‫‪٨2‬‬ ‫‪../ ٧‬‬ ‫لتتم‪‎‬‬ ‫‪.:.‬‬ ‫| ر | | احم | ‪ 7‬د ومب ح‬ ‫جنه‬ ‫ى‬ ‫إ!‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سدر‬ ‫لبا‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫فعلم التمنل المصون‬ ‫‪: .‬‬ ‫تاليست‬ ‫التم متا نمتن صراف‬ ‫الطبعة الثانية‬ ‫‏‪ ١٦١‬ه ‏‪ ٠١٠١٠/‬امر‬ ‫‪٣ }.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫يلقلت لتمتل المصشرت‬ ‫تألينت‬ ‫‪2‬‬ ‫الطبعة الثانية‬ ‫‏‪ ١٤٣١‬ھ ‪٢٠١٠/‬مر‏‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫مت المنار (فاص بزرل‪ :‬الفدطاي‬ ‫لدنر رى الرنة رلالنار خة‬ ‫علم الرمل } كاد ينقرض من غمان ب إلا بقايا أناس قليلين ‪.‬‬ ‫من الإحتفاظ به ‪.‬‬ ‫تمكنوا‬ ‫الأستاذ ‪/‬‬ ‫بهذا الفن ‪ .‬إذ طلبنا من‬ ‫خاصة‬ ‫ولهذا أولينا عناية‬ ‫‪ .‬فاستجاب‬ ‫} أن يدون ما عنده‬ ‫بن ناصر البحري‬ ‫بن شماس‬ ‫حمد‬ ‫مشكورا على ذلك ‪ ،‬بالرغم من مرضه وتقدم سنه ‪.‬‬ ‫فها هو كتاب ‪ " :‬الفلك المشحون في علم الرمل المصون " ‪.‬‬ ‫يبرز إلى الوجود ‪ .‬نسأل الله أن ينفع به طلاب هذا الفن ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والله ولي التوفيق &&‪.‬‬ ‫حمد ن أحمر ن سعود آلوسعيد ى‬ ‫انهت‪:‬‬ ‫الشيخ محمد بن شماس بن ناصر بن زاهر بن حميس بن سالم بن‬ ‫علم الرمل‬ ‫" الفنك المشحون ف‬ ‫علي البحري الأزدي ‘ مؤلف كتاب‬ ‫لبابه ‪.‬‬ ‫وخلاصة‬ ‫مغارسه ئ‬ ‫ئ وثمار‬ ‫تجاربة‬ ‫بممصارة‬ ‫" ‘ يتحفنا‬ ‫الْمَصُون‬ ‫‏‪ ٣٣٦‬‏ه‪ . ١‬وقد حفظ‬ ‫سنة‬ ‫ولد هذا العصامي القارف ببلد حبراء‬ ‫‘ وإلتحقٍ بعدها بزاوية جامع حبراء ‪.‬‬ ‫مبكرة‬ ‫القوآ ن الكريم ف سن‬ ‫فتعلم مبادئ ا النحو ‪ .‬ثإمنضم إلى حلقة قطب المعرفة العلامة الكبير‬ ‫الشيخ عبد الله بن راشد الهاشمي {والشيخ حمود بن ناصر المعولي ‪.‬‬ ‫فاغترف من معن معرفتهما بما يشفي غلته ‪.‬‬ ‫وقد عمل في عدة جهات ‪.‬منها الجمارك لمدة أحد عشر عاماً ‪.7‬‬ ‫مترجما لمدة ثلاث سنوات ‪.‬‬ ‫وعند بزوغ فجر النهضة المباركة ‘ ساهم بجهوده الخاصة ‪ .‬فأقام‬ ‫بلده حبراء } مُباركة إياه وزارة التربية والتعليم ‪3‬‬ ‫مدرسة تعليمية ف‬ ‫وغين فيها رسمياً من قبل الوزارة ‪ .‬كمدرس لمادة التربية الاسلامية‬ ‫واللغة ‪.‬فظل فيها ثمان سنوات & ثم إستقال منها تاركا المجال للنشئ‬ ‫الجديد ‪.‬‬ ‫قام بعد تفرغه باعمال خيرية واسعة ‪ ،‬فقد شيد بماله الخالص‬ ‫من ا لْمُصَلين ‏‪ ٤‬ومُصَلڵى‬ ‫مسجدا جامعا ي بلده حبرا ء } يتسع لعشرا ت‬ ‫للنساء © ومرافق عامة ‪.‬‬ ‫‪_ ١١‬‬ ‫قلبه &‬ ‫مستودعا ت‬ ‫لنا مكنون‬ ‫»‪ .‬يصدر‬ ‫‪ }.‬وبعد كفا ح طويل‬ ‫وها هو‬ ‫ناضجة يانعة ‪ .‬وهي وإن كانت للخاصة من ذوي المعرفة بالأسرار ‪.‬‬ ‫فهي تعم الكافة من ذوي الحاجات ‪.‬‬ ‫فله منا أسنى التحيات لهذه التحفة الْمُهداه نحو المكتبات ‪.‬‬ ‫والله ولي التوفيق ‪.‘،‬‬ ‫ء‬ ‫عبد الله ن سلطان ن راشد المحروقي‬ ‫‪2‬‬ ‫‪١٢١‬‬ ‫عَلْمَ الإنسان خ ما لم يعلم » ‪.‬‬ ‫الْحَمذ لله « الذي علم بالقلم‬ ‫( وأسلم على سيدنا حمد‬ ‫مزيده } وأصل‬ ‫حَمداً يوافي نعمه © وكافي‬ ‫الأرض‬ ‫يرث‬ ‫حتى‬‫دائمة لا إنقطاع لها ‪..‬‬ ‫وآله وصحبه أجمعين ‪.‬صلاة‬ ‫العزيز ا حكيم ‪.‬‬ ‫©`‬ ‫ويحد‬ ‫‪ .‬من جعل العلم زاده ورداء‪٥‬‏ ‪ 0‬والكتاب جليسه‬ ‫فقد شر‬ ‫ومُقتناه ‪ ،‬مُبجلً أهل العلم والبصائر ‪ ،‬مُقتني الدرر والنفائس ‪ .‬سيدي‬ ‫أن أولف‬ ‫الوجيه محمد بن أحمد بن سعود بن حمد بن هلال البوسعيدي‬ ‫له كتابا في علم الرمل الشريف {& بعدما ضن به أهل عمان العارفون به ‪،‬‬ ‫وذلك لأمور ‪ .‬منها وأهمها ‪:‬أنه يكشف المغيبات إذا أتقن صاحبه‬ ‫من فرسان هذا‬ ‫أني لست‬ ‫فيه ‪ .‬ولحيث‬ ‫كل شي‬ ‫عمله ‪ .‬وحفظ‬ ‫الميدان ‪ 3‬فبقيت بين إقدام وإحجام ؛ فالإقدام هو ‪:‬لا يمكن لي إلا‬ ‫الوفاء بما طلب ؛ والإحجام هو ‪:‬قلة معرفتي الكاملة لهذا العلم ؛‬ ‫فازت تلبية الطلب \ ليكون هذا الكتاب تاريخا عن أهل غمان ‪.‬‬ ‫وذكرى ف المكتبة { وإثراء للمُؤلفات الغمانية ‪ .‬وخصوصا في هذا‬ ‫العهد الميمون ‪ ،‬عهد مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن‬ ‫سعيد الْمُعظم ۔ حفظه الله ورعاه ۔ الذي بذل كل جهد جهيد للعلم‬ ‫والتعلم ‪ .‬وكرس كل الإمكانيات لشتى الغلوم ‪ .‬وإن المرء ليتنشجع في‬ ‫عهده للمساهمة بكل ما يملك في كل ميدان ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٥‬‬ ‫فها هو ۔أخي القاريء ‪-‬بين يديك ‪،‬فإن وجدت فيه خلل ‪ 4‬وأنت‬ ‫غير‬ ‫من‬ ‫‪ 8‬وإن كنت‬ ‫ميدانه ‪ .‬فاصلح الخلل إن وجدته‬ ‫فرسان‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫بالله أن تتركه على حاله ‪ .‬ولا تدعي بما مخل مكانته‬ ‫فرسانه ‪.‬ي‪ .‬فأسألك‬ ‫فإنه ۔ والله ۔لعلم شريف & لا يصل إليه إل الذكي } الحافظ لشروطه ‪.‬‬ ‫ودرس أبوابه ‪.‬‬ ‫لك‬ ‫فتابع ‪ -‬أيها الأخ اللبيب ۔ من أبوابه بابا بابا ‘ واحفظ ما أقول‬ ‫إلى ما قلته ‪.‬‬ ‫فيه ‪ 3‬وثق إنك إن زاحمت هذا ا لعلم بالركب ‪ .‬ووصلت‬ ‫‏‪ ١‬لرجل ئ وليس من‬ ‫لتحده كما رسمته لك فيه ‘ وإن صا ر غلطاً ئ فمن‬ ‫‌‬ ‫الكتاب ‪ .‬وقد جعلته على أبواب ‪.‬كما تجدها موجودة ف الكتاب‬ ‫وسميته ‪:‬‬ ‫( الفلك المشحون في علم الرمل المصون )‬ ‫وبالله التوفيق ©‪.‬‬ ‫محمد بن شماس ن ناصر البحري‬ ‫‪>:‬‬ ‫‪_ ١٦١‬‬ ‫إعلم أن علم الرمل & علم شريف { جاءت به الأسانيد الصحيحة ‪.‬‬ ‫قال الله تعالى في كتابه العزيز ‪ :‬دل الذي علم بالقَلَم " عَلمَ الإنسان مَا‬ ‫م يَعلّم ‪ 3 44‬وقالت الغلماء ‪ .‬وكتب التفسير للفرآن الكريم ‪ :‬علم‬ ‫القدم ‪ .‬هو لم الرمل ‪ ،‬وقال قفا ‪ " :‬كان نبي من الأنبياء يخط‬ ‫الرمل ‪ 3‬فمن وافق خطه خطه { فقد أصاب " ‪.‬‬ ‫ومما قاله العلامة الرباني الفقيه الشيخ عامر بن علي بن مسعود‬ ‫البادي النزوي الماني (المتوفي في النصف الثاني من القرن الثالث‬ ‫عشر الهجري) في كتابه " ديوان أنوار الأسرار ومنار الأفكار " ‪ 3‬والذي‬ ‫أشرف على طبعه معالي السيد الجليل محمد بن أحمد بن سعود بن حمد بن‬ ‫هلال آلبوسعيدي { منظومة تشتمل على أصول الرمل ‪ .‬وهو المعروف‬ ‫عندهم بتسكين السكنى { لمعرفة صور الأشكال وأسمائها وعددها‬ ‫وبيوتها المنسوبة إليها ‪ .‬لمعرفة أحكامها ‪ .‬وهذه هي المادة الأولى‬ ‫الأساسية لمعرفة أصول الرمل { وكل مادة تعرف بالتسكين المنسوب‬ ‫إليه ‪ .‬وعدد الأشكال الرملية الستة عشر شكلا ‪ ،‬وبيوت الأشكال ‪.‬‬ ‫وسعدها { ونحوسها ‪ .‬وبقي من تسكينها لمعرفة الطبائع ‪ 3‬والحروف ‪.‬‬ ‫والمدة ‪ 0‬والنمق ‪ ،‬والمُذكر ں والمُؤنث ‪ ،‬وألوانها { ومعادنها ‪.‬‬ ‫وبروجها ‪ .‬وكواكبها } ونسبتها إلى الأعضاء ‪ 0‬وإلى الأماكن ‪ .‬والأقاليم ‪.‬‬ ‫‪_ ١٩‬‬ ‫والجهات ‪.‬‬ ‫كما ورد في القصيدة نفسها وبينها الناظم ‪ .‬وهي ‪:‬‬ ‫الوسائل‬ ‫رادفته‬ ‫شفاء‬ ‫بكل‬ ‫لقد وفد الأحيان والجسم قاحل‬ ‫وفي بيتها حتى تحله الڵحوائل‬ ‫فأنزله الرحمن للنفس حارسا‬ ‫أموال وما هو سائل‬ ‫لتحصين‬ ‫داخل‬ ‫القبض الذي هو‬ ‫ويتبعه‬ ‫للاخاء بالبيت نازل‬ ‫طالب‬ ‫وناداهما القبض الذي هو خار ج‬ ‫وتنفيذ ما في الكف بالكسب واصل‬ ‫فيدعوك يارب السكون بنقلة‬ ‫وغماً وأحزان وما تك فاعل‬ ‫فاملأ منك القلب هما وحسرة‬ ‫ناقل‬ ‫أنا‬ ‫كما‬ ‫حتماً‬ ‫سارجعه‬ ‫جماعة‬ ‫طلبتني‬ ‫إن‬ ‫ولكنني‬ ‫من هو ناسل‬ ‫حماة أب يحمون‬ ‫فما الحكم منهم غير هذا لأنهم‬ ‫وكل قريب عنك بالخير قايل‬ ‫ويجتمع الرزق الأثيل بجمعهم‬ ‫بجودله والفضل للكل شامل‬ ‫وفرحة‬ ‫مقيم‬ ‫خير‬ ‫ويتبعهم‬ ‫وإيجاد معدوم كذا السعد قايل‬ ‫مع خسن ملبس‬ ‫الأولاد‬ ‫تبشرنا‬ ‫طايل‬ ‫وشرك‬ ‫لا‬ ‫فإن‬ ‫فخيرك‬ ‫فالترم‬ ‫متى عقلة ياتي لصبرك‬ ‫لرجعاهم مع موت من هو حاصل‬ ‫وغسرة‬ ‫فقدا‬ ‫للأعيان‬ ‫وتنبيء‬ ‫نازل‬ ‫وقد قيل للأزواج بالسعد‬ ‫في الأنكيس كل رزية‬ ‫كذلك‬ ‫دلايل‬ ‫رمزنا‬ ‫فيما‬ ‫لقد وردت‬ ‫فذبيت النساء مع ذي الشراكة جيد‬ ‫صريم تلظى من جهنم شاعل‬ ‫وبيت الردى فيه إحمرار كأنه‬ ‫يكون له وقع به الحرب طايل‬ ‫وإقتتال فانه‬ ‫إفتتان‬ ‫وكل‬ ‫يريد الشيراء فالأنس والأمن حاصل‬ ‫بياض البدر يصلح للذي‬ ‫وإن‬ ‫غاقل‬ ‫والواش‬ ‫بالتيسير‬ ‫ونبي‬ ‫ويشرح صدرا ضاق من شدة العيا‬ ‫بقبضته ملك من الله كامل‬ ‫خار ج‬ ‫هو‬ ‫الذي‬ ‫النصر‬ ‫ويتبعه‬ ‫وبيت الرضى والعز والكل زايل‬ ‫والنيل للمنا‬ ‫للسلطان‬ ‫البيت‬ ‫هو‬ ‫داخل‬ ‫هو‬ ‫النصر الذي‬ ‫بدر‬ ‫إذا‬ ‫وبيت ا لرضى مع نيل كل سعادة‬ ‫بخارجة والقلب عن ذاك ذاهل‬ ‫فُشراك من تحصيل ما عنك مايل‬ ‫تكون وما ترجوه لا شك واصل‬ ‫إذا دخلت فالله ما شاء فاعل‬ ‫قد تلجه الوسائل‬ ‫وحسن مقام‬ ‫وإكراه من يعصيه إذ هو عادل‬ ‫شاعل‬ ‫كالغزالة‬ ‫خد‬ ‫نقية‬ ‫ولا تبتهج أيضا إذا شمت صورة‬ ‫شرور به لا تحتملها الرواحل‬ ‫فذاك غرور لا ينال سروره‬ ‫يقوم به وزنا فما هو مايل‬ ‫ولكنما عمد الموازين عنده‬ ‫نوازل‬ ‫سكنهن‬ ‫في‬ ‫وأشكاله‬ ‫فهاك نحوس الرمل ثم سعوده‬ ‫فيحكم فيها ما يرى منه عامل‬ ‫فمن كان ذا فهم يروم ببابها‬ ‫وإن تك عكسا فالتعاكس حاصل‬ ‫يراه صحيحا إن يكن في بيوتها‬ ‫ساحل‬ ‫قط‬ ‫لا له‬ ‫خضم‬ ‫وبحر‬ ‫بلا إن علم الرمل كالطود شاهق‬ ‫وقد قال ليضأفي الثسرلف بيوت الرمل ‪ 6‬وطالبها ‪.‬‬ ‫ومطلوبها ‪ ،‬هذه الابيات ‪ .‬وهي ‪:‬‬ ‫بمرتها قد نلت عزا مع الشرف‬ ‫ستشرف ف الآفاق أنوار فرحتي‬ ‫‪٢١‬‬ ‫بلا شرف‬ ‫لديه‬ ‫نفايس أنكيس‬ ‫وقد ضحك الأحيان لما تقطعت‬ ‫متى خرجت من جيشها يمحق الجنف‬ ‫ويطلب عتب داخل كل نصره‬ ‫بمطلبه عقل خلا الهم والأاسف‬ ‫بياض الهدى قد ضاء في كل وجهة‬ ‫لنيل إجتماع من حبيب على الغرف‬ ‫جهده‬ ‫نقي الخد يبذل‬ ‫بياض‬ ‫خال الحجب والسجف‬ ‫دلبانصر‬ ‫طا‬ ‫كأني بالعتب الذي هو خارج‬ ‫ُريد إلتماساً للطريق فتنصرف‬ ‫وبالْحُمره الشهباء قد بان وجهها‬ ‫يراعي لقبض خارج الفضل والتحف‬ ‫قد إنعكس الأنكيس من زخرف البنا‬ ‫جَماعته حتى يكونوأ له خلف‬ ‫ويطلب نصر خارج طول دهره‬ ‫بداخل قبض لا تبين فتتحرف‬ ‫مُشرف‬ ‫عز‬ ‫الغراء‬ ‫وللعقلة‬ ‫من فرحة القلب قد طرف‬ ‫له شرف‬ ‫إجتماع الهدى خير على كل حادث‬ ‫إذا كشر الضحاك عن لؤلؤ الصدف‬ ‫ويدخل نصر داخل كل جحفل‬ ‫عقاب عتاب داخل القلب ما إنكشف‬ ‫طريق النجا قد مر فيه من إرتجى‬ ‫بياضاً من البدر المنير له إغترف‬ ‫وقد نال هذا القبض عند خروجه‬ ‫بهم شظف‬ ‫نقيا لخد لا يروم‬ ‫جماعة قوم زاحَموا كملسلك‬ ‫مخافة قبض داخل البيت معتكف‬ ‫عنيب على العتب الخروج بنفسه‬ ‫تمحصها قلب قريح من الأسيف‬ ‫رماه سهام الرمل هاكم خريدة‬ ‫وللخير في كل المطالب والحرف‬ ‫ستكشف عن ساق السياقة للردى‬ ‫وللمطلوب تاج من التلف‬ ‫كذاك‬ ‫في تردد‬ ‫فما تركت من طالب‬ ‫كل ما به العز والشرف‬ ‫لمطلب‬ ‫فسبحان من للخلق أهدى بيانه‬ ‫‪% 9 ٨‬‬ ‫‪_ ٢٢‬‬ ‫له‬ ‫وفى هذا القدر كفاية ‪ .‬لمن ساعدته العناية الربانية ؛ وقد وضعت‬ ‫أبوابا ‪ .‬كما ستراه إن شاء الله تعالى ‪ .‬وسميته كتاب ‪:‬‬ ‫( الفلك المشحون في علم الرمل للمصنون ا‬ ‫المؤلف‬ ‫‪027‬‬ ‫_ ‪_ ٢٢٣‬‬ ‫باب فى الأشكال الرملية ‪:‬‬ ‫أساس هذا العلم هي النقطة ‪ .‬وسرها الفرد ‪ 0‬ولما كانت العناصر‬ ‫أربعة ‏‪ ٤‬والأساس لها النقطة الفردية ‪ .7‬جعلوا غلماء هذا الفن لكل غُنصر‬ ‫نقطة “ ومن المعلوم أن غنصر النار أخف من غُنصر الهواء ؛ وغنصر‬ ‫من عننصصرر التراب ؛‬ ‫من عنصر الماء ؛ وغنصر الماء أخف‬ ‫الهواء أخف‬ ‫ومن المعلوم أن الثقيل يحمل الخفيف ؛والخفيف لا يحمل الثقيل ؛‬ ‫جعلوا ترتيب العناصر هكذا ‪:‬‬ ‫نار } ثم هوا ‪ 3‬ثم ماء ‪ 3‬ثم تراب } لكل عنصر حرف واحد‬ ‫هو أوله ‪ 3‬فالنار مثلا له أول حرفه رن) ‘ والهواء له حرف‬ ‫ره) { والماء له حرف (م) ‪ ،‬والتراب له حرف رت) ‪.‬‬ ‫ويجمعها كلمة (نهمت) { وهذا صورة الشكل المكون من‬ ‫‪:‬‬ ‫أربعة عناصر‬ ‫ومن المعلوم أن هذه العناصر تمتزج ببعضها وتتبادل ‪ .‬بأن يوجد‬ ‫النار في النار } ثم ينتقل بان يوجد في الهواء { أو الماء ‪ ،‬أو التراب ‪.‬‬ ‫وحيث أن الخنصر ينتقل في الأربعة العناصر ‪ .‬فيكون الأربعة في‬ ‫أربعة يساوي ستة عشر شكلا ‪8.‬فتم توليد ال ‏‪ ١٦‬شكلا من الأربعة ‪،‬‬ ‫هكذا بأن زوجوا النار ‪ .‬ثم الهواء ‪ .‬ثم الماء ‘ ثم التراب ‘ ثم زوجوا‬ ‫_ ‪_ ٢٥‬‬ ‫النار والهواء } ثم النار والماء ‪ .‬وهكذا إلى آخر الستة عشر شكلا "‪5‬‬ ‫ويعني الترويج بان يضعوا بجوار نقطة المنصر نقطة ثانية ؛ وأهل هذا‬ ‫] ‪ .‬هكذا في النار ‪:‬‬ ‫العلم يسمون النقطتين شرطة ‪.‬هكذا ‪[ :‬‬ ‫[ ‪:‬ب]م ‪0‬عنى هذه ‪ . ] 7 [ :‬وهذا ظاهر في كل العناصر {مشل‬ ‫ترويج الهواء ‪ [ :‬ج ] ‪ .‬والتراب ‪1 [ :‬وا]‪.‬لماء والهواء‪ [ :‬ج ] ‏‪١‬‬ ‫وقس على ذلك ‪.‬‬ ‫"خت‬ ‫اب في معرفة وضع الخط‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬فوضع الخط‬ ‫العنا صر ببعضها البعض‬ ‫تزويج‬ ‫بعد أن شرحت‬ ‫وهو الأساس لمعرفة أي سؤال مخفي في الضمائر ‪ ،‬وما يؤول بإذن الله‬ ‫من خير وشر وغير ذلك ‪ 5‬كما سيأتي تفصيله إن شاء الله ‪.‬‬ ‫فاعلم أيها الراغب في هذا العلم ‪ ،‬فالغلماء الذين وضعوا هذا العلم‬ ‫الشريف إختلفوا في وضع التخت إ أي ‪:‬طريقة لإخراج الأربعة‬ ‫الأشكال ‪ .‬الأول المطلق عليه إسم الأمهات { ثم يتفقون في باقي‬ ‫التخت ‪ ،‬ويجعلوا التخت كله ستة عشر شكلا _كما سبق شرحه‬ ‫فجعلوا الشكل الأول ‪ :‬بيت الحياة ‪ 4‬والثاني ‪ :‬بيت المال ؛ والثالث ‪:‬‬ ‫للإخوه ؛ والرابع ‪ :‬للوالدين [ وسموا هذه الأمهات ‪ :‬بالأمهات ؛ نم‬ ‫أخذوا من رؤوس الأمهات شكلا ‪3‬جعلوه بيت الأولاد ؛ ومن صدورهم‬ ‫شكلا ‪.‬جعلوه بيت الأمراض ؛ ومن وسطهم شكلا ‪.‬جعلوه بيت‬ ‫الزواج ؛ومن أرجلهم شكلا ‪.‬جعلوه بيت الموت ‪.‬وهذه الأربعة‬ ‫تسمى ‪ :‬البنات ؛ثم ولدوا مانلأول والثاني شكلا تاسعاً ‪ .‬جعلوه بيت‬ ‫‪_ ٢٦‬‬ ‫العز‬ ‫بيت‬ ‫ئ سمره‬ ‫عاشراً‬ ‫والرابع شكلا‬ ‫السفر ؛ ثم من الشكل الثالث‬ ‫}‬ ‫عشر‬ ‫هو الحادي‬ ‫‪ .‬فكان‬ ‫شكلا‬ ‫الخامس والسادس‬ ‫؛ ثم من‬ ‫والرفعة‬ ‫الشكل‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫‏‪ ٠‬ومن السابع والثامن شكلا‬ ‫والآمال‬ ‫الرجاء‬ ‫وهو بيت‬ ‫الأشكال‬ ‫الأربعة‬ ‫ئ وتسمى هذه‬ ‫الأعداء‬ ‫الثاني عشر « وهو بيت‬ ‫(الحفيدات) ‪ ،‬أي ‪:‬بنات البنات ؛ثم ولدوا من الشكل التاسع‬ ‫من‬ ‫السائل ؛ ثم ولدوا‬ ‫بيت‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫الثالث عشر‬ ‫والعاشر ز الشكل‬ ‫وهو بيست‬ ‫الرابع عشر ‘‬ ‫البيت‬ ‫الحادي عشر والثاني عشر شكلا ‪ .‬وهو‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫والرابع عشر شكلا‬ ‫من الثالث عشر‬ ‫المسئول عنه ؛ ثم ولدوا‬ ‫الشكل الخامس عشر { وهو بيت الميزان ‪.‬‬ ‫وهذا الشكل لا يكون إل زوجا ‪ 8‬فإن ظهر فردا ‪ .‬ففي ضرب‬ ‫الخط وتوليده غلط ‪ ،‬فليراء جع المُعتني به ‪ 7‬ثم ولدوا من الخامس عشر‬ ‫والأول ‪ 0‬وهو الشكل السادس عشر {&وهو بيت العاقبة ‪ .‬وهذه الأربعة‬ ‫الأشكال تسمى السواقط ‪ .‬وقد كمل التخت ستة عشر شكلا ‪.‬‬ ‫وضابط هذه الأشكال كما هي نظمها ‪:‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫| والفراش| وذو القبر‪‎‬‬ ‫| وكسب | والإخاء | ووالد | بنون | وسقم_‬ ‫حياة‬ ‫‪١٥‬‬ ‫‪١٤‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪١٢‬‬ ‫| ‪ ١.٠‬إ‪١١ ‎‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫|‬ ‫| وعاقبة الامر__‬ ‫| وعز إوالرجاء | وضده | وسائل | ومسئول‬ ‫رحيل‬ ‫أما الخامس عشر {فهو الميزان للرمل ‪ .‬وكما قلت لك ‪:‬لا يكون‬ ‫ه‪ .‬وراجع التوليد تفز‬ ‫} فففي العمل غلط‬ ‫فردا‬ ‫‘ فان خرج‬ ‫إل زوجا‬ ‫‪.‬‬ ‫بالمعرفة‬ ‫إعلم أن الأربعة الأشكال الأولى ‪ ،‬المولودة من التخت ‪ ،‬تسمى‬ ‫‪_ ٢٧‬‬ ‫الأمهات ؛ والأربع الثانيات ‏‪ ٠‬تسمى ‪ :‬البنات ؛ والأربع المولوده‬ ‫‘‬ ‫الأخيرة‬ ‫‪ :‬بنات البنات © أي ‪ :‬الحفيدات ؛ والأربعة‬ ‫بعدهن » تسمى‬ ‫تسمى ‪ :‬السواقط ‪ .5‬هذه الستة عشر شكلا من التخت ‪.‬‬ ‫الآن سأعود إلى كيفية توليد الأمهات وباقي التخت ‪ .‬مع توضيح‬ ‫إختلاف آراء الغلماء } فاقول‪ :‬قال بعض المقلماء ‪ :‬إذا أردت أن تضرب‬ ‫‪:‬‬ ‫“©} هكذا‬ ‫‘ أربعة أسطر من غير عدد‬ ‫تختا © فارسم نقطا على هيئة قوس‬ ‫‪٠ ٠‬‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪٠" ...‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪"“٠-. .‬‬ ‫‪٠ ٠‬‬ ‫‪.‎‬۔‪٠.‬‬ ‫‪| ٠“٠.."٠.3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪`-“٠“--.‬‬ ‫‪"٠ ““-٠..‬‬ ‫‪-..‎‬۔؟‪٠-‬٭‪٠.‎٠.. . | }| ‎-‬٭‬ ‫‪.‎‬۔‪ _ 00‎...٠٠٠-٠-٠‬ل ۔۔‪-“-‬‬ ‫"٭‪<٠‬۔‪٠‬۔‪٠‬‬ ‫‪٠.٠‬‬ ‫‪“٠..‬‬ ‫‪‎‬۔۔؟‪}| ٠٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬۔“‪٠‬٭‪| | ٠‬‬‫‪. .‬ذ‪‎‬۔۔<٭‪‎‬‬ ‫‪‎...٠"٠٠٠‬‬ ‫‪٠<٠<<-‬۔‪.‬‬ ‫‪.‎ ......‬۔‪.‬۔‪...‬۔‪..‬۔‪.‬۔‪.‬۔‪٠‬۔‪٠-‬‬ ‫‪ 3.‬۔۔‪. ٦٠ ‎‬۔|“‪٠٠. .‎‬‬ ‫“‪-٠-“٠‬۔‪‎...‬‬ ‫‪٠ .0‬٭‪‎..٠‬‬ ‫‪<-٦-‬٭=‪.‬۔=۔‪٠‬۔‪.-‬۔۔‪‎‬‬ ‫‪٦٠٠‬۔۔۔‪ ‎...0‬ذ‪‎‬‬ ‫‪..‬۔۔۔‪٠٠<٠--‬٭‪٠٠‬۔<‬ ‫"٭‬ ‫‪..‬ه‪٠"٠‬‬ ‫‪‎‬‬ ‫ن‬ ‫‪0‬‬ ‫‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫٭‬ ‫“‬ ‫"‬ ‫‪..‎‬۔‪.‬۔۔۔۔۔‪.‬۔۔‪.‬۔۔۔‪.‬۔‬ ‫‪٠..-..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‎‬۔‪-٠..‬۔=<‪٠‬٭“‬ ‫ثم تبتديء بالعدد من السطر الأول الذي في الجوف ‪ .‬وهو‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪ ٥‬تم نلانين‬ ‫‘ نم عشرين‬ ‫‪ :‬واحد {} إثنين © إلى عشرة‬ ‫الاعلى ‏‪ ٠‬تقول‬ ‫إلى مائة ‪ 3‬ثم مائتين ‪ 3‬ثم ثلانمائة ‪ .‬إلى الألف ‪ ،‬وتعود مرة ثانية من‬ ‫واحد ‪ ،‬فإذا إنتهى السطر الأول تعرف الحرف الذي خرج منه ‪.‬‬ ‫‏(‪١ )٨٠‬‬ ‫عدد‬ ‫‏‪ ٠‬السطر الأعلى ‪ .‬عددنا نقطه فكان‬ ‫(هٹال ذلك؛‬ ‫وهذا له حرف (ف) الفاء } ثم عددنا السطر الذي يتلوه ‪ .‬فكان عدده‬ ‫‏(‪ ، )٨٠ ٠‬فكان له من حساب الجمل حرف (ض) الضاد { ثم حسبنا‬ ‫حرف‬ ‫له‬ ‫السطر الثالث } فكان عدده خمسة بعدما أسقطنا الألف ‪ .‬فكان‬ ‫(ه) الهاء } ثم حسبنا السطر الرابع } فكان عدده ثمانية ‪ .‬وله حرف‬ ‫(ح) الحاء من الجمل ‪ .‬فقد كمل الخط ‪.‬‬ ‫لقد علمت كيفية ضرب التخت ۔ على رأي بعض غلماء هذا العلم ۔‬ ‫‪ .‬فاصغ‬ ‫‪ 0‬وها لها من ا لأشكال‬ ‫لك كيفية وضع الحروف‬ ‫فالان اشرح‬ ‫إلى ما أقوله لك ‪ ،‬تنجح إن شاء الله ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪|٦١‬إا‬ ‫‪١١ | ١٤‬‬ ‫‪|١٣‬‬ ‫‪١١‬ا(‪/١٢‬ا‬ ‫ا|‪|١٠‬‬ ‫‏‪٩ | ٨‬‬ ‫‏‪ ٦١ | ٥‬‏‪٧‬ب|ا ا‬ ‫ع|‬ ‫‏‪ ٣‬ا‬ ‫‏‪ ١‬ا ‏‪ ٢‬ا‬ ‫س | ع‬ ‫| ل | م‬ ‫ط | ي | ك‬ ‫ب | ج | د | ه | و | ز | ح‬ ‫أ‬ ‫}‬ ‫‏‪٦١‬إا‬ ‫‏‪|١٥١١‬ا‬ ‫‪١٤‬‬ ‫‪١١٣‬‬ ‫ا|‪|١٢‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫|‪|١٠‬‬ ‫|‪٩‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‏‪ ١‬ا ‏‪ ٧١ | ٦ | 8 | ٤ | ٣ | ٢‬ا‬ ‫| ع‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫غ‬ ‫ط‬ ‫إض‬ ‫ذ‬ ‫خ‬ ‫ت | ث‬ ‫ر |ش‬ ‫ق‬ ‫ف | ص‬ ‫فاعود إلى شرح التخت الذي ضربته ‪:‬‬ ‫الفاء شكل‬ ‫‘ ولحرف‬ ‫الفاء الطالع من التخت المضروب‬ ‫حرف‬ ‫الأحيان [ ي ] { الأول والثاني له حرف (ض) ‪ ،‬وله من الأشكال نقي‬ ‫الخد [ ج] ‪ .‬والحرف الثالث هو حرف الهاء { وله من الأشكال‬ ‫شكل النصره الخارجة [ ے ] ‪ ،‬والرابع من التخت كان له حرف‬ ‫الحاء وله من الأشكال العتبة الخارجة [ ‪ . ] :‬كملت الأمهات ‪.‬‬ ‫والآن نولد الأمهات إلى بنات البنات ونكمل االلخط ‪:‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫» ثا! ح ¡إ‪[.‬‬ ‫< ا‪!-‬‬ ‫‪ 7‬ا ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ ٠‬ا‪‎‬‬ ‫۔‪.‬ر¡‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.-_-‬‬ ‫‪٠.٠‬‬ ‫‪ 2‬ا‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫»‪-‬‬ ‫اا‪:‬‬ ‫ه‪...‬‬ ‫هم‬ ‫هم‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫"ك‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫اا‬ ‫_‪_ ٢٩‬‬ ‫هذا هو التخت والميزان الخامس عشر { طلع زوج { وهو صحيح ‪.‬‬ ‫أما الباب الثاني في ضرب الخط ‪ ،‬فهو هكذا ‪:‬‬ ‫‪٠ .‬‬ ‫‪٠ 7‬‬ ‫‪٠ ٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪“٠ .‬۔۔‪.‬۔‪. ‎‬۔۔‪٠٩‬‬ ‫إ‪‎0‬‬ ‫ً‬ ‫‪١‎٠١٠. ٠.٠١٠٠‬ئ؛{>‪٨١%٠١2 |٩‬‬ ‫۔‪: ‎."-‬‬ ‫۔"‪‎‬‬ ‫ا ‪_- .....‬۔=“‬ ‫|‬‫‪-‎‬۔‪“٠-٠-.‬۔‪.‬۔‪] 0 ‎.٠‬‬ ‫‪-٠‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪..‎ .‬٭‪٠‬‬ ‫‪‎ ..‬۔‪..‬۔‪-‬۔<‪“-٠‬‬ ‫[‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠.‬‬ ‫‪.‎‬۔“‪٠‬‬ ‫‪‎‬۔۔۔‪.‬۔‪.‬۔۔‪“٠“٠“٠<-‬‬ ‫|]‬ ‫‪..‬‬ ‫‪‎‬۔۔۔۔۔۔۔‪..‬۔‪..‬۔۔۔۔‪.‬۔‪٠٠---٠‬٭‪`٦-‬‬ ‫[]‬ ‫‪.‬۔‪.‬۔‪..‬۔۔۔۔ذ۔‪.‬۔‪.‬۔‪...‬۔‪............‬۔‪‎.‬‬ ‫‪٠‬٭‪..‬۔‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫|[‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠٠. .‬‬ ‫ذ‪. ‎.‬۔۔<۔٭‪٠‬‬ ‫‪0‬‬ ‫[‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪‎‬۔۔ذ ‪٠.. .‬‬ ‫۔۔‬‫۔`‬‫۔۔٭‪-٠<“-‬‬ ‫‪ ...‬۔۔ ذ‪‎‬‬ ‫]‬ ‫تن |‬ ‫_ ‪..‎‬۔‪٠.١٠.٠ ٠٠٠٠‬‬ ‫‪‎‬ذ۔۔۔۔۔‪-‬٭‪٠‬٭‪-‬‬ ‫۔۔۔۔۔۔۔‪.‬۔‪‎-<<-‬‬ ‫‪||| "٠‬‬‫‪.‬‬ ‫‪‎‬۔‪..‬۔‪٠-‬‬ ‫‪‎‬۔۔۔۔۔۔۔‪.‬۔‪.‬۔‪..‬۔‪.‬۔۔۔۔‪"٦٠٦ ٠٠٠-٠‬‬ ‫|‬ ‫‪...‬۔‪.........‬۔۔۔‪..‬۔۔‪‎........‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ .} .‬۔‪.‬۔۔‪.‬۔‪“-‬٭‪‎‬‬ ‫|‬ ‫`‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫<‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫`‬ ‫<‬ ‫‪-‬‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫ي|‪٠ ‎‬٭۔‪٠.‬٭“‪‎."٠‬‬ ‫‪٠٠‬٭۔‪٠-‬۔‪٠‬٭‪‎....‬‬ ‫ذ ذ‪| ‎‬‬ ‫‪. -‬۔٭‬ ‫}‪٠٠ .‬؟۔‪٠٠‬٭۔‪‎.....‬‬ ‫‪|[| ..‬‬ ‫‪٠٠‬۔‪..‬۔۔‪‎...‬‬ ‫‪.٠............‎‬۔‪>٠‬۔‪٠٠-‬۔۔‪.‬۔‬ ‫`‪٦٠‬٭‪---<٠‬‬ ‫|‬ ‫‪......‬‬ ‫‪......‬۔‪....‬۔‪‎.‬‬ ‫‪.....‬‬ ‫‪.....‬‬ ‫[ ث‬ ‫ت‬ ‫‪ 3‬٭‪٠‬٭۔۔‪.‬۔‪‎‬‬ ‫‪0‬‬ ‫""‪-‬‬ ‫‪! ٠.._.‬‬ ‫‪“""_“٠ ....‬۔۔‪.‬۔۔‪.‬۔۔‪“_“‎‬٭‪‎‬‬ ‫||‬ ‫|‬ ‫ذ ذ‪.. .‬۔۔‪-‬۔٭‪٠ ‎‬‬ ‫[|‬ ‫‪--٠“٠‬۔‪‎....‬‬ ‫‪` ......‬٭‪٠‬٭<‪-٠‬۔‪‎‬‬ ‫ن ن‪| ‎‬‬ ‫‪‎‬۔۔۔۔۔‪.‬۔‪......‬۔‪...‬۔۔۔‪"٠ -٠٠٠-‬‬ ‫]]‬ ‫‪......‬‬ ‫‪.‬۔‪.‬ذ۔‪....‬۔‪.‬۔‪...‬۔ذ۔‪‎..‬‬ ‫‪......‬‬ ‫وصفة ضرب الخط على هذا الأسلوب & فإذا أردت إستخراج‬ ‫الأشكال ‪ .‬فاسقط نقط السطور كل خط إثنين إثنين ‪ ،‬مُبتداً من الخط‬ ‫الأول وسطره الأول على التوالي } وما بقي من كل سطر زوجاأ مثلا ‪.‬‬ ‫فارسم شرطه هكذا ‪ . ] - [ :‬وإن كان فردا ‪ .‬فارسمه نقطة هكذا ‪:‬‬ ‫‏[‪ ، ]٠‬فيخرج من أربعة أشكال ‪.‬من كل خط شكل واحد } ومن كل‬ ‫سطر من الخط مرتبة من ذلك الشكل { وتسمى هذه الأشكال أمهات‬ ‫وأخرج باقي الأشكال ‪.‬‬ ‫‪::‬‬ ‫باب فى شروط الرمل ( شروط كمال ) ‪:‬‬ ‫للرمل شروط كثيرة ‪ ،‬منها أن يكون مُستقبل القبلة } وأن يكون‬ ‫وجهه إلى القبله ۔ كما أسلفت _ وأن يكون طاهرا ثوبا ‪ .‬وجسماً ‪.‬‬ ‫وقلباً ‪ .‬ومكان ‪ .‬وصلي لل هتعالى ركعتين قبل الضرب \ بنية كشف‬ ‫الضمير ‪،‬ولا يخط وقت هبوب الريح ‪ 8‬ولا وقت نزول المطر { ولا في‬ ‫قارعة الطريق ‪،‬ولا عند الزوال { أو شروق الشمس إلى الزوال { ولا في‬ ‫للخط‬ ‫في ‏‪ ١‬لليل ‪ .‬وليجعصل ‏‪ ١‬لضارب‬ ‫يوم ‏‪ ١‬لغيم ‘ وأصح ‏‪ ١‬لرمل ما ضرب‬ ‫قلمه على البنصر {حالة ضربه خط الرمل ‪ ،‬لأنه له إتصال بالقلب ‪.‬‬ ‫شنشرح‬ ‫فرحا‬ ‫يكون‬ ‫العمل [ وأن‬ ‫ل‪{_١‬‏ يتكلم هو ولا أحد لديه حالة‬ ‫وأن‬ ‫في كل‬ ‫الخاطر ‪ .‬خالياً من الشواغل { ولا بخط ‪ 1‬يوم نحس ‪ .‬وهم‬ ‫شهر سبعة أيام ‪ 3‬فاليوم الذي يوافق الحرف المنقوط من هذا النظم هو‬ ‫‏‪ ٠‬فاليوم الثالث من الشهر نحس ‪ .‬وهو‬ ‫نحس ‪ .‬مشل الباء ثالث حرف‬ ‫كما قال المملماء ‪:‬‬ ‫ويتبعها من بعد ذا السادس العشر‬ ‫ثالث عشرة‬ ‫ثم‬ ‫وخامس‬ ‫ثالث‬ ‫وخامس والعشرون والست في الأثر‬ ‫وواحد والعشرون لا تنس ذكرها‬ ‫وكل أربعا من آخر كل شهر ‪ ،‬والنظم الثاني كما يلي ‪:‬‬ ‫الأمل‬ ‫بضد‬ ‫ليال‬ ‫تعود‬ ‫فهل‬ ‫هواك‬ ‫يدعي‬ ‫محبك‬ ‫حصل‬ ‫فيه‬ ‫ا لنحس‬ ‫ومعجمه‬ ‫أتى‬ ‫فيه‬ ‫السعد‬ ‫فنمهمله‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الرمل‬ ‫شروط‬ ‫‪20‬‬ ‫بار‬ ‫ومن شروط الرمل قبل الشروع في العمل ‪ ،‬تلاوة سورة الإخلاص‬ ‫ثلانا ‪ 3‬والفاتحة مرة واحدة ‪ ،‬وإهداء ثواب ذلك لسيدنا محمد ثة ‪.‬‬ ‫وسيدنا نوح ؤ وإدريس &وجميع الأنبياء والمرسلين ‪ 9‬وقوله تعالى ‪:‬‬ ‫الذيب إل الله وَمَا يشعرون‬ ‫والأرض‬ ‫علم من في السماوات‬ ‫} قل ل‬ ‫بعون ‪ [ 4‬وقوله تعالى ‪ » :‬وعنده مَقاتِخ القَييب ل بَعِلَمُهَا إل هو‬ ‫أبان‬ ‫‪١‬‬ ‫_ ‪_ ٣١‬‬ ‫‪ 77‬مَا في البَرَ والبحر وما تسقط مين وَرَقة إلا علمُها ولا حبة في‬ ‫ظلمات ء الأرض ولا رطب ولا يابس إل في كناب مبين ه ‪ 3‬وقوله‬ ‫تعالى ‪ < :‬هُوَ] الله الزي لا إلة إلا هوهر عَالهُ القيب د وَالشَهَادَة هُو الرحمن‬ ‫الرَحِيمُ ٭ هُوالله الزي لا إلة إلا هُوَ الملك القدوس السلام المؤمن‬ ‫هو الله‬ ‫المُهَيمن العزيز الجبار المُنَكتَُ سبحانالله عَمًا يشركون‬ ‫الخالق البارئ المُصَوّر له الأسماء الخسة ‪:‬يسبح له ما في السّمَاوَات‬ ‫والأرض وهو العزيز الحكيم ‪ . 4‬وقوله تعالى ‪:‬ل إنما أمره إذا أرَاة‬ ‫شين أن يقول له كن فيكون ٭ فسبحان الي بيده ملكوت كل شي‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وإليه ترجَعُون ه } وقوله تعالى ‪:‬ل والله مخرج م ما كنتم تكتمُوثن‬ ‫والصلاة والسلام على نبيننا محمد وآله وصحبه وسلم ‪.‬‬ ‫وهذه القراءة فيها أقوال للغلماء ‪ }.‬فمنهم من قال ‪ : :‬للتبرك لنجاح‬ ‫قال‬ ‫كما أسلفت‬ ‫الرمل _‬ ‫‪ :‬من شروط‬ ‫الخط ‪ 4‬ومنهم ممنن قال‬ ‫صحة‬ ‫بعضهم نظما ‪:‬‬ ‫ببراعة‬ ‫تفصيلها‬ ‫عن‬ ‫سأنبنلك‬ ‫بستة‬ ‫إلا‬ ‫العلم‬ ‫تنال‬ ‫ولست‬ ‫أستاذ‬ ‫وإرشاد‬ ‫وإجتهاد ورغبة‬ ‫ذكاء وحرص‬ ‫يعلمها‬ ‫لو‬ ‫الضرب‬ ‫يريد‬ ‫لمن‬ ‫قال وشروط الرمل ما أصعبها‬ ‫حتى يضل المبتدي عن مقصد‬ ‫قواعد‬ ‫على‬ ‫هذا‬ ‫بنوا‬ ‫وقد‬ ‫كذا نهوا عن الشروق الحاسب‬ ‫منها صفاء الجو شرط واجب‬ ‫لا خير فيها عند أهل الخبرة‬ ‫والظهيرة‬ ‫الشمس‬ ‫غروب‬ ‫كذا‬ ‫وتغالوا‬ ‫لصحة‬ ‫فيه‬ ‫أركان‬ ‫قالوا‬ ‫والطهارة‬ ‫أما التلاوة‬ ‫تجرد في الحال‬ ‫شرط كذا‬ ‫النبي والآل‬ ‫ثم الصلاة‬ ‫‪_ ٢٣٢‬‬ ‫حكموا‬ ‫بماكل قد‬ ‫والإعتدال‬ ‫والصمت وإستحضار قلب حتموا‬ ‫فيه ووجهه للقرب‬ ‫لا خير‬ ‫للجنب‬ ‫أو‬ ‫للمحتال‬ ‫والضرب‬ ‫المفتون لا تعويل‬ ‫للضارب‬ ‫تضليل‬ ‫فاسد‬ ‫هذا‬ ‫وكل‬ ‫الضرب‬ ‫النفس عند‬ ‫صفاء‬ ‫كذا‬ ‫‏‪ ١‬لقلب‬ ‫‏‪ ١‬لأسمى حضور‬ ‫وا لمقصد‬ ‫يفيد‬ ‫فحصرها‬ ‫الحواس‬ ‫كذا‬ ‫السد يل‬ ‫ركنه‬ ‫‏‪ ١‬لتجر د‬ ‫أما‬ ‫وعنه ما يرى الروح الأمين عازم‬ ‫لازم‬ ‫هذا‬ ‫الوقت‬ ‫إختيار‬ ‫أما‬ ‫الغير‬ ‫يراه‬ ‫لم‬ ‫ما‬ ‫يرى‬ ‫به‬ ‫السر‬ ‫رمز‬ ‫الروح‬ ‫سر‬ ‫فالخط‬ ‫فاعمل لذا إن شئت كشف الغمة‬ ‫الهمة‬ ‫القلب ثم‬ ‫جمع‬ ‫والقصد‬ ‫ومتى تشاء لخطه لا تكسلن‬ ‫إني نشاء وكيفما تبغي آضربن‬ ‫‪2‬‬ ‫والثابت ‪:‬‬ ‫بار للخارج والداخل والمُنقلىل‬ ‫كل شكل أوله وآخره فرد فهو منقلب ‪ [ :‬خ ] } وكل شكل أوله‬ ‫وآخره زوج فهو ثابت ‪. ] = [ :‬‬ ‫الداخلة‬ ‫ح == ] ‪ .‬والأشكال‬ ‫فالأشكال الثابتة هي هذه ‪ [ :‬؟‬ ‫ج] ‪.‬‬ ‫ج ] ‘ والأشكا ل الخارجة هي هذه ‪[ :‬‬ ‫=‬ ‫هي هذه ‪[ :‬ج‬ ‫وقالت الغلماء ‪ :‬أن طبع النار خارج ؛ وطبع الماء داخل ؛ وطبع‬ ‫‪.‬‬ ‫الهواء مُنقلب ؛ وطبع التراث ثابت‬ ‫‪2٨2‬‬ ‫_ ‪_ ٢٣٣‬‬ ‫اب في معرفة تساكين الرمل ‪:‬‬ ‫معرفة تساكين الرمل { أولها تسكين الطبيعة ‪:‬‬ ‫إعلم أن الرمل كله ‪ .‬أي ‪ :‬الستة عشر شكلا » يتولدون من هذه‬ ‫الأشكال الأربعة على هذا الترتيب في الوضع هكذا [ح ح إ ج ] ‪.‬‬ ‫لا‬ ‫‪ .‬بحيث‬ ‫الأشكال‬ ‫] ‘ أو ما تقوم مقام هذه‬ ‫=‬ ‫] ؟ ج ج‬ ‫أو هكذا‬ ‫تتكرر الأشكال في التخت ‪.‬‬ ‫واعلم أن ترتيب الأشكال بصفة ما يسمى تسكين الطبيعة ‪ .‬فإن‬ ‫شكل الحمره [ = ] ساكن في البيت الأول ‪ ،‬أي ‪ :‬أول الأشكال ‪.‬‬ ‫فلو وضعت في غير هذا المكان ‪ .‬لإختلف التسكين ولم يخرج منه‬ ‫التوليد الستة عشر للأشكال ‪ .‬وهذا هو تسكين الطبيعة ‪:‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏> ‪١ِ ]...‬‬ ‫< ‪‎‬ا!‪٠1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!1٠ -‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫ه‪١ ١ . . ‎‬‬ ‫مص‬ ‫}‬ ‫ا!ث‬ ‫‪١٤‬‬ ‫عم‬ ‫»“‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫هم‬ ‫‪7‬‬ ‫ااا‬ ‫هذا هو التخت من تسكين الطبيعة لم يخرج مُتكرراً } فاحفظ هذا‬ ‫_ ‪_ ٢٣٤‬‬ ‫ئ‬ ‫الفن لا يعرفوه‬ ‫غُلماء هذا‬ ‫كثيرا من‬ ‫به © فان‬ ‫السر العظيم ‪ .‬ولا تبوح‬ ‫ب؛ ووضع شكل الجماعة‬ ‫المكنونة‬ ‫إليه ‪ 6‬لأنه من الذخائر‬ ‫ولا ‪7‬‬ ‫[ = ] ‪،‬في نهاية الأشكال دلالة على إجتماع جميع الأشكال ‪.‬‬ ‫‪!2٨:22‬‬ ‫‪:‬‬ ‫باب ق تسكن الحروف‪‎‬‬ ‫ئ‬ ‫[‬ ‫] _‬ ‫الألف والفاء لشكل الأحيان‬ ‫الملماء حرف‬ ‫حعلت‬ ‫وحرف الباء والصاد للأنكيس [ = ] ‪.‬‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ط‬ ‫ح‬ ‫ز‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫أ‬ ‫ا|ذ‪:‬ا|<>|؟|>|>|=|‪|=7‬ذ|‪:‬‬ ‫=| = إد اكاد | ‪: | 7‬‬ ‫غ‬ ‫إض‬ ‫ف | ص | ق| ر | ش | ت | ث إ خ | د‬ ‫|عتبة|جود له|إنلقي| قبض| قبض|إجماعة(عقلةإإجماع|طريق‬ ‫نصره | راية‬ ‫احيان | الكيس إحمره | بياض| نصره|‬ ‫الخد |داخحر|إخارج‬ ‫اخرة الفرح | خارجة‬ ‫خارجة‬ ‫وإليك التسكين السابق نظما ‪:‬‬ ‫جق وشخص بياض در فيالصور‬ ‫أف للأحيان بعد لانكس وحمرتها‬ ‫ففيى زت بالخبر‬ ‫وعتبة دخلت‬ ‫له‬ ‫اجليدها هش تشمير وت‬ ‫تحكي قرون الضباء يا صاح بالنظر‬ ‫حخ فيفي شطرها‬ ‫خرجت‬ ‫وعتبة‬ ‫والقبض يدخل في كشط من الخبر‬ ‫وكوسبح طوذالأوزاع يض له‬ ‫نىصوص في الخبر‬ ‫م أت‬ ‫اذال قد‬‫والقبض يخرج سل لخ يبينه فهك‬ ‫سين إجتماع وعين للطريق جرى‬ ‫ميم الجماعة لذن للشقاف كذا‬ ‫_ ‪_ ٢٣٥‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫|إانكيس‪‎‬‬ ‫عتبه داخله | بياض | نقي الخد عتبه خارجه| حمره‬ ‫أحيان‬ ‫جودله‬ ‫[قبض خارج | قبض داخل‬ ‫طريق‬ ‫إجتماع | نصره داخلة |‬ ‫نصره خارجة | عقلة‬ ‫‪00‬‬ ‫|‬ ‫‪.1٠‬‬ ‫‪2:20‬‬ ‫‪:‬‬ ‫التسكين للحروف‬ ‫ناب كشف سر هذا‬ ‫إذا سالت أي عالم مما يشتغلون بهذا العلم { وقلت له ‪ :‬لماذا‬ ‫جعلت العلماء لشكل الأحيان [ ] { الألف والفاء من الحروف ؟‬ ‫] ‪.‬‬ ‫ولماذا جعلوا حرف الهاء والشين لشكل النصره الخارجة [‬ ‫‪ ....‬إلخ ؟ لكان جوابه هكذا ‪ :‬وجدنا أباءنا وغُلماؤنا ‪ .‬وهذا جواب‬ ‫المخنول الذي لا حجة له ؛ والجواب هو ‪:‬تسكين الحروف ‪ .‬هو‬ ‫تيب الأشكال { بحيث يخرج من كل شكلين متجاورين شكلاً من‬ ‫] الصاع [ !‬ ‫لأشكال انوابت بهذا الترب ‪ :‬عقل [‬ ‫[ < ]ط‪،‬ريق [ ‪:‬‬ ‫م ‪6‬اع‬ ‫ج [ت ]‬ ‫إقله‬ ‫طريق [ ‪ ، ] :‬ع‬ ‫ملاحظة أن شكل الجماعة ز == ] ‪.....7‬‬ ‫الشكل في نفسه ‪ 3‬أي ‪:‬‬ ‫كان شكلا ثابتا ‘ لكونه لا ينتج إل من ضرب‬ ‫تكرار الشكل مرتين ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٣٦١‬‬ ‫ومعلوم أن التسكين لا يتكرر فيه الشكل ‪ ،‬بل هو ستة عشر شكلا‬ ‫غير مكرر ‪ 9‬وهذا هو السبب في عدم دخول شكل الجماعة [ ج ] ‏‪٨‬‬ ‫؛ ومعلوم أن الحار‬ ‫الحروف‬ ‫لأساس تسكين‬ ‫ف هذا الترتيب الخاص‬ ‫أفضل من البارد ‪ .‬لأن في الحرارة ‘ الحركة والحياة ؛ وفي البرودة ‪.‬‬ ‫السكون والموت ‪ ،‬فجعلوا الشكل الحار طبعاً قبل الشكل البارد ‪.‬‬ ‫] ‪ 0‬وشكل الأنكيس [ = ] ‪.‬‬ ‫رهنال) ‪ :‬شكل الأحيان [‬ ‫الأحيان‬ ‫] ‪ ،‬ناري ‪ .‬والأنكيس [ = ] ‪ 0‬بارد ‪ .‬فجعلوا‬ ‫فالأحيان [‪-‬‬ ‫] ‘ والحمره [ ج ] ‪ .‬قبل البياض‬ ‫[ ] ‪ 6‬قبل الأنكيس [‬ ‫[‪ ، ] :‬وهكذا إلى آخر الأشكال ‪.‬‬ ‫وعلى ذلك تم صورة التسكين { ثم أعطوا الشكل الأول حرف‬ ‫الألف والشكل الثاني حرف الباء ‪ .‬وهذا على ترتيب الحروف‬ ‫الأبجدية ‪.‬‬ ‫ومعلوم أن الأشكال الستة عشر { فينتهي عليهم حرف العين { ثم‬ ‫تعود سير الحروف الباقية من أول الأشكال أيضا ‪ .‬فيكون حرف الفاء‬ ‫] { وحرف الصاد لشكل الأنكيس [= ] ‪.‬‬ ‫لشكل الأحيان [‬ ‫] ؛ وعلى‬ ‫وهكذا حتى يكون حرف الغين شكل قبض الخارج [‬ ‫ذلك فإن كل شكل يخصه حرفين ‪ ،‬ما عدا الأربعة الأشكال الأواخر ‪.‬‬ ‫فنكل شكل حرف واحد ‪.‬‬ ‫ومن عجب الإتفاق أن هذه الأشكال الأربعة هي الأشكال الثوابت‘‬ ‫ولي في ذلك رأي يخالف رأي المغلماء ‪ .‬وهو ‪ :‬يمكن أن يقسموا‬ ‫الحروف الأبجدية على تسكين الطبيعة } فهو أولى من التعليلات‬ ‫_ ‪_ ٢٣٧‬‬ ‫السابقة ؛ وعلى ذلك فيكون لشكل الحمره [ = ] حرف الألف ‪8‬‬ ‫والأحيان [ ] حرف الباء ‪ 3‬والعتبة الخارجة [ ‪ ] :‬حرف الجيم ‪.‬‬ ‫إلى آخر تسكين الطبيعة ‪ .‬أو على تسكين (أبدح) ‪ .‬وهو عندي أفضل‬ ‫التساكين أحيانا ى وأسير بأعمالي عليه أحيانا ‪ .‬وسيأتي ذكره فيما بعد‬ ‫إن شاء الله ‪.‬‬ ‫نق‪:‬‬ ‫ناب فى الاشكال وعناصرها بالحروف ‪:‬‬ ‫أشكال ( أهطم ) ‪ :‬نارية ؛ وأشكال ( جزكس ) ‪ :‬هوائية ؛ وأشكال‬ ‫ر دحلح ) ‪ :‬مائية ؛ وأشكال ( بومين ) ‪ :‬ترابية ‪.‬‬ ‫(هشال) ‪ :‬شكل الأحيان [ خ ] ‪ 7‬له حرف الألف في تسكين‬ ‫الحروف " فهو ناري ؛ وشكل الحمره [ ج ] ‪ .‬له حرف الجيم ‪ 3‬فهو‬ ‫هوائي ؛ وهكذا إلى آخره ‪.‬‬ ‫واعلم أن البيوت هي غير الأشكال ؛ فالشكل معناه النقط والشرط ‪.‬‬ ‫وإصطلح الغلماء على تسميتها مشل ‪ :‬الجودله [ ي ] { والأحيان‬ ‫‪ ...‬إلخ ‪.‬‬ ‫[ج ]‬ ‫أما البيوت هي ‪ :‬إلك إذا ضربت تختاً فإنك تخرج منه ستة عشر‬ ‫شكلا ‪ }.‬فمواقع هذه الأشكال تسمى بيوتا ؛ فموقع الشكل الأول من‬ ‫التخت هيسمى البيت الأول ؛ وموقع الشكل الثاني يسمى البيت الثاني ‘‬ ‫وهكذا إلى آخره ‪.‬‬ ‫_‪_ ٣٨‬‬ ‫وعلى ذلك فإن البيت الأول ‪ ،‬والخامس ‪ ،‬والتاسع ‪ .‬والثالث‬ ‫‪:‬‬ ‫‘ والعاشر ‪ .‬والرابع عشر‬ ‫عشر ‪ :‬نارية ‪ .‬؛ والبيت الثاني ‪ 3‬والسادس‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬والسابع ‪ 4‬والحادي عشر ئ والخامس عشر‬ ‫هوائية ؛ والبيت الثالث‬ ‫‪:‬‬ ‫} والسادس عشر‬ ‫مائية ؛ والبييت الرابع ‘ والثامن ‘ والثاني عشر‬ ‫ترابية ‪.‬‬ ‫واعلم أن الأمهات ن‪:‬ار ؛والبنات ‪:‬هواء ؛ والحفيدات رومي‬ ‫المنطقة) ‪:‬مائي ؛ والموازين روهي الزوائد) ‪ :‬ترابي ب فإذا كان شكل‬ ‫] ‪.‬مثلا وهو شكل ناري ‪ ،‬وجد في الأول من البيوت ه‬ ‫الأحيان [‬ ‫فيقال ‪:‬أن الشكل ناري وجد في بيت ناري { وهو الأول من الأربعة‬ ‫النارية من الأمهات ‪ .‬فلو وجد مثلا في البيت الثالث ‪ ،‬فيقال ‪ :‬أنه شكل‬ ‫ناري حل في بيست مائي من الأمهات النارية ‪ .‬ولو فرض أنه ‪ ،‬أي ‪:‬‬ ‫الأحيان [ خ ] ‪ ،‬وجد في البيت السابع ‪ ،‬فيقال ‪:‬أنه شكل ناري حل‬ ‫ف بيت مائي همن الأربعة الهوائية روهي البنات) ‪ 4‬وكذلك الأنكيس‬ ‫[= ]‪ .77 .‬إذا حل في البيت العاشر ‪ .‬فيقال ‪:‬شكل ترابي حل في‬ ‫‪.‬‬ ‫إلخ‬ ‫‪....‬‬ ‫ئ وهكذا‬ ‫الأربعة المائية رورهي الحفيدات)‬ ‫بيت هوائي من‬ ‫‪07‬‬ ‫باب الليل والنهار من الاشكال ‪:‬‬ ‫الهواء والنار ‪ :‬نهاري ؛ والماء والتراب ‪ :‬ليلي ؛ والنار والهواء ‪:‬‬ ‫‘ أي ‪ :‬أربع‬ ‫ذكر ؛ والماء والتراب ‪ :‬أنثى ؛ب؛ ولكل شكل أربعة أجزاء‬ ‫طبقات ‪:‬الأول ‪:‬نار ؛والثانية ‪:‬هواء ؛ والثالثة ‪ :‬ماء ؛ والرابعة ‪:‬‬ ‫تراب ؛ هكذا ‪:‬‬ ‫_‪_٣٩‬‬ ‫ن‬ ‫نا ر‬ ‫ه‬ ‫هوا ء‬ ‫م‬ ‫ماء‬ ‫ت‬ ‫تراب‬ ‫مراجعة الأبواب وحفظها جيدا ‪.‬‬ ‫فعليك ۔ أيها الأخ الكريم‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫داب للنظر والنطق والإتصال والإنقصال ‪:‬‬ ‫النار ‪ :‬نظر ؛ والهواء ‪ :‬نطق ؛ والماء ‪ :‬إتصال ؛ والتراب ‪ :‬إنفصال ۔‬ ‫واعلم أن السر الأكبر في النقطة الفرديه من الشكل ‪ .‬كما سيأتي‬ ‫‘ أو إتصاله ‘‬ ‫شكل ‘ أو نقطة‬ ‫معرفة نظر أي‬ ‫الله ئ فاذا أردت‬ ‫إن شاء‬ ‫أو إنفصاله } إفتح المسدود وأقفل المفتوح ‪.‬يظهر لك المطلوب ‪.‬‬ ‫‪ .‬وهذه كلمة إجمالية ‘ وهذا تفسيرها ‪ 0‬إذا أردت نظر أي شكل من‬ ‫فمعلوم أن النار نظر © وأن الطبقة الأول من الشكل نارية ‪.‬‬ ‫الأشكال‬ ‫وأغلق‬ ‫معنى إفتح المسدود‬ ‫فإن كانت نقطة فاجعلها شرطة ‘ وهكذا‬ ‫النقطة‬ ‫] ‪ ‘ [] -‬والمفتوح معناه‬ ‫هو معناه الشرطة‬ ‫ى والمسدود‬ ‫المفتوح‬ ‫‏[‪ ]٠‬مثال الطريق [ ‪ ] :‬هكذا { فيكون نظره [ ؟ ] ‪ .‬ويكون نطقه‬ ‫[ چ ] ‪ ،‬وإتصاله [ ج ] ‪ ،‬وإنفصاله [ ے ] ‪.‬‬ ‫‪ ،‬أو‬ ‫نظر ئ أو نطق‬ ‫من‬ ‫الأشكال‬ ‫ف‬ ‫يف‬‫تصري‬ ‫هو إذا أردت‬ ‫هدا‬ ‫إتصال أو إنفصال ں فانظر إلى نظر الشكل الذي عندك ما هو نطقه ؟‬ ‫وهل موجود في التخت؟ وأين هو من التخت؟ وقس على الباقي عليه ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٤٠‬‬ ‫أ فحييان [ خ ] ©‬ ‫لبه‬‫وإجمالا } فاي شكل معك تريد نظره ‪ .‬فااضر‬ ‫نخرج نظره ؛ وكل شكل تريد نطقه ‪ 4‬اضربه في الحمره [ ج ] ‪.‬‬ ‫] ‪.‬‬ ‫البياض [ =‬ ‫تخرج نطقه ؛ وكل شكل تريد إتصاله ‪ .‬اضربه ف‬ ‫خرج إتصاله ؛ وكل شكل تريد إنفصاله ‪.‬فاضربه في الأنكيس‬ ‫[ ] ‪ 6‬يخرج إنفصاله ‪.‬‬ ‫‪:.:‬‬ ‫اب معرفة الفار والملآن والمحلول والمربوط من الأشكال ‪:‬‬ ‫(هثال) ‪ :‬كل شكل فتح ماؤه [ = ] ‪ .‬فالحقه بالداخل { وأما‬ ‫شكل‬ ‫} أما‬ ‫‪ .‬فأالحقه بالخارج‬ ‫] ‪ .‬فتح هواه‬ ‫] ‪-‬‬ ‫شكل الحمره‬ ‫] ‪ 0‬والإجتماع [ = ] ‪.‬فالحقهما بالداخل ‪ .‬والطريق‬ ‫الجماعة [ ت‬ ‫[ ‪ 0 ] :‬والعقله [ ج ] ‪.‬فالحقهما بالخارج ‪ .‬وكل خارج أو لاحق‬ ‫‪.‬‬ ‫مربوط‬ ‫‘ والداخل أو اللاحق به ملآن‬ ‫به فارغ محلول‬ ‫‪0‬‬ ‫لاب فىنالأشكال الصامتةوالأشكال الناطقة ‪:‬‬ ‫فالأشكال الصامتة هي ‪:‬العقله [ ج ] ‪ 0‬والإجتماع [ = ] ‪.‬‬ ‫والجماعة [ = ] ‪ .‬والأشكال الداخله ‪.‬فهي صامتة ؛ والأشكال‬ ‫الاطقة هي ‪ :‬الجودله [ ج ]‪ .‬ونقي الخد [ ج ]‪ .‬والحمره [ ج ] ‏‪٠‬‬ ‫والبياض [ ع ] ‪ .‬والأشكال الخارجه ‪.‬‬ ‫‪2:‬‬ ‫‪_ ٤١‬‬ ‫ترنب العناصر ‪:‬‬ ‫ناب عدد‬ ‫نقطة النار ‪ :‬بواحد ؛ والهواء ‪ :‬بإثدين ؛ والماء ‪ :‬ثلاثة ؛ والتراب ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 1‬ربعه‬ ‫لأنه مفتوح النار‬ ‫] ‪ .‬واحد ‪.‬‬ ‫وعليه ‪ .‬فيكون عدد الأحيان [ =‬ ‫] ؛ وشكل النصره الخارجة [ ے۔ ] ‏‪٨‬‬ ‫فقط { وعدده واحد هكذا [‬ ‫عددها ثلاثة ‪ .‬لأنها مفتوحة النار والهواء ‪ .‬فيكون النار بواحد والهواء‬ ‫باثنين والمجموع ثلاثة ؛ وشكل القبض الداخل [ ح ] ‪ ،‬ستة { لأنه‬ ‫مفتوح الهواء والتراب ‪ ،‬والهواء بإثنين ‪ 3‬والتراب باربعة ‪ .‬فيكون‬ ‫‪.‬‬ ‫ستة‬ ‫المجموع‬ ‫‪:‬‬ ‫وبعدد ترتيب هذه العناصر » أنشأت تسكيناً خاصا وسميته‬ ‫" تسكين ترتيب نقط العناصر " ‪ 3‬وهو هذا ‪ .‬وقد فضلت الخفيف على‬ ‫الثقيل } بعد الشكل العاشر ‪.‬‬ ‫مثال ‪ :‬جعلت شكل البياض [ = ] ‪ ،‬في البيت الثالث ؛ وجعلت‬ ‫النصره الخارجة [ ة ] ‪ ،‬في البيت الحادي عشر { لأن البياض [ == ]‪.‬‬ ‫به غنصر واحد مفتوح ‪ ،‬وأما النصرة الخارجة [ ية ] ‪ ،‬ففيها غنصران‬ ‫مفتوحان ؛ وأيضا شكل العتبه الخارجه [ ‪ . ] :‬جعلتها في البيت‬ ‫] ‪ 0‬في البيت الرابع عشر { لأن‬ ‫السادس ‪ ،‬والقبض الداخل [‬ ‫التراب الموجود في القبض الداخل [ ت ] ‪ ،‬أثقل من جميع العناصر‬ ‫الموجودة في العتبة الخارجه [ _ ] ‪ ،‬والخارج أخف من الداخل ‪ {،‬إن‬ ‫تساوى في العدد ‪ .‬وهكذا ‪.‬‬ ‫‪٤٢‬‬ ‫وفي الحقيقة يناسب هذا التسكين أن أسميه ‪ :‬تسكين أبجد ‪ ،‬وهو ‪:‬‬ ‫| ‪١٦ | ١١‬‬ ‫|[‪١٤‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫|‪١١ | ١٠‬‬ ‫‪٩ | ٨‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪ ٦١ | 8 | ٤‬إ‪‎‬‬ ‫| ‪٣‬‬ ‫| ‪٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪..-.‬‬ ‫_‪-‬۔‪‎‬‬ ‫‪--.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.---‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫_‪_-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫»‪-‬‬ ‫‪|] --‬‬ ‫‪..-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪-_-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫«=_۔‪-‬۔‪.‬۔‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫«‪..‬‬ ‫|‬ ‫ت‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪| -‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-_-‬‬ ‫»‬ ‫_‬ ‫‪٠‬‬ ‫« _‬ ‫‪٠‬‬ ‫_‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬ے‪]) ‎‬‬ ‫‪--.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫آ‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫| د۔ء إ‪‎‬‬ ‫له نظماً ‪ .‬هذ ا هو ‪:‬‬ ‫ولمعرفته حفظا ب ن وضعت‬ ‫وإجتماع في حزن وجودلة عكسها‬ ‫أحيان حمرة ثم بياض نكسها‬ ‫خرجت وقبض خار ج وعقلة انسها‬ ‫ونصرة‬ ‫الطريق‬ ‫في‬ ‫وراية فرح‬ ‫على الجماعة في زفاف عروسها‬ ‫وقبض دخيل ثم نصر يدخل‬ ‫‪22‬‬ ‫باب السعد والنحس والممتزح ‪:‬‬ ‫الجماعة [ ج ] ‪ :‬مُمتزجه ؛ والإجتماع [ ‪ : ] 2‬مُمتزج سعيد ؛‬ ‫والعقله [ ع ] } ونقي الخد [ ‪ : ] +‬مُمترجان نحس ؛ والطريق‬ ‫[ ] ‪ 0‬والجودله [ خ ] ‪ :‬مُمترجان سعيد ؛ والاحيان [ = ] ‪.‬‬ ‫وراية الفرح [ ج ] ‪ 0‬والقبض الداخل [ ج ] ‪ 0‬والنصره الداخلة‬ ‫[ ] ‪ 0‬والنصره الخارجة [ ‏‪ 0 ] ٦‬والبياض [ ت ] ‪ :‬سعيده ؛‬ ‫والحمره [ ج ] ‪ .‬والأنكيس [ ح ] ‪ 6‬والقبض الخارج [= ] ‪.‬‬ ‫والعتبه الخارجه [ _ ] ‪ :‬نحس ‪.‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫_ ‪_ ٤٣‬‬ ‫باب تسكين الكواكب ‪:‬‬ ‫جعلت الملماء لكوكب زحل شكلين من أشكال الرمل { وهما ‪:‬‬ ‫الأنكيس [ = ] ‪ 0‬والعقله [ ح ] ‪ 0‬كونهما ترابيين يابسين يناسب‬ ‫[ ‪ .‬وراية الفرح‬ ‫‪ :‬الأحيان ] _‬ ‫لطبعه ؛ وللمشتري شكلين ‪ .‬وهما‬ ‫] { لمناسبة طبعهما ‪ .‬طبع المشتري ‪ ،‬وهكذا ‪ ....‬إلخ ‪.‬‬ ‫[‬ ‫التسكين للكواكب كما ترى ‪:‬‬ ‫تمر‬ ‫ز هره‬ ‫شمس‬ ‫مريخ‬ ‫مشتري‬ ‫زحل‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫©‬ ‫_‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ولي رأي آخر في هذا التسكين للكواكب ‪ ،‬أن تسير به حسب‬ ‫به‬ ‫‪ 0‬وإن سرت‬ ‫الطبيعة على الكواكب ‪ 0‬إبتداء من زحل ‪ .‬هكذا‬ ‫تسكين‬ ‫على تسكين ( أبدح ) كان أفضل وأصح ‪.‬‬ ‫‪22:2‬‬ ‫السكين الطبيعي للكواكب ‪ ،‬كما ذكرته لك سابقا ‪:‬‬ ‫ذ نب‬ ‫م؛\‪‎‬‬ ‫عطارد‬ ‫زهره‬ ‫مريخ‬ ‫مشتري‬ ‫زحل‬ ‫‪‎ ٤‬إ]أ‪٠‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫»‪-‬‬ ‫ا‪٠0 [ ‎‬‬ ‫]‬ ‫‪٠‬‬ ‫)__‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١٠‬‬ ‫‪_ ٤٤‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا ب ف المُما زحة‬ ‫المُمازجة إما بالكواكب ں بان يكونا الشكلان تحت تأثر كوكب‬ ‫واحد مثل شكل الأنكيس [ ج ] ‪ 0‬مُمازج شكل العقله [ ج ] ‪.‬‬ ‫لأنهما تابعين لكوكب واحد وهو زحل ‪ ،‬وهذا على رأي تسكين‬ ‫الكواكب السابق ‪.‬‬ ‫وأما المُمازجة بان يكون الشكل وسابعه ‪ 3‬فهو مُمازجة أيضا ‪.‬‬ ‫(هثال) ‪ :‬في تسكين الطبيعة مثلاً ‪ .‬شكل الحمره [ = ] ‪ ،‬مُمازجة‬ ‫شكل النصره الداخلة [ = ] ‪ .‬لأنها سابعة في هذا التسكين ‪.‬‬ ‫وأفضل الْمُمازجة ما كان بالعناصر ‪ .‬وهي ‪ :‬إذا كان الشكل ناره‬ ‫مفتوح {وأحد الأشكال ناره مفتوح ‪ ،‬فإنه يمازجه } فإن كان غغنصر من‬ ‫شكل ‪ .‬وغنصر آخر من الشكل الثاني }فهو يمازج الأقوى من‬ ‫العناصر }‪ .‬مع ملاحظة أن النار تغلب التراب ؛والهواء يغلب النار ؛‬ ‫والماء يغلب النار ؛والماء يغلب التراب ؛ والهواء يغلب الماء ‪.‬‬ ‫(هٹالك» ‪ :‬إذا كان لديك شكلين مثال [ ‪ ] < +‬إ ومعك شكل‬ ‫آخر مثل ( ؟ ] ‪ .‬فوجدنا به عناصر الماء والتراب مقتوحين } تم بحثنا‬ ‫ني الشكلين فوجدنا شكل الحمره [ ت ] ‘ مسدود فيه هذين‬ ‫المنصرين ‘ وأما القبض ‏‪ ١‬لخارج [ > ] ‪ .‬ففيه غنصر الماء مفتوح ‌‬ ‫] ‪.‬‬ ‫] _‬ ‫الخارج‬ ‫القبض‬ ‫فقلنا ‪ :‬أنه ييمازج‬ ‫[ ج ج ] {[ا لنصره‬ ‫‏‪٦‬خر) ‪ .‬كان معنا هذان الشكلان وهما‬ ‫(هٹال‬ ‫الداخلة [ ج ] ‪ 0‬والقبض الداخل [ ج ] ‪ 0‬وبضربهما خرج الإجتماع‬ ‫‏_ ‪_ ٤٥‬۔‬ ‫[ = ] ف‪6‬اردنا يُمازج أيهما ‪.‬فوجدنا فيه نصرين هما الهواء والماء ‪.‬‬ ‫ونظرنا في الشكلين ‪ .‬فوجدنا في أحدهما الهواء مفتوح ‪،‬وفي الآخر‬ ‫] ‪.‬‬ ‫>‬ ‫مفتوح ‪ .‬فقلنا الهواء يغلب الماء ‪ .‬وعليه فالإجتماع [‬ ‫[‬ ‫اخل [ ‪ ، ] 7‬وليس مُمازج النصره الداخلة [ ج ] ‏‪٠‬‬ ‫دقبض‬ ‫ُماازجل ال‬ ‫وذلك بقاعدة القفنصر المفتوح ‪.‬‬ ‫‪:22‬‬ ‫باب تسكين المزاج ‪:‬‬ ‫ذكرت بالباب السابق معرفة الْمُمازجه للأشكال ‪ .‬وعلاوة على ما‬ ‫}‬ ‫شكل مُماز ج تانية‬ ‫‏‪ ٤‬فكل‬ ‫سبق ى إليكم تسكين يسمى تسكين المزاج‬ ‫صورته ‪:‬‬ ‫وهذا‬ ‫‪١٦ | ١١٩ | ٤‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٨ | ٧‬‬ ‫‪٦ | ٥‬‬ ‫| ‪٤‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫‪.---‬‬ ‫ا‬ ‫‪!٠‬‬ ‫ا‪+‬ا|‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫ل‬ ‫!اا‪٠‬‏‬ ‫إ‪.٠ ‎‬‬ ‫‪٠١١٠‬‬ ‫!}!‬ ‫وحروتها ( يمطوكح نسلبده جعزا خذ ) ستة وعشر عدها بالجدلة ‪.‬‬ ‫ص‪٦‬‏‬ ‫ص‬ ‫بنز‬ ‫‪:‬‬ ‫ترام‬ ‫‪:‬‬ ‫والمّدد‬ ‫العدد‬ ‫تسكن‬ ‫بار‬ ‫العدد والْمُدد [ أو تسكين بردح للزناتي ‪ .‬وهو نظماً ‪:‬‬ ‫تسكين‬ ‫‪٤٦‬‬ ‫وبياضها‬ ‫سميت‬ ‫فرح‬ ‫وراية‬ ‫لكوسجها الأحيان يتلوه ضاحك‬ ‫وحمرتها والنكس لاح عرافها‬ ‫وخذ لطريق قبض خارج بعده‬ ‫وداخل نصر وراية الحزن إنتهاضها‬ ‫وخارج نصر والشقاف وجامع‬ ‫أمامها‬ ‫بعدهن‬ ‫قبض‬ ‫وداخل‬ ‫وخذ نقي الخد والجماعة يجمعوا‬ ‫وهذ ه صورته ‪:‬‬ ‫ه‬‫‪7‬‬ ‫‪١٥٩ | ٤٤‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪‎‬إ‪١٢ | ١١‬‬ ‫‪‎‬إ|‪١٠‬‬ ‫|‪٩ | ٨ | ٧١ | ٦‬‬ ‫| ‪٥‬‬ ‫| ‪٤‬‬ ‫(‬ ‫‪٢ | ١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.---‬‬ ‫‏[‪٠|٠‬‬ ‫‪7 |.‬‬ ‫ه‪| ‎..‬‬ ‫‏‪1١٠١‬‬ ‫لل‬ ‫اء‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‏‪٠٠‬‬ ‫‏‪١١‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.-_-‬‬ ‫‪11‬‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫وقد نظمنا لها شعرا‬ ‫الأنكيس‬ ‫لقبض حمرة‬ ‫طريق‬ ‫بياضها‬ ‫جودلة الأحيان راية‬ ‫عتبة النقي لقبض جماعة بالكيس‬ ‫ونصرة‬ ‫للإجتماع‬ ‫عقله‬ ‫نصرة‬ ‫بعض الملماء‬ ‫جعل‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫إعتمادي‬ ‫‪ .‬وعليه‬ ‫مشهور‬ ‫التسكين‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫سيأتي فيما بعد شرحه‬ ‫فيه تعديل بسيط‬ ‫والزناتي إسمه ‪ :‬عبد الله الزناتي } لأنه هو الذي وضعه على هذا‬ ‫الترتيب ‪ 0‬وقاعدة وضعه على هذا الترتيب هي كما قال ‪ ( :‬طريقتنا‬ ‫طريقة بردح ) ‪ .‬أي ‪ :‬أن نقطة النار عنده بعدد إثنين ‪ ،‬والهواء بسبعة ‪5‬‬ ‫والماء بأربعة ‪ 5‬والتراب بثمانية ‪.‬‬ ‫مثال ‪ :‬شكل الجودله [ خ ] ‪ ،‬وقد فتح فيها النار { والهواء ‪.‬‬ ‫والتراب ؛ فالنار ‪ :‬بإثنين ؛ والهواء ‪ :‬بسبعة ؛ والتراب ‪ :‬بثمانية ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٤٧‬‬ ‫فيكون الجميع سبعة عشر ‪ .‬ومعلوم أن الأشكال الرملية هي ستة عشر‬ ‫شكلا ‪ ،‬طرحنا من العدد ‏(‪ { )١٧‬ستة عشر ‪ ،‬فصار الباقي واحد ‪،‬‬ ‫فوضعها في البيت الأول ؛ وشكل الأحيان [يخ ] ‪ ،‬قد فتح ناره فقط ‪.‬‬ ‫وعدد النار ‪:‬إثنين ‪ .‬فوضعه في البيت الثاني ؛والعتبة الداخلة [ ؟ ] ‪8‬‬ ‫‏(‪ 0 )١٩‬طرحنا منها‬ ‫قد فتح فيها الهواء ‘ والماء ‘ والتراب ‪ .‬وعددهم‬ ‫ستة عشر ۔ الباقي ثلاثة ‪ .‬وضعها في البيت الثالث ‪ }،‬وهكذا إلى آخر‬ ‫التسكبن ‪.‬‬ ‫والآن وقد عرفت سيرا مسنوراً في الصدور ‪ .‬لم يكتب في السطور ‪.‬‬ ‫فاحفظه جهدك ولا تبح به ‪ 9‬فإنك لو سالت أكثر الْمُشتغلين بهذا الفن ‪:‬‬ ‫لماذا وجدت التسكين على هذا الحال ؟ لأجابك جواب العاجز‬ ‫المُتحيز ‪ :‬هكذا وجدناه { وعن الغلماء أخذناه !‬ ‫‪ 6‬أما‬ ‫الضعيف الذي يتكل على غيره ‪ 0‬وإن كان حط‬ ‫وهذا جواب‬ ‫أنت فقد عرفت كيف وضعت هذه الأشكال في هذه الأماكن { فاحمد‬ ‫الله الذي بلغك إليه ‪.‬‬ ‫ملحوظة ؛‬ ‫كل شكلين‬ ‫لما وضع التلسكبن السابق الشيخ الزناتي ‪ 0‬وضرب‬ ‫متجاورين في بعضهما ‪.‬خرج شكل القبض الداخل [ ج ] } الذي هو‬ ‫ضابطا لتسكينه من‬ ‫ذلك‬ ‫‪ :‬الخامس عشر ©‪.‬فكان‬ ‫‘ أي‬ ‫ميزان تسكين‬ ‫الغقلماء من بعده } فجعلوا مكان الطريق‬ ‫التغيً ‪ .‬ولكن جاء بعض‬ ‫]‘ نقي الخد [ ج] ؛ ومكان القبض الخارج [ >= ] ‪ ،‬العتبة‬ ‫[ ;‬ ‫الخارجة [ ‪ ] 1‬؛ ومكان العبة الخارجة [‪ ] 1‬ء الطريق [ ‪:‬‬ ‫_ ‪_ ٤٨‬‬ ‫ومكان نقي الخد [ ج ] ‪ 0‬القبض الخارج‪ ] = [ .‬؛ومكان القمض‬ ‫الداخل ‪ 7‬ج [ ! الجماعة [ = ] ؛ ومكان الجماعة [ ج ] \ القبض‬ ‫الداخل [ ج ] ‪ .‬وأطلقوا على هذا التسكين ‪ :‬الأصل أو الدائرة ‪3‬‬ ‫يرغب‬ ‫ليضلوا به من‬ ‫جميع الكتب المتداولة [ وأظنهم جعلوه‬ ‫ونشروه ف‬ ‫أن يطلع على هذا العلم وأسراره ‏‪ ٤‬لئلا يصل عليه أحداً } لأنهم كتموه‬ ‫في الصدور ‪ .‬وخلوا به ‪ ،‬وضنوأ به على أولادهم ‪ .‬وهذه صورة‬ ‫التسكين ‪:‬‬ ‫تسكين الدائرة أو تسكين الأصل ‪:‬‬ ‫| ‪١٦ | ١١٩‬‬ ‫‪‎‬ىھا‪٤‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫|(‪|١٢‬‬ ‫‪‎‬إ‪١١‬‬ ‫|‪١٠‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫|‪‎ | ٦‬ب‪]| ٨ | ٧‬‬ ‫| ‪٥‬‬ ‫| ‪٤‬‬ ‫|‬ ‫‪٢ | ١‬‬ ‫»‪-‬‬ ‫‪٠١٠‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫‪10٠‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫!‪٠٠‬ا‪‎‬‬ ‫‪٠١١٠‬‬ ‫[‬ ‫»‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‪11٠ ‎‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪٠‬اا‪‎‬‬ ‫‪--‬‬ ‫___‬ ‫[_‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪---.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وهذ ا نظمه‬ ‫بياض في نقي خدودها‬ ‫ولمع‬ ‫رأيتها‬ ‫لما‬ ‫الأحيان‬ ‫جودلة‬ ‫وأنكيس نصر جاءني من خراجها‬ ‫أرتني حمرة‬ ‫لما‬ ‫وعاتبتها‬ ‫وبلغ طرق الخير فيها طريقها‬ ‫تعقلة الإجتماع في نصر داخل‬ ‫وهم قبضوا من داخل القبض ما لها‬ ‫وخارج قبض قابض لجماعة‬ ‫وقبل أن أنتقل مانلكلام على هذا التسكين ؛جعلت الغلماء لكل‬ ‫شكل عددا خاصاً ى ينفع في معرفة عدد الأشياء أو الْمُدة الني يحصل‬ ‫المُستقبل من هذا الكتاب باذن‬ ‫فيها الشيء ‪ .‬كما سيأتي شرح ذلك ف‬ ‫الله تعال ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٤٩‬‬ ‫وإليك ۔ أخي القاريء ۔ صورة الأشكال ‪ .‬وتحتها عددها ‪:‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪».‬‬ ‫ااا‬ ‫‪-_-‬‬ ‫‪-_-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪--‬‬ ‫_‬ ‫»‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.---‬‬ ‫]‪1!٠‬‬ ‫_‬ ‫‪٠٩‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫[‬ ‫[‬ ‫‪١٣٦‬‬ ‫«‬ ‫‪١٠٥١ | ٩١‬‬ ‫‪‎‬ا|‪٥٥‬ا|‪٦٦‬ا(‪|٧٨‬‬ ‫‪٤٥‬‬ ‫‪‎‬إ‪٣٦‬‬ ‫‪٢٨‬‬ ‫(|‪٢١‬‬ ‫(‪١٥‬‬ ‫‪‎‬اإ‪١٠‬‬ ‫‪ ١‬إ‪٦ | ٣ ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫موضحا‬ ‫“©} فإليكم الشرح‬ ‫من أين حاءت‬ ‫الأعداد‬ ‫أما معرفة هذه‬ ‫عدد هذه الأعداد هو ناتج من عدد البيت { زائد العدد السابق له ‪.‬‬ ‫(مثالف) ‪ :‬البيت الأول ‏(‪ { )١‬لأنه ليس قبله عدد {‪ ،‬أما البيت الثاني‬ ‫فعدده ‏(‪ 0 )٢‬وعدد البيت السابق ‏(‪ { )١‬فيصير العدد ‏(‪ . )٣‬وهو عدد‬ ‫الشكل الثاني } فإذا أضفت البيت الثالث ‪ ،‬أعني ‏(‪ . )٦= ٣ + ٣‬وهو‬ ‫عدد البيت الثالث ‪ ،‬فإذا زدت على ال ‏(‪ )٦‬عدد البيت الرابع ‪ }،‬أعني‬ ‫‏(‪ . )٤‬لكان الحاصل ‏(‪ ، )١ ٠‬وهو عدد البيت الرابع ا وهكدا شكل‬ ‫البيت الخامس عدد (ر‪)١٥‬‏ ‪ .‬والسادس يكون عدده ‏(‪ . )٢١‬وهكذا‬ ‫‪ ....‬إلخ } وهذا ينفع في المُدة كما سيأتي شرحه إن شاء الله ‪.‬‬ ‫وأسألك ۔ أي ‪ :‬المُطلع على هذا السر ۔ بالله أن لتابيح به ‪ .‬لأنه‬ ‫من الأسرار الغالية في هذا العلم ‪.‬‬ ‫"‬ ‫" تسكين السكنى‬ ‫وللشيخ الزناتي تسكين آخر يسمى‬ ‫والشقاف‬ ‫‪.‬‬ ‫وكوسح‬ ‫وجماعة‬ ‫داخل ثم خارج‬ ‫وقبض‬ ‫ضحوك‬ ‫واف‬ ‫والحزن‬ ‫والتشمير‬ ‫ونصرة‬ ‫وأبيض‬ ‫الحمرة‬ ‫ثم‬ ‫ومنتكس‬ ‫كذاك إجتماع والنقي بلا خلاف‬ ‫بدا‬ ‫فرح‬ ‫من‬ ‫هالك‬ ‫وطريق‬ ‫‪‎‬ھ‪١٦ | ١١ | ١٤‬‬ ‫‪‎‬ا|‪١٣|/١٢‬‬ ‫‪‎‬إ‪١١‬‬ ‫‪‎‬إ‪١٠‬‬ ‫|‪٩ | ٨ | ٧ | ٦‬‬ ‫|‪٥5 | ٤‬‬ ‫‪‎‬اإ‪٣‬‬ ‫‪٢ | ١‬‬ ‫‪5 ,52‬‬ ‫ت‬ ‫اب تسكين الأضداد ‪:‬‬ ‫فكل شكل ضد ثانيه ‪ .‬أعني ‪ :‬كل شكلين مُتضادين ‪ .‬لأنه مخالف‬ ‫له ‪ 0‬وهو هكذ ا ‪:‬‬ ‫| ‪١٦‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫م‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪‎‬ا|‪١٣|١٢١‬‬ ‫‪‎‬ا‪١١‬‬ ‫|‪١٠‬‬ ‫‪‎‬اإ‪٩ | ٨ | ٧ | ٦‬‬ ‫| ‪٥5 | ٤‬‬ ‫|‬ ‫‪٢ | ١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪--‬‬ ‫_‪_-‬‬ ‫‪-_-‬‬ ‫___‬ ‫ااا‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.-_-‬‬ ‫كما يوجد تسكين آخر ‪ ،‬وهو تسكين الأعضاء ‪ .‬لكل شكل من‬ ‫هذه الأشكال موضع ف جسد الإنسان ‪ .‬كما يأتي ‪:‬‬ ‫] ‘ والرقبة [ ع ] ‪ ،‬والصدر [= ] { والكتف الأمن‬ ‫للرأس [‬ ‫[ ے ] ‪ ،‬والكتف الأيسر [ ] ‪ ،‬واليد الێمنى [ ] { واليد اللسرى‬ ‫[ ‪ ‘ ] +‬والبطن والأضلاع [ ج ] ‪ ،‬والظهر [= ] ‪ ،‬والفخذ الأيمن‬ ‫[ ے ] ‪ ،‬والفخذ الأيسر [ ج ] ‪ ،‬والساق الأيمن [ حج ] ‪ 0‬والساق‬ ‫_ ‪_ ٥١‬‬ ‫الأيسر [ خ ] ‪ ،‬والسُرة [ = ] ‪ 0‬والذكر [ ; ] ‪ 0‬والقرج [ = ] ‪.‬‬ ‫لون ا لانكا ل ‪:‬‬ ‫با ب‬ ‫هذه الأشكال تدل على الصفرة ‪ 3‬وهي ‪ [ :‬ذخ =جن ے > ؟ ] ‪6‬‬ ‫ئ وهذه‬ ‫]‬ ‫‪-‬ب‬ ‫‪-‬‬ ‫ج‬ ‫‪7‬‬ ‫‘ وهي ‪= [ :‬‬ ‫على الحمرة‬ ‫الأشكال تدل‬ ‫وهذه‬ ‫الأشكال تدل‬ ‫‪ . [ :‬وهذه‬ ‫الأشكال تدل على البياض ‪ ،0‬وهي ‪=< [ :‬‬ ‫على السواد ‪ 0‬وهي ‪ = [ :‬حج = <‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأشكال‬ ‫طعم‬ ‫بار‬ ‫]؛ وهذه‬ ‫‪::‬‬ ‫<‬ ‫وإليك هذه الأشكال وطعمها مالحة ‪ [ :‬د‬ ‫الأشكال طعمها امرة ‪ ] = =[:‬؛ وإليك هذه الأشكال وهمي‬ ‫حامضة ‪ [ :‬ج ح _ ] ؛ وهذه الأشكال حلوه ‪ [ :‬حج = ] ؛‬ ‫ے ] ؛‬ ‫=‬ ‫] ؛ وهذه غضه ‪[:‬‬ ‫ذ‬ ‫وهذه الأشكال هي دسمه ‪7 [ :‬‬ ‫وهذه ليس لها طعم ‪. ] = ; [ :‬‬ ‫‪%‬‬ ‫بار تسكين المراتب‬ ‫ذكرت لكم ۔ فيما تقدم ۔ أن للرمل عدة تساكين { مع العلم أن‬ ‫_ ‪٥٢‬‬ ‫لطالب هذا العلم سيحتاج إليها فيما بعد عند الأحكام ‪.‬على تخت‬ ‫الرمل المضروب لأي سؤال تريد جوابه ‪.‬‬ ‫وإليك ۔ عزيزي الطالب ۔ تسكين أيقغ ‪ 9‬ويسمى تسكين المراتب ‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وهذه صورته‬ ‫| ‪١٦‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫| ‪٧‬‬ ‫|‪٦‬‬ ‫| ‏‪٥ | ٤‬‬ ‫‏‪ ٢ | ١‬ا(‬ ‫ااا‬ ‫‏‪!٠‬‬ ‫آ‬ ‫اإ‪٠‬ا‪-‬‏‬ ‫وكيفيه إنشاء هذا التسكين } يلاحظ أن نقطة النار ‪ :‬بواحد ؛ ونقطة‬ ‫{‪ 8‬على‬ ‫‪ :‬بألف‬ ‫الهواء ‪ :‬بعشرة ؛ ونقطة الماء ‪ :‬بمائة ؛ ونقطة التراب‬ ‫قاعدة أيقغ ‪ .‬والإسقاط بال ‏‪ . )١٦ 4 ١٦‬وما يبقى أقل من ‏(‪3 )١٦‬‬ ‫فهر في موضع سكنه الحالي من التسكين ‪.‬‬ ‫(هٹالف) ‪ :‬شكل القبض الداخل [ ح ] ‪ 0‬وفيه نقطة الهواء والتراب‬ ‫ق‪.‬ي‬ ‫‏‪)١٦‬‬ ‫‏(‪ ، )١٠١٠‬وعندما أسقطناه ر‪١٦‬‏ ‪ .‬ب‬ ‫مفتوحين وعددهما‬ ‫معنا ‏(‪ . )٢‬سكن في البيت الثاني ‪ .‬كما تراه في الأشكال ‪ .‬وسر على‬ ‫‪78‬‬ ‫هذا الحساب‬ ‫جج وه‬ ‫‪:‬‬ ‫باں تسكين أبدح‬ ‫ئ ‪ .‬وهو المشهور‬ ‫أبدح‬ ‫ئ تسكين‬ ‫جملة ‏‪ ١‬لتساكين‬ ‫وهنا يوجد من‬ ‫بتسكين الشيخ خلف { وهو المعول عليه في إستخراج الْمُدة } وقد نظم‬ ‫_ ‪_ ٥٢٣‬‬ ‫وإجتماع‬ ‫خارج‬ ‫لقبض‬ ‫بياض‬ ‫أحيان حمرة ثم نصرة خارجة‬ ‫وعقلة قبض داخل تجادل في السماع‬ ‫كذا عتبة خرجت وأنكيس بعدها‬ ‫نشرت في طرق جماعة بإسراع‬ ‫وراية‬ ‫والنقي‬ ‫دخيل‬ ‫ونصر‬ ‫حم‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١٥١ | ٤‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫‪١ ٠| ٩‬‬ ‫<‬ ‫ك‬ ‫ااا‬ ‫‪...0‬‬ ‫اا]‪٠‬‏‬ ‫‏‪٠٨‬‬ ‫ء ]‪٠‬ء|‏‬ ‫‏‪١٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أما كيفية إنشاء تسكين ) أبرح ) المذكور ‪ .‬هو أن الشيخ خلف‬ ‫؛‬ ‫‪ :‬بإثنبن‬ ‫الهواء‬ ‫البربري (رحمه الله) ‪ .‬جعل نقطة النار ‪ :‬بواحد ؟ ونقطة‬ ‫) ث‬ ‫) أبدح‬ ‫‪:‬بثمانية © كقول‬ ‫‪ ::‬بأربعة ؛ ونقطة التراب‬ ‫ونقطة الماء‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫الزوج‬ ‫زوج‬ ‫‪ :‬بقاعدة‬ ‫‪ :‬التقسيم زيسمى‬ ‫‘ أي‬ ‫الطريقة‬ ‫وهذه‬ ‫في‬ ‫المشهور في حساب الشطرنج ‪..‬وهو بأن العدد الحاصل يضرب‬ ‫إثنين ‪.‬‬ ‫(مٹالف) ‪ :‬عدد ‏(‪ )١‬إذا ضربته في ‏(‪ \ )٢ = ٢‬و ‏(‪. )٤ = ٢ + ٢‬‬ ‫وهكذا ‪ ....‬إلخ ؛ ولهذه القاعدة الحسابية أسرار عجيبة ‪ .‬وأحوال‬ ‫حمود‬ ‫" البداية والنهاية " » عن‬ ‫غريبة ئ شرحت سابقا ف كتاب‬ ‫صار‬ ‫؛ وعلى هذا‬ ‫الفلكي ‪ .‬فاطلبه إن شئت |} تجده ف أسرار الحروف‬ ‫التسكين كسابقه في الضرب ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫_ ‪_ ٥٤‬‬ ‫باب الفرق ببن تسكين بزدح وايدح ‪:‬‬ ‫بزدح‬ ‫بن تسكين‬ ‫الأنجح ‪ 0.‬في الفرق‬ ‫القول الأفنصح ‪ ©.‬والرأي‬ ‫عنوان‬ ‫العلم تحت‬ ‫هذا‬ ‫لطالب‬ ‫‘ وأعب إبداءه‬ ‫رأي‬ ‫وأبدح ‪ .‬هذا‬ ‫‪:‬‬ ‫بصدده‬ ‫" ‘} وإليكم ما نحن‬ ‫الستار عن الأسرار‬ ‫"كشف‬ ‫؛‬ ‫النار أخف من الهواء‬ ‫من المعلوم لدى الجميع ۔ وكما أسلفنا ۔أن‬ ‫والهواء أخف من الماء ؛ والماء أخف من التراب ‪.‬‬ ‫النار ‪:‬إثنين ؛والهواء ‪:‬بسبعة ؛ والماء ‪:‬‬ ‫ع }ل‬ ‫جناتي‬ ‫فالشيخ الز‬ ‫بزدح ‪ .‬وكيف إختار هذه‬ ‫باربعة ؛ والتراب ‪ :‬بثمانية } في تسكين‬ ‫الأعداد ‪.‬‬ ‫‘‬ ‫أما الشيخ خلف البربري ‪ .‬فقد بنى تسكينه على قاعدة أبدح‬ ‫الذي هي النار ‪ :‬بواحد ؛ والهواء ‪ :‬باثنين ‪ ،‬أي ‪ :‬ر‪١‬‏ ‪ +‬‏‪ ، )٢ = ١‬و‬ ‫‪.‬‬ ‫‏(‪ . )٤ = ٢ + ٢‬وهكذا‬ ‫وهذا الحساب ‪ .‬وهذه القاعدة ‪ .‬أصابت ركنا كبيرا من هذا العلم‬ ‫عند طلب‬ ‫بكثرة‬ ‫‏‪ ١‬لآن‬ ‫" مشهور‬ ‫' بردح‬ ‫تسكين‬ ‫أن‬ ‫الجليل ئ وإني أرى‬ ‫هذا العلم ‪ .‬فأحببت أن أنبه عليه ‪ 3‬وعند المُمارسة في الدروس والتمرين‬ ‫عليه يظهر الأ صح ‪.‬‬ ‫أما التسكين الطبيعي ‪ :‬فهو الذي خلقه الله كما هو ‪ .‬وليس لاحد‬ ‫‪.‬‬ ‫أن يستطيع أن يبدي فيه رأيا غيره {‪ 0‬فلو غير الطالب شكلا من أشكاله‬ ‫طلع في التخت تكرار الأشكال | وها هو تسكين الطبيعة ‪:‬‬ ‫وجي‬ ‫‪٥٥‬‬ ‫الطبيعة‪: ‎‬‬ ‫تسكين‬ ‫‪١٦١‬‬ ‫‪١١٥‎‬ا|‬ ‫‪١٤‬ا‬ ‫‪٣١‬ا‪١٢١‬ا‪ ‎‬ا‪‎‬‬ ‫‪١١ ١٠١‬ا‪‎‬‬ ‫‪٦‬ا‪ ‎‬ا‪ ٨ | ٧ ‎‬ا‪٩ ‎‬‬ ‫‪‎‬اإ‪٥ | ٤‬‬ ‫(‬ ‫‪ ١‬ا‪٢ ‎‬‬ ‫مع مُلاحظة أن هذا التسكين أنشيء من الأمهات الأربع بهذا‬ ‫الترتيب ‪ 0‬وقد سبق وأن ذكرت لكم كيفية ضرب التخت \& وكيفية‬ ‫إستخراج الأمهات من النقط ‪ .‬على أي حال سواء على الحروف أو‬ ‫نقطاً اسقاط ‏(‪ } )٢ . ٢‬ورأي أن تعمل كما هو آتي ‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪..‎‬۔‪٠.‬‬ ‫‪٠.٠ 5‬‬ ‫‪-. -‬‬ ‫‪.‎ .‬۔“‪٠‬‬ ‫‪“٠..‎‬٭“ ‪0‬‬ ‫‪"..‬‬ ‫‪‎‬۔‪"٦٠“٠ .. ٠«».‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‎‬۔‪.‬۔‪..‬۔‪“٦٠-٠--‬‬ ‫‪-_=‎ ..‬۔‪٠“-‬٭‪"٠‬‬ ‫‪٠“٠..‬‬ ‫‪‎ .‬۔۔‪٠-‬٭‪- ٠‬‬ ‫‪‎‬۔‪.‬۔۔‪.‬۔‪..‬۔۔۔‪-٠‬۔۔‪٠٠‬٭"‬ ‫‪.‎‬۔‪٠.‬‬ ‫‪ 763‬والباقي مثلا ‏(‪. ) ١‬‬ ‫‪ . )٢‬ثم أسقطه ‏(‪١ ٦‬‬ ‫وأسقطهم ‏(‪} ٢‬‬ ‫إجعل له الشكل الأول على أي تسكين تسير عليه ‪ .‬وهكذا إلى نهاية‬ ‫الأمهات ‪.‬‬ ‫هذا التخت جعلته على تسكين الطبيعة ‪ .‬كما تراه ‪:‬‬ ‫‪_ ٥٦‬‬ ‫> إ(‪.‬‬ ‫ه‬ ‫< اا‪}-‬‬ ‫‏‪ . ١ 7‬ا ‪.‬‬ ‫‪ .‬أ‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫حم‬ ‫ر‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اا‪:‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫| ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‏‪ ٠‬ا‬ ‫ا‬ ‫هے‪‎‬‬ ‫‪٠-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪| ١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪0 1‬‬ ‫|‬ ‫هم‬ ‫‪٦‬‬ ‫[‬ ‫[‬ ‫‪-‬‬ ‫هذا هو التخت ‪ 0‬وقد طلع في البيت الأول الأحيان [ ح ] ‪.‬‬ ‫ومعلوم أن كل شكل يطلب سابعه { وقال له ‪ :‬طالب ومطلوب ‪ ،‬وقد‬ ‫طلع مطلوب الطالع وهو الإنكيس [ ] مطلوبه } وكان في البييت‬ ‫السابع ؛ فاقول ‪ :‬أن الطالب ينال مطلوبه ‪ .‬وقس على ذلك ‪.‬‬ ‫كين الطبيعة ‏(‪. )١٢‬‬ ‫والعاقبة طلع البياض [ = ] } وتهوسمن‬ ‫وهو بيت الأعداء ؛ فأقول ‪:‬أن مطلوبه يناله من أعدائه ‪ .‬وتكرر شكل‬ ‫‪.‬‬ ‫يا‬ ‫‏(‪)٩‬ت‬ ‫أقدبقطع‬‫البياض [ == ] ‪ .‬وظهر مُكرراً فؤايلبيت الثامن } و‬ ‫والبيت التاسع شكل الحكام والمطلوب يظهر من التخت أنه من يد‬ ‫حاكم ‪ .‬وعلى هذا فقس وفقك الله ‪.‬‬ ‫ومن الغريب أن البيت التاسع شكل النصره الخارجة [ ے ] {طلع‬ ‫ي القريب العاجل [ والحمد لل ‪4‬ه عَلّى‬ ‫مقارن للطالع ‏‪ ٠‬وكأنه يكون‬ ‫_ ‪٥٧‬‬ ‫التوفيق ‪.‬‬ ‫وة‬ ‫باب في سبب تسميته علم الرمل ‪:‬‬ ‫( سؤال ) ‪ :‬ما سبب تسميته علم الرمل ؟‬ ‫‪ :‬هو أن سيدنا إدريس (القتنل‪ « ):‬أرسله الڵه !‬ ‫الجواب‬ ‫وكان منتشرا في قومه علم التنجيم }وفي ذات يوم كان سيدنا إدريس‬ ‫رالتلة) مارا على ساحل البحر الأعظم { وإذا برجل جميل الخجلقه‬ ‫ناديه ‪ :‬يا إدريس { فدهش كيف عرف هذا الرجل إسمه ‪ .‬ولم يسبق‬ ‫‪ :‬من العلم‬ ‫بينهما معرفة ‪ .‬وقال له ‪ :‬كيف يا هذا عرفت إسمي ؟قال‬ ‫الذي علمني به ربي }هل تريد أن تتعلمه ؟ قال ‪:‬نعم ‪ 4‬فخط له خطا‬ ‫فايلرمل ‪.‬لأن الورق لم يكن موجودا في زه ‪ .‬وكانت الأرض‬ ‫ورملاً ‪.‬لأنه كان ف العصر القديم ‪ .‬فلكونه أول خط ؤضعم في‬ ‫صخور‬ ‫الرمل }سُمي علم الرمل { فلما عَلمً هذا الرجل نبي الڵه إدريس علم‬ ‫‪ 0‬أين‬ ‫جبريل الت‬ ‫الرمل ‪ ،‬قال له ‪:‬أضرب تختاً واساله عن الملك‬ ‫له‬ ‫هو الآن ؟ فضرب الرمل على نيه هذا السؤال ‪.‬فلما خرجت‬ ‫لأفكال ونطقها ‪ .‬قال ‪:‬يا هذا إن صدق هذا اليلم فإن جبريل ليس في‬ ‫السماء الآن ‪ .‬ولكنه ف الأرض ‪ .8‬وهو السائل ‪ ،‬أعني الرجل الذي عَلَمً‬ ‫آ دمي‬ ‫صورة‬ ‫ئ أرسله الله إلى النبي إدريس على‬ ‫صحيحا‬ ‫إدريس ‘ وكان‬ ‫لعلمه ‪.‬‬ ‫فذهب إدريس (رالتنثل) إلى قومه ‪ ،‬وقال لهم ‪ :‬هل أعلمكم علما‬ ‫_ ‪_ ٥٨‬‬ ‫‪:‬‬ ‫| ومستقبل ؟ قالوا‬ ‫‪ .‬ماضي »‪ .‬وحاضر‬ ‫سهلا تعرفون منه كل شيء‬ ‫نعم {فعلمهم علم الرمل ‪،‬ثم سألهم ‪:‬هل أرسل الله رسولا ؟ وما‬ ‫إسمه ؟ فضربوا جميعاً الرمل ‪.‬فخرج لهم أن الله أرسل رسولا ‪ .‬وإسمه‬ ‫إدريس ‪ ،‬فآمنوا به ‪.‬‬ ‫من الله‬ ‫فانظر ۔يا أخي ۔ من أين هذا العلم الشريف مصدره ؟ هو‬ ‫إلى النبي إدريس رالتتلن) } معجزة له على قومه ‪.‬‬ ‫‪72‬‬ ‫اب الأشكال الدالة على الأمراض ‪:‬‬ ‫] ‪ ،‬هذه الثلاثة الأشكال ‪ .‬لهم الحرارة ‪ ،‬واليبوسة‬ ‫[ غ ح _‬ ‫; ] ‪ ،‬لهما الفالج ۔ أعاذك الله ۔‬ ‫الزائدة ؛ وهذين الشكلين ‪== [ :‬‬ ‫والقوة } والأعضاء { وما يخالط ذلك من الرطوبه والبرودة ؛ وهذين‬ ‫الشكلين ‪ [ :‬ج ج ] ‪ .‬لهما الحميات الحادة } والأكله } والبرسام ‪8‬‬ ‫والقروح الدمية } والنار الفارسية } والوسواس ‪ ،‬والقلق { والحد الذي‬ ‫يكون معه العبث وكل حرارة مُلتهبة ؛ وهذين الشكلين ‪ ] => = [ :‬‏‪١‬‬ ‫لهما الأمراض النفسانية } مثل الوسواس ‪ 4‬والشكوك ‪ ،‬ومرض القلب ‪8‬‬ ‫والتوهم ؛ وهذه الأشكال ‪ [ :‬ح ح ؟ ] ‪.‬لهم الأمراض الدموية‬ ‫المفرطة بالدم الْمُحترق والمُتحلل ؛وهذين الشكلين ‪ [ :‬ج ج ] ‪.‬‬ ‫لهما الأمراض اليابسة التي تمنع النكاح ؛وهذين الشكلين ‪_[:‬۔ = ]‪.‬‬ ‫لهما الأمراض العصبية ‪ ،‬وما يمسه من الجان | والله أعلم ‪.‬‬ ‫رح‬ ‫_ ‪_ ٥٩‬‬ ‫باب للوجود والعدم ‪:‬‬ ‫أشكال النار ‪ ،‬والتراب ‪ :‬للعدم ؛ وأشكال الهواء { والماء ‪:‬‬ ‫للوجود ‪.‬‬ ‫‪ :‬ثقيل ‪.‬‬ ‫؛ والماء ‘ والتراب‬ ‫والنار [ والهواء ‪ :‬خفيف‬ ‫‪009‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الجودلة [ ج ] ‪ :‬لها برج الحمل ؛ والأحيان [ ي ] ‪ ،‬والعتبة‬ ‫الخارجة [ ے ] ‪ :‬لهما برج القوس ؛ والعتبة الداخلة [ ح ] ‪ :‬لها‬ ‫برج الحوت ؛ والبياض [ = ] ‪ .‬والطريق [ ‪ : ] :‬لهما برج‬ ‫السرطان ؛ والنصره الخارجة [ إت ] } والقبض الداخل [ ج ] ‪ :‬لهما‬ ‫برج الأسد ؛ ونقي الخد [ ج ] ‪ :‬له برج الميزان ؛ والحمره [= ] ‪:‬‬ ‫لها برج العقرب ؛ والانكيس [ = ] ‪ :‬له برج الجدي ؛ والعقله‬ ‫[ ج ] ‪ :‬لها برج الدلو ؛ والإجتماع [ >= ] { والقبض الخارج‬ ‫[ > ] ‪ :‬لهما برج الجوزاء ؛ والنصره الداخله [ ] ‪ :‬لها برج‬ ‫الثور ؛ والجماعة [ حج ] ‪ :‬لها برج العذراء ( القضيمه ) ‪ .‬أ ه ‪.‬‬ ‫‪:::‬‬ ‫ا لاب م ‪:‬‬ ‫من‬ ‫لاأشكا ل‬ ‫ما‬ ‫با ب‬ ‫كل شكل يومه وليلته ما خص كوكبه { وشكل الذنب } مثل شكل‬ ‫‪_ ٦٠‬‬ ‫المريخ ‪ .‬وشكل الرأس مثل أشكال الشمس ؛ فرحل ‪ :‬له نهار السبت‬ ‫وليلة الأربعاء ؛ والمشتري ‪ :‬له نهار الخميس وليلة الإثنين ؛ والمريخ ‪:‬‬ ‫له نهار اللاناء وليلة السبت ؛ والشمس ‪ :‬لها نهار الأحد وليلة‬ ‫الخميس ؛ والزهرة ‪ :‬لها نهار الجمعة وليلة الثلاثاء ؛ وعطارد ‪ :‬له نهار‬ ‫الأربعاء وليلة الأحد ؛ والقمر ‪ :‬له نهار الإثنين وليلة الجمعة ‪.‬‬ ‫فكل شكل منسوب لكوكب له يومه وليلته ‪ .‬وقس على ذلك ‪.‬‬ ‫وج‪: :‬‬ ‫ناب قى المودة والعداوة ‪:‬‬ ‫‘ والتراب ‪:‬‬ ‫الماء‬ ‫؛ وأشكال‬ ‫‪ :‬أحباب‬ ‫النار ‏‪ ٠‬والهواء‬ ‫أشكال‬ ‫جهة‬ ‫أحباب ؛ وأشكال النار ‘ والهواء » أعداء للماء والتراب ‪ .‬هذا من‬ ‫العناصر ‪.‬‬ ‫وأما من جهة الكواكب ‪ :‬فاشكال المشتري ضد أشكال المريخ ؛‬ ‫وأشكال الشمس ضد أشكال زحل ؛ وأشكال الزهرة ضد أشكال‬ ‫عطارد ؛ وأشكال القمر ضد أشكال الذنب ؛ وأشكال المشتري صديق‬ ‫أشكال الزهرة والقمر ؛ وأشكال عطارد صديق أشكال الشمس ؛‬ ‫وأشكال زحل صديق أشكال المريخ ‪.‬‬ ‫(مثال) ‪ :‬شكل الأحيان [ ي ] ناري } ضد الأنكيس [ ح ] لأنه‬ ‫ترابي ؛ وشكل الأحيان [ ح ] صديق ‪ ،‬الحمره [ ج ] ‪ .‬لكون الأول‬ ‫ناري ‪ ،‬والثاني هوائي ‪.‬‬ ‫‪_ ٦١‬‬ ‫أما من جهة الكواكب ‪:‬فشكل الجماعة [ ج ] ‪ .‬ضد شكل نقي‬ ‫الخد [ ج ] ‪،‬لأن الأول لعطارد والثاني للزهرة } والافضل أن ي‬ ‫بقاعدة العناصر ‪ .‬لا بقاعدة الكواكب ‪ .‬حيث جربتها وصح عليها‬ ‫المدار ‪.‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫باب لمعرفة الضاحك من الأشكال والساكن والمتحرك والباقى ‪:‬‬ ‫؟ وكل‬ ‫متحرك‬ ‫ضاحك‬ ‫‪:‬‬ ‫كل شكل فتح هواؤه وناره يسمى‬ ‫من الشكل‬ ‫ح‬ ‫ون‬ ‫‪ :‬باك ساكن‬ ‫سُدً منه النار والهواء ‪:‬يسمى‬ ‫؛ والأنكيس‬ ‫ك‬ ‫‪,‬متحر‬ ‫ضاحك‬ ‫]‪.‬‬ ‫[[ يخ‪] :‬‬ ‫رجه‬ ‫ه الخا جة‬ ‫(مٹالد)‬ ‫هحٹاله) ‪:,‬ال‬ ‫؛‬ ‫ساكن‬ ‫] ‪ .‬ضاحك‬ ‫[ =‬ ‫؛ والقبض الخارج‬ ‫‪ .‬باك ساكن‬ ‫[ ]‬ ‫‘ وعلى هذا فقس‬ ‫[ ‘ باك مُتحرك‬ ‫] ‪-‬‬ ‫والإجتماع‬ ‫‪:.‬‬ ‫باب ما يخص كل عنصر من الأشياء ‪:‬‬ ‫‪ :‬ربيع حار‬ ‫؛ والهواء‬ ‫حارة يابسة ©{ طبع الصفراء‬ ‫النار ‪ :‬صيف‬ ‫رطب ‪ ،‬طبع الدم ؛ والماء ‪ :‬شتاء بارد رطب ‪ ،‬طبع البلغم ؛ والتراب ‪:‬‬ ‫خريف بارد يابس ‏‪ ٥،‬طبع السوداء ‘ وجميع الأشكال تابعة لفنصرها‬ ‫_ ‪_ ٦١٢‬‬ ‫‪ .‬طبعه‬ ‫حار يابس‬ ‫[ ‪ :‬ناري ‪ .‬له الصيف‬ ‫] =‬ ‫(اهٹال) ‪ .‬الأحيان‬ ‫الصفراء ‪.‬‬ ‫‪:9 2‬‬ ‫باب ما للعناصر من العدد والقياس والطبع ‪:‬‬ ‫اللددد‪٠ ‎‬‬ ‫النار ‪ :‬آحاد ؛ والهواء ‪ :‬عشرات ؛ والماء ‪ :‬مئات ؛ والتراب ‪:‬‬ ‫ألوف‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫النياس‬ ‫؛ والتراب ‪ :‬باع ‪.‬‬ ‫‪ :‬ذراع‬ ‫‪ :‬شبر ؛ والماء‬ ‫النار ‪ :‬أصبع ؛ والهواء‬ ‫لطبع ‪:‬‬ ‫؛ والماء ‪ :‬لطيف ؛ والتراب ‪:‬‬ ‫النار ‪ :‬ظريف ؛ والهواء ‪ :‬خفيف‬ ‫‪2٨‬‬ ‫ناب ما لكل شكل ‪:‬‬ ‫ماا لكل شكل من المعادن ؛‬ ‫‪ :‬جماد ‪.‬‬ ‫‪ :‬نبات ؛ والتراب‬ ‫‪ :‬روح ؛ والماء‬ ‫النار ‪ :‬معدن ؛ والهواء‬ ‫_ ‪_ ٦٣‬‬ ‫ما لكل شكل من الايام والجمع ‪:‬‬ ‫النار ‪ :‬أيام ؛ والهواء ‪ :‬جمع ؛ والماء ‪ :‬شهور ؛ وا لتراب ‪ :‬سنين ‪.‬‬ ‫ما لكل شكل من الموازين ‏‪٠‬‬ ‫النار ‪ :‬درهم ؛ والهواء ‪ :‬أوقية ؛ والماء ‪ :‬رطل ؛ والتراب ‪ :‬قنطار ‪.‬‬ ‫ما لكل شكل من الكسور ؛‬ ‫؛ والتراب ‪ :‬واحد‬ ‫‪ :‬نصف‬ ‫بع ؛ والماء‬ ‫من ؛ والهواء ‪:‬‬ ‫النار ‪:‬‬ ‫ما لكل شكل من المكاييل ؛‬ ‫النار ‪:‬قدح ؛والهواء ‪ :‬كويلاةل؛ماء ‪:‬ديبه ؛ والتراب ‪:‬أردب ‪.‬‬ ‫‪ 8‬‏‪٢‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ت }‬ ‫باب للحال والإستقسال والماضي مز ‪ .‬الأشكال ‪:‬‬ ‫الأوتاد وهن ‪ :‬الأول ‪ 3‬والرابع ‪ 3‬والسابع ‪ .‬والعاشر } للحال ؛ وما‬ ‫يلي الأوتاد تدل على المُستقبل ؛والسواقط تدل على الماضي ؛ وأما‬ ‫اللالث عشر | والرابع عشر { والخامس عشر {والسادس عشر ‪.‬‬ ‫‪ :‬الزوائد وموازي نن العمل ‪ .‬وهم شركاء الأوتاد ‪ .‬كما يأتي ‪.‬‬ ‫فتسمى‬ ‫الأربعة‬ ‫‘ والرابع ئ والسابع ‪ 0‬والعاشر ‘ هؤلاء‬ ‫‪ :‬الأول‬ ‫وكما سبق‬ ‫؛ والثاني ‪ 8‬والخامس » والثامن [ والحادي‬ ‫الأوتاد ‏‪ ٠‬وهؤلاء للحال‬ ‫_ ‪_ ٦٤‬‬ ‫‪6‬‬ ‫لسا دس‬ ‫وا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ ١‬لهما لثٹ‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫اللأشكا ل تدل على‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫|} تسمى ‪ :‬سوا قط ‪ .