقة فيهَا‪ ،‬تَظَرا ‪ 7‬شاب التَوْرَاة من صَوَائب لتخريب لقوله تَعَانَ‪« :‬قَبما‬ ‫وه ظ‬ ‫سح‬ ‫>‪,‬‬ ‫۔م ‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫سص‬ ‫صسے و ‪.‬‬ ‫۔ه ے۔‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫>‬ ‫ع عل ‪ :‬تة متهم لا قليلا ‪:‬‬ ‫مَوَاضِفه وَتَشُوا حملا مَيًا نوا‪ :‬به ولا كَرَال‬ ‫و‬ ‫سمه‬ ‫۔۔‬ ‫ح‬ ‫حآ‬ ‫‪.‬‬ ‫سص‬ ‫ره‪.‬‬ ‫سووم‬ ‫قا‬ ‫قَاعَف عنهم واصفح إن‬ ‫وَلَو كَاتتِ القصة صحيحة لكات الزواج من الأخت أيسَر؛ لأتها عَبْو مُزتبطة‬ ‫‪7‬‬ ‫<‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ع‪.‬‬ ‫‪. 0‬‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫>‬ ‫ح‪,‬‬ ‫س ‪2‬‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ -‬ى‬ ‫َِ‬ ‫س ؟ ‏‪٥‬‬ ‫;۔ ‏‪٦2‬‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫صم‬ ‫حلمة ‪.‬‬ ‫القصة ة‬ ‫أن‬ ‫الُوَا ضح‬ ‫من‬ ‫و‬ ‫بزوج‪.‬‬ ‫تانيا‪ :‬إسماعيل عَلَيْهِ السلا‪:‬‬ ‫وَرَ ذك إسماعيل مَقَرونا مَعَ ذكر أبيه إبراهيم ومن دَلكَ‪:‬‬ ‫هين ل) رَتٍ حب‬ ‫تقَهبْشِيز إبراهيم يإشمَاعِيل‪« :‬كقال ي تاهت يلم رق‬ ‫يمت الميم لآ بقره يكر عليم ‏©)‪{. ٩‬‬ ‫‪ )١‬سورة المائدة‪ .‬الآية‪.١٣ ‎:‬‬ ‫‪ )٢‬سورة الصََاتَات الْكيات‪.١٠١ 0١٠٠ .٩٩ ‎:‬‬ ‫ؤة الأمر بد‬ ‫مر بد ‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫<‬ ‫دس‬ ‫أملك ى‬ ‫>‪٠ -‬‬ ‫آلْمَحَا‬ ‫`‬ ‫‪٫.‬۔‏‏‪ .٥‬ر‬ ‫‪ 7‬يخ إو۔۔‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫و<‬ ‫سص۔‬ ‫و ج‪,‬‬ ‫مس ‪ .‬ص‬ ‫ح م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫آي أذبحك فانظرماذافر‬ ‫فايلمنام‬ ‫قال يب إف ري‬ ‫بلغ معه‬ ‫ل‬ ‫‪ 4‬‏‪.(١‬‬ ‫‪ 2‬ليت>آم افعل مانقَمَد‪ ٌ7‬سس سصتم وئف إن ‪4‬كا تأمن المير ‪7‬‬ ‫۔ > حق ےت الر‬ ‫تلتا سلما وبَلنة‪,‬لجين )) وديه أن يتإنتهيُ‬ ‫تترى انمخميية ‪ 3‬رك كدا كو المتؤا آننيين ©! وَتَدَتَه يزنج عظيم لا ‏‪.0٢4‬‬ ‫قه رفع قواعد الت العتيق‪:‬‬ ‫ل وإذ غ إنرهعغ القواعد من البيت وسيل ربنقابل متا نك أنت ال‬ ‫التلي (؟ مه(‪.)٢‬‏‬ ‫ةتظهيز التيتِ‪:‬‬ ‫‪.‬۔‪٠‬‏ ‪27‬‬ ‫مص‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫ے>ے‬ ‫ه‬ ‫مم >‬ ‫ع‪,‬‬ ‫۔‬ ‫ك‬ ‫صرع ‪. ,2‬مرو صر‬ ‫ع‬ ‫آمنا وا تذوا من ممقام إبرهتم مصل وعهد نا }‬ ‫تل وا إذ كلنا آلبتتَ مَكَابَة آناس‬ ‫\‬ ‫‪7‬‬ ‫إنه وميل آن طَهَرا بتّجَ للنا بونالمكنبت راكع آشجود ل) “هة؛)‪.‬‬ ‫‪ )١‬شُورَة الصَاتَاتِ‪ .‬الكيَة‪.١٠١ ‎:‬‬ ‫‪١٠٧‬‬ ‫‪ )٢‬سورة الصَاقَاتِ‪ .‬الكيا‪-١٠٣ ‎:‬‬ ‫‪ )٣‬سورة الْبقَرَةء الاية‪.١٢٧ ‎:‬‬ ‫س‪)٤‬ورة الْبقَرَةِ‪ ،‬الآية‪.١٦٥ ‎:‬‬ ‫نه صِذق الْوَغُد‪:‬‬ ‫وأتَكزفي انكتب ينمَميل كان صَادةَ الوعر وكان رَملا با () عه(‪.)١‬‏‬ ‫الم بالصلاة والَكاة‪:‬‬ ‫وكان يأمر أحمله يالصَكرة والكرة يَادَ عند ريه‪ .‬ميا © ‏‪.٢44‬‬ ‫تَرُ‬ ‫ك‬ ‫أ‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ط‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ص‬ ‫ق‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ة‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫'‬‫م‬‫ي‬‫ر‬‫ك‬‫ل‬‫ا‬ ‫ن‬ ‫آ‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫إ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫م‬ ‫تنىيلانفي عد شن ‪ .‬ت التين عَير تها توز أخداثها في فلسطين بالام‪.‬‬ ‫و۔ ے‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫<‬ ‫‌ <‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫أذ‬ ‫‪0.‬‬ ‫أمد‬ ‫ك‬ ‫زوجه‬ ‫سارة‬ ‫مصررَ ل‬ ‫داما فرعون‬ ‫وَهيَ مصرية‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 1‬م ىإسما عيل هي هما‬ ‫إبراهيم بَعْدَ أن ارادتها في تفيهَاء وَبَعْد أن رَة الله كَيْدَةٌ عَنْهَا أهدى إلَيهَا مَاجَرَلتكون‬ ‫سص‬ ‫‪.‬ه‬ ‫ؤ‬ ‫> ‪ 2‬ع‬ ‫۔۔‬ ‫>‬ ‫م سص‏‪ ٥‬ے‬ ‫‏‪ ١‬تها عاقد ول‬ ‫وَرَاتت سارة‬ ‫عَشرَ سنين‬ ‫فلسطين‬ ‫وبعد استقرار ‏‪١‬إبراهيم وأهله ف‬ ‫تنجب وَنَدا أمد جا اريتها مماجَرَ إ ل ك وَقَذ حدا الجارية مما اج عهرأنَ دلك الحمل‬ ‫ه <‬ ‫‪2‬‬ ‫ك‬ ‫‪7‬‬ ‫<‬ ‫۔‬ ‫>|‬ ‫ح‬ ‫بعدل ان‬ ‫جُووع‬‫طبَهَا ‪,‬بالرَج‬ ‫‏‪ِ١‬لَيْهَا ملكا ‪7‬‬ ‫‏‪ ١‬له ‏‪١‬أزل‬ ‫ئ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 77‬ء ؤ وَمَامَت عَل‬ ‫‪ (١‬سورة مَريمَ ا لاية‪.٥٤ : ‎‬‬ ‫‪.٥‬‬ ‫الآية‪‎:‬‬ ‫‪ (٢‬سورة مَريمَ‬ ‫بَتَرَمما ياتها سَتَلد مولودا دَكَرا اسشمةه سماعيل‪ .‬وَمَعْتَاهُ (اللهييسممم) وَيكوث وَحُشِيًا‬ ‫لْعَبْرَةنَدَى‬ ‫تاه الجميع قَرَجَعَث إل مكانها وَمنزهًا‪ .‬ن‬ ‫عادي الجميع‬ ‫سارة أَكعَر قَأكُعَرَ بعْدَ أن وَنَدث مَاجَر وَلِيدهما إسماعيل قَطَلَبَتْ سَارَة من إِنْرَاهيم أن‬ ‫رد مماجَرَ وَابتهَا إسماعيل من دلكالمكان‪.‬‬ ‫وما الهان تحمل سَارَة وَتَصَع مَؤْلودتمما إسحاق" وَلَكِنَها رأت أن إِسَْاعِيل‬ ‫آذن ح‬ ‫يَسخَوُ من وَلَدِمًا إِشحَاق‪ .‬عنددَلِكَ أصَة ث سَارَةعَل رَوحِهَاإِبْرَاهِي أن يطرد‬ ‫وجََرابتهَا إِسَاعِيل‪ ،‬قَقَامَ إِبَرَاهِيمُ ببطزد مَاجَرَ وَايهَا إسماعيل بغد أن رَوَدَهمَايرَاد‬ ‫مُكََنِ من ماء وخبز‪.‬‬ ‫الصحراء ئ حتى تَمَددَ اا [ وَأَحَذَ الصبي‬ ‫ةَة عَل وَجههَا ف‬ ‫هائمم مَة‬ ‫وَحرَجَجثت ها‬ ‫تَادَاهما مَلَت مر المَبَاء أن لا تجْرَءَ‪ ،‬وَأَزمدها إل بثر مَاء‬ ‫‪ :‬كي ر ال ْعَطَشُر ّ‪,‬‬ ‫ص‬ ‫وَسَكَرنَ‬ ‫‪ .‬وَقَذُ كَبرَ ‏‪ ١‬لصب‬ ‫‏‪ ١‬لقرية وَسَقَتِ ا م‬ ‫ت‬ ‫بقزيها[ فذَمَيَتْ ‏‪ِ١‬لَيْهَا ‪7‬‬ ‫هت‬ ‫الصَخرَاء‪ :‬وَبَرَعَ في رَشي القوس وتحدث لهأمه رَوْجَة من مضر‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪ 2‬و‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬ي‪.‬‬ ‫هَذَا و ملخص ققِصَصةة إِسْمَاعِيل منالتوراة وَلا تختلف الزوَابات الحديثية عَنْهَا‬ ‫كثيرا إلا ن بنص فصول القصة في الرواياتأطرث أحداثها مَكَانًا في مَكَّة‬ ‫الكرمة وَلَعَاً‪ ,‬و ة تْكَ الرَوَاياتِأرادوا الجمع بَيَْمما جَاءَ في القرآن الكريم من‬ ‫إمارات حول دَلِكَ وَبَ ما وَرَة في التوراة‪.‬‬ ‫وأقول‪ :‬إنيهنبغيأن يُعَاة ئكه في قصص الكَنبيَاء‪ ،‬يكؤنها مُستََاة املنتَوْرَاق‬ ‫ُِ‬ ‫و‬ ‫زر ۔ ث جيريہ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫في سِيَاقِهَا‪ ،‬ولا سيجا قصة أؤ صم إبراهيم وَذريته‪ 5‬حَيُث‬ ‫ولأن التحريف وا‬ ‫التوجية التَورَاة الودي هُوَ الَهَنْمن عَل سياق أخداثها‪.‬‬ ‫ومن التوم أ الهوة أهل مكر وهمة وَتَاط‪ .‬ولا كلوت وَلا يموت من محاولة‬ ‫لتأثير فحيريات الكَخداثِ وَحَركة الحباق مَاضِيًا وَحَاضِرا‪.‬‬ ‫عَل أن التأثير الودي وَكَدَلك المسيحي في فكر المسلمين طا‪ :‬واضح‬ ‫اكَتِكَافهُ إل كبير جَهد وَقَديد عَتَاءِ‪.‬‬ ‫وضوح ح الشمس في رابعة التَهار‪ 6‬وَلا ت‬ ‫وأقول‪ :‬في فكر المسلمين وَخطاييومَلَيْس في فكر الإسلام وخطابه؛ كتبا‬ ‫صَافِيَان تبان في داتهتَا وإنما التَويث لرد وَالنَضرَان حَدَتَ للمسلمين في فكرهم‬ ‫خطاهم بعد ن تأتَووا بدلك حتى وَصَل دَلِكَ التَأثد إل بغض مَقَاصل الْعَقِيدَةٍ عند‬ ‫بعضهم‪ .‬والمر نة من قبل ومن بعد‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫‪ ٥‬مص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سص‬ ‫بَعْندَ الذى ؟أؤرَذتة من قصة إِبرَاهِيمَ وَإسْمَاعِيل قَإن ليريا آحر حَولَ قصة أبو‬ ‫س‬ ‫۔‪-١‬‏‬ ‫كَت‪2‬تَلفث ۔{‬ ‫أ‬ ‫۔ ‏‪ِ ٥‬‬ ‫برايمم وَإِسْمَاعِيل عليهما السَلَاممُ يختلف عن السياق التَوَرَا ق‬ ‫سياقالروايات الحديثية‪ .‬وإنما يَعنْتَتمِيدُ قا السياقالْقَرآرآ قهَقَطْ{ وَمَا وجي به آيات‬ ‫الكتاب العزيز من د‬ ‫لا من قريب‬ ‫الآبات ‪ .‬تش‬ ‫لنتزقالتنة‬ ‫الظاهر أن المجرة الأول كاتث إل مَكة وَدَلكَ بعد أن آدَاه قَوْمُة إيذاء مد‬ ‫‪7‬‬ ‫ط‬ ‫رب‬ ‫عبادة‬ ‫إل‬ ‫والنجوم‬ ‫لْكَوَايب‬ ‫وَعبَادة‬ ‫ال ضتام‬ ‫عبادة‬ ‫صَزفَهُمْ عن‬ ‫نتِيجَة محاولته‬ ‫لمد‪ .‬بعد أن اضطقاة اللهوَجَعَلَه صديقاتينا شزسلا إل قَؤمه ليقوم بتَوْجيههم إ‬ ‫‪٨‬‬ ‫مرم‬ ‫مص‬ ‫مے‬ ‫م‬ ‫عَلنّه حتى أ‪1‬ممََروا بإخرَاقِه بالنار‬ ‫انن اشعَذً أذاهم‬ ‫صحيح الْعَقَيدَة‪ ََ .‬كَان منه م ا‬ ‫وَمُتَاك قَررَالجرة اتي هيفيما يظهر لي اجرة الأول" وهي إل مكة‪.‬‬ ‫وطبيعي أن تكون با م لله ل ولَعَلَهُ قذد تزوج باأمإإسَاعميل من قومه وهاجر يا إلى‬ ‫سص‬ ‫ص ے‬ ‫۔ كا‬ ‫> ‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫‏>‪ ٥‬ے۔ ى ۔‬ ‫‪7‬‬ ‫لد‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫ع‬ ‫ى‬ ‫>‬ ‫س‬ ‫مَكَةء ؤ أنة روج من عَرب الجججاز المحيطين يالحرم ويقال‪ :‬ن قبيلة جرهم وَهُمَ من‬ ‫بقايا قبائل الْعَرَب البائدةكانوا يَقطنُودَ حول الحرم‪.‬‬ ‫وَالظَاهو أن ِبرَاهِيمَم أقام ‪,‬بمكة في هجرته تلك تَْرَة طويلة عَيْث ولد سماعيل‬ ‫وبع معة السعي" وأمر في متامه يذبجه وَقام إسماعيل مة أبيه إنرَاهيم ياء الكعبة‪.‬‬ ‫وَتَرَوَجَ إسماعيل وََنَجَبَ وادا صَازوا ذرية لابراهيم‪.‬‬ ‫لا ينقى أن مَدَا التَطَوْرَ في الحياة والانتقال من رخلة عمرية إل مَزحَلة عُمُرية‬ ‫و‬ ‫۔_‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫آخرى مز نتاج ى وفت طويل‪ ،‬وَهُوَ ما تشيز النه الكيات التالية‪ < :‬٭ ويت من‬ ‫‪7‬‬ ‫قالي مَمم ) كتولوا عنة شتي ©! كراع يك عالقنهم تقال ألا تأثر © مانك لا‬ ‫ة ك) راع عنهم عسرة‬ ‫© الوا نثرا لش بنما ‪ ,‬ف تمير لاتآراذوا يو۔كنا‬ ‫<‬ ‫فَلَتهُم الكَسَمَليتَ ل) ومال إني تاهتيك تي مبهدين © تب مت لي م الصَلِصنَ‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫ع‬‫م‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫)‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫ي يق أرين ف المام أن‬ ‫ذك ار مادا ويم قال يتآبتافعل ما نوم سَتجذف إن كا آتَةمن الصبر‬ ‫فكنا سما ونةل‪,‬جين لاا وتدينه أن يتإنتسيه ل) قد صَدقت الريا إتاكتلك تتزى‬ ‫‪2‬‬ ‫سے‪2.2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪,2‬‬ ‫ے ع ۔‬ ‫م‬ ‫> ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ے‬ ‫؟‬ ‫رس ۔‪.‬۔ و‬ ‫مر‬ ‫‪4‬‬ ‫اللمينة © ومدته يزتج عظيملاا وتركنا عه فى‬ ‫إت حدا كو‬ ‫التينة‬ ‫\‬ ‫‏‪ ١‬القواعد مت البيت‬ ‫وَكَدَلِكَ قَؤلة تَعَالى‪:‬‏‪ ٧‬و برمهع‬ ‫ص‬ ‫‪2‬؟ر_‬ ‫سص‬ ‫ر‬ ‫زوم‪ -‬ے‬ ‫س‬ ‫‪>>- >..‬‬ ‫سر‬ ‫‪4‬‬ ‫ے ى ه‬ ‫ء‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫غ‪‎,‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬ ‫تك أنت المميغ النقبي لآ ي“ه(‪.)٢‬‏‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪ -‬هجر‪٥‬رة‪ ,2٥‬إ‪‎‬براهيمسم إل ؛> مكة> ۔‪‎‬كا ‪2‬تت‪ ٥‬س‪‎‬وَح‪٥‬ي ما مسس )اللله ۔ ءوَأهمسْ‪‎‬رَا منه‪‎٥‬‬ ‫‪ -‬سوال إبراهيم ربه آن هيه ولدا صالحا فوهمَه‪‎‬‬ ‫»‬ ‫>و‪‎‬‬ ‫۔إو‬ ‫>۔‬ ‫ا‬ ‫۔ہ‬ ‫ہ۔؟ ع‪,‬‬ ‫س ‪4‬‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫‪ ٦-‬ح‬ ‫”‬ ‫ه‪٥‬ر‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫و‬ ‫‪ )١‬سورة الصَامَاتِ‪ ،‬الايات‪.١١٣ -٨٣ ‎:‬‬ ‫س‪)٢‬ورة الْبقَرَةء الآية‪.١٦٢٧ ‎:‬‬ ‫همه‬ ‫مم‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪,‬‬ ‫) ہ ‪53‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫ب ىة‬ ‫مه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫صے‬ ‫سماعيل مَعَةا لسعي‬ ‫‪١‬‬ ‫و‬ ‫۔‬ ‫‪6٦١‬‬ ‫‪\٥‬‬ ‫للةقضاء حَاججاته وَلوَازمه‬ ‫‪٢‬‏‪"٧“٠‬وثم‬ ‫م‬ ‫\‬ ‫ز‬ ‫ء‬ ‫َُ‬ ‫‪١‬‬ ‫أه‬ ‫س م‬ ‫‏وھ‪>٥‬‬ ‫ِّة؛ لأن‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫مر‬ ‫و عو‬ ‫‪0‬‬ ‫مور نذنحه‬ ‫‪‎‬ر‬ ‫‪‎‬ج‪,‬‬ ‫‪‎‬٭د‬ ‫ا‪١‬۔ه‬ ‫‪.٦١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪١ ٥‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫دو‬ ‫‏_ر‪١.٠‬‬ ‫‪_‎‬۔۔ن\‪١‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫سم ے۔‬ ‫الصابر‬ ‫إِنْ كَاءَا لله من‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫يس (ا( دليل على نضجه‬ ‫‪٥‬‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫‪١١‬‬ ‫‪"(١‬‬ ‫‪_ ٥‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪ -‬س‪‎‬‬ ‫‪‎‬ال‬ ‫و‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ز‪. ‎‬‬ ‫‪ ٥ 1‬و‬ ‫‪١‬‬ ‫>‬ ‫‪٥‬‬ ‫مص‪‎‬‬ ‫س و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ .‬مرىبه‬ ‫و‬ ‫قرر‬ ‫و‬ ‫و‪. ,‬‬ ‫‪> 2‬‬ ‫<‬ ‫تنهيد‬ ‫ن المجية‬ ‫تلهَحَال‪« :‬‬ ‫‪-‬و وا‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٧٩‬‬ ‫»‬ ‫ن‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪١3‬‬ ‫الملاز‬ ‫‪«-‬‬ ‫‪:‬و‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪` ٨‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫\‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪5‬ص‬ ‫سْتِمْمررَ ارية‬ ‫والا‬ ‫أبيه‬ ‫‪17‬‬ ‫ه‬ ‫على ااننهه كان ق‬ ‫باء ‪ ١‬الْكَعْبَة‬ ‫‪٥‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫\‬ ‫س‬ ‫‪1‬‬ ‫دل‬ ‫م‬ ‫سص‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪ ١‬مر‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠٨‬‬ ‫\‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪‎‬س‬ ‫‏‪[: ١ ٦3‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫!‬ ‫س‪‎‬‬ ‫فرم‬ ‫هيم‬ ‫ير‬ ‫د‬ ‫‪ 7‬و‬ ‫}‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ذلك ؤ ولا د كو لن د دَلكَ‬ ‫‪٦.2‬‬ ‫ث ‏‪٠‬‬ ‫الا‬ ‫بالر‬ ‫‪.‎‬ث‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫مے ص‬ ‫و‪‎‬‬ ‫لا‬ ‫ل على‬ ‫‏‪٨٩4‬‬ ‫‏‪١٠‬۔‪١4‬‬ ‫سَا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.٥٦‬‬ ‫\‬ ‫‪‎‬صا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫و‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪0‬‬ ‫س‬ ‫س ‪-‬‬ ‫لاو‬ ‫ث زع‬ ‫‏‪,٥‬‬ ‫‪ ,‬ير‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫ا لا تعدا‬ ‫ولا يكون ال‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‪:‬ألو ‪"9.‬‬ ‫الس‬ ‫\‌‬ ‫"كلإ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫)‬ ‫ح‬ ‫]‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫؟‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪‎‬ى‬ ‫دل‬ ‫<‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫د اب‬ ‫‪٠١‬‬ ‫تزوج وَ‬ ‫>۔‪,‬ل۔ ه هو‬ ‫ِ‬ ‫‪١.2‬‬ ‫\‬ ‫\‬ ‫‪٦.٨٩‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫س‬ ‫س سو‬ ‫‪\٤١3‬‬ ‫ف‬ ‫_‬ ‫ع‪‎‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ه معه‬ ‫وجو‬ ‫ح‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫}‬ ‫لك‬ ‫بر ايه لذ‬ ‫‪ 2‬ر‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪33١‬‬‫؛‬ ‫ل‬ ‫‪%‬‬ ‫‪. 3‬و‬ ‫؟‬ ‫ه‬ ‫هم‬ ‫س ‪.‬‬ ‫كل‬ ‫و ‪2‬‬ ‫؟‬ ‫ان تخت لا‬ ‫‪٠ ١‬‬ ‫\‬ ‫\‬ ‫‪\ ٥3‬‬ ‫\‬ ‫‏‪١‬‬ ‫همذ‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪١٩١‬‬ ‫‪١٩١‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪\١‬‬ ‫الده‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫}‬ ‫‪٤‬‬ ‫مے‪‎‬‬ ‫صے‬ ‫صے‬ ‫}‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫\‬ ‫ْوَلَد‬ ‫و‬ ‫ا ان يكو ن ار‬ ‫؟‬ ‫‏‪٠‬‏‪ ٥‬و « ‪5‬‬ ‫۔‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫سه‬ ‫سه‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪٥ .‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ١‬سلد ‪.‬بحائب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪\٥‬‬ ‫لك ‪‎6‬‬ ‫‪ :‬ل‬ ‫‪١3‬‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪١٦‬‬ ‫ستبعدل‬ ‫‪6‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪‎‬م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2 7‬‬ ‫ا‪1‬‬ ‫في زيارَ ارت‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2٩١‬‬ ‫‪١٨٣‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫براهيم‬ ‫‪7 ١‬‬ ‫‏‪:9‬‬ ‫ع‪‎‬‬ ‫لا‬ ‫‏‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الهجرة التانية‪.‬‬ ‫َظهَر مِنَالسياق القرآن أت إِبراهيمَ عَاد إل قومه بعدأن اطمً عَالىبنه‬ ‫ِسَاعِيل وممن مَعَة منالآمل والذرية وَبَعْد أن كبر إسماعيلى وا‪6‬ستطاع حم‬ ‫قَوْمَهُ عَل ما كاثوا‬ ‫الممولة الدينية وَالاججَاعِية وَصَار تَييَا رَشولا‪ ،‬وَوَجَدَ ا‬ ‫عَلَهِمر عِبَادَةة الضام وَالكَرَايب‪ .‬حَيْثأحد في مُتَاقَكَتِهمْ وَغادَلتهم لقيه الحجة‬ ‫>‬ ‫رش‬ ‫سو‬ ‫روإ۔ ے ‪2‬‬ ‫>ك‬ ‫‪ -‬ه‬ ‫وديعبدونه ‪1‬‬ ‫با لل‪4‬ه ويوحد ونه‬ ‫‪7‬‬ ‫وَكَفرهِمُ ‪6‬‬ ‫غيهم‬ ‫عن‬ ‫لَعَلَمُمْ يَزْجعُو‬ ‫‪7‬‬ ‫كيتو‬ ‫يَظْهو ه‬ ‫كََ‬ ‫تامه‪.‬‬ ‫وَعِبَادتمبم‬ ‫وَعِنَادهِمُ‬ ‫كفرهم‬ ‫عَل‬ ‫وا‬ ‫أصَ‪٥‬‏‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫تانية بَعْدَ دَلكَ يَظْه ل ا ا رام هَاجَرَ هجرته المانية وَمَعَه‬ ‫راق ر‬ ‫م إ' ص و ث‬ ‫‪,‬سے‬ ‫بجر‬ ‫ء‬ ‫‪,‬‬ ‫ورث‬ ‫»‬ ‫صو سم‬ ‫‪..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‬ ‫هم‬ ‫ے‬ ‫م‬ ‫‪ ,‬سص‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ےے¡ه‬‫ر‬ ‫حَدَ أن تولموُأتيريتَ (&ت)‬ ‫نتن‬ ‫آنا عل ذلكر تن الشهري له والر لا تبت‬ ‫إت لين الظيميك لع قالوا سمعنا قَىَ يذكرشم يمال لهر إني ل قالوا فأوأ يه علك‬ ‫‪77‬‬ ‫هر‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ه‬ ‫ء‬ ‫و۔‬ ‫ى‬ ‫رجس‬ ‫ےے‬ ‫‪-‬‬ ‫و ه‬ ‫س م ‪2‬‬ ‫سص‬ ‫ك‬ ‫مب التاي لعلم بتمذوے لت قالوا عت كَتَنت كندايكافيتا يتإتتهيغ لت قال بل‬ ‫سم سص رم‬ ‫سص‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫سص‪.‬‬ ‫سے‬ ‫مرو‬ ‫مص‬ ‫>‬ ‫ِ ل‬ ‫۔‪ .‬سر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2 47‬‬ ‫هم ے۔‬ ‫ح‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫> م‬ ‫وسہ‬ ‫ص ص‬ ‫تنقيه‬ ‫فرجعوا ل ل‬ ‫نطور‬ ‫۔ہہ‬ ‫سو‬ ‫م‬ ‫م‪ ,‬ء سم‬ ‫>>‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫رءوسهم لقد علمت مهاؤلا‬ ‫ه مالا تضم ء م>‪.‬يو ۔ل>‪.‬ا صيوض صمك‬ ‫وسہه‬ ‫و‬ ‫مر جوو‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫لا! قالوا حرقوه وآنضروا‬ ‫فلا تعلو‬ ‫رے۔ ه ‏‪٥‬‬ ‫‪77‬‬ ‫رو‬ ‫حس ۔ ر‪,‬‬ ‫ص ر‬ ‫م‪,‬‬ ‫وآراد وا يه ے‬ ‫وَسَلَمًا علة ‏‪.- ١‬‬ ‫ذ‬ ‫قلنا ‪.‬‬ ‫كا‬ ‫تجليت‬ ‫‏‪ ٣‬إن كننم‬ ‫ء‬ ‫صے‬ ‫وءے‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫سص‬ ‫ح‬ ‫رم‬ ‫ر ص ص‬ ‫م< »‬ ‫س‬ ‫سصسسصه‬ ‫‪ .‬نا فها للعنلريمك‬ ‫رَتَمَتَكه و طا إل آ لكنض ‏‪١‬آل‬ ‫كندا فجعلهم الكْخمر«‬ ‫الة وكلا كنا يحيك ‏(©)&‪.0١(:‬‬ ‫سورَےوے۔َ‪.‬كبتالهر إ ۔‪..‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫إ‬ ‫ح‬ ‫‪77‬‬ ‫مم‬ ‫سم ۔ ي‬ ‫سم س‬ ‫وفولَمَذ ج<َاءءثت ففى اللققزاآنن آباتت ككثثيررةة تحك ‪ ,‬قوصفةصه إإنبررااههميم عَلنيْهه الئَلامم‪ ،‬ععميرر اتا‬ ‫ل لْحَريضَة لحياته‪.‬‬ ‫كتَمَينَا يا شقا مر الآيات لتلمس منها ا‬ ‫أما القول بأن آم إسماعيل مَاججر وَأتها كاتث أمة قبة يضريةكاتث لِسَارَة‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ى‬ ‫س‬ ‫‪.,‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫۔ ع ے‬ ‫۔‪,‬۔‬ ‫ے‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عى‬ ‫‪٨ ,‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ےَ‪٤‬‬ ‫رَوْجَة إبراهيم وأن سَارَةأَهمدتهَا إ رَوْحِهَا لكي ينجبمنهاء وََنْجَبث لة إسما عِيل؛‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ .4٨‬۔؟‬ ‫>وإ >‪٥‬ه٭‏ ‪ 4.4‬و ‪٥‬وِ‪,,‬‏ ‪ 2‬؟ وو‬ ‫‏‪ْ ١‬عَرَب‪.‬‬ ‫رَيبتَ أ نه يُقصَدَ همنه ا سُتِنقا ص‬ ‫فهو قول تمو منه رَائحَة ا لعنصرية ؤ و‬ ‫عَل أنه قَذ يقول قائل‪ :‬إت الرأي الزي رأيه حَوْلَ إ واي وإسماعيل يعتمر شالة‬ ‫جَاءَ في الروايات الحديؤيّة‬ ‫‪.٧٢ -٥١‬‬ ‫‪ )١‬سورة الأنبا اليات‪‎:‬‬ ‫الم ا لورا ق قا حَرَ حجف ذلك تَظَرا يا طَراًعَلَيْما من تحريف‬ ‫ص‬ ‫قالوا‪ :‬أَمًا‬ ‫ْقَدَمما الصداقة وأما عالقة الزوابات الحديثية قلن تلك الزوابات إنصَحَث‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫إ | ه و‬ ‫‪2‬‬ ‫ي أعادة السَنَدِ‪ ،‬وَأَبَارا أنباءءخفي رأيي۔‪ -‬نخل شر فقايا العقيدة التى‬ ‫الرَوَاَاتِ مُ‪َ2‬وَافِقَة مَعَ‬ ‫الات‪ :‬كََا أا ذ‬ ‫قشمَينن؛؛ الم أ م باڵِلاهِيَاتِ ‪.7‬‬ ‫الشّياق التَوَرَاقَ وَإِإن‬ ‫انختلفت مَعَهُ ف بعض عَتَاصر القصةةمن حَييث المطر الَكَاز‬ ‫رأيا رأته ولا أخطر اأَححَددا يقول بخلافه‪ .‬وَالْعِلهُ‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬قترَنت‬ ‫‏‪ ١‬لأكل‬ ‫فيه ‪ 6‬او عَلَ‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫قَذُ‬ ‫أكون‬ ‫۔ ‪-‬‬ ‫ريكَةا <‬ ‫‪.‬ر‪4;:‬۔ة‬ ‫‪.‬آئحت‬ ‫لا ‘عاگ‬ ‫‪1‬‬ ‫از‬ ‫عَآثه‬ ‫ارئؤاعا‬ ‫ما ة ا ‪4‬‬ ‫ؤ‬ ‫‪3‬‬ ‫وبوفق‬ ‫وانتجت‬ ‫سس‬ ‫و‬ ‫وليد‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫سا عيل‬ ‫ں‬ ‫مر‬ ‫س‬ ‫عر‬ ‫و‬ ‫سر ے۔۔‬ ‫وس‬ ‫ه‬ ‫وه‬ ‫‏‪ ٥‬۔ ‏‪٥‬‬ ‫ن يوو‬ ‫‏‌‪٥‬‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫‪.‬ے‬ ‫س إ‬ ‫م قَرقوا من هالك وَتَوَزَعوا‬ ‫لدلك تن قحطان وَعَذتانَهما أبا العرب البا(قايةلْقَحْطَانيّةوَالْعَذتانَة)» وَهما‬ ‫ن التي همود عَلبّه السَلَامُ ازي‬ ‫وليك قَوم بَادُوا وَانْقَرَضواء نا =‪ .‬أن قَحْطَانَ ا لي ترجع‬ ‫قَحطان بن امم‪ :‬سمعبن تَيَمَنَ‬ ‫إليه القال القحطانية اتي تعرف القائل الْيَمَمَةِ هُو‬ ‫‪-‬‬ ‫ن تت بن قَيْذَارَ بن إسماعيل بنإبراهيم يقول في دلك أبو العباس محمدبن يزيد‬ ‫‪.‬‬ ‫الشان الزي الخوف بارتد‪« :‬قَالَسِبْ الصَحبح في تَخطَاد الزجوع إل اِسْمَاعِيل‪.‬‬ ‫‪٤٠‬‬ ‫وَهُاوَلحق‪ .‬وَقَوْل ازين منالعلماء وإما الْعَرَبُ التقَدَمَة ألا عَابر وَرَهطِه عَاد‬ ‫وَط موَجَديسر وَجُرهُم وَالْحَاليق‪ .‬وَأَمًا قَخطَان عند أمل اليلم ةقَهوَابرم الم سع‬ ‫‪:‬‬ ‫ن تت بن قبة ار بن إِسْمَاعِيل بنلاهم صلوات لله كوه مذ وَعمشو ا لل‬ ‫بن كيت‬ ‫يل وَمَد قَالَ رَسولڵ الله ل لقوم ن خا وقيل‪ :‬من الأنصار‪" :‬ازمُوا تني‬ ‫ِْمَاعِيل؛ قَإنَ أباكم كانراميا"_'‪.‬‬ ‫وَهمكذذا تَحِد أن الجتيَ لعَل أتاسَا ينتمون إل قبائل قَخطَانبَّةأٍتنم من تني‬ ‫صمےه‪.‬‬ ‫إسماعيل وَهُوَ دليل عَل ن العرب الباقية قحطانية وَعَذتَانيَة حميعَهُم من إسماعيل‪.‬‬ ‫‏‪ )١‬الكامل" ج؟‪ ،‬ص ‏‪ .٩١‬وَمَكَدا تدفي المحايش عَن حققه (( الحديث أخرجه الْبْحَاري ز‬ ‫لجهَادء اب التحريض على الرمي‪ .‬رفم (‪)٢٨٩٩‬۔‏ أحاديث الياء رفم‪ :‬‏(‪ .)٣٥٠٧‬ممن حَديث‬ ‫لاملةأبنكوع قال‪ :‬مز الني يلة عل تقر من أدم يَنتَضِلُوتَ قَقَالَ النبى قله‪ :‬ازشوابني ستعمل‬ ‫قن أباكم كَانَ راميَا‪ ،‬ازموا وأنا مَتعَني فلانا قال‪ :‬أمست أحد الْقَرِيقَمْن بأيديهمتَقَالَ رَسُولُ الله‬ ‫تزمي وآنت مَعَهُمْ قَقَالَ الين قله ازموا قنا مَعَكم كُنَكُم))‪.‬‬ ‫قلل‪ :‬ما لكم لا تَرمُوتَ قالوا‪ :‬ك‬ ‫‪ 1 7‬و مو‬ ‫سصرَّة‬ ‫‏‪٥4‬‬ ‫و ه‬ ‫اأ‬ ‫وأمم‬ ‫مستعربه‬ ‫ولَعَلّ الذين أطلقوا دلك هُم بغض تَسَابةالْيَمَن؛ لإضقاء الفصلية عَلى القباثل‬ ‫تو ع القبائل الْعَذتانَةِك ثأمعده ممن جَاء بَعْدَهُم‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ل و‬ ‫ع ‪;4‬‬ ‫ر ‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫لا نعد أينَكُود لِلتَتَصّب لق زفي دَلك يقول الدكتو شضطقى‬ ‫العبادي‪ : :‬أشهرر تلك الْعَصَبيَاتِ القبليةالمعركة التي ماث بَايلنَْقَحُطَانتنَ‬ ‫يُمَتلوَ‬ ‫لذا‬ ‫يُمَتّلُونَ ءعرَبا ليَمَن وَ جوب‬ ‫ئ ق لْقَخطَا نون‬ ‫وَا لْعَذَْارنُت‬ ‫عَرَب الحجاز والشمال‪ .‬همذه لْعَصَبيَة وَأَمتَانشا كَاتَتث قَذ مَدأتوَححفث إبان حَيَاة‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫تً‬ ‫مے‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫الرسول وا وَائل اللقاءالراشدين ولكنها عَاةث تطل رأيها بَعْدَ دَلكَ؛‪.‬‬ ‫ن أمل المر من تقول يجوع قَخْطَانَ إ‬ ‫عَلينأننباغي لا غيل أمتلك‬ ‫شمَاعِيل" وينقل عَنْهُم دَلكَ ابن تام حيثيقول‪« :‬وَبَهُتُْخُش أمل الْيَعَن يقول‪:‬‬ ‫ء‬ ‫قَحطَان من ولد نايل‪ .‬وقول‪ :‬إسماعيل بو لْعَرَب م‬ ‫وَلَكِن كَْفَ رَاجَث مَقولة الْعَرَب العار بة لأمل اليمن الْقَحُطَانتنَ‪ ،‬وَالْعَرَب‬ ‫‏‪ ١‬لستَعُربة للْعَذدتََانتنَ؟‬ ‫‪2‬‬ ‫ي‏‪ ٢‬تاين الْعَرَب قبل الإسلام‪ .‬ص‪ : :‬‏‪.٢٨‬‬ ‫مذكرات‬ ‫‏‪.٩‬‬ ‫وية ‪ .‬ص‬ ‫ا‬ ‫) السيرة‬ ‫لَ مَن قَامَ برواية الأنساب والتاريخ‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٥‬و ‏‪. ٥‬‬ ‫مهم ‏‪٠‬‬ ‫ن النديم ببأنه‪« :‬وَقَدَ عَل مُعَاوِيَةً بن أبي‬ ‫عَن لأنبار القدمة وَمُلوك الْعَرَب وَالْعَجَم وَسَبَ ب تمثل‬ ‫َأَجَايَة‬ ‫اق الناس في البلاد وَكَانَ تحضره من صَنْعَاء ‪77‬‬ ‫ه و‬ ‫‪2‬‬ ‫ك‬ ‫بن‬ ‫ع عبيد‬ ‫وَعَامّ‬ ‫رية‪.‬‬ ‫بن‬ ‫عَبَيْدد‬ ‫إل‬ ‫‏‪١‬‬ ‫د الملكبن مَزوَانَ وله منَ الكتب ا الْكَمُتَال‪ .‬وتاث ‏‪١‬اللوك‬ ‫آت ‪:‬‬ ‫‏‪٦9‬‬ ‫غ‬ ‫‪.-‬‬ ‫م‬ ‫_‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪,٨‬‬ ‫٭‪.‬ح‬ ‫‪ .٢‬وهب بمننببه اليَمَنِيُ التوق سة‪١١٠ :‬ه و‪‎‬‬ ‫غا‪:‬‬ ‫ُِ‬ ‫‪,‬‬ ‫\‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪6 .‬‬ ‫\‬ ‫‪0‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫هشام‬ ‫‪.٢٣‬‬ ‫\‬ ‫‪ ٧٢‬ه‬ ‫‪٠ ٤‬‬ ‫سة‪‎:‬‬ ‫التوق‬ ‫الكل‬ ‫بنو مورح ے‬ ‫مد‬ ‫ريح‪‎‬‬ ‫َ‬ ‫‪٠‬‬ ‫الولة‪‎‬‬ ‫ي‪.‬‬ ‫الرية‬ ‫وك‬ ‫‪ 2‬‏‪٥‬‬ ‫ِ و‬ ‫ع‬ ‫ِ‬ ‫اخرى ‪.‬‬ ‫وفنون‬ ‫والأنساب‬ ‫‏‪ .٤‬الحسن بر أحامدلمدار التوق ستة‪ :‬‏‪ ٣٣٤‬وله كِتَابُ الإكليل وَكِتَابُ صمَة‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪1‬‬ ‫العرب‬ ‫جز؟يرة‬ ‫‏‪ : ١‬صے ے‬ ‫‪.‬‬ ‫مص‬ ‫م‬ ‫‪,‬و ‏‪ ٥‬لعَررَب ‪.‬‬ ‫‪.١٣٢‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫( ‪-) ١‬الفهرشت‬ ‫تتنقالتتنة‬ ‫مَؤلَاء همأول ممأنلف في الأنساب والتاريخ وَوَصَمُوا بُنْدَانَ الجزيرة الْعَرَبيّة‬ ‫كا أ َحددَ مِنْهُمْ وقل عَهنوْهُ همْ ‪ ,‬ن ‏‪ ٥‬جَاءَ بعدهم‪.‬‬ ‫؟‬ ‫إِسُمَاعِيل وَإِسحَاق ف القرآن‪:‬‬ ‫رأيت من التايب أن أتم مما امزشوع ألا وَمُوَ مؤشوغ العرب وأبيه‬ ‫إِسْمَاعميل عَلَبهه السلام ب بذكر ما دار بيني وَبََ سََاحَة شيخنا لْعَلَايمةة الكبير أَحَددَ بن‬ ‫حملد الحليلة الفتي لْعَامٌ لللسلطة ة الموقر حفظة اللهتَحَالَ‪ ،‬عندما كنا عَائِدَن مس‬ ‫الماركة في جتَارَة تقيد المروة وَالْقَضل الشيخ الجليل لْوَقور سيدبن حد الحارث‬ ‫راف‬ ‫رحمة اللهتعالى‪-‬ليلة الاثتين الْعَاشِرَ من ربيع التَّان ‏‪ ١٤٣٠‬هجريا قَمَرتَا‬ ‫‪ 6‬يلا للتاريخ وَتَوثِيقا مسالة‬ ‫اء يؤم الحد ه أبريل ‏‪ ٢٠٠٩‬ميلاديا‬ ‫وَإقَادَة لِلاحَرِينَ‪.‬‬ ‫‪ :‬ح ا‬ ‫‪ 2‬لَ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫ش‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫إ‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ذ‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫ئ‬ ‫‪ 1‬ث‪ .‬إنهمن خلال ا ستَق‬ ‫ةرَا‬ ‫ف‬ ‫ق‬ ‫القرآن اسْتَوقَمَه أمة وَهُو تقدره ‪ .‬إشحَاق عَل إسماعيل في القرآن المكى‪ .‬بنا‬ ‫ے‬ ‫هو‬ ‫تَقَدَمُ ذكر إسماعيل عَل إسحاق في القرآن الَدَز‪ .‬وَقَالَ‪ :‬إنه عَل مَدى قَرَابةعشرين‬ ‫ر ۔‬ ‫س‬ ‫‪27‬‬ ‫ةاللة تابعة ليوم الذي بعدما أما في التوقيت الشمسي۔ الزَوَال‬ ‫‏‪ )١‬في التوقيت العروي لميع م‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‬ ‫‪, 1‬س‬ ‫فَتَعَْ االليلة نصَقَيْن‪ ،‬ححنيثث يكو ن التضف الأل تابعا لليوم الزي تَبْلَهَاء والنصف الان تابعا توم‬ ‫‪٠.٧٠‬‬ ‫لي بَعْدَمما‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ .‬ن‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫‪& 2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫؟‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫م‬ ‫‪1 :‬‬ ‫م ‪2‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫\‬ ‫‪ :‬ه‬ ‫‪.‬‬ ‫!" ‪:‬‬ ‫‏‪(:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ت‬ ‫غ‬ ‫‪:.‬‬ ‫قَقلت له‪ :‬إن عندي إصَائَة فى الزشوع؛‪ :‬وَهيَ أن تقديم ذكر إشحَاق على إشتاعيل في‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫‪%.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫س‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫>‬ ‫>‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫؟‬ ‫ب‬ ‫القرآن الكي فيها تَؤجية للعرب وَلَعَلّة لقريش حَاصَة بعدم المغالاة في الاعتداد‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.٥‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪7١‬‬ ‫>‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫ے‬ ‫‪,‬‬ ‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح إ‬ ‫؟ِ‬ ‫‪ .‬۔ ‪> ,‬ے‪٥‬‏‬ ‫ِ‬ ‫‪٠ 7٥‬‬ ‫‏‪2‬‬ ‫با انساب إ إِسْمَاعِيلچ وَدَلِكَ أن العَرَب وَفِيهم قريش كيو الاغتداد وَالاعَتِرَاز‬ ‫بأنْسَايممْ ويانتسايهم إل إسماعيل ;بن إِبرَاهِيمَ َاَرَادَ الله ان يكبح جماح دينك الاعتداد‬ ‫أما تقديم ذكر إشعاعي عَلى إسحاق في القرآن المدن تيه تحد لليَمود الَذِينَ‬ ‫كانوا مُعْتَدينَ بالانيسماب إن إِسْحَاق اق حَد غرور‪ .‬بل إلى حَدالتميز الْعْنضْري عَن‬ ‫عَنرهِمْ وَقَذ وَصَل بهم المر إلى أن قالوا يام‪:‬هأمبناء الله وَأحِبَاو كََا حَكى عَنْهُهُ‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ || ع‪2‬‬ ‫القزآن‪ ،‬وقالوا عَن آنفميهم‪ :‬اتهم كشعب اللهله امخْتَارً قراء دَلِكَ الصَلف‬ ‫‪ ,‬۔ ث‬ ‫ه‬ ‫لتنشر‬ ‫۔ >‬ ‫امِلنَْعَرَب تَسَبَاء الكل يرجع‬ ‫أراد الله أن يَتَحَدَاهمم وَيبتنٌ كم أمه م شوا ‪1‬‬ ‫الل‪4‬ه وسامة ة عَلَيه‪.‬‬ ‫راههيم‪ /‬الحيل صَلَوَات‬ ‫س‪)١‬ورة الحجرات الاية‪.١٣ ‎:‬‬ ‫أر عمة لشكر امري إل ةقرات السلطان‬ ‫المسَلَحَة بجميع قطاعاتها المتمثلة هُتا في مما الاجتماع اللططنيب ابَارَك وفي مَدَاالكمان‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫۔‬ ‫س ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و سر‬ ‫ش‬ ‫ور‬ ‫‪77‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ى ِ‬ ‫ع‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫۔‪82‬‬ ‫‏';‪ ٦‬س‬ ‫‪,‬ے ‪ ,‬ك‬ ‫ه‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪ ١‬لاختقًا لات‬ ‫سلسلة‬ ‫كَمذَا ‏‪ ١‬لاخحتقَال ف‬ ‫جدا ان يكون‬ ‫وَإتَّها لعَادَة حميدة طية‬ ‫الطاهر‬ ‫التى اعتادت قوات السلطان المسلحة آن تَقَيمَهَاء وَهىَ احتفاء بذكرى خير البشرية‬ ‫ل‪..‬‬ ‫>‬ ‫ث‬ ‫‪٥‬‬ ‫>‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫> ‪ ,‬هو‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫سم ص‬ ‫‏‪ ٠2‬ه‬ ‫إ‬ ‫‪4‬‬ ‫ى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫>‬ ‫و ©‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪ ,٥‬س‬ ‫‏‪2‬‬ ‫وَحَاتم الأنبياء وَالْزسَلِينَ‪ ،‬مَذو الذكرى الطيبة المباركة التي لا يُمُكِن أن تحر شدى‬ ‫ُ‬ ‫‌‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٬‬ے‏‬ ‫مجر‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫ص‬ ‫‪:+‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫دون أن يتَذَكَرَهما المسلم بقلبه وَعَقلِه فالمسلم مُطَالَب بآ يقف عن ممذه الذكريات‬ ‫ف‬ ‫‏‪٥٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ي‬ ‫‪٥‬۔‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ز ' ‏‪٥‬‬ ‫س ‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫<‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫العالية الْعَزِيرَة‪.‬‬ ‫وَمَذه النَاسَبَات قي كما دوز كبيا في تؤجيه اسيرة البكرة‪.‬‬ ‫وَقد اتبعت قَوَات السلطان المسلحة ممذه العادة الطية فَجَرَى الله الستُولينَ عثر‬ ‫ےے‪‎٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الجراء وَتَسالُ الله تعال أن يعل دلك في مِيران حَستاتهم إن شاء الله‪.‬‬ ‫م‬ ‫هو‬ ‫‪2‬‬ ‫وَشتُون <‬ ‫ذو شجون‬ ‫حديث‬ ‫عل‬ ‫‏‪ ٨‬تم‬ ‫مول‬ ‫ممؤضوع‬ ‫عن‬ ‫الحديث‬ ‫شبا لاخوَة‬ ‫‪٠‬‬ ‫قَهَوَ أساس كل حَيروَمَنْبَع كل همى‪ .‬وَقذ عَرَقَت القرية مؤيدو قله عادة الدنيا‬ ‫‏‪ ١‬مَذو حاضرةألقيت في اخيقالقوات السلطان الَسَلَحَة بمجد قوات السلطان امسَلَحَة في الرسيل‬ ‫و‪.‬‬ ‫ِِ‬ ‫ور‬ ‫يِمُتَاَبة الاخيقَال ياولد النبوي الريفي لستة‪١٤٢٠ :‬ه‪.‬‏ ‪١٩٩٩‬م‪.‬وقد‏ أذيعت في تلفزيون سلطنة‬ ‫عيان على اعتبار انها محاضرة المناسبة‪.‬‬ ‫وَسَعَادَة الآخرة كان مولدة رحمةهذاا الكن بأشره وَرَحمَةلن فيه من الحياء وَنًا‬ ‫فيه منالكمايتات‪ .‬أحدث إنكم في مَذو الأميةالطية وَزبما لا يكون حديثي مزذا‬ ‫حل ممؤلدو قلة وَتَشأتِه‪ ،‬وما اخترت مَؤْضُوعًا كَإطَار لدا الحدث التَأرمخة‬ ‫ه‪٨ ‎‬‬ ‫الْعَظِيم‪ ،‬والحديث سَيَكُون قاما وَجَوَابا لِسُوَال ذي أهمية بَالِمَة فى مؤضوع مولده‬ ‫عَلَهِ الصلا وَالسَلَام وَهُو‪ :‬اذاكان التي المرتل محمد لمن العرب؟ أؤ ادا‬ ‫هر‬ ‫ورے‬ ‫و‬ ‫مو‬ ‫‪.‬ه‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ے‬ ‫شتن‪‎‬‬ ‫تتاَرعاللَهال نيئة وَحَاتم الأنبياء وَالمزسَلِينَ من أمة العرب؟ فَهُنَا تريد‬ ‫اخ‬ ‫‪2 .‬‬ ‫و‬ ‫‏‪7 ٥‬‬ ‫اص‪‎‬‬ ‫ے‬ ‫س‬ ‫يو‬ ‫۔‬ ‫‪,‬۔‬ ‫س إ۔‬ ‫‪ ٥‬سم‬ ‫دَلِكَ قاله تَعَال ۔ يبن أن ماله لياتَطَرَقٌ الْعَبَثْ أبدا إملَيْء من‬ ‫الحكمة من‬ ‫افعاله قَالْحَبيّة مُرتَفعَة عَن أفعاله تعالى تَهاَوَلحكيم في فعلهوأمره‪ ،‬لذلك كَادَ لباُدً‬ ‫عَليََا تأَنتَعَرَفَ وَتَستَجْلي الحكمة من اضطقائه تعال ليه ه مر الم اةلْحَرَبمَةِ‪ ،‬وَمَاههِيَ‬ ‫أت لتَكود إطارا هدا الحث لْعَظِيم الجليل الزي آ تغرف المترية‬ ‫الْعَوَامل اتي‬ ‫ح ے‬ ‫دا جمل‪ :‬لك ك ناب والاطر ب عو تتخلص منة الحكمة‬ ‫‏‪ ٥‬ع‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ے ‪-‬‬ ‫ن ‪ ., 7‬ال‬ ‫ا لا رب فيه أن العربكائوايَقطئون في الحيرة العَرَييّة التي ما رَالَث بحُكم‬ ‫جُعْرَافَِهَا تقع في أزض تحيطها الحضارات الْعَظِيممَة من كل جوانبها قَعَن شتافا‬ ‫قامت حَصَارَتا الَْزس وَالروم‪٠‬‏ وَعَن يمينها قَامث حَصَارتا الصين والين‪ .‬قَهَدًا‬ ‫الوقعم الحعْرَافُ الاستراتيجي مَتَحَهَا الوسطية قبل أينَمتَحَهَا لشكا الْعَرَب لير‬ ‫ر‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫د‬ ‫ہےا‬ ‫‪7‬‬ ‫ہ‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫‪ .‬۔‬ ‫‪,‬‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫الضبعة‬ ‫مَذَا الدين‬ ‫عَل‬ ‫ن مم إن همذهه الْوَسَطيَة اضمَث‬ ‫فيَ بع‬ ‫الإسلامى‬ ‫الدين‬ ‫حملوا‬ ‫ُ‬ ‫ع ديرجى م‏‪٨‬نه ان يَكُونَ كاملا أحطه تجب‬ ‫ني س‬ ‫مے س‬ ‫‪.-‬‬ ‫ے'‬ ‫مے‬ ‫ن كل‬ ‫الْعَالَة لجميع الحضارات‪ .‬حث‬ ‫أن يعل المكان الكؤس ط لذلك المحيط‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والجزيرة العربية كما أمَزتَا اختَلّث مكانا وَسَطا بن حَصَارات العالم الأزتع‪.‬‬ ‫وي حَصَارَات صَخُمَةكا قَلْسَقَائهَا وَمبادؤمما وَأَنْظِمَتَهَا وَقَوَانِينها وَدَسَاتِيمًا‬ ‫وأسسها التي أقَامَعثَلَيْهَا كِباتاتها الحضارية‪ .‬وَقَذ مَياً الفهعَرً وَجَل ممذه الْوَسَطية‬ ‫للجزيرة العرييةاشتقبالا ليلادالدين الإسلامي الزي جَاءَ به حمد قل وَالَّذي أضبَح‬ ‫عد دَلِكَ ديا عَاليَا َيََْ عَل جمبع الَْذْيَان‪.‬‬ ‫ذا مَعَ ا لدقائة إل أن اللع الحديث أنت جغْرَافِمًا أن مؤضع الكعبة امقَرَقَة‬ ‫‪.‬‬ ‫يقع في ور الكرة الأَزضِية‪ ،‬وَقد أمَار القرآن الْكَريم إل دَلك في توله تَعَالَ‪:‬‬ ‫مَدَاا خطا ب ;بد ذكرا ‪:4‬‬ ‫حَبْث جاء ذك‬ ‫طظ وكدلك جَحَلَتَكُم أمة وَسَطا‬ ‫المرقة‪ .‬أيكيما جَعَلتًا الكعبة المذكورة سَلقًا وسطا جَعلتَاكم أيها المؤمنون أمة وَسَطَاء‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪٠ ‎‬‬ ‫وَمَذ جَاءث إمارته ق إلى وَسَطِية الكعبة فايلكرة الََْزضِية مضتاقا لقوله تَعَال‪:‬‬ ‫الله تَعَال لنبيه هووَ خطا ت‬ ‫خطا ب‬ ‫ومن ححو ‪01‬ام‪:‬ه آي ‏‪ْ ١‬عَا ‪ 1‬بشره ئ‬ ‫ولكن رأ ‪12‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬م‬ ‫۔ |‬ ‫ليغ الإشلام لأهمل مكة‬ ‫؟۔۔مة ح۔‪٥‬م‏ْعَاءَ‪ ،‬فأم‪..‬ره يالتبْليغ الإنذار هو أمدر لجميع الأمة‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫‪0‬‬ ‫ے‬ ‫سے‬ ‫دير‬ ‫الإاشلاء‬ ‫الْقَائِلِينَ‪ :‬ن‬ ‫ذَلكًَ بقول‬ ‫وَلا عثرة ف‬ ‫سَاثرئر الَعْمُورَة‪.‬‬ ‫حَؤتا ف‬ ‫ومن‬ ‫العَرَب تَقَط مستدلين في دَلِكَ بأن الإشلاع تَرَلَ في جزيرة الْعَرَبث تَمُوَ ردن‬ ‫يمي‬ ‫دون‬ ‫الْعَرَبُ وَدَ‬ ‫و ه‬ ‫همو‬ ‫ظَهَرَ بطلان‬ ‫قر‬ ‫عَبْرهِمْ‬ ‫ءإليه‬ ‫ا شتا‬ ‫َ‬ ‫لْقَوَل‬ ‫كَذَا‬ ‫الَْسَطيَة‬ ‫من‬ ‫َُ‬ ‫وَي‬ ‫اؤزود‬ ‫ل ذك‬ ‫بري‬ ‫بقَولِه تعال لييه محمد كلا‪ « :‬ناز لكيلا ليييه‬ ‫ص‬ ‫حر صر‬ ‫ص و‬ ‫‪5‬‬ ‫حَصَارات قح‬ ‫ا‬ ‫مَشِيمَة الله تَهَت آنذاك ‪ - :‬الْعَتا‬ ‫‪7‬‬ ‫كَذَا ر‬ ‫‪:‬‬ ‫ايو العريية وسطها؛ تهيئة جغْرَ‬ ‫حمد ليا منلله تت "‪-‬‬ ‫\‬ ‫‪٠‬‬ ‫َكَانَ مذا العام الغراف مئةواين تايب لانطلاق الدَغوة الإسلاميةإل‬ ‫وَلَؤ قَرَضتًا‬ ‫مَتارقي الأرض ‪7‬‬ ‫لَاقتَصَرَث بالطرف السان في الكرة الكَزضِية‪ .‬وَلَو كاتث في الندر الحرث في‬ ‫الجنوب‪ .‬ولو كاتث في الصين لبعث في أفصى الجتوب الشرقي‪ .‬وفي كل تلك‬ ‫اطراف يعش عَل الدعوة التتار وَالشمُول‪ ،‬ولكن يقى مما واضع الناس عَلَيّه‬ ‫ما عرف من سياق تاريخ البتات وَانبَادئ والأفكار ان الوسطية ووَالشمُو لة لكل‬ ‫‪-‬‬ ‫\ ها‪‎‬‬ ‫َيْءِ نما ي تابعة من وَسَلميه في الَحَل واضع‬ ‫‪٦‬‬ ‫العام لاني‪ :‬الالتسَب‬ ‫‪-‬ب التي يلم يحديزين تشا النبي إِسْمَاعِيل ‪:‬إنِرَاهِيمَ عَلَيْهمَ للام لِذَلكَ‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫عيسى ورَرَؤبا أ مَي' ‪.‬‬ ‫ا حي‬ ‫وبشرى‬ ‫‪ .‬إببررراهيم‬ ‫ب بر مه‬ ‫مهو‬ ‫‪ .‬سل‬ ‫ق‬ ‫‪.‬‬ ‫× ‏‪ ) ١‬ح‬ ‫ب‬ ‫) ذ‬ ‫‪.‬سے‬ ‫‪7‬‬ ‫صوےک‪٦٢‬ہ‏‬ ‫قَهوَ دعوة النبي إبراهيم عِنْدَمَا حلا هُوَوا‪ :‬بنه لبناء البشت‪« :‬وإذ يَزْإَعِْنْرَاهِيهُ الْقَوَاعدً‬ ‫و سر‬ ‫س‬ ‫>ومے‬ ‫من اليت وإسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم رَبَا وَاجعَلتَا شتان لَلتكَ‬ ‫ومن درينا أممةسلمة لك وأرتا متايكتا وتب عَلَينا إنك آنت التَوَابُ الرَحيهُ‬ ‫س‬ ‫۔ے‬ ‫ص‬ ‫‪-‬م‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫ش‬ ‫"‬‫وَابْعَث فيهم رسولا مِ نْيههُمْ كتتللهو عَاَلَيْهم آيَاتِكَ ويه هالكتابتوالحكُممةي واأة‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫حر‬ ‫‪.‬‬ ‫ور ك‬ ‫و‬ ‫هس ‪5‬‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫قال محمد‬ ‫قا‬ ‫‪.‬‬ ‫حمدا‬ ‫الآية (رشو لا مِنهُم) اي‬ ‫ف‬ ‫ه وَأمًا قولة ‪" :‬ورؤيا أمي" فيشير به إلى قصة أمه آمنة‬ ‫مرسُولوياق من عمرى اسمةر آحد‬ ‫۔>‬ ‫۔‬ ‫‪ .‬عد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س و ‏‪ ٥‬س ‪ ,‬عو‬ ‫و‬ ‫؟‬ ‫سصو‬ ‫ُ‬ ‫‪4‬‬ ‫۔‪٥,‬۔‪‎‬‬ ‫[‬ ‫‪7:‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫س‬ ‫ے‪.‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫س‬ ‫‪ ٥‬س‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‪‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫حملها للنبى‪‎‬‬ ‫و اثنا‬ ‫دم‬ ‫قبل و‬ ‫برى‬ ‫كا بت‬ ‫با‬ ‫بره من‬ ‫ا‬ ‫‪ ١‬لتي ترويها كتبت‬ ‫وهبت‪‎‬‬ ‫بنت‬ ‫يل أها ستلد إنسانا عَظِيًا ليس كبقية الناس‪ .‬أؤ ي سسَتةَلد تباؤ عَنْرَ دلك ما حَكنْة‬ ‫‪١٧٠‬‬ ‫كت السيرة عا يذذلل عَلى اتصَالهِ بالبي إبراهيمعَلَيه‬ ‫ع‬ ‫مه‪.‬‬ ‫مے‬ ‫فجل مَدا قال تعال بعد قوله‪ :‬ربنا وابتت فيهم رشرلا يتهم يتلوا عَلنم‬ ‫“اية ومعه انكتب والحمة بتقيم" يك أنت المزي تذك غ ‪ 4‬ال‪ :‬ون‬ ‫حتم ك ق الذي جاء با‬ ‫؛ إِمَارَة إل بُوَة ال‬ ‫حبعن ملة ترهم إلام »‬ ‫ٍ‪2‬‬ ‫كا به النإب ثراه‏‪٥‬يم‪ .‬وهي۔ )إ>شا ‏‪١‬ر ۔ة ‏‪ ٣‬إل> أن‪ 2٤‬۔مَدا‪ .,‬إالكدين۔ ههُوَ دين ‪.‬واحو يھقو هل ت۔ك‪ :‬ؤة‬ ‫لتجيّة‬ ‫فأَسرَةٌ الين للة كات أسرة كريمة المحمد عَظِيممة القذر جَلِيلَة وَعَزيرة يقول‬ ‫وم س‬ ‫‪2‬‬ ‫|‬ ‫‪ .‬۔۔‬ ‫۔‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫وَاضطقى دني النضر‬ ‫اضطَقّى كتانة من م ولد إِسْمَاعِيل‬ ‫عَليه الصلاة وَالسَلَامُ ‪" :‬إن ‪1‬‬ ‫فعلا‬ ‫كِتَانَةَ وَاضطَقَى بنىي هماشىم منح النضر وَاضطَمًانى من بني هاشم" ئ إدَن هي‬ ‫من‬ ‫تَصفِيَة نسبية ةجليلة القذر عَظِيممة عَريقَة كما أتَرممافي ا لتنويج النوي لْحَمَد تلك قَقَذ‬ ‫كَانَ أجداده سادة الْعَرَب وَسَادَة قريش وَسَادَة مَكَةء قَهَاشِم بن عَبْد مَتَاف كات سَيَدَ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ -‬س‬ ‫سر >ے س۔ ‪2‬‬ ‫<‬ ‫ف‬ ‫رَاعَة ا ن تقاتل‬ ‫وبنو‬ ‫ل‪ 7‬عذرة‬ ‫أَؤتَكث‬ ‫وَسَيدَ قَؤمه ئ وا‬ ‫عَهده‬ ‫الْعَرَاب ف‬ ‫الأشهر الوم وَ ذ حمَلتَا النلاح ممىدَليكَ عَل بقايلةقبائل وَعَل قُرَنش بالذات ‪.:‬‬ ‫يث‬ ‫رة اليي وسمص۔‬ ‫يه مم خطيبا بخطبة ته ‏‪ ١‬غ »‬ ‫ص‬‫ے‬ ‫عَبْد مَتَافِ شضو حما قَفقَاا م‬ ‫هاشم ‪:‬بن‬ ‫عَل‬ ‫بالحكِيمة يا فِيهَا مانلجكم‪ .‬وَابنَدَأمما قالا‪« :‬تحن آل إنرَاهِيم وَذرَيَة إِسمَاعِيل وو ز‬ ‫ًك النصائح والحكم‪ .‬قََا أنقَرَمً مر‬ ‫اكلنِضترابتنَةا‪ .‬قَذَكَرَ نسبة وَحَسَبَة ثمي أێتىل ل‬ ‫خطبته حَتّى ألْقَتِ القبيلتان بسلاجهما؛ يا لة من مَرَف وَسِيَادَةبيتهم ولما كا من‬ ‫رنسب وَكرَم‬ ‫عو‬ ‫س‬ ‫>۔‬ ‫ابو‬ ‫انقيادد الناس‪ .‬قَلذَلِكَ عِنْدَمَا ذذهب‬ ‫عَامل النسب مروري‬ ‫إِدَن ا‬ ‫قا تك‬ ‫ةتح مَكَة إل الشام في بغض تجارته وكاد في بُضرَى‬ ‫الحديبية و قَبل‬ ‫سفيان بعد صلح‬ ‫ذو قز‬ ‫اشتَذعَاهُ فل مل ‪ :7‬شاللهعن شححممرتوقلك ازيي أزل! إنهه رسال ذ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ٥‬ح‪4 ‎‬‬ ‫عمق‬ ‫الْقَوْم ووَمن‬ ‫ععِلييَهة‬ ‫من‬ ‫يبحثون‬ ‫تَسبًااو‬ ‫لنس‬ ‫ادنى‬ ‫لا دوَبْوحَثونَ من‬ ‫ن أ لك‬ ‫ل‬ ‫الجتَمَعَات تَسبًا وَكَرَقًا‪.‬‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٨2‬و‬ ‫ے‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫حمد ‪ :‬لأبي هه إبراهيم عَلنْهه السلام ف الاّغوَة وف‬ ‫ومع نبوث وَامُتِدًاد رنشب‬ ‫الين والإسلام تنه لايمكن الاتكاء عَلى دلك النسب فَحَسْب دون الْعَمَل قَالنبِي‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫يي كَانَ يحمَاطِبُ قَوْمَه وأهله من تني هماشم ويقول كم‪" :‬لا يأتيني النَاسُ بأعمالهم يو‬ ‫جو‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫القَيَامَةٍ فتأتونى بأنْسَابكمْ"‪ .‬قالت وَحدَهُ عَبو كاف ما ‪ 1‬تكملة وَيْضَمُ إلي هه الْعَمَل‪.‬‬ ‫فَحَر لس و حَسس بب قديم أقَامَ للتفسِه حَسَبا جَديدا‬ ‫َذَلكَ هُوَ حازلنسب‪ .‬أما منيَفْتَخْر بتَسبهوآبائهِ وَيَتَوَاكَل ويل الْعَمَلَ قَدَلِكَ‬ ‫إنسان قال‪ .‬وكي إإن اصلمْعَمَلّ الصالح الدوب إل تَسبه اللططيب لَإِنَه يكون‬ ‫‪-‬‬ ‫يذَلِكًَ قد حَارَ الشرف بَنر الناس وَصَارَ أذعَى لقبوله في تقويه‪ .‬وَقَذ سئل النبى ل‬ ‫عَن أنساب بَغْض ‪َ 7‬قَالَ‪" :‬عمن معادنالرجال تشآلوني" قالوا‪ :‬تَعَمْ‪ .‬قال‪" :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫\‬ ‫خيارهم في الجاهلية خيَازهُم فيفي الإسلام إإدا هوا"‪ .‬كَمَرْط الفقهه والعلم وَالاشتقًا‬ ‫لازم في حَربّة الرجال وَليسَ النمب قَحَشبُ‬ ‫الْعَامِل التالت‪ :‬الْكَلاق والسلوك‬ ‫وَصَل الُجْتَمَعْ الْحَرَي قل ممؤلد التي قلة إلى مَزحَلة عَالِيَةٍمن النجل الأخلاق‬ ‫وَمنَالسلوك الحسن والمروة حَيْثكادت هُتَالِكَ تَوَابت وَمُسَلمَات في السلو‬ ‫الجماعيلا يمكن التنازل عَنْهَا و المساس باء وفي حَقِيقَة الشر ان الإسلام جَاء‬ ‫را يه السُلُوكاتِث وَمُهَذَبا لمَيْء ‪ 7‬الإفراط الدي الذي يشوب بَعْضامنها‪.‬‬ ‫وَمََا إما تذل عَلَ مما للْعَرَب من أخلاق قَاضضِلَةة وقيم تلة‬ ‫قمر أخلاقه النضر ة وَالْكَماتة وَالْوَقَاء وَِكُرَاُ ‪ 7‬بي والتة وَإِعَاتَة الموف‬ ‫ُ‬ ‫وَقَك الأيسير وَنْضرة المظلوم والاممجَام بالجار وَعَنْر دَلكَ من مُفرَداتِ التل‬ ‫ش‪.‬‬ ‫س‬ ‫و‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫>‬ ‫‪٥‬و‏‬ ‫>‬ ‫۔‬ ‫‪:‬‬ ‫سم‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م ‪2‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪2‬‬ ‫س >‬ ‫الاجتَاعِيٌ في أزقى ما وَصَلث إليه الحياة الوجهية‬ ‫حفظ الجوار الذي كان الْعَرَبٌ حريصين عَلَنْهِ عَابَة‬ ‫دين‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫ع م‬ ‫>‬ ‫س‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟‬ ‫خز يهه وَتَطْبيقَه؛ لأن جَارَ السوءع من أغظّم الياء‬ ‫با‬ ‫د رم حَاءمَ الإسلام مشددا‬ ‫الجزص‪،‬‬ ‫عَل الإنسان في حياته‪ .‬وَقد كان الن عيسى عَلَيْه السلام تحيد بالله من جار إدا‬ ‫ىسَية أبدَاهما؛ لكن الجار هُوَ عَبن الإنسان‪ .‬قَلِدَلك قالوا‬ ‫قبل الدارا‪ ،‬وَمِنَ القصص ا لحمية التي تحعتر عَرم عتايَةة الْعَرَب‬ ‫في الل الْحَرَي‪ ) :‬الن‬ ‫بحفظالجار ن رَجلا يُذعَى مُذلج ننَ شُوند لان‪ .‬كَاَ جَالسا دَاتَ يوم في فتاء‬ ‫داره‪ .‬قرأىتاسا ميلين عَلَهِتسهم‪ :‬ما جَاء ِكم؟ الوا‪ :‬تا جارك قال‪ :‬قمن‬ ‫ح‬ ‫ي؟ قالوا‪ :‬الجراد وَتََعَهُوا إلنه لأن الجراد انتقل ل فتا دارو قَامتَطَى قَرَسَة‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪ 717‬؟ ِ‬ ‫و ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ى أ‬ ‫س‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪. ٥‬‬ ‫۔ > ‪7,‬‬ ‫۔ ‪>٥‬ھ‏‬ ‫‪> >>٥‬‬ ‫‏‪)-‬‬ ‫ان تصل إليه‬ ‫لا حد‬ ‫فلا يمجحن‬ ‫وَامتشق سيمه وَقا ل فم ‪ :‬أما وهد سَمَيتَمُوه جاري‬ ‫حتى يَزْحَل الجراذ عَن جواري‪.‬‬ ‫الكرة‬ ‫‪%٠‬م‪‎‬‬ ‫قَذيَسْتَهُجِن استمع أو القارئ في الْوَهمنَة الأول ممذا التصوف من الجل‬ ‫لْعَرَك وَلَكِئََا ًتحد عندالتَحُلِيل النقي أن مَذَا التصوف عَائِد ل مخزون جيد‬ ‫العادات والكخلاق الحميدة نم حت عَليْهَا الإشلام بمَجيئهوَمَدَة عَلَْهَا ‪7‬‬ ‫َظهَر ينة ماس في حفظ جوار جَرَاد من باب أؤل أن يفدي بحياته جذظة حوار‬ ‫بسيطة أمام التكوين وأممَاء التحليل النفيسي الدقيق‪.‬‬ ‫ح‬ ‫س ُ‬ ‫ليست‬ ‫اخيه لإنسان‪ .‬ال‬ ‫قَهيَ دليل عَل انْغراس الخلقي ا حتر في اجتمعا عر ق دَلِكَ ا جل (المر‬ ‫يق يكي ب‪ .‬وقد ع اللام عل الشنق إذ شيق الي ته‪ :‬بكود اؤير؛‬ ‫كَذَّابا؟‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏"‪ ٠‬لا لف ‪.‬‬ ‫ل ‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫لربما أمكن للإنسان أن يضن بماله حين يرى مَؤْققًا يْتَاجج إل تضحية مَالَِة‬ ‫مؤين ان كون كذاا ا في أي حَال ؛ لن‬ ‫وز‬ ‫نخله وَصَغْف في تفسه؛؛ وَلكينللا‬ ‫الْقَرَآَة حَاتَة عَل الصذق‪ ،‬ذريتار وَتَعَالَ ‏‪ 7 ٦0‬اي ءامنوا اتقوا اله‬ ‫"إن‬ ‫‪:‬‬ ‫النّه يقول‬ ‫وية داعمة‬ ‫ا‬ ‫جَاءَت الْكَحَاديث‬ ‫ومنه‬ ‫‪44‬‬ ‫وكوذوأ أامََالصَدقي‬ ‫الصَذقَ يدي إل البر وإن البر بندي إى الجنة"‪.‬‬ ‫تالتة‬ ‫نر‬ ‫ِ‬ ‫ومن عَادَاتهمالحميدة الْوَقَاء وَهُوَ خلى كريج بَذَلَتْ فيه الْعَرَب مُهَجَهها من أجل‬ ‫مو مري‬ ‫كاهد‬ ‫قار خد‬ ‫ذي‬ ‫وَحَرْت‬ ‫الظروف‪.‬‬ ‫تَتَتَارَل ععننه ححتى في ا ضعَب‬ ‫عَلَيه ئ و‬ ‫الحفاظ‬ ‫تو‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫قى ليك التي قَامَث بنن يرى مليك الفرس وَأحَدزُعََاء الْعَرَب‪ ،‬وَمُوَمَانئ بن‬ ‫تود الان الدي حظ ألة النان ن المنذر اليي تركما نة قل أذينة‬ ‫كسرى قَأحَدَ كسرى يَطَلبْهَا منالشيبان تأتى أن يَذقَعَهَا إلا لوَرتة النعمان حفظا هدا‬ ‫الحلق العَظِيم قَاشتَعَلَتِ الحزبعَبْرالمتكافتة عدة وَعَتَادَا ببن الْقَرِيقَبْن‪ 5‬وَقَد الْتَفّ‬ ‫الْعَرَبُ حَؤل الشَيبَاز تَجْدَة لك وَقَذ شاء الله أن ينتصرالْعَرَبُ في دَلِكَ ليوم عَل‬ ‫الفرس في ذي قار عْرَكَة اتي قَالَ فِيهَا النبي يل‪" :‬دلك أَوَل رتوؤاممنْتَصَمّث فيه الْعَرَت‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪1‬‬ ‫صے‪‎‬‬ ‫ے‬ ‫_‬ ‫منا‬ ‫وَالْوَقَام خلق عَظِيم وَهُو أح الخلاق العظيمة اتي كات منةالْعَرَب" وَهُوَ‬ ‫شنو تبيل۔ وَمما الشوك الامَاعِي الكريم هاولساس الذي تقوم عَلَنه‬ ‫الحضارات‪ .‬قَالحصَارات لا تقوم عل عبر تل الخلاق والبادي الحضارات تقو‬ ‫عَل أسَاس َ الصّذق والإخلاص وَالَقَاني في التضحيةوَالْوَقَاءِ‪ ،‬وهي مكارم لا بْدً‬ ‫ن تأخد يها كل حَصارَة تريد كيانها أن يقوموَيَسْتَمرً وَيَزْدَهِر‪.‬‬ ‫وبما عَحب الك مما يلاحَظوتة فيالمجتمعات الْعَرييَةٍمن انضباط في البادئ‬ ‫اخلاقية حيث يَرَوتبم نص رطينَ في مَوَاعِيدهموَصَادِقِينَ في الْتِرَامِهمْ وَجَادينَ في‬ ‫\ ‪..‬‬ ‫عرب اَحَد تلك البادئ من الإسلام‪.‬‬ ‫\‬ ‫_‬ ‫ذَلكَ ز‬ ‫عَالمحم‪ .‬قم يرجعون‬ ‫رية عا‪ :‬ةمُتَعَدَدَاةلحوانب‪ ،‬والجانب الجماعي‬ ‫والحقيقة ان الحضارة‬ ‫َحَد جَوَانيها وَرَكائزهما التي قَاممث عَلَنها‪ ،‬بل هُو الْكَسَاسُ الذي تَامَث عَلَيهِثة من‬ ‫جَوَانِيهَا وأيها‪ .‬كقَهَمله يشدوا مِنَ الإسلام ولا منالقرآن الكريم ولا مرالسنة‬ ‫الموية تا ق‪ .‬كنها الحاجةالِحَة إل مثل ممذه الخلاق آتي تستر الجْتَمَعَاتِ‬ ‫في سَبرما الئَّليم‪ ،‬وَقَذ قااتلُحَلَلينَ لدا الشوع تِلْكَ الحاجة‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‪:5‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬هنا‬ ‫بو‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫هيَ‬ ‫سَّائِدَة لدى‬ ‫عصوره التَأشرَة مذ تحل عَنِ الَرتَات لْعَقَدِيَةٍوالفكرية ة التي ا‬ ‫شعُوبه وَرَجَعَ إل الفطرة السليمةايي حَلقَ الله عَلَيْهَا الإنسانث لدا تحد اللام رَكَرَ‬ ‫قلمل ترَجهحكَضيما فطرت أله التقىطر‬ ‫عَاللمممذهبادئ لكتها‬ ‫التا علها لا ترم يحلى امر"ديك الزيف المم مه ت فالدين من هذهالفطرة وَهُوَ‬ ‫مُكَمّل هاء وَقّد قَالَ ‪" :‬كل مَؤلود يُولَذ عَلى الفطرة‪ .‬قَتا أبواه يُهرّدانه أؤ يُمَجُسانه‬ ‫ة التي تَننْسسَحمهُ ماََلإسلام‬ ‫ؤ يتصرانه" إِدَنْ ق ل مولود ‪+‬‬ ‫َتَتَقَبلْ‪ 6‬ولكن مذيعرض هذه الفطرة أبوان عَيو مُسْلمين كأن ر ودين ؤ‬ ‫س‬ ‫‪1‬‬ ‫تَضرَانِتَن أؤ عحجوسيَنن‪.‬‬ ‫قالْعََب عِنْدَما تحل عَن اللَوَتَاتِ العقدية والفكرية وَرَجَعَ إلى الفطرة وأحد بهذه‬ ‫البادئ وَالسلُوك ا تةتَكَرَتث لديه حَصَارئة الْعَظِيمَة عَل تلك ائباد ديا الفطر‪:‬‬ ‫القضية ليست ةقَضيَةَ أن الغرببتين أحل وماَبَادئ ا لإشسللاام او‬ ‫السليمة‬ ‫تالتة‬ ‫الزي تر فيهم إتما الْقَضِيَةُ أن إسلامنا دينجاء نجم اعلفطرة السَلِيمَة‪ ،‬وَعنْدَمَا‬ ‫سك الْعَرَبُ وَالمشلِمُو بدينهم وإسلامهم وَتَسَكُوا بالفطرة السَلِيمَةتكَرَتث‬ ‫لَدَنْممْ حضارة عَظِيمَة رائعة عَطَتْ مساحة كبيرة مانلكرة الأَزضِيّة‪ ،‬وَعَاش الناس‬ ‫خلاكما عداء يقول غوستاف لوبون وَهُوَتَيْلَسُوف قَرَنْيسيٌ لَهكِتَابُ‪( :‬حَصَارة‬ ‫الْعَرَب)‪« :‬مما عَرَرفَ العَالَهقاتما أعدل وَلا أَزْحَه من الْعَرَب' كمذهشهادة مر احد‬ ‫مُقَكري لعب ووَمنوَسَط عاصمة ة الفكر العري فَرَنسَا‪.‬‬ ‫قَالْعَرَبُ عنْدَمَا اعتمدوا مه البادئ وَصَارَت عَادَاتب عند ََمَعَاوم وَتَوَارَثُوتما‬ ‫ؤ مجَاءَ الإسلام حَائًا وَحَريصَا عَلَيْهَاء ازداد عَسَكُهُمْ وَتََحَعلاَهَهُ با حَتّى اوا العال‬ ‫وََاقُوا كل الحضارات ڵ وَاستَطَاغُوا ان يعطوا لعالم ةتَمُودَججا لحضارةرَائِعَة في جمييع‬ ‫تماشتَقاة الْقَرَبُ عَطنريقهم من تلك الكَوتاتِ‬ ‫‪77‬‬ ‫مَوَاقفهَا وك‪.‬‬ ‫الحضارية‬ ‫وََا ايد ين حَصَارةللعرب اليَوم ديك ما مَوَيلا الرايه بتلك البادئ في‬ ‫_‪-‬‬ ‫وقت تلف فيهالْعَرَبُ والموت عَر قو ‪ :‬ئ الحضارية المتَكَوتةمن ممذه‬ ‫ص‬ ‫ك‬ ‫‪-‬‬ ‫ردات السلوكية الْعَظِيممَة التي حَتَهُمْ عَلَيْهَا دينهم‬ ‫عَل الإشلام وَينْملُودَ‬ ‫‪ ,‬إن ممَذو السلُوكِيَاتِ هى التي جَعَلَتِ ا ‪ ,‬و‬ ‫إخلاص؛ لكَتها كات من عَاداتكانوا يألمُوتها وَنذبو ن بكا أ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫}‬ ‫س‬ ‫وك‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 1‬يتَحَلَؤا يؤَتَحَلَمُوا عَنْهَا ابد‬‫‪1‬‬ ‫الامر ليغ سَلَامَة النظرة‬ ‫ج‬ ‫فتوح وَف‬ ‫اثر الْعَرَت في الجزيرة ا ْعَرَبيّة في ج‬ ‫فقد‬ ‫ا لقرية‬ ‫ومنه صحة‬ ‫بيدعن الَرتَاتِ ا فكرية وبعيد عَن التبعية الخشوع الرائد في ا لتَعَاشُل بشري‬ ‫كا و‬ ‫‏‪ ١‬ليي‬ ‫سلامة ة االقرية‬ ‫عَل‬ ‫قريتهم < وَكَا تُوا حريصين‬ ‫صحة‬ ‫د لك‬ ‫عن‬ ‫فنتج‬ ‫المندر‬ ‫;‬ ‫نك ومها‪ .‬لكن الرجل في الا رَاُو رة الرو ة أو القارية‬ ‫ثم إن الْعَرَ كاتث لَدَنْيم من الأفكار ومبادئ ما يعَلَهُم لا يتقنون أفكارا‬ ‫خرى جَدِيدَة صَحِيح أتم ئ توا بعض ا لأفكار الوَتَنيّة التسيطة كأن يعيدوا صَسَا‬ ‫ح‬ ‫سص و‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫)‪6‬‬ ‫۔ ۔‬ ‫ِ‬ ‫۔ س‬ ‫۔۔‪.‬‬ ‫>‬ ‫س‬ ‫زر ‪,‬‏‪ ٠٩‬۔و‬ ‫‪4‬‬ ‫تمر‬ ‫من‬ ‫صنم‬ ‫ذاك‬ ‫‏‪٠‬زعَان ن ما؟ تزوول‪،‬‬ ‫شُ‬ ‫[‬ ‫وَلكِنهَا عَمَليَات بس‬ ‫او يذهبوا إلى شجرة‬ ‫يَعْبُدهُ الْحَرَي البسيط ; م إدا جَاع كل وَتِلكَ صَجَرَة يَعَوَمَلٌ بها مَإن احتَاجَهَا قَطَعَهَا‬ ‫ولكن ليكن له أن باتر ويتعلق بقَلْسَقَاتِ وأفكار وَمَعَارف قَذَلكَ من البعد بمكان‪.‬‬ ‫القليلين الذين لا يعول عَلى تأثره‪.‬‬ ‫وَقَذ يوح من مذا النمطالعام بغض لكفراد‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫ك‬ ‫َهُم لا يملون دينا ولا يُقِيمُودَ كيانا فكريا‪.‬‬ ‫لَوَجَذْنا‬ ‫مذا وَلَو تَأَمَلْنَا القرة في الحضارات الحيطة بالجزيرة الْعَرَبيَة آتا‬ ‫‪.٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫۔؟‪٩‬‏ ج‬ ‫س‬ ‫س‪2‬‬ ‫} ه و‬ ‫۔ہ>۔‬ ‫و‬ ‫۔ہ و إ' س‬ ‫آ‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‬ ‫_ ؟‪,‬۔‬ ‫ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫و‬ ‫تصح لنظا‬ ‫ووادازبينه ‪ .‬وهو‬ ‫سَاةتره‬ ‫قَلْسمَعهُ ود‬ ‫له‬ ‫‏‪ ١‬حضا ر ‏‪ ١‬ت‬ ‫رتلك‬ ‫كل سحصر ِ من‬ ‫`_؛‬ ‫ك‬ ‫‪.‬سع‬ ‫‪..‬؟‪,‬‬ ‫۔م¡‬ ‫؟۔‪ .‬ك‬ ‫ك‬ ‫۔>‬ ‫ماالْعَرَي قَهُوَ عَل صَهوَة جَوادهوجمله ينتقل بحَيْيمَتِه‬ ‫ے ص س‬ ‫‏‪ ٥‬۔ى‬ ‫س‬ ‫> و سر‬ ‫‪2‬‬ ‫بسري طبقي وَلنظا م فكري‬ ‫من مَكانٍ إلى مَكانِ وَهُوَ يَررى ف‬ ‫يفيدك صحيح أن القرد زر ‪ 7‬مَا ‏‪٤‬‬ ‫ذَلكَ المضوع القَائِمَ عَل َوَانينَ وَدَسَاتير وَرئما كَادَ شم عا تقليديا من تاب مُتَاصَرَة‬ ‫القبيلة انمي ِليَهَافي مُوَاجَهَة القبائل الأخرى‪ .‬قَالْعَرَية كان يطا في تَعَامُله‬ ‫وسلوكه وَبسيطًا في تَوَجُهه الَعَتّدِي‪.‬‬ ‫وله تكن الْعَرَب مرتبطة بعبادةالنجوم إلا قبيلة خُرَاعَة قط اليي كاتث تَعْبْدُ‬ ‫تَجَْا اسمة الشعرى الذي جاء القرآن حَاكِيا عنه‪ :‬ل إولتَههُوَرثالتّعرييئمه وَجَاء‬ ‫ذكره لكن خَرَاعَة هى القتيلة الوحيدة التي كاتث تَعْبُ النَجُو لا سيما مَا النجم‪.‬‬ ‫وَكان الْعَرَب من جَانِيهم حريصين عَل تَمَاء وصفا تلك الْقَربة وَمحَافِظونَ‬ ‫عَلَبهَا منذ النشاةالأول للبتاءِ‪ ،‬دليل أن أماليي يلا وَجَدَه بعَتَاةُ إل بادبة تني سَغد‬ ‫ليَشْعَرْضِعَ فِيهَا‪ ،‬تَعَمْ كاتث لدى الْعَرب بغض النو لتَحَضَرَة اتلَمقسِرَّة وَلَكِنَهَا‬ ‫لَئسث كَتلْك الحضارةايي عند الْفُزس والروم‪ .‬بل كَادَ الأشراف من الْعَرَب‬ ‫يقَضَلُوَ ن يُزسىلوا اممم إلى لوادي لبوا عَلى حشوة الحياة وَمَظفي الْعَيْش‪.‬‬ ‫وَلَصيشوا في الْقَصَاءِ الواسع حَيْثتسبح أبصارهم فيهوتتم أَزوَاحُهُم فتيهيىيم‬ ‫الرية صباحا وَمَسَاء‪ .‬ومن مَذَا النْطَكَق جاء إِزسَالٌلالي قل ل الْبَادِيَة‪ ،‬قَكَاَ من‬ ‫عد [ وَهُا ك‬ ‫عنَهُ ف بيي‬ ‫وَأارص‬ ‫‏‪ ١‬سعديةة ‏‪١‬التي أَحَذَ‬ ‫حَليممة ببةنت ا يي دذوب‬ ‫تصيب‬ ‫‪ :‬يقول‬ ‫قَلذَلِكَ كَان ‏‪ ١‬لبت‬ ‫وَا لفكر وَاكَتست [أمورا عَديدَة‬ ‫الجم‬ ‫قر‬ ‫اكتسبت‬ ‫مم‬ ‫تني ذوا 'قوله‪ :‬أنا‬ ‫تصمت‬ ‫م‬ ‫ِّ‬ ‫ن رن‬ ‫لأضحابه‪" :‬آتا أغرَبكَمُ لأ‬ ‫‏‪ ١١‬چے‬ ‫ص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ع‬ ‫عُرَبكُم أي أكَتَركُم عمقا في الْعُووبة (الْحَرَبية)‬ ‫ى ‏‪ ٥‬اك ‏‪٥‬كسو‬ ‫\‬ ‫‪.‬۔۔۔_‪‎٣٦‬‬ ‫فالعربيةة في الْقَصَاءِالرار سع عَامل م عَوَامل ت‪:‬تنمية الْقَرمة والتكوين الجسمي‬ ‫والنضج العقي عند الإنسان‪ .‬قَإن كاتث تلك حَقِيقَةفكيف بالْكبتَاءِ الذين يترَبَودَ في‬ ‫الشقق الضيقة التي تخوي الغروفَالحمَاعَ والطبع في مساحة واحدة لا تَتَجَاوَر مائة‬ ‫مثرمربع ‪ِ -‬يهَا الطل المََاعَاتِ الطَوَانَ‪ ،‬قَكَْفَ بناه َ‪:‬يَتَكَوَن جسمة وَعَفْلهُ؟‬ ‫وَكَيْفَ يكون تفكِيزهوَعِلْمُ؟ وكف تنشا مُكَرتائةالتقسية والْعَفْلَة؟ لا مك أتها‬ ‫لة جد اا كصالة عَجم الا حاةلتي تَشاً فيها‪.‬‬ ‫سَتَكُون‬ ‫وَقَد اعتادت النساء ممذهه اليام ألا يُزيىذن أَؤْلَادَهُنَإلى ابادة‪ .‬وَهُرَ لا يرضين أن‬ ‫‪:‬‬ ‫ستضع اَطمَافنَ عمِانْدمرأة عَريبةمن الباديَة‪ ،‬قَلِهَدَا تحد الفرق وَاضِحابََْ ممؤلاء‬ ‫و أوك لذي كنا وا في الباديقةَجَاءوا فعلا عَل عَايَةمس الصحة وَصَقًاء القرية‬ ‫من مَغْرقة كثر من الأمور وَالعُلُوم مكاَانَكم اينَعْلَمُوهَا لولا دَلِكَ‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫هو‬ ‫‪-‬‬ ‫قَالْعَرَت يعرفون منا أنياب مَا لا يعرفة هعَْرهُم مِنَ ا لأمم‪ .‬وَقَذتَعَلَمُوا التَجُو‬ ‫م‬ ‫ے س م ے‬ ‫ح‬ ‫}‬ ‫‪7‬ے۔ه ‪ ,‬گر‪..,‬ک ه ۔ ص إ‬ ‫۔۔‬ ‫۔‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫۔‪ 2‬ح‬ ‫۔‬ ‫ح‬ ‫وبايالتَجم هم‬ ‫‏‪ ١‬لذاكرة وَسَلامَة الا فظة وَعَرَفُوا ‏‪ ١‬مَاكنَهَا ئ ظ وعلمت‬ ‫وقوه‬ ‫با لاع‬ ‫حَيْثكائوا يهتدون بابالنجوم في مَعغْرقَةةاتاممات ا لَزض وا لطرق وَأَمَاِن‬ ‫دو‬ ‫مصمم‬ ‫مرو‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫سه‬ ‫لبلاد‪ .‬كم عَرَفوا يها فصول نول الطر فلكل فصل ووَمَويىم تَججمماآؤ كوكب نيشييرد‬ ‫ظهورة في متازلَ مُعَيَتةعَل فصول وَمَوَايىم مَعْرُوقَة لِدَنْيمك‪َ،‬مَا عَرَقوا‬ ‫إني ويد‬ ‫لا حسا مه‬ ‫‏۔؛‪٤‬ےس‬ ‫‪.‬‬ ‫‪32‬‬ ‫) اتا ) ت‬ ‫مص‬ ‫‪,‬‬ ‫_‬ ‫و‬ ‫صسظ‬ ‫«ست=‪-‬۔۔۔‬ ‫الناس وهي النجوم وَالْكَوَايب وَقَذبَالَعبعضهم فيها حتى اعتَقَدَأنَ كما أنبه‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪ .} ٥‬ص‬ ‫س‬ ‫نبوذو منها‬ ‫وتسب في ثول الطر‪ ،‬لذلك تج التي قل ينفي عَقِيدة الوا وا‬ ‫أضحابة دَكر الإمام الرييغ في منده عَن ماير بن رند قال‪ " :‬بلَمَي عَن رشو اللله‬ ‫قلة أنه صل بباَضحَابه صلاة الصبح بالحديبية إ إ‪:‬ثر سَيَاءِ كان مرة الل لا اصرف مر‬ ‫«‬ ‫[]‬ ‫۔إ۔ و‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪2,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫> ‏؟¡>‪١‬۔‬ ‫‪٥‬‬ ‫""‬ ‫‏>‬ ‫علم‪.‬‬ ‫الله ورسو‬ ‫‪ .‬قالوا‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ما قَالَ‬ ‫تدرون‬ ‫كل‬ ‫قَقَالَ‪:‬‬ ‫الناس‬ ‫ه آقبَل عَل‬ ‫صلات ه‬ ‫قَالَ‪" :‬مَالَ‪ : :‬ضمن عبادي مُؤمرمو كا‪ .‬اما ممن قال‪ :‬مُطِرْتا بضل الله برحمته‬ ‫َالتي قل يقول كم‪ :‬قالَ اله تعا‪ :‬أصبح من عبادي مؤمن وَكافز أمًا مَن قَاَ‬ ‫مُطرتا بفضل الله برحمته فهو ‪ 7‬مر ب كا ؤ با لكَوَّاكب ؤ وأم مَن قَالَ مطرد ينو ذا‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪47‬‬ ‫س‬ ‫ے‬ ‫سرس‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ح‬ ‫سر ص‬ ‫‪7‬‬ ‫وَنوِ كذا _‪-‬اي النجم الْفلاز‪ -‬فذلك كاف بي‪ ،‬أي كافر بالله تعالى مشرك بيك شاك في‬ ‫وليس القضوذ من قَؤله‪ " :‬مُؤ مر بالْكَوَايب" عَابدًا تاء وَإََِّا المقصود مُعْتَقدُ‬ ‫ى‬ ‫ؤة م‏‪.٤‬‬ ‫َ للا نحَدَثُوا‬ ‫قَذْرَتها وَقَوّتها‪ 3‬وَقَذ أراد التيم يلة أن يذهب عَنْهُ ‪1‬‬ ‫من دَلِكَ َهَذَا يذل على اتهم كانوا عالمين ِلْكَرَايب والنجوم وَمََاقِعهَا ودلالاتها‬ ‫س‬ ‫ص } ص ص‬ ‫‪.,‬‬ ‫س س س‬ ‫ُ‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫>‬ ‫‪17‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫هد‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫۔۔‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫‪<{{.‬‬ ‫‏©‬ ‫رَغمَ شطحات البعض‪.‬‬ ‫ل‪:‬‬ ‫جد ف‬ ‫مرك‬ ‫‏‪١‬أ‬ ‫ة‬ ‫وَتَجذُ ق هَدَا الصدد د الْعَوتبي الضَحَاري يزوي قصة عن شبيب ;بن شيبة‬ ‫"كنا جلُوسا في الْبَضرَة في مكان مرتفع جميلك تدا ينا يان القَقع ‪ -‬وَهُوَ عَبْدالله برث‬ ‫ص‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫‪٨3‬‬ ‫الْعَرَب‬ ‫عن‬ ‫‏‪ ١‬لةأضل۔‪ -‬تَاَحَذَ تحدثت‬ ‫كبيز من م أدباءء الْعَرَبمةة قَارمىٌ‬ ‫ع ‪ .‬وهو أديت‬ ‫الة‬ ‫م‬ ‫وتَفَوقِهمْ عَن عَبرهِم بصِكة القرة وبما ييغرفوتة عَن الَنْوَاءِ وَأَمَاكِنهَا وَمَيىيرتما وَبأنَ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪4‬ے‪ .‬و‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ِ ‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏>‪- 2 _٠‬‬ ‫س‬ ‫مَعَامََهُمُ كَانَ منالسَمَاءِ ‪ -‬وَحَدَتَهُمْ عَن كثير من صقَاتهم‪ -‬وَقَالً‪ :‬مما ‏‪ ٦‬يُوجَذ في‬ ‫رم منالأمم"‪.‬‬ ‫‪!. ١‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫ولا تقول‪ :‬إن مذا مَعْدُومٌ عِند عَبْرهِمْ‪ ،‬لا تَعُلَمَاء الحضارات الأخرى كانوا عَلّ‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ه ج ‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص ‏‪ ٨‬س‬ ‫‪2‬‬ ‫كه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إ ي‬ ‫‪56‬‬ ‫هو‬ ‫لو‬ ‫‪2‬‬ ‫علم ها وَلَكِنّ عِلْمَهُمْ ععن درَاسَةة وَتَدَرب وَدِرَاسَة وأنا ا لْعَرَت فَكَان عِلْمُهَم يا عَن‬ ‫م‪.‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪٥‬۔‏ ‪.‬‬ ‫خترَة وصحة قرية وَسَلَاممَة فطرة‪.‬‬ ‫فهذا اعتراف من أحدد أهمل الفكرر والولم يبعمتَلِمَة وَأذرَكة ين صِقات الْعَرَب‬ ‫‪| 5‬‬ ‫؟‬ ‫كة‬ ‫‪:١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪43‬‬ ‫&‬ ‫‪83‬‬ ‫قومه‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ماتلدلة الإسلامية اليي كاتث يَقودتما الْعَرَبٌ إذ كات دولتهم ايي‬ ‫س ه سرو‬ ‫\‪:‬‬ ‫ب‬ ‫طا‬ ‫حَتَايَا ها‬ ‫من‬ ‫كَ أ ‪:‬خر‬ ‫‪:‬تل ت‬ ‫قَامَممث دك‪.‬‬ ‫وَعَل أاكتا فهم ئ ا‬ ‫ا‪:.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الة منالإبداعات والابتكارات البرة كَأَمْقَالِعُمَرَ ن الحطاب خهالي حَرَجَ‬ ‫>‬ ‫بعَبقَرتته الْمَذةةفي إدارة شون الحكم بكل َنَوَاعهَا السياسية وَواالإدارية وَالْعَشكريّة‬ ‫وَالافصَادِيّة‪ 5‬وليكن عُمَو تبل دلك إلا رَجُلا تيىيطا ع يلا لأبيه الحطاب‪.‬‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫_‬ ‫و س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سے‬ ‫ے‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫سص‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫‏‪. ٥‬‬ ‫سص‬ ‫ن‬ ‫س سص‬ ‫َ‬ ‫ه‪٥‬و‏ ح‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫>‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫ط‬ ‫‪-‬‬ ‫نَ وج‬ ‫هناك‬ ‫كانت‬ ‫شانه ‪ .‬ك‬ ‫من‬ ‫‪4‬ويستحمر‬ ‫منه اثناء عَمَله‬ ‫ن ابوه يعضب‬ ‫و‬ ‫<‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪8‬‬ ‫سم‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫م ‪.‬‬ ‫أخرى لةَسَاء لَعَت في سَيَاء تاريخ اشلي‪ .‬وكا تها دورهما الفعال فى قيادة الأمَة‬ ‫ح‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سر‬ ‫س‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫<‬ ‫صوره‬ ‫»‬ ‫ح‬ ‫‏‪< ٥‬‬ ‫س‬ ‫سعل بن اي‬ ‫‪ 71‬ن ن أ الأممم كَمَتْل ابي يكر وابيي عبيده بن الجراح‬ ‫وَا لرفع من ‪3‬‬ ‫وَخالد بن الوليد وَعَنْرهِم ‪.‬‬ ‫ببن كب‬ ‫وَرَيد بن تابت وأ‬ ‫وَعُغَانَ وَعَل‬ ‫وا ص‬ ‫ظهور الإلام إِلَارعَاةلِبَثْض‬ ‫َهُوَلاءِ الرجال ليكونوا في بدايةحَيَاتهم عند‬ ‫>‪ >“¡١‬يهمه ي>قاج ءئون> ا‪,‬؟ل۔‪¡,‬ع‪,‬؟َال۔مب‏‪٩‬وضع ا ‪2‬ل >خطط‬ ‫الشوَن‪.‬هَاتِ و؟الإبل رسيكون > منههرا ‪2‬قوت> ح۔َ۔ي؛َ‪.‬اته‏‪٥‬م فإذا‬ ‫الحربية‪ .‬وَِدَارَةالدولة في شمونها الداخلة والحارجيّة‪ .‬وَالْقَذُرَة عَل رفع مُسْتَوياتها‬ ‫ُ‬ ‫<‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫وا لأَخروية‪.‬‬ ‫الدنيوية‬ ‫وَالخثرَاتِ‬ ‫العلوم‬ ‫والمتن وفي ةقتى‬ ‫‏‪ ١‬لاقتصَادية‪.‬‬ ‫وز سال كل واحد متافسَة‪ :‬مما الذي رق من أنمَؤْلاء وَأَزصَلَهُمإل ما‬ ‫وَصَلوا َِيْه؛ لا مك أن الجواب سَيكُون‪ :‬الإسلام هاولذي رَقَع من خووَسََ‬ ‫يهمممهم وَرَمّى مَدَاركهُم وَصَقَّى سَرَايِرَهُم بتربية حم قل الذي جعله الله تعال مرب‬ ‫وَتَعَيْرافي رى‬ ‫ِلبكَريّةٍ جمعاء وَسَيّدا هدا الكؤن كله قلها يُعَدمولدة قطة تحول‬ ‫تأريخ لَْتري‪ ،‬كَيْفَ لا وَقَأذخرج من مكامن وَعَتَايَا الصحراء الْعَرَبيَة جَالا‬ ‫يودون العال وَيَسُوسُوتَهُ بجَدَارَةوَحكمة‪.‬‬ ‫؟‪ .‬۔‬ ‫‪.> .‬‬ ‫‏‪ ٥‬ر‬ ‫؛۔ ۔‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫۔؛‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫سَاسَها قيصر من قبل أؤ شاه‬ ‫م‬ ‫َلَكَة‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ساس‬ ‫وكف‬ ‫يز‬ ‫‪ ٠‬ا‪٠ ‎‬‬ ‫الْعَامزُ لايش‪ :‬خشونة الا‪:‬‬ ‫الجزيرَ ة الْعَرَبيّة بطَبيعَيهَا وَمَوْقَعِههَا هى صَخْرام قاحلة قَالحبَاةٌ فيها تحتاج إِلَ‬ ‫ل من الإنسان ن المكَابد لَتَاتَهَا‬ ‫خشونة وَجَلَد وَقَّة تحمل‪ .‬وَالتَعَوْهُ عَل ‪1‬‬ ‫إنسانا َديدًا قَويَ التَحَمّل‪ .‬وره عَل أن رم حي يالعَالِ والنفيس من أجل‬ ‫سول عَل ما يضبو إنه الجري ةالعَرَبَلةتكن يا أَسْجَاز وأنما وَظِلاڵ‪ .‬بل‬ ‫أزش نجيبة وسماء شيحة ح وَكانْقلبيلُهُم منة يسودتهم وقوت أمامهم‪ .‬يما‬ ‫عَدَا بعض وَاحَاتِ التخيل المرقة في عََانَ وَالْيَمَن وَتنَججدد والحجاز وَعَْرمما وَلَكِنْ‬ ‫كمذ الْوَاحَات لا تُعَدٌ صبا ما الال الحبيب ويلا مَا وَرَاء النهر وَمَزق توب‬ ‫آسيا قَلهَذَا لتكن الحياة في الجزيرة الْعَرَبئةكالحياة في تلك الناطق الحصسيبة‪ .‬قالجزيرة‬ ‫الحَرَبية أجرت عَل قَاطِنِيهَا حياة تلو ة بالشّظَف وَالشوتة‪ ،‬وَقَذ تَسجَث تلك الحياة‬ ‫لامر التي هم‬ ‫ك‬ ‫الناس بخيوط التعب وَالتَصَب تَجَاءث أَجسَامُهُم طاامرة ق وية‬ ‫عَلَ م‪َ7‬رَارة ‏‪ْ ١‬عَْش‬ ‫‏‪ ١‬لحماةة‪ :‬وَتَطَّرات‪:‬ها‪.‬‬ ‫لا ت‬ ‫عَلَنْهَا وا ‏‪ ١‬حسا ما مَُكيمَة مُتَحَيلةً‬ ‫‏‪ ٥‬ه و‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ ١‬لطبيعة‬ ‫‪ -‬لتري إن تَعَوَصَ للخشوتة وَا ‪ .‬ة‪7‬‬ ‫ووَخشونته ئ وَمَكَذَ ‏‪ ١‬هر ‏‪1 ١‬‬ ‫اتَوَالي يكن أقدر عَل تحمل أعباء الحياة اًأما الجسم لذي يتَمَذَتُ في دَعَةة الْعَّش‬ ‫ننتبت نَبَاتَ ‏‪ ١‬لشَجَرَة ‏‪ ١‬إقليمية ‏‪ ١‬تي لا تحيى إ‏‪ ١‬ل‬ ‫والنعيم وبرود دةة الحيا ةة وَرَاحَة التباالل قَإئَه ر‪:‬ي‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫في الرض التي انتجتها فيهَا ‏‪ ٣‬ويقاس في مما الصدد الْعَقَلّ في الجنم قَالجسهُ‬ ‫الئّليم)‪.‬‬ ‫ليغ في الخ‬ ‫(ا‬ ‫۔ ۔‬ ‫الجه الذي ۔ت۔َعَےر ‪َ+‬ض ل‪١‬۔ع۔‏وامل الطبي۔عة الخْتَلهَة صأقد۔رو ۔عَ حل ا‪,,‬لتےتثےكي‪.‬ف مَع‬ ‫ِنَالجشم ذي لَيتَعَوَذ عَل تقلب العَوَامل الطَبيويّة‬ ‫احداث الحياة وَتَمَلَب اخر‬ ‫ويلان اغوا قتلك الخشونة التَحَذيَةجَعَلَتْ مرةنَالَْرَبٍ أمة مكابدة للأموال‬ ‫مدا بالاصَاتَة إل أن مَيْرَةَ ا لق الَزِينَ يعيشون في خشوتة الحياة وَمَظف المية‬ ‫ہ‬ ‫‪22‬‬ ‫>‬ ‫إ ۔‬ ‫سر‪.‬‬ ‫س‪.‬‬ ‫و‬ ‫ِ‬ ‫»‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪ 2٥‬ه‬ ‫ه۔۔‬ ‫‪24‬‬ ‫۔‬ ‫‪,‬۔۔‬ ‫؟‪2‬۔‬ ‫»‪-‬‬ ‫س ح سے‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫ة‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫ث‬ ‫‪ ٥‬عه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪147‬‬ ‫۔۔۔ إ ؟۔‬ ‫ت‪:‬م يُقبلُولَ عَلَيهِ ب تَحَمَس وَصِذ ق ئ وَهوَ كا دقول‬ ‫شى‬ ‫وَنَسَا طتَهَا ا تهم إن ‏‪ ١‬قبلوا عَل‬ ‫لم الاجتماع‪ «-‬إن عر الْبَدَويَ مُوَ أَكَقَرُ‬ ‫ابن حَلذُوت ‪-‬وَهُوَ مُوَرّخ ش‬ ‫‪2,‬‬ ‫ل برنت فيه وَحَقَقَه‬ ‫الناس انجذابا إلى كُلّ جَديد قَلِدَلكَ إن أقبل البدوي ء‬ ‫بَالَع فيهوَطيَقَهُا وَهمذه نظرية اجحَاعيّة أثبت مضداقيَهَا التاريخ‬ ‫ون أقبل عَل الد‬ ‫وَوَافَقَهَا لْوَاقِعمْ الحعيشێ وَلدًا ا وج كد التي الصادق والذيرث لامي وَالدَغُوَة الاضية‬ ‫كَانَالْعَرَبُ هم اجدر الناس وَاقَددَرهم عَل تحمل همذه الدَغوَة فَأَجَابوا دَاعيَهَا‬ ‫وَضحَؤا منمر أجل دَعَوَتهمم ببالغالي والنفيس‪ .‬وَكَم من الصَوَر المشرقة في صَقَحَاتِ‬ ‫التاريخ تذل عَلَ صذق التضحيات وَقِمَة التاني في سبيل الدين‪ ،‬وَحَسْبنا يبال نن‬ ‫تالتة‬ ‫وحَعَمَارِ ن ياير وأبوه ه وأي بكروَعَْرِهِمُ دليلا عَل دَلكَ تَأولك الرّجَا‬ ‫ن بادلراعتناق الذين الجديد لَاقَؤا مما لَاقَوة من العاب وَالتَكَال لجل‬ ‫‪,‬‬ ‫صَدَهِمْ عَن دينهم‪ .‬لَكِنَهُهْ ليَعَبتوا بذلك العاب‪ .‬بل أقبلوا عَل الدين بِعَزْم ‏‪٣7‬‬ ‫إتيان مُتَحَملِينَ ما لاقوا من محن وَمَدَائدَ تقف مَامَهُمْ وَممَا كان دَلكَ ا ا رتَتِيجَةلتلك‬ ‫التربيةالحشة ة الي تتَرََرَبَوْممافي الصحراء القاحلة ة وفي الحياة القاسية‪ .‬اليي جَعَلَتْهه‬ ‫تيَسستتََههىِنيمتُوننَ بكل لْعَقَبَاتِوَالُعَزقلات في بيل الَغوَة والدين الإشلاميٌ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ع‏‪٥‬‬ ‫ؤ لة اتي تتذل عَل قو‬ ‫ن سير الصَحَابَةة وَتَاريحَ الإسلام تَغص بالمواد والصور‬ ‫اَصضحَابهَا وَصِىذقِإِيَانيم‪ .‬قَدَلكَ الْعَذَاتُ الذي كَانَ يدة الصَحَابَة ‪-‬رضوَانالله تَعَالَ‬ ‫َللَييْهتمْ‪ َ-‬محاَكمانَ كلمُوهلَؤلا الين الصادق وتثبيت الي ظلا كن وَوْقوفة مَعَهُم‪.‬‬ ‫وَمَدَا العايل يُعَد من أهم الأطر اليي يما اللةتَعَالَ لاستقبال مما الدين‬ ‫رے‬ ‫ك‬ ‫‏‪ ٥‬م ‪ ٨‬مو‬ ‫الجديد بظهور النبي عمد قل بالرسالة الإنسانيوةَ‪..‬ا ۔لْق‏‪2٥‬ر هزآن الكريم‪ .‬ولا يمل ممذه‬ ‫ِ‬ ‫۔ ‏‪7١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الدعوة الثاترة لا قوم شداد أقوياء كأمتال صحابته يل لهذا كان عمد ز الحطاب ظ‪:‬‬ ‫ُِ‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫يقول ‪ «:‬اشتَؤضصّوا بأهل الباديةة حرا ق متم أضل الْعَرَب وَمَاكَةا لإشلام ا وَمَا كَان‬ ‫الصَحَايَةلةتزكنوا ل التيم وَالدَعَة بعد أن عَمَرَغَهْم ياتها وذلك للحقاظ عَل موتهم‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫ِ‌‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سو‬ ‫>‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪20‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫سم‬ ‫ه‬ ‫>‬ ‫مه ر ‏‪2٥‬‬ ‫وصية‬ ‫بر الحطاب يزيل‬ ‫ا‪ :‬نهم وَاأعلت قَذْرَهُمْ قَهَذَا م‬ ‫وميزته مم التي رََعَثْ من‬ ‫عامله عتبة بن قزق في بغض بُلْدَانِخراسان يقول فيهَا‪ « :‬إياكم وَالدَ‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫صے ے مے‬ ‫م‬ ‫فها حام العربه‪.‬‬ ‫م بال‬ ‫۔ ۔ح‬ ‫الت كَانَحكامه ‪ُ٨‬مث‏ المس ‏‪ ١‬حارقة ف‬ ‫الرض الْقَاحِلَةٍاليي تحمي الْعَرَائِمَ وَثُوقظ المم وَلَيْسَ الْبَحَار وَالتَذْلِيكَ ازي‬ ‫وضعف اليمة ولا‬ ‫يورث لين ر‬ ‫ا‬ ‫ٍُ‬ ‫و‬ ‫كان يتيم يه عمر بن الخطاب من خشونة‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪2٠‬‬ ‫الرا‬ ‫و ه‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫‪.‬لاكا‬ ‫المرة‬ ‫‏‪ .٥‬ے‪2‬‬ ‫س ‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫تَكَانَ‬ ‫وَصَلَابَة في ا لأمور َقَذ صرب زو الكَمُنلَ ة في تاريخ البشريةة في الحزم الج‬ ‫ك‬ ‫مے م‬ ‫‪٥‬و‏‬ ‫ےِ‬ ‫ظنه إذا رى رَجُلا حَحشتًا في مَليس هه وَمَأكَله وهمَشرَ به أَغْجَنَةُ ذَلكَ منه قَقَدَمَهُ وَاستَعْمَلَ‬ ‫وَكَانَ مَدَا الحزم وَمَدَا الطلب دَائه مجر م كَانَ يَطْمَع في تيل عَممل عِن عُمَرَ أن يَظْهَرَ‬ ‫ما مبالظهر الشين مأكلا وَمَلْبَسا وَمَزكبا‪ ،‬وقد محمل ذلك وَاضِحا في مُعَاوية ن أبي‬ ‫`‬ ‫وَدَلِكَ أن المام كَاتثبَنَدَا مَغْوُومًا شور‬ ‫سفْيَانَ الي كَانَ عَامِلا لِعْمَرَ ي ا‬ ‫الزي لا يُعَد وَلا تخص وَكَان معاوية يَنْعَمِرُ وَيَنعَمسُ في‬ ‫نهاره ‪7‬‬ ‫دَلكَ الجيم ويأخذمنة ما لَدً وَطَابَا قَإدَا دَعَاة عُمَر إل المجيء إليه جَاءة بالظهر‬ ‫الحضن فليس لباس البداوة وَريب الحبل التيسيطة أو البغل أو الجمل وقََلَ من الزاد‬ ‫وتَرَوَدَ طعام العراب وَلكِنّة لا يلبث بعد أن يَعُود قى الشام أن يَعُود لل مما كَانَ‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫_‬ ‫و‬ ‫‏‪ ١‬عنيف‬ ‫عُمَ و با فل عننهه فقل كان تُعتفه أأكد‬ ‫وم م ذَلكَ ‪ 1‬تكر‬ ‫تنعم وتزين‪،‬‬ ‫عَله من‬ ‫لا يسمعه م تطيبه وَتَلَزذ و با لدنياك وَمما اخطا عُمَوفي دلك تَقَذ كَادَ دَلكَا لمَتَعُهُ‬ ‫صے‬ ‫ه‬ ‫ص سص‬ ‫سبيلا لِلْخُمُول والركود وَمَبْعَتا لضعف التحمل الي أدى إل التأخر بععدد التقدم‬ ‫شْدسَ القوة‪.‬‬ ‫رعه‬ ‫َ‬ ‫‏‪٠.٥‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وا‬ ‫ارنبب أن اللمة العريية َانَ ماؤيلدنبي يل كاتث تَذبَلَحّث أغل مراجل‬ ‫تُضجها وَأَوجَ رِفْعَتَهَا‪ ،‬وَكَانَ لِشعَراءِ الَلَمَاتِ وَعَيْرهِمُ من الشعراء الدَؤز الارز في‬ ‫إنضاج زتلك اللّعَة؛ قد استطاعوا من تجْوَالههمْ وَتَطوَافِهم في الجزيرةالْعَرَبيَة ان‬ ‫لوان ز شكان ايورة الْحَرَبمية عَل‬ ‫الرب ين مي باء أذ‬ ‫يح ُدذوا‬ ‫اا البغض عَل لْعَةٍ وَاحدَةيَفْهَمُهَا‬ ‫اختلاف كَمَجاتهم أمة تتم في تَعَامُلِها مَعم بببعهضه‬ ‫لكل فكانت تلك هئ لُعَة الججاز اي تَرََ ‪ .‬القرآن الكريم وَكَانَ بها حديث النبي‬ ‫‪ 5‬وَالْقَصَاححََةة التي كائوا عَلَهَا مَكَتنْهُم من هم مصادر التشريع ونصوص تم تفيها‬ ‫ل تريم‪.‬‬ ‫و‬ ‫وَكَان الن يلة أفصح العرب حتى قيل‪ :‬إ نههأفصح مَتنطق بالضَاد‪ ،‬وَالضاد لعة‬ ‫مم‬ ‫‌‬ ‫‌‬ ‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫؟‬ ‫صے'‬ ‫ص‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫>‬ ‫سر‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫_۔‬ ‫‏‪ ٥‬غ‬ ‫۔ ے‬ ‫لكارت‬ ‫ِ‬ ‫كما‬ ‫‏‪. ٨‬‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ز‬ ‫‪4‬‬ ‫ا‬ ‫ث فَ‬ ‫س‬ ‫لأ‬ ‫؛‬ ‫الْعَرَ‬ ‫‏‪ ١‬وتي ‏‪ ١‬لنبي ت‬ ‫وفد‬ ‫ت‬ ‫‏‪١‬‬ ‫من‬ ‫عير‬ ‫اد يوجد ف‬ ‫لضا د‬ ‫ن حرف‬ ‫ب‬ ‫لقَصَاحته وَبلاعته جَوَامع الكلومَ‪،‬هُوَ الكلام القليل الحاوي للمعاني الكثيرة‪.‬‬ ‫‪ ٥‬ر‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ,٥‬سےص‬ ‫سر‬ ‫ر ه‬ ‫‏‪ ,٥‬س‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ٍ‬ ‫»‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫۔‬ ‫وَقَدُ وَصَل يالْعَرَب الكدو أن ‪ :‬ريتحدوا كل مَن يشاء آن ياريم في مَيْدَان البلاغة‬ ‫>‬ ‫‪, .‬؟۔‪7‬‬ ‫‏‪٥‬۔ ۔‪,‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سرو‬ ‫غ ؟ ور‬ ‫ه۔ے‬ ‫|‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ر‬ ‫وَالْقَصَاحَة‪ .‬ولكن لقرآن جَاءَ فيأغل زتلْكَ الرى َتَحَدَاهُمْ في لي وَفَصَاحَتِهمْ‪.‬‬ ‫وَتَدَاهُم يما هعمَله ين بلاعمة وبان‪ .‬تحمدَاهُم ن يأتوا بالقرآن ‪:‬ثمتحَدَاهُم ن يأتوا‬ ‫ص‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫۔۔۔‬ ‫‪..‬‬ ‫‪ , 4‬و‬ ‫ر ص‬ ‫ممثل‬ ‫من‬ ‫سُووَرر مثله و‪ :7‬اتوا بسورة‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫اذذعَشُوا‬ ‫سبيلا‪7 .‬‬ ‫دذلك‬ ‫‏‪١‬إل‬ ‫& قَلَمْ يستطيعوا‬ ‫لقوة بيان القرآن وَبلاعَته وَقَصَاحَيه‪.‬يقول أبو محمد ابن بركة ((إنَ رسول الله يل‬ ‫جَاءبه قوما كانوا هم الغاية في القَصَاحَةة واليلم والمعرفةبأجناسي الكلام جَيّدهورديئه‬ ‫أخبارهم وهم أهل الحمية والأنَقَةَ‬ ‫فشَمَ مَ آباءَتمم وأسلاتمهم وقبح أدياتهم ‪7‬‬ ‫والخيلاءَ والعصبية فقرَعَهم بالعجز للأن يأتوا بمثلهويمكنهم من الخص والبحث‬ ‫والاحتيال وأمههلهم المدة الطويلة وأغلمهم أن في إياهم بمثل الذي أتى به في جنيىه‬ ‫ونظمه ما يوجب إحقاتهم وإبطاله‪-‬حاما نة من الباطل‪ .‬فبَذَلوا في إطفاء وره‬ ‫ودحض حجته ه أَمُوَاكَم وآباءهم وأبناءهم وأننفسهم ولم يعَارضوا ما احتج بهعليهم‬ ‫من كِتَاب ربه بارجوزة ولا قصيدة ولا خطبة ولا رسالة‪ ،‬فصح بهذا ‪ -‬م لو قَدَروا‬ ‫على دَليك ما تركوه إلى بذل الموال والأنفس«‘'‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫ايل والشباب التي مَبَأتِ استقبال مولد الد‬ ‫مزه هيح عُمَل‬ ‫وَفَؤْق‬ ‫ج‬ ‫عَا‪,‬‬ ‫سلا وَتَائدًا ِلبَكَرتة بت إع لاهي تايخ لجميع الشرائع وبدي ‪7‬‬ ‫دلك كله تَبَْى إِرَادَة الله ‪ :3‬وَاتبَازة وَاضطمَاة لْحَممّد قلة ليكونمن هذه الأمة‬ ‫‪٦٠٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫الأنعام‪ :‬‏(‪ )٢ ٤‬قَهَوَ أعلم يمن‬ ‫العريية قال تعال‪ :‬طإكتتامَك حيث يكل ركالتَة‪.‬‬ ‫يطفي فذه الرسالة ومن أي قَومإ ويقول تاق‪ :‬لهرَ آلى بت ف الأمر رَشرلا‬ ‫تنم تشلماعتيهم عميه‪ .‬ونتكيهم شهم الكتب والكمة تكزنناين قتل كنى شكلي ميين‬ ‫‏‪ )١‬الجامع؛ ج ‏‪ ١‬ص ‏‪ ٥٢‬الطبعة الثالثة‪ ،‬وزارة التراث والثقافة" سلطنة عيان‪..‬‬ ‫تاأمنتك سَهدَاوَمبَتِيَا وَتَذِمًا‬ ‫‪ 3‬‏)‪:٢‬ةعمجلا( وَقَالَ قف‪ :‬إ‬ ‫(الأحزاب‪-٤٥: :‬۔‪)٤٦‬‏ ء ويقول‪ («» :‬تا‬ ‫ا (‬ ‫وَسرَاَا ش‬ ‫آلله بإذنه‬ ‫إ‬ ‫‪7‬‬ ‫وو‬ ‫و‬ ‫مرح‬ ‫و‬ ‫۔و‬ ‫س۔‬ ‫م‬ ‫ص كر س ‪4‬ى‬ ‫ے و ے سے‬ ‫>‬ ‫وتوقروه‬ ‫وتعزروه‬ ‫لموا يالله وورَرَسُو لءه۔‬ ‫شهدا وَمبَتَرا رَحَزيرا‬ ‫كلت‬ ‫وضحوه بكَرَة وآصيلا ل(ث) ه الفتح‪-٨ :‬۔‪٩‬‏‬ ‫تؤيد الي محمد و‬ ‫‪٨٩٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫سے‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫_‬ ‫الختتتا(تحتة‬ ‫مول لذ االتي نحمد يل ‏(‪)١‬‬ ‫مدد‬ ‫۔‬ ‫} >‬ ‫آ‬ ‫ون‬ ‫آ‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥2‬ديك‬ ‫> منوةو وَرَ د‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫ُ‬ ‫الْعَاكنَ تَح‏‪ُ٥‬مسرَدُ‬ ‫‪ /‬لرله رب‬ ‫‏‪ ١‬ط‬ ‫وَحبييتا وَقَذذرزتا شححتد وَعَل آلهوَصَخبه أَهَمِينَ وَعَلَ تَابعِيهم بإخسَان إل يوم‬ ‫ن اتبعالحق وَعَمِلَ به‪.‬‬ ‫الين‪ ،‬وَعَل أَيِمَََا من أمل الحى والاستقامة‬ ‫أثيها الإخوة الكرام‪ :‬الملام عَلَيَكُمْ وَرَخمَ ةاللهتعال وَبركائَك ممذه مُتَاسَبة مباركة‬ ‫ح‬ ‫س ‪.‬‬ ‫ے‬ ‫‪ ٥‬ي‬ ‫‪٥‬‬ ‫ٍَ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ >‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫الانا م نحمد ل‪ .‬تشاأل‬ ‫ة سيد‬ ‫‏‪ ١‬لطيب [ احتفاء بذكرى ووسبر ة‬ ‫با جحا عِكَمْ ق هدا ا لجد‬ ‫الله جميعا أانذ كون مذا الاجتماع في ميرا حَسَتَاتنا جميعا يَوْمَ الين‪.‬‬ ‫ك‬ ‫أن مؤيد معتمد قل ميلاة للإنسانية‪ .‬قاله تَعَال أكرم به الأمة‬ ‫م‬ ‫\‬ ‫الْكَؤْنَ فَكَان ميلاذة حَدَتًا عَبررَ عَادي‪ .‬وَتَسعَطِيع الْقَوْلُ أ‬ ‫به هذا‬ ‫‪7‬‬ ‫وَالْبَكَريَة & بل‬ ‫‪-‬‬ ‫يا فيه مِنَ الأمور الاغتبارة وَالْظات والجكمة‪ ،‬من مما ‪ .‬رأت‬ ‫حَدَت ز‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫>‬ ‫ى‬ ‫ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫هى‬ ‫ى‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه ‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫»‬ ‫تشك بالرسالة ايي جَاءَ با مَدَا‬ ‫الأمة أن تحتفي بكرى ميلاده قل يا ني دلك من‬ ‫<‬ ‫ه‬ ‫‪٥‬س‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫ه ‪2‬‬ ‫غ الكريثه ‪ 7,‬ذ وَقَقَتِ اللكممةَةعَلَ اختلاف فيَا تَتْتَهَا ف الاختفاء يَذَا الحدث‬ ‫‪!:‬‬ ‫قَمِنْهُمْ مَن ليز‪ :‬مُطلَقا وَمِنْهُهُ من عَمل فيتهحمارسَات وَطقويىيات لياُقَمما‬ ‫الإسلام ؤ لا يقكثيرا منها‪ ،‬وَمِنْهُم ممن وَقَف في الوسط حَيْت جعل احد البرة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والازتماط دا السيدالعظيم من خلاللتل ر رشا ف وَمَذَا الذي سَار عَلَنْه‬ ‫الإباضِيَة؛ إذ منَوَقَهُم كان وسطاء تمارة من الإباضيةمما كائوا يَتفْلُودَ يمذه‬ ‫وَقَدَت ليهم من أقطار أخرى‪ .‬ما الإباضية العاربة قَالظَاهِر أنَ‬ ‫الخرس ولَكِنهَا‬ ‫الاحتمال بها كان عِنْدَهُم من رَممَن أسبق‬ ‫ويقال‪ :‬إت أَوَلَ ممن ابتدا الخيال بمؤليدو يلهم الْقَاطِمبُوَ الذين حَكَمُوا‬ ‫المَمَالَ الإفريقي إل مضر وَامَْدًنقُوذُهُمْ في بغض لحيان إل اليَمَنِ والشام ولكن‬ ‫دَلِكمْ الخيال مما كان عَل السعَوَى الروي وأول ممن اختل به اختقالا ريب‬ ‫عَل مستوى الدولة حَاكِم زيي ‪ -‬مَديئة في مَال العراق حَالًا‪ -‬من قبل ا وي فذ‬ ‫عَه صلاح الدي ين الأَيُويَ وَكَانَ الحاكم يقال له‪:‬مُظَمَه الذين آبو سَعيد{ اختَقَلَ‬ ‫اخيقَالَ دَؤلَةٍ بهذه الاسة‪ .‬وَالظَاهز أنالْكيويتنَ حوصلاح الدين بالات‪ -‬تَتى۔‬ ‫عَل الكثير من مَعَالم الدَؤلة الْقَاطِميةمن ا تع وََتَفَ منة مَؤقِقا صلبا‪ ،‬وَلَكِن فِيَ‬ ‫َعََق بقضايا المولد وأهمل البنت قَقَذ وَاصَل الْأيْويبوت السب عَل منوال ممنسَبقَهُم‬ ‫َكَانَ مما الاخيقال عَل المستوى الرسميقََضِيَة آل الت وَعَتَتِهم ل وَتَقديسِهم‬ ‫و لطْقُوس لازمة ها ظَلَّثْ جوة في مضر ليعمل ‪-‬لا ‪ 3‬ل‪ :‬ل يَشتَطغ‪-‬‬ ‫صلاح الدين الكيوي عَل منوها من بقايا الَمَيع ك قَلِذَلِكَ كما يمول أَحَذ الْمَكرينَ‬ ‫اللْضريينَ‪ :‬إت الناس إِدَا اكتَقَوا باشم ح‪ 7‬قَهُمْ أغطَؤا اشم حَسَتَبن‪ .‬أي الشخص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ما بالنسبةإلى اممَارقَةِ؛ قي آخر عَهْد دَؤلة اليَعار بةحدت القضية تتَاقش من‬ ‫۔ فو‬ ‫۔ث وإ‬ ‫۔‬ ‫ح ۔‬ ‫ر‬ ‫حَيْثجَوَاز الاخَتَقَالِ ذه الذكرى وَعَدَم جَوَازِمهًااء وَحيتا كَانَ المتون مَْجودينَ‬ ‫‪4‬‬ ‫في أفريقيا الشرقية =وفي زنجبار بالاێ‪ -‬تأثروا بةبقصة الاختقال وَقِرَاءَةالسيرة‬ ‫ث‬ ‫ح‬ ‫مجوعة واضتاد كتاب البدني في كي‪ .‬ث مجاتث يق عيان تيمة وشد الأسرة‬ ‫الحاكمة لِلْجَانيَنن الشانة وَالمَزق الإفريقي‪ .‬وَرَأى الشَيْخ يو مسلم اصر برثن سالم ;بن‬ ‫عديم البهلازع الرواحي حرَحمَة الله‪ -‬تَعَلّىَ أهمل انُذْممب بكِتَاب الْبَرَرَنِي وفيه‬ ‫بهبض الأمور الْعَيَة اليي تحالف ما عِ‪:‬نْدَهُمْ قَعَمل عَل تأليفي كِتَا لمة‬ ‫امرشوع‪ .‬فألف أولا كِتات"‪:‬التو ُحَمَدِيّ"۔ وَهُوَ يِتَاب صَفي تم وَصعَ كت‬ ‫"النشاة الُحَمَدبَة" الذي يقرا حَالمًا لن راديأنقرا السيرة المويةوَالاختَالَ باززد‬ ‫آبا مسلم و ضع مذ ين الكنا‬ ‫ا الشيخ‬ ‫‏‪ ١‬لو ي في صورتها لتَقلِيديَة ّ ولا ‪3‬‬ ‫ب عَتْرهِم؛ ؛ لأمه رآه أمرا وَاقكًَا ل تُدَ ‪.7‬‬ ‫في أتباع أآمل اَذْمَب عَنِ العلق ببكت ب‬ ‫لصر ف‬ ‫قَنرولا مَعَ مَدَاا الواقع أف مَدَين الْكِتَابننو‪،‬الكنَ أكتر الناس يعتمدون في اتقال‬ ‫ل قراءة ياب "المشاة المحَمَديَة" الات‬ ‫و‬ ‫ك ‪.‬‬ ‫عَتَرَ‬ ‫‏‪ ١‬لانْتَمْن الثان‬ ‫وَالحمْهُوؤ عل أنه كان فى يوم‬ ‫في تا ريخ مولده ل‪.‬‬ ‫تل‬ ‫إ‬ ‫ر‬ ‫}¡!‪٠‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪¡ -‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫\‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫ت‪.‬ور‬ ‫‪٥‬‬ ‫من ر‏ِبيع الا‪4٩‬ول او ‪ :‬إنه بعد حمس وَمْسينَ يوما من حَادثة الفيل‪ ،‬وَحَذذوا ذلك‬ ‫مه‬ ‫ه۔‬ ‫‪٠١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫\‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫بآ نه ؤ عَام ‏‪ ٥٧ ٠‬للميلاد‪ .‬لكن الشَيْعَ آبا إشحَاق آطفيش ‪-‬رَحمَه ةالله تَحَال‪ -‬وَههوَ‬ ‫‪4‬‬ ‫الزي عَامى في مضر مُدَة طويلة بعد تفيد إِلَبْها‪ -‬ينقل في تعليقه عَل كتاب النشاة‬ ‫صم‬ ‫مه‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪ -‬س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لْحَمَديَة عَن أحد الْمَلَكِتنَ الممضريينَ الكيتار وَهُوَ عمود بام الْقَلَكِيٌ تحيد مولده يل‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص ‪,‬‬ ‫>‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س ‪.‬ص‬ ‫ص‪٥‬‏‬ ‫س ‪ 9‬م‬ ‫'‬ ‫‪,‬؟سے‬ ‫شے۔‬ ‫‪ ,‬؟|‬ ‫۔‬ ‫ت‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪.77‬‬ ‫و‬ ‫يوم النتن التَايىع من ربيع الأول في عام ‏‪ ١‬للميلاد‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ُ‬ ‫عَل آي حَال كذه خلافات لا تقدم ولا توَخر فالنبيٌ يلة ولد والحدث قد‬ ‫ه‬ ‫ے‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ٥‬إ‬ ‫إ‪.‬‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫> ‪,,‬‬ ‫ه إ' ك‬ ‫ر>‬ ‫‪2‬وے ه=‬ ‫‏‪7 ٨‬‬ ‫‪,>> .‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪ ٤‬ه‬ ‫۔۔‬ ‫وَقعَ‪ ،‬وَهذا الاختلاف ليس اختلافا مُهنا‪ ،‬فهذا تخذث في الامور التاريخيّة؛ لان العقل‬ ‫>‬ ‫‏‪2٤‬‬ ‫ة‬ ‫‪..‬‬ ‫ر‬ ‫‪0‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ٍ‬ ‫‪ ,42‬سه‬ ‫>۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫ك‬ ‫©‬ ‫س‬ ‫؟‪٠‬‏‬ ‫‪,‬و‬ ‫‪7‬‬ ‫©‬ ‫۔ ‪4‬‬ ‫۔'‬ ‫۔‬ ‫۔>‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫>‬ ‫و ۔ ك‬ ‫ه‬ ‫‪ 2-‬ے۔‬ ‫ه‬ ‫لتري يختلف في تحمل الأحداث فكل شخص يُوَةي حَسْبَا وَقَرَ في ذِهيه‪ .‬كمن‬ ‫مذا اطلت تيب ألا تغطي الا كبيرا للاختلاف في مؤيد مَخْصسية ماء أو في وَقاتها؛‬ ‫ونه دا كان الن لا ‪ -‬وَهُو الذي أجمعت البكري عَل الامام بد‪ .‬وَأجمث أمته يل‬ ‫‪-‬‬ ‫على اليمان يه‪ -‬ويوجد ايلات في تاريخه فكيف مره من الأحَاص؟ لكن نا‬ ‫نبي أن يلاحظ أنة لا يُوجَذ مثل الإباضية تَعْظِيَا هذا الشخص لعَظِيم؛ لتم توا‬ ‫كل ما تج بتَخص ينه‪ .‬في حين أد الْقَرْقَ الأخرى تَسَلَقَْ إ تنجيل أشخاص أؤ‬ ‫تو‪‎‬‬ ‫س‬ ‫سص‬ ‫‏‪ ٥‬سے‬ ‫۔ہ‬ ‫ح هم‬ ‫وه‬ ‫ر‬ ‫‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫رس‬ ‫؟‬ ‫ك‬ ‫‌‬ ‫ر ‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‪-‬۔‪2‬‬ ‫ك‪.‬‬ ‫ح‬ ‫متمَيرة ؤ وَا لا خرون عزوا‬ ‫ائمة على حسا ب هذا ا لنبي ‏‪ ١‬لعظيم ؛ فقد ا عروة شخصيه‬ ‫عزو وليس على التێل من شخصيته أؤ عَل الحط من قذره‪.‬‬ ‫ولا سك أن مدا الحدَت الْعَظِيم ليس حَدئا عَادِيًاء قل بْدَ له من تينة كَونبَة‬ ‫فيل ممذا الحدث لأنة ازيتاط ترة الله عاق عَن طري مذ الرسالة القية‬ ‫ى‬ ‫[ ‪> 2‬هو ۔‪,‬‬ ‫۔‪(.‬‬ ‫عظيمة غن عادية‪.‬‬ ‫و‬ ‫تالتة‬ ‫صَاحإبنِةزمماصَات وَالْإزمماصُ هُو تأيسيسُ وَتَيتَة لأمر‬ ‫وَمَدَا الحدث الْعَظِيمُ‬ ‫مُنسَاقا وَمُنْسَحمَا مدَعََلِكَهُ التأيسيس وَالتَهَيتَة قَهتَاك مية‬ ‫مما بحَيْث <‬ ‫لحدث المؤلد وتهييئمة ليلنوة‪ .‬وَقّد تَرَابَطّت ممذهه الإزمماصَات‪.‬‬ ‫وَممذه لإزعاصَاث لو كَكَزتا فِيهَا وَعُذْنَا إلى الخليةالتاريخيةلَوَجدتامما مرتبطة‬ ‫يمَجيء الحيل إبراهيم عَلَبهِ السلام وابيهإِسْمَاعِيل إلى مَكَة لكرت وَبتَائِهمَا لِلْكَعْبة‬ ‫بزوجته‬ ‫حاء‬ ‫‪.‬إبراهيم‬ ‫لْعَظيم ؤ قاللنبتي‬ ‫الحدث‬ ‫هذا‬ ‫الإزمماصَاتِ‬ ‫همذهه أول‬ ‫رقة‬ ‫هَاجَرَ وَا بنه إسماعيل بأمر الله تَعَاعَنْ طريقي الْوَخى من َ العراق ‪ 1‬مَكَةَ اجار‬ ‫\‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫=‬ ‫\‬ ‫‪6‬‬ ‫َ‬ ‫‪٠‬‬ ‫جى‪‎‬‬ ‫ے۔ رح‬ ‫‪ .‬ح كج >ے و سر ‏‪2٢‬‬ ‫الَمُحَي‪َ4‬م ر۔بےن۔ا ليقيموا آلصَلوة قَجَكل أضدَة تك التايں تجمو الته وَأَرَ يت‬ ‫م‬ ‫ّ‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫ز‬ ‫م‬ ‫ئ‬ ‫‪١‬س)‏ إدماُتَاليتأَمر بأن تكون حياة في مَكَة{ وَمَكُة‬ ‫لعلم يكبولاه‬ ‫التَمَرت‬ ‫تيت عند الحَلَلِينَ الحغْرَافتنَبتها الوسط أي في مزكر الكرة الَزضِية‪ 5‬مَلِدَلكَ‬ ‫") حَوكما‪:‬‬ ‫حاطب الله تَعَال تيحمدا قله قائلا‪ :‬عوللثنذر أم الشور وَمَن حَوهًا‬ ‫أمة‬ ‫م‬ ‫حَكَلت‬ ‫وَكَدَلكَ‬ ‫المارةة‪ :‬ع‬ ‫مأخوذ من‬ ‫وَهَذَا‬ ‫ما في الْكُرَة الأرضية‪.‬‬ ‫كل‬ ‫‏‪ )١‬تَقَدَع ذكر دلك بالتفصيل في مَبْحَثِ إسماعيل أبو العرب الباقية‬ ‫‏‪ )٢‬سورة إبراهيم الكي‪ :‬‏‪.٣٧‬‬ ‫‪ )٣‬سُورَة النعام الكبة‪.٩٦٢ ‎:‬‬ ‫‪٩٥`١‬‬ ‫}"‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪>٠‬‬ ‫‪٠ .٠‬‬ ‫‪ 2‬‏ا‪... ٦‬‬ ‫أففييينته‬ ‫وسطا ه ؤ؛ أي كما جَعَلتَا الكعبة في الْوَسَطوبنتة‪:‬‬ ‫\‬ ‫وذ بالدلالة إ الْكَعْبةبأتها وَسَط مَدا الكوكب الأزضِي‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫كهذه الرسالة الْعَالَّة هى إنذَاد وتبليغ لن فى أ القرى مكة وَمَا حَؤكما من الدنيا‬ ‫واسماعيل‪ :‬ل ولة ير إتتهعم المواد مد‬ ‫قَهَذَا التين مد يل هُوَ دَعَوَة إ‪2:‬‬ ‫سه‬ ‫>‪,‬‬ ‫وو‬ ‫‪',‬۔‬ ‫>‬ ‫‪,‬هر‬ ‫۔ ‪٥‬۔‏ ‪2‬‬ ‫وم‬ ‫مر ے ه‪.‬‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫>‬ ‫>‬ ‫ص‬ ‫البت وَإِسَمْعيل ربتتَاتَبَل م إِتَكَ آناتلنَميغ التقييم لا ربنا وأجعلنا مسلمين لك‬ ‫‪.‬‬ ‫ومن د ريّتنا أمَة مسلمة ل تك ‪/‬وربا م سكنا وشب عا ‏‪١‬إتك آنت الد اك التَحيغر ل)! رَبََ‬ ‫م‬ ‫ص م‬ ‫م ص رسم‬ ‫& <‬ ‫رم‬ ‫ص‬ ‫‪17‬‬ ‫رح‬ ‫م‪.‬‬ ‫رع‬ ‫ج ۔ >_ سص‬ ‫ص‬ ‫ھس۔‬ ‫‏‪٦١‬‬ ‫‏‪٦١‬ت‬ ‫إنك‬ ‫اتت فهم رشولا يتهم يتلوا عَلتهم ةاتنيك وَيَنَمُهغ انكتب والحكمة ونكهة"‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫آنت العَزز تنكيغ ل مه‪ .‬إدا بداة عمدا الإزتماص فدا الحدث العظيم كَاَ ‪ .‬ذ ان‬ ‫م‬ ‫ام تاء الْكَعبَةٍ وَعمَارَة‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟ے‬ ‫َِ‬ ‫۔>‬ ‫اء إِبَرَاهِيمُ وَسْمَاعِيل وَرَوْجنهُ ماج إل مَكَة الكرمة‬ ‫۔۔‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫>‬ ‫ك‬ ‫س ‪ ,‬س‬ ‫‏‪ ٥‬سر‬ ‫س ے‬ ‫م‬ ‫ص ؛ ‏‪ ٥‬س‬ ‫¡‪٥‬سر‏‬ ‫س‬ ‫۔‬ ‫ح و‬ ‫؟۔ >‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫& ۔‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫‪-‬‬ ‫مُوجَب‬ ‫‏‪ ٣‬فعدة كثيرة منا لبشر وَءعََمَرَت مكة‬ ‫مَكَةَ وا قامم فيها ‏‪ ١‬لصَّلا ة‪ .‬وَمَوَت‬ ‫الم كة وَتَكَاتُر مما في مَكَة وَحَؤلهجا‪ ،‬وَاكَتَسَبَت من دَلكَ‬ ‫ثم اسشْتعَممََ ثة‬ ‫‪-‬‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫آ‬ ‫لك‬ ‫مَكَانَة عَظِيمَةَء كات جرهم ثم كات خَرَاعمة وَبَعْدَهما جَاعَتث‬ ‫ج!‬ ‫هہهے مے‬ ‫‪2‬ے‬ ‫ہم‬ ‫'‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ے۔‬ ‫‪2‬‬ ‫ے‬ ‫‪4‬‬ ‫> ث‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫۔ ع ‪:‬‬ ‫الإبراههيمييمةية‬ ‫الديانة‬ ‫على‬ ‫وَحافظوا‬ ‫شان‬ ‫وَصَارَ فم‬ ‫الْعَرَب‬ ‫<‬ ‫س‬ ‫وَقوێت‬ ‫۔>‬ ‫كوا بهاك وَبَعْدَمما صَار عِنْدَهُم اختلال فايلْعَقِيدَة وَلكِن يَادا صَارَ هَدَا‬ ‫حص‬ ‫‪7‬‬‫‪-‬‬ ‫الاخيلال؟‬ ‫_‬ ‫س‪)١‬ورة الَْرَةء الآية‪.١٤٣ ‎:‬‬ ‫‪ )٢‬سورة الْيقَرَة‪ ،‬الآيات‪.١٢٦٩-١٦٢٧ ‎:‬‬ ‫و‬ ‫لقد تَعَمَقوا في تقديس بنه‬ ‫‪4‬‬ ‫من التعظيم م َدَوَجَ‬ ‫ََمْ؛ رخلَة فقى‬ ‫‏‪ ١‬تر وا لشا م ف ا رخلتةد‬ ‫ب‬ ‫ع‪ :‬من الحجَاررَة‪ 0‬وَكاتُوا‪,‬‬ ‫ا‬ ‫الشتاء لى الْيَمن‪ ،‬وَرحلة في الصَبْفي إل الشامم؛ اتَاعَا لِلْمُتاخ وَاغدال الجو قَوَجَدُوا‬ ‫في البتراء أو البلقاء ممن يَعاْبلْدُكَضتَامَ كار عمرو بنلح الراعي قَذ دَعمبَ إ‬ ‫عَنِ‬ ‫الكَضتَامَ؟ أخبروه‬ ‫ادا زنة‬ ‫هُتَالكَ قسام‪:‬‬ ‫لَْائِدَ ة من عبادتهم لها ي‬ ‫غ‬ ‫هو‬ ‫هد‬ ‫‪7‬‬ ‫س و سے‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫ر‪.‬‬‫سے۔ ‏‪٥‬‬ ‫ے۔و‬ ‫ر۔حے'‬ ‫رعظمه‬ ‫رَت‬ ‫‪ 6‬وَهوَ الذدي‬ ‫هي‬ ‫ه‬ ‫اسممه‬ ‫بصَتَم‬ ‫عند هم‬ ‫من‬ ‫فا سى‬ ‫تَوهَمُوتَهُ ورعتقد ولَهُ‬ ‫ر ‏‪2٥‬‬ ‫عن‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫<‬ ‫>‬ ‫|‬ ‫ِ <‬ ‫>‬ ‫ه‪.‬‬ ‫ك ‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪ ١‬يضا‬ ‫لِلحَرَم‬ ‫‏‪ ١‬لتقديس‬ ‫لكم‬ ‫مكة ‏‪ ٠‬ومن‬ ‫صبه فريش ‪ 1‬فَحَاءَء به إل‬ ‫‪7‬‬ ‫أ لْعَرَت‬ ‫لْحِجَارةوأحيانا التربة عِنْدَما يرجون مره الحرم تَعَقَا مِنْهُمْ به‪ ،‬وَشَيْمَا فَشَيَا حتى‬ ‫و لككنهم‬ ‫فك توا عَمَدَة ‪ 5‬ه ن‪.‬‬ ‫واله لام وَ‬ ‫‪7‬‬ ‫تَسَاهَلُوا في عبادة الحجار وا لضم‬ ‫[ مر‬ ‫من الذريَانَة الإبراهيمية‪ .‬لا سِيََا [‬ ‫معم عبادتهم لومان ظلوا مُتَمَسَكِينَ بشي‬ ‫الحج مَعَاختلاف قليل في مَسَائل السلُوكِ‪ ،‬قَالْعَادَات وَالسُوك اتي عا‪:‬نلدْعَرَبهِيَ‬ ‫قا من دين إِنرَاهي‪ ،‬وَجَاء الإسلام لِيَمَمَهَاءكما قال عَلَنهِ الصلاة وَالسَلَام‪ " :‬إن‬ ‫لاق"‬ ‫ا‬ ‫لأمم مكار‬ ‫ُ‬ ‫ر‬ ‫زلتتزتالتجنة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫هَذَا الاشتنقاصُ و؟َجحَددر‬ ‫& ن العرب‬ ‫من‬ ‫الشَعُوبيُونَه" مُستَنْقصَات‬ ‫و قذ وَضَعَ‬ ‫مى في أفئدة كثير من المَ‪:‬ستَشر قينَ أعدوا يُرَدَدُوتها‪.‬‬ ‫من ذلك قؤكنم‪ :‬إد العرب كائوا ؤحوشا يأكل بعضهم الن" قَصَوَُوهُم‬ ‫َالْقَآنَ الكريم وَصَفَهمْ‬ ‫دَلكَ‬ ‫وَكأَمَُم اا كد قسوة من السباع ف الْعَانبَهة‪ 5‬والحقيقة ع‬ ‫بانحراف في الْعَقِيدة والعبادة‪ :‬إ وكنحم علسَمَا غرو قن ألتار تَأنمَدَكم يتها كدي‬ ‫<‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حر‬ ‫ك‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ے ے‬ ‫ن ته ككمم عاينيو۔ منكر تهتذوة لجا هه ‏(‪ )٢‬لكين ني يك المسائل لا يمكن أن يكموئوا‬ ‫‪( :‬اشو‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫‪ِ2‬‬ ‫»‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬ے‬ ‫س‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫‪.‬‬ ‫مذ‬ ‫ومن هَذاهلمستَنقصَات المنسوبة إلى العرب وَآذ البَتَاتِ‪ ،‬والتي ربما كاتت في قبيلة‬ ‫واحدة في عمق الصحراء العربية وَلا مك أن الله تعال عِنْدَة أن مَن تل نفسا بعَتر‬ ‫‏‪ )١‬الحركة الشعور تيةة نسب إل التَمَفِمنَ من عَْر العرب وَحَاصَّةمِنَ الفرس‪ .‬كانوا تحملون عَل العَرَب‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫وَعَل الْعَادَات الْعَرَبيَة؛ لن الْعَرَب حَطَمُواتلَكَتَهُمْ واَِمْرَاطُوريَتَهُمْ وَدَحَلوا ف الإشلام لَعَلَهَمْ‬ ‫نراين في دي‪ -‬قَحَدت من جراء دلك الحركة الشعورية اليي تنقص من العرب وَتَذُم كل‬ ‫تى كانوا يَفْحَلُوتَة؛ لتم م رافي الْعَرَب اتمؤهم عمدوا الإشلاع وَحَطَمُوا الإمبراطورية القَارسسيَة‬ ‫عَل مَكَاتتهم‪ .‬وَأَصبَحَت الشَعُوت لقَارسِيَة لتي تَدَعي الحضارة تَاِعَة ِلْعَرَب قدومهم في‬ ‫‪7‬‬ ‫دينه؛ وَفِكَرهِمْ وَلْعَتِهمْ وأصبحت اللَعَة الَْرَبية هيَ لعَةَ الخطاب الينِيَ‪ .‬وَهيَ اللَعَةٌ السَائْدَة عند‬ ‫الشعوب الإسلامية قَاطِة تَحَدَمَث حَرَكه الشعُوبتنَ لتل مِنْهُم وَمَذَا ما حَدا بالجاحظط أن يُوَلَفَ‬ ‫كتبا ي الة علبه‪.‬‬ ‫‪ )٢‬سور آلعِمْرَانَ الاية‪.١٠٣ ‎:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٧‬تتاخل(‬ ‫تنفس قَكأتما قتل الناس جييعاء وَمَن أياما َكأتما أحيا الناس جَييعاء قَالَ تعالى‪ :‬همن‬ ‫>۔‪-‬۔‪¡1‬‬ ‫۔‬ ‫‪ ,‬م‬ ‫ه‬ ‫عير‬ ‫‏‪ ٥‬۔ه‪,‬۔‬ ‫سص س‬ ‫۔‬ ‫‪ ,‬م‬ ‫>‬ ‫عير‬ ‫‏‪٠‬۔ے‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ے سےےوے‬ ‫صے‬ ‫صے‬ ‫>‬ ‫آ‪.‬‬ ‫۔ء > >‪ ,‬س‬ ‫ح‪ ,‬۔ح م‬ ‫ے‬ ‫ثمے‬ ‫مصح۔۔ ه‬ ‫مہ‬ ‫سر ؟ و ‪.‬‬ ‫ي ا ۔۔حےء‬ ‫‏‪ ١‬لارض‬ ‫ق‬ ‫دا‪١‬‏ للت‬ ‫مهم بعذ‬ ‫شرا‬ ‫إن‬ ‫دمر‬ ‫لذبيزننت‬ ‫رَسُلنا يا ہ‬ ‫ولقد جاء دهم‬ ‫حميعًا‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪..‬‬ ‫َِ‬ ‫ِ‬ ‫م‬ ‫_‬ ‫‪:‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ر‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫ه‬ ‫‪,‬‬ ‫‪4‬‬ ‫النه عظمة" ؤ و ‏‪ ١‬لقول‬ ‫عند‬ ‫فهى‬ ‫حا دنه وا حدة‬ ‫و لو حدثت‬ ‫‏‪.)١‬‬ ‫‪» (9‬‬ ‫لمسرفورے‬ ‫ه‬ ‫و‪,‬‬ ‫ِّ‬ ‫‪ ,‬ه ۔‬ ‫رع‬ ‫س‬ ‫هذ‬ ‫ه[ِ [‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪ 2‬إس‬ ‫‏‪ ٣‬وم س۔۔ ‏‪٦8‬‬ ‫‪4‬‬ ‫س‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫بن‬ ‫باطل وقصة مختلقة ضد‬ ‫بناته هو قول‬ ‫وَادَ إحدى‬ ‫بان عمَرَ بن الخطاب فه‬ ‫‏‪ ٥‬۔ و‬ ‫ے '‬ ‫‏‪ 2٥‬ى‬ ‫؟‪ .‬۔‬ ‫‪١‬۔؛‏ >‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪81‬‬ ‫‪٥‬۔‏ و سرس‪,‬‬ ‫سم‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ ٥‬ڵ۔‬ ‫۔‬ ‫ِ‬ ‫> و س‬ ‫‪.7‬‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫عنده‬ ‫وَعمَر‬ ‫فلا دا ‪ 1‬يئدهن؟‬ ‫ا حرى‪6٧‬‏‬ ‫ر نات‬ ‫حمصه وعنده‬ ‫الحطا ب ئ وإلا فهَوَ عنده‬ ‫رَوْجَات والذي يَتَرَوَج النساء لا بد آن يرَوّج‪ .‬ممكذا هو التفاعل الجماعي‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ا‬ ‫‏‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫سر‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و و‬ ‫<‬ ‫سے‬ ‫ه‬ ‫س س۔ ‪, 4‬‬ ‫س‬ ‫ك‬ ‫‪ 2‬وس‬ ‫ح‬ ‫» ‪2‬‬ ‫ےِ‬ ‫ے‬ ‫رس‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٦٨٣‬‬ ‫س ‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫ولكن تلك قِصَصٌ وؤضِعث لعَرض ما عَل أمير المؤمنين عُمَرَ بن الحطاب ه‬ ‫‪4‬‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫إثم‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫آ‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫>۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪ -‬ے‬ ‫‏>¡‪١‬؟‪.‬۔‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫و‬ ‫ح‪,‬‬ ‫و‬ ‫حَائَاةُ عَن دَلِكَ‘ تَقَرَيش كانوا عِنْدَهُمُ الترا وَالْبيوت الاخرة والمايل الطيبة‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ى‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س‬ ‫<‬ ‫‪4‬‬ ‫ص ‏‪> ١‬‬ ‫وَكَائوا أهمل حَصَارَةء لكن ليست بيل الحضارة الراقية داء قَهُمْ كائوا مُسْتَقِرينَ في‬ ‫‪ )١‬شور المائدة الية‪.٣٢ ‎:‬‬ ‫‏‪ )٢‬الزي ترَجَحخة أنه ليكن هتاي وأذ أي تنل للْبتاتِ‪ .‬وَمَزنة قتك‪ « :‬وَإدَا المودة شيث باي ذنب‬ ‫‏‪ ٥ 2‬و‪.‬‬ ‫‪( » . > 2‬التتَكوير‪ ،‬‏‪ )٨0٩‬ي‪.‬حتمل التنفس ا‪2‬لتي توهت ظل ‪,‬م‪,‬اء إوےَ‪.‬قثَوْےن۔ة‪7‬۔تعالى‪ « :‬وَإدٍَا بشر حاَحَدُهُم بال‏‪٥‬أئتى ظ >َ‪.‬لّ‬ ‫وجهة مودا وَهُوَ كَظِيم يعَوَارى من القوم من سوء ما بشر به مكة عَل هون أم يَذُسّة في التراب‬ ‫۔ و ر‬ ‫‏‪,٤‬‬ ‫و ه ۔‬ ‫ه وو‬ ‫س‬ ‫ألا ساء ما تكُمموتَ» (التَخل‪ :‬‏‪ ) ٥٨٥٥٩‬لَعَلَهُ كتانة عَن عَدَم الرَغْبة فى الاتاث‪ ،‬وَهُو مُشاممذ إلى الآن‬ ‫عند شغظم الرجال إن له تقل كلهم‪ .‬وَلا سيما عند العَرَب تَدِيمَا وَحَدِيئا‪ ،‬مَاضِيًا وَحَاضِرا‪.‬‬ ‫م‬ ‫<‬ ‫‪,‬؟‬ ‫‪٥‬۔‏‬ ‫ر‬ ‫۔‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟ >‬ ‫س‬ ‫‪٥‬۔‏ و ه ‪.‬؟‬ ‫قارن ةمذ أَعجَبَنْهُم تِلْكَ‬ ‫ير المسلمين‬ ‫ال‬ ‫وَمَعَ الكفي تحد أن به‪2‬‬ ‫للقوات لتْظهروا تضل الا شلام وَعَظَمَتَهُ وَكما مالوا‪ :‬والصد يُظهدححشتة الضد‬ ‫و تلك الَقَوَالَ عَن وَخشِية الْعَرَب وَقَسْوَتيمْ ‪ .7‬وفي اقابل لا‬ ‫‏‪ ٫‬ما‬‫=‬ ‫\ ؟!‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫بد‪ :‬ينزلوا من اذلرْعَرَب‪.‬‬ ‫ما المتقون ارادوا من دلك الْقَذح في نبوة محكمد قل بأن مذا الرَجُلَ إدا كَانَ‬ ‫ينتمى إل هاذهلأمة ةالَْحُشِيَةواهمية عَر الحضارية التي أكل بعضها بعضا ممل‬ ‫ام‪,‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫ُعْقَلّ أن يأتإلى قيادة ‪ 77‬ة وهل هَذو الرسالة تسْتَحَقٌكما أن تكون رسالة عَالنَة‬ ‫لجميع الأمم وَالشْعُوبٍ إل أنبرت الله الني وَمَن عَلَيْها؟ قَالَمَكُوُونَ السلمون تَلَقَوا‬ ‫و‬ ‫ے ۔ة‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ ,‬ھ‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫َا ححَدددَااَ بهم‬ ‫ححم‬ ‫ملد يل‬ ‫لناد‪ .‬وضل‬ ‫إِظهَار قَضل‬ ‫الفكرة وَأَحَحذُوا يرَدَدوتها يريدون‬ ‫ےے‬ ‫ع‬ ‫إلى البالعة في دلك تَأسَاؤوا ق العرب من حَيْث لا يَشعُوُونَ‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪\٣‬‬ ‫وَكَدَلتَ تنيئة فهدا الحدث العظيم" مؤيد التي التّريفي‪ ،‬وَِزمَاصَا للنُوَة‬ ‫الإسلامية قَقَذتََعَدَتِ الجزيرة العربية عَل لعةواحدة وَمَدًا الموحد في اللَعَةٍ عنه‬ ‫مَوْججود في الأم الأخرى لتي تجد فِيهَا كجَات متبايينة كَالصينِ الند وفارس‪.‬‬ ‫اما اللة الحربية قَقَذ تَوَحَ]دَث بََ جنو الجزيرَة الْحَرَبيّة وَشسَالهها‪ ،‬وَهيَأ الله‬ ‫همم اَضحَاب مُحَلََا ت السَبْع‬ ‫كا شعرا جَابُوا أقطَار الجزيرَة العربية‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے۔‬ ‫ہے‬ ‫وَعَيَوهُمْ قَتَوَعَدَث لعة الْعَرَب" وَعَرَف ‪:‬‬ ‫رر‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪ 2‬ح‪ .‬۔>‬ ‫ا‬ ‫لنجة اخيه العَريي‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‬ ‫التوتة‬ ‫الجزِيرَةك وَصَار الشعر الْعَرَيي مَفْهُوما عِند كُلّ عَرَي‪ ،‬وَصَارت العَلَقَاتُ الشعرية‬ ‫هو وث‬ ‫ِمَتَابَةٍ الكتاب الذي يقظة كل عري‪ .‬هنه تةوةَإِزمماصض يلدالنبي قلة ولرساتته‪.‬‬ ‫حرد‬ ‫مم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ,2٥‬۔ ث‬ ‫<‪2‬؟‪7‬‬ ‫۔؟‪٥‬‏‬ ‫ك‬ ‫الْعَرَب ل‬ ‫من‬ ‫لُعَتَهَا لَكَانَ كش‬ ‫حييلد لا مة الْعََب ف‬ ‫من غير تو ح‬ ‫القران الكري‬ ‫ولو نزل‬ ‫س‬ ‫ِ>‬ ‫‏>‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫ےو‬ ‫‏‪ ٠‬۔ و‬ ‫ل عَمِل ثشعَرَاء ا ْعَضر لا ل‬ ‫رَمَنبَة قصيرة من مَولد ا لتي‬ ‫يمهمونه‪ ،‬وه‪.‬‬ ‫الأمةةالْعَرَبة‪ ،‬قَقَذ كَائوا يقومون بجَوَلات في أصقاع الجزيرة‬ ‫الحول عَل "‬ ‫لْعَرَيية‪ 9‬العمى متلا عاص ؤبوع الحيرة العَرَييَة مانلمام وَحَمّى اليَمَن‬ ‫وَحَضرَمَؤتَ وَعََانَ وَمَِا لطَبيعِيٌّ [ ن يُنْشِدَهُمْ [ شعَارَةُو‪َ،‬هُمْ يعرفوها‪.‬‬ ‫وَنَِيجَة لدلك كله رأى أَبرَممة الشرمالحبَثِي حَاكِم اليمن أن يضرب هذه‬ ‫صَغِيرَة في ص‪َ7‬نْعَا ء ‪9‬وَسَتَامما‬ ‫رتى تا ةة بسيطة‬ ‫حنث‬ ‫مَوَاممََرَة‬ ‫تذبير‬ ‫الكان َةَؤ قَعَمل عَل‬ ‫لْقَلَيِسَ‪ ،‬وأراد أن يضرف الْعَربَ إليها عَن مَكَةالكرمة يا رأى من مكاتيها ي لوب‬ ‫م‬ ‫العَرَب وَتَقَدِيسِهم كما‪ ،‬وَأتهُم كانوا يجود إلَيهَاى وَرَأى تلك الأسواق الاقتصادية‬ ‫لتي تَصَاحِبْهَا تَعَالتَات أدبية وشعري مكان الشعر هُوَ سيد الفكر وَالْقَولِ آذا‬ ‫كَانَ أكتر دَلكَ يُعْقَد حَؤلَ مَكَة‪ ،‬ومن تاجية تازة عِنْدَمما حكم أبركمة _ وَهُوَ حبَشِن‪-‬‬ ‫سص‬ ‫م‬ ‫وكانه‬ ‫عَزيرًا من بلاد الْعَرَب قَقَدَت صَنْعَاء مَكَاتََهَا وَانْصَرَ‪ 7‬ف عنها الْعَرَت‬ ‫جا‬ ‫‪٥‬‬ ‫_‬ ‫‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تم اغتراب بملك عل بلاه المتن الشيبد يي هي خ وي من عزيزةالتربه‬ ‫‏‪٠ ٥‬‬ ‫۔‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ >‪٥‬۔ِ‏‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫۔ و‬ ‫ه‬ ‫رك‬ ‫‏‪ ١‬لوَقتِ‬ ‫نمس‬ ‫وف‬ ‫عليها ‪_-‬‬ ‫كَرعيته لحكمه‬ ‫و لَعَلَهُ قَسَرَهُ ببحَدَ م‬ ‫‪-‬‬ ‫د لك‬ ‫‏‪ ١‬برهه كل‬ ‫ر ‏‪ ١‬ى‬ ‫ر «أى ذأن الا ‏‪٥‬قيصَاةد تتحح‪َ٤‬ولَل‏إلى مَكَة وَأنَ الكَعْبَةً هي التي جَذَبت العرب لَيْهَا‪ ،‬قَأَرَاة ان‬ ‫يسَيْطِرَ عَل مَكَة؛ مَذَا من جهة ومن جهة أخرى راد أن يَقْطَعَ الطريق عَل قارس؛‬ ‫ص ص‬ ‫م‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 2‬ه‬ ‫لكن الْعَرَب كانوا كثرا مما َتَعَامَلونَ ممم قارس ويريد ان يَكُونَ في سَيْطَرتهعَل مَكََ‬ ‫امُتَدَادَا ِلْحُكم الصليبي الييحيٌ مِنَ الشام وَحَتّى الجاز ثامليَمن حَتّى الحبَمّة؛‬ ‫لن الحبقة كاتث عَل النَضرانيَة‪ ،‬وَأبرهمة حَبَثِن وَعَاملٌ للك الحقةالزي كان عَبرَ‬ ‫تابع تبعية كاملة امبراطور الزوم اليحيا لكنه متل باأمره ونسق مَعَه‪-‬إن صح‬ ‫التَْبيو‪ -‬فهو تابع وَلَكِنَه ليس بتلك السمعة الطلقة‪ .‬قَاَرَادُوا بذَلِكً ان حاصروا‬ ‫الفرس اختى الَإمبرَاطُوربات التي كات تَيْمن عَل النطقة عَدَاالصينَ‪.‬‬ ‫فِيهَا ربضبعض‬ ‫وَكَان‬ ‫الجوي‪.‬‬ ‫الذيرث‬ ‫تها‬ ‫والإمبراطورئة القارهس ‪:‬ة كَان‬ ‫الكارات مر الدياتات الكرى‪ .‬وأما الزوم تَهُم عَل التَضْرَانَة‪ ،‬وَالحبمة كَدَلَ‪.‬‬ ‫قَحَاوَنوا السَيْطَرَة عَل مَكَة لكى يكون تالي اداة واحد مِنَالزوم عَبرَ المام إلى‬ ‫الججاز واليمن تحت السَيْطَرة التَضْرَانيّة‪٧‬‏ وبذلت يَقطَعُوَ طريقا افصَادبًا عَلى‬ ‫‪٥ :‬‬ ‫الفرس َهَه السبات كُلَهَا حَدث بأَبرَممَة أ ن ن { تِلْكَ البناية الصَغِيرَة وَالتي‬ ‫سََاكما الْقَلَيس لتضرفيليها الْعَرَبَ عَن الكعبة ثامفتَعَلَ ببا شخصا مِنَالْعَرَب‬ ‫من كنانة دَكمبَ إليها وتب فيها‪ ،‬لكن من هُوَ هذا الْكتَاز؟ وَمَل قي عَلَيْه؟ ونما‬ ‫اسمة؟ تم آلتس هُتاك أحد يراقئة؟ يهُلتَصَوَر أن ثبتى باية في صَئعَاءَ‪ ،‬وَيُراذ ما‬ ‫‪4‬‬ ‫م‬ ‫‏‪ ٥‬سرس‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫مو؟ ے‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ع‬ ‫ر‬ ‫؟‪٥‬۔ِ‏‬ ‫‪- ,‬‬ ‫هو ه‬ ‫؟‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫‪:‬‬ ‫وَآن تحَاصإَرمبراطورية‬ ‫التقديس وَان يصرف إليها الحج‪ .‬وان يقى على أمَة‪،‬‬ ‫ے۔‬ ‫سر رس‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ ,‬۔ ه‬ ‫ر ‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫۔۔‬ ‫ح ه ِ‬ ‫اخرى يسَبَيهَا‪ .‬كمل يعقل أن تَثرَك همكَدا َيَذخل ِلَيْهَا عَرَي وَيتَتَرَرَ فيها؟ َالْمَضِيَةُ‬ ‫‏‪ ٥‬سے'‬ ‫سے‬ ‫مُفْتَعَلَة لكي يبرر تسر هُجُومة عَلى الكعبةقَيَهَدمها ومن تم يْمَمَد لاختلال الحجاز‬ ‫ك التكتة‬ ‫ر۔‬ ‫يس‬ ‫۔ِ ‪,‬‬ ‫ع‬ ‫۔ ه ر ص‪:‬‬ ‫ى‬ ‫زعه‬ ‫وَبالَالَ يكون هنالك دتزيسيخ للديَاَة النَضرَانيّة من جهَة‪ ،‬وايضا ههہيمنة اقتصادية على‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫‏‪ِ٥‬‬ ‫س‬ ‫ى‬ ‫؟‪2‬۔‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫‪77‬‬ ‫رے۔‬ ‫‪>.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مه العَرَبيّة‪ ،‬فجَاءَ وعنده الفيل‬ ‫المنطقة وَقَضَاء على الوجود الديني والحضاري‬ ‫كة‬ ‫ن‪ :‬ينهزم اهمبرهة وجيشه ِمُعْحِرَة إِفةٍ فيه‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫وه‬ ‫و‬ ‫'‬ ‫ه‬ ‫۔ ‪2‬‬ ‫وهَهِىَ سُورةا فيل‪.‬‬ ‫فجزه السرة وَنْحَمد ملك والله تعالى أَنْرَلَ شورَة بذلك في‬ ‫لؤآتر تركب كَعَلَ ربك يضحي الفيل )أنتر بعل كيدَخ في تسلير ‏‪ ٥9‬أرسل‬ ‫بأنه ما هُتَالكَ حجَارَةوَلَكِتَهَا سات‪.‬وتقول يه ل‬ ‫بعض الُورخينَ‬ ‫‏‪ ١‬ل‪1‬حجار رَة فيها تَئووسَات؛ لأن‬ ‫مرين‪ .‬قأتلك‬ ‫ا‬ ‫يَكُونَ هتَالكَ جمع بتر‬ ‫‪.74‬‬ ‫‪ 2‬حممه يات قات في صَنعَاء‪ ،‬وَجَيْشْه أيضا مَلَكَ بدَلك‘ وقيل‪ :‬إِدً‬ ‫ع‬ ‫ز ش‬ ‫من م دَلكَ لْعَام قالت‬ ‫جزيرة ة الْعَرَب إا ل‬ ‫وَالحصضية ما كَانَت تعرف ف‬ ‫دري‬ ‫مَذو الآراء يَذُلَ عَل أد تلك الججَارةالتي رَمَنهَا الط فيها‪:‬تلك الْمََووسَاتُ‪ ،‬كَجَمْعًا‬ ‫ص ص‬ ‫‪.٤١‬‬ ‫"‬ ‫كمنَذَا هُوَ خطاث القرآن‬ ‫‪..‬‬ ‫بين الآراء تقول بان هُتَاك طَنرا حَقِيقبًا وَحجَارة‬ ‫الكريم‪َ .‬الْمَنووسَات والحجارة والط لكل منها وَضضعَعههُ اللفظي الخاص ‪,‬به‪ .‬وَكُل‬ ‫ان‬ ‫لا يمكر‬ ‫الضريح‬ ‫وَالأَفْظ الْمَرآث العري‬ ‫عَلَ ممَع‪:‬عغنى مَعروفف‪،‬‬ ‫لَمْظ منها تختوي‬ ‫شُ‏‪)١‬ورَةا ليل‪.‬‬ ‫التَنّة‬ ‫تَضرفَهُ عَن دلالته الحقِيقيّة‪ .‬قَقَذ تكون يَلْكَ الحجَارة فيها دَلكَ الْقَبووسُ الذي‬ ‫صَات أَبْرَهَة وَتَتَاتَر لحمه وَمَاتَ في صَنْعَاءَ؛ له لو كات حجارة قََط لربما مَاتَ‬ ‫سص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫رص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سص‬ ‫ص‬ ‫ا‬ ‫الةت‬ ‫الحجَاررة الْفَنووسَات‬ ‫َجَمُعًا َبنََشَ همذهو الأمور تمول‪ :‬لَحَلَهُ في تلك‬ ‫منها‪.‬‬ ‫ها بمبدض كتاب السيرة وبعض الوَرخينَ‪ ،‬ولك لا وَافِقَهُم ببأنه مما كان هُتَالكَ‬ ‫؛لكن الْقََآنَ دَكَر الطير وَالججَارةءولا يُمْكِن أن تضرف هذه الْكَنْقَاط إل‬ ‫ا‪1‬لفهئووس ۔َاتِ >فقط؟‪ .‬ےه‪:‬ده‪ (.‬الحادثة‏‪> 2٤‬ز؛ا۔دت‪: 2‬من ‏‪ ٠‬۔محك)اءن۔ة۔ إالاممة العربيية‪ ،‬وَعنْدَ العر رَادَتث‬ ‫‪-‬‬ ‫ن حَكَمَا ء‬ ‫كا ن حكا م ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لطلب‬ ‫ببه“ وَلَك ‪ِ,‬نْ ‪:‬‬ ‫كاان يري لد ان يبطش‬ ‫حَؤلَ ‏‪ ١‬لْكَعْية‏‪ ٠‬ولَعَلَه ك‬ ‫الْعَرَب© عنْدَما تَالَ له‪ :‬حت تسألني عَن مائةتمر وَتَثرك مَدا البيت الْعَظِيمَ ازي‬ ‫لملوك‬ ‫جالس‬ ‫ود يرن‪ .‬اآبَائكَ! ! وَلَكِرً الحكام ء لا بد ان يَكُونَ فم اسَاليتُ ف‬ ‫هوَ دينك‬ ‫وَصَوؤلتة وَعَجُرَقَتَة وَبَطْمَة تَقَالَ له‪ :‬أنا رَتُ الإبل‬ ‫لك‬‫ملكَ‬ ‫لة دَ‬ ‫ا حال‬ ‫فتون با‬ ‫> و‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫سو‬ ‫ص‪-‬‬ ‫سر >‬ ‫؟‪٥‬ر‏‬ ‫ء‬ ‫ع ‪.‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫‪ 1‬‏‪١‬‬ ‫لا بر‬ ‫ذك‪.‬‬ ‫وَذَلكَ فىه‬ ‫ےمم۔ ے‬ ‫تخميك‬ ‫قَلَهُ ر‬ ‫تعنيه‬ ‫الزي‬ ‫اما الْيْت‬ ‫إيلي‬ ‫عن‬ ‫فاشال‬ ‫كم لبيت ليس عما من قتل البَتَر‪ ،‬إما ن قل الله تَعَالؤ ولكن أَبرَممة كَادَ‬ ‫ون‬ ‫مثل همذه الأساليب كان قد أتى ليفعَلَ فعْلَمَهُ ‏‪ ً ١‬ن عة الة‬ ‫غشوما لا يك ف‬ ‫ن يَسْتَشِمر أؤ يَأشذَ آراء أناس آح}حرينَ‪ ،‬أؤ يستمع إلى ممن يَنْصَحًة في دَلكَ تها جاء‬ ‫كو ‪1‬‬ ‫ان‬ ‫ءعَا ل‬ ‫انه تَ‬ ‫ع‬ ‫د‬ ‫وَلكِن‬ ‫ددؤلت هه ودينه‬ ‫ليهه وَاِل‬ ‫‪ 7‬شتَرَاتِيجيًا بالتَسْبَة‬ ‫لتَقّذَ ا مرا‬ ‫لنتترت الحنة‬ ‫همزيمَتهُ ‪7‬عمه التام ي هذه المحارمة‪ .‬ج وَادَ من مَكَانَةة الْعَرَب وومن مَكَانَةة النبي يل فا‬ ‫ر ه ف‬ ‫‏‪ ٥‬ى‬ ‫بج‬ ‫۔إ۔ا‪.‬۔‬ ‫‪ ,‬ر‬ ‫۔۔ ح‪,‬‬ ‫‪.‬۔‪.‬ڵ۔‬ ‫‏‪ ٥‬غ‬ ‫‏[ ‪ ٥‬۔‬ ‫وتلك الأموؤ هي إِزمَاصَاث جَعَنَهَا النه تَعَالّ لتكون القرية عَلّ أهبة‬ ‫الاستعداد لؤلده تلة وَللرسَالة الإسلامي يةة وَالْبَععَةٍ المحَمَدِية‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وَمن تلك لازما صَاتِ أيضا العضمَة وَهيَ من إز هَاصَاتِال‪:‬‬ ‫عَصَمتبيه محمدا يأمن انعَامى إِزمماصَا لتَحَمُل مَذه الرسالة‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫>‬ ‫۔۔‬ ‫]و‬ ‫مو‬ ‫‏‪٥٠72‬‬ ‫‪7‬د‬ ‫‪-‬۔‪¡,‬؛¡‪2‬‬ ‫» ‪-‬۔;؛‬ ‫‪2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫هس ‪,‬م ۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫‏‪ ٥‬ه‬ ‫‪.+‬‬ ‫۔ِ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ے۔‬ ‫‪٥‬۔‏‬ ‫'ے‬ ‫ه‬ ‫‪:‬‬ ‫۔ ے‏‪٥‬‬ ‫‪٥‬۔ے‪,‬‏‬ ‫‪7‬‬ ‫وَعصمَة‬ ‫المذاهب الاخرى‬ ‫المقرر عندنا مع مشعشرر الإباضية وعند كثير من اصحاب‬ ‫ياء والرسل متلف فيهاك يِمَغتى ممل همم مَعْضُومون تبل النبوة وَبَعْدَهما؟ أ ممذه‬ ‫فه‪,‬‬ ‫۔‬ ‫م‬ ‫الضمة بَعْدَ النبوة ققط؟ أم أنَ ممذه اليضمة بعد التوَة ني القيء ذي يوحى به‪ ،‬وفي‬ ‫القيء لي لا يُوحَى به لا توجَدُ عضضممةة؟‬ ‫في اثَذْمَب الإباضي القول بالضمة بَعْدَ الة‪ .‬لكين القَوْلَ بجَوَاز ؤقوع‬ ‫اعصية لا يَستَذعِي ؤقوعَهَا‪ .‬وَالامَام اسالي ظله وَكَفَ عن دد قَؤل الذه ببؤ وَيَفهَمُ من‬ ‫كلامه أنتة تميل إلى الْقَولٍ بأن الضمة تكون قبل وخ م له يمول ما مَعْتاهُ‪:‬‬ ‫م‬ ‫و س‬ ‫و اللا‬ ‫دلك َتَا جَيّدا‪ 6‬ويقول أيضا بأن اليضمة وَعَدَع وقوع المعصية قَبلَ ‪:‬‬ ‫‏‪ ٧‬سبل مه‬ ‫‪ .‬س‬ ‫نى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ة وَوبَنعْدةَمما ‪-‬من وجهة تظري‪ -‬هو الْقَوْل النَاسبُ؛‬ ‫وَالْقَوْل باليضمةقَبلَ‬ ‫لن مَدَا المَخْصّ ا ي بسل من قتل رب العَالينَ قى التربة وتخلى رسالة‬ ‫ُِ‬ ‫ويعبر مََاهِيمَ وَيخمل للبكرية ك‪َ-‬مُحَمَر واة‪ -‬نبوة إلى أن يرث الله المأزق وَمَن‬ ‫عَلَيْهَا‪ ،‬لا يمكن أنيُقَالَ بأنه ‏‪٢‬ر ضمة له قبل نبوّته(‪.)١‬‏‬ ‫وتجد بنص المختوم توون بأ اليضتة مالبوة فتاأ يموحىا بدنءى نر‬ ‫لشي قا متل منيضع سهوة عل ذيك عاي تأبر الغل ا نرش‪:‬‬ ‫التين ولاه أن يتركوا النبي مَقَسَدَتِ التيار أبوة أن القار مذ قَسَدَث بعدم التأبير‬ ‫َقَالَ كم‪" :‬آبرؤا‪ 5‬أنتم أعلم بشتو ذُنيَاكم"‪ 5،‬لكن مَدا ليس له علاقة بقَضِيَة‬ ‫الْعضممة؛ لأن ممذهحَرَكة حَيَاةٍ والكلام في اليضمة من الوقوع في العامي‪ .‬وَمَذه‬ ‫مِثْلَهَمْ وَيَأكُل‬ ‫‏‪ ١‬لتي ت‪ِ :‬ئَا ههُوَ دربش ‪,‬ر في حَرَ كا نه ا لْعَا دية ئ تحك‬ ‫بمَعصية؛ ؛ ل ن‬ ‫لسث‬ ‫لَ‬‫\‪-‬‬ ‫س‬ ‫ة‬ ‫فَهَوَ ‪7‬بكو«ا اضطَفَاهُ الله تحال‬ ‫قَؤمه‬ ‫عَادَة‬ ‫شذ‬ ‫يشربون < و‬ ‫ك‬ ‫شرب‬ ‫وري‪-‬‬ ‫يَأكُلُوَ‬ ‫‪,4‬‬ ‫تعالى‪ :‬وقتما أتَاتَرْيَتنك‪:‬‬ ‫\‬ ‫إذدا هُتَالكَ جَازتٌ كبي من حركة الحيواةَحَركة ة تة‪ .‬وَالْكَلَامُ ت هُوَ حَؤلَ‬ ‫_‬ ‫الوقوع في العامي اتي تَشِين الإنسان أما الخطأ في قَضِيَة تأبير لتس منالنامي‪.‬‬ ‫‪,. -‬‬ ‫مَا‬ ‫‏‪ 4 (١‬وَجَذت المام حمدد بر يُوشفت اطفيش يقول‪« : :‬الْأنبيَاءُ تصوت قبل النبوة وَلا بعدها ا إز‬ ‫ص‏‪٥‬‬ ‫‏‪ )١٢٢‬طَبعَة الجرار‪.‬‬ ‫يُعَدّ عضيَاتًا في حَقّهمْ» (انْظَر دتَيسمرر التفسير ج ‏‪ .٥‬ص‬ ‫س‪)٢‬ورة الكهف ‪.‬۔‪١١٠ ‎-‬‬ ‫وَخي ئ‬ ‫}إل‬ ‫حَرَكة ‏‪ ١‬لحياة ‏‪ ٥‬شا ة‬ ‫يل ى‬ ‫ة‬ ‫ات‬‫عتا‬ ‫لَسث‬ ‫‏‪ ١‬لقضية‬ ‫هذده‬ ‫ى الراء‪ :‬وَالْفلاحَةوَالتجَارة وَعَر ذَلكَ من حركة‬ ‫قَالحيَاة مَهَتثث بتطور وَاسْتَقَرَا‬ ‫عَهد محمد قلة‪.‬‬ ‫الحباة‪ ،‬مُنذ آد عَلَيه اللام و‬ ‫وَقَذ ندل قضية موتى عَليه السلام ندما استَعَاَه الإ‪ .‬ران قَوَكز شو‬ ‫‏‪.٩7‬‬ ‫‪ 24‬ح"‪:2 .‬‬ ‫ح ۔ع <‪ ,‬۔ ‪> ,‬۔ے۔۔۔ ‪.‬۔¡‬ ‫‪> ,.‬‬ ‫۔ے ح‬ ‫‏‪ ١‬۔۔ عه ع۔‬ ‫ء ‏‪ ٥‬ے > ۔>۔‪,‬ح ‪.‬‬ ‫جلين يقتلان‬ ‫فوج‬ ‫سبحانه وتعالى‪ : :‬ودخل المدينة على حين غفلة من أهلها‬ ‫كندا ين شيعَنه۔ وكندا من عدو كَأاسْتَكَمَهُ آلزى من شِيكَه۔ عل الزى من عدوه قوكره; ومي‬ ‫سسحے۔و و س'‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫۔۔‬ ‫م‬ ‫م و‬ ‫ص ِ‬ ‫صح‬ ‫ص عل‬ ‫صو‬ ‫‪<-‬‬ ‫۔‪.‬ء‬ ‫ے۔۔۔ و‬ ‫۔ ى إ ه‬ ‫‪,2‬‬ ‫هو‬ ‫هر‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫مو ‏‪٢‬‬ ‫‪,‬و‬ ‫عد‬ ‫>‬ ‫‪ ,2‬ے‪2‬۔ء‬ ‫ص‪.‬‬ ‫سم‬ ‫سص س‬ ‫عط‬‫رے‬ ‫ےے۔ س‬ ‫مسى‬ ‫ظلمت‬ ‫ل رب } ف‬ ‫نهر عدو مضل مبين‬ ‫قال هلذا من عمل الشتطلن‬ ‫فقضى عل‬ ‫َ‬ ‫م صر‬ ‫آ‬ ‫‪ ..‬ص‬ ‫‪.‬‬ ‫رم‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-5,‬ا جا‪ 7‬موتى لميقےي‪,,‬ت۔ا وَيككَلَم۔َةوه ر م وشه تحَا‪,‬لَ در ۔ت ‪ 4‬آر‪.‬ن أ>ن‪,‬تر‬ ‫۔هيَسْتحَ‪.‬أذَِ> ت رعبك ‪7‬قا‪2‬ل ےت۔َ¡ع‪َ7‬اڵلى‪ .:‬ل ‏‪١‬ولم‬ ‫‪2‬‬ ‫ج حل‪,‬‬ ‫ح‬ ‫سرو ى‬ ‫س مو‬ ‫سص‬ ‫ےے>‬ ‫ے‪.‬‬ ‫ے‪,‬‬ ‫‪ 2‬سس‪,‬‬ ‫‪>,‬‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫<‬ ‫ہ‬ ‫م‬ ‫س آ ے۔‬ ‫ے‬ ‫فلمًا‬ ‫نرلنى‬ ‫فسوف‬ ‫محكا ده‪,‬‬ ‫سمعمر‬ ‫فإن‬ ‫‏‪ ١‬لجبل‬ ‫‏‪١‬نظر } ل‬ ‫تكن‬ ‫لن ؟ رى‬ ‫ل‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‬ ‫حلل‬ ‫س‪)١‬ورة لالةْقَصَصر ىالآيات‪.١٧ -١٥ ‎:‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪.)١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أول لنؤمنت‪‎‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪.١‬‬ ‫‪٠8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ونكرر‪:‬نوتى ة ل أناأ له ربه ‪ :,‬ا رَبهُ عَلَيه بَعْدَ أن عَرَفَ موسى‬ ‫هَذَا من عَمَل الشَيْطَلان وَاستَعْمَرَ فَعْقر له‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الأن اء ركة٭ كأفراد‬ ‫وَكَلامتا في ؤقوع العامي وَلَيْس ففى حَركة البتر‬ ‫حمدا‬ ‫اجتمع الْبَتَريّ لَذِينَ عَاشوا ب أفراده ي حَرَكة الحيَاة} لذلك نقول أن ا‬ ‫لي كَانَ فعلا مَعغْصُوما حمقىَبل النبوة عندما كَانَ يزعَى الْعَتَم فَجَاءَ لِيَشْهَد‬ ‫الاختقالات الْعُزسيَة وفيها ش التاءوالطرب إل عَبر دَلِكَ‪ ،‬تَأَزسَلَ النه عَلَنه‬ ‫منك ؤ ف الة الماننييةة فَعَل به كَكَا‪ ،‬وَذَلكَ دليل عَل‬ ‫التو قَا اشستَتممَععَ إل شي‬ ‫اليضمة وأن يمه النفس الْعَظِيمَة التي تهب لاشتقبال هذه الرسالة الحادة الْعَظِيمَة‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫تب آن تكون مُتَرهمة عَن ممذه السلوكاتِ‪ ،‬فكل ة مَرَاتِب وَمَذا مَعْتى قَؤل تس بن‬ ‫ح‬ ‫‏‪> ٥‬‬ ‫س‬ ‫س ۔ ‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫رو‬ ‫ح‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سص‬ ‫' ے‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫وم‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مايك نشد يقول‪ « :‬إنكم لتَعْمَلوت أعمالا هي أدق في أعينكم من الشعَر‪ ،‬وما كن‬ ‫_‬ ‫‪ )١‬سورة الْكَغرافيث الاية‪.١٤٣ ‎:‬‬ ‫به عَظَمَة ممذه الرسالة لاية وانة تعال قَذ ربا عَلّ‬ ‫وفيه سياسة ة الرابد والاشية‪ .‬لأن فيه‬ ‫الأمور‪ .‬كَهََاً له أن يَؤ مى ال‬ ‫كثير م‬ ‫السكينة وأشد الْعِبْرَة‪ ،‬وقد اشعَرَكً في الأمور العَسْكَريّةكَحَزب الْفجَار‪ ،‬واشترك في‬ ‫اللقاءات وَالاجيَاعَات السيَاسِيَة في دار النَذْوَةِ‪ 9‬وَاشعَرَكً في حلف الفضول اني‬ ‫كَانَ يشيد يه‪ ،‬وََتَمَتّى ؤ حَصَل قَلك في الإشلام؛ لن فيه رَدَا مظالم وَأَخدا بيد‬ ‫الظالي دثامشْتَعَل كَذَلِكَ بالتَجَارَة‬ ‫‪٤٠٠١.‬ه‬ ‫الحديث‪‎:‬‬ ‫حبيب‬ ‫‪ ( ١‬رَوَاه الما م الييع بن‬ ‫انت ء تا‪ :‬الكنمة‬ ‫‪7‬‬ ‫ال‬ ‫» كن‬ ‫؟ هر‪ .‬إ > ‏‪ ٥‬ے‬ ‫س‪,‬‬ ‫‪22‬‬ ‫>‪.‬‬ ‫ه >‪,,‬۔‬ ‫دَمَا‬ ‫اا وتلا ثن سنة عن د‬ ‫سس‬‫خم‬ ‫عندها ح‬ ‫من ذلك فصيه إبنا ا لكعبة وَقَذ كان عَمُره يل‬ ‫أمر عَمه العباس أنيظهر عَرَئه وشارة على ردائه عينة لي الحجارةعاما‪:‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫مص‪‎‬‬ ‫م‪‎٥‬‬ ‫عَدنَْلَِ‪ .‬وم رَجُل ماب وَكَانَ قَذتَرَوجَ قَهَدا عما لينكن أن دت تَهُوَلا‬ ‫ر من‬ ‫سول العظيم يلة؟!‬ ‫تاغ من أي ! نسان ق‬ ‫اَكَي‬ ‫لْفَ‬ ‫بالهبان ن أثناءم رحلته التجَاريّة‪:‬‬ ‫©؛ لقا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪\٠‬تا‪‎‬‬ ‫اءِ اشتِمَالهِ بالت‬ ‫حَاررة عندما حمله عَمهُ آبو طيب وَكَادَ يَِيما بعد وَقَاة جَدَه عَبْد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫سص‪‎‬‬ ‫ها‬ ‫‪-‬‬ ‫ى ر‬ ‫المطلب جاءت رواية ببانه التقى ببهرَاهت من رهبان التَصَارَى اشمه بحيرى ف‬ ‫لام َعَرفَ أنه ‪ .‬واكد أبا طالب إل رجوعه من الشام حَوْفَامنَ لود‪4 .‬‬ ‫مرة تاي نا مب للتجَارَاةلتقى راهب آحَرَ اسمة نسطورى قَاَنَ به‪ .‬وَقَالَ له‪ :‬إنك‬ ‫لبنك قضية الرهبان ور مَذشوسَة عَمُ صَحيحَة؛ لأمه لَو كَانَ‪-‬فغلا‪ -‬قد ه‬ ‫بحيرى وَحَذَرَ كهل يُعْقَل مرة التي يل ‪ -‬وَهُاوَلوجل الوَاِي الي ل يلدغ من‬ ‫لمام؟ ق فَلادنين ان يكون دَلِكَك‪ .‬و‬ ‫إ‬ ‫س‬ ‫ةئ‬ ‫ججخر مََتَن‪ -‬أن يَذعَت ‪-‬‬ ‫س‬ ‫ى‬ ‫‪7‬‬ ‫تتنتالتتنة‬ ‫الك تاجيل © وَبَحِيرى أغطَى منها النبي يل وَعَلَمَهُ تيما من دلك وَكَذَلِكَ نسطورى‪.‬‬ ‫صَيح؛ تَالنَنٌ لا دَمَبَ إل الشام وَمَا هُتَالِكَ برى وَلا‬ ‫إل عَئر دَلكَ‘ مَدَا عَبو‬ ‫صم‬ ‫ه‬ ‫ص‬ ‫جماز‪ :‬ة في حَيَاة عَمُه‬ ‫ق الام‬ ‫سطورى؛ لم لز كان ينا ذ حذر وهو قذ عم‬ ‫أي طيالُب"ع مَْلقَل [ َ أبا طالب يخير النبي حمدا قبةأنة مذ رَجَعَ منرختته‬ ‫ِّ‬ ‫‪4‬‬ ‫الول َحؤقًا عَلَيهمر اليود في الشام بلع عَلَْهِفي امة التانية أن يَذممت في تجارة‬ ‫تديجة عندما اذكممث عَلَيْه خطوب الحياة َصَاقَت عَلَيْهمْ؟‬ ‫وَمُتَاكَ الْعَديد مِنَ الإزمماصَات لو] ديه وَنْبوتِه قلليَطول بها اقام وَلَكين نكتي‬ ‫مذا‪.‬‬‫_‬ ‫‪.‬سبر ته وَێكره‬ ‫دد تل ف‬‫متتّددين بالم م‪-‬حح‪.‬يمم‬ ‫سى >=‬ ‫سر ‪0‬‬ ‫‪1‬عَعَلَا ممُ‬ ‫‪7‬ق‬ ‫شاال اللهه لى وَلَكَهُ التوفيق‪ .‬ون‬ ‫ِ‬ ‫[‬ ‫وعبادته وأقوالهوأفعاله وأن يجعل احتفالا مَذَا في ميا حَسَتَايتًا جميعا‪.‬‬ ‫تبنة‬ ‫۔و‬ ‫‏‪, ٥‬م‬ ‫ة الاستلةر)ة؟‬ ‫وحرب التتشوسي التي امْتَدَتْ أربعين‬ ‫س‪ : :‬يال السائل عَن ر" حخرب داحس وَالْعَئرَا‬ ‫ص‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫ليل عَل َرَ سة الْعَررب؟‬ ‫قول‪ :‬بان ذلك‬ ‫سَنَة‬ ‫حدث ملة ‏‪ ٣‬تَعْذيت‪ 7‬مَا يل‪ :‬بالگخلاق۔ تَالْعَرَبُ كَائوا فحيروبهم وَإِلَ‬ ‫الآن شَرَقَاءَ‪ ،‬قَهُمْ لا يقتلون قَيْعًّا وَلا امراة ولا طفلاء وَأظْر أن كار السر في‬ ‫ء‬ ‫عُمَانَ أنتا الوب القبلةاليي كاتث تحدت يَتَدَكَوُونَ أن الرَجَا يكونو‬ ‫شَحَصنِينَ وَتَذْمَبُ النساء إلى اطراف البند وَانُهَاجمُونيَُتَاهذُوعبر ولكن لا‬ ‫يمكن ان تقتل امراء لن دلك مِنَالعار‪ ،‬وَلا يمكن أنيقتل طفل ؤ شح وَإن‬ ‫كَاتَث الحزب تحدث ولا صك في دَلكَ‘ فنحن عِندتافي الشغب الْعَُازَانم‬ ‫التمسك إسلامه عِنْدَمَا تضعف قوة الحكم المركزي وتقل الإيمان في القلوب‬ ‫تحدث الوب الْقَبلَةك وَمَذَا وَاقِمٌعَبْد منكمور قالروب تحث لكن ينقى أنه‬ ‫لنس مُتَالك تعذيب أؤ تمثيل‪ .‬وَمَاهُتَاليكً من حَزق بالنار واغتصاب منا‬ ‫تَتَاِدة في الخروب الديمة اليي فِيهَا قضا تكن مَوْججودَة عنة العرب‪.‬‬ ‫صحيح ههُتَالِكَ أسر وأحكامه مَعْروقة وَعِنْدَنَا تخليل لكثير من قصص ا لتاريخ‬ ‫الإسلامي والي من بيْهَا ما جيك ضد الْحَكَمَة‪ 7‬مقمتلوا عباب بن الأرت‬ ‫‏‪ )١‬بعدا أَحَامَرَ‬ ‫تالتة‬ ‫موجود‬ ‫صَحيح؛ ؛ لا نه غ‬ ‫وَهَذَا غر‬ ‫به‬ ‫طفله ‪7‬‬ ‫أ مر أ به‪ .‬وَكَتَلوا‬ ‫طر‬ ‫و يق ‪/‬روا‬ ‫عند الْعَرب في الجاهلية قَكَيْفَ يُوجَعدند العرب المين وَحَاصَّة إدا كَائوا‬ ‫قريبي عَهدٍ بالنبوة وَالصَحَابَة!‬ ‫س‪ :‬البعض يَمولُ‪ :‬إن احجاج مَمدع الكعبة وَقتَلَ عَبْدَ الله ‪:‬نانَلزيرويصب الله‬ ‫بقاب‪ ،‬كَيْفَ ترد عل دَليتَ؟‬ ‫ج‪ :‬لَعَلَ هُتالكَ مُبالَعَاتِ أما قتل عَبد الله ن الؤتك قين عة الل ن الزتنر حري‬ ‫عَلل الموترن ورا ان يَسْعَقِل قر توا الحسين بعسَلم‪ ،‬وَقَتَذوا طَاليبَ‬ ‫لحتى عَبْدَ اللهننَ ينمى الْكِنْيَ وأبا حمرة امَخْتَارَ ن عَوْف المري وَقتَوا كثيرا‬ ‫مر الصحابة في وَفْعَة الحرة‪ .‬وَمَكا تأن الحؤوب‪ ،‬وَمَعغْروف مَن هُوَ الشهيد‬ ‫ص‬ ‫وَمَنْ هو لتانخي‪ .‬وَحَرْبب الحجاج ضد عَبٍ اللهبن الزبَئرك قلن عَبْدَ الله ناَلزبير‬ ‫ل‬ ‫تسر بالْكَعْبة‪ .‬وَقَيذكون أصاب بَهْبنش المنجنيق الْكَعَْةَ‪ ،‬لى الْكَْمَة تَفْسَهَا‬ ‫والاختراق كَانَ طَبيوبًا‪ ،‬رَوَى المام الربيع‬ ‫اخترقت في عَهد عَبْد اللهبن الؤ‬ ‫س‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ِ‬ ‫‪0‬‬ ‫ن‬ ‫‪2‬‬ ‫ره‬ ‫ر >‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫> }‬ ‫‪>.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫جره ۔ے‬ ‫س |ع‬ ‫ل‪ :‬لا احترق بيت الله الحرَا م من اجل شرارة‬ ‫عبيدة عن جابر بن ريد‬ ‫عن ‏‪ ١‬ي‬ ‫و ۔‬ ‫۔‬ ‫س‬ ‫_ ۔‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪,‬و ع‬ ‫هو‬ ‫>‬ ‫س'‬ ‫ر‬ ‫>‬ ‫‪4‬‬ ‫ز ه ‏‪٨‬‬ ‫ه‬ ‫قال آخرون‪ :‬ل يقدر الله آن‬ ‫غ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‏‪ ١‬ها‬ ‫‏‪ ١‬هما‬ ‫ئ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‏‪١‬ما‬ ‫ول فايلْقَدَر قَالَ أبو عُبَيْدَةَ‪ :‬وَكَاتَ اختراقه‬ ‫للتتنتالتتَية‬ ‫وفي ذلك‬ ‫سَسَتة أربع وَسىتنَ( ‏‪١‬‬ ‫من رييع ‏‪ ١‬لل‬ ‫يال لون‬ ‫يوم الَبْتِ لست‬ ‫الرمان كاتالبيوت تبى من أشياء تسسيطَة‪ ،‬وَكائوا يَسْكَنُود حَؤل الْكَغْبةوَقَريبًا‬ ‫‪٥ 1‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و نص‬ ‫و‬ ‫منهَاء أَمًا الكعبة قَلَم تتَهَدَم من جَراء دلك الاخمراقِ" إنما هُدمث بعمدقتل انن‬ ‫زَبئر؛ لن عَبدَ الله بن الزيثر مع حديثا من حَالتِهِ عَائِمَةَ‪ 9‬أن رَسُولّ لله للة قَالَ‬ ‫حين‬ ‫<‪.‬‬ ‫قومك‬ ‫اأَلَت‬ ‫‪َ7‬رَى‬ ‫‪".‬‬ ‫عَن‬ ‫اقص دوا‬ ‫ت‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫بشو‬ ‫عَليّه‬ ‫نراه‬ ‫قواعد‬ ‫تَرْذمما ق قاعد إِنْرَاهيمَ؟ قَالَ‪" :‬لولا‬ ‫‪. ..‬قَقَالَث‪:‬يَارَسُشولَ الله‪ .‬ألا‬ ‫حذتَان تمؤمك الفرا ‏(‪ .)٢‬وايزوهو حرجر شايل تال الياء‪,‬‬ ‫ذا الرواية وعد‪, :‬‬ ‫‏‪٣‬دَلكَ ‪ :‬ا البث ا‬ ‫وَقَصَرَت ‪7‬‬ ‫ك كاَاتث عَل قَوَاعِد اِسمَاعِيلَ قَبلَ بتاء قريش" وا قل ابن الزتئر وَرَجَمع‬ ‫و‬ ‫لوِلكمَوتين قال عَبْد اليك بن مَزوَانَ‪ :‬دَغتَا من ألاعيب ابن البت وَأمَرَ‬ ‫ء ان يهمها مَرَةتانية وَيَنيَهَا كما بنها قريش" وَممذه تَصَايا مُتَاقَستاتِ‬ ‫ة عَل السمعة والشهرة والسلطة والدعاية إل عير دلك أما عَدَم إصابة‬ ‫‪ .‬ينفممة الله في رمي الْكعْبَة بالنجَنيي وَممذم الكعبة قنة ل يقصِىذ مائة‬ ‫ذ رتطهر الْكَعْبَة من‬ ‫الْكَعْبةٍ والإساءة ِلَيْهَا‪ ،‬بل لَحَلَهُ ‪1 .‬‬ ‫»‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫اللهك بن‬ ‫تستر عَبْد‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫‪2‬البتر بها‪ ،‬وااللعهل ‪0‬م‪.‬‬ ‫س‪ :‬ممل ما يُدَوَن مِنَ المواد اتي صَاحَبث مَؤلة الرشول قلأ ممل شقوط‬ ‫إيانكسرى وَانطقَاء تار قارس وَعَثر دَلِك يمكن أن تَعْتَبرَة منالإزمماصَات؟‬ ‫تمذه لموا لا يمكم ان ترقا منالْإزمَاصَاتِ؛هلا لن ممذه الأمور طبيعة‬ ‫وَعَاديَ ‪:‬ثم أ تحصل وأن جَفُث بُحَيْرَة طبرية في عَير تلك الَرَة؟ قَالْبْحَيْرَات‬ ‫تَعْتَمد عَلَ كمطار وَعنْدَمَا لا كون هُتَالكَ مَطَد ججَيتّدد تحف ز تخف ماؤمماء‪.‬‬ ‫وَكَدَلِكَ إيوان يسرى إما هُوَ بتاءوَيَادَا خص إيوان كِسْر۔ى بشقوط بغض‬ ‫شُْقَاته؟ لادا له يكن في إيوان وم أؤ ببيوت قريش أؤ قصور اليمن؟ تَادَا قَقَط‬ ‫في الان؟ لَعَل الذي اضطتع دَلكَ ََايل عَل القوس وإلا كما اختى أن تثر‬ ‫و‬ ‫ياسقط تَىءمنهاء وَتَسْقّط بعض من شُرْقَاتِ إيوان يشر۔ى؟‬ ‫ممذه الدنيا ول‬ ‫كَهَذه الحوادث فِيهَا مما فِيهَا‪ ،‬حَنّى إن الع أإبِاشحَاقق أطفيش حرَحمَة النة‪ -‬قَالَ‬ ‫لن ممذه‬ ‫غلحْواجرقرأوَات؛‬ ‫أن مذ أشوز عادية لا يمكن أن تة نَامنل ا‬ ‫من‬ ‫ظلام‬ ‫عمد ي‬ ‫اوَة ح‬ ‫الأمور حَدَت تا مَدَا يو وَسَيَحُدُث كا مَرمَةاية وَنْبُ‬ ‫عمداء قَالتَهتَة الْكَونتّة الضخمة تجعل من ممذو الزسَالة هما ديك القبول‬ ‫أما شحذ‬ ‫والانيجام مَعَ الاتساق الْعَام لِنْكمؤن‪ .‬مَدا هُاوَلازمماص الحقيقي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ح‬ ‫س >‬ ‫س‬ ‫صم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫&إ‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫‪ ,‬‏‪٠‬‬ ‫ء‪2‬ے۔ ‪,‬؟ ‪>.‬‬ ‫‪ 2‬ه > ‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫يَترّفع‬ ‫ان‬ ‫وَجَجفاف دبحَتر ةة يجب‬ ‫ما‬ ‫مكان‬ ‫ماء ف‬ ‫شر قة ؤ ا وَانخفا ض‬ ‫سُقو ط‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫س‪ ٥ ‎‬إ ‪ ,‬شإر۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪,٥‬‬ ‫‪ ١‬لفكر‪ ١ ‎‬لمسلم عنها ويتخلص منها‪. ‎‬‬ ‫‏‪ . ٥‬۔‪ 2‬ع‪ ,‬م‬ ‫همذه الحادتة أيضا من دَلكًَ القبيل الزي ذَكَرْتَاة في السوال النََابق‪ ،‬قَهَتَالِكَ نيا‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ر ۔رے ى‬ ‫وش بله له وَيَادا له ينذث كنم مثل مدا المَيء؟ ممل يعْقَل أن لا لالله‬ ‫كامل الانسانية وَمتَقَبل الإيمان إلا بن يأ ائْتَانِ وَيْمَرْعَاهُ في التراب تم يَشقَانِ‬ ‫‌‬ ‫صَذْرَه وَيْتَظَقَان قلبه بماء رَمُرَعَ‪ ،‬وتخيطانه ببخَْط أشووَد؟! وَمَن الزي أَخبَرَ الواوي‬ ‫باه من مَاءِ رَمرَع في تلك السَاعَة؟! قفي الرواة يقول‪ :‬إنه طشت من دَممب به‬ ‫اء رَمْرَعَ‪ ،‬وَإنَهحاطه بحَيْطأسوة وَالرّوَاية مَزوية عَنْ آس‪ :‬ن مالك ‪-‬حاقَاه‬ ‫‪-‬‬ ‫حر‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫عَن دلك وإني أرى ديت الحيط في صضذرو قلك وَكلها مَوَادُ بداة تماما لا‬ ‫تَرصاهما البرية في مدا الْعَفي وَمَع دلك تجعل من لب مما الدين ومن‬ ‫مُعْجرَاتِه‪ ،‬مَذَابعِيذ عَنِ الحقيقة وَلا يقبله الْعَقلُ؛ لن اللة حلق محمداوَمَيَاءُ‬ ‫قوََهتُاتالكَ‬ ‫رحيك‬ ‫وَحَلَقَهبَتَهءً_ صَوتًا كَعَبْره همن البَتّر‪ -‬لتَزرتمااً‪ 5‬رمت‬ ‫كرية كاملة وَقَصَايَا الإيمان عَبْحورحُتَاجَةإل أن يشي الصَذر وَتُؤحَحذ منه عَلَة‪ً1‬‬ ‫|‬ ‫قَلا‬ ‫ر الشَيْطَانن وَغَبْر‬ ‫ثش ج‬ ‫من‬ ‫ته‬ ‫الشَيْطَان‪ .‬قاله تَحَالَ عاصم ن‪.‬‬ ‫ح‬ ‫عل‬ ‫مسوداء‬ ‫قاي لفل مَذه الروَاياتِ؛ لأتها تحمل صَعْقَهَا في تني ك وَمَل يعقلأن ينقى أتو‬ ‫الحط السوَد؟! وَعَمَل الملاكةدانا عَمَل عنو مخشوس‪ .‬قَهَذه القضية يب أن‬ ‫و‬ ‫خ‪.‬‬ ‫د‬ ‫يعرفعَنْهَا الفكر الإسلامي وَهيَ سِيقَت ففي تا‪ .‬التغظيم للنبي تلة وَلكِنهَا أمَامَ‬ ‫التحليل وَالتَذْقِيق يَرى فيها الإنسان المَكَر اسينقاصّا منة قلة والتل من عَظَمَتِه‬ ‫‪1‬‬ ‫وَمَخصيّنهِ وكمال إِنسَانيتهك هم يسشوقوتها يلتغظيم وَنَحُن ترى فِيهَا اشينقاصًا من‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪ , >٥‬ى‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫ِِ‬ ‫و‬ ‫ه س‬ ‫\‬ ‫‪.,‬‬ ‫؟‬ ‫سے'ہ‬ ‫س‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪2 8‬‬ ‫عَظَمَة َلكَهُ الوجل األعظيم هَذَا هو الْفَرْق بيتا وََبنرَ الآخرين‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س ‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ش‬ ‫‏‪٥‬ے‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫'۔‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔۔‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ِ۔‬ ‫يو‬ ‫م‬ ‫س و>‬ ‫<‬ ‫س‬ ‫۔ ر ‏‪٥‬‬ ‫ا رَكَتههُ التيوّة على الإسلام‬ ‫إنه احد الاربعة الذيرَ‬ ‫قريش وي ممكة ويقال‬ ‫> ‪,‬‬ ‫‪٥‬۔‏ د ه‬ ‫۔إ إ‬ ‫۔‬ ‫‪,‬؟۔۔‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وو‬ ‫و > ع‬ ‫بهي عند هم شيء‬ ‫‏‪ ١‬لضر اززيةّة قَقَط ‪ .‬وَا لحقيقة ان ا لعَررَت‬ ‫كتب‬ ‫‏‪ ١‬ف‬ ‫وَلَكِن لَحَلهُ‬ ‫من الياتة الإبراهيميّة؛ وعندهم اليان بالله وَأنَ اله تعال هُوَ الْقَادؤ وَعِنْدَهُمْ‬ ‫كلت الحج إى مَكَة وَتَعْظِيم البث تَمِنْدَهُم بقايا من الدياتة الإبراهيمية في‬ ‫السلوك وفي بغض العبادات وَهُم مقرون بالحالقي‪ ،‬وَمَعَ دَلِكَ يُشركو مَعَه تِلْكَ‬ ‫‪ ٥‬ص‬ ‫_‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫_‬ ‫صے » ے‬ ‫‪:‬‬ ‫مص ‏‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫ے‪2‬‬ ‫>‬ ‫”‪,‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫س صےصے'‬ ‫‪ ::‬‏‪ )١‬فإذا وثنية‬ ‫آن ه ولع‬ ‫هم ا لا لَمَردُوتا إل‬ ‫شه‬ ‫مَا تعم‬ ‫يها ‪ :‬ء‬ ‫ولو‬ ‫اضاء‬ ‫الْعَرَب أكل حلة من وَكَنيّةِ الومان وَالْفَرسِ وَالوَكَنّات الْكَخرى؛ لا عِنْدَهُهُ‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫‪ ١‬لاية‪: ‎‬‬ ‫الزمر‪‎‬‬ ‫‪ 7,‬سمورر‬ ‫‪١‬‬ ‫الديانة الإبراهيميَةَك كذا بالنسبةة لى تَضرَانيَوةٍَرَقَةً بن تَؤقل‪ ،‬قَهَوَ عِندَة بقايا من‬ ‫دين إِبرَاهِيمَ ‪ 1‬بكثب التَضرانماةلتي تبق به يل؛ لن الكتب الأو جميعها‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫‪٣٣٠١‬ح‪ .‬‏‪٢‬‬ ‫ع‬ ‫\؟‬ ‫ه‬ ‫‪..‬‬ ‫\‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫وَا ليتا ت كالذيَانَةَ‬ ‫الكب‬ ‫همذه‬ ‫إن أقدم‬ ‫حت‬ ‫‪.‬‬ ‫بمَحَمَد‬ ‫بشرت‬ ‫‪-‬‬ ‫&‬ ‫ع‬ ‫لَذيرة‬ ‫ى الجُوس‬ ‫وحتمى‬ ‫كحمد ت‬ ‫>م‬ ‫ب‬ ‫ال‪ :‬فيه‪7‬‬ ‫الرَهميَة المدي ةةؤ كِتَامهم الفيدا‬ ‫‪:‬إن رَرَادُشتَ تين عِنْدَهُمْ‪ 5‬يقال إن في كتابه أيضا تبْضِيرا به‪ ،‬وَالتَْرَاة فيها‬ ‫تَتَيعُوت‬ ‫الزذن‬ ‫‪:‬‬ ‫الله تنك‪:‬‬ ‫وَكَذَلكَ الإنجيل‪ .‬تَاللَ‬ ‫وا ‪-‬سمه احل‬ ‫ل‬ ‫به‬ ‫تبُش‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫مه و‪.‬‬ ‫ص ه ‪1‬ع‬ ‫م۔ و س و‬ ‫م>‬ ‫مح ‪2‬‬ ‫مے مه‬ ‫۔‬ ‫م ے‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫َ س‬ ‫‪7‬‬ ‫وا لإنجيل‬ ‫‏‪ ١‬لتوّرلة‬ ‫ق‬ ‫مَكنونا عنك هم‬ ‫جد وبهم‬ ‫‪ ١‬لزى‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‏‪ ١‬ء‬ ‫لى‬ ‫‏‪١‬‬ ‫سو(‬ ‫|‬ ‫ور‬ ‫س مسر‬ ‫‪1‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫سص‬ ‫ِ‬ ‫>‬ ‫ُِ‬ ‫‪.‬‬ ‫سص سرو ص‬ ‫‪21‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫۔؟‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫و‬ ‫لطسنت‬ ‫تك‬ ‫ور ح‬ ‫المنكر‬ ‫عن‬ ‫وَيََهَلهم‬ ‫يا لمَعرُو ‪-‬‬ ‫د مرهم‬ ‫س‬ ‫ج‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫علتهر الزيت‬ ‫‪ ' .,‬ه ه‬ ‫و ‪.‬م‬ ‫سص‬ ‫علته التيك وَيصَغ عَنهُم إِصَرَهم والخل آلى كات‬ ‫سص‬ ‫مع سهر‬ ‫رص‬ ‫‌‬ ‫<‬ ‫مهے۔‬ ‫ه وم‬ ‫‪.‬‬ ‫رم‬ ‫سم ے ح‬ ‫سص‬ ‫ؤلتتك‬ ‫معه‪,‬‬ ‫آ‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬لذ ى‬ ‫ا لتور‬ ‫واتبعموا|‬ ‫ونصكروه‬ ‫وَعَدَروه‬ ‫يدوے‬ ‫ا متا‬ ‫)‪.)١ :‬‬ ‫الخور‪‎‬‬ ‫عل‬ ‫‪.‬و‬ ‫ه س سص‬ ‫‪4‬‬ ‫مرره‬ ‫م‬ ‫رر‬ ‫‪-‬‬ ‫>۔و‘‬ ‫مءوو‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ِ 3‬‬ ‫مو‬ ‫صوم‪,‬‬ ‫_‬ ‫۔ ه > ۔‬ ‫ے‬ ‫۔۔‬ ‫سے۔‬ ‫قلوا هلذا سحر‬ ‫هم ياليت‬ ‫ك يَدَفَ من التورية وميشّرا سولو يق من بعدى اسمة لحمد‬ ‫‪ (١‬سُورَة الكراف الآية‪ :‬‏‪.١٥١٧‬‬ ‫‪ (٢‬سورة الصف الآية‪ :‬‏‪٦‬‬ ‫لذات اوْجُوةة فيهاا تشيز يمُحَمَ ة فوق‬ ‫قمَعْتّى دلك أن كل‬ ‫‪ 2‬و‬ ‫س‬ ‫وو‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ا تول كا ا طَلَعَ عَلَ كتب النصارى وَوَجَد دَلِك التبشير لاسك‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫إ ‏‪٥‬‬ ‫۔‪,,‬۔‬ ‫بذلك واختر به خدمجه‪.‬‬ ‫س‪ :‬تَذَكُر كتب النار‪.‬ريخ وَالسبرة أن الْعَرَب كائوا يطوفون حَؤلَ الكعبة ‪ :‬حمل هَذَا‬ ‫‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫\‬ ‫وَعِنْدَهْهُ الحصار ة وَالدَزيَة‬ ‫صَحبخ‪ .‬وهم قل انتََرَ ت‪ -‬عِندَهْمُ الْعَترَة‬ ‫هذه الرواةإلى تمحيص وأظن أن دَلكَ من بابأن " اشتَعََث ‪-‬‬ ‫و‬ ‫۔‬ ‫ح‬ ‫ص‬ ‫اج‬ ‫تت‬ ‫‪.‬‬ ‫جن‪:‬حتا‬ ‫الماس الذي بأني من خارج الحرم توبا‬ ‫‪ :-‬كذهالرَوَاية‪ -‬خر واخت‬ ‫‏‪ ِ ٥١‬ه‬ ‫إ۔‬ ‫‏‪٦2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫>‬ ‫سرے‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫‏‪, ٥‬‬ ‫‪ ٥‬ش‬ ‫<‬ ‫ع ‏‪٥‬‬ ‫‪17‬‬ ‫م‬ ‫>‬ ‫وهدا فيه تسويق وَنظرَة‬ ‫ان ت شذ من فريش إماسا بلش‬ ‫الطا تف‬ ‫نجسًا ‪ .‬وَعَل‬ ‫اقتصَادية‪ ،‬وقريش هم أهمل تجَارَةٍ‪ ،‬فَأؤْحَوا إلى النا س بأَ مذا اللباس تسوَلا‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪2 . . ٥‬‬ ‫س‬ ‫‪7-‬‬ ‫‪-..‬‬ ‫‏‪ ٥‬ع‬ ‫۔ ‪ .‬إ۔ ‏‪ ٥‬ع‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ي ‪٥‬مكن الِطوافو‪ ‎‬به فإم‪١‬ا أن‪[ ٠٥٤‬ي ‪ َ٥‬ےشرىس ا مللتاس‪‎‬س من ‪ ٥‬مكےےة‪ ‎‬و[[ي ‪٠‬طوفِ به‪ .‬۔وَإ‪ِ,‬حمًا‪ .‬ع‪‎‬آن ‪ ٥‬ي ‪17‬طوف‪‎‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫م‬ ‫سے س'‬ ‫‪2‬‬ ‫سے'‬ ‫سس‬ ‫وإ‪,‬‬ ‫إن‬ ‫س‬ ‫وس‬ ‫‪٥‬و‬ ‫>‬ ‫هو‬ ‫‪,‬ك‬ ‫‪ ٥‬۔‬ ‫ع ت ص‪‎‬‬ ‫ع‪.‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫ر‪‎‬‬ ‫‪ ٥‬مهو‬ ‫‪ ٥‬س‪‎‬‬ ‫ك‪‎‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ير‬ ‫ص ‪,‬‬ ‫يطوف‪‎‬‬ ‫له عبير متيسرة رَبَا يتجُرا‬ ‫‪ ١‬حوا‬ ‫‪ ١‬و‪ ١ ‎‬ل‪‎‬‬ ‫ما ل‪‎‬‬ ‫عنده‬ ‫ليس‬ ‫عار ر ‪ 6‬فا لذي‬ ‫‪7‬‬ ‫عاريا لكين لا يمكن للمرأة أن تطوف عَاريَة؛ لن الْعَرَب لا تَزممى بديت و‪‎‬‬ ‫>‬ ‫‪-‬‬ ‫<‬ ‫‪>.‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫؟‬ ‫ك‬ ‫۔‪2‬‬ ‫۔‪,‬‬ ‫۔‬ ‫‪٨‬‬ ‫ع‪ ٥ ‎‬۔‪‎‬‬ ‫‪,‬مع‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫>‬ ‫‪٥‬‬ ‫ك‪‎‬‬ ‫ع‪,‬‬ ‫ه‪,‬‬ ‫طافا‬ ‫‪1‬‬ ‫أؤ فردين‬ ‫‏‪٥‬۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫>‬ ‫۔ ‪2‬‬ ‫إذا حدثت فإتها حادثة وَاحذة‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫>‪١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪2-‬‬ ‫۔‬ ‫>‪,‬‬ ‫<>‬ ‫الَجُل فى الحقيقة وَل عَلهَا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫يتي مالعزي‪ .‬والإسلام دَاتما يَعْتَرُ المور وَلَؤ كات‬ ‫بد أن يعالجها الإسلام وَيَفضي۔ عَلَيْهَا‪ ،‬لكن تقول‪ :‬إن صَحَث هذه الرّوَايَاتٌ‬ ‫التوتة‬ ‫>‪.‬ف هع ‪ 6‬هَذَا‬ ‫ين ‪ 7 7‬لال مقريش لِلْمَكمانن لفرص‬ ‫بضَاعَتَهَا َلَعَلّ قَرْدَا ا زو قَرْدَينَ ‪1‬‬ ‫دلك‬ ‫( ‪7‬‬ ‫م‬ ‫كَطَانَا بتي مِنَ العزي" والله أعلم ببَلكَ‪.‬‬ ‫مِنَ اللوم أن لكل مَىْء سَببا‪ ،‬ولكل حَادث أسْبَابَة وَإِزمَاصَاية ا ليي تذل عَلَ‬ ‫ح‬ ‫وك‬ ‫وك‬ ‫‪٠‬‬ ‫۔ ۔۔ ‪ . ,‬ر‬ ‫امر‬ ‫۔ ‪ ,‬۔‬ ‫حمدً‪2‬‬ ‫ِ‬ ‫ت‪.‬‬ ‫‪,‬إت‬ ‫‪>.‬‬ ‫‏‪٥‬؟‪,‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ > ‏‪ ٥‬ے۔‪,‬ے‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫‪.2‬‬ ‫ه‬ ‫و ‪2‬‬ ‫امُحَمَيَة ِزمماصَائهَا اتي جَعَلَهَا اللة‬ ‫وقوه ؤ قرب حذوه‪ .‬وَقَذ كات للْبَعْتة الوية‬ ‫س س ق‪,‬‬ ‫سبَابا قا وَهيَ عدد مِنَ الازمماصَات منها‪:‬‬ ‫ا ليتَمُ‪: ‎‬‬ ‫‪-١‬‬ ‫و ۔ه‬ ‫عو ۔ه ‏‪, ٨‬ه‬ ‫‪,,.‬‬ ‫‪ .‬‏‪ ٨‬ه و ر‬ ‫شد‬ ‫ر‬ ‫عبد‬ ‫والده عبد الله برن‬ ‫اء الله تَعَالَ ا ن يقدر الْيُعْهُ عَل محمد لن حيث توفق‬ ‫اطلب وَمُوَ لَايَرَال جَِيئًا في بطن أمه‪ 1 .‬توفيت أمه آمنة بنت وَُمب الوَهمريّة‬ ‫ى‬ ‫‪٥ 2‬‬ ‫َ‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫الْقَرَشيَّة ‪ 7‬في لعام الساس مِنَ العمر عند عَؤدتها وليا الحبيب الضطَمَى يل‬ ‫م منالدي المندي سة الممرنرََرةحي [ثىث هتوو حفريت ببالأبواء بن المدينة وَمَكة ثُهے هت وو ٭ق جَذَشهو ع۔َهبْد الطلب‬ ‫‪-‬‬ ‫الي ربا وَكَانَ يَعغطِف عَلَيهِ عَطمًا مىديدًا‪ ،‬وَيلاطِمُة مُلاطَمَة كبيرة وَقَذ أَحَسٌ بقد‬ ‫جمده أيما‬ ‫ساس َدَلكَ الي وما فبه من مرارة الحياة ولوعة الراقى كان تة من الله‬ ‫ا‬ ‫َعَال لبنه حمد ظلا‪ .‬لكي يكو عَطْوقًا بالناس‪ .‬وفيما وَرَحيَا يم؛ فيقعَلَنْهمْ؛‬ ‫و‪٩٩‬‏‬ ‫يديك وَصَقة افتعال بمزيد‪ :‬للمد يتحكم رشوك تن ششييكم عَزد‬ ‫‏(‪.)١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تحبه )(‬ ‫رر و‬ ‫عيكم بياآلمُومزبرے‬ ‫حرشف‬ ‫تمر‬ ‫نس‬‫عب‬ ‫يه‬ ‫‪ )١‬سورة التوبة‪ .‬الآية‪.١٦٢٨ ‎:‬‬ ‫رغيالقت‬ ‫قَقَذَ كان يَرعَامما لأمل مَكَةَ عَل قَرَاريط(‪6)١‬‏ وَرَعي الأغا‪ :‬في هه تربية للنفس‬ ‫وتهذيب كما‪ ،‬قَالأغتام تحتاج ق صَنر قوي" وَهُوَ أمر فيه ميتة ة عَل سياسة الناس‬ ‫والصبر عَلَيْهمْ وَتحمْلِهمْ‪ .‬كما أن رغي الغنام يغطي السكيت وادو هدوء البال‬ ‫وَمُدُو اصاب وهما مَيتَانيْتاجْهمَا القائد في الحبق لن المَخْص الذي يَنَمِلّ‬ ‫أن تثور أغصَابة في مواجهةالَشيَاء لا يصلح أن يكو تَائِدًا ؤ سَائِسا‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪ -٤‬التجَارَة‪:‬‬ ‫قد عَمِلّ في تجارةالسيدة الجليلة دجة ينت خُوَنلد قَبْلَ رَوَاحِهَا ين عنت‬ ‫بعت مَعَه تارة إل المام وَالْعَمَل في التَجَارَة هُوَ الذي تجعل الخص أكتر اخيكاا‬ ‫بالناس أدا وَعَطَاء في الحديث وفي تع وَالمراء كما أن الْعَمَل بالتجارة منشأنه‬ ‫عَلَْه حَيَاة‬ ‫‪%‬ووَففي تذبير ا لا َقِتصاد د الزي قوه‬ ‫حمههاته‬ ‫سےسے‬ ‫تذيير شؤون‬ ‫توسيع أفق الإنسان ف‬ ‫ص‬ ‫الناس بل الحياة كُلَهَاء ولا ريب أد الَِْادَة لا بد تا من مغرقةالجوانب الاقتصادية‪.‬‬ ‫‏‪ (١‬اختلف ف كَلمَة "كَراريط" قَقِيل له مَكَان بمكة يمَقمَرقَُُْتبَةة من أجيادد‪ ،‬وَقِيل إن الْقَرَاريطً جمعم قيراط‬ ‫‪4‬‬ ‫د‬ ‫س‬ ‫‏‪ ٥‬ي‬ ‫و‬ ‫س ‪ 2‬سم‬ ‫وهو جزء من الذ رهم‪.‬‬ ‫از‪,‬‬ ‫مز‬ ‫نند‬ ‫ال‪-‬ج‬ ‫‪4‬‬ ‫م‬ ‫ورے‬ ‫‪,‬‬ ‫ع ‪,‬‬ ‫إ ى‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س ‪2‬‬ ‫الاقتصاد‬ ‫كَان‬ ‫خلالي الْعَمَل ‪,‬بالتَجَارره‪6‬ة‪ .‬لذلك‬ ‫الشر من‬ ‫قدهيا الله ححَمّدا هدا‬ ‫الإسلامى حَاضتًا أمينا نال كسبا وَصَزمًا‪.‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٠٥٩‬‬ ‫اشتهر حمد قل! منذ نعومة أظقاره بالسيرة الطيبةالطاهرة التَظِيقَة مبتدا عَنْ‬ ‫‪٦١8‬‬ ‫ورے‪‎‬‬ ‫عرف عَنه دَلكَ بانلْعَام‬ ‫ضجيج الجاهِليّة الجهلاء وَعَن صَحَيهَا في حياة مكة‪ .‬حتى‬ ‫والحاصّ وَقَذ عَصَممة اللة من الؤقوع في تَيْءِ من نوتات الجاهِلّة وَقَسَادمَاء قَينْدَما‬ ‫تحاول البيئة الاجمَاعِيَّة جَرَة إل قيء من دلك سُزعَاد مَاتَتَدَحَلُ العنايةالقية‬ ‫لتضرقَه عَن دَلِكَ لمستقبل منصب النبوة ا عظيم وَُوَ طاهر النفس‪ .‬تقي الجوارح‪.‬‬ ‫خالص القلب‪.‬‬ ‫لل كان الاختلاف حاَولْلْقَوْلِ بيضمة الياء الشل قَبْل النبوة منه‬ ‫ببلوة وَبَعْدَمما‪ ،‬وآخرين يَرَؤن أتهم عَبمَعصُومين قبل‬ ‫نن ت‬‫لومُو‬ ‫اْضُ‬‫من يرى أتهم مَع‬ ‫منضوميت حتى بن اليف الوي ققطر‬ ‫الة وَالْبَتْض يرى تهم ع‬ ‫وأرى ا تهم مَعْصُومُو نَ قبل النبوة و‪:‬وعده كاما‪ ،‬لن منصب النيرة ممنصث ظ‪.‬‬ ‫امى‪.‬‬ ‫لا تليق ها النيب القّريفي ان يَكُونَ صاحبه عَل ن‪ :‬م‬ ‫و ة حطت‬ ‫كر‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫‪ .‬س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪{.‬‬ ‫ت ے۔ مه‬ ‫ء‬ ‫‪,‬؟ے‪<20‬‬ ‫۔‪,4‬‬ ‫>‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫انه توقف عَنْهُ لعدم اطلاعه‬ ‫ا‬ ‫ل يقول هدا القول‬ ‫يريد‬ ‫ى‬ ‫ا‬ ‫الل‬ ‫ذللك في محاضرتي عن‬ ‫ط‬ ‫مے ے‬ ‫ن‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ے‬ ‫‪[-‬‬ ‫زت‬ ‫و تل دَلكَ( ‪ 61‬وقد‬ ‫\‬ ‫على قؤل ف اذهب‬ ‫س‪..‬‬ ‫و‬ ‫«‬ ‫إلا مَا حل ءعِضيَانًا في‬ ‫ش‪ 6‬قول ‪:‬پوضتتتم‪,‬‬ ‫أطفيش )‬ ‫تة ب‪.‬ر د وشفت‬ ‫حك‬‫و وَجَذت التام ح‬ ‫‪(٠‬‬ ‫‪٩٨‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪6٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫خ زا‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٤١١‬‬ ‫‪:1 ١‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫<‬ ‫ص‪-‬‬ ‫م‬ ‫وَكَاتَت امرأة على قدر‬ ‫خويلد من بتي اد لد من قريش‪.‬‬ ‫بنت‬ ‫تحية‬ ‫‪44‬‬ ‫كَاندَتِ‬ ‫س تو‬ ‫حور‬ ‫م‬ ‫كبير مِنَ العقل وَالجكُممةٍ‪ ،‬كما أتهجا دات مَال وَصَاحبة أعمال وَقَذ أغجتث يمُحَمَد‬ ‫وأخلاقه وَأمَاتَته وَنَرَاهمته وجميع الصفات الحسنة التي بةيتصف با لدلكت دَعَتَهُ إل‬ ‫لزواج من تفيسهًا‪ ،‬قَدَمَ اروا عَلى بركة اللهه وتو قافيقه وَنًا جَاء الوَحي كاتث نعم‬ ‫السَتَد وَاِينُ وَالُوازؤ لكى يققوومبذا الْعَمَل الخطر‪ .‬كما كات لهنغم التاي عَلى مما‬ ‫لَقَيَة من أدى وَمُعَاتَاة في تبليغ الزسَالة‪ ،‬لذلك كان رَوَاجه منها تَسْديدا س الله‬ ‫بتا ما لكمة‪: ‎‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫كَاتَث شهرة حمد بالَمَاتة وَالصّذق قذ طَبَقث مَكَة كُلَهَا يمن فيما من رجَالِ‬ ‫وَنِسَاءِ ووععننددما بَلَع الخامسة وَالتَلاثنَ من عَمُره قَامث قريش ببيتا ِ الْكَعْبة و إعَادَة‬ ‫ن يكون له‬ ‫يريد‬ ‫ديددل أتتتههم اختشوا عند وَ ضع الحجر ‏‪ ١‬لأشود <‬ ‫ي ب‬ ‫بتَائِهَا من حديد‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫‪,‬؟ ے۔‬ ‫۔۔ ‪2 ,‬‬ ‫ص‪:‬‬ ‫الانوار‬ ‫‏‪ ( ١‬مشارق‬ ‫‪.١ ٢ ٢ :‬‬ ‫‪ ٠ ٥‬ص‪‎.‬‬ ‫ج‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫‪ (٢‬تيسر ر التَسيبيرك‬ ‫وضعه ‪ .‬وَهمذه ‏‪ ١‬شوا كَاتَتِ الْعَرَبُ‬ ‫تارمخبًا ف‬ ‫السر‬ ‫ة وَا لزكھ‬ ‫ا‪4‬‬ ‫وَ‪.,‬حسن‬ ‫‏‪ ١‬لقَضل‬ ‫تحرص عَلَيْهَا أَمَدً الجزص لكتها من الاخر والكعبة وَالحجَو الكود كنا قدسية‬ ‫ے‪٦9‬‏‬ ‫‪4‬‬ ‫وَرَمُزية عَاصَة عِنْدَهُمْ وَبَعْد لأي من الشر حَكَمواواو‪ :‬الكبيرة وأخلامهم‬ ‫الاقة وَمِنَالعلوم أن فريقا كات نها عُقولڵ رَاححَة وأحلام رَايىحَة لذلك يمول‬ ‫‌‬ ‫فيهم الشاعر‪:‬‬ ‫" >‬ ‫ك‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2 .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫>۔‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫هرم‬ ‫><‬ ‫آ‬ ‫مُتخيع‬ ‫قريش كل‬ ‫فا شتمطروا من‬ ‫لا ترجى توَائتلةه‬ ‫أب‬ ‫لا خيري‬ ‫وَرَع‬ ‫وَاأ‬ ‫ِ وافي ‪7 1‬‬ ‫‪ 4‬وَ ‏‪٠‬‬ ‫في مال‬ ‫ا‬ ‫و ‪5‬آ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 4‬اذا ك‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪ 7‬ا‬ ‫ك‬ ‫َاَفَتقوُوا أن تحَكَمُوا َوَلَ رَجُل يطلع عَلَنْهمْ ووَهُمم في دَلِكَ قام قَِدَا بمُحَمَدرهَوَ‬ ‫وَرَفَعُواا اَضوَاتَهُمْ قَائِلِينَ‪ :‬هَدَا‬ ‫الطَالِ الطالع اليمن وَالسَعْد كله كا رأوه ‪.‬‬ ‫هذا ‏‪ ١‬ل مين‪.‬‬ ‫حمد‬ ‫وَكاتث قريش عل مقربة مانلمر وَمِمرنَا الحزب لتي كَاتَتث تفوح رَائَحَتَهَا مر‬ ‫‪ِ 7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫س‬ ‫مُوَ ‪٤‬كد‪‎‬‬ ‫حرزت بطون وقر ن ‪.‬يش وَتَعَا قَدُوا عَلَ الحزب‬ ‫& وحتحز‬ ‫<‬ ‫‪ ١‬أفواه وَمن "‬ ‫بتوب وَأَحَذَ الحجَر الكسوة‪‎‬‬ ‫تَضمِيمَهُه عَلَنْهَا وَلا ردهم عَنْهَا رَاذك وَهُتَاك دَعَا‪7‬‬ ‫وََصعَة في دلك الوب ى وقال‪ :‬لتأخذ كل يلة يتَااحيةلتوب وَازكَعُوة حبكما قَمَعَثُوا‪‎‬‬ ‫>صمے و‬ ‫مے‬ ‫ع‬ ‫َوَضعَه بديده في مكانه‪ 7‬م بتى عَلَيْه‪ .‬وَمَكَذا‬ ‫ذلك حتى بلغوا بهمَؤضعَه فَأححذَهُ هو‬ ‫نقَدَ عحممد قومة من المر والحزب‪ .‬كَمُقَدَمَةٍ عَل إنقاذ أمة الإجابة من الشرك والفر‬ ‫سص‬ ‫ي۔‬ ‫هر ح‬ ‫۔‬ ‫‪1‬ء‬ ‫‪235١‬‬ ‫بت‪‎‬‬ ‫الآخرة من النيران‪ :‬ج وَكنعّ عل سََا‬ ‫قا‬‫الاثار آلل طا انني الدنيا‬ ‫مے صے‬ ‫مصے‬ ‫‪ 2‬ش‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫ا‬‫<‬ ‫\‬ ‫تَظَرا لا كات تَتَمَتَع به فون من مَهَابةوجلال بَاْنلَْعَربقَإِن رِجَاكما منم تنك‬ ‫المكانة الْعَاليَة من الاحترام وَالتَقد ير بامنلنَاس‪ ،‬وَكاتَتث مَكَة ياعَيبَارما الحرم الآمن‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫ا لناس‬ ‫من‬ ‫ك‬ ‫‪7‬‬ ‫؛‪‎٫‬‬ ‫صح‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫كََ أن اقرا‬ ‫ع‬ ‫شتى انْحَاءء جَزيرة ة أ لْعَرَب‬ ‫من‬ ‫تعنى‬ ‫كانت‬ ‫»‬ ‫‏‪٨٠‬‬ ‫بالتَجَارَة لدلك اجتَمَعَثلَكَة المكانة الدينية والمكاتة الاقتصادية‬ ‫وَحَدَتَ أن جَاء إل مَكَة رجل صِنَاليمن بتِجَارة قَاشقَرَى مناةلْعَاض ن وائل‬ ‫السَهْمِي القَرَشِيٌ تلك البضاعة وَلكنَه أتى من تفع الحق الذي ترتب عَلَنْه لديك‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪,‬؟س‬ ‫صك‬ ‫‪,‬م ۔ ‪,‬‬ ‫س‬ ‫‪. ٥‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‏‪٥; ٥‬‬ ‫سرس‬ ‫ٍ‬ ‫۔ ه >‪.‬‬ ‫۔‪1‬‬ ‫۔‬ ‫س'س‬ ‫بن‬ ‫وَؤَججََهها ءءَها على الحَا ص‬ ‫فريش‬ ‫ويستتنصر ا عيا ن‬ ‫حَعَلَهُ يستغيث‬ ‫‏‪ ١‬لوَجَل ‏‪ ١‬ليَمَنَِ‪ ،‬مما‬ ‫وتُوا حلما اطلقوا عَلَنْه حلف‬ ‫وائل وَهُتَالتَ تحركت المروءة وَالشَهَاه‬ ‫الفضول وَبَعْتُونَ بذلك أتهم دَعَنوا في أمر تال وَقَذ تم اللات عَن دَلك الجلفي‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫‪ .‬‏‪ .٥٥‬ب ۔ه ي ے‬ ‫‏‪.٠‬ش۔ و وش>ابة ممذا الجلف جمعية‬ ‫ا علهْتْمُونو‪. .‬فى ‪.‬م؟نز‪,‬ل ع۔َه‪,‬بْد ‪,‬الدله بنه جوُد‪٥‬ع۔َ‪,‬ا>ن‏ أ[حَد ‪2‬أشراف ‪2‬قرَي‬ ‫أخلاق حميدة فاضلة ‪.‬‬ ‫لاقية‪ .‬وَكَان يشيد‬ ‫‏‪١‬‬ ‫لد ةقد حَصَرَ إاشاء كَذَا الحلف او هذه الحمية‬ ‫وَكَان مشحم‬ ‫به في الإسلام قائلا‪" :‬فذ ممهذت في دار عَبْد ا لهبن جذعَانَ حلما لو ديث له ف‬ ‫الإشلام لََجَبْث" وَاهُدَف من دَلِك الجلف أ يتَاموا كل مظلوم وَاَنْ يقوموا‬ ‫بإِعَانَةٍ مَنْ لَهُ ححوق عَل الحصول عَل حَقهء وَمَكا دَخل مذ في أمارجيَاعيّ من شا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫و۔‪‎‬‬ ‫‪5 1.7‬‬ ‫َ‬ ‫‪٥‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪2‬‬ ‫أن يعينه وَبهَيَه فى تأأدتةرسالته الإسلاميةة فيا بعل لأنه يعرفه عَل جَوَازنت جاء‪:‬‬ ‫‏‪> ٥‬‬ ‫س۔‬ ‫۔‪,‬؟۔۔‬ ‫ه‬ ‫>‬ ‫‏‪< ٥‬‬ ‫۔۔‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ح‪ ..‬س۔۔‬ ‫‏‪ ١‬لعَنِىّ و ا لفقير ئ وبين‬ ‫وبين‬ ‫لضعفب‪8‬‬ ‫االقوي‬ ‫حياتهم‬ ‫ف‬ ‫ال‪ :‬س‬ ‫‪:‬‬ ‫مهمة يتعَا‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥‬سر‬ ‫الغريب وا وَاطن‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥‬ك‬ ‫‏‪ -٩‬الامية‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ٥‬ي‬ ‫سص‬ ‫ي عَهر الال ‪:‬ة ند تما اك ال مية لتي كان َعَليها حممدد مر ‪2‬لاكنة‬ ‫الرقن‪ .‬وَلَعَلَه حتى‬ ‫ومن عَتْرهِم‪ ،‬وَلا يَرَال الاتهام يُتَاز حتى ارز متا ه عَذَا مرث‪.‬‬ ‫‌‬ ‫‪٠.٥‬‬ ‫الكريم‬ ‫يَرَال القل بيكرمر ياةلقرآن‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫آ‬ ‫`‬ ‫‏‪\٨٤4;.‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪2 ٥‬‬ ‫ل ‏‪٦‬‬ ‫‏‪_ ٦٣‬‬ ‫‏‪ ٥‬ک‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫\ [‬ ‫ها ‏‪١‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪١-‬‬ ‫\‬ ‫؟‬ ‫‏‪ ٠‬ا\‬ ‫\‬ ‫\‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ 6‬وَهِيَ مَعَ‬ ‫ذا‬ ‫أنى‬ ‫التيم ر‪ :‬مُعْجرَاته الحالدة‪ .‬لأن الذي لايقرا و خ‬ ‫ل‬ ‫َعْدً ديوم ف‬ ‫حتى عن إعججازه للاا يَرَالّ يَتَجَل كريوما‬ ‫كَذَا القرآن الجز ق لفظ هه وَمَعْنَاهُ‬ ‫مے مه‬ ‫_‬ ‫‪7‬‬ ‫كَذَا الوجود عَل جمييع الأشكالى والصور بَ يكَذث تَؤلَ الْقَائِلنَ بَنَ القرآن ليس مر‬ ‫عني الله وَأكدَ القرآن مَذه الحقيقة بقوله‪ :‬انشكر وَيل كهُغ التبت وَمَرَمُ‬ ‫عتتهغ الَحََتيتَ وَيصَعغ عَنَهَم إِضَرَهُم والكتل التى كانتعتتهز ت ‪.4‬‬ ‫س‪)١‬ورة العنكبوت الاية‪.٤٨ ‎:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ويقول‪ :‬ي الذي يَتَيعُوت الرسو‬ ‫>‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ز إ ‪2‬‬ ‫ر‬ ‫النورة والانجيل أ تررهم يالَمَمَُوف وَيَنَهَلهُم عن‬ ‫‪-‬‬ ‫ٍ‬ ‫َ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫إرم‬ ‫ه ‪.‬‬ ‫'‬ ‫‪.‬‬ ‫سمح و م‬ ‫و‬ ‫ے ے‬ ‫>‬ ‫لح‬ ‫سص‬ ‫سر وم‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫آ[ لختيث ويضع عنهم إصرزهم والخلل آلى كات علته‬ ‫وَححررمم علهم‬ ‫البنت‬ ‫ر‬ ‫يلا إ‬ ‫رر‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫رم ے۔و ه همر‬ ‫س س ‪2‬‬ ‫رم ‪2‬‬ ‫ر‬ ‫‪ ,‬لتيك‬ ‫معه‬ ‫‏‪7 ١‬‬ ‫‏‪ ١‬لز ى‬ ‫‪ ١‬لشورَ‬ ‫واتبعوا ‏‪١‬‬ ‫ونصكروه‬ ‫وعدوه‬ ‫يو‬ ‫ا توا‬ ‫ذا لذركث‬ ‫المُفيخوك تا ه(‪.)١‬‏‬ ‫ے۔ ث و‬ ‫‏‪ -١٠‬التعبد‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ٥‬ہ‬ ‫ه‬ ‫ے‬ ‫=‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫ر هو مورے ه‬ ‫سے‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫ُ بات‬ ‫أ‬ ‫انواع‬ ‫وَالاقترَ اب منها بأي دتوع من‬ ‫عبادةة الضام‬ ‫عصم الله حمدا من‬ ‫‪4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫رے ه‬ ‫شيئا حتتى أَكُرَممێى الله‬ ‫ضام‬ ‫" والله مَا دنوت منا‬ ‫يقول ف لسه‪:‬‬ ‫ح عث‬ ‫الوا‪.‬‬ ‫بالنوة"(") ءوَتَِيجَة لذلك الحمة الل التوجه لبه بالمادة وَحَبَبَ إله الحلوة حيث‬ ‫كَانَ ييل في عار حراء لتَاسُل في علق اللهتَعَا وَالََكُر في بديع صُنمها وَقَذأتاح له‬ ‫‪٥‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫حَيَاة‬ ‫له الابتعاد عن‬ ‫بيا‪ .‬كََ ‪2‬‬ ‫عدداذا‬ ‫واشستتعْ‬ ‫النفس‪ .‬وَعَهْذيبًا يلوح‬ ‫دَلكَ صفاء ف‬ ‫م كاةلصانة‪ :‬بالجاهلية واللهو العبء فكان دلك يمتابة تزيتة حاسة لمي الخي‬ ‫‪١‬‬ ‫ىالرسالة‪.‬‬ ‫خ‪\ ‎‬‬ ‫‪ )١‬سورة الكَغرافيث الآية‪.١٥١٧ ‎:‬‬ ‫‏‪ ٢‬من حَديثٍ أخرجه المام الربيع‪.‬‬ ‫لَدَيْ كان يَرى الرؤيا تأتيه في التام بم كان يثبز قلقة بولنثرالاضطراب التَفييَ‬ ‫الانسان‬ ‫ِ يم ر >‪:‬ز‬ ‫ش‬ ‫كل‬ ‫أ‬ ‫ه وَدَلكَ‬ ‫ان‬ ‫ونظرة النسا ‏‪ ٢‬وَلا رَيب‬ ‫ت‪ :‬وَمما هي صورتك وَلَكِنه يُثبز إِخسَاسًا‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ة‬ ‫>ر‬ ‫۔ ره ‏‪٨‬‬ ‫وف ما‬ ‫‪٥‬‬ ‫يراها تبشر بمُشتَقبل عبر‬ ‫> ‏‪٥‬‬ ‫سص‬ ‫ه ۔‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫سے'ے ) ے‬ ‫بأن أمرا مما سَؤف يكون والله أعلم ببهوكَصَدََ الله ‪ 5‬يقول‪« :‬وكدلك أوحت إلك زو‬ ‫م س‬ ‫س‬ ‫ر ۔>‬ ‫‏‪٢7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫إ‪.‬‬ ‫ه ‪,‬۔‬ ‫۔ ‏‪ ١‬سر‬ ‫‪..‬‬ ‫‪42‬‬ ‫مر‬ ‫تدرى ما الكتب كلا آلإيمنن ولتكن جعلته نوا تهدىيه۔ من مما‬ ‫تن أمرت ماكنت‬ ‫‪.‬‬ ‫ےصسہ‬ ‫م‬ ‫ے ص < سر‬ ‫م م‬ ‫ص‬ ‫آلا‬ ‫م‬ ‫سص ‪ .‬م ‏‪ ٥‬سے م‬ ‫‪2‬‬ ‫سقر '‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫<‬ ‫س م‬ ‫‏(‪.)١‬‬ ‫ئ إل صرطر تعقيم »‬ ‫‪ )١‬سورة الغراف الكيّة‪.١٥٧ ‎:‬‬ ‫بيتا كان محتممذ مختَلِيَا في غار حراء يعبد‬ ‫سر‬ ‫‪8‬‬ ‫> س‬ ‫‪.‬‬ ‫ا أََمَهُ‬ ‫‪-‬‬ ‫رش‬ ‫وم‬ ‫‪89‬‬ ‫مورے‬ ‫وك‬ ‫ص ج ص ‪ ,‬سص‬ ‫تمس‬ ‫من خضُوصِيًيهة تعبديه َلَعَذَهَ‬ ‫‪١٧٠٦‬‬ ‫كات عَل دين إِبَرَاههِيمَ عَلَيهد الم وَك وَانَ الطقس صَيْفًاء وَالرَمَرم رَمَصّانا‪ ،‬جَاءةت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫اللحظة الْقَارقَة في حَياتِهء لتكون قارقةأيضا فحيَياة الكرية كُلَهَاء بل جَاث لحظة‬ ‫سو‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫رو‬ ‫ى له وَلِلمَةِ‪ ،‬وَمَدَا وال جثريل عَليهِ السلام ينزل بوحايلله تَعَال‬ ‫<‬ ‫ے۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ےٍ ‪2‬‬ ‫‪-7.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔‬ ‫ك؟و‬ ‫ك‬ ‫نزل بالْقَرآن الميم الزي هُوَ كلام لله خطابه مائلا له‪ :‬اقرأ‪ .‬ة دَهمگة‬ ‫‪٥‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫؟وليس مغتاةاحالة‪ .‬وما هُوَاستفهام عبادا يقراء قَعَطَهُ‬ ‫ن‬‫ه‪.‬‬ ‫ا`‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٢٨‬‬ ‫`ك‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٤‬‬‫‏‪١‬‬ ‫‏‪ ١‬ها‬ ‫س‪٠ ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٦7‬‬ ‫۔۔؛۔۔‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫؟‬ ‫رو‬ ‫ع‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ > ‪>,‬‬ ‫و‬ ‫ى‬ ‫ي‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫وفي‪‎‬‬ ‫مَرزات‬ ‫ثلاث‬ ‫بالقراءة‬ ‫الْعَمٌ والم‬ ‫ر‬ ‫اقرا & ويت‬ ‫ل‪:‬‬ ‫و‬ ‫ضمه بموه‬ ‫ي‬ ‫قرا يتي ريك أرى عت() علم الإنس من عتي © فاوبك الككغ (©)‬ ‫الرابعة قال‪:‬‬ ‫ارى عل بالمتر لاثا عل الإن ما لر يت ‪ :9:259‬‏‪ ١‬مَكَاتَتث هذه الآيات بدَايَةةنول‬ ‫القرآن الْعَظيم(‪.)٢‬‏‬ ‫س‪)١‬ورة الْعَلَق‪ .‬الية‪.٥ -١ ‎‬‬ ‫؟‬ ‫ر‬ ‫الآيات الكو من سورة التي‪ .‬ه‬ ‫لقرآن نولا قَالحمُهُوزرررى ا‬ ‫‏‪ (٢‬هتَالكتَ اختلاف ف اول‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬و‬ ‫ر =‬ ‫‪77141‬‬ ‫له ‏‪٨‬‬ ‫وأرجع‬ ‫تولا‬ ‫الكريم‬ ‫القزآن‬ ‫سورة ة الْمَاتحَة‏‪ ٨‬هي ‪ ,‬اول‬ ‫ن‬ ‫قول‬ ‫يَة‬ ‫وَالْبَعَض‬ ‫تولا‪.‬‬ ‫القرآن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ز‬ ‫و سُورَةا ‪.‬‬ ‫الآيات هي اول القرآن تولا‬ ‫همذه‬ ‫دُ بن ‪1‬يوشف أطفيش ا‬ ‫حممَلل‬ ‫الإمام حح‬ ‫زولا بَعْدً قَأثرَة نطام الوحي وهيالمات الستات العروق‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥0‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ِ٩٨‬‬ ‫وميلة‪‎‬‬ ‫وا لقلم‬ ‫مفتاحَه‬ ‫تلك اللحظة تيا وَرشولا من رَبّ‬ ‫وَبَعْدَ انجلاءا لوحي ‪ 1‬أضبح حمد من‬ ‫إلى منزله وَهُوَ يَزتف من ممول مما شَامَدَ وَشِدَة مما رأى‪ .‬وَقَالَ‬ ‫الْعَاننَر‬ ‫۔ ‏‪ ١‬ك‬ ‫‪> , -‬۔ و إ ث‬ ‫>‪,,‬۔‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫ِ‬ ‫لِرَوْجَتِه السيدةعدية‪ :‬زَملُوني رَمَوني‪ .‬ا يلفوني‪ ،‬لذلك خاطبه رَتُ ي‪ :‬يا أيها‬ ‫(ت‬ ‫‏‪ ٥‬م‬ ‫سص‬ ‫ص‬ ‫ص ے‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫نم‬ ‫ے‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔>‬ ‫<‬ ‫‏‪> ١‬‬ ‫ح‬ ‫۔‬ ‫خبرته ‪6‬‬ ‫عقله ‪ 6‬وَطا لت‬ ‫‪ 6‬وعمى بصره ‪ 6‬ورجح‬ ‫‪ 6‬كبر ‪7‬‬ ‫ع‬ ‫وكا ں لحد حجه ‏‪ ١‬ر‬ ‫فسارت إا ليه حَحديجَةة تخبره عَكَا جرى‬ ‫وقل‪.‬‬ ‫تاز ل لَهُ‪َ :‬رَقَة بر‬ ‫وقويت مَعْرقَتّ‬ ‫لَوْجهَا حمد وَما حَدَت ل لكي تَتَعَرَفَ منةمن تخليل ر مَمذه الحالة عَبْرَ‬ ‫و‬ ‫أن‬ ‫عثر‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫‪2‬نوفل وَهُوَ ع تي ن الانترا‪ ,‬في االر‪ .‬اَحَتَ أن يَشمَعَ القصة من محمد‬ ‫صے‬ ‫ے‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫و‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے‪2‬‬ ‫سص‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ :‬ات والأنبياء‬ ‫‪-‬‬ ‫س >‪.‬‬ ‫س‬ ‫ك‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫سر و‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫الْتَحَتفِينَ الذين كاتوا عَل دينن إبراهيم عليه السلام وهم ‪ :‬وَرَقة بن تَؤفل وَرَيد ‪:‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫رهسص‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ إ ي‬ ‫عَمْرو بن تقتل وقس بنساعدة الايادي وَعَامِر نر رن الطرب الْعَدَوي الَذِينَ يقال‬ ‫ليرة أذرككَتَهُم عَل الإسلام‬ ‫‪-‬‬ ‫الاسلا م الزي هو ديرش إبراهيم اللير عَله"‬ ‫َعَل مدا أنَ ما قيل من كون وَرَقة بن تقل عَل دين النضرانيّة عَبة صحيح لأنة‬ ‫من عَثر المكين ان ترعى قريش أن يعيش بين ظَهَرَاتَيْهَا مَن يَعْتَنِقٌ النَضرانيَ ة و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫‏‪ 0٥‬صح‬ ‫سص‬ ‫ه‬ ‫‏‪< 0٥‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫|‬ ‫>‬ ‫د‬ ‫>‬ ‫؟رو‬ ‫اليهودية‪.‬‬ ‫_۔‬ ‫ح‬ ‫و۔ہ‬ ‫۔‪. , 2 .‬ه و‬ ‫‪. ١٧‬‬ ‫زحس اشتد‪ .‬ج‪ 6١ ‎‬ص‪‎‬‬ ‫عَبّد الل‪4‬ه بن حميد‬ ‫‪ (١‬السَاليٌ‬ ‫‪ ٧‬بد مه‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ذ‬ ‫‏‪ ٢‬س‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫بداية انتقار الإسلام‬ ‫‪-‬۔‬ ‫ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫من آمن پالإشلام خ فيه تحديجة نت خُوَيلد رَؤج النبي يابعد أن‬ ‫كان‬ ‫<‬ ‫ِ‬ ‫سَمعَث ما سَمعَثمن رَؤحِها حموممن ابن عَمّهَا وَرَقَة ن تَؤقلچ وَعَلِمَتث صِىذق‬ ‫النبوة َكَاتَتاَوَلَ مؤمنن يالإشلام بَعْددًَ د يي الإسلام‪ 4 .‬آمَنَ بالإشلام عَلعٌبن آبي‬ ‫طالبا ابن عَمٌ التبن ل وَهُوَ غلام صفين يجيش في بيت محمد وَحَديمة وَبَعْد دلك‬ ‫كَانَ كَرفُ الدخول ف لإلام نيد بن حارقة مول رَسشول الله يلا الزي كان يقال له‬ ‫ہےے م‪.‬‬ ‫مے‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫‪.‬ر ن‬ ‫يل برن مححممدد لانيساب هه إلى شحمد التبني قبل تحريمه‪: .‬ثمم دَحَحل ف الإسلام صديق التي‬ ‫آبو بكر ابن أي قُحَاقة‪ ،‬وَلا صك أ مَدَا الانتقار الخدود للإشلام كان‬ ‫قولصديقه‬ ‫ء ء ذره‪ :‬قَامُوا ‪:‬‬ ‫الْعَوَام‪ ،‬وَسَعْد بن أبي وقاص‪ .‬طلة‪ :‬بن عَبَتْد الله‪ .‬و‬ ‫ى‬ ‫۔‬ ‫؟‬ ‫‏>‪ ٥‬أ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫۔‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫[ إم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,‬؟‪٩‬ه‏‬ ‫‪7‬‬ ‫۔۔‬ ‫ت‪,‬‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫‪,‬؟‪٩‬‏‬ ‫‪-‬۔‪-,‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‬ ‫س‬ ‫‪.17‬‬ ‫تل من حالة فزدية ‪ -‬إن صح‬ ‫‪ :‬ا اجضلا سلا‬ ‫و‬ ‫على اعتناق ا‬ ‫خر‬ ‫فيها في عَايَة‬ ‫\‬ ‫عد أن مَمى۔ عَل البَعْقْةٍ تلاث سنين كا‪:‬‬ ‫السرة والكمان أَمَرَ انة عَبْدَ وَرَسشولة أن يُعْلنَ الإسلام جَهَارا تجارا قائلا له‪:‬‬ ‫م‬ ‫مم‬ ‫<‬ ‫سص‬ ‫سره‬ ‫‪,‬‬ ‫« تاضع يامر وأرض عنالمتيكة ©) ه‪.0١١4‬‏‬ ‫َحَرَجَ التين دات صباح‪ .‬وَصَمد عَلى جبل الصَّقَا وتاتى يصوت عَالي‪" :‬يا‬ ‫صَبَاحَاة" وَمَذِه الصَيْحَة هي صَيْحَة اسْتغائة عَل آمر خطير داهم لا سيجا عند إِغَارَة‬ ‫‪> ,‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫‪27‬‬ ‫>>‪..‬‬ ‫ه‬ ‫إ ‪2‬‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ ‪2‬‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ص ص‬ ‫ص‬ ‫صص‪,‬‬ ‫الغداء عَل بلد ؤ عَل قَييلةء لذلك عِندمَا سَمعث فرش دلك الصوت الاسيَعَائِيَ‬ ‫من التي لله تتَأتحز عَن الاجابة والمبادرة قَاجَمَعُوا إليه وأحَاطوا يه ُلَبيَ‬ ‫َعُوَتةك وَمُتاكً استعمل الرسول قله التَدَوّج النْطِقِيَ في أوب الكلام والاسيفهَاء‬ ‫لكي لمه الحجة يالتِيجَة‪ .‬قائلا كم‪" :‬يا بيي عد الطيب" يابني فهر يا تني‬ ‫كخب۔ أَرَأيتم ؤ أنبئكم أن عميلا يسفح ممذا الجبل تريد أ ثيد عَلَيكُم‪.‬‬ ‫س‬ ‫ع‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و۔‬ ‫۔‬ ‫ح‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪2 .‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫ڵ۔ ‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫س‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫> ؟‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>۔‬ ‫ك م‬ ‫ى ‏‪22٥2‬‬ ‫صد قتَمُوني ؟ قالوا ‪ :‬نعم ث إذن هذه هى النتيجًة المنطقية الملزمَّة للحَجّة ّ وها لك اعلن‬ ‫> هو‬ ‫‏‪ 2٥‬الظنبوية>>‪,‬قائللا مو‪:‬ه‪ .‬فإن=ي >ن‪.‬ذيزه ؟لكمه ۔هبي >ن يدي عذاب َشديد ۔و۔َسَ حسك >ت القوم‬ ‫متحىمد ‏‪ ٨‬يملةرن ۔بعثته‬ ‫<‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‌‪٥‬‬ ‫مے م‪‎‬‬ ‫صح‬ ‫ے ن‬ ‫‪٥‬‬ ‫مَبْهُورينَ لا تجرزوة كلاماء إلا ما كان من عَمه ي تب الذي بَادَرَة بالقول‪ « :‬تا لَكَ‬ ‫سائر اليوم ألهذا جمَعْتَنا؟»‪.‬‬ ‫‪ )١‬سورة الحجر الآية‪.٩٤ ‎:‬‬ ‫تالتة‬ ‫ب ‪ .‬سر‬ ‫ص‪-‬‬ ‫ؤ‬ ‫ه‬ ‫فهو‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫وَمَكَدا كاد الإغلان الاسلامي عَل جبل الصَقًا بداية انطلاق الدَغوة إل‬ ‫الإشلام وانتقل بَعْدَمما الرشول قل إل إنكار عبادة التام التي كاتث آلة لقريش‪.‬‬ ‫عدوها من دون الله‪ .‬وَأحَد عَلَنْه الصلاة والسلام يصيبها عَلَنْهم‪ ،‬لِيَحْمِلَهُم عَلَ‬ ‫عَقِيدة الإشلام الصحيحة‪ .‬وَلَكِنَهُم بدلا من أن يَسْتَحِيبوا ش وَللرَشول‪ .‬إدا همم‬ ‫تمرون له عن اد الْعَدَاوَة وَيَكَضِقُود عَن اق اليا وَأَؤعَذُوا أؤ بالَتوافي‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫َِ‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ه‬ ‫‪.‬‬ ‫& ش۔ و‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‏‪2٨‬‬ ‫۔ ‪,‬؟‬ ‫ہے‬ ‫۔ ۔ ‪,‬إ۔ _‬ ‫وضعه‬ ‫كل بحسب‬ ‫اتيا عف‬ ‫عدا وة محمد وا لا سلا م وا لمشلمين ‪ .‬وتفننوا فق تعديب‬ ‫الجماعي‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ے۔‏‪٥‬‬ ‫التعذيب والايذاءُ‬ ‫<‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٠٠‬‬ ‫ع‬ ‫‪٠.٠‬‬ ‫‏‪٠٩٠‬‬ ‫سے‬ ‫تن الركود في تغذيب اؤمن لكي يَرْدُوهُم عَن دينهم اني آمنوا به‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫&‬ ‫۔و‬ ‫|‬ ‫‪,‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ه‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫مه‬ ‫ےِ‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫وَاعَتََقوةُك وَتَالَ كل واحد مِنْهُم تَؤعَا من الْعَدَاب‪ ،‬وَقَذ تَوَنى تعذيب كل قَزدمنَ‬ ‫‪7‬‬ ‫يس۔‪>,‬‬ ‫و‬ ‫‪ 0‬آس‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ٥‬ه يه‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ .‬‏‪7٥2‬‬ ‫۔‬ ‫روه‬ ‫‪+‬‬ ‫>‬ ‫ج ‪>,‬‬ ‫۔‪,‬؛ >‬ ‫‪,‬‬ ‫س‬ ‫و إ ‏‪>٤‬‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫؟‪.‬‬ ‫لمسلمين أهلة وأقارب وَلَكرَ اليان خالط قلوبهم واستولى عَلى مُهَجهم قَكمانواعَل‬ ‫اشتعداد با لتضحية بحياتهم من اجله وَالتمَسَكِ به ؤ وَآظهَروا ف ذلك صورا خالدة‬ ‫س ر‬ ‫۔‪2‬‬ ‫س م ‪,‬‬ ‫ص‬ ‫س‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء ‪,‬؟ِ‬ ‫‪2‬‬ ‫ًِ‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫د ع‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سے سص'‬ ‫س‪.‬‬ ‫ت ‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ٥‬سص‬ ‫ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫۔‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه۔ ‪4‬‬ ‫‏‪ ٥‬إ ي ' إ ‪77‬‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫سر‬ ‫ه‬ ‫‪ ,‬هم‬ ‫۔۔‬ ‫ك‬ ‫ِ‬ ‫وقد‬ ‫الصعر على ‏‪ ١‬لشدائد‬ ‫وَمَثلا تحْتَدَى ف‬ ‫فدوة‬ ‫ما‬ ‫صاروا‬ ‫‏‪ ١‬لثبات على المبدا‬ ‫من‬ ‫مورس صدتههم ه ‪ :‬وَاغ من العذاب تقسو من بغض صنوف الْكَبدانا تَهُتَاكَ مَن‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫‏‪ ٥‬عم‬ ‫‪٠‬‬ ‫َِ‬ ‫‏‪2‬‬ ‫غ ه۔ و‬ ‫‏‪< ٥‬ے‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫ِھ <‬ ‫ح ‏‪< ٥‬‬ ‫‏>‪> ٥‬‬ ‫‪ 7‬و‬ ‫۔عه‬ ‫>۔‬ ‫؟‪,‬‬ ‫‪٥ 4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫‏‪ ١‬لرَمُضا ع ‏‪ ١‬ملتهبة ئ وهنا لك من عصیى۔ بحبه‬ ‫فعرف‬ ‫‏‪ ١‬ا ر فه ويه‬ ‫ا لشمس‬ ‫يوصع حت‬ ‫آ >‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‬ ‫ے۔‬ ‫س‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪4 .‬‬ ‫>ذ۔‬ ‫ے >‬ ‫۔ ][‬ ‫‪,‬؟۔ >‬ ‫ك۔‬ ‫؟‬ ‫سر‬ ‫>‬ ‫‏‪ ٤‬عد يده مثل ‪ :‬يا ير وسمة‬ ‫‏‪ ١‬س‬ ‫‏‪ ١‬لتضحمة و ‏‪ ١‬نا ت‬ ‫ونحمل شرف‬ ‫حت طائلة الحَّذا ب‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سصس‬ ‫د إ ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫صم‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سص و‬ ‫<‬ ‫ى‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫"'‬ ‫‪8‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫صے‬ ‫س‬ ‫ع‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫لا وذ تالَة من الْعَدَاب الوان وَلَكِنَهُهْ‬ ‫وَعَبْرهِمْ ‪2‬‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫ِ‬ ‫ے‬ ‫مے‬ ‫صے‬ ‫أ‬ ‫حين اوذوا حتى‬ ‫حاممذ و ‏ا‪ ١‬و صبروا‬ ‫تَعَرَض السول ل لى‬ ‫و‬ ‫< ‪2 7‬‬ ‫منال روَايَات تحمل صَيمًا مر انبالَتَاتِ في تع ض التي ل للآدَى من قِبَل‬ ‫الاى بالْقَولِ وَالْكَدَى الفي‬ ‫شخَاص من قريش‪.‬‬ ‫\_۔‬ ‫وَقَأذقار القرآن إل مَيْء من دَلِكَ‪.‬‬‫‏‪ ٥2‬ے۔‬ ‫ر‬ ‫مما الدى بالقول في حقهقا ينكر وقوع‬ ‫كَاتهامه بالنون من قبل أولئك لقَوْم واتهامه بالسحر والكذب وَالْكِهَاتة لقَوْله‬ ‫وَقَؤله تَعَال‪:‬‬ ‫وَتَالوا يأيها ]الزى نُرَلَ ععلَله الكد إنك لَمَجَنوة _ ‏‪١‬‬ ‫تَحَالَ‪: :‬‬ ‫جوااآنهم مُنذر تة وال آنكيزوة كنداسجدات مه ‏(‪ .)٢‬ويقول تك‪ :‬فإن‬ ‫لا ن‬ ‫‏‪ ( ٣‬ئ‬ ‫آ ‏‪ ١‬لمزبر ‪:‬‬ ‫و الكتب‬ ‫والربر‬ ‫ي ليت‬ ‫و‬ ‫ج‬ ‫كلك‬ ‫من‬ ‫رسل‬ ‫فد ‪ :1‬بَ‬ ‫كد دوك‬ ‫س‪)١‬ورة الحجر الآية‪.٦ ‎:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫إ‪2 ‎‬‬ ‫و‬ ‫‪.٤‬‬ ‫الآية‪‎:‬‬ ‫ص‪.‬‬ ‫‪ (٢‬سورة‬ ‫‪ )٣‬سورة آل عمران الآية‪.١٨٤ ‎:‬‬ ‫تتقالتتنة‬ ‫وقله‪ :‬ا للص الكر علبه من بنينا بل هوكدا ‪ :‬‏‪ ١‬وقوله ‪ :‬لا محرما أتَ‬ ‫‏‪.٢‬‬ ‫نعمت ريك يكاهن ولا عنون (‬ ‫وَعَْرِمَا من الآيات التي تحكي عَنْهُمْ ما كائوا صفوت به الني لأمن صِقاتِ‬ ‫ه‬ ‫۔ ح‬ ‫‪7‬‬ ‫عَبْر لائقة في‬ ‫ه‪.‬‬ ‫الله به ‏‪٥‬ين‬ ‫مَا ‪+‬‬ ‫دَلكَ إلا الحسد وَالْعَبْرَةٌ عَل‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫وَمَا حَلَهُمْ عَل‬ ‫هك‪6‬‬ ‫ححمقه»‬ ‫اضطماء ونبرة‪.‬‬ ‫وَحَاوَنوا جَهْدَهُمْ في إيقاف دَغوَتِه وا رَأؤا امتداد الإسلام في الناس‪ .‬وَعَاكَانَ‬ ‫‪\٣‬‬ ‫عبادةة ‏‪ ١‬الأَضتَام وَالشَزك ييالله ذَحَبُوا إل‬ ‫‪ 1‬اوا عَلَب‪4‬ه من‬ ‫حمد من نقد لاذع‬ ‫ب‬ ‫يقو‬ ‫عَمه ي طالب لي كان ختو عَلَنِْ‪ ،‬وَيَغْطِف عَلَيْ طَاليينَ منة تضع ابن أخيه‬ ‫ر‪ :.‬وَعَيْب آليتهم كَمَا توون © وإما ان يسلمه‬ ‫بالكف عَنْ سب آبائهم وَتَسْفِيه‬ ‫جويل‪ 6‬ثمماشتَذعَى أبو طالب‬ ‫ليهم‪ .‬عَيْرَ أن أبا طالب أَجَاهُمبرفق وأنا‪ :‬ة يلا ‪.‬‬ ‫يَنني وَالْقَمَرَ عَن يَسَا ري عَل أن أنك مَذا الكمر حَتَّى‬ ‫م ع‬ ‫يمس‬ ‫يا عوَمَ لصوَعُوا ال‬ ‫يظهره النه ؤ أهلك ذوتة ما كنة"‪.‬‬ ‫لْقَمَر الية‪.٢٥ ‎:‬‬ ‫س‪)١‬ورة‬ ‫س‪)٢‬ورة الطور الآية‪.٢٩ ‎:‬‬ ‫و عُنْوَا القاتت عَل اند‪.‬اك وعدم السَاوَمَمة‬ ‫تمذه الحملة هيَ الْكَلمَة الياقيةة لإبراهيم عَلَيه‬ ‫م في عَقبه‪ , :‬وة قَالرنرهمُ لقيهوَتَوممء إنى برآم‪+‬ما تَتَبذوة كا إلا آتزى‬ ‫ے‬ ‫و‬ ‫ه‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪1‬‬ ‫سے ‪.‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ہے(¡ م۔ ك‬ ‫صے‬ ‫س ص ص‬ ‫سرو‬ ‫ا هوو‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫ح‬ ‫يرجعون )“( ‪ :‬‏(‪.)١‬‬ ‫وَجَحَلَهَاكلمَة باقيه ق ععيف۔‬ ‫هرب‬ ‫ب فإنه‪,‬‬ ‫ول تقف عَزيمَتَهُم في إسكات صَؤت الحق حَتّى أرادوا إغراء بكل أنواع الجد‬ ‫وَالْوَجَاممةٍ‪ ،‬وَالْغِتى لكي يترك مَدَا الكمر قَذَعَبَ إله عنبة بن ربيعة مندوبا عَن أأكابر‬ ‫نشر‪ .‬وكا اجتمع بالتي ل وَعَرَص عَلَيْهِ تلك الإغراءات المادية الي َيَكتََمَتنًَامَا‬ ‫توق ِلَيْهَا أهل الذثيَا والطمع فيهها‪ ،‬قَرَاً عَلَهه التي لله سورة فُصلَت ونا سَعَ عتمة‬ ‫قَصَاحَة القرآن وَبَلاعَتَة وَهُوَ الْعَرَيم الصريح والفصيح يتالف تفسة لا يالاغمَاد‬ ‫عل يديه ينحَلفو‪ ،‬وَرَجَع إل قومه وَقتَذَعَمَ وجه وربما عَفْلة اندمماتا وَانيهَارا ما‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫ظنه قوو مه أأننه اسلَمَ قَائلِينَ‪ :‬لَقَذ عَاد عنبة ليكم ببوجه عَئر الزي سَارَ ببه‬ ‫حت‬ ‫سمع‬ ‫بتثر تاثر‪ .‬وَقَذُ‬ ‫و‬ ‫ا لشعر‬ ‫لأ ته حتر‬ ‫ششِعْ‪.‬رَ قار‬ ‫ما سمعه ليس‬ ‫رمم با‬ ‫وكا‬ ‫التروكَافترحعَلَنْهمْ ن يَذُوا ينة وب الناس إلا أترهمفضوا وَامَهَمُوه بالأثر‬ ‫‪1‬‬ ‫عَرَف‬ ‫‪ 1‬ر و‬ ‫ء‬ ‫هو‬ ‫قورے‬ ‫أأن در صفوه ة بالشخر‬ ‫‪5‬ثم اتتققَمققوو ‏ا‪ ١‬عَل‬ ‫بَا سسمع من حمد قَائلنَ له‪ :‬لعد سسَحَرَك حمدا‬ ‫‏‪٠٠‬‬ ‫مے‬ ‫ےِ‬ ‫\‬ ‫بتاء عَل رأي الوليد بن الخيرة المخزومي‪.‬‬ ‫‪ )١‬سورة الزخرفي‪ .‬الايات‪.٢٨- ٢٦ ‎:‬‬ ‫تقانة‬ ‫دَلكَ الإيذاء الْقَوْلَ في حق التي يله وَوَضمَة بتلك الصّفَاتِ من الكدب‬ ‫م‬ ‫حضرته ‪ .‬بل زبََ كَان في عيبه‬ ‫وَا لسشخر ليس ب‪.‬بالضرورة أن يكون ف‬ ‫والتون‬ ‫‏‪ ٥‬ر‬ ‫۔‬ ‫ر'ےے‬ ‫‪.4‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ٨2‬ه‬ ‫ه‬ ‫۔ >‬ ‫بل عوته‬ ‫لا ية توا‬ ‫حتى‬ ‫تنفر النا س‬ ‫ذلك‬ ‫وصد هم ف‬ ‫يم آن تَتَدَ إليه وَهُوَ محمد‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ؤ إ‬ ‫و‬ ‫و يتمام وَبَي عَبْد المطلب سادة‬ ‫وومن َ العلوم‬ ‫عَبُد اطلب‬ ‫الل‪4‬ه هبن‬ ‫ص ه‬ ‫بن عبد‬ ‫‪9‬‬ ‫ه‬ ‫قرنيش‪ ،‬وَأشرَافَهَاء وهم في عل الذروة منها مكانة اجيَاعِيَّة قي رجل دَلِك اني‬ ‫يستطيع أن يَؤذية يالفغل؟ وَإدَا كان أوآيك المو الَّذِينَ تَعَرَشواليلدَى‬ ‫> ؟«‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫إ۔‬ ‫ع‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔مو‬ ‫۔ إ ص‬ ‫ه‬ ‫سم‬ ‫ه‬ ‫‪-..‬‬ ‫ح‬ ‫ے۔‪1‬ے‬ ‫ج‪,‬‬ ‫‏‪. ٥‬‬ ‫۔ ‪,,‬‬ ‫قبيلة‬ ‫وَ‪ 1‬تجرؤ أحد من‬ ‫وَمَوَاليهم‪.‬‬ ‫واأقاربهم‬ ‫تَحَم ضوا له من قبل أها‬ ‫والتعذيب ‏‪١‬ت‬ ‫تال اَحَدًا مر يلةةأأخرى باالدى وَالتََذيب لوجود الحمية والعصبية القبلة‬ ‫ى‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫۔‬ ‫‏‪ ٥‬۔۔؛¡‬ ‫رو‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‬ ‫<‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫ه‬ ‫>‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫ے ه ث‬ ‫‪_-‬‬ ‫وَا لقول با ں عمبه بن ‏‪ ١‬يي معيط ا لقى سَلاا لحور عليه عند ما رآه سا جد ‏‪ ١‬بجوا ر‬ ‫الْكَعْبةِ‪ ،‬قَإنَ ع‪7‬قبة أدل وأحمرمن أذ يفعل دلك بالتي له وذلك لمَجاعته يلة أَوَلا‬ ‫موته وَ‪7‬ر‪ .‬مون عَلَنّهه وَذَلكَ ععَمَهه‬ ‫أَعَامد تانيا قه كانوا‬ ‫وَلتَهُ شاط بأغمامده ‪7:‬‬ ‫حين أبل أنَ أبا جهل تلفظ يكلام عَير لاق في عَق محمد ر عَل رأيه فََِجَة‬ ‫و ثا له‪ :‬أتَشْتُمُهُ واتا عَلَ دينه؟ ومن ذَلكَ الجين اعحنةى حمرة الاسلا عَعْرَةة وَحمَة لابن‬ ‫أخيه ثمصَار الكَمْر بعد دَلكَ لله وَأَضبَحَ حمرة أسد الله وَأسَدَ رَسشوله‪.‬‬ ‫موه مے‬ ‫مے‬ ‫مه‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٦2‬‬ ‫سك‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫) ‪2ً ..‬‬ ‫( اتا‬ ‫نى‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫‪,‬‬ ‫صے‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ٥0‬مص‬ ‫‪َ5‬رٌ ض الت تل لِلْكَدَى ‏‪ ١‬لفعل وَالتَضديَ به‪ .‬هو إِمماتَة لمقامه‬ ‫عَل أن القول بِتَع‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه ۔ھ‬ ‫س إ'‬ ‫اح‬ ‫سس‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س ۔‪.‬‬ ‫له >ه ۔‬ ‫ه و‬ ‫ِ‬ ‫}۔‬ ‫‪24‬‬ ‫>‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪> ! ٨‬‬ ‫>‬ ‫س ‪ ,‬‏‪٥‬‬ ‫وَلعَل هنالك مَن يريد محقِير بني عبد المطلب وبني هاشم وَرَمُيَهمْ‬ ‫م‬ ‫وَاحتقاز لشخص‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫نالضهة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫دازالأزقَم‬ ‫كَانَ منزل الك قم ‪ 1‬ن أبي ا زقم قريبا من جبل الصفاء وَهوَ زل الذزي كَا ن فيه‬ ‫‪2‬لمَهَم‬ ‫لِيعَ‬ ‫الناس‪.‬‬ ‫عجن‬ ‫بَعِيدًا عن‬ ‫ِصحابه ‏‪ 4٨‬من َ المسلمي ( الأولين‬ ‫فيه ب‬ ‫‪1‬يلتقي‬ ‫ل‬ ‫السو‬ ‫ويلو عَليْهمْ ما يوحى اليه من كلام رب العَالِنَ‪ ،‬وَهُوَ هذا يعتبر‬ ‫‪4‬‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫و‬ ‫ا و‬ ‫اللّغوَة‬ ‫تنطلقق‬ ‫التواضع احدث‬ ‫النزل‬ ‫دلك‬ ‫وومن‬ ‫‏‪ ١‬لإشلام‬ ‫تاريخ‬ ‫ق‬ ‫مَذُرَسَة‬ ‫ص‬ ‫_‬ ‫مے مه‬ ‫م‬ ‫اَحَمَدِيَة تَاطِقَة با‪ 2‬جيد الحايلص۔ وَهَُاكً كَانَ عَلبهِ الصلاة وَالسَلَام يكرس الْعَقِيدَة‬ ‫الصحيحة في عقول‬ ‫\‬ ‫‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫‪٠‬‬ ‫ِ‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫س‬ ‫‪74‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ُِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫عَِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫‏‪ ٥‬ح‬ ‫ح‬ ‫‪٥‬‬ ‫َ‬ ‫‪.٤‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫<‬ ‫سر‬ ‫‏‪ ١‬لإلاسشلام‬ ‫م ‏‪ ١‬احداثب‬ ‫هه‬‫م‪,‬م‪.٠‬ن‏ اه‬ ‫حدا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أ ابي‬ ‫و قد هشهدتت مدهر سسه دار ‏‪ ١‬لاز قمقم بن ‏‪٠‬‬ ‫‪- 47‬‬ ‫‪17‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫س هو سے‬ ‫ع‬ ‫س ه &‬ ‫‪ .‬س‬ ‫كر‬ ‫‪4‬‬ ‫ك‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‪١‬ے‬ ‫ز‬ ‫‪35‬‬ ‫كاتت له تَتَائَجّه الطيبة فيا بعث آلا وَهوَ إعلا‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫‪336‬‬ ‫(‬ ‫للة ياهلإشلاع‪ .‬وَأعَرَبهالإسلام تَظَرا يكاتيه‪ 5‬وَكَانَالرسول يَتَمَتّى إشلامة لكى يعد‬ ‫‪٦‬‬ ‫به الاسلا وَالشلمينَ لذلك كر الرسول وكتر معة المود جيا أغل إشلاممف‬ ‫وَكَانَ قَذ سَبمَهُ حمَرَةبرم عبد اطلب إل الدور ني الإسلام كما قَدَمُتا‪ ،‬وَعَر الاسلا‬ ‫‪ 2‬تَوَعدًا حَتّى لَقِيَه قَخْصٌ من الأشخاص‬ ‫ذَعمبدَاتَ يوم يسال عمن‪.‬‬ ‫أخبر أن الإسلام وَصَل إل بنيه وَعِنْدَما سأل عُمَر دلك الرجل عَن كَيفِيَة دَليكَ‬ ‫نة‬ ‫آ‪:‬‬ ‫ض ‪2‬‬ ‫ر‬ ‫\‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لإنلام‬ ‫دََحلا ف‬ ‫سعيد دبن ريد ةق‬ ‫‪.7‬‬ ‫بن تت الحطاب‬ ‫هه قَاطمَة ب‪:‬‬ ‫خبره بان ا‪-‬خ م‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫انزعَاجًا تَسديدًا۔ وَصَرَفَ وجهته إل هبيت اخته وَدَحَحل عَلَيْهَا‬ ‫‪.2‬‬ ‫ے۔ و‬ ‫سص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سص‬ ‫۔ے‬ ‫‪ ٥‬سے‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فانزعج عَمَرر من ذلك‬ ‫ا‪ :‬خيه كَلام عَزيف حتى‬ ‫عَاضِبًا تثا‪:‬اترا بَشاأل عَر ؤ حلةة االأمر وَحَقيقَته‪ .‬وَدَارَ مه ‪7‬‬ ‫‏‪ , ٥‬ح ؟‬ ‫۔‬ ‫؟>‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫‏‪ ٠‬‏‪٥‬۔‬ ‫ز >ر ا‬ ‫۔‬ ‫عه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪ ٥‬م‬ ‫قة لها وَطلبتَ منها ان‬ ‫جسمها ‪ .‬ولكنه أذركتة ال‬ ‫اجزاء‬ ‫بعض‬ ‫‪1‬بر ف‬ ‫جا بطا‬ ‫طش‬ ‫تأثر بأ‬ ‫"طة" ف كلاا قر قر أ‬ ‫ريهمما كَاتَت تَقرَاهاُههي وَرَوْجُها أرت سورة‬ ‫>‬ ‫‪7‬‬ ‫ع ‪2‬‬ ‫ع‬ ‫ے۔‬ ‫ِ‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ ے‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ ‏‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫ار رغب في التحول في ا الإشلام؛ كوَوسَألَ عَن الرَشول تل قَأَخبَرَهُ عَيَابُ بن‬ ‫ے مه‬ ‫مے‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ ٥‬سص‪‎‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫ك‬ ‫َ‬ ‫‪ ٥‬م‬ ‫<‬ ‫‪ ٥‬سر ومو‪‎‬‬ ‫تَث‬ ‫وَهجرَ ته بصر ۔‪ 81‬و‬ ‫فتكا‬ ‫مسعود ‪ ) :‬كا ن إسشلا م ‪2‬‬ ‫وَمَا تستطيع أن تصل في البت حَتّى أسلم عُمَرتَلَمَا أسم قَاتَلَهُم حَتّى تركونا‬ ‫قَصَلَيْتَا» ‏(‪.)١‬‬ ‫‏‪.٢٦‬‬ ‫ص‬ ‫‏‪١‬‬ ‫المسند ج‬ ‫‏ا)‪ ١‬لسالمى [ شرح‬ ‫تالتة‬ ‫الْهجْرَة إل الحبَمَة‬ ‫اشعَدً الكَدَى عَل السلمي تَنكيلا وَتَعْذِيبًاء وَكَانَ لرسول في وضع لا يستطيع‬ ‫عنده‬ ‫مَنعمدلك عَنْهُمْ َامَرَهُمْ فيخر‪ :‬ة إل الحبَكَة{ قائلا كم‪ :‬إن يا ملكا ظ‬ ‫‪\-‬‬ ‫اجراول الشر‬ ‫احن وهي أزض صذق حتى يعل الللكم عْرَججاعمَا أنتم فيد‬ ‫‪٦‬‬ ‫ل ثممتتابعوا حتى بلغوا تلانة وَتمَانِينَ رَججلاء وَمَع بعضهم رَوْجَا تهم كَمْعَانَ‬ ‫عَدَه‬ ‫حا‬ ‫‪٠‬‬ ‫ص ۔ ‏‪. ٥‬‬ ‫سصے‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫إ‬ ‫ے‬ ‫۔>ےہا‪.‬‬ ‫>‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫س ۔ ي‪2 .‬‬ ‫رقة بنتِ رَشول ا لله يل‪ .‬وا ج سلمة ;بعبنَبْد الد وَرَوْجَته ‪4‬م‬ ‫او‬ ‫بن عَفانَ‬ ‫م‬ ‫‏‌‪٥‬‬ ‫س‬ ‫ء‬ ‫<‬ ‫‏‪ ١‬لتي أَكَرَمَهَا اللت‪/‬ه فَا بعل تَرَوْحِهَا من َ | لنبي‬ ‫ن‬ ‫ووَاامم حبيَة بنت ‏‪ ١‬بي شفي‬ ‫أممة‬ ‫سَلَمَةً برى‬ ‫رَوْجَهَا عَبَيْدَ الله ن جحش تَتَصَرَ ومَات عَنْهَا هالك‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫واد بعضهم بالْعَوْدة ق مَكَة وإلى الدينة بعد الجرة‪ .‬وَلَعَل آخرهم عَوْدَة‬ ‫جَعْقَر بنأيي طاب قَقَذ عَادَ ل الدية ر بَعْدَ عَوْدَة السول قمن عَزوة حَيْبرَ‬ ‫وَقَالَ يل‪ :‬والله ما أذري بأَيهمَا أفرح بفتح حَيْمرَ ‪ :‬بقدوم جَعْقَر‬ ‫هجرة المين إل الحقة وَتحمُوهم هنالك واستمراره‬ ‫عدد‬ ‫بر أ‬ ‫عم‬ ‫‪-‬‬ ‫ح ع‬ ‫و۔‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‪..‬و وه‬ ‫ہ‪٥٠‬‏‬ ‫‪> [.‬غ‬ ‫‪+.‬‬ ‫وَقَذ ذَمَب إلى ممذهه الهمة عَبّد الأ‬ ‫؟‬ ‫ص ه هو‬ ‫ل ت‬ ‫‪:‬‬ ‫_‬‫‏‪ ١‬ها‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ا‬ ‫ّص‬ ‫ح‬ ‫‏‪. ٨‬‬ ‫‏‪١ ١‬‬ ‫مُسْتَميتَة مِنَالرجلين للم ثارعل التَجَاثشِتيّ‪ ،‬ليوافق عَل إخرَاحهم وَتشليمهم‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫`‬ ‫إل‬ ‫‪.‬‬ ‫ث‬ ‫لب له مَعَالا لإسلام وَخطوطَة العريضة‪ .‬تزد‬ ‫\‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪١‬‬ ‫\‬ ‫‪٦‬‬ ‫«(‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬‫\‬ ‫\‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫مَريَهَ الْحَذْرَاء عَلَيْهمَ السلام قَاَذرَك النجاشي‬ ‫الإشلام في المسبح عَلَيده اللام ‪.‬‬ ‫قَاقَ الإسلام وَالسيحَة في تؤجيد الله مك وضل الدين وَقَالَ لِلْمَنْدُوباينلِْقَرَشِيَْن‪:‬‬ ‫ص‬ ‫مو م‬ ‫حے‬ ‫هه‬ ‫مے‬ ‫و‬ ‫لن اسَلَمَهُمْ وازجعا من حَيْثُ جنا‪ .‬وَالظاهه أن التَجَاشِيَأسلم وَصَار ششلا لأنه‬ ‫س‬ ‫التي ‪ :‬تَعَى لجا‬ ‫أصحابه ‪:‬د مم صل عيم‪ .‬فقد حاء ا‬ ‫بَعْدَ وَفَاته تَعَاهُ التي ‪1 :‬‬ ‫ُِ‬ ‫وكبأرَزبَعَ تَكبيرات(‪.)١‬‏‬ ‫في اليوم الزي مَاتَ فيه‪ .‬فَحَرَج بهمنإ إلَ الصل ‪7‬‬ ‫عَل أنه لا بد أن تقف وَفَمَةً تخليلَة َِاءَ هِجْجررَةالمسلمين قا الحبَتَةِ‪ ،‬وَذَتماب وَقَذ‬ ‫قريش إلَيْهَا بغد دلك الظَاهو أن هُتَاكعَلَاقة تَوَاصل ن مَكَة وَالحبَتَة وَلَعَلَهَا‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫مة بها نر تخْتَاج إ‬ ‫‏‪ ٣‬قة تجارية كَتِلْكَ لتي تَبَْنَمَكَة واليمن‪ .‬لأن الهجرة إِلَيْهَا وا‬ ‫قدما من الْعَلاةوَالَوَاصُل وإلا سَتَكُون مَُامَرَة عَنَْ توتة‪ .‬وَكََا أر‬ ‫ريش وَفْدًا من قبلِهَا‪ ،‬وَقِيَاء ذلك لوفد إقَامَةة حَادَمات مَعَمحاشية الملك عَل وَجه‬ ‫الشَزعَة‪ ،‬مَعَ تقيم الهدايا النْكَيّة اللاازمة وَانَعْروقَةِ‪ ،‬وَوضُومهما أصايل الملك‬ ‫ئ ججزة عَل التَاكَممَةة والجوار وَالطَكَب‬ ‫بالسرعة اته وَمََ ما حلل اللََاءَ ممَعَ‬ ‫دليل عَل وجود عَلاقات واتصالات سَابقَةٍ بََْ الطَرََن‪.‬‬ ‫(‪)١‬أخرَجَجةَة‏ البيع بر حَخييب‪ .‬وهناك قول‪ :‬إن الذي صلى عليه النبي يلهو الملك الذي كان بعد‬ ‫النجاشى صاحب جعقر بن أي طالب‪.‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫وَلَعَل في قصة عَمْرو بن العاص وَععَارَة بانلوليد وَقِيَامِهَا بر ‪-‬‬ ‫البتة في الجاهِلّةدليل عَلى دَلِكَ لذلك كَادَ اختيار وجهة فة‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مے‬ ‫م‬ ‫الله‪.‬‬ ‫من‬ ‫‪7‬‬ ‫اختِيَارًا مُوَقَقَا‪ .‬وَلَعَلَهَا كانت‬ ‫‪2‬‬ ‫وَلا يبايعون‬ ‫إل تقَاطتنه‪:‬؛ وتهم لا تاخر‬ ‫وَقََائِلَهَا وَصَعُوا صحيفة ذ‬ ‫وَعُلْقَتْ تلك الصَحيقَة في جَؤْف الْكَعْبَة لتَوْكِيد اتفاق القَاطَعَةٍ وَقَذ حوصر بنو‬ ‫وَالْعَتَتِ‪ ،‬حَتَى إن‬ ‫مام يمُوجَيهَا لات سنن أصَاهيُمسَبيهَا الكذب من الش‬ ‫يد‬ ‫عهم‬ ‫‏‪٠‬ب س‬ ‫أَطمَاحُمْ يَتَضَاعَوْن جوعا وَتَسْمَع أاصضواشتم من شة ذَلِكَ من‬ ‫ند أن التعمق في مَقاصل القصةوتفصيلاتها يثرالعديد منَ التساؤلات‪ .‬وَمِن‬ ‫‪٦‬‬ ‫جُههَة تَظَري قن القصة الا تحيثف عَلَنْهَا وهى‪:‬‬ ‫ه‪-‬ل انتقل ئ تي مانز وبني عَبد المطلب من مَسَاكِنهم القريبة حدا من‬ ‫الكعبة إلى الشغب‬ ‫رَةٍ وَالتَعَامُل ببالربا؟‬ ‫كان النه ‪ +:‬عَبْد الطب صَاحبٌ المروة‬ ‫‪ -‬وأ‬ ‫وَالشَجَاعَةٍ؟‬ ‫ِ”‪.‬‬‫‪ -‬وأين كَانَ مرة بن عَبْد اطيب الذي يَتَه‬ ‫‪ > ,‬ے >‬ ‫؟ ‪٥‬۔۔‏‬ ‫۔‬ ‫‪2١,‬۔‪١,‬ة۔‏‬ ‫‪0‬۔۔ ‪ .2 ,‬۔ة۔‬ ‫از‬ ‫ِ‬ ‫‏(‪ )_ ١‬وَهُوَ الذي يُذعَى الآن شعث عامرر وَيَقع في الجهة الشرقية الشمالية من الكعبة الممَرَفة‪.‬‬ ‫‪- .‬‬ ‫‪ ,‬ا نتن رَسُولُ لله ل مع رَوْجَته عدية وهي الرأة دات التى وَالْيَمار‬ ‫_‬ ‫ُِ‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫س ۔س‬ ‫‪0‬‬ ‫ِ‬ ‫؟‬ ‫س ے ‪7‬‬ ‫م سص‬ ‫من جبل‬ ‫وزوجته مَنزمَا ا لقريب‬ ‫‏‪ ١‬لرسول‬ ‫ترك‬ ‫‏‪ ١‬لرواية؟؟ وهم‬ ‫تمول‬ ‫‪ ,‬؟‬ ‫‪ -‬وهل بإمكان قر‪ :‬بش مَنغ الآحَرينَ مر التَعَامُل مَعَ تنيي تماشىم بيعا وَشِراً؟‬ ‫إدَا سََمْت ب مكانيةمُقَاطَعَة الْنَاكحَة ب بني تماشم وَبَيَْ بقية قَبَاال قر‬ ‫لِذَلكَ‬ ‫لا اظ‪ .‬ن القصة بإمكانها الإجابة عَل مَذه التساؤلات الاجابة "‬ ‫لة تا أذكوة الجمع ينا جزية من جزئيه كنتاطتة ي طيب‬ ‫وَخدَه قَقَطك ؤ أنَ مالك محاولات تقط للدعوة إل مُقَاطَعَةبني مماشم‪.‬‬ ‫ورما أن تكون الْقِسَة عَبرَ صَحيحَة بالكلية‪ .‬ونلمالؤضتىعقثليل من قأن تني‬ ‫مام وَِظهَار صَعْفِهم أمام بقبة بطون قريش وقبائلها‪.‬‬ ‫عَام ا لخزن‬ ‫سمي الْعَاشِ منالْبَعْتَّةعَامَ الخزنلوفاة أبي طر‪ .‬وَحديجة بنت خويلد أَمًآابو‬ ‫طالب َهَوَ عَمٌ الرسول قل{ وَمَقِيتى أييه‪ ،‬وَقَذ كَانَ تخثو عَلى الرَشول وَبَعغْطِف عَلَنْ‬ ‫وَقَذ كان يخميه من عَدَاوَة قمهتَظَرا قى ممكاتة آي طايب فى قريش وَمَيبَتِه ع‪:‬نعم‪.‬‬ ‫‪ ,‬الي قال لانن أخيه عندما طلب مانةلتَحَل عَنْ وَقَالَ الرسول تل ة‬ ‫الخالدة وَظَرَ أن عَمَه زيما سَيَتَحَل عنه قَاستَعْرَ وانصرفت حينذاك تادَاة آبو طاب‬ ‫ترق الحتة‬ ‫مه‬ ‫سب‬ ‫ب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مم‬ ‫`‪٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ةُ مايل خزن ببا لتسية إليه ‪.‬‬ ‫اتَه‬ ‫ببقَقدِه ‪ .‬وَكَاتَت وَ قَا‬ ‫الرسول‬ ‫لدَلكَ ا حَسٌ ‏‪١‬‬ ‫حته المسد ة الوف ةية المخلصة عدية بنت خوَيلد‪ ،‬فقد أحس أيضا بِقَقَدِمًا‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ع‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫مب مے‬ ‫وو‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫أيا >‬ ‫وَكَانَمَؤئها سببا حزنه لكَتها كات أَوَلَ مَن آمَنَ به‪ ،‬وَصَدَقَ برسَالَته‪ 5‬وَكَاتَث لَه نغم‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سص‬ ‫ص‬ ‫ِ‬ ‫> س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے‬ ‫س‬ ‫تها دَلِكَ‪.‬‬ ‫وَلقد ظل عََمه الصلاة والسلام طول حَيَاتِهويت‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫سع‪‎‬‬ ‫ؤ‬ ‫وَالتَام‬ ‫الين‬ ‫آد‬ ‫ے ے‬ ‫مِنَ الرسول‬ ‫ا تسممعه‬ ‫ت‬ ‫منها وهي‬ ‫تغار‬ ‫بَكر كَانَتث‬ ‫بنت ا يي‬ ‫عَا شة‬ ‫السدة‬ ‫ن‬ ‫حتى‬ ‫صے‬ ‫صے‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫د‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫ويثني عَليْهَا قا‬ ‫دية‬ ‫ق ححديَة [ وَعنْدَمَا سمعته دات مرة يذكر‬ ‫من| لماءء في حح ‪9‬‬ ‫ل‬ ‫ذ أَبْدَلَكَ اللة حَيرا منها وتغني تفسها‪ -‬أجابها‪ :‬لا‬ ‫ه‪ :‬وَمما تريد في عَجُوز َمطاء‬ ‫واللهما أَبْدَكَنيا نه حبرا منهاء لَقَذ آمَتَتث ي حين كمر ي الناس وَصَدَقَنْني حين‬ ‫كذب الناس وَوَاسَتني بمالجا حين مَتَعني التَاسڵ وَرَرَني اللةمِنهَا الْوَنَددَون عَبرمما‬ ‫‪77‬‬ ‫س‬ ‫س م‬ ‫س ‪.‬‬ ‫۔ے‬ ‫و۔۔‬ ‫ث‬ ‫ح‬ ‫سور‬ ‫۔ ‏‪ 2٤‬۔>‬ ‫تر‬ ‫۔ ‪7‬‬ ‫ً‬ ‫‪35‬‬ ‫سنه وا حده ‪.‬‬ ‫ربه وف‬ ‫ببت‬ ‫وَفا تهَا‬ ‫‏‪ ١‬ل‬ ‫ور لا سيا‬ ‫عميقا ؤ‬ ‫حزنا‬ ‫‏(‪) ١‬روا الْبَحَاريٌ وَمُسْلِم‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عبر ‏‪ ١‬نه دوجد هما شك منمكة وَوَجَد أهلها تَقِيمًا مَرّا مر قريش‪ .‬سُقَهَاءَلا اخلاء‬ ‫ے‬ ‫حس‬ ‫ح‬ ‫‏> ‪٥‬‬ ‫وَعنْدَمَا‬ ‫ما كَان ‪ .7‬م إلا ‏‪ ١‬لاستَهواءُ والسخرية‬ ‫عَلَيْهمُ ‏‪ ١‬اشلاء‬ ‫فَعنْدَمَا عَرَض‬ ‫كم‬ ‫قَلَ عَائِدا حَارِجا مِنَ الطائف أمر أكاي تقيفي سُقَهَاءهُم وَصِبيَام أن يَققُوا صَقَْنِ‬ ‫م‬ ‫في طريقه‪ .‬وحدوا يَصِيحُو به‪ ،‬وَيَرْمُوتة بالججَارة حَتّى دميث قَدَمَاةُ الََريفتَان‪.‬‬ ‫مجرة وَدَعَا دُعَاءَة المشهور‪ " :‬اللهم إني أشكو‬ ‫وَبَعْدَ أن تحمَاوَرَهُمْ جَلَس تخت ظل‬ ‫س‬ ‫الناس يا | أَزحَم الرَاحِينَ أا‪:‬نت‬ ‫لنك ضعف قوزن وفلة حيلتي وَمَوَاني عَل‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫إل مَن تكملێي؟ إل تع‪7‬يد يتَجَهَمَنِي‬ ‫المستضعفين وأنت در‬ ‫ع صَبٌ عَلَ فلا أأبالي عَعْرَ أن عَافِيتَكَ هي أؤسَغ لي أعوذ بنور وَجَهكَ‬ ‫ا يكن ببكَ‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫ِ‬ ‫ع‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪ .‬س } ‪ ,‬ے‪2‬‬ ‫س‪,‬‬ ‫‪14‬‬ ‫>‬ ‫ِ‬ ‫‪2‬‬ ‫لذي أشرقَث لة الظلمات وَصَلّع عَلَه أم الدنيا والآخرة من أن تنزل عَلَ عَصَبَكَ‬ ‫ؤ تل عَلَ سَحَطْكَ لَكَ الْعُتمى حتى تَزتمى وَلا حَوؤل ولا قَوَة إلا بالله"؛ وَهُتَالِكَ‬ ‫‪77‬‬ ‫م ے ے۔‬ ‫ث‬ ‫‪4‬‬ ‫ےہ۔‬ ‫د‬ ‫۔‪7‬‬ ‫‏‪70٥‬‬ ‫۔‬ ‫ہ؟‪٩7‬‏‬ ‫<‬ ‫>‬ ‫ك‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫تا ربيعة اللذان كاتا في بستانحكماء قَتَحَرَكث فيهما الشَهَامَة وَالخمرُو‬ ‫رآه عشة م‬ ‫و‬ ‫‌‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫إ ے ۔‬ ‫قَأزسَلا حَادمَهَا دا اسس ليه طبت ‪ 7‬عب & وَكَان سببا ل شلا مه بحد ان سمع من‬ ‫الإسراء وَالعْرَاج‪١‬‏‬ ‫‪062‬‬ ‫حَادتةالإسراء وَالِغْراج كَمَقَت للتي علَنيَات لَأنْكتف لحد من تَبله‪ 6‬كف‬ ‫‪٥‬‬ ‫>‬ ‫وَمَا المبرة منها؟‬ ‫ينبني عَلَيْنَا أن تغرف يَادَا حَدَتَتْ حادئة الإسراء وَالْغَراج؟ الحدث جَاء بعدا‬ ‫مارلتين يل بأَرَمَاتِ كبيرة وَبحَوَادتَ جَلِيلَة وَبمُهتَاتِ عَظِيمَةٍ‪ ،‬من تِلْك الحوادث‬ ‫الجليلةأو من المكن أن تول عَنْهَا مَصَائبُ هي مَؤث عَمّه أي طالب الذي يزجغ‬ ‫ه وَيَلْجَأ إله ي كثير من ] الكشور وَكَات في حَايَتِهِ وَرعَايَتِهِ وَتَرَبى في كتفه طَوَالَ‬ ‫ے'‬ ‫مس‬ ‫ے‬ ‫مم‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫ى‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ركنارَكِيا يرجع إليهوَيأر ليه والحث التاني أر المحسيبة التانية ‪-‬إن صَحَ‬ ‫س‬ ‫التغبيؤ‪ -‬هي مَؤت رَؤجه ححديجة بنت خويلد رضي الله عَنْهَا‪ ،‬وَمنَالمغلوم أن حَديجَة‬ ‫د ه‬ ‫‪٥‬‬ ‫>‬ ‫>‬ ‫> ‪٥‬‬ ‫۔' ‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سے‬ ‫صے‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ےسے‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫مُساندة ة للنبي ‪:‬‬ ‫وكانت‬ ‫قرش‪.‬‬ ‫مكة وف‬ ‫ة وَمَادَيَة ف‬ ‫كانت تتَمَتمم ببممكانةة اجتَاعيّة‬ ‫وَكَاتت أَوَلَ ممن آس بهوَصَدَقَت بدَغُوَته‪ .‬وَكاتث أول ممأنسلم بعد الني يلة قَكَاتَتْ‬ ‫حسَ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مم‬ ‫م‬ ‫‪2 > 1‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ر ‪٥‬و‏‬ ‫هو‬ ‫ك‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪,‬ے‬ ‫۔رے‬ ‫وو‬ ‫ےح۔‪,,‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر ے۔‪,‬ے‬ ‫وو‬ ‫حخمف عنه من ‪ .‬مُحَاتَاةتك تلْكَ العَاتاُ اليي يلاقيها من‬ ‫وكانت‬ ‫تؤازره‬ ‫وكانت‬ ‫تساند‬ ‫ي‬ ‫قمه مشركي مَكة‪ ،‬كَمَوتها لا مك أنة ‪1‬كر في التي قلل تأثيرا كبيرا ظل يلاحقطهَوَالَ‬ ‫>‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫مِ‬ ‫_‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫ا و ع‬ ‫سص ‏‪ ١.٠‬ص‬ ‫ے ص‬ ‫حَيَاته ‪ .. .‬‏‪٥‬‬ ‫من المواقف ف‬ ‫له ا ي ممووقف‬ ‫ظله‬ ‫كَكَان كثرا ما َتََكَرْهما عِنْدَمَا‬ ‫حيار تك‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫رس‬ ‫‪,‬و‬ ‫س ‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫<‬ ‫س‬ ‫لتر‬ ‫بحَياته مَع السيدةخديجة بنت خويلد رَضىَ الله عَنْهَا‪.‬‬ ‫الحدث التالث أنة دَممبَإل الطائفي وَكَا يأمل وَيَتَمَتَّى أن يستجيب نة أنم‬ ‫ولكن مع الأسف حدت لة الْعَكس من دَلك المر‬ ‫الطايف وَهُم قبي>ل ‪2‬ة >تقيفي‪،‬‬ ‫وَأَمَرُوا سفَهَاءَهُمْ وَصبيَ‬ ‫فقل أوي‬ ‫الجميل‪.‬‬ ‫وان يَنيزُوة بالألقاب عَبر الطية وبالكنات الامة حَنَّى أتهم مو يالججَارَة‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وَطَارَدوه حتى دَمِيَت مَدَمَاةُ المَّريقَتَان‪ .‬وَبَعْدَ دَلكَ الْتَجَاً إلى حائط بُسْتَانِ كات لِشَيبة‬ ‫بن رَبيعَة بالطائف وازتاح هُتَالكَ حَمّى جَاء غلا متَضران يتب من دَلِك البستان‬ ‫م‬ ‫\‬ ‫ص‬ ‫لك تف عنة‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫۔‬ ‫سے‬ ‫ف‬ ‫وسر ۔‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وَبَعْدَ جوعه مرة الطب نكبر البال مُتَكَدَرَ الجاطر جَاءث بغد دَلِكَ بقليل‬ ‫حَادئة الإسراء كتكُريم إي ِنَاللهتعال للتي قل بأنه يتم عنفا ظَة مر‬ ‫وَرعَا‬ ‫ح‪:‬فظه‬ ‫ممُسانده وَموَيْده بو خيه وملائكته وبكل ح‬ ‫اللَحَظَات و ت‬ ‫الله تَعَاقَ‪.‬‬ ‫لازم والشخص‬ ‫‪. :‬‬ ‫ل‬ ‫ع‬‫‪.‬ه‬ ‫ف‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫ْ‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫‪١٥‬‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫‪٠٦‬‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ف‬ ‫"‬‫ى‬‫ر‬‫س‬‫ا‬‫"‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫ض‬ ‫ص‬ ‫َ‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫إز‪٥‬۔‏ ۔ ا مر _‪4‬۔‪٨‬‏ اا ه [ _ ‪. ,‬ه ‪ +‬و۔ ه إ‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫فشة يقوم يالسَنر في الكْل‪ ،‬وَالشَرى هُواَلسن ياليل لا يقال ين سار في الصباح أر‬ ‫لهار أفي العض يأن‪:‬سَرى ورما دااملاإنسان يشري عندما يرج أؤ يسافر ياليل‪.‬‬ ‫هرى يا الشرى هُواَلسر في الليل‪.‬‬ ‫ندما يري الليل دولة وَنْرْج يقال‬ ‫واسرى مَضدره إسراء هنا أن الله تَعَانَ هُوَ الزي أسرى بالتي مممرد يل قَلذَلكَ‬ ‫۔ ى‬ ‫مح‬ ‫۔‬ ‫> ح‪.‬‬ ‫سے ‪.‬‬ ‫‏‪7٢4‬‬ ‫ه‬ ‫‪ ' ,‬۔‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪,‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪ ١‬لمسجد‬ ‫ترے‬ ‫ل‬ ‫يعبر ه۔‬ ‫اسرى‬ ‫‏‪ ١‬لزئ‬ ‫تحن‬ ‫‪:‬‬ ‫الا سرا ء‬ ‫مطلع سورة‬ ‫حاء ف‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫هم‬ ‫وس‬ ‫كو‬ ‫‪7‬‬ ‫سص‪ ,‬مر‬ ‫ء‬ ‫رو‬ ‫س۔ كو‬ ‫ََ‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫>‬ ‫مح‬ ‫مح س ‪.‬‬ ‫س‬ ‫ےہ‬ ‫ح‬ ‫حہ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ه ل ريهه من ءايننا إنه‬ ‫‏‪ ١‬لاقتصا ‏‪ ١‬لزى‬ ‫المس‪ .‬ججل‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪ ١‬لحرام‬ ‫س‬ ‫‪+‬‬ ‫‪“َ2‬ك‬ ‫وح‪-‬‬ ‫ووه‬ ‫سےه‬ ‫‪.7‬‬ ‫جَسَدا وَرُوحًا‬ ‫جوز الأمة الإسلامية أن الاسراء تَمَ بالنبي ل‬ ‫المشهور وَالزى عَليه‬ ‫م‬ ‫س س‬ ‫ِ‬ ‫‪9‬ح‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪,‬؟ة‪3‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪ .‬۔‪. -‬‬ ‫إ هر‬ ‫؟‬ ‫>>‬ ‫و‪٥‬۔‪,‬۔۔‪,‬‏‬ ‫‪,‬؟‪٩‬هإ‪,/‬۔۔ح‪>,‬‏‬ ‫؟‬ ‫۔ ه >‪> ,‬‬ ‫‪٨‬۔‪>¡,‬‏‬ ‫ه‬ ‫‪-.‬‬ ‫؟‬ ‫‏>¡‪١‬حے‬ ‫‏‪2٤‬‬ ‫۔‬ ‫۔ ۔ ‏‪٤‬‬ ‫وهو‬ ‫منام فقط‬ ‫هناك من قال بان الاسراء كان رود‬ ‫لكن‬ ‫‏‪ ١‬يمطه‪،‬‬ ‫وعقلا وَإنَهُ كان ف‬ ‫قال‪ :‬الوُؤر هى رُؤر مَتام كَاتَت صَادقة‪ ،‬وبهذا‬ ‫معاو‬ ‫به‬ ‫قول ة‬ ‫القول يقول الإباضية وَمُتَالكَ قول آحر عَن السَيّدَةٍ عَائِمَةَ ري الله عَنْهَاك رَؤج النبي‬ ‫ل أنه كَانَ بالروحس تال‪ « :‬ما قَقَذتَا جَسَد رشول الله قلل يوم أشري بهاس قَهَذه‬ ‫الجلاقَات هي مَْجُودَة مند بدااةلحديثك عَن' لونتد وَالعْراج وتحرم تقول كما قَالَ‬ ‫الإمام حمد بن يبوشفت ‪ ,-‬الإسراء كا بالجسد والروح وَالْعَقر وَالْيقَظَة لكن‬ ‫الشخص بكل‬ ‫‪ :‬شبح ألزئ أسري يعبده « وَالْعَبْدُ يلي عَل‬ ‫الله تَعَالَ ر‬ ‫انيكو السراء‬ ‫قوا وَقَذ رأى التين يلة مِنَ الصادات لقالالكثير وتحث ‪7‬‬ ‫تمول‪:‬‬ ‫حمكَذَا‬ ‫الكن‬ ‫‪5‬‬ ‫الام‬ ‫ق‬ ‫ةؤفى اليقظة وَ‬ ‫وأنه‬ ‫وَالْعَقل‪.‬‬ ‫واكلروح‬ ‫بالجسد‬ ‫‪-.‬‬ ‫سبح الزى أسرى بكبدو۔ للا مے المستمر الكرامإلَالمسير آن‬ ‫‪-‬‬ ‫بيكا حولذ نريده من ءاتيتاآرت هو استميغ اسب ل) هه {'۔ وَالتَعْبي هُتاا ياللي‬ ‫لة وَقَمَ في جزء مِنَ الليل قا القسوة‪" :‬ي" هُتا للتقليل الليل له يستغرق‬ ‫(‪)١‬سُورة‏ الإسراء الية ‏‪.١‬‬ ‫‏ةروُس)‪ (٢‬الإسراء الآية ‏‪.١‬‬ ‫الإسراء ليلة كاملة وَإئها في جزء همن البل‪ .‬ما عببراليل لمبة أن الإسراء كان ز‬ ‫نادي] ا قببْلَهمرة التقت وَممذه نقطة‬ ‫لانى‪ .‬وَمََا ا ييل عاَل قضضية ازتاط‬ ‫الله‬ ‫عند‬ ‫شل كُلْهُم بيتو‬ ‫وَمَؤَلَاء الأنبياء وَالو ل‬ ‫كا ‏‪ ٥‬وَاحدة‬ ‫٭‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‏‪٦.٦‬‬ ‫قَمِنْهم مَن يَةثول تولا مذه الأمة كات عة‬ ‫‪7‬‬ ‫ح فبقي مَؤضِع لبنة فيه‬ ‫يه‬ ‫و‪.‬‬‫ص‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫بيبى‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫لبنت جييلا‪ ،‬وأنا تلك الذبئة التي أكمل يها دلك اليتا‪ .‬دلك اليتا النوي [‬ ‫الرَسَاع ‪-‬إن صاَلحتَعْييؤ‪ -‬التكون من الأنبياءوالرسل أنة اكتمل بالتي ه‬ ‫‪. > .‬‬ ‫وال‬ ‫الأباء‬ ‫‪,‬و‬ ‫>‬ ‫وَلذَلكَ ‪2‬۔‬ ‫كايا قَقَذ أراد الله تعال أن يكون المنجد الأقصى وَقَضِيَة القذس تَضِيَة إشلامية لِأرً‬ ‫لن راء كَانَ منالجد د الحرام والحد الحرام ليس مَغتاهالمجة الحال المبنى‬ ‫الْكَعْبَة المسج الحرام هُوَ كل حَرَم مكة قَقَذ جَاء في بغض الرّوَاياتتِ أنه‬ ‫ج‬ ‫‪2‬‬ ‫والجد‬ ‫ا‬ ‫حجر‬ ‫بنيستتِ اأم هانئ‪ .‬وَقبل أشري ؛ به عل من‬ ‫الحرام ليس مَغتاهُ أن مُتَالكَ ممجدشاا‪ .‬ارم كل‪ :‬هو‬ ‫اشد الحرام قَالتَوَاضلُ‬ ‫‏\‪ ٦‬ح‬ ‫الكي وبانلمجر والأم ‪.‬هُوَ دليل عَل الازيتاط‪ .‬ودليل عَل أ‬ ‫‪-.‬‬ ‫ية‪ :‬القس ‪:‬سَتَكُون فيا بعدة قَضِيَة إشلامية وَمَدَا مما حَدت عَابرلَنار‬ ‫لم‪. ١ ‎‬‬ ‫قصى جزءا من مَعَماا الر في الإسلام ت واء كان مَمذاالفةُ‬ ‫اَارلاأجد‬ ‫قَص‬ ‫يانا أحوصارا ارميا هُوَ مُزتبط بالفكر الإشلاميٌ‪ .‬هُتَا الرمزية تأ‬ ‫والجواب عَلى التَسَاؤلِ هُوَ يَادَا كان الإسراء‪ .‬من الحرم الكي إل المجد‬ ‫الَقصَى؟ وكما دَكَزت هُوَ دليل عَل أد الإشلاعمكمل يلدياتات ايي سَبقَنة‬ ‫وأن التي لا هُوَ حَاتَم النيتاء وَالرْسَلِينَ‪ .‬مو جز من دَليكَ اليتاالتَويّ‪ ،‬وفي‬ ‫فس الْوَقتِ مَدا الازَاط بير الحرم الكي وَبَيْنَ الأَقصَى۔هُو ازتاط بََ‬ ‫المَابقَةِ‪ ،‬ازتاط بََْ ا لأئيتاءوَِالرسَلِينَ السَابقِينَ وآخرهم تبنا‬ ‫الدياتالسَيَاويّة‬ ‫وَقَادِرَة وَبَاهِرة لدلك َإنَ البراق دَابَتةضع حَافِرَهما الحلفي عند عَافرتما الأمامي‬ ‫شز عَة‬ ‫هي‬ ‫وإلا ما‬ ‫مُوَ ترا‬ ‫ج ياءت‬ ‫البراق‬ ‫ة‬ ‫صصة‬ ‫أن قق‬ ‫يلتهم ا كتر من ان يَكُونَ هتَالكَ دانة وَنََ رَاذوا فيه قَضيَ ةَ السرع ةة إل غير دلك‬ ‫تأتي وتقول إن قَذْرَة الله تَعَال قَادِرَة أن تنقل أي مَىْء وَأيَ كائن وتنقل النبى ‪%‬‬ ‫ال هم‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫ص‬ ‫ر ۔ه‪٥‬‏‬ ‫۔‬ ‫ے‬ ‫ر‬ ‫۔‬ ‫‪ ٤٤‬ے‬ ‫‏‪ ٥‬م ‏‪2 ٥‬‬ ‫‪1‬‬ ‫۔ِ‬ ‫>‪,‬‬ ‫ے۔۔‪>,‬‬ ‫ند‬ ‫ے‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫و ‪7‬‬ ‫م‬ ‫من مكان اق مكان في أقل من حطة الْعَنْن‬ ‫كَْفَ يَرْدَاذ اليقين لَدَى‬ ‫ذل رةَة اللكه تعا‪.‬‬ ‫ققَذ‬ ‫الذًاأ ‪ 4‬عَل‬ ‫اتَعَانى‬ ‫كل‬ ‫الرحلة حث‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٦92‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫ج‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫س‬ ‫مُعْحِرَاز به عل‬ ‫من‬ ‫للعادة ة وهي‬ ‫قة خارقة‬ ‫وَالَعُحِرَة بطَبيعَيهَا حَارِجَة عَن‪ :‬فوَعَن العتاد عند الناس تدلك الُْحِرَة ك‬ ‫قال لا تحاكم عِلْمِبًا وَفقَ النتااح أي لَعْحِرَة بطَبيعَِهَا حارقة وانه تَعَاق يكرم ببا‬ ‫ص‬ ‫النه‬ ‫ة للْعَادَة ‪.‬‬ ‫دَاتَا خارق ذ‬ ‫وَالغْجِرَةة هي‬ ‫لكي تُصَدَقَ بهم من ن قبل الناس‪.‬‬ ‫ياء‬ ‫همذه ه الْغْجرَاتِ فَحَادِكَة‬ ‫ُوَتدَهُمُ بيثل‬ ‫الله‪71‬‬ ‫يُوَتْدَهُمْ ‪.‬جا‬ ‫تَعَالَ يها أَنبيَاءءَةُ ل كي‬ ‫قيقا هيَ مُعْحِرَة وَلا مك أن المسلتميب أن يزداد يقينا وأن يُصَدقَ بهاء‬ ‫الاسراء‬ ‫قَهَذَا ما عَتر عَنهُ الصديق أبو بكر ضه وهيح التي من اجلها سمى صديقا لأنه عِنْدَما‬ ‫كا ل حدث ونما صدق به أبو تكر تنا كب به المضركوة وهصدق بوالمؤمنو‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫بيهقلكَر الركود وقالوا نةليس صانلقول أن يسر‬ ‫امْنالن‬ ‫لكنه عندما كان مَدَتَهُ‬ ‫بالتي في جزء ممِننَاالليل من المنجد الحرام إى المجد الةقصى قَلَم يصدقوا ‪2‬‬ ‫المؤمنون تَقَذ صَدَقوا وَآمَتُوا‬ ‫وق جَاءَ في كتب السيرة أنه كَاتَ هُتَاليَ في مَذه الحادة ممن ازتدً من السلمي‬ ‫"ي‪:‬ثبت عَن ش ‪:‬خص ِواحد ‪1‬أنه ازتَد ‪2‬تَعَمْ‬ ‫‪٥‬‬ ‫_ سر ‪ ٥‬وو‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫'‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪١ 21‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫اا‪‎‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5٦‬‬ ‫ت‪‎‬‬ ‫ن ص‬ ‫سص‬ ‫ف‪.‬‬ ‫س‬ ‫اَسْمَاءَ المهاجرين إِلَ الحبكة في افجْرَتئن الأولى وَالتَانيَة رجَالا وَنِسَاء وَالْجْرَة الت‬ ‫كَانَ فيها انتاوََمَائُوتَ رَجُلا وَامْرَأة وَقغَذُرفوا بأَسْمَائِهم وَلَؤ كَانَ مُتَالكَ شخص من‬ ‫لمين تد ازتَدلَغرف باسمه‪ .‬وَقِيلَ نه قد ازتدً فلان بن فلان‪ ،‬وَنكِن له تذكُز كتب‬ ‫السيرة أَسْبَاءَ الذين ازتَذواء دن له يكن هُتايكَ ازتداة عَن الإشلام ورما كات‬ ‫تاك زيادة يان وَيقِينِ من قبل المسلمين بما أخبرهم عناهليي قلة من ح¡ايثِ‬ ‫الإسراء ببمنَكَة المكرمة وَبَيْنَ المنجد لأقتى‪ .‬تلا تصدق تلك الرواية الْقَائِلَة ً‬ ‫\‬ ‫ح‬ ‫هُتَاليكَ ممن ازد بل ازداد السْلِمُوتَ إيمانا وَيَقِينًا صَادمَا بينما ازداد المشركون عِتادا‬ ‫وََكْذِيبا وَعَدَمَ تصديق يالتييٌ قلك‪ ،‬وَلِدَليكَ ا الحادة اخيبازا ليان المؤمن وَكُفْر‬ ‫الكافر كما ذكر القرآن الكريم في القضايا القنية پأتها فتتة للكافر وي للمؤمن‪.‬‬ ‫فكمَروا ليسَتَقِنَ ا‬ ‫ء وما جعلنا اتحب لار إلا مَيكه وماجكلنتا تمم إلا فنه لن‬ ‫ه‬ ‫سص‬ ‫۔و‬ ‫صم‬ ‫‪2‬‬ ‫۔>‬ ‫ري‬ ‫‪7‬‬ ‫ك‬ ‫ص‪.‬‬ ‫مص سرو م‬ ‫حصص‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫‪.2‬‬ ‫صسصحعرے‬ ‫سرس ‪.‬‬ ‫صے م‬ ‫ر‪.‬‬ ‫_‬ ‫نو‬ ‫‪/‬‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫مو‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫حم ‪< .‬‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫ح ه‬ ‫‪2‬‬ ‫سص‬ ‫مر>‬ ‫م ص‬ ‫مص‪ ,‬موس‬ ‫الكتب ويزداد الزي ءامَنواً إ ا وللراناتالزين أوتوا الكتب والمؤمنون وَليَقَول الذب في قلوبهم مرض‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫م صو م‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫هر‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫ص س إ‬ ‫ص ۔‬ ‫مم‪,‬‬ ‫مس و‬ ‫م‬ ‫سےمهو‬ ‫م‬ ‫۔‬ ‫‪-‬ے۔‬ ‫ےو‬ ‫ِ‬ ‫‪ 2‬۔‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫هو‬ ‫‪ 1‬إلا‬ ‫جنود‬ ‫ما مل‬ ‫من د شاء‬ ‫وبہبرک‬ ‫من عا‬ ‫م لأ‬ ‫دا مكاأن كرل‬ ‫أراد آ‬ ‫ماد‬ ‫والكروت‬ ‫‪ :‬‏(‪.)١‬‬ ‫للبر ‪9‬‬ ‫وَمَمااه إلا و‬ ‫يدعوك‬ ‫إِذَنْ كذا‬ ‫ته‪.‬‬ ‫مة‬ ‫>‬ ‫عر‬ ‫ور هه‬ ‫والله‬ ‫النه‬ ‫يه‬ ‫ذ‬ ‫التصديق يَ‬ ‫إل‬ ‫تعال أخبرت ذه الحادة قبل أ تُصَدق بها تره التلعال اغيراقا مَذرته وَعَظَمَته‪.‬‬ ‫نك إدا أراد أمرا أن يقول‪ :‬كُن‪ ،‬فيكون قََذَا‬ ‫وے‬ ‫‪\:6‬‬ ‫خ‪‎‬‬ ‫ح‪‎٣‬‬ ‫\‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫\‬ ‫\‬ ‫‪١‬‬ ‫\‪8‬‬ ‫‪:3‬‬ ‫را‪‎‬‬‫ماا‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠6‬‬ ‫‪::‬‬ ‫)‬ ‫النجم ‪ » :‬وَاَمَدَ راه‬ ‫سورة‬ ‫لتي ف‬ ‫كَْفَ تَوَصَحُ لِلْمُسْلمير د مَعْتى الآيات‬ ‫عند درة الشتقن لأ مندكا جنة تلأرئ () » (‪)١‬؟‪.‬‏‬ ‫سورة النجم ترث عندما كذبث قُرَيْاشلتي قل قائلين د محمدا يتم القرآن‬ ‫ك‬ ‫من َ ا ْقَرْآ ن‬ ‫ل‬ ‫حمد‬ ‫بب هه إل‬ ‫دضرورة ة االتصديق يَ ا وجي‬ ‫قَتَرَلَتِ ‏‪ ١‬لسورة لكي تكرس‬ ‫وَلتَوَكَدَ ان مما الْقَرآَ هُوَ من عند اللهء تَحَاقية هُوَالارَئ بئه [النجم‪.]٤:‬‏‬ ‫واليات الذكورة تبت صورة ؤ صُوَرا مر تلقى لْوَخي من جثريل عَلَنْهِ السلام إ‬ ‫التي قلك قيلت الحالات هي وَضف ْحَمَد وَجئريل عَلَبْهما اللام‪.‬‬ ‫‪.١٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫(‪) ١‬ح سورة ا لنجم _ أ اة‪‎‬‬ ‫جز‬ ‫‏&‪٩ :‬‬ ‫‪,3‬‬ ‫‪,١٣١ ٢‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫لاء وم مما تعْررَف يالغزاج‪. .‬‬ ‫عيارلأنْ هُعتاكََُمنماء مني لااليقِولغراج من عَبر تخطت دينبّةٍ من كل قريتي‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫كه‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟هِ‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫آ‬ ‫و۔‬ ‫ك‬ ‫آ‬ ‫لان نه تجاة الجايب الاح كَيَا‬ ‫مة الن تة القرن الأخر وين كل مابي ي‬ ‫تام بن أي تَبْهَانَ الخروصي وَتَابعَة عَل دلك الْحَقّق الشَيْ‬ ‫قَ الَ العال الكيي الم‬ ‫تحيدل نين خلفان الحلة رغي الله عَنُْمَا‪.‬‬ ‫فى همهمذذهها الآ و تَةا ال خبرة‬ ‫‪5‬‬ ‫خاصة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫قهي‬ ‫تي تا‬ ‫و ال‬ ‫كنف نقدر جهة‬ ‫لمين‬ ‫مم‬ ‫مے‬ ‫التي تَعُجُ الفن؟‬ ‫قق بحَادئَة الاسراء اأخذا من قوله‬ ‫ت سْصصَددّ‬ ‫ن‬ ‫كَمُسْلمِينَ ووعند‬ ‫إإت‬ ‫مع‬ ‫اَرَلَا وَقَبْل كل‬ ‫تحال‪ :‬للاشتحَسَ] آلذئ كسري كبد ليلا مرے المسجد آتكرامإلل السمر الَكَتسَا‬ ‫‏‪ ١١‬ممذوتفشها‬ ‫الرى ركنا حولديأرتذ منءاتيتايته هموالتميغ انتي اه‪:‬‬ ‫عمدا التعَلُّ لا شك تجعلنا تعتدي به‬ ‫ت‬ ‫[‬ ‫كا‬ ‫أرضا طَزْح عمذه الكَخدَاث لتي مَرَ بها التي لذ تغطي مسلمين ف حُتَمَِهم‬ ‫مے مے'‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫وجن‬ ‫مَصَائت‬ ‫وَمَا لَامَاهُ من‬ ‫وَتقيف‬ ‫الطائف‬ ‫عنت‬ ‫وَمَا لامَاهُ من‬ ‫تَذْكَرَ التي ل‬ ‫لن‬ ‫وتكريم الله تَعَاق له وتأييده الدائم له انهتعال يقول‪ :‬والحل ) يالتل يدا سبى‬ ‫)ومرن ياقنق) ه الضحى‪ :‬‏‪ ٣- ١‬أي ليوَدغة انه تعال وَ‪1‬يقيه وة‬ ‫بعضه وَلَهينْذه‪ ،‬وتم كَانَ دانا مَعَه بتأييده وحفظه وَعَِاتهِ ممذه العاني تكرس فيتا‬ ‫كَمُسْلمين الانتَاَ ل الي ةوالانتَاء إلى مَدا الين لأن مَدًا الذينمنظومة متكا‬ ‫و‪2‬‬ ‫كلها تَذفَعْا إلى إيان‬ ‫وَبكِتابهوَالتَصضْديق ينة ةعمد يل ممذه‬ ‫تَبْدَاً بالايماننبالله تَعَاق‬ ‫وہے‬ ‫‪4‬‬ ‫صن س ‪2‬‬ ‫ببمُحَممد تل واتباععهه فيا جَاءَ بهعَن ربه وكل حَلقَة من حَلَقَاتِ مَذا الدينن مترابطة‬ ‫ومتكامل‪.‬‬ ‫وإقامة ممذه المتاسشبات الكن المقصود يها التمسك يهذيه لة حَاصَة وَتَخنْ في رَمَن‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٦2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫س‬ ‫‪ 7‬ف‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫<‬ ‫‪-‬‬ ‫رس‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫ديني‬ ‫توعيه د ينية و وعي‬ ‫همت لك‬ ‫دذلك‬ ‫فيه ‏‪ ١‬لحماة ‏‪ 6٥‬وورَفتَنْهَا كثيرة ووَلَكِن ببجًازيب‬ ‫حم‬ ‫تزد‬ ‫>‬ ‫<‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٢ >, ٥‬س ۔‬ ‫ك‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔ے‬ ‫۔‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫ه‬ ‫‏‪2١‬‬ ‫ح‪ -‬م‬ ‫س‬ ‫كا‬ ‫لمين‬ ‫وهد ه المنا سباتث ك‪.‬تزيل ‏‪١‬‬ ‫دينيه وعود ن إلى الذ ين متار‬ ‫وَهُتَا لك صحوة‬ ‫ين وَتَدَكَرْهُمْ في رَحم هذه الحياة وَالانشعَال يبهاالتي ق وَكَيْف بدا الإسلام‪.‬‬ ‫كِرهُمْم ب بالتَضحجيَات ا لتي قَدَمَهَا السول ي و اَضحَائة وَكَيْفَ وَصَل لِلَينَا مَدَا‬ ‫لإسلام وَمَذو الَْاسَبَات هيمُتاسَباث إسلامية مرتبطة ببداية ة الإنلام وَمُرتَبطَة‬ ‫\‬ ‫بالتي لة والأمة ةالإشلامية مطالبة بِحيَائِهَاء مُطَالَبَةٌ بتَذَكُر الَشول قمن خلالجا۔‬ ‫وَمُطَالبة بن تقْتَدِيَ بهمن خلالما‪ ،‬وَمُطَالبةبأن تتبع التي ق لدلك حضورها هو‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫۔‬ ‫رة‬ ‫ههو تَعْظِيم لل‪4‬ه عز وَجَل‪ .‬والله‪7‬‬ ‫‪5‬ه ه‬ ‫اي‬ ‫وتقدر‬ ‫وتقدير< ل‬ ‫احتَرَام للنبي يع‬ ‫همذه ه من شعائر الله‬ ‫لقلوب‪.‬‬ ‫ذَلكَ ومن دنُعَظً؛ شَحَائْرَ االله قإتها من تتَقمهوى‬ ‫_‪-‬‬ ‫يقول‪: :‬‬ ‫المبوبة سَوَاء مَؤْلدهأؤ هجرته‬ ‫وَممذو الْتَاسَبَات ازتبطّث به ‪:‬‬ ‫و‬ ‫الإسراء ؤ فتوحائة فكل ما ترتب عَلَيْه اليتا الإشلامى تَهَوَ تَعْظِيم لِمَعَائر الله تك‬ ‫‪ ٢‬‏‪4‬خفر‬ ‫[‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٩ : ٢‬‬ ‫ر‬ ‫رم‬ ‫وَقَالَ أيضا‪« :‬وَمَن يعظم حُرُمَات الله قَهُوَ حيز لة‪ .‬فَحُضوؤ مَذو المناسبات ينبغي‬ ‫ك‬ ‫س ‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫‪|,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫>‬ ‫هو‪ .‬؟‬ ‫ح‬ ‫>‪٨‬۔‏‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪ ٥‬ف س ‏‪!.‬‬ ‫س ر‬ ‫‪ .‬ى‬ ‫۔‪>>,‬‬ ‫مم‬ ‫عَل كل مسلم يستطيع الحضور ولا يَمْتَعه مانع من عذر كالأغذار الكبيرة المانعة‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫۔‬ ‫‪٥‬‬ ‫ِ‪٥‬‬ ‫‪٩٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س | ۔‬ ‫۔ ؟‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫س ن س۔‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪277‬‬ ‫عَلَيهِ أن يَنضرمما لآن فى حضوره ها تقديرا للنبي ت وَتَعْظِيَا ه تَعَالَ‪.‬‬ ‫وينبغي دلك عَلى جمييع المسلمين كبيرا أؤ صَفِبرًا عَنمّا ؤ قَقِيداء مسؤولا أؤ‬ ‫ع‪.‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫س ‏‪٥‬‬ ‫حي‬ ‫> ‪ ,8‬ه‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫۔ >‬ ‫>>‬ ‫‪.‬‬ ‫سس ‏‪٥‬‬ ‫‏۔‪٥‬ا ‪,‬د إَه‏‪ُ٥‬مه ۔وَ‪.‬هف‪٥‬‏ْكرَهْم‬ ‫إ ‏‪ ٨‬ه‬ ‫مُوَ‪2‬ظ‪2‬قا ا ول ‪:‬ضو ز إ ‪1‬لى م ‏‪٥‬ثل ممذ‪.‬و المن‪,‬اسسبات لأن ‪.‬فِي۔هَا <تَاريَ۔وهُمه ۔وَ‏‪٤‬أغَ‬ ‫وَعَقَايَدَعُم وفيها كيية من المقام الإشلامئة والماي الإشلاميةك قلي تب عَلى‬ ‫هو ' عه ي‬ ‫و ‪2‬‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ 9٥‬۔‬ ‫‪ 1‬۔۔ إ > إ ۔ ف‬ ‫۔> ‪ ,‬ثو ب‬ ‫و‬ ‫۔ ع ؟ س‪.‬‬ ‫؟‬ ‫هو امر‬ ‫الحضور‬ ‫عن‬ ‫‏‪ ١‬لناس‬ ‫ازورار‬ ‫وَمَا تشاهد من‬ ‫الحضور‬ ‫على‬ ‫‏‪ ١‬لمشلمين ‏‪ ١‬ں‌ يحرضوا‬ ‫ِ‪7‬‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫ك‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫۔ ‏‪ > ١‬و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫عو‬ ‫‪7‬‬ ‫ه ‪ .‬س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫َِ‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ٢‬و‬ ‫و>‬ ‫> هو‬ ‫س‬ ‫س خا‬ ‫‪٥ 2‬و‏‬ ‫هنا لك منا سبه‬ ‫‏‪ ١‬ره عند مَا تكون‬ ‫يلا حظ‬ ‫‏‪ ١‬سف‬ ‫للمسلم ‪ 6‬وبكل‬ ‫جيد وعير منا يس‬ ‫خير‬ ‫>‬ ‫و ه‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ے‬ ‫ك‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫؟‪.‬۔‬ ‫‪7‬‬ ‫س ‪ ..‬س س ‪+ .‬‬ ‫‪ِ٥‬‬ ‫> ‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫هنالك‬ ‫اعتبارها على الا قل غير منسجمة مع المفاهيم وَا لقيم ‏‪ ١‬لاسشلامية تكون‬ ‫يمكن‬ ‫رع و‬ ‫و‬ ‫ضر‪ ,‬ر الكم الزي يَذعو ل‬ ‫كتَاقَة في ‏‪١‬‬ ‫التامل وَالتَظَرٍ‪.‬‬ ‫لجا بب الْعَمَر‪ِ :‬لْهجُرَ‬ ‫؟ ‪\ 0٥‬‬ ‫كسبشات‬ ‫حابو وَتَلْكَ الباث هى‪:‬‬ ‫شك ادر كنا اللهفال علت ‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫}‬ ‫‪-‬‬ ‫بالْقَول‬ ‫الْأَدَى‬ ‫وَكَان‬ ‫اضحَانك‬ ‫كََ آذَت‬ ‫عاد‬ ‫النبي‬ ‫قريشش‬ ‫اذت‬ ‫فقد‬ ‫‪ .‬الدى‪.‬‬ ‫د أوذيَ رَسُولُ الله ليلة بالقول كما ن ن [ اصحابة أوذوا قَؤلاً وفعلا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫» ء‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫دديدًا لا بْطَاقٌ ولا تحتَمَل ‪.‬‬ ‫وَقَدُ كَان ذَلِكَ الأَدَى سَوَاءَ كا قولا او فعلا أذى تصَس‬ ‫۔ ‪< ,‬‬ ‫ص‬ ‫إ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫>۔۔‬ ‫؟‬ ‫‪.7‬‬ ‫نصار‪.‬‬ ‫|‬ ‫منَ‬ ‫وَامر أدتان‬ ‫وَسَبْعُونَ رجلا‬ ‫لكمة‬ ‫حضرها‬ ‫وفل‬ ‫‏‪) ١‬‬ ‫‏‪ - ٢‬بيعه العَقمَّة الثانية(‬ ‫وَلَعَلَهَا كَاتَت بترتيب من مُضحب بن عَمَر رضي الله عَنْهء وَكَانَ مَذ أزسَلَه النبي‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫_‬ ‫»‬ ‫‪ ٥‬و‬ ‫‏‪.٠٥‬‬ ‫ر‪٥‬۔ے‬ ‫۔‬ ‫إ‬ ‫‪/‬‬ ‫»‬ ‫س‬ ‫ھ‬ ‫س‬ ‫‪--‬‬ ‫‏‪ ١‬لإسلام‬ ‫‏‪ ١‬مُورَ‬ ‫ليعَلمَهَمُْ‬ ‫‏‪ ١‬لا ولى‬ ‫العَقمَّة‬ ‫بيعه‬ ‫حَضروا‬ ‫لَذيرَ‬ ‫مع‬ ‫المدينة‬ ‫ا‬ ‫‪2 5‬‬ ‫ح ‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫جو‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ِ٥‬‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫ِ‬ ‫وَلِيَقومَ بالدعوة إِليْهِ؛ لأنه كَان قَذ عَادَ آتذاك إل مكة بصحببةصحبة أخل سرب ‏‪٥‬يعة الْعَمَمَة‬ ‫‪77‬‬ ‫<‬ ‫‪,‬ص‬ ‫۔ے»>۔‬ ‫۔‪,‬إ‬ ‫‏(‪ )١‬هناك من يقول إن البيعات العقبيات ثالاث‘ جاعلا من اللقاء الأول بين النبي يي وبين نفر من‬ ‫الخزرج بيعة‪ ،‬والثانية هي التي بايع فيها اثنا عشر من الأنصار والثالثة هي هذه البيعة‪ ،‬ومن يعتبرها‬ ‫بيعتين أولى وثانية‪ ،‬يجعل الأولى لقاء فقط‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫فرم ‪ 7‬‏‪٣‬‬ ‫‪ 4.‬تزن‪ 3‬بخ ح‬ ‫تسمى يع التّسَاء؛ لكَتَها لتكن فِيهَا إِمََاررَة إل‬ ‫ولأن عَقَدلَ الْيَنعَة فيها كَعَقّد‬ ‫المين‪.‬‬ ‫صَث عَل‬ ‫‏‪ ٤‬وَجَل‪ :‬د ينم ‪ 12‬لدا جآء آلَمُوْمتث‬ ‫السنعة للنساء الذكور ق قولل الله‬ ‫بنكهه إلى آخر الآيةمن سورة الَمْتَحِنَةِء ومن هُتَالكَ سميث ببيعة النساء‪.‬‬ ‫وَسُمَيَث بيْعَة الحقبة التانية بياعلةحزب؛ لأن الْنعَة فِيهَا عَل النضرة والقتال‪.‬‬ ‫‪4.‬‬ ‫ال ابنإسحاق‪ :‬وَكاتث بَيْعَةالحزب حين أذناللة لرشوله يلة في القتال شروط‬ ‫ن النه‬ ‫سرى تزطه عَلَنْهمْ فى العقبةالكول كاتت الكول عَبليعة النسا وَدَيكَ‬ ‫الله فيها وَبَايَعَهَمْ رَسُولُ الله علة في‬ ‫ليكن أت لرشوله يلة في الحزب فَكَا أد‬ ‫العقبة الأخيرة على حزب الخمروالسود أحد لتفيسهوَاشتَرَط عَل القَوْم لر ت‬ ‫وَجَعَلَ كم ل الوء بذي الجثة‪.‬‬ ‫قَالَ عُبَادَةٌ برم الصامت وكانأَحَد التقَبَاءِ«'‪ :‬بَايَعَْا رشولَ الله ية بيعة الحزب‬ ‫‪,‬‬ ‫ے!‪-١‬‏‬ ‫س إس ‏‪ ٥‬ص‬ ‫ش‬ ‫۔‬ ‫‪ > .‬إ‬ ‫س‪ 2 ,‬‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وَيشرتا‪ ،‬وَمَنَْطِتلَا مكر ّ واررةعَلَيْتَاء وأن لا‬ ‫عَل المع وَالطَاعَة في ‪:‬‬ ‫ة لام ()‬ ‫‏) ‪ )١‬النقيب هو الكفيل الضامن‪ .‬مأخوذ من نقب وفتش ‪.‬‬ ‫‪ .٢٠0‬دارا بن حزم‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬سيرة‪ ١ ‎‬بن هشا م ص‪‎‬‬ ‫‪4‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫> و‬ ‫‪ِ٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫من‬ ‫تسْعَة‬ ‫فانتخبوا‬ ‫عَشَرَ تَقيبًا( ‏‪ ( ١‬مِنْهُمْ‪.‬‬ ‫اثنى‬ ‫يَنْتَخبُوا‬ ‫عياد ان‬ ‫النبي‬ ‫هم‬ ‫لية وَكَانَ العباس بن عَباْدلطلب عَه‬ ‫الزج وَتلائة من الآؤس‪. .‬‬ ‫حَاضرا الْبْعَة لو ق لان أخيه كما هى عَادَ لقرب‪ 5 .‬ن‪ 5‬علن‬ ‫التين ي‬ ‫وحركاته‬ ‫عَاةيْنَا له عَل قر ش‬ ‫وَلَعَلَه كَانَ مُسْلًا خفية ليججعلة ال‬ ‫إسلام‬ ‫وَهُوَ ما يَظَهَر مسنياق لأخدات شدُنْذَ الَْعَة الموية وى‪:‬‬ ‫تاز الإنل ف ي الدينة بَنَ الآأؤس والخزرج‪ .‬قَالَ ابرمإسحاق‪ :‬قَلََا أذن الله‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫تَعَالى له ية في الحزب‪ .‬وبايعه مما الحي مِنَالأنصار عَل الإسلام وَالتضرة ل‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫‪,‬۔‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫ح ا‪-‬‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫َِِ‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫؟‪٥‬‏‬ ‫۔ ر‬ ‫كرس‬ ‫سم ‪7‬‬ ‫من‬ ‫المهاجرين‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬صحابه‬ ‫الله ك‬ ‫امَرَ رَسُول‬ ‫المشلمين؛‬ ‫إليه من‬ ‫‏‪ ١‬وى‬ ‫‪7‬‬ ‫ولن‬ ‫قومه وَمَن مَعَة بمكة مِنَ المسلمين بالخروج الى المدينة والهجرة إِليْهَا‪ ،‬وَاللحُوق‬ ‫ك‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ِ۔‬ ‫سص‬ ‫‪+‬‬ ‫ح‬ ‫؟‬ ‫س‬ ‫‪..‬‬ ‫ِ‬ ‫<‬ ‫‪7‬‬ ‫سص‬ ‫إ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ س‬ ‫‏< ‪٥‬‬ ‫بإخوَانهم من النصار وَقَالَ‪ :‬إن اللة عَر وَجَل قَذ جعل لَكُم إخوانا وَدَارا تَأمَنودَ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬ے۔۔ حو‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ع إ هر‬ ‫سا‬ ‫‪,‬كد‬ ‫‪4‬‬ ‫‏۔‪,‬۔‪٤‬۔ ڵإ۔‬ ‫عه ۔ ‏‪١١‬‬ ‫ج‬ ‫ِ‬ ‫ينتظر آن يأذن له ربه في الخزوج‬ ‫الله يلي به‬ ‫وَآقام رسول‬ ‫بها فخَرَجُوا أزسَالا‪،‬‬ ‫من مَكَة وَالجْرَة إلى الدية‬ ‫من مُتَالَ أحد الصحابة في الْجْرَة من مَكَة إل المدينة جَمَاعَاتِ وَفرَادَى وَكَانَ‬ ‫‪ ٥‬س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪,‬‬ ‫سص‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫‏‪2١٠‬‬ ‫۔‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫<‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫ء‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪:‬‬ ‫۔ه‬ ‫‏‪ ٥‬فهو‬ ‫>‬ ‫ر‬ ‫۔‬ ‫عو‬ ‫من هجرته‬ ‫‪ 11‬عاد‬ ‫‏‪ . .٠‬وَذلك انه‬ ‫جرد‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪ ١‬و‬ ‫‏‪ ١‬لاسد الملخزومى‬ ‫عبذل‬ ‫‏‪ ١‬بو سلمة بن‬ ‫‪٢٠٣‬‬ ‫(‪ )١‬نفس المصدر ص‪‎‬‬ ‫م من أسلم من الأنصار حَرَج إز‬ ‫إل الحبشة‬ ‫عَنْهُم في الجرة مَُتَابمِينَ‪.‬‬ ‫و ر‬ ‫‪2‬‬ ‫مے سے‪‎‬‬ ‫ےِ‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪ ١‬لنبى‪‎‬‬ ‫أ مَرَه‪‎‬‬ ‫عندما‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ : :‬س‪‎‬‬ ‫س >‬ ‫ه و م‬ ‫إ‬ ‫‪17‬‬ ‫>‬ ‫‪7‬‬ ‫>‬ ‫س‬ ‫س >‬ ‫‪ ,٥‬۔ے‬ ‫<‬ ‫لا نصا رک‪‎‬‬ ‫بن زرَا ره‬ ‫‪ ١‬سعل‬ ‫ما‪‎‬‬ ‫بل‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ ١‬لقا‬ ‫أمر التين يلة أضحابة بالجْرَةء قَهَاجَروا تاركين وَرَاءَهُمْ دُورَهُم وَأَمْوَاك‪ .‬وَالْبَنْض‬ ‫منهم تر أهله وَ]يتَحَلْف عَن الجرة إلا آببوكر الصديق وَعَلع بن أيي طالب وَمَن‬ ‫كَانَ محبوسا ؤ مَفْتُونًا‬ ‫ح ‪> ,‬‬ ‫‪22‬ر۔َ؛ ‪ ,‬لأنة دكو ےا۔ ‪,‬ن >۔يَ‪.‬ن‪.‬تَظ‪ِ,‬ور ا؟لإذ>ن من ه ررَكبه‪ 5‬ع۔َ۔لى أن‏‪ 4٤‬صأبا ‪,‬۔بعكر كان‬ ‫ًأ‪2‬ما الني‪ 2‬يسلهة فسكان> مذ‏>‪ ٥‬تَأخ‬ ‫يستعجل الجرة وَيَسْتَأذ الن يلة كماء وَكادَ لديه مثمن الإحساس بأنه سَيكُون‬ ‫رفيق التي ولاة والتين يللاو يقول لة‪ :‬لاتعجل لَعَل النه تمد لَكَ صَاحباء وَهُتَاك يَزْدَاذ‬ ‫طَمَع الصديق في الفقة الكريمة المّر۔يقَة؛ لن ديك الْقَوْلَ الجميل يحمل إِمَارَة‬ ‫وَاضِحَة عَل دَلِكَ‪ .‬تَكَيْف لا يَفهَمُ الصديق مَعْتَاة؟!‬ ‫لذلك بَادَرَ بشِراءِ رَاحلتَئن مُتَاسِبتَْن‪ .‬م بعَلْفِهمَا جَيدَا إِعُدادَا لهجمذه المهمة‬ ‫‪\٥ :‬‬ ‫التاريخية الْعَظِيمَة؛ لن اللة حباه مالا وَتَرْوَة حتى جا الإذن الرَبَاز لنبيه يجر‬ ‫ِلَيْهَا صَبَاحًا وَمَسَاءَ؛ لِكَي يَلْحَقَ بأَضحَابه وأهمل دَعَوَته ِ ‪.‬‬ ‫التي كَان تطع‬ ‫بجَانيهم وَقَريبا منهم قا أن جَااءَلإذن الامي حَمّى دَممبَ إل الصديقي فى تبنته عند‬ ‫الله كل أذن ف الزوج وَاجْرَة" ووَأنه سَيَكُون الرَفِيقَ‬ ‫قَائَلَة الَهَار لينلعَهُ اختر ‪.‬‬ ‫في الطَريقي‪ ،‬الطريق من مَكَة لى الدية‪ .‬وطريق الإسلام‬ ‫َمَدَمَ آببوكر له افضل الَاحلَتين‪ .‬وَلَكِئَه عَلَبهِ الصلاة وَالسَلَام قال‪ :‬إتي لأازكَبٌ‬ ‫تبدا ليس لي‪ .‬تقال لة‪ :‬هُو ك يا رشول ا له‪ .‬قال عَلَيهِ الصلاة والسلام‪" :‬لاء ولكي‬ ‫يلة الراحلة‬ ‫بالََن الزي اتَعْتَهُمَا به"‪ .‬قَقَالَ بالتَمَن يا رَشولً الله‪ ،‬وَهُتَاكًقبل الن‬ ‫قَرَكِبهَا‪ ،‬وَاشرَاطة عَلَبهِ الصلاة وَالسَلامٌ قَبوكما بالتَمن لِتَكمو هجرته حَالصَة لله عَرّ‬ ‫وَجَل وَلِكَي يكو الْقَذوة الحستة لأضحابهفي دلك مَع أنه قل الكثير مِنَ المال من‬ ‫ن عَلم في أهمل ولا مال من أبي‬ ‫أيي بكر‪ .‬أنيس هُوَ القائل شكرا وَوَقَاء "يمامن ع‬ ‫بكر" حَتّى صَداق السيدة الجليلةالكريمةعَائِمَةً بنت أي بكر كان أبو بكر‬ ‫‏‪١‬‬ ‫إلَيْهَا'‬ ‫عَن‬ ‫‏‪:‬ىليهسلا)‪ (١‬الروض الأنف‪ ،‬ج‪٢‬‏ © ص ‏‪ 0٣٢١٣‬دار الكتب العلمية‪ ،‬بيروت‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫پيד"تز‪,‬‬ ‫‏‪. ١٤٠‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ع قير‪ :‬‏‪٩‬‬ ‫بماء ي كة نت ع وة عن شو‬ ‫}‬ ‫‪3:‬‬ ‫كََ‬ ‫الأمين‬ ‫السَلَامُ الصادق‬‫‏‪ ١‬ها‬ ‫عَلَبهِ إلا وَصعَة عِنْدَه‬ ‫ماه قومه وَلدَليتَ كان ليس بمكة أحد عنده يءقى‬ ‫تازلا‪ ،‬إِدَن كائوا عَل بقين من أ عمدا سَؤف يترك مَكةونوح عَنْهُمْ‬ ‫م‬ ‫رر ‪5‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫ج‬ ‫‏‪ ٠١‬ما‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪ ٠٥‬ما‬ ‫مَفتُونَك وَإِدَا ما حَرَج غمد منمَكَة قَسَيَكُونالن عوَلَيْهمْ ماما وَكَبيرا‪ ،‬وَهُتَالِكَ‬ ‫صے‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫الاجتماع ‏‪ ٢‬ت‬ ‫تَدَاعَوا إز‬ ‫اديهم "دار النَذُوَة 'وَهىَ دار قَصَ بن كلاب‪ .‬لتي ما كَاتوا‬ ‫مرا إلا فِيهَاء قلما اجْتَمَعُوا تَمَاوَروا قَقَالَ بعضهم لغض‪" :‬إن مما الرَجُل‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫ص‬ ‫ن‬ ‫ے ے‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫واالله مما تَأمَنة عَل الثوب عَلَيَْا فِيمَن كاتدَيَعَهُ مر‬ ‫‪ _ 2 7‬و‬ ‫وَروا‪ .‬قَالَ قائل‪ :‬اخبسوه في الحديد‪ ،‬وَأغْلقوا عَلَيه‬ ‫شبَامَه مارلشعراء ‪ 7‬كَائوا قبله زَهَيْرًا وَالتَابعَة وَمَنْ‬ ‫و ‪4‬‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫ص‬ ‫>‬ ‫۔ ‪.‬ه‬ ‫ه‬ ‫> إو‬ ‫سم‬ ‫ح ‏‪٥‬‬ ‫‪ :‬س‬ ‫سر‬ ‫ه‬ ‫ات‪.‬‬ ‫۔؟و و‬ ‫من‬ ‫وينزعونه‬ ‫ي‬ ‫‪:‬تبول‬ ‫وزي‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‏‪ ١‬صحابه‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫‏‪ ١‬لب‬ ‫وَرَاء‬ ‫من‬ ‫مره‬ ‫يحرج‬ ‫م عم‬ ‫‪ :‬يل‬ ‫ً‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫هرمي‬ ‫و‬ ‫وَتَكُون االغلة لمحَمَّد و اَضحًَا به ى قال آخر‪ : :‬نخرج من بين ‏‪ ١‬ظهرنا قَنَنفمهيه من‪ .‬بلادة ‘‬ ‫كوا ف خشن حديثه‬ ‫ق دا حَرَجَ عََ فالله ما تاى أين ذَعَبَ ولا حيثث وَقَعَ‪ .‬ه‬ ‫وَبَطَاهُم في بلادهم‪.‬‬ ‫وَحَلاوَة منطقه وحشية تأثيره في العرب" تقوى يهم عَلَْهمْ؛‬ ‫بعد‪ .‬قالوا‪ :‬وَمَا هُوَ يا تبا‬ ‫قَالَ ابو جهل‪ :‬قا إنبي لفيَمهرَأيَا ماتام ن‬ ‫‪4‬‬ ‫]‬ ‫ى ه‬ ‫م ے‬ ‫رَجُل وَاحدٍ فيقتلوة‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫ے‬ ‫‪%,‬‬ ‫كل قتى مِنْهُمْ سيقا صَارمًاء ‪:‬يَعغْمدُوا إليهه تتشرب‪:‬‬ ‫منك تهم‬ ‫تستريح‬ ‫إدا قَحَلوا ذلك تَمَرَق دَمُه في القبائل جييعَاء قَلَم يَقيز بنو عَبْد‬ ‫مَتَاف عَلى حزب قَؤمهم حياء قَرضوا منا بالعقل قَعَقََْاهُكن‪ .‬وَانقَمَ سَامِرهُم عَلى‬ ‫مذا الأي وَكانَ الاتقان عَلَيه(‪.)١‬‏‬ ‫إ‬ ‫۔ے‬ ‫‪7 2‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫۔ے۔ے‪,,‬۔‬ ‫ز‪.‬‬ ‫قل فذليك يز قول الله عَرَ وَجَلّ‪ « :‬ورة يمكر بك الزي كقروا توك أويقو‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫م>ے‬ ‫‪,‬ح ۔‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‏(‪(٢‬‬ ‫‪1‬‬ ‫محو‬ ‫وأل‬ ‫‪-‬‬ ‫س م ح‬ ‫ر ۔ سو‬ ‫‪.‬‬ ‫خير المكربن ‪:1‬‬ ‫مك‬ ‫ون ود‬ ‫‪. %‬رجو‬ ‫‪3.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سير‬ ‫[‬ ‫‪-‬‬ ‫\‬ ‫‏(‪ )٢‬الأن‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.١‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫بَ اتتَمَرُوا بي‬ ‫ََعْلَمَ الله ل‬ ‫وَجه‬ ‫عَل‬ ‫ا لتجهيز وا لاسستتتعحدداد د للرحلة‬ ‫عو‬ ‫ه إ وو‬ ‫۔‬ ‫‏< ‪٥‬‬ ‫ابو خر‬ ‫يصحبه‬ ‫جَبَل تور‬ ‫غار‬ ‫نتاع ‏‪ ٤‬ةمالططاا أنه عَبوُ صَجيحس وما‬ ‫ما وجوود كالمن _ لي نيس ف‬ ‫التَالَة‪:‬‬ ‫سےمہ ے‬ ‫ش‪.‬‬ ‫يَبر‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫رن ع‬ ‫قد م‬ ‫و‬ ‫‏‪ .١‬دارلنَذْوَة لايدخلها اح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ع إ ه‪٦٩‬‬ ‫مِ‬ ‫جن ۔ ‏‪٥‬‬ ‫إ‬ ‫‪7‬‬ ‫سحر‬ ‫‪.‬و ه‬ ‫لة‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ولا من عَيْرمَم؛ لاهم يرو‬ ‫عَبْرهِمْ لا من اهل تجد‬ ‫لا يَقَبَلُونَ رَأا من‬ ‫قرش‬ ‫‏‪. ٢‬‬ ‫كم مَزيّلةيست ِعَِهِم‪ .‬وَبصَريح القول‪ :‬اتكهمانوا مُستَكيرين عَل عَيْرهِم؛‬ ‫وس ‪2 ,‬‬ ‫س‬ ‫وَلذَلكَ قَالَ الله فيهم‪:‬‬ ‫الحرام‬ ‫البت‬ ‫وَأتَهْْ حماة‬ ‫الله‬ ‫حَرَّم‬ ‫يي‪ :‬يرونن ‪ َ1‬أمه م أهمل‬ ‫ظ مسكر به۔سلمرا تَهَجرروونتَ ه( ‏‪.)١‬‬ ‫حرس‬ ‫حر‬ ‫‏‪ .٣‬إبليس منالحر‪ ،‬والجن‪٤‬جن‏ والأنس آتسح ومسألة نسيه الحر بالانس مسا‬ ‫ح‬ ‫|‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؛'؛‬ ‫فيها خلات والصحيح عَدَم إمكان دَلكَ‪ ،‬قَلكُل عالة‪.‬‬ ‫(‪ )١‬ا لُؤمنو ن‪.٦٧ ‎:‬‬ ‫‪1‬‬‫شم‪,١٤٢ ‎‬‬ ‫وَلا يَكُو ن من‬ ‫خ النجدي قَقَط‬ ‫‏‪ .٤‬ادا كَانَ الاعترااضلوارد فايلقصة هُوَ س الش‬ ‫‪-‬‬ ‫عبره مِنَ الحاضرين‪ .‬وهم أضيحاث العقول الوَاجححَةة وواللوم الْوَاضحَة‪.‬‬ ‫وَكَدَلِكَ حصَار قريش للت التبن يليه ليلا لكي يقتلوه إدا حَ]رَج مُهاجراء قرنه عَمْه‬ ‫‪-‬‬ ‫صحيح للشباب التالية‪:‬‬ ‫‏‪ .١‬أمر الجرة كَانَ سا لا يَعْلَمُهُ إلا أبو بكر وآل أبي بكر وَعَلع بن بي طالبا قَكَيْفَ‬ ‫نوم محمدم بسياج مِنَ الرحال‪ .‬أم هل كان‬ ‫‏‪ .٢‬هل قبل بنو عَبْد مَتَاف أن يُحَاط بيت‬ ‫‪.-‬‬ ‫مالهم‬ ‫الْحَمِيعُ‬ ‫حيث‬ ‫مسَاحَتِهًا‬ ‫شيء ء لصيعر‬ ‫بها‬ ‫يخفى‬ ‫لا‬ ‫و مَكَة‬ ‫علوم؟‬ ‫خَافِيًا‬ ‫الحصَاُ‬ ‫ما اإن‬ ‫مل وأبو بكر‬ ‫مشحل‬ ‫مَعَلُومَة [ وَذَلكَ هو‬ ‫حَؤْلَ ‏‪ ١‬لْكَعْية ‪ 1‬وكل حر كة فيها كو ؤ‬ ‫<‬ ‫_‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫والانتقال ف‬ ‫الحركة‬ ‫دا مم‬ ‫كان‬ ‫بل‬ ‫‪5‬‬ ‫حت‬ ‫وَغَ‬ ‫حتف‬ ‫لَنْلا وهو غمر‬ ‫تحاصروتَه‬ ‫ادا‬ ‫‏‪.٢٣‬‬ ‫مَكَةَ وَدَائمَالصلاة عندالكعبة خ قَهَل مَعمَدَلكَ يخْتَاح ‪ :1‬مر إل الحَاصَرَةليلا‪.‬‬ ‫اا‬ ‫يس‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫ى‬ ‫ى‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ .٤‬وتقول القصة آن النبي‬ ‫‏‪ ٠٥‬سص‬ ‫َترَرَ عَلَْهُ التراب عَل‬ ‫يا ا حَرَجَ من بين ا يدهم‬ ‫النبي‬ ‫مَعََيههُُمْ‪ 3‬قَأخبَرَهُمْ عَرم م خروج‬ ‫وا حتى حاء رَجُل ‪ 1‬يكر‬ ‫كيشح‬ ‫قَا؛‬ ‫رووسهغ‪.‬‬ ‫؟ومن أين عَليم؟ و‬ ‫مط النبي الْكَريهُ لرحلة ههجرته حَئْر تخطيط" اختبارا مُوَقَقًا لِلْمُرَافِقسَ‪ 6‬وَرَسَْ‬ ‫وَاضِحًا لجارطة الطريق من مَكَة ذ الديتة‪ ،‬وَلِذَلكَ تعتبر رحلة الجرة البوية حبر‬ ‫تال عَل التَخْطِيط الإداري وَالقَتن‪ .‬وَيَتَمَتل دلت التخطيط في ما يلى‪:‬‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫‪.7‬‬ ‫‏‪ .٥‬كر‬ ‫إ‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س ص‬ ‫_‬ ‫يَدُو‪3 ‎‬‬ ‫لين‬ ‫‪٢‬‬ ‫الناس‪‎.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫فَلَم يَعْلَمْ به إلا عَدَه عدوة‬ ‫‪ ١‬۔ إخفاء أمر المجرة‬ ‫ليهم أمر رحلة الجْرَةء لاتصَالهم المباشر بهاء عَمَلا وََِيئة قلم يكن هتاي‬ ‫ضوع ضيقة الإشتادؤ عل أنتا تقول إنه ليانبغى الصدد‬ ‫‏(‪ )١‬منالعوم أن الروايات الواردة في مذا‬ ‫له تحمل تش ر‬ ‫ريعًا عَْرَ ان‬ ‫في قبول الو ايايت الإخبارية؛ لا‬ ‫الة ح ے هو۔ بَعْدَ تزتيب عَنَاصِرهًا وتحليلها‬ ‫وَتَعْليلهَا تبي عَدم صِحَيهَا حَيْثُإن الْقَرَائَِ وَالكَخوَال المجيطة بها لا تساعد عَل جَعْلهَا صَحيحَة‪.‬‬ ‫!‪.‬‬ ‫‪٩ ٤ 9‬‬ ‫‪ ٢‬۔ اعَتَاذه عَلَيه الصلاة وَالئَلام عَبْدَ الله بأنَرَنقط الذيب دليلا للرحلة في الطريقي‪‎‬‬ ‫ء‬ ‫‪77‬‬ ‫‪,‬‬ ‫س ن سے‬ ‫‪٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‪ِ ٥‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪',‬ہس‪‎‬‬ ‫الدينة مَع أنه ششرك له يسلم وَلَكنة عَلَبهِ الصلاة وَالسَلام اغتَمَد‬ ‫‪.‬مكةة‬ ‫في الْعَمَل مُرَاعِيَا الاختصاص الْوَظِيفِيَ‪ .‬ابر أررَيقط وصف بأنه خريت‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫‪.‬ب‬ ‫‪-‬‬ ‫الصحراء ي حَبيز بطَرْقاتها وَمَسَالِكِهَا وَجَوَانِيهَا‪ ،‬كيا أنَ الني وأبا بكر دَكَعَا إنه‬ ‫الرَاحلَتَبني ليَزعَاهمتا حَتى تِينَ مَوْعِذ الرّحلَة‪ ،‬وَلصَرف أنظار قريش عمن‬ ‫‪4‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫أْظَا‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫۔ ‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ .‬۔ ‪ِ2 ,‬‬ ‫‪. ٥7‬‬ ‫‏‪2‬‬ ‫الرَاحلَتَين‪.‬‬ ‫' ‪..‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟‬ ‫س ‏‪.٠‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ز‬ ‫س'‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫<‬ ‫‪77‬‬ ‫‏‪ ٥‬ص‬ ‫سم‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫حد مه‬ ‫من‬ ‫ل‬ ‫لا‬ ‫ا لطرد ة‪,‬‬ ‫بكر ‪ 0‬لخدمة‬ ‫ا ى‬ ‫مولى‬ ‫فهر ة‪ 3‬و‬ ‫بن‬ ‫عا مر‬ ‫و ‏‪ ١‬عا ذ‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫س ‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫عند الصّذيتقى وأنه كَاتِمْ للسر‬ ‫‏‪.١‬‬ ‫إ ‪2‬‬ ‫ك‬ ‫ِ‬ ‫‪4‬م‬ ‫'‬ ‫س‬ ‫مه ۔ر‬ ‫ى ‏‪٥٠‬‬ ‫َِِ‬ ‫ے۔۔ ‏‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫د‬ ‫۔ه‬ ‫‪٤٤‬ے‪,‬‏‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫سص‬ ‫سس‪. ,‬‬ ‫فريش‬ ‫© جالس‬ ‫وورعش‬ ‫الناس‬ ‫فقل امَرَ ة آن مبلط‬ ‫بكر‪.‬‬ ‫اما عَبْدُ الله ‏‪ ١‬م‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪\٥‬‬ ‫آ‬ ‫تسمع كما الكبار اتي توز حَؤلَ خروجههماء وَمَا يقال فيهما وَتَزويدهما بالطعام‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫<‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫إ‬ ‫ے۔‬ ‫ش‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫سر‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫ِ‬ ‫‪+‬‬ ‫ِ‬ ‫وك‬ ‫‪7‬‬ ‫ھ‬ ‫_‬ ‫ر‬ ‫‪4‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪ ١‬بي بكر‬ ‫مو‬ ‫فهيرة‬ ‫‪2‬‬ ‫وَعا م ُ‬ ‫ر‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وجود هما ق‬ ‫‏‪ ١‬لمجى ء كل مَسَا ع اثناء‬ ‫وحد دا ل‬ ‫قَدَمَيْ عَبْد اله بن‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫يل‬ ‫۔ه‪٥‬‏‬ ‫ه‬ ‫إ‬ ‫>۔‬ ‫عَلَهِ أن يأتيها بالأغتام مَسَاءَ ليَرَوَدَهما بالحليب ثم يَتَحَقب أثر‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪.72‬‬ ‫‪1 2‬‬ ‫ر‬ ‫ِ‬ ‫س ك‬ ‫‏‪ ١‬وو‬ ‫سص‬ ‫س‬ ‫‏‪٥٠1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫ك‬ ‫۔>ه‬ ‫الطا‬ ‫مااَسَْاءُ بنت أيي بكر قَكَانَ عَلَيْهَا‬ ‫«‪٧‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ٣‬توقيت الرّحلة‪ ،‬حَيْث اختار الليل وَفًا لخروج من مَكَة؛ لنه سارة أما التَهَاد‬ ‫‏‪2٤‬‬ ‫‪72‬‬ ‫>‬ ‫< |‬ ‫م۔ ورم‪2‬‬ ‫۔ ء‬ ‫‪« .‬‬ ‫‪,‬ح‪.‬‬ ‫>م۔‬ ‫َلعَلَهُ كَانَ في افمريع الاؤل‬ ‫وَمَنَ هو مُسَمَخف ياليل و ايار‬ ‫فهَوَ كاشف‬ ‫صِنَ الليل حَتى يُذركا الصور ر غار جبل تر ف حَال ظلام الل لا يال سَايِرًا‬ ‫كما‪ ،‬وَمَكَدا كاتت الرحلة الآول من تِلكَ ل خل ةالَيْمُوتة مَشْيًا عَلَ الأقدام ر‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫ه‬ ‫‪7.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫۔ ‪,,‬‬ ‫‪,‬۔ے‬ ‫إ‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ 2٥‬۔‪ ,‬۔‪,‬۔‪٠٥‬‏‬ ‫۔۔‬ ‫إ‬ ‫‪ ..,‬۔ رتةے۔‪.‬؟ے‪,‬‬ ‫ے [‬ ‫ح‪.‬‬ ‫ليلا فالمسافة يتن مكة والغار مَشيا على الاقدام تستغرق ساعة مر الزمان‬ ‫في رايي آن اختيار السول مياة لذلك الغار في جبل ثور ه يكن وَلِيدَ اللحظة أو‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫×‬ ‫۔‬ ‫۔م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟‪ .‬۔ث‬ ‫>‬ ‫س‬ ‫‪:‬‬ ‫؟ >‬ ‫>‬ ‫‏‪1١4‬‬ ‫حبا‬ ‫‌‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ ,‬ه‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫بمُجَرَد الصَذكَة‪ .‬وت كَانَ اختيارا مَذروسا‪ ،‬ولا يَبْعُد أن يك نقذ دَعمبَإلَيهِ من‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫إ ه‬ ‫‪0‬‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫سے‬ ‫‪,‬سےےو‬ ‫س‬ ‫ے‬ ‫ے‬ ‫س سور‬ ‫ص س‬ ‫س ‏‪ ٥‬م‪ .‬ص‬ ‫‪.‬‬ ‫هده‬ ‫اتشرف‬ ‫ل لحد‪ .‬‏‪ ٤‬لا ته‬ ‫ولوك‬ ‫وَوَسَاعمَة وَحصَانمَه‬ ‫قبل وَعَررَ تفَ مَوقعَه‬ ‫اللَحظة‪ ،‬سَوَاء كات دلك الاسيشراف وَخيا أم قراءة لا سيتو إله الحال‪ ،‬حَيْتإد‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫كر بموقعه‪.‬‬ ‫سيَاق الحدث دو كُذُ ذَلكَ لرقة آل ي‬ ‫وَوَصَلَ النت ۔ صَلَوَات لله وسلامه عَلَيه‪ ،‬وَصَاحي بةه الصَديٌ إل الْعَار‪٧‬‏ وَ‬ ‫الصديق رضي النه عَنة صذقة في وقاية التي بتفيهؤ حَيْثدَحَل إل الْعَار قبل النبي‬ ‫ر‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫منها‬ ‫ا لتي‬ ‫ُ يبصيتب ت‬ ‫ل‬ ‫‏‪ ٠6‬حت‬ ‫حَشرَا ت‬ ‫‏‪ ١‬و‬ ‫ا و حة‬ ‫سبع‬ ‫ما ذفي ‪4‬هه من‬ ‫‪ 6‬ولطرد‬ ‫لِتَهيتَته ل‬ ‫تجيب‬ ‫‏‪7 ١٤ ٧‬‬ ‫كورن‪:‬‬ ‫تَارَةً وََارَةً خلفه وَمَرَة عَنْ ييممينوهَمَرَة عَن شاله‪ ،‬فقال‬ ‫الء‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫س م ‪,‬‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪1٠‬؟۔؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫' کے >‬ ‫ى‬ ‫<<‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫>‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ع‬ ‫ك‬ ‫ن حَاننا لامَنَ‬ ‫اكو‬ ‫تاخر‬ ‫ُ الطلب‬ ‫‏‪١‬‬ ‫تقدم‬ ‫الرزصد‬ ‫ك‬ ‫بانني ‏‪١‬‬ ‫الصديق‪:‬‬ ‫‪َ(١).‬كيَلَع‪‎‬‬ ‫ؤ تلا أيام © فكون لَيْلتَان عَبر الليلة التي وَصَلا فيهَا‪.‬‬ ‫ى >‪.‬‬ ‫< ‪7‬‬ ‫وَمَكَمًا فيه تلات ليال‬ ‫لكتَهم قَقَدُوا‬ ‫والنون‬ ‫وَاَصَابيُ ‪:‬مْ الازتماك‬ ‫مَهارَ الْعَد‬ ‫النبي‬ ‫بخروج‬ ‫علمت قرئ‬ ‫كه بمكة وَحَوْل الكعبةالتي ما كان يُقَارِقَهَا إلا قَليلا‪ ،‬وَدَحَبوا يل منزله قََم‬ ‫_‪-‬‬ ‫يدوه ودعوا ل ‪ :2‬ا بكر م يذُوهتا‪ ،‬وَهُتَالكَ تَمَرَقوا شيبا وَقَبابا في جميع‬ ‫‪7‬‬ ‫س ‪ 4‬س و‬ ‫جهات مَكَة الأزبع بَخْتَا عَر حشحهمَد؛ لَعَلَهُمْ يَظْمَرُون بكوَكلَا ‪ 1‬توا له عَل أر‬ ‫جهة جَبَل تور‬ ‫وَاتتَههَ االْقَا‪7‬ؤف ‪ 1‬لقَاَة ل‬ ‫الرَجَال‪،‬‬ ‫‪ 7‬شْتَعْمَل ‏‪ ١‬القي قَةَ(‪.)٢‬‏ من‬ ‫تتبعين أَتَر محمد وصاحبه حَمّى تَادَهممْ دَلكَ إلى عمار في دلك الجبلں وَلَكِنَّهُهْ‬ ‫صدموا بوجود صَجَرَة عَطّتْ فو مة الْعَار‪ ،‬وَقَذ تَسَج الْعَنْكَبُوت عَلَيْهَا خيوط‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫‏‪٥7‬‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ٥‬ر‬ ‫س‬ ‫>‬ ‫>‬ ‫س‬ ‫‪4‬‬ ‫وَعَلَيهِ حَامَتَانِ تعَرّدَانوَِقَذ باصتا(‪.)٣‬‏ فَحَاوا من دَلِكَ أَمُرا‪ ،‬قَالئَر لِقَدَم غمد‬ ‫س ص‬ ‫س س‬ ‫‏‪ ٥‬ير‬ ‫‪7‬‬ ‫سص‬ ‫‪>..‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪4‬‬ ‫سصس‬ ‫إإ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س >‬ ‫ر‬ ‫س‪,‬‬ ‫‏‪٥7‬‬ ‫سر ‪2‬‬ ‫‪777‬‬ ‫‏‪ .٠‬و ‏‪٠٠‬‬ ‫‪.‬۔‬ ‫ه‪.‬‬ ‫ث | و‬ ‫طبعة الجزائر‪.‬‬ ‫‏‪٢٣‬‬ ‫‏‪ ٦‬ص‬ ‫تبشير التفيمير‪ ،‬ج‬ ‫مدن وشف‪.‬‬ ‫حد‬ ‫ح‬ ‫‏(‪ (١‬أطقّش‪ :‬شم‬ ‫الشَجَرَة وَالْعَنْكَبوتِ والخيام عَلى العار" وَلَكِتني‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏(‪ )٣‬هُتَاكَ‬ ‫‪ /‬صب‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هع‪٤٤ ٨ ‎,‬‬ ‫ح‬ ‫وَجُودد ال‬ ‫وَلَكً‬ ‫بكر‪.‬‬ ‫أي‬ ‫وَقَدَم‬ ‫قَكَْفَ ا كرد ؟!‬ ‫وَهُتَالكَ دَاحَل أبا بكر تََجُسُ الحؤف وَهُوَيَسْمَع فْدَاعَ القوم‪ .‬قال‪ :‬ؤ أن أَحَدَهُمْ‬ ‫تَظَرَ إل قدمه لرآتا‪ ،‬كَيْفَ لا وَهُو الشفق عَلّ محمد وَدَغوته؟! لكن ] ز المر‬ ‫وَوَاقِعَ الحال كما عَبَرَ عَنة قوله‪ :‬إن قلت تَإتما أتا رَجُل واحد وإن قتلت أنت‬ ‫اليازيةكاتث تظلل التي الكريم بظل الطَمَأنَِة‬ ‫ينة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫\ ح‪‎‬‬ ‫‪.١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.٦‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫\‬ ‫‪.‬ح‪‎‬‬ ‫؟‪‎‬‬ ‫غ‪‎:‬‬ ‫إن الخ مَعَتاء ما ظَنْكَ بائن الة‬ ‫‪:.‬‬ ‫واليضمة ورباطةالجأشڵ تَقَالَ ة‪" :‬لا تحْرَن‪،‬‬ ‫َالتَا؟"(‪.)١‬‏‬ ‫و اي لإد تلك اللَحَظاتِ هي من أمد اللَحَظَاتِ صَعْمًا بالنسبة يل الني يلة‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫ولدىلك يشيد القرآن الكريم بقوله‪ :‬فيلا تصضْحوة تكد تصح ته إ لمرة‬ ‫‪-‬‬‫وم‬ ‫۔ ‏‪٠‬‬ ‫ےم‬ ‫_‬ ‫ر‬ ‫>‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫مه‪.‬‬ ‫>‬ ‫‪:‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫مے۔‬ ‫ححزں‬ ‫لا‬ ‫لمحبه۔‬ ‫إذ ]‬ ‫` ‏‪ ١‬لار‬ ‫‪:‬‬ ‫هكا‬ ‫‏‪ ١‬سيں إذ‬ ‫ٹا‪ 3‬س‬ ‫كعَرو‬ ‫‏‪ ١‬لذن‬ ‫تروا‬ ‫>‪/‬ل‪,‬م ۔۔ء‬ ‫ه مر‬ ‫۔ھ‬ ‫كحد هه يجحودر‬ ‫حع ‪7‬ليه غ‬ ‫ا۔ل>ل[ه ۔مرررا ك ‪ .24‬ر ر ‪2‬أ‪7‬لله سكينتبهم‬ ‫إب ب‬ ‫وَهيَليس فِيهَا تشريع َلْرَمٌ الأمةة الْعَمَل با وت هيَ لعلها من باب الحجرات ا لكمة تبيه! تَظَرا يلى‬ ‫ن المؤقت حرج جدا نتاج إل تأييد قي من تؤع ع;حاصٌ تحارج المأوفي البَتَريٌ‬ ‫‏(‪ )١‬السهَتْرع‪ .‬الرَؤض الآنف ‪ ،‬ج‪،٢‬‏ ص ‏‪ .٢١٦١‬تحقِيق مجدي بن مَنْصُور‪.‬‬ ‫‪ /‬ن الأية سَامَهَا اله في تقام تغنيف الْتَحَلَفسَ عن غزةة الْحُسْرَة‪ .‬وَههيَ عَزوَةة تبوك‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪‎‬ے>‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫سه‪‎‬‬ ‫وعما ‪:‬انكم إن لتهَنْصْيرتوَاييَكُمْ في ممذو أؤ عَبْرمما ‪ 7‬ذه القوة وَالَْعَة وَتَضر‬ ‫شك‬ ‫ع۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫عِنْدَمَا كان ف الْعَار حَائقًا من ان‬ ‫الله لَه‪ ،‬فا ن الله ‪ 1‬تحل عنه ف اشد حالات ضعفه‬ ‫إل‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫و‬ ‫إ‏‪ ١ 3 ١‬لله‪]“7‬‬ ‫‪ :‬لا ترن‬ ‫تَحَطمَهُ قريش ئ وَيَقول لصَا حبه‪.‬‬ ‫و۔َ۔بَع‏‪ْ٥‬دكَ ال‪4‬أيام الثلاتَ>ة۔ و االكلريالي الحثاثِ(‪)٢‬‏ جَِاعَهُم الدليل الثغوْثرَاف‪,‬ق‪ .‬ع۔َه{بْد ‪,‬ال رله هبنو ‪2‬أربقط‬ ‫الرائب وفيهما رَاحلتا الني وأي بكر وَجَاءَنمما أسماء بنت بي بكر بالزًاد‪ .‬وا‬ ‫أرادت تَعْليقَ سفرة الاد ق رَاحلَة وَالِدمما “ تحبذ رباطا تَشد به السفرة عَل‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫<‬ ‫كح ‪-‬‬ ‫الراحلة‬ ‫قَعَاَمَتْ بأحدهما السفرة عَل‬ ‫ته ضقَين‪،‬‬ ‫قه‬ ‫شت‬ ‫وق‬ ‫نطَامَهَا وَ‬ ‫فاخذت‬ ‫الراحلة‬ ‫ومن هُتَاكً سميث دات التطَاتَنْن‪ ،‬وَبَعْضْهُمْ أطلق عَلَيْهَا دَاتَ النطاق" وَكَانَ‬ ‫مِنَ الغار يو النتن آول يؤم من ربيع الأول(‪.)٣‬‏‬ ‫‪ ٥‬ع‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫‏‪ . ٥2‬ح‬ ‫(!‬ ‫۔‪٠٥‬۔‏‬ ‫۔ )؟>¡‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫خروجها‬ ‫(‪ )١‬التوبة‪.٤٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬الراجح أتها ليال تَتاث‪‎.‬‬ ‫(‪ )٣‬يُوَافق ميلادنا‪‎.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ ه‬ ‫إ‪ ,& ,‬و‬ ‫ے۔ >‬ ‫وأخذ بيتا دليلا طَريقَ الاجل وهو تاز تهامة يعارض به الطوق العروق‬ ‫م‬ ‫[‬ ‫س‬ ‫ے م‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ھ‬ ‫قَدَيْد‪ .‬وَوَجَدُوا فيه‬ ‫المشلوگة‪ ،‬حتى [ رام أحن حتى لوا عَل ربيت في ‪7‬‬ ‫تا أم مَعْبدٍ عَاتكة بنت ححالدالخْرَاعِيّة قَاستَصَافُومما قَاَصَاقَْهُم بلبن شاة‬ ‫عندها‬ ‫ما ما حكي من شغر الحتّيّ الزي كان يسمع صَوئة بمَكَة وَلا يرى شَخْضُة قَذَلِكَ‬ ‫الكمين بأخبارالجن الْعَريبةء عَلى أن حَبر اليجْرة قَذ قاع وَدَاع‬ ‫قصص لسمار‬ ‫عَل البي وي سلم إ هم" وَهِيَ‬ ‫فدينيا الس‪ ,‬قَججَهعَل فرش ي ة ناقة لن يقبض‬ ‫ل ناري ل واجد؛ لكَتها ۔لا مك تنقل صَاحبَهَ مر‬ ‫وة كبيرة ة عند العرب‬ ‫ف‬ ‫‪ 7‬ه ‪1‬و‪ :‬ےشَ ‪,‬امإرَ۔دَكبًا مُكَو<َنا من تلااتدةة ‪2‬أش >خاص وفرى‪ .‬ظكنه صأنه ِمط‏‪٥‬لوب ‪ 2‬سقرر‏‪٥‬يش موحمد‬ ‫هو‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫ع‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س >‬ ‫ه‬ ‫‪4‬‬ ‫ة‬ ‫ه‬ ‫‪٥‬‬ ‫ِ‬ ‫>‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٥٦١‬‬ ‫م‪ .‬‏‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫به‬ ‫وفل احد رد‬ ‫عتر به فرسه‬ ‫منهم حتى‬ ‫بيل ا نه مَا إن ا فرب‬ ‫لالقاء ا لقبض علف‬ ‫۔ر و۔ے۔ے‬ ‫۔ے‬ ‫س وسر‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ ‪7‬‬ ‫إے‬ ‫‪28‬‬ ‫)‪2‬‬ ‫ك‬ ‫؟ڵ۔ ‪2‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫‪2‬‬ ‫ح‬ ‫ومد ويه‬ ‫ور‬ ‫ومر‬ ‫وممر‬ ‫كببرَة‬ ‫ل‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪ ١‬لعَثرَة‬ ‫عره < وكا ببت‬ ‫‏‪ ٥‬بعل‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫ش‪.‬‬ ‫_‬ ‫م‬ ‫<‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫ع ۔‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫م‪,‬‬ ‫س‪,‬‬ ‫‪٥‬و‏‬ ‫؛۔‬ ‫م ‪ .,‬س‪%‬‬ ‫وہے‬ ‫ع‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫۔‬ ‫>>‬ ‫‪,‬ے‬ ‫س تص‪,‬‬ ‫باعلى صوته قائلا‪ :‬قفوا اكلمُْكم‬ ‫منه فنادَاهم‬ ‫سراقة ان محمدا ممنوع‬ ‫وهناك يقين‬ ‫بَيْنَهُ وَبََْ النبى ‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫س‬ ‫نے‬ ‫س ‏‪ ٥‬ے لو إے س‬ ‫‪2‬‬ ‫أن يكتب له كِتَابا يكون آية أى علامة‬ ‫سس‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫‪ ,‬سص‬ ‫‪-‬‬ ‫>‬ ‫م‬ ‫ه و‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫‪1‬‬ ‫ك‬ ‫فوقفوا له وَطلبَ صن النبى‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫۔‬ ‫‪77‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ے‬ ‫ے۔۔