4 3 7 7 ۱ 1 ۳ ‏ب‎ ‎U E / 7 2 ۰ 7 ‏١‎ f ‏ا‎ - 7 1 1 1 ‏ط‎ 7 ۱ 1 7 ` A Ek a 1 r5 ۶ CF el ‏ت‎ ‎۳ ‏ر‎ (۱ 4“ 7 \ ‏و‎ ۱ : `“ 2 (دت: ۱۳۳۲ھ ) ۱ )م ۱ :1 بها س ر ر ۱ یبا سا ور م مم ‎EN‏ ‎tC (ye hp‏ سے سے و ساےہ ھ ( نے ھھ جيع الحقوق محفوظة الطبعة الأول ١٤٤ ١ه/ ٤م عي ر نالىش صر کب ران رطان الناشر ذاکرة غان سلطنة عإان - مسقط هاتف : 00986(92211011) thakeratoman@gmail.c om ‏البريد الإلكتروي‎ www.thaoman.c om ‏الموقع الالكتروي‎ 5 م لی ی هاتف: 00968-24537092 00968-24835533 نقال: 00968-99340835 00968-96967570 E-mail: mctbooks@muscatbookshop.com mctbook@hotmail.com سكليف لشي العلامة ی صر س م د ع کے ړت تورالن عيدا شە Ca ۳۳۲ ‏(دت:‎ شلا ب بای س رساي 3ك 7 45 د ‎E‏ مُفَدَمة المُقتتي مُقَدّمة بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول اللهء واله وصحبه ومن والاه. أما بعدٌ؛ فإن «اللْمُعَة المرضيّة مِنْ أَشِعَةٍ الإبَاضِيَة» رسالة موجزةء أنشأها العلامة البصير نور الدين عبد الله بن حميد السالمي (ت۳۳۲٠۱ه) في التعريف بالمذهب الإباضي» والرَدٌ على مَنْ قال إن الفرقة الإباضية حدثت بعد المذاهب الأربعة أتباعها لا تأليف لهم . وهذه الرسالة في مُجْمَلِهَا ‏ بالرغم مما سبق بيانه في سبب تأليفها - تَصَنّفُ ضِسُنَ كنب الفَهْرَسَةِ | وَصْفِية المَعْييّةَ بتعداد المؤلفات› وهذا من مَحاسِن الردُود فان المَرُدُودَ عليه فيها دَفُعَ المؤَلّف إلى طرق باب قل أن يُطرق في المصنفات العمانيةء فشحذ الذهنء وسرد قائمة بأكثر من ١۲٠ كتابا جلها عن المتقدمين› مراعاة لمقام الردّء وهذا ما حضره وقت الكتابة فقط اعتمادا على ذاكرته» ولو استرسل فأطلق العنان لقلمه لَعَرْنا ينص ثمين يعتمد عليه الباحثون في توثيق نسبة الكتب لأصحابها. (١) هذا المَرُدُودٌ عليه صرح النورٌ السالمي أنه «من المخالفين» يعني مِنْ غير الإباضيةء قال: «ولعله من الشافعية». وقد حدثني غير واحدٍ من المشايخ أن المردود عليه تَفوًه بكلامه ذلك في حضرة السلطان فيصل بن ترکي بمسقط . 2 . اللسَعَةً المضيّة من الاباضِيّة قال المؤلف بعد فراغه من تعداد الكتب: «فهذا أَكثر ما حَضَرَنِي ذکره من وقد تَرَكثت