‬وهؤلا ء‬ ‫ر‬ ‫‪ } .‬عشر‬ ‫‪,‬‬ ‫شريك‪,‬‬ ‫والثالث عشر شريك ال ول ؛ والرابع منسر‬ ‫لما ض ‪.‬؛‬ ‫سمر‬ ‫لعا‬ ‫شريك‬ ‫عشر‬ ‫وا لسا دس‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‏‪ ١‬لسا‬ ‫ريك‬ ‫بع‬ ‫‪:‬سر ل‬ ‫عشر‬ ‫|‬ ‫‪ :‬مس‬ ‫لخا‬ ‫وا‬ ‫|‬ ‫‪2:‬‬ ‫إب للشرف والهبوط ‪:‬‬ ‫لشكال المشتري ؛‬ ‫شرفهما في الرابع ‪ .‬وهبوطهما في الثاني عشر ‪.‬‬ ‫لشكال للزهرة ؛‬ ‫شرفهما في الثاني عشر ‪ ،‬وهبوطهما في الرابع ‪.‬‬ ‫الشكال اللننميس ‪.‬‬ ‫شرفهما في الأول } وهبوطهما في السابع ‪.‬‬ ‫لشكال المربيخ ‪:‬‬ ‫شرفهما في الثاني ‪ ،‬وهبوطهما في الثامن ‪.‬‬ ‫لشكال زحل ‪:‬‬ ‫شرفهما في السابع } وهبوطهما في الأول ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٦٥‬‬ ‫الشكل عطارد ؛‬ ‫شرفهما في السادس ‪ ،‬وهبوطهما في الثاني عشر ‪.‬‬ ‫لنشكال القمر ‪:‬‬ ‫شرفهما في الثاني } وهبوطهما في الثامن ‪.‬‬ ‫اشكال الرالس واللاذنب ‪:‬‬ ‫( مثل أشكال القمر ) } شرفهما في الثاني ‪ 0‬وهبوطهما في الثامن ‪.‬‬ ‫واعلم ۔ أخي الطالب ۔ أن كل شكل نقل في سابعه مطلوب ؛ ورقيبه‬ ‫وفرحه في خامسه ؛ ونحسه ف سادسه ؛ وإحتراقه ووباله في ثامنه ؛ وغيبه‬ ‫ثاني عشر ‪.‬‬ ‫ف‬ ‫؟ وعداوته وضده‬ ‫عاشره‬ ‫ومُلكه ف‬ ‫ف تاسعه ؛ وعزه‬ ‫رمثال ذلك) ‪ :‬إذا كان شكل الأحيان [ يخ ] ‪ .‬حل في التخت في‬ ‫البيت الرابع إ فهو في شرفه ‪ ،‬لأنه من أشكال كوكب المشتري _ من‬ ‫تسكين الكواكب السابق ۔وإذا حل في البيت السادس ‪ .‬وموقعه من‬ ‫التسكين الطبيعي هاولثاني ‪9‬فيكون إنتقل من أصل بيته إلى البيت‬ ‫السادس & خمسة بيوت & أعني في خامسه ‪،‬فهو في فرحه ‪.‬‬ ‫‪ .‬فهي في‪ .‬بيت‬ ‫لتأفيول‬ ‫اجد‬‫‪ 4‬مثلا | إذا و‬ ‫[ ]‬ ‫والجودله‬ ‫دي عشر ‪4.‬وقد نقلت‬ ‫ا هو‬ ‫حبيعي‬ ‫لالط‬ ‫اكين‬‫مطلوبها }لأن بيتها في التس‬ ‫إلى بيت سابعها ؛وإن حلت في البيت الرابع }فهي في عزها وملكها ‪.‬‬ ‫لأنها في عاشرها من التسكين الطبيعي ‪.‬‬ ‫وعلى هذا جب الحفظ والمتابعة على هذه القاعدة جيدا ‪ .‬لأن لها‬ ‫_ ‪_ ٦١٦‬‬ ‫الضمائر المُستترة والمجهولة ‪ .‬وكثير من‬ ‫دخل كبير ي إستخراج‬ ‫الأحكام ‪.‬‬ ‫‪9 .4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫والشاهد‬ ‫باں للمطلوب‬ ‫؛‬ ‫إعلم ۔ عزيزي الطالب لهذا العلم ۔ أن كل ثالث ‪ :‬حركة وشاهد‬ ‫وكل رابع ‪ :‬عاقبة صغرى ؛ وكل خامس ‪ :‬دليل وفرحه صغيره ؛ وكل‬ ‫؛‬ ‫‪ :‬سعي ؛ وكل را بع عشر ‪ :‬منع‬ ‫‪ :‬مسر ؛ وكل ثالث عشر‬ ‫سادس‬ ‫ركل خامس عشر ‪ :‬مستولي وفرحة كبرى ؛ وكل سادس عشر ‪ :‬فراغ‬ ‫رإنتهاء ‪ .‬وعاقبة كبرى ‪.‬‬ ‫؛ وكل‬ ‫(هنال ذلك) ‪ .‬كل شكل ثالث شكل فهو حركته وشاهده‬ ‫شكل سادس شكل فهو مسره ؛ وكل شكل سابع شكل فهو مطلوبه ‪.‬‬ ‫وهكذا ‪ ...‬إلخ ‪.‬‬ ‫فإذا كان من جهة التساكين ۔ مثل تسكين الدائرة للزناتي ۔ ‪ :‬فشكل‬ ‫الجودله [ _ ] ‪ ،‬هو بيته الأول في هذا التسكين ‪ ،‬فثالثه هنا راية الفرح‬ ‫[ ‪ .] :‬فهي‬ ‫‏[ ‪ 6 ] ٢‬فهو شاهدها ‪ .‬وسادسها العتبه الخارجة‬ ‫مسرها ‪ 3‬وسابعها الحمره [ " ] ‪ 0‬فهي مطلوبها ‪ ،‬وهكذا إلى آخر‬ ‫‏‪ ١‬لتسكين ‘ وقس عليه ‪.‬‬ ‫فشكل ‏‪ ١‬لجود له‬ ‫كما أسلفت‬ ‫‪ :‬فمثلا‬ ‫وأ ما من جهة البيوت‬ ‫[ ج ] ‪ 0‬فإن حلت في الثالث { فهي في بيت شاهدها { وإن حلت في‬ ‫السا بع ‪3‬‬ ‫في البيت‬ ‫‪ .‬وإن حلت‬ ‫البيت السادس & فهي ف بيت مسرها‬ ‫_ ‪٦١٧‬‬ ‫فهي في بيت مطلوبها ‪ .‬وهكذا يكون الحكم ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫النادرة‬ ‫صح‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫باب ما يخص الأشكال من الأقاليم ‪:‬‬ ‫الجودله [ ي ] ‪ ،‬والحمره [ = ] ‪ .‬والعقله [ ج ] ‪ :‬إقليمهم‬ ‫] ‪ :‬إقليمه الحجاز ؛ رايه الفرح [ ‏‪: ] ٦‬‬ ‫الأفرنج ‪ 4‬الأحيان [‬ ‫_ ‪_ ٦١٨‬‬ ‫اقليمها الغرب ؛ البياض [ ك ] ‪ :‬إقليمه الصين ؛ نقي الخد [ ‪ ] +‬‏‪٠‬‬ ‫والنصره الداخلة [ == ] ‪ :‬إقليمهما الروم ؛ عتبة خارجة [ ة ] ‪:‬‬ ‫إقليمها الخراب ؛ الأنكيس [ == ] ‪ :‬إقليمه الهند ؛ النصره الخارجة‬ ‫[ ے ] ‪ ،‬والقبض الداخل [ ج ] ‪ :‬إقليمهما الترك ؛ الإجتماع [ ج ]‪0‬‬ ‫والجماعة [ ج ] ‪:‬إقليمهما مصر ؛ الطريق [ ; ] ‪:‬أقليمه البحار ؛‬ ‫] ‪:‬إقليمه الجبال ‪.‬‬ ‫القبض الخارج [‬ ‫‪12‬‬ ‫باب أشكال الأشكال ‪:‬‬ ‫[ خ ] طويل ‘ [ خ ] مربع ‪[ 0‬ج ] مدور ‪ ] =[ 0‬مدور‪.‬‬ ‫‪ ] = [ 0‬طويل ‪ ]== [ .‬مدور‪.‬‬ ‫ي ]ل‬ ‫و‪:‬‬ ‫ط‪[ 0‬‬‫[‪ ] +‬مربع‬ ‫[مر]بع ‪ ] = [ 0‬مدور ‘ [ ح ] معين‪ [ .‬؟ ] مدور‪] : [.‬‬ ‫بع ‪.‬‬ ‫طويل ‘ [ ح ] مُشلث ‘ [ ج ] مُئلث ‪[ 0‬‬ ‫م جر ]‬ ‫‪:9 .‬‬ ‫اب المذكر والمؤنث من الأشكال ‪:‬‬ ‫[ ] خشى ‪ ،‬إلى الذكورة أقرب ؛ [ ي ] ذكر ‪ [ 0‬‏‪ ] 7٢‬أنشى ‪.‬‬ ‫] أننى ئ‬ ‫‪] .‬‬ ‫أقرب‬ ‫اخشى ز إلى الأنونة‬ ‫]‬ ‫] أننى ‪ 7 ] 6‬؟‬ ‫] ==‬ ‫ذجك]ر‪ ] [ .‬أشى ‪ ] [.‬ذكر‪ ] [ .‬أشى‪[٠‬ج‏ ]‬ ‫أ چن ]ثى ‪ ] : [ .‬ذكر ‪ [ .‬ح ] ذكر ‪ ] = [ 0‬ذكر‪.‬‬ ‫ذكر ‪[ .‬‬ ‫_ ‪_ ٦٩‬‬ ‫‪29‬‬ ‫ا ب صناع ا لأشكا ل ‪:‬‬ ‫الجودله ‪ ] 2 [ :‬مخيش {‪ ،‬طربيشي ‪ ،‬قصار } خدام ؛ الأحيان ‪:‬‬ ‫[ جت ] كاتب ‪ ،‬مُعلم ‪ .‬قاضي ‪ .‬فقيه ؛ راية الفرح ‪ [ :‬ج ] ستاني ‪.‬‬ ‫حضري ‪ ،‬طبال { تاجر ؛ البياض ‪ ] = [ :‬وراق { خياط قماش ‪.‬‬ ‫ساعي ؛ نقي الخد ‪ [ :‬ج ] نشائي ‪ ،‬سيوفي ‪ ،‬مُطرب ؛ عتبه خارجة ‪:‬‬ ‫[_ے ] زبال ‪ 9‬فحام ؛ الحمره ‪ [ :‬جج ] جزار‪ .‬طباخ ‪ .‬حلاق ‪3‬‬ ‫حداد ؛ الأنكيس ‪ ] == [ :‬دباغ | بناء‪ .‬مزارع ‪ .‬حفار ؛ النصره‬ ‫الخارجة ‪ [ :‬ذ ] صائغ { جواهرجي ‪ ،‬سُلطان } صنعة شريفه ؛ العقله ‪:‬‬ ‫[ ج ] إسكافي { نقاب ‪ ،‬أو شغلة دنيئة ؛ الإجتماع ‪ [ :‬ج‪ ] -‬حكيم ‪.‬‬ ‫نساخ ‪ ،‬تاجر كنب ‘ مُنجم ‪ .‬حاسب ؛ نصره داخلة ‪ ] = [ :‬قا ضي ‪3‬‬ ‫فقيه ‪ .‬صاحب رتبة في العلم ‪ .‬مُطرب ؛ الطريق ‪ ] ; [ :‬رقاص ‪.‬‬ ‫ساعي ؛ القبض الخارج ‪ ] [ :‬خطاط ‪ ،‬دهان ‪ .‬فيلسوف ‪ ،‬بائع ؛‬ ‫الجماعه ‪ [ :‬ي ] رئيس ‪ ،‬مُهندس ‪ ،‬مركبي ‪ ،‬مُنجم { زارع وله خبره‬ ‫بالفلوم والكتب ؛ القبض الداخل ‪ ] =[ :‬تاجر ‪ ،‬أو مُمن يسافرون &‬ ‫كالأبنية ‪ .‬وغير ذلك ‪.‬‬ ‫ة‬ ‫_ ‪_ ٧٠١‬‬ ‫اب فى الجهات ولغة الأشكال ‪:‬‬ ‫الجهات ‪:‬‬ ‫؛ والتراب ‪:‬‬ ‫النار ‪ :‬شرقي ؛ والهواء ‪ :‬غربي ؛ والماء ‪ :‬تحري‬ ‫يلي‪.‬‬ ‫لذة الاشكال ؛‬ ‫« زحل ‏‪ ١‬ترابي ‪ ،‬لغته عربية ‪ 3‬وقبطية ‪ ،‬ودينه يهودي ‪ ،‬وأشكاله مثله‪.‬‬ ‫ه المتر ي ‪ :‬هوائي { لغته يونانية ‪ 3‬دينه نصراني } وأشكاله مثله ‪.‬‬ ‫ه المريخ ‪ +‬ناري ا لغته فارسية } دينه عابد الأصنام } وأشكاله مثله ‪.‬‬ ‫« للشمس ‏‪ :١‬ناري ‪ ،‬لغته أفرنجي ‪ 3‬دينه مجوسي ‪ ،‬وأشكاله مثله ‪.‬‬ ‫« الزهرة ‪ :‬مائي © لغته عربي ‪ ،‬دينه مسلم } وأشكاله مثله ‪.‬‬ ‫©‬ ‫في ‏‪ ١‬ل ديان‬ ‫ئ لفته عجمي وتركي ‪ .‬دينه مشترك‬ ‫‪ .‬مممترج‬ ‫٭ عطارد‬ ‫وأشكاله مثله ‪.‬‬ ‫للقمر ‪ :‬مائي ‪ ،‬لغته صقالبة وصاببه ‪ ،‬يعني ممجوسي & دينه الصابئة ‪.‬‬ ‫وأشكاله مثله ‪.‬‬ ‫ى و شا الر لنس ‏‪ ٠‬وشكله مشل‬ ‫‏‪ ٠‬وشكله كا لمريخ‬ ‫و الشا لاذنب‬ ‫الشمس ‪.‬‬ ‫‪_ ٧١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫شده‪‎‬‬ ‫كل ما يخص الكواكب والبرو ج من جميع الأشياء وأشكالها مثلها ‪.‬‬ ‫‪007‬‬ ‫‪:‬‬ ‫باں عت الاشكال‬ ‫بها ما خص كل شكل من أعضاء الإنسان { الطعم ‪ ،‬اللون ‏‪١‬‬ ‫البقاع [ والأماكن ‘ والمساكن [ والمعادن ‏‪ ٤‬والحيوان [ والنبات ‪:‬‬ ‫شكل للجودله ‏‪ ٦١‬ج ] ‪:‬‬ ‫لها من نسب الإنسان من الخارج ‪ :‬العينان ؛ والأعضاء الباطنة ‪:‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫المعدة والمرارة ؛ والأعضاء الظاهرة ‪ :‬الأنف الأمعن ‪ .‬وشعر الرأس‬ ‫والرأس وما فيه ؛ طعمه ‪ :‬مُر مائل إلى الحمره والصفره ؛ لونه ‪ :‬أسمر ؛‬ ‫‪:‬‬ ‫له من البقا ع ‪ :‬القفار ‘ وأماكن النار ‪ .‬وما يصنع بها ‏‪ ٠‬ومن المساكن‬ ‫الباب ‪ +‬ومن المعادن ‪ :‬الحديد [ وكل معدن يدخل النار ؛ وله من‬ ‫الحيوان ‪ :‬ذوات القوائم الأربع ذو ظلف ؛ له من النبات ‪ :‬كل مر لونه‬ ‫أحمر ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫شكل الأحيان ‏‪ ١‬ط‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬الديان ؛ ومن الأعضاء الباطنة‬ ‫له من نسبة الانسان من المخارج‬ ‫الكبد والمرارة ؛ ومن الظاهرة ‪ :‬الفخذان ‪ ،‬وفقار الظهر ‪ .‬والصدور ‪.‬‬ ‫والعورات ‪ ،‬والرأس ؛ طعمه ‪ :‬مُر ؛ لونه ‪ :‬أبيض ؛ له من البقاع ‪:‬‬ ‫_ ‪_ ٧٢‬‬ ‫جواهر‬ ‫‪:‬‬ ‫المعادن‬ ‫؛ ومن‬ ‫‪ :‬الدهليز ئ والمُصلاة‬ ‫القفار ؛ ومن المسكن‬ ‫القوائم‬ ‫؛ ومن الحيوانات ‪ : :‬ذوات‬ ‫‘ والفيروز ج‬ ‫القصدير‬ ‫الماء ‪ .‬ومعدن‬ ‫الأربع ذو ظلف ؛ نباته ‪:‬ما يوكل باطنه ‪.‬‬ ‫شكل راية الفرح( ‪: ]} :‬‬ ‫له نسبة الإنسان من المخارج ‪ :‬الثديان ؛ ومن الأعضاء الباطنه ‪:‬‬ ‫الكبد ؛ ومن الظاهرة ‪:‬القدمان ‪ ،‬والساقان ‪ ،‬والعين اليمين ‪ ،‬والأذن‬ ‫م ولونه ‪ :‬أبيض ‪ .‬وكل‬ ‫‪ :‬حامض‬ ‫ليرى ‘ والقوة الناميه ؛طعمه‬ ‫ئ‬ ‫| ‪ .‬وكل حجر براق‬ ‫‪ .‬والجزع‬ ‫‪ :‬الرصاص‬ ‫؛ معدنه‬ ‫اللون‬ ‫مختلف‬ ‫‪ :‬كل‬ ‫النبات‬ ‫البقاع ‪ :‬السواحل ؛ومن‬ ‫كالقلعي ‘ والفضه ؛ وله من‬ ‫معتدل ‪.‬‬ ‫شكل البياض ‏‪: !] == ١‬‬ ‫له من نسبة الإنسان من المخارج ‪ :‬الفم ؛ومن الأعضاء الباطنة ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ئ والطحال‬ ‫‘ والقلب‬ ‫‪ .‬والمعدة‬ ‫الأضلاع‬ ‫الرئة ‏‪ ٤‬والطبيعة ‪ .‬وما حوته‬ ‫‪:‬‬ ‫؛ طعمه‬ ‫الأنف السرى‬ ‫ئ وجهة‬ ‫‪ :‬العينان‬ ‫الظاهرة‬ ‫ومن‬ ‫؛‬ ‫والصدر‬ ‫مالح ؛ لونه ‪ :‬أبيض ؛ له من البقاع ‪ :‬الفيض \{ والشطوط ؛ معدنه ‪:‬‬ ‫الفضه ‪ 9‬وكل جوهر مائي ؛ وله من النبات ‪ :‬كل مائي ؛ ومن الحيوان ‪:‬‬ ‫كل مائي ‪ 3‬والطيور الهوائية ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫شكل نقي الخد \ =!‬ ‫الأعضاء‬ ‫له من نسبة الإنسان من المخارج ‪ :‬الأذنان ؛ ومن‬ ‫الباطنية ‪ :‬الشهوانيه ‪ 3‬والخاصره ‪ ،‬والرئنتان ‪ ،‬ومجاري الغذاء ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٧٢٣‬‬ ‫والمني ؛ ومن الظاهره ‪ :‬المنكبان } ومن السرة إلى العورة ‪ 9‬والعين‬ ‫السرى ‪ ،‬والمنخر الأيسر ؛ طعمه ‪ :‬حلو ‪ .‬وما تركب من حلاوة‬ ‫؛ وله من البقاع ‪:‬‬ ‫والخضرة‬ ‫وعفوصه ؛لونه ‪:‬ما يتركب من البياض‬ ‫‪ :‬حلي‬ ‫‪ :‬الخزانه ؛ ومعدنه‬ ‫؛ ومن المساكن‬ ‫المراعي ‪ .‬وأمكنة الأشجار‬ ‫النساء ‪ 0‬كالذهب ك واللؤلؤ } والنحاس ؛وله من الحيوان ‪ :‬ما لطف أ‬ ‫‪.‬‬ ‫كالنساء والغزال ‏‪ ٤‬والضأن ؛ وله من النباتت ‪ :‬المراعي » والأشجار‬ ‫شكل عتبه الخزجة(‪١‬‏ _‪: ] :‬‬ ‫له من الإنسان من المخارج ‪ :‬النديان إلى آخر ما للأحيان [ خ ] ‏‪٠‬‬ ‫غير أن المسكن له ‪ :‬الدرج ‪.‬‬ ‫شكل الحمر ه ‏‪: =! ١‬‬ ‫له من نسبة الإنسان من المخارج ‪:‬العينان ؛ ومن الأعضاء الباطنة ‪:‬‬ ‫المعدة ؛ ومنن الظاهرة ‪:‬الأنف الأيمن ‪،‬والصدر { والعورات ( القبل‬ ‫والذبر } والعجز والمثانة ‪ .‬والخصيان ‪ 7‬ا وأعلى الفخذين ؛طعمه ‪:‬‬ ‫حلو ؛ لونه ‪ :‬أحمر ؛ معدنه ‪ :‬جواهر الماء ‪ 0‬والحديد ‪ .‬وحجر العقيق ‪3‬‬ ‫‘‬ ‫وكل معدن أحمر ؛ وله من البقاع والأمكنة ‪ :‬مواضع الحرب‬ ‫والبقاع ‪ ،‬وبيوت النار } ومجالس الولادة ؛ ومن المسكن ‪ :‬المطبخ ؛‬ ‫حيوانه ‪ :‬الحشرات ؛ نباته ‪ :‬كل مُر ؛ لونه ‪ :‬إلى الحمرة ‪.‬‬ ‫شكل الانكيس ‏‪: =!١‬‬ ‫له من نسبة الإنسان من المخارج ‪:‬السبيلان ؛ومن الأعضاء‬ ‫الباطنة ‪:‬الطحال ؛ ومن الظاهرة ‪:‬الركبتان ماعلرجلين ؛طعمه ‪:‬‬ ‫_ ‪٧٤‬‬ ‫‪ :‬البقاع ‘ والصهاريج [‬ ‫الأمكنة‬ ‫؛ له من‬ ‫؛ لونه ‪ :‬أسود‬ ‫حامض‬ ‫‪:‬‬ ‫المسكن‬ ‫» ومن‬ ‫الأغراب‬ ‫ئ ومواضع العبيد ‪ .‬ومنازل‬ ‫والأبار ئ والقبور‬ ‫البالوعة ‏‪ ١‬والمطبخ ‪ 4‬أو مكان مظلم أو قذر كالمرحاض ؛ معدنه ‪:‬‬ ‫جواهر الماء ‪ ،‬والرصاص ‪ 8‬والجزع بحيوانه ‪:‬الحشرات ‘ وكل عال‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬يعني شوك‬ ‫كالجمال ؛ نباته ‪ :‬كل شائك‬ ‫]‪:‬‬ ‫شكل النصره الخارجة ‏‪٦‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الباطنة‬ ‫؛ ومن الأعضاء‬ ‫‪ :‬السرة‬ ‫من المخارج‬ ‫له من نسبة الإنسان‬ ‫ئ والظهر ئ‬ ‫الأمن‬ ‫‘ والكبد ‘ والجنب‬ ‫ئ واللسان‬ ‫القلب ‪ .‬ورأ اس المعدة‬ ‫والمثانة ؛ ومن الظاهر ‪:‬الفقرات ‪ ،‬وجهة الأنف الأيمن &والعين اليمين‬ ‫لونه ‪ :‬أصفر‬ ‫نهارا ‪ 0‬واليسرى ليلا ؛ طعمه ‪ :‬حلو ‪ .‬وكل عذب ؛‬ ‫الأمكنة‬ ‫؛ له من‬ ‫‘ والذهب‬ ‫‪ :‬كل براق لطيف } كالياقوت‬ ‫معدنه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬والقلاع ؛ ومنن المكن‬ ‫‪ .‬والحصون‬ ‫الملوك‬ ‫والبقاع ‪ :‬قجالس‬ ‫‘ وطيور‬ ‫ئ وكالفرس‬ ‫‪ :‬كل لطيف كالإانسان‬ ‫؛ ومن الحيوان‬ ‫المرحاض‬ ‫الصيد ؛ وله من النبات ‪ :‬كل ما طال غمره كالنخيل ‘ والزيتون ‪.‬‬ ‫شكل الحقذه \ ‪_-‬جا ‪:‬‬ ‫‪ :‬المخارج من السبيلين ؛ ومن الأعضاء ‪:‬‬ ‫له من نسبة الإنسان‬ ‫‘‬ ‫‪ :‬الرصاص‬ ‫؛ له من المعادن‬ ‫‪ :‬حامض‬ ‫البطن ‘ والساقان ؛ طعمه‬ ‫والزجاج ‪،‬وما شابه الزجاج ؛لونه ‪:‬أسود ؛ له من الأمكنة والبقاع ‪:‬‬ ‫البحار ؛ ومن المسكن ‪ :‬السطح والكشك ‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫شكل اإجتماع ‏‪١‬‬ ‫له من نسبة الإنسان من المخارج ‪ :‬الشخران ؛ ومن الأعضاء‬ ‫_ ‪_ ٧٥‬‬ ‫الباطنة ‪ :‬الدماغ } وقوة الفكر ‪ .‬واللسان ؛ ومن الظاهرة ‪ :‬الذراعان ‪8‬‬ ‫والمنكب ‪ ،‬واليدان ؛ طعمه ‪ :‬حلو ؛ له من الألوان ‪ :‬ما تركب من‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫؛ وله من البقاع ‪ :‬الجبال‬ ‫بياض وصُفرة ‪ .‬وما مال إلى الخضرة‬ ‫والصحراء ‪ .‬وكذلك الجو والآفاق ؛ ومن المسكن ‪ :‬الخيش ؛ وله‬ ‫جميع المعادن ‪ .‬خصوصا الزئبق ؛ وله من الحيوان ‪ :‬الإنسان ‪ ،‬والقرد }‬ ‫وطيور الصيد ‪ ،‬والطيور المُغردة ؛ وله جميع النباتات ‪.‬‬ ‫شكل النصره الداخلة ‏‪ ] = ١‬؛‬ ‫له من نسبة الإنسان من المخارج ‪ :‬الأذنان ‪ ،‬والعين اليسرى ‏‪١‬‬ ‫والأنف الأيسر ؛ ومن الأعضاء الباطنة ‪ :‬مجاري الغذاء ‪ .‬ومجاري‬ ‫الشهوة } والمني ب ومن الظاهرة ‪ :‬الجبهة ‪ .‬والعنق وما حوله ؛ طعمه ‪:‬‬ ‫حامض ؛ لونه ‪ :‬أبيض وأخضر ؛ له من البقاع والأمكنة ‪ :‬البساتين ‪8‬‬ ‫والفياض ؛ ومن المسكن ‪ :‬تحت الأرض ‪ ،‬والساحة { والمزابل ؛ وله‬ ‫من المعادن ‪ :‬الذهب & والنحاس { والفضة ؛ وله من الحيوان ‪ :‬كل‬ ‫عال كالجمل ؛ وله من النبات ‪ :‬الحرث ‪ ،‬والأشجار ذوات الإثمار ‪.‬‬ ‫شكل للطريق ‏‪31 : ١‬‬ ‫مثل البياض [ == ] ‪ ( 0‬المتقدم الزكر ) ‪ ،‬غير أن لونه أخضر ‪.‬‬ ‫شكل البيض الخرج ‏‪ ١‬ح ] ‪:‬‬ ‫مثل الإجتماع [ > ] ‪ 0‬غير أنه طعمه ‪ :‬مالح ؛ وله من المساكن ‪:‬‬ ‫ف حائط عا لي ‪ 0‬فإن وافق ا لجود له ] ‪ ‘ ] :.‬ففي باب يفتح ‪.‬‬ ‫‪_ ٧٦١‬‬ ‫شكل الجماعة ‏‪ ١ = ١‬؛‬ ‫له نسبة الإنسان من المخارج ‪ :‬المُخران ؛ ومن الأعضاء الباطنة ‪:‬‬ ‫مجاري الغذاء } والمصارين { والأمعاء ‪ .‬وكذلك الدماغ ‪ .‬وقوة‬ ‫الفكر ؤ؛ ومن الظاهرة ‪ :‬اللسان ‪ 8‬والفم ‪ 0‬والظهر } والجانب الأيسر ‘‬ ‫والبطن & واللحية ؛ طعمه ‪ :‬حامض ؛ لونه ‪ :‬أخضر ‪،‬وكل ملون ؛ وله‬ ‫من الأمكنة والبقاع ‪ :‬ما لغيره من الأشكال ؛ له من المعادن ‪ :‬الزئبق ‪8‬‬ ‫والأحجار الملونة ؛ وحيوانه ‪ :‬الحشرات ؛ وله جميع النبات ‪.‬‬ ‫شكل القبض الداخل ‏‪ ٦١ == ١‬؛‬ ‫دل النصره الداخلة [ ‪ . ] 7‬تماما‪.‬‬ ‫‪:52‬‬ ‫ناب القول على ‪:‬‬ ‫نار النار وهواء الهواء وماء الماء وتراب الاب ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫للذاز‬ ‫ذار‬ ‫خذ من نار ‪ :‬الأول ‪ 8‬والخامس ‪ 4‬والتاسع ‪ ،‬والثالث عشر ‪8‬‬ ‫شكلا ‘ فهو ‪ :‬نار النار ‪.‬‬ ‫هواء للهواء ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‘ والعاشر ‘ والرابع عشر‬ ‫‪ :‬الثاني ْ والسادس‬ ‫وخذ من هواء‬ ‫_ ‪. ٧٧‬‬ ‫شكلا ‪ ،‬فهو ‪ :‬هواء الهواء ‪.‬‬ ‫ماء الماء ‏‪٠١‬‬ ‫|} والخامس‬ ‫وخذ من ماء ‪ :‬الثالث } والسابع ‘ والحادي عشر‬ ‫©} شكلا ئ فهو ‪ :‬ماء الماء ‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫تزلب التراب ‪:‬‬ ‫والسادس‬ ‫|}‬ ‫من تراب ‪ :‬الرابع ‪ .‬والثامن ‪ ،‬والثاني عشر‬ ‫وخذ‬ ‫عشر ‪،‬شكلا ‪،‬فهو ‪:‬تراب التراب ‪.‬‬ ‫ملحوظة ؛‬ ‫ذكرت ۔ لكم سابقا ۔ نعت الأشكال ‪ .‬وهو درس هام في قواعد هذا‬ ‫العلم ‪ .‬حيث منه نعرف المكان ‪ ،‬أو العضو المريض من الإنسان ©‬ ‫وغيره ‪ ،‬وإجمالا فهو مرجع حسن } وذكرت لكم عن معرفة نار النار ©‬ ‫وهواء الهواء ‪ 0‬وماء الماء ‪ ...‬إلخ ‪.‬‬ ‫وللإيضاح ‪ ،‬فمن المعلوم أن الشكل يتكون من أربع طبقات !‬ ‫فالطبقة الأولى العلوية نارية } وما يليها هوائية { ثم المائية ‪ .‬ثم الترابية ‪.‬‬ ‫فقولنا ‪:‬تاخذ نار الأول ‪ ،‬أعني تأخذ الطبقة الأولى الغليا من الشكل‬ ‫الاول ‪ .‬فإن كانت شرطة فرسمها شرطة ‪ .‬هكذا [‪ ‘ ] -‬وإن كانت‬ ‫نقطة ترسمها نقطة ‪4‬هكذا [ ‏‪ 3 ] ٠‬وهكذا في الباقي ‪.‬‬ ‫وإليك المثال ‪ :‬ضربنا تختأ فكان صورته هكذا ‪:‬‬ ‫‪_ ٧٨‬‬ ‫ل‪٨‬‬ ‫[! ل‪‎‬‬ ‫؟‬ ‫!‬ ‫ذ‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫=‬ ‫‪٢‬‬ ‫=‬ ‫‪11‬‬ ‫_‬ ‫‪5‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫ثم أخرجنا من هذا التخت نار النار ‪ .‬حسبما ذكرنا سابقا { ‪:‬‬ ‫[ ] ‪ 0‬وهواء الهواء [ ] ‪ ،‬وماء الماء [ ج ] ‪ 9‬وتراب التراب‬ ‫نار النار }‬ ‫ےٍ ] ‪ .4‬من‬ ‫[ = ] ؛ ومن العجيب هنا أن شكل الجودله [‬ ‫وهواء الهواء ‪ .‬وماء الماء ‪.‬‬ ‫فراحم بالذكاء وعدم الملل ‪ .‬عسى توفق إن شاء الله تعالى ‪.‬‬ ‫صفة الإنسان ‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ل‬ ‫‪,‬‬ ‫صممه‬ ‫باب ما لكل شكل من‬ ‫‪2‬‬ ‫ز ب‬ ‫شكل الجودله ‏‪: ] :٦‬‬ ‫ذكر مُعتدل القامة ‪ 3‬أصفر اللون ‪ ،‬مائل إلى السُمرة ‪ .‬مليح الشتعر‬ ‫ا للحية ئ قصير ‏‪ ١‬لنق ئ‬ ‫‏‪ ١‬لوجه ئ مليح ‏‪ ١‬لفم ‪ .‬خفيف‬ ‫وا لعينبن ‪ .‬مدور‬ ‫قصير القدمين ‪.‬‬ ‫‪_ ٧٩‬‬ ‫]‪:‬‬ ‫شكل الحين ‏‪١‬‬ ‫ذكر طويل { أبيض اللون ‪ ،‬مائل إلى الإصفرار } مدور الوجه ع‬ ‫‏‪ ١‬لجسم ‪ 0‬وا سه‬ ‫© مُمتليء‬ ‫‪ .‬بوجهه علامة‬ ‫مليح ‏‪ ١‬لعينين واسعهما‬ ‫الصدر { في صدره علامة ‪ .‬غليظ الأرنبة ‪ .‬عريض اللحية { في فخذز‬ ‫الأيمن علامة ‪.‬‬ ‫شكل رلية الفرح( ‪: ] :‬‬ ‫أننى طويلة القامة ‪ .‬قمحية اللون ‪ ،‬ملأنة الجسم ‪ .‬شعرها سبط |‬ ‫طويلة الوجه } كبيرة الرأس ‪ ،‬كثيرة الشعر ‪ ،‬لطيفة العينين والحاجبين ‪8‬‬ ‫بوجهها علامة } صغيرة الأنف ‪ ،‬كبيرة الفم { طويلة العنق { عريضة‬ ‫الأكتاف ‪ .‬في بطنها علامة } وعند ثديها الأيمن علامة ‪ .‬وفي يدها‬ ‫علامة ‪ .‬غليظة الساقين ‪ ،‬على رجلها اليسرى علامة ‪.‬‬ ‫شكل البياض ([ = ] ‪:‬‬ ‫الوجه ‪ ،‬كبيرة الرأس ‪.‬‬ ‫أننى طويلة القامة { بيضاء اللون ‪ 9‬مدورة‬ ‫‪ .‬مقرونة الحاجبين | في‬ ‫طويلة الشعر } سوداء العينين } واسعة الحدقة‬ ‫{ في بطنها علامة ‪.‬‬ ‫وجهها علامة ‪ .‬عريضة اللحية ‪ ،‬مُمتلئة الجسم‬ ‫شكل نفي الخد [ ‪:] +‬‬ ‫الرأس ‪8‬‬ ‫أنى طويلة القامة ‪3‬بيضاء اللون { مُشرأبة بحمرة ‪ .‬كبيرة‬ ‫علامة ©‬ ‫الوجه ‪ .3‬مقرونة الحاجبين ‘ زرقاء العينين } في خدها‬ ‫مدورة‬ ‫طويلة الرقبة [ وفي صدرها علامة ‪.‬‬ ‫شكل العتبة للخارجة ‏‪١‬ذ ] ‪:‬‬ ‫‘ على وجهها‬ ‫الرأس‬ ‫ز صغيرة‬ ‫اللون‬ ‫أنش معتدلة القامة ‪ }.‬سمراء‬ ‫مش ‪ ،‬طويلة الأنف ‪ .‬غليظة الشفة { طويلة المُنق ‪ .‬في بطنها‬ ‫كين أو‬ ‫علامة ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫شكل للحمر ه \ ‪2‬‬ ‫‘ بإيسر وجهه‬ ‫بحمرة‬ ‫ذكر طويل القامة } أبيض ‏‪ ١‬للون ‘ مُشراأب‬ ‫‪.‬‬ ‫جرح ‏‪ ٤‬أو على حاجبه © مُمتليء الجسم ‏‪ ٦‬في وجهه كلف‬ ‫شكل الاتكيس ‏‪ = ١‬إ ؛‬ ‫أننى طويلة القامة ‪ .‬سمراء اللون ‪ 3‬بوجهها أثر ‪ ،‬سوداء العيون ‪.‬‬ ‫واسعة العيون ‪ 0‬جعدة الشعر ‪ }.‬كبيرة الأنف ‪ 39‬عريضة الصدر ‪ .‬طويلة‬ ‫الساعدين ‪.‬‬ ‫‪31‬‬ ‫شكل النصره الخارجة ‏‪١‬‬ ‫ذكر مُعتدل القامة ‪ 3‬أبيض اللون ‪ .‬مدور الوجه { طويل الشعر ‪.‬‬ ‫©{} ووراء أذنه‬ ‫وجهه علامتان‬ ‫واسع العينين أزرقهما ز عالي الأنف ز ‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الجسم‬ ‫مُمتلي‬ ‫علامة ‘‬ ‫شكل العقله ‏‪ ٦١‬ح ] ‪.‬‬ ‫أننى مُعتدلة القامة ‪ .‬طويلة الوجه } كثيرة الشعر أجعدته ‪ .‬مقرونة‬ ‫الحاجبين ‪ .‬صغيرة العينين ‪ ،‬بعينها عيب \ في وجهها علامة { أو أثر‬ ‫_ ‪_ ٨١‬‬ ‫ضربه ‪ .‬مُفلجة للأسنان ‪ .‬غليظة الشفة ‪ 0‬صغيرة الذقن ‪ 9‬هزيلة البدن ‪8‬‬ ‫ملفوفة } في جنبها الأيسر علامة ‪ .‬وعلى بطنها علامة ‪.‬‬ ‫شكل الاجتماع ‏‪: - ١‬‬ ‫ذكر قريب إلى الطول ‪ ،‬أصفر اللون ‪ 3‬طويل الوجه ‪ ،‬أسود الشتعر ‪.‬‬ ‫وقليل الشعر ‪ .‬مقرون الحاجبين ‪ .‬طويل الأنف ‪ ،‬كبير الأسنان ‪ .‬صغير‬ ‫© وفي صدره‬ ‫أو علامة‬ ‫اللحية } ي جبهته علامة ©‪ .‬وفي خده شامة‪.‬‬ ‫علامة © وعلى كتفه علامة © طويل الأنامل ‘ نحيف الجسم ‪.‬‬ ‫]‪:‬‬ ‫شكل النصره الداخلة ‏‪١‬‬ ‫‪ .‬سوداء‬ ‫‪ .‬مائلة إلى الصفرة‬ ‫الذ‬ ‫‪ .‬سمراء‬ ‫الطول‬ ‫أننى قصيرة‬ ‫© وفي زندها‬ ‫وجهها علامة‬ ‫العينين ئ عريضة الذقن ئ نحيفة الجسم ئ ف‬ ‫الأيمن علامة ©} وفي صدرها علامة ‪.‬‬ ‫شكل الطريق ( ‪: ] :‬‬ ‫الرأس ‘ قليل الشعر ‪.‬‬ ‫ذكر طويل القامة } أبيض اللون ‪ .‬صغير‬ ‫ئ نحيف الجسم ئ‬ ‫الأسنان‬ ‫مفلج‬ ‫كبير الأنف ‪ 0‬بوجهه أثر أو شامة‬ ‫على جنبه الأيمن علامة ‪.‬‬ ‫شكل القيض الخرج ‏‪: -] ١‬‬ ‫ذكر طويل القامة ‪ .‬أصفر اللون ‪ .‬طويل الوجه ‪ ،‬كبير الرأس \ في‬ ‫عينيه إحمرار ‪ 3‬وفي وجهه أثر أو شامة ‪ .‬وعروق وجهه ظاهرة ‪ .‬واسع‬ ‫الكتفين ‘ منحني الظهر ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٨٢‬‬ ‫شكل الجماعة ( = ] ‪:‬‬ ‫ذكر طويل القامة ‪ .‬قمحي اللون { طويل الوجه ‪ ،‬كبير الرأس ‪3‬‬ ‫حسن العينين ‪ 3‬بين حاجبيه شامة أو علامة ‪ 0‬طويل الوجه ‪ ،‬بوجهه‬ ‫الجسم ‪.‬‬ ‫» سمين‬ ‫علامتان‬ ‫شكل القبض الداخل ‏‪ ١‬ج ] ‪:‬‬ ‫أننى مُعتدلة القامة ‪ 3‬بيضاء اللون ‪ ،‬صغيرة الرأس ‪ ،‬سوداء الشعر ‪.‬‬ ‫وجعدة الشعر } مقرونة الحواجب & سوداء العيون ‪ ،‬مدورة الوجه { لها‬ ‫علامتان بوجهها ‪ }.‬ضيقة الكتفين ‪ .‬وفي زندها علامة ‪ .‬وفي صدرها‬ ‫علامتان } والله أعلم ‪.‬‬ ‫ملحوظة ؛‬ ‫صفة هذه الأشكال ‪ .‬تنفع في صفة السارق ي أو صفة أي إنسان‬ ‫تريده ‪ 4‬ومعرفة ذلك ‪:‬هو أن شكل التخت المأخوذ بعدد ‪ ،‬تنقل‬ ‫الشكل من بيته ‪ .‬حسب التسكين الذي تسير عليه في عملك { تعرف‬ ‫منه اللون والشكل الحال في البيت ‪ ،‬تعرف منه الصفة ‪ ،‬والشكل الحال‬ ‫ني بيت الشكل الذي عرفت به الصفة {} تعرف منه طوله أو قصره ‪.‬‬ ‫رهثال) ‪:‬أردنا صفة السارق من التخت المرسوم في أول هذا‬ ‫السارق ‪ .‬كما‬ ‫صفة‬ ‫تعرف‬ ‫السابع ‪7‬‬ ‫الدرس \ ومعلوم أنه البيت‬ ‫سياتي إن شاء الله في الْمُستقبل ‪ ،‬وفي هذا التخت وجدنا مثلاً شكل‬ ‫‘ ثم عددنا‬ ‫السارق‬ ‫الشكل ‪ .‬نعرف صفة‬ ‫ومن هذا‬ ‫‪[-‬‬‫الإجتماع ] ث‬ ‫تسكين أبدح ‪ ،‬أي ‪ :‬السادس ‪ ،‬إلى البيت الذي حل‬ ‫من بيته حسب‬ ‫_ ‪_ ٨٢٣‬‬ ‫فيه ‪ 3‬أي ‪:‬السابع } فكان إثنين ‪ 3‬فالشكل الثاني من التخت ‪ ،‬نعرف منه‬ ‫جتماع [ = ] ‪ .‬بيته من تسكين أبدح‬ ‫إكل‬‫لون السارق ‪ .‬واأنل ش‬ ‫۔ المذكور ۔هو في البيت السادس \{ وقد حل في البيت السادس الحمرة‬ ‫‪ ،‬إن كان‬ ‫ارق‬ ‫ل قسياس‬‫اعرف‬‫مرة [ ي ] { ن‬ ‫خكل‬ ‫لش‬ ‫[ = ] ‪6‬افمن‬ ‫طويلا { أقوصيراً ‪ .‬وعلى هذا فقس ترشد ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫باب إختصاص الببوت فى الشون ‪:‬‬ ‫البيت الل ؛‬ ‫بيت النفس © والروح ‪ ،‬والجسد ‪ ،‬والحياة } والنطق ‪ ،‬وإبتداء‬ ‫الأمور } والمقاصد & وأول غمر الانسان ‪.‬‬ ‫البيت الثاني ؛‬ ‫‘ وتصريف‬ ‫‘ والعطاء‬ ‫[ والأخذ‬ ‫بيت المال ‘ والبيع » والشراء‬ ‫‘‬ ‫والمعايش ‘ والاكتنساب‬ ‫الغنيمة‪.‬‬ ‫‪ 3‬وهو بيت‬ ‫المرء ف حاجته‬ ‫والخاله ‪ .‬وما يتعلق بالأم ‪.‬‬ ‫‪ .0‬وأولاد الخال‬ ‫‏‪ ٠‬والدفين‬ ‫والكنوز‬ ‫للبيت الثالث ‪{+‬‬ ‫الأخبار ‘‬ ‫‘ والأصهار ‘ وأصحاب‬ ‫الأخوة ‘ والأخوات‬ ‫بيت‬ ‫والنقلة ‘ والسفر القريب ‘ والحركة القريبة ‪.‬‬ ‫للبيت الرليع ‪:‬‬ ‫هو بيت الآباء ‪ .‬والأمهات ‘ والمُلك [ والعقارات ‘ والسكن ‘‬ ‫_ ‪_ ٨٤‬‬ ‫والعا قبةة الص الصغر‪,‬غرىى فىفي ج<ميع الأمور ‏‪ ٤‬وهو بي تت ال اضلضاائعئع ‪ .‬و والمرلمو ضعضع‪ ,‬الذ‪ .‬ي‬ ‫سأله الإنسان { وهو بيت القتل } والأمراض الخفيفة ‪ .‬وعصب الذرية }‬ ‫‪.‬‬ ‫ئ والدفين ئ والحرث‬ ‫ئ والكهوف‬ ‫الذخائر‬ ‫الأم »‪ .‬وبيت‬ ‫وأزواج‬ ‫والزراعات ‪ ،‬والموضع المظلم ‪.‬‬ ‫للبيت الخامس ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ئ والهدايا ‘ والملابس ئ والأسل‬ ‫‏‪ .٨‬والأولاد‬ ‫الأفراح‬ ‫بيت‬ ‫<‬ ‫‪ .‬والإمضاء‬ ‫« والحبال‬ ‫الحاجة‬ ‫‪ .‬وبيت‬ ‫والجيد [ والجند‬ ‫والأخبار «‬ ‫وما يكون بعد الموت من المدح والذم ‪.‬‬ ‫`‬ ‫للبيت السلاداس‬ ‫ئ‬ ‫ئ واللصوص‬ ‫ئ والوحشة‬ ‫‪ 0‬والهم ئ والطلاق‬ ‫الأمراض‬ ‫بيت‬ ‫وسجن القاضي © والوالي ا والتهم ‏‪ ٤‬والكذب ‪ .‬والدواب & والعبيد }‬ ‫رالمماليك الصغار ‘ وأخوة الأولاد من الأم ‪.‬‬ ‫البيت السابع ؛‬ ‫‏‪ ٠‬والمقاصد الإنسانية }‬ ‫بيت الفراش ‘ والنساء ْ والمواصلات‬ ‫رسُلطان الوقت ‪ 0‬وبييت الْمُدذعي ‪ .‬والفائب ‪ ،‬وغيبات الأسفار ‘‬ ‫وأجداده من الأم ‪ .‬وبيت الضد الأعظم { وصفة البلد المقصودة ‪.‬‬ ‫وبيت المُقاتلبن ‘ وحكم وسط الممر ‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪:‬‬ ‫بيت الموت ‪ ،‬والخوف ‪ ،‬والعدم ‪ 3‬والمواريث ‪ ،‬والديون المطلوبة ‪.‬‬ ‫_ ‪٨٥‬‬ ‫‘ وآخر سنين‬ ‫الأخوة‬ ‫الأصهار من جهة‬ ‫الْمُحاكمات ‪ .‬وبيت‬ ‫وسجون‬ ‫القمر ‪ 0‬وبيت المهالك ‏‪ ٤‬والدم ‏‪ ٦‬والقتل ‘ والصلب ‘ والاإنهماك ‘‬ ‫وأكل الحرام } وبيت الكنوز ‪.‬‬ ‫للبيت التاسع ‏‪٠‬‬ ‫[ والحج‪.‬‬ ‫‘ والعلم ‪ [.‬والعبادة‬ ‫‘ والحركات‬ ‫الأسفار‬ ‫بيت‬ ‫‘ وأخوة زوجته الأشقياء ‘‬ ‫والزيارة ‪ .‬ورؤيا المنام ‪ .‬وما يقع للإنسان‬ ‫وعبيد أبيه ‪ 0‬وبيت ابن العم ‪.‬‬ ‫البيت الحلشر ‪:‬‬ ‫‘‬ ‫‘ والولايات‬ ‫‘ والرفعة ‘ والمكان‬ ‫العز ‏‪ ٤‬والسلطان‬ ‫بيت‬ ‫‪6‬‬ ‫والوساطة‬ ‫‪6‬‬ ‫الآخرة‬ ‫وأمور‬ ‫‪6‬‬ ‫والذكر‬ ‫‪6‬‬ ‫والحياة‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫والضائع‬ ‫‪6‬‬ ‫والخدم‬ ‫وما يجري بين الناس ‪ ،‬وهو بيت اولاد المرأة من الغير } وتصريف‬ ‫سأل عنه ‪.‬‬ ‫المعاش ‘ والتمكن ‘ والقوة ‏‪ ٤‬ف كل شي‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عشر‬ ‫للبيت الحلدى‬ ‫‘‬ ‫والإخوان‬ ‫السلطنة‪.‬‬ ‫‘ والأمل » وبيبت مال‬ ‫ال رجاء‬ ‫بيت‬ ‫‪ 0‬وبيت‬ ‫البلد المقصودة‬ ‫البعيدة ‪ .‬وصفة‬ ‫الحركة‬ ‫‪ .‬وبيت‬ ‫والخلان‬ ‫‏‪ ٤‬والأصدقاء ‪ 0‬وبيت الوزا رة } والأعيان ‪.‬‬ ‫الخلطة ‏‪ ٦‬والعشرة‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫البيت الذاتى عشر‬ ‫ئ‬ ‫ئ والمُكايدة‬ ‫‘ والْمُعاندين ئ والخُساد‬ ‫ئ والأضداد‬ ‫الأعداء‬ ‫بيت‬ ‫‪.‬‬ ‫الردي‬ ‫‘ والشيء‬ ‫البعيدة ‪ .‬والسجون‬ ‫‪ .‬والأسفار‬ ‫‪ .‬والهموم‬ ‫والشقاء‬ ‫‪_ ٨٦‬‬ ‫وفاسد الحال ‪ ،‬وهو بيت العبيد ‪ 3‬والجواري ‪ ،‬والدواب الكبار ‪.‬‬ ‫وسجن للسلطان } وبيت الدفين الأعظم ‪.‬‬ ‫للبيت الثالث عشر ‪{+‬‬ ‫بيت سر النفس ‘ والسائل ‪ .‬وهو يقوي الأول ‪ .‬ويدل على ما دل‬ ‫عليه الأول ‪.‬‬ ‫؛‬ ‫البيت الرابع عشر‬ ‫بيت المنع ‘ والحجب ‘ والمسئول عنه ‪ .‬ويدل على ما دل عليه‬ ‫العاشر ‪ 9‬ويقويه البيت الخامس عشر ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫للبيت الخامس عثر‬ ‫‪ .‬والكيل ‘‬ ‫القاضي ‘ والحاكم ‘ والميزان ‘ والمستولي‬ ‫بيت‬ ‫والزرع { وهو يقوي السابع { ويدل على ما دل عليه السابع ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عثر‬ ‫البيت السادس‬ ‫ئ‬ ‫والعاقبة الكبرى‬ ‫البلد ئ‬ ‫من‬ ‫‘ والهزيمة ئ والخروج‬ ‫الفرا غ‬ ‫بيت‬ ‫ويقوي الرابع } ويدل على ما يدل عليه الرابع ‪.‬‬ ‫يربط البيوت الستة عشر هذه الأبيات ‪:‬‬ ‫القبر‬ ‫وذو‬ ‫والفراش‬ ‫وسقم‬ ‫بنون‬ ‫ووالد‬ ‫والاخاء‬ ‫وكسب‬ ‫حياة‬ ‫مسئول وعاقبة الأمر‬ ‫وسائل‬ ‫وضده‬ ‫والرجاء‬ ‫رحيل وعز‬ ‫_ ‪_ ٨٧‬‬ ‫ومخبرة الإنسان بالنصر والقهر‬ ‫والعطاء‬ ‫للأخذ‬ ‫العقبى‬ ‫وعاقبة‬ ‫‪002‬‬ ‫بإاب ما يخص كل شهر من الشهور ‪:‬‬ ‫شهور قبطية | شهور رومية‬ ‫شهور عربية ] شهور أفرنجية‬ ‫الأفنكال‬ ‫نيسان‬ ‫برمودة‬ ‫إبريل‬ ‫شوال‬ ‫الجو دله‬ ‫۔ااا ا‪ -‬اا‪-‬ا ‏‪٠‬‬ ‫كانون أول‬ ‫كيهك‬ ‫جمادى الآخرة‬ ‫الأحيان‬ ‫أذار‬ ‫برمهات‬ ‫رمضان‬ ‫راية الفرح‬ ‫تموز‬ ‫أبيب‬ ‫محرم‬ ‫البياض‬ ‫تشرين أول‬ ‫ربيع الآخرة‬ ‫نقي الخد‬ ‫كانون أول‬ ‫جمادى الاخرة‬ ‫العتبة الخارجة‬ ‫ثاني‬ ‫تشرين‬ ‫جمادى الأولى‬ ‫الحمره‬ ‫كانون ثاني‬ ‫رجب‬ ‫أنكيس‬ ‫آب‬ ‫نصره خارجة‬ ‫‏‪"٠٠‬‬ ‫العقله‬ ‫‪١٠‬‬ ‫الإجتماع‬ ‫][‬ ‫نصره داخلة‬ ‫ا‪-‬‬ ‫طريق‬ ‫‪...‬‬ ‫قبض خارج‬ ‫‪٠‬‬ ‫جماعة‬ ‫ااا‪‎‬‬ ‫قبض داخل‬ ‫‪!.‬‬ ‫جي‬ ‫_ ‪_ ٨٨‬‬ ‫باب إخنصاص السبوت فى الشون (فاتدة) ‪:‬‬ ‫ملحوظة ( فائدة )‪:‬‬ ‫إختصاص البيوت في الشون ‪ .‬ركن كبير ‪ 3‬بل هي الأساس لهذا‬ ‫العلم ‪ .‬فمنها تعرف البيت الخاص لسؤالك وطلبك ‪.‬‬ ‫(مثالف) ‪ :‬إذا كان سؤالك عن زواج ؟ فإن أحكامه تأتي في البيت‬ ‫بالفراش ‪ 0‬والنساء ‪ ....‬إلخ ‪.‬‬ ‫السابع ‏)‪ | (٧‬لأنه خاص‬ ‫وإن كان السؤال عن سفر ؟ فإن أحكامه تأتي في البيت التاسع‬ ‫‏(‪ } )٩‬لأنه بيت الأسفار ‘ والحركات ‪ ....‬إلخ ‪.‬‬ ‫ه‬ ‫اب الاحكام الرملية ‪:‬‬ ‫المجتهد لهذا‬ ‫الكريم ئ الطالب‬ ‫_ لك أيها الأخ‬ ‫الآن ‪ .‬وقد تمت‬ ‫التي‬ ‫الأحكام‬ ‫ف‬ ‫القواعد الأساسية للغلوم الرملية ‘ والآن أبتدي‬ ‫العلم‬ ‫هي الثمار ‘ فَكُلهُ هنيئا مرينا ‪:‬‬ ‫إلا‪ :‬لمعرفة كذب الرمل وصدقه ؟‬ ‫إذا ضربت تخت ‪ .‬وأردت أن تعلم هل هو يصدق في أحكامه أم‬ ‫يكذب ؟ فا ضرب الخط على ما نويت عليه ‪ 3‬وبعد الإنتهاء منه ‪3‬فخذ‬ ‫من الثالث والخامس شكلا } ومن الحادي عشر والخامس عشر شكلا ‪.‬‬ ‫ومنهما شكلا ‪ 3‬فإن وجد في الرمل ‪.‬فهو صحيح ويصدق في أحكامه ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٨٩‬‬ ‫وإن لم يوجد في التخت \ فيقل صدقه أو يكذب ‪.‬‬ ‫(مثاله) ‪ :.‬ضربنا تخت ‪ 0‬وكان هكذا ‪:‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫>ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .-‬ااا‬ ‫‏> ‪٠١١‬‬ ‫هے‬ ‫‪+‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪"11‬‬ ‫‪50‬‬ ‫‪١٦‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ثم ضربنا الشكل الثالث وهو ‪ [ :‬چ ] ‪ .‬في الشكل الخامس وهو ‪:‬‬ ‫[ ] { فخرج منها نقي الخد ‪ [ :‬ج ] { ثم ضربنا الحادي عشر‬ ‫وهو ‪ { ] [ :‬في الخامس عشر وهو ‪ [ :‬ع ] ‪ .‬فخرج منها‪:‬‬ ‫[ چ ] ‪ .‬ثم من الشكلين شكلا ‪ .‬فكان هذا ‪ [ :‬خ ] ‪ 3‬وهو موجود في‬ ‫الخامس والسادس { فعلمنا أن الرمل صادق ‪.‬‬ ‫وإلى هنا كفى ‏‪ ٤‬فزاحم بالذكاء ‪ .‬وفقك الله ‪.‬‬ ‫(نكتة ) ‪:‬‬ ‫ئ فاعلم أن‬ ‫أو خوارج‬ ‫الأمهات ثوابت‬ ‫تختاً ئ وجاءت‬ ‫ضربت‬ ‫إذا‬ ‫الفلك إختلف بنية ضمير ا لسائل [ وحصل للسا ئل ف نيته إ ضطرا ب ‏‪١8‬‬ ‫‪_ ٩٠‬‬ ‫فيترك الرمل إلى وقت آخر ‪ ،‬وقيل ‪ :‬إلى بعد ثمانية أيام ‪.‬‬ ‫‪٦49‬‬ ‫باں عاقىة الرمل‪: ‎‬‬ ‫أخرج من الأول والثاني عشر شكلا }ومن الثامن والتاسع شكلا ‪.‬‬ ‫ومن الشكلين شكلا ‪ .‬ثامنظر إلى الشكل الخارج ‪ .‬إن كان سعدا‬ ‫فالرمل كله سعد { وإن كان تحساً ‪ .‬فالرمل كله نحس | أو مُمتزجاً ‘‬ ‫فالرمل كله مُمتزج ‏‪ ٤‬أعني ع‪:‬اقبة الحاجة المطلوبة ‪.‬‬ ‫‪02‬‬ ‫باں السؤال للساتل ‪ :‬لغيره ‪:‬‬ ‫الرابع عشر ‪ .‬نم أستخرج‬ ‫ف‬ ‫السابع } تم الذال‬ ‫الأول ف‬ ‫أضرب‬ ‫من الشكلين شكلا ‪ .‬فإن وجد في التخت ‪ .‬فهو للسائل ‪ ،‬وإن لم‬ ‫يوجد ‪3‬فهو لغيره ‪.‬‬ ‫‪2.2‬‬ ‫زواج يتم أم لا ؟ أضرب على نيته تَختاً في‬ ‫عن‬ ‫إذا سألك سائل ‪:‬‬ ‫الرمل ‪3.‬ثم بعد النهاية من الضرب } أضرب الشكل التاسع من التخت‬ ‫عشر |} ‪ 1‬والخارج إن ماز ج الشكل التاسع‬ ‫المضروب ف الشكل الحادي‬ ‫_ ‪_ ٩١‬‬ ‫حصل ‘ وقد سبق‬ ‫يتم ‪ ،‬وإل ماز جج الشكل الحادي عشر لا يتم ولا‬ ‫إن‬ ‫» تصب‬ ‫المُتقدمة‬ ‫« فارجع إليها بالدروس‬ ‫دكا‬ ‫معرفة ممُمازجة‬ ‫شاء الله ‪.‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫باب للإتفان ‪:‬‬ ‫إذا سألك سائل ‪:‬هل يتفق الزوجان ؟ أو إنك عرفت أن الزواج‬ ‫سيتم ‪ 8‬وأردت أن تعرف ‪.‬هل يكون بينهما إتفاق أم لا ؟ فانظر إلى‬ ‫الشكل الحال ف البيت الثالث { إن كان سعداً ‪ .‬يدل على الاتفاق ‏‪١‬‬ ‫بينهما } أو مُمتزجاً ‪ .‬فحالتهما‬ ‫وإن كان تحساً ‪ .‬يدل على الاختلاف‬ ‫تكون ببن هذا وذاك ‪.‬‬ ‫ليضا لمعرفة الموافقة ‪.‬‬ ‫خذ من الرابع والحادي عشر شكلا ‪ .‬ومن السابع والرابع عشر‬ ‫شكلا ‪.‬ومنهما شكلا ‪ 4‬واحكم تصب بإن كان الشكل الأخير سعدا ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وقع الخلاف‬ ‫ئ أو غير ذلك‬ ‫كان الاتفاق‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫ملحوظه‬ ‫قولنا ‪ :‬خذ من الرابع والحادي عشر شكلا ‘ أعني ‪ :‬إنك تضرب‬ ‫الشكلين الموجودين في بعضهما البعض ‪ .‬وكذلك الإثنان اللذان‬ ‫فالخير والسعد‬ ‫بعدهما © وتاخذ الشكل الآخر من الأربعة المذكورة ‘‬ ‫للخير والسعد ‪ ،‬والعكس ‪.‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫_ ‪_ ٩٢‬‬ ‫باب هل الرجل ينكح غير زوجته املا ؟‬ ‫إذا سالك سائل ‪:‬هل الرجل ينكح غير زوجته مشلاً ؟ فاضرب‬ ‫] » أو‬ ‫[ ذ‬ ‫خرجت‬ ‫فإن‬ ‫‪.‬‬ ‫النخت ‪ ،‬ثم خذ من السابع والتاسع شكلا‬ ‫[ ج ] ‪ 6‬فهو ينكح غيرها ‪ ،‬وإن خرج [ ج ا أو[‪.] +‬فهو‬ ‫لوطي ‪ .‬ولو خرج في البيت السابع هذه الأشكال ‪= [:‬جج خ = ‪]:. :‬‬ ‫‪] -‬‬ ‫فالمرأة زانية ‪ .3‬وإن خرجت في السابع هذه الأشكال‪ . [:‬ح‬ ‫فهي عفيفة ‪.‬‬ ‫( نكته هلمة ) ۔‬ ‫ن‪ .‬التخت‬ ‫البيت السابع م ‪.‬‬ ‫ف‬ ‫التخت لأحد ‪ .‬ووجدت‬ ‫إذا ضربت‬ ‫عازباً ئ لابد له من‬ ‫رجلا‬ ‫ئ فان كان‬ ‫] ‪ [] _=-‬ئ ولم تتكرر‬ ‫المضروب‬ ‫السائلة أننى ئ فإنها‬ ‫الليلة ئ وێعمر فراشه ئ وإن كانت‬ ‫المُجامعة تلك‬ ‫تفارق زوجها تلك الليلة ‪ 3‬وتخلو فراشها ‪.‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪:894‬‬ ‫ونحسه ‪:‬‬ ‫ا لزواج‬ ‫با ب لسعد‬ ‫الثالث والسابع [ أي ‪:‬‬ ‫ونحسه ‪ .‬خذ‬ ‫إذا أردت أن تعلم سعده‬ ‫مثل راية ا لفرح‬ ‫هذين ‏‪ ١‬لبيتبن ‘ واجمع عددها‬ ‫ف‬ ‫الشكلين الموجودين‬ ‫[ ؟ ] ‘ عددها ستة { أو البياض ‪ . ] == [ :‬فعدده عشر ۔ كما تقدم ۔‬ ‫‪ .‬وبا قي‬ ‫‪ :‬تقسمها على سة‬ ‫| أ عني‬ ‫خمسة‬ ‫سة‬ ‫وا جمع ‏‪ ١‬لمجموع‬ ‫© واحكم على الشكل‬ ‫القسمة إمشي به على البيوت ‪ 0‬من أول التخت‬ ‫_ ‪_ ٩٣‬‬ ‫ومُمتزجه ‪ .‬فا حكم به ©}‬ ‫‪ 8‬ونحسه ئ‬ ‫الذ ي يقع عليه ‏‪ ١‬لبا قي ‪ .‬من سعده‬ ‫ترشد إن شاء الله ‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫باب في معرفة السائل هل هو مطلوب أو طالب ؟‬ ‫أضرب تخت على هذا السؤال ‪ 3‬وكمل الخط ‪ 0‬ثم خذ من الخامس‬ ‫والثامن من التخت المضروب شكلا ‪ .‬فان فتح ناره وهواءه ‪ .‬فهو‬ ‫طالب ؛ وإن فتح ماؤه وترابه ‪ .‬فهو مطلوب ؛وإن فتح فيه نار وتراب‬ ‫أو هواء وماء } أو فتح فيه العضاصر الأربعة { أو سُشدت العفاصر فيه ‪.‬‬ ‫فيكون الحكم على غنصر الشكل ‪ ،‬فإن كان الشكل ناريا } أو هوائيا ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 0‬وا ن كان ما يا ‪ ،‬أ و ترا بيا ئ فهو مطلوب‬ ‫فهو طا لب‬ ‫= ] ‪ ،‬فالسائل هو‬ ‫‪--‬‬ ‫_‬ ‫وإن كان الشكل الخارج هو ‪: [ :‬‬ ‫ح‬ ‫الطالب &لأن النار والهواء مفتوحان ‪ ،‬أو أحدهما ‪.‬‬ ‫] ‪ 5‬أو [ == ] ‪.‬‬ ‫وإن كان الشكل الخارج هو ‪ [ :‬ج ] ى أو [‬ ‫لأن ا لما ء وا لترا ب مفتوحا ن & أ و أحدهما ‪.‬‬ ‫}‬ ‫فالسا ئل هو ا لمطلوب‬ ‫}‬ ‫] ‏‪ 0٤‬فالسانل هو الطالب‬ ‫‪3‬‬ ‫وإن كان الشكل الخارج هو ‪ [ :‬س ‪.‬‬ ‫لأن غنصران يغلبان عنصرا ‪.‬‬ ‫وإن كان الشكل الخارج هو ‪ [ :‬ج ج ] { فالسائل هو‬ ‫‪ 6‬لأن عنصر الماء والتراب ضد عنصر واحد ‪.‬‬ ‫المطلوب‬ ‫وإن كان الشكل الخارج هو ‪ 6 ] =[ :‬أو [ج ] ‪ 6‬أو [ے ]‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٩٤‬‬ ‫فالسائل هو الطالب { لأن هذه الأشكال نارية وهوائية ‪.‬‬ ‫ئ فالسائل هو‬ ‫[‬ ‫‪_-‬‬ ‫ج‬ ‫‪:‬‬ ‫هو‪[ :‬‬ ‫الشكل الخارج‬ ‫وإن كان‬ ‫المطلوب ‪.‬لأن هذه الأشكال مائية وترابية ‪.‬‬ ‫نقط‬ ‫تساوت‬ ‫فان‬ ‫تحكم بنقط العناصر المفتوحة أولا ‪.‬‬ ‫والقاعدة‬ ‫العناصر مثل الإجتماع ‪ ] = [ :‬‏‪١‬ش‪.‬كلا فيه الماء والهواء ‪ .‬فحكمنا‬ ‫على غنصر الشكل & وقلنا ‪:‬نصره الهواء ‪ .‬حيث أن النار والهواء‬ ‫©‬ ‫عليه‬ ‫به © وقس‬ ‫الطا لب ‏©‪ ١‬وعلى ذلك حكمنا‬ ‫يكونان للسائل ‪ .‬وهو‬ ‫ترشد إن شاء الله ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫أ باطل ؟‬ ‫باب هل السؤال حن‬ ‫إجمع إسم السائل [ وإسم أبيه وأمه ‘ واليوم الذي أتاك فيه ‪ .0‬وزد‬ ‫ئ فالخبر‬ ‫زوجا‬ ‫‪ (٨‬ئ والباقي إن كان‬ ‫©} وأسقط الجميع ‏(‪٨‬‬ ‫عليه تسعة‬ ‫‪.‬‬ ‫المعروف‬ ‫الأبجدي‬ ‫جهة الحساب‬ ‫©} و إلأ فباطل ‪ .‬هذا من‬ ‫حق‬ ‫‪ .‬أعني ‪ :‬حروف‬ ‫أما من طريق علم الرمل ‪ :‬فاعلم أن إسم الشخص‬ ‫الشكل الحال في البيت الثالث عشر ‪ ،‬وإسم أبيه ‪ .‬حروف الشكل‬ ‫الحال في البيت التاسع { وإسم أمه ‪ .‬حروف الشكل الحال في البيت‬ ‫العاشر } وإسم اليوم ‪ .‬حروف الشكل الحال في الطالع { فاجمع حروف‬ ‫هذه الأشكال من التخت المضروب ب وزد عليه تسعة ‪ .‬واجمع‬ ‫الجميع { وأسقطهم ‏(‪ ، )٨ { ٨‬والباقي إمشي به على البيوت ‪ ،‬فاي‬ ‫_ ‪_ ٩٥‬‬ ‫شكل وقف عليه العدد الباقي } فإن كان الشكل مزدوجا ‪ ،‬أي ‪ :‬نقطه‬ ‫بالزو ج ‪ ،‬كان السؤال حقا ‪ ،‬وإن كان فردا ‪ 3‬فبالعكس ‪ 8‬وتعلم من‬ ‫سعادة الأمر من شكل البيت الواقف عليه العدد ‪ ،‬إن كان سعدا أو‬ ‫متقلباً أو تحساً } وهذا ظاهر لا يحتاج إلى زيادة تبيان ‪.‬‬ ‫إذا كنت تضرب خطا ‪ ،‬وإختلطت النقط & أو جاء الضاحك في‬ ‫السابع } والأنكيس [ = ] في الطالع { فاعلم أن السائل غيرً ضميره ‪.‬‬ ‫أو ني مجلسك جنب ‪ ،‬أو حائض \ أو نفساء ‪ .‬جرب ذلك كثيرا ‪.‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪3‬‬ ‫باب فى السؤال عن حيوان أو جماد ‪:‬‬ ‫خذ من هواء الهواء شكلا ‪ .‬ومن تراب التراب شكلا } ومنهما‬ ‫شكلا ‪ 3‬فإن كان الشكل الخارج منهما مازجالهواء ‪ .‬كان حيوانا ‪.‬‬ ‫وإن مازج التراب ‪4‬كان جماداً ‪ 4‬وقد سبق شرح المُمازجة ‪ .‬فارجع‬ ‫إل مذاكرتها ‪}.‬تتجح إن شاء الله ‪.‬‬ ‫(غبر ه‪ )٥‬ع‏‪٠‬د عدد مفردات الهواء ‪ 0‬ومفردات التراب ‪ .‬فإن زادت‬ ‫مفردات الهواء ‪ .‬كان حيوانا ‏‪ ٤‬وإن زادت مفردات التراب ‪ .‬كان‬ ‫جَماداً ‪ .‬ومعنى مفردات الهواء والتراب ‘ أعني ‪ :‬تعد‪.‬هفتو ح عنصر‬ ‫الهواء في جَميع التخت \ وكذلك عنصر مفتوح التراب في جَجميع‬ ‫‪_ ٩٦‬‬ ‫‪ .‬فزاحم بالذكاء‬ ‫‏‪ ٠‬واحكم بالأكثر ‘ وهذا أسهل من الأول‬ ‫التخت‬ ‫‪91‬‬ ‫اب للسؤال عن نفس ‪،‬هل هي دكر أأمأمنثى‬ ‫عشر‬ ‫من لامس والثالث‬ ‫اضرب تختاً على هذا الضمير ‪ .‬وخذ‬ ‫‘ فهو ذكر ؛‬ ‫شكلا مذكرا‬ ‫‪ .‬فان خرج‬ ‫شكلا‬ ‫‏‪ ٤‬ومن ‏‪ ١‬لشكلين‬ ‫شكلا‬ ‫السابع من‬ ‫ف‬ ‫وإن كان أننى ‪ .‬فهو مؤنث‪ .‬؛ وإن حل الشكل الخارج‬ ‫‪.‬‬ ‫وأنوثة‬ ‫ذكورة‬ ‫‪ :‬مُركباً من‬ ‫< أي‬ ‫‪ |.‬فهو خشى‬ ‫المضروب‬ ‫النلخحت‬ ‫‪,‬‬ ‫‪7 4‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫اب للسؤال عن الانثى بكر ام ثيب ؟‬ ‫وخذ‬ ‫خذ من الْمُفردات وامشي به على البيوت من أول التخت ۔‪٥‬‏‬ ‫ما‬ ‫‪ 0‬وخذ مفردات الماء [ وامشي به ‪ .‬وخذ‬ ‫ما وقف عليه من ر‬ ‫وإلا‬ ‫وقف عليه ‪ .‬وخذ من الشكلين شكلا } فإن فتح ماؤه كانت ثيب‬ ‫فلا ‪.‬‬ ‫اأبضاً ‪:‬للأنى بكر أه ثيب ؟) ؛أ ضرب التخت على هذا الضمير ‪.‬‬ ‫البيت‬ ‫في‬ ‫ثم أخرج من الشكل الحال ني البيت السابع ‪ .‬والشكل الحال‬ ‫© فهي بكر ‪ .‬وإن‬ ‫‪ .‬فان سُد ماؤه‬ ‫شكلا‬ ‫الشكلين‬ ‫الثالث عشر ‪.‬ومن‬ ‫فتح ما ؤ‪٥‬‏ ‪ .‬فهي ثيب ‪.‬‬ ‫‪71 :92‬‬ ‫ممتزوجة أم لا ؟‬ ‫أة‬ ‫مالر هل‬‫للسؤ‬ ‫اب ل‬‫با‬ ‫أضرب التخت على نية هذا السؤال ‪ ،‬فانظر إلى السابع من التخت‬ ‫المضروب ‪ ،‬فإن كان فيه شكل ثابت أو داخل { وشهد له سعد ؛‬ ‫ووافقه الخامس عشر { فهي مُتزوجه ‪ ،‬وإن كان غير ذلك ‪ ،‬فهي‬ ‫عزباء } أو يقع بينها وبين زوجها فراق ‪.‬‬ ‫‪:9 .‬‬ ‫\ ب ف صمة ا لمرا ة ‪:‬‬ ‫إن كان في السابع ‪ ،‬النصره الخارجة [ ت ] { أكووسبح [ ت ] ‪6‬‬ ‫وشهد لها الأنكيس [ ج ] ‪ .‬أاولحمره [ ج ] ‪ .‬كانت غير عفيفة ؛‬ ‫وإن كان في السابع شكل البياض [ = ] ‪ .‬أو الإجتماع [ < ] ‪.‬‬ ‫وقارن أحدهما الحمره [ = ] ‪ 0‬كانت غير مباركة ؛ وإن قارن أحدهما‬ ‫]‪ . .‬كانت ثيباً ؛ وإن كان فيه نحيسة ‪ ،‬وشهد له الخامس‬ ‫للطريق [‬ ‫عشر ‪ ،‬أي ‪ :‬نحس مثله ‪ .‬دل على فساد الزواج ؛ وإن كان فيه‬ ‫الجماعة [ ح ] ‪ .‬دلت على النفور ؛ وإن كانت فيه النصره الداخلة‬ ‫] ‪ .‬دلت على‬ ‫[ ج ] ‪ ،‬دلت على الإبكار ؛ وإن كان فيه العقلة [‬ ‫الطهارة ‪ .‬وكذلك الضاحك مع كثرة النظر إلى المحرمات ؛ وإن كان‬ ‫فيه العتبة الداخلة [ ج ] { أو القبض الداخل [ ج ] ‘ أو الطريق‬ ‫ولىفيق ؛ وإن كان فيه الأنكيس [ == ] { أو القبض‬ ‫تع‬‫للو‬ ‫اد‬‫]‪،‬‬ ‫] ‪ .‬فلا خير فيها ؛وإن كان‬ ‫الخارع [ ح ‪ . :‬أو العتبة الخارجة [‬ ‫فيه نقي الخد [ ج ] ‪ .‬دل على الفساد ؛ وإن كان فيه الجودله‬ ‫_ ‪_ ٩٨‬‬ ‫[ ج ] ‪ ،‬دل على أن لها عاشقاً ‪ .‬وهي خائنة ؛ وإن حل فيه الحمره‬ ‫‪ .‬دل على أنها بذيئة اللسان ‪ ،‬قليلة الإحسان ‪ 0‬عاشقة لرجل‬ ‫][‬ ‫دنيء الأصل ؛ بخلاف ما لو وجد نقي الخد [ ج ] ‪ ،‬فإن عاشقها‬ ‫يكون أمرد ؛ وإن كان فيه الجماعة [ = ] ‪ .‬أو الإجتماع [ = ] ‪.‬‬ ‫فنكون هائمة برجل ‪،‬لكنها طاهرة ؛ وإن حل فيه القبض الداخل‬ ‫[ = ] ‪ ،‬أو العتبة الداخلة [ ج ] {} دل على النساء الطاهرات ‪.‬‬ ‫‪942‬‬ ‫باب للسؤال هل المراة تحب زوجها‬ ‫اضرب تختاً على هذا السؤال { وانظر إلى السابع من التحت‬ ‫المضروب ‪ .‬وسعده ‪ }،‬ونحسه } فإن كان السابع سعيدا ‪ .‬فهي تحبه‪.‬‬ ‫وخصوصا إن كان داخلا ‪ 0‬والعكس ىوإن كان مُتقلباً سعيدا ‪ .‬فمحبتها‬ ‫‪ .4‬فهي مُنافقة مع زوجها ‪ .‬وهي مع‬ ‫وسط ؛ وإن كان متقلباً تحسا‬ ‫الفير ؛ وإن خرجت الجماعة [ = ] ‪ .‬فهي خادعة ؛ وإن كانت‬ ‫الأشكال ثابتة ‪ .‬فهي بريئة ؛ وانظر إلى السابع { فإن طلع فيه الأنكيس‬ ‫‪ .‬فهي مُولعة برجل غليظ ذي باس ں أو خادم عند السلطان أو‬ ‫‪3‬‬ ‫الحاكم ؛وإن كان العتبة الخارجة [ _‪ ] :‬فبشيخ قبيح الصورة ‪ ،‬أو‬ ‫أعمى ‪ .‬أو أعور ؛وإن كان الأحيان [ ح ] ‪ ،‬أو لنصره الداخلة‬ ‫[ ج ] ‪ 0‬أو القبض الداخل [ ج ] ‪ ،‬أو راية الفرح [ ج ]ف‪،‬إنها‬ ‫إتهمت ولم تفعل شيئاً ‪.‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫_ ‪_ ٩٩‬‬ ‫باب للسؤال هل المرأة تنظر إلى أحد بخيانة ؟‬ ‫والخامس ‏‪٠‬‬ ‫‪6‬‬ ‫الأول‬ ‫رأس‬ ‫وخذ‬ ‫الضمير ‪.‬‬ ‫الخط على هذا‬ ‫اضرب‬ ‫‪ .‬أو‬ ‫‘ فإن حل ففيى السادس‬ ‫والتاسع ‪ 3‬والثالث عشر |}‪ .‬وانظر إلى الخارج‬ ‫‏‪ ١8‬أو الثاني عشر ‪ .‬فهي لم تنظر إل أحد‬ ‫عشر‬ ‫الثامن ز أو الحادي‬ ‫بخيانة ‪.‬‬ ‫؛‬ ‫ذ والعاشر ز والرابع عشر شكلا‬ ‫الثاني ‘ والسادس‬ ‫وخذ من هواء‬ ‫الثامن ‘‬ ‫الأبيات السابقة ز أعني ‪:‬‬ ‫حل ف‬ ‫ئ فإن‬ ‫وانظر إالى الخارج‬ ‫والحادي عشر ‪ ،‬والثاني عشر & فنظرها إلى غيره بغير إتصال ‪.‬‬ ‫‪ .‬والخامس عشر‪.‬‬ ‫وخذ من ماء الغنالث ‏‪ ٠‬والسابع ‪ 8‬والحادي عشر‬ ‫شكلا ‪.‬فإن حل في البيوت السابقة ‪ ،‬أعني ‪:‬السادس & والثامن ‏‪١‬‬ ‫والحادي عشر { والثاني عشر {فهي مشبوهة ‪ ،‬وإن حل هذا الشكل في‬ ‫|‬ ‫الأول ‘ فهي طاهرة ‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫وخذ من تراب الرابع ‪ 0‬والثامن ‘ والثاني عشر ‪ .‬والسادس‬ ‫تمنع‬ ‫شكلا ‪ 0‬فإن وجد في الخط ‪ 4‬لا يقدر عليها إلا زوجها ‪3‬وهي‬ ‫نفسها من المُحرمات ؛ وإن لم يوجد في الخط فبالعكس { أي ‪:‬تكون‬ ‫زانية ز والله أعلم ‪.‬‬ ‫نكته في النظر والميل ؛‬ ‫إذا سالك سائل ‪:‬هل تلك الأنثى تنظر إليه بالميل ‪ 3‬أعني ‪:‬الحب ‪.‬‬ ‫أم لا؟ فاضرب الخط على هذا الضمير { فانظر إلى البيت السابع ‪.‬‬ ‫والرابع عشر { فإن حل فيهما شكلان داخلان ‪ ،‬فالمرأة تنظر إليه‬ ‫بالحب ‪ .‬وهو كذلك \{ وإن كانا خارجين ‪ .‬فلا ينظران لبعضهما‬ ‫البعض | وإن كان في السابع داخلا ‪ .‬والرابع عشر داخلا ‪ .‬دل على‬ ‫نظر الطالب إلى المطلوب بالخب والميل ‪ 4‬والمطلوب بخلاف ذلك ‪.‬‬ ‫أي ‪ :‬لا يميل ولا يحب ‪ .‬وإن كان العكس ‪ .‬أي ‪ :‬إن كان السابع‬ ‫خارجا ‪ 3‬والرابع عشر داخلا ‪.‬دل على نظر المطلوب إلى الطالب ‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫وا لطا لب بخلاف‬ ‫‪:.::.‬‬ ‫اب للسؤال هل للمرة عاشق ؟‬ ‫‘ ونقي‬ ‫في الأول‬ ‫] [‬ ‫السابع [ والإجتماع‬ ‫إن ظهر الأشقر ف‬ ‫الخد [ ج ] في الثاني عشر ‪ 3‬أو كيف طلع أحد هذه الأشكال في تلك‬ ‫القبض‬ ‫تفضله على زوجها ‪ .‬وكذلك‬ ‫‪ .‬وهي‬ ‫عاشقا‬ ‫البيوت ‘ فإن للمرأة‬ ‫‪ .‬يدلان على الخيانة ‪ ،‬إن‬ ‫]‬ ‫الخارج [ ج ] ‪ .‬والعتبة الخارجة [‬ ‫ظهرت في البيوت المذكورة سابقا ‪ 3‬وأشكال الزهرة من العلل‬ ‫في‬ ‫المريخ‬ ‫معها أشكال‬ ‫السابع ‪ .‬وإشترك‬ ‫سيما إذا وؤجد ف‬ ‫الكبرى ‪.‬‬ ‫تلك البيوت ‪38‬فهي تفسق مع قوم آخرين ‪ .‬والمعنى ‪:‬إذا وجدت‬ ‫‘ والناني‬ ‫‪ 0‬في السابع ‪ .‬والأول‬ ‫المريخ‬ ‫أشكال الزهرة \ وأشكال‬ ‫عشر ‪ .‬فإن المرأة فاسقمة © والله أعلم ‪.‬‬ ‫‘ فهي‬ ‫سعيدا‬ ‫عشر شكلا ‪ .‬واضربه مع الخامس ‘ والخارج إن كان‬ ‫‪.‬‬ ‫تعجبك & ووإن كان نحسا } فلا تعجبك ©فافهمفهم‬ ‫‪ .‬صب‬ ‫باب ف نعد د الازواج ‪:‬‬ ‫انظر إلى السابع وما حل فيه } فإن حل الطريق [ ‪ ، ] :‬فلها أربعة‬ ‫‘ فلها ثالانة ؛‬ ‫[‬ ‫]‪ 0 .‬أو نقي الخد [ =‬ ‫[ ‪2‬‬ ‫؛ وإن حل الحمره‬ ‫أزواج‬ ‫وإن حل الضاحك ‪ ،‬أو النصره الخارجة [ ے ] ‪ 0‬فلها خمسة أزواج ؛‬ ‫وإن حل القبض الداخل [ ج ] ‪ 0‬والنصره الداخلة [ ] } والبياض‬ ‫[ = ] ‪ 0‬فلها رجل واحد ؛ وإن حل به الجماعة [ ج ] ‪ ،‬فإنها تتزوج‬ ‫أخوين وتدفن أحدهما ؛ وإن حلت العقلة [ ج ] ‪ ،‬فإن زوجها الأول‬ ‫سيدفنها ؛ وإن حل الإجتماع [ ے ] ا فإنها تتزوج رجلا واحدا‬ ‫وتدفنه ؛ وإن حل القبض الخارج [ > ] ‪ 6‬فإنها لا تتزوج ؛وإن حل‬ ‫الجودله [ ج ] ‪ ،‬أو راية الفرح [ ؟" ] ‪ .‬أو العتبة الخارجة [ ى ] ‪6‬‬ ‫إثنبن ‘ والله أعلم ‪.‬‬ ‫] }‪ .‬فإنها تتزوج‬ ‫أو الأنكيس ] =‬ ‫=‬ ‫زيه‬ ‫باب للسؤال هل المراة حرة ام زانية ؟‬ ‫إذا أردت أن تعرف المرأة الْمُشار إليها حرة أم زانية ؟ فاضرب‬ ‫شكلا ‪ .‬فان ظهر ف‬ ‫التراب‬ ‫الخط على هذا الضمير ‪ .‬وخذ من تراب‬ ‫الرمل كله فهي حرة ؛ وإن غاب عن الرمل كله فهي زانية } والله أعلم‪.‬‬ ‫باب لعاقابةلزواج ‪:‬‬ ‫اضرب تختاً على هذا الضمير ‪ ،‬وبعد الإنتهاء من الضرب كاملا ‪.‬‬ ‫خذ من الثاني والخامس ‪ .‬مانلتخت المضروب شكلا ‪ .‬ومن الرابع‬ ‫والنالث عشر شكلا ‪ .‬ومنهم ‪ 3‬أي ‪:‬الأربعة أشكال ‪.،‬شكلا ‪ .‬وانظر‬ ‫هل هو نظر ‪ ،‬أو نطق © أو إتصال ‪ ،‬أو إنفصال ؟ والمعنى ‪:‬إنك تنظر‬ ‫إل الشكل الخارج سعيدا { فالعاقبة سعيدة ؛ وإن كان تحساآ | فالعاقبة‬ ‫شرا ؛ وإن كان الشكل المذكور ناري ‪.‬كان السبب من النظر ؛ وإن‬ ‫كان الشكل هوائيا ‪ 4‬كان السبب من الكلام ؛ وإن كان الشكل مائياً ‪.‬‬ ‫كان من الاتصال ؛ وإن كان الشكل ترابياً ‪ .‬كان الإنفصال ‪.‬‬ ‫( أنضا لعاقة الزواج) ‪ :‬اضرب التخت كاملا على هذا الضمير ‪.‬‬ ‫ومن الرابع والثالث عشر شكلا ‪.‬‬ ‫وخذ من الثاني والخامس شكلا‬ ‫رس شكلا } فانظر إليه ‪ 3‬فإن كان سعيداً ‪ .‬فالعاقبة سعيدة ‪ .‬وإن كان‬ ‫‪ 3‬فالعاقبة شر ؛وانظر هل الشكل ناريا ‪ 3‬أو مائيا ‪ 3‬أو هوائيا ‪ ،‬أو‬ ‫ترابيا ؛ فالنار نظر ؛والهواء نطق ؛والماء إتصال ؛ والتراب إنفصال ؛‬ ‫وما تراه في الشكل فاحكم به } إن كان موافقه أو منع & والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪+7‬‬ ‫باب للسؤال هل المرأة زانية ‪ :‬لا ؟‬ ‫خذ من تراب التراب شكلا ‪ ،‬فإن ظهر في الرمل المضروب كله ‪.‬‬ ‫فإن ظهر فيه } فهي خرة } وإن غاب فبالعكس ‪.‬‬ ‫على هذا‬ ‫التحت‬ ‫) أبضأ ‪ .‬هل المر ‏‪ ١ ٦‬‏ةينا‪ ١‬أم ‏‪ ( ١‬ا‪.‬ضرب‬ ‫الخارجة‬ ‫النصره‬ ‫فإن ؤجدت‬ ‫السابع والتاسع شكلا‬ ‫من‬ ‫الضمير ‪ }}.‬وخذ‬ ‫[ ك ] ‪ 6‬أو الجودله [ ج ] ‪،‬فهي زانية ‪ .‬وإلا فلا ‪.‬‬ ‫‪07‬‬ ‫؟‬ ‫‪ :‬المطلقة هل يردها زوحها‬ ‫بار للسؤال‬ ‫إن فتح ماء الخامس ‪ 0‬والسادس { والسابع ‪ 08‬فهي راغبة فيه‬ ‫وترجع ؛وإن سُد ماء الأشكال الثلاثة المذكورة سابقا ‪ .‬فلا ترجع ؛‬ ‫}‬ ‫وكذا إن فتح ماء الثامن }© والتاسع ‪ 8.‬والحادي عشر |‪ .‬والخامس عشر‬ ‫رجعت \{ وإن سدت ‪4‬فلا ‪ 0‬وإن فتح ماء بعضها ‪3‬فرجوعها إليه قليل ‪.‬‬ ‫باب للسؤال ‪ :‬هل المرأة المُطلقة أو الخادم المطرود أو العامل‬ ‫المرفود يرجعون إلى اماكنهم ؟‬ ‫‪ }.‬وففل ناره }‬ ‫خذ من السادس والسابع شكلا ‪ .‬فإن فتح ماؤه‬ ‫؛ وإن فتح النار‬ ‫} لم يرجعوا‬ ‫؛ وإن فتح ناره } وقفل ماؤه‬ ‫رجعوا‬ ‫والماء ‪ 0‬أو فل } فانظر إلى الشكل إن مازج السادس { رجع العامل‬ ‫‪.‬‬ ‫المطلقة فقط‬ ‫‪ .‬وإن ماز ج السابع ‪ 0‬رجعت‬ ‫والخادم فقط‬ ‫‪07‬‬ ‫باب فيما ترجوه من الأمور ‪:‬‬ ‫انظر للساعات الماضية من يومك ‪ ،‬وخذ عَدها { وخذ أيضاً عدد‬ ‫‪_ ١٠٤‬‬ ‫وإسم اليوم }وإن كان ليلا ‪3‬فإسم النهار الآتي ‪.‬وكم مضى من الشهر‬ ‫واجمعهم ‪.‬واسقطهم ‏(‪ ، )١٦ 0 ١٦‬والباقي إطرحه على الأشكال {فاي‬ ‫شكل وقف عليه إ فانظره ‪ .‬هل إنفتح ماؤه ؟ فالأمر ينجح ‪ .‬والحاجة‬ ‫بعد مدة إن كان‬ ‫تقضى ؛وإن كان الشكل ثابتاً أو داخلا ‪7.‬‬ ‫سعيدا ‏‪ ١‬وتقضى إن كان تحسا ؛ وإن كان الشكل خارجا سعيدا ‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫تقضى بسرعة ‪ 3‬وإن كان تحساً فلا ‪ .‬وإن كان مُنقلباً ‪ .‬فالسعد يقضى‬ ‫‪.‬‬ ‫واللحس فلا ‪ 3‬بعد التردد في القول } لأنه منقلب‬ ‫(غيره) ‪ :‬خذ مفتوح الرمل جميعه } أي ‪:‬النقط المفتوحة ‪ .‬واطرحها‬ ‫شكل وقف‬ ‫وامشي به ‪ .‬فاي‬ ‫ئ‬ ‫البيوت‬ ‫‪ ) ١ ٦‬غ واطرحه على‬ ‫‏(‪, ١ ٦‬‬ ‫تقدم ۔ وبالله التوفيق‬ ‫كما‬‫عليه العدد ©} فاحكم به _‬ ‫‪22‬‬ ‫باب القاعدة الحسابية الإتفاق يكون أم لا ؟‬ ‫اضرب تَختاً على هذا الضمير } فخذ عدد إسم السائل وإسم أمه ‘‬ ‫وأسقطهما ر‪١٦‬‏ ‘ ‏‪ { )١٦‬والباقي إمشي به على البيوت ‪ ،‬والشكل‬ ‫الذي يقف عليه علمه } واحسب إسم الشهر ‪ ،‬وإسم اليوم ‪ .‬وكم مضى‬ ‫مانلشهر ‪ ،‬واجمع الجميع ‪ .‬وأسقط الحاصل ‏(‪ ، )١٦ . ١ ٦‬والباقي‬ ‫إمشي به ‪ .‬والذي يقف عليه من الأشكال عَلّمه أيضاً ‪ .‬وانظر ما بينهم‬ ‫مانلأعداد الْمُتناسبة ‪ 3‬أعني ‪:‬إذا كان بينهما من البيوت | الخامس ‘‬ ‫أاولتاسع ‪ ،‬أاولثالث عشر { فهي سعيد { وموافقة تامه ؛ وإن كان‬ ‫بينهما من العدد ثلاثة } أو إحدى عشر { أو خمسة عشر ‪8‬فيكون سعيدا‬ ‫ايضا وموافقه ‪ .‬ولكن أقل من الأول ؛وإن كان بينهما سبعة ‪ ،‬أو أربعة‬ ‫عشر {وفهموُتحخسالفة تامه } وإذا كان بينهما أربعة ‪ ،‬أو عشرة ‪.‬‬ ‫كلىلين‬ ‫شر إ‬ ‫املانظ‬ ‫لشرأ ‪0‬مر وسط ‪ ،‬لا خير ولا شر ! ث‬ ‫اة ع‬ ‫ف ست‬ ‫أو‬ ‫أيضا ‏‪ ٤‬هل هما ناري ‪ 3‬أم هوائي ‏‪ ٤‬أم مائي } أم ترابي ؟ فإن كانا مُتفقين‬ ‫ي عنصر واحد ‪ ،‬أو كان أحدهما نار والثاني هواء } فيتفقان ؛ وإن كان‬ ‫أحدهما مائي والثاني ترابي ‪ .‬فيتفقان أيضا ‪ 4‬وإن لم يتفقا ‪ 0‬وتحصل‬ ‫الاختلاف ‪ .‬وكذا إحكم بطبع البيت ‪ 0‬وإن كان في بيت واحد ‪ ،‬إجمع‬ ‫‏‪ ٤‬وأي شكل وقف عليه ‪3‬فاحكم‬ ‫باقي العددين } وامشي ج‪.‬‬ ‫به } فإن كان سعيدا إتفقا ‪ 3‬وإن كان تحساً إختلفا ‪ .‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫(اهثال ذلك) ‏‪ ٠‬ضربنا تخت ‪ .‬فكان هكذا ‪:‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫<‬ ‫۔ ‪!1-‬‬ ‫‏> ‪ = (١١‬ا‪!:‬‬ ‫أ‪. | ٠ ‎‬‬ ‫‏ااا‪ 0٠‬۔‬ ‫‪١١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ها!‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫حم‬ ‫جم‬ ‫هے‬ ‫ج‬ ‫ث ‏‪٠ ١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪-١ ٠‬ا}‏‬ ‫‪5‬‬ ‫‪١٦‬‬ ‫‏(‪ . (١ . . ١٦‬فكان‬ ‫فحسبنا إسم السائل ‘ وإسم أمه ‪ .‬فأسقطناهما‬ ‫الباقي ‏(‪ )١٢‬؛ ثم حسبنا إسم الشهر { وإسم اليوم } والماضي من‬ ‫الشهر ‪ ،‬وأسقطنا الجميع ‏(‪ ، )١٦ . ١٦‬فكان الباقي (ر‪)٩‬؛‏ ثم عددنا‬ ‫من البيت الثاني عشر & الذي هو باقي إسم السائل ‪.‬فكان الباقي بينهما‬ ‫ر‪)١٤‬‏ ‪ .‬فهو عدد نحس ‪ |8‬ومُخالفة تامة ؛ فقلنا ‪ :‬أنهما لا يتفقان ؛ ثم‬ ‫نظرنا إلى طبائعهما ‪ .‬فكان الشكل التاسع الأنكيس [ == ] (ترابي)‬ ‫والشكل الثاني عشر القبض الداخل [ ج ] (هوائي) ؛ فقلنا ‪ :‬أن‬ ‫الموافقة ‪.‬‬ ‫عدم‬ ‫{} وهذا شاهد ثان ف‬ ‫التراب والهواء لا يتفقان‬ ‫ملحوظة ؛‬ ‫ولي رأي في هذا آخر ‪..‬هو ‪:‬أن يزاد إسم المطلوب ‪ 3‬وإسم أمه‪.‬‬ ‫ويسير‬ ‫‪)) ١ ٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏(‪١ ٦١‬‬ ‫مع إسم السائل ئ وإسم أمه ئ ويسقط المجموع‬ ‫‪.‬‬ ‫ف باقي العمل ‪ .‬كما هو مشروح‬ ‫وإليكم نظما في الإتفاق ‪ ،‬على قاعدة الطبائع ‪:‬‬ ‫روى‬ ‫ماؤه‬ ‫ثم‬ ‫تراب‬ ‫كذا‬ ‫هوى‬ ‫نار‬ ‫بعضها‬ ‫الاتفاق‬ ‫كذا الهوى مع التراب فاعلما‬ ‫نار وماء‬ ‫بعضهم‬ ‫أمَا إختلاف‬ ‫سجنها‬ ‫حقاً‬ ‫والتراب‬ ‫بالماء‬ ‫وموتها‬ ‫الهوى‬ ‫ف‬ ‫نار‬ ‫حياة‬ ‫سجنه‬ ‫خذها‬ ‫والنار‬ ‫الهوى‬ ‫من‬ ‫وموته‬ ‫ماؤه‬ ‫تراب‬ ‫حياة‬ ‫‪67‬‬ ‫دا ره أو صنعه أو خدمه أم لا ؟‬ ‫ف‬ ‫باں للسؤال هل للسائل أعداء‬ ‫الضمير وكمله ‘ وخذ النقط المفتوحة من‬ ‫التخت على هذا‬ ‫اضرب‬ ‫أشكال النحوس من الخط المضروب ‪ ،‬واطرحها (ر‪٥‬‏ { ‏‪ [ )٥‬ثم امشي‬ ‫على شكل نحس ‪ .‬فله‬ ‫بالباقي من أول التخت ‪ &،‬فإن نفذ العدد ‪ .‬ووقف‬ ‫‪_ ١٠٧‬‬ ‫أعداء ؛ وإن كان مُمتزجاً ‪ .‬فأعداء وأصدقاء ؛ وإن كان سعدا‪.‬‬ ‫فأصدقاء ؛ وعدد الأعداء } أو الأصدقاء ‪ 3‬بعدد تكرار الشكل في الخط‬ ‫المضروب ‪ ،‬ومنها يعرف الإنسان من الشكل ‪ ،‬هل هو صديقي أم‬ ‫عدوي ؟ وكذلك إذا سألت عن أي إنسان { ففي مثل هذا الخط‬ ‫كفاية ‪.‬‬ ‫ء‬ ‫ن‬ ‫باب للسؤال هل المراة حامل ام لا ؟‬ ‫اضرب التخت على نيةهذا السؤال ‪ .‬وعد عدد نقط أشكال‬ ‫‪:‬‬ ‫النقط ئ أي‬ ‫‘ والمعنى ‪ :‬عدد‬ ‫الأمهات والشكل الخامس والسادس‬ ‫] ‪ ،‬عدد نقطه (رفرده‬ ‫نقط الجميع } الزوج والفرد ‪ .‬فمثلا الأحيان [‬ ‫} فإن‬ ‫‪ ‘ (٩‬والباقي بعد الإسقاط‬ ‫‏‪ [ (٧‬واسقط الجميع ‏(‪٩‬‬ ‫وزوجه‬ ‫تمُر‬ ‫[ وأيضا‬ ‫« فهي حامل‬ ‫زوجا‬ ‫بقي‬ ‫بحامل ‘ وإن‬ ‫[ فليست‬ ‫بقي فردا‬ ‫الباقي بعد إسقاط‬ ‫‪ :‬العدد‬ ‫التخت ‏‪ ٥8‬أي‬ ‫بنفس العدد على أشكال‬ ‫(التسعة) ‪،‬فإن وقف على شكل فارغ ‪9‬فليس بها حَمل ؛وإن كان‬ ‫الشكل ملآن ‪ .‬ففيها حمل ‘ والله أعلم ‪.‬‬ ‫وإن ظهر في التخت ‪ ،‬في البيت الخامس ‪.‬شكل الحمره [ ج ] ‪.‬‬ ‫فهي ليست بحامل ؛ وإن كان في الأوتاد والبيت السادس عشر ‪.‬‬ ‫أشكالاً داخلة ‪..‬فهي حامل ؛ وإن كان فيهما الأنكيس [= ] ‪ ،‬أو‬ ‫أشكال خارجة } فبالعكس ؛وإن كان الشكل الموجود في البيت العاشر‬ ‫صامتا ‪ .‬فحامل } و لا فلا ‪.‬‬ ‫‪:9‬‬ ‫_‪_١٠٨‬‬ ‫بار للسؤا ل عن الحامل هل يينثبت حملها ؟‬ ‫إذا علمت أن المرأة حامل {وأردت أن تعلم هل يثبت حملها أم‬ ‫لا؟ فاضرب التخت على هذه النية ‪ .‬وانظر الى التخت المضروب‬ ‫اج ‪ .‬فإن حل في الأوتاد أشكال سعود ‪ ،‬وفي الميزان أيضا سعدا ‪.‬‬ ‫يبت الحمل ؛وإن كان في السادس ‪ ،‬والثامن {والثاني عشر أشكالا‬ ‫] ‪ ،‬أو الجماعة‬ ‫سعيدة ‪ 8‬تسلم الحامل ؛وإن حلت الحمره [‬ ‫[ = ] ‪0‬يخشى عليها السقط ؛وإن كان في الخامس أنكيس [=‬ ‫تسقط وإن كان عتبة خارجة [ ‪، ] 1‬يموت الجنين ‪ .‬أو ‪.‬‬ ‫تموت حبن سقطها وولادتها } واستشهد بالشكل الموجود في الثامن ‪3‬‬ ‫إن كان نحساً ‪..‬تحقق ذلك & وإن كان سعدا » تلطف الشر ‪ 3‬والله‬ ‫أعلم ‪.‬‬ ‫جيه‬ ‫باب للسؤال عن عدد شهور الحمل ‪:‬‬ ‫أضرب الخط على هذا الضمير ‪ .‬بعدما علمت أن حَمل الحامل‬ ‫يبت ‪ 0‬وأردت أن تعلم كم عدد شهور حَملها ؟ إجمع عدد نقط مفتوح‬ ‫الاشكال الموجودة في الأمهات الأربعة ‪ .‬على قاعدة أبجد ‪ 0‬الني هي‬ ‫نقطة النار ‪:‬بواحد ؛ والهواء ‪:‬بإثنين ؛والماء ‪:‬بثلاثة ؛ والتراب ‪:‬‬ ‫باربعة ؛ واطرحهم ‏(‪ 5 )٩ 0 ٩‬والباقي هو عدد شهور الحمل ‪.‬‬ ‫في البيوت‬ ‫الموجودة‬ ‫الأشكال‬ ‫(( جه آخر) ‪ :‬إجمع نقط مفتوح‬ ‫‪( .‬على قاعدة‬ ‫عشر‬ ‫‘ والحادي‬ ‫‪ :‬الخامس ‘ والسادس‬ ‫الثلانة ) وهي‬ ‫‪_ ١٠١٩‬‬ ‫أبدح) } التي هي ‪:‬النار ‪ :‬بواحد ؛ والهواء ‪:‬باثنين ؛ والماء ‪:‬باربعة ؛‬ ‫والتراب ‪:‬بثمانية ؛ وأسقط الحاصل ‏(‪ . (٩ 0 ٩‬والحاصل هو عدد‬ ‫شهور الحمل ؛وإن ظهر شكل الجماعة [ = ] ‪ 0‬في البيت السادس ى‬ ‫أو في البيت العاشر ‪ .‬من التخت المضروب لذلك } فإن في بطن الحامل‬ ‫زوج من الأولاد { أو المولود فيه أعضاء زائدة ‪ .‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪99‬‬ ‫اب للسؤال هل الحمل ذكر ام انثى ؟‬ ‫ذكرت لكم ۔سابقا ۔معرفة المرأة هل هي حامل أم لا ؟ ومعرفة‬ ‫عدد شهور حملها والآن احب أن أشرح لكم ۔إن وفق الله لنا معرفة‬ ‫ذلك ۔هل الحمل ذكر أم أنثى ؟‬ ‫وفي وجهة نظري ‪:‬أن هذا لا يتعارض مع الآية القرآنية الشريفة ‪:‬‬ ‫« !إن الله عنده علم الساعة ة ونزل الغيث وعلم ما في الأرحَام وم‬ ‫تموت إن الله‬ ‫تدري نفس ماذا تكسب غدا وَمَا تدري نفس ئ بأي أرض‬ ‫قلب أو‬ ‫عليم خبير ه ‪ 3‬وفي وجهة نظري تفسيرها ‪ « :‬لمن كمان نه‬ ‫ألقى السمع وَهوَ شهيذ ‪ } 4‬فإن كان في تفسيري هذا خطا ‪ .‬فاستغفر‬ ‫الله العظيم ‪ ،‬وأتوب إليه } قال الله تعالى ‪ « :‬إ اللة عنده علم‬ ‫الساعة ه } ويجوز أن يكون علم الساعة عند أحد المخلوقين { إذا‬ ‫أراد الله ذلك ‪ 8‬ولم يقل ن الساعة لا يعلمها إلا الله ‪. .‬إ‪.‬لخ } ثم قال‬ ‫‪ « :‬ونزل القيث ‪ ، 4‬ولم يقل أنه مشلاً لا يعلم وقت نزول‬ ‫سبحانه‬ ‫الغيث إلا الله ‪ 0‬والآن بفضل الله ‪ .‬وتطور العلم ‪ .‬فالأرصاد الجوية مثلا‬ ‫كل يوم تخبرنا عن الرياح من أين مصدرها والأمطار & إذا أراد الله‬ ‫ذلك }ل وَيَعلَمُ ما في الأرحَام ه }فالآن في المُستشفيات مثلا يعرف‬ ‫الطبيب ما في بطن المرأة الحامل بالمنظار والعلم الحديث ‪ .‬وكله‬ ‫داخل في حكمة الله وإرادته ‪ .‬ولم يقل سبحانه وتعالى لن يعلم ما في‬ ‫الأرحام إل الله ‪.‬‬ ‫نفس‬ ‫فتدبر ۔ أخي السلم ۔ إرادة الله ؛ وقوله تعالى ‪ » :‬وما تدري‬ ‫ماذا تكسب غدا وَمَا تدري نفس بأي أرض تَمُوت & ‪ .‬وهذا منع من‬ ‫الملماء‬ ‫لا يخفى أن بعض‬ ‫‘ ‪7‬‬ ‫تموت‬ ‫أن النفس لا تعلم باي أرض‬ ‫الصالحين عرفوا متى موتهم ‪ .‬وأسوق لكمثلا عن الذي عرًا الإمام عن‬ ‫مونه ! وسببه } وماذا يصير عليه ‪ 3‬ودليلي على ذلك قوله تعالى ‪ « :‬ولا‬ ‫لحيطون بنتي من علمه إلا بما شاء ه ‪ .‬فكل شيء يرجع إلى مشيئة‬ ‫الله وقدره ‘ فكن مع ثقتي بك ‪.‬‬ ‫وساعود إلى معرفة ‪ :‬هل هو الحمل ذكر أم أننى ؟ وإن كان في‬ ‫رقتنا الحاضر يعرفه الطبيب بالمنظار ‪ ،‬فإذا أردت ذلك فاضرب التخت‬ ‫على هذه النية } ثم انظر إلى الشكل الموجود في البيت العاشر ‏‪٤‬‬ ‫فالحمل بذكر ‪ .‬وإن كانا أننى ‘‬ ‫رالحادي عشر ‪[.‬فإذا كانا ذكرا‬ ‫فالحمل بأنشى ‪ .‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫جميع مفتوح عنصر ‏‪ ١‬لدار وا لهوا ء معاً ‪ .‬وغنصر الماء‬ ‫) نضام ‪ .‬عد‬ ‫والتراب ‏‪ ٨‬فإن زادت عناصر النار والهواء ‪ .‬عن عناصر الماء والتراب ‘‬ ‫فالحمل ذكر { والعكس ‪.‬‬ ‫‪_ ١١١‬‬ ‫(أوبضا) ‪:‬أقم من هواء الهواء شكلا ‪.‬ومن ماء الماء شكلا ‏‪١‬‬ ‫ى‬ ‫ومنهما شكلا ‪ .‬ثم انظر إلى هذا الشكل الخارج ‪ 6‬فإن كان طبعه ناريا ‪1‬‬ ‫أو هوائيا ‏‪ ٤‬فالحمل ذكر ؛وإن كان مائيا أو ترابياً ‏‪ ٤‬فالحمل بأنثى ّ‬ ‫والله أعلم ‪.‬‬ ‫على‬ ‫المضروب‬ ‫)‪ 9‬أبضا) ‪ :‬أخرج من الأول والسادس من التخت‬ ‫هذه النية شكلا } فإن كان فردا ‪ 4‬فالحمل ذكر ‪.‬وإن كان زوجا ‪.‬‬ ‫فالحمل بأننى هىوكله بإرادة الله معرفة ذلك ‪.‬‬ ‫منان ‪ :‬يشل شكل نقي الخد [ ج ] ‪ .‬وانجودله [ ج ] ‪.‬‬ ‫والأحيان [ خ ] { وراية الفرح [ ؟ ] ‪ ....‬إلخ ‪ ،‬فذكر & وإن كان‬ ‫مثل الإجتماع [ > ] ‪ .‬والجماعة [ = ] ‪ 0‬والقبض الداخل [ ؟ ] ‏‪٨8‬‬ ‫]‪ .‬فأنثى ‪..‬وكذلك النصره الداخلة [ ح ] ‪}.‬‬ ‫والقبض الخارج [ >‬ ‫والنصره الخارجة [ ے ] ‪.‬‬ ‫( أنضا) ‪.‬خذ عدد نقط النار والماء ‪ .‬وأسقطهم ‏(‪ ،} )٧ . ٧‬فإن‬ ‫بقي فرد ‪ ،‬فذكر ؛وإن بقي زوج ‪ ،‬فأنى ‪.‬‬ ‫(أوبضا) ‪ :‬خذ من الأشكال الموجودة في البيت الأول { والخامس |‬ ‫والسابع ‪ ،‬والحادي عشر ‪ ،‬من التخت المضروب على هذا الضمير ‪.‬‬ ‫واجعلهم أمهات ‪ ،‬وكمل الخط مرة ثانية ‪ .‬وانظر إلى البيت الخامس‬ ‫من التخت الأخير ‪ ،‬فإن كان مُذكراً فالحمل ذكر ‪ .‬وإن كان أنثى ‪.‬‬ ‫فالحمل أنثى ‪.‬‬ ‫‪097‬‬ ‫‪_ ١١١‬‬ ‫اب للسؤال هل الحمل من حلال أو حرام‬ ‫إذا عرفت نو ع الحمل ‪ ،‬وأردت أن تعرف هل هذا الحمل من‬ ‫حلال أو حرام ؟ فانظر إلى الشكل الأول والخامس ‪ 8‬فإن كان أشكالا‬ ‫سعيدة } فانحمل من حلال ‪ .‬وإن كانت تحسه فبالعكس ؛وإن كان‬ ‫أحدهما سعيدا والآخر حسا‪ .‬فالحكم للخامس أكثر ‪ .‬إن كان‬ ‫سعيدا ‪ .‬وإن شئت فقل من شبهة ‪.‬‬ ‫( نكته ) ‪:‬‬ ‫هل الولد من حلال أو حرام ؟ إضرب الشكل الموجود في البيت‬ ‫على هذه النية } مع صاحب‬ ‫الخامس عشر ‪ .‬من التخت المضروب‬ ‫في‬ ‫أبجد) ئ والشكل الموجود‬ ‫تسكين‬ ‫البيت الخامس عشر ‪( 0‬من‬ ‫‘‬ ‫أبجد)‬ ‫تسكين‬ ‫‪ .0‬إضربه مع صاحب البيت أيضاً (من‬ ‫البيت السادس‬ ‫الشكلين وولد منهما شكلا [ فإن خرج‬ ‫‪ :‬إضرب‬ ‫والخارج منهما ئ أي‬ ‫شكل الحمره [ ي ] { أو عتبة خارجة [ ‪ ‘ ] 1‬أو نقي الخد [ ج ] ‪.‬‬ ‫} والله أعلم ‪.‬‬ ‫فالولد من زنا ‪ 0‬وإن كان غير ذلك فمن حلال‬ ‫منال ذلك) ‪ :‬ضربنا تختاً ‪ .‬فكان في البيت الخامس عشر ‪ .‬شكل‬ ‫] ‪ 0‬ضربناه مع صاحب البيت من تسكين أبجد ‪ .‬وهو‬ ‫العقله [‬ ‫اللصره الداخلة [ = ] ‪ ،‬لأنها هي صاحبة البيت الخامس عشر ‪( ،‬من‬ ‫] [ ثم ضربنا الشكل‬ ‫تسكين أبجد) ‪ .‬فخرج منها قبض خارج [‬ ‫]‬ ‫}‬ ‫هو شكل الطريق [‬ ‫ا لمضروب‬ ‫السادس ‏‪ ٤‬وكان ‪ 1‬التخت‬ ‫ضربناه مع صاحب البيت السادس عشر {} (من تسكين أبجد) ‪ .‬وهو‬ ‫شكل عتبة خارجة [ ‪ { ] :‬فكان الخارج أنكيس [ = ] ‪ ،‬ثم ضربنا‬ ‫‪_ ١١٣‬‬ ‫[ ئ والأنكيس‬ ‫] ح‬ ‫الشكلين الخارجين ئ أعني ‪ :‬القبض الخارج‬ ‫[= ] ‪ 0‬فكان الخارج نقي الخد [ = ] { فعلمنا أن الولد من حرام‬ ‫وزنا ‪ .‬فعلى هذا وقس ‘ والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫اب للسؤال فى أي يوم تلد الحامل ؟‬ ‫إذا تحققت من حمل أنلى ‪ .‬وعرفت أيضا في كم شهر هي حامل ‘‬ ‫التخت على هذا‬ ‫وأردت أن تعرف اليوم الذي تلد فيه الحامل ؟ اضرب‬ ‫الضمير وكمله ‪ .‬ثم اضرب الشكل الخامس ؤفي الأول ‪ 8‬والخارج‬ ‫إحكم بيومه وليلته ؤ أو اجمل الأول ‪ ،‬والرابع ‪ 5‬والخامس ‪ .‬والسابع‬ ‫أمهات وكمل الخط ‪ .‬وخذ نقط الشكل الأول من مفتوح ومسدود ‏‪١‬‬ ‫وأيضاً عدد نقط الشكل الخامس ‪ 8‬والخامس عشر ‪.‬من نفس الخط‬ ‫الثاني ‪ .‬الذي أنشأته من الخط الأول ‪ ،‬واضرب عدد نقط الجميع ف‬ ‫‏(‪ ٧‬ؤ ‏‪ ٨ (٧‬فإن بقي واحد ‪ .‬فيوم‬ ‫إلنبن ‪ 3‬واسقط حاصل الضرب‬ ‫الأحد ‪ 8‬وهلمجرا ‪ .‬وهكذا ‪ ....‬إلخ ‪ .‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪009‬‬ ‫باب للسؤال عن الذرية تكون أم لا ؟‬ ‫إذا سألك سائل ‪:‬هل يرزق ذرية أم لا ؟ اضرب التخت على هذه‬ ‫( والخارج منهما اضربه ف‬ ‫من الأول والسابع شكلا‬ ‫النية ئ واستخرج‬ ‫إن كان‬ ‫له ذرية ؛ وكذلك‬ ‫كانت‬ ‫داخلا ‪.‬‬ ‫الخامس ئ والخارج إن كان‬ ‫‪_ ١١٤‬‬ ‫ئ‬ ‫سابقا خارجا‬ ‫الشكل المذكور‬ ‫؟ وإن كان‬ ‫أولادا‬ ‫الشكل ثابتا ‘ فيرزق‬ ‫العقله‬ ‫التخت‬ ‫في الاول من‬ ‫؛ وإن كان‬ ‫بذرية‬ ‫أو منقلبا ‪ .‬فلم يرزق‬ ‫[ ] ‪ ،‬أو البياض [= ] ں فإن الله يرزقه بدرية ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫اب السؤال عن الصاحب هل يأتى منه خيرا ؟‬ ‫ز واللالث‬ ‫الأول‬ ‫من‬ ‫النية ئ وأخرج‬ ‫على هذه‬ ‫التخت‬ ‫اضرب‬ ‫خير‬ ‫مُمتزجاً ‪ .‬فلا‬ ‫سعيداً ‪ .‬أتى منه الخير ‪ .‬وإن كان‬ ‫شكلا ذ فان كان‬ ‫فيه ولا شر ‪.3‬وإن كان تحساً [ أتي منه الشر ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫باب للسؤال هل يحبك صاحبك ؟‬ ‫هو إذا أردت أن تطلع على سر قلب صاحبك ‏‪ .١‬هل يحبك أم لا ؟‬ ‫فاضرب الخط على هذا الضمير وكمله ‪ .‬فانظر إن كان الطالع في‬ ‫الخط المضروب على هذا الضمير ‪}.‬فإن كانت الجودله [ ‪ 6 ] -‬أو‬ ‫حيان‬ ‫لأكان‬ ‫اإن‬‫نقي الخد [ ‪ ، ] +‬فإنه سينقلب من حب إلى بغض ؛ و‬ ‫] ‪،‬يكون لك وأنت عليه ؛ وإن كانت راية الفرح [ ج ] } فإن‬ ‫[‬ ‫‪}.‬‬ ‫[ ‪ .‬فان صحبته رياء‬ ‫[ ح‬ ‫البيا ض‬ ‫محبتكما مُتسا وية ؛ وإن كان‬ ‫وتنقلب إلى عداوة ؛ وإن كانت العتبة الخارجة [ ‪ . ] 3‬فصُحبته نكد‬ ‫وهم وشر ؛ وإن كان فيه الحمره [ = ] ‪ .‬فهو محب لك ؛ وإن كان‬ ‫فيه‬ ‫‏‪ ٠4‬وإن كان‬ ‫[ } فا نه يوا سيك ويحب غيرك‬ ‫فيها لأنكيس ] =‬ ‫‪١١٥‬‬ ‫النصره الداخلة [ = ] ‪ ،‬أو النصره الخارجة [ ے ] ‪ .‬فهو حب‬ ‫‘ ولكن لا‬ ‫لوشاية ؛ وإن كان فيه العقله ] = [ ‪ .‬فانه محب‬ ‫وسيهجرك‬ ‫ينتفع بك ؛ وإن كان فيه الطريق [ ‪ ، ] :‬فصُحبته لا خير ولا شر ‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫باب للسؤال هل يأتى من بعد فلان خير أملا ؟‬ ‫الطالع ‪ .‬وهو‬ ‫وكمله ‪ .‬نم اضرب‬ ‫الخط على هذه النية‬ ‫اضرب‬ ‫الأول من التخت ‪ 0‬مع الخامس ‘ والخارج منهما اضربه مع الميزان ‘‬ ‫‏‪ ٦‬والنحس‬ ‫‪ .‬فالسعد ‪:‬‬ ‫والخارج الأخير \ احكم بسعده ونحسه‬ ‫للشر ‪ ،‬والْمُمتزج وسط ‪.‬‬ ‫‪:629‬‬ ‫باب ق الصداقة بين انتين ‪.‬‬ ‫اضرب التخت على هذا السؤال وكمله ‪ .‬واضرب الشكل الحال‬ ‫في الحادي عشر © مع الشكل الحال في الخامس عشر ‪ .‬من التخت‬ ‫المضروب | والشكل الخارج منهما { إن كان سعدا { فيكون بينهما‬ ‫صداقة ‪ .‬وإن كان تحسا ‪.‬فيكون عداوة بينهما ‪ ،‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪ .‬واعلم أن كل شكل رباعي كالطريق [ ; ] ‪ ،‬عاقبة ؛ وكل شكل‬ ‫؛‬ ‫خماسي كراية الفرح [ ؟ ] ‪ .‬والجودله [ ذ ] ‪ .... 0‬إلخ ‪.‬حركة‬ ‫وكل شكل سداسي كالإجتماع [ > ] ‪ 6‬والنصره الداخلة زج ] ‪.‬‬ ‫] ‪ 0‬رزق ؛ وكل سُباعي‬ ‫والنصره الخارجة [ ے ] ‘ والعقلة [‬ ‫‪_ ١١٦١‬‬ ‫] ‪ .... ،‬إلخ ‏‪٠‬‬ ‫كالحمره [ ے ] ‪ .‬والبياض [ تج ] ‪ ،‬والأحيان [‬ ‫نفس ؛ وكل ثماني كالجماعة [ ج ] ‪ ،‬إنتهاء ‪.‬‬ ‫الضمير بالدروس‬ ‫إستخراج ج‬ ‫إليه في معرفة‬ ‫العلم ستحتاجونں‬ ‫وهذا‬ ‫المستقبلة إن شاء الله تعالى ‪.‬‬ ‫‪٢2٨2‬‬ ‫باب فى عاقبة الصحبة‪: ‎‬‬ ‫سعيدا ‘ أتى منه الخير ؛‬ ‫‪ .‬فان كان‬ ‫الأول والثالث شكلا‬ ‫اخر ج من‬ ‫‪.‬‬ ‫ئ أتى منه الشر‬ ‫وإن كان مُمتزجاً ‪ .‬فلا خير ولا شر ؛ وإن كان تحساً‬ ‫‪٢22‬‬ ‫بإاب للمعشوف‪: ‎‬‬ ‫اضرب الخط على هذا الضمير ‪ ،‬وانظر إلى الشكل الحادي عشر‬ ‫الاتصال ‪ .‬أو‬ ‫كان‬‫‪ .‬فإن كان سعيدا داخلا ‪.‬‬ ‫مز الخط المضروب‬ ‫نحساً داخلا }دل على الهم من جهة المعشوق ‏‪ ٥‬ويعادي العاشق ولا‬ ‫بطبعه © ويضعف العاشق بسببه ‪ ،‬ولا ينال منه غرضاً ؛وإن كان الشكل‬ ‫الخارج ۔ المذكور سابقا ۔ تحساً خارجاً ‪7‬فإنه يخشى على العاشق من‬ ‫أعداء ‪ .‬خاف المعشوق منها { أو سعدا مُنقلباً ‪ 6‬فانه يدل على توسط‬ ‫الحال بينهم ؛وإن كان حسا منقلباً ‘فلا يصل العاشق إلى المعشوق ‪.‬‬ ‫ولا المعشوق يحبه ‪ .‬بل يحب غيره ‪ .‬وتعرف المعشوق من الشكل‬ ‫الخامس ‪ .‬إن كان خارجاً ‪ .‬كان ذكرا ‪ .‬وكذا لو كان منقلباً ‪ .‬وإن‬ ‫_ ‪_ ١١٧‬‬ ‫] ‪.‬‬ ‫الجودله ] ح‬ ‫داخلا أو ثابتا ‘ فالمعشوق أنثى ؛ وإذا وجدت‬ ‫كان‬ ‫] ‪ .‬في الثالث ‪ ،‬أو الخامس أو التاسع ‪ ،‬أو‬ ‫أو النصره الداخلة [‬ ‫الحادي عشر ‪ .‬فالمعشوق مُطيع للعاشق وهو يحبه ؛ وإن كانت‬ ‫الجودله [ ا ] ‪ ،‬أو النصره الداخلة [ ] ‪ ،‬في السادس & أو الثامن‪.‬‬ ‫أو الثاني عشر ‪ ،‬فإن المعشوق لا يطيع العاشق ولا يحبه ‪.‬‬ ‫واعلم أن الأول ‪ ،‬والخامس © قلب العاشق } أعني ‪ :‬أن الأشكال‬ ‫على‬ ‫الموجودة ف البيت الأول ‘ والخامس » من التخت المضروب‬ ‫هذه النية ‪ .‬والأشكال الموجودة في البيت الثالث ‪ ،‬والحادي عشر ‪،‬‬ ‫تدل على قلب المعشوق ‪ .‬فأيهما أسعد { كانت محبته أكثر ‪ .‬والله‬ ‫أعلم ‪.‬‬ ‫ويمكن أن تخرج من الأول { والخامس شكلا ‪ 3‬فإنه يدل على‬ ‫قلب العاشق ؛ ومن الثالث ‏‪ ٠‬والحادي عشر شكلا ‪ .‬فإنه يدل على قلب‬ ‫المعشوق ‪ ،‬فايهما أسعد ‪ .‬فهو أكثر حبا ‪ .‬وهذا ظاهر لا يحتاج إلى‬ ‫زيادة بحث ‪ ،‬وبالله التوفيق ‪.‬‬ ‫‪0927‬‬ ‫باب للوفاء بالوعد ‪:‬‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير ‪.‬وانظر إلى الشكل الحادي عشر‬ ‫من التخت المضروب ۔ فإن كان الشكل الحادي عشر مفتوح النار‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬وفى بوعده وأنجز ؛ وإن كان مفتوح فيه الماء والتراب‬ ‫‪"7‬‬ ‫‪ .‬أو الماء‬ ‫فقط‬ ‫وفى بوعده وأنجز بعل مطل ؛ وإن كان مفتوح الهواء‬ ‫‪_ ١١٨‬‬ ‫فقط ‪ 8‬وفى بوعده ب؛ وإن كان مفتوح النار فقط ‪ ،‬أو التراب فقط ‪ .‬أو‬ ‫النار والتراب معا ‪ 4‬أو النار والماء ‪ ،‬أو الهواء والماء ‪ .‬أو الهواء‬ ‫والتراب © لم يفي بوعده ؛ واستشهد بالميزان ‪ ،‬أي ‪:‬الشكل الموجود‬ ‫ف الخامس عشر ‪ .‬فإن كان سعدا ‪ .‬وفى ‪،‬وإن كان مُمتزجاً ‪ 6‬أنجز‬ ‫‪.‬‬ ‫بعل مطل ‪ 0‬وإن كان تحساً ] ل‪١‬‏ يفي بوعده‬ ‫ار أنضاً للوفاء بالوعد) ‪::‬انظر إلى الثاني ‪ ،‬والتاسع ‘{من الخط‬ ‫المضروب | فإن كانا أشكالا ثابتة ‪ .‬وفى بوعده { وإن كانا أشكالا‬ ‫خارجة ‪ 4‬أخلف { واستشهد بالشكل الحال في البيت العاشر { إن كان‬ ‫‪.‬‬ ‫وعده‬ ‫سعدا ‘ وى بوعده ‪ }.‬وإن كان تحساً ‪ .‬أخلف‬ ‫‪:.:‬‬ ‫باب للسؤال هل يدفع المديون ما عليه ؟‬ ‫اضرب التخت على هذا السؤال وكمله ‏‪ ٤‬فانظر إل الشكل الثامن‬ ‫من التخت المضروب ي هل هو‪ .‬سعيدا أم تحساً ؟ وانظر لى الشكل‬ ‫الثاني ‪.‬هل هو سعيدا أم تحساً ‪ 0‬فإن كان الثامن سعيدا ‪ 0‬والثاني‬ ‫نحساً إفلا يدفع ‪..‬وبالعكس ؛وإن كان الأول ‪ ،‬والتاسع سعداً ‪ .‬وكان‬ ‫الثامن حسا ‪،‬فيهب الدين ؛وإن تكرر الشكل الأول في العاشر ‪ .‬رفع‬ ‫الأمر إلى الحاكم ‪ 4‬لا سيما إن كان من أشكال الشمس ‪.‬‬ ‫‪.‬ك ومن‬ ‫واخرج من الأول والسابع شكلا ذ ومن الثاني والثامن شكلا‬ ‫‏‪ ١‬لخط‪.‬‬ ‫ف‬ ‫‪ 0‬وا نظر إن كان سعيد ا ذ وتكرر‬ ‫ا لشكليبن شكلا‬ ‫اللخت المضروب ‪.‬كان القرض حاضرا ‪ .‬وينوي القرض ررهده ‘‬ ‫‪_ ١١٩‬‬ ‫؛ وإن كان مُمتزجاً ‘ ماطل ؛‪ 4‬والمائل إلى‬ ‫؛ وإن كان تحساً يفلا‬ ‫ويرده‬ ‫كان‬ ‫؛ وإن‬ ‫اللحس & فلا يرده‬ ‫والمائل ال‬ ‫؛‬ ‫بعدل المُماطلة‬ ‫{ رده‬ ‫السعد‬ ‫‪.‬‬ ‫الدين ئ ولم يرده‬ ‫الثامن سعيداً ‘ والثاني تحساً ‪ .‬جحد المديون‬ ‫‪7‬‬ ‫باب للسؤال هل الديون تقضى أم لا ؟‬ ‫و‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير وكمله ‪ .‬وانظر إلى الطالع ‪ .‬وهو‬ ‫الاول ‪ ،‬فإن حل فيه القبض الخارج [ خ ] !سنقرضىيعا ؛ وإن حل‬ ‫فيه النصره الداخلة [ ت ] ‪ 0‬قضي متفرق ‪ .‬أعني ‪ :‬أقساطاً ؛ وإن حل‬ ‫ف‪.‬يه النصره الخارجة [ ے ] ‪ 7‬يطول أمره ‪ ،‬ويؤخذ بعضه فقط ؛وإن‬ ‫حل فيه الطريق [ ‪ ، ] :‬أو العتبة الداخلة [ ‏‪ ، ] ٢٣‬أو العتبة الخارجة‬ ‫] ‪ .‬يصالح‬ ‫[ ث ] ‪ 0‬لا يقضى منه شيء ؛ وإن حلت فيه الجماعة [ =‬ ‫عليه { أو على بعضه ؛ وإن حل فيه الأنكيس [= ] ‪ .‬يحول ويقضى‬ ‫وإن حل فيه الأحيان [ خ ] ‪ .‬يحول ويتعذر تحصيله من جهة‬ ‫الحاكم ؛ وإن حلت فيه الحمره [ = ] ‪ ،‬يقضى بعد تأخير وفائدة ؛‬ ‫انلحلإ فجيهتماع [ <=] ‪ 0‬حصل الصلح عليه ؛ وإن حل فيه‬ ‫وإ‬ ‫البياض [ = ] { أخذ المديون من الدائن مالا آخر ؛وإن حلت فيه‬ ‫العقلة [ ك ] ‪ ،‬قضي البعض نقدا ‪ .‬والآخر بعمل ؛ وإن حل فيه نقي‬ ‫الخد [ ‪ . ] +‬يصطلحان على وفائه منقوصاً ؛ وإن حل فيه الجودله‬ ‫] ‪ 0‬هلك واستهلك رهنه ‪.‬‬ ‫[‬ ‫‪92:‬‬ ‫\ناب لاعا دة ما خرح < هل برجع ‪ :‬لا ؟‬ ‫الأول [‬ ‫من تراب‬ ‫الضمير وكمله ‘ وخذ‬ ‫على هذا‬ ‫التخت‬ ‫اضرب‬ ‫ئ عاد‬ ‫داخلا‬ ‫سعدا‬ ‫ئ فان كان‬ ‫والثاني عشر } والسابع ‪ &3‬والثاني شكلا‬ ‫م‬ ‫سعدا‬ ‫كان‬ ‫ببنكد ئ وإں‬ ‫عاد‬ ‫خارجا‬ ‫تحسا‬ ‫إليك بهناء ‪ .‬وإن كان‬ ‫خارجا ‪ 0‬كان الأمل ضعيفا في عودته ‪ ،‬وإن كان تحساً خارجا ‪.‬فلا‬ ‫يعود ‪.‬‬ ‫لأن ا لشكل يتكون‬ ‫الطبقة ا لتحتية من ‏‪ ١‬لشكل ‪.‬‬ ‫ومعنى ‏‪ ١‬لترا ب ‪:‬هي‬ ‫؛‬ ‫ماء‬ ‫الهواء‬ ‫؛ وتحت‬ ‫نار ؛ وتحتها هواء‬ ‫طبقات ‪ :‬الأولى‬ ‫من أربع‬ ‫وتحت الماء تراب ‪ .‬هكذا ‪:‬‬ ‫‪ .‬نار‬ ‫هواء‬ ‫‪.‬‬ ‫هاء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬تراب‬ ‫وزا حم بالذكاء ‪.‬‬ ‫جج ب‬ ‫بلابلسؤال ‪ :‬هل ترجع الوديعة أم لا ؟‬ ‫الأول والرابع‬ ‫من‬ ‫‘ استخرج‬ ‫الضمير‬ ‫الخط على هذا‬ ‫بعل ضرب‬ ‫الشكل الخارج‬ ‫كان‬ ‫ئ فان‬ ‫والسابع شكلا‬ ‫الخارج‬ ‫شكلا ‪ 0‬ومن‬ ‫سعيدا ‪ 4‬ترجع ‪ ،‬وإ ل فلا ‏‪٦3‬فلا ترجع ‪.‬‬ ‫ب"ك"‬ ‫‪_ ١١١‬‬ ‫باب للسؤال ‪ :‬هل السر يخفى أم لا ؟‬ ‫اضرب الخط على هذا الضمير ‪.‬فانظر إلى الخط المضروب على‬ ‫هذا الضمير ‪ ،‬إلى الشكل الرابع عشر ‪،‬والخامس عشر { فإن كانا‬ ‫\ فإن السر‬ ‫ذلك‬ ‫سعيدين داخلين ‪ ،‬أو ثابتين © كتم ‪ 0‬وإن كانا خلاف‬ ‫رب‬ ‫باب فيمن يقدم عليك ‪:‬‬ ‫الأول‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير وكمله { واخرج من‬ ‫‘‬ ‫‪ .‬كان ‪ .‬القادم خيرا‬ ‫ئ فإن ظهر الشكل الخارج سعيدا‬ ‫والرابع شكلا‬ ‫وإن كان تحساً ‪ .‬كان القادم شرا ‪ .‬وإن كان مُمتزجاً ‪ .‬كان القادم‬ ‫وسطا بين ذلك ‪.‬‬ ‫راية‬ ‫با ں ق الوا رد عليك ‪:‬‬ ‫إذا سالت مثلا ‪ :‬كم شخصا يأتوني اليوم ؟ أو كم عدد الزبائن‬ ‫الذين يردون علي هذا اليوم ‪ 8‬إذا كان مثلا للتجارة ‪ 3‬أو غير ذلك ؟‬ ‫فاضرب الخط على هذا الضمير وكمله ‪ ،‬واخرج من الأول والثامن‬ ‫شكلا ‪ .‬ثم انظر ما فتح فيه من العناصر { (على قاعدة بردج) ‪ .‬النار ‪:‬‬ ‫باثنين ؛والهواء ‪:‬بسبعة ؛ والماء ‪:‬بأربعة ؛ والتراب ‪ :‬بثمانية ‪.‬فهو‬ ‫الوارد تقريبا ‘ والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪_ ١٢٢‬‬ ‫_ ثثم انظر ما‬ ‫‪ :‬خذ من الأول والسادس‬ ‫وقال الشيخ خلف البربري‬ ‫و‬ ‫‪ :‬بواحد ؟‬ ‫‪ -‬وهي ‪ :‬النار‬ ‫على قاعدة نه‬ ‫العشاصر‬ ‫فتح فيه من‬ ‫؛ فهو عدد‬ ‫؛ والتراب ‪ : :‬بثمانية‬ ‫‪ : :‬بأربعة‬ ‫؛ والماء‬ ‫‪ :‬بإثنن‬ ‫والهواء‬ ‫الراردين ‪ 0‬وعند العدد والْمُدد سنتكلم بايضاح واسع في الدروس‬ ‫المقبلة إن شاء الله ‪.‬‬ ‫(نكته ) ؛‬ ‫إذا طلع في هذا التخت المضروب لهذا السؤال ‪ ،‬إذا فتح نار‬ ‫خمسة ‪ 3‬وستة } وثمانية } وة تسع‪.‬ة ‪ .‬دل على أن السائل قد إحترق له‬ ‫ئ والله أعلم ‪.‬‬ ‫له شي‬ ‫‏‪ ٠‬أو يحرق‬ ‫شيء‬ ‫‪:2‬‬ ‫إب للسؤال هل يحصل ربح ورزق ؟‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير وكمله { واضرب الشكل التاسع‬ ‫ل الساع‪ 3 .‬والخارج منهما اضربه في الخامس عشر ‪ .‬وولدتهما‬ ‫شكلا ا‪ 5‬وانظر إل المتولد منهما إن كان سعيدا ‪ .‬فالربح كشير ‪ .‬وإن‬ ‫كان مُمتزجا فهو متوسط ‪ .‬وإن كان تحساً ‪..‬فهو قليل جدا ‪ .‬وربما‬ ‫صوه ‪.‬‬ ‫لا بحصل قطعاً ‪ .‬والغيب لله ‪.‬‬ ‫إب للسؤال هل التجارة خير او الصنعة ؟‬ ‫مُنقلباً ئ‬ ‫خارجا ئ أو‬ ‫الثاني والعاشر شكلا ئ فان كان‬ ‫اخرج من‬ ‫_ ‪_ ١٢٣‬‬ ‫خير ‪.‬‬ ‫‪ .‬فالصنعة‬ ‫« أو ثابت‬ ‫داخلا‬ ‫خير ( وإن كان‬ ‫فالتجارة‬ ‫را‬ ‫باب ى البيع والشراء ‪:‬‬ ‫إن كان الأول والميزان سعيدين { من التخت المضروب على هذا‬ ‫‪ .‬وإن‬ ‫مُنقلبين ‘ فالبيع أجود‬ ‫الضمير ‪ .‬فإن كانا سعيدين خارجين ‏‪ ٥‬أو‬ ‫‪ 0‬وإن كانا نحسبن ‏‪٨8‬‬ ‫كانا سعيدين داخلين { أو ثابتين } فالشراء أجود‬ ‫كان الخسارة والشر ‪.‬‬ ‫)‪ 9‬أنضاً للشرااءء سعيد أم لا ؟) ‪:‬اضرب التخت على هذا الضمير‬ ‫وكمله إلى آخره { ثامنظر إل الشكل الأول من التخت المضروب‬ ‫وشاهده ‪ .‬وهو الثالث ‪ 4‬والشكل السادس ‪ .‬وشاهد الثامن ي‪ .‬فإن كانوا‬ ‫سعداء ‪ }.‬فالسعد فيما يشترى ؛ وإن كان الأكثر نحوساً ‪ .‬فعدم الشراء‬ ‫أفضل ؛وإن كان إثنين سعودا ‪ 0‬وإثننين نحوساً ‏‪ ٤‬أعفي ‪ :‬تساوت‬ ‫السعود والنحوس ‪ ،‬فانظر إلى الميزان ‪ .‬واحكم بسعده ونحسه ‪.‬‬ ‫(وأيضا للمبيع خير أم لا ؟) ‪ :‬انظر إلى الشكل الموجود في البيت‬ ‫اللاني ‪،‬والموجود في البيت السادس ‪ ،‬فإن كانا سعيدين خارجين ‪ ،‬أو‬ ‫مُنقلبين ‪ .‬فالبيع رابح ؛وإن كانا نحسين ‪ .‬فالمبيع خاسر ؛وإن كان‬ ‫أحدهما سعدا { والآخر تحساً ‪ .‬فالمبيع متوسط ؛ وانظر النحس {} فإن‬ ‫كان داخلا لحقه الضرر ؛وإن كان النحس خارجا ‪.‬لم يمسه سوء |‬ ‫غير أنه يسمع‪ .‬ما يكره ‘ والغيب لله ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪_ ١٢١٤‬‬ ‫م لا ؟‬ ‫حصل فه رخاء‬ ‫باں للسؤال هل العام المُقسل‬ ‫‘‬ ‫والخامس‬ ‫الخط على هذا الضمير وأكمله ‘ وانظر الأول‬ ‫اضرب‬ ‫واخرج منهما شكلا ‪ .‬فإن كان سعيدا ‪ .‬وحل في بيت سعيد ‪ .‬دل على‬ ‫الرخاء ؛ وإن كان تحسا } كان غلاء ؛ وإن كان مُمتزجا ‪ 9‬كان وسط ‪.‬‬ ‫(رأبضا للفلاء والر خص) ‪ :‬اخرج من الأول والخامس شكلا ‪.‬‬ ‫واحكم بسعده وتحسه ؛ وإن طلع البياض [ ت ] ‪ ،‬أو النصره الداخلة‬ ‫[ ] ‪ 0‬أو النصره الخارجة [ ے ] ‪ ،‬وتكرر } دل على الرخاء ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫باب نى القول على الصعود والهبوط فى الأسعار ‪:‬‬ ‫بعد ضرب الخط ‪ .‬واستخراج الأشكال كلها ‪ ،‬انظر إلى الشكل‬ ‫[ ئ أو الجماعة‬ ‫‪:‬‬ ‫فيهما الطريق ]‬ ‫وجدت‬ ‫الرابع ‘ والخامس ز فان‬ ‫] ‪ ،‬أو القبض الداخل [ ج ] ‪ ،‬ترى هبوطا‬ ‫[ ] ‘ أو الأحيان [‬ ‫] & أو النصره‬ ‫لي الأسعار ؛ وإن وجدت فيهما النصره الداخلة [‬ ‫الخارجة [ ي ] ‘ أو الإجتماع [ ج ] ‪ ،‬أو الجودله [ ج ] ‪ 0‬أو‬ ‫العتبة الداخلة [ ج ] & أو العتبة الخارجة [ ‪ ، ] :‬أو العقلة [ ج ] ‪.‬‬ ‫نهو لا غلاء ولا رخص ؛ وإن كان فيهما الأنكيس [ = ] ‪ .‬أو‬ ‫الحمره [ = ] ‪ ،‬أو قبض خارج [ ج ] ‪ ،‬أو نقي الخد [ ج ] ‪ ،‬أو‬ ‫البياض [ = ] ‪ .‬ترى غلاء { والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪99:27‬‬ ‫_ ‪١١٥‬‬ ‫باب للمعيشة هل تكون أحسن من الحال ام غيره ؟‬ ‫اضرب الخط على هذا الضمير { وافتح ما قفل في الشكل العاشر ‏‪٤‬‬ ‫واقفل ما فتح منه ‪ .‬وانظر إلى الشكل الخارج منه ‪ 4‬فإن حل في بيت‬ ‫سعيد ‪ ،‬فإنها ترجى أحسن ؛ وإن حل في بيت وسط ‪ ،‬بقيت على‬ ‫حالها ؛ وإن حل في بيت ساقط ‪ 5‬فلا ترجى ‪.‬‬ ‫الشكل العاشر‬ ‫ذكرته سابقا ‪ .‬وهو‬ ‫الشكل الذي‬ ‫‪ .‬اضرب‬ ‫(الشر ح)‬ ‫‪ ‘ ] :‬والخارج ي‪ .‬إن كان‬ ‫[ مع شكل الطريق [‬ ‫من التخت المضروب‬ ‫‪ .‬كانت‬ ‫؛ وإن حل فيما يلي الأوتاد‬ ‫المعيشة‬ ‫‪ .‬تحسنت‬ ‫الأونه‬ ‫المعيشة وسط ؛ وإن حل ف السواقط ‪ .‬ساءت المعيشة ‪.‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫اب للسؤال عن الكرب بزول أم لا ؟‬ ‫اضرب الخط على هذا الضمير ‪،‬وأكمل التخت ‪ ،‬واخرج من‬ ‫\ فان طلع‬ ‫‘ الموجودين ف التخت‬ ‫الشكل السادس ‘ والثاني عشر‬ ‫الشكل الخارج من الإثنين سعيداً } فالكرب يزول ؛ وإن كان تحسا ‪.‬‬ ‫طال ؛ وإن كان مُمتزجا زال بعد مُده ؛ وتعرف الْمُده لذلك من عدد‬ ‫العدد والْمُدد ‪ -‬السابق ذكره ‪-‬‬ ‫‪.‬ا من تسكين‬ ‫الشكل‬ ‫] ‪.‬‬ ‫رمنال) ‪ :‬الجودله [ ج ] ‪.‬له يوم واحد ؛ والأحيان [‬ ‫أيام ؛وراية الفرح [ ة ] ‪ .‬ستة أيام ؛ والبياض [ = ] ‪.‬عشرة‬ ‫أيام ؛ ونقي الخد [ ج ] ‪ ،‬خمسة عشر يوما ‪ .‬وقس علنى ذلك ‪.‬‬ ‫اي‬ ‫‪. ١١٦‬‬ ‫اب للسؤال عن المناصب والرزق والخير ناقي أم لا ؟‬ ‫اضرب الخط على هذا الضمير { واستخرج أشكاله إلى آخره ‪.‬‬ ‫وخذ مُفردات الأول ‪ ،‬والثاني ‪ ،‬والرابع { والخامس ‪ ،‬والعاشر ‪.‬‬ ‫والحادي عشر إ والخامس عشر & واقسمه على إثنتي عشر ‪ ،‬والباقي‬ ‫إمشي به على البيوت ‪ ،‬فاي شكل وقف عليه العدد ‪ }،‬فاحكم بسعده‬ ‫ونحسه { وسعد البيت ونحسه ‪ ،‬وخروجه ودخوله { وثباته ‪ 0‬وانقل به ‪3‬‬ ‫واحكم أيضاً بنظره ونطقه } واتصاله وإنفصاله ‪ 3‬تصب إن شاء الله ‪.‬‬ ‫(واليكم منال لذلك) ‪ :‬سأل سائل ‪ :‬عن حالة عمله } ورزقه ‪ .‬وهل‬ ‫يأتيه خيرا أم لا ؟ فضربنا له تختا ‪ .‬فكان هكذا ‪:‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ء‪١١١ ‎‬‬ ‫}‬ ‫> ‪ .‬أ أ ‏‪٥‬‬ ‫‪١ .‬‬ ‫|‬ ‫‪2‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫__‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ١‬ا ‏‪ ٠‬أ‬ ‫»‪-‬‬ ‫ج ااأ‬ ‫هم‬ ‫‏‪:‬‬ ‫عم‬ ‫‪ 0 ١‬ا ‏‪١‬‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫هم‬ ‫‪7‬‬ ‫ا‪-‬‬ ‫بعد الضرب أخذنا مُفردات ما ذكرناه سابقاً ‪ .‬فكان الحاصل‬ ‫[ فوقف‬ ‫‏(‪ . )١٢‬الباقي واحد ‪ }.‬سرنا به على البيوت‬ ‫‏(‪ . (١٣‬أسقطنا‬ ‫‪_ ١٢١٧‬‬ ‫على البيت الأول ‪،‬فنظرنا إلى الشكل الموجود ف البيت الأول }فكان‬ ‫نصره داخلة [ = ] ‪ .‬وهي سعيدة داخلة }فقلنا ‪:‬أن رزقه يزداد ‪8‬‬ ‫‪ ،‬لأنه شكل سعيد { وحل في البيت الأول ‪ ،‬وهو وتد‬ ‫له‬ ‫م في‬ ‫عترقى‬ ‫وي‬ ‫من الأوتاد الأربعة } والشكل هو يكفي إسمه نصره داخلة [ = ] ‪ ،‬ثم‬ ‫]‪.‬‬ ‫إستخرجنا نظره ‪ .‬فكان نقي الخد [ ج ] ‪ .‬ونطقه فكان [‬ ‫وإتصاله فكان [ = ] ‪ ،‬وإنفصاله فكان [ = ] ‪ .‬وأغلب هذه الأشكال‬ ‫سعيدة ‪ .‬فحكمنا له بالخير إجمالا ‪.‬‬ ‫‪ ,‬وسوف أتوسع لكم في الدروس الْمُقبلة إن شاء الله ‪ .‬على النظر‬ ‫‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إ لخ‬ ‫وا لنطق ‪....‬‬ ‫‪:‬‬ ‫< زوالها ا و دوامها‬ ‫السعادة‬ ‫تح ممبق‬ ‫معرفة‬ ‫بار ق‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير } واخر ج كامل أشكاله ‪ ،‬ثم إجمع‬ ‫نقط الأشكال السعيدة في التخت ‪ ،‬واسقطهم ‏(‪& )١٢ { ١٢‬والباقي‬ ‫إطرحه من أول التخت ‪،‬فحيث إنتهى العدد ‪ }.‬فاحكم بسعده‪٥‬‏ ونحسه ‏‪٦‬‬ ‫فالسعد يدل على دوام السعادة ‪ .‬أعني ‪::‬بسعد الشكل الذي وقف عليه‬ ‫‪ . )١٢‬ونحس الشكل يدل على زوال‬ ‫‏(‪. ١٢‬‬ ‫العدد } بعد الإسقاط‬ ‫السعادة } والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫باب للسؤال عن المال للسائل ام لغيره ؟‬ ‫إذا سألك سائل ‪ :‬عن مال ‪ ،‬وأردت أن تعلم ‪ .‬هل للسائل أم لغيره ؟‬ ‫‪_ ١٢١٨‬‬ ‫ضرب التخت إلى آخره ‪ .‬وخذ عدد النقط المفتوحة التي حلت في‬ ‫ليت الأرل ‪ 3‬والثامن ‪ 3‬وتطرحهم على البيوت ‪ 8‬وانظر الشكل إن كان‬ ‫اخلا ‪ 3‬فالمال للسائل ‪ .‬وكذلك إن كان ثابتاً ‪ .‬وإن كان الشكل‬ ‫لذي وقف عليه العدد خارجا أو مُنقلباً | فالمال لغيره ‪.‬‬ ‫‪027‬‬ ‫اس ف معرفة عر د المال الخا رح من الدد ‪.‬‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير وكمله { وانظر ما نتج من النصر‬ ‫لعاشر من التخت المضروب ۔على قاعدة بزدج۔ _ أي ‪ :‬النار ‪:‬بإثنبن ؛‬ ‫الهواء ‪:‬بسبعة ؛ والماء ‪:‬بأربعة ؛ والتراب ب‪:‬ثمانية ؛ وتجمعهم‬ ‫تلفي ذلك من أول الأشكال من التخت ‪ ،‬وتنظر إلى الشكل الذي‬ ‫فف عليه العدد } ثم تنظر إلى ما فتح فيه من العناصر على قاعدة‬ ‫؛ إ والمائة ‪:‬‬ ‫؛ والهواء ‪:‬بعشرة‬ ‫مراتب _ ۔ الني هي ‪ :‬النار ‪:‬بواحد‬ ‫بمائة ؛ والتراب ‪:‬بألف ؛فعدده هو عدد المال الخارج ‪ 8‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫(مثال ذلك) ‪:‬كان في البيت العاشر شكل قبض خارج [ ج ] ‪.‬‬ ‫رعدده على قاعدة بردج ‪ 0‬يساوي ستة ‪ 3‬سرنا به على البيوت ‪3‬ب فوقف‬ ‫على البيت السادس } فوجدنا فيه شكل الجماعة [ = ] ‪8‬فقلنا ‪:‬لا‬ ‫شكل العقله‬ ‫العناصر ‪ .‬فلو وجدنا فيه‬ ‫بخرج من اليد } لأنها مسدودة‬ ‫] © لقلنا ‪ :‬خرج من اليد مبلغ ‏(‪)١٠٠١‬‬ ‫[ ] ‪ .‬بدل الجماعة [‬ ‫ئ‬ ‫أنهم قروش‬ ‫‪ 6‬أما معرفة‬ ‫النار والتراب مفتوحان‬ ‫نرش ‘ لأن عنصري‬ ‫البنات { لأن بيوت الأمهات تدل على‬ ‫لأنه البيت السادس من بيوت‬ ‫الحفيدات‬ ‫النقد ب وبيوت‬ ‫البنات على أضعف‬ ‫أغلى النقد ‪ +‬وبيوت‬ ‫‪_ ١١٩‬‬ ‫أضعف الصرف من بيوت البنات ؛ لأننا لو قلنا ‪ :‬في زماننا في مان ©‬ ‫الدولار هور‬ ‫كان نقدنا هو الريال الماني ؛ ودونه الدولار مثلا ؛ ودون‬ ‫‪.‬‬ ‫الدرهم ؛ ودون الدرهم هي البيسة الواحدة ؛ وقس على ذلك‬ ‫أما إذا كان السائل من دولة غير عمان ‪ .‬فاعطه على حسب‬ ‫صرف بلده ‪ .‬وقس على ذلك ترشد إن شاء الله ‪.‬‬ ‫ملحوظة ؛‬ ‫هذا الحساب كما تعلمه عن المال الخارج ‪ .‬كذلك تعلمه بهذه‬ ‫القاعدة على المال الداخل {}فزراحم بالذكاء إن وفقك الله ‪.‬‬ ‫هوت ‪.‬‬ ‫ياب للسؤال هل يحصل لي المال أم لا ؟‬ ‫ذكرنا بالدرسالسابق ‪ ،‬أو الباب السابق ‪ 3‬عن معرفة ‪:‬هل المال‬ ‫للسائل أم لغيره ؟ والمسائل تتسع في الشرح والقواعد ‏‪ ٤‬حيث أنه يهم‬ ‫كل إنسان } وعليه قوام الأعمال والبلدان ‪ .‬ولست أغالي إن قلت ‪ :‬أن‬ ‫المال إله يعبد ‪.‬‬ ‫فإذا سألك سائل ‪ :‬هل يحصل لي المال أم لا ؟ عد ما فتح من‬ ‫الأمهات ‪ 0‬وتطرحهم على البيوت ‪ ،‬وانظر إلى الشكل الذي إنتهى إليه ‪.‬‬ ‫إن كان سعيدا ‪ ،‬يحصل ں وإن كان تحساً { فلا ‪.‬‬ ‫) أنضا) ‪ :‬النظر إلى الشكل الذي حل في البيت الثاني من الخط |‬ ‫فإن كان فيه شكل سعيد داخل { دل على دخول المال بعد خروجه !‬ ‫رإن كان داخلا تحساً } دخل بعد العناء ‪ .‬واستشهد بالرابع } والسابع ‪3‬‬ ‫إن كانا سعداً ‪ .‬حصل المال ‪ ،‬وإلا فلا ‪.‬‬ ‫©}‬ ‫‪ }.‬أشكالا خارجة‬ ‫عشر‬ ‫العاشر ‘ والحادي‬ ‫(( أبضا) ‪ .‬إن حل في‬ ‫دل على خروج المال بعد تحصيله { وانظر إلى الأول ‪ ،‬والميزان ‪ 9‬وهو‬ ‫حصل‬ ‫دواخل ‪.‬‬ ‫سعداء‬ ‫عشر ‪ 0‬إن كانوا‬ ‫والسادس‬ ‫الخامس عشر ‪.‬‬ ‫المال ‏‪ ٠‬وإل فلا ‪.‬‬ ‫(( أبضا) ‪:‬إن إنفتح بيوت الماء في التخت ‪ ،‬أو فتح ماء الحادي‬ ‫ا لما ل ‪ .‬وإن قفلت بيوت ا لما ء كلها ‪.‬فلا يتحصل على‬ ‫عشر !حصل‬ ‫‪.‬‬ ‫شيء‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:52‬‬ ‫للما ل ‪:‬‬ ‫الخط‬ ‫تحلف‬ ‫بإاں ف‬ ‫معنى تحليف الخط للمال } أي ‪ :‬خلاصة الحكم والتدقيق في صحة‬ ‫الجواب ‪ 8‬وطريقة تحليف الخط للمال‪ ,‬هو أن تجعل الشكل الثامن ‪،‬‬ ‫الخط المضروب‬ ‫© أمهات » من‬ ‫والخامس ‏‪ ٠‬والثاني ‏‪ ٠‬والحادي عشر‬ ‫سابقا ‪ 7‬وكمل الخط مرة ثانية ‪ 3‬وانظر إلى الأوتاد ‪ ،‬الأول ‪ ،‬والرابع ‪3‬‬ ‫رالسابع ‪ .‬والعاشر ‪ .‬من تحليف الخط { فإن كانت أشكالها سعيدة ‪.‬‬ ‫حصل المال وإن كانت مُمتزجة ‪ 3‬حصل بعد ببطء وتعب & وإن كانت‬ ‫نحسة } فلا تحصل أبدا ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫النقض وا لإبرام‬ ‫‪ .‬كحكم محاكم‬ ‫التحليف للخط‬ ‫واعلم أن خكم‬ ‫رالله أعلم ‪1‬‬ ‫‪_ ١٣١‬‬ ‫شكلا ‪ .‬فهو يخبرك بدخوله‬ ‫(و أبضا) ‪ .‬اخرج من ا لثاني والعاشر‬ ‫؛ وسعده ونحسه ؛ وثبوته وإنقلابه ‪.‬‬ ‫وخروجه‬ ‫‪:9‬‬ ‫باب للسؤال عن المال ييأةاتى منن آي شىء ؟‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير ‪ ،‬ثم عد نقط الخط كله ‪ .‬مفتوح‬ ‫ومسدود ‪ ،‬واطرحه ‏(‪ ، )٧ . ٧‬فإن بقي واحد ‪ ،‬تحصل من قبل‬ ‫السُلطان ؛ وإن بقي إثنان ‪ 0‬حصل من قبل النساء ؛ وإن بقي ثلانة ‪.‬‬ ‫حصل من قبل قتايه ؛ وإن بقي أربعة ‪ .‬حصل من سفر ؛ وإن بقي‬ ‫بقي‬ ‫خمسة ‪ 3‬حصل من ميراث ؛ وإن بقي ستة ‪ .‬حصل من تجارة ؛ وإن‬ ‫سبعة ‪ .‬حصل من حرام ‪.‬‬ ‫وتعمل هذه الطريقة بعد معرفتك على حصول المال من القواعد‬ ‫سابقة الذكر ئ والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫باب فى من يرث الاخر ؟‬ ‫إذا أردت أن تعرف أي الشيخين يرث الآخر ؟ اضرب التخت على‬ ‫هذا الضمير ‪،‬ثم إستخرج من تراب الشكل الأول من التخت ؛ وماء‬ ‫الشكل الثاني ؛وهواء الشكل الثالث ؛ ونار الشكل الرابع ؛ومن نار‬ ‫الشكل الخامس بوهواء الشكل السادس ب؛وماء الشكل السابع ؛‬ ‫؛‬ ‫هذه الأربعة شكلا ؛‪ +‬ومن السابقات شكلا‬ ‫وتراب الشكل الثامن ؛من‬ ‫_ ‪_ ١٣٢‬‬ ‫واستخرج من الشكلين شكلا ؛ فإن وجدت أشكال الخارج من‬ ‫التخت‬ ‫الأمهات وما تحتها من‬ ‫الشكلين ف جزء السائل ‪ 0‬وهو أشكال‬ ‫المضروب لهذا الضمير ‪ . .‬ورثه السائل ؛ وإن وجد ي ققسم المسئول‬ ‫‪3‬‬ ‫عشر‬ ‫أعني البنات وما تحتها ‪ :‬الحادي عشر | والثاني عشر }‪ .‬والر‬ ‫والسادس عشر {ورثه المسنول عنه ؛ وإن لم يوجد الشكل المذكور‬ ‫قي جزء السائل ‪ 3‬ولا جزء اڵمسئول عنه ‪ ،‬أو وجد في الجزئين معا ‪.‬‬ ‫قانظر إل الشكل الخارج المذكور سابقا } إن مازج الشكل الخارج ف‬ ‫الأمهات ‪ .‬ورثه السائل } وإن ماز ج البنات &فيرثه المسئول‬ ‫©‬ ‫المُمازجه ز فزاحم بالذكاء‬ ‫وقد سبق ف شرحنا الْمُتقدم عن‬ ‫رالفيب لله جل شأنه ‪.‬‬ ‫‪:27‬‬ ‫اب للسؤال عن المناصب أو خدمة ‪ ،‬هل تصح أم لا ؟‬ ‫إذا سألك سائل ‪ :‬عن وظيفة تنقضي أم لا ؟ وما شابه ذلك ؟‬ ‫قاضرب الخط على هذا الضمير { ثم انظر إلى الشكل الخامس الذي‬ ‫ظهر في التخت المضروب على هذا الضمير { فإن حل فيالأوتاد ‪.‬‬ ‫سيما الأول ‪ ،‬والعاشر { فإنه بتحصل ما يرجوه ‪ 8‬إ وينال رفعة على أبناء‬ ‫جنسه | فإن كان الشكل الخامس ناري أو هوائيا ‏‪ ٤‬وحل ي بيت ناري ‪53‬‬ ‫‪ :‬هوائي }فبشره بنيل الأمل ؛وإن كان مائياً ‪ 3‬أو ترابيا ‪ .‬وحل في بيت‬ ‫مائي } أو ترابي ‪ .‬فلا تحصل ؛وإن إنفتح عناصر الماء في بيوتها ‪.‬‬ ‫وكذلك الميزان } فإنها تحصل ؛ وإن إنفتح ماء الثالث ‪ 8‬والسابع ‏‪٦‬‬ ‫وفل ماء الحادي عشر & والخامس عشر & فإنها تسهل أولاً ‪ 3‬وتعسر‬ ‫‪_ ١٣٢٣‬‬ ‫‪ }.‬والخامس عشر ‪ .‬وقفل ماء‬ ‫آ خراً ؛ وإن إنفقتح ماء الحادي عشر‬ ‫‏‪ ٠‬والسابع ‪ .3‬تعسر أولا ‘ وتسهل آ خراً ‪.‬‬ ‫الثالث‬ ‫‪92:2‬‬ ‫اب للسؤال هل محصل أمر المطلوب ؟‬ ‫اضرب الخط على هذا الشمر ‪4.‬واخرج أشكاله الكاملة‬ ‫الصحيحة ‪ ،‬ثم اخر ج من ماء الماء شكلا ‪ 3‬واحكم بفتح ماءه وقفله ‪.‬‬ ‫وانظره أين حل في التخت ‪ ،‬فاحكم بسعده ونحسه ‪ ،‬ووجوده مفتوح‬ ‫‪.‬‬ ‫الماء ‪ 1‬الأوتاد من التخت \{ يدل على سرعة الحصول ‪ .‬وهلمجرا‬ ‫ففتح ماء الماء في الشكل يدل على حصول الأمر ‪ }.‬وقفل مائه يدل‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‏‪ ١‬نحصول‬ ‫؛ ووجوده ‪ 1‬‏‪ ١‬لأوتا د يدل على سرعة‬ ‫على عدم ا لحصول‬ ‫وإن كان الشكل سعيدا ساعد على الحصول ‪ 8‬وإن كان تحسا ثابتا ‪.‬‬ ‫۔ وا لله‬ ‫بعد تعب‬ ‫حصل‬ ‫أ بدا ‪ 0‬وإن كان تحساً مُنقلباً ‪.‬‬ ‫فلا تحصل‬ ‫‪١‬أعلم‪. ‎‬‬ ‫‪3 9 3‬‬ ‫بار للسؤال عن الحاحة تق تمدضى أم لا ؟‪‎‬‬ ‫التخت على هذا الضمير ‪ .8‬واستخرج الأشكال كاملة‬ ‫اضرب‬ ‫من التخت \& فإن‬ ‫الموجود ف البيت الأول‬ ‫‏‪ .٤‬ثم انظر الشل‬ ‫وصادفة‬ ‫خذ‬ ‫لامات وأرجلها ‪ .‬زوجا وفردا } الرؤوس‬ ‫) ليضا) ‪ :‬خذ رؤوس‬ ‫_ ‪_ ١٣٤‬‬ ‫أكثر عددا‬ ‫نقط الرؤوس‬ ‫كانت‬ ‫ئ فان‬ ‫رحدها ‘ والأرجل وحدها‬ ‫‪.‬‬ ‫فلا تقضى‬ ‫الأرجل أكثر ‪.‬‬ ‫كان‬ ‫|‏‪ ٦‬وإن‬ ‫تقضى‬ ‫اتت‬ ‫إب للسؤال هل الحاجة قضيت أم لا ؟‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير } واستخرج أشكاله ‪ .‬ثم انظر إلى‬ ‫؛ وإن كان‬ ‫الحاجة‬ ‫‪ 4‬فقل ‪ :‬قضيت‬ ‫بيوت الماء ‪ .‬فإن إنفتحت ماؤها‬ ‫الشكل الحادي عشر من التخت المضروب داخلا ‪،‬فقضيت أيضا ‪.‬‬ ‫‪ 3‬وا لله ‏‪١‬أعلم ‪.‬‬ ‫ا لحا حة‬ ‫وحكمها مثل قضاء‬ ‫وإلا فلا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫باب للسؤال هل ينم الامر ام لا ؟‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير { وأكمل التخت { ثم اضرب‬ ‫الشكل الحال ف البيت الأول من التخت المضروب } في الشكال‬ ‫الموجود في البيت الخامس ‪ ،‬والخارج منهما أحكم بسعده وتحسه ‪.‬‬ ‫التمام ئ والله أعلم ‪.‬‬ ‫فالسعد يدل على تمام الأمر ذ واللنحس على عدم‬ ‫(أضن ‪:‬خذ من الأول والسابع شكلا ‪..‬ومن العاشر والحادي‬ ‫عشر شكلا ‏‪ ٢‬رمن ‏‪ ١‬لشكلين‪ .‬شكلا ‪ .‬فإ ن كان ال خير سعد ا [ يحصل‬ ‫فلا ‪.‬‬ ‫الأمر ‪7‬‬ ‫ت‪:‬‬ ‫_ ‪_ ١٣٥‬‬ ‫اب فى قضاء الحوائج من الإنسان ‪:‬‬ ‫ترتجي حاجة من إنسان } هل تحصل أم لا ؟ اضرب‬ ‫إذا كنت‬ ‫[ وولد من‬ ‫أشكاله‬ ‫‏‪ ٠8‬واخرج‬ ‫الضمير ‪ 3‬وولد التخت‬ ‫على هذا‬ ‫التخت‬ ‫التخت الخارج من الشكل الحال في البيت السابع والعاشر شكلا {فإن‬ ‫بحصل ؛ وإن‬ ‫المطلوب‬ ‫ز أو ثابتا ‘ فان‬ ‫داخلا‬ ‫الشكل الخارج‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫مُنقلباً & فلا تحصل‬ ‫خار جاً ز أو‬ ‫الشكلين‬ ‫من‬ ‫الشكل الخارج‬ ‫كان‬ ‫‪92‬‬ ‫باب للسؤال عن المانع للحاجة ؟‬ ‫اضرب تخت على هذا الضمير {} واستخرج أشكاله ‪ .‬نم انظر إلى‬ ‫الشكل الموجود في البيت الثاني عشر ‪.‬وهو بيت الأعداء { فان كان‬ ‫ناري ‪ .6‬فالمانج من النظر ؛ أو هوائيا } ففمن النطق ؛ أو مائياً ‪ .‬فمن‬ ‫الاتصال ؛ أو ترابياً ‪ 7‬فمن الانفصال ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫باب الإتصال بما أطلبه قريب ‪ :‬بعيد ؟‬ ‫بعد ضرب التخت على هذا الضمير { وخرجت أشكاله كاملة ‪.‬‬ ‫فاخرج من ماء الماء شكلا } ثم انظر إلى الخارج إن إنفتح ماؤه ‪ .‬كان‬ ‫الاتصال قريبا ؛ وإن كان مسدود الماء ‪ .‬كان الاتصال بعيداً ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪_ ١٣٦‬‬ ‫ناب عاقة السائل فيما بطلىه ‪:‬‬ ‫الأول‬ ‫التخت بكامله على هذا الضمير ‪ .‬ولد من‬ ‫بعد ضرب‬ ‫‪.‬‬ ‫هشكلا‬ ‫‏‪ ١‬لخامس وا لعاشر شكلا؛ ؛ ومنهما‬ ‫؛‏‪ ٠‬ومن‬ ‫رالسابع شكلا‬ ‫رالخارج هو عاقبة السائل وأمره ‪ 4‬فإن كان سعيداً ‪ .‬كانت العاقبة‬ ‫سعدا ؛ وإن كان تحساً ‪.‬كانت العاقبة تحساً ‪.‬‬ ‫(أبضا) ‪ :‬إن كان الطالع الجماعة [ = ] ‪ .‬فالعاقبة حميدة سهلة ؛‬ ‫وإن خرج الأحيان [ خ ] ‪ 0‬يتعب لغيره وقاسي عناء } وعاقبته حميدة ؛‬ ‫وإن كان النصره الخارجة [ ے ] ‪ 6‬يتحصل على مطلوبه ‪ 5‬وتخرج من‬ ‫] } فعاقبته حميدة سعيدة ؛ وإن كان‬ ‫يده ؛ وإن كان القبض الداخل [=‬ ‫الجودله [ ج ] } فليحذر ‪ ،‬فإن العاقبة مُمتزجه ؛ وإن كان نقي الخد‬ ‫وبه ‪ .‬والعاقبة جيدة ؛ وإن كان الحمره‬ ‫طللعلى‬ ‫[ ‪. ] +‬محص‬ ‫[ ح ] { فعاقبته مذمومة ‪ .‬إلا إذا كان سُلطاناً ‪ .‬فهي جيدة ؛ وإن كان‬ ‫البياض [ ج ] ‪ 8‬فالعاقبة حميدة ‘ إلا للسلطان { فإنها مذمومة ؛ وإن‬ ‫كان العفلة [ ج ] ‪ ،‬فالعاقبة مذمومة ؛ وإن كان العتبة الداخلة [ ؟ ]‪.‬‬ ‫فإن العاقبة سعيدة ؛ وإن كان العتبة الخارجة [ ‪ ، ] :3‬فالعاقبة رديئة ‪3‬‬ ‫إلأ لحضور الغائب ‪ .‬فهو خير ؛ وإن كان الإجتماع [ ت ][ ‪ .‬فعاقبته‬ ‫جيدة ؛ وإن كان الأنكيس [ ح ] { فعاقبته رديئة ‪ .‬إلا لحضور‬ ‫؛ وإن كان النصره الداخلة [ = ] ‪ .‬فعاقبته جيدة‬ ‫خ }ير‬ ‫فائب‬ ‫الغ‬ ‫رحميدة ؛ وإن كان الطريق [ ‪ ، ] :‬فعاقبته رديئة ‪.‬‬ ‫‪2:‬‬ ‫_ ‪_ ١٣٧‬‬ ‫ناب للسؤال الحركة بالنهار جيدة أبمالليل ؟‬ ‫بعد ضرب الرمل على الضمير ؛‬ ‫اخرج من الأول والعاشر شكلا‬ ‫فإن كان الشكل الخارج ج ناريا ؤ أو هوائيا ‪ .‬فالحركة بالنهار أجود ؛وإن‬ ‫كان مائياً ‪ ،‬أو ترابياً ‪ .‬فالحركة بالليل أجود ؛ وإن كان الشكل‬ ‫الموجود في البيت التاسع سعيدا } فهي جيدة ؛ وإن كان تحساً {فلا ‪.‬‬ ‫(نكته ) ؛‬ ‫يعلم منها الحركة ٍ ليلا ‪ ،‬أو نهارا ‪ 4‬ويمكن أن يعلم منها {هل‬ ‫يشتغل ليلا ‪ ،‬أو نهارا ؟ وما شابه ذلك ‪ .‬وهو أن تضرب الشكل‬ ‫أشكال‬ ‫من‬ ‫‪ .‬والخارج منهما ‪ .‬إن كان‬ ‫الخامس مع الشكل الرابع عشر‬ ‫النار ‪ .‬والهواء ‪ .‬يتحرك نهارا ؛ وإن كان مائياً ‘ أو ترابياً ‘ يتحرك‬ ‫ليلا ‘ أو في مكان مظلم ‪.‬‬ ‫يبدل أن‬ ‫‘ والثامن ‘ والتاسع ‘‬ ‫وإذا فتح نار الخامس ‘ والسادس‬ ‫السائل يحرق له شيء ؤ أو قد إحترق ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ناب لمعرفة خت الإنسان ( للحال والماضي والئستتبل ) ‪:‬‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير ‪،‬واستخرج أشكاله ‪ 3‬ثم اخرج‬ ‫من أشكال التخت المضروب من السواقط شكلا ‪،‬فهو دليل الماضي‬ ‫ومن أوتاد التخت شكلا ‪،‬فهو دليل الحال ؛ وما يلي الأوتاد ‪:2‬‬ ‫فهو دليل المُستقبل ؛واحكم به إن كان ماضيه أحسن ں أو الْمُستقبل ‏‪٨‬‬ ‫_ ‪_ ١٣٨‬‬ ‫أو الحالي } فأي شكل أسعد كان ذلك الوقت أحسن ‪.‬‬ ‫ومن المعلوم ۔وما سبق أن شرحت لكم عنه ۔أن الأوتاد هي ‪:‬‬ ‫الأرل © والرابع } والسابع ‪ .‬والعاشر ؛وما يلي الأوتاد هي ‪:‬الثاني ‪3‬‬ ‫والخامس ‪ 0‬والنامن ‪ 4‬والحادي عشر ؛والسواقط هي ‪ :‬الثالث }‬ ‫والسادس ‪ ،‬والتاسع ‪ 8‬والثاني عشر ؛فيجب حفظ هذه القاعدة } وما‬ ‫هي الأشكال السعيدة ‪ ،‬والمُمتزجة ‪ ،‬والنحسة { والْمُنقلبة ‪. ..‬إ‪.‬لخ ‪.‬‬ ‫‪72‬‬ ‫باب فى معرفة عمر الإنسان ؟‬ ‫وهذا غيب تفرد به الله جل شأنه ‪ 3‬فحاول إن وفقك الله { فإن‬ ‫تم ‘ فبفضله وكرمه ‪.‬‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير ‪ .‬هو أن تضرب الشكل الموجود‬ ‫مع البييت‬ ‫لأجله ‪ .‬واضربه‬ ‫ف البيت السادس من التخت المضروب‬ ‫الثامن‪ .‬‏‪ ١‬والخارج منهما تحكم عن عمره ۔كما سيأتي إن شاء الله ۔‬ ‫‪7‬‬ ‫من الشكل الخارج من ضرب‬ ‫عنه ‪.‬فيعرف‬ ‫غمر المسئول‬ ‫السابع في البيت الخامس عشر {واحكم له بمُدة غمر الشكل ‪.‬‬ ‫[ وهي لكل ثلانة مراتب ‪:‬‬ ‫وإليك ما يخص ‏‪ ١‬لشكل من ‏‪ ١‬لأعمار‬ ‫]‪ .0 .‬والعتبة‬ ‫_‬ ‫] ج‬ ‫الخارج‬ ‫] ‪5‬ذ‪ [ ] :3‬والقبض‬ ‫الخارجة‬ ‫فالنصره‬ ‫الخارجة [ ‪0 ] .‬لهم من المحمر في المرتبة الكبرى مائة وعشرون‬ ‫ونصف ى وا لمرتبة‬ ‫سنة‬ ‫وثلانون‬ ‫الوؤسطى تسعة‬ ‫سنة ؛ وي المرتبة‬ ‫_ ‪_ ١٣٩‬‬ ‫الصغرى سبعة عشر سنة ‪.‬‬ ‫والنصره الداخلة [ چ ] ‪ ،‬والجودله [ ي ] ‪ .‬فلهما في المرتبة‬ ‫الكبرى إثنان وثمانون سنة ؛ وفي الأسطى خمسة وأربعون سنة ؛‬ ‫والصغرى ثمانية سنوات ‪.‬‬ ‫والجماعة [ = ] ‪ ،‬والإجتماع [ حج ] ‪ .‬لهما في المرتبة الكبرى‬ ‫؛ وفي الصغرى‬ ‫أربعة وتسعون سنة ؛ وفي الأسطى إثنان وأربعون سنة‬ ‫عشرون سنة ‪.‬‬ ‫والحمره [ ج ] ‪ ،‬ونقي الخد [ ج ] }لهما في المرتبة الكبرى‬ ‫خمسة‬ ‫مائة وتمانون سنة ؛ والوسطى تسعة وثلاثون سنة ؛ وفي الصغرى‬ ‫‪.‬‬ ‫سنة‬ ‫وعشرون‬ ‫والأنكيس [ ج ] ‪ .‬والعقله [ ج ] ‪ .‬لهما في الكبرى سبعة‬ ‫سنة ونصف ؟ وفي ‏‪ ١‬لصلفرى‬ ‫؛ وا لؤسطى تسعة وأربعون‬ ‫سنة‬ ‫وخمسون‬ ‫ثلانون سنة ‪.‬‬ ‫والبياض [ = ] ‪ ،‬والطريق [ ‪ } ] :‬لهما في الكبرى ستة وستون‬ ‫سنة‬ ‫وعشرون‬ ‫سنة ؛ وفي ‏‪ ١‬لوؤسطى أربعون سنة ؛ وفي ‏‪ ١‬لصلفرى سة‬ ‫‪.‬‬ ‫ونصف‬ ‫فانظر إن نجا من الصغرى ؛ فانتظر إلى الؤسطى ؛ وإل فالكبرى‬ ‫نهايته ‪ 3‬والغيب لله وحده ‪.‬‬ ‫ذكرت ۔ سابقا ۔ أن لكل إنسان من الممر ثلاثة مراتب | فالآن‬ ‫_ ‪_ ١٤٠‬‬ ‫أذكر الْمُدة التي يعيشها الإنسان ‪ ،‬متى ما أراد ذلك من هذا العلم إن‬ ‫رفقه الله ‪.‬‬ ‫لأجل ‪7-‬‬ ‫من التخت المضروب‬ ‫الشكل الخارج‬ ‫فاضرب‬ ‫؛ إن كان في‬ ‫يخرج منهما‬ ‫الشكل الاول ‪ 1‬الشكل التاسع ‪ 0‬والذي‬ ‫الأرتاد ‪ 9‬فغمره طويل ؛وإن كان في السواقط ‪ .‬فغمره قصير ؛وإن كان‬ ‫ضرب‬ ‫فيما يلي الأوتاد ‏‪ ٤‬فهو وسط ؛ وإن لم يوجد الشكل الخارج من‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫باطناً‬ ‫‪ .‬فاحكم بوجوده‬ ‫ظاهرا‬ ‫(الأرل ف التاسع) ‪ 1‬التخت‬ ‫أسلفنا فيه سابقا ‪ .‬وهو كما يلي ‪:‬‬ ‫‪42‬‬ ‫باب فكييفية إستخراج الشكل من باطن التخت ‪:‬‬ ‫إذا كنت تحكم في تخت ‪ ،‬ولم تجد الشكل الذي تريد أن تحكم‬ ‫به ظاهرا بالتخت ‪ 8‬فاضرب أشكال التخت الذي ضربته في البيوت التي‬ ‫تسير عليها بطريقة الزناتي مشلأ ؛ أو تسكين الطبيعة ؛ أو أبجد ؛ أو‬ ‫بزدح ؛ فاضرب الشكل الموجود مثلا في البيت الأول مثلا رعلى‬ ‫تسكين الزناتي) ‪ 3‬فله البيت الأول الجودله [ ‪ 0 ] 1‬وهلمجرا ‪.‬‬ ‫فيخرج عندك ر‪)١٦‬‏ شكل من ‏(‪ )١٦‬شكل التخت في ضربها مع‬ ‫أشكال التسكين ‪ ،‬فانظر هل وجد الشكل المطلوب في باطن التخت }‬ ‫فإن وجد فاحكم به ‪ .‬وإن لم وجد فأقول ‪:‬أن الشكل غير موجود‬ ‫ظاهرا ولا باطنا ‪.‬‬ ‫وإليك ۔ أخي طالب هذا العلم الشريف ۔ مثالا ‪:‬‬ ‫_ ‪_ ١٤١‬‬ ‫‪ :‬كان في الطالع شكل الطريق [ ‪ ، ] :‬ضربناه مع‬ ‫امثال ذلك)‬ ‫صاحب البيت الأول وهو الجودله [ ت ] ‪0‬في تسكين الزناتي !خرج‬ ‫منها البياض [ = ] ‪ ،‬واهولخارج من باطن التخت ‪ ،‬وهكذا تفعل‬ ‫في بقية البيوت ‪ .8‬وتحكم تصب إن شاء الله ‪.‬‬ ‫‪ .‬كان‬ ‫التخت‬ ‫‏‪ ١‬لشكل من باطن‬ ‫‏‪ ٠‬في إستخراج‬ ‫آخر)‬ ‫(هشال‬ ‫المطلوب إستخراج شكل نقي الخد [ ج ] ‪،‬للحكم به ‪ 39‬فضربنا تخت‬ ‫فكان هكذا ‪:‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪-1! -‬اا‬ ‫ه‪4١٠ ‎‬‬ ‫هم‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫‪١‬اا‪‎‬‬ ‫‪00‬‬ ‫ه‬ ‫تم‬ ‫فبحثنا عن شكل نقي الخد [ ج ] في التخت ‪ ،‬فلم يوجد ظاهرا ‪.‬‬ ‫فأردنا معرفته هل يوجد في باطن التخت { فضربنا أشكال التخت في‬ ‫أصحاب البيوت { وسرنا على التسكين الطبيعي لصحته في إعتقادنا ‪.‬‬ ‫فكانت الأشكال الباطنة الخارجة من التخت الظاهري ‪ .‬هكذا ‪:‬‬ ‫_ ‪_ ١٤٢‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪١ ٤‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫|‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫‪١٦‬‬ ‫]‬ ‫‪٠‬‬ ‫وبالبحث عن شكل نقي الخد [ چ ] ‪ .‬في التخت الباطني ‪.‬‬ ‫في‬ ‫موجود‬ ‫ئ والسابع ئ فقلمنا أن الشكل المطلوب‬ ‫الأول‬ ‫فوجدناه ف‬ ‫لم يوجد ظاهرا ‪ .‬وهو مُستتر في البيت الأول‬ ‫باطن النحت ‪ .‬وإن كان‬ ‫] ‪ 6‬وفي البيت السابع تحت شكل الأحيان‬ ‫نحت شكل الطريق ] ‪:‬‬ ‫[ے ] ‪.‬‬ ‫ولو كنا نريد شكل البياض [ = ] ‪ ،‬مثلاً } ثم حشا عنه في باطن‬ ‫التخت { لإنا لم نجده في ظاهر التخت \& فلم تجده في باطن التخت ‪.‬‬ ‫فقلما أن الشكل المطلوب غير موجود ‪ .‬وعلى هذا يكون القياس‬ ‫فقس ‘ والله أعلم ‪.‬‬ ‫والخكم ئ وعلى ذلك‬ ‫‪_ ١٤٣‬‬ ‫باب للسؤال كم سنة الغمر ومتى أموت ؟ ‪" ..‬‬ ‫إذا سألك سائل ‪ :‬عن ذلك ؟ ولكن الأمر والغيب كله لله جل‬ ‫شأنه ‪ .‬فاضرب التخت على ضمير السائل ‪ .‬واخرج أشكاله إلى"‬ ‫آخرها ‪ 0‬ثم انظر إلى البيت الثامن { أي ‪ :‬بيت الموت‬ ‫فإن كان أنكيسا [ = ] ‪ .‬فغمره طويل حتى يشيب ؛ وإن كان العقله‬ ‫] ‪ ،‬يموت في الشيخوخة ؛ وإن كان الأحيان [ = ] ‪ .‬يموت في‬ ‫‏‪١‬‬ ‫آخر الكهولة ؛ وإن كان الحمره [ ‪ ‘ ] 2‬يموت في كمال سن‬ ‫الشبوبية ؛ وإن كان قبداخل [ ج ] ‪ .‬فإنه نموت في آخر بلوغه ؟‬ ‫وإن كان نصره داخلة [ = ] ‪ ،‬فإنه آخر سن شبابه ؛ والكسوجسج © أول‬ ‫سانلبلوغ ؛والإجتماع [ < ] ‪،‬في سانلبلوغ ؛والجماعة [ = ] ‏‪٠‬‬ ‫أول البلوغ ؛والبياض [ ت ] " مُدته عشر سنين ؛والقبض الخارج‬ ‫[ ج ] ‪ ©.‬في صيغفره ؛ وكذلك العتبة الخارجة [ ‪ 9 ] 3‬والطريق‬ ‫[ ; ] ‪ 0‬في أول بلوغه ؛ والنصره الخارجة [ چ ] ‪ .‬في وسط الغمر ؛‬ ‫ونقي الخد [ ج ] ‪ ،‬وراية الفرح [ ج ] ‘ في الشباب ‪.‬‬ ‫وإليكم الأشكال وما تدل عليه من الزمن ‪:‬‬ ‫الشباب ‪[]:‬ثج‪٠‬د‏ [ [‪٠0] :‬دو[‪2‬‏ ]‪0‬د[؟‪0]٢‬دو[ے]ه‪0‬‏‬ ‫[ = ]‪ 0‬والمتوسطة ‪.‬‬ ‫‪0427‬‬ ‫باب للسؤال ما سبب الموت ؟‬ ‫لما تطرق غُلماء هذاا لفن ‪ .‬عند معرفة الموت ‪ 0‬ومتى يكون ؟‬ ‫‪__ ١٤٤‬‬ ‫وهو علم تفرد به الله جل شأنه ‪ .‬ولكن محاولة منهم لمعرفة ذلك‬ ‫الخط على هذا الضمير ‪}.‬سواء‬ ‫فاضرب‬ ‫إن أراد الله لهم معرفته ۔‬ ‫كان لنفس السائل أو لسائل غيره & فانظر إلى البيت الثامن من التخت‬ ‫المضروب إ فإن تكرر في البيت الأول ‪ ،‬فهو يموت بسبب نفسه ؛ وإن‬ ‫تكرر في البيت الثاني إ فهو يموت بسبب نقود أو مُعاملة ‪ .‬أو ما تخص‬ ‫المال ؛ وإن تكرر ف البيت الثالث ‪ 0‬فهو بموت بسبب الأقرباء ‪.‬‬ ‫والإخوان } والأخوات ؛ وإن تكرر في البيت الرابع { فهو يموت بسبب‬ ‫الملك والأرض ؛ وإن تكرر في البيت الخامس ‪ ،‬فهو يموت بسبب‬ ‫المحبين والمعشوقين ؛ وإن تكرر في البيت السادس ‪ ،‬فهو يموت‬ ‫بسبب العبيد ‪ ،‬أو الخدم | أو الأصحاب ؛وإن تكرر في البيت السابع ‪.‬‬ ‫فهر يموت بسبب الغريم ‪ 3‬أو السقوط من شيء مرتفع ؛وإن تكرر في‬ ‫البيت الثامن ‪،‬فهو يموت بسبب الخوف ‪ .‬والميراث ‏‪ ٤‬والخطر ؛ وإن‬ ‫تكرر في البيت التاسع ‪،‬فهو يموت بسبب السفر ‪ ،‬أو الحبس ؛وإن‬ ‫تكرر في البيت العاشر ‪ ،‬فهو يموت بسبب السلاطين ‪ .‬والحكام { أو‬ ‫بسبب‬ ‫‪ .‬فهو يموت‬ ‫العمل ؛ وإن تكرر في البيت الحادي عشر‬ ‫الأصدقاء ‪ .‬والْمُحبين ؛ والأربعة الباقية بسبب الأوتاد ‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ناں ق طرقة الإننلا سا‬ ‫الخط كاملا [ ثم‬ ‫صفة الانقلاب ‪ .‬وهو من أتم العمل ‪ .‬تضرب‬ ‫والثاني مع‬ ‫الشكل الأول مع الخامس ‘ وولد منهما شكلا؛‬ ‫تضرب‬ ‫السادس ؛ والثالث مع السابع ؛ والرابع مع الثامن ؛ والخارج من هؤلاء‬ ‫_ ‪_ ١٤٥‬‬ ‫الأربعة تصفهم أمهات ‪ .‬وتكمل الخط مرة ثانية‬ ‫وخاصية الإنقلاب هذه ‪ ،‬أن جميع الأشكال التي تكرن في الأمهات‬ ‫تكون نفسها في البنات } وعلى هذا فإنه دائما يكون الشكل الخامس‬ ‫ميزاناً غيره أبدأ ‪.‬‬ ‫[ ‘ ولا يخرج‬ ‫] =‬ ‫عشر ‪ .‬وهو الميزان ‘ الجماعة‬ ‫فإذا سألك سائل ‪:‬عن الإتصال ؟مثل زواج ‪ .‬أو شركة ‪ .‬أو مال‬ ‫تقبضه { أو تعطي مالك لأحد { أو غيره ‪ .‬انظر إلى الميزان الخارج من‬ ‫الانقلاب ‪ ،‬فإن كان الميزان خارج من شكلين داخلين }فهذا دليل على‬ ‫الإتصال في كل ما سألت عنه ؛ وإن كان الميزان خارج من شكلين‬ ‫خارجين } فما هو طيب ‪ ،‬بل يكون بعكس الداخل ‪ ،‬أي ‪ :‬عدم‬ ‫الإتصال ‪.‬‬ ‫وإن سألك سائل ‪:‬عن الإنفصا ل ؟ مثلا عن محبوس متي يطلق ‪ ،‬أو‬ ‫مريض ييعافى { أو العمل الذي هو فيه ‪ 7‬فإن كان ميزان الرجل ‪ .‬وهو‬ ‫من‬ ‫خا رجا‬ ‫‪ .‬فا ن كان‬ ‫ا لا نقلاب‬ ‫[ « أ لخارج من تخت‬ ‫] =‬ ‫‏‪ ١‬لجماعة‬ ‫من شكلين داخلين ‪8‬‬ ‫شكلين خارجبن \ فا لمطلوب يحصل ؛وإن كان‬ ‫فالمطلوب الذي تقدم ذكره { لا يكون قريبا ؛ والأشكال الثابتة تدل‬ ‫مُنقلببن ‪ .‬فسيكون‬ ‫على البقاء على حاله ؛ وإن كان خارجا من شكلين‬ ‫الإنقلاب ‪ ،‬والسعد يدل على السعد { والنحس كذلك على النحس ‪.‬‬ ‫‪:.::‬‬ ‫ناب للسؤال ما تتحصل للسائل في بومه ؟‬ ‫اضرب الخط على هذا السؤال { فاضرب الأول من التخت في‬ ‫‪. ١٤٦‬‬ ‫السابع ‪ .8‬وانظر إلى الخارج ‪ 0‬فإن كان سعيدا ‪ .‬حصل له الخير في‬ ‫ولا‬ ‫هذا‬ ‫‪..‬فلا‬ ‫مُمتزجاً‬ ‫؛ وإن كان‬ ‫حسا ئ فانه كدر‬ ‫يومه ؛ وإن كان‬ ‫ذاك }أي ‪:‬الحالة مُمترجة ‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫‏‪ ١‬لتخحت‬ ‫‪ .‬‏‪ ١ ٠‬ضرب‬ ‫خير ايو ه ْ شر ث)‬ ‫) أنض‪١‬‏ ف‬ ‫الثامن ئ‬ ‫البيت‬ ‫ف‬ ‫الضمير ‪ .}.‬وخذ من الثامن ‘ أي ‪ :‬الشكل الذي خرج‬ ‫والأنكيس [ == ] } فالسعد يدل على السعد ؛ والنحس يدل على‬ ‫اللحس ‪.‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫اب للسؤال كم عدد المجتمعين على المائدة ؟‬ ‫إذا ذعيت إلى مائدة أكل ‪ .‬وأردت أن تعرف كم عدد الذي‬ ‫يجتمعون على المائدة ؟ فاخر ج من الشكل النذالث والخامس شكلا ئ‬ ‫فعدده هو عدد المُجتمعين ‪.‬‬ ‫أما عدد الشكل ‪ :‬ففقد إختلف فيه غلماء الرمل }فمنهم من قال ‪:‬‬ ‫؛‬ ‫عدد ها فتح فيه من العناصر ‪( .‬على قاعدة بردح) ‪ .‬أي‪ :‬النار ‪:‬باثنان‬ ‫والهواء ‪ :‬بسبعة ؛ والماء ‪ :‬بأربعة ؛ والتراب ‪ :‬بثمانية ‪.‬‬ ‫ومنهم من قال ‪( :‬على قاعدة أبجد) & أي ‪ :‬النار ‪ :‬بواحد ؛‬ ‫الهراء ‪ :‬يإننين ؛ والماء ‪ :‬بثلاثة ؛ والتراب ‪ :‬باربعة ؛ وكل من قال‬ ‫برأية ‪ 7‬وحسب الصحة لمُمارسته هذا العلم ؛ وعلى كل حال | فانه‬ ‫جب معرفته على كل القواعد ‪ 3‬والحكم على الأغلب ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٤٧‬‬ ‫) أبضا) ‪ :‬لمعرفة اللحم الذي على المائدة ‘ هل هو من المواشي‬ ‫مازج‬ ‫الخارج‬ ‫كان‬ ‫‘ فان‬ ‫الخامس ‪ 0‬والسادس‬ ‫من‬ ‫؟ اخر ج‬ ‫أو الطيور‬ ‫ئ فهو من‬ ‫؛ وإن ماز ج السادس‬ ‫اللحم من الطيور‬ ‫الخامس ‪ .‬كان‬ ‫المواشي‬ ‫ار أنضا) ‪:‬إن أردت أن تعرف المائدة التي ذعيت إليها ‪.‬هل هي‬ ‫مازج‬ ‫[ فان‬ ‫النامن ز والخامس شكلا‬ ‫؟ فاخر ج من‬ ‫ئ أو عزاء‬ ‫لفرح‬ ‫‘ والله أعلم ‪.‬‬ ‫؛ وإن ماز ج الثامن فهي لعزاء‬ ‫الخامس ‪ .‬فهي لفرح‬ ‫‪90‬‬ ‫باب للسؤال هل نيد رك الأمر ؟ وهل ينجح بللاا ؟‬ ‫اضرب الخط على هذا الضمير ‪.‬وانظر إلى الطالع من‬ ‫وهو الاول ‪ .‬فان كان شكلا داخلا ‏‪ ٤‬فامض لها فإنها ذر ك ؛ ‪ ,‬وإن‪.7‬‬ ‫‪ .‬فإن لك‬ ‫لهدبفيه‬ ‫طاجت‬‫[ خ ] ‪ .‬ف‬ ‫لنأكاحنيان‬ ‫خارجا ‪3‬فلا ؛اوإ‬ ‫نصيبا فيها ؛ وإن كان الأنكيس [ چ ] ‪ .‬فبالعكس ؛ وإن خرج‬ ‫الجماعة [ = ] ‪ .‬فلك ربعها ؛ وإن خرج الطريق [ ; ] ‪ .‬شيء‬ ‫] { أقدم ولا تخف ‪ ،‬فإنك‬ ‫يسير ؛وإن خرج النصره الداخلة [‬ ‫تسعد ؛ وإن خرج النصره الخارجة [ ے ] ‘ ينال بعد مُدة | ويشاركه‬ ‫شريك ب وإن كان العتبة الداخلة [ ج ] { أقدم تسعد ؛ وإن كان العتبة‬ ‫] سارع في التأخير ؛ وإن خرج جالجودلة [ے ]ا‬ ‫الخارجة [‬ ‫يظفر به بواسطة ؛ وإن كان نقي الخد [ ج ] ‪ ،‬يدرك نصفه ؛ وإن كان‬ ‫الإجتماع [ > ] ‪ .‬يدرك نصفه أيضاً ؛ وإن كان البياض [ == ] ‪ .‬بلغ‬ ‫تأخر فإنها مذمومة ‪.‬‬ ‫مراده ؛ وإن كان الحمره [ = ]‬ ‫‪_ ١٧٤٨‬‬ ‫(وأبصناً للسان الأمر) ‪ :‬اضرب التخت ‪ ،‬واخرج من الخامس ‪8‬‬ ‫والتاسع |‪8‬شكلا ‪ 5‬فإن تكرر في الأوتاد } فقل ‪:‬يقضى في الحال ؛ وإن‬ ‫حَل فيما يلي الأوتاد }يقضى في المُستقبل م وإن حل ف الماضي ‪ .‬فقد‬ ‫إنقضى { هذا إذا كان الشكل سعيداً ؛ أما إذا كان تحسا ‪.‬فهو بضد‬ ‫؛ والمُنقلب يدل على‬ ‫ذلك ؛‪ 4‬والشكل الثابت يدل على التوفيق والبطء‬ ‫ضد ذلك ‏‪ ١‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪.62‬‬ ‫اب للسؤال هل يثبت ما في اليد من رزق أو وظيفة أو أمرا أو غير ذلك ؟‬ ‫اضرب الخط ‪ .‬وخذ أوتاده واجعلهم أمهات لخطر ثاني ‪ 0‬وكمل‬ ‫النلخت الثاني ‪ ،‬وانظر إلى الأوتاد من الخط الثاني { فإن ظهر فيها‬ ‫الأحيان [ خ ] ‪ ،‬أو النصره الداخلة [ ح ] ‪ .‬أو النصره الخارجة‬ ‫[ ين ] ‪ ،‬أو القبض الداخل [ ج ] ‪ ،‬أو العتبة الداخلة [ ج ] ‪ ،‬أو‬ ‫الإجتماع [ ج ] ‪ 0‬فإن الأمر الذي في يدك ثابت ‪ .‬وكذلك الحاكم ‪.‬‬ ‫والوظيفة ‪ 3‬والمرأة ؛ وإن ظهر في الأوتاد غير ذلك ‪ ،‬فلا يبت شيء ‪.‬‬ ‫والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪:92‬‬ ‫اب للسؤال هل بكون فلانا واليا أو فلان سلطانا ؟‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير ‪ ،‬فانظر إلى الشكل الموجود في‬ ‫‪_ ١٤٩‬‬ ‫البيت العاشر من التخت المضروب له ! فإن كان سعيدا ‪ .‬وتكرر في‬ ‫البيت الحادي عشر | أو في السادس عشر { ونظرت السعود إليه ‪ ،‬بأن‬ ‫يكون السعد شاهدا له في ثالثه ‪ .‬أو نظيره في سابعه ‪ .‬فإنه يكون كل ما‬ ‫طلبه وأراده ؛ وإن تعذر ذلك وإختلفت الأشكال { فلا ‪.‬‬ ‫‪:.:2 ::‬‬ ‫اب للسؤال عن الخبر الشائع وهل هو صدق أوكذب ؟‬ ‫إن كان الطالع‪ .‬شكل داخل { أو ثابت ‪ .5‬فالخبر صيدق ؛ وإن كان‬ ‫[ أو‬ ‫خارج‬ ‫لهذا الضمير ‪ .8‬وهو شكل‬ ‫الطالع من التخت المضروب‬ ‫‪.‬‬ ‫مُننققللبب ‏&©‪ ٥‬فالخبر كذب‬ ‫‏‪ ٠‬والتاسع ‪ 30‬والعاشر ‪ 0‬والثالث‬ ‫اأنضا) ‪ .‬خذ نقط الشكل الأول‬ ‫‪. :‬‬ ‫‪ ‘ (٨‬أي‬ ‫‏(‪6 ٨‬‬ ‫|} وأسقطهم‬ ‫ئ وزد ‪ .‬عليهم تسعة‬ ‫عشر [ (زوجاً وفردأ)‬ ‫زوجاً ئ فهو غير‬ ‫؛ وإن كان‬ ‫فردا ‘ فالخبر حق‬ ‫ثمانية } والباقي إن كان‬ ‫صدق ‪.‬‬ ‫(ر لمعرفة الصدق والكذب أبضأ‪ : 46‬إذا ظهر في الأول شكل‬ ‫] ‪ ،‬أر‬ ‫البياض [ = ] ‪ ،‬أو الحمره [ ج ] ‘ أو القبض الداخل [‬ ‫[ } أ و ا لا حتما ع‬ ‫‏‪ ١‬لخارجة ] ‪-‬‬ ‫] ‪ ‘ [ -‬أو ‏‪ ١‬لنصره‬ ‫الداخلة‬ ‫‏‪ ١‬لنصره‬ ‫‏[ ‪ 0 ] ٤‬فما وصل إليك من الخبر حق ؛ وإن ظهر في الأول الطريق‬ ‫[ } ] ‪ ،‬أو العتبة الداخلة [ ؟‪]٦‬‏ ‪ ،‬أو الجودله [ إ ] ‪ ،‬أو نقي الخد‬ ‫[ ج ] ‪ .‬فإن بعضه صدق وبعضه كذب ؛ وإن ظهر فيه الجماعة‬ ‫[= ] ‪ ،‬أو الأحيان [ ح ] ‘ أو الأنكيس [ چ ] ‪ 0‬كان مبالفافي‬ ‫‪١٥ ٠‬‬ ‫‘ أو القبض‬ ‫[‬ ‫] _‬ ‫ظهر فيه العقله‬ ‫؛ وإن‬ ‫الأمر ‪ .‬دون ها وصل إليك‬ ‫‘‪ .‬فكل ما وصل إليك‬ ‫]‬ ‫]‬ ‫الخارجة‬ ‫العتبة‬ ‫« أو‬ ‫] ح‬ ‫الخارج‬ ‫باطل ‪:‬‬ ‫‪ .‬‏‪ ١ ٠‬انظر ‏‪١‬إلى السا ئل ‪ .‬وهو‬ ‫الباطل؛‬ ‫من‬ ‫) أبضا لمعر فه الحق‬ ‫الشكل الثالث عشر من التخت ؛ وا لمسئول ‪ .‬وهو الشكل الرابع‬ ‫يهما كان سعدا ‪ .‬فهو صاحب الحق ؛ وأيهما كان تحساً ‪.‬‬ ‫عفشرأ ‪،‬‬ ‫فهو صاحب الباطل ‪.‬‬ ‫وكذلك تفعل بالحالفين بالله عز وجل } هل هو حق أم باطل ‪.‬‬ ‫نن ننا‬ ‫باب للسؤال عن المتهم هل هو بريء أم لا ؟‬ ‫‪ 0‬إن مازج‬ ‫المشروب‬ ‫التحت‬ ‫انظر إلى الشكل الحادي عشر من‬ ‫‘ فاحكم بالنهمة له ‪.‬‬ ‫؛ وإن ماز ج السادس‬ ‫الخامس ‘ فالمُتهم بريء‬ ‫‪:.%2‬‬ ‫‏‪ ٢‬ا لمحاكمة ‪:‬‬ ‫اب‬ ‫إذا كان شخصان سيقدمان للمُحاكمة بين الطالب والمطلوب ‪.‬‬ ‫رأردت أن تعرف من يكون الغالب منهما في المحكمة ‪ .‬فاضرب‬ ‫يأتي ‪:‬‬ ‫اللخت على هذا الضمير [ ثم انظر ‪ .‬حسبما‬ ‫فاعلم أن النصره الخارجة [ ے ] ‪ 0‬هي سلطان الرمل ؛ والنصره‬ ‫_ ‪_ ١٥١‬‬ ‫الداخلة [ چ ] ‪ .‬هي وزيره ؛ والعتبة الداخلة [ ج ] } خازن‬ ‫الأموال ؛ والقبض الداخل [ ج ] ‪ .‬هاولقاضي ؛والإجتماع [ = ] ‏‪١‬‬ ‫خادم الحاكم ؛والبياض [ = ] {سائقه ؛ والأحيان [ ب ] ‪ ،‬قائده ؛‬ ‫والأنكيس [ ] { والعقله [ ن ] { أصحابا السجن ؛والجودله‬ ‫سرداره ؛ والحمره [ = ] ‪ .‬سيافه وسفاكه ؛والقبض‬ ‫[ ت ]‬ ‫] { نقمته ؛ والجماعة‬ ‫] ‪ ،‬عماره ؛ والعتبة الخارجة [‬ ‫الخارج [‬ ‫[ = ] ‪ ،‬مُحاميه وقانونه ؛ والطريق [ ‪:‬م ]ُ ‪.‬ستشاره ؛ ونقي الخد‬ ‫[ ج ] ‪ ،‬مُعارضه ‪.‬‬ ‫هذه هي صفة الدولة ‪ .‬والمحكمة ‪ .‬والديوان العام ‏‪ ٠‬وما أشبه‬ ‫‏‪ ١‬لمُستقبلة‬ ‫إليه ‪ 8‬وفي ‏‪ ١‬لدروس‬ ‫‪ .‬فكل شكل بحكم على ما نسب‬ ‫ذلك‬ ‫ان شاء الله ‪.‬‬ ‫ستعرف عن كل شي‬ ‫(أويضا للممحاكمة) ‪:‬إذا سألك سائل ‪:‬عن قضية أمام القاضي ‪.‬‬ ‫هل يكون فيها غالباً منصوراً ‪ .‬أو مغلوب مقهور ؟ فاضرب الخط على‬ ‫التحت‬ ‫‪ ..‬من‬ ‫من الخامس } والعاشر شكلا‬ ‫هذا الضمير } ثم إستخرج‬ ‫الخامس ‘‬ ‫‪ 0‬إن ماز ج‬ ‫الشكلين‬ ‫من‬ ‫لهذا الضمير ‪ }3‬والخارج‬ ‫المضروب‬ ‫كان غالبا ى وإن ماز ج العاشر ‪ .‬كان مغلوباً ‪.‬‬ ‫( أبضا للمخاصمة) ‪ :‬اجعل الأول الطالب ؛ والسابع المطلوب ‏‪٤‬‬ ‫أعني ‪ :‬الخصم ‪ 4‬والشكل الموجود في العاشر دليله ‪ ،‬والقاضي ‪.‬‬ ‫والحاكم ‪ .‬وما يكون بينهما ؛والخامس عشر دليل على العاقبة } ثم‬ ‫انظر إلى الأول ۔وهو الطالب ۔إن كان أقوى من السابع {} فبإان الطالب‬ ‫يظفر بالمطلوب ؛وإن كان السابع أقوى من الأول ‪ ،‬فإن المطلوب‬ ‫يظفر بالطالب ؛والشكل السعيد أقوى من الشكل النحس ؛ والثابت‬ ‫_ ‪_ ١٥٦٢‬‬ ‫أفوى من المنقلب ؛ والداخل أقوى من الخارج ‪ .‬والشكل يكون قويا‬ ‫إذا كان في بيست شرفه ؛ ويضعف إذا كان في بيت هبوطه { ووجود‬ ‫الشكل في بيت قوي يقويه أيضاً ؛ وأفضل بيوت الشكل ‪ 8‬إن كان في‬ ‫} نم حادي‬ ‫بيته ‪ 7‬ثم ف عاشره ‪ .‬ثم ف سابعه } ثم رابعه ‪ .‬ثم خامسه‬ ‫عشر ‪ ،‬ثم نانيه } ثم تاسعه ‪ .‬تم ثالث عشر ‪ .‬ثم خامس عشر \ ثم‬ ‫ثالثه ‪ 3‬ثم سادسه ‪ ،‬ثم ثامنه ‪ 3‬ثم ثاني عشر ‪ ،‬ثم رابع عشر { ثم سادس‬ ‫عشر ‪ .... ،‬هكذا ‪.‬‬ ‫لم الخكم في ذلك ‪ .‬أولا ‪:‬أن تنظر إلى الشكلين ‪ .‬فإن كان‬ ‫أحدهما سعدا والآخر حسا ‪ ،‬فالسعد أقوى ؛ فإن تساويا بأن يكونا‬ ‫سعدين أو نحسين ‪ .‬فأيهما كان داخلا أو ثابت ‪ .‬كان أقوى من الخارج‬ ‫أر المنقلب ‪ 4‬مع ملاحظة أن السعد الداخل أقوى من السعد الثابت ‪.‬‬ ‫لم السعد الخارج ‪ }.‬ثم السعد المُنقلب } ثم اللحس الخارج ‪7.‬‬ ‫اللحس المُنقلب & ثم النحس الداخل {& ثم النحس الثابت ؛ فإن تساوى‬ ‫الشكلان في السعود { أو اللحوس إ أو الدخول ‪ ،‬أو الخروج ‪ ،‬أو‬ ‫اللبورت أيضا ‪ ،‬أو الهبوط & فأيهما كان شرفه أقوى ‪ ،‬فأيهما يكون في‬ ‫في‬ ‫© والذي‬ ‫عاشره‬ ‫ف‬ ‫‘ والذي‬ ‫البيوت‬ ‫غيره ف‬ ‫بيته يكون أقوى من‬ ‫عاشره يكون أقوى في سابعه } وأيضاً في رابعه ‪ ....‬إلخ ‪ 3‬وهكذا ‪.‬‬ ‫(مثال ذلك) ‪:‬شكل الأنكيس [ ج ] ‘بيته من تسكين أبدح ‪.‬‬ ‫عزه‬ ‫في بيت‬ ‫‪ :‬أنه موجود‬ ‫ئ فأقول‬ ‫الأول‬ ‫مثلا الثامن ‘ فإن ظهر ف‬ ‫الأول‬ ‫بيته إلى البيت‬ ‫‪ :‬نقل من‬ ‫ئ أي‬ ‫عاشره‬ ‫ف‬ ‫‪ :‬البيت‬ ‫ورفعته ‘ أي‬ ‫عشر بيوت ‪ .‬وعلى هذا يكون الحكم في البيوت ‪.‬‬ ‫الضمير ‘‬ ‫‏‪ ٤‬تنفع ف إخراج‬ ‫وهذه الطريقة هي هامة جدا‬ ‫_ ‪_ ١٥٣‬‬ ‫ف‬ ‫مُوضحاً‬ ‫ذلك‬ ‫الدقيقة ‪ .‬كما سيأتي شرح‬ ‫« والأحكام‬ ‫ك©{} والْمُدد‬ ‫العدد‬ ‫مكانه إن شاء الله ‪.‬‬ ‫‪:٥:29‬‬ ‫باب للغالب والمغلوب‪: ‎‬‬ ‫كاملة ‘‬ ‫أشكاله‬ ‫الضمير ز واستخرج‬ ‫الخط على هذا‬ ‫اضرب‬ ‫وما‬ ‫؛ والبنات‬ ‫وما تحتها ‪ 4‬والخامس عشر للطالب‬ ‫واجعل الأمهات‬ ‫تحتها والسادس عشر للمطلوب ‪ ،‬وانظر أي الأشكال { وأي الأقسام‬ ‫أكثر نقطاً مفتوحة ‪}،‬فهو الغالب ‪.‬‬ ‫اللفالب والمغلوب أيضا) ‪:‬أخرج من الثالث والتاسع شكلا ؛ إن‬ ‫الطالب‬ ‫التاسع ئ كان‬ ‫ماز ج‬ ‫؛ وإن‬ ‫الطالب مغلوبا‬ ‫‪ .‬كان‬ ‫الثالث‬ ‫مازج‬ ‫غالبا ؛ وسبق أن قدمت عن المُمازجة ‪ .‬فارجعوا إليها إن شاء الله ‪.‬‬ ‫رأيضا للفالب والمغلوب طريقة أخرى) ‪ :‬بعد ضرب التخت على‬ ‫هذا الضمير ‪ ،‬انظر إلى البيت التاسع من الخط المضروب ؛ فإن كان في‬ ‫البيت التاسع الأحيان [ ي ] ‪ ،‬أو العتبة الداخلة [ ج ][ { أو القبض‬ ‫الداخل [ ج ] ‪ ،‬أو النصره الداخلة [ چ ] ‪ 0‬أو نقي الخد [ ج ] ‏‪٨‬‬ ‫فالمسئول عنه يغلب ؛ وإن كان فيه القبض الخارج [ ج ] ‪ ،‬أو العتبة‬ ‫] ‏‪١‬‬ ‫] ‘ أو الجودله [‬ ‫] ا أو النصره الخارجة [‬ ‫الخارجة [‬ ‫فالسائل يغلب ؛ وإن كان فيه الجماعة [ = ] ‪ 0‬أو الإجتماع [ ج ] ‪.‬‬ ‫أو العقلة [ ج ] ‪ .‬أو الطريق [ ‪ { ] :‬فيحصل تراضي بينهما على أمر‬ ‫معلوم ؛ وإن كان فيه البياض [ = ] ‘ أو الأنكيس [ ح ] { فێسجن‬ ‫_ ‪_ ١٥٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السائل ‘ ويخرج بضمانة‬ ‫‪:.::‬‬ ‫اب نى تحليف الخط للغالب والمغلوب ‪:‬‬ ‫إجعل الأوتاد من الخط المضروب لهذا الضمير ‪ .‬وكمل الخط‬ ‫‪ .‬فان‬ ‫والمغلوب‬ ‫ف معرفة الفالب‬ ‫مرهةثانية } واحكم ببما ذكرته لك‬ ‫خطئه أ بدا ‪.‬‬ ‫‪ .‬ولا‬ ‫الحكم من هذا ا لتخت يصيب‬ ‫(رلذلك أبضا) ‪:‬اسقط مفتوح الخط من ا لأمهات وما تحتها ں إلى‬ ‫‪ )٩‬؛ وكذلك مفتوح البنات وما تحتها ؛ مع ملاحظة أن‬ ‫الميزان ‏(‪} ٩‬‬ ‫الأمهات وما تحتها للطالب ؛والبنات وما تحتها للمطلوب ‪ ،‬وتعرف‬ ‫لباقي منهما من الطالب والمطلوب ‪ ،‬من هذين البيتين ‪3‬وهما ‪:‬‬ ‫غالب‬ ‫التخالف‬ ‫عند‬ ‫وأكثرها‬ ‫يسمو أقلها‬ ‫والأفراد‬ ‫أرى الزوج‬ ‫وعند إستواء الفرد يغلب طالب‬ ‫ويغلب مطلوب إذا الزوج إستوى‬ ‫‏‪٠ )٤‬‬ ‫‏(‪ ٢‬و‬ ‫ذلك واقع ‘ وأزيد معرفة ‪ :‬فان كان الباقي مثلا‬ ‫وشرح‬ ‫‏‪ . (٩‬فالسبعة‬ ‫الباقي ‏(‪ ٧‬و‬ ‫الأربعة ؛ وكذلك لو كان‬ ‫فالاننن تفظلب‬ ‫تفلب التسعة } وذلك تفضيل الزوج والأفراد يسمو أقلها ‪.‬‬ ‫ئ فالكثير‬ ‫الباقي فرداً ئ والثاني زوجا‬ ‫أحد‬ ‫أما إن إختلفا ‘ بان كان‬ ‫الإثنين ‪.‬‬ ‫‏‪ . )٥‬فالخمسة تغلب‬ ‫ف العدد يغلب القليل ‘ مثلاً ‏(‪ ٢‬و‬ ‫أما إذا إختلفا ‪ 3‬بأن كان أحد الباقي فردا { والثاني زوجا ‪.‬‬ ‫‪_ ١‬‬ ‫د‪‎‬‬ ‫فالكثير في العدد يغلب القليل ‘ مثال ‏(‪ ٢‬و ‏‪ . )٣‬فالثلاثة تغلب‬ ‫‪.‬‬ ‫الاثنين _ ‪ ....‬وهكذا‬ ‫أما إن كان الباقي متساويان مثلا }كان الباقي من الطالب إثنان ‪،‬‬ ‫أو أكثر أو أقل ‪ .‬وكذلك الباقي من المطلوب ؛ فإن كانا زوجين‬ ‫متساويين { فالمطلوب يغلب الطالب ؛ وإن كانا فردين متساويين ‘‬ ‫فالطالب يغلب المطلوب ‪ ،‬مثال ‏‪ ٤‬و ‏‪ ، )٤‬فالمطلوب يغلب الطالب ‏‪١‬‬ ‫وإن كان ر‪٥‬‏ و ‏‪ . )٥‬فالطالب يغلب المطلوب ‪.‬‬ ‫‪0927‬‬ ‫باب فى إلتقاء الجيشين ‪:‬‬ ‫إذا سألك سائل ‪ :‬عن حالة جيشين أو فريقين في معركة ماا‬ ‫فاضرب التخت | ثم اخرج من الخامس { والعاشر ‪ .‬شكلا } فإن كان‬ ‫الخارج سعدا { فأمرهما إلى الخير ب وإن كان الخارج تحساً ‪ .‬فأمرهما‬ ‫إلى الشر ‪.‬‬ ‫(ولمعرفة العسكرين أنضا) ‪ :‬اضرب التخت { وكمله على هذا‬ ‫الضمير ‪4‬واجمل البيوت الْمُفردات مثل ‪ :‬الأول ‪ ،‬والثالث ‪،‬‬ ‫والخامس ‪ .... .‬إلخ ‪0‬لعسكر الطالب ؛والبيوت لْمُزدوجة مثل ‪:‬‬ ‫الثاني ‪3‬والرابع ‪ 4‬والسادس ‪ ،‬لعسكر المطلوب ‪ .‬ثم تعد سعود‬ ‫كل واحد من الإثنين } الطالب والمطلوب ‪ .‬فإن‬ ‫الطرفين ‪ ،‬أي ‪7:‬‬ ‫زاد سعود الأفراد { فالطالب يغلب ؛ وإن زاد سعود الأزواج ‪.‬‬ ‫فالمطلوب يغلب ؛ وإن تساويا ‪ .‬حصل الصلح بينهم ؛ وإن وجدت‬ ‫‪_ ١٥٦‬‬ ‫الهزيمة لأهل ذلك‬ ‫‪ .‬حصلت‬ ‫أحد الطرفين‬ ‫ف‬ ‫اللحوس الخوارج‬ ‫الطرف & والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪22:2‬‬ ‫بإاب فى القتال ‪:‬‬ ‫؛ والرابع‬ ‫التخت واجعل الأول للسائل ؛ والسابع لعدوه‬ ‫اضرب‬ ‫موضع القتال ؛ والعاشر للصلح ‘ وعكسه ؛ وانظر إلى من بميل الحادي‬ ‫على أسلحتهم ؛ والسادس‬ ‫؛ والنالث يدل‬ ‫فهو سهم السعادة‬ ‫عشر‬ ‫يدل على فوادهم ‪ 3‬ودوابهم ‪ ،‬وأسرارهم ؛ والثاني عشر يدل على قصر‬ ‫الحرب وطولها ؛ فإن كان الأول أقوى من السابع ‪ ،‬إنتصر السائل على‬ ‫عدوه ؛ وإن كان السابع أقوى ‪ ،‬إنتصر العدو على السائل ‪ 8‬والله‬ ‫أعلم ‪.‬‬ ‫أما موضع القتال ‪ :‬فيعرف من موضع الشكل الرابع ‪ ،‬أي ‪:‬ما‬ ‫خص الشكل الرابع من المواضع ‪..‬وقد سبق أن شرحت مواضع‬ ‫الأشكال ومواكنهم ؛ والشكل العاشر إن كان سعيدا ‪ .‬يدل على‬ ‫الصلح ؛وإن كان تحسا ‪ .‬يدل على المُشاغبة ؛ أما الشكل الحادي‬ ‫عشر | إن كان مُمازجاً للشكل الأول !جاء مُساعدا له ؛ وإن كان‬ ‫ممازجا للسابع } جاء مساعدا للعدو ؛وانظر أيضا ال سعد الشكل‬ ‫الحادي عشر ‪ .‬ونحسه | فإن سعدا ‪ .‬كان المُساعد أمينا له ؛ وإن كان‬ ‫نحساً ‪ 3‬كان المساعد خائناً { أو غادرا ؛ والشكل الثالث يدل على‬ ‫عدد الجرحى والقتلى من طرف السائل ؛والشكل التاسع يدل على‬ ‫عدد الجرحى والقتلى من طرف العدو ؛وقد سبق أن شرحت ما لكل‬ ‫_ ‪_ ١٥٧‬‬ ‫شكل من الأعداد ‪ .‬مثل البياض [ = ] ‪ .‬والجودله [ ج ] ‪ ،‬أو عدد‬ ‫ما فتح فيه من العناصر على قاعدة بزردح ‪ .‬أو أبدح » أو أبجد | أو‬ ‫غيرهم } وا لله ‏‪١‬أعلم ‪.‬‬ ‫أما الشكل الثاني يدل على مال السائل ؛ والشكل الثامن يدل على‬ ‫مال العدو } المسئول عنه { فأيهما أسعد وأقوى { كان ماله من الثاني ؛‬ ‫والشكل الخامس يدل على أسلحة السائل ؛ والشكل الحادي عشر‬ ‫يدل على أسلحة المسئول عنه (العدو) ‪ .‬فأيهما كان سعدا ‪ .‬كان‬ ‫سلاحه صالحا للعمل ‪ 0‬وأيهما كان تَحساً ‪ .‬كان سلاحه فاسداً | لا‬ ‫ينفع في الثيتال ‪ ،‬ثم انظر أيضا إلى الخامس ‪ ،‬والحادي عشر ‪ ،‬فايهما‬ ‫تكرر في الخط أكثر من صاحبه ‪ .‬فإن سلاحه أكثر من الآخر ‪ ،‬والشكل‬ ‫السادس إن كان سعدا ‪ .‬كان سرهم مكتوم ‏‪ ٤‬وفوادهم أمناء ‪ .‬وإن كان‬ ‫حسا | فشا سرهم ‪ .‬وخافت قوادهم ‪ .‬والشكل الثاني عشر ‪ .‬إن كان‬ ‫سعدا ‪ .‬كانت مدة القتال قصيرة ‪ .‬وإن كان تحساً ‪.‬كانت المدة‬ ‫طويلة ‪.‬‬ ‫|‬ ‫‘ أو سنين‬ ‫أما تحديد المدة [ كأيام ‏‪ ٤‬أو أسابيع ‘ أو شهور‬ ‫فستعرفها ۔أخي الطالب ۔في الدروس الْمُقبلة إن شاء الله ‪.‬‬ ‫وإجمالا ‪4‬فأن الطالب يحتاج إلى كثرة التمارين ‪ 3‬والذكاء ا‬ ‫والقياس ‪ .‬عندما يقع ‪ 1‬إختلاف ‘ أو يجد أمامه ممتشابهات ‪ .0‬وما تخت‬ ‫‏‪ ٤‬إل‬ ‫حكم فيها محيحاً‬ ‫الرمل إل كالفتوى الدينية {لا يمكن أن‬ ‫‪.‬‬ ‫العلم ‘ ولكل مجتهد نصيب‬ ‫الراسخون ف‬ ‫‪5‬‬ ‫ص‬ ‫[‪]02‬‬ ‫نزاما‬ ‫_ ‪_ ١٥٨‬‬ ‫اب للسؤال هل يأتي المسكر ي وهل تكون حرب ؟‬ ‫إذا سألك سائل ‪:‬هل يأتي العسكر ‪.‬وهل تكون حرب ؟ اضرب‬ ‫استخرج من التاسع والميزان الخامس‬ ‫النخت على هذا الضمير ‪،‬ثم‬ ‫عشر شكلأ ‪.‬فإن كان داخلا } وتكرر في البيوت الْمُفردة ‪ 0‬مثل ‪:‬‬ ‫الأول ‪ ،‬والثالث ‪ ،‬والخامس ‘ والسابع ‪ ....‬إلخ ‘ أتى العسكر بوإن‬ ‫كان الشكل الخارج ‪ 3‬وتكرر في البيوت المزدوجة ‪ .‬أعني ‪ :‬الثاني }‬ ‫والرابع ‪ 3‬والسادس ‪ ،‬والثامن ‪ ....‬إلخ ‪ 8‬أتى العسكر أيضا ؛ وإن كان‬ ‫بخلاف ذلك ‪،‬مثل الشكل الخارج مثلا ‪ .‬خارجا وتكرر في البيوت‬ ‫المفردة ‪ .‬والعكس إ لا يأتي العسكر ‪.‬‬ ‫ملحوظة هلمة ؛‬ ‫خكم الأشكال الثابتة هنا ‪ .‬كحكم الأشكال الداخلة ؛ والأشكال‬ ‫السشقلبة ‪ .‬كالأشكال الخارجة ‪.‬‬ ‫(( أنضا) ‪ .‬إستخر ج من الثامن ‪ .‬والثاني عشر شكلا ‪ .‬فان ماز ج‬ ‫الثاني عشر ‪ ،‬وظهر في البيت الخاص بالشكل الخارج من الثامن ‪.‬‬ ‫والثاني عشر ‪ 4‬وبالشكل الموجود في الثاني عشر ‪.3‬شكل الجودله‬ ‫[ ] " أو الحمره [ ج ] ‪ .‬حصلت الحرب ‪ .‬سيما إذا كان ‪ .‬الخارج‬ ‫‪.‬‬ ‫والثاني عشر شكلا تحساً \ وحل ف بيت تحس‬ ‫من ‪.‬‬ ‫(مثال ذلك) ‪.‬إذا كان في الثامن طريق [ ‪ ، ] :‬وفي الثاني عشر‬ ‫بض داخل [ ج ] ‪ .‬خرج ج الشكل قبض خارج [ ے ] ‪ 5‬فالبيت‬ ‫] ‪،‬وهو بيته الخاص به (من تسكين أبدح) ‪.‬‬ ‫الخارج قبض خارج [‬ ‫_ ‪_ ١٥٩‬‬ ‫والشكل الموجود في الثاني عشر هو القبض الداخل [ ج ] ‪ ،‬على هذا‬ ‫العاشر ئ‬ ‫هو البيت‬ ‫مثلا ‪.‬‬ ‫به (من تسكين أبدح)‬ ‫المثل » وبيته الخاص‬ ‫فإن كان في البيت العاشر ‪،‬والبيت الخامس © لأنهما بيتا الثاني عشر ا‬ ‫والشكل الخارج من الثاني عشر ‪ ،‬والثامن { إن كان فيهما الجودله‬ ‫مُمازجاً للشكل‬ ‫الشكل الخارج‬ ‫ئ وكان‬ ‫‪-‬‬‫] ‪-‬‬ ‫] ‪-‬ت‪ ‘ ] -‬أو الحمره‬ ‫الشكل الخارج‬ ‫إن كان‬ ‫‪ .‬خصوصا‬ ‫الحرب‬ ‫الثاني عشر ‪ .‬وقعت‬ ‫في بيت نحس ‪ ،‬مثل القبض الخارج [ ج ] ‪}.‬هو شكل‬ ‫س‪3‬كن‬ ‫وسا‬ ‫نح‬ ‫ئ أو‬ ‫الثامن ‘ أو الرابع عشر ‪ .‬أو السادس‬ ‫»‪ .‬ووجد في البيت‬ ‫نحس‬ ‫الثاني عشر ‪ ،‬أو السادس عشر ‪ ....‬إلخ ‪.‬‬ ‫‪ ....‬إلخ } لا‬ ‫مع ملاحظة حلول الشكل ف ثامنه } أو الرابع عشر‬ ‫] ‪ . [] =.‬بيته (من‬ ‫مشل القمض الخارج‬ ‫‪.‬‬ ‫البيوت من التخت‬ ‫في ثامن‬ ‫هو البيت‬ ‫النامن له ‪.‬‬ ‫الخامس ئ فالبيت‬ ‫»‪ .‬هو البيت‬ ‫مثلا‬ ‫أبدح)‬ ‫تسكين‬ ‫الثاني عشر ‪،‬والبيت السادس له {هو البيت العاشر من التخت ‪.‬‬ ‫لاحظوا ذلك دائما ني أغلب الأحكام ‪ .0‬فهي ذرة يتيمة ‪ .‬لم يصل‬ ‫إلى طريقها جل الفلماء } فاحمدوا الله على ذلك ‪،‬متى ما وصلت إلى‬ ‫‏‪ ١‬واكتم هذه الأسرار ‪.‬‬ ‫معرفة ذلك‬ ‫وا ن كان ا لشكل ‏‪ ١‬لخارج من الثا من وا لثا ني عشر مُما زجاً للامن }‬ ‫وقع الصلح ‪6‬سيما إذا كان سعدا ‪ .‬وحل لي بيت سعيد من التخت ؛‬ ‫وإن حل في الأول نصره خارجة [ ة ] ‪ ،‬أو الحمره [ ج ] ‘ أو‬ ‫] ‪ .‬وقعت الحرب وسفك‬ ‫الجودله [ ] أو الإجتماع [‬ ‫الدماء ؛ وإن حل فيه البياض [ = ] ‪ ،‬أو الأحيان [ خ ] { إصطلحا ‪.‬‬ ‫وإن حل فيه الأنكيس [ چ ] ‪ 0‬لا تكون حرب ؛ وإن حل فيه الأشكال‬ ‫الباقية التي لم أذكرها الآن ‪ .0‬حصلت هدنة مُؤقتة ؛ فإن كان الشكل‬ ‫سعيدا ‪.‬طالت مدة الهدنة ؛ وإن كان تحساً ‪.‬كانت الهدنة قصيرة ‪.‬‬ ‫‪02‬‬ ‫اب فى عاقبة الأمر ببن المتحاربين‬ ‫‪.‬‬ ‫أما عاقبة الأمر بين المُتحاربين ‏‪ ٤‬والمُتنشاجرين ‪ .‬ا وما أشبه ذلك‬ ‫هر أن تأخذ من الأول ‪ .‬والسابع شكلا ‪}.‬ومن العاشر ‪،‬والميزان‬ ‫الخامس عشر شكلا ‪ .‬ومن الشكلين شكلا ‪3‬فهو عاقبة الأمر بينهما ‪.‬‬ ‫فإن كان سعيدا } ا فهر عاقبة الأمر بينهما وكان خيرا } وإن كان تحساً ‪.‬‬ ‫كانت العاقبة شرا ‏‪ ٤‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪2٩2‬‬ ‫اب للسؤال هل ‪:‬تمنح المدينة أو نؤخذ الحصن ؟‪‎‬‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير } وانظر إلى السابع ‪ }،‬إن كان فيه‬ ‫شكل سعيد داخل ‪.،‬فتحت ؛ وإن كان تحساً ‪.‬فلا ؛وإن كان الأول ‪.‬‬ ‫سيما إن سعد الرابع ب؛وإن كان الأول‬ ‫رالعاشر نحوسا ‏‪ ٤‬نحت قهرا ‪0‬‬ ‫الادلة‬ ‫بغير عناء ؛ وإن لم تتفق هذه‬ ‫رالرابع زنحسين |}‪ 4‬ننصت‬ ‫رالأحكام ‪ 4‬بأن كان الأول ‪ 6‬والعاشر سعوداً ‪ 3‬أو كان السابع تحساً ‪.‬‬ ‫للا تفتح المدينة } ولا يؤخذ الحصن ‪.‬‬ ‫‪:.:‬‬ ‫‪_ ١٦١١‬‬ ‫باب قواعد حاكم البلد والقادم عليه ‪:‬‬ ‫إعلم أن الشكل الحال في الحادي عشر ‪ ،‬والثاني عشر ‪ ،‬والثالث ؛‬ ‫عشر ‪ ،‬والرابع عشر ‪ .‬هم أعوان الحاكم { وحُجابه ‪ ،‬وأتباعه ث‪.‬‬ ‫وعساكره ؛ والشكل الحال ي السادس عشر ‪ {.‬هو الملك القادم على‬ ‫حاكم البلد ‪ 0‬وشكل الطالع ؛ والثاني } والثالث { والرابع ‪ ،‬هم نوابه ء‬ ‫وحُجابه ‪ .3‬وعساكره { وأتباعه ؛ وأما الخامس { والسادس { والسابع ‪6‬‬ ‫والثامن ‪ ،‬فهو موضع الحرب والقتال ؛ أما الشكل العاشر فهو حاكم‬ ‫البلد ‪.‬‬ ‫فانظر إن كان شكلا سعيداً ولم يتكرر ‪ 3‬وأعوانه أشكال سعيدة ‪.‬‬ ‫ولم يتكرروا } يكون الحاكم وأعوانه ‪ 3‬لهم القوة والثبات والنصرة ؛‬ ‫وإن إنتقل الشكل العاشر إلى الحادي عشر ‪ ،‬والثاني عشر ‪ ،‬والثالث‬ ‫عشر { والرابع عشر { فاعلم أن صاحب البلد يدور على أعوانه‬ ‫وعسكره ويجمعهم ؛ وإن رأيت العاشر إنتقل إلى الخامس عشر | فإنه‬ ‫يخرج من البلد ؛ وإن إنتقل إلى الثاني } والثالث ‪ ،‬والرابع | فإن حاكم‬ ‫البلد ينتصر على أعدائه ؛ وإن إنتقل إلى الخامس ‘& والسادس ‪.‬‬ ‫والسابع } والثامن ) فإن حاكم البلد يباشر الحرب بنفسه ‪ ،‬وربما‬ ‫ينكسر أو يهزم أو يقتل ‪.‬‬ ‫وأما الحكم للملك القادم على حاكم البلد ‪ .‬فانظر إلى الشكل‬ ‫السادس عشر ‪ {،‬فإن كان سعيدا ‪ ،‬ولم يتكرر ‪ ،‬وكذا أشكال أعوانه لم‬ ‫يتكرروا ‪ 0‬وهي أشكال سعيدة } فالنصر والسعد له ؛ وإن إنتقل إلى‬ ‫الطالع © والثاني ‪ ،‬والثالث & والرابع } فإن الملك القادم يدخل البلد‬ ‫_ ‪_ ١٦١٢‬‬ ‫ونحكم فيها ؛وإن إنتقل السادس عشر إلى السابع ‪ ،‬والثامن ‪.‬‬ ‫والخامس عشر { فاعلم أن القادم إلى البلد يباشر الحرب بنفسه }‬ ‫وربما ينكسر ويهرب ويقتل ؛ وإن حل الطالع في الخامس ‪ ،‬فاعلم أنها‬ ‫علامة جيدة للقادم } والقوة إلى عسكره ؛ وإن حل الطالع في السادس ‪3‬‬ ‫نهي علامة رحبة للقادم وجيشه وعسكره ‪ ،‬وإن تكرر الطالع في الثامن ‪3‬‬ ‫نهي علامة رديئة للملك القادم وعسكره ‪ .‬وقيل ‪ :‬أن بعض نواب‬ ‫الحاكم يقتل صاحب البلد ‪ .‬وتحكم عوضه ؛وإن تكرر الطالع في‬ ‫الحادي عشر ‪،‬والثاني عشر ‪ ،‬والثالث عشر ى} والرابع عشر ‪ ،‬فاعلم أن‬ ‫بعض عسكر القادم يهرب إلى عند صاحب البلد إلى الملك القادم ‪.‬‬ ‫وإن رأيت الأشكال ا لتي ذكرتها هنا للملكين لم يتكرروا في‬ ‫مراضعهم } فاضرب عدد نقط الشكل العاشر في عدد نقط الحادي‬ ‫عشر ‪..‬والثاني عشر &مثلا إن كان الشكل العاشر خماسي كنقي الخد‬ ‫؛‬ ‫] & ‪ ....‬إلخ‬ ‫[ غ‬ ‫] ۔ والجودلة‬ ‫[ ؟‬ ‫]‪ .‬والعتبة الداخلة‬ ‫‪9‬؟‬ ‫[‬ ‫]‬ ‫] ح=‬ ‫‘ مثل البياض‬ ‫والحادي عشر [ والناني عشر سُباعيان‬ ‫جميعها‬ ‫‪ .‬نقطه‬ ‫ز أي‬ ‫إلخ‬ ‫) ‪....‬‬ ‫]‬ ‫_‬ ‫=‬ ‫]‬ ‫[ والأحيان‬ ‫‪[-‬‬‫( =‬ ‫والحمره‬ ‫عدد نقط الطالع‪ .‬ئ والثاني ‘‬ ‫عشر ف‬ ‫عدد نقط السادس‬ ‫سبعة ‪ .‬ثم اضرب‬ ‫واسقطهم ‏(‪. )٩ 0 ٩‬كما فعلت سابقا ‪ .‬وتنظر إلى الباقي أيضاً < واعلم‬ ‫عدد نقط الحادي عشر‬ ‫نقط العاشر في ضرب‬ ‫أن الباقي من ضرب‬ ‫والثاني عشر ‪،‬هو خاص للملك صاحب البلد ‪ ،‬والباقي من ضرب نقط‬ ‫السادس عشر في عدد نقط الطالع ‪ ،‬والثاني ‪ 0‬هو خاص للملك القادم }‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬التي هي‬ ‫واحكم على الباقين بطريقة الغالب والمغلوب‬ ‫غالب‬ ‫التخالف‬ ‫عند‬ ‫وأكثرها‬ ‫يسمو أقلها‬ ‫والأفراد‬ ‫أرى الزوج‬ ‫_ ‪_ ١٦١٣‬‬ ‫وعند إستواء الفرد يغلب طالب‬ ‫ويغلب مطلوب إذا الزوج إستوى‬ ‫وقيل ‪ :‬عند إستواء الباقين ‪ 3‬يقع الصلح بينهما ‪.‬‬ ‫‪92‬‬ ‫ناب للغالب والمغلوب ‪:‬‬ ‫نار الأول ‪ .‬والثاني ‪ .‬والتاسع ‏‪ ٠‬والنالث عشر شكلا ؛‬ ‫أقم من‬ ‫‏‪٨١‬‬ ‫عشر‬ ‫ئ والحادي‬ ‫واجعله للطالب ؛ ثم أقم من الخامس ‪ .‬والسادس‬ ‫‪6‬‬ ‫ئ فهو الفالب‬ ‫؛ فأيهما سعداً‬ ‫‘ واجعله للمطلورب‬ ‫والرابع عشر شكلا‬ ‫وإن‬ ‫‘ فان ماز ج الطالب فاحكم له }‬ ‫‪ .‬فاخر ج منهما شكلا‬ ‫وإن تسارى‬ ‫فاحكم له ‪.‬‬ ‫المطلوب‬ ‫ماز ج‬ ‫(وف الغالب و المغلو ب أنضا) ‪:‬أقم من الأول ‪ .‬والسابع شكلا‪.‬‬ ‫فإن مازج الأول } فالسائل غالب ؛ وإن مازج السابع ‪ 4‬فالمسئول‬ ‫‪.‬‬ ‫غالب {لاسيما إن كان تحساً ‏‪ ٤‬وحل ف بيت نحس‬ ‫جيعاً ‘‬ ‫الأشكال‬ ‫‏‪ ٠‬خذ الأفراد من‬ ‫(و له أيضا للخالبل والمغخلوب)‬ ‫وأسقطها ‏(‪ { )٤ } ٤‬فإن بقي واحد ‪ ،‬فالسائل يغلب ؛ وإن بقي إثنان ‘‬ ‫فالمسئول يغلب ؛ وإن بقي ثلاثة ‪ .‬يصطلحان ؛ وإن بقي أربعة ‪ .‬يطول‬ ‫بينهما النزاع ‪.‬‬ ‫ننا‬ ‫اب لمعرفة العسكر المتقابلين ابهما غالب ‪:‬‬ ‫التاسع ‪ }.‬والثاني‬ ‫الضمير ‪ }.‬ثثم أقم من‬ ‫على هذا‬ ‫التخت‬ ‫اضرب‬ ‫‪_ ١٦٤‬‬ ‫غالباً ؛ وإن‬ ‫الحرب‬ ‫الباديء ف‬ ‫عشر شكلا ‪ 0‬إن ماز ج التاسع ‪ .‬كان‬ ‫مازج الثاني عشر ‪ ،‬كان مغلوبا ‪.‬‬ ‫على هذا‬ ‫التخت‬ ‫(غمر ث) ‪ ،‬قتال الند وهن بغخلب منهم ‪..‬اضرب‬ ‫العاشر ‪ .‬كان‬ ‫‪ .‬فان ماز ج‬ ‫الضمير ‪ .}.‬وأقم من الخامس ئ والعاشر شكلا‬ ‫الباديء أقوى ؛ وإن ماز ج الخامس ‪ .‬كان الساكن أقوى ‪.‬‬ ‫‪2٧9‬‬ ‫المعتقل ‪.‬‬ ‫حال‬ ‫للنظر ف‬ ‫نا‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير ‪ ،‬وانظر إلى الشكل السادس من‬ ‫اللاظر ي‬ ‫خارجا ‘ وانظر إلى مثله ‪ .‬وكان‬ ‫كان سعدا‬ ‫النحت } فإن‬ ‫ئ‬ ‫عشر‬ ‫الحادي‬ ‫التاسع ‘ أو‬ ‫الثالث ئ أو‬ ‫ف‬ ‫[‬ ‫‪:‬‬ ‫وتد ‏‪ ٤‬وحل الطريق ]‬ ‫دل على خلاصه ؛ وإن حلت أشكال تحسه في الثامن { والسادس‬ ‫عشر { طال إعتقاله ‪.‬‬ ‫ئ‬ ‫خارجا‬ ‫‪ .‬فإن سعدا‬ ‫من الأول والثالث شكلا‬ ‫(( أنضا) ‪ :‬استخرج‬ ‫خرج بهناء ؛ وإن كان نحساً خارجا ‪.‬فلا يخرج إإلأ بكد ؛ وإن كان‬ ‫ئ‬ ‫يعقبها ندم‬ ‫مُمتزجا ‘ قام بحركة‬ ‫؛ وإن كان‬ ‫حسا داخلا } فلا ريخرج‬ ‫سيما إذا كان الثالث تحساً داخلا ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬والميزان شكلا } وا حكم به كما‬ ‫(( أنضا) ‪ :‬استخر ج من الثالث‬ ‫ندم ‪.‬‬ ‫‪22‬‬ ‫_ ‪_ ١٦٥‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المسحون‬ ‫نار ف‬ ‫إذا أردت أن تعلم حال المسجون ‪ .‬هل الذي سجنه ذكر أو أنثى ؟‬ ‫فخذ من الأول © والسابع شكلا ‪ 3‬فإن كان مُؤنتاً ! فإن السبب في سجنه‬ ‫أنثى ؛وإن كان ذكرا ى فهو ذكر ‪.‬‬ ‫وإذا أردت أن تعلم في سجن من هو ؟ فخذ من الأول ‪ ،‬والعاشر‬ ‫شكلا ‪ ،‬وانظر أين حل ‪ ،‬فإن كان في السادس ‪ 8‬فهو في سجن قاضي ا‬ ‫أو أمير ؛ وإن كان في الثا ني عشر {} فهو في سجن سُلطان ؛ وإن كان في‬ ‫الثامن ‪ 9‬فهو في سجن والي صاحب منصب ‪.‬‬ ‫ويمكن أن تعرف سجنه أيضا من وجوده في البيوت { من طبيعتها‬ ‫الخاصة بها ‪ 0‬فإن كان في بيته مثلا ‪ .‬فهو مسجوناً في بيته ؛ وإن كان في‬ ‫ثانيه ‪ 3‬أي ‪ :‬البيت الذي يلي بيته ‪ .‬فهو في سجن مجاور له ؛ وإن كان‬ ‫في ثالنه ‪.‬فهو سجن أخوته ؛ وإن كان في رابعه ‪3‬فهو عند والديه ں أو‬ ‫أقاربه ‪ .‬وهكذا ال آخر البيوت ‪.‬‬ ‫وهنا تظهر النباهة والذكاء ‪ .‬لطالب هذا العلم ‪ .‬فعليك أيُهَا الطالب‬ ‫بالاجتهاد ‪.‬‬ ‫إذا أردت معرفة المسجون ‪ .‬وعلى يد من خلاصه ؟ اضرب التخت‬ ‫على هذا الضمير ‪.‬واضرب عدد الشكل الأول }في عدد الشكل‬ ‫‏(‪ { )٩ . ٩‬وما بقي مشيه على البيوت من الأول !‬ ‫السابع ‪3‬واسقطهم‬ ‫] ‪6‬‬ ‫حتى يقف العدد ! فإن كان الذي وقف عليه العدد أحيانا [‬ ‫] ‪ 0‬أو [ > ]‘‬ ‫[ د‬ ‫‪ ،‬أو معرفة ؛ وإن كان‬ ‫فخلاصه على يد صاحب‬ ‫‪. ١٦١٦١‬‬ ‫فيكون خلاصه على يد سلطان ‪ .‬أ و أ مير ب وإن كان جودله [ > ] ‏‪ ٤‬أ و‬ ‫نقي الخد [ ج ] ‪ .‬فعلى يد أمير صغير ودولته ؛ وإن كان‬ ‫‪ ، ] = ٦‬فإنه يخرج على يد معروفه ‪ ،‬أو صاحبه ؛ وإن كان‬ ‫‏[ =‬ ‫[‪ ، ] . 7 2 2‬فإنه يخرج على يد إمام { أو يد صاحب بلدة ؛‬ ‫رإن كان قبض خارج [ ح ] ‪ ،‬فعلى يد شقي ؛ وإن كان قبض داخل‬ ‫[ > ] ‪ 6‬فخلاصه يكون على يد عالم { أو عابد ‪ ،‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪ .‬هل يخرج من سجنه [ م لا ؟ أ قم‬ ‫وإذا سألك سا ئل ‪ :‬عن مسجون‬ ‫من الأول © والنالن عشر شكلا ‪ ،‬فإن كان شكلا خارجا ‪ ،‬أو منقلباً ‪.‬‬ ‫فهو خرج ؛وإن كان ثابتا ‪ ،‬أو داخلا ‪.‬فبعد مدة طويلة ‪.‬‬ ‫أما عاقبته ‪:‬خذ من الأول ‪ ،‬والسادس شكلا ى ومن الثاني عشر ‪،‬‬ ‫سعدا‬ ‫‪ .‬فان كان‬ ‫شكلا‬ ‫الخامس عشر شكلا ‘ وأخرج من الشكلين‬ ‫عاقبته خيرا ؛ وإن كان نحسا ‪ ،‬فعاقبته شرا ‪.‬‬ ‫(أ(بضا) ‪ :‬إن كان يخلص من سجنه أم لا ؟ انظر إلى الخامس { إن‬ ‫كان نقط ناره مفتوحة ‪ ،‬فإنه يخلص سريعاً ؛ وإن كانت مسدودة ‪.‬‬ ‫أبطأ خلاصه‬ ‫((أنضا) إ‪:‬ذا خرج في الأول شكل خارج ‪6‬وفي الثالث طريق‬ ‫[ ‪ ] :‬؛ وفي الثالث عشر أحيان [ ے ] ‪ 3‬وفي الميزان شكل خارج ‪.‬‬ ‫أو منقلب { فإنه خرج سريعاً ؛ وإن رأيت الخامس ‘ والسادس ‪.‬‬ ‫] ‪ .... ،‬إلخ ‪.‬‬ ‫شكلين مفردة ‪ .‬كنقي الخد [ ج ] ‪ 0‬والأحيان [‬ ‫يخرج ؛ وإن رأيت فيهما أشكال دواخل مثل راية الفرح [ حج ]‬ ‫رالأنكيس [ ت ] ‪ .... 0‬إلخ } فخروجه ببطء ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٦١٧‬‬ ‫( أيضا للمسجون) ‪ :‬هل يخرج أم لا ؟ انظر إلى السادس ‪ ،‬والثاني‬ ‫التخت المضروب لهذا الضمير ‪ .‬إن كانا خارجين \{ فإنه‬ ‫عشر {&من‬ ‫يخرج ‪ .‬وإلا فلا ؛وانظر إلى الميزان ‪ 3‬فإن شهد بالخروج ‪ ،‬أي ‪:‬كان‬ ‫شكلا خارجا { أو منقلباً } خرج ‪ ،‬وإلا فلا ‪.‬‬ ‫(للمنجون أيضا ‪ :‬انظر إلى الطالع ‪ 3‬والرابع } والثاني عشر ‪ .‬وما‬ ‫ِ‬ ‫تحته ‪ 3‬أي ‪ :‬الرابع عشر { فإن كانوا سعودا خوارج ووافقهم الميزان ‘‬ ‫خرج سريعا ؛ وإن كانوا نحوسا { بات في سجنه ؛ وإن كان الطريق‬ ‫[ ‪ ] :‬في الأول ‪3‬والحمره [ ج ] في الرابع ‪ .‬والأنكيس [ ج ] في‬ ‫الثاني عشر ‪ ،‬وفي الميزان شكل ‪،‬خرج وقتل ؛ وإن كان الإجتماع‬ ‫[ > ] في الثالث عشر & والطريق [ ; ] في الرابع عشر ‪ ،‬والعقله‬ ‫[اجل]خفيامس عشر ‪ .‬وظهر الأنكيس [ = ] ‪ 0‬أو القبض الداخل‬ ‫‪ 0‬أو شكل الميزان في السادس عشر { دل على مرضه وموته في‬ ‫[ ج‬ ‫سجنه ؛ وانظر ال الثاني عشر ‪ . .‬فإن تكرر في الثالث ‪ ،‬أو الخامس ‪ ،‬أو‬ ‫التاسع ‪ .‬‏‪٨‬وكان نتحساً خارجا ‪ .‬وظهر ف العاشر شكل سعيد | فإنه‬ ‫خرج { سيما إذا كان الثاني عشر شكلا خارجا ‪ 3‬فإنه يخرج عاجلا ؛‬ ‫وإن حل في الرابع ب وكان تحساً خارجا ‪.‬هرب ؛وإن تكرر في الثامن ؛‬ ‫أو الحادي عشر ‪ .‬أنعم عليه بسبب ما ‪.‬‬ ‫} وا لثا ني عشر شكلا ‘‬ ‫الثالث‬ ‫(للمسجو ن أبضا) ‏‪ ٢‬إستخر ج من‬ ‫‪ .‬فعاقبته‬ ‫ومن الأول ‘ والرابع شكلا ‪ .0‬ومنهما شكلا ‪ .‬فان كان سعيدا‬ ‫‏‪ ٠‬وبالعكس ‪.‬‬ ‫سعيدة‬ ‫‪0‬‬ ‫‪_ ١٦١٨‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 7 :‬ف ا لأعد اء‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير ‪ 4‬واستخرج أشكاله ‪ .‬وصدق‬ ‫الخط وكذبه } فإن كان صادقا ‪ 4‬فانظر إلى الطالع ‪ ،‬والثاني عشر } فإن‬ ‫كانا سعدا | فليس للسائل عدو {} وإن كان له عدو } إنقلب صديقا ؛‬ ‫رإن كانا نحوساً ‪ .‬كان له أعداء ؛ وإن كان الأول ضعيفاً ‪ 0‬والثامن‬ ‫الأول قويا ‌ والثامن‬ ‫نوي ‪ 6‬فاعداؤه يضرونه ‪ .‬وبالعكس ؤ وإذا كان‬ ‫ضعفا ‏‪ ٤‬فالسائل أقوى من الأعداء ‪ .‬وينتصر عليهم ‪.‬‬ ‫وعليك مراجعة (أحكام الغالب والمغلوب) ‪ 0‬فالى هناك ‪.‬‬ ‫أدا معرفة سبب العداوة { أو الملح‪: .‬انظر أين يتكرر ا لشكل‬ ‫الثامن !فهو سبب العداوة ‪ 4‬سيما إذا كان حسا ؛ أما إذا كان سعيداً ‪.‬‬ ‫نيكون سبب الصلح من البيت الذي يحل فيه ‪.‬‬ ‫أ(بضضا) ‪:‬استخرج من الأول { والثاني عشر شكلا ‪ ،‬والخارج‬ ‫منهما ‪.‬هو عاقبته مع أعدائه ‪ .‬نحساً كان أو سعيدا ؛ وإن تكرر الثاني‬ ‫عشر في الثاني } فالأعداء من خدمه ؛ وإن كان مذكر فهو ذكر ؛ وإن‬ ‫كان مؤنث فهي من جواريه ‪ .‬وبقدر عدد التكرار يكون عدد الأعداء ؛‬ ‫رإن تكرر في الرابع ‪ ،‬أو في الثالث عشر ‪.‬فهم ممن ينسبون إليه ؛ وإن‬ ‫كان لي الحادي عشر ث والثاني عشر أشكالا نحيسة & فإن أكبر أحباؤه‬ ‫نفلب إلى أعدائه ‪ 0‬بقدر محبته السابقة له ؛ وإن كانت الأشكال ثابتة ‪،‬‬ ‫لبنت العداوة ؛ وإن كانت الأشكال سعيدة ‪ .‬فلا ضرر عليه ‪ .‬وسبب‬ ‫عدارنه له حسد ؛ وإن كان من الأشكال الحمره [ = ] ‪ .‬هلك‬ ‫عدوه | ووقع ف مصيبة تشغله بنفسه عنه ‪.‬‬ ‫‪_ ١٦١٩‬‬ ‫لاب فى حال السلطان أو لوالي أو أي حاكم ‪:‬‬ ‫اضرب التخت على أي ضمير ‪ ،‬عن أحوال أي فرد منهم { وانظر‬ ‫إلى الأوتاد ‪ 0‬فإن كانت أشكاله ثابتة ‪ .‬كان ثابت في مملكه ‪ .‬أو ولايته ‪6‬‬ ‫أو عمله ‪ ،‬وانظر سعدها ونحسها ‪ .‬ودخولها وخروجها ‪ ،‬ومنقلبها‬ ‫ونبوتها } واحكم بما تراه ‪ 3‬وهذا ظاهر الحكم { لا يحتاج إلى شرح ‘‬ ‫فالنبات يدل على الثبوت ‪ ،‬والإنقلاب يدل على الإنقلاب ‪ ،‬والسعد‬ ‫يدل على الراحة والخير ‪ .‬والنحس يدل على التعب والشر ؛‬ ‫وهكذا ‪ ....‬إلخ ‪.‬‬ ‫وانظر إلى شكل العقله [ ج ] { في أي مكان في الخط { فإن لم‬ ‫يوجد في الخط لا ظاهرا } ولا باطناً ‪ 9‬فخذ الشكل العاشر ‪ .‬وانظر في‬ ‫أي البيوت ت‬ ‫فان كان فى الأول ‪ :‬كان مُهاباً في نفسه ‪ .‬ذو سياسة في مُلكه { قويا‬ ‫في أمره ‪ ،‬مَحبوبأ عند رعيته ‪.‬‬ ‫كان ‪ 0‬الثاني ‪ .‬ظفر بالمال ‪ .‬وملك البلاد ‪ .‬وانتصر على‬ ‫فان‬ ‫الأعداء } ومالت إليه الرعية ‪.‬‬ ‫فان كان فى الثالث ‪ :‬حمدت سيرته { وكان ورعا عابداً ‪ 3‬مَحبوباً‬ ‫الناس ئ عادلا ‪.‬‬ ‫عند‬ ‫‏‪ ١‬لوا جبا‪8‬‬ ‫‪ .‬كان الا يترك أمره لغيره ‪ .‬يعرف‬ ‫كان ق الر إبع‬ ‫فان‬ ‫‪3‬‬ ‫فإذا لا يعرف اللهو ‪ 6‬حازما ف رأيه ‪.‬‬ ‫فان كان فى الخامس ‪ :‬كان عزيزاً في ذاته } وله نفوذ عند الملوك ‪،‬‬ ‫طالب الزيادة بسُلطانه } ويخلف ولدا يكون ولي عهده ‪.‬‬ ‫الإماء والعبيد }‬ ‫‪ .‬كان ضعيفا وسقيماً ‘ يحب‬ ‫فان كان ق السادس‬ ‫وربما كان مملوك ‪ 3‬ومن طبعه الجور والظلم ‪.‬‬ ‫فإن كان فى السابع ‪ :‬كان جائراً تعرضا للبلاء ‪ .‬كثير الفتن‬ ‫والحروب ‪ ،‬يميل إلى النساء جدا ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لعقل ‏‪ ٠‬كثير‬ ‫} نا قص‬ ‫سُلطا نه‬ ‫ف‬ ‫ضعيف‬ ‫‏‪ ١‬كا ن‬ ‫النامن‬ ‫ق‬ ‫كان‬ ‫فان‬ ‫الخوف والفزع ‪ ،‬تقوى عليه الرعية ‪ ،‬لأنه لا ينصر الحق { ولا يعرفه‬ ‫من نفسه ‪.‬‬ ‫فان كان فى التاسع ؛كان كثير الأسفار والحركات ‪ 0‬ويتبع الشرع‬ ‫© ويحق‬ ‫نفسه‬ ‫من‬ ‫يعطي الحق‬ ‫الدين‬ ‫ئ يأمر بإقامة‬ ‫ف كل أموره‬ ‫كثيرا ‪.‬‬ ‫الحق ‘ ويبطل الباطل ‪ .‬يعمل للآخرة‬ ‫فان كان فى العاشر ‪ .‬يكون كثير المال { عظيما ‪ ،‬مُوفقاً للرعية ‪.‬‬ ‫‪ }.‬محبوبا عند اللاس ‪ .‬كثير‬ ‫لأطرافه ورعيته‬ ‫كثير الأعوان ‘ يحسن‬ ‫والمزاح‬ ‫التلاعب‬ ‫فان كان فى اأحاد ي عشر ‪ :‬يكون عادلا وممستقيماً ‪ .‬وكثير‬ ‫‪.‬‬ ‫إليها [ محبوب‬ ‫} مُتفق مع الرعية ل محسنا‬ ‫الأموال ئ ينفع النساء‬ ‫فإن كان فى الثاني عشر‪ :‬دل على فساد ملكه ‪ .‬وضعف طا عته ‪.‬‬ ‫وهان عند قومه ‪ .‬ولم ييتم أمره ولا يستقيم أبدا ‏‪ ٤‬وتخونه خدامه ‏‪٤‬‬ ‫‪_ ١٧١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ونكد وخوف‬ ‫حياته كلها شقاء‬ ‫ويذهب ماله فيما لا ينفعه } وتكون‬ ‫فان كان فى الثالث عشر ؛ كانت طريقته مفتوحة ‪ .‬لكن حوائجه‬ ‫الراحة ‪.‬‬ ‫وعدم‬ ‫معوقة ‘‬ ‫‪ .‬وبلغ ما أراد من غير عاقة‬ ‫أمره‬ ‫الر إبع عشر ‪ .‬ثبت‬ ‫كان ف‬ ‫ان‬ ‫تن‬ ‫تعسير ‪.‬‬ ‫ولا‬ ‫‏‪١‬لمملكة ‘‬ ‫ف‬ ‫له قو ة ئ وجلوس‬ ‫عشر ‪ .‬تمكن‬ ‫الخامس‬ ‫كان ف‬ ‫‪ :3‬فان‬ ‫والمكانة ‪ 3‬والمنزلة } وأخذه الْمُلك من غيره ‪.‬‬ ‫٭ فان كان فى السادس عشر ‪:‬يرسل جماعة في حاجة ‪ 3‬يبطئون عليه ‪8‬‬ ‫أمر نفسه‬ ‫‪ .‬مهموماً ف‬ ‫‪ .‬حريص على المال‬ ‫‏‪ ١‬لحركة‬ ‫وهو بطي‬ ‫‪ .‬لكونه يتوكل ‪ 1‬أحواله على غيره ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫(أ(نضا) ‪ :‬انظر إلى الأنكيس [ = ] { فإن كان في الرابع ‪ ،‬إنتكس‬ ‫مُلكه ‪ 3‬وربما فتل فيه ؛ وإن كان في الثالث عشر ‪ ،‬فانظر إلى الأشكال‬ ‫التي فوقه ‪ .‬وسعدها ونحسها ؛وإن كان في الرابع عشر { فانظر إلى‬ ‫الأشكال التي فوقه ‪ 3‬وهو يميل إلى ما في بيت السعادة { أو إلى ما في‬ ‫أشكال‬ ‫تولد من‬ ‫؛ والخامس عشر بيت العاقبة ئ فإن‬ ‫الشقاء‬ ‫بت‬ ‫أشكال‬ ‫تولد من‬ ‫ئ وبالعكس ئ إن كان‬ ‫عاقبته جيدة‬ ‫‪ .‬كانت‬ ‫سعيدة‬ ‫‪ .‬كانت عاقبته نكداً وشراً ؛ فإن كان أحد الشكلين سعيدا ‪.‬‬ ‫نحسة‬ ‫ى‬ ‫تحساً © فانظر إلى أيهما يميل ‪ ،‬أعني ‪:‬يُماز ج {واحكم بسعده‬ ‫والآخر‬ ‫؛ وانظر أيضا إلى أشكال الشمس وأشكال القمر ‪ ،‬فإن كان في‬ ‫ونحسه‬ ‫من التخت المضروب على هذا الضمير {سيما الأول والعاشر ‪.‬‬ ‫الأوتاد‬ ‫فلا يخاف عليه من خار ج أو منازع ؛ وثبات العاشر يدل على ثبات‬ ‫_ ‪_ ١٧٢‬‬ ‫ملكه ‪ 9‬وإنقلابه دولته ؛ وإن كان الرابع تحساً ثابت ‪ .‬كان عدوه أقوى ؛‬ ‫‪.‬‬ ‫تكرر الرابع في السادس‬ ‫ضعيفا ؛وإن‬ ‫وإن كان مُنقلباً ‪ .‬كان عدوه‬ ‫موت بوإن كان في العاشر سلب دولته ؛ وإن كان في‬ ‫قإن عدوه‬ ‫الحادي عشر تحساً ‪ .‬إتفقت رعيته مع عدوه ‪.‬‬ ‫ولا تنسى فالأوتاد فيها عاقبة أمره } فاخر ج من الأوتاد شكلا ‪.‬‬ ‫ففيها عاقبة أمر السائل ‪ 9‬فاحكم بسعده ونحسه ‪ ،‬وثباته وإنقلابه ‪.‬‬ ‫‪ ....‬إلخ ‪.‬‬ ‫ودخوله وخروجه‬ ‫‪999‬‬ ‫ناب للسؤال هل تحصل على العلم ؟‬ ‫إذا سألك سائل ‪ :‬عن علم ‪ .‬هل له فيه نصيب & أو ما شابه ذلك ؟‬ ‫قاضرب الخط على هذا الضمير { فانظر إلى الأول من التخت‬ ‫المضروب ‪ .‬فإن حل فيه الضاحك ‪ .‬أو العتبة الداخلة [ ج ] ‪ ،‬أو‬ ‫أوا لحادي‬ ‫العقله [ ج ] ‪ 0‬وحل الإجتماع [ > ] ‘ في التاسع‬ ‫عشر ‪ .‬نقد بلغ مراده ؛ وإن حل في البيوت السالفة الذكر أشكال‬ ‫تحسة } لم يبلغ الطالب من العلم مطلوبه ؛ وإن كانت الأشكا ل بعضها‬ ‫سعدا وبعضها نحس & نال بعض العلم بقدر سعادة الأشكال الموجودة‬ ‫قي الطالع ‪ ،‬والتاسع ‪ .‬والحادي عشر ‪.‬‬ ‫كل‬ ‫باب للقاتل والسارق ى هل هو بريء ام لا ؟‬ ‫[ والثامن‬ ‫من السادس‬ ‫الضمير ئ واخرج‬ ‫التخت على هذا‬ ‫اضرب‬ ‫‪_ ١٧٣‬‬ ‫‪ .‬فهم براء ‘ أي ‪:‬‬ ‫البيوت السعيدة‬ ‫‪ .‬وحل ف‬ ‫‪ 0‬فان كان سعيدا‬ ‫شكلا‬ ‫} أعني ‪ :‬هم المُتهمين حقا ‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫بريئون ؛ وإن كان نحساً ‪.‬فبضد‬ ‫‪2٨22‬‬ ‫اب فيما إذ ا رد تا ن تعلم هل السرقة حقيقة واقعقعةة أم آ ؟‬ ‫حقيقة م لا ؟‬ ‫} هل سُرق‬ ‫مفقود‬ ‫سا ئل ‪ :‬عن شي‬ ‫إدذا سألك‬ ‫‪ :7‬الحمره‬ ‫فاضرب الرمل على هذا الضمير ‪ .‬فإن ظهر في الخط‬ ‫[ ے ] ‪ ،‬أو نقي الخد [ ج ] ‪ ،‬أو العتبة ا لخارجة [ _‪ 0 ] :‬أو القبض‬ ‫] ‪ ،‬فالسرقة حقيقة ؛ وإن لم توجد في الرمل هذه‬ ‫الخارج [‬ ‫الأشكال ‪ ،‬فالسرقة غير واقعة ‪.‬‬ ‫إعلم أن خط الرمل يسمى مدينة ‪ :‬وبابها الأول ؛ وحائطها الرابع ‪.‬‬ ‫والسابع ؛ وسورها المحيط بها العاشر ؛ وحرسها الخامس ‪ ،‬والتاسع ‘‬ ‫والثالث عشر ؛ وسُلطانها الميزان ؛ ومسئوليها السادس عشر ‪.‬‬ ‫خط الرمل لسارق ‘ أو آبق ‘ أو هارب “©‪ }5‬أو لمُسافر ‘‬ ‫فان ضربت‬ ‫الآبق ‏‪ ٦‬أو‬ ‫أو لغائب } فإن ظهر ي الرمل ‘ الأول ي السابع ‪ .‬فاعلم أن‬ ‫عن الضائع ‘‬ ‫تسأل‬ ‫المُسافر ‪ 0‬وصل إلى البلد التي يريدها ؛ وإن كنت‬ ‫فالأول ‪:‬هو صاحب الفمله ؛ والثاني ‪ :‬بيت ماله الذي سرق منه؛‬ ‫والرابع ‪:‬الدار الذي أخذت منها المملة ؛ والسادس ‪:‬السرقة بعينها ؛‬ ‫مال اللص ؛ والعاشر ‪ :‬المكان‬ ‫بيت‬ ‫والسابع ‪ ::‬اللص ؛ والثامن ‪:‬من‬ ‫الذي فيه السرقة ‪.‬‬ ‫وانظر إلى الشكل { وما خصه من المعادن { أو الألوان ‪ ،‬أو‬ ‫_ ‪_ ١٧٤‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الأجناس ‪ ....‬إلخ ‘ فهي نفس السرقة ‘ وقد سبق أن شرحت ذلك‬ ‫فإلى هناك ‪.‬‬ ‫أما الشكل الموجود في العاشر ‪ ،‬تعرفون منه مكان وجود السرقة ‪.‬‬ ‫وسبق أن شرحنا معرفة ما ينسب إلى الأشكال { إن كان ذكرا ‪ .‬أو‬ ‫أننى ‪ .‬وصفة الشكل وحليته ‪.‬‬ ‫‪09‬‬ ‫اب للسؤال هل ترجع السرقة إذا ثبت أانلسرقة واقعة وحقيقة ؟‬ ‫بعد ضرب تخت الرمل على هذا السؤال ‪ ،‬فانظر إلى الشكل‬ ‫الموجود في البيت العاشر ‪ ،‬فمنه تعرفون مكان وجود السرقة ‪ ،‬وقد‬ ‫إلى الأشكال من الأماكن ‪ .‬في نعت‬ ‫سبق أيضاً معرفة ما ينسب‬ ‫اشكال © فارجع إلى هناك ‪.‬‬ ‫( غيره أبصنا) ‪ :‬اضرب تخت الرمل على ضمير هل ترجع السرقة‬ ‫بعد التحقيق أن السرقة واقعة ؟ فبعد إخراج الأشكال كاملة ‪ .‬فانظر إلى‬ ‫الشكل الأول والثاني ‪ .‬فإن كانا أشكالا سعيدة ‪ .‬وفي السابع والثامن‬ ‫أشكالا نحسه ‪،‬فترجع السرقة ؛ وإن كان العكس ‪ ،‬أعني ‪:‬الأول‬ ‫رالثاني أشكالا زنحسه ‪ ،‬والسابع والثامن أشكالا سعيدة } فلا ترجع ؛‬ ‫الأشكال مختلفة ‪.‬بأن كان الأول والثاني أحدهما سعدا‬ ‫وإن ظهرت‬ ‫‪ .‬فيكون انخكم على كل‬ ‫السابع والثامن‬ ‫‏‪ ٤‬وكذلك‬ ‫والآخر حسا‬ ‫الحالين ‪.‬على الثاني والثامن فقط ؛ فإن كان الثاني سعيدا ‪ 0‬والثامن‬ ‫‪ .3‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫العفكس } لا ترجع‬ ‫؛ وإن كان‬ ‫السرقة‬ ‫حسا ‪ .‬رجعت‬ ‫_ ‪_ ١٧٥‬‬ ‫للأقوى ؛ فإن‬ ‫وإن كان الجميع سعودا أو نحوساً ذ فالحكم يكون‬ ‫كان الأول والثاني أقوياء ‪ .‬رجعت السرقة ؛ وإن كان السابع والثامن‬ ‫أقوياء ‪ .‬فلا ترجع ‪.‬‬ ‫| والرابع‬ ‫الثاني عشر‬ ‫ار أبضا ‪ .‬هل تر جع السرقة ؟( ‪ :‬إن كان‬ ‫فلا‬ ‫خارجه‬ ‫} أشكالا داخله ‪ .‬فلا لد من رجوعها ؛ وإن كانت‬ ‫عشر‬ ‫ترجع ؛ وإن كانت أشكالا ثابتة ‪ .‬رجعت بمشقة ؛ وإن كانت أشكالا‬ ‫السادس في‬ ‫منقلبة ‪ 0‬رجع السعد بسهولة } والنحس بصعوبة ؛ وإن حل‬ ‫الثالث عشر } رجعت السرقة ؛ وإن حل السادس في الرابع عشر { فلا‬ ‫ترجع ؛ وإن تكرر السابع في الأمهات & فإنه يظفر بالسارق ؛ وإن تكرر‬ ‫الثامن في الأمهات ‪ ،‬فيظفر بالمال ؛ وإن تكرر الاثنان ‪ ،‬يظفر بالمال‬ ‫والسارق ‪.‬‬ ‫وو‬ ‫‪:‬‬ ‫احاكہ السا رف‬ ‫ف‬ ‫نار‬ ‫اضرب التخت على الضمير الذي تريده عن السارق ‪ ،‬أو الهارب ‏‪٠‬‬ ‫وما إلى ذلك ‪ ،‬وانظر إلى الأشكال في الخط ‪ .‬فإن تكرر الأول في‬ ‫السابع ‪ ،‬فالسائل هو السارق ؛ وإن تكرر الأول في الثاني ‪ .‬والثالث في‬ ‫السابع } فالسارق من أعوان السائل ؛ وإن تكرر الرابع في السابع ‪ ،‬فإن‬ ‫السارق من أهل البيت { أو من الأقارب ؛ وإن كانت الأشكال الأول‬ ‫والرابع من جنس واحد { فالاغلب أخوته أو أولاد عم ؛ وإن كان‬ ‫الدار أو أولاده ؛ وإن‬ ‫الخامس ف السابع ‪ .‬فالسارق من أهل صاحب‬ ‫تكرر السادس ف السابع ‪ .‬فالسارق من جيرانه أو من خدمه ؛ وإن‬ ‫__ ‪_ ١٧٦‬‬ ‫تكرر السابع في الثامن ‪ ،‬فالسارق غريب وبعيد ؛ وإن تكرر السادس في‬ ‫التاسع ‪ ،‬فالسارق سينتقل من بيته أو يسافر من البلد ؛ وإن تكرر السابع‬ ‫ي العاشر | فإنه يمسكه الحاكم ؛وإن كان الشكل م نن أشكال زحل‬ ‫فانه سيصفد بالحديد ب؛ وإن كان من أشكال المريخ ‪ .‬فانه يضرب‬ ‫بالسياط ؛ وإن تكرر السابع في الحادي عشر ‪ ،‬فالسارق يقع في يد‬ ‫الحاكم وينجو ؛ وإن تكرر السابع ‪ 1‬الثاني عشر ‪ 0‬فالسارق يقع أمام‬ ‫الحاكم } ويقر بالسرقة ويظهرها ؛ وإن تكرر السابع في الثالث عشر ‪.‬‬ ‫فالسارق ينجو بالسرقة ولا يضبط ؛؛وإن تكرر السابع في الرابع عشر ‪3‬‬ ‫فإنه يقتل أو يعدم بعد أن تؤخذ منه السرقة ؛ وإن تكرر السابع في‬ ‫الخامس عشر ‪ 08‬فإن السارق يخرج من البلد سليما ؛ وإں تكرر السابع‬ ‫ي السادس عشر ‪ ،‬فالسارق قد سافر ‪.‬وهيهات أن ترجع السرقة ‪.‬‬ ‫‪».‬‬ ‫اب للسؤال كم عدد السّراق ؟‬ ‫عدد السُراق يعرف من تكرار السابع ‪ .‬فعدد تكرار السابع في‬ ‫السارقين ‪.‬‬ ‫الضمير ‪ .‬هو عدد‬ ‫لهذا‬ ‫النخت المضروب‬ ‫؟ صفته‬ ‫ذكر أم أنثى ‪ .‬وما صفته } وصلته ‪ .‬وصنعته‬ ‫وهل السارق‬ ‫رصنعته ي الشكل الموجود في السابع ؛وإن كان الشكل ذكرا ‏‪٤‬‬ ‫ذكر ؛وإن كان أنى ‪.‬فهي كذلك ‪.‬‬ ‫(غ(يره) ‪ :‬يعرف السارق من السابع ؛ والمسروق من الثاني ؛ وكم‬ ‫هو ‪ .‬وكم عدده ؟ من عدد الشكل الموجود في البيت الثالث ؛ ومكان‬ ‫_ ‪_ ١٧٧‬‬ ‫السرقة هو الشكل الموجود في البيت الرابع ؛ وصفة السرقة تعرف من‬ ‫أشكال السارق ؛ وعددها من تكراره ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪09‬‬ ‫لاب للسؤال هل السرقة في البلد ام لا ؟‬ ‫‪ .‬وخذ من‬ ‫أشكاله‬ ‫الضمير واستخرج‬ ‫هذا‬ ‫التخت على‬ ‫اضرب‬ ‫الأول والخامس شكلا } ومن السابع والتاسع شكلا ‪ .‬ومن الشكلين‬ ‫شكلا { وانظر إلى الشكل الخارج ‪ ،‬فإن كان موجود في التخت { فهي‬ ‫في البلد } وإلا فلا ‪.‬‬ ‫(و أنضا) ‪ :‬إن كان السادس خرج عن العاشر ‪ ،‬فإن السرقة قد‬ ‫خرجت عن المدينة ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ناب فيما إذا اردت ان تعلم المطلوب خرج من البلد ام لا ؟‬ ‫فانظر إلى الثالث والرابع من التخت المضروب لهذا الضمير ‪ .‬فإن‬ ‫كانا خارجين ‪ 9‬فخارجين ‪ ،‬والعكس إن كان داخل ؛ وإن كان خارج‬ ‫وداخل ‪ .‬فهو قد خرج ‪ 8‬والمعنى ‪ :‬إن كانت الأشكال الموجودة ف‬ ‫الثالث والرابع خارجين أو منقلبين } فالمطلوب خارج البلد ؛ وإن كانا‬ ‫داخلين أو ثابتين ‪ 3‬فالمطلوب داخل البلد ؛ وإن كان الثالث داخل أو‬ ‫ثابت ‪ ،‬والرابع خارج أو شنقلب ‪ .‬فهو قريب الخروج ؛ وإن كان‬ ‫الثالث خارج أو منقلب ‪ ،‬والرابع داخل أو ثابت إ فإن المطلوب خرج‬ ‫‪_ ١٧٨‬‬ ‫من البلد ‪ 7‬ولكنه قريب الرجوع ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫باب للسؤال ما الذى حصل فى السرقة ‪ 2‬وفى أي مكان ؟‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير { واخرج أشكاله ‪ 7‬واعرف عن‬ ‫صحة صدقه ‪ .‬فإذا تم ذلك { فانظر إلى الشكل النامن من التخت‬ ‫المضروب لهذا الضمير ‪ .‬فإن كان داخلا ‪.‬فالسرقة موجودة ؛ وإن‬ ‫كان الثامن خارجا ‪ 3‬فقد تصرف فيها السارق ؛ وإن كان الثامن شكلا‬ ‫ابت ! فهو متوقف مُتحير ؛وإن كان شكلا مُنقلباً ‪ .‬فقد تصرف في‬ ‫بعضها ومكانها ؛ وإن كان الشكل الثاني داخلا | فإن السرقة لم‬ ‫تخرج ؛ وكذلك إن كان ثابتا ‪ 3‬فإنها لم تخرج من الدار ؛وإن كان‬ ‫ب؛ والشكل العاشر يدل على مكانها ‪.‬‬ ‫خارجا أو ممنقل بابا ‪ 0‬فإنها خرجت‬ ‫وإن كان السؤال عن حيوان أو ما شابه ذلك ‪ :‬ووجدت في التخت‬ ‫المضروب لهذا الضمير طرق كشيرة ‪ .‬أي ‪ :‬أشكال الطريق [ ; ]‬ ‫تكررة ‪ 3‬فاعلم أنها نهشتها الذئاب ؛ وإن كان القبض الخارج‬ ‫[ خ ] ‪ ،‬أو الحمره [ = ] ‪ ،‬أكثر المُتكررين في التخت ‪ .‬فقد أهرق‬ ‫دمها ؛وإن كان الأحيان [ ح ] ‪ .‬فهي مردوده ؛ وإن كان الأنكيس‬ ‫[ ج ] ‪ 0‬أو نقي الخد [ ج ] ‪..‬فقد طبخت ؛ب وإن كان غير ذلك فهي‬ ‫لي الحياة ‪.‬‬ ‫جه‬ ‫‪_. ١٧٩‬‬ ‫ناب للسؤال السرقة في أي مكان ؟‬ ‫مع ‏‪ ١‬لخحا مس عشر ئ‬ ‫من ‏‪ ١‬لأول وا لسا بع هكلا ‘ وا ضربه‬ ‫خذ‬ ‫والخارج إن كان في الأمهات ‪ 8‬فهي في الشرق ؛ أو في البنات | فهي في‬ ‫الغرب ؛ أو في الحفيدات ‪ 0‬فهي في البحري ؛ أو في الزوائد } فهي في‬ ‫القبلي ‪.‬‬ ‫‪1:‬‬ ‫لاب فى معرفة السارق أو الفاعل ‪:‬‬ ‫إذا إتهممت عددا من الأشخاص في سرقة ‪ .‬وأردت أن تعرف‬ ‫السارق & أو الفاعل ‪ 7‬بين المُتهمين ‪ .‬فاحضر المتهُومين لتعرف‬ ‫السارق والبريء ‪ 8‬واضرب التخت على هذا الضمير {ثم انظر الى‬ ‫الضمير ‪،‬فإن كان شكلا‬ ‫الشكل الرابع من التخت المضروب لهذا‬ ‫داخلا ‪ 6‬أو ثابتأ ‪ |.‬فهو ببن المتهمين بوإن كان خارجا { أو مُنقلباً ‪.‬‬ ‫فليس بينهم ‪ 86‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫(و غبره) ‪ :‬هل الرجل السارق أو الفاعل حاضر أم لا ؟ انظر إلى‬ ‫الشكل الموجود في البيت السابع من التخت المضروب لهذا الضمير ‏‪١‬‬ ‫فإن كان الشكل الموجود في السابع والثاني عشر ‪ ،‬فإن كانا داخلين ‪.‬‬ ‫أو ثابتين } فالسارق موجود بين المتهمين ؛ وإن كانا خارجين ‪ ،‬فبغير‬ ‫ذلك ؛ وكذلك إن كان مُنقلبا } فليس بحاضر ‪ .‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫باب خروج السارق من بين المتهمين ‪:‬‬ ‫إذا عرفتم أن السارق موجود بين المتهمين بالطريقة السابقة }‬ ‫فاقسم المتهمين قسمين ‪ 4‬واضرب الخط على هذه النية ! أي ‪ :‬على نية‬ ‫النصف الذي تراه أولا ‪ .‬فانظر إلى البيت الرابع ‪ .‬فإن وجدته داخلا أو‬ ‫ثابتا ‪ .‬فهو في هذا النصف ؛وإن كان خارجا أو مُنقلباً ‪..‬فهو في النصف‬ ‫على نية‬ ‫التخت‬ ‫‪ .‬واضرب‬ ‫الثاني ؛ فاقسم النصف الثاني إل قسمبن‬ ‫إخراج معرفة السارق من بينهم } وقس على ما تقدم من معرفة البيت‬ ‫الرابع ‘ ولاتزال تعمل ذلك حتى ينحصر الفاعل { فزاحم بالذكاء إن‬ ‫وفقك الله ‪.‬‬ ‫(رغيره) ‪ :‬أقسم المتهمين أسمائهم يمينا وشمالا ‪ .‬وتضرب‬ ‫الخط ‪ 4‬وتعرف مفردات الأمهات وما تحتها إلى الخامس عشر لأسماء‬ ‫عشر لأسماء‬ ‫البنات وما تحتها إلى السادس‬ ‫اليمين { ومفردات‬ ‫ناحيته ؛ب؛ ثم تقسيم‬ ‫الآخر ئ فالسارق جهته ‪7‬‬ ‫الشمال {‪ .‬فمن زاد عن‬ ‫القسم الذي ظهر فيه السارق قسمين أيضا ‪ .‬وتضرب التخت على هذه‬ ‫النية ب وتفعل مثلما تقدم ‪ .3‬حتى ينحصر على أحد المتهومين ‪.‬‬ ‫مرة؟‬ ‫اب في معرفة المنهوم هل هو بريء أم ا ؟‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير ‪ 0‬واستخرج أشكاله ‪ .‬وخذ عدد‬ ‫حروف الشكل الثامن ‪ .‬فإن لكل شكل حروف ‪ ،‬فارجع إلى محله تجده‬ ‫على الجميع من‬ ‫[ وزد‬ ‫إسم المتهوم‬ ‫حروف‬ ‫عحدد‬ ‫ئ وخذ‬ ‫مسطورا‬ ‫_ ‪١٨١‬‬ ‫حروف الشكل الامن { من التخت المضروب لهذا الضمير ‪،‬وعدد‬ ‫حروف المتهوم وزد عليهما أربعة ‪ ،‬واسقطهم ‏(‪ { )٩ { ٩‬فإن بقي‬ ‫زوجا © فاللص بعينه ؛ وإن بقي فرداً فهو بريء ؛ وإن لم تعرف إسم‬ ‫المتهوم ‪ .‬ضف إلى عدد حروف الشكل الثامن ۔ كما أسلفت سابقا ۔‬ ‫عدد ‏(‪ & )٥٩٧‬وزد أيضا على الجميع عدد ‏(‪ . . )٤٩‬وأسقط الجميع‬ ‫‏(‪ )٨ ، ٨‬ف‪0‬إن بقي زوجا ‪ 4‬فهو اللص ؛وإن بقي فرداً ‪ .‬فهو بريء ‪.‬‬ ‫ت‪.‬‬ ‫باب في معرفة الشيء وحلينه ‪:‬‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير & وانظر إلى الشكل الرابع عشر‬ ‫من التخت المضروب ں وانظر لما لهذا الشكل من العدد رعلى‬ ‫حساب تضاعف العدد) ‪ .‬وهو عدد الأشكال والبيوت & أعني ‪:‬‬ ‫الشكل الأول ‪ :‬واحد ؛ والثاني ‪ :‬ثلانة ؛ والثالث ‪ :‬ستة ؛ والرابع‬ ‫عشرة ‪ .... .‬إلخ ‪ ،‬فإن كان عدده أقل من (ر‪)١٤‬‏ } فمشيه على‬ ‫البيوت ؛وإن كان أكثر من ر‪)١٤‬‏ ‪ ،‬إطرح منه ر‪١٤‬‏ ‪ .‬‏‪ )١٤‬إ فما بقي‬ ‫مشيه على البيوت ‪ 3‬فالشكل الذي إنتهى إليه العدد هو الدليل ؛ فإن‬ ‫كان ناري فالسرقة قماش ‪ .‬وشيء ممنن المعادن ب وإن كان هوائيا ‏‪٤‬‬ ‫فيكون من ذوي الأرواح ؤوإن كان ترابياً ‪ .‬فمن المعادن العزيزة ؛ وإن‬ ‫حل الناري ‪ 1‬بيت هوائي أو مائي ‪ 6‬فالسرقة مُختلفة الجنس ؛ أو في‬ ‫بيت ترابي ©‏‪ ٦‬فتكون معدنا رخيصا ‪.‬‬ ‫رهثال ذلك) ‪ :‬وجدنا في الرابع عشر شكل الحمره [ = ] ‏‪٨‬‬ ‫وعددها حسب مواقع البيوت (في تسكين الزناتي) ‪ .‬عدد (ر‪)٢٨‬‏ ‪6‬‬ ‫_ ‪. ١٨٢‬‬ ‫فطرحت منه ‏(‪ ، )١٤‬لكون العدد ر‪)٢٨‬‏ ‪ ،‬أكثر منالعدد ‏(‪8 )١٤‬‬ ‫فصار الباقي عدد ‏(‪ } )١٤‬مشيت به على البيوت ‪ .3‬فوقف على الشكل‬ ‫فقلت ‪:‬‬ ‫الرابع عشر }فوجدت به الحمره [ ب ] إ وهو شكل هوائي‬ ‫أن السرقة من ذوي الأرواح ‪ .‬ولكون الحمره [ ت ] ں في البيت‬ ‫تلت ‪:‬أن هذا الحيوان بميل إلى‬ ‫ق‪}.‬لفق‬‫فئي‬ ‫الرابع عشر }وهو بيت ما‬ ‫الماء ‪ .‬أكثر من اللون ؛ وعلى هذا يكون القياس { فزراحم بالذكاء‬ ‫رنقك الله ‪.‬‬ ‫لك‪:.‬‬ ‫اي بوم وقعت ا لسرقة ؟‬ ‫ناب لمعرفة ق‬ ‫اضرب الخط على هذا الضمير ‪ .‬وفيما بعد اضرب نقط النار من‬ ‫‏(‪ { )٩ . ٩‬وما‬ ‫التخت في عدد نقط ا لشكل ال ول من التخت ‪ ،‬واسقطه‬ ‫بقي مشه على البيوت & وانظر إلى الشكل الحال في ذلك البيت ‪ ،‬وما له‬ ‫من الأيام ‪ .‬فذلك المطلوب ‪.‬‬ ‫ترة‬ ‫اب للسؤال فى ا ي موضع توجد السرقة وي ا ي بوم ترجع ؟‬ ‫انظر إلى الشكل الموجود في البيت الرابع ‪ .‬فهو دليل موضع‬ ‫السرقة ! ثم تقيم من الأشكال ‪ :‬الثاني ‪ ،‬والخامس ‪ ،‬والثامن ‪.‬‬ ‫والحادي عشر { شكلا ‪ 3‬وانظر ما لذلك من الأيام والليالي { فالسرقة‬ ‫ترجع في ذلك اليوم بعينه ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٨٣‬‬ ‫اغيره) ‪:‬طريقة فى السرقة ‪:‬انظر إلى الشكل السادس ‪ .‬فمنه تعرف‬ ‫السرقة ‪ .‬واعلم أن النار ‪:‬معدن ؛ والهواء ‪:‬حيوان ؛ والماء ‪:‬نبات ؛‬ ‫‪.‬‬ ‫والتراب ‪ :‬جماد غير المعدن‬ ‫تاب‬ ‫‪:‬‬ ‫السارفن‬ ‫صمة‬ ‫ق‬ ‫ناب‬ ‫انظر إلى الشكل السابع }فهو السارق ‪ ،‬فإن كان الشكل الموجود‬ ‫أنثى ©‪ .‬وشاهده أننى ‪ 3‬أعني ‪:‬ثالثه ‪ 3‬أي ‪ :‬التاسع ‪ .‬فهي أنثى وإن‪ .‬كان‬ ‫ذكر ‪ .‬وشاهده ذكر ‪،‬فهو ذكر ‏‪ ٤‬وإن كان أننى وشاهده ذكر ‪ .‬فقل ‪:‬‬ ‫هو صبي ؛وإن كان ذكر ‪ .‬وشاهده أننى ى© فقل ‪ :‬ببت ‪.‬‬ ‫وصفة شكله يؤخذ من الشكل الحال في السابع ‪ 3‬وقيل ‪ :‬أن‬ ‫الطريق [ ¡ ] { والنصره الخارجة [ ة ] ‪ ،‬إن ؤجدا في السابع‪.‬‬ ‫فالسارق ذكر لا شك ‪.‬‬ ‫(( أنضا) ‪ :‬إن كانت أغلب الأشكال في التخت ذكر ‪ .‬فهو ذكر ؛‬ ‫وإن كانت أنثى { فأنى ؛ والحكم بأكثرية الأشكال ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ناب فى الخبايا ‪ 9‬والدفائن ‪ 9‬والكنوز ‪:‬‬ ‫إعلم أن البيت الأول من التخت ‪ :‬دليل على طبيعة الخبيئة ‪.‬‬ ‫؛‬ ‫والثالث ‪ :‬شكله ؛ والرابع ‪ :‬أصله وجوهره‬ ‫والبيت الثاني ‪ :‬لونه ؛‬ ‫_ ‪_ ١٨٤‬‬ ‫‪ :‬على ما يتولى الخبيئة ‘‬ ‫والخامس ‪ :‬على ما ف الخبينة ؛ والسادس‬ ‫بمشاركة الرابع ‪.‬‬ ‫جنه‬ ‫اب للسؤال هل فى المكان خبيئة او دفين اوكنز ام لا ؟‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير ‪ ،‬واستخرج أشكاله ‪ .‬فإن وجدت‬ ‫لي التخت أشكال القبض الداخل [ ح ] { والعتبة الداخلة [ ج ] ‪3‬‬ ‫فإنه فيه ؛ وإن لم يوجد فليس فيه ‪.‬‬ ‫( أنضا) ‪ :‬انظر إلى الطالع إن كان به شكل داخل أو ثابت ‪ .‬دل‬ ‫فيه ؛‬ ‫‪ .‬فلا وجود‬ ‫على الرجود ؛ وإن كان به شكل خارج أو منقلب‬ ‫‪ .‬وما‬ ‫والكنز‬ ‫وانظر إلى الرابع وما به من الأشكال ‪ .‬فهو بيت الدفين {}‬ ‫نحت الأرض ة فإن رأيت فيه شكل الطريق [ } ] ں أو نقي الخد‬ ‫‪ .‬وهذه‬ ‫[ ج ] ‪ .‬أو اللصره الخارجة [ ‪ .] -‬فلا يكون فيه شيء‬ ‫الأشكال يسمونها ‪ :‬الأشكال الكاذبة ‪.‬‬ ‫ثابت‬ ‫والميزان شكلا ‪ .‬فان كان‬ ‫را‬ ‫‪ .‬اخر ج من‬ ‫اللين ليضم‬ ‫أو داخل ‪ .‬ففي المكان دفين } سيما إن كان سعيد ؛ وإن كان خارج أو‬ ‫‪.‬‬ ‫شيء‬ ‫ون‬ ‫منقلب ‪ .‬فلا‬ ‫ج‬ ‫اب للسؤال ما صمة الخمسة ؟‬ ‫الأول مع الرابع ؛ والسابع مع‬ ‫خذ من الأوتاد شكلا ‪ .‬بان تضرب‬ ‫_ ‪_ ١٨٥‬‬ ‫العاشر ؛ ومن الشكلين شكلا ‪ .‬فهو جنس الخبيئة ‪ .‬وجهتها‪.‬‬ ‫وموضعها ‪ 4‬وصفتها ‪ .‬على حسب كوكبه ولونه ‪ 3‬يكون لونها ؛ ثم انظر‬ ‫صفة الشكل ووجوده في البيوت ؛ فإن كان في الأمهات ‪:‬فهو في‬ ‫الشرق ؛والبنات ‪:‬في الفرب ؛والمنطقة ‪:‬فهو في الشمال ؛ أر‬ ‫الزوائد ‪:‬فهو في الجنوب ‘ والله أعلم ‪.‬‬ ‫جب‬ ‫باب فيمعرفة الخبيئة والدفين في اي مكان ؟‬ ‫اعلم كما أسلفت _أن الأمهات ‪:‬تدل على جهة الشرق ؛‬ ‫والبنات ‪:‬تدل على جهة الغرب ! والمنطقة ‪:‬تدل على جهة الشمال ؛‬ ‫والزوائد ‪:‬تدل على جهة الجنوب © فاقسم المكان المشبوه فيه أربعة‬ ‫أقسام ‪3‬شرقا ‪ 3‬وغربا ‪ .‬وجنوبا ‪ .‬وشمالا } واضرب التخت وانظر إلى‬ ‫شكل القبض الداخل [ ت ] ‪.‬في أي ربع ‪.‬فهو في ذلك الربع ؛وإن‬ ‫لم يوجد القبض الداخل [ ‪ 0 ]+‬فانظر إلى العتبة الداخلة [ ‏‪٠ ] ٢‬‬ ‫أنه فيه الدفين {‬ ‫واحكم بهما ‪ .‬تم تأخذ الربع الخارج الذي علمت‬ ‫وتقسمه أيضا أربعة أرباع ‪ 0‬واضرب التخت واعمل به ۔ كما سبق ۔ من‬ ‫ظهور القبض الداخل [ ج ] ‪ ،‬أو العتبة الداخلة [ ‏‪ } ] ٦‬ولاتزال‬ ‫تعمل ذلك حتى ينحصر المطلوب في مكان واحد ‪ 8‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫فإن تكررت القبض الداخل ] ج ] ‪.‬مرتين أو أكثر مثلا } في‬ ‫الأمهات والمناطق ‪،‬فتقول ‪:‬أن الجهة شمال شرقي المكان { لأن‬ ‫الأمهات ‪:‬شرق ؛ والمنطقة ‪:‬شمال ؛ وإن تكررت مثلا ن الأمهات‬ ‫والبنات ‪ 0‬فتنظر إلى أي بيت أقوى ‪ 0‬هل البيت الموجود في الأمهات ‪.‬‬ ‫‪. ١٨٦‬‬ ‫الأمهات أقوى ‪ , 8‬فقل ‪ :‬جهة‬ ‫أم ني البنات ؟ فإن كان البيت الموجود ف‬ ‫‪ :‬جهة‬ ‫‏‪ ٢‬البنات أقوى ‏‪ ٥‬نفل‬ ‫الشرق ؛ وإن كان البيت الموجود‬ ‫القياس ف تكرار الشكل في البيوت‬ ‫الغرب ‘ وعلى هذا يكون‬ ‫‪.‬‬ ‫رالجهات ‏‪ ٠‬وزاحم بالذكاء تستفد‬ ‫(رله إبضا) ‪ :‬إذا أردت إخراج الدفين ‪ .‬وفي أي مكان هو ؟ فالبيت‬ ‫الأول ‪ ،‬والثاني ‪ ،‬والتاسع ‪ .‬والثالث عشر & يدلون على الربع الشرقي ؛‬ ‫رالثالث | والعاشر ‪ .‬والخامس عشر ‪ .‬يدلون على الربع الشمالي ؛‬ ‫والرابع } والخامس ‪ ،‬والسادس عشر ‪ ،‬يدلون على الربع الجنوبي ؛‬ ‫والسابع ‪ ،‬والثامن } والثاني عشر { والرابع عشر ‪ ،‬يدلون على الربع‬ ‫الغربي ؛ فخذ نار الأشكال الشرقية } واجعله شكلا ؛ ثم خذ تراب‬ ‫الأشكال الشمالية ‪ .‬واجعله شكلا ؛ ثم خذ شكلا من هواء الغربية ؛‬ ‫وشكلا من ماء القبلية ؛فهذه الأربعة الأشكال المُستخرجة من الجهات‬ ‫الأربعة ؛ نم إستخرج من الأربعة الأشكال شكلين {ومن الشكلين‬ ‫شكلا ‪ .‬فإن كان في الأمهات ‪:‬فهو الشرق ؛ وإن كان في البنات ‪ :‬فهمي‬ ‫ل الغرب ؛ أو في المنطقة ‪ :‬فهي في الشمال ؛ أو ني الزوائد ‪:‬فهي في‬ ‫الجنوب ؛ وإن لم يظهر الشكل المطلوب في التخت كله { فاعلم أن‬ ‫الخبيئة أو الدفين ‪ 3‬فقد نبش وأخرج ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫اب للسؤال كم عمق الدفين ؟‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير { واستخرج أشكاله ‪ .‬وصحة‬ ‫عمله ! وخذ مُفردات الرمل إلى الخامس عشر ‪ ،‬واسقط ذلك‬ ‫_ ‪_ ١٨٧‬‬ ‫‏(‪ ، )١٢ 0 ١٢‬فإن بقي واحد إلى أربعة } فالغمق شبرا ب وإن بقي خمسة‬ ‫إلى ثمانية ‪ ،‬فالمممق ذراعا ؛ وإن بقي من تسعة إلى إثنتا عشر ‪ ،‬فالغمق‬ ‫قامة ؛ وتعرف عدد الأشبار أو القامة أو الذراع من عدد الشكل الذي‬ ‫يقف عليه الباقي المذكور ‏‪ ٥‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ناب فى معرفة الطول والعرض ‪:‬‬ ‫اعلم أن النار ‪ :‬لها العلو ؛ والهواء ‪ :‬له الطول ؛ والماء ‪ :‬له‬ ‫العرض ؛ والتراب ‪ :‬له الممق ‪.‬‬ ‫فإذا أردت مثلا معرفة العلو من الدفبن أو الخبيئة مثلاً ‪ :‬فخذ نقط‬ ‫النار المفردة الموجودة في كل التخت المضروب لهذا الضمير ‪.‬‬ ‫واضربها في عدد الشكل الأول ۔(على قاعدة أبدح) ۔_ التي هي ‪:‬النار ‪:‬‬ ‫‪:‬بثمانية ؛‬ ‫بواحد ؛ والهواء ‪:‬بإثنبن ؛ والماء ‪ :‬باربعة ؛ والتراب‬ ‫وقف‬ ‫والحاصل امشي به على البيوت ‘ مُبتداً من الأول ‪ .‬وحيث‬ ‫العدد } انظر إلى الشكل { فعدد الشكل هو عدد الإرتفاع ‪.‬‬ ‫وإذا أردت معرفة الطول ‪ :‬فخذ عدد نقط الهواء ‪ .‬واضربه في‬ ‫العاشر _ كما سبق ۔ والحاصل إمشي به أيضاً على التخت ©}‬ ‫‏‪ ١‬لشكإ‬ ‫وحيث وقف العدد على شكل ‪ .‬فهو الطول ‪.‬‬ ‫وإذا أردت معرفة العرض ‪ :‬فخذ عدد نقط الماء ‪ .‬واضربه في‬ ‫وقف العدد‬ ‫الشكل السابع ‘ وامشي بالحاصل على التخت ‪ .‬وحيث‬ ‫‪_ ١٧٨٨‬‬ ‫على شكل { فهو عدد العرض‬ ‫وإذا أردت معرفة المممق ‪ :‬فخذ نقط التراب جميعها في التخت‬ ‫كما سبق شرحه ۔ أيضاً ‪ 3‬واضربه في الشكل الرابع } وامشي بالحاصل‬ ‫على الأشكال ‪ .‬فحيث نفذ العدد } هو عدد الحمق ‪.‬‬ ‫أما معرفته إن كان شبرا { أو ذراعا ‪ ،‬أو قامة " هذه الأعداد ‪.‬‬ ‫فتعرف بالطريقة السابقة } التي هي ‪:‬أن تاخذ جميع مُفردات التخت من‬ ‫الباقي من‬ ‫‪ 0 )١٢‬فإن كان‬ ‫‏(‪. ١٢‬‬ ‫الأول إلى الخامس عشر } و‬ ‫راحد إلى أربعة } فيكون القياس بالشبر ؛وإن كان الباقي من خمسة إلى‬ ‫ثمانية ‪ 3‬فيكون القياس بالذراع ؛ وإن كان الباقي من تسعة إلى إثنتا‬ ‫عشر ‪ ،‬فيكون القياس بالقامة ‪.‬‬ ‫ولي رأي يخالف ذلك {} وهو ‪ :‬إن كان الباقي من واحد إلى ثلاثة ‪:‬‬ ‫فالقياس بالسنتي ؛ وإن كان الباقي من أربعة إلى ستة ‪ :‬فالقياس‬ ‫‪ :‬فالقياس بالمتر ‪ 4‬وإن‬ ‫بالبورصة ؛ وإن كان الباقي من سبعة إلى تسعة‬ ‫‪ :‬فالقياس بالكيلو ؛ وعلى هذا‬ ‫كان الباقي من عشرة حتى إثنتا عشر‬ ‫جرب أي الطريقة أنجح ‪.‬‬ ‫ر بن‬ ‫معرفة الخسّة ‪:‬‬ ‫ناب ا ث‬ ‫لهذا الضمير ؛ ثم نقط‬ ‫المضروب‬ ‫اجمع زنقط النار من التخت‬ ‫© وانظر أيهما‬ ‫كل على حدة‬ ‫؛؟ ثم تقط التراب ‪.‬‬ ‫الهواء ؛ ثم نقط الماء‬ ‫؛‬ ‫أكثر } وذلك من جميع التخت & فإن كانت النار أكثر ‘ فالخبيئة معدن‬ ‫_ ‪_ ١٨٩‬‬ ‫وإن كان الهواء أكثر ‪.‬فحيوان ؛ وإن كان الماء } فنبات ؛ وإن كان‬ ‫التراب أكثر ‪0.‬فهي جَماد غير المعادن ؛ وإن كان الطالع { وهو‬ ‫الأول سعيدا ‘ فهي ثمينة ؛ أو نحسة ‪}.‬فهي رخيصة ؛وإن حل الطالع‬ ‫في الخامس أو‬ ‫ف الرابع ‏‪ ٤‬فالخبيئنة جديدة ؛ وكذلك إن تكرر‬ ‫السادس ؛وإن تكرر الطالع في السابع ‪،‬فهي متوسطة ‪ .‬وكذلك لو‬ ‫تكرر في الثامن أو التاسع ؛وإن تكرر في العاشر ‪ ،‬فالخبيئة قديمة ‪.‬‬ ‫وكذلك لو تكرر في الحادي عشر والثاني عشر ؛وإن لم يتكرر في‬ ‫البيوت التي ذكرتها لك ‪ 0‬فالخبيئة متوسطة أيضا ‪ .‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫جايه‬ ‫باب ما يخص كل شكل من الجهات ‪:‬‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير ‪ .‬وخذ من الأول والخامس‬ ‫شكلا ‪ 0‬ومن التاسع والغالف شكلا ‪ .‬ومن الشكلين شكلا ‪ .‬وانظره إن‬ ‫كان ناري ‪ :‬فهو في الشرق { أي ‪ :‬الخبيئنة أو السرقة ؛ وإن كان‬ ‫هوائي ‪ :‬فهو في الغرب ؛ وإن كان مائي ‪ :‬فهو في الشمال ؛ وإن كان‬ ‫ترابي ‪ :‬فهو في الجنوب ‪.‬‬ ‫(أ(نضا) ‪:‬إن كان الشكل الخارج ۔ حسبما ذكرت لك سابقا ۔‬ ‫أنكيس [ ؟ ] ‪ :‬فتكون في الربع القبلي ؛ وإن كان أحيان [خ‬ ‫فيكون ي الزبع الشرقي ؛وإن كان الحمره [ ج ] ‪:‬فتكون في الؤبع‬ ‫الجنوبي ؛ وإن كان البياض [ =< ] ‪:‬ففي الربع الشمالي ؛ وإن كان‬ ‫العقله [ = ] ‪ :‬فما بين الشرق والغرب ؛ وإن كان الإجتماع [ < ]‪:‬‬ ‫] ‪ :‬فما بين‬ ‫فما بين الفرب والشمال ؛ وإن كان قبض داخل [ ج‬ ‫_ ‪_ ١٩٠‬‬ ‫[ = ] ‪ :‬فهي ما بين الشرق‬ ‫رضج‬‫ان قب‬‫خن كا‬ ‫الشمال والغرب ؛ وإ‬ ‫رالشمال ؛ وإن كان نصره خارجة [ ‪ : ] :‬فهي في السقف ؛ وإن‬ ‫كان نصره داخلة [ = ] ‪.‬‬ ‫وإن كان الشكل خماسياً من الأربعة الخماسية وهم [ إ ‪ +‬ے ]‪:‬‬ ‫نتكون في دائرة المكان ؛ وإن كان جماعة [= ] ‪ ،‬أو طريق [ } ]‬ ‫نتكون خارج المكان { أو خارج البلد ‪.‬‬ ‫فإذا علمت ذلك ‪ .‬وأردت أن تعرف ۔ العمق { والطول ‪3‬‬ ‫والعرض ‪ 0‬وهو ‪ :‬اضرب التخت على هذا الضمير ‪ 3‬وعد جميع النقط‬ ‫المفتوحة من الأول إلى الخامس عشر ‪ ،‬وأسقطه ‏(‪ ، )١٦ . ١٦‬والباقي‬ ‫اطرحه على البيوت من الأول إلى حيث يقف ؛ فإن كان في الأمهات ‪:‬‬ ‫نشبر؛أو البنات ‪ :‬فذراع ؛ أو في المنطقة ‪:‬فباع ؛ أو في الزوائد ‪:‬‬ ‫نفرسخ ؛والزوائد هي البيت الثالث عشر ‪،‬والرابع عشر & والخامس‬ ‫عشر {والسادس عشر ‪ .‬وهذه الأشكال تسمى الزوائد أو شركاء‬ ‫الأوتاد ‪.‬‬ ‫وطول الشكل يعرف من عدد نقطه ‪ .‬منل ‪ :‬الطريق [ ‪[] :‬‬ ‫بأربعة ؛ والجماعة [ = ] ‪:‬بثمانية ؛ والجودلة [ ج ] ‪ :‬بخمسة؛‬ ‫] ‪:‬بسبعة ؛ ‪ ....‬وهكذا ‪.‬‬ ‫رالأحيان [‬ ‫؛‬ ‫وعرض الشكل يعرف من عدد عناصره » مثل ‪:‬النار ‪:‬بواحد‬ ‫رالهراء ‪ :‬باثنين ؛ والماء ‪:‬بثلاثة ؛ والتراب باربعة رعلى قاعدة‬ ‫ع قطه } فالنقطة واحدة فقط ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٩١‬‬ ‫أما غمق الشكل فمن حاصل ضرب طول الشكل في نفسه ‪ ،‬مثل ‪:‬‬ ‫الأحيان [ ي ] ‪ ،‬طوله سبعة ‪ ،‬فاضرب ‏((‪ . )٧ × ٧‬يكون ‏(‪ { )٤٩‬فهر‬ ‫غمقه ؛ وهكذا كل شكل ‪ .‬تصب إن شاء الله ‪.‬‬ ‫تا‬ ‫ناب للا والها رب والضالة ‪:‬‬ ‫دليل‬ ‫‪ .‬فهو‬ ‫الخط على هذا الضمير ‘ ثم انظر إلى السادس‬ ‫اضرب‬ ‫الهارب ‪ 0،‬فإن تكرر في الأول ‪ ،‬أو في الرابع { أو الخامس ‪ ،‬أو السابع ‏‪٨‬‬ ‫أو في الثامن ‪ 0‬أو التاسع ‪ 0‬أو في العاشر ‪ ،‬فإنه في البلد ؛ وإن تكرر بعد‬ ‫البيت العاشر ‪ ،‬مثل الحادي عشر ‪ ،‬والثاني عشر ‪ ....‬إلخ ‪ ،‬فقد خرج‬ ‫من البلد ؛ وإن رأيت السادس تكرر قبل العاشر ‘ ثم رأيته تكرر بعد‬ ‫العاشر } فاعلم أن الهارب خرج من البلد ‪ 3‬ثم يرجع إليها ‪.‬‬ ‫الهار ب و الضال ير ‪:‬جع أ ‪٦‬؟؛إ‏ ذا كانا لأول‬ ‫ضخم‪ .‬للأنق‬ ‫)‬ ‫الأنكيس‬ ‫‪ .‬وتكرر‬ ‫داخلا ‘ وفي السابع والثامن كذلك‬ ‫شكلا سعيدا‬ ‫[ = ] ‪ 0‬في البيوت التي تلي الأوتاد ‪ .‬دل ‪ 7‬الإجتماع به سريعا‬ ‫سيما إن كان الشكل السادس شكلا داخلا { ووافقه الخامس عشر ‪.‬‬ ‫( للضالة لبضا) ‪::‬انظر إلى السادس وشواهده { وما نشأ منها ‪ .‬وإلى‬ ‫الطالع والثاني ‪8‬فإن كانت الأشكال داخلة ‪ .‬ووافقها الحادي عشر ‪.‬‬ ‫فإنك تجد المطلوب بسهولة ؛ وإن تكرر الأنكيس [ = ] في الأوتاد ‪.‬‬ ‫دل على وجودها بسهولة ؛ وكذلك إذا كان السادس } أو الثامن ني‬ ‫] ‪ ،‬أر‬ ‫الأول } ووجد في الأمهات بياض [ = ] ‪ .‬أو أنكيس [‬ ‫إجتماع [ _ ] ‪ .‬فإنك تجدها بسهولة ؛ وكذلك إذا ظهرت الحمره‬ ‫_ ‪_ ١٩٢‬‬ ‫[ ] ‪0‬في الثامن ‪ 0‬وتكررت في الطالع }مع وجود الأشكال التي‬ ‫ذكرت ا فإنك تجدها ‪ .‬ولكن يتحصل عند وجودها تنازع يفضي إلى‬ ‫البيوت‬ ‫نلت ؛ وإن حل ف‬ ‫الضالة قد‬ ‫ضرب وسفك دماء ©{} أو تكون‬ ‫السالفة الذكر أشكالا خارجة }فلا ترجع ؛وإن كان بعضها خارج ‪.‬‬ ‫وبعضها داخل ‪ ،‬فقد يوجد بعضها إذا كانت تقبل التجزئة ‪.‬‬ ‫أما إذا كانت لا تتجزأ ‪ .‬فقد يجدها بعد مُدة طويلة ؛ وإذا كان‬ ‫الميزان داخلا ‪ .‬قوي الأمل بوجودها ؛ والضال لا يرجع إلا بالتكرار ‪.‬‬ ‫أعني ‪ :‬تكرار الشكل السادس & وتطبيق الأحكام السابقة عليه ‪.‬‬ ‫(اأبصضم ‪ :‬ى أحوال الضال و الهارب إ‪.‬ذا كان الرابع والسابع‬ ‫دواخل سعدا ‪ .‬فهو في المدينة حائرا ‪ .‬ويدخل في اليد سريعاً ؛ وإن‬ ‫كانوا نحوساً خوارج ‪ .‬فقد خرج بإختياره ؛ وإن كانوا نحوساً‬ ‫وابت ‪ 8‬فهو في المدينة ويرجع أو يمسك ؛ وإن كانا سعداء مُنقلببن ‪،‬‬ ‫فهو ل المدينة بإختياره ويرجع ؛وإن كان الرابع خارجا ‪ 0‬والسادس‬ ‫داخلا ‪ |1‬فهو مُختبيء ف مكان مظلم بغير إختياره ‪ .‬ويدخل في اليد ؛‬ ‫رإن كان السادس خارجا ‏‪ ٤‬والرابع داخلا ‪..‬فهو خر طليق {لا يدخل في‬ ‫اليد ؛وإن كان الرابع والسادس نحسين منقلبين }فهو في المدينة خائفاً‬ ‫يدخل ف اليد‬ ‫؛ وإن كان نحسين ثابتين ‪ [.‬فيخرج ولا‬ ‫يترقب ومسك‬ ‫إلا بتعب ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ابص فيفة الهارب والضال } وهل نظفر به أم لا ؟‬ ‫إذا سالك سائل عن ذلك ‪ :‬اضرب تَختاً واجعل الأول للسائل ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٩٣‬‬ ‫]‬ ‫العقلة [ ك‬ ‫والسابع للهارب ‪ .‬فإن كانت الأشكال تحيسه ‪ .‬وحلت‬ ‫في التاسع ‪،‬فيظفر به ؛ وإن كانت سعيدة ‪ .‬فلا ؛وإن خرج من الأول‬ ‫والسابع شكل الأنكيس [ = ] { قدم ورجع الهارب ‪ ،‬والأشكال‬ ‫الداخلة تدل على الدخول ‪ ،‬والخارجة تدل على الخروج ؛وإن حل‬ ‫الأنكيس [ ‪ 0 ] :‬في الثاني ‪ 0‬فالهارب خادم ‪4‬وإن حل في الثالث ‏‪١‬‬ ‫فهو أخ أو أخت ؛ وإن حل في الرابع {فهو م أو أب ‪ 4‬وإن حل ف‬ ‫‪ .‬فهو سارقا أو‬ ‫الخامس ‪ .‬فهو ولده أو إبنته ؛ وإن حل ف السادس‬ ‫متهوما ؛ وإن حل في السابع ‪.‬يكون زوجه ؛ ‪ ....‬وهكذا إلى آخر‬ ‫خصائص البيوت ‪.‬‬ ‫(و للضشائع) ‪:‬أخرج من الأول والرابع شكلا © والخارج منهما‬ ‫اضربه في الثالث عشر } والخارج إن كان داخلا أو ثابتا ‪ 0‬دخل‬ ‫الضائع ؛وإن كان شكلا خارجا أو مُنقلباً ‪.‬فلا يرجع ‪ 4‬والأشكال‬ ‫السعيدة تدل على التساهل ؛والأشكال النحسة تدل على التعسر ‪.‬‬ ‫‪:+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ناب قاعدة الضالة والغائ ب والمغلوب والمحاكمة‬ ‫إذا سألك سائل ‪:‬هل الضالة ترجع أم لا؟ ومن يغلب ؟ انظر الى‬ ‫الأول ‪ 0‬والثاني ‪ .‬والتاسع {فهؤلاء جزء السائل ؛ والسابع ‪ .‬والثامن ‪8‬‬ ‫والثاني عشر } جزء المسئول عنه ؛ فاضرب عدد نقط الشكل التاسع‬ ‫في الطالع ‪0‬ثم في الثاني ‪ ،‬واسقطه ‏‪ . ١٦٢‬‏إ)‪ ٢١‬والباقي احفظه معك ؛‬ ‫الثاني عشر | أي ‪ :‬نقطه }| في السابع } نم في الثامن ‪.‬‬ ‫نم اضرب‬ ‫واسقطه ۔كما تقدم ۔ ‏(‪ ، )١٢ .‘ ١٢‬واعرف الباقي أيضا ى ثم انظر إن‬ ‫_ ‪_ ١٩٤‬‬ ‫ز‬ ‫فردا‬ ‫المسئول‬ ‫جزء‬ ‫‘ والباقي من‬ ‫كان الباقي من جزء السائل زوجا‬ ‫الباقي‬ ‫كان‬ ‫السائل ‪ +‬وإن‬ ‫عنه يغلب‬ ‫فالضالة لا ترجع أبدا ‘ والمسئول‬ ‫‪ .‬فالضالة ترجع ز‬ ‫عنه زوجا‬ ‫المسئول‬ ‫‪ .‬والباقي من‬ ‫من السائل فردا‬ ‫والسائل يخيغلب المسئول عنه ؛ فإن كان الباقي من كلاهما فردا ذ فالأقل‬ ‫يغلب الأكثر ؛ فإن كان السائل على هذه الطريقة ‪ .‬فالضالة ترجع ؛ وإن‬ ‫في هذين‬ ‫‘ وتفسيرها‬ ‫تر رجع أبدا‬ ‫عنه غالبا ‪ .‬فالضالة لا‬ ‫كان المسئول‬ ‫البيتين ‪:‬‬ ‫غالب‬ ‫التخالف‬ ‫عند‬ ‫وأكثرها‬ ‫ينمو أقلها‬ ‫والأفراد‬ ‫الزو ج‬ ‫أرى‬ ‫وعند إستواء الفرد يغلب طالب‬ ‫ويغلب مطلوب إذا الزوج إستوى‬ ‫<‬ ‫‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫وصدقه ‘‬ ‫أشكاله‪.‬‬ ‫التخت على هذا الضمير ‘ واستخرج‬ ‫اضرب‬ ‫فإن وجدت في التخت المضروب أشكال بيوت الهواء } هواءها‬ ‫مفتوحا ‪ .‬فإن السفر يتم } وإلا فلا ‪.‬‬ ‫((أنضا)‪ .‬إ‪:‬ذا تكرر الطالع من التخت في البيت الثالث ‪ ،‬أو‬ ‫التاسع ‪ .3‬فيتم السفر ‪.‬‬ ‫الخامس ‘ أو ف‬ ‫التخت & وما إلى ذلك {‪ 0‬فانظر إلى‬ ‫‪ .‬بمد ضرب‬ ‫نبضا‬ ‫اللسغر‬ ‫تخت © فهو دليل النفس ‪ ،‬فإن كان الشكل سعيدا ‪ .‬فالسفر‬ ‫ل من‬ ‫اأرل‬ ‫ال‬ ‫موثلهب }العكس ؛ وإن كان فيه شكلا سعيدا ‪ .‬وشهد له تحس \ فقد‬ ‫‪ .‬وشهد‬ ‫فقد من ماله شيء ؛ وإن كان الشكل الطالع من التخت نحس‬ ‫_ ‪_ ١٩٥‬‬ ‫له سعد } فقد خسر بضاعة أو متاع له ‪ .‬والثالث من التخت المضروب‬ ‫هو بيته وحركته ‪ }.‬فإن كان فيه شكل منقلب {سافر { وإن كان فيه‬ ‫شكل ثابت { فلا سفر له ‪،‬سيما إذا وافقالأول { والتاسع ‪ ،‬والرابع ه‬ ‫البلد الذي هو فيها } والسابع البلد الذي يقصده ‪ .‬فسعده يدل على‬ ‫الهناء ‪ .‬ونحسه يدل على الشقاء ‪ .‬والبيت العاشر دليل حوائجه ‘‬ ‫والتاسع بيت سفره } فإن كان سعيدا ‪ .‬فهو كذلك & وإن كان تحساً ‪.‬‬ ‫فليحذر أمرا هناك ؛ وإن كان نارياً ‪ .‬فليحذر اللصوص ؛وإن كان‬ ‫هوائيا ‪ 3‬فليحذر من ركوب الدواب ؛وإن كان مائياً ! فليحذر من‬ ‫الغرق ؛ وإن كان ترابي ‏‪ ٤‬فليحذر لدغة أفعى ‪ 8.‬والحادي عشر بيت‬ ‫‪.‬‬ ‫ونحسه‬ ‫ئ فاحكم بسعده‪٥‬‏‬ ‫رجاؤه‬ ‫(و أبضا) ‪ :‬المسافر إل أي جهة ‪ :‬اضرب التخت ‪ ،‬واعدد عناصر‬ ‫الرمل المفتوحة ‪ .‬كل غنصر على حدة ‪ ،‬فايهم أكثر عددا ‪ 3‬كان السفر‬ ‫إل جهته ؛ فالنار ‪ :‬شرق ؛ والهواء ‪ :‬غرب ؛ والماء ‪ :‬شمال ؛‬ ‫والتراب ‪ :‬جنوب ‪.‬‬ ‫والميزان‬ ‫‪ .‬ومن الخارج‬ ‫من الأول والسابع شكلا‬ ‫‪ .‬اخرج‬ ‫نبضا‬ ‫)‬ ‫شكلا } فإن وجدت هذا الشكل موجودا في أشكال الأمهات { فاحكم‬ ‫حسب الطبائع الأربع ‪. .‬‬ ‫) أبضا) ‪ :‬هل السفر برا ‪ 1‬حرا أم جو‪١‬‏ ؟ أعدد نقط الهواء ؛ نم‬ ‫نقط الماء ؛ثم نقط التراب وانظر الى أيهم أكثر عددا } فإن زاد عه‬ ‫نقط الهواء } فالسفر يكون جوا ؛ وإن كان تقط الماء أكثر عددا‪.‬‬ ‫فالسفر بحرا ؛ وإن كان نقط التراب أكثر عددا } فالسفر برا ؛ والله‬ ‫أعلم ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٩٦‬‬ ‫(رأبضا) ‪:‬هل المسافر وصل البلد أم لا ؟ إذا سالك سائل ‪:‬عن‬ ‫مسافر ‪.‬هل وصل إلى البلد المقصود أم لا؟ فاضرب التخت وكمله ‪.‬‬ ‫فإن كان الاول‪ _ .‬وهو الطالع ۔داخلا ‪.‬فقد دخل المسافر البلاد ؛‬ ‫وإن كان خارجا أو مُنقلباً }فلا ‪.‬‬ ‫وإن كان الشكل الأول مُتكرراً في الثالث ‪ ،‬أو في التاسع ‪ .‬فهو في‬ ‫الطريق } لم يصل البلد المقصود ؛ وإن كان الأول في السابع ‪ .‬فقد‬ ‫وصل إليها ؛ وإن كان الرابع خارجا } والسابع داخلا ‪ ،‬فقد وصل إلى‬ ‫‪.‬‬ ‫البلد المقصود‬ ‫‪ .‬فان‬ ‫السابع والتاسع شكلا‬ ‫‪ .‬اخر ج من‬ ‫(( غيره أبضا للمسافر‬ ‫الشكل‬ ‫إليها ؛ وإن كان‬ ‫خارج ج‬ ‫‪ .‬فهو الآن‬ ‫منهما خارجا‬ ‫كان الخارج‬ ‫لخارج من الشكلين منقلباً ‪..‬فهو خارج وفي الطريق ؛وإن كان داخلا ‪.‬‬ ‫إليها ؛ وإن كان ثابتا ‪ 7‬فقد وصل واستراح من السفر ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(ربض للمسافر) ‪:‬اخرج من الأول والثالث شكلا ‪.‬ومن السابع‬ ‫والتاسع شكلا ب‪ .‬ومن الشكلين شكلا ‪ .‬فإن كان خارجا ‪4.‬فهو خارج‬ ‫إليها ؛ وإن كان منقلباً ‪. .‬فهو في الطريق ؛وإن كان داخلا ‪.‬فقد دخل‬ ‫البلاد ؛ وإن كان ثابتا ‪ .‬فهو قد وصل إليها ؛والسعد يدل على الخير‬ ‫والفرح ؛ والنحس يدل على الشر والحزن والتعب & وزاحم بالذكاء‬ ‫تكفي ‪,‬‬ ‫‪. :.‬‬ ‫اب في النقله من بلد إلى بلد أو صنعه أو بيت ‪ . .. .‬إلخ ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫اضرب تَختاً وكمله { وانظر إلى الأول والسابع } فالأول يدل على‬ ‫_ ‪_ ١٩٧‬‬ ‫التي‬ ‫البلد الذي فيها ‪ .‬أو المكان ‏‪ ٤‬أو الصنعة ©} والسابع يدل على البلد‬ ‫سعيدا‬ ‫الأول‬ ‫كان‬ ‫‪ .‬فاحكم به ؛ فإن‬ ‫أو الصنعة © فأيهما أسعد‬ ‫يقصدها‬ ‫السابع أسعد‬ ‫أفضل من السفر والنقل ؛ وإن كان‬ ‫السابع ‘ فالجلوس‬ ‫عن‬ ‫من الأول ‪0‬فالسفر والنقله أفضل من البقاء في المكان ؛ وإن تساوى }‬ ‫مقبل عليها ‘‬ ‫فانظر إلى القمر ف أي منزلة هو } فاحكم بسعدهن ‪.3‬هو‬ ‫النتيجة‬ ‫من‬ ‫القمر في أي منزلة‬ ‫؛ وعرف‬ ‫ذلك‬ ‫وإن كان تحساً ‪.‬فضد‬ ‫السنوية } فقد جعلنا أمام كل يوم إسم المنزلة التي يكون فيها القمر ‪.‬‬ ‫؛‬ ‫الأبجدية‬ ‫الحروف‬ ‫‏(‪ (٢ ٨‬منزلة ‪ .‬كعدد‬ ‫واعلم بأن المنازل عددها‬ ‫ِ فالشكل من الأشكال الرملية ‪ .‬له من المنازل ما تخص حرفه ‪6‬‬ ‫مثلا ‪ :‬اللنصره الداخلة [ ‪ . ] 7‬لها حرف التاء ‪ .‬وحرف التاء من‬ ‫المنازل ‪ ،‬له منزلة الذابح ‪.‬‬ ‫وفيما بعد ‪ 3‬سنذكر لكم المنازل القمرية ‪ .‬وحروفها { وأشكالها‬ ‫الرملية ‪.‬‬ ‫(هٹال لذلك) ‪:‬كان الطالع نقي الخد [ ج ] ‪}.‬له من الحروف‬ ‫الياء والضاد ‪ 3‬ومن المنازل ‪ 8‬الجبهة والمقدم ‪ 9‬ومثلا كان السابع‬ ‫] { وله من الحروف الألف والفاء ‪ 3‬ومن المنازل ‘‬ ‫الأحيان [‬ ‫الشرطين والإكليل ‪ ،‬فإذا كان القمر في منزلة الدبران مثلا ‪ .‬وحرفها‬ ‫الدال } والدال في الترتيب بعد الألف { وقبل الباء } واللف له الأحيان‬ ‫[ خ ] ‪-‬كما أسلفنا ۔الذي هو السابع ‪،‬والياء لنقي الخد [ ‪ ] +‬‏‪٠‬‬ ‫على الطالع ‪6‬‬ ‫الذي هو الطالع } فالقمر إذا مُشنصرف عن السابع ‪7‬‬ ‫_ ‪_ ١٩٨‬‬ ‫ننقول للسائل ‪ :‬ثبوتك في عملك ‪ ،‬أو وجودك في مكانك وبلدتك ‪8‬‬ ‫قس ‪.‬‬ ‫خير لك من النقله } وعلى هذا‬ ‫جدول منازل وحروف الأشكال الرملية‬ ‫المنزل | الشكل الرملي‬ ‫الحرف| المنزل | الشكل الرملي | الحرف|‬ ‫ث‬ ‫غفر | إجتماع‬ ‫س |‬ ‫‪2‬‬ ‫أحيان‬ ‫أ | شرطين‬ ‫‪:‬‬ ‫| ع | زبانا | طريق‬ ‫ب | بطين | أنكيس‬ ‫ج | ثريا | جره ‪ 3‬تة ف | اكليل | احيان‬ ‫=‬ ‫قلب | أنكيس‬ ‫| ص |‬ ‫د | دبران | بياض‬ ‫=‬ ‫|نصره خارجة ] ق | شوله | حمره‬ ‫ه | هقعه‬ ‫حج‬ ‫نعائم | بياض‬ ‫] ر |‬ ‫إنصره داخلة‬ ‫ر | هنعه‬ ‫| نصره خارجة ش‬ ‫بلده‬ ‫ش‬ ‫؟"‬ ‫عتبة داخلة‬ ‫ز‪ | .‬ذراع‬ ‫نصره داخله =؟‬ ‫ذابح‬ ‫ت‬ ‫|‬ ‫| عتبة خارجة‬ ‫نثره‬ ‫ح |‬ ‫؟‬ ‫‪ |;+‬ث | بلع | راية الفرح‬ ‫ط | طرف | جودله‬ ‫| خ | سعود | عتبة خارجة ل‬ ‫ي | جبهة | نقي الخد‬ ‫ن‬ ‫ذ | أخبيه | جودله‬ ‫==]‬ ‫ك | زبره | قبض داخل‬ ‫=‪+‬‬ ‫مقدم | نقي الخد‬ ‫إ ض‬ ‫صرفه | قبض خارج‬ ‫ل‬ ‫ت( ظ | مؤخر | قبض داخل ج‬ ‫ام | عواء | جماعة‬ ‫| قبض خارج ‪-‬‬ ‫رشا‬ ‫غ‬ ‫=|‬ ‫ن | سماك | عقله‬ ‫ادخل بمنزلة القمر ‪ .‬واعرف حرفها من هذا الجدول | ثم اعرف‬ ‫_‪_ ١٩٩‬‬ ‫منزلة الطالع ى ومنزلة السابع ‪ 3‬فالمنزلة التي قبل منزلة القمر ‪،‬يكون‬ ‫مُنصرفاً عنها ؛والمنزلة اللي بعد منزلة القمر ‪.‬يكون مُقبلاً إلها ؛‬ ‫وعلى هذا يكون الحكم‬ ‫ر‪:‬‬ ‫لاب فى النقله والحركة ‪:‬‬ ‫اضرب تخت على الضمير (النقله والحركة) خير أم البقاء أحسن ؟‬ ‫فانظر إلى الأوتاد ‪ .‬فإن كانت ثابتة أو داخلة & فالبقاء أحسن ؛ وإن‬ ‫كانت خارجة أو مُنقلبة ‪ 3‬فالسفر أحسن ‪.‬‬ ‫؟ اضرب‬ ‫‏‪ ٦‬البحر أم الجو‬ ‫‏‪ ٢‬للسفر ئ هل المر أحسن‬ ‫( أنضا)‬ ‫التخت على هذا الضمير &} واخرج من بيوت الهواء شكلا ؛ ومن بيوت‬ ‫الماء شكلا ؛ ومن بيوت التراب شكلا ‪ .‬فانظر أيهم أسعد فاعتمد‬ ‫عليه ؛ ثم أخرج من الأربعة الأشكال الخارجة من الأربع الطبائع ‪.‬‬ ‫فأيهما ييمازج كان الأفضل ‘ وسافر فيه ‪.‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫ناب للغائب » هل هو حي امويت ؟‬ ‫الأول في الثامن }‬ ‫» ثم اضرب‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير‬ ‫‪ .‬وحل‬ ‫وانظر الخارج منهما ‪ .‬فإن كان موجود في التخت المضروب‬ ‫} ولكنه‬ ‫ق الأوتاد ‪ .‬فهو طيب ؛ وإن كان فيما يلي الأوتاد ‪ .‬فهو طيب‬ ‫مشغول ‪ .‬وربما عنده بعض هموم ؛ وإن وجد في السواقط ‪ 0‬وهن ثالث‬ ‫الأرتاد والزوائد وهي الثالث عشر ‪ }.‬والرابع عشر ‪4.‬والخامس عشر ‪8‬‬ ‫والسادس عشر ‪.‬فهو قد مات حقا وصدقا ؛ وإن لم ترى الشكل‬ ‫الخارج من الأول والثامن غير ظاهرا { فاطلبه في باطن التخت ‪8‬‬ ‫يالصورة الني درستها سابقا ‪ .‬بان وجدته على الخطة الْمُتقدمة في‬ ‫الأوتاد © أو ما يلي الأوتاد ‪ .‬أو الزوائد } فاحكم بذلك ؛ وإن لم تجده‬ ‫ف الخط ظاهرا ولا باطناً ‘ فاحكم أنه قد مات { والغيب والعلم لله جل‬ ‫شأنه ‪ .‬وهذا من أسرار هذه اللوم { وفقكم الله ‪.‬‬ ‫(رأبضا) ‪ :‬للفانب ‪ .‬هل هو حي أو هيت ؟ اضرب التخت على هذا‬ ‫“©} اخرج من الخامس والثامن شكلا ‪ .‬وما‬ ‫الضمير ‪ 0‬وبعد كمال التخت‬ ‫خرج منهما اضربه في الميزان ؛ فإن كان الخارج هوائيا ‪ 0‬أو مائياً ‪ .‬فهو‬ ‫حي يرزق ؛ وإن كان نارياً ‪ 0‬أو ترابياً ‪ .‬فهو قد مات ‪ .‬والغيب لله ‪.‬‬ ‫(( أبضا) ‪ :‬للفانب ‪ .‬هل هو حي أم ميت ؟ وهل هو طيب أم لا ؟‬ ‫‪ .‬وإلا‬ ‫سعدا فهو طيب‬ ‫} فإن كان‬ ‫اخرج من الثامن والرابع عشر شكلا‬ ‫فلا ‪.‬‬ ‫( أنضا) ‪ .‬خذ من الأول والرابع شكلا ‪ 0‬ومن الخارج والثالث‬ ‫عشر شكلا ‪ .‬فإن كان سعيدا فهو طيب ‪ ،‬وإلا قبضه ذلك ‪.‬‬ ‫(رغيره للفائب هل هو حي أم لا ؟) ‪ :‬اخرج من الثامن والسادس‬ ‫عشر شكلا ؛ فإن كان الخارج منهما مازج الثامن { فهو قد مات ؛ وإن‬ ‫‪.‬‬ ‫© فهو حي طيب‬ ‫ماز ج السادس عشر‬ ‫؛ وتعد نقط‬ ‫‪ :‬تعد نقط الهواء ونقط الماء على حدة‬ ‫‪] 9‬‬ ‫» عن‬ ‫ونقط الماء‬ ‫زاد نقط الهواء‬ ‫؛ فإن‬ ‫النار ونقط التراب على حدة‬ ‫نقط النار ونقط التراب فهو حي ‪8‬والعكس بالعكس ‪.‬‬ ‫( أضاف حال الغائب) ‪ :‬إن حل الأنكيس [ = ] { في الثالث ه‬ ‫تكرر‬ ‫؛؛ وإن‬ ‫على الغائب‬ ‫خاف‬ ‫[ ‘ ف الثامن ‏‪ ٠‬فإنه‬ ‫أو راية الفرح ] ‪-‬؟‬ ‫حسا خارجا ؛ وإن‬ ‫إذا كان‬ ‫الثالث ف الثامن ‪ . .‬فالغائب ميت } خصوصا‬ ‫كان تحساً داخلا ‪..‬فهو مريض ‪.‬‬ ‫؛‬ ‫) أبضا) ‪ .‬الذائب ق أي مكان ؟ا خر ج من ا لاول وا لشا من شكلا‬ ‫فإن حل في الأمهات ‪:‬فهو في الشرق ؛ وإن حل في البنات ‪:‬فهو في‬ ‫الغرب ؛ وإن حل في المنطقة ‪:‬فهو حري ؛ وإن حل في الزوائد ‪:‬فهر‬ ‫قبلي ‪.‬‬ ‫(و لبضا) ‪ :‬اخرج من الأول والسابع شكلا } ومن الخارج والميزان‬ ‫واحكم به ۔ كما تقدم ۔ ‪.‬‬ ‫شكلا‪.‬‬ ‫التخت‬ ‫‪ 9‬أيضا ‪ :‬للخائب ‪ .‬ير جع أم ‪٦١‬؟و‏ كم المدة ؟اضرب‬ ‫على هذا الضمير وكمله إلى آخره ‪ .‬واسقط نقط الأشكال الستة عشر‬ ‫‏(‪ \ )٣ } ٣‬فإن بقي فردا ‪ 6‬فلا يرجع ؛ وإن بقي زوجا ‪ ،‬فيرجع ‪.‬‬ ‫مع العلم بان نقط الأشكال ‪ :‬هي المفتوحة من التخت المضروب‬ ‫لأجله ؛ وقول آخر ‪ :‬هي جميع نقط الأشكال المفتوحة وغيرها ‪ ،‬والله‬ ‫أعلم ‪.‬‬ ‫(رللفائب أبضا) ‪ :‬خذ عدد نقط الشكل الخامس عشر والسادس‬ ‫‏‪ ) ١٢١‬ث والباقي إمشي‬ ‫اسقطهما ) ‏‪ ١٢‬ء‬ ‫عشر واضربهما ‘ والمجمو ع‬ ‫ذلك‬ ‫التخت ‪ .‬فخذ‬ ‫به من الطالع إلى أن يقف على شكل من أشكال‬ ‫؛ فإن كان‬ ‫شكلا‬ ‫منهما‬ ‫الشكل واضربه مع السادس عشر ‪ .‬واخرج‬ ‫الشكل الخارج نارياً ‪:‬فالْمُدة أيام ؛وإن كان هوائيا ‪ :‬فالْمُدة أسابيع ؛‬ ‫؛‬ ‫‪ :‬فالْمُدة سنوات‬ ‫رإن كان مائيا ‪ :‬فالْمُدة أشهر ؛ وإن كان ترابي‬ ‫وسيأتي الكلام على إخراج الْمُدة في الدروس المقبلة إن شاء الله ‪.‬‬ ‫م انظر إلى الشكل ما هو ؟ وأين حل في البيوت ؟ واحكم به } فإن‬ ‫حل في بيوت سعيدة ‪ .‬كانت حالة الغائب حسنة ؛ وإ ن كانت نحسة‪8‬‬ ‫حالة ا لغائب سيئة ‪.‬‬ ‫أي ‪ :‬حلت ف بيوت تحسه ‪ .‬كانت‬ ‫‪22‬‬ ‫ناب ف صفة إقامة الغائب ‪:‬‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير ‪ ،‬ثم انظر الشكل السابع والتاسع‬ ‫من النخت المضروب لهذا الضمير ‪ ،‬فإن وجدت بهما شكلين سعيد‪,‬‬ ‫فهر مُقيم براحة } وإن كانا تحسين داخلين فهو مُقيم بتعب ؛وإن كانا‬ ‫خارجين سعيدين ‪ ،‬فإنه خرج بسرور ‪ ،‬وإن كانا نحسين خارجين ‪ .‬فقد‬ ‫خرج بهموم ؛وإن كان بعضهما خارجا وبعضهما داخلا ‪،‬فهو مُتحير‬ ‫قي أمره ؛ وإن كانا شكلين ثابتين فهو مسجون أو ممنوع مُتقل ؛وإن‬ ‫كانا منقلبين } فإن حالته متغيره ‪ 3‬كثير الإنتقال { والله أعلم ‪.‬‬ ‫(و أبضا) ‪ :‬فى هدة إقامة الغائب ‪ :‬سأل سائل ‪ :‬ما مُدة الفائب ؟‬ ‫الذي يسأل عنه ‪ ،‬فضربنا له تختاً فكان هكذا ‪:‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫< ‪٠‎‬ا‪!٠‬‬ ‫‪ ..‬ااا‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫ج‏> ‪٠‬‬ ‫حم‬ ‫هم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-٠١‬ا‏‬ ‫‪٠٠ 5‬اا‪‎‬‬ ‫حعے‬ ‫م‬ ‫فأخرجنا من السادس والسابع شكلا ‪.‬فكان نقي الخد [ ‪!] +‬‬ ‫فنظرنا إليه وكان في الأول { وبيته من تسكين الزناتي الخامس ‪ 0‬وانتقل‬ ‫من بيته إلى البيت الأول ! فعددنا عدد نقله فكان ثلاثة عشر بيتا‬ ‫فقلنا ‪ :‬أن الفائب يأتي سريعا |لأن خصائص البيت الثالث عشر‬ ‫السفر )وهو شريك الأول { وهو الطالع ‪ 9‬ولوجود هذا الشكل في‬ ‫‪ ٤‬أعني ‪ :‬وتد وفي الأمهات ‪ .‬فسيأتي سريعا ‘ والشكل منقلب‬ ‫‏‪1‬‬ ‫وهو نقي الخد [ ‪، ] +‬فاردنا تحديد الْمُدة ‪ 1‬فقلنا ‪:‬أن عدد نقطه‬ ‫(على قاعدة أبدح) يساوي ‏(‪. )١٣‬ف‪.‬قلنا ‪:‬أن الْمُدة ‏(‪ (١٣‬يرما ا‬ ‫الْمُده هي ‪ :‬أياما ‘‬ ‫‘ والأمهات ف‬ ‫الأمهات‬ ‫وحكمنا أنها أيام ‪ }.‬لأنها ي‬ ‫فلو كانت في البنات ں لقلنا ‪:‬أسابيع ؛وعلى هذا يكون القياس { فانهم‬ ‫_ ‪_ ٢٠٤‬‬ ‫رنس على ذلك يوفقك ‏‪ ١‬لله ‪.‬‬ ‫(ر أبنا للفانب) ‪ .‬خذ من الثامن والتاسع شكلا ‪.‬فإن كان في‬ ‫لأمهات ‪ :‬يأتي سريعا ؛ وإن كان في البنات ‪ :‬ثبطيء ؛ وإن كان في‬ ‫المنطقة ‪:‬طالت غيبته ؛ وإن كان في الزوائد ‪:‬ثبطيء كثيرا ب؛ وإن‬ ‫عدم ‪:‬لا يأتي أبدا ‪.‬‬ ‫نظر إلى‬ ‫ا؛‬ ‫ولته‬ ‫وإن كان الثامن في الميزان ‪:‬أتى في يومه أو لي‬ ‫الأرل ‪ 9‬فإن كان في العاشر أو الحادي عشر ‪:‬فإنه يقدم ؛وإن كان‬ ‫الأرل في التاسع أو في الثالث عشر ‪ :‬دل على أنه في الطريق ‪ ،‬سيما إن‬ ‫كان الخامس والميزان مُتحر كين ؛ وإن كان الخامس عشر والسادس‬ ‫عشر أشكالا داخلة ‪ :‬يقدم في يومه ‪.‬‬ ‫(وأيضا للغائب) ‪:‬انظر إلى الميزان إن حل فيه قبض داخل [ = ]‪.‬‬ ‫تانافيسع‬ ‫لوك‬ ‫ا‪0‬‬ ‫أو اللنصره الداخلة [ = ] ‪.‬اأولطريق [ ‪] :‬‬ ‫انكيس [ ‪ ، ] 7‬أو نقي الخد [ ح ] ‪ ،‬أو العتبة الداخلة [ ج ] ‪ .‬فإنه‬ ‫] ‪ .‬أو‬ ‫[ خ‬ ‫خارجة‬ ‫يدم سريعا ؛ وإن كان حل ف الميزان نصره‬ ‫الجماعة [ = ] ‪ .‬أو القبض الخارج [ ج ] ‪ .‬وفي التاسع أحد هذه‬ ‫]{‬ ‫الأشكال | فإنه يرسل خبرا عاجلا ب وإن كان في الميزان العقله [‬ ‫أارلإجتماع [ >= ] ©‪ .‬فهو لا يقدر على الحضور إلا بعد مدة زمانية ؛‬ ‫وانظر إلى السابع } فإن كان فيه شكلا عدم النظر والنطق منه‪ .‬أعني ‪:‬‬ ‫مسدود النار والهواء ‪:‬فالغائب مريض ؛وإن كان شكلا خارجا ‪:‬فقد‬ ‫نجا من سعده ؛ وانظر إلى الثالث والميزان ‏‪ ٨‬فإن كانا شكلين داخلين ‪:‬‬ ‫ندم سريعا ب وإن كانا خارجين ‪:‬أبطأ ‪ .‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫ناب فوائد ونوادر للغائب ‪:‬‬ ‫بطا ل ؛ و ن‬ ‫بيته ‪ .‬فالغفا نب‬ ‫ف‬ ‫السا بع & فإ ن كان‬ ‫‏‪ ١‬نظر ‏‪١‬إلى صا حب‬ ‫كان الشكل سعيدا ‪ .‬كان سليم النفس والبدن ؛ وإن كان تحسا ‪.‬‬ ‫؛ فإن كان ف ثانيه »كان‬ ‫مرض أو غرض‬ ‫كانت البطالة من سبب‬ ‫مشغولا بالبيع والشراء والمعاش ؛وإن كان في ثالثه ‪.‬كان على نقله من‬ ‫المكان الذي هو فيه ؛ وإن كان في رابعه ‪.3‬كان ثابتاً في مكانه ؛ وإن‬ ‫كان في خامسه ‪.‬كان فرحان القنب وني أطيب عيش ؛ وإن كان في‬ ‫سادسه }© فهو ف هم رغم أو مريضاً ؛وإن كان في سابعه { كان قد‬ ‫شارك أحدا أو تقرب من الموضع الذي هو فيه ؛ وإن كان في ثامنه ‪:‬‬ ‫كان مسجوناً أو مديونا ؛ وإن كان في تاسعه ‪3‬كان قد سافر سفرا بعيدا‬ ‫أو هو مشغولا بالعبادة أو طلب العلم ؛وإن كان في عاشره إ فإنه‬ ‫مشغول بصنعة أو في خدمة ملك أو سلطان ؛ وإن كان في حادي عشر !‬ ‫فهو مشغول بالعشرة والصحبة أو بالتجارة ؛ فإن كان في ثاني عشر ه‬ ‫فهو في تعب وشقاء ؛ أما الثالث عشر ‪ ،‬والرابع عشر ‪ ،‬والخامس‬ ‫عشر ‪ ،‬والسادس عشر ‪ ،‬فهي كالأوتاد ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ناب للسؤال هل المسئول عنه في البلد امخرج منها ؟‬ ‫‏‪٨8‬‬ ‫اخر ج من الأول والخامس شكلا وانظره ‪ .‬فان وجدته ف التخت‬ ‫فهو في البلد ؛ وإن لم يوجد في التخت & فالغائب خرج من البلاد ‪.‬‬ ‫‪2:‬‬ ‫أتى بالعجل أ لا ؟‬ ‫الغا نب‬ ‫ناب ‪ 7‬إننلاب‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير ‪ .‬واخرج من الأارل ‪ 3‬والرابع ‪8‬‬ ‫والخامس ‪ ،‬والسادس ‪ ،‬واجعلهم أمهات { وكمل تخت آخر { وانظر‬ ‫إل البيت الخامس ‪ 8‬والسادس ‪ .‬من التخت الثاني الذي ولدته من‬ ‫الخت الأرلِ ‪ .‬واخرج من الخامس والسادس شكلا ‪.‬ثم من الخامس‬ ‫داخلا ‪ 0‬يأتي‬ ‫‪.‬فإن كان‬ ‫من الشكلين شكلا‬ ‫التاسع شكلا ‪ .‬وولد‬ ‫سريعا ‪ 8‬وإلا فلا ‪.‬‬ ‫‏)‪ ١‬أبضا) ‪:‬للخائب © هل يأتي بالبر أو البحر أو الجو ؟ اضرب تختاً‬ ‫والتراب ‪.‬‬ ‫عدد نقط الهواء ‏‪ ٤‬والماء ‘‬ ‫ركمله على هذا الضمير ‪.‬فخذ‬ ‫‪.‬‬ ‫© فأيهم أكثر يأتي فيه الغائب‬ ‫‪ .‬كل على حدة‬ ‫من أشكال التخت‬ ‫(الذلك أيضا ‪:‬تخرج من بيوت الهواء شكلاً ‪ .‬ومن بيوت‬ ‫الثراب شكلا }بان زيضرب الإثنان في بعضهما البعض ى} والخارج منهما‬ ‫بضرب في الثالث ‪ 8‬والخارج الأخير إن ماز ج شكل الهواء ‪ .‬أتى في‬ ‫الجو ؛ وإن مازج الماء ‪ 3‬أتى في البحر ؛وإن ماز جج التراب أتى في البر ‪.‬‬ ‫(وبض له ‪:‬خذ من ماء الماء شكلا ‪ .‬ومن هواء الهواء شكلا‬ ‫شكلا‬ ‫من‬ ‫لأجله ‘ واخرج‬ ‫‪ 0.‬من الخط المضروب‬ ‫من تراب التراب شكلا‬ ‫الجمبع شكلا ‪ .‬واحكم به كما تقدم ‪.‬‬ ‫سال سائل ‪ :‬ما هي مُدة إقامة غائب لنا ؟ إستعملنا له طريقة‬ ‫والله أعلم ‪.‬‬ ‫الانقلاب ۔ كما سبق ۔ ۔ و حكمنا ‪7‬‬ ‫رج‬ ‫ناب للسؤال عن المرض وما بجري له ‪:‬‬ ‫الأوتاد ‏‪ ٤‬وتعلم حاله وماضيه‬ ‫اضرب تَختاً على هذا الضمير ‪.‬وخذ‬ ‫من السواقط وهي ثوالث الأوتاد ‪ .‬ومستقبله من الموائل } أي ‪ :‬ما يلي‬ ‫الأخذ أن ؛ تنظر الأشكال المُفردة فتضع فردا } وإن‬ ‫الأوتاد ‪ .‬وصفة‬ ‫كانت ممزدوجة فتضع زوجا ‪ ،‬وانظر ما طلع منالأشكال "‪ 9‬وفي أي بيت‬ ‫هو }وما له من الأيام ‪ .‬وتحكم بعاقبته ‪ .‬وكذا تفعل بالجميع ‏‪ .٨‬واحكم‬ ‫بالسعد والنحس \ فإن كان نتحساً ‪.‬فتقول ‪:‬في يوم كذا تسيء حالتها‬ ‫والسعد كذلك في ثلاثة الأحوال ‪.‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫باب للسؤال هل المريض يتعافى من مرضه ؟‬ ‫خذ من الثامن والسادس عشر شكلا } إن مازج الثامن مات ‪ ،‬وإن‬ ‫مازج السادس عشر عاش ‪.‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫باب في تحليف الرمل للمرض ‪:‬‬ ‫‪ 0.‬والثاني عشر ئ وتجعلهم‬ ‫ذ والثامن‬ ‫ئ والسادس‬ ‫الأول‬ ‫تأخذ‬ ‫من‬ ‫أمهات _ كما سبق في تحليف الرمل ۔ فأي شكل حصل في السادس‬ ‫التخت الثاني ‪ 3‬فإنه يموت } وإلا فتُعافيه الله ‪.‬‬ ‫رن‬ ‫اب للسؤل هل المرض ببر أم لا من المرض الذى به الان ؟‬ ‫الهواء‬ ‫هواء‬ ‫من‬ ‫‪ .‬واخرج‬ ‫المريض‬ ‫على هذا‬ ‫التخت‬ ‫اضرب‬ ‫‪ ،‬فإن وجدته ف الأوتاد فإنه‬ ‫الشكل في التخت‬ ‫شكلا ‘ وانظر ذلك‬ ‫بعافى ؛ وإن وجدته في الموائل ۔ما تلي الأوتاد ‪-‬فيطول مرضه ؛ وإن‬ ‫رجدته في السواقط & أي ‪:‬ثوالث الأوتاد } فإنه يموت في مرضه ‪ ،‬والله‬ ‫أعلم ‪.‬‬ ‫في هذا‬ ‫ولا تنسى سعد ا لشكل ونحسه ‪ .‬فلهأ همية قصوى‬ ‫الموضوع ‪.‬‬ ‫‪11‬‬ ‫ناب ف احكا م المرض ‪:‬‬ ‫اضرب تختاً ‪ .‬فاعلم أن الأول هو ‪:‬المريض ؛والرابع ‪:‬دليل‬ ‫؛ فان‬ ‫‪ :‬يدل على الدواء‬ ‫؛ والسابع‬ ‫العلة ؛ والسادس ‪ :‬أسباب المرض‬ ‫كان السابع سعيدا ‪ .‬دل على موافقة الدواء لعلة المريض ؛ والعاشر ‪:‬‬ ‫الطبيب =©} ونحسه العكس ‪.‬‬ ‫الطبيب ؛ سعده يدل على خسن‬ ‫واعلم أن الأشكال الدالة على الموت هي العقلة [ ج ] ‪ .‬صفة‬ ‫القبر رالإجتماع [ ج ] ‪ .‬صفة النعش ؛ والجماعة [ ج ] ‪ .‬صفة‬ ‫الجماعة المشيعين للنعش ؛ والجودله [ ج ] ‪0‬دليل على الصراخ‬ ‫والبياض [ = ] ‪ 0‬دليل الكفن ؛والنصره الداخلة [ = ] ‪ .‬أداة‬ ‫الحفارين للقبر ‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬أو ف‬ ‫الأول‬ ‫سابقا ف‬ ‫الأشكال المذكورة‬ ‫فمتى حل شكلا من‬ ‫_ ‪_ ٢٠٩‬‬ ‫عليه خوفا شديدا ‪.‬‬ ‫السادس ‘ أو ‪ 1‬الثامن ‪ .‬فخاف‬ ‫الخالثٹ } أو ف‬ ‫} والثاني‬ ‫الثاني ‪ 8‬والخامس ‪ .‬والثامن‬ ‫من‬ ‫ومُدة المريض ‪ :‬تأخذ‬ ‫الشكل الخارج وما له من العدد ف مُدته ‪.‬‬ ‫‘ وانظر إلى ذلك‬ ‫عشر شكلا‬ ‫أما عدده } فيختلف على حسب القواعد والتساكين {} فمنهم من‬ ‫قال ‪ :‬هو عدد مفتوح عناصره ‪( ،‬على قاعدة أبجد) | الألف ‪ :‬بواحد ؛‬ ‫والباء ‪ :‬بإثنان ؛ والجيم ‪ :‬بثلاثة ؛ والدال ‪ :‬بأربعة ؛ وقيل ‪( :‬على قاعدة‬ ‫أبدح)؛ وقيل ‪ :‬رعلى قاعدة بزدح) ؛ وقيل ‪( :‬على قاعدة أيقغ) ؛‬ ‫وقيل ‪ :‬هو عدد الشكل على حسب بيته من التسكين ‪.‬‬ ‫] ‪ :‬عددها واحد { لأنها في البيت الأول‬ ‫رهٹال) ‪ :‬الجودله [‬ ‫(من تسكين الزناتي) } والأحيان [ = ] ‪ :‬عدده ثلاثة ؛ وراية الفرح‬ ‫[ ؟ ] ‪ :‬عددها ستة ؛ والبياض [ == ] ‪ :‬عدده عشرة ؛ ‪ ....‬وهكذا‬ ‫إللى آخره ‪.‬‬ ‫أما تحديد هذا العدد ‪ .‬هل هو أيام ‪ .‬أو أسابيع ‏‪ ٦‬أو شهور ں أو‬ ‫سنين ؟ فإن حل الشكل في الأمهات ‪:‬كانت الْمُدة أياما ؛ وإن حل‬ ‫لشكر في البنات ‪:‬فالْمُدة أسابيع ؛وإن حل الشكل في المنطقة‪:‬‬ ‫فالْمُدة شهور ؛وإن حل الشكل في الزوائد ؛ فالْمُدة سنين ‪.‬والله‬ ‫أعلم ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ناب لزيادة النحفبقْ ف المرض ‪: :‬‬ ‫النار شكلا ‪ .‬وهواء الهواء شكلا ‪ .‬وماء الماء شكلا ‘‬ ‫نار‬ ‫من‬ ‫خذ‬ ‫وتراب الراب شكلا ‪3‬وانظر كل شكل ‪ ،‬وأين حل في اليد المضروبه ؟‬ ‫وفبي أييت ؟ وانظر هل هو موجود أم لا ؟ واحكم بالنظر ‪ ،‬والنطق ‏‪١‬‬ ‫والاتصال ‪ .‬والإنفصال ‪ ،‬فإن كان شكل نار النار سعيدا ‪ ،‬فقل ‪ :‬له‬ ‫منظور الخير ؛ وإن كان تحساً ‪5‬فقل ‪:‬ملهنظور الشر في مرضه ؛ وإن‬ ‫كان شكل هواء الهواء سعيدا ‪ ،‬فقل ‪:‬تتجدد فيه الحياة ؛ وإن كان‬ ‫تحسا ‪ : 7‬يخاف عليه ؛ وإن كان شكل ماء الماء سعيداً ! فقل ‪:‬‬ ‫يبرأ بإذن الله ؛ وإن كان تحساً ©فلا ؛ وإن كان شكل تراب التراب‬ ‫سعيدا ‏‪ ٤‬فقل ‪ :‬يرجى شفاءه ؛ وإن كان تحساً ‪ 1‬فقل ‪ :‬دل على إنفصال‬ ‫روحه } وعدمه ‪ .‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫واستشهد بحلول الشكل في البيوت ‪.‬‬ ‫لفتت‬ ‫باب في إخراج الضمير ‪:‬‬ ‫إخراجالضمير بتسيير نقطة الميزان ‪:‬إذا دخل عليك إنسان ولم‬ ‫من‬ ‫©} وهذا‬ ‫عليه ‪ 1‬سره‬ ‫أن تعلم ما يضمره‬ ‫وأردت‬ ‫©‬ ‫ضميره‬ ‫يح ببما ف‬ ‫الصعب إخراجه ‪ .‬ولكن بالْمُمارسة لهذا اليلم توصلنا إلى معرفة ذلك ‪3‬‬ ‫فعليك بتسيير النقطة الفردية ‪ .‬حيث أنها هي السر الكلي ‪.‬خذ النقطة‬ ‫الفردية من الميزان } وترتقي بها إلى الثالث عشر ‪ ،‬ثم إلى التاسع ‪ ،‬أو‬ ‫العاشر ‪ 0‬أو الأول ‪ ،‬أو الثاني ‪ ،‬أو الثالث ‪ ،‬أو الرابع ‪ ،‬وتعرف أين‬ ‫وقفت ‪ ،‬وفي أي بيت ‪ ،‬وإن طلعت إلى الرابع عشر ‪ ،‬أو الحادي عشر ‪}.‬‬ ‫أر الثاني عشر ‪ 6‬أو الخامس ‪ 3‬أو السادس ‪ ،‬أو السابع & أو الثامن ‪.‬‬ ‫في الشكل‬ ‫‏©‪ }٠‬والنقطة التي ترتقي بها سواء كانت‬ ‫وتعرفه أيضاً ف أي بيت‬ ‫‪_ ٢١١‬‬ ‫الخامس عشر هي نارية ‪ 3‬أهووائية } أموائية ‪ .‬أو ترابية ‪ .‬ففي الشكل‬ ‫من التخت المضروب لهذا الضمير تعرف ذلك ؛ مع العلم إنك تعلم‬ ‫‪ :‬نقل من بيته إلى البيت الذي حل فيه ؛ وإن كان في البنات تعرف‬ ‫مُنقلبه من الأمهات ؛ وإن كان ظهر هذا الشكل في الخط شكلين أو‬ ‫أكثر {فارح جع إلى نقط الميزان { كم نقطة فردية فيه ‪ .‬تخرج منهما أو‬ ‫منهم شكلا ‪ 3‬وتحكم به ‪ ،‬أما إن كان شكل واحد فالحكم عليه ‪.‬‬ ‫امثال لذلك) ‪ :‬دخل إنسان علينا ‪ ،‬وأردنا معرفة ضميره بهذه‬ ‫القاعدة التي يصعب على المُبتديء إدراكها ‪ ،‬فضربنا تختاً } فكان‬ ‫هكذا ‪:‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫ه‬ ‫هم‬ ‫‪4‬‬ ‫هم‬ ‫‏‪ ٠ ١ ١‬ا‬ ‫ك ا‪1٠٠‬‏‬ ‫‪١٦‬‬ ‫فنظرنا إلى الميزان ‪ .‬فوجدنا به من التخت المضروب لأجله شكل‬ ‫الإجتماع [ = ] ‪ ،‬وفيه نصري الهواء والماء مفتوحان ‪ ،‬فسرنا بنقطة‬ ‫الهواء مُتراجعين في العمل { فتوجهنا إلى هواء الغالث عشر { ثم هواء‬ ‫_ ‪_ ٢١٢‬‬ ‫التاسع }ثم هواء الثاني ‪ 0‬فوقف على شكل القبض الداخل [ ج ] {‪ ،‬ثم‬ ‫}‬ ‫سرنا بنقطة الماء ‪ .‬فتحولت إلى ماء الرابع عشر } ثم ماء الثاني عشر‬ ‫ٹم ماء السابع } فوقف على شكل القبض الخارج [ > ] ‪ .‬فاستخرجنا‬ ‫من الشكلين شكلا ‪ ،‬أي ‪:‬القبض لداخل [ = ] ‪ 0‬والقبض الخارج‬ ‫‪ & ] :‬وا أصل تسكينه من تسكين‬ ‫[ > ] ‪ .‬فكان شكل ‏‪ ١‬لطريق [‬ ‫‪ .‬وأصل بيته من التسكين‬ ‫الزناتي في الذي نسير عليه في عملنا ‪1‬‬ ‫المذكور الثالث عشر & وهذا البيت شريك الطالع في الأحكام ‪ .‬والبيت‬ ‫الأول ۔ كما هو معلوم عند أهل هذا العلم الشريف ۔ يدل على الحياة‬ ‫والمعيشة ‪ ،‬والطريق [ ; ] ‪ .‬موجود في التخت ‪ ,‬البيت التاسع ‪.‬‬ ‫والبيت الثاني عشر ‪،‬ومعلوم أن بيت الطريق [ ‪ ، ] :‬الثالث عشر من‬ ‫‪ .‬ومستقبله ‪.‬‬ ‫السكين ‪6‬فقلنا ‪ :‬أن السائل يسأل عن حياته ‪3 3‬‬ ‫وهو يسعى في سفر { ولكن هذا السفر لا يتم } ولا يبلغ ‪ } .‬لأنه‬ ‫] { والله‬ ‫حل في البيت الثاني عشر ‪.‬وهو فراغ بيت الطريق [‬ ‫أعلم ‪.‬‬ ‫فزاحم بالذكاء ۔ أخي العزيز ۔ واسأل الله التوفيق ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫باب إخراج الضمير بالأوتاد وشواهدها ‪:‬‬ ‫عرفت أني كيف شرحت لك إخراج الضمير بتسيير النقطة في‬ ‫الميزان ‏‪ ٤‬والآن أذكر لك كيفية إستخراجج الضمير بالأوتاد وشواهدها ‪:‬‬ ‫تعد مفردات الرمل المضروب لهذا الضمير بكامله إلى السادس‬ ‫‪_ ٢١٢٣‬‬ ‫عشر ‪ ،‬وتسقطه ‏(‪ ، )١٢١ . ١٢‬والباقي تطرحه على البيوت ‪ ،‬فاي شكل‬ ‫وقف عليه العدد فارسمه واعزله ناحية ؛ثم خذ من الأوتاد وشواهدها ‪.‬‬ ‫أي ‪ :‬كل شكل وتد ‪ 8‬وثالثه هو شاهده شكلا } فيجتمع معك أربعة‬ ‫أشكال {فخذ من الأربعة شكلين } ومن الشكلين شكلا واحدا ‪ .‬وخذ‬ ‫هذا الشكل ‪ ،‬والشكل المعزول سابقا شكلا ؛ فإن ؤجد في بيته ففيه‬ ‫الضمير ؛وإن لم يوجد فانظر في أي بيت وجد في التخت المضروب ؛‬ ‫وإن لم يوجد فاضرب الشكل الخارج مع شكل البيت الذي يسكن‬ ‫بيت ©{}‬ ‫التخت ظاهرا ‪ .‬فاضربه حتى يظهر ف أي‬ ‫فيه ؛ وإن لم يوجد ف‬ ‫وهكذا تفعل حتى تعرف ف أي بيت يوجد ‪ ،‬أو يتكرر { ففيه الضمير‬ ‫والمدة كما ستعلمها قريبا إن شاء الله ‪.‬‬ ‫© و ر دنا أن‬ ‫‪ .‬د خل علينا شخص و خفى ضميره‬ ‫امثال ذلك؛‬ ‫‪:‬‬ ‫© فضربنا تختاً ‪ .‬فكان هكذا‬ ‫نخرج ضميره‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪4‬‬ ‫< ‏اا!‪٠‬‬ ‫ع ا ‏‪١٠١‬‬ ‫۔‪٠١١ ‎‬‬ ‫‪‎ ٥‬ا‪٠‬ا ‪-‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫‪ "٠‬ح‪‎:‬‬ ‫‪٠.0٠‬‬ ‫}‬ ‫‪1٠٠‬‬ ‫هم‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫ك‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫_ ‪_ ٢١٤‬‬ ‫‏(‪[ (٩‬‬ ‫الباقي‬ ‫‪ . ( ١ ٢‬كان‬ ‫‪.‬‬ ‫) ‏‪١٢‬‬ ‫‏)‪ [ (٣٣‬طر حناه‬ ‫فعددنا مُفرداته [ فكان‬ ‫[ ئ فعزلناه‬ ‫نقي الحد ] ج‬ ‫‪ .‬فكان‬ ‫أخذنا الشكل التاسع من التخت‬ ‫ناحية } ثم إستخرجنا من الأوتاد وشواهدها } وهم أربعة أشكال ‪:‬‬ ‫فكان الخارج منهم شكل الجماعة [ = ] ‪.‬فاخذنا من هذا‬ ‫‪ .‬وبيته في‬ ‫الشكل والشكل المعزول شكلا }فكان نقي الخد [ ‪]+‬‬ ‫أنه لم يوجد ف‬ ‫التنسكبن الطبيعي الرابع ‪ 3.‬وقد ووجد في التاسع ‪ .‬وحيث‬ ‫البيت التاسع وهو النلصره الخارجة‬ ‫بيته ‪ .‬أخذنا منه ومن صاحب‬ ‫الطبيعي ‪ .‬لأننا سائرين عليه في هذا المثال ‘‬ ‫( ‪ 0 ] :‬من التسكين‬ ‫فاستخرجنا من شكل نقي الخد [ ‪ ، ] +‬والنصره الخارجة [ ة ] ‪.‬‬ ‫شكلا ‪4‬فكان هكذا [ ؟ ] ‪ ،‬راية الفرح ‪ ،‬أو عتبة داخلة [ ؟ ] ‪8‬‬ ‫وقد تكرر هذا الشكل في بيتين السابع والسادس عشر ‪ ،‬فعلمنا عليهما‬ ‫كما علمنا على شكل نقي الخد [ ج ] ‪ .‬ولكون بيت العتبة الداخلة‬ ‫[ ؟ ] ‪ 0‬من التسكين الطبيعي هو الخامس ‘ ضربنا راية الفرح‬ ‫[ ‪ 0 ] 7‬مع صاحب البيت ‪.‬هكذا [ ؟ ج ] ‪ .‬وهو صاحب البيت‬ ‫[ ‘‬ ‫ح‬ ‫»‪ .‬وضربنا [ ‪:‬‬ ‫]‬ ‫[ ج‬ ‫منهما حمره‬ ‫الخارج‬ ‫السابع ‪ 3‬فكان‬ ‫]‘‬ ‫وهو صاحب البيت السادس ‪ .‬فكان الخارج عتبة داخلة [‬ ‫_ ‪_ ٢١٥‬‬ ‫فاستخرجنا مانلعتبة الداخلة [ ؟ ]و ‪.‬الحمره [ > ] شكلا {فكان‬ ‫نصره داخلة [ چ ] ‪ .‬نظرنا هذا الشكل فلم تجده قي الخمت ‪ .‬وبحثنا‬ ‫عنه باطناً بالطريقة المعلومة لدى الجميع ‪ .‬فوجدناه قد حل في البيت‬ ‫الخامس ‪.‬فنظرنا إلى البيت الخامس من التخت السابق ‪ ،‬الذي ضرب‬ ‫السؤال لأجله ‪ .‬شكل الحمره [ = ] ‪ .‬وهي مكررة أيضا في العاشر ‪.‬‬ ‫فضربناها مع أصحاب البيوت التي ظهرت فيها هكذا [ ‪ .6 ] 2‬في‬ ‫]‪ .‬يساوي [ ‪ 7]0‬هو [ ]‪٬‬ف‏ [ ج ]‘ يساوي []‪.‬‬ ‫[‬ ‫] ‪ 4‬في [ ؟ ] ‪ .‬فكان‬ ‫ؤ ضربنا الأنكيس [‬ ‫وثم من خلاصة الضرب‬ ‫هذا [ ‪ ‘ ] 2‬البياض ‪،‬وقد حل في البيت الرابع والسادس ‪ .‬فضربناه‬ ‫مع أصحاب البيوت من التسكين الطبيعي ‪ ،‬الذي نحن سائرون عليه في‬ ‫هذا المثال ‘ هكذا [ ج ج ] ‪ .‬يساوي [ج ] ‪ .‬و [ ج ]افي‬ ‫جين وهما‬ ‫رلين‬‫الشك‬‫خمن ا‬‫ل‪ ،‬و‬ ‫ايان‬ ‫[يےك] ‪6‬ون [ خ ] ‪ ،‬أح‬ ‫[ ج ] ‪ 0‬و [ے ] ‪ ،‬يكون هكذا [ ج ] ‪ .‬أنكيس ‪ ،‬وقد وؤجدفي‬ ‫الطالع ‪ ،‬أي ‪ :‬الأول من التخت وصاحب البيت {‪ .‬شكل الحمره‬ ‫[ = ] ‪ 0‬فضربناهما معا فكان الناتج منهما قبض داخل [ ج ] ‏‪٠‬‬ ‫والقبض الداخل [ ج ] ‪ ،‬لم يوجد بالتخت ظاهرا ‪ .‬ولكنه وجدناه في‬ ‫الطالع وهو الأول ‪ ،‬تحت شكل الأنكيس [ ج ] ‪ ،‬الذي ؤجد في طالع‬ ‫التخت & الذي عليه العلامة سابقا ‪ 4‬وللقبض الداخل [ = ] & من‬ ‫التسكين البيت العاشر ‪ ،‬وفيه شكل الحمره [>< ] } الذي عليه‬ ‫العلامه ‪.‬‬ ‫وهنا يكون ضمير السائل مُنحصر في شكل الأنكيس [ = ]‬ ‫وحلوله في الأول {} ويزيد إيضاحا بشكل الحمره [ ج ] ‪ .‬ووجوده في‬ ‫‪_ ٢١٦‬‬ ‫العاشر ‪ .‬وشكل القبض الداخل [ ج ] ‪ .‬الموجود باضاً تحت‬ ‫الأنكيس [ = ] ‪ .‬فنقول ‪ :‬الحكم عليه بشكل الأنكيس [ حج ] { بيته‬ ‫الثامن من التسكين ‪.‬وقد إنتقل إل البيت الأول ‪0،‬فسار عشرة بيوت ‪8‬‬ ‫والبيت العاشر يدل على القضاة والحكام ‪ 8،‬فقلنناا ‪:‬أن السائل يسال عن‬ ‫قضية حكومية ‪ 3‬ويزيد لك تأكيدا لو ضربت الأنكيس [ ج ] ‪ .‬مع‬ ‫صاحب البيت وهو الحمره [ ج ] { من التسكين ‪ .‬لخرج قبض داخل‬ ‫[ > ] ‪ .‬الذي هو صاحب البيت أيضا ‪ ،‬ولما نظرنا إلى البيت العاشر‬ ‫من التخت فوجدنا شكل الحمره [ = ] } وقد وجدناها مكررة في‬ ‫البيت الخامس أيضا ‪ .‬فقلنا ‪:‬أن هذه القضية من أجل الأولاد ‪ .‬ولكن‬ ‫النساء‬ ‫بيت‬ ‫ي البيت السابع ‪.‬وهو‬ ‫الحمره [ ‪ 6 ] 2‬ووجدت‬ ‫والأزواج ى قلنا ‪:‬أن القضية واقعة بينه ونفقة الأولاد من قبل زوجته ‪.‬‬ ‫وحيث أننا عرفنا سؤاله نطبق عليه الأحكام الخاصة بالأسئلة ۔كما‬ ‫عرفتم سابقاً ۔ وهنا تجعل الطالع للسائل } والسابع للخصم ‪ .}.‬ونحكم‬ ‫أيهما يغلب في أحكام الغالب والمغلوب ‪ .‬ومن ينتصر عند القاضي ‪8‬‬ ‫وهذه أحكام تقدم ذكرها ‪ .‬ولا فائدة في إعادتها ‪ 3‬فزاحم بالذكاء تفلح‬ ‫إن شاء الله ‪.‬‬ ‫الخط في‬ ‫( أبضأ ق‪.‬اعدة أخرى ف اخراج الضمير ا‪:‬اضرب‬ ‫إخراجالضمير وكمله ‪ .‬ثم انظر إلى الشكل الثالث عشر ‪ .‬والرابع‬ ‫عشر ‪ .‬فإن كانا فردين &} فخذ من الرمل المضروب نقط اللار ‪.‬‬ ‫اىمس عشر ‪ ،‬واسقطه ‏(‪ { )٩ ، ٩‬فما يبقى‬ ‫خ إل‬ ‫والتراب & مناال‬ ‫لأول‬ ‫ينتهي‬ ‫دون التسعة ‪ ،‬فامشي به على البيوت من أول التخت & إلى حيث‬ ‫لك العدد ‪ .‬فالضمير هنالك لا يخطئك ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٢١٧‬‬ ‫أما في الشكل ‪ ،‬أعني ‪ :‬في أحكام البيت الأصلي للشكل من‬ ‫التسكين } مثل شكل الحمره [ ح ] ‪ ،‬رفي تسكين الزناتي) ‪ 3‬تدل على‬ ‫الزواج ‪ ،‬لأن بيتها من التسكين المذكور السابع ‪ ،‬وإما أن يكون‬ ‫الضمير في البيت الذي يقف عليه العدد } بأن تقف على البيت التاسع‬ ‫مثلاً ‪ .‬نقول ‪ :‬السؤال عن سفر ں أو يكون الضمير في نقل الشكل ؛‬ ‫أي ‪:‬نقل الذي وقف عليه العدد ‪ .‬وذلك بأن تنظر إلى الشكل الذي‬ ‫وقف عليه ‪ ،‬وكم إنتقل من بيته الأصلي مانلتسكين الذي أنت سائر‬ ‫عليه في عملك هذا ‪ }.‬فإن كان في بيته "‪.‬كان السؤال عن نفسها‬ ‫وحياته ومعيشته ؛ وإن كان في ثانية ‪ [.‬فسؤاله عن ماله وكسبه ؛ وإن‬ ‫كان في ثالثه ‪ .3‬فعن إخوته ‪ .‬وحركته القريبة ‪ .... .‬وهكذا ‪.‬‬ ‫أما إذا كان الثالث عشر ‪ ،‬والرابع عشر زوجين ‪ .‬فخذ من الرمل‬ ‫‪ .‬واسقط‬ ‫‪ 0‬من الأول إلى الخامس عشر‬ ‫نقط الماء والهواء‬ ‫المضروب‬ ‫الأول إلى‬ ‫‪ 4 (١٢ .‬وما يبقى دون الإسقاط مشيه من‬ ‫العدد كله ‏(‪١ ٢‬‬ ‫حيث نفذ عليه العدد ‪ 3‬فالضمير في ذلك الشكل ‪ .‬أعني ‪ :‬أصل البيت‬ ‫نقله من بيته‬ ‫عدد‬ ‫ف أصل التسكين ‪ -‬وتعرف‬ ‫تقدم شرحه‬ ‫كما‬‫۔‬ ‫الأصلي ‪.‬‬ ‫فإن وقع خطا في الضمير ‪ .‬فالسماح منك ۔ أخي العزيز ۔ فالخطا‬ ‫منك وليس من العلم ‪.‬‬ ‫‏)‪ ١‬أبضا) ‪ :‬فى اخراج الضمير ذ‪.‬كرنا بالدروس السابقة ثلانة طرق‬ ‫غلماء‬ ‫التي نعمل بها ‪ .‬وقالت بعض‬ ‫‏‪ ٤‬إستخراجج الضمير ‪ .}،‬وهي الطرق‬ ‫هذا العلم ‪:‬أن سؤال السائل يخرج من بيوت الأفراد } مثل الأول ‪6‬‬ ‫_ ‪_ ٢١٨‬‬ ‫والثالث ‪ ...‬إلخ ‪ .4‬وسؤال المسئول عنه يخرج من بيوت الأزواج‬ ‫شكلا ‪ .‬ففيه سؤال المطلوب ‪ .‬وهو المسئول عنه ‪ 3‬مثل الثاني }‬ ‫والرابع ‪ 0‬كما قالوا ‪:‬أن بيوت الْمُفردة ذكور ‪ ،‬والزوجية إناث ه‬ ‫وشرح ذلك ما قالته العلماء لهذا العلم ‪ .‬وهو أن نستخرج من بيوت‬ ‫الأفراد شكلا }ففيه الضمير للسائل ‪ 9‬ومن شكل الأزواج شكلا {ففيه‬ ‫ضضممييرر المسئول عنه ‪.‬فهو ما يكنه ضميره في صدره من الأسرار ‪.‬‬ ‫امثال ذلك) ‪ :‬ضربنا تخت فكان هكذا ‪:‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪١‬‬ ‫> رر = ‪٠‬اا‘‏‬ ‫مم‬ ‫ه ]ا‬ ‫ع ااا‬ ‫> !ا!‬ ‫<‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥٠ ١‬‬ ‫هم‬ ‫‪١‬‬ ‫هم‬ ‫حم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫ا ‪ .‬أ ‪.‬‬ ‫حم‬ ‫م‬ ‫حم‬ ‫كه‬ ‫ا‪-‬‬ ‫ا‪٠‬ا‏‬ ‫إ‬ ‫‪٥‬‬‫‪77‬‬ ‫‪١٦‬‬ ‫أخذنا من مُفردات الخط شكلا ‪..‬فخرج شكل نقي الخد [ ج ] ‪.‬‬ ‫الشكل‬ ‫ظاهرا ‘ ولكنه ؤجد باطنا هتحت‬ ‫التخت‬ ‫ولكنه لم يوجد ف‬ ‫البيت من‬ ‫ضربنا الشكل مع صاحب‬ ‫‪ .‬وحيث‬ ‫الثاني ‏‪ ٠‬والثاني ‪.‬‬ ‫‪:‬أن السائل يسأل عن مال في يد أعداء } لأن‬ ‫قعي‬ ‫ل ‪،‬نا‬ ‫السكين ال‬ ‫فطبي‬ ‫‪_ ٢١٩‬‬ ‫مُتعسر‬ ‫البيت الثاني بيت المال ‏‪ ٤‬والثاني عشر بيت الأعداء } أو كسب‬ ‫عليه ‪ 0‬ثم إستخرجنا من أزواج التخت شكلا ‪ .‬هكذا ‪:‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫‏‪ 2٨‬د‬ ‫؛‪0‬‬ ‫؟‬ ‫ا‬ ‫‪:7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وهنا خرجت الجودله [ م ] ‪ ،‬ولم توجد أيضاً ظاهرة في التخت |‬ ‫ولكنها ؤجدت باطن تحت شكل النصره الخارجة [ ے ] ‪ ،‬في اليت‬ ‫الامن ‪ ،‬والجودله [ ے ] ‪ .‬أصل بيتها في التسكين الطبيعي الحادي‬ ‫عشر ‪ .‬ووجودها في البيت الثامن تكون قد إنتقلت عدد ‏(‪ . )١ ٤‬وهو‬ ‫دليل المنع ‪ ،‬والبيت الثامن هو دليل العدم ‪ .‬ووجود النصره الخارجه‬ ‫‏(‪ . )١٤‬لأن بيتهم من التسكين الطبيعي‬ ‫[ د ] { فيه قد إنتقلت عدد‬ ‫التاسع { وعدد ‏(‪ )١٤‬دليل الفراغ والنهاية ‪ ،‬فقلنا ‪ :‬أن السائل الذي‬ ‫‪.‬‬ ‫يسأل عن المال الموجود عند الأعداء وكسبه المُتعسر ممنوع‬ ‫و‬ ‫_ ‪_ ٢٢٠‬‬ ‫اب فى أحكام الطالب والمطلوب ‪:‬‬ ‫اضرب التخت على هذا السؤال ‪ }.‬واضرب الطالع من التخت‬ ‫المضروب مع صاحب البيت من التسكين الذي تسير عليه { وهب‬ ‫ننا نعمل على (تسكين الزناتي) } فتضرب الأول من التخت الطالع‬ ‫] ‪ ،‬وانظر ما خرج منهما ‪ .‬على ترتيب حياة‬ ‫مع الجودله [‬ ‫وكسب ‪ ....‬إلخ } واعدد من بيته إلى البيت الذي ظهر فيه الخارج ‪.‬‬ ‫] ‪ 6‬واحكم به تصب ‪.‬‬ ‫من ضرب الطالع مع الجودله [‬ ‫مثال لذلك) ‪ :‬ظهر في البيت الأول الأنكيس [ = ] } عددنا من‬ ‫بيته إلى البيت الذي ظهر فيه } فكان في العاشر { فإنه يدل على القوة ‪.‬‬ ‫وزيادة الغمر ‪ 3‬والجاه ‪ .‬ويدل على طلب المال » لأنك إذا ضربت‬ ‫الأنكس [ ] ‪ 9‬مع انجودله [ ج ] { التي هي صاحب البيت ‪ ،‬إنتشا‬ ‫منهما النصره الخارجة [ يت ] ‪ 7‬وهو بيت مال الأنكيس [ ج ] ‪.‬‬ ‫فا حكم له بحصول المال ‪.‬‬ ‫وكذا لو ظهرت النصره الداخلة في الأول [ = ] { فإذا عددت من‬ ‫بيتها إليها ‪ 0‬تكون في السادس ‪ ،‬فإنها تدل على الأفكار ‪ .‬والهم ‪.‬‬ ‫والفم ‪ 0‬وكل ما ينسب إلى البيت السادس { وتدل على أمر يأمله‬ ‫ويرتجيه ‪ 3‬لأنك إذا ضربت النصره الداخلة [ = ] ‪ .‬مع الجودله‬ ‫] ا إنتشا منهما عتبة خارجة [ _ ] ‪ 3‬لأنها أصل النصره الداخلة‬ ‫[‬ ‫[ ‪ ، ] 7‬لأنها حادي عشرها {} وكذا تفعل في باقي الأشكال والبيوت ‪5‬‬ ‫فهذا أحكام الطالب ‏‪١‬‬ ‫وأما أحكام المطلوب ‪ :‬فهو أن تنظر إلى مطلوب الشكل الذي ظهر‬ ‫‪_ ٢٢١‬‬ ‫في الأول }هل إنتشا ظاهرا أو باطناً ‪ 3‬أعني ‪:‬إذا ضربت التخت الستة‬ ‫عشر شكلا مع شكل البيت المطلوب من التسكين الذي سرت عليه‬ ‫من بيته إلى‬ ‫فاعدد‬ ‫الرمل أم لا ؟ فان كان موجودا‬ ‫ف‬ ‫فنعلم أنه موجود‬ ‫البيت الذي فيه ‪ .‬فإن كان الشكل ظهوره في بيت سعيد ‪ .‬دل على‬ ‫سعادة المطلوب ‪ ،‬فإن أردت تعلم إن كان يحصل أم لا ؟ فاضرب‬ ‫شكل المطلوب مع صاحب البيت الذي فيه مطلوبه { وانظر الشكل‬ ‫الناتج منهما إن كان سعيدا ‪ .‬حصل المطلوب باحسن وجه ؛ وإن كان‬ ‫نحسا }حصل بتعب وصعوبة ؛ وإن كان الشكل المتولد خارجا ‪ .‬فلا‬ ‫حصل شيء ؛ وإن كان الخارج حسا ‪.‬كان المنع من غير إختياره ؛‬ ‫وإن كان الشكل المتولد منهما نقلا ‪ .‬إنقلب مطلوبه من حال إلى‬ ‫حال ؛ فإن كان الشكل المنقلب سعيدا ‪ .‬حصل المطلوب ؛ وإن كان‬ ‫تحسا ©فلا ؛وإن كان الشكل المتولد ثابتا ‪ .‬فإنه بطيء زمانا ؛ فإن‬ ‫؛‬ ‫كان سعيدا ‪ .‬حصل المطلوب بعد تلك الْمُدة ؛ وإن كان حسا ‪.‬فلا‬ ‫وإن كان الشكل المطلوب لايوجد في الرمل ‪ ،‬فانظر إلى بيت مطلوبه ‪.‬‬ ‫& فمهما إنتشا‬ ‫لوب‬ ‫طكل‬ ‫مع ش‬‫له م‬ ‫اضرب‬‫وخذ الشكل الذي حل فيه } وا‬ ‫به‬ ‫مز الأحكام ‪ ,‬لكنه يدل عل‬ ‫ما تقدم‬ ‫م‪:‬نهما ‪ 9‬فاحكم ؛ ه على صمة‬ ‫حصول مطلوبه وطئه كثيرا ‪ 6‬إذا كان على تلك الصورة } أعني ‪ :‬إ‬ ‫غدم الشكل المطلوب ‪.‬‬ ‫مطلوب الشكل ‪ :‬هو سابعه من التسكين | مثال الجودله [‪.] +‬‬ ‫لها (من تسكين الزناتي) البيت الأول ‪ ،‬ومطلوبها السابع‪ ..‬وهو الحمره‬ ‫[ ] } فهي مطلوب الجودله [ ت ] ‪ ،‬على هذا التسكين ‪ .‬ومطلوب‬ ‫‪_ ٢٢٢‬‬ ‫الحمره [ = ] ‪ ،‬سابعها ‪ .‬وهو شكل الطريق [ ; ] ‪ ،‬فيكون الطالع‬ ‫منلاً هو الطالب ‪ ،‬والسابع هو المطلوب ‪ ،‬والثالث عشر مطلوب‬ ‫المطلوب ‪.‬‬ ‫البيت الذي فيه‬ ‫(أما قو لنا) ‪ .‬اضرب شكل المطلوب مع صاحب‬ ‫مطلوبه ‪.‬‬ ‫[ ئ ومطلوبها ‏‪ ١‬لطريق‬ ‫ل ‪=>-‬‬ ‫‏‪ ١‬لحمره‬ ‫مطلوب‬ ‫كانا‬ ‫‪.‬‬ ‫(هخالد)‬ ‫‏[ ‪ ، ] ٢‬فإن كانت تو جد في الرمل ظاهرا أو باطناً ‪.‬كفى ‪ ،‬وإن لم‬ ‫الطريق‬ ‫تظهر لا ظاهرا ولا باطناً ‪ .‬نضربها مع الشكل الذي وجد مكان‬ ‫[ ; ] ‪ ،‬أي ‪ :‬مع الشكل الموجود في البيت الثالث عشر ‪ ،‬والناتج‬ ‫احكم به ‪.‬‬ ‫‪:9‬‬ ‫اب إيضاحات في أحكام الطالب والمطلوب‬ ‫ذكرنا ۔فيما سبق _ أحكام الطالب والمطلوب ‪ 3‬مع الإيضاح‬ ‫والأمثلة ‪ .‬ونزيد إيضاحاً في أحكام الطالب والمطلوب ‪ .‬بأن تنظر أيضا‬ ‫للطالب والمطلوب ‪ ،‬وكم بينهما من الأعداد المناسبة وغيرها ‪.‬‬ ‫واحكم بها من غير شك ‪ ،‬هو ‪:‬‬ ‫إذا كان بينهما همسة \ أو تسعة \ أو ثلانة عشر { فقال لهذا ‪:‬‬ ‫تثليث ‪ .‬ونظرا محموداً ‪ 3‬أو موافقة تامة ‪ 3‬ونظر المودة ؛ فإذا كان العدد‬ ‫المذكور أعلاه بينهما ‪ 3‬فاحكم للسائل بنيل ما هو طالبه ؛ وإذا كان‬ ‫_ ‪_ ٢٢٢٣‬‬ ‫إحداهما سعدا والآخر تحساً ‪ .‬فنقول له ‪ :‬تنال قصدك { أي ‪ :‬إن كان‬ ‫الطالب تحساً ‪ ،‬فنقول له ‪ :‬الأمر يتم ‪ .‬لكنه على غير مزاجك ‪.‬‬ ‫البيت ‏‪٨،‬‬ ‫صاحب‬ ‫أيها الطالب ‪ ،‬بينا } أينما كانت النحوس غيرت‬ ‫وإذا كان بينهما من العدد ثلانة } أو إحدى عشر ‪ ،‬أو خمسة عشرا‬ ‫مودة ‘‬ ‫له ‪:‬نصف‬ ‫‏‪ ٠‬وقال‬ ‫‪ .‬وهو ذون الكم الأول‬ ‫فيكون تسديس‬ ‫غير أنه‬ ‫‪8.‬‬ ‫المطلوب‬ ‫وحصول‬ ‫مَحموداً ز فاحكم له بتمام الأمر [‬ ‫ونظرا‬ ‫ئ فافهم ‪.‬‬ ‫بدون ما طلب‬ ‫وأما إذا كان بينهما سبعة { أو أربعة عشر | نقال له ‪ :‬مقابلة ‪.‬‬ ‫ونظر مذموم ‪ }.‬ومخالفة تامة ‪ 7‬وعداوة كاملة ؛ وإن كانت الأشكال‬ ‫نحسة & فقل له ‪ :‬أيها الطالب ‪ .‬ربما يقع لك الهلاك ‪ .3‬سيما إذا ظهر‬ ‫المريخ في الأشكال ‪ ،‬حذره من القتل وجريان الدم } ومن الهم والغم‬ ‫جوهر الشكلين ‪.‬‬ ‫والنكد ‘ بحسب‬ ‫وإذا كان بينهما أربعة } أو عشرة ‪ 0‬أو ستة عشر ‪ ،‬فاحكم له بالنظر‬ ‫المخالفة ‪ .‬وهو ذون الكم الأول م فإذا كان‬ ‫المذموم ‪ .‬ونصف‬ ‫الشكلان سعيدان ‪ .‬فاحكم له بعدم الضرر { ولو مع المخالفة ؤ وإن‬ ‫كان الشكلان نحيسين ‪ 9‬أصابه الضرر ‪ ،‬ويقال له ‪ :‬العدد التربيع ‪.‬‬ ‫© أو ثمانية ‪ .‬أو إثنتي عشر |}‪ 3‬لقال‬ ‫بينهما إثنان ئ أو ستة‬ ‫وإذا كان‬ ‫له ‪ :‬عدد ساقط ‪.‬فقل _ أيها الطالب ۔ ‪:‬تسأل عن شيء ليس فيه فائدة ‪.‬‬ ‫ولا هو خيرا لك ولا شرا ‪.‬‬ ‫‪ :‬أن يكون‬ ‫‪ .‬ومعناه هنا‬ ‫قران‬ ‫|} يسمونه‬ ‫واحد‬ ‫بينهما عدد‬ ‫وإذا كان‬ ‫‪_ ٢٢٤‬‬ ‫أم‬ ‫‘‪ .‬هل جيدا‬ ‫البيت‬ ‫ئ فاحكم له بجوهر ذلك‬ ‫المطلوب‬ ‫الطالب في بيت‬ ‫إن شاء الله ‪.‬‬ ‫لا ؟ وهلل الشكل سعيدا أم تحساً تصب‬ ‫مثال ذلك) ‪:‬كان الطالع الأحيان [ ذ ] } ومطلوبه الأنكيس‬ ‫[ = ] ‪(0‬على تسكين الزناتي) } فإن وؤجد الأنكيس [ = ] ‪ .‬في‬ ‫العاشر فيكون بينهما عدد ‏(‪ . )٩‬فهو مودة كاملة ‪.‬لأن العدد يكون من‬ ‫ييت الطالب على أي تسكين تسير عليه { والقران إذا كان المطلوب في‬ ‫بيت الطالب ‪.‬‬ ‫] ‪ .‬في الثاني }‪ 4‬والطالع‬ ‫الأنكيس [( =‬ ‫‪.‬إذا كان‬ ‫(هنال ذلك؛‬ ‫الأحيان [ خ ] ‪،‬لأن الأحيان [ ے ] ‪ 5‬أصل بيته الثاني من تسكين‬ ‫مُرتبطاً‬ ‫الدائرة للرناتي ‪ .‬وقد ضربت لك الأمثال للقياس عليها ‪ .‬ولست‬ ‫‪.‬‬ ‫ئ وزاحم بالذكاء تصب‬ ‫ئ فالعبرة بالتجارب‬ ‫باي تسكين‬ ‫اب القول فيى أحكام الأشكال فى النظر ‪ .‬والنطق ‪ ،‬والإتصال & والإتنصال ‪:‬‬ ‫‪ .‬اضرب‬ ‫‘ والإنفصال‬ ‫لأهمية أحكام النظر [ والنطق ‘ والاتصال‬ ‫لكم مثلا لكل شكل من الأشكال الرملية ‪ .‬فليكن المثال على تسكين‬ ‫الزناتي مثلا } فأقول ‪:‬‬ ‫‪07‬‬ ‫الفول على شكل الجودله ‏‪ ١‬ت إ ؛‬ ‫إن ؤجدت الجودله [ ل ] ‪ ،‬في الأول ‪ ،‬تنظر إلى القبض الداخل‬ ‫_ ‪_ ٢٢٥‬‬ ‫[ ج ] ‪ 6‬وهو فراغها ونهايتها ‪ .‬ونطق الجودله [ ج ] ‘العقله ز ج ]‪.‬‬ ‫وهي عزه وفخره ‪ ،‬وإتصالها الطريق [ ; ] ‪ 0‬وهو سرها وسعيها‪.‬‬ ‫وإنفصالها النصره الخارجة [ ‪ 9 ] 2‬وهي سفرها ورحيلها ‪.‬فمن ثبت‬ ‫في بيته دل على حكمه ‪ ،‬وإن وجد في بيت غير بيته ‪ .‬أخذ حكم البيت‬ ‫الجودله‬ ‫إنفصال‬ ‫[ ز دليل على‬ ‫]‬ ‫الخارجة‬ ‫النصره‬ ‫والشكل ‏‪ ٠‬مثال‬ ‫[ ع ] ‪ 0‬بالسفر }فإن تكررت في الرابع عشر مثلا‪ .‬كان المنع من‬ ‫مرض ‪ ،‬لأن من التاسع إلى الرابع عشر ‪ . 3‬عدد ستة ‪ .‬وهو دليل المريض‬ ‫‏‪ .٨‬وعلى‬ ‫مرض‬ ‫‪ :‬المنع عن‬ ‫‘ والرابع عشر دليل المنع ‪ 4‬فقلت‬ ‫والتعب‬ ‫هذا يكون الكم والقياس على ذلك ‪.‬‬ ‫القول على شكل اللحين ا ض ‏‪: ١‬‬ ‫الأحيان [ ذ ] ‪8‬نظره الجماعة [ = ] ‘ وهي منعه وإنحجابه ‪.‬‬ ‫لأنها رابع عشر |‪ .‬و نطقه النصره الخارجة [ ے ] ‪ 0،‬وهي موته وعدمه‪.‬‬ ‫[ = ] ‪ 0‬وهو سعيه وإجتهاده ‪.‬‬ ‫لأنها ثامنه ‪ .‬وإتصاله القبض الخارج‬ ‫لأنه ثالث عشرة ‪ ،‬وإنفصاله العقلة [ خ ] ‪ 0‬وهي سفره ورحيله { لأنها‬ ‫تاسعته ‪.‬‬ ‫فانظر ۔ أخي الكريم ۔ هذه الأشكال في البيوت { واحكم بجودة‬ ‫البيت ‪ ،‬وعدد نقل الأشكال من بيتها إلى البيت الذي وجدت فية ‪ .‬ولا‬ ‫داخلا أو‬ ‫الشكل ونحسه ئ ودخوله وخروجه ‪ .‬إن كان‬ ‫تنسى سعادة‬ ‫؛ وتمرن‬ ‫اله‬ ‫إن شاء‬ ‫‘ وإنقلابه وثباته ‘ وزاحم بالذكاء تستفد‬ ‫خارجا‬ ‫كثيرا ‪ .‬فكثرة التمرين يسهل عليك العمل ‪ ،‬ويزيدك ذكاء ‪ .‬والحفظ‬ ‫‪_ ٢٢٦٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫للقوا عد و الد روس‬ ‫والآن وقد ذكرنا لحضرتك ۔ أخي الطالب لهذا العلم ۔ مثالين‬ ‫لشكلين من الأشكال ‪ .‬وعلى هذا القياس يكون الحكم لباقي‬ ‫؛‬ ‫‪ :‬إتصال‬ ‫الأشكال ‪ .‬حيث أن النار ‪ :‬نظر ؛ والهواء ‪ :‬نطق ؛ والماء‬ ‫والتراب ‪ :‬إنفصا‬ ‫هه‬ ‫باب للسؤال هل يحصل إتصال أم لا ؟‬ ‫اضرب تختاً على أي ضمير تطلب فيه ‪ .‬هل يوجد الإتصال أم لا ؟‬ ‫وبعد الضرب ؤ إجمع مُفردات التخت من الأول إلى الخامس عشر ‪.‬‬ ‫(على حساب بزدح) ‪ ،‬الذي هو ‪ :‬النار ‪ :‬بإثنين ؛ والهواء ‪ :‬بسبعة ؛‬ ‫والماء ‪:‬باربعة ؛ والتراب ‪:‬بثمانية ؛ وإن كان شكل الجماعه [ ج ] ‪.‬‬ ‫مسدودة العناصر الأربعة { فاجعلها منل شكل الطريق [ ج ] } وتسقط‬ ‫المجموع الحاصل من مُفردات الأشكال ‏(‪ . )٩ 0 ٩‬وتمشيه على‬ ‫البيوت إ مبتدا مانلأول } وهكذا تفعل إلى أن يعود شكل عليه علامة ‪.‬‬ ‫أعني ‪:‬إنك بعد معرفة الباقي منالعدد ‪ 0‬ومشيته على البيوت من‬ ‫الأول ‪ 3‬فحيث نفذ العدد ‪ .‬إجعل عليه علامة كهذه ر×) حتى يصلك‬ ‫إلى البيت الذي فيه علامة مُسبقة } فذلك الشكل الذي عليه الحكم ‪.‬‬ ‫‪ :‬اضرب لك مثالا لتحصل به الفائدة في النظر ‪8‬‬ ‫‪ .‬وللإيضاح‬ ‫فكان كما ترا‪٥‬‏ ‪:‬‬ ‫‏‪ ٤‬والانفصال ‪ .‬فضربينا تخت‬ ‫والنطق ‏‪ ٤‬والاتصال‬ ‫_‪_٢٢٧٢‬‬ ‫< ‪‎‬ا‪٠١‬ا‬ ‫> ‪‎‬ا‪٠‬ا‪١‬‬ ‫‪!٠‎‬اا‬ ‫۔‪!٠ ‎‬‬ ‫هم‬ ‫‪;+‬‬ ‫هم‬ ‫هم‬ ‫ه ‏|‪١٠٠‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫عم‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ا‬ ‫‏‪٠.٥0‬‬ ‫‏ا ‪٠‬أ‬ ‫‪١٦‬‬ ‫‏(‪& )٣٢‬طرحناه‬ ‫ثم عددنا مُفرداته إلى الخامس عشر ‪ .‬فكان‬ ‫‏(‪، )٩ 0 ٩‬كان الباقي ر‪)٥‬‏ ‪ 3‬أخذنا الشكل الخامس من التخت |فكان‬ ‫الجودله [ ج] ‪ .‬عددنا نقطه على قاعدة بزدح ‪.‬فكان عدد ‏(‪. )١٧‬‬ ‫وضعنا على الجودله [ ج ] {علامة (×) ‪ .‬وطرحنا عدد نقطه‬ ‫‏(‪ } )٩ } ٩‬فكان الباقي ر‪)٨‬‏ ‪ {.‬فكان البياض [ تج ] } وضعنا عليه‬ ‫هكذا علامة (×) ‪ 8‬وأخذنا عدد نقطه فكان أربعه {لأن نقط الماء‬ ‫مفتوحة فقط { والماء على حساب بزدح بأربعة ‪ }.‬فنظرنا إلى الشكل‬ ‫الرابع ‪ .‬فكان الأحيان [ = ] ‪ ،‬وضعنا عليه علامة (×) ‪ .‬فأخذنا عدد‬ ‫نقطه فكان إثنين ه فنظرنا إلى الشكل الثاني ووضعنا عليه علامة (×) ‪.‬‬ ‫وأخذنا عدد نقطه المفتوحة فكان عتبة خارجة [ ‪ } ] _:‬وعددها ثلانة‬ ‫عشر }طرحنا تسعة ‪ .‬فكان الباقي أربعة ‪ [.‬فنظرنا إلى الشكل الرابع‬ ‫فوجدنا عليه علامة (×) ‪ .‬وهو شكل الأحيان [ خ ] ‪:." 6‬‬ ‫‪_ ٢٢٨‬‬ ‫يكون من هذا الشكل ‪.‬‬ ‫ثإمستخرجنا نظره ‪ .‬وهو الجماعة [ =] ‪،‬لأننا أغلقنا المفتوح‬ ‫فطلبنا الجماعة [ = ] ‪0‬في النخت المضروب ‪ .‬فلم نجده ظاهرا ‘‬ ‫ولكنه وجد باطناً تحت الحمره [ ح ] ں في البيت السابع ‪ .‬فقلنا ‪ :‬أن‬ ‫المطلوب بعيد النظر } أعني ‪:‬الطالب ممنوع من النظر الى زوجته ‘‬ ‫وحكمنا بالمنع لكون الجماعة [ ج ] ‪ .‬هي الرابع عشر ‪ ،‬وقلنا ‪:‬‬ ‫سيتابع وهو بيتها ‪.‬‬ ‫ايلالب‬ ‫[ ج ] ‪،‬ف‬ ‫متره‬ ‫ح تح‬‫لؤجد‬ ‫اأنه‬ ‫زوجته ‪ .‬ل‬ ‫والبيت السابع بيت الزوجية ‪ ،‬ولو أردنا معرفة سبب المنع } لقلنا ‪:‬‬ ‫سفر زوجته هو المانع { لأن الجماعة [ = ] ‪ ،‬بيتها الخامس عشر ‪.‬‬ ‫‪ :‬زوجته‬ ‫في البيت السابع ! فق‬ ‫حتى اسحرت‬ ‫فلت تسعة بيوت ‪:‬‬ ‫غائبة ‪ .‬ولكون الجماعة [ ج ] { وجدت في باطن التخت ‪ ،‬قلنا ‪ :‬يقع‬ ‫‪.‬‬ ‫ومُدة بعيدة‬ ‫النظر بعد بطء‬ ‫] ‪.‬‬ ‫ثم أخذنا نطق الأحيان [ خ ] ‪ .‬فكان نصره خارجة [‬ ‫ولكنها لم توجد في التخت ں لا ظاهرا ولا باطضناً ‪.‬فحكمنا بعدم‬ ‫الكلام ‪.‬‬ ‫ثأمخذنا إتصال الأحيان [ ي ] ‪ .‬فكان القبض الخارج [ج ] ‏‪٠‬‬ ‫ولكنه لم يوجد بالتخحت ظاهرا ‪ 4‬ولكنه وجد باطناً تحت الأحيان‬ ‫‪ . ] 2‬بالبيت الرابع ©‪ .‬وتحت الإجتماع [ > ] ‪ ،‬بالبيت التاسع ‪3‬‬ ‫‪:‬أن الإتصال يقع بعد بعد طويل ‪ ،‬ولا بد مانلسعي في ذلك حتى‬ ‫[ يخ ] ‪.‬‬ ‫حريان‬ ‫لثأعش‬‫[ ج ] ‪،‬اثال‬ ‫اضرج‬ ‫خلقب‬ ‫لن ا‬ ‫ا أ‬ ‫ينم ‪ .‬حيث‬ ‫] ‪ 3‬وهي‬ ‫لم نظرنا إلى إنفصال الأحيان [ بخ ] } فكان العقلة [‬ ‫‪_ ٢٢٩‬‬ ‫بيت سفره } ولكنها لم تظهر ف التخت لا ظاهرا ولا با طنا ‘ فقلنا له‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لا تسافر لأن سفرك معدوم } وعلى هذا فقس‬ ‫رمنال آخر على الإتصال هل يتحصل أم لا ؟) ‪ :‬ضربنا تختاً على‬ ‫ضمير السائل { فعددنا مُفرداته إلى الخامس عشر { فكان عدده ‏(‪. )٣٢‬‬ ‫طرحناه ‏(‪ ، )٩ } ٩‬كان الباقي ‏(‪ ، )٥‬نظرنا إلى الشكل الخامس { فكإن‬ ‫‏(‪6 )١١‬‬ ‫الجودله [ ے ]‪ .‬أخذنا عددها (على قاعدة أبدح) ‪ .‬فكان عدد‬ ‫طرحنا تسعة { كان الباقي إثنان ‪ .‬ووضعنا علامة (ر×) هكذا على‬ ‫الجودله [ يف ] ‪ 3‬وكانت موجودة في التخت ‪ ،‬ثم عددنا بالباقي إثنان‬ ‫من نفس البيت الخامس ‪ ،‬أعني ‪ :‬الذي إنتهى بنا الباقي السادس ‏‪١‬‬ ‫وضعنا عليه علامة (×) } وأخذنا عدده فكان عدده ستة | إبتداء من‬ ‫‏(‪ 0 )١١‬فوضعنا عليه علامة (×) ‪،‬‬ ‫البيت السادس ‪ ،‬فوقف على البيت‬ ‫وأخذنا عدده (على قاعدة أبد ح السابقة الذكر) ‪ .‬فكان عدد (ر‪)١٣‬‏ ‪6‬‬ ‫طرحنا منه تسعة ‪ .‬فكان الباقي أربعة ‪ ،‬عددنا أربعة بيوت من البيت‬ ‫الحادي عشر ‪ ،‬فوقف على البيت الرابع عشر {} فوضعنا عليه علامة‬ ‫الباقي‬ ‫‏(‪ . )١١‬طرحنا تسعة ‪ .‬فكان‬ ‫(×) ‪ .‬وأخذنا عدده فكان عدده‬ ‫إثنان ‪ 0‬عددنا من البيت الرابع عشر ‪ ،‬فوقف على البيت الخامس ‪8‬‬ ‫فوضعنا عليه علامة (×) } ثم أخذنا عدد نقطه المفتوحة أيضا (بقاعدة‬ ‫أبدح) } فكان الباقي ر‪)١٥‬‏ } شكل الإجتماع [ <> ] ‪ 0‬وعدده ستة‬ ‫عددنا ستة بيوت إبتداء من البيت الخامس عشر ‪ .‬فوقف على البيت‬ ‫الرابع } فوضعنا عليه علامة (×) ‪ 9‬وكان شكل الأحيان [ ي ] { أخذنا‬ ‫واحدا } لأنه لم يفتح فيه سوى نقطة واحدة & فإذا عددنا‬ ‫عدده ‪ .‬فكان‬ ‫بالواحد من البيت الرابع } لوقف على البيت نفسه ولم يتعداه ‪ .3‬فقلنا ‪:‬‬ ‫أن الحكم يكون في الشكل الرابع وهو الأحيان [ ي ] ‪ .‬فأخرج‬ ‫‪.‬‬ ‫ئ واحكم كما سبق‬ ‫نظره ئ و نطقه ئ وإتصاله ئ وإنفصاله‬ ‫‪:::‬‬ ‫اب للسؤال عن شخصين هل يجتمعان ام لا ؟‬ ‫على‬ ‫إذا سألك سا ائل عن شخصين هل يجتمعان أم لا؟ ا ضرب‬ ‫التاسع ‪ .‬والحادي‬ ‫من‬ ‫‪ 8‬ثم خذ‬ ‫ذلك الضمير تختاً وكمله إل آ خره‬ ‫‘ فإنهما‬ ‫عشر شكلا ‪ .‬وانظر إلى الخارج منهما }‪ .‬فان كان ماؤه مفتوحا‬ ‫‪ .‬فلا © والله أعلم ‪.‬‬ ‫مسدودا‬ ‫؛ وإن كان‬ ‫بجتمعان‬ ‫‪2٩‬‬ ‫باب فى معرفة الإتصال بالمطلوب‪: ‎‬‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير وكمله { ثم انظر إلى الشكل‬ ‫الطالع أين حل في الخط ‪ ،‬فإن كان في البيت الثالث ‪ ،‬أو الخامس { أو‬ ‫التاسع ‪ ،‬أو الحادي عشر { دل على الإتصال ؛ وإن كان غير ذلك ‪3‬‬ ‫كان بعيد الإتصال ؛ وكيفية الإتصال إن كان في البيت الثالث ولم‬ ‫يتكرر ‪ .‬دل على الإتصال بالنكاح وبالضحك واللعب ؛وإن كان في‬ ‫الخامس ولم يتكرر ‪ 3‬دل على الإتصال بالنظر من غير إجتماع } وياخذ‬ ‫السائل من المسئول حاجة أو دراهم أو ملبوس ؛وإن كان في البيت‬ ‫التاسع ولم يتكرر } دل على إتصالهم خارج البلد ‪ ،‬ويجتمع بينهم‬ ‫الناس } ويكون الوعد بينهم ‪.8‬وقيل ‪:‬يجتمعوا عند الواسطة ؛ وإن كان‬ ‫_‪_ ٢٢٣١‬‬ ‫في البيت الحادي عشر ولم يتكرر ‪ .‬دل على الإتصال من غير علم‬ ‫أحد ‪ .‬ويكون الإجتماع مع بعض الأصحاب ‪ .‬أو الإخوان { أر‬ ‫‪.‬‬ ‫الأقارب‬ ‫( أيضا فى اإتصال) ‪:‬اضرب التخت واخرج من الرابع والثامن‬ ‫شكلا ‪ ،‬وانظر أين حل في التخت & فإن كان في الأول ‪:‬فإن الإجتماع‬ ‫في دار السائل ؛وفي الثاني ‪:‬يكون عند بعض الأحباب ؛ وفي الثالث ‪:‬‬ ‫يكون عند إخوان السائل ؛ وفي الرابع ‪ :‬يكون في دار السائل ؛ وفي‬ ‫الخامس ‪ :‬يكون عند الرسول بينهم ؛ وفي السادس ‪ :‬يكون عند من‬ ‫ياخذ الأجرة د وفي السابع ‪:‬يكون عند قريب المسئول ؛ وفي الثامن ‪:‬‬ ‫البلد ؛ وفي‬ ‫؛ وفي التاسع ‪ :‬يكون ف خارج‬ ‫‏‪ ٤‬بيت المسئول‬ ‫يكون‬ ‫‪ :‬يكون عند أصدقائهم‬ ‫؛ وفي الحادي عشر‬ ‫السوق‬ ‫العاشر ‪ :‬يكون قرب‬ ‫بحضور غيرهم ؛وفي الثاني عشر ‪:‬يكون في موضع الخوف والكدر‪.‬‬ ‫خاف عليهم فيه ؛ وفي الأربعة من الأشكال الباقية‪.‬‬ ‫وموضع رديء‬ ‫وهي كالأوتاد حكمها كالثالث عشر مثل الأول ‪ ....‬إلخ ‪.‬‬ ‫‪:72‬‬ ‫؟‬ ‫باب للسؤال عن الإتصال حرام م حلال‬ ‫عشر‬ ‫‪ .‬ثم اخرج من الحادي‬ ‫اضرب تختاً على هذا الضمير وكمله‬ ‫والثالث عشر شكلا ‪ 3‬ومن الشكلين شكلا ‪ .‬وانظر أين حل في‬ ‫‘‬ ‫‪ ،‬وثلاثة ‪ .‬وخمسة‬ ‫البيوت & فإن كان في البيوت الْمُفردة مثل ‪:‬واحد‬ ‫وسبعة ‪ 3‬وتسعة {} وإحدى عشر { وثلاثة عشر ‪،‬وخمسة عشر ‪ ،‬فإن ظهر‬ ‫_ ‪_ ٢٢٣٢‬‬ ‫ي أحد هذه البيوت ‪ ،‬فالاتصال من حلال ؛ وإن كان في البيوت‬ ‫المزدوجة مشل ‪ :‬الثاني ‪،‬والرابع ‪،‬والسادس ‪ ،‬والثامن {والعاشر ‪3‬‬ ‫والثاني عشر ‪ ،‬والرابع عشر ‪،‬والسادس عشر ‪ ،‬فالإتصال من حرام ؛‬ ‫فإن تكرر في المفردات ثم المزدوجات {كان الاتصال حلالا ثم يكون‬ ‫حراما ب وإن تكرر في المزدوجات نم المفردات ‪ .‬فيكون الاتصال‬ ‫حراما ثم يكون حلالا ‪.‬‬ ‫‪999‬‬ ‫باب للسؤال هل المطلوب يأتى إلهك أو تسعى إليه ؟‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير وكمل التخت ‪ .‬وانظر إلى شكل‬ ‫الإجتماع [ = ] ‪،‬فإن تولد من شكلين داخلين } أو تكرر في الأمهات‬ ‫شكل الجماعة [ ت ] ‪ .‬أتى إليك ؛ وإن تولد من شكلين خارجين ‪.‬‬ ‫وفقد شكل الجماعة [ ح ] ‪ ،‬مانلأمهات & لزمك السعي إليه ؛ وإن‬ ‫ثابتين ‪ .‬أتى إليك ؛ وإن تولد من شكلين مُنقلبين ‘‬ ‫تولد من شكلين‬ ‫لزمك السعي إليه ‪.‬‬ ‫هذه القاعدة إذا وجدت الإجتماع [ ح ] ى أو الجماعة [ = ] ‪.‬‬ ‫ني التخت \& فإن ليموجدا ظاهرين { فانظرهما باطناً ‪.‬فإن عدم من‬ ‫النحت ظاهرا أو باطناً ‪ ،‬فلا يكون بينهما مُقابلة ‪ .‬ولا يجتمعان ‪ .‬والله‬ ‫أعلم ‪.‬‬ ‫تتتا‬ ‫_ ‪_ ٢٢٣٢٣‬‬ ‫باب للسؤال من يأتي إلى صاحبه ؟‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير وكمله { ثم اضرب شكل الطالع‬ ‫وهو الأول في التخت { واضربه مع العقلة [ ح ] { فإن خرج منهما‬ ‫مطلوب الطالع { وهو سابعه من التسكين الذي تسير عليه ‪ ،‬أنى‬ ‫المطلوب إلى الطالب ؛ وإن خرج منهما مطلوب المطلوب ‪ ،‬سعى‬ ‫الطالب إلى المطلوب ؛ وكذلك تضرب شكل المطلوب ‪ ،‬أعني ‪:‬‬ ‫الشكل الذي يوجد في البيت السابع من التخت المضروب لهذا‬ ‫الضمير ‪ ،‬تضربه مع العقله [ ح ] ‪ .‬كما أسلفت الذكر ‪ .‬فإن خرج‬ ‫مطلوب ا لمطلوب ‘ أعني ‪ :‬ا لشكل الذي يوجد ي البيت السا بع من‬ ‫النخت { تضربه مع العقلة [ ح ] } فالطالب يمشي إليه ؛ وإن لم‬ ‫تخرج مطلوب المطلوب ‪ ،‬فلا ‪.‬‬ ‫]‪.‬‬ ‫امثال ذلك) ‪:‬كان الطالب وهو الطالع الجودله "‬ ‫ومطلوبها من تسكين الزناتي الحمره [ = ] ‪ .‬فلما ضربنا الجودله‬ ‫[ ج ] ‪ 6‬مع العقلة [ ج ] ‘ خرج منهما الحمره [= ] ‪ 6‬وهمي‬ ‫مطلوب الطالع ‪ 1‬قلنا ‪ :‬يأتي المطلوب إلى الطالب { ولو كان الطالب‬ ‫] { وضربناه في العقلة [ = ] ‪ 0‬خرج منهما‬ ‫وهو شكل الحمره [‬ ‫الجودله ‪ . ] 2‬وهي شكل الطالب ‪ .‬ومطلوب الحمره [ ج ] ‪.‬‬ ‫الطريق [ خ ] © فلو ضربناه مع العقلة [ ج ] } خرج منهما الإجتماع‬ ‫[ > ] ‪ 0‬وهو مطلوب نقي الخد [ ج ] ‪ .‬فقلت ‪:‬لا يكون بينهما‬ ‫الآن سعيا ‪.‬‬ ‫] ‪ .‬فإن‬ ‫والقاعدة ‪:‬هو أن تضرب الشكل الأول في العقله [‬ ‫_ ‪_ ٢٢٣٤‬‬ ‫خرج منهما مطلوب الطالع ‪ ،‬أتى المطلوب إلى الطالب ‪ ،‬وإن خرج‬ ‫منهما مطلوب المطلوب ‪ .‬سعى الطالب إلى المطلوب ‪ 6‬وإن لم يخرج‬ ‫مطلوب أحدهما &فلا فائدة في كلا الحالين ‪ 6‬وإذا خرج مطلوب‬ ‫الطالع } فانظره أين حل في البيوت من التخت المضروب ‪ 0‬فإن حل في‬ ‫بيت الطالب & أتى فعلا ‪ .‬وكذلك إذا خرج من شكل المطلوب والعقلة‬ ‫خصوصا إذا كان‬ ‫[= ] ‪ .‬مطلوب المطلوب ‘ فانظر مكان حلوله‪.‬‬ ‫الشكل الذي خرج قد حل في بيت المطلوب ‪،‬فإن الطالب يسعى إلى‬ ‫المطلوب ‪.‬‬ ‫واعلم أن كل شكل يطلب سابعه { ويقال للأول ‪ :‬طالب ‪8‬‬ ‫والسابع ‪ :‬مطلوب & فإذا ظهر المطلوب في الخط { دل على حصوله ‪8‬‬ ‫وإن لم يوجد & دل على عدم حصوله } فاضرب الشكل الذي حل فيه‬ ‫من التخت مع شكل مطلوبه ‪ .‬والخارج منهما إن كان شكل المطلوب‬ ‫دل على وجوده بعد العدم ‪ 3‬وإلا فاجعل أوتاد التخت السابق أمهات ‏‪١‬‬ ‫وكمل الخط إل آخره ‪ 3‬ثم انظر هل يوجد مطلوب الطالع في الخط‬ ‫الثاني أم لا ؟ فإن ؤجد حصل المطلوب ‏‪ ٥‬وإن عدم دل على عدم‬ ‫الحصول عليه أبدا ‪ .‬وقيل ‪:‬إن إنفتح بيوت الماء في التخت الثاني ‘‬ ‫فإنهما يجتمعان ولو ماء الثالث والسابع ‪ .‬وإلا فلا ‪.‬‬ ‫واعلم أن كل شكل رباعي ‪:‬بداية ؛ وكل شكل خماسي ‪ :‬ماضي ؛‬ ‫وكل شكل سداسي ‪:‬مُستقبل ؛وكل شكل سُباعي ‪:‬حال ؛وكل‬ ‫شكل ثماني ‪:‬نهاية ؛ والرباعي هو ‪:‬الطريق [ ; ] ؛والخماسي هو ‪:‬‬ ‫شي الخد [ چ ] ‪ .‬والجودله [ ج ] ‪ .‬والعتبة الداخدة [ ‪31‬‬ ‫والعتبة الخارجة [ إذ ] ؛ والسُداسي هو ‪:‬القبض الداخل [ ج ] ‏‪٠‬‬ ‫_ ‪_ ٢٢٣٥‬‬ ‫والقبض الخارج [ خ ] ‪ 0‬والعقله [ ه ] ‪ .‬والنصره الداخلة [ ‪. ] 7‬‬ ‫والنصره الخارجة [ ے ] { والاجتماع [ = ] ؛ والسشباعي هو‬ ‫]‪ .‬والبياض‬ ‫الأنكيس [ ‪ . ] 7‬والأحيان [ ے ] ‪ 0‬الحمره [‬ ‫[ = ] ؛ والثماني هو ‪ :‬الجماعة [ = ] ‪.‬‬ ‫‪:٩‬‬ ‫باب فى النظر ‪ ،‬والنطق ‪ ،‬والإتصال » والإنفصال‪: ‎‬‬ ‫لمعرفة النظر ‪:‬خذ نقط النار الْمُفرده من جميع التخت المضروب‬ ‫لهذا الضمير ‪ .‬واضربها في عدد نقط الطالع (فرداً وزوجاً) ‪ .‬وحاصل‬ ‫الضرب اسقطه ‏(‪ 0 )٩ 0 ٩‬والباقي إمشي به من الشكل الأول } فحيث‬ ‫نفذ في ذلك الشكل يكون النظر والْمُدة فيه على قاعدته ‪ .‬فإن كان في‬ ‫الأمهات فهو أيام ‪ ....‬إلخ ‪ 0‬وسبق أن شرحت لكم أيام الأشكال ‪.‬‬ ‫ولمعرفة الإتصال ‪ :‬۔حسبما تقدم سابقا ۔خذ ماء التخت الْمُفردة‬ ‫بجمعها في التخت ‪ .‬واضربه في الشكل السابع (زوجاً وفرداً) ا‬ ‫‏(‪ . )١٥ . ١٥‬والباقي إمشي به من السابع ‪ ..‬ففححييثث‬ ‫والحاصل اسقطه‬ ‫نفذ العدد ‪.‬ففي يوم الشكل يكون فيه الإتصال ‪،‬ومعنى ماء التخت أ‬ ‫هي النقط المفتوحة من جميع التخت ‪.‬‬ ‫‘ أعني ‪:‬‬ ‫باجَمعه المُفردة‬ ‫التخت‬ ‫‪ :‬خحذ هواء‬ ‫النطق‬ ‫ولمعرفة‬ ‫المفتوح ‪ 0‬واضربه في الشكل الرابع (زوجاً وفردا) ‪ .‬وحاصل الضرب‬ ‫اسقطه ‏(‪ \ )١٢ . ١٢‬والباقي امشي به من أول الشكل الرابع ! فحيث‬ ‫وقف ‪،‬ففي يوم ذلك الشكل النطق ‪ ,‬أعني ‪:‬كلام أو رسول ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٢٣٦‬‬ ‫ولمعرفة الإنفصال ‪ :‬تماما مثل ما تقدم في النظر { والنطق ه‬ ‫والاتصال ‪ ،‬والآن الإنفصال ؛ إذا أردت معرفة أي إنفصال من أمر‬ ‫تريده أو ترغبه ‪ 3‬فاضرب التخت على هذا الضمير واجمع نقط التراب‬ ‫من جميع التخت ‪ ،‬واضربها في مقجموع الشكل العاشر ‪ .‬واسقطه‬ ‫‏(‪ ، )١٦ . ١٦‬فحيث نفذ العدد ‪ 3‬فالخكم في الشكل الذي وقف عليه‬ ‫العدد ‪ 3‬ومعلوم ۔ وكما أسلفت ۔ في مُدة كل شكل ں والله أعلم ‪.‬‬ ‫‘ للسائل ‘‬ ‫النظر [ والنطق [ والإتصال [ والانفصال‬ ‫ولمعرفة ف‬ ‫عحنه ‪:‬‬ ‫والمسئول‬ ‫يعرف نظر المسئول عنه ‪:‬من ضرب الشكل الخامس فيالثالث‬ ‫؛ وإتصاله ‪:‬‬ ‫الرابع عشر‬ ‫ف‬ ‫الشكل السادس‬ ‫عشر ؛ ونطقه ‪ :‬من ضرب‬ ‫ضرب‬ ‫من‬‫؛ وإنفصاله ‪:‬‬ ‫الخامس عشر‬ ‫الشكل السابع ف‬ ‫من ضرب‬ ‫الشكل الثامن في السادس عشر { والخارج منهما هو الحاكم ‪.‬‬ ‫وأما السائل يعرف نظره ‪ :‬من ضرب الشكل الأول في الثالث‬ ‫‪ :‬من‬ ‫الرابع عشر ؛ وإتصاله‬ ‫الشكل الثاني ف‬ ‫عشر ؛ ونطقه ‪ :‬من ضرب‬ ‫ضرب الشكل الثالث في الخامس عشر ؛وإنفصاله ‪ :‬من ضرب الشكل‬ ‫الرابع في السادس عشر ‪ .‬فإن ظهر النظر في التخت فقل ‪:‬ينظره ؛ وإن‬ ‫ظاهرلنطق فقل ‪:‬يكلمه ؛وإن ظهر الاتصال فقل ‪:‬يتصل به ؛ وإن‬ ‫ظهر الإنفصال فقل ‪ :‬ينفصل عنه ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬ليوم ‏‪١‬لخكم على كل ا ل حوا ل ‪ .‬وإن عدم شيئا { أ عني‬ ‫وفي ذلك‬ ‫لم يوجد بالتخت ( لا ظاهرا ولا باطناً ) فاحكم بعدمه ‪ .‬بأنه لم تجد‬ ‫_ ‪_ ٢٢٣٧‬‬ ‫النطق ‪ ،‬أو الاتصال ‪ .‬أو الانفصال { وهذه قاعدة جليله فاحفظها ‪.‬‬ ‫‪999‬‬ ‫اب في معرفة هل النظر قبل النطق أمالنطق قبل النظر ؟‬ ‫إذا أردت معرفة ذلك بين الطالب والمطلوب ‪ ،‬فاجمع مُفردات‬ ‫الرمل كل غُنصر على حدة { أعني ‪:‬النار وحده ؛ والهواء وحده ؛‬ ‫والماء وحده ؛ والتراب وحده ؛ فإن زاد النار فقل ‪:‬النظر قبل النطق ؛‬ ‫وإن زاد الهواء فقل ‪:‬النظر ؛وإن زاد الماء حكمت بالاتصال ؛ وإن‬ ‫زاد التراب حكمت بالبعد والانفصال ؛ وهل الأشكال سعيدة أم لا ؟‬ ‫ووجودهم في بيوت جيدة في التخت أم لا ؟ وبقدر ذكاء الحاكم ونباهته‬ ‫يكون المُفيد ‪ 3‬وبذلك تصح الأحكام ‪.‬‬ ‫باب للسؤال متى وقع النظر ‪ ،‬أو النطق ‪ ،‬أو الإتصال ‪ ،‬أو الإتصال ؟‬ ‫إذا سالك سائل عن ذلك ‪ ،‬فافعل ما يأتي ‪:‬‬ ‫عنصر النار جميعه من التخت ‪8‬‬ ‫(هثلا ‪:‬متى وقع النظر ؟ ‪:‬خذ‬ ‫في‬ ‫الشكل الأول الموجود‬ ‫عدد‬ ‫واضربه ف‬ ‫‪7.7‬‬ ‫أعني ‪ :‬المفتوح‬ ‫التخت {‪( .‬على حساب أبجد) ‪ :‬النار ‪:‬بواحد ؛ والهواء ‪:‬بإثنين ؛‬ ‫‪ :‬بثالالة ؛ والتراب ‪ :‬باربعة ؛ هذه قاعدة أبجد المذكورة ‘‬ ‫والماء‬ ‫_ ‪_ ٢٢٣٨‬‬ ‫‪ 39‬فحيث‬ ‫‪ . )٩‬والباقي مشيه من أول التخت‬ ‫والمجمو ع اسقطه ‏(‪} ٩‬‬ ‫وقف على شكل من أشكال التخت ‏©‪ ١‬فاحكم بيومه أو ليلته ‪.‬‬ ‫وإن أردت معرفة متى وقع الكلام ؟ ‪ :‬خذ عدد مفتوح الهواء كله‬ ‫من جميع التخت \ واضربه في الشكل الرابع الموجود في التخت‬ ‫المضروب لهذا الضمير ‪ ،‬وهو المفتوح منه ‪( .‬على قاعدة أبجد) ‪.‬‬ ‫كما سبق ‪ ،‬واسقطه ‏(‪ ، )١٢ ، ١٢‬والباقي مشه على البيوت مبتدا من‬ ‫الشكل الرابع ‪ 3‬فحيث وقف العدد على شكل من أشكال التخت ‪.‬‬ ‫فاحكم بيومه أو ليلته‬ ‫‪.‬‬ ‫‘ والإنفصال‬ ‫وكذا تفعل بالاتصال‬ ‫واعلم أن الشكل له ‪:‬يوم ‪ ،‬وليلة ‪ .‬وشفهارل ؛أربعة الأوائل من‬ ‫اللخت ‪:‬تدل على الأيام ؤ والأربعة الثانية ‪:‬تدل على الأسابيع ؛‬ ‫والأربعة الثالثة ‪ :‬تدل على الشهور ؛ والأربعة الرابعة ‪ :‬تدل على‬ ‫السنين ؛ والأول من أي أربعة ‪ :‬عدده واحد {على إختلاف وضعه‬ ‫أياما ‪ 6‬أو أسابيعاً ‪ ....‬إلخ } والثاني منأي أربعة ‪:‬عدده ثلاثة ؛‬ ‫والثالث من أي أربعة ‪ :‬عدده ستة ؛ والرابع من أي أربعة ‪ :‬عدده‬ ‫عشرة ‪.‬‬ ‫(مٹال) ‪ .‬ف(يتسكين الزناتي) مثل ‪ .‬الجودله [ ج ] ‪:‬يوم واحد ؛‬ ‫] ‪:‬شهر‬ ‫‪ :‬جمعه واحده ؛ والنصره الخارجة [ د‬ ‫ونقي الخد [ ]‬ ‫واحد ؛ والطريق [ ‪: ] 3‬سنة واحدة ؛ لأن هذه الأربعة كانت الأول‬ ‫من كل أربعة ۔فافهم ترشد ۔وهذه صورته ‪:‬‬ ‫_‪_ ٢٣٩‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الأيام‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪722‬‬ ‫باب للسؤال هل يكون النظر أو النطق أو الإتصال أو الإتنصال من الطالب آو المطلوب ؟‬ ‫اعلم أن الطالب هو الطالع في التخت المضروب لهذا السؤال ‏‪١‬‬ ‫والطالع هو الأول من أشكال التخت & فإذا أردت ذلك فاعرف هل‬ ‫مطلوب الطالع موجود في التخت ‪ ،‬أعني ‪ :‬سابعه من التسكين الذي‬ ‫تسير عليه ‪ 3‬ثم اضرب نظر الطالب في نظر المطلوب ‪ .‬والخارج منهما‬ ‫إن مازج نظر الطالب ‪0‬كان النظر من المطلوب بوإن مازج نظر‬ ‫المطلوب ‪.‬كان النظر من الطالب &بان تقول ‪:‬هو الذي يراك أولا‪.‬‬ ‫أو ترا‪٥‬‏ أنت أولا ‪.‬‬ ‫وإن أردت النطق ‪ :‬فاضرب نطق الطالب في شكل نطق المطلوب ا‬ ‫الكلام أولا من‬ ‫والخارج منهما إن مازج نطق الطالب ‪.‬كان‬ ‫المطلوب ؛ وإن ماز ج نطق المطلوب | كان الكلام من الطالب أولا ؛‬ ‫وهكذا تفعل في الإتصال ؛ وكذلك إن أردت الإنفصال ‪ .‬فاعمل كما‬ ‫سبق شرحه ؛ وكن فاهم فيما ذكرته لك ترشد إن شاء الله ‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬ضربنا تخت لنعرف هل النظر ‘ والنطق ‘ والإتصال ‘‬ ‫(هٹال ذلك؛‬ ‫والإنفصال ‪ ،‬من الطالب أو المطلوب أولا ؟‬ ‫_ ‪_ ٢٤٠‬‬ ‫وإليك ۔ أخي الطالب ۔ صورة التخت والعمل ‪:‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫< ا‪١٠‬ا‪‎‬‬ ‫ے ا ‪ .‬اا‬ ‫> ‪١٠‬اا‪‎‬‬ ‫۔ ‪ ,,.‬هاا‪:‬‬ ‫‪١١٠ -‬‬ ‫<‬ ‫هم‬ ‫‏‪٠6‬‬‫‪.‬‬ ‫‏‪7 ١‬‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ك ا‬ ‫هم‬ ‫م‬ ‫والطالب هنا } وهو الطالع شكل الأحيان [ ] ‪ .‬كما تراه في‬ ‫التخت المضروب ‪ 8‬ومطلوبه في التسكين وهو سابعه } (على تسكين‬ ‫الزناتي) ‪ ،‬وهو الأنكيس [ ج ] ؛ ثأمخذنا نظر الأحيان [ خ ] } وهو‬ ‫الطالع } وأغلقنا نقطة الأحيان [ خ ] ‪ 6‬فصار جماعة [ ج ] ‪.‬ونظر‬ ‫أظرنفيكيس [ چ ] ‪.‬‬ ‫اأنلالن‬ ‫] ‘ هو العقلة [ ج ] ‪ .‬ل‬ ‫الانكيس [‬ ‫مسدود ففتحناه ‪ .‬وكان العقلة [ خ ] ‪ .‬وخرجنا منهما شكلا [ = ]‪.‬‬ ‫ي [= ] ‪ 60‬فكان العقلة [ < ]‪ .‬وهي مُمازجة لشكل نظر‬ ‫المطلوب ‪ .‬وعلى ذلك فإن الطالب يرى المطلوب أولا ‪.‬‬ ‫ثألمخذنا نطق الطالب ‪ .‬وهو الأحيان [ خ ] ‪ .‬كما سبق في‬ ‫التخت أعلاه ‪ .‬فكان النصره الخارجة [ذ ] ‪ 0‬لأن الأحيان [خ ] ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٢٤١‬‬ ‫كان نطقه مسدوداً ففتحناه ‪ .‬فصار نصره خارجة [ ينى ] ‪،‬ونطق‬ ‫المطلوب وهو الكيس [ جه ] ‪ ,‬فكان فيش داشل [ ‪ } ] 7‬فأخرجنا‬ ‫‪ .‬فكان عقلة‬ ‫من نطق الطالب والمطلوب شكلا هكذا [ ‪ :‬ج ج‬ ‫[ ج ] ‪ ،‬وهي شمازجة للقبض الداخل [ ] ‪ ،‬وهو نطق المطلوب ‪.‬‬ ‫لكون العقلة [ ع ] ‪ ،‬ترابي |‪.‬والقبض الداخل [ ت ] ‪ ،‬مائي ‪.‬‬ ‫[ ج ] ‪6‬‬ ‫المفتوحة ‪ .‬ففي‬ ‫والتراب والماء أصدقاء ‪ .‬ومن جهة النقط‬ ‫]‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫النصره الخارجة‬ ‫النار والتراب مفتوحان ‪ ،‬والنار مفتوح في‬ ‫الخارجة‬ ‫حيث أن النصره‬ ‫والتراب مفتوح في القبض الداخل [ ج ] ‪0‬‬ ‫[ ؟ ] ‏‪٨‬‬ ‫والقبض الداخل‬ ‫[ ذ ] ‪ 0‬ناري ‏‪ ٥‬والنار والتراب أعداء }‬ ‫مائي ‪.‬ىوالماء والتراب أحباب ‪.‬حكمت بإمتراج العقلة [ ج ] ‪.‬‬ ‫بالقبض الداخل [ ج] {‪ ،‬وهو نطق المطلوب ‪ ،‬فقلنا ‪:‬أن الطالب يكلم‬ ‫المطلوب أولا ‪.‬‬ ‫ثم أخذنا إتصال الطالب والمطلوب ‪ ،‬فكان إتصال الطالب قبض‬ ‫] ‪ .‬واتصال المطلوب هو نصره داخلة [ = ] ‪ .‬وأخرجنا‬ ‫خارج [ =‬ ‫منهما شكلأ [ = ج ] ‪ .‬فكان عقلة [ ه ] ‪ .‬وهي مُمازجة للنصره‬ ‫الداخلة [ ج ] ‪ ،‬رهي إتصال المطلوب ‪8‬فقلنا ‪:‬أن الطالب يطلب‬ ‫إتصال المطلوب أولا ‪.‬‬ ‫ثم أخذنا إنفصال الطالب من نفس التخت المضروب | فكان‬ ‫إنفصال الطالب عقلة [ خ ] ‪ .‬وإنفصال المطلوب الجماعة [ ج ] ‪.‬‬ ‫وأخرجنا منهما شكل [ ج ] ‪0‬في [ = ] ‪ 6‬يساوي [ ج ] } وهي‬ ‫ممازجة لانفصال الطالب ‪،‬فقلنا ‪:‬يكون البعد والانفصال من المطلوب‬ ‫أولا ‪.‬‬ ‫‪٢٤٢‬‬ ‫وعلى ذلك نقول ‪:‬النظر { والنطق ‪ .‬والإتصال ‪0‬يكون من الطالب‬ ‫أولا ؛ والانفصال يكون من المطلوب أولاً ‪ 3‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫باب في معرفة الطالب والمطلوب أيهما أكثر نظراً أو نطقاً أو إتصالا أو إنصالاً ؟‬ ‫اضرب تختاً على هذا الضمير ‪ .‬واجعل الأمهات وما تحتها ‪.‬‬ ‫‪ }.‬للسائل ؛ والبنات وما‬ ‫‪ :‬التاسع ‪ 0‬والعاشر ‪ .‬والثالث عشر‬ ‫‪.‬‬ ‫} والرابع عشر ‪ .‬للمسئول‬ ‫[ أعني ‪ :‬الحادي عشر }‪ .‬والثاني عشر‬ ‫‌‬ ‫المسئول‬ ‫‪ .‬ونار جزء‬ ‫الأشكال‬ ‫عنه ©} ثم أعدد نار السائل من هذه‬ ‫أيهما أكثر ‪ .‬كان كلامه إلى صاحبه أكثر ‪.‬‬ ‫© فأيهما كان‬ ‫عنه‬ ‫السائل ‪ .‬وماء جزء المسنول‬ ‫ثم أعدد ماء جزء‬ ‫أكثر فهو بعده وإنفصاله عن صاحبه أكثر ‪.‬‬ ‫امثال ذلك) ‪ :‬وليكن على نفس التخت الذي تقدم في الباب‬ ‫نار‬ ‫‪ .‬وعددنا‬ ‫خمسة‬ ‫عدده‬ ‫الذي قبله ‪ .‬عددنا نار جزء السائل ‪ .‬فكان‬ ‫جُزء المسئول عنه { فكان ثلاثة ‪ .‬فقلنا نظر الطالب أكثر من نظر‬ ‫المطلوب ‪.‬‬ ‫وعدد هواء جُزء السائل هو صفر ؛ وعدد هواء جزء المسئول عنه‬ ‫فكان أربعة ؛ قلنا ‪ :‬كلام المطلوب أكثر من كلام الطالب ‪.‬‬ ‫المسئول‬ ‫وعددنا ماء جزء السائل فكان ثلاثة ؛ وعددنا ماء جزء‬ ‫عنه ‪ .3‬فكان ثلاثة أيضاً ؛ قلنا ‪ :‬الطالب والمطلوب يتساويان في الإتصال ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٢٤٢٣‬‬ ‫فعددنا تراب جُزء السائل فكان ثلاثة ؛ وعددنا تراب جُزء‬ ‫المسئول عنه فكان ثلاثة أيضا { فقلنا ‪ :‬الطالب والمطلوب يتعادلان في‬ ‫الإنفصال ‪ ،‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪22:2‬‬ ‫باب للسؤال عن الطالب والمطلوب يجتمعان في آي مكان ؟‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير وأكمله ‪ .‬ثم انظر إلى الشكل‬ ‫الخامس عشر ‪ 8‬فإن كان سعداً داخلا ‪ .‬حصل الإجتماع ؛ وإن كان‬ ‫سعدا خارجا ‪.‬حصل الإجتماع بعد مُدة وتعب ؛وإن كان تحساً ‪.‬فلا‬ ‫تطمع في الإجتماع ‪.‬‬ ‫وإن كان الميزان مكررا في الأول ‪ ،‬أو الثالث { فإن المسئول عنه‬ ‫ياتي إلى السائل وهو راغب ؛ وإن كان في أزواججالأمهات ‪.‬فإن‬ ‫المسئول عنه يأتي وهو كاره ؤ وأزواجج الأمهات هن ‪:‬الثاني }والرابع‬ ‫وإن تكرر الميزان في الخامس ‪ 4‬أو السابع } فإن السائل يذهب ‏‪١‬‬ ‫المسئول عنه وهو راغب ؛ وإن تكرر في السادس ‪ ،‬أو الثامن { فإن‬ ‫السائل يتوجه إلى المسئول عنه وهو كاره ؛ وإن تكرر في التاسع ‪ ،‬أو‬ ‫الحادي عشر | فإنهما يجتمعان عند أحد أصحابهما؛ وإن تكرر‬ ‫الخامس عشر في العاشر ‪ ،‬أو الثاني عشر ‪ ،‬فإنهما يجتمعان في سوق أو‬ ‫في مكان فيه جدار بعد مُدة قليلة ؛ وإن تكرر في الثالث عشر ‪ ،‬فإن‬ ‫المسنول عنه يأتي إلى السائل وهؤ راغب ؛ وإن كان في الرابع عشر |‬ ‫فإن المسئول عنه يأتي إلى السائل وهو كاره ؛ وإن لم يتكرر الميزان ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٢٤٤‬‬ ‫فإن السائل يذهب إلى المسئول عنه وهو راغب ؛ وإن تكرر الميزان في‬ ‫السادس عشر & فإنهما يجتمعان للتراضي بينهما ‪.‬‬ ‫‪227‬‬ ‫باب للسؤال ‪ :‬المسئول عنه فى أي مكان الآن ؟‬ ‫إذا سألك سائل ‪ :‬عن شخص مًا } في أي مكان هو الآن ؟ فاضرب‬ ‫التخت على هذا الضمير ‪ ،‬فاطلب مطلوب الطالع وهو الطالب ‪ ،‬فإن‬ ‫كان المطلوب على أي تسكين تسير عليه ‪ .‬فإن كان مطلوب الطالع في‬ ‫بيته الأول ‪ :‬فهو في داره وموضعه وسكلنه الذي يعرف فيه ؛ وإن كان في‬ ‫ثانيه ‪ :‬ففي بيت جيرانه ؛ وإن كان في ثالثه ‪ :‬فهو عند إخوته وأخواته‬ ‫وأصهاره ؛ وإن كان في رابعه ‪ :‬فهو عند أهله وسكنه وملكه وأبويه‬ ‫وكبار أهله ؛ وإن كان في خامسه ‪:‬فهو في بيت أولاده وأحبابه وأصهاره‬ ‫وموضع يفرح فيه ؛ وإن كان في سادسه ‪:‬فهو مرضه وسكله أو يعالج‬ ‫مريضا أو يزور محبوسا ؛ وإن كان في السابع ‪:‬فهو عند غرضه وقرينه‬ ‫ومن يهواه وييريده ؛ وإن كان في ثامنه ‪:‬فهو في موضع الخوف وموته‬ ‫غيبته وموضع الوجل والخجل ؛ وإن كان ف تاسعه ‪ :‬فهو ف سفر أو‬ ‫‪ :‬فهو‬ ‫عاشره‬ ‫نصرة غائب أو أفعال دنيئة أو مكاتبة شرعية ؛ وإن كان ف‬ ‫عند أمه أو زوجة أبيه ؛ وإن كان في حادي عشر ‪:‬فهو عند أصدقائه‬ ‫وأصحابه وأهله وعشيرته وموضع فرحه ؛ فإن كان الشكل سعيدا‬ ‫فجيد ؛ وإن كان نتحساً فبخلاف ذلك ؛ وإن كان في الثاني عشر ‪:‬‬ ‫فبشره بفراقه وغضبه عليه وإظهاره بالعداوة ‪ .‬لأن البيت الثاني عشر‬ ‫أحد شهود الأوتاد ؛ وإن كان في الثالث عشر ‪ :‬فحكمه حكم الأول ؛‬ ‫_ ‪_ ٢٤٥‬‬ ‫وإن كان في الرابع عشر ‪ :‬فخكمه خكم الرابع ؛ وإن كان في الخامس‬ ‫عشر ‪ :‬فحكمه حكم السابع ؛ وإن كان في السادس عشر ‪ :‬فحكمه‬ ‫حكم السابع ‪.‬‬ ‫‪027‬‬ ‫باب فى معرفة صفة المطلوب وحليته ‪:‬‬ ‫إذا أردت أن تعرف عن صفة المطلوب وحليته ‪ .‬فاضرب التخت‬ ‫على هذا الضمير وكمله ‪ ،‬واجمع مفتوح الرمل جميعه ‪ .‬كل غنصر على‬ ‫حده ‪ ،‬وانظر أي عنصر زاد ‪ .5‬فإن زاد عنصر النار ‪ .‬فإنه يكون شكل‬ ‫الأحيان [ خ ] { لأن ناره مفتوح ؛ وإن زاد عنصر الهواء } فإنه يكون‬ ‫شكل الحمره [ ح ] ؛ وإن زاد نصر النار والماء ‪ .‬فيكون شكل‬ ‫القبض الخارج [‪ 3 ] +‬فكل غنصر زاد فانظر إلى شكل ذلك النصر‬ ‫الذي فتح فيه ‘ سواء كان عنصرا ‪ ،‬أو إثنان | أو ثلاثة ‪ 0‬أو أربعة ‪6‬‬ ‫كالطريق [ ‪ . ] :‬فاحكم على هذه القاعدة ‪ .‬ففيها الصفة والدليل ‪.‬‬ ‫على حسب الشكل الخارج { وانظر أين حل في التخت واحكم به‪.‬‬ ‫ترشد إن شاء الله ‪.‬‬ ‫‪!28:2‬‬ ‫باب فى احكام الطالب والمطلوب ‪:‬‬ ‫فيه راغب‬ ‫وهو‬ ‫إليه‬ ‫ياتي‬ ‫إند حل مطلوب ببيت الطالب‬ ‫غيره‬ ‫يريد‬ ‫أو‬ ‫بغض‬ ‫فاحكم‬ ‫له‬ ‫مطلوب‬ ‫ببيت‬ ‫رأيته‬ ‫وإن‬ ‫‪_ ٢٤٦‬‬ ‫(شورح ذلك) ‪:‬وهو واضح لدارسي هذا العلم ‪ .‬وهو ‪:‬إن كان‬ ‫في الطالع ‪ .‬أتى‬ ‫في بهبيت الشكل الموجود‬ ‫الطالع موجود‬ ‫شكل مطلوب‬ ‫المطلوب إلى الطالب مُحباً راغباً ف صحبته ؛ وإن حل شكل المطلوب‬ ‫في سابع بيته ‪.‬كان المطلوب كارها للطالب مُحباً لغيره ‪.‬‬ ‫مثال ذلك) ‪( :‬ومن تسكين الزناتي) ‪ }.‬معروف أن البيت هو‬ ‫للأحيان [يخ ] ‪ 0‬ومطلوبه ‪ ،‬أي ‪ :‬سابعه الأنكيس [ = ] ‪ .‬فإن كان‬ ‫لاعبان [ ك ] ‪ 3‬في الطالع ! وحل مطلوبه وهو الأانكيس [ = ] { في‬ ‫بيت الطالب & أي ‪:‬الأحيان [ = ] ؤ وبيته الثاني من تسكين الزناتي ‪.‬‬ ‫‪:‬أن المطلوب محب للطالب \{ يأتي إليه راغبا في صحبته ؛ وإن‬ ‫في البيت الرابع عشر ‪.‬‬ ‫حل انكسر زك ]‪ .‬ق سام ب‬ ‫لأن بيت الأنكيس [ = ] ‪ 8‬الثامن ‪ ،‬فقلنا ‪:‬أن المطلوب كاره‬ ‫حبته } مُحب لغيره ‪.‬‬ ‫للطالب ‪،‬لمُب‬ ‫صغض‬ ‫على هذا المنوال قس الباقي ‪ ،‬ترشد إن شاء الله ‪.‬‬ ‫‪04:2‬‬ ‫باب قواعد رملية ‪:‬‬ ‫تقييد اليسار ‘‬ ‫‪ 4.‬وهو‬ ‫الثامن والتاسع شكلا‬ ‫يسار الرمل وهو ‪:‬من‬ ‫فإن كان سعيدا ‪ .‬كان الرمل كله سعيدا ؛ وإن كان تحساً ‪.‬كان الرمل‬ ‫كله تحسا ‪.‬‬ ‫بسيط الرمل ‪ :‬خذ من الأول والخامس شكلا ؛ وبسيط البسيط ‪:‬‬ ‫من الخامس والثالث شكلا ‪.‬‬ ‫_‪_ ٢٤٧‬‬ ‫‏‪ ١‬لمُركب ‪:‬‬ ‫وا لمركب ‪ :‬هن التا سع وا لثا ني عشر شكلا ؛ ومركب‬ ‫من الثالث عشر والسادس عشر شكلا ‪.‬‬ ‫ونحتاج الى معرفة البسيط } والمُركب ‪ .‬لمعرفة نو ع الشيء ‪ .‬هل‬ ‫هو بسيط أو مُركب ‪.‬‬ ‫‪22‬‬ ‫باب معرفة خفيف الرمل وثفيله ‪:‬‬ ‫خذ من نار الأوتاد شكلا ‪ .‬فهو خفيفه ؛ ومن تراب الأوتاد شكلا ‘‬ ‫فهو نقيله ؛ فخذ من خفيفه وثقيله شكلا ؛ فإن مازج الخفيف كان‬ ‫؛ وإن مازج الثقيل كان ثقيلا ‪.‬‬ ‫خفيفا‬ ‫نظره وعدمه ‪ :‬خذ من نار المنطقة شكلا ‪ 3‬فهو نظره ؛ ومن ترابها‬ ‫منظورا ؛‬ ‫شكلا ‪ .‬فإن ماز ج ‏‪ ١‬لنظر ‪ .‬كان‬ ‫فهو عدمه ؛ ومنهما‬ ‫شكلا‪.‬‬ ‫وإن ماز ج العدم ‪ .‬كان معدوما ‪.‬‬ ‫‪.0‬‬ ‫بار للوا رد ق جميع الاوقات ‪:‬‬ ‫الثامن والتاسع ؟ وسؤاله ‪ :‬من الحادي‬ ‫‪ :‬من‬ ‫وقته‬ ‫‪ :3‬خكم الوارد ف‬ ‫عشر والخامس عشر ‪.‬‬ ‫والوارد في الأيام ‪ :‬من الثالث والثامن ؛ وسؤاله ‪ :‬من الخامس عشر‬ ‫‪.‬‬ ‫والثاني عشر‬ ‫_ ‪_ ٢٤٨‬‬ ‫السابع‬ ‫‪ :‬من‬ ‫الخامس والتاسع ؛ وسؤاله‬ ‫‪ :‬من‬ ‫الجمع‬ ‫« ووارد‬ ‫‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫والحادي‬ ‫اللامن‬ ‫‪ :‬من‬ ‫والتاسع ؛ وسؤاله‬ ‫السادس‬ ‫‪ :‬من‬ ‫الشهور‬ ‫ووارد‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫والحادي‬ ‫والنالث عشر ؛ وسؤاله ‪ :‬من الثاني‬ ‫‪ :‬من السادس‬ ‫٭ ووارد السنين‬ ‫‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫والحادي‬ ‫(و شرح ذلك لمعرفة الوارد) ‪ :‬فانظر إلى الشكل الذي يخرج من‬ ‫ضرب الشكلين المذكورين { وأين حل في التخت ؟ فإن حل في تاسعه‬ ‫مثلاً ‪ 3‬نقول ‪ :‬إنك ستسافر ؛ وإن حل في ثامنه ‪ 3‬نقول ‪ :‬يقع في شدة ‪.‬‬ ‫أو خوف & أو موت ‪.‬‬ ‫أما معنى سؤاله من كذا وكذا } فهو ‪:‬أن تنظر إلى الشكل الخارج‬ ‫‪ 5‬فإن كان سعيدا ‪ .‬نجا السائل من الشر الذي يقع ؛وإن كان‬ ‫‪7‬‬ ‫حسا ‪ ،‬أصاب السائل ضررا ‪ .‬مما دل عليه شكل الوارد ‪.‬‬ ‫وهنا يحتاج الطالب إلى الذكاء الحاذق & والعناية الربانية ‪.‬‬ ‫الأحكام أسرار وأسرار ‪3‬‬ ‫ومساعدة القدرة الإلهية ‪ 4.‬ففي باطن هذه‬ ‫) الله والله بكل شيء عَلِيمٌ ه ‪.‬‬ ‫لواتقوأ الله وه‬ ‫‪027‬‬ ‫باب فى معرفة المدة ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪.. ٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫إعلم ۔ ياأخي الراغب في هذا العلم الشريف ۔ إنك إذا ضربت تختاً‬ ‫_‪_ ٢٤٩‬‬ ‫لأمر ترتجيه ‪ .‬وعلمت أن حاجتك موجودة ‪ 0‬وأردت أن تعرف مُدة‬ ‫‪ .‬كبيرة {} ومتوسطة ا‬ ‫الحصول ‪ .‬فاعلم أ ن للرمل في كل شيء دات‬ ‫وصغيرة ‪.‬‬ ‫فإذا أردت ذلك ‪ :‬خذ غنصر الهواء المفتوح في التخت ‪ ،‬واضربه‬ ‫في مثله ‪ 3‬والمجموع اسقطه ‏(‪ { )٩ 0 ٩‬والباقي بعد الإسقاط إمشي به‬ ‫على البيوت & وانظر إلى الشكل الذي نفذ فيه العدد ‪ .‬هل هو في بيته‬ ‫رعلى تسكين الشيخ خلف) أم لا ؟ فإن كان في بيته }فيكون القضاء‬ ‫سريعا م وإن لم تجده في بيته ‪ .‬فاعدد كم نقل من بيته ‪ 3‬واضربه في‬ ‫عدد نقطه ‪ .‬فالحاصل هي الْمُدة الوسطى ؛ والْمُدة الصثفرى هي يوم‬ ‫الكبرى هي إن كان الشكل وجدته في أول‬ ‫الشكل | أو ليلته ؛ والش‬ ‫‪ :‬فإنها سبعة أيام ؛وإن كا ن في الشا ني ‪:‬إسبوعين ؛وفي‬ ‫‏‪ ١‬لأمهات‬ ‫الثالث ‪ :‬ثلانة أسابيع ؛ وفي الرابع ‪ 3‬والخامس ‪ :‬شهر واحد ؛ وفي‬ ‫؛ وفي الثا من ‪ :‬تسعة‬ ‫‪ :‬ثلاثة شهور ؛ وفي السا بع ‪ :‬ستة أ شهر‬ ‫السا دس‬ ‫أشهر ؛ وفي التاسع ‪ :‬سنة واحدة ؛ وفي العاشر ‪ :‬سنتان ؛ وفي الحادي‬ ‫عشر ‪ :‬أربع سنين ؛ وفي الثاني عشر ‪ :‬ثمان سنين ؛ وفي الثالث عشر ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫سنة ؛ وفي الرا بع عشر ‪ :‬عشرين سنة ؛ وفي الخا مس عشر‬ ‫ستة عشر‬ ‫ثلاثين سنة ؛ وفي السادس عشر ‪ :‬أربعين سنة ‪.‬‬ ‫‪04:27‬‬ ‫باب فى العدد والمّدد ‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫؛ والزوائد ‪:‬‬ ‫‪ :‬ايام ؛ والبنات ‪ :‬اسابيع ؛ والمنطقة ‪ :‬شهور‬ ‫الامهات‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سنن‬ ‫ل‬ ‫فخذ الشكل الذي وقف عليه الضمير ۔ حسبما تقدم شرحه ۔ وخذ‬ ‫] ‪ 0‬له سبعة ‪ ....‬إلخ «‬ ‫عدد نقطه (زوجاً وفرداً) ‪ .‬مثال الأحيان [ _‬ ‫ثم اضربه في عدد المرتبة الذي هو فيها ‪.‬‬ ‫‏(‪ { )٤ ٤ ٤‬الدال‪:‬‬ ‫امثال ذلك) ‪ :‬إن كان في الرابع ‘ فهي مرتبة دمت‬ ‫باربعة ‪ 3‬والميم ‪ :‬باربعين { والتاء ‪ :‬باربعمائة ‪ .‬وعددها ‏(‪ )١٢‬؛ وإن‬ ‫كان في البيت الحادي عشر ‪ ،‬فهي مرتبة بكر ‏(‪ ، )٢٢٢‬الباء ‪ :‬بإثنين ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬؛ ولكن لكونه في‬ ‫والكاف ‪ :‬بعشرين } والراء ‪ :‬بمائتين ‪ .0‬وعددها‬ ‫الدور الثاني رفعناها رتبة فصارت ستون ‪ ....‬وهكذا إلخ ‪.‬‬ ‫ثم إن كان الشكل ففاىلأول ‪ .‬أو الخامس ‪ 4‬أو التاسع ‪ ،‬أو الثالث‬ ‫‏(‪ )٩ 3 ٩‬؛ وإن كان في الثاني ‪ ،‬أو‬ ‫عشر { اسقط حاصل الضرب‬ ‫السادس أو العاشر ‪ ،‬أو الرابع عشر ‪ ،‬فاسقطه ‏(‪ )١٢ . ١٢‬؛ وإن كان‬ ‫في الثالث ‪ ،‬أو السابع ‪ .‬أو الحادي عشر & أو الخامس عشر | فاسقطه‬ ‫‏(‪ )١٥ 0 ١٥‬؛ وإن كان في الرابع ‪ ،‬أو الثامن ‪ ،‬أو الثاني عشر | أو‬ ‫السادس عشر ‪ ،‬فاسقطه ‏(‪ )١٦ {. ١٦‬؛ ثم انظر الشكل إن كان الباقي‬ ‫وقف على الأمهات | فالباقي أيام ؛ وإن كان في البنات إ فالباقي‬ ‫أسابيع ؛ وإن كان في المنطقة {} فالباقي شهور ؛ وإن كان في الزوائد ‪.‬‬ ‫فالباقي سنين ‪.‬‬ ‫‪|٦١‬ا‪‎‬‬ ‫|‪١٥‬‬ ‫‪١٠|‎‬ا|‪١٤(|١٣(|١٢|١١‬‬ ‫‪‎‬اإ|‪٩ | ٨‬‬ ‫| ‪٧١‬‬ ‫|‪٦‬‬ ‫| ‪٥٠‬‬ ‫| ‪٤‬‬ ‫(‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫بيوت‪‎‬‬ ‫‪‎‬ا‪‎ ١٢‬اإ‪‎ ١٥‬اإ‪‎ ١٨‬ا‪‎ ٢٤ ٢١‬ا‪‎ ٤٠ ٢٧‬ا‪٢١٠١٨٠١٥٠٠ ١٢.| ٩٠| ٦٠‬‬ ‫‪٩ | ٦ | :٤٤ 2‬‬ ‫_‪_ ٢٥١‬‬ ‫‏‪ ٠١٨‬للقياس‬ ‫على ذلك‬ ‫لكم مالا‬ ‫» نضرب‬ ‫القاعدة‬ ‫ولأهمية هذه‬ ‫عليه ‪ 3‬فضربنا تخت فكان هكذا ‪:‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪‎ ٥‬ا‪٠‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫حم‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪١٤‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫ا‪. ‎‬‬ ‫م‬ ‫کئے‬ ‫وكان شكل الضمير هو الأنكيس [ == ] { في البيت الثالث ‏‪١‬‬ ‫وعدد نقطه سبعة } ولكونه في البيت الثالث ‪ ،‬ضربناه في حاصل المرتبة‬ ‫يت‬ ‫ب في‬ ‫لونه‬ ‫الك‬ ‫عوة ‪ 3‬فكان هكذا ‪ :‬ر‪٧‬‏ × ‏‪ . )٦٣ = ٩‬و‬ ‫س‪ .‬وه‬ ‫تلنة‬ ‫الثا‬ ‫الثالث ‪،‬طرحناه (ر‪١٥‬‏ } ‏‪ . )١٥‬وكان الباقي ‏(‪ . )٣‬ولكونه ف‬ ‫الأمهات ‪ .‬فهي ثلاثة أيام ؛وعلى هذا يكون العمل والقياس ں والله‬ ‫الموفق ‪.‬‬ ‫اأبضاً للئدة) ‪:‬انظر إلى شكل الضمير ‪ ،‬إن كان في الأول ‪:‬فالْمُدة‬ ‫يوم واحد ؤ وإن كان في الثاني ف‪:‬الْمُدة ثلاثة أيام ؛ وإن كان في الثالث ‪:‬‬ ‫فالْمُدة خمسة أيام بوإن كان في الرابع ‪ :‬فالْمُدة سبعة أيام ؛ وإن كان‬ ‫_ ‪_ ٢٥٢‬‬ ‫في الخامس ‪:‬فالْمُدة جمعة واحدة ؛ وإن كان في السادس ‪:‬فالْمُدة‬ ‫ججمعتان ؛ وإن كان في السابع ‪:‬فالْمُدة ثلاث جمع ب؛وإن كان في‬ ‫الثامن ‪ :‬فالْمُدة أربع جمع ؤ وإن كان ف التاسع ‪ :‬فالْمُدة ثلاثة شهور‬ ‫وإن كان في العاشر ف‪:‬الْمُدة حَمسة شهور ؛وإن كان في الحادي‬ ‫عشر ف‪:‬الْمُدة سبعة شهور ؛وإن كان في الثاني عشر ف‪:‬الْمُدة عشرة‬ ‫شهور ؛وإن كان في الثالث عشر ‪ :‬فالْمُدة سنة واحدة ؛ وإن كان في‬ ‫الرابع عشر ‪ :‬فالْمُدة سنتان ؛ وإن كان في الخامس عشر ف‪:‬الْمُدة ثلاث‬ ‫سنين ؛وإن كان في السادس عشر ‪ :‬فالْمُدة أربع سنين ‪.‬‬ ‫( قاعدة هامة فى المدة ‪ :‬انظر مفتوح الهواء من الخط { واضربه‬ ‫ف عدد الشكل الثاني ‪ 0‬واسقط الحاصل ‏‪ . )٩ . ٩‬وقد جربت بطرق‬ ‫مفتوح الخط إلى الخامس عشر فقط | في عدد‬ ‫أخرى ‪ .‬وهو ضرب‬ ‫المفتوحة في الشكل الثاني }وامشي بالباقي من الأول إلى أن يقف العدد‬ ‫على شكل { فعلم الشكل الذي يقف عليه { وانظر ما له من العدد على‬ ‫طريقة التضاعف ‪ ،‬يعني ‪ :‬الأول { والثاني ‪ 0‬والثالث ‪ }.‬هذا طريق‬ ‫التضاعف & فإن كان الشكل الذي حل فيه البيت عدده أكثر من عدد‬ ‫صاحب البيت ‪ 8‬فاطرح الأقل مانلأكثر ‪،‬وإن كان الشكل الذي حل‬ ‫فيه البيت أقل من عدد صاحب البيت ‪ ،‬فاجمع العددين واطرح‬ ‫الحاصل ‏(‪ 0 )٩ } ٩‬وسيرالباقي مانلأول إلى أن يقف على شكل آخر‬ ‫( وقد جربت بأن تبدأ مانلشكل الذي وقف عليه العدد ) } وانتقل‬ ‫بكل شكل وقفت عليه ‪ ،‬إلى أن يردك إلى شكل وقفت عليه سابقا ‪.‬‬ ‫واستعمل العلامة (×) {} لتعرف الذي وقفت عليه سابقا ففيه الْمُدة ‪.‬‬ ‫وإن كان الشكل الذي وقف عليه العدد الأول في بيته ‪ ،‬ففيه المدة من‬ ‫غير طرح ولا جَمع ‪ 3‬والْمُدة القريبة ‪ :‬هي يوم الشكل أو ليلته ؛ والْمُدة‬ ‫_ ‪_ ٢٥٢٣‬‬ ‫المتوسطة ‪ :‬هي أن تضرب عدد الشكل الذي وقف عليه العدد من‬ ‫ف عدد نقله } والحاصل هي الْمُدة ‪.‬‬ ‫ومسدود‬ ‫مفتوح‬ ‫) طريقة أخرى) ‪:‬أضرب مفتوح الشكل في عدد نقله والحاصل‬ ‫هي الْمُدة ؛ والْمُدة البعيدة ‪:‬هي أن تنظر كم إنتقل الشكل من بيته ‘‬ ‫فإن كان قد إنتقل من أشكال الأيام ‪ ،‬إلى أشكال الْجُمع ‪ ،‬أو الشهور ‪.‬‬ ‫فرد عدد الأيام على عدد الجمع © أو الشهور ا أو السنين }ولو رجع‬ ‫من أشكال السنين ‪ 6‬أو الشهور ؤ أو الْجُمع ‪ 3‬إلى أشكال الايام ‏‪٤‬ا فالق‬ ‫عدد الأيام من الجمع ‪ 6.‬والجمع من الشهور ‪ ،‬والشهور من‬ ‫الأيام على الجمع من الس ‏‪٤‬تين‪.‬‬ ‫لأن الكثير بحمل القليل ‪ .‬فإذا كانت‬ ‫كانت أشكال الشهور ‪ .‬والجمع ‪3.‬والأيام ‪.‬على السنين حملتها ‪ ،‬وإذا‬ ‫كان أشكال الجمع ‪3‬والشهور } والسنين {على الأيام {لا تحملها ‪.‬‬ ‫أو يكون ذلك القليل ناقصاً من تلك { أما يوم { وأما جمعة {نقص‬ ‫شيء من شيء } والله أعلم ‪.‬‬ ‫ومعلوم أن الأربعة الأشكال الأوائل من التسكين تدل على الأيام ؛‬ ‫والأربعة التي تليها تدل على الأسابيع ؛ والأربعة الثالثة تدل على‬ ‫الشهور ؛ والأربعة الرابعة تدل على السنين ؛ وعلى ذلك فقسه ‪.‬‬ ‫متال) ‪ :‬فتيسكين الزناتي ‪ .‬مشل شكل الأحيان [ يت ] ‪ ،‬يدل‬ ‫على ثلانة أيام ‪ .‬لأنه في الأمهات ‪ .‬وشكل الطريق [ ; ] ‪ 9‬يدل على‬ ‫] ‪ 0‬مكان الطريق‬ ‫سنة © لأنه من شكل السنين ‪ .‬فلو وجد الأحيان [‬ ‫جد الطريق [ ‪‘ [] :‬‬ ‫] ‪ .‬فقلنا ‪ :‬الْمُدة سنة ‪ ،‬وثلانة أيام ‪ 3‬ولو‬ ‫]‬ ‫‪ :‬أن الْمُدة سنة إل ثلانة أيام ‪ .‬فعلى‬ ‫] ا فنقول‬ ‫في بيت الأحيان [‬ ‫هذا يكون القياس ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٢٥٤‬‬ ‫منال على القاعدة الهامة فى المدة المذكورة فى الدرس السابق) ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وللتوضيح منال ‪ .‬ضربنا تخت فكان هكذا‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫عم‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫ه‬‫‪+‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫‪‎‬اا‪`١‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪_`+‬‬ ‫= ‪٠١١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫فنظرنا إلى مفتوح عدد الهواء منالتخت المضروب أعلاه ‪ .‬فكان‬ ‫‏(‪ { )٩‬ضربناه في عدد نقط الشكل ازلثاني ‪.‬وهي الطريق [ ; ] { وبها‬ ‫مفتوح عدد ر‪)٤‬‏ ‪ .‬فكان الحاصل ر‪)٣٦‬‏ { أسقطناه ر‪٩‬‏ ‪ .‬‏‪ . )٩‬فكان‬ ‫الباقي بعد طرح ‏(‪ } )٢٧‬هو ‏(‪ } )٩‬فسرنا بالباقي وهو ‏(‪ )٩‬من أول‬ ‫‘‬ ‫]‬ ‫] ثث‬ ‫التاسع ‪ .‬وفيه شكل نصره خارجة‬ ‫‪ .8‬فوقف على البيت‬ ‫التخت‬ ‫الآن في البيت‬ ‫‪ .‬وهي‬ ‫معلا هو الثالث‬ ‫تسكبن أبدح‬ ‫وأصل بيتها من‬ ‫فنجمع ‏(‪‘ ١ ٢ = ٩ + ٣‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫التاسع ‪ }.‬وحيث أن عددها أقل من ‪ .‬البيت ‪}.‬‬ ‫ع{د‬ ‫بول‬ ‫طرحنا ‏(‪ } )٩‬فكان الباقي ‏)‪ } (٣‬فسرنا بهذا الباقي من الأ‬ ‫علمنا على شكل النصره الخارجة [ ة ] ‪0‬بعلامة هكذا (×) ‪ .‬نم‬ ‫_ ‪٢٥٥‬‬ ‫وقف بنا الباقي على البيت الثالث وبه شكل الأحيان [ ح ] ‪ 0‬وعدد‬ ‫الشكل ‏(‪ ، )١‬وعدد البيت الثالث ‏(‪ } )٧‬جمعنا عددهما فكان ‏(‪. )١٠‬‬ ‫طرحنا ‏(‪ ، )٩‬والباقي ‏(‪ . )١‬علمنا على الشكل الموجود بالبيت‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫‏(‪ } )١‬الباقي من الطرح‬ ‫‏‪ ٠‬ثم وقف ببا الباقي ‪ .‬وهو‬ ‫الثالث‬ ‫] ‪ .‬وعددها ر‪)١٣‬‏ ‪ .‬وعدد‬ ‫الشكل الأول { وبه نصره داخلة [‬ ‫البيت ‏(‪ ‘ )١‬طرحنا ‏(‪ )١‬من ‏(‪ . )١٣‬كان الباقي ‏(‪ 0 )١٢‬سقطنا منه‬ ‫(ر‪)٩‬‏ } فكان الباقي ‏(‪ ، )٣‬فسرنا بهذا الباقي وهو ‏(‪ )٣‬فوقف بنا‬ ‫على البيت الثالث وبه الأحيان [ ض ] ‪ .‬وعليه علامة (×) & فقلنا ‪:‬‬ ‫أن الْمُدة تعرف منه } فعدد البيت الثالث من الْمُدة هو خمسة أيام ‪.‬‬ ‫وعدد الأحيان [ خ ] ‪ .‬لكونه الشكل الأول يوم واحد { وحيث أن‬ ‫عدد البيت أكثر من عدد الشكل ‪ .‬وبما أن الكثير بحمل القليل ‪.‬‬ ‫فيكون ر‪٥‬‏ ‪ +‬‏‪ . )٦ = ١‬وهي الْمُدة التي حكم بها التخت { وهي‬ ‫المطلوبة ‪.‬‬ ‫نقطه ف نقله هكذا ‪ :‬مثلا‪ :‬الأحيان‬ ‫(( أبضا) ‪ :‬تعرف من ضرب‬ ‫[ = ] ‪ 0‬فعدد نقطه سبع ‪ .‬أي ا يما ‪ :‬الشرطة باشان ‪ .‬وبه ثلانن‬ ‫شرطات بست نقط & والنقطة المفتوحة واحدة ‪ .‬صار الجميع سبعة ‪8‬‬ ‫هو الأول الذي عملنا به ‪ .‬وقد وجد‬ ‫وأصل بيته (على قاعدة أبدح)‬ ‫‪. )٢١‬‬ ‫‏‪= ٣‬‬ ‫(ر‪٧‬‏ ×‬ ‫] { في البيت الثالث ‪ 4.‬فنضرب عدد‬ ‫الأحيان [‬ ‫] " من الأربعة الأشكال الأوائل م نن السكين‬ ‫يوما ‪.‬لأن الأحيان [‬ ‫يلىام ‪ .‬فلو كان مثلاً شكل الأنكيس [ = ] ‪ 6‬لقلنا‬ ‫الاذيليدأل ع‬ ‫أن الْمُدة أسابيع ‪ 3‬لأنه من الأربعة الثانية من التسكين الذي تحن سائرين‬ ‫عليه في هذا المثال ‪ ،‬وقد سبق أن شرحت ذلك { فارجع إليه ‪ .‬يوفقك‬ ‫الله ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٥٦‬‬ ‫ملحوظة ؛‬ ‫إن كان الشكل الذي وقف عليه العدد الأول في بيته ‪ 3‬ففيه الْمُدة ‪.‬‬ ‫من غير طرح ولا جمع ‪.‬‬ ‫التاسع ‘‬ ‫(هثال ذلك) ‪ .‬في مثالنا السابق وقف بنا العدد على البيت‬ ‫وفيه النصره الخارجة [ين ] } وهي في بيتها على تسكين الزناتي ‪.‬‬ ‫ومنها تعرف الْمُدة من غير ضرب ولا طرح ‪ ©.‬ونا يجب عليكم أن‬ ‫تختاروا تسكيناً تسيروا عليه في جَميع أعمالكم الرملية ‪3‬فهو ‪ » :‬خيه‬ ‫لكم إن كنتم تعلَمُون ه ‪.‬‬ ‫(واليكم مثالا آخر) ‪ :‬على نفس هذه القاعدة المُهمة مما جربناها ‪.‬‬ ‫وهو ‪ :‬عددنا مفتوح هواء التخت إلى الخامس عشر فقط ‪ .‬فكان عدد‬ ‫‏(‪ )٨‬ا ضربناه في عدد مفتوح الشكل الثاني ‪ .‬فكان أربعة ‪ .‬ضربنا‬ ‫‏(‪ . )٢٧‬والباقي‬ ‫‏‪ . )٩ . ٩‬فكان الإسقاط‬ ‫ر‪٤‬‏ × ‏‪ . )٣٢ = ٨‬أسقطناه‬ ‫بعد الاسقاط ‏(‪ { )٥‬سرنا به من الأول فوقف على الشكل الخامس وفيه‬ ‫راية الفرح [ ج ] {وبيتها (من تسكين أبدح) البيت الرابع عشر ‪.‬‬ ‫من‬ ‫يت‬ ‫بدد‬‫لا ع‬‫ارحن‬‫فحيث أن عدد الشكل أكثر من عدد البيت { ط‬ ‫عددها وهو أنقصنا ‏(‪ )٥‬من ‏(‪ { )١٤‬فكان الباقي ‏(‪ { )٩‬فسرنا به من‬ ‫البيت الخامس ‪ ،‬فوقف على البيت الثالث عشر { وفيه شكل الجودله‬ ‫[ ] ‪ 6‬وعددها ‏(‪ . )١١‬ولحيث أن عددها أقل من عدد البيوت ‪8‬‬ ‫جَمعنا عددهما ر‪١٣‬‏ ‪ +‬‏‪ } )٢٤ = ١١‬طرحناه ‏(‪ ، )٩ }{ ٩‬فكان الباقي‬ ‫‏(‪ 0 )٦‬فسرنا به على البيوت & إبتداء من البيت الثالث عشر { الذي‬ ‫_ ‪_ ٢٥٧‬‬ ‫وقفنا عليه سابقا ‪ .‬فوقف على البيت الثاني { وفيه الطريق [ ; ]‬ ‫وعدده (ر‪)١٥‬‏ ‪(،‬على تسكين أبدح) } طرحنا منه عدد البيت ‪،‬فكان‬ ‫‏(‪ ، )١٣‬طرحنا منه ‏(‪ ، )٩‬فكان الباقي ‏(‪ 0 )٤‬فسرنا به من البيت‬ ‫الثاني ‪ 3‬فوقف على البيت الخامس ‪..‬وهو الذي وقف عليه سابقا ‪.‬‬ ‫؛ وهنا ‪:2‬‬ ‫الْمُدة الصغرى‬ ‫الْمُدة ‘ فيوم الشكل أو ليلته تعرف‬ ‫تعرف‬ ‫راية الفرح [ ج ] ‪ ،‬لها يوم نهار الخميس أو ليلة الإثنين ‪.‬‬ ‫والْمُدة المتوسطة ‪ :‬من ضرب مفتوح الشكل الذي وقفت عليه‬ ‫الْمُدة في نقله ‪ .‬وهنا عدد مفتوح به ‏(‪ } )٣‬ونقل من بيته الذي هو الرابع‬ ‫عشر حتى البيت الخامس ثمانية بيوت ‪ .‬فيكون ر‪٣‬‏ × ‏‪)٢٤ = ٨‬‬ ‫أسبوعا ‪ 3‬لوجوده في البنات ‪.‬‬ ‫والْمُدة الكبرى ‪ :‬هي عدد الشكل وما يزاد عليه أو ينقص ‪ .3‬حسب‬ ‫نقلته في البيوت ‪ 0‬وهنا شكل راية الفرح [ ؟ ] ‪ ،‬أصل بيتها الرابع‬ ‫عشر من تسكين أبدح ‪ 8‬أعني ‪ :‬في الأربعة الأشكال الرابعة الدالة على‬ ‫على سنتين ‏‪١‬‬ ‫‪:‬يدل‬ ‫‏(‪)١٤‬‬ ‫‪:‬يدل على سنة ؛ وال‬ ‫‏(‪)١٣‬‬ ‫السنين ‪ .‬فال‬ ‫[ ومعلوم اأن‬ ‫ووجودها في البيت الخامس }‪ .‬فهو يدل على أسبوع‬ ‫الأسابيع لا تحمل السنين فنقول ‪:‬الْمُدة الكبرى ‪:‬سنتان إل إسبوعاً ‪.‬‬ ‫و ‏‪ ١‬لله ‏‪١‬أعلم ‪.‬‬ ‫واعلموا أنه تجب على طالب هذا العلم الشريف ‪ .‬الاجتهاد |‬ ‫‘‬ ‫‏‪ .٠‬حتى يوفقكم الله إلى الصواب‬ ‫ذ وكثرة التجارب‬ ‫والذكاء الحاذق‬ ‫«( والله تهدي من يَسَاءُ إلى صراط مُستقيم » ‪.‬‬ ‫وج ة‬ ‫_ ‪_ ٢٥٨‬‬ ‫باب في المدة إنكانت أباما أو جمعا أو شهورا او سنين ‪:‬‬ ‫“©} أو‬ ‫منصبه‬ ‫© أو الحاكم ف‬ ‫مرضه‬ ‫للغائب في غيبته ‏‪ ٨5‬أو المريض ف‬ ‫المعزول عن وظيفته {} أو أي شيء أردت ‪.‬‬ ‫اضرب الخط إلى السادس عشر كاملا } ثم اجمع كل غُنصر التخت‬ ‫على حدته ‪ ،‬أعني ‪ :‬النار } والماء ‪ 3‬والهواء } والتراب ‪ ،‬فهذه الأربعة ‪.‬‬ ‫وكل غنصر زاد فهو الغالب ‪ ،‬فإن زاد غنصر النار فالْمُدة أياما ؛ وإن‬ ‫زاد نصر الهواء فالْمُدة أسابيع ب وإن زاد غنصر الماء فالْمُدة شهور ؛‬ ‫وإن زاد غُنصر التراب فالْمُدة سنين ؛ فإن تساوى غنصران ‪ ،‬أو العناصر‬ ‫الأربعة } فارجع إلى الخط وعدد جميع أشكاله ‪ .‬وانظر إلى الأشكال‬ ‫الرائدة منها ‪ .‬فيكون الحكم على الطبع الزائد من الأشكال والنقط ؛‬ ‫فإن تساوت أشكال النار ونقطها مع أشكال الهواء ونقطها ‪ ،‬فالهواء‬ ‫أغلب ؛ وإن تساوت أشكال النار ونقطها مع أشكال التراب ونقطها ‪.‬‬ ‫فالار أغلب ؛وإن تساوت أشكال النار ونقطها مع أشكال الماء‬ ‫ونقطها مع أشكال‬ ‫ونقطها ‪ 8‬فاڵماء أغلب ؛وإن تساوت أشكال التراب‬ ‫الهواء ونقطها ‪ .‬فالهواء أغلب ؛ وإن تساوت أشكال التراب ونقطها مع‬ ‫اشكال الماء ونقطها ‪ ،‬فالماء أغلب ؛ وإن تساوت أشكال الهواء‬ ‫رنقطها مع أشكال الماء ونقطها ‪ .‬فالهواء أغلب ؛ فإذا علمت الغالب‬ ‫فخذه واضربه في نفسه \{ فإن كان الغالب النار فاسقطه ‏(‪. )٩ . ٩‬‬ ‫والباقي أياماً ؛ وإن كان الغالب الهواء فاسقطه ‏(‪ ، )١٢ . ١٢‬والباقي‬ ‫أسابيع ؛ وإن كان الغالب الماء فاسقطه ‏(‪ ، )١٥ . ١٥‬والباقي شهور ؛‬ ‫‏(‪ 8 )١٦ . ١٦‬والباقي سنين ‪.‬‬ ‫رإن زاد غنصر التراب فأسقطه‬ ‫_ ‪_ ٢٥٩‬‬ ‫ا‬ ‫امثال ذلك) ‪ :‬ضربنا لانسان غائب ‪ .‬وكان غغنصر ‏‪ ١‬لتراب أغلب‬ ‫فضربنا عدد ذلك النصر في نفسه ‪ .‬واسقطناه ر‪١٦‬‏ ‪ ،‬‏‪ ، )١٦‬والباقي‬ ‫علمنا أنه يغيب سنين { لأنا عَلّمنا الباقي بعد الطرح ‏(‪ ، )٩‬فعلمنا أنه‬ ‫يغيب تسع سنين & وذلك أن حاصل نقط التراب الغالب كان ‏(‪ )١١‬؛‬ ‫‏(‪ { )١٢١‬طرحناه (ر‪١٦‬‏ ‪ .‬‏‪ ، )١٦‬والباقي ‏(‪)٩‬‬ ‫ضربناه في نفسه ‪ .‬صار‬ ‫وهو سنين { لأنه غنصر التراب ‪ 8‬ثم أردنا أن نعرف متى ياتي في هذه‬ ‫‏(‪ )١٢‬مدة‬ ‫‏(‪ . )١٢١‬قسمناه على‬ ‫السنين ؟ فقسمنا العدد الحاصل وهو‬ ‫الشهر ‪ ،‬فبقي ‏(‪ ، )١‬قلنا سيأتي في الشهر الأول من السنة العاشرة } ثم‬ ‫طرحنا العدد الحاصل وهو ‏(‪ )١٢١‬على ‏(‪ ، )٣٠‬فكان الباقي ‏(‪. )١‬‬ ‫فلنا ‪ :‬ياتي الغائب في أول يوم من الشهر المذكور ‪ ،‬ثم طرحنا العدد‬ ‫‏(‪ { )٢٤‬فكا ن الباقي ‏(‪ ، )١‬قلنا ‪ :‬يأتي‬ ‫‏(‪ { )١٢١‬وقسمناه على‬ ‫السابق‬ ‫في أول ساعة من ذلك اليوم المذكور ‪ ،‬ثم طرحنا العدد السابق وهو‬ ‫‏(‪ )١٢١‬على ‏(‪ ، )٢‬فكان الباقي ‏(‪ ، )٢‬فلنا ‪ :‬يأتي يوم الإثنين من الشهر‬ ‫المذكور ‪ ،‬فعرفنا أن الغائب الذي ضربنا له التخت سياتي بعد تسع‬ ‫سنين ‪ ،‬في أول ساعة ‪ ،‬من يوم الإثنين ‪ ،‬في أول يوم من أول شهر السنة‬ ‫العاشرة } والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪:9‬‬ ‫داب فى المدة الماضية والمدة المستقبلية ‪:‬‬ ‫التخت على هذاا لضمير ‪ .‬خذ عدد غنصر‬ ‫للمدة الماضية ‪ .‬اضرب‬ ‫النار وامشي به من أول البيوت ۔ بدون ضرب ۔ فأي موضع نفذ العدد‬ ‫فالمُدة الماضية في ذلك الشكل الذي عليه العدد ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لبيوت‬ ‫عدد عنصر ‏‪ ١‬لهوا ء وتمشيه على‬ ‫خذ‬‫للمدة المستقبلية ‪.‬‬ ‫۔ بلا ضرب ۔فأي شكل وقف عليه العدد فيه الْمُدة المُستقبلية ‪.‬‬ ‫>‪:::‬‬ ‫ا ب للمد ف ‪:‬‬ ‫» فاضرب‬ ‫المطلوب‬ ‫بحصول‬ ‫الشواهد‬ ‫إذا ضربت تختاً وشهدت‬ ‫الشكل الأول من التخت المضروب لهذا الضمير في الثالث عشر ؛‬ ‫والرابع في الرابع عشر ؛والسابع في الخامس عشر ؛والعاشر في‬ ‫السادس عشر ؛ فيحصل معك أربعة أشكال ‪ ،‬ولد من الأربعة الأشكال‬ ‫شكلين ؛ ومن الشكلين شكلا واحدا ى وانظر إلى الشكل الأخير الخارج‬ ‫من التوليد الأخير ‪ ،‬فإن كان في الأربعة الأولى ‪ :‬فالمراد يتحصل في‬ ‫الأيام ؛ وإن كان في الأربعة الثانية ‪ :‬فالْمُدة أسابيع ؛ وإن كان في الأربعة‬ ‫الثالثة ‪ :‬فالْمُدة شهور ؛ وإن كان في الأربعة الرابعة ‪ :‬فالْمُدة سنين ؛ فإن‬ ‫لم تجده ظاهرا في التخت ‪ ،‬فاحكم بوجوده باطناً ؛ وإن لم تجده ف‬ ‫التخت لا ظاهرا ولا باطناً ‪ ،‬فاحكم بوجوده في أصل التسكين الذي‬ ‫رفمٹل ‪ :‬شكل راية الفرح [ ؟ ] ‪.‬لم نجده في التخت ‪.‬‬ ‫ظاهرا ولا باطناً ‪ .‬وكنا نسير على تسكين الزناتي مثلا |فبيتها ‪7‬‬ ‫الثالث ‪،‬فنقول ‪:‬أن الْمُدة هي ستة أيام ‪ .‬وعلى هذا يكون القياس ‪8‬‬ ‫وا لله ا لموفق‬ ‫‪02‬‬ ‫‪_ ٢٦١‬‬ ‫‪:‬‏‪٠‬‬ ‫المدة‬ ‫ق‬ ‫قةة ابن حسب‬ ‫باب طرييم‬ ‫ممععرنفة الْمُدة متى ما علمنا أن المطلوب‬ ‫سبق أن شرحنا لك‬ ‫حصل ‪ .‬وهذه قاعدة ابن حبيب في الْمُدة ‪ .‬وهو أن تنظر إلى الشكل‬ ‫الطالع الذي ضربت من أجله التخت لهذا الضمير ‪ .‬فانظر من ظهر في‬ ‫بيته ‪ .‬وخذ منهما شكلا ففيه الْمُدة على ما ياتي } فإن ظهر من الشكلين‬ ‫] ‪:‬مُدته‬ ‫شكل الجودله [ ‪: ]:‬فمُدتها يوم واحد ؛ والأحيان [‬ ‫ثلاثة أيام { وراية الفرح [ ج" ] ‪:‬مُدتها ستة أيام ؛والبياض [ == ] ‪:‬‬ ‫مُدته عشرة أيام ؛ ونقي الخد [ ح ] ‪ :‬مُدته هسة عشر يوما ؛ والعتبة‬ ‫الخارجة [ ‪: ] :‬مُدتها إحدى وعشرون يوما ؛ والحمره [ = ] ‪:‬‬ ‫مُدتها ثمانية وعشرون يوما ؛ والأنكيس [ = ] ‪ :‬مدته ستة وثنلانون‬ ‫يوما ؛ والنصره الخارجة [ ة ] ‪:‬مدتها حهسة وأربعون يوما ؛ والعقلة‬ ‫[ = ] ‪ :‬مُدتها خمسة وخمسون يوما ؛ والإجتماع [ ‪ : [ -‬مدته ستة‬ ‫وستون يوما ؛ والنصره الداخلة [ == ] ‪:‬مدتها ثمانية وسبعون يوما ؛‬ ‫] ‪:‬مدته إحدى وتسعون يوما ؛ والقبض الخارج‬ ‫والطريق [‬ ‫] ‪:‬مدتها مائة‬ ‫[ > ] ‪ :‬مدته مائة وخمسة أيام ؛ والجماعة [ ت‬ ‫وعشرون يوما ؛ والقبض الداخل [ == ] ‪ :‬مُدته مائة ستة وثلانون‬ ‫يوما ‪.‬‬ ‫) نكته ) ؛‬ ‫يعلم منها قطع الْمُدة للمسافر والمريض والحاجة { وهي ‪:‬‬ ‫‪ :‬أربعة ؛‬ ‫؛ والماء‬ ‫‪ :‬إثنان‬ ‫؛ والهواء‬ ‫إعلم أن ‪ .‬النار ‪ :‬واحد‬ ‫والتراب ‪ :‬ثمانية } (على تسكين أبدح) ؛ وأن الرمل على أربعة أقسام ‪:‬‬ ‫_ ‪_ ٢٦٢‬‬ ‫؛‬ ‫نار ‪ .‬وهواء ‪ ،.‬وماء } وتراب ؟ فالأمهات ‪:‬نار ؛والبنات ‪:‬هواء‬ ‫والمنطقة ‪:‬ماء ؛ والزوائد ‪ :‬تراب ؛ وكل قسم منها أربعة أقسام كذلك‬ ‫؛‬ ‫‪ :‬شهور‬ ‫‪ :‬جمع ؛ والماء‬ ‫‪ :‬أيام ؛ والهواء‬ ‫على الترتيب ‪:‬النار‬ ‫والتراب ‪ :‬سنين } فإذا ضربت الرمل بنية شيء } فاعرف محل الضمير‬ ‫عدد الشكل الذي‬ ‫كل باي طريق كان من الطرق ‏‪ ٨‬فإذا عرفته ‪.‬خذ‬ ‫وقع فيه العدد } واضربه في عدد المرتبة ‪ .‬واسقطه بإسقاط ذلك النصر‬ ‫لك ۔‪:‬‬ ‫شرحناه‬ ‫من أي ربع من الأرباع ۔ حسبما‬ ‫الذي وقع فيه الشكل‬ ‫‘ وإسقاطه‬ ‫الأول ‪ :‬فهي للنار‬ ‫الأمهات ف‬ ‫فلو وقع الشكل ف‬ ‫‪ :‬فهمي للهواء ‪.‬‬ ‫‏(‪ . )٩ } ٩‬والباقي أيام ؛وإن كان ف ثاني االأمهات‬ ‫وإسقاطه ‏(‪ 3 )١٢ 3 ١٢‬والباقي أيام لأنه ني الأمهات ؛والأمهات كلها‬ ‫© وإسقاطه‬ ‫‪ :‬فهي للماء‬ ‫الامهات‬ ‫‏‪ ٤‬ثالث‬ ‫بع النار ؛ وإن كان‬ ‫‪ . )١٥‬والباقي أيام ى وإن كان في رابع الأمهات ‪ :‬فهي للتراب‪‘ ‎‬‬ ‫(‪ ١٥‬ؤ‪‎‬‬ ‫‪ . )١٦‬والباقي أيام‪. ‎‬‬ ‫(‪0 ١٦‬‬ ‫وإسقاطه‪‎‬‬ ‫‪ . )٩‬والباقي‬ ‫‏(‪} ٩‬‬ ‫وإن كان ف أول البنات ‪ :‬فهي للنار ‪ .‬وإسقاطه‬ ‫أسابيع ؛ لأن البنات كلها ربع الهواء ؛ وإن كان في ثاني البنات ‪ :‬فهي‬ ‫ف ثالث‬ ‫‏(‪ . )١ ٢ [. ١٢‬والباقي أسابيع ؛ وإن كان‬ ‫للهواء ‘ وإسقاطه‬ ‫‪ . )١٥‬والباقي أسابيع ب‪ .‬وإن‬ ‫‏(‪. ١٥‬‬ ‫البنات ‪ :‬فهمي للماء ‪ .‬وإسقاطه‬ ‫‪ . )١٦‬والباقي‬ ‫‏(‪0 ١٦‬‬ ‫‪ :‬فهي للتراب ‘ وإسقاطه‬ ‫كان ف رابع البنات‬ ‫أسابيع ‪.‬‬ ‫وإن كان في أول المنطقة ‪ :‬فهي للنار ‪ .‬وإسقاطه ‏(‪. )»٩ { ٩‬‬ ‫والباقي شهور ؛ لأن المنطقة كلها ربع الماء ؛ وإن كان في ثاني‬ ‫المنطقة ‪ :‬فهي للهواء ‪ .‬وإسقاطه ‏(‪ ، )١٢ 0 ١٢‬والباقي شهور ؛ وإن‬ ‫_ ‪_ ٢٦٣‬‬ ‫‪ . )١٥‬والباقي‬ ‫كان ف ثالث المنطقة ‪ :‬فهي للماء ‪ .‬وإسقاطه ‏(‪. ١ ٥‬‬ ‫كان في رابع المنطقة ‪ :‬فهي للتراب ‪ .‬وإسقاطه‬ ‫شهور ؛وإن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 0 )١٦‬والباقي شهور‬ ‫‏(‪0 ١٦‬‬ ‫وإن كان في أول الزوائد ‪ :‬فهي للنار } وإسقاطه ‏(‪ ، )٩ { ٩‬والباقي‬ ‫سنين ؛ لأن الزوائد كلها ربع التراب ؛ وإن كان في ثاني الزوائد ‪ :‬فهي‬ ‫‪ . )١٢١‬والباقي سنين ؛ وإن كان ف ثالث‬ ‫‏(‪0 ١٢‬‬ ‫للهواء ‪ .‬وإسقاطه‬ ‫الزوائد ‪:‬فهي للماء } وإسقاطه ‏(‪ ، )١٥ . ١٥‬والباقي سنين ؛وإن كان‬ ‫في رابع الزوائد ‪:‬فهي للتراب ‪ 4‬وإسقاطه (ر‪١٦‬‏ } ‏‪ ، )١٦‬والباقي سنين ؛‬ ‫حل فيه الضمير ف‬ ‫‪ .‬وهو الشكل الذي‬ ‫محل الضمير‬ ‫أن تضرب‬ ‫وذلك‬ ‫‪ .‬مرتبته المُناسبة له ‪.‬‬ ‫مرتبته أربعة وهي‬ ‫الأول ‪ .‬فعدد‬ ‫‏‪ ٠‬إذا كان الضمير حل ف‬ ‫(هثلاْ‬ ‫فواضل (رأيقغ) ‪ 8‬إذا أسقطت بالتسعة ؛؛ وإن كان في الثاني }ففي المرتبة‬ ‫الثانية ‪ .‬وهي ستة فواضل ربكر) { إذا أسقطت بالتسعة ؛ ؛ وإن كان في‬ ‫الثالث ‪0‬ففي المرتبة الثالثة ‪ .‬وهي تسعة فواضل (جلش) | إذا أسقطت‬ ‫بالتسعة ؛ وإن كان فىي الرابع ‪..‬فهي في المرتبة الرابعة ‪ .‬وهو ثلانة‬ ‫فواضل وهي ردمت) ‪ ،‬إذا أسقطت بالتسعة ؛وهكذا إلى تمام التسعة‬ ‫مراتب ؛ فإن كان في العاشر فهي مثل أول مرتبة ‪.‬بأن تضربه في أربعة‬ ‫فواضل (أيقغ) ‪ 6‬إذا أسقطت بالتسعة ‪ 3‬وهكذا ‪ .‬فكل مرتبة تسقط‬ ‫بالتسعة ‪ ،‬والباقي تضربه في الشكل المناسب له ‪.‬مثل ما فصلنا أولا ‪.‬‬ ‫امثال لهذه الطريقة فى المْدة) ‪:‬ضربنا تختا ‪ .‬وكان ا لضمير ل‬ ‫الأول ‘ وكان فيه الأنكيس [ = ] ‪ .‬فعدد الأنكيس ( =‬ ‫أربعة‬ ‫۔ (على قاعدة أبدح) ۔ والبيت الأول له مرتبة (أيقغ) ‘ ف‬ ‫_ ‪_ ٢٦٤‬‬ ‫وهي عدد البيت في ثمانية ‪ .‬وهي عدد مفتوح الشكل {(على‬ ‫قاعدة أبدح) ‪ .‬عدد ‏(‪ { )٣٢‬أسقطنا ر‪٩‬‏ ‪ 0‬‏‪ )٩‬ل{أنه بيت النار }فكان‬ ‫الباقي ‏(‪ | (٥‬فقلنا ‪:‬همسة أيام } لأنها ف ربع النار ‪ .‬ولو كان في الثاني ‏‪٦‬‬ ‫لضربناه في مرتبة (بكر) ‪ .‬عدد ‏)‪ . (٦‬فاسقطناه (ر‪١٢‬‏ ‪ .‬‏‪ } )١٢‬عدد‬ ‫إسقاط الهواء ‪ .‬وكان الباقي أيضاً أيام ‪ .‬لأنه في بع النار ‪ .‬ولو كان في‬ ‫البنات لكان الباقي جمعا ‪ .‬والمنطقة شهورا ‪ 0‬أو في الزوائد فكان‬ ‫نينا ‪ 3‬فافهم يوفقك الله ‪ .‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫ان كان الضمير وقع على شكل الجماعة [ بج ] ‪ .‬احسب عددها‬ ‫بستة عشر } حسب موقعها في تسكين رأبدح) ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫شده‬ ‫ه ه‬ ‫الهواء‬ ‫قد جربت هذه الطريقة باسقاط النار ‏(‪ )٧ . ٧‬؛ وإسقاط‬ ‫‏‪ )٩ } ٩‬؛وإسقاط الماء ر‪١٢‬‏ ‪ .‬‏‪ )١٢‬؛ وإسقاط التراب (ر‪١٦‬‏ ‪)١٦ ،‬؛‏‬ ‫‪:‬‬ ‫وذلك بدلا ‪ .7‬الإسقاطات السابقة } التي هي ‪:‬النار ‪ :‬‏(‪ )٩‬؛ والهواء‬ ‫معي كثيرا‬ ‫‏)‪ ) ١ ٦‬غ وأفادت‬ ‫‪ :‬‏(‪ )١٥‬؛ والتراب ‪:‬‬ ‫‏(‪ ( ١ ٢‬؛ والماء‬ ‫العبرة بالتجارب [ وكثرة التمارين ‪ .‬والسير على‬ ‫۔ وهنا تكون‬ ‫وصحت‬ ‫ما يكون كثير الإصابة معك ‪.‬‬ ‫‪9:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بار للعدد‬ ‫ذكرنا في الدرس السابق عن معرفة الْمُدة وشرحناها لكم شرحا‬ ‫_‪_ ٢٦٥‬‬ ‫معرفة‬ ‫& إذا أردت‬ ‫لكم عن إخراج العدد لاي شي‬ ‫كافيا ‘ والآن نشرح‬ ‫العدد لاي شيء ‪:‬‬ ‫انظر إلى الشكل الذي وقع فيه الضمير ‪ }،‬وخذ عدد ما فتح فيه من‬ ‫العناصر & النار ‪:‬واحد ؛ والهواء ‪:‬إثنان ؛ والماء ‪:‬ثلانة ؛ والتراب ‪:‬‬ ‫أربعة ‪( .‬على تسكين أبجد) | ثم انظر إلى عدد الشكل ‪ .‬وعدد البيت‬ ‫الذي حل فيه } فإن تساوى العددان ‪ 0‬كان هو العدد المطلوب ؛ وإن‬ ‫كان عدد البيت أكثر من عدد الشكل ‪.‬كان العدد المطلوب حاصل‬ ‫جَمع عدد الشكل وعدد البيت ؛ وإن كان عدد البيت أقل من عدد‬ ‫الشكل ‪.‬كان العدد المطلوب هو باقي طرح عدد البيت من عدد‬ ‫الشكل ‪،‬ثم إن كان شكل الضمير في الأمهات ‪.‬كان العدد آحادأ ؛‬ ‫وإن كان في البنات ‪ ،‬كان العدد عشرات ؛وإن كان في المنطقة ‪.‬كان‬ ‫العدد مئات ؛ وإن كان في الزوائد ‪ .‬كان العدد أوفا ‪.‬‬ ‫منال ذلك) ‪ :‬وقع الضمير في البيت الثاني ‪ .‬وكان فيه شكل‬ ‫البياض [ ت ] } فنقول ‪ :‬يدخل في اليد إثنان ‪ [.‬فإن البياض [ = ] ‏‪٨‬‬ ‫عدده ثلاثة في الثالث ‪ 0‬ولما وجد في الثاني { نقص عن محله واحد ‪.‬‬ ‫فبقي إثنان ؛ ولو وجد في الثاني الأحيان [ ي ] | قلنا ‪ :‬ثلانة ‪ .‬لأن‬ ‫عدده في الأول واحد { وزاد على بيته إثنان ‪ 0‬فكان الكسب ثلاثة } فإن‬ ‫بريفيت آخر ‪ .‬زدت عدد ذلك البيت الذي تكرر فيه الشكل ‪.‬‬ ‫تكر‬ ‫فيخر ج العدد في الكسب ؛ فلو كان الضمير وقع على شكل الأنكيس‬ ‫[ = ] ‪ 0‬أربعة ‪( 3‬على قاعدة أبجد) } ووجوده في البيت الثاني ‪.‬‬ ‫فنطرح البيت منه يكون عدده إثنين رآحاداً) ‪ .‬لكونه في الأمهات ں ثم‬ ‫‏(‪ . )٤‬وهو عدد الأنكيس [ == ] ‪.‬‬ ‫وجوده في السابع ‘ نجمع عدد‬ ‫‪_ ٢٦٦‬‬ ‫©‬ ‫} لكونه في البنات‬ ‫‪ .‬يكون أحد عشر (عشرات)‬ ‫على عدد البيت سبعة‬ ‫] ‪ 4.‬على عدد‬ ‫الأنكيس ] =‬ ‫العاشر }ى نجمع أيضا عدد‬ ‫ٹم وجوده ف‬ ‫البيت ‏(‪( )١٤ = ١٠ + ٤‬مئات) ‪.‬لكونه في المنطقة ؤ ثم نجمع ججيع‬ ‫الأعداد هكذا ‪ :‬ر‪٢‬‏ ‪ +‬‏‪ . )١٥١٢ = ١٤٠٠ + ١١٠‬فيكون هو العدد‬ ‫المطلوب | مع مُلاحظة أننا ضربنا عدد (ر‪١١‬‏ × ‏‪ ، )١٠‬لأنه عشرات |‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 7 ( ١ . .‬ل نه مئات‬ ‫×‬ ‫وضربنا ) ‏‪٤‬‬ ‫ملحوظة ‪.‬‬ ‫سؤال نوضح لك عنه ‪ .‬وهو مطلوب الإجابة عليه ‪ :‬دخل علينا‬ ‫سائل { ما ضميره ومدته ؟ وسال آخر عن مال ما عدده ؟‬ ‫( أبضا ‪:.‬عمل آخر لإخراج المْدة) ‪:‬انظر إلى شكل ا "‪ -‬باي‬ ‫فيه‬ ‫طريقة ‏‪ ٠‬لإخراجج الضمير ‪.}.‬فهو فيه الْمُدة ‏‪ ٨‬لأن كل شكل‬ ‫فايلهْمُدة أيضا ‪ .‬فإذا عرفت الشكل فانظر في أي بيت هو ‪ .‬وما ‪.‬‬ ‫الاثنين فهي‬ ‫البيت أكثر منه“©} فاجمع عدد‬ ‫عناصره ‪ .‬فإن كان صاحب‬ ‫البيت أقل منه ©} فاطر ح الأقل من الأكثر فهمي‬ ‫صاحب‬ ‫الْمُدة ؛ وإن كان‬ ‫المدة ‪.‬‬ ‫رهشال) ‪:‬كان الضمير في البيت الأول ‪ 0‬وكان فيه الأنكيس‬ ‫[ == ] & وفيه نصر التراب مفتوحا ‪ .‬وعدده ثمانية ‪( .‬على قاعدة‬ ‫أبدح) ‪ .‬وصاحب البيت له واحد {لأن البيت له الأحيان [ ے ] ‪.‬له‬ ‫عدد واحد ‪ ،‬والأنكيس [ == ] ‪ .‬عدده ثمانية ‪.‬فكان الضيف أكثر من‬ ‫صاحب البيت { والقليل لا حمل الكثير ‪7‬فطرحت واحد من ثمانية ‪.‬‬ ‫الْمُدة سبعة أيام ‪ .‬لوجوده في الأمهات ‏‪ ٤‬أو‬ ‫الحاصل سبعة ‪.‬فكانت‬ ‫_ ‪_ ٢٦٧‬‬ ‫] ‏‪ ٠‬والأحيان‬ ‫الاحيان [‪-‬‬ ‫العدد المطلوب سبعة ؛ ولو كان الضمير ف‬ ‫ه‬ ‫ذفي‬‫هننا‬‫[ خ ] ‪ 0‬حل في بيت الأنكيس [ = ] ى لقلنا ‪ :‬تسعة | لأ‬ ‫الحالة نجمع ‪ .‬لأن الكثير تحمل القليل ‘ والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٦٧‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ه هي‪‎‬‬ ‫اعلم أن إخراج العدد هي الْمُدة { يعني ‪:‬مثل إخراج الْمُدة تماما ‪.‬‬ ‫غير أنه إذا كانت المُدة أياما فنقول ‪ :‬في العدد آحاد ؛ وإن كانت جعا‬ ‫فنقول ‪ :‬في‬ ‫فنقول ‪ :‬في العدد عشرات ؛وإن كانت ف الْمُدة شهورا‬ ‫العدد مئات ؛وإن كانت في الْمُدة سنيناً ‪.‬فنقول ‪:‬في العدد أوفا ‪.‬‬ ‫(هثٹال) ‪ .‬كانت الْمُدة تسع سنين { فإن كنت تريده للعدد } فتقول‪:‬‬ ‫تسعة آلاف ‪ 8،‬وإن كان في المدة أربعة شهور ‪ ،‬فتقول ‪ :‬أربعمائة { وإن‬ ‫كانت الْمُدة ثلاثة أسابيع ‪ .‬فتقول ‪ :‬في العدد ثلاثين } وإن كانت الْمُدة‬ ‫سبعة أيام ‪ 0‬فتقول ‪ :‬في العدد سبعة فقط { لأن النار ‪ :‬آحاد ؛ والهواء ‪:‬‬ ‫؛ والماء ‪ :‬مئات ؛ والتراب ‪ :‬ألوف ‪.‬‬ ‫عشرات‬ ‫‪7.‬‬ ‫وما جربته في إخراجالضمير ‪:‬اضرب الطالع في الجودله [ ‪ ] 1‬‏‪٠‬‬ ‫وما خرج اضربه في البيت الذي وجد فيه ؛ وإن لم يوجد ‪،‬فاضربه في‬ ‫البيت الذي ؤجد فيه ‪ .‬أو‬ ‫الشكل الحال ف بيته ‪ 30‬وها خر ج تضربه ف‬ ‫في الشكل الحال في بيته } إن ليموجد ‪ .‬وهكذا حتى يعود على شكل‬ ‫في بيته أو تكرر } ففيه الضمير } بان تعد كم نقل من بيته ‪ 3‬وتمشي به‬ ‫_ ‪_ ٢٦٨‬‬ ‫على طريق حياة ©} وكسب ‪ .‬والاخاء { ووا لد ‪ ....‬إ لخ ‪.‬‬ ‫اهثال ذلك) ‪ :‬ضربنا تختاً فكان هكذا ‪:‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪7 ,‬‬ ‫ذ د‬ ‫‪١‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫؛‪٤‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‬ ‫ب‪٫‬‏ د‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪=-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫'‬ ‫=‬ ‫"‬ ‫=‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ضربنا الطالع وهو الأحيان [ ي ] ‪ .‬في الجودله [ ب ] ‪ 6‬فكان‬ ‫قيض الداخل [ ج ] ‪ 3‬ووجدناه في الثاني ‪ 3‬فضربناه مع صاحب البيت‬ ‫مثل رلي تسكين الزناتي) { وهو الأحيان [ يخ ت ج ] ‪ 0‬فكان شكل‬ ‫الجودله [ ي ] ‪ ،‬وقد وجدت في البيت التاسع ‘ وصاحبه نصره‬ ‫خارجة [ بت ] ومن اڵجودله [ بة] ‪ 0‬والنصره الخارجة [ ے ] ‏‪٠‬‬ ‫أخرجنا شكلا فكان أنكيسا [ ج ] ‪ .‬وهو موجود في الثالث عشر ‪.‬‬ ‫والسادس عشر ‪ ،‬فضربناه مع أصحاب البيوت هكذا [ = ] ‪ .‬في‬ ‫[ ] ‪ 6‬يكون [ ذ ] ‘ ثم أنكيس [ ] ‪ ،‬في [ ج ] ‪ .‬يكون حمره‬ ‫[ = ] ‪ 0‬ثم إستخرجنا من الشكلين شكلا هكذا [ غ_ ] ‪ 0‬في [ = ]‪.‬‬ ‫‪٢٦٩‬‬ ‫يكون قبض خارج [ = ] ‪ .‬وهو موجود في البيت الرابع ‪ ،‬فأخرجنا منه‬ ‫ومن صاحب البيت شكلا هكذا [ = =< ] { يكون أحيان [ ج ] ‪.‬‬ ‫لأن البيت (من تسكين الزناتي) هو البياض [ = ] } ثم نظرنا فوجدنا‬ ‫الأحيان [ = ] ‪ ،‬في الأول & ومكرر في البيت الرابع عشر { فضربناه‬ ‫] ‪.‬افيلجودله [ ‪ . ] 2‬وهو البيت‬ ‫مع أصحاب البيوت هكذا [‬ ‫الأول ‪9‬فكان قبض داخل [ ج] { ثم ضربنا الأحيان [ ي ] ‪0‬في‬ ‫[ے ] ‪ ،‬فكان بياض [= ] { ثم من الشكلين فكان راية الفرح‬ ‫] ‪ ،‬وكانت موجودة بالتخت بالبيت الثاني عشر { فأخرجنا منها ‪.‬‬ ‫[ج‬ ‫أعني ‪:‬راية الفرح [ ‏‪ 3 ] ٢‬وصاحب البيت النصره الداخلة [ = ] ‪.‬‬ ‫فكان جمره [ ج ] ‪ 6‬ثم حشا في التخت عن الحمره [ ج ] ‏‪٠‬‬ ‫فوجدناها في البيت الثامن } ضربناها مع صاحب البيت وهو الأنكيس‬ ‫خل‬ ‫اقبض‬ ‫د ال‬ ‫لظرنا‬‫ام ن‬‫[ = ] ‪ 0‬فكان شكل قبض داخل [ ج ] ‪ .‬ث‬ ‫[ ج ] } فوجدناه موجود في البيت الثاني ‪ .‬وعليه علامة (ر×) { دليل‬ ‫على أننا ضربناه مع صاحب البيت سابقا ‪ .‬وهنا نقول ‪ :‬أن العمل دار‬ ‫حتى عاد إلى القبض الداخل [ ح ] ‪ 0‬مرة ثانية ‪ .‬فعلمنا أن فيه‬ ‫الضمير ‪ 0‬والبيت الخاص للقبض الداخل [ = ] ‪،‬اهلوسادس عشر |‬ ‫ونقل من بيته إلى البيت الثاني ‪ .‬وهي ثلاثة بيوت ں فالثلانة دليل على‬ ‫الحركة والأخوة } والبيت الثاني دليل المال والكسب ‪ .‬وهنا نقول ‪:‬‬ ‫أن السائل يسأل عن حركة مالية من جهة الأخوة ‪ 5‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫ئ فليحكم بجميع الأشكال‬ ‫ومن أراد التوسع والتدقيق والإيضاح‬ ‫التي كانت هي السبب في معرفة شكل الضمير ‪ ،‬أعني هنا ‪ :‬جميع‬ ‫فنحكم‬ ‫الأشكال التي عليها علامة (×) في التخت المضروب ‪7‬‬ ‫بسعدها ونحسها ‪ 0‬ودخولها وخروجها ‪ ،‬وثبوتها وإنقلابها ‪ 7‬وكم نقلت‬ ‫من بيوتها ‪ .‬وهل هي في بيوت جيدة أو ضعيفة ‪ ،‬او في أماكن فرحها آو‬ ‫حزنها ‪ .‬أو هبوطها أو شرفها ‪ .‬وهكذا ‪ ....‬إلخ ؛ مُمَا شرحناه في‬ ‫‪.‬‬ ‫الدروس السابقة ‪ 0‬وزاحم بالذكاء تستفد‬ ‫اأربضاً ‪:‬إخراج الضمير) ‪:‬خذ نار الأول ‪ ،‬أي ‪ :‬الطالع ‪ .‬وهواء‬ ‫الشكل الثاني من التخت ‪ ،‬وماء الشكل الثالث ‪ ،‬وتراب الشكل‬ ‫الضمير ‘ فانظره أين حل في‬ ‫الرابع ‏‪ ٤‬وأقم منهم شكلا ‪ .‬فمنه تعرف‬ ‫لم يوجد‬ ‫التخت ؟ وكم نقل من بيته ؟ وهل وؤجد ظاهرا أو باطناً ؟ وإن‬ ‫ني التخت { لا ظاهرا ولا باطناً ‘ فاحكم ببما يخص بيته من التسكين ‪}،‬‬ ‫‪ ....‬إلخ ‪.‬‬ ‫على قاعدة حياة وكسب‬ ‫(أبضا) ‪ :‬احكم بالشكل الذي وجد في بيته من التخت { فمثلا‬ ‫شكل الأنكيس [ == ] } لم نجده في التخت ‪ ،‬لا ظاهرا ولا باطناً ‪.‬‬ ‫ومعروف أن الأنكيس [ ح ] ‪ ،‬بيته الثامن } والبيت الثامن يدل على‬ ‫لخوف وا لموت ‪.‬‬ ‫(و أيضا ‪ :‬تتحكم بالشكل الذي ؤجد في البيت الثامن { وكم نقل‬ ‫من بيته ؟ وهكذا يكون القياس عليه ‪.‬‬ ‫)‪ 9‬أيضا ‪ :‬ف اخراج الضمير) ‪ :‬إذا أردت إخراج الضمير ‪ .‬وتعرف‬ ‫ضمير السائل ‪ 0‬خذ عدد مفتوح الرمل كله ‪ .‬واسقطه ر‪١٥‬‏ ‪ }.‬‏‪3 )١٥‬‬ ‫والباقي إمشي به على الأشكال ‪..‬من أول التخت ‪ ،‬والباقي وحيث نفذ‬ ‫احب‬ ‫ص في‬‫وقف على شكل & ففيه الضمير ؛ أو في البيت ؛ أو‬ ‫ال‬ ‫وعدد‬ ‫البيت ‪.‬‬ ‫‪٢٧١‬‬ ‫أما إذا أردت معرفة المسئول عنه ‪ :‬فاطرح عدد مفتوح الرمل من‬ ‫‏(‪ ، )١٢٨‬والباقي اسقطه ‏(‪ ، )١٥ { ١٥‬ثم سر بالباقي الثاني من‬ ‫عدد‬ ‫أول التخت { وحيث وقف العدد على شكل ‪ .‬ففيه الضمير ‪ ،‬أو في‬ ‫البيت ‪ 0‬أو في صاحب البيت ‪.‬‬ ‫وهذه الطريقة تسمى ‪ :‬طريقة الثليث {لأن الضمير لا يتعدى هذه‬ ‫الأماكن الثلاثة للشكل { أعني ‪ :‬الضيف ‪ 4‬أو البيت \ أو صاحب‬ ‫البيت ‪،‬وانظر أين حل الشكل ؟ وكم نقل من بيته ؟ فإن كان في‬ ‫الأول ‪ ،‬أو الثاني } أو الثالث ‪ ،‬أو الرابع ‪ ،‬أو الخامس ‪ 3‬أو السابع ‪ 3‬أو‬ ‫التاسع } أو العاشر ‪ ،‬أو الحادي عشر ‪ .‬أو الخامس عشر ‪ .‬فهذه‬ ‫الأماكن دليل على القوة والسعادة ؛ وإن كان في السادس ‪ ،‬أو الثامن ‪8‬‬ ‫أو الثاني عشر ‪ ،‬أو الرابع عشر ‪ ،‬فهذه الأماكن دليل الرداءة‬ ‫والضعف ‪.‬‬ ‫( أنضا ‪.‬سما جربته فى الدة) ‪:‬اضرب التخت على ضمير إخراج‬ ‫مفتوح شكل الضمير { في‬ ‫عناصر‬ ‫عدد‬ ‫مُدة أي نو ع تريده ‘ فاضرب‬ ‫عدد عناصر مفتوح صاحب البيت {فهي الْمُدة المطلوبة ‪.‬‬ ‫امثال ذلك) ‪ :‬كان الضمير في مثالنا السابق هو قبض داخل‬ ‫[ ج ] ‪ 6‬وعدد مفتوح نقطه { (على قاعدة أبدح) ‪ .‬عدد (ر‪)١٠‬‏ ‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫=“©{} (على قاعدة أبدح)‬ ‫‪ 0‬وعدده‬ ‫ح‬‫] =_=‬ ‫البيت شكل الحمره‬ ‫وصاحب‬ ‫‏(‪ . )٢‬فضربنا ‏(‪ . )٢٠ = ٢ × ١٠‬ولكون شكل الضمير في الأمهات ‪.‬‬ ‫فتكون لْمُدة أياما ‪ .‬وهي عشرين يوما ؛ وإذا كان الفرض أعدادا ‪.‬‬ ‫فيكون آحاداً ؛ أما إذا كان العدد للمال ‪.‬فأاشكال النار ‪:‬هو بيسات ؛‬ ‫_ ‪_ ٢٧٢‬‬ ‫الهواء ‪ :‬ريالات ؛ والماء ‪ :‬عشرات ؛ والتراب ‪ :‬مئات ‪ {،‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫أما إذا كان شكل الضمير مكررا في الخط { فتجمع جَميع أعداده‬ ‫السابق = ‪.‬‬ ‫سبق شرحه بالدرس‬ ‫تكراره _ كما‬ ‫نسب‬ ‫‪:97:7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 7‬فوا تدر عامة‬ ‫‏‪ ١‬لنظر ‪ 0‬وا لنطق ْ‬ ‫‪ :‬متي يكون‬ ‫المد ‏‪ . ٥‬وهي‬ ‫ل ل فاندة عظيمة ف‬ ‫الإتصال ‪ ،‬والإنفصال ؟ وهي من مُجرباتنا ‪:‬‬ ‫رفمثل ‪ :‬متى يكون النظر في أمر فهمت أنه سيحصل ؟ خذ جَميع‬ ‫ر النخت إلى الخامس عشر & واضربه في عدد مفتوح الشكل الأول ‪.‬‬ ‫على حساب أبدح) ‪ .‬واسقطه ‏(‪ { )١٦ 0{ ١٦‬وامشي بالباقي على‬ ‫بيوت ‪ ،‬فالذي يقف عليه العدد } هي مُدة النظر ‪.‬‬ ‫وإذا أردت معرفة متى يكون النطق ؟ خذ جميع مفتوح هواء‬ ‫نخت إلى الخامس عشر ‪ ،‬واضربه في مفتوح عدد الشكل السابع ‪.‬‬ ‫الباقي‬ ‫عليه‬ ‫‪ & )١٦‬والذي بقف‬ ‫‏(‪. ١٦‬‬ ‫‘ واسقطه‬ ‫أبدح)‬ ‫تلى حساب‬ ‫نالأشكال ‪ ،‬ففيه مُدة النطق ‪.‬‬ ‫جميع ماء‬ ‫مفتوح‬ ‫الإتصال ؟ خذ‬ ‫وإذا أردت معرفة متي يكون‬ ‫تخت إلى الخامس عشر ‪ {.‬واضربه في عدد مفتوح الشكل الرابع ‪.‬‬ ‫تلى حساب أبدح) ‪ ،‬واسقطه ‏‪ ، )١٦ ، ١٦‬والباقي امشي به على‬ ‫يوت & فحيث وقف العدد ‪ .‬ففيه مدة الإتصال ‪.‬‬ ‫جميع تراب‬ ‫وإذا أردت معرفة متى يقع الإنفصال ؟ خذ عدد مفتوح‬ ‫_ ‪_ ٢٧٢٣‬‬ ‫مفتوح الشكل العاشر !‬ ‫في عدد‬ ‫التخت إلى الخامس عشر ‪ .‬واضربه‬ ‫رعلى حساب أبدح) ‪ ،‬واسقطه ‏(‪ ، )١٦ { ١٦‬والباقي إمشي به على‬ ‫البيوت ‪ 3‬فحيث وقف العدد على شكل & ففيه مُدة الإنفصال ‪.‬‬ ‫الماضي والمُستقبل ؛‬ ‫‪ :‬تعرف منها مُدة النظر من‬ ‫( فائدة أخرى‬ ‫والنطق من الماضي والمُستقبل ؛والإتصال من الماضي والْمُستقبل ؛‬ ‫والانفصال من الماضي والْمُستقبل ‪:‬‬ ‫افمثلا) !‪:‬إذا أردت معرفة مُدة نظر مضى ‪:‬خذ نار الأشكال‬ ‫الماضية ‪4.‬مفتوح ومسدود \ يخرج معك شكلا ‪.‬خذ عدد نقطه‪.‬‬ ‫رعلى حساب أبدح) ‪ ،‬واضربه في مفتوح الشكل الثالث عشر { (على‬ ‫}‬ ‫وقف العدد‬ ‫‪ .‬فحيث‬ ‫على التخت‬ ‫‪ .‬ثم امشي ببما خرج‬ ‫أبدح)‬ ‫حساب‬ ‫ففيه الْمُدة الماضية ‪.‬‬ ‫البيت الغنالث‪8 ‎‬‬ ‫‪ .‬كل شكل يوجد ف‬ ‫‪ ١‬الأشكال الماضية هي‬ ‫والبيت السادس ‪ ،‬والبيت التاسع ‪ ،‬والبيت الثاني عشر‪. ‎‬‬ ‫وإذا أردت معرفة مدة نظر ياتي ‪:‬خذ من نار الأشكال الْمُستقبلة‬ ‫مفتوح‬ ‫ئ واضربه ف‬ ‫أبدح)‬ ‫عحدد مفتوحه ئ (على حساب‬ ‫‪ .‬وخذ‬ ‫شكلا‬ ‫أبدرح) ‘ وامشي بالحاصل على البيوت ‘‬ ‫الشكل الأول ‘ (على حساب‬ ‫فحيث وقف العدد |ففيه الْمُدة المُستقبلة ‪.‬‬ ‫والأشكال المستقبلة هي ‪:‬كل شكل يوجد في البيت الثاني ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والبيت الخامس ‪ 0‬والبيت الثامن ‪ .‬والبيت الحادي عشر‬ ‫شكلا من هواء الأشكال‬ ‫‪ :‬خذ‬ ‫وإذا أردت معرفة مُدة نطق مضى‬ ‫_ ‪_ ٢٧٤‬‬ ‫الماضية ۔ حسبما أسلفنا معرفة الأشكال الماضية ۔ وخذ عدد المفتوح‬ ‫منها ‪(.‬على قاعدة أبدح) ‪ 9‬واضربه في مفتوح الشكل الرابع عشر }‬ ‫وقف‬ ‫‪ .‬فحيث‬ ‫على البيوت‬ ‫بالحاصل‬ ‫ئ وامشي‬ ‫(على قاعدة أبدح)‬ ‫العدد على بيت ‪ ،‬ففيه الْمُدة الماضية للنطق ‪.‬‬ ‫المُستقبلة‬ ‫وإذا أردت معرفة مُدة انطق يأتي ‪ :‬خذ من هواء الأشكال‬ ‫عدد‬ ‫ف‬ ‫ئ واضربه‬ ‫مفتوح نقطه ‪( .‬على قاعدة أبدح)‬ ‫عحدد‬ ‫‪ .‬وخذ‬ ‫شكلا‬ ‫‘ وامشي بالحاصل على‬ ‫أبدح)‬ ‫الشكل السابع ‘ (على قاعدة‬ ‫مفتوح‬ ‫البيوت ‪.‬فحيث وقف العدد على بيت & ففيه مُدة النطق المُستقبله ‪.‬‬ ‫معرفة مُدة إتصال مضى ‪:‬خذ شكلا من ماء الأشكال‬ ‫وإذا أردت‬ ‫عدد مفتوحه ‪( ،‬على قاعدة أبدح) ‪ }،‬واضربه في مفتوح‬ ‫الماضية ‪ 4‬وخذ‬ ‫عشر ‪( ،‬على قاعدة أبدح) } وامشي به ‪ .‬فحيث وقف‬ ‫الشكل الخامس‬ ‫على بيت من البيوت { ففيه مُدة الإتصال الماضية ‪.‬‬ ‫حاصل الضرب‬ ‫من ماء الأشكال‬ ‫وإذا أردت معرفة مُدة إتصال يأتي ‪ :‬فخذ‬ ‫المستقبلة شكلا ‪ .‬وخذ عدد مفتوح نقطه ‪ .‬رعلى قاعدة أبدح) ‪.‬‬ ‫واضربه في عدد مفتوح الشكل الرابع ‪( ،‬على قاعدة أبدح) ‪ .‬والحاصل‬ ‫امشي به ‪ 3‬أي ‪ :‬حاصل الضرب ‪ ،‬إمشي به على البيوت ‪ ،‬فحيث وقف‬ ‫العدد على بيت إ ففيه الْمُدة المُستقبلة للإتصال ‪.‬‬ ‫وإذا أردت معرفة مُدة إنفصال مضى ‪ :‬فخذ شكلا من تراب‬ ‫الأشكال الماضية ‪ .‬وخذ عدد مفتوحه ‪( }.‬على قاعدة أبدح) ‪ .‬واضربه‬ ‫إمشي به ‪.‬‬ ‫|} وحاصل الضرب‬ ‫عشر‬ ‫ف عدد مفتوح الشكل السادس‬ ‫فحيث وقف العدد ففيه مُدة الإنفصال الماضية‬ ‫_ ‪_ ٢٧٥‬‬ ‫وإذا أردت مُدة الإنفصال الآتسي ‪:‬فخذ من تراب الأشكال‬ ‫قاعدة أبدح) (‬ ‫مفتوح النقط منه © (على‬ ‫عدد‬ ‫‘ وخذ‬ ‫المُستقبلة شكلا‬ ‫‘ وامشي‬ ‫الشكل العاشر ‪( .‬على قاعدة أبدح)‬ ‫في مفتوح‬ ‫واضربه‬ ‫على شكل ‪.‬‬ ‫وقف العدد‬ ‫بالحاصل من الضرب على البيوت ‪ .‬فحيث‬ ‫ففيه الإنفصال الآتي (المُستقبل) ‪.‬‬ ‫بال (ر‪)١٦‬‏ ‪6‬‬ ‫إذا كان حاصل الضرب أكثر من ستة عشر {فاطرحه‬ ‫ينتهي‬ ‫من أوله ئ وحيث‬ ‫التحت‬ ‫والباقي هو الذي تسير به على بيوت‬ ‫الشكل ‏‪ ٠‬أو ف‬ ‫ف‬ ‫العدد على بيت {} ففيه الْمُدة المطلوبة ‪ .‬سواء كانت‬ ‫البيت ‪ 0‬أو فى صاحب البيت ‪.‬‬ ‫اهٹال ذلك) ‪ :‬ضربنا تخت فكان هكذا ‪:‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫> !‪-‬ا|‬ ‫ء ‏‪ ١1‬اا‬ ‫۔‪].٠. .‬إ}‏‬ ‫۔‪!٠ ‎‬‬ ‫‏> [‪ - [١[١‬ااا‬ ‫< ااا‬ ‫‪١١‬‬ ‫ه ‏‪٠١1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫}‬ ‫‪‎‬ا‪!٠‬ا‬ ‫‪1٠٠‬‬ ‫حے‬ ‫جم‪‎‬‬ ‫حم‬ ‫‪٠‬‬ ‫> ‪3١٠‬‬ ‫‪.١‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫لق‬ ‫‪_ ٢٧٦١‬‬ ‫ثم أردنا معرفة نظر مضى ‪ :‬فاخذنا من نار الأشكال الماضية شكلا‬ ‫العناصر ذ ثم نظرنا إل الشكل‬ ‫[ ‪ .‬وهي مسدودة‬ ‫فكان الجماعة ] =‬ ‫]{ وعدده ر‪)٥‬‏ }(على حساب‬ ‫الثالث عشر ‪،‬فكان قبض خارج [‬ ‫أبدح) ‪ .‬وحيث أن الجماعة [= ] ‘ ليس لها عددهنا‪ .‬لأنها‬ ‫مسدودة العناصر ‪ .‬فسرنا بالخمسة على البيوت ‪ 3‬الجودله [‪ . [ -‬في‬ ‫الخامس ‪ ،‬ومنها نعرف الْمُدة الماضية على النظر ‪ 1‬فنقول ‪:‬أن الجودله‬ ‫[ ] ‪ ،‬عددها ‏(‪( . )١١‬على قاعدة أبدح) ‪ .‬ووجدت في البيت‬ ‫الخامس { وعدد البيت أقل من عددها ‪ ،‬فطرحنا منها { فكان الباقي‬ ‫عدد ‏(‪ } )٦‬فحسبناها ستة أسابيع } لكونها في البنات ‪.‬‬ ‫ثم نظرنا فوجدنا الجودله [ ے ] ‏‪ . ٨‬تكررت ثانيا في البيت الحادي‬ ‫عشر ‪ .‬وعدد البيت مساوي لعددها } فقلنا ‪ :‬وأيضاً إحدى عشر شهرا‪.‬‬ ‫لكونها في الحفيدات } ثم جَمعنا الْمُدتين ‪ .‬فكان عدد ستة أسابيع ‪.‬‬ ‫أعني ‪:‬شهرا ونصف ؤ ونزيد أحد عشر شهرا ‪ 4‬فيكون عدد إثنتي عشر‬ ‫شهرا ونصف ‪..‬فنقول للطالب ‪:‬أنك نظرت مطلوبك منذ سنة ونصف‬ ‫شهر }‪ 8‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫فإذا أردنا مُدة النظر الآتية ‪ :‬أخذنا من نار الأشكال الْمُستقبلة‬ ‫‘‬ ‫‪( 6‬على قاعدة أبدح)‬ ‫شكلا ‪ .‬فكان الجودله ] ‪ .] ..‬وعدده(‪)١١‬‏‬ ‫وعدد مفتوح الشكل ‏(‪(.} )١‬على حساب أبدح) ‪.‬لأنه الأحيان‬ ‫[ ] فضربنا ‏(‪ )١١= ١ × ١١‬۔ فاخذنا الشكل الحادي عشر ‪.‬‬ ‫‘‬ ‫وهي ف بيتها } وعددها أحد عشر شهرا‬ ‫فكان الجودله [ ع ت ][ ‘‬ ‫وتكررت في الخامس إأيضاً ‘ ومعلوم أن الخامس من البنات & وللبنات‬ ‫ستة أشهر ونصف‬ ‫من الْمُدد أسابيع ‪ ..‬ففقللنناا ‪ :‬أنها ستة أسابيع ‪ .3‬فتكون‬ ‫_ ‪_ ٢٧٧‬‬ ‫شهرا ‪ 3‬أعني ‪ :‬ينظر مطلوبه بعد عام وخمسة عشر يوما ؛ ومن الطريف‬ ‫أن السائل مضى عليه عام ونصف شهر & وبقى عليه مثلها ‪.‬‬ ‫ثم أردنا معرفة متى وقع النطق ‪ :‬فاخذنا من أشكال الهواء الماضية‬ ‫شكلا ‪ 3‬فكان أنكيس [ = ] } وعدده (ر‪)٨‬‏ ‪( .‬على حساب أبدح) ‪.‬‬ ‫وعدد الشكل الرابع عشر وهو العقلة [ = ] { وعدده(‪6)٩‬‏‬ ‫فضربناهما { فكان ر‪٨‬‏ × ‏‪ .} )٧٢٢ = ٩‬طرحناه ر‪١٦‬‏ ‪ .‬‏‪ ‘)١٦‬فكان‬ ‫الباقي ‏(‪ } )٨‬أخذنا الشكل الثامن من التخت المضروب ‪ .‬فكان‬ ‫الجماعة [ = ] ‪ .‬وبيتها السادس عشر زفي تسكين أبدح) ‪ .‬وقد‬ ‫ؤجدت ف البيت الثامن ‪ ،‬والقليل لا تحمل الكثير ‪ ،‬فطرحنا ‏(‪ )٨‬من‬ ‫ر‪)١٦‬‏ ‪ ،‬فكان الباقي عدد ‏(‪ . )٨‬فحكمنا بها أسابيع { لكونها في‬ ‫البنات ؛ ثم وجدنا الجماعة [ = ] ‪ 0‬في البيت السادس ‪ ،‬والثالث ‪8‬‬ ‫فطرحنا البيت السادس من عدد بيتها السادس عشر { فكان الباقي عدد‬ ‫عشرة ‪ 8‬فقلنا ‪ :‬عشرة أسابيع ‪ .‬لكونه في البنات ‪ ،‬ثم طرحنا الثلانة من‬ ‫الستة عشر {} وهو بيت الجماعة [ = ] ‪( .‬على قاعدة أبدح) ‪ .‬فكان‬ ‫يوما ‪ .‬لكونه في الأمهات ‪ .‬نم حولنا الأسابيع‬ ‫الباقي عدد ثلاثة عشر‬ ‫كلها إلى أيام } وجمعنا عليها الأيام } فكان كما يأتي ‪:‬‬ ‫ايام‬ ‫=‬ ‫نيام‬ ‫‪+‬‬ ‫ايام‬ ‫=‬ ‫اسبوع‬ ‫×‬ ‫اسبوع‬ ‫=‬ ‫اسبوع‬ ‫‪+‬‬ ‫اسبوع‬ ‫‪١٣٩‬‬ ‫=‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪١٢٧٦‬‬ ‫=‬ ‫‪٧‬‬ ‫×‬ ‫‪١٨‬‬ ‫‪١٠‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫أربعة أشهر وتسعة عشر يوما ‘‬ ‫‪ .‬فكانت‬ ‫والجميع حولناه إلى شهور‬ ‫قلنا ‪ :‬وقع كلام أو مُراسلة بين الطالب والمطلوب في هذه المدة ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٧٨‬‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫تثخيبح‪١٨‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ئ والتاسع ئ والثاني‬ ‫} والسادس‬ ‫الماضية همي ‪ :‬الثالث‬ ‫الأشكال‬ ‫عشر ‪ ،‬وهي في مثالنا هكذا ‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫اا`\‬ ‫ل‬ ‫‪11‬‬ ‫والخامس ‪ ،‬والثامن ‪ .‬والحادي‬ ‫والأشكال الْمُستقبلة هي ‪ :‬الثاني‬ ‫‪:‬‬ ‫مثالنا هكذا‬ ‫عشر ئ وهي ف‬ ‫جودله | جماعة | جودله‬ ‫قبض خارج‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫_‬ ‫ة‬ ‫باب فى إخراج الإسم ‪:‬‬ ‫علاوة على القواعد السابقة في أحكام الرمل ‪ ،‬الذي منها عرفتم‬ ‫الأسرار المكتومة ‪ .‬وأخرجتم ما في الضمائر ‪ ،‬يمكن أن تستخرجوا‬ ‫الأسماء أيضا من علم الرمل { ولكن ليس كل عالم رمل يمكنه‬ ‫إستخراج الأسماء } رغم حفظه للقواعد والقوانين { لأن هذه من العلوم‬ ‫اللأنية ‪ 3‬التي يُعلِمُها الله من يشاء من عباده ‪ .‬حيث يحتاج الطالب فيها‬ ‫_ ‪_ ٢٧٩‬‬ ‫إلى التجلي الإلهي ‪..‬فوق القواعد والقوانين } لأنه في كثير من الأوقات‬ ‫تأتي الحروف خرساء لا تنطق ‪ 3‬رغم معالجتها بالدواء (التعديل) { الذي‬ ‫الله ‪.‬‬ ‫إن شاء‬ ‫ستعرفوه‬ ‫روإجهالة) ‪:‬فإن القواعد والقوانين الخاصة بعلم الرمل في استخراج‬ ‫كما جربتها أنا‬ ‫© وذلك‬ ‫الصحة‬‫‏‪ ) / ٥٠‬من‪..‬‬ ‫نسبة )‬ ‫الاسم ل تتجاوز‬ ‫أما إستخراج الضمير ‪:‬فصحته بنسبة ( ‏‪.) ٨ ٧٥‬‬ ‫أما باقي القواعد المفردة ‪ 4‬إذا علمت نفس السؤال ‪ ،‬وطبقت عليه‬ ‫) ‪8‬‬ ‫‏(‪١٠ ٠‬‬ ‫‪ )6‬ولا يجوز بنسبة‬ ‫القانون ‪ ،‬فتكون الصحة بنسبة ‏(‪٩ ٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فالعلم لله وحده‬ ‫الإسم ‘‬ ‫قواعد إستخراج‬ ‫عرفتم هذه المُقدمة »‪ .‬نبتدي ف‬ ‫وحيث‬ ‫وعلى الله الاتكال ‪:‬‬ ‫للطريقة الؤلى ؛‬ ‫واجعلها‬ ‫خطاً على نية إستخراج إسم إنسان =©} وخذ أوتاده‬ ‫اضرب‬ ‫|}‬ ‫التاسع ‘ والحادي عشر‬ ‫أمهات ‘ وكمل يد ثانيه } وخذ منها حروف‬ ‫والخامس عشر { وسّق منهم الإسم ‪.‬‬ ‫‪ .‬سألنا سائل عن إسم سارق ؟ فضربنا تختاً على هذه‬ ‫امثال ذلك)‬ ‫‪:‬‬ ‫النية ‪ .‬فكان هكذا‬ ‫‏[‪٠٠‬ا ۔‬ ‫فأاخذنا الأوتاد الأربعة ئ وهي صورة‬ ‫«۔ح‬ ‫‏‪٠ ١ . ١‬‬ ‫‪>>-‬‬ ‫‪1٠٠٠‬‬ ‫ااا <‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.. .‬‬ ‫َ‬ ‫ز‬ ‫‏‪.٥.٠‬‬ ‫‪‎‬ه‬ ‫‪٠٠٠‬‬ ‫_‪_ ٢٨١‬‬ ‫التخت‬ ‫‪٥ ١٠١‬‬ ‫‪‎‬ے‬ ‫‪‎‬ے‬ ‫الثاني ‪:‬‬ ‫‪‎‬وم‬ ‫‪...٠‬‬ ‫<‬ ‫‪.٠٠‬‬ ‫‪١٦‬‬ ‫‪<-‬‬ ‫‪‎‬ح‬ ‫>‬ ‫‪١ .٠.٥‬‬ ‫ثم أخذنا حروف الأشكال ‪ :‬التاسع وكان الأنكيس [ = ] ؛‬ ‫] ؛ والخامس عشر وكان نصره‬ ‫والحادي عشر وكان الجودله [‬ ‫خارجة [ ي ] ‪ ،‬وحروفها من تسكين الحروف على [ ل ث]‘‬ ‫وبنطق الحروف ‪ 3‬كأنه إسم أنثى إسمها ‪ ( :‬بطه ) ‪.‬‬ ‫للطريقة الثانية ؛‬ ‫عشر ف‬ ‫الحادي‬ ‫‪ :‬اضرب‬ ‫الاسم أيضا‬ ‫والطريقة الثانية لإخراج‬ ‫الرابع عشر ‪ ،‬وما يخرج منهما فإنك تجد الإسم في حروف هذه‬ ‫الأشكال الثلاثة ‪.‬‬ ‫(مثال ذلك) ‪ :‬ففي مثالنا الأول ‪ {.‬الشكل الحادي عشر جودله‬ ‫[ ے ] ‪،‬والرابع عشر أنكيس [ = ] ‪ .‬وبضربهما يكون نصره‬ ‫خارجة [ ين ] } وحروفهم هي [ يث] ‪0‬ونطقها‪ :‬ربطه )؛‬ ‫وهذا نفس الإسم الخارج للمثال الأول {فهذا دليل الصحة ؛ فما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬مهما إختلفت القواعد ‘ فالحق هُوَ هو‬ ‫العلم وصدقه‬ ‫أعجب‬ ‫ملحوظه ‪.‬‬ ‫هر‬ ‫الفرض‬ ‫أو تأخيرها ‪ .‬حيث‬ ‫لا مانع من تقديم الحروف‬ ‫الڵه‬ ‫إلى توفيق‬ ‫الطالب‬ ‫‪ 8‬وهنا يحتاج‬ ‫وسيلة كانت‬ ‫الإسم باي‬ ‫إستخراج‬ ‫سبحانه وتعال له ‪.‬‬ ‫‪ 2‬إنضاً ‪ :.‬لإخراج الأسم ‪:‬اضرب الخط وانظر ما ؤجد في بيته‬ ‫الأشكال التي وؤجدت ف‬ ‫‪ 0‬وخذ حروف‬ ‫على ترة تيب تسكبن الحروف‬ ‫_ ‪_ ٢٨٢‬‬ ‫المكرره‬ ‫الحروف‬ ‫بيوتها } وانطق منها ا لاسم ‪ 0‬فإن لم تنطق به ‪ .7‬فخذ‬ ‫التي حلت في الأوتاد ‘‬ ‫الأشكال‬ ‫معها ©} فإن لم تتكرر ‪ .‬فخذ حروف‬ ‫والثالث عشر ‪ &،‬والرابع عشر & واجمع حروفها ‪ ،‬واشقق منهم الإسم ‪.‬‬ ‫امثال ذلك) ‪:‬ضربنا تخت على نية إنسان غائب ‪ ،‬وأردنا أن نعرف‬ ‫إسم البلد الذي هو فيها }فكان التخت هكذا ‪:‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫_ ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫> ‪‎‬ا‪٠‬اا‬ ‫‪‎ -‬ا‪٠١‬ا‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫هے‬ ‫ه‬ ‫هے‬ ‫‪4‬‬ ‫هر‬ ‫هے‬ ‫ج‬ ‫هم‬ ‫اا‬ ‫ا ‏‪١ ٠٠‬‬ ‫حم‬ ‫ك | ‏‪.٠‬‬ ‫م‬‫‪7‬‬ ‫وهنا بحثنا على الأشكال التي هي في بيوتها على تسكين الحروف‬ ‫فلم نجد } ومعنى ‪:‬وجود الأشكال في بيوتها (على تسكين الحروف)‬ ‫] ‪ ،‬في الأول فهو في بيته }لأنه الأول‬ ‫هو مثلا ‪ .‬يكون الأحيان [‬ ‫من التسكين ‪.‬وحرفه الألف ؛والأنكيس [ == ] ‪ ،‬إذا وجد في الثاني ‪.‬‬ ‫فهو أيضاً بييته ‪( .‬على تسكين الحروف) [ هو الثاني من التسكين ‪.‬‬ ‫وحرفه الباء ؛ والقبض الداخل [ ج ] ‪ 8‬إذا وؤجد في الحادي عشر ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٢٨٢‬‬ ‫} لأنه في البيت الحادي‬ ‫فهو أيضا في بيته ‪( 3‬على تسكين الحروف)‬ ‫عشر ‪ }.‬وحرفه الكاف ‪ .‬وهكذا ‪ ....‬إلخ ‪.‬‬ ‫الأوتاد ‘ والثالث‬ ‫وحيث أننا لم نجد شكلا ف بيته ‪ ،‬أخذنا حروف‬ ‫عشر ‪ ،‬والرابع عشر } هكذا ‪:‬‬ ‫سر‬ ‫و‬ ‫خ | ج‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫ات | ‪.‬‬ ‫اق‬ ‫ذ | ‏‪ ٠‬ا ق‬ ‫فعرفنا من هذه الحروف إسم البلد ‏‪ ٠‬وهي ‪ [:‬تونس ] ‪ 8‬وحذفنا‬ ‫تناڵوا‬ ‫والذكاء‬ ‫أنها لم تنطق ‪ .‬وعليكم بالاجتهاد‬ ‫الباقية ‪ .‬حيث‬ ‫الحروف‬ ‫الهناء ‪.‬‬ ‫(ؤ ليضاً ‪ :‬لاخراج السم } وهي فائدة من الهمات) ‪:‬‬ ‫قد علم عند الناس أن علم الرمل يؤخذ منه الجواب عن الحاجة‬ ‫صريحا ‪ 3‬فإذا أردت ذلك يجب أن تعرف أولا ‪:‬هل التخت الذي‬ ‫ضربته فردي أم زوجي ‪.‬ومعرفة ذلك هو أن تنظر إلى الشكل الثالث‬ ‫عشر ‪ 0‬والرابع عشر ‪ ،‬فإن كانا فردين فالرمل فردي & ويسمى ‪ :‬قطري‬ ‫أصلي ؛وإن كانا زوجين فالرمل زوجي ‪ ،‬ويسمى ‪:‬ضلعي فرعي ؛ ولا‬ ‫يكون أحدهما زوجي والآخر فردي ‪ ،‬أعني ‪:‬الثالث عشر | والرابع‬ ‫عشر ‪ ،‬وإلا لخرج الميزان فردي ‪ ،‬وهو دليل على أن بالعمل خطا ‪.‬‬ ‫حيث عرفتم أن الميزان لا يكون إل زوجي من فردين ‪ ،‬أو زوجين ‪.‬‬ ‫فإذا كان الرمل فردي ‪ :‬خذ وسط الأشكال الموجودة في الأول ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٢٨٤‬‬ ‫عشر ئ والثالث‬ ‫والحادي‬ ‫والنالث ئ والخامس ئ والسابع ئ والتاسع ئ‬ ‫عشر { والخامس عشر ‪.‬‬ ‫الموجودة ‪:‬في‬ ‫ثمانية أشكال‬ ‫حروف‬ ‫خذ‬ ‫‪.‬‬ ‫كان الرمل زو جي‬ ‫واذ‬ ‫الثاني } والرابع ‪،‬والسادس ‪ ،‬والثامن ‪ 3‬والعاشر } والثاني عشر ‪.‬‬ ‫والرابع عشر ‪،‬والسادس عشر ں وفي كلتا الحالتين ياتي الجواب ناطقا‬ ‫صريحا ‪.‬‬ ‫(مٹال ذلك؛ ‪ :‬جائني إنسان من عمان ومعه إبنته البالفة من التمر‬ ‫عشرون عاما ‪ .‬وسألني سرا أريد أن أطمئن على إبنتي هذه ‪ }.‬وإسمها ‪:‬‬ ‫له الخط على هذه النية‪ .‬فكان‬ ‫هي بكر أم لا؟ فضربت‬ ‫هند ‪.‬هل‬ ‫‪:‬‬ ‫هكذا‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫هم‪‎‬‬ ‫‪‎ ٥‬ا‪٠‬ا\‬ ‫> ‏اا‪١-‬إ َ اا‬ ‫< ‪٠.٠٥‬‬ ‫‪١‬‬ ‫أ‪١ ‎‬‬ ‫‪٠.٥‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫‪١٤‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫هم‬ ‫عم‬ ‫فنظرنا إلى الثالث عشر ‪ ،‬والرابع عشر ‪،‬فكان زوجين { فاخذنا‬ ‫ئ‬ ‫‪ :‬الثاني } والرابع ئ والسادس‬ ‫البيوت‬ ‫ف‬ ‫الموجودة‬ ‫الأشكال‬ ‫حروف‬ ‫_ ‪. ٢٨٥‬‬ ‫!‬ ‫عشر‬ ‫‪ }.‬والسادس‬ ‫والثامن ئ والعاشر }‪ 0‬والثاني عشر ‘ والرابع عشر‬ ‫هكذا ‪:‬‬ ‫فكانت‬ ‫‏‪١٦‬‬ ‫| ‪ ١٤ | ١٢‬ا‬ ‫| ‪١٠‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫ا| ل ا ب‬ ‫ك‬ ‫د‬ ‫ن | س | ي | ه‬ ‫‏‪ | ٠١ | ٠‬ض | ش | ر | ظ | غ | ص‬ ‫وهاك هو الجواب الخارج حسب ترتيب الأرقام التي وضعناها ‪.‬‬ ‫وهو ‪ [ :‬هند ليست بكر ] ‪ ،‬فاكتفينا بهذا الجواب بعد تعديل خفيف |‬ ‫وأخبرنا والد البنت بذلك } فعرضها على أطباء الْمُستشفى السلطاني !‬ ‫فوافقوا على جواب الطالع } فما أجمل العلم وصدقه ‪.‬‬ ‫سم السائل ‪ :‬خذ نار الأول ‪8‬‬ ‫ار أبضاً ‪:‬إخراج الإسم) ‪.‬لمعرفة‬ ‫؛؛ نم من‬ ‫}‪ 8‬والخامس عشر |} ‪ .‬وأقمه شكلا‬ ‫والتاسع ‪ 38‬والثالث عشر‬ ‫هوائهم شكلا ؛ومن الشكلين شكلا ؛بففي حروف هذه الأشكال الثلاثة‬ ‫إسم السائل ‪.‬‬ ‫من ماء السابع ‪ 3‬والثاني عشر |}‬ ‫سم المسئول عنه ‪ .‬خذ‬ ‫أما‬ ‫والرابع عشر ‪،‬والخامس عشر شكلا ؛ثم من ترابهم شكلا ؛ومن‬ ‫الشكلين الخارجين منهما شكلا ؛؛ففي حروف هذه الأشكال الثلانة‬ ‫‪.‬‬ ‫عنه‬ ‫إسم المسئول‬ ‫واعلم أن سؤال السائل يخرج من بيوت الأفراد } مثل ‪:‬الأول ‘‬ ‫من بيوت‬ ‫المسئول عنه يخرج‬ ‫والنالف ‘ والخامس ‪ ....‬إلخ ؛ وسؤال‬ ‫‪_ ٢٨٦‬‬ ‫؛‬ ‫‪ ....‬إلى آخر التخت‬ ‫الأزواج ‘ مثل ‪ :‬الثاني ‘ والرابع ‘ والسادس‬ ‫واعلم أن البيوت المفردة ‪ :‬ذكور ؛ والزوجية ‪ :‬إناث ‪.‬‬ ‫‪ ( .‬أنضا ‪ :‬معرفة أخرى لاخراج الإسم) ‪ :‬انظر إلى حروف بيوت‬ ‫‪:‬‬ ‫ضربته لإخراج الاسم ‪ 0‬وهم‬ ‫‘ الذي‬ ‫الماء من التخت المضروب‬ ‫الثالث ‪ ،‬والسابع ‪ 8‬والحادي عشر ‪ .‬والخامس عشر ؛ ثم اضرب كل‬ ‫شكل في صاحب البيت من التسكين الطبيعي { فيخرج معك (ر‪)٤‬‏‬ ‫‏(‪ )١٢‬شكلا ‪ .‬وهي ‪ :‬الخارجة من البيوت ؛‬ ‫أشكال ‪ .‬فيصير معك عدد‬ ‫والخارجة من ضرب البيوت & والخارجة منهما ‪ .‬فكان العدد‬ ‫‏(‪ ‘ )١٢١ = ٣ × ٤‬فاعرف حروف هذه الأشكال الإثنتي عشر جيعا ‪.‬‬ ‫واخرج منهم الإسم ‪ ،‬أو السؤال ‪ ،‬أو جوابه ‪.‬‬ ‫(مٹال ذلك) ‪ :‬سألنا سائل سؤالا هكذا ‪ :‬ما هو سبب مرض زينب ؟‬ ‫فضربنا تختاً ‪ .‬فكان هكذا ‪:‬‬ ‫ك‬ ‫!‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫؟!‬ ‫ا‬ ‫إ‬ ‫‪7 , :‬‬ ‫' ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‏‪- ٥ 7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫=‬ ‫‪-‬‬ ‫= ‪/‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪:‬‬ ‫_ ‪_ ٢٨٧‬‬ ‫فاخذنا الأشكال الموجودة في بيوت الماء ‪ .‬فكانت عتبة خارجة‬ ‫[ غ ] ‪ : [ 0‬ض ‪ 0 ] :‬وأصحاب نفس البيوت من التسكين الطبيعي‬ ‫]ا‬ ‫هي عتبة خارجة ‪ 1‬ة_ ] ‪ 0‬ونصره داخلة [ ] ‪ .‬وجودله [‬ ‫وإجتماع [ ے ] } وبضرب الأشكال ‪ 8‬أي ‪:‬الضيوف في أصحاب‬ ‫ح ] ‪ ،‬ثم أخذنا حروف‬ ‫البيوت ‪ .‬خرجت هذه الأشكال [‪ 2‬ذ‬ ‫جَميع هذه الأشكال الإثنتي عشر { من قاعدة توزيع الحروف { على‬ ‫التسكين الطبيعي { فكانت هكذا ‪:‬‬ ‫| ‪٨‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪|١١|‎‬ا‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٣ | ٢‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪|١١ | ٦‬‬ ‫‪٧ | ٩ | ١٠‬‬ ‫إب | ث | ج إ ز | ك | س | ع | ط | ي | ه‪‎‬‬ ‫ج | ث‬ ‫‪٠‬‬ ‫ض‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ظ‪‎‬‬ ‫ن‬ ‫ق‬ ‫‪٠‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫‪ ١٣‬ا|‪١٢ ‎‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫ثم استخرجنا الجواب من هذه الحروف ‪ ،‬فكان هكذا ‪:‬‬ ‫( عكس زينب من جن ثق ‪4‬‬ ‫النطق ‪ .‬وذلك‬ ‫وقد أخذنا حرف النون مرتين لإحتياجنا إليهما ف‬ ‫تحقيقا لما جاء في نطق الحروف ‪ ( :‬جن يجن ) ؛ فاكتفينا بحرف النون‬ ‫‏‪ ١‬لخا صة بلفط ( جن )‪.‬‬ ‫مرض‬ ‫الفصيح ‪ .‬علمنا ما هو سبب‬ ‫ومن هذا الجواب الواطضح‬ ‫زينب ‪ 4‬هو ‪:‬عكس من الجن ؛وعلى هذا المثال يُمكن القياس لمعرفة‬ ‫المرض وعلاجه ‪ ....‬إلخ ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٢٨٨‬‬ ‫والنبيه اللبيب يكفيه مثال واحد ؛ والغبي لا يقنع بالف مثال ؛فكن‬ ‫بيها لبيباً ‪.‬‬ ‫( أنضا ‪:‬لإخراج الإسم) ‪:‬خذ من رؤوس الأوتاد ‪ .‬ومن أرجلها ‪.‬‬ ‫شكلا ‪ 3‬ومنهما شكلا ‪..‬فالاسم في هذه الثلاثة إن شاء الله ‪.‬‬ ‫(ر غيره لاخراج الإسم) ‪ :‬إجمع النقط الفردية من التخت المضروب‬ ‫غنصر النار‬ ‫؛ ‪5‬ثم اضرب‬ ‫لاخرا ج الإسم ‘ وتجعل كل غنصر على حدة‬ ‫ف واحد ؛ وعنصر الهواء في إثنين ؛ ونصر الماء ي ثلانة ؛ وعنصر‬ ‫‪:‬‬ ‫‘ وتسمى‬ ‫إلى أحرف‬ ‫حواصل الضرب‬ ‫؛ وحول‬ ‫التراب ف أربعة‬ ‫الحروف الأحادية ‪.‬‬ ‫ثم اضرب غنصر اللار في عشرة ؛ وعنصر الهواء في عشرين ؛‬ ‫حواصل‬ ‫وغنصر الماء ف ثلاثين ؛ وعنصر التراب ف أربعين ؛ ثم حول‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬وسطى ئ أي‬ ‫‪ :‬الحروف‬ ‫‪ .‬رتسمى‬ ‫إلى حروف‬ ‫أيضا‬ ‫هذا الضرب‬ ‫العشرية ‪.‬‬ ‫ثم اضرب عنصر النار في همسين ؛ وغنصر الهواء في ستين ؛وعنصر‬ ‫؛ وغننصصرر التراب ف ثمانين ؛ ثم حول حواصل الضرب‬ ‫سبعين‬ ‫الماء ف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ : :‬المئوية‬ ‫ئ أي‬ ‫الكبرى‬ ‫تسمى ‪ :‬الحروف‬ ‫ئ وهذه‬ ‫إلى حروف‬ ‫ثم صف الحروف الأحادية ل بجوار الحروف الؤسطى {والحروف‬ ‫الكبرى ‪ .‬وركب الإسم ‪ 3‬أو السؤال | أو الجواب المطلوب ‪.‬‬ ‫(مثال ذلك) ‪ :‬سألنا إنسان أخوه مريض { واسمه أحمد {‪ ،‬هل يبرأ‬ ‫من مرضه أم لا ؟ فضربنا له تختا على هذه النية ‪ .‬فكان هكذا ‪:‬‬ ‫_ ‪_ ٢٨٩‬‬ ‫۔ ااا\‪‎‬‬ ‫۔‪١٠ ‎‬اا‬ ‫‪4‬‬ ‫حم‪‎‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫| ‪٠.٠‬‬ ‫‪1١‬‬ ‫‪‎ ٥‬اا‪٠‬ا‬ ‫‪٠.٠ ١‬‬ ‫ه‪.٠٩٠٥‬‬ ‫م‬ ‫ه ا‪٠١١‬‏‬ ‫‪+‬‬ ‫م‬ ‫هے‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫‪1‬‬ ‫أ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪-11٠‬‬ ‫‪1٠‬‬ ‫حم‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫م‬ ‫تم‬ ‫ثم أخذنا كل عنصر على حدة & أي ‪ :‬النقط المفتوحة ‪ ،‬فكان‬ ‫عددها هكذا ‪:‬‬ ‫م‬ ‫نار | هواء | ماء | تراب‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ثم ضربنا النار في واحد ‪،‬فكان الحاصل ‏(‪ } )٦‬وهو حرف رو) ؛‬ ‫(د) ؛ ثم ضربنا ‏‪ ١‬لماء‬ ‫‏(‪ . )٤‬وهو حرف‬ ‫وضربنا ا لهوا ء ‪ 1‬إثنين ‪ .‬فكا ن‬ ‫في لانة ‪ .‬فكان ‏(‪ } )١٨‬وهو حرفي (ح ‪ ،‬ي) ؛ثم ضربنا ا لتراب ف‬ ‫الحروف‬ ‫‏(‪ 0 ٥‬و & م) ؛ وجميع هذه‬ ‫حروف‬ ‫) ‏‪ 0 ) ٤٤‬وهو‬ ‫أربعة ‪ .‬فكان‬ ‫آحادية ‪.‬‬ ‫(ر‪)٦٠‬‏ ‪ ،‬وحرفها (س) ؛‬ ‫ثم ضربنا النار في عشرة ‪ }،‬فكان الحاصل‬ ‫‏(‪ . ) ٤ ٠‬وحرفه (م) ؛ ثم ضربنا الماء‬ ‫وضربنا الهواء ف عشرين ‪ .‬فكان‬ ‫_ ‪_ ٢٩٠‬‬ ‫ف‬ ‫‪ 0‬و ‪ .‬ق ( ؛ وضربنا ‏‪ ١‬لترا ب‬ ‫ف نلانن ‪ .‬فكا ن ( ‏‪ . )١٨ ٠‬وحروفه (ف‬ ‫جيعاً‬ ‫& و ‪ 0‬م) ؛ وهذه ‏‪ ١‬لحروف‬ ‫أربعين ‪ .‬فكا ن ( ‏‪ ) ٤٤٠ ٠‬ن وحروفه (ت‬ ‫تسمى ‪ :‬الحروف المتوسطة ‪ ،‬أي ‪:‬العشرية ‪.‬‬ ‫ثم ضربنا النار في حسين ‪ ،‬فكان ر‪)٣٠٠‬‏ { ولها حرف (رش) ؛‬ ‫وضربنا الهواء في ستين ‪ .‬فكان ‏(‪ . )١٢٠‬وله حروف رق ‪ ،‬و ‪ .‬ك) ؛‬ ‫‏(‪ . )٤٢٠‬وله حروف (ت ‪ ،.‬و } ك) ؛‬ ‫وضربنا الماء ي سبعين } فكان‬ ‫ثم ضربنا التراب في ثمانين{ فكان ر‪6)٨٨٠‬‏ وله حروف رف ‪ ،‬و ‪ .‬ض)؛‬ ‫أي ‪ :‬المنوية } ثم‬ ‫فجميع هذه الحروف تسمى ‪ :‬الحروف الكبرى‬ ‫كتبنا جَجميع الحروف الأحادية ‪ 0‬والوسطى ‪ 83‬والكبرى ‪ .‬هكذا ‪:‬‬ ‫‪٤ | ٥‬‬ ‫| ‪٧‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫د | د | ح | ي | د | م‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪‎‬ھ‪٤‬ا‪|١‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫م | ث‬ ‫ن || ق‬ ‫م‬ ‫س |‬ ‫|‪٢ | ١٠‬‬ ‫| ‪٩‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫ض‬ ‫ق | ك | ت | ك | ف‬ ‫ش‬ ‫ثم إستخرجنا الجواب { فكان هكذا ‪:‬‬ ‫‪53‬‬ ‫على أجد إلا مُدة قليلة ومات‬ ‫ئ ولم يمض‬ ‫واكتفينا بهذا الجواب‬ ‫فلله در هذا العلم وطالبه ‪ 3‬إن وفقه الله ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٩١‬‬ ‫(و أيضا‪ :‬لإخراج الإسم) ‪ :‬اضرب التخت في هذا الضمير { وانظر‬ ‫ال شكل الجودله [] ‪ 0‬وفي أي مكان ظهرت في التخت ‪ ،‬فإن‬ ‫كانت في الطالع ‪ ،‬أي ‪ :‬الأول ‪ ،‬فالإسم مكون من ثلاثة أحرف ؛ وإن‬ ‫كانت في الثاني } فالاسم مكون من حرفين ‪ ،‬مثل ‪ :‬طه ‪ ،‬أو يس ‪ ،‬أو ما‬ ‫شابه ذلك ؛ وإن كانت في الثالث ‪ 0‬فالإسم مكون من ثلائة حروف ؛‬ ‫؛ وإن كانت في‬ ‫وإن كانت في الرابع } فالاسم مكون من أربعة أحرف‬ ‫؛ وإن كانت في السادس ‏‪١‬‬ ‫الخامس ‪ 0‬فالاسم مكون من خمسة حروف‬ ‫فالاسم مكون من ستة أحرف ؛ وإن كانت في السابع ‪ ،‬فالاسم مكون‬ ‫من سبعة أحرف ؛ وإن كان في الثامن { فالإسم مكون من ثمانية‬ ‫؛ وإن‬ ‫تسعة أحرف‬ ‫أحرف ؛ وإن كانت ففيي التاسع ‘ فالإسم مكون من‬ ‫؛ وإن كانت في‬ ‫كانت في العاشر { فالاسم مكون من أربعة حروف‬ ‫الحادي عشر ‪ ،‬أو الثاني عشر { فالاسم مكون من ثلانة أحرف ؛ وإن‬ ‫كانت في الأربعة الباقية } فهي كالأوتاد ‪.‬‬ ‫وإن كانت الجودله [ ج ] { غير موجودة في التخت ‪ ،‬فانظر إلى‬ ‫الشكل الأول الذي ظهر فيه الطالع ‪ ،‬كم إنتقل من بيته ؟ فإن كان في‬ ‫ثانيه ‪ 3‬فالاسم حرفين ؛ أو في ثالثه } فالإسم ثلانة ؛ أو في رابعه {‪ 5‬فالإسم‬ ‫أربعة أحرف ؛ وهكذا ‪ ....‬إلخ ‪.‬‬ ‫الكم كما شرحناه في شكل الجودله [ ‏‪ ، ] ٤‬إذا ظهرت ‪ .‬والله‬ ‫الموفق ‪.‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪_ ٢٩٢‬‬ ‫باب زايرجة رملية ‪:‬‬ ‫اضرب التخت على أي سؤال أردته ‪ .‬وكمل التخت { ثم انظر‬ ‫عدد عناصر مفتوح الرمل ‪ 0‬كل عنصر على حده ‪ ،‬واضرب المنصر في‬ ‫نفسه ‪ 3‬واسقط كل عنصر بإسقاطه ؛ فإاسقط النار يكون بإسقاطها ‪:‬‬ ‫‏(‪ )٩ 0 ٩‬؛ وإسقاط الهواء يكون بإسقاطه ‪ :‬‏(‪ )١٢ . ١٢‬؛ وإسقاط‬ ‫الماء يكون بإسقاطه ‪ :‬ر‪١٥‬‏ ‪ ،‬‏‪ )١٥‬؛ وإسقاط التراب يكون ياسقاطه ‪:‬‬ ‫‏(‪ )١٦ ، ١٦‬؛ والباقي بعد الإسقاط ترسمه حرفاً بعد الإسقاط ‪.‬‬ ‫(ح) ‪ .‬وهكذا‪.‬‬ ‫امثال على ذلك) ‏‪ ٠‬إذا بقي ثمانية ‪ 7‬ترسمه حرف‬ ‫‪ 0‬فان كان فيه الإسم ‘‬ ‫من إسقاط الأربعة العناصر ‘ أربعة أحرف‬ ‫فيكون‬ ‫كفى ؛ وإلا ‪....‬‬ ‫© فاي بيت نفذ فيه !‪ .‬فخذ‬ ‫فادخل بباقي غغنصر النار من أول التخت‬ ‫حرف الشكل الموجود في الذي وقف عليه العدد ‪.‬‬ ‫وادخل بباقي عنصر الهواء من البيت الرابع ‪ .‬فاي بيت نفذ فيه‬ ‫العدد ‪ .‬فخذ حرف ذلك الشكل الموجود ‪.‬‬ ‫نفذ فيه‬ ‫وادخل بباقي غُنصر الماء من البيت السابع ئ فاي بيت‬ ‫العدد ‪ .‬فخذ حرف ذلك الشكل الموجود ‪.‬‬ ‫نفذ فيه‬ ‫وادخل بباقي غُنصر التراب من البيت العاشر ‘ فاي بيت‬ ‫؛ وقد بقي معك أربعة‬ ‫ذلك الشكل الموجود‬ ‫حرف‬ ‫العدد ‪ .‬فخذ‬ ‫أحرف أخرى ‪ 0‬فإن كان فيهم } كفى } وإلا ‪....‬‬ ‫_‪_ ٢٩٢٣‬‬ ‫فارجع إلى عدد العناصر الأصلية ‪ .‬وهو ما كان قبل ضربه في نفسه ‪3‬‬ ‫نفذ العدد على شكل ‪ .‬فخذ‬ ‫‪ .‬فحيث‬ ‫ما وضحنا‬ ‫وتدخل به على حسب‬ ‫تيد‪:‬خل بها من الأول ؛ومشي‬ ‫حرفه } ومشي للنار من الأول ‪ ،‬يعن‬ ‫الهواء من الرابع ‪ 4‬والماء من السابع ؛ والتراب من العاشر ؛ فإذا‬ ‫‘‬ ‫أخرى‬ ‫أربعة أحرف‬ ‫لك‬ ‫بالنصر على هذا الترتيب ‪ .‬يخرج‬ ‫دخلت‬ ‫فإن كان فيهم الإسم ‪،‬كفى ©‪ 3‬وإل ‪...‬‬ ‫بالإاسقاطات الأربع ‪.‬‬ ‫فاجمع جميع العناصر جملة واحدة ‪ .‬وتسقط‬ ‫والباقي تمشي به على التخت من الأول ! فحيث يقف العدد على‬ ‫شكل ‪ 0‬فاخذ حرفه ‪.‬‬ ‫والإسقاطات الأربع هي ‪ :‬أن تسقط الجملة أولا ‏(‪٨ )٩ . ٩‬‬ ‫الشكل الذي وقف‬ ‫حرف‬ ‫‏‪ ٥‬وتأخذ‬ ‫والباقي تمشي به من أول التخت‬ ‫العدد ‪.‬‬ ‫عليه‬ ‫وتسقط الْجُملة مرة ثانية ‏(‪ . ١٢‬‏)‪١‬؟ ‪ 0‬وتمشي بالباقي من أول‬ ‫التخت & وتاخذ حرف الشكل الذي وقف عليه العدد ‪.‬‬ ‫واسقط الجملة مرة ثالنة ر‪١٥‬‏ ‪ .‬‏‪ ، )١٥‬وتمشي بالباقي من أول‬ ‫التخت ‏©‪ ٠‬وتأخذ حرف الشكل الذي وقف عليه العدد ‪.‬‬ ‫وتسقط الجملة للمرة الرابعة ر‪١٦‬‏ ‪ 0‬‏‪ ، )١٦‬وتمشي بالباقي من‬ ‫أول التخت ‪ ،‬وتاخذ الحرف الذي وقف عليه العدد لذلك الشكل الذي‬ ‫وقف عليه ‪ .‬فيحصل معك أربعة أحرف ‪.‬‬ ‫جميع الحروف المستخرجة هي ‪ :‬ستة عشر حرفا }‪ .‬ففيها الإسم‬ ‫‪_ ٢٩٤‬‬ ‫©‬ ‫مُستقيماً ‘ أو مقلوباً ‘ أو مُصفحاً ‘ أو بالموازين ‘ فرزاحم بالذكاء‬ ‫تستفد إن شاء الله ‪.‬‬ ‫رهثال ذلك) ‪ :‬ضربنا تختاً } وقلنا ‪ :‬ما يكون طعامنا في هذه الليلة ؟‬ ‫‪:‬‬ ‫التخت هكذا‬ ‫صورة‬ ‫فكان‬ ‫ه‬ ‫!ا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ذ‬ ‫ا‬ ‫!ا‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫=‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫‪3‬‬ ‫؛‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪:‬‬ ‫=‬ ‫‏‪7‬‬ ‫ح‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏=‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏=‬ ‫‪:‬‬ ‫نفسه } أ ي‬ ‫‏(‪ 0 )٨‬ضربناه ف‬ ‫غُنصر النا ر ا لمفتوح فوجدنا ه‬ ‫جَمعنا‬ ‫‏(‪ . )٦٤ = ٨ × ٨‬فطرحناه ‏(‪ ، )٩ . ٩‬فكان الباقي ر‪)١‬‏ ‘ وله حرف‬ ‫(أ ) ‪.‬‬ ‫ثم أخذنا غنصر الهواء المفتوح فوجدناه ‏(‪ . )٧‬ضربناه في نفسه ‪.‬‬ ‫فكان ر‪)٤٩‬‏ ‪ .‬فطرحناه ر‪١٢‬‏ ‪ .‬‏‪ { )١٢‬فكان الباقي ‏(‪ { )١‬وله حرف‬ ‫(أ ) ‪.‬‬ ‫‏_ ‪_ ٢٩٥‬۔‬ ‫ثم أخذنا غنصر الماء المفتوح فوجدناه (ر‪)٤‬‏ { ضربناه في نفسه‬ ‫فكان (ر‪)١٦‬‏ ‪ .‬طرحناه (ر‪١٥‬‏ ‪ .‬‏‪ . )١٥‬فكان الباقي ‏(‪ ، )١‬وله حرف‬ ‫(أ) ‪.‬‬ ‫ثم أخذنا عنصر التراب المفتوح فوجدناه (ر‪)٩‬‏ { ضربناه في نفسه ‪.‬‬ ‫الباقي ‏(‪ . ) ١‬وله حرف‬ ‫‪.‬فكان‬ ‫‪)١٦‬‬ ‫‏(‪. ١٦‬‬ ‫‏(‪ . )٨١‬طرحناه‬ ‫فكان‬ ‫(أ) ‪.‬‬ ‫فدخلنا ببمنصر النار من البيت التاسع ‪ .‬يكون إسقاطه ‏(‪3 )٩ . ٩‬‬ ‫فنظرنا إلى الشكل الموجود بالبيت التاسع { وكان فيه الأحيان [ ي ] ‪6‬‬ ‫) [ ( فأاخذناه ‪.‬‬ ‫وله من الحروف‬ ‫‪ 6 )١٢‬في البيت الثاني عشر }‬ ‫‏(‪. ١٢‬‬ ‫ثم دخلنا بإسقاط الهواء وهو‬ ‫وكان فيه الطريق [ م ] ‘وله حرف ( ع ) ‪ 0‬فأثبتناه ‪.‬‬ ‫ثم دخلنا بإسقاط الماء في البيت الخامس عشر {& وكان فيه نصره‬ ‫خارجة [ ن ]‪ ،‬ولها حرف ( ش ) ‪ ،‬فأثبتناها ‪.‬‬ ‫ثم دخلنا بفاضل التراب حسب إسقاطه ر‪١٦‬‏ ‪ .‬‏‪ 8 )١٦‬فوجدنا في‬ ‫] { وله حرف ( ك ) ‪ ،‬فأنبتناه ‪.‬‬ ‫البيت السادس عشر قبض داخل [ح‬ ‫الطبائع الأربعة ‪ ) :‬ا ع ش ك )‬ ‫من‬ ‫فاجتمع معنا أربعة حروف‬ ‫ونطقها ‪ [ :‬أعشك ] ‪ ،‬فقلنا ‪ :‬هذا الكلام مُبهم ‪.‬‬ ‫فرجعنا إلى الطبائع الأصلية ‪ .‬فكان طبع النار ‪ :‬‏(‪ )٨‬؛ وطبع الهواء ‪:‬‬ ‫‏(‪ )٧‬؛ وطبع الماء ‪ :‬‏(&‪ )٤‬؛ وطبع التراب ‪ :‬‏(‪. )٩‬‬ ‫‪_ ٢٩٦‬‬ ‫الطالع ‪ .‬وهو الأول [ فوقفت على‬ ‫فدخلنا بطبع النار من بيت‬ ‫الثامن ‪ .‬وكان فيه الطريق [ ‪ ، ] :‬وله حرف ( ع ) ‪.‬‬ ‫ثم دخلنا بطبع الهواء من البيت الرابع ‪ .‬فوقف على البيت العاشر ‌‬ ‫وكان فيه الجماعة [ = ] وله حرف ( م ) ‪.‬‬ ‫ثم دخلنا بطبع الماء من البيت السابع { فوقف أيضا على البيت‬ ‫العاشر } وفيه الجماعة [ = ] ‪ 0‬أخذنا حرفه ( م ) ‘ ولكون هذا‬ ‫الشكل أخذناه مرتين متتاليتين [ أخذنا حرف البيت الأصلي وهو ‪ :‬عقله‬ ‫[‪ ‘ ] -‬ولها حرف ( ن ) ‪.‬‬ ‫ثم دخلنا بطبع التراب من البيت العاشر }فوقف على البيت الثاني‪.‬‬ ‫وفيه الأنكيس [ ع ] ‪ .‬وله حرف ( ب ) } وحرف الباء عدده ‏(‪٨ )٢‬‬ ‫بيت ترابي‬ ‫التراب ‪ .‬وجعلناها بمائتبن ‪ }.‬لأنها ف‬ ‫ولكونها من غنصر‬ ‫جهة‬ ‫من‬ ‫‘ والراء ‪ .‬أخوة‬ ‫ي الباء } والكاف‬ ‫أيضا ؛ وبطريق أقرب‬ ‫المراتب (بكر) ‪5‬فابدلنا الباء بالراء } لتنطق الحروف وهي (ع م ر م) ‪.‬‬ ‫‏(‪ . )٢٨‬وأسقطناه‬ ‫ثم جمعنا جميع العناصر المفتوحة من التخت وهي‬ ‫التخت‬ ‫الشكل الأول من‬ ‫‏(‪ . )٩ } ٩‬فكان الباقي ‏(‪ } )١‬أخذنا حرف‬ ‫المضروب وهو ( ن ) ‪.‬‬ ‫ثم طرحناه ‏(‪ { )١٢ ، ١٢‬فكان الباقي ‏(‪ ، )٤‬فجاء إلى الرابع وفيه‬ ‫قبض داخل [ = ] ‪ .‬وله حرف ( ك ) ‪ ،‬فأثبتناه ‪.‬‬ ‫‪.‬كان‬ ‫‪)١٥‬‬ ‫‏(‪}. ١٥‬‬ ‫ثم أسقطنا نفس الجملة الثمانية والعشرين‬ ‫الباقي ‏(‪ . )١٣‬فوقف على شكل الأحيان [ خ ] { وله حرف ( أ ) ‪.‬‬ ‫_‪_ ٢٩٧‬‬ ‫ثم أسقطنا نفس الجملة (ر‪١٦‬‏ ‪ .‬‏‪ { )١٦‬كان الباقي ر‪)١٢‬‏ { وفيه‬ ‫الطريق [ غ ] ‪ ،‬وحرفه ( ع ) ‪ 5‬أخذناه ‪.‬‬ ‫فخرج لنا أربعة أحرف أيضا وهي ‪ ( :‬ن ب ك أ ع ) { وتصحيحها‬ ‫( عنب ) ‪ ،‬فقد قهرنا حرف رك) إلى آخر مرتبتها { كما رقينا حرف‬ ‫رب) السابقة إلى حرف ( ر ) ليستقيم النطق } وجَميع الحروف هي ‪:‬‬ ‫ر أ ع ش ك م ن ع م ر ع ن ب ) ‘ وتصحيحه ‪ [ :‬عشاك من عمر‬ ‫عنب ] ‪.‬‬ ‫(أوبضاً ‪ :‬زايمرجة رهلية أخرى) ‪ :‬اضرب التخت بصدق نية ‪ .‬ثم‬ ‫تاخذ الأوتاد الأربعة ‪ 5‬وتعد نقطها (بطريقة أبدح) ‪ 3‬وجمعها وتطرحها‬ ‫العدد إلى شكل‬ ‫‪ 0 )١٥‬وعد بالباقي من الأول حتى ينتهي بك‬ ‫‏(‪}{ ١ ٥‬‬ ‫مانلأشكال {فضع عليه علامة (×) ‪ .‬وعد منه بعدد نقطه (بطريقة‬ ‫أبدح) ‪ 0‬حتى ينتهي بك العدد إلى شكل من الأشكال فعلمه أيضاً بعلامة‬ ‫(×) } وأعدد منه ‪ .‬وهكذا حتى يدرك العددإلى شكل عليه علامة‬ ‫(×) ‪ ،‬فخذ ما يلي الأوتاد الأربعة وافعل بعناصره كما فعلت بعناصر‬ ‫الأوتاد ‪0‬بان تاخذ عدد أشكال ما يلي الأوتاد رعلى طريقة أبدح) ‪.‬‬ ‫‪ .‬وتأخذ‬ ‫‪ . )١٦‬وتمشي بالباقي على التخت‬ ‫واسقط الجميع ‏(‪0 ١٦‬‬ ‫الشكل الذي يقف عليه العدد وتعلمه ‪ .‬وتعد من بعده بعدد نقط الشكل‬ ‫(بقاعدة أبدح أيضاً) ‪ .‬وكلما وقف العدد فعلم عليه ‪ .‬وهكذا حتى يقف‬ ‫بك العدد على شكل علمت عليه سابقا ‪ .‬ثم ضع جميع الأشكال التي‬ ‫عليها العلامات سطرا واحدا ‪ .‬وضع تحت كل شكل منها صاحب بيته‬ ‫الأصلي ‪ .‬وكل منهم حروفه معه { ثم تلقط منها الجواب ‪ :‬فتارة يكون‬ ‫الحرف من الشكل ؛وطور يكون من البيت ؛ وتارة يكون من المرتبة ؛‬ ‫‪_ ٢٩٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المرتبة ‪ 3‬إذا ةتعسر النطق ‪ .‬ولم نطق فيكون كذلك‬ ‫همي‬ ‫مُفيد ة ‪ }.‬وهذ ‏‪٥‬‬ ‫مختصرة‬ ‫وقد [ خرجت بها جملة مجهولا ت‬ ‫المراتب ‪ .‬فانه‬ ‫لم ينطق ‪ .‬تبدله من إخوته حسب‬ ‫المراتب ‘ أي حرف‬ ‫‪:‬‬ ‫لنطق [ وهي‬ ‫( أيقغ ) ‪ ( 7‬بكر ) { ر جلدش ) ‘ ( دمت ) } ( هنث ) ‘ ر وسخ ) ‪.‬‬ ‫( زعذ ) ‪( 0‬ر حفص ) { ( طصظ) ‪.‬‬ ‫رفمدالن ‪:‬حرف رب) ‘ يبدل بحرف (ك) ‪ 3‬أو بحرف (ر) { إن لم‬ ‫ينطق ؛ وأيضا حرف (ك) ‪ ،‬يبدل بحرف (رب) ‪ ،‬أو بحرف رر) ‪ ،‬إن لم‬ ‫نطق ؛وأيضا في الصعود والهبوط ؛فمثلا يتبدل بحرف (رب) ‪.‬‬ ‫المراتب المذكورة في جَميع‬ ‫وبحرف (ك) ‪ ،‬وغيرها ‪ .‬وهكذا حسب‬ ‫الحروف ف المراتب التسعة المذكورة ‪.‬‬ ‫‪::‬‬ ‫ح‬ ‫اب معرفة الأسماء من البيوت ‪:‬‬ ‫اضرب تختاً لمعرفة الإسم ‪ ،‬وانظر إلى الضمير في أي بيت من‬ ‫البيوت ‪ .‬فيكون الاسم في معناه } فلو كان في الأول مثلا ‪ .‬لقلنا ‪ :‬أنه‬ ‫بحيى { أو عائشة { أو غمر { أو عماد ‪ }.‬وما أشبه ذلك ‪ .‬لأن بيت‬ ‫الأول ‪ ،‬بيت الحياة والممر ؛ ولو كان الضمير في البيت الثاني مثلا ‪.‬‬ ‫لكان الإسم رزق ‪ ،‬أو زيد المال ‪ ،‬أو ما أشبه ذلك ‪ ....‬إلخ ‪ .‬لأن‬ ‫البيت بيت الرزق ‪ 0‬والكسب \ وزيادة المال ‪ ،‬وهكذا إلى آخر البيوت‬ ‫‪_ ٢٩٩‬‬ ‫الستة عشر ؛ فإن كان الشكل الذي وقع عليه الضمير مُذكرا ‪ :‬فالاسم‬ ‫‪ :‬فالاسم أنثى ‪.‬‬ ‫مُؤنا‬ ‫مُذكر ؛ وإن كان‬ ‫(مٹالف)‪ . .‬لو وجدت النصره الداخلة [ = ] | في الأول { وكان فيه‬ ‫الضمير ‪ 8‬لقلنا ع‪:‬ائشة ؛ ولو ؤجد الطريق [‪ . ] ,‬فيالأول‪ .‬وكان‬ ‫رنيق‬ ‫ط لأ‬ ‫لى {‬‫فيه الضمير ‪،‬لقلنا ‪ :‬غمر { أو عماد } ولم نقل ‪:‬احي‬ ‫[ ‪ ، ] :‬له حرف (ع) ‪ ،‬أو الإسم } وعلى هذا يكون القياس ‪.‬‬ ‫)‪ 9‬أبضا ‪: .‬زاير جة رهلية) ‪ :‬تقسير نقطة زايرجية ‪.‬هو ‪::‬ا الشيء‬ ‫الذي ينظم الكلام ويضمه {لامكان النطق به ؛ وهذا مثال لرجل يسال‬ ‫عن ‪:‬مال ‪ 3‬وفراش ‪ ،‬أعني ‪:‬يسال عن كسبه هل سيزيد ؟ وعن أنثى‬ ‫هل يتزوجها ؟فضربنا له تختاً فكان هكذا ‪:‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫هم‪‎‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏< ‪ ٠‬ااا‬ ‫‏‪+‬‬ ‫‪١ ١ ٠‬‬ ‫‪٠ ١‬أ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫حم‬ ‫‪.‬‬ ‫ث ‏‪ ٠ ١‬أ‬ ‫حم‬ ‫»‬ ‫ه ‏‪٠‬‬ ‫هے‬ ‫‪٥‬‬‫‪77‬‬ ‫‪١٦‬‬ ‫ثم بسطنا الأشكال الموجودة في البيوت المُفردة ‪ .‬ثم الأشكال‬ ‫الموجودة في البيوت المزدوجة ‪ .‬ثم وضعنا الأحرف الخاصة لكل‬ ‫_ ‪_ ٢٣٠٠‬‬ ‫‪ .‬فكا ن جوا ب فصيحا ‪.‬‬ ‫شكل [ ثم لقطنا منه ا لجوا ب‬ ‫واليك صورة الحمل { وبه بيوت الكرد ‪:‬‬ ‫| ‪١٥ | ١٣‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ذإإةإشذإغذإلدإبإث‪‎‬‬ ‫بيوت الازواج‪: ‎‬‬ ‫| ‪١٦١‬‬ ‫‪١٤‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫‪١٠ | ٨‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫;‬ ‫ذا‪‎‬‬ ‫ةاةاةاةآاةا(‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪. ٣‬‬ ‫‪ ١١‬ت‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪ ٤‬ت‪‎‬‬ ‫‪.١٢‬‬ ‫‪. ٩‬‬ ‫‪3.١‬‬ ‫ترتيب اللقط‪: ‎‬‬ ‫تعديل ( ليقغ ) بالمراتب لخير الناطق ؛‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ا ح‬ ‫ن ك‬ ‫‪٤‬‬ ‫ل و‬ ‫ح‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫ك س ب‬ ‫م‪‎‬‬ ‫سيحلو‬ ‫كسب‬ ‫انجواب ‪ [ :‬سيحلو مع نكاحها ] ‪.‬‬ ‫‪09:2‬‬ ‫_ ‪_ ٢٣٠١‬‬ ‫باب سؤال وجوابه ‪:‬‬ ‫سأل سائل عن أحد الأخوة سؤال يقول فيه ‪ :‬ما معنى عندما وضع‬ ‫الشيخ الزناتي قاعدته (على طريقة بزدح) ‪ 0‬ثم بعد ذلك لم يسير عليه ‪.‬‬ ‫ولم يعمل به ‪ .‬بل غير فيه مواضع ستة أشكال | نم سار على نفس‬ ‫‪ 3‬فما هو السر‬ ‫التسكين الذي غير وبدل فيه } وبنى عليه جميع أحكامه‬ ‫الذي جعله يغير مواضع بعض الأشكال من تسكينه الأصلي الذي بناه‬ ‫(على قاعدة برد ح) ‪ ،‬ولماذا ؟‬ ‫هاك الجواب موضحا ‪ :‬لما أنشأ الزناتي تسكينه المشهور ‪ ،‬على‬ ‫قاعدة بزدح ‪ ،‬وجربه فلم تصح أحكامه ‪ .‬فغير من ستة أشكال ونقلها‬ ‫من موضعها إلى غيرها ‪ 0‬فصحت وحكم بها ‪ .‬وسماها ‪ " :‬الفلك الدائر‬ ‫والبحر الزاخر " ‪ 0‬أو " تسكين الدائرة " ‪ .‬وهذا (تسكين بزردح) السابق‬ ‫قبل التغيير ‪:‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫وهذا التسكين بعد التغيير‪: ‎‬‬ ‫والأشكال التي نقلها من موضعها هي ‪:‬الطريق [ ة ] ‪ ،‬والقبض‬ ‫] ‘ ونقي الخد [ س‪‘ ] +‬‬ ‫]‬ ‫] ‪ .‬والعتبة الخارجة‬ ‫[ س=‬ ‫الخارج‬ ‫_ ‪_ ٢٣٠٢‬‬ ‫] ؛ وإليك بيان وجه التغيير‬ ‫والقبض الداخل [ ح ] ‪ 9‬والجماعة [‬ ‫وعيحة الحكم من عمدة وجود ‪:‬‬ ‫‪ :‬أن كل شكلين على الدوالي ! يتولد منهما قبض داخل‬ ‫للا‬ ‫[ ج] ‪ ،‬مثل ما كان رفي تسكين بزردح) ‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬أن هذه الدائرة تقسم إلى أربعة أرباع } في كل ربع أربعة‬ ‫ناني‬ ‫‪ :‬بنارين ‪ 0‬وهوائين } ومائين ‪ ،‬وترابين [ أعني ‪ :‬يوجد‬ ‫أشكال‬ ‫ذلك في الأمهات ب؛ ثم في البنات ؛ وفي المنطقات ‪ .‬ونفي‬ ‫الزوائد ؛ وذلك مثل ما كان رفي تسكين بزدح) ‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬هو أن الأشكال الثمانية الفوقية الأوائل { نظرها الأشكال‬ ‫الثمانية التحتية الأواخر ؛ والثمانية التحتية ‪ .‬نظرها الثمانية‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬هكذا‬ ‫الفوقية‬ ‫ء | =‬ ‫‪ | :‬د | ‪ | -‬صح‬ ‫سكد|‬ ‫_‪٬=- | = | :‬ے‏‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ | -‬ك‬ ‫نرنبد|‬ ‫_‬ ‫«ص_۔‬ ‫ا‪-‬‬ ‫«۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫«۔‬ ‫___‬ ‫‪_-‬‬ ‫الأافكا ل‬ ‫| = | ‪-‬‬ ‫| ‪:‬‬ ‫|‬ ‫‪= | -‬‬ ‫|‪...:‬‬ ‫‏‪١‬فبار ‪ :‬هو أن الأشكال الثمانية الفوقية الأوائل ‪ ،‬نطقها الأشكال‬ ‫الثمانية التحتية الأواخر ؛ والثمانية التحتية ‪ ،‬نطقها الثمانية‬ ‫الفوقية ‪.‬‬ ‫خامسا ؛ هو أن الأشكال الثمانية الفوقية الأوائل } إتصالها الأشكال‬ ‫الثمانية التحتية الأواخر ؛ والثمانية التحتية } إتصالها الثمانية‬ ‫الفوقية ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٢٣٠٢٣‬‬ ‫الثمانية الفوققييةة الأوائل ‪ .‬إنفصالها الأشكال‬ ‫الأشكال‬ ‫‏‪١‬سداس ‪ +-‬هو أن‬ ‫الثمانية التحتية الأواخر ؛والثمانية التحتية { إنفصالها‬ ‫الثمانية الفوقية ‪.‬‬ ‫فهذه هي الأسرار ‪ ،‬فاحفظها { وإلى هنا ما جربناه بأنفسنا ‘ من‬ ‫الغلوم الرملية ‪.‬‬ ‫‪02‬‬ ‫باب في معرفة المرض ‪:‬‬ ‫الإنسان في‬ ‫‪ .‬عن الذي يرغب‬ ‫ولما تطرقنا في معرفة الكشف‬ ‫معرفته ‪3‬تطرقنا إلى معرفة ما يطرق الإنسان من مرض في جسمه ‪ ،‬وإن‬ ‫كان التقدم الحاضر ف معرفة مرض الإنسان وعلاجه ‪.‬فأحببت أن أورد‬ ‫بعضا من لمحات الكتب القديمة في علم الرمل {لإحتياجهم أنذاك‬ ‫لمعرفة المرض ۔ والله أسأله الهداية والتوفيق ‪.‬‬ ‫‪002‬‬ ‫باب فائدة فى معرفة المريض ‪:‬‬ ‫اضرب تختا على نيةمعرفة مرض ا لمريض ‪}.‬ثم احصي عدد النقط‬ ‫النقط‬ ‫النارية » من التخت المضروب ؛ ثم عدد النقط الهوائية ؛ وعدد‬ ‫عدداً ‪ 4‬ثم ارجع وخذ‬ ‫يا‬ ‫المائية ؛ وعدد النقط الترابية } وانظر أيها‬ ‫؛‬ ‫شكلا‬ ‫ماء الماء‬ ‫؛ ومن هواء الهواء شكلا ؛ ومن‬ ‫من نار النار شكلا‬ ‫‘ واجعلهم أمهات ‘ وولد من الجميع تختا ‘‬ ‫التراب شكلا‬ ‫تراب‬ ‫ومن‬ ‫_ ‪_ ٢٣٠٤‬‬ ‫ثم احصي عدد كل غُنصر وقارنه با لأول ‪ .‬مع ‏‪ ١‬لعلم أن كل غنصر ف‬ ‫اللخت ‪ .‬من الأول إلى الخامس عشر { لا يزيد عن عدد عشرة ‪ ،‬ولا‬ ‫يكون إلا زوجا ‪ ،‬أي ‪:‬عشرة ‪ ،‬أو ثمانية ‪ ،‬أو أربعة ‪ ،‬أو إثثين ؛ أو‬ ‫يكون معدوماً في التخت ‪.‬‬ ‫\{ لا يمكن أن يزيد عن عدد عشرة ‪ 3‬ونصفه‬ ‫صلر‬‫نن ك‬‫غث أ‬‫وحي‬ ‫هسة } فإن كملت العناصر ‪ ،‬أي ‪ :‬كان عدد كل منهم عشرة ‪ .‬فتسمى‬ ‫سللييممةة ‪ ..‬واحكم بصحة المريض ‪ .‬ولو ظهرت أشكال الموت التي هي‬ ‫[ ء ج = إ = ت ] ‪ .‬فلا يضر ‪ ،‬فالحكم من العناصر أقوى ‪.‬‬ ‫وكل غنصر نقص عن نصفه { دل على علة المريض ‪ ،‬بحسب طبع‬ ‫‏‪ ٨‬فالمريض‬ ‫والماء كذلك‬ ‫الفنصر ‪ }0‬ومتى وجد عنصر الهواء كاملا‪.‬‬ ‫يشفى ‪ .3‬بحيث لا ينقص النصر عن نصفه ؛ فإن كان العنصر عدده‬ ‫عشرة ‪ .‬فهو سليم ؛ وإن كان النصر عدده ثمانية ‪ .‬فهو مضعضع ؛ أو‬ ‫كان عدده ستة ‪ .‬فمهومخلخل من بيته ‪ .‬يرجى له الصيحة ؛ وإن كان‬ ‫عدده أربعة ‏‪ ٤‬فهو ناقص ؛ أو كان عدده إثنبن } فهو ناقص كذلك { ولا‬ ‫يرجى له الصيحة { إل بعد مُدة ‪ .‬بشرط أن تكون باقي العضاصر الثلاث‬ ‫ئ وا ن نقص‬ ‫منهما غنصر ‏‪ ١‬لهوا ء سليما‬ ‫‪ .‬يكون‬ ‫سليمة ‪ ،‬أ و غنصرين‬ ‫بعد مُدة‬ ‫‘ فاحكم بالعافية‬ ‫واللنلاث سليمة‬ ‫[‬ ‫غُنصر النار ‘ أو عدم‬ ‫طويلة أيضاً ‪.‬‬ ‫‪002‬‬ ‫إذا أردت أن تعرف ‪ :‬هل يخرج المسجون من السجن أم لا ؟‬ ‫_ ‪_ ٢٣٠٥‬‬ ‫الأول ‪ 4‬والشكل‬ ‫فاضرب التخت إلى إسمه { وانظر إللى الطالع ‪ .‬وهو‬ ‫الموجود في الرابع بيت العاقبة ؛ ثم الثاني عشر بيت المسجون ؛‬ ‫واعرف الشكل الذي نشا فيهما } فإن طلع فيهما } أي ‪:‬البيت الرابع ‪6‬‬ ‫والبيت الثاني عشر & فإن طلع فيهما أشكال سعيدة خارجة { ووافقها‬ ‫سريعاً ‏‪ ٠‬وإن طلع فيهما أشكال‬ ‫الخامس عشر ‏‪ ٦‬فالمسجون يخرج‬ ‫على موته في السجن ؛وإن طلع في الأول‬ ‫تحسة » أموُمتزجة ‪.‬دل‬ ‫الطريق [ ; ] &اوفليرابع الحمره [ ] ‪ ،‬وفي الثاني عشر الأنكيس‬ ‫[=ج ] ؛ وكان الخامس عشر فيه شكل تحس ‪ .‬دل هلى أنه تخرج‬ ‫ويقتل ؛ وإن طلع في الثالث عشر ‪ ،‬والرابع عشر ‪ ،‬والميزان إجتماع‬ ‫[ > ] ‪ 0‬أو طريق [ } ] { أو عقلة [ ج ] ‪ ،‬ووجد في السادس أحد‬ ‫هذه الأشكال ‪ 5‬أو الأنكيس [ = ] ‪ .‬أو قبض داخل [ = ] ‪ .‬دل على‬ ‫مواتهلفيسجن ‪ ،‬ولم يخرج إلاً على النعش ‪.‬‬ ‫ايضا ‪:‬للمسجون) ‪:‬انظر إلى الشكل الثاني عشر ‪ 8‬إن تكرر في‬ ‫الثالث } أو في الخامس ‪ .‬أو في التاسع ‪ .‬وهو نحس خارج | أو في‬ ‫العاشر } وهو سعيد {فيخرج بإختياره ؛ وإن كان في الثاني عشر سعد‬ ‫خارج { فيخرج عاجلا بخير وسلامة ؛ وإن كان الشكل الذي في‬ ‫الثاني { أو في العاشر ب هو بعينه في الرابع ‪ .‬أو في الثالث ‘ أر في‬ ‫التاسع ‪ ،‬أو في الخامس ‪ .‬وهو نحس خارج ‪ .‬فهو يفتح باب الحبس‬ ‫ويهرب ؛ فإن كان في الحادي عشر } فإنه يلبس الخلع ‘ وينعم عليه ‪.‬‬ ‫‏)‪ ٦ ١‬دت أن تعرف عاقة المسجون) ا فا ضرب التخت على‬ ‫الرابع‬ ‫‘ ومن‬ ‫الثاني عشر والثالث شكلا‬ ‫الضمير ‪}.‬ب واخرج من‬ ‫هذا‬ ‫والأول شكلا ‪ .‬وأخرج منهما شكلا } فإن كان الخارج منهما تحسا ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٣٠٦‬‬ ‫فعاقبة المحبوس إلى شر ؛وإن كان سعدا ‪ .‬فعاقبته إلى خير ب وبالتكرار‬ ‫يعلم سبب خروجه وعدمه }‪ .‬فتأمل ‪ 1‬ذلك ترشد إن شاء الله ‪.‬‬ ‫‪00‬‬ ‫باب فى معرفة الكنوز والدفائن والسرقة‬ ‫إذا أردت إخراج الخبيئة والدفين ‪.‬وأن تعرف في أي مكان من‬ ‫المواضع ؛ فاضرب تختاً على هذا الضمير ‪،‬واستخرج أربعة أشكال‬ ‫التي إستخرجتها‬ ‫من الدائرة [ واعرف ما لكل شكل من هذه الأشكال‬ ‫من زبع الأرباع ‪.6.‬بعد أن ز تقسم المكان المتهوم أربعة أقسام ‪0.‬شرقا ‪.‬‬ ‫وغربا إ وشمالا ‪ 3‬وجنوبا ‪ 9‬وحرر فكرك ونظرك ‪ ،‬وحاذر من الغلط ‪.‬‬ ‫وكذا معرفة الخبيئة مع !الجماعة المتهومين الحاضرين معك بحلول‬ ‫الأربعة الأشكال الْمُستخرجة } فإن كانت الأشكال الأربعة حاضرة ف‬ ‫بينهم موجود‬ ‫‏‪ ٤‬والجماعة المتهومين بالأخذ‬ ‫‪ 8‬فالخبيئة حاضرة‬ ‫التخت‬ ‫من خبأها ؛ وإن غابت الأشكال من التخت ‪ ،‬غابت الخبيئة ‪ 4‬أي ‪ :‬ليس‬ ‫ف المكان شيء &} وليست السرقة مع أحد من الجماعة الحاضرين‬ ‫وكذا الدفينة ‪.‬‬ ‫وأما معرفة مأخذ الأربعة الأشكال في الدائرة ‪ .‬فاعلم أن ‪ :‬الأول ‪.‬‬ ‫[‬ ‫‪ :‬من قسم الربع الشرقي ؟ والثالث‬ ‫والثاني ‘ والتاسع ئ والنالف عشر‬ ‫‪ 4.‬والخامس عشر ‪ :‬فهم من قسم الربع‬ ‫عشر‬ ‫والعاشر ‏‪ ٨‬والحادي‬ ‫عشر ‪ :‬فهم من‬ ‫‘ والسادس‬ ‫الشمالي ؛ والرابع ئ والخامس ‪ .‬والسادس‬ ‫} والرابع عشر ‪:‬‬ ‫قسم الربع الجنوبي ؛ والسابع ‪ .‬والثامن } والثاني عشر‬ ‫فهم من قسم الربع الغربي ؛وهذه بقال لها الدائرة ‪.‬‬ ‫فإذا أردت أن تاخذ أربعة أشكال من الدائرة ‪:‬فخذ نار الأول ؛‬ ‫ونار الثاني ‪ 3‬والتاسع }والثالث عشر ‪ 8‬زوجا كان أو فردا ‪ .‬واجعله‬ ‫شكلا واعزله ناحية ‪3‬فهو لجهة الشرق ؛ثم خذ تراب اللالث ‪8‬‬ ‫والعاشر ‪.‬والحادي عشر | والخامس عشر ‪،‬واجعله شكلا ‪.‬فهو لجهة‬ ‫الشمال ؛ثم تاخذ ماء الرابع © والخامس ‪ .‬والسادس \ والسادس‬ ‫عشر { واجعله شكلا ‪.‬فهو لجهة الجنوب ؛ثم خذ هواء السابع ‪8‬‬ ‫والثامن { والثاني عشر {‪،‬والرابع عشر {&واجعله شكلا ‪.‬فهو لجهة‬ ‫الغرب ‪.‬‬ ‫الاشكال الأربعة المستخرجة من الدائرة على الأربعة‬ ‫فهذه‬ ‫ئ ثم انظر في المسئلة إن‬ ‫ئ وشمالا‬ ‫ى شرقا ئ وغرباً ‘ وجنوبا‬ ‫الأماكن‬ ‫كانت هذه الأشكال غائبة } فالمتهوم غائب |} وليس في المكان خبيئة ؛‬ ‫وإن كانت هذه الأربعة موجودة في التخت { فانظر إلى كل شكل أين‬ ‫حل ‪ 8‬فالخبيئة والسرقة في ذلك الربع‬ ‫ثم رأى غلماء هذا العلم الشريف بعد ما إستخرجت هذه الأربعة‬ ‫امنلدائرة } فخذ هوائها واستخرج منه شكلا } وانظر أين موجود من‬ ‫الأشكال الأربعة المستخرجة ‪ ,.9‬فياجهنه يكون الشيء الذاهب ‪ .‬وإن‬ ‫والخبيئة ‪ .‬نبشت من موضعها ‪.‬‬ ‫غاب فقد المطلوب‬ ‫هه‬ ‫باب فى معرفة بيان عدد اللصوص ‪:‬‬ ‫عن تكرار الحمره‬ ‫اضرب تختاً على هذا الضمير وكمله ‘ واعرف‬ ‫_ ‪_ ٣٠٨‬‬ ‫] ‘ أو نقي الخد [ ج ] ‪ ،‬أو العتبة الخارجة [ _ ]ا‪0‬لأوقبض‬ ‫[‬ ‫الخارج [ = ] ‪ ،‬وإذا لم تظهر هذه الأشكال في الرمل } فالسرقة‬ ‫كذب ‪ \.‬وعدد تكرار السارقين من الشكل السابع ‪ 0‬فعدد تكرار الشكل‬ ‫‌ والله أعلم ‪.‬‬ ‫السابع هو عدد اللصوص‬ ‫قال بعض غلماء الرمل ‪:‬أن صفة الشخص المطلوب ‪ 8‬وقضاء‬ ‫الحاجة ‪4‬في الشكل المستخرج من الطالع ‪ .‬والرابع ‪ ):‬وقتال‬ ‫الطرابلسي ‪:‬أن صفة الشكل الموجود في البيت الثاني قطعا ؛ وقال‬ ‫آخرون ‪:‬إن الصفات في الشكل المستخرج من المسألة كلها پ وهي ‪:‬‬ ‫أن تعرف عدد مساحة الرمل ‪( 0‬الزو ج والفرد) ‘ من الأول إلى الخامس‬ ‫ة‬ ‫يترتب في ذلك‬ ‫الجميع ‪ .‬وتعرف أي حرف‬ ‫عشر |}‪ 4‬وتعرف عدد‬ ‫‪ .‬لاي شكل من الأشكال ‪ .‬ففي ذلك الشكل‬ ‫وتنظر إلى ذلك الحرف‬ ‫تكون الصفة ‪ ،‬وفيه اليوم { وفيه المُدة ‪.‬‬ ‫امثال ذلك) ‪ :‬ضربنا تخت فكان هكذا ‪:‬‬ ‫گمے‪‎‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫< ‪‎‬ا‪٠‬ا‬ ‫> ‪11٠٠‬‬ ‫‪.٠.٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫> ا‪-‬‬ ‫‏‪٠٠‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫ح ‏‪١٠١٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫عم‬ ‫‪;}+4‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .٠‬أ‪٠ ‎‬‬ ‫ثم عددنا مساحة الرمل (زوجاً ‪ 3‬وفرداً) ‪ 3‬من الأول حتى الخامس‬ ‫‏(‪. )٩٤‬مكون من حرفين ( د ‪ ،‬ص ) ‪ .‬وهذان‬ ‫‪ .‬فكا ن عدد‬ ‫عشر‬ ‫] ‪ ،‬والخارج منهما‬ ‫الحرفان لشكل البياض [ = ] ‪ ،‬والأنكيس [‬ ‫النصره الداخلة [ ج ] & ففيها الصفة والمدة ‪.‬‬ ‫‏(‪ 3 )٢٨‬والباقي‬ ‫ولي رأي آخر هو ‪:‬أن تسقط نفس العدد بال‬ ‫‪ .‬ومن الحرف‬ ‫به الحرف‬ ‫الأبجدية ‘ تعرف‬ ‫تسير به على الحروف‬ ‫تعرف الشكل ‪ ،‬ففيه الصفة والْمُدة ‪.‬‬ ‫ففي مثالنا ‪ 7‬كان العدد ‏(‪ )٩ ٤‬ؤ سقطناه بال (ر‪)٢٨‬‏ { فكان الباقي‬ ‫‏(‪ ، )١٠‬والعشرة لها حرف ري) ‪ .‬وحرف الياء له شكل نقي الخد‬ ‫[ ج ] ‪ ،‬ففيه الصفة } والمدة ‪ .‬وعلى هذا فقس‬ ‫وهذه الأبجدية وعددها المطلوب ‪:‬‬ ‫‪١٤‬‬ ‫ا‪١'٣‬ا‬ ‫ا|‪١٢‬‬ ‫|‪١١ | ١٠ | ٩ | ٨‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪|٦ | ٥ | ٤‬‬ ‫‏‪|٣ | ٢ | ١‬‬ ‫العدد |‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ط‬ ‫ح‬ ‫و | ز‬ ‫د | ه |‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫‪1‬‬ ‫الحرف‬ ‫‪٢٨‬‬ ‫‪٢٧‎ | ٢٦‬ا‬ ‫‪ ٢٥‬ا‪‎‬‬ ‫‪ ٢٤‬أ‪‎‬‬ ‫‪٢٣‎‬ا‬ ‫‪٢١|‎‬ا(‪٢٢‬ا‬ ‫‪٢٠‬‬ ‫إ‪١٩|١٨ | ١٧١٦١ | ١٥‬‬ ‫العدد‪‎‬‬ ‫ض | ظ‬ ‫ذ‬ ‫خ‬ ‫ص | ق | ر | ش | ت |ث‬ ‫ف‬ ‫س | ع‬ ‫الحرف‬ ‫غ‬ ‫‪00‬‬ ‫باب فى معرفة هينة السارق ‪:‬‬ ‫هيئة السارق ( ذكرا ‪ ،‬أو أنثى ) { فانظر إلى‬ ‫‪.‬‬ ‫ث‬ ‫‪.‬‬ ‫ؤ‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫ِ‬ ‫ة‬ ‫ف‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫د‬ ‫ر‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬ء‬ ‫ذ‬ ‫إ‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫أ‬‫ء‬ ‫البيت السابع من التخت الذي ضربته لمعرفة ذلك ‪ ،‬وما حصل فيه من‬ ‫الأشكال ‪:‬‬ ‫فإن طلع في السابع الطريق [ ‪: ] :‬فهو رجل طويل القامة ؛ ذو‬ ‫عقل راجح ؛وله علامة في وجهه ؛وهو من أهل العلم ‪ 0‬أو من أرباب‬ ‫فيه أنه يأخذها ‪ .‬لأن له شكل عفيف“©‪3‬‬ ‫الأقلام ؛ وليس ممن تشك‬ ‫الصدر ‪}.‬‬ ‫بحمره ‪ .‬حسن‬ ‫ويوصف ب نه رجل أ بيض اللون ‪ 3‬مشرب‬ ‫حسن الجسم ‪ ،‬أثنى الأنف ‪ ،‬طويل اليدين والرجلين‬ ‫]‪ .‬يدل على أن الذي‬ ‫وإن طلع ف السابع النصره الخارجة [‬ ‫أخذ ث رجل جليل العقد ‪ ،‬شريف النفس ‪ ،‬ممن يتعلق بالملوك وما‬ ‫أشبههم ‪.‬صاحب حياء وحشمه ‪ ،‬ذو قلب جسور ‪ ،‬مُعجب بنفسه ‪.‬‬ ‫صعب الإنقياد ‪ .‬له سطوة وقوة } يتعاطى الأشياء ولا بالي ‪ .‬وصفته‬ ‫رجل أبيض اللون مشرب بحمره ‪ ،‬أشهل العين ‪ ،‬وقيل ‪:‬أزرق العين ‪.‬‬ ‫طويل الشتعر ‪3‬وليس هو من أرباب التهم ‪.‬‬ ‫وهذان الشكلان إذا خرج أحدهما في هذا البيت ‪0‬فلا يكون‬ ‫السارق إل ذكرا } لأن الذكورية لا تفارقهما أبداً ‪.‬‬ ‫وإن خرج في السابع النصره الداخلة [ ‪ } ] 2‬تدل على أن الآخذ‬ ‫إمرأة } معتدلة القامة } مليحة الوجه ‪ ،‬صغيرة الرأس والفم {} نقية‬ ‫الشعر ‪ 9‬مليحة العينين والحاجبين والجبهة ‪ .‬ناعمة البشرة ‪ ،‬سمراء‬ ‫اللون أو صفراء } بإحدى رجليها أثر ‪.‬‬ ‫وقد يجري هذا الشكل في هذا البيت ‪ ،‬ويكون الآخذ ذكرا ‪ ،‬إذا‬ ‫كرت الأشكال المذكورة ‪ ،‬ولا ينقل من الأنوثةإلأ بهذا الشرط‬ ‫‪_ ٣١١‬‬ ‫وإن خرج في السابع الجودله [ ] ‪ 0‬فاعلم أن الآخذ إمراة ‏‪٤‬‬ ‫لاسيما إذا شهدت الأشكال الْمُؤنشة ‪4‬فانها تحتم بأن الآخذ أننى‬ ‫ولاند ؛ وإن شهدت لك الاشكال المُمذكرة ‪ .‬فاعلم أن الذي أخذها‬ ‫صبي غالبا ؛لأن هذا الشكل كثيرا ما يخرج للنساء { وأما صفتها ‪:‬‬ ‫فهي صفراء اللون ‘ وقيل ‪ :‬شقراء ‪ .‬مليحة الحاجبين ‪ .‬بعينها شهوله ‘‬ ‫معتدلة ‪3‬طويلة الشعر {}لطيفة اليدين والرجلين { مُولعة باللهو والطرب‬ ‫والشراب ‪.‬‬ ‫وإن خرج في السابع نقي الخد [ ج ] ‪ 0‬يدل على أن الذي أخذها‬ ‫رجل ؛ وقد يدل على أنها أننى ‪ 1‬إذا شهدت له الأشكال الْمُؤنثة ؛‬ ‫وصفته ‪:‬أ نه رجل مليح الوجه ‪ 9‬أشهل العينين }مليح الحا جبين ‪ ،‬أصفر‬ ‫اللون ‪ 9‬مائل إلى الحمره { وربما يكون مختلف الجنس ‪ ،‬أو تشبه‬ ‫خلقته خلقة اليهود } نقي خده من الشعر ‪ ،‬مليح القامة ‪ .‬صغير الرأس ‪8‬‬ ‫قصير اليدين { في إحدى رجليه شامة } والمرأة مُتصفة بهذه الصفات ‪.‬‬ ‫وإن خرجت في السابع الحمره [ = ] ‪ ،‬فانظر إلى جميع أشكال‬ ‫التخت | فإن كان أكثرها مُذكراً فهو ذكر ؛ وإن كان أشكال التخت‬ ‫أكثرها مُؤنث فهي أنثى ‪ 3‬فإن كانت أنثى فهي ‪ :‬كبيرة الرأس ‪ ،‬واسعة‬ ‫العينين ‪ 3‬كثيرة الكلام ‪ 3‬كريهة المنظر ‪ ،‬قبيحة البدن ‪ 3‬عريضة الصدر ‪.‬‬ ‫سريعة الحركة ‪ .‬في رجلها علامة ‪ .‬وفي وجهها أثر جدري أو ما أشبه‬ ‫ذلك ‪ 0‬وقال بعضهم ‪ :‬يكون في رأسها جروح أو حروق ‪ ،‬قليلة‬ ‫الحياء ‪ .‬حَمقاء ؛ والرجل مُتصف بهذه الصفات ‪ .‬ويكون شديد‬ ‫القلب ‪ ،‬مربوع القامة } كثير الشجاعة ‪ .‬سفاكاً للدماء ‪ .‬كثير الكلام ‏‪١‬‬ ‫جهوري الصوت ‪ ،‬غليظ الشفتين { رديء الْمُعاشرة ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٣١٢١‬‬ ‫وإن خرج في السابع البياض [ ت ] ‪ .‬فإنه يدل على احد الأمرين ‪.‬‬ ‫بان تنظر إلى جميع أشكال التخت { فإن كان الأغلب ذكورا فالسارق‬ ‫ذكر ؛ وإن كان الأكثر إناث فالسارق أنثى ؛ وإن تساوت ذكورا وإناث ‪.‬‬ ‫فالسارق ذكر ؛ فإن كانت أنثى { فهي تدل على أنها مربوعة القامة ‪.‬‬ ‫بيضاء اللون ‪ ،‬كثيرة الحياء ‪ .‬معلقة التصرف & واسعة العينين كحلاء ©‬ ‫مقرونة الحاجبين ‪ .‬مدورة الوجه {} طيبة البدن ‪ ،‬صاحبة رأي وتدبير }‬ ‫طويلة الشتعر ‪ 3‬صبيحة الجسم { ببدنها أثر ‪ .‬وكذلك الذكر ‪.‬‬ ‫وإن طلع في السابع قبض خارج [ ج ] ‪ ،‬يدل على المشائخ‬ ‫والعجائز ‪ 3‬وتعلم أنه شيخ أو عجوز ‪ ،‬يغلبه أشكال التخت ۔ كما سبق ۔‬ ‫فإن كان ذكرا ‪ .‬فهو أصفر اللون } في عينه رقة أو حمره أو نمش ‪.‬‬ ‫طويل القامة ‪ .‬كريه المنظر ‪ 0‬وقيل ‪ :‬قصير شحني الظهر أحدب ‪ ،‬يابس‬ ‫الجلد ‪.‬‬ ‫والمهم ‪ :‬إذا ضربت تختاً لسرقة وأردت تعلم ذلك {} فاضرب‬ ‫التخت أولا على السرقة واقعة أم لا؟ فإن ثبت أن السرقة واقعة }‬ ‫فاضرب تختأ لمعرفة السارق ‪ .‬وانظر إلى الشكل الموجود في البييت‬ ‫السابع من التخت المضروب لأجله ‪ 3‬فصفة السارق من صفة الشكل ‪.‬‬ ‫وإن تكرر السابع في التخت & فمنه تعرف عدد السْراق } كان واحدا أو‬ ‫أكثر ‪ 3‬وألوانهم من صفة الشكل الذي نزلت فيه الأشكال المُتكررة‬ ‫فيه ‪ .‬وزاحم بالذكاء تنجح إن شاء الله ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫مج‬ ‫‪47‬‬ ‫_ ‪_ ٢٣١٣‬‬ ‫باب فى معرفة الولاية والحاكم والسكن ‪:‬‬ ‫إذا أردت أن تعرف الولاية والحاكم والساكن ‪.‬ثابت أم لا ؟‬ ‫الخط ‏‪ ٠‬وانظر إلى الأوتاد‬ ‫اضرب تختاً على هذا الضمير ‪ .‬فاضرب‬ ‫الأربعة ‪ 3‬فإن رأيتها سعيدة ثابتة ‪ }.‬فالولاية ثابتة } والحاكم وما في‬ ‫معناه ؛ وإن كانت الأوتاد متجسده فهي سعيدة ‪ .‬ولكن العاقبة فيها‬ ‫متوسطة ؛ وإن كانت نحسه { فليس للولاية وغيرها عاقبة ثابتة } بل عن‬ ‫قريب سيتغير كل شيء ضرب التخت لأجله ‪.‬‬ ‫( لبضاً ‪ :‬طريقة أخرى ف الولاية) ‪ :‬انظر ما يطلع في ‪ :‬الأول ه‬ ‫والرابع ‘ والسابع ‏‪ ٤‬والعاشر }‪ .‬فان كان فيهم أشكال سعيدة ‪ .‬وشهدت‬ ‫لهم العتبة الداخلة [ ؟ ] ‪ .‬دل على الثبات في الْمُلك ں والولاية ‪.‬‬ ‫وسكن الدار ‪.‬‬ ‫وإن طلع في البيوت الأربعة السابقة الذكر أشكالا تحسة خارجة‪.‬‬ ‫وشهدت العتبة الخارجة [ ‪ 0 ] :‬دلت على إنقضاء المملكة والولاية ‪.‬‬ ‫وما في معناهما ‪ .‬بسرعة } وأن لا ثبات للولاية وغيرها ‪.‬‬ ‫وإن طلع في الأشكال الأربعة داخلة وخارجة ‪ ،‬فانظر إلى الشكل‬ ‫السعيد والشكل النحس إ وانظر إلى الأقوى والأدنى { وقابل الأقوى‬ ‫بالخكم لأقوى ‪ 4‬وعلى هذا فقس بالأشكال الثقيلة من الخفيفة ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والثابتة والمتحركة ‘ فاحكم بالأقوى تصب‬ ‫بأن يكون‬ ‫؛ والثاني ‪ :‬دليل ماله ‪.‬‬ ‫واعلم أن ‪ .‬الأول ‪ :‬دليل روحه‬ ‫كثير المال أو قليله ؛ والثالث ‪ :‬بيت حركته ‪ .‬كسفره وتنقلاته ؛‬ ‫‪_ ٢٣١٤‬‬ ‫والرابع ‪ :‬بيت بلده الذي يموت فيه { وهل يسعد فيه أم يخاف عليه ؛‬ ‫والخامس ‪ :‬بيت فرحه وسروره ‪ .‬هل يكون مسرورا ؟ أو غير ذلك ؛‬ ‫؛ أما‬ ‫والسادس ‪ :‬بيت مرضه وعبيده وخدمه ‪ .‬وهل فيه سعد أم نحس‬ ‫الشكل السابع ‪ :‬وهو ضد الأول ‪ ،‬فانظر فيه ‪ 0‬هيلريد أحد يخالفه أو‬ ‫ينازعه } لأن البيت السابع بيت النظير } فانظر فيه نظرا جيدا } فإن كان‬ ‫فيه نحس أو سعد ‪ 8‬فاحكم به على قدر جوهره ‪ .‬فإذا كان فيه نظير‬ ‫الشكل الأول }وكان سعيدا ‪ .‬كان مُخاطراً له بالمضادة والعداوة من‬ ‫طلب الملك ‪ ،‬فإن لم يكن منازعا فلا يبالي بما حل فيه ‪ .‬كان سعداً أو‬ ‫‪ :‬بيت‬ ‫ا ضلدهث ؛امن‬‫ونه‬ ‫نحسا ‪ 3‬وتحس السابع أجود من سعده ‪ .‬لأ‬ ‫خوفه وموته ؛ والتاسع ‪ :‬بيت رعيته { فتنظر فيه السعد والنحس ‪}.‬‬ ‫وتحكم بذلك ؛ وتنظر إلى العاشر نظرا جيدا ‪ :‬فهو بيت عزه وملكه‬ ‫وسلطته } وهو الدليل الأكبر على الرفعة } فإن كان سعداً فرزقه ومعاشه‬ ‫طيب ‪ ،‬وإن كان حسا فرزقه من الحرام والمكوس ؛ وتنظر إلى الحادي‬ ‫عشر ‪ :‬وهو بيت الرجاء ‪ .‬وما حل فيه ؛ وتنظر إلى البيت الثاني عشر ‪:‬‬ ‫وهو بيت شقاوته وأعدائه ؛ ثم انظر إلى البيت الثالث عشر ‪ :‬التي له ‪3‬‬ ‫وهل معه نصرة وسعادة } وغير ذلك ‪ .‬فهو ينببك عن صحة الأمر ؛‬ ‫وكذلك الرابع عشر ‪ :‬فهو يُنبنلك عن رؤية أعدائه وما يكون فيهم ‪ [.‬كما‬ ‫أن الحادي عشر الذي ذكرناه هو بيت منادمته وأصحابه وأصدقائه ‪.‬‬ ‫وأفعاله ‪ .‬أما دليل‬ ‫فانظر فيه جيدا ؛ والخامس عشر ‪ :‬هو ميزان عمله‬ ‫العسكر هو بيت الثالث عشر والسادس عشر ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫_ ‪_ ٣١٥‬‬ ‫باب للغالب والمغلوب والطالب والمطلوب ‪:‬‬ ‫في دعوى أو قضية‬ ‫إذا أردت أن تعرف من الغالب ومن المغفوب‬ ‫أمام المحاكم أو غيره ‪ :‬فاضرب التخت كاملا واجمل الأمهات وما‬ ‫تحتها للسائل ‪،‬والبنات وما تحتها للمسئول ‪ 4‬وعد نقط الأمهات وما‬ ‫تحتها ‪.‬وضعها ناحية ‪ 3‬لم نقط البنات وما تحتها ‪ .‬على حدة ‪ 3‬فاعرف‬ ‫كم نقط الأمهات وما تحتها {واسقطها ‏(‪ ٩‬؛ ‏‪ ، )٩‬والباقي اعرفه ؛‬ ‫وكذلك البنات وما تحتها ‪.‬واسقطه ‏(‪ | )٩ . ٩‬فانظر أيهما الأكثر فهو‬ ‫لتحليف‬ ‫‪ ) /‬ح ثم هناك‬ ‫‏(‪١ ٠ ٠‬‬ ‫الغالب ؛ وهذا من مُجرباتنا “ وصحيح‬ ‫هذه العملية وما ثبته فإنه صحيح } واحكم به ‪ 3‬أ ه ‪.‬‬ ‫‪ 0‬أنضا ‪.‬ط‏‪٠‬ريقة أخر ى للغالب والمغلوب ں والطالب والمطلوب) ‪.‬‬ ‫اضرب التخت على هذا الضمير ‪.‬وخذ نار الأول ‪ .‬وهواء الرابع ‪6‬‬ ‫وماء السابع ‪ .8‬وتراب العاشر ‪.‬وأقم منها شكلا واجعله للطالب ا‬ ‫وتأخذ عكسها ‪}.‬وهو نار العاشر }وهواء السابع ‪،‬وماء الرابع }‪ 3‬وتراب‬ ‫الاول ‪ 8‬وتقيم منها شكلا ‪.‬ں فيصير معك شكلان ‪ 3‬أخرج منهما شكلا ‪.‬‬ ‫فيكو نن هو عاقبة ‪ .‬فإن كان سعيدا ‪ .‬فيحصل الصلح على خير ‪ ،‬وإن‬ ‫كان نحسا ‪ .‬ذهبوا إلى غير صُلح ‪0.‬وإن كان شكل من الشكلبن عناصره‬ ‫أكثر مفتوحة ‪ }،‬فهو للغالب ‪.‬‬ ‫‪92‬‬ ‫؟‬ ‫< وكف يكون‬ ‫هل برجع الشىء‬ ‫باب للسؤال‬ ‫اضرب التخت ثم انظر إلى السابع ‪ ،‬فإن تكرر في السادس ‪ ،‬فالشيء‬ ‫‪_ ٣١٦‬‬ ‫فيكون الشيء‬ ‫فالشيء يرجع عاجلا بلا نكد ؛ وإن تكرر ‪ 1‬الخامس‬ ‫عند الأولاد ‪ 3‬ويرجع بعد مشقة ؛ وإن تكرر في الرابع } فيكون رجوعه‬ ‫من أهل الدار ‪ 0‬ولن يضيع أمل السائل في شيء ب وإذا جاء في الثالث ‪3‬‬ ‫فيكون عند الإخوات أمن ؛وإن جاء في الثاني { فما نقص منه شيء }‬ ‫وإن‬ ‫؛‬ ‫صديق‬ ‫؛ وإن جاء ف الأول ‪ .‬فيكون عند صاحب‬ ‫ولا ضاع شيء‬ ‫جميع‬ ‫وضاع‪ . .‬وعلى هذه الصفة تحكم على‬ ‫جاء ف الثامن }‪7‬‬ ‫الأشكال ‪.‬‬ ‫‪07:7‬‬ ‫باب للسؤال هل السائل يذهب إلى المطلوب أو المسئول يذهب إليه ؟‬ ‫إذا أردت أن تعرف هل الأولى بالسائل أن يذهب إلى المطلوب ‘‬ ‫أو المطلوب يأتي إلى السائل ؟ انظر إلى الشكل الذي حل في بيت‬ ‫الطالع ‪3‬كم فيه من العناصر نقطاً { وانظر ال السابع والشكل الذي حل‬ ‫فيه ‪.‬كم فيه من العناصر نقطاً ‪9‬فايهما أكثر نقطاً يأتي إلى رفيقه { لأن‬ ‫‪.‬‬ ‫الأول للسانل ‏‪ ٤‬والسابع للمطلوب‬ ‫‪:92:7‬‬ ‫اب فى أقوال الفيلسوف الحكيم أرسطاطاليس في الأشكال الرملية ‪:‬‬ ‫الفول على شكل الجودله ‏‪ ١‬ت ! ‪:‬‬ ‫عالية } أصفر‬ ‫ذكر ‪ .‬ذو همة‬ ‫الجودله ] ‪ 0 [ .3‬هي صفة شخص‬ ‫اللون ‪ 0‬على وجهه عرق { وهو صغير الرأس ‪ ،‬أزرق العينين } في أسنانه‬ ‫_ ‪_ ٣١٧‬‬ ‫عيب & رشيق القد ‪ .‬ضعيف البدن ‪ .‬كبير العجيزة ‪ 0‬صغير القدمين !‬ ‫ضحوك السن ‪،‬كثير الكلام ‪3‬جهير الصوت & وربما كان شعر وجهه‬ ‫قليل غالبا ‪ .‬لأن الشيخ خلف البربري سماه ‪ :‬الكوسبح ‪ .‬وقال في هذا‬ ‫أيضاً ‪:‬إذا هذا الشكل كثر في الرمل {يكون صفة الإفرنج المحلوقين‬ ‫ذقونهم ‪ 9‬وشبهه طمطم ‪:‬بالسيف اليماني السلول { وشبهه أيضا ‪:‬‬ ‫يذكر ابن آدم وخصيتيه ‏‪ ٨‬إذا كان قاتماً ‪.‬‬ ‫ي ‪9‬ت‬ ‫بلنار‬‫وت ا‬ ‫والجودله [ ج ] " تتذكر ففيي ثلاثة بيرت هي ‪ :‬بي‬ ‫الهواء ‪ 3‬وبيت الماء ‪ .‬وتكون في بيت التراب ‪ 6‬إما بصفة أننى أو خنشى‬ ‫۔وسيجيء دليل ذلك ۔ فإذا حلت الجودله [ ‏‪ { ] ٤‬في بيت ناري ‪8‬‬ ‫ولم تتكرر في التخت ‪ ،‬تكون صفة رجل حاكم ‪ }.‬ذي أمر ونهي ‪ ،‬دموي‬ ‫لكونه للمريخ ؛ وإذا حلت في بيت هوائي ولم تتكرر } تكون صفة‬ ‫شخص إداري ‪ ،‬جليل القدر ‪ .‬صاحب نطق وكلام كثير ‪ .‬لكونها‬ ‫حازت الهواء في نفسها ‪ .‬وحلت في بيت هوائي ؛ فإذا حلت في بيت‬ ‫مائي ولم تتكرر ‪ ،‬تكون صفة جلال الحاكم ‪ .‬جليل القدر ‪ ،‬لايفارقه‬ ‫لكثرة إحتياجه إليه ‪ 3‬نائب البلد أو حاميه ؛ فإذا حلت في بيت ترا بي ولم‬ ‫تتكرر ‪ .‬تكون صفة شخص قصاب ‪ .‬يذبح الغنم والحيوان ‪.‬‬ ‫أما ما قلناه ‪ :‬فإنها تكون في بيت الخراب ‪ ،‬إما بصفة أنشى ‪ ،‬أو‬ ‫خنثى ‪ ،‬أو رجل أقط ‪ ،‬لكونها حازت غنصر التراب من نفسها ‪ .‬وقت‬ ‫أن حلت في بيت ترابي مُؤنث { فحصل لها التأنيث من نفسها ‪ ،‬ومن‬ ‫اليت الذي حلت فيه ؛ وأما دليل خنثى ‪ ،‬أو رجل أقط ‪ ،‬لكونها حازت‬ ‫غنصر النار } وغُنصر الهواء ‪ .‬وهذان المنصران مُذكران { فحينئذ قوي‬ ‫_‪_٣١٨‬‬ ‫دليل أنها خنثى ‪ .‬لكون غُنصر التراب الذي حازته في نفسها مُجتمعاً‬ ‫بغنصر التراب الذي حلت فيه ؛ فإذا حلت في البيوت النارية وتكررت ‪8‬‬ ‫تكون صفة معدن عزيز أحمر كالذهب ‪ ،‬والياقوت { وما أشبه ذلك ؛‬ ‫وإن حلت في البيوت الهوائية وتكررت ‪ 8‬تكون صفة الحيوانات‬ ‫المعتادة بالصيد أو المُتعلمة للصيد ‪ ،‬فإذا كانت من الوحوش ‪ ،‬تكون‬ ‫صفة كلب الصيد الجيد ‪ }.‬الذي لا ياكل ما يصطاده ‪ .‬وإن كان من‬ ‫الطيور ‪ .‬يكون صفة الغقاب & والباشق ‪ ،‬والكل يميل إلى الحمرة ‪ .‬قال‬ ‫في‬ ‫الزناتي ‪ :‬تكون صفة حمام قد ضم جناحه لدخول البرج ؛ وإذا حلت‬ ‫البيوت المائية وتكررت ‪ ،‬تكون صفة نبات طيب الرائحة للذة طعمه ‪.‬‬ ‫ميل إلى المرارة القليلة ‪ .‬كالورد وما أشبه ذلك ؛ وإن حلت في البيوت‬ ‫الترابية وتكررت ‪ ،‬تكون صفة جماد عزيز كالياقوت الأحمر وما أشبه‬ ‫ذلك ؛ ولها من الجهات ‪ :‬الشرق ؛ ومن الكواكب ‪ :‬المريخ ؛ ومن‬ ‫‪:‬‬ ‫الأيام ‪ :‬النلاناء ؛‪٠‬‏ ومن الليالي ‪ :‬ليلة السبت ؛ ولها من الحروف‬ ‫الزناتي ‪ :‬سبعة عشر |} (بتسكين‬ ‫؛ وعند‬ ‫( ط ‪ .‬ذ ) سبعمائة وتسعة‬ ‫بمزدح) ‪ ،‬ولكنه أسقط ستة عشر { فبقي واحد { واستحقت البيت‬ ‫الأول ؛ أما طمطم ‪ :‬فجعلها سبعمائة وتسعة } ومن بيت الألف إلى‬ ‫الطاء تسعة ‪ .‬فاستحقت البيت التاسع عنده من هذا الوجه ؛ أما الشيخ‬ ‫خلف البربري ‪ :‬فقد أعطاها إحدى عشر ‪ }.‬على حساب تسكينه‬ ‫المعروف (بتسكين أبدح) ‪ 4‬أو الخمسة عشر ؛ لأن الألف ‪ :‬بواحد ؛‬ ‫والباء ‪ :‬باثنين ؛ والدال ‪ :‬باربعة ؛ والحاء ‪ :‬بثمانية ‪.‬‬ ‫] ‪ ،‬قد حازت النار ‪ 3‬والهواء ‪ 3‬والتراب ‪ .‬وماؤها‬ ‫والجودله [‬ ‫مسدود ؛ وأما أبي عبد الله المراكشي ‪ :‬فقد أعطاها سبعة ‪ .3‬على طريق‬ ‫_‪٩١٣‬۔_‪‎‬‬ ‫‪ :‬ا لنصر ‏‪ ١‬لصغير ‘ ولها على‬ ‫‪ .‬أي‬ ‫(بتسكين أبجد)‬ ‫تسكينه المعروف‬ ‫طريقة التصاعد | أي ‪ :‬النضعيف ‪ :‬واحد | لأنها أول التسكين‬ ‫المعروف ب " الفلك الدائر والبحر الزاخر " { والله أعلم ‪.‬‬ ‫للقول على شكل الأحيان ‏‪ ١‬ض إ ‪:‬‬ ‫والأحيان [ خ ] ‪ 9‬يدل بصفته على شخص ذكر يميل إلى البياض ‏‪٠‬‬ ‫على وجهه عرق {‪ ،‬صغير الرأس والوجه ‪ ،‬ذو لحية كبيرة ‪ .‬ضخم‬ ‫البدن ‪ 3‬عريض الأكتاف { واسع الصدر { غليظ الوسط ‘ كبير‬ ‫العجيزة ‪ .‬غليظ الساقين ‪ 0‬عريض القدمين ‪ .‬مجوف & مُعجب بنفسه ‪.‬‬ ‫صافي اللون ‪ 0‬حار يابس ‪ ،‬ليس له رائحة ولا طعم ؛ وقال بعضهم ‪ :‬أنه‬ ‫يميل إلى الملوحة ‪ ،‬فإذا حل في بيت ناري ولم يتكرر } يكون صفة‬ ‫القاضي للمالك { أو قاضي قضاة ‪ ،‬رئيس معتبر ‪ .‬وافر العقل ‪ .‬عالم ‪.‬‬ ‫عادل في حكمه ؛ وإذا حل في بيت هوائي ولم يتكرر { يكون صفة‬ ‫قاضي أصغر من الرئيس ‪ ،‬مُدرس ‪ .‬مُفتي { عالم ‪ .‬واعظ { صاحب‬ ‫منصب جيد ك يحتاج إلناس إليه ؛ وإذا حل في بيت مائي ولم يتكرر ‪.‬‬ ‫يكون صفة عادل عقد الأنكحة بين الناس } مسموع الكلام ؛ وإذا حل‬ ‫في بيت ترابي ولم يتكرر ‪ .‬يكون وكيل باب القاضي ‪ :‬وعليه إسم‬ ‫النقاهة ‪ .‬وهو شرطي كذاب ‪ .‬يشهد لأحد الخحصمبن المُتحاكمين ‪.‬‬ ‫ليس له كلمة ولا ذمة ‪ ،‬يميل مع الخصمين لأجل حطام الأنيا { وأما‬ ‫‪ :‬رأ‪ .‬ف )ا‬ ‫دليل كونه ذكر ‪ .‬لأن طمطم جعل له من الحروف‬ ‫فالألف بواحد { والفاء بثمانين ؛ وله من الجهات الشرق ؛ فاستحق أن‬ ‫يكون ذكرا ‪ ،‬وأسكنه في البيت الأول ‪ .‬لكونه أعطاه حرف الألف ‏‪١‬‬ ‫‪_٢٢ ٠-‬‬ ‫| وهو واحد { والأول ذكرا ‪ .‬وقد خلا عن غُنصر التراب ؛؛وأما دليل‬ ‫ليس له رائحة ‪.‬لأن نصر هواءه مسدود ؛ ودليل عدم الطعم ‪ .‬لخلوه‬ ‫من غنصر الماء ؛ وأما دليل عدم لونه ‪ .‬لخلوه من نصرر التراب ؛ وأما‬ ‫دليل كونه مربوط ل لان صصاحب هذا الشكل لا يجامع !إلا قاعدا ‪ .‬وهو‬ ‫_ قليل الهمة في النكاح مُطلقا } قال الشيخ خلف البربري ‪ :‬هذا الشكل‬ ‫اذا حل في بيت ناري ولم يتكرر ونكح ‪ ،‬لا ينكح إلا حلالا ‪ ،‬وأكثرهم‬ ‫يقول ‪:‬أن صاحب هذا الشكل إذا حل في بيت الهواء } والماء ‪ .‬وتكرر‬ ‫في التراب ‪.‬دل على أن جماعه يكون حلالا ‪ .‬ويكون نسله كثيرا ‪.‬‬ ‫دليل ذلك أن الأحيان [ بن ] ‪ 0‬مُجوّف ‪ .‬وقد حل في بيت هوائي ‪.‬‬ ‫فاكتسب حرارته وذكورته { أو تكرر في بيت مائي } فاكتسب الكثرة في‬ ‫النسل { فلو كان هذان المنصران فيه غير مسدودين { لكان ينكح‬ ‫حراما ‪ 2‬ولا يحصل له نسل ا لكنهما مسدودين { فلذا ێكاحه حلالا ‪.‬‬ ‫لا سيما وقد حاز عنصر النار في نفسه مفتوحاً وهو الطالب ؛ وقد ذكر‬ ‫مشايخ هذا العلم ‪:‬أن ما فتح ناره ‪ .‬كان مطلوبا ‪ .‬فكان بهذا السبب‬ ‫طالب ©لاسيما وقد تقوى بقوى ذكرين ‪ .‬ونزل على أنثى بتكراره على‬ ‫غنصر التراب الأننوي ‘ فنكح وخرج له نسل ‘ دليل ذلك ما قاله‬ ‫طس ‪ :‬أن الهواء ‪ :‬روح ؛ والماء ‪ :‬إتصال ‪.‬‬ ‫وقلنا ‪ :‬أنه حل في الهواء والماء وتكرر ‪ ،‬وتكرر في التراب ‪ .‬فنكح‬ ‫وخرج النسل ‪ ،‬وذهب بعض المشايخ ‪ :‬إلى أن الأحيان [ ج ] ‪ 0‬إذا‬ ‫حل في بيت ناري ولم يتكرر { يكون صاحبه قليل الجماع ‪.‬وليس له‬ ‫جمة إلا ي وقت بعيد ‪ .‬ولذلك جعلوه مربوطاً { ولنا ذليل ‪:‬أنه قاضي‬ ‫الممالك أو قاضي القضاة ‪ 9‬لكون النار أعلى العناصر ‪.‬وأقوى تاثيرا ‪.‬‬ ‫‪_ ٣٢١‬‬ ‫والأحيان [ ج ] ‪ ،‬لما حل فيه هذا النصر ‪ .‬جعله طمطم‬ ‫للمشتري ‪ ،‬وهو قاضي الفلك ‪ .‬لذلك كان دليلا على القضاة ۔ كما‬ ‫تقدم وأيضا لكونه للمشتري من جهة برج القوس ‪.‬‬ ‫وأما دليل كونه قاضي أصغر ! صاحب نطق وعلم ‪ .‬لكونه حصل‬ ‫في بيت هوائي } وهو ثاني مرتبة العناصر ‪ .‬فما بعد الرئيس إل النائب ا‬ ‫والهواء أعطاه النطق ‪.‬فكان خطيباً واعظاً فصيحا } وأما دليل أنه عاقد‬ ‫أنكحة ‪ .‬لكونه حل في بيت مائي ‪ .‬وهو ثالث مراتب العناصر {ولذا دل‬ ‫على عقد الأنكحة (مأذون شرعي) { وأما دليل أنه وكيل باب القاضي ‘‬ ‫لكونه حل في بيت ترابي ! والتراب لا ينبت على حالة } وهو رابع مرتبة‬ ‫العناصر { وهو أقل المراتب وأدناها ؛ وإذا حل في بيت النار ولم‬ ‫يتكرر ‪ .‬يكون قاضي القضاة ‪ 0‬أو قاضي النائب عنه \ أو البواب إ لا‬ ‫يقبل الرشوة ‪ 9‬عفيف غالبا ؛ وإذا حل في بيت هوائي ‪ ،‬يكون صاحبه‬ ‫قاضي القضاة ‪ 3‬أو نائبه ‪.‬لكنه يقبل الرشوة { لإنتقاله من غنصر النار إلى‬ ‫غغنصر الهواء ؛ وإذا حل في بيت ناري وتكرر في البيوت الترابية ‪.‬يكون‬ ‫ف الدرجة الأولى ‪،‬لكنه يقبل الرشوة سرا { لإنتقاله من النار إلى‬ ‫التراب ؛ وإذا حل في بيت ناري وتكرر في بيوت النار { يكون صفة‬ ‫معدن عزيز ؛ وإن تكرر في البيوت الهوائية ‪ 7‬يكون صفة حيوان عزيز‬ ‫مثمر إذا كان من الطيور ‪ ،‬يكون من الجميلة الصغار والكبار كالبلئل‬ ‫والببغاء ؛ وإن كان من الوحوش ‪ .‬يكون ممن عظمت جثته ‪ .‬وصغر‬ ‫مباهره } كبقر الوحش وما أشبه ذلك ؛ وإن كان من الدواب ‪ ،‬يكون‬ ‫من البقر ؛ وإن تكرر في البيوت المائية ‪ .‬دل على النبات الذي يخرج‬ ‫في رؤوس الجبال ‪ .‬وإختلف في كونه مثمرا أم لا ؛ وإذا تكرر في بيوت‬ ‫_ ‪_ ٢٣٢٢‬‬ ‫التراب ‪.‬دل على الجمادات العزيزة البيضاء كالألماس والزبرجد‬ ‫الصافي ؛ وإذا كان في بيوت التراب يكون طالباً غير مُتمكن {صامتا‬ ‫غير ناطق ؛له من الجهات ‪ :‬صدر الشرق ؛ ومن الكواكب ‪:‬‬ ‫المشتري ؛ ومن الأيام ‪ :‬الخميس ؛ ومن الليالي ‪ :‬ليلة الإثسين ؛ ومن‬ ‫العدد ‪:‬إحدى وثمانون ‪ ،‬ومن الحروف ( أ } ف ) ‪،‬على رأي طمطم ؛‬ ‫وعند الزناتي ‪:‬بإثنين ؛ وعند الشيخ ‪-‬خلف البربري ‪:‬بواحد ؛ وله على‬ ‫ز والجوامع ‏‪٠‬‬ ‫‪ :‬المدارس‬ ‫الأماكن‬ ‫ثلاثة ؛ ومن‬ ‫‪:‬‬ ‫طريق التضاعف‬ ‫والربط ‪ 8‬والمحاكم الشرعية ‪ .‬وسوق الجواهر ‏‪ ٤‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫القول على شكل العتبة الداخلة ‏‪ ١‬ج ] ‪:‬‬ ‫والعتبة الداخلة [ ج ] ‪ 3‬هي صفة شخص أبيض صافي اللون ‪8‬‬ ‫مائل إلى الخضرة الزبرجدية ‪ ،‬محبوب ں مُوقر ‪ .‬مليح الصورة | معتدل‬ ‫القوام ‪ ،‬كبير الرأس ‪ ،‬أسود العينين { كبير الوجه ‪ 0‬رقيق الوسط‬ ‫والأفخاذ والساقين ‪ 0‬صغير العجز والقدمين { ظاهره أحسن من باطنه ‪8‬‬ ‫يدخل في نفسه غلوم شتى ‪ ،‬فإذا حل في أحد البيوت الثلانة ‪ ،‬النار ‪ ،‬أو‬ ‫الهواء ‪ .‬أو الماء ‪ .‬كان ذكرا ‪ .‬وفي بيت التراب أنشى ‪ .‬والدليل على‬ ‫ذكوريته هي حيازته في نفسه غنصر الهواء ‪ .‬وحرفه (ز) الزاي } هوائي‬ ‫عند طمطم ‪ ،‬وقال ‪ :‬أن صاحب هذا الشكل قوي في نفسه ‪ ،‬يأتي‬ ‫ويؤتى ‪ 3‬يأتي إذا حل في بيت ناري ‪ ،‬أو هوائي { ويؤتى إذا حل في بيت‬ ‫الماء والتراب ‪ .‬وإن دل على الأننى ‪ 0‬فهي زانية ‪ .‬وإن دل على‬ ‫الذكر ‪ ،‬فهو من اللواط ‪ .‬لغلبة الشهوة في صاحب هذا الشكل ‪ .‬أما‬ ‫دلل حُسن الظاهر والملوم الشتى ‪ ،‬فنسبتة لكوكب المشتري ‪ ،‬وإن‬ ‫_‪_٣٢٢٣‬‬ ‫حل في بيت ناري ولم يتكرر ‪ .‬دل على نسب القاضي الرئيسي ‪ ،‬أر‬ ‫أخوه ‪ ،‬أو ابن عمه |مُهاب ‪ 0‬مسموع الكلام ‪ .‬وإن حل في بيت مو‬ ‫ولم يتكرر ‪ .‬يكون المذكور مُقرباً عند القاضي كصاحب | أو مُعينا لهم‬ ‫ف أمورهم ‪ 4‬وأشغالهم الباطنة والظاهرة ‪ .‬ولا يكون عليه حجاب في‬ ‫حريمهم ‪ .‬فإن حل في بيت هوائي ولم يتكرر ‪ ،‬يكون صفة المنسوب‬ ‫إلى القاضي وأرباب الناموس ‪ 3‬موقرا‪ .‬عند الناس لتلك النسبة ‪.‬والظاهر‬ ‫عند الناس في الباطن ‪.‬‬ ‫أنه قليل الدين ‪ }،‬كثير الفواحش ‪7‬‬ ‫وقال بعضهم ‪ :‬إن حل في هذا البيت } أي ‪ :‬بيوت الماء ‪ ،‬يؤتي ‪.‬‬ ‫أي ‪ :‬يلاط فيه ؛ إن كان ذكرا } ويزني إن كان أنثى ‪ ،‬وإن تكرر في‬ ‫البيوت النارية ‪ .‬دل على المعادن الصافية الملونة المائلة إلى الخضرة ‪8‬‬ ‫عزيزة الثمن لندرة وجودها مشل ما تقدم ‪ .‬وقال طمطم ‪ :‬يدل على‬ ‫البحار الحلوه والملحة والأنهار ؛ له من الجهات ‪ :‬الغرب ؛ ومن‬ ‫الكواكب ‪ :‬المشتري ؛ ومن الأيام ‪ :‬الخميس ؛ ومن الليالي ‪ :‬ليلة‬ ‫الإثنين ؛ ومن العدد عند طمطم ‪ :‬‏(‪ )٥٠٧‬؛ ومن الحروف ‪( :‬ز ‪ .‬ث)‪.‬‬ ‫وعند الزناتي ‪( :‬ر‪)١٩‬‏ ‪( 0‬على تسكين بزدح) ‪ 3‬وبعد الإسقاط ‪ :‬‏(‪ )٣‬؛‬ ‫وله البيت الثالث ‪ 0‬وعند ناصر الدين ‪ :‬‏(‪( . )٩‬على تسكين أبجد)‬ ‫الفنصري ؛ ولها من العدد (على طريق التضاعف) ‪:‬ر‪)٦‬‏ }لأن الأحيان‬ ‫[ = ] { الذي قبلها بثلانة ‪ .‬وهمي الغة الجودله [ ت ] ‪ 8‬وهذاهو‬ ‫التضاعف ‪.‬‬ ‫القول على شكل البياض [ = ] ‪:‬‬ ‫والبياض [ = ] ‪ ،‬هو صفة شخص أبيض اللون ‪ ،‬تام القامة } كبير‬ ‫_‪_ ٢٣٢٤‬‬ ‫لراس ‪ .‬مرون الحاجبين ‪ .‬أشهل العيدين ‪.‬مدور الوجه !عريض‬ ‫الأكتاف ‪ ،‬طويل الساعدين {} صغير الوسط والساقين ‪..‬عريض القدمين }‬ ‫يغلب عليه البلغم } محبوب عند الناس وأرباب الجاه ‪ .‬قليل الكلام‬ ‫واليكاح ‪ .‬هبوب ‪ .‬لكنه محبوب الصورة } ذكر في بيوت النار ‪.‬‬ ‫والهواء ‪ .‬والماء ؛ أنثى في بيوت التراب أو مُتانثة ؛ وإن كان في بيت‬ ‫مائي } يكون محلولا ليس له فدرة على اليكاح ‪ .‬لأنه حل في بيت‬ ‫مائي ‪ 3‬وفيه الماء مفتوح ‪ ،‬فتسبب له الرطوبة والإنحلال ‪.‬‬ ‫وإن حل البياض [ = ] ‪ .‬في بيت ناري ولم يتكرر ‪ .‬يكون صفة‬ ‫فلاح عند أمير كبير }ذي مزارع واسعة ‪ ،‬أو وزير ذي عمل كبير في‬ ‫الزراعة أيضاً ب وإن حل في بيت هوائي ولم يتكرر ‪ .‬دل على فلاح‬ ‫أيضا ‪ ،‬إنما أقل من الأول ‪ .‬إلا أن يكون رئيسا على الزراعة وتحكم‬ ‫عليم وإن حل في بيت مائي ولم يتكرر ‪ 9‬يكون صفة فلاح رئيس‬ ‫أو وكيلا ‪ 3‬أو رئيس عزبة من العزب ؛وإن حل في بيت ترابي ولم‬ ‫ر ‪ .‬يكون صفة البنائين وأهل العمار ‪ .‬وأصحاب الصنعة اليدوية‬ ‫كالخياطة والتطريز ‪.‬ودل على من يعمل في الماء والتراب ‪ 9‬كمن‬ ‫يعمل الفلل والحواجير وغيرها ؛ وإذا تكرر في البيوت النارية ولم‬ ‫يتكرر ‪ .‬دل على المعادن كالفضة وما أشبه ؛ وإن تكرر في البيوت‬ ‫الهوائية ‪ .‬دل على الحيوانات البيضاء ‪ .‬أو ما يخرج من الحيوانات‬ ‫كالبمن وغيرها } ودل على كبد الطيور ومال إلى البياض ‪ 3‬ومن‬ ‫الدواب على بقر الزرع والحرث ؛ وإن تكرر في البيوت المائية ‪ .‬دل‬ ‫على القطن والكمان والورق وقصب السكر وما أشبه ذلك ؛ وإن تكرر‬ ‫في البيوت الترابية ‪ .‬دل على الجمادات النفيسة الغالية الثمن المائلة إلى‬ ‫_ ‪_ ٢٣٢٥‬‬ ‫البياض ؛ وله من الجهات ‪ :‬الشمال ؛ ومن الكواكب ‪ :‬القمر ؛ ومن‬ ‫الأيام ‪ :‬الإثنين ؛ ومن الليالي ‪ :‬ليلة الجمعة ؛ له من العدد عند طمطم ‪:‬‬ ‫‏(‪ )٢٠ ٤‬؛ ومن الحروف ‪ ( :‬د ‪ 3‬ر ) { وهما دليل عدده ؛ وعند الشيخ‬ ‫الزناتي ‪ :‬‏(‪( ، )٤‬على تسكين بزدح) ؛ وعند الشيخ خلف ‪ :‬ر‪)٤‬‏ أيضا ‪.‬‬ ‫(على تسكين أبدح) ؛ وعند ناصر الدين أبو عبد الله المراكشي ‪ :‬‏(‪٨ )٣‬‬ ‫رعلى تسكين أبجد) ؛ وله (على طريق التضاعف) ‪ :‬‏(‪. )١٠‬‬ ‫]‪.‬‬ ‫القول على شكل نقي الخد ‏‪٦‬‬ ‫ونقي الخد [ خ ] { هو صفة ذكر حاكم ‪ .‬متصوف ‪ .‬أبيض‬ ‫اللون ‪ ،‬يميل إلى شقره ‪ .‬خفيف البدن ‪ ،‬معتدل القامة ‪ .‬صغير الرأس ‪8‬‬ ‫أزرق العينين } مدور الوجه ‪ .‬عذب الكلام ‪ .‬خفيف نبت العوارض ‪8‬‬ ‫عريض الأكتاف & رقيق الوسط والأفخاذ والساقين ‪ .‬صغير القدمين ‪.‬‬ ‫مليح الصورة ‪ ،‬ناقل الأخبار من مكان إلى مكان ‪ .‬يدخل نفسه في كل‬ ‫أمر يجتمع بين العاشق والمعشوق ‪ ،‬وإذا طال غمره حلق شعر ذقنه ‪.‬‬ ‫أما دليل أبيض اللون ‪ ،‬ذكر حاكم ں يميل إلى الشقرة ‪ ،‬لأن الشيخ‬ ‫طمطم الهندي جعل بيته في تسكينه (تسكين الحروف) ‪ :‬البيت العاشر ‪.‬‬ ‫وهو بيت العز } والسُلطان ‪ ،‬والرفعة ‪ .‬والمناعة ‪ .‬وقد حاز نقي الخد‬ ‫[ چ ] ‪ .‬ثلانة عناصر ‪ :‬خصر النار ‪ .‬والماء ‪ ،‬والتراب ‪ 6‬والبيت‬ ‫العاشر ‪ :‬هوائي ‪ 0‬فكملت العناصر فيه الأربعة بحلول البيت العاشر ‪.‬‬ ‫ونقي الخد [ ج ] ‪ ،‬منسوب إلى الزهرة ‪ .‬فاعطته البياض ں وفيه‬ ‫عنصر النار } فأعطاه الصفرة ‪ .‬فصار البياض والصفرة بإجتماعهما‬ ‫وإمتزاجهما أشقر ؛ وأما دليل أنه غير مربوط ‪ ،‬لكونه قد حاز في نفسه‬ ‫‪_ ٣٢٦‬‬ ‫غنصر النار وهو مفتوح ‪ ،‬والنار طالب غير مطلوب ؤ والطالب لا يكون‬ ‫مربوطاً ؛ وأما دليل أنه ناقل الأخبار من مكان إلى مكان ‪ .‬وأنه مليح‬ ‫الصورة ‪ .‬عذب الكلام } لأن الشيخ الزناتي أسكنه ف دائرة " الفلك‬ ‫الزاخر " في البيت الخامس { وهو بيت الخير والفرح ‪3‬‬ ‫الدائر والبحر‬ ‫وعذوبة الكلام ‪ .‬وجمال الصورة ؛ وأما دليل أنه أشقر { لحيته قليلة ‪3‬‬ ‫وإذا طال غمره حلقها { لأن الشيخ خلف البربري نسب نقي الخد‬ ‫[ ج ] ‪ 0‬إذا كثر في الرمل بالإفرنج ‪ ،‬ووافقه المشائخ غلماء الرمل‬ ‫على ذلك { ومن عادة الإفرنج حلق ذقونهم إلآ طائفة منهم ‪ .‬وهم‬ ‫أعداء } أو لكل [ والكل إفرنج نصارى ؛ وأما دليل أنه يجمع بين‬ ‫العاشق والمعشوق | وأنه إبليس الرمل ‪.‬‬ ‫فإنك إذا ضربت نقي الخد [ ج ] ‪ 9‬ماعلجودله [ خ ] ‪ .‬فيظهر‬ ‫] ‪ ،‬والإجتماع [ ج ] ‪ 0‬يطلب الجودله‬ ‫منهما الإجتماع [ے‬ ‫] ‪ .‬تظهر‬ ‫] ‪ ،‬ماعلأحيان [‬ ‫[ غ ] ؛ وإذا ضربت نقايلخد [‬ ‫اللصره الداخلة [ = ] ‪ .‬وتطلب الأحيان [ ج ] ؛ وإذا ضربت نقي‬ ‫الخد [ ج ] ‪ ،‬ماعلعتبة الداخلة [ ج ] ‪ 0‬خرج منهما نصره خارجة‬ ‫[ يت ] } والعتبة الداخلة [ ج ] ‪0‬تطلبها ؛وإذا ضربت نقي الخد‬ ‫ياض [ = ] ‪ .‬تظهر العقلة [ ج ] ‪ ،‬والبياض [ = ] ‪.‬‬ ‫ب مع‬ ‫[اجل] ‪0‬‬ ‫يطلبه ؛ وإذا ضربت نقي الخد [ ‪ ‘ ] +‬مع نفسه ‘ تظهر الجماعة‬ ‫‪ . ] :‬والجماعة [ = ] ‪ ،‬تطلبه ؛ وإذا ضربته مع العتبة الخارجة‬ ‫[ ج ]‬ ‫[ ج ] ‪ .‬والقاص لال‬ ‫اخل‬ ‫دقبض‬‫ل ال‬ ‫اظهر‬‫]& ي‬ ‫] ‪.‬يظهر الطريق [ ‪:‬‬ ‫ؤ وإذا سريته مع الحمر‪_ ,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫والحمره [ = ] ‪ .‬تطلبه ؛ وإذا ضربته مع الأنكيس [ = ] ‪. .‬‬ ‫_‪_ ٢٣٢٧‬‬ ‫القبض الخارج [ ے ] { والأنكيس [ = ] ‪ 9‬يطلبه ؛ وإذا ضربته مع‬ ‫اللصره الخارجة [ ‪ ، ] .‬تظهر العتبة الداخلة [ ج ] ‪ .‬وهي تطلب‬ ‫النصره الخارجة [ ي ] ‪،‬وهكذا إلى آخر الأشكال ‪،‬لم يخالفه في هذه‬ ‫الطريقة من ظهور الطالب والمطلوب ‪.‬فلذلك قلنا ‪:‬إبليس الرمل‬ ‫والأشكال ‪.‬‬ ‫وإذا حل ناقيلخد [ ج ] ‪ ،‬في بيت ناري ولم يتكرر ‪ .‬يكون‬ ‫صفته من قد أخذ الخكم لنفسه & على أرباب الطرب والمغاني ‪ .‬الذين‬ ‫يقولون ‪ :‬في داخل البلد ؛ وإذا حل في بيت هوائي ولم يتكرر ‪ .‬يكون‬ ‫صفته حكم بزيادة أرباب الطرب والخوايمة والمغاني ظاهر البلد ؛‬ ‫وإذا حل في بيت مائي ولم يتكرر ‪ 9‬يكون صفة سائس للحاكم } لكنه‬ ‫متزوج بمغنية ولا غار فيما تفعله أبدا ؛ وإذا حل في بيت قرا‪ :‬بي ولم‬ ‫والمغماني ؛‬ ‫يتكرر ‘ يكون صفة غلام المغاني ‪ .‬وأرباب اللهو والطرب‬ ‫وإذا تكرر في البيوت النارية ‪.‬يكون صفة المعادن العزيزة الخفيفة‬ ‫الحمل ں الثقيلة في الثمن ‪ ،‬مثل الدرر واللؤلؤ ‪ .‬وما أشبه ذلك ‪ ،‬وإذا‬ ‫تكرر في الهوائية يكون صفة الحيوانات المائلة إلى الشقرة ‪ .‬الضعيفة‬ ‫الخلقة ‪ ،‬القوية في الغضب ‪ ،‬السريعة العدو ‪ .‬مثل الغزلان وما أشبه‬ ‫ذلك ‪ .‬وإن كانت من الطير تكون مثل الحمام رالزاجل) ‪ ،‬المختص‬ ‫بنقل الأخبار من بلد إلى بلد ؛ وإذا تكرر في المائية ‪ .‬فهو صفة النباتات‬ ‫القصيرة الطول ‪ ،‬الطيبة الطعم ‪ ،‬المائلة إلى الشقرة والخضرة _ كما‬ ‫تقدم ۔ وتكون شديدة الرائحة كالطيب والفلفل وما أشبه ذلك ؛ وإذا‬ ‫تكرر في البيوت الترابية يكون جماداً عزيزا ‪ 5‬كثير الثمن } مثل الزبرجد‬ ‫وما أشبه ذلك ؛ له جهة القبلة ؛ وكوكب الزهرة ؛ ويوم الجمعة ؛ وليلة‬ ‫_ ‪_ ٣٢٨‬‬ ‫الثلاثاء ب وعدد ر‪)٨١٠‬؛‏ وحروف ( ي { ض ) } عند طمطم ؛ وعند‬ ‫الزناتي عدد ‪ :‬‏(‪( } )١٤‬على تسكين بزدح) ‘ و ‏(‪( )١٥‬على طريق‬ ‫‘‬ ‫التضاعف) ؛ وعند الشيخ خلف {عدد ‪ :‬‏(‪( .١ )١٣‬بتسكين أبدح)‬ ‫والله تعالى أعلم ‪.‬‬ ‫القول على شكل العتبة الخارجة( ‪ :‬‏‪: ٦‬‬ ‫والعتبة الخارجة [ ‪ ، ] :‬إعلم أنها صورة شخص ذكر مربوط ه‬ ‫طويل القامة ‪ .‬رشيق القد ‪ .‬صغير الرأس \& يعلوه صُفره ؛ إذا حل في‬ ‫البيوت النارية ‪ .‬يكون أغبر اللون ‪ 0‬صغير الوجه & قصير الساعد ‪}.‬‬ ‫خفيف الوسط والأفخاذ والساقين ‪ 0‬عريض القدمين { في إحدى رجليه‬ ‫عيب ‪ 0‬مشوه الخلقة ‪ .‬ناقص العقل } دنيء الأصل { كاذب في مقاله ‪.‬‬ ‫ابن حظ ‪ .‬لا يحفظ وفاقا ولا صحبة & يحب الخير لنفسه دون غيره ‪8‬‬ ‫ليس له مودة إلا في بيوت الهواء } فإنه يكون صديق من صادقه في‬ ‫الظاهر دون الباطن ‪ .‬وهو موصوف بأنه ‪ " :‬إذا حدث كذب ۔ وإذا‬ ‫أزتمن خان ‪ ،‬وإذا وعد أخلف » وإذا خاصم فجر " ‪ .‬وهذه صفات‬ ‫الشنافقين ؛فإذا كان في البيوت النارية ‪ .‬هذه صفاته ‪ .‬والدليل على أنه‬ ‫ذكر مربوط ‪ .‬لكونه إجتمع فيه ثلاثة عضاصر ‪ ،‬الدار ‪ ،‬والهواء ‪.‬‬ ‫والماء } والهواء سبب اليكاح وما له من سبيل ‪ 8‬إل عنصر التراب ‪.‬‬ ‫الذي هو أنثى ‪.‬فيكون ذكرا مربوطاً بهذا الدليل ‪ :‬والدليل أنه أغبر‬ ‫اللون } أن طمطم أسكنه البيت الثامن (من تسكين الحروف) ‪ .‬وهو‬ ‫بيت السواد } فاكتسب منه سواده ‪ .‬وقد حاز فيه عنصر النار ‪.‬‬ ‫والهواء } والماء } فاعتدلت ألوان العناصر في البيت فصار أغبراً من هذا‬ ‫_‪_٣٢٩‬‬ ‫الوجه ‪ .‬وكونه منسوباً إلى زحل ‪ ،‬وأما دليل أنه طويل {& لأن فيه ثلاثة‬ ‫عناصر أكثر من أعلى ‏‪ ٤‬وأما دليل تشوه الخلقة } لأن طمطم جعل له ف‬ ‫تسكين الأعضاء { وجع الرجل اليسرى ‪.‬‬ ‫وأما دليل أنه ناقص العقل { كاذب ‪ ....‬إلخ ‪ ،‬لأن الزناتي جعله‬ ‫ساكنا ي البيت السادس { وهو بيت الأمراض ‪ ،‬والأكدار ‪ .‬والعبيد ‪.‬‬ ‫والكذب ‪ 0‬وكل ناقص عقل ومُتسرع ‪ ،‬وأما دليل أنه إذا حل في بيوت‬ ‫الهواء يكون صديق صديقه في الظاهر دون الباطن ‪ .‬لكونه قيد حاز في‬ ‫نفسه عنصر الهواء } فإذا حل في بيت هوائي { فيكون قد إجتمع‬ ‫هواءان ‪ 0‬هو والبيت الذي حل فيه & والإثنان يغلبان الواحد { فصار‬ ‫كما فلنا ‪ .‬وأما دليل أنه منافق ‪....‬إلخ ‪ 8‬إذا كان في البيوت النارية‬ ‫لكون النار شر ‪ ،‬والهواء من تحتها فيضربها ‪ ،‬والهواء هو النطق ‪ ،‬فلا‬ ‫ينطق إلا شرا أو بكل قبيح ‪ ،‬وإذا حل في بيت ناري ولم يتكرر ‪ .‬يكون‬ ‫صفة شخص حاكم في أصله عبودية ‪ .‬ويكون في مرتبة لا يستحقها ‪.‬‬ ‫وسريعة الزوال ‪ ،‬وإذا حل في بيت هوائي ولم يتكرر ‪ .‬يكون صفة لقيط‬ ‫عند إنسان صاحب حكم وأمر ونهي ‪ ،‬يربيه } وإذا كبر أنكر وجحد ما‬ ‫عمله في حقه من الإحسان { وجازاه بخلافه ‪ .‬وإذا حل في بيت مائي‬ ‫ولم يتكرر } يكون صفة سائس أو عند أرباب الجاه { وإذا حل في بيت‬ ‫ترابي ولم يتكرر ‪ .‬يكون صفة غلام يمن يمشي أمام بعض أرباب‬ ‫الجاه ‪ .‬ويكون أعسر الرجل السرى ‪ ،‬أو بها عاهة ‪ .‬وإذا تكرر في‬ ‫البيوت النارية ‪ .‬دل على معدن حسن الملمس ‪ ،‬قليل الثمن { وفي‬ ‫البيوت الهوائية ‪ .‬يكون صفة الحيوانات الصغار كالضأن وما أشبه ‪ ،‬أو‬ ‫الطيور كلما طال غنقه وقصر ذنبه } وفي المائية دل على النباتات التي‬ ‫في طعمها بعض المرارة أو الموضة مثل العنب وما أشبه ذلك ‪ ،‬وفي‬ ‫اليوت الرابية دل على الجمادات الخسيسة الثمن ‪ ،‬المائلة إلى‬ ‫الشمرة ‪ .‬وله من الجهات ‪ :‬الشمال ؛ ومن الكواكب ‪ :‬الذنب ‪.‬‬ ‫والذنب ينسب إلى زحل ؛ ومن الأيام ‪ :‬السبت ؛ وليلة الأربعاء ؛ ومن‬ ‫العدد عند طمطم ‪ :‬ر‪)٦٠٨‬‏ ‪ 6‬ومن الحروف ‪ ( :‬ح خ )س وهما دليل‬ ‫عدده ؛ وعند الزناتي له من العدد ‪ :‬‏(‪( } )١٣‬على طريق بزردح) ؛ وله‬ ‫عند خلف ‪ :‬‏(‪( & )٧‬على طريقة أبدح) ؛ روعلى طريقة التضاعف) له ‪:‬‬ ‫‏(‪ ، )٢١‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫القول على شكل الحمره [ = ] ‪:‬‬ ‫حاكم ‪ .‬ذو هيبة ووقار‪.‬‬ ‫[ = ] ‪ .‬هي صفة شخص‬ ‫الحمره‬ ‫وسطوة شديدة } صاحب نطق كثير } دموي الأفعال ‪ 3‬أشقر اللون مع‬ ‫خمرة غالبة ‪ ،‬مُعتدل القامة ‪ .‬كبير الرأس ‪ ،‬مدور الوجه ‪ ،‬أزج‬ ‫الحاجبين ‪ 3‬قصير السواعد ‪ .‬غليظ الوسط والأفخاذ والساقين ‪ .‬عريض‬ ‫القدمين ‪.‬‬ ‫والحمره [ = ] { إذا وجدت في الرمل مرة واحدة ‪ ،‬كانت جيدة ‪.‬‬ ‫بخلاف ما لو تكررت ‪ .‬لأن طمطم ذكر في كتابه ترجمة خلف‬ ‫والزناتي } قال ‪ :‬لا خير في رمل لا تكون فيه حمره [ = ] ‪ .‬بشرط مرة‬ ‫واحدة ‪ 3‬أما إن تكررت فلا خير فيه أيضا ‪ 9‬وقال ‪ :‬الحمره [ = ] ‪ .‬في‬ ‫الرمل إن قللت فهي مال يكتسب ‪ .‬وإن كثرت في الرمل فهي دم‬ ‫يسكب { وقد أعطاها طمطم من الحروف ( ج ‪ ،‬ق ) ‪ .‬الجيم ‪ :‬بثلاثة ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٢٣٢٣١‬‬ ‫‏(‪ ، )٩ } ٩‬بقي‬ ‫وهي عدد البيوت ‪ .‬والقاف ‪:‬بمائة ؛ وإذا أسقطت‬ ‫واحد ‪ .‬ولذا لا تحمد إن تكررت وزادت على واحد ‪ ،‬واختار لها‬ ‫البيت الثالث ‪،‬لأنه مائي لتلطف الهواء الذي حازته في نفسها بماء‬ ‫البيت الثالث ‪ 0‬وقال طمطم أيضا ‪:‬إذا كثرت في البيوت النارية } دلت‬ ‫على الحريق والأخان ‪ ،‬والمشاغل الكشيرة على قدر كثرتها ‪ ،‬وإذا‬ ‫كثرت في البيوت الهوائية ‪ .‬دلت على سفك الدماء ‪ ،‬والنهب ‪.‬‬ ‫والقتل ‪ 5‬والنزاع القائم بين الناس { والرعاف & والتغلب } وقطاع‬ ‫الطريق ‪ .‬وقذف الناس بعضهم البعض بالڵمكروه ؛ وإذا تكررت في‬ ‫البيوت المائية ‪ .‬دلت على سفك دم حلال ‪ ،‬مثل القصاص ‪ ،‬أو ذبح‬ ‫الحيوانات الماكولة ‪ .‬أو إخراج دم ضروري كالڵحجامة ‪ .‬وإفتضاض‬ ‫الأبكار ‪ 0‬وما أشبه ذلك ؛ وإن تكررت ي البيوت الترابية ‪ .‬دلت على‬ ‫الغبار ‪ .‬والفتن القائمة بين الناس ‪.‬‬ ‫فإذا كانت الحمره [ ج ] ‪ .‬قد كثرت في جزء السائل ‪ .‬فيكون‬ ‫كلما وصفت هي به ‪ .‬هي من السائل لا من المسئول عنه ‪ .‬وكذلك إذا‬ ‫كثرت في جزء المسئول عنه ‪ .‬وعلى هذا فقس ؛ وأما دليل على أنها‬ ‫إذا كثرت في البيوت النارية ‪ .‬دلت على الحريق والدخان ‪8‬‬ ‫والشواغل ‪ ،‬وما أشبه ذلك ‪ ،‬لأن الحمره [ ج ] ‪ ،‬هوائية { والهواء‬ ‫يشعل النار من تحتها ؛ وأما دليل أنها إذا كثرت في البيوت الهوائية ‪.‬‬ ‫دلت على القتل ‪ 9‬وسفك الدم ‪ .‬وما ذكرناه من المكروهات ‪ .‬لكون‬ ‫الشيخ طمطم جعلها للمريخ ‪ .‬وهو سياف الفلك { فإذا حل السيف‬ ‫بيت اللاهوائي { يكون كما قلت ‪ :‬لأجل هواء النفس ؛ وأما دليل إذا‬ ‫كثرت في البيوت المائية ‪ .‬دلت على سفك دم حلال { لأن الهواء‬ ‫_ ‪_ ٣٣٢‬‬ ‫الحمره‬ ‫بالآخر ‘ مع أن‬ ‫أحدهما إل‬ ‫ئ ولا يطيب‬ ‫مزاج‬ ‫‏‪ ٤‬والماء‬ ‫مزاج‬ ‫سفك دم على‬ ‫من‬ ‫‪ .‬فلابد‬ ‫نفسها ‘ وهي للمريخ‬ ‫‏] = [ ‪ ٠‬مذمومة ‪1‬‬ ‫المذكورة‬ ‫] ‘ في البيوت‬ ‫] =‬ ‫شكل الحمره‬ ‫بكثرة‬ ‫أي وجه كان‬ ‫المائية وغيرها ‪ .‬والماء في نفسه طاهر } وهو مطفي للفتن } فيكون ما‬ ‫ذكرنا ‪ .‬وهذا السبب ؛ وأما دليل أنها إذا كثرت في البيوت الترابية }‬ ‫الذي‬ ‫‪ ... .‬إلخ ‪ .‬فهو أن عنصر الهواء‬ ‫الغبار [ والعجاج‬ ‫دلت على كثرة‬ ‫البيوت الترابية ‘ فحصل جميع ما ذكرنا ز‬ ‫نفسها قد كثر ف‬ ‫حازته ف‬ ‫فإن كانت لا من ججهة السائل { ولا من ججهة المسئول عنه ‪ .‬دلت على‬ ‫أن احدا غيرهما يسعى في الفتن بينهما حتى يكدرهما ‪.‬‬ ‫وإذا حلت الحمره [ ت ] ‪ ،‬في بيت ناري ولم تتكرر } تكون صفة‬ ‫شخص حاكم ‪ .‬وقوي اللسان ‘ يخاف الناس من شدة سفاهته ‪ .‬وكونه‬ ‫غير عادل في حكمه ؛ وإذا حلت في بيت هوائي ولم تتكرر ‪ .‬تكون‬ ‫صفة إنسان نائب للحاكم ‪ .‬لكنه كثير الكلام ‪ .‬وهيبته أشد من هيبة‬ ‫قخدومه ‪ .‬ويكون مَخدومه راضياً بكل ما يفعله ؛ وإذا حلت ي بسيتت‬ ‫مائي ولم تتكرر ‪ .‬يكون صفته ساعي عند حاكم جليل القدر ‪3‬‬ ‫مباشر القتل بيده ولسانه ؛ وإذا حلت في بيت ترابي ولم تتكرر ‪ 3‬د‬ ‫صفة حصن البلد وحاميه ‪ .‬ولكن يكون ظالما تخافه الناس كثيرا ‪.‬‬ ‫وربما تكون صفته النحاس ؛ وإذا تكررت في البيوت النارية ‪ .‬دلت‬ ‫على المعادن العزيزة كالذهب الأحمر { والياقوت { والحلي وما أشبه‬ ‫ذلك ؛ وإذا تكررت في البيوت الهوائية ‪ .‬دلت على كل مائل إلى‬ ‫الحمرة من الحيوانات كلها على إختلاف أجناسها ؛وإذا تكررت في‬ ‫البيوت المائية دلت على النباتات المائلة إلى الحمرة الكريهة الرائحة ؛‬ ‫_ ‪_ ٣٢٣٢٣‬‬ ‫وإذا تكررت في البيوت الترابية ‪ .‬دلت على الحجارة الحمره ؛ ولها من‬ ‫الجهات ‪ :‬قلب المغرب ؛ وكوكبها المريخ ؛ ويومها الثلاثاء ؛ وليلة‬ ‫السبت ؛ وعددها عند طمطم ‪ :‬‏(‪ )١٠٣‬؛ ومن الحروف ‪ ( :‬ج { ق )‬ ‫وهما دليل عددها ؛ وعند الزناتي ‪ :‬‏(‪( ، )٧‬على تسكين بردح) { وعند‬ ‫الشيخ خلف ‪ :‬‏(‪( 0 )٢‬على طريق تسكين أبدح) ؛ وعند أبو عبد الله ‪:‬‬ ‫‏(‪( } )٢‬على طريق تسكين أبجد) النصري ؛ ولها (على طريق‬ ‫التضاعف) ‪ :‬‏(‪ ، )٢٨‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫الفول على شكل الاتكيس ‏‪. ! == ٦١‬‬ ‫] ‘ هو صفة شخص محلول ‘ أسمر اللون محترق ‪.‬‬ ‫الأنكيس [‬ ‫معتدل القامة ‪ .‬ضخم البدن ‪ ،‬كبير الرأس ‪ ،‬مدور الوجه ‪ ،‬عريض‬ ‫الأكتاف { واسع الصدر { غليظ الوسط ‪ ،‬كبير البطن } غليظ الأفخاذ‬ ‫والساقين ‪ 3‬صغير القدمين ؛ فإذا حل في بيت ناري ولم يتكرر ‪ .‬يكون‬ ‫صفة عبد أسود لوزير ؛ أو لحاكم } وهو أيضا حكم ‪ ،‬لكن مَخدومه‬ ‫حاكما ‪ .‬وهو صاحب نطق جيد ‪ .‬لكنه يرمي الفتن للناس عند مخدومه‬ ‫وغيره ؛ وإذا حل في بيت هوائي ولم يتكرر ‪ .‬يكون صفة للحاكم يرمي‬ ‫الناس بالفتن ؛ وإذا حل في بيت مائي ولم يتكرر ‪ .‬يكون صفة إنسان لين‬ ‫الجانب ‪ ،‬مُمازحا للناس ‪ .‬ويكون حاكما في بلدة صغيرة من قبل‬ ‫صاحب الديوان } وفي أصله غبودية ‪ .‬أو يكون حاكم جليل القدر ‪.‬‬ ‫عظيم الشان { يغسل ثيابه ؛ وإن حل في بيت ترابي ولم يتكرر ‘ يكون‬ ‫صفة خادمة أو جارية ‪ .‬لكون لونه في هذا البيت أسود ‪ .‬دليل صفته في‬ ‫البيت الناري ۔ كما قلنا سابقاً ۔ النار أعطته الكم ‪ .‬وعلو المرتبة‬ ‫_ ‪_ ٣٣٤‬‬ ‫رطمطم جعله لكوكب زحل ‪ ،‬فاعطاه السواد } وفيه غغنصر التراب‬ ‫فاعطاه الإنحطاط في أصله ‪ .‬ودليل صفته في البيت الهواء ‪ .‬كما قلنا ‪:‬‬ ‫أن ما بعد النار ف الحكم إلا مرتبة صاحب الديوان } وعنصر الهواء‬ ‫الذي هو النطق ‪.‬لكنه برمي الفتن بين الناس { عند مَخدومه ‪7‬‬ ‫لكون هذا الشكل حاز عنصر التراب لا غير ؛ فإذا حل التراب على‬ ‫الهواء ‪ 3‬والهواء على التراب ‪،‬فيكون كما قلنا ‪ .‬وهذا هو السبب ‪.‬‬ ‫ودليل صفته في البيت المائي ‪ .‬كما قلنا من هذا ‪ :‬أن التراب الذي‬ ‫حازه في نفسه ‪ ،‬قد حل على غنصر الماء الْمُماز ج فيه { وعادة الماء‬ ‫إذا خالطه التراب | قام منهما كل بناء صالح ‪ 4‬والماء طاهر { فتشتمل‬ ‫طهوريته على أصل عبودية الأنكيس [ = ] ‪ .‬فأعطاه الخلق الجيد‬ ‫والإتفاق ‪ 0‬فكان كما وصفنا بغسل ثياب مخدومه ‪.‬‬ ‫لأن الأنكيس ‪ . ] = 1‬عبد‪ .‬والماء مُطهرا للأشياء كلها ا فنكون‬ ‫‪ :‬أ‬ ‫المشائخ‬ ‫صفة العبد فيه كما قلنا من هذه الحيثية ‪ ،‬وقال ؛بعض‬ ‫ينكح من خلفه في هذا البيت {لأن الماء ينكح التراب ‪ .‬ودليل صفته‬ ‫ئي البيت الترابي كما قلنا ‪:‬أن شكل الأنكيس ل = ]‪ .‬ترابي ‪ |.‬وحل‬ ‫ئي بيت ترابي ‏‪ ٤‬والتراب من ذاته مُؤنث { فصار أنثى بغير إرادته ‪ 30‬وهو‬ ‫في هذا البيت أكثر سوادا من باقي البيوت ‪ ،‬وإذا تكرر في البيوت‬ ‫النارية ‪ .‬دل على المعادن ‪ ،‬مثل الفولاذ والحديد وغيره ‪ .‬وإذا تكرر في‬ ‫البيوت الهوائية ‪ .‬دل على سائر الحيوانات على إختلاف أجناسها { فإذا‬ ‫كانت من الطيور يكون كل ما مال إلى السواد وكبرت خلقته ‪.‬‬ ‫قصرت رقبته ‪ ،‬وإن كان من الدواب ‪ ،‬فيكون مثلا الجواميس‬ ‫والبغال ‪ 3‬وما أشبه ذلك ‪ ،‬وإن كان من الوحوش & فيكون مثل الفيلة‬ ‫_‪_ ٢٢٣٥‬‬ ‫والخنازير ؛ وإذا تكرر في البيوت المائية ‪ .‬دل على النباتات الكثيفة ‪8‬‬ ‫الكبيرة ‪ 3‬السوداء ‪ ،‬العاليات ‪ ،‬مشل ‪ :‬الحور { والبلوط { وما أشبه‬ ‫ذلك ؛ وإذا تكرر في البيوت الترابية ‪ .‬دل على الجمادات الخسيسة ‪.‬‬ ‫{ وما أشبه‬ ‫ث‪،‬لال ‪:‬سيخ‬ ‫ممر‬ ‫النقيلة } الكشيرة السواد ‪ 0‬القليلة الث‬ ‫ذلك ؛له من الجهات ‪:‬صدر القبلة ؛ وكوكبه حل ؛ويومه السبت ؛‬ ‫وليلة الأربعاء ؛ وله من العدد عند طمطم ‪ :‬‏(‪ ‘ )٩٢‬والحروف ‪:‬‬ ‫( ب ‪ ،‬ص ) { وهما دليل عدده ‪ ،‬وعند الزناتي ‪ :‬‏(‪(، )٨‬على تسكين‬ ‫بردح) ؛ وعند الشيخ خلف البربري ‪ :‬‏(‪( ، )٨‬على تسكين أبدح) ؛ وفي‬ ‫(تسكين أبجد) النصري ‪ :‬‏(‪ )٤‬؛ وله من الروائح كلما كان كريها ‪.‬‬ ‫امثللب‪:‬لاليع والمراحيض ؛وهو حامض الطعم ‪،‬يميل إلى المُلوحة‬ ‫وله من الأماكن كلما كان مظلما ‪3‬مثل ‪:‬السراديب ‪ ،‬والطرق‬ ‫المعقودة تحت الأرض ں والله أعلم ‪.‬‬ ‫]‪:‬‬ ‫القول على شكل النصره الخارجة ‏‪٦‬‬ ‫صفة ذكر مربو ع القامة } على‬ ‫‪ .0‬هي‬ ‫[‬ ‫الخارجة ] ‪7‬‬ ‫النصره‬ ‫وجهه عرق وصُفرة } صغير الرأس والوجه ‪ ،‬قليل شعر الوجه ‪ ،‬قصير‬ ‫الساعد ‪ .‬ضامر البطن ‘ كبير العجز ‪ .‬غليظ الأفخاذ والساقين ‪ .‬عريض‬ ‫‪ .‬وجاه‬ ‫حكم عظيم ‪ .‬وكلام مسموع‬ ‫‏‪ ١‬لقدمين ‪ .‬سُلطا ن ‪ .‬صاحب‬ ‫‘‬ ‫! مسعود‬ ‫[ كريم الكف ئ سخي‬ ‫الحروب‬ ‫ئ شجاع ف‬ ‫‪ .‬وزمام‬ ‫وخرمة‬ ‫نطق جيد‬ ‫الهواء ‪ .‬صاحب‬ ‫النار وبيت‬ ‫مؤيد ‪ .‬لكنه يكون ظالما ف بيت‬ ‫البيتين ‪ 6‬وحاكما عادلا ل بيت الماء والتراب ‘ صادقا ف‬ ‫ف هذين‬ ‫البيوت الثلاثة ‪ .‬أي ‪:‬ما عدا بايتلتراب &فيكون كاذباً فيه ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٢٣٢٣٦‬‬ ‫أما دليل كونه سُلطان { وعلى وجهه عمرق صُفره ‘ صاحب‬ ‫كم ‪ ....‬إلخ | فلأن الشيخ طمطم وضع النصره الخارجة [ ے ] ‘‬ ‫المذكورة في البيت الخامس { (على تسكين الحروف) { والخامس بيت‬ ‫النار ‪ .‬والنار سلطان العناصر وأشرفها { وبرجها الأسد والشمس ‪.‬‬ ‫والأسد سلطان الوحوش { والشمس سلطان الفلك ‪ ،‬وفيها غنصر النار‬ ‫والهواء } فالنار والشمس أعطيا صاحب شكل النصره الخارجة‬ ‫[ ذ ] ‘ الخكم ‪ .‬وصفرة اللون ‪ .‬وعلو المرتبة ‪ 3‬والظلم ؛ والهواء‬ ‫أعطاه النطق في البيتين { النار والهواء ‪ .‬والظلم أيضا { لأن هواءان لا‬ ‫يتفقان على العدل { لاسيما النصره الخارجة [ ت ] ‪ 0،‬نارية "‪ .‬وحازت‬ ‫اللار والهواء ‪ .‬فإذا حلت في بيت ناري ‪ .‬يكون قد إجتمعا ناران‬ ‫وهواءان ‪ 0‬فلا يقوم من إجتماع ذلك إلا الظلم ‪ .‬وكثرة النطق ‪.‬‬ ‫وكذلك إذا حلت في بيت هوائي ‪ ،‬لأن النار والهواء لا يتفقان ‪ .‬على‬ ‫العدل والصلاح إلا قليلا { والأسد أعطاه الشجاعة ‪ ،‬والقوة ‪.‬‬ ‫والتكبر ‪ 3‬والعظمة ‪ ،‬والهيبة ‪ 0‬والكرم ‪ .‬ودليل ذلك أنه سلطان حاكم‬ ‫في بيت الماء والتراب | لأن الشيخ خلف البربري سماه ‪ :‬الإجليد‬ ‫۔ بلسان البرابره ۔ هو السلطان ‪.‬‬ ‫فصارت النصره الخارجة [ ے ] { سُلطان الرمل دون باقي‬ ‫بلالأماشءكا}ل فإذاا وشنربكلإحتشايجء إلىمنالاشلمنبسات وا‪.‬لهلوااءتخحترىج يعوتيدلصح بهمواي ‪0‬غمروهذإال‬ ‫الشكل قد إنفرد بالنار والهواء ‪ .‬دون باقي الأشكال { ولذا كانت‬ ‫النصره الخارجة [ ے ] ‪ .‬طالع الملوك ‪ ،‬والدليل أنه صادق في بيوت‬ ‫الأشكال ‪( :‬النار ‪ 0‬والهواء ‪ }.‬والماء) ؛ كاذب ف بيت ‪ :‬التراب ‪ .‬هو أن‬ ‫_ ‪_ ٢٣٢٣٧‬‬ ‫نطق النصره الخارجة [ے ] ‪ ،‬الأحيان [ ي ] } وقد ذكرنا فيما تقدم‬ ‫أن الأحيان [ ‪ . ] 2‬يكون في بيت النار قاضي المملكة ‪ .‬وفي بيت‬ ‫الهواء قاضيا أقل { أو ‪-‬خطيب‪.‬ا ‪ .‬أو مدرسا ‪ ،‬أو مُفتيأ } وإذا كان في بيت‬ ‫ي يكون موصوفا بالكذب ‏‪٥‬‬ ‫الماء فمُتعبه ‪ 6‬وإذا كان في بيت التراب‬ ‫وشهادة الرور ‪ ،‬وما أشبه ذلك { وهذا دليل تام بما قلنا ‪.‬‬ ‫فإذا حلت النصره الخارجة [ ے ] ‪ 0‬في بيت ناري ولم تتكرر ‪.‬‬ ‫يكون صفة سلطان عظيم ‏‪ ٦‬موصوفا على أقاليم كثيرة ‪ .‬وخلق عظيم ‘‬ ‫وإذا حلت في بيت هوائي ولم تتكرر ‪ .‬يكون صفة سلطان يحكم بعض‬ ‫الأراضي ك أو المدن ‪ ،‬أو البلاد القليلة ‪ .‬فإذا حلت في بيت مائي ‪8‬‬ ‫ن صفة سلطان حاكم على جزائر في البحر ‪ ،‬وهو خير دين ‪6‬‬ ‫عادل ‪ 0‬وإذا حلت في بيت ترابي ولم تتكرر ‪ .‬يكون صفة سلطان حاكم‬ ‫على قبائل العرب ‪ ،‬أو بلد كبير ‪ ،‬وهو مُستقل برأيه ‪.‬عادل في‬ ‫حكمه } خير دين ؛وإذا تكررت في البيوت النارية ‪ .‬دلت على‬ ‫المعادن العزيزة النفيسة }مثل الذهب الجيد الخالص ‪ ،‬وما أشبه ذلك‬ ‫من المعادن ؛ وإذا تكرر في البيوت الهوائية ‪ .‬دلت على سائر‬ ‫الحيوانات العزيزة على إختلاف ألوانها وأجناسها ‪ 3‬وفي الطيور على‬ ‫النسر المائل إلى الصفرة أو الشقرة ‪ ،‬وما أشبه ذلك ‪ .‬وإن كانت على‬ ‫الوحوش ‪ ،‬دلت على الأسود والكواسر والڵمفترسة مثل ‪ :‬السيباع ؛ وإذا‬ ‫تكررت في البيوت المائية ‪ .‬دلت على النباتات العزيزة الثمرة ‪ ،‬الحلوة‬ ‫الطعم ؛ وإذا تكرر في البيوت الترابية ‪ .‬دلت على الجمادات النفيسة‬ ‫من الكرمانات { وما أشبه ذلك ؛ ولها من الجهات ‪ :‬الشرق ؛ ومن‬ ‫الكواكب ‪ :‬الشمس ؛ ويومها الأحد ؛ وليلة الخميس ؛ ومن العدد عند‬ ‫_ ‪_ ٣٢٣٨‬‬ ‫طمطم ‪ :‬‏(‪ )٣٠٥‬؛ ومن الحروف ( ه ‪ ،‬ش ) } وهما دليل عدده ؛‬ ‫وعند الزناتي له ‪ :‬‏(‪( ، )٩‬على تسكين بزدح) ؛ وعلى (تسكين أبجد)‬ ‫العنصري ‪ :‬‏(‪ )٣‬؛ وعند الشيخ خلف البربري له ‪ :‬‏(‪( } )٣‬على تسكين‬ ‫أبدح) ؛ وعلى (طريق التضاعف) له ‪ :‬‏(‪ )٤٥‬؛ ولها من الأماكن القصور‬ ‫العالية النفيسة & التي تكون للملوك والسلاطين والأمراء ‪ 3‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫الفول على شكل العقلة ‏‪ ١‬ج] ‪:‬‬ ‫العقلة [ ح ] ‪ .‬صفتها جارية مربوطة تدعي الحرية ‪ 7‬وهي صادقة‬ ‫في دعواها } سمرة اللون { يعلوها عرق صفرة { في بيت النار ‪ .‬ورمي‬ ‫مربوعة القامة ‪ .‬صغيرة الرأس والوجه ‪ ،‬قصيرة العنق ‪ .3‬مجوفة البطن ©‬ ‫ضخمة البدن ‪ .‬غليظة الوسط والأفخاذ والساقين ‪ ،‬عريضة القدمين }‬ ‫كثيرة االحقد ‪ .‬والدليل على أنها مُؤنثة مربوطة ‪ 6‬أن فيها غنصر التراب‬ ‫مفتوحا ‘ والتراب مُؤنث ‪ ،‬أما غنصري الماء والهواء هما مسدودان‬ ‫فيهما ‪ .‬وهما ذكران عند بعضهم ‪،‬فهي مربوطة لذلك ‪.‬‬ ‫والدليل على أنها تدعي الحرية ‪ .‬وهمي صادقة في دعواها ‪ .‬لكون‬ ‫‪ }3‬وهما مخالفين لنصر التراب‬ ‫عنصر الهواء والماء مسدودين‬ ‫المفتوح ‪ 0‬فهي خرة كما إدعت من هذا الوجه ‪ ،‬فإذا حلت في بيت‬ ‫ناري ولم تتكرر } تكون صفة جارية سمراء اللون { على وجهها عرق‬ ‫صفرة ‪ .‬وهي عند ملك جليل القدر ‪ 9‬عظيم الشان ‪ ،‬والنار التي حازتها‬ ‫في نفسها ‪ ،‬ونار البيت التي حلت فيه ‪ .‬جعلاها معروكة الوجه ‪ .‬جليلة‬ ‫‪.‬‬ ‫‘ فهي جارية عند وزير‬ ‫‏‪ ٤‬بيت هوائي ولم تتكرر‬ ‫حلت‬ ‫القدر ‘ وإذا‬ ‫والغالب عليها السُمرة ؛ وإذا حلت في بيت مائي ولم تتكرر ‪ .‬فهي جارية‬ ‫_ ‪_ ٢٣٣٩‬‬ ‫شديدة السُمرة ‪ ،‬عند حاكم بلد } أو رجل } جليل القدر } وهي سليمة‬ ‫الصورة } وتكون هي عنده زوجة { أو سرية | لكون الماء ذكر عند‬ ‫بعضهم ‪..‬طاهر ‪3‬والتركيب أنثى ‪ ،‬وقد صار لنصر الماء الذكر سبيلا ‪.‬‬ ‫وهي أنئى بحلولها في هذا البيت ‪ 4‬فنكح وطلع النسل من هذا البيت‬ ‫خاصة ؛ وإذا حلت في بيت ترابي ولم تتكرر ‪ .‬يكون صفة جارية‬ ‫مهجورة عند بعض العوام ‪ 0‬ولونها شديد السُمرة والسواد ‪،‬لأنها قد‬ ‫حازت غنصر التراب في نفسها ‪ .‬وحلت ف بيت ترابي ‪ ،‬والتراب يميل‬ ‫إلى السواد كشيرا ‪ 0‬ولأنها ‪ 0‬أي ‪ :‬العقلة [ ه ] ‪ .‬لكوكب زحل‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ولونه أسود‬ ‫] ‪ .‬إذا حلت في البيوت حسب‬ ‫ذكرت سابقا أن العقلة [‬ ‫العناصر الأربعة ‪ .‬وهنا أذكر لكم موسعاً » وهو معرفة نسل شكل العقلة‬ ‫[ = ] ‪ 0‬وصورته ‪:‬‬ ‫] ‪ ،‬فيالبيت الثالث ‪ 0‬وهو مائي |‬ ‫فاعلم أنه إذا حلت العقلة [‬ ‫وهو للعتبة الداخلة [ ؟ ] } فإذا ضربتها ي البيت العتبة الداخلة‬ ‫[ جف ]ي ‘نشا منها [ ‪ 7‬ج ] ‪.‬فيطلع منها [ ¡ ] ‪.‬وهي صفة‬ ‫جارية في رجلها اليسرى عيب \ ولونها أصفى من لون أمها {لأنها‬ ‫للذنب ‪ 0‬وهو لكوكب زحل ‪ ،‬وصفاء لونها لأجل النار } والهواء ‪.‬‬ ‫والماء } الذي حازته ‪.‬‬ ‫وإذا حلت العقلة [ ح ] ‪ ،‬في البيت السابع ‪ }،‬فيكون الولد الناشيء‬ ‫عليه الشقره ‪ .‬لأن السابع هو‬ ‫منهما يشبه أباه ‪ .‬وهو ذكر \{ والغالب‬ ‫بيت ا لحمره [ = ] ‪ 0‬وقد حلت العقلة [ ح ]‪ .‬به‪ 8‬ونشا عنها‬ ‫‪_ ٣٤٠‬‬ ‫الجودله [ ج ] ‪ .‬فالحمره [ = ] ‪ ،‬الني هي للأب ‪ .‬والجودله‬ ‫‏[ ‪ 0 ] ٣‬التي هي للإبن } كلاهما للمريخ { وهو له الشقرة ‪.‬‬ ‫وإذا حلت العقلة [ < ] ‪ 0‬في الحادي عشر ‪ .‬وهو بيت الإجتماع‬ ‫[ ج ] ‪ .‬فيكون الولد الناشيء منهما ذكرا ‪ .‬ويكون الغالب عليه‬ ‫البياض ‪ &،‬لأنك إذا ضربت العقلة [ > ] { في الإجتماع [ < ] ‪ .‬خرج‬ ‫] ‪ ،‬والطريق [ ‪ ، ] :‬للقمر { وعليه تغظب على‬ ‫شكل الطريق [‬ ‫الولد البياض ‪ ،‬وهذا الولد يكون لطيف المزاج ‪ ،‬محبوب الصورة ‪ ،‬في‬ ‫عينه عيب ‪.‬‬ ‫] { في الخامس عشر ‪ .‬فيكون الولد‬ ‫وإذا حلت العقلة [‬ ‫الناشيء منهما أنثى { مثل أمه } ولم تجدها تنكح إلأ إذا حلت في هذه‬ ‫البيوت ‪ ،‬وليس لها مزاج في غيرها ؛ وإذا تكررت في البيوت النارية ‪.‬‬ ‫دلت على المعادن الرخيصة { مثل الحديد { والفولاذ ‪ .‬والرصاص‬ ‫الأسود & وما أشبه ذلك ؛ وإذا تكررت في البيوت الهوائية ‪ .‬دلت على‬ ‫سائر الحيوانات السود ‪ .‬على إختلاف أجناسها ‪ .‬كالجاموس ‪.‬‬ ‫والبغال } والفيلة ‪ .‬والخنازير } وما تصل من الروح ‪ ،‬مشل الصوف ‏‪١‬‬ ‫والشعر { والوبر } وما أشبه ذلك ؛ وقد شبهها طمطم في البيوت‬ ‫الهوائية بالجمل الكبير ؛ وإذا تكررت في البيوت المائية ‪ .‬دلت على‬ ‫كل مائل إلى السواد من النباتات السريعة الزوال ؛ وإذا تكررت في‬ ‫البيوت الترابية ‪ .‬دلت على الجمادات الخفيفة ‪.‬‬ ‫وها أنا أذكر ما شبهها به المشائخ ‪ ،‬أما الشيخ خلف البربري ‪.‬‬ ‫فقد شبهها ‪ :‬بالمركب الكبير التي لا تسير إلا في البحر المالح ؛ أما‬ ‫‪_ ٣٤١‬‬ ‫الزناتي ‪ 0‬فقد شبهها ‪ :‬بالقبر ‪ .‬وهو أحد الأشكال الثوابت الأربعة لها‬ ‫من الروا ‪.‬ئح ‪: ،‬فأكرهت ريحه { لأنها لزحل ؛ ومن الطعم ‪:‬الملوحة ِ ‘‬ ‫ومن الأماكن ‪ :‬المكان الْمُظلم المعقود السقف ؛ ولها جهة زاوية القبلة‬ ‫من جهة الشرق ؛ وكوكبها زحل ؛ ويومها السبت ؛ وليلة الأربعاء ؛‬ ‫وعددها ‏(‪ )٥٠‬عند طمطم الهندي ؛ وحرف ( ن ) } وهو دليل عددها‬ ‫عنده ؛ وعند الزناتي لها ‪ :‬‏(‪( 6 )١٠‬على طريقة بزدح) ؛ وعند الشيخ‬ ‫خلف البربري ‪ :‬‏(‪ } )٩‬على (طريق تسكين أبدح) ؛ وعند عبدالله‬ ‫المراكشي ‪ :‬‏(‪( 8 )٥‬على تسكين أبجد) النصري ؛ وعلى (رطريق‬ ‫‏(‪ & )٥٥‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫التضاعف)‬ ‫للقول على شكل اإجتماع ‏‪: ! _: ١‬‬ ‫الاجتماع [ ج ] ‪ .‬صفة شخص ذكر ‪ ،‬مُعتدل القامة } كبير‬ ‫الرأس ‪ 0‬مدور الوجه { رقيق الأفخاذ والساقين ‪ .‬حسن الصورة { حلو‬ ‫الكلام ‪ 0‬كاتب ذكي ‪ ،‬عالم بالصنائع الدقيقة ‪ 3‬مثل النقش {& والتطعيم ‪8‬‬ ‫والساعاتي {} والصناعة التي تكون فيها نقوش دقيقة ذات ألوان ‪.‬‬ ‫والدليل على أنه ذكر حسن اللون ‪ ،‬لكونه حاز الهواء والماء ‪.‬‬ ‫وهما ذكران ‪ 0‬والهواء خفيف { والماء لطيف ؛ وأما دليل كونه كاتب‬ ‫ذكي ‪ .‬لأن طمطم جعله لعطارد ‪ .‬وهو وزير الفلك ‪ ،‬متى حل في‬ ‫البيوت النارية مطلقا ‪ 3‬فإذا حل في بيت النار ولم يتكرر ‪ .‬يكون صفته‬ ‫وزير السلطان ‪ 3‬عظيم الشان { وذلك الوزير صاحب درجة عالية ‪.‬‬ ‫كلامه مسموع ؛ وإذا حل في بيت هوائي ولم يتكرر ‪ .‬يكون صفة‬ ‫إنسان متصرف ‪ ،‬جليل القدر ‪ .‬صاحب ديوان في بلد كبير ‪ ،‬يدخل نفسه‬ ‫_ ‪_ ٣٤٢‬‬ ‫ني جمبع الأمور ‪ .‬ويقول الثيعر ‪ 9‬لكن سلامته غير موجودة غالبا ‪.‬‬ ‫لحيازته في نفسه غنصر الهواء ‪ .‬وحلوله في بيت هوائي ‪ ،‬فإنه لا ينبت‬ ‫على كلام واحد ؛ وإذا حل في بيت مائي ولم يتكرر ‪ .‬يكون صفته مُدير‬ ‫لبلا كبير ‪ .‬يتصرف في وى كبيرة ‪ .3‬وسلامته موجودة بالمال الذي قد‬ ‫حازه في نفسه {} والماء الذي حازه من البيت الذي حل فيه }لأن الماء‬ ‫وجود لا عدم ‪ .‬ونسبته إلى عطارد أعطته التصرف والتدبير |في‬ ‫المصالح والأمور ‪ ،‬والكتابة والشعر ‪.‬وكل ما وصفناه ؛ وإذا حل في‬ ‫بيت ترابي ولم يتكرر ‏‪ ٤‬يكون صفة إنسان كاتب ‪ .‬ضابط لأقمشة الناس‬ ‫وتجاراتهم ‪،‬في بنادر البلدان ‪ ،‬أو يكون منجم رمال ؛وإذا تكرر في‬ ‫البيوت النارية ‪ .‬دل على المعادن العزيزة ‪ ,‬المصوغة من الذهب ‏‪٥‬‬ ‫والفضة & المنقوشة أو المزركشة ‪ ،‬وغيره ؛ وإذا تكرر في البيوت‬ ‫الهوائية ‪ .‬دل على كل حيوان مخطط ملون } حسن الصورة ‪ ،‬غريب‬ ‫الشكل من جميع الحيوان ؛ وإن كان من الطير ‪ 9‬فهو مثل الباز وغيره ؛‬ ‫ومن الدواب & الخيول المبلقه ‪ .‬وغيرها من الوحوش ة{ كاللبؤة ‪.‬‬ ‫والفهد } والنمر } وغيرهم } وذلك لأنه صاحب ألوان كثيرة ‪ .‬ونقوش‬ ‫بلا خلاف ؛ وإذا تكرر في البيوت المائية ‪ .‬دل على النباتات الحسنة ‪.‬‬ ‫التي ليست بشائكة ‪ .‬مثل ‪ :‬العنب ‪ ،‬وما أشبه ذلك ؛ وإذا تكررت في‬ ‫البيوت الترابية ‪ .‬دل على الجمادات الحسنة ‪ 3‬مثل ‪ :‬فصوص الخواتم‬ ‫المنقوشة ‪ .‬وكل مائل إلى خضرة ‪ ،‬غير الزمرد والفيروز ‪ .‬وهو ذات‬ ‫ألوان شتى ‪.‬‬ ‫بنعش الميت ؛ والشيخ خلف البربري ‪ :‬شبهه بالمركب الصغير ؛ وله من‬ ‫_‪٣٤٣٢‬۔_‪‎‬‬ ‫الروانح ‪ .‬كلما طابت رائحته ؛ والطعم ‪ :‬الحار الرطب المائل إلى‬ ‫الحلاوة ؛ ومن الأماكن ‪ :‬الدواوين ‪ 0‬وسوق الجواهر { والصاغة ‪.‬‬ ‫والمزركشين ‪ ،‬والمطروين ؛ ومن الجهات ‪ :‬المفرب { ومن جهة‬ ‫الشمال ؛ وكوكبها عطارد ؛ ويوم الأربعاء ؛ وليلة الأحد ؛ ومن العدد‬ ‫عند طمطم ‪ :‬‏(‪ )٦٠‬؛ ومن الحروف ‪ ( :‬س ) { وهو دليل عدده عنده ؛‬ ‫وله عند الزناتي (على تسكين بزدح) ‪ :‬‏(‪ )١١‬؛ وعند الشيخ خلف‬ ‫البربري ‪ :‬‏(‪( 0 )٦‬على تسكين أبدح)؛ وعلى تسكين أبجد)‬ ‫المنصري ‪ :‬‏(‪ )٥‬؛ وعلى (طريق التضاعف) ‪( :‬ر‪)٦٦‬‏ ‪ ،‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫القول على شكل النصره الداخلة ‏‪ ١‬ع ] ‪.‬‬ ‫] } هي صفة شخص معتدل القامة ‪ .‬يميل إلى‬ ‫اللنصره الداخلة [‬ ‫البياض ‪ ،‬كبير الرأس ‪ ،‬متسع الوجه ‪ 3‬أسود العينين ‪ .‬مقرون الحاجبين ©‬ ‫عريض الأكتاف ‪ ،‬رقيق الخصر ‪ .‬صغير العجيزة ‪ .‬رقيق الأفخاذ‬ ‫والساقين ‪ .‬صغير‪ :‬القدمين ‪.‬كثير اللعب & واللهو ‪ 0‬والضحك “‪}،‬‬ ‫والمزاح ‪ 6‬يحب الجماع بكثرة ‪ .‬يكون ذكرا فثىلاثة بيوت ‪ (:‬النار }‬ ‫والهواء ‪ 3‬والماء ) ‪ .‬أنى ي بيت التراب فقط ‪.‬‬ ‫فإذا حلت في بيت ناري ولم تتكرر ‪ 9‬يكون صفة حاكم على أرباب‬ ‫اللهو } والطرب ‪ .‬والمغاني ‪8.‬والزواني ‪ ،‬الذين يكونون‪ .‬داخل البلد ‪8‬‬ ‫وعلى نكاح الحلال {لأن هذا الشكل قد حاز في نفسه الماء والتراب ‏‪٨‬‬ ‫وقالوا ‪:‬أن الماء ذكر ى والتراب أنثى ©‪ 4‬فتنكح الماء التراب ‪ .‬وكان‬ ‫نكاحه حلالا ‪،‬لأن النار والهواء مسدودين فيه ؛فإذا حلت في بيت‬ ‫مقرب للملوك والسلاطين ‘‬ ‫هوائي ولم تتكرر [ فهي صفة عواد } مطرب‬ ‫_ ‪_ ٢٣٤٤‬‬ ‫ويعطي حكم أماكن الزواني © وأرباب اللهو والطرب خارج البلد }‬ ‫ويكون كثير الجماع على وجه الخرمة ‪ .‬بحلول الشكل في بيت‬ ‫هوائي ‪ 8‬وهو ذكر إوفيها نصر الماء كر ‪.‬فيكون إجتمعا ذكران‬ ‫على أنثى في بيت واحد }فيحصل حينئذ كثرة الجماع الحرام ‪ .‬والهواء‬ ‫أعطاه النطق والتقرب إلى الملوك ‪.‬‬ ‫والنصره الداخلة [ = ] { أعطته اللهو والطرب ؛ فإذا حل في بيت‬ ‫مائي ولم يتكرر ‪ ،‬فهو صفة حاجب إمام حاكم ولا نفيه ‪ .‬وهو لا‬ ‫يعارضهما فيما تفعله من خير وشر وفساد أبدا ‪ 3‬فإن كان بلا لحية‪.‬‬ ‫فهو ييلاط به غالبا ‪ .‬لحيازة الشكل الماء به والتراب ‪ .‬فيكون نزل ذكر‬ ‫على ذكر ؛ وإذا حل في بيت ترابي ولم يتكرر ‪ .‬فهو صفة إمرأة نارها في‬ ‫فرجها ‪ .‬نحب كثرة الجماع ؛ولا يكون لها صبرا عنه ! وربما مانت‬ ‫مانلمُومسات رالزوا ني الرسمي) ‪ .‬وهي كثيرة اللهو {} واللعب ‪8‬‬ ‫والمزاح ‪ 0‬وربما تكون مغنية ‪ 3‬أو مُوسيقاره ‪ ،‬أو راقصة ؛ وأما إذا‬ ‫تكررت في البيوت النارية ‪ .‬دلت على المعادن العزيزة غير الذهب ؛‬ ‫وإذا تكررت في البيوت الهوائية ‪ .‬دلت على سائر الحيوانات على‬ ‫إختلاف أجناسها ‪ 3‬والمائلة إلى الخضرة ‪ .‬ويكون على غير سابقه في‬ ‫طيرانها ‪ .‬إن كانت من الطيور ‪ ،‬أو الدواب ‪ ،‬أو الوحوش ؛ وإذا‬ ‫تكررت في البيوت المائية ‪.‬دلت على الجمادات العزيزة مثل الزمرد‬ ‫والفيروز ‪ ،‬وما أشبه ذلك ؛لها من الأماكن ‪:‬مواضع للهواء والطرب ؛‬ ‫ومن الأسواق ‪ :‬سوق القماش والمشروبات ‪ .‬وما تباع فيه آلات الهواء‬ ‫والطرب ؛ ومن الجهات ‪ :‬القبلة ؛ ومانلكواكب ‪ :‬الزهرة ؛ ومن‬ ‫الأيام ‪ :‬يوم الجمعة ؛ وليلة الثلاثاء ؛ ومن العدد عند طمطلم ‪ :‬‏(‪ ( ٤ ٠ ٦‬؛‬ ‫_ ‪_ ٣٤٥‬‬ ‫الزناتي ‪ :‬‏(‪. )١ ٢‬‬ ‫) ؛ ولها من العدد عند‬ ‫‪ ( :‬و »‪ .‬ت‬ ‫ومن الحروف‬ ‫رعلى تسكين بزدح) ؛ وعند الشيخ خلف البربري ‪ :‬‏(‪(، )١٢‬على‬ ‫تسكين أبدح) ؛ وعند المراكشي ‪ :‬‏(‪(} )٧‬على تسكين أبجد)‬ ‫الفنصري ؛ ولها من العدد (عن طريق التضاعف) ‪ :‬‏(‪ ، )٧٢٨‬والله تعالى‬ ‫أعلم ‪.‬‬ ‫القول على شكل الطريق ‏‪ ١‬ة ] ‪:‬‬ ‫الطريق [ ; ] { هو صفة شخص ذكر ں أبيض اللون ‪ ،‬نحيف ‏‪٠‬‬ ‫صغير الرأس والوجه ‘يعلوه ععرق صُفره { مستطيل الوجه ‪ ،‬رقيق‬ ‫‪ .‬محبوب‬ ‫العجيزة ‪ 0‬رقيق الأفخاذ والساقين ‪30‬صغير‬ ‫الوسط {}صغير‬ ‫الصورة & في إحدى عينيه عيب ‪.‬‬ ‫والدليل على ذلك ‪:‬أن الطريق [ ‪ 3 ] :‬أصل علم الرمل ‪،‬‬ ‫عيب‬ ‫‘ وجل من لا‬ ‫وكمال أشكاله ‪ .‬ولا يوجد النقص ‪ 7‬عند ش‬ ‫فيه وعلا ؛ وأيضا أن طمطم الهندي جعل الطريق [ ‪{ ] :‬للقمر ‪.‬‬ ‫والقمر في ليلة كماله يدركه النقصان ب فإذا حل الطريق [ ¡ ] ‪( 6‬‬ ‫بيت ناري ولم يتكرر ‪ .‬يكون صفة شخص رسول من ملك إلى ملك ؛‬ ‫وإذا حل في بيت هوائي ولم يتكرر ‪ .‬يكون صفة رسول من أمير كبير ‪.‬‬ ‫أو وزير إلى مثله ‪ .‬أو يكون سمسار |} أو دلال البضائع النفيسة ؛وإذا‬ ‫‘‬ ‫ساعي أمام الخكاه‬ ‫شخص‬ ‫صفة‬ ‫ذ يكون‬ ‫ولم يتكرر‬ ‫مائي‬ ‫بيت‬ ‫حل ف‬ ‫‘ مُقرب إليهم ؛ وإذا حل ‏‪ ٤‬بيت ترابي ولم يتكرر ‘‬ ‫الصورة‬ ‫محبوب‬ ‫تكون صفة ساعي صاحب مناصب ۔ أو يكون دلالاً في الأسواق ‪.‬‬ ‫ودليل كل ما فلناه في الطريق [ ¡ ] ‪ ،‬من كونه للقمر ‪ ،‬والقمر ضعيف‬ ‫‪_ ٢٣٤٦‬‬ ‫كثير ‏‪ ١‬لتنقل من‬ ‫‪ .‬سريع ‏‪ ١‬لحركا ت“©‬ ‫‏‪ ١‬لسير ‪ .‬لا يثبت على حالة واحدة‬ ‫مكان إلى مكان ‪ ،‬ومن منزلة إلى منزله ‪ .‬فكذلك صاحب شكل الطريق‬ ‫[ ‪ 0 ] :‬موصوف بهذه الصفات كلها ‪.‬‬ ‫فإذا تكرر الطريق [ } ] ‪ ،‬في البيوت النارية ‪ .‬دل على المعادن‬ ‫العزيزة البيضاء مثل الفضة وغيرها ؛ وإذا تكرر في البيوت الهوائية ‪ .‬دل‬ ‫على الحيوانات بإختلاف أجناسها ؛ وإن كان من الطيور ‪ .‬يكون‬ ‫كالطظاووس والأبنسه { وهي طائر ؛ ومن الوحوش ‪ :‬الفزلان ‪8‬‬ ‫والأرانب ‪ ،‬والثعالب } وكلما ضعف خلوته ‪ ،‬وقوي غضبه ‪ .‬وحسن‬ ‫لونه ؛ وإذا تكرر في البيوت المائية ‪ .‬دل على النباتات اللطيفة ‪ .‬سريعة‬ ‫السمو } سريعة الزوال ؛ وإذا تكرر في البيوت الترابية ‪ .‬دل على جماد‬ ‫عزيز ‪ 3‬لطيف & كثير النمره مثل الألماس & وما أشبه ذلك ؛ له من‬ ‫الروائح ‪ :‬ما طابت ريحه ؛ ومن الطعوم ‪ :‬ما كان حلوا رقيقاً ‏‪ ٠‬ومن‬ ‫الأماكن ‪ :‬ما قرب من المياه الجارية } والشطوط ‪ ،‬والأنهار ؛ ومن‬ ‫الأسواق ‪ :‬سوق الدلالين والسماسرة ؛ ومن الجهات ‪ :‬الشمال ؛ وهو‬ ‫أحد الأشكال الثوابت الأربعة ؛ ومن الكواكب ‪ :‬القمر ؛ ومن الأيام ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الإثنين ؛ ومن الليالي ‪ :‬ليلة الجمعة ب؛ ومن الأعداد عند طمطم‬ ‫دليل عحدده ؛ وعند الزناتي ‪:‬‬ ‫‪ ( :‬ع )© وهي‬ ‫(‪)٧٠‬؛‏ ومن الحروف‬ ‫‏(‪ 0 )٢١‬على (طريق تسكين بزدح) ؛ وعند الشيخ خلف البربري ‪:‬‬ ‫‏(‪ ، )١٥‬على (طريق تسكين أبدح) ؛ وعند المراكشي ‪( :‬ر‪)١٠‬‏ } (على‬ ‫تسكين أبجد) المنصري ؛ وله من العدد رعلى طريق التضاعف) ‪:‬‬ ‫‏(‪ 0 )٩١‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٣٤٧‬‬ ‫!= ‪:‬‬ ‫الفول على شكل القبض الخارج ‏‪١‬‬ ‫القبض الخارج [ ج ] ‪ .‬هو صفة شخص ذكر ‪ ،‬مربوع القامة ‪.‬‬ ‫أبيض اللون ‪ ،‬يميل إلى الصفرة ‪ .‬مدعو ج العينين { على وجهه أثر‬ ‫جدري غالبا ! وهو صغير الرأس والوجه ‪ ،‬أشهل العيدين ‪ ،‬عريض‬ ‫الأكتاف ‪ ،‬رقيق الوسط والأفخاذ ‪ .‬عريض القدمين {} فإذا حل في بيت‬ ‫ناري ولم يتكرر ‪ 3‬يكون صفة شخص متعلق بارباب الجهات { يجالس‬ ‫الحكام ‪ }.‬والأكابر } وأرباب الناس ‘ والين ‪ .‬وهو دون ذلك \ لأن‬ ‫طمطم لما قسم الأشكال الرملية ونسبها إلى الكواكب السبعة { جاء‬ ‫لكل كوكب واحد {فبقي معه بعد القسمة والنسبة العتبة الخارجة‬ ‫[ ‪] :‬ا وهذا القبض الخارج [ ع ] ‪ 6‬فنسب العتبة الخارجة [ ے ] ‏‪٠‬‬ ‫مع الذنب ‪ 0،‬ونسب النصره الخارجة [ ے ] ‪،‬للرأس { وذلك أنه لما‬ ‫قسم الحروف على الأشكال ‪ .‬أعطى لهذا القبض الخارج [ ج ] ‪.‬‬ ‫( ل ‪ ،‬غ ) ؛ فاللام ‪( :‬ر‪)٣٠‬‏ ؛ والفين ‪ :‬‏(‪ )١٠٠٠‬؛ والثلانون عدد‬ ‫البيت ‪ 0‬بعد إسقاط عدد بيوت الرمل وهو ‏(‪ { )١٦ { ١٦‬والباقي‬ ‫‏(‪ ، )١ ٤‬وهو بيته } والغين تسقط منه على حساب أيقغ ‏(‪ ، )٩٩٩‬فبقي‬ ‫من الألف واحد { وهو حساب الغبن ‪ 3‬وهو رأس العدد وأصله ‪ .‬فكان‬ ‫منسوبا إلى الرأس من هذه الحينية ‪ .‬والرأس مضاف إلى الملوك‬ ‫والحكام ا ودليل أن صاحب القبض الخارج [ = ] ‪ ،‬إذا جالس‬ ‫الحكام وأرباب الجهات والناموس ‪ .‬يكون دونهم ‪.‬لكون القبض‬ ‫الخارج [ = ] ‪ 0‬مُضاف إلى الرأس { إضافة لا قسمة ‪ ،‬والرأس مُضافا‬ ‫منسوباً إلى المشتري ا والمشتري أعطاه مُجالسة الملوك والحكام ا‬ ‫لأنهم ينسبون إليه ؛ وإذا حل في بيت هوائي ولم يتكرر } يكون جالسا‬ ‫‪_ ٣٤٨‬‬ ‫لأرباب اللاموس والدين ‪ .‬لما ذكرنا ؛ وإذا حل في بيت مائي ولم‬ ‫‏‪ ٤‬يكون مُجالسا للأكا بر من االقوم ‪ .‬مشل النجا ر وغيرهم ‘‬ ‫يتكرر‬ ‫ئ والماء‬ ‫نفسه عنصر الماء‬ ‫ف‬ ‫ونيمازجهم و يعاشرهم ئ لأنه قد حاز‬ ‫مُخالط مممازج ‪ .‬وحل ي بيت مائي } ‪ .‬فيكون كذلك كما قلنا ؛ وإذا‬ ‫حل في بيت ترابي ولم يتكرر ‪ .‬فيكون مُجالساً ‪ ،‬ومُمازجا { ومُعاشرا‬ ‫‪ 3‬والْمُقامرين ‪ .‬وما أشبه ذلك ‪ .‬لأن‬ ‫مشتل اللصوص‬ ‫لأسافل الناس ‏‪٠‬‬ ‫الشيخ طمطم جعله ساكنا في البيت الثاني عشر ‪( ،‬على تسكين‬ ‫۔ وهو ساقط‬ ‫‘ وأسافل الناس ‘ والنحوس‬ ‫الأعداء‬ ‫۔‪ .‬وهو بيت‬ ‫الحروف)‬ ‫‪.‬‬ ‫تحت‬ ‫والشيخ الزناتي أسكنه سابقاً السادس ‪( 8‬على تسكين بردح) ‪ 0‬وهو‬ ‫بيت ساقط ‪ ،‬رديء ‪ ،‬فإن قيل ‪ :‬أنه نقله بعدها إلى البيت الرابع عشر ‪}.‬‬ ‫كما هو الحال ‪ 0‬وليس يوصف بهذه الصفات في بيت التراب ‪ .‬إذا لم‬ ‫يتكرر ‪ .‬قلت ‪:‬يوصف بهذه الصفات & لأن البيت الرابع عشر رديئاً ‏‪٤‬‬ ‫وهو بيت المنع الأكبر ‪ 3‬وهو سر الرمل ؛ وإذا تكرر في البيوت النارية ‪.‬‬ ‫دل على المعادن الخسيسة المائلة إلى الخضرة { مثل النحاس الأصفر ؛‬ ‫وإذا تكرر في البيوت الهوائية ‪.‬دل على سائر الحيوانات على إختلاف‬ ‫أجناسها ‪ }.‬وما يعلوا به من الدواب الحمر الأهلية السوابق ؛ وإذا‬ ‫تكررت في البيوت المائية ‪ .‬دل على النباتات الْمُمتدة في الماء } الغارقة‬ ‫فيه ‪ .‬مثل الأرز } وما أشبه ذلك ؛ وإذا تكررت في البيوت الترابية ‪ .‬دل‬ ‫على الجمادات العزيزة ‪ .‬المائلة إلى الخضرة ‪ ،‬لكنها دون الزبرجد ‪.‬‬ ‫وما أشبه ذلك ؛ له من الروائح ‪ :‬ما طابت رائحته ؛ ومن الطعوم ‪:‬‬ ‫الطيب الحار ؛ ومن الأماكن ‪ :‬الحمامات ‪ 3‬وكل ماء جَار خارج من‬ ‫_‪_٣٤٩‬‬ ‫الأرض ؛ لأن طمطم شبه الماء الذي حازه القبض الخارج [ =خ] ‪0‬‬ ‫بماء الحمامات الجارية ‪ .‬لحيازته عنصر النار أيضاً ؛وشبهه الشيخ‬ ‫؛ وله من‬ ‫؛ والزناتي شبهه كذلك‬ ‫خار ج من الأرض‬ ‫حلف بعين ماء جار‬ ‫الجهات ‪ :‬الشمال‪ .‬ىمن زاوية المشرقين ؛ومن الكواكب ‪ :‬الرأس‬ ‫ومن الأيام ‪:‬الخميس ؛ومن الليالي ‪:‬ليلة الإثنين ؛ومن الأعداد عند‬ ‫طمطم ‪ :‬‏(‪ ، )١٠٣٠‬وهما دليل عدده ؛ وله عند الزناتي ‪ :‬ر‪)٦‬‏ ‪( 0‬على‬ ‫تسكين بزدح)؛ وعند الشيخ خلف ‪ :‬‏(‪( { )٥‬على تسكين أبدح) ؛‬ ‫وعند المراكشي ‪ :‬ر‪)٤‬‏ ‪( 6‬على تسكين أبجد) النصري ؛ وله من‬ ‫العدد (على طريق التضاعف) ‪ :‬‏(‪ {} )١ ٠ ٥‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫القول على شكل الجماعة ‏‪= ٦١‬‬ ‫الجماعة [ = ] ‪ 0‬هي صفة شخص دكر ‪ .‬ضخم البدن ‪ .‬تام‬ ‫القامة ‪ 0‬كبير الرأس والوجه ‪ ،‬أسود العينين ‪ .‬عريض الأكتاف‬ ‫والوسط \& كبير العجيزة ‪ .‬غليظ الأفخاذ والساقين ‪ .‬عريض القدمين ‪.‬‬ ‫مُمازج لكل من عاشره ‪ ،‬على إختلاف أحوالهم ومراتبهم‬ ‫تلماع [ > ] ‪ .‬والجماعة [ = ] ‘ لعطارد ‪.‬‬ ‫إمججع‬‫انلطمط‬ ‫لأ‬ ‫وهو ذو ألوان } ومُمازج العالم }لأن شكل الجماعة [ ج ] ‪ .‬إذا‬ ‫مبعاقي الأشكال الستة عشر { لا يخرج منها إإلا ذلك الشكل ‪3‬‬ ‫ضرب بعينه ‪ .‬وصاحب شكل الجماعة [ = ] ‪ .‬هبوب المنظر‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قليل الكلام ‪0‬موقر ‪.‬صبيح الوجه ‪،‬مليح ‪،‬محبوب الصورة عالم‬ ‫بجميع الصنائع الدقيقة التي مر ذكرها في شكل الإجتماع [ ج ] ؛‬ ‫[ ي ] ‪ .‬في بيت ناري ولم يتكرر } يكون صفة‬ ‫ماعة‬ ‫جلت‬‫لح‬ ‫اذا‬ ‫فإ‬ ‫صاحب منصب ورئاسة ‪ .‬حاكم عدل ‪ ،‬مُتصرف في ا لقرى‬ ‫شخص‬ ‫والبلاد الصغيرة ‪ ،‬أو يكون نائبا عن وزير في كتابته وإشرافه وشغله ‪.‬‬ ‫وذلك لكون الجماعة [ ج ] ‪ .‬لعطارد } وهو وزير الفلك ؛ وإذا حل‬ ‫ي بيت هوائي ولم يتكرر إ تكون صفة شخص كاتب بلد ‪ .‬أو تاجر‬ ‫كبير ‪ .‬له حكم المزارعين ‪ .‬ويكون من قبل وزير السلطان ؛ وإذا حل‬ ‫في بيت مائي ولم يتكرر ‪ .‬تكون صفة شخص كاتب من قبل الضمان ‪.‬‬ ‫الذين ضمنوا الأعمال للوزير ‪.‬ويكون مُحبا للزرع والصحاري‬ ‫والبساتين ؛وإذا حل في بيت ترابي ولم يتكرر ‪ .‬يكون صفة مُعلم‬ ‫الصبيان الخط والحساب ‪ ،‬وما أشبه ذلك { ويكون يعرف لغات عده ‪.‬‬ ‫وربما يعرف صنعة التجارة ؛ أما إذا تكررت في البيوت النارية ‪ .‬فإنها‬ ‫تدل على المعدن العزيز من الفولاذ { بشرط أن يكون مجوهرا { أو‬ ‫مطلياً بالذهب & أو بالفضة ؛وإذا تكررت في البيوت الهوائية ‪ .‬دلت‬ ‫على سائر الحيوانات الكبار ‪ .‬على إختلاف أجناسها ؛ وإذا تكررت في‬ ‫البيوت المائية ‪ .‬دلت على النباتات العظيمة والغليظة © التي لا ثمر‬ ‫لها ‪ 3‬مثل ‪ :‬الأنل ‪ 3‬وما أشبه ذلك ؛ وإذا تكررت في البيوت الترابية ‪.‬‬ ‫دلت على الجمادات العظيمة المنظر ‪ ،‬من سائر الألوان ‪ 9‬كثيرة الثمر ‪.‬‬ ‫طمطم ‪7‬‬ ‫ليس لها رائحة ئ ولا طعم ؛ وقد شبهها‬ ‫واعلم أنه ‪:‬‬ ‫؛‬ ‫المحكم الأتيان‬ ‫خلف شبهها بالصريصفيف المبني ئ‬ ‫البلد ؛ والشيخ‬ ‫ّ‬ ‫مانلجهات ‪ :‬الشرق ؛ ومن الأماكن ‪:‬الديوان ‪ 3‬ومواضع "‬ ‫وسوق الصاغة ؛ وكوكبها عطارد ؛ ولها من الأيام ‪ :‬يوم الأربعاء ؛ ومن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪( :‬ر‪)٢٠‬‏ ؛ ومن الحروف‬ ‫الليالي ‪ :‬ليلة الأحد ؛ ومن العدد عند طمطم‬ ‫( م ) ‪ 0‬وهو دليل عددها ؛ وعند الزناتي ‪ :‬ليس لها عدد ‪( 3‬على طريق‬ ‫_ ‪_ ٢٣٥١‬‬ ‫بردح) ؛ وكذلك عند باقي المشايخ كلهم ‪ .‬أكثرهم جعلها ساكنة في‬ ‫البيت السادس عشر { فجعلوه عددها ‪ .‬أي ‪ :‬عدد ‏(‪ )١٦‬؛ ولها من‬ ‫العدد (على طريق التضاعف) ‪ :‬‏(‪ )١٢٠‬؛ وهي أحد الأشكال الثوابت |‬ ‫والله أعلم ‪.‬‬ ‫القول على شكل القبض الداخل ‏‪ ١‬ح= ] ‪:‬‬ ‫القبض الداخل [ ج ] ‪ 9‬هو صفة شخص ذكر ں مربوع القامة ‪.‬‬ ‫وردي اللون يعلوه صفرة ‪ 3‬كبير الرأس ‪ ،‬مدور الوجه ‪،‬مقرون‬ ‫الحواجب ك أشهل العينين ‪،‬عريض الأكتاف ‪8‬كبير العجيزة والأفخاذ }‬ ‫دقيق الساق & صغير القدمين ‪ .‬صاحب شجاعة وقوة & لداخل الناس في‬ ‫جَجميع أمورهم ‪ .‬جليل القدر ‪ ،‬يكون إما أخ سلطان ‪ ،‬أو ابن عم‬ ‫سُلطان { أو ما أشبه ذلك ‪ ،‬وهو يحب الولاية { والأمر { والنهي ‪.‬‬ ‫والحكم { لكنه ظالم ‪ .‬غير عادل ‪ ،‬معجب بنفسه ‪ ،‬واش ‪ ،‬ينقل كلام‬ ‫الزور من ملك لآخر & يرمي الفتن بينهما ‪ 3‬وسيأتي دليل ذلك ِ‬ ‫أما دليل أنه منسوب لسلطان { أو ملك ‪ ،‬يحب الخكم ‪ 0‬والأمر‬ ‫والنهي ‪ .‬كون طمطم نسبه للشجاعة ‪ .‬والأسد ب والنصره الخارجة‬ ‫[ ے۔ ] ‪ ،‬للأسد والشمس ؛ والشمس سلطان الفلك ؛ والأسد سلطان‬ ‫الوحوش ؛والنصره الخارجة [ ‪ .3 ] :‬أنسب إلى الشمس من القبض‬ ‫الداخل [ > ] ؛ والقبض الداخل [ = ] ‪ ،‬أنسب إلى الأسد من النصره‬ ‫النصره الخارجة ‪ .1‬‏‪‘ ] ٨‬‬ ‫الخارجة [ ذ ] ؛ فالشمس أعطت لصاحب‬ ‫السلطنة } إذا حلت في بيت ناري ولم تتكرر ‪ .‬والحاكم }وما قلناه في‬ ‫بابها ؛والأسد أعطى لصاحب القبض الداخل [ = ] ‪.‬الشجاعة ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٣٥٢‬‬ ‫والقوة } والظلم ‪ 3‬والجلم ‪ .‬وعلو المرتبة ‪ ،‬وجلال القدر ‪ .‬والسلطنة ‪3‬‬ ‫وكل ذلك متعلق بالأسد والشمس ‘ وهو برجها وكوكبها ‪.‬‬ ‫أما دليل أنه يرمي الفتن ‪ ،‬وينقل الأخبار الكاذبة ‪ ،‬كما قلنا فيه ‪.‬‬ ‫كونه قد حاز في نفسه عنصر الهواء } والهواء والتراب ‪ ،‬وهما إذا‬ ‫إجتمعا دليل نقل الأخبار الكاذبة ‪ .‬وعلى الزور ‪ ،‬ورمي الفتن ‪ ،‬ونفيه‬ ‫الخواطر والكدر ؛ فإذا حل في بيت ناري ولم يتكرر ‪ .‬يكون صفة أخ‬ ‫لسلطان يحكم في مرتبته ومنصبه | نافذ الحكم ‪ .‬مسموع الكلام ؛ وإذا‬ ‫حل في بيت هوائي ولم يتكرر } يكون صفة ابن عم الملك أو قريبا‬ ‫له ‪.‬فيما يتعلق به ‪ .‬وهو في هذا البيت ظالم ‪،‬لكونه قد حاز نصر‬ ‫الهواء ‪ .‬وحل على غنصر الهواء ؛ وإذا حل في بيت مائي ولم يتكرر ‪.‬‬ ‫يكون صفة مُقرب معتبر عند السلطان ‪ ،‬جليل القدر ‪ .‬ويكون هنا‬ ‫عادلا ‪ .‬لأن هذا الشكل قد حاز غنصر التراب في نفسه ‪ .‬وحل على‬ ‫غنصر الماء ‪ .‬فحصل العدل بإتفاق الماء والتراب ‪ 0‬و الماء هو‬ ‫الموجود ‪ .‬والئراب أصل الأشياء ‪ .‬والزرع لا يقوم ال اثواب‬ ‫والماء ‪ 3‬والهواء }‪ .‬وهو في غنصر الهواء يعدل الزرع ؛ وإذا حل في بيت‬ ‫ترابي ولم يتكرر ‪ .‬يكون صفة ملك ‪ {.‬أو شيخ بلد ‪ ،‬أو غمدة بلدة‬ ‫كثيرة ‪ ،‬ينتسب للملوك ‪ ،‬والأكابر ‪ ،‬بقرابة ؛‬ ‫كبيرة ‪ 3‬أو رئيس فرى‬ ‫] ‪ 0‬في بيت ترابي ولم‬ ‫لأن طمطم قال ‪:‬إذا حل القبض الداخل [‬ ‫يتكرر ‪ .‬يكون صفة شخص منتسبا إلى سلطان { وقد وافقه كل‬ ‫المشايخ ‪ .‬أي ‪ :‬غلماء الرمل على ذلك ؛ وأما إذا تكرر في البيوت‬ ‫مثل ‪ :‬الذهب ‪ ،‬والفضة ‪ 3‬وكل ما‬ ‫النارية ‪ .‬دل على المعادن العزيزة‬ ‫مال إلى الصفرة ‪ ،‬والحمزة } والشقرة ؛ وإذا تكرر في البيوت الهوائية ‪.‬‬ ‫‪_ ٣٥٢٣‬‬ ‫_‬ ‫دل على سائر الحيوانات ‪ .‬على إختلاف أجناسها ‪ .‬مثل ‪ :‬الهامة المائلة‬ ‫إلى الصفرة من الطيور والحمير القوية من الدواب المائلة إلى الصفرة ‪.‬‬ ‫والتي تحمل الأثقال ؛ ومن الوحوش ‪ :‬كل السيباع المفترسة ؛ وإذا‬ ‫تكرر في البيوت المائية ‪ .‬دل على النباتات الكريهة { التي تميل إلى‬ ‫الملوحة ؛ وإذا تكرر في البيوت الترابية ‪ .‬دل على الجمادات العزيزة ‏‪٨‬‬ ‫المائلة إلى الصفرة ‪ ،‬ماشللك‪:‬هرمان ‪ ،‬وما أشبه ذلك ؛ وله من‬ ‫رد ‪ 8‬ومواضع الحكم ؛ومن الجهات ‪:‬زاوية‬ ‫الأماكن ‪:‬قصور‬ ‫المغرب ‪ ،‬من جهة القبلة ؛ ومن الكواكب ‪ :‬الشمس والأسد ؛ ومن‬ ‫الأيام ‪ :‬يوم الأحد ؛ ومن الليالي ‪ :‬ليلة الخميس ؛ ومن العدد عند‬ ‫طمطم ‪ :‬‏(‪ )٩٢٠‬؛ ومن الحروف ‪ ( :‬ك ‪ .‬ظ ) ‪ .‬وهما دليل عدده ؛‬ ‫وعند الزناتي عدد ‪ :‬‏(‪( } )١٥‬على تسكين بزدح) ؛ وعند الشيخ خلف‬ ‫البربري عدد ‪ :‬‏(‪( ، )١٠‬على تسكين أبدح) ؛ وعند المراكشي عدد ‪:‬‬ ‫‏(‪( 0 )٦‬على تسكين أبجد) المنصري ؛ وعن (طريق التضاعف) ‪:‬‬ ‫‏(‪ ، )١٣٦‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪ :‬حس‬ ‫النار ‪ :‬معنى بلا حس ؛ والهواء ‪ :‬حس بلا معنى ؛ والماء‬ ‫ومعنى ؛والتراب ‪:‬لا حس ولا معنى ‪،‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫ة‬ ‫باب بيان المُفردات والكلام عليها ‪:‬‬ ‫انظر إلى الشكل اني وقف عليه الضمير ‪ ،‬من القواعد السابقة‬ ‫_ ‪_ ٢٣٥٤‬‬ ‫بالدروس ‪:‬‬ ‫فإن كان شكل الطريق [ ; ] ‪ :‬فاعلم أنه يسال عن سفر وإنتقال ‪3‬‬ ‫على‬ ‫أو غائب عن أهله ‪ .‬أو ولده ‘ أو مال خارج من يده ‪ 0‬فإن صدقك‬ ‫ذلك ‪ .‬فحذره من صاحب يصحبه ؛ وعن المريض ينتقل ‪ .‬والغائب لا‬ ‫يرجع ‪ ،‬وكذا الآبق ‪ 0‬وكذا في الزواج لا خير فيه ‪.‬‬ ‫وإن كان العتبة الداخلة [ ج ] ‪ :‬فإنه يسأل عن ولاية { أو‬ ‫جيدة في كل ما يود له ‪.‬‬ ‫سلطان ‘ وهي‬ ‫وإن كان العتبة الخارجة [ ‪: ] 3‬فالخارجة له {لا يسعد إل ف‬ ‫السفر }وفي النكاح رديئة ‪ .‬وللمريض موت ‪ 8‬ويطول عليه المرض‬ ‫وإن كان الأحيان [ ے ] ‪ :‬فالسؤال عن الغائب ‪ ،‬أو ولد ‪ ،‬أو‬ ‫وكلما‬ ‫فبعيد الرجو ع ئ‬ ‫زال عنه ©‪ }8‬أو عبده بريد بيعه ©} فأما الغائب‬ ‫زرج‬ ‫يطلبه يتعسر عليه ‪ ،‬وهو جيد في البيع ‘ وللمريض علامة الرحيل من‬ ‫سرير إلى مكان ويسلم ‪.‬‬ ‫وإن كان الأنكيس [ = ] ‪:‬فالسؤال عن الأخوة © والأخوات { أو‬ ‫‘‬ ‫ئ والسرقة‬ ‫السفر ئ والآبق يرجع سريعا‬ ‫بشارة تأتيه ‪ 0‬وهو رديء ف‬ ‫« فاركب‬ ‫العدو‬ ‫موضع تخاف‬ ‫ف‬ ‫] لا ترجع سريعاً ‪ .‬فإن كنت‬ ‫والضالة‬ ‫‪.‬‬ ‫الأمهات « فالعدو معك‬ ‫ف‬ ‫وارحل ئ فالعدو ل_{ يدركك ئ فإن كان‬ ‫البحر ‘ أو‬ ‫سفر ف‬ ‫[ ‪ :‬فإنه يسأل عن‬ ‫] =‬ ‫الجماعة‬ ‫وإن كان‬ ‫مطر {وله فيه خيرا ‪ .‬ويسأل عن زوج ‪ ،‬أو غائب ‪ ،‬أو ولد ‪ ،‬أو‬ ‫‘ ‪ 1‬كل‬ ‫لللكاح ‘ والغائب ‘ والمريض‬ ‫‪ .‬وهو۔جيد‬ ‫أو جوار‬ ‫‪57‬‬ ‫__ ‪_ ٢٣٥٥‬‬ ‫‪ ١‬لأمور ‪ 7‬إلى سلامة وخير } لكل ما تطلبه وترجوه‪. ‎‬‬ ‫فإذا كانت النصره الداخلة [ = ] ‪:‬فإنه يسأل عن دابة شهباء‬ ‫يقبضها © أو خرجت من يده إ وترجع إليه سريعاً } فإن قال ‪:‬لا‪ .‬قل‪:‬‬ ‫كمتاب منه قد أتاه ‪ ،‬أو‬ ‫حبلى تأتي بذكر } أو بشارة عن غائب ك أو‬ ‫بقبض دراهم ‪ 0‬وهي للسفر رديئة ‪ ،‬والآبق ‪ ،‬والسرقة جيدة ‪ .‬والمريض‬ ‫يقبض ‘ والغائب يأتي سريعا ‪.‬‬ ‫وإن كانت النصره الخارجة [ ے ] ‪ :‬فإنه يسال عن سفر ‪ ،‬أو نقله ‪.‬‬ ‫كل‬ ‫زوج خرج‬ ‫خير ‪ 3‬فا ن قال ‪ :‬لا } قل له ‪ :‬يساأ ل عن‬ ‫وله ‪ 1‬ذلك‬ ‫عنه } أو تريد إخراج ‪ ،‬مثل إمرأة } أو خادم ‪ ،‬أو دابة } فإنه لا يرجع ‪6‬‬ ‫في [ سفل بطنه ‪ 0‬وا لغائب ورائه بحر ‘‬ ‫وا لمريض ينتقل سريره { وا لمرض‬ ‫بعيد الرجوع ‪.‬‬ ‫وإن كان نقي الخد [ ج ] ‪ :‬فإنه يسال عن قبض مال ‪ ،‬فإن قال ‪:‬‬ ‫لا ‪ ،‬فقل ‪ :‬تسأل عن زواج ‪ ،‬أو زوجة ‪ ،‬أو زوج ‪ ،‬تسلم عليه ‪ .‬وتفرح‬ ‫به ‪ .‬وهو جيد في جميع ا الأمور ‪ .‬صا لح ف السفر ‪،‬والحامل تأتي‬ ‫الشكل ‪.‬‬ ‫له هذا‬ ‫‪ :‬من خرج‬ ‫‪ .‬وقيل‬ ‫بذكر ‪ 3‬والابق والفائب يرجع‬ ‫] ‪ :‬فإنه يسأل عن زوجه ‪ ،‬أو إمرأة ‪ ،‬أو‬ ‫جردل [‬ ‫وإن كان‬ ‫خلاص حامل ں فإن قال ‪ :‬لا ‪ 5‬قل له ‪ :‬تسأل عن مال غائب موقوف |‬ ‫تريد قبضه ‪ ،‬أوعن إمرأة مريضة أمسك دمها وتهم بحمل ں أو عن‬ ‫إخوته ‪ 3‬أو أحبابه ‪ .‬وهي جيدة في جميع الأمور ‘ حتى البيع والشراء ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٣٥٦‬‬ ‫وإن كان القبض الداخل [ = ] ‪ :‬فإنه يسأل عن قبض مال ‪ 53‬آو‬ ‫دابة ‪ 3‬أو دراهم ‪ ،‬أو إمرأة يقبضها {وهي جيدة {} وإن كان نكاحاً ‪.‬‬ ‫يتم } وهي رديئة للسفر والرحيل ‘ وكل ما يريد إخراجه وهو عسير ‪.‬‬ ‫يبرأ ‪ .‬ولابد من دم يخرج منه ‪.‬‬ ‫واله ر‬ ‫وإن كان القبض الخارج [ ح ] ‪ :‬فإنه يسال عن نفسه ‪ ،‬فبشره‬ ‫عن خير ‪ 3‬أو عن زوج بعيد عنه } أغوائب ورائه بحر | أو واد كبير ‪.‬‬ ‫أو عن السفر إلى حر يقصده ‪ ،‬وكلما خرج ومضى لا يرجع ‪ ،‬فإنه‬ ‫بعيد } وأما ف الأخذ ‪ ،‬فإنه عسير ‪ 3‬ولا ياخذ ‪ .‬ولا يعطي ‪ .‬ولا يرجع‬ ‫‪ .‬والعبد الآبق لا‬ ‫‏‪ ٦‬والمسجون‬ ‫الذاهب بها ‪ .‬وهي جيدة للمريض‬ ‫يرجع ‪.‬‬ ‫وإن كان الإجتماع [ ح ] ‪ :‬فانه يسأل عن زوج ‪ .‬وهي رديئة‬ ‫للمسافر ‪ .‬وكل ما يريد إخراجه عسير ‪ ،‬وجيدة للأخذ { وردينة‬ ‫للمريض ‪ ،‬والحبلى تعيش & وأما الآبق والسرقة ‪ ،‬فإنهما يرجعان ‪.‬‬ ‫وإن كان البياض [ ع ] ‪ :‬فإنه يسأل عن زوج ‪ ،‬أو إمرأة ‪ ،‬أو عقد‬ ‫صداق ‪ ،‬أو وثيقة ‪ ،‬أو دراهم { أو دنانير يقبضها ‪ ،‬أو مريض ‪ ،‬أو‬ ‫سو يخاف عليه الموت ‪ 0‬وهي جيدة لكل ما يريد قبضه ‪ ،‬ورديئة‬ ‫ل ‪،‬كل ما ييريد إخراجه ‪ ،‬والمريض قبره مفتوح ‪ ،‬ودمه يخرج‬ ‫وسفر‬ ‫لل‬ ‫منه ‪ .‬وللنكاح جيد ‪ ،‬والغائب والمنقول لا ينفك ‪ ،‬إن كان مسجون ‪.‬‬ ‫وإن كان العقلة [ ع ] ‪:‬فالسؤال عن مريض على فراش ‪ ،‬مثل‬ ‫‘ ومي جيدة للسفر‬ ‫زوج ‪ .‬أو أحد أقربائه ‘ أو إمرأة ‏‪ ٠‬أو خادم‬ ‫والرحيل ذ والتجارة [ والآبق والضالة بعل اليأس [ والحامل تأتي بذكر ‘‬ ‫_ ‪_ ٢٣٥٧‬‬ ‫& ولكنك أنت تغلب ‪.‬‬ ‫وفي ا لخطبة » تدل على أن غيرك خطب‬ ‫وإن كان الحمره [ = ] ‪:‬فالسؤال عن الزواج &والنساء { أو عن‬ ‫والمشاكل ‪ .‬وهي‬ ‫‘‬ ‫المُشاغبات ‪ .‬والحروب‬ ‫» وعن‬ ‫السرقة والسارق‬ ‫تدل على خروج دم } وخصوصا إن تكررت في التخت ۔ والله أعلم ‪.‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫باب فى إخراج الضمير ‪:‬‬ ‫اضرب الأول في الثالث عشر من التخت المضروب للضمير الذي‬ ‫أردته { وانظر إلى الخارج فهو عن السائل فتدبره ؛ وإن لم يظهر‬ ‫ضميره ‪ ،‬فاضرب الخامس في الرابع عشر © والخارج منهما هو الضمير‬ ‫والسؤال ؛ وإن لم يظهر الضمير أيضا ‪.‬فاخر ج من الناتجين شكلا‪.‬‬ ‫أي ‪ :‬من الناتج الذي من الأول والثالث عشر ‪ &،‬والناتج الذي خرج من‬ ‫الخامس والرابع عشر { فالناتج من الناتجين فيه الضمير والحكم { لأن‬ ‫الناتجين إسم السائل والمسئول‬ ‫‪ .‬خذ من نار الثالث { والسابع ‘‬ ‫(و جه آخر ف اخر \ج الضمير)‬ ‫لم يوجد‬ ‫‪ .‬ففيه الضمير ؛ وإن‬ ‫عشر شكلا‬ ‫عشر |}© والخامس‬ ‫والحادي‬ ‫‘‬ ‫ظاهرا ‪ .‬فابحث عنه باطناً واحكم به ؛ وإذا لم يوجد ف التخت أصلا‬ ‫لا ظاهرا ولا باطناً ‪5‬فالرمل فاسد التفسير ‪9‬وهو لم يجيد الكم أبدا ‪.‬‬ ‫وإن فسر على رأي أهل هذا العلم كان مُعجماً ‪ .‬وكان كذبا وخطأ ‪.‬‬ ‫(و جه آخر فى إخراج الضمير) ‪ :‬اضرب الشكل الموجود في طالع‬ ‫_ ‪_ ٣٥٨‬‬ ‫الرمل في شكل الطريق [ ; ] ‪ 0‬والخارج منهما هو الضمير ‪ .‬أو في‬ ‫البيت الذي يظهر فيه من التخت ‪ ،‬أو في الشكل الذي يخرج من ضربه‬ ‫البيت ‪.‬‬ ‫مع صاحب‬ ‫رهثال ذلك) ‪::‬كان في الطالع نقي الخد [ ج ] ‪،‬ضربناه في الطريق‬ ‫[ ‪ .‬وهي فيها الضمير } وإلا بحثنا عنها‬ ‫] ‪ .‬كان الناتج حمره [ ج‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ئ‬ ‫البيت السادس من‪ .‬التخت المضروب‬ ‫ف‬ ‫‪ .‬فو جدناها موجودة‬ ‫بالتخت‬ ‫الناتحة من‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ‘ [ _=-‬أي‬ ‫]‬ ‫الحمره‬ ‫الضمير © وإلا نضرب‬ ‫نعرف‬ ‫ومنه‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫البيت ‪ .‬وهو هنا البيت السادس‬ ‫] }‪ .‬في صاحب‬ ‫‪1‬‬ ‫الطالع والطريق ]‬ ‫وهو العتبة الخارجة [ ‪(} ] 1‬من تسكين الزناتي) ‪ ،‬والناتج منها هو‬ ‫شكل العتبة الخارجة [ ؟ ] { وفيه الضمير ‪ 0‬أعني ‪ :‬يكون الضمير من‬ ‫نلانة مواضع { وهنا يكون من الحمره [ = ] ‪ ،‬أو العتبة الخارجة‬ ‫[ ے ] ‪ ،‬أو من القبض الخارج [ = ] ‪ 0‬من الضرب الأخير ‪ ،‬وعلى‬ ‫ذلك يكون هو الضمير ‪.‬‬ ‫فالسائل ۔ حسبما ذكرنا من إخراج الضمير هو يسأل عن نساء ‪.‬‬ ‫مثل ‪:‬الزوجة ‪ ،‬والدليل هاولحمره [ ح ] ‪3‬ولكنها مريضة ‪ .‬بوجود‬ ‫‪ .‬والدليل‬ ‫بهذا المرض‬ ‫[ وستموت‬ ‫البيت السادس‬ ‫]‪ .‬ف‬ ‫الحمره ] =‬ ‫القبض الخارج [ ے ] ‪6‬وهو ثامن الحمره [ = ] { من التسكين‪.‬‬ ‫وعلى هذا قس الأحكام ترشد إن شاء الله ‪.‬‬ ‫او أبضا لاخراج الضمير) ‪:‬انظر إلى الميزان ‪ .‬وانظر إلى كم نقل‬ ‫من بيته ‪ .7‬وعد من بعده عدد نقله ‪ .‬والشكل الذي يقف عليه العدد ‪8‬‬ ‫عدد‬ ‫بعده‬ ‫بيته ©} وعد من‬ ‫) × ) ح وا نظر كم نقل من‬ ‫وعلم عليه بعلامة‬ ‫‪_ ٢٥٩‬‬ ‫نقله ‪ .‬وهكذا تفعل في كل شكل يقف عليه العدد ‪ .‬بأن تعلم فوقه‬ ‫بعلامة (×) ‪ ،‬وتعد من بعده بعدد نقله من بيته الأ صلي ‘ وهكذا حتى‬ ‫يقف بك العدد على شكل به علامة (×) ‪ }،‬ففيه الضمير ‪ .‬بأن يكون‬ ‫الضمير دائما إما في الشكل ‪ ،‬أو في البيت ‪ ،‬أو في عدد نقل الشكل‬ ‫الضيف مع‬ ‫الذي وقف عليه العدد ‪ .‬أو في ا لشكل ‏‪ ١‬لناتج من ضرب‬ ‫البيت ‪.‬‬ ‫صاحب‬ ‫اهثال ذلك) ‪ :‬ضربنا تختاً فكان هكذا ‪:‬‬ ‫کمے‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫< ‪٠|‎‬ا‪٠‬‬ ‫> ‪1٠٠‬‬ ‫ا‪.٠ ١ ‎‬‬ ‫‪١ ٠٠٠‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫‪٠١٠ 2‬‬ ‫ه‪ ‎‬اا‪٠١‬‬ ‫ك ‪٠‬ا!ا‏‬ ‫هم‬ ‫هم‬ ‫ا‪٠‬اا‏‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫‪١٦‬‬ ‫وكان الميزان نصره خارجة [ ے ] ‪ ،‬مثل الثالث | فعددنا من‬ ‫‏(‪ )١٣‬من بعد‬ ‫‏(‪ {} )١٣‬عددنا‬ ‫الثالن حتى الخامس عشر { فكان عدد‬ ‫الميزان بعد وضع علامة (×) على الميزان إ فوقف العدد على البييت‬ ‫الثاني عشر {} وفيه العقلة [ < ] ى علمنا عليها علامة (×) { وبيتها‬ ‫‏(‪ )٤‬من بعدها‪ .‬فوقف على‬ ‫‏(‪ . )٤‬عددنا‬ ‫التاسع ‪ .‬وقد نقلت عدد‬ ‫البيت السادس عشر { علمنا عليه علامة (×) { وبيته السادس ‪ ،‬وقد‬ ‫إنتقل عدد ‏(‪ {، )١١‬فعددنا من بعده ‪ .‬فوقف على البيت الحادي عشر ‪}.‬‬ ‫وبيتها هو نفسه على ‏(‪ 8 )١١‬أعني ‪ :‬أن الجودله [ ‪ 0 ] .‬في بيتها‪.‬‬ ‫وإذن ففيها الضمير ‪.‬‬ ‫( إخراج الضمير أبضا) ‪ :‬ناخذ عدد أحرف الشكل الخامس ‪.‬‬ ‫وعدد أحرف الشكل السابع ‪ .‬وعدد أحرف ما طلع في الحادي عشر ‪8‬‬ ‫من التخت المضروب لهذا الضمير { واسقط الجميع ‏(‪8 )١٢ { ١٢‬‬ ‫فإن كان الباقي ‏(‪ : )١‬فسؤاله عن نفسه خاصة ؟ وإن كان الباقي ‏(‪: )٢‬‬ ‫فسؤاله عن مال ؟ وإن كان الباقي ‏(‪ : )٣‬فسؤاله عن الأصهار‬ ‫والأقارب ؟ وإن كان الباقي ‏(‪ : )٤‬فسؤاله عن بيت أو مسكن ؟ وإن‬ ‫كان الباقي ‏(‪ : )٥‬فسؤاله عن مكتوب أو ملبوس ؟ وإن كان الباقي‬ ‫‏(‪ : )٦‬فسؤاله عن شخص ضيق الصدر ؟ وإن كان الباقي ‏(‪ : )٧١‬فسؤاله‬ ‫عن بيت الفراش ؟ وإن كان الباقي ‏(‪ : )٨‬فسؤاله عن مريض ؟ وإن كان‬ ‫الباقي ‏(‪ : )٩‬فسؤاله عن حركة سفر ‪ .‬أو محاكم شرعية {} أو غائب ؟‬ ‫وإن كان الباقي ‏(‪ : )١٠‬فسؤاله عن الخدمة ‪ .‬والسلطان ؟ وإن كان‬ ‫الباقي ‏(‪ : )١١‬فسؤاله عن الخير والعافية ؟ وإن كان الباقي ‏(‪: )١٢‬‬ ‫فسؤاله عن مسجون ؟‬ ‫‪::.‬‬ ‫باب فى فعل التسكين ‪:‬‬ ‫للرمل تساكين كشيرة ‘ مثل ‪ :‬تسكين الزناتي ؛ وتسكين ابدح ؛‬ ‫‪_ ٣٦١‬‬ ‫؛ب وتسكين‬ ‫وتسكين أبجد ؛ وتسكين أيقغ ؛ وتساكين الكواكب‬ ‫الطبيعي ‪ ،.‬وغيرهم ‪.‬‬ ‫؛ وتسكين‬ ‫الحروف‬ ‫فاعلم أن فضل هذه التساكين { إذا ضربت تخت وأردت أن تحكم‬ ‫بشكل من الأشكال ‪ .‬بأن وقف عليه الضمير أو غيره ‪ .‬فانظر إلى‬ ‫الشكل الذي يقابله من التلساكين & فإن كان ف بيته (على أي تسكين) ‘‬ ‫صحيح واضح ‪.‬‬ ‫فتفسيرك‬ ‫‪ :.‬ة‬ ‫باب ترحيل الأشكال عن المطلوب الغائب ‪:‬‬ ‫] ‪ .‬في بيوت مطلوب الطالع ‪:‬‬ ‫الإل‪ :‬الحكام الجوده ‏‪٦‬‬ ‫إن كان الطالع النصره الداخلة [ > ] ‪ .‬ودخلت الجودله [ ج ] ‏‪٠‬‬ ‫عاللىأحيان [ ے ] ‪ .‬أعني ‪:‬اولجدجتودله [ ج ] ‪ .‬في بيت‬ ‫من يد السائل ‘‬ ‫وانفصل سجنه‬ ‫][ ‘ فالمطلوب بعيد ©}‬ ‫الأحيان ] =‬ ‫‪.‬‬ ‫السائل ونكده‬ ‫عداوة‬ ‫وانفصلت‬ ‫وإن كان الطالع الطريق [ ; ] } ودخلت الجودله [ ة ] ‪،‬على‬ ‫‪ .‬وطالب‬ ‫العتبة الداخلة [ ؟ ]ف ‪،‬السائل يستخبر عن المطلوب‬ ‫بعد هذا البعد { والعداوة ‪ .‬والنكد ‪ .‬يتصل‬ ‫الاتصال به ‪ .‬ويسأل م‬ ‫بمطلوبه ‪ .‬وهل يدفع ما لا يرضاه خاطر ؟ نعم يدفع ى‪ .‬وتبطل العداوة‬ ‫والنكد ‪ .‬ويدخل المطلوب في اليد ‪.‬‬ ‫] ‏‪١‬‬ ‫وإن كان الطالع القبض الخارج [ < ] ‪ .‬ودخلت الجودله [‬ ‫_ ‪_ ٣٦٢‬‬ ‫على البياض [ ت ] ‪ ،‬فالسائل يسأل عن عاقبته ‪ .‬وهو ممنوع ‪ ،‬بان‬ ‫‪.‬‬ ‫] ‪ .‬فبصبره يبلغ ذلك‬ ‫[ =‬ ‫] ‪ .‬متسع البيا ض‬ ‫‏‪ ١‬لجود له ( ‪2‬‬ ‫وإن كان الطالع الجماعة [ ي ] ‪ .‬لم تدخل الجودله [ ي ] ‏‪٠‬‬ ‫على نقي الخد [ ج ] ‪ .‬أعني ‪ :‬لا تظهر في بيت مطلوب الجماعة‬ ‫[ = ] ‪ ،‬وهو البيت الخامس الخاص بشكل نقي الخد [ ج ] { (على‬ ‫تسكين الزناتي) ‪.‬‬ ‫وإن كان الطالع القبض الداخل [ = ] ‪ .‬ودخلت الجودله [ ج ] ‪.‬‬ ‫على العتبة الخارجة [ ‪ ، ] 3‬فالسائل له عند مطلوبه وديعة } ويدفع له‬ ‫‪:‬‬ ‫“©} وهذ ‏‪ ١‬ا لبيت ( [ ي‬ ‫بثبات‬ ‫له الضد‬ ‫يل ه ‪ 0‬ويثبت‬ ‫عن‬ ‫‪ .0‬ويحبس‬ ‫ما ل‬ ‫‪ .‬مال نقي ‏‪ ١‬لخحد [ = ] & وا لطالب عنده شغل » سر‬ ‫البيت السا دس‬ ‫هذا الوقت ‪.‬‬ ‫‪ .‬فإذا تكرر كان أجود ف‬ ‫عظيم ووسواس‬ ‫وإن كان الطالع الجودله [ ے ] ‪ .‬ولم تظهر الجودله [ ج ] | في‬ ‫البيت السابع ‪ ،‬أعني ‪ :‬لم توجد في بيت مطلوبها وهي الحمره [ = ] ‪.‬‬ ‫حيث جميع أحكامنا هنا (على تسكين الدائرة) } الخاصة (بتسكين‬ ‫‏‪ ١‬لرناتي) ‪.‬‬ ‫وإن كان الطالع الأحيان [ خ ] ‪ ،‬لم تظهر الجودله [ ج ] ‪ ،‬أيضا‬ ‫[ ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لبيت الثا من } أعني ‪ :‬بيت ا ل نكيس ] =‬ ‫ف‬ ‫] ‏‪١‬‬ ‫وإن كان الطالع العتبة الداخلة [ ج ] ‪ .‬ودخلت الجودله [‬ ‫[ ‪ .‬فالسا ئل نكده من مطلوبه ‪ 0‬وا لمطلوب‬ ‫‏‪ ١‬لخا رجة ] ‪-‬‬ ‫على ‏‪ ١‬لنصره‬ ‫‪.‬‬ ‫مفصول‬ ‫‘ أو غائب‬ ‫فار غ ئ أي مُبتعد من المفصول‬ ‫_‪_٢٣٦٣‬‬ ‫وإن كان الطالع البياض [ = ] } ودخلت الجودله [ ج ] { على‬ ‫] ‪ ،‬لم تبلغ الطالب شيئا ‪.‬‬ ‫العقلة [‬ ‫وإن كان الطالع نقي الخد [ ج ] ‪ .‬ودخلت الجودله [ ج ] ‏‪٨‬‬ ‫على الإجتماع [ ج ] ‪ ،‬فالمطلوب والضد ‪ ،‬مستوفيان في شغل السر‬ ‫والوسواس العظيم ‪.‬‬ ‫وإن كان الطالع العتبة الخارجة [ _ ] ‪ .‬ودخلت الجودله [ ج ] ‏‪٠‬‬ ‫على النصره الداخلة [ چ ] ‪ .‬فالمطلوب منكد ‪ .‬محبوس بعيد عن يد‬ ‫السائل } ويجتمع بحكم ‪.‬‬ ‫وإن كان الطالع الحمره [ = ] ‪ .‬ودخلت الجودله [ ج ] { على‬ ‫الطريق [ ل ] ‪ ،‬فيجتمع السائل { وينحجب المطلوب & والمطلوب‬ ‫‘‬ ‫مطلوبه الرجاء‬ ‫عند‬ ‫‪ .‬له‬ ‫الرجاء‬ ‫عنده من هو متصل به ©} والسائل ف‬ ‫اليد ‪.‬‬ ‫‘ والخلطة ‘ والقربى ‘ ويدخل اليد وهو ف‬ ‫والعشرة‬ ‫]‪.‬‬ ‫وإن كان الطالع الأنكيس [ ج ] ‪ .‬ودخلت الجودله [‬ ‫] ‪ .‬فالمطلوب غائب ۔{ والطالب بسأل عن‬ ‫على القبض الخارج [ ج‬ ‫‪.‬‬ ‫منكد‬ ‫} والمطلوب محبوس‬ ‫من مطلوبه ‘ وللطالب عنده عداوة‬ ‫الرزق‬ ‫عن يل السائل ‪.‬‬ ‫خار ج‬ ‫ثانيا ‪ :‬الحكام الأحيان ‏‪ . ] = ٦١‬في بيوت مطلوب الطالع ‪:‬‬ ‫فإن كان الطالع النصره الداخلة [ ج ] ‪ .‬ودخل الأحيان [ ‪ ] 2‬‏‪٠‬‬ ‫على سكنه ‪ ،‬أي ‪ :‬وجد في البيت الثاني ولم ينتقل ‪ 3‬فالمطلوب بعيد‬ ‫_ ‪_ ٢٣٦٤‬‬ ‫صفة الضائع ‪ 0‬ما لم يعلم الطالب له حاضرا ولا يدا } وعليه اليد ‪ ،‬أو‬ ‫حكمه بيده ‪.‬‬ ‫وإن كان الطالع الطريق [ ] ‪ ،‬ودخل الأحيان [ ذ ] ‪.‬على‬ ‫العتبة الداخلة [ ج ] ‪ 8‬فالطالب منكد ‪ .‬والمطلوب فارغ بعيد‪.‬‬ ‫والمطلوب تحت النكد مُقيمان ‪.‬‬ ‫فالطالب‬ ‫ئ‬ ‫]‬ ‫] >‪-‬‬ ‫] _ ][ ئ ودخل الأحيان‬ ‫الطالع القبض الخارج‬ ‫وإن كان‬ ‫على البياض ] = ] ‪ .‬فالمطلوب بعيد ‪ 0‬ويستخبر بخبر منه الطالب ئ‬ ‫من هو متصل‬ ‫عنده‬ ‫سكن واحد } والمطلوب‬ ‫[©} ف‬ ‫والاستواء به ثابت‬ ‫به ‪.‬‬ ‫وإن كان الطالع الجماعة [ = ] ‪ .‬ولم يدخل الأحيان [ ين ] ‪.‬‬ ‫على نقي الخد [ ] ‪ 0‬أعني ‪ :‬يظهر في الخامس ‪.‬‬ ‫وإن كان الطالع القبض الداخل [ ج ] ‪ 0‬ودخل الأحيان [ ے ] ‪.‬‬ ‫على العتبة الخارجة [ ‪ ، ] :‬فالمطلوب محبوس تحت الحكم ‪ ،‬ورزقه‬ ‫عنده ثابت {} وهو حابسها عن يد السائل ‪.‬‬ ‫وإن كان الطالع الجودله [ ج ] { لم يدخل الأحيان [ خ ] ‪.‬‬ ‫على الحمره [ ج ] ‪.‬‬ ‫وإن كان الطالع الأحيان [ خ ] { لم يدخل الأحيان [ < ] } على‬ ‫الأنكيس [ ج ] ‪.‬‬ ‫] ‪.‬‬ ‫وإن كان الطالع العتبة الداخلة [ ج ] ‪ .‬ودخل الأحيان [‬ ‫_ ‪_ ٢٣٦٥‬‬ ‫على النصره الخارجة [ ن ] ‪ ،‬فالمطلوب تحت الحكم بعيد ‪ .‬ويبلغه‬ ‫الطالب بعد البعد ويجتمع به ‪.‬‬ ‫وإن كان الطالع البياض [ = ] ‪ 0‬ودخل الأحيان [ ذ ] ‪ 0‬على‬ ‫‪ .‬والبعدان ثابتان ‪.‬‬ ‫المطلوب‬ ‫‏"‪ ٨‬وكذلك‬ ‫[ ‪ .‬فالطالب بعيد‬ ‫العقلة ] =‬ ‫وإن كان الطالع نقي الخد [ ج ] ‪ .‬ودخل الأحيان [ ے ] ‪ 0‬على‬ ‫ئ‬ ‫الوقت ممنوع‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬ف‬ ‫محجوب‬ ‫[ ‪ .‬فالمطلوب‬ ‫>_‬ ‫]‬ ‫الإجتماع‬ ‫والطالب يؤذن له بمال ‪ ،‬يبلغ مطلوبه بعد المنع والإنحجاب ‪.‬‬ ‫وإن كان الطالع العتبة الخارجة [ _ ] } ودخل الأحيان [ خ ] ‏‪٠‬‬ ‫على النصره الداخلة [ = ] ‪ .‬فالسائل عنده شغل ‪ .‬سر عظيم‬ ‫ووسواس من مطلوبه ‪ ،‬ويحتج إلى مطلوبه ‪ ،‬ويرتد ثانيا وما يثبت ‪.‬‬ ‫وإن كان الطالع الحمره [ ي ] ‪ .‬ودخل الأحيان [ ي ] ‪ 7‬على‬ ‫الطريق [ ‪ } ] :‬فليس يتصل بمطلوبه { والمطلوب منكد محبوس ‪.‬‬ ‫ويسافر ‪.‬‬ ‫والعداوة عند مُقيمة ‪ .‬والسائل يبعد عن داره‬ ‫] ‪ 0‬على‬ ‫وإن كان الطالع الأنكيس [ ج ] } ودخل الأحيان [‬ ‫القبض الخارج [ عت ] ‪ ،‬فالمطلوب ليس في يده ‪ .‬ولا في حكمه ں ولا‬ ‫هو متصل به ‪ .‬وهو في سكن ‪ ،‬والطالب في سكن ‪ ،‬وهو مُتصل بالقبض‬ ‫الخارج [ > ] ‪.‬‬ ‫الا ‪ :‬لحكام العتبة الداخلة ‏‪ ١‬؟ ] { في بيوت مطلوب الطالع ‪:‬‬ ‫إن كان الطالع اللصره الداخلة [ = ] ‪ .‬ودخلت العتبة الداخلة‬ ‫‪_ ٢٣٦١٦‬‬ ‫[ ج ] ‪ 6‬على الأحيان [ يخ ] ‪ 3‬فالطالب يسكن هو والمطلوب في‬ ‫ئ ويبلغ‬ ‫ئ يدخل يد الطا لب‬ ‫للمطلوب‬ ‫© ويسقط فيه مال‬ ‫واحد‬ ‫سكن‬ ‫‪.‬‬ ‫مُقيم بسكنه‬ ‫‏‪ ٠‬وهو‬ ‫مطلوبه‬ ‫] ‪ }،‬وثبتت العتبة الداخلة [ ؟ ] ‪8‬‬ ‫وإن كان الطالع الطريق [‬ ‫في سكنها ‪ .‬فالمطلوب مثل الضائع ‪ ،‬ما يعلم له حال في نفسه ‪.‬‬ ‫وإن كان الطالع القبض الخارج [ ن ] { ودخلت العتبة الداخلة‬ ‫‏[ ‪ ‘ ] ٢‬على البياض [ == ] ‪ .‬فالطالب منكد عظيما من مطلوبه ‪.‬‬ ‫وسقط مال المطلوب وهو مسافر عن البلد } ولم يبلغ من ذلك شيئا‬ ‫أبدا ‪.‬‬ ‫وإن كان الطالع الجماعة [ حج ] ‪ .‬ودخلت العتبة الداخلة [ ؟ ] ‪.‬‬ ‫على نقي الخد [ ج ] { فإنه يسأل عن ولد } وعن معاشه مقاما ‪.‬‬ ‫‘ والخلطة به ثابته ؟©} ومشل ما أنت مُستخبر‬ ‫} أو مكتوبا ‪ .‬والعشرة‬ ‫وخبر‬ ‫وإن كان الطالع القبض الداخل [ ج ] { لم تدخل العتبة الداخلة‬ ‫[ ج ] ‪ ،‬على العتبة الخارجة [ ه ] ‪.‬‬ ‫وإن كان الطالع الجودله [ بة ] { ودخلت العتبة الداخلة [ ج ] ‪.‬‬ ‫على الحمره [ > ] ‪ .‬فالمطلوب مسافر بعد بيت المقدس ‪ .‬وصفة‬ ‫المرأة الحامل تحت حكم الأهلية ‪.‬‬ ‫‪_ ٣٦٧‬‬ ‫وإن كان الطالع الأحيان [ خ ] { ودخلت العتبة الداخلة [ ج ] ‪0‬‬ ‫على الأنكيس [ = ] ‪ .‬فالطالب يدفع مالا برضاه وخاطره { وحجب‬ ‫‪ .‬وما ل ‘ وخكم ‘ وولاية ‘ ويستولل مطلوبه ‪.‬‬ ‫له منه رزق‬ ‫‪ :-‬ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠.‬‬ ‫‪.‎‬۔‪٠‬‬ ‫‪٠ ٠‬‬ ‫‪.. -‬‬ ‫‪٠ .‬‬ ‫‪٠ -.‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١ -‬‬ ‫‪٠ ٠‬‬ ‫‪".. -‬‬ ‫‪٠ ٠‬‬ ‫‪ .‬۔<‪-‎‬‬ ‫‪٠ ٠٠‬‬ ‫‪-. -.‬‬ ‫‪.‎‬٭‪٠‬‬ ‫‪٠ ٠" 0‬‬ ‫‪٠- ٠ -‬۔‪‎..‬‬ ‫‪..‎‬۔‪-‬۔<‪0 ٠ “٠٠‬‬ ‫‪٠ ٠‬‬ ‫‪.‬۔< ا‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔ ‪-‬‬ ‫‪-=٠ -‬۔=۔‪0 ‎..‬‬ ‫‪0 ‎-٠-٠-.‬‬‫‪‎‬۔۔۔‪““٠“ .. ٠-‬۔“‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪- -...‬‬ ‫‪‎‬۔‪..‬۔‪.‬۔۔»‪٠‬‬ ‫‪‎‬۔۔۔‪.‬۔‪.‬۔۔‪..‬۔‪٠..‬‬ ‫‪٠ -.‬‬ ‫‪"-. -..‬‬ ‫__۔۔۔‪.‎ ‎-‬۔‪.‬۔۔‪٠‬‬ ‫‪.٠‬۔‪.- ..‬‬ ‫‪.‬۔‪.‬۔‪.‬۔‪-- ‎-‬‬ ‫‪٠‬۔‪.‬۔‪.‬۔۔‪.‬۔‪..»٠.٠“ ‎.‬۔‪..‬۔‪.‬۔‪.‬۔‪‎‬‬ ‫‪٠ -..‬‬ ‫‪‎ ..‬۔‪.‬۔۔۔۔۔۔“‪-. ٠‬‬ ‫‪‎‬۔۔۔۔‪....‬۔‪.‬۔‪.‬۔‪.‬ه۔‪٠.‬‬ ‫وحصرنا نقط الأربعة السطور بين زوج وفرد ‪ .‬فكان الجماعة‬ ‫[ = ] ‪ 0‬كما ترى { ثم اعرف سؤالك من الأسئلة الآتية ‪ .‬وخذ العدد‬ ‫الموجود بجواره ‪ .‬وادخل بالعدد تحت الشكل في جدول الجداول ‘‬ ‫تجد في المُلتقى حرف ‪ 8‬أخرج جدول ذلك الحرف ں تجد جوابك أمام‬ ‫شكل الرمل الذي خرج معك سابقا ‪.‬‬ ‫وإليك الأسئلة الآتية } وهي ‪:‬‬ ‫_ ‪_ ٢٣٦٨‬‬ ‫جدول المسئلة ؛‬ ‫السؤال‬ ‫هل أنال مرامي وهو المطلوب على أي حالة كانت ؟‬ ‫‪.‬م‬ ‫هل أنحج في هذا الأمر وهو المطلوب على أي حالة كانت ؟‬ ‫م‬ ‫هل أكسب أو أخسر في قضيتي ممنوع علئ كلما كان مطلوبا ؟‬ ‫سع‬ ‫هل سأقيم في بلاد غريبة ؟‬ ‫‪..‬‬ ‫هل يعود الغريب من غربته ؟‬ ‫‏‪ ٥‬ع‪.‬‬ ‫هل يرجع لي ما سرق من متاعتي ؟‬ ‫ي معاملته معي ؟‬ ‫هل يصدق صاحبي‬ ‫ا‬ ‫هل تتجح لي السياحة ؟‬ ‫<‬ ‫هل ذلك الشخص يحبني ويودني ؟‬ ‫هد‬ ‫هل سيكون الزواج مُباركا ؟‬ ‫حم‬ ‫‪.‬‬ ‫لي ؟‬ ‫ما هي صفة الزوج أو الزوجة التي ستكون‬ ‫حم‬ ‫‪.‬م‬ ‫هل تضع الزوجة ذكرا أم أنثى ؟‬ ‫حم‬ ‫مم‬ ‫|}‬ ‫هل يشفى المريض من مرضه؟‬ ‫ي‬ ‫حمے‬ ‫هل يخلص الأسير من قيد الأسر ‪ 0‬أو المسجون من سجنه ؟‬ ‫‪.‬‬ ‫حم‬ ‫هل سأكون مسعوداً أو منحوساً هذا اليوم ؟‬ ‫حم‬ ‫ن‬ ‫هل يا ترى ما تفسير رؤياي ؟‬ ‫حم‬ ‫م‬ ‫‪2022‬‬ ‫وإليك الآن جدول الجداول { وهو ‪:‬‬ ‫_ ‪_ ٣٦٩‬‬ ‫جدول الجداول ‏‪٠‬‬ ‫محم ے‬ ‫ےہم ‪,‬ر م نم‬ ‫ث | ت | ب‬ ‫‪ ٥‬خ |ح |ج‬ ‫ذ‬ ‫ذ | د | خ إح إج اإث‬ ‫|ح|حج‬ ‫خ‬ ‫د ‪.‬‬ ‫ذ‬ ‫ز‬ ‫س‬ ‫ط | ض|ص |ش‬ ‫|ح|ج‬ ‫خ‬ ‫‪٥‬‬ ‫ذ‬ ‫ز إ ر‬ ‫ط | ض إص | ش | س‬ ‫ح|حج‬ ‫خ|‬ ‫‪٥‬‬ ‫ذ‬ ‫ز‬ ‫ث| ت | ب | ! | ط | ض | ص| ش |س‬ ‫ب‬ ‫ط | ض | ص| ش |س‬ ‫ت | ب‬ ‫‪٠‬‬ ‫إش‬ ‫ط |ض | ص‬ ‫إب‬ ‫ت‬ ‫إث‬ ‫|إج‬ ‫إح‬ ‫خ‬ ‫|إب‬ ‫ت‬ ‫|حج‬ ‫|ح‬ ‫|غ‬ ‫`‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫ذ‬ ‫‪١٣‬‬ ‫ش‬ ‫ط | ض اص‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫|حج‬ ‫|ح‬ ‫|خ‬ ‫‘‬ ‫ط إض | ص‬ ‫ت | ب‬ ‫إح إ ج‬ ‫د |خ‬ ‫ز‬ ‫س‬ ‫ش‬ ‫‪١٤‬‬ ‫إب‬ ‫ت‬ ‫د | غخ|ح|ج‬ ‫ذ‬ ‫س | ز‬ ‫ص|ش‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫‪١٦‬‬ ‫ت | ب‬ ‫إج‬ ‫| خ إح‬ ‫د‬ ‫ز‬ ‫ض | ص | ش |س‬ ‫‪_ ٣٧٠‬‬ ‫امثال ذلك) ‪ :‬سأل سائل عن رؤيا ‪ 0‬ما تفسيرها ؟ فضربنا أربعة‬ ‫خطو ط نقطاً ‪:‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫`‬ ‫`‬ ‫‪٠"..‬‬ ‫‪. .٠‬‬ ‫‪٠.‎‬۔“`‬ ‫>‪. .‬‬ ‫‪٩٠‬‬ ‫‪٠.٠‬‬ ‫‪._‎ © ٠٢٠.‬۔۔‪٠٩‬‬ ‫‪٠.‎ . ..0 ٠٠‬۔‪٠‬‬ ‫‪“"“٠.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه"‪‎‬‬ ‫‪٠٠ .‬۔‪0 ‎.‬‬ ‫‪٠٠٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‎‬۔‪٠-‬؟‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‎‬۔‪-‬۔‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪‎‬۔‪٠‬۔<‪.. `٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬۔٭<‪.٠`٦©` -٠‬۔۔‪‎.‬‬ ‫‪_ `٠٠- ‎....‬‬ ‫ن‬ ‫‪.‎‬۔‪.‬۔۔‪.-"-٠٠--‬۔‪‎‬‬ ‫`‪“٠‬‬ ‫_‪.‎ .‬۔۔‪.‬۔‪..‎ __ ٦٠٠-‬۔۔‪٠ _ ٦٠‬‬ ‫}‬ ‫‪٠٠٠٠---‎‬۔‪٠ ٦--‬‬ ‫وأخرجنا شكلا هكذا ‪ 0 ] ; [ :‬ثم نظرنا إلى عدد السؤال من‬ ‫جدوله ‪ 3‬فكان السادس عشر ‪ .‬دخلنا به تحت شكل الطريق [ ج ] ‪.‬‬ ‫وجدناه حرف ( ط ) ‪ .‬وإستخرجنا جدول حرف ( ط ) ‪ ،‬ونظرنا إلى‬ ‫شكل الطريق [ ج ] { وجدنا أمامه هذا الجواب ‪:‬‬ ‫« تفسير الرؤيا ‪ :‬سعادة وفرح عظيم يقع بين الأحبة ‪4‬‬ ‫وعلى هذا يكون القياس ‪.‬‬ ‫ملحوظة هلمة ؛‬ ‫‪ :‬الثالث ‪8‬‬ ‫احذر من ضربا لقرعة في هذها لأيام ‪ 0‬وهي‬ ‫والخامس { والثالث عشر ‪ ،‬والسادس عشر \‪ ،‬والحادي والعشرون ‪.‬‬ ‫والرابع والعشرون ‪ ،‬والخامس والعشرون { من كل شهر عربي ‪.‬‬ ‫ن واي‬ ‫‪_ ٢٣٧١‬‬ ‫جدول حرف الآف ( ‏‪) ١‬‬ ‫للطريق [ ‪ : ] :‬ما تطلبه ستناله قريباً إن شاء الله ‪.‬‬ ‫فيض الداخل [ > ] ‏‪ ١‬تفسير رؤيتك الحزن والعناء ‪.‬‬ ‫نقي الخد [ ج ]‪ :‬كن على حذر على ما تفعله في هذا اليوم لئلا تقع‬ ‫في الشدة ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اجتماع [ = ] ‪ :‬سيموت الأسير ويحزن عليه الأصدقاء ‪.‬‬ ‫الكيس [ = ] ‪ :‬مسكنه الحيرة هذه الْمُدة ‪ .‬وتستعد إلى الوفاء بعد‬ ‫ذلك ‪.‬‬ ‫التعب والكدر ‪.‬‬ ‫ها‬ ‫ءميلة‬ ‫اا ج‬ ‫ر بنت‬ ‫وتلد‬ ‫للبياض [ = ] ‪ :+‬س‬ ‫رليذ للفرح [ ج ] ‪:‬سيكون كل زوج دين عفوف ‪.‬‬ ‫نصره داخله [ چ ] إذا تزوجت بهذا الشخص سيكون لك أعداء‬ ‫من حيث لا تحتسب ‪.‬‬ ‫ااقة‬ ‫دل‬‫صإنه‬‫] ‪:‬الأفضل لك ترك هذا الحب ۔ ف‬ ‫نصره خارجة [ة‬ ‫فيه ولا إستمرار‬ ‫لك منها ‪.‬‬ ‫دة‬ ‫احةئفلا‬ ‫عتبة خارجة [ذ‪ ] .‬‏‪ ١‬اترك ال‬ ‫فسيا‬ ‫حمره [‪ ] 2‬‏‪ ٠‬المحبة التي بينكما صادقة خالصة ‪.‬‬ ‫منك ‪.‬‬ ‫ركوق‬ ‫ملىسمتاع‬ ‫لل ع‬‫اتحص‬‫لحين [ بخ ] ‪:‬أنت لا ت‬ ‫عقله [ ج ] ‪ :‬سيعود القريب مسرورا عن قريب ِ‬ ‫] ‪ :‬أنت لا تسافر عن محلك الذي أنت نقيم به الآن‬ ‫جوده [‬ ‫قبض خارج [ ح ] ‪ :‬حسبك الله مساعدة في قضية حقانية ‪.‬‬ ‫جماعة [ = ] ‪ :‬أنت لست بمسئول ‪ ،‬واطلب من الله الإعانة ‪.‬‬ ‫‪_ ٣٧٢‬‬ ‫جدول حرف الباء ( ب )‬ ‫للطريق [ ‪ : ] :‬ما كان لك من السعد يحسدك عليه غيرك ‪.‬‬ ‫فبض الداخل [ حج ] ‪ :‬مهما كانت مطالبك الآن فاجتنبها ‪.‬‬ ‫نقي الخد [ ‪ : ] +‬معنى رؤيتك جميل أو معروف من بعض الناس ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬هناك أعداء خادعونك ويكدرون عيشك ‪.‬‬ ‫الإجتماع [ ے]‬ ‫‪.‬‬ ‫لواص‬ ‫لصلخالعف‬‫ايح‬ ‫ويمة‬ ‫اللنكيس [ ج ] ‪ :‬مع الصعوبة العظ‬ ‫إرتحاله من دار الفناء ‪.‬‬ ‫البياض [ = ] ي‏‪١‬نبغي للمريض أن يستعد‬ ‫رلية الخر ح [ ج ] ‪:‬ستلد ولدا ذكرا ويكون عالما فاضلا ‪.‬‬ ‫نصره دلخلة [ ج ] ‪ +‬يكون لك زوج غني بقضاء الله وقدره ‪.‬‬ ‫نصره خارجة [ ے ]‪:‬من هذا الزواج ينتج السعد والنجاح العظيم ‪.‬‬ ‫الحب ناشيء من قبل مستقيم خالص ‪.‬‬ ‫[ _‪© ] :‬هذا‬ ‫عتبة خرجه‬ ‫] ‪ :‬سيكون الله معك في سفرك ويبارك لك ‪.‬‬ ‫حمره [‬ ‫لحيان [ يخ ] ‏‪ ١‬إحذر من الأصحاب المنافقين والْمُخادعين ‪.‬‬ ‫] ‪:‬سيعود لك متاعك على حين غفلة منك ‪.‬‬ ‫عقله [ج‬ ‫جودله [ ج ] ؛ الحب يمنعك الآن من العودة إلى الوطن ‪.‬‬ ‫فيض خارج [ ح ] ؛ هذا ليس مقر إقامتك فاستعد للإرتحال ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ما‬ ‫كضريوكن‬‫حتح‬ ‫جماعة [ ي ] ‪ :‬س‬ ‫_ ‪_ ٢٣٧٢٣‬‬ ‫جدول حرف التاء ( ت )‬ ‫مكسبا عظيما ‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬ببركة ‏‪ ١‬لله ستكسب‬ ‫]‬ ‫‪:‬‬ ‫[‬ ‫الطريق‬ ‫قبض الدلخل [ ج ] ‪:‬لا نجا حلك‪ .‬فاد ع الله يغنيك ‪.‬‬ ‫نقي الخد [ ج ] ‪ :‬ستنال مرامك إن لم تتجاوز الحد ‪.‬‬ ‫الإجتماع [ > ] ‪ :‬معنى رؤيتك الصلح والخير الكثير بين الأحباب ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كدر‬ ‫اليوم ولا تقع ف‬ ‫جيدا هذا‬ ‫إستعدادا‬ ‫`إستعد‬ ‫[‬ ‫] ==‬ ‫اتكيس‬ ‫للبياض [ ت ] ‪ :‬سيجد الأسير صعوبة في حوز العفو والطلاقة ‪.‬‬ ‫رليه الفرح [ ج]‪ :‬سيتمتع المريض بالصحة والنجاح بعد المرض‬ ‫‪.‬‬ ‫والشدة‬ ‫] } ستلد بنتا ينبغي لها الإلتفاف ‪.‬‬ ‫نصره دلخلة [‬ ‫نصره خارجة [ ‪ : ] :‬الزواج قليل ‪ ،‬ولكن في حال وسط ‪.‬‬ ‫عتبة خازجه [ _ ]‪ :‬دع عنك أمر هذا الزواج ‪ .‬لئلا تقع في الندامة‬ ‫والكدر ‪.‬‬ ‫حمره [ ‪ :] 2‬دع عنك هذه الألفة ربما تكون سبيلا لهلاكك ‪.‬‬ ‫لحيان [ ت ] ‪ :‬سفرك لا طائل تحته فالأفضل لك الإقامة بالوطن ‪.‬‬ ‫] ‏‪ :١‬أركن إلى معاملة خفيفة خالصة منك ‪.‬‬ ‫عقله [‬ ‫جودله [ إ ] ‪ :‬هيهات أن تدرك ما ضاع منك وفات ‪.‬‬ ‫قيض خارج [ ے ] ‪ :‬المرض يمنع الغريب من السعي إليك ‪.‬‬ ‫جماعة [ = ] ‪ :‬مقدر عليك الإقامة حسبما كنت ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٢٣٧٤‬‬ ‫( ٹ (‬ ‫النا‬ ‫حرفا‬ ‫جدول‬ ‫[ ‪: ] :‬ستنال مالا جزيلا في بلاد الآخرين ‪.‬‬ ‫الطريق‬ ‫فيض الداخل [ = ] ب‏‪٠‬الْمُخاطرة مُطلقاً } أنت لاشك تنال الخير‬ ‫أضعاف ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بنجاح وسرور‬ ‫‏‪ ٠‬الله يبدل نحسك‬ ‫نقي الاحد [ > ]‬ ‫‪.‬‬ ‫فقرا وبؤسا‬ ‫‏‪ ٠١‬غير نيتك و ل سنصادف‬ ‫] ‪[-‬‬ ‫اجتماع‬ ‫اتكيس [ = ]‪:‬تفسير رؤيتك أن يكون لك موانع في تمام مقصودك‪.‬‬ ‫اليوم فاتركه ‪.‬‬ ‫البياض [ = ] مر‬ ‫رليه الذر ح [ ج ] ‏‪{١‬الأسير خلص أيضا هذه المرة ‪.‬‬ ‫نصره داخلة ز = ‪: :‬المريض يستمر في الشك والريب ‪.‬‬ ‫نصره خارجة [ َ ] ‪ :‬يكون لها ولد جَميلاً مُطيعاً ‪.‬‬ ‫عتبة خارجة [_ز ] ‪:‬الشخص يكون فقير ولكن سليم القلب ‪.‬‬ ‫حمره [ ذ [ زواج أحن عفك ويزيد ا تجاسك"‬ ‫أحيان [ ك ] ‪ :‬أنت تحب شخصا لا تتمدحك ‪.‬‬ ‫عقله [ ج ] ‪:‬سفرك ينجح إذا دبر بالرشاد ‪.‬‬ ‫جودله [ ت ] ‏‪:١‬هو لا يصدق فيما يقول لما في قلبه من النفاق ‪.‬‬ ‫والمصاريف سيرجع مالك‬ ‫‏‪ ٠‬ببعض التعب‬ ‫]‬ ‫] س‬ ‫خارج‬ ‫فض ا‬ ‫المفقود ‪.‬‬ ‫جماعة [ = ] ‪ :‬لا تنتظر عودة الغريب ثانيا ‪+‬‬ ‫_ ‪_ ٣٧٥‬‬ ‫جدول حرف الج ( ج )‬ ‫للطريق [ ¡; ] ‪ :‬الغريب لايعود بسرعة كما تنتظر ‪.‬‬ ‫ح ببينابك تنل خيرا ‪.‬‬ ‫أقم‬ ‫فيض الداخل [ ج ] ‪ :‬أ‬ ‫طحولز مباه ‪.‬‬ ‫تن ت‬ ‫نقي الخد [ ج ] ‪:‬أنت بعد الآ‬ ‫الإجتماع [ _ے‪ ]٦‬‏‪ ١‬أنت لا بخت لك ‪ ،‬وادع الله واجتهد بصداقة ‪.‬‬ ‫التكليس [ = ] ‪ :‬ستحظى بمرامك بواسطة أحد أصحابك ‪.‬‬ ‫للبياض [= ] ‏‪ ٠‬معنى رؤيتك ‪ .‬أن لك أعداء يجتهدون فيهلاكك‬ ‫وكدرك ‪.‬‬ ‫رليذه القر ح [ حج ] ‏‪ ٦١‬إحذر ‪ ،‬فإن أحد أعداءك يجتهد أنيدخلك في‬ ‫المُجادلة والنحس ‪.‬‬ ‫] ‪ :‬حزن الأسير وتغيره عظيم جدا ‪ .‬ويوشك في‬ ‫نصره داخلة [‬ ‫إطلاقه ‪.‬‬ ‫نصره خارجة [ ذ ] ‪ :‬المريض يشفى قريبا ولا خطر هناك ‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫عتبة خارجة [ ة ] ‪ :‬يكون لها بنت تكرم وتعتبر ‪.‬‬ ‫حمره [ ‪ : ] 2‬زوجك يكون محبا إلى الخمرة وتكون سببا لإتلافه ‪.‬‬ ‫لحين [ ي ] ‪ :‬هذا الزواج يُوقعك في الفقر لكن على حذر ‪.‬‬ ‫] ‪:‬هذا الحب نفاق لك ‪ .‬وخالص لغيرك ‪.‬‬ ‫عقله [‬ ‫جودله [ ] ‪ :‬اترك السفر الآن لأنه خطر ‪.‬‬ ‫قبض خارج [ ے ]‪ :‬ها الشخص خالص صادق وجدير بالإعتبار ‪.‬‬ ‫‪ :‬أنت لا يرجع لك متاعك الذي فقدته ‪.‬‬ ‫جماعة [ =‬ ‫‪_ ٣٧٦‬‬ ‫جدول حرف الحاء (ح )‬ ‫الطريق [ ; ] ‪ :‬بالسعي والإجتهاد ثانيا ‪ .‬تتحصل على متاعك‬ ‫المفقود ‪.‬‬ ‫قبض الدلخل [ ح ] ‏‪ ١‬الغريب لا يقدر على العودة ‪.‬‬ ‫نقي للخد [ ج ] ‪ :‬أنت تكسب وتنجح في البلاد الغريبة ‪.‬‬ ‫اجتماع [ ج]۔ أنت موغود بسعد عظيم « قاصبر صبرا جَميلا ه‪.‬‬ ‫] ‪ :‬هناك موانع عظيمة بنجاحك الآن ‪.‬‬ ‫الكيس [‬ ‫البياض [ == ] ‪:‬مرغوبك لاتطوله الآن { لا طائلة تحته ‪.‬‬ ‫رلية القرح [ ج ] ‪ :‬معنا رؤيتك أن منامك خزن وخطر ‪.‬‬ ‫نصره دلخلة [ = ] ‪ :+‬هذا اليوم منحوس لذا غير نيتك ‪.‬‬ ‫نصره خرجة [ ذ ] ‪ +‬الأسير يتحصل على الخلاص والحسرية ‪.‬‬ ‫] ؛يوشك في شفاء المريض ‪.‬‬ ‫عتبة خازجة [ _‬ ‫] ‪:‬يكون لها ولد جَميل ‪.‬‬ ‫حمره [‪2‬‬ ‫لحيان [ ي ] ‪ :‬شخص جديد ومال عظيم ‪.‬‬ ‫] ‏‪ ١‬بقاءك في بلد راحتك وإطمئنانك ‪.‬‬ ‫عقله [ =‬ ‫جودله [ ج ] ‪:‬هذا الحب حقيقي ومُستمر ‪ ،‬فلا تتركه ‪.‬‬ ‫} فإنك لا تندم على‬ ‫جتك‬ ‫ا أو‬‫حرك‬‫[= ] ‏‪ ٠‬لقصد سف‬ ‫قبض خرج‬ ‫ذلك ‪.‬‬ ‫جماعة [ = ] إ‏‪٦‬ذا أمنت هذا الصاحب ربما كان سبباً لخُزنك ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٢٣٧٧‬‬ ‫جدول حرف الخاء (خ )‬ ‫الطريق [ ة ] ‪:‬هذا الْمُجب يفوق من سواه من كل وجه ‪.‬‬ ‫الداخل [ = ] ‏‪٠‬لابد أن تتحمل حسادك بالصبر والثبات ‪.‬‬ ‫فيض‬ ‫‪+‬الغريب سيعود على حين غفلة ‪.‬‬ ‫[ ‪3‬‬ ‫الخد‬ ‫نقي‬ ‫ما ببن أحبابك تتجرح من الرزايا ‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬أقم في وطنك‬ ‫‪=-‬‬ ‫[‬ ‫اجتماع‬ ‫‪.‬‬ ‫لا تجد فائدة من سعيك‬ ‫أ‏‪٠‬نت‬ ‫‪.‬‬ ‫التكيس [ =‬ ‫البياض [ = ] ‪:‬سيسبغ الله عليك بركاته ‪.‬‬ ‫] <كلا‪.‬‬ ‫[‬ ‫رليه الذر ح‬ ‫معنى رؤيتك أنك قريبا تخلص من يد أعدائك‪.‬‬ ‫نصر د دلخله [ =]؛‬ ‫بلاقيك وتعسر نجاتك ‪.‬‬ ‫حظ‬ ‫` سو‬ ‫[‬ ‫] ‪-‬‬ ‫نصر ‏‪ ٥‬خارجه‬ ‫[ ے۔ ] ‏‪ ٠‬الأسير لا ينجرح من أسره إل بالموت ‪.‬‬ ‫عتبه خرجه‬ ‫حمره [ = ] ‪ :‬بأمر الله تعالى يشفى المريض ‪.‬‬ ‫[ = ] `‪ :‬ستلد البنت خفيفة البنية ‪.‬‬ ‫ذحين‬ ‫جميل ‪.‬‬ ‫‪ -‬ستتزوج بزوج صغير ا لسن [ من‬ ‫= ]‬ ‫عقله ]‬ ‫جودله [ ك ] ‪:‬اترك هذا الرواج ريما كان سببا لخزنك ‪.‬‬ ‫خر ح [ = ] ؛‪ :‬دع عنك هذا الخبب ‪.‬‬ ‫فيض‬ ‫جماعة [ = ] ‪ :‬هيئ نفسك إلى سفر قصير ‪ ،‬فسترجع الحادثه على‬ ‫_ ‪_ ٣٧٨‬‬ ‫جدول حرف الدال ( د )‬ ‫للطريق [ ¡ ] ‪ :‬الشروع في سفرك فإنه سيكون كما تريد ‪} }.‬‬ ‫الداخل [ = ] ‪ :‬صاحبك الذي يدعي المودة يكرهك باطنا ‪.‬‬ ‫فض‬ ‫نقي الخد [ ج ] ‪ :‬طمعك في الحصول على متاعك المفقود باطل ‪.‬‬ ‫اجتماع [ ے=‪]٢‬‏ ‪:‬بعض قضايا تمنع الغريب في العودة سريعاً ‪.‬‬ ‫[ = ] ‪ :.‬سعدك تجده زائدا في بلاد غريبة ‪.‬‬ ‫الكيس‬ ‫للبياض [ < ] ‪:‬إترك السعي سيكون خيراً لك ‪.‬‬ ‫رالية القرح [ ج ] ‪ :‬مرامك باطل فإنك لا تنجح ‪.‬‬ ‫نصره داخلة [ = ] ‪ :‬أنت ستحظى بمطلوبك ‪.‬‬ ‫نصره خازجة [ے ] ‪ :‬معنى رؤيتك أن في هذا اليوم يتحول بختك‬ ‫إلى حالة سعوده ‪.‬‬ ‫عتبة خارجة [ے_ ] ‪ :‬قعرينا قد إقترب سعدك ‪.‬‬ ‫خالص منه ‪.‬‬ ‫يويل‬ ‫حمره [‪ : ] 2‬بعد سج‬ ‫سن ط‬ ‫أحيان [ ي ] ‪ :‬المريض سيستريح من مرضه ‪.‬‬ ‫عقله [ ج] ‪:‬سيكون لها ابن قوي البنية ‪.‬‬ ‫جودله [ ج ] ‪ :‬ستتزوج زوج كفؤاً لك عن قريب ‪.‬‬ ‫قيض خارج [ ح] ‪ :‬إن أردت أن تعيش سعيدا { لا تتزوج هذا‬ ‫الشخص ‪.‬‬ ‫جماعة [ = ] ‪ :‬هذا الحب من صميم القلب ويستمر إلاىلممات ‪.‬‬ ‫‪_ ٣٧٩‬‬ ‫جدول حرف الذل (ذ )‬ ‫الطريق [ ع ] ‪ :‬الْحُب شديد ولكن يوجد غيرة شديدا ‪.‬‬ ‫قبض الدلخل [ ج ] ‪ :‬سفر يكون باطلا ‪.‬‬ ‫نقي الخد [ ج ] ؛‪ :‬صاحبك يكون صادقا طبق مُرامك ‪.‬‬ ‫الإجتماع [ ‪: ] -‬ستحصل على مصاغك المسروق بواسطة شخص‬ ‫ذو هيبة ‪.‬‬ ‫المسافر سيحضر سريعا بالفرح‬ ‫التكيس [= ]‬ ‫للبياض [ = ] ‏‪١‬أنت لا تكون ناجحا ولا سعيدا فايلبلاد الغريبة ‪.‬‬ ‫رلية الفرح [ ج ] ‪ :‬توكل على الله مقدر السعد والسرور‬ ‫نصره داخلة [ ؟ ] ‪ :‬سعد قريب يبدل بنحس ‪.‬‬ ‫‪ :‬أنت تفلح كما تريد ‪.‬‬ ‫نصره خارجة [ ]‬ ‫عتبة خازجة[ _[ ]‪ :‬معنى رؤيتك أن النحس الذي يهددك سيمنع ‪.‬‬ ‫حمره [ = ] ‪:‬إحذر من أعدائك الذين يجتهدون في ضررك ‪.‬‬ ‫الحين [ = ] د بعد ممدة يسيرة يسكن فكرك بخصوص الأسير ‪.‬‬ ‫عقله [ ج ] ‪ :‬الله وهب صحة وقوة للمريض ثانياً ‪.‬‬ ‫جودله [ إ ] ‪ :‬سيكون لها بنت جميلة جدا ‪.‬‬ ‫] ‪ +‬ستتزوج بشخص لا ترتاح معه إلاً قليلا ‪.‬‬ ‫[ ح‬ ‫خارج‬ ‫قبض‬ ‫جماعة [ ت ] ‪:‬الزواج لا يوافق مرامك ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٨٠١‬‬ ‫جدول حرف الراء (ر )‬ ‫] ‪+‬بعد النحس والشدة تكون سعيداً مسرورا ‪.‬‬ ‫الطريق [‬ ‫[ ج ] ‪ :‬حب خالص من قلب سليم ‪.‬‬ ‫‪....‬‬ ‫نتي للخد [ ج ] ‪ :‬تنجح فيسفرك ‪.‬‬ ‫اجتماع [ ح ] ‏‪١‬لا تركن إلى محبة هذا الشخص ‪.‬‬ ‫الانكيس [ ج ] ‪:‬ضاع المال ضياعاً كُلياً ولكن سيُعاقب السارق ‪.‬‬ ‫السافر مس كدة مديد‬ ‫البياض [ = ]‬ ‫‪:‬أنت تصادف سعدا ا وسرور في بلاد غريبة ‪.‬‬ ‫رليذ الفرح [ ج‬ ‫` لا نجاح لك الآن ‪.‬‬ ‫نصره داخلة [ ‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ودك‬ ‫صفي‬ ‫قجح‬ ‫] ‪:‬مستن‬ ‫نصره خارجه [ش‬ ‫عتبة خارجة [ ة ] ‪ +‬غير نيتك فتنجح ‪.‬‬ ‫حمره [ > ] ؛ معنى رؤياك أنه موجود بقربك إناث عاشقات ‪.‬‬ ‫] ‪ :‬طب نفسا فإن أحوالك تنصلح قريباً ‪.‬‬ ‫لحين [‬ ‫عقله [ < ] ‪ :‬الأسير يطلق ‪.‬‬ ‫جودله [ ‪ : ] .‬المريض يدخل إلى دار البقاء ‪.‬‬ ‫فيض خارج [ ح ] ‪:‬سيكون لها ابن ‪.‬‬ ‫صول على الزواج ‪.‬‬ ‫حليك‬ ‫جماعة [= ] ‪:‬ايصع‬ ‫لب ع‬ ‫_ ‪_ ٣٨١‬‬ ‫جدول حرف الزاي (ز )‬ ‫الطريق [ ‪ : ] :‬آنت تكون لك زوجة جميلة ‪.‬‬ ‫الداخل [ ج ] ‪ :‬جملة الشدائد تتبع هذا الزواج‬ ‫فيض‬ ‫نقي الخد [ج ] ‪:‬هذا الحب شيء واو ومتحول ‪.‬‬ ‫الإجتماع [ ج ] ‪:‬تكون منحوساً في سفرك ‪.‬‬ ‫اللتكيس [ = ] ‪ :‬حب هذا الشخص حقيقي فاعتمده ‪.‬‬ ‫للبياض [= ] ات تصر وتر اللص اك ع‬ ‫رلية للفرح [ ؟ ] ‪ :.‬الغريب يرجع قريباً سالما غانماً ‪.‬‬ ‫نصره داخله [ ‪ + ] 1‬إذا أقمت في الوطن أنجح لك‬ ‫]‪ :‬كسبك يكون جزائياً ‪.‬‬ ‫نصره خارجة [‬ ‫عتبة خارجة [ ‪ : ] .‬تقاسي الحزن والشدائد ‪.‬‬ ‫مك ‪.‬‬ ‫ابق‬ ‫رح ط‬ ‫حمره [‪ : ] 2‬س‬ ‫متنج‬ ‫لحيان [ ‪ : ] 2‬معنى رؤياك أنك ستحوز دراهم ‪.‬‬ ‫‪ +‬ستفلح على رغم الأعادي ‪,‬‬ ‫عقله [ ج‬ ‫‪ :‬المسجون سيمضي أياما عديدة في السجن ‪.‬‬ ‫جودله [‪-‬۔‬ ‫المري يو‬ ‫قيض خزج [ ك‬ ‫جماعة [ = ] ‪:‬سيكون لها بنت ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٣٨٢‬‬ ‫جدول حرف السين ( س )‬ ‫للطريق [ ج ] ‪:‬ستلد إبن يكسب الغناء والشرف ‪.‬‬ ‫فيض الداخل [ ج ]‪ +‬يكون لك زوج صاحب مشروعات ومشورة ‪.‬‬ ‫نقي الخد [ ج ] ‏‪١‬الزواج يكون مُباركا ‪.‬‬ ‫اجتماع [ ح ] ‪:‬هي أو هو يريد أن يكون لك زوجا ‪.‬‬ ‫الاشكيس [ = ] ‪:‬سفرك فينهفع لك‬ ‫لبياض [ < ] ‪ :‬ثق بهذا الشخص كل الثقة ‪} ..‬‬ ‫رلية الخر ح [ حج‪ : ] :‬أنت تجد متاعك في وقت معلوم ‪.‬‬ ‫نصره دلخلة [ تي ]و‪:‬شك في رجوع المسافر بسبب عدم سلوكه‪.‬‬ ‫نصره خارجة [ ذ ] ‪ :‬أنت تنجح كما تريد في بلاد الغربة ‪.‬‬ ‫] ؛ لا تنتظر مكسبا فإن ذلك باطل ‪.‬‬ ‫عنبة خارجة [‬ ‫حمره [ = ] ‏‪ ١‬يزيد سعدك عما تؤمله ‪.‬‬ ‫سريعاً ‪.‬‬ ‫لبكها‬ ‫صباً‬ ‫ح مرغو‬‫تانت‬‫سما ك‬ ‫لحين [ے ] ‪ :‬مه‬ ‫عقله [ ح ] ‪ :‬معنى رؤياك إنك تدعى في غرس ‪.‬‬ ‫جودله [ ] ‪:‬يلاكون لسكببا في الشكوى إلأ سوء البخت ‪.‬‬ ‫ل بشعضفقة على المسجون ويطلق ‪.‬‬ ‫قيض خارج [ >= ] ‪:‬ايقع‬ ‫تحصل ‪.‬‬ ‫مضُليس‬ ‫جماعة [= ] ‪ :‬شفاء البمري‬ ‫_ ‪_ ٣٨٢٣‬‬ ‫)‬ ‫جدول حرف الشين (ش‬ ‫للطريق [ ‪ ] :‬‏‪:١‬يشفى المريض إلأ أن أيامه قصيرة ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مة‬ ‫رئلة‬ ‫ت عا‬ ‫ح من‬‫مزو ج‬‫قبض الدلخل [ ح ] ‪:‬ستلد بنتا وتت‬ ‫] ‏‪ ١‬من هذا الزواج لاتستفيد منه شيئا ‪.‬‬ ‫نقي الخد [ح‬ ‫اجتماع [ ح ] ‪ :‬إصبر على هذا الإنسان ستجد الحب عظيما ‪.‬‬ ‫[ = ] ‏‪ ١‬لا تترك أحسن لك ‪.‬‬ ‫الكيس‬ ‫للبياض [ ‪١ ]=7‬؛{‏ هذا الشخص محب لك صادق ‪.‬‬ ‫رلية الخر ح [ ج ] ‪ +‬ما سُرق منك لايرد لك مطلقا ‪.‬‬ ‫نصره داخلة [ = ] ؛يعود الغريب لكن بغير سُرعة ‪.‬‬ ‫] ‪ :‬في البلاد الغريبة ‪ ،‬يلزم إجتنابك عن الناس‬ ‫نصره خازجه [‬ ‫الفواحش ‪ 8‬وإلا يضرُوك ‪.‬‬ ‫عتبة خارجة [ ة ] ‏‪ ٠‬ستنال ما تنتظر قريباً ‪.‬‬ ‫حمره [ ‪ : ] 2‬ستنال تجاحاً عظيماً ‪.‬‬ ‫لحيان [ ض ] ‏‪ :٠‬كن مسرورا ف جَميع الأوقات بما هو مقدر ‪.‬‬ ‫عقله [ ج ] ‪ :‬تفسير رؤياك أن الغم يزول ‪.‬‬ ‫] ‪:‬سعدك أخذ في الزيادة ويأتيك قريبا ‪.‬‬ ‫جودله [‬ ‫غاية هذا الأسير ‪.‬‬ ‫مونوت‬ ‫ل يك‬ ‫قبض خارج [ ح ] ‪ :‬ر‬ ‫ابما‬ ‫ستتزوج من عائلة مُحترمة ‪.‬‬ ‫جماعة [ ‪: ] 2‬‬ ‫_ ‪_ ٣٨٤‬‬ ‫|)‬ ‫جدول حرف الصاد (ص‬ ‫للطريق [ ة ] ‪:‬تخلص الأسير بالمسرة والفرح ‪.‬‬ ‫قبض الداخل [ ج ] ‪:‬شفاء المريض في شك ‪.‬‬ ‫نقي الخد [ ج ] ‪ :‬ستلد ولدا عمر غمراً طويلا ‪.‬‬ ‫اجتماع [ ے ] ‪ :‬ستتزوج بزوجة عفيفة فاضلة ‪.‬‬ ‫الكيس [ = ] ؛لا تؤخر هذا الزواج فإنك تقابل سعادة عظيمة ‪.‬‬ ‫البياض [ == ] ؛لا يحبك أحد فيهذا العالم أكثر منه ‪.‬‬ ‫‪ .‬ينبغي لك السعي مع الشقاء ‪.‬‬ ‫رليه الذر ح ] [‬ ‫نصره دلخلة [ ؟ ] ‪ :‬ليس بصديق بل عدو مبين في السر ‪.‬‬ ‫سريعا‬ ‫يرجع لك ما مرق منك‬ ‫]‬ ‫[ ؛‬ ‫خارجه‬ ‫نصره‬ ‫عتبة خارجه [ ذ ] ل‏‪٦‬ا يعود الغريب ثانيا‬ ‫[ ‪ ] 2‬‏‪٠‬ب يصلح بختك إصلاحا عظيما بواسطة إمرأة غريبة ‪.‬‬ ‫حمره‬ ‫لحيان [ خ ] ‪ :‬تعيش في كسبك وتحصد ‪.‬‬ ‫عقله [ < ] ‏‪ ١‬تزول عنك الشدائد وتكون سعيدا ‪.‬‬ ‫جودله [ _] ‪:‬رجاك باطل والشك لا يقربك الآن ‪.‬‬ ‫قبض خازج [ ] ‪:‬عن ذلك تسمع أخبار موافقة عن قريب ‪.‬‬ ‫جماعة [ ت ] ‪ :‬الشدائد دائرة من حولك ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٣٨٥‬‬ ‫جدول حرف الضاد ( ض )‬ ‫] ‏‪ ١‬هذا اليوم يأتيك بمزيد السعادة ‪.‬‬ ‫[ ة‬ ‫للطريق‬ ‫فيض الدلخل [ = ] < يطلق الأسير من سطوة الأعداء ‪.‬‬ ‫نقي الخد [ ح ] ‪ :‬يشفى المريض ويعمر غمراً طويلا ‪.‬‬ ‫اجتماع [ _< ] ‪ :‬ستلد إينتان ‪.‬‬ ‫| تكيس [ ج ] ‪ :‬تتزوج شابا وغنيا ‪.‬‬ ‫[ = ] ‏‪ :١‬عجل زواجك فإنه بجلب لك سعادة عظيمة ‪.‬‬ ‫للبياض‬ ‫راية القرح [ ؟ ] ‪ :‬الشخص يحبك مَحبة عظيمة خالصة ‪.‬‬ ‫نصره داخلة [ چ ] ‪ :‬لا تنجرح إن تركت وطنك ‪.‬‬ ‫نصره خازجة [ ذ ] ‪ :‬هذا الصديق أكثر قيمة من الذهب ‪.‬‬ ‫] ‪ :‬لا يرجع لك متاعك أبدا ‪.‬‬ ‫عتبة خرجه [‬ ‫حمره [ = ] ‪ :‬هذا المريض مرضه خطر ‪.‬‬ ‫لحين [ = ] ‪ :‬أركن إلى كدك وأقم في وطنك ‪.‬‬ ‫عقله [ ج ] ‪ :‬كن فرحا فإن النجاح مقدر لك في الْمُستقبل ‪.‬‬ ‫جودله [ ت ] ‪ :‬لا تعتمد كُلياً في حسن بختك ‪.‬‬ ‫قيض خارج [ ح ] ‪ :‬ما تطلبه سيوهب لك ‪.‬‬ ‫جماعة [ = ] ‪ :‬كن على حذر في هذا اليوم ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٣٨٦‬‬ ‫( ط (‬ ‫حرفا الطاء‬ ‫جدول‬ ‫الطريق [ } ] ‏‪١‬تفسير رؤياك ‪:‬سعادة وفرح عظيم يقع بين الأحبة ‪.‬‬ ‫فبض الداخل [ حج ] ‪:‬هذا اليوم قليل السعد كثير النحس ‪.‬‬ ‫نقي الخد [ ج ] ‪ :‬ينال شرفا بعد ذلك ولو أنه يحتمل الشدائد ‪.‬‬ ‫اجتماع [ < ] ‏‪{١‬والشفاء مشكوك فيه ولذلك كن مُستعداً لموته ‪.‬‬ ‫التكيس [ = ] س‏‪٠‬تلد ولدا يشتهر إشتهاراً عظيما ‪.‬‬ ‫| للبياض [ = ] ‪ :‬يتزوج بزوج غني ولكن سيء الخلق ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬زواج هذا الشخص ستحوزه لنفسك‬ ‫]‬ ‫[‬ ‫رليه الذر ح‬ ‫نصره دلخلة [ ج ]؛ الشخص يحبك محبة عظيمة لكن يريد إخفائها‪.‬‬ ‫نصره خارجه [ے‪ + ] .‬شرع في سفرك بدون خوف ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫] "لا تصدقه فانه غير مستقيم وغشاش‬ ‫[ _‬ ‫عتبه خرجه‬ ‫] ‪ :‬يرجع متاعك بطريقة غريبة ‪.‬‬ ‫حمره [‬ ‫لحيان [خ ] ‪ :‬ياعودل السغريُب مرععة ‪.‬‬ ‫في بلاد غريبة ماعلراحة والسعادة ‪.‬‬ ‫عقله [ >] ‪7‬‬ ‫جودله [ ة ] ‏‪١‬إذا عاملته بمعاملة صالحة لاشك تنجح ‪.‬‬ ‫قبض خارج [ ح ] ‪ :‬تعيش بعده في العز والخيرات الكثيرة ‪.‬‬ ‫جماعة [ ت ] ‪ :‬إقنع ببختك في الحالة هذه ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٣٨٧‬‬ ‫لمهرمس‬ ‫الموضوع‬ ‫٭ تقديم بقلم معالي السيد محمد بن أحمد بن سعود آلبوسعيدي ‪......‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫تقديم بقلم عبد الله بن سلطان بن راشد المحروقي !‪ ...........................‬ا‬ ‫‪.................................................................................................‬‬ ‫٭ مقدمة‬ ‫‪١٩‬‬ ‫‪[ .... ...........................................................................................‬‬ ‫« تمهيد‬ ‫‪٢٥‬‬ ‫باب في الأشكال الرملية جج‬ ‫‪٢٦‬‬ ‫باب في معرفة وضع الخط ‪. ..........................................................................‬‬ ‫‪٣ ٠‬‬ ‫باب في شروط الرمل ر شروط كمال ) ‪...‬ا‬ ‫‪٣١‬‬ ‫٭ باب من شروط الرمل !‪ ..!.!.!........................................................................‬ن‬ ‫‪٣٣‬‬ ‫٭ باب للخارج والداخل والمُقلب والثابت تات‬ ‫‪٤‬‬ ‫باب في معرفة تساكين الرمل ‪[..‬‬ ‫‪٣٥‬‬ ‫‪.................................................................................‬‬ ‫باب في تسكين الحروف‬ ‫‪٣٦‬‬ ‫٭ باب كشف سر هذا التسكين للحروف للا‬ ‫‪٣٨‬‬ ‫باب في الأشكال وعناصرها بالحروف ‪!!...‬‬ ‫‪٣٩‬‬ ‫باب الليل والنهار من الأشكال ه‬ ‫‪٤ ٠‬‬ ‫تات‬ ‫باب للنظر والنطق والاتصال والإنفصال‬ ‫‪. ٤١‬‬ ‫باب معرفة الفار غ والملآن والمحلول والمربوط من الاشكال ‪.............‬‬ ‫‪٤١‬‬ ‫٭ باب في الاشكال الصامتة والأشكال الناطقة ‪!!...‬‬ ‫‪٤٢‬‬ ‫٭ باب عدد ترتيب العناصر ‪ ..!.......................................................................‬ل‬ ‫‪٤٣‬‬ ‫ا‬ ‫والنحس والممتز‬ ‫٭ باب ل‬ ‫‪٤٤‬‬ ‫٭ باب تسكين الكواكب ‪[...‬‬ ‫‪٤٤‬‬ ‫٭ باب التسكين الطبيعي للكواكب كلكتتتتكتكتتح‬ ‫_ ‪_ ٣٨٩‬‬ ‫الموضروع‬ ‫‪٤٥‬‬ ‫باب في الممازجة !‪[......................................................................................‬‬ ‫‪٤٦‬‬ ‫باب تسكين المزاج للكتتتتتتتتكتتتتتكتكتتتككتكككح‬ ‫‪٤٦‬‬ ‫باب تسكين العدد والمدد ‪|..‬‬ ‫٭ باب تسكين الأضداد م‪..‬‬ ‫‪٥٢‬‬ ‫باب لون الأشكال‬ ‫‪٥٢‬‬ ‫٭ باب طعم الأشكال ‪....‬‬ ‫‪٥٢‬‬ ‫باب تسكين المراتب ممم‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪--‬‬ ‫باب تسكين أبد ح‬ ‫‪٥٥‬‬ ‫‪......‬‬ ‫باب الفرق بين تسكين بزدح وأبدح‬ ‫‪٥٦‬‬ ‫باب تسكين الطبيعة‬ ‫‪٨‬‬ ‫!!‪(......‬‬ ‫باب في سبب تسميته علم الرمل‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٦ ٠‬‬ ‫‪٦٠‬‬ ‫‏‪.....................................................٣‬يي!‪...... [. ..‬‬ ‫لكال ‪.........‬‬ ‫بب بررووعج الأش‬‫٭ با‬ ‫‪٦٠‬‬ ‫‪٦١‬‬ ‫باب في المودة والعداوة ‪ .......................................................‬ل‬ ‫‪٦٢‬‬ ‫باب لمعرفة الضاحك من الأشكال والساكن والمتحرك والباقي ‪.....‬‬ ‫‪٦٢‬‬ ‫باب ما يخص كل عنصر من الأشياء ممم‬ ‫‪٦٣‬‬ ‫٭ باب ما للعناصر من العدد والقياس والطبع !‪.. .......................................‬‬ ‫‪٦٣‬‬ ‫٭ باب ما لكل شكل !‬ ‫‪٦٤‬‬ ‫‪٦٥‬‬ ‫‪....................‬‬ ‫ه‪...... ......‬ه ‪..............‬‬ ‫‪........ ......‬‬ ‫‪ ..... ......‬ه‪........ ....‬‬ ‫والهبوط‬ ‫للشرف‬ ‫باب‬ ‫ت‬ ‫‪٦٧‬‬ ‫الموضروع‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫باب أوقات الأشكال ‪.. ......................................................................................‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‪...!.‬‬ ‫٭ باب ما يخص الأشكال مانلأقاليم‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫٭ باب أشكال الأشكال ‪......................................................................:..........‬‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫!!!‪......‬‬ ‫باب المذكر والمؤنث من الأشكال‬ ‫‪٧ ٠‬‬ ‫٭ باب صنائع الأشكال مج‬ ‫‪٧١‬‬ ‫باب في الجهات ولغة الأشكال ‪.....................................................................‬‬ ‫‪٧٢‬‬ ‫٭ باب نعت الأشكال ‪... ...................................................‬‬ ‫‪٧٧‬‬ ‫‪٧٩‬‬ ‫‪٨٤‬‬ ‫‪٨٨‬‬ ‫٭ باب ما يخص كل شهر من الشهور ‪,:::‬‬ ‫‪٨٩‬‬ ‫٭ باب إختصاص البيوت في الشئون (فاندة) ‪|.. ..........................................‬‬ ‫‪٨٩‬‬ ‫٭ باب الأحكام الر مليه‪........................................................ ..................................‬‬ ‫‪٨٩‬‬ ‫‪ -‬أولا ‪ :‬لمعرفة كذب الرمل وصدقة ؟ [‬ ‫‪٩١‬‬ ‫٭ باب عاقبة الرمل ‪ ...............................................................................‬ي‪......‬‬ ‫‪٩١‬‬ ‫باب السؤال للسائل أم لغيره ؟ ‪[. ..................................................‬‬ ‫‪٩١‬‬ ‫٭ باب الزواج يحصل أم لا ؟ ‪!.!.!....................................................................‬‬ ‫‪٩٢‬‬ ‫‪|..‬‬ ‫٭ باب للاتفاق ‪.................................................................‬‬ ‫‪٩٣‬‬ ‫باب هل الرجل ينكح غير زجته أم لا ؟ ‪......‬‬ ‫‪٩٣‬‬ ‫‪ .‬م باب لسعد الزواج ونحسه ‪.............................................................................‬لل‬ ‫‪٩٤‬‬ ‫باب في معرفة السائل هل هو مطلوب أو طالب ؟ =‬ ‫‪٩٥‬‬ ‫٭ باب هل السؤال حق أم باطل ؟ ‪!!.‬‬ ‫‪٩٦‬‬ ‫باب في ‏‪ ١‬لسؤا ل عن حيوان أو جماد ؟ ‪........................................................‬‬ ‫‪_ ٣٩١‬‬ ‫ع‬ ‫‏‪ ١‬لمو ضو‬ ‫‪٩٧‬‬ ‫٭ باب للسؤال عن نفس هل هي ذكر أم أنثى ؟ ‪......‬‬ ‫‪٩٧‬‬ ‫باب للسؤال عن الأنثى بكر أم ثيب ؟ كللتتتاتاااااااتم‬ ‫‪٩٨‬‬ ‫باب للسؤال هل المرأة متزوجة أم لا ؟ جج‬ ‫‪٩٨‬‬ ‫!‪(......‬‬ ‫باب في صفة المرأة ‪......‬‬ ‫‪٩٩‬‬ ‫جج‬ ‫باب للسؤال هل المرأة تحب زوجها ؟‬ ‫‪ ٠‬ه‪١ ‎‬‬ ‫‪......,,,‬‬ ‫باب للسؤال هل المرأة تنظر إلى أحد بخيانة ؟‬ ‫‪١ ٠ ٠‬‬ ‫}‬ ‫‪..........................................................................................‬‬ ‫٭ نكتة في النظر والميل‬ ‫‪١ ٠١‬‬ ‫!!!‪......‬‬ ‫باب للسؤال هل للمرأة عاشق ؟‬ ‫‪١ ٠١‬‬ ‫‪.,.,‬‬ ‫باب للسؤال هل تعجبك المرأة أم لا ؟‬ ‫‪١ ٠ ٢‬‬ ‫٭ باب في تعدد الأزواج ا‬ ‫‪١ ٠ ٢‬‬ ‫باب للسؤال هل المرأة حرة أم زانية ؟ جج‬ ‫‪١ ٠ ٣‬‬ ‫باب لعاقبة الزواج ‪..............................................................................................‬‬ ‫‪١ ٠ ٣‬‬ ‫باب للسؤال هل المرأة زانية أم لا ؟ !‬ ‫‪١ ٠٤‬‬ ‫باب للسؤال المطلقة هل يردها زوجها ؟ تتكتم‬ ‫٭ باب للسؤال هل المرأة المطلقة أو الخادم المطرود أو العامل المرفود‬ ‫‪١ ٠٤‬‬ ‫يرجعون إلى أماكنهم ؟ ي‪......‬‬ ‫‪١٠٤‬‬ ‫باب فيما ترجوه من الأمور ‪............................................................................‬‬ ‫‪١ ٠ ٥‬‬ ‫باب القاعدة الحسابية للإتفاق يكون أم لا ؟ ً‪7×,‬جج‬ ‫‪١ ٠٧‬‬ ‫باب للسؤال هل للسائل أعداء في داره أو صنعته أو خدمته أم لا ؟ ‪.....‬‬ ‫‪١ ٠٨‬‬ ‫!!!‬ ‫باب للسؤال هل المرأة حامل أم لا ؟‬ ‫‪١٠٩‬‬ ‫‪|..‬‬ ‫باب للسؤال عن الحامل هل ينبت حملها ؟‬ ‫‪١١٩‬‬ ‫٭ باب للسؤال عن عدد شهور الحمل ؟ ‪...‬‬ ‫‪١ ١ ٠‬‬ ‫٭ باب للسؤال هل الحمل ذكر أم أنثى ؟ !‪......‬‬ ‫‪١١٣‬‬ ‫باب للسؤال هل الحمل من حلال أو حرام ؟‬ ‫‪١١٤‬‬ ‫‪} ...................................................‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪....‬‬ ‫باب للسؤال في أي يوم تلد الحامل ؟‬ ‫الصفحة‬ ‫الموضروع‬ ‫‏‪١١٤‬‬ ‫باب للسؤال عن الذرية تكون أم لا ؟ ‪......‬‬ ‫‏‪١١٥‬‬ ‫٭باب السؤال عن الصاحب هل يأتي منه خيرا ؟ ‪...‬ا‬ ‫‏‪١١٥١‬‬ ‫باب للسؤال هل يحبك صاحبك ؟ ‪......‬‬ ‫‏‪١١٦‬‬ ‫٭ باب للسؤال هل يأتي من بعد فلان خير أم لا ؟ ‪......‬‬ ‫‏‪١١٦‬‬ ‫‪......‬‬ ‫ا بلابص فدياقة بين إثنين‬ ‫‏‪١ ١٧‬‬ ‫باب في عاقبة الصحبة ‪|].......................................................................................‬‬ ‫‏‪١١٧١‬‬ ‫باب للمعشوق ‪[...................................................................................................‬‬ ‫‏‪١ ١٩٨‬‬ ‫باب للوفاء بالوعد ‪|].............................................................................................‬‬ ‫‏‪١١٩‬‬ ‫٭ باب للسؤال هل يدفع المديون ما عليه ؟ ‪......‬‬ ‫‏‪١٢٨٠‬‬ ‫٭ باب للسؤال هل الديون تقضى أم لا ؟ ‪......‬‬ ‫‏‪١٢١‬‬ ‫باب لإعادة ما خرج هل يرجع أم لا ؟ ‪......‬‬ ‫‏‪١٢٧١‬‬ ‫باب للسؤال هل ترجع الوديعة أم لا ؟ ‪|................................................. .‬‬ ‫‏‪١٧٢١‬‬ ‫٭ باب للسؤال هل السر يخفى أم لا ؟ ‪(......‬‬ ‫‏‪١ ٢٢‬‬ ‫باب فيمن يقدم عليك ‪] ......................................................................................‬‬ ‫‏‪١٢٢‬‬ ‫باب في الوارد عليك ‪]......................................................................................‬‬ ‫‏‪١٢٣‬‬ ‫باب للسؤال هل يحصل ربح ورزق ؟ ه‪.......................................................‬‬ ‫‏‪١٧٢٣‬‬ ‫باب للسؤال هل التجارة خير أو الصنعة ؟ ‪..........................................‬ا‬ ‫‏‪١٢٤‬‬ ‫باب في البيع والشراء ‪......‬‬ ‫‏‪١٢٥‬‬ ‫ا باب للسؤال عن العام المقبل يحصل فيه رخاء أم لا ؟ ‪.........................‬ا‬ ‫‏‪١٢٥‬‬ ‫باب في القول على الصعود والهبوط في الأسعار ‪.................................‬ا‬ ‫‏‪١٢٦‬‬ ‫٭ باب للمعيشة هل تكون أحسن من الحال أم غيره ؟ ‪]...........................‬‬ ‫‏‪١٢٦١‬‬ ‫باب للسؤال عن الكرب يزول أم لا ؟ ‪.................................................‬‬ ‫‏‪١٢٧‬‬ ‫٭ باب للسؤال عن المناصب والرزق والخير باقي أم لا ؟ ‪|.......................‬‬ ‫_ ‪_ ٣٩٢٣‬‬ ‫ع‬ ‫‏‪ ١‬لمو ضر‬ ‫‪١٢٨‬‬ ‫باب في معرفة تحقيق السعادة زوالها أو دوامها‬ ‫‪١٢٨‬‬ ‫‪|..‬‬ ‫باب للسؤال عن المال للسائل أم لغيره ؟ !‪............................‬‬ ‫‪١٢٩‬‬ ‫‪......‬‬ ‫٭ باب في معرفة عدد المال الخارج من اليد‬ ‫‪١ ٣٠‬‬ ‫٭ باب للسؤال هل يحصل لي المال أم لا ؟ ت‬ ‫‪١٣١‬‬ ‫‪[...‬‬ ‫باب في تحليف الخط للمال‬ ‫‪١ ٣٢‬‬ ‫باب للسؤال عن المال يأتي من أي شيء ؟ ‪.‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫٭ باب في من يرث الآخر‬ ‫‪١٣٣‬‬ ‫٭ باب للسؤال عن المناصب أو خدمة هل تصح أم لا ؟‬ ‫‪١٣٤‬‬ ‫!‪.‬‬ ‫باب للسؤال هل يحصل أمر المطلوب ؟‬ ‫‪١٣٤‬‬ ‫باب للسؤال عن الحاجة تقضى أم لا ؟ =‬ ‫‪١ ٣٥‬‬ ‫باب للسؤال هل الحاجة قاضية أم لا ؟ =‬ ‫‪١ ٣٥‬‬ ‫باب للسؤال هل يتم الأمر أم لا ؟ ‪!!...‬‬ ‫‪١٣٦‬‬ ‫باب في قضاء الحوائج من الإنسان‬ ‫‪١٣٦‬‬ ‫باب للسؤال عن المانع للحاجة ؟‬ ‫‪١٣٦‬‬ ‫\‪.........................................................‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫باب الإتصال بما أطلبه قريب أم‬ ‫‪١ ٣٧‬‬ ‫‪.............................................................‬‬ ‫‪.....‬‬ ‫‪......‬‬ ‫٭ باب عاقبة السائل فيما يطلبه‬ ‫ه‬ ‫‪١ ٣٨‬‬ ‫٭ باب للسؤال الحركة بالنهار جيدة أم بالليل ؟ =جججم‬ ‫‪١ ٣٨‬‬ ‫باب لمعرفة بخت الإنسان (رللحال والماضي والمستقبل)‬ ‫‪١٣٩‬‬ ‫مم‪.‬‬ ‫٭ باب في معرفة غمر الإنسان‬ ‫‪١ ٤١‬‬ ‫٭ باب في كيفية إستخراج الشكل من باطن التخت‬ ‫‪١٤٤‬‬ ‫٭ باب للسؤال كم سنة الممر ومتى أموت ؟‬ ‫‪١٤٤‬‬ ‫‪................................................................‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.... -.‬‬ ‫٭ باب للسؤال ما سبب الموت ؟‬ ‫‪١ ٤٥‬‬ ‫‪...................‬ه‪.‬‬ ‫‪.....................‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪............... ..‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ه‪............... ...‬‬ ‫٭ باب في طريقة الإنقلاب‬ ‫الموضروع‬ ‫‪١٤٦‬‬ ‫==‬ ‫٭ باب للسؤال ما يحصل للسائل في يومه ؟‬ ‫‪١ ٤٢٧‬‬ ‫٭ باب للسؤال كم عدد المجتمعين على المائدة ؟ ‪[...‬‬ ‫‪١٤٨‬‬ ‫باب للسؤال هل يدرك الأمر وهل ينجح أم لا ؟ !‪.................................‬‬ ‫٭ باب للسؤال هل يثبت ما في اليد من رزق أو وظيفة أو أمرا او‬ ‫‪١٤٩‬‬ ‫‪......................‬ه‪.......‬ه‪..................................................................................‬‬ ‫غير ذلك‬ ‫‪١٤٩‬‬ ‫باب للسؤال هل يكون فلانا واليا أو فلان سُلطانا ؟ ‪.‬‬ ‫‪١ ٥ ٠‬‬ ‫باب للسؤال عن الخبر الشائع وهل هو صدق أو كذب ؟ ‪......‬‬ ‫‪١٥١‬‬ ‫‪......‬‬ ‫باب للسؤال عن المتهم هل هو بريء أم لا ؟‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪[..‬‬ ‫‏‪ ٨‬باب لي المحاكمة ‪..........................................................................‬و‬ ‫‪١ ٥٤‬‬ ‫باب للغالب والمغلوب ‪| ....................................................................................‬‬ ‫‪١ ٥٥‬‬ ‫باب في تحليف الخط للغالب والمغلوب‬ ‫‪١٥٦‬‬ ‫باب في إلتقاء الجيشين‬ ‫‪١ ٥٧‬‬ ‫‪١٥٩‬‬ ‫‪ :3‬باب للسؤا ل هل يأتي ‏‪ ١‬لعسكر وهل تكون حرب ؟ ‪............................‬‬ ‫‪١٦١‬‬ ‫!‪..‬‬ ‫باب في عاقبة الأمر بين المتحاربين‬ ‫‪١٦١‬‬ ‫٭ باب للسؤال هل تفتح المدينة أو يؤخذ الحصن ؟ ‪»,‬‬ ‫‪١٦٢‬‬ ‫باب قواعد حاكم البلد والقادم عليه‬ ‫‪١٦٤‬‬ ‫‪[... .......................................................................‬‬ ‫باب للغالب والمغلوب‬ ‫‪١٦٤‬‬ ‫باب لمعرفة العسكر المتقابلين أيهما غالب‬ ‫‪١ ٦٥‬‬ ‫باب للنظر في حال المعتقل‬ ‫‪١٦٦‬‬ ‫٭ باب في المسجون‬ ‫‪١٦٩‬‬ ‫‪|..‬‬ ‫باب في الأعداء ‪....................................................................‬‬ ‫‪١ ٧ ٠‬‬ ‫٭ باب في حال السُلطان أو الوالي أو أي حاكم‬ ‫_ ‪_ ٢٣٩٥‬‬ ‫الموضوع‬ ‫‪١٧٣‬‬ ‫باب للسؤال هل يحصل على العلم ؟ !‪. ......................................................‬‬ ‫‪١٧٣‬‬ ‫باب للقاتل والسارق هل هو بريء أم لا ؟ ‪......‬‬ ‫‪١٧٤‬‬ ‫باب فيما إذا أردت أن تعلم هل السرقة حقيقة واقعة أم لا ؟ ‪......‬‬ ‫‪١٧٥‬‬ ‫باب للسؤال هل ترجع السرقة إذا ثبت أن السرقة واقعة وحقيقة ؟‬ ‫‪١٧٦‬‬ ‫‪ %‬باب في أحكا م السا رق ‪...................................................................................‬‬ ‫‪١٧٧‬‬ ‫باب للسؤال كم عدد السّراق ؟ كلكتا‬ ‫‪١٧٨‬‬ ‫تتتا‬ ‫باب للسؤال هل السرقة في البلد أم لا ؟‬ ‫‪١٧٨‬‬ ‫٭ باب فيما إذا أردت أن تعلم المطلوب خرج من البلد أم لا ؟ ‪......‬‬ ‫‪١٧٩‬‬ ‫باب للسؤال ما الذي حصل في السرقة وفي أي مكان ؟ =‬ ‫‪١٨٠‬‬ ‫باب للسؤال السرقة في أي مكان ؟ ‪......‬‬ ‫‪١٨٠‬‬ ‫باب في معرفة السارق أو الفاعل ‪[... ............................................‬‬ ‫‪١٨١‬‬ ‫!!!‪(......‬‬ ‫باب خرو ج السارق من بين المتهمين‬ ‫‪١ ٨١‬‬ ‫باب في معرفة المتهوم هل هو بريء أم لا ؟ ‪......‬‬ ‫‪١ ٨٢‬‬ ‫باب في معرفة الشيء وحليته ‪[ ..............................................................‬‬ ‫‪١٨٣‬‬ ‫‪ +‬باب لمعرفة في أي يوم وقعت السرقة ؟ مج‬ ‫‪١٨٣‬‬ ‫باب للسؤال في أي موضع توجد السرقة وفي أي يوم ترجع ؟ ‪......‬‬ ‫‪١٨٤‬‬ ‫‪.....................................................................................‬‬ ‫باب في صفة السارق‬ ‫‪١٨٤‬‬ ‫باب في الخبايا والدفائن والكنوز ‪[...‬‬ ‫‪١٨٥‬‬ ‫باب للسؤال هل في المكان خبيئة أو دفين أو كنز أم لا ؟ ‪......‬‬ ‫‪١٨٥‬‬ ‫‪!!..‬‬ ‫٭ باب للسؤال ما صفة الخبيئة ؟‬ ‫‪١٨٦‬‬ ‫ه‪........................................... ....‬‬ ‫باب في معرفة الخبيئة والدفين في أي مكان‬ ‫‪١ ٨٧‬‬ ‫٭ باب للسؤال كم غُمق الدفين ؟‬ ‫‪١٨٨‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ه‪.‬ه‪.............................................‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬‫‪..‬‬ ‫‪....................‬‬ ‫باب في معرفة الطول والعرض‬ ‫الصفحة‬ ‫وع‬ ‫المو‬ ‫‏‪١٨٩‬‬ ‫باب في معرفة الخبيئة ‪|]........................................................................................‬‬ ‫‏‪١٩٠١‬‬ ‫باب ما يخص كل شكل من الجهات ‪|.....................................................‬‬ ‫‏‪١٩٢‬‬ ‫باب للأبق والهارب والضالة ‪|].........................................................................‬‬ ‫‏‪١٩٣‬‬ ‫باب في صفة الهارب والضال وهل يظفر به أم لا ؟ ‪|............................‬‬ ‫‏‪١٩٤‬‬ ‫باب قاعدة الضالة والغائب والمغلوب والمحاكمة ‪................................‬ا‬ ‫‏‪١٩٥٩‬‬ ‫باب للمسافر هل يتم السفر أم لا ؟ ‪..........................................................‬ا‬ ‫‏‪١٩٧١‬‬ ‫باب في النقله من بلد إلى بلد أو صنعة أو بيت ‪ ....‬إلخ ‪|..................‬‬ ‫‏‪٢ ٠٩ ٩‬‬ ‫باب في النقله والحركة ‪] .....................................................................................‬‬ ‫‏‪٢.٠‬‬ ‫٭ باب للغائب هل هو حي أو ميت ؟ ‪...........................................‬ل‬ ‫‏‪٢٨٠٣‬‬ ‫باب في صفة إقامة الغائب ‪......‬‬ ‫‏‪٢٠٦‬‬ ‫‪|.......................................................................................‬‬ ‫فوائد ونوادر للغائب‬ ‫‏‪٢٠٦‬‬ ‫باب للسؤال هل المسئول عنه في البلد أم خرج منها ؟ ‪|......................‬‬ ‫‏‪٢٠٧‬‬ ‫باب في إنقلاب الغائب يأتي بالعجل أم لا ؟ ‪............................................‬‬ ‫‏‪٢.٨‬‬ ‫‪......‬‬ ‫باب للسؤال عن المريض وما يجري له ؟ ‪.....‬‬ ‫‏‪٢٠٨‬‬ ‫باب للسؤال هل المريض يتعافى من مرضه ؟ ‪|..........................................‬‬ ‫‏‪٢.٨‬‬ ‫‪.......‬‬ ‫‪.....‬‬ ‫يض‬ ‫رلرمل‬ ‫ميف ا‬ ‫لي تحل‬‫لاب ف‬ ‫ب‬ ‫‏‪٢٠٩‬‬ ‫٭ باب للسؤال هل المريض يبرأ أم لا من المرض الذي به الآن ؟ ‪|..‬‬ ‫‏‪٢٠٩‬‬ ‫‪......‬‬ ‫باب في أحكام المريض ‪......‬‬ ‫‏‪٢٩ ٠‬‬ ‫باب لزيادة التحقيق في المريض ‪.....................................................................‬‬ ‫‏‪٢١١‬‬ ‫‪......‬‬ ‫باب في إخراج الضمير ‪......‬‬ ‫‏‪٢١٣‬‬ ‫باب إخراج الضمير بالأوتاد وشواهدها ‪[.................................................‬‬ ‫‏‪٢٢٩٧‬‬ ‫‪......‬‬ ‫ا باب في أحكام الطالب والمطلوب‬ ‫باب إيضاحات في أحكام الطالب والمطلوب ‪.............‬ٹ‪..‬ا‪٢٢٣‬‏‬ ‫‪_ ٢٣٩٧‬‬ ‫ع‬ ‫‏‪ ١‬لمو ضر‬ ‫‪٢٢٥‬‬ ‫‏‪ ٨‬باب القول في أحكام الأشكال في النظر والنطق والاتصال والإنفصال‪..‬‬ ‫‪٢٢٥‬‬ ‫شكل الجودله كللكتكتكتكتتكتتك‬ ‫‪-‬القول على‬ ‫‪٢٦‬‬ ‫شكل الأحيان ‪.!!!...‬‬ ‫‪ -‬القول على‬ ‫‪٢٢٧‬‬ ‫هل يحصل إتصال أم لا ؟ ‪=,;7‬ء==‪==,7,‬ے‬ ‫باب للسؤال‬ ‫‪٢٣١‬‬ ‫عن شخصين هل يجتمعان أم لا ؟ =‪,‬‬ ‫٭ باب للسؤال‬ ‫‪٢٣٦‬‬ ‫٭ باب في معرفة الإتصال بالمطلوب ‪ ........................................................‬ا‬ ‫‪٢٣٢‬‬ ‫باب للسؤال عن الإتصال حرام أم حلال ؟ جج‬ ‫‪٢٣٣‬‬ ‫باب للسؤال هل المطلوب يأتي إليك أو تسعى إليه ؟ ‪......‬‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫باب للسؤال من يأتي إلى صاحبه ؟ ميتم‬ ‫‪٢٣٦‬‬ ‫‪. ........................................‬‬ ‫باب في النظر والنطق والاتصال والإنفصال‬ ‫‪٢٣٨‬‬ ‫باب في معرفة هل النظر قبل النطق أم النطق قبل النظر ‪.‬‬ ‫‪٢٣٨‬‬ ‫باب للسؤال متى وقع النظر أو النطق أو الاتصال أو الإنفصال ؟‪...‬‬ ‫باب للسؤال هل يكون النظر أو النطق أو الإتصال أو الإنفصال‬ ‫‪٢٤٠‬‬ ‫من الطالب أو المطلوب ؟ ‪..... ...................................................‬‬ ‫٭ باب في معرفة الطالب والمطلوب أيهما أكثر نظرا أو نطقاً أو‬ ‫‪٢٤٣‬‬ ‫إتصالا أو إنفصالاً‬ ‫‪٢٤٤‬‬ ‫باب للسؤال عن الطالب والمطلوب يجتمعان في أي مكان ؟ ‪......‬‬ ‫‪٢٤٥‬‬ ‫باب للسؤال المسئول عنه في أي مكان الآن ؟ =‬ ‫‪٢٤٦‬‬ ‫‪ +‬باب في معرفة صفة المطلوب وحليته ا‬ ‫‪٢٤٦‬‬ ‫باب في أحكام الطالب والمطلوب مج‬ ‫‪٢٤٧‬‬ ‫‪..........................................................................‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬‫‪..‬‬ ‫‪.....‬‬ ‫‪..‬‬‫‪..‬‬ ‫‪............ .....‬‬ ‫باب قواعد رملية‬ ‫‪٢٤٨‬‬ ‫}‬ ‫‪............................................................ . ...........‬‬ ‫‪٢٤٢٨‬‬ ‫‪.........................................................‬‬ ‫‪.......‬‬ ‫‪................‬‬ ‫‪٢٤٩‬‬ ‫‪٢٥ .‬‬ ‫‏‪ ٨‬باب ف العدد والمدد‬ ‫‪٢٥٩‬‬ ‫باب في الْمُدة إن كانت اياما او جمعا أو شهورا أو سنين‬ ‫‪٢٦ ٠‬‬ ‫٭ باب في المدة الماضية والمدة المُستقبلية !!‪......‬‬ ‫‪٢٦٦١‬‬ ‫باب للمّدة‬ ‫‪٢٦٦١‬‬ ‫‪٢٦٦٥‬‬ ‫‪٢٦‬‬ ‫}‬ ‫‪............................................................................. .....‬‬ ‫الضمير‬ ‫‏‪ ٨‬باب في إخراج‬ ‫‪٢٧٣‬‬ ‫باب فوائد عامة‬ ‫‪٢٧٩‬‬ ‫‪......................................................................................‬‬ ‫باب في إخراج الإسم‬ ‫‪٢٨٠‬‬ ‫‪.......................................................‬۔‪........................................‬‬ ‫‪ -‬الطريقة الأولى‬ ‫‪٢٨٢‬‬ ‫‪..................................................‬۔‪| .............................................‬‬ ‫‪ -‬الطريقة الثانية‬ ‫‪٢٨٤‬‬ ‫‪} ...........................................‬‬ ‫‪٢٩٣‬‬ ‫‪..............................................................................................‬‬ ‫اآگ‪‎‬‬ ‫‪٣ ٠ ٢‬‬ ‫‪٣٠٤‬‬ ‫‪٣٠٤‬‬ ‫‪............................‬ه‪...............................................‬‬ ‫باب فائدة في معرفة المريض‬ ‫‪٣ ٠ ٥‬‬ ‫‪).......................................................................‬‬ ‫المسجون‬ ‫معرفة حال‬ ‫ف‬ ‫‪ :3‬باب‬ ‫‪٣ ٠٧‬‬ ‫}‬ ‫‪............................................. ......‬‬ ‫باب في معرفة الكنوز والدفائن والسرقة‬ ‫‪٣٠٨‬‬ ‫‪٣١ ٠‬‬ ‫‪٣٤‬‬ ‫‪_ ٣٩٩‬‬ ‫‪٣١٦‬‬ ‫‪...............................................‬‬ ‫والطالب والمطلوب‬ ‫للغالب والمغلوب‬ ‫باب‬ ‫‪٣١٦‬‬ ‫باب للسؤال هل يرجع الشيء وكيف يكون ؟ ‪|..‬‬ ‫‪٣١٧‬‬ ‫باب للسؤال هل السائل يذهب إلى المطلوب أو المسئول يذهب إليه ؟‪...‬‬ ‫‪٣١٧‬‬ ‫باب في أقوال الفيلسوف الحكيم أرسطاطاليس في الأشكال الرملية‬ ‫‪٣١٧‬‬ ‫‪ -‬القول على شكل الجودله‬ ‫‪٣٢٠‬‬ ‫القول على شكل الاحيان‬ ‫‪٣٢٢‬‬ ‫‪٣٢٤‬‬ ‫_ لقو ل على شكل ا بيااض للت‬ ‫‪٣٢٦‬‬ ‫‪٣٢٩‬‬ ‫‪٣٣١‬‬ ‫‪٣٣٤‬‬ ‫‪٣٣٦‬‬ ‫‪٣٣٩‬‬ ‫‪٣٤٢‬‬ ‫‪٣٤٤‬‬ ‫‪...‬ه‪........................................................‬‬ ‫‪٣٤٦‬‬ ‫‪٣٤٨‬‬ ‫‪٣٥ .‬‬ ‫‪٣٥٢‬‬ ‫٭ ‪ -‬بابالقبويلان غلاى شكل القبض الداخل‬ ‫‪1‬‬ ‫لمفردات والكلام عليها ‪[...‬‬ ‫‪٣٥٨‬‬ ‫|‬ ‫‪......‬‬ ‫باب في إخراج الضمير‬ ‫‪٣٦١‬‬ ‫ا‬ ‫‪.................................................................‬‬ ‫‪..‬‬‫‪.....‬‬ ‫‪..‬‬‫‪..‬‬ ‫‪............. .....‬‬ ‫٭ باب في فعل التسكين‬ ‫ع‬ ‫‏‪ ١‬لمو ضر‬ ‫‪٣٦٢‬‬ ‫٭ باب ترحيل الأشكال عن المطلوب الغائب ‪. .........................................‬‬ ‫‪٣٦٢‬‬ ‫الطالع ‪......................................‬‬ ‫مطلوب‬ ‫أولا احكام الجو دله ف بيوت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٣٦٤‬‬ ‫ثانيا أحكام الأحيان في بيوت مطلوب الطالع ‪|..‬‬ ‫‪٣٦٦‬‬ ‫‪ -‬ثالثا أحكام العتبة الداخلة في بيوت مطلوب الطالع ‪......‬‬ ‫‪٣٦٨‬‬ ‫‪|.. .............................................................................................‬‬ ‫باب قرعة رملية‬ ‫‪٣٦٩‬‬ ‫جدول الأسئلة لللتتتتتكتتتتتتكتتتت۔۔‬ ‫‪٣٧ ٠.‬‬ ‫‪.....! .........................................................................................‬‬ ‫جدول الجداول‬ ‫‪٣٧٢‬‬ ‫الألف ) أ ( ‪...............................................................................‬‬ ‫٭ جدول حرف‬ ‫‪٣٧٣‬‬ ‫‪٣٧٤‬‬ ‫‪٣٧٥‬‬ ‫‪٣٧٦‬‬ ‫‪٣٧٧‬‬ ‫‪٣٧٨‬‬ ‫‪٣٧٩‬‬ ‫‪٣٨٠‬‬ ‫‪٣٨١‬‬ ‫‪٣٨٢‬‬ ‫‪٣٨٣‬‬ ‫‪٣٨٤‬‬ ‫‪٣٨٥‬‬ ‫‪٣٨٦‬‬ ‫‪٣٨٧‬‬ ‫‪٣٨٩‬‬ ‫‪_ ٤٠١‬‬ ‫رقم الإيداع‪٢٠٠٩ / ٢٥٠٧ : ‎‬‬