‬ ‫س‬ ‫‪47‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫شوے‬ ‫ت ‪..‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫رة‬ ‫عو‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫ك‬ ‫م ‏‪٥7‬‬ ‫وداع‬ ‫ه‬ ‫امرها فد‬ ‫ل‬ ‫‪,‬‬ ‫النبوة؛‬ ‫من صحه‬ ‫م‬ ‫انه‬ ‫‪ .‬والظاهر‬ ‫والسلام‬ ‫عليه الصلاة‬ ‫مے؟‪٩‬‬ ‫‪ .‬س‪‎:‬‬ ‫‪‎‬ه‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫رو ععَةة قَلذَلكَ طَلَبَ ذَلكَ الكتاب‪.‬‬ ‫بيرن الْعَرب معم مَا ظَهَرَ لَهُ من عَتَرَات فرسه‬ ‫وههُووَ الزي أَظَهَرَه بَععْددَ قح مَكَةَ وَالْقَرَاغ من مَعْرَكَحةٍَتَيْن ن الطائف‪ .‬وَوَاسَل رَكُتُ‬ ‫الدية‪.‬‬ ‫صے‬ ‫هه‬ ‫سے‬ ‫ربَبععِحييددَةٍ عن‬ ‫غ‬ ‫الْعَزج‪ .‬وهي‬ ‫حتى تَرَلَ يههم الدليل منطقة‬ ‫الجرة مسيره‬ ‫ترتاحلة التي ‪ .‬قذ أبطآت السبر لجهد أصابها الْكَمرالزي حملة عَلّ‬ ‫م© نطح‬ ‫‪0‬‬ ‫<‬ ‫كا‬ ‫و س‬ ‫<‬ ‫شر‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ ص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ٥‬ه‬ ‫مه‬ ‫ه‬ ‫و امة‬ ‫حملا حتددا‬ ‫هيا للنبي‬ ‫الانكمي‪ .‬الزي‬ ‫حجر‬ ‫بن‬ ‫اوس‬ ‫عند‬ ‫النزول‬ ‫_‬ ‫م م ا خارق ‪ .‬اؤ قال‪ :‬انحَارمَ‪.‬‬ ‫مسعود بن هنيدة ان‬ ‫\‬ ‫م‬ ‫لا له ‪ :‬اشلُ‬ ‫يَصحَبيََا ق‬ ‫ويعني محارم الطريق لإقَائِهم‪ ،‬وَحَدَتَمَسْعُوة مَدَا قائلا‪ :‬قَكنت آخذ يهمإماء‬ ‫ر‬ ‫واا ِنْدَ ني‬ ‫الطّريق(‪.)١‬‏ حَتّى ‪ 7‬سهم قَزيَة قبَاءَ‪ ،‬وَهيَ من أعمال ليتر‬ ‫س‬ ‫ھ‬ ‫لوا إَِيْهَا وَتَوَوَعُوا‬ ‫عَمُرو بن عَوف‪ ،‬حَيْثكَانَ كثرا ن الصحابة الهاجر‬ ‫عِنْد أَهلهَاء وَكَانَ الوصول إل قباء واعلنتن ‪ :‬عََرَ من بيع الأَول(‪.)٢‬‏ بعْدَ‬ ‫ح‪٥ ‎‬‬ ‫عن‪٥‬د‬ ‫ن ازتَقَعَتِ المش ضحى وَأَزسَلَث حَرارتها إلى ا لأَزض لتْجِيرَ ا نتَظرينَ عَلَ‬ ‫الأول إلى ظلالبيوتهم ‪ 9‬هُتَاك اطل الكب الْيْمُونبنطَلْعَتهِالبهية عَل الدية‬ ‫وَكَاتت الْكنْبَاء بالجْرة قَذتَرَاممَث إز سماع أهلها الذين تَتْوْجُون كُل رم م ينتظرون‬ ‫غ‬ ‫س‬ ‫‪4‬‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫ے ه ث‬ ‫ةِ‬ ‫۔‬ ‫؟‬ ‫>‬ ‫‪ 2‬۔‪.‬‬ ‫[‪..‬‬ ‫ك ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أذ‬ ‫قَلذَلِكَ كان‬ ‫حَحائَفينَ‬ ‫كانوا‬ ‫أمم‬ ‫وَفقهُ هذا‬ ‫قوله‪:‬‬ ‫النسوي‬ ‫نقلا عن‬ ‫للسسهيل‬ ‫الانف‬ ‫الزوض‬ ‫‏) ‪ ( ١‬ف‬ ‫بن مَنصور‪.‬‬ ‫تحقيق حجي‬ ‫‪٩‬۔‏‬ ‫‏‪ & ٢‬ص‬ ‫بهمم !اخقَاء الطريق وَمخارقه‪ .‬ج‬ ‫‏(‪ )٢‬يُوَافق ميلاديًا‪.‬‬ ‫كر‬ ‫و ه ] _ ى ‏‪ ٥‬آه يكونوا‬ ‫او‬ ‫كَثِيرَ منهم‬ ‫‪5‬‬ ‫ممل م محمد‬ ‫_‬ ‫‪7‬‬ ‫ى و ‏‪2٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫منذ بكبركرةة التَهَار حتتى يَلْفَحَهُمْ حَرٌ الشمس وَفَيبهَا‪.‬‬ ‫هم‬ ‫رأوه مرث‬ ‫عَل أنني أجد مِنَ ‪ 7‬ان أنقل ذلكم الفْهَد اليان يمقدم الشور يَلة إل‬ ‫المدينة وَاسْتَقبَال الأنصار له عَنْ صاحب السيرة وَهُوَ ‏‪٣‬إِسْحَاقَ‪ ،‬قَقَذ تَقَلَ عَمَن‬ ‫قال‪ :‬حَدَتني رجال ممن قومي‬ ‫دة‬ ‫ِبن‬ ‫عيمر‬ ‫اعَوَ‬ ‫َبن‬ ‫سمَن‬ ‫حَدَتَهُبسنده عَن عَبْد الوَح‬ ‫من أصحاب َسُول الله يلة قالوا‪ :‬لا سَمغْتا بمَخْرج رسول الله يله من مَكَة‬ ‫وَتَوَكَفَْا قَدُومَة كُنا تخرج إدا صَلَيَْا الصبح إلى ظاهر حريا تَنتَظِر رسول اله يلة‬ ‫والله ات حَمّى تَغْلمََا المَمْسُ على الظلال‪ .‬قَإَِا له تجذ ظلا دَعَلتا‪ ،‬وَدَلِكَ في‬ ‫كم تجلس‪.‬‬ ‫عياد حَلَشْتًا ك‬ ‫الزي قَدِمَ فوفيييههه رَسشولُ ‪1‬‬ ‫حَتَى إإدا كان اليوم‬ ‫ام حَارَة‬ ‫حمى إدا له نق ظل َعَلتا بُوتاس وَقَم رشو الله يليلة حين دََلَْا البيوت مَكَانَ‬ ‫وَأَبتَا نتظر قَذومَ رَسُول الله‬ ‫اول مَن رآه رَجُل مانلْيَهُود‪ ،‬وَقَرذأى ما كن ص‬ ‫هذا ا جَدكَمُ قر حَاءَ‪ .‬قَالَ ‪ :‬فَخَرَجُتَا ر‬ ‫صو ته ‪ :‬يا ربني ‪7‬‬ ‫‪:‬يه عَلَيْنَا‪ ،‬ةفصَرَخ‪7‬‬ ‫ول ا له ة وهو في ظل تَخْلةء وَمعة أبوبكر رضي ا لة عَنة ني فل سه‪ .‬وَأَكََرنا‬ ‫\‪٦‬‬ ‫آبي يكر حتى‬ ‫من‬ ‫وَمَا يعرفونه‬ ‫وَرَكية الناس‬ ‫ذَلكَ‬ ‫قبل‬ ‫الله عيا‬ ‫رَسشولَ‬ ‫‪ 1‬ى‬ ‫يكن‬ ‫و‬ ‫‪_-‬‬ ‫رَالَ الظل عَن رسول الله اة قَمَامَآبو بكر قَأطَلَه برداه‪ .‬كَعَرَفَْاهُ عند دَيَ(‪.)١‬‏‬ ‫ك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫َ‬ ‫‏‪.‬‬ ‫لبنان‪.‬‬ ‫روت‬ ‫‏‪ .٢٧‬دار ابن حزم‬ ‫‏(‪ ) ١‬سعرة ابن هشام‪ .‬ص‬ ‫ن لا‬ ‫خ‬ ‫م‪١ ٥ ٢٣ ‎‬‬ ‫كتير نيل"‪‎‬‬ ‫عَل مَابَدَرَ منه من ححطَأً وَهُوَ يُوَدغ عَامًا‬ ‫‪ -‬عل اسليم أن ماء ست تَفسَة‬ ‫هجريا‪ .‬كيف يكون دَلكَ؟‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫َ‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ه‬‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫د‬ ‫غ‬ ‫يلا وَعَ آليه وأضحابه‬ ‫لن‬ ‫نة‬ ‫اتق‬ ‫يت‬ ‫نلت دن يقيم تفسة وَيَايبهَا ي كل مَزحَلة‬ ‫عَلّ مُستَو‬ ‫مراجل حَيَاتِهِ‪ .‬بل إإنه حتى‬ ‫َى اليوم كا جَاءَ ف الديات‪ .‬هتَاليكَ مقولة‬ ‫‪ :‬اي الأ‬ ‫نبياءءبراهيم عَلَيهِ الصلاة وَالسَلَام إن ينبني نسان أن تكوت له زع‬ ‫سَاعَاتِ وَالسَاعَات القضصودَة ليست بالسَاعَاتِ الحالمةالمكونة من ستين دَقيقَة‪،‬إتها‬ ‫المَاعَة الصوة هي مجزء من الوقت حَيْثت أن اليوم وَاللَيَلَة يقسمها الإنسان‬ ‫يَجْمُوعَةٍ مِنَ الَْؤْقاتِ وَمَذه السَاعَات هي‬ ‫‪,‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪,‬‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫الوَطَن ‪.‬‬ ‫لجريدة‬ ‫د الجزدَان‬ ‫أجراه احد بن سعي ذ‬ ‫صحفي‬ ‫‏( ‪ )- ١‬ل قاء‬ ‫وَمَذه الأوقات مُقَسَمَة عَل مُْتَوَى اليوم والية وَعَل مستوى أزبع وَعِشرين‬ ‫ساعة‪ .‬فيحب أن يكو للمسلم وفت من مَذه الْكَوْقَات التي دَكَزْتَامما وفت تحايىب‬ ‫النسان فيه تمسك كَيْفَ تحاسب فيه تفسة؟ مَعْتَاةُ أ يقيم فِيهَا نفسة ويقيم مَاتَهً‬ ‫إِنْجَازَةُك إِدَنْ مَدَا يشري وَيَنْطبقٌ عَلّ كل مَرَال الحَاة؛ عَل الشتوى الأسم ء‬ ‫وَالشَهْرِي وَالسَتَوي‪ ،‬قَإدَا ننا عَلى كر الستة المجرية قَهُوَ عَل المستوى السَتَوي‪.‬‬ ‫هنا لا بد للإنسان أن يُقَيمَ في ممذهالأوقات نفسة مادا مَدَ فيالسنة اَاضِية‪ .‬وَالتَْييةُ‬ ‫م‬ ‫ها أي مادا قَدَعَ مما الإنسان السله للإشلام وَللْمَنْظُومَةالإسلاميوةَللمُجْتَمع‪.‬‬ ‫وَللنسَازَّة جمعاء لأن الإنْسَانَ انم مطالب أيضا أن يقدم الحبر لكل إنسانعَل‬ ‫ظهر ل يطة‪ ،‬وَيْقَيمَ ويسأل تفسة مادا قَدَع لِلبَتَريّمةن النجَااتِ ولهذا العالم من‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫وغي وَمَقَاهِي فكرية وَالدَغْوَة إل الين والتر وَعَر دي فدا لا بد للإنسان‬ ‫‪.‬‬ ‫أن بشعتى ولة‪ :‬تفسَةعَل انقضاء الكيا ‪ :‬الاضية وَبَعْدَها حطّط لعام هجري جديد‪.‬‬ ‫م سے‬ ‫ے‬ ‫وَالْعَاءُ المجري الحي مزشرط يحَدَثٍكبير في ا لإسلام وَهُوَ حَدًث المجرة‪.‬‬ ‫تأ وَتقول‪ :‬ما مَغتى الجْرة؟ قَافجْرَةهي الترك أي مانلمجر أؤمن‬ ‫لو‬ ‫جران وجران هُوَ الرك مَغتى المجرةاخ مأخوذ من ممضتره وَهُو الحجر أي‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫مجر الإنسانللم‪ .‬أي مَجَرَه مَجُرا وَهُجْرَاناء وَمَعْتَاة التركأي أن الني يل‬ ‫‪7‬‬ ‫ويا امنين من أضحابه عِنْدَمَا مَجَرُوا مَكَة الكرمة وَانطَلقوا إل الميتةالتَوَرَة‬ ‫ليس مَغْتى دلك الانتقال لْجَرَد الانيقَالں إما دَليكَ مَجْ ح يَاة كاملة‪ .‬حَيَاة كات فيها‬ ‫الْوتَنيةُ مسَيْطِرَة‪،‬صحيح ان التي قل وَأضحابة الكِرامكمائوا مَؤْججودينَ في مَكةً إلا‬ ‫۔سخر ي‬ ‫د‬ ‫۔ و۔‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫‏‪ ٥‬۔۔ و‬ ‫۔إِ‬ ‫<‬ ‫ں اقلية‬ ‫الصحابة ة المؤمنين ن لس‬ ‫ومن معه من‬ ‫أى كَان النبي د‬ ‫او باخر‬ ‫‪,‬‬ ‫في جمع مشرك وَتَنيٌ تنقال ال يلله إل الدية مُوَ تَزك ليلك الحياة الْوتَنّة‬ ‫هاك و شلوكاتها‪ ،‬والتطلع إل بتاء حَيَاةٍ جَدِيدة وَإِنْشَاء‬ ‫لتي كَاتَتْ ي مَكَة بكل‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫كِيَانِتخمي الإسلام وَالشلمِينَ‪.‬‬ ‫الجرة دن هي التَحَلي عَن حياةسابقة نلّوءة يشراخ الْوَتنيَة والرز ل حَيَاة‬ ‫لامية إِيَانتَةٍ ومما الماء والإيمان وَامَحَبَة وَالسَلَام تَهَدَا هُوَ مَعْتّى الجرة‬ ‫وليس حة الانتقالبمن مَكَان إل مَكَانِ‪ .‬لأنه مَجُر حَيَاة كَامِلَةء قَلِذَلك جاء في‬ ‫الحديث ‪ ":‬لاهجرة بعد قح ولكن جهَاأ وَنيَة"‪ 3‬قَافجْرَة عَل مَدا اتى هي‬ ‫ممنوحة تيسخَث يفتح مَكَةَ فبعد فتح مَكَة لتكن تال هجرة دا الفهوم‪.‬‬ ‫ان اللتان باجر من مَكَانِ إل مَكَان لأن الإنسَانَ مَأمُوز ‪ ,‬بطَلَّب الرزق‬ ‫صحب‬ ‫أي مَفْهُوم الجْرَة الي كان بَْنَ العام الأول‬ ‫وانيلم وَالْفِرَار بالين‪ .‬لا بدَلكَ ‪:1‬‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬لعشرين‬ ‫وفتح مَكَة كان ف‬ ‫مكة ‪.‬‬ ‫ِلْهجْرَة! ! ا ي لا هجرة من‬ ‫وا لْحَا م ‏‪ ١‬لت من‬ ‫مكة‬ ‫اجر لن‬ ‫ََه لا اَحَدَ‬ ‫‏‪١‬الأمد‬ ‫خ‬ ‫د دَلكَ دنيى ت‬ ‫وبع ك‬ ‫الجري‬ ‫العَام التمن‬ ‫رَمَضَان من‬ ‫بَععْددَ االمح دَحَلَث في الا لام ‪ ،‬وَتَعُود لنُوَكَدَ أن مَعْتى دَلِك أن ا يمر لست التقَالَا‬ ‫حَيَاة أخرَى۔ وَهُتا‬ ‫من مكان إل آحَر؟ وَيتََا هيحترك وَمَجُو وتحل عَن حَيَاة إل‬ ‫خ‪:‬‬ ‫َ لوم‬ ‫يا‬ ‫فم دنا‪ .‬‏‪٥‬خخا"وة‬ ‫‪:‬ح‬ ‫>و ه‬ ‫‪٦‬‬ ‫فهنا‬ ‫‪:‬تسمى يثرب‪.‬‬ ‫الدينةة ار‪ :‬ة التي كَاتَث‬ ‫هما جَرَ إل‬ ‫ادا‬ ‫ر إِلَيْهَا ‪.77‬ل ؟‬ ‫جز‪.‬‬ ‫مها ج‬ ‫مغرى آحر‪ :‬لن هاك عَصَائص ف الدية‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫أولا‪ :‬عَل أن الموجودين في الدينةالتَوَرَة هاملأوس وازرع وهما قبيلة دية‬ ‫۔ ۔ ‏‪٧‬‬ ‫ع ‏‪.. ٨‬‬ ‫و لَعَلَهُ قَذُ كان هُتَاك مشَىْ ع من المنافسة ‪ /‬ن قرَ‬ ‫قحطانية ممِنَ اليَمَن‪.‬‬ ‫عَذْتَانيَة قَالْعَرَبُ لسايما القبل الْعَذْتَانيَة في ك الو ‪ 7‬ل قريش بمَىْء‬ ‫‪.-‬‬ ‫ےہ‬ ‫ى‬ ‫م الْقَدَاسَة باعتبار ا ن ونما حماة الحرم وستن والقبائل في الحجازهمم من‬ ‫۔۔‪4‬و‬ ‫القبائل الْعَذْتَانِمَة سَرَافي الطائف وَعَْرمَا والبل الْحَذْتَانَِة نظ أَكَمَرَ ل‬ ‫قرش تَظرة تقديسية‪ ،‬أيما الأس والخزرج هما قبيلة قحطانيوَةلَعَل مذا جَعَلَهُ;‬ ‫يتَضِنُودَ الدعوةالإشلامية وعَل رَأيىهَا اكك تن لَاتَتَجَامَز عَلى دَليكَ‬ ‫الْقَبَاول الْعَذْنَانَة‬ ‫تانيا‪ : :‬الدية منطقة مكتفية ا تك ‪.‬بالإنتاج غذا ي فهي همنطقة زرَاعِيَّة خصبةآ فيها من‬ ‫اتَحَاصِصيل الوَرَاعِيَّةة التي حك‪,‬ا>ت ‏ت‪ ٥‬ت‪َ٠٥2‬ز۔رَهغ وفى ‪.‬تلك الْمَ‪7‬ثرَة‪.‬‬ ‫لتَمُور وال وحبوب ‪:7‬‬ ‫تالا‪ :‬المديةالمورة تا ز بالتَحُصِِينِ هيمدينة حصة نسبيا ِنَالْعَدُوّ‪ ،‬قَهُتَاكً حَرَات‬ ‫لشمَالَ‬ ‫مل حَرَةٍ وا م من جهَة المرق ا لتَالَ وَحَرَة الوَبَرَة من جهَةا قرب‬ ‫هاك مر التوب اشرَارع وَالتَخِيل والطرق الضيقة تهي مَفْتوحَةمن الجهة‬ ‫الشم لنيةسبيا‬ ‫جاع أناس قَبايَمُوا بيعة الْعَقَبَة ه‬ ‫ذَممَبَ اِلَنْهمْ مُضعَب بن عُمَئر ذه قَدَعَاهُم إلى الإسلام قيكاذ أن الإسلام قذ‬ ‫دَحَحل ل‪ :‬ت من بيوت النصار (الةأؤس وَالححَزرَج)‪ .‬قَهَدَا إِكَرَام من الله تَعَالَ‬ ‫ِانَلبي ل اا عَل مدا الصنيع اليَاز الكبير‪.‬‬ ‫اولا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يكر الدولة الإسلاممييةة واجتمع وَالْكِيَان الإسلامي‬ ‫بداية‬ ‫كاتب الجرة ليهم‬ ‫ل الله قلل! أطلق عَلَيْهَا اشم الدينة تَقَد كَاتَ امها‬ ‫فى الدينة الْم‪:‬مَوَرَة ‪ ,‬ة‬ ‫سر‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫'ے‬ ‫‪8‬‬ ‫أخرى وَسَمَامما الْعَرَبْ‪( :‬طَيجة) وَالرَشول قل سَمَامما اديت‪ .‬وقيل سميث باسم رَجمل‬ ‫مِنَ الْعََالِيق كانأول من تَرَلَ با وَاسْمُه يثرب‪.‬‬ ‫ادا سَممى الرشول قله امديئة؟‬ ‫وَالسوَال هُتا‪ :‬لَادَا سَممى الرسول قف المدينة؟ لن المدية هىالتي يَتَكَوَن فيها‬ ‫لوَيس عَشُوَاًا‬ ‫الدَوْلَة واجتمع في آنواحد تهي اسم لدهلاله وَلَه مَغْرَاة الكبيز َهَ‬ ‫أن بيسسهمي التى ل يثرب ببالديتة تَهَدا دليل عَل أد هُتَاك انة الْكَرَل للدؤزكة‬ ‫َامُجْتَمَع وانطلاق الإشلام‪ .‬قَهَذَا اللان هُوَ الزي تَكَرَتَت مانهلمدينة المورة‪.‬‬ ‫الدينة له دلالات وَمَعَانِ گ رة منها أن لانكم دين مَدَنيَة‪ ،‬ودير‬ ‫ن‬ ‫الحضارية‬ ‫وَانَعَانى‬ ‫عغَير دَلِكًَ منح الشْرَدَات‬ ‫وَقِيَم إل‬ ‫رَة وَسُلوك‬ ‫الإل يتخل عام د الوختةلأة‪١‬‏ البح الاخاء مما هأوسَاشة(هُو كل‬ ‫ه ۔ ‪8‬‬ ‫ميينطلق من وَحُدَةء قَوْجُودمَدا الكمؤن العجيب و نطيق من نواة وَالنوَاة منها‬ ‫الذَوَة والدة منها الَاكَة والمادةتَكَرَنَ منها مذا الجو‬ ‫قَىْءِ في مما الوجود سوا كات حسَيًاكالكؤن متلا أؤ مَعْتَونا‬ ‫دا ك‬ ‫كَانُجْتَمَعَاتِ يتكون بداية من مَيْء واي‪ .‬الإسلام رَكَرَ عَل الْوَحدة وَمَدَا ي‬ ‫وا م ِانَلحزب فِيَا تتهم وتَلانتى‬ ‫جَعَل الَؤس والخزرج يُرَحّبُونَ باالإشلام ل ه‏‪٤‬‬ ‫أنه كَانَهنالك الْيَهُو ذد مُنْقَيسمِينَ عَلى أنْفيهم‪ ،‬فيهو ني النضير ووَةقريظة في جلف‬ ‫عح‪.٥‬‏ ‪2‬‬ ‫ى‪2‬ے‪2‬‬ ‫مص‬ ‫ح‬ ‫واجد وَيبُوذ ني قينقاع ف حلف آحَرَ يَتَحَارَبُونَ وَيَأً ي بعضهم بعضا وَقَذ ص‬ ‫‏‪ ٥‬ے‬ ‫۔ >‬ ‫ه ر ه »‬ ‫و‬ ‫سص ‏‪ ٥‬و‬ ‫‪202-‬‬ ‫القرآن عَل ذَلكَ‪.‬‬ ‫وَكَدَليك الكؤس والخزرج كائوايَتَحَارَبُوت وآخر حَزببَيْتَهُمْ كاتث حَزب‬ ‫(بَعَاٍ)‪ ،‬وَكَاتَت تَبْل الجْرَةيحَمس سَتَوَاتِ‪َ .‬قَد مَلوا من ممذهالحزب وَكَائوا‬ ‫يتوقوت إل الئلم" وَسَمِعُوا من من اليهود بعَدنة جَُلُويهم تهم واختلاطهم يهم أنه‬ ‫عت بي وَكَانَاليهود يَتَمَنَوْدَ بأن ينعتمَذا النبي مِنْهُمْ‬ ‫‪.‬مَمْ سَيقضودَ عَلَيْهم ببه‪ .‬وكا بع كث التي لامن الْعَرَب اصَابَبُهُ‬ ‫أوس والخزرج‪ .‬وَأمَ‬ ‫الحقد والحسد عَل دَلِك تَهَذَا نص عَليْهه في القرآن الكريم‪ .‬وهدا قن الأس‬ ‫ن ممن الذي‬ ‫ك‬ ‫ل‬‫و‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫و و هم‬ ‫ه‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫َ‬‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫ب‬ ‫ز‬ ‫ح‬ ‫ل‬‫ن‬‫ا‬‫م‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫ز‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫سيوِ‬ ‫و ش‬ ‫لا و مكر‬ ‫و همُم"ْ؟‬ ‫أو من‬ ‫الأوس‬ ‫من‬ ‫إن يَحُدَهُمْ شخص‬ ‫الحرج‪.‬‬ ‫م‬‫‪١٥٩‬‬ ‫"‬ ‫‏_‬ ‫يز ليجا‬ ‫دا يريدون تَخْصًا آحَر يَحُدُهُمْ قَمَن هُوَ مدا الشَخص؟ وَجَدوا في شخص‬ ‫ك‬ ‫‏‪ ٥‬ر‪.‬‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫س‬ ‫۔ ‏‪, ٨2‬؟ ‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫ے س‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪٥‬ر‏ إ‬ ‫‪7.7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لان‬ ‫الْوَحدَة‬ ‫اساس‬ ‫هي‬ ‫وَالحزرج‬ ‫الاورس‬ ‫ووحدة‬ ‫وحدتهم‬ ‫محور‬ ‫هو‬ ‫ح‬ ‫النبي‬ ‫الَحُدَة تمت فِيَا بيتهم وَهُتَاكً ص قزآزة يقول‪ « :‬إن همذه أَمَتَكَم أمة وَاحدة وآنا‬ ‫ز ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ِ‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ك‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫‪- .2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ے‬ ‫‏‪ ٨‬۔‪,‬م۔‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫سه ¡‪8‬ھ‬ ‫‪ .‬إ‪,‬‬ ‫‏‪2٥‬‬ ‫ح‬ ‫<‬ ‫؟ِ‬ ‫فالوحدة هي فريضه‬ ‫قَاتقون&{‬ ‫وأنا ر‬ ‫«‬ ‫رَبكهْ قَاغبُدُون» وي اية اخرى‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫<‬ ‫>‬ ‫س‬ ‫‪ِ2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫> ؟ِ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫س ث‬ ‫۔ ے‬ ‫س‬ ‫غ‬ ‫سر ‪..‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‬‫‏‪٥‬‬ ‫>‪,‬‬ ‫هد‬ ‫‪2‬‬ ‫س د‬ ‫ى‬ ‫۔‬ ‫۔ ‏‪٦3‬‬ ‫سم‬ ‫سقو‬ ‫س ‪3‬‬ ‫س ‏‪٩2‬‬ ‫س‬ ‫اللام من خلال القرآن الكريم وَمِن‬ ‫الإسلامي كَوَنَه لشو ل بل قول ك‬ ‫آ‬ ‫خلال الرَشول يله تكوت الوحدة الإشلاميّة من الأوس ز م اولا ده‬ ‫‪\٣‬‬ ‫انْطَلَقَت إلى بَقَيبَّةة الْعََب المين وَالعَالم أأم قَالْوَ حدة الإشلاميَة مَرَ بها الإسلام‬ ‫_‬ ‫‪٥‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫س‬ ‫‪٥‬‬ ‫_‬ ‫‪٥‬‬ ‫\‬ ‫وَحَاطَبَ با الإسلام‪ .‬والله تَعَالَ امر بما عَل الشلمينَ حَيْت قَالّ‪ 3 :‬وَآعَتمُوا‬ ‫تر‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬ ‫الله‬ ‫ے‬ ‫ه ۔‬ ‫ء‬ ‫ر‬ ‫ع‬ ‫۔ےے۔>ے‬ ‫۔صک>‪7‬‬ ‫ص‪,‬‬ ‫ح‬ ‫ء‬ ‫وا يتَمَتَ الدو عَلَيَكة ‪:77‬‬ ‫حبل آلله جَميعًا ولا تَصَرَقَوا وا ذذ ككر‬ ‫بين ألله‬ ‫متها كذالك‬ ‫قَاصبَححع ينعَمَتوءإخوانا وكنت عل سَمَا حَعَرَو من النار تَأنمَدَكم‬ ‫ث و‬ ‫حرس س مر‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫ك ند‬ ‫ى صم‬ ‫س‪.‬‬ ‫و‬ ‫ص مص ‪,‬‬ ‫صرے‬ ‫ح‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ .‬رس‬ ‫و‬ ‫صے ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏(‪.)١‬‬ ‫ايتو لَعَكَك تهتَدُو ك( ‪:‬‬ ‫ت‬ ‫َلِهَدَا امتن اللة تعالى بهذه الْوَحدة عَل المؤمنين وَكاتت الْوَحْدَة (امؤاتماة) بير‬ ‫‏‪ ٦‬غ‬ ‫همذه‬ ‫فك تت‬ ‫) قرَئيش)‪،‬‬ ‫من ‪.‬‬ ‫مُعْظَمُهَم‬ ‫كَانَ‬ ‫زين‬ ‫المهاجرين‬ ‫لأؤس والخزرج وب‬ ‫الوَاحَاةُ تل ةقمة الْوَحدَة لكن هذه ه الكرة ههى أغل شم الْوَحدَة وَالمَوَحُد وتكون‬ ‫‪2‬‬ ‫سے‬ ‫(‪-)١‬سُورَة‏ آلعمران الية‪ :‬‏‪.١٠٣‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪ ٨٨‬بم‪‎‬‬ ‫وجهه ‪ -‬ز‪‎‬‬ ‫‪٠٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫دن‪ ١ ‎‬ن‪‎‬‬ ‫ل‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫ي؟‬ ‫‪.١‬‬ ‫‏\ ‪٢‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪١.‬‬ ‫يز‬ ‫ِ‬ ‫الثور‪.‬‬ ‫دَلكَ من ]‬ ‫عَثْر‬ ‫إ‬ ‫الاجتماعي‬ ‫التيسيج‬ ‫\‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫س‬ ‫مے۔۔¡‬ ‫ِ‬ ‫بس‬ ‫محو‬ ‫ومهر‬ ‫وَ لأنصار دَكرَهُ الله يقوله‪ :‬و ليلفلقرراء المهجر لَزََ ذ جوا من ديلرهم وأمولهر‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫ه ِ‬ ‫مے‪,‬ے۔‬ ‫صم حھ‬ ‫‪2‬‬ ‫نَ آله سہ۔ و ح‪,‬‬ ‫سرو۔و س سو ص ر ۔ ‏‪٥2‬ے۔ ى ‪ .‬س‬ ‫ور‬ ‫تبوء‬ ‫وا لن‬ ‫لتتك ‪ 0‬‏‪ ١‬لصتلرفون‬ ‫سولهر‬ ‫لله‬ ‫يدتخون فضلا من ‏‪ ١‬لل‪4‬ه ورضود‬ ‫غا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪}5‬‬ ‫آلدَارَ واليس من تبهر ‪ -‬كَاجَرَالتهم يَلَايحثود ؤ‬ ‫\ع‬ ‫‏)انع‪٠‬‬ ‫مه س‬ ‫‏‪ ٠‬سے ے‬ ‫سر‬ ‫هو‬ ‫‏‪٨-‬‬ ‫ء‬ ‫>‪2‬‬ ‫‪442‬‬ ‫و ے‬ ‫۔۔‬ ‫ے>۔س رإ ر ك‪,7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫صح‪.‬‬ ‫ومن دؤق شح نقييد۔ فاؤلتێك‬ ‫صَة‬ ‫ويؤثرور عرج أنندقيهج ولو كارن يهم‬ ‫اتمقيخوركت إ©) ‪ 4‬‏(‪.)١‬‬ ‫مهم وَسَعُوا لِلْمُهَاجرينَ في أززانو; وفي أموالهم ويلاحظ الإنسان الن في‬ ‫بَْض الدول مها كَاتث عَزيَة أنها تضيق دَزعًا بانُهاجرينَ وَذَلكَ بسبب الاستهلاك‬ ‫لِلْمَوَاد الْعذَاييّة وَالاختياج للْخذممات‪ ،‬لكن هُاتلاْعَكْسُ مَاعلآأؤس والحزرج الَذِيرة‬ ‫هاملقرآن والرسول بالنصر هكممائوا بالعكس رَحَبوا بانُهَاجرينَ وَفتَحُوا ك‬ ‫َسوَاتَهُمم‪ .‬وَتَظَراً لا في المجْرَة من تضحية الوطن وامال والكل‪ .‬وَنَظَراً يا في النضرة‬ ‫الإيواء من رتضضحية بالنفس وامال أيضا تمد أنتى اتلنَهعَالّ عَل المهاجرين وَالْكَنصًار‬ ‫سے‬ ‫مے‬ ‫ح‬ ‫ص آ ل‬ ‫بءنََاَوأ‬ ‫واليك ءامثوا وَمَاجَروا وَجَهَذوا ق سيل آ‬ ‫تا عَظِيَا لقوله ‪ :‬ى‬ ‫ء م‬ ‫س‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫رح‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫وسہ‬ ‫ے>۔ے'‬ ‫‏‪ 6٧٤‬لأتهم قط‬ ‫‏‪ ١‬ل نفال‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وررىق كري‬ ‫مغفرة‬ ‫لهن‬ ‫ح‬ ‫آوتتيك هم ‏‪ ١‬لمَوّمنون‬ ‫ؤنصروا‬ ‫الياء الاسلامى وَرَحَاُء قَهُتَالكَ رواية يب رَدها وعَدَم الأخذ بها وهي عَن الْفَضِيَّة‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يرضاه‬ ‫‪1‬‬ ‫قى‬ ‫هََا‬ ‫رَوْجَاتهمْ للْمُهَاجرين‪.‬‬ ‫عن‬ ‫الأنصار‬ ‫تَتَازل‬ ‫التي تَتَحَدَثْ عن‬ ‫(‪)١‬سورة‏ الحشر الاية‪ :‬‏‪.٩-٨‬‬ ‫يقول الأنصَاري لِلْمُهاجر‪ :‬اختر رَوْجَة من‬ ‫الْعَرَبُ تَضلا عَن الإشلا‬ ‫رَوْجَاتي‪ .‬هَدا اهمعرريب قَالْعَرَبُ تثني عَلى تَفيهَا بالنسبة إل بذل الْكَمرَال فَمنَ‬ ‫الاخر والمكارم أن يبذل الانسانمالك لكن أن يَنْذلَ عزصة فهدا مَنْقَصَة وَعَم‬ ‫مَنْطِقِ وَمِنَ العار الاشد‪ :‬أقر ممذهقايم في اليزض۔ قَالرَُولُ يلا يقول‪ " :‬ممن‬ ‫تقى الشبهات تَمَد استرا لدينوهَعِزضو"‪،‬العزض لا يمكن للإنسانعَرَيي كَانَأم‬ ‫يَنذلَهُ قَهَدَا لا يمكن تَكَيْفَ بالْنصَاري أن‬ ‫عَيرَ عَرَيع‪ 9‬مسلحا كان اؤ عَبْرَ شليم‪ .‬ا‬ ‫يتَتَارَلَ عَن عزضوء ثم نه عندما يطل الأنصاري رَؤجَتَه ممل يستطيع أن يُرَوجَهَا‬ ‫تَخُصا آحَر؟؟ آين وَلع أمراء ‪ :‬مذا يُعتَبنُ إمماتة للمرأةتهي كأتها بصَاعَةش أؤ‬ ‫حَيَوَانٌ مَزكموت‪ ،‬قالإشلام كرم المزق صحيح أن هُتَاكواياتولكن لا يُمُكِن أن‬ ‫تُصَدقَ مَذه الزوَايَات!!‬ ‫َهَتَاكً مَقَاهِيمْ وَمَنظومَة إسلامية تأخد حُجَز بعضها البغض الْكحَر لا يمكن أن‬ ‫ى ‪.‬‬ ‫ري‪ .‬۔ و ‪.‬ه ب و‪ .‬‏‪٥5‬‬ ‫و‬ ‫قرط في مَينْءِ منها‪ ،‬قالإشلام منظومة متكاملة لا يمكننا تة امَاهيم وناخذ‬ ‫هاء الازل عَن الوزض مِنَ‬ ‫الروايات من هُتا وَهُتَاكَ قَهَذِه النقطة تجب أن تُرَكَرَ‬ ‫الأنصار‬ ‫أنتى عَلَ‬ ‫عندما‬ ‫ل‬ ‫مشْتَهْجَتَاتِ التي لا يرضاها الإسلام وَالْعَقلچ وَالنهُ تَعَا‬ ‫‪.‬‬ ‫ے‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫¡‪<4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كم‬ ‫كاك‬ ‫بر نَ عة‬ ‫ح‬ ‫‪2‬‬ ‫ے ے‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ے۔ےو‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫هم‬ ‫ح‬ ‫مَن هاجر إليهم ولا يجدون فى‬ ‫يقول‪ ( :‬ولَذِبَ تََوَمُو الدار واواليس ‪77‬‬ ‫تالتة‬ ‫‪> 4‬ے‬ ‫م ے۔‬ ‫‪95‬‬ ‫ے۔ ے‬ ‫ء )آ ا‪7‬‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ء ۔؛ سے ‪ 4‬۔‬ ‫م م‬ ‫ومن يوف سح‬ ‫صه‬ ‫كان ‪.‬‬ ‫عزة أنشسهة و‬ ‫وترا ويؤثرورے‬ ‫ًِ‬ ‫صدورهم حابة‬ ‫) ‏‪). ١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫()‬ ‫ےك‬ ‫حوور‬ ‫لححُ‬ ‫لممَشففّلل‬ ‫شمما آلَ‬ ‫د‬ ‫وينك‬ ‫فا‬ ‫‪7‬‬ ‫وَالحصَاصَة هىالحاجة ة إل الال وَلَئْسَت إل الْعزض‬ ‫يمكن للمسلمين ‏‪١‬أن يَتَوَحَدُ وا عل صَوءِ ا لتاريخ الهجر‪:‬‬ ‫_ ك‬ ‫اعلزَيل تَصَبّْهِ الن تَعَالَ في كتابه العزيز‬ ‫ري ا‬ ‫الحقِيقَة أن المَارب‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ق‬ ‫‪٠‬‬ ‫التم قلا ظلموا فن‬ ‫آلتكحوت والكر يتهاآ أدبصة خ ةيت ا‬ ‫‪3‬‬ ‫انشسَكم رتيثوا نرسيس‪ :‬كما يتَنِلوتَك كانة وعلموا أ‬ ‫\‬ ‫اه مك المتَتِبَ ك مه ‏(‪ .)٢‬لدلك قال التين لفي حَجة الوداع‪" :‬إن الزَمَانَ‬ ‫اسْعَدَار كَهَيْمَة يوم حَلَق النه السياوات والأرض هذهحَرَكة الْقَمَر التي تبتى عَله‬ ‫التَاريحَ الجري ينقل‬ ‫الشَهُو الْقَمَريَةة التي تَكَرَن منها التاريخ الجري! ‘ َادَا؟ لك‬ ‫عَباْرَلفصول تَفيه منعة قَمَتَلا مَوَايم الَغياد تنتقل بن الصَيْف وَالشتاء الريم‬ ‫الحريف قَهَزه تغطي منعة للإنسان تغطيهذِكَرَيَاتِ عَبْرَ السنين فَهَذَا مياَتَميَرٌ‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫يُو ‪4‬‬ ‫و‬ ‫‪::‬‬ ‫ح‬ ‫‪:‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫ت س‬ ‫ز‬ ‫>< ‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫ے سر‬ ‫ر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟‬ ‫م‬ ‫اربعة‬ ‫جد‬ ‫الاشهر‬ ‫فق كتابه العقزي زز ان في هذه‬ ‫والله تعالى فل حدد‬ ‫الهجرى‬ ‫التارد‬ ‫(‪)١‬حسُورَة‏ الحشر الكيَة‪.٩:‬‏‬ ‫(‪ -)٢‬سورة الَوْبة‪.٣٦ ‎:‬‬ ‫كا‪‎‬‬ ‫ر حزم‪ .‬ذو الهز عب مغزوقة ز‬ ‫‪١‬‬ ‫س ور‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫الْقَمَريّة‪.‬‬ ‫إ تأقيموا الصَكوة إِكَ آلصَكة كات‬ ‫العبادات الإشلامية تَرتَبث عَ۔لى الوايت‪:‬‬ ‫س ۔۔‬ ‫> ‪ ,2‬ح‪,‬‬ ‫‪,2‬‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫صر‬ ‫سر‬ ‫النساء‪ :‬‏‪ 0١٠٣‬الصلاة ه‬ ‫©‬ ‫عَل المومني كتبا مَوةذ‬ ‫الصوة متا الصلاة تقط بل كل عبادة كمكاتاب مَْقُوت أي مَعْنُوم حدف الزكاة‬ ‫س‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫هت‬ ‫و‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫او [‬ ‫( او الناس‬ ‫ش‬ ‫وَمَصَايَا ‏‪ ١‬لنساءء سَوَاء ‏‪ ١‬ل ‪2‬‬ ‫وَا لصمَايهاُم لَلههُ وقت‬ ‫وَقت‬ ‫لْعِبَادَات لاشلاممَة مَوَقنَة بتوقيتِ دقيق‪ .‬إذن كيف تَغرفُ هذه‬ ‫على ا لَؤقيت ّ فكل‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪. ٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س ‪ ,‬ص'‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪. ٥‬‬ ‫‏ِ‪7‬‬ ‫الوايت إلا من خلال ب التاريخ الحجرية البنية عَل حَرَكاةلقمر‪ .‬وَلِذَلكَ كَادَ لرَاما‬ ‫عَل امنين ألا ملوا عمدا التَاريحَ‪ .‬يُمْكِن الاسيعاتة و اقَارَتَة بالتاريخ الشميسي‪.‬‬ ‫لكن عَلى أساس أن التاريخ الْقَمَريَ أو التاريخ الجري تب ألا يمل لأسباب‪:‬‬ ‫‏‪ .١‬إنه شرتيط جرة اليي لا‬ ‫‏‪ .٢‬إنه شزتبط بتأسيس تَوَل دَؤلَة إسلامية يا فيهَا من وَخدة التسيج الجماعي‪.‬‬ ‫قالمة مطالبة أن لا تجمل هادلاتَاريح بل عَلَيْهَا انتُقَدَمَة عَل عَيْره‪ ،‬ودا كَانَ‬ ‫هُتَاكَ اتصالڵ بالْعَاكَ وَالعَالَه في مجمله يأخذ يالتَاريخ الشيم تَلْيكن دَلِكَ عَلّ‬ ‫و‬ ‫الْأَمَةٌ‬ ‫ربقى الكَحَحذ بالمشتَوَى الول بالتاريخ اجري‬ ‫تان‪.‬‬ ‫مستوى‬ ‫الإسلامية دا أراةث أن تختفي يالَاريخ اجري لَسَهَل دَلِكَ عَلَيهَاء لقأَنضِيَة‬ ‫النواحي اَاكبةوَالرَواێب والتحويلات االيّة إلى عَنر دَلكَ يمكن صَبْطْها‬ ‫‪2‬م‪4‬‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫بالتاريخ الجري ليس هُتَاكً صعوبة ولا سيَا أن عِلْمَ قلك تَقَدَم وَتَطَوَرَ‬ ‫كبمير وبإمكانه صَبْط التاريخ ضَبْطا دَقِيقًا محكما لكل سََةبل لسَتَرَات‬ ‫يشك‬ ‫عِدَةٍ‪ ،‬لكين يسبب الواصل مع الْعَامً لا مَاَ مناغتبار التوقيت الشمي لكن‬ ‫يبقى هََا ار ئهُوَ النابت فذياكرة النم‪ .‬وَمُوَ الذي تب الْعَمَلّ به‬ ‫مو‬ ‫‏‪ ٥‬سه‬ ‫الاخذ به‪.‬‬ ‫وَتحْن تحتفل بالهجرة ككَيَْ نطبق همذه الْمْتَاسََة في واقعنا الحات؟‬ ‫الجرة حدث عَظِيم من أحداثا لتاريخ لا فِيهَامسنَا لدروس التََدَدَة‬ ‫‪\ :39‬‬ ‫وس الْحَسْكَريَةة وَالاجتَاعِية‪ 5‬وَلَؤ جت عَل التخطيط قَالتَخْطِيطمَغْؤوف إدا‬ ‫‪:3‬‬ ‫د ما‬ ‫ساسالدارة العامةوَأسَاشهَا هو التخطيط وَاتماد الْقَرَار‪ .‬قَهَدَان المران هه‬ ‫ب‬ ‫سَاسُ الادارة الْعَامَّة حل م والإشلامجَعَلَهَما من الدارة الْعَامَة‪ .‬قَالرشو‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫جَرَ ل البتةقَهَذِه الجْرَات كَتَذريب‬ ‫ؤلا مَر‬ ‫ه‬ ‫سإے‬ ‫و‬ ‫سص‬ ‫‏‪٥٠‬ه‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫۔‬ ‫أن قَؤْمى‬ ‫جمن مَكَة ‏‪٣7‬ةقال‪ " :‬والله أنت أحَحثت الد إل الله وكو‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫ى‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ ك‬ ‫۔‪,‬‬ ‫لد‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‬ ‫‪٥ ,‬و‪٥‬‏‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ب ع‬ ‫س‬ ‫ك‬ ‫‪2‬‬ ‫‪17‬‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫‪1‬‬ ‫>‬ ‫>‬ ‫۔ے۔‬ ‫‪22‬‬ ‫۔‬ ‫س ‪ ,‬ر‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ه‬ ‫[‬ ‫‪ .‬س‬ ‫‪7‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪ 4‬لشو ل‬ ‫ح‬ ‫‏‪١‬‬ ‫د ‪7‬‬ ‫تعالى‬ ‫" < وا لله شَبُْحًا ل‬ ‫ما خرجت‬ ‫ا خرَججونى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫هد‪‎‬‬ ‫وَالعَرَابْط‬ ‫الإسلامى إلى مَرْحَلَةة الة‪ :‬الإسلامية‪ .‬ومن الأكلة المشيمة لىل‬ ‫يم الاكن أن يَعْتَرَ بهذه الهجرة وَيتَتَائْجِهَا وَمَا ترتب‬ ‫لاشلامىٌ ويسع‪ .‬لدلك عَل‬ ‫‪٥‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫>‬ ‫وَبدَؤلَتِه وَأن يَتََكَرَ تبيه ل‬ ‫الإسلامية‪.‬‬ ‫وأعاده‬ ‫وان يعت زر بالتاريخ الإسلامي‬ ‫عَلَنْهَا‬ ‫في كل تَيْءِ من حياتهوأن تجعل دلك تضب عَيْتبهِ لكى تسبرعَلَبهِوَلَعَلَّه تلا حَدث‬ ‫اجرة نا كاتث لِلْمُسلمينَ دَؤلَة وَحَصَارة وَقِيممة اجحَاعيَّة عَل انتو ى البري‬ ‫والإنسان وَتسآل الله التَوفِيقَ‪.‬‬ ‫‌‪. 5‬‬ ‫‪ ,‬ص‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ح‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫س ‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ك‬ ‫س ‏‪٤‬‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫> ۔‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫<‬ ‫< ه‬ ‫‪7‬‬ ‫اصحابه‬ ‫من‬ ‫حدد‬ ‫ممنزل‬ ‫كانت‬ ‫لاها‬ ‫حدته‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫فر يه‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫النبى‬ ‫مه‬ ‫كانت ا‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫ص۔ >‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر >‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص ص‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫رر ه‬ ‫ٍ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫»‬ ‫شِِ‬ ‫المهَاجرينَ‪ ،‬حَيث نزلوا ضيوفا على اهلِهَا من بني عمرو بن عوفي‪ ،‬وقد نزل عليه‬ ‫‏‪ ٥‬ي‬ ‫>‬ ‫س ے۔ ‪> ,‬‬ ‫ص ‏‪. ٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سر‬ ‫و هو‬ ‫إ ‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‪!,‬ے‬ ‫‪72‬‬ ‫شيخا‬ ‫وكا ں‬ ‫عوف‪٨‬‏‬ ‫بن‬ ‫بنى عمرو‬ ‫‏‪ ١‬حل‬ ‫هل م‬ ‫بن‬ ‫كلثو م‬ ‫منر ل‬ ‫‏‪ ١‬لصضلا ه و ‏‪ ١‬للا م ف‬ ‫>‬ ‫۔ ے۔؛‬ ‫>‬ ‫حاانه‪.‬ه‬ ‫ه‬ ‫س و‬ ‫>‬ ‫س ‏‪ ٥‬۔‬ ‫ك‬ ‫س >‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‏‪ ٥‬وو ر‬ ‫ر‬ ‫ع > ث‬ ‫س تور ے‬ ‫ّ‬ ‫}‬ ‫ںل‬ ‫ؤ و‬ ‫بم‬ ‫الله عيا‬ ‫رَسَول‬ ‫وَذلك بعل هدوم‬ ‫‏‪ ١‬لانصّار‬ ‫من‬ ‫من بوقي‬ ‫اول‬ ‫كبيرا < وهو‬ ‫۔‪٥‬م‏‬ ‫>‬ ‫ح‪,‬‬ ‫سص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ >٥‬س >‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ز ‏‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:+‬‬ ‫ص‬ ‫‪2‬‬ ‫ص‬ ‫‪47‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪6‬‬ ‫عر‪,‬‬ ‫كا ل‬ ‫خيثمه ‏‪ ٤‬لا ںل سعدا‬ ‫سعل برا‬ ‫ممنزل‬ ‫وَا لا نصا ر ق‬ ‫كََتَمِع با صحًا به ‏‪ ١‬لمهَا جرين‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ ٥‬وت‬ ‫له ع‬ ‫مره‬ ‫ے۔ > وے ‪+‬‬ ‫۔‪.,>,‬۔‬ ‫‏‪.)١‬‬ ‫العراب(‬ ‫ولذلك كان يقال ليته تت‬ ‫س‬ ‫‪-_ 2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫_‬ ‫ء مسجد قباء‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س ح سے‬ ‫‪. ٥ 2‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫}‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫ر إالر\‪.‬‬ ‫ر‬ ‫۔‬ ‫ح >‬ ‫سص‬ ‫سص ‪.‬‬ ‫وَفِيهَا امس النت يليلة مجدا لنى عَمرو بن عَؤفِ‪ ،‬وَهُوَ ما يعرف بممشجد قباء‬ ‫س‬ ‫ف‪23٥‬قد وَصعَ حكَجَےر۔َ اإ[لگأ۔إس۔ا‪‎‬س من آول يؤم من وصوله وَإِلَيهِ يشي القزآن الكريم بقوله‪‎‬‬ ‫> ‪٥‬‬ ‫‪,‬؟ے‪‎‬‬ ‫‪ 2.‬۔ ‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص سص‬ ‫‪٨‬‬ ‫)‪٥٠7‬‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫س ‏‪٥‬‬ ‫ى‬ ‫سص‬ ‫>‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫ے‬ ‫‪2‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫سر ‪4 .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫۔ ه‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫>‬ ‫۔<‬ ‫‪> ,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م ‪2‬‬ ‫مس‬ ‫ر‬ ‫‪+‬‬ ‫‏‪٨٣7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ح‬ ‫۔‬ ‫‏‪١‬‬ ‫؟‬ ‫&‬ ‫مح > و‬ ‫وآته عب المظهر ‪ 4‬‏(‪(٢‬‬ ‫(‪ )١‬قال السهل‪ :‬وَصَوَابه الَغْرَب؛ لانة جن عزب الَؤض الآنف ج‪ 0٦٢ ‎‬ص‪.٣٣١ ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬التوبة‪.١٠٨ ‎‬‬ ‫الحطاب في تخديد بداية التاريخ الإسلامي من أول يؤم وَصَلَ فيه التي يلة وَدَلكَ‬ ‫من تَؤفيتي ا له له وَللصَحَابة‪ 5‬قمم وَجَذوا اليداية؛ لأممَعْلَم من مَعالم الحصَارَة‬ ‫الإسلامية ألا وَهُوَ التاريخ الإسلامي وَمِنَانعْثوم أن الناري هُوَالزي يضبط‬ ‫الحراك البكري وَيُوَطَره رَمَانَا دَايَة وَنمايَةؤ فَجَرَاهُمُ الله عمن الإزلام وَامُسْلمِينَ‬ ‫ترا‪.‬‬ ‫خوخ ميزن قَبَاء‪:‬‬ ‫في منطقة بنى‬ ‫"‪:‬‬ ‫الانتقال عَنهَا يؤوم المُعَة{ وَ ققنَذ اأذركتة صلاة لمعة زفي وادي‬ ‫سالم بن عَوْف‪ .‬قَصَلَامما مالكا تَكاتث تلك أول صلاة جمعة فىي الإسلام‪.‬‬ ‫يسے۔ س‬ ‫‏‪ ٥‬سم‬ ‫بالنصر‬ ‫عَمَيْر ان تصل‬ ‫بن‬ ‫‪1‬ح ب‬ ‫عيا أذنأ‬ ‫اإنَ المي‬ ‫وقال‬ ‫اللمع ةة قَبْلَ‬ ‫صَلَاة‬ ‫ومو هو إل الديتةه كات الجمعة قبل دلك تسمى العروبةك مما الَئصَاؤ‬ ‫الجحمعة؛ لكَتَثم رَأوا اليهود قد اختَازوا يَوْمَ الست" وَاختَار التَّصَارى يؤمالحد‪.‬‬ ‫وسميت الحمُعة لاجتاع الناس فيها(‪)٢‬‏ قال السّهَيْع‪" :‬ولفظ الحمُعةمأخوذ من‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫ح‪.‬‬ ‫ب‪:‬‬ ‫‪,‬؟‬ ‫۔ء‪٠‬۔‏‬ ‫>‬ ‫‪_ ..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ےه‬ ‫۔۔‬ ‫۔ے۔‪,‬‬ ‫يكونن‬ ‫معة‬ ‫له يو مك ا‬ ‫‏(‪ )١‬مذا عَلى قؤل ممن تجعل وصولة يوم الإثتتين‪ ،‬أما عَلى قؤل ممن بعمل ضو‬ ‫حى‬ ‫وو‬ ‫و‬ ‫مكوثه سَبعَة أيام‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬الروض الآنف ج‪ ،٢‬ص‪.٢٥٤ ‎‬‬ ‫و‬ ‫} والرب‬ ‫لاجتماع كما هتك وكاد عَل وزن فمة وَشكة؛ لأمة ي مَغتى فُزتة‬ ‫تأتي بلفظ الكلمةعَل وَزن مما هو في مَعْتامما‪ ،‬وَقَالوا عُمْرَةً قَاشتَقّوا امها من عمارة‬ ‫لمجد الحرام؛ وَبَتَوهُ عَل فُغلة‪ ،‬تها وَضلة وَقْزبَة ق الله‪ ،‬وَفَدَا الأضل فروع في‬ ‫كلام الْعَرَب"(‪.)١‬‏‬ ‫وفي طريقه يلة من قباء إلى داخل المدية كاتت الْقَبَائلّ التي يَمْمٌ يها يَعْتَضُوتَه‬ ‫مُمَدَمينَ له الدَغْوَة إل النول مَعَهُمْ قائلين لةا‪:‬نزل معتاؤ يمول كم‪ :‬عَلوا سَبيلَهَا ۔‬ ‫ي راحلته ۔ تها مَأمُورَء حَمّى بركت بهفي دار ني مالك بن التَجَار‪ ،‬حيث مَسْجِدهُ‬ ‫م‬ ‫سر ه ‪4‬‬ ‫سهل‬ ‫وَكَانَ امكان مزْبَدًا( ‏‪ (٢‬لعلامَبْن ريَتِيمَين من بني النجار ه‬ ‫بتعلد‬ ‫ے‪<,‬‬ ‫ه‬ ‫ے!‬ ‫>‬ ‫>‬ ‫ص‬ ‫س فو س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫و ۔‬ ‫۔‪..‬‬ ‫ے ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫صح ‪¡>,‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪,٥‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫ناقتي‪.‬‬ ‫عن‬ ‫علا‬ ‫َوَلَ النبي‬ ‫عَفْرَاءَ وهناك‬ ‫بن‬ ‫معاد‬ ‫برييك‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫عحمرو“ؤ‬ ‫أ‬ ‫وسهہ‬ ‫ابو ايوب خالد ببرن" رريديدد رَخَلَه ه قَوَضَعَهُ ف كيته كَعَلَاممَ ة عَل إإضافت هه للي ۔ عَلَيه‬ ‫تمَل‪,‬‬ ‫ن‪.‬‬ ‫الصلاة والسلام ۔ وَهِىَ حَظوَة تَتَامما الْكَثِيز مِنَ ا لأنصار‪ .‬بل كَاتَت يَتَمَتَاممَا‬ ‫ى ترف أعظم وَأَشرف من أن يستضيف الإنسانحمدا رَسُول الله يلي وَأمَام‬ ‫۔ >‬ ‫اان‬ ‫كه‬ ‫‪1‬‬ ‫ى‬ ‫>‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫ع ‏‪.> ٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫کذ۔‬ ‫‪2‬‬ ‫>‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫سو‬ ‫۔ ه‬ ‫ع ے؟ے‪2‬ے۔‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ع‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س ‪ ..‬ے ‪-‬‬ ‫۔‬ ‫ے‬ ‫سے۔‪٠‬‏‬ ‫بيوته‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬ں بنى مَشجده‬ ‫ا‬ ‫‏‪ ١‬ش آوت‬ ‫عليه ‏‪ ١‬لصلاة وَالسّلام في بيت‬ ‫‪.٢٥٦‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫الصدر‬ ‫(‪ (١‬تس‬ ‫‏(‪ )٢‬الزبد‪ :‬هُوَ المكان الزي يقف فيه التمر وَهُوَ المطال بِلْعَة أهمل غان‪.‬‬ ‫ترع التين يلة عَل الْقَور في بتاءمجده المّريف المعروف بالمجد التبَوي‪.‬‬ ‫يُعَاوئة في دَلِكَ صحابة المارون وَالْكَنصَارً وَكَانَ يَعْمَل مَعَهُمْ وتحمل الحجَارَة‬ ‫على طيه لكوت أسوة لكل إنسانمتبوع ومسموع‪ .‬للا يتَمَيَر الممول عَن أنبامه‬ ‫وَاَضحَابوء وَقَذ تم بتاء المجد عل الزب الذي كان يخص العلاءانليمن سَهْل‬ ‫وَسُهَيل ابتي عَمْرو بَعْد أن أذن لمهرَتيهما مُعَاذ بن عَفْرَاء صامتا إزصاءَهما بما يَتقَوَ‬ ‫وَأتْتَاءَ بتاء المجد طهر ضل عار ن ياير الصَحَايم الْعَظيم عَل لسان النبي‬ ‫الكريم وَقَاء يا مَدَمَه هُوَ وأسرته آل تاير من تضحيات جسيمة في سبيل التَمَشكٍ‬ ‫بالإشلام مَعَ ما لَاقَوْه من ‪ ,‬ةوَعَتَتِ مِنَالمشركين في مكة تتهم تَعَرَضُوا لتعذيب ة‬ ‫تَعَرَض لغله أحث قَكَانَ جَرَاوَهُم رضا الله وَرضا رشوله للة الحنة‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪ .‬ل‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫موےہ‪ ,‬و ۔ ۔‬ ‫م‬ ‫ققتلورت ه ‏(‪.)١‬‬ ‫حَ‬ ‫ح‬ ‫َادُويَكَ من كررااءء المجرات أكتر ه‬ ‫‏‪ ١‬لزم‬ ‫(‪ ١)١‬جرا ت‪.٤ ‎:‬‬ ‫وفي رأيي أها ل ت دفعة واحدة وَإما بث عَلّ مراحل حَسب الحاجاةلداعية‬ ‫"بنى بعَائِتَةً بپةنتِ‬ ‫بنت زفة‪.‬‬ ‫ب‬ ‫آنَذَاكَ سوى‬ ‫من الجات‬ ‫ليها! لا نهة للتكن ل‬ ‫ى‬ ‫مه‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫حجرا ت‪.‬‬ ‫ببيوت زتسعه ا ي ‪7‬‬ ‫رَوَجَا ب‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وَيَذُل عَل دَلكَ أن تلك البيوت بعضها بُنيَ من جريد مُطَيّن بالطين وَسَقَفْهَا ِنَ‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫؟‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫۔رَ‏‪٥‬غْضهَا‬ ‫;۔‬ ‫ح‬ ‫‪7-‬‬ ‫إلو‬ ‫م‬ ‫الجريد‪ ،‬وَبَعَضهَا من حجَارَة مَرصوفة بعضها فوق بغض وَمُسَقفة يالجريد‬ ‫ح‬ ‫۔ ‏‪٥‬‬ ‫><‬ ‫>‬ ‫&‬ ‫ه'‬ ‫ے\‬ ‫‏‪٨2‬‬ ‫ره‬ ‫ر‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫۔۔ ه &‬ ‫‪1‬‬ ‫ع‬ ‫وكما توقيت أزواجه أذخلَتِ الحْجُرَات فيالمجيء وَدَلتَ علعىَهد الخليقة‬ ‫م هه‬ ‫و‬ ‫كيوم‬ ‫اأتكاء‬ ‫االمدينة‬ ‫صَجَ أهل‬ ‫يذَلِكَ‬ ‫فا ووَررَ‪1 3‬‬ ‫مَزْوَان‬ ‫;بن‬ ‫الك‬ ‫عبد‬ ‫الأموي‬ ‫وَقَاتِهِ عَلَْهِ الصلاة والسلام حَيْتُ طَاقَتِالذَكْرَيَات عليهم بتَبتّههُ م الكريم لعظيم‬ ‫الزي كَانَ روع يغدو بيتهم وَقَذ كان سريؤة ۔ عَلَيهِ الصلاة وَالسَلام ۔ عقبات‬ ‫مَشدُودَة بليف © ثم بي مع ذَلكَ الريو النبوي ‏‪ 1 ١‬رك بأربعة آلاف دزهمم‪ .‬وَكَان حقه أن‬ ‫‪4‬‬ ‫يباع بالملايين‪ .‬وقد اشتراه اح الذين حَالَمَهَهُ الحظ الإيمان ابارك السَجيذ(‪.)١‬‏‬ ‫تلاحق الْمُهَاجرين‪:‬‬ ‫وَبَعْدَ أن اكَتَمَل بتاء المجدالمّريف وَالْبتْتِ النبوي وَاستَقَر النبى با‬ ‫هاروت في المجيء إل الدية مُتَلاحقِينَ يَلْحَق بَعْضْهُم بَعْضاء حَتّى ل يبق في مَكَة‬ ‫(‪ )١‬سيرة ان هشام ص‪.٢٣٥ ٥٢٣٤ ‎‬‬ ‫ب سبر مه‬ ‫‪-‬‬ ‫حصن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ن‬ ‫ج(‬ ‫همم‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫تر والم‪‎‬‬ ‫الأ ر‬ ‫بعض‬ ‫دور‬ ‫ان‬ ‫‪17‬‬ ‫دينه‬ ‫ف‬ ‫متون‬ ‫و‬ ‫ور أقاربهم مُتَصَرّفِينَفيها بيْعَا ؤ حِيَارَة كما عَدًا آبو‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫غر‬ ‫عو‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫>‬ ‫}ل بي شفي نَ‪:‬‬ ‫حمد بن جحش‬ ‫‏‪ ١‬بو‬ ‫ق ل‬ ‫ج;جخش ئ وَلذَالك‬ ‫د ور بني‬ ‫عَل‬ ‫حرب‬ ‫ن بن‬ ‫شفي‬ ‫تقضى باعَنّك الْعَرَامة‬ ‫دازابننعَماَك بختها‬ ‫لتاستجتهذالقسنمة‬ ‫وَحَمفكُممياشرب‪.‬‬ ‫طزفتقاطزؤتالخات؛‬ ‫اذقبيتاانقب يا‬ ‫ص‬ ‫ُ‬ ‫الْمُوَاحَاةٌ‪:‬‬ ‫‪ِ: .‬‬ ‫ه‬ ‫اللخمَة‬ ‫ق‬ ‫خوَين "" زر د‬ ‫! أخو ر‬ ‫و النصار‬ ‫المهاجرين‬ ‫الله عله ركرن‬ ‫وآخى رَسشول‬ ‫الدينيةوَالْوَحدَة ليَازة؛ ( أبهالتَآجي تضلالْوَحدة وَيَتَحَقق الجمع والائتلاف‬ ‫أهم‪ .‬إلى حَدً‬ ‫ولا يشقى ما في ذَلِكَ مرالْقَوَة وَاَعَةٍ والعدةة إلام‬ ‫‪ 7‬عَه‪ْ:‬د عَمَرَ‬ ‫باح الحبشي مُوَدََ النبي ك‪ :‬اوصى باله من حَق في ديوان المسلمين‬ ‫ند‪ :‬لا‬ ‫ان الحطاب إ أخيهفي الاشسللاام أربُيوَتحَة عَبْد الله‪ 4‬بن عَبْد الرحمن ا خثعم‬ ‫الحسكةة في‬ ‫حتى ان ح‬ ‫‪7‬‬ ‫الله علا ععَقََدَرَ ‏‪٣‬‬ ‫ا نبدداا للأَشوّة التي كان ر شول‬ ‫قارف‬ ‫الديوان جعل إل قبيلة حَتْعَمَ في الشام كان بال منهم‪.‬‬ ‫الْكَدَاا‬ ‫ق التين يلة بالمدينة وَاطمَانَ بها‪ .‬واجتمع إيههاجرو وَالْأَنْصَار على أمر‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وو‬ ‫‪5‬‏‪ ٦‬۔‬ ‫س‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫وأقي تمت الخحذوذ‬ ‫الصيَامُ‬ ‫وفرص‬ ‫وَفْرصَتِ الزكاة‬ ‫أقيمت الصلاة‬ ‫‪7‬‬ ‫وقرص الحلال والحرام‪ .‬وَاستَقَرَث ميغ أمور الإسلام يتهم رأى عَلَيْه الصلاة‬ ‫"‬ ‫وَالسَلَامُ ته لا بد من إغلانِ بالصلاة ة وَإِغلام بوَقتهَا؛ تَظَرَا لتَكَرّر اجيَاع السلمي‬ ‫يسَبَيهَا حس مَرَاتِ في ليوم وَاللَيْلَة‪ .‬قَكَانَ لا بُدَ من وجود آلة يُذعَى با للصلاة‪.‬‬ ‫ياد أن يَتَخذَ شيتا مَسِيهَا يا عِنْدَ أهل الكيانن الأخرى كَالْيَمُود وَالتَصَارَى‬ ‫قَمَكَرَ النبي‬ ‫من أبواق وَتَوَاقِيس وَاجتَمَع حول دَلِكَ معأضحابو بَيْدَ أن الْوَحيالربا ]‬ ‫كه في حيرتهم حَؤلَ دَلِكَ قَتَرَلَ الْوَحي من الأله عَل تتييهه بيعة الدان انعْروقة‬ ‫ي رأيي أن تلك الرؤيا اتي رآتما كل من عمر بن الحطاب وَعَبْ الله ن رند ما‬ ‫مَأحَذَُ‬ ‫اتَتَمَرَ بهه التي ممَعَهُمْ احد‬ ‫شر عندما‬ ‫‏‪١‬‬ ‫لَعَل‬ ‫‪:‬‬ ‫مَتَامت؛‬ ‫تس‬ ‫إلا حديث‬ ‫هى‬ ‫الضيعة ا تي جَاءَ بها الْوَحيْو‪َ،‬إتَا‬ ‫ه في التام‪ ،‬وَلَعَلَْهُمْ له يَرَوهُ نفس‬ ‫صيغة الأذان المحروقة بَعْدَ‬ ‫"د‪,.‬‬ ‫مححمدمد عَبْذُ اللهؤ سعيد الس‬ ‫ليلة إِمّا بَخي‬ ‫شيته عَلَ ‏‪ ٢1‬الأول من كتاب د لقاح حيثتَالَ‪7 :‬‬ ‫وما باججتهاد عَل مَذممب من يرى دَلكَ‘ وَلَيْسَ هُوَ عَمَلا بِمُجَرَد التام‪ ،‬وَمََا َا لا‬ ‫شك فيه يلا خلافف"(‪.)١‬‏‬ ‫ظهور الْعَدَاوَة‬ ‫ونارى ا ر وَالتافِقُونَ بالمدينة اجتماع المسلمين تيا وَصَحَابة مَاكئم دَلكَ‬ ‫وَأضمَرواء ثم أظهروا الْعَدَاوَة حَسَدا من عندأنفسهم‪ .‬كَأَمًا اليَموذ اممم رأؤا أر‬ ‫مح‬ ‫النبوة حَرجَث عَنْهُمْ إلى الْعَرَب قَلذَلِكَ اشُتَدً فهم‪ .‬وََحَحذُوا يَكِيذوتَ للإسلام‬ ‫مَرَاتِ بمَحَاوَلة القل وَمَرًات بالتَعَشّتِ في سوال النت ية‪ .‬مَقَذ‬ ‫وَرَسُول لإن‬ ‫كارلله عَرَ وَجَل دَلعكََنْهُم في آياتكثيرة‪ .‬وَسُوَر عَديدة من كِتايه الكريم‬ ‫وأما ‪ ,‬قن رُوَساءَهُم كعبد الله ن أ وأي عامر الراهب رآؤا ن الإشلا‬ ‫جاء لَسَلبَهُم مَكاتتَهُم الاجتماعية في أفوامهم من الأس والزج وَالْلَبقَال الصمة‬ ‫لنْهم‪ .‬كَعَاظَهُم دَلكَ وَأَجَّج في قلوبهم الحقد وحدوا في التاثر مَعم الذه د حيا‬ ‫‏‪ ٣٩٧‬الماميش‪.‬‬ ‫‏(‪ (١‬الشهاخيُ عََامر بن عَلَِ‪ ،‬كِتَاب الإيضاح‪ .‬از الأول‪ .‬ص‬ ‫وَالزجَافي بالنبي وَانشلمينَ حينا آخَرَ وَ قَذ أَنْرَلَ الله فى شأنه آيات عَدِيدَة ف عَدَد‬ ‫سور الْقَرآن‪ ،‬حتى أنه سَتمى سورة كاملة يا همعَلَيهِِنَ النفاق" وَهِيَ سُورَة‬ ‫‏‪٣7‬قول" ولكن انة عَالب عَلى أفرو‪ .‬قأخربجت اليهود مِانَلديتة‪ ،‬وَكيتَ الَّذينَ‬ ‫قوا كما كيت الَذِينَ من تَبلِهم‪.‬‬ ‫وَعَنِ لعلاقة النارية بنن المود وَالتَافقِينَ الوججههةةضد الإسلام وتبي الإسلام‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫مح‬ ‫أ‬ ‫س‪> ,‬‬ ‫ِ‬ ‫الله عَرَ وَججل وألم تَترَريل ازيك تاقشرا يقولو لإخونهم الذب كَمَروأ من أمل‬ ‫تقول‬ ‫الكتب لين لغيت تحرر معكم وثلايليغ فيكرأحدًا أبدا وزن فوتلثر لتتضرتك‬ ‫ونة يَتبذ يتهم لكنة ل) لين أنتجوا لا يتوب معهم ولين فوتوا ي لَاصُروتهومكين‬ ‫‏‪.)١‬‬ ‫ير‬ ‫اريثةنكوت‬ ‫لكك‬ ‫تَصَرُوهُة رم ال‬ ‫‪,‬؟‪.]٥.‬‏‬ ‫ث‬ ‫م‬ ‫حويل ‏‪ ١‬لقىلة ‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سے‬ ‫‏‪٠٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ً‪١‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫<‬ ‫‏‪ ٥‬ص‬ ‫ص‬ ‫بعدل سَبُعَة عَشَرَ شهرا ممن المجرة أم ‏‪ ١‬لنبي علل بالتحول من اشتقبَا ى بيت القيس‬ ‫الصلاة إلى استقبال الكعبةاكم نَةؤ والظاهر ] نَ الأمر باستقبال‬ ‫‪4‬‬ ‫ت القيس‬ ‫امن ماعلمر يالصَلَراتِ احمس في اليوم والليلة‪ .‬ليلة السراء‪َ .‬قَذ جَاءَ عَن ائن‬ ‫‪ ,‬س "أن التين يلة رث عَلَبْه الصَلَوَات الحمُسُ تبل هجرته بسَتتَنن‪ ،‬وَصَل‬ ‫(‪ )١‬الحشر‪ ١١ ‎:‬۔‪.١٦ ‎‬‬ ‫حا‬ ‫((‬ ‫س ه ص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫الميسر نعد هجرته سبعة عَشَرَ شهرا‪ .‬وَكَاتَتِ التام وأهمل‬ ‫عَلبهه السلام إلى بت‬ ‫َدُوم الني ل ليهم‪ .‬وَكَان التي‬ ‫مقوس تَخُوَ سنين قل‬ ‫المدينة تصلون إل هبيت‬ ‫إل الْكَعْبَةٍ بمَكَة كان سنينإل أنعرج به إل بيت المقدس"(‪.)١‬‏‬ ‫م‬ ‫‪::‬‬ ‫ر‬ ‫هو‬ ‫ان‪2‬‬ ‫‪7١‬‬ ‫‏‪2‬‬ ‫عَلَيه عند مَبعثه عَلَيه الصلاة وَالسَلَامُ صَلَاتَين عطل‬ ‫وَكَاتدَتِ الصلاة ‪7‬‬ ‫صَلاة قبل طلوع الشمس‪ .‬وَصَلَاة بعد غُرويها(‪)٢‬‏ إل أن‬ ‫الصَلَوَات المس ‪.‬‬ ‫الرَبَاف‬ ‫‏‪ ١‬لهور‬ ‫حاء‬ ‫اْجْرَة(‪)٣‬‏‬ ‫همر‬ ‫شهرا‬ ‫م‬ ‫سبعة‬ ‫بعل مزور‬ ‫شهر رَججب‬ ‫وَف‬ ‫ة بأن يَتَحَوَلَ إل الْكَعْبة متَراَةنِيَة‪ ،‬وَكَانَ التي يا تلم اإل الْعَوْدَة‬ ‫وَحيا عَل النبي‬ ‫دَلكَ عَلَ‬ ‫فق‬ ‫‪5‬‬ ‫الله‬ ‫من‬ ‫دلك‬ ‫رَاجيًا‬ ‫المََاء‬ ‫ورَحجمههه في‬ ‫وَيقََث‬ ‫الْكَعْية‬ ‫اشتقبَال‬ ‫إ‬ ‫صے' ح‬ ‫ص ن‬ ‫ودك وواف به النافقون‪ .‬واستهزا زبه المروة‪.‬‬ ‫بالرأي لا يدين وَدَلِكَ منهم قصد ‪ 9‬وأما شفركاولعرب الوا‪ :‬ومجمع‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬؛ حرية منهم ‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫هه‬ ‫۔‪ ,‬ه‬ ‫‪ ٥‬ه‬ ‫كس ‏‪ > ١‬اؤ‏‪> ٥‬‬ ‫ك‬ ‫>‬ ‫س‬ ‫><‬ ‫‏(‪ )١‬رَواة الربيع بن حبيب‪.‬‬ ‫‏‪.٢٧٠‬‬ ‫‏‪ ١‬ص‬ ‫ج‬ ‫تو الين عَبْدُ الله ن حيد مرح السك‬ ‫‏)‪ (٢‬السالمي‬ ‫‏(‪ )٢‬عَل خلافي في دَلكَ۔ ولى مذا هُوَ الأَقْرَ بإل الصَحَة‪.‬‬ ‫الشفَهَامُ‪. ( ... .‬‬ ‫تفسير ‏‪ ١‬لاية (سَيتول‬ ‫يُوششفت{‪٤‬‏ رتش ز التَفيبير‪ .‬ف‬ ‫مد بن‬ ‫حم‬ ‫ح‬ ‫‏) ‪١ ( ٤‬أطفيّش‪ ،‬مم‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪-.‬اجلاهه‬ ‫سل‬ ‫محن‬ ‫في دلك وَيَذعُوتة يق الزجوع إل اشتقبَال‬ ‫وَجَاء تَقَر من اليود إل النبى يلا ‪.‬‬ ‫بلقن‪:‬يك اتي كنت َ هاك ‪:‬ز غم انك عل يلو‬ ‫بيت الميس تَائلينَ له‪ :‬موالاك ع‬ ‫‪.‬‬ ‫سر‬ ‫‪-‬‬ ‫سےرسے‬ ‫ح‬ ‫‪77‬‬ ‫‪4‬‬ ‫رسہ‬ ‫ِ‬ ‫عه‬ ‫و‬ ‫۔ سه‬ ‫صے سے‬ ‫‪ +‬۔ے‬ ‫ر‬ ‫إ'ے‬ ‫صس‬ ‫وَمَا‬ ‫شهيدر‬ ‫‏ا‪١‬ر ارَسُول لكم‬ ‫ويكون‬ ‫شهد َ عَلَ آلا س‬ ‫لنكوؤوا‬ ‫سا‬ ‫مه‬ ‫جعلت‬ ‫جعلا القبلة آل كنت عكبهآ إلا لتعم من يَتَغ التشومتن يَعنقََيبُمَعَبلَتةٌ ونكات‬ ‫مس‬ ‫۔۔‬ ‫'ے‬ ‫س۔۔ ح‬ ‫‪2‬‬ ‫ر‬ ‫ر ۔‬ ‫سه‬ ‫مم‬ ‫مح _‪.,‬۔۔ھ‬ ‫ےسےح س‬ ‫إيمننكة‪ 7‬يتهآلتكاس تروث تَحيغ‬ ‫ح‬ ‫>‬ ‫س‬ ‫ب‪>7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ضيع‬ ‫ِ‬ ‫مدى انتة وماكان آلة‬ ‫‪ 2-‬؟ >‬ ‫۔ ے ك ص مص ‪,‬ص‬ ‫س'ے سے‬ ‫لكبِيَة يلا عَقَ الزب‬ ‫ص‬ ‫>‪.‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫قول وجهل سَطرَ‬ ‫ه‬ ‫< <‬ ‫‏‪.)١‬‬ ‫الْحَقَ من رَتَوج ومَااة ي يَمملَعمماَودَ ©‬ ‫ليس مقتصرا عَل الْيَمود‪ ،‬بل عَل حملة من ال سس وَهُمُ‬ ‫هظَاء‬ ‫َ لف‬ ‫مْتى‬‫لنسمَغ‬ ‫ال أ‬ ‫عَ‬ ‫اليهود وَاْتَافِقُونَ وَالمشركونَ( ‏‪.)٢‬‬ ‫‪..١٤٤ .١٤٣٤١٤٦٢‬‬ ‫(‪ )١‬الْيَقَرَة‪‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬أطميشا تفسر الآية‪.‬‬ ‫قايين والأنصار‪ .‬وَادَعَ فه‬ ‫صے مه ے‬ ‫ننن‬ ‫لَ ابرمإشحَاق‪ :‬وَكَتَت ر‬ ‫ن عَدَا الْكِتَاب الي كتبة رشو الله ل بامنلمسلمين وَالْيمُود وَمُهُ‬ ‫‪ 7‬آنذاك يُعَْبتُ بحَت دستورا ي تا‪ :‬ا او‪ :‬نظاما أسَاسِاك يُنَظَمْ العلاقة بن‬ ‫الشبث وَبََْ المواطنين بعضهم مَعَ بغض‪ .‬ذقَهُوَقانون أسَايت وَاجيَاعى‪.‬‬ ‫الدلة‬ ‫وَلَعَل ووَضع مَ البي ية كنا كَان بععْددَ ظهور الْعَدَاوَة مارليهود وَالْتَافقنَ ليقطع‬ ‫الطريق عَلَيْهمْ من إِإكَارةالفتنة‪.‬‬ ‫وَقَذ عني الْمَكَرُون العامون بتقييم لكتاب أو الصَحِيمَة إل مَوَادً وَلَحَالَوَلَ‬ ‫مَن قَامَ بذل تك التقيم امُوَرخ المكر الندى محمد محد الله في كتابه‪( :‬الْوَقَائِو‬ ‫السَيَاسِيّة)‪ .‬حَيْث قَسَمَهَا إلى ‏‪ ٤٧‬مادة أما المرح وَالْمَكُر الضي ححسَئْنُ مؤنس قَقَذ‬ ‫اَؤصَلَهَا إل ‏‪ ٧٠‬مادة في كتابه‪( :‬اربخ الإنلام‬ ‫وفي رَأيتا تها صحيحة الثبوت‪ .‬سا اةلفْعُول‪ ،‬لَبَادنهَا الدستورية التتيتفق‬ ‫و‬ ‫< ‪.‬‬ ‫سكك فِيهَا جَاءَ‬ ‫وَتََطَابَق وَتَنْسَحِم ممَععَ النْظُومَة ا لإشلاميَة لعَامَة وَلَعَل تشكيك مَرم‬ ‫_‪-‬‬ ‫من ا مرين‪:‬‬ ‫حمد بن إسحاق صاحب السيرة النبوة وَهُوَ قَذ‬ ‫أولاهما‪ :‬إن راوي‬ ‫آننس الأضبَحيّ إمام المالكِيّة‪ ،‬الذي كان يعتر‬ ‫‪- ,‬۔ و ه‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪ ٥‬ح ه س‬ ‫كان عَل خصومة‬ ‫س ‪-‬‬ ‫و‬ ‫إ۔‬ ‫۔ ‪ .‬۔‬ ‫حدثا ومن أَتِمَة لغزاالحديث‬ ‫‪ :‬أتها كَاتَتْ محفوظة عنأدمة الشيعةلكمؤنها كات في حَورة الخليقة عاش‬ ‫وَمَا لحن تفي منهج المارين في تفسيمها ل مَوَادّ فهي كما تلي‪:‬‬ ‫‏‪ -١‬اشم الل‪4‬ه الرحمن الرحيم‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬هَذَا ات من محمد النبي بن الُؤمِننَ وَالسْلِمينَ من قريش وويثربوَمَنْ‬ ‫بهم وَجَاهحََدد‪ ََ7‬مَعَهُم‪.‬‬ ‫ے>ت ۔‬ ‫بهعه هم وَحجق‬ ‫‏‪ -٣‬هاجرو من قررَيشبععََلتِهمْ (‪)١‬يَتَعَاقَتُودَ‏ بَيتهُمْ‬ ‫‪.‬‬‫‪ ٤‬وَهَم يَفدُونَ عَانِيَهَم(‪ )٢‬بالحروف وَالْقسط بير‪‎‬‬ ‫‏‪ -٥‬وبنو عَوْف عَل وبهم يَتََاقتُود معاهم الأو‪.‬‬ ‫‏‪ -٦‬وكل طَائمَةِ تدي عَانيَهَا بالمعروف وَالْقِسط بَاْلَمؤمنين‪.‬‬ ‫‏‪ -٧‬بنر ادة عل وتي تالون مَعَاقِلَههُ الأو‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬وبناولحارث عرَلَبعَتهم يَتَعَاقَلُوتَمَعَاقَِهُم الأو‪.‬‬ ‫يات وَالدْمَاء ‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫كام‬ ‫وَعَادَتهم ف‬ ‫كأمنهم‬ ‫‪ 4‬عَل‬ ‫‏) ‪١‬‬ ‫(‪) ٢‬سيرهم‪. ‎‬‬ ‫‏‪ ٩‬وَبَئو مجم عَل رَبعََهم اقوة مالهم الأو‪.‬‬ ‫‪_-٠‬وبنو‏ التجار عَل رَبِعَتِهمْ تَعَاقَلُونَ مَعَاقِلَهُمُ الأو‪.‬‬ ‫‏‪ ١١‬وبنو عَمْرو بن عَؤف عَل رَعَِهم َتَعَاقنُودَ عاقلهم الأو‪.‬‬ ‫‏‪ -١‬وبنو اليت عَل رَبعَتِهم يَتَعَاقَلونَ مَعَاقِلَهَهُ الول‪.‬‬ ‫‪-٣‬وبنو‏ الآؤس عَل رَبِعَتِهمْ يَتَعَامَلُوتَ مَعَالَهُمْ الأو‪.‬‬ ‫‪٤‬ه‪-١‬وأنَ‏ المؤمنين لا يَتوْكوتَ مُفرحا(‪)١‬‏ بيتهم أن يعطوه باغؤوفي في فداء ؤ‬ ‫)‪(٢‬لقَع‪‎‬‬ ‫و‬ ‫‪٥‬‬ ‫' ‏‪> ٥‬‬ ‫عه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‬ ‫ه‏‪ ٥‬س‬ ‫ح‬ ‫سےو‬ ‫و‬ ‫س ‪2‬‬ ‫مولى مؤمن دويه‪.‬‬ ‫‪- ١ ٥‬و‪ ١ ‎‬ن لا حتا لف مؤمر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏ناو‪ ٦-‬المؤمنين المتقين على ممن بغى منهم آو ابتغى دَسيعَة(‪)٣‬‏ ظلم أو إثم أو‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ٥‬ح‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫‏‪ ٠‬س >‬ ‫۔‬ ‫‪3‬‬ ‫>‬ ‫م‬ ‫>‬ ‫‪..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫»‪-‬‬ ‫عَذوَان أؤ قَسَادبَثنَ المؤمن‬ ‫(‪-)٢‬التَغويض‏ عَلى الشرر الحسَديّ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬يا من الظلم والإم وَالْعُذوَانِ‪.‬‬ ‫۔ ‏‪ ٦9‬و‬ ‫‪ 9‬ن دذمة الله وَا حدة ‏‪٥‬‬ ‫مَوَال‬ ‫وآناالزينة بنت‬ ‫سص‪٩9 ‎‬‬ ‫واححددة‪.‬‬ ‫ازمة‬ ‫‏‪ ٢٢٣‬حوار ‪1‬‬ ‫‏‪- ٤‬لا يسام؛ مؤمن ون مؤمن في قِتَالٍ فسيبيل الله قةك إلا عَل سَوَاء وَعَذلِ‬ ‫ص ص‬ ‫‪7‬‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫ن كل عَازِبَةٍ عَرَث مَعَتا يعقب بَعْضُْهَا بعضا‪.‬‬ ‫هو‬ ‫وه‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫س‬ ‫وكةة‬ ‫۔ ‪ ,‬ر ه »‬ ‫إ ه ‪4‬‬ ‫وَل‬ ‫مأنى‬ ‫ر إلا‬ ‫‪-٩‬وأتً‏ اغ متمنبط(‪)٢‬‏ مؤمنا تلبايعَنتة قنة َ‬ ‫يوَد به‬ ‫التول‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫۔۔‬ ‫ك‬ ‫ع‪. .‬‬ ‫(‪ ١‬حيَتَسَا وون‪. ‎‬‬ ‫ل‪.‬‬ ‫‏(‪-)٦٢‬‬ ‫له وَ‏‪١4‬الْيَو م الآ خر أن‬ ‫لؤمن أأققمر بَا‬ ‫‏‪ _-٢٣١‬وأنه لا ت‬ ‫ُِ‬ ‫سر >‬ ‫م‬ ‫وه‬ ‫ِ‬ ‫‪-‬‬ ‫ويه‬ ‫ولاد‬ ‫ينصر محدثا‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫و‬ ‫ص‬ ‫و ن‬ ‫ممنه‬ ‫من تَصَرَه او آَاة َِنَ عَلَيه لَعَةً الله وَغَضيَهُ يوم الْقَيَا مَةة وَلا يؤ خذ‬ ‫‏‪ ٢‬‏و‪ ٣-‬أر‬ ‫۔ ‪ .‬إ هه‪:‬‬ ‫صَرْ ف وَلا عدل‪.‬‬ ‫>ف‪,‬ان م۔َ۔رَدَهُ إ ‪ ,42‬الإده ۔‪,‬وا>‬ ‫أ مَهَُا اختَلَفْتّمْ فيه من ‏‪> ٥‬‬ ‫ش هى‬ ‫‏‪ ٣٢٣‬سوا‬ ‫مسحمد‬ ‫نفسهم‪. ‎‬‬ ‫‪ ٠‬مَوَا ليهم‬ ‫ددينهم ‪2‬وَلِلْمُسْلمينَ د‪7 ‎‬‬ ‫‪-_-٣٦‬‬ ‫لليهود‬ ‫‏‪ ١‬إلا من ظلم وم وقاله لا يُوتِغ(‪)١‬‏ إلا نفسهة وأهمل بيته‪.‬‬ ‫د بني النجار مثل ما ليهود دبني عَؤفي‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ل‬ ‫وأن‬ ‫‏‪ ٩‬ز ر تني الحارث مثل ما ليقود ني عَؤفي‪.‬‬ ‫وان ليهود ني ساعدة مثل ما ليهود ني عَؤفي‪.‬‬ ‫آ ‪2‬‬ ‫وا ليهود بني جشم مثل مما ليهود ني عَوؤفي‪.‬‬ ‫\ ‪-‬‬ ‫ليهود بني ا لوس مثل ما ليهود بني عَوؤف‪.‬‬ ‫\ ع‬ ‫‪_2‬‬ ‫نليهود تني تَعْلبَةً مثل ما ليتمود ني عَؤفي‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫آ ع‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬كلێي‪‎(١)-‬‬ ‫ي‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫<‬ ‫<‬ ‫‪7‬‬ ‫`‬ ‫_‬ ‫<_‬ ‫‪3‬‬ ‫ير‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬ ‫<‬ ‫>‬ ‫‪7.‬‬ ‫ز‬ ‫يم‬ ‫يب‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫هت‬ ‫هي‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‏‪٢5‬‬ ‫‪١ ٣‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ا‬ ‫]‬ ‫‪١‬‬ ‫]‬ ‫]‬ ‫]‬ ‫]‬ ‫]‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫_‏‪٥‬‬ ‫ناه‬ ‫‪.‬نه‬ ‫\‬ ‫‪.‬كج‬ ‫\‬ ‫‪.‬جف‬ ‫\‬ ‫‪.‬هف‬ ‫\‬ ‫يبف‬ ‫يبف‬ ‫\‬ ‫يف‬ ‫‪.‬ف‬ ‫‪.‬ف‬ ‫‏‪١0‬‬ ‫‪.‬ف‬ ‫‪.‬ل‬ ‫‪.‬ل‬ ‫‪ .‬‏‪٣‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪٠29‬‬ ‫‪٠:9‬‬ ‫‪.٠.9‬‬ ‫‪.٠.9‬‬ ‫‏‪.٠.9‬‬ ‫املو‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٦.9‬‬ ‫‏‪٦.9‬‬ ‫!كر‬ ‫‪٠.2‬‬ ‫‪٨٠2‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫=‪.‬‬ ‫\‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫\‬ ‫\‬ ‫‪2‬‬ ‫\‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ __ 4‬ا‪١‬‬ ‫‏‪.١‬‬ ‫‪ :‬ا ‪::‬تل‬ ‫ة‪: ٧١ ١‬و‪ : ٦‬ا‬ ‫كنج‬ ‫ه‪ 4‬ل‬ ‫‪2‬‏‪٠‬‬ ‫‪ :‬‏‪2٥‬‬ ‫اشر‬ ‫‪.٦‬ح‬ ‫ف‬ ‫ظ هك‪ :‬غ ك‪:‬‬ ‫‪١27‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ل‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫؟‬ ‫_‬ ‫‪٠>1:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ذ ‏‬ ‫ث‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪١.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ئ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫__‬ ‫__‬ ‫م‬ ‫_‬ ‫ل‬ ‫\‬ ‫‪ :‬‏‪١‬‬ ‫‪:‬فا‬ ‫‪\ ٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥ -‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫(‪١ .‬‬ ‫ْ‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫اال‬ ‫‪٠١‬‬ ‫‪١٠‬‬ ‫‪_‎‬۔۔دا‪١‬‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٠0٠‬‬ ‫‪٥ 2١‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪27.‬‬ ‫"حإ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪. .‬كل‬ ‫‪=.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ہ`‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪3 5:‬‬ ‫ہ\‬ ‫ذ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ 1١‬ث“‬ ‫‪٩٥‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‏و‪ ٥‬ه ح ‪ /‬‏‪٠‬‬ ‫فبىمسه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪4‬‬ ‫مم‬ ‫وثم‬ ‫ےٍ>۔< وو‬ ‫س‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫مر كَعْلَمَهَ‬ ‫صے‬ ‫_ ‪1‬‬ ‫>> >۔و‬ ‫۔ ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫كاز‬ ‫كَذَا‬ ‫س‬ ‫بحَلىفه‬ ‫س ح ه‬ ‫‏‪٥‬‬‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫صے‬ ‫س ‪2‬‬ ‫مهم احل‬ ‫ف‬‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫شا ‪ ,‬مَا لهو دد ببي عو‬ ‫‏‪ ٥‬سر‬ ‫سے مو سے‬ ‫>‬ ‫‏(‪(١‬‬ ‫ر‬ ‫ى‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫_‬ ‫ن‬ ‫_‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ےِ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ربت أه‬ ‫هل بيته إ‬ ‫‪.‬‬ ‫دں ححمل ‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حر‬ ‫لا‬ ‫همذه ‏‪١‬‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫مَ‪٠‬‏‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‌‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫سے مه‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‏‪ ٠‬مه‬ ‫صےے‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وَلا‪, 2‬‬ ‫‏و‪ ٧٦-‬آنه لا تحبمار رز‬ ‫‪-٦٨‬وأنَ‏ بيتهم النضر عَلل ممن دم يثرب‪.‬‬ ‫‪-٩‬وإدَا‏ دعوا إلى صلح يُصَالجوتة وَيَلْبَشوتة كتيمُضلِحُوته وَيلْبَشوتَه‬ ‫‪٧ ٠‬وأتم دا دعموا يق مفل دلك قَرً نم عَلى‪" ‎‬‬ ‫‏‪ ١‬إلا ممن حَارَب في الدين‪.‬‬ ‫لي قَبَلَهُمْ‪.‬‬ ‫‪-٧٢‬عَل‏ كل أناس حصَتَهُمْ من ‪.‬‬ ‫وأننهفسهم عَل مثل ما لمل عَذه الصحيفة مَع‬ ‫‪-٣‬و‏ أن مودةة الس مَوَالِيَهُمْ‬ ‫الر اممخض من أهمل مَذه الصَحيقَة‪.‬‬ ‫‏‪٤‬وأن الر دوت الإثم‪.‬‬ ‫‪٠.2‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪,‬هد كر‬ ‫\‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫\‬ ‫‪٦2‬‬ ‫‪:5‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫َ‬ ‫و_‪‎١-٨-‬وعححمد رسول الله‬ ‫و‬ ‫قورے مو‬ ‫م‬ ‫لصَحيقة المد ة التي‬ ‫هي الوا‬ ‫ه‬ ‫ے‬ ‫و‬ ‫‪٥‬۔‏‬ ‫و‬ ‫‪ , 2‬ھ‬ ‫‪2‬‬ ‫د ‪ ١‬سشتورية القانوز‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫ربه‬ ‫هله‬ ‫س ‪-‬‬ ‫ے‬ ‫سے‬ ‫و سص‬ ‫و تدري‬ ‫ا‬ ‫و س‬ ‫زز‬ ‫ح‬ ‫عَنهَا‪ ،‬أ‬ ‫‏‪ ١‬لح ث‬ ‫ٍ‬ ‫‪٥‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫ؤ من حبتا‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ے ص‬ ‫مه م‪ .‬‏‪١‬ح‪.‬‬ ‫ره‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫ا‪1‬‬ ‫اتت‬ ‫وو‬ ‫يتوجه الا‬ ‫ى وو‬ ‫ر‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫‪- -‬‬ ‫‏‪ ٠‬ل‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫س ‪7‬‬ ‫ؤ ور لعل ‪-‬فى‬ ‫س‬ ‫‏(‪٥ .‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪١٩‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪\١‬د۔۔‬ ‫‏‪٦٩‬‬ ‫ى‬ ‫\‪2‬‬ ‫۔‪-‬ه\‬ ‫لكمال العسكر ية‬‫بعد أن مَرَّث ستة عَل هِجْرة التين يَللة وَوصُولهإلى الدية وَاسْيَقراره هُوَ‬ ‫‪ 2‬ه‬ ‫۔ا ث‬ ‫ح‬ ‫ه ۔‬ ‫وكا‪:‬به بها اجحَاعيًا؛ بدا في تشير الْعَوَوَاتِ والمرايا لات ة قريش وَغَبرهِمْ من‬ ‫رمشركي الْعَرَب‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬ك ‏‪ ٥‬س‬ ‫‏‪ ١‬لاسبَارب‪:‬‬ ‫‏‪ _ ١‬قيام الكيان د الإسنامي في لمدينة دولة وَمُْتَمَعًا‬ ‫‏‪ ٢‬ترحيبالأنصاربالها جرينَ‬ ‫‏‪ ٣‬قوة للَحمَة اللينةة بالموَا اة ر ن المهاجرين والأنصار‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬۔ وَ وججوذ ا لأ ‏‪٥‬م۔ة مه الْوَطَنّة‪.‬ه ب۔بهانےلمسلمين س والسريهود في }صَو‏‪٥‬ء بنود سوَثِيقَة‪ -‬اشلِمواط‪1‬نة‬ ‫(دستور الدِينَة) التي أنْشَأممَا النبي ياد بين مُكَوّتات لَجتَمَع اللدن منح القبائل‬ ‫عه ۔ ر‬ ‫الْعَرَبيَة وَقَبائل اليود‪.‬‬ ‫الْقَدَف‪:‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‪:‬‬ ‫إ‏‪١‬ححاقةة المشركين وَلا سيما مشركي قريش من الهجوم عَل اذلمسلمين في الدِيتة‪ ،‬أو‬ ‫التعرض كم في الطرقات وَالْكَمكتة‪.‬‬ ‫‏‪٥1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫‪. 7‬‬ ‫"‬ ‫«‬ ‫ك‪.‬‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫>‬ ‫۔‬ ‫‪4 > 42‬‬ ‫هر >‬ ‫‪424‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫س سص ‏‪٥‬‬ ‫عليه‬ ‫عاد‬ ‫الضمري‬ ‫عمرو‬ ‫بن‬ ‫محبي‬ ‫ر عي‬ ‫يل‬ ‫على‬ ‫قَوَادَعَتهُ فيها بنو ضمرة‬ ‫الصلاة وتلا إلا المدينة ا يلق كَيْدَا وَلا عََتا‪.‬‬ ‫هاجري‬ ‫وَبََحت النبي يلة عبيدة برنه الحارث ;بن عَبْد الطب في عَدَدمن رجال‬ ‫فيهم أحد مرة الأنصار‪ .‬قَسَاررت السرية ححتى بلغوا مَاء بالججَاز بأسفل كرةة‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫۔ْوتَهَهمْ‬ ‫م ‏‪ [ ٥‬يكن ه۔بهَي‬ ‫إلا إ|‬ ‫جَههل‪.‬‬ ‫‏‪٥‬ب نن أ ب‬ ‫عكرمة‬ ‫برقانسة ة‬ ‫قريش‬ ‫كبير من‬ ‫قفَاالَْقَوا بجَمع‬ ‫امة‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫وه‬ ‫ز‬ ‫‪7‬‬ ‫بني تقل‬ ‫‪.‬‬ ‫>‪٥‬‬ ‫ِ‬ ‫۔ ‏‪. ١‬‬ ‫‪:‬حليف‬ ‫‪..2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الاز‬ ‫زهرة < وَعتَة ‪ :‬غزوان‬ ‫ربيي‬ ‫حليف‬ ‫المران‬ ‫‪7::‬‬ ‫رو‬ ‫بن عَبد المطلب‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫وان إل سيف البخر (أي سَاجل الحر من تاحية العيصس في تَلاثيرنََجُلا‬ ‫لارين وليس فيهم أحَد منالأنصار‪ .‬وَكَانَ اللقاء بعَدَدمن رجالات قريش‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫رحًََ‬ ‫نر‬ ‫«‬ ‫بركَاسَة‪ .‬جَهُل بن هشام‪ .‬وَكاث |اتنَنْمَبَ بيتهم الحزبن ز لا أن ا د‬ ‫بالحجز هالْقَريقَن‪ ،‬قَقَبِلَت وَسَاطنة؛ لأنه كَانَ عَل مَسَاةَ‬ ‫عَمُرو الهزة‬ ‫؟‬ ‫‪:‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬۔ ‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫آ‬ ‫ب‬ ‫الحانبنن الإسلامي الكي‪ .‬قاانعَرففَ الق بَعْضَهُمْ عَن بغض‬ ‫قل عَائدًا إلى المدينة‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫قاص‪:‬‬ ‫بن ا‬ ‫سعد‬ ‫سريه‬ ‫صع ٭ير ة‪٥‬‏ من‬ ‫ة‬ ‫‪/‬‬ ‫و‬ ‫نَ أبي وَقا ص‬ ‫‪ . /‬عَلَيه الصلاة ة‏‪ ٥‬وَا لكلا م ‪7‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وَبَعَت‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫؟‪ .‬س‬ ‫‪-‬‬ ‫آ‬ ‫مِ‬ ‫ملاقاة مع العَذَق‬ ‫ههُتتَاالك‬ ‫تكر‬ ‫و‬ ‫الججَاز‬ ‫الحرار من‬ ‫حتى بَلَغُوا منطقة‬ ‫المهاجرين‬ ‫تَعَادةت المرية إل الدينة لتلق كَيْدًا‬ ‫>‬ ‫‪١‬۔{۔‏ ‪ .‬سص)‬ ‫‏‪ ٥‬س ‪2‬‬ ‫عزوَة سفوَان‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫۔ ‪ !,‬ے ۔‬ ‫۔‬ ‫>‪.‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫ے‬ ‫س ‪ .‬۔‪> ,‬‬ ‫>‬ ‫۔‬ ‫ه ج‬ ‫إ ۔ ۔ ‏‪٥‬‬ ‫به‬ ‫ز ‪ 2‬ى‬ ‫فيها ان‬ ‫والم‬ ‫منطقة بدر‬ ‫نا حيه‬ ‫من‬ ‫سَموَان‬ ‫لا ل‬ ‫الاولى؛‬ ‫بدر‬ ‫وتسمى عزوة‬ ‫غص‬ ‫ح ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٤٠2‬‬ ‫۔ه‬ ‫۔>‬ ‫>‪,‬‬ ‫سى‬ ‫؟!‪ .‬ه‬ ‫‪,‬‬ ‫ه ۔‬ ‫مب‬ ‫غبرَ ان‬ ‫يلياة في طلبه‬ ‫وَهُتَالَ حَرَججَ التي‬ ‫المدينة‬ ‫اغار على سر‬ ‫جابر الفهري‬ ‫ر برث‬ ‫كر َ جابر افلَتَ مِنَالطب كَلَمْ يتإمِذراكة قَعَاة التين وَمَن مَعَة ل الديتة‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ل‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫ر‬ ‫سرية عبد الله بن جحش‬ ‫ح‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪-‬‬ ‫وَبَعَتَ رَسُولڵ الله ولاة سرية صَغِيرَةمُكَوَنَة من ثانية آفراد كلهم ن المهاجرين‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫_‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫! ‪.‬سه‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫‪7‬‬ ‫زانه‬ ‫ث‬ ‫س‬ ‫سے سے ے‬ ‫وَذَلكَ ف تشهر رَجبؤ أحد الأشهر‬ ‫جَخش السي‪.‬‬ ‫وَعَلَ رأس السرية عَبْدُ الله‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وَوَاحد‪-‬‬ ‫وذو القعدة ة وَذُو الحية‬ ‫كال‬ ‫سرد‬ ‫ةة التي هي ود‬ ‫‪ 1‬أرَحبَّ‬ ‫لخم‬ ‫>>س۔ سر‬ ‫ره‬ ‫۔‪٥‬‏‬ ‫ص‬ ‫هو ‪.‬‬ ‫رَمهُدً;َ‬ ‫و۔‬ ‫۔‪٠‬۔“۔‏‬ ‫‏‪ ٥‬؟‬ ‫و ى‬ ‫۔ عر إ‬ ‫‪> .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مَيىبررهم < همتح‬ ‫من‬ ‫يومين‬ ‫لا يمتحه إلا ‪:‬بعد مجي‬ ‫‪١ ٥‬ں‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رَجَجب ‪ .‬وزود ‏‪ ٥‬بخطا ب‬ ‫سسالاحا هه‬ ‫‪2‬جن‬ ‫‪.‬خ ‪7‬‬‫يا(‪..‬‬ ‫عَبْذُ لله ن جَخش الكتاب بَعْد انتهَاء التوقيت الَضروب لة قَإِدَا فايلكِتاب‪ :‬إذا‬ ‫_‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‪-‬‬ ‫وقرشا‬ ‫ا‬ ‫قصد‬ ‫مَكَة والطائف‬ ‫تنزل تَخْلَة ككتَرَ‬ ‫حت‬ ‫قاض‬ ‫كذا‬ ‫كِتَاي‬ ‫تَظَرْتَ ف‬ ‫وَتَعْلَمُ لنا من أخباره‪:‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫إد صين ؟‬ ‫؟‬ ‫إو‬ ‫> ‏‪ ٥‬ع‪.‬‬ ‫&‪ ٥‬۔‬ ‫‏‪12‬‬ ‫قَرَنِكّا‬ ‫ا‬ ‫ضد‬ ‫إل نخلة‬ ‫غي‬‫ا نن أمد‬ ‫الله كليا‬ ‫رَسُول‬ ‫ول امَرَز‬ ‫ل ‪ /‬صحابه‬ ‫حتى آتية منهم ببخ ‪ ،‬وَكَذ سكانى أن أشتتَككرُرة أحَدًا منكم‪ .‬مر كا منكم يُر يل ل الةشهادة‬ ‫وَيَزْعَب فيها قَلينْطَلن وَمَرن كرة ذلك قَلْمزجغ‪ .‬عَبرأن أضحابة ليَتَحَلف مِنْهُم أحد‬ ‫وَمَصَوا حَتّى تَرَوا "تَخْلة"‪ ،‬قَردَا بقالة لقريش حملة ضائع تجمارية‪ 9‬وَعَل رأس‬ ‫الْقَافِلَة عُمَر برم عءَبلٍ الله بن عَبَادالحضرمي الكندي تَتَرَلَ الْقَريقَانِ قريبا من بَعْضهمُ‬ ‫الْبَْض‪.‬‬ ‫وترا ا عنه القايلة من أمر مفر‪ .‬عت وجو كة جيدة من الضايع التجارة‬ ‫لَحمُولة لقَرننش۔ عَير أن الْوَفتَ كَانَ آخر رَججب المهر الحرام لي ترم فيه القتال‬ ‫‪1‬‬ ‫تها صة حنث تلك الين الة لاتقينرانمؤتشتكع هر‪.0‬‬ ‫حاب الْقَافلَة‬ ‫خي‪.‬ارين‪ .‬إما الحجوم عَلَ‬ ‫لدا كَانَالقردة سيد الؤقفف‪ ،‬كانوا‬ ‫وَتائئم للاستيلاء عَل الْقاِلةه وقر من يَقدؤُوت عَل قتله ‪ ،‬وما تفويت مذ القُرصَة‬ ‫المانحة إذا دَتحلت القافلة الحرم‪.‬‬ ‫(‪ )١‬ا لكَوبَة‪.٣٦ : ‎‬‬ ‫تالتة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫=‪.‬‬ ‫`‪٠‬‬ ‫ام الرأي على الحجوم وَالقِتَال‪ ،‬رمى وَاقِد بن عَبْد الله التميمي رايلسْقَافِلَة‬ ‫عَمْرَو بنالحضرمي يسهم كفله وَاستَأمَروا ين أضحاب اة ز َجلَن نمتا‪ :‬غان‬ ‫رم عَبّد الل‪4‬ه والحكم‬ ‫;رمكَيسَانَ‪ ،‬وَاستَؤلَؤا عَل بَضائٍع القَافِلَة و عَل كثير منها‬ ‫نر‪ :‬يا عَنيمَة من أموالالمشركين‪ .‬وم بالعَتَِم والأسيرين اديت تنوي‬ ‫اة عَنْ‬ ‫ر والاغتتاط لِلِنججازالرائع ازي حَقَقوهُ لكنهم فوجئوا بنوع ل‬ ‫تأييدهميا مَامُوا بهوَعَن قبول العائم وَاليسيرێن قائلا كم‪ :‬ما أمَزنكُم بقتال في‬ ‫سر‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مے‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫اية من اطراف‬ ‫هَُاكَ مَوَاقفُ‬ ‫كانت‬ ‫وَنَتِيجّةة للك‬ ‫في أبدعه‪.‬‬ ‫سقط‬ ‫الشهر الحرام‬ ‫عِدَةٍ‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬۔ العنيف من قبل إخوانهم م المسلِمِينَ بحجةة تومه انتَهَكُوا الشَهْرَ الراء (رَجب‬ ‫ال‬ ‫ِ وه‬ ‫الليل ۔ عَليه ‪,‬‬ ‫وهى قضية دينية موزونة من دين را‬ ‫الْقَتّمُؤ لقول الله تعا‪ :‬جك تة انكتبة البيت الحرام قيما للتَايورالمهر‬ ‫‪ 7‬ر‪.)١ ‎‬‬ ‫‏‪ ٢‬الدَعَايَةالعرضة من قرش ضد التي وَأضحَايه‪ .‬قَمَذ قالوا‪ :‬قد استَحلّ محمد‬ ‫واصحابه الشهر الحرام‪ .‬وَسَمَكُوا فيهالدم وَاَحَذوا فيه الْكَمُوَالَ‪ ،‬وَاَسَروا فيه‬ ‫الرَجَالَ وَاغتَبتُوها فرصة مناسبة تنم للدعاية ضد المسلمين بقصدتشويه صُورَة‬ ‫الإشلام تَييًا وَمُسلِمِينَ‪.‬‬ ‫‪(١9‬‬ ‫تالتة‬ ‫‏‪ ٣‬الشماتة منالْيَهُود‪ ،‬حيثاستَعْمَنُوا الَكهتَات وراَرابطِينَ في دَلِكَ بََْ‬ ‫وَأَسيَاء الخاص ظنا وَتخمِينًا منهم‬ ‫وَنماتتهموانتهاء ل‪..‬‬ ‫ده الأؤمننَ عَهبا للسن الغرصَة َاَنْرَلَ في ذَلِكَ‬ ‫وك‪ :‬الله تأبى ان رشه‬ ‫قزآتا يت في قَؤلهتَعَالى‪.7 :‬ملوك عن الهر الحرار قال فة فل فكا فدكبهة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ 22٥‬ح‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫« ےه‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬‫؟ سے‬ ‫مر‬ ‫‪ 2‬ے>‬ ‫ِ‬ ‫ء‬ ‫‪47‬‬ ‫عند ‏‪ ١‬لله‬ ‫‪ 7‬م‬ ‫أهلو۔ے ه ء‬ ‫آ‏‪١‬لَحَرَا م واخراج‬ ‫‏‪ ٣‬يه ے وا لمَسجر‬ ‫عن سبيل ‏‪ ١‬لله و‬ ‫ود‬ ‫مع ۔<‬ ‫صے‬ ‫مو‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫>‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪.)١‬‬ ‫ل لثه‬ ‫وَاَلْفْتََهُ أحترم‬ ‫‪.‬؟ “‬ ‫عر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬؟۔‪.,‬‬ ‫‪.‬و‬ ‫هذ‬ ‫وو‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫لله ه هو‬ ‫۔ه ‪8‬‬ ‫و>‬ ‫‪2‬‬ ‫ظزفي‬ ‫يراعي‬ ‫الذي‬ ‫الواقع‬ ‫ومه‬ ‫هو‬ ‫واصحابه‬ ‫جحش‬ ‫لله بن‬ ‫َعَلَهُ عند‬ ‫ما‬ ‫على ا‬ ‫توفيق مرالله فذه امة المؤمِتة وَتَضر منةكم تَانجَلَث بذلك‬ ‫الرَمَان وَانكمان ود‬ ‫الْعْمَة‪ .2‬كعَنْ عَبٍْ اللهبن ججخشي وأصحابه لْكِرَام التامين‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ص ‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫\‬ ‫‪77‬‬ ‫م‬ ‫تا‬ ‫وذلك‬ ‫عَزوَانَ‬ ‫‪2‬‬ ‫عشة‬ ‫وا ص‬ ‫ي‬ ‫بن‬ ‫عل‬ ‫ن اُ سر‬ ‫للريّة‬ ‫حدثت‬ ‫َرَجَا في طَلَب ببر كما قذ صل عندما كائوا في "بحران" كَتَسَلَمَا عَن أضحابيا‪.‬‬ ‫والظاهر أن أسرهما كَانَ قَذن م نة مَغْرَكَةٍ "تَخْلة" مَمَادَاُما رَشول الله ۔ لل‬ ‫‪ > , 22‬ه‬ ‫۔‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬ك‬ ‫لوفد‬ ‫لمشركين عان هبن عَبْد ا له وَواالحكم ;بن كَيْسَا ن ‪ .0‬حيثت تا لَ ا لنبي ‪7‬‬ ‫با لا سيرين‬ ‫(‪ )١‬ا لبقَرَة‪.٢١٧ : ‎‬‬ ‫ا لمسة كمر ألا وه ههُوَ‬ ‫عَلَ ‪ 4‬ر ‪ :‬هى‬ ‫أن االسراد تا ا لتي كَانَ ا لتي عليه تبعتها كَاتت‬ ‫‪٠٦١‬‬ ‫رس‬ ‫و‬ ‫ّ۔‬ ‫ه‬ ‫و و‬ ‫و۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے۔‪.‬ے‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫جرد ‪ .‬فقط‬ ‫عَلَ ار‬ ‫‪7‬‬ ‫ة‬ ‫هُوَ المَبَبُ ف‬ ‫َ‬ ‫وَوما كاننتت يشاركهم فيها الَنْصَانً‬ ‫في رأيي أ دَلِكَ يَزجغ إل أمرين اثتئن‪ .‬هه‬ ‫‏‪ ١‬التكاية في قريش عندما يرون أن الذين يقَاتلونم همم من قَوْمهم الذين حَرَجُوا‬ ‫حفر‬ ‫و ه ۔ ‏‪٥٩‬‬ ‫مُهَاجرين‬ ‫۔ ‏‪ ٥‬و ه‬ ‫‏‪ ٢‬لعله يلة ما كان تيت أن يكلف الَنصَار مُهمّة القتال بادئ المر‪ .‬حمى لا يَُالَ‬ ‫ررك ه‬ ‫۔ ‏‪> ٤‬‬ ‫يو‬ ‫_ المارك‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫سبب المسمية‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ت‬ ‫يف‬ ‫ے س‬ ‫سے‬ ‫مھ‬ ‫صے‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يق عركة بذر الثانية أؤ مَعْرَكَة بذر الْكَبرَى أن يطلق عَلَيْهَا آم اعَارِكا قهيَ‪‎‬‬ ‫ِ‬ ‫ھ‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رسه‬ ‫۔‪ ‎٥‬س‬ ‫‪٥‬‬ ‫ع‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ب ۔‪‎‬‬ ‫۔‬ ‫۔‪‎٥‬‬ ‫‪٥ 2‬‬ ‫آ‪‎.‬‬ ‫‌‬ ‫‪٢‬‬ ‫و‬ ‫كات اعْركة الفاصلة بَْانَلحق والباطِل في تاريخغ السلم لدلك سَتَاها اتلنَهعَالَ‪‎‬‬ ‫معركة الفرقان فيقويه عر من قايل وما أرَلَاعَلعَبَدَايوَم الشْرَماد يوم النت‬ ‫سرى سص مح صے م‬ ‫جح۔ ے‬ ‫رومے و‬ ‫مس‪,‬‬ ‫مرو‬ ‫صم‬ ‫‪252‬آ‬ ‫‪4‬‬ ‫س‬ ‫اَلَجَمعَان واته عل حل ئتومي لثه الأنفال‪ :‬‏‪ .٤١‬لأتهَاتَرَقَثبن الكفر‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬س‪.‬ميت الَعْركَة بمَعْرَ كبةذر نسبة إل اكان الذي وَقَحث فيهاتْرَكة كَبَا ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫كة‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫دلك كا سمي بَذْرَا ياسم بث اي‪ .‬وَشمَيَت تلك الْيئر بذْرَا نسبة يلى رَججل من‬ ‫جُهَيَةَ‪ ،‬وَقِيل من غقار‪ ،‬من بني لت ارلنار مِنْهُة‪ .‬وَقِيل نسبة ةإل ذر نن قرش ;بن ند‬ ‫الي سميث قريش بدك وَقِيل لِصَقَاء مَائِها ورؤية الذر فِيهَاء وقيل لاشيدارتها‬ ‫سے‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سے‬ ‫م‬ ‫ف‬ ‫للْعَرَب( ‏‪ ) ٢‬وَتَمَعْ ذ‬ ‫تعقد ي ه شوق‬ ‫وكانت‬ ‫كَالبَذر وَقِيل ياشم واد همتَالكَ( ‪61‬‬ ‫الجورب الْعَيً منالمدية النورة عَلى مَسَاقَةٍ حوالي ‏ ‪ ١٥٠‬كيلومترا ني الطريق إل مَكَة‬ ‫الَكَرَمَة حَرَسها اللة بجتايته وَرعَايته‪ ،‬وفي رأيي أن ممذه التسمية نسبة ق الرجل الذي‬ ‫(‪ ١‬۔الرَؤض الأب‪ .‬لللسَهَيْاح‪ .‬ج‪ ٢‬ث‪٨٨٤. ‎‬ص‬ ‫‪.٢٧٨‬‬ ‫(‪ -)٦٢‬أطنميش‪ ،‬ممورحےم ‏‪٨2‬دد هبنو ويوشفتڵ تيسي د التيبيررث ج‪ © ٥‬ص‪‎‬‬ ‫ارلكَ وَاسْمة بذر لأنكثيرا امم الأكف الزير العريية تنسبُرل‬ ‫َلبت‬ ‫هرَُتلتك ا‬ ‫حَقَ‬ ‫ِ‬ ‫ك‬ ‫‏‪5 ١‬شحًا ص‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫هذا النارريح ميلادبًا يوم الثلائاء ‏‪ ١٣‬ممارس ‏‪ ٦٦٤‬م‪.‬‬ ‫وا‬ ‫لثازِنييّة للهجرة‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪7:‬اثلْسمَيدَة‪:‬‬ ‫س‪4‎‬‬ ‫هُتَالكَ شات مَهَدَثلحدوث مَعْركة بذر منها‪:‬‬ ‫‏‪ -١‬إخراح الن فلمن مكة المكرمة وهي مَسْقَط رأسه وَمَوْطن آبائهوَأجدادو‪.‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫و سر‬ ‫س ' ‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫س‬ ‫۔‬ ‫ح۔۔‪.‬‬ ‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫؟‬ ‫و ِِ‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫‏‪٤٠2‬‬ ‫‏‪ . , ٥‬س‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥>,‬‬ ‫د‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫۔ إ ‏‪٥‬‬ ‫ح‪.‬‬ ‫س‬ ‫ر ‪٥‬ر۔‏‬ ‫س ر‬ ‫ر‬ ‫بعثته النبوية وَممنزل وَحى الته إليه حيث خرَج منها إلى المدينة المنورة هو‬ ‫وحل‬ ‫‏‪ -٢‬استيلاء ششركي مَكَة عَل أَمْوَالمْ من دو وَأزض وَمَنْقولات‪ ،‬حَيْث‬ ‫و‬ ‫اضطرهم م المشركون ق الخرج من مَكَة مدنون مال‪.‬‬ ‫ه ه‬ ‫۔ ر‬ ‫»‬ ‫ہ‬‫>‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫و ه‬ ‫‪ 2‬ء‬ ‫ه‬ ‫مرے>۔‬ ‫ء‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪,2‬‬ ‫يقول‬ ‫لله عل نصرهم لقديرا الزين اخرجوا من ديلرهم يغير حت إلا اف‬ ‫ے و‬ ‫ح ء‬ ‫هو‬ ‫صسے‬ ‫مصإ وو سصس‬ ‫س‬ ‫ص ‪.‬‬ ‫ك‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫‪,>,2‬هے‬ ‫ه و ‪2‬‬ ‫) م‬‫ه‪2‬صے‬ ‫و‬ ‫‪,‬‬ ‫م‬ ‫مت صَويمع وي وصلوات يتذكر‬ ‫صمم ببعض‬ ‫الله التا‬ ‫لؤلا دف‬ ‫ربنا ‪1‬‬ ‫ق‬ ‫أيديكم‬ ‫عد أن كائوا توين من دَلك لقوله تعال‪ « :‬آتر تر يل ألذي مل تمكن‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟‬ ‫ص‬ ‫ن‬ ‫ص‬ ‫وآقيموا آلصَكزة وائوا الوكوة كنتاكي عليهم آلفتالإدا يق متهم تمو ألتَاسسكَحَميَةٍ‬ ‫\‬ ‫‪-‬‬ ‫ے صے‬ ‫تتروأد حَمَية وقالوا ريتا لير كتبت عتبتاآنيتال تول تترتتآإك آ‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫ے سے‬ ‫صے‬ ‫ت(‬ ‫ح‬ ‫‏‪: ١‬‬ ‫‏‪.٦‬ح‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫\‬ ‫آلا كا رايز عنى اتق ولاننظللذمن ق قنييةلا ‏(‪ )٨‬ه ‏(‪.)١‬‬ ‫جو‬ ‫۔‪,‬۔ے‬ ‫‪.‬ر۔‬ ‫ج‬ ‫‏‪ .٨‬۔هعو‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫غ ه‬ ‫ِ بَمْرَمما‬ ‫رو و‪2‬‬ ‫ظهور‬ ‫وبداية‬ ‫قوتهم وبرورز كيانهم‬ ‫تم‬ ‫مما ررأتث‬ ‫‪,‬بالمسلمين‪7.‬‬ ‫تحرتر قريش‬ ‫‏‪-_ ٤‬‬ ‫تهه الك الزي تت في خَخؤف من دَلِكَ وَانزماج‬ ‫الْعَرَوَاتِ‪ .‬كغزوَة ابراء وَغَزوَة بُوَاط ‌ وَغَزوَة الْْمَئْرَة‬ ‫ل ببع‪:‬ض‬ ‫قِيَام ا‬ ‫‏‪_ ٥‬‬ ‫وهي بذر الأول‪ .‬وزال بغض السرايا كسَرية عَبْد اللهبن جَجخش السدي‬ ‫حمة بن عَبْد الطب‬ ‫تش مَكَةَ وَا لطائف‪ .‬ورة‬ ‫القرشي إف تَخْلَةً وَهيَ ترم‬ ‫\‬ ‫‪4‬‬ ‫إل سيف ا لتخر من‬ ‫‪7‬‬ ‫حيةة ا العيص‪ .‬وسرية سعد بن بي وقاص إل الحرار ‪7‬‬ ‫ُِ‬ ‫تمذه العَََاِ والمرايا الاسلامية أَمماجَث قرَِمًّا‪.‬‬ ‫‪ 2‬اماناالوز‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 2‬۔‬ ‫ع‬ ‫ح‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫ق‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و _‬ ‫‪9‬‬ ‫ص‬ ‫سے‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫قافلة تيار ية‬ ‫فريش ف‬ ‫(وَججوه‬ ‫ة كيرز ين‬ ‫ومعه‬ ‫خروج آ‪1‬بيي سُفيَانَ ‪:‬بن حرب‬ ‫‏‪- ٦‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‪,‬س‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ز و‬ ‫‪,‬‬ ‫ء ۔‬ ‫۔‬ ‫ے۔ہ إ ى‬ ‫و هم۔‬ ‫‪٥2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ے۔‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫د‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يعتنى إلى حل كبر با لتجًا رة ئ حيث كانت‬ ‫دريس‬ ‫بيره لقريش إلى الشا م وكا بت‬ ‫ے'‬ ‫س‬ ‫تها رخلتان في كل عام وهما رخلتا الشتاءوَالصَيْف اللتان أخبر اتللَهعَاق عَنْهُمَ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫ك‬ ‫‪7‬‬ ‫الأطول الكبير من الال وَكاتت الرحلة التَجَاريّة مَذه الة إلى الشام‪ .‬وَكَانَ النبي‬ ‫و‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫ى‬ ‫‏‪,, 2.٥‬ےإ‪.‬‬ ‫»‬ ‫۔ ‪ ,‬؟‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫و‬ ‫‪2. 0‬‬ ‫يلة والمسلمون يَتَحَسَسُون أخبَارَها وَيتَابعُون سَيرَمما‪.‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫وے‬ ‫س‬ ‫‏‪ ٥‬س&‪,‬إر۔‬ ‫>‬ ‫ى‬ ‫۔‬ ‫‪-‬‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫زر‬ ‫وَعِنْدَما سمع النبي للأ بقدوم قافلة قرش التجَاربة القادمة مس الشام إل مَكَة‪.‬‬ ‫<‬ ‫ك‬ ‫‪17‬‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬ ‫ثح [ ه‬ ‫ے‪.,‬۔‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫ك‬ ‫_‬ ‫س‬ ‫‏‪ ٥‬ر‬ ‫س‬ ‫تيا للخروج إِلَيْهَا‪ ،‬وَانتَدَبَ مَعَة إلى ممذه المهمة آأضحَابة من المهاجرين والأنصار‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫س‪ .‬‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫س إس‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2 .‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫إ ص‬ ‫ے‬ ‫س‪9٥,‬سےے‪2‬‏‬ ‫‏رس‪٥‬؟‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫اا كم‪" :‬هذه عيد قريش فيها أموانمم قَاخوُجُوا إليها لَعَل اله يَُقَلَكُمُومما"(‪.)٢‬‏‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫بل ے‬ ‫ح‬ ‫‏ہ۔‪٥‬؟‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>إ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪17‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 2‬ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏>‬ ‫وَكَانَ الدف من خزوح النبي قله وَأضحابه إل ملاقاة القَافِلَة أمرين انتين هما‪:‬‬ ‫و‬ ‫‪2.‬‬ ‫َ‪٥٥‬‬ ‫‏‪1.١2‬‬ ‫س‪7‬ے“‪.١‬‬ ‫>‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ة‬ ‫‪27‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫س ے۔ ‏‪> ١‬‬ ‫اؤلا‪ :‬الاستيلاء على أمُوَال قريش للاسْتِعَاضة يبا عا فقدوه من أموالهم بمكة‪.‬‬ ‫<‬ ‫۔‬ ‫هد‬ ‫‏۔ه‪َ٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫>> ‪2‬‬ ‫سےح‪,‬‬ ‫۔‪,‬‬ ‫‪..‬‬ ‫۔‪= ,‬‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ث‬ ‫َ‪٠‬۔‏‬ ‫۔ص>‬ ‫و‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪711‬‬ ‫‪ 1‬اك‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪ :,‬يے۔ح ‪ 2‬د‬ ‫۔عع ل ‪2‬۔‪٥‬م‏‬ ‫‪ ,».‬۔‬ ‫‏‪,٤‬‬ ‫‪ .2‬۔‬ ‫‏‪ ٠ , .-.‬۔‪.,‬ث ث‪.‬‬ ‫ثانيا‪ :‬إضعاف قريش اقتصَاديا‪ ،‬لان جميع بيوت قريش اشتركت في تجهيز ێلك‬ ‫ِ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪17‬‬ ‫_‬ ‫القَافِلَةه الاستيلاء عَلَْهَا يكون زبة قوة عَلى قرش بلى هُوَ قاصمة الظهر يالتسبة‬ ‫الاية‪.٤-١: ‎‬‬ ‫(‪) ١‬حسُورَة قريش‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ےے‬ ‫تر‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫لبنان‪.‬‬ ‫بوت‬ ‫‏‪ .٢٩‬دا ابن حزم‪.‬‬ ‫السَعرَة النبوية ص‬ ‫‏(‪ -)٢‬ابن هشام‬ ‫موال ويسر لحوض معركة قتالمع المشركين قَالع الْقَافِلَة والتي المشركون‪.‬‬ ‫ولكن اللة تعالى لحكمة يَعْلَمُها أراد أمرا آحر أراد القتال يقول قتك‪ 3 :‬ولة‬ ‫‪ ,7‬ء‬ ‫م‬ ‫مم '۔‬ ‫>>‬ ‫سے‬ ‫م مے۔۔ ش‬ ‫< ے۔ سص‬ ‫س صر‪.‬‬ ‫آ‬ ‫‪,‬ص‬ ‫م ےو‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫تكوك‬ ‫ا ‪.‬لشو كة‬ ‫ودود وركدت أن عبر دذان‬ ‫ى الطايقنين مما ا‬ ‫لنه إ‬ ‫يحد خ‬ ‫تالقه آن مينآنك يكيكند۔ وبقع ايرآلكيفيمة (‪ )3‬لم م وتطل الكيل‬ ‫أت النركة وما كان كا = نتَتَائْج أمة‬ ‫&‬ ‫المجرثوك (ث) &‪ ) (( :‬ولا ك‬ ‫توكرة‬ ‫بكثير من الاستيلاءعَلى الموال‪ .‬تها كات تَضرا عَظِيَا للإسلام وهزيمة منكرة‬ ‫للكفر‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ ١‬لمعركة ‪:‬‬ ‫مِنَ ا لمد دنَ ةّة اإ‬ ‫>‬ ‫‏‪ ٩‬۔‬ ‫‪2‬‬ ‫۔۔۔‬ ‫شى ۔ ‪ ,‬ى‪..‬‬ ‫[ه‬ ‫‪..‬‬ ‫>‬ ‫‏‪.١-‬‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ وو‬ ‫ه‬ ‫۔ع‬ ‫جحاالتي يلة واصحابه من المدينةلملاقاة قافلة قريش التجارية" وَبَحث طلحة‬ ‫ِ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫؟‬ ‫‪٥‬‬ ‫ك‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪٥4‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫سص‬ ‫ص‬ ‫بن‬ ‫ره‬ ‫م‬ ‫‪٥‬‬ ‫القافلة ومعرفة حط‪‎‬‬ ‫سمر تلك‬ ‫عبيل‪ ١ ‎‬لله وسعيد بن ريد ا لقرشيين [ لا شتطلاع‬ ‫‪ ١‬بن‬ ‫سَيرهاك عَبْرَ أن تَائدَ الْقَافِلَةٍ أبا شفيَانَ من مَهعَه كَائوا سطو اخبار المسلمين‬ ‫\‬ ‫>‬ ‫رة‬ ‫‪ 2‬س‬ ‫ح‬ ‫أ‪7‬‬ ‫َحَشو‬ ‫الْقَافِللَةَ‬ ‫‪:‬‬‫ز دكهبَ في عَروَة القرة( لِذَلكَ الرض‪.‬‬ ‫الشام فقد كَان النبى‬ ‫‪.٨٧‬‬ ‫(‪) ١‬سورة الأنفال‪ .‬الاية‪‎:‬‬ ‫اشعَطَاعَت الإفلات مِنَ الوقوع ني قبضة المسلمينَ أما وَقَذ رَجَعَت القافلة من الام‬ ‫إل مَكَة وهحيملة بكر عا سَارث به تلا مك نالمسلمين سََكُوئود تا بالزصَاد‪.‬‬ ‫لي يل وأاصحابه ك وتيم لله الر ‪,‬بذلك‬ ‫وَعَلِهَ أبو سفيان وَمَن مَعَه كر‬ ‫وَلَحَلَهُ لاحظ وَقَامة البنون طَلحَة بن عبد الله وََعِيدَ بن رَنْد اللدن كاتا‬ ‫يَعَرَصَدَان الْقَافِلَة وَيَنتَظِرَانها بالحوْرَاء عَل طريقي لام لذلك أزسَل رَجُلا إل مَكَة‬ ‫‪4‬‬ ‫يَسْتَضرخ خلها للخروج خانة ة الْقَافِلَة اتي بها واهم من المسلمين‪.‬‬ ‫ا ومالك تاأ فَرَنْش لِلْخُرُوج وَاستَعَدث لحزب محمد قلة وأضحابو‪ .‬و‬ ‫يَتتَحخحََللَففْ منهم احَد إلا من غُذر قاهر تَظَرا ق ما كاتث تمنة القافلة من ً مُوَال‬ ‫مة حيث كاتث تمل قوتاهلماقتصادية‬ ‫وَقَذ تَرامت الخباز إلى م مع التي قل بأ‪:‬مرين اثمن‪:‬‬ ‫أوفا‪ :‬تَجَاة الْقَافلَةمر نة امسشلمِينَ‪.‬‬ ‫قريش وَاسْتَعْدادتما بل وَتَضْمِيمُهَا عَل الحزب‪.‬‬ ‫َتَانِيهمَا‪7:‬‬ ‫ميم مز ترى ليس إ لانني للْحَزب‪،‬‬ ‫وَدَبَ الخلاف بَيَْ اني‬ ‫قم ينرى الرجوع لهيمَسلْهتَدُوا لِلْحَزب بحلَرَجوا للاستيلاءعَلى الْقَافِلَة‬ ‫لتقمَليذو العدد والعدة يقول انتهك‪ :‬لَ كعمْارَجَك ريك من بتيك الح وَإدَ‬ ‫مء سر‬ ‫ر سے‬ ‫‪1 4‬‬ ‫><‬ ‫تَربَاعدالمؤميية تكرهوة ) ه(‪.)١‬‏‬ ‫‪.٥‬‬ ‫الاية‪‎:‬‬ ‫(‪) ١‬حسُورَة النقال‪.‬‬ ‫أنصَاؤ ينه‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫ض‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ش‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫أولا‪ .‬وَلْشَارَكَتِهم في اتحاذ قرار الحزب تانيا لأ ن دَيْتَكَ الأمر ين أذعَى إل إظهار‬ ‫النَمَاط والحماس وَقَذ أظهَر الجميع ممنهاجرين وَأَنْصَار مُوَارَرَمهْم له وَاسْتَعْدَادَهُم‬ ‫قتالوَتَوَجَة المسلِمُود ل بذر ملاقاة المشركين‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪ 9‬تَقاوُ ث القوى‪:‬‬ ‫كاتت القوى مُتَقَاوتة بن المسلمي وَالشركِينَ وَهيَ كما تلي‪:‬‬ ‫القوة الْمُسْلمَة‪:‬‬ ‫س و‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫عَدَد الأفراد‪ :‬تَلاث ادة وَتَلائَة عَتَرَ ‏(‪ )٣١٣‬‏‪(١).‬الججَر‬ ‫عَدَدُ الأفراس‪ :‬قَرَسَانِ(‪.)٢‬‏‬ ‫عَدَد الجمال‪ :‬سَبْعُون بعبدا‬ ‫القوة المشركة‬ ‫الْكَفْرَادُ‪ :‬تِسْعيائَة وَحمْشُون ز ألف ‏(‪ ) ١٠١٠٠ -٩٥٠‬رجل‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔۔ و ‏‪٥>٥‬‬ ‫‏۔)‪١‬ر تتلف الصادر في تحديد الْعَدد‪.‬‬ ‫‪-‬ج ] ‪]٤‬ك‏ ث ‏‪:٤‬‬ ‫‏=)‪٦‬ر وقيل ثلاثة افرَزاس‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫|‬ ‫د‪‎‬‬ ‫}| ه‬ ‫ه‬ ‫‪٥‬‬ ‫رغبة ببعض قريش في العودة‪‎‬‬ ‫رأى بعض الْقَادَة مر قريش الْعَوْدَةَ عَنِ الحزب بَعْدَ أن عَلِمُوا بنَجَاة الْقَافِلَة مرة‪‎‬‬ ‫مسلِمينَ‪ ،‬ني مُقَدَمَتهم قائد الْقَافِلَةٍ وَأَمبرْمما أبو سفيان لكن أبا ججهل بنن هشام‪‎‬‬ ‫المخزومي لهيزف ل دلت‪ .‬وأحد يخض الناس عل السبر يق الحزب للقاء عَل م‪‎‬‬ ‫يل وَالشلِمِينَ قائلا لكي تستويد قرش مَييتَهَا بنن الْعَرَبث واعد يي التَعَرَاتِ‪‎‬‬ ‫الرية عند بغض الناس في الحش الْقَرَشِيّ‪‎.‬‬ ‫وَدَلكَ يذل عَلى القد الدفين الزي كان يعل في تفيوء وََعْتَر قلبة عَلى الي‬ ‫قل‪ .‬لدلك لَ‪٬‬تَنجَخ‏ محاولات التاء عمن السير قديما لجزب السلمي قكاتت الغْركة‬ ‫في بذر‪.‬‬ ‫لاشتغداذ الاسلام للمعركة‪:‬‬ ‫تلت اسْيغداداث المسلمي للْمَعْرَكَةٍ فيما لي‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬إعطاء الرايات وألوية‪:‬‬ ‫باغتتار الين قله القائد العام للقوات السليمة تَقَذ أغطى النواة يل شُضعب ن‬ ‫عَمَبْر‪ ،‬وَرَاية الْهَاجرينَ ل عَل بن آي طالب وَرَاية الأنصار إلى سَعغْد بن مُعَاذ‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫<‬ ‫ِ۔‬ ‫؟‬ ‫۔ س ‪,‬‬ ‫؟‬ ‫ع‬ ‫۔‪|,‬‬ ‫‪>,‬‬ ‫۔‬ ‫ُِ‬ ‫۔ ۔ )‪-‬‬ ‫س ‏‪٥‬‬ ‫سے ‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫|‬ ‫۔‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫و‬ ‫الما‪:‬‬ ‫؟‪ -‬صنع حوض‬ ‫ترَلَ المسْلِمُو في مكان به مَا\ اسعَطَاعُوا أن يُنشِؤوا حَؤْصاعَلَيْهِ وَمَلةوا دَلكَ‬ ‫‪-..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬ك‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪17‬‬ ‫ه ‪7 -‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫رس‪,‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ے‪2٬‬‏‬ ‫الحوض بالماء بيتا الركود تَرَلواني مكان ليس به ما‪.‬‬ ‫‏‪- ٣‬يتاءُ مَ‪2‬قَمّ للقيادة‪:‬‬ ‫بتى المسْلِمُون عَريشا عَل ل مشرف عل مَوذضع الْعْرَكَة كمَةَة زللقيادة ‪ ،‬وَذَلكَ‬ ‫ص‬ ‫ے‬ ‫و‬ ‫وَالشراف والاطلاع على‬ ‫صِنَ النبي ‪ :‬ليكون ببإمكانهه توجيه أتباع هه في‪7‬‬ ‫ب‬ ‫التا‬ ‫رتيب‪ 1‬الد‪:‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫تبالرسول يل أضحَابة في صُفُوف‪ ،‬وَجَعَل مِنْهُم مُقَدَمَة وَمُوَخَرة وَقَلْبا‬ ‫ربياالقسم الأكبر ثأمحدوَ عينَهرمَضْهُم عَ القتال‬ ‫‪.7‬‬ ‫وَيبتن كم تضل الجهاد وَكَوَابَ الُجَاهدية عِنْد اللهتَعَان قائلا كحكم عندما دَتَامِنْهَهُ‬ ‫ا!‬ ‫‏‪٤2‬‬ ‫الركون ‪ " :‬قوموا إل جَنَةٍ عَرْضُها السَمَاوَات وا لةزشض‬ ‫سن‪ ,.‬المعركة‬ ‫بَعْدَ أن رتباتلرسول قلة الند وَحَرَصَهُم عَلى القتال وَالصَر عَلَيْه‪ ،‬أَمَرَهُمْ بصد‬ ‫مَجَات المشركين من مَوَاقِمِهم التي هُم عَيلَيَْهَتا‪َ،‬روَلَاحُرَحوة عَنهَا‪ ،‬وَقَالَ كن‪ " :‬إدا‬ ‫ى‬ ‫اكَتَتَمَكُمُ الْقَوهُ ر بالتَال وَلا تحمِثُووااعلنه حعتن ‪,‬ى به كتو ا" وكان أش أ‬ ‫ا شلوبُ‬ ‫ن‬ ‫‏‪ " ١‬ؤ و‬ ‫دو‬ ‫بتؤؤد‬ ‫امسْلِمين في القتال أسلوب الصفوف كأَتْمبنيان رضوض وَهُو سنوب لَاتَعْهَذهُ‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫»‬ ‫‏‪٥ 1‬‬ ‫الْعَرَبُ في القتال من قبل أمًا المشركون قداتَبَتُوا الأشلوت التقليدي الوف وَهُوَ‬ ‫\‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫۔‪,‬؟>د‬ ‫؟‪2‬ے۔ي‬ ‫‪.‬‬ ‫لوت الكر وَالْمَر كما أن المسلمين كَائوا مُوَححدي الْقِيَادَة تحت قائد واجد وَهُوَ‬ ‫ص‬ ‫'‬ ‫‪>2‬ه‬ ‫‪,‬۔‬ ‫؟_۔‬ ‫> عر‬ ‫ى‬ ‫لناا‬ ‫شوا شوهحدي الْقيَادَة؛ حيث جَرَى قتالهم كَأفرَ‬ ‫الرسول الكريم لك أَمًا المشركون‬ ‫}‬ ‫لا كمجموعةتوتو‬ ‫ولا قَقَذ مجم الأسود بن عَبْدالأسد تَمَتَلَهُ حمرة بن‬ ‫عَبْد الطب عَلَ الحوض ؤ م حَرَجَ عنة ومية انتا ربيعة وَالْوَليدبرم عتبةة وَبَارَرَهُمْ‬ ‫طالب‪ .‬متل المشركون‬ ‫‏‪ ٠.2‬رم ‪ ٨‬الحارث‪ .‬وَمْرَ ‪.‬ةث و عهَبْد اطلب‪ .‬وَعَلُ ‏‪٠‬نر ‪ .‬ا‬ ‫هش‬ ‫التَلاتَةك وَبَعْدَ دلك الْتَحَم الْقتَال بالنْقَريقَبْن وَقَذ أحد امسْلِمُونَ في تضح المشركين‬ ‫بالتَبَالِ وساوث قَادَتهْم صَرعَى‪َ .‬نَرَلَ الشول لمن مَاقلَرًْقِيَادَة إل انيْدَانيقود‬ ‫المشلمينَ يتفيىه‪ .‬حيثأَمَرَهههم بالزحف تجاة فلول المشركين‪ .‬وَالشَد ‪7‬‬ ‫وَمُطَارَدَتهمْ‪ .‬وَانْتَهَتِ الحركة التي بَدَاَت صَبَاحا عنداساء حين بدا الليل يشد‬ ‫سارة وَكَأتَهُ أسدل الستار عَل العْركة أيضا منهيا وََائِعَهَا‪.‬‬ ‫»‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫‪..‬‬ ‫تاج المَعركة‪:‬‬ ‫اسفرت العْرَكَة في بذر التي جَرث من أول التَهَار إل اساء عَن ممزيممة سَاحقَة‬ ‫همهم سَبْعُودَ رَجُلا وأي سَبْعُوتَوَقَذ أَمَارلرسول قل بالْقَق‬ ‫مثنقيل‬ ‫للْمَشْركنَ حي‬ ‫هُتَالِكَ‘ وَوَقَفَ عَلَيْهمْ يل قائلا تم‪" :‬يا‬ ‫ان يُطْرَحوا في القليب أي البث ‪5‬‬ ‫ص ص‬ ‫م‬ ‫قني وَجَذت ما وعدني رَبري‪ ,‬حما"‪.‬‬ ‫وَجَذْتَمْ مَا ‪7‬عكَدَ ربكم حقا‬ ‫أَهُلَ القليب حمل‬ ‫(‪ )١‬السول القائد ص‪.٢١١ ‎‬‬ ‫اما السرى المشركون َقَد تَوَجَة غ سلوة إلى المديدةوَعَدَدُهُمْ سَبْعُونَ‬ ‫ين‬ ‫لتي ‪ :‬بقل [ سيرين منهمم للشدة ‏‪ ٥‬عَدَا وَتهَا للا شلا م وللي‬ ‫وأ‪7‬مر‬ ‫سرا‬ ‫‪1‬‬ ‫سيرين وها ‏‪ ١‬انش _ ;بر‬ ‫وَا تشلمِينَ ّ وَلَعَل ‏‪ ١‬لوَسُول ين اعحَتَترَهمَا رمَي حزب لا‬ ‫ان‬ ‫‏‪١‬اَضحَايَه‬ ‫‪:‬‬ ‫الوَشول‬ ‫قَقَذُ ا مَر‪ َ-‬‏‪١‬‬ ‫أ زهسرى‬ ‫ةة‬ ‫قق‬‫_ أأمانةر‬ ‫محط‬ ‫ي‬ ‫‪ 1‬وعقبة بر‬ ‫‏‪ ١‬حارث‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫فو‬ ‫ه سه‬ ‫س‬ ‫نشَيسهم ‪ 6‬يقول‬ ‫ذَلِكًَ يشَهَاددةة ا الأسرى‬ ‫الصحابة ة إل‬ ‫حبرا < قَاْتَجَات‬ ‫م م‬ ‫ييستوضوا‬ ‫‪-‬‬ ‫الأسس أبو عزيز‪ « : :‬كنت في رَممط مسن الأنصار حيعًَا أقبلوا ي من بذر فكانوا إذا‬ ‫لِوَصِية رسول اله يل إِتَاهم‬ ‫قَدَّمُوا اهم وَعَمَاَمُم صو يالختوواكو ‪-‬‬ ‫سص‬ ‫إ‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫يَمَشَهَا» ‪.‬‬ ‫وَُتا تجلت الإنسانية الحقة في نمى صورها حَيْت أضبَحَث مُعَامَلَة الأيسر‬ ‫حضاري‪ .‬وَمُوَ مما أحدث بو الْقَوَانِين‬ ‫العاملة الإنسانيةالكريمة دليلا عَلى السلوك‬ ‫الدولية نحَزب والسلم في الضر الحاضر‪ .‬عحَنْتتنص عَل شعَامَدةاليسير طبقا‬ ‫ِلْمَبَادئ الإنسانية وَحمَايتهِ من الاعتداء وَالامَاة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وذ يم م المسْلِمُوتَ مر العْرَكة مَعَانمَكَثِيرة وكبيرة إى حَد أن اختَلموا فيها شيبا‬ ‫ح‬ ‫ے‬ ‫‏‪٥2‬‬ ‫ر‬ ‫زتلڵكَ ‏‪ ١‬اا ٍُ ‪3‬‬ ‫ذَلكَ لتَحَدَد ووَتَوَضَ حعَ كيفية تقييم‬ ‫شُورَة الْكْنْهَ ل ف‬ ‫تا حتتىى تَرَلَتث‬ ‫‪7‬‬ ‫مصے م‪.‬‬ ‫مے‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ے‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫ه‪ ,‬إ ه‬ ‫و‪.‬‬ ‫و‬ ‫‏‪ِ٥‬‬ ‫‪ِ 2‬إِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫‪4‬ے۔\<‬ ‫اك‬ ‫‪1‬‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ے۔‪٥٠‬ے[‪/‬۔۔‏‬ ‫و الأمر ني الدلة الإسلامية وأما الكَحماسُ الْكَزبعَاةلكرى تَقَذ جَعَلَهَا الرَشول‬ ‫‪٥٤‬‬ ‫للْمُقَاتَلنَ لصاحب الْقَرس سَهبَان‪ ،‬سَهُم لوةَسَهُملِقَرَيو‪ .‬وَلِلرَاجل سَهم‪.‬‬ ‫وَمُوَ ما سار عَلَنْهِ التشريع الإسلامي في تقيسيم الْعَتَائِم في الوب مع عَيْر‬ ‫واعلموا أعتَمنْمشُم تن كئء تأت يلهخمسه وَيلَيُول‬ ‫المسلمين لِقَؤل الله تَحَال ‪( :‬‬ ‫ولزى النشرة وليتم والمسكين وتي التتييل ين كئّهءامنثم يالله‬ ‫عَبَدتَايَوم المران يوم النت الجمعان تاتةعل كل تى‪ ,‬قرير ث ه(‪.)١‬‏‬ ‫الْعَوْدَة إل الميتة‪:‬‬ ‫عَادَ السول قل والمسلمون إلى المدينة المنَوَرَة بعد أن مكثوا ثلاثة آيام في بدر بعد‬ ‫۔‬ ‫إه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫ى‬ ‫ح‬ ‫>‬ ‫ِ س و‬ ‫؟‬ ‫ح [ _ ره۔‬ ‫س‬ ‫‏‪٠2‬‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫‪,‬۔ ‪!,‬‬ ‫ص‬ ‫انتهاء الَعْرَكَة لش الراحة وَلةزتيب العائم وتذبير شؤون الأسرى وَبانعْتى الْعَاة‬ ‫وَمَذ بعت السول قل رَجُلبن يُبَتران أهمل الدينة بتضر المسلمين عَل المشركين‪.‬‬ ‫التردد ف‬ ‫من‬ ‫مَعَ قى‬ ‫۔ورررَ كِبَارا وَصعَارا‬ ‫الْقَرَحَ وَا لم‬ ‫جَعمل ‪ .‬المدينة يُظهرُو ن‬ ‫ع‬ ‫‏‪ ١‬شرى بَشَ بذر‬ ‫كََ جَعَل مولاه شقَرَانَ مَشؤولا عن‬ ‫مسن البغض‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لتصضديتى بذلك‬ ‫والية‪.‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫۔‬ ‫سص‪٥‬‏‬ ‫ن‬ ‫تشا‬ ‫سي‬ ‫‪,‬‬ ‫> ‪.‬‬ ‫س ‪ ,‬‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫وتهنتته بن النضر‪ .‬وَا لظفر‪ ،‬حث‬ ‫الله ح‬ ‫المدينة‏‪ 4٨‬لا شتقب ‪َ:‬ال رَ سول‬ ‫المسلمون [‪:‬‬ ‫وعي‬ ‫قوة يالرَؤحَاءء مُقَدَمِينَ له التَهنتَة بهادالضر عظيم وَالقتُح ابين‬ ‫‪.‬‬ ‫كجااام‪-:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫هه ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫اآمماا ققنرةيش كَقَذ تحث عَل قَنْلامما وَبكنَه‪ .‬بكاء مراء لأتها ززتت رز‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥٥‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ر‬ ‫‪7:‬‬ ‫ح ‏‪٣‬‬ ‫س ه‬ ‫مقل سَادتها وَكُبَرَايِهَا الذين كائوا شامة ‏‪ ١‬جرين ‪ 7‬وَالْعُروبةء وَلكِنَ حاجة أبي‬ ‫مه‬ ‫عے‬ ‫مے‬ ‫‏‪ ١‬لتي ا وردت‬ ‫هي‬ ‫وَلِلْمُسْلمينَ‬ ‫‏‪ ١‬لله ‪:‬‬ ‫ته لرسول‬ ‫جَهل وَشدَة عت دهه وَعَدَاووته <‬ ‫ساه الرَشولُ‬ ‫إيدا‪ :‬الحهَتَمَ‪ .‬لذلك‬ ‫ووأَأرَودَدَتت م م ذَلكَ‬ ‫الُهلكَ‬ ‫قريتا ذَلكَ الورد‬ ‫همذه‬ ‫جَجهل‪ .‬عمدا فؤعَوْن‬ ‫ذذاا آبو‬ ‫هَد‬ ‫مقتولا ‪ "::‬م‬ ‫‪2‬‬ ‫الامَة"(‪.)١‬‏‬ ‫وَعَجْبا بنفيه وَيقَؤْمه )ورد انا مَا‬ ‫تلوم م غرورا‬ ‫بو جَجهل۔‬ ‫اي‪:‬‬ ‫مرة الهالك‪.‬‬ ‫يور الغرور ‪7‬‬ ‫ُ‬ ‫وَلَعَل الرسول تل ههُوَ الزي كتم "أ بو جَهُل" ا اجتمع فيهمن كفر وَعَدَ‬ ‫ا‬‫َ‬‫عَدد‬ ‫_‬ ‫وَوَقَاحَةٍ للام ونبي الإسلام حَمَى أنهاشتهر بتلك الصَقَاتِ الشريرة بَيَْ ا ‪7‬‬ ‫د‬ ‫>‬ ‫ائو يَعرفون عَعنَْنهُه ددلك لدلك كاد الصَعَار من المين‬ ‫وَحَمَى أ غلمان المسلمين‬ ‫قبل الكبار في الحركة يَتَسَابَقوَ رغبة في قت لعهلعَلىَ اآيدميم يقول عَبُْ الرَحَن بن عَؤف‪:‬‬ ‫تي لفي لت زم بذر إ ذ التفت َِدَا عَل يميني وَعَن باري كتان حديما السر‬ ‫أرني أبا جَهُل‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫به‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كبةذر الْكَبرَى داتدلالات عَظِيمة تحمل الْكَثِير من الذزوس‬ ‫والبر وَالْيظاتِ لكونها أول مَعْرَكَة كبيرة بَيْنَ الإسلام والكفر أفرَرّت الكير من‬ ‫لأمور‪ .‬وَرَسَمَت الْكَثِير هم العَالم الإسلامية وَيُسْتَقَاد من دلك ما يل‪:‬‬ ‫| لسا وا ة‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫تحققت م وَاة ع العْرَكة المساواة بر الجميع‪ .‬لا قَزْق تف لجام والكوم‪ .‬وَلا‬ ‫َاْنلَقائدوَالمُود‪ .‬تغلب للْمُشلمي وللناسكُنَهم أن المساواة حطََقٌبيمِىٌ للكل‪.‬‬ ‫مبدأ إشلامتأصيل لا مناص عن وَقَذ تلت انُسَاوَاة في تَعَائْبه يل ممصاحبي‬ ‫وهما عَعبن ي طابا وَمَرْتَدبن أي مَزتد الْعَتّوي عَل بصير واحد رَافِصَا الاسْيئَْارَ‬ ‫عَنهَا بالركوب عِنْدَمَا طلبا منةدلك قائلا‪" :‬ما نشا بأقوى متي‪ .‬ولا أنا بأغتى عَن‬ ‫الجر منكم" ‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لوشلا)‪ ‎(٢‬القائد‪.١٠٣ ‎‬‬ ‫}‬ ‫| لشورى‪‎: :‬‬ ‫‪-٢‬‬ ‫‏‪ ١‬لام‬ ‫‏‪ ١‬أساسية ف‬ ‫‏‪ ١‬لْقَضيَة‬ ‫‪ 6‬وهي‬ ‫قَضيَة ة ا شوى‬ ‫في مَعرَ كَة بذر‬ ‫وَظَهَرَت‬ ‫كان الوَشول تل لا يفعل شيا إلا‬ ‫الإسلامي ي العلاقة برن الحاكم وَانحكوم‪ .‬و‬ ‫الله تَعَالّ يحددا للهأمر وَالتَهيَ لدَلتَ‬ ‫استشار تنين‬ ‫تحده عَلَيْهِ الصلاة والسلام يقوم باشتكارة أضحايو ني جميع خطواته لى مَعْرَكَة بذر‪.‬‬ ‫بذا من اتاذ الْقَرَار بالحزب تَقَد استَمَارَهُمْ عَل الْقَوْر عذ علمهبخروج قريش‬ ‫ع ه م‬ ‫‪ .‬ت‬ ‫۔‬ ‫ر ۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫؟‬ ‫ر س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س ے‬ ‫[ ه ى‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ممن امره‬ ‫ان أ مرهم‬ ‫‏‪ ٥‬ه‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫التردد‪.‬‬ ‫حربه حيث أشاروا عليه با لإقدام على الحزب وعدم‬ ‫ُِ‬ ‫وَهُم بعني ك خطوة ينْطُومماء وَسَيَحِدُهُمْ صُبرًا عند الحزب‪ ،‬صُذقا عند اللقاء‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫صسےے‬ ‫َِ‬ ‫الر الي شَجّع التي ولأ عَل اتماؤقَرَار الحزب كما أر إله الحباب بانلمنذر‬ ‫بالكان الصا لح لِلْمُسْلمينَ لحوض اعْرَكَة بَعْدَ أن كَانَعَلَيْه الصلاة واشد‪ :‬اذ‬ ‫‪4‬‬ ‫مكانا عَنْرَ تاب قائلا له فى أكتب جَمٌ وتهذيب رائع وَسُلولكٍ راق ‪ « :‬يا رَسُول الله‪.‬‬ ‫و‬ ‫ے ع‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫۔‪٥‬‏‬ ‫[‬ ‫‪99‬‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫و‬ ‫ےِ‬ ‫‏‪ ٥‬ب‬ ‫ے‬ ‫سر‬ ‫‪7‬‬ ‫[‬ ‫‪2‬‬ ‫[‬ ‫‏‪:٤‬‬ ‫م‬ ‫‏ِ‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫سه‬ ‫ره‬ ‫ء‬ ‫أ م هو الا ى‬ ‫حر عنها‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫بتمدذمه‬ ‫ل‬ ‫الله ليس‬ ‫‏‪١‬‬ ‫امّنز‬ ‫المنزل‬ ‫ارَءَيت هذا‬ ‫وَالحزتٌ والكِيدة؟ قال‪ :‬بل هو الرأي والحزب واكيد" مقار ليهبالمكان التايب‪.‬‬ ‫_‬ ‫ح‬ ‫كان المسلمون قبل عَزوَةة ربذر مُسْتَضحَفِينَ ينظر ِإللَيْههُ الناس باشتِضعَافي وأمه‬ ‫ر‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫‪6‬‬ ‫‏‪ ١‬نتصَا ر وقرة اعر‬ ‫وَمَا ا خرزوه ة فيها من‬ ‫بذر‬ ‫منهم معر ك‬ ‫جَعَلَتث‬ ‫‪7‬‬ ‫م‪- 4‬‬ ‫ور‬ ‫ا‬ ‫قة‬ ‫وَعَرَقَتِ ‏‪ ١‬لْعَرَت‬ ‫ه‬ ‫؟‬ ‫س۔عط‬ ‫< ھ‪>.‬‬ ‫م ك‬ ‫م صےے ه‬ ‫قوا‬ ‫مألَشيبَذر وآنتم أذ‬ ‫الله لقال‪ ) :‬ولقد ر‬ ‫وصد‬ ‫تحسب حم حسَاببَمْ‬ ‫‪7.‬‬ ‫لمَتَكم تكنو <&)»(‪)١‬۔‏ وَمَكَدا صَار المسْلِمُود بعد عَزْوَة بذرهُم عَبْرَمُم الذ‬ ‫كائوا تَبَلَهَاء لدلك تَالَ الرسول قل‪ " :‬الفائت صَدَق وَغُدَهوَتَصَر۔عَبْدَف ‪,‬‬ ‫الكَخَات وَحدَ" لذلك كاتث تَتِيجَةالحركة دَغعُوَة إل خول الكثير من الناس ف‬ ‫الإسلام‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬الْعَقِيدَة عامل مهم في الحزب‪:‬‬ ‫عَقِيدَة إيمانية رَاسسحَة في القلوب وَرَاد الي للامن‬ ‫كَان السلمون يُقَاتِلونَ ع‬ ‫ككيان مَعْرَكَةبذر يدل ع ذلك قَؤنة قلما دتاالموت والركود من‬ ‫بعضهم البغض‪" :‬قوموا لجَلنَّةٍ عَرضهَا السماوات والمرض"‬ ‫مے م‬ ‫‏‪ ٠‬ميم‬ ‫مُشرعِينَ‬ ‫‪ .‬فقا موا‬ ‫قَرحينَ مُسْتَبْشِرينَ حمى أن الوَجُلَ ‪ :‬ترمي بالتَمَرَاتِ ليلْتَحِقَ يالقِتَالِ‪ ،‬قائلا‪ :‬إتها‬ ‫حياة طويلة إإن بقيت حَتَى آكل هذهالتَمَرَاتِ‪.‬‬ ‫"‬ ‫أما المشركون َقَذكَانَ قتالهم عَل عَئر عَقِيدَةبل لِلزيَاءِ وَالسمِعَةء كما قَالَ َائِذهُمْ‬ ‫‪ 1‬بو ججهل‪ :‬لا ترع حَتّى تشرب الحمر وَتَنْحَرَ الجزور وَتَسمَع با الْعَرَبُ وَتَغزف‬ ‫عَلَيَْا القا ‪.‬‬ ‫(‪-)١‬سورة‏ النقال‪ .‬الاية‪ :‬‏‪.٤١‬‬ ‫۔‬ ‫> ؟‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ح‬ ‫‪ 2‬إ ه ‏‪٧‬‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫> ‏‪٥‬‬ ‫۔<‬ ‫۔ ۔‬ ‫مممذه قريش أقبلت بفخرها‬ ‫بقوله‬ ‫‪.‬‬‫وَصَدق وَضضفُ لشو ل‬ ‫لتَا ريجي أنه إدكاَاتَت هُتَاليكَ طائفتان إحداهما‬ ‫وَخيَلاتِهَا وَمنَاقوم‪ :‬بالاشتقر‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫‪ 3‬الْعَدَةَ عَادَة مما تكون لصاحبة ا لْعَقيدَة‪.‬‬ ‫تحارب عَن عَقِيدَةوا ة‪:‬حرى يونها ّ‬ ‫العبودية له‪:‬‬ ‫تحقة‬ ‫‪٥‬۔‏‬ ‫كاتث مَعْرَكة بذر الدف منها أن يَتَمَكَ الإسلام والموت حَتّى يعبد ال عَل‬ ‫عَذه الزض۔ لديك كاد الرسول كل يقول متاشِدا ربة‪ " :‬اللهم ن جن مَذِه‬ ‫العصابة كن ثعْبَد في الأزض"‪.‬‬ ‫لن ذك العصابة المؤمتة وَهُم أهمل بذر انسَلِمُود يتكلون لنواة الول‬ ‫لِلْمُسلِمِينَ‪َ .‬اِدَا ما امَرَمُوا قَإِنَه آ تقوم قَائْممَةةٌ للإسلام بَعْدَهَوا‪َ،‬سَؤْف تنقض عَلَيْههُ‬ ‫الْعَرَب من حَوفيم وَكَدَلك اليَمُوذ‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬الْمَبْدَأ قَبلَ التنمب‪:‬‬ ‫\]‪٠‬‬ ‫ا رث مَعْرَكَة ذر أن الندا مقدم عَل السب‪ .‬تَفَذ كات الكب يقاتل ابت‬ ‫‪٥‬۔‏‬ ‫س‬ ‫‏‪ ٥‬ے‘‬ ‫و> ةي‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‪ ,‬۔‬ ‫۔‬ ‫ه۔‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪ ٥‬‏‪7‬‬ ‫سر ے‬ ‫وَائنةُ عَبْدُ ‏‪ ١‬لرَحمن مَع‬ ‫مَعمَ المير )‬ ‫كَانَ آبو بكر‬ ‫ح ‪/‬نث‬ ‫‪4‬‬ ‫وَالْةَخ اَحَحا‪:‬‬ ‫وَا لابن أبا‬ ‫وكا ن مُشُضضعهَث بر‬ ‫وَكَان آبو حذيف ةة ممع السْلِمِينَ وأبوه عشة مَع الشر كين‬ ‫ذكي‪.‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫۔ حد وعو‬ ‫مََ‬ ‫ابو عزي زز معم اشْركِينَ‪ .‬وَكَان ‪ 711‬بن اآبيي ططاالب‬ ‫اخوه‬ ‫مرر مع السْلِمِينَ‪ .‬وكان‬ ‫ع م‬ ‫سلمت‪ .‬وا شعوَهقِيل ماعلمشركين وَالْكَكبَر وَالكَغظَم من دَلكأد تدا ظل ماذ‬ ‫لتتنتالتتنة‬ ‫مم‬ ‫‪7‬‬ ‫لمسلمين وَعَمه العَبَاسُ ماعلمشركين وَقَذ تحل بؤشوح تقديمالبدأ عَل الْقَرَابة‬ ‫‪:7‬‬ ‫غ‬ ‫قال‬ ‫‪.‬رَ بن الحطاب عندما استشار همُمُ الني ل في مير الكرى‪.‬‬ ‫قَؤل عَ»مَ‬ ‫عَلبا من عقيل بن أي ط ليب‬ ‫‪47‬‬ ‫عنف‬ ‫فلا ل ‪ -‬قريبه _ و أضرب‬ ‫كتي ‪:‬‬ ‫ان‬ ‫‪.‬‬ ‫و ؟ ‏‪ ٥‬سه‬ ‫علم انته انه ليس في‬ ‫‪ ,‬ه ص‬ ‫۔ ‏‪ ٥‬س‬ ‫‪٢6‬‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫و و‬ ‫س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فلان أخيه فيّضربَ عنقه‬ ‫‪ .‬؟ ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ص‪2>٥‬‏ >‬ ‫۔‬ ‫ح‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫فيضرب عنعقه وَتمكرَ حمزة من‬ ‫و و‬ ‫س‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬‫ل‬‫م‬‫ل‬‫ا‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫وَكَاتتِ القراءة وهي مفتاح اليم وأمم وسائل الغْرقَةك من أوال ا‪ 9‬التي‬ ‫‏‪١‬‬ ‫جَاءَت بها رسالة الإسلام لقوله تَعَاقَ في أول ل ِلوَحي الحل ‪« :‬اقرَأ شم ربك‬ ‫"مح‬ ‫‪1‬‬ ‫لي حَلق» وَكاتت الْقِراءٌوالكتابة قَلِيلتَئن عنةالْعَرَب إل حَدً الذرة‪,‬‬ ‫أهمل مَكَة كائوايجمارشوت التَجَارَة بالنْيَمَن والشام قاتم كاتث لَدَنهم لَسَات‬ ‫‪9‬؛‬ ‫ص‬ ‫ى;ء‬ ‫سے‬ ‫مے‬ ‫‪1‬‬ ‫وَالْكِتَابَةَ وَعِنْدَما قََرَالسْلمُود أخد النداء‬ ‫حَصَاريّة‪ 5‬وَؤحد فيهم ممن يغرف ه‬ ‫لقت الشرى كان من بنن السرى من يغرف القراءةوالكتابة ولا يَتَوَقَرلديه اال‪.‬‬ ‫ص ے‬ ‫هُتَالكَرأى الرسول تل أن يققووم ة أولئك النم بتعليم الْقَرَاءَة والكتابة لبناء المسلمين‬ ‫عَل أن يَقُوهَ كل واَاحد منهم يتَعْليم عَكَرَة من أَبنَا ء المسلمين وَهُوَ مَاحَد كت فَتَعَدَّ‬ ‫‪4‬‬ ‫عَدَة من بتاء المسلمين الذين اصبحوا كُتَابا عَارفِينَ فيا بعذ‬ ‫س ه ‪2‬‬ ‫(‪)١‬الوشول‏ الفَائذك ص ‏‪.١١٩‬‬ ‫(لتكتتاا(تحنة‬ ‫‪.‬صس‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫فيَ ‪7‬‬ ‫حلولا توز عي ةه اشتوت‬ ‫اثْ اشتدعت‬ ‫ظَهَرت من ‪ :‬نخال مغركة بذر ا ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2 }.‬‬ ‫۔‪ ٠٤‬ح‪‎‬‬ ‫‪ +‬و > ه عه >‪, :‬‬ ‫‪....:‬‬ ‫احكاما شرعية مثشل تقيىيم ا لغنائم آ حيث ججعلت خمسة اقسَا م ؤ وا عطى ا لنبي‪‎‬‬ ‫‪ >. ,, .٤‬ى ‪٥‬۔ &‬ ‫لارس سَهَمَيْنِ وَللاچل سهما َادا«_‪ .0‬بعد أن تَرَلَ القرآن بجَغل حمس واحد‪‎‬‬ ‫الله تَعَالَ‪( ‎:‬‬ ‫الدونة بيضضر فةل فِيَا د غنيه‪7‬‬ ‫مر اؤ رئيس‬ ‫تَصَةٌ في ول َ ا‬ ‫‪ 7٢‬تت‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ص‬ ‫تول ولزى المرق وآلمَكم والمسكين وابن التتبيل ه {''‪.‬‬ ‫ث‪.‬‬ ‫مه ے‬ ‫هے‬ ‫س‬ ‫مح عم 'ے سرصحإ س ر‬ ‫الإسلامى عَل جواز أخذ الفداء من الكرى وَدَلكَ‬ ‫وَكَذَلكَ استر التفريع‬ ‫و‬ ‫وَغَئر ذلك‬ ‫الْقَعَق‬ ‫وَدَفن‬ ‫مُعَامَلَةً حسنة‬ ‫وَمُعَامَلَة ا لأرى‬ ‫‏‪ ١‬لإمام‬ ‫رأي‬ ‫يَكُون حس‬ ‫من الحكام الفقهية اتي اسم عَلَْهَا الْعَمَلّ منذ دَلك اليوم ي التشريع الإسلامي‪.‬‬ ‫أ‬ ‫(‪)١‬و‏ أنا أكتب في مَدَا المزشوع‪ .‬وَجَذت مَ‪٠‬ن‏ يُعَلَل إاغطَاء القارس سَهمَين‪ ،‬لة سهم وَلقَرَيىه سه‬ ‫لإعَائةقريه‪ .‬سالت شَيْحَتَا الخلي أبقاهالف عن دلك وقلت تة‪ :‬يَادَا يعط صَاحب التمير‬ ‫سهما لتيره؛ لنه أيضا نتاج إل إِعَامَة تميره؟ قَقَالَ‪ :‬إد اعلْاعَناةدَة جَرَث أن الْقِتَالَ يكون بالحيل‪.‬‬ ‫يير باال ىوَلَيس يالاعَامة؟ قال‪ :‬مَكََا يَظهَر‪.‬‬ ‫وَلَيس يالمَال‪ .‬قلت‪ :‬إِدَن طاهر‬ ‫(‪)٢‬سُورة‏ الحشر الاية ‏‪.٧‬‬ ‫‏‪ -٩‬تضر الُؤْمِينَ‪:‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ذَلكَ‬ ‫الآخر‬ ‫ببالله وتتََععََاالَ وأباه ه وكتبه واليوم‬ ‫الصاق‬ ‫الايَانَ الخالص‬ ‫ا‬ ‫لا تك‬ ‫صمم ‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫ح۔‪7¡١‬‏‬ ‫د‬ ‫ل رض‬ ‫‪4‬‬ ‫النه‬ ‫نصر الله تعالى يقول تنك‪ :‬ج وعد‬ ‫اليمان الَغْرُون يالْعَمَل الصالح هُوَ‬ ‫آلن ءامثوأ منكر وصلوا شيت مدمر فى الةتضِض كماآسحَحلك الزيت‬ ‫من قتلهم رَلَتمَكَتَنَك هإمم ديت انف ارت‪,‬ى فإوشء ۔وت)لوت۔ه۔م]۔و ۔تمنم بتحمدَدوَوِهمأ"منشاءيحَبوُيدوت‪.2‬نى‬ ‫((‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ووو ‪.‬ه‬ ‫سم ' ے‬ ‫س س‬ ‫ر‬ ‫>‬ ‫سرو‬ ‫دوء‬ ‫ى‬ ‫‪.‬لذلك‬ ‫كفر بعد ذ إلل‪1‬لك تأ وليك هم ‏‪ ١‬لفضسصقون )‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫كا ووم‬ ‫‪.‬‬ ‫لا يسرد ر‬ ‫كَانَ التين ل يَذعُو اولةَيَتَهل إلويَهيَستَنْحِز الة مما وَعَدَهُ لة بالتضر۔ حَتّى تَرَدَتِ‬ ‫ص‬ ‫د المتتيكة أق محكم قتبثرا أآيءتامثرا سمألتى‬ ‫‪1 7‬‬ ‫ايقول ‪.1‬‬ ‫أوبالزي كتزدا الغ تاغرفاا زلككنق شرا مته¡ حضر‬ ‫‪4‬‬ ‫‪+‬‬ ‫عَدَدا وَغُدَة وكثرة ر كِينَ عَدَدَواَعَد‬ ‫[)‪.‬تضرة لقلة المن ل‬ ‫‪4 .‬‬ ‫هُتَالكَ عَدَم تك ؤ‬ ‫۔ه ن> الْقَريقَئْن‪ .‬وَيَدو ؤد الخلافف رَمن“ المَسّرينَ فِيَا إإدا كَاتَتِ الملائكة‬ ‫تو وَِلْقَا الزغب في قلوب‬ ‫كث‬ ‫قَذبَائَرَتِا تال مَعَمَمَاالمسلمين أمأها‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وَآصَريوا متهم حشا‬ ‫ء ناقن‬ ‫‪.‬ذَوَفَآ ‪1‬‬ ‫« قاصر‬ ‫والخلاف ممَنْش‪7‬ة قوله ة تَحَال‪:‬‬ ‫مركِينَ‪.‬‬ ‫‏ةَروُس)‪ (١‬الور الآية ‏‪.٥٥‬‬ ‫‏ةَروُس)‪ (٢‬الَْنْقَال‪ .‬الية‪ :‬‏‪.١٢‬‬ ‫لدلك كَانَ ذعَاء الشول فبعد انتهاء الحركة هُوَ‪ " :‬الله أكب صدق وَعُدَهُ‬ ‫‪-‬‬ ‫ُِ‬ ‫وَتَصَرَ عَبْدَه وَهَرَمَ الأخرَابَ وَحدَة"۔ وَممكذا قطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬؟‬ ‫سه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ر ۔ ر‪4‬‬ ‫‏‪ ٥‬ے‬ ‫مص‬ ‫س‬ ‫‏‪ ٥3‬۔‬ ‫۔ ۔ > س‬ ‫و‬ ‫۔‪0٥‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫رَبً الْعَاننَ‪.‬‬ ٦٠١ ‫وَتَسَمَى غزوة مَرمَرَة ‏‪ ١‬لكگدر وقد كان غرَاهما يريد بنى شليم } وَذلك بَعَدَ سبعة‬ ‫ام من مقدمه ممن بذر‪ ،‬وَالظَاهِر أنه بَلَعَهُ عَنْهُمْ تيه يريدون عَزْوَ الديتةؤ قَسَارَ‬ ‫منوف يبالكدر تلات ليال‪ ،‬وَبَعْدَمما قَقَل عَائِدًا إ‬ ‫ِلَيْهمْ‪ .‬أما عَل دَلِكَ الاء‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ ٥‬ر‬ ‫س‬ ‫هر‬ ‫» ‪,‬‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫المدينة حيث ة م بإفداء اسَارى مَعْرَكَة بَذ‬ ‫> ه ڵ ‏‪١.٨‬‬ ‫وَأَضحابة يالمِيتة‪َ5‬تِيجَة يحاَلّ فوشي يوم بذر من قتل وَمَزِيمَة وخرج في مائتي‬ ‫رَجُل راب ليب يمي تنة ووو عمَلقْرَبةٍمن الديوَةتَسَلَل آبو سفيان خُفيَة ليما‬ ‫ليلقي يبغض روساء المود من بني التخسير‪ ،‬قَأَرَاة الدخول أولا يل حيي نن‬ ‫‪ 1‬س ‪7‬‬ ‫_‬ ‫و‬ ‫ج‬ ‫عجة إز سلام بن مشكم الذي كَان سَيدَ‬ ‫ممةُقَابَلته وَِصَاقَتهِ‬ ‫ولكنه أتى‬ ‫ا‪:‬أخطّت‬ ‫وَاصَاقَة‪ ،‬وَعَادَ إلى أنح بهو‪5‬في الليلة المانية بَعَتَ رجَالا‬ ‫يجود بنى النضير قا‪:‬‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫ص‬ ‫سص‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫التخيل‪ .‬وقتلوارَ‬ ‫فاحرَّقوا اصوارَ‬ ‫من اصحابه إلى المدينة فاتوا ناحية ممنهَا‪،‬‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫س س‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫۔‬ ‫سص‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫قَاَحرَقُوا‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫)أضوَار‏ جَمْم صِوَار‪ .‬وَمُوَ النخل الجتَمعَة‪ ،‬وَمن هُتا يطلق أهمل عيان عَلى فتحة ساقية الاء ايي تة‬ ‫ِ‬ ‫ح‬ ‫‪2 .‬‬ ‫۔ ‪,‬۔۔۔‬ ‫‏‪ ٠‬۔ ۔‬ ‫‪4‬‬ ‫ع ‪.‬‬ ‫‏‪ ,٠‬و‬ ‫(‪١‬‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫ُجتَمعَة‬ ‫س‬ ‫م ه‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ہ‬ ‫ه‬ ‫جتنتالتكنة‬ ‫منا لأنصار‪ .‬وَانْصَرقوا رَاجعِينَ ا أضحَامم ك قَحَرَجَ ا لي ينة ني طلبهم حَتَّى بَلَع‬ ‫و‬ ‫‪٥‬۔‪.‬۔‏‬ ‫>‬ ‫شذكُو‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ز و‬ ‫رے‬ ‫إ‏‪ ٥‬لآ‬ ‫وَلَكنَّه آييذرك ‏‪١‬اا‬ ‫وهو انكاثنا المذ كوز في عزوه بني شليم ‪,‬نبالكگذر‬ ‫مَرْمَرَة اأ لكذر‬ ‫شفيَانوَمَن مَعَة‪ ،‬قَقَمَل عَائِدًا إل المدينة‪.‬‬ ‫مزة الوز ‏‪ ٤‬ل ن او اد قرره ش التي رَمَومًا مُتَحَقَفِينَ منها‬ ‫و تيت مذه زة‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ے‬ ‫‪9‬‬ ‫‪77‬‬ ‫ه ومو‬ ‫ء‬ ‫كات مِنَ‬ ‫اليمويق‪ ،‬وَهُوَ التمر أو الطحين الممخْتوط السمن ؤ الن أؤ عَنرهما‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫> ‪٥‬۔‏ ح‬ ‫غزوة ذي امر‬ ‫وَعَرَا عتنالتكةولتكام عَزوَة ي أمر في تَجْديريد قبيلة عَطَمَانَك قَأقَام هنالك قريبا‬ ‫منا لشهر وَكَانَ مَهرَ صَقَر‪.‬‬ ‫عَزوَة القرع من حران‬ ‫سار إلَْهَا رَشول الليهلة يريد أن يصيب من قرش‪ .‬وان هُوَماء بالجججاز‬ ‫م صد‬ ‫‪7‬‬ ‫>‬ ‫‪2‬‬ ‫>ر ‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫۔؛‬ ‫>>‪,‬‬ ‫قَرَنمًا‪ ،‬ولكنه ‪ 1‬يلى‬ ‫فاقام با شهرين هما شهر ربيع الآحَر وَمَادتى الأول ُمقَرَتصدًارَ‬ ‫اَحَدًاء كَعَاد إل الدينة‪.‬‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫َ‬ ‫م‬ ‫{‪.‬۔‬ ‫۔ص‬ ‫ص‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫النخيل وَسَائِرَ المززوعَاتِ الصوَارَ‪.‬‬ ‫تتتاقالتبئة‬ ‫‏ےو‪ >٥‬۔‬ ‫رى و ‏‪٥‬‬ ‫حرب بني قينقاع‬ ‫وجود اليهود بالمدينة‪:‬‬ ‫بنو قَينْقَاع إحدى لقبائل موتة الكبيرة التَلاث إلى ججازب لقَبيلَتَْن الأخرين‬ ‫وهما بنو النضير وبنو قَرَيظة‪ ،‬وَقذ تعواضليهود لسلسلة مرة الإجلاءاتِ الطود‪.‬‬ ‫قَقَذ طَرَدَهُمْم سرجون التاني ملك آشور ستة ‏‪ ٧٤١‬تبل الميلاد وَطَرَدَهُم بختنصرسَئَة‬ ‫‏‪ ٦‬تبل الميلاد وَكَذَلِكَ الاهم تيتوس إِمبرَاطوز وما سَنَةَ ‏‪ ٧٠‬للميلاد‪ .‬وَكَانَ‬ ‫الطرد التَهَائنٌ كم من فلسطين عَل يد الإمبراطور ممازديَاتَ سة ‏‪ ١٣٥‬للميلاد‪.‬‬ ‫كانها ه ِنَ العرب‬ ‫القائل اليو دة ة التَلاث ف يثربت (الديتَة) بجَازب‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫وَصَارَت الْعَلَيَة ‪ :‬عَل يثرب حتى جَاءث هجرة الزد بَعْدَ ائهدام سد مأرب‬ ‫بالَْمَن‪ ،‬وَمِنْهُم الس والزر يق يثرب انقلبت كِمة اليان الاجمَاعِيّ لصالح‬ ‫ذتري‪ .‬وحارت اوة يكا الع خلت للعرب من الأي واخؤة‬ ‫وَبَعْدَ الجرة البوية شرع النبي يلة في ضع عَهْد بانلْعَرَب واليهود عَل أسَاس‬ ‫قيَل‪ 6‬وَبَينَهُمْ وب المسلمين عَلى ساس دينيّ‪ ،‬فيا غرف بوثيقة الميتة (ستور‬ ‫اديتة) عَبرأن الهوة مما لَيتوا ن تقضوا دَلك الْعَهْد‪.‬‬ ‫‪:3‬‬ ‫وَكَاتت مَسَاكِن بني قَيتمَاع قريبة من مساكن الؤس والخزرج أي في و‬ ‫للديتة‪ .‬وَكَائوا يَعْمَلُونَ في صِيَاعَة الذب وَالْْضَة وَصَاعَة الكشلحَةء وَكَاتَث‬ ‫شوقتجبَهارَتُمْ وعام وهيحَاصَة يهم دوت سَائر أهمل | ديتة‪.‬‬ ‫ء حَزثِ رزمون‬ ‫سبب الحزب عَلَيْهمُ‬ ‫الْعَهدَ ممع المسلمي من الموده وَذَلكَ أهم ححََممََددُُ‬ ‫وب نو قينقاع هم اول مَن‪ .‬رَتهَممَض‬ ‫عَل المسلمين وَحَسَدُوهُعمَل الانتصار الذي تمحقمقى كم عَل المشركين في بذر قَأعَذوا‬ ‫يَتَحَامَلُونَا علَلمىسلمين وَيَتَحَرَشونَ ‪,‬بهمالكمر الذي حمل الرسول يلة أن يَذْعمبَ‬ ‫إليهم وَتجْتَمعَ يهم فيشوقه م حذرا كم وَمُنذِرا مم يسوء لْعَاقِبَة إانس هتُمٌَمَرّوا عَل‬ ‫مم‪ :‬يا مَعْتَر اليَمود‪ ،‬احذروا مراللهك مثل ما تَرَلَ قَرَيه‬ ‫مَوْقِفهمُ الْحَدَائِيّ ذَلكَ تَائلا‬ ‫ة ووَعتَهرد‬ ‫ن التَقَمَةٍ‪ ،‬وَأَسْلمُوا مَإنَكُمْ مذ عَرَفْتُمْ ئي بي مُزسَل تدون دل في‬ ‫انته إليكم‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫>‪.‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫‪17‬‬ ‫>‪.‬‬ ‫س‪,‬‬ ‫‪5‬‬ ‫۔‬ ‫۔گے‬ ‫؟‬ ‫سص‬ ‫‪,‬رم‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‪ ,‬ه‬ ‫‪,‬‬‫ء‬ ‫‪5‬‬ ‫\۔!ا ‪2‬‬ ‫ه‬ ‫بڵ۔‬ ‫لا‬ ‫ترى انا قومشك؟‬ ‫يا حمل‬ ‫استهزاء وسخرية قائل‬ ‫رَادَهُمْ ذلك إلا عنادا‬ ‫ه‬ ‫؟‪.‬‬ ‫كد‬ ‫۔‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ .‬۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه م‬ ‫ع س‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫> ‏‪ ٥‬م‬ ‫‪2-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫}۔¡‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ے‪,‬۔‬‫إے ‏‪٣‬‬ ‫لئن‬ ‫و النه‬ ‫ا‬ ‫در صفهك‬ ‫منهم‬ ‫فاضبت‬ ‫با حر ِ‬ ‫فم‬ ‫لا علم‬ ‫لقيت قوما‬ ‫انك‬ ‫ک‬ ‫يعر‬ ‫حَارَبتَاك إنا تحن الناس‬ ‫‏‪١‬‬‫خو ‏‪1١‬‬‫إ‬ ‫بحشروبت‬ ‫قل الأفيع قلعة روحا ‪ :‬لام تتدرككتما تتحد‬ ‫ستَمَلورت‬ ‫قل لتزمت‬ ‫‪ .‬ظ‬ ‫عر وَجَل‬ ‫يهم هو‬ ‫الله‬ ‫فأنزل‬ ‫وے۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ص صم ‪.‬‬ ‫ہے؟[‬ ‫ےے‬ ‫صے‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س‬ ‫سسےگ۔‬ ‫م‬ ‫ے۔‪.‬‬ ‫‪11‬‬ ‫ح س‬ ‫ص‬ ‫‪ 2‬ح‬ ‫ص‬ ‫كييل‬ ‫ؤ‬‫‏‪ ١‬لتقتا ؤفكَة تحتل ‏‪١‬‬ ‫فع‬ ‫ءعانة آ‬ ‫هد ححَادً ل‬ ‫جهنم وبئس المهاد‬ ‫س‬ ‫ق‬ ‫س‬ ‫» ق‬ ‫ج‬ ‫ص‬ ‫م وو صےسے ى ِ آ‪.‬‬ ‫ح صحو حر وو ے۔‬ ‫ء‬ ‫سے‬ ‫هه‬ ‫كا إثرة يرونهم تَتَلَهر رآك آ‬ ‫آلله وتمر‬ ‫وَتَادَؤا عَل موقفهمم دَلكَ‪ .‬و يَكُتَمُوا ذلك حتى ظَهَرَ منهمم ما ريذدلل عَل سوء‬ ‫قََاعَنْهَا ف‬ ‫الْعَرَب يَاششيممةة هما‪.‬‬ ‫امرأة من‬ ‫قَدِمَتِ‬ ‫حين‬ ‫سَرائرهم‬ ‫وخبث‬ ‫تهم‬ ‫س‬ ‫طوب‬ ‫سوقه‪ .‬وَجَلَسث إ أَحَد الصَاعمَةء قا كان مانلمود إلا أنأدوا يُراوذوها عَل‬ ‫كشف وَجههاء تَكَا بث عَمَد دَلِكَ الصَائٍغ إلى طرف تؤيما من حَلْفهَا قَعَقَدَة يل‬ ‫ظَهرمما‪ ،‬قلما مَامَتِ انكَتَقَت عَؤْرَتها وَصَحِك اليو لِذَلكَ‪ ،‬قَصَاحث مُسْتَغِيئَة‬ ‫الصائغ الودي قَمَتَلَهُك َقَامَ الْيَموذ‬ ‫بالمشلِمينَ قَوَتَب رَجُل من المسلمين عَز د‬ ‫عَلى السلم قتلو وَاستَضْرَحَ أهمل اسلم المسلمين عَل اليهود" تَتَضِب لذلك‬ ‫وَالتَرَاغ بَْ المسلمين ووبني َيْنْقَاعٍَ‪.‬‬ ‫امسْلِمُونَ‪ .‬قَوَقَعَ الت‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫وَبَعْدَ دَلِكَ حَاصَر همه النيل كنة عَشرَ يوما ‪ 7‬قَدَفَ اللهفي قلوية‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫ح‬ ‫الغت وأمكن الله تيه منهم‪ .‬تروا عَل حكمه‪ .‬يحكم فيهم يما ياء وَهُتَاكعاف‬ ‫‪...:,‬‬ ‫عينهم الكبة ة لله بن أي ن سلول الخزر‬ ‫الصلاة وَالسَلَامبابالْقَل قَقَالَ لِلنَبينّ‪ :‬يا حمد أخيىن في مَوَال‪ .‬فعرض عَنْهرَشول‬ ‫‪٠71‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لآ)‪ ‎(١‬عِمْرَانَ‪١٣ .١٢٦ ‎:‬‬ ‫ول‪ :‬هُمْ لَكَ‪ .‬وفيه ر ‏‪٤‬قل اللوهَعَوجًَل‪:‬‬ ‫اخشى الدَوَائر‪< .‬حيئذَالةة ما ال لال‬ ‫ص‬ ‫الس ۔امثوا لا تتخذوا اليود والتصرمة أولاح عصم أولياء بعض وَمَن يَتَو قش تيتكم كهته مب‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫سر‬ ‫سرس‬ ‫‪.‬‬ ‫>‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫> آ‬ ‫ر‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص وو‬ ‫م‬ ‫سص‬ ‫‪\ 7١‬‬ ‫اتا‪+‎:‬‬ ‫مه بم سص ي‪ .‬ص‬ ‫ح‬ ‫ے۔ هو‬ ‫رى العوم آللظظللللللممييبتََ () ترى ال ن ‪3‬ق قلويهم هممرض سرعورک فيهميقولون صخشح‬ ‫إن آنه لار‬ ‫أنفسهم‬ ‫اكد‪ .‬مأ الترا آم م عار‪ .‬‏‪٥6 121٨4‬‬ ‫رو أق‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ر من عند ‏‪ ٥‬فيصيحوا‬ ‫يا ‪. ,7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫جشم‬ ‫دا ابرة فعسى ا ‏‪١‬لللنهه أن يات‬ ‫آن تيب‬ ‫تمير له ('‪.‬‬ ‫عبر أن اليي ية مرهپمالخزوج منالميتة بغد أن ظَمَرخثاتائهم تالية‬ ‫تفَضْهُمم‪ ْ.‬الْعَهْدَ وَاالليعَاق مََ ا ‪1‬‬ ‫لمِينَف‪َ،‬خَرَجوا إل منطقة (أَذوعَات) بالشام َكَائوا‬ ‫أول اليود جلا مِنَا‬ ‫وَحَاوَل ابن أب أيضا أن يثني التي عَن إِجلانهم وَلكِئَه أبى عَلَنْه دلك لحكمة‬ ‫يَعْلَمُهَا في دلت ( وَالظَاههر اتهم كائوا عَبَْ سوء عَلى الني وَالسلمينَ لصالح أعُدَائِهة‬ ‫اُشْركينَ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪)١(‎‬اَائِدَة‪.٥٦٢ {٥١ :‬‬ ‫وہے‬ ‫وہے‬ ‫الْقَاهرَة‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٩٢‬دا العارف‬ ‫حَيَاةٌ ححمد‪ ،‬ص‬ ‫‏(‪) ٢‬ميكل ححمَد حسين‬ ‫لهواُهَاجزور ا‬ ‫الَعَامَة عَل أغل الدِينَة‪ ،‬وكا أن يتَوَجَ مَلِكما وا جَاء ا‬ ‫الميتة وَدَحَل الأؤز سوالزر في الإسلام قَقَدَ مما كَانَ تحاولة وَيَتصصْببوو إ إليه املنوَعَامَة‬ ‫‪١5‬‬ ‫()‪.‬‬ ‫وَالُلْكِ ‪ .‬قَلذَلِكَ عَفى الت عَن قتلهم مراعاة لار عَبْد اللهن أ ئ‬ ‫وبذلك تحلّصَ السْلِمُود باديتة من س منالودك وَهُوَ القسم الخطر لقزييم‬ ‫س‬ ‫ھ‬ ‫‪1‬‬ ‫_‬ ‫منالمسلمين سكنا وَجراگا وَغَالَطَة حَيْتلا ‪:‬تؤمَن مِنهُاممملُْعَوَائل‪.‬‬ ‫سرية ريد بن حارة‬ ‫يود بني قَيْنْقَاعَ‪ ،‬وَوَجَد النبي‬ ‫جل‬ ‫طَارث شهرة السْلِمينَ بَغْدَ مَعْرَكَةٍ بذر‬ ‫ث \‬ ‫الحجاز وَتجْد كلما بلَعَهُمْ تجمع‬ ‫وَالسْلِمُود في أنفسهم قوة قَأعَوا يَُاغِتودَقبائل‬ ‫لتلك لقبائل متَاونا كم‪ .‬وَيُريمذُهَاجمَتَهُم في مَدِيتتِهم‬ ‫تِيجَة لذلك تَمَذ عَقَدَ النبي مَع تلك القبائل مُعَامَمدات يعدم الاغتداء عَلّ‬ ‫لمسلمين وان يكونوا عَؤْنا للْمُسلِمينَ‪ ،‬وكا بلَمَتْ أبا دَلكَ مَرَنْما وَكائوا يرَاقِئودَ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔؟‬ ‫نس‬ ‫ك‬ ‫۔‬ ‫ز صم‬ ‫‏‪ ٥‬م‬ ‫۔‬ ‫‪7‬‬ ‫سَبزورَة الأمور وَتحركات النبي وَأضحابه‪ 5‬دَاحَلَهُمُ الححؤف من وقوع قَوَافِلِهمُ‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫و‪.‬‬ ‫ور ‪2‬‬ ‫حمد‬ ‫حياة‬ ‫هيكل‬ ‫وانظر‪:‬‬ ‫الْقَاهِرَة‬ ‫التعارفي‬ ‫‏‪ .٢٦٦‬دار‬ ‫ص‬ ‫الُزسَلينَ‬ ‫حمد خاتم‬ ‫شوقي‪.‬‬ ‫‏) ‪) ١‬ضيفث‬ ‫ص‪.٢٩٢ ‎‬‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫۔‪ ٥ ‎‬و‬ ‫ے‬ ‫س‬ ‫ما أ‬ ‫مَا افصَح عنه صَفْوَان ;بر‬ ‫نمحمدا وَأصضحَابة عَرَوُوا‬ ‫الاجل قد وَاَعوهُم‪ .‬وَدَحَخل اتهم ممَعتَهُ‬ ‫م‬ ‫ير‬ ‫إ ۔ هو‬ ‫‪ 2‬وه‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ؤوَإتا حَيَاتنَا بمَكَة على التَجَارَة ا‬ ‫أ مُوَالنَا قَلَمْ تكر كما من‬ ‫هكمذذهه أَكَلََا رؤوس‬ ‫الشام في الصيف وق الحمة في الشتاء‪.‬‬ ‫قَأَمَارَ ال هالأسود برث عَبْد طب أن يتعجنجبهوا طريق الاجل معتادة و‬ ‫و‬ ‫يشدوا طَريقَ تَجُدوَالْعِراق‪ ،‬وَأزمَدَهُ إ ق رَجُل ‪ 7‬قائل ربيعة ببن زنار هوَ قرات بن‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫و سر‬ ‫ز‪ .‬ا‬ ‫ح‬ ‫حَيَانَ البكري ليكو دَليلَهُمْ وَمُززشتم في الطريق الحديدة‪.‬‬ ‫قَحَرَجَث عيزقريش محملة مقاديركبيرة من الفضة وَعَبْرِمَامنَا لما ك يقو دُممَا‬ ‫س ‪ 2‬س۔ ‏‪٥‬‬ ‫س ‪ .‬س‬ ‫ص ص‬ ‫س إس فو‬ ‫‪. ٠2‬‬ ‫‏>‬ ‫أَمَييةَة وَخُوَطِب‬ ‫وَمَعَهُ عَدَ د‏‪ ٥‬من ئ أغيانها كَصَفْوَانَ ن‬ ‫رَعِيمُ فريش‬ ‫حرب‬ ‫بن‬ ‫آبو سفيان‬ ‫بن عَبْد الغى وَعَبْد الله بن أيي ربيعة وَعَنرِهِمْ‬ ‫وَمُتَاكً عَلِم الرسول يَياة الزي كان لا يَفُوئة من أخبار قرش قارة وَلا واردة‬ ‫قَازسَل رد بنَ حارة في ماتة راب لاعتراض الْقَافِلَة المكية الْقَرَشِيَة‪ .‬فالتقوا عَل ماء‬ ‫تسمى كا قر أو الرق‪ :‬ك خوة كاكي قاتم ما هاء واو‬ ‫الملِمُون عَلَيْهَا‪ ،‬وَسَا‪2‬قوه۔ا‪ ,‬إل > ااملمديجةب عي‪َ.‬نِيمَ۔ےة كبيرة هم‪ .‬قَقَسَمَهَا الوَشول ية عَل رند‬ ‫سص‬ ‫سم‬ ‫‪.‬‬ ‫۔۔‬ ‫>‬ ‫گرة‬ ‫إ‬ ‫>‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫۔>ه۔‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫مره‬ ‫إ ر‏‪5٥‬‬ ‫ره‬ ‫ه ‪.‬‬ ‫إتو‬ ‫۔‬ ‫>۔ے۔ِ ۔‪,‬‬ ‫مَتِهاعزيمتهم ي بدر وَمَقتل عدد‬ ‫ِ‬ ‫عر‬ ‫كبير من زعماء ققرريش‪ .‬وَعَل الْعُمُوم ن تَظْرَة سر يعَة إِلَ لَرَوَاتٍ وَالمَرايا لتي‬ ‫ثنين هما‪ :‬الأول جَغل‬ ‫كات بَعْدً مَعْرَكَةٍبذر إل عَزْوَة أحد‪ .‬كَانَ الدف منها أمر‬ ‫‏‪ ٥‬عے فو‬ ‫و‬ ‫وية قايتة أية للكيان اللامي م لتنكية‪ .‬والتاني‪ :‬عَقُ تَمَاثمانت‬ ‫و‬ ‫ے>‬ ‫د‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫شك‬ ‫ے۔‬ ‫؟‬ ‫ه‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,‬؟‪٩.‬ه‏‬ ‫م ؟سے۔‪.,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪2‬‬ ‫>‪,‬‬ ‫۔۔‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫ص‬ ‫‪٥٠٧‬‬ ‫‪ .١٩‬دار الشروق ‪ ،‬الْقَاهرَ‪. ‎‬‬ ‫حتل فقه السيرة‪‎‬‬ ‫(‪) ١‬الْعَرَالٌ مَُ‬ ‫مبناات‬ ‫‪ -‬مَِيَتهم ني بذي وفت عَ د كي ين زمانهم وصتادبدهم حتى طال القل كل‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫بيت فق‬ ‫‪-.‬‬ ‫=‬ ‫مم‬ ‫‏‪.٠٠‬‬ ‫‏‪ -٢‬الَحَالْقَات التي عَمَدَها الت عَلَبه الصلاة وَالسَلاُ ‪ :‬قبايل الحجاز وبغض من‬ ‫‪-‬‬ ‫قبايل تجيك وَهُوَ ما دَكَرة صفوان بن أمية أن محمدا وَاُسلِمينَ عَوَووا عََيتا‬ ‫الاجل‪.‬‬ ‫ذَلكَ بال‬ ‫تجار تا‪5‬‏‪ ٠‬وَوَادَعَتَهَم عَل‬ ‫‪ -٣‬استيلاء رندبن حارقةعَلى قافلة قريش المُحَمَلة بالكثير من تجارتهم ي القردة‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪.‬؟‪,‬سر‬ ‫ه‬ ‫؟‬ ‫ح‪.‬‬ ‫‪+‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪".,‬‬ ‫>‬ ‫‪>>-‬‬ ‫د‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫}‬ ‫‪ 7‬اعاقة االشمعةة لقريش دات السيادة القبليةعَلّ العرب في جزيرتهم بَعْد أن‬ ‫ريممةة والانكسار في بذر‪ .‬وَوَكَمُوا لدَلكَ كل مما حمَلَنَهُ‬ ‫ئ ترث تلك السّمُعَة‬ ‫قافلة اي سفيان ا لي تتَجَث مِنَ استيلاء المسلمين عَلَيْهَا قبيل مَعْركة بذر‬ ‫يَشفُوا عَيْظَهَمْ ممنن محمد وَاَضحَابي قَقَد قَالَ‬ ‫استعدادا لذه العَزوَة؛ ع‬ ‫أكَابرهُم‪ :‬يا مَعْمَرَ قرنيش‪ ،‬إن حمدا قَذ وَتَركم وَقَتَل خيَارَكُم‪ .‬قَاعِينُوتا بدا الال‬ ‫‪+‬‬ ‫‏‪٬‬ے‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫سس‬ ‫س ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سر ے۔‬ ‫ث ‪ > ,‬‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫ه _ ص ¡ س ‏‪ ٥‬يےێے‬ ‫ح‬ ‫‪1‬‬ ‫'‬ ‫۔غ‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫س ص‬ ‫الدعَايَة الاغلاميَة‪:‬‬ ‫ث فُرَنشش يابة لامة قوت لتجنيد الناس والقتال للحزب" ويا أ‬ ‫الغ كَانارَ آنذاكالوسيلة الإغلاميَةالْقَاِلَة نتيمرير الأفكار وَاسْتنهاض الناس يا‬ ‫و‬ ‫ص‬ ‫‏ِ‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫}‬ ‫ح‬ ‫_ ح‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫يقوم‬ ‫ان‬ ‫تجي‬ ‫الله‬ ‫بن عبل‬ ‫بي عزة عمرو‬ ‫لنه ال‬ ‫مَرً‬ ‫وَقَد‬ ‫بذر‪.‬‬ ‫أسَارى‬ ‫بن‬ ‫من‬ ‫آو ‪7‬‬ ‫وَكَان‬ ‫للةذَلكَ‪.‬‬ ‫مطلوب‬ ‫بالر‬ ‫عَ‏>ي ‪٥‬رَ حآن ص۔َفو‪٠‬؟َ۔ا‏ن‪ > ,‬هبنى أ‪2‬مي‪2‬ة ا م‪.‬س ۔تط>ا‪,‬ع۔‪ 2‬أن ‏‪ ١‬يقنعَه يالاشترَاك في مَذه الغزوة وَالقِيَّام‬ ‫‏‪٥‬و‬ ‫معنَا‬ ‫بالدعاية ما شِغْراء قائلا له‪ :‬يا أبا عَزة‪ ،‬إنك امرؤ شاعر فاعنا بلِسَازك‪ ،‬فاخرّج‬ ‫إ۔‪2 2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪:‬‬ ‫>‬ ‫>‬ ‫س‬ ‫‪4‬‬ ‫ك‬ ‫‪:2‬‬ ‫هو‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫۔ ة ے‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫‪> .‬‬ ‫_‪,‬‬ ‫‪٥‬م‏‬ ‫م‬ ‫كر‬ ‫‪,‬۔۔‬ ‫ك‬ ‫‪٥2‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫‪2-‬‬ ‫ى‬ ‫ذ‬ ‫>‬ ‫ص‪,‬‬ ‫وہے‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‪,77‬‬ ‫س ے ۔ ر‬ ‫عو‬ ‫۔۔ س‬ ‫س ‪2‬‬ ‫عليه‬ ‫عل فلا أريد آن اظاهر‬ ‫وقد امتنع ابو عزة بادئ الامر قائلا‪ :‬إن محمدا قد مَن‬ ‫>‪2,‬۔\۔۔‬ ‫‪7 2‬‬ ‫ور‬ ‫ه‬ ‫ص ‏‪ 2 ٥‬سس‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ص ؟ص‬ ‫ص صب‬ ‫؟‬ ‫ے۔‬ ‫ز ؛ ے ل‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫؟ ۔ ‪22 > ,‬۔ہ‬ ‫۔‬ ‫ك‬ ‫عم مَادي كبير له في حَيَاتِهِ وَلِبَناتِه بعد مماته إن هو قتل‪ ،‬فاقتنع‬ ‫كر‪ .‬صَفوَان أقنعه‬ ‫هنالك اطلق لسانه شعرا محرضا على الغزو" كما قام‬ ‫وَمن‬ ‫وَطمِع فِيَا عرض عليه‬ ‫۔‪١‬۔‏‬ ‫!‬ ‫‪> :‬‬ ‫‪27‬‬ ‫ي‬ ‫ثيو‬ ‫هم ‪,‬‬ ‫۔ )> ‏‪ ٨‬ھ‬ ‫<‬ ‫ع‬ ‫ح‪2,,,‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ه‬ ‫‪74‬‬ ‫‪٥7‬‬ ‫>‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪,‬‬ ‫۔‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‬ ‫‪١‬۔‏ ‪-‬‬ ‫ك‬ ‫۔؛>> ‏‪ ١‬؟‬ ‫۔‬ ‫رض=ا ‏‪> ١‬۔ےم¡ء۔‬ ‫ذ‬ ‫ب‏مسه‬ ‫ور >ے‪٩‬‬ ‫‏‪٥‬ييضا يالد ‪.‬‬ ‫ح مم ا‬ ‫أ و‬ ‫و‬ ‫بد ۔> ف‬ ‫مُسسَاة ‏‪ .١‬و‪ 2‬ه‪ ٥‬و ع‪,٥2‬‬ ‫د ف‬ ‫بيي كنانة للمُشا‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫ري‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫۔۔ ‏‪2 ٥‬‬ ‫س ۔‬ ‫؟>‪.‬‬ ‫ل واصحابه‬ ‫صد‬ ‫يضش‬ ‫الغزو مع‬ ‫و‬ ‫لَعْرَكَةٍ أخرى فَاجتَمَعَتْ‬ ‫اشتعلت قريش ف اهلْعَزْوَة استعدادا ‪7 1‬‬ ‫ص‬ ‫ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫بكالتَنة‬ ‫ور ‪ :‬عَدَ من نِسَاءء قريش في حمس عَشرة امرأة‬ ‫بحَدَمما وَحَدِيدمًا أعايوه» و‬ ‫سفيان‬ ‫ن أر ي جَجهل‪.‬‬ ‫رَعميم قريش‪ .‬وَفِيهنَ ‪ 1‬حكيم ي‪:‬بنت الحارث ;بن هشام رَؤْجَة عكرمة‬ ‫وَقَاطِمَة نت الوليد بن الخيرة رَوْجَة الحارث بن همام بانلخيرة وبر بن مَسْعُود‬ ‫الفية رَوْجَة صَفْوَانَ بن أمية وَعَيْرَهُرَ منالتّساء؛ وَدَلكَ لائارة حَقَاظِهم وتثبيته‬ ‫حتى لا يَفدوا ماسلعْرَكة وَكَانَ العباس بن عَبْد الطب ‪ 1‬التي ‪7‬‬ ‫الوضع في مَكَة وَيتَابم الاستعدادات وَالتَجُهيرَاتِ‪ ،‬وَبَعْد تحرك قر نبيِشجَيْشِهَا بَعَتَ‬ ‫رَجُلا من غقَار بكتاب إل النبي تخبره فيه يا حَدَتَ مُفَصَلَا‪.‬‬ ‫وَوَصَلَ رسول العباس بع مميىير ة‬ ‫الْكِتَاب وَأمَرَ النبي ‪ 1‬ن كب بقراءته‪ .‬وا عيم مما فيه انطَلىَ عاندا إل الدية‪.‬‬ ‫ھ‬ ‫س‬ ‫وم‬ ‫دو‬ ‫لُوَاقاته‬ ‫َقَصَدَ أولا سَعْد بن الييع ليْطْلِعَة عَل الحبر ثتمة بَعَتَ فرقة اشتطلاع‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫ح ‪2‬‬ ‫۔‬ ‫ر‬ ‫‪14‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫‪177‬‬ ‫ے ص‬ ‫خحممسسةة ام‪.‬ي‬ ‫شفُوح جَبَل أحد د عَل‬ ‫وإذا ه مم قَذُ وَصَلوا عند‬ ‫القوم وَمَكان وصوم‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫م كائوا ماذَزسَنوا عَيلَهُم وَإبلَهُمْ تَزعَى ا ‪7‬‬ ‫ء‬ ‫مانلِّيتة‪ ،‬حَتَّى‬ ‫باديتة(‪)١‬ء‏ قَرَأى السلمون لك الليلة اليام بحراسة النبي يله وَحرَاسَاةلدينة‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫حَتى لا يُقَاحتَهُمُ المفركودَ هُجُومًا‪.‬‬ ‫و‬ ‫ى ه‬ ‫و۔ہے‬ ‫و‬ ‫‪.٢٣٠٠‬‬ ‫ء و ص‪‎‬‬ ‫(‪ ) ١‬حياة ‪ :‬محمد‬ ‫الشورى‪:‬‬ ‫جمع الي‬ ‫اة في ليوم التالي أهمل االرأي همن المسلمين الُهَاجرينَ وَالْأنْصَار‪.‬‬ ‫وَمَعَهُمْ التافِقَونَ للْمَشورَة وَتَدَاؤل الرأي في وضع خطة الدفاع عَن المديتَةِ‪ 5‬وَبَعْدَ‬ ‫اخذوَرَة وَتَمَاؤر ظَهَرَ اتَاممانهما‪:‬‬ ‫الاتباة الأول‪ :‬يرى التَحَصَ في الدينة وَعَدََ الخؤوج منها قَائلينَ‪ :‬يا رسول اللا أقم‬ ‫بالمديتة وَلا تر نهم‪ .‬قَوالله ما حَرَجْتا منها إل عَدُو لنا ط إلا اصَابَ م‪.‬‬ ‫قن أقاموا أقَامُوا بكر‬ ‫ولا عنها عَلَيْنَا إلاا أبا من دعهم ي وشو! اله‪،‬‬ ‫‪,‬‬ ‫۔‬ ‫[‪,‬‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫‪١٤‬‬ ‫|‬ ‫‏‪..‬‬ ‫جاؤوا‬ ‫تہیں‬ ‫رَجَعُواررَجَمعهو أ‬ ‫وإن‬ ‫مفويهم۔‬ ‫الجارة ة‪ :‬من‬ ‫والرأي‬ ‫الشنان‬ ‫دوي‬ ‫رَأىَ‬ ‫هَذَا‬ ‫كَان‬ ‫كََ‬ ‫الأي‬ ‫هذا‬ ‫ولاة مَعَ م‬ ‫التي‬ ‫وَكَان‬ ‫تيحخْيسىىممُووا الكم رر إذ دَحَل التي علار رتتهه وليس عدة‬ ‫يَتَدَاوَلُو ر‪ 1‬الرأي و‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫رأي الغلة القائلين بالخروج لاقاةالْعَدُوً‪ ،‬وَمَحَدَا هيالشورى‬ ‫الحزب ۔ تازلا عند‬ ‫الإشلام‪ .‬ةقَهيَ مندا إشلامنٌ قَرَرَهُ القزآن الكريم بقمؤلد‪(« :‬رآنرهم شورنتنتئكه(‪)١‬۔‏‬ ‫وَقَالَ النه آمرا تييّة الكريم‪ :‬رتناوزهمم في الگترئهر"]‪ .‬قما كَا تنَ للي عَلَيه الصلاة‬ ‫وَالمَلام ن تالف أَمْرَ ربه وَمَبْداً دينه‪ ،‬وَأثْتاة دخوله بنته لام بغض الْتَحَميينَ‬ ‫انفسهم تَائِلِينَ‪ :‬استَكَرَهْتًا رشو لله اة ك وليكن لَتا دلك وَقَانوا لة‪ :‬يا رشول الله‪.‬‬ ‫اسْتَكَرَهْتَاك وه يكن لنا دَلِكَ قَإنشنت قَافعذْذ قَأَجَامَهُمْ‪ :‬ما ينبغي لبى إذا لبس‬ ‫إ ‪2‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪\.‬ص‬ ‫>‪2,,‬ؤ‪4‬آ‬ ‫‪.‬‬ ‫ه ‪2‬‬ ‫۔ ‪ ,‬؟‬ ‫‏‪.١-‬‬ ‫آ‬ ‫[ ۔۔‪,‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫؟۔‬ ‫لأمَتَه أن يَضَعَهَا حتى يُقاتێل(‪)٣‬۔‏ والحكمة في ذلك حتى لا يغطي عما ل للترَدَد‪ ،‬وَبَا‬ ‫آن رَأىَ الأغلبية و اخوج! ؛ قَإن الشورى تَقتضى دَلِكَ وَعَل الأمة أتنَتَحَمَلَ‬ ‫م ‪-‬‬ ‫رس‬ ‫‪.‬‬ ‫ن‬ ‫س ‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ى‬ ‫‏‪% ٠٥‬ے۔۔‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫ً‬ ‫(‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫سمى جبل أحد لتَوَحَده؛ آي افراده عَنِ الجبال الكرى‪ .‬فه ووَ لا يدخل ضمن‬ ‫و‬ ‫الئَلايىل التليَة‪ ،‬وَيَقَمْ في ميال الدينة عَلى بغد لانةكيلومترات مِنَ الدية‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وَاختَارَهُ التي ية لِيَحمُوا به ظَهُورَهُمُ من المشركين وخرج مَعَه المتاقون وَاليَهُود ي‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‪,‬؟۔‬ ‫>‬ ‫‪..,‬‬ ‫ے ص‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫هاا‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪..‬‬ ‫س‬ ‫‪. ) 7‬‬ ‫(‪ )١‬الشورى‪.٣٨ ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬آل عِمْرَانَ‪.١٥٩ ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سيرة ابن هِمَام‪ ،‬‏‪ 0٣٧٨‬دار ان حزم‪ .‬بوت‪.‬‬ ‫نعت‬ ‫وَقَالَ‪ :‬أطَاعَهُمْ و‏‪َ٢‬عَصَانى‪ .‬مَا نَلُ ري علام‬ ‫برأيه ق عَدَم الزوج‪.‬‬ ‫الناس قَرَجَعَ من مَعَهُ‪ ،‬وَتَعَهَمْ عَبْلُ الله ‪ :5‬عَمُرو بن حَرام غمَاولڵا إِْجَاعَهم عن‬ ‫انخداليم وَتَنيَهُمْ عَن عَزْمِهم المخزي‪ .‬ولكنه‪ :‬بوا إلا الانصراف عَن لقا قريش ؤ‬ ‫عَلَ أنه في رأيى ليس هَدا هُوَ السَتََ‪ ،‬وَإئما المَبَتْ الحقيق لانخذاله هو أر‬ ‫الي ا علم بوجود اليود في جنيه رص ديك قائلا‪ :‬لاتين يأهل الترك عَ‬ ‫أهمل المر ك(‪)١‬۔‏ وَدَلكَ رأي حَكيم وفي عَاية الْكَمَتيَة؛ لتم ؤ شاركوا فايلمعركة‬ ‫لَصَاروا يُعَبووت التي وَالسلِمِيَ بتلك الماركة‪ .‬سَوَاء كاتت التيجَة انتصارا أو‬ ‫اغهرَامًَا وَسَيَظَلُونَ يومهم في ا لكثير منَ ا لأمور‪ .‬وَلَعَل النبي تحس منهممخيفة من‬ ‫أن يَكُونُوا شوكة تَطْعَرم ا لشْلمِينَ من الحلفي؛ ؛ لعتمم لا يَزعَبُونَ في انتصار ا شلمِينَ‬ ‫وَلذَلكَ بققهى الجيش الإسلامى في سَبْعائة رَجُل‪ .‬وَلَدَممْ غدة قليلة مرة الأفراس‬ ‫ے‬ ‫و حف‪.‬‬ ‫عَلَ الربع من جَيش الْعَدَو لكَلّل ؛بالْعْدَةالحزبيأةَفْرَاسًا ويلاعا‪.‬‬ ‫ر‬ ‫والسلاح‪7 .‬‬ ‫‏(‪ )١‬ممداايل عَل أن أهمل الكتاب ينطق عَلَيْهمْ الْوَضفبالشرك فذهالزواية‪ .‬ويوحد دَلِكَ من تمؤل الله‬ ‫ََ‪.‬‬ ‫ے‬ ‫(ىل‪َ:‬قَذ كَمَرَ الَذينَ قَانوا ن اللة هُوَ اميسيح ابن مَزْيَمَ وَقَالَ السيح يَا هإنِيسْرَاثِيل اعبدوا الله ‪7‬‬ ‫م إنه ممن يشرك ببالله قد حَرمحَالله عَلَيه الحنة وَمَأوَا الَار وَمَا للظَالينَ منأنْصَار)‪.‬‬ ‫حَيْثْ كان عَدَه جيش الشرك تلائة آلاف رَجل وَلَدَنيمْ مائتا فرس عَدَا السلاح‬ ‫وَا لخبرة( ‏‪). ١‬‬ ‫هتَلة القاع الحزبية‪.‬‬ ‫تى رسول الله والموت في سبعيائة رَججل إلى أحي ونزلوا المغ من جبل‬ ‫‪353‬‬ ‫أحد في عَدُوه الوادي إل الجبل‪ .‬حَيْث جَعَلوا الجبل في ظهورهم‪ .‬وَكَانَ دَلكَ في يؤم‬ ‫الت منتصف هر صَوَالَ‪ ،‬وَقَسَمَ رسول الله الْعَسْكرَ عَلى التو التالي‪:‬‬ ‫‏‪ ٥‬م‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫ء‬ ‫لواء المهاجرين )عند مصعب بن عَمَثر ‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫صح‬ ‫وو ‪ ,4‬ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ ‪ ,‬و‬ ‫حصير ‪.‬‬ ‫بن‬ ‫‏‪ ١‬سيل‬ ‫عند‬ ‫‪6‬‬ ‫‏‪ ١‬لا وس‬ ‫لو ‏‪ ١‬ء‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه لواء الخزرج‪ .‬عند الحباب بن النذر‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ه الزبير بن الْعَوّام عَل اليمَنَة‪.‬‬ ‫‪ ,‬م‬ ‫۔۔‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ِ ٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫م‪ ..‬و‬ ‫© المنذر بن عمرو الحزرَجي على الميسَرة‪.‬‬ ‫سك‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ؤ‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫}‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وره‬ ‫‏‪ ٥‬فهو‬ ‫دن‬ ‫س ه &‬ ‫ه‬ ‫و ه‬ ‫۔۔‬ ‫ثال عدد‬ ‫>‬ ‫‪,‬‬ ‫و‬ ‫على الرمَاة‬ ‫بن عوفب‬ ‫الله بن جبير احد بني عمرو‬ ‫عبد‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫حسين رَاميًا‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ني رأيي أ الْكَغداة المذكورة فيها مُبَالَعَة؛ لن البكري آتذا ما كات يدا الحجم ولكن تنقى أد‬ ‫‪1‬‬ ‫َ‬ ‫ك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫؟‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪,,‬۔‪2‬‬ ‫ےے۔‬ ‫>‬ ‫ر ۔‬ ‫‪٤‬‬ ‫۔‪>,‬ے۔ ‏‪٣‬‬ ‫‪ .‬مس‬ ‫مے‬ ‫‏‪٠.٨‬‬ ‫ً‪ .٤‬۔‪,‬۔‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬ة۔‪,‬؟‪٠‬مسل‪١‬مين >‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ي حو‬ ‫‪:, 2‬‬ ‫قوة المشركين اكتر من قوة ال‬ ‫كات تا أؤ عَلَينَا تاتي مكانك لا توين من قبلك وَقَالَ لبقية الجش‪ :‬لا يُقا‬ ‫هي ه‬ ‫‏‪ .٤‬ص‪.‬‬ ‫ى‬ ‫[ ث‏‪ ٣٤‬ح‪ ,‬ركدم‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪ .‬۔۔‬ ‫من قتل‬ ‫محكمة بدقة لؤ طبقت‬ ‫أحَمدٌنكم حتى تأ رباهلْقتَال‪. ..‬و‪.‬هي خطة دقاعِيّة‬ ‫بيع الرابطين ‪ 1‬يخذّث كا حرق وَلَكِر إرادة لله شاءت عَبْرَ دَلكَ‪.‬‬ ‫قَالَ النه عَر وَجَل‪ :‬وإذ عَدَوتَ من مك ثيو المومني مدد للقتال وأله‬ ‫سميع عَلُِ ئه(‪)١‬‏ وأمام دلك الحشدمن المشركين داعل تَبيلتَبن هما بنو سَلَمَة من‬ ‫الحزرج وبنو حارقة من الكؤس تي مانلتَحَوْف مِنَالملقاة وَالِْتَالِ حتى هوا‬ ‫بالقمل ولا أن أَذْرَكَهُم الله ت ا بوتات وَلْطْفِه‪ ،‬وَلِدَلكَ يقول الله‪ :‬رة هَتَت‬ ‫المؤمنوة ‏‪2٢4‬‬ ‫وي‬ ‫تولات‬ ‫لليهما‬ ‫تيتان منكم ن تنتلاواقه ك‬ ‫القوات المهاجمة‪:‬‬ ‫كات الْقَوَات الهَاجمة الْعَازية وهى الْقَوَات الْقَرَشِيَة مكوة من لانة آلافي‬ ‫رَجُل۔ وَمَعَهُم ماتا قرس(‪)٣‬‏ وَكَادَ تَزْتِيبُ القوات المشركة عَلى النحو التالي‪:‬‬ ‫(‪ )١‬آل عمران‪.١٦١١ ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬آل عمران‪.١٦٢٢ ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬دَكَزث في ممامش سابق‪ :‬لَعَل متلك مبَالعَة في الآغداد؛ ل الكرية آنذاك تكن بالعددالكير‪.‬‬ ‫م‬ ‫سے‬ ‫<‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫حالية بن الوليد عَلى اليمة‪.‬‬ ‫عكرمة ;ن أبي جَجهل عَل السرة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫عَبْدَ الله برن آي ربيعة عَل الأّمَاة‪ ،‬وكانوا مئة‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سه ‪ , 2‬ل‬ ‫ر‬ ‫طَلْحَة بن أبي طَلْحَة ماَعَلهلواء‪.‬‬ ‫م و‬ ‫همرے‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔'‪.‬‬ ‫‪22‬‬ ‫۔ ‪ |,‬إ‬ ‫۔ہ‪٥‬‏‬ ‫‏‪ ٥‬ر‬ ‫با لد فوف‬ ‫يُضربن‬ ‫عة‬ ‫بث‬ ‫هندل‬ ‫مُقَّهَمَتِهرَ‬ ‫وفي‬ ‫‏‪ ١‬مر اة‬ ‫حمس عشرة‬ ‫وَينشِذة الشعار الحماسية أمام الرجال تولا ثم انتَقَلنَ حَلَهُنَ‬ ‫و‪٥ ‎‬‬ ‫وَيقلنَ‪:‬‬ ‫قارربهم في مَعْرَكَةٍ بَذ ر‪،‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫قت‬ ‫وَيَدُ فَعُهُم جميعا رجًَا ل ونتا حقد دَفِين وز‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫ن‪2‬ة ينتِ وهب عِنْدَممَا مروا ف‬ ‫‪.‬‬ ‫ققبرر أامم الرَسُول‪،‬‬ ‫بنت عة ة هت أن تنبت‬ ‫أن ‪7‬‬ ‫حت‬ ‫طَريقِهم بالأبواء لَؤلا أن هاما زما ه سفيان قَائِلا كما‪ :‬إتها مات وَحُمَدٌ صفين‬ ‫'‬ ‫‪٦9‬‬ ‫ورے‪‎‬‬ ‫َكَمَت عَن تش القَئي‪ ،‬وَسَيَأني كَيْف كان الغد قَعَلَ أقاعِيلة بالتمثيل ياتى بعد‬ ‫انتهاء الَعْرَكَةٍ‪.‬‬ ‫تَسَانْق الصبيان‪:‬‬ ‫احد عَدَة من الْكَؤلاد نهم من هُوَ قذ تاور البلوغ الَرعِيَ‪ ،‬وَمِنهُم ممن ل‬ ‫‪4‬‬ ‫الاشتتررَالكٍ في القتال‪.‬‬ ‫مَبْدِينَ رَغْبَتَهُمُ الْعَا مة في الالْتَحَاق بالْكِبار‬ ‫يَعَجَاوَزٌ ذَلكَ‬ ‫‪٥‬و‏ ه‬ ‫سه ے۔ ‪> ,‬‬ ‫‪6‬‬ ‫و‬ ‫حم‬ ‫ه‬ ‫۔ ‏‪ ٥‬وو‬ ‫ثال ‏‪٨‬منهم ‪:‬‬ ‫مرته رو‬ ‫الْفْعُرة للا براز‬ ‫يدفعهم حما س‬ ‫ه عَمُرو بن حزم من بني التجار‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫هو‬ ‫۔‬ ‫<‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫ِ ‪٥‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪ ٥‬و‪‎‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ره‪‎.‬‬ ‫حا‬ ‫ر‬ ‫حل‬ ‫ظهہ‬ ‫بى‪٠ ‎‬‬ ‫سل‬ ‫ح۔حار‪‎‬‬ ‫بيي‬ ‫سهير‬ ‫بسن‬ ‫يد‬ ‫‪2‬‬ ‫۔>!ا‪١‬‏‬ ‫۔ ‪,‬۔‬ ‫۔‬ ‫۔‪٥‬۔‏‬ ‫ه‬ ‫س؟و‬ ‫‏‪ ٥‬إي‬ ‫۔۔ ‪ 6‬۔‬ ‫؟۔‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫> إ‬ ‫حلاته‬ ‫‪2‬‬ ‫غ ‪,,‬‬ ‫ِ‬ ‫ء‬ ‫الطفولة‪ ،‬وَرَد ممن ‪ .‬تخرج عنهَا‪ ،‬وَصَارَ ذلك‬ ‫فاجَارَ النبي لية ممن خرَج عن ‪4‬‬ ‫مَنْدَاً لاما ني عَدَم استعمال الْكَطْقَالِ ي الخؤوبا تأين دلك مما يثري اليَوْم مِنَ‬ ‫الرج ببالْكَطْقَال في الوَاجَهَات لْعَسْكَريَة ؤ جَعْله؛ ذرعا بقرية‪.‬‬ ‫التوجية لْمَعتَويُ‪:‬‬ ‫باعهم‬ ‫صَمُوا‬ ‫فقد‬ ‫قَادَة قريش‪.‬‬ ‫ضُفُو قا ‪ 6‬وَكَذَلكَ قَعَل‬ ‫اَضحَاَةُ‬ ‫ك‬ ‫التي‬ ‫صف‬ ‫صُمُوقًا‪ ،‬وَالظَاهِوُ أم استَمَاوا القتال ينظام الصفوف من مَعْركة ذك حيثكَانَ‬ ‫وَكَاتت شطة‬ ‫ن ييظا م الصف‬ ‫‪ :1‬ر‬ ‫‏‪ ١‬أ ل و ن‬ ‫ححر ببةة لا عَهَدَ ِلْعَرَب ببا‪ : :‬وَلِذَلِكًَ‬ ‫> <‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪٫٥‬ے‏‬ ‫ر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ر‬ ‫‪5‬‬ ‫۔‪٠‬ز‪٫‬۔‏‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫> عم‬ ‫ك‬ ‫سم‬ ‫>‪.‬‬ ‫؟۔‬ ‫>‪2ِ ,‬‬ ‫ي‬ ‫ے۔‬ ‫۔‬ ‫م و ے۔‬ ‫ل‬ ‫حيث‬ ‫لرفع مَعنويا تهم <‬ ‫معتو ب‬ ‫عَهَم‬ ‫‏‪١‬‬ ‫جُهَون‬ ‫لفريقين ‪,‬‬ ‫قا د‪٥‬‏‬ ‫‏‪ ١‬حل‬ ‫ك‬ ‫وه‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫ح‬ ‫س ‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫‏‪> 2٠‬۔ے‬ ‫>‬ ‫‪>٥‬۔‏ و‬ ‫إ‬ ‫۔‬ ‫س > ‏‪ ٥‬ح ‏‪ ٥‬ر‬ ‫}‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫ك‬ ‫‏‪٥-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ر‬ ‫ا لسيف بحقه ؟‬ ‫هدا‬ ‫د حد‬ ‫من‬ ‫سيفه ذا الفقا ر‪:‬‬ ‫۔‬ ‫وفهد ‏‪ ١‬حر‬ ‫عليه ‏‪ ١‬للا ‏‪ ٥‬وا للا م‬ ‫‏‪ ١‬لنبى‬ ‫‪5‬‬ ‫‪,‬؟إر ر‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫س'‬ ‫س ح‬ ‫۔‬ ‫‪,‬مإع و‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪,‬؟‪٥‬‏‬ ‫۔‪2‬‬ ‫‪,‬۔ے۔‬ ‫‪,‬م ۔۔م۔‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫ص‬ ‫ي‬ ‫۔ع۔‬ ‫العوا م } ا لذى‬ ‫ومنهم ‏‪ ١‬زبير‬ ‫يريده لياحده بحمه‬ ‫يتسابقون ا يه‬ ‫فاخحد ا صحار‬ ‫وَجَد في تَفيىه صَشىييْتًاا عل ‪ 7‬ويا " عَبر أنهعَلَيْه الصلاة والسلام ]يعخططهه ز همم حَتى‬ ‫بال‪4‬تفحنتَتى ‏‪ ١‬لتخيز‬ ‫وَتَخ‬ ‫اتا الذي عامحمدن خلليلى‬ ‫أضرب بسنف الله والش ول‬ ‫آلا أقوم الهرفي الكثجولي‬ ‫وَكَانَ آبو دُجَائة ين شجعان الرجال وَأبْطَالِ الْعَرَبؤ وَكاتث له عُصَابة حمراء‬ ‫دا أراد القِتَالَ اغتصب بهاء وَعَلِمَ الناس أنة عَازم قوة عَلى القتال‪.‬‬ ‫ما أد السَيْف من يد رَشول الله اخرج عُصَابَُ قَعَصَب بها رأسه يتبَخْتَر في‬ ‫مشيته بن الصَمَبْن‪ .‬تقال الن يلة‪ :‬إتها لسة يُنغشها النه لا في مثل مذا المزط‪٨‬ن‏‬ ‫عَل أن ما قَعَلَه أبو ُجاتة وإقرار الرشول لة بذَلك؛ دليل على أن نتي للْمَزء في‬ ‫بغض الوَاطن أن يظهر تَمَوْقَهُ وَمَخْصِيَتَه وَمَضلَة(‪)١‬‏‬ ‫اما بو سفيان قائد جَيْش اشرك قام بتحريض أضحاب اللواء وَهُم بنو عَبْد‬ ‫الدار طَلْحَة بن أبي طَلحَة وَإِوَائة وَمُعَبرا كم بائهرَامهم في مَعْركة بذر" قائلا منم‪ :‬يا‬ ‫تني عَبْد الدار‪ .‬إنكم قذ وليتم لِواعتا يو بذر‪ .‬قَأصَابتًا مما قَذ رَأيشم‪ 5‬وما يؤتى النَاس‬ ‫سرے‬ ‫و‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫عص‬ ‫مے‬ ‫‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬يقول آبو نحمد اب بركة‪ :‬وينبغي‬ ‫قَضلَهڵ متلا يقول النبي‬ ‫‪-‬‬ ‫مے‬ ‫‪4‬‬ ‫من قتل راياتهم لدا رَالَتْ الوا» ما أن تَكمُوتَا لِوَاءتاك وَإِمما أن تحملوا بينا وَبَيَة‬ ‫الكمر اني أتار حمَاسَهُم وَنَخْوَهُم قائلين له‪ :‬تحن نُسَذَمْ إليك لواعتا؟ سَتَعْلَُ‬ ‫؟‬ ‫و‬ ‫ص‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪ . ٨‬م‬ ‫ح‬ ‫لَْقَنَْ كف انصح‬ ‫عَدًا ‪5‬‬ ‫وَنْمَاد الأ ‏‪ ٩‬ر‪.‬‬ ‫اخُتِدَاهُ الْمَعْرَكة‪:‬‬ ‫ف‬ ‫‪ .7‬م اش‬ ‫و‬ ‫للقتال ر ل‬ ‫وے۔ ‪2‬‬ ‫قَاءَ‪7‬‬ ‫لمكة حت‬ ‫الْيَدء‬ ‫عامر الراهب‬ ‫وعتوعثة‪ :‬منذ القاك آبو عامر هُوَ عَبْدُ عَمرو بن صَيْفِيّبن مايك بن النعمان أَحَد‬ ‫وَ‬ ‫له‪ : :‬الوَاهب‬ ‫وَلذَلكَ هو قال‬ ‫الَضرَازئّة؛‬ ‫في‬ ‫قل تَنَصَرَ ‪7‬‬ ‫وكان‬ ‫‏‪ ١‬لوس‪.‬‬ ‫زَعََاء‬ ‫ذَعَبَ إل مَكَةَ‬ ‫وَالشلمينَ‪7 .‬‬ ‫مَعَاز نذدًاا يَعْمَل انَكَائد للنبي‬ ‫وَظَل‬ ‫الإشلام‪.‬‬ ‫ف‬ ‫يذل‬ ‫لتحريض قريش عَل عَزو المسلمين واالحجوم عَل الدية مشوها اباهم بأنه مَسْمُوغ‬ ‫حقدًا عَل قومه‬ ‫ر‬ ‫لْكَلِمَةفي قومه الآؤس وَمطاغ الأمرر فيهم‪ .‬وَلَعَلَهُ كَانَ ا يذاؤة‬ ‫به من كؤنه مَعَهُ ‪:‬‬ ‫عَدَه‬ ‫دوَلِئريَ قَرَنِكّا الْعَرَامَهُ‬ ‫حس ر قَضو أَمُرَهُ وَلَعَنُوهُ وَ‏‪٢‬فَسَق‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫َلجَا وَقَالبَا؛ وَلِذَلكَ َرَعَ في إشعال القتال‪.‬‬ ‫إلى صفوف المشركِينَ‪ ،‬وَتَيعَهَمُ‬ ‫م ص‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫واندفع حمزة بن عبد‬ ‫م‪٥ ‎‬‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ص‪ ٥ ‎‬ص و‬ ‫‪ ٥‬سر ےح‬ ‫الم تشلمُوتَ وا تَحَهَ القتال بَْنَ الْقَر‬ ‫وَكَانَ شِعَاز المسلمين «أمت‪ ،‬أمت" وَهُوَ من تَؤل عمرة أما شِعاز المشركين‬ ‫الشَعَارَئن‬ ‫«اغل متل‪ .‬و‪َ..‬كَسَانَ ي‬ ‫وانينايم أمر رنبيهم‬ ‫ببالله عَقَيدَة‬ ‫لَتِيجَة إيمانهم‬ ‫لِلْمُشْلميسَ‬ ‫النضر‬ ‫رياح‬ ‫حمتيتت‬ ‫مم‬ ‫سلوگا‪ ،‬وَوَقَعَت غريمة عَلَ المشركين‪ .‬قَقَتَلَ عَدَة ممنصَتاديد قريش في مُقَدَمَتِهمْ‬ ‫حَامِلوا لِوَائِهمْ بنو عَبْد الدار وَهُمْ تسعة فيهم غُلَامُهُمم صُوَاب الحبشي" وَكائوا‬ ‫تضرب التل في المَجَاعَةالْعَرَبيةه وَهُم‪ :‬طَلْحَة وَعُغْمانوأبو سَغد وَشسافع والحارث‬ ‫ويلات والحلاس وأزطاء بن شرخبيل وهو من بني عَبْدالدار‪.‬‬ ‫م غُلَامُهُم صُوَاب الحبشى الي أظهَرَ س الشَجَاعَة ما يَقَضْر عنه‬ ‫‪7‬‬ ‫عظماء الرجال عندما أَحَدً لوا قريفشقاتل بهحَتّى قَطِعَث يداه اليمنى ث‬ ‫َتَمَرَع لوَاوَهُم ففي‬ ‫فقاتل ;بهه حَتَى قل‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫بصَذره‬ ‫احد‬ ‫أكَتَ عليه‬ ‫حت‬ ‫الرى‪.‬‬ ‫الراب حَتّى احنه خدى ى ناو وَهيَ عَمْرَة بنت عَلْقَمَةَ الحارثيةش وَسَقَط الصَدَهُ‬ ‫لي حملوه للك به لتَتححْقِييققي النضر من عَل ظهر البعير تَكَانَ شقوط الدواء‬ ‫وسقوط الصَدَم عَلَاممةعَل امهَرَامِهم‪َ .‬وَلَوا الأدبار رجَاڵًا وَنِسَاءَ‪.‬‬ ‫الب علا ذلك سرورا عَظيَا‪ ،‬رقول الأستاذ مححممدد حُحسَين هيكل‪« :‬والحى‬ ‫وش‬ ‫ما‬ ‫ا طَمَرَ المسلمين في صبيحة يوم أحد كان مُعْجرةمن مجرات الحزب‪ .‬قذ‬ ‫الْفَرْسَانَ بالتبلں قَلا‬ ‫بعضهم بِمَهَارَةةنحمد في وضعه الرماة في شغب الجبل ‪77‬‬ ‫السَتَياتَةٍ ِنَالمسلمين انَذِينَ مماجموا عَدَدَا يوازي خمسة أَمتَالمْ عدم ‪ ,‬مثل ممذه‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫رة القيادة‪.‬‬ ‫النَسيَة؛ ت دَفَعَهُمْ إل مُغْحِرَاتِ البطولة التي أتَؤا‪ ،‬مقيينغ أعظم من‬ ‫دَلكَ هُوَ الَيَان»(‪.)١‬‏‬ ‫افُزيمَة بَعْدً النضر‪:‬‬ ‫عِنْدَمَا رأى اسْلمُونَ مزية عَدُوهِمُ تم قوا عن البي للة النه عَلَيْه وَسَلّمَ حَّتّى‬ ‫جمع العائم التي تَلَمَهَا المشركون‪.‬‬ ‫بقى في عَدَدد قليل ‪ 7‬ح الناس‪ .‬وَقَذ دَممبالكد إ‬ ‫وَكَانَ التي قسَذهاهممْ عَن تركد واني وام إ البقاء في أماكنهم‪ .‬وَلَكِرً شهوة‬ ‫اال وَالْعَنِيمَة هي التي جَعَلَنْهُمْ يَتركوتَ مَوَاضِعَهُمُالقِتَاليَةؤ وَيَذْمَبُود إلى التقاط‬ ‫العََائْم وَِنْدَمَا ماعد الرماة من عَلى الجل توول الْعَددالْكَكْبر من أضحاييم بجفع‬ ‫م‬ ‫العََئِم تاتَهُم دَلِكَ تَترَلوا همم أيضا ؤ تَرَل أغلبهم مع أن أمبرممم عَبْدَ الله ن جبر‬ ‫د ة تام ع قي‪ .‬مذكرا ‪ :‬م يا رع ه غ من م زك موني‬ ‫‪:‬‬‫‪.‬‬ ‫قَقَط دَاتَعُواا لشركِينَ حَتّى ا ذي وا‬ ‫من اا‬ ‫‪4‬‬ ‫وہے‬ ‫و‬ ‫‪.٣٠٧‬‬ ‫(‪ (١‬حَيَاة‪ ٥ ‎‬محمد ) ص‪‎‬‬ ‫التوتة‬ ‫لوليد رأى ما كَان عَلَيه‬ ‫بر‬ ‫وَكَانَ حال‬ ‫الملِمُونَ مِن انشغال يجَمع العائم‬ ‫وترك الّ‬ ‫وتَمَرْقِهمْ عَن تتهم‬ ‫ماة المسلمين مواقَفهَهمْم؛ الهر الفرصة ونقض عَلَيْهمْ‬ ‫‪5‬‬ ‫ممن‬ ‫‪٥01١‬‬ ‫معة ن قؤق الجبل‪ .‬وَعَادَت قريش إلى القتال عندما رَأؤا لِوَاءَهمم قذزفع مر‬ ‫من ن قبل عمرة ة الحار زة‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫بقل غمد‬ ‫وَاتَهُوا إلى مكان الني بغية قنللهتخضُل لكل واحد منهم الشرف‬ ‫وَ كاد أن يَتَحَمَىَ كم دلك لَؤلا أن انحَاث فتة مشؤمتةحلِصَة إل الَيي‪ ،‬وَدَاتَعُوا عَنْه‬ ‫ياستَاتةٍ وَبتَجَاعَة مُنْقَطعَةٍالنظير‪ .‬وَحَدَت أنازتقحَ صَؤْ عالي النمرة أنمدا قذ‬ ‫ل‪ .‬ومتلساب المشيمية رم كييةعلهم تنتنيوة ويلثوة يأندم‪:‬‬ ‫جلساء حتى مَر عَلَيْهأمنس ب التضر الأنصاري وَقَالَ منم‪ :‬مما جلِسْكُم؟ قالوا‪:‬‬ ‫تعوده بالحياة بعْدَة؟ قوموا قَمُوتُوا عَلى تا مات عَلَهِ رَسُول الله‬ ‫شو الله‪ .‬ال‪ :‬ا ست‬ ‫يلة ‪ .‬قََهَص الحميم قَقَاتنواء وَقَاتل أنس بنالنضر حتى فتل‪.‬‬ ‫صے ص‬ ‫ونا عَرف المود أن نيتهم عَلى قيادلحياة انحازوا لن وَاجتَمَعُوا بَعْضْهُم اق‬ ‫‪2 .‬‬ ‫وهد ‪ ١‬صيبب البي وية بإصَابَاتِ من قت الْهَاجمِينَ‪ .‬وَلَكِنهُ عَالَكَ نفسه وَتَصَمرَ‬ ‫ص‬ ‫ے‬ ‫م‬ ‫مے‬ ‫لكون أسوَة وَقُذوَة لأضحابه حَتّى لا بَهنوا وَلا تنرَئوا قيَضعْفُوا عَن ابقاءالْقَوْم‬ ‫قَتَمَكنَ من الصَعُود إلى الجبل يمُسَاعَدة رجَال من أضحابه قالا‪ :‬لا ينبني كم أن‬ ‫يَعْلوتا‪ .‬تتتا كگَانَ الين وَمَعَ عَدَة من أضحابه في أغل الجبل‪ .‬إذطَلَعَث عَلَيْهم مَرَة‬ ‫أخرى حبل قر نيش قيادة خالد هبن الْوَليد َكَمَكرَ عُمَو بث الحطاب وَرَهط مرة‬ ‫الَهَاحِرينَ من قوته‪ :‬حتى أَهْبَطُوهُمْ من الجبل‪.‬‬ ‫وَقَذ يم االنامسُسْلِمُوت وَمُشركُو عَن حياةالني حَتّى جَاءَ آبو سفيان قَائد‬ ‫المشركين بتفيمه ليتشتطلععَبر مقتل حَتَّى وَصَلَ قريبا حيث كاد تجلس النبى يلة‪.‬‬ ‫قَسَألَ عُمَرَ بِرنهَ الحطاب قائلا‪ :‬انشدك الله يعاُمَرأََتَلْتا حممدا؟ تَالَ عُمَر‪ :‬اللهم لا‪.‬‬ ‫كلامك الان‪ .‬قال‪ :‬آنت عني اصدق من ابن ققمَمََييَئةةَ‪ 9‬وَكَان ابر قمَيئة‬ ‫ه۔>‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪..‬‬ ‫] ‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫;‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫ك‬ ‫>‬ ‫ج‬ ‫>‬ ‫ص‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وَإنَهُ ‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟۔‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫واسمه عَبْد الله قد ادعى‬ ‫ر‬ ‫>‬ ‫‪ ,‬ل‬ ‫هه‬ ‫ص ¡ ‏‪٥‬‬ ‫وبيتا كان الني بالشغب من الجل مَعَ بغض أضحابه جاء إليه أيم بن عَلَفي‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫؟‬ ‫ص‬ ‫مر‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫صم‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫صص‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫وري‬ ‫ےه۔‬ ‫رد‬ ‫و‬ ‫حمَحي يري يقتل مَتمد‪ ،‬ويقول‪ :‬أي ححتممذ؟ لا تَجَؤت ا ن تَجَا‪ ،‬فهَمَ بَعض الصحابة‬ ‫بِمُبَارَرَتِي ولكن قَالَ كم دَعُوةُ قَلَادا منة تَتاوَلَ التين حَزبَاةلحارث بنالصمة‪.‬‬ ‫َطَعَنَه بها عفيُنقهِ طَعْنةجعلته ينقلب من عَل ظهر قَرَيىه‪ ،‬وَمَاتَ منها ني الطريق إ‬ ‫وتَوَقََتِ عركة بمقتل وَاحد وَسَبْعِينَ مِنَ السلِمِينَ‘ اربعة مِنَ الهاجرين‬ ‫وَسَبْعَةٍ وَسشنَ منالأنصار أَمًا قتَنْزل المشركين َكائوا اتين وَعِشرين قتيلا‪.‬‬ ‫وَمَكَذَا انْنمَتهََهَتِ اَعْرَكَة يهز يمةة المين كمزيمَةنةَكُرَاءَ بَعْدةَ انيصَارِم‪ .‬وَذذ‬ ‫تتِيجَة المتهم لأوامرر دتتهم و كَانَ الاختلاف في بغض الَوَاطن ر‪:‬بما يكون مَقبُو‬ ‫س‬ ‫ه يكون عَْرَ مَقبُول‬ ‫‪ 7‬ماء كه عند مواجهة الْعَدُو أؤ مُوَاجهة ط ر اجي‬ ‫مو‬ ‫محرر « ا‪-‬‬ ‫ت و‬ ‫‪ 22‬ك‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫صل‬ ‫حمد علاه ا ن‬ ‫فَعَلَهُ النبي ممح‬ ‫شى‬ ‫فاو‬ ‫حَال‬ ‫كل‬ ‫وَعَل‬ ‫الإطلاق‪.‬‬ ‫عَل‬ ‫وَعَبرَ مبرر‬ ‫بأصحابه صلاة الظهر في أحد جُلوسا هُوَ وَهُهُ؛ رات‪ :‬كانوا مُفْحَنِينَ مرة الجراح( ‏‪.)١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.٤‬‬ ‫سص‬ ‫ے۔‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫ده‬ ‫ح‬ ‫س سسے ۔‬ ‫ر‬ ‫مة‬ ‫‪- ,‬‬ ‫ه‪7 .‬‬ ‫إ‬ ‫۔۔‬ ‫حري‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪٥,‬‬ ‫‏‪7٥‬‬ ‫س ۔‬ ‫دَد‬ ‫تَس‬ ‫وَل‬ ‫الله عز وَجَل‪:‬‬ ‫اولا وهزريمتهم لاحقا يقول‬ ‫لممير‬ ‫انتصار ‏‪١‬‬ ‫وحو‬ ‫و‬ ‫۔> > ح ح‬ ‫عه ۔ ي _‬ ‫‪:‬‬ ‫بو‬ ‫ج ے و‬ ‫ح‬ ‫د\ا قَشِلَشم وتنلزعتم ق‬ ‫‪١‬‏‪ ١‬دن‬ ‫حوت‬ ‫‪:‬ر ‪2‬‬ ‫تحسونهم ب‬ ‫إذ‬ ‫قتكم الم وَتمكه‪,‬‬ ‫حك‬ ‫منصر تتنن ربيد ‪2‬ا‪,‬ل}دخ‪..‬‬ ‫<‬ ‫‪7‬‬ ‫ال ءذر ے ے وَعَصك>يشم صتر صمبحد مراہ يرم‬ ‫صو‬ ‫كيلا تَحَرذا‬ ‫يتغوكم ف أمركم تأتبتضم عنا يكر‬ ‫والشوف‬ ‫‏(‪ )١‬يرى المام جابؤ بن رَند أَ صَلَاة الإمام بالمأممومينَ قَعُودا هُوَ منَاختصاص أَيِمَاةٍلعَذلِ بعدالبي‬ ‫يلو " وَهُوَ من دقائق ته ا ي المَعْتَاءِ رضى النه عَنة؛ لن ممذه الية أو الماضية لا تغطى لكل ممن‬ ‫يَؤم في الصَلاة؛ وَلَنَ أكمة العمذلِ كن ما لير لِعَنرهِم تَهُمْ وُرَتَاءُ الأنبياءعَلى الحقيقة‪ .‬وَعَل كُلّ حال‬ ‫كَامسالَة ِيهَا خلاف واقوال دة أَؤْرَدَتما تاولين السالين في قزح الستَ‪ ،‬ج ‏‪ 0١‬ص ‏‪.٢٥٥ 0٣٥٤‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪ :‬و‬ ‫ؤ وَذ‪1‬‬ ‫ن ا ليتر‪ ‎‬؛ فإرن بعض ال‪ :‬سر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,4‬‬ ‫لك‬ ‫‪4‬‬ ‫با‬ ‫ُِ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لنضر‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫القن ا خيَائًا‪ ‎‬ؤ وَ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٦:4‬‬ ‫‪_‎‬۔دا‪١‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫ص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫"‪١‬‬ ‫ء‬ ‫كََ‬ ‫_‬ ‫٭‬ ‫‪/.‬‬ ‫‪ ٥‬س‪‎‬‬ ‫ء‬ ‫عمر يهم حا‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫‪٦٠‬‬ ‫بعص‬ ‫و‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ے۔۔ 'ے‬ ‫مر‬ ‫‪٩١‬‬ ‫رين‪ : :‬إ ان ا معنيين فى همذذه الكب‬ ‫‪»٠‬‬ ‫«‬ ‫‪5‬‬ ‫وور‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫| و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تِ بالطائفة‪ ‎‬ا لذر“‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‎‬آ‬ ‫م‬ ‫‪ : 1‬س‬ ‫له‬ ‫‪١٩‬‬ ‫‪2٠١‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪‎‬ث‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سے‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏_‬ ‫ے‬ ‫ے‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ 1 7 ١‬ذ ‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الحى‬ ‫‪2 ٥‬‬ ‫همو‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ظ ‪4‬ن‪1‎‬‬ ‫؟‬ ‫مے سے هه مم‬ ‫و‬ ‫ِ‬ ‫و مما كَانَ الله لتْخَاطِت التافق بهذا ال‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫=بي‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫بت‬ ‫‪.-.‬‬ ‫طبهم بالاشلوب ا قر ييجيؤ و‬ ‫‪.‬‬ ‫ه ج‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ه‬ ‫وو‬ ‫با‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫‪.١٥٥ -١٥٦‬‬ ‫)( ال عمران‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫تالتة‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫َنَجْعَلَهُم‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ث‬ ‫ذ‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫؛‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫ع‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫ووَلَقكِرًالالتلهر بك قَةهُم فييشالخيتهاَبةغتهزرقميم ماغي بقة البتر من اوةلمهين وَصَعْو‪.‬‬ ‫الشنق‪:‬‬ ‫هم غذول‬ ‫ق الشاه‬ ‫فرا‬ ‫اتا من حث‬ ‫ييم ينظر كُل ةفزد وَمَدَى شراك ف الفتةة التي حَدً تَث بَيَْهُمْ‬ ‫الحلأ‬ ‫حقا ؤ تاطلا‪ .‬فيحكم لة ؤ عَليْه(‪)١‬‏ بالصَوَاب أو‬ ‫آذ‬ ‫وَبَعْدَ انتهَاء العْرَكَةٍ أراد آبو سفْيَانَ الانرات‪ .‬وَجَاءَ إلى مَكَانِ قريب ‪7‬‬ ‫مكان النيك قَصَرَحَ بغل صَؤته قائلا‪ :‬أَنعَمَثتَعَال‪ ،‬الحزب سجان يوم يؤم بذر‪.‬‬ ‫اغل هُبل‪ ،‬أمر التين يلة عُمَرَ بن الحطاب أن تجيبة‪ :‬اللة أغلى وَأَجَل‪ .‬لا سَوَاء‬ ‫نانا في الجنة وَقَتلَاكم في التار‪ ،‬تم قَالَ أبو سفيان‪ :‬إن مَؤْعِدَكُم بَذؤالعام القابل‬ ‫أمر الين أن حجاب بالقول‪ :‬تعم هُوَ بيتتا وَبيَكمْ مؤذ وعند انصراف المشركين من‬ ‫قالا له‪:‬اخوج في آثارالْقَوْم‬ ‫أح أمر التين عَلَ نَ أيي طالب أن تخرج ني آتار ل‬ ‫جَتبُوا الحبل وَامتطَؤا الإبل قَإتَهمْ‬ ‫انظر مَادَا يَضْتَعُونَ‪ ،‬وَمَادَا يريدون قن كائوا قذ‬ ‫تريدون مَكَةء وإن رَكِبوا الحيل وَسَاموا الإبل قت ‪ 7‬الديتة‪ ،‬وَالذي تفيى بيده‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫۔ ج‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫لئن أَرَاذومما لأيىبرن إإليه ‪ :.‬فيها ثةم لاناجزنهم‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫؟>۔‬ ‫ص‬ ‫‪.2‬‬ ‫هو‬ ‫‪7‬‬ ‫م ‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫م‬ ‫وبنا كترة فَلنْتَعر‪.‬‬ ‫انة عَذل | إى جين الفتن‬ ‫وا لفصا ‘‬ ‫عبره‬ ‫مثإ ‪,‬‬ ‫وقي ‘‬ ‫عدل‬ ‫فقيا ‘‬ ‫ا لصحاى‬ ‫اما‬ ‫وَعَل مما استمر الرأى الإباضي في الصحابة‪.‬‬ ‫قجََذتبُوا الحيل وَامتَطَؤا الإبل وَوَجَهُوا إِلَ‬ ‫مذ قرع الناس لقدلاهم بقا عن الموتى والجزحى۔ وذ أمَرَ الين يالبَخث‬ ‫عَن سعد بن الربيع وَوَجَدُوة بهرَمَتى حَيَاة‪ ،‬قأبلَعُوه شوال الني عَليهِ الصلاةوالسلام‬ ‫وَحَرَجعَلَبْهِ الصلاة وَالسَلَامُ لي ‪.‬عَمَه حمرةبنَ عَبد المطلب َوَجَدَه في بطن‬ ‫ص‬ ‫الوادي في صورة بَشِعَةمن التَمُثيل بجثنتيهه من قبل هند بنت عُتيَةً وَالتّسَاء اللات‬ ‫ے۔‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫هندًا احدث‬ ‫ال‬ ‫حت‬ ‫وَجُدعَ انفه وَأذُتَاء‬ ‫كيده‬ ‫فمد بقر تَطْهُ عن‬ ‫مَعَهَا‬ ‫كَبدَ‬ ‫كلوك‬ ‫حمرة‬ ‫‏‪ ١‬لشد يدل عَل‬ ‫د َتِيجَة حقد ها‬ ‫قَمهَا ؤ ووددللك‬ ‫‏‪ ١‬سْتَسَا عحََهَا فَلَفَظَنْهَا من‬ ‫حمرة فَلَمْ تستطع‬ ‫وَهوَ‬ ‫ابن حزب‬ ‫اي سفيان‬ ‫حت‬ ‫‏‪ ١‬ر‬ ‫وَمنحَ الغريب ف‬ ‫الله عياد وأقاربه‬ ‫وَعَلَ رَسُول‬ ‫ف‬ ‫حقده ه وَشَهوَةة انْتَقامه ئ قَأَحَحذَ يضرب‬ ‫‪ 7‬يَشتَطع إا خفاء‬ ‫‏‪ ١‬لْعَرَب‬ ‫بر ررح‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫يحد‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫س‪.‬ا‬ ‫‪ ٥‬س‪ .‬س‬ ‫وے و‬ ‫و‪.‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‏‪ِ7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ر‬ ‫‏‪ ١‬جليس‬ ‫د ل‬ ‫ه‬‫عهه‬ ‫ع‬ ‫سع‬‫يي‬ ‫نبح‬ ‫صص‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬ستعجبتب‬ ‫عقق ‪ 6‬حتى‬ ‫ذ ق‬ ‫رححه ويقول‪:‬‬ ‫بر ‪:‬‬ ‫ان الْكِتاز سيد الحابيش الي كان وَقَوْمُه مع قرش في أحد‪َ .‬اعََ بناي باق‬ ‫‏‪ ٥‬ص‬ ‫ح‬ ‫وس‬ ‫صے‬ ‫مے‬ ‫رح‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫۔‪ ,‬ي‬ ‫ذه‪,‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ ه >‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏ِ‬ ‫ه‪ :‬يا بني كِتَانَة‪ ،‬كهذا سَيّد قريش يضن يان عَمَهِ ما تَررؤن حما وَهتَاك تََبَهَ آبو‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫سسے‬ ‫‪,‬ے۔‬ ‫س‪,‬‬ ‫س ت‬ ‫‪1‬‬ ‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪77‬‬ ‫ص‬ ‫‪4‬‬ ‫‪<<--‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫مم‬ ‫شفْتَانَ إل خطئه وَحَطيتته‪ ،‬تَقَالَ للحخليس‪ :‬ويحك اكَتمهَا عَتّى مَإتها كاتث رَلَة؛ لكَرً‬ ‫س‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫لتر‪..‬‬ ‫‪.. ,‬‬ ‫م‬ ‫المتة بالوتى وَالْقَْق له تكمن مَعْهُودَة عندالعَرب؛ قَلدَلكَأفاق أبو سفيان من عَطَئه‬ ‫لا يكون رس سبة عند الْعَرَب‪.‬‬ ‫رَلَه قَطَلَت كِنمَاتها حت‬ ‫مُعْتَبرًا ذي‬ ‫قافلرسول عَل عَمَهحمرة وَرآهُعَل دَلكَ الحالمن مالغلة البشعة قال‪ :‬كر‬ ‫‪2‬‬ ‫أبداء مما وَقَفْت مَوْقمًا كَطً غيظ ل من مدا‪.‬‬ ‫‪ ١‬صَابَ"‬ ‫ا وفا ‪ :‬لَؤلا أن حْرَنَ صَفِيَة وَتَكُون ستة ن ندي تركته حَمّى يَكموتَ في بطون‬ ‫اوعَحَوَاصِل الطَئر‪ 6‬ولئن أظهَرني النه على فريش فيممؤطن من المواطن لأمتنرَ‬ ‫وأ يمل ما غوقتشر به=‬ ‫اة رَجُلا منهم قتَرَلَ قَوْل الله تعال‪7 . :‬‬ ‫لهو عنحييك لأ وآضير واترك إلاياتر ولا عرب عتنهة‬ ‫ولين ت‬ ‫‪03.‬‬ ‫س‬ ‫سمه‬ ‫‪,‬‬ ‫۔‪,‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ن سص سص‬ ‫ے۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬ه‬ ‫‪>..‬‬ ‫۔‬ ‫‪-‬‬ ‫ر ‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫وكا ن ا لتي ا رَا د منع عمته صمية ال خت الشقيقة لحمرَة من رُؤيَتِهَا إتاه؛ خشية‬ ‫تأثْرتما ا عَلَْه أخوها مِنَالمنة الْبشِعَة‪ ،‬وَلَكِنَهُ سَمَح كا فيم بَعْد يا زأى من حزصِهَا‬ ‫عَل رؤية أخيها تنه قَتظَرث إليه قَصَلّث عَلَبْهِ وَاستَرجَعَث وَاستَغْمَرَتْ‪،‬قَأَمَرَ به‬ ‫التي قَذَفنَ‬ ‫وَكَانَ حمرة مذ تله وحشي الحبشي أمره يدلك سيده جبر بن مُطعم انتقاما لق‬ ‫ى‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫لم بعد دَلكَ وَعَقَا عَنة الن يلة وَلَكِنَهُ كان يتةَجَتَتُ أن يرااهلرسول‬ ‫‪ 1‬عَتي وَجه ك‪ .‬وَاشتَرَك‬ ‫حدي ل نه قَالَ له عندَمَا حَدَكَهُ عن قتلهه حمرة‪ :‬وَنحمَكَ ‪7‬‬ ‫‏‪> ' ١٥‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‪.‬‬ ‫و‬ ‫>‬ ‫۔‬ ‫س ص‬ ‫>‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪17‬‬ ‫قتل مَسَيلمَة‬ ‫‏‪ ١‬لذ ي‬ ‫ال اله‬ ‫حروب ب ‏‪١‬الذ ‪7‬‬ ‫ف‬ ‫مم ‏‪١‬المسلمين‬ ‫بعل ذلك‬ ‫وحش‬ ‫‪ :‬ت أى سُفيَانَ ك من ا ييل ;بالَنق لكنه عَارًا عِنْد الْعَرَب‪ ،‬ادى عِنْد‬ ‫وَمَا‬ ‫هت‬ ‫ت ‏‪٥‬‬ ‫وَمَا > ن‬ ‫خطت‬ ‫وَمَا‬ ‫والله ما رضيت‬ ‫مثل‬ ‫لاكم‬ ‫قذ كا نَ في‬ ‫‪ 5‬تلا‪:‬‬ ‫انصرافه‬ ‫‪2‬‬ ‫عه‬ ‫امرت‬ ‫بغض الباحثين صَعْفَ شخصية آي سُفيَان وَعَدََمكَمَاءَته الْقَيَادّة‬ ‫وقد استنتج‬ ‫س‬ ‫۔ ۔ ر‬ ‫س‬ ‫؟ِ‬ ‫ع‬ ‫ح‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مى‬ ‫س‬ ‫|‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫؟ِ‬ ‫‪8‬‬ ‫إه‬ ‫ن[ ص ‪٥‬۔‏ إ‬ ‫ر ‪2‬‬ ‫من قوله مَدَا(‪)١‬‏‬ ‫‪..‬س‪ ,‬۔‬ ‫‪.٥‬‬ ‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‬ ‫|‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫سص‬ ‫‪٥‬۔‏ ‪ ,‬‏‪٨‬‬ ‫۔ >‬ ‫۔ ‏‪ ٨‬ے‬ ‫‪7‬‬ ‫عو‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫د ‏‪6 ٥‬‬ ‫ف‬ ‫صعف‬ ‫عن‬ ‫‏‪ ١‬و‬ ‫سحصيه‬ ‫صعف‬ ‫عن‬ ‫‪ ١‬لقو ل‬ ‫هل ‏‪١‬‬ ‫ر‬ ‫لا‬ ‫ره‬ ‫ر ‏‪ ١‬يي‬ ‫وفي‬ ‫وووََككدَذذَلكَ شكوسكو ترهه ووَععَددَمم }إنكا رهه عَل ما فعلته رزَوؤججنتهةه هنهندد وَصَّا و<َصحَابحتاائههاا < لا ييدنمم ع"‬ ‫عن‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫ضعف قيادة‪ .‬وَلَكِنَهُ كان لَدَنه حقد أعمى لشباب عَديدة ليس هُتا محا‪ ,‬لذكرها‬ ‫س‬ ‫‏‪٠٥0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫‏‪ ٥2‬ه‬ ‫ے۔؟‪٥‬‬ ‫ح ‪> ¡,‬‬ ‫"‪2‬‬ ‫۔كس‬ ‫س‪ ,‬۔ ي‬ ‫‏‌‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫‪ .١٩‬دار الفكر بوت‪. ‎‬‬ ‫السول القائد ص‪‎‬‬ ‫عَمُود شيت‬ ‫(‪ (١‬خطاب‬ ‫بدليل آنه نفسه فحل ا لتمُثِيل ببجثةحمرة‬ ‫؟‬ ‫‏ِ‪ ٥‬ے‬ ‫وةه‪-‬‬ ‫ه‬ ‫>ر۔‬ ‫و‬ ‫ے؟ِ‬ ‫عو‬ ‫س‬ ‫\‬ ‫آذن‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫۔۔ } ‏‪ ١‬ث‬ ‫ت ‪72‬‬ ‫الصلاة على الشهداء ‪:‬‬ ‫‪1 4‬‬ ‫إ‬ ‫يس ۔ ۔ ‪٥‬۔‏ يس‬ ‫ك‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ ‪٥‬ے۔<ے‏ > و‬ ‫‪ 2‬حا‬ ‫ر‬ ‫َِِ‬ ‫) ‏‪ 6 ( ١‬نم‬ ‫بت‬ ‫فَكَبَرَ سبع تكبير‬ ‫عليه‬ ‫برده ‪ 6‬دم صلى‬ ‫بحمره فسجىَ ( ف‬ ‫رواث‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬مر ‏‪٠ ) ١‬‬ ‫ع‪.‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‏‪ ٥‬ے‬ ‫‪٥‬۔‏ مس‬ ‫م‬ ‫‏‪). ٢‬‬ ‫ا حمَعِينَ )‬ ‫و‬ ‫عَلَنه‬ ‫قَصَلَ‬ ‫حمزة ‪6‬‬ ‫جَجنب‬ ‫اق‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪ ١‬تيَ بىبالقتلى فوضعوا‬ ‫‪ ٥‬س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫سر ؟‬ ‫ب‬ ‫دهن‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 7‬ان‬ ‫‏‪٥2‬‬ ‫لله إلا والله نعته يؤم القامةيذمى جرح النو لون الدم والريح ريح الشك‪.‬‬ ‫انظروا اكتر مَؤلاء جمعا للقرآن َاجعَلوة أمام أضحابه في الْقَن‬ ‫قَالَ ابر إسحاق‪ :‬يوكَاذنوفانُونَ الاثنتين والثلاة في القر الواحد‪.‬‬ ‫صے <‬ ‫‌ مے‬ ‫حين بَلَعَةموتة كما رَوَى الربيع‬ ‫‏(‪ )١‬وَكبرَ عَلَيْهِ الصلاة والسلام أزبَعَ كيرا <حي عل عَل التَجَاشِي‬ ‫عل أزبع تكبيرات ععَلل عَهَدٍ عُمَرَ ; ن الحطاب‪.‬‬ ‫ذَلكَ من طريق أهُيرَيرَة‪ 9‬وَقَد استَقَر الأمر‬ ‫‏(‪ )٢‬متا رواية أن التين ية ل يُصَلٌ عل شهداء أحي‪ ،‬قَصَار هُتاكً خلاف فميَشْروعِية الصلاةعَلّ‬ ‫شهيد الَعْرَكَة‪ ،‬ويقصد القتيل في الَعْرَكَةٍ‪ .‬وَفتََذمَرْرَ إِبَاضِيًا مَشْروعِيَة الصلاة ة عَل شهيد اَعْرَكَة‪.‬‬ ‫ثم قَالَ عَلَيْهِ الصلاة وَالسَلَامُ‪ :‬نوا إل عَمُرو بن الجموح وَعَبْدٍ اللهبن عَمْرو‬ ‫‏‪.)١‬‬ ‫النا‪ .‬قَاعَلو ها في ةقر وَاحد(‬ ‫فإمَحَا كاتا مُتَصَافيفَيين ي‬ ‫ابن ‪7‬‬ ‫قاَنلَسلِمُوتَ قتلاهموَقَعَلَ المشركوت مثل دَلِكَ زي قف ‪ :‬تلائم الواحد‬ ‫توق في منطقة‬ ‫©أما التاني وَالْشرينَ َكَانَ أو بعنَلَفيب احيه و‬ ‫الو‬ ‫ترف في طريق عَوْدَتهمْمإلى مَكَة من طَعَْةالنبي مناة‬ ‫‪»٥‬‬ ‫\‬ ‫أمماا النبي َقَذ دَحَل الدينة وَوَجَد نِسَاء الأنصار يَبَكِينَ قَتَلَاهمم فَهَاجَه دَلِكَ‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫}‬ ‫ك‪‎‬‬ ‫قَذَرَقَت عَيْاه وَقَالَ كَلمَتَه الشهور ة التي أضبَحَث متلا‪« :‬وَلَكِر حمرة لا بَوَاكِي لا‪.‬‬ ‫ج‪‎‬‬ ‫‪4‬‬ ‫نصار نِسَاءَهُم أن يأتين ما المجد فَينكِينَ حمرة تَكَا سمع التي‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫بكاءه حَرَج عَلَيْهرَ وَقَالَ كن‪ :‬أزحغر يمكر َ القلهَذ آسيئن بأنفيىكرَ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫السير إلى حمراء الأمد‪:‬‬ ‫رية مِنَ‬ ‫عَاد التين يلا وَاللِممونَ منالدية قَوَجَدُوها تَعْلُومما ابتسامات‬ ‫تود التاي مائةوسفراء وَشخريةك كما أن شما من أضحابه‬ ‫الاخباط تَتِيجَة المريمة‪،‬وَرَأى أيضا أنهمذو الواقف سَؤْف تَنتَقَاً ق قبال الب‬ ‫لى وَادَعَنْهُ وسالت بعد انتصاره في بذر وفي عَرَوَاتٍ وَسَرايا أخرى؛ لدلك كَرَر في‬ ‫‪٥‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ے‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ .٦‬وَمُعْظَمُ العلوممات هنا منقولة عَنهَا‪. ‎‬‬ ‫(‪ ()١‬سيرة ة ابن هشام‪ .‬ص‪‎‬‬ ‫حرا هه‬ ‫> ‪ .‬سر‬ ‫>‪3‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ٍ ‪. .‬‬ ‫‏_‬ ‫همم‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫لي ليوم أحد أن تنج متبعا آتار قريش‪ .‬وَكَانَ دَلكَ يَؤع الحد السادس‬ ‫عَتَرَ من شوال‪ .‬وَقَالَ‪ :‬لا تجر معنا اح إل مَن حَصَر يَوْمََا بابائس‪.‬‬ ‫وَدَلكَ رَفعًا لَعْتَوتَاتهم وَقَضَاء عَلّ إِخبَاطِهم وَحمَاظا عَل السمعة الإسلامية‬ ‫من الاضطراب والتشويش لَدَى قبائل الْعَرَب‪.‬‬ ‫فَحَرَجَ رَسُول الله ولاة بأانصحابههحَمّاىنتَهَوا إل عمرا السد عَل تَمَانة أميال من‬ ‫الديتةش وَكَانَ عَدَ ‪ ,‬أضحابه َصَابجُم القرح وَأَنْحَتَنْهُمْ الجراح وَلَكِنَهُم رأوا‬ ‫الزوج مَعَ النبي‪ ،‬قا ل اتم‪ :‬تَهذت أَحُدًا مَعَ رسول الله ياو آتا وأخ ليث فَرَجَعْتا‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‌‪٠‬‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫جَريَيُن كَلَا أَذَنَ مُوَذن رَسُول اللهيا بالؤوج في طَلَب لعَدو ©قلت لأخي‬ ‫س‬ ‫ء‬ ‫لي‪ :‬أََمُوئَا عَزْوَةٌ مع رَشول اله ة © الله ما لنا من دَاة تَزكبهَا‪ ،‬وَمَا ناإلا جَريح‬ ‫تَقِيأ‪ ،.‬فَحَرَجْتَا مَعَ رَسول الله ‪ 7‬ك وَكَنْت أيسر جرحا منكمَكَانَ إدا غلب حَلئَه‬ ‫عَقَبَةَ وَمَتَى عَقََةَا حَتى | انت إل ما انتهى إليه المسلمون وَمَكَتَ التي في حمراء‬ ‫ميي‪ :::‬الذوتَنالتلامَاء موَالأَزيعَاُ‪.‬‬ ‫السد تلائة‬ ‫عَل أن قَرَنْمّا دَاعَبَهُم حلم الْعَوْدَة إلى الدية للقضاء عَلى حمد وَلاسْتتْصَال‬ ‫اصحابك مُستَعْمِلِينَ الحزبالنفسية كَمُقَدَمَتةة يشوع الْعَؤْدَة إلى الدينة للك الْعَاية‬ ‫وَذَلكَ عِنْدَما صَادَقُوا وفدا من عَبْد الْقَئُس مارين في طَريقِهم إل المدية‪ .‬تَسَأكه ‪:‬‬ ‫سفيان عَن وِجَتهم كلتا خبروه أَنً وخيتها اديت حمَلَهُمْ رسالة لكي يُبَلَمُومَا‬ ‫حمدا قائلا كم‪ :‬خروا ‪-‬محكمدا‪ -‬أنا مأذَجَعْتا السبر يه ولى أضحابه لتَستَأصِلّ‬ ‫قيتَهم‪ 9‬وَمَرَ الوفد يرشول الله ية وَهُوَ يحَمرَاءِ الس قَأبلَعُوهُ رسالة أسيفيان‪.‬‬ ‫\‬ ‫َانَ وَمَن مَعَة مما كائوا يعرفو‬ ‫۔ فو‬ ‫إ'‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سص س‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪ 2-‬۔ ‪.‬‬ ‫}‬ ‫|‬ ‫س‬ ‫‏‪٣٢1‬‬ ‫النه ونعم الْوَكِيل» ‪..‬‬ ‫« حسبت‬ ‫فقال‪:‬‬ ‫عَن مجيء البين وَالُسْلِمينَ إ حمراء السد‪.‬‬ ‫وَمَا هو لا وقت قصب حتى مََ برسول ا له ولية ‪,‬بحَمُرَاء السد مَعْبَد الراعي‪.‬‬ ‫أبدى أسَقَه عَل ما حَدَتَ لِرَسشول الله والر يو أحد‪ .‬قالا‪ :‬يا حمد أما والله‬ ‫و‬ ‫ورے‬ ‫ذا‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س ۔‬ ‫ل الله عَاقَاكَ منهم‪.‬‬ ‫عَليْتَا ما صَابَكَ ف أَضحَابكَ‪ .‬ولد‬ ‫لقد ع‬ ‫عند‬ ‫من‬ ‫حَرَجَ مَعمَد‬ ‫قَلَا‬ ‫لا‪.‬‬ ‫الله‬ ‫لرسول‬ ‫ععَسةَة رنرضح‬ ‫ثقال‬ ‫كََ‬ ‫راعة‬ ‫وَكَاتَت‬ ‫الله عياد‬ ‫رَسشول‬ ‫الْعَوْدَ ة لحزب‬ ‫وَقَدُ‪5‬‬ ‫بمنطق ةة الحاء‬ ‫قريش‬ ‫الله م‬ ‫رَشول‬ ‫والميت‪ .‬قَلَقَيَ ا شفْيَانَ وَقَذ بَادَرَهُ بالسوال مائلا‪ :‬ما وَرَاءك يا مَعْبَد؟ فَأجَابَه‪ :‬إن‬ ‫_۔‪١٣٥٣ ‎‬‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ج‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ط‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫ض‬ ‫أ‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ج‬ ‫حمدا مذ‬ ‫حر‬ ‫عفة تم ز قاك ق‬ ‫مَرم كَانَ م ‪.‬‬ ‫‪14‬‬ ‫ح‬ ‫صَيَعُوا‪.‬‬ ‫ح هم وَنَدمُوا عَلَ ما‬ ‫في وم‬ ‫الحتقى‬ ‫فه مم من‬ ‫ه ج ه ه‬ ‫۔۔‪2‬‬ ‫وَاسْلمُونَ‬ ‫وَعَادَ التي علن‬ ‫نصار‬ ‫ثتى ا‪ 7‬عَل تبيه والمسلمين عَل تِْكَ‬ ‫إ الدينة وه يُصَابُوا بسوء وَ‬ ‫ا له‬ ‫الطوَة الحريمة‪ 5‬التى من كأنها ان ة افنبة إلى الكتانالإسلامي الوليد" ك َالَ‬ ‫للي‬ ‫عَزَ وَجَل في دَلِكَ‪ :‬هالي استجابوا يه وآلتتولر ميرل بحد مآآصابهم المن‬ ‫ره ه‬ ‫سر‪.‬‬ ‫؟‪,‬‬ ‫وه >‬ ‫‪ .‬۔ے‪,‬‬ ‫م‬ ‫ا۔‬ ‫>‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫صے ف‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ححنسنوواا م منتهبعم ووواأاتتقموواا أتججر ععظظمةلاتن)آآز ردبَ تال ل للمههم النتااس إإمآنلام الناس فدد ججممعثوواا لك لكمم كَأحكوه‪:‬‬ ‫حشوهم‬ ‫ل‬ ‫و‪.‬‬ ‫فضل‬ ‫‏‪2٥‬ر مي‬ ‫انه‬ ‫نص‬ ‫ىم س‬ ‫ةة‬ ‫مم‬‫ن‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ح‬‫يبت‪.‬‬ ‫انقلبوا‬ ‫©‬ ‫الحيلل‬ ‫‪.‬ومصر‬ ‫و‬ ‫‪4‬أ"أ‬ ‫ے‬ ‫حسمب‪4‬‬ ‫أوأ‬ ‫وك‬ ‫إيكنمًا‬ ‫هو‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫قاد سص‬ ‫مره‪.‬‬ ‫‪134‬‬ ‫كَصل‬ ‫ج‬ ‫۔و ه ء ' ۔ مح ه رم ے‬ ‫_ وو رم‬ ‫۔ء ۔ ۔ و ‪.‬‬ ‫عوف‬ ‫‏‪ ١‬إ‬ ‫إ اك ما دك‪:‬‬ ‫فضل عَظيم لاا‬ ‫ذو‬ ‫عوا رضوان الله واله‬ ‫واد‬ ‫سو‬ ‫بدمسہ ‪. .‬‬ ‫أوَليآءةر فلا تخافوهم افون ينكنم مومن لإئ‬ ‫‪9‬‬ ‫ِِ‬ ‫ه‪.‬‬ ‫ش م‬ ‫س‪ , :‬ج‬ ‫ء‬ ‫ےے‪ ,‬م‬ ‫مر ے‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫©)‪ .‬‏‪.)١‬‬ ‫ت ‪2‬‬ ‫رئيسالافق ے۔ َ۔بهْھد الله‬ ‫<‬ ‫‪:7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ے‬ ‫م‬ ‫_‬ ‫ش‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫} اأَكَرَمَكُهُ ‏‪ ١‬له‬ ‫<‬ ‫|‬ ‫الله لله نب‪‎‬‬ ‫رَسُول‬ ‫كَذَا‬ ‫تبا الناس‬ ‫وقال‪:‬‬ ‫كعادته‪.‬‬ ‫اي‬ ‫‪2‬‬ ‫وَاءَع‪َ‎‬رَكُم به‪ ،‬قَانْضْروة وَعَرّرُوُ وَاسمَعُوا له وَاطِيُوا قام إليه المَسْلِمُوت وَجَروة من‬ ‫ثيابه ق‬ ‫اائِلينَ له‪ :‬اجلس يعاَدُوَ الله‪ .‬لت لدلك بأهمل وَقَذ صَتَعْتَ ما صَنَعْتَ يوه‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫م‬ ‫أحد‪ .‬فَحَرَج منالجد مُعَاضِبًا۔‬ ‫ل انخذال هه وانيسحَابه عِنْدَ اليسير‪:‬‬ ‫حي؛ ر‪7‬‬ ‫و س‬ ‫‪4‬‬ ‫‪١‬‬ ‫(‪ )١‬آل عِمْرَانَ‘‪.١٧٥١ -١٧٢ ‎‬‬ ‫‪ 6‬وللا‪ :‬ر ا م‬ ‫ن‬ ‫‏‪١‬أش‬ ‫ث يحَالَن‪ :‬الانتصار ثمالانهزام قَللانْيصَار‬ ‫حَيَرَمما من‬ ‫‪ :7‬أح‬ ‫حددتت‬ ‫واقع الَعْرَكَةٍ‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫إے=‪٩‬‏ ۔ ‪..‬‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ے‬ ‫‏' ‪ ٥‬إ‬ ‫حد و كند ق‬ ‫‪٠‬‬ ‫ببن‬ ‫‪4+‎ ٠‬٭‪٠‬‬ ‫جميعا حَاجَة إل م‬ ‫' أي‪ :‬ن الإشلام ني ‪ :‬والا ساء‪7.‬‬ ‫‪0 1‬‬ ‫ج‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ۔ِ‬ ‫۔ے‬ ‫ه و‬ ‫و‬ ‫ووه‬ ‫>>‬ ‫ه‬ ‫ر‪2‬۔‬ ‫‪2‬‬ ‫صلابته‬ ‫مَعَهمْ نفرا من‬ ‫وَطَلَيُوا هصن البي عياد أن ربحثت‬ ‫‏‪ ١‬لإسلام‪.‬‬ ‫يعلمهم القراننَ وَيُقَقَهُهُمْ ف‬ ‫أضحابه لذه ا لمة ك وَكَان دَلِكَ ببقصد العذر ه منهم للنبي ووَأَضصحًا‬ ‫أَشحًا ص‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رَغْبَتِهمْ ‪ .‬وَقَدُ تَكَوَن لذ‬ ‫فَيَعَت التي نيلة مَععََههممُْ وَفْدًا حت‬ ‫س ‪ 2‬ه‬ ‫و هم ‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬مَزْكَذ برم أي مَزتد الْعَتَوى‬ ‫‏‪ ٢‬حَاليد بن البكر الليثي‪.‬‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥‬عَ‪.‬‬ ‫ة‪.‬‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫و <‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫‏‪ ٥‬ع‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫الاسى‬ ‫بر عَدِي‬ ‫‏‪ - ٤‬خبب‬ ‫‏‪ ٥‬رَيد برم الدَثِتة ن معاوية الَزْرَجثُ‬ ‫بي مرت أميرا عَل الوفد‪.‬‬ ‫‪٠٨١‬‬ ‫وَعِنْدَما وَصَلوا إ لجيم ةوَهموََاءٌ فَذَيل ببالجججاز بن مَكَة وَالطَّائفي‪ ،‬عَدَرَتث‬ ‫‪2‬‬ ‫كَانَ أولئك الوفد في‬ ‫ى قَاشتَضرَخُوا عَلَيهمْ هُذَنلا وت‬ ‫مَعَهُمْ وفد عَضَز وَالْقَارَة‪ 9‬قَا كَانَ‬ ‫‪-‬‬ ‫\‬ ‫من الوفد التبو ا ن سلوا سُيُوقَهُأمهبة استعدادا للقتال" وَلكرسَ المشركين قَاوا‬ ‫م‪ :‬نا لقاِترَيدالَكُم‪ .‬وَتمَا ريد أَخدَكُم إل مَكَة لِنْصسيبَ بكم شَيْتَا من اال من‬ ‫أمحمَلكَة‪.‬‬ ‫قَانقَسَمَ الْوَفْد الوي إِرَاء ذلك الْعَزض إلقِسْمَيْن‪ :‬قسم رَقَص الْعَزص وَهُم‬ ‫لانة‪ :‬مرتد بن أبي مَزتَد‪،‬وَحَالِدُ لار‪ :‬ما بينت‪ ...‬قائلين‪ :‬لتاقبل من‬ ‫قَكَا‬ ‫‪.-‬‬ ‫فه‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫>‬ ‫حته‬ ‫جسمه‬ ‫عن‬ ‫رأسه‬ ‫ح‬ ‫أرادوا‬ ‫(الرَتابر)‪8‬‬ ‫الذر‬ ‫قالوا‪ :‬دَغُوة حتى دي ك قَقَذَرَ النهمَطَرا ال منة الواي" قَاختَمَل عَامِمَا قَذَمَب‬ ‫‪ 4:7‬عهدا‬ ‫مآ‬ ‫وقرز‬ ‫ايم‬ ‫‪ :7‬ل‬ ‫به‬ ‫شركا‬ ‫مس ( ‪:‬و‬ ‫ولا‬ ‫م‏شرك‬ ‫| لا ي‬ ‫رمك‬ ‫سه ‪٨‬ث‬ ‫اأببدا‬ ‫عِنْدَمَا كَائوا ببممَرٌ الظهران‬ ‫ق‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫غ‪‎‬‬ ‫‪١ 4‬‬ ‫"‬ ‫ةَارَحةَتى قتل‪.‬‬ ‫وتوبلحج‬ ‫من‬ ‫ا سيرين‬ ‫بها‬ ‫ففمقددمموا ‏‪ ١‬بها مكة ‪ .‬قَقا ددوا‬ ‫فد عضل و ‏ا‪١‬لقارة لل ‪:‬نبي يةثة و وغغددرهم‬ ‫‏‪ ٥‬ه‬ ‫۔ > ‏‪ ٥‬و‬ ‫سا‬ ‫ه‬ ‫ك‬ ‫‪,‬؟>؛۔‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ما جَرى على أهمل الرجيع حتى ء عَلَيهآبو‬ ‫ب‬ ‫يكذ يأتي لى رَشول اللهح ليلة‬ ‫عََلَيهِ الإسلام‬ ‫النت‬ ‫قَعَرَصَ‬ ‫‪.1‬‬ ‫بممُلاعب‬ ‫الت‬ ‫لتامر‬ ‫عَامو‪.‬بن ممالك‬ ‫الْعرَاء‬ ‫قَلَم تجب و ر‪:‬‬ ‫عَل‬ ‫اق‬ ‫يظهر عَدَاءَه لة بل اظهَرَ صَيْمَا منَ ا لتخريذ للإسلام‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫ه‬ ‫زيل وفدا من أضحَاي‬ ‫النبي ان ي‬ ‫لا‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫ض‬ ‫ز‬ ‫أ‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫لَعَلَهُمْ دون اسيَجَابَة للإسلام ِ‬ ‫مر‬ ‫حابه ممن أهمل تَجُد‬ ‫توقه عَل ‪.‬‬ ‫ونا َئْدَى ‏‪ ١‬لتي عَلَيه الصلاة وَا ‪:‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ِ‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ِ‬ ‫‏ُ‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ :‬حسر‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س س‬ ‫سرس‬ ‫عو‬ ‫من‬ ‫عيرههم‬ ‫وعند‬ ‫الكلمة وبهم‬ ‫وَمَسْمُوع‬ ‫فى قومه‬ ‫ع‬ ‫له‬ ‫جوَارَهُمُ؛‬ ‫الْعَرَاء‬ ‫ابو‬ ‫من أضحابوء قيل‪ :‬اتكهمائوا أَربمينَ‪ ،‬وقيل‪ :‬اته‬ ‫لْعَرَب وَهُتَاك بَعَتَ الرسو أ‬ ‫كائوا سَبْينَ‪ ،‬وَرَوَدَهُم يكتاب زق عامر بانلطقَتْل العامري وَهُوَ ان أخي أبيالبراء‪.‬‬ ‫هجرة قَسازوا حتى تَرَلوا يفمرَعُوئةه‬ ‫ُِ‬ ‫وَدَيكَ في شهر صَقَر َِ السََة ا‬ ‫‪:‬‬ ‫>‪.‬‬ ‫۔ ر‬ ‫إ ف إ'‬ ‫ن‬ ‫۔ ف‬ ‫س‬ ‫۔ ر‪.‬‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫ص ‏‪> ٥‬‬ ‫س'م‬ ‫وهي بين أرض ببني عامر وَحَرَةبني س م من زي تجد‪ .‬وبعثوا أحدهم وَهوَ حَرَام‬ ‫ملحان بكتاب الي عتنه الصلاة واللام إ ىعامر ن الطفيل‪ .‬ك قَلَمْ ينظر في‬ ‫الكتاب وَقََلَ الرسل‪.‬‬ ‫وله يكتف بذلك وَنََا استَضْرَ حَ عَلَنْهمْ قَوْمَه ني عامر فلم يَسْتَحِ ميمبُُواو لَهك وَمَا‬ ‫أرادوا إخقَارَ رَعِيمِهم ) اي الْعَرَاء لقر المسلمين قَاسْتَضرَحَعَلَيْهمْ قبائل تني سُلَيْم‬ ‫وهى عُصَيَة وَرغُلوَْدَكُوَان قَأَجَابو‪ ،‬وَمَجَمُوا عَل الوفد النبوي تَقَاتَلُوهُمْ حتى قمِلَ‬ ‫إة‬ ‫و ه‬ ‫مر ح‬ ‫رجال الْوَفد عَن آخرهم" قَلَم يببق لا كَعبُ ن ريدا متذركوه وبه رَمَق ظنا مِنْهُم أنه‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪ ٥‬ه‬ ‫‪7‬‬ ‫سيه‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫ح ه‬ ‫مَاتَا قَتَهَص من‬ ‫بن القتل بعد دَلِكَ‪.‬‬ ‫وَكَاَ رَججلان مِنْهُم هما عَمْرو بن أمية الضمري اذ رد حاملمَنْصَا وي كا‬ ‫مذ عمابا في مزح ركاب اضحَايهم‪ ،‬قَمَامَدَا طَبرَ السماء تخوم عَلى الكمان حَيْثْ‬ ‫اَضحَائمماء أنبل لينْظرا الأ م فا أضحَايَ مرحب في مايهم‪.‬‬ ‫َقَامَا بالقَِال‪ ،‬قتل المن وأير عَمزو تم أطلقه عَامر بنالطل بَعْد أن جَرّ‬ ‫س‬ ‫س۔‬ ‫>و‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫سه‬ ‫رك‬ ‫‪6‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫عت ےم س‬ ‫‪7‬‬ ‫سه‬ ‫‪-‬‬ ‫المَاعِدِي والحارث بنالصَمَةٍ‪ ،‬وَ‬ ‫وَعَامو‬‫‪:‬‬ ‫بيلر بن وَرْقَاءَ الراعي‬ ‫برر‪:‬جلين‬ ‫ىا‬ ‫عَل ‪7‬‬ ‫ال‬ ‫قاما لأضحابي‪ ،‬قترَصَدً ها‬ ‫يِمَقَتَل أضحابه وَقَنلِهِ الرَجُلَبن الْعَامرَِنن" قال له عَلَيه الصلاة وَالئَلامم‪ :‬إنه قَذ‬ ‫اَغطَاهما عَهْدَا وَجوَارا وأما‪ .‬وَلكِنَهُ سَؤف يَذقَعْ دِيَتَنهمَا‪.‬‬ ‫أما ا بو البراء قَمَذ م عَلهِ مما تَعَلهُ عَامربن الطْقَئل في إهمدار جواره للوفد‬ ‫اة عَل مما فََل ببأصحابه لقا وَِحُرَاجما؛ لِذَلكَ دَممبَ ابنة‬ ‫النوي‪ 152 .‬ك و النبي‬ ‫رَبيعَة بن عَامر ببن مَالكِ‪ ،‬قَطَعَنَ انَ عَمهِ عَامِرَ بنن الطفيل‪ .‬ولكنة أخطاً مَمَتَلَهُ‬ ‫المراء‬ ‫ح‬ ‫قَاصَابَتَهُ الطَعتَة ف فخذه قَعَرفَ ان ذَلكَ من عَمَل‬ ‫‪-‬‬ ‫ن القول بأن الوفد النبوي كان يتكون من اَزبَعِينَ رَجلا ؤ سَبْعِينَ رَجُلا‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ ے‬ ‫۔‬ ‫ے۔ ‪> ,‬‬ ‫ك‬ ‫ك‬ ‫‪٥‬۔‏‬ ‫؟‬ ‫ح‬ ‫‏< ‪٥‬‬ ‫أنة ما كَانَ يَتَجَاوَز عَشَرَة أششحًخااص للشاب المالية‪:‬‬ ‫فى رألى‬ ‫هذدَذا الْعَدَد‪.‬‬ ‫وَوَاقِع الناس آنَذَاكدَ لا ينسجم مَعَ كهَ‬ ‫بيت‬ ‫العَدَة‬ ‫‏‪ -١‬ا‬ ‫‪ [ - ٢‬ن مُهمّة الوف كات دَعَوية قلا تتاح! إل الْعَدَدالذي ذكر‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مے‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫ذون اد‬ ‫غُدُوَة ار رَوحَة‬ ‫الْعَدَهُ في‬ ‫ذلك‬ ‫ان يقتل‬ ‫ولا لقبول‬ ‫عَبْر اقول‬ ‫من‬ ‫‪ -‬انه‬ ‫‪:7‬‬ ‫يَقَتُلُوا هم ناسا من اثُهَاجِينَ‪ .‬قَهَدَا عام م لَضحَاب رسول ا الللله بالجن ضمنا إن‬ ‫حح‪ ,‬‏‪١‬‬ ‫يكن تضريواءَهُهُ المعروفون بالشَجَاعَةِ قَاسشالُوا بَذرا واحدا‪.‬‬ ‫و‬ ‫ؤ رَؤحَةء أؤ في‬ ‫نا الرجا ل هاير ك تهل يمكن تجمع التا فغيُذوَة‬ ‫ص س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫ذ‪.‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪72‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪7‬ابوا ستَةَ؛ له ذوا بأسمائهم وَاحدا قَوَادا‪ ،‬وَذْكِرَ ما‬ ‫عَتَرَة واوا أ كم‬ ‫<‬ ‫صے‬ ‫مے‬ ‫ز كروا‬ ‫أَزيَعَة آرون‬ ‫هناك‬ ‫فلز كا ن‬ ‫احداث‬ ‫‪7‬‬ ‫و م‬ ‫لكل زواحد‬ ‫ورث‬ ‫جَرَى‬ ‫الْكْحَارىّ حَشبَا ‪ :‬عَنْه الهيم بأن أضحَاابب الجيه كانوا عَكَرَة هم أهمل بئر‬ ‫ر‪>> 2٨ ‎‬‬ ‫معوبيه‬ ‫لذكر منهم عَدَذ أكتر من الذكورينَ عَل أن‬ ‫‏‪ ٦‬لؤ كان عَدَدهُمْ اَزبمِينَ آؤ سَبْمِينَ‬ ‫‪199‬‬ ‫ِ‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ ۔ و‪ 2 .‬‏‪٥‬‬ ‫|‬ ‫‪٥‬و‏‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‪2‬‬ ‫ر‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ى‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫‪74‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‏{×‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‪ .‬رس‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ٥‬ع‬ ‫‏‪.‬‬ ‫شاب‬ ‫‏‪١‬‬ ‫كل همذه‬ ‫ص‪-‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ي ‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫_إعادة نظر‪7‬؛ لذلك ارجح‬ ‫نو النير قسم من يجود الدية عي منن ‪ 77‬التين مازوت عَلَنهِالسلام وا‬ ‫ممر‬ ‫۔ و‬ ‫>ح‬ ‫قتل عَمْرُو بن أمية الضمَئْرِي الرَجُلَ الْعَامِرِيبن المدين من قتل الرسول يية؛‬ ‫‪ ,,‬ث ۔ه ث ‪١,‬ح ‏‪) ٨‬ه‬ ‫>‬ ‫ه و‬ ‫لا‬ ‫إة‬ ‫" إ‬ ‫ح ‪ 2‬۔ه‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫‪ 2.‬س‬ ‫‪,٥‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫مهو د د بني‬ ‫ااو اتفاق مَ‬ ‫حلف‬ ‫ن بني عامر ‪:7‬‬ ‫‪ & 1‬وَيَ‬ ‫فع د‬ ‫ب‬ ‫تَكَمَلَ البيت‬ ‫ما يعين عَلَ دفع الذَيتَبن ممن بني النضير للحلف الزي‬ ‫التضير؛ رى التي لاس‬ ‫تينهم‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪ > ٥‬م‬ ‫قَسَار عَلَْه الصلاة وَالسَلام إليهم في عَمَرةٍ من أضحابي فيهم أبو بوكَرغُمَرُ‬ ‫وَعَلم‪ ،‬قَاسْتَقَبَلَهُمُ الهوة بادئ الأمر وَرَحَبُوا يهم وَوَعَذوا باَسَاعَدَة وَالاعَانَةِ‬ ‫وكتهم أتمذوابتن‪:‬مرون عَل التين قائلين‪ :‬مَذه فُرصَة لا تكر لكي تَتَحَلَص من‬ ‫مَذَا الرجل‪ .‬وَكَانَ النبي وَاَضحَابة جَالِيىينَ في ظل بيت وَقَذ رَابه تحركاتاليهود‬ ‫س ‪-‬‬ ‫ِ‬ ‫‪ِ٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫«»‬ ‫‪7‬‬ ‫س ص‬ ‫ه‬ ‫س ے؟۔ ‪> 2‬‬ ‫للقاء‪ :‬حجَارَ ة كبيرةة على‬ ‫جَحُاش‬ ‫عَمُرُو ‪2‬‬ ‫وَاتَفَقوا على ان قو‬ ‫‏‪ ٥‬تَجْوَاهممْ‬ ‫و‬ ‫رأيه من فق دَليكَ الْبتْتِ‪ ،‬فَجَاء الْوَحيُإل النبي قبرة عن الُخَطَط اليَموديّ‬ ‫القَاتِل‪ ،‬قا‪ :‬نْسَحَبَ النبي و يجيز أضحَابة فكأنه حرج لبَغض سَأنه‪ ،‬فلا استَبْطاه‬ ‫>‪٤‬و‏‬ ‫ه ۔ه‬ ‫<‬ ‫>ك ‪.‬‬ ‫م۔‪٥‬‏ ‪.‬‬ ‫> ۔ ۔‬ ‫عو‬ ‫رو‬ ‫ه‬ ‫ه ع‬ ‫۔؟‪.‬‬ ‫ك‬ ‫ص‬ ‫سم‬ ‫قا سم‬ ‫‏‪-١‬‬ ‫؟‬ ‫أضحَابة سألوا عَن قَأخبرَهُمْ أحد الْقَادمِينَ مِنَ الدينة أنه مَامَدَه يَذخلى الديتة‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫؟ِ‬ ‫‏ے‪.‬ا۔‪,١‬۔‬ ‫‪,‬؟ ‏‪٥‬‬ ‫‪ /‬ه‬ ‫ےے ‏‪٥‬‬ ‫>‪3 .‬‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫> >‬ ‫اليهود تهم ب‬ ‫بت‬ ‫برهمم با لامر ‪4‬‬ ‫ح فاخختر‬ ‫حتى وَصَلوا ال‬ ‫‪3‬برو‪.‬‬ ‫فخرجحا أضحَانة ف‬ ‫‏‪ ٥‬ح‬ ‫ح‬ ‫أز‬ ‫‪5‬‬ ‫الذر‪ :‬به‬ ‫من‬ ‫مَسْلَمَةً‬ ‫لسان محمد ا‬ ‫ي من الدينة ع‬ ‫غُقر داره‪ .‬وَلَكِنَه أَرَلا ‪:‬‬ ‫مے ص‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫\‬ ‫‪٥‬‬ ‫\‬ ‫وَاسْتَعَدُوا للحَزب ‪7‬‬ ‫لي َزسَلَة ليهم‪ .‬وَلَكِنَهُمْ أبوا اخوج‬ ‫\ ‪٦‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٧‎‬ح‬ ‫حزبهم‬ ‫وَالذَحَائِر‪ ،‬وَرَادُوا في استيخكاماتهومَتحصيتاتهمإ قَقَرَرَ التين السَبرَ ‪:‬‬ ‫ؤإخراجهم وَكَانَ دَلِكَ في شهر ربيع الأول ِنَالسَنَةٍالرَابعلَِةلْهجْرة‪.‬‬ ‫وَكَانَ حصتهم في تَاحية قباء قَحَاصَرَهُمْ يتليال عَلى قول وَعِشرين ليلة‬ ‫عَل قَؤلٍ آحَرَ{ وَعَل كل حعاال ق حصَارَهُم كان ببن يتليال إل عشرين ليلة‪.‬‬ ‫س‬ ‫عَبْدُ الله بن أف‬ ‫والي جَعَلَهمْ يطيلون الحصار أت عَدَدا مرالمنافقين عَل رأيهم‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ذ‪٥2‬‬ ‫ى‬ ‫ى‬ ‫سصے‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‬ ‫۔‏‪٨7‬‬ ‫س‬ ‫‪.2‬‬ ‫_‬ ‫وَعَدُوهُم بالتضر وأتم لن يُسْلِمُوهُمء ولن أخرجوا نحو مَعَهُمْ ‪ 77‬الَذيرة‬ ‫تَافَشوا يقولو لإخوينهم الذب كَعَروأ من أمل‬ ‫يقول الله فيهم‪ 2 :‬تال ‪1‬‬ ‫الكتب لين لَحَرجَت تحر م تت لا يع فيكأحدا أبونازن فويلثرتنضرتكه‬ ‫‪ 4‬هم ولين‬ ‫‪7‬رو‪:‬‬ ‫‏‪ ٦‬م و ‪ 7‬مسَسعَهءُم ولين قتلوا لا نص‬ ‫لين أنت‬ ‫وأله ك‪َ,‬ت ۔ََد تتهم كج ‪2‬‬ ‫‏(‪.)١‬‬ ‫آالكبر شم ‪,1‬كورك ‪4‬‬ ‫تَصَرُوهُ رأ‬ ‫(‪ )١‬الحشر‪.١٢ 0١١ ‎‬‬ ‫وفكالاا أأنبوا‬ ‫عَن الدية وَليْسَ إ فالي‬ ‫وَكَاَ الني مقلاة تدف إلى إِجلاتهم‬ ‫م وَحَزْقِهَا‪ ،‬قادوا يعامدا قَذ‬ ‫الخروج واللا وَأَطَالوا الجصَار؛ أمَرَ يقطع ت‬ ‫كنت تنهى عَن الفساد وَتُجيبة عَلى مَن د ه تن بال قط الخل و‪:‬تحريقهَا؟‬ ‫قَوَقَعَ تَىْء منمر‪ :‬مدا الكلام فينوس المسلمين قََنْرَلَ اللةقَولَه‪ :‬ملَاقَطعَشّرتن‬ ‫ينة آوتتكشنرماتآيمة عأسولها تبان آله ورى التيه ئه(‪. ١‬‏‬ ‫وا يفعل الْتَافِقونَ منم شيتا ا وَعَدُوهُمْ مانلتضر؛ طلبوا مانلنبي الإجلاء‬ ‫وَدالِْكمَفََاعَئنِهم عَل أن هييسمَحس كْمت بَحطملِ مياعُوتَ من أ نواه المنقولة‪.‬‬ ‫قَسَمَحَ نم بدلا وَقِيل إنه حدةكم ما خلوت قَحَرَجُوا جَلَاَ إلعىنبر ول‬ ‫‪ 7‬قَحَرَجُوا شَاقَينَ طَرِيقَهُمْ وَسَط الدينة نسائهم وَآَتَائِهمْ وَ‪ 77‬يضربون‬ ‫لفوف والامير باهتا والْأَممازيج لإظهار التَجَلّد وَعَدَم التأثر‪.‬‬ ‫ےے;‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫ى‬ ‫هو ‪9‬‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫‪-.‬‬ ‫ع‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وو‬ ‫إ‬ ‫ه‬ ‫"م‬ ‫‪٦‬س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه ؟‬ ‫وهىا‪6‬‬ ‫سشعل ) ©م‬ ‫وَأبُو‬ ‫<‬ ‫بن ححا س‬ ‫بن عمر‬ ‫هيا ‪ .‬ب میں‬ ‫ر حلا ر‬ ‫و ‏‪َ ١‬سلَهَ منهم‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫قَاَخرَراأَموَاكما‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬الحفر ‏‪ .٥‬وَمَكَذًا دايما دَعَوَات أهمل الباطل عندما يَسُوقَهَا أضحَابهَا تذليسا وتمويها‪ ،‬ينرغ بغض‬ ‫أهمل الْقَضل إل تَضديقهَا والتأثر يَا‪ ،‬مَذَا واقع في كُل رَمَانٍ وفي كل مَكَانِ‪ ،‬وفي رَمَانا مدا الى‬ ‫الك من دَلِكَ واه امسْتَعَان‪.‬‬ ‫ك‬ ‫> ۔‬ ‫‪741‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫‪47‬‬ ‫س‬ ‫صم ‪ “.‬س‬ ‫ا‬ ‫ر ‪ :‬احط‬ ‫الزبيع‪ ،‬وحي‬ ‫آشرَافهَم ‪ :‬سلا‬ ‫ودهب‬ ‫صول وما ليهَسْتَطِيعُوا حمله من‬ ‫حمر وَذَعَبَ سَائرهُم‬ ‫رسول متهم ما أَوَجَقئم علته من حَبْل وَلا‬ ‫ويل مذا شيث قوله تعال‪ :‬وبما افة تعهلل‬ ‫ّ‬ ‫ے‪4‬م‬ ‫‪.‬‬ ‫مرسي‬ ‫وم‬ ‫سرح‬ ‫‪_-‬‬ ‫حس‬ ‫‪,‬‬ ‫<و‬ ‫ر‬ ‫ر ‪ 2‬ےو ۔۔‬ ‫رر‬ ‫س ر‪2 .‬‬ ‫< ‪7‬‬ ‫۔ى >‬ ‫س ‪ ,‬ے۔‪2‬‬ ‫مه(‪.)١‬‏‬ ‫تة‬ ‫ت عل‬ ‫نكل‬ ‫قية‬ ‫تلا‬ ‫نط س‬ ‫بلة ع‬ ‫ركاب رَلكتَ لنه شن‬ ‫هو‬ ‫۔‬ ‫ح > ي‪.‬‬ ‫و ‪2‬۔‬ ‫‪-‬‬ ‫و'ر۔ م و و ۔و سر۔ہ '‬ ‫ر سے >>م‪,‬إ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫“‬ ‫ِ‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ِے‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫سص‬ ‫‏‪ ٤‬ه‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫‪77‬‬ ‫ا‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وو‬ ‫ِ‬ ‫۔۔‬ ‫>>‬ ‫فقَسَمَهَا رَسُول اله يلة عَل المهَاجرينَ‪ ،‬وأعطى رَجُليْني فقط مِنَ الأنصار‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫لقَقَرهما‪ ،‬وَها هل بن حُتَيْف وآبو دجانة ياك بن حرقة وبتلك الأموال استَغْتى‪‎‬‬ ‫س‬ ‫‪٠ ٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ز‪2 ‎‬‬ ‫س‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬و‬ ‫ِ‬ ‫‪٥‬‬ ‫عَرم إيتار الأنصار كم َمُوَالا وَدِيَارا‪.‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫ح‬ ‫ها‬ ‫‏‪١ ٠‬‬ ‫ك‪:‬‬ ‫۔&ے‬ ‫‪ 2‬ے>‬ ‫]‪>2‬ل ومعظ‏‪.٥‬م آيات سور [ة ‪,‬ا ملرهحشر إحهَيْث قال عز‬ ‫و‪7‬في حص ۔ار‏‪ ١‬۔بني ا ‪1‬لنضير ‏و‪َ١-‬إِجُلا‪,7٥‬ئهم ‪ ٥‬تَرَ‬ ‫من قائل‪ « :‬هواآرئ تتر الكترا من آمل انكتب من دكرهملأوَل أنتر ما عنتر أن‬ ‫عل‬ ‫( تن النه فانلهم النه من حيث‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫صم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 2‬و‬ ‫ه ير‬ ‫ِ>۔‬ ‫صر‬ ‫ي‬ ‫عو‬ ‫ححنسبوا وفدف‌في‬ ‫ص سہ‬ ‫رص‬ ‫قويه الرقب مرو بيوتهم يأتريهم وير وآترى الَمُوَمنين تَاعَترنوا يتأفلي الصر ؟) ولولا‬ ‫ص‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫‪ +‬۔ ِ‬ ‫م‬ ‫<‬ ‫مو‬ ‫ح‬ ‫ّ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أنكتب اته عتتهُ الجلاء لَعَدَّبهمم فى الدنيا وكم ف الكحرز عَتاثآنتار )‪ .0‬وَمَكَدا‬ ‫سر ۔ ر >‬ ‫ه۔‪24‬۔‪ ,‬و ‪,7‬‬ ‫‪.‬۔۔‬ ‫‪ .‬حك‬ ‫۔كو<‬ ‫ه م‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يرو‪.‬‬ ‫ير‬ ‫و مح س‪/‬‬ ‫۔م‬ ‫ح۔۔ هےو‬ ‫>‬ ‫تخلص المسلمون من وكر ثان من آؤكار الكيد وَالموَامَرَة بعد تخلصهم من يجود تني‬ ‫‪71‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪5‬‬ ‫سرس ى ۔ ‏‪2 ٥‬‬ ‫مھ‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے‬ ‫عه‬ ‫ه‬ ‫‏‪٠.١‬‬ ‫ملم‬ ‫‪٥‬‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫'‬ ‫‏>‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ ٥ ..‬و‬ ‫‪.٦‬‬ ‫(‪ ١ )١‬حشر‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الحشر‪.٣ .٦٢ ‎‬‬ ‫بتنَيعْلبَةً من عَطَقَانَ يَتَجَمَعُودَ‬ ‫>‬ ‫مے مے‪‎‬‬ ‫صے‬ ‫‪٥‬‬ ‫وَرَاچل( ‏‪ )١‬حَتى تَرَلَ تخل‪.‬‬ ‫الأول من الكَسَةة الرابعة‬ ‫اى‬ ‫في تشهر‬ ‫ر‬ ‫نى كنتة ‪.‬‬ ‫ِ ه‪:+‬و سكا‬ ‫للهجْرَةء قتَقَارَبَ الناس بَعْضْهُمْ من بغض ولكثرة عَدَد القرِيقَبني خاف بعضهم من‬ ‫وه‬ ‫&‬ ‫ره‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‏‪. ٥‬‬ ‫<‬ ‫‪2‬‬ ‫ح‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪. ٠2‬‬ ‫!؟‬ ‫و ه‬ ‫ه‬ ‫ره‬ ‫مو‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ٥‬س ‪.‬م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫الكمر الزي بسببه صَل السول عَلَبْه الصلاة وَالسَلَامُ بأضحَابه صَلَاة‬ ‫بغض‬ ‫الحؤفي(‪)٢‬۔‏ ثَممَلَ عَائْدَا ل الدينة‪.‬‬ ‫اأعطى اأملا لقوممهه يقتل‬ ‫ى;‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ح‬ ‫يسمى عورت ف‬ ‫ث‬ ‫>‬ ‫صے صے‬ ‫غطفا ن‬ ‫ے‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫من‬ ‫رجا‬ ‫عَبرَ ‏‪ ٤‬ل‬ ‫وية‪.‬‬ ‫لنبي‬ ‫> ق‬ ‫‪1:‬‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫شهتے۔َح ‏‪ُ٥‬س ۔َنُوا‬ ‫الطريق‪.‬‬ ‫بالتبيًّ ق‬ ‫به وَلَكِر‬ ‫ح‬ ‫ما‬ ‫وَحَاوَلَ تنفيذ‬ ‫الله منع‬ ‫سصه‪.‬‬ ‫مے مي"‬ ‫‪٥‬و‏‬ ‫رو‬ ‫بيه منه‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫‏‪.٢١٠‬‬ ‫‏(‪ ) ١‬ا لرسول ‏‪ ١‬لقائد ‪ ،‬ص‬ ‫تزتالتنة‬ ‫وَسُمَيَت هذه العَزوَة دَاتَ الرقاع لوجود صَجَرة يَعْبْدهما الْعَرَبُ تسمى «فرات‬ ‫المذكور؛ لذلك سميت هذهالْعَزْوَةة عَزْوَةةذات القاع( ‏‪)١‬‬ ‫الرقاع" في مَؤضِع‪7‬‬ ‫سميث دَاتَ الرقاع‬ ‫وَهُتَاك أَمَوَال أأرى في سَبتب التَسمية‪ ،‬وَنَكر هَدا أصَخًهَاء ول‬ ‫ي قَةدَم ليهَا ال‪ 77 :‬تَعْمَدُ‬ ‫لكرة مما يُلتَى عَلَهَا مرة الخرق كَىحَال الأشجار‬ ‫‪7 ٠‬‬ ‫س‪٥ ‎‬‬ ‫‪ِ2‬‬ ‫شا ن منا لسنة ‏‪ ١‬لرَابِمعةَة للهجرة لققااء أبي شفي ن‬ ‫وَحَرَجَ ‏‪ ١‬لنبي عليا ق بذر ف شهر‬ ‫بقوله‪ :‬يا‬ ‫حسب العد ازي اقترحهآبو سفْيَاَ عند انصرافه من أحد عِنْدَمَا تاتى ا‬ ‫مد مَؤعِذُتا بذر الْعَاءم لقا‪ .‬اممر النبي مَ ننْ تجيبه قائلا‪:‬تعم هُوَ بَيْنَتَا معد‬ ‫بوو‬ ‫۔۔‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ ٨‬ه ۔‪>,‬‬ ‫‏‪ ٥‬؟>>‬ ‫رے و‬ ‫‪7‬‬ ‫& ه‬ ‫‏‪ ٥‬إ'۔‬ ‫س '‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫عو‬ ‫س > س ز‬ ‫بدا‬ ‫عسفان ‪6‬‬ ‫منطقة‬ ‫بلغوا‬ ‫حى‬ ‫معهم‬ ‫ومن‬ ‫قريش‬ ‫‏‪ ١‬بو سفيان‬ ‫وحرج‬ ‫ب بذر ؤ مقنعا قَوْمَهُ بقوله‪ :‬يا مَعشر قريش ك إنه لا‬ ‫عَن ملاقاة المسلمين‬ ‫‪2‬‬ ‫ص‬ ‫‌‬ ‫‪7‬‬ ‫سے س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م ص‬ ‫ر‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫[ و ن عا مَكَمْ هذا‬ ‫وَتَشرَيُون فيه ‏‪ ١‬لل‬ ‫عَاهمٌ حخحصيتٌ تَرعَوؤْنن فقيهه أ لشجَرَ‬ ‫يُضلِحُكُم إا ر‬ ‫عَام جَجذب وإن راجع قجاعزُوا‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫سر ‏‪2 ٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫>‬ ‫ه‬ ‫‏‪٥‬و‬ ‫>‬ ‫>‬ ‫ه ۔‬ ‫ء>‬ ‫‪7‬‬ ‫آ‬ ‫حل‬ ‫ر‬ ‫؟‪> ,‬‬ ‫ء‬ ‫ر‬ ‫۔‬ ‫إ‬ ‫<‬ ‫ك‬ ‫>‬ ‫ه ى ه > ‪2‬‬ ‫>‬ ‫ر‬ ‫> كوه ‪.‬‬ ‫اء‬ ‫‪-.‬‬ ‫۔ ‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ١‬لسشويق‬ ‫حرجم بشر بوں‬ ‫قائلين هم ‪ .‬ا‬ ‫<‬ ‫‏‪ ١‬لسُويؤ‬ ‫جيس‬ ‫الله يلة في بذر تيا ليال ينتظر أبا سفيان ثم عَاد إل المدينة حينَ‬ ‫أقام رشول‬ ‫س‬ ‫‪5‬‬ ‫م‪/‬‬ ‫<‬ ‫؛۔‬ ‫‪ 2‬ح‬ ‫>‬ ‫؟‪,‬‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫ےہ‬ ‫۔ ‏‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏)‪7١‬‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ممامش‪.‬‬ ‫‏(‪ (١‬الصدر نفسه ن ص‬ ‫ص‬ ‫‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫الني مشححممدد عَلَيه الصلاة‬ ‫ملاقاة‬ ‫سْفَانَ بقومه عن‬ ‫رْجُوعَ أي‬ ‫ن‬ ‫رابى‬ ‫وق‬ ‫‪-.‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫وَالَلَام كَانَعَن تَوّف منة من تكرار ببذذر الأول‪ .‬ولا سك أنه بَلَعَهُ‬ ‫السلمي يَوْة أحد ما كَاتَْ عَ صَعْف و‪ .‬منهم وَلكِنَه يا حدت من حالمة الأمر‬ ‫‪-‬‬ ‫وَعَدَتهم بالتَسْبَة ا‬ ‫قلةة عَدَدِهِم‬ ‫عَل‬ ‫‪ .‬المسلمين‬ ‫كرز‬ ‫لا‬ ‫‏‪ ١‬لتوي [ وَذَلكَ ام‪.‬‬ ‫آ ِ‬ ‫ِ‬ ‫تَشركِيَ ك ق انْتَصَوا عَلَيْهمْ وَلَ ال‬ ‫‏‪ ١‬ل حجند‬ ‫غزوة ‪3‬‬ ‫والام‬ ‫الحجاز‬ ‫وَهيَ وَاحح ذة كبيرة ش‬ ‫دومة ة الجندل‪.‬‬ ‫لة‬ ‫الله‬ ‫رَ سول‬ ‫وَعَرَا‬ ‫وَتَفْطنْهَا قبالبدوية ما مَمُها إلا اللب والنهب قَأراة الن عَلَبهِ الصلاة وَالسَلَامُ‬ ‫كسر شوكتهم لتأمين طريق الْقَوَافِل بن الحجَازز وَالشَام وَذَلِكَ في شهر ربيع الأول‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫من السمنة اجامسَسة للهج;ر ‪.6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫صے‬ ‫مے‬ ‫‪-‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫م‬ ‫لا سمعت القَمَاةال يندرع لممسلمين يق دَنةيتهم إليه مبا مُتَمَرَقِينَ مُذبرينَ؛‬ ‫‏‪ ٥‬س>‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫و۔>۔ے ‪.‬‬ ‫|‬ ‫‪,‬؟‪٥‬‏‬ ‫ه‬ ‫> شى‬ ‫قادة‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫سص‬ ‫سم‬ ‫اطلق عَلى هذه الْعَزْوَة اسْيَانِ؛ هما‪:‬‬ ‫عَزْوَةا لخراب‪ .‬وَعَزْوَة الخندق‪.‬‬ ‫أما تسميتها بعَزْوَةٍ الخراب تََظَرَا إل تحز عَدَد من قبائل الْعَرَب ويهود تني‬ ‫قريظة ضد المسلمين الذين جاؤوا ْحَاصَرَتهم فيالدينة‪ .‬وَقَذ جَاء ذكر الكَخرَاب في‬ ‫سورة ة الخراب وَهِيَالسور التي شميت يبذا الاشم دا الَتبؤ حيث يقول الله‬ ‫وَصَدت أقه ورسولةء وما‬ ‫تعال‪« :‬ولمَارا الميمثودآلكَحَرَابكالو كذا ما وعدنا آنه ورسول‬ ‫م‬ ‫رم‬ ‫يت‬ ‫سه و‬ ‫‪ 2‬وو‬ ‫۔ ے‬ ‫سص۔‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫۔۔ و‬ ‫صر‪2 ,‬رو‬ ‫ص‬ ‫سص‪,‬‬ ‫م ح‪,‬‬ ‫‏‪ ٨‬م‬ ‫مے‬ ‫ے‬ ‫ح۔ے‪,‬‬ ‫‪1 2‬‬ ‫م‪2‬۔‬ ‫ص س‪ .‬ے‬ ‫اتهم يلآإيمنارتتيكا ق))(‪١‬وَتَزنة‏ تعال‪ « :‬تجن الكَحرابلم مدحوا وين يأت‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫>‬ ‫س‬ ‫م مو‬ ‫صور و‬ ‫حا <‬ ‫‪٨‬‬‫ر‬ ‫< ‏‪٥‬‬ ‫ے حر‬ ‫‏‪ ١‬ص ‏‪ ٣‬و‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫وحار‬ ‫‪1‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫س‬ ‫ص۔ ے&‬ ‫م‬ ‫مح >‬ ‫‪.‬‬ ‫سے‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫ولو كانوا فيكم‬ ‫الكَحَرَاثُ يَوَدوا لو أ تهم بادويك فى الاعراب يسعلويك عن أبايكم‬ ‫سام !‬ ‫>‪ .‬۔‬ ‫؟‬ ‫كا ترا راقيا()( ‏‪ .)٢‬وأما تسميتها بعَزْوَة الحندق تَللْحَنْدق المذي جَرى حَفْره‬ ‫في الجهة الشمالية امنلدينة ليصَد هُجُوم أوليك الكَحَرَاب‪.‬‬ ‫ث‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ر‪_-)١‬‏ سورة الخراب الآية‪ :‬‏‪.٢٦٢‬‬ ‫و‬ ‫‏‪_٥‬‬ ‫‏‪ ٥‬ع ‪.‬۔‬ ‫ر‪_-)٢‬‏ سورة الأخرَاب الآية‪ :‬‏‪.٢٠‬‬ ‫و‬ ‫ه‪_٥‬‏‬ ‫‏‪ ٥‬ع ‪.‬۔‬ ‫سببها‪:‬‬ ‫السبب البارلحدوث عَزوَةالخراب هُوَإجلاء يتوة تني لير عَن الدينة‪.‬‬ ‫وقد تقدم ذكر ذلك‪ .‬ومن هُتالكَ تحر الحقداليهودي للانتقام من محمد قلة قَذَعَبَ‬ ‫عَل‬ ‫<هم‬ ‫س‬ ‫وَِل عَطَمانَ؛ ‏‪٤‬‬ ‫‏‪ ١‬ل َنضر ي ‪ .‬إلى قريش‬ ‫أخططتَ‬ ‫اا‬ ‫‪.‬‬ ‫ه حيين‬ ‫رأ س ه‬ ‫ووافدد منهن ل‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬ ‫ح ے¡ےے‬ ‫‪..‬‬ ‫رص‬ ‫ث‬ ‫|‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫س م‪٥‬‏ ‪2‬‬ ‫‏‪. ٥‬؟ >‬ ‫‪١‬‬ ‫۔ >‬ ‫‪ ,/‬۔إكثه‬ ‫ه‬ ‫[ ه‬ ‫رو‬ ‫‏‪ ٠‬ح ‪ ,‬اع‬ ‫‪7‬‬ ‫م و‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫وس ‏‪٨‬‬ ‫وَممَكر‬ ‫هو د اهل حبت‬ ‫ن أ‬ ‫ار‬ ‫‪ 2‬ومن ‪-‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:7‬ذلك‬ ‫وَاَحَحذُوا «‬ ‫‪,‬ءء‪.-.-....‬‬ ‫تن تدله تيا()»(‪)}١‬‏ ويستنكر إسرائيل ولفنسون ‪ -‬وَهُو يهودي قرني‪ .‬عَلّ‬ ‫قومهاليهود دَلكَ الأؤقف " الشئ بقَوله‪ :‬كَانَ ين واجب هؤلاء ألا يتَوَرَطُوافي‬ ‫غ مذا الخطأالقاجشڵ ولايُصَرَحوأامام زعماء قريش بأن عِبَادَة الضام أذ‬ ‫مانلتوجيد الإسلامي‪ .‬وَلؤ أدى يهم المو إل عَدم إِجَابَة َطلَهُم؛ لن ني إِسْرَائيلَ‬ ‫ذر كانوا مُقدَةرون حاملي واية التوجيد ف العالم بََ المم لومة بام الآباء‬ ‫_‪-‬‬ ‫(‪)١‬حسُورة‏ النساء الايات" ‏‪٥٢-٥١‬‬ ‫(لختتاا(تحتة‬ ‫ه اس‬ ‫‪١‬۔ص؛‪.‬‏‬ ‫۔ذ۔‬ ‫‏‪,‬؛۔‪١‬‬ ‫‏‪ ,١ :٤٠٠٤‬‏‪٠‬؛‪,‬ؤ۔‬ ‫۔مجےد ‪ ,‬ہے۔‪ [ ,‬ى‬ ‫ے إ‪.‬‬ ‫م۔‬ ‫الآَقدَمِينَ‪ ،‬وَالَذِينَ نكِبوا نكبات لا تحصى۔من تقتيل واضطهاد بسَبب إيماني بله‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سے ے‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ع‬ ‫‪,‬‬ ‫سص‬ ‫‪٥‬‬ ‫ے۔ ‏‪> ١‬‬ ‫‪...‬‬ ‫ة‬ ‫كه‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س‬ ‫بحَيًا‪:‬‬ ‫واجبهم ان يصَحخوا‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫‏‪ ١‬لا دوار ‏‪ ١‬لتارمحيّة‬ ‫ستى من‬ ‫عصور‬ ‫وَا حل ق‬ ‫‪` 3‬‬ ‫وكل عزيز لديهم في سبيل أن خذلوا المشر‪.‬كِين>َ ۔ممذ۔ا‪٠٩>,¡,‬ف‏ضل يا ۔عَن ‏‪ ٥‬يوأتم ‏‪ ٥‬يا؟‪.‬لتح۔َاقإ۔ِهمه إل‬ ‫‏‪. ٥‬ه ‪ , 42‬ثم‬ ‫ِ‬ ‫‪..‬‬ ‫؟‬ ‫۔‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫عبادة التام إما تماربوت أَنْفْسَهُمْ وَيْتَاِشود تَعَاليمَ التَوْرَاة اليي ھتوصيهم يال يتوفور‬ ‫من أضحاب التام وَبالؤقوف مِنْهُمْ موقف الصُومة(‪.)١‬‏‬ ‫س‬ ‫\‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪ 3‬۔‬ ‫ه‬ ‫‪ ٥‬ص‬ ‫‪.‬‬ ‫ع ‪ ٨‬ه م‏‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے إ‬ ‫]‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫‪7‬‬ ‫وع‬ ‫ر آڵ۔‬ ‫وَعَل كل حال قَقَذ تحمَسسث قريش وَتَتَطَث بعد أن اطمآتّث إل وعود الوفد‬ ‫‪4‬‬ ‫ع‬ ‫مم‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫وف الودي ل قبيل عَطقاد ومي ة قتيل تجي‪ .‬وَحَرشومم‬ ‫‪٥ > ,‬‬ ‫‪> -‬‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫‪2 .‬‬ ‫و۔‪,‬۔>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫رو‬ ‫۔ ى ‏‪ ٥‬سص ‏‪٥‬‬ ‫۔‪.‬۔ه‬ ‫ء‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے۔ ۔ >‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫‪ ,‬على ‏‪ ١‬لغزو‬ ‫موافقة فري‬ ‫ان اخبَرُوهم عن‬ ‫المدي‪ 4 :‬بعدل‬ ‫المشلمين وعزو‬ ‫حرب‬ ‫على‬ ‫‪7‬‬ ‫ث‬ ‫۔ ۔‬ ‫ے[۔‪,‬إ‬ ‫ه‬ ‫'۔ھ‪2‬‬ ‫>‬ ‫‪3‬‬ ‫سص‬ ‫'‬ ‫س‬ ‫‪77‬‬ ‫ء‬ ‫ث‬ ‫لعة‬ ‫ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ش ء‬ ‫س‬ ‫وَعَدُوهُمُ با عطائهم‬ ‫الحرب ‪ .‬وَا ں قريشا وا ليهود سَيَكُوثُونَ مَعَهَمُ ‪ .‬ك‬ ‫وا لدخول ف‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م ‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫۔۔‬ ‫‪+‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪77‬‬ ‫م‬ ‫>‬ ‫»ے>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>۔‪2>>,‬‬ ‫ز ‪.-‬‬ ‫ح‬ ‫مرر‬ ‫۔‬ ‫‪7‬‬ ‫غزو المدينة وَحَرب المشلمين‪ ،‬وَلكير يَذوز‬ ‫تيار خيبر لمدة سَنةٍ‪ ،‬فوافقت غطفان على‬ ‫هُتَالكَ تَسَاؤ‪ .‬وَهُو يَادَا اختار الوفد الودي التَضريٌ فرنسا وَعَطَقَانَ؟‬ ‫ه ح ' ه‬ ‫ك‬ ‫سر ۔‪١١1‬اة‏‬ ‫ف‬ ‫ے۔۔۔ہ‬ ‫و‪.‬۔‬ ‫‏>ح‪,‬۔ے‪7١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ , ٤٠2‬ح‪>,‬‬ ‫‏‪4٤‬‬ ‫هو | هذ‬ ‫ثمر‪,‬‬ ‫منذ بدل ء‬ ‫على خصومَتهَا للنبى ع‬ ‫لا تزا ل مستمرة‬ ‫ان قريشا كانت‬ ‫هو‬ ‫‪ ١‬ب‪:‬‬ ‫‏‪. ١‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪.٠‬‬ ‫>‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫ت‬ ‫‏۔۔‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سص‬ ‫‪44‬‬ ‫ر‬ ‫‏‪ ٥‬ر‬ ‫سر‬ ‫‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫معركة‬ ‫ان كانت‬ ‫ا‬ ‫صد ه‬ ‫تا رشه من مُضصابقا ت‬ ‫نت‬ ‫‏‪ ١‬ل ‪:‬بعثة الل‪:‬ني يه‪ .‬مرور ‏‪ ١‬ر‬ ‫‪8‬ہے‬ ‫‪,‬‬ ‫ةَ‪ ،‬تَقَلا عَنْ كِتَاب " تاري‪:‬‬ ‫ؤ القاهر‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪ .٣٢٣٩‬طَبعَةٌ دار انارة‬ ‫(‪_)١‬ه‏ميكا ) حمد ححسَين‪ ،‬حياة محمٍَث ص‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫المود فى بلاد العرب"‪.‬‬ ‫الْكَبرَى التي حَطَمَنْهُمْ وَقَمَُث ع باذن‪ .‬عديدين‪ .‬قَهُمْ مَؤْتورون من النبي‬ ‫اما عَطَمَانْ قَمَذ كَانَ الن قل قام بعَزوهِم في دارهم بنجدقَبْل مدا الفت بمدة‬ ‫>۔‪٥‬‏ إ‬ ‫س‬ ‫عَلِمَ ا تتنم كَاتوا تَيْتَمعُون قَاصديرَ‬ ‫ا‬ ‫الرقاع‬ ‫بعَرْوووََهةة دات‬ ‫غزوة غرقت‬ ‫طويلة‪.‬‬ ‫لسث‬ ‫بهجوم ففرَقَهم‬ ‫مَُهَاححمةَة الدينة ‪َ .‬بَادَرَهُمْ ع‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬ے۔ ۔ ‏‪٥‬‬ ‫‪2,‬ے‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫»‬ ‫‪7‬‬ ‫إ ه‬ ‫‪2‬‬ ‫سص‬ ‫س‬ ‫إ‬ ‫ه‬ ‫۔‪,‬۔‬ ‫‏> ‪٥‬‬ ‫وعد الوفد اليهودي‬ ‫وة من لي ية إضافة إلى‬ ‫إذن كانت قبائل غطفان‬ ‫عَلِمَ النبي ‪ 7‬تَحَرَب الَخرَاب وتجمع القبائل لحزبه وَالُججوم عَل الدينة‬ ‫‏‪ ١‬لينة ة وَللْحَبْلُولَة دون ‏‪ ١‬نجوم عَلَنْهَا‬ ‫ع شطة اسشتترا تِيجيَّةة للدً قاع عن‬ ‫وَأاَحَحذَريض و‬ ‫ويناقش مَعأضحابه خطة القاع وتحصين الديتة؛ لن الشر ذ خطير إذ رَمَنْهَمُ‬ ‫الْعَرَت عَن قوس وَاحدة‪ ،‬ولا مك أن ممذا الآمر أخطر من غزوة أحد تَظرا لعدد‬ ‫ے ‪7.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫>‬ ‫ه‬ ‫>‬ ‫ك‬ ‫ك‪.‬‬ ‫<‬ ‫۔‬ ‫ص‬ ‫>‬ ‫۔‏‪٩7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫قَو‬ ‫عَن‬ ‫سس‬ ‫لل التي عرب ضِدَهُم‬ ‫وَمُتَالكَ كَانَ رأي سلات القاريئ حَاضِرا إذ أقَار بحفر عَنْدق يخْتَمُو عَلْقَه‬ ‫قائلا ‪ « :‬يا رسول الله إنا كُتَا يأزض قارس إدا تحَرَفْتَا الحيل حَندفْتا عَلَيناں۔ قَاسْتَخسسَ‬ ‫الرسول قل رأية تأمر يحفرالحنق في السهل الواقع مَمَالَ المديئة‪ ،‬بنن حَرَّة وام في‬ ‫ى ع‬ ‫المَزق ‪ .‬وَوَادي تُْطْحَانَ وَجَبَل سلع ف العرب وَعَذه الجهَة ‏‪ ١‬ي الهة المسالة هى‬ ‫الجهة الوَحِيدَةا لتي يمكن منها دخولالجيوش وَإِجرَاء القتال‪.‬‬ ‫ء سلر مه‬ ‫‪ :,‬مهو‬ ‫‪2‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫ت‪.‬ا‬ ‫‪: ,‬‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫ر ط م‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫۔‬ ‫عََر‬ ‫حيثث وَرَعَهمْ ليكوننَ كل‬ ‫| صحابه‬ ‫وقسم رَسُو أ‬ ‫وَقَذ‬ ‫تَسسث تَظرب يّة عَمَل القَريق الاحد‬ ‫وَاحدًا‪ .‬وَتَالكَ‬ ‫ر‬ ‫يكونون‬ ‫د ص‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫ور ك‬ ‫لكل فريق عَمَل ا بَعِينَ ذراعا ا ي عشرين مترا ‌ وَكَان طول الحنْدق حَوَالٌ‬ ‫خصص‬ ‫حو‬ ‫مص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫صم‬ ‫متر وَعُمُقَة عشرة اذزع أى ‪.‬حمة‬ ‫ننه ‪7‬‬ ‫خمسة ة اآلاف ذراع‪ .‬أى‬ ‫وَعَمِلَ السلمون في حَفر الحنق يكل دأب وإخلاص وَتَفَاِ‪ .‬وَكَاتَ التى قل‬ ‫يَعْمَل مَعَهُُممْْ في الحفر ب تفيد بل إنه كان آشدهم تحملا إِظهَارا لِلمُسَاواة التي ههيَ‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫هه‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫‪3‬‬ ‫>‬ ‫ب‬ ‫‏‪ ٥‬۔ و ‪8‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫روح الإل م وجوهره‪.‬‬ ‫حَيْثكان يمل عَبلطيهحَجَرَين بيكا كان السلمونيحمل كل واجد حَجَرا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫مم وو‬ ‫مم‬ ‫حجرا‪.‬‬ ‫وَكَانَ الوقت شتاء حَيْت كان الطَفسُ قاسيا مديد الْئودةء أما الجوغ قفَههُووَ‬ ‫م‬ ‫ضارب يَطتَا به بتَيهْتمَه‪ُ:‬م وولكتهم ‪ :‬مدلك كانوا مَسرورينَ وَمَعْتَويَائهم مرتفعة‬ ‫عبيدا عَنرضاهم وَسُرورهُم بدَلك‪ ،‬وا رأى التي الكريم الرَحية‬ ‫ويتون ل‬ ‫وَجَهد وَتَعَب وَمَا هم م عَلَبهه من شدة قَالَ قَوْلَتَهُ الشَهِيرَة‪ " :‬اللهم لا‬ ‫مَا بهم من ج‬ ‫عَيْق إلا عَنْش الكخرةا قاز لأنصار وَانَهَاجرَة"۔ ا حمل المسلمين أن يُوَمذُوا‬ ‫وَلاعَهُم وَإِخلَاصَهَم قولهم‪:‬‬ ‫عن الجهاد ما بيتا أبدا‬ ‫تحن ازين بايعوا غحتمدا‬ ‫ن حَفرَالحندق يعتَتر من شايم الحضاري اةلْحَرَبيّةة () قَهُوَ وإن كَانَ بإمارة‬ ‫من سَلََا وَهُوَ اري‪ .‬إلا ان مَنْدَسَة الشروع من حَيْث اختيار امكان‪ .‬وَطولُ‬ ‫وَطَريقَة الْعَمَل‪ .‬كان ك ذَلكَ مر الي يل وَقَذ تسابق عاجزون‬ ‫الحنْدق ‪7‬‬ ‫و لَنْصَار في ََ مانتَاء سَلَْانَ َكُل مر َ القرينيريد انْصَاءه إنه حَتَّى حَسََ رَسشولُ‬ ‫قوله‪ " :‬سَلَان متاأل البت" كَمُكَاتَأةٍلسَلادَ عَل إقارته بحَفر‬ ‫الله ‪-‬‬ ‫س‬ ‫ع‬ ‫ے‬ ‫ص‬ ‫الحنق‪ .‬والله ديُؤق قَضلَهُ مَن يَتّا‬ ‫الاحراب‪:‬‬ ‫ؤضول‬ ‫كَانَ ؤ سول لقبل التَحَزبة حول الديتة بغقدَراغ المسلمين من حفر‬ ‫۔ ع‪.‬‬ ‫سص‪,‬۔ ‪.‬‬ ‫‪45‬‬ ‫كنانةة واهل‬ ‫وَمَن تَعَهَمْ من‬ ‫مَعَهَا من ا لةحابيش‬ ‫وَمَن‬ ‫ةقريش‬ ‫تَرَلَت‬ ‫حيث‬ ‫خندقهم‪.‬‬ ‫۔ ه‬ ‫عم سے‬ ‫ن‬ ‫فو ‪4‬‬ ‫۔‬ ‫سص‬ ‫س‬ ‫وَنَرَلَتْ عَطَمَانُ‬ ‫رَجُل‬ ‫وعددهم اتَعَة ‏‪١‬آلاف‬ ‫رومة‬ ‫منطقة‬ ‫سيال ف‬ ‫م ‏‪٠‬‬ ‫ر د ‪4‬‬ ‫تهامة‪.‬‬ ‫وعددهم ‪7‬‬ ‫بمنط ‪:‬قة ة جَبَل ا حد‬ ‫لي أأششجحََععَ ‪%‬وَسُلَيْم وَبَيي أ سل‬ ‫ممَععَهَم من‬ ‫وَمَ‬ ‫ذر غ‪ :‬عَشرَة آلاف رَجَل مُقاتل‪ .‬وَهُوَ عَدَذ كَييز يواجهه‬ ‫۔ و ے‬ ‫۔‬ ‫'‬ ‫س ف‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫آلاف رَجُل‪ .‬حَيْثصَارَ‬ ‫_لمنو لْمَرَة الأو في حزوييم مَع أعدائهم" وَكات حيى ن أخطب اليَمودي‬ ‫قب وَضُوكنُم وَرتّت نُوكنم حَؤل الديتة‪ ،‬وكا اطمَادً إ‬ ‫<‬ ‫‏۔)‪ (١‬وَضف الحضارة الماديوةَالْعُمرَانَّةٍ بأتها حَصَارة إسلامية‪ ،‬تعبي عَندُ دقيق لأن الإسلام دين‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫>‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪7 .‬‬ ‫إس‬ ‫ے۔‬ ‫سم‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫۔ ‪ .,‬۔‬ ‫۔‪٠.‬‏‬ ‫ے۔‬ ‫‪,2‬‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سم‬ ‫وَتَمَائَةك أما الشيء المادية وَالْعْمَرَانيّة الكو أن تنسب إلى شُعوبهاء قَيقَال الحضارة الْحَرَبيَّة والحصار‬ ‫ر‬ ‫‏‪٥٠‬‬ ‫ِ‬ ‫ے‬ ‫؟‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ِو۔‬ ‫ِ‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫ِ‬ ‫ےے‬ ‫۔ ‪2‬‬ ‫الْقَارسَيَة والحصار التركة مَتَلا‪.‬‬ ‫إلى يجود ني قريظة في قرى الديئة؛ لافتاعين ببالاسام إل القبائل العرييةاتَحَزَبَة‪.‬‬ ‫والاشتراكفي حزب حمد والمسلمين تحقيقا يا وَعَد بهقرنا وَعَطََاتَ وَقَصَد‬ ‫سَتدَهُمْ كعب برا سدا وَكَاتث يموذ بني قريظة إحدى ا لقبائل اليهودية التلاث‬ ‫الْكَبْرَى با نيتك اليي كاتث لا تَرَال بَاقِيَهة عل العَهَد مَاعَلمسلمين‪ .‬بَتْحمَا الْقَبيلَتَان‬ ‫تم إجلاؤهما عَن الدينةلتقضِهمَا‬ ‫الريان وهما بنو قينقاع وبانولنتسير‪ ،‬كانتا قَذ‬ ‫لعهد مَعَ المسلمين‬ ‫اه تَذِيرَ‬ ‫كَانَ كعب بر أسد رافضا في البداية استقبال حيي نن خطت مْتَرًا‬ ‫شؤم وَلَكِرَ حييًا بده ‪ :‬ومكره وَخُبه اشتطاع فتاع كب للموافقة عَل استقباله‪.‬‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ت‬ ‫ُ‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ْ‬ ‫غ‬ ‫َ‬ ‫ج‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫َ‬ ‫ك‬ ‫َ‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫«‬ ‫‪:‬‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫َ‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ة‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫ْ‬ ‫خ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ى‬‫م‬‫ح‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫س‬‫م‬‫م‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ر الدهر‬ ‫ويبر طام؛ حنك قرش عَلى قادتها وأانديرهاَلحتْىتَهُم مُجَتَمع السيال من‬ ‫وَيعَطََ‬ ‫رُومَةء‬ ‫انَ عَل قَادتها وَسَادتها ح أنَىنْرَلْتّهُمْ يذتب تَقمَمَى إن جايب أحي قذ‬ ‫عَاعَدُونى وَعَاقَدُوني عَل ألا يَتْرَحُوا حَتى تأصل حمد اوَمَنْ مَحَها وَكَانَ كَعْبٌ قَذ‬ ‫‏‪ ٥‬إ ۔ وو‬ ‫س '‬ ‫ر دا‬‫ش ح‬ ‫س‬ ‫ء‬ ‫س س‬ ‫تَرَدَةَ في لبدايةةمن مُوَافقَةٍ حيي بن أخطب عَل الانضمام إل الكَخْرَاب مُتَعَلَلَا بالْعَهْد‬ ‫حيت بِمَكره وحبه أَقْتَعَهُ‬ ‫الزي ينه وَبََ اليكل‪..‬ز بن يجود قريظة والمسلمين ك‬ ‫بالتَحَل عَنِ الْعَهْدِ مَعَ شتم وَاسشلمين وها فز صَةة الذَهمر تي سَؤْفت ل تتكرر أبدا‪.‬‬ ‫بو ِ‪7‬‬ ‫فى‬ ‫وَ تخطيطه ‪ .‬وَوَافقه على ‏‪ ١‬لول‬ ‫طرحه‬ ‫ف‬ ‫‪7‬‬ ‫حيي‬ ‫إل‬ ‫همتَالكَ ما ل كَعْت‬ ‫ےق‬ ‫سے‬ ‫‪7‬عَهُمْ‬ ‫مححممدد والمسلمين‪ .‬تَاقَضًا بذَلِكَ الْعَْد مَ‬ ‫ضد م‬ ‫الحزب‬ ‫وفي الحقيقة الظَاهِرَةلِلْعَيَان أن الطيات اليي عَل أزض الواقع تشيز إل‬ ‫كاره تحقق مما كَانَ ‪ 9‬به حمن بنأخطب وَعَرَبُالخراب‪ .‬تل ل الجزم يدي‬ ‫قال الترب ئضاث¡ إليههم مِتَات من الْيَمودًأشر كفيل‬ ‫] ‏‪٦٦‬‬ ‫التَحُمّق‪7.‬‬ ‫وَالنَضر۔ الامي‪.‬‬ ‫بالقضاء ءاعلَلمسلمين «»‪.‬‬ ‫وَمَذَا الفهوم وون كَانَ عَائبَا عَنعُقثول عَرَب الخراب‪ .‬فهو بالتأكيد عر د عازب عَن‬ ‫اتم كا وَسَقهم اله بقوله‪:‬‬ ‫عقول حي ;بن اخطب واليهود تل حَاضِو في عِلْمهمُ؛‬ ‫قَريمًا منهم كمون الْحَقَ‬ ‫حمالكتر ب يعرفونه‪ ,‬ما يعرفون أبناءهه و‬ ‫اي ح‪1‬‬ ‫وهم يتَتموة (©) ه ‏(‪ 6)١‬ولكنه المنا الودي المتأصل حقدا وَكَرَاِيَة َدً محمد‬ ‫يل وَالُسلِمِينَ‪.‬‬ ‫ة مات بشت انة‬ ‫عَل أنة من الدوم أن الهوة لؤم واياه ‪:‬‬ ‫باأ‬ ‫اليهودية قَهُميْؤمنوا يالدياتة النَضْرَانية‪.‬كما ليهؤمنوا‬ ‫قط بعد‬ ‫موسى عَلَيْه السلام ‪.‬‬ ‫بتي صاحب رسالة بععد الت‬ ‫الني موسى عَلَبْهالسلام‪.‬‬ ‫ع النبي ل تفش ببي نظ يهد‪ .‬ولكنه| أراد التَحَمّقَ أرسل ترام‬ ‫أضحايو عَل رأيهم سعد ن شتا َسيد الأوس وَسَعْد بن غ مي اخو‪ .‬وقار‬ ‫كم ‪ " :‬نطلق ا حتى تَنْظَروا اَحَقً مَا بَلَعَنَا ع همؤلاء الْقَو‬ ‫‪.١٦‬‬ ‫(‪) ١‬سورة الْبقَرَة الية‪‎:‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪ :7‬‏‪ ٥‬و‬ ‫فيَا بيتا‬ ‫ء‬ ‫وَمَدَايَُلٌ عل إحساس النبي قيما كاد عَلَنْهالمشلِمُوت من تحؤف ‪.‬‬ ‫وَعِنْدَمما وَصَل الوفد الإسلامي إل اليود وَجَدُوهُممَرًا مكانا حَتّى تتهمالوامن‬ ‫رَشول الله بلأذاءة قَوْهمُ الكمر الذي حمل سَعغْد بن مُعَاؤعَلى إغلاظ القول‬ ‫اتجاههم‪ .‬ياغتاره سَيَدَ الآس" وَهُم عَلى عَقد وَحلڵنفپقة الآؤس‪ ،‬وَلَكِنَه له تحبذ‬ ‫مِنْهُمْ إلا الإضرار عَل ما هعَُملَيهِ‪.‬‬ ‫رشول الله لك وَقَالوا نة‪ :‬عل وَالْقَارَة أي كَعَذر عَضلٍ‬ ‫م‬ ‫وَعَاد الوفد‬ ‫‪٢‬‬ ‫ذَلكَ‬ ‫الحالكةة وف‬ ‫الظوف‬ ‫عبر ان النبي ‪ :‬ف تلك‬ ‫الرجيع‪.‬‬ ‫ب‬ ‫وَالْقَارَةة بأَضحَا ب‬ ‫المحبط من الصائب والتعب استَبْقَرَ حرا وَقَالَ‪ " :‬اللأهكبر أبوا يا مَعْتَر۔‬ ‫‪.‬‬ ‫المسلمين"‪.‬‬‫و‬ ‫تَلائَة آلاف‬ ‫لع وهم‬ ‫وَكَانَ المسلمون توام عَوْقِعَهَهُ الدفاعي ببجَايب جَبَل‬ ‫من غر‬ ‫رَجُل‪ .‬جَاعِلينَ الحبل حلف ظهورة‪ .‬كلَِتَمَكَنُوا من مُرَامقََببََة العدو و‬ ‫مكين افيحام العدو للجبل لكوت الْعَدؤأماتمَاظرَنيإوبالتالي قَهُم آموت من‬ ‫وَرَاءِ ظهورهم‪.‬‬ ‫كما وضع الني عَلَيْهِ الصلاة واللام لقي من نساء وَأطَقَال وَعَجَرَة في‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ك‪7‬۔ >‬ ‫۔ ۔‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے‪٥2‬‬ ‫‪.‬۔۔ إ سص‪.‬‬ ‫۔<‬ ‫س‪,‬‬ ‫۔>‬ ‫۔۔‬ ‫م ۔ ے‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫بن‬ ‫و‬ ‫حا رنه‬ ‫يل بن‬ ‫بقيا ده‬ ‫حما عة حرَ سة‬ ‫ت‬ ‫‏‪ ١‬منه ححصنه ز وَمَكَلَ ‏‪ ١‬لبي‬ ‫بيوت‬ ‫‏‪ ٣‬لْعَوَائل‪ ،‬وَيَقَعُوا أضوَاتهُم بالتكبير‪.‬‬ ‫أَسْلَمَ‪ ،‬لكى يخشوا المدينة ِنَ اال‪.‬‬ ‫وفهم عَل أَمَاليهم من بني قريظة‬ ‫اليصَار‪:‬‬ ‫الحصار عَلَيْهَا‪ ،‬تأهب وة وَاسْيَعْدَادا لِلْقِتَال‪.‬‬ ‫قريظة يَتَحَيَتُونَ الفرصةة وَيَنَظِرُونَ القارة للانقضاض عَلّ‬ ‫وَمما هم أيضا بنو‬ ‫المن من داخل المدية الْكَمْر الذي جَعَل مَؤقف المني يزداد صعوبة وَحَرَجًا‪.‬‬ ‫عَتر عَن دَلك القرآن أجمل تعبير وَصَرَرَهاًز تضوير حَيْثتال قت‪:‬‬ ‫« إذ جوكم من قَوفَكم و مأنَسَمشَملَل منكم وة راعت الكصد وَيلتت الثثوف‬ ‫‏‪.(١‬‬ ‫©‬ ‫الحاجر تد يآالرشنوما ) هنالك ابتالمقمثو رئلرلرأزترالامديدا‬ ‫وَمُتَالكَ امُتَارَانشلمُون الصور له وَرَشوله دون التَافقِينَ‪ ،‬حيث ظهر‬ ‫لبيئة‪ .‬المفوه بالباطل‪ .‬وَاْتِحَال‬ ‫المفقود عَلَ حَقِيقَتِهمُمالذنِية‪ ،‬وَأظَهَروا ‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ُےِ‬ ‫ر‬ ‫لسخرية ِناَلن قل وَالسلمينَ كنا وَُرَا‪ 6‬حَتَّىى ان احدهم وَهُوَ شعب برم فتر‬ ‫يقول‪ « :‬كَانَ محمد يَعدتا أن تأكل كور كِسْر۔ى وََيْصَرَ وَأحَدتا الْيَوْعَ لا يَأمَنعَل‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ر‬ ‫و ّ‬ ‫ك‬ ‫تفي أن يَذْمَبَ لقى العطاس وَأَحَذوا يتهربون من موقع الواجهة متحدي للتي ة‬ ‫بأن بوم وة وما هي عذ مريشوة إلا فراء لوتون ققذ كائوا عل قة‬ ‫ا عَامِلَ أدى بالنسبةإل النبى يل‬ ‫ص‬ ‫‪ 1‬ه‬ ‫ف غَزوَةة الخراب او غزوة ة الدق ف‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫مص‬ ‫س <‬ ‫مر‪.‬‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫‏‪ ٥‬ع‪ ٤‬ه س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ك‪ » :‬وإذ يمول ل المتفقوت والذل‬ ‫زاب حيثت يقولل‬ ‫الا‬ ‫آيات عديدة من سورة‬ ‫م‬ ‫ماء‬ ‫فليم مشتاقة وتشولش ول غيدا © رر كلت تنايقة يتهم يق اش‬ ‫ججو‬ ‫۔۔و‬ ‫۔۔۔ ‪,‬محو‬ ‫۔۔ هو‬ ‫ح ۔‬ ‫س ‪ > ,‬ووو صم ۔‪.‬۔‪ ,‬ر‪ ,‬س سور عط‪ ,‬ور ور‬ ‫۔حووم‪.‬ے۔‬ ‫ه‬ ‫؟۔۔‪.‬۔‪..‬‬ ‫دتقوله ن إن بيوتنا عوره ‏‪ ٥‬وما هى يعوررو‏‪ ٥‬إن يريدونإلا ه ‪1‬‬ ‫‏‪ ١‬لش‬ ‫لبر‬ ‫ككاَرَحعُوا ولستعزن‬ ‫لك‬ ‫۔ ۔ سس ھو‬ ‫>‬ ‫و‬ ‫و ع‬ ‫۔‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫سم‬ ‫سم‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫أ ‪2‬‬ ‫ےح و ص‬ ‫عه و وأ أنه‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وَلَمَة‬ ‫فكم‬ ‫فل‬ ‫من قبل لايولورك الاذبلر وكان عهذ النه مسشو!‬ ‫لَمَدَ كانوا‬ ‫المَوت ر لتل رَرالاتمَتحودرلاقيلا لا قزمنداآلزىيتصمكر‬ ‫الرار ين قََزتّم ي‬ ‫سر‬ ‫ر‪.‬‬ ‫>‬ ‫ر‬ ‫ء‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫حہے و‬ ‫ي ‪2‬‬ ‫إز‬ ‫‪1‬‬ ‫مح سر‪.‬‬ ‫مةرلاتمنرة كم تن يقر وتارلاتما (©) ‪%‬٭‬ ‫ر ‏‪ ٤‬إن أراد يكهسوها أوأراد م‬ ‫ي ع‬ ‫>‪¡4‬‬ ‫ح‬ ‫محر؟‬ ‫رو ۔‬ ‫س عط ر‬ ‫رر‪ .‬سہ‬ ‫س ۔ ۔ ص‬ ‫‪.‬‬ ‫لا يأتو الباس إلا قليلا ل(ه) أشِحَة‬ ‫‪,‬ل‬ ‫ك ولما بلنَ ‪7‬‬ ‫قد بحالتهتة آالمو‬ ‫عل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ه‬ ‫ص ے‬ ‫> ى ‪-‬‬ ‫هم‪-‬‬ ‫ودو‬ ‫التحزاث‬ ‫تأت‬ ‫هببوواا ون‬ ‫يذح‬ ‫حزاب‬ ‫‪٦‬‬ ‫>‬ ‫إب ‏‪١‬‬ ‫ل أتهمم باشورے فى آلا‬ ‫قيلا ‏)‪2.١4‬‬ ‫محاَلاث الصلح مََ غطفان‪:‬‬ ‫أمَاممَتزلك الحالةمرة المرقب في انتظار سَاعَةالصفرر هجوم الَخْرَاب من الحارج‬ ‫وَمِنَ الداخل‪ .‬بدات تَدت في قلوب التَحَالْف ششكُوك عَدَم المَقَة‪ ،‬وَكَانَ النيه‬ ‫يرَاقت الوقف ب بدَقَة ُتَتَاهِيَةوؤَيمَايع اخووال وَيَسْعَطْلِعْ الشور وَهُتَالكَ اخترقعَلّه‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫صے‬ ‫ههے م‬ ‫ص‬ ‫وَالْكَف‬ ‫"‬ ‫قَادَة غطفان يَذعَوهُم إإ‬ ‫الصلاة وَالسَلَامُ جدار الصَمُتِث ةقعت إ‬ ‫عَن الحزب وَا لانيىح]اب منم التَحَالَف‪ .‬عَل ان تعطوا تلت تار سن ةة من ثار الديتة؛‬ ‫ع‪َ7‬رَاً‬ ‫ص‬ ‫ص صم‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫‪:‬‬ ‫وَلذَلكَ وَافقَ قادة غطفان‬ ‫حير‬ ‫يبعتار سنة ة من‬ ‫ق ذل ومرهم‬ ‫المود كانوا‬ ‫لن‬ ‫سَيّددََ ا الآس‪ .‬وَسَعْدَ بر عَبَادَة سسَيدَد الحزرّج ل يُوَافقا‬ ‫يل ذا اشتَتَارَ سَعْدً بمنعاذ‬ ‫الت‬ ‫‏‪َ٣‬الله تعال أما مما دام المر اجتهادا وتصيحة منة‬ ‫ى‬ ‫عَل دَلكَ ما ليكن دَلكَ مِن‬ ‫صم‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫عَلَهِ الصلاة والسلام قن كما رأيا آحر وقالا‪ « :‬يا رشول الله أمرا تحته قَتَضَعَة؟ أم‬ ‫و‬ ‫سم‬ ‫ه‬ ‫ے س‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫؟ أم ينا تضعه تتا؟»‪.‬‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫‪١١ 5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫\ ‪.٩‬‬ ‫ه ‪2,‬‬ ‫۔۔و‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪ ,:‬ك‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫مر‬ ‫مَوْكَتَهَمْ إل‬ ‫م‪ :‬كم‬ ‫ان ‪151‬‬ ‫َأَرَذت‬ ‫جانب‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫لبو‬ ‫و‬ ‫واحدة‬ ‫فوس‬ ‫عن‬ ‫>‬ ‫۔إ‬‫و‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ذى‬ ‫لْقَوُ عَل‬ ‫وَهؤلاء‬ ‫الله قَذُ كنا بحن‬ ‫رَشول‬ ‫مُحَاذ وَقَالَ ‪ ) :‬ي‬ ‫ما " ‏‪ ٠‬قتَكَلم سعد بر‬ ‫‪ 1‬يل‪ " :‬أنت وودك"‪.‬‬ ‫الله‬ ‫۔‬ ‫ہ'۔‬ ‫‪43‬‬ ‫س ن سص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‪1‬‬ ‫س‬ ‫ح بين ‏‪ ١‬هل المدينة وغطفان ‪.‬‬ ‫وييمه ل‬ ‫قد ا عدت‬ ‫وكا نت‬ ‫تال السحيقة وا مما فيها من كَابة‪ 5‬قائلا‪ :‬تجدوا علينا‪ .‬عل شربل التهديد‬ ‫بقصد إن استَطَاعُوا قَليقضوا عَلَيتَا‪ ،‬وَلَكِنَهُمْ لا يَسْتَطِيعُونَ‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪-‬‬ ‫مےے‬ ‫هي‪:‬‬ ‫لثلا; ر ةه أمُور‬ ‫عل‬ ‫منا لتي‬ ‫حكُمَة‬ ‫كَانَتث‬ ‫وَتلْكَ احَاوَلات‬ ‫‪4‬‬ ‫للْقَتَا يل وَاعَتِرَازهِم يالإشلام‪.‬‬ ‫الاعداد‬ ‫عَلَ‬ ‫ال ول‪ : :‬المَاكُدَ مر ‪ .‬تقََقاءاِ الأنصار‬ ‫دل ;بن ‏‪ ٠‬مَعَاذ‪.‬‬ ‫سع‬‫و ههمهو ‪%‬ما ح ل ‪٥‬ه‏ س‬ ‫الوقت وَتَأخ الحجوم عَل المدينة منقبل أوتيك الخراب‪.‬‬ ‫التاني‪7 :‬‬ ‫س‬ ‫ك و‬ ‫و‬ ‫جو‬ ‫[ ه و‬ ‫ه‬ ‫ے۔۔ إو‬ ‫فلعَلهْم يل خلهم النا م وااللممللل‬ ‫التالث إمَاعَة عَدم التَمّة بانلتَحَالفں قنة من العلوم أنة عندما يقوم أحد‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫\‬ ‫ف‬ ‫‪17‬‬ ‫_‬ ‫الكراف بالَقَاؤض مغ عَدُوهِم قَإنَ الطرف الاحَر أو اطراف الأخرى يُسَاورهُه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫المك تجاة الطرفي امَاوض دُوعبإ وبالتالي قَإنَة يمدْت مُتالكَ المك‪ .‬والظاهر آنه‬ ‫دذَلكَ‪.‬‬ ‫من‬ ‫‪ 0‬حء‬ ‫ش‬ ‫<حصا‬ ‫دَؤرية استطلاج يهودية‪:‬‬ ‫أزل بنو قَرَنظَة الحصون في حصونهم" رَجُلا يستطلع كم أخوالعَوَائلَ‬ ‫المسلمين وَدَرَارتَيْ‪ .‬وَلَعَلَهُ م كَائوا يريدون الجوع عَلَيْهمْ لإزتاكِهم من الداخل‬ ‫عِنْدَمَا تحين النجوم من قوات المَحَالف من الحارج‪ .‬لَكِرَ نساء المسلمين مَاممذة دَلِكَ‬ ‫م ‪ 3‬قَلََا لاحَظنَهُ‬ ‫تنصت ‪14‬‬ ‫يوجخوس الديار وَيَتَحَمَسُ الكنار‬ ‫الوَجَل وَهُ‬ ‫جليلة صفية بنث عَبُّدا لطلب بحَمود كم ّ‬ ‫كَذَلك مهَججََهمَث عَلَيه ‪4‬‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫اشتَطَاعَتْ ‪ :‬تقضِي۔ به عَل حياته‪ .‬وَتْرَجّح أن عَدَدَا من التَسَاء اشترك في دَلِكً‬ ‫‪-‬‬ ‫الغل الشجاع الجريء‪ .‬وَإِن كاتت الزواية تيب دَلكَ إ السَيّدَةٍ صَفِيَةه إذ لسر من‬ ‫لنور ولا من البول أن ذمم يل السيدة الجليلة بتفيها ق ديك الرَجُل الجبان‪.‬‬ ‫وتبقى بقية النسوة مُتَفَرْجَاتعَل الحدث ولكن لعل السَيدَة صَفِية كَاتَت ههيَ‬ ‫صَاحبة البادرة‬ ‫لهم أنالرجل قتلا وََهيَزجغ إل قَؤمه لِيرَوَدَهُم بالبار وَِمَا دَمَبَا وَدَعَبَتْ‬ ‫اسمار مَعَُ‬ ‫مَذوالزوايةبجانب هَذوالمبادرة لا الشجَاعَة عَلَ وَضفي حَسَانَ‬ ‫تَشْمَملُ‬ ‫‪ 7‬تابت الأَنصَاريّ شاعر الشول يل بالجن‪ .‬حَيْثتَقول الروايةة إ السيدة صفية‬ ‫طَث في البداية من حَسَانَ ن تابت أن ند إل الرَجُل اليهودي ليقتل لكي حَسَانَ‬ ‫اعْتَذَرَ قالا كما إنه ليس أملا فذهالهمة‪ .‬وكا قتلن ارث حساد أن يَذْهَمب‬ ‫َت‬ ‫شد سبة قائلة‪ :‬ل يمتغني من سلبه إلا أنه رجل‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪ .١‬كيف يُعْقَلُ اينكون حَسَات بنابت مع النساء وَالَْطْقَال وَالْعَجَرَة والتين لا‬ ‫‪٥‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫۔‬ ‫‪.٥‬‬ ‫وَاَسشْلمُونَ مرابطون في مَوَ قع الجبهة‪.‬‬ ‫‪ .‬حسان ‪ 2‬تابت اشترك في عَدَدمن عَرَوَات النبي ‪ .‬وَف الرايا فَكَْفَ لا‬ ‫‪-‬‬ ‫يكون هُتَاكجبانا وَبَكُونجبانا هنا‪.‬‬ ‫‪ .‬لكَؤَادَ تت تِلْكَ لقصة صَحيحَة ة عَل حَسَانَ هَجَاه عَلَيْهَا مشعَرَاء المشركِينَ‪ .‬مثل‬ ‫ضرار ن الحطاب‪ .‬وَالْعََاس بنالاس وان الزَبَعْرَى‪ .‬وَعَبْرهِم؛ لنه كَانَ‬ ‫هجقوَرَيْمًّا وَاشركِينَ هجَاء لاذعا شرار وَمُدَافِعَا عَن الني قا وَالسْلِمِينَ وَكَانَ‬ ‫و‬ ‫س و سر صو‬ ‫>‬ ‫> ۔‬‫و‬ ‫ر‪ ,‬و‬ ‫ه{‪ 2 .‬؟‬ ‫ه ۔‬ ‫؟‬ ‫س‬ ‫‪,‬به‪.‬‬ ‫وَيعَبرُوه‬ ‫<‬ ‫ذل‬ ‫ه‏‪ ٥‬على‬ ‫هجو‬ ‫‏‪ ١‬ل‬ ‫م‬ ‫‏‪ ١‬لا جدر‬ ‫من‬ ‫_‬ ‫ن حَسََانَ كَانمَؤْججودا في حط الُوَاجَهَة عِنْدَمَا اتَحَم تقر من المشْركِينَ الحنْدَقَ‬ ‫و۔‬ ‫۔ھ ۔‬ ‫فقتل مُتَاليكَ عَمُرو بن عَبْد وذ وََرَب عكرمة ; ن آبي جَهَل شُلْقَا زة وَتَالَ‬ ‫حان في دَلِكَ أبياتا مرة الشعر يَيةقول فيها‪:‬‬ ‫نَعَنَكَ عكُرع تفعل‬ ‫مو وَالْقَىلتَازمنحة‬ ‫ونيت تَعْدو كَعَذو الظليم ماإن تحور عَن اغدل‬ ‫ص‬ ‫ا‬ ‫‏< ‪ ٥‬وو‬ ‫كأن تاك قَقا نزعل‬ ‫وَائلق ظفر مُنتَاسا‬ ‫ے'‬ ‫مے‬ ‫مے س‬ ‫الشتا وت ت‪:‬‬ ‫ب الساموَانذَل في تقوس الْكَخرَاب يضاف إل دَلِكَ أن الْوَقتَ كَانَ شتاء‬ ‫ص‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫و طقس باردا داك قَإِلّ متى ينتظرون قَقَرَيْش جَاءث للقضاء معَلحّمدد واكا‪ ,‬‏‪١‬‬ ‫از‬ ‫ليش‬ ‫وَلَعَلَهَا فزصَة الا تكر تما‪ ،‬ولكن أمام تاطئ بني قَرَيْظَة وَعَطَقَاَ‪ 9‬ظنت ق رَ‬ ‫‪-‬‬ ‫حمے مے‬ ‫م‬ ‫نهم أنَ تِْكَ الفرسصَةة زريباا تضيع‪ .‬وآن ‪ :",‬تاَنْهَاز لذلك ‪,‬‬ ‫ظَرَ تعض‬ ‫تاني و وَكَأتهم يريذو اسَْفرَارَ المسلمين‪ .‬ع توَىقَمُوا عَلى الحنق وَمَاكنُم مما رأؤا‬ ‫من صنعه الي لَإيَألَفُوهُفي حروبهم وتحصيتاتهم الحزبية‪ .‬وَوَصَفُوه أنهمَِيدةمما‬ ‫كَاتَتِ الْعَرَتُ تتهَعْرفَهَا‪ .‬وَلَكِنَهُمْ وَجَدُوا مكانا ضيقا مس الحندق‪ ،‬اشتَطَاعَث حيلهم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ء‬ ‫و ح ك مة هبن آبي جهلي‪ .‬وَهبَبرة برث‬ ‫الْفَرْسَان هم‪ : :‬عَمُرُو بر عب لد وف‬ ‫مههُ‪ 5‬وأولئك‬ ‫اقَتحَامَ‬ ‫هبنا‬ ‫َ ّ وَضرَار‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪ 7‬و‬ ‫رَآهمهُ‬ ‫وذا‬ ‫اب‬ ‫‪ 1‬ر‬ ‫‏‪ ٥‬هم ‪ ٠‬تقر‬ ‫إل‬ ‫َ رج‬ ‫السلمُونَ‬ ‫في‬ ‫منهم‬ ‫مُقَدَمَِهمْ عَمٌبن آبي طالب حَتى التقت الَجْمُوعَتَانوَجَها لجوء وَتَادى عَمُرو بن‬ ‫ؤ إلى البَارَرَة‪ 5‬مَانيَى له عَلحْ بنا أي طالب وتمكرة عل من قتل عَمرو وَعَادًت‬ ‫_‬ ‫‪+‬ية الجم عَة المشركة ا ذرَاجَهَمُ مُنهَزمِينَ‬ ‫هُتَالكَ ازداد اوقف سخونةوَتَعَقَدَ صعوبة وَازتَقَعَث دَرَجَة الموفي وَكَانَ‬ ‫الترقب سيد زب‪.‬‬ ‫الْعِتَايَة الإلهية تتهفك اليصَار‪:‬‬ ‫ماء ي الَهَد الصَعْب الذي عَبَرَ عَنه القرآن الكريم بأنة رَاعَث فيهأبصَاؤ‬ ‫مؤمنين وَبَلَعَث فيهقَلَويهُم الحتَاجرَ وَدَلِكَ كناية عَتَا كانوا عَلَنْهِمن شدة الحؤف‪.‬‬ ‫تَدَحَلَتِ العناية القية بالمؤمنين لِتَشك ة ذلك الحصار الحائر وَلنْقَرّق عَنُْهْ‬ ‫أوتي الخراب اُجْرمِين انَذِينَ جَاموا يْحَاربةة الولهَرَشوله‪ .‬وَكَانَ التدخل لا‬ ‫وَمَسَا ملاكي ‪:‬‬ ‫عَئْرَ مَسَارَات تلاتة هي‪ :‬مَسَار بكري‪ .‬وَمَسَال »‬ ‫‏‪ ١‬الْمَسَار البقري‪:‬‬ ‫وَقَذ تحمل في تخص رَجُل اسمة تُحَيْم بن مسعود الْعَطََاعْ‪ ،‬الي ألان النه قَلَْة‬ ‫ن‬ ‫ط‬ ‫من حزب‬ ‫‏‪ ٢‬بالتحديد‬ ‫قَوَات التَحَالْف من ك لخراب‪.‬‬ ‫وَكَان ضمن‬ ‫للإسلام‪.‬‬ ‫ء‬ ‫الإنلام‪ .‬ممل ‪3‬‬ ‫ع القل الزي كان رينتمي إإليه ولا تذري متى دَحَحل تَحَيْمْ ؤ‬ ‫الم و‬ ‫السار‪ .‬ؤ كَاتَ من تبل دَلكَا وإن كان الاعتقاد بأنة تاء الحصار هُاولظهر‬ ‫وَالكَزْجَح وَلَعَلَة رأى جور الْكَخْرَا ب وَظَلْمَهُم يدلك الحصار‪ .‬ولاحظ ‪ .1‬‏‪ ٤‬الي‬ ‫خوله في الإسلام‪ .‬وَلا أ‬ ‫قلل والمسلمين كات دَلكَ سببا‬ ‫و ع ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫ان‬ ‫‪7‬‬ ‫مے مے‬ ‫ص‬ ‫وغطفان‪.‬‬ ‫ل‬ ‫النبي‬ ‫ت‬ ‫القَاوَصَات‬ ‫متا‬ ‫لنَيْم‬ ‫ا ‪7 1‬عَيْرَ ا‬ ‫ل التي يقلَالَ لَهُ ‪ " "::‬إن‬ ‫زب خذعَة"‪ .‬وفول التى يل‬ ‫اة عَلَامَاتِه العامة مأغطراف الكَحرَابث أؤ أن تُعَيَا تَفْسَة‬ ‫ذَلِكَ زنت لَعَلَه كَانَ‬ ‫خبرة عَن عَلاتاتهِ تلك وَالْعبَارَة الجرة" الحزب خُذعَة" أضبَحَث تَاعِدَة شُهَمَة في‬ ‫‪1١‬‬ ‫الوب وَسىلَاحًا قوتا ضد الضم‪.‬‬ ‫‪:٨‬‬ ‫ظ‬ ‫‪> .-‬‬ ‫م‬ ‫<‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ -‬ى ‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫س ‪.‬‬ ‫علاقة نديميه‬ ‫تربطه م‬ ‫‏‪ ١‬لزين‬ ‫وَكَانَ بنو قريظة‬ ‫بالهمة‬ ‫مسعود‬ ‫وَقا م عيم بر‬ ‫‪-‬‬ ‫وَصَداقَة حميمية محَطَتَةد ا الأول لذه ه الهمة‪ .‬حيثث تَبَهَهُمْ إإل عَاقبَةالأشر إن انْسَحَبَتِ‬ ‫‪2‬‬ ‫نو‬ ‫حط‪.‬‬ ‫\‬ ‫غ‬ ‫اما بنو ‪:‬‬ ‫بلده وَقَوؤمه وَمَوطنه‬ ‫تزجع إ‬ ‫وَختَهُم لا وَطَنَ كم وى اَديتَةء وَعَاوَرَة المشلمين فيها وَقَذأَتَارَإل‪:‬‬ ‫الَحْرَ ‪ . 4 :‬كل‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬لْعَرَت‬ ‫‏‪ ١‬لََخرَا‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ٥‬۔ و‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫<‬ ‫۔ ۔‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫ن عند‬ ‫ة‬ ‫رَمَائِنَ بشرية‬ ‫| لأَخرَاب‬ ‫وَذَلكَ بأن يَطْلْبُوا من‬ ‫أمره‪.‬‬ ‫يا لاختيَاط ف‬ ‫صَسَاتَا اليام با لْعَهد‪ ،‬وَهُوَ مَا اشتَحسئوةه وَمَالوا إإلهوَحَيَّذُوه‪.‬‬ ‫قَرَ ظظلَةة وَتَقريرَهُه مُ التَحَز ( عَن‬ ‫دنحَي مم إإل وقر يش وَأَؤعَرَ إليهم تَدَم بي‬ ‫توجه‬ ‫و‬ ‫ص‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫اتقَاق‘ رقو‬ ‫عن‬ ‫له ع ترث‬ ‫النبي‬ ‫مع‬ ‫مُقَاوَصات‬ ‫وَذَلكَ بأحدَاثِهم‬ ‫الآَخرَاب‪.‬‬ ‫بموجبه بتنو قريظة بباخذ ر‬ ‫َهَاتن بتربة من ا كرا بب وَتَسْليمِهم للتي ل ليضرب‬ ‫غُتَاتَهَمْ ثميَتَعَاوَدَ امشلِمُود وَاليَوة على حزب الخراب وَعَزيمَتهم‪ .‬وَتَوَجَة‬ ‫‪> ٥‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫الْقَوَل‪ .‬وَهُتَالكَ اتحدت الشكوك‬ ‫يَاتِ الهمةإل ةقومه عَطَمَانَ ليقول فم دتس‬ ‫تَذْمَتُ يالكَخرَاب دات المين وَذَاتَ الشال‪ .‬وَاهتَزت الكفة كبتم المنشر ۔كِينَ وَالْيَمود‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬ر‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‏‪ ٠‬ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س ‪%‬‬ ‫إع‬ ‫۔‪0‬‬ ‫۔‬ ‫۔ ‏‪٥‬‬ ‫‪ ,‬ے‬ ‫ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے‬ ‫ه‬ ‫إ‬ ‫ه‬ ‫۔‪٥‬‏‬ ‫سه‬ ‫اة‬ ‫تنچز وتم‬ ‫ني‬ ‫جَجهل إل‬ ‫فريسض س وفدا على را سه عكرمة ببننه ايي‬ ‫لت‬ ‫وار‬ ‫لوَغدَ بكن الحجوم عَل المسلمين‪ .‬ولاك من جَلِيَةوا‪ :‬م عَن دَلكَ‘ و‬ ‫ِ‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سر ‪2‬‬ ‫‪ ٥‬ے۔ِ‬ ‫س ‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ٥‬إ ه‬ ‫ِإِ‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هو‬ ‫ه‬ ‫ے‬ ‫الهما‬ ‫‪:‬بطلب‬ ‫رنة‬ ‫عندما بادرهم بنو‬ ‫بهه نُحَيْم‬ ‫ما أخبرهم‬ ‫صدق‬ ‫حمق ‏‪ ١‬لوفد من‬ ‫تن‬ ‫قان‬ ‫لَكرية‪ 5‬وتلك‪ :‬هعمَنْ تن الْجُوم عَل المسلمين حَسَب ما كان عَلَبْهِ الوعد وَالاتْمَا‬ ‫}‬ ‫ترن اأيته د و عرَب الخراب‪.‬‬ ‫ِِ‬ ‫»‬ ‫‏‪ ٥‬عه ۔‬ ‫ث‪.‬‬ ‫ي‬ ‫بي‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫سرس‬ ‫ِ‬ ‫_ سس‬ ‫ه ‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫إدنِ اْحَلَث حَلَقَةٌ من الحلقات الثلاث من سلسلة تحالف ا لاحزاب وبقي عَرَبُ‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ٥‬۔ ه‬ ‫سم‬ ‫ه ۔‬ ‫وحد هم‬ ‫ا ل حز ‏‪ ١‬ب‬ ‫وَقَذ ‪ 7‬في ريح عَاتبة قَوبة سلا الفه تعال عَلى أولئك الْكَخرَاب‪ ،‬وَكاتث لا‬ ‫<‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 2‬ے۔‪>,‬‬ ‫ه ۔ر‬ ‫ح‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ ‪ ,‬ري‬ ‫ر ے ‏‪ ٥‬ير ‪6‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫حتتركٍ هم ه ‪..‬قذ ‪9‬ر ما إلا >ت>َل۔َ‪٥‬رب'‏تهَاء وَلا ‪7‬ت‪7‬ا‪7‬را إلا آطمآنهاء ولا بتاء إلا أطَاحَنْ فى وَقتِ شتاء‬ ‫ع ۔‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ِ‬ ‫‪>٥‬عمِ‏‬ ‫ع‬ ‫قارس التودة‪ .‬كىديد الظلمة ه يلوح منهما صبح الحمؤفي والعب‪.‬‬ ‫‏‪ _-٣‬الْمَسَاُ الْمَلائيكت‪:‬‬ ‫وَقَذ تبل في نزول الملائكة الكرام الداء لِيرَلزلوا باممشركينَ وَصَدَقَ الله تك‬ ‫رمًا‬ ‫إذ يقول‪ « :‬يَكنما النت ۔امنرا اتكنوا مة لله عتكر جإاذءتكم جنوة كامتتاعتتهة‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ہ‬ ‫سع‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫<‬ ‫سر سر‬ ‫< ث‬ ‫ص ے ے‬ ‫مر ے۔‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫مو‬ ‫مى مر‬ ‫۔ء۔ھ‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 22‬و‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ ٤‬سر‬ ‫س‬ ‫ك‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫وودا‬ ‫‪+‬‬ ‫‪2‬‬ ‫لم تروها كات‬ ‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ل‪5‬ے‬ ‫عز من قائل‪:‬‬ ‫تَ مَلودَ بما (؟ا{ ‪ 4‬‏(‪ &)١‬وَيّقول‬ ‫انه يما‬ ‫ى‬ ‫(ر‪-)١‬‏ سورة الأخرَاب الآيّة‪.٩:‬‏‬ ‫وو‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‪0‬‬ ‫عَودَة ‏‪ ١‬لكْخرَاب‬ ‫بعد حصار داع قرابة مهر‪ .‬هُوَ مه موال مِنَ السنة الحامسة للهجرة‪ .‬مَرَم الله‬ ‫حرا ت وَفرَق جَمْعَهُمْ‪ ،‬وَقَتَتتَ سَمْلَهَمْ ذ [اَزصَلَ عَلَيْهمْ ريحا عَاصقَة‪ ،‬كَعَلَتث م‬ ‫تت‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫>‬ ‫الأقاعِيل‪ ،‬وَملاتكة رَلرَلَت بهم من قوق رؤوسهم وَمِن تحت أَزججلهخ‪ .‬وَقَذ تَقَدمَتْ‬ ‫‏‪. ٠‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪ > ٥‬ه‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫س س‬ ‫‪< :‬‬ ‫رية ‪ -‬منها مُقَاوَصَات لَ؛تَنْجَح ك وَتَفْذِيلْ كَانَإلى حَد مما تاجحا وَمَكَدًا‬ ‫ذَلكَ جُهُوذ‬ ‫‪2‬‬ ‫[[‬ ‫ص‬ ‫؟‬ ‫جاؤوا مأنجله‪.‬‬ ‫حبرا‬ ‫ح‬ ‫‪١ -‬‬ ‫أَرَاد التي يل أن غرف اَخوَالَ ليلة امامهم‪ .‬ارز حذيفة ب اليان لكى‬ ‫‪٤‬‬ ‫طلع عَلى دَلِكَ‘ وَيخْررَ يما يرىوَيَسْمَغ تسجيلا للَاريخ‪ ،‬حَيْ حثَيْثث تَالَ لة الرشول يله‪" :‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫با حديقة اذْممب قَاذشل في لقوم فانظر مادا يضَعُونَ ولا تحن‬ ‫سرح‪‎‬‬ ‫‪“ ,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ے‬ ‫ے‬ ‫م‪20‬‬ ‫ٍُ‬ ‫‪::‬‬ ‫قَرََ ِا‬ ‫) قََحَْت‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪-‬‬ ‫مرة‬ ‫زللا ريخ‬ ‫دذا خذ ة ة ا لكَحًا ي ‏ً‪ ١‬لخليل يسجل‬ ‫وَهَا هو‬ ‫في القوم‪ .‬والريح وَجُنوذ الل ه تحل يمم ما تَفْعَل{ لا تقم كم قِذرا‪ ،‬ولا تاراء وَلا بتاء‬ ‫سفيان قال‪ :‬يما‬ ‫قام أبو‬ ‫َعْكَر قريش لينظر امر ممنجَلِيسشة قال حديقة حذت‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے'ر‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫>۔‪٠.‬۔‏‬ ‫و‬ ‫(‪ - ١‬سورة الْكَخرَاب الاية‪.٢٥ ‎:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بيِد الحرَجُل ما‪.‬لزي س‪,‬كان>إل جنبي سفهق ‏‪٥‬لت‪ :‬مم ‪ .‬أنت؟ قال‪ :‬فلان بر فلان ‪:‬ثمقَالَ آبو‬ ‫‪ ٥٤‬۔‬ ‫سفْيَانَ يا مَعْمَرَ قريش إنك والله ما أضبَحْتُم يدار مقام لَقَذ مَلَكَ الْكُرَاءُ‬ ‫»‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫ى‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪1‬‬ ‫سے ے س‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ ٥‬ص‬ ‫سس‬ ‫ه‬ ‫س ‪>2‬‬ ‫و ؤنَ مَا‬ ‫وَلَقيتَا من شدة ة الريح مَا تر‬ ‫‪.‬نهُممْ الي نكره‬ ‫وَبَلغنا عَ‬ ‫وا اخحلفتنا بنو قريظة‬ ‫تيرم لَتَا قذر وَلا تققومو لَتَا تا ولا يَستَمُيىك لنا با قاتلوا فإني مُتيل ةثقمَامَ‬ ‫م‬ ‫إى جملهموَهُعوَقول فَجَلَس عَلَيْ ثُهً تربة قَوَتََ به عَلتلا قَوَالله ما اطلق عِقَالَهُ‬ ‫قللهلل أن الخي كيتا عئى تأيي‪ .‬ئ ‪:‬شت‬ ‫إلا وَمُوَ قاوئَملَؤْلا عَهْد رشول ا‬ ‫ؤ أراد‬ ‫لَمَحَلعَهُ يسَهم»۔ عَذَا الشْهَد الذي صَوَرَهُ الصَحَاي الجليل حذيفة بأثر النبى‬ ‫منه الني يل أن يَكُونَ شَهَادَة للتاريخ ‪.‬‬ ‫وكا سَمعَث عَطَقان يَا قَعَلَت قريش من الانييحَاب والحرب فَعَلَتْ هي‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪8‬‬ ‫سس‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫سم‬ ‫ه [ه‬ ‫[ ۔ے‬ ‫ِ‪5‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪ِ٥‬‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫إ‪ ,‬ے۔ ه‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ه ج ه‬ ‫لارى كما قَعَلَث قَزتش‪ ،‬قَوَن الجميع مُنْهَزمينَ‪ ،‬وَصَدَقَ الة حيث قال‪:‬‬ ‫ورة تة آلنيتَ كقزوايتهم كزيتالوا حما ككتى اة آلممني تال وكاكلة فودة‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪> ٥‬‬ ‫‏‪.٢٥‬‬ ‫الآية‪:‬‬ ‫‏(‪) ١‬ح سورة الأخرَاب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫لتتحة‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫كات تَتيجَة عَزْوَة الخراب أؤعَزْوَة الحندق إيجابيةجدا للتي تل وَلِلْمُسلِمينَ؛‬ ‫تها عَمَقَت فيهم التقة بتضر الله وتأييده ك و‪َ6‬قَرَرَت مصير الدَعُوَة الإسلامية‬ ‫يمول آبو الحسن النوي ‪ « :‬وَكَاتت من الحوادث التي كا ئر جيد في تاريخ الإسلام‬ ‫وَالنُسلمِينَ وفي تقرير مصير الدَعُوَة الإشلامية‪ ،‬وي اد الإاشلامي وَكاتث مَعْرَكَة‬ ‫۔ _ س ‪٥‬ھو‏‬ ‫حَايسمةً وَمحتة ابت بها لمِنُوَ يتلوا ببمنلها»(‪)١‬‏ هيآحر عَزْوَة تغزو فيها قريش‬ ‫المسلمين حيتانتقل المسْلِمُون بعدهما من حَالّة القاع إإل حَالات الحجوم "‬ ‫‪"!٠2‬‬ ‫تر ه ے ‏‪٥‬‬ ‫تغزوتهم ‪.‬‬ ‫قَالَ النبي ول‪ " :‬لن تَغْزْوَكُمْ قريش بعد عَامكُم مما ولك‬ ‫(‪)١‬۔‏ السيرة النبوية ص ‏‪.١٩٨‬‬ ‫شا‬ ‫و‏‪َ٢‬اسنًا‬ ‫‪7‬‬‫عَزوَة بني قريظة ممورتبطة يعَزْوَةة أ لأحزاب‪ :‬وَمُنْيَنِيّة‬ ‫هي‬ ‫وشول‬ ‫‪ .....‬كَانَ مت‬ ‫‏‪-١‬‬ ‫مص‬ ‫لهوَيثةِ فييقَة المدينة‪.‬‬ ‫مهم الشوع عل المنيمبن ين قالي اميبت ة‬ ‫اروقة عَزْوَةة ؤ مَعْرَكَة الخندق‪ .‬وَقَذ تبصحة دَلِكَ للنبي ليلة كما بناه‬ ‫ز‬ ‫عَزوَة الخراب‪.‬‬ ‫عن‬ ‫الحديث‬ ‫سابقا ف‬ ‫الْمَسِير إل تن قرَنْمَة‬ ‫لومة قاما من الحندقى حتى تَرَلَ‬ ‫له يكد التين عَليْهِ الصلاة والسلام يضع‬ ‫عََنهِ الآمر مِنَ الله تعالى أن يَتَوَجَهة بجيشه إبلني فُرَيظَة جَرَاء نا قَعَلُوةُمن خيانة‬ ‫يلي وَاَسْلِمين وَعَزمِهم عَل ايصال م وي الإسلام وَالْقَمَاءِ عَل‬ ‫سلمي بالتَعَاونِ الاشتترراك ممَعَ المشركين‪.‬‬ ‫ا بالمسير إ ني‬ ‫اد‪ :‬وَالسَلام مُتَادِيا ياد‬ ‫ل ك‬ ‫صَلَبهِ‬ ‫لن ع‬ ‫االتي‬‫مَرَ‬ ‫نسامحنماعا مُطِيعًا‬ ‫رنة‪ :‬من صِيعّةهما النداءِاستنهاض همم المين الذين مَرَث عَلَنْهم كثرة‬ ‫حالكة منالحصار عَبَرَ اللة عَنهَا بأتها رَاعَ فيها الأبْصَاز وَبلَعَت الْقَلُوبٌ التاجر‬ ‫من شدة الحؤف من المشركين في خارج ومن اليود في الداخجل‪ ،‬قكائوا حامة إل‬ ‫هذا النداء الجام خاي‪ ,‬وَقَدََ رَشول االللهية عَلَ ز َ أبي طالب عَل رايته حتى دَتا‬ ‫من حضونهم ليستطيع أخبارهم وأخواكئم لعَلَهُمْ يكوون قذ تَدموا عَلى فعلهم‬ ‫اليان‪ .‬وَعَادُوا إلى زشدهم ليَعْتَّذوواء وَلَكِنَه وَجَدَهُم عَل أكتر ما يكون من المر‬ ‫يي وَقَولا قَييحًا فيه قَرَجَع عَلِةّ لى النبي عَلهِ الصلاة والسلام لتْخْبرَة يأمرهم‬ ‫س‬ ‫زم بايببر اِلَيْهمْ؛ لأ‬ ‫وَمَا هُمْ عَلَيْهِ ِنَالشر ووَقييح الْقَول‪ ،‬وَهُتَاكً صصََممََمهَ الرسول‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫بن‬ ‫دَلكَ ححيييي‬ ‫كََا ععَتَعرَ عن‬ ‫وَاسْتِئصَاله‬ ‫لأَلَيُوا عَلَهه الْقَبَائلَ لحزبه‬ ‫وَمَأمهُ‬ ‫لو رن‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫اخطب‪.‬‬ ‫قَسَارَ ِلَيْهمْ وَننََرَل عَل بئر ‪ 7‬الآبار ن ججازب ا مُوَالهمْ يقال كا ئروآني‪ ،‬انْتِظَارا‬ ‫لناس ومهم‪ .‬وَقَد اسشتَممَةر تدف الناس إلى ما بعد وَقتِ صلاة الْمِشَّاء‬ ‫سے مے‬ ‫ا‬ ‫خرَة‪ 5‬وله يُصبَلٌعضهم الْعَضر وَبَعْضُْهُمْ كَانَ ذ صَلَامما حَسَبَ قَهم كل قَريق‬ ‫ح‬ ‫‪٥2‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫ذل رسول اله يلة‪« :‬من كَانَ سَامعا مُطِيعا قَلا يُصَلَمَ الْعَضر إلا في بني ‪7‬‬ ‫حَيْت تَهمَ قرين منهم إن صلاة الضر ينبني أن تكوت في بني قرَنْظَةَ‪ 9‬وَقَهممَ الْقَريق‬ ‫ما أراد تأخير الصلاة ولكنه أراد الحث وَالتََجِيلَ‬ ‫الآَحَر أنه عَلَبْه الصلاةش‬ ‫‪7‬‬ ‫عَلَ اليسير وَمن هُتَاك بَارَرنَْهَجَان الْفِقهيّان‪ .‬وهما الكَخذ بظاهر النص أو الأخذ‬ ‫بالّصد‪.‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫۔‬ ‫؟‬ ‫‏‪ ١‬لصَا ر‪:‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫»و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سه‬ ‫ح‬ ‫صرب الرسول عَليْهم الحصار مُذة حمس وَعِشْرينَ ليلة‪ ،‬ل يَسْتَطِيعُوا الخروج‬ ‫‏‪١‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔؟‪.‬‬ ‫‏‪٥2‬‬ ‫ح‬ ‫ِ‬ ‫ح‬ ‫لاكما حوا وَقَرَقَا‪ ،‬وَدَلكَ في آخر شهر ذي الْقِعْدَة اور ذي الحجة مِنَ السَنَة‬ ‫الخامسة لِلْهجْرَة تَكَاتا أزاثو وَأيقنُوا أن النبي يلة عَبرَ مشنصرفي عَنْهُمْ وَعَبْرَ تاركه‬ ‫ر‏‪َ٢‬ئِيسُهَم‬ ‫قَالَ فم‬ ‫الله فيهم‪.‬‬ ‫حكم‬ ‫فيه مم يا ‪2‬يراه من ن‬ ‫لِيَحكَه‬ ‫وها‬ ‫عَلل ححكم م‬ ‫حتى ينزلوا‬ ‫عَلَيَكُمْ‬ ‫كعب هبن اسد‪ :‬ي مَعَر يبو د قََذذ نَرَلَ بكم منا لأمر ما تَرَؤْنَ وإن عارض‬ ‫شحو‬ ‫إهوذإ‬ ‫ے و۔‬ ‫۔ »‬ ‫و‬ ‫خه‪,‬‬ ‫>۔‪>,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫»‬ ‫۔ ‏‪٨‬‬ ‫هو ‪,‬‬ ‫‪17‬‬ ‫ے ه م‬ ‫‪2.2‬‬ ‫‏‪٦.7‬‬ ‫خلالا ثلاناێ فخذوا أيها شئتم‪ .‬قالوا‪ :‬وَمَا هي؟ قال‪ :‬نتابع هذا الرجل وَتصّدقه‬ ‫فوالله لقد تبن لكم انه لنبي مرسل وإنه للزي تجدونه في كمتابكم‪ ،‬فتاممقنون على‬ ‫۔۔‬ ‫ے۔ہ‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫م ه‬ ‫‪,-‬‬ ‫يو‬ ‫‪٨‬‬ ‫>‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س ‪,‬و‬ ‫وهِ۔‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫؟‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫‪72‬‬ ‫<<‬ ‫؟>‪٥٩‬‏‬ ‫ذ‬ ‫>۔‪,‬‬ ‫دمَاتِكُم وَأَمْوَالِكُم وأنكم وَنِسَاتِكُم قالوا‪ :‬لا نقار حكم التَوْراة أبدا‪ 6‬وَلا‬ ‫تنل بتاتا وَنسَاءتا ثم تخرج إل‬ ‫‪2‬‬ ‫ير۔‬ ‫۔هره‪٥‬وه‪٥‬‏‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫تستبدل به عَْرَهُ‪ ،‬قال‪ :‬قَإدَأابيْنمْ عَلَ ممذ‬ ‫س ‪.‬‬ ‫ه‬ ‫هم‬ ‫مك‬ ‫‪2‬‬ ‫<‬ ‫>هِ‬ ‫ب ه ۔ه‬ ‫رانا ثقلا حَتّى يكه اللهبيدنا وَبَبَ‬ ‫تاز‬ ‫محمدد وأضكايء جالا مصلي الشير‬ ‫رانا تسلا تحتى عَلَيِْ‪ ،‬وإن تَظَهَز مَلَعَمُري‬ ‫و تلتردك‬ ‫حمد قَإن نلف تهلك‬ ‫تحدت النساء والباء‪ .‬قالوا‪ :‬فتل يملاء الممساكين؟ قما عب العيش بَعْدهُم؟ قا‪:‬‬ ‫ن بيم عَلَ قَإَ الليلة للة الست" وإنه عَسى أنيكون حمد وَأضحَابة مذ آمنة‬ ‫\ث"\‬ ‫‪,‬‬ ‫دد وا صحَا بهه غرة ‪ .‬قا لوا‪ :‬تفس لد سَبْتَتَا عَلَنْتَا وتحد ث‬ ‫فيها [ ق نزلوا لَعَلَتَا دنصيبب من مح‪-‬حمم‬ ‫فيه ما ل حيث من كان تَبلتا إلا من مذ عَلِمتَ أصابة ما ه ينف عَلَيْكَ مِنَ المشخ؟!‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫تي عَمْرو بن عَؤف حُلَقَاءِ الآؤس والأؤسُ وبنو قريظة حلَقَاُ‪ ،‬ومن هُتَاليكَ كات‬ ‫ح‪-‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.,,‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫؟‪>7‬‬ ‫‪.‬؟<‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪>7‬‬ ‫‪. ٥ 2‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫} ‪٥‬‬ ‫‏َِ‬ ‫ر‪2 ‎‬‬ ‫ره‬ ‫‪٤‬۔‬ ‫۔‬ ‫س‪,‬‬ ‫ه‬ ‫‪24‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‪ ٥‬مه‬ ‫‪73‬‬ ‫ه ۔‪‎‬‬ ‫<‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫وو‬ ‫۔ ‪7‬‬ ‫علاقته بهم‪ .‬لذلك اشتَخلصوه من بين سائر الناسك وَلعَلهُ من همتَالكَ أخذته الرقة‪‎‬‬ ‫إ۔ إ‪٥7‬‏ ه‬ ‫>! ؛> ‪ ,‬ء‬ ‫۔۔‪,>,‬۔‪.٠‬‏‬ ‫ح‪,‬‬ ‫م‬ ‫‪ .‬مجد ‪ ,‬ه‬ ‫غرو‬ ‫‪“ |,‬۔<ے‬ ‫‪٥‬۔۔‪,‬‏‬ ‫۔‬ ‫إليهم‬ ‫اشار‬ ‫على حكم محمد وَمَاذا يعنى ذلك؛‬ ‫دزوه‬ ‫‪14‬‬ ‫اشتَتَاروة‬ ‫وعندما‬ ‫ذرك آبو لبابة خطا وَعَرَفَ أنه قذ خان الله وَرَسُوله فلم يذم‬ ‫إل الشول‪ .‬وإما قَصَد الشجة لتزبط تَفسَة في إحدى سواريه انتظارا لتَوْبَة الله عَلَنْه‬ ‫فبي عَلى ذلك الحال يت ليال حَتى تاب الله عَليهِ وَحيا على رسوله يي‪.‬‬ ‫كلاب‬ ‫۔>‬ ‫‏‪ ٥‬ه‪,‬‬ ‫۔‬ ‫ے ‪ ,‬۔ ‪ ,‬د۔؟‪٥‬‏‬ ‫ة‬ ‫۔‬ ‫كر‬ ‫‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اح‪,‬‬ ‫لااح‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬و |‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪ ,>> ٥‬ه س‬ ‫‪2‬‬ ‫ر‬ ‫۔ه>‬ ‫× ‪ ,‬ثورث [‬ ‫على بني قريظة هاوَلقتل؟ الظاهر آنه سَمع‬ ‫ن ا‬ ‫ذلك صن الني عَلَبهِ الصلاة والسلام أؤ من أضحابه أهمل مَشورته‪.‬‬ ‫َمَدًا يذل عَلى أنة ية كان عَازما بقوة عَل تني حكم الإغدام فيهم ليقطع‬ ‫ص ‏‪٥‬‬ ‫ے ص‬ ‫دَابرَهُم من اوساط المسلمين وَإلا لما توقفت مَكَائِدهُم ضده وَضذ المشلمينَ وَمَا‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫رس‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪<%‬‬ ‫ے۔‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٩٦‬‬ ‫۔؛؟‬ ‫َِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪,٥‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سص‬ ‫س؛‬ ‫كانوا يَؤْمَتوتَ إِدَا حَرَج التبن وَأضحَابة لِلْعَرَوَاتِ وَالمَرايا يْحَاربة قبائل الْعَرَب‬ ‫‪:‬‬ ‫<‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫‪> 0‬۔ '‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ع‬ ‫ث‬ ‫ر‬ ‫۔‬ ‫>۔‬ ‫‪4,‬‬ ‫>‬ ‫‪ِ ٥‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫لَذِينَ ل؛ تنقطع محاولانجهم لعَزو الديتة‪ ،‬ؤ لقطع طرق الناس؛ وَلِدَلِتَ كَانَ مَؤْقفُ‬ ‫صيد‬ ‫باباا‬ ‫الني تجاة بني قريظة حازما أكتر من موقفه من يجود ني قينقاع ومن يهود ني التظير؛‬ ‫ر‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫ه قفه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ٥2‬ص‬ ‫۔ ‪ .,‬ما‬ ‫>‬ ‫هہ‪,‬۔۔‬ ‫ي‬ ‫ن الزم هت أكب وَأَغظَمُ‬ ‫أن ير‬ ‫عَل‬ ‫أَذْرعَات( ‏‪ (١‬بالام‬ ‫عَرْضَهُمْ بالخروج إ‬ ‫حتى أنه رق‬ ‫وَرَاءَهُمْ كل ما يَمُلِكُوتة‪ ،‬ونرجوا ثُفُوسًا َقَطؤ وأتى إلا الاستسلام الكامل منهم‬ ‫‪٥‬‬ ‫مم‪‎‬‬ ‫ز ط ‪.‬‬ ‫دون قيد از ‪7‬‬ ‫ْتَ<ة‬ ‫قرَن ‪.‬‬ ‫نول دتني قر‬ ‫بدى بنو رة الإمتاع عَنِ النول عَل حكم رَرشو لله فيم‪ .‬بَععْدَد أرنَقَصَض‬ ‫‪.‬‬ ‫يَمْلِكُونَ قَصَاح‬ ‫عَرصَهُمْ الخؤوج إلى أَذْرْعَاتِ بالشام وان يَترْكُوا ‪ ,‬كُل مما‬ ‫عل بن أي طالب مُتاديا‪ :‬يكاتيبة اليان‪ .‬وَتَقَدَمَ هُوَ وَالزبو بانلعوام لافيحام‬ ‫حكم سعد بن‬ ‫ضن عَلَْهم؛ قَزلرل يم حينَذَاكًؤ قَوَاقَموا عَل النزول ‪7‬‬ ‫معاذ الأَؤيي فيهم تَظَرا للحلف الزي يينَهُمْ وَبَنَ الَؤس‪.‬‬ ‫يتهم في مَوَالِيهم اليهود‪ .‬مُذَكَرينَإياه‬ ‫وَالْتَفَ الأوس بالبي يلة طَاليينَ منه‬ ‫مره عل حُالَقَ اء الخزي‪ .‬وَهُم يهود تني قَينْقَاع‪ ،‬حَيْتُوَمبَهُم لعبد الله بن أي عند‬ ‫ألة اهم قَأغطَاهُم لوهَعَقى عَن قتلهم وَعِندما كترت الكؤس عل رَسول الله قَالَ‬ ‫ك‪ :‬ألا تَرْصَوؤْنَ يا معغمر الأوس أن يحكم فيهم رَجُملنكم؟ قالوا‪ :‬بلى‪ .‬ة ل‬ ‫‏(‪ )١‬همى دزعا السورية عَل الخدود مَعَ الكَرَدُنَ‪.‬‬ ‫سعدبن مُعَاذِ‪ .‬وَكَانَ سَعْد قَذ أصيب يسَهم في عَزوَةة الحنق‪ .‬قََمَرَ رَسُول الله‬ ‫إ‬ ‫يعلاجه من إصَابَته تلت في حَيْمَةزَُيْدَة الأَسْلَميَّة لتي كا ح كما ححَحييْْمَة يجانب المجد‬ ‫حى وَانُصَابينَ قَلََا حَكَمَة رَشول اه عمل مة عل‬ ‫جلجرفيها‬ ‫لتعا‬ ‫انة‬ ‫النبوي بدي‬ ‫حمار طيئ الفراش" وبطئ الحركة وأعدوا يلِخُو عَلبهِ أن لا يقسو في الحكم عَلَ‬ ‫أكتر مِنْهُمْ واء لَرَاليهْ َلَا انوا عَلَبه قَالَ قَولنَهُ‬ ‫مَوَالِيهمْ حَتّى لا يكون احزر‬ ‫المشهورة‪ :‬لقَذ آد لسعد أن لا تَأخُدَه ي الله نومة لائم‬ ‫وا انتهى في سره إلى حَيْت رسول الله وَائَسْلِمُوتَ جالسون قالوا لة‪ :‬يا أبا‬ ‫عَمُروء قذ ولاك رَشول اله الحكم في مَوَالِيكَ‪ .‬أحد الْعَهَدَ وَاليَاقَ من الجميع با‬ ‫فيهم الرسول آن يكون حمة تفبولا لدى لخم‪ .‬ما استوت منهم قال‪ :‬قَإئى‬ ‫احكم فيهم ان تقتل الرجال وَنَمَمَ الْكَمَوَال وَتْسْبى الذَرَاريٌ وَالنّسَاُ‪.‬‬ ‫َقَالَ له رسول لله يلا‪ :‬لَقَذ حَكمتَ فيهمبحكم الله من قَؤق سَبعَة أزقعَة‬ ‫وفي رأيي أن رضاهم بل طَلَبَهُمْ تحكيم سَغْد بن معافيهم هُوَ من سُوء‬ ‫م‬ ‫‏‪ ٥‬س س‬ ‫طالوي) وسسيئ حَظَهمُ؛ لأن سسَعْدد بمرعَاذ كَان رأته فيه مم دَلكَ من يوم ان اكتشف‬ ‫اة‪ :‬اعلخراب عِندَمَا بعته الرشولُ في‬ ‫خيَاتتَهُمْ تَقضِهمْم امة وَتَعَاؤُنهَم‬ ‫امهم وَمَاتموُ‪ ،‬وَعِنْدَمَاً‬ ‫وفد ِلَيْهمْ؛ليَاكَدَ منهم دَلكَ قَاسْبَانَ لله موقفهم الخاز‬ ‫ني ح تىتى تقعرَيني من بني قَرَنْظَةَ؛‬ ‫يسهر في رجله دَعَا ربقهائلا‪ :‬اللَهَهً ل‬ ‫‪7‬‬ ‫وَدَلِكَ لكن عَزوَة ال خرَاب قَضَِة منير لِلْمُسْلِمينَ بصِقَةعَا‪ 3 7‬وَلِلأَنْصَار أيهم‬ ‫ك ه ص‬ ‫الي ية بإغطَاء عَطَمَانَ شيا‬ ‫الدهر عَل الأنصار‪ 1 .‬رفضوا اش‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ني“‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫۔۔ے۔‬ ‫س‬ ‫‪١٤1‬‬ ‫؟‪‎‬‬ ‫\‬ ‫ماا‬ ‫‪.‬اإ‬ ‫عَل أن يرجعوا عَن مُسَانَدة قر بش قَائِلِينَ‪ .‬وَالْقَوْل سعد بن مُعَاذ‪ :‬عِنْدَمَا كنا تحر‬ ‫وَاحدة إلا قرى أؤ بَيْعَا‪ ،‬أقَحِينَ أكرَمَنَا الله‬ ‫عثرة و از‬ ‫ئ عز الأو ل‬ ‫يالإئلام وَأَعَرَنَا بهوَبكَ ‪ .7‬ممنتمارتاء والله ملانا ذا من حَاجَة‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يحَبوم ف دار‬ ‫َأَمَرَ التي ك‬ ‫ممنن حصنوم‪.‬‬ ‫وَتبَعْدَ دَلكَ ا شَنْرَل بنو‬ ‫في‬ ‫ال وَايَات‬ ‫للفف‬ ‫تت‬‫تخ‬ ‫وت‬ ‫الحارث‪.‬‬ ‫بنت‬ ‫‪4‬‬ ‫اسمها‬ ‫التجار‬ ‫بني‬ ‫من‬ ‫الأنصار‬ ‫من‬ ‫عدده‬ ‫هذين‬ ‫عَدَدِهم‪ ،‬وَتيعَلهُ م بايلنسَّتياتَة وَالتَشعائة مُرورا بأَعْدَاد ب‬ ‫كالسبعيائة والتمانيائة‬ ‫وفي رأيي أن ممذو الغداة تحتاج إلى عا دَة نظر للشباب الالية‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬أن الناس من شأنهم تضخيم العداد قدي وَحَدِيئًا‪ ،‬قَيَجْعَلونَ الْعَمَراتِ مئات‪.‬‬ ‫م‬ ‫جو‬ ‫هِ‬ ‫س‬ ‫ز س‪ .‬۔ ‪2‬‬ ‫وَيجعَلون المئات الوفا‬ ‫‏‪ ٢‬إدا ما احَذتا أؤسَط العداد‪ .‬أم سَبْعْياَةٍ‪ ،‬قَإن المترية مما كاتث تغطي ممذه‬ ‫الْكَعْدَاد لطائفةصةَغِيرَة من الاس ق مُون ف ر حية صَغِيرة من مَدِيئَة ‪.‬‬ ‫‏‪٠٤ .٦٨‬‬ ‫‏‪,٥٤٥‬همل اثلمدي ۔تے۔ة‪ ،‬فحاثي يد‪,‬ار كا>ت ‏ت‪ ٠‬يةتتسعع لس‪َ,‬۔بهْعيائَةٍ أؤ‬ ‫‪-٣‬‏‪ -‬القول ببأ تمهمهو ه خحيبسشوا في دار امهرأ‪.‬ة من أ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7 1‬‬ ‫أَكَكَرَ ا ‪7‬‬ ‫ح‬ ‫"م)؛؛‬ ‫ِ رَوْجَة وابنا‪ ،‬فيكون العَدَذ الاحمَا‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ ‪٥,‬ے‏‬ ‫‏> ‪ ٥‬۔ ‪2‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫ص ‪ ,‬و‬ ‫‪ ٥‬عه‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪4‬‬ ‫ذا كاتنتِ الاعداد المذكورة‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫و‬ ‫ُِ ر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مَقبولا‪.‬‬ ‫ل‬ ‫‪,‬‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫خا ن‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬؟‬ ‫م‬ ‫س وو‬ ‫َِِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>>‬ ‫ه‬ ‫وه‬ ‫۔۔‬ ‫>‬ ‫‪3‬‬ ‫ادق‬ ‫بحفر‬ ‫الله عياد‬ ‫فقد أَمَرَ رَسَول‬ ‫عددهم؛‬ ‫كان‬ ‫ي‬ ‫ص س‪ ,‬سص‬ ‫نى‬ ‫و‬ ‫سر ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مه‬ ‫َ‬ ‫‪ .‬‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ع ‪٥‬۔‪.,‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫>‬ ‫ه ‪َِِ 5‬‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫المدينة‪ ،‬ثم آمَرَ بضرب اعناقِهم وَإِلقائِهم في تلك الحنادقي‪ ،‬وكانوا يحرج بهم جماعات‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪. 2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫> ‏‪ ٥‬۔حے‬ ‫۔‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫‪17‬‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫‪8‬‬ ‫ه ۔‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ر ۔‬ ‫ز‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.٢‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫‪.2‬‬ ‫۔ ك‬ ‫بن‬ ‫لكعب‬ ‫بر بوعده‬ ‫‪ 0‬وفد‬ ‫‏‪ ١‬خطت‬ ‫حيي بن‬ ‫معهم‬ ‫‏‪ ١‬حرهم ئ وا عدم‬ ‫عن‬ ‫حتى ‏‪ ١‬عدموا‬ ‫س‬ ‫عه‬ ‫‪٥‬س‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ّ۔‬ ‫‪2‬‬ ‫ِ‬ ‫ص‬ ‫َِ‬ ‫‪--‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫عن ‏‪ ١‬لمد ر ‪1 .‬‬ ‫رَجيل ‏‪ ١‬لا حر ‏‪ ١‬ب‬ ‫حصنهم عند‬ ‫سيبمى مَعَهُمْ ق‬ ‫‏‪ ١‬سل ‏‪ ١‬ن‬ ‫‪47‬‬ ‫ك‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫> ح‬ ‫‪22‬‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫ِ‬ ‫ه ‪<7.‬‬ ‫ش‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ ‪2‬‬ ‫‏‪ ٦22‬س‬ ‫ه۔‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ < ‏‪٥‬‬ ‫لا ش‬ ‫الحكم القررظى؛‬ ‫بنى قريظة هى يُتَانَة امراة‬ ‫من‬ ‫امراة واحدة‬ ‫قتلت‬ ‫وفد‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫سر ۔ ‏‪٥‬‬ ‫۔ م‬ ‫‏‪٥72‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏>>‪ ٥‬۔۔‬ ‫إيث۔ _ ‪2‬‬ ‫س ‏‪٥‬‬ ‫و ه و‬ ‫ج‬ ‫ے۔ ‪4‬۔‬ ‫‪.},‬‬ ‫۔‬ ‫ز ه ؟‬ ‫من‬ ‫عليه رحى‬ ‫زري ‪ 0‬فمد رمت‬ ‫قتلت رَجَلا من ‏‪ ١‬لمشلمين هو خلا د بن سويد‬ ‫ما مَن لإيَنلّغ الحلم تَقَذ أمر الن يلة بقائهم وَكَان منهم عَطِيَة الْقَرَظِيُ مَلَمْ‬ ‫۔وَهإوَ إم هعد‏‪٨‬ود هر ف‪.‬ي الصحَ۔اب‪,‬۔ة۔‪ ،.‬كےإَا‏‪ ١‬ع‪2‬ف>ى ا ل‪4‬نبي‪ 2‬يمحايى©اه ع۔“ل۔ى اث>نين ‏‪ ٠‬من ‪ ٥‬حقر هيظ‪.‬؟ة هوما‪:‬‬ ‫ءيقتل‪ ،‬وَ‪7‬ا‪7‬شل‬ ‫>‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫؟‬ ‫د‬ ‫>‬ ‫ر و‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫ز >‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫ر و‬ ‫ك‬ ‫َے‬ ‫>‬ ‫ه هس‪,‬‬ ‫هو‬ ‫ِ‬ ‫<‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ز ‪2‬‬ ‫ك‬ ‫الله سَلمَى بنت‬ ‫رفاعة فمد سالت فيه رَسَول‬ ‫بَاطا _ اما‬ ‫‪ ,‬ببر بن‬ ‫وَا‬ ‫بن سَمَوال‬ ‫رفا‬ ‫خدى ححالاتِ رسول الله وَكَاتت امرأة قَذ صَلث إل القِبْلتَتن‪ ،‬وَبايَعَتٍ التسَ‬ ‫ح‬ ‫ك‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫>‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫‪22 /.‬‬ ‫۔ ے۔ ‪١‬ے‏‬ ‫ث‬ ‫_‬ ‫‪7‬‬ ‫>‬ ‫سص‬ ‫ه‬ ‫ِ‪٣‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫۔؟ھ‬ ‫‪7‬‬ ‫>‬ ‫)‬ ‫۔۔‪2‬‬ ‫>س‬ ‫ش‬ ‫‪ ٥‬۔ >‬ ‫سلم ‪ .‬وله صحة‪. ‎‬‬ ‫ها‬ ‫فوهبه‬ ‫نَحَّة ا لنسَا ع‬ ‫وك الزب بَعْدَ أن عَلم بمقتل أشراف قَؤمه رَقَص البقاء قَائِلا‪ :‬لا حَيرَ في‬ ‫لعيش بَعْدَهُمْ َأمَرَالتين عَلَيه الصلاة والسلام بصقرب عنقه ليَلْحَقَ يقَزمك‬ ‫ُِ‬ ‫اتى ابتة عَبْدَ الرحمن بن الزبن يصر نه قَعَامى وَأَسْلَم وَلصَهحبة‬ ‫الْيَهُود‪:‬‬ ‫شا م ۔ب‏‪٥‬غ ‪.‬ض‬ ‫‪ .‬تلاتة مرة اليود تَحَفظوا بذلك حَيَاتهُم‪ .‬وَحَازوا هواكم‪ .‬وَهُم‪:‬‬ ‫ن مَؤلاء ليوا من بني قَ‬ ‫ُِ‬ ‫و‬ ‫ِ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ظ‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫ظ‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫ني عَمَهم‪.‬‬ ‫الصا در عَمُرَو بر‬ ‫‪7‬‬ ‫رفض‬ ‫الزي‬ ‫الْقَرَظيَ‬ ‫سعدى‬ ‫الْعَذرَ بالتَبيًّ وَامسْلمِينَ‬ ‫ر ف بَعْدَ دَللككَ مَصبره حتى قَالَ‬ ‫ول‬ ‫غد ر ببمُحَمّد آ بَدًَ اّ فَحَرَجَ عَلَ وجهه‬ ‫‪6٠‬‬ ‫تا ‪ :‬لا‬ ‫ء‬ ‫وفائه ‪.‬‬ ‫الله ‪ :‬دَاَ رجل تَحَاهُ ‪17‬‬ ‫فيه رَ سول‬ ‫‪,‬؟>‬ ‫هو‬ ‫‪22‬‬ ‫الفيء‪:‬‬ ‫بدمسيم‬ ‫> ِ‬ ‫أخذ رَسُول الله مياة بَعْدَ ذلك في تقسيم فيء ني قريظة مِنَ الأموال" فأخرج منه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟ إ ۔‬ ‫‪,‬ه۔‬ ‫۔‬ ‫‪2‬۔ه‪>].‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ه‬ ‫ے‪٥‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫>¡‪,‬ے۔‬ ‫۔‪٥‬۔‏‬ ‫حان‬ ‫د‬ ‫و ‏‪>٥‬‬ ‫والأربعة الكخماس ‏‪ .٨٠‬تَسَمَهَا للْمُقَاتلينَ جاعلا للْقارس سَهمَين‪.‬‬ ‫المس ‏‪٢٠‬‬ ‫حم‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪َِ٤‬‬ ‫۔۔‬ ‫‪,‬إ۔‪.‬۔‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫ره‬ ‫‪,‬‬ ‫إ‪> ,‬ر‬ ‫ه ‪7‬‬ ‫۔۔‬ ‫؟‬ ‫ه ث‬ ‫[‬ ‫سَهيا له وَسَهيا لفرَيه‪ ،‬وَللاشِي سَهيا واداء وكان عَدَ آفرَاس المسْلِمِينَ ستة‬ ‫واي قَرَسًا‪.‬‬ ‫‪٤‬آما السَحَ۔ب‪,‬۔َ؛ا‪َ‎‬ا فق>>د ‪ ٥‬۔ب۔ع >ث بهم ه‪ .‬ذ‪‎‬سَغد‪ 2٥‬هبنو ريَهيْد ا‪:‬لأن۔صاري‪ 2‬إ ‪,‬ل>ى ےتَهجي‪> ،‬ف‪,‬بَاع۔َ‪2‬هَمْه ‪2‬مه‪,¡!,‬ت‪‎‬الي‪2‬ك‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫۔ ؟۔‪>>,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫۔۔‬ ‫يحرز‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟“‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‪¡,‬‬ ‫وابت‏‪,٥‬اع۔ باتتانها خيلا وَيىلاحا لِلمُسلمين‪ ،‬واصطفى النبي ية وَسَلم لنفسه ريحانة ينت‬ ‫>‬ ‫وه‬ ‫۔‪!١,‬؟‏‬ ‫‪7‬‬ ‫>۔‪٥‬ک‪.‬۔‏‬ ‫عثر‬ ‫ع‏}م‪٥‬رو من ه سبني ‪7‬عم‏‪٥‬رو ‪٥‬بن ق‪22‬ررهي ‪.‬ظ؟ة<‪ ،‬۔و ‏‪٤‬ا ‪٥‬ع عملهن هت إِسهْل‪7‬امَ۔ه۔َا‪ ,‬۔ب‪٥‬ع۔‏د >ف‪2‬ت‪٥‬ر۔ةں من ‏‪ ٥‬تم‪2‬سكه سا بدين ق>ومهَ۔ا‪.‬‬ ‫وظلت في ملكه إلى آن مَات‘ وَصَار تقسيم فع بني قريظة وفق الحصص المذكورة‬ ‫‏‪ ٩‬و‬ ‫ِ‬ ‫؟‬ ‫‏‪ِ٥‬‬ ‫۔‬ ‫ه ‪.‬؟>‬ ‫ث‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫{س'‬ ‫ےص‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫س ‪,‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ع‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪77‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫‪42‬‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫ف‬ ‫ز ‪٥‬ر‏ ے۔‪ .‬۔>‬ ‫ا ے ‏‪٨‬‬ ‫ث‪2‬۔‪2].٠‬‏ ‪ ,‬۔‬ ‫‏‪ ٤‬۔>۔‪.‬‬ ‫و‪4٠‬‏ >¡‪ , >,‬؟‬ ‫و ح وت‬ ‫ول مَعْرركة يقع فِيهَا سبي‪.‬‬ ‫سنة متبعة منذ ذلك الجين على آن غزوة بنى قريظة هي‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سر‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫ء‬ ‫ص‬ ‫ے‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫التا‬ ‫تت النتائج من غزوة بني قريظة رَائِعَة جداء متمثلة فِيَا تلي‪:‬‬ ‫ح اح‬ ‫آ‬ ‫> ‪ ٥‬س‪ .‬ر‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫لكَاء‬ ‫‪.‬‬ ‫كا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪!-‬‬ ‫ة‪-3‬ا‬ ‫‪12‬‬ ‫وے۔۔‬ ‫ً‬ ‫كاان‬ ‫¡!ك‬ ‫>‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟‬ ‫۔‬ ‫‪77‬‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥‬ے‬ ‫ه‬ ‫‪77‬‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫<‬ ‫‪.‬‬ ‫مدينه ‏‪ ١‬لرسول ك‬ ‫الكيد ف‬ ‫‏‪ -١‬ا لقضاء على اخر وكر من ‏‪ ١‬وكار المؤَامَرَة‬ ‫‏‪ ٢‬حرس صَوؤت التَقَاق‪ ،‬قَقَذ آصَابَ معسكر النقا الشغف وَقَل تَمَاطهُمْ‪ ،‬يقول‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ے۔ ‪.‬‬ ‫ة‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ش‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ع ر‬ ‫ه‬ ‫>‬ ‫‪,‬‬ ‫ش‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫>‬ ‫يودي الدكتو إِسْرَائِيلّ وَلفنششون‪« :‬وأمما المنافقون قَقَذ عَقَتَ صَوئهُم بعد يؤم‬ ‫س س>‬ ‫ره‬ ‫ه هو ه ر ه۔‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سص‬ ‫س‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ز ‏‪ ٤‬۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر ©‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ل‬ ‫؟ِ‬ ‫‪/‬‬ ‫ابنة عَزوة أحي‪.‬‬ ‫؛ ام مكسيمتة لمسلمين القبائل العربة بعد أن تاترث يل ح‬ ‫وأخيرا تَخْيِم الموضوع بما قاله دويل فكيتابه «حَياة مد الرشول» حَيْت قَالً‪:‬‬ ‫ذر بني رنة من عبر أن تاقت‪:‬‬ ‫قان متن من القمة ازو ي‬ ‫المود كماتث‬ ‫عَمَليَة ق‬ ‫ة‬ ‫العَمَل مرز من وجهة تظر المشلمينَ»(‪.)٢‬‏‬ ‫س‬ ‫م ‏‪٥‬‬ ‫>‪.‬‬ ‫‪ ٥‬ه‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ :‬س‬ ‫‏(‪ )١‬الندوي‪ .‬أباولحسن‪ .‬السيرة النبوية ص ‏‪ .٣٠٠‬تلا عَن تاب اليهودية في بلاد الْعَرَب‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬الصدر نفث ص‪.٢٩٩ ‎‬‬ ‫اتية‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫صم بر‬ ‫سعد بن مُعَاذ بعد الفراغ من عَزوَة تني قريظة وتنفيذ الحكم‬ ‫توق سيد الأؤس‬ ‫ه‬ ‫| ‪2‬‬ ‫إ‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ ٥‬ع‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ير‬ ‫و‬ ‫الله وَحَكُمَ رَشوله وَكَانَ سَعْذ برممُعَاذ سَيّدًا‬ ‫الزي حَكمَه فِيهمُ دي ققا ‪7‬‬ ‫ىجلسه لِتَحكِيمه في بني قريظة‪" :‬قوموا‬ ‫سه ۔ ۔ ر ے‬ ‫ص‬ ‫‏‪ ٠‬سے سے سص‬ ‫ا‪,.‬‬ ‫\‬ ‫و‬ ‫‏‪' ٤‬‬ ‫‪1‬‬ ‫غ!‬ ‫ظ‬ ‫؟‬ ‫‪9.‬‬ ‫‏‪ ١‬ما‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫ح(‬ ‫¡؛‬ ‫‏‪١١‬‬ ‫‪:3‬‬ ‫ح‬ ‫؟‬ ‫‏‪ ١‬ها‬ ‫=‬ ‫عَبرَ أن المهاجرين ‪ -‬وَهُم من قريش ‪ -‬تَصَروا سيادته عَل الأنصار قَقَط قَائلِينَ‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫>‬ ‫؟؟‬ ‫<‬ ‫۔ِ‬ ‫؟‬ ‫صر‬ ‫س‪ ,‬سر ے۔ هو‬ ‫ح‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫ش‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫ِِ‬ ‫ة‬ ‫‪.2‬‬ ‫إنما أرادرَشول اله الْكنصَارَ وَقَذ رَة النصار عَلى دَلِكَ تَائلِينَ‪ :‬قَذ عَمًبها رسول الله‬ ‫ك‬ ‫ص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫<‬ ‫ص‬ ‫ص ص‬ ‫اعيَدَادهِم بنبنسبهم القرشي‪ .‬وَلا‬ ‫همذاا الوقف من الَاجرينَ لَحَلَهُ يرجع إ‬ ‫ريو تقديم عَنْرهِم عَلَيْهمْ كَالْكَنصَار مَتَلا‪ ،‬وَقَذ توق سَعغْذ بن معاذ في حَيْمَة‬ ‫‪--‬‬ ‫الذي أصَابَه‬ ‫(عِيَادَة) زقَيْدَة السلمية التي كاد يعالج فيها مترباجراحه مِنَالسهم‬ ‫في عَزْوَة الخندق الذي رَمَاه بهبحهََاننبن قيس بن عرقة حدد ب ني عَمْرو بن لوي من‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ےے۔‬ ‫‪[.‬‬ ‫‪<.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫مر‪٥‬۔‏ ‪.‬‬ ‫قريش © وَقَذ متى رسول اللهتلافي جَتَارَِه‪ ،‬وَمَهد دنإهكراما له‪.‬‬ ‫إ ‏‪ ٥‬سو ‪ ,‬‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫و‬ ٠٨9 .3 3 3 ٠١ ‫كَانَ سَلَامُ ‪2‬ن أبي الحقيق نر يودي من أمد الناس عَدَاوَةَ للنبي حممدد يللا‬ ‫وَلنْمَسلِمينَ وَكَانَ مِنَ اَذِينَ تعبوا لى قرش ولى القبائل العريية الأخرى‬ ‫لتحريض هم لِعَزو الدية يوم عَزْوَةة الخراب‪.‬‬ ‫وَاستَأدَنَ تد همنَ الخزرج رَشول الله مياة ئي اليسير إلى حير لقَتله‘ فأذن هم‬ ‫وَتَهاهممْ عَرن قتل النساءوَالَْطمَال‪ .‬وَكَائوا حمْسَةًرجال من بسنَيلَممَة منالخزرج‪.‬‬ ‫أ ممَرَ عَلَيْهمْ عَبْدَ الله بنَ عَتِيك‪.‬‬ ‫وَلَعَلَهُمْ أرادوا من دَلِكَ عَدَم تَفَرّد الآس بقَرَف مَقَتَل كَعْب بن لشرف‪.‬‬ ‫لي آدى الرَشول وَالسلِمينَ تأمر الرَشول يلا قله قَانتَدَبَ رجالا ‪ 7‬الآس‬ ‫توك وَكَاَالو سوالخزرج بَيتَهُم تنافس في القرف وَالجد وَمَعَالي الأمور فقد‬ ‫رَوَى ابن إسحاق عَن الزهري عَنعَبْدٍ الله ن كعب بن مَاليكٍ تَالَ‪ :‬وَكَانَ ما صََعَ الله‬ ‫آ‪3‬‬ ‫به لرشول اله يلة أن مَذين الحين من الأنصار الكؤس والخزرج كاتا يتَصَاوَلان مَع‬ ‫سول اله يلة تصَاؤل الْفَحْلَبْن‪ ،‬لا تَضِتَع الأس شيتا فيهعَن رسول الليهل عَتاُ‬ ‫‏‪ ٢‬الت الحتزريج‪ :‬والله لا تَذحَبود ذا تضل عََينَا عند رشول الهية في الإسلام‪.‬‬ ‫هاك ولدا قَعَلَتِ الحزْرَجُ ياك قات الأوس مثل‬ ‫قال‪ :‬قَلا يَنْتَهُونَحَتّى يُوقعُوا‬ ‫دَلِتَ(‪.)١‬‏‬ ‫ُِ ح س‬ ‫ح‬ ‫م‪َ7‬رَاداً‬ ‫كا تته‪.‬م يلْتَمِسُوںَ‬ ‫القيق‪.‬‬ ‫آي‬ ‫‪:‬بن‬ ‫دا رر سلام‬ ‫‪-‬خيعرَ عَمَدُوا ق‬ ‫وَصُولم‬ ‫‪7‬‬ ‫المدية‪.‬‬ ‫وَعَادوا إ‬ ‫الل‬ ‫ظلام‬ ‫جنح‬ ‫في مَر وقده تحت‬ ‫قَكَا عَرَفُوا دَارَه تلو‬ ‫غذائية‬ ‫السنة‬ ‫الْأَوَل من‬ ‫في ششههرر ربيع‬ ‫الهسدي‬ ‫نَ محصن‬ ‫ك نه عُكَادَ كة‬ ‫وَحَهه الرسول‬ ‫المَادمَةلِلْهجْرَة إل الغئر وم ماء لني أسد عَمْد تجيد من الدينة في أربعين رَجُلا‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫د لا عَلِمُوا بمَيىبرههم‪ .‬وََرَكُوا ديارهم وَإبلَهُْؤ قَاستَاقوا مِنهُمْ‪7‬‬ ‫بجبر‪ ،‬وَعَادوا إلى المدينة‪.‬‬ ‫م‬ ‫ه٭>‬ ‫‪ ...‬ت ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬؟>‬ ‫۔ ‏‪ ٥‬؟۔>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬‫۔ ‪2‬‬‫تش‬ ‫زر‬ ‫إلى ذي القصة‬ ‫حمد بن‬ ‫رية‬ ‫وَعَة الرسول عَلَيه الصلاة والسلام مد ن مَسْلَمة الْكَنصَارِيَ إلى ذي القصة‪.‬‬ ‫وَهُوَ مَكان بَبنَ الدينة وَتَجْد في عََرَة رِجَالٍ في ربيع الآخر من السنة السَادمَة‬ ‫لهجرة‪ .‬لتأديب بني تَعْلبة‪ ،‬قَوَرَوا عَلَنْهمْ لَيْلا‪ ،‬وَكَانَ الْكَغْرَاب مذ تَمَعُوا في مائة‬ ‫رَججل وَالظَاهُ اتهم كائوا يريدون الإعارة عَل الدينة‪ .‬محاط الْكَغْرَابُ يائسْلِمينَ‬ ‫مةؤ كان قتَذَظَامَرَ يالمؤتِ من‬ ‫قَمَتَو ههم وا يبق عَل تبد الحياة إلا مسححملد برث م‬ ‫مَلايسَهُمْ‪.‬‬ ‫لَبُو هُمْ كُل ةشي‬ ‫جرَاحَة أصَابنه فَتَرَكَهُ أولئك الكرات بَعْدَ أآرن‬ ‫وَمَرَ رجل سي عَملحمد بن مسلمة‪ .‬قَسَقَاهُ وَأطْعَمَهُ وَحمَلَةُ إل المدية‪ .‬قَبَعَتَ النبي‬ ‫عينة أعباميدة بل“ الجراح إل حَيْثقَتِلَ اأَضحَابُ حمد بن مَسْلَمة في أَزبمِينَ رَجُلا‪.‬‬ ‫م توا أحدا ن أعراب بتني تَعْلبَةَ‪٧‬‏ ورا وَجَد بغض الإبل وَالْعَتَم َسَامُومما از‬ ‫الدية‪.‬‬ ‫سَريّة أبي عُبَيْدَة ل ذي القصة‬ ‫لَع اليي يلة أن تني محارب وبني تَعْلبة وأنار قذ أجمعوا عَلى الإعارة عَل منْطمَة‬ ‫هَيقَاءَ‪ ،‬وهى مَكَان لسَزح إبل أمل الدينة‪ .‬وَدَلكَ من ج;جذب اصَابَ بلادهم قَبَعَتَ‬ ‫في أربعين رَجُلا في شهر ربيع الآخر فايلسََة‬ ‫عُبيْدَة عَامر بره جز‬ ‫إليهم أبا‬ ‫السامة لِلْهجْرَةء قَوَصَلوا إل ذيالقصة في أَوّل الصباح قَهَرَبَ ا غر ث وَاَصَات‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫قَترَ‬ ‫وَأَسْلَهَ دَلكَ الوجل‬ ‫إبلا وَكَا‬ ‫عذ‬ ‫لمسلِمُونَ رَجُلا واحدا‬ ‫' ‪7‬‬ ‫س ‪ 3‬۔'‬ ‫مَكا ن‬ ‫وهو‬ ‫م‬ ‫‪ 7‬عَودَتما من الئام كه كاستوكؤا عل القاةوما فيهاء أتوا تاتا ‪:‬‬ ‫توا في القافلة‪ ،‬وَعَادوا إلى المدينة‪ ،‬وكان في الأسرى أبو العاص بن الربيع رَو‬ ‫‪03 . 7 .‬‬ ‫‏‪ ٥‬سص‬ ‫قو‬ ‫سص‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‬ ‫ك‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ے۔ ‏‪> ١‬‬ ‫>‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫۔ ۔‪ ,‬و‬ ‫الة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫رتبت بنت رَسول الله‪ ،‬قَاسْتَجَارَ بها َاَجَارن وَأَشمَى زشول ! الله جواما ل ي ‪:3‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫ے‬ ‫‪77‬‬ ‫ز ‏‪ ٥‬و‬ ‫ِ‬ ‫>‬ ‫۔‬ ‫‪١‬س'ہ‏‬ ‫> ۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫ب‬ ‫۔ و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏>‪ >٥2‬س‬ ‫\‬ ‫‪\١ ٠‬‬ ‫اتلىتي كاتت ععَللى االلجعييرر وَأغوُل نَاعلن إسإلسلااممهها ووََججََااءء إإل الاميدةينة ةقرد التي عَل‪:‬يهِرَؤْجَتَه وَتَب‬ ‫‪ 4‬س‬ ‫س قو‬ ‫س‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪4‬‬ ‫هر‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫‏‪.٥ ٢‬‬ ‫(‪)١‬ا‏ لرَسُول القائد “ ص‬ ‫أن يغْرَى في الديتةء بعد أن تَقَرَقَت الكَخرَاب من مَغْركة الخندق وَبغْد الْقَصَاء عَل‬ ‫ء‬ ‫شره ۔ے ۔ ‪ ...‬ي‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫يود ني قَرَيظةك آخر تجمع مودي بالمدينة‬ ‫‪.‬‬ ‫>‪. 2ِ .‬‬ ‫عزوه دي فرد‬ ‫وَسَبَيُهَا أن غيتة ن حضن الْمَرَاريَ أَعَار في قؤمه عَطَمَانَ عَلّ اطراف الدية عَلّ‬ ‫‪٧٣‬‬ ‫‪>.‬‬ ‫»‪,‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‏‪> ١١‬‬ ‫م ‪27‬‬ ‫ماا‬ ‫نه‬ ‫س و‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫؟ ‪, 2‬۔ہ<‬ ‫‪-.‬‬ ‫ر‬ ‫ن فِيهَا يسمى الغابةؤ فيها إيل لرسول الله يَية} وعلى تلك الإيل رجل غفار‬ ‫وَرَوْجَتَهُ يقومان عَلَيْهَا رَعيا وَرعَاية‪ 5‬فهَجَم عيينة وَقَومُه عَلى الرجل فقتَلوة وَاختَمَلوا‬ ‫و ۔‪ ,‬ه ۔ _ ‪+‬‬ ‫ےے۔ [‬ ‫ر‬ ‫<‬ ‫۔ > ‏‪٥‬‬ ‫حره ےصے‬ ‫س‬ ‫۔‬ ‫>۔‬ ‫۔‪,‬۔ے‬ ‫۔‬ ‫‏‪,٥‬‬ ‫‪٥‬۔‏ ‪ ,‬سر‬ ‫س'‬ ‫۔۔ے‘ً‬ ‫‏‪ ٥‬إ ‪8‬‬ ‫س ے‬ ‫زة وَسَاقوا الابا‬ ‫وَصَادَفَ دَلكَ وجوه سَلَمَة بن عَمْرو بن الأكوع ال سلمي قَريبا منَ الكان‪.‬‬ ‫وَمَعَه غلام لطَلحَة بن عَبَي اللا قَصَعد سَلَمة عَلى َنيَة الْوَداع(‪)١‬‏ من تاحية سلع‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪<-‬‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫>‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔>‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫صے ے ص‬ ‫ى‪ .‬ه۔‬ ‫۔‬ ‫‪,‬؟>[‬ ‫>‬ ‫‏‪ ٥‬۔ ى ‪ %‬ع‬ ‫ه‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ۔ ‏‪ ٥‬۔‪2‬‬ ‫ے۔ إ‬ ‫۔‬ ‫۔‪,‬۔۔‪,‬۔‬ ‫>‪.‬‬ ‫ذ۔ذإ‬ ‫ه‬ ‫۔ح‪٨‬‏‬ ‫‪,27‬‬ ‫من غلام‬ ‫الفرس‬ ‫احل‬ ‫ان‬ ‫انرهم بعدل‬ ‫يشتد ف‬ ‫حرج‬ ‫وَاصَبَاحَاه‪.. .‬‬ ‫فذَا رَآهُمْ صرح‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ ‪2‬‬ ‫۔ ه‬ ‫باانه‬ ‫د‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫۔۔۔‬ ‫‪.‬ه‬ ‫و۔‪,‬۔>‬ ‫‪.‬‬ ‫<‬ ‫<‬ ‫‪77‬‬ ‫‪7‬ے‬ ‫۔‬ ‫۔>‬ ‫؟‬ ‫الاكوع‪.‬‬ ‫ابن‬ ‫صرحه‬ ‫ألله عياد‬ ‫رَسَول‬ ‫وبلغ‬ ‫مناؤشتهم‪.‬‬ ‫واخد ف‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫طلحة‬ ‫وَلَعَل غلام طَلحَة رَجَع إن الدينة لاخبار الرشول بالأمر‪ ،‬وَتَادَى رَسول الله في أمل‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ي‬ ‫‪17‬‬ ‫س > ‏‪ ١‬۔‬ ‫‏‪٥٤‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سي‬ ‫‪+ .‬‬ ‫‪,‬ے‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫ر‬ ‫۔>‬ ‫>‬ ‫ے۔‬ ‫‪7٦4‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫الية‪ :‬الْمَرَع الْمَرَع‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬للْمَديتة تَنيَانء يقال لِكُلّ وَاحدة منهما تييّة الوداع" واحدة منهما عَلى الطريقي إل مَكَة وَهِيَ التي‬ ‫وهي‬ ‫اا‪:‬قبل من؟)ها اإلنبثي ععللهن مُ۔ه۔َاا۔جارا إ)لآى إاثرلمدي>‪,‬نة ۔و‪2‬عثت يحا حبانراثت االلاكحنصاار‪ ,‬وحالاثران‪.‬ية ف ط‪1‬ريق۔ي ال‏ ‪١٤‬شام ۔‬ ‫الذْكَورَة ها‪.‬‬ ‫رتان ‪4‬‬ ‫مُوعَاتٍ يلْحَق بَعْضْهُم بَعضاء وَقَذنقع‬ ‫وانطلق أهمل ليئة ؤف‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫ص صر‬ ‫وَحَبيبُ بن‬ ‫ننضلة وَوَقَاصُ بن مرز الجي وَمِنَ المشركين‪ :‬مَسْعَدَة بن حكمة‬ ‫هو‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫‪ ٥‬س ‪-‬ے‘‬ ‫ه ع‬ ‫‪7‬‬ ‫‪. 2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪;ّ ٠٥2‬‬ ‫> ۔۔ه۔‬ ‫> ‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫غنه وَأَؤبَاز وابنه عَمْرو بر أزبا ر وَأذرَكالمسلم نَبعض إبلهم منا لغير ينَ‪.‬‬ ‫۔ >‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪> ٥‬‬ ‫س إ فه‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫؟‬ ‫>‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫هم!‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫إس‬ ‫سص‬ ‫سص‬ ‫هم عيينة‬ ‫وَسَارَ ا لنبي نيلة حتى نزل بذي قرد وَهو ماء ببن المدينة وَخييرَ ‪7‬‬ ‫وقومه وَتَلاحَق السلمون عند رَشول الله بي قرد وَأقَامُوا هنالك يوما وَلَيلة‪.‬‬ ‫۔ ‪7072‬‬ ‫مس ‏‪ ٥‬م‬ ‫‪.‬۔‪8‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪2٤‬‬ ‫۔‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ر كا‬ ‫‪7‬‬ ‫والظاهر أن سَلَمَة ن عَمْرو بن الكوع & نأكتر الْقَوم تحَمُسَا لُطَارَدَة المغِيرينَ؛‬ ‫سمس‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥‬صے‬ ‫لَُمْ؛ لذلك ‪ 1‬يَقَتَنِغ باسترداد بغض‬ ‫الاو‬ ‫وطار‬ ‫الأو‪.‬‬ ‫الصيحة‬ ‫كه صاحب‬ ‫رَجُلا قَهَرَت الكراث ممن بني تَعْلَبةَ‪ 9‬وَأصَاب منْهُهْ إبلا وماء وَعَاد بها إ‬‫تَاحَة الفرع‪ ،‬وقد بلغ‬ ‫‪:‬‬‫مَتا‬ ‫‪7‬‬ ‫وهم ‪:.‬راعة‪.‬‬ ‫لمضطيق‪.‬‬ ‫فم‬ ‫‪7‬‬ ‫ل الجشع لج ‪ 1‬عل ملي ة عَزو اليتة‪ ،‬وَكَانَ قَائْذهُ؛‬ ‫أتهم يَْمَمُو‬ ‫ل‬ ‫بناحية قَدَيْدِ‪ .‬كاا كا من النت يلة إلا أن‬ ‫‪.٨‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫ح تى تزأر ‪"77‬‬ ‫‪ 7‬ساار‬ ‫‪7‬‬ ‫تَحْبَا ن منا لسَنَة ‏‪ ١‬لاد سة للهجرة‪.‬‬ ‫صضحَايَه وَحَرَجَ بهم‪ 6.‬وَذَلكَ في شهر‬ ‫وَهيا‬ ‫م‬ ‫النبي‬ ‫من‬ ‫وَعَشِيَنَهممُ الهية‬ ‫الرؤف‬ ‫قَدَاحَلَههُ‬ ‫ارت‪:‬‬ ‫ذَلكَ‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ ے‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫!؟‬ ‫ياايه‬ ‫د‬ ‫؛س۔ م‬ ‫۔۔‬ ‫>‬ ‫حتى تَرَلَ بالرنييع‪ .‬ولا راى المشركون ما‬ ‫والمشلمين‪ ،‬وَسَارَ رَسُولڵ النه عنة ا ‪2‬‬ ‫ث‪.‬‬ ‫عَلَهِ المسلمون من قُوَة قرالكشي منهم عَن الحارث‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫;ے;‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫[ ‪.‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫‪4‬‬ ‫زے۔‬ ‫بكر‬ ‫بي‬ ‫د‬ ‫المهاجرين‬ ‫رَايّة‬ ‫‏‪ ١‬عطى‬ ‫حيث‬ ‫‏‪ ١‬صحابه ‪6‬‬ ‫ترێيب‬ ‫الله ف‬ ‫رَسُول‬ ‫وا حد‬ ‫الصديق‪ .‬وا الأنصار لِسَعْد بعنبادة أما المشركوتَتَكَانَ حَامِل رَايَتِهم صَفْوَان‬ ‫ذو الشرك ثتمَرَاحَفَ ريمان وَالتَحَمَ بَيتَهُمُ القتال‪ ،‬كَمَكنَ الة المسلمين من‬ ‫الشركِنَ‪ ،‬قَائهَرَمُوا بَعْدَ أن قتل منهم عَمَرَة رجَال‪ ،‬وَتَم أرالكثيرمِنْهُمْ‪ .‬وأن‬ ‫واسممهه‬ ‫خطا‬ ‫واح‬ ‫رجل‬ ‫المسلمين‬ ‫وَقَتَلَ من‬ ‫موالين‬ ‫ةَ‪4‬ة‬ ‫ييم‬ ‫تهم وَغَننِ‬ ‫ر‬ ‫نِسَائهم‬ ‫ممَاشِِمُ رن صبابة قتله رجل مرة النصار اسمه أؤس من رَهمط عَبادَة ن الصامت‪.‬‬ ‫الْوَقتَ كَان وَقتَ ريح وَغُبار‪.‬‬ ‫من المشْركِينَ؛ لك‬ ‫كَان تَظنهُ أ‬ ‫‪3917: :‬‬ ‫و‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الله بن ‏‪ ١‬و‪:‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‬ ‫‪:2‬‬ ‫‪.١‬ح‏‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫لا يزالون‬ ‫رس‬ ‫‪7‬‬ ‫>‬ ‫و‬ ‫‏‪٠1١‬‬ ‫الله عليه والمسلمون‬ ‫ماا‬ ‫ده‬ ‫رَ شول‬ ‫‏‪> ١‬‬ ‫۔‬ ‫وكان‬ ‫الحركة‬ ‫‪٥‬‬ ‫عد الَْرَاغ من‬ ‫‏‪7‬‬ ‫أجب عُمَرَ بن‬ ‫الرجيم‪ .‬ازْدَحَمَ وَاردو اا‪ ،‬قَازدَحَم جَهجَاه بن مَسعُود ‪7‬‬ ‫الطّاب‪ ،‬وَسىَان بن وبر ‪ .7‬حليف النصار يقَرَسَيْهمَا قَصَاح سان‪ :‬يياا متر‬ ‫‪:3‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫‪:٢‬‬ ‫غ‬ ‫‪. ::‬‬ ‫الانصَا ر‪ .‬وَصَرَخ ججهجاه‪:‬‏‪ :٥‬ر ممَعْكمَرَ الهَاجرينَ‪ .‬قَالْتَمَطَ الوقف رزعي مم ال‬ ‫‪٥‬بن مآي ف>ا؟نت۔َ۔هَ۔رَه۔ما‪. ¡,‬فهرص۔ة ‪, 2‬۔ل‪‎‬ت ‪٥‬حريض ال‪4‬أن ِصار ع‪َ3‬ل ۔رَشول ال‪7‬له و‪َ7‬ا‪9‬لمهاجرينَ‪ ،‬قائلا‪ :‬أوَقذ‪‎‬‬ ‫‪٥2‬‬ ‫ع‪‎‬‬ ‫ث‬ ‫>‪.‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫همذه ا‪‎‬‬ ‫قريش‬ ‫يلادتا‪ .‬والله ما ا عَدتَا وَجَلابيب‬ ‫قَحَلُوهمَاء ققن تَاقَرُوتَا وكا ثروتنا ف‬ ‫ل الكل‪ :‬سَمرم كلب يَأكُلْكَ أما والله لئن رَجَعتا إل الدية لَكخْرجَر الْكَعَرٌ منها‪‎‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪2٠‬‬ ‫ب‪‎‬‬ ‫‪.‬ه‪ .‬كو‪٠١ ‎‬‬ ‫‪,‬‬ ‫>‬ ‫‪٥‬‬ ‫سر‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.7٣‬‬ ‫ر‪‎‬‬ ‫۔؟۔‪,‬۔‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫‪-7‬‬ ‫ثم أقبل ك لاري لَذينَ كائوا عِنْدَةُ من قَؤمهشابا كم قائلا‪ :‬مَدَا ما‬ ‫َعَلْتُمْ بنفَيىكُم‪ ً .‬خلَلتَمُوهُم م بلادكم‪ .‬وَقَاسَمُتمُو هم أمأمْوَالَكُمْ» أما والله لَؤ أَمْسَكُتُمْ‬ ‫عَنْههُمُْم ماا بأئيديكُم ََحَوَنُوا إل عثر داركم‪.‬‬ ‫لع دلك رسول الله يلة ‪ 5‬وَعندَه عُمَر برم الحطاب افرح عَل رَشول الله قَنْلَ‬ ‫وَلَكِر الرَشول يَياة أجا بهبقوله‪ :‬قَكَيفَ يا عُمَر إدا تحدت التاس‬ ‫أح‬ ‫ء‬ ‫س‬ ‫اضحَابة؟! لا‪ .‬ولكن أدن ياليل‪.‬‬ ‫قازتَلَ ر‬ ‫شول الله بالناس في وَقتِ ليس من عَادتهه الرحيل فويده‬ ‫أقبلولاوا تالون عَنِ السَبَب‪٠‬‏ الما اخروا ي‬ ‫أَضحَائْةُ من دلك‬ ‫قاله عَنْدُ الله‬ ‫د‬ ‫ل ‪ :1‬ليتَوجُوة فإإنه يرى أنك مد اة ملكا‪.‬‬ ‫و‬‫و إن قَوْمَُ‬ ‫وَسَارَ رشول ا له الناس يَوْمَهُمْ دَليكَ حَتى أشواك وَ‬ ‫‪١‬‬‫ر‬ ‫و‬ ‫ح ه س قو‬ ‫ه‬ ‫‏‪ < ٥٩‬و‬ ‫س‬ ‫‪ ١‬صبحو‪6 ١ ‎‬‬ ‫حت‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حتوىَتَعُوا‬ ‫وَصَدرا من هار اليوم الثاني" ما أن تَرَلوا عَن رَوَاحلهم وَمَشّوا الة‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ہ ‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫_‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫ك‬ ‫؟‪.‬‬ ‫سير‬ ‫ہ‪٥‬‏‬ ‫‏‪ ٥‬م‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ياما ين شدة التعَب‪ ،‬وَراح يهم في تفسر اليوم التا طريق الحجاز مَارًا بقعاء حَتّى‬ ‫َأنْسَاهُمْ ذَلكَ حديث الْفَشنَة وَذَلكَ حسن سياسة ة وَحَزم قِيياادةمن رَسُول الله؛‬ ‫‪-‬‬ ‫لن الفتة إدا اشْتَعَلَْ كان مذعاة إلى الْشْرقَةٍ والخلاف والساق والانيتال‪ ،‬وا‬ ‫‪٥‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫التَافقسَ وَرَئِيسَهَمْ‪ .‬وَهُتَاكَ صدق‬ ‫) لَافقُونَ» ‪ .‬تهت‬ ‫سورة‬ ‫‏‪ ١‬الدينة تََلَت‬ ‫و ا‬ ‫بالشر مَن كان متََككا من الأنصار لا سيما من الخزرج‪ .‬وا تَرَلَتِ السورة ظ‬ ‫س‬ ‫ظ‬ ‫‪3‬‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫ى‬ ‫عر‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫‏‪ ٥-‬۔ ‪ ,‬ل‬ ‫‌‬ ‫‪.7‬‬ ‫؟‬ ‫س‬ ‫ة‬ ‫ن رَسُول الله يقتل عبد الله بن ا ف ‏‪ ٦‬حتى ن عَبْدَ الله بنَ عَبْد الله بن ‏‪ 5 ١‬جَاءَ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫‏‪٥‬و‬ ‫<‬ ‫‪41‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫اصل‪‎‬‬ ‫_‬ ‫الاخذ‬ ‫حتى لا يقتله عند‪0‬ه فََذْفَعَهُ نفسه إ‬ ‫الله عارضا قتل ابيه ينميى؛‬ ‫ى رَسُول‬ ‫الحليم قَالَ له‪ :‬تل دترق بهوو‪ :‬صحبته ما بقي مَعَنَا‪.‬‬ ‫ا حك‬ ‫هء وَلَكِر الت‬ ‫‪٩ .٣‬‬ ‫وَتِلَْ هىَ السياسة الحكيمة وَالْقِيَادَة الوَشِيدَة؛ حمى لا يَنْقَصَ أضحَائة عنف‬ ‫>‬ ‫ر‬ ‫۔‪> 2‬‬ ‫ى‬ ‫سر‬ ‫‪-‬‬ ‫۔‪2‬‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫مه‬ ‫و‬ ‫>‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥‬۔ہ‬ ‫۔ | ۔‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫حس‬ ‫‏‪ ١‬لله‬ ‫وصدى‬ ‫معر صه‬ ‫فيێشيعوها دعانة‬ ‫عنه‬ ‫ذلك‬ ‫اعدا و‪٥‬‏‬ ‫لا يسة‬ ‫وحتى‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫صے وم ے‬ ‫مم‪2‬۔م‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫۔‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫و عد }‪.‬‬ ‫س‬ ‫م ے‬ ‫ىص‬ ‫صم ص ‪.‬‬ ‫ص‪,‬‬ ‫ے‬ ‫> ه‪٥‬‏‬ ‫‪22‬‬ ‫۔‬ ‫س‬ ‫القلب لانفضوا من‬ ‫ظ فيما رحمة من النه لينت لهم لوكنت كَظّا غليظ‬ ‫وَصّفه بقوله‬ ‫_دلك أسيل السّتَاؤعَ‪5‬ل فتةكاةث تشتمل بَْنَ الهاجري وَالأنْصَار‪ ،‬وَقَوذمَا‬ ‫سر‬ ‫و‬ ‫‪-.‬‬ ‫س‬ ‫وي‬ ‫إ‬ ‫وو‬ ‫ع‬ ‫ث إ‬ ‫إ وه‬ ‫ص‬ ‫وَمَشعلوها المنافقون‪.‬‬ ‫النفاق©‬ ‫حديث الإفك‪:‬‬ ‫كَانَ من عَادَةرسول الله يلة إدا راد الزوج في عَزْوَة من الْعَرَوات أن يستعمل‬ ‫القرعة بنسائه تحقِيمًا لِلْعَدَالَةبيهم وَمَعَهُرَ‪ ،‬وَقَذ كَاتتِ القرعة فعيَزوَة تني‬ ‫ے‬ ‫مے‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏}‬ ‫‪٥‬‬ ‫<‬ ‫>‬ ‫۔‬ ‫م ‪.‬م‬ ‫الله عنها‪.‬‬ ‫عَادتشة ينتِ ا بي بكر رَ ضِيَ‬ ‫‏‪ ١‬لمصطلق من تصيب‬ ‫وَِند الْعَوْدَة إلى الدينة من تلك الْعَزْوَة تَرَلَ رَشول ا له وَأضحَابة في يمؤضع‬ ‫قريب مِنَالدية ليلا للْمبيت‪ ،‬وَلَعَلَهُ كان دلك الوضع بَفْعَاء‪ ،‬وَعِنْد مُعَادَرَةالمكان‬ ‫>‬ ‫> ‪2‬‬ ‫الك‬ ‫عنك‬ ‫الحث‬ ‫ف‬ ‫أحث‬ ‫منها عقذُماء‬ ‫‪7‬‬ ‫ذَمَبتْ لحاجَتِهَا‬ ‫كَانَت عَائَشة ق‬ ‫‪:‬‬ ‫( شا ‪3‬‬ ‫الزي جَعَلَها تو عَن الازتحالِ مَع القوم قَلَمْ يُفطَن إِلَيْهَا‪ ،‬وَنا عَادث إلى اكان‬ ‫حَائِرَة لا تغرف كَيفَ‬ ‫‪2‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‏‪٥2‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫"‬ ‫س‬ ‫الزي حَرَجَث منك وَجَدت الركب قد ازتحملوا‪ ،‬قَجَلَسث‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ ‪7‬‬ ‫>‬ ‫ے‬ ‫‪,‬م س‬ ‫>‬ ‫۔‬ ‫ك‬ ‫ے‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏ِ‪ ٤‬و ۔‬ ‫ت ‪,‬‬ ‫رے۔ ارو ‪٤‬ه‏‬ ‫| ۔‪,‬۔‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫؟ ه و ؟ ؟‬ ‫تاخر عن‬ ‫صفو۔‪.‬ان ببنن المعطل السلمى من عادته ‪-‬و لحله بامر النبي‪-‬۔‬ ‫>>ن۔۔تصرزىف&‪ ٥.‬‏‪٨‬‏ ‪ ,‬و۔كعا<ن‬ ‫و۔۔۔>‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫۔>‪,‬ذإ‬ ‫>‪,,‬۔‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫سص ‪ ,‬س‪.‬‬ ‫وعلة‬ ‫حَيَاء‬ ‫سے س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫أكييهاء وكا اوه ت نها عَررفَ أها رَْجَة رَسول الله‪ ،‬قَتَادَاممَا ‪: 1‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫۔ ‪2‬‬ ‫غ ه‬ ‫ع‬ ‫‏‪2.٠‬‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫المدينة‬ ‫ذخوفيمُ‬ ‫‪7‬‬ ‫وَنحىَ بالناس‬ ‫فركبت‬ ‫‏‪ ١‬لبر‬ ‫ك‬ ‫قَقَوَ ‪1‬ب‬ ‫إ ‪4‬‬ ‫ه‬ ‫س۔‪2‬۔ إ ح‬ ‫ه‬ ‫إ ه ‪2‬‬ ‫>‬ ‫> ع۔‬ ‫ك‬ ‫؟‬ ‫و‬ ‫ت‪,‬‬ ‫صإ |‪ .‬ے‬ ‫‪٥‬ے۔‏ إ ‪,‬‬ ‫م‬ ‫ا فكا وَزُورا‪،‬ؤ و قد تَوَ‬ ‫ذلك‬ ‫بعضهم يتحدث‬ ‫القصة احد‬ ‫‏‪ ١‬لناس‬ ‫ما عرف‬ ‫و‬ ‫ى ‏‪. ١‬‬ ‫۔‬ ‫ے۔‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬۔<‪-‬ے‬ ‫><‬ ‫>‬ ‫مك‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‪2٥‬‏ ‪ ,‬ل‬ ‫>¡‪>,‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ١‬لصَحَاد به كحَسًّا ں‬ ‫فيه بعض‬ ‫وَا أتاهفقين ؤ و تَوَوَط‬ ‫االنّقاق‬ ‫‏‪ ١‬بي زعيمم‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬لله‬ ‫ذلك عبد‬ ‫كر‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫۔۔ ‪.‬؟‬ ‫‪.. 12‬‬ ‫‪+‬‬ ‫۔ ‪ ,‬ه>‬ ‫ه‬ ‫إ‬ ‫و‬‫‏‪٥‬‬ ‫ر۔‪٥‬‏ غ‬ ‫<‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟‬ ‫‪٥‬‬ ‫َ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫وازتجْفتِ المدينة قيلا وقالا عن‬ ‫وَحمنة بنت جَجحش&‬ ‫ثابت وَممشطح بن أثائة‪،‬‬ ‫بن‬ ‫س‪.‬‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫۔ ‏‪ ٥‬۔‬ ‫ر۔ه‬ ‫ُ‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫إ‪,‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫إو‬ ‫۔‬ ‫‪ ,‬۔‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫>‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫}‬ ‫۔‬ ‫>_‬ ‫مك‬ ‫َ‬ ‫المدينةث‬ ‫عائِشة‪ ،‬وَههيَ لا تعلم شيئا يما كان يَدذوز؛ لاتها صَارت مريضة بعد عودتبًا إ‬ ‫ك ‪>, 2‬‬ ‫>>۔۔ ۔‬ ‫ى ع‪,‬‬ ‫و۔‪,‬۔؟>۔۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫؛ے۔‬ ‫ات‬ ‫‪,‬‬ ‫۔ )د‬ ‫۔ ‏‪٣٥‬‬ ‫>>‬ ‫فذهبت جا الظن ا‬ ‫لها‬ ‫مُعَامَلة رَسُول انته‬ ‫انكر ت‬ ‫‪+‬‬ ‫النه با ا‬ ‫ذلك رحمه من‬ ‫وفق‬ ‫‪,‬ے‬ ‫‏‪ ٥‬۔مر ۔‬ ‫ه‬ ‫۔‪,‬ر‬ ‫م‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ن‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٠2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رر‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬۔>‬ ‫و ره‬ ‫‪7‬‬ ‫الله حتى ‏‪ ١‬تها ‪ 1‬طلبت ان تنتقل ا‬ ‫قلب رَسُول‬ ‫محلها ف‬ ‫الا رتب‬ ‫جويريه بى‬ ‫حلول‬ ‫يت أبويها للمرض فويَهاقَقَ سَريعًا عَلى دَلِكَ‘ وَقَمّا الحج فايلدية وَوَصَلَ إ‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫ع‬ ‫م ‏‪٥‬‬ ‫أشاع كُل الناس إل أتنضايق رسول الله من دَلكَ ضيقا مَىديداء حلة عَل الوقوف‬ ‫عَل منت مجده يَاطِيهُم قالا‪ :‬أيها الاس ما بال رجال يُؤذوتني في تنمل‪.‬‬ ‫يقولو فيهم عَيْرَ الحت‪ ،‬والله ما عَلِمُت منهم إلا حَيراء ويقولون دلك لِرَججل والله‬ ‫ما عَلِمت منة إلا حراء ومما يذل بيتا من توتي إ وَهُوَ سمى‪.‬‬ ‫يلأزسي‪:‬‬ ‫ا‬‫س‬ ‫ن‬ ‫ض‬ ‫خ‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫أ‬‫ه‬ ‫ا و ء‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫سص‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ل‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫يَا رشو الله إن كانوا مرة] الآس تَكفِيكَهُم وَإن كائوا مإنِخوَانتا الخزرج قَمُوْتَا‬ ‫س‬ ‫يايالحزرج؛ ‏‪ ٤‬لأن المزجفِينَ بذلك جُلهُم من‬ ‫م ‪.‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫فهم سَعْد بن عبادة آنيهعرض‬ ‫‪2‬‬ ‫سي‬ ‫ى‬ ‫د‪ ,‬۔ے‬ ‫ه‬ ‫ه ‏‪٨‬‬ ‫ر‬ ‫ِ۔‬ ‫>>‬ ‫لدد ;بر‪ .‬عَبَادَةً لتْكَذت ا س‪7‬نديادا وَيعْجِرَهُ‬ ‫عْ‬‫سَع‬ ‫قَقَامَ س‬ ‫أ‬ ‫عَبْدُ الله هب‬ ‫وأي‬ ‫وَعَل‬ ‫خ‬ ‫_‬ ‫‪5‬‬ ‫‪< ٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫< >‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ١‬لس‬ ‫تقع دفتنه بن‬ ‫كادت‬ ‫حت‬ ‫وَرَ الناس‬ ‫اويل وَالْكَراجيف والشائعات عَلمَث عَائِسة‬ ‫خصم تِلْكَ اعْمَعَة من ا‬ ‫ا‬ ‫مدَلكَ منها مَْلَعَا عَظِيَا‪ 6‬وَسَاعها أي إِسَاءَة © وار به ا تَديدًا كادت تَفْسْهَا‬ ‫‪ 7‬منها بسببه وَجَاء إليها رسول الله في بيت أبنها للاطمئنان عَلَيْهَا‪ ،‬وَدَعَا علي ننَ‬ ‫ي طالب وأسامة ننَ رَنْد قَاستَكارهمماء أما أسامة قآنتى عََيْهَا حَبرا‪ ،‬وقار إلى رَشول‬ ‫لله إلى التَمَضّكٍ بهاء وَأمًا عَل قار إنه بتَطلِيقِهَا قائلا‪ :‬إن النسا كيك ثم دَعَا‬ ‫بممؤلاتها برير قت عَلَيْهَا حَبراء وَأَحَد عَل بتَهديدتما وَتسزيها لتَخْبر عَن عَائِمَة وَلا‬ ‫تكتم رسول الله شيتا ولكن ريرة مما ال إلا ما عَلِمَث من حثرعَن سَيدتهَا(‪.)١‬‏‬ ‫وكر ايلفهدافع عَن الَذِينَ آمَنواء قَلَم ينبح رسول الله مَنْلَ أبي تكر حَتّى جَاءَة وحي‬ ‫الله ببراءة عَائِمَة في قرآن يل إل أن يرث الله الرص ومن عَلَيْه‬ ‫‏(‪ )١‬دلك الوقف من عَلح ن أبي طالب بقي في تفسر عَاِمَة عَلَنه‪ ،‬وما خروجها عَليْه في مَعْركة الجمل إ‬ ‫‪٢‬‬ ‫]‪.‬‬ ‫اتية‬ ‫ِ ‪_- 7‬‬ ‫وَأَمهَا وَكَذَلكَ هي‬ ‫بو بكر‬ ‫وتنس‬ ‫الصعداء‬ ‫الله علل‬ ‫رَ شول‬ ‫دتنفس‬ ‫هنالك‬ ‫و‬ ‫سر‬ ‫<‬ ‫من‬ ‫سورة ة النور‬ ‫اية من‬ ‫عشرة‬ ‫وَنَرَلَتْ في ذَلكَ ست‬ ‫‏‪ ١‬لصعداءَ‬ ‫كتنمسشتِ‬ ‫الآية ) ‏‪( ١١‬‬ ‫وَحَتّى الآية ‏(‪ ،)٢٦‬وَهيَ من واع الكياتِ‪ ،‬وَعَادَت عَائِقَّة ل بيت رَسول الله وًَِ‬ ‫قلب رَسُول الله‪ ،‬وَبذَلِكَ انتهت قِصَة من أكتر القصص جَدلا وَِتَارَة‬ ‫ويقال ‪ :‬الني عَلَيهِ الصلاة والسلام أمر بجلد كل من‪ :‬حَسَانَ بن تابت‪.‬‬ ‫ا ته‪.‬م ‪ 10‬ريضر بوا( ‏‪)_. ١‬‬ ‫و لصحيح‬ ‫حَدَ القذف‬ ‫جَخش‬ ‫وَيشطج; بن كاك ة ونة برنت‬ ‫‪-.‬‬ ‫م۔‪٥‬‏‬ ‫و‬ ‫‏‪ ١‬الحَا ر ث‪:‬‬ ‫جو يرد ره بنت‬ ‫إس‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫‪- 7‬‬ ‫م ‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪ِ .‬‬ ‫ث‬ ‫ى‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ٥.‬و‬ ‫هو س ‏‪ ٥‬ر و‬ ‫س > س‬ ‫سا رى‬ ‫سير‬ ‫‏‪ ١‬لمصطلق‬ ‫ببي‬ ‫سيد‬ ‫ضرَا ر‬ ‫بن‬ ‫‏‪ ١‬حا رتب‬ ‫جو يريه يبت‬ ‫و ‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫<‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫ے‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪,‬إر‬ ‫> ۔‬ ‫ر ه‬ ‫ه ے۔‬‫۔ هر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫س ‏‪ ٥‬سص‬ ‫قَوْمِهَا بعد هَزِيمَتِهمْ في مَعْرَكة المريييع‪ ،‬فصَارَت من تصيب ثابت بن قيس بن‬ ‫‪٠‬‬ ‫>‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫ر‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ب‬ ‫بنو المصطلق ف‬ ‫وَجَاء‬ ‫المدينة‪،‬‬ ‫إ‬ ‫وَالأسىبررات‬ ‫مَعم الكرى‬ ‫وَأخدَتث‬ ‫سَهًَا‬ ‫الماس‬ ‫فداء أسراهم وأيىيراتيم‪ .‬وَجَاءَ كَذَلكَ سَيَدُهُم الحارث بن أي ضرار في فداء انته(‪)٢‬‏‬ ‫«رة»‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫ور ك‬ ‫و‬ ‫‏‪ .٤٣٤‬عَال الْكَتب ه روت‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬ص‬ ‫‏(‪ (١‬الْوَاقِدِي محمد بن عَمَرَ العَازيؤ ج‬ ‫‏(‪ )٢‬من هَذهالْعَزْوَة بدأ القول يسَبي العرب" والحقيقة أنهأو وَلَيس سَبيا‪ ،‬وَسَوف ببن دلك في أسَارى‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫ه ‪.‬س‬ ‫ه‬ ‫هم‪,.‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ ‪ ,‬ثر۔‬ ‫؟‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫‪ ,‬ث‬ ‫ه‬ ‫إ۔ڵ‬ ‫‪٠٥‬۔‪.‬إ[‏‬ ‫۔‪.‬‬ ‫ه‬ ‫و ه‬ ‫هو‬ ‫الثهُ رامة هنالك‪.‬‬ ‫ختينن وأؤطاس إإن شاء‬ ‫و‬ ‫ص ص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص“۔}‬ ‫فع فدَائهَا‪ .‬واق عل ذَلكَ وماك روايية تنول ذ أبَامما‬ ‫‪!٠‬‬ ‫\‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١3٦‬‬ ‫ومن أمهات الؤمِنينَ‪ ،‬وفا تَرَوَجَهَا اطل الناس ما بأيدميم منَالشرى الأسيرات‬ ‫‪0‬‬ ‫ع‬ ‫وقالوا‪ :‬أضهَار رسول ا له يي قكاتث بركةعَلّ قؤيهَا‪.‬‬ ‫وَمَكَدَا انتهت عَزوَة الريع ؤ عَزوَة كزتني المصطلق بأَحدَاثهَا التي شَعَلَتِ‬ ‫الناس وَازقيْتِ الدينة كا‪.‬‬ ‫سرية عَبْد الرحمن بن عَؤف قى دومة الجندل‬ ‫\‬ ‫بَعَتَرَسُول الله يلاة عَبْدَ الرحمن بن عَوؤفب في مَىغْبَانَ من السَنَة الماسة لِلْهجْرَ‬ ‫دومة الحندل‪ ،‬وَمَالَ لها‪:‬غؤٌ باشم الله وفي سبيل الله قاتل من كَمَرَ بالله لا تغل‬ ‫‪٢1٤‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪\٣‬‬ ‫لاتعز وَلا تقتل وَليدا‪ ،‬وَدَلِكَ لقِتَال بني كلب قَسَار إليهم وَمَكَتَ ببا تَلاكَةأيا‬ ‫‪٥‬‬ ‫مے‪> ‎‬‬ ‫سے سے‬ ‫«=_‪١‬‬ ‫فيهَا إِلَ ا لإسلام‪ .‬قََسْلَمَ الأ ضيه بن عَمُرو كلين وَكَانَ تَضرَانيًاء وَأَسْلَمَ مَعَه‬ ‫‪7‬‬ ‫«‬ ‫‪-‬‬ ‫سكَثِيون‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪‎9‬‬ ‫د‬ ‫مَا عن ‪٥‬‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‪,‬م و‬ ‫مے‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫ووَاصحًا به ‪ .‬واخد وا‬ ‫ِنَ السنة السَادسَة‪،‬وَسَار إليهم وَصَبَحَهُمْ وَأَحَد منهم أسرى" وَعَاة إلى الِيتة‬ ‫وَبَمَرَ الرسول پالتّضر‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫سرية عبد الله بن رَوَاحة‬ ‫ايم أمبر اليهود ف حير حرض غطفان لحزب‬ ‫بَلَع النبي يلة أن أيي بنَ‬ ‫سر ت‬ ‫۔‬ ‫ہ۔‬ ‫‪.‬‬ ‫>‬ ‫ص‪ ,‬۔ ه‬ ‫إ'‬ ‫سص‬ ‫ص ه ے‬ ‫‪.‬‬ ‫غَطَقَانَ فتأكد‬ ‫رَوَاحَة إلى خيير‬ ‫‪ 9‬وديار‬ ‫بن‬ ‫‪1‬‬ ‫عبدل‬ ‫وَبَعَت‬ ‫المشلمينَ‬ ‫أسير لقبائل عَطَانَ لجزب السْلِمنَ‪.‬‬ ‫وَ‬ ‫بَعَتَ الرشو ليلة عَبْدَ الله ننَ رَوَاحَة في تَلاثينَ رَجُلا في شهر شَوَالَ من السََة‬ ‫لأ ء ج‬ ‫”‬ ‫رة وَاشتَذْرَجوا اسبر ;بنَ زار رم إلى الُجيء إلى المدينة؛ لكي يععييننهه التي‬ ‫ويا منؤولا ل حَيْمَرَك قَطَمِعَ في دَلِكَا وَقَدمَ ي تَلاثيَ رَجُلا من اليود بصحبة عَبد‬ ‫لله ببن رَوَاحَة وَاصحَايه‪ ،‬كلما كائوا بقَرقَرة ثتار بن حمر وَالديتة تدع اسي وَاأَرَاة هُوَ‬ ‫وَاضحَابُة الْعَذْرَ با " ى وَلَكيرَ السلِمينَ قطنوا كم‪ ،‬فَحَمَلوا عَلَنْهمْ وتوهم وا‬ ‫ا خدوا رَسُول الله قَالنَ كم جاكم الهله صنمرة القوم الظَالِينَ‪.‬‬ ‫سرية كزز زبن جابر الفهري‬ ‫م دينة تانية تقر مر‪ :‬يلة عُرََْةا قَأَسْلَمُوا عند رسول الله وَاستَابوا المديئة‬ ‫قَمَرضواء وَأَمَر الول يلياة أن يقيموا يزي الحذر ليَشربُوا من ألبانالإبل وَأبواها‬ ‫لاقوا و سَمنوا عَدَؤا عَل البل‬ ‫زح إيل رَسول الله‪.‬‬ ‫وَكَاتَت ذو الجدر‬ ‫س ۔ و سر‬ ‫اَذرَكَهُمْ يَسَاز ممول رَسُول الله وَثِبُو‬ ‫قَاسَاقُو هما وَكَان عَدَدُهما حمس عَذرة لقحَاة‬ ‫عمَاتَ‬ ‫ع‬ ‫عَلَيْهِقَقَطَعُوا يَدَنوهَِرجْلَبْهِ وَ لوا عَيتيه‪ ،‬وَعَرَزوا في لسانه "‬ ‫وَجَاءت بختره امراة من بني عَمْرو بن عَؤف‪ ،‬قَأخبَرت قَؤمهَاء وَبَعَتَ رَسشول الله يللا‬ ‫اا‬ ‫ث‬ ‫‪1‬‬ ‫س ص‬ ‫‪17‬‬ ‫‪ ٥‬سص‬ ‫‏‪٩2‬‬ ‫ه۔‬ ‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫¡۔‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫َاذذرَكَوهُم حلف الحق‪.‬‬ ‫ف أترهِمْ عشرين قَارسّا عَل رأيهم كَزؤ بن جاير الفهري‪.‬‬ ‫_‬ ‫الو ‪ 7‬م فاَمَرْوهُمْ بَعْدَ أن تَحَرُوا منها لقحَة وَاحدَة‪ ،‬وَجَاءوا بهم ال رَسُول الله‪.‬‬ ‫ز‬ ‫َِِ‬ ‫مَريَهم تَقطعَث أيديهم وَاَزجُلَهُم وَسشملث أَغَيتْهُمْ‪ ،‬وَصُلِبُوا جَرَاء يا قتلوايا‬ ‫‪٣‬‬ ‫د‬ ‫وَذَلكَ في شهر شَوَالَ من السَسنَة السادسةة لِلْهجْرَة ‪7 .‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪--.‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫اإن فيه مم تَرَلَ قو‬ ‫ہ‬ ‫ےو‬ ‫حو۔‬ ‫مس صم مرو ے‬ ‫مص‬ ‫مإ‬ ‫لہ‬ ‫۔‬ ‫۔ء>‪.‬‬ ‫‪72‬‬ ‫ِ‬ ‫<‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫آ‬ ‫كساد ‏‪ ١‬آن ملوا‬ ‫آ لكضِ‬ ‫ق‬ ‫ولسعون‬ ‫وَرَسُوا ‪,‬‬ ‫]‬ ‫ن‬ ‫محارب‬ ‫آالإذن‬ ‫اا‬ ‫مق‬‫حجر‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ز ه ے‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫ر‬ ‫كَانَ ابو سفيَانَ‪ .‬حزب رَعِيم قريش اشتَأجَرَ أَغْرَابّا اغتال يالبي يلة ‪6‬عَبرَ‬ ‫ان ل يلة اسقرَاب مأنمر الَْعْرَاي‪ ،‬وَقَذ أراد الكَعْرَايع تنفيد المهمة ايي جَاءَ من‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ه و ‪.‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الَشول صَدَقَه الْقَولَ وَأَخمرَة ببا جَاءَ به وبا جَعَل لأهبو سفيان قَحَل سبيله‪.‬‬ ‫<‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. 2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‪,‬إ۔۔‬ ‫ى‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ٥‬س ِ‪2‬‬ ‫‏‪ ٥‬إس‬ ‫ے‬ ‫ن‬ ‫‪1‬‬ ‫مى‬ ‫>‬ ‫۔۔‬ ‫;>‬ ‫!‪!(.‬‬ ‫۔‬ ‫مكة‬ ‫‏‪ ٠‬اشلم ا‬ ‫وَمَعَهُ سلمة‬ ‫امة الضمري‬ ‫ل الله عمرو‬ ‫ول لك بعث ر‬ ‫لت العين‪ .‬وكان الونت بقد‪ .‬راه مُعَاوية بن آبي سفيان فعَرفه وَأخبَرَ عنه‬ ‫يطوف‬ ‫ء‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫سم‬ ‫س‬ ‫‪ ,‬قَحَافُوه وَأتحوافي طلبه‪ .‬‏‪ ٣‬وهرب عَمْرو وَسَلَمَة عَائدَْر‬ ‫الطريققي قل عَمُرو وَهسَلَمَة رَجُلَ ‪:‬ير مش ركين‪.‬‬ ‫س‬ ‫سره‬ ‫(‪ )١‬الَوْبة‪.٣٢٣ ‎،‬‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫!‬ ‫\‬ ‫‪,٥‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ث‬ ‫»‬ ‫س‬ ‫مے مے ے‬ ‫‏‪ ١‬لله ‪ 5‬غ‪ :‬حلا‪‎‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫وبيعت رَسُول‬ ‫و‬ ‫ل الله‪ ،‬وَقَالَ‬ ‫ُِ‬ ‫ص‬ ‫ھ‬ ‫و‬ ‫ريد من سَوَاري ا‬ ‫مے سے ‪1‬‬ ‫ر سو‬ ‫به‬ ‫و مر‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫عَل شاكر‬ ‫س‬ ‫{‪١2‬‬ ‫(‪٠ .‬‬ ‫‪“:‬‬ ‫‪:`‎‬ة‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫‪٠ ٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪١‬‬ ‫__‬ ‫‪‎‬ف‬ ‫‪١١‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠:9‬‬ ‫‪‎‬أ‬ ‫‪.‬‬ ‫ي‪`!٦‬‬ ‫‪‎ ٠١‬ه‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‪\‎‬ا‬ ‫مه‬ ‫به مَرَ‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫‪٠٩:0٥‬‬ ‫‪٦6‬‬ ‫صےے‬ ‫‪١9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪٦٠‬‬ ‫‏‪ ١‬خرى‬ ‫‪‎‬ل‬ ‫‪٠٨ 9‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-_-‬‬ ‫‪` ٨‬‬ ‫‪‎‬د‬ ‫‪‎‬ل‬ ‫ص م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪‎‬ت‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‬ ‫بن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪\٨‬‬ ‫در‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫؟‪2‬و و‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫ع‬ ‫اص‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫مه‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫جوه‬ ‫نا‬ ‫سح‬ ‫و جهْك‬ ‫‏‪ ١‬صبح‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫م‬ ‫‪ :‬لا وَا لله ‪3‬‬ ‫َنَ فيها‬ ‫عي ۔‬ ‫مے مو‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ّ‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‪‎-‬‬ ‫) ‪:‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مصے هه‬ ‫ا س‬ ‫مر‬ ‫مه‬ ‫ه‪.-‬‬ ‫حى‪‎‬‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س‬ ‫‪٠.٥‬‬ ‫\‬ ‫حتى _عب‪٨‬و ‪١‬‬ ‫منع تتززويد أهمل مَكَة باَا اداة‬ ‫ك‬ ‫د‬ ‫‏‪٥‬هد‬ ‫صے س‬ ‫طره! إاللكتابة إل رَشول الله يسألونه أن يكتب‬ ‫بهاملجهد المر ازي‬ ‫م‬ ‫أصَا‬ ‫و‬ ‫تع نم حَمُل التام‪ ,‬قَاسْتَجَابَ كم رسول الله ية ‏(‪.)١‬‬ ‫إل ثُمَاامتَة‬ ‫لتي دلك دليل عَل‬ ‫وَذَلكَ ل ن ا لْسَامَةكَارَت تْ ريف مكة خ عَل ا فل‬ ‫م و‬ ‫قه ينبغي ان ل‬ ‫قريش‪.‬‬ ‫‪,‬تر بل عَذدََاٌ لينه ‪7‬‬ ‫سةةة‪ .‬وَإان كَانَ هتَاَ تو‬ ‫السياس‬ ‫‪7‬‬ ‫ي علم السياس ةة بل في جميع شؤون‬ ‫‪7‬‬ ‫‪. :‬‬ ‫الرج ععةة صو‬ ‫خيوط التواصل‪ .‬ق‬ ‫الحياة‪.‬‬ ‫‪.٣٠١‬‬ ‫آبو الحسن‪ .‬ا‪١‬للسسيير‪‎‬رة ا ‪ 4‬و ية ص‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬الندوي‬ ‫الامين ا ‏‪١‬‬ ‫مما ت‬ ‫الَاظِرَ والامل فىي لت والا‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪ ٦‬ح‪‎‬‬ ‫ويأخذ يزيمام احَادَرة‪ .‬ويزيل سرية من أضحابه لِصَدَهم وَتَفريقِهم وَالْقََاء‬ ‫و‬ ‫ر مو‬ ‫‪ 7:‬أو غزوهم ببنفسهحَتى لا تحاولوا الْعَودَة إل مثلها‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7,‬‬ ‫‏‪٥‬ے‬ ‫س۔>‬ ‫‪579‬‬ ‫‏‪8٥‬‬ ‫ر‬ ‫ع‪.‬‬ ‫|‬ ‫۔‪-‬؟‪٥‬‏‬ ‫ى عَرَوَاتٍ تَلاث‪ ،‬هي عَزوَة بيي لجْيَانَ وَعَزوَة‬ ‫‪ .‬إ ‪2‬‬ ‫>‬ ‫ه س و س‬ ‫ے‬ ‫أَكتَرمما سَرايا‪ ،‬وليكن بيتها‬ ‫ي قرد‪ ،‬وَعَزْوَة الريع‪ .‬وَهيَعَزْوَة بنني المضطلتى‪.‬‬ ‫َزْوَةةبني قَرَيْظَة وَصلح الحدية‪ .‬وَكَانَ‬ ‫‏‪ ٢‬ؤقَوعُهَا في السنة المَادسَةلِلْهجرة ب‬ ‫شا قريتا من غضي‪.‬‬ ‫‪-‬الغارات أو الجُوماث اليي كاتث تحصل من القبائل وَالْأَغرَاب ثاو‬ ‫تَنفيذدًا‪َ -‬ذُذتَ عَل أَمُرَئن انتن‪:‬‬ ‫أ‪ -‬وجود تَزوَة حيوانية وَزرَاعِيًّة نَدَىا لنبي ولا وَأضحابو أثاتت شهيتهم‬ ‫وَأسَالَتْ لْعَامَهُمْ‪.‬‬ ‫‪ -‬الاستعداد القوي لَدَى التي وَاَضحَابه ف‬ ‫وَالْقَضَاء عَلَْهَا قبل التَحَوْكٍ‪.‬‬ ‫ضَشلاْمُ انسة‬ ‫جه س‬ ‫‏‪ ٩‬٭‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ :‬الحنة‬ ‫ص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫الحْدَيِبِيَة‬ ‫صلح‬ ‫يدَايّة الفكرة‪:‬‬ ‫صسے۔‬ ‫‏‪.١,‬‬ ‫س ‪,‬۔‪2‬‬ ‫ج وَالْعُمْرَة وَتَعْظِيمْ البتيت العتيقي من بقايا دين الني إبراهيم وابنه النبي‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ِسْمَاعِيل عَلَيهمَا اللام عند العرب" وَقذ تنك الْعَرَب بذلك تيما تشك وبما أنَ‬ ‫الين حمدا عَلَهِ الصلاة والسلام وَأصضحَابة الُهَاجرينَ كائوا مَتذربوا في مكة بججازب‬ ‫البت لعظم ك قن ثنقُو سَهُم كاتت ةتتوق إل زيارته‪ .‬وَقَلُو بم م عتهفو إلى الطواف حَؤْلَ‬ ‫وه يكن الأنصَاز بأكل صوما إلى دَلكَا قَقَذ كانوا في الجاهِلية وَتَبل هجرة النبي غمد‬ ‫ي م لا يقَارقوتة حَجًا وَعُمْرَةً‪.‬‬ ‫ليت أَحَدالموف يهم إل الكغْبة وإل مَكَة كل مَأعَذ‪ .‬وَذَمَبَ بهم ْ كل مَذْمَب‬ ‫لطول عَهْدهِم بفراق البيت وَقَذ أرى الة تيه دخول المنجد الحرام مُعْتَمِرينَ‪.‬‬ ‫)‬ ‫‏‪٢7‬‬ ‫بياالْحَدَ نحن المسجد آلَحََامإن عا أه علمنيلَمِبَ روسكم‬ ‫ك‬ ‫تَائو ك علم مالم تمكمُوا ملين دوندلل فَتَحَامَريىامه(‪.)١‬‏‬ ‫اد رَشول الله في التخطيط لتنفيز مضمون هذه الرؤيا الصَادِمَة‪ ،‬وَبَيْحَا كَانَ‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ر ۔‬ ‫ششرسىلماً وَمُوَدعًا‬ ‫الْكَعْبى‬ ‫سفيان‬ ‫حَاءَه بسر ب‬ ‫مَكَهَ‬ ‫حطة ة اليسير إل‬ ‫يَعْمَل عَلَ وضع‬ ‫(‪ ١)١‬قح‪.٢٧ . ‎‬‬ ‫إبلا لِلْهَذي‪ ،‬وَكًا‬ ‫وأعد رَشول اله في اسْينْقار الناس للْعُمْرَةء وَأَعَد بنز في شراء الإبل وَبَعِْهَا يل‬ ‫س س‬ ‫ِ‬ ‫ه۔‬ ‫؟‪2٤‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫و‬ ‫ِإِ‬ ‫۔‬ ‫>>‬ ‫فخرج رَشول الله وَالمسْلِممون مِنَالمدينة فيمطلع شهر ذي القعدة من السنة‬ ‫السَادسَة لِلْهجْرة في ألفيب رماة رَجُل وَامراة(‪)١‬‏ وَكَانَ عِنْدَهُمن رَؤْجَاته السَيْدَةٌ‬ ‫لْعَاقِلَة الحميمة آسمَلَمَةوءَقَدالتقى الجميع بذي الحلَيقَّة(‪)٢‬‏ ومن هُتَالكأَخْرَموا‬ ‫البي في تبن من تيسيج «صُحار»(‪.)٣‬‏‬ ‫بالْعُمُرة وَمَلَدُوا المذي‪, .‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ز‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪` :‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫&‪.‬‬ ‫‪7‬‏‪: ٤‬‬ ‫حا‬ ‫هُوَ الشهُوز‪.‬‬ ‫تد الزي‪7‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔ مس‬ ‫‏(‪ )٢‬وسمى حَاليًا أيضا آبار عَلعَ وَهيَ ميقات أهمل الدية لِلْحَجٌ وَالْعُمْرَةٍ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬مَدِيئَة عانه تل من أشاهلرمذن الحانية وَتَقَ عَل ساحل بخر عيان وَهيَ قبه عاننَ‪ 9‬وَصَفَهَا‬ ‫‪> .‬‬ ‫۔ ‏‪٠2‬‬ ‫>‬ ‫‪2.‬‬ ‫؟و ر‬ ‫۔‬ ‫‪,‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ر ‏‪ ٥‬م‬ ‫الصادر بن الْيَمَن وَغَانَ تقول عَنْ ضَحَارَ إ تها مَديئَةة في الْيَمَن‪.‬‬ ‫وتخلط‬ ‫مَدخا الرحالة واغافيو ں‬ ‫مَعَ أن الْيَمَنَ لا‬ ‫اسا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪(:-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪12‬‬ ‫تايم }‪ .‬اإِظهَارًا للسلم وَنَنْذَا للحزب‪.‬‬ ‫وتر جوا من عثر سلا ح لاا السيوف في‬ ‫‪..‬‬ ‫خروج‬ ‫عَلمَت‬ ‫لأتَها قل‬ ‫يش؛‬ ‫‏‪ ١‬شتِعْدَ اد‬ ‫للااستطلاع‬ ‫عَذْتًا ‪:‬‬ ‫شفي ن‬ ‫بر‬ ‫مَددم بشو‬ ‫وَقق‬ ‫الطريق‪.‬‬ ‫لبثوا طَليعَة القَوْم ف‬ ‫وَقَدِمَ لان‬ ‫محمد مياة وَالشلمِينَ من الدية‬ ‫وَجَعَلَ رَسُول الله في طريقه يَسْتَنْهش القبائل كبني بكر وَمُرَينَة وَجُهَيَْةَ‪ 9‬للسن‬ ‫مسلمين مفُيوَاجَجهَهََةةٍ قريش مستعدة‪.‬‬ ‫‪\ 6‬‬ ‫مَعَه إل الْعُمْرَة‪ ،‬قَيتتَاقَلُونَ اخحتقمارا لمّأنه‪7‬‬ ‫عَدَدا وعدة وَيَقولُونَ‪ :‬ا ن يرجع حمد واصحابه من سَفَرهِمم هَذَا َبَدَا‪ .‬يقول اللة في‬ ‫و و‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫فو‬ ‫وہے‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫‪77‬‬ ‫م‬ ‫ے‬ ‫م‬ ‫يت‪ :‬لا ميرل تك الشكلئوك مة العراب مكتتتاآمرننا وملون استغفر كنا ثروة‬ ‫ق قلوبهج ل كمن يملك ل ثم تمرالله شا إن أراد كر‪ 7‬ا راد يكه‬ ‫يآتيتتهم تا لب‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2.-‬‬ ‫تنا بلكام يماتتمثية بيل (©)بلآن تَنعيمنقيبالَسَودُ المئة‬ ‫تذيت تيت ف زيكم ومتشرطك القوه ينة قزمابررا )ه(‪..‬‬ ‫ك ن مع رسسوولل الله ععََذدََذ من َبيلَةتني اَسلَهَ كابوا أدلاء الطرية ؛ لأهم كانوا‬ ‫صم‬ ‫ح‬ ‫سے‬ ‫يتي الصَحُرَاءِ‪ ،‬وَكَانَ يلتقي ففطيريقه بقبائل الْعَرَب يساهم عَن عَادَاتيمْ‬ ‫وار‪ :‬تعرفا عَل مما همعَلَيههمن حَيَاةوَعَيْش‪ ،‬وَكَانَ نهم ممنن يُقَدُمُم الضي‬ ‫كاللَحُوم وَالأَلْبَانِ حَتى تَرَلَ‬ ‫‪7‬‬ ‫وَمنْهُمْ مَينباعاغ القوم ه ‪7‬‬ ‫‪.١٢ .١‬‬ ‫(‪ (١‬المح‪‎.‬‬ ‫بسر بسنفيَانَ‪ 5‬قَأخبَرَة عَن استعداد‬ ‫‪7‬‬ ‫سول الله وَاسْلِمُوتَ غُسْقَانَ‪ .‬و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫ن‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫وجو برجَاليم وَنسَائِهمم وَأطقَاليمْ‬ ‫قريش وَاسْيَنْقَارِمما للأحابيش وَتَقِيفي‪.‬‬ ‫مُحَسشكِرينَ في بلح لصد عمم والمسلمين عَن دخول مكة وَلؤ لِلعَمُرَة‪.‬‬ ‫وه‬ ‫۔؟‪٥‬‏‬ ‫>‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫‏۔‪٬‬ے‬ ‫۔ ‪ ,‬‏‪٠‬‬ ‫ري‬ ‫ے‬ ‫إ‬ ‫؟ سر‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫َقَالَ هُتَالكَ رسول الله قَوْلتَة الجميلة الرائعة‪ :‬يا وَنع‬ ‫الحرث مَادَا لنوم ل‪7‬و لوا ربيني وَببنَ سائر الْعَربا قَإِن هُم أصَابوني كان دَلِكَ‬ ‫و‬ ‫لي أَرَادواء وإن اظهَرني العنَهلَنْهمْ دَحَلوا ني الإسلام وَافرينَ‪ ،‬ون لَهيَفعَنوا قاتلوا‬ ‫والله لا اال أجَاهد عَل الي بعني النه به حَتّى يُظهرَهُ‬ ‫ويهم قوة قا تَظرة ‪:‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫<‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫‪,‬و‬ ‫الله او تنفرد د همذه السََالقَة( ‏‪). ١‬‬ ‫تتِيجَةً اَعْلوممات التي رَوَدَهُ بهبانر بن سُفيَان عَقَدَ الرَشول يي اجيَاعًا‬ ‫تار م أضحابي فِيَا إدا كَائوا يَرَؤاتَلؤجو ع إ‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫جمعوا كُلَهُم مُهَاجروممم وَآَنصَارهُم عَل الضي قدماتا ز مكة وَعَدّم الرجوع إ‬ ‫قاو‪.‬‬ ‫ويلو‬ ‫ما‬ ‫‪5‬‬ ‫نكة©‬‫المد بيىه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫‌‬ ‫قف ا ممابال ‏‪ . ١‬تَلَهَْ‬ ‫الثالث‪ :‬يريد اختبا‬ ‫تد‏‪٨‬‬ ‫حور ے‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫حقير مَا‬ ‫قريش‪.‬‬ ‫ق‬ ‫وحديثوم عن تعظيم‬ ‫عَنِ الميسرر مَعَهَمْ‬ ‫م { مه‬ ‫ص‬ ‫‪. ٥‬‬ ‫<‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و [‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫وَة لة عَدَد‪.‬‬ ‫قوة‬ ‫ضعف‬ ‫من‬ ‫وَأضحَاية‬ ‫ونا رأى رسول ا اللله تَبَتاأَتَضأحابو وازتقاع مَعْتَويَاتهمْ وَإِضرَارَهُم عَلى مُوَاصَلةٍ‬ ‫السر قَراَرَلرحيل وَمُوَاصَلَة المَبْر‪ ،‬وَحَمَّى لا تراه عُيون ريش حالف يالطريتي‪،‬‬ ‫وَعِنْدَمَا كان عَيْتَاز عَقَبَةً دات الحنظل وَكَاتَث مِنَالضيق بمكان‪ .‬اشتَحُصَرَ قَؤْلَ الله‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مے‬ ‫م‬ ‫‏‪.)١‬‬ ‫شدا دا‬ ‫تَعَالَ ف بني إسرائيل ‪ :‬للوآدحُلوأآ ‏‪ ١‬تار‬ ‫لعله أراد القرنة بَنَ أضحابه فى طا عَتِهمْ ا ه وَامتَاييمْ لأمره وَبَثْنَ غغَالَمَّةٍتني‬ ‫إسرائيل غ وى عَلَيهِ السلام‪.‬‬ ‫وَسَارَ حنى دنامن الحدَيييةِ‪ ،‬وَبركث به راحلته القصواء قَقَالَ الناس‪ :‬حلت‬ ‫لْقَصْوَاءء قَقَالَ رَشول ا له‪ :‬تها ما عل وَلا هُوَ كما بعَادَةٍ؛ ولكن حَبَسَهَا حابس‬ ‫الفيل‪ .‬قم قال‪ :‬أيما والله لا يسألوني اليَوةَ شة في تعظيم حُزممَة الله ‪ 1‬أعطيهم‬ ‫إِيَاممَا‬ ‫‪.٥‬‬ ‫(‪ )١‬ا لْبََرَة أ‪‎‬‬ ‫‏> ‪ ٢ .‬ت‪:‬‬ ‫مم‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 4‬وكا عى برث يو ايدز ش هُتَالكَ‪ ،‬وَلَكِنَهَهُ اشتَكَؤا قلة‬ ‫الماش فانتَرَعَ سَهَا من كِتاتته‪ ،‬فَعَرَرَه في حفرة ةكَاتَت هُتَالكَ قليل مَاؤَمما‪ 5‬فَجَاكَتث‬ ‫س‬ ‫>‪٥ ,‬۔ہ‏‬ ‫‪1‬‬ ‫َازتَوَؤا وَسَقَوا دَوَامَهُم‪.‬‬ ‫‏‪ (١‬قَاسَْمَوا‬ ‫الْعَذب(‬ ‫بالماء العزير‬ ‫ى‬ ‫‪2‬‬ ‫فريش‪:‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫جو‬ ‫مع وه ه‬ ‫م‬ ‫ے‬ ‫وانتقل‬ ‫وَتَقيقًا‬ ‫الأَحَابيم‬ ‫نفرت‬ ‫وَا ‏‪٥‬‬ ‫ٍ ‪7‬‬ ‫ب‪.‬‬ ‫قَتَفَرَت‬ ‫ش‬ ‫‪2‬قريش‬ ‫اا‬ ‫بَلدَح‪ ،‬قَبنَوا با البنية وَأقَاموا الْحَسْكَرَ وَحَرَجوا بنائهم وَأطقَاهيمْ صدا حمد‬ ‫وَاَصْحَابَهُ عَن دخول الحرم وَهَبَأوا عَدَدَا كبيرا هامنلْفَرْسَان‪ ،‬يقال هكمائوا مائتي‬ ‫قارس عَلَيْهمْ ح]اليد بانلوليودَعكُرمة بأنبي جَههل‪ ،‬وَصَازوا مُرَايطِينَ في را‬ ‫الْعَميم قريبا من مَكَة‬ ‫في الحْدَبيَة‬ ‫الحديبية بنل ‪:‬بالتخفيف والتشديد" وَهيَ في الجهة الْعَربئّة منمكة المكرمة عَلّ‬ ‫الطريق من مدينةجَدَة‪ .‬وَيَقَم بعضها في الجل وَبَعْضهَا في الحرم‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬هَكَدا جَاءَت الرواية عند الواقدي والظاهر آنه عليه الصلاة والسلائم عَرَفَ وجوة ماء في تلك‬ ‫‪ .‬م‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫البقعة التي عَرَرَ فيها سَهمة ليقوم الناس بالحفر هنالك ثم ظَهَر الماء بعد الحفر‪.‬‬ ‫ثم أرسل عليهم الله غيث السياء مدراراً للارتواء فأتوى الناس والدواب‪.‬‬ ‫يان‬ ‫وكان كذا أمرا شائعاً ف‬ ‫عَلى آن معرفة وجود الما في باطن الأرض يعرفة ذوو الجبرة بذلك‬ ‫لدى الغانيين ؤ قَشقت به ا لافلاج‪ .‬وحفرت به الآبار‪.‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٠٠‬م‬ ‫و‬ ‫قريش‬ ‫رَسُو ل اللذله ووَأضحَابه ه مُعْتَمرينَ بببَعععْدددما عَلِمُوا عَن وجود‬ ‫وَكَان فيها رنو‬ ‫شُعَسْكِرينَ في الجانب المَمَالٌ لَكَة لنع حمم وأضحابه من خول الحرم وأداء‬ ‫وَالرَعي‪.‬‬ ‫السََاء مرارا للازةتوا ء‬ ‫عيت‬ ‫يم‬ ‫ا‬ ‫قَذ أزسَل‬ ‫الوقود تَيْنَ التي وقرن‪:‬‬ ‫وَالوشل تختلف‬ ‫‪ 4‬ر‪:‬‬ ‫م‬ ‫قالت‬ ‫الله وَبَشَ ‪ /‬يش‪.‬‬ ‫رسول‬ ‫كَاتَتِ الوفود تترى ت‬ ‫ب رَشول الله يَتلة وب قريش فقعمنندما كان فى الحديبية جَاءَة بُديا بر" وَزقاَ الخْرَاعى‬ ‫‪2‬‬ ‫مو‬ ‫‪١‬۔‏‬ ‫۔ ه >‬ ‫‪٥‬‬ ‫۔ ‏‪٨‬‬ ‫وس‬ ‫۔‬ ‫۔‪.‬‬ ‫‪ :‬ص‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫>‬ ‫ح‪,‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪.٠2‬‬ ‫۔۔‪>٥‬‬ ‫يإااه‬ ‫د‬ ‫س‬ ‫مره ے‬ ‫قَذَ كَبُوا آ‬ ‫‏‪ ١‬لعَتِي ( وَممُُعَعظََظممينََ له‬ ‫جَاءَ هو و قومه مُعْتَمر ينَ© رَاِرينَ للللبت‬ ‫لقتال‪ .‬وإن‬ ‫القبيح" وَتَالوا‬ ‫‪2‬‬ ‫<‬ ‫لوا كم‪ :‬مما قَالَ كم ححتمَذ‪ ،‬قَاتَهَمُوهُمْ وَجَاهُوهُه ب‬ ‫س‬ ‫هد‬ ‫>‬ ‫‪-5‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪!2‬؟‬ ‫۔(؛‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪+‬‬ ‫قريش‪.‬‬ ‫‪-‬۔ ‏‪٨ ٥‬‬ ‫س۔۔‬ ‫إح‬ ‫عر‪,‬‬ ‫۔‪٥‬۔‏ ء‬ ‫و‬ ‫إهو‬ ‫>۔ ‪ ,‬ن‬ ‫قَوالله لياذخلها عَنْوَةأَبَدَا‪ ،‬وَلا تَتَحَدَث ذلك الْعَرَب‬ ‫َعَتَقريش مِكرَرَ بنَ حَفص من بني عَامر بنلوَي‪ ،‬قلما انتهى ال رَشول‬ ‫ِ‬ ‫ص‬ ‫‏صس‪ ,٥‬ر‬ ‫س‪),‬‬ ‫وِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ص‬ ‫ك‬ ‫‪ 2‬ح‬ ‫قَالَ لهمثل ما تَالَ للوفدالخْرَاعِتسَ‬ ‫عَلْقمةَؤ وَيُقَال لة‪ :‬الجليس ب رَبَاَ الْكِتَازم سيد‬ ‫ثم بعثوا إليهالحليس بن‬ ‫ف‬ ‫‪1‬‬ ‫قَابْحَتُوا‬ ‫يتهمون‪.‬‬ ‫قوم‬ ‫كذَ ‏‪ ١‬من‬ ‫إن‬ ‫قَالَ‪:‬‬ ‫الله ش‬ ‫ر راَ‪٥‬آ‏ة رَسُولڵ‬ ‫قَكَ‬ ‫الَحاييش۔‬ ‫وَجُهه زحمى يرا قَلَا ر]آهتِسيل في ع ‏‪َ٥‬زض ؟الوادي و‪5َ4‬أحَد المسْلِمُوتَ> ف‪.‬ي ال‪2‬تلبية ة يز‬ ‫إى الَشول يَتية " وَرَجَع إل قريش تاصِحًا كم أن تحملوا ب تمد واليت" عَيْرَ أن‬ ‫ع‬ ‫‪1‬‬ ‫سص ‪ ,‬؟ ‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ٣‬ےے‬ ‫سره ۔‬ ‫و‪,‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫إ¡>‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫سس‬ ‫‏‪١١‬‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫ن الق لو وَمُهَر‬ ‫رنا اشتهزاوا ببه وَسَفهُوا رأية لهو‬ ‫سصے ن صے ‪2‬‬ ‫اغلا‬ ‫وَإِغطَائِهمْ ن‬ ‫وَطَ بواهنو‬ ‫‪:.‬‬ ‫يالائيحاب من حلفِهم وَعَقْهِمْ‪: .‬‬ ‫م‬ ‫لتر ؛حَتّى يَنَدَبَووا الكمر وَينتَاطوا لأنفسهم‪.‬‬ ‫<‬ ‫ُ‬ ‫<‬ ‫و ك‬ ‫ِ‬ ‫ے‬ ‫ك‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔ ۔ ه‬ ‫مے‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫سر ۔‏‪ ٥‬۔‬ ‫منه مم صَسَانًا‬ ‫الثقفي ‪ ،‬وَلَكِنَهُ اخذ‬ ‫مَشعود‬ ‫بن‬ ‫عروة‬ ‫قريش‬ ‫اَزسَلَثْ‬ ‫وبعد ذلك‬ ‫باخرام مَسَاعِيه وان لا يفعلوا به ما تَعَلُوة بسابقِيو‪ .‬قَصَمِنوا له الاختراع والتقدير‬ ‫كد رأ ث‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫يوه‬ ‫‪7‬‬ ‫ولاتهم لا يتهمونه بالوقوف ضدهم‬ ‫ت و ه‬ ‫ِ‬ ‫۔ ‏‪=< ٥‬‬ ‫‪4>,‬‬ ‫ه‬ ‫‪ ٥‬م‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪> ٠٤‬‬ ‫۔‬ ‫ع۔۔ه‬ ‫۔“>‬ ‫صلاه‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫{‪7‬‬ ‫‪١‬۔‏‬ ‫الناس دم جئت بهم إلى بيضتتك‬ ‫اوشاب‬ ‫قَقَالَ له‪ :‬اجمعت‬ ‫و‬ ‫۔وَج‪َ-‬اء إلى اليي‬ ‫وة لوو‬ ‫مماإتها قرش قذ حَرَجَث معها اعوذ الطفيل م ذ مو‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬ ‫<‬ ‫‪:‬‬ ‫عنوة بداء وَاييمالله لكأني يهؤ‬ ‫لا تنته م‬ ‫‪ 7 7‬عروة‪ :‬وم‏‪٢‬الله لولا يد كات‬ ‫ال‪ : :‬مذا ‪,:‬‬ ‫قَالَ‪ :‬مَر دا يا ؟‬ ‫لَكَ عندي لَكَاتَآتَت بها ولكن ممذه بها‪.‬‬ ‫>‬ ‫وَجَعَل يتناول لحية ر سول الله يده هوهو يكَلمُة فأخذ المغيرة بن شغبة الزي كَان‬ ‫‪_,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫>‬ ‫>‬ ‫=‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫س و س‬ ‫سر‬ ‫‪٥‬۔‪.‬‏‬ ‫ر۔ے‬ ‫س ‪4‬‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,.,‬‬ ‫۔‬ ‫واقفا على راس رَسول الله يَقرَعَهَا بالحديد‪ .‬وقول له‪ :‬اكغف يدك عَن وَجه رَسشول‬ ‫ذ‏‪٥‬۔‬ ‫بي‬ ‫إ۔‪٥٠١‬‏‬ ‫‪+:‬ء۔‬ ‫ع‪.‬إه صه‬ ‫عروة‪ :‬أي غدر‪ ،‬وَهمل عَسَلتَ‬ ‫حححَممد‪.‬؟م ۔‪7,‬قال ‪.2‬له‪ :‬۔»‪ ,4‬هذا اهبون ‪.‬أخي ‪,‬ك۔ ا ‪,‬ل‪.‬مغيرةهو بن ‪2‬شغ هب۔>ة۔‪ ،‬ےق‪,‬ا>ل‬ ‫‪20‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫۔ ‏‪٥‬‬ ‫۔>إر و‬ ‫إ‪,‬‬ ‫>‬ ‫ً‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫‏۔‪١‬ےر‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫قبل‬ ‫قتَلَهَهُ ‏‪ ١‬غرة‬ ‫يا لا مس ى تدك‪٬‬را‏ له با دَفعَهُ عنه من الديا تِ عن ‏‪ ١‬لذ‬ ‫سو ء تك ا‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫‪٠‬‬ ‫۔ ‪ ,‬‏‪١‬‬ ‫ر‪ ,.‬ك‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫وَقَيْصَر في ملكه وَالنجَاشِمَ في ملكه وَإِتي والله ما رأيت ملكا قط في تؤم قط مثل‬ ‫م‬ ‫سم في أضحابه وَلَقَذ رأيت قوما لا يِسلمُوتة لمي أبدا كروا رأيكم‪.‬‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫س‪,‬‬ ‫ے۔۔ ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫؟‬ ‫ز‬ ‫أ زسَل‬ ‫مقاله‬ ‫محمد و صدق‬ ‫حجى‬ ‫إقنا ععهم بصحه‬ ‫فزيش ف‬ ‫وللا ل تفلح ر م‬ ‫رَسُول اله للة خراش ر أمية الخزاعي إل قريش ليَلعَهُمْ عَمَا جاء به‪ .‬عَبرَ أتهم بَدَلا‬ ‫‪ ٥‬س ۔ ‪7‬‬ ‫‪741‬‬ ‫> ‏‪٥‬‬ ‫وس‬ ‫۔‬ ‫‪,2-‬‬ ‫ه‬ ‫ك‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫<‬ ‫‪5‬‬ ‫موه‬ ‫‪22‬‬ ‫ه س‬ ‫‪1‬‬ ‫س‬ ‫!ا‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫‪1‬‬ ‫مِنَ استقباله الاشتقبال اللائق‪ ،‬عَقروا جملة وأرادوا قتلك لؤلا أن مَنَعَهُ منهم‬ ‫»‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫لرَشول ويز‪.‬‬ ‫لةحابيش ‪ 5‬فخلوا سبيله ليَعود ا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ 2‬ح‬ ‫<‬ ‫۔ ‪.+ ,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔و‬ ‫‪-‬‬ ‫۔ ‪ ,‬؟‪2‬‬ ‫‪>:‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے }‬ ‫روه‬ ‫‪2‬ث‬ ‫ى‬ ‫'۔‬ ‫‏‪٧٨‬‬ ‫إ‪,‬‬ ‫۔ >‪, ,‬۔‬ ‫الله وا لمشلمين ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬حقد على رَسَول‬ ‫تغلي من‬ ‫وذلك دليل على ان قلوبهم كانت‬ ‫‪2‬‬ ‫ہ‬ ‫<‬ ‫مو‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٥‬۔۔‏ ر‬ ‫ح‬ ‫‪.2‬‬ ‫؟‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫إم‬ ‫‏‪7١‬‬ ‫ه‪٥‬۔‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫ع‬ ‫رب‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وجود‬ ‫لعدم‬ ‫فاعتذر‬ ‫يس‬ ‫الحطاب ا‬ ‫حمر بن‬ ‫الله إِزسَال‬ ‫رَسُول‬ ‫اراد‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫و‬ ‫‪,‬‬ ‫>‬ ‫‪7:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‏‪7١‬‬ ‫ہه‪٥‬۔‬ ‫۔‪,‬۔‪.‬ے۔۔‬ ‫>‬ ‫۔ه و‬ ‫س <‬ ‫بممكة يحمونه واقترح إزسَال عنما ل بن عفا ل لوجود عييرو له يها‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪72‬‬ ‫قَأَزسَلَ إيه م غَُتانَ‪ ،‬والتى بأكابرهِم‪ .‬بعضه‪ :‬ببَلدح وَبَعْضْهُمْ يمَكَة‪ .‬وَقَذ‬ ‫أجَارهُ أبان بن سويد ن العاص اني هُوَ قَريبٌ لك وَأحَد عتمان يطوف عَلَيْهمْ‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫۔‬ ‫ر ے۔‬ ‫س‬ ‫ے‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫س‪>. ‎‬‬ ‫وا حد ‏‪ ١‬وا حد ‪1‬‬ ‫وحُو‬ ‫‏‪ ٥‬لا سيَ‏‪٥‬شمَ‬ ‫؟ےو بم‬ ‫سم ‪ 2‬۔‬ ‫‏‪٥ ٢‬‬ ‫س‬ ‫۔ ‪ ,‬وو‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫وهو أه‬ ‫وَكَان ردهم واحدا‬ ‫وَاصحابه‬ ‫‪:‬‬‫ييل كل دَلكَ لتأكيد موقفه‬ ‫ل‬ ‫الحديبيحةة‬ ‫عيونا إل‬ ‫ُقريش‬ ‫وَبَنْتَا كَانَ عُغَان بِمَكَة است‬ ‫وَأَضحَاب َأََرَهُمُ السْلِمُوتَا تَعَقّى عَنْهُمُ النبي‬ ‫وي‪ .‬دك‬ ‫۔ إ ۔ے ‪ .‬ه‬ ‫ث‬ ‫حو‬ ‫>‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫هي‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫سا معه‬ ‫اذنا‬ ‫له‬ ‫تعبر‬ ‫لا‬ ‫قريشا‬ ‫مكوس لكرة‬ ‫‏‪ ١‬لشسلمى ئ‬ ‫س‬ ‫ءِ‬ ‫س‬ ‫ع‬ ‫۔>ے _‬ ‫۔‪¡,‬۔‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫>‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫‪-‬‬ ‫>‬ ‫غ‬ ‫و‬ ‫۔ ۔‬ ‫س‬ ‫‪47‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س>‬ ‫‪.‬‬ ‫جر‬ ‫‏‪١‬‬ ‫هناك عشرة من‬ ‫‏‪ ١‬لمشركين ‏‪ ٤‬لا ن‬ ‫حَبَسو ا | ولئك ‏‪ ١‬لنفر من‬ ‫وَيقا ل إن ‏‪ ١‬لمشلمين‬ ‫عهب فاذن كم رشو ل الله قا ش‪٠‬‏‬ ‫سر تهم‬ ‫ئ‬ ‫رسو‬ ‫دل‬ ‫‏‪ ٥‬دوعهم‪.‬‬ ‫ا مَكَة لز تارة دو‬ ‫ز‬ ‫إلى‬ ‫ب‬ ‫‪7‬‬ ‫لله ف‬ ‫اشتأدَبو ا رشو ل ا‬ ‫رسو‬ ‫دىو‬ ‫‏‪ 28٥‬ه‬ ‫۔ ۔إ‬ ‫س‬ ‫‪ ٥‬و‬ ‫‏‪2‬‬ ‫دريس وحبستهم‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫> ‪ ,‬و‬ ‫ودرس‬ ‫‪٥‬‬ ‫س ‏‪٥‬‬ ‫س ‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪. ٠2‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫ز‬ ‫‪77‬‬ ‫ے۔ِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫ا طلا ف‬ ‫طلبو‬ ‫للتفا وص‬ ‫عمر‬ ‫‪,‬بن‬ ‫تل‬ ‫سه‬ ‫بر‬ ‫‪7‬‬ ‫وفد‬ ‫حاء‬ ‫وعند ما‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫و‬ ‫ےے‬ ‫‪٥٤‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫قريق مَا‬ ‫ك‬ ‫ال‬ ‫أذَلكَ إِنْصَاقًا منك‬ ‫ترين‬ ‫نحتد‪.‬‬ ‫أضحَاب‬ ‫إطلاق‬ ‫قر يشي‬ ‫إل‬ ‫سم س ه ه‬ ‫<‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ر‬ ‫>‬ ‫س _‬ ‫الله‬ ‫وعبدل‬ ‫;بنن جابر اليهري‪.‬‬ ‫هم‪ : :‬كو‬ ‫سيروا ق مكة‬ ‫هاجرو ن الذي ‪.‬‬ ‫وَالْعََرَة‬ ‫‪.-‬‬ ‫برث‬ ‫;بن وائل‪ .‬وَحاطب‬ ‫وَهِشَام رن‪ .‬العاص‬ ‫يعةه‬ ‫وَعَيَاش ;& م‬ ‫بن سسههي ِ بن عمرو‬ ‫‪-‬‬ ‫أبي بَلتَحَةَؤ وابو حاطب بن عَمرو بن عََبْبدْد ا اللةشمر ؤ وَعَبْدٌ الله برن حُذَاقَةَ‪ ،‬وأبو الزوم‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫س ه ‪4‬‬ ‫س‬ ‫وهب ‪.‬‬ ‫ميه بن‬ ‫الله بنم‬ ‫‪- .‬‬ ‫تح‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ن وه‬ ‫وعم‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫وَعَلل الإشلام وَالسشْلمينَ‪ .‬وبتر‬ ‫الجرة من مَكَة ا ال المرية‪ .‬قَتطَنماًتم عَل ‪.‬‬ ‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫هو ودوه‬ ‫وو‬ ‫آَتْ‬ ‫وتا إ‬ ‫شو‬‫ت‬ ‫دموعهم‬ ‫و سَا لت‬ ‫‪/‬‬ ‫‪+‬‬ ‫وَانََْحَث‬ ‫دوم‬ ‫نششررحتك‬ ‫قاره‬ ‫قريب ‪.‬‬ ‫بمتح‬ ‫وَأبطَاً عشان فى مَكَة‪ 5‬وَاستَبْطَاةُ رسول اللله والمسلمون‪ .‬والظاهر أنه مَتَعنْهُ قريش‬ ‫قريش عتمان مِنَ العودة إلى الحديبية‪ .‬وَاسشتَبْطأه رَسُول الله‪ ،‬شاع بن‬ ‫‪7‬‬ ‫سه ۔‬ ‫‪ , 2‬س‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫س‪.‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫؟و۔‪٥‬‏‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫‪,‬؟۔‬ ‫ى‬ ‫و ‏‪> , ٨‬‬ ‫جه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر۔'ر‬ ‫<‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫الله عياد الناس‬ ‫قَدَعَا رَشولُ‬ ‫أته قل‪.‬‬ ‫المين‬ ‫فتَرَاحَمَ الناس عَلَهِ‘ وَسميَت هذه البَيْعَة‬ ‫ره ڵ۔ ‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫ّ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫إ‬ ‫۔‬ ‫‪,‬‬ ‫بَْعَةً الرضوان أخذا من الآيبةة الكرة‬ ‫سص‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ق‬ ‫ز‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫ك‬ ‫‪0٥‬۔‏ >‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫مہہ۔ ر‬ ‫ے ۔ '‬ ‫فَتَحَامَريبًامهر‪.)١‬‏‬ ‫‪4‬تَكًا‬ ‫دَ‬ ‫وأهم‬ ‫‪.‬‬ ‫صج‬ ‫لكة‬ ‫التقَاق‪.‬‬ ‫الحد ؛بن قيس ا ح دد رووس‬ ‫يَتَحَلَْفْ سوى‬ ‫و‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫ء‬ ‫بسَبَيهَا‬ ‫وَرَصَحَث‬ ‫الحل‪.‬‬ ‫من‬ ‫الَْضِيَة‬ ‫بت‬ ‫قو‬ ‫تي‬ ‫الْسَعَةَ هي‬ ‫همذه‬ ‫رأيي ا‬ ‫وَف‬ ‫‪,‬‬ ‫ره‬ ‫الََْمُرَ اشتَجَدذ‬ ‫ا‬ ‫رأوا‬ ‫لأهم‬ ‫التَصَلَب؛‬ ‫والوقف‬ ‫َعْدَ التحت‬ ‫ِلتَقَاوْض‬ ‫قريش‬ ‫إن‬ ‫وَاَرْصّا‬ ‫وأصحابه‬ ‫محمد‬ ‫تقى عَلَيْهمْ أحيا‬ ‫وَمَا كَانَتث‬ ‫الزم‪.‬‬ ‫ججديد منح الحد‬ ‫ا)‪ ‎(١‬لح‪.١٨ . ‎‬‬ ‫وَيتَعَمَذ لِذَلِكَ كتؤع مِنَ الصَغْط وَإلْقَاء‬ ‫التي ياو تحث أن تبلعالكبار قر‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ .‬ه‬ ‫‪ .‬ث ه ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الزغب والحؤفي في نفوس قريش‪.‬‬ ‫ه ‪2‬‬ ‫و‬ ‫الهدنة‪:‬‬ ‫مصے ‏‪ ٥‬ص ‪.‬‬ ‫كح‬ ‫ےِ‬ ‫بن‬ ‫وَفْدًا برمَاسَة شبل‬ ‫قريش‬ ‫ر َعوَكَت‬ ‫تَتِيجّة بيع ةه الرضوان‬ ‫الْعَرَبُ بأنه‬ ‫‪..‬‬ ‫بن لَوَي؛ لتُصَالح حمدا عَل أن يزجع عَامة مَذَا حَتّى لتاَتَحَدً‬ ‫الْقَوَهُ‬ ‫‪ 1‬اد‬ ‫قل‬ ‫مُقبلا قَالَ‪: :‬‬ ‫عَمُرو‬ ‫بن‬ ‫الله شهَيل‬ ‫رسول‬ ‫قَكَا رأى‬ ‫عنوة‬ ‫مكة‬ ‫دَحَل‬ ‫و‬ ‫َعْرفَهُمْ واحدا وَاحدا‪ ،‬وَيَغرف‬ ‫حي ح كبَحَثوا هَدَا الوَجُلَ؛ وَذَلكَ لانه‬ ‫اصل‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س س‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫سص ‏‪٥‬‬ ‫> و‬ ‫َصَايصَهغ التمي‪ .‬ويتاوم الختامية‪:‬‬ ‫وئَا وَصَلَ سهيل وَالْوَفْد ارا لة ق رَشول ا له تكلم فيا جَاَ فيه‪ ،‬وََكَلَم‬ ‫وول الله وَتَرَاجَعَا الكلام طويلا‪.‬‬ ‫تَزوي ‪ 1‬عيارة دَلكَ الشهَد لاوي قت إن‬ ‫غا‬ ‫‪.‬‬ ‫\‬ ‫جَالسا يومين مََُبَعَا‪ ،‬ون عَبَاد ن يشر وَ‬ ‫ظ‪:‬‬ ‫ح‬‫‪8‬‬ ‫\ ح‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪:‬ن‬ ‫فمان عَلى رأسالتي ليلة ‪ ،‬دا رَقَعَ سهَيْلْ صوتهة قال اخفض صَوتَكَ عِند رَسُول‬ ‫‪.‬‬ ‫لله وَسهَْل تارك عَل ركبتيه رافع صوته ك ان‬ ‫المي خول رشول اله يي‪.‬‬ ‫وَبَعْدَ مُقَاوَضَاتِ شاقة وَطَو‬ ‫وَالشلِمُوت عَامَهُم مَدا‪ ،‬عَل أ‬ ‫بمكة كلا أئام‪ .‬ين عنر يلا‬ ‫ق الان عَل كتابةالصلح قَأمَراَلني يلة‬ ‫بنحَول الَنصَارِيَ يالكتاب‪ ،‬تَاعُعَرَ سُهَيّْل عَلى دَلِكَ تالا‪ :‬لا يكتب إ‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بعنَمَكَ عَلةء عؤُغَانْ بنعَفَانَ‪.‬‬ ‫ل‬ ‫مَارلتي عَليا أن يكتب قائلا لةا‪:‬كتب يشم الله الرَحمَن الرجيم" قَقَالَ سُهَيل‪:‬‬ ‫سے‬ ‫صےے‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪1‬‬ ‫تاب‪ :‬باسمك الله‪.‬‬ ‫تتبك كم‬ ‫الرَخَنَء اك‬ ‫ا‬ ‫قَصَارت المادة الكلامية ب سهل وَاَسْلِمِينَ كل متمسكبرأيه‪ 6‬حَتّى قَالَ‬ ‫الن لِعَلع‪ :‬اكتب باسمك اللَهمَ مَدَا مَا صاع عَلَهِ مد رَسُول الله سُهَيْل ن‬ ‫عَمروا قال سُهَيْل‪ :‬ؤ تهذت أنك رَشول الله له أقَاتلْكَ‪ ،‬ولكن اكتب اسمَك واسم‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫ى‬ ‫۔ ك‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫أسَيْدَ ‪.‬‬ ‫ان‬ ‫ختى‬ ‫مُهَاجرينَ وأنصار‬ ‫همن‬ ‫المسلمين‬ ‫من‬ ‫ضح ة كبيرة‬ ‫وَصَارت‬ ‫أبيك‬ ‫لا ييََممَُُسَح كلمة‬ ‫الحمضير وَسَعْدَ بره عَيَادَةَ رَعِيمَي ال نصار أَمُسَكَا بيد الكاةتب حت‬ ‫وَقَالَ لعل‬ ‫إلي م بيده ان يَشكتوا۔‬ ‫فَجَعَل رَسُول الله يَدَتَهُمْ ويومي‬ ‫النهد‬ ‫«رَسشول‬ ‫اكتب‪ :‬هما مما صَالَح عَلَهِ محمد بن عَبْد الله سُهَيل بُننََ عَمُرو(‪.)١‬‏‬ ‫الل تَعَا‬ ‫‪3‬‬ ‫الشْركِينَ‪7 .‬‬ ‫ممع‬ ‫العهود‬ ‫جميع‬ ‫من‬ ‫ضمن ‪ 2‬ما ‪:‬نيىحخ‬ ‫مَنْسُوخ‬ ‫مَدَا‬ ‫ان‬ ‫‏) ‪ ( ١‬ترى‬ ‫التوبة أو براءة‪ :‬إ برة م التوورسول ل ألذ عنهدتمانينمتركين‬ ‫ے۔ س۔ و‬ ‫ه التوبة‪ :‬قَلاً يجوز‬ ‫الاحتجاج ببه بعد ذلك في مَوَاضع مشابهة‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫المتة‪:‬‬ ‫مص‬ ‫ياشمكً اللهم‪ .‬هَذَا مما اضطَلَحَ عَلَنه حمد برم عَبْد الله وَُسُهَيا ‪ :75‬عَمُرو‬ ‫‏‪ ٥‬‏ِ“‪٥‬ه۔‬ ‫۔‬ ‫و ه‬ ‫ر ه ‪2‬‬ ‫بعص‪. ‎‬‬ ‫بعصهم عن‬ ‫وَبَكُفت‬ ‫< تيأامن فيها الناس‬ ‫عَشر ‪77‬‬ ‫الحزب‬ ‫ووَضع‬ ‫‪ ١‬ضطَلَحًَا عَل‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ 2.٠‬۔‬ ‫ح‬ ‫\ِ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫ح‬ ‫سري‬ ‫ه‪9‬‬ ‫ِ‬ ‫۔هر‬ ‫رس‪,‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫إ ۔‪2‬‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫سمص‬ ‫ان يدخل ق‬ ‫‪4‬‬ ‫وانه من‬ ‫بيننا عيبه مَكفوفة‬ ‫ران‬ ‫إغلال‬ ‫و‬ ‫أنه لا إشلال‬ ‫على‬ ‫س‬ ‫ه ف‬ ‫أن‬ ‫تح‬ ‫ه ڵ‪ِ٤‬۔‏‬ ‫إ‬ ‫يو‬ ‫_‬ ‫س‬ ‫۔ ‏‪٥‬‬ ‫وہے‬ ‫سص ‏‪٥‬‬ ‫نيدخل في عَهُد قرريش وَعَقَدِما قَحَلَ وَأتَهُ‬ ‫من أتى محمدا منهم بعَنر إذن وليه رََه إِبه‪ ،‬وأنه من أتى فريقا ين أضحاب حم ل‬ ‫تَردَهُ وَأنَ حمدا يَزحغ عَنًا عَامَة مَد باَضحَابو‪ ،‬وَيَذخُلُ عَلَيَا قَابلَ في أصحابه قيه‬ ‫تلائاك لا يذل عَليتا يسلاح إلا سلاح السافر‪ .‬السيوفي في القرب‪.‬‬ ‫رَشول الله‪،‬‬ ‫عَل وَ‪ ;7‬يمة الذ‪ :‬من الجانب الإسلامي عَدَد من أضحَاب‬ ‫‪7‬‬ ‫ومن الجانب الآخر الْوَفد المرافق لِسُهَتل ن عَمُرو‪.‬‬ ‫وأنتاء كتابة الصلح ماء أبجوندل بسنُهَبل قارا يإشلامه ق رشول الله قَاخمَجَ‬ ‫شُهَيل بن عَمْرو لِذَلكَ‪ ،‬قَرَدَة رَشول الله قائلا لي جندل‪ :‬اضبز وَاختيىبا قَإِنَ الله‬ ‫جَاِلٌ لك ون مَعَك قَرَمما وَْرمماء وحاول عُمَر بن الحطاب إغراء بقل أبيه مر‪:‬‬ ‫ََنأبْادلِ يفعل‬ ‫لنه سَيْمَهُك وَجلكر‬ ‫وكت مرالْوَثِيقةتُشحَتان‪ :‬الأو كاتث عند رشول الله يل والتانية كات‬ ‫‪٥‬‬ ‫مے‪‎‬‬ ‫لدى سُهَيْل بن عَمْرو‪ ،‬وَبَعْدَ ا لَقَرَاغ من كتابة المئذتة قالت خَرَاعَة‪ :‬تحن في لفي‬ ‫ے‬ ‫شمحمد وَكَااًت كانة‪ :‬تحن‏‪ ٣‬في حلف قريش ‪.‬‬ ‫م»‪٠‬‏‬ ‫صے‬ ‫صے‬ ‫گك‪,‬بيرة مرة الجازب الاسلام‬ ‫تنازلات‬ ‫اح‬ ‫تاك‬ ‫ئ‬ ‫‪ ٦٠‬ع‬ ‫ا‬ ‫ُنود د المكررة ده ‪2‬توجي‬ ‫أل‬ ‫ك‬ ‫لا كى ت‬ ‫وَقَذ شق ذَلِكَ عَلَ أضحَاب رَسشول الله‪ ،‬قَصَدَر تَت منهم لاو‪:‬‬ ‫لصالح قريش‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫المالية‪ :‬أنتا بالشلميَ؟ وَألَيسُوا بالمشركِينَ؟ تَعَلامَ تغطي الدية فديينتا؟ ة‬ ‫‪2‬‬ ‫ممذو العبارةعَل لسان ا كر ينَ منهم وَأَكتَرَهُمْ تزديدًا تا ‪77‬ع الحطاب لَتِيجَة‬ ‫برر‬ ‫الاحباط الزي أَصَاهُمْ ح‪:َ5‬تَّى قَ‪,‬الَ كنه رَشول اله‪ :‬أنتي‪,‬ا ع۔َبهْدُ الله وَرَسُولةا لن ‪7‬أتحايل ِف‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫َ‬ ‫ض‬ ‫ُ‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫أمره ول‬ ‫_‪-‬‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫َ‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫َ‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫غ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ه‬‫ن‬‫أ‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫َ‬ ‫ع‬ ‫‪،‬‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫ع‬ ‫لصَحابةالكِرام لتَينهْ‬ ‫م ے‪,‬كحالف>>ة‪ ،‬۔وكسَےلكِنّ‪> 6‬ذ!ي¡‪,‬ك‪ 2‬راجع‬ ‫‏ه۔‪7٩‬؟إعني ‪:‬ذلك أن ع همءَ[ر [َ هبذن۔ الحطاب كان‪ 4‬اكثرهءم‬ ‫حرياني‪.‬ن كے۔م؛ا أن‏‪٨٨‬ه لا ي‬ ‫>‬ ‫إ‬ ‫>‬ ‫‪ 7‬س‬ ‫۔‬ ‫د‬ ‫‌‬ ‫‪٥‬۔>۔إرِ‏‬ ‫س‬ ‫>‪,‬اإ۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫>‪,‬‬ ‫س و۔‬ ‫‪.٠‬‬ ‫<‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫عن الذهاب إ‬ ‫عن ذلك حين اعتذر للنبي‬ ‫إلى شدته على قريش ؤ وهو قال‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪>.‬‬ ‫؟‪2‬و ‏‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫>‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫‏‪ ٥‬س ‏‪.٥‬‬ ‫ك‬ ‫م‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫عو‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫‪2 ,‬‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫أ" تكن‬ ‫به ‪0‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ف‬ ‫‏‪ ١‬لصد مه عليهم ‪.‬‬ ‫ومع‬ ‫‪ 1‬به من‬ ‫كا ‪ .‬حت‬ ‫عداو وتي‬ ‫تغرف‬ ‫وقريش‬ ‫الاستجابة تريعة خلال من الإحرام عندما أَمَرَهُمْ رَسول الله قائلا‪ :‬قوموا‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ج‬ ‫ع‪ ,‬و ‪٥‬ذ۔‏ ‪.,‬‬ ‫ذ‬ ‫ے‬ ‫>‬ ‫‪.2‬‬ ‫»‬ ‫ے‬ ‫۔۔‬ ‫‪ .‬ينا مُغضَبًا ‪ .‬فاخترَهما‬ ‫الْعُْقَلَاء ‏‪١‬ام سلم‬ ‫وَاخلقواء قَدَحَل على رَوجته سيدة‬ ‫نحَروا‬ ‫عَمَا عَلَهِ أضحَابة من حالمة أمره تقال لةا‪:‬نطلنى أنت إل ممذيك تَانحَزة قَت;‬ ‫قَاضطَبَعَ بموبه واحد الحزْبة‪ ،‬قَبَدَاً ريَنحَر هَذيَه رافعا صَوتَه قائلا‪ :‬يشم‬ ‫سَيقَتَدُونَ يك‬ ‫الله وانه كبت كَلَا رأوه يَنْحَر تَوَاتَبُوا إلى المذي قَتَحَرُوا مَديَبُم( ‏‪.)١‬‬ ‫ان يَكُون ‪ َ1‬ا ختآلا‬ ‫وَالحكوم‪.‬‬ ‫الحجام‬ ‫بش‬ ‫صحية‬ ‫تها لظاهرة ة‬ ‫‏) ‪ ( ١‬لعمري‬ ‫وَلَنس إل الخلف‪ .‬وَمَكََا كان يفعلأمتنا مَزقَا وغربا‪.‬‬ ‫ح ور‬ ‫<‪%‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الْعَوْدَة ق‬ ‫طريقي‬ ‫وفي‬ ‫مَسُرورا‬ ‫الربيع بر‬ ‫فقد رَوَى‬ ‫الح‬ ‫ة تت سورة‬ ‫حبيب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫عَنْ ي عَبَنْدَةَ عَنْ ججاير ن ريد قال‪ :‬بَلَعَن } أن عَمَرَ بن الخطاب رَفِئ الله عَنه حَرَحَ‬ ‫“`‌‬ ‫۔] ه‬ ‫‪%.‬‬ ‫‪© -‬‬ ‫س ‏‪٥‬‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫دو‬ ‫ر ع‬ ‫ه >‬ ‫س ‏‪٥‬‬ ‫ن‬ ‫‪2‬‬ ‫فلم‬ ‫عن سى‬ ‫الله عنه‬ ‫رصى‬ ‫ال]طاب‬ ‫‪2‬‬ ‫عمر‬ ‫فساله‬ ‫اشفاروك‬ ‫بعص‬ ‫الله ق‬ ‫رَسُول‬ ‫مع‬ ‫عمه عند دَلكَ‪ :‬تَكِلتثك أمك يا‬ ‫قَقَالَ‬ ‫تبنة رشول الله يلا ‪ 5‬ثم سأله تلاثا فَلَمْ تين‬ ‫ِ‬ ‫‪.2‬‬ ‫س‬ ‫سه‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫ے‪,‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪<,‬‬ ‫>‬ ‫‏‪ ٨‬ه‬ ‫ج۔ه‬ ‫ش‪,‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫ِ‬ ‫هم‬ ‫و‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫‪%‬‬ ‫۔ ے‬ ‫>‬ ‫إو‬ ‫‪4‬‬ ‫و‪ .‬۔‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫>‪,‬‬ ‫وص‬ ‫‪7.2‬‬ ‫باان‪.‬‬ ‫د‬ ‫‪7‬‬ ‫»‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ے۔۔‬ ‫د إو‬ ‫فحَرزكت بعيري‬ ‫عمر‬ ‫ل‬ ‫لا يجيبك ‪6‬‬ ‫ذلك‬ ‫‪ 2‬ثلا ثا وكل‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫رسو‬ ‫بررت‬ ‫حمر ‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫۔‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫‪/‬‬ ‫؟‬ ‫۔ > ه‬ ‫>‬ ‫‪.‬يس ‪ ,2‬ث‬ ‫؟‬ ‫۔‪٥٠‬‏‬ ‫ع‪:‬‬ ‫و‬ ‫> >‬ ‫ر‬ ‫ِ‬ ‫َِ‬ ‫و‬ ‫ىن‬ ‫۔>ے‬ ‫مشيت إد سمعت صارخا‬ ‫ان‬ ‫ان ينر ل ق‬ ‫فخشيت‬ ‫امَامَ الناسك‬ ‫حتى تمدمت‬ ‫سورة هى أحَت إل ا طَلَعَث عَلَيهِ الشمس‪ .‬ثُمَ قر‪:‬ظإَامتحتَالككَتاميئا‪4‬‬ ‫وَنَفهَهُ من مذا الحديث أن غُمَرَ بن الحطاب يَرَل يُعَاوذ السوال إلى رَسُول الله‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وَلذَلكَ‬ ‫السورة ‪7‬‬ ‫مبةه حتى تَرَلَتِ‬ ‫ة‬ ‫يي‬‫شج‬ ‫تت‬ ‫أن‬ ‫وَمَا أح‬ ‫الطريق‪.‬‬ ‫وَهوَ ف‬ ‫حتتى‬ ‫عَلَيه‬ ‫‪.‬‬ ‫ول‬ ‫حصه رسول الله بالنداءإخباره عَن نزولها كجَواب لة‪:‬‬ ‫| وو‬ ‫س‬ ‫عال ن سورة ة المنح عُيَت بإيجادالخطوط الْعَريضَة صلح الدنييةة وَفتح حي‬ ‫آ‬ ‫تح مك‬ ‫‏‪٦0‬‬ ‫ث‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫ج الْهَذْنَة‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫مهمة للإسلام وَالمسلِمينَ تت فيما تلي‪:‬‬ ‫حَقَقَتِ المئذنة في الحديبية تاج جَد‬ ‫بَعْدَ‬ ‫بالسْلِمِينَ كَكِيَان لا يبدد من التَحَارو مَعَ‬ ‫قرش‬ ‫‏‪ -١‬اعىترَ اف‬ ‫هم ) بل وَتَتَقَرْهُمْ‪ .‬وَهوَ ما عَبرَ عنهه يقوله‪ :‬بل هو أ‬ ‫‏‪ ٥‬وو‬ ‫>‪ ,‬و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫قالتتَتة‬ ‫المشركُو أينَذفَعُوكُم عَنْ بلاي‪ :‬يالراح‪ .‬وَيَسَْلُونَكُم الْقَضِيَة‪ ،‬وَيَرَعَبُودَ إِلَنَكُمْ‬ ‫في الكمان‪ .‬وَقَذ را منكم ما كَرهموا(‪.)١‬‏‬ ‫‏‪ ٢‬اكتسب المسشْلمُون أحلاما جُذُدا‪ ،‬تَقَذ مَالَتْ خَرَاعة باعلدْقراغ من كتابةة الصلح‬ ‫ص‬ ‫مبامَرة‪ :‬تحن في جلف ححمَدء وَ] يقال إن ةرشا ش كَسَبوا أخلاقا بقول كتانة‪:‬‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬ ‫> ه و‬ ‫الأن ن الكبير‬ ‫دات‬ ‫القبائل‬ ‫‪.‬تبر من‬‫السّايقي يع‬ ‫قريشا من‬ ‫قن‬ ‫ن‬ ‫نحن في حلف‬ ‫وَهيَ مَهيبَةة الجازب كرن القبايل وَالكشد ‪ 7‬قبائل الجزيرَ ة الْحَرَبية ًلا تَتَعَدَى رَأاآمَها‬ ‫حما لفتهَا‪.‬‬ ‫وولا تحت‬ ‫‏‪ -٣‬اشتطاع التين يلة توظيف الدعابة الإغلامية يصالح الْقَضِيَّة الإشلامية‪ ،‬وَذَلِكَ‬ ‫بطَرْجهَا كهظ مية أمام الظالمة الْقَرَشِيَةِ الكمر الزي جعل الْقَبَائلَ اجَاورَة‬ ‫كَؤنِ قريش ظَالِينَ والمشلِمينَ مَظلومِينَ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ ‪1‬‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫فرز‬ ‫ن‬ ‫سر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫من‬ ‫‪َ.1‬تَحَقَي‬ ‫وَالْقَريبَة‬ ‫>‬ ‫ت يةمة الاخ التايىب لاْتِقار الإسلام‪ .‬فذ أتاحت المئذنة للكثير مر الناس‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫الذَخولَ في الإنلم‬ ‫‏‪ ٥‬تحييد الْقَبَائا‪٨,‬‏ قَقَذ عَملَت الذنة عَل تحييدد القبائل عَنْ مُسَاعَدَة ققرريلشحزب‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫>ه‬ ‫‪. ٢٧‬‬ ‫‪ ١‬ث ص‪‎‬‬ ‫قرح اشتد ج‪‎‬‬ ‫(‪ ) ١‬السالمي‬ ‫‏‪ ٥‬سر‬ ‫>‬ ‫‪:‬‬ ‫‪14‬‬ ‫إ¡>۔۔‬ ‫‪ .‬۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫ح‬ ‫ش‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫<‬ ‫ُ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪ 2‬ه ‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫اهدنه ي محي فريش عن مساندة اليهود في خيتَرَ‬ ‫‏‪ - ٦‬محييد فريش ء حيث نجحت‬ ‫۔ ‪ ,‬۔ه‬ ‫ے۔و‬ ‫‏‪ ١‬لتفزغ لغزو حَحيْترَ وَفَتْحهَا‪.‬‬ ‫ققَلذ اأتاح دذلك للمسلمين‬ ‫كَخَالد ; بن الْوَليد‪.‬‬ ‫الإشلام‪.‬‬ ‫ف‬ ‫ودوم‬ ‫ك‬ ‫بالنبي‬ ‫قريش‬ ‫الْتَحَاقٌ عَدًدد من‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫ص‬ ‫صوأ‬ ‫ص‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫جارية‬ ‫أسن دد بن‬ ‫بن‬ ‫عة‬ ‫‪ 9‬آبي ببصبر‬ ‫طَلْحَةَ‬ ‫وَغَُانَ زبن‬ ‫العاص‪.‬‬ ‫بن‬ ‫وعمرو‬ ‫جَندَل بن سهي ِ بن عَمُرو وَعَْرهِمْ‬ ‫وَنَخْيِمُ مَلَف الحدية يما قاله ابنشهَاب الزهري‪ :‬لَقَذ كَانَ قَتْح الحديبية أغظَمَ‬ ‫الصل مَمَى‬ ‫وَقَ‬ ‫وا ربعي تة قل‬ ‫ي‪ .‬وَذَلِكَ اأنن الي نية جَاءَ ِلَيْهَا ففي آلف‪-‬‬ ‫‪ :‬وَامُسْلِمُونَ قذ جاءوا إلى مَكَة في عَشَرَة آلافي‪)١(.‬‏‬ ‫ص‪.‬‬ ‫ن‬ ‫‏) ‪ ( ١‬الصدر تمسك‬ ‫س‬ ‫‪1‬‬ ‫ه ‪,‬‬ ‫ء‬ ‫هجرة ابي بصير‪:‬‬ ‫اولا‪:‬‬ ‫كَانَ في مَكَة عَدَذ من المسلمين مُستَضعَفِينَ‪ ،‬له يَستَطِيعُوا الهجْرَةء و يَسْتَطِيعُوا‬ ‫ص‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٠2‬‬ ‫س‬ ‫‪77‬‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫۔ إ‬ ‫۔۔‬ ‫‪ ٥‬۔ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔>ے۔‬ ‫‪>,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2.٠‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫إِظهَار إسلامهم‪ .‬فتًا وَقمَ صلح الحدية وَرَجَعَ الَشول يقيه إلى المديتة‪ ،‬أتاه آبو‬ ‫س‬ ‫ے>ر۔۔‬ ‫‪,‬‬ ‫ررة>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫> عے‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫۔ ‪ . ,‬‏‪٨‬‬ ‫۔>‬ ‫۔ ‪,‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ص‬ ‫مكة قَارًا بدينهؤ قَكَتَب‬ ‫بتصير عنبة بن أسَيْد بن جَارية حليف ني زهرة قَادما من‬ ‫رجال من بني زهرة إلى رَشول ا له يُذَكَرُوتَة يالوقاء يالعَهد‪ ،‬وأن يرد أبا تصير يلتهم‬ ‫‪(٤٠‬راء قَلَ> ¡ا س۔َلگم؛ا اإلإےك۔ِ؛تَا۔ب‬ ‫‏‪ 4٩7٥‬كَوْتَ‬ ‫و۔۔بڵعےثواا لرذه اثلمهمے۔ة خثي >س۔ ‏ب‪٠‬ن > ج ‪١‬ابر اؤل‪ْ,‬عَامري ةَ ال‪6ْ2‬قرَ يشِيےَ و۔َ۔مَؤلاُ‬ ‫وَعخرج له‬ ‫وَبَشَرَهُ يفرج‬ ‫أمر رَشول الله أبا بصير أن يَزجع إل مكة لِلعَهد الذي تم‬ ‫؟‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫>‬ ‫۔۔آ ة‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫۔ ‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‬ ‫ث ه‬ ‫ع ‪ ,‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫}‬ ‫س‬ ‫ع‬ ‫الله‪ ،‬وَجَا آبو بصير إل‬ ‫‪7‬‬ ‫َ‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬ ‫ب‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫ز‬ ‫‏‪ ٥‬ك‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫ے م‬ ‫م‬ ‫>>‪<-‬‬ ‫و‬ ‫‪7-‬‬ ‫ِّ‬ ‫مَؤلاة ممذعورا إلى رَسُول‬ ‫بتصير عَل ختيس فقتَلهك وَمَرَبَ‬ ‫الله‪ ،‬تصَرّفت بنفيي وَامُتنغت بديني©‬ ‫س‬ ‫ِ‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ث‬ ‫يا رسول‬ ‫س‬ ‫ص؛‬ ‫له‪ :‬وفت ذمتك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫رَسُول الله‪ ،‬وقال‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ >‬ ‫ث‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫وَقَالَ له‪ :‬اذمَب حَيْث شئت قَذَممبَ إلى العيص على ساحل الخر ‪ ،‬حَيْت طريق‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص و‬ ‫ال قريش إل المام وكتب عُمَر بن الحطاب خفية ل مُنلمي مَكَة أن يَلْتَحِقّوا‬ ‫ه‬ ‫ى ‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪,‬ے‬ ‫‏‪2٥‬‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫إو‬ ‫س‬ ‫ر ے۔سے‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‬ ‫\‬ ‫‪.2‬‬ ‫إ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫۔ے۔‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ ٥‬إ ‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫س‬ ‫ء‬ ‫ك‬ ‫وے۔۔‬ ‫وو‬ ‫۔ > إ'‬ ‫‪:‬‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫سبعيں‬ ‫‏‪ ١‬جتمَعوا‬ ‫حتى‬ ‫ب‬ ‫فا لتحَقوا‬ ‫فرا د ى‬ ‫متسسشللين‬ ‫وخرجوا‬ ‫با لييص ‪6‬‬ ‫بصير‬ ‫باي‬ ‫ح‬ ‫ر إ ‏‪ ٥‬و‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪> ٥‬‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ ‪,‬ذ‬ ‫‪2‬‬ ‫ه سص‬ ‫>‬ ‫‪2‬‬ ‫ع‬ ‫مر ‏‪٥‬‬ ‫>۔‪.,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫>‬ ‫ص ‏‪ ٥‬۔ ‏‪ ٥‬ث‬ ‫‪2‬‬ ‫ر ‏‪2٤‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫الرَجَجال؛ حتى‬ ‫مُوَال ويقتلون‬ ‫‏‪١‬‬ ‫اخحدون‬ ‫‪..‬‬ ‫يَشتولون على قوافل فر د ش‬ ‫وَاخدوا‬ ‫رَجُلا‬ ‫م‬ ‫مم‬ ‫ع‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ 7‬ا إلى رَسُول الله نياخذهم‬ ‫؟‬ ‫ث‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫ح‬ ‫ضاقت قريش بهم ذزعاء‬ ‫ى‬ ‫>‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪ ,‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫<‬ ‫‪7‬‬ ‫ت;\ ‪4‬‬ ‫(‬ ‫م‪»%‬‬ ‫_‬ ‫دَمَا وَصَلَ الْكِتَابُ كَانَ‬ ‫يهقمَ‪6‬كَتَب النبي ية وأصحابه بالقدوم ليه‬ ‫و‬ ‫دنة©‬ ‫م‬ ‫هه‬ ‫ل عَل صَذره ‏‪ ٥‬فَقَعَرَهُ ‏‪١‬أضحَايْهُ هت لكَ‬ ‫‪ 1‬بو بصير تَْتَضو للْمَوؤت ‌ قَاتَ وَكِتَات ا‬ ‫وَسَار البَاقودَ إلى رَشول اله يية‪)١(.‬‏‬ ‫_‬ ‫ص‬ ‫_‪-‬‬ ‫‏(‪ )١‬كان عَمَل أوليك القر المؤمنين أي تبصير وَأضحابه تَأييسًا للقرى في سبيل الله‪ ،‬الزي سَارَ عَلَْه‬ ‫ك‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫ّ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫م‬ ‫۔ _‬ ‫۔‬ ‫الشّرَاةٌ كاي بتال لراس بن شتن وأضحابه عَل أن المرى و مسلك من مسالك التَورَة عَلى‬ ‫الظلم وَالظَلَمَةِ‪ ،‬وَهُوَ مَسلَت عَسشْكريّ من مَسَاليكٍ الدين‪.‬‬ ‫ي‪.‬زد]"‬ ‫الله على‬ ‫وما دَحَحل ررشو‬ ‫السيلان‪.‬‬ ‫نعما في ‪4‬ه من‬ ‫الْحَْنُ‬ ‫تملك‬ ‫‏‪ ٥‬ح>يئه ‪َ.‬۔ا‪ ،,‬ے۔فر‪6‬حب۔ يما ر شول اله مملايالة ‪ ،‬سهلحسمنو ‏‪ ٥‬عبا۔؛ر۔_ت۔)ه! >كَإِنَهُ من اهلتايب أن ‏‪ ٠٥‬حصسوته>ا‬ ‫و۔َ۔عَن‬ ‫نا كََا أؤرَدَمما الواقدي في مَعَازيه‪ : :‬قَالَتْ ‪ 1‬كُلْشُومَ‪ :‬يا رَسُول الله‪ ،‬إن قَرَزت بدينى‬ ‫تا‬ ‫< إت‬ ‫‏‪ ١‬لْعَدَ ‏‪ ١‬ب‬ ‫عَل‬ ‫ل‬ ‫فلا صر‬ ‫ويعد بوني‪6 6‬‬ ‫ه َفتِثونى‬ ‫‏‪١‬إليهم‬ ‫فاهمُنَعْنِي وولا رحو ك ني‬ ‫ا لنك‬ ‫امرأة وَصَعْف النساءإلى ما تغرفوَقَذ رأيتك رَدَذت رَجُلَئن إل المشركِينَ حتى‬ ‫ح‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫ّ‬ ‫ه ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫امتع أحدهما وآنا امرأة‪.‬‬ ‫قال كما رَشول الله‪ :‬إن اللة تقض الْعَهْد في النساء وَأنرَلَ الله فيهناممتَجئة‬ ‫وَحَكم في دلك بحكم رشوة كُلَهُ‪.‬‬ ‫وَجَاء أَحَوَاها الْوَليد وَعََارَة طالبي مِنَ الرسول رَدَما إليهما‪َ .‬قَالَ كما‪ :‬قَذ تقض‬ ‫‪(١).‬هنلا‪‎‬‬ ‫‪.٦٢٣‬‬ ‫النان‪ .‬ص‪‎‬‬ ‫(‪ (١‬ال‬ ‫‪٥‬‬ ‫ِ‬ ‫ياتها‬ ‫ي ‏(‪:)١٠‬‬ ‫سوره ‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ه‪‎-‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫|‪.‬ز¡}‬ ‫و‬ ‫‪77‬‬ ‫سص‪‎‬‬ ‫س‬ ‫قا‬ ‫م‬ ‫ء مه‪ .‬خو وك و‪..‬‬ ‫علمتمو هن مؤم‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪71‬‬ ‫)( المه‬ ‫‪4‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪. ١٠‬‬ ‫نةك‪‎‬‬ ‫مَتلُونَ قوة لا يُستَهَان بتاء وَلَدَنيم أموال‬ ‫وَسَبَْهَا أن اليهود الذين كا‬ ‫طَائلَدچ لتكمههم أهمل تمارة‪ .‬كما أن حَبْرَ تَفسَهَا منطقة وايىع وَيهَا منَ التَخِيل‬ ‫وَالَززوعَات الميُ الْكَثيد؛ ولذلك كاتت القبائل العَرَبية المحيطة يها وَالْقَريبَة منها‬ ‫تردد عَل عَْبرَللْمُؤتةٍ وَاليرَة‪ 5‬وَاستَعَل ت وتاهلماقتصادية في تخريض تلك‬ ‫القبل عَل عَزو الدينة والجُوم عَل المسْلِمينَ‪ ،‬كَقَبيلَة أؤ بال عَطَمَانَ دات الْعَدَد‬ ‫الكبير من الناس وكانأَكََر اليهود تحريضا هم جوة بني النظير الذين أجلهم‬ ‫ينة إلى عَيْبَ مَكَانَ الحقد عَل السلمي وَتَيتّهمْ قد استَؤْل عَلَيْهمْ‬ ‫دة م‬ ‫ل يل‬ ‫اسول‬ ‫الر‬ ‫َعَمَدُوا عَل اة القبائل الْعَرَبياةلتي عََدُوا مَعَهَا تحالْقَاتِ ضد ‏‪٧‬‬ ‫رأى التينيكياة أنه لابد من تأديب اليهود وكسر مَؤْكَتِهم حَتّى لا يعودوا لفْلها‬ ‫أبَدَا‪.‬‬ ‫مَعَهُ الذي ِرم‬ ‫َقَرَرَ التوجة إلى حَيبرَلتحقيتى دَلكَ الحفي عظيم‪ .‬وؤَأَحَذَ‬ ‫و‬ ‫\‬ ‫م‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫هدو‬ ‫‪:‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫ےِ‬ ‫مَعَهُ الدنية مع عَدَدقليل من عَْرهم استذعَاتلظؤوف إِشْرَاكَمُم؛ لن النه وَعَدَ‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫و‬ ‫لله‬ ‫\ __‬ ‫فإلمَدَ ر جرکے‬ ‫أخل الحديبية قَنْحَهَا والانيقاع بمَعَانْمهَا لقوله عوَرََجَل‪:‬‬ ‫المؤينمإد يبايعويلت تت المَحَرَه ة فعلم مافى قلوبهم كَأنرَلَ آللمتَكِة عحَلتمم وآأتن‪:‬ه كَتَحًا‬ ‫مي عحَبر سبة ق رَجل من العَاليقي كان قَذ تَرَكها وَهُوَ حبر بن قانية ن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔إ' ےص‬ ‫ے ه‬ ‫م‬ ‫وحصن‬ ‫النطاه‬ ‫تا عجم ئ وحصر‬ ‫حصر‬ ‫هي‪:‬‬ ‫عَشَرة‬ ‫حصون‬ ‫عَل‬ ‫مَهَلايل ‪ .‬ويل‬ ‫وَحضن الْكَتِيبة} وَحِضن االرَطِبح‪ .‬وَحضن السلال‬ ‫الْقَموصغ وَحضن الشقّ‪،‬‬ ‫بن مُعَاذ‪ ،‬وحصن م الخرصة & وحصر ا لبت‬ ‫َحصضن ا لم‬ ‫وَالزروعَات‬ ‫النخل ولذته‬ ‫ثر‬‫مَسَاكِنْهَمْ‪.‬ؤ كَمَ ان في حي‬ ‫ا‬ ‫الحصون‬ ‫هذذهه‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫أزضِهَا وَوَفرَة مَائِهَا‪.‬‬ ‫الأخرىى و‬ ‫إلى خيبر‪:‬‬ ‫حَرَج رَشول الله ِنَالمدية عَنطريق كني ة الوَداع(‪)٢‬‏ في مَطلَع ةشهرربيع الأول‬ ‫و‬ ‫سي‬ ‫َشجَعَ هما‪:‬‬ ‫يلطريق من‬ ‫ليان‬ ‫ههه ررَجُلان‬‫من السنة الساب مَعةة لِلْهجْرَة‪ .‬وكانل لل‬ ‫‪ 2‬ح‬ ‫بنخارجة‪ .‬سورَع۔َبهْد‪ 4‬الله هبنو نرعهَيم‪َ .‬تَرَلَ عَصر وَهُوَ جبل ببن اللينةوَوَادي ا؟لقرى‪.‬‬ ‫وَاصَل سَيْرَة قَتَرَلَ الصَهْباءَ موضع عَيْر تجيد من حَيبرَ‪.‬‬ ‫‪.٢ ٠.١٩ ١٨‬‬ ‫(‪ )١‬الح‪‎.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ك ‪!-‬‬ ‫س‬ ‫ه ۔‬ ‫سص ِ‬ ‫‏‪ 2١٥‬جص!;م‬ ‫عص‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫ه ے‪,‬‬ ‫هناك ثنيتنن لِلوةا ‪ 3‬إحداها شَال الدينة لِلْحًا رج إل جهة الشام وا‏‪١٠‬لث ‪4‬انية‪ 2‬جغ;ج‪2‬نوبيىة‬ ‫ان‬ ‫تا سَا‬ ‫‏(‪ )٢‬ذكر‬ ‫وَلاتصَتَنثتاولاسصضتَيا‬ ‫اللهم تَزلاأنتَ مَااهمتَدَيتا‬ ‫وتي الأفتاميذلاتتا‬ ‫أت تكية عيا‬ ‫عََلڵو ‏‪ ١‬عَاَبْتا‬ ‫وبا لصّيَاح‬ ‫آتا‬ ‫بتا‬ ‫ميحح ح ‏‪١‬‬ ‫دا‬ ‫ا دا‬ ‫ا تا‬ ‫قَجَاراه عَبْد الله بن رَواحقََةائِلا‪:‬‬ ‫لىنا‬ ‫م‬ ‫قنا و‬ ‫ولا مم د‬ ‫اههتَدَيتا‬ ‫ما‬ ‫الت‬ ‫وَا لله لو‬ ‫ونت الأفتاميذلاتيتا‬ ‫قَأَزلََشكيةعَلَتا‬ ‫و‬ ‫والمشركون ق بغوا عَلَيْتَا‬ ‫وَأَمَرَ رسول اله الدَليلَبن أنيَسلكوا صدور الكَؤدية حتى يأقَ حَيرَ من جهة‬ ‫المام لتحول بنانليود وَحُلَقَاِهم من عَطَمَانَ وَالظَاهِر أنتعهَلم يؤججود عيينة بن‬ ‫حضن الْعَطَفَانً وَقَؤمه مع اليود في حَنبر زمل بغض الناس إل دياره لِمَغْله‪:‬‬ ‫عَن مُتاصَرة اليَمود‪،‬ؤ قَسَار الحب إل عَيَنَة‪ 9‬قَحَرَج يقومهمن عحَيْبرَ لِيُدَافِعُوا عَنْ‬ ‫تار وَحَرِيمِهم وَأَموَاليم؛ وَهُتَاكً مَعَرَ ليهو يالحؤف وَالغب‪ ،‬وكا أشرف‬ ‫شول اللهح عَلبر دعا الف وأمر أضحابة بالدعَاء؛ وماء لتضر ا له كم وتمكينهم مر‬ ‫ح‪.‬‬ ‫الجى الإسلامي قَرَجَعُوا إلى حصونهم مَذعُورِينَش وَقَالَ الني ص يَية‪ :‬النه أخت‬ ‫حرث حَيجَ نا إدا تَرَلنَا بساحة ة قوم كساء صَبَاح النذَرينَ وَهُوَ من التفاؤل بالتّضر‬ ‫وَكَانَ تحت التَقَاؤلَ‪ ،‬قَسَار عَلَيه الصلاة والسلام حَتّى تَرَل النزلة مَؤْضِعا بحَيْبََ‬ ‫‏‪ ٠2‬إ‬ ‫‪,2‬‬ ‫> ؟‬ ‫إ‬ ‫عه‬ ‫إه‬ ‫هه ى‬ ‫‪.‬؟ ے > ۔۔‪.‬‬ ‫>‬ ‫إ‬ ‫جه‪.‬‬ ‫۔ ‪ ,‬ه ‪ ,‬ثور‪ ,‬هر ه و‬ ‫فذا اخترَه‬ ‫المنزل بوحى أو براي فقط‬ ‫ءَه اللحتابت بن المنذر سائلا له إن كان هذا‬ ‫نه رأي رآه أشار إله أن ينتقل إلى عَنره ليكونوا تجيدين عَن مَزمى تبل اليَقود‪ ،‬وَعَنْ‬ ‫مؤضع الرَجيع(‪.)١‬‏‬ ‫هُجُوم اليود عَلَنْهم من ببن النخل‪ .‬أتار لنه بالانتقال إ‬ ‫قَانتَقَلَ إإليه كَكَانَ مُعَشكز المسلمين به‪.‬‬ ‫ر ۔ ۔‬ ‫بعد نز‬ ‫ول الرسول يي وَانَسْلِمِينَ بم ضع الرجيع أخذوافي حجوم عل اليهود‬ ‫‪. .‬‬ ‫و و‬ ‫‏‪ ٥‬م‬ ‫۔ ' ى‬ ‫‪7‬‬ ‫حصونهم‪.‬‬ ‫صزتيهم في‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫؟ ‪٥٠‬ح‪,‬۔‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ره‪.‬‬ ‫۔‬ ‫هه‬ ‫‪7‬‬ ‫ياا‬ ‫كد‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫۔۔>۔‬ ‫حَيث اعطاها لعام بن آي طالب‬ ‫وَعَقدً رَسُول الله ية الرايات لاصحابه‬ ‫‏‪٨٢‬عدد هبن عَبَادَةَ‪.‬‬ ‫ولأالحباب بن المنذر لس‬ ‫حصن‬ ‫فيه انتقلوا إل‬ ‫مَن‬ ‫وَبَعْدَ اشتێشلام‬ ‫تام‪.‬‬ ‫حصن‬ ‫عَل‬ ‫اجو‬ ‫وَقّد اَدَأوا‬ ‫الْقَمُوص ف ومنة أخلت السَباياك وَمِنْهْنَ صَفِيّةبنت حيي بن أخطب التي صَارَث‬ ‫ص‬ ‫ك‬ ‫صر‬ ‫ه‬ ‫<‬ ‫‏‪ ١‬لله ‪.‬‬ ‫ولل‬‫ز وجه رسشه‬ ‫ُِ‬ ‫بَذ‬ ‫يوم‬ ‫ومنة استَقاة امُسْلِمُوت الواد الغذائية اتي أضلَحوا بها من شأنهم ايشي هاك‪.‬‬ ‫وَمَكدا أعدت المعارك تنقل من حضن إل حضن والجصاز ينتقل من حضن‬ ‫إل حضن قَافتتَحَ المو حضن النطاق وَحضر الشق وحضر الكتيبة وحضر‬ ‫لعة الزر الي َطَع المسْلِمُود عَن أهله الما كلما أَحَسوا بالعطش استَسلَمُواء وَكَاَ‬ ‫حضتًا عَصِيًا؛ لأنه َلعَةفي ممؤضع مرتفع‪.‬‬ ‫وَقَذ تحممَعَ بعد دلك اليو في حضتي اوطيج والسلال قَحَاصَرَهُمُ السْلِمُونَ‬ ‫يهمك تَما أَحَشوا بالنميمة طلبوا من الي ولاة أن تحقن دماءهم وأن يُسَبرَهُم عَل أن‬ ‫كوا لة الأموال قَوَاقَي تلا تروا طلبوا منة أن يَنقَوا في حَنبرَ لإضلاح الْكَمُوَال من‬ ‫>ت ‪:‬خل صوَ>سَج۔َر‪ 0‬ع‪2َ7‬لى ا ءلنهض ‪.‬فب ف‏‪٠‬ي الشتمار ۔بهي۔ْوتَهُم هْ و۔َب۔َنهْ۔نَ ‪,‬اهلمئلمينَ ق>َ۔وَ‪,‬ا>قَ<قَهُمْ التنب وى ع۔َل>َكيهْهِ ال رصلاة‬ ‫م‬ ‫ے‬ ‫۔‪,‬۔‪>,‬۔‪:,‬۔‪,‬۔ هه >۔ ‏‪> , ٨‬۔)۔‪2‬‬ ‫۔ح۔ ة ذ۔ے‬ ‫‏‪,١‬‬ ‫)ة ] ‪21 +‬‬ ‫فوَافقوا ‪.‬‬ ‫على ‏‪ ١‬به متى مَا اراد إخراجهم خرجوا‬ ‫والسلام على ذلك‬ ‫وفي رأيي أن النبي يلة هُوَ الذي أراة منهم دَلِكَ لعدم إمكانية تَمَرغ المسلمين‬ ‫س‬ ‫ُ‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫۔>۔ ‪2‬‬ ‫‪..,‬‬ ‫هس‬ ‫سص ح‬ ‫>‪ , ,‬۔‬ ‫ه‬ ‫‏‪8٥‬‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫باان‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫ء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س‬ ‫تام بسفي تلت الموال وإضلاجها؛ لاه يستلم شتى عَدد من اممشلمينَ في‬ ‫؟‬ ‫‪ 2‬اان‬ ‫‏‪١‬؛‪,‬۔‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥1‬‬ ‫ريه‬ ‫؟‪,‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫ر ‏‪ ٥‬شو‬ ‫ل‪.‬‬ ‫‪.‬و‬ ‫> ‪٥‬ر'ر‏‬ ‫خيبر الأمر الزي يشغلهم عَن الجهاد تشر الإشلام۔ والنبي يلة بحَاجة إِلَيْهمْ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫وَقَذ قل في الَعَارك تلك عَدَة كبية من اليود لا سيما قادتهم وَأَشْرافْهُمْ‪ .‬كما‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ر۔‬ ‫‏‪٥٥‬‬ ‫هِ‬ ‫‪.‬‬ ‫>‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س>‬ ‫استشهد عَدَد من المسْلِمِينَ‘ وَججرح الكثير مِنْهُم‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ,٥‬سر‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫إ ه‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫صَاحَبتث مَعارك حصون حَيْمَرَ روايات هِيَ في تَظَرنَا عب صَحِيحَة وهي‪:‬‬ ‫‏‪ -١‬حاء في يسيرةابن هشام من رواية ابن إسحاق أن النبي بَعَتَ أبا بكر السدي‬ ‫اته لن حصون عب قلم تُفتخ‪ .‬وي العد أغطامما عُمَرَ ن الحطابوفتح‬ ‫الاية عَدَا مَن تحث اله وَرَسوله يَفْتَحُ الفه عَل يَدَنهليس بقرار‪.‬‬ ‫<‬ ‫وَمَذه الروايةفِيهَا تغريشض باي بكر وَعُمَرَ وَهُوَ أمر عمَيَوغْقول‪ ،‬وَحَائا‬ ‫لرشول الله ن يُعَرَص بيتا وهما من عَاصَة أضحابه ومواقفهم البطوليةمعروفة‬ ‫الله وَرَشوله يعنى أن عَبْرَهُ منَالصحابةليس كَذَلِك؛ لانه‬ ‫والقول بأن عَلا تجب‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 4‬ما ے‪2‬‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫‪,‬۔‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪6‬‬ ‫> م‬ ‫ح‬ ‫؟م ۔ ه‬ ‫مر‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫۔‪,‬ح‪,‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫۔ ‪ > !,‬‏‪٥‬‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ور‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫<‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫ح‬ ‫الْعَالب العتاد مِنَ الكلام و توجو‪ :‬هنا‪.‬‬ ‫عَل أن ع ن أيي طالب له مَوَابيفطولية عَظِيمَة لا تنكر وله َدَهُ‬ ‫صذقي في الخزوب لا تنكر وكر‪ :‬ليس منالقبول أن يمَجَدَ عَلى حساب‬ ‫الآححرينَ‬ ‫وَقَ تَقَدَمَ ان عَليَا كَاتَتْ عنده إحدى الايات النلاث شُنْذ بدَايَة الحركة‬ ‫ب ‏‪٠-‬جا ‪-‬ن رب التباتب نن الناذمررر‪ ،‬و وسسععددد ببرن‪ .‬عبادة تَك‪َ-‬بْف كو ن رايرهاية ااحرخرى هُتا؟‬ ‫‪.2‬‬ ‫سر‬ ‫س‬ ‫سه‪.‬‬ ‫رے‬ ‫۔؛‬ ‫ِ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟و۔‬ ‫س‬ ‫عَلّ آن لا أَسْتَبْعِد ا لائيكاس ‏‪ ١‬كري لْعَضر العَبَايي عَلى الروايةالمذكورة‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬أَؤْرَدَت مَصَادز السيرة الوية قصة الماةالمَسْمُوممَةٍ التي أَعَدَمهَا اليهودية وَنْتثُ‬ ‫بنت الحارث بن سلام‪ .‬رَوَجَة سلام ;بن مشكم‪ .‬وَأَُدَنها إ التي يلياة لَثأر منه‬ ‫ي‬ ‫‏۔ذ‪ >٤‬ح‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔۔‪-١‬۔‪1‬‬ ‫۔ ح‬ ‫۔ > ‏‪٥‬‬ ‫فلم‬ ‫مَسْمُو م‬ ‫أش‬ ‫حس‬ ‫الذرَا‬ ‫منها‬ ‫فتناوً‬ ‫قومها‪.‬‬ ‫بيها وزوجها‬ ‫قت‬ ‫ء وكا عتينو ؤ الا بن تنزوي‪ .‬ندي وق بنها ا‬ ‫‪-‬‬ ‫الرواية‬ ‫وَهمذه‬ ‫سترات‬ ‫ت‬ ‫رضا وَفَاتَهُ منها ببََععْدردََ تلاث‬ ‫وا للستَّللَاممُ تكَاَث‬ ‫الصلاة‬ ‫عَلَيه‬ ‫وأنه مشك منَالّاس ر ‏‪.)١‬‬ ‫يبقوله‪:‬‬ ‫تناقض الضمة ا لتي جَعَلَهَا الله‬ ‫وَعَل كَانَ رَسول ا له بهذه نكة ‪-‬عائماة عَن ذي أن تأكل ين ضِيائة‬ ‫م‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫)ع‪‎‬‬ ‫[‬‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ھ‪‎‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪‘٨‬‬ ‫ودية بعل مَعْرَكة حربية شرسة م‬ ‫ام‪.‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ ٥‬ے‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫امراة‬ ‫ممن همزيممَة قَوْمِهَا وَمَقتّل أقاربها |‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:7‬‬ ‫غ!‪: ‎‬‬ ‫دي؛ا‬ ‫ه‪١‬ا‪‎‬‬ ‫خ‬ ‫\‬ ‫‪:‬‬ ‫!‪.‬‬ ‫‪١٤‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الّ ‏‪ ٠‬والتل‬ ‫‪8‬‬ ‫لنتوةيلي عله‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ك ‪ 17‬فِيهَا ا فتا لشانِ تره باتي‬ ‫يَشتَطِيعُون غل [ ي تَيْءِ يريذوتَ‪ ،‬حَتى الوصول إل إنهاء حياة الرسول يلة‬ ‫شون ف‬ ‫‏‪ -٣‬الرواية القلة بأن اليهود ألقوا لمسلمين جراب تخم من أحد‬ ‫إ' و‬ ‫س‬ ‫}‬ ‫يو‬ ‫۔ع۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سه‬ ‫ه۔ ‪.‬‬ ‫يمر أنتا الحصار فَأحَذَهُ المسلمون قأكلوة‪.‬‬ ‫‪.٦٧‬‬ ‫(‪ ١ )١‬تائدَ ى‪‎‬‬ ‫وَمَعَ احترامنا ين رَوَى هذه الزواية ه من عثر المكين بونا لل شباب التَاليَة‪:‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫صے‬ ‫سے ے‬ ‫أ‪ -‬ل نأن فيها مماته لرسول اله وَأضحَابهء وَتَصْدِيقٌ يا يَذَعِيه المروة بأنه مما‬ ‫خرج السلمي وَنَييَهَمْ من جزيرة الْعَرَب إلا الجوغ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬إِضقَاء الْعَفْلَةٍ عَل السلِمينَ تَكَيْف يُقبلوت عَلى كُل ما يلقى النهم من‬ ‫\‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫۔ ‪2‬‬ ‫ه‬ ‫‪٥‬‬ ‫_۔‬‫م‬ ‫مَعمَعَة الحزب ‪.‬‬ ‫وهم ي‬ ‫عدائه‬ ‫ح‪ -‬مر ن العلوم ان الوب عَلَنْهمُ الحصار هم أخو إلى ما عِنْدَهُم من‬ ‫يخطو تته لأَعْدَائِهمْ؟!‬ ‫طَعَام‪ ،‬فَكَبْفَ‬ ‫‪:‬‬ ‫وااأخرى تاليف المألوف البكري وَوَاقع النَاس‪ ،‬وَمُصِد منها ظَا‬ ‫‪-‬هُتاك‬ ‫شجرات النبي يَلللةك لَكِنً سياق الْعَزْوَة سَيْرا وَحَزبا لا يََطَابن مع تلك‬ ‫الوَاَات‬ ‫اتا تهتول ذ الحرة ليلتي مَىء تمكين وَلكر‪:‬ن ل فايلأمور العادية‬ ‫ن ممرات ليتا تَكوث في الاء الكبيرة التي تثبت صذق أليكم الأنباء‬ ‫ح‬ ‫حم‬ ‫ر‬ ‫ألوف البكري التطَابني مَع الواقع وَالنسجم مَعَ‬ ‫ذ االكد‬ ‫ولا دك‬ ‫العَتَايم‬ ‫لقول الله تَعَاق‪ :‬ظ وَمَعَانمَ‬ ‫ات التيممنن عَزوَة ‪ .‬كثيرة قفة ‪7‬‬ ‫ر‪ .‬قسوَمنَهتَاي رشو ا له ين أضحابه كما جراى ذ‬ ‫ليكحم في تفييم‬ ‫‪1‬‬ ‫العََام منذ مَغْرَكة بد‬ ‫ف‬ ‫فراس شى السلمي‬ ‫وَكاتت‬ ‫فاعطى لاوس سَهمَيْن‪ .‬وأعطى للراحل سها‬ ‫عَزوَة حيرمائهتي فرس وَذَلِكَ ببعد أن أحدالمُس مر الْعَنَائِم‪.‬‬ ‫كما أعطى التّسَاء اللوان صَحبنَهُمْ وَعَدَدُهُرَ أَهز۔بَ‪2‬عُوتَ> امرأة يما مرح الْعََائْم‬ ‫خارج السَهَام وَأغلَبَهنَ من قبيل أَسلَهَ وَغقَارَ‪ 5‬وَلَعَلَهُ قسم كر من حسر الْعَنِيمَة‬ ‫اسلخمس وَتَؤْزِيع الْكَربعاةلخماس إلى مُستَحقيها‬ ‫لي حَصَه النه به‪ ،‬ليأخذ هكُووَ حم‬ ‫فهو المفوض فِيهًا‪.‬‬ ‫اما الأصول منالأموالكَلَم يَفيمهَا‪ ،‬وَجَعَلَهَا قَيتًا لِلْمُسْلِمينَ‪ ،‬وَهِيَ التي‬ ‫صَالَح عَلَيْهَا اليو عَل إضلاحها وَسَقَيهَا وَالْنَاةيما عَل يضفي التَمَرَة‪.‬‬ ‫وَكَانَ من ببنالْعَتَاِم صَحَائف أؤ تح منالتَوْرَاةك قَجَاء المو يَطنُويها‪ ،‬قَأمرَ‬ ‫النبي عَلَبه الصلاة السام بتَسلِيمهَا كم‪ .‬وَمَذَا أَكَبر ددليل عَلَ التَسَامُح الديني لَدَى‬ ‫لمسلمين نجاة الذياتات الأخرىء الكمر ازي جَعل الدكتور إسرائيل ولفنشون يعلم‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪١‬‬ ‫قائلا‪« :‬وَبَذلٌ مَذَا عَل ما كَانَ لمه الصَحَائف في تَفس الَشول من الكاتة الْعَالية‬ ‫جعل الهوة يُضِيزود إِلَ النبي بالََْانِ‪ .‬وََْتَظُونَ لمهمذه الْيَدَك ‪-‬حيث ‪ 1‬يَتَعََ‬ ‫جتك الحتة‬ ‫>‬ ‫۔۔ ‏‪٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اِضْحُفِهم الَْدَسَةِؤ وَيَذْكَروت بإَِاءِ دَلكَ ما قَعَلَهُ الومان حين تَعَلَبُوا عَل أوزقَلِيم‬ ‫‪> .‬‬ ‫ث‬ ‫۔۔‬ ‫‪7-‬‬ ‫ء‬ ‫۔ ‏‪> ١‬۔‬ ‫>‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫'۔‬ ‫وََتَحُومما سَتَةَ ‏‪ ٧٠‬ق‪.‬م إذ حرقوا الكتب القَدَسَة وَدَاسُوها بآَزْجُلِهمْ وَما فَعَلَه‬ ‫ك‬ ‫‪7‬‬ ‫۔۔‬ ‫ے‬ ‫ور‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ ے۔ _‬ ‫س‬ ‫العصبون من التَصَارى في حروب اضطهاد اليهود في الأندَلس‪ ،‬حيث أحرقوا صُْحُفَ‬ ‫التوراة مَدَا هُاوَلبون الشاسع بالقَاتجينَ من دَكَزتاهُم وَببنَ رسول الإسلام»(‪.)١‬‏‬ ‫توابع خيبر‪:‬‬ ‫رر‬‫> ‏‪٥‬‬ ‫ود‬ ‫كما‬ ‫ا‪ .‬قدوم جَغْقر ن أبي طالبا عَيْت قيم إل وشو الله في عيربغة قنجها‪.‬‬ ‫> هِ‬ ‫به‬ ‫ه ‪ /‬كي ي‬ ‫۔>‪ . 7,‬۔ا ه‬ ‫إد ۔؟۔ہ إو ۔>‪]2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫رو‬ ‫۔‬ ‫>>‬ ‫ففرح به رسول النه وَالتزممه وَقبله‪ ،‬وقال‪ :‬مما ادري ياتها انا اسَرَ‪ ،‬يفتح خيبر‬ ‫أيمقَدُوم جَعْقَر(‪6)١‬‏ وَكَانَ جَعْمَر قَذ مَاجَر لى الحبكة م عَدد من أمل مَكَة‬ ‫بل جرة التين يلة وأضحابه إل الديتةء وَقذ أتينا عَل ذكرها فِيَا مَرَ ين‬ ‫ماينا مَذاك وَقَذ عت رَشول ا له عَمْرو بن أمية الضمري إل النجاشي ميك‬ ‫الحبكة لإخصَارهِم قَأخمَرَهُم في سفينتين‬ ‫‏‪ .٦‬قدوم وَف دَؤس وَفيهم أبو هُرَيْرَةَو‪َ،‬كائوا تنين بَيتا‪ ،‬قدموا اديتة‪ ،‬منا‬ ‫خروا عَن رَسشول اللهأنة بحَنبرَ ازتحوا لنه حَتّى وَاقَوة يها‪.‬‬ ‫‏‪ .٣‬رواج النبي للة ين صفيَة يذت حيي ن أخحطبَ‪ ،‬وهي ينث حي ن أخطب‬ ‫بر‬ ‫صميه‬ ‫سيد يجود بني النظير الذينأجلهم الني عَلَنهِ الصلاة وَالسَلام من الدينة‪.‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫هس‬ ‫لله وَعَررف‬ ‫تَقَدَ‬ ‫قريظة كا تقدم‪ .‬وكا عَرَقَهَا رَسُو‬ ‫وحقتل حمي بر اخطب مع ك‪:‬‬ ‫مع بني‬ ‫وَعَرَف‬ ‫َرَوَجَهَا بَعْدَ ان‬ ‫مَكَاتَتَهَا‬ ‫‪ .‬ا إِكَرَامًا كا‪.‬‬ ‫‪:1‬‬ ‫ن‬ ‫وَصَارَ تت‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬ ‫۔ ‏‪٥‬‬ ‫ے۔ ‪> ,‬‬ ‫۔۔ ‪,‬‬ ‫كمارون أخي‬ ‫ذرية ال‬ ‫من‬ ‫وهي‬ ‫عندما كان‬ ‫عَلَيْهمَ التَّلا‬ ‫هموسى‬ ‫بعص‬ ‫َا ا‬ ‫نساء ءِ النبى يَفحَر ن عَلَْه‬ ‫مَرَهما أن شيَهُرً بالْقَولِ‪ :‬أي‬ ‫يجود قَدَكَ‪ ،‬وَدَلكَ أتهم بعحثوا إلى النبي ييَلةاة ييسألوتة الصلح عَلى مما‬ ‫‪2‬‬ ‫قَوَاقَقَهُمْ عَل دَلِكَ‪.‬‬ ‫_‪...‬‬ ‫‪ .‬وفي طريقه عَلَنهِ الصلاة تلاع م عل وادي القرى قَحَاصَرَ ممنيها مِنَ‬ ‫يقودك قَقَتَل مِنْهُم أحد عَمَرَ رَجُلاں ثامستسلموا وَصَاخوا رَسُولاله عَلَ‬ ‫ما صَالَح عَلبهِأهمل حَيْبَ وَعَمَ مِنْهُم أموالا مَنْقّولَة من متاع وأنا كَقَسَمَهَا‬ ‫َأْنَضحابه وَف القسمةالروعة‪.‬‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫ا‬‫و‬ ‫ث‬ ‫وكا سع يهود تيما بَع‬ ‫ح‬ ‫ح‬‫‪:‬‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ْ‬ ‫س‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫ة‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫عَل ما صَالَح عَلَيْه‬ ‫أهل حَيْ ربعرَ قَوَاقَقَهُمْ‪.‬‬ ‫الدينة ظَافِرا مَنْصُوراء وكا رأى رَسُول الله‬ ‫العَوْدَةٌ إلى المدينة‪ :‬وَرَجَع الي ي‬ ‫»‬ ‫‪[/‬۔يے‬ ‫جو‬ ‫_‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ر‪,‬۔۔‬ ‫جبل أحد تال‪ :‬مَذا جبل حبتوانحن ورعا ية ما بيلَْناَبتَيْهَا؛ أى‪ :‬حَرَتَنْهَا‪.‬‬ ‫‪=٫ ٥‬‬ ‫والقتح الاكبر‬ ‫بَينَ حَيبَرَ‬ ‫© {‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫سے‬ ‫‏‪ ٥‬ر س‬ ‫كتب‪ :‬االلتبع ويالا‬ ‫س ‏‪٠٩٠‬‬ ‫إل ملوك العالم‬ ‫سص‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫و و‬ ‫_‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫ع‬ ‫بَعَتَالنبي يبعد عَؤدته إل الميتة من صلح الحديبية كنبة إلى اوك الأربعة‬ ‫‪4‬‬ ‫رمم فِييهاَا إلى الإسلام وَيْرَجّح أبو الحسن الندوي أتها آزيَث في شهر ذي‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے۔‬ ‫ع۔ ‪2 .‬‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫للهجرة وَقِيل للي ‪:‬هم لا يقبلون كتابا إلا بخاتم‪ .‬قَصَتَع حَاتا‬ ‫الحجة ستة يت‬ ‫من فضة ونقش ذفيه ((محَتمد رَسُول الله))‘‪.‬‬ ‫‪٦8‬‬ ‫ورے‪‎‬‬ ‫وفي رأيي أنها أرسلت بعد غزوة خيبر ولعلها في ربيع الآخر من السنة السابعة‬ ‫‏‪ )١‬السيرة الموية ‏‪٢٣‬‬ ‫للهجرة وَححَدَه جيم مصادر السيرة النبويةرَمَتا واحدا لتوجيه الْكَتّب الوية إل لملوك الْأَزبَعَة ول‬ ‫ملوك وَأمَرَاءِالعَرب‪ ،‬وَقَذ تبنلي أن الكتب الوجهة إلى اللوك الربعة المذكورين كاتث بعصدلح‬ ‫َ‬ ‫الحديبية‪ .‬أما الكتب الُوَجَهَة إل الملوك وَأمَرَاء ْعَرَب كَاتَت بَعْدَ فتح مَكَه‪.‬‬ ‫وويدكلك للاأر االْلععَرتب كابواكائوا نيارغاُعووننَ ققرييمشاا لكاتكاتنههممالديساّلدةبيمةوالاخاعوتاةلاجتَاعِةباغتتياارغياره همم أأهاه‪.‬ل ححرمم الاأله‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لوم ‪ .‬سلا م‬ ‫عظيم‬ ‫هرقل‬ ‫عبد اللذله وَرَسو للهه إ‬ ‫عَل ممن اتبع الدى‪ .‬أما بعد‪ :‬قني أذغموة بعَاية الإسلام أسلم تسلم‪ .‬يُؤتِك اله‬ ‫حي‬ ‫يتأمل الكتب تَكا لوا!‬ ‫‪5 .‬‬ ‫‪=-7‬‬ ‫م أل‬ ‫قا ن عَلَنكَ ا‬ ‫قا إن تو م ‪3‬‬ ‫مة كَبه‪٠‬ي‏ن‬ ‫‪%‬‬ ‫أر‬ ‫كيمتر سام تتتا كبتتكرألتابديلا آله ولا نترك يه۔ميالا يَتَِدَ تَضْتَابعَصًّا‬ ‫ص ۔ه‬ ‫ے صم و‬ ‫>رانا ‪ 7‬ن دون مراقم ۔‪,‬إن مترول>وا ‪ .‬متقولوا م‪.‬ذوا ‪ +‬يآكَ ‪..‬و‪.‬اشتيشوك يه))‪ .‬روَكَادَ> ۔عايلة‬ ‫س‬ ‫َانبًا‪ :‬ق كسرى ابروير‪:‬‬ ‫يشر الله الرحمن الرجيم‪ .‬من حمد رَشول الله إل كسرى عَظِيم قارس سَلام عَ‬ ‫[‬ ‫قَلِدَلكَ [ َاطِنْهُمُ النبي يلاه تبل تح مَكَةَ أما اللوك عيرالعرب قلاًتوجَمدعِنْدهُمْ مُرَاعَاة قَرَ‬ ‫وي‬ ‫>‬ ‫۔‬ ‫‪ :‬لما‬ ‫ى‬ ‫شفْيَانَ‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫فهم من محاوَرَةة هرقل ممعم بي‬ ‫وَمَذَا‬ ‫قَلذَلِكَ حَحاطَبَهُمْ قبل ةفتح مكة‬ ‫‪2‬‬ ‫ولا قدسية الحرم‬ ‫ے و و‬ ‫تيكن منها أن أبا شفْيَانَ كَانَ ل‪ :‬زال عَلى القرك‪ ،‬وَيُفْهَمْ من عاوَرَة جَعْقَر ن الجلنتى مَلكِ عََاَ‬ ‫ي أتها كاتث بغد قح مَكمةء يدليل أنة سَألة عَن قرش ممل أسْلَمث أم لا؟؟ فَأجَابَهُ‬ ‫‪.٢٢٤‬‬ ‫‪ (١‬الصدر نفسه ص‪‎‬‬ ‫قَعَلَنْكَ ثم الجُوس))‪ .‬وَكَان حَاملَة‬ ‫قن ت‬ ‫كَاقَةً لينذرَ مَنْ كَانَ حياه أشم تنل‬ ‫((بشم الله الرحمن الرجيم" من ت عَبْد الله وَرَشوله إِلَ الْقَوْقس عَظيم القبط‬ ‫ألم تسلم يُؤتكَ‬ ‫ة الشام‬ ‫ذعوك بد‬ ‫الله اَجْرَلك مرتين‪ .‬قَإن تولت ‪ 7‬عَلَيكَ ثم الْقَبْط‪« ،‬إيتآهمر انكتب تكالوايق كَيمَة‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ح ‪ > .‬مه‬ ‫‪7‬‬ ‫ِِ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫<‬ ‫م رو ح ه‬ ‫مص‪,‬‬ ‫مرو مص‬ ‫ص‬ ‫ر و۔تَيمَارلا يَتَخْدَ َضََابعَصًا أربابا ين‬ ‫ولا فشر‬ ‫سوا بيتتا وبتتكرالا شبة إلا آله‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫>‬ ‫۔‬ ‫>۔‪4‬‬ ‫ے۔ ‪,‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫ے و‬ ‫‪4‬‬ ‫عم‬ ‫‪ :‬‏‪ ١‬ع‬ ‫وكا ن حا مله حا طثُ‬ ‫‪( ( 4‬‬ ‫يأن مسشلمورث‬ ‫دو ‪ .‬الله فإن تو ‏‪ ١‬قولوا ‏‪ ١‬شصذوا‬ ‫"‬ ‫غ‪‎‬‬ ‫‪١ ٤8 .‬‬ ‫‪7‬‬ ‫رهينه شي عَظيم ال لحبَتَةٍ‪ ،‬سَلَام عَل‬ ‫نت‬ ‫الدراز‬ ‫لليقدوس‬ ‫ا ام‬ ‫له الاهو‬ ‫وَكليمَتْة‪ .‬الاعماق مَزيعَ‬ ‫‪:-‬‬ ‫تول الطمة الخصيكك تحَمَلث يومى من وجه وَتفخو كما عل آتع يده وإن‬ ‫ذغُولة إل الله وَحْدَةُ لا تريك لوةَامُوَالاة عَل طَاعَتِه وأن تنبني وَتُؤْمِر بالزي‬ ‫‏‪ ٤‬ه ‪2‬‬ ‫ك‬ ‫تلت‬ ‫وَجَل ئ ‪7‬‬ ‫‏‪ ١‬لله ء‬ ‫وَجُتُودددَكك إ‬ ‫عَوك‬ ‫و‬ ‫‪ -‬ه‬ ‫المةى))( ‏‪ ). ١‬وَكَانَ حَامِلَه عمرو‬ ‫لى ممن ‪7‬‬ ‫‏(‪ )١‬اللندَدوي السيرةالنبوية ص ‏‪.٣٢٤‬‬ ‫كات رودالغل من قبل المكتلوبيهم مَُقَاوتَة‪:‬‬ ‫قاما هرقل تَقَذ كَانَ رَ غله لَطِيقًا ومجال‪ .‬ويقال‪ :‬أنه غطى مَبْعُوت النبى‬ ‫ح۔ًتى ‪.‬ظ]ن ت دحريةة األككألبيُ أكنهد ااع‪.‬تنق‬ ‫‪١27‬‬ ‫َبلَعَا منَ الدنانير وَتَظَامَرَ بأنة راغب في الإشلا‬ ‫يلة بذلك لكنه عَلَنْه الصلاة والسلام وَهُوَ الحبيؤ بأخوَ‬ ‫الإسلام‪ .‬أخبر الن‬ ‫ُ‬ ‫ص‬ ‫مص‬ ‫‪٥‬‬ ‫>‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‬ ‫۔‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫سص‬ ‫أمورهم ل يُصَاّق‪ 6‬فقال‪ : :‬كذب عَدُد الله ليس يممشلم( ‏‪.)١‬‬ ‫الناس والصد‬ ‫وَبَحَتَ هرقل عَمَر يوكد له صِىذق نبوة حمي قَصَادَف وجوة أي سُفيَانَ بن‬ ‫آبو و‪٠ ‎‬‬ ‫ي‪ :‬ه‬ ‫قا رهێ‬ ‫محمد‬ ‫فساله ع۔؛ن شت‬ ‫يع <‬ ‫فاخذ ال‬ ‫‪ ٤‬ؤ‪ .‬تا‬ ‫غزة بي نحجا رَة لك‬ ‫حزب ف‬ ‫ر ۔>إ و‬ ‫ر‬ ‫جوه ‪.‬‬ ‫‪.٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫_ ه‬ ‫‪-‬‬ ‫سع‬ ‫م ه ‏‪٥24‬‬ ‫حو ‏‪٥‬‬ ‫وَلعَله‬ ‫ححمكل‬ ‫ىبوه‬ ‫صدى‬ ‫تاكد هرقل من‬ ‫وقد‬ ‫يَسْتَعْمِلُونَ الكَزذت‪.‬‬ ‫لأهم مَا كانوا‬ ‫اعرف بذلك وضح من خلال الُحَاوَرةبيتة وبن ي سفيان أنه عَلى اطلاع وَإنام‬ ‫با ذيَاتَاتِ تَارِيمًا وَفِكَرا ‪.‬‬ ‫وَأما الْقَوْقسُ تَقَذ كَانَ رَذهُ جميلا رَائِعَاء حيث بعتيجَواب إلى النبي يلة عَلْه‬ ‫وَسَذَهَ جَاءَ فيه‪(( :‬لحَمّد ببن عَبْد الله‪ ،‬منالقَوؤقس عَظِيم لقِبْطِ‪ ،‬سلام عَلَيكَ أَمًا‬ ‫عد‪ :‬قَقَذ وَصَلَ كتابك وَتَهمُت ما دَكَزتَ فيهوَتَذغو لنه وَقَذ عَلِمُت أد تبا قَذ‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‪)١‬‏ السول القائد (ص)‪.٣٢٦‬‏‬ ‫‏‪.)١‬‬ ‫لَكَ بَغْلَة ‪.‬‬ ‫مَكَاان عظة في الْقِبْط‪ .‬وثياب‪:.‬‬ ‫>‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫؟‪‎‬‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫۔۔ه‬ ‫ثم‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫‪٠‬‬ ‫لك‪‎‬‬ ‫الجاريتين ؤهىَ مار اةلقبطية‬ ‫وَامََدَ إخدذى‬ ‫المدابا‬ ‫عيا‬ ‫فقبل منهه النبي‬ ‫كاد رده جيلا حَمَّى أنه دَحَلَ في لإنلام ولكن [لا تذري ممل كَانَ‬ ‫أما النجا‬ ‫دخوله لإشلاع بَبعْةدَ وصول خطاب التي إإلهعَلّ الفور كؤَانَ عد دَلِكَ بجين‬ ‫ح‬ ‫َمُوَ الذي صل عَلَيهِ الن صَلاة اليت ا مَاتَ‪ ،‬وَدَلِكَ في ‪ 8‬سنة تشع‬ ‫لِلْهجْرَة(‪.)٢‬‏ قَقَذ تَعَاة رَشول الله للناس في اليوم الذي مات فيه‪ ،‬تَحَرَجَ بأصحابه إ‬ ‫الصل قَصَفَهُمْ وَكَبَرَ ربع تكبيرات ‏(‪.)٣‬‬ ‫وأما ا نرى قد اشتَكاطً عَضَبا‪ ،‬وَقَالَ‪ : :‬يَكَبتْبُ يل وَهوَ عَبْدي‪ 6‬فَمََق الْكِتَاتت‪ .‬بل‬ ‫مهزكُلق"‪َ .‬عَدَى عليه ابئه‬ ‫شول الله يلة " مَدَعَا عَلَيهِ قالا‪" :‬مزقالة تملك‬ ‫شيرويه تَتَتَلَهك وَاضطَرت بَعدْدَلكَ الملك الاه في قارس حتى أنهاه أميز‬ ‫المؤمنين عُمَر بث الحطاب عِنْدَما كان يَزدِجَزدهُو اللي فِيهم(‪.)٤‬‏‬ ‫(‪ )١‬تمس اضدر‪٧٢٣) ‎‬ص(‬ ‫(ص‪.)٣٣٨‬‬ ‫)‪ (٢‬الندوي (السَيرة النبوة‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬مسند الربيع بن حبيب‪( ‎‬ص‪.)٤٨٤‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الْعَوتَبي‪ ،‬سَلَمَة ‪ :‬ن شنيم‪ .‬الناب ج‪.٢‬‏ ص ‏‪ .٧٨٦٢‬تحقيق خسان النص وَجَاء فيه ((قَكَتَبَ الي‬ ‫ليلة إل كسرى أروي يَذعُوه إلى الإنلام قَمَزَق كتاب النبي يلة كَقَالَ النبي يلة حينبَلَعَهُ دلك‪:‬‬ ‫م‬ ‫ے ے و‬ ‫و‬ ‫اللهم مزفى ملكة كُحلّمزي)) قلم يُفيخ نرى بعد دَغوة التى يلة قَسَلّطً عَلنه ابتة شيرونه تََتَلَهه‬ ‫‪-‬و‬ ‫ث‪4‬م أن شيرويه كت إلى ((بادَانَ)) مززبانه عَلى عَيَانَ وَيقَال بل فستَحَاَ‪ ،‬وَكَانَ مَزباتة وَعَامِلَة عَل‬ ‫مے ے‬ ‫ابعث من قبلك رَجُلاعَرَبيا قَارسًِا صَدُوما مَأمُونا قَذ قرأ الْكَتبَ إِلَ الجا ايك ح‬ ‫‪,‬‬ ‫عمدا العَريم الزي يَزعُمْ أنه ين" وَعَتى يقوله‪ :‬عَرَبيًا قَارسِيًاك أي يَتَكَلَم العربية وَالْقَارسِيَة ويعرفها‪.‬‬ ‫قَبَعَتَ ((بَادَان)) ككَعغتب بن بقة الطَاحيَ‪ .‬وَكَانَ قَذْ كدتر وترا الكت تقيم الديك " الني يل‬ ‫اسلم‬ ‫قرص علبه الية‬ ‫رسل‬ ‫فَكَلَمَهُ رأى فيه الصقات التي يدمي الكشي ;فعَرَفَ أ تي‬ ‫تين مرسل‪ .‬قَقَالَ باان‪ :‬مدا هز أري أن‬ ‫كعب‪ .‬وَرَجَع إل عمان أتى ((بادَا)) قأَخْبرَة أن الي‬ ‫كا‬ ‫‪:‬‬ ‫افة فيه اللَ‪ ،‬قَاسْتَخْلَف عَلى أضحابه ا ية ‪.‬حمان رجلا منأضحابه يقال له مسكان وَحَرَج‬ ‫ادان ي الك كسرى بقارسّ))‪.‬‬ ‫وممذو الزوايةتتلف عَن وة ةكتب السيرة النبوةة التي تجعل بَادَانَ عَامِلَ كسرى عَل اليمن‪.‬‬ ‫لتَفصسيلِهَا وَلازيياطهَا بأحداث جَرَت في عَبَانَ بعد‬ ‫قررب إلىالصحة‬ ‫وف رأيي ان روَايَة عتبي‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ ٥‬صر‬ ‫ز‬ ‫من‬ ‫الْيَمَنَ وَأحيَانًا تيعَلَهَا جوا‬ ‫عََانَ هي‬ ‫وَغُما نَ فتجعل‬ ‫اليمن‬ ‫تخللطط ر ن‬ ‫النصَادِرَ عَئْرَ الغانية ت‬ ‫أن‬ ‫عَل‬ ‫الْيَمَن‪.‬‬ ‫للهجورة‬ ‫‪٥ :‬‬ ‫بَعَتَ رَسول الله يلا رَيْدَ بن حارتة في جمادى الآخرة منالسنة السَابعَة‬ ‫حشمى الواقعكةة نرن الشام وَوَادي الْقَرَى تَحَاكَةِ ‪ 5:‬ني جذام عَل مَا َعَلوهُ في دحية بن‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫حليفة ليي نْندَةمَا كَانَ عَائْدَا من عند قَيْصَرَ عَايلالزوم مَبْعُوتَا من قبل الي ‪7‬‬ ‫قَاعْعَدَؤوا عَلَه وَسَلَيُوهمماتا نة فتا ‪ :‬رَئدُ ن حارقة فى حياتة رَجُلع فَهَجَمُوا‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‏‪ ٥‬مص‬ ‫ث ة‪ :,‬غطا كابا له وو عدم الرض ثبمعد ما‬ ‫قى رَشول ا له يياة ‪ .‬ا‬ ‫ِ‬ ‫[‬ ‫‏(‪ (١‬جَعَل الْوَاقَدي في التازي همذهه الكرية ف شهر خَادةى الآخرة منح السنة الساد سَة لِلْهجْرَة‪ .‬وَتَابَعَهُ عَل‬ ‫دليت اللواء عمو شيت حطاب في كِتابه‪ ،‬الرسول الفانك وفي رأيي‪ :‬إ رَمَتهَا المهر الذكوؤ‬ ‫وَلَكِتَّها كات في السَتَةٍ السابعة بعد قح حب وَهُوَ الزَمَنْ الذي أزسَل فيهرشو لله رسله يكتبه يق‬ ‫اوك من عَبر الْعَرَب‪.‬‬ ‫‪ .‬حرر مه‬ ‫‪٠‬‬ ‫ص‪,‬عع‪٠‬‬ ‫‏‪, ٠‬‬ ‫‏‪٨0‬‬ ‫) جتنتا و‬ ‫‪٠‬‬ ‫صے‪‎‬‬ ‫سريةعَمَرَ بن التاب إل تر‬ ‫رنة‬ ‫ص ب‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪+‬مَرَ نَ الحطاب ف تَلاثَ رجلا إلى ب بني تضر بن مُعَاوية‪.‬‬ ‫رَسُول ا اللللهه كليلة عَ‬ ‫بعث‬ ‫وبني جكم بن بكر من مَوَازن في منطقةتزبة بن مَكَة ونجران في شهر شَغْبَانَ ن‬ ‫السنة السابعة للهجرة }قَكَا وَصَلَ إليهم هَرَبوا‪ ،‬قَقَقَلَ عُمَرُ وَأضحَابة ادين ‏‪١‬‬ ‫لمديتة‪ ،‬وَأراة الدليل وَهُوَ رَجُل من بني هلال أنينجم عُممَر على جني آحرين من‬ ‫‪2‬‬ ‫ص‬ ‫الْعَرَب‪ ،‬وَلكِنَ عُمَرَ رَقَض قَائِلا‪ :‬لا أَتَاوَز أمر رشول الله‪ ،‬قَقَذ أمرني لقتال مَوَاز‬ ‫يتزبة‪.‬‬ ‫‪ >,‬ه‬ ‫ده‬ ‫۔‬ ‫[ ‪42‬‬ ‫سرية ابي بكر إلى مج‬ ‫وَبَعَتَ رسول الله مليلة با بكر الصديق إل تَاحبة تجد في مهر مَىعْبَانَ من السنة‬ ‫السابعة للهجرة‪ .‬لقتال جمع ممن با‪ ِ :‬مََازن‪َ .‬مَتًَ ا منهم أناسا‪ .‬وَعَادُوا ا الدينة‪.‬‬ ‫‪\٠‎‬؟‬ ‫‪‎‬ح۔ص؟¡‪` ١‬‬ ‫‪ ١‬سا‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫\‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫خ(‪‎‬‬ ‫؟‪‎‬‬ ‫‪١ .‬‬ ‫‪٠١‎‬ئ‪٠.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫وَبَعَتَ عَلَيْه الصلاة وَالسَلام تشير بنَ سَغد الأنصاري إلى قَدَك في شهر صََعْبَادَ‬ ‫‪3‬‬ ‫دوا الَاسس وَوَجحَذدُوا تَعََا‬ ‫السنة السََارعَةَ للهجرة‪ .‬لقتال ربني مرة زفى تلاثينَ رجلا قَلَمْ‬ ‫‪,‬ا الصريخث ف&ي بني مر«ة >َلَحق‪2‬وا ‏‪ ,١‬۔بضِيدا‬ ‫‪2‬ؤ<۔‬ ‫س‬ ‫وحمسا قَ‪2‬اس‪ْ.‬ت‪َ2‬اقوهحما‪ ،‬و‪َ2‬آ‪2‬فب‪َ2‬لوا كما إل الّدِيئة‪ ،‬كم‬ ‫وَأَصحَابهة عند الليل قَترَامَوا يا لتل طوال اللل‪ ،‬حَمّى تفدث تبل تشير وَأضحابو‬ ‫ے ‏‪٥‬‬ ‫سص‬ ‫سهو‬ ‫صيب بشل نفسهة ئ وَلَكِنْ تَظَاهَررَ ببالكاد وت‪.‬‬ ‫‪7‬م مَن قل ؤ وقد‬ ‫فقتل منه‬ ‫‪٥‬‬ ‫<‬ ‫‪2‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‏‪ 2٥2‬ه‬ ‫‪,‬‬ ‫۔۔‬ ‫©‬ ‫‪,2-,‬‬ ‫ه‬ ‫۔ے۔‬ ‫>‬ ‫ر د‬ ‫م‪‎‬‬ ‫م‬ ‫ے‬ ‫مے‬ ‫ريل الا‬ ‫علية ب‬ ‫‪7‬‬ ‫المزيون يبعبوعوهم ؤشائهم‪.‬‬ ‫ورجع‬ ‫الب بالحادمة‬ ‫م‬ ‫هه‬ ‫سے‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫<‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪"7‬‬ ‫ن‬ ‫ر‬ ‫بي مره‬ ‫إ‏‪ ١‬ل‬ ‫الله ا اللي‬ ‫لب بن عبد‬ ‫سريه‬ ‫وَأَزسَلَ السو‬ ‫‏‪ ٣‬مرة‬ ‫أ تلا غالب بن عَبُد الله الليت ف صا ى ْ رَججل لَعَاقَة‬ ‫‏‪ ١‬حا به ‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بن سعد‬ ‫‏‪: ٠‬‬ ‫تَظبرَ مَا فحَلوه‬ ‫تَعْدَ ان‬ ‫الفه‬ ‫بحل م‬ ‫‏‪ ١‬لحيشر‬ ‫وَأَمَرَ غا لت‬ ‫وعظ‪ .‬وَدَكَرَهُم بباللهك وَبطَاعَة الأمير‪ .‬مه مَجَمُوا عَلَ لْقَوم ََتَلُوا منهمم عَدَدَا‪.‬‬ ‫وَعَنمُوا كثيرا أممنوَاليمْ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫س ه صصسر‬ ‫س ‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫أ‬ ‫=‬ ‫بن رَييدٍ‪ ،‬فانطلق أسامة في إثر رَجُل منهم حيدًا‬ ‫وَكَان في الجيثر الإسلا مى أسَا مة‬ ‫‪77‬‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫مرك‬ ‫ك‬ ‫‏‪٥-‬ه‪ ،‬ق<َاالَلز كغل‪ :‬لل‏‪٩7‬ا إر‪7‬۔ة ‪6‬لا الل ِوَلكرة ك ‪ 2‬أسَاممَة‬ ‫ح‬ ‫‪1‬سام ا حل‪..‬ف ۔‪ 2‬عَلَ‬ ‫‪7‬‬ ‫دل> ‪!(,‬لج‪.‬‬ ‫عَن قله الوجل بعد ما تَالَ‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫ص‬ ‫‪47‬‬ ‫س‬ ‫ے‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫يسأله حمى أَخبرَه‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫>عء ‪4 -‬۔‬ ‫‪ 1‬فعله كأحد‬ ‫ح‬ ‫ً‬ ‫سص‬ ‫وَقَذ‬ ‫س > ‏‪ ٥‬إص‬ ‫سرية تايب بن عَبْد الله اللي إل الْمَيْقَعَة‬ ‫‪ :‬ة إل بني عَبْدبن تعْلََة في مائةوَلاثِينَ رَجُلا وَبَعَتَ‬ ‫وَبَعَتَ رَشولُ لله يلة تر‬ ‫‪4‬‬ ‫م‬ ‫مے سے ے‬ ‫<‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫مَعَهُمْ ممؤلاة يسارا دليلا كن وكا أمير المرية عَالبُ بن عَبْد الله اللين" وَدَلِكَ في‬ ‫تَهر رَمَصَان الست السَابعَة لِلْهجْرة‪.‬‬ ‫قَسَاروا حَمّى الْتَقَوا يالْقَوْم عَل ماء يقال له الْْفَعَة قَهَجَمُوا عَلَيْهمْ‪ ،‬وَقَتَلوا منهم‬ ‫اساء وَاشتَاقُوا منهم إبلا وَمىاءء وََمَنُوا عَائِدينَ إز‪1‬‬ ‫سے ے‬ ‫‏(‪ )١‬حَدَمث في صَحَارَ حَادئة شبيهة بهذه ؤ وذل ت أن مدهِويَئْن قَامما يقتلان‪ .‬كلا شَحَرَ احدهما بالضعف‬ ‫ظ‬ ‫إ‬ ‫أمَاءَ صاحبك وَرَأى أشحَاصَا مُسلمِينَ قال‪:‬‬ ‫الموت منهدَلِكَ قاو‪ :‬أعِيئوا صَاحِبكُم قَتجُوهُ منة تم أنكر دلك اليهودي شهادته الإؤلامية‪.‬‬ ‫الأمر يلى الإمام عَبْداليك بن حميد في تزوى تَجَمع الإمام الْعُكَمَا ليروا رأيهم‬ ‫َرَقَحَ والي صحار‬ ‫وَيْضدروا ‪ ,‬وَلَكِنَهُمْ رأوا إِزجَاع المسألةة إِل لْعَلامَةة الكبير ‪7‬كخ المسلمين في رَمَانهِ موسى بن‬ ‫عَلَنهِلقبول الإسلام‪ .‬وا‬ ‫ع العزرِي‪ ،‬قرأى عَدم اقامة حَد الردة عَلَيْ وَلَكِنَه أمارلإمام ببال‬ ‫صَرَ عَل كفره تركه‪.‬‬ ‫مے ص‬ ‫ح‬ ‫_‬ ‫‪٠‬‬ ‫<‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫في تَلَائْمائةة رَحُل‪.‬‬ ‫أرض ن‬ ‫وبعث رَسُول الله ‪ 7‬بيمر بر ‪ .‬ل الْحَتَابل‬ ‫حصن‬ ‫بن‬ ‫لمُمَائَلة عينة‬ ‫السابعة ة لِلْهحْرَةِ‬ ‫السنة‬ ‫من‬ ‫شَرًال‬ ‫شهر‬ ‫في‬ ‫أنها كانت‬ ‫والظاهُ‬ ‫عطاني وقوم بعد أن بلعه أن عنة يَحْمَعُ قَوْمَه لهجوم عَلى المدينة‪.‬‬ ‫صے م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫دوا منن القوم‬ ‫فسار بشر وا صُحَابهة حتى َرَلوا منطقة سيلا قريبا من خيبر ث‬ ‫‪7 ] 3 ٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ى‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫أمُوَانًا‪.‬‬ ‫وَعَنمُوا منهم‬ ‫بعضا‬ ‫وأسروا‬ ‫رجالهم‪.‬‬ ‫قَمَتَلوا ه عض‬ ‫َقَائَلوهُمْ‬ ‫إن هذا ا لاسم ال‪.‬‬ ‫بعض‪:‬‬ ‫ا‬ ‫أنتا‬ ‫وَعَمُرَة‬ ‫وتسمى عمرة ة القضية‬ ‫والتمر آخرام يآلتَهر الام والمنث‬ ‫مَع ا لاية الكريمة ‏‪ ٦‬وَهيَ قول الله تَعَاق‪:‬‬ ‫لغته لي جَرَى ن النبي للة وَسشهَيْل بن عَمرو‬ ‫صا‬ ‫عَامًا‬ ‫شولُ الله عَامَهُمْ دَاكَ وان يأته‬ ‫ان يرجع عَنْهُم ممحممد‬ ‫عَل‬ ‫قريش‪.‬‬ ‫موب‬ ‫‏‪ ٥‬ص‬ ‫فَكَارَتْ غعمرة ة القضاء أئِضا ف‬ ‫المنةةة‬ ‫ذي‬ ‫الحديب ميةةة كَانَ ر إ شر‬ ‫تا ا ان شلع‬ ‫ابلا‬ ‫مطلع هر ذي القِعْدة من الستة السابعة للهجرة وَحَرَج في القن من أضحَايو‪ .‬فيه‬ ‫رية المحيطة يِمَكَةَؤ وَمَعَهُم مائة فرس" وَجَعَلَ عَلّ لسان عمد بره‬ ‫ِنَ القائل‬ ‫\‬ ‫‪١‬‬ ‫ط‪‎‬‬ ‫مَسْلَمَة ا لَنْصَاريَ‪ .‬وَجَعَل عَلَ السلاح‪ :‬تَشِيربر سَعغْد االأنصاري‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٣‬س‪ , ,‬ے‬ ‫س‬ ‫‪42‬‬ ‫قريش‬ ‫من‬ ‫نفرا‬ ‫لقوا‬ ‫وَهنَاك‬ ‫الظهران‪.‬‬ ‫مة‬ ‫لوا‬ ‫حتى‬ ‫والسلاح‬ ‫بالحيل‬ ‫َقَدََ‬ ‫‪ 1‬ر‬ ‫ه‬ ‫ص ‪2‬‬ ‫عَهدَهُ‬ ‫وَنَقَصَ‬ ‫ولئوا ا ذن مشحتمادا قَذُ اَخلَفَ وَعدَة‬ ‫منن التلاج‪.‬‬ ‫ؤفراعهم مَما كَاحمدوا‬ ‫‪٣٥0‬‬ ‫\‬ ‫ونَرَلَ رسول الولهَأضحَابة في منطقة أجج‪ .‬وَترَلة يها السلاح في ماتريجل من‬ ‫أضحابو(‪،)١‬‏ وانطلق منها إل منطقة ذي طوى‪ ،‬وَحَبس با المذيَ‪ ،‬قَسَار قَاصىدًا‬ ‫اليت الحرام‪ .‬قَدَحَلَ إله من حمة الحجُون وهي الهة المَمَاليَة للبيت العتِبق‪ ،‬وَعَبْدُ‬ ‫ايا‪: :‬‬ ‫ون‬ ‫د وعام تزَاقَته الضراء‬ ‫رَوَاحَة آخ‬ ‫الله ‪.‬‬ ‫م‬ ‫م س‬ ‫‏(‪ )١‬مَدَا والله هُوَ الحزم الزي يَعْصِم صاحبة في الوافي الخُوقَة‪.‬‬ ‫حَتَاوَكزالنحنرفي تشيله اغرف } ق الفي تنويه‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪ 2‬ه ۔‬ ‫ےہ‪٨‬۔‏‬ ‫ح‬ ‫۔ ء‬ ‫وهم ۔‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏<> ‪٥‬‬ ‫تنزيله‬ ‫ام على‬ ‫كإ_ا قتلن ك‬ ‫قتلناكم على تا ويله‬ ‫تحر‪:‬‬ ‫‪ِ,‬‬ ‫‪,‬م‬ ‫ه‬ ‫صَرتاتزيل امام عَلن مقيليه ونهل الليز عَُن خليله‬ ‫‏‪> ٠‬‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ , +‬ث‬ ‫‪2‬‬ ‫ِ‬ ‫‪9‬‬ ‫َلَمْ يعجب دَلِكَ غُمَرَ ننَ الخطاب‪ .‬قَقَالَ له عَمَرُ‪ :‬يا ان رَوَاحَة! قَقَالَ رشو‬ ‫وفي رأيي أ دَلكَ اوقف من عُمَرَ ن الحطاب إن صَحَت الروايةالتي أَؤْرَدَتما‬ ‫ك‬ ‫۔۔ه۔ ‪2‬‬ ‫۔ه۔و‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫الوَاقَدي يَزجغ إل الاستعلاء ء الْقَرَشِيّ وَمَمَ الخلاف الْعَقَدِىَ بَينَهُ وَبَيْنَ قريش إلا أنه‬ ‫عَالا للأنصار ف التل من‪ :‬قفرزيش وَالافْتِخًّار عَلَيْهمْ وَلِكَؤن النبي‬ ‫مَا أَرَاد ان ‪7‬‬ ‫كَانَ رَاضِيَا عَنْ قول عبدالله بن رواحة قَقَذ رَجَرَ عَمَرَعَن إشكاته عَبْدالله بن رَوَاحَة‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫ے‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥2‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫س‪‎-‬‬ ‫‪+3‬‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫اعياد التي عَل الأنصار ف هذه ه الرحلة واضح‪ .‬قه‬ ‫على انه من الملاحظ ا‬ ‫اضحَابٌ الشمولية القيادية فايلخلة كُلها‪ ،‬وَحَرَجَجث قريش من مَكَة إل رؤوس‬ ‫الجبال‪ .‬ويقال اتهم ازتَقَعُوا إلى جبل لْقَعَْقَعَانِ‪ ،‬تاركِينَ مَكَة لِرشول الله يي‬ ‫وَأضحابه تَلائَة أيام حَسَب الاتقاق‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )١‬اتتَازي‪ ،‬ج‪ {٦٢ ‎‬ص‪.٧٣٩ ‎‬‬ ‫النكتة‬ ‫؟‬ ‫ف مَكة‪:‬‬ ‫وَدَحَلَ الرسول وَأضحَابة مَكَة مُلَتَ حمى أدوا عُمْرَتُمْ‪ .‬ونا قتى تشكه جَلَسر‬ ‫حذا البيت الْعتِيق‪ ،‬وَأَراة دخول الكعبة ‪ ،‬وَلَكِنَ قَرَمّا رَقَضُواقَائِلِينَ‪ :‬تيكن مَدَا ي‬ ‫الاتقاق‪.‬‬ ‫وم َعُذ‬ ‫س‬ ‫ذ تِلْكَ ال‬ ‫‪ :7‬بلالا أن يُوَذنَ لصلاة ة الظهر بَعْددَ تَضَاء مدرة‬ ‫‏‪ ٥‬ك‬ ‫>‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪0١‬‬ ‫ابنَعْدَهماء وَلَعَل قُرَيِمًا اختَجُوا لذلك أَيصًاء لعَدم ‪ 3‬خولهفي ‪ :‬ق‪.‬‬ ‫»‬ ‫ح‬ ‫وذ أمر الت ماتيرجل منالذين قضوا عمرهم أن َذمبوا ي أجج لام‬ ‫عل السلاح‪ .‬ليي الآحَؤون لداء عمرته" وَقَمَى سول لله وَاسلِمُوتَ بمكة تَلائة‬ ‫أيام ححَسَبَ الاتَقَاقِ‪ ،‬وفي ظهر ليومم الرابع جَاءَة حوَيطِب برم عَابْلدْعوّى وسهيل برث‬ ‫عَمُرو‪ ،‬قَطَالَبَا النبي بالخؤوج من مكة تَظَرا ل انتهاء المدة المشروطة بتَرَ الرقن‪.‬‬ ‫أراد البي منهما زِمْهَالَهُ حَتى ذخر عَل غريسه وَيَضَعَ كم طَعَامما‪ ،‬وَلَكِنَهُمَا أَجَابا‬ ‫بغِلْظَة قَائلِينَ‪ :‬اخرج عَنْهَا لا حَاجَة لنا في طعامك وَكَانَ حُوَيْطِب أغلظ الرَجُلين‬ ‫آ‬ ‫قولا الكم الزي حمل سَعغْد بنعَبادة عل المادة الكلامية مَعَهء نزلا أن أسكت‬ ‫رَشول الله سَعْدًا‬ ‫اة عن ا خوج من مَكَة‬ ‫عَل أن هالك أمرا ينبغي مُتَامََنَه وَهُوَ ممل ا خارلبت‬ ‫ح۔ةتى ۔ج‪,‬وَاءَهُ ثا >وم الن}ومر ف‪.‬ي ثق [رهيش؟ ف‪.‬ي _رأيي أين جيء التمر القر ّشيإنه مطالبته‬ ‫بل حلول الكَجَل الضروب؛ له عَلَْهِ الصلاة وَالسَلَام مما عرف عنه‬ ‫‪:‬‬ ‫وج كا‬ ‫وكا‬ ‫‪6‬‬ ‫صأنو ‪4‬ت‪2‬خون عَهْدا‪ ،‬وَهُتَاكً طَلَبَ مِنْهُم ) المهلة ززهه‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪ 5‬ار ‪7‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ح '‬ ‫لحد وَأَمَر اَضحَابَ ‏‪0٠‬ة بالو‬ ‫وَبَعْدَ انقضاء ء الالي التَلاث َحَرَ جَ النبي وَاضحَابة وَتَالَ لأصحابه‪« :‬لا يمين أحد‬ ‫منكن‪ :‬بمَكَة لوما‪ .‬وَكَانَ قذ حطب مَيمُونبةنتتالحارث الملاليَة‪ 5‬تَجَعَلَت أَمْرَمما إز‬ ‫العَبَاس بن عَبْد طلب عاَملٌنبينّ يلة ؛ لأن أختها عِنْدَة قَرَوَجَه الْعَبَاس إبَامما‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫غرس يما في سرف بغد خروجه من مَكَة‪ ،‬ومن سري سا إ الدينة‪.‬‬ ‫َعنْدَ ووجه من مَكََ تَعَلَمَتْ به انة عَمّهعمارة ة بنت حمة بن عد اطلب‪.‬‬ ‫قَاَحَدَمَا عَلعٌبن أي طالب‪ .‬وقيل إد عَلمًا هُوَالذي أَمَار عَل رشول الله بأخذها من‬ ‫مكة قَأِنَ لبهحملها‪.‬‬ ‫وَتَاصَمَ ي حَصَاتَيهَا كل من‪ :‬جَعْقَر بن أي طالب" وَعَلع بن أي طَالبؤ وَرَنْد‬ ‫فَحَكم يها التي لجغقر من أجل أن حَالتَهَا عندة‬ ‫بن حارقة أجي حمرة في الْجْرَة‬ ‫وقال‪ :‬الحالة بمنزلة ة‬ ‫وَبَعَتَ رسول الله يلة ابرة بي الْعَوْجَاء الشم في حسين رَجُلا إل ني شلَيْم في‬ ‫لتر فقد‬ ‫ني‬ ‫هورمن‬ ‫شهر ذي الحجة في السَسنَة السََاب حعَة لوجة ‌ فَحَامَمْم دل ‪:1‬‬ ‫التل أحدق بكنو سليم ‪,‬بالشلمينَ ترا كر ِنَالسَريّةِ‪ ،‬وه يسلم أمهما من‬ ‫الإصَابة‪ ،‬قَتَحَامَل عَل تفي حَتّى وَصَل اديت‪.‬‬ ‫وَحَالد (بن الوليد وَعَُثْمَانَ ‏‪١‬بن طَلْحَة‬ ‫إسلام عَمُرو دبن العاص‬ ‫كَانَ عَمرو بنالقاص بعادنصرافه من عَزوَة الخرابتَكَر في الذَمَاب رز‬ ‫طلي وق يز‬ ‫نت ز‬ ‫اان ري‬ ‫النَجَاشفِخ ميك الحمة يكي ;‬ ‫شُهاجري الحبَتَةِ‪ 9‬فَجَمَعَ لِلتَجَاثِيهَدَايا مَكيَة من النوع ذي يتحنَه‪ 5‬وَقدََذكَزْتا فيا‬ ‫دع أن عَمْرَو بن العاص عل مَعْرقَةٍسَابقَة بالتَجَاشِيّ؛ لن قرنا كائوا يَذْمَبُودَ إ‬ ‫الحبشة لِلتجَارة‪.‬‬ ‫به‪ :‬تغير رأيه وجرار‬ ‫ط‬ ‫ندا عر ز التَجَاثِي وَتَاتحمه ي ال‬ ‫نام‪ 9 .‬كَتَمَ إسلام دَلِكَ ع أَضحَابه الراقي لله‬ ‫النَجَاشِيّ مايا ال‪7‬‬ ‫ب‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫خال‬ ‫‪8‬‬ ‫خروجه من‬ ‫تاتي ‪7‬‬ ‫الخالدية تَقَدِما المديتة وََغلا‬ ‫الإسلام‪ .‬قَالَْقَتِب البان ‪7‬‬ ‫‏‪ ٥‬ر سص‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫مَا كان قَنْلَهُ ئ كََ ‏‪١‬أَسْلَهَ مَعَيَا ع‪-‬ثمَا ن بث‬ ‫تت‬ ‫‏‪ ١‬لولا‬ ‫قَالَ النبي كليا‪:‬‬ ‫ؤ وَهُتَا‬ ‫النبي ل‬ ‫َلْحَة بن أي طلحة الشاَنلِيْيقَرَشِيَ‪ .‬قَساْرَلني عَلَيهِ الصلاة وَالسَلام بقدوم ممؤلَاء‬ ‫وَذَلكَ ف مطلع السنة القامةة لِلْهجْرَة‪.‬‬ ‫دة الثلاثة وَدُخوفمْ ف ‪7‬‬ ‫من مَكَة‪ ،‬في شهر صَقَر مِنَ السَنَةٍ التامة الذر‪ 7: :‬ديب بنيي اام من بني ليث‬ ‫وَسَارَ الهم ايت ي‪ 7 .‬مج لانم مساء‪ .‬وااو نهم لإبلا ما لا مَعَرَ‬ ‫‪٥‬و‏ ه‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫ے‬ ‫‪ِ .‬‬ ‫الله أاننيل الراى م ستطيشو واا اخيتزة للاعقيو‪ .‬وكن عَالِبّ وسان‪ :‬م‬ ‫ے>ه۔‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫‏‪ ٥‬م‬ ‫لنجَاة منهم ومعهم عَنَائْمُهُمْ حتى قَدمُوا الدينة‪.‬‬ ‫سرية كغب بن غعُمَيْر إلى دات أظلاج‬ ‫بنَ عُمَئر الْغِقَاريَ في حمسة عَمَرَ رَجُلا ه ذ ةَاتِ‬ ‫وَبَعَتَ رَسشول لله مياةكب‬ ‫م َئكَ‬ ‫هس‬ ‫ع‬ ‫الكامنة لِلْهجْرَة‪ 5‬و قَذ عَلِمَ بهمااوولئك‬ ‫السنة‬ ‫ربيع الأول‬ ‫الشام ف‬ ‫حدود‬ ‫أطلاح عَل‬ ‫‪ 9‬بل وصُوفيمْ دات اطلاح؛ لكتثماخبرهم رَججل منهم عَن مير المسلمين ‪:‬‬ ‫‌‬ ‫خبَرَهُم عَنْ تهم فجاءههم الْقَوْهُ عَلَ خيل‪َ .‬مَتَلوا مَنْ في السرية‪ .‬ويقال إن رَجُلا‬ ‫جريا منالمين أفلت مِنْهُم حَتّى قة المدية قا خبر البي يكي بذلك‪.‬‬ ‫وَبَعَتَ رسول ا له يلة ريعةَليهَا شجَاغ بن ونهب ل منطقة السي" وَهيَ عَل‬ ‫وَعِشْرينَ‬ ‫تأري بي جمع من كَوَازن‪ .‬قَسَار ‏‪ِ١‬لَئْهمْ شجَاغ ف أربعة‬ ‫طريقي الليصر ة من مَكَةَ‬ ‫رَجُلا في هر ربيع الأول السنة التامةة لِلْهجْرَة وَصَبَحَهُمْ ذات يؤم قَأعَارَ عَلَنْهمْ‬ ‫__‬ ‫وَقَدمَ ببذَلكَ ق المدي‬ ‫وَعَنمَ منهمم أَمْرَالا من الإبل والماي‬ ‫‏‪٥‬بن‬ ‫ث ه‬ ‫‪5‬‬ ‫عامر ;بن حديد‬ ‫مَرَ‪ 2‬االتي عل ‪:‬قط‬ ‫‪7‬ة‪7‬‬ ‫‪7‬يغي رر عَل حى من أحياء حَحثْحَمَ ت لة‬ ‫‪7‬تاحبة الطايف" قَسَار في عشرين رَجُلا‪ ،‬ولعل مذ الر ةكات فيشفر ريم‬ ‫الآخر مِنَ السنة التامة للهجرة قَمَنوا عَلَيْهمُ الْعَارَة لَنلا‪ ،‬وذو البت‪ :‬وَئَاعَهُمْ‬ ‫ويقال إن مَدَدَا كبيرا من حَتْحَ مجََاوا إل دَلِكَ الحي وَلَكِرً سَيْلا جَارفا تَرَلَ‪ ،‬فَحَالَ‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫ً‬ ‫۔‬ ‫‪,‬‬ ‫و‬ ‫و۔‬ ‫ر‬ ‫هه وَبََ قطة وا صحابه قَقَمُوا بالْعَتَم إإل المدينة‪.‬‬ ‫وَةء وَهيَ في‬ ‫وَسمَيَت عغَز‬ ‫الواقع ريةلأمها م يخرج فبها الرشول يي ولكن‬ ‫_‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫س ح‬ ‫و‬ ‫و ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫حى‬ ‫تَوَاطآت كتب السيرة المو عَلَ تسميها عَزْوَة وَتَحن تيسيكما سَاوا‪ ،‬وَنَقولكما‬ ‫سَمَوا‪.‬‬ ‫قا لو ‏‪ 6 ١‬و تسمي ما‬ ‫وسببها‪:‬‬ ‫أن الن يلة بَعَتَ الحارث بن عُمَير الكَزديَ إل هِرَفل عاهل الزوم وَقِيلَ إنه‬ ‫كَانَ مَبعُونا يلى أمير بُضرى عامل هرقل وَمُوَ الصحيح‪ .‬قََا تَرَلَ أزص مؤتة‬ ‫اعترضه ميما شرخبيل بن عمرو الْعَسَاز عَام‬ ‫‪:‬‬ ‫ِندَُ حظوة‪.‬‬ ‫دََلكَ الكم وَهُو قتل السل بادرة حَطِيرة تب آن لا يَمُوَ ون عقاب‪.‬‬ ‫ص ےو‬ ‫يبن‬ ‫الأف ‪::‬‬ ‫مونيسع‬ ‫تجمعوا ف‬ ‫حت‬ ‫الله الاسس‬ ‫رَسشول‬ ‫انتدب‬ ‫‪,‬‬ ‫ا‬ ‫وَصَلَ ‪ %‬ما زه ۔ ‪ 6‬أهره هم‬ ‫آه‪:‬‬‫حاء‪ 7‬إلي‬ ‫‏‪١‬اجله ‏‪ ٠‬حت‬ ‫‏‪ ١‬شتذْغُوا من‬ ‫الْكَمْرَ الذ ي‬ ‫‏) ‪ ( ١‬تقع حَالًا في الجنوب الْعَرَيَ من الملكةة الكَرَذُزة امماشميَّة‪.‬‬ ‫االْعَؤْوَة‬ ‫‪.‬ة تسثب‬ ‫ذر‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬ث‬ ‫‪ ,[.‬إ‬ ‫ے۔ ه‬ ‫۔ے۔‪>,‬ے‬ ‫‪..‬؟ ‪٠‬ذ۔‏ إ‬ ‫‏‪٠٩٦7‬‬ ‫۔يا‏‪, ٤‬الزول يلياة لامة آلاف رَجُل فذه الْعَزْوَةِ وَكَانَ رَمَنها مَهر جمادى الأولى‬ ‫تاه ]>>‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫|‬ ‫۔‬ ‫ص‬ ‫ّ‬ ‫ش‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫إ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ٥‬۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫ر‬ ‫س۔۔‬ ‫ح‬ ‫ص‬ ‫الله‬ ‫رَسول‬ ‫حار كة ا لكَلبيَ مَؤل‬ ‫بن‬ ‫‏‪ ١‬للوَا ء زد‬ ‫وا عطى‬ ‫‏‪ ١‬لسنة الثا منه للهجرة ؤ‬ ‫من‬ ‫۔‪ ,‬۔ >‬ ‫‏‪ ٥‬هإ‬ ‫>۔ ‏‪ , 2٥‬ل‬ ‫سم‬ ‫هم‬ ‫؟‬ ‫ه و ع‬ ‫> ۔ هو‬ ‫ه ‪2‬‬ ‫>‬ ‫۔ >‬ ‫ا لله بن ر وا حه‬ ‫فعد‬ ‫‏‪ ٠ ١‬ا ب طا لب ‪ .‬فإ ن ا صيب‬ ‫فجعمر‬ ‫ا ن ا صيب‬ ‫و قا ل‬ ‫وَدَع رَشول الله يَلياةٍ أضحَاب مؤتة‪ .‬وَقَالَ كم‪ :‬اغزوا باشم الله في سبيل الله‬ ‫و‬ ‫ازصَامممأن لا فلو امراة ولا صفرا مُزضعاء ولا كببرا قَانبا‪ ،‬ولا تخرقوا تلا‪.‬‬ ‫حرج السلِمُونَ بالمدينة يُوَدَعُوتَ جنوة الله‪ ،‬وَأَحَدَ الَسْلِمُونَ غُرَاة وَمُقِيمِينَ‬ ‫يودع بعضهم بعصّاء وَمَا أن تحركوا حَتّى دَعَا مإنمِوَائهاملسلمون بصَؤت عَالِ‬ ‫َائِلِينَ‪ :‬دَفَعَ اللهسعَنْكُمْ وَرَدَكُمْ صَالينَ عَانِمِينَ‪.‬‬ ‫أبياتا شغْرية‪ 5‬مَالَ فِيهَا‪:‬‬ ‫وَأَنْمَدَ عَبْدٌ الله برم رَوَاحة مو الشَاعِرٌ الد‬ ‫وَمَرْبَةدَاتِ قَزع تقذف اليَدا‬ ‫‏‪١‬؟ ا‬ ‫لكني شال الوَخسَ مَغْفر‬ ‫بحرب‪3‬ة تنفذ القاء والكيدا‬ ‫او طَعْتَة بدي حَر‪2‬ان ‪7‬‬ ‫يقا‏‪١‬ل‬ ‫۔‪,‬إذا۔ مَ ‪2‬رو‪,‬ا ۔عَل‪ 7‬۔جَجتد‪.‬ثى ‪ .‬۔ياآاهزت>دا ۔ل ‪,‬لهإ من ‏‪ ٥‬غ>َازوَ>قَد‪٩‬ر ۔َ يسئَد ‪-‬ا‬ ‫‪,-‬‬ ‫زحتكى‬ ‫إلو ‏‪. ٥‬‬ ‫ب‬ ‫س و‬ ‫‏‪٥2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔>‪7,‬‬ ‫الله هم ‪.‬‬ ‫بوديع رسول‬ ‫وقال ف‬ ‫ذ۔‪2 ‎‬‬ ‫هر وے>ه‬ ‫>‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,, .‬‬ ‫۔ ۔‪ ٥ ‎‬و‬ ‫‪٠ 1‬إ‪‎‬‬ ‫‪32 ٩7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪١-‬‬ ‫مُشيع وخليل‪‎‬‬ ‫ف‪ ١ ‎‬لنخل خيبر‬ ‫ود عته‬ ‫اللا م على‪ ١ ‎‬مرئ‬ ‫خلف‬ ‫او قاده اخوه‬ ‫علانى قل‪.‬‬ ‫ع‬ ‫لم ‪3‬وَالْعَرَب ‪ ,‬د‬ ‫قاده تيه‬ ‫قَوَامُهُ مائة "‬ ‫يا جَيْشًا‬ ‫تيُودوز عَلى قول آحَر وَمَهمَا يكن من مُبالَعَة في العدد المذكور‪ .‬تَإنَه يذ‪7‬ل عَلى عَدَد‬ ‫من مَعَه مقنبائل الْعَرَب‪ ،‬وَتَرَلوا ما‬ ‫‪:77‬ليه شرخبي ا‬ ‫‪٥‬‬ ‫مُوَاب(‪.)٢‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬تَقَع حَالمّا في الجهة الجنوبية منالملكة الْأَزدزئة الحامية‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هيحالبلقاء وَمنْهَا الكرك ببالملكةة الذرة الحماشميّة‪.‬‬ ‫الاستعداد للمعركة‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وم في‬ ‫ِنْدَمَا تَرَلَ الَسْلِمُون في معَاتًَ وَبَلَعَهُمْ نزولالأو‬ ‫مِنَ البكر وَالْعُدَةٍ الحزبية الْقَويّةِ‪ ،‬أقاموا لين فميعَانَ ه دار نَ الرَأىَ وَانشُورَة فى‬ ‫و ى‬ ‫‏‪2٥‬‬ ‫تكهَانَ أَكَتَرَهُمْ‬ ‫وى عَرَائِْمَهَمْ‪.‬‬ ‫والمتشوؤق ز القا العَدو ‪:2‬‬ ‫حَاسَةك قَقَالَ كم‪ :‬والله ما كُنَا نقاتل الناس بكغْرةعَدَدٍ وَلا بكغْرة يىلاح ولا بكغْرَة‬ ‫شيول لا مدا الين الي كرما الف به‪ ،‬انطَلقواء والله لقرَذأيايع بذر ما مَعتَا إلا‬ ‫قَرَسَانِ‪ ،‬وَيَوعَ أأح قدَرَسٌ واح ون ههىَ إحدى الك شتَينِن‪،‬إِمًا ظهُو‪ 3‬عَلَيْهمْ قَذَلاةً‬ ‫ما وَعَدَنَا الف وَوَعَدَنَا تييّتاك وَلَيْس لوَغُدو خلفت وَإِمًتاا الماك‪ :‬تلح الاخو‬ ‫َ‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪77 4‬‬ ‫من معان‬ ‫رَوَاحَةَ فَمَمَى الناس‬ ‫صَدَق والله اب‬ ‫الجنان‪ .‬فقال الناس‪ :‬قد‬ ‫يمهم ف‬ ‫شعار قائلا‪:‬‬ ‫وازتمل عَبْدٌ الله برن رَوَاحَة ش‬ ‫تحا ‏‪ ١‬لْعُكَوءًُ‬ ‫‏‪ ١‬حشيش‬ ‫تخط من‬ ‫وَقزع‬ ‫‪4‬‬ ‫من‬ ‫جَلَنْتَا ‏‪ ١‬لحل‬ ‫‪77‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫َيْلَتَغن عَل‬ ‫قامت‬ ‫‪٩‬‬ ‫فرجا جمُومُ‬ ‫بحد‬ ‫قاعه‬ ‫عقب‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ٦8‬۔و‬ ‫سر‬ ‫س‬ ‫‪٠‬‬ ‫ے۔ ‏‪2١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫؟‬ ‫و‬ ‫۔‬ ‫۔ ے‬ ‫>‬ ‫ورو م‬ ‫عَرَت‬ ‫با‬ ‫كانت‬ ‫ون‬ ‫ا‬ ‫لتاتيَتمَ‬ ‫ب‬ ‫‏‪ ١‬بي ما‬ ‫قَلّا‬ ‫وَرَاَوْمما عَبْرَ مُتَايبةكن‪ ،‬مَانْحَازوا إز قَريةٍ «ممؤْتة»؛ لكتها أكتر تخصينا لوجود‬ ‫الْعَوَارض الطبيعية يما التي سَؤف تحميهم دا انحَازواللَيْهَا‪ ،‬ولا ِيًا واتهكمائوا قلة‬ ‫س ف ے‬ ‫بجَاز بب عدوهم‪.‬‬ ‫احتِدَامُ الْمَعْرَكة‪:‬‬ ‫اهلاسلِمُونَ وَتَعَبَأوا ِلقِتال‪ ،‬جَاعِلِينَ عمََليْمَتَِهمْ قطبة ن َتَادَة العذري‪.‬‬ ‫عَاللليرة غُبَادَة بن ممالك الَنْصَاريَ‪ .‬وَاشتََكَ المرة‪ :‬مع العدو قاتل‪ .‬قَقَتَلَ‬ ‫برث أي طالبا قَقَاتل حَتّى قَطِعَث يَذه الفتى‪.‬‬ ‫‪ ,‬بن حارقةقهَأَحَذَ الراية بَعْدَهُ جَعمَر‬ ‫رقى صَذرهء وَتَقول الروَا‬ ‫م مسكها يده الْيُنرى حَمّى قَطِعَث قَصمً لراية‬ ‫‪1‬‬ ‫زه‪‎‬‬ ‫‪:‬ل‬ ‫‏‪2 :٠‬‬ ‫‪٠‬غ‬ ‫اَا قَإن عَقَرَ فرس‬ ‫ص‪ْ/‬ص‬ ‫وَأَئ‬ ‫الْبَهَائِم‬ ‫تَغذي بب‬ ‫فيها من‬ ‫‪1‬‬ ‫تي‬ ‫ؤ وَلَكِنَهَا روَايّةة ل‬ ‫ورس‬ ‫ر ف‬ ‫فى‬ ‫> وم‬ ‫كَيرَة عَل الشله‬ ‫ن حَحسَارة‬ ‫ِ ل؛ ل هر‬ ‫رَةً كبيرة ولا يمكر‬ ‫‪:2‬‬ ‫لك الزب حاجة إ كل كيه من شباب القوة‬ ‫۔ < ر اد‬ ‫‪ 7‬ه۔‬ ‫قتل‬ ‫فقاتل ها حتى‬ ‫الراية عَْدُ الله ر ‪ 2‬رواحة‬ ‫َ‬ ‫ولما قتل هؤ‬ ‫ه من كُلّ حة كائوا قَذ‬ ‫صار‪ .‬جت » بالناس‪ .‬ار‬ ‫تابت برث ‪,‬‬ ‫| ‏‪ ٥٠2‬إت‪ , 2 .‬۔>ے‬ ‫‪,‬ذ‬ ‫۔ ذ۔‬ ‫ه‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫قَروا ِلَيها‪ ،‬وصاح بهم أن يتفقوا عَلّ رَجل منهم قَاتَقَقوا عَل خالد بن الوليد قَقَبلَ‬ ‫‪ ,‬۔‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫إ‬ ‫ال ن‪2‬‬ ‫(ب‬ ‫الانيحَابُ‪:‬‬ ‫حمل حالي بانلوليد الرايهقهَجَمَ عل منم من المشركين حَتى قتل منهم‬ ‫وَتَقَهْقَرُواك ‪:‬ثمانْحَارَ بالناس إل مَكمانِ هُتَاكَ وَأَعَادَ تزتيت جَيْشِه خَالًِا يَيَتَهُمْ ف‬ ‫مَوَاقِِهم‪ ،‬حَتّى طًَ لو ن مَدَدَا كبيرا جَاءَ إل المسلمين قتَهَينوا من مُطَارَدَتهمثُمَ‬ ‫نْسَحَت حَالد بالجيش تتحت جنح الظلام( ‏‪ )١‬حتى قدموا الدينة فَلَا دَتَؤا منها‬ ‫ا المين ل يعَحِبْههمهُ انيسحَابُ خالد‬ ‫ا‪ :‬رَسشول الله ميلة وَممََععََهُه السْلِمُونَ‪7 .‬‬ ‫وَأَضحَايهِ من اْرَكَةِ‪ 9‬وَجَعَلُوا خون في وجوههم م الترَابَ‪ ،‬وَيَقولُونَكم‪ :‬يَافاز‬ ‫قَرَزْتُمْ في سريل لله وَكَانَ الرسول الكريمبحكمته العْهُودَة يَدَتَهُمْ وَيَقُولُ‪ :‬ليسوا‬ ‫اء الله‪.‬‬ ‫الفرا‪ .‬لكنهن! الكمار إن‬ ‫وَظَلَت ثمة الفرار تُلَاحِفَهُم فيالدينة رَمَنًا عَبرَ قصبر‪ ،‬حنى أن بعْصَهُمْ ة‬ ‫تستطع روع تنته يل امجدلانة ا عرج وَرآةالناس عَبَدوة‪.‬‬ ‫قَالَتْ أ سَلَمَة رَؤح لن يةلا لامرأةسَلَمَةَ بن قام ; ن العاص بن الغبرة‪ :‬مما‬ ‫لي لا أرى سَلَمَة نشر الصلاة مَعَ شول الله وَمَاعَلمسلمين؟ تَقَالَتْ كما‪ :‬والله ما‬ ‫َرَزْتَمْ في سبيل الله‪.‬‬ ‫يَستَطِيِعُ ان كخدرج كلما حَرَجَ صاح به الناس‪ :‬يا ‪7‬‬ ‫‏(‪ )١‬تَالَ اللواء عمود شيث حطاب‪ :‬إن قَادَة النان كائوا يذؤشوت خطة انييحاب تحال بن الوليد‪ .‬وك‬ ‫دراسات مُفَصَلَةٌ عَن ممذهالخطة الرسول القائد ص ‏‪.٣٠٨‬‬ ‫هِ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪17‬‬ ‫سم س‬ ‫‪7‬‬ ‫الد بن الوليد للانسحاب لَقَفِيَ عَلى الحنش‬ ‫وني رأيي‪ :‬أنة تولا خطة‬ ‫ظم و و ن حالك الحبيز وَالجَرَبُ وَانحَنَك في‬ ‫الاشلامت ولكاتت المصيبة أكر‬ ‫الحؤوب وَدَا كَانَ الكمر كَدَلتَ لياعتب انهراما وما هُوَ تخت وَصَارَ أول‬ ‫النْسسحبُوَ رصيدا جَيَدَا للإسلام‪ .‬حقى الله ‏‪ ٣‬أيديهمالنضر لدينه في مَوَاف عَديدة‬ ‫ذلك ‪ .‬وَالحمُدُ لله أولا و أخيرا‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫سرية دا تت السلاسل‬ ‫جذام بَعْدَ وَادي‬ ‫و تسمى أيضا عَزوَة دات السلاسل‪ .‬وَالمَلايىل مَاءٌ بض‬ ‫لقرى قريتا من المام وَسسَبََببهَاا أن الن يلة بَلَعَهأن قوما من يل وَقَضَاعَة يَتَجَمَعُوَ‬ ‫‪.٦©.‬‬ ‫لِعَزو الدية‪ .‬وَلَعَلَهمْ اسْتَعَلّوا فَرصَة ما اغتموة هزيمة لِلْمُسلمِين في مَعْركةمؤتة‪.‬‬ ‫قَكَلَفَ رَسُولُ الله ية عَمُرَو بَالعاص السَهْميَ قري بالعماب في سريةإليه‬ ‫فِيهها تلائيائة رَجُل ِنَالهَاجرينَ وَالْكَنْصَار وَعَمَدَ لاهللواء عَل الكرية ودلك في‬ ‫تَهر جمادى الول الستة التامةةللهجرة وَكَانَمَمدَف النبي يلا اسَجَابتهُم بالام‪,‬‬ ‫لأ الْبَلَوتنَ أخوال لعَمُرو بن العاص من قبل أبي هالعاص بن وال ا زي كاتت أم‬ ‫لوي كَلَعَلّ عَمْرًا يَسْتَمِيلّهُ؛ للإسلام‪ .‬وَسَارَ عَمُرو وَمَن مَعَة إليهم‪ .‬عَبْر أنه لا دتا‬ ‫ص>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ِ سو؟‬ ‫اى التريث في الهجوم و‬ ‫منهم بلغه ان لم جمعًا عَظيًَاء‬ ‫س ‪ ,‬‏‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫>‬ ‫‪22‬‬ ‫ے‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫"‬ ‫مَدَدَا من الرجال قَأزسَل إلنهِ مائتريجل بقيادة أي عَُْدة عامر بانلجراح‪ ،‬وَأمَرَةُ أن‬ ‫ونا كان عَمْرّو وَأضحَابة قَرييينَ من الْعَدً‪ ،‬وَكَاَ الوقت شتاء قَاسِيَا وَبزةا‬ ‫‪ -‬هه‪,‬‬ ‫ه‬ ‫حص‬ ‫‪ .‬رم‬ ‫ك‬ ‫‪47‬‬ ‫۔ ع‬ ‫كر‬ ‫سم‬ ‫إس‬ ‫مص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫ے‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫وما كَلَمَهُ‬ ‫أرادوا إيقاد النار للاضطلاء ك فَمَتَعَهُمْ عمرو‬ ‫‪.‬‬ ‫قارصا جمع ‏‪ ١‬ضحَايَه‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫م ص‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫؟ھ‬ ‫۔ >¡؟‪7‬‬ ‫مِ‬ ‫س ه ‪4‬‬ ‫وتط‬ ‫لي‬ ‫قال له‪ :‬امزت ان‬ ‫بعض لمهَاجرينَ‬ ‫ت [ إح مو‬ ‫ى‬ ‫و‬ ‫عَمُل‬ ‫ضه‬ ‫قا ع‬ ‫‪3‬‬ ‫س‬ ‫بال‬ ‫‪ ١‬و‪‎‬‬‫‪3‬‬ ‫ع‪6‎‬‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫س هو س‬ ‫ح‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫‪ 0‬۔ے‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫فور‬ ‫س ‪,‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ص م‬ ‫‏‪ ٥‬سر‬ ‫و‬ ‫‪ ٥‬ه‬ ‫‏>‬ ‫وَهو‬ ‫حًا‬ ‫ضح‬‫ض‬‫ير على اَ‬ ‫أ مي‬ ‫عبيد ة‪ :‬انت‬ ‫‏‪ ١‬ي‬ ‫‏‪ ١‬صِحًا ب‬ ‫ل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ل‬ ‫بعثت مددا‬ ‫انت‬ ‫قا يلا‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫عد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٦9‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫ص‬ ‫ے‬ ‫ح‬ ‫قَطَاوَعَا وَ‬ ‫تاسي‬ ‫الْقَيَادَةً إل عَمُرو مَُذَكَرا ةقَؤلَ رَشول الله ييل‪ :‬إدا قدمت‪,‬‬ ‫ِ‪ُ٠‬‬ ‫‪- ٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حختلفا‬ ‫ُِ‬ ‫قَصَار السلمون حمسائة مُقا تل" وَمَجَمَ يهم عَمُرو عَل عَدُوَهِمْ وَأعَدَيُطَاردممم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 0‬؟‬ ‫تت شَمْل‪1‬هَم وَأَذهَب قوه وَقَضَ‬ ‫شتشت‬ ‫ن موموضع إلى موضع حتى دَوَحَهُمْ‪ .‬وَبَعْدَ أن‬ ‫جموعَهَمْ‪َ .‬مَلَ عَائِدًا وَمَعَه اصحابة [ يصب مِنْهُمْ أَحَدًا‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫۔ و‬ ‫وو‬ ‫وفي الطريق اختَلَمَ عَمُرو بن العاص‪َ .‬قَد أصَابنْهالحتابة ليلا وَكاتث لَيْلَةً باردة‬ ‫جذا‪ ،‬فتَيَمَمَ بالتراب وَصَلَ بالناس صلاة الصبح قَأخبر رَشول الله يدلك أخبَرَه‪‎‬‬ ‫ع‪. ‎‬‬ ‫‪2١1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 2‬ه‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ً‪١‬‬ ‫الله ية‬ ‫و المدينة سأله رَشول‬ ‫حام‬ ‫قلما أخبره قَالَ له‪ :‬يا عَمُرو‪ ،‬ل فَعَلْتَ ما فَعَلتَ؟ ومن أين عَلِمْتة؟ قَقَالَ‪ :‬يا رشو‬ ‫رس ےءومه ي يرسو‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ه ‪ ,,‬ث‬ ‫ذ۔۔ا۔ه‬ ‫ح |‪ :‬۔ [ ؟ ‪7 +‬‬ ‫‪,‬‬ ‫هو‬ ‫ولا نقتلوا أنفسكم‬ ‫الله قول ‪:‬‬ ‫ووجدت‬ ‫‏‪.٤‬زذ_ي ۔ب۔يحثحك بالحق لو اغتتسلت مت‬ ‫الدله‪[. ،‬وَال‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫۔>ه‬ ‫ح‬ ‫۔‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫ت‬ ‫س‬ ‫>‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ے ه ے سے۔‪ ,.‬س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪72‬‬ ‫[‬ ‫ير‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫هه‪ ...‬فضحك ال‪:‬‬ ‫ص‬ ‫بكم رحيكا‬ ‫سص ‪-‬‬ ‫َ‬ ‫إنَ اكان‬ ‫ح‬ ‫كا‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏ِ‬ ‫شخصية عمرو بن العاص‪:‬‬ ‫من قيادة عَمْرو بن العاص لسرية دَاتِ السلاسل يبن لنا منها الحطوط‬ ‫‪-‬‬ ‫العريقة لِمَخْصِيَنهِ وَحَياته‪ .‬وَيَتَجَلّ دلك فيا يلي‪:‬‬ ‫‏‪ -١‬الشخصية القيادية‪ .‬فعندما رَاجَعَة بغض المهاجرين في مَرُورة إ‪.‬‬ ‫'و‬ ‫۔‬ ‫إ‪,‬‬ ‫‏‪,٥‬‬ ‫>‬ ‫‪2‬‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ح‬ ‫‪٤١‬‬ ‫ِ‬ ‫م‬ ‫‏‪2 ٥‬‬ ‫۔'‬ ‫ك‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ ۔ ‪4‬‬ ‫س‬ ‫س ‪2‬‬ ‫ه إ ۔‬ ‫ے‬ ‫۔‬ ‫|‬ ‫م‬ ‫‪72‬‬ ‫۔‪7,‬‬ ‫؟۔ه‬ ‫ر‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫على‬ ‫وهذا تدل‬ ‫وَتطِيعَ‬ ‫ان تسمع ل‬ ‫امرت‬ ‫ل له‬ ‫من شدة الرد‬ ‫للاصطلاء‬ ‫مَعَه؛ لانهم كاتوا قليلين بجانب عدوهم فلو‬ ‫مَوْقِف قيادي بامْتياز‪ ،‬وكان الحق‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س و ‪2‬‬ ‫س‬ ‫َِ‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫و ه‬ ‫‪93‬‬ ‫‪2‬‬ ‫سم ے۔ ‪> ,‬‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫د‬ ‫‪..-‬‬ ‫س ‏‪. ٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫إعو‬ ‫‪> ,‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪٥‬و‬ ‫ِ‬ ‫ح‬ ‫‪.‬۔‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‪.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫۔ ه ‪ 2‬ه‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫و۔‬ ‫عن‬ ‫من‬ ‫رأيه‬ ‫ں‬ ‫منهم‪.‬‬ ‫فريبں‬ ‫كانوا‬ ‫تهم‬ ‫ل‬ ‫عدوهم‬ ‫لرَاهم‬ ‫النار‬ ‫اوقدوا‬ ‫بيمكان‬ ‫الصواب‬ ‫> و سر‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫ورم ۔ے‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪. ٥‬و‬ ‫‪,‬۔‪2‬‬ ‫>‪,‬‬ ‫۔> ‪0‬‬ ‫رو‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫دهو‬ ‫عامر بن الجراح‪.‬‬ ‫عبيده‬ ‫اي‬ ‫من‬ ‫موفمه‬ ‫ذلك‬ ‫‪7‬‬ ‫السلطة‬ ‫ق‬ ‫‏‪ _ ٢‬الر‬ ‫‪|,‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫و‬ ‫س ‏‪ ٥‬إدو‬ ‫هوة‬ ‫ر‪,‬‬ ‫ِ‬ ‫؟ ه‬ ‫وه۔ے‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫إ ‪,‬۔۔‬ ‫ألة‬ ‫ر<۔‬ ‫إمرته‬ ‫حت‬ ‫ان يكونوا‬ ‫الكل‬ ‫وَارَاد‬ ‫لمجموعته‬ ‫عبيده‬ ‫اي‬ ‫قيادة‬ ‫حتى‬ ‫رقص‬ ‫‪-‬‬ ‫ن يوم عَيْرة في الصّلاة‪ ،‬ولم يَسمَخ بذلك حتى وَهوَ م‬ ‫ص‬ ‫‪6‬‬ ‫‪!.2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫۔ ؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ك‬ ‫‪٠‬‬ ‫>‬ ‫<‬ ‫‏‪ ٠‬س ء‪2‬‬ ‫ُِ‬ ‫‪,‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫ك‬ ‫هس‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫ص‬ ‫ه‬ ‫ص‬ ‫ك‬ ‫ص‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏_‬ ‫‪ ٠‬فهَوَ‪‎‬‬ ‫د‪‎‬‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫امر‬ ‫اى‬ ‫إلا بعل ان‬ ‫فهووَ ل يَذخل [فيى الإسلام‬ ‫السياسى‪.‬‬ ‫الدهماء‬ ‫‪-‬‬ ‫رَغت أن يَكُونَ مَمعَ االتين حمدحمد تَتِيجَة عُلو مرو وَبَعْدَ أن صَفَعَه النَجَاشِم ملف‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ى‪‎‬‬ ‫سر ۔‪٥ ‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‪< ‎‬‬ ‫حَتَد >‬ ‫سم ص‬ ‫الحبكة صَفعَةعَل وجهه أسَالَيتِ ال من أنفه بَعْدَ أن أساء الْقَوْلَ في النبى محمد‬ ‫س‬ ‫‏‪ ٥‬س و‬ ‫‪ ٥ 2‬سص‬ ‫‏‪7‬‬ ‫بي طالبا يذل عَل حبه للسلطة‪ .‬وَقَذ عَقَدَ صفقة مَعم مُعَاويَة‬ ‫نكي‬ ‫اَةوية ولاية مضر وَهُوَ مَا تم وَكا‬ ‫عطِي‬ ‫عَل أنميعْ‬ ‫‏‪ ٤‬الذكاء العلمي" وَاسْنتَاجُه ما تَعَلَة من المم من الكة دليل عَل دَلكَ‘ َهَوَ ة‬ ‫جمذ عَل ظاهر النص مود الا ي دَلكَ الْبزد‪ ،‬وَلَكِنَهُ استعمل عَفْله وَدَكَاءَة‬ ‫انتة الآب ا تتجة قاضبع ذيك الاشيتباط يها منمولا يه؛ تيتي‬ ‫صَحِك رسول الله يلي قال توازلدين السَالِيّ‪ :‬أي من حسن استنباط‪.‬‬ ‫وَاسْتَبَْرَ يا بدا مناعتى اللطيف قَهُوَ تقرير همنة عَل جَوَاز التََمُم عند خؤفي‬ ‫ع‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫الملاك من شدة الْمرد‪ ،‬وَيَلْحَق ‪,‬به كل عوف من سبع ؤ ع دَودَلؤتتََخو(‪.)١‬‏‬ ‫(‪ )١‬مزح الست ج‪ 0١ ‎‬ص‪.٢٤٠ ‎‬‬ ‫الراح ففي تللاثياتَة ه مِنَ الهَاجرينَ وَا لأنصار إل‬ ‫بَعَت رَسُو ل االلللهه علة تا عَيَنْدَةَ‪,‬‬ ‫بَغْض احياءءقبيلة جَهَينَة عَل ساحل الخر الأحمر بمنطقة القبلة بابَلدية وَيَنْبَْ‬ ‫‏‪ ٥‬سص‬ ‫ح‬ ‫‪.٠‬‬ ‫ُِ‬ ‫وَذَلكَ في شهر رَجَب السنة الامنةة لِلْهجْرَة‪ .‬وفي طريقهم أَصَاهُمْ‪ 72‬تدين وَ‬ ‫‪.,‬‬ ‫كن في أزوادهم مي عَ التَمر‪ ،‬ثم جمع آبو عبيدة الزواة كُلهَا‪ ،‬وأحد يقسم عَلَيهمُ‬ ‫الع حَتّى وَصَل الحال يهم أ الواحدمنهم يصل عَل تمرة واحدة قَقَط في اليوم‬ ‫‪ 4‬مقَقَدُوهما‪ ،‬وَاقَعَصَرَ عَل جزء مِانَلتمرة‪ .‬وَكان لقيس ‪:‬بن سَعْدبن عبادة يبدَتْصَاء‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ه‬ ‫۔ ه‪2‬۔‬ ‫و دي‬ ‫يعرف وَالدَهُ‬ ‫وهو‬ ‫جزر‬ ‫لَقيَ اَحَدًا لذه‪4‬‬ ‫حيثث‬ ‫الكريم‪.‬‬ ‫وَهوَ الْكَريمٌ ا ن‬ ‫عَلَ الحش‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫سَعْد بنَ عُبادَةء قَأحَذَ يشتري منةالخر عَل ذمة والده وَيَنْحَرْمَا للْجَيْش‪ .‬حتى تها‬ ‫<‬ ‫كء ‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫عَنْ دلك أكابؤ ممن في دلك الجيش وَكَانَ عُمَر بن الخطابأَكَتَرَهُم هيا نه عَن دَليكً‬ ‫الصَنيع‪ ،‬دثم هاه قائد الجيش آبو غُبَنْدَة عَر فِغل ذَليكَ‘ وَعِنْدما صَاروا إل سَاجل‬ ‫\‬ ‫البحر دا هم حوت عَظيم كالجتل‪ | .‬ذا وَدَمَنُوا منك وأقاموا عَل أكله أنا‬ ‫‪:‬‬ ‫عَدِيدَة‪ ،‬وَحمَلوا بعضا منه إلى الدينة‪ .‬وَأختروا رَسشول الله يي قَقَالَ‪ :‬هُوَ رزق أخرجه‬ ‫للكم وَاسْتَطْعَمَهُم متنطةييبًا لجاطرهِم يالقوا مِنَالمعَاتاة والجوع‪ .‬وَسْميَث همذه‬ ‫السَريَة رية الحبط؛ لهأمكلوا الحط من شدة الجوع‪ .‬والط هو وَرَق المر‬ ‫ويقف و يَلْقَوا في مَذهالمرية كَيْدا من عَُوَهِمْ قَعَادوا إ‬ ‫تخبط ويغسل‬ ‫سَالمينَ‪.‬‬ ‫رے۔‬ ‫س‪,‬‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫ے ے سے‬ ‫قتادة‬ ‫انا‬ ‫النبى عاي‬ ‫وبعث‬ ‫‏‪ ٥0‬مر‬ ‫‪4‬‬ ‫>‬ ‫ص‬ ‫>‬ ‫؟<‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫شعنًا‬ ‫لك ق‬ ‫من غطفا ‪97‬‬ ‫ح رب‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫_‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫عَلَيه‬ ‫البي‬ ‫وَكَان‬ ‫عِندمما ممم يعَزْوَة فتح مَكَة‪ ،‬وَِصَمُ مَؤضِخ عَبْو تجيد‬ ‫> ‏و‪ ٥‬رحل‬ ‫‪٦8‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫إ‬ ‫و‬ ‫>‬ ‫مَذه السرية عندحديثنا عَنعَزوَة المنح الأكبر‪.‬‬ ‫‪٥‬رے۔‪٠‬۔۔‏‬ ‫۔‬ ‫وو‬ ‫ِ ؟> _‬ ‫‪2‬‬ ‫تب عَل كلا الْعَزْوَتَن من ا جد طية للسلام واليت ‏‪١‬لذلك سَمَى الله‬ ‫ص۔‬ ‫ه‬ ‫‪1‬‬ ‫‪١‬‬ ‫تيما () يت‬ ‫نات‬ ‫تعَال يه سورة قرآنية هي شور القنح لقوله عوَرََجَلّ‪:‬‬ ‫مور‬ ‫صم‬ ‫مصے صے‬ ‫صے صےے مے‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫رم‬ ‫سم‪.‬‬ ‫۔‬ ‫مح‬ ‫۔۔ مو‬ ‫ے‬ ‫مم‬ ‫۔۔‪,‬۔؟>ے۔‬ ‫۔ م‬ ‫مص‬ ‫م‪ ,‬۔۔‬ ‫مےو‬ ‫ے۔‬ ‫©>‬ ‫مَسََقَيمًا‬ ‫مرا‬ ‫وسهدريك‬ ‫ك‬ ‫وما ‪ 5‬خر وبتر ننعمته و علي ک‬ ‫بلك‬ ‫من آ‬ ‫دم‬ ‫‏‪ ١‬لله ما‬ ‫گ‬ ‫‪ -‬المَتَبُ عَفؤ الممر‪.‬‬ ‫الحديبية ‪:‬فى السنة السادسةة للهجرة ‪ 3‬عندما ذَمَبت السول يل وَمَن مَعَهُ‬ ‫هو ”‪7‬‬ ‫عَنِ‬ ‫ةقرشا تَدَاعَث عَلَيْهمْ ‪7‬‬ ‫اداء الْعُمُرَة‪ .‬غعيرر أ‬ ‫دف‬ ‫من َ المسلمين إل <‪:‬‬ ‫المجد الحرام؛ لذَلكَ قا عَلَهِ الصلاة والسلام في مَنْطِقَة الحديببيةة وهى في الحهَة‬ ‫‪4‬‬ ‫الْعَربيّة من مَكَة يفاوض قرنا وَثْقَاوضة حَتّى تَوَصَلَ الطَرَقَانِ إلى الصلح المذكور‬ ‫والشهور ومن بنودهبل ومن أنها في تطري دَليك البندالقائل إ ممن أراد أن يذ‬ ‫(‪)١‬۔سُورة‏ الفتح‪ .‬الأيات ‏‪.٣-١‬‬ ‫تتض ستان عَل دَلكَ الشلح حتى سار التي لإلى قمح مَكمة في عَشرة آلا‪.‬‬ ‫الزهري‪ « :‬لَقَذ كا قَتحالحديبيأةعط الفتح بوَدَلكَ أن الني لا جَاء إليها في أ‬ ‫وَأَزبعاتَةٍ‪ .‬تَلَا وَقَاعَلصلح مَتمى الن سبَعْضهُم ق بغض وَعَلِمُوا وَسَمِعُوا عَن الله‬ ‫قا أراد أحد الإشلاع إ إلا مَكرَ منك تيا مَصث تلك المَتتَان إلا وَامُشْلمُوة ذ ج;َاؤوا‬ ‫إل ممكة في عَتَرَة آلافي»(‪)١‬‏ ‪.‬‬ ‫ح ۔‬ ‫س‬ ‫وَقَالَ آبو بكر الصديق‪ [ « :‬يجلب تضضرر للسلام ما جَلَبَ صلح الحْدَيييَة»(‪)٢‬‏ ‪.‬‬ ‫وَكَانَ من نتائج دَلكَ الصلح ان دَحَلَت خزاعة في حلف حتم يل وَدَحَلَث بنو كر‬ ‫دوف ف‬ ‫َريش؛ لان خرَاعَة تَريطهم عَلاقَة تس ب مَع بني همام‪ .‬وَالَسبُ ل‬ ‫ف حلف‬ ‫المرابط الاجتماعي إإن سَلمَ منالحقدوالحسد‪ .‬لِذَلِكَ كانوا عيَيَْةبَة دنضح لرسول الله يل‬ ‫‏‪ْ(٣).‬مُهرِفاَكَو‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و ه ‪4‬‬ ‫‪.٢٧‬‬ ‫ج‪ 6١ ‎‬ص‪‎‬‬ ‫زح است‬ ‫عَبْدُ الله بر حيد‬ ‫(‪) ١‬السالك‬ ‫و‪‎‬‬ ‫؟‬ ‫و‬ ‫ح ھ‬ ‫‪1‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‪ ٥‬و‬ ‫‪..‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ح۔ ‪,‬و‬ ‫‪.٢٨٨‬‬ ‫الرسول القائد ص‪‎‬‬ ‫ءاوللا_)‪ ‎(٢‬الركن‪ :‬محمود شيت خطاب‬ ‫صلح الحذيبية ‪.‬‬ ‫موضوع‬ ‫(‪_-)٣‬وقد‏ تقدم هذا ف‬ ‫ت‪,‬‬ ‫كريج"‬ ‫؟ السبب الْمُبَاشهُ‪:‬‬ ‫`‬ ‫‏‪ ٥‬و س‬ ‫و‬ ‫‪ 5‬ص‬ ‫؟‬ ‫سع‬ ‫ي >‪ ,‬۔۔۔۔م۔‪.‬‬ ‫)ة =‬ ‫۔۔ه>‬ ‫ح >۔۔۔‪,‬‬ ‫أ‪:‬‬ ‫م‪1‬؟۔‪,٠‬‏‬ ‫يهم‬ ‫۔و عد ه‬ ‫همو تقض قريش للعهد الزي كان بَينهَا وَبن النبي ول يمَناصَرَتمًا بيي بكر على‬ ‫اه ف اتى بث ع راعة عيت وا عنهم ياعل ماء كم ذو‬ ‫نم زاك واتوتؤا عل نفي المواي ما عَعل خُراَة تنتج رق الحرم‪ .‬من ة‬ ‫ني بكر طَارَدُوهمم إل داخل الحرم مُنتَهكِينَ حزمة الحرم قائلين لبعضهم البغض‪ :‬لا‬ ‫إله اليوم أصيبوا تَأرَكُم‪.‬‬ ‫إ‬ ‫‪ .‬۔ ۔ ے ه ‏‪ ,٨‬۔‪ 4‬و‬ ‫هُتَالكَ آ تحبذ خَرَاعَة بذا من ا ثللجوء إ>ل ح۔َل‪ِ,‬يف‪ِ.‬همْه مغحےمد‪ ,‬يترلية ق‪َ2‬قَذ‏‪ ٥‬سَار ۔عَ همُورو هبن‬ ‫‪0‬‬ ‫هو‪,‬‬ ‫ے ‪,‬۔ إ إ ‏‪٨2‬‬ ‫‪ 2‬ب‬ ‫‪,‬۔ ‪ ,‬ث‪,‬‬ ‫۔ه >‬ ‫ع ح و ۔ه م‬ ‫مو‬ ‫‪,‬‬ ‫صالم الخرَاعِي آلاء ثم بديل بن وَزقاء الخرَاعى لاحقا وَمَعَ كل منمبا غض من‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫۔ ه‬ ‫‏ث‪,‬۔۔‪١‬ا‬ ‫‪ .. 2‬سع ۔عح ‏‪&. .٠.٤‬‬ ‫يرا‪ ,‬‏‪>٠2‬إم ‪ ,‬۔ بهآ هاا كث ۔اإةكه‪,‬‬ ‫قومِهمَا ‏‪ ٠‬مُشتنصرينَ به عليه ‏‪ ١‬لصلاة وَالسَلامُ على بيي بكر وعلى دريس ‏‪ ١‬لتي نا صرت‬ ‫تني بكر بالرجال والسلاح‪.‬‬ ‫لقد كان في قريش ة‬ ‫_‪7‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔ه‬ ‫۔ إ‬ ‫>‬ ‫؟ِ‬ ‫عو‬ ‫سص و س'‪ .‬حمو‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫عذ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫\"‬ ‫ص )‬ ‫ص‬ ‫ن‬ ‫صےصے‬ ‫وَتَيَار‬ ‫مَحَف‬ ‫رَا ں ؛ احدهما معتدل وَيمَثْله ‏‪ ١‬بو شفي ل ومن‬ ‫‪,‬‬ ‫متطرف عَل رأيه عكرمة بن أي جَههل وَمَعَه آحَرُوتَ وَمَذًا التيار المتطرف هُوَ الي‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ۔ ‪4‬‬ ‫>‬ ‫۔ ل ‪>7‬‬ ‫۔إ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫ه و ص‬ ‫‪٤٠‬‬ ‫ش‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ے ؟‬ ‫‪ ٥‬ے۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫}‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‏ے‪٥‬و؟‬ ‫‪7‬‬ ‫ه إ ‏‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫<‬ ‫_‬ ‫‏‪ِ 2٥‬‬ ‫ج‬ ‫۔‪٩‬۔ه‏‬ ‫>‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ناصر بنى بكر على خزاعة ولا يعد ان يكون قَضَدُهُمُ إنهاء الهدنة وَا لصلْح بتْنَهَمْ‬ ‫قريق فى كل رمان وَمَكمان‪ .‬لا‬ ‫‪1‬‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫۔‬ ‫ے‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‪.‬۔‬ ‫و‬ ‫ص‬ ‫>‬ ‫ِ‬ ‫وَبَبنَ المين وَدَاًا حَكَدا كأن المتَمَدَدينَ من كل‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ع‬ ‫غ م‬ ‫ك‬ ‫‪4‬‬ ‫۔ م‪ ,‬م ) ص ر‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫سص‬ ‫سسن‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ي‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔۔‬ ‫> >‪,‬‬ ‫و۔ ‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪١‬سرسر‬ ‫س‬ ‫‏‪2 ٥‬‬ ‫>‬ ‫و‬ ‫هه‬ ‫تخيبون للامور حسَابها‪ ،‬ولا يقدرون نتائِجَهَا ولا يفكرون في عواقبها‪.‬‬ ‫بعد أتَنأكَدَالسول يل من اداء تني بكر عَل خُرَاعَة‪ ،‬وَمُتَاصَرَة قريش كم‬ ‫كممب بالاستعداد وَاتَاذ التَجْهيرَاتِ اللازمة للرحلة‪ .‬عَبر أنه كتَمَ المر حَمّى عَن أقرب‬ ‫لناس إليه منأهمل بنته ‪ ،‬وَالقَرَبينَ من أضحايو‪ ،‬وفل الانطلاق من الدية دَكَرَ أنه‬ ‫مُتَوَجّة لى مكة ولكنهيفصح عَن مَدفه ي تَوَجُهه إلى مَكَة أَمُولَلحزب أم يسلم!‬ ‫حرص عَلَيْهِ الصلاة وَالسَلَام‪ ،‬عَل كتمان الآمر حَتّى لا َعْلَمَ ققَررَيش وَلِكَي‬ ‫قذ‬ ‫ِ‬ ‫‪,‬‬ ‫ٍ‬ ‫ولمْباَعَة ف ؤي دَلكَ أزسَل سريةبقيادة ي قَتَادة الأنصاري إل بطن (اضم)‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫رايد‬ ‫ت ينم عَن جزصى عَل عَدم إراقة الدماء لأنية ل‬ ‫وفي رأ ‪7‬‬ ‫دخول مَكة وَفَنْحَهَا وَهُتاك قتل وَإِرَاقَة دماء‪ .‬فَجَميعخطواته كات تعب عَن دَلكَ‪.‬‬ ‫تءة مع المسلمين يعي أمرا كبيرا وَحَطِيرًا‪.‬‬ ‫ذإنها‬ ‫ايشلبأن‬ ‫وكا احس عُقَلاُ قر‬ ‫لدلك ازسَلوا تبا سفيان لتجديد امثذنة مَ النبي لل وَجَاء آبو سُفيَانَ إل الدينة هذا‬ ‫ه الَذيرة اْتَجَارَ يهم إى الحد‬ ‫العَرَض‪ .‬إلا أنه وَجَدَ صودا مرة التي ‪7-‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫لي جعلة يطل الجوار من طف صفير وَهُوَ الحسن بعنَيلع ن أي طالب تَائِلا‬ ‫لمه قَاطِمَة الَهُرَاءِ‪ :‬ممل لَكٍ أن تجيرابنكمذا قَيكُونَ سايدلناس إل آخر الدهمر؟‬ ‫(‪ -)١‬الرسول القائد ص‪.٣٣٤ ‎‬‬ ‫الله‬ ‫ر شول‬ ‫عَل‬ ‫احد‬ ‫وَمَا تي‬ ‫الناس‪.‬‬ ‫تجبر ب ‪2‬‬ ‫مَا بلغ مَذَا ان‬ ‫ثلة‪:‬‬ ‫فأجابته‬ ‫وقنا ‪ :‬ومما تجيز أحد عَل رَشول الله‪ ،‬صار تَاعِدَةمن قَرَاعد الفقه الإسلامى وهي‬ ‫أنة لا جوَارَ وَلا أمان إلا للإممام(‪)١‬‏‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫ہ> ے‬ ‫۔‬ ‫به باعتباره مُشر۔كا وهيج مسلمة‬ ‫أن ابنه آم حبيبة رَؤجَ النبى لة له ثر ‪-‬‬ ‫هبه‬ ‫‪.‬‬ ‫وَأَحَذَ امسْلمُونَ في التجهيز والاستعداد للمقر إل مَكة‪ .‬بأخذز اَشْلِحَتِهة وَإِغداد‬ ‫ازوَادهم من الطعام‪ .‬عَل أن الإحساس بعَوَجّه التي يل إلى ممَكَة ما هُلوَحرب قريش‬ ‫\‬ ‫كَانَ يلج الكثير مانلسْلمينَ للت أعدت الْعَاطِقَة مَأعَدَمما من حاطب بن أي‬ ‫و‬ ‫توقتت همذه اسالة ِبَاضِيًا عِنْدَمَا اَجَارَ بو‬ ‫‏(‪ -)١‬الجوار هُنتاَا بمىمََعُْتى العَهد وَالْكَممَان والإنقاذ ‪7‬‬ ‫الواح‪ 7 .‬وال الإتام مندى نبن مَسْعُود عَلى إِبَرى الدينة العمانية المشهورة في النطقةالمرقة‬ ‫لتي هي الآنمَقَمٌ حافظة مَبَالِ المرقة حَعسَبسب الرتم الإداري قَقَذ أجَارالوالي أناسا كان الْامَامُ‬ ‫‏‪٠‬و‪ 7‬ز‬ ‫الندى قَذذ أَهمدَرَ دِمَاءَهممْ وَقَالَ الاممتا‪:‬‬ ‫َقَتلُوا ي بهلا بالْطَقة الداخلية منيات‬ ‫يو‪:‬‬ ‫مقابل‬ ‫جَوَائهُم أنه لا أمان إ أمام عَلى أنه في‬ ‫نه ِنَ المسلِمِيَ يسعى بز‬ ‫قح مَكَةَ كما جَاء عَأنهيضا‬ ‫كنه أن ديك فيا ل‬ ‫ل من‬ ‫ك‬ ‫وَََلَة يست‬ ‫دخلص‬ ‫لا جوار له ولا أماإلا إدَا أمضاه الامام وَدًَ‬ ‫لعة قَاستَأ جَرَ امرأة ليمذَعماب إل مَكَة َبعْعددَ أنن حمَلهَا خطابا منة إل قريش تحرره فيه‬ ‫يالأنر از دون وصول الخطاب إل أهمل مَكّة‪.‬‬ ‫َعَزم التي قل عَبْر ن علم التي‬ ‫طلَبا يَعْتّز ؤ إل الد ملةبررا دلك الصنيع تَتريرا عَاطِفِيًّا‪ ،‬قَقَبِلَ‬ ‫َذياجَعَ‬ ‫الكمرحال‬ ‫منه الين قل الاعتذار‬ ‫الخروج إل مَكَة‪:‬‬ ‫كَانَ خروج النبي لأمن الدية ني الماين من شهر رَمَصَاتَ في الستة التَامِنَة‬ ‫‏‪ ٣٠‬ديسَمْير ‪٦٦٢٩‬م‪.‬‏‬ ‫للهجرة‪ .‬وَميُوَيافِلقادَدلكَِبًا‬ ‫وَكَانَ هُوَ وَأصَحَابه ؤفي حَالَةٍ صيام‪ .‬وَلَكِنَهتَظَرَا‬ ‫قد اشتَدً عَلَنْهمْ حَرّهماء وَأنهكَهُم العشا حَانضّىطرَهُم دَلك إل الفطر حَيْث‬ ‫أفطر النبي تل وَأمَرَ أضحَاة الطر تقول الرواية‪ « :‬حرج رَسُول الله ل إل مَكَة عَاءَ‬ ‫_‬ ‫(‬ ‫‏‪٦٧ ١‬‬ ‫ذ‪:‬‬‫‏‪ ١‬هما‬ ‫ماا‬ ‫‏‪ ١‬ئ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ١‬ها‬ ‫‪ +‬ا‬ ‫ته‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خ‬ ‫‏‪ ١‬ح‬ ‫ّ‬ ‫‪:1‬‬ ‫الح فليي رَمَضَانَ قَصَامَ حتى‬ ‫أَكَتَر تَؤضِيحًاء يقول الامم ‪ 7‬جابر برئ رند سَمغت مملة من أضحاب رَشول الله يل‬ ‫فسط آِنروا قال‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ي اُلنا‬ ‫‏‪٩‬و‬ ‫يقولون‪ :‬خرجتا مَعَ رَشول الله للة عَام ا تح فرىَمَصّان فآمَرَ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪ ,‬إ‬ ‫>ر‬ ‫‏‪> ١‬‬ ‫‪4‬‬ ‫۔ذ۔‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫۔‪١‬۔‏ ‪,‬؟>‬ ‫ب‬ ‫'۔‬ ‫۔‬ ‫‏‪ ¡ ٥‬م‪ ,‬إ'‬ ‫>ذ۔‬ ‫>‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫الاء عَل‬ ‫ري‪,‬صب‬ ‫الله‬ ‫آتا ا رشو‬ ‫قال‪7 :‬‬ ‫تفطن‬ ‫هُوَ و‬ ‫تمتوقوينةة عَل عَدُوكَمْ ‪72‬‬ ‫‪7‬‬ ‫له‪ :‬يا رسول اله إ‬ ‫‪,‬‬ ‫<‬ ‫رأيه من شدة الحر ؤ مر العطش تقيل‬ ‫>‬ ‫>‬ ‫سر ‪.‬؟ر‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ى‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫صمت كََمَا بل الْكَدَيْدَ دَعَا قح من ماء قَآفطَرَ الناس مَعَة(‪.)١‬‏‬ ‫الحديث رَقم‪.٣٠٦ .٣٠٥ : ‎:‬‬ ‫(‪ =-)١‬الربيع بن حَبيب‪ ،‬السن‬ ‫‪ 1‬تطوا قَوَصَفَهُم ب أ تتمم عصاة‬ ‫وَعَضِبَا لتي يل عل بهبغض المسلمين ‪7‬‬ ‫بقَؤله‪" :‬أولئك العصا أولنتَ صا"( ‏‪.)١‬‬ ‫‏‪.٩7٢‬ف رَوججل من ‪,‬اثلمهاجرين۔ ۔ال؟ا؟ن ۔صار‬ ‫۔وے۔‪,‬كان> ‪,‬ال؟ج‪.‬يش ‪,‬؟اب‪٩‬ه‏لإسلبامي شيلتسكهون ‪ ,.‬من ‏‪ ٥‬ع۔َ؟شْرإَة‪ .‬آلا‬ ‫ومن قبائل عر ة أرى وَمَدَا الْعَدَدفي الحثؤوب ‪ 1‬تألف الْعَرَبُ وَتَشْهَذه الجزيرة‬ ‫‪١ 1٦‬‬ ‫ه >‪.‬‬ ‫ر‬ ‫؟‬ ‫العَرَيية من قبل‪.‬‬ ‫وفي الطريق لَقِيَ الين ولأ عَمَه العباس بن عَابدلمطلب مهاجر من مَكَة بَأهمله‬ ‫فانضم إإل المسلمين فكان الْتَحَاقّة بالمسلمين فاتحمةة بر لةقرر ش وَللْمُنلمينَ قَأَمَرَهُ‬ ‫‪-‬‬ ‫الني ل أن يقوم بحزب تيمة منتىأنها تخويف قرش عَن الواجَهَة وتسهل‬ ‫إل مَكَة من عَْ حزبا فكان ناعلمسَيَاي الحَتَّك‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫(‪-)١‬السَالنُ‏ قزح الستي ج‪،٦٢‬‏ ص ‏‪.٧٠‬‬ ‫َرََ الرَشول يفي منطقة(مَر الظَهرَان) وَهيَ ريبة من مَكَة عَل أزع مَرَال‬ ‫منها وَهُتَاكًتحركت الْعَوَطِف وَالشجُون العباس بن عَبْ اب وَهُوَ يرى جَيْش‬ ‫ان أخيه بتلك العدةوَالْعَدَد‪ .‬وَأَهُ إدا دَحلَث قريش في مُوَاجَهَة مَعَه قَسسوْف يكون‬ ‫سَحُقَهَا وَمَلَاكُهَا قَقَذ كَانَ عَر جَ منها مُهَارا تَبْلّ دلك قليل قَقالَ‪ « :‬وَاصَبَاحَ‬ ‫َرنيش‪ ،‬والله لئن دَعَل ر"شول الله يل مكة ءعنوة قبل أذ يائره َفيَيشتتَأمِنوة إنه قتلا‬ ‫قريش اق آخر الدخمرا۔ وَمَا ذيك إلاررأفقة بق مه وَحَحوْقًا ‏‪1٣‬يهم‪ .‬وَمَذَا [لا تك مرة‬ ‫الْوَقَاءِ عند الناس ما ليكن هاك غْرَاض ر الحي‪.‬‬ ‫وَقََذذ أَمَرَ رَسُول الله يل عَمَهُ العباس أن ترج عَل بَغْلتِه لََعَعاًَلَة يصادف تَاسسا من‬ ‫خبار قريش إدا بأي‬ ‫قريش قَيخْررهمم عمن التي ل وَجَيْشِوء وَبيتَا هُوَ ‪7‬‬ ‫أخخبررة عَن‬ ‫سفْيَانَ يححدث أَشخَاصًا آخرين جَاوا من مَكَة قَتَادَى ك منهما الآخر ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫آ شر االزي من اجله حاء الرَشول عَلَيه الصلاة وَالسَلَام وَحَذرَ من مَغبّ ةة ‏‪١‬الشر إن‬ ‫و آ تَسْتَسْلِمْ قر‪ :‬ش‪ .‬وأدق عَل غلة اليي تلا حتى وَصَل يه يا ممنزل‬ ‫‪١‬‬ ‫مو ليش‬ ‫رسول الله يل وَهُتَاكأعلن أبو س فياان إسلامه بعد حوار بينه وَبَبنَ رسول الله يل‪.‬‬ ‫وَأَمَرَ التين قل العباس أن تجعل أبا سفيان تبيت عندة يت الليلة يبى تنك النيران‬ ‫يمة يي وقتما منوة لتخويف ترش‪ .‬حتى ا اة يوم القَأمرَةأن تف‬ ‫بهه عَل مَضيق الْوَادي لكي تة عَلَيه كَتَائبُ الإيمان كتيبة بغد أخرى‪ .‬حَتَى مَرَت هبه‬ ‫الْكَتيبَة الضراء مرة اا جرينَ وَ لأنصار الي هي صَفوَة الْكَتَاةێِب‪ ،‬وهي الحرس‬ ‫الإشلاميٌ الماص بالتي ي‪ .‬وهي التي ازتَاعَ منها أبو شفْيَانَ أَمَدً الازتياع‪ .‬قائلا‪ :‬مما‬ ‫ُِ ح _‬ ‫لحد بهؤلاء قبل وَلا طاقة‪ .‬وَصَدَق عَالالشعَراء وَمَاعِر الْعُلََاءِ أحد بن التظر‬ ‫الْعمَانقُ السيائلي عِنْدَما قَا(‪:)١‬‏‬ ‫أبيي للتجَجارتخي } عزت ة‬ ‫ف المجم‬ ‫بألنتيافهمكالأشليتخ‬ ‫الكام ولفهم‬ ‫بو الخزرج لذ _‬ ‫والؤس في الروع الجحاجحةالبهم‬ ‫بث‬ ‫وفعلا حَةًَققَث تلك الحزب الإغلامية والنفسية مَدَقَهَا في نفس ي شيان قَقَذ‬ ‫رجع إل قومه مكة جرهم عما رأى وَقاممة من قرة المسلمين وَيَوْفُهُمْ العاقبة إدا‬ ‫هم أصروا عَل القال كما أن الْعبَاس وَهُو العارف بقومه الخبيز يهم أَمار عَلى التي‬ ‫له أن بعل لأبي سفيَاَشيتا يفتخر يه وَيَزقَع من مَعْتَويّاته لمه رَجُل تحث الْقَخْرَ‬ ‫وَالتَمَيرا وبالطبع ممذه عَاد الذين تجود الرَعَا‬ ‫)‪-‬من قصيدة مَطْلَعْهَا‪:‬‬ ‫سَمبرا للهُعُوم وَلِلْهمَم‪.‬‬ ‫تا وبني خيل داء دخيل قَلَم نموت‬ ‫(الدعائم‪ ،‬ابن النظر) ‪.‬‬ ‫لبقابه قَهُوَ آمر! وَمَن دَحَل الَسجَد‬ ‫و‬ ‫فهووَ آمر‪،‬‬ ‫سفيان‬ ‫دار أي‬ ‫دَحَل‬ ‫ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫من‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫بعم‪٥‬‏‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫""‬ ‫> و سر آ‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫لإزضاء غرور [ ب شفيَانَ وَلَكِنَهُ ‏‪ ٢‬فرذهُ‬ ‫وَمَذِه محالة دقيسية من َ الرَسشول ل‬ ‫ول‬ ‫بذلك بل جَعَل لِلاعَرينَ فسحة من الكمانبعَلْقي أبواب وو عَلَنْهمْ ؤ‬ ‫المشجد؛ لك هُتَاكَ مَر ئ يَأتَف أن كون مَنْزلً ي سفيان مُنْقذًا له مرة الا حقة‪.‬‬ ‫‪ /‬ه ه‬ ‫‪2‬‬ ‫ر‬ ‫بعد ا أنن ا‬ ‫لذلك تَالوا لة‪ ( :‬تَاتَنَكَالنه وَمَا تغنى عَتا دَاز)‪ .‬وك‬ ‫لي ل أغلى الْكَمَانَ أيضا لن دَعَحل بيته ؤ دَحَحل الشجة تَفَرَقواعَنْه ل بيوته‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ا‬ ‫\؟‬ ‫\‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫د خول‬ ‫كَانَ الدخول إلى مَكَة في العشرين من رَمَصَاد المبارك في الستة الامنة لِلْهجْرَة‬ ‫‪ .‬و ‪2-‬س ع‬ ‫زبَعَة أقسام لكي‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫>جيشه ا ‏‪١‬‬ ‫_َمَ الَشول‬ ‫قَس‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ٦٣٠‬م‬ ‫الموافق ميلادنا ‏‪ ١ ١‬يناير‬ ‫ع‬ ‫مه‬ ‫مے‬ ‫س‬ ‫يتسنى منم ذول مَكَة من جهاتها الأزتع‪ ،‬مِنَالشمال بقِيَادةة الير بن بر الْعَوَام ومرة‬ ‫و‬ ‫الجنوب ببقيادة خالدي ;ن الْوَلِيد‪ ،‬ومرة القب بقةِيَادَةٍ سَعْد بنن عَبَادَةة ون الشَسَال‬ ‫لْعَرَي بقيادة ي عَبَْدَة بن الجراح‪ .‬ثم أمر مز‬ ‫‪+‬‬‫&‬ ‫‪٠١‬ها‪‎‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪٠٦١‬‬ ‫_۔‪١ ٣ ‎‬‬ ‫‪ ٦١‬ك‪‎‬‬ ‫كيا مدة عَل هَذوالقواتالا ييقمااتلوا أحَدا إ‬ ‫‏نُكَي[‪ (١)-‬هالكمَسْجد آنَدالك ورنا القصود به الفاء أاولكان الذي حَؤل الكعبة‪.‬‬ ‫ر‪-)٦٢‬الَشول‏ القائد ص ‏‪.٣٣٩‬‬ ‫لي ه من خطة الدخول يَلْكَ عَدَعَ إِرَاقَة المَاءِ وَالجقَاظ عَل السلم والكشن حَتَّى‬ ‫ھ‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫‏‪ [ ٠٥‬ه‬ ‫<‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫رة >‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥7‬۔س‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ ٠‬ے‬ ‫لا يمه‬ ‫لياقع يمن دَلكً فيا لؤ تم خوله مَكَة ممنجهة واحة لأن للجَيْش ‪ -‬كا يقال‪-‬‬ ‫علهال جَعَلَها حَرما آمئاء‬ ‫مَعَّة؛ لن لَكَة مكانةوَقُذسِيَة ى ا ن ي الَيانَّة؛ لأنت ال‬ ‫بَعْدَ أن ا جتَمَعَ المسْلِمُونَ في مهَنْطِقَّة جبل هند‪ .‬تَرَلَ الرسول تل وَامَسلمُونَ مَعَة‬ ‫ل " لَكَرَقَةٍ‪.‬‬ ‫قام التين يل بالْكَغمال التالية‪:‬‬ ‫‏‪ .١‬القلاف ياليت‪ :‬وَهُوَ ول مَىْء عَمِله التي قل أن طاف بالكعبة المّريمَّة؛‬ ‫ل الطواف هُو تربة البت العتيق في تيه عَلَيهِ الصلاة وَالسَلَاُ‬ ‫‏‪ .٢‬تخْطِيمُ الْكَضتَام‪ :‬كَانَ في الْكغْبة وَحَوكما عَدَة كثمز من الضتام يُقَالُ إتها‬ ‫بَلَعَت تَلَاتائَة وستن ‏(‪ )٣٦٠٠‬صَكاء َأَحَذَ تخطِمها وَهُو يقول‪ " :‬جَاء الحى‬ ‫وَرَمََ الباطل إن الباطل كان رَهُوقا"‪.‬‬ ‫‏‪ .٣‬ذَحُوڵ الكعبة ‪ :‬دعا عَليه الصلاة وَالسَلام عان نَ طلحة الشبيبي اي‬ ‫مها رَكعَتَين‬ ‫و‏‪َ٢‬دََلَهَا وَصَلَ‬ ‫‏‪ ١‬لْكَعْبَة‬ ‫من نهه مفتاح‬ ‫ق حذ‬ ‫لخزر ته ا لحجَايَة‬ ‫كا ن‬ ‫مُسْتَذْبرًا باينه وَأَمَرَ بالصُوَرٍ والتماثيل لتي بداخلها قَكيرث وَمن بن تِلْكَ‬ ‫الصّوَر صُورَ لأي ل وياَءميُ اخلرْسَلِينَ براهيم عََيْهِ اللام ثماستَذعَى‬ ‫لنَْحَة وَسَلَمَه مفتاح ا لْكَغْبة قائلا له‪ " :‬خذ مفتاحك يا عُغْيان اليو‬ ‫ََ ن‬ ‫عُش‬ ‫طمَان‬ ‫وم وَقَاءِ وبو حذوها حَالدة تَالدَة يلاَنْرعُهَا منكم إلا ظالم" وَكَانَ عَلبن أبي‬ ‫طالب قَذ طَمع أن يجمع رشو الله يلة الحجَابة والسقايةلمني اشم وَلكِرَ‬ ‫الرسول أتى عَلَبْه دَلِكَ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بعُصَادَتي لباب وَتَالَ‪ " :‬لا إنه إلا الله وَحدَةُ لا مري له صَدَق وغتة‬ ‫ء‬ ‫ُِ‬ ‫آ‬ ‫ه ۔و‬ ‫۔‬ ‫س ه ۔ وو إ س س‬ ‫قَدَمَي‬ ‫فهو تت‬ ‫مَأثُر ة وَمَال ودم‬ ‫وحدها الا كل‬ ‫وهزم م ا لَخرَات‬ ‫وَتَصَرَ عبده‬ ‫اتين إلا سدا الت وَسِقَاية ‪ +‬يماَعْكَرَ قريش‬ ‫اب‪ .‬ثم تلا الآية‪:‬‬ ‫تدمر من‬‫من آدم وآ‬ ‫تَُوَة الجاهلية وَتَعَظَمَه بالآباِ الناس‬ ‫هو م‬ ‫ے‬ ‫صے‬ ‫سعوا يََلَ لَعَارثما يَ‬ ‫؟ح } >‬ ‫مم ر‬ ‫رسہ‬ ‫ص صے‬ ‫&‬ ‫ء سص‬ ‫‪2‬‬ ‫سس‬ ‫ل يتأممًا لاش ينا علقنتكر تن دكر وأدقرحلتك‬ ‫ِ‬ ‫حد‬ ‫۔۔‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪,2‬‬ ‫>‪,‬‬ ‫م‬ ‫حرمك عنداللهدلت أهم حم© ‪ 4‬‏(‪.)١‬‬ ‫بهم الرسول قل ‪ ,..,‬مائلا‪ " :‬ما تَرَؤنَ أئى قايل ب‪ :‬قالوا‪ :‬خيرا‪ ،‬آخ‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪. 2‬‬ ‫>‬ ‫> =‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫كريج وابن ً خكريم‪ ،‬تَالَ قوى أقول لكم كما قال وشف لإخوته‪ :‬لا تثري‬ ‫َلَنكَهُ ل اذَبُوا تَأنتم القاء وَمَدَا هو العفو عند اقرَة‪ ،‬إن الْقَاودَ‬ ‫الحكيم لا يَنَقِهُ؛ لِأنَ العَفوَ آلف للقلوب" كيما أنه عَقَا عَنأشحَاص كَانَ‬ ‫ص‪٥ ‎‬‬ ‫ُِ‬ ‫‪٥‬‬ ‫قل‪‎‬‬ ‫عَبْد التمُططلّلب‘‬ ‫بن‬ ‫قا تل حر‬ ‫جَجهل ؤ وَوَ ‪.‬حش‬ ‫أمر بقتلهم مِنْههُمُم عكرمة برم ا بي‬ ‫تاء‬ ‫الله ع‬ ‫إسقاط جنين وَيدَب ب‪:‬ينتِ رَسُول‬ ‫وار ز ‪:‬ببن ا ل‪:‬سوودد الزى تسكب ف‬ ‫خروجها مُهَاجرة من مَكَةَة وَعَْرْهُم و يقتل إالا مَنكَانَ عَلَيهقتل‪.‬‬ ‫‏‪٦92٥‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫‪ %‬‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫ر صر ب‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ ‪2‬‬ ‫ِّ‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫الدان‪ :‬وَأمَر يلالا أن يُوَدنَ وَيَزْقَعَ صَوتَه بالأذان وَهُتاكَأشراف قريش‬ ‫‏‪ ٥‬عسر‬ ‫سمعو وَينْظْرودَ ق دلك الرجل الحب الزي كاتيين تحت التعذيب في‬ ‫مَكَة قَبْلَ الجرة ها هُوَ الْيَوْمَ يقم صوتة بالدان إغلاء لكلمة الله قتك‬ ‫ص‬ ‫(‪-)١‬سُورة‏ الحْجُرات‪ :‬الآية ‏‪.١٣‬‬ ‫وَمَكَا عَادَث إل مَكَة كلمة الوحيد الخالص البعيد عَنْسائبةبة الشرك‬ ‫وَعَادَت لَيْهَا عِبَادَةٌ الله قتك بَدَلا من عِبَادَة نا‬ ‫وَابنَ‬ ‫الله ج‬ ‫شو‬ ‫‪ :,‬بن رَييد باعتباره حت‬ ‫وَاسشتَشفع رَ ألما أأسامة‬ ‫سرقت‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ے و‬ ‫‪] "".‬‬ ‫<‬ ‫من‬ ‫فى حد‬ ‫نى‬ ‫‪:‬‬ ‫بعََب‬ ‫ق نا‬ ‫الله ‪:‬يلة ‪ 1‬شمعه‬ ‫زرَسُول‬ ‫كن‬ ‫حبه ‪.‬‬ ‫حدود الله"‪ ،‬وَهُتَاكَ ظَهَرتالسَاواة دين الناس دون تمييز بينهم وأ‬ ‫وَالْقَرَابَة ‪,‬مَكَانَ كما في ديننا الإسلامي ولا تغْنيَانعَن لْعَمَ الصالح‪ .‬م‬ ‫تَحطِيبا فيهم قائلا‪" :‬أما بَعْد قيما أهلك الناس تَبلَكُم أتكهمائوا إدا سَرَ‬ ‫فيههمم الريف تركو ولدا سَرَق فِيهمُ الصيف أقاموا عَليهِ الحد وَالَزي‬ ‫قأنَاطِمة بنت خمدسَرقّث لَقَطَعْت يَدَمما"‪.‬‬ ‫تفس محمد‬ ‫ص‬ ‫ع‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫أحد الْبَْعَة‪ :‬جل للناس عل الصَقًا لذ الْبَْعَة منهم عَلى السمع وَالطَاعَة‬ ‫ف‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫ه‪ .‬وَلرَشولو‪ .‬اَحَذَمما منالرجال أولا‪ .‬وَمِنَالتسَاِ تانيس وَاشتَهَرث فِيهرً‬ ‫‪.‬‬ ‫| ع‬ ‫>‬ ‫‪١‬و‪٩‬۔‪,‬‏‬ ‫[ ‪2‬‬ ‫يه‬ ‫>‬ ‫ه‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫فياا ںلن حتر ‏‪ ١‬تها ف‬ ‫عة ئ زوجه ا يي‬ ‫هند بنت‬ ‫ونش‬ ‫رَعععييممََة نسا ءء‬ ‫نهر‬ ‫ومن‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:٠:٠١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الإسلام وَلَسمثبَيْعَة سياسية قَإنَتا تقول إن الإسلام منظومة متكاملة عِبادَة‬ ‫وَمُعَامَلة وَحُكمَا وَسيَاسَة‬ ‫و مو رَهما وَيْديو‬ ‫إستاد الْملًْمَسؤو لمة‪ :‬عََ عََات ب أييد أميرا عَلَ <‬ ‫`‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫وَجَدَ فيه الكفاءة‬ ‫دون الحشر ين من الْعُمُر ؟ لأ‬ ‫شؤوتها‪ .‬وَهوَ حَدَث تات‬ ‫‪4‬‬ ‫»‬ ‫و‬ ‫‪,‬‬ ‫ّ‬ ‫وَمَدَا يذل عَل أن الإسلام يراعي الكَقَاءة في إستاد المسؤولية دون اغتبتار آحَرَ‬ ‫ے صے‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫|‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‪.٤‬‬ ‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫للثقة لا‪2‬ن‬ ‫أو رثقة‪ .‬وبالتعبير ‏‪ ١‬لاارى المعاصر للكفاءة‬ ‫او حسب‬ ‫من لس‬ ‫سب‬ ‫النتائج الإيَابيَة لج مَكَة‪:‬‬ ‫أهل حَرَم الله‪،‬‬ ‫باعتبارهم‬ ‫لعرب‬ ‫خاصصةة ة فىي نفوس‬ ‫<‬ ‫كَاَت لقريش‬ ‫هم الْعَرَبُ يمَيْءِ من الديس والاعتبار الذينيٌ امتَذُومما من المكائة‬ ‫۔ ‏‪.٥٨‬و‬ ‫ينظر‬ ‫لقَدَسَةٍ لَكَة والكعبة عند الْعَرب‪ ،‬وَرَادث مذ المكاتة في نفوس العرب لكَة‬ ‫وقريش بعدحادةأبرهمة والفيل‪ .‬لِدَلكَ كات الْعَرَب ته عَنِ الأول فى‬ ‫‪4‬‬ ‫ص <‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫آ‬ ‫و‬ ‫مے مه ے‬ ‫مے مه‬ ‫صے‬ ‫الإسلام وَمُتَابَعَةٍ التين ظل‪ ،‬كما أن هُتاكً كثيرا من القبائل ةتَربطهَا اخاف‬ ‫‪5‬‬ ‫وس‪‎‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫تلك التَحَانقَات‬ ‫ل‬ ‫بقَرنيش۔ المر الذي جعل تلك القبائل عَنَ ن‬ ‫القبلية أما وَقَذ فاتحلنبي يلا مكة وَدَعَلَهَا‪ ،‬وَدَحَلَت فريرشجالا وَنِسَاء في‬ ‫لفي" قرش" وَمَدَاهُوَ‬ ‫الإسلام ق تلك القبائل في حل ماكات فيه من‬ ‫عَئْنْ ما سأل عَننهه مملك عان جَيْمَو ز رم الندى ععََمْمرَُرو بر العاص عِنْدَمَا سلمه‬ ‫۔ ن ‏‪٣‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪,-‬‬ ‫ِ‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ه‪.‬‬ ‫كيف صَنعّت؟ قلت‪:‬‬ ‫شر‪,‬‬ ‫تَبعُوةُ‪ ،‬ا إِمًا راغب في الين‪ .‬وَِمَا راهب مَقهُوز بالسَْفي(‪.)١‬‏‬ ‫ليت تحقق للإسلام تَتِيجَة قنج مَكمة وحول قرن فيالإسلام ما ز‬ ‫‏‪ .١‬دخول الْعَرب في دين الله فجاء وَصَدق الله تك إقذال‪« :‬يداجاء تصر‬ ‫آله والمنح ل) ورأيك التام يتغثورے ف دين آله أجا () صَسَبة‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫صم ‪4‬‬ ‫ى‬ ‫ره‬ ‫صے ي صے‬ ‫‏‪. ٤‬‬ ‫)(‬ ‫ك كاَانَ تواا‬ ‫إت‬ ‫وا ستغقره‬ ‫ريك‬ ‫بمد‬ ‫دل لِجكَزيرة ا عرب كُلَهَا حَحاضعَة للإسلام من بَذوهًا وَحَصَرهَا‪.‬‬ ‫وََضبَحَ‬ ‫‏‪.٢‬‬ ‫‪_‎‬۔‪١ ٦٣‬‬ ‫فرش ربما له تكن ميك اية ة ا ة‬ ‫تح مَكة ؤ‬ ‫التقدِيسِّة ين لرب كة وقريش" بنتا كَانَ قذ‬ ‫\‬ ‫‪١‬‬ ‫لعَامً آنَذَاكً يَذعُوهُمْفِيهَا ل الإسلام َبَلَ ‪ 7‬مَكَة‪ .‬وَهُتا يبدو التساؤل‬ ‫‪٠‬‬ ‫واردا وَهُوَ ‪ :1‬كف وحمة خطاباته إى أوك الولد قبل قح مَكة‪ ،‬وَوَجَهَهَا‬ ‫إل ملوك الْعََب بَعْدَ فَئحهَا؟ اوا ما قَدَمْنَا من وجود النظرة التَقدِيسِيّة‬ ‫عند العب وَمُلُوكِهم تا مسَكََةة وقريش باعتبارهما سَاكئة ِْحَرَم وَعَاوَرَة‬ ‫‪ (-‬الحلبي عَلع بن بُزتمان الدين السيرة الحلبية ج‪،٦٢‬‏ ص ‏‪ .٣٠٣‬انظز ‪ :‬المالي‪ :‬تحقة الأعيان ج‪.١‬‏‬ ‫لبيت العتيق‪ .‬ما مُلُوكُ لأم الأخرى َلَمْ تكن لَدَنهمْم تلْكَ النظرة تل ز‬ ‫‪.‬ل‪-‬‬ ‫لْعَكْس من دَلكَ تَقَذ كانوا ينظرون إل لْعَرَب وَفِيهمم بالطبع قريش‬ ‫هأا‪6‬‬ ‫‪‎‬ما‪٠١٩‬‬ ‫اغتَا‬ ‫‪٠-‬‬ ‫\‪. ( ٦‬‬ ‫احتقار وَدُونيَةِ‪ ،‬كما أهم ما كوا يُقِيمموت لَكَة والبيت العتيقي أ‬ ‫حيرام‪ .‬يدلي وَمعَّةلَيْه الصلاة وَالسَلَام إلى ملوك الْعَالم قبل قح‬ ‫\‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫\‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وَوَجَهَهَا إل ملوك وأمرء العَرَب بَعْدَ فتحها‪.‬‬ ‫ليه تِبَاعَا‬ ‫الدينتةة تَععْدَ فتح مَكَةَ أحلت الوفود الْحَرَببييَّةة تف‬ ‫بعد عودته ظل إ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ے۔‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫س مو‬ ‫عن م دَلكَ سورة ة النضر‬ ‫َفْوَاجًّا عبرت‬ ‫الله‬ ‫دين‬ ‫وَوخدانا وَتَذخل ف‬ ‫وْرَامَات‬ ‫سنة شع ِنَ الجرة في تمؤيىم ال تحج حيث تَرَلَت سورة‬ ‫الة للْمُشر ک‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫ص ۔‬ ‫ے۔‬ ‫إِلَ ألن عَهَد مم من الْمشركينَ ل) تَيىيخُوأ فى‬ ‫براءة‪ « :‬براءة مَنَألله‪7‬‬ ‫مم‬ ‫ن‬ ‫(‬ ‫ألننه شخزى اآ ِ > هر س‬ ‫هر ا عً‪1‬لموا ‪ ,7 2‬مح‪4 :‬‬ ‫أر نبحَحهَة‬ ‫آض‬ ‫ألق ورسولوعل الناس يو ال م المتر اك آ‬ ‫م س‬ ‫وَرَشُولة‬ ‫َ]َ آر ‪7‬تركيه‬ ‫رس ص‬ ‫أ سللصه كرئ‬ ‫مجزى ألله وكتر‬ ‫إن بشم فَهُوَ حَتر لحضة وين تلثم فاعلموا أنكم عي‬ ‫اكتا يَدتاپ أليم ‏©))(‪.١‬‬ ‫‪.٣-١‬‬ ‫(‪) ١‬حسُورَة التوبة الآيات‪‎‬‬ ‫تالتة‬ ‫‏‪ .٦‬تَقَلَ الْعَزْوَ إِلَ تخارج الجزيرة الْعَرَبَةِ قَقَذ قام عَلَْه الصلاة والسلام بعَزْوَة‬ ‫‪٠‬‬ ‫ر‬ ‫‪>..‬‬ ‫س سص سم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سو‪٨‬۔‬ ‫س ‪ ٥22‬۔‪. .‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ه إ‪_ 22‬‬ ‫۔ه ي‬ ‫۔ه۔‬ ‫‪2‬‬ ‫ه‬ ‫إك><‬ ‫تبوك لحزب الروم بعد عودته من فتح مكة ومن غزوة ثقيف وَهوَازن‬ ‫وَسَوْف تتحدث عَنْهَا لاحقا إن ما الله تَعَالى‪.‬‬ ‫ص‬ ‫سإ[‬ ‫‪,‬و‬ ‫‏‪ ٠٥‬سص‬ ‫م‬ ‫س ‏‪2 . ٥‬‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ف‬ ‫ےِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سے‬ ‫سے‬ ‫ا‪ .‬قيامه ل بالحج في الحجة اروقة بحة الوداع في السََّةٍ الْعَاشِرة للهجرة‬ ‫حَيْت اجتمع معه ما وَأَزبعَةً عَشْرَ أَلْقَا من المسلمين وَانسْلَاتِ على أوسط‬ ‫الأقوال‪ ،‬وإن كنت في شك من هذا العدد‪.‬‬ ‫َمُوَ حمم ل تغرف جزيرة الترب وه فهذة العرب ين قتل مرددين‬ ‫تمليلا وَتَكُبيدًا وَتَلبيّة جملة وَاحدة‪ « :‬لبيك اللهُمً لبيك‪ .‬لبيك لا شريك لَكَ‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫و‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.٠٥‬‬ ‫إن الحمد والنعمة لَكَ والملك لا ئريك لا إغلانا بالتؤوجيد‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫م‬ ‫ه ۔‬ ‫>‬ ‫ِ‬ ‫>‬ ‫‪97‬‬ ‫‪2‬‬ ‫>‬ ‫ه‬ ‫‪77‬‬ ‫ة‬ ‫>‬ ‫ميك‬ ‫‏‪١٠7‬‬ ‫الخالص فة تَعَال‪ ،‬وإخلاص الْعْبودتة ه قتف‪ «:‬مل رة صَلاق رشت رَتَيَاىَ‬ ‫‪-‬‬ ‫م‪..‬‬ ‫سر سے‬ ‫ِ‬ ‫م ‪.7‬‬ ‫۔‬ ‫م‬ ‫ه‪ ,‬ه‬ ‫ص‪.‬‬ ‫رو‬ ‫ح"‪,‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مص‬ ‫ر{} ‪, ,‬‬ ‫و‬ ‫؟‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫م و‬ ‫‪2‬‬ ‫سص‬ ‫>‬ ‫‪9‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫كله ے‬ ‫ا لدين‬ ‫ليظهره‬ ‫و‬ ‫‏‪١‬‬ ‫د س‬ ‫و يا لهدى‬ ‫رسو ‪,‬‬ ‫أرسل‬ ‫‏‪ ١‬لزذزت‬ ‫(؟))(‪.)٢‬‏‬ ‫كر المتركزر‬ ‫()_ سُورَة النعام اليات‪ :‬‏‪.١٦٣٢-١٦٦١‬‬ ‫«سمورة التوبة الكي‪ :‬‏‪.٣٣‬‬ ‫اللهه نزه وَكَانَ مَن تتم‪: .‬‬ ‫‪7‬التوحيد هو وَجَل‪ ،‬ووَحَتى لا ييُعُْعبَْنبدََيدَة‬ ‫‏‪ . ١‬حال بن الوليد امخْزُومِت إلى هدع (الْغَْى) وَهُوَ صَنَمُ تُعَظَمُه قريش ووَبَنو كنانة‬ ‫ص ص ‪2‬‬ ‫و‬ ‫ومن تَعْظِيمهم له أتهم كائوا يُسَمُونَالَشحَاص بنسبةالْحُبُوديّة ا يتولون‬ ‫الغى وَلا عرى لكم)‪ .‬قَهُتَاكأمرالتي يلة من تجيبه القول‪( :‬الله‪ :7‬ا و‬ ‫مول لَكَم)‪.‬‬ ‫‏‪ .٢‬وَكَانَ مَؤضِعة بواد حراض بتَخْلَةٍ الشامية عَل طريقي المضعد من مَكَة إل‬ ‫العراق«‪َ .‬ذَمَبَ حَاليد بن الوليد في تَلاثينَ قارس في الايس وَالْشْرينَ من‬ ‫شَهْر رَمَصَانَ من عام التح إل الصَتَم (الْعَُى) فقَحََططََممََةة وَقَمَا‪ ,‬عَائدًا إل مَكَة بعد‬ ‫ة >ثر‪٢‬‏‬ ‫ء‬ ‫‪.١٨‬‬ ‫الكَلبيّ‪ .‬كَِابُ الأَضتَام ص‪‎‬‬ ‫(‪) ١‬اب‬ ‫‪13‬‬ ‫ص‬ ‫[‬ ‫السول‬ ‫تت‬ ‫سي ت‬‫) ‏‪.‬باطخ)‪ ٢‬عمود ش‬ ‫وَكَانَ حَالد برالوليد يذكر والده الْوَلِيدَ سالغيرة معجبا من عبادته‬ ‫عرى وَهَُ عَلى كر عَقلو‪(( ،‬وَكان الناس يَميشود عَلى قضل رَأيه)) كمايقول‬ ‫بي يأتي ا الْعُهَى يجترهوم مائة مرة الإبل وَالْعَتَم قََييََذذبَخُهَا‬ ‫عوى وَيْقِيمُ عِنْدَمما تَلَائاء تم ينصرف ليتا مَنوراء قَتَظَرت إلى ما مات عَلَنه‬ ‫ي الي كان يُعَااش في تضلوا كيف شيع حَتّى صَارَ يذبح لحجر لا‬ ‫رلشول اليلهلة‪ :‬إن مدا الأمر إلى الله‬ ‫ولا ين ولا يشد ولا يَنْقَمْ؟! قا‬ ‫تسمَع‬ ‫قمن يكر دى تتر وَمَن سرة لسلالة كافيها"‪.‬‬ ‫‪ .‬عَمُرو بن العاص إلى مَذ م الع م (سُوَواع وَهُوَ صََمٌ تعبده بنو هذيل بن مذ ك‬ ‫وَخرَاعَة وبنو هُذَْل هم أول ممن عَببَددا الأضعء ِنَالْعَرَب من وَلَد إِسمَاِيل حين‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫سص س م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ع‬ ‫‪,‬‬ ‫>‬ ‫ص ص‬ ‫ٍ‬ ‫‪7‬‬ ‫وو‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬ه‬ ‫ه‬ ‫دين۔‬ ‫‪-‬‬ ‫بنو‬ ‫وَكَان بَسدنه‬ ‫في ينبع‬ ‫ارسواع)‬ ‫الصنم‬ ‫وَمَوضع‬ ‫ابيهم إِسْمَاعِيل‬ ‫فارقوا‬ ‫قَسَارَ إِلَيهِعَمُرو بن العاص مَ مبْعُوتَا مِنَ التي ية حَتّكىرهه وأسلم سادن‬ ‫عِنْدَم‬ ‫ا رأى اا الصَتَهَ (سُرَاعًا) لا يَذْقْم عَنْ تفو ماك قال‪ :‬أسَلَمْت لة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.٨٧٤‬‬ ‫‪ ٣‬ص‪‎‬‬ ‫(‪) ١‬الْوَاقِدِي‪ .‬الَعَاري‪ ،‬خ‪‎‬‬ ‫‏ُباَتِك)‪ (٢‬الضام ص ‏‪.٩‬‬ ‫كالتنة‬ ‫(مَتَاة) وَهُموَمن اقدم الأَضتام‪ ،‬وَكَانَ بمنطقة‬ ‫سَعْد بن ريدالشهر" إلى لس‬ ‫‪ ,‬من أَزمَنَ قدي عَلى جاب البخر بنالمدية وَمَكَة وَكَانَ تُعَظَمه الأوس‬ ‫ے‬ ‫هه‬ ‫مے‬ ‫ىمن الْعَررب‪ ،‬وكانوا من شدة‬ ‫عَتَانَ كُلَهَا‪ ،‬و‬ ‫بال‬ ‫بل‬ ‫قالخزتخ‬ ‫ليمهم له أتهم يَنيِبُوت الأَشخَاصَ إ قل ال‪ :.‬له فيقولون(عَبْد مَتاة) وريد‬ ‫‪٥‬‬ ‫<‬ ‫‪-‬‬ ‫مناة "‪ 0‬قَبَعَتَ إنه رسول الله يلاة سعد بن رَيد الْكَشهَع في عشرين قارسا۔ تَتَا‬ ‫ص سے‬ ‫س‬ ‫وَصَلوا حَطَمُوه عَل مزأى وَمَسْممع من سادنو‪.‬‬ ‫وَبَعدْدََلكَ أحد تحطيم الضام يعَوَاصَل تَكُنََا أَسْلَمَ قَؤم أَمَرَهُاملنبى يلة‬ ‫ے‬ ‫شل‪ .‬صَنَمِهمأؤ أنة كان يزيل إليه أحدا من أضحابه ر‬ ‫سے مه سے‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫»‬ ‫التام‬ ‫عبادة‬ ‫الْعَرَب عن‬ ‫وَتحَلَتْ بال‬ ‫ا لأَضتَام‬ ‫من‬ ‫جزيرة ة العرب‬ ‫حلت‬ ‫وهكذا‬ ‫إ عبادة الله وَحدَه‪.‬‬ ‫شو القائد ص ‏‪.٣٤٤‬‬ ‫(‪)١‬الر‏‬ ‫‏ٌباَتِك)‪ (٢‬الضام ص ‏‪.١٣‬‬ ‫وَهُتَا‬ ‫‪7‬‬ ‫يسةمائل وَرَحَل إ‬ ‫أعلن إسلامه مام الن يباةو " وَدَلكَ في السَنَةٍ السادسةة للهجرة"‪.‬‬ ‫سرية حَالد بن الوليدل دبني جَذِيمَة‬ ‫بَعَتَ التين يلة الد بانَلوليد إل بتى جَذِيمة في شهر شَوَالَ مِنَالسَنَةٍ التامة‬ ‫لِلْهجْرة عندما كَانَ لا يَرَال مي بمَكَة عَقِِببَ الفتح الأكبر في ثلاائز وَحْيىينَ رَجُلا‬ ‫ؤوَكَانَ بنو جَذِيمة جنوب مَكَة تاحية‬ ‫مِنَ انهَاجرينَ والأنصار وَسُلَيْم ‪7‬‬ ‫نكة ميقات اهل الْيَمَن أي ن مَكَة وَالْيَمَن‪ .‬ومع الصادر أنه بَعََهُ داعيا ق‬ ‫يَنعَثه مقاتلا‬ ‫فلما وَصَل النهم وَجَدَهم حَامِلِينَ السلاح فامَرهم يوضع سلاحهم ثم قام‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬ه‬ ‫>‪,‬‬ ‫۔‬ ‫ح ‪7‬‬ ‫>‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫إ‬ ‫۔‬ ‫|‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫‪,‬‬ ‫باشرهم ثم امَرَ يقتلهم‬ ‫بل الن يلي كمال‪ :‬اللهم ئي آبرآ ك عما فعل حَالد بن الوليد‬ ‫‪,.-‬‬ ‫{×‬ ‫‪2‬‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬۔ ‪,,‬‬ ‫ے۔>‬ ‫ثم بَعَتَ عَلَ بن أبي طالب وَقَالَ له‪ :‬يا علمك اخرج إلى مَؤلاء القَوم‪ ،‬قانظز ف‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫>‬ ‫۔‬ ‫‪,.‬۔ے۔‬ ‫ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫س ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‪72,‬‬ ‫>‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫۔‪,‬۔‬ ‫ے‬ ‫س إس‬ ‫ے‬ ‫وَأَمَرَهُ آن يَفيَ كم َنلَاهُمْ‪ .‬وَيَغْر شم ما أَتْلَفَ عا"َلَئْهمْ حتى أنه كَانَ لَيَغْرَ كم‬ ‫مَيْلَعَةَ الكلب (الاتاء الي يَشْرَتُ فيه الْكَلْتْ)‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫لا‬ ‫خالد‬ ‫الجاهلمّ ةة لَدَى‬ ‫رَوايىب‬ ‫وَاعتترزوه من‬ ‫‪ :‬يَعْذرزه‬ ‫ومنهم مَ‬ ‫عذره‬ ‫ت توك أن الْقَوم كانوا مُسْلِمينَ وَلَكِتَهُم كانوا يقولون‪ :‬صَبأتَا‪.‬‬ ‫وو‬ ‫س‪2‬‬ ‫يل داعيًااو أميرهة ب قنا‬ ‫‪-‬ه‪.‬‬ ‫لوليد ب‪7‬عت‬ ‫نخا ل‬ ‫غز م از الإشلام‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫وإلا قةقَائَدَةبعث خالد لنوم‬ ‫> ‪2‬‬ ‫ن لَهُ ‪,‬بذلك‪.‬‬ ‫۔ ر‬ ‫ر ه ‪2‬‬ ‫ه‬ ‫۔'۔۔۔‬ ‫>‬ ‫بالاشلا‬ ‫بعل تَعَالِيمَ الإسلام‪.‬‬ ‫‪17‬يتشرب‬ ‫م‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫قومه ئ وهما عَؤْفُ ‪2‬‬ ‫من‬ ‫‪ .‬ث‬ ‫ا ‏‪١‬او‬ ‫‏‪١‬الصحي" ؤدفََحََكَ فيه ح‬ ‫الغرب‬‫ه‬ ‫كم‬ ‫حَؤلَ ذَلكَ‪.‬‬ ‫دَارَ ‪1‬‬ ‫مُمَادَةٍ في كلام‬ ‫عَبْد مَتافي قذ قَتَلَمُمَا حَاليد بن همام وَمَنْ‬ ‫من اليمن وَمَعَهم عَقَا بن القاص وَائة‬ ‫بعْدَ دَلِكَ عبد الرحمن بن عَؤف من ق‬ ‫تحال بنن قامة تأرا لأبي‪ 6‬ولدك َالَ لجالدبنالوليد‪ :‬مَذ قتلت قاتل أي‬ ‫بني‬ ‫ما أطلق الهاجروة والأنصار أسَارَاهمم مَلَمْ‬ ‫ؤقَلذَلكَ © ترا م‬ ‫‪ :‬م مُتَجَاوزِينَ بذلك أَمْرَقائدالرية خالدن الوليد‬ ‫حنل تا‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ز‬ ‫ؤ‬ ‫َ‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ش‬ ‫ي‬ ‫ج‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫غ‬ ‫م‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫بها‬ ‫كا قت رول الله يلة مكة وَدَحلها مُظَمَرا مَنْصُوراء أحد بَوازن وَتقيفي الْعَجَبُْ‬ ‫والكبر غرورا وَاشيكُبارا يا هممعَلَيهمن عَدَدوَقَوَةوِمكة حصينة وأزض فَسِيحَة‪.‬‬ ‫َمَمَى بعضهم إل بغض استعدادا لُلاتاة حمدلحزبه قبل أن جم عَلَنْهم فيعقر‬ ‫دارهم الطائف وَما جَاوَرها؛ مَسْتَخْفَينَ قريش التي آه تقاوم محمدا حَسَبَ رَغمهمْ‪.‬‬ ‫وقالوا‪ :‬والله مما لاقى محمد قوما تحسون الْقِتَالَ أجمعوا أَمَرَكُمْ قَيىبزوا إليه قبل أن‬ ‫تسليريكم‪ .‬وَكَانَ يَتَوَلّ كِنرَ أمرهم مَاليك بن عَؤف التَضري سَيد مَوَازَ‪ ،‬وَكَانَ‬ ‫ودمها‬ ‫تَقيفْ‬ ‫إليه‬ ‫وَانْضَمَت‬ ‫خيلاء‬ ‫مَرَحًا‬ ‫الأَزض‬ ‫عَل‬ ‫تمشي‬ ‫مغوا‪.‬‬ ‫قَخُورا‬ ‫ى‬ ‫ح‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اشد شو عَة‬ ‫قيقا كانوا‬ ‫ا‬ ‫حد‬ ‫إل‬ ‫الحارث‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الجار سبع‬ ‫وذو‬ ‫الا سود‬ ‫قَاربُ ببن‬ ‫حَصِصيينَنةهٍ وَطَعَام كثير‪.‬‬ ‫اعتدادا يَ عِندَهُمْ من حصون‬ ‫للْمَيىير للامة نحمد‬ ‫‪٥‬‬ ‫سس نين و‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ١‬لتهيؤ للمُسبر‪‎:‬‬ ‫‪٠٩٥٩‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫ح‬ ‫ير إليهم‬ ‫الَهَبُو لأ‬ ‫زفي‬ ‫أذ‬ ‫كَوَازنَ وَتَقيف‬ ‫يجَمع‬ ‫الله عياد‬ ‫لما سمع رَسُول‬ ‫مكث‬ ‫وَذَلكَ في يوم السََبْتِ الساس من كََالَ منَالسنة العامةة لِلْهجرَةة بَحُدَة ؟‬ ‫دَ أالفتح‪.‬‬ ‫ععْدد‬ ‫تع‬ ‫عشرة ة ليلة رتَ‬ ‫بِمَكَة حس‬ ‫الإسلامي الحَمَدِىّ ثن عَمَر آلف رجل هُم الْعَمَرَة‬ ‫وَكَانَ عَداَدلجش‬ ‫الكلاف الَذِيرة جاءوا مَعلَهمنح مكة وانصاف يليهم القامن أهمل مَكة وَما حَوكما‪.‬‬ ‫وَكَاَ فيهم ممنله يذخل في الإسلام بعد وما صَحبوا النبي يلة رغبة في العائم إن‬ ‫ر ه ‪.‬‬ ‫كَانَ الظفر لة وَبَعْضْهُمْ كان يحاول أخد غرة لقنه غيلة انيقَامَا لن قل من آبائهم‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫مم‬ ‫صم‬ ‫وإخوانهم وَأبتَائِهم في ذر وأحد والحندق‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ ٥٤‬۔‬ ‫ز‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ى‬ ‫وَعَدَد اثني عَعَرَ ألف رَجُل في ججيش واحد أ ألفه العَرَب في جزيرتهم من قبل‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س ۔ و‬ ‫حَتَّى قَالَ مَن قال‪ :‬لن تُغْلَبَ اليو من قلة"‪.‬‬ ‫مرو سص‬ ‫‪ ,‬مصلا‬ ‫سس ے‬ ‫اكَر‬ ‫وَهُوَ مما يَعْيهِ قل الله عَرَ وَجَل ظ تد نصركم هله فى مواطن كثير وتوم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫سيما وس‬ ‫عنكم‬ ‫م كل ت‪.‬شن‬ ‫ك ء‬ ‫ح‬ ‫أ ۔ ے۔ ج‬ ‫ن لا اة‬ ‫ء‬ ‫بوزن‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫لأتف يبتعاتت ثم‬ ‫‏‪٠2‬‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫> ‪.‬‬ ‫۔!‪,:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫حا‬ ‫ر‬ ‫عبره‬ ‫صفوا ن بن امية ان‬ ‫من‬ ‫طلبت‬ ‫حنن‬ ‫للْمَيىير از‬ ‫لي‬ ‫تاا ا‬ ‫وَعند دََمَا عهمي‬ ‫أذرعَة قَقَالَ صَفوَانْ‪ :‬ياغمد طَوْعًا أ كَزهما؟ قَقَالَ له رسول الله يتي‪ :‬عَارية مُوَدَاة‬ ‫قال ‪:‬اكتا حَمْلَهَا‪ ،‬تَحَمَلَهَا صَفْوَان حَتى انتَهَوا إل أؤطَاس قَدَفَعَهَا إلى التي‬ ‫عَلَيْهِ الصلاة وَالسَلَام‪.‬‬ ‫نشم ينيبه إلى الني يق وَبَعْضْهُمْ إلى أي بكرا وَبَعْضْهُم‬ ‫‏‪ - ١‬احتلت الرَوَايَات في يبة مما القول‪.‬‬ ‫إأحد الصَحَابة‪ ،‬ونسبة إل التبن يلة عَنْ صحيحة‪.‬‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫‪ _-‬التوبة‬ ‫‪‌ .‬ئ‬ ‫وفي الطري إل حتي وأؤطاس كاممد الصحابة الشَجَرَة "دات أنواط" وَهي‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مے‬ ‫م‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫عندها‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫َتَذْبَعُ‬ ‫و‬ ‫تورْها‬ ‫سوو‬ ‫قريش‬ ‫كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫ح ظہ ۔‬ ‫؟ ۔ِ ا ‪2‬‬ ‫>‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫تا‪.‬‬ ‫َبَائْحَ قَرَابينَ‬ ‫ن‬ ‫‪2‬‬ ‫م ّا ورة‬ ‫‪ 1‬شل‬ ‫۔ ‪1‬‬ ‫ے‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫كاملا‬ ‫‪7‬رَّة حيوما‬ ‫مَ‬ ‫كل‬ ‫عندما ف‬ ‫فَهَاجَ ذَلكَ آم‬ ‫‪7‬‬ ‫ب‪َ7‬عْ‬ ‫َتَحَلَْصضُوا‬ ‫وَ‬ ‫بالإشلام‬ ‫عهد‬ ‫حديثي‬ ‫كاتُوا‬ ‫الصَحَابَبةة الذي‬ ‫من أهمور‬ ‫بعض‬ ‫الجاهلية كل التَحَلْص“‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ڵ‬ ‫وَطَليُوا مصِنَ النبي تنز أن عل كم مِنلَهَا‪ ،‬تَائلِينَ‪ :‬يا رَسُول الله‪ ،‬اجعل لنا دَارَ‬ ‫نَوَاط كما منم دات أَنْوَاط‪.‬‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫َانرَعَجَ التين من مَدَا الطب الشّركِيَكرقم صوته مائلا منكرا عَلَيْهم‪ :‬الله‬ ‫أكب الله أكب قلتم والذي تفيي بيده كما قال قَوْم شوسى‪ :‬لتجعل تنآرتها كما ة‬ ‫‪0.‬‬ ‫<< ‪..‬‬ ‫۔ ۔۔ ‪2 ,‬و ه‬ ‫هده‬ ‫سرس‬ ‫س'‬ ‫س'‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫وَدوابهم‬ ‫وَحَيَوَاتَاتَهُمْ‬ ‫ر ؤهم‬ ‫قبف وَمَعَهُمْ نساؤهم‬ ‫تيمف‬‫كَوَازنَ و ق‬ ‫ارث جموع‬ ‫حتى تَرَلوا ياس ‏‪ ٠ ١‬يقَِادة مماليك بن عَؤفي النصري وَحَرَج مَعَهُم رند بن الصمة‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫' ‪-‬في‬ ‫ّ‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫رأيي ان الذِينَ قال ومما هم من بعض الاعراب حَديثي العهد بالإسلام وَحَاشا لكبار الصحابة م‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.٠٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ن‬ ‫۔۔‪,‬ن“ے۔‬ ‫‪7‬‬ ‫َ‬ ‫المهاجرين الانصا‪,‬ر گان؟۔ يط؟لبوا‪> ,‬ذ)ل؛حك ا‏‪١١‬لط‪712‬ل ۔ب الش‏)‪.2١‬زكِيےء‪.‬‬ ‫‪ -‬الْكَغرَاف‪.١٣٨ ‎‬‬ ‫كمودَج‬ ‫وَكَان ف‬ ‫بصرة‬ ‫الوا‪ :‬بأطَاس‪ .‬تال‬ ‫عَلَيْههْ ما سمعة من اصوات التاء وَالََْطقَال وَالبَهَائْم وَالدَوَات‪.‬‬ ‫\‬ ‫وَلَكِرَ قَائِدَهُمْ مايت ب عَؤف أَصَرَ عَلّ رأيه الداعي إل إخراجهم مُعَتلاً دَيكَ‬ ‫بحَمْلهم عَل عَم الفرا ن القتال مع المين حمية منهم عَل أمواليم وَدرَارييم‪.‬‬ ‫وَمَالَ‪ :‬أَرَذتتأن نأجعل حلف كل رَجُل أهله وَمَالَهوَوَلَدَهُ زا‪ :‬حَتَى يقاتل عَنْهُمْ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫‪17‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫__‬ ‫ت يلة في حنين‪:‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫سار رَسول اله ملل ححةتى انتهى إلى حُتَن‪،٢‬‏ فوَصَلهَا مَسَاءَ الثلاثاء العاشر من‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫‪2‬‬ ‫ِّ‬ ‫‪4‬‬ ‫ِ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٥‬م‏‬ ‫حا‬ ‫كة ‏‪٢‬من السنة التامة‪.‬‬ ‫‪ :‬واد في ديار مَوَازن فيه كَاَت وَقعَة ختن ن (مُعْجم الْبَلْدَانِ)‪ .‬بَات اشَمْرَة وَالْوَاو‬ ‫قوتً الحممو‬ ‫_ تَالَ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠6 6‬‬ ‫‪٠3‬‬ ‫وَمَا يليها‪.‬‬ ‫هُوَ وَاد قبل الطائفي" وَقِيل واد بجانب ذي الْجَاز (مُعْجَم البُلْدَانِ) باب الحاء‬ ‫‪.‬‬ ‫` ‪ -‬مَالَ ياقوت الحممو‬ ‫وَمَذَا التحديد يختلف عَنِ التحديد الزي ذَكَرَهُ عَن أؤطَاس‪ .‬وَالظاهُ عَل ما ينو‬ ‫وَالدون ‪72‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫ه‬ ‫و‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫إه‬ ‫وه‬ ‫‪4‬‬ ‫۔ و ج ے‬ ‫زض واد‬ ‫من سياق اتعَارك ا أؤطَاس وَحُتَينَ مَؤضِعان قريب بعضها من بعض‪َ ،‬أْطَاس‬ ‫مَكمَنًا للْوَقيِعيَعةَة بالسْلِمينَ‪.‬‬ ‫وَلذَلِكَ اعَََهُ المشركون‬ ‫بهه مَضَايق وَشعَاب‬ ‫كض‬ ‫اا حتَتنُ قاد‬ ‫تسيح‬ ‫وَعَبَاأ أضحَابَك وَعَقَدَ لية ز‬ ‫‪4‬‬ ‫ُِ‬ ‫رَاعَى‬ ‫الجواب النفسية فتيؤزيعهَا‪ ،‬حَتى‬ ‫التوجيه‬ ‫كذهالواقف‪ .‬و‬ ‫وَمُرَاعَاة الجوانب النفسية مُهممة جدا ‪7 .‬‬ ‫لعتَوي للجيوش في لوب _‬ ‫‪4‬لمعركة‪:‬‬ ‫غلس‬ ‫وادي حنين عند‪7‬‬ ‫ف‬ ‫منحَدرين‬ ‫مَكَانهم ه‪:‬‬ ‫حل النبثي سللا و‪.‬أ‪.‬صحا۔بههه من ‪ .‬ر‬ ‫انتق‬ ‫ث‬ ‫الصبْح‪ .‬قم شعروا إ لا وَكَتَا المشركين تخرج عَلَيْهمْ من مضايق الوادي وَشِعابه‬ ‫الراني تاجا المسلمين قولوا مُذيرين مُنهزمينَ‪ ،‬وَالْتَقَتَ التين يلة يمينا وَشَِالا‬ ‫قا كَانَ يرى أضحابة إلا مُوَنينَ مُذبرينَ قَأَحَدَ يصيح بهم مناديا‪ :‬يا أنصار اللف وَيا‬ ‫مر عَمَه العباس بن ع‬ ‫‪2‬‬ ‫حعَ عَلَنْهمْ‬ ‫بد الطّيب‪ ،‬و كان من تبنوا عنده أن ر‬ ‫لة‪ :‬اضر يا مَعغْمَر الأنصار يا أ ضحَابت السَمُرَة‪ ،‬وَكَانَ العَبًا سجَهير‬ ‫الصوت فأقبلوا إيه قَا‬ ‫ئلِينَ‪ :‬لَتَيكَ‘ لبيك وَاستَمَر القتال من جَديدء قَتَظَرَ الي‬ ‫يه م قَقَالَ‪ :‬الآن حمي الْوَطِيس‪.‬‬ ‫العرب تعبقر يبما ملن‪.‬‬ ‫ت‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ل‬‫و‬ ‫أ‬ ‫َ‬‫ُ‬‫ه‬‫َ‬‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ل‬‫ع‬‫ا‬‫م‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ج‬ ‫ن‬‫ي‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫سص‬ ‫‪.‬‬ ‫مدحه‬ ‫سر ے ے‬ ‫ساسو‬ ‫ر‬ ‫۔‬ ‫۔ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫رے‪٥‬ر‏ ‪2‬‬ ‫اطنَ‬ ‫لقد نصركم لله ق‬ ‫وَا نزل االللنه َنصره ة لنه ه وَللْمُؤْمِنِينَ ريقول اللهه عز وَج;ل ‪ :‬ظ‬ ‫‪ ,‬ء‬ ‫س ے‬ ‫۔ءوسح‪,‬‬ ‫و‬ ‫ِ‬ ‫۔ہ ‪<4‬‬ ‫وم‬ ‫حع۔ ح‬ ‫ح‬ ‫سص' <‬ ‫ء‬ ‫لا‬ ‫وسر‪.‬‬ ‫ےم<‬ ‫لا‬ ‫‪2‬‬ ‫شكا وضافت‬ ‫تكم فم دعن عنكم‬ ‫أعجبتكم‬ ‫إذ‬ ‫حني‬ ‫‪7‬‬ ‫كيبرو‬ ‫‪--‬‬ ‫‪4‬‬ ‫م‬ ‫>‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫ه‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫سص ء‬ ‫ص‬ ‫ح‬ ‫»‪,‬‬ ‫مح‬ ‫ح و‬ ‫ر‬ ‫‏‪١‬‬ ‫سكنته‪,‬‬ ‫ا‪7‬‬ ‫‏‪ ١‬نزل‬ ‫ه‬ ‫ث(‬ ‫مل رر‬ ‫ولتتم‬ ‫ح‬ ‫رحبت‬ ‫يما‬ ‫‏‪ ١‬لارض‬ ‫عليكم‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.>2‬‬ ‫سص‬ ‫‪2‬‬ ‫رر‬ ‫>‬ ‫‪2‬‬ ‫ع ه حر‬ ‫> ‪٫‬صہ‏‬ ‫ح‬ ‫مح‬ ‫م‬ ‫م صم‬ ‫س‬ ‫رشولد۔ وَعَلَ المؤمييك وآنرَلَ جودا أر تروها وَعَذَبَ آلزيك كروا وذيلت‬ ‫جرآانكهري ©)له‘_‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟ و‬ ‫س ‪2‬‬ ‫س‬ ‫الشُشركِينَ‪:‬‬ ‫هزيمه‬ ‫۔بَع‏‪ْ٥‬د ‪ َ72‬عآن‪,> .‬تَاب۔َ ال‪.‬مسْلِممون> كأهؤ ع۔َ۔دَذ مِثنهَمه إ‪,‬؟ل >تَ دبنهمْه يل لةان © سوَتسَبَتوا عِنْدَ‏‪٥‬هُ ج۔ت‪,‬با ۔ت ال؟جبال‬ ‫>‬ ‫الرَوَايي؛ اسْتَطَاعُوا بأمر الله عَرّ وَجَل هزيمة المشركين وأحد المسْلِمُون يَتَتَعُودَ‬ ‫‪.‬سح و‬ ‫<‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫إ‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫<‬ ‫س‬ ‫»‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪7 2- .‬‬ ‫ح ‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫المشركِينَ مُنهَزمِينَ‪ ،‬فآسَروا منهم أسَارَى وَغَيمُوا العْتَائِمَ‘ وَصَدق الله وَعدَه وَنَصَرَ‬ ‫إ‬ ‫‏‪ 227 ٥‬۔>۔‬ ‫۔‬ ‫د ‪7‬۔‬ ‫۔ ه‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫>‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫َ‬ ‫‪ِ٥‬ر‏‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫عنده محمدا يي‪ (« .‬غم زل تة مريتتك ع رشوله۔ وََل المميت وأنرَل جدا ؤ‬ ‫‪2‬‬ ‫رع‬ ‫< ‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬ر‬ ‫م ص‬ ‫ص‬ ‫س ۔‬ ‫عمو‬ ‫مے۔‬ ‫>{۔۔‬ ‫ج‬ ‫۔‬ ‫يه‬ ‫ے ص‪,‬‬ ‫ت‬ ‫سص ن سص‬ ‫وامه‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪ ٥‬و‬ ‫‏‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫لاد وَالاجَرَاءِ والعبيد‬ ‫النساء وَا‬ ‫الله يلة أصحابه عَنْ قتل‬ ‫رَسشول‬ ‫‪7‬‬ ‫س ‏‪,2٥‬‬ ‫‪ .‬ع‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هه‬ ‫هو ف‪,‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‬ ‫۔‪>,22‬‬ ‫۔‪,‬۔‪١.‬۔‪١‬‏‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫>۔‬ ‫؟۔‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫‪2‬‬ ‫ى‪.‬‬ ‫۔۔‬ ‫اك‬ ‫قتلة‬ ‫انا‬ ‫له رَجل من ا صحايه‬ ‫ل‬ ‫له فسا ل عن قاتِلهَا‬ ‫ممتو‬ ‫ومر على امر ‏‪ ٥‬اخرى‬ ‫لكتها أرادت تلي‪ .‬تَأمَرَ بدَفْنهَا‬ ‫وَرَأى عَلَهِ الصلاة والسلام مكاقاة الصابرين عَل القتال اغترَاقًا منة بتضحيًاتهمْ‬ ‫\ن‬ ‫‪٥‬‬ ‫تشجيعا‬ ‫َ۔م۔َو۔َا۔‪ .‬يعه هم ۔‪_٤‬‏اعهمه ‪ . 22‬إ ه > ل > يىلا كو \۔>ه ه ريم ‪2‬كو إ كمده ه ‪ .‬بص‪,‬ا ۔‪:2‬‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫له علي بيه فله سلب ئ ترغي‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه»‪‎‬‬ ‫مے‬ ‫ل ‪ .‬من قت قت‬ ‫ب‬ ‫ش‬ ‫و‬ ‫بَذَلَ جهده في قتالي المشركين وَتَالَ منهم فَكَانَ أبو قتَادَة ذ قتل قَتِيلًا‪ ،‬و‬ ‫صَارَ عند رجل آحَرَ فَاستَشْهَدَ ل آبو قَتَادَة ممن هد له بذَلكَ؛ حَتى اعترف‬ ‫اهلى يلة بدفع السَلَب إل أبي قتادة لأنه صَاحبة‪ 3‬قاع أبو قَتَادَة دلك‬ ‫السالب قََمَرَ‬ ‫السَلَتَ واشترى به بُسْتَانا في المدية كاد أول مال تَنَكة ي الإسلام وَكانَ الَذِينَ‬ ‫ِ‬ ‫ُِ‬ ‫س‬ ‫>‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ >‬ ‫ح‬ ‫>‬ ‫۔‬ ‫‪]-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫رَنَْ‬ ‫س س‬ ‫المهاجرين‬ ‫من‬ ‫ثلانة وثلاثون‬ ‫حَوَالٌ مانه رَجُجل‬ ‫هبَعْدَ الانكسار‬ ‫حنين‬ ‫و‬ ‫صَتَرُوا‬ ‫‏‪ ٥‬ص‬ ‫ة وَستُونَ من الأنصار‪.‬‬ ‫عمة‬ ‫وسنع‬ ‫اظهرت نساء الأنصار من وة الشَكِيممَة والصبر والجلد المي الْكَثْرَ‬ ‫‪7‬‬ ‫وأبن البلا الحسن في قتالالمشركير والدفاع عَن النبي مينى كةم سُلَْم وأم عمارة‬ ‫<‬ ‫س ‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‪,‬‬ ‫صك غي‬ ‫‌‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫س‬ ‫ء‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لفارينَ‬ ‫شدة ة حَنقهَا عَلَ‬ ‫من‬ ‫كاز بت‬ ‫‏‪ ١‬ن ‏‪ ١‬م شليم‬ ‫حت‬ ‫وعرهنك‪6‬‬ ‫‏‪ ١‬م سليط‬ ‫م الحارث‬ ‫أمَارت إل النبي يقَنْلِهمْ‪ .‬ولكنه أجابها مُتَلَطّمَا بها مائلا فتا‪ :‬يا أم شليم‪ .‬قَذ كتمى الن‬ ‫' ص‬ ‫سن‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫منهم‬ ‫كَققَاالَ قائل‬ ‫الْقَليلنَ الصَابرينَ‪،‬‬ ‫وَاَضحَابه‬ ‫الله لُحَمد‬ ‫بتَضر‬ ‫الحركة‬ ‫وَانْتََت‬ ‫عِنْدَ النبي‬ ‫كسرى‬ ‫وَجَدَ‬ ‫هَزيمَتِهمْ حت‬ ‫‪َ+‬عغت راجعة‬ ‫واللآلله ما رَ‬ ‫>ج‬ ‫آ انْكَتَقَّتِ الماس‪:‬‬ ‫اة مُكتَفِينَ‪.‬‬ ‫ےه‪١‬۔‏‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫‪7‬‬ ‫لْكَنىيَة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫۔ے۔‬ ‫>‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔>‬ ‫نر وَالْعَنيمَةِ‪ ،‬وَأمَرَ البى يلة‬ ‫وَأَمُلِيهمْ‬ ‫وَقَرَ المشركون وَتَركُوا أم اكم‬ ‫مطاردة القوم تعد مَزيمتهم تتهم المود فتون وبأيؤون‪.‬‬ ‫وَكَانَ كُتَااة رَجُل ااسرزمةة تَحًا‬ ‫وَتَقْطِيمه عضوا عُضواء ثم حَزقه بالنار تَأْعَرَ التين يلة إلى أضحابه ن لا يفلت‬ ‫‪ .,‬او واَأَسَروا م مهعَهُ الشاة بنتالحارث بن عَبْددالى السَعْدِيَةَ‪ ،‬وَههىَأخث‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫‪77‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫> ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬و‏‬ ‫ت‬ ‫متا أت و‬ ‫إله قَذَكَرث دَلِكَ لف‬ ‫ال صة ومما حم ا‬ ‫شة‪ :‬لام ‪ 7‬خ‬ ‫<‬ ‫‪1‬‬ ‫= ۔ ‪ 4‬۔‪2 ,‬‬ ‫۔ح‬ ‫و الرجوع إلى مَؤمها‪ ،‬قَاختَارتِ الرجوع‪ .‬قا‬ ‫؟ _۔‬ ‫\‬ ‫\‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫_۔۔‪.‬م‪٣‬‏ \‬ ‫‪٧٨٠٠‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫\‬ ‫\‬‫\‬ ‫ج‬ ‫‏‪١‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ججزيلاً كا مَقعَتثْ في بَجَادد كَتَفَعَهَا فيهوعفا عنه‪.‬‬ ‫وا هزمت مَوَازن وتقي انحَازوا إلى جهات ثلاث" قَقَذ دَحَبَتْ فزقة إ‬ ‫تف‪.‬‬ ‫ثالثة إ‬ ‫اوطَاس القري يببةة من ختن‪ .‬ورقة ذَحَبَتْ ق تَخْلَةَء وَذَعَبَْ فرقة‬ ‫وَكَانَ سَيَدُ عواد وَقَاِذُممَا مال بن عَؤف النصري مَرً هاربا إلى الطائفي‬ ‫للتَحَصّن با حد مححضونها الْفَائقَة التحصين‪.‬‬ ‫وَالظاه ا في أَطَاس دارت مَغْركة أخرَىء وَفَيَلَ منها منالسمين أبو عامر‬ ‫لفقر‪ .‬ام ا اقوة مذ شنوا يمزيمة منكرة أخرى كان تصيبهم فيها الق‬ ‫عَنْهَا مَعْرَكَة‬ ‫اختَرتَاهُ ‪ 1‬لعبر الة‬ ‫ح‬ ‫ع‪:‬‬ ‫غ‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫الشَمَاتَة وَسَاوَلَة‬ ‫‪-‬‬ ‫يي‬ ‫ب‪ :‬ل‬ ‫ح‬ ‫‪: :‬‬ ‫شفيَان‬ ‫آبو‬ ‫فقل و ل‬ ‫قريش‪.‬‬ ‫"‬ ‫من‬ ‫‪:‬‬ ‫ظهرت‬ ‫الْقَجْر‬ ‫غلس‬ ‫تنتهي كمزيمَتَهُمْ دون الخر‪.‬‬ ‫أخو صَفْوَانَ بن أمية لأمه‪ :‬ألا بطل السحر اليَوْعَ‪ .‬عَبرَ أن‬ ‫اول كِلْدَةٌ ب‪..‬‬ ‫هوازن ‪.‬‬ ‫من‬ ‫إِلَ من ان يَرَيتي ر‬ ‫أحث‬ ‫رن‬ ‫لئن د َرَيي ر ‪.‬‬ ‫فاك‬ ‫» م‪,١ ‎‬‬ ‫وَقَالَ هشهيا ‪ 7‬عَمُرو‪[ :‬لا يرما ُحتَد وَأضحانة‪ .‬وَلِذَلك تال الوَاقد‬ ‫وْكَبَانا‬ ‫دين‬ ‫غغير‬ ‫عَل‬ ‫ددرز منهم اح‬ ‫عياد ‪ 6‬قَلَمْ ريع‬ ‫مصَعَراالتي‬ ‫من ث مكة‬ ‫لووَخَرَججَ رجا ل‬ ‫وَمُتَاة يَنْظَرُوَ كن تكون الدائرة قتصيبُوت مرا لعَتَائِم ولا يَكْرَهُود أن تَكَود‬ ‫الصدمة لحمد علة) ()"‪.‬‬ ‫(‪(١‬‬ ‫‪ "-‬اتَازي‪ ،٣٩ ‎،‬ص‪.٨٩٤ ‎‬‬ ‫> ۔ه‪٥‬۔‏ ‪2‬ه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ي‬ ‫مه‬ ‫‏‪٠٥ .‬‬ ‫تة‬ ‫من ‏‪ ١‬لمشلمين يوم حنين‬ ‫أ تشو‬ ‫ني رأيي أن انكسار المسلمين أو انهرَامَهُم له يكن عزيمة بالى ائعوف‪ ،‬وَلا فرارا‬ ‫مِنَ الصف في الْقَِالِ‪ ،‬وما هُاوَزتباك أخدت بنو سليم الذي كانوا يُمَتَلونَ جَتَاح;ا‬ ‫كبيرا في أضحاب التين يَلةء وَكائوا عَبرَ رَاغِبينَ في قتال مَوَازد وَتَقِيفي تَظَرا إز‬ ‫جَامِعة النسببهما قَهُمْ جميعا يعود إل قيس بعنَيْلات النصري التَرا‬ ‫من قريش وَعَبْرهِمُ؛ ل‬ ‫الْعَذْتَازاَ كَلذَلِك وَلَوا الْكَذبَار عَنقتَالهمْ‪ ،‬وَتَيعَهُمْ مَنْ ‪7‬‬ ‫لوقت كان عَلسًاء مَدَم تبن الم لكثير منالحنش" قَظتوا ا اك الاسحَات مرة‬ ‫الُوَاجَهَة هُواَلوقف الحاصل‪ .‬ومرة اعْلوم أن سُلَيْمَ قبيلة بدوية وَأَكَْرَهُم إن ة‬ ‫< جَلَهُمْ حَديثو عَهد بالإسلام‪ .‬وَالاضطِمَاف الق كَاتَ هُاوَلسائد بَينَ القبائل‪.‬‬ ‫‪.‬ہ‬ ‫‪7‬‬ ‫نحر‬ ‫ت\‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ب ‪ .‬سب‬ ‫م‪ ,‬و‬ ‫ِ‬ ‫‪٥‬۔۔‏‬ ‫‪ 0‬س‬ ‫ےر۔‪,‬‬ ‫۔‬ ‫ى ے۔ے‬ ‫؟>۔؛ك۔‬ ‫ے۔‬ ‫۔‬ ‫؟‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ھ‬ ‫ك‪.‬‬ ‫‪,‬؟‪٩‬ه‏‬ ‫‪,‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔>‬ ‫والخضوع‬ ‫الانقياد‬ ‫مَبَادئ‬ ‫ؤكزس‬ ‫القبلية‪.‬‬ ‫العصبية‬ ‫بمحو‬ ‫الاسلام‬ ‫حاء‬ ‫وفد‬ ‫آمرا أن‬ ‫ن لمؤمن كلا مُمنَة دا قسى النه ورسول‬ ‫والاختكام إلى الإسلام وَحدَهُ ويا‬ ‫>‬ ‫>‬ ‫۔۔ و‬ ‫مدے‪.,‬‬ ‫‪ 2‬مص‬ ‫‪,‬۔‪,‬‬ ‫ه۔۔‬ ‫‪4‬‬ ‫>‬ ‫مص ‪ .‬صمے‪ ,‬صم‬ ‫سص‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫|‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫<‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫سصمح‬ ‫ِ >‬ ‫۔۔۔‬ ‫و حو‬ ‫م۔۔‬ ‫۔م‪.‬‬ ‫قرر‬ ‫>‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سرو‬ ‫كوم صح‬ ‫ِ ح‬ ‫‏(‪()١‬‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫بيتا ‪4‬‬ ‫> هم الجبرة من آ رهم ومن يعص النه ورسوله فقدضلضللا‬ ‫وَلَكِرً العصبية ظلت متأصلة في قبائل العَربؤ ولذلك ما ائهَرَمَث هَوَازن‪ ،‬وَأمَرَ‬ ‫ز ع‬ ‫مه س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه ے۔ إ‬ ‫‪-‬‬ ‫۔ ‏‪4 ١‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ي۔‬ ‫‪.‬‬ ‫>‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪..‬‬ ‫>‬ ‫۔‬ ‫‪,‬؟۔‬ ‫ت‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫مص‬ ‫‪>.‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫س‬ ‫س ‏‪ ٥‬ے۔‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے>‪,‬۔‬ ‫ه‬ ‫ه عه‬ ‫م‬ ‫! >‪٥‬‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫۔‬ ‫ك‪ ,‬۔‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫_‬ ‫ببي‬ ‫نادذت سليم بعضها بالقول ‪ :‬ازفعُوا عن‬ ‫اسرهم‬ ‫الله بمَطارَدَتهمْ لقتلهم ‏‪ ١‬و‬ ‫رَسُول‬ ‫‪2‬أم‪2َ.‬كُم الْقَْل‪.‬‬ ‫وفي تفس السياق تَفْهَمُ أيضا مَؤْقف الأنصار المتمدد من مَوَازت؛ لآن الأنصَار‬ ‫>‬ ‫مصر‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫‏‪ ٥‬ح‬ ‫‪ ...‬ے‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ى‬ ‫‪-.‬‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫سص ‘ م‪.‬‬ ‫ت‬ ‫س ‏‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س‬ ‫من الزد من تَخطَاتَ يقول الْوَاقِدِيُ‪( :‬وَأَحَدَمما ‪ -‬أي الشيء ‪ -‬طَائقَة من الأنصار‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫>‬ ‫‏ِ‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫>۔۔‬ ‫‪٤‬۔‏‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.,.2‬‬ ‫ِ‬ ‫۔‬ ‫>‪,‬‬ ‫ه‬ ‫ے‬ ‫ه‬ ‫ر ‪ .‬‏‪٥٤ ٥‬‬ ‫وَكَائُوا امد الناس عَلى مواز"‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وَلذَلِكَ أمَر رَشول الله مية عَمَه العباس أن ينادي‪ :‬يا الأنصَازً يَا آهل السَمُرَة‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:+‬‬ ‫سص‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ع‬ ‫۔‬ ‫؟‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫اان‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫۔ِ‬ ‫[‬ ‫‪,‬ص‬ ‫س ج ‪4‬‬ ‫ِ‬ ‫‪٥‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫ِ‬ ‫وهم اهل بَيْعَةٍ الرضوان‪.‬‬ ‫‪.٣٦‬‬ ‫‪ ١ _ ١‬لَخرَا ب‪‎‬‬ ‫‪.٣‬‬ ‫‪ - ٢‬الغازي ج‪ .٢‬ص‪‎‬‬ ‫عروة الملا‪:‬ف‬ ‫كات تقي قَبْل تَوَجُههَا إلى حُتبن أضلَحَث حُحصُوتها‪ ،‬قَعَمِلَْ كا الصيانة اللازمة‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫ص‬ ‫سص _ سص‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫وَمَلكَعَها ماسواد العدائية القيء الْكَثِرَ كَا أتهم أزسلوا عَزوَة بن مَسْعُود وَعَيْلَان نَ‬ ‫سَلَمَةَ التَقَفتَبن إل مدينة جَجرش تعلم صنع الدبابات وَانجَانيق وَالصنبُور إِغدًادا‬ ‫يلذقاع عَنِ الطائفي تحسبا لمجصَارهِم فيها من قبل النبي يلة بعد فتح مكة‪.‬‬ ‫التوجه إل التّائف‪:‬‬ ‫<‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫وَتَخْلَةَ حتى اخذ التي‬ ‫وَمَا ان فرع السلمون من هزيمة ة المشركين ي حنين واأطَاس‬ ‫ا نى التوجه يأضحابه إى الطايف لجصارها لكي تنم أهلها وسلموا‪.‬‬ ‫َحَرجََ مِنْ أؤطَاس مارا بِتَخْلَةٍالْيَانية حَتّى وَصَلَ بحَرّة الرّعَاء في لية قَصَلّ فِيهَا‬ ‫الظهر واتى يها مسجدا‪ .‬واتا وله بها اختَصمَ ليهبنو ليك وَبنهُُوذَيْل ؤ وَدَلك أر‬ ‫مح‬ ‫‪٥42‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪2‬‬ ‫رَجُلا من ليثقتل رَجُلا من هذيل‪ .‬قَدُفْعَ الليت القاتل إلى الديلي قَقَتَلوة قَصَاصَّا۔‬ ‫۔۔ [‬ ‫َكَانَ مَذَا أَوَلَ دم أقيدَ به في ا لإسلام ‪ .‬وَرَأى رَسُول الله قَضرا كَانَ مُتَالِكَ مَسَالَ عَن‬ ‫م‬ ‫قَقِيل له‪ :‬إِتهُ لالك ن عَؤفي لنضريً سيدمَوَزانَ وَقَائِدِهما‪ ،‬قَأَمَرَ بمذمه قَهَدُع‪ ،‬ومنطقة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كو‬ ‫د‪-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫\‬ ‫الَذيرةَ ينتمي إلآيهي‪:‬‬ ‫هيَ دار دني تضر‬ ‫"""‬ ‫َ بها قر سعيد بن‬ ‫ممالك أسر تا‪ .‬و‬ ‫العاص‪.‬‬ ‫ققَالَ آبو بكر‪ :‬لَعَنَ النه صَاحب هَدا الْقَئؤ قَقَذ كَانمَناد انة وَرَسُولك‬ ‫ِ‬ ‫قَسَمعَة عَمُرو وأبان ابا سعيدبن العاص قالا‪ :‬لَََ اللهأبا مَحَائَةَا تَقَذ كَانَ لا‬ ‫ه‬ ‫سص ۔‬ ‫رس‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫بقري الضََْفَ وَلا يَمنَع الضيم‪ .‬قَقَالَ رَسُول الله‪ :‬إ ستال‪ :‬مُوَاتِ يؤذي الكَخيَاء‬ ‫‪7‬‬ ‫وَلكين إدا أَرَذتُم المشركين تمو ‪.‬‬ ‫الؤصضول إ التّائ‬ ‫سار رَسُول الله بالسْلِمينَ حمى تَرَلُوا قريبا من حضن بالطّاێفي‪ .‬فتَسَامَطَ عَلَنْهمُ‬ ‫البل منَالحضن ككاأنهرجل جَراد حَتّى أصيب أئاسز منَالمسلمبن‪ََ .‬مَرَهُامْلتحول‬ ‫مدنَلكَ الكانن إل مَكانِآخر بَعِيدًا عَنِ الحضن حيثف مسجد الطائف ربَعْدَ دَلِكَ‪.‬‬ ‫سهر‬ ‫‪7‬‬ ‫و ه‬ ‫س ے۔ ‪> ,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫و‬ ‫ه > ‏‪ <٥‬و‬ ‫>‬ ‫>۔‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬‫ح‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫س‬ ‫سم ے‬ ‫>‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫فبتيں ئ وكا ں يصلي بينها‬ ‫ه‬ ‫فرب‬ ‫‏‪ ١‬لله زوجتا ه ا مم سَلمَّة ورينب&‪6‬‬ ‫مع رَسُول‬ ‫وثاںل‬ ‫و م بني ‪/‬مسج ف ذَلكَ الوضع بعد ذَلكَ‪.‬‬ ‫ث ناءَ قَام إَقامتتهه هنالك‬ ‫حِصَاز التّائف‬ ‫وَتَصَب رَشُول الله الحصار عَل تَقيف وَاشتَعْمَل اسْلِمُون الدبابات وَانْجَانيق لأول‬ ‫ة‬ ‫>‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ ‪ ,‬ه ‏‪.٥24‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ے۔‬ ‫‪7-‬‬ ‫‪,‬۔‬ ‫۔‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫س‬ ‫۔‬ ‫سہ > ۔‬ ‫مرة وَلكِنَ قيقا تمكنوا من إحراق الدبابة يرَميهم قطعا من الحديد الحتة عَلَيهَا‪.‬‬ ‫م‬ ‫فَحَرَج مَن فيها بعد أن صيب‬ ‫فاحترقت‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مح‬ ‫[‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫س‬ ‫منهم مَن اصيب‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪٥‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪٥0‬‬ ‫‪ ٥‬و‪‎‬‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫وَكَانَ يزيد برم رَمعَة بن الأسود الأسدي القرشي دَعمب إل تقيف يريد أن ه‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ه و‬ ‫> إ ‪,‬و و ۔‪٨.‬‏‬ ‫ے>۔و‬ ‫ه‬ ‫۔كرةو‬ ‫‪٥‬و‏ ه‬ ‫>‬ ‫(؟‪,‬‬ ‫۔‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫و ۔ه۔‬ ‫ے‪+‬‬ ‫اي الصلت‬ ‫غدروا به‪ ،‬فرَمَاه هذي‬ ‫فامّنوه بعد آن طلب الامان مِنهم‪ ،‬وَلكِنهم‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫>۔‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫صے۔س ر‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫‪4‬‬ ‫م‬ ‫إو>‬ ‫>۔۔‪2‬و‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ےے‬ ‫‪2‬‬ ‫ك و‬ ‫‪ 2‬سے‬ ‫س‬ ‫‏‪ ١‬لحصن ‪.‬‬ ‫قريبا من‬ ‫جمح به فرسه‬ ‫ا ل يزيد‬ ‫ل‬ ‫ود‬ ‫فقتله‬ ‫‏‪ ١‬حو ‏‪ ١‬ميه بن ‏‪ ١‬ي الصلت‬ ‫و‬ ‫ےے۔۔ حو‬ ‫س ‪ /‬‏‪٦‬‬ ‫س‬ ‫قريتا ين الحضن" قَحَرَجَ منة هديل‬ ‫و‬ ‫وو‬ ‫>ے‬ ‫‪٥‬و‏‬ ‫۔۔و‬ ‫ك‬ ‫‪0‬‬ ‫الته‪ ،‬فامُكنه منة فضرب عنقه بباأخيه‪.‬‬ ‫وَكَصَغْط عَلَيْهم تَتيجَة اميتاعِهم في حصونهم أمر رسول الله بحَزق مَرَارِعِهم‪ .‬وَكَادَث‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‏ِ‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫‪2 ,9‬‬ ‫ے‪,‬۔‬ ‫۔‪,‬‬ ‫؟‬ ‫>‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫منح الأَعُتَاب‪ .‬قَكَ أخذ المسلمون ف قطعِهَا‪ ،‬نادى سفيان بن عَبْد الله الثقفي رَسُول‬ ‫الله أن يَدَعَهَا لة وَللرَجم تقال‪ :‬أَدَعُهَا ه وَللرجم‪.‬‬ ‫‪2 .‬‬ ‫س ‏‪٠‬‬ ‫‌‬ ‫ن الطائف بلادد ززع‪ .‬كان لاهلها عبيد كثِيؤون‪ ،‬فتادةى مُتادي رَسُول الله منية‬ ‫ساا‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫>ےے‪,‬۔‬ ‫>‬ ‫‏‪ ٣‬ے‪.‬‬ ‫۔‬ ‫س ‪,‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪ 1‬نزل ين الحضن وحر ل قَهَوَ حز قَتَرَلَ حَوَال عشرين عَبْدَا‪ 6‬مِنْهُممر‬ ‫صَارَث لة ؤ لولده ؤ لعَقِبهِ مكانة في الإسلام واكَلَمَهُ وعما تقيف ت تعا‬ ‫إسلامهم ن يَردَهُم في الرق قال كنم‪ :‬أوتيت عتقاء الله لا سبيل النهم‪ .‬قَمَيَ د‬ ‫نهم وَاغُتَاظوا عَل عَبيدهِم‪.‬‬ ‫تىهم بعد أنأَسْلَمُوا‪.‬‬ ‫اد إل‬ ‫دعبي‬ ‫ا ال‬ ‫سغض‬ ‫اةء ب‬ ‫له ر‬ ‫و أن‬ ‫يد‬ ‫قائةؤمنمه‬ ‫أزتعي‬ ‫ونتا حصار الطائفي قع إل التين الطْقيْل برة عَمْرو الدوسي في‬ ‫ل من‬ ‫سد‬ ‫اَالَ‬ ‫عد أن قام تذم الصَتَم (ي الْكمَين)‪ ،‬وَكانَ مذ مَرَهُ التين يمذمه في شَر‬ ‫التَاِنَة‪ ،‬وَكَانَ الصَتَمُ (و الْكَمَين) تَعْبُدَه دَؤسٌ من الْكَزد‪ ،‬و‬ ‫الي دع يدَبَابة وَمنجَنيقس قَأقَادا ُنيوة منهما في حصار الطائفي‪.‬‬ ‫\‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫ره‬ ‫‪ 2‬ے۔‬ ‫>‬ ‫س‪,‬‬ ‫ه‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫س ‏‪; ٥‬۔‬ ‫الله با لانسحاب‬ ‫امَرَ رَسُو‬ ‫عشر يوما‬ ‫اكثر من حسه‬ ‫دام‬ ‫للطائف‬ ‫حصار‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫‪4‬‬ ‫۔‪٩‬۔‏‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫۔‪ِ,٥٩‬‏‬ ‫؟ ۔ه‪.‬۔‬ ‫۔ے‪4‬۔ ‪2‬‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫<><اإ<‬ ‫ِ‬ ‫؟‬ ‫> ے‬ ‫وىل مروا ‏‪ ٤‬ا د كيف يَنسسحبُون ول يفتحوا ‏‪ ١‬لطائف ئ ولما‬ ‫‏‪ ١‬مسلمون‬ ‫وفك ‏‪ ١‬لحصَا ر‪ .‬فصج‬ ‫اى لي ممةهم دَلكَ وَاَقَهُم عَلى البقاء وَمُوَاصَلَة القتالي‪ .‬قَأصَانهُم جراحات‪.‬‬ ‫ه‬ ‫سر ‏‪ ٥‬و‬ ‫َُتَاكَاستَعَل الني الوقف قَأمَرَ بالرحيل" قَوَاقَقوا عَل دَلكَ مَرورِينَ‪ ،‬قَجَعَلُوا‬ ‫يَرَحَلُوتَ والتي ي ةضحك‪.‬‬ ‫وَمَكَدَا هى الْقِيَادَةٌ إدا ما بيت على الماركة في ا ماذ القَرَار‪ ،‬قَإن الاسْيَجَابَة‬ ‫‏‪ ٥‬سص‬ ‫‪٥‬ث‪‎‬‬ ‫تكون تا أف والتنفيذ يكون كما أسرع وَأكُعَر اقيتاعًا‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وَرَحَر‪ ,‬رَسُول الله عَنِ الطائف وَهُو يَقولُ‪ :‬الهه اممد تقيما وَائت سهم؛ لأنه‬ ‫أزيل رَحمَةلِلْعَاينَ ويرسل نقمة عَلَيْهم‪.‬‬ ‫د‬ ‫ےے‬ ‫سے‬ ‫و‬ ‫شهد ‏‪ ١‬عما لتلا يف‪:‬‬ ‫استشهد من اصحاب التي ياو انتا عَشَرَ رَجُلا‪ ،‬سوَهُ‏‪٨‬م هُ‪:‬‬ ‫سعدد بن أامة‬ ‫‏‪ - ١‬سعيد بن‬ ‫ر‬ ‫وك ع‬ ‫َكَانَمغ الشهَدَاء اتي عَكَرَك سَبعَة من قرَيشڵ وأربعة من الأنصار‪.‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫ےص‬ ‫‏‪ ٥‬ص‬ ‫اك بن عَوف الة‬ ‫نملة الن يلة عَل مَوَازت وَعَل لقبل نُجَاورة‪ ،‬قَاحَدَ في مُقَاوَمَة تَقِيفي‬ ‫ححَاصَرَته موالتضييق عَلَيْهمْ والاستيلاءعَل أموالهم همن إيل وماء حتى صَجُوا من‬ ‫ح‪٥ ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫َاحَذُوا ني الذَمماب إل الي يه الدينة فرادى وَجمَاعَات؛ ليَذْخلُوا في الا‬ ‫‪1‬‬ ‫ر ‏‪ ٤‬ه ۔‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫بر‬ ‫ح‬ ‫كان أوهم في دَلِكَ‪ :‬عَروَة بن مَسْغُود الثقَفٌ الزي سار إلى المديتة‪ ،‬وَأعُلَنَ إسلامه‬ ‫لدى النبي عَلَيه الصلاة والسلام وَاسْتَأدَنَهُ في الْعَودَة إلى قوبمهالطائف و دَعَوَتِهم ا‬ ‫الإسلام تَأذَِ له بعد أن حَدَرَ القتل من قِلهمْ‪ ،‬وَلَكِنَغزوة كان يظن أنه عَبوب‬ ‫و ط‬ ‫تى ق‪7‬ز ممهه‪ ..‬وأتم‬ ‫‪ .7‬وَغَر ححالفيه فيَ دَحَحخل فيه‬ ‫م‬ ‫ُِ‬ ‫كان من‬ ‫ف‬ ‫وَحَاءَ به إليهم‪.‬‬ ‫أن رز‪ :‬يالبل فقتلوه بععدلمهم بإشلامو‪.‬‬ ‫ق وف تِيفب في رَمَصانَ منالسَنَةِ التاسعةللهجرة َدَحَلوا في الإ‬ ‫‪:‬‬ ‫سره‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫عطدلأنبوا مني اقلنريَأنهُم عَلى التى قأبى" ثم عَلّ الزبا فأبى‪ .‬ثم عَل الحمر‬ ‫ر ے‪2‬‬ ‫قأبتى‪ ،‬ثةم عَلى الغاء ءمنَ الصلاة قأبى‪ ،‬ثُمًعَل تَزكٍ الربة وَهيَ الصَتَمْ الي يَبْعُدُوتَة‬ ‫تأبى‪ .‬وَأَمَرَ عَلَنهمْ عتمان بن أي القاص الئقَفيَ“ وَكَانَ سَابا فيهم أن يقيم كم‬ ‫رة >‬ ‫شع ‏‪٥‬‬ ‫وَاَغِيرة ‪%‬بر‬ ‫تا سفيان بر حر‬ ‫فبعث‬ ‫همن مَذم (المَ يةة‬ ‫وَاسَْعْقَوا الن‬ ‫لذمِهَا فَهَدَمَامما وَاسْتَوليَا عَلى زيتها لتي كَاتَْ تضم أموالا كثيرة همنَ الل‬ ‫د‬ ‫‪ 2‬و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مے‬ ‫م‬ ‫‪ -‬صَارَ وَالِيَا عَلّ عيان عَل عَهْد عُمَرَ بن الحطاب‪.‬‬ ‫مزج‬ ‫(خستبنرة‪ :‬الحنة‬ ‫‪٥‬‬ ‫\‬ ‫يقضى مِنهَا‬ ‫ف‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫«‬ ‫‪2‬‬ ‫>‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫َِ‬ ‫‪‎‬ها\‪٤‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫فامَرَ النبي‬ ‫وا لكسوة‪.‬‬ ‫والطيب‬ ‫وَا لفضة‬ ‫والذهب‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫س‬ ‫مسعود‪.‬‬ ‫;بن‬ ‫الأسود‬ ‫;بن‬ ‫قارب‬ ‫ودين‬ ‫لمسير إلى الجعرانة‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪ 7‬و‪‎‬‬ ‫‪ِ٥‬‬ ‫ذ‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫ة‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫ْ‬ ‫غ‬ ‫ج‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫إ‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ص‬ ‫ج‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ف‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ة‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫َوَجّاهلني‬ ‫وَصَلَهَا ني‬ ‫ص‬ ‫ع‬ ‫وَاَؤطَاس‬ ‫و سم‬ ‫حنين‬ ‫‏‪. ٥‬۔ے‬ ‫‪.7‬‬ ‫س‬ ‫الطائف‬ ‫مقيىبره إ‬ ‫الْقعْدَة‪ .‬وَكَانَ ققَدذ أمَرَ عند‬ ‫ذي‬ ‫من‬ ‫"‬ ‫بذلك وصول مَوَازن مُسْلِمينَ لكي ررةد‬ ‫بضع لنرى العم ي الجعْرَا ةك مس‬ ‫وَأَمُوَاكُمْ‪ 3‬تَكَا‬ ‫س‬ ‫۔ ‪ ,‬كو ‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫إليه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫أنطا‬ ‫> ه‬ ‫‏‪٩1‬‬ ‫|‬ ‫؟‬ ‫حيث‬ ‫لْعََائم وكانت كثيرة‬ ‫قَلَا ا نطأوا عَلَيه اَحَحذَ في توزيع‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫و ‪5 _17‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الغنائم‬ ‫تقييم‬ ‫وكا أَحَحذَ ف‬ ‫وَكَذَلكَ الأنفس‪.‬‬ ‫بالآلاف‪.‬‬ ‫الراى‬ ‫تقدر الابل‬ ‫نت‬ ‫نظيم في عكاز لائق بهمتَزغيبا له لِكَي يأتي‬ ‫ا يز‬ ‫اسْتَبقَى أهمل ممالك‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٤‬‬ ‫فرسه وَجَاء إلى النبى يلاق فردعَلَيْهِ أهله وَمَالَ‪ ،‬وَرَادَُ‪‎‬‬ ‫قريب‬ ‫الطائفي خفية ليل‬ ‫سر‪- ‎‬‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫إ‬ ‫‪> ٥‬و‬ ‫۔>ه‪‎‬‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬۔‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫مه‬ ‫وو‬ ‫‏‪ ٥‬ى‬ ‫ث‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫إ ‪7‬‬ ‫ص ‪ ,‬هے‪٥2‬‏‬ ‫‪ .‬؟‬ ‫>‬ ‫‪,‬‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫مَنْ جَاوَرَهُم من‬ ‫الله مَشتو لاً عَل‬ ‫وَاسْتَعْمَلهُ رَسُول‬ ‫فاسْلمَ‬ ‫مائة من الإبل‪،‬‬ ‫«‬ ‫حمل ة يف عَل الول في الإسلام‬ ‫الْعَرَب وَحَسُن إسلامه وَكَانَ له ؤ اي‬ ‫م‬ ‫يتضيبقي الختاقعَلَنْهم يالاستيلاءعَل إبلهم وَمََاشِيه‬ ‫لْعَرَب من قريش وَعَْرهِمْ‬ ‫وَاَجْرَلَ النبي ياه العطاء من تلَتَ الْعََائْم ‪7‬‬ ‫وَهُمُ الذين عرفوا باموَلَمَة قلوبهم‪.‬‬ ‫مده أبياتا تسيل منها الاشْتِعغْطَافُ‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪ِ٥‬‬ ‫و‬ ‫ص‪,‬‬ ‫ه‬ ‫ص‬ ‫ه س‬ ‫ى تفر ان لة‬ ‫كا رأى النصار أن التين أعد في إغطاء قريش وَقبَائل الْعَرَب العطايا الجزية من‬ ‫‪٥‬‬ ‫\‬ ‫رَسُول‬ ‫دَلكَ عَل‬ ‫من‬ ‫نفيهم‬ ‫وَجَذُوا ف‬ ‫منها َيْتًا؛‬ ‫يُغطهم‬ ‫و‬ ‫ككَوَازن‪.‬‬ ‫عَنِيمَة‬ ‫الله‬ ‫‏‪ ٨٥‬ه و‬ ‫إ‬ ‫‪,‬و‬ ‫۔‬ ‫شح ے‬ ‫‏‪ ٥2‬إد‬ ‫‪,‬‬ ‫}‬ ‫إ و‬ ‫د‬ ‫۔‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫>‬ ‫‪,‬؟> ه‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫ے ر‬ ‫۔‬ ‫حَاعَه سعل بن‬ ‫الله قومك‬ ‫حتى قالوا ‪ :‬لَقَدُ لَقَىَ والله رَسُول‬ ‫حتى كثر همنهم الْقَوْل‬ ‫ر ص سے‬ ‫عََادَة تَاقلا إليه ءعَئْت الأنصار قائلا‪ :‬إن مَذَا ا‪ 7 :‬الصاققز وجدوا ععَلَيْكَ ف‬ ‫(‪)١‬الْوَاقِدِي‪،‬‏ ائعَازي ج‪،٣‬‏ ص ‏‪.٩٥‬‬ ‫‏‪ُ،‬يِدِقاَوْلا)‪ (٢‬انتَازي‪ ،‬ج‪،٢‬‏ ص ‏‪.٩٥٤‬‬ ‫عظَاممًا فى‬ ‫ك ن ذل ب َسنذ؟ كمال سنةذ ماأن‬ ‫‪7‬‬ ‫ر قز س ‏‪ ٥‬ص‬ ‫‪ ,‬س‬ ‫۔ع‬ ‫‪,‬م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ ,‬ز‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫‪2‬‬ ‫ر ۔‬ ‫كة‬ ‫س س‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫۔‬ ‫حع۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫حم‬ ‫لف الله بس‬ ‫أالله‪ ،‬واعداء‬ ‫وَعالة فاغناكم‬ ‫الله‪،‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪١‬‬ ‫م ;ضلالا‬ ‫| ‏‪٥‬‬ ‫آنثيء‪,:‬‬ ‫ف‬ ‫؟‬ ‫‪2‬دم ‪,‬ق]ال لإه‪.‬م ‪ .‬أ‏‪١‬لدلا ثحج ‪+‬يب >و‪.‬نني ي۔ا‪١‬۔‪٠‬مسع۔س‏ر اإلاگن۔صّا‏‪١‬ر؟؟ ق‏‪٤‬الوا ‪ .١‬ب۔م¡اذ>ا ثن_جيب‏‪¡٨‬ك ۔‪,‬۔ھ‬ ‫يا رَسُول‬ ‫‪.‬م‬ ‫قلويكم؟‬ ‫ث‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫ً‬ ‫س‬ ‫سر ‏‪٥‬و‬ ‫س‬ ‫سه ‪٥‬و‏‬ ‫‏‪" ٥‬‬ ‫ح‬ ‫‪2.2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‪ :‬ا‬ ‫الله؟‬ ‫وَعخذولا قَتَصَرتَاك وَطريدا فاوَنَاك‪ .‬والا ميك‪,‬‬ ‫ه‬ ‫_ سحر‪,‬‬ ‫۔ ۔‪,‬‬ ‫ص‪,,‬۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫ع‪,‬‬ ‫>‬ ‫۔‬ ‫ه ے۔‪,‬إ >‪-‬‬ ‫۔۔۔‬ ‫؟‬ ‫‪2٥‬‬ ‫‏[‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫كنت‬ ‫وَتَرعُوا يرشول اله عَل رحَالِكَمْ؟ َوَالَي نفس ‏‪ ٣٦٩‬بده لَؤلا ‪:‬‬ ‫من الأنصار وَلَؤ سَلَك الناس شعبا وَسَلكت الْكَنْصَارُ شغبا لَسَلَكْت شغب‬ ‫النصار‪ .‬اللَهُمَ ازحَمم الَنَصَارَ وأبناء الأنصار وَأَبنَاء‬ ‫كى القوم وقالوا ‪:‬رَخسيا رول الله سما وحظا‪.‬‬ ‫‏(‪) ١‬مذا والله هو الإنصاف من النفس والاعتراف بالْقَضل۔ وَلَايَكون إلا من رَشول الله ومَمنالأنبياء‬ ‫والسل ووَمِنْ أهمل الْقَضل۔ وََإيَكتَف عَلَنْه الصلاة والسلام يالإنصَاف من النفس وَالاغُترَافي‬ ‫بتهم‪.‬‬ ‫حى‬ ‫عَنِ الرود تَذُبَا في‬ ‫قد ذ أمسكوا‬ ‫عَلَيْه وَلَكِنَهُمُ ‏‪ ١‬ل نصار‬ ‫يالْقَضل‪ .‬بل عَلَمَهُمْ كَُفَ ي‏‪٣1‬ردون‬ ‫قلل هدرهم‪ .‬مما أَغظَمَ مَوقِفَهُمْ وأجمل سلُوكَهُم!‬ ‫۔‪٠ ٨ 2 ‎‬‬ ‫صَتَروا وَأبلَوا البلاء‬ ‫الحس يوم حُتَين التي هي مَضدَ اعََائم كوَلَكِنَهَا حكمة النْرّة اتي رَاعَتِ النوازع‬ ‫النفسية ندى زعماء الْعَرَب الحاضرين كما أن القوة الإِيَانيةندى النصار كَانَ مها‬ ‫ارلكيي في الرضا بما حَدَتَ تقديرا لِلْمَوْقف‬ ‫سبى الْعَرَب‬ ‫فم‪.‬‬ ‫ي‬ ‫سي‬ ‫‪_-‬‬ ‫منذ عَزْوَة الربع اتي هي عَزوَةُ تني‬ ‫بَدَاً‬ ‫كَانَ الحدي فث عَرم سبي ْعَرَب قَذ‬ ‫قَذ‬ ‫فف‬ ‫اسي وو‪:‬يقصد به ال‬ ‫الطلق‪ .‬وَصَارَ الحديث عَنهُ في عَزوَة حنيبنن ؤ عَزْوَةِ أ‬ ‫ششركى الْعَرَب تَتِيجَة الخلط بَنَ مَفَهُومَي الشر والسبي‪ .‬حبث مَعْتَاهما ‪7‬‬ ‫كم الآر‬ ‫واح عَبْرَ أتمَا اتَلَمَا في ترتب الحكم عَلَ ز واجمدنهم‪:‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪,‬‬ ‫الفدَاء‪ ،‬وَحُكم السبي الاشتزقاق‪ .‬وَعندنَا ‪ -‬مَعْشَرَ البَاضِيَّة _ في ت ني الرب فا‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪5‬‬ ‫وهي‪:‬‬ ‫تلات‬ ‫ولكنة ثيىحَ بَعْدَ عَزوَة ؤطَاس ذا سبي‬ ‫عرب‪.‬‬ ‫‪ +‬فع عل‬ ‫قذ‬ ‫اللبي‬ ‫وَ‪٠‬‏ ل ن‬ ‫خ‪ .‬عَدا قريشا لِقَرَاتِهم من رَسشول‬ ‫‪ -‬ل يؤقوع الي عَلى ب من عَبر‬ ‫الاباضية العاربة ‪.‬‬ ‫قول‬ ‫وَهَذَا‬ ‫الله كلا‪.‬‬ ‫ختزتالتصنة‬ ‫‪ /‬ه ‏‪٨‬‬ ‫سمو‬ ‫ه‬ ‫عم‬ ‫‪/ .>/‬ے‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫۔۔‬ ‫۔‪.‬؛٭‪٦‬‏‬ ‫حيث‬ ‫محمد بن محبوب‬ ‫على ا لعَرَب مُطلَقا‪ ،‬و هوَ قؤل‬ ‫وهوع ‏‪ ١‬لسي‬ ‫‪ -‬قول يعدم‬ ‫قَالَ‪ :‬مما سَبى رَشُولڵ لله يلة أحدا منالْعَرب إلا عَرَب يجود عَيبَرَ _"‪ .‬وهو قول أبي‬ ‫ص‬ ‫سعيد الكدمي حيث قال‪:‬وإن العرب لا تجري عليهم أحكام الرق بالملك‪ ،‬كيا لايجوز‬ ‫سباؤهم عند إثخانهم‬ ‫)؟(‬ ‫إ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫د‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ء‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ح‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫َ‬‫و‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫د‬ ‫أ‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫خ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫وَالْقَوْلَ‬ ‫لمَاليَةِ‪-:‬‬ ‫‏‪١‬رواة‬ ‫ة لمي أؤرَتقا الوادي الماي قزما قيمهم ينهناه أن السني لق قطط‬ ‫عَل مشركي العرب لا في خُتَين ولا تَبْلَهَا وَلا يقع بعْدَهما‪.‬‬ ‫ق‬ ‫ث‬ ‫ب‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫َ‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫إ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ق‬ ‫ب‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫ع‬ ‫ْ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫ْ‬ ‫خ‬ ‫َ‬ ‫ل نب أن هُتَاكً ت‬ ‫هَل‬ ‫َ‬ ‫‪77‬‬ ‫‪ .‬أن لا يكو مُتالكَ أؤلاذ مبابا ؤ كان السَبْيٌ وَاقِعًاتاع العَرَب؟‪.‬‬ ‫‪٥‬و‏‬ ‫و‪٥‬۔ِ‏‬ ‫‪7 8‬‬ ‫؟ِِ‬ ‫و‬ ‫ه ه‬ ‫; ے‪.‬‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫و‏ِ وو‬ ‫ى‪ .‬و‪٥‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪ -٢‬السبي فِيكمن تقبل منهمالجزية وكون في الذمة والمشرك العَرَيم لا يقبل منه‬ ‫إلا الدول في الإسلام‪ .‬أو الْقَنل{ قَلَتْسسث له ذمة وَلَيسث علبه حزيَة؛ لأ الله‬ ‫تَعَالَ اختَارَهُمْ لحمل رسالة الإسلام‪ .‬قَهُمْ مُكَلَش نبَحَملهَاء وَلِدَلكَ يَتَوَجَبُ‬ ‫‪9‬وَالتَمَانى‬ ‫وَالتَضحية‬ ‫والإخلاص‬ ‫الناس‪.‬‬ ‫وحملة إل‬ ‫لإشلام‪.‬‬ ‫عَلَيْهمُ الدخول ف‬ ‫ف حمله وَمَدَاا له نوريَتَتَاق مَع‏‪ َ٠‬قَبُو لهم ذمتي وَدَافيي جزية ‪.‬‬ ‫ى‬ ‫ه‬ ‫وور ‪ 2‬و‬ ‫‏‪. ٢٧٧‬‬ ‫‏‪ ٧٠‬ص‬ ‫حمد بن إبراهيم" ج‬ ‫‏) ‪) ١‬الكندي‬ ‫‏‪.٢٠٠‬‬ ‫‏‪) ٦‬ء ص‬ ‫جعقر ح‬ ‫‏) ‪) ٢‬جامع ابن‬ ‫عُمْرَة العراة والعودة ق المدينة‬ ‫أقام رَشول ا له ية تلات عَشْرَةليلة يالجغْراتة لتوزيع العام وَرَة الأسرى إل‬ ‫‪٨‬‬ ‫دَويهمْ‪ 6‬وفي لة الثامن عََرَ من ذي الْقِعْدَة َخرج مِنَالجعْرَاتة لێلا عما بِعَُمُْرَةٍ‪.‬‬ ‫َسَارَ إل مَكَةؤ وَأدَى عمرك قَلَم بيث بهاء قَعَاد يل الجغْرائة‪.‬‬ ‫وَتعْرَفُ هذه الْعُمُرَة بِعُمْرَة الجعْرَانة‪.‬‬ ‫وفي صَباح ليوم الامر عَمَر أحد في الرحيل عَائِدًا إل الدينة َافِرا مَنْصُورًا‬ ‫مُكَرَمًا عَزيرا مَازا يسرف وَمَر ‪,‬ب‏‪٣‬الظهران‬ ‫وَقَدُ احدث همذه الرحلة الجهَاديَة من التي علل من‬ ‫\‬ ‫العَوْدَة إليها أكثر من شهرين‪.‬‬ ‫‪٢٦‬‬ ‫(‪ )١‬بيان ا لشرع & ج‪ “ ٧ ‎‬ص‪‎‬‬ -‫وأمكمم ا ستَمْبلوه ياللا لحي لة بينه وَبََ‬ ‫أن الْقَوْمَ قد ازتذوا‬ ‫ت‬ ‫الصَدَقَةِ‪ ،‬وَهُتَاك بَعَتَ التين حَالد بن الوليد لكي يكد من الأمر وَيتَيَتَ ولا يعجل‬ ‫عَليْهمْ بالهجوم وَعِنْدَمَا وَصَل إل تَاحيتهم بعث وة ِللتةَاأكَدٍمرة الحي‪ .‬را قو‪‎‬‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫‪1-‬‬ ‫‪4.‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫وهو‬ ‫>‬ ‫۔ے‪ ‎٥‬إ ‪ ,‬س‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7٢‬‬ ‫ك‬ ‫ما مَرَهُ وَأَعُجَبَةُك قَرَجَع‬ ‫ماما كَحَلَشُر‬ ‫عَل‬ ‫حَ‪.‬نْصبحووا‬ ‫ك‬ ‫‏‪١-‬لل‪4‬ة‬ ‫!‬ ‫‪1 /‬‬ ‫أن تره‬ ‫و >‪:‬‬ ‫ه‬ ‫س‪4‬ر‬ ‫ا‬ ‫يم‪,‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ہكاسه‬‫‪٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫سه‬ ‫‪٧٣‬‬ ‫` ‪ -‬الحجُراتث‪.٦ ‎‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ٥‬ح >‬ ‫و س‬ ‫ي‪2‬‬ ‫مَعَهُ حسين‬ ‫وَبَعَتث‬ ‫يم‪.‬‬ ‫التَاسِعَةة إلى ‪:‬بني‬ ‫السنة‬ ‫من‬ ‫رم‬ ‫الله حل في ححر‬ ‫تَحََحتَََههُُ رسول‬ ‫قاهر‬ ‫فَهَجَه مَ عَلَنْهمْ صَبَاحًاء‬ ‫الُهَاجرينَ ولا منح الأنصار‪.‬‬ ‫من‬ ‫فيه مم احد‬ ‫قَارسّا ليس‬ ‫نهم أأسَارى۔ قَرَدَههمُ النبي كيل‪.‬‬ ‫يم‪ .‬وَسَاق عمة‬ ‫بنو‬ ‫و‬ ‫_‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪> 22٥‬‬ ‫م‬ ‫يب ‪2‬‬ ‫سريه قطبة بن عا مر إل حَثعَم‬ ‫بحثت رَسُول االلللهه قطة د‪:‬بر عا مر إل ب كة في عشرين قارسًّا في شهر صقر منم لسنة‬ ‫ببَععدْدَ قتال قضى‬ ‫التاسعة لقتال حَفْعَم‪ ،‬فَهَجَمُوا عَلَيْهمْ‪،‬تقتلوا ومروا وَعَمُوا منهم‬ ‫م‬ ‫فيه أناس مِنَ تيقن‪' .‬‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫سرية الضحاك الكلاب إلى بني كلاب‬ ‫۔ ‪ ,.‬ذ۔‬ ‫‏‪7 ٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِڵ‬ ‫;بن سُفيَانَ الكِلايَ في شهر ربيع الاؤل من السنة‬ ‫الله الضحاك‬ ‫رَسشول‬ ‫وَبَعَت‬ ‫التاسعة إل بني بكر بن لاب تَلَِيَهُمْ بالزج لاوه من تجيء تَقَاتَلَهُم المسلِمُونَ‬ ‫مه‬ ‫و‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪ ٢‬من‬ ‫بؤ‬ ‫هم‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪,‬‬ ‫سريعةَلْقَمَة النذل‪ :‬ل قَزم من الحيمة‬ ‫رأى أهل جَدَة بالججَاز تاسّا من الحمة‪ .‬قَبلَعَ دَلِكَ ا يي قَأزسَل لَنْهمْ‬ ‫عَلْقَمَة بنَ خرز الذلجيَ ي تلاثيائة رَجُل" فَههَرَبوا منة إجلىزيرة في الخر الكخمر‬ ‫وَدَلِكَ ني ر تيتو الآخر من السَنَةٍ التاسعة للهجرة‪ .‬وَلَعَلّ أأوي لقوم من الحبشة‬ ‫كانوا قَرَاصَة‬ ‫ار ع نين أبي اب إل ديَار طبى‬ ‫أزل التين يليلة عَلَ ننَأي طالب في ربيع الآخر مِنَ ‏‪ ٤‬التَايِىعَة في مائة‬ ‫وَحيسينَ راكاؤ عَل مائةتمير وَكمْيسينَ قَرَسا‪ ،‬قَوَصَلوا بلاة طَيع‪ ،‬قَقَتَلوا وَأمَروا‬ ‫وَعَيمُوا وََدَموا (الفلس) الصنمالزي كَانَ تعبده طَتم‪ ،‬وَكَانَ عَل جبل (أَجَا) أحد‬ ‫جبال ع ‏‪٤‬وَموَ حجر ة سا‪ :‬كأنه" ل إنسان وَكَانَ في الكرى نت حاتم‬ ‫تك‬ ‫الَمَار‬ ‫يخمي‬ ‫ككاان‬ ‫اي‬ ‫ق‬ ‫قزمى‪.‬‬ ‫لد‬ ‫ابةنة س ً‬ ‫قني‬ ‫الْعَرَب‬ ‫أحياء‬ ‫بي‬ ‫ت‬‫ث‬‫سم‬‫ب‬‫َ‬ ‫ولا‬ ‫وَيُفْثِى‬ ‫الطَعَامَ‪،‬‬ ‫وَيْطِْهُ‬ ‫َ‬ ‫الضسف‬ ‫وَيَقري‬ ‫وَيَكشو الْعَاريَ‪.‬‬ ‫الائم‪.‬‬ ‫ويشبع‬ ‫الْعَانَ‪.‬‬ ‫[ و ۔‬ ‫م الطائي‪.‬‬ ‫مك و م ة طَالِبَ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫سرو‬ ‫‪٥‬‬ ‫حا جَة قط انا ا‬ ‫\‬ ‫‪-‬‬ ‫بر‬ ‫‪‎‬ل‬ ‫‪٥0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫\‬ ‫‏‪٠7‬‬ ‫م‬ ‫لرَ ع‬ ‫‪:‬‬ ‫المة مبیں‬ ‫‪٦6‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫(‪(١‬‬ ‫[ كا ن ا‬ ‫حقا‬ ‫‪‎‬ح‬ ‫هل ‏‪ ٥‬صفا ت‬ ‫‪٠-‬‬ ‫هه م‬ ‫مے‬ ‫مے‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عَاتَ‬ ‫الوا‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫>‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫مره ا حرى قا‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫إح‬ ‫‪٥‬۔‏ ‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مر‬ ‫و‬ ‫مے ص‬ ‫رمه‬ ‫ى‬ ‫س‬ ‫الوافد قا‬ ‫عَل ‪ -‬ر هنالك‪ .‬فأخترته عن اخلاق الن‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‬ ‫مر‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫وَ‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫!‬ ‫‏‪7 ١‬‬ ‫ر‬ ‫ء‬ ‫صفاته‬ ‫ح‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ق‬ ‫‏‪٥٠‬‬ ‫و‬ ‫مے سےے‬ ‫فمدمت‪‎‬‬ ‫ے م‬ ‫وست‬ ‫‪-.‬‬ ‫ص‬ ‫ُ‬ ‫ح‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫ھ‬ ‫و خول و‬ ‫>‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫هو‬ ‫سص س‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫كرمه ورغبته ي‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١٩‬‬ ‫\‬ ‫ء‬ ‫‪7 -‬‬ ‫‪١‎‬له'‪\١,‬‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫ه‪,‬‬ ‫و‬ ‫القائد & ص‬ ‫ل‬ ‫_ ‪ 1 ١‬و‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪.٣٧٨‬‬ ‫ممو‬ ‫؟‪2 ..‬‬ ‫ِ‬ ‫ێِف‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫_‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪.٣٦١‬‬ ‫ؤج ‪ & 1‬ص‬ ‫وص‬ ‫خر الْعَرَوات النبوية‬ ‫لموع‪.‬‬ ‫ع بوك برن الحججازز والشام عَل أطراف الحجاز وهي االان ببعاَرعةة لِلْمَمْلَكَة‬ ‫العريياةلسَعُوديةه عَل بعد منحيائة كيو يثر عَن الميتة الَورَة(‪.)١‬‏‬ ‫ح‪ ,‬ريخ‪,‬ها‪:‬‬ ‫التَاسىعة‬ ‫ة‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ب‬ ‫َ‬ ‫ج‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ث‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ا‬‫ه‬‫ت‬‫أ‬‫ب‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ؤ‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ص‬ ‫َ‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ْ‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫(‪)٢‬‬ ‫‏‪٦٢‬‬ ‫ة‬ ‫ت‬ ‫َ‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫ً‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫للهجرة وَهَذا التوقيت‬ ‫أن‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫الْوَقتَ كان في أواخر الصَيْف في الججاز‪ ،‬حَيْثُكان الة لا يَرَال قديدا في اي‬ ‫‪--‬‬ ‫سص‬ ‫ه و‬ ‫\‬ ‫زو الله تَعَالَ حكاية عمن اتيت وَالرَةً عَلَيْهمْ‪« :‬مرح اله عَلَشْت‬ ‫وَمَا حَؤكا‪.‬‬ ‫رسول ألله وهَكرهاوَأ أأن مجهذوا يأمر‪ :‬وأشهم في سبيلآآلتلهه رَوكقااألروأا لانتدقشروواا‬ ‫يمَقَحَدِهِم خلنف‬ ‫المزد جك اتش الزابترة )ره‪ .‬فى الوفى الى كنث تمكث‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠-‬‬ ‫م‬ ‫‪.. ٣‬‬ ‫‏‪٠ ٤‬‬ ‫ص‬ ‫البوية‬ ‫السيرة‬ ‫الحسن‪.‬‬ ‫آبو‬ ‫لند وي‬ ‫‪_..‬ال‬ ‫مَوقِع سَانذوس‪.‬‬ ‫الْعَالَة‬ ‫لشب‪7‬كة‬ ‫‪7‬‬ ‫سورة التوبة‪ :‬الآية‪ :‬‏‪.٨١‬‬ ‫وارق كََىا جَاء ذَلِكَ فايلزواية ‪" :‬‬ ‫فيهه الكار المان‪4‬عة والظلال‬ ‫‪٠٦٠‬‬ ‫‪3 2:‬‬ ‫تا‬ ‫الله ط‬ ‫ن ررََسُو‬ ‫َ‬ ‫ث ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫_‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫>‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بوك في حو قديد جيما طابت التا وَالظلال"(‪0)١‬‏ وفي رواية أخرى ‪ " :‬في ق‬ ‫تسديدمن ليالي الحريف والناس تحارفوة في تَخِيلِهم"(‪.)٢‬‏‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫ے۔‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫وَكَذَلك الرواية عَن أي ُتَيْمَة اليي تقول‪ " :‬إن أبا َيْمَة رَجَع بغد أن سَار‬ ‫م بير‬ ‫>ے>۔إ[ذ۔‬ ‫ه‪/‬‬ ‫ح‬ ‫الله يله أياما إز أهله في يؤم حار فَوَجَدَ ام ر تئن له في عَريشَّين كما من حَائطِه ‪-‬‬ ‫ص‬ ‫_‬ ‫رسول‬ ‫‪2‬‬ ‫بُشتَانو‪ -‬قذ رشت كل وَاحدَة ينه عَرِيمَهَا وَبَرَدث لهفيه ماء" تذل عَلى أن الوقت‬ ‫ه‬ ‫‏‪,٥‬‬ ‫ى‪4‬‬ ‫ر ۔‬ ‫‪2‬‬ ‫ِ‬ ‫»‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪ِ4‬‬ ‫‏‪٥2‬‬ ‫‏‪ .٥‬ے‪2‬‬ ‫‏‪ .١‬انتِصَار الفرس عَل الزوم قبل ممذه الْعَزْوَةٍ سنوات قَلِيلَة وَدَلِكَ ن الفرس‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫حم‬ ‫ه‬ ‫الصليب وَهوَ‬ ‫في حروبهم مَم الزوم انتصروا ععََلَنْهمْ اولا وَاغتَصيُوا منه‬ ‫‪2‬‬ ‫حيث‬ ‫الوم‬ ‫بسورة ة‬ ‫سميت‬ ‫سُورَة‬ ‫مطلع‬ ‫ف‬ ‫الكريم‬ ‫القرآن‬ ‫يشب ذ إلي هه‬ ‫الزي‬ ‫قول اللفهك‪( :‬تت ()غيتالم ممل) ف أدق الأرض وهم ت بعد عَهر‬ ‫مر‬ ‫سصه‬ ‫و‬ ‫ِ‬ ‫وبؤميذز‬ ‫بحد‬ ‫من قتل ومن‬ ‫لله ا لرد‬ ‫سنيد‬ ‫ك‬ ‫‪5‬بضع‬ ‫لكيا‬ ‫مسعلو رے‬ ‫‏‪.٣٠٧‬‬ ‫ص‬ ‫« الندوي‬ ‫‏‪.٣٠٧‬‬ ‫شف‪ 3‬ص‬ ‫تمس‬ ‫رى‬ ‫« الضد‬ ‫صا وشو انصر التيم‬ ‫)»(‪.‬‬ ‫ل‪:‬اتتتو‬ ‫(ماومدامرلاملفالَدوَعَدة‪ ,‬ول أكرا‬ ‫‏‪ .١‬وَبَعدْدََلِكَ‬ ‫وَعَل عَهْد هِرَقلَ التَصَرَ الزوم ز القس وَاستَرَذوا منهم‬ ‫السَابع‪َ7‬ة‬ ‫السنة‬ ‫في‬ ‫لْقَذس‬ ‫يَذمَبُ ق‬ ‫رف‬ ‫عز‬ ‫المر الزي‬ ‫الصليب‪.‬‬ ‫ِْهجْرَةفي ميب مهيب ذه الخمرة وَالْقَحَامَة‪ 9‬ما أعطاه شعورا بالقوة‬ ‫وَالْغوور لسحق أي ‪ ,‬تقف في طريقي قُوذِه‪ ،‬أ تكَدَر عَلَْهِ صَفوَ انتصاره‪.‬‬ ‫أؤ تَتَحَدَى قرت الصاعدة‪.‬‬ ‫مَعْرَكَةٌ مُؤتةا‪،‬لي جَرَثبَننَ المسلمين قيادةرَنْد بنحَارتة تم جَعْقر بأنبي‬ ‫‏‪.٢‬‬ ‫طالب ب‪ ،،‬ثم عَبْد اللهبن رَوَاحَة هثمصارت القيادة الد بن الْوَلِيد‪ ،‬بعد‬ ‫ل التلاتة الما بقونَ وبي جَيْش الزوغ وَبَغْض القائل لَْرَبيَةٍ النّضرَازيّة‬ ‫والية لوم‪ .‬والتي انسحبمنها الْقَريقَان من عثرانصار أو ارام لِطَرَف‬ ‫منهما عَل آخَرَ لا أها رَقَعَت من مَعْتَويَاتِ المسْلِمِينَ‪ ،‬وَرَفَعَث منء شأن‬ ‫الإسلام وَانسْلِمينَ وَأضعَقَت من مَيبةالدولة البيزنطية الزومية‪ .‬وقلت من‬ ‫شأنها في تقوس الْعَرَب الكمراي جعل الؤوع يحاووة القصاص عَلى‬ ‫السلِمينَ في عُقر دارهم في الدينة التَوَرَة لِكَي يَشفُوا صدورهم الحاقِدَة‪.‬‬ ‫«سورة الزوم‪ .‬اليات‪ :‬‏‪.٦-١‬‬ ‫نوجا وَعَايله عان و قكَانَ الْكَنْباط الَذِينَ يَسْعَؤْنَ بالتَجَارَة بن‬ ‫دي الام هم وسيلةالإستطلاع لكلا الطَرَكَنن‪ 9‬حَيْثُ كانالي ‪%‬‬ ‫ن الرو م ييَستَطْلِعُو ن منهم أَخبَارَ‬ ‫مح‬ ‫ح ‪ 27‬من‪4‬هم أَبَارَ الوم وتحركاتهم ّ ما أ‬ ‫م‬ ‫‪. 2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫۔ ‪28‬‬ ‫س‬ ‫أغطيّات‬ ‫من‬ ‫ا لروممَة‬ ‫عَنِ النَحَمكمات‬ ‫وَقَدُ [ خبروا‬ ‫وَتَركاتهمْ‪.‬‬ ‫المسلمين‬ ‫الو تبوكأمية كَبرَى‪ ،‬قَهيَ رَتَعَت كَىأَ المسلمين في عيون العَرَبا قَهَاهُمُ‬ ‫المسلِمُود اضبَحُوايَغْزوت الدولة الْبيَنطيَة اليي هيمَزهُوبة الجانب تَظَرا لقِوَتها‬ ‫وَجَبروتيها وَقَذ كَاَ الْعَرَبُ يهابوتها وَيَافوة منها كما أن المسلمين تحَدَؤا بها دَؤلَة‬ ‫الزوم وَهُم في تَشوَة انتصارهم عَلّ الفرس‪ .‬تلك الدولة الْعَظِيمَة لتي كات تت‬ ‫ه‬ ‫‪8‬‬ ‫و‬ ‫وَتُعَالنُهُمْ قُوَة وَنقُودَا‪ ،‬وفي الفت الذي كمائوا يقِيمموة فيه اختقالاتهم بدلك التضر۔‬ ‫الجيد انتَصَارَ الصليب عَل النار َ يَمَكله ضمن انصار التَضرَانية عَل الجُوسىية كََ‬ ‫تها كات تمهيدا لِعَزو المسلمين فيا بعد عَل عاَلهحدلِيمَتَبن الْعَظِيمَمْنِ أي بكر وَعُمَرَ‬ ‫ان الحطاب رى اللهعَنْهمَا‪.‬‬ ‫خخزقالتصنة‬ ‫مك َلَلَث من مَيبةالدولة الؤومِيّةالبيزنطية‬ ‫عَل أن كل ممذه الْعَوَام ‪ -‬ولا‬ ‫اتي كَاتَت تَتَافَهَا الْعَرَبُ وَعَْرهُمْء وَجَرَأت المسلمين عَلى البَادَءة وَاجُوم‪ .‬وَقَذََتِ‬ ‫الرّغت في قلوب أعَذَائهمْ وارضبحح السلمون بَعْدَهما ةقوةة ضاربة تخحسثب ك حسَابججُم‪.:‬‬ ‫ذيك تَوَاقَدتِ الوفود رز دية َقِبَ عَْدة الني امنها مُغْلنيَ التهم‪ .‬حَتّى‬ ‫شميت مو التالتة التايمتة‪-‬ستة الود لكثرة من وقد فيهما من العرب يل‬ ‫التين يل‪.‬‬ ‫الاستعداد لِلْعَوَة‬ ‫أد التين لا تأمرأضحابة بالتو والاستعداد لمسير إلى تبوك وَكَاتَ الوقت‬ ‫وَسَتَاهما ‏‪ ١‬ل‬ ‫عسرة‬ ‫الاقتصاد‬ ‫جَذباك‬ ‫الأَزض‬ ‫عَل‬ ‫وَالْوَضعُ‬ ‫حا‬ ‫صَْقًا والطقس‬ ‫غ‬ ‫‪٧‬اام‪‎‬‬ ‫تعال سَاعَة الْعُسرة في قوله ‪ « :‬لَمّد تا أت عَلآلتَى والمشهسجريرے واللذانكا‬ ‫َِ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪«.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه ‪-‬‬ ‫]|‬ ‫غ‬ ‫خو‬ ‫و‬ ‫سے ‏‪ ٤‬صے مے‬ ‫‪4‬‬ ‫۔ے۔‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪ 2‬هه‬ ‫ف‬ ‫دمر تا ر‬ ‫ضمنهم‬ ‫قلوب‬ ‫د زد‬ ‫مَا حكا د‬ ‫يحد‬ ‫مرة‬ ‫االضرة‬ ‫سكا عَ ةة‬ ‫أتَبعوه‬ ‫زرت‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ى‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ے‬ ‫مر‬ ‫همذ ه ا الْعَُوَة‬ ‫سمميى‪ ,‬االجيش ف‬ ‫س‬ ‫‏(‪ .)١‬ومن ‪ .‬هت لك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫©‬ ‫تحيه‬ ‫علتهمر اته‪ ,‬بهم روف‬ ‫بجَيْش العسرة لذلك أخبارلتي قله عَنْهَا عَل عَكمس الكمر في الْعَرَوَاتِ السَايقَةء قَقَذ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص ۔‬ ‫كَانَ لا يفصح عَنْهَا ون يكنى قَمَطْ ‪ 1‬شبَاب ‏‪ ١‬لازمة الكر يُضَافُ ِلَيْهَا تعد المسافة‬ ‫وقوة الْعَدُو‪ ،‬وَكُلها عَوَامل تَسْتَذعى استعدادا تَفْسِبًا وَمَادِبًا‪ ،‬حمى إنه خبربذَلِكَ‬ ‫‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫‏‪٥: ٤‬‬ ‫ه‬ ‫_‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 2‬ح‪‎‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫م‬ ‫إبنه‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪.١١٧١‬‬ ‫«سُورة التَوْبة‪ ،‬الآية‪:‬‬ ‫و‬ ‫_‬ ‫ح‬ ‫بني الأمر" وَلَكِةً‬ ‫لك الْعَامَ ف "‬ ‫الحد اعتَذَرَ بُعُذر أقبح من دَنب كيا يقال‪ .‬وَاصِقًا نفسه بأآنتهواق يلاستطيع إسالة‬ ‫تقيه إدا رأى ِسَاءَ الزوم‬ ‫الن لفي الاستعدادوالتجهيز وَعَبأاضحَابه تعينة عَامَة من حَيْث‬ ‫وَحَمَدَ كل الْقَوَى الاية وَانْعْتَوتة وَالافتصَادبَة‬ ‫القاف وَعمْلّا لات‪ .‬ل‬ ‫وَالْبَكَريةك يِمَعْتى إِتَارة الأكمُةلَهَا لتكون مُنْتَمدَة لِلْحَزب‪ ،‬وَمُوَ مَايعْرَفُ الزب‬ ‫أو الحزب يلة‪ :‬في الفهوم الْعَشكَريّ العامر‪ .‬كَتَا‬ ‫الجماعية‪ .‬أو الحزب "‬ ‫يمول اللواء الوكر تخمود شيت خطاب وينقل عمن القائد الناي لوندروف قَوْلَفي‬ ‫مذا اعتى‪ « :‬إن الحزب الحديتة تن حزب جيوش وَقَوَى عَسكربَةقَقط‪ ،‬ونما هي‬ ‫حزب إِجمَاعِيَة تقوم عَلّ حزبا لأمم ضد الأمم‪ .‬وها تب أن تضع الكم كُلّ واما‬ ‫َة للْحَرزب‬ ‫خذمَة ة الحزب وان تَكَوَن همذهه الْقَوَةُ حشصمَص ص‬ ‫ةة وَالَاديّة ف‬ ‫وَا لددبي‬ ‫‪4‬ة‪4‬‬ ‫العَ‬ ‫التَاليَة»( ‏‪.)١‬‬ ‫ِيجَة لتلك العبة الْعامة‪ ،‬قَمَدِ استَعَدً المسلمون اشيغداة توبا اغنياء وَفْقَرَاءَ‬ ‫حَيْتُ صَار تنمل الْقَويٌ الصيف وَالْعَئٌ الْقَقِيدَ وين كل ذيسعة من سعته‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫وَاشعَرَلك الجميع في الاستعداد والتجهيز وَأنْقَقَ الْأَغْتَيَاُ وذوو الْتُشر۔ بكل سَحَاء‬ ‫و‬ ‫وإخلا ص ؤ قَقَدُ أمى آبو بكر ‏‪ ١‬لصديق جميع مَا بقي عنده من ما ل ّ واه‪:‬نقى عمر بن‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫ِ‬ ‫م‬ ‫ے‪.‬۔‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪2 ٠‬‬ ‫۔‬ ‫ه‪.‬‬ ‫۔‬ ‫ِ‪ ٥‬ص‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫الحزب‪.‬‬ ‫الأمة ف‬ ‫كتاب‬ ‫‏‪ .٤٠٧‬نقلا عن‬ ‫ص‪:‬‬ ‫الْقَائَدَ‬ ‫الرسول‬ ‫كََا أَنقَقَ‬ ‫ديتار‪.‬‬ ‫ولف‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م ‪ :‬غ كثيرا من اخمال‪ ،‬وَلا‬ ‫شك أ مُتاكً كثيرا عَْوهُمْ‪ .‬له تَذْكَرْهُم الزواية قاموا بالإنقاق عَلى جَيش العسرة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫قل‪ .‬وأكمل معة الملمُو استعدادهم وَتجْهيرَهُم لميسي إ الْقَزو‬ ‫ل‬ ‫وز‬ ‫‪ ١‬شتد دََاذ التّقا ق‪: ‎‬‬ ‫اشدالنفاق وَظَهَر بتَكَل سافر فى ممذهالْعَرْوَة مَا ل يَششعدَدَ وَيَظهَر في عَبْرمماء‬ ‫في رأينا أد دليراحم إل الحسدالزي أحد يأكل قلوب التافِقِينَ عندما رأوا الني‬ ‫ص‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫‪77‬‬ ‫ل وَالمشلمِينَ عَازمِينَ لِقَزو الوو‪ .‬وَقَدُ كان ا لزوم ف تَظَرهِمْ قو ة قاهرة وَمَعْتى ذَلكَ‬ ‫عَل قواةلمسلمين بعد أن كَانَ الْعَرَبُ لا يْلْمُونَ ببذلك‬ ‫أن عَزوَهُمْ في ديارهم ‪7‬‬ ‫۔ه‬ ‫بَرَ‬ ‫لْمَسَائَة يغزو الْعَرَب" لذلك‬ ‫من أن رقوه م الدو ماو عام‬ ‫كان الوف‬ ‫ون‬ ‫التَقَاق مس المنافق بصورة عَلَنيَة وَاضِحَة وَقَذ كل التَافِقونَ شذ هجرة التى ي‬ ‫إل الدية وتكون الكيانالإسلامي فيها معاناة مُسْتَمِلرَةلتي قا وَلكنه كات يُعَامِلْهُمْ‬ ‫م‬ ‫\‬ ‫عَبُد الله‪ 4‬بن ‪ : 1‬في بعض‬ ‫وَعنْدَمَا أ‪/‬شه ررَ ا ه ه قَشْل رَزعيمهم‬ ‫‪.7‬‬ ‫برفق وَاتَاة ‪7‬‬ ‫الات قال‪ :‬لاء حَمّى لا يُقَالَ إن مدا يقتل أضحابة وَقَذ وَصَر ا لنقَاق ذِزوَتَهفي‬ ‫همذهه الْعَزوَةة مُتَجَذيا ف علة ة مَوَاقفَ منها ‪:‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬ے۔‬ ‫۔۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟>‬ ‫د‬ ‫>۔‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‪٩‬‏‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫‪41‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ .‬۔‪١‬۔‏‬ ‫>‬ ‫>‬ ‫‪ ٤ ٥‬ه‬ ‫‏ِ‬ ‫اله اوَتاذن لى ولا تفتنى‪ ،‬فوالله لقد عرف‬ ‫جلاد بنى الاصفر فقال‪ :‬يا رَسُو‬ ‫‪7‬‬ ‫”‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س ‪2 .‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ِ‬ ‫ى‬ ‫س'‬ ‫سص‬ ‫‪2‬‬ ‫ع۔‬ ‫و‬ ‫‪,‬‬ ‫ه‬ ‫ِإِ‬ ‫عو‬ ‫‪.2‬‬ ‫وا نى ا خحشى ان رايت نساء‬ ‫النسا ِ منى‬ ‫رَجل باشد عجبا‬ ‫انه ما من‬ ‫فومى‬ ‫بنى الأضقصَقرر أنأن لالا أأضصبر‪ .‬وفيه تَرَلَ قولة تعالى‪« :‬وَمِنْهُم مَن يقول ائدن‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ى‪‎‬‬ ‫ے‬ ‫‪٠‬‬ ‫ث‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬و‏ ه‬ ‫م‬ ‫ے۔‪<>,‬‬ ‫هو‬ ‫۔۔>‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مئا؛‪١‬‏‬ ‫‏‪ ١‬ها‬ ‫‪ ٥‬ر‬ ‫س۔‪ 9‬‏‪٦‬‬ ‫و‬ ‫»‬ ‫ر‬ ‫‪7‬‬ ‫»‪...‬‬ ‫‪ ,0‬هس‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‪٥٠‬‏ م‬ ‫تَفتِني آلا في الفتنة سقطوا وإن جَهَنم لمجيطة يالكافرين؟(‪.)١‬‏‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ے‪2‬؟‬ ‫۔ة‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫۔>‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ,‬‏‪١-‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫_‬ ‫‪ (٢‬تثبيط النا س عن الجهاد ‪ :‬وتزهيدهم فيد وتشكيكهم في الحق حَتى نزل يهم‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫هوہ >‬ ‫م‪٫‬ے‏ سے۔‬ ‫ر‬ ‫‪ !.‬إ‬ ‫مرح س'‬ ‫س ه‬ ‫س و؟و‬ ‫و ۔إا‪.‬ے‬ ‫ے۔ ه‬ ‫أن بجنهذدوا‬ ‫للف رَسول الله و ‪3‬‬ ‫ت يممعدرهم‬ ‫‏‪١‬‬ ‫فرح‬ ‫»‬ ‫قوله تعالى‪:‬‬ ‫تهي تآشيهتم في سييل قه وقالوا لا تهزوا فى آر فز تاز جَهَتَم أتتدحرا وكانوا‬ ‫مهو ل) حكرا ميلا ولبكراكيباجرآن"يماكائايكِبوة ‏)‪.0٢٢‬‬ ‫‪ (٢٣‬اجمَاعُهُمْ في بيت أحد الْيَهُوِك يَذعَى سُوَيلم ليتَمَاوروا في تثبيط الناس‬ ‫وال جافي برشول الله ل المين وَقَذ أَمَر الرَشول يل تمرا من أضحَايه‬ ‫عَلّ رأيهم طَلْحَة بن عْبيْد الله لكي يخرق عَلَنْهمْ دلك النزل الزي كائوا‬ ‫وَالنَقَاق وَالإزجَافي(‪.)٢‬‏ ‪7‬‬ ‫ل فيه للم‬ ‫ترش‬ ‫تطايرُوا منة اقتِحَامًا من‬ ‫‪1٦‬‬ ‫مے م سے‬ ‫صم‬ ‫‏‪4٠‬‬ ‫هه‬ ‫«‪٫‬‬ ‫ك‬ ‫۔‬ ‫ه و‬ ‫>ف‪.‬و‪.‬ق ‪.‬؟ظه‏‪٥‬ر ا؟لتست حتةى ‪+‬رحان 'كس‪,‬رت‏‪ ٥‬رجمل عاذحدهم ه ۔وهي ‏‪٥‬د معى ا ‪.‬لضحاك ا\ئ بن ‪ -‬خ‏‪١‬ليف>ة‪.‬‬ ‫«سورة التَوْبة‪ .‬الية‪ :‬‏‪.٤٩‬‬ ‫س«ورة التوبة‪ .‬الايات‪ :‬‏‪.٨٢ -٨١‬‬ ‫في مدا دليل على جواز إتلاف الماكر وأماكنها‪.‬‬ ‫كَبي مِنَ الناس تَظَرا كانه الاجتماعية وَوَجَاهمته الْقَبَلَّةِ‪ ،‬وَكَانَ قَذ‬ ‫بأضحابه خارج الدينة في كَزيّة الوداع انتظارا لخروج النبي ‪:‬‬ ‫لوز‬ ‫للم بن أن‬ ‫ليتنى به‪ ،‬وَلَكنَهُ نا ‪:‬رع الني يأضكايه تت عن‬ ‫باَضحابو‪ .‬وَالظَاِر واللة أعلم أن عَبْدَ الله بن أي أراد بصَنيعه دَلكَ إِزباة‬ ‫التين لا; وأضحابه ولكن التي قل ممله وَوَاصَل سَبرَه ويلهأبه به‬ ‫وَالظَاهِر أنه كَانَ من يجود بني‬ ‫ا اشتهزا‪ :‬ريد بن اللصيت الْقَيْنَْاِيَ‬ ‫قينقاع َأَسْلَمَ وَكَانَ مُتافِمًّا‪-‬بالتي يلاعندما صلت انة في الطريقي" حَيْتْ‬ ‫قال‪ :‬آنس حمد غ له تبك وَيْمركم عَن حَتر السماء‪ .‬وَهُوَ لا يذري أَينَ‬ ‫تَاقنهُ؟ فَجَاءَ الوحي مرالللهله تَعَا تنه يللا يخبره بحتَاَتبرلرتامة وفي هذا الصدد‬ ‫۔‬ ‫و‪.,‬‬ ‫هو؟‬ ‫إ ره هو صو‬ ‫و ي ى‬ ‫وح‪,‬‬ ‫عو ‪ 4‬ع‬ ‫۔۔‪,‬‬ ‫ے‪>,‬‬ ‫وة‬ ‫إ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2.2‬‬ ‫ويزعم آنه خبركم بخير‬ ‫أنه ل‬ ‫قال هذا محمد ر‬ ‫قال قلة‪" :‬إن رَجُلا‬ ‫‪4‬‬ ‫هة‬ ‫قب كدا وَكََا وَمَذ حسنها كَس‪.‬جَرَ‬ ‫مَذَا ‪:‬‬ ‫دنى العلَهلَْهَا‪,7 .‬‬ ‫بمامهها قَانطَلِقوا حمى تأتوني يها"‪ ،‬وَانطَلَىَ ‪ :‬مِنَ الصَحَابة قَوَجَدُوا ة‬ ‫عَلى مما قال كتم التين ظل أتوا يا‪ ،‬وَعَلِمَ غمارة بن حزم مسؤول انَجْمُوعَة‬ ‫لي فِيهَا المنافق رَند بن اللصيت يقَؤْل الافق وَشخريته وَاسْتهَرَائه بالتي‬ ‫ث‬ ‫ة‪ .‬الأن الزي حمل عمارة عَلى القيام بالمد عله من عحننىقتهه بھغ؛ي >ع ؛۔ن ‪,‬ي‬ ‫عحجمُوعته‪.‬‬ ‫ددهه من‬ ‫‏‪ )٥‬اسْتِهْرَاءُ عخْمُوعَة من التَافِقِينَ بالمشلمين في الطريق تاء سَنرهم إلى تبوك‬ ‫وَقَضُْهُمْ الزحاف يالمشلمينَ‪ ،‬وَالْقَتَ في قَوَتِيم؛ وَتْويفِهم من الزوم‬ ‫بود لاد بني الَضقَر كَقِتَال‬ ‫فم‪ .‬وتزهيريم عَاقِبَةَ الل‪ .‬وَقَذ مالوا‪:‬‬ ‫لْعَرَب بَعْضِهم بَععْضضاًاء والله لَكَأتَا بكم عدا مُقَرَنِينَ في الجبال تَعَلِم الى يلا‬ ‫يما كائوا « أزل نوم غص الصحابةيك كُمُوا وتتقوا عَنْ دلك‬ ‫‏‪ ٥‬صر‬ ‫‪4‬ا‬ ‫ف‬ ‫َأنْرَلَ الله‬ ‫وتلعب‬ ‫ك ا تَخُوض‬ ‫قائلين ‪ :‬إن‬ ‫الأزجفي‪ ،‬وَجَاؤوا ممُُععْمتتَّّذذ ي‬ ‫القول‬ ‫تثأر إتَما كنا تخوض ولعت ف‬ ‫‏‪ ٨‬سر‬ ‫مصور‬ ‫في دلك تولة‪ « :‬ولين ‪:‬‬ ‫گ(‪.)١‬‏‬ ‫أيأللَه وءاينه۔ ورسوله ۔كُتَشُم سته غوت‬ ‫ذو هي الواف المرقة وَانخْذِلة وَالتتّطة التي كَانَ يستعملها المتَافقوتَ وَنَظَرَا‬ ‫۔وهو‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫همذه‬ ‫فَحَاحَةً وَوَقَاحَة‪ .‬ف‬ ‫لَافقونَ بكل‬ ‫أولئك‬ ‫ا‬ ‫كةر التي قا‬ ‫وم‬ ‫الحركات‬ ‫لتلك‬ ‫الصَعْبَةء عَذُوًا وَبعْدًا وَتَوْقِيَا وَعُْذْمماء وَنَظَرا يا عَاتَاه البي ‪:‬‬ ‫العَْوَة الهمة وَالمَاتَةٍ‬ ‫أمكَعَرَ آيات سورة براء قَإن السوراةلمذكورة فيهم وفي‬ ‫؟‪] :‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>>‬ ‫‪٥‬و‏ ه‬ ‫‪7‬‬ ‫مشركينَ حَيْت جَاءت الكيات الأول ين ‏‪ ٣٧ -١‬في المشركين واليات ‏‪-٣٨‬‬ ‫و‬ ‫‏ے‪٥‬‬ ‫‪,,.‬‬ ‫«سورة التوبة‪ .‬الكيّة‪ :‬‏‪.٦٥‬‬ ‫الوعيد للْقَرييقَقيْنن مما فِيهَا‪ ،‬حتى إِتَها‬ ‫‏‪ ٩‬آخر السورة في النَافقينَ‪ .‬وَفِيهَا منَ‪7‬‬ ‫ببالْتَشمَلةء لكن البسملة أمان مسالله تَعَال‪ ،‬وَسُورَة‬ ‫السورة الوَحيدة التي ه ت‬ ‫براءة يمتَابة علان حزب عَلَنْهم‪ .‬وتلاحظ أن الن حَاطبَهُم باليان ا وَلا في ‪ ,‬ية‬ ‫ح‬ ‫الكياتِ النازلة فيهم وَهيَ ولة نك‪ « :‬يا أيها الذينآمنوا ما لكم إدا قِيلَ لَكُمْ‪»...‬‬ ‫‪:‬غ‬ ‫وَمَدَا من اب الإلزام كئم مفتى الإيمان ذي عنوه ذخوليم في الإسلام وه‬ ‫لموا‪ :‬به وَإِقَامَة الحج ةة عَلَيْهمْ بإحلاليمْ ‪ 1‬ا الْتَرَمُوا ‪,‬بوهَأظَهَرُوهُ من قبول الإسلام‬ ‫تَهُمْ دَحَلوا ي الإسلام ظَاهِراء وَأَخمَوًا الكفر بَاطِناء أي امم أظهروا الإسلام‬ ‫القَركَؤ وَمكُلوا شُعاتاة مديدة لتبين لة وَللْمُسلِمينَ‪ ،‬لذلك تَرَلَتث فيهم‬ ‫أ‬ ‫تانوَتِسعُون آيةمن سورة براءةتفَرَعُهُمْ وَتْعَنَفوَهَُمتُْوَتْخُهُمْ عَل صَنيهم التقَاقِيّ‬ ‫الناف الخمسة‪:‬‬ ‫يمكن أن صنف أصحاب التين لفي هذه الْعَزْوَة إل حمسة أضتافي‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الصنف الدول‪ :‬المؤمتوتَ الصَادقونَ اْلِصُوَ الَذِينَ جَاممدوا بموال‬ ‫د‪.‬‬‫>‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م ه م‬ ‫‏“‘!‪>١‬‬ ‫>‬ ‫م‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪2٥‬‬ ‫ز‬ ‫لَّذيرَ‬ ‫وَالكَنْصَادُ‬ ‫يهاجرون‬ ‫وَهُمُ‬ ‫عند النه ت‪7-‬ع{ا(‪2‬لى‬ ‫وانفييهم ححتَسبينَ ذلك دخرًا كم‬ ‫الضاربة وَهُمٌ الزين وَصَمَهُمُ النه تَعتَاالَل و ‪ } :‬تك‬ ‫كابوا يتكلون كتيبةا‬ ‫آ سو س‬ ‫تحجات‬ ‫مأ‬ ‫س‬ ‫‪2 77‬‬ ‫إرم ك‬ ‫ے‬ ‫الَحَبرر‬ ‫نه‬ ‫تيت‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫وَآو‬ ‫ونمسح‬ ‫بوز‬ ‫هلثهودا‬ ‫جج‬ ‫مَمَه‬ ‫منوأ‬ ‫وا لزذو‬ ‫ترك‬ ‫سو‬ ‫المَزالعَظِمْ‪(١(4 () ‎‬‬ ‫قو‪‎‬‬ ‫هم الذين وَصَقَهُم الله تَعَالَ ‪,‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫>‬ ‫ر ے۔‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ا مَا عَامَدُوا‪‎‬‬ ‫صَدَ‬ ‫رجَالٌ‬ ‫المؤمنين‬ ‫» من‬ ‫بقوله‪:‬‬ ‫‪ .‬الله تعال‬ ‫و‬ ‫‪ ١‬ذي‬ ‫و‪‎‬‬ ‫الضَنْف التاني‪ :‬الَافِقونَ وَكائوا تلات جْمُوعَاتِ‬ ‫الأول‪ :‬وهي الْكَكْبَن بِرَعَامَكةبير المنافقين عَبٍْ الله ;بن أب ان سَلول اني كَانَ قذ‬ ‫‏‪ ٥‬سه‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‏‪ ٥‬ع‬ ‫رج جوعه إلية الوقاع حارج امييكة كاتم تهين ميسر في ظاهر‬ ‫الأئر عَئْرَ أنه لا عَرَعَ الي قل إلى الانطلاق للْتيبر‪ .‬انخزرت عنه كهذه‬ ‫الُجْمُوعَة لكن النبي قه هيُِزهُامياما‪ .‬وَلَعَله عَلَيهِ الصلاة والسلام مما كَانَ‬ ‫راغبا في انضِامهم إليه حسية تايب والمكائد التي مِنَ المحتمل أن يُوقعُوتما في‬ ‫المينا وَهُو ما أَقىارَه القرآن لكي يلقو ) تزختخايت ر ‏‪٤‬‬ ‫‪ :‬حالا ولكوصَغوا تلكم بتنوكتحطم آلينتة وفيك ستعود كن وأنته‬ ‫صا ا كنك الكتور حي ا‬ ‫للميت للمد سعرا‬ ‫‏)‪.2٢‬‬ ‫وتنكر أتته وهم كرفو‬ ‫س«ورة التَوْبَة‪ ،‬الآية‪ :‬‏‪.٨٩-٨٨‬‬ ‫س«ورة ة الخراب‪ .‬الآية‪ :‬‏‪.٢٢٣‬‬ ‫‏‪.٤٨ -٤١٧‬‬ ‫سورة التوبة‪ .‬الآية‪:‬‬ ‫التانية‪:‬المستَأؤنُوَك وَهُمْ الَذينَ اشتأدنوا الشول قل من أول الشر وَيدَايِه في عَدم‬ ‫‪ 41‬ت‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫سم ه‬ ‫>‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫بعزمه عَل عزو الروم‬ ‫وَذَلِكَ عندما أ>ێههُمُ النبي ‪5‬‬ ‫لقو‬ ‫تاركة ف‬ ‫تلين أتهمال واةء الزوي ومع الذين تبزلهم تزن تتاق‪( :‬‬‫و‬ ‫ول اذ لي وَ‪" 1‬‬ ‫ق ممن‬ ‫ينْهُم‬ ‫وَمِ‬ ‫بالكافرين ‏(‪.)١‬‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫>‬ ‫ر‬ ‫ا ن قَضدَهُهُ الإزجَافث‬ ‫العَالكلَةةٌ‪ ::‬وَهمُ لذي انضموا في الجش ممع النبى يل‪ .‬وَالظَاه‬ ‫زف‬ ‫عدة مرات‬ ‫وَقَذُ حاولوا ذ زلك‬ ‫وإختاث الَْلَْنَةة ي صفو‬ ‫لوي‪.‬‬ ‫الصنف التالت‪ :‬الْعَذَرودَ وَهُم من الْكَرَاب الَّذِينَ جَاؤواباَغْدار وَاهِيَة‪ .‬لِكَي لا‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫َشقَركُوا في اليسير لِلْعَزو وَكَانَ ا لتي ي حريصا عَل أن يكونوا ممَعَهه‪ ،‬لا سيما رججال‬ ‫س ‪-‬‬ ‫بيلي أَسْلَهَ وَغْمَارَ قائلا‪ ":‬ما مَتَعَ اَحَد أولَئكَ حين تحلف أن تنمل عَلى بجير من‬ ‫إبله امرا تشيطًا في ييل الله إن اعر أخيل عَلَ أن يَتَحَنَفَ عَتّي امُهَاجرو من قَرَنْش‬ ‫وَالَْنْصَار وغمَار وشده"‪ .‬وَلَعَلَةُ حص غمار واسلم من الغراب دود عَبْرهِه‬ ‫سورة التَوْبَةء الآية‪ :‬‏‪.٤٩‬‬ ‫_ و‬ ‫‪.‬‬ ‫مى‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫م صے‬ ‫عا‪ :‬العَذَرُونَ من ا لكَْرَاب ليُؤذن شم‬ ‫وَنَرَلَ فيه ‪:‬م ‪ .‬تَعَالَ‪:‬‬ ‫لقيهم من المدية‪.‬‬ ‫وَفَعَدَ الذين كذبوا اللة وَرَسُوله سَيْصيب الذين كَمَروا مِنْهُمْ عَذَات أله ‏‪.)١(4‬‬ ‫« م‬ ‫الضَنْف الرابع‪ :‬البَكاؤونَ وَهاُملفقراء المؤمنون‪ .‬وَالْكَقَد قراء وَكَائوا راغبين بقرة‬ ‫ك‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪٥.٥‬‬ ‫وَطلبُوا ه ِنَ النبى ينل‬ ‫ءعن‪1‬دهم وَاد ولا راحل‬ ‫وَلَكِنَهُهْ ليس‬ ‫وإخلاص‪.‬‬ ‫وَحَزم‬ ‫وَمىذق‬ ‫ان يحمِلَهُمْ قَاعتَذدَرَ ك َائِلا‪ :‬لا أجد مما حيلكم عَلَتْه‪ ،‬قَاعَذُوايَنكوتَ وَهُهُ الذي‬ ‫‪8‬‬ ‫ع ۔‬ ‫وَصَفَهُمالله عار بويه‪ « :‬ولا عَل الَذِينَ إدا ما أتو لِعَحْمِلَهُم قلت لا أحد مما‬ ‫ء‬ ‫س ‪.‬‬ ‫ح ‪٥‬وشحو‏ ه س‪.‬‬ ‫فرو‬ ‫ء ه‬ ‫‏‪. ( ٢‬‬ ‫مَا ينفقون ‪4‬‬ ‫الدمع حزنا االا ذوا‬ ‫لوا وَأعَيْنْهُمْ تفيض من‬ ‫أخيلكم عَلَه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫ے۔>‬ ‫>‬ ‫ز‬ ‫الْبَكَائينَ َبحَةٌ نمرر وهم‪:‬‬ ‫وَذكِر من هؤلاء‬ ‫‏‪ 9 -١‬بن عَمَير من تني عَمْرو بن عَوف‪.‬‬ ‫خمو بني حارة‬ ‫أأ‬‫‪ -‬علية ب"‪ 7‬يل‬ ‫ُ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ٥‬و‪‎‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪َِ ٥‬‬ ‫أخو ربني مازن بن النجار‪.‬‬ ‫بن كب‬ ‫‪7‬‬‫‏‪ -٢٣‬بو ليل عبد‬ ‫ر بيي سَلمَة‪.‬‬ ‫أو‬ ‫حمام ; ن الجموح‪.‬‬ ‫مرون‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫عَبْكَ ال هله بن المعقل الرز أعؤَبْدُ الله بعنُمَر المرع‪.‬‬ ‫سصه‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫أخو د بني واقف‪.‬‬ ‫بن عبدل الل‬ ‫‏‪ -٦‬هرمي‬ ‫‏‪ -٧‬عزباض بن سارية ْقَرَارِي‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫التوبة‪ ،‬أ لاية ‪ :‬‏‪.٩٠‬‬ ‫« سورة‬ ‫مسورة التوبة‪ .‬الكيّة‪ :‬‏‪.٩٢‬‬ ‫_ ى‬ ‫‪.‬‬ ‫الصَنْف الامس‪ :‬لتَهَاوئونَ؛ وهم م الذي قَعَدَتث بيمهمَائهُمء وَأْصضَاتْ بهمنَاتجْم‬ ‫عَن الموق برشول اله ي وَمَالوا إل الدَعَةوَالرَاحَةوأتحذوافي التشويفي‬ ‫للاشتغداد لِلْميسبر‪ ،‬حَتّى تَاتهُمْ الْوَقتا وَلَكِتَهُمْ كانوا عَل حسن إسلام وَمىذق‬ ‫‪-‬‬ ‫انك عَبْرَ ماكين ولا مُزتابينَ وَهُمْ ‪:‬كعب بمنَاليكٍ‪ ،‬ومُرَارَة بن الرييع‪ ،‬وهلال بن‬ ‫ه‬ ‫۔ _ ‪.7‬‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫ے۔ه و‬ ‫۔ه ه‬ ‫۔‬ ‫۔ ‪ .‬ك‬ ‫‪,‬م‬ ‫‪-‬‬ ‫قاما أبو خُتَيْمَةَ َقَذ تَكَ من اللوق بالشول قل عنة وَصُوفيم إل تبوك‪ .‬لأنة‬ ‫تنبه إلى خطإ موقفه‪ .‬وَتَذَكَرَ الي يل وأصحاب عِنْدَمَا كان عَائِدا إل بستانهه الَارفي‬ ‫وَاحدة منمَا عَريشا ممَز شوشا‬ ‫د مَيَاتْ ك‬ ‫وَاليانع الثار وَوَجَدَ رَؤجتَيه ةق ذ‬ ‫الظلال‪.‬‬ ‫ان‬ ‫من َ الإنصاف‬ ‫مي‬ ‫عَلَ‬ ‫ليس‬ ‫‪4‬‬ ‫فقال‬ ‫الزلال‪.‬‬ ‫لعذب‬ ‫وَمُرَوَدَا ب بالماءء البارد‬ ‫بالا‬ ‫ع‬ ‫يَكُونَ ش عَلى ديك الحالي وَالرَشول قلني الصح والريح والحر وَيَذخل أيا من‬ ‫لْعَريشََيْنِن‪٤‬ل‏ طَلَبتَ من رَوجَتَيه هية ةرَاحلَتِة وَرَادُِك وَسَار لاحقا با لى ع‬ ‫مص‪.٠ ‎‬‬ ‫َسَتَحَدَثْ عَنْهُم مْ لاحقا إن كساء‬ ‫اتا الكَاكَةُ الآَحَرُونَ‬ ‫اذرَكَهُمْ بتبوك‬ ‫حت‬ ‫وَأَصضحَابه‬ ‫الله تَعَاقَ‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫في الظريق إلى تبول‪:‬‬ ‫حَرَج التين قلك من المدية إل تَنيّة الوَداع‪ ،‬وهي منطقة تقم خارج الدينة ؤ في‬ ‫س ‪ ,‬‏‪}> ٥‬ے'‬ ‫۔ ‏‪. ٥٩‬‬ ‫ه‬ ‫س ‏‪. ٥‬‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫ح ۔‬ ‫؟ِ>‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‪-‬‬ ‫صَوَاحيهَا من الجهة الشيالية بغية‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ولحخوق الناس بعضهم ببعض‬ ‫‪2‬‬ ‫وانطلق‬ ‫تجمع‬ ‫‪٠١‬‬ ‫شحَحتتََددََ ؛‬ ‫عَبَنَ‬ ‫قلذ‬ ‫عل‬ ‫وَكَانَ الي‬ ‫الوم‬ ‫لملاقاة‬ ‫منطقة تَبُو م‬ ‫مُتَوَجُهينَ ا‬ ‫‏‪ 1 ١‬ر‬ ‫ه كما ععََنََ اب عَمه عَلَ ن أبي طاب ز‬ ‫مسلمة النصاري مَسؤ‬ ‫المسؤولية عَل أهمل وَأَزْجَف به المنافقون تَائلينَ‪ :‬ما حَلفَهُ عر‬ ‫تنازل‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫ے‬ ‫س‬ ‫لذعَاية‪ ،‬فلحق بالنبي يت وَهوَ‬ ‫سم‪9‬‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫>۔‪4‬‬ ‫>‬ ‫ك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وتحففا من فلم يَتَحَمَل‬ ‫۔ہ ى‬ ‫۔۔‬ ‫> ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ ۔‬ ‫ل له النبى يل مُطَمئنا له‪ " :‬كذبوا‬ ‫إليه‬ ‫بمنطقة ازف‬ ‫س ‪2‬‬ ‫ى‬ ‫> ه‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫‪>,‬‬ ‫>‬ ‫ص‬ ‫سے‬ ‫ص ے‬ ‫‪.‬‬ ‫وه‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ٥2‬ے‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫َِ‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‪ ,‬س‬ ‫‏‪ ٥‬‏و‪ ٥‬س‬ ‫۔‬ ‫ِ‬ ‫واهلك افلا تزضى يا عل‬ ‫فاخلفنى في اهلي‬ ‫خلفتك لا تركت‬ ‫ولكنني‬ ‫ا"‬ ‫> ت ۔‪,٠‬‏‬ ‫؟۔ ۔ ‪,‬و‬ ‫ے‬ ‫>۔‬ ‫غ‬‫؟‬ ‫بي بعدي‬ ‫هارون ممن موسى‬ ‫ان تكون مي بمر‬ ‫المنزلة هي منزلة قَرَابَةٍ في النسب ولا‬ ‫دل‪.‬‬ ‫وجملة‪ " :‬إلا آنه لا تَييَ بعمي"‬ ‫۔ ‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ِ س‪.‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫؟‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫ى‬ ‫>‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫‪2‬‬ ‫وه‬ ‫ِ‬ ‫ح‬ ‫ر ‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫‏‪ِ٥‬‬ ‫ع ه ۔‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫>‬ ‫|‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫ه‪ .‬۔‪٠‬‏‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫منها ‪:‬‬ ‫احداث‬ ‫سيرهم ذلك كانت هتَالكَ عدة‬ ‫وفي‬ ‫ووَاضل المشلممُون سَبْرَهم‬ ‫‏‪ ١‬أتهم كانوا ييِيزونَ ليلا وَيَزتَاحود تهاراء وَدَلكَ من شدة حَر الشَمُسر‪.‬‬ ‫‏‪ -٢‬عند مُرورهم بمنطقة الججر وَهيَ ديار ثمود بوادي القرى بين المدينة والشام‬ ‫۔‬ ‫م‪,‬‬ ‫صن ے‬ ‫‏‪2٥‬‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫>‪-‬‬ ‫۔‪9٩‬‏‬ ‫هد‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫اخبرهم الت قل بأتها ديا الظَالينَ وَقَالَ‪ " :‬لا تَفْرَبوا من مَائهَا ولا‬ ‫تَتَوَضَؤوا منه للصلاة‪ .‬وَما كَانَ من عَجين عَجَنتمموه قاغلفوة الإبل وَلا‬ ‫۔ك‬ ‫>‬ ‫؟‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7٢‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫إ‬ ‫س‬ ‫حم‬ ‫ه‬ ‫‏‪>.١2-‬‬ ‫۔۔¡‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ے۔۔‬ ‫مص ‏‪-٠‬‬ ‫>‬ ‫‪7‬‬ ‫صے ے ص‬ ‫‪7‬‬ ‫‪> .‬ے‬ ‫مو‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫عذ‪,‬‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫۔ص‪٩‬و‏‬ ‫۔ ک؟>‪ 7‬ن‬ ‫هى‬ ‫۔ے‪5‬‬ ‫‪٥‬و‏‬ ‫‪ 2‬و و‬ ‫وذلك‬ ‫آ‬ ‫احد منكم الليلة ا لا وَمَعَهُ صَاحتٌ‬ ‫تاكلوا منه شيئا ولا تحرجرن‬ ‫لكَتهتا مَنْطِقَة مَهْجُورة هى مُلَرَتَة الاء وَانمواء‪ .‬وَالْغذَا كيا تها مَنْطِقَة دَات‬ ‫س‬ ‫۔‪9‬‬ ‫ه‬ ‫يِ۔‬ ‫س‬ ‫>‬ ‫‏ِ‪٥‬‬ ‫ى‪ .‬؟‪٥‬۔۔‬ ‫م‬ ‫ے۔س‪ 4‬و‬ ‫ہس‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫راح وَعَرَاصِف لا يَأمَن فيها ارء عَل تفيه‪ ،‬وَمَذه من دائن شلاحَطايو قة‪.‬‬ ‫ص‪< ‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫وَأَمَرَهُمْ يالرجيل منها عَل وجه السَرعَة‪ ،‬وَخوفا عَلَيْهمْ من الضرر البيئي‪.‬‬ ‫¡‪2 1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬؟¡‏ ۔؟‪٥٠‬‏‬ ‫۔>‬ ‫۔۔‬ ‫ث‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫ث۔¡‬ ‫ح‬ ‫‪77‬‬ ‫وياغيتار أتها كاتث مساكن الذي الظالم الذين أهلكهُم الفه يعاب ين‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ج‬ ‫‪٤٨٧‬‬ ‫عِندهء قَقَذ قَالَ كم ‪" :‬لا تَذخُلوا بيوتت الذ ظَلَمُوا لا قواأ‪:‬ناتمكموت حقا‬ ‫‪,‬‬ ‫هو‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫يكون الداعية لا بد مَؤْققًا‬ ‫ممن أن يصيبكم ما أصَامُمْ"‪ .‬وَمَكَذا ين‪.-‬‬ ‫فيه عظة ة وَعِئرة إ اسْتَعَلَهُ في المغيب ففيا لاب والترهيب مر الْعَدَاب‬ ‫بَعْدَ رَجيلهم عمَنَنطقة ة الججر أصاب الحي عطش سديد تَظَرا لقلة الا‬ ‫بل لِعَدم جوده أضل الكنازلزي اضطرهم إل تحر إب هم لاستخراج مما‬ ‫كَروشِها من اا ‏(‪ 6)١‬قَمكوا تِلكَ الشدة مِنَ طش إ النبي قلل! قَاسْتَسْقَّى‬ ‫وَدَعَا الل بأن يُغِيتَهُم‪ ،‬تَأَعَاتَهُمُ الله سحابة جاءتهم قَأَمْطَرث عَلَيْهمْ حَتَى‬ ‫‪2٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫ه‬ ‫س ‏‪٨82‬‬ ‫‏‪ , ٥‬ر ۔ؤ۔ ى و‬ ‫س‬ ‫بعض التَافقنَ قال‪ :‬اها سحابة مَارَة‬ ‫ازنووا وتزودوا حَاججتهم من <‬ ‫قَقَد استَمَمً ذَلكَ‬ ‫المسلمين‬ ‫كانوا في صفوف‬ ‫إزجَاف الُتَافقسَ الذي‬ ‫زحاف منهم باسمين اسْيهْرَاءوَذِيلا وَتنبيطًا عَلى طول عط الرحلة‬ ‫« ودلت لكن الإي متن كميات مناما في بُطويهاء لحاجَيهَا يقى دَيكَ لكونها تسافر مَسَاقَاتِ طويلة‬ ‫الصحراء ‪.‬‬ ‫سم‬ ‫وَلذَلكَ قيل ‪6‬‬ ‫عَترَ الصَحَارى‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ,‬صم‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔و‬ ‫>‬ ‫۔‬ ‫د‬ ‫‏‪4٤‬‬ ‫۔‬ ‫ر‬ ‫و ۔‬ ‫>‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عو‬ ‫>‬ ‫‪2‬‬ ‫ر‬ ‫>‬ ‫ى‬ ‫م‬ ‫ا والظاهبرر نجم‬ ‫فل انتخبوا ‪7‬‬ ‫تبوك‪ 6‬عبر انه وجد ان ‪:‬‬ ‫إ‬ ‫النبي ي‬ ‫و‬ ‫من ‪7‬‬ ‫جذا [ لكمه ي‬ ‫العده ‪9‬‬ ‫‏‪١‬الوم‬ ‫جيش‬ ‫‪ 3‬أما >‬ ‫وَمرَ ا لقبائل لْحَرَبيوّةالية ك مثل‪ :‬م وَجَذَامَ وَعَامِلَة وَعَمَانَ‪ ،‬وربما كَانَ تدي‬ ‫‪:٨‬‬ ‫الْكَغداد ديدا الرَفم وَالصَحَامَة ين يِلا لايت فيهمَىءمن البالعة تَظَرَا ق‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے‬ ‫م‬ ‫الطَرَقَين كانت‬ ‫مر عَل ال الْكَعْدَاد من‬ ‫‪َ4‬ريَةةَ آلتكن ببذَلكَ التَوشع وَلكِن يبقى‬ ‫لبيَت‬ ‫‏‪ )١‬الصلح مع أمبأريلة(‪)١‬‏ يُوحَتًا بن رؤبةك وَقذ جَاَ إل التين يله قَصَالخحة‬ ‫وأعطاه الجزية ء وكت لتي له لأهمل أيكةتابا جَاءَ فيه‪ ":‬يسم الله الرحمن‬ ‫واهل ايلةث‬ ‫الله ليوحنا بن ؤة‬ ‫رَسشول‬ ‫النبي‬ ‫الله ‪7‬‬ ‫همذه أمة من‬ ‫الجيم‪.‬‬ ‫‏‪ .١‬و ‪2‬‬ ‫إه‬ ‫[ ث ما ‪.2‬‬ ‫«‪ .‬مدينة العقبة فى جَجنوب الازدن‪.‬‬ ‫وَذِمَة حمد الني وَمَن كَانَ‬ ‫له‬ ‫سُمْنهم وَسَيَارَاتهم في‬ ‫مَعَهُمْ‪ ،‬منمر‪ :‬أمل ‪ .‬وأمل ‪ 7‬وأهل البرك قَمَن اخدت مِنْهُم حَدَنًا‬ ‫ےِ‬ ‫‪.‬م‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫> و‬ ‫‪4‬‬ ‫ان‬ ‫وإن ‪ 1‬لا ت‬ ‫الناس‪.‬‬ ‫من‬ ‫أخذه‬ ‫ل‬ ‫وإنه‪7‬‬ ‫تفسد‬ ‫ون‬ ‫ماله‬ ‫‪,‬‬‫فإنه‬ ‫يُمتَعُوا ما يرذوتةك وَلا طَريقا بريذوتة من بر أؤ خر"‪ .‬وَقَد اختَقطو يدا‬ ‫ال مَانِعهدا طويلا‪.‬‬ ‫ص‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫‏‪ )٢‬الصلح مَعأمل ججزباء(‪)١‬‏ عَلى أن يُغْطوا الجزية وَكَتَب منم التى قل كِتَابَ‬ ‫[ مان فى كذا الشا ن‪.‬‬ ‫ى س‪-‬‬ ‫") الصلح مع أهمل أذؤح(‪.)٢‬‏ حيثصَاحَهُم التين ي عَل أن يعطوا الجزية‬ ‫وَكَتَب كم كِتَابأمان‪.‬‬ ‫‏‪ )٤‬يزال الد بن الوليد إى الك أكَيْدر ن عَبْد اليك الكندي مَلِكٍ دومة‬ ‫الجندلِ(‪)٣‬‏ الي كان تَضرَانيًا مُوَالنًا يلوم وَسَار إليه حَالذك وَوَجَدَهُ حَارج;ًا‬ ‫لصَبْد بقر الْوَخش التي كاتث تكر في يك النطقة وَمَعَة أخوة حَسَان‬ ‫حيل رَشول الله يل فقتل خالد حَمَانَوَأمَرَ ال أندر وَأََرَهُ‬ ‫ے‬ ‫ےسے ر‬ ‫الد أن يفتح كه واب الدية (ومة) قَمَتَحَهَا‪ ،‬وَعَيمَالمسلمون منها عَنَائْمَ‬ ‫ل النبي ية بعد وصوله إل الَدِينة‪ ،‬وَهُتَاكَ صَاخَة‬ ‫سے‬ ‫ه۔‬ ‫سے‬ ‫زنةة وَحَقَنَ له دَمَ‪ 5‬غطاه الكَمَانَ وَحَل سبيله قَرَجَعَ إل‬ ‫التين ظلا عَلَ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫اة توجية رسَالَةلة يها الل! إل عَمَلاء ء الوم‬ ‫ليو‪ .‬والظاي| ا ي ي‬ ‫ح‬ ‫رر ُومَة كَذ‬ ‫ف ا‬ ‫‪:‬‬ ‫الية لو ففي عَزو المسلمين وا ل‬ ‫و‬ ‫من التحركات ضد "‬ ‫سول لله رنففسسة القيام بشي‬ ‫أذ صالح أغل أبلة وآمل الجزاء ومر فزع وبنة أذ أزسل حاية بن اليد ؤ‬ ‫الملك أكَئدر الْكِنْدِيَ‪ ،‬قَمَلَ عَائدًا إل المدينة مُكَلَلا بالتّضر وَالُعْجرَاتِ‪ .‬وَإِن كَاتَتِ‬ ‫س‬ ‫هر‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫ر ۔‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫تَبُو ث اثناء إِقامَة‬ ‫ؤذشهدت‬ ‫وَمُصَايَقَتِهمْ وَعَالَمَتِهمْ‬ ‫من مُكَامّةة الافقي‬ ‫الرحلة ‪ 1‬تل‬ ‫لذ وَقَاة أحد الصَحَابةالكرام ألا وَهُوَ عَبدُ الله المر(ذو الْيجَادَنين)‪ .‬وَالْيجَاذ‬ ‫ا‬ ‫هُواَلكسا الْعَلِيظ‪ ،‬وَدَلِكَ أنه كَانَ يهوى الدخول في الإسلام وَلَكِرَ قَوْمَه يَمْتَعُونَهُ‬ ‫ممن دَلِكَ‪ ،‬حَنّى مَرَب منهمدَاتَ م إ التي قل وَما عَليهه إلا ببجَاد وَاحذ فَلََا اقترب‬ ‫مِانَلني مي بجاد نِضْقَيْنِ لكي يرديوَاجد وَيَشْتَمل بالآخر‪ .‬تَقِيلَ ‪ 7‬ذو‬ ‫‪٦‬‬ ‫بذلك وَكَقَاهُمَرفا إن كَانَ دَلكَ كَدَلِكَ‪ .‬وَقَذ‬ ‫لاد‪ .‬وَلَعَل التي ‪:‬‬ ‫شهد جَتَارَتَه الي ي‪:‬ل بنفس هه تل اعتى بجَتَارَته تجهيزا وَحَفْرًا وَدَفتًا وَمَعَ النبى يل‬ ‫م‬ ‫صے صے و‬ ‫صے‬ ‫‪:٤‬‬ ‫بكر وَعُمَرُ يَقُول عَبْد الله‪ 4‬بن مَسعُود‪ « :‬قمت من جَؤفي ا ‪ :‬وان‪ 9‬رسو الله يل‬ ‫‏‪. ٥‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫سص ه ‪4‬‬ ‫في عَزْوَة تبوك فرأيت شغلة تار في تاحبة العسكر قَائبَعْتَها‬ ‫ٍ‬ ‫ع ‏‪٥‬شها‬ ‫۔ ‏‪٥‬‬ ‫<‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥٤‬‬ ‫ے۔ ے۔‬ ‫ے‪,٥‬۔‏‬ ‫‪.‬‬ ‫س‪4 ٥ ‎‬‬ ‫فل حَفروا له‬ ‫وإذا‬ ‫‪:‬قز مَاتَ‬ ‫عبد الله ذو الْبجَادَ ن الغ‬ ‫وواذا‬ ‫وَعَمَر‬ ‫كر‬ ‫ميله وأبو‬ ‫شول اللهن في حُفرنو واو ك وَعُمَر يُذليانه لبه وَهُوَ يقول أذن‬ ‫م‬ ‫ےہے‬ ‫فو ے‬ ‫سم‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬‫‪ ٠‬سص‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔إ}‪,:‬‬ ‫ث‬ ‫سے‬ ‫ص‬ ‫ق‬ ‫‪ :‬الله‪ :‬مووديَتَمَنّى أن يكون هُوَصَاحب تلك الحْفْرَة‪ ،‬وَحَقَإتها صَهَادَة‬ ‫الحنة‪.‬‬ ‫عظيمة من َ الصاق الصدوق وَهيحَ جواز تسقر ا‬ ‫حكم الولاية وَالَْرَاءة‬ ‫بعد أن حط رَشول الله يل في الية عَائِدًا من تبوك جَاء المُحَلَمُونَ يَعْتَذوودَ‬ ‫إلأ قَصَقَحَ عَنهُمْ التي لك ولكنة تم يَعْذزهُم ونم يَزقَغ تهز مسؤوله التَحَلّ‬ ‫وفيهم تَرَلقول الله تبارك وتعالى‪ « :‬سبحيشودياقر أنتضقمَ ياداتئة يلتعهمرضوا‬ ‫وومان كم جرا يماكاؤامكيمبو‬ ‫عتبة تأ شات ‪7‬‬ ‫_ و‬ ‫‪.‬‬ ‫الآية ‪ :‬‏‪.٩٦‬‬ ‫التوبة‪،‬‬ ‫سورة‬ ‫عنده وإنما مَججَررهم وَوقَقاطَعَهُمْ وأمر جرام مايوم الا‬ ‫إسلامهم‪ .‬وكان‬ ‫أضحابه ‪ " :‬لاتكلمن أحدا من مَؤلَاء التلامة" قَاجتتَهُم الَايسَُكواَهلَمُوهُم و‬ ‫يَمَعَامَلُوا مَهعَهُمْ بأي تع من أنواع امُعَامَلَةَ بل تَطََرَ الأمر إل عَدَم السماح كم‬ ‫بالاقتراب من رَومَاتيم؛ حتمىَصَث عَلنوم سو لَيلَةك وهم عَلى تلك الحالة من‬ ‫لقَاطَعَةوَالُجْران والمنكر كم من جميع طَبقَاتِ اَجتَمَعٍ ثم تَرَلَتْ تَوبتْهُمْ منَالله‬ ‫الهجرين‬ ‫فايلتوبة مَعَهُم التي ي‬ ‫تعال وَإِكَرَامما هم مانلله تعا قَقَذ‬ ‫وَالَنصَار « لمد تاج اته عزلتي والتسجيك والأارار اليت َتَمَعُوهُ فى‬ ‫بهز هوت‬ ‫تاك‬ ‫‪٤‬‬ ‫كاعَة الضرة مربحد ر مما كاد يَزيغ قلوب فقرَيرققةينمَ‬ ‫‏‪ ١‬وَهَُاكَ حديث طويل إلِكَعغْب بن مَالِكٍ يزوي فيه قصة‬ ‫روف تحيه ‪:‬‬ ‫حلي وما تاكنم من مقاطعةوتوبة الهعلهم! وفيه الكذب مانلقواد والأخكام‪.‬‬ ‫وَالْعرَاءَة من الأشخاص‬ ‫الولاية‬ ‫هُتَا كانت‬ ‫و‬ ‫هشام‪.‬‬ ‫ان‬ ‫فيه إل ّسير‪:‬ة‬ ‫ج»م‬ ‫و‬ ‫وَخكنا من أحكامهم‪ .‬بَعْدَ ان كَاتَت‬ ‫الْعَاصِينَ الْقَاسِقِينَ مَنْدَاً من مَبَادئ الإباضية‬ ‫الولاية لحملة الُؤمِننَ‪ ،‬وَالْبرَاءءٌ من جميع الكافرين قَقط لدى الذاهب الإسلامية‬ ‫[ه‬ ‫الاخرى‪.‬‬ ‫«سورة التوبة الآية‪ :‬‏‪.١١٧‬‬ ‫التَتسحة‪.‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫بَفْدَها‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫وو‬ ‫سه ۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬ص‬ ‫فيعزو‬ ‫أذل هَذه الْعَزْوَة الزغب ففي قلوب الزوم وه يُفَكُرُوا بعْدَما‬ ‫ايي ‪:‬ح ‏‪ ٢‬رَقَعَت من مَعْتَويات ائَسْلِمبَ وَالْعَرَب الَذِيَ كائوا مُوَالنَ‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫\‬ ‫ول يَذخَلوا في االالإسلام بَعْذ بل كَانَ كثير منهم عَلى دين النَضْرَانيّة‪ ،‬وَمَكَلَْ نقاط‬ ‫‪4.‬‬ ‫لَةوم م َاهَلدَسبيل فيما بَلعِْدلفُتوحَاتِ‬ ‫اتصال بالمسلمين وبلاد الشام لحاضِع‬ ‫لِلتَحَريراتِ الإسلاميتةح‪ْ.‬قِيقًا وعد اللهكم بالتّضر في قولهعَرَ من قائل‪« :‬ال‬ ‫ؤ‬ ‫ك( ف يضع‬ ‫بعد ملهم قبو‬ ‫ت ام () فأَنَ ؟ لأرض وههمم ت‬ ‫ع)ل ي‬ ‫(‬ ‫منذ يله الكمر مين قبل ومنبتة وَبَوَميذ يقر المُومثورے ل‪!)٤‬‏ ةتضر ال‬ ‫زم ىت كتساء وماونصزيزالتحيغ لفا وَعَد اه لا ملأه وَمَدَه‪ ,‬ولكن أكتَرَآلَاس‬ ‫لايتتتورثاه ‏(‪ .١‬وَدَلِكَ أن الفُؤس عَلَبوا لو وَاختَلوا بميْاتَلقيس واخذوا‬ ‫الصلت‪ .‬وَذَلِكَ عند يدَاية الْبعَّْ ة البوية ؤ م انتَصَرَتِ الروم بَعْدَ دَلِكَ وَطَرَدوا‬ ‫الْفَوسَ وَاستَرَدُوا بيت القيس وَاشتَرَدُوا صَلِيبَهُمْ وَدَلكَ في حدود السنة السادسة‬ ‫و السابعة لِلْهجْرة وَمَذَا الي همهةالمووت من آيات مطلع سورةة الوم‪.‬‬ ‫مُوَجَهينَ وَمُكَيِيناَلمضوع بأَدَ المسلمين في مَكَة عند بداةإسلامهم حَزئوا عَلَ‬ ‫انتصار الفرس عَل الزوم عَل اعتبار ان الفرس وَتَنتونَ بنتا الوم مَسِيحيُوَ‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫«ش‪ُ.‬ورَة الزوم اليات‪ :‬‏‪.١١٧ .٦-١‬‬ ‫ؤ يفرحون يما التضْره يصار الزوم على الفرس" فهم يتعاملون ماعلفريقين‪.‬‬ ‫«=_‪١-‬‬ ‫وفي رأيي أت الكيات القرآنية السالمة الذكر تقر بانيصار المسلمبن عَلى الؤو‬ ‫وَالُْرس معا بعد ترتب الأحداث التي مَذرَِكرْمَا من انصار الفرس عَل الزوم‪ .‬ثم‬ ‫سَؤْف يَفْرَحونَ بعد تلك الكَحداث التى‬ ‫‪.‬‬‫عَلَ القس‪ .‬أى أن‬ ‫انتصار‪7‬‬ ‫وك تو‬ ‫ار علو بَذءا من متَعرْرككةة شؤتقق ّ ز‬ ‫كَاتَث بَيْنَ االفرس وَالرو‬ ‫انتصاروالوم ‪:‬ع نس‪.‬‬ ‫عَل الوم أو يعنيهم إل حَدً‪7‬‬ ‫‪.‬و أمراء ا لْعَرَب‬ ‫شراد‬ ‫‏‪١‬ل‬ ‫‪7‬‬ ‫كتثب االتي‬ ‫ك‬ ‫َكَزتا فِيَا مَوَ ينمدا الكتاب أن الن ليلة وَجَة خطاباتهإلى اللوك عَبْ الْعَرَب‬ ‫الْعَرَب قَقَذ‬ ‫مِنْ صلح الحديب‪+‬ية‬ ‫قبل قح مَكَة وبالتحديد بَعْد ‪7‬‬ ‫حَحاطَبَهُمْ بَععْددَ فتح مَكَة‪ ،‬وَدَكَرْنَا هُتَالكَ السبات التي دَعَنَة إلى دَلِكَ فلا داعي إل‬ ‫عَادَتها هنا‪.‬‬ ‫‪٦١٦‬‬ ‫وَيَظْهَر أنتهه‬ ‫زمل كتبمة إلى ملوك وأمراء ِ الْعَرَب بَعْدَ عَودَتِهِ ا‬ ‫‪٨‬‬ ‫المدية من فتح‬ ‫مكة وَعَزْوَي حُتبن والطائف" وَبعْد أدائهالْعُمْرَةمن العراة وَلَعَلّ دَلكَ كان لي‬ ‫وكان مَبْعُوتة عَمْرو برث‬ ‫جَيْقَر بن الجندى حَاحِم عُمَانَ وَأشحوة عَبد ب الجلندىس‬ ‫الْمُنْذِؤ بن سَاوَى آلعَبْى حَاحِمُ البحرين‪ .‬وَكَان مَبْعُوئَهُ العلاء برثشالش ‪7‬‬ ‫عاما ل مَة ‏‪ ٤‬وكانَن مَبْعُوتَهُسليطل بن فيو‪:‬‬ ‫اعوذ ن ل ن‬ ‫و}ََبْعُوثهُ الهاجر بن‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ُ‬ ‫ر‬ ‫مے‬ ‫ة إل جَيْهَر وَعَبْدٍ ابتي الجندى‪ « :‬بشم الله الرَخَن‬ ‫وَمَذَا هُوَ خطَات ل‬ ‫الَحيم‪ ،‬من كمد بنبعنَبعَْبْدد الله لى جَيْقَر وَعَبْدٍ ابتي الجلنْدى‪ ،‬السلام عَل ممن اتبع‬ ‫اندَى؟۔ أما بَعْدُ‪ ،‬قَإنى ‪ 7‬كما بدعايةة الإسلام أسلما تَسْلما‪ ،‬قَإِني رسول اله إلى‬ ‫الاس كَائَةَ لينْذِر مَن كان حبا وي الْقَوْلَ عَلى الكافرين" وكما إن أفرزتا‬ ‫ان دا با لإسلام قن مُلْكَكَا زائل عَنْكَ ‘ وحيل تطأ‬ ‫ر لإسلام ول كا‪ .‬وإن آ‬ ‫ے۔‬ ‫۔جثره‪.‬‬ ‫َ‬ ‫سَاحَتكماء وَتَظْهَر بوق على مكُلكما»‪ .‬وَكَانَ الكِتا بيخط أيم ن كَغب(‪.)١‬‏‬ ‫() الْعَتَين‪« ،‬الَنسابْ» ‏(‪ )٧٦٤ /٢‬تحقِيق إحسان النص‪.‬‬ ‫غ‪:‬‬ ‫نه‪' .‬‬ ‫‪3331‬‬ ‫ع‬‫غ‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫\‬ ‫‏‪٣‬بن انت © قَأسْلَمَ وألم مَعَه‬ ‫ية عَمُرو بن العاص وبين الملك الغاز‬ ‫ل‬ ‫© ثم دَعَيَا أهل عان ل الإسلام قَاَسلَمُوا جميعا‪.‬‬‫‪.‬‬‫«‬ ‫أنً انذر بَ ساوى العبدي دَحَلَ في الإشلام‪ .‬وَأَسْلَم مَعَة عَدَد من قؤمه‪.‬‬ ‫وأمماَوْدَة بن عَلع الحتنِي تَقَاشترط أنيُتصّبه النبى يلة حَاكماء تأبى عَلَنْو‬ ‫وَلَعَلَهُ أرادلأنايكون تابعا للتي يني ‪ 5‬وَمَات بند ذيك يملي‬ ‫بَغعضي توم الشام فقد اشتَشاط عَصَبًا } فرَمَى‬ ‫أما الحارث الْهََانُ صاحب‬ ‫كتاب التي وية رق الأزض وقال‪ :‬ممن تنرغ مني شلكي؟ بل أحد يمة العدة لهجوم‬ ‫۔‬ ‫‪..‬‬ ‫على المسلمين‪.‬‬ ‫ےو۔ هب ‪,‬إ‬ ‫؟‬ ‫‪ 2‬ذ۔‬ ‫‏‪, ٨‬؟‪[.‬‬ ‫۔عس‪ , ,‬م‪,‬‬ ‫وَأمَا الحارث الحميري صاحب اليمن فَهُوَ أيضا رََه رََا َبيحًا( ‏‪.٦١‬‬ ‫‏ًلاه)‪ (١‬شول الْقَائذ» (ص‪.)٣٢٨‬‏‬ ‫۔بَعهْد۔َ و وجوعا الن ية َافِرا مصورا من عَزوَة تو قَدمَت وفود العَرَب إل‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الدينة! لتْبَايعوا رسول الله يلة بالإشلام‪ .‬يعلنوا ذخوكئم فيالإشلام ومن تلك‬ ‫‪٠.٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وفد دبني حَنِيفَةَ وَمَعَهُم مسشكنلممة الْكَذَات‪.‬‬ ‫وفد طيئ وَفِيهم رند الحيل الزي سََا رسول الله يلة رَيد الحنر‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫ص‬ ‫‪1‬‬ ‫م ےص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫عنه‪.‬‬ ‫الحديث‬ ‫وقد تقدم‬ ‫بن حاتم‪.‬‬ ‫عدى‬ ‫مع دد يكرب‪.‬‬ ‫وفل ربني ويل ئ وفيه مم عَمُرُو هب‬ ‫‪٥‬ه>‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫ه‬ ‫ے‬ ‫۔ے‬ ‫‪٥‬‬ ‫فيس‪.‬‬ ‫ب‬ ‫ما لك‪:‬شحثث‬ ‫وفد كندة ئ وفيه ر‬ ‫شول ملوك حميَمرَ بباايتن ببإااششلاا‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫رسول قَروَة بن عَمْرو ‪ 4‬عَامل الوم عَل معان بسلامه‪.‬‬ ‫> ‪٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔ه‬ ‫وَفد عب دل القس أهل البحرين‬ ‫‏‪ ٥‬ح‬ ‫صرد بر ×‪ 7‬عَبْد الله الآز دي‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫وذم القوة كُلَهَا جَاةث ستة تئع حتى سمي مدا الْعَام عَامَ الوفود‪ .‬وَكَاتَتْ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے‬ ‫مے‬ ‫‪2‬‬ ‫ونواة رين منة يلة ومن أضحابو‪.‬‬ ‫تضرب كم خيام في فتا المشد النبوي‪.‬‬ ‫شهدوا خلاقة وَيَسمَعُوا القَزآتَ‪ ،‬وَيمَامِدُوا الصلاة وَاُصَلَينَ فما رَجَعُوا ق‬ ‫الإسلام ‪.‬‬ ‫بُلْدَانمْ وَأقْوَامِهم إا لا ووههمم مُسْلِمُون‪ .‬وَذعَاةٌ ق‬ ‫السنة الْعَاشش رة‪.‬‬ ‫همذهه الوفود قَدمُوا ف‬ ‫وَلَعَل ربغض‬ ‫ح«إ!‪.‬م‬ ‫ح‪.‬إ‪,‬م‬ ‫إ`ءم‬ ‫فابن هشام تَقَلَ عَن ان‬ ‫ن هُتَاكَ خلافا حَؤلَ ‏‪ ٢‬وَفد تَصَارَى ا‬ ‫و ه‬ ‫ذَل تكَ عَدَه من‬ ‫وَسَارَ عَل‬ ‫قَدُومَهُمْ كان في السنة التانيةة قبل مَعْرَ كة بذر‬ ‫شحَاق ا‬ ‫وَمَصَادز السيرة ا لأخرى جَعَلَتْ قَدُومَهُمْ فى السنة ا لتَاسعَة اسَنة الْوفود» & وَفي‬ ‫رأيي أنة لا مَذا وَلا دَاك‪ 5‬للشباب التالية‪:‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫اليي حَدَدَت مرعي!بالسنة‬ ‫اولا ‪ :‬بالنسة إل رواية ابن إسحاق عنندة ابنن يشم‬ ‫اترعلانكذيي ‪1 [ 4 5‬آل عِمُرَانَ]؛ ‪ 7‬الروايةتحل‬ ‫تتمَرتجكر لت‬ ‫الحسن والحسن مَوْجُوديين‪ .‬وَهتالَإيوتدا بغدقالحسرم ؤليد في الستة الئَالكَة‪.‬‬ ‫والحسين في السََةالرَابعَةء ولذلك جعل الْوَاقِعَةفي الستة المنية كما هي رواية ابن‬ ‫إِشحَاق وان مام ومن وَاَقَهُم أمر عَبر ستقيم‪.‬‬ ‫وأم الرواييةة الْقَائلَ ة بن ةقدومهم كان سَئَة تسشع؛ أى سنة الوفود قَذَلكَ ممُسستتَببْععَدد‬ ‫يز دذهبت إ ‪1‬‬ ‫الروايات مول إن الت‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫;‏‪ ٥‬ن ‪ 2‬عَلِمّ في حضنه ك وَيَقوذ‬ ‫‪ .‬حاملا الس‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫ھ‬ ‫‪,‬‬ ‫۔ ۔‬ ‫‪. .‬‬ ‫ِ‬ ‫َيَكُون‬ ‫الحس بنعََلَ باليدالأخرى وَإدَا كَانَ الْعَام التاسع مُوَتَاريعَعري‬ ‫ّ‬ ‫‪٥‬‬ ‫السر عمرهيت سننوالحسين عَمْرة حمس سنين تَهُوَ لا تنتامج إلى أن يحمَلّ‪)١(.‬‏‬ ‫وَعَل مما أرى أنقَدُومَهُم كَانَ بعد السَنَة التانية‪ .‬وَقَبَل السَتَة الَايعَة‪ ،‬ودا جَارَ‬ ‫هےِ‬ ‫‪2 ٥٤‬‬ ‫د وَضُوشَم تقديرا أرى ه في السنة الحامسَة؛ أي ببَمعدْ‪‎‬دَ عَروَةة الخر‬ ‫‪2٥٤‬اب‪‎.‬‬ ‫! <‬ ‫‪-‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪7 .‬ر‪7‬‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫۔>۔ے۔‪1‬‬ ‫َ‬ ‫ا‪: ‎‬‬ ‫تَصَارى تَجُرَانَ ف‬ ‫هدوم ‪7‬‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫مے‬ ‫ع‬ ‫م م‬ ‫يهم أَزتَعَة عَشَرَ۔ من‬ ‫رَاكِبًا ئ‬ ‫وفد تَصَارى تَجْرَانَ ستون‬ ‫رَسُول الله ك‬ ‫عَلَ‬ ‫قم‬ ‫ه‬ ‫وهم‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫ه و‬ ‫يؤول ا‬ ‫اشرافهم‪ .‬منه مم تلانة دتقر ليهم يَو ل امرهم‬ ‫الْعَاقبُ وَاسْمُه عَبْذدُ المسبح وَهُوَأَمِيهوَُم‪،‬السَيّد وَاسْمة الأَيهم وَهُوَ صَاحبُ‬ ‫مك وأبو خارقة بثنعَلْقَمَةَ ِمَامُهَم ووَأَسْقَفُهُمْ‪.‬‬ ‫و‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪1‬‬ ‫رحخلهل‬ ‫‪ 3‬قَدِمُوا عَل شوا الله تلو عَلَيه ‪ :‬الجد نة راني ‪ .‬صلا عر‪.‬‬ ‫حيهم‪ .‬وذ‬ ‫والنبي علي‬ ‫حج‪.‬ة‪ :‬رسسول الله عيلة حَ حؤولَل لانة‬ ‫تنذر ف‬ ‫شرهم‬ ‫قَفَكَوُوا في‬ ‫كََ حاء في ‏‪ ١‬لآيةة الذكورة‪.‬‬ ‫كتيو‪:‬‬ ‫اا‬‫شح‬ ‫م‬ ‫[ يقتنعوا أَمَرَ رنك ‪ .‬ة‪,/‬‬ ‫حاب هه ليكون‬ ‫من النبي لة أن بعت مَعَهه أَحَدَ‬ ‫املة‪7‬‬ ‫وَاعُتَدَروا عَنِ‬ ‫م‬ ‫(ق)صة امبَامملَة تحتاج إل مَقكة َماتة تر‪ :‬انلساق لا يساعد القول بأن ال يلة جمع أهله‬ ‫ُِ‬ ‫الو‬ ‫لن‬ ‫ا‬ ‫استعدادا لِلْمْبَا مَلَةَ؛‬ ‫م‬ ‫‏‪ 2٥‬ه‬ ‫حَكََا فيا به‬ ‫وَسَمَهُ أمينَ اأئ‬ ‫فرض الحح عَل رشول ا له ة وَعَ المسلمين في الستة التيعَة وَلكِنّة‬ ‫امسك عَن الحج لأنة دَكَرَ مالطة المشركين للناس في حَجُّهم وَتَلييَتهم بالك‬ ‫وَطَوَافِهم ببالبت غرامه"‪.‬‬ ‫فارسل أبا بكر‪ ،‬قَحَرَج في تلاثياتة مخصص من الدية وَبَعَتَ مَعَه عشرين بدنة مقَلدَة‬ ‫هذي‪ ،‬قَأخرَشوا من ذي الحلَيقَةِ‪ ،‬وَبائوا يالعرج‪ ،‬وعندالسَحَرري بو بكر زُعَاء‬ ‫تَاقَة سول الله الْقَضِوَاءِء قَإِدَا عَلَيْهَا عل بن أي طالب ََالَ له أبو بكر‪ :‬أميز أم‬ ‫مو؟ تال‪ :‬بل مأمور‪ .‬وَكاتثقذ تَرَلَت عَلى رسول الله سُورَةبراءة بعد خروج أ‬ ‫‪2 > 11 7‬‬ ‫ِ‬ ‫نه تَعَالَ‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫براءة صن ألله ورسوله إال ا‬ ‫بكر من الدية التي يقول النه تَعَان في بدايتها‪:‬‬ ‫ناشرة قي)سيخوا في الكن أبة هر واعلموا أنكر عيرمتيزى الو وأ أ له‬ ‫‪:‬ب ‪:‬‬ ‫‪ .‬الكير لزئ) وأدان يرالله ورشدي ل هد وأملي ‪.‬‬ ‫المتركية وشلة ن تشم تو ‪ 1‬م وين تَرشم قاكنوا تك ع‬ ‫ج`‬ ‫ل وتراقيكتزنا يمتاپ يي() اد‪:‬ا بلى آمي امورة‬ ‫وَأَمَرَهُ أن ينادي في الناس بأربعة أمور‬ ‫الله يلة عَلَ بن‪ 2‬اي طالب‬ ‫ا رَ شول‬ ‫قت‬ ‫)( هالرَؤض الآآنف»‪)٣١٨ /٤( ‎‬‬ ‫أشه‬ ‫‏‪٥٤2‬‬ ‫‪ [.‬إ ى‬ ‫‏‪ .٤‬مَن كَانَ له عَهُذ كله مُذَة عَهدوں وَمَن لا عَهْد له قَلَهُ أجل أزبعة‬ ‫؛‬ ‫ع‬ ‫كو >>‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫ص‬ ‫ه ؟‬ ‫سص س'‬ ‫۔ه‬ ‫حو‬ ‫‪7-‬‬ ‫۔ه‬ ‫و‬ ‫>‬ ‫ح‪,‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫وَكَانَ يزال ال يلة علا ما الأمر جَزيا عَل عَاة الْعَربث قرت مما كائوا‬ ‫ح‬ ‫وه‬ ‫‏‪2١‬‬ ‫>‬ ‫؟۔۔‬ ‫}¡۔‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7 - ١‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص‬ ‫‪.:‬‬ ‫۔ ‪4‬‬ ‫ً‪١‬‬ ‫‏‪١-‬‬ ‫ايه‬ ‫ر‬ ‫‌‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫۔۔ ‪> ,‬‬ ‫‏‪٥‬لون > >تقےض الع‪َ37‬هد إ ‪/‬لا عهن ع۔َ>قد۔َة‪. ،‬أؤ من ‏‪ ٥‬سرَجُل من ه أ‏‪٥‬هل بي‪٥‬ته >فع۔َ‪,‬ا۔مكَ‪7‬لهُم ه‪ .‬۔و؟ف۔ق ۔عَا ‪,‬۔دَت ههه‬ ‫يقب‬ ‫ليكون دَلكَ أقنع كم وَألْرَم حُجَّة عَلَنهم‪.‬‬ ‫وََرَاقتى أبو بكر وَعَلة في اليسير إل الحج وَألعَوْدة منة مَكان أو بكر ينضب في‬ ‫الناس يعَلَمُهُمْ متايىك عَجَّهم وَعَل تاي في الناس بما أَمَرَة به رشو اله يلة‬ ‫ويقرأ عَليْهم شورة براءة حتى انتقى الناس من عَتايىك الحج وَمؤيىمو‪.‬‬ ‫جَبع الوَكاة‬ ‫بع أن داتث جزيرة العرب للإسلام‪ .‬وَدَعَنَث قبائل الْعَرَب فيه وََطِئ‬ ‫الإشلام أراني الْعَرب؛ أحد التين ياي بعث عماله عَل الزكاة لجنيهَا باَخذِمَا من‬ ‫الياء وَوَضيها في الْمْقَراء؛ لكتها ركن من أزكان الإسلام قَانطَتق أوتي العال‪.‬‬ ‫كل إل الكان الذي أزسل ي وَكَانَ دلك في بداية السَنَةٍ الْعَاشِرة لِلْهجرَة‪.‬‬ ‫؟‬ ‫\‬ ‫(‪ )١‬السَالِنُ‪« .‬قزح امسْتَ'‪.)١٩٩/٢( ‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏_‬ ‫إلى اليَمَن‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ر‬ ‫ه في‬ ‫شارس‬ ‫‪> .‬‬ ‫وََعَهُ ثلاثيائة ف‬ ‫م‬ ‫۔ ' ۔‪7 3‬‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫بعت النبي مليلة عَلَ ببن أيي طا‬ ‫‪215‬‬ ‫زانه‬ ‫ت‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫> ع‬ ‫۔‪2‬أ‬ ‫‪7‬۔‬ ‫؟‬ ‫‪,‬۔‬ ‫؟‬ ‫ے ‪2‬‬ ‫}‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬ح‬ ‫ث‬ ‫س‬ ‫‏‪2١‬‬ ‫»‬ ‫‪,‬؟۔‬ ‫۔۔‬ ‫ے‬ ‫ِ‬ ‫‏‪> ١‬‬ ‫۔‬ ‫۔۔‬ ‫اوؤل‬ ‫رَمَضان من السنة العاشرة وكانت خيلهم اؤل خيل تطا تلك البلاة وكان‬ ‫وهم عل أزضي مذججح" وكا أمر اليي ذيل عي أذ لا يندأمم بنيتي‪َ .‬رئة‬ ‫يَذعُوهُم إل الإسلام بادئا بالتوحيد أَوَلاء تم الصلاة تم الزكاة قَدَعَاهُمْ علة يل‬ ‫ح۔ّ‬ ‫دلتا وَلَكِتَهُمْ أبؤاء قَرشوا عَلِمًا وأضحابة بالتل تقَاتَلَهُم عل وَأضحَابة قََيمُوا‬ ‫ِنْهُم عَتَائِمَ وَأَمَروا أناسا تم أذْعَنوا ولام‪ .‬قَدَعَلوا فيه‪ ،‬وَبَايعُوا عَلنه‪.‬‬ ‫رص‬ ‫‪74‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫ص ۔ إس ‪3‬‬ ‫؟ ۔' و‬ ‫خ‬ ‫ح‬ ‫‪1.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫وأقبل عَ إل مَكمة مُوَافيًا رشو اله ية بالؤيىم في حَجّة الوداع وَمَعَه حس‬ ‫‏‪ ٥‬ے ے‬ ‫الغنائم ‪.‬‬ ‫وقبل ذلك كان النبي يلة آزسَل خالد بن الوليد في تفر من المسلمين إلى اليَمَنِ‬ ‫‪,‬‬ ‫‪>,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫>>‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬؟۔‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫‪.9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!ا‬ ‫‪2‬‬ ‫ر‬ ‫ے۔ }‪> ,‬‬ ‫۔‪2‬‬ ‫‪!,‬‬ ‫۔ ‏‪7٥2‬‬ ‫يَذعَوعهُم إل الإشلام‪ .‬وَمَكشوافي مُهمَتِهمْ ية أ شهر © وَلَعَلَهَمُ ليستَجَب كخ‬ ‫‪4‬‬ ‫وَلِدَلك أزسَل عَعَ نَ آي طالب‪.‬‬ ‫‪0٠‬‬ ‫‪©.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫حجَجاَةلت ل‬ ‫‪َ.‬ة الإسلام‬ ‫<ج‬ ‫لوداع وَحَجَةة التمام و ح‪َ4‬‬ ‫وَثسَتى حَحَة‬ ‫<‬ ‫وََعْلَمَ الناس بدلك وَتَتاقَلَ النَاسُ الحبر الْعَظِيم قتَعَانوا به‪ ،‬وَاجتَمَع بادية على‬ ‫كَشِيز رَغبة منهمفي الانام يرشول الله ياني‬ ‫ى‬ ‫م‬ ‫أداء مَتَاسك الت وَالْعُمُرَة‪.‬‬ ‫حر هم مِنَالدينة يَوْعَ المَتِ الامس والعشرين من شهر ذي القعدة‪.‬‬ ‫صَلاةة الظهر‪ .‬ود اتَمَع عنده أكتر ينمائة ألفي حَاح رجَالا ونساء‪ .‬وَلَعَلَهُعَدَد‬ ‫اليم فيه‪ ،‬والله َعْلَمْ‪5‬ومهما يكن العد قلة عَدَة كبيز وَعَل كل حال ففي رأيي‪ :‬أنَ‬ ‫مُنْذُ بدَا يَةة الخلة وَِنََ اوا يلتحقون‬ ‫مَذَا الْعَدَد الصحه آنَذَاكَ ‪ 1‬تَْتَمعُوا ذ‬ ‫شول الله يلياة عَلَ طول حط الرحلة مِنَالميتة إلى مَكَة‪.‬‬ ‫الخر‪:‬‬ ‫أخر الرَشول يي في اليوم التاني من وصوله إل ي الحلمة الي وَصَلَهَا مَسَاء‬ ‫الوم لي تَبْلة انتظارا ِتَجَمُع اريد منالناس بذي اليمة حَيْتُأن الكثير منهم ا‬ ‫يتَمَكَنوا مانلحضور فيييوم الرحيل ‪ِ:‬انَلدِيتة‪ ،‬وَقَذ أحرم وَأَخْرَم الناس ظهرا يذي‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ١‬ج‪‎‬‬ ‫مے مم‬ ‫صے‬ ‫صحار الدية العمانية المشهورة عَل ساعحلي باخن‪.‬‬ ‫ِّ‬ ‫وَقَبْل إحرامه قلد ممديَه وَأشعَرَة‪ ،‬وكان الذى المقلد مائة بَدَنَة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ُِ‬ ‫سص ص ے۔۔‬ ‫>‬ ‫وور م و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫لى‬ ‫وَقَذ قلد بعض أضحابه مَذيهُم أضاء َأَحرَمُوا بالحج وَالْعُمْرَة قَرائاء تماأمر‬ ‫ر‬ ‫ما‬ ‫وَقَالَ‪« :‬لَو استقبلت من أثري‬ ‫ةةة متي‬ ‫مرَ‬‫قَأَدَ حمدية أنن تخرمُوا يعُحمُ‬ ‫يلة ممن ‪ 1‬تكر‬ ‫شعَذُكبرت لا سقت الذ يَ وَخحَعَلْتُهَا عَمُرَة ) ‪.‬‬ ‫إل مَكَة‬ ‫‪7‬‬ ‫مَرَ النية ومن معة يمكنة عَديدَة مغوقة‪ ،‬من مكلي‪ .‬السيلة‪ .‬الرزعاء‪.‬‬ ‫ر‬ ‫قَتلَعَاتِ‪ .‬قالححَة‪ .‬قَقَديد فَحَسفَانَ فم رر الظهران‬ ‫قَالسّقيَا قَالْكَبْووَا‬ ‫لالپ ن‬ ‫هى اِلَ التيتبن‪ ،‬بن كُدى وداء قَبَاتَ هُتَالًء قلما أضبع اغتسل وَدَحَل مَكَة‬ ‫تهارا» حَيْثدَحَلَها م أغلَامما مَارًا بالأبطح‪ .‬وَدَحَل إل البيت الحرام من تاب بني‬ ‫سرس‏‪٠27‬‬ ‫ر و‬ ‫‪7‬‬ ‫شيل وَكَانَ يلبى طَوَالَ الطريق هُوَ وَمَن مَعَة تلبية التَوجيد‪ ،‬وهي‪« :‬لَبيك النهم لبنك‪.‬‬ ‫ك‬ ‫ے‬ ‫" <‬ ‫۔‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٠٤‬ر‬ ‫‏‪ ٥‬إ مه‬ ‫۔ إ‬ ‫وس‬ ‫ه >‬ ‫ك‬ ‫بي‏‪٢‬ت لا تريك لك ليك إ الحمد وَالنْمَة ن وَاللْت لا مريك »‪.‬‬ ‫وَكَانَ وصولة وَدُخولة إل البت العتيق يوم الثلاتاء الايس من ذي الحجة‪.‬‬ ‫جد جرد إد‬ ‫۔‬ ‫‪٨.‬٭‏‬ ‫>إ‬ ‫۔۔۔¡‬ ‫َ‬ ‫‪.5‬‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫۔‬ ‫ر‬ ‫ُ‬ ‫‏‪٠.24‬‬ ‫م ه‬ ‫م‬ ‫> ح‪.‬‬ ‫‏‪١-‬‬ ‫حلاته‬ ‫ك‬ ‫ة‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫عظيم‬ ‫وهذا شرف‬ ‫صحار‬ ‫الملاحظ ان النبي من كان كثيرا ما يستعمل مملايس المهمات من سيج‬ ‫‏‪ (١‬من‬ ‫لِشَانَ عامة وَلِضْحَار خاصة‪.‬‬ ‫بعدَالَيْهِ الصلاة والسلام بالطَوَافي حَؤل البيت العتيق ثم لى رَكعَتَي الطواف‬ ‫وهى عَمَر برث الحطاب عَن مُرَاحمَة الناس حتى لا يؤذي ؤ يُؤدَى‪ 6‬؟ث حرج إلى الصَقًا‬ ‫خاتما بالَرْوَة‪.‬‬ ‫قَسَعَى تن الصفا واوَالروَة بَاِئًا بالصََقَا‬ ‫من باب ببني عزوم‬ ‫بالنول ف بيتها ار‬ ‫أي طالب‬ ‫ن بن‬ ‫عتدوام‬ ‫ابت ى‬ ‫وَأقَاَ بالأبطح رَافضًا عرض‬ ‫ط‬ ‫م‪.‬‬ ‫في ى من بيوت مَكَة‪ .‬أأقَامز ببكاَعَة تام من الثلائاءء إِل المُعَةالذي هموَ يوم‬ ‫‪٩‬‬ ‫المرو ةا‪5‬لتام من ذي الحجة‪ .‬قَحَطَّب الناس قَبْل المروية ييَوْم يُعَلَمُهْمْ مَتَايِسك‬ ‫التمر قَرَيِبَ إليها ين رَاعَتِ‬ ‫حَجُهمْ ثامنتقل إلى متىيوم القوبة‪ ،‬وَهُوَ ل‬ ‫مما وَالصبْح‪ ،‬وَقَالَ‪« :‬متى منزل مَن‬ ‫‏‪ ٣‬قَصَلَ يها الظَهرَ وَالْعَضْرَ وَانَغوبَ‬ ‫س‪.‬‬ ‫م‬ ‫سبقا ‪.‬‬ ‫وَرَكِبَ من متى إل عَرَفَة بَعْدَ طلوع دشَمُسر ليوم التابع شُتَجَاورا مُزدَلِقَةً خلاقا‬ ‫لقريش‪ .‬لاعتقادهم أه أهمل الله قا يَققُونَ يعَرَقَة مََ الناس‪ .‬وَمَالَ‪« :‬ممذيتا حالف‬ ‫ذي أهل الشرك وَالْكَؤئان» ‪ .‬وفي عَرَقَةَ حين رَالَتِ الشَمُسُ ححطب التاء تم أَمَرَ‬ ‫بلالا قَاَذَنَ‪ ،‬قَصَل يالنَاس الظهر وَالْعَضرَ جمعا بأدَانِ واحد وَقَامَتَبن‬ ‫مأحد ل تقل بقه القَضوَاءِ في َرَفَة‪ .‬وَقَالَ كل عَرَقَة مَؤْقف ا بَطسَ عرتة‬ ‫‪:٠‬‬ ‫وَكُل الزَدَلقَةٍ مؤقت إلا بط محسر وكل متى مَنْحَو إلا حلف العقبة‪.‬‬ ‫وَبَعغْدَروب الشمسدَقَعَإل مُزدَلقَة قَصَل بها الرب وَالِْماء جمعاء قَََ طَلَع‬ ‫لجر صل السنع ثئم دقعلل متى‪ ،‬وفيها أدى المايك المعلمة يامن رشي‬ ‫التَشريقي‪ ،‬وفي وَسَطِهَا ب الاس‪.‬‬ ‫وفي كُل تلك الخطب الْعَظِيممَة يبينللناس أخكاع الإسلام وَمََادئَ الإشلام‪.‬‬ ‫مُوَكَدًا عَل حُزماةلدماء وَحُرمة الربا‪.‬‬ ‫وفي رأيي‪ :‬إن تكرير الطب الئلاث بنفس البادئ والأخكام‪ .‬لك يعلم بها‬ ‫الحمِيعَ؛ لنتههم كَاتوا يتَكُلُوںَ عَدَدَا كبيرا وَتْتَاجُون إِلَ عدة مَوَاقفيَسمَعُود فيها‬ ‫الْكَلَامَ‪ .‬وَلَعَل دلك يرجع إل مازل الناس‪ .‬إن الْعَادَة تقضي أتيمكونون قريبا‬ ‫بعضهم من " عَل أساس جاميعهمُ لقلة َلَعَلَهُ يو يكون في كل ممََرَةِ مَعَ‬ ‫عجاميع مُعَيَتَةِ من القبائل‪.‬‬ ‫وَرَجَع من متى ل مَكَة حَيْ تَرَل الأبطح" قَضَرب فبه هاك‪.‬‬ ‫‪&-٠.‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫©‪.‬‬ ‫©‪.‬‬ ‫للتتنزتالتصنة‬ ‫‪٥‬‬ ‫_‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫العودة إلى المدينة‬ ‫‪..‬‬ ‫ص‬ ‫‏‪ ٥‬س ‪4‬‬ ‫ے‬ ‫موه‬ ‫صے‬ ‫ع‬ ‫مكة بعد قضائه متا حَجوء دَمب لمِيَادَة غد‬ ‫ح‬ ‫به الرض فى مكة وَاستأدَنَ الن ية أن يَتَصَدَق‬ ‫ر‬ ‫مے‬ ‫‪17‬‬ ‫ف‬ ‫‪.‬‬ ‫ے۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ش‬ ‫‪.‬‬ ‫‪777‬‬ ‫۔ ‪ .‬‏‪٥‬‬ ‫‏‪2٥‬‬ ‫ه إ‬ ‫ك‬ ‫س م‬ ‫‏‪ 2٥‬ر‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫صم‬ ‫م‬ ‫۔‬ ‫؟‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫فلم‬ ‫النصف‬ ‫وَاسشتَاذنَه ق‬ ‫ل‬ ‫فلم بادن‬ ‫له إلا ابنة واحدة‬ ‫لانه لا وارث‬ ‫بثلٹى مَاله؛‬ ‫‪,‬ص‬ ‫ر _ ص‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟ ع‬ ‫_‬ ‫‪6‬‬ ‫إ‬ ‫‪.‬م‬ ‫جو‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬و‬ ‫و‬ ‫>‬ ‫۔ ے‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪> 2.‬‬ ‫‏> ‪٥‬‬ ‫وإنك إن تترك وَررَثتك‬ ‫دں لهفي لثلث‪ ،‬وقال‪« :‬الثلثڵ والثلث كث‬‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ 1‬ذن ل‬ ‫ونا قَضَث رَوجه عَائِقَة رغي اللهعَنْهَا عَمْرتها من التنجيم أَمَرَ بالجيل قَتَوَجَة‬ ‫ل البيت العَتِيقي‪ ،‬قَطَاف به طَوَاف الوداع وَقْتَ السحر‪.‬‬ ‫وَبَعْدَ دَلكَ مد الرحال عَائدًا إل الدية‪ .‬وَقَذ وَصَل إل بطْحَاء ذي الخليقة ليلا‬ ‫‪“0> .‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫س‬ ‫‪1‬‬ ‫س‬ ‫سص‬ ‫ه‬ ‫ى‬ ‫[[‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫ے۔‬ ‫>‪,‬‬ ‫(‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وَامَرَ أضحَايَه الا يَطر قوا يومهم‬ ‫فبات ‪1-‬‬ ‫عه هي حَمَة التين ‪ .‬وفيا الكي من الأخكام المرعية والمتر العَظِيمَة‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ى‬ ‫‪٥‬‬ ‫<‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫!ا‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫س‬ ‫‪:‬‬ ‫والحكم الَائِعَةٍ‪.‬‬ ‫‪١4‬‬ ‫"«‪.‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫() موضوع حَجّة التين يلة المعوقة بحَجمة الوداع مأخوذ بتلخيص من «مَعمازي الْوَاقِديّ»‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫في الماوس والعشرين من صهر صَقَر مِنَ السَنَةٍ الحادية عَشْرَة هجرة‪ ,‬؛ أمَارَلنبي‬ ‫لا المسلمين بالَهَبُ والاستعداد د لِغوَو الوم فحَرَج جَم المسْلِمُونَ من عنده موَ‪2‬همه ع‪2‬لى‬ ‫عزيمة الاستعداد‪.‬‬ ‫تزل الجيش قائلا له‪« :‬يزعَل‬ ‫مالذ الزي بَعْدَه دَعَا أسامة برويد‬ ‫'‪.:‬‬ ‫وَفي‬ ‫\‬ ‫َل»‪ .‬وَقَالَ لة‪ :‬اعز بام الله في سيبل الل‪ 6‬قاتلوا من‬ ‫كَفت‬ ‫بركة الله حمى تنأهيب إي م‬ ‫كر لم اغؤوا ولا كندؤواء ولا ‏‪٣‬ليا ولا امرأه‪.‬‬ ‫وَانْتَدَت رَشولاللله متا الَهَاجرينَ وَالْكَئْصَارَ إ جيش أَسَامَةَة ليكونوا ةتحت إمرته‬ ‫‪42‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ن‬ ‫۔ه‬ ‫إه‬ ‫۔ه‪.‬۔‬ ‫تَكَذّه ربهع ‪4‬ض الناس فى إمارة أس‪َ2‬امة قائلين‪ :‬كَْفَ يستعمل رَ سول الله عتلأة مما‬ ‫> ‪2‬‬ ‫وَمَذ‬ ‫۔ > ‏‪٥‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫صے‬ ‫هے‬ ‫مے‬ ‫وَحَطَبَهَمْ‬ ‫تسديدًا۔‬ ‫رَسُولَ الله قََضِب حَ غضب‬ ‫ذلك‬ ‫فبلغ‬ ‫الأَرَلينَ‪.‬‬ ‫الَهَاجرينَ‬ ‫عَل‬ ‫العلاء‬ ‫قَقَالَ‪ :‬لئن طَعَنْتَمْ في إ إِمَارَ ةة أَسَامَةً فقد طَعَنَتّمْ في إِمَارَ ة بيه قبلها‪.‬‬ ‫من الذَمماب‬ ‫عياد أسر ذلك الحي‬ ‫ا مَرَصض ا‬ ‫الحش بالفف ا‬ ‫و‬ ‫ددزريق في الخلاقة َنْقَذَ جَيْش‬ ‫ل الله ية وصار أبو بكر اللصص‬ ‫مهمته‪ .‬قَكَ ر وق رَ‬ ‫ف‬ ‫أسَاممَة‪ ،‬وكان يَتَكَوَن من تَلائة آلاف مقاتل‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سع ۔‬ ‫‪2‬‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫»‬ ‫س ‏‪٥‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫م‬ ‫۔ ‪ ,‬۔‬ ‫۔ > ‏‪٥‬‬ ‫مؤتة ‪ 6‬فا غا‪56‬ر عَلَيْهمْ‬ ‫من‬ ‫) ( بنى ( ( ‏‪ ١‬لْقَريييببَةة‬ ‫بجيشه حتى و صل‬ ‫سا ر ‏‪ ١‬سا‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫>۔‪,‬۔‬ ‫ح‬ ‫>‬ ‫>‬ ‫>>‬ ‫صو‬ ‫‪.‬‬ ‫‪>,‬‬ ‫وك‬ ‫ز ‪6‬‬ ‫س‬ ‫>‬ ‫۔‬ ‫ر‬ ‫۔؟۔‬ ‫__‬ ‫س‪ ,‬و‬ ‫سص‬ ‫‏‪ ١‬شكلا‬ ‫ابيه ‪ 3‬فعاد إلى المدينة ظا‬ ‫قار‬ ‫‪.‬‬ ‫ل ‪ .‬إنه‬ ‫فقتل وا سر وعيم حتى ر‬ ‫صا حا‬ ‫‪ 2‬ا‪7‬‬ ‫وست‬ ‫اتَدَاتْ مَكوى رَشول اله يي في الامن والعشرين ين مهر صقر من السَنَة‬ ‫الحادية عَشرَ فجْرَته‬ ‫وَكَان ليلة مَكَوَاة قذ دَممبَإل ((بقبع الْعَرَقَدِ))‪ ،‬قَاسْتَعَْرَ وَدَعَا رَبَه كم وَفَاء منه‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫لأضحابه الْكِرَامم الِْظَام الذين حملوا الاسلام وَجَاممذوا في الله حَق جهادو‪.‬‬ ‫سر و‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫وَعنْدَ عَؤدتهه مر التجيع إإل ح‪.‬‬ ‫ن ص م ح و‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫ك‬ ‫وَاشتَدً به للُرَضُ‬ ‫جر ةزوجته عَائِضَةَ ابتداه الصداع‬ ‫<‬ ‫‪5‬‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫‪-.‬‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫و‬ ‫عَائكَةَ وَأحَذَ اللْرَض‬ ‫نساءَه ان يمرض في حجرة‬ ‫حجرة رَوْجَته مَيْمُونَة ‪ .‬وَاستَأد ذً‬ ‫]‬ ‫يزداد ه حتى ل ب كي الصديق ليصل بالناس‪.‬‬ ‫\‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫وقتل وَقاته حرج عَاصبا رأسة وَصَود النْبرَ قَحَطَب تالا‪ :‬إن عَبْدَامن عِباد‬ ‫الله حره البلهَيَ ‪ :1‬وبن ما عِنْدَ قَاختَارَ مما عند الله وم مآبو بكر مَعْتّى مدا‬ ‫الكلام وَعَرف أن رسول الله يلة ينمي تفسدقبكى تأثرا من فراق رشول الله يلة‪.‬‬ ‫وَهُوَ الِيَوْم الذي قبض فيه ‪ -‬كتف الستر‬ ‫من يوم النتن‬ ‫وفي صَلاة الص‬ ‫‪-‬‬ ‫كسَر ‪7‬ة ذلك‬ ‫بهم م ابو بكرا قَ‬ ‫يصل‬ ‫الصلاة‬ ‫في‬ ‫ح‬ ‫ؤ‬ ‫ص‬ ‫مے‬ ‫صفوا‬ ‫المسلمين‬ ‫فراى‬ ‫عائشة‬ ‫حجرة‬ ‫من‬ ‫_‪-‬‬ ‫<‬ ‫لنظر أيما مزور وذ عَل في قلبه البجة وني تفيه الخثورَ؛ لأنة رأى في دلك تحقيقا‬ ‫‪٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫وَن أؤكَلَهُ إليه من مُهمَة تبليغ الإسلام‪.‬‬ ‫‪ 1‬أرسله ‪1‬‬ ‫‏‪ ١‬لسنة‬ ‫وَل‬ ‫‏‪ ١‬لا‬ ‫ربيع‬ ‫شهر‬ ‫‏‪ (١‬من‬ ‫عشر(‬ ‫‏‪ ١‬لثاَ‬ ‫‏‪ ١‬لاثنين ‪6‬‬ ‫شمسو‬ ‫زوالى‬ ‫بعد‬ ‫يي‪:‬‬ ‫ق‬ ‫وَستُونَ سنة قَمَريَة ‪.‬‬ ‫وَعَمُرُه نثاناادثث‬ ‫لهجرة"‬ ‫عشرة‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫وَبذَلِكًَ انتهت حياة النبي لعَظِيم صَلَوَات الله وسلامه عَلَنْه‪ ،‬وَلَكِن مَاتَ جَسَدًاء‬ ‫الدان كُل يؤم وَلَيلَة حمس‬ ‫ويَمُث دينا وَفِكُراء قَهَا هُوَ دا يقترن اسمه بالله عَرً"‬ ‫مرات ((أَشُهَذ أن لا ‪ ,1‬الن وَأشهَد أنحمدا رشو الله))‪.‬‬ ‫وَكَاتت الصَذْمَة قوية عَل الَسْلِمينَ لوَقاة نيتهم يا قَوَقَاة تخص كالتي ليس‬ ‫ك حَمَى أن عُمَرَ برة طاب ‪ 1‬تُصلّق أد النبي ق مَاتَ‘ حتى‬ ‫بالأمر المن عَلَ ‪1‬‬ ‫جاء أبو بكر قَقَالَ‪(( :‬يمن كَانَ يَعْبُد محمدا إن حمدا قَذ مات وَمَن كان يَعْبُدُ النه قَإنَ الله‬ ‫حن لا يَمُوث ثم تلقاول الله تعا‪ :‬لسحوماَثرلارشول كد عَتت من تيم الشل أقإين‬ ‫مات أو فَتِلانقَلنتم عَل أعَمَيكة" ومن ينقلب كلل عَمَبَيه فلنيَصَرَانمَه سيا وَسَيجزى انته‬ ‫مص‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫إ‬ ‫ے هد‬‫ے‬ ‫صر‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‬ ‫وه‬ ‫۔۔‬ ‫مم‬ ‫ي ح‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫>و۔‬ ‫ن‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫_‬ ‫۔ ‏‪2 ٥‬‬ ‫۔ ‪,‬۔‪.‬‬ ‫‪2‬ح۔۔‬ ‫ابي طالب‬ ‫بن‬ ‫ل‬ ‫فهنا ك‬ ‫الله‬ ‫خلافة ‏‪ ٨‬رسول‬ ‫حول‬ ‫الصحابة‬ ‫نم بَدَاً الخلاف ر دت ف‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬؟ =‬ ‫۔‬ ‫‏‪ ٥‬إ ۔قو‬ ‫۔ إس‬ ‫۔ہے‬ ‫حر‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ه ‪2‬‬ ‫۔ إ‬ ‫س'‬ ‫ِ‬ ‫۔هو‬ ‫۔ ۔‪٥‬‏ و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ز و‬ ‫۔هو‬ ‫۔‪٥‬‏ و‬ ‫ر‬ ‫ر ومجموعته من الُهَاجرينَ‪ .‬وسعد بن عبَادة ومن معه من الا نصار‪.‬‬ ‫وابو ر‬ ‫ومجموعتك‬ ‫ِ‪ 7‬هُاوَِلخلاف السمان الذي اترك فيه ال‪+‬أم‪.‬ة إ يَؤمتا مَذاء والكم نه أولا وأخيرا‪.‬‬ ‫() مَدَاهو قول الجمهور‪ .‬وَمُوَ أؤتط الأقوال الخلقة في تحديد تاريخ الْوَقاة‪.‬‬ ‫(') يوافق ‏‪ ٧‬يونيو ‏‪ ٦٣٦٢‬م‪.‬‬ ‫‏‪١٤٤‬‬ ‫‏‪ (٣‬آل عمْرَانَ‬ ‫تَمَ الانتهاء من تأليف مما الكتاب «السبرَة التوبةة« (رُؤيةةتحليلية وَتَظرة‬ ‫م هو‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م >‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫‏‌‪٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫تصحيحية ) بعد صَلاةالغرب لية التم عَمَرَ من صَقَّرعَامَ ألف وَأزبَعاتة وَسَبْعَة‬ ‫‪,‬‬ ‫۔>‬ ‫>‬ ‫۔ ع‪٥‬۔‏‬ ‫ه ۔‬ ‫‪47‬‬ ‫و‬ ‫> ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ى‪..‬‬ ‫‪0‬‬ ‫وخمسة عسر‬ ‫نوفمبر لعمام ألن‬ ‫شهر‬ ‫ممن‬ ‫اين‬ ‫التاي‬ ‫لوا‬ ‫هجريه‪.‬‬ ‫وَتَلاثَ‬ ‫ماالذي ‪4‬ء م وَنَشدُهُ؛ لامه ليستوعب‬ ‫وهور تخول لكِتابتًا ااالسيرة‬ ‫السيرة الوية ون كان عبارة عَنْ محطات منها أما هُتا قَهوَ يستوعبتَصَايَا شر‪:‬‬ ‫التوتة كاملة من الولادة وَحَتاّىلوَقاة لِسَبِّنا حمد يلة‪.‬‬ ‫وَصَل اللةعَل سَيدتا محمد وَعَل آله وَصَخيه وَسَلّم وآخر‬ ‫الْعَاكَنَ‪.‬‬ ‫لرسول ‪6‬‬ ‫الدحة الْمُهْدَاة‬ ‫الله الرحمن الجيم‬ ‫يشم‬ ‫الحمد لله والصلاة والسلام عَل رسول الله قل وَعَلى آله وَصَخبه وَمَن وَالَاذُ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫صے سص‬ ‫و‬ ‫قرصا من ( وزارةالْعَذل وَالْكَوْقافي والشؤون الإسلامية) عَل تؤجيه لاس‬ ‫ند‬ ‫وَإِزشَادهم إ الحثرورَتَعْريفِهم بحَياة رَشول الله ل فتا تقَدَهُ قاري ي كرير‬ ‫وسو‬ ‫جَديدا ضى سليلة الْتُحُوث الإسلامية اي تقمووميها المديرية الْعَامَة للشؤون‬ ‫ا لإسلامية‬ ‫وَمَدَااالن من اممم البحوث الحيويةايي يؤ لِلْمُشليم جَوَايبَمن حياته‬ ‫الاجحَاعئة للانأة يتسن وَضفتَ مَسَار من مَسَارَاتِ حَيَاة الرسول قل‪ :‬ألا وَهُوَ جَازِبُ‬ ‫۔‪٥‬‏‬ ‫ےح_‬ ‫‪.‬ه‬ ‫©‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫۔ ه ے‬ ‫ے ‪٥‬س‏‬ ‫الرحمة حَيْث تحسد لنا مذا البحث حمه رَحمتَة يلة بأأهلههوَعَشبرته‪ .‬وَرَحمَتَه ببالانسازية حَمْعَاءَ‬ ‫ص‬ ‫م حر‬ ‫صم « رح‬ ‫‪ ,‬و‬ ‫"‬ ‫ه للكليو‬ ‫رحم ة‬ ‫ومآأئمتتلكرأ ا‬ ‫‪} :‬‬ ‫االله الْقَائَا‬ ‫وَرَ حمه بالحيَوَانلِ‪ .‬وَصَّددَق‬ ‫‏‪ )١‬هَدا البخت أعد ِلْمُؤتَمَرالْعَالمع للسيرة النبوية الي عقد في العاصماةلتاكستانيّإةسلام آباد‪.‬‬ ‫ه مَرَتَينِ‪،‬‬ ‫عُمَانَ ‏‪١‬آتَدَ اك بطباعت ه‬ ‫ة سلطنة‬ ‫‏‪ ١‬إسلام مي ة‬ ‫ورَار رَ‪٥‬‏ا لعَذل وا لأَوَقَافي وا لشؤون‬ ‫وَقَ ذذ قَامَث‬ ‫وَقَذ رأيت م المُتاييب إِيرَادَُ هُتا لِلْقَائِدَة‪.‬‬ ‫وَمَدَا الحث مُوالبحث الماني الذي قامبإغداده الشَيْعُ أحد بن عود السياي‬ ‫إشهَامما منة للبحوث ا لإسلام بوَةتَعَاؤنًا منة في مما الضار العلمي الحا رَاجينَ من‬ ‫مثل همذه ه الحَرَائن القَّمِينَةة والبحث‬ ‫‏‪١‬إخوَاتا الْبَاحثينَ ان تَذُوا حَذوَهُ في التنقيب عن‬ ‫لْقَارئَ‬ ‫ي الأكاديمي اازلي تشتهوي‬ ‫الضو ي‬ ‫لار‬ ‫فيه ا وعرضهاعل الناس‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫>‪ ,‬دح سہ‪,‬۔‪>١‬‏ ۔ے۔ا‪2‬‬ ‫ه‬ ‫اليك ءَاممثوا رَعَملوأآلصَلحَتِ إنا لا شيىيغ‬ ‫الاهتمام‪ .‬قاله تبارك وَتَعَال يقول‪1:‬‬ ‫‪٠ : 1٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‏‪)١‬ور الكهف ا‬ ‫كدين نا‬ ‫‪,‬‬ ‫حد ل الرحمة الهداة‪ .‬وَعَل‬ ‫للك مسيدنا‬ ‫ئر حَلق‬ ‫وَالسَلَامُ عَل‬ ‫للهه والصلاة‬ ‫الحمد‬ ‫آله وَصَخبه و‪ :‬والا وَبَعْدُ‪ :‬ن ا إدا مما القر تَظَرَة قاحصَة عَل الََْخوَالي التي‬ ‫كَاَت سادة في الَجْتَمَعَات الخْتَلقَةٍ قبل مجيء الرسالة ا ملمحَمَدِيَة‪ ،‬كَإِونَه لبى‬ ‫والي يَستَقري‬ ‫الانجطا ط الهيب وَالْنْحَدَر الْعَمِيقَ الزي وَصَلَتْ له ن‬ ‫تَاريحَ الأمم الشعوب ؛بدقةةوَعُمُق يبن له ن الْقَرْتَمن الخاموسالسادس الادب‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫ه ‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫ها الظرف الزمن الزي وَصَلَث فيه تلك الْأمَم وا عُوب إلى حضيض الانحطاط‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫وَالتَحَتطِ في الْعَقَائد والةخلاق تَقَذ كات الكريةة عَل حَامَةالماوبة وَقفير الانتحار‪.‬‬ ‫عل‬ ‫‪-‬‬ ‫و گ‪»]6٤‬‏‬ ‫‪, 2 2.7‬؟۔‪,.‬‬ ‫۔ ه >>‬ ‫۔ےح۔‬ ‫من قال‪ :‬خل وود‬ ‫عترَ عن ذلك القزان العظيم بلع دتعبير حيثث تَالَ ع‬ ‫محمرة ير التار تآنقدكم يتب كتيت بي تة لكم ءلكيه‪ .‬لمنكر تهتذوة ‪ 6‬آل عمران‬ ‫الآية ‏‪١ ٠٣‬‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫؟و ‏‪٠‬‬ ‫دَز بب الوقوع ف الحفرة السحيقة المظلمة‬ ‫وَكَاتَتِ اللكمة سائررة ة في هذا الزب‬ ‫لَؤلا ان تَدَرَاكَهَا رَ ث العدة والجلال بنبوة محمد ‪ 6 .‬فكانت الضو الزي أَضَاءَ ف‬ ‫ذَلِكَ االطريق اظلم الخطر نذرا الكُمَ ةبا هيَ عَلَنه من عطر مهلك ت فروا يل‬ ‫۔‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫يا‬ ‫ين تكر تة تز ثة ©! ولا تتمنوا مالله يها احر إن لكر ينه تز‬ ‫م‬ ‫ى ‪-‬‬ ‫زر‬ ‫ِ‬ ‫د‬ ‫مے ے‬ ‫ح‬ ‫۔‪ .‬هه‬ ‫حو‬ ‫مسى‬ ‫ُ‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫شيبت ل(ط؟))‪4‬ه‪ :‬الذاريات‪ :‬‏‪.٥١ - ٥٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫تعال‪ :‬ل ومآ آزمكتتكيلا رَمَةتنتمي لاه الأنبياء‪.١٠٧١:‬‏ وَقَذ أزيل‬ ‫‪2 .‬‬ ‫س >‬ ‫ء‬ ‫ر‬ ‫‪6‬‬ ‫ص‬ ‫ر‬ ‫صم « رح‬ ‫‪5‬‬ ‫لل ممذه الحقيقة حالة في مع الزمن تَكاتت الريةالشافية يَخو القسوة‬ ‫|"‬ ‫‪٢ ١2‬‬ ‫وَالْوَحشِيَةالاستعباد عندما مَالَ‪ ":‬إما أناالحماةلهداة‬ ‫‪2‬‬ ‫\‬ ‫وَتلكَ فطرة قَطَرَ الله تبيه عَلَيهَا‪ ،‬وَيَررى بعض عَلَبَاء ا سلمي‬ ‫ُ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪77‬‬ ‫‏‪٥7‬‬ ‫ص‬ ‫ك‬ ‫ر و ے‬ ‫‏‪ > ٧‬آ‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫۔ _‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫عَوَايل ق أر في الرسول ثقة وَجَعَلَت منه رَججلا رَحِيمًا‪.‬‬ ‫بجَازب مما قَطَرَهُ الله عَلَهِمن رَحمة وَصَفقَّة وَعَطفِ وَحَتَانِ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫قول الشيح محمد الْعَرَالفي كِتَابه "فاقهلسيرة"‪ « :‬إ‬ ‫‪٥‬‬ ‫سص‪‎‬‬ ‫‪ ٥‬و‬ ‫ٍ‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪ ٥‬ح‬ ‫وورے فقر‬ ‫ا؟لوالد الجليل شوَمهومَ يُودغ اباء الترى‪ ،‬فَْجَ‪7‬دَه التل مما رسَستَب ففأي‪,‬عمأغا}اقةه من آ لام اليتم‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫د‬ ‫‪0.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ن غصضنةه تتكبت بالحياة ة قَاسَطَاع البقاء والماءء يرَغُم فقدانهأبويه و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سص‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫تاهنيقة عَنْه ذوي مَعَ رَغْبَته الْعَمِيقَة وَرَغُبَةٍ شريكة حياته في أن يَرَيَامما مُزهِرَة‬ ‫ع‪٥ ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ /‬ع‪2‬‬ ‫مُشْمرةً وَكَأن الله أراد أنل ل الزفة ةالحزينة جُزءامن كيانها ‪4‬قَإدَ الرجال الَذِينَ‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪}١‬ه‬ ‫داكا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يَششوشون الشعوب‬ ‫؟‬ ‫\‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪[ ٠‬‬ ‫ج‬ ‫`‬ ‫"‬ ‫د\‬ ‫ا‬ ‫‪.١‬ح‏‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫_ش‪\ .‬‬ ‫‪5:‬‬ ‫ى‬ ‫‏‪١‬‬ ‫لْقَسوَةٍ وَالْأََرَة وَعَاكَتْ في أفراح لا جَامرْهَا كَدز أما الجل ازي حَبر الكلام قَموَ‬ ‫شغ الناس إنى مواساة امَحزونينَ وَمُدَاواة الجْرُوحِينَ"‪.‬‬ ‫ماالمن أبو رَهرَة في كتابه"حام التين" فيقول‪« :‬كات لا بد لنبي الرَخَة‬ ‫كون في كُل حياته رحيما‪ .‬قربى عَلى الحمة بالضعََاءِ صَخِيرا يكون بَنْتَهُمْ صَعيقًا‬ ‫لسر رَحِيا منلَهيذفى غل ما فبه حال الضعَفَاِ؛‬ ‫لحس بآلاالمضْعَمَاء ‪7‬‬ ‫إلى ا ن كَالَ‪« :‬قَالْتَتَى فيه مُهَذَبانن‪ :‬أحدهما السب الرفيع الذي تجعله لا ر جهة إل‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٧٣‬‬ ‫ك ‏‪٥‬‬ ‫قارف الأمور‪ "....‬وَاكَهَذبٌ التاني‪ :‬الين وقلة الال وَإِنَ مما المهذب من شأنه ان‬ ‫و‬ ‫عله مُوطاً الْكَتَف للضعَتًاءمر الْعَبيد وَالْعَاملينَ وَالْمُقَرَا‪ ،‬لا يسكر وَلا يشتغل‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‏‪ ٠٥‬م‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ُِ ‪٥‬و‏‬ ‫ينبع مَعين الحمة من بين‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ص س ‪2‬‬ ‫وهم‬ ‫ن‬ ‫م ‏‪٥‬‬ ‫مَعَهَمْ (' إل ان قا ل ) وَهورَا لي‬ ‫ر‬ ‫من بن الشدائد وَالرَحيمَ هموَ الي يذوق الشدة من عثر أن‬ ‫جنيه َِنَ "‪, 7‬‬ ‫لحم عَبْرَُ وَلَا يعتي تفسه حق عَل مَن هُو أغل منك بل هُوَينظر دَائَِا إل‬ ‫؟‬ ‫ِ‬ ‫سم ' ‏‪.: ٥‬‬ ‫‏‪ ٤‬‏۔ه‪٥‬ه‬ ‫و‪,‬‬ ‫ه‬ ‫سر ‪2‬‬ ‫ك‪\7‬۔ ‪0‬‬ ‫ه‬ ‫‪٥‬‬ ‫ذ‬ ‫‏‪.‬‬ ‫مَن دوتة ليُعْليَة وَلِيَحميَة‪ ،‬وَيُحينَةا‪ 5‬وَمَعَ ممذه الْعَوَامِل وَالُوَثرات ايي دَكَرَمماالْعُْلََاء‬ ‫وَجَعَلَت تفسر الرسول فقة كتر رقة وَرَحمَةَ‪ 9‬وينه هية نفسيةلحمل أعباءالرسالة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥22‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫وآلام الأمة‪ .‬كاتث هُتاليك الكيات القرآنية تنزل انلجين والآخر مُوَكَدَة طابع الرحمة‬ ‫<‬ ‫‪2 2‬‬ ‫رَم“‬ ‫ل‬ ‫س ‏‪٥‬‬ ‫ه_‪ .‬ه‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سس‬ ‫ز‬ ‫قنأنشييكم عزد‬ ‫في السول ل الصلاة وَالسَلَامُ & لمد جكم رسولك‬ ‫عنكم يالمؤميييے تشوف تم لا) كه انتة‪:‬‬ ‫عه ماعنت حريف‬ ‫‏‪١٢٨‬‬ ‫؟‬ ‫۔ [ و‬ ‫۔و‬ ‫ع ‪71‬‬ ‫ورسو‬ ‫‏‪ ١‬لله عدله‬ ‫ويك‬ ‫}‬ ‫‪”7,.‬‬ ‫‪ .‬ه‬ ‫هو‪.‬‬ ‫۔ س ‪ ,‬و‬ ‫‪..‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫رمم‬ ‫‪ ,‬ير‪ ,‬كا‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫إ هه‬ ‫مح‬ ‫ِ‬ ‫ے۔ ‏‪٨‬‬ ‫فإ ‏‪١‬‬ ‫وَشَاو هم في الام‬ ‫‪1‬‬ ‫تي”×‪,‬ء‪...‬‬ ‫ور‬ ‫مء‬ ‫۔إ۔ م ے آ ےم‬ ‫مرو سص ے۔ررح۔‬ ‫‏‪.١٩‬‬ ‫عمت فتوكل عل آلله إن آلله مح ت الْمَتَوَكَلنبََ ))‏‪ : )٥‬آل عمران‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ونظرا لأهميةالحمة يُقَرَارللهتعالى عَل تبيه وجوب مُلَارَمَيهَا ل واصير تَقسَك‬ ‫‪4‬‬ ‫م‬ ‫صم‬ ‫صو‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 77‬آ‬ ‫ء‬ ‫\محو‪.‬‬ ‫‪ <-‬ے‪2.,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ِ‬ ‫سص ع‬ ‫۔ م‬ ‫۔ے‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫ّ‬ ‫‏‪٢4‬‬ ‫حسه وو‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫عنهم ترب‬ ‫عينا أ‬ ‫حد‬ ‫و‬ ‫وجههرم‬ ‫بريد ون‬ ‫ن‬ ‫وألم‬ ‫ي لحد( و‬ ‫يدعغورے د رجم‬ ‫لزين‬ ‫مع‬ ‫آلةْحَيَوة لن ولا شيع همنَمْمَذَت قلبه عن وَكور‪َ4‬اأك‪2َ2‬م‪2 َ1‬و ۔نكو وَكات أ رمورو‪ ,‬وذعا © ‪:‬‬ ‫الصبر وَالْعَيُش ممَع‬ ‫‪ :5‬عَل‬ ‫لتفس السول‬ ‫‏‪ .٢٨‬كل دلك توطين‬ ‫الكنزث‪:‬‬ ‫التربية‬ ‫همذه‬ ‫عَلَ‬ ‫دليل‬ ‫خي‬ ‫‪.‬ر‬ ‫ابن أم ممممَك&كتتوو‬ ‫الجليل‬ ‫الصَحَاب‬ ‫وفي ةقوقِرصصَةة‬ ‫لُؤَمننَ‬ ‫الرحيمة لا عى رر © آن به القن ( وانتر لعلة برك (؟ آو‬ ‫د‪17‬‬ ‫‪7‬‬ ‫هوم‬ ‫مر سص‬ ‫آلزكح لأ)أت من نتن ل( تأت كه صدى ثا رماعتك أليك لإن وأنا مجناك نى‬ ‫‪ ١‬‏‪- ١‬‬ ‫)عبس‪:‬‬ ‫ب‬ ‫وهو يسى‬ ‫‪,‬‬ ‫‪::‬‬ ‫ه أو‬ ‫أذ رحمة الرشود‬ ‫عيان الشيخ أحمد بن حم لي فميُقَدمَة كتابه "جَواهر التيسير"‬ ‫‪ 1‬تَكَنْ مَقصو رَةة على التتر‬ ‫همذها لرسالة‬ ‫تحتَدَتْ ق‬ ‫الرحمة الت‬ ‫ق ا‬ ‫‪7‬‬ ‫ولا عَل الأرض وَشكانها‪ .‬ت هيحَ كاملة لِلْعَاكنَ وَالْعَانُونَ >حجمع عَال وَالْعَالَُ ك‬ ‫مما كَانَ عَلَامَةً ودليلا عَل وجود الحق تَعَالَ وَمَذَا تعني ا كل ذرة في مَدَاالكَؤنِ‬ ‫لمذهها الرس سَالَة‬ ‫الكسا‬ ‫ذه التَحَاء وَلَكين انحف‬ ‫ذه الوحة ممَشمُشهو ل‬ ‫مَعْمُورة‬ ‫س‪..‬‬ ‫إضلاح التؤع الانستاين لنه الحلِيقَة ي ا لأرض والقطب الذي توز عَلَيْهِ رَحَى مَد‬ ‫الكونِ)‪.‬‬ ‫و‬ ‫شول قز في حياته ترحجلث فيها رَخهمونَهو إوَرقدنّ و | وَ وحُههزئه‬ ‫َندَ أت هُتَاك مَوَاقف لل‬ ‫‏‪ ١‬لحد يك‬ ‫‏‪ ١‬لسيرة ‏‪ ١‬لََويّة ئ وبعض كتب‬ ‫وَعَطْفَةُ [ تَتَكَعَْا منهَا ما أَممكَنبتَتاَا ‪7‬تتسبععهه من كتب‬ ‫ومن تلك الواقف الرَحِيمَة لشو فيتكون ممذا البحث التواضع في عَزضه‬ ‫تا ‏!‪١‬‬ ‫ح و‬ ‫‪2‬‬ ‫ه‬ ‫‪٦1١‬‬ ‫و‪٥‬ر‏‬ ‫۔ و إ‬ ‫‪,‬و‬ ‫فم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫؟‬ ‫[ ث‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ت‬ ‫رحمه الرسول‬ ‫محتواه ‪ 5‬وهو بعنوان‬ ‫والكبر ف‬ ‫مَؤضوعه‬ ‫‏‪ ١‬لعظيم ق‬ ‫وا شلوبه‬ ‫‪.٠‬‬ ‫ومر‪‎‬‬ ‫وَقَذ مَمَمُت يَلْكَ الواقف التوبة إل سة ة أ سام هي‬ ‫رَحمَة عَامَّ ‪3‬ة ب ل ل سا نة ‪.‬‬ ‫وَلَقَدِ اعتمدت فكيتابة مدا البحث عَلى سيرة ان هِمَامإ وَيىبرة‬ ‫ز ے ‏‪٦٨‬‬ ‫حَسَبَ ما هو مدون في همامش المصادر‬ ‫با لاصَاقَةة إل الْكَّب ‏‪ ١‬لنرى‬ ‫الندوي‬ ‫ُِ‬ ‫‪.,‬‬ ‫ع‪+ .‬‬ ‫واسال النه عز وَج;جل‬ ‫ص‬ ‫مے‬ ‫م‬ ‫ےے‬ ‫مے‬ ‫لْعَظِيمَة المَريقَةِك وأن يرزقني حمت رسوله فق وأن يكون اللةوَرَسشولة أحب إ‬ ‫يواهتاء وأن يثيبتِي عَلَنه أجرافي الآخرة والأوق‪ .‬إنه و التوفيق وَهُوَيَتَوَ‬ ‫الصََالجينَ‪.‬‬ ‫بن ‪ .‬طالب‪:‬‬ ‫كقَالشَهُ لع‬ ‫تكمن الحمة وَالرَقوَةَالَأقَةوالعطف وَعَبْؤمما ين صِققات الرَخمَة اليي قَطَرَ اللة‬ ‫عَلَيْهَا حمدا ة ‪ 9‬وَاتَصَة بها قاصرة عَل أقاربه عَلَئه الصلاة وَالسَلام‪ 3‬بل‬ ‫‪.‬ه‬ ‫ه و‬ ‫«‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫ز‬ ‫و‬ ‫‪77‬‬ ‫‪7‬‬ ‫إ‬ ‫إ‬ ‫۔ح‬ ‫‪,‬‬ ‫ے‬ ‫سه‬ ‫إ‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫>‬ ‫س‬ ‫ميح هده المخلوقات‬ ‫يَتعَامَل مع‬ ‫شملت جميع محلوقاتِ الل‪4‬ه عز وَج;ل‪ ،‬حنث كان‬ ‫سَوَاء مع الإنسان ؤ مَع الوا أ مَعََ الطبيعةة عايل الرَحَةٍء وما رحمته بأتاربه‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ه عَلَيْهمْ إ إلا جزء مر الرحامةلشاملة ة التي اتصف با نبي الإلام ق في تجميع‬ ‫‪7‬‬ ‫أدوار حَيَاته‪.‬‬ ‫لَقَذ كان لأى طا لب وَهوَ ع السول قة تضل كبي عَلَنه؛ قَضل التربمبةةية وَتَضل‬ ‫‪-‬‬ ‫العَايَةوَتَضلأ الخانق وَقَذ اأصَابث ُرَيا أزمةمَِيدَة وَقَاقَةقوة وَصَائِقَةاختار كنا‬ ‫س ‪ _ ,‬مص م ‏‪ ٦١8‬سم‬ ‫م‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪7‬م‬ ‫<‬ ‫‏‪ .٠‬م‪.‬‬ ‫اللبيب‪ .‬وَضَاق دَزعًا يا الحبيب‪ .‬وَكَانَ أبو طالب ههووَ التصدي في تني هماثيم‬ ‫غروف من بينهم إ لبيهعود وَعَلَه يَلجَؤوتَ‪ ،‬وَهُوَ بجانب َذَا كي الال" فَكَانَ‬ ‫بطَبيعَة الحال ان تكون الضائقاةكتر عَضّا فيه‪ ،‬والأزمة أَكْتَرَ تا في حاله تتر‬ ‫في تس السول عَلَبهِ الصلاةدة واللام وَهُوَ الوجل الرَحيهُ الحمة والرقة‬ ‫ي طالب الزي عَامَى فكيتفه جينا منَالدهر‪ .‬قَقَالَ لِعَمَ ه العَبَاس ن عناالمطلب‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ح‬ ‫ِِ‬ ‫م‬ ‫الزي كان مَتيسسُُووررَ الحال وَكَثبر الال " ذاال أبا طالب كث الال وَقَذ أصَابَ‬ ‫‪4‬‬ ‫\‬ ‫لاس مارترى من هذه الْكَزمة تَانطَلت بنا إنه قَلْتْحَقْف من عياله‪ .‬آحَحذ من بنيه رَجُلا‬ ‫ه‬ ‫‏و‪٥‬۔ ۔ ‪,‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪,> ٥.2‬‬ ‫فع‬ ‫ّء‬ ‫_‬ ‫قَاَحَذَ شول الله خة عَلَبًا قَصَمَهُ إله وَأحَذَ الْعَمَاسُ جَعْقَرَا وَصَمَة إِلَنْه‪ ،‬وَكَانَ‬ ‫م‬ ‫مَذَاأيضا من قَضل الله َعَالى عَل الإمام عَلحَ ن ي طالبكَرَع النه وَجهَف حيث أنه‬ ‫ح‬ ‫ن عَمُره لَتِيجَة وجوده ف بيت‬ ‫وَذَاق نعْمَة الإيمان وَهوَ صبي في الْعَاشِ ‏‪٨‬ر ‪ َ2‬ة‬ ‫‏‪١‬أَسلَهَ شكرا‬ ‫الرسول فية ومنزل الْوَحي‪ .‬وَكَانَ أول مَأنسلم مِنَالرجال‪.‬‬ ‫\‬ ‫ےم‬ ‫ے ص‬ ‫ص‬ ‫ءعَمّه الْعَيّاي‪:‬‬ ‫عحوز [نثوه عَل‬ ‫بِمَكَانِ عِنْدَممَا أر َعَمهُ العباس برم عءَ‪:‬بْد الطلبب مَعَ‬ ‫‪:‬‬ ‫ذر‬ ‫يز‬ ‫الأسرى المشركين إثر معركبةذر الشهيرة‪ .‬قَلَعَ أمسى رَسُول اللهد‬ ‫وَالَْسَارى عحبُوشوت بالْوَتاقي بات التين ه سَاهِرا أَوَلَ التل تَقَالَ لاهَضحَائة‪ :‬ما‬ ‫لَكَ لاتن تانام يا رَسول الله‪ .‬قَقَالَ‪« :‬سَمغت أَنِينَ عَمي العََاس في وَتاقه»‪.‬‬ ‫وَ‪٬‬يلْبَ‏ الأنصار أن مذ ث قرالن ه عَيتا قَتَامَ‪ ،‬وَذَلكَ وَقَاء منه فق لِعَمه‬ ‫الْعَبَاس الي ككاَاَ له سََدا واء وَرَكًا ميدا في الْقَتْرَة الحالكة اليي قضاها في مَكَة‬ ‫‪7‬‬ ‫وف حضور الحَبَاس ذه مَمَ التي فنا ليله يَيعَة الْعَقَيّة ددليل عَلَ ازتَاطِه با‪,‬ئن أخيه‬ ‫عَلَيهِ الصلاة والسلام قَقَذاحلصرعباس يك الال‪:‬يلة لكي يَستَوْثِاقلأنصار لانن‬ ‫‪,‬‬ ‫أخيه محمد قة قائلا‪ :‬يا مَعْمَرَ الخزرج إإن حمدا متا حيث مذ عَلِمُتّمْ‪ ،‬وَقَذ مَتَعْتَاةمن‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سے ن صے‬ ‫‪٥‬‬ ‫۔ك>‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫۔‪,‬‬ ‫>‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫ح ‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ِ‬ ‫ا ر۔‬ ‫‏‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫س‬ ‫وإتنَههقَذ آبجى إلا‬ ‫من قَؤمه وَمَنَعَة ] بلده‬ ‫هوَ عَل مثل رراأيا ذفيه‪ .‬فهو ف ء‬ ‫قومت] ‪:‬‬ ‫الانحيَار إِلَنَكُمْ وَاللَحُوقبكم قنكنتم تَرَؤدَاكم وَافودَ تة بدماَعَؤنحوة يله‬ ‫تزتالتنة‬ ‫‪7‬‬ ‫وَمَانِعُوة من حَالقَة قَأنتُمْ وَمَا ذ‪ :‬من دَلِكَ وَإكَنْئم ترون أنكم مُسلِمُوه‬ ‫وَحَاؤِلوة باعدلخروج يو يكم قمن الآن قَدَعُوهُ قله في عزة وَمَتعَةٍ من قومه وبدو‪.‬‬ ‫َذَا الوقف الكريم ون‪ :‬مِنَالواقف كَانَله صَدى في نفس الرَشول‪ ،‬وَذِكَرَى‬ ‫سَمعَه‬ ‫في قيه جَامىث لاَجْلِهَا عَاطقنَه الرَحِيمَة وَقَاص شُعُوززهه اليل‪ .‬وَهُوَ ط‬ ‫أنين عَمَهالْوَف في وَتاق ا أشر وَلَكِن الْحَدَالَة وَالسَوَاسية التي ازتكَمث عَلَيْهَا دَغوة‬ ‫‪7‬‬ ‫وَأَححسسَررهما سَا ل بره يراع ‏‪ ٠‬وَرَسَمَه قلم ئ‪4‬‬ ‫عَن ا إ طلاة فه‬ ‫كا تَتَا ‏‪ ١‬نال‬ ‫هي‬ ‫حمد ت‬ ‫ه‪٨ ‎‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫حمد [ يي رَهرَةة عندما قَالَ وَأجَاد ) وَهتا في همذه الْقَضَة يبدو أمر‬ ‫‪٢‬‬ ‫الاشتاذن‬ ‫قَذُ أير وتذوق مَرَاررَة الأشر‬ ‫عَمَهُ وَحَبِييَة العباس‬ ‫ارنا‪ :‬اله لأ‬ ‫‪:‬‬ ‫يظهران متا قين ‪1‬‬ ‫يشفي عَلَبه وَيَشَد الأسى عَلَيْهِ‪ .‬وَتَانيهما‪ :‬لْعَدَالَة الممَرَرَاةلثابئة التي تسوي بَنَ الناس‬ ‫‏‪> ٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫;ے۔۔‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ِ‬ ‫ي التج! ذا تَسَاوَؤزا في الشباب وحمة لذه النتائج الموَِدليةَيْهَا‪.‬‬ ‫؟‪٥‬سر‏‬ ‫ير‬ ‫َّ‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫عَل‬ ‫هه‬ ‫نن‬‫حوز ‏‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مر ‪2‬‬ ‫مص ‏‪٥‬‬ ‫ّ‬ ‫‪:‬‬ ‫بن عَبد‬ ‫د رَسُوله حمرة‬ ‫الله وأأس ل‬ ‫أسد‬ ‫مَوَ قف‬ ‫السول‬ ‫‏‪ ٠‬بال‬ ‫يَغِيبُ عن‬ ‫‪ 1‬يَكُ‬ ‫وهي في مهدها وَبدَايِة ريها‬ ‫الطيب خلب وَمَا ‪ :‬عَن إِغْرَاز ليلدَغوَةا ‪7‬‬ ‫ص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫‪2:‬‬ ‫س‬ ‫وو‬ ‫س هو‬ ‫الْعَبْرَةٌ والحمية عنْدَمَا بلعه ان أت جهل عدو الله قَذُ سب‬ ‫ى احنه‬ ‫ووجودها‪ .‬فرر الذ‬ ‫ے‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫ضبة مضر ره‬ ‫و عَلَه‬ ‫ابي جهل‬ ‫ان أخيه حمدا نقه وَتَالَ من عرضه‪ .‬كَجَاء أسد الله إ‬ ‫م‬ ‫' و‬ ‫۔>‪.‬۔‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫‪,‬؟>ے[ ‪,‬۔ه‪ .‬۔‬ ‫۔و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫الله‬ ‫عَدو‬ ‫عَلَ رأس‬ ‫حتى وف‬ ‫‪4‬‬ ‫لبه الت‬ ‫القرابة وَيَغْلي في‬ ‫ثور في عروقه‪,‬‬ ‫آي جَهل فََرَ بيهالْقَوس عَل رأيه قَتَجَك وَقَالَ له‪ :‬أتَشْتمه وآنا عَل دينه‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫ومنذ لك اللحظة البركة دل حرة في الإشلام وأبل فيه بلاء حسناء وَعَر يه‬ ‫الإشلام وَالُسْلِمُونَ‪ .‬ليت كان حزن الشولهة طويلا تجيش به الْعَاطقَة بن الجين‬ ‫الآر عندما تَغرض له مَوَاقف تحمل في واما ذكرى استشهاد دَلِكَ ا الط‬ ‫‪٥‬ه>‪‎‬‬ ‫‪2 ,‬‬ ‫العظيم قَلمَا اسْتَشْهَد مرة في معركة أحد ومتل ببهه أتعمثيل وَقَفَ عَلَيْهِ رَسُول الله‬ ‫فه وقال‪ « :‬أصاب منليك أبدا" (ما وقفت مَوِْقا قط غيظ لي من مَدا)‪ 6‬وَعِنْدما‬ ‫تق‬ ‫ل عَائِدَا قى امديتة‪ .‬وَهُوَ عَلى ذور بيي عَبْد الشل وَفِيهَا النسا يَنكِينَ عَلّ‬ ‫س ه۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫ص‪٥‬۔‏‬ ‫من للسانه‬ ‫عَيَاه وَحخرجث‬ ‫وَذَرقث‬ ‫‏‪ ١‬حرة‬ ‫ظ‬ ‫قَتلاهرً من شهَدَاء مَعْرَكة أحد احنه‬ ‫تلك العبارة الحالدَة اتي تفيض رقة وَشَعُورا إنْسَانيًا رَحِيًا «وَلَكِر عمْرَة لا بواكي‬ ‫لها‪ .‬ولك مبدأالمرة أ‘ يك ممذو الْعَاطِمَة أن تأخد عنرَامما‪ ،‬بكلَانَ حَاجرا قوتا هاء‬ ‫‪ 2‬و‬ ‫س ‪42‬‬ ‫ويك بالوقوف عند حدود الله‪.‬‬ ‫معذاذه وَأسَيْدَ بنَ حصر ماتَالة الرسول فة وَأَمَرَا نساء ني‬ ‫وَقَذ بَلَمَ سَعْدَ بن‬ ‫عبد الأهل أن يَتَحَرََ ثم يَذْهَْسَ وين ب عل عم شوي انه فاه نتن وََسمع م‬ ‫عَلَيهِ الصلاة وَالسَلام بكَاعَهُرَعَل حمرة وَقَالَ كر «ازجعغن يَرحمكُرَالله قد آَيترة‬ ‫بأنفيىكرَ» ‪.‬وَقَذ دَوَنَ كتاب السيرة الطاهرة مَؤققَةا كريه الصبور مَع وَحشِمٌ۔ ‪7‬‬ ‫وك‬ ‫‪2‬‬ ‫ح‬‫ر‬ ‫‪4‬‬ ‫كثر ن شطيم قاتل حمرة ي أحد‪ .‬كَعِنْدَمَا جَاءَ وَحشِّ۔ إاللَشول فق مُعْلِنًا إسلامه‬ ‫ند أفخصرَامَث عَلَيه الرض با رَحبث سأله الرسول ع قصة قله‬ ‫تمتَكََ‬ ‫تَعنْدَة‬ ‫ببه‬ ‫لا وَحشٍى۔ ‪5‬أؤ يَبْطِش‬ ‫القصر‬ ‫مَعَ همذا له تاخذه نورة‬ ‫لَ وَحشِنٌّ۔‪ :‬وَكْتُ‬ ‫وَاكَقَى بأن قَالَ له‬ ‫;بن الزييع‪ .‬وَكَان ابنَ أخت‬ ‫لأي العاص‬ ‫رَوجَة‬ ‫الله ‪.‬‬ ‫رَسَول‬ ‫اة‬ ‫زينب‬ ‫كانت‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫و۔ ح‬ ‫الله وت ز أن يزوجه‬ ‫‏‪ ١‬لسيدة حَحديَة رَغِيَ الله عَنْهَا ‪ .‬وَهيحَ التي طابت من رَوَجهَارَ شول‬ ‫بو العاص‬ ‫غ‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ُ٠‬لرالخحال‪.‬‬ ‫و‪ :‬ي‬ ‫الق‬ ‫حسن‬ ‫كبير من‬ ‫عَلَ قذر‬ ‫وَكان‬ ‫إياهما‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫رَوجتَه رَيينبَ ببنت رَسُشول الله تج‬ ‫زريش لكي ط‬ ‫قَقَدُ مَشّى إا لهه رِجَال ممن‪ .‬ف‬ ‫ا لصهر‬ ‫مره ص‬ ‫‪ .‬ش‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عة‬ ‫و‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫۔‪,‬‬ ‫‪.١.7‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫بينا‬ ‫فريش‪.‬‬ ‫بامُرأتي امرأة من‬ ‫ان ل‬ ‫وَمَا احجب‬ ‫صَاحبتى‪6‬‬ ‫‪ :‬لا والله إنى لا افارق‬ ‫‪1‬‬ ‫بنتي‬ ‫أَختَْهَا رقية و مكتوم‬ ‫الله ة‬ ‫اب نا عم رسول‬ ‫وها‬ ‫بنا أبي كب‪.‬‬ ‫طلق عتبه ‪.7‬‬ ‫‏‪ ٥‬كو‬ ‫‪3‬۔‬ ‫۔ إ'‬ ‫‏‪ ٥‬و سر ‏‪٥‬‬ ‫وَمَعهم اببوو كمب‬ ‫فريش‬ ‫رجال من‬ ‫استجابةة للْمُوَامَمرَ ة االتي ‪7‬‬ ‫الله ت‬ ‫رَسُول‬ ‫وَرَوجَنَهُ دفي إنزال المم عَل ر شول الله ببنات وليكون في شغل مهن عَن دَعُوَته‪.‬‬ ‫‪. ٥‬‬ ‫مص‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫ٍ‬ ‫مَذَا الوقف الكريم من آبي العاص وَحُسْن صشُخخبْتبهيه الزوجية لرَيتبَ يكن تَسيَا‬ ‫و قَذ عَعَرَر‬ ‫رَسُول الله‬ ‫م‬ ‫‪:2‬‬ ‫وَيتَبَ ف‬ ‫إ‬ ‫اعن ذللك عِنْدَممَا الْتَحَأاً أبو عاص‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫ے‬ ‫ر‬ ‫‪2..‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ى‬ ‫هنه‬ ‫‪ :‬خحدمحه‬ ‫ص‬ ‫ر‬ ‫قالادة كَائَت أما السَسُذَ‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫رس‬ ‫‏‪ ٣‬ز‬ ‫‪:‬‬ ‫الله ‪5‬‬ ‫رية لرسول‬ ‫الثا إَامما عندما تى بها آبو العاص‪ .‬تَلَتَا رأى رَشول الله ه القلادة رق كما رقة‬ ‫ح‬ ‫ے‬ ‫_‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ع‬ ‫ب‪ .‬س‪ :‬م( ‏‪ ٩‬هر جبلا مه‬ ‫‪205‬‬ ‫ي ح ‏‪١‬‬ ‫) با‬ ‫مم‬ ‫‪٠‬‬ ‫>‬ ‫‏‪.‬‬ ‫و‬ ‫مديدة وقال‪« :‬إن رأيتم أن تردوا كما ماما وَتطلمّوا كما أيسيرعما قَافعَنوا ا قَقَالوا‪ :‬تَعَم يا‬ ‫رَسُول الله‪ .‬القوة وَرَدُوا عَلَيْهاَالزي أ كما ولتكن رقة رشول الله قه للقادة ‪,‬‬ ‫وكين آ تمل تلك القلادة من واي عَزيرَة عالة قات ا وجزةب فية السَيّدَة‬ ‫ور‪ 7 :‬ح ر لس‪ .‬ر‪ :‬الله ينه لْوَنَدَ ون عَيْرهما منالنساء‪.‬‬ ‫م‬ ‫ديازعطاه ‏‪ ٥‬ا ل شلا م للْمَرأاةة؟‬ ‫ا‬ ‫قاي تكريم هذا‬ ‫يرالذيرة ييةقولون ب بأن المرأة في اجتمع الاشلامِيٌ ‪ 1‬تَتَمَتَعْ‬ ‫دُعَاةالخريّة؛‬ ‫ا ا‬ ‫بحُقوقهها‪ ،‬وَيْتَادُونَ بتخريرمًا۔‪ .‬تكن الحرية الي َنْشَدُوتها لِلْمَرْأة يسوى أن تْلَه‬ ‫انا ‪_ 1‬‬‫تاز الضمة‪ .‬وَتَتَحَل عَن سلوك الأئوئة الطَبيوئّةكود قريسة ة ممتممتتر‬ ‫مه‬ ‫_‬ ‫س‬ ‫‪٠.٠‬‬ ‫\‬ ‫بمَقَاتِيهَا‪ ،‬وَيْشْبِعُودَ سمَهُم الجنييَ بمُحَالَطَِهَا كم‪ ،‬وَلتكودَ عرضة لِلدَعَا‪:‬‬ ‫الرخيصة للكئنب ادي "ألا ليعد أولو الألباب"‬‫‪4‬‬ ‫مََ الشَيْمَاء السعدية‪:‬‬ ‫اتت الشَيَاء نت الحارث السَعْيَة‪-‬وهي بنت حَلِيمة السَعْديةمرضعة التي‬ ‫‪\3‬‬ ‫من بببن سبايا مَوَازدَ اليي عَنْمَهَا امَسْلِمُونَ في مَعْرَ كحَةنين‪ .‬وَكَادَ‬ ‫ق‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠.‬‬ ‫‪\.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫وشوله هه من الز اذ الكذب واجه عا شقا عَهدَ الصبا يَمْرَحَانِ‬ ‫الباديةالْقَسسيحَةء وَتحتَ سَبَائهَا الصافية‪ .‬وعني براءة المو ة وَنْعُومَة الصّعَر‪ ،‬ودايما‬ ‫تمل رَمَالة الطْمُوة ذكريات يلد يها الإنسان وَمُوَ يستمد مريط حياته‪.‬‬ ‫وَِنْدَمَا عنف عَبهَا يسلمو السوق وَهُم لا يذزوتًَ تَالَث لِلْمُشلمنَ‪:‬‬ ‫لود والله أتى لة‪:‬نت صَاحبكُم هماسلرَصاعَةء قَلَمْ يُصَدَقُومَا حَتّى أتوا بما إل‬ ‫سول الله ‪ .‬وَكًا انتهت الماء ق رسول الله ف قَالَْ‪ :‬يا رسول الله إني أ‬ ‫قَالَ‪« :‬مما عَلامَة دلك! مَالَتْ‪ :‬ءعَمَةعَمَضتَيمَا في ظهري ونا مُتَوَركتّكَ‪.‬‬ ‫"‬ ‫وتذكر رَشول الله زة ذلك وبسط كنا رداء‪ 5‬وَأاَجْلَسَهَا عَلَْه‪ ،‬وَعَبرَمما وَقَالَ‪« :‬‬ ‫قَؤمك تَعَلْتا‬ ‫كرمة وَإإِنأحيت أر أمتك ‪7‬‬ ‫احببت ة يني ‪:‬‬ ‫امثمما نلائَة‬ ‫َشلَ‬‫أللهغههط قَأ‬‫ول ا‬ ‫متبلعني وَتَردُني ل قؤومَيم‪َ.‬تَعَهَا رسو‬ ‫قالت‪:‬‬ ‫غند وَجَاريَة ئ وَنَحََا وَكَاةً ‪.‬‬ ‫وَمَككَددَا تجد تكريم الإسلام ليلمزا يجل ي كُل مَؤة قف وَاخَترَامة تها يشمل كل‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫أنواع الْقَرَابَة وجميع م الستَوَيّات الشرر ة‬ ‫لب رضى االلللهه ع‪7‬ن‪.‬ه من السَابقِينَ ‏‪ ١‬لأوائل إل ا إلا‪. :‬‬ ‫بر ‪.‬‬ ‫كَان م‬ ‫وَمَاجَرَ إز الحبكة مََ عَدَ من أضحَاب رَسشول الله ة فرارا من اضطهاد المر كين‬ ‫صَحَابه بعذ فتح حَيْعَرَوقدموا عَلى رَشول الله هة‬ ‫>‪٥‬‬ ‫وور ه ‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫هُوَ وأ‬ ‫و‬ ‫<‬ ‫فى حير قر ح به رَشُو ل الله ة قَرَح۔ا عَظيَ ‪ 1‬وتلا‪ :‬بالبشر‪ .‬وَقَبَلَ جنهم‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫وقال‪:‬‬ ‫ث سب هص >سعو ا هيومه طَعَامًا فت ‪7‬مم قَذ ششغغللووا‬ ‫‪ 5‬لأهله ‪ ) :‬لا \‬ ‫و‬ ‫إ‬ ‫۔ ‏‪١‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫<‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫من‬‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫حعمر‬‫‏‪٠‬‬ ‫ا آل‬ ‫تعا‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫بأارمر صَاحرهم‪.‬‬ ‫تضعي بمكة بافجْرَة إلى أزض الحبكة إلا تابعا‬ ‫‪ 8 1‬مرة فلهضحابه‬ ‫وَكَانُوا‬ ‫السلم‬ ‫الشّرمحة ا لأول لتتم‬ ‫وَهُم ‪.‬يُمَثتللوو ن‬ ‫هم‪.‬‬ ‫ء‬ ‫رحمته بهم ‪ .‬وقفته‬ ‫من‬ ‫مِنَ الصَعْف بمكانأمامطَوَاغِيت الكفر والإلحاد قَالَ ابن إِسحَاق‬ ‫َلَا رأى رسول ا له ه ما تصيب أضحابة منالبلاء وَمَا هُوَ فيه من الْعَافِيَة‬ ‫‪:‬‬ ‫\‬ ‫م‬ ‫البلاء‬ ‫مُننَععهَهُمْ عا ههم م في ‪4‬ه من‬ ‫يتَم‬ ‫وَأتَهُ لا ريقد وا‬ ‫‏‪ ٣‬طالب‬ ‫عمه‬ ‫ومن‬ ‫الله‬ ‫بمكانه من‬ ‫‪`:6 1١‬‬ ‫ل كم‪ « :‬لَؤ حَزْجْتمإلى أزض الحبَمَةٍ قَإنَ يها ملكا لا بنل‪ :‬عِنْدَة احدا وهىأزض‬ ‫‪ ,‬و و‬ ‫صِذق حتتىى تجعل الله لكم حرجا ‪:‬م ‪ 2‬فيهاا‪.‬‬ ‫وَمَكََا ترى أد الباعث إل هججررة تالكلفتة المؤمنة المستَضعَمة إل أزض الحبة‬ ‫هیَ الرقة لحام اللة‪ .‬وَالْعَطْفُ ‏‪ ٣‬ضيهين! الملتعوب‪.‬‬ ‫ن وََاءَ الصحبة‪ .‬وَوَقَاءَاليْدَإليَترْكَارَشول لله ف ينقى في عِرَة وَمَنَعَة‬ ‫ء‬ ‫_‬ ‫وَاضحائة يكَال فم مر الْعَذَاب أضتَافٌ ف غُذُوَهِمُ ودقاه‪:‬ا وَهُوَ ل ثله الْقَذْرَه‬ ‫و‬ ‫عَل تؤفير ظلال الحبة وَالْكَمانعَلَنْهمْ ن الْقَلَبَ الرَحيه لقطر من شدة الحؤل‬ ‫َمرَرَ ههم قت بالجْرة ‪.‬‬ ‫ولا‬ ‫الشلمُونَ‬ ‫وَججحيم الْعَدَاب الزي كَان تَلْقَاهُ أولئك‬ ‫التونة‬ ‫مع ابي بكر الصديق‬ ‫ين عدو ف الإنلر وَحَيْث إنهم‬ ‫نه ممننوار‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫كَانَ ‏‪ ٤‬ك السدي‬ ‫‪_١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪".‬‬ ‫ك‪:‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬غ‪:‎‬‬ ‫‪.٢‬‬ ‫‪ ١‬بكا‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪_ ١‬‬ ‫‪: .‬‬ ‫`‬ ‫ويقع نه عَن الدَغْوَة ل اللهلإخراج الناس من الظلمات إلى النور‪ .‬وَبَيْتما كَانَ‬ ‫‪٥‬‬ ‫يَذغو ل الل‪4‬ه ول دينه قا إليه المشركون ضربا وَضفَعًا‪ ،‬فَكَان عتمة بر ربيعة يضر ‪.4‬‬ ‫ص‬ ‫ينَعْلَبْنِ عضُوفتن عَل وجهه يمينا وَشِمَالڵا‪ ،‬حَتّى تَسَاوى وَجُهَة من شدة الزب قَلا‬ ‫<‬ ‫‪٥‬‬ ‫م‪- ‎‬‬ ‫>‬ ‫صو‬ ‫‪٥‬‬ ‫ِ‬ ‫يكاد يُعْرَف أنفه فسقط نين قَاقَدَ الوَغي وَا ههيا لجم فَحَمَلَهُ قومه بنو تيم ّ وَهُم‬ ‫‏‪7‬ايشون > من ‪ ٥‬حسَيسَاتِه‪ ،‬وَ>قد اهست۔مرير ف‏‪٠‬ي ع>َيوبوُوسبَته إل>ى ‪7‬آخر النهار" حتى إنك ‪2‬أم بميل بنت‬ ‫تَائلَةَ‪ : :‬والله إن‬ ‫قَصَرَ حت‬ ‫رتر حَالهه وَتَدَهمور صحته‪.‬‬ ‫ععَ‬ ‫[ رأته مَاحا ما عَلَيه من تَ‬ ‫الحطاب‬ ‫قَ ‏‪٥‬وْ ممً‪,‬ا >تاثلو}ا م۔م ‪.‬ذا منك لأهل ‪.‬ف ‏‪٥‬سق روكف‏‪٩٨‬ر إ‪ ,‬كف لازجو نعيم لله ينه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬و‬ ‫‏‪ ١‬و‬ ‫‏‪ ٥‬س مر‬ ‫ح‬ ‫مو‬ ‫ع‬ ‫‪2‬‬ ‫شيء يجريى عَل للسان هه السؤال ععََننْ حبيبه‬ ‫‪:‬‬ ‫قمة بيي تم ا‪ :‬مح‪3‬‬ ‫له؟ عىل‬ ‫رتل ترش‬ ‫يرده‬ ‫وَمَشُوا مبنةالتهم وَعَدَلو‪ .‬ولكن الحب في الله لي استَؤقعَل اقاعر وَجَرَى‬ ‫‪2‬‬ ‫ے‬ ‫مے‬ ‫َستَيهين‪ :‬يكل ما لَقيَ من عَدَاب وَتنكِيل‪.‬‬ ‫ولي‬ ‫ي‬ ‫يد أن فيمر إلى رَشول الله وابو كر عَل لك الحال ليس بالشر السهل‪ .‬حتى‬ ‫‪77‬‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫خرجت به أمه وأم جيل تك عَلَنْهمَ حتى أذحَلتَاهُ‬ ‫إذا مَدَاتتِ الرجل وَسكرَ ال‬ ‫لله فلا فكان رد الغل من ت بينً الرحمة فقه وَهُوَ يرى صاحبة عَل تلك‬ ‫عَل ؤ سول‬ ‫الحال اللة بن أكب عَلَبهوقبله ورق له رقمةديدة‪.‬‬ ‫۔‬ ‫ء‬ ‫مَعَ مُضعَب بنعيَمَيُر‪:‬‬ ‫كانت مَكَة المكَرَمَة في قرة ظهور الإسلام عَل دَرَجَة كبيرة مانلزقِيّ وَالْدَنَة‬ ‫‏(‪ )١٠٦‬في الأأضحَفب‬ ‫وَرَفَاههيَة ْعَيْش‪ .‬وَتَصَوَؤ سورة قَرَنش وهي ح السورة رقم‬ ‫مريف تمذه الحياة عنندد قريش‪ .‬وَقَذ أحدث أشر همُضحب بن عَمَير من تَرَفي الْعَيْش‬ ‫النصيب الْكَبير ونتا مُضعَبٌ في مَكة عَل مَذا الحاء انادي والترف في المأكل‬ ‫والبر و كل صنوف الحيا وَكانَ أطر أهمل مَكَة‪ ،‬ويلس الحضرمي مِنَالنحال‪.‬‬ ‫وَيَتَحَدَت الرسول الكريمة عَن دَلكَ الْعَهْد الزي كان يعيشه شُضعب يمون‪« :‬يما‬ ‫< حسر لة ولا أرق حلة ولا أنْحَمَ زنعْمَة من مصعب ;بن عَمَبْرا‪.‬‬ ‫"‬ ‫وَقَذُ صحى مُضعث فيهنه بكل دلك النيم‪ :‬الا دي وَدَحَل في دين الله وَأوذيَ‬ ‫وَعُذَب في سبيل الله حَمّى مَاجَر إلى الحتة‪ .‬ثم كان له الفضل في تشر الإسلام بادية‬ ‫يلت فيها‪.‬‬ ‫حت ذ الإسلام لب كُ‬ ‫ررَآةَشولُ لله قف يوما وَقعَذَلْظ عودة وَحَحشرَ توب وَتَعَتَرَ حَالة قَرَق له‬ ‫رَسُول الله ه وبكى‪ .‬و استشهد في أحردكش في بردة واحدة إن غُطّيَ رَأشةَدَث‬ ‫رجلاة ون غطيت رجلاه بَدَا رَأس‪ : :‬قَقَالَ التي وق عَطُوا با رَأسسَةهُ ووَاجعَلوا عَلَ‬ ‫رجله الإذخر‪.‬‬ ‫حمت بآل ياير‬ ‫يمر‬ ‫نَ يايوَرَوْجَنَهُ سمية وَابنهما عمار من الئَابقيَ الأولين إ الإشلام؛ وَكائوا‬ ‫ج‬ ‫‏‪ ٥2‬۔ ‪7‬‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫‏‪٠٠‬‬ ‫؟ و‬ ‫ّ‬ ‫<‬ ‫ِ‬ ‫۔ ‪,‬؟ ر ‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪ ٥‬ے‬ ‫۔؟>‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ٥‬ح‬ ‫]‪.-‬‬ ‫{!۔‬ ‫ص‪-‬‬ ‫ولقد نالهم من القذاب ما يَتفطر له القلب © واستعمل‬ ‫من فريش‬ ‫موال لتي عزوم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫!‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫ح ه‬ ‫‪.‬‬ ‫۔۔‪6‬٭‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ےه‪.‬‬ ‫‏‪. ٤4‬‬ ‫ه ‪,‬‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫ع‬ ‫‏‪ ٥‬إص‬ ‫س ر‬ ‫عو‬ ‫ے۔‬ ‫‪7‬‬ ‫ركوة‪ .‬أبو جَهل وَمَنْ مَعَه أساليب وَحُشِيّة في تَعغْذِييهم وتفننوا في تعذيبهم لكي‬ ‫كوا عِبَادَةً الله‪ .‬وَبَعْْدُوا اللات وَالْعُرَى‪ ،‬وَقَد استشهدت سمية مة تحت وطأة‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫‪11‬‬ ‫‏‪. .٠‬‬ ‫س‬ ‫‪ 7‬ي جهل لَََهُ الله بطريقة تذل عَل قساوته ونَذَالَتِه في آنواجد‪ .‬وَكَانَ‬ ‫د‬ ‫الرَشول يمة عَل ممذوالأشرةالمسلمة المستَضعَقَة وَيَعْتَمملبه أنا لا يَرَى من‬ ‫تَعْذِيبهمْ‪ .‬وَمُوَلا يستطيع ان يدافع عَنهمْ وَكَان تقول فم‪ « :‬صَبرًا ال ياير فإن‬ ‫مَوْعِدَكَهُ الحنَة »‪.‬‬ ‫‪>٥‬‬ ‫‏ِ‬ ‫\‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‬ ‫زرر ‏‪٥‬‬ ‫بناء جعفر‪:‬‬ ‫رحمته‬ ‫َڵ‪‎‬‬ ‫‪١٠‬‬ ‫س م ‏‪٥‬‬ ‫رَةًا ؟و‪.‬‬ ‫ةرَةٍ‏‪ ٥‬في حَيَارت هه ‏‪١‬الكريمة‪.‬‬ ‫الفقد أَكَتَرَ من ‪ .‬مَ‬ ‫يتم ئ وبؤ ]س‬ ‫مَرَ‬ ‫الل ه ق‬ ‫دذاق رَسُول‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ه ع <‪2‬‬ ‫حَتَان أم‬ ‫‏‪ ١‬لبادية وَ يَكَرَغ من‬ ‫وَرَجَع من‬ ‫تيد ‏‪١‬أباء ‏‪١‬أمام‬ ‫فقد ‏‪ ١‬طل عَل ‏‪ ١‬دئما و‬ ‫الزي كَان تكنو عَلَيّه و‪َ7‬يرراعيه‪7‬‬ ‫حََُ عَبْذُ الب‬ ‫توق‬ ‫الشَريمَة طويلا‪ .‬ق‬ ‫الثامنة من عَمْروء كَكَانَ وَقع الْصَاتُ عَلَبهِ مَديدا وأ الفراق به قَوتّا‪ ،‬وَكَانَ ‏‪ ٤‬لا‬ ‫\‬ ‫يبوعَ م‬ ‫نْ ه‬ ‫<‬ ‫كانوا ‪ 7‬م و ن‬ ‫بال هه ممآيي ليم عندما يرى الَطْقَالَ وَقَذُ قَقَدُوا الذي‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫ة‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫ِ‬ ‫ع‬ ‫َ‬‫_‬‫و‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ج‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫ُ‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫ْ‬ ‫س‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫الجتاحين‬ ‫۔ه ‪,‬و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫۔ >‬ ‫ه‬ ‫>> ح ‪2‬‬ ‫‏‪> ٥‬‬ ‫ر‬ ‫‪47‬‬ ‫<‬ ‫‪ .‬ذإ‬ ‫س > ‪4‬‬ ‫ل‪.‬‬ ‫ك‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪. ٥‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫ى‬ ‫عيناه‪.‬‬ ‫ر فتشممهم ودرفت‬ ‫اي ‏‪ ١‬ؤلادد جعف ر‬ ‫جعمر بن اي طالب هينه دخل عَلَ اولاده‬ ‫‪-‬‬ ‫وكا حَرَج رَسُولى لله ف حَؤل الدية لاستقبال الْعَائِدِينَ من مَعْركة مُؤتة‪ ،‬قال‪:‬‬ ‫إ ‪2‬‬ ‫ايوه م ‪9‬وَأغطون يى ابنَ جَعْقَر» ئ قَأنَ بعَبْدٍ الله قَاَحَذَُ فَحَمَلَهبَ‬ ‫الصبيان‬ ‫) ذوا‬ ‫يديه‪.‬‬ ‫ازبيه إبراهيم‪:‬‬ ‫عل‬ ‫حزنه‬ ‫لَقَذ حَزن الرسول فظ بوَقَاة ابنه إِبرَاهيمَ الي كَانطَفلا مَذ مل الهد وَكَانَ ة‬ ‫قرير الْحَيْن بابنه الصَغِير يَعغطف عَلَيهِ يعَا طقة اخ بُوَةي‪َ،‬تَعَهَدَهُ يالْغنْطَة والاستنتار‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ِ ٥‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫{!‪-‬۔‬ ‫‪-5‬‬ ‫وَبَرى فيه الو عَمَا أودع التّرى من أؤلادِ‪ ،‬وا ممرض ابراهيم أقِيمَ به في تخل في‬ ‫<‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سص صر‬ ‫الدِينةك وَقَامَت من حَؤله أمه مارية القبطية وأختها‪ .‬وَعِنْدَما كات في الاختصار سَار‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫۔ ‪- ,‬۔‪.‬‬ ‫ه ص‬ ‫‪ 1 ٠.2‬س‬ ‫كةمو‪> ‎‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ > ‪١,‬إ۔‬ ‫۔۔‬ ‫‪4‬‬ ‫<‬ ‫ع‬ ‫‪.7‬‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫`۔ ‪,‬ه‪٥‬‏‬ ‫۔‬ ‫>۔‬ ‫ير‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫؟‬ ‫امهه يجود ببنقمبىه فأخذه وَوَضعَه ف حجره‬ ‫تة فوجد اإبرا هيم ‪,‬ف حجر‬ ‫ا ليه ا لنبي‬ ‫وَعَلَامَات الحزن تلوح عَل قََسَات وجهك‪ .‬وَذَرقْت عَينَاهُ الْكَريمَتَانِ حزنا عَلَ الطل‬ ‫الزي ‪ 1‬هنأ ييت النْرّة بجوده إ لا رََنا تيسيراء وَقَالَ ة وَهُوَ يودع ابتَةنِرَاههيم‪« :‬يّا‬ ‫‪,‬ه۔ و‬ ‫و و‬ ‫‪ .‬م ى إ و‬ ‫براهيم ولا انه مز حي‪ .‬وَوَغُد صِىذقٌ‪ ،‬وأن آخرا سيلحق بأوَلتَا زنا عَلَيْكَ أمَدً‬ ‫ى‬ ‫و‬ ‫&‬ ‫لح‬ ‫‪24‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫۔۔‬ ‫إ‬ ‫‪٥‬۔ ‏‪٥‬‬ ‫من ممذاا ٭ق قَالَ‪ :‬ن الْحََ لَتَذْمَع وإنالقلب ليَحُرَن ولا تقول إلا مَا يزني‬ ‫‪ ١‬ك‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫ح‬ ‫<‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫وو‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬وإنا تا اإِبَرَاههِيمَ عَلَنْكَ لَحُروتونا‪.‬‬ ‫الوب‬ ‫مع الحسن والحسين‪:‬‬ ‫تحملت فى الرشول فقة العَوَاطِف الإنسانية‪ .‬وَظَهَرث ينة اللَطَاقَة بالأطفال‪.‬‬ ‫ث‬ ‫۔‬ ‫>‪.‬‬ ‫‏‪ ٥-‬ه‬ ‫۔ ¡¡ ‪ 2‬و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪> ٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و ‪ [,‬ح‬ ‫عَلَ‬ ‫حي‬ ‫وَهيَ تَمُوذج‬ ‫والسرور عليهم‪،‬‬ ‫‏‪ ١‬لانس‬ ‫لإدخال‬ ‫همه ۔وَِظهَاز المودة فم‬ ‫عوثهر‬ ‫وحب‬ ‫أسلوب ةتربيةة الكَطْقَال‪ .‬قَكَانَ رَسشول الله ف يول ِقَاطِمَة‪« :‬اذعي لي بتي الحسرة‬ ‫والحس رَغىالله عَنْهُمَا فيه م وَشتْها ف وَدَعَا بطة الحسن بعنَلح مَرَة فَجَاءَه‬ ‫تد قَوَقَمَ في حجر رشول اللههقء ثم أذل يده ي لخييه قَجَعَل الن هفايَفتُ قاده‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫‏ِ‪٠‬‬ ‫وَهُوَ ال قر ن حابس قال‪ :‬ميلود الصبيان قم ُقََلْهُمْ } قَقَالَ‬ ‫وَجَاء أراب‬ ‫الت قه‪ «:‬وماأملت لك إدا تَرَع المن قلب الرَحمةا‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ ‏‪٤ ٥2‬‬ ‫‪.>.‬‬ ‫كه‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪,‬كد متا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ِ 2‬إِ‬ ‫‪2,‬‬ ‫‏‪7 2٥‬‬ ‫سس‬ ‫وقد از صلت‬ ‫تفارق رَسُول الله فن ق كل موففب&‪6٨‬‏ وق أنة لخظة‬ ‫‏‪ ١‬لرحمة‬ ‫كان‬ ‫إليه ابنت رَييتَبُ تخبره عَن اختصار وَلِيدِها طالبة منة أن يَشْهَد دَلِكَ بتفسه‪ .‬فَحَن أسَامَة‪‎‬‬ ‫ِ‬ ‫‪ ٥‬م‪‎‬‬ ‫ے۔۔‪‎‬‬ ‫س‪٥ ‎‬‬ ‫س‬ ‫‪ ٠‬ر‬ ‫ه‪٥‬و ع‪‎‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫َِ‬ ‫س‬ ‫سص‬ ‫وه‬ ‫ِّ‬ ‫‪:‬‬ ‫ه ے۔‪2‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ابن رَيد ضه قال‪ :‬إن ابنة رَسشو ل الله فقه أزسَلث إل أبيها ن ايي قداحتضر قَاسْهَذتًا‪‎‬‬ ‫م أذ وَمَا غطى‪ .‬وكل مى عنْدَة شة‬ ‫تها اللام ويقول‪ َ} « :‬لل ‪4‬ه‬ ‫رسل‬ ‫قَلَْصير ول متحتي"‪ .‬تازسَلث لنه يسم عَلنهه كما وَقَمُتَا مَعَُ قَلََ ةقَعَدَ رفع اليه‬ ‫ر ے ‏‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫ِ‬ ‫ع‬ ‫‏‪ ٠‬ء مے‬ ‫ما‬ ‫عل‪:‬‬ ‫كَقَالَ‬ ‫الله ا‬ ‫عَيْتَارَ سول‬ ‫غقع تَقَامّث‬ ‫‪4‬‬ ‫ونفسى الضي‪7‬تق‬ ‫فعذه فق حجره‬ ‫‪.-‬‬ ‫دحكان>;‪>:‬ي۔ختصهر ف‪:‬ي ‏‪ ١‬ل )ةصلاة كر‪.‬‏‪..١‬لتى ه‪٠ 7 ‎‬‬ ‫علت‬ ‫‪ ١2‬ل و۔َعم۔َ‪,‬رَ۔ا۔ع‪.‬اته كوه ه‬ ‫‪ ٠‬۔ ‪ ,‬يمتن ال‪‎‬‬ ‫ومن رحمته ت با لاطفا‬ ‫بكاء‬ ‫ِيهَا فاسمع‬ ‫قوم في الصلاة أريد آن اطو‬ ‫عَينه فيها فيقول هة « إني‬ ‫قرة‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ و‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫>‬ ‫>‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و ع‬ ‫‪2 .‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ك‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫‪,‬‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫ِ‬ ‫۔ه‬ ‫و‬ ‫ث‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ 2‬ح‪ ,‬ت هث‬ ‫ِ‬ ‫"‬ ‫۔۔‬ ‫‏‪ ٨2٥2‬ت‬ ‫۔>‬ ‫ے۔ا‬ ‫ب‪/‬‬ ‫۔‬ ‫‪ > .‬مت‪: :‬‬ ‫د‬ ‫ں‬ ‫‏‪ ١‬م ‏‪ ١‬لصبي‬ ‫ل‬ ‫ود لك ‪,‬‬ ‫‏‪ ١‬مهااك‬ ‫على‬ ‫‏‪ ١‬سى‬ ‫‏‪ ١‬هيه ‏‪ ١‬ل‬ ‫صلاتي‬ ‫ر [‪:‬‬ ‫فا‬ ‫‏‪ ١‬لصبى‬ ‫‪:‬جَوَ زفي الصلاة‬ ‫مَوْجُودَة في الصلاة حلف النبي قل ومن اجل بكاء طفلها يَتَ‬ ‫التمار ليلصَبيَانِ‬ ‫و‬ ‫وكان التين هة إدا أق بأول تار الميتة النورة حرمها اله دَعَا البلهاليركة وَزيَادَة‬ ‫البر‪ .‬ثم يغطيه أضعَرَ الصبيان تحببا يديك الطفل وَتَفْرمما نة عَن أي هُرَيْرَة قا‪:‬‬ ‫كا رَسول الله هه دا أق بول التمر قال‪ «:‬اللهم بار تا ني مَِيتيتا وفي تارناء وذ‬ ‫دنا وفي صاع بركة مع بركةء اللهم يرام عبدك ونيك وَعَليك وقي عَبْدلة‬ ‫وَتييّكَ وإنه دَعَالكً يَكَة‪ ،‬وأنا أذعموك للمدينة يمل ما دَعَاك لَكَة وَمْله مَعَةا ثم‬ ‫يغطيه أضعَرَ من يضر من الولدان‬ ‫وكا ن رَخمنه ه آئة يدا مر عل الطا عبوة سلم عنهم تطيناجاطَرمغ‪.‬‬ ‫وإضفاء المعوية عَلَنْهم‪ ،‬وَكَانَ ته ممالِطْهُمْ وَيُدَاعِنهُم لإذتال الْبهَجَة وَالسُر‪.‬ور ل‬ ‫نقوم‪ .‬مول أنس بر ممالك خفه‪ :‬إد رول الله ة مَوَ عَل صبيان يلعبون قَسَذَمَ‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫‪:‬‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ص‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫آ‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ى‬ ‫ّ‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫ط‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫ا‬‫ل‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫ض‬ ‫ي‬ ‫أ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ْ‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫عَ‬ ‫عُمَنٍ‬ ‫مَادَا قَحَل التَعَ؟‬ ‫رحمته بالحجارية‬ ‫تشعل زمةهمَائة الجيسيمة وأعماله العَظِيمَة ايي تحمَلَهَا طِيلَة حياته عَنْ‬ ‫الايام بالضعََاء والمساكين الَذِينَ لا دود حيلة ولا يَتَدُودَ سبيلا‪ .‬قَبتْتَا كَادَ‬ ‫>‬ ‫د‬ ‫ش‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ ‏‪ ٤‬ك ‪ >.,‬ے ےه‪٥‬‏‬ ‫۔‪,‬‬ ‫۔‬ ‫ذ۔‬ ‫؟‬ ‫‪4‬‬ ‫َ‬ ‫م‬ ‫مَاشِيَا في الطريقي إذ وَجَد جارية خائفة تبكي بسَبب فقدها للنقود التي بَعَثْهَا با‬ ‫ادائها لشراء دقيق كم وَكَاتَث حَايرةمَادَا تفعل وَمَادَا تقول لساداتها عَن تفد‬ ‫الودك وَلَكِنَها شُزْعَانَ مما وَجَدت الل عِنْدَما مَرَ عَلَيْهَا تبى الرحمة عَلَنْهِ الصلاة‬ ‫وَالسَلَامُ‪ .‬قَقَدُ دَقَ مَ كا التَمَرَ القوة َلَكِنَهُ مَممَ دَلكَ ‪ 1‬يُقَارقَهَا الوف من سَيدِهًا‬ ‫قَسَارَ فه مَعَهَا إلى سيدها لكي يَمْتَعَهُ من قزبها وَإِيذَائِهَا‪.‬‬ ‫_‬ ‫‏‪ ٥‬س ‪4‬‬ ‫ر‬ ‫با لعبيد ‪:‬‬ ‫رحمته‬ ‫وَقَذأَمَرَ التي ف يالرأقة وَالمَمََةٍ عَل العبيد _أي انماليكِ _يَمول‪ «:‬إن‬ ‫إخوانكم حولكم جَعَلَهُمُ النه تخت أيديكم‪ .‬قَمَنكان أخوه تحت يديه تَليطيمة ما‬ ‫أكل وَليُليشة ايبش ولا تكَلَشُوهُممَايَغْلِبهُم‪ .‬قان كَلَْتَمُوهُم مَايَغْيبْهن‬ ‫َأعِينُوهُم‪.‬‬ ‫وَقَذ عر لعبيد إخوانلالئادة لا قَزقَ ب جنس وجنس إلا بالتقوى‪ .‬أما‬ ‫س س‪٩98 ‎‬‬ ‫‪٦2‬‬ ‫هه‪‎‬‬ ‫ذَلكَ رَأفَة وَرَحمَة وَضَمَقَة‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬ ‫‪..‬‬ ‫‪. ٥‬‬ ‫بَعْدَ صلاة الْعَتَمَة‪7‬‬ ‫َقَلْ ‏ت‪٤‬تى قه عن استعمال ا ‪4‬‬ ‫سْتغلا ل اليَادَة ضعفهم وَعَبُوديَتِهم ؤ وَا شْتَعْبَادهِمْ‬ ‫حَحؤْقًا من‬ ‫عَل ا لِيكٍ ا ‪5‬‬ ‫قوق الطامةة ووَالَمُوح‪.‬‬ ‫رَحمَتَهُ باكير‪:‬‬ ‫وَلَقَدِ ه رَسُولُ لله فق يالْعَمَل اياما كبيرا وَحَارب البطانة والكسل‪ .‬لأنه‬ ‫قوتا‪ .‬وَكَان‬ ‫ح اللؤم‬ ‫وَبالْعَمَل ييصب ح‬ ‫مَوَاجَهَة عدوها‬ ‫‪:‬ل‬ ‫وقرى‬ ‫‏‪ ١‬مة‬ ‫ت‬ ‫‪2‬‬ ‫عَليه الصلاة وَالسَلامغ ريستعيذ ن الْكَسَل وَالْعَجُز وَيقَذْر مما اهتم فة بالْعَمَلِ هيكر‬ ‫تغيب عَن باله الجير الصيف لما يتَعَال عَنَْهِ صَاحبالعمل‪ .‬قَيَاطِلَه حَقّف أ‬ ‫‪ ٥ 3‬س ے و‬ ‫‏‪7‬‬ ‫اجرته‪.‬‬ ‫تحسه‬ ‫فقال كة ‪«:‬آعطوا الآجير أجرة قبل آن يجف عَرَقةا‪ .‬وكان ممذا أمرا منه هة‬ ‫‪_-‬‬ ‫>‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ _‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫>‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ٥‬ے‘‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫متا‬ ‫<‬ ‫‪.14‬‬ ‫حل‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ور‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬ه‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪ِ ,‬‬ ‫يالمبَادَرَة إلى دفع أَجْرَجرة العامل عَل عَمَلهقَوْرا مُراعَاة لحاجةالجير الي دَفَعَنَةإِلَ‬ ‫‪-‬‬ ‫الْعَمَل‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫اتم‪.‬‬ ‫‏‪٧٦‬‬ ‫جت‬ ‫مرم ‏‪.. ٥ ٤٧‬ف‬ ‫` ‪7:‬‬ ‫تحبي‬ ‫الاحسَان إل الحيوان‪:‬‬ ‫ذ كات رَحماَةلزشول هنه رَخمَة قامة لجميع عُلوقاتِ لله تَعَالَ‘ قَالحْيَوَان‬ ‫و‬ ‫هے صے‬ ‫صے‬ ‫من‬ ‫حلمه الله ششستر للإنسان في حَياته لأَغرَاض شتى وَمَتَافَِ عادة‪ .‬قَالَ ء‬ ‫قيل‪ + :‬والكم عَلَتَهَا تكتم فيها و فثة وكي وينها تأكنره و©لكم‬ ‫كنا‬ ‫فيا جمال جيكتود وي رخوة ل(ث) رة‪ ....‬ي بلقد‬ ‫كليه إلا بشق الكنشير يكرَمَكم ك تح © تنل رَالتَاً وَاتحَممرَ‬ ‫النحل‪ :‬‏‪ ٥‬۔ ‏‪٨‬‬ ‫لتَكبُومَا وزي وَحَلُ مالا تََلَسُونَ لز(‪)٨‬‏‬ ‫ولكن زب يَتَجَاوَزالإنسان في مُعَامَتي لِلْحَيَوَان أوب الرفق وَالرَخمَة إل‬ ‫أوب ‪ :‬لَعَمَدَةِ وَعَبْر لمد يكات رفت رَشول الله ه بالحيوان يَزيىة‬ ‫كيفية التَعَامُلَ مَاعَلدواب واستخدامها وَتَعَمدِمَا باللإطعام وَالسَقي إل عَثر دَلكَ من‬ ‫الأمور التي تكون ني صالح الدابة وَلا يكون فيها حف عَلَيْهَا هِدَا‪ ،‬وَبطَبيعَة الشر‪.‬‬ ‫ن الإشلاع قذسبق جويا الرفق بالحيوان بمقاتِ السَنيَ‪.‬‬ ‫قَقَذ مََ رَسولُ فبتمير ذ حقى ظهره بتطِو‪ .‬قال‪« :‬اقوا الله في ممذه البهائم‬ ‫لْعْجَمَة‪ ،‬قَازكَبُومما صالحة وَكُلْومما صَالجةا‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫«‬‫‪:‬‬ ‫وََعَلَ رسول النه هة حَائطا لرجل من النصار قَدَا فيه ل ك قَلَمَا رأى رسول‬ ‫ف هه ةفسح سَرَائه ذوا ق‬ ‫اا ل‬ ‫الله فه حَن وودَذَرفَت ع‬ ‫‏‪ ٥‬وو‬ ‫ر‬ ‫وَتَدئه )) ‪.‬‬ ‫وَلَمَذ عَلَمَنَا رشو ل الله هكذيفية مانحلراحةعنإيدلما سافو عَلَْهَا حَنْثْ‬ ‫عَليهِ الصلاة والسلام‪« :‬دسَااقَزْتُمْ في الخضب تعطوا الإبل حَظَهَا من الأزض‪.‬‬ ‫ودا سَاقَرْتُم بالجذب أسرعوا عَلَيْهَا لنه وباروا بها نقيهاا‪.‬‬ ‫وَقَالَ مة‪ «:‬عذبت امراة في هة ة ل تَطْمْهمَاا وَلتتََششقِههَاَا وَتَكهَا تأجملث ث‬ ‫تاش الآزض»‪.‬‬ ‫‏‪٠١‬ح‬ ‫َهَدَا الحديث المّريف يمل تحذيرا مّديدا للأمةوعز التهاون بالحيَوَان أيا كا‬ ‫‪٨‬‬ ‫عه وَمَهمَا كان حَجْمُد وَلَعَل الحديث المّر۔يفَ‪ « :‬ة كم داع وَكُلْكُم تشؤول َ‬ ‫رَعِتها يَذخل في عُمُومد المسؤولية عَن الحيوان أيضا وَهُتَاك مَوَاقف كَثِيرةمن‬ ‫مواقف الرَحمة للرشول فق بالحيَواتاتث لَؤ تََتَعَهَا القارئ من كتب السنة لامتَلاً بما‬ ‫حل صحم أليس مَدا دليلا عَل عَظَمَة الإسلام وَشُمُولييه؟‬ ‫ي ن‪“٩٦‬؟جتز‏ !‬ ‫م‪25٤٩‬‏‬ ‫‏‪ ٢‬ك‬ ‫وَلَقَذ حث النبى ه عَلَ الشحُور اليل والإحساس الرحيم بكل مى ؤ وأ‬ ‫يكون الإنسان نانا لا ثشمة إلا رفشة قَقطا وَهُو لا يسأل عَن أى كائن آحَرَ من‬ ‫حوله‪ .‬بل عَلَيه أن يقيس الأشياء عَق اشياء‪ .‬وأن يقدر الظَوْوفتا وَما العبادات‬ ‫لتي قَرَصَهَا النه تعتاار دليلا عَل دلك قَالصَوْم والصلاة والحج مَتَلا الضامة إز‬ ‫و و‬ ‫سم‬ ‫س‬ ‫اان فيها‪.‬‬ ‫حبده التنس‬ ‫‪٩‬‬ ‫الحكمة منها هيح الشَحُور والإحساس با‬ ‫كؤنها أمورا تَحَيدِيَه‪ 9‬ةن‬ ‫وَلَقَذ قص التين ة عَل أضحابه © وَالأَشلوث القصي لهغ في النقوس‪،‬‬ ‫ي‬ ‫©‪.‬‬ ‫ذي لع ممن ا العطش مَبلَعَهُ ثذةه وَججَد كلبا‬ ‫وفيه جَذت للقلوب شعَورَ دَلكَ ا لانسان‬ ‫بطريقة ثني عَن حكمة وَبذلِ‬ ‫يلهث َكَانَ دَلِكَ العطش حَافِرًا لة عَل سقي اكلب‬ ‫وه‬ ‫>‬ ‫سے‬ ‫ص‬ ‫ه‬ ‫يقول الرسول فتة‪ «:‬بَيْحَا رجل يَممشِي في الطريتى فاشتد عَليهِالقطش‪ ،‬فوَجَدً بئرا‬ ‫‏‪ ٥‬م‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫>۔‬ ‫>‪.‬‬ ‫)ه‬ ‫‏‪ ٥‬۔ة‬ ‫>‬ ‫ك‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫و ‪1‬‬ ‫سس ‪ ,‬ر‬ ‫لا‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫‪:‬‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫قتَرَلَ فيها ترب وَحَرَج‪ ،‬قَدَا يكڵب يَلْهَث وَيَأكُل الرى منا عطش‪َ .‬قَالَ الوجل‪:‬‬ ‫لق بلع مدا الكلب من العطش مثل الذي بلَعَني‪ ،‬قَتَرَلَ الْبثْرَ كمل حمة بالا‬ ‫مح‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫قَاَمْسَكَهُ بقيه قَطَلَعَ قَسَقَى الكل قَمَكرَ النه دَلكَ وَعَمَرَلها‪ .‬قالوا‪ :‬يا رَسشول الله‬ ‫ل في لبََائْم لكَجْرا قَقَالَ ‪( :‬في كل كبد رَطمَة أجد‪.‬‬ ‫‪,‬به‬ ‫قَأؤْصَى بالرفت‬ ‫حالة ة الذبح‪.‬‬ ‫وهو ه‬ ‫لحيَوَانَ حتى وهو ف‬ ‫وَقَذ تَتَاوَلَث ر رَحمنة مة ا‬ ‫ه‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ه‬ ‫>‬ ‫قَأَحسِسنُوا الْقَتْلَةَ وإذا ذبحتم‬ ‫قَإدَا ققتلة تم‬ ‫كل ءتي ع‬ ‫النه كَتَبَ الاخسَانَ عَل‬ ‫«‬ ‫بقوله‪:‬‬ ‫ه‪ .‬و‪2 . :/‬‬ ‫ك ك‬ ‫خسىنُوا ا لذبح وَلْيحدً أ حَدُكُم َىفرَ وخ ذْبِيحَتَه‬ ‫س‬ ‫س ‪4‬‬ ‫‪٥‬وِ‏‬ ‫۔‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ا َ رحلا ا ضجَعَ كا ه وهو‬ ‫رَ ضِيَ ‏‪ ١‬لنهعنه‬ ‫بن عَكَا س‬ ‫وَزويَ عَنِ‬ ‫‏ێ‪َ٥‬كَ قبل ا‪/‬ن تضجعَهَا (‬ ‫ملا ااخدرت ‏‪َ٤‬فرَت‬ ‫تر يد أن تيتتَههاَا ممتةئن‬ ‫قَقَالَ اللتنيت ثة‪:‬‬ ‫بز ل‬ ‫‏‪٥٥١‬‬ ‫ح‬ ‫‪-:‬‬ ‫ي‪.‬‬ ‫رَححمَتنَههُ ئبأهل الناف‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س‬ ‫‏‪ ٥‬‏‪..٠‬م‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫‪4 .٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫ر‬ ‫‪72‬‬ ‫صم‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫ِ لا‬ ‫‪29‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ح>۔‬ ‫كل ‏‪ ١‬لظروف‬ ‫وف‬ ‫كل مَوقفب‬ ‫لقد كانت ررحمته تتتلة عَامَةَ وَماملة‪ .‬وفل جلت ف‬ ‫‪,‬؟‪٥‬‏‬ ‫۔‬ ‫۔ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬و‬ ‫؛ >‬ ‫۔‬ ‫ه۔ ا؟سے‬ ‫تك ‏)‪١‬‬ ‫أ‬ ‫(‬ ‫‪-‬‬ ‫آ‬ ‫ر‬ ‫كم ‪7‬‬ ‫إليه‬ ‫حبتا‬ ‫الامر الذي‬ ‫الاذى‬ ‫الكثير من‬ ‫الشي‬ ‫خ ه‬ ‫تال الرسول‬ ‫طالب‬ ‫قعد وَقَاة ي‬ ‫يسير إل الطائفي له تيد فيها متنفسا لِدَغُوَته‪ ،‬وَلَكِن كات التَنِيجَة عَكيىيةء وَكَانَ‬ ‫الْأَدَذى قفوو ق مَا يتصو‬ ‫ر‪.‬‬ ‫ر‬ ‫>‬ ‫سُقَهَاءَهُم ووَأَغرَوهُمْ عَلَ‬ ‫‪ 1‬مَروا‬ ‫دَلكَ بل‬ ‫كيم‬ ‫و‬ ‫عَلَُ هه رَذا قبِيحًا‬ ‫ردوا‬ ‫فق‬ ‫يداه قادوا يفوته بالججَارة حَتّى دميثقدماه المَريقَتَانِ‪ ،‬وفي ذعَائه زة‬ ‫وَتَصَرُّعِه ا رَبهِ‪ ،‬وَهُوَ جالس عَلى بُسْتَانِن ابتي ربيع ةة وَقَذُ أئمكة الدَعَتُ وَالْكَدَى مَا‬ ‫إليك أشكو صن فون ويله‬ ‫يعمر عَنْ قَظَاعَة الأذى وَشِدَة ان هَاتة حَيْت قال‪« :‬‬ ‫جيتي وَمَوَاني عَلى الناس يا أَزْحَمَ الاحت أتت رَتالُشتَضعَفِينَ وانت رن إل مَر‬ ‫يعكنَ يكلَ عصب قَلا‬ ‫تكِلني؟ ايلَبتعَيدجَمَمُني؟ أم ل عَدُو مَا ‪.‬‬ ‫أتاليؤ وَلكِرَ عَافِيَكَ ي أوسع لي أعود بئور وَجهك الذي أشْرقثال نظةْثَات‪.‬‬ ‫خرة من أن تنل ي عَصَبكَ أو يجل عَلَ سَخَطكَ نك‬ ‫انيا‬‫امولالد‬‫ويه ا‬ ‫وَصَلَح عَلَ‬ ‫منتى حتى تَزمَىس وَلا حل وَلا مو لا ي"‬ ‫والحال القاسية له تَرَاوذة عَلَيْهِ الصلاة وَالسَلَام شهوة‬ ‫أشرف وآرسشممى‪ ،‬ا تتهفارقه الثقة بالته طرقة‬ ‫وا‬ ‫كان اجل‬ ‫لانتێقام ولذة العقوبة" بل‬ ‫‪ .‬مه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ب‬ ‫‪..‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‏‪ ٥٤‬ر‬ ‫ر‬ ‫س ‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏ِ‪٥‬‬ ‫‪7 :‬‬ ‫‪9‬‬ ‫>‬ ‫؟‬ ‫لإرخ‬ ‫گدن‪,‬۔نن‪٩‬‏ =‬ ‫‪ .‬۔ے۔‬ ‫ِ‪.2‬‬ ‫م‬ ‫عن ويترك اليمين قَلْبة حنظَة منَاللحظات‪ .‬بل كَاينَنظر إ‬ ‫خ‬ ‫ارتقت لديانلله‪.‬‬ ‫أمامة اكمل الكبير وَالتَضْر‬ ‫النبوة قبتَاِد‬ ‫يندم عَرَتَ عَلَنْهِ مَلَك الجبال أن يطبق اللبن عل أمل الطائفي الند‪ :‬ين تقع‬ ‫ى ‏‪٥‬‬ ‫رہ۔‬ ‫عن ‏‪٥‬ثَْمَا‬ ‫اله‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥‬فو‬ ‫‪ ٥‬س‬ ‫لطائف تًا له ية‪ :‬بل أَزْج;جو ان يخرج من أضلابهم مَن‬ ‫‏‪7‬‬ ‫ر‬ ‫۔‬ ‫ََ‬ ‫۔<‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫۔كه‬ ‫>ے‬ ‫‪2‬‬ ‫س ه۔‬ ‫‪1‬‬ ‫بما يعتمدون عليه في معيشته ؤ وَلَكِنَهُم سَألوة آن يَدَعَهَا حم لله وَلِلرَجم فترَكَهَا‬ ‫‪-‬‬ ‫<‬ ‫‪1‬‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫سصس‬ ‫ص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫غ‬ ‫ےِ‬ ‫رَسول الله شنق للهللرحم‪ .‬وَيَقطَعْهَا‪.‬‬ ‫وكذا تَتَجَلَ رحمته حَتّى ف ميادين الحزب وَمعْتَرَكٍ القتال ‪.‬‬ ‫التَحمَةٌ في وَصَايَاه للْجَيش‪:‬‬ ‫وَكَانَ فه يوصى جَيْشَه بالزفتى والحمة وَالمَّمَقَةِ[ وَكَاَ إِدَا وَدَعَ جَيْتَا قَالَ كم‪:‬‬ ‫‪ 1‬أوصيك بتَقَوَى اللهه وويمَن مَعَكَمْ من َ السشلِمِينَ حيا اغزّوا اشم اللهه في سبيل الله مَن‬ ‫كمر بالله‪ ،‬وَلا تعدوا وَلا َعَلُوا ولا تَفْتلوا وَليدًاء وَلا امرأة ؤ وَلا كيدا قَاَاء وَلا‬ ‫ولا عَمْدِمُوا ب بناءا‪.‬‬ ‫كَرا‬ ‫وَلا تَقطَعُوا شج‬ ‫مُنْعَزلًا بصَوْمَعَة‪ .‬وَلا تَقَرَيُوا تلا‬ ‫‪:‬‬ ‫ج‪.‬‬ ‫‏‪٥٥٢٣ .‬‬ ‫ينل‬ ‫رحمته بالاسرى‪:‬‬ ‫َقَذ كاننتت االلؤخورثوب والمعارك والمعارك االلتتيى خاضخهاضاها الاسلورلسول تَثةتةَجتتَجللى ففيِهياهَا مَظَامهظادهر لا الحرحةمة‬ ‫كل لينقذ من قبل البنت حمق ويتكمنبكةد وديك أئ نة أن انتقث‬ ‫_‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫«‬ ‫‪..‬‬ ‫ك‬ ‫س‬ ‫ز‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‏‪ِ ٥‬‬ ‫۔۔‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ز‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪2.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔ ے إ‬ ‫والنور على‬ ‫التي انتصر فيها الحق على التاطل۔ والحر على الشر‬ ‫معركة بدر الكرى‬ ‫الظ‏‪5‬لام‪٤ ،‬آمَر ال‪7‬مسلمون > ع۔َ۔دَدما منَ؟ الأ‏‪٢‬س ِرى املمشرِينَ>‪ ،‬۔وَ>صَ إرَب۔َ ا‪.‬لمسلمون > ء‪.‬آز ۔وع۔ ‪,‬ا؟لامثلة‬ ‫‏‪> 7.٥‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ره‬ ‫سنا‬ ‫ه‬ ‫ے۔ح ِ‬ ‫َِ‬ ‫۔۔‬ ‫‪,‬م‬ ‫‪.:‬‬ ‫۔‪١‬۔‪-1‬‏‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫بقوله ‪ ) :‬استوضوا‬ ‫اوصضاهم‬ ‫خيث‬ ‫مُعَامَلة ‏‪ ١‬لاشرى بناء على اوامر ب‬ ‫حسن‬ ‫َف‬ ‫[ ه‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫هه‬ ‫يو‬ ‫ه‬ ‫إ ‏‪٨‬‬ ‫۔‬ ‫‪2,‬‬ ‫‏‪٥٠٩١‬‬ ‫‪٠‬دوه‏ ؟‬ ‫«‬ ‫۔ >‪,‬‬ ‫۔>‬ ‫۔ه‪,,‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫بالاسرى خبراا‪ ،‬وشهد شاهد منهم اي الاسرى يذلك‪ .‬يقول ابو عزيز بن عمير‪.‬‬ ‫وَكَانَ يسيرا شركاء وَهُوَ أخ لضعب بن عُمثر ضه‪ :‬كنت في رهط من الأنصار حين‬ ‫و‬ ‫وه‬ ‫‪7‬‬ ‫ع ‏‪٩‬‬ ‫ب‪2‬وا ي من ب‏‪٠‬۔هذر قيَحك‪,‬ائوا‪ },‬إد >َ‪,‬ا >قَدهَمُو ‪,‬ا¡} ع>۔َد‪١َ,‬اء۔َهُمْ وَعَشاءَهمم ‏‪ ٥‬تحصُوني الخمْوهبْر۔َ إوَےاكَلوا ال تتَمَرَ‬ ‫‪2‬‬ ‫َِ‬ ‫ےص‪‎‬‬ ‫ص‬ ‫همه‬ ‫و‬ ‫‪٤‬‬ ‫كئ؛۔ وء ‪+‬خ‪.‬ث؛ اىلا ے۔تمد‬ ‫‪:‬هو‬ ‫إد متن ة‪ ,‬ه >‪,‬۔ا‪>١‬ے‏ عو ۔ ‪ .‬إ ه ‪,‬‬ ‫اهم بنا مَا تقع في يد ر‬ ‫لوَ۔ _صِيّةت‪2‬۔۔رهرسولس اللهِ ة ‪-‬إي‬ ‫(‬ ‫محيي بها‬ ‫ر ‏‪ ٥‬حبر ع‬ ‫كس‬ ‫رَجل مهم‬ ‫ه س‬ ‫ف‬ ‫ُ‬ ‫ص‬ ‫ية ص‬ ‫>‬ ‫‪2‬‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫>‬ ‫مَا يَمَشَهَا ‪1‬‬ ‫فا ستجى فا رد ها مدعما عل‬ ‫‪2‬‬ ‫مے مے‬ ‫مے‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سم‬ ‫‪7‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫؟‪.‬‬ ‫۔‬ ‫س‬ ‫ك ‪2‬‬ ‫ر‬ ‫‪7‬‬ ‫ك‬ ‫‪٥7‬‬ ‫‏‪- ٠‬‬ ‫ك‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ >‬ ‫عَنهمُْ ‪6‬‬ ‫عَفوه‬ ‫‏‪ ١‬لا سرى‬ ‫سممته عليه ‏‪ ١‬للا ‏‪ ٥‬ور ‏‪ ١‬للا م وَعطفه على‬ ‫على‬ ‫وخر د ليل‬ ‫إذ قيل منْهُمْ الفدا وَكَانَ يُقَاديهم عَل قذر أموالهم تخليصا لفكاكهم من الشر حَتَّى‬ ‫و‬ ‫‪٥‬۔۔‏‬ ‫مك‬ ‫‪.‬‬ ‫إنه مَن لا شَيَْ له يفدي به تفسَة مَن عَلَنْهِ الَشول ثة فأطلَقة من عَيْر فداء والي‬ ‫‪7‬‬ ‫> ه‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تل‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ة‬ ‫۔؟‪٥‬‏‬ ‫ى‬ ‫إ‬ ‫ر ‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔“؟‬ ‫‪ ٥‬۔ >‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫ر‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‬ ‫س‬ ‫<‬ ‫ح‬ ‫حلا‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫‪7-‬‬ ‫۔‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔ ؟‬ ‫ك‬ ‫۔‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫؛؟سےے۔‬ ‫۔‬ ‫)‪<-‬‬ ‫۔‬ ‫؟‬ ‫سه‪.‬‬ ‫يْعَلهُ اولاد ‏‪ ١‬لانصَار‬ ‫وَ لا شىء له للفداء حَعَلهُ الرَسُشول ة‬ ‫القر ‏‪ ٥‬والكتابة‬ ‫يعرف‬ ‫الكتابة لكي نيم إطلاق سراحه وكاد رند ن تابت أعلم الصحابة يالقَرايض ير‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫ل مذا الطريق‪.‬‬ ‫خز‪٩3 ‎:‬‬ ‫ك‬ ‫كلمات الْمُتَاسَبَات الاسلامية‪(3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫السيرة التَبَويَة‬ ‫‪7‬‬ ‫والا[سراء‬ ‫المولد النبوي‬ ‫مناسبات‬ ‫الإسلامية وهمي‬ ‫المناسبات‬ ‫من كلمات‬ ‫حدد‬ ‫‏‪ ( ١‬كانت هنالك‬ ‫والمعراج‪ .‬ولكننا عند ترتيب هذا الكتاب لم نعثر إلا عل هذا العدد فقط من تلك الكلمات‪.‬‬ ‫اصَاءَة عنى طريق الر وَالْمَحَّة والسلام‬ ‫بشم اللهالرحمن الجيم‬ ‫الحمُذُ لله ‪ 5‬والصلاة وَالسَلام عَل سرنا شنمححمدمد وَعَزَ آلهوَصَحبه وَمَنْ وَالَاهُ‪.‬‬ ‫‪ ,‬؟‬ ‫أمها لشو الْكِرَام السلام عَلَيكُمْ وَرَحمَةاللللهه وَبَرَكَائة‪.‬‬ ‫ما بَعْذُ؛ قَإِدَا كانت السَ تة الوية ههيحَ أقوال وأفعال وَإقْرَارَاتُ التي الكريم‬ ‫عَن حَيَاتِه عَلَّه‬ ‫سيدنا حم‪-‬محدمد خثلتة تميل احكاما قَو عيِيةّة‪ 5‬قَإِنَ السيرة الوية هي ‪:7‬‬ ‫إ س‬ ‫‪2‬‬ ‫ف‪.‬‬ ‫إ‪.‬‬ ‫۔‪,.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‪2.١‬‬ ‫۔ >‬ ‫ٍ‬ ‫‪.‬‬ ‫> ر۔ إ ‪4‬‬ ‫ِ‬ ‫الصلاة وَالسَلَامء وَمَا كَان يَتَحَلى به من صفات وَمَمَائلَ‬ ‫وأخلاق عَظِيمَةء تفيد مَعَان‬ ‫‪٠‬‬ ‫العظة وَالاغَتبار وَالافَتداءِ‪ ،‬قَالسَُة والسيرة ها تَوءَمَتَان تدلان عَلل شخصية حمد ثقة‬ ‫م‬ ‫‏‪.١‬‬ ‫ہے‬ ‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے‪2‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫ي‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬س و ‪:‬‬ ‫۔۔ ۔!{¡‬ ‫>‬ ‫ُِ‬ ‫_‪-‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫إنسانا‪ 6‬وَعَل تَخْص يِه تيا وَرشولا من لدن رَتالْعَاليَ ل الْبَتَريّةلتشه‬ ‫ء‬ ‫ِّ‬ ‫الانسانية‬ ‫طريق الر وَاذَحَتَة والسلام! لِتتََسسحَْعدََدَ همذهه البتر‪7 0 .‬‬ ‫ليلة قالح الذي جاء به عمد ف هُو مى عَظِيم؛ لن فيه سعادة الدنيا الآخرة‪.‬‬ ‫والو‪.‬‬ ‫الطْمأنَة‬ ‫وفيه‬ ‫ال‪:‬من ‪ :‬وَالسَلَامُ‬ ‫وفيه‬ ‫‏‪ )١‬ألقيت في الجلسة الإفتتاحية للمؤتمر الدولي عن السيرة النبوية في الكتابابات الأمريكية الذي‬ ‫عقد في جامعة سيدي محمد بن عبد الله ف فاس بالمملكة المغربية في القترة ‏‪ ١٤٥‬‏م؟‪/٤/٩٠٠‬‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح۔حا‬ ‫حَ‬ ‫لَقَد أََررََ الله ل‬ ‫مَدًا مة وَأمََُان يَذعَوا يق الحبر وأن لايتَوَاتَوْاعَن دلك‪.‬‬ ‫َقَذ قَالَ عَرَ مم تا ل‪ : :‬ولتكن نك أمة يعود إل الخير ويأمُزود يأنكوفي وَيَتهَوتَ عن‬ ‫‏‪ .١٠٤‬قَقَدً م ‏‪ ١‬لد عوَة إِق ‏‪ ١‬لير قل‬ ‫‪ :‬آل عمران‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫المنكر وأؤتتيكَ ههم اتفشقيخو‬ ‫‪ ):‬إن ششععَبَ‬ ‫النبي ت‬ ‫وَالَّهي ءعَن المنكر‪ .‬و‪ 7‬قول‬ ‫بالروف‬ ‫وَمنْهُ ‏‪ ١‬تم‬ ‫ى عَمَل آحَرَ‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫إماطَة الأذى عن الطريق!‬ ‫تَؤجيذ الوب جل جلالك ‪7‬‬ ‫الإيمان غلاها‬ ‫لق‬ ‫نوجوة الأَدَى في الطريق هيؤذي الناس أَجمَِينَ وَزيَا أد ى إل موق‬ ‫‪0‬‬ ‫ء ك‬ ‫‪ 7‬لذي حَت الرسول هق عَل يزال وَعَدَم تركه‪ .‬وَلا ريبأن ديك الحبر هو‬ ‫مو‬ ‫فورے‬ ‫و‬ ‫الانس‬ ‫‏‪ ٣‬وَجَل‪ :‬ن ووََااللْْعَعََصصَررِ ل) ن‬ ‫حيثت يقول‬ ‫لقا ‏‪ ١‬لتي ححمَد تة عن رب‬ ‫) ‏إ‪١‬لا ] لب ءامَتوا وَعَملوا الصللحلتِ وتواضصوا يالحق وتواصوا يالصَبر ‪« 7‬‬ ‫؟¡>ء‬ ‫‪{>- ,222‬‬ ‫‏‪ 1٢‬۔ے۔‬ ‫۔ ث‬ ‫‪2‬‬ ‫سص‪ ,‬۔ و ه س ے ه ‏‪ , 2٥‬ے | سص‬ ‫خءر‬ ‫العصر‪ :‬‏‪ ٣- ١‬قَالْعَمَل الصالح هُوَ دَلكَ الْعَمَل الذي يكون بانلإنسان وَحَالقِه‪ ،‬وَبََْ‬ ‫سص س ن ے‬ ‫الإنتار وأخيه الإنسان‪ .‬لن التَوامي بالحي وَالصَبر مَعْتاة التواصي بالحير‪ 5‬لأنه‬ ‫هدف إل اسيقرار الحياة وَاسينباب الآمن‪.‬‬ ‫مَذَا الحم الْعَميم الذي كَانَ الني ممححممد يريده للناس إلاتابغ من محبته‬ ‫س‬ ‫هد‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7‬ياك وققَدذ تجاَتْ تلْكَ حة في اأَمَُرَني‪.‬ن اثمن‪:‬‬ ‫ح‬ ‫أون‪ :‬الكرة قَالْأَخوَةٌ هى تَمَرَة اَحَبّة لكتها أغل وأسنهمى أنواع الألفة‬ ‫سص‬ ‫‪0‬‬ ‫ح‬ ‫‪2‬٭‪٥‬‏ ر ے‬ ‫و‬ ‫ِ‬ ‫‏‪ 22 ٥‬ے و‬ ‫۔‬ ‫ےو‬ ‫ه عجو‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وَالوَسشولڵ ه لسلام كَانَ يخرض عل الأخوة وَقَذ آتى بَنَ أضحابه لكئ يكون‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫‪> ٥‬‬ ‫>>‬ ‫۔ > ‏‪٥‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫س ‪2‬‬ ‫‏‪.٣‬‬ ‫ك ك‬ ‫۔ك‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫آ‬ ‫ه‪:‬‬ ‫دلك ستة متعة حتى إن الف عَرً وَجَل في كتابهالكريم م "القرآنن" وَكَذَلِكَ الن حم‬ ‫حورے‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪(-‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫>‬ ‫‪7‬‬ ‫س‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫>‬ ‫حرو‬ ‫ما عيم‬ ‫قنن أنقييكم عزير علته‬ ‫ل لقد جاء ح‪ ,‬رسولك‬ ‫‪0‬‬ ‫ومآ‬ ‫وجل‬ ‫عرز‬ ‫رو قا ل‬ ‫‪ :4‬‏‪ ١‬لتوبة‪١٢٨ :‬ء‏‬ ‫)‬ ‫تحيى‬ ‫وف‬ ‫ر‬ ‫يا لمؤمن رکے‬ ‫عَتتكم‬ ‫جَمْعَاءَ‬ ‫امنتسل رزل مة لتكتمي لاا مه الأنبياء‪ :‬‏‪ .١٠٧‬وَهَذا ندا عَالىّ خ‬ ‫در‬ ‫رح‬ ‫‪7‬‬ ‫خ‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫لكي تتخذ من الرحمة وَالترَاحم مَنْهَجًا تيسيرعَلَيْه‪ ،‬وَتَتَعَامَل يفهِيَا بهاك وَقَذ‬ ‫حمد رَحيَا بكل مَێء؛ بالإنسان‪ .‬وَالحيَوَان‪ .‬اي‬ ‫َقَذكَادَ رَحيا بالإنسانن الرجل‪ .‬حَيْثكَادَ يوجهه دَائِعَا إل مما فيهه الم‬ ‫جميل وَكَان رَحيًَا بالإنسانن الزأة‪ .‬حيث‬ ‫وَالسََعَادَة وَالرّحاةحة الرو وَاِل كل شى‬ ‫يأمارلرجل أن يعامل الزآة بكل مَغوف وَإِخسَان‪.‬‬ ‫وَكَانَ رَحيًا بالطفل‪ .‬فقد كَانَ يُغطِي الَْطقَالَ من اول التيار وَكَان يُدَاعِبُْهمْ‬ ‫وَيلاطِفَهُمْ وَعَل الْعُمُوم قَقَذ كَاتَ رَحِيًا يالتاس كلهم داعيا كم إل عَدَم إِمَلَاك‬ ‫تمويه وَعَدَم إِزمَاقِهَا‪.‬‬ ‫قي الْكَدَب الذي كَانَ يلهث عَطَمّا مَعْوْوقَت‬ ‫وَكَانَ رَحيًا بالحيوان‪ ،‬وقصة‬ ‫‪٦٥‬‬ ‫ُِ‬ ‫الجمل‬ ‫هدمها من عبر طَعَا م ولا مَاء ‪ 1‬وهى صاحت‬ ‫وَكَذَلكَ تَأثِيمُ الة التي ححَ حبَست‬ ‫ان تحمله صاحبة مما لا يطيق‪.‬‬ ‫كما كَاَ رحيما يالبيمَة حَتّى لا تُلَوَتَ وَهُتَاك أحكام مَزعِيَّة كثيرة عَل دَلِكَ‬ ‫‏‪ > ٥‬و‬ ‫لا يَشمَح بايرحا دها‪.‬‬ ‫وَلَكةً لقاء‬ ‫والأدلة وَالكَمُتْلة عَل ذَلكَ كثيرة‬ ‫دَلكَ الحد ولك الحية من التي حمد هما اللتان كَرَسَتا لإسلام في ذنيَا الناس‪.‬‬ ‫بذا من الاء التحية الإسلامية التي هي "اللام عَلَيكمْ"‪ .‬لكن في ممذا الْقَوِْ عند‬ ‫ل‬ ‫أول اللقاءبمن إِنْسَانِواحر مَعْتَاةأنه يَمْتَحُه حساسا بالطَأنِيَةٍوَعَدَم الوف‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مم‬ ‫ص‬ ‫سص‬ ‫ہے‬ ‫ريع ل إقَامَ ة االسلام بََْ‬ ‫وَالرَشول حمد هه عِنْدَما مَاجَرإل اديتة عَمِلَ وَتَكُل‬ ‫ه‬ ‫‪54‬‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫وَيَهُودد وَعَْرهِمُ في ا لصَحِحييممَهةة االي عرفت‬ ‫د‪ .‬من مسلمين‬ ‫جميع مموَوَاطني لُجَتَمَع‬ ‫بوَثِيقَاةلمدينة وهي أول دستور للْمُوَاطَنَة‪ .‬وَمَكَا أغل الإشلام من أن السلام‬ ‫صے‬ ‫ه٭‬ ‫سے‬ ‫‪> .2 ٩٥4‬‬ ‫في المولد النبوي‬ ‫بسم الهه الرحمن الجيم"‬ ‫ه‬ ‫‪/‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪.‬٭ء‬ ‫نفيسنًا‪ ،‬وَمن‬ ‫‪75‬‬ ‫ص >‬ ‫و و‬ ‫‪75‬‬ ‫‪ 7‬ك‬ ‫و و‬ ‫شرور‬ ‫‏‪ ١‬لحمد لأله تحمد ‏‪ ٥‬ونستعينه ونستهدي يه وََعُوذ ب با لل‪4‬ه من‬ ‫م‬ ‫وَنَشهَذ أأنن لا له‬ ‫وَمَن يضلل فلا هَادِيَ لف‬ ‫مضل ل‬ ‫سياتت أَغَالتَ ‘ مَن مده الله‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫و‬ ‫ِ‬ ‫هو‬ ‫سره‬ ‫م‪,‬‬ ‫و۔ے‬ ‫ى‬ ‫ر و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے‬ ‫س‬ ‫سم‬ ‫>‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫رى‬ ‫للمصرية ‪6‬‬ ‫ر حمة‬ ‫‪ .‬ا سله‬ ‫وَرَسُو ل‬ ‫حمد ‏‪ ١‬عبد ه‬ ‫‏‪ ١‬ل‬ ‫له ‪ 6‬وشهد‬ ‫لا شريك‬ ‫اللللهه وحد ه‬ ‫‪٠١٦‬۔ص‪‎‬‬ ‫وَمَادبا للانسانئة صل النه عَلَيهِ وَعَل آلهوَصَحبه صَلاة وَسَلامما دَائْمَْنِ ما تَعَاقَبَ‬ ‫»‬ ‫و‬ ‫الليل واالنهاز‪.‬‬ ‫لمسللاامم ععَاَلَنكُمْ وَ‪ 7‬ة الله وبركاته‪.‬‬ ‫‪ :‬هنك ‪1‬تتَررَةًَ ط يي وأنجل منك ةتييالتساء‬ ‫خلفت ‪ ..‬من كل عنب كأنك تَنذخيقفت تتتا‬ ‫سَيّدِي يا رسول الله مَذَا ما وَصَقَكَ بهمارة حَسَان بن تابت الَْنْصَارِي الي‬ ‫مو اعير ‪ :‬الأول وَهُوَ ولا ر‪:‬رصبادق كُل الصّذق محي كل الح‪.‬‬ ‫ن مولد محمد ة ليس مَو ل ك بر عَادي‪ .‬نما هُمهوَ مَرؤْلدل للْبَتَرتّة وَوَ ممَؤلد للإنسانية‪.‬‬ ‫ر مؤيد لت رة؛ لأنة جَاء والبرية مَايمة عَلى وجهها لا ذي وجهتها‪.‬‬ ‫‏‪ (١‬ألقيت في اختقال وزارة الأَوَقافِي والشؤون الدينية لعام ‪٩‬؟‪١٤‬ه‏ يمُتَاسَبَاةلْمَولد التبو الشريف‪.‬‬ ‫جَاءَ وَاليَكَرية تائهة في صحراء ء الفل‪ .‬وَمَهَامه الرامة‪ .‬يعبد النسا منهم مما‬ ‫‪2‬‬ ‫يَضتَعة ِيبَديًديهوَيَأكَلَة ك وَيَعْتَقد في الحجر واندر والشجر وَعَبْرممامن الْكَجتام‬ ‫والأجرام الخوارق وَالتَقُعَ المم ‪.‬‬ ‫وَحِتَ وَازواح الوجود صَديّة إليك وَرَوض الصالحاتمَشِيمُ‬ ‫وَقَاحَ تيك الرياض و شحيم _‬ ‫قآتست الْأززواححمنك رواه‬ ‫إن الْكَوْنَ بشره كان مُصيعًا مُضفيا لتلك الرسالةاليي عَرَجفيها حمد يل‬ ‫الوجود وَالْوججوذ كَان يرقب دَلك الحدث التّورَاق يترقب مزية محمد ه ليلة‬ ‫الولد التي هي في تلك الليالي الفريدة الزَهْرَاءِ‪.‬‬ ‫قا لا ماى فيهم ققَذ كان مؤيد محمد ومما ترتب علته من مقام النمو نقاد‬ ‫ِلَتَريّة‪ .‬وَتَضحيحًا كَسارهاء بعد أنكان دَلِكُم العري يعنى يالْعَداوة لأخيه قائلا‪:‬‬ ‫إاماإتجذر لاأتجاتا‬ ‫وآخياتا عَل بكر أخيتتا‬ ‫عَلَيهِ الصلاة وَالسَلَامُ ‪«:‬الؤمرُ لِلْمُؤمن كَالْينان يشدشد بعضة‬ ‫صَار يرده قَؤلَ دت‬ ‫يَعَضاا)‪.‬‬ ‫‪777‬‬ ‫ولا تَمَرَ هوا‬ ‫وَآعَتىمُوأ حبل آللهجَميعًا‬ ‫مضدَامًا لقولل الحى شُبْحاتة وَتَعَالَ»‬ ‫ً‪1‬‬ ‫‪77‬‬ ‫ص ‪.‬و‬ ‫قلو‬ ‫ة‬ ‫أ‬ ‫سر‬ ‫ء‬ ‫‪4‬‬ ‫آله‬ ‫ت‬‫ت_‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ينعَمَتِو۔ إخوانا وكنك‬ ‫صبع‬ ‫قلويكة ‪7‬‬ ‫ك‬ ‫أ‬ ‫عدا ا‬ ‫كنك‬ ‫إذ‬ ‫للم عَلَتَكه‬ ‫و‬ ‫وا د‬ ‫‪.3‬‬ ‫منَ المار كَأنممَدََدَكم تها كتايكَ ‪ : 1 7‬اكتر لعنك تهتَذوة “ا) ‪4‬‬ ‫علن سك ‪7‬‬ ‫صو م‬ ‫صح‬ ‫ِ‬ ‫رس‪.‬‬ ‫سص رى فر ه ے‬ ‫و‬ ‫سرے ص‬ ‫م‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫آل عمران‪ :‬‏‪.١٠٣‬‬ ‫(لتكتق الص‪:‬‬ ‫و‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ن نعمة ا ل سلا م على ا لبشرية تتجلى في‬ ‫س۔‬ ‫؟‬ ‫م ‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪0٠‬‬ ‫۔ >‬ ‫‪٥‬‬ ‫أر‪‎‬‬ ‫ر‬ ‫‪٤‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫ے‬ ‫ے‬ ‫‪٥‬سر‬ ‫عندما قال ححاَاطبًا أحد‬ ‫بربى ف مدرسه محمد خش‬ ‫و‪ 7‬جَجؤر ال يان !‬ ‫اللهابِمَعَتتَا لنخرج همَشنْاء من عِبَادَةالْعِبَاد إلى عِبَادَة الله ‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫سسَععَةة الدنيا والآخر ة"‪.‬‬ ‫الذَثيا ق‬ ‫ووَمن ضيق‬ ‫عَذلي الإسلام‬ ‫فيه عَلَنْهِ الصلاة والسلام مَعَاني‬ ‫أما كون مؤلذه هة مؤلدا للانسازمة قَقَذ تحج‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫ح ‪5‬‬ ‫الانسَازمة الكاملة‪ .‬رحمة وخلا وَتَوَاضِعًاء وَرفقَا‪ ،‬وَوَقَاء‪ ،‬وَعَدَالَةً‪ ،‬إل عثر دَلِكَ مر‬ ‫وَرَححَةللايِين < ومرامآآرمتتتكيلا ره‬ ‫مفردات المال الإنسانية ق‬ ‫ص « رح‬ ‫تن‬ ‫لقد جكم روك‬ ‫تتكتم>(‪ )]:‬ه الأنبياء‪.١٠٧:‬‏ وَهم ورحيم‬ ‫ے‬ ‫س هم مج‬ ‫عَزدر عَلتَد مَاءَعزت‬ ‫‪-‬‬ ‫أنش‬ ‫لحب‬ ‫فق۔‬ ‫رعءوف‬ ‫مؤمزنرے‬ ‫اآللمو‬ ‫ب‬ ‫حكم‬ ‫حريف‬ ‫عنت‬ ‫ل) ا‪ :‬التوبة‪ :‬‏‪.١٢٨‬‬ ‫وَمُوَ دو الق الْوَا ع الْعَظِيم الذي الناس تَمَذ انتى النه عَلَيْه ممذه الصقَة‬ ‫العالية يقوله‪ = :‬وََكَ لعل حلي عَظيم ) كه القدم‪ :‬‏‪ .٤‬وَلا رَنێب أن صَاحب الحنق‬ ‫العظيم يعامل الآخرين بمنتهى التى الإنسان‪ .‬لذلك تَمُوَ عَلَنْه الصلاة وَالسَلَاءُ‬ ‫يأمر الناس بقوله‪ « :‬وأثبع الستة الحستَة تمحُهاء وحالت الناس بخلي حَسَن»ء وَكَيْفَ‬ ‫مو وأمم بالش كأغيش عن‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫آ سر‬ ‫ذ‬ ‫لا يكون كَذَ لك أل يَأَمُرْهُ رثة عَ وَجَل بقوله‬ ‫ح‪-‬‬ ‫كََلك‬ ‫و‬ ‫تنجتهارتے ‪ : 7‬الأعراف‪ :‬‏‪.١٩٩‬‬ ‫‪.٣‬‬ ‫ا‪!.‬‬ ‫ز‪,‬‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ذ‬ ‫َ‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫ة‬‫و‬‫َ‬‫م‬‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ظ‬ ‫َ‬ ‫ع‬ ‫ْ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫وأما عَر ‏‪ ٠‬برقبةة الصفقات الحميدة‬ ‫وَاضع إل ع‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫ذ‬ ‫ذلك ‪.‬‬ ‫ر الذي لا بكر;‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ح‬‫ص‬ ‫ولا ححَررج‪.‬‬ ‫ليتحدث الإنسان عن ذلك‬ ‫ل هذا الام‬ ‫صم‬ ‫ے‬ ‫مے‬ ‫سيدي رَسُولَ الله‬ ‫الاغا الشَاؤئة التى تَظْهَر بَ‪ َ2‬الجين والآخر من‬ ‫الذرصورَاتَ البذيئة‪.‬‬ ‫همذه‬ ‫َ‬ ‫ه‪.‬‬ ‫المم‬ ‫م‪,‬سعور‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫مَصْدُور‬ ‫تَمَتَات‬ ‫ا‏‪ ١‬ل‬ ‫هي‬ ‫أمممتملتككڵ ما‬ ‫ول‬ ‫ع ؛إليك‬ ‫د سي‬ ‫البتر‬ ‫وَعَازف‬ ‫الخف الإسلام الذي أحد تجتاح الُعْمُورَة مَزقا وَعَزبَا‪ ،‬وَجَنُوبا وَمَمالا‪ ،‬يَزتفع‬ ‫فيهَا نداء الحى كُل ريَوْزومليلة حمس مَرَاتِ مُرَدَدا ‪ :‬ن لا إِلَة إلا الله وَأَشهَذ أن‬ ‫> ۔ ‏‪. 2٥‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ,4‬۔و‬ ‫‪2‬‬ ‫رحمه للناس‬ ‫ك‬ ‫ار‬ ‫لي‬ ‫جَلا‬ ‫الل‪4‬ه جَل‬ ‫الله‪ .‬قَارنًا اشمَكَ مَعَ اشم‬ ‫رَ سول‬ ‫حمدا‬ ‫أنى كم‬ ‫‪7‬حَتَى أولَێك لي يو تَكَ ويؤدون أََكَ بالإشاء ة قت رحمة لكم وَلكِ‬ ‫دلك وََذ أَعْمَاهُمْ الحقد وَأَصَمَهُمُ التعصب القيت‪.‬‬ ‫وتلقي تَوق أعينهم سحابا‬ ‫ولكن دَؤلَة الأغراض دثفيي‬ ‫يشق الييةأؤتطوي ايضاا‬ ‫َقَذجَحَدواضيَاة وسار‬ ‫سمن وصح التيزيوشهابا‬ ‫كَاأأًيرانحختىنيه‬ ‫تجبذفي الحق رَيتَاواضطرابا‬ ‫هه‬ ‫تكن اتُآربُ صَللنة‬ ‫وَتَلن‬ ‫ر‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫خز‬ ‫‪٧٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الجيم‬ ‫الله الرحمن‬ ‫بشم‬ ‫الحمد لله " ونصف وَنْسَلَمُ عَل تحير الْبرتّة‪ ،‬وَمنْقَذ البكرة سَييتا وَحَبيبنًا‬ ‫فرإ' س‬ ‫ص‪.‬‬ ‫عَل‬ ‫سَار‬ ‫من‬ ‫وَعَل كل‬ ‫ح‬ ‫وا لا‬ ‫صحابه ه ووَمَن‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫و‬ ‫وَشَفِيعِتا محمد بن عَبد الله ‏‪ ٨‬وَعَل آله‬ ‫دربي‪ .‬وهجح تهْجه واتم مدا‬ ‫القري تةلزمراه‬ ‫صلف‬ ‫الدافي يوف‬ ‫والفت ظهيرهاالحنفأاء‬ ‫فدها الكفر قاصمة الظهر‬ ‫بمخْتاروانت الغاء‬ ‫قاهتاءَاحتاءَياملًَةالله‬ ‫ا ضحاب السعادة أضحاب الفضيلة‪ .‬أثها الكرة والكَححواث أياهالحفل‬ ‫السَلَامُ عَلَيكُمْ وَرَحم‪7‬ة اللهه وبركاته أما بتَحعْددَ‬ ‫الكريم‬ ‫ن ميلاة سيد الوجود‪َ .‬شُول بود محكم ة ‪ :‬يكن ميلاة مَخْص عَادي‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫سرر۔} >‬ ‫وتكوتت‬ ‫وَللدَدث‬ ‫الإسلامية‪ .‬قد‬ ‫مة‬ ‫فَا تعد‬ ‫مَةؤ لأ ك اله َةَ التي عرفت‬ ‫ميلاذ‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مؤلدوغة‪ ،‬وَدَلِكَ لكنالة أراد كما هدا ‪ 7‬الزي جَاء به حمد عَلَبْه الصلاة‬ ‫س‬ ‫هه‬ ‫‏‪٦2‬‬ ‫مور ‪5‬‬ ‫‪ )١‬ألقيت في احتفال وزارة الأوقاف والشؤون الدينية بمناسبة المولد النبوي الشريف لعام‪ ‎‬ه‪٠٣٤١‬‬ ‫اختة‬ ‫‪‎٦٦‬‬‫حيه‬ ‫ن‬ ‫كَْفَ آ‬ ‫مم والشعوب‬ ‫لا‬ ‫‪ :‬قا ئنذدََةة وَرَائَدَة وَمُوَجُهَة ومرد‪:‬‬ ‫‪3\١ 9:‬‬ ‫دنقلب عل عََِيَةٍ وين كانت لَكبِيرة إ‬ ‫الرَيسُولَ متن ت‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:7‬‬ ‫«؛‬ ‫‏‪١‬‬ ‫\ ‪٥‬‬ ‫‏‪ ١‬ؤ ‏‪٤‬‬ ‫سم‪‎‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫\‬ ‫_‬ ‫<‬ ‫\‬ ‫‪‎‬ما‪٧‬‬ ‫ظ‬ ‫سب‬ ‫‪-‬‬ ‫‏ْ‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪ ١‬حا‬ ‫‪ 2‬ما‬ ‫إ ‏‪٣‬‬ ‫رس‬ ‫‏‪ ١‬ص‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬‫‪:‬‬ ‫سئ‬ ‫\‘‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:1‬‬ ‫اشْتَحَقَت ممذه ‪ : :‬الوَضفَ ‪7‬والتي‪ ,‬الي هُوَ عند وَمَرف كما إلى أن‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫‪.‬۔‬ ‫ح‪.‬‬ ‫إے‬ ‫م‪٦82٥‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬؟۔‬ ‫۔‬ ‫حة‪,‬‬ ‫ه ‪ .‬۔‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪02‬‬ ‫م ‪.‬‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫غ إ‬ ‫وَمَن عَلَيْهَاك قَقَذ وَصَفَهَا رَتالعزة والحلال بقوله‪ :‬إ كنتم حَمرَ‬ ‫از‬ ‫يَرتَ الله‬ ‫ث‬ ‫ج‬ ‫۔ ے < >‬ ‫مة أخرجت للتَاس تَآمْوةيالمَعَروفي وَتَنهَور عن المنكر وتَومثوديالله‬ ‫ء و‬ ‫لاكَا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ه ے‬ ‫حرم مح ے۔‬ ‫التَيغَود‬ ‫امك آمل آتحِتنب لكان حنا لهم يتهم المُؤمئوك وآكترهم‬ ‫‏‪١١٠‬‬ ‫آل عمران‪:‬‬ ‫(‬ ‫بالله عز‬ ‫‪َ+‬قق هما وَمِنهَا إإلا باليان‬ ‫لا يَتح‬ ‫والحرية‬ ‫الْرَضفتَ الْعَظِيمَ بباخر‬ ‫هذا‬ ‫ءا‬ ‫ُِ‬ ‫وَجَل‪ ،‬والمر ياغزوف والنهي عاَنلمنكر‪ ،‬وَهِيَ مَسْؤوليَة قادي وَعَل الأمة‬ ‫رتب‬ ‫الإسلامايلةْقِيَامَ بها حبرر قيام واهو الحَالف لذلك مَعْتَاه لتري الذي‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫روح‬ ‫ِ‬ ‫‪ ٥‬ج ع‬ ‫س ‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫ه>‬ ‫عليه آن تصير مَذه الامة هي المقودة بدلا من‬ ‫ف‬‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫الأمم بَدّلا من آن تكون في المقدمة كما اراد‬ ‫سص‬ ‫'ے‬ ‫سص سص ‪, .‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫الكب ب‬ ‫‪2‬‬ ‫اآ> ا‬ ‫‪7‬‬ ‫مك = ِ۔‬ ‫‪.‬‬ ‫>‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ ٥‬ع ‪:‬‬ ‫ِ‪7‬‬ ‫ل‬ ‫‪<-‬‬ ‫ها‬ ‫_‪-‬‬ ‫هو وَاقِعُهَا العيش ؤ وَمَا‬ ‫تنك أمة يدَغودَ إِلَ‬ ‫أَمَرَما الله به فيقوله‪3 :‬‬ ‫تركت الخيار الو َانَ كما الزي‬ ‫م‪.‬‬ ‫وو‬ ‫‪4‬‬ ‫آل عمران‪:‬‬ ‫اللتر وَبأمُرود بروف وَيَتهَوتَ عن انشكر واؤتيك هم انمقيخوت‪,‬‬ ‫‏‪ .٠٤‬وَكلمَة "ممن" في الآيةة هيَ للبيان وَلَسث للتبْيضب»مَعُْتى آن الله‬ ‫المسلمين جييعًا يِمُفْتَمَى الآية مينا كم دَلكَ‪ ،‬وليس أمره تغض دوت بغض فلا‬ ‫اختيار للأمة الإسلامية لوب من مدا التكليف الكي الريفي‪.‬‬ ‫اما كَؤن مؤليو هو مَؤْيد حَصَارَةٍ قَإنَ الحضارة الإسلامية‪ .‬بمعانيها‬ ‫الانسانيةالواسعة‪ .‬وَمُفْرَدَاتهَا المادية الكبيرة‪ .‬قَقَذؤجدث وَتَكَوَّتث أيضا بممؤلده‬ ‫‪١٣‬‬ ‫الشريفي المارك لأمها ربانةة الصدر‪ .‬أشاسشهها القرآن العظيم لي هُوَكَلام رَبًّ‬ ‫آ ّ‬ ‫الْعَالنَ تَرَلَ باهلؤوح الكمين عل خمر هق وازدَقَهُ يالْوَخيالحفي الممل في الستة‬ ‫المَرِيقَة الْطَهَرَة‪.‬‬ ‫ويكون الحضارة الإسلامية ربانايةلمضدرء قَإنَ اللبنة الو في بنائها هى الايمَا‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫»‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ه ج‬ ‫رس‬ ‫‪1‬‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫را‬ ‫ة‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪%‬‬ ‫والكتض“‬‫_‬ ‫‪٦`‎‬ا‬ ‫‪١‬‬ ‫بالله خالتي الوجود وَمُصَر۔في الكمؤنن ل ريع التموت‬ ‫\‬ ‫البقرة‪ :‬‏‪.١١٧‬‬ ‫فكَنَكُوْنُ ل)‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫فرم‪ .‬ك ة‬ ‫س‬ ‫الله‪ ) 4‬وقوألا وَعَمَلا‬ ‫شو‬ ‫جئت وَالطَاعُوت إى العبادة‬ ‫لاية مر‪ .‬ماد‪ :‬والعبودية‬ ‫وَاعُتِقَادَاء ر‬ ‫۔ص و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‏‪١‬‬ ‫سواة‪.‬‬ ‫ل‬ ‫يحي‬ ‫فههوو اليو‬ ‫والعبودية لله وحدها‬ ‫سعدت الذنيا‪ ،‬وَازدَعَرت البا وَاستتار الوجوه وَاشْتَحَمَث ممذه‬ ‫\ ‪١‬‬ ‫دلي‬ ‫ه ش‬ ‫لأمم‪ .‬وَصَارَث حضارتها واسطة العقد تبش‬ ‫الَممَة مسؤولة الشهود الحضاري بش‬ ‫الحضارات‪:‬‬ ‫ذتاأًيسوى تلق‬ ‫ممل كَااديُانبن ععََذ‬ ‫‪-‬‬ ‫الؤجؤترتنثزالجفلينغتتا‬ ‫ق‬ ‫النخحااةتانِتيَاوَحاغِرا‬ ‫تل‬ ‫ممل َانئيئيأزالتفتزتذلا‪:‬‬ ‫‏‪ ٥‬و سر‬ ‫ه ‪2‬‬ ‫س‬ ‫جن ‏‪ ١‬لله تَكلؤَحا‬ ‫ح‬ ‫<‪:‬‬ ‫\‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‪5:‬‬ ‫مذ‬ ‫_ما‬ ‫ك‬ ‫\!‬ ‫‏‪ ٦٣‬۔(‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪::‬‬ ‫}‬ ‫ا ها‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫"‪ 7‬والكات‪: .‬وَلَو أن المرة قَهمَثقهتث مَعْتى ما أنرَل الله إلك‬ ‫من يلة ‪7‬‬ ‫ت‬ ‫زنده‬ ‫لا وَقَعَثْ في همذهه المرة السحيقة ة في السياسة ة الاقتصَادية‪ .‬ولو ةفهمت وَاتَيََتْ قَؤلَكَ )‬ ‫الحلال بوَنالحرَاءُ منك وبينهما أول مُشْتَهَات لا يَعْلَمُهَا كثير من الناس قَممن اتقى‬ ‫الشبهات فقد استَثراً لدينه وعرضها لا وَقَعَت فيَا وََعَتْ فيه من أمات ف أَزَرَاقهَا‬ ‫وَأقَوَاتهَا‪.‬‬ ‫وَلَكين المترية لاتعد تَشمَعْمماتي الْكَلِمَتَبْن اللتين ما الؤكتان الْعَضِيَان‪.‬‬ ‫وَالْقَسَْان الْكَبيرَان للَال والاقتصاد‪ .‬وهما الحلال والحرام و تَعُدَا مُمَدَاولتَبن سوى‬ ‫في فئة مُعَينةمن الناس‪ .‬وَلِدَلِكَ كاتت الكرمة الالة لْكَبِيرَة التي كَان سَببْهَا الحتَعَ‬ ‫وَرَدَاءاةلخلاق‪ .‬وَعَيَابَ الضمائر المَلِيمَة} حَ تىى أصبح عَدَهُ التّقة هُوَ سيد الأؤقفي‬ ‫ت ن البائع والشي" بل بن كُلّ مُتَعَامِلَنن‪ .‬وَحَتّى أصبح الرضع الاقتصادي العاني‬ ‫وكَرَحم اللهأبا شنلم عندما قَالَ مُنْذ حَوَالً‬ ‫دَائِرا وَمُعَرَدَدَا ببن أزمة أخلاق وأزمة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬ع \‬ ‫ن‬ ‫ذينَ صاروا‬ ‫وا ال‬ ‫وََنعتهمُ إذ عطا‬ ‫‪62‬‬ ‫‏‪ ٠‬ر‬ ‫»‬ ‫۔ >‪.‬‬ ‫وين الْحََاروَتَنئوا‬ ‫طبية‬ ‫‪4‬‬ ‫م أت‬ ‫وا‬ ‫قا‬ ‫قا يعار‬ ‫ث‪‎‬‬ ‫‪٠ ١‬‬ ‫\‬ ‫"‪:‬‬ ‫«ہ۔‪.‎‬ما‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫[[‬ ‫\‬‫‪١‬‬ ‫‪١٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ن!‪‎‬‬ ‫|‬ ‫كا‪‎‬‬ ‫> ‪,‬مو ه‬ ‫‪٥‬‬ ‫>‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.٦‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ ‏‪٥‬‬ ‫تهم‬ ‫صفا‬ ‫م قررت‬ ‫‏‪ ١‬ل سلا‬ ‫بي‬ ‫وليت‬ ‫‪ 6‬س‬ ‫ه و‬ ‫ے ‪٥‬۔‏ ۔‪٥‬ر‏‬ ‫إ‬ ‫ك‬ ‫‏‪ ١‬لزء‬ ‫للغخرزور‬ ‫فاآإاا زعزعتها‬ ‫وري‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫صو‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ور‬ ‫وا ‪:‬‬ ‫سَا ‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ول‬ ‫القَوَاط‬ ‫الكَهُم إذ باعه‬ ‫ر‬ ‫< ‪٥‬‬ ‫‏‪ ٠٥‬ما‬ ‫‪٢ ٠‬‬ ‫يشم الله الرحمن الرجيم(‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الحمد لله ‪ ،‬والصلاة والسلام عَلى سَيّدنا شحمَد رَسشول الها وَعَلَ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وعلى كل ن تاز عَل تهنجه وَهدَاه‪.‬‬ ‫وح‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫لسلام عَلَيكُمْ وَرَحمَةاللهوََرَكَائ ه‪:‬‬ ‫ن الحطيم و ن الجل والم تبَلجَ النور تلو حَ]الك الظلم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫ے‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ ٤‬م‬ ‫مصممه >‬ ‫>‬ ‫م‪٠‬‏‬ ‫وأصبح الْكَوثمَزهُرًابطَلعَته يا طالع اليمن واب طالع الْكَرم‬ ‫ّ ي الخو ّ رشود ا املمةدا ك ليس حَدَتًا‬ ‫ل‬ ‫ل مَؤْلدً سَيّد د الرئة ‏‪ ١‬ح‬ ‫ك أى ل جمييع الْعَوَا أ و كوه منها مذ اا النْككََزوذْا القي »ة تَقَذشَملَث رَحمتههة‬ ‫الإنس والجر وَالمَجَر وَالدَوَابٌ والجاد وَالَمَاتِ لكون الوجود كله نظ وا‬ ‫منجد لش منفي النوبي ومن فىآل‬ ‫اح‬ ‫واحدة تتفاعل فيا بنتها ل آل تَرأتَ‬ ‫رص‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪27‬‬ ‫ص‬ ‫‪,‬ه‬ ‫هو‬ ‫۔ }‬ ‫‪7‬‬ ‫ے۔ے ‪72‬‬ ‫رم‬ ‫ر_‬ ‫)‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫م ‪2‬‬ ‫مح ر‬ ‫إ‬ ‫ے۔۔و‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫حقن علت‬ ‫ثبر‬ ‫الاس‬ ‫م‬ ‫والوابَ وكثير‬ ‫ووالاةلممر واواك توم والجبال وا‬ ‫‪2‬‬ ‫<‪.‬‬ ‫ص إ مررسہ‬ ‫_ صو سر‬ ‫<‬ ‫ے‬ ‫>‬ ‫م‬ ‫مو‬ ‫مے ص‬ ‫وق‬ ‫<‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ .١٨‬فطالما‬ ‫©‪.‬ج‬ ‫أللللهه يفعل ما تام‪ 5‬ه‬ ‫رم ل‬ ‫له‪,‬ه من ة‬ ‫لله‬ ‫ومن و‬ ‫اب‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ص‬ ‫س ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫آ‬ ‫بالرحمة المُحَمَديَة‪.‬‬ ‫‪ )١‬ألقيت في احتفال الوزارة بمناسبة المولد النبوي الشريف لعام‪ ‎‬ه‪٣٤١‬؟‬ ‫بامتز‬ ‫‏‪,٦‬‬ ‫شعرهر‪.‬يهخه‪:‬‬ ‫الحَمَدِيّة‪.‬لانه عوَ مَداالكمؤن‪.‬‬ ‫عَل أن النسا هُوَ السعيد الأول مِنَ‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2 .‬‬ ‫۔ ‪ , ,‬‏‪٥‬‬ ‫‪5‬‬ ‫كة‬ ‫ك‬ ‫؟‪.‬‬ ‫؟‬ ‫ى‬ ‫ى ۔‪-7‬۔ؤ۔‬ ‫ز ‪> ,4‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ن‬ ‫‪2‬‬ ‫>‬ ‫منه من‬ ‫‏‪ ١‬لبا ز ؤ ور ‏‪ ١‬لتكليف ا لشز۔عى‬ ‫ا ليه ‏‪ ١‬لخطا ب‬ ‫هذ ‏‪ ١‬فهو توجه‬ ‫لله ويهك‬ ‫خليفة‬ ‫ے ‪..‬‬ ‫©‪:‬‬ ‫جلال يزال الشل‪ .‬ونرار الكتب « وما عنت خة والان يلا يتنثود‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫وَقرَاءَة الر‬ ‫السل‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ 5٥٦‬وَهمذه الْعَِادَةٌ لا تَحْرَر‬ ‫الذاريات‪:‬‬ ‫ى الصراط العد‬ ‫ثم من الجاترنث الشل‬ ‫‪:2‬‬ ‫‪. 5‬‬ ‫ظ‬ ‫و‬ ‫‪,‬؟‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ىےھ‬ ‫ه‬ ‫ه ‪:‬‬ ‫من‬ ‫تكتب وَنلكمَة وإنكانوا‬ ‫آك ال‬ ‫م وحلمه‬ ‫وأ‪ 9‬ءاله ‪7‬‬ ‫الأمحنن ر‪7‬سولا متهم ‪7‬‬ ‫قتل لنى سَكلي تبين ل) ه الجمعة‪ :‬‏‪.٢‬‬ ‫صم‬ ‫صم &‬ ‫إن ممذو الية الكريامةلمر‪.‬يقةثمن لدا معالم الرسالة المُحَمَديَة عَل صاحبها‬ ‫و‬ ‫۔>‪¡,٥‬‏‬ ‫‏‪ /, ٠‬ے۔‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ے‪٥‬ے۔‏‬ ‫د‬ ‫‪2 2‬‬ ‫۔ ۔ ‪.‬‬ ‫‪ ,,‬ه‬ ‫ح‬ ‫ح ‪.‬‬ ‫أفضل الصلاة وَالتَسْلِيمُ وَممذه لَعَال هئ‪ :‬تلاوة آيات الله‪ ،‬وَتَزكِيَة المؤمنين وَتَعْلِيمُ‬ ‫نل‪.‬‬ ‫الكتاب وَالجكُممة‪.‬‬ ‫إأے ه‬ ‫كث ز ل‬ ‫يها الحفإا الكريم‬ ‫دَعُوتا تقف مَع ممذو الآيةالكريمة لَتَعَرَفَ منها عَل مَعَال الرسالة المحَمَديّة‬ ‫‪.‬و‬ ‫تغليلا وتخليلا وَتَلَقسا لحكمة من دَلكَ كُله‪ ،‬وتبدا من آخر الآية‪.‬قَإن آخرهما يشير‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫؟‬ ‫ق الحال الزي كَانَ عَلَيْهالْعَرَتُ تَبْل العم ةة البوية‪ .‬وفي الحقيقة ا ذلك كَاتحَالَ‬ ‫جميع المم‪ .‬بل أولئك الأم كاتوا اشوا حَالامن َ الْعَرَب" لَكِر الْعَرَت خصُوا‬ ‫‪ :‬ونذر عَشِيرَيَكالأقرييك يه الشعراء‪ :‬‏‪.٢١٤‬‬ ‫بالذكر في تمذه الآية‪ .‬لأن فِيهمُ‪:‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫مح‬ ‫سے‬ ‫مس‬ ‫وَقَذ كانوا في الصلال ابين‪ .‬وَمَعْنَاةُ الانحراف لْوَاضِح في الْحَقيدَة والعبادات‪ .‬الك‬ ‫الي أَوْقَعَهُمْ في المك‬ ‫قَذ عَبَدُوهَا وَقَالوا ل آل ياهلزين‬ ‫وام ما اتوا بهِ عِبَادَةا ضام وَالْكَؤتان‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لمع قبة أن يُقَاومُوا الإغراءات لشركة التي كَاتَث تَفدُ‬ ‫‪1‬‬ ‫مما استطاعوا عَثر‬ ‫ليهم‪ .‬ؤ كانوا تْلئوتها منالفطار المحيطة بهم‪،‬وَئمَا بقى ليهم من د‪ .‬ة‬ ‫إبراهيم عَلَيهِ الصلاة الام أعمال الحج والشوك الاجتَاعيّالحميد‪ ،‬وَقَذتة‬ ‫بذلك أمد التَمشكِ‪ ،‬وَإِن ماب أعمال الحج بغض لخريف‪ .‬وَلِكَؤنهم كانوا عَل‬ ‫انحراف في الْعَقِيدَةوَالِْبَادَةء قَقَذ وَصَمَهُمُالله با تكمانوا في صلال مبين‪.‬‬ ‫بند اأن الشَعُوبنَ اتحدوا من دلك الْرَضف بالصَلال فى الآية مُتَكَاً لوَضفب‬ ‫ہے مه‬ ‫سے‬ ‫وَج اءَ بَعْدَهُمه المستشرقون فَحَمَلوا رَايّة الاشتنقاص مس‬ ‫لْعَرَب ببالْوَحشِيَة وَالْحمَجيَة‪5‬‬ ‫العَرَب كرا وراء ل وَتَضرعماء ليدَنَنوا عَل أن الْعَرَبَ لَيْشوا أهلا لمجمل رسالة دينة‬ ‫عَاَة وَحَضَاريَة‪.‬‬ ‫صم تر‬ ‫س‬ ‫غ‬ ‫و‬ ‫‪. 2‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫>‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٥‬وو‬ ‫س س‬ ‫ے۔۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ے۔‬ ‫سص‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫ونجده‬ ‫ومعروفي‘‪،‬‬ ‫وكرم‬ ‫ووفاء‬ ‫ان‬ ‫المعلوم‬ ‫ومن‬ ‫وَنضَرة لِلممظلوم‪ ،‬وَحمايّة لِلجَار‬ ‫للضعيفيث وإغاثة لِلمملهو‬ ‫ص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س ‪,‬ص ‪..‬‬ ‫س‬ ‫_ ه‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س ‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫؟‬ ‫‪>-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‌‬ ‫وَقكا للكيسير‪ ،‬وَعَئر دَلكَ من العاني السلوكية السامية التي مما كات تُوجَد مَع عَنْرهِم‬ ‫ص‬ ‫فو‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫؟‬ ‫ح‪..‬‬ ‫۔ ‪ ,‬‏‪٥‬‬ ‫ه ‪.4 ,‬‬ ‫؟‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫كے۔‬ ‫۔‪ [5‬؟‏‪٥‬‬ ‫‪ 2 ٥‬ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫ِ‬ ‫‪0‬‬ ‫س‬ ‫مِنَ الأمم بالصورة التي وحدث عِنْدَهُم وَلَؤ كائوا بتلك الْوَحُشِية وَالْحمَحِيَة نا‬ ‫وَصَعَ اللة فيهم النبوة وكا حملوا رسالة الإسلام بدلت السلوك الحصاري‪× ،‬٭ وَيةا‬ ‫‪-‬‬ ‫جنهم عَايتة قالوا تن نؤمن حقى وق مقل ما أوق زل اقر أنقذ مكه حيث يتح‬ ‫ركلت سميث الب لَجَرثوا ستا عند كتو وَداث حديث يما اا‬ ‫يكو ؟) ة الأنعام‪ :‬‏‪١٢٤‬‬ ‫عقيدته‪:‬‬ ‫وقر آنه كَانَ له الفضل عَلَيْهمْ في تضجيح‬ ‫ولا صك أد الاسلا بتي‬ ‫وتقوويم عباددتهتميم وَتَووَْتحَويجيددهِم‪ .‬ل وَاعت سميواسموا يب بللي الق ارله جَميعًا ولا تَمَرَفْوا واذكروا‬ ‫مے‬ ‫رس‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ء سرح‬ ‫ى ص‬ ‫و‬ ‫س۔۔‬ ‫ے>۔‬ ‫سص‬ ‫و‬ ‫مر‬ ‫<<‬ ‫ر‬ ‫ء‬ ‫ر ه‪.‬‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫سے۔‬ ‫م ے۔‬ ‫ء س‬ ‫شفا‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫ينعمتوح إخوانا و‬ ‫َ قَاصبَححع‬ ‫عن‬ ‫أعد ام فال‬ ‫نعمت آلله عَلتَكم إذ‬ ‫مى‬ ‫عء۔و‬ ‫۔‪7‬‬ ‫ر‬ ‫۔ء‬ ‫مس‬ ‫‏‪ ٥‬سو‬ ‫و۔رو‬ ‫ے۔ ‪ ,‬۔‬ ‫‪.7 .‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪22‬‬ ‫ه سم و‬ ‫ع‬ ‫‪:‬‬ ‫نهتدون‬ ‫ء اينتو۔ لعلك‬ ‫الله‬ ‫منها كذالك يبين‬ ‫قانقذ‬ ‫التا ر‬ ‫من‬ ‫حمرو‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ ‏‪ ٠‬ره‬ ‫۔ إ سي‬ ‫‪:‬‬ ‫ى ۔‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س إ ‪. .‬۔‪24‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫إ ¡‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫۔‬ ‫س ‪ 3‬ك‬ ‫سر‬ ‫ص‪,‬‬ ‫رمحي‬ ‫‪7‬‬ ‫سرس‬ ‫وَلينتشل‬ ‫و ‏‪ ١‬لعبا ده <‬ ‫‏‪ ١‬لعقيدة‬ ‫ق‬ ‫‏‪ ١‬لا بحر ‏‪ ١‬ف‬ ‫د لك‬ ‫تصحح‬ ‫‏‪ ١‬خ‬ ‫بعث ‏‪ ١‬لله حمل‬ ‫الناس من الصلال والشرك في إطار العالم النلانة للرسالة الإسلامية المذكورة في الآية‬ ‫‏‪ ٩‬و‬ ‫لكريمة اا وَهى‪:‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫ر۔ه [ ِ‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫۔ِِ‬ ‫َاوَة آيات الله‪ .‬وتزكية النقوسڵ وَتَعْلِيم الكتاب والحكمة‪:‬‬ ‫[ ‪_ : :‬تلاوة آبات الله فهر ه يتلو عَلَنْهمْ آيات الله العملة في ةلائل قَذُرَةة‬ ‫ك‬ ‫لي‬ ‫القيسيح‪.‬‬ ‫الكن‬ ‫والحلق العَظِيم‬ ‫ليب‪.‬‬ ‫النه تَعَا لى في كَذَا الوجود‬ ‫َرَةٍ فيه تاطقة عَظَمَة الل ه وَقَذرَنه َمَلَكوته‪ ،‬وَجَبَرُوته سُبْحَاتة وتعالى جَل جلال‬ ‫امة الصامتة مُسشتَنْطقًا الآيات القزامزة الدالة عَل تلك‬ ‫تلو عَلَيْهمْ زتلڵكَ‬ ‫اكاد وَالْكَحوال‪.‬‬ ‫اتا‪ _ :‬تزكية النتوس تَهَوَ عَلَنهِ الصلاة والسلام يمل عَل تزكية شو‬ ‫منن يتطهرويسهم وريم وَعُقُوفيمْ من تس القز ك وا لائام وخ‪7‬‬ ‫الاغتقاد‪ ،‬وَحخبائث لك قوَال والأفعال‪ .‬وملهم عَل قائل الأعمال ووَعهَهذذ‬ ‫النتُوس‪ ،‬وَتكميلهَا بالقوة الْعَملِيَةٍ والقوة الطرية‪.‬‬ ‫إن تزكية النموس من أذان الشرك والحبايثِأمر ليس بالييسير‪ .‬قَهُوَ يَتَطَنَبُ‬ ‫دَلائ من كتابي الل الناطق وَالصَايتِ‪ ،‬لكي تركو النوس وَتسَمُو وتقبل عَل‬ ‫عَمَل الامبايات وََركٍالسَلييَاتِ في الحياة وَعَمَل الْوَاباتِ وَتَزكٍ الهيات ني‬ ‫الدين‪.‬‬ ‫التا‪ :‬ت_َعْلِيم التاب والحكمة تَهُوَهة يُعَلَمُهُم القرآن ا ذي اَوحَاهُ الله إليه‬ ‫مُتَجَمَا وَمُمَرَقَا‪ 5‬بحَسب الظووفي وَالَخوال‪ ،‬تَذرِيجَا بتطبيقى احكامه‪ .‬وَتَثبيَا له‬ ‫كَمَثوا ‪ 3‬تزل علته‬ ‫فتة في مُوَاججَهَة الْكُفّارورَعِنَادِهِم وَإِضرَارهِم تلا رَمَال الن‬ ‫او‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫تت‬ ‫`‪.‬‬ ‫جس‬ ‫ودكيلة تريلا ل) ولا بأثؤتتت‬ ‫ه الفرقان‪ :‬‏‪ .٢٣ -٣٢‬وَتَعْلِيمهِ الْكِتَاب‬ ‫‪-.‬‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫ن‬ ‫"ى‬ ‫يايالحق ولم‬ ‫مے‬ ‫م‬ ‫مَتن‬ ‫كم هُوَ قراء وَإِمُعَان تَظَر لكي يَقََارتلَِْلْم يالْعَملء وَالنَظَر بالتطبيق‬ ‫مهم الحكمة اليي همىالستة وانا القرآن‬ ‫كمعاَألنهيْه لصلاة والسلام‬ ‫وَالمَريعَة ودلائل العبوة وكل غال الحبر وَالْر وَانَرُوف وَالْعَامَلَةالحسنة‬ ‫لتحقيق الإصاببةة في الْقَو بل وَالْعَمَل‪ .‬وكل مَمذوالْكَلْقَاظط العترة تَتَمَوَغ جمميبعياعا من‬ ‫دائارةلحكمة الواردة في الكية‪.‬‬ ‫يطيريق الدَغُوَة الْحَمَدية‪،‬تلاوَة الكياتِ‪ ،‬وَالتَزكية‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫إن ممذه الراجل اللا‬ ‫وََعْلِيمُ الكتاب والحكمة‪ .‬مكث متلازمة صحية منالإيمان وَالْقَوْلِ وَالْعَمَل انبى‬ ‫ح ۔‬ ‫عَلَيْهَا الهرم الإسلامي الكبيز الذي قاعدته الجتَمَعْ الاسلامى الفاضل وَرَأسة‬ ‫الدلة الإسلامية العادل وَمنمما تكرَتت الديةالفاضلة التي حَرَجَث منها الدنية‬ ‫الراقيه دليت كات الإسلام دينا متكاملا في عَقِيدته وَمَريعَته نظامه السيَاي‪ ،‬أكمله‬ ‫‪٦‬‬ ‫م>‬ ‫جر‬ ‫‪.2‬‬ ‫ر ے۔‬ ‫من‬ ‫الذين كروا‬ ‫بيس‬ ‫لآ اليوم‬ ‫يقول‪:‬‬ ‫حيث‬ ‫الن‬ ‫وَصَدق‬ ‫د فق‬ ‫مد‬ ‫حم‬‫‪/‬ح‬ ‫الله تَحَالَ يوَقَاة د بيه‬ ‫ه‬ ‫‪..‬‬ ‫>‪.‬‬ ‫<>‬ ‫آ مح مس‬ ‫وم رم‪ .‬س‪.‬‬ ‫>ء۔م‬ ‫كا‬ ‫وَرَضِيت‬ ‫نمت‬ ‫وآمممت‬ ‫ديتكة‬ ‫لك‬ ‫ا كملت‬ ‫‏‪ ١‬ليوم‬ ‫فلا تحَمَوَهمَ واخشون‬ ‫ردييَكة‬ ‫«‬ ‫>‬ ‫;۔مع‬ ‫>‬ ‫ح‪,‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫ل‬ ‫ور‬ ‫ہے۔ے ۔ س‬ ‫مح ب‬ ‫‪1‬‬ ‫رحيم‬ ‫عمور‬ ‫الله‬ ‫‪ -‬ن‬ ‫دم‬ ‫‪.‬‬ ‫مَتجاذنقب‬ ‫غر‬ ‫حخبصَة‬ ‫قى‬ ‫‏‪ ١‬صطً‬ ‫فمن‬ ‫د ت‬ ‫الاسلم‬ ‫لك‬ ‫ي شن وأ‬ ‫‪ :‬المائدة‪ :‬‏‪ 0٢٣‬وَعَائَستِ المترية ف ظلال تطبيقه‬ ‫)‬ ‫؟‪‎‬‬ ‫‪_٥‬‬ ‫« ما‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫‪.‬ا‪‎‬‬ ‫؟‪‎.‬‬ ‫‪»\١‬‬ ‫حنا‪‎‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫ها‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫ت الحافي تشتتماوافتتى‬ ‫‪.١‬‬ ‫\‬ ‫د‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫عداء‬ ‫ا ‪7‬‬ ‫م‬ ‫ني ‪-‬‬ ‫و لد‬ ‫ف ‏‪ ١‬للذين‬ ‫ث‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪ ١‬لدجى‬ ‫صحب‬ ‫‏‪ ١‬لله ما‬ ‫ع‪.‬ليك‬ ‫؟‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫صلى‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫۔‬ ‫‪22.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م م‬ ‫_ _ ‏‪٠‬‬ ‫‪ 1‬لفلا‬ ‫‪-‬‬ ‫ه "‬ ‫‪7.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫_ا‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‬ ‫لمَولد الوي"‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫يمال اليتامى عصمة يلأزاير‬ ‫ى العام بوَهه‬ ‫و هأب ۔يض تنق‬ ‫مه ء م۔ ه © >‬ ‫تهم نتهي رَختةوتراضيل‬ ‫وذ يو لملاك ين المام‬ ‫[‪.‬إ‪,‬‬ ‫[ ‪\ , 2‬۔‪),‬ه‬ ‫ح و‬ ‫‪.‬ه‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫؟‬ ‫‪٠‬ث‬ ‫‏‪2‬‬ ‫ايها الحقل ا لكريم من محبى ا لرسول صلى النه عليه وَسَلمَ ‪.‬‬ ‫َقَذ َاءَثإِرَادَة الله عَرً وَجَل وتجلت حكمته أن يلق الحلق من التتر۔في مما‬ ‫م‬ ‫لوجُودؤ وَدَلكَ لكي يُعَمَرَ يي مما الكوب من الكمؤن الذي هُوَ ممذه الأرض‪.‬‬ ‫وَرَكَبَ فيهم حب التنافس وَعَرِيَة الَْاحَة عَل بماء وَرَكَب فيهم اليل لل الم‪.‬‬ ‫والنوع ‪ 1‬الظلم‪.‬‬ ‫;‬ ‫قةئلتلطلائظ‬ ‫داعم‬ ‫والظلم من شيم النشوس قَؤذتهذ‬ ‫مر أجل ذلك أزل الله الرسل وأنْرَلَ مَعَهُمْ الكت بالحق لكي يتي الحلى‬ ‫إل عادة ان وَليقوشوا فيا بَيْتَهُمْ بالعذل‪« ،‬إلَمَد رسا ركنا بيكت َأنرَنتا‬ ‫ماتكتب الميتا يشم القاش يالبي ه‪ .‬ككائت الؤشل نرا واجدا نذة‬ ‫س‬ ‫ج‬ ‫ّ‬ ‫سو‬ ‫كذبة كأتعتا بتصَهم بَتَصما ه‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الكر « ش أمنتاسكتاتتراكل ماجاء أَمَةَسوفًا‬ ‫‪ )١‬ألقيت في احتفال الوزارة بمناسبة المولد النبوي الشريف لعام‪ ‎‬ه‪٤٣٤١‬‬ ‫المسْتَيم؛ لكى ةتيسيرحَيَاة الْبَقمر۔في‬ ‫وَمَا دَلِكَ إ ا هداية ة الناس‪ .‬عيم ع عَل ‪77‬‬ ‫دنياهم عَلَ طريق البر وَالسَعَادَة‪ ،‬السَعَادة المبدئيةة في الدنيا وَالسَعَادَة الكبديةة في‬ ‫الآخرة‪.‬‬ ‫قيا من تين من النا‪ .‬وَلا رشول منالشل‪ .‬لا قال لقومه‪ :‬اعبدوا النةما لكم من‬ ‫إلو عَيرَهُك وَما كَانَ من أولَتكَهُ الآئَاءِ والزشل الكِرَام أضحاب الرسالات الْكَبرَى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥‬ح‬ ‫۔‬ ‫ه غ‬ ‫ے۔‬ ‫س‬ ‫>ه‬ ‫؟‬ ‫ميم‬ ‫ولوا االْعَال و ليس ذ سيل دهدايةة‬ ‫لا انن بلغواواتا لات و‬ ‫‪7‬‬ ‫ت‬ ‫‪٤١‬‬ ‫ى‬ ‫دبه‬ ‫وَأَسْبَاممَاءكَْفَ لا وما ليرة اضطتاة‪ :‬لله ع وَجَل مر تن سائر البر و‬ ‫‪ ,‬ر‬ ‫لقِتَام بتلك ‪:‬‬ ‫لذهه الهمة الْعَظِيمَة السامايةلمّريقَة‪ ،‬قَحَري بهم وَحَقِيق ن‬ ‫الْعَظِيمَةحَئثر ام عَل أن أضحَاب الرسالات الدينياةلْكَنرَى كَانَ ‪ 7‬السيب‬ ‫الوو والحظ اكك مرة العَاتَاةة وَالقَاسَات من أقوَامِهمْ لذلك اشتَحَقوا بجَدَارَة‬ ‫وَاشْتِحقاق وَضْفَهَم بأم أ ولو العَزْم‪.‬‬ ‫وموسى وعيسى والتى ُحمد‬ ‫أووا لْعَزْم دثُوحوالحلي لانا‬ ‫الرسل والأنبياء تترى واحدا بغد الآتحر؛ هى تجديد‬ ‫‪٤‬‬ ‫لاهلموت والهوت بعد الْوَتمج وَالصِيَاء‪.‬‬ ‫لقد كَانَاله ب عَل دين أبيهم إِبَرَاهِي خيل الخ عَلَهِالسلام حذوه عَن أبيهم‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ُِ‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫»‬ ‫تبيالل ‪ 4‬إسماعيل ;ن إِنْرَاهِيمَ عَلَيْهمَ السلام وَلَكِنَهُمْ مَا لبوا رَمَانَا طويلا حَتَّى‬ ‫‪١‬‬ ‫الْكَضضتتًاام‬ ‫وَالْعُوَى وَاللأت وَمَنَاةَ وَعَبْرمما مر‬ ‫بدلوا ‪:‬به عِيَادَة الضام قا ل‬ ‫الكثيرة تتربععَلى أزض الْعَرب في جَزيرَتهم وَلَهيكن الْعَانتُونَ يمَغْزل عَن دَلكَ‪.‬‬ ‫ا بالصَتَم ((اچر)) هُو الاخر يتربع عَل أزض سيئ من عيان‪.‬‬ ‫وَمَكَدا صَارَ الْعَرَبُ من عما مَزقًا ول تهامة عَزبا‪ ،‬وَمِسَ اليَمَن جنوبا وَإِق جَبل‬ ‫طبع أَجَا وَسَلْمى مالا يعبدون الَضتَام حَتّى أَضبَحَث حَيَاة الْعَرَب تَذوز عَلَ‬ ‫‪ ٠‬ے‪٥ ‎‬‬ ‫بيته ؤ ورر لا‬ ‫من‬ ‫جيئ ةة وَذَمَابا وَمُكُونا ووَرَجيلا وَكَان الواحد منهم لا يرج‬ ‫‏‪ ١‬ل ضتام‬ ‫لَيمَممُتَلكَهُ‬ ‫_‬ ‫ال‬ ‫وا‬ ‫فيك‬ ‫ف إلا بعددا أن يستقيم ببالصً ةنم و ا‬ ‫يتصرف أى تم‬ ‫يَرَى ا لسانية َتَهَاوَى أَمَاء‬ ‫الْعَجََثتُ وَيَذْهَبُ ببهالاشتِغْرَات كل مَذْمَب ؟‬ ‫م‬ ‫لأَضتَام وَتَطَأطِح كما الؤوس وَهيَحجَارة لا تشد وَلا تنقع وانة تعال حَالِقَهَا‬ ‫ر ك ے سر‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫صرمدہ ے'و‬ ‫و سص‬ ‫و‬ ‫ص صررو سى‬ ‫س سص‬ ‫آ‬ ‫ارا دَهاا لتكريم ف قوله عزومن قاتل ‪ :‬حرَلَمَدكبَمَا بف عاد م وملهم ؤفا البر والبحر‬ ‫ونقلهم ت الميت رََصَلتهمر علكثر ممن حقنا تفضيلاگه‪.‬‬ ‫ےهم‬ ‫مص صو م‬ ‫صے ى‬ ‫۔۔ ۔وے ‪ .‬ح‬ ‫ويتساءل الإنسان‪ :‬أين دَعَبت تلك العقول الرَاحَات منالعرب التي حَرَجَث منها‬ ‫الحكمة وَقَضل الخطَاب؟ وَلَكِنَها عقول كما وَصَمَها أميز المؤمنين عُمَو بث ن الحطاب‬ ‫رضي اللهعَنْة وَهُوَ اناهز الحبيؤ قائلا‪ :‬عُقولڵ وانة ولكن سَلَبَهَا تاريها‪.‬‬ ‫‪‎‬ه‪٨:٤ ٠‬‬ ‫وَانْتَتَرتث عِبَادَة السان فيي العرب بل في لتر كلهم‪ .‬وَكَاتَتتث قريش وهىسَادرَ‬ ‫الْيّتِ الْعَتِيق وَوَريكة دين إِبَرَاههيمَ وَإساعِيل اَكَكَرَ الْعَرَب بل أَكَتَوا لأمم ائاكا في‬ ‫من دون الله كَاتث من الحجر وَمِنَ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سے‬ ‫مے‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫عب دة ‏‪ ١‬ةَضتا م [ عَل‬ ‫البر ‪.‬‬ ‫>‬ ‫م‬ ‫س ه‬ ‫‏‪ ٥‬م‬ ‫>‬ ‫>‬ ‫مه‬ ‫‪74‬‬ ‫}‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كو‬ ‫؟‬ ‫‏‪>< ٥‬‬ ‫>‬ ‫ح‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫و‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫©‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫>‪.‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫>‬ ‫۔ه‬ ‫هم‪,‬‬ ‫۔‬ ‫ِے‬ ‫سر و‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ١‬حلت ححتكم‬ ‫لكل طا عيه ي‬ ‫مسحره‬ ‫و لأزض تملوء ة جورا‬ ‫وقيصر الزوم من كبر أصم عم‬ ‫مسيطر الفزس يبغي في رعيته‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫م ‏>‪ ٥‬سمر‬ ‫ى‬ ‫ى‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪. ٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏ِ‬ ‫بايت اةالهفيشبه وَيَنبَعَازك سيتي العم‬ ‫الحوت بأللبلًم‬ ‫والحلق يفتك أفوَاممُمبأضعفهم كالليث بالهم أؤ‬ ‫وفي دلك الجو الحايك المظلم دينبًا‪ ،‬المملوء بالتمام والراقات‪ ،‬اْحُون من سَجُع‬ ‫‪77‬‬ ‫لْكَهَان وَالْعَرَافينَ انبلّج التو يمؤلده صَل الله عَلَيه وَسَلَم في مكة المكرمة قريبا مر‬ ‫س‬ ‫س س‬ ‫ك س‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫۔ ‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٥,‬رك‏ سر‬ ‫۔‬ ‫‪.,‬‬ ‫ح‬ ‫س‪,‬؟‬ ‫ے‬ ‫‏‪2٥‬‬ ‫البيت الْعتِيتي‪.‬‬ ‫_‬ ‫التل م وا لوكا د وَصَدَق الله إذ يقول‪:‬‬ ‫ال و ‪.‬‬ ‫مد جاكم ترے اقر نور وَحعَكث‬ ‫‪4‬‬ ‫سے م‬ ‫'‬ ‫۔‪.‬‬ ‫ے سس‬ ‫س‬ ‫ے۔ء‬ ‫۔‬ ‫صر‬ ‫تبيت ل) يَقمدى يد اته مري اتبع يشوكهشبز الكم وَتحَرجُهم عت النت يت‬ ‫م‬ ‫سر سص ح‬ ‫ح‬ ‫م و‬ ‫ے۔‬ ‫‪ 2‬ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص مح‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫م‪,‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫همممسمعسھر‬ ‫صراط‬ ‫‏‪ ١‬ل‬ ‫يهم‬ ‫و يهدر‬ ‫يل‬ ‫بإد‬ ‫‏‪ ١‬لتور‬ ‫سر‬ ‫س ‪-‬‬ ‫مجد وَمَا أحرزت ين إخلال‬ ‫ا ليلة الميلاد مَا أظهرت ين‬ ‫وَمَحَوت آية لل كل ضَلا ل‬ ‫‏‪ ١‬لا إنرَ ‏‪ ١‬ل‬ ‫هي }] للكتاب د مظنة‬ ‫‏‪ ٠‬ر ‏‪١‬ليي‬ ‫ا‬ ‫حتى‬ ‫فضلت‬ ‫م‬ ‫ساد هن تالي‬ ‫ل‬ ‫ال‬ ‫‪4‬‬ ‫فيه غر‬ ‫وكئثت‬ ‫ا لرَحَا ن‬ ‫سل ت‬ ‫تَحَالَ راد لحَممد أن يكون حا م ال‪ .‬لا تبي بعدة لذلك كات رات شاملة‬ ‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫ے‬ ‫> ‪ .,‬سص‬ ‫ُِ‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ى ۔'‬ ‫>‬ ‫م ‪- 3‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫غ‬ ‫ثےذ۔ ي‬ ‫ر ‪,‬إ۔‬ ‫‪.‬ص‬ ‫ص‬ ‫عَامَة لجمبع الْكَريةك قالَْتَرية يالنشبة لبه أمة دعوة أيأتهافي مزمى غوته‪.‬‬ ‫هعَوسَة‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪٠‬‬ ‫آ‬ ‫]‬ ‫الك‬ ‫عَلَيه‬ ‫‪7‬‬ ‫التي‬ ‫ن‬ ‫‏‪1١1١‬‬ ‫‪:‬ة وَالسَلَامُ‪:‬‬ ‫حَحاصَّة‬ ‫ةقومه‬ ‫في‬ ‫ي ‏‪ ٥‬ث‪.‬‬ ‫الناس‬ ‫إل‬ ‫وَقَذ _‬ ‫بيثت‬ ‫كَاقَة"‪ .‬ؤ كما قَالَ عَلَْهِ الصلاة وَالسَلام وَقَد استَوعَث رسالئة جيبع الرسالات‬ ‫رََازَةة اتي بفنهوَالْقَرْآن لكريم مُعْجِرَةا لإشلام الخالدة مُصَدّق لا تَبْلَهمرة‬ ‫‏‪ .٠‬س‪..‬‬ ‫‪---‬‬ ‫الكتب الرَبانيَة‪ 5‬وَمُهَيْمن عَلَيْهَا‪ ،‬وَمُشْتَمل عَل مافيها « وَأرَلارِككَانكِتَبياتحَقّ‬ ‫مُصَرَمَا مابييديه مي الكتب وَمَهَتمئاعتته مه‪.‬‬ ‫ه مذ حَقَقمَا للإنسانية ِنَ السَعَادة والى‬ ‫وَالْعَذلِ والحر ما ل محقق أي إنسان آحَرَ تبيًا كَانَ ؤ عَبْرَ تبي‪ .‬وَلا فرق بَنَ احَدمن‬ ‫وَحَقا وَصِذما ما تَالَه العلا أمريكي مايكل ممارت‪ :‬الخالدون مائة وهم حمد‬ ‫‌‬ ‫۔ِ‬ ‫ر ز ۔>ه‬ ‫الله عليه وَسَلمَ ‪.‬‬ ‫في السراء وَالْيعْرَاج‬‫وأعوذ بالله من شرور نفيا ومن سيَات التاء ممن نددو افة قل شل نة‪; .‬وَمَنْ‬ ‫لأ فلا مادى له‬ ‫مو‬ ‫ے‬ ‫مے‬ ‫و‬ ‫أَؤسَلَهُ النه‬ ‫وَرَسُوله [ وصفيه ‪.7‬‬ ‫ععدذه‬‫الله وا ر ححَتَدَا‬ ‫شهد اانن ا إله اإ ل‬ ‫‪7‬‬ ‫َ‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ٥‬۔‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪>,‬‬ ‫۔ ۔ك‬ ‫ت =‬ ‫س ‏‪ ١‬ر‬ ‫ص‬ ‫مص مص‬ ‫م‬ ‫ے‬ ‫س‬ ‫‪٥‬۔ے‏ ‪ ,‬‏‪٥‬‬ ‫الله‬ ‫صلى‬ ‫لِلمُزسَلين‬ ‫ث وس ىر اجا لِلْمُهتَدِينَ‪ .‬وَجَعَلَهُ اإ مَامًا للنبيين‪7 ،‬‬ ‫‪ 7‬حمه ‪1‬‬ ‫مابعد قَإتَةفي ممذوها الأيام طل عَلَيدَا تحر معمر المسلمين ذكرى عَالية‬ ‫وذكرى عزيزة ة‪ .‬ذكرى عَطرَة عَل قلب كل ششلمك ألا وهي ذكرى حادة ‪ 4‬ا لاسراء‬ ‫وَالِغراج‪.‬‬ ‫إن حادثة الإسراء الراج في من آزوع حَوَادث النبوة العظيمة المّريقة‪ ،‬لأتها‬ ‫‪4‬‬ ‫>‬ ‫ر‬ ‫‪:‬‬ ‫شوے‬ ‫‪77‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س ‪ ,‬؟ ‏‪٥‬‬ ‫‪,‬؟ ‏‪ ٩‬ه‬ ‫۔ ‪22 ,‬‬ ‫تنبئ عَن قضل سَيّدنا غحكمد فز وَمَنريهِ عند ربها قلَقَذ جَاءث حَاداةلإسراء‬ ‫‏‪ )١‬هذه خَظْيَةُ لأول ججسْعحَة للبَاضِيَّة في شرقي إفريقيا اَعَدَذتْهَا أناء زيارتيلِمَرقي إفريقيَا في القرة‬ ‫من‪٣‬؟‪ /‬‏‪ 0١٩٨٦ /٤/٧ -٣‬وكت قذ قمت يتهم وَتَشجِيعِهم عل إِقَامَ ة صَلَاة لمعة وَبََنْت لَهُمْ‬ ‫قِيمت أول جعَعة للباضة‬ ‫ضل صلاة الجمعة وَإعجَارِّاتِ لقَامَتَهَاك وَسَلْيَاتِ عَدَمم إكَامَهاك وذ‬ ‫عَلَنْهِ فيما بعد‬ ‫في سَزق إفريقيا وكاتث في زنجبار حَيث أقِييمتَث فيجامع المحري " أ‬ ‫جَاميغ الاسْتقَامَةٍ‪ ،‬وَدَلكَ بتاريخ ‪٤‬؟‏ رجب سنة ‪١٤٠٦‬ه‪٤-‬إبريل‏ سنة ‪١٩٨٦‬م‪.‬‏‬ ‫وبما أنها تتعلق بذكر الإسراء والمعراج فقد أثبتناها هناء لأن الموضوع يتعلق بالسيرة النبوية‬ ‫خنت التتة‬ ‫شعاره بأنه دائما وأبدا في منزلة عِند ربه‬ ‫وَالْغَراج تَطميتًا للرسول قة وَتَسكينالقَلبه‪،‬‬ ‫لا تَبلَعْهَا منرة‪ 5‬وأنه دايما وأبدا في عِايَة الله ني حفظه وكلاءته‪.‬‬ ‫ر ۔ ‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫۔ ‏‪٠‬‬ ‫‪ -‬؛۔۔ ‪ ,‬ل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ز عر م‬ ‫ص‪,‬‬ ‫۔ عو‬ ‫‪27‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫هےِ‬ ‫الإسراء ۔وَ‪,‬ا؟ل ‏ِ‪٥‬عرّاج ‪ 1‬هي أحن النبي ه كَانَيَِذعُو قَ‏‪٠‬وْمَهُيمَكة‬ ‫إن المقذمَاتِ ‪-‬‬ ‫ے۔ ‪,‬؟ ‏‪٩‬‬ ‫>‪.‬‬ ‫ح‬ ‫وبعد ان‬ ‫الكم مَة إل ‏‪ ١‬لإسلام قاد ة قَؤ مه وَعَانَدُوفُ لَكنَهُ كَان ف حماية عَمّه اي طالب‬ ‫ُِ‬ ‫وَمَاتَت رَوجَته‬ ‫الكفار‬ ‫تشو عَليّه ووتتممتنععهه من أدى‬ ‫كا ن‬ ‫"‬ ‫طالب‬ ‫مَاتَ عنه بو‬ ‫بعَطْفِهَا وماللهما‪.‬‬ ‫طونهنهه ا لتي كَانَت تايه‬ ‫خله‬ ‫ت‬ ‫حرية بن ث‬ ‫‏‪ ١‬وفية‬ ‫ذَلِكَ‬ ‫قل‬ ‫من‬ ‫‪ 1‬يَتا لو‬ ‫وَتَا لوا همنة‏‪ ٥‬ما‬ ‫الهك‪.‬‬ ‫لرَشول‬ ‫كُمَار قريش‬ ‫كشر أدى‬ ‫وواَالاشتهرَاء ئ‬ ‫ا لحرية‬ ‫وَاَضتَاف من‬ ‫من ا الكَدَى‬ ‫وب‬ ‫لش‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫وَتَحَرَص‬ ‫لذلك عَرَ الرشول فق عَل اليسير إِلَ الطائف لِيَذعُو أهمل الطائفي "تَقِيقا" إِلَ‬ ‫ه‬ ‫وذ‬ ‫لإسلام لعلهم يفوتك ينتمي بيم من أدى فرن وَبطيِهَاء وَلَكِنّه وَجَة المر عَل‬ ‫عَكس ما كَاننَييأمل فق قَاستَهراً أهمل الطائف يرَشول ا له قفا وَسَتَمُوه وَسَخروامنك‬ ‫و مه‬ ‫سك س‬ ‫عند ذَلكَ بل أمروا عَبيدهِمُ ان يَقَذفُو ه ياجار‪ :‬وسو‪ .‬قَأحَذَ عبيد آهل‬ ‫<‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الطا نفي وَغِلمَائم وَصبيَائهم يَقمَذفوت التي ف يالججَارة حَتَى دَميث قَدَمَاه‬ ‫المَريقَتَانِ‪ .‬قَرَجعَ ظ من الطائف حزينا مُنكَسر النفس مُتَحَطَهَ البال" مَهْمُومًا عزو‬ ‫لاقيه من تقيفي‪ ،‬وَإِنَ دُعَاءَ الزي تاله عندما الْتَجَاً إل بستان عِنَب يستظل تحتْتتَه من‬ ‫ما‬ ‫شدة ما أصَابَةُ مسالْقَذف بالحجَاررَة والشتم إإن دَلكَ الدعاء يُمَتَلّ الخزت وَارارَة اهى‬ ‫ح‬ ‫كَانَ عَلَيْهَا الرَشول ثقة حَيْث قال‪ « :‬اللهم إليك أشكو صَعْف قوتي وَقِلَةَ حيلتي‬ ‫انت رَثٌالسْتَضعَفِينَ وأنت رى إل مَ تكلنى؟‬ ‫وََوَاني عَلَ الناس يا أزحَه‪.7‬‬ ‫\‬ ‫اسمي؟ أميل عَذؤ عله أنري؟ يذ تن يك عَلَعت قت أباي‪.‬‬ ‫وَلكِرً‬ ‫عَافِنَكَ هيَ اوسع ل أعوذذ بنور وَجُهك الذي أَشْرَقَث له الظََْات‪ .‬وَصَلعَ‬ ‫ع مز الذنيا والاخرة ين أن نر ي عقبه أؤ تل عَل سَحَطُكَه لك العىن‬ ‫حتى تَزتمى‪ ،‬ولا حول ولا فَُة را يك"‬ ‫مَكَرُوا أها مسلمو ني مدا الدعاء العظيم ترة يدل عَل الكى الكبير الي‬ ‫جت يالشول زه‬ ‫ِھ ش‬ ‫وَحوْما مر نائل دى‬ ‫وَاسْتَهَرَائهَا غل رَشول الله ‪ <::‬في جوارار أحد‬ ‫المشركين ليَمْتَعَه من أدى قريش تمعَرَلةَنْهِ رشو لله فز حواره ليكون فجيوار‬ ‫وي عَمْرَة مذا الخزن العميق جَاءث حَادتَة الإسراء وَالِغْراج تسلية للرَشول هزة‬ ‫وَإشعَارا ه أنه في عة الله‪ .‬وأن الله كن يَتَحَل عَنْه وأنه من أقرب الَرَبينَ ند الله‬ ‫عَرَ وَجَل وأن مَنْزلتهُ عِنْد ربعهَالية ‪.....‬عَلَيهِ تانا ي إحدى الليالي‪ . .‬إذ جَاءَهُ الي‬ ‫‪٦‬‬ ‫جثريل وَماَعلَهْْرَاقُ‪ .‬احد الني عَليهِ الصلاة وَالسَلام إلى المنجد الأَقصَى۔ وَهُتَاكً‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫التقى الن هته إخوانه الأَئييَاء الشل صَل اف عَلَيْهمْ وَسَذَمقََصَل يهم وَمَدا‬ ‫لتركة تييها‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬‫م‬‫م‬‫أ‬‫ل‬‫ا‬ ‫ل‬ ‫ض‬ ‫ف‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ة‬ ‫ت‬ ‫ت‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫لسَلَام‪ ،‬ومن بي‬‫َليه الصلاة وَا‬ ‫ت المقدس عرج به فقة يق اقام الغت يق مقام قاب‬ ‫قَوَسَيْن ؤ أذتى‪ ،‬فأوحى الله إلى تبيه ما اَؤْحَى إلى دَلِكَ الام القذى الندي‪ .‬ؤ وَهُتَاكَ‬ ‫حسي صَلاة في‬ ‫فرق‬ ‫وَامّته ‪7‬‬ ‫في دَلِكَ قام الرفيع ففرَصَ الله الصلاة عَل ‪7‬‬ ‫ك‬ ‫‪18‬‬ ‫حب‬ ‫‪ 7‬وَاللَيََةِ‪ 9‬وَلَكِنَهَا جُمِلَث حس صَلوات في اليوم والليلة وَأَجْرْمما كمأجر ‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪0{٠.‬‬ ‫ر عت‬ ‫ححكمد‬ ‫و‪َ:‬بَرَككةَة م‬ ‫وَذَلكَ بفضل‬ ‫صَلَاةً‬ ‫‪_-‬‬ ‫في كتب‬ ‫أتها ميمو‪ .‬إن حَادقةة ا الاراء ء الراج تمووجودة آيكارل ص‬ ‫‪4‬‬ ‫مَذَا وَأَسْتَغْفُ اللة لي ولكم قَاسْتَغْفِرُوة إنه هاولْعَفُور الرحيم واذغُوةيَشتَجب‬ ‫ء‬ ‫_‬ ‫الحمد لله أحمدهوسي ‪ 4‬أشتهييه‪ .‬أو‪ :‬بالل‪4‬ه من شرور‬ ‫سص‬ ‫س‪,-‬‬ ‫‪ :‬و‬ ‫‪ 2‬و‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 19‬إ و ى‬ ‫>‬ ‫‪٩7 272‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫لنا‪.‬‬ ‫ةه‬ ‫رشو ل‬ ‫ان محمدا عبده‬ ‫اشهد‬ ‫وحد ‏‪ ٤‬لا شريك له‬ ‫قليل عَل إسلاميةوازتتاط المشجر الأقصى‬ ‫وإن الاسراء برشول‪١‬‏ لله‬ ‫_‬ ‫بايالإشلام بباتماذه قبلة لل‪ :‬وَانشلِمينَ مَعَة قَبْل أن تَتَحَوَل القبلة إل الكعبة‬ ‫لَهُ المسجد ا لأق‬ ‫ما ر‪7‬كع ض‬ ‫وا‬ ‫صى في هذه ه ا الأيام من تَارَسَاتِ المود التَسلّطِنَ‬ ‫عَ‬ ‫لَه إكوو أم‏‪٥‬دو مخز في ‏‪ ١‬لنفس‬ ‫‪5‬‬‫\‬ ‫و‪7‬‬ ‫شليم‬ ‫قَعَلَ كل‬ ‫‏‪ ١‬قلت وورَبيععصص‪+‬۔االقو اد‬ ‫أآن تا‬ ‫\‬ ‫ا‬ ‫المس‬ ‫‪7‬تعوض أل‬ ‫جد لأ ‪2‬قصى تانى لقِبلَتَعْن وَ تَالثْ الحرمين‪ .‬وَن تَذعُوَ الله في سر‬ ‫‪07‬‬ ‫وَجَهره بأن ينص دلكالكان القد تىس مَسرَى رسول اللهمن ايدى أداء الله_ اليهود‬ ‫و ك‬ ‫‪.‬‬ ‫غ‬ ‫وأن يَمُرَعَلى المسلمين بؤبرجوع المشجدالأقصى رلَنه‪:‬‬ ‫ص‬ ‫ِ‬ ‫مص ح‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫أم‬ ‫زه‬ ‫بملاێكته َتَلَتَ ‪,‬بحَلْقَده من إ‏‪ ١‬نسه‬ ‫مَرَكُمُ بامر بدا فيه بنفسه ّ و ق‬ ‫جنهاك االلهم صل وَسَذَهْ وبارك عَل عَبْدك وَرَسُولك سينا محمد سَيّد ا لتَمَلَيْن وونور‬ ‫كرت ن صاحب القام الحمود‪ .‬والحوض الورود ا للهَهَ وَاز عَن خلفائه‬ ‫و سس‬ ‫الراشدين‪ .‬وزواجه أَمَهََهاَات المؤْمِننَ وصحابته أَحَعينَ‪ .‬والتابعين له بإحسان زل يوم‬ ‫ء‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الذ ين‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫ه‬ ‫همه‬ ‫اللهم وَازق عَن أئمَتِنا أهل الا ستقَامَةٍ في الدين‪.‬‬ ‫اللهُمَ انشر الإشلاعوَانسشلِمينَ‪ .‬وَاذِلَ المزة وَائشر‪.‬كنَ‪ ،‬وَاقطَغ دابر غداء‬ ‫الين‪ .‬وَاشتأمىزڵ شَأفتَهُم ولا تدغ كم منباقيةٍ‪ ،‬اللهم افعل بهم كَما فَعَلتَ بتَمُود‬ ‫سےے وو‬ ‫ء‬ ‫ص‬ ‫ب ‪ .‬حا مه؟ ‏‪ ٩‬‏بجرزس‪ ٩‬مه‬ ‫را ‪2‬‬ ‫( ب‬ ‫وَعَاد وَِزعَوَن ذي الؤؤتاد الذين طَمَؤافي البلاد قَأكتروا فيها الْقسَاد اللهم صب‬ ‫مم‬ ‫؟‬ ‫_‬ ‫مے ے‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫نهم ط عَذَابس وافعل يهم كما قَعَلتَ فاهم من قن" وَحل بَيَْهُم وب ما‬ ‫يَشْتَهُوَ‪ ،‬واجعل بَأسَهُم بيتهم ا رب الْعَالينَ‪.‬‬ ‫عباد الله إن اللبها ألمعرَذلِ وَالخسَان‪ ،‬وإيتاء ي الْقَرتى‪ ،‬وينهى عَن الْفَحُمَاء‬ ‫والمنكر والبي يَعظكغ لعلكم تَدَكَرُوتَ قَاذكُروا اللة الْعَضِيم الجليل يذكركم‪.‬‬ ‫وَاشكُروة عَل نعمه يَزذكُمْ وَلَذِكُر الله أكب وَالثهيَعْلَمْ ما تَضْتَعُونَ‪.‬‬ ‫‪ :‬الإسراء‪ :‬‏‪ .١‬هذه الاية‬ ‫الزى بْرَكنًا ‪:2‬‬ ‫المَريقَة‬ ‫الكريممةة هي الليل الأساس وَالَْتَمَدُ الرَئِيسُ لحادئة الإسراء وَالِعْرَاج من‬ ‫مكة الكَرَمَة يلى القذس الْتَرََة‬ ‫لنيل حرم © كمرى المني تاج ين الذم‪‎‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ِ‬ ‫۔ہ‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟مو‬ ‫ِ‬ ‫حَرَم‬ ‫؛>‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪ ٠‬۔ ى‪‎‬‬ ‫حك ي‬‫ري‬ ‫وَحَيْثُ إن الحدث الإسرَائيَ ‪ :‬غريبا عَل المألوف البكر العْتَاد‪ .‬قَإنَهُ سُزعَانَ‬ ‫ما ا عَلَيْهِ الاختلاف الزي دار حول كيفية الإسراء ممل هُوَ يقظة بالؤوح والجسد؟‬ ‫كما هو قول جمهور المسلمين‪ .‬أم كَانَ بالوح قَقط؟ أؤ كان زؤيا مَتامية؟؟ كما هُوَ قَؤل‬ ‫لْتخض؟‬ ‫عَل آنه من عَنر المقبول أن يصل دلك الاختلاف إل حاَلدتَجَتّي عَلى الصَحَابة‬ ‫الْكِرَام السَابقِينَ الْكَوَلينَ يل الإنلام رضي اللهعَنْهُمْ وَأَزصاهُمْ وََلكَ باتهام بعضهم‬ ‫بالازيداد عَن الإسلام‪ .‬وبا تم لريصَدَقوا رسول الله يل بحَادتة السراء‪.‬‬ ‫‏‪ )١‬ألْقَيَث في اتقال ورارة الأزقاف والشؤون الإشلاميّة لعام ‪١٤٣١‬ه‏ يمُتَاسَبة ذكرى السراء‬ ‫والمعراج‪.‬‬ ‫رَسُوكَنم الكريم عَلَيْهِ الصلاة‬ ‫ص‬ ‫‏‪.٤‬ين | >‪.‬‬ ‫‏و‪َ,١‬۔ا ل ‪%‬سل‪2‬ام وِ‬ ‫‪٤‬غير تردد ولا تَلَكُو‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫ك‪ 4‬و‬ ‫‪١.12‬وا ه>دا‪ ١٦‬ااا ل٭دين‬ ‫وحمل‬ ‫به وَصَدقوه من‬ ‫ل‬ ‫بصىذق وإخلاص وَعَزِيمَة وَحمَاسس وفي قول عَمِيدهم وَعَمُدَتهم أبي بكر ضه عِنْدَمَا‬ ‫‪2‬‬ ‫قَالَ‪ « :‬قَوَالله إنه لَيخْبرني ن الحبر يأتيه من السَتَاء يل الأرض في سَاعَة من ليل أؤ‬ ‫مر‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫‪٥‬و‏‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫الديرة‬ ‫من‬ ‫تجار قَأصلاقه « تَعِْيرًا عنهم جميعا كََ ا ر ف عَدَم إإثبات اشم واحد‬ ‫\‬ ‫الَزغُومينَ ‪-‬وَكاد المود انداك تليلينَ‪ -‬كفيل بببطلان دَلِكَ الرغم الال‪.‬‬ ‫وَعَل كُلّ حال َِنَ الحكمة مِنَالإسراء وانه اعلم هُوَ ربط المجدد الحرام‬ ‫مكة الكَرَمَأةقدس القَدَسَات المكانة عَل الإطلاق بالمشجرالفتى النقذسي‬ ‫ے‬ ‫ے‬ ‫‪٥‬‬ ‫هو‪‎‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫إ‬ ‫۔>‬ ‫ِ‬ ‫‪٥‬‬ ‫قَلْسيَةة مَكَازيَة‪‎‬‬ ‫اضمى على مدينه القدس‬ ‫ريت أ نهذا الربط الريَازَ‬ ‫الفلسطينية ‪ ،‬وَ‬ ‫سے مه ممم ے‬ ‫ايضا‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ك‬ ‫الكانتئن فى اتَاذذ الأقصى قلة للصلاة من‬ ‫قَذ محمل ذَلكَ الرابط الفلس‪7‬‬ ‫يينا الكريم صَلَوَات الله وسلامة عَلَيه حيثاستقبله هوُوََاسْلمُونَ ممَعَه في‬ ‫‪7‬‬ ‫صلاتهم قَترَة مِنَ لت حَمّى جاء الكمر الربا كم بالتوجه إلى استقبال الكعبة‬ ‫الشَريقَةِ ‪ :‬مد ترى تتلت وجهك في النماء كلمتك قلة تَصَها قو وتهنتت‬ ‫عر المد العراة ويت ماكنش ولوا ويجومكم مطر م لذ أوئا نكتب‬ ‫‏‪.١٤٤‬‬ ‫قنار مةة‪:‬‬ ‫َعَلَموة أنه الحق من رَتهخ رماآتهيتفل عَتًا يَت‬ ‫اَكنلوتبلا‬ ‫وَحَاضِرا‪.‬‬ ‫الشك‪ :.‬ا‬ ‫۔ه‬ ‫۔۔‬ ‫ط‪ ,‬ك ‪%‬‬ ‫ح؛۔ ‪,,4 ,‬۔>ه‬ ‫‏‪,‬۔‪٠‬؟‪,‬۔‬ ‫‏‪,٥٩‬‬ ‫ى ۔۔ >‬ ‫و‬ ‫الإسراء والمعراج كان إيدانا وتمهيدا لا‬ ‫إن حدث‬ ‫لكلِيقَةالعظيم عُمَررََ بن الحطاب د الذي تَتَحالفةعَل يَدَناهلفتوحات الإسلامية‬ ‫‏‪ ٥‬و و‬ ‫مص‬ ‫مے‬ ‫‪ ,‬م‬ ‫تاركة ؤ لمل أجرى الة عَل يديهالتخريرات الإسلاميةةالماركة ومنهاان ا‬ ‫تتحرييور القس الشَريقَةِ لتكون ضمن المنظومة المكانية لايسلام‪ .‬وَلتَكُوتَ ضِمُر الْكِيان‬ ‫الإشلامي الكبير وَحُكما وَعُتَمَعًا‪.‬‬ ‫وَنَظرا ماا لللْقذس من مكانة حَاصَّة في الفكر الإسلامي‪ .‬عَبرث عَنْهَاآية الإسراء‬ ‫الكريماةلتي سميت السور القرآنية كنها ياشمه‪ .‬وََقَذَمَا التي لأ يوحي من وبه‬ ‫ة وَطَبَقَهَا استقبالا كما في صلاته‪ .‬قَإنَ الحلِيقَة الراشد عَمَرَ بس الحطاب‬ ‫رحلة‬ ‫تَوَجَة ِلَيْهَا بتفيه لكيَيسْتَلِمَهَا ععَنُمدتها التطريز المصران وَمُو الذي اعتاد أن‬ ‫لا يدك أر إنتا‪_ .‬الدينة وَلَكِنَه مر أجل القس وَالأَقْصَى آراخوج‪.‬‬ ‫تحدوه عتاة الولَهيَعْلُوة الشكُد لل ه تَعَالَ فميَيْكَة‬ ‫قَحَرَجَ الكب لْحُمَري ‪1‬‬ ‫وايه قبل أذ تشهدالني كتايدا لا مع الياءوالؤشل عنه اد‬ ‫قوم‬ ‫وَمن رحم دلك الشْهَد الإيمان عَرججتالحكمة المرة ة القائلة‪: « :‬‬ ‫اعَزَنا الن بالإسلام وَمَهَا اتَعَيْنَا الة فعيبره أَدَلَنَا الله‬ ‫قمهد التَارِيخ صَهَادَة لا مرا فيها ‪ 7‬جدال لتلك الحكمة الصائبةالموفقة‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫‪ 4‬المشلمينَ ممََتى ما اقوتر ببواوا من دينه مم وَتحَتَكوا به عَزوا وَمَتى مَا ائْتَعَدُوا عنه دَلُوا ‪.‬‬ ‫غ‬ ‫وَتَتَمَحَض تلك الرحلة اليمموتة عَن العهدة الْعْمَريّةالتي هيدرة تارخية تَتَلألاً‬ ‫] س ‪2‬‬ ‫ے ‪ 4‬ے۔‬ ‫ر‬ ‫؟‪٤‬‏ وه ۔‬ ‫سر‬ ‫سه‬ ‫حر و‬ ‫ص‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر سس‬ ‫د ينبًا لا مثيل ل ‪.‬‬ ‫كسا ش‬ ‫لوكا حَصَارياء وَتتَجَل رحمة إشلامية سامية‪ .‬وّتتاواا‬ ‫س‪..‬‬ ‫ُ ‪-‬ے‬ ‫انيقة عر‬ ‫رتبة‪ .‬وق أر‬ ‫وَتَعْت العهدة اأْعُمَريَة من‏‪ ١‬اكعمم الْوَتااقت‬ ‫شكَانَ القس عَل مَا ائو عَلَبْه في بجميع شؤونهم الحياتية وَالذينمّة وَالاجيَاعِيَة‬ ‫مَذَاامَمااأغطل عَبْذُ‬ ‫وَالاتِصَادبة وَعَبْرمما‪ ،‬حيثجَاء فيها‪ « :‬يشم اللهالَحَنِ‪7‬‬ ‫م‬ ‫الللهه أيي‪ :‬للذين أ! إيليا (الْقذس) من ة الكمان‪ .‬أعطاهم أمانا نفيهم وأمام‬ ‫صلبَانيم وَسَقِيمهَا وَبَرِيئهَا وسائر ليها أنة لاك تتساكنِيسهم وَلا تدم‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫ء ن أواه ولا‬ ‫‪:‬نم‪+‬ش ينها لاش ن حَيرممَا ولامن صَلييه ولا ن‬ ‫‪.51‬‬ ‫نهم وَلَا يصار اَحَد منهم ولا يكن بإِيلنًَاء مَعَهَم أَحَدمنَ‬ ‫اليهمودٍ‪...‬إلخ»‪.‬‬ ‫انَ عُمَرَ‬ ‫وَكَ‬ ‫ضف كان يَيشمسَ;تشرف مُستَقبل الأيام وَمَا صَارث يليه الق نس وَمَعَهَا‬ ‫الْمَدَشطسَة من الاختلال مودى‪ .‬عنْدَمَا قَالَ‪ «:‬ولا يكن ‪,‬بإِيلتَاءَ‬ ‫سے مهم ے‬ ‫قبة ة شاط‬ ‫امرلْيَمُودا وَلا تَسْتَبْعد أنيكون دلك بطلب منَ النصارى أ نفيهم ‪:7‬‬ ‫‪..‬‬ ‫حسنة‪.‬‬ ‫وَمحَا مَلَة صا د و‬ ‫ن عَردَ‬‫ي ‪.‬‬ ‫لسوء ه م نَ االمشلمينَ‬ ‫ما‬ ‫الْعُمَريَة تُعَتُ عءَن التََاهُم الإسلامي لي ولعما التنقر ‪:‬ريد الموف عَلى الفرق‬ ‫رن المدة وَالْعَهَد‪ .‬قَالعَهْد هُوَ الصمان أو التَعَُدُ بالقيءأما الْعُهْدَة تَهيَخطاب أؤ‬ ‫وثيقهة لضَسَانِ‪.‬‬ ‫وَبَعْدَ تلك الْإِنجَارَاتِ الماركة ايي تحققت مس الرحلة الْعْمَريّةيعود ميب‬ ‫لْعْمَري محملا بالظَقَر وَمُككَذلَلاا بالتضر تظللهُ اشو غ وَالتَوَاضِعُ وَالمَكِيئَة وَالْوَقَارً‬ ‫ونوم أهمل الديةوَيَنْرج مَعَهُم أطمَاهُم طَلَبَة القرآن الكريم يَسْتَفْبلُوتَ وَالِدَهُمْ‬ ‫وَأمِيرهمم وَعَبُوبهُم ازي ََعَهَدَهُم وَيَرْعَاهُمْ من مَسِيرة يوم مِنَالدينة في مَشْهَد إِيبَازة‬ ‫آ تعرفه الذثيَ بأشرتما‬ ‫َ ذكرى السراء وَالِعراج اللازية العافي كزن الكفى سرى رَشول الله يلا‬ ‫اس‪.‬‬ ‫بتيت‬ ‫وَقِيَام اليمة ة الماني ببنفس هه في الام‬ ‫وَقَبْلَة للصلاة فتيبدَايارَيةة الإسلام‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لهو الذي ُتححتتمُه عَلَُ هم الدفاع‬ ‫تحل منم القضية اأفلسطينة قَضيَةَ المسلمين ‏‪ ١‬لوق‪.‬‬ ‫َنْهَا تها قضية دين قبل أن تكون قَضِيَةسِيَاسَة‪ ،‬كما أانمُوَامَراِ = ةمن قبل‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ع‬ ‫سص‬ ‫المشجد ‏‪ ١‬لَقصَى۔‬ ‫وَكَاررََةة يدم‬ ‫لْقَذذس بتغيير مَعَالهَا‬ ‫الكيانن الصهيُوز كَاررََةة بتَهويد‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫باالحفرمًا ت ته بَخُْتًا عن مَيكَل سلما ن كََ يَدَعُوَن وَيَزْعَمُونَ تحتم أيضا عَلَ ‏‪ ١‬لد وَل‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫>‬ ‫و‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫لْقيَاءَ بوَاجبهَا للْحَيْلُو لة دون‬ ‫الإسلامية‬ ‫با‬ ‫وَمَىْ حييل ان ترى الضمير لال‬ ‫‏‪ ٣7‬الإنسان لي‬ ‫ة‬ ‫لقضية الفلسطينية وَالْقَلَسْطِينتنَ‪ ،‬وَما تحريك أشطول‬ ‫عَلَيمهِ إسرائيل هجُومَهَا الْعَاشمَ الظالم إلا دليل عَل صحوة دَلِك الضمير الْعَالّيّ‬ ‫إنسانيا‪ .‬وَهَذَا يذل عَل أن الإنسانية جمعاء بدأتتَضِيتٌ دَزعَا ياخارَسَات الإسرائلية‪.‬‬ ‫وإن كَان مََا الضيق بدا‬ ‫ك ك‬ ‫شك‬ ‫‪ -‬ح‬ ‫م‬ ‫وا قات‬ ‫مَاضية‬ ‫أزمان‬ ‫وَكَان د نبغي ا ن يصل ف‬ ‫مَتاخرا‬ ‫وانتا الْقَلَسْطِينتنَ عَاتَؤا مانمارَسَات وَالتَحَشف الإسرائييخ الْكَثِير من‬ ‫سابقة لن‬ ‫‪.٦٣١‬‬ ‫الْعَتَتِ لدلك ينبغي عَلَيَا مَعَْر‪ -‬المين شعوبا وَحَكُومَات استغلال ممذه‬ ‫الادارات العالية الإنسانية لِتَحُقِيي الحى وَبْطَال التاط×ل‪.‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪٠‬٭‏‬ ‫بيب‬ ‫‪-‬‬ ‫ِ‬‫ب‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يه‬ ‫سے‬ ‫جھ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬‫ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫لحم لله ونصل وَنْسَلَمُ عَل سَيّدنا حمد وَعَل آلهوَصَخبه وَمَن والا وَعَلَ‬ ‫كل من سار عَل تهجه وَافتَقى أكَرة وَخطاة‪.‬‬ ‫السلام عَلَيَكُمْ وَرَخمة الله تَعَالَ وَبَرَكائك أيما بعذ‬ ‫‪٤‬ے‪,‬۔ه ‪.٨‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫ھ‬ ‫م‬ ‫‌ ‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ذَلكَ هو‬ ‫يفقده ف‬ ‫وَأَغلَ شى‬ ‫حَيَاة النان بؤ من التَاحمَةة المادية‬ ‫ف‬ ‫كشي‬ ‫قن أع‬ ‫وَقََى ذه شَمَابَهُ‬ ‫ے مه ے‬ ‫الزى وَلدَ فيه وَرَاَتث عيناه في هه تورر الحياة ‏‪ ٦‬وَدَرَج فيه صباه‬ ‫وَطن‬ ‫لذي هُاولرحَلة الدمية في الحياة وَمَذا هُوَ ما حدت ليتا الكريم عَلنهِأفضل‬ ‫‪1‬‬ ‫ُِ‬ ‫وَللصِصََحخيبه الْكِرَام ظنه عندما أخرجوا من ‪ :‬مَلْعَ ب صِبَاهمْ‪.‬‬ ‫الصلاة وَأتَم التَسليم‪،‬‬ ‫أتهم ظلموا ون‬ ‫تثور‬ ‫وَعَدُوَائاء ‪ :‬أزَ للَذبَ‬ ‫وَمَسرح شبيااهم مكرهين‪ .‬أ‬ ‫حىق إإلة آت تقولوا ربا‬ ‫وق الين أمخررجوا مدنيترهم يعير‬ ‫النه عَل سيم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫الناس بَعَصَنهم يبت لت سي ويم وَصَلَوت وَسَمِد يتَكَر‬ ‫غ‬ ‫ونصري أنه منضمة‪ ,‬ك لله لمو عَردة ©‪ 4‬الحج‪:‬‬ ‫فها اسم ‪.‬‬ ‫لقد اشتَشعر الوَشول الْكَريمُصَلَوَات لله وَسَلامعةَلَتْهِمَعْتَى قَقدالوطن‪.‬‬ ‫عِنْدَمَاأشرف عَل حبرر البقاع مكةالكرمة وَهُوَ خارج منها فطيريق هجرته المونة‬ ‫‏‪ )١‬ألْقِيَث بِمُتاسَبة اخيقال وارة الأوقاف والشؤون الدينييةمُتَاسَبَةٍذكرى الهجرة النبوية‪.‬‬ ‫ماِنَلديار مساويا لل لقوله‬ ‫واخرجوا من ديتركم مكَاعَلُوهُ‬ ‫ستَدََقِيئًا ‪ :9‬النساء‪ :‬‏‪.٦٦‬‬ ‫‪ /.‬قََاأئأثياتممببا‬ ‫‪ ",‬عَجَب مي‪ :‬نت أزر‬ ‫وَتَلْقى الروحيفيهاواليتابا‬ ‫تاز كنت تنزقجاطَمَ ورا‬ ‫لوي انصَابا‬ ‫يَشقالبية ا‬ ‫َقَذجَحَدواضِيَاءَكوَهْوَتار‬ ‫وين وصح الين يه شهابا‬ ‫كَأَين شتى‪ :‬فيويرايما‬ ‫ن حَدَت المجرة النبوية القرية سيظل وريبقى الحدَتَ الأَكَه وَالَبْرَرَ في تاريخ‬ ‫الاسلام باعتباره حَدَنا مرتبطا يببووياةلأمة ةالإسلاميةوَبتَاء كيانها الرايخ الشامخ‪.‬‬ ‫زكا ن‬ ‫اجتمع الإسلاميوَقَايمَتِ‬ ‫تتجة فدا الحدث العظيم ب‬ ‫‪1‬‬ ‫وتوزهما آز‬ ‫ضِيَاؤَمكًاا عَل االقفااق و‬ ‫ن‪2‬ت‪4‬شرتِ الرسالةة الإشلاميَة التي ا شرقق‬ ‫عْمُورَة‬ ‫ي‬ ‫ما عَلهه الإسلام‬ ‫الف‬ ‫شي‬ ‫عَلَ ملم أن يغرك المّزلك بالله تة والكر‪ :‬بَنييَاهِوَرشله وَأَنيَغًْ ا‬ ‫م‬ ‫‪.‬ح‬ ‫‪.‬‬ ‫اها‬ ‫والمرور وَالاتَامَوَكُلّ سلوك سَيّع وَقىائن‪ .‬قول الرسول قل‪ " :‬كَمَن كَاتَث هجرته‬ ‫إ اللهوَرَشوله قَهجْرَتة ل الله وشوله وَمَن كاتثهِجْرَثة لدنيا يصيبها أو امرأة‬ ‫ينكحها تههججرر تته إى مَا هَاجَرَربه"‪.‬‬ ‫وَقَذ جعل الله الجرة ملاذا لِلْمُؤْمِنينَ وَمَلْجَايًَلْجَؤُونَ لبه كلما اشتَدَث عَلَيْهه‬ ‫المداد وَالْحَن ل ية ألن تركهم المتتيكة المح أنشيهم كالو فيم كنئم قالا كت‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سص‪ ,‬ه ه‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫هرس‬ ‫رر‬ ‫ه‬ ‫ه۔‬ ‫إ ‪,‬؟إ‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫سص‬ ‫سر‬ ‫سص‬ ‫سرو‬ ‫؟مر‬ ‫رم‬ ‫ص رسہ‬ ‫ره‬ ‫م‪ .‬ى حم‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‪.‬‬ ‫م‪ .‬مم‬ ‫‪22‬‬ ‫ى‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬ ‫ولا‬ ‫حيلة‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫ل يسعَطيعوتَ‬ ‫ش‪‎‬‬ ‫الن‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫غ‪‎٢‬‬ ‫‏‪ ١‬لو‬ ‫‪3‬‬ ‫ا لذ‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‏‪ ١‬لرجال‬ ‫‪ 1‬لا ‏‪ ١‬لمَسَتَصضعَفِينَ مت‬ ‫مصرا‬ ‫ء‪ +‬ب‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠١5‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ ١‬ها‪‎‬‬ ‫عسى الله أن يعفو عنبة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫سبيلا‬ ‫حتدون‬ ‫‏‪7 ٩‬‬ ‫سوء‪.‬‬ ‫س‪.‬‬ ‫س ‪77‬‬ ‫حو' سےناكا‬ ‫‏‪. ٤‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫مم‬ ‫ندرك نوت تمد وقع جره عل انو وكا ‪ 77‬نجيكا () ة النساء‪ :‬‏‪.١٠٠ - ٩٧‬‬ ‫آ‬ ‫وَاردَة ف‬ ‫همذه ‪ :1‬ة الكري ممهة وواإن كانت‬ ‫أ‬ ‫عَل‬ ‫الُؤمِننَ عَلَ المجرة‬ ‫سياق حثت‬ ‫من مَكَة والتنديد بالتَحَلْف عَنْهَاء قن مَفْعُوكنا سار وَمُعَتَامما باق عَنرَ الدهور‬ ‫ُِ‬ ‫والزمان تحث اؤمن عَل الحجرةمن أيمكان يَمَاف فيهالسلم عَل دينه وَحَياتِه‬ ‫ِ‬ ‫‪ ٥‬ح‪‎‬‬ ‫قت‬ ‫الحديث لوار عَنة عَليْو السلام ( لا هجرة بَغة القح)س إنما هو في تلك الجرة‬ ‫وَالقَاِن للهجرة‪ .‬ا ما مَاعَدا‬ ‫وَرَمَاتَا مَا تش الْعَاممَي نن االأول‬ ‫الَحُصُورة ة مَكَائًا من ‪ .‬مَكَه‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ ٥‬م‬ ‫س‬ ‫في الحيا‬ ‫وومن الرؤف‬ ‫المنة ة في الدين‬ ‫ة فرارا من‬ ‫مَشروع ة‬ ‫مَ‬ ‫ذَلكَ وَمَا يعد ذَلكَ ةفهي‬ ‫؟‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ثما ا لحفل ‪: :‬‬ ‫إن الجرة النبوية تتر رَكِيرَةالمثوبة الإسلامية فيه الأَمَة‪ ،‬وَدَعَامَة ليتا كيانه‬ ‫لدلك اتحَذَمما امُسلِمُوت عَل عَهد حليفهم الماروق غثه مُْتَكَرًَا تَارِخخبًا بنوا عَلَيه‬ ‫ح تهم وَتَصَر فا تهم كا كاتت سجلا وَكَائَقَيَا لحركة لكمة حَفظً كما أَغَادَمما‬ ‫وَحَصارتهاء وَلَعَلَهُ من التايب أن تشير القو إلى أن دليت الاغتماة التاريخي ازي‬ ‫اَذَ من الجرة التوبة أساسا لة جَاَ منسجما مَعَ الشهور الْقَمَرةاتي تواضع عَلَيْها‬ ‫ان طَرَرُومما اسما ودلالات" حَتّى كان دَلِكُمُ التواضع‬ ‫آ‬ ‫قى كتب اله يوم حَلىَ الككوت والر‬ ‫الشهور عند أله أتت ‪7 1‬‬ ‫ے‬ ‫مء‬ ‫م‬ ‫م ے۔‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫هم‬ ‫م‪٫‬ے‏‬ ‫ح‬ ‫م‪.‬‬ ‫ينا أزبصة خز كيك الية التم تلا تقليشما فهئم التتك‪ 1‬ر تكيثزوا‬ ‫ص‬ ‫«‬ ‫ص‬ ‫ح‬ ‫وم < ر‬ ‫سص‬ ‫‪.2‬‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫>‬ ‫‪-‬‬ ‫آ‬ ‫ء‬ ‫رےھ۔‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫>‬ ‫مح ‪ ,‬۔‬ ‫‪2‬‬ ‫واعلموا‬ ‫ص‬ ‫د‬ ‫‪:‬‬ ‫حكا‬ ‫كَاقَة‬ ‫اللممشر ك‪-‬ر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥9‬‬ ‫`‬ ‫فذا تب عل ممذو الأمة أن تحافظ عَل مدا التاريخ أو التوقيت المزتبط بهجر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫اين‬ ‫يما وَسَيدنَا وَرشولتا العظيم حمد قولَةالرَعيل الأول من صَخيهالكيرام الغ‬ ‫لَزِينَ كادوا كيان الْأَمَوةَكَرَسوا كا هويتها‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫مادا رأى مِنْهُم في كُلّ مُضطد‬ ‫هاملجبال عسَلنْهُم مُصَادمَهُمْم‬ ‫‪٠ ١‬‬ ‫من شدة الحزم لامنشِدةالخز‬ ‫تفي ظمُور النحيل تت زتى‬ ‫م‬ ‫لا ينبغي التفريط في التَمَشكِ بتاريختا لأنة من ثوابت الإسلام وَتموابت الأمة‬ ‫يشم الله الرحمن الرجيم ه‬ ‫المد للله مير الأسبا بب وَقاتح ‪ 1‬بواب وَالصَلَاة والسلام عَل سَيدتا حمد‬ ‫}‬ ‫غ‬ ‫النبي أراب وَعَل آلهه وَالَضحاب‪ .‬وَعَلى تَايعِيهم وتابعي تاب‬ ‫والإياب صَلَاة وَسَلَامًا دَائْمَيْن تَعَاقبَا إل ر ومم البث والحساب‪.‬‬ ‫والله نك لَكَحَبٌ بلاد اللهين وَلَؤْلا أن قومي ارَجون مَا عَرَجت‘بمَذه‬ ‫مُه عَلَنْهِ إِلَ مكمان تَشأته‬ ‫اكلات الُوَترةتَظَرَ الحبيب الَضطَتَى صَلَوَات الله‬ ‫وَمَلْعَب طْمُولَته ومسرح صباه وموطن ةقمه آباء عة مَكَةالكرمة‪.‬‬ ‫مْغ أمي عَلَ النفس وَأَضعَت عَلَّ القلب وَأَكَدَ عَلَ‬ ‫وَلييس ببحَافي أنته ليس مَى‬ ‫طن الذي ررسم فيه خطوطا عريضة وَمَعَال جميلة‬ ‫لُهَج من أن يَتْثُك الانسان‬ ‫‪4.‬‬ ‫لِلْحَيَاة‪.‬‬ ‫؟‪\ ٨ ‎‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تمض بامماتَمج الْكَرَاقِهُ‬ ‫عَل أن ذاكرلتنس عَهْدا وَمَعْهَدا‬ ‫واله عَرَ وَجَل جعل الاخراج ن الْوَطَن رَدِيفَ قثل القس في قَؤله تك‪ِ :‬وَلَو‬ ‫آ‬ ‫َلَمم ‪.‬‬ ‫س‬ ‫كر‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ 1. ١‬ورس‬ ‫‪2 1‬‬ ‫م آو آخر جوأ‬ ‫قليل مدمته‬ ‫وم وَلَو‬ ‫من ددركم مكاما كَحَلوهُ إا ک‬ ‫رح‬ ‫حو‪.‬‬ ‫مو‬ ‫ے'‬ ‫صبر‪,‬‬ ‫ى‬ ‫م س‪ ,‬و إ۔‬ ‫ه‬ ‫سم‬ ‫>‬ ‫زكا ن‬ ‫فعلوا ما بوَعَظون بك‬ ‫ته‬ ‫©‪: :‬‬ ‫مَدَ تَتيئًا‬ ‫حَمَرا ش‬ ‫‏‪ ١‬لنسا ء‪ :‬‏‪.٦٦‬‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ج‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ذ‬ ‫ٍ‬ ‫ة‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫َ‬ ‫س‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫‏‬ ‫ه‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪١‬‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫ؤ‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ز‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫خ‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫البوية‪.‬‬ ‫انك التحتة‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫مے‪٩‬‏‬ ‫‪٠‬‬ ‫سص‬ ‫‪٠‬‬ ‫ب ‪.‬‬ ‫‪ .‬ئ‬ ‫صے‪‎‬‬ ‫‏‪ ١‬لْعَقيدَة‪ 5‬وَه‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫ية‬ ‫لتضح >‬ ‫الة‬ ‫ييل‬ ‫‏‪ ١‬لل ‪4‬ه وفي‬ ‫ون في سَييل‬ ‫داف دى أضحاب البادئ وَهِيَ اليي دائما وا‬ ‫‏‪ ٥‬ص‬ ‫ح‬ ‫‪ .‬لتي هىامى‬ ‫محظوظ الحياة قَرَابينَ كما‪.‬‬ ‫يعل ‪1‬‬ ‫وَمَذَا ما أَرَادَهُ الله تنك لسيدنا حمد كل وَاَضحَابه نت عذ آن هيا فم الاشبَاتَ‬ ‫ص‬ ‫ص‪,‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫۔ ح ع‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ا‬ ‫‏‪ ٥‬ص‬ ‫س‬ ‫دوہے‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫َِ‬ ‫س‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سص ۔‬ ‫وَالسَيبَات‪ .‬قَكَاتَتِ المجرة الْكَئْرَّى والرحلة الْعَظِيممَة البَاركة من مَكَة إل الدينة‬ ‫و‬ ‫‪}-‬‬ ‫ث ۔‬ ‫ح‬ ‫قول أحد ولكم المهاجرين‪:‬‬ ‫وَمَايَقَإ الرتم العند يَزكَبُ‬ ‫فقلت محال يثرب اليوم وَجهُتا‬ ‫إل الله يؤتاوَجهَغلا يحب‬ ‫ل الله وجهي وَالرشول وَمَن يقم‬ ‫وتاِحو تبي يتفع وَتَنذبُ‬ ‫‪7‬‬ ‫فكَم قَذَرَكَتَا من حبيب منا مح‬ ‫>‬ ‫‪4‬‬ ‫‪- 2‬‬ ‫وَلنْحَق الاح للتّاس مَلْحَبُ‬ ‫‪:‬‬ ‫دَعقوت يي غنم لحقن دما‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ص م‬ ‫الحق داع والنجاح قَأَوعَبوا‬ ‫ادَعَامُهُ‬ ‫أجابوابححشد الله ت‬ ‫قَضَابَ ولاةالحق متَاوَطَيُوا‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫الت‬ ‫‏‪ ٠‬ل‬ ‫<‬ ‫ل‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ور‬ ‫أنها الحفل الكريم‬ ‫إن الْجْرَة منمَكَة لى اديت المورة سه ا لتةال ينكل شوء وَمَكرُوو‪] .‬‬ ‫تكن انتقال من مكان إل مَكمان‪ ،‬بل كَاتَت هجُرة حَياة ملؤها المك بالله وَعِبَادَة‬ ‫ح‬ ‫تان وَفِيهَا تعذيب قاس ِلْمُؤمننَ إِللَ حَيَا‬ ‫‪5.‬‬ ‫خ‬ ‫‪:‬خ!‬ ‫ح‬ ‫ك‬‫ع‬ ‫‪٠‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫وَفِيهَا راحة وَطْمَأنِينَة للمسلمين لذلك كاتت الجرة الوية عَلى صاحبها أفضل‬ ‫و‬ ‫ع‪ "47‬م‬ ‫صم‬ ‫ے‬ ‫الصلاة وَأَزكَى السلام دنت نقلة كبرى في تاريخ لبكر ‪ 9‬وَحَمقَثإِنْجَارَات‬ ‫ه‬ ‫‪ ,‬‏‪٥‬‬ ‫‪,٥‬س‏‬ ‫رو‬ ‫۔س ۔‬ ‫حى‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫كبيرة للإنسانية‪ .‬وَتَتَمَثل تلك ا لنجَارَات فِيا تلي‪:‬‬ ‫الإيمانبالله تَعَالّ ربا حَالقًا قَزدا صَمَدا لإيلذ وَلَهيُونذوليكن لة كفوا اح‬ ‫والإيمان باب وَمما فيه ن تَوَاب وَعِقَاب وإيمان بالكتب الرَبَانمَة والأنبياء‬ ‫الْعَقَيدَة ف ‏‪ ١‬لاشلام هى‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫الْعَقَيدَة ‏‪ ١‬لاشلامية‪.‬‬ ‫وَالرصَلينَ وَهمذه أساسيات‬ ‫َاعِدَة الجرَاك في الإسلام وَمُنطَدَتِ السلو الإسلامي القائم عَل مُرَاقَبَة التهَعَال‬ ‫وتقواه لدليت قَدجًميع الكيا القرآنية الآمرة وَالَاهية ؤ كرما تختم يقول‪ :‬لى‪:‬‬ ‫تتَقُونَؤ وَلَعَل هُتالَنِسَث لِلَرَجُي وَيتما هيلِلتَعليل أي لتَتّقوا‪ ،‬ومن هُتا كان المسلمون‬ ‫قَدَوَة في السلوك الإنسان وَقَذوَة في التَعَاشُل الحاق‪ .‬وَقَذُوَة في الفعال وَالَْقوَال‪.‬‬ ‫وَدَليكَ هو الس في اقمارالإنلام‪ :‬انلأمم وَالشْحُوب‪.‬‬ ‫التَخْطِيط الْعُمُرَازم‪ :‬لكم التخطيط التَمَتل في بتاء المجد النبوي القّر۔يفي وَمَا‬ ‫‪1‬‬ ‫حَؤْلَه من النازل الور‪ .‬والطرق والسوق‪ .‬لكوت دلك إطارا وَمُنْطَلَقَا لِلَتَاط‬ ‫الاقتصَادِيَ۔ وَدَلكَ لن النَتاط الاقتصادي لا بُدً ه ين طار ينطلق منة وَأوي إله‪.‬‬ ‫ذلكم الاقتصاد الْقَائْمْ عَلّ مَفهُو م الحلالى والحرام عل الالصدق وَالْكَمَاتَة وَالَفَافيَة‬ ‫بيدا عَن الربا والجتع وَالْغِش واما‪ .‬بات الوهمية وَمُشْتَقّات القروض لِدَلكَ كَانَ‬ ‫الاقتصاد الإسلامي الْوَاحَةالآمنة لؤؤوس الأموال والعاملات الالة‪.‬‬ ‫ھ‬ ‫وَثعْت َر الْقَاعِدَة القوية الامارة لواء الوحدة الإسلامية‪ .‬كَدَلِيل‬ ‫ص‬ ‫‪2‬‬ ‫أوه‬ ‫و‬ ‫ے‬ ‫‏‪ ٥‬و و‬ ‫ك‬ ‫أمة وجدة وأ‬ ‫إِنَهنذه‬ ‫‪ 1‬رقي ‪-‬ح ِعَل أن الَْمَةة المسلمة ‪2‬أمة‪ 2‬احد ِة‪ :‬ث‬ ‫س حر <آ‬ ‫ص‬ ‫‪22‬‬ ‫م‬ ‫‪.374‬‬ ‫ص‬ ‫ح‪.‬‬ ‫ري <‬ ‫مى‬ ‫م‬ ‫أمد‬ ‫تكر‬ ‫مة وحدة وآنا ريكم‬ ‫ه الأنبياء‪ :‬د‬ ‫ذوي ل)‬ ‫‏‪ ٤‬قا‬ ‫م‬ ‫ممر ‏‪٢1‬‬ ‫‪ : ) 9‬مؤمنون‪! :‬‏‪ .٢‬وَقَذ قرب الُهَاجرُونَ وَالأنصَاز أ زوَعَ الأمثلة في الإخاء‬ ‫ء‬ ‫النصار وَهُم أهمل الميتة يُؤثزوت المهاجرين بأَموَاممْ‬ ‫وَالَاحم والإيتار‪ 6‬حَيْث كان‬ ‫ب بم س سر‪.‬‬ ‫»‪-‬‬ ‫ههصسحون من‬ ‫وا الذَنَ ك بوموو الدار والإيسنَ من قهبسےلےه‬ ‫هم الله تَحَالَ بقوله‪:‬‬ ‫أنتى ى‬ ‫لدلك‬ ‫ح‬ ‫سر ‪2‬‬ ‫ي أ ِ ح‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ك‬ ‫صم‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫۔‬ ‫ى ۔ک‬ ‫‏‪١‬‬ ‫س‬ ‫ونو ونوشرويكعلح أننهفسيه ولوكان‬ ‫وة فى ضَذ ورهم حَاجصةيِمًا‬ ‫حَاجَرَاالتيم ولا‬ ‫‪ 4 90‬الحشر ‪ :‬‏‪.٩‬بيد أن‬ ‫م ج عَصامة وَمَن توق شح نفسه ألك ه“م المَقَلخُو‬ ‫الُهَاجرينَ كانوا همر العدة وَالْحقة بِمَكَانِ مَكِين عَن أخذ أَمشُوَال الأنصار قد كَان‬ ‫مَالكَ دلني عَل السوق يمَغْتى أتهم كائوا لا يعرفون الاتكالية وَكَائوارجَالَ دين‬ ‫وَدَؤلَة رجَالَ عِبَادَةة وَعَمَل‪ .‬رجَالَ دنيا وأخرى‪.‬‬ ‫المواطنة وي التي تَصث عَلَيْهَا صحيفة ة الدينة التي ي ح اوا دُشتور إسلامى‬ ‫ولعَنَهَا أول دستعوَرالَيٌ في مضمونها وَحتَوَامماء قَمَذ بيث حقوق المواطنة وَالْعَيْش‬ ‫المشترك بَأنَفراد اجتمع المدن عَلل اختلاف ‪ 6‬وأديان" حَيْتُبيت ما لكل‬ ‫واحد ؤ جَمَاعَةٍ مانلحقوق وَمَا عَلَيْهمْ مماِنلَْوَابَاتِ" وَهُوَ تطور عَالٍ الشتوى‬ ‫الت ‪:24‬‬ ‫كبسه‬ ‫تشهده ة الإنسانية في تاريخها لطوبل‪ .‬وَكَاتث تلك ار‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫سے‬ ‫مے‬ ‫‪\٠‬‬ ‫ص‬ ‫المَاجرينَ وَالْأَنْصَار‪ .‬يتهم وَبْنَ اليود سواء كمائوا أوكيك الَذِينَ يتكلون قبائل‬ ‫يو‬ ‫كبيرة كي النضير ووبني قريظ ةة وبني َنقَاعَ اأو الذين يتكلون جتَاعَات صَغبرة دَاخلَة‬ ‫مَعَ القبائل وَالْبْطُون الْعَرَبيَة وَقَذ عَائَ الجميع مُتَساوينَ في الحقوق‬ ‫والاچتات في ظل تود تلك الوثياقةلمرية عى تقضها اليود يا قبة‬ ‫هذه اتعَانى الناميةة تذرك رير إطلاق البي الكريم يل عَل ببلادد الجر‬ ‫الإسلامي اساحلدية النورةبعد أن كان اشمها يثربوطيبة ولا رَنب أد في ممذه‬ ‫التسمية دلالة عَظِيمَة توحي وَنُؤذن بانطلاق الدنية الإسلامية دات الغد الحضاري‬ ‫الرائع ‪.‬‬ ‫\‬ ‫وَعَل أن الإشلاع هُودَين الدنيةوالحضارة لدلك كاتت الدينة التَوَرَة تَاعِدَة‬ ‫اللاتي زتلك ‪ .‬برِةبعْدَنهَا الإيمان وَاممادي لِتَعُمً الْكَؤدَ وَتْعَطَيَ الكرة الأرضية‬ ‫تارة الْعَذلَ وَالرَحمة وَالْكَمررة وَالْكَمَانَ‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫‏‪ ٥‬هو‬ ‫ع‬ ‫ابها الحفل الكريم‬ ‫بافجْرَة وَأذتَ كم في القتال كُل دَلك لاية‬ ‫‪-.‬‬ ‫س‬ ‫سص‬ ‫و‬ ‫ص‬ ‫و ه‬ ‫س‬ ‫ز ‏‪٤‬‬ ‫‪ِ٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫لقد دَقََ اللة يامسلمين وأرَهُمْ‬ ‫آر‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪>ِ.‬ے>۔‬ ‫‏‪٥7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ِ‬ ‫س ‪.‬‬ ‫س‬ ‫وه‬ ‫ه ‪2‬۔‬ ‫مے۔‬ ‫ا‪. -‬‬ ‫رح‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫إت ۔‬ ‫‪_١,‬۔‪,‬‏ ‪ .,‬ے‬ ‫۔و>‪2‬۔‬ ‫ے۔‬ ‫۔>ے‬ ‫البرية وَمُقَدسَاتها الذينيّة‪ ،‬يقول الله قك‪ :‬منو آلزين أخرجوا من ديترهم يمَير حَقَ إ‬ ‫‪7‬‬ ‫م م‬ ‫كور ۔ ۔‬ ‫‪7‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫م‪>,‬‬ ‫‪22‬‬ ‫و‬ ‫م‪ ,‬ظ ۔] ‪7‬‬ ‫ررر‬ ‫جه‬ ‫ره‬ ‫‪4‬‬ ‫ى‬ ‫ج‬ ‫‪7‬‬ ‫غ"‬ ‫كَارَلمساجد اليي‬ ‫ََدعَ الله ذكر مَقَرات العبادةالتي هيحذلليكان الكرى و‬ ‫هيَ اَمَاكرم عبادة السلمِينَ‪ ،‬وَهمذووَلا شك قيمة تَساححييَةة كبيرة أَرَادَمما الله للإسلام‪.‬‬ ‫يمعن أن جميع مَقَرّات ابادة لجميع الذبان دات الضر الربان هي عْمَات‬ ‫سلامي وَإِدَا كَانَمََا هُوَ إلام في تَسَاحه قَمَا بال العزب الميسيجيٌ من خلال‬ ‫ء‬ ‫_‬ ‫ا خرَابه اليمينية المتطرفة يضيق دَزعا بالوجود الإسلامي وَمَعَالهِ وَزَمُوزو‪ ،‬وَترَاهيطلع‬ ‫عَلَينَا بََْ الْمَيْدَة والأخرى ببقضية تحس المسلمين وَثؤذي مَشَاعِرَهُم حَتّى ظَهَرَتْ‬ ‫ورا قضية حظر المآذن في سوينا‪ .‬وهما بأتهما تحمل معاني سياسية مع أتمامِنَ‬ ‫لوم لا تحمل مغنى سِيَاسِبًا وَلا مَعْتى اجمَاعِمًا بل وَلا مَغْتّى دِينبًا‪ ،‬وإنها هى مَعَاله‬ ‫يهتدى بها إل وجود الماجد التي يعبد اللة فيهاء تأن المساجد في دلك شَأ ماكن‬ ‫س‬ ‫‏‪ ٥‬رر‬ ‫س‬ ‫ه جه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫العبادة الاخرى كالكنائس ممثلا‪.‬‬ ‫وقو‬ ‫قَمر‬ ‫مَؤْقف تلك الَخرَاب اليمينةالممَطَرّقَة‪ ،‬قنا نْك‬ ‫۔ ت۔ ‪ ,‬و‬ ‫وَِدَاكُنَاتَسْتَنكِر‬ ‫عَلى استيعابها لِلْوْجُودا لإشلامر وَتَسَاخُهَا مَعَ‬ ‫مَوَاقف الحكومات ‪:‬‬ ‫لْوجُودء بل وَعَل دَغمهَا هش مُطَاليي إامما يعدم إغطاء القَّرصَةللطرف الميسيحيّ في‬ ‫تحلق ماخ الموتر مالوجود الإسلامي في العرب وَمَع الْعَامم الإسلامي‪.‬‬ ‫الحمد لله وَنْصَل نسلم عَلَ‬ ‫والاه‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫صم س‬ ‫؟‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مص سص‬ ‫ص‪,‬‬ ‫ك كآل‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫ے‪4‬‬ ‫؟‬ ‫>‬ ‫إذنخر وجليل‬ ‫بوا ‪ .‬وولي‬ ‫ه لل أبيتَنَ‬ ‫آ لا ليت سعري‬ ‫وَمَل‪ :‬تولي قَامةوَطفيل‬ ‫وعمل أردن يزمامياة محنة‬ ‫يدين البين كان يلال برنباح الحبشي‪ .‬مُوَذن الرسول قل يَزقغ عَقِيرَتَة في دار‬ ‫‪:‬‬ ‫> ‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫مه >‬ ‫‪7‬‬ ‫ح و‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ :‬س‪.‬‬ ‫ه ه رس‬ ‫م‬ ‫‪ | ٥٥2‬ے ‪> ,‬‬ ‫س ‪ 4‬‏‪٥‬‬ ‫ه ريس‬ ‫ح ۔‬ ‫۔‬ ‫إ‬ ‫‪,‬۔‬ ‫س ح‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تحث‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫وصوله ‪ 3‬والصحابة مُتَتَرّتًا إل وطنه مَكَة كرمة‪.‬‬ ‫الجرة المدينة النَوَرَة بعَنْدَ‬ ‫شده الموق تنهال به‪:‬يجة الحنين إلى ذكر أماكنها وَزبوعِهَا الجميلةايي طَانمًا تَرَدَة‬ ‫\‬ ‫فِيهَاهُوَ وَأضَاة راَاعيننَ اختاه شُسَر۔حينََ إبلهم لامين في طفولتهم لا عبينَ في‬ ‫مابهمإ‪ِ.‬تها أماكن جميلة وَذِكرَيَات في الذاكرة اجل‪ .‬حَيْث‬ ‫صِبَاهم مُتَحَركِينَ في‬ ‫««‬ ‫ر أجار مكة بل تَتَمَيَربها مكة وَهُتَاك الياه الصافية في‬ ‫هُتَاكَ الإذخر و‬ ‫حنَةَؤ يرد منها الناس شريم‪ .‬وب وخ وامي كَمَا أ هُتَاك الجبلين قامة وَطَفيلا‬ ‫لاقت في أشمل مكة كُلَهَا ماك يَأشد الموق ِلَيْهَا بالصحاب بةة الهَاجرينَ ك‬ ‫مَأحَحذ‪٬‬وَيَذممبُ‏ بهمم الحنين إليها كل مَذممب‪ .‬وَمَا إفصاح السيد بلال عَن زتلك‬ ‫الحلَجَات النية الْوَطَنيَة إ ا رتعبي عَنْهُمْ جميعا أؤ عَن جمُوعِهم‪.‬‬ ‫س‪٥‬‏‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫ح ه‬ ‫ى‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫۔ ‪٥‬و‏‬ ‫‏‪ ١‬ألقيت في احتفال وزارة الأوقاف والشؤون الدينية لعام ؟‪١٤٣‬ه‏ بمناسبة ذكرى الهجرة النبوية‪.‬‬ ‫ون‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫را حل‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪,‬ھ ك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫مسے‬ ‫(‬ ‫غ‪٦2 ‎‬‬ ‫القس‬ ‫قفههرو تقيل عَل‬ ‫‪7‬‬ ‫فيهه مَرَارَة ولوعة‬ ‫شان‬ ‫‏‪ ١‬ل ؤطان‬ ‫يجرم ة عن‬ ‫‪ .‬كأن‬ ‫لا فيه مر مُمَارققَةة الآمل والإخوان وَتَزكٍ الديار والكمان‪ .‬كما أنه وَلا صك مز عزيز‬ ‫عَل ا ‏‪ ٤‬صديد الْوَطا عَل القلب" وَهُو معمَابَرَ عَنة الحبيب المضطَتى صَلَوَات الله‬ ‫صبا ه‬ ‫وَممَزبع‬ ‫سه‬ ‫مَشقط ر‬ ‫من ‪ .‬مكة‬ ‫أخرج‬ ‫َ‬ ‫عَلَيه خر تَغىىر بَعْدَ ما حر‬ ‫وَسَلامه‬ ‫وََؤْطِن آبائهوَأَجداده بقوله وَهُوَ يلقي تَظَرَةة الوَداعإ إليها‪ " :‬والله ِتَكِ لكرت بلاد‬ ‫لله ي وَلَؤْلا أن قَؤمي أخرَجُوني ما عَرَجْث"‬ ‫س‬ ‫تيد آن اللإنسان في هَذو الدنيا يريد أمراء والله يريد غَبرَه‪ ،‬ولا يكون إلا ما آرَاد‬ ‫َِ‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫مو‬ ‫۔؟ؤ‪.‬۔‬ ‫ھ‬ ‫>ه‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ ‪ ,‬رو‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪> ,‬‬ ‫؟‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ع‬ ‫س ‏‪ ٥‬ے‬ ‫َ‬ ‫‪٥‬۔‪.‬‏‬ ‫و‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫س ‪-‬‬ ‫غورو‬ ‫ے‬ ‫»‬ ‫۔‬ ‫إ‬ ‫> وو‬ ‫و‬ ‫۔\ےة‬ ‫‪,‬‬ ‫رويه‬ ‫حس‬ ‫شما‬ ‫ظاهره‬ ‫ف‬ ‫الك‬ ‫كان‬ ‫انه ‪:7‬‬ ‫على‬ ‫شانك‬ ‫و‬ ‫الله عر سلطانه‬ ‫الإنسان قَونَ الله تعاق هو العال بحَنره حتى يَظهَر ديك الخبز لإنسان‪ .‬يقول الله قمة‪:‬‬ ‫كيب علتكم القتال وهو كره‪ 7‬وسمح آن تكرهوا تيكا وهو حن لكم وَعَسَية‬ ‫آن ثحثوا عيا موتر لكم وانته يحكم ونشر لا تتكموك لااا ه البقرة‪ :‬‏‪ .٢١٦‬وَيَقُول‬ ‫‪ :‬النساء‪ :‬‏‪.١٩‬‬ ‫ارصضاا‪ :‬ل فععسسيئعآن تكرهوا حَيكا رَتَمَعَل النه فيه حَبرَا كرا‬ ‫َقَذ سارت المجرة النبويةعةَل مما التَخو من اليسير‪ .‬خروج بل إخراج عَن‬ ‫الكَوطَانِ‪ ،‬وَبْعْد عَن الممل والخلان وفراق لأ‪٤‬ضحاب‏ والجيران‪.‬‬ ‫ما أم مذ المفردات وَما أقسى مذلولاتهاء َؤلا الين وَإغُْرَازه والتضحية من‬ ‫اجله لذلك كاتت التميجَة رَائْعَةحقك قَمَذ مضت الجرة عَن أشر كبير‪ .‬ألا وَمُوَ‬ ‫قِيَام دَؤلَةا لإسلام واليوم‪ .‬وَبْروو الْكِيَانا لإاشلامِيَ المارك قَوَةً فِيهما وَبهَا‬ ‫الإسلام وَالشلمُود قَتَكرَتت الدَؤلة الإشلاميَاةةلماركة وَتَكَوََ مَعَهَا لَجْتَمَعُ‬ ‫الإشلامىٌ الجيد وَمِنْهَا تَكَرَتَت الدينة الْقَاضِلَة التي طَاكَا حَنّم بها الْقَلَاسمَة‬ ‫وَالُضْلِحُوتَ وَتَعَاتقَتِ الدَوْلة وَالنْجْتَمَعْ َعَائْقَا عَحِيبًَا‪ ،‬وَتتَاسَقَث تَتَاسقًا غريبا‬ ‫وَدَلكَ كذه وود مرجوة ألا وهي الإسلام تضمها وتنضَمُها عَقِيدَة رايحَة‪.‬‬ ‫وألا فاضلة سلوكا يبداء وَعَلاقَاتِ إنسانة راقية ومذ تحملت مَعَالتلك اعاني‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫يلؤقاة‪١‬‏الخلاقةالراشدة تَظَرا لنضج الدونة واجتمع ؤ وَتَطَرَرهما عَل دَلِك الْعَهُد‬ ‫‪5‬‬ ‫الشون ف فقد عَمَنَ الحلية الأول أ بو بكر الصَديق‪ ،‬عُمَرَ نس الحطاب تَاضِيًا عَلَ‬ ‫حمَلَهُ‬ ‫الي‬ ‫الهز‬ ‫صَاكِبًا من أحد‬ ‫وَلَهيَأتِ إليه اح‬ ‫وَمَرَت قرة قرابة الْعَا من‬ ‫الدية‪.‬‬ ‫عَل الاعتذار عَن الاستمرار في دلك ليسب القضائي التسَريفيث لن الجوية‬ ‫الاسلامية أدت ‪ :‬قَاَخسَستَت التَأديت‪.‬‬ ‫لحفل لْكَريممُ‪:‬‬ ‫ت‬ ‫؟‬ ‫عَذه هيالذرة التوتة المحمدية اليي تَمَصَث عَن تلك الجرة الضامة‬ ‫و‬ ‫وَالبَا ‪ 8‬في آنوَاحد‪.‬‬ ‫لا وَهُوَ حدث الجرة الموية الششريقَة مر"‬ ‫لتس جَدِيرا بدا الحدث ‪.‬‬ ‫بياحاللفةظه وَرعَابتِه وَعَِايَته أن يكون سجلا‬ ‫مكة المكرمة ل الدينة الَوَرَة حَرَسه‬ ‫(نتاكّة‬ ‫إن الْقَرَارَ باغجَاد الهجرة الويةلتَذوين التاريخ كو قَرَاز عَظِيمْ عَمِيقٌ النظر‬ ‫ويذ الأمر‪ .‬لإبنه اغيتاطا وازتجالا‪ .‬وا اممدَهدَلِكم الحليفة الْعَظِيم عُمَو بن‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬لْكِرَا م ‪.‬‬ ‫مُستَفميضصة مع را لصَحَايَة‬ ‫درَاسَة عَميقّ ةة وَمُشَاوَرَات‬ ‫عَل‬ ‫طاب باء‬ ‫ه‬ ‫صو‬ ‫ر ‏‪٥‬‬ ‫عَل‬ ‫الوفى بتوفيتقي اللهه تَعَان‪.‬‬ ‫كَان ذَلِكَهُ الْقَرَارُ الصائب‬ ‫حت‬ ‫ووَانصارهم‬ ‫جرهم‬ ‫م‬ ‫نه يدور هتك َساؤلان؛‬ ‫‪91‬‬ ‫۔‬ ‫بربل‬ ‫كے‬ ‫‪,, 2‬‬ ‫‏‪ ٥٠‬إه‪,‬‬ ‫۔و[‬‫> و‬ ‫۔ه‬ ‫‪1‬‬ ‫ره‬ ‫هو ‪,.‬‬ ‫س‬ ‫هو‬ ‫إلهك [‬ ‫مع ان‬ ‫يعتمد مولد النبى ‪:‬‬ ‫بن التاريخ و‬ ‫تل‬ ‫الحجرة ذ‬ ‫ادا اعتمدت‬ ‫لاول‪:‬‬ ‫مولدة عَليهِ الصلاة والسلام حَدث في الدنيا عَظِيم؟‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫س‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫والتاني‪ :‬لادا نه يجعل المهر الذي وَقَعَث فيه المجرة وَهُوَ مهر ربيع الْأَوَل يدَاية‬ ‫ا‪:‬لْرَانةٌ؟‬ ‫دوے‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪2‬‬ ‫حرم ههمي‪.‬ي البدا يه‬ ‫عرة‬ ‫للتاريخ وَجملَث‬ ‫قَالجَوَابُ عن المَسَاؤل الأول‪:‬‬ ‫هُوَ أن الإسلام دينتشريع جَاءَ تنظيم الحياةةفي جميع شؤونها وتخليص الْعَقِيدَة‬ ‫تواب الشرك وإخلاص العبودية له تَعَالَ‪ 2 .‬ذَلكَ ‏‪ ٤‬يبتعد عَن الشَخْصََة‬ ‫اي لتعلن بالأشخاص ون كَانَ هَدَا التَْص همهو سيدنا حمدا يف الزي تعتَه‬ ‫سلوق في الْبَكَرية عَل‬ ‫وغي‬ ‫تحرم المشلمِينَ عَقِيدَة امة وَبَانَا جَازمًا فضا‬ ‫ك‬ ‫""لا تونى‬ ‫لقوله‪:‬‬ ‫الكريم‬ ‫عَلَمَتَ عَدَمَ التَعَلَق تخصه‬ ‫وَهُوَ الزي‬ ‫الاطلاق‪.‬‬ ‫م‬ ‫إ‬ ‫ره۔‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫؟ِ‬ ‫اطرَتِ النصارى عيسى بن مَزيمَ ووَلكن قولوا‪ :‬عَبْد لله وَرَسُوله‬ ‫ص س‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ينجوا لقاء ريه‬ ‫فكان‬ ‫تنك بقولوخا ميتم أنا‬ ‫و‬ ‫ره ۔م‬ ‫قَليَسَمَلَ ععَممَللا صَلحًا ولا يترلة بعبا ده ريه‪:‬‬ ‫تمكون لل ‪,‬به عَلَيهِ الصلاة وَالسَلام يمكن في ا باع ت عه تنج منهجه‬ ‫‪-‬‬ ‫آ‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫لكَتَها حدث‬ ‫وَلَيس الل‬ ‫تار‬ ‫والأن ببسن يتهه قين‪ .‬هُتَالكَ كَاَتِ الجرة بذَايَة‬ ‫حل ببالتي يل وَعَره منالمسلمين ا لكَوَاِل۔ قَفههُتناك ممَنَاجَرَ وَهُتَاك مَن تَاصَر وَآتَرَ‬ ‫\‬ ‫قَالحمِيع كَائوا شت‪ :‬في صنع مما الحدثالتاريمخىٌ العَظِيم ‪.‬‬ ‫ك‬ ‫أم الجَوَان عَن التساؤل التانى‪ :‬هو أن ووَضعَ همذه و الشَهُور الاثتيْ عََر كان من‬ ‫عند الله تعال يومحلق النه السماوات والأرض منها أربعة حرم لقوله صك‪ :‬ا إت‬ ‫عدة الشهور عند أقم أنتا عَكَرَ مَهرا فى كتب اله يوم حَلَفَ أ مت‬ ‫دلل الدب التم كا ظلموا ذفيهينزأنفس سام ر ع‬ ‫”‬ ‫والكر متهما أرَبصة‬ ‫النقرحيت عانة كما يتيأرتك كانة وَاعَلمرا أد ألله ر‬ ‫آلمتَتِيَ ل©) ه التوبة‪ :‬‏‪ .٣٦‬وَرَتَب ‪ :‬عَلَيْهَا حركة النجوم وَالْكَوَايب ر تنز‬ ‫وَالْقَمَر وإما تَدَحَلّت البكري فيتا بع عَبرَ تاريخها الطويل في تغيير أَسْمَائِهَا قَقَط بنَ‬ ‫رَمَن وَآحَرَ حَتّى استَقَرَث بها الْعَرَبُ قَبْلَ لإسلام عَلّ مَذهالكساء اتي هئ‪ :‬حرم‪.‬‬ ‫صَقَرك ربيعالْأَوَلُ‪ ،‬ربيعمالتاني" حمادتى الأولى‪ ،‬جمادى التاني رَجَب‪ ،‬شَعْبَان‪.‬‬ ‫خير بغض الشهور‬ ‫الْعَرَبت إ‬ ‫‪٦٥‬‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫‪,1‬‬ ‫عَمدَتِ‬ ‫‪7‬‬ ‫شَرَالَ‪ .‬ذو الْقعْدَة‪ .‬ذو الحجة‬ ‫رَمَضَان‬ ‫لكي رك‬ ‫عَن وَفَيَهَا الصح‪.‬‬ ‫كم الاسَْمْرَا في حروبهمومَعنْدَمَا جَاءَ الإسلام‬ ‫الْقَاروق رأوا الابتداء التاريخ من اول‬ ‫"‬ ‫وفق الله ‪1‬‬ ‫‪2,‬‬ ‫ش‪%‬هور السَنَةة التي حَدَكَفثيها المجرة وَلأنَه ؤ أَرَخُوا كه رر ربيع الول ححَدَتَهُتَاكً‬ ‫ازتياك وَعَدَم انضباط قَهَذَا الزي حَلَهُمْ عَل جَعْل ة لُحَرَم ب بدَايَة لِتَذ يانلتاريخ‬ ‫للأمة‬ ‫الإشلاميَء قَجَرَاهُم النه عير الجراء عَل مما الصنيع الجميل الذي ا‬ ‫الإسلامية تها الحضارة وَقَرَى فيها انْمَاةمما الإشلاميَ وَكَرَسَ فيها اغيَرَارَمما‬ ‫يتَارِيخهَا‪.‬‬ ‫بدينهَا واشتقلاكها‬ ‫‪4‬‬ ‫ًّ‬ ‫ر‬ ‫© ‪ :7‬الْعَرَب‪١٣............................................................. : ‎‬‬ ‫َِرَاهِيمُ وإسماعيل عَلَيْهمَا السلام‪ :‬‏‪١٥..............................................‬‬ ‫تانيا‪ :‬إشتَاعميل عَلَبْهِ السَلَامُ‪ :‬‏‪١٧...................................................‬‬ ‫ؤة الأمر بذبجه‪ :‬‏‪١٨..............................................................‬‬ ‫فه فدَاؤه‪ :‬‏‪١٨....................................................................‬‬ ‫رفع قَوَاعِد البت العتيق‪ :‬‏‪١٨..................................................‬‬ ‫تطهب البت‪ :‬‏‪١٨..............................................................‬‬ ‫ه؛ تَخطَان وَعَذتَانُ‪ :‬‏‪٢٧..........................................................‬‬ ‫‏‪ ٥‬ب‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫د‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫إسماعيل وَإِسشحَاق في القزآن‪ :‬‏‪٣١..................................................‬‬ ‫لمادا كان مُحَمَ يل من العربب؟ا؟‏‪٣٥..............................................‬‬ ‫العامل الكل‪ :‬جُغْرَافِية المكان‪ :‬‏‪٣٧................................................‬‬ ‫العامل الماني‪ :‬النسب ‏‪٣٩..........................................................‬‬ ‫الْعَامل التالث‪ :‬الْكَلاق والسلوك ‏‪٤٢............................................‬‬ ‫‪2‬ح‬ ‫‏‪٥٨....................................................‬‬ ‫لْعَامل السَساوس‪ : :‬فوة[‬ ‫مَؤلذ التبت حمد يل ‏‪٦١...........................................................‬‬ ‫‏‪٨١.............................................‬‬ ‫؛ كشف العَورة اثناء بتاء الكعبة‬ ‫الْكَمَانَة وَالاسْتَقَامَة‪ :‬‏‪٩٦...........................................................‬‬ ‫رَوَاجه من حرية ‪ :‬‏‪٩٧............................................................‬‬ ‫بتاء الْكَعْبَة‪ :‬‏‪٩٧...................................................................‬‬ ‫‏‪٩٩...............................................................‬‬ ‫حلفوم ‏‪٥‬الفوضول‬ ‫‏‪١٠٠ ........................................................................ :1‬‬ ‫‏‪ ٥‬و ‪ 7‬رو‬ ‫الرؤيا الصَادِقَة‪ ............................................................. :‬‏‪١٠٢‬‬ ‫الَْحم وبداية الرسَانة ‪ ........................................................‬‏‪١٠٣‬‬ ‫بداية التمار الإسلام ‏‪١٠ ٦.........................................................‬‬ ‫الاغلان الاشلامث ‪ ...........................................................‬‏‪١٠٧‬‬ ‫تعوض السول تل للأَدَى ‏‪١٠١ ٩....................................................‬‬ ‫الجازت الفكرى للهجرة ‪ ......................................................‬‏‪١٥٤‬‬ ‫‪ -‬كيف يمكن للمسلمين أن يوتحدوا على ضوء التاريخ الهجري ‏‪١ ٦٣..............‬‬ ‫وَتَحُن تحتفل بالجْرة كَيْف نُطَبتى هذه التَاسبَة في وَاقيتا الحال؟ ‏‪١ ٦٥.............‬‬ ‫فى نهاية مدا اللقاء كمل من كلمة حَؤْلَ هذه التَاسَبة؟ ‏‪١٦ ٦.........................‬‬ ‫۔۔‬ ‫ج‪,‬‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫۔ ‏‪>٥‬‬ ‫‪ ٥‬ح ¡ ره‬ ‫ر ‏‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫سر >‬ ‫لتقانة‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫الحجرة وَبذر وفيه‪:‬الَغمال الدية ‪.‬الأَغَال العسكرية‪.‬‬ ‫'ے‪4‬‬ ‫س‬ ‫|‬ ‫؟‬ ‫‏‪ > ٥‬ه‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ > ٥‬ه _ ث‬ ‫۔‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔۔‬ ‫إ‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫الاستعداد الاشلامت لِلْمَعْرَكة‪ :‬‏‪٢ ٠٧..............................................‬‬ ‫عَ هزوآَة ‏‪ ٨‬ا؟ل>قرع مبنحران ‏‪٢٢٣.......................................................‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪ .2‬و‬ ‫ه‬ ‫ى‬ ‫س ه‬ ‫‏‪٢٢٣ ٠.............................................................‬‬ ‫بنى قينقا‬ ‫حرب‬ ‫وجود اليهود بادية‪ ........... :‬‏‪٢٢٤.............................................‬‬ ‫سَبَبُ الحزب عَلَيْهمْ‪ :‬‏‪٢٢٥........................................................‬‬ ‫هم ‪ :‬‏‪٢٢٦..................................................................‬‬ ‫حصا‬ ‫‪٢٤ ١............................................‬‬ ‫‪.................‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الصبيان‪:‬‬ ‫‪٥‬۔؛¡‏‬ ‫‪»٥ ٠‬‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫تسابق‬ ‫>‬ ‫‪٢٤ ٢............................................‬‬ ‫التوجيه المحتوي‪................ :‬‬ ‫‪٢٤ ٤.............................................‬‬ ‫احتدام الَعْرَكَةٍ‪................. :‬‬ ‫‪٢٤ ٦............................................‬‬ ‫اميمة بَعْدَ المصر ‪.............. :‬‬ ‫م‬ ‫الصلاة عَل الشَهَداء‪........... :‬‬ ‫ص ‪-‬‬ ‫وو‬ ‫صم‬ ‫سے‬ ‫‪٢٥٥ .............................................‬‬ ‫س‬ ‫سمح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫‪][٢٧٢٦.............................................‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مه‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫مه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫©‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫هم‬ ‫س‬ ‫‪][٢٧٢٧............................................ ..........................‬‬ ‫سببها‪:‬‬ ‫م‬ ‫وو‬ ‫م‬ ‫هے‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪٢٨٧................................................‬‬ ‫حا ولا ت ا لصلْج مَمعََطَمَانَ‪:‬‬ ‫ح ‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٢٨ ٩‬‬ ‫‪.................................................... :‬‬ ‫بيهود ك‬ ‫د رريه ‏‪ ١‬تطلع‬ ‫الْمُتَاوَمَاتُ‪ ..................... :‬‏‪٢٩١............................................‬‬ ‫الالهية تَغكَ الحصار‪ :‬‏‪٢٩٢................................................‬‬ ‫ت‬ ‫‪٢٩ ٢..........................................................‬‬ ‫اسا البكري‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫سَريّة رَيْد بن حارقة إلى قِزقة ‏‪٣٣ ٠...............................................‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫سَريّة عَبْد الله بن رَوَاحَة ‪ ...................................................‬‏‪٣٣٠‬‬ ‫_‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٢٣ ٤٨........................ ٠..............................‬‬ ‫‪..... ..‬‬ ‫ن‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫شوان‬ ‫ا‬ ‫۔ ‏‪٥‬ح۔ة ‪2‬‬ ‫‏‪ ٣ ١‬تة ‪٣٤ ٩........................ ............................................. :‬‬ ‫تََائِجترالذ تة‪٢٣٥٢ ........................ ....................................... :‬‬ ‫ن آتار الْهَذْتة ‪.....................................‬‬ ‫‪٢٣٥٦.........................‬‬ ‫‪..............................‬‬ ‫أ بي بصير‪‎:‬‬ ‫‪١‬أولا‪ :‬هحجر‬ ‫إل بني مرة ‏‪٣٨٥.................................‬‬ ‫سرية اللب بن عَبْد النه ا ا‬ ‫‪-‬‬ ‫سرية غالب بن عَبْد الله الليم إل الْمَيْةَعَة ‪.................................‬‬ ‫ابن ابي الْعَْح ع ‪.......................................................‬‬ ‫سرية‬ ‫_‪-‬‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫س >‬ ‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫‪2‬‬ ‫ز‬ ‫؟‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫>‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫‪٥‬‬ ‫} ‪٥‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫ل بن طلحة‬ ‫وخالد بن الوليد ‪7‬‬ ‫بن ‏‪ ١‬لعَا ص‬ ‫عمرو‬ ‫سلام‬ ‫_ ‪١٦١٦٣‬‬ ‫سرية غالب بن عَبْد الله النوع إلى الكديد ‪..............‬‬ ‫ك‬ ‫لاسُتعُداذ ‪4‬‬ ‫‪٤٠١ ١.........................................................‬‬ ‫احتدام الْمَعْرَكةٍ‪... :‬‬ ‫‪& ٠١ ٢..........................................................‬‬ ‫الانسحَابُ‪....... :‬‬ ‫‪٤ ١ ٠........................................................‬‬ ‫شر‪‎:‬‬‫السبب عَمْر الْمُبَاث‬ ‫السَبَبُ المُبَاشِر‪٤ ١٢......................................................... ... :‬‬ ‫قَامَ النبا للمال التالية‪ :‬‏‪٤٢١.................................................‬‬ ‫الطواف بالبنت‪ :‬‏‪٤٢١.............................................................‬‬ ‫‏‪2٢٣٨..................................................‬‬ ‫هوازن وثقيف ف اؤطایں‪:‬‬ ‫التون يلة في حَتَين‪ :‬‏‪٤٣٩..........................................................‬‬ ‫المَعْر كة‪ :‬‏‪٤٤ ٠.....................................................................‬‬ ‫مص ‪8‬‬ ‫‏‪2٤ ١...........................................................‬‬ ‫هَزيمَة آل‪4‬مُشركينَ‪:‬‬ ‫الشََمَاتَة وَحَاوَلَة الاغتيال‪ :‬‏‪٤٤ ٤..................................................‬‬ ‫‪٤ 2 ٦.............................................................‬‬ ‫شهَدَاءُ الإسلام‪‎‬‬ ‫التوجه إلى الكايف‪ ......................................................... :‬‏‪٤٥٠‬‬ ‫‏‪٤٥ ١........................................................‬‬ ‫الوصول إِل التلائف‪:‬‬ ‫‏‪٤٥ ١............................................................‬‬ ‫حصار التلائف‪:‬‬ ‫‪٤٥٢٣.................................................................‬‬ ‫الانسحاب‪‎:‬‬ ‫شهَدَاء التلائف‪ ............................................................ :‬‏‪٤٥٢٣‬‬ ‫‏‪٤٥٤‬‬ ‫‪...............................................................‬‬ ‫قرف‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‪٠%‬‏‬ ‫س‬ ‫إلا ه‬ ‫الْمَسِير قى العْراتة لتؤزيع القائم ‪٤٥٧..........................................‬ع‏‬ ‫سرية حَالد بن الوليد إل بنى الُْضطلق ‏‪٤٦٦.....................................‬‬ ‫سرية عُيَيْنَة بن حضن إلى تني تميم ‏‪٤٦٧.........................................‬‬ ‫للاستعداد ِلْعَؤْوَة‪:‬‬ ‫اشتداذ التقاق‪ :‬‏‪٤٧٨..............................................................‬‬ ‫‏‪٤٨٢..........................................................‬‬ ‫المضاف الخس‪:‬‬ ‫‏‪٤٨٢..............................................................‬‬ ‫الصنف الأول‪:‬‬ ‫الصنف التافي‪ :‬‏‪٤٨٣..............................................................‬‬ ‫الصنف التالت‪ :‬‏‪٤٨٤............................................................‬‬ ‫‏‪٤٨٥..............................................................‬‬ ‫الصنف الرابع‪:‬‬ ‫الْعَوْدَةٌ إل الْمَدِيتَة‪ :‬‏‪٤٩١..........................................................‬‬ ‫خه الولاية والْجَرَاعَة‪ :‬‏‪٤٩٢.....................................................‬‬ ‫التَتيحَة‪٤٩٤.................................................................... ‎:‬‬ ‫س مه‬ ‫ة لى ملوا وأمر اء الْعَرَب ‏‪٤٩٦.....................................‬‬ ‫كتب التي‬ ‫‪٥٢٣ ٠..................... .................................‬‬ ‫حزنه على عمه العباس‪:‬‬ ‫؟‬ ‫۔ ي‬ ‫۔۔>‬ ‫و ‏‪ ٥‬وو‬ ‫سے ‪٥‬سے‏ ص‬ ‫۔ س‬ ‫۔۔‬ ‫و ه وو و‬ ‫حزنه على عمه حمزة‪٥٢٣ ١..................... .................................... :‬‬ ‫> ‏‪_ ٥‬۔‬ ‫‏‪٥٢٣٢٣ .................... .٠..........................................‬‬ ‫س‬ ‫م ص‬ ‫مع ‏‪ ١‬ته رينب ‪:‬‬ ‫‪٥٢٣ ٤.................... ٠..................................‬‬ ‫‪ ١‬لسَعدرَّة‪: ‎‬‬ ‫‪ ١‬لشَيْمَاء‪‎‬‬ ‫مع‪‎‬‬ ‫ر بن ابي طالب‪٥٢٣٥ ..................... ................... :‬‬ ‫ح‬ ‫خُؤْنهُ عل مَقَتَر‬ ‫حنه عل اننه إبرَاهِيه‪٥ ٤٢ .................... ................................. :‬‬ ‫‏‪٥ ٤٨.......................................................‬‬ ‫الخسَان إل الحيوان‪:‬‬ ‫_‬ ‫و‬ ‫‏‪٥00 ٩‬‬ ‫‪.......................................................‬‬ ‫ا جر‪:‬‬ ‫رَطبة‬ ‫د‬ ‫كي د‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫‏‪ .١‬ك‪.‬‬ ‫؟‬ ‫۔!‪4“2‬‬ ‫جر‪,‬‬ ‫ر‪٥‬إ۔ود‏‬ ‫‪............‬‬ ‫بالإنسَانِية ه‪....‬‬ ‫حَا‬ ‫ر‬ ‫‏‪٥٥٢........................................................‬‬ ‫رحمته باهل التلائيف‪:‬‬ ‫‪٥٥٢ ................................................‬‬ ‫الرحمة في وصاياه لِلْجَيْش‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 2‬و‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٥٥٤‬‬ ‫‪............................................................‬‬ ‫حمته با آ سرى‪:‬‬ ‫إسلامية السيرة لتَبَويَة‬ ‫اسَبَاتِ ا‬ ‫‪ .‬ت الْمُتَ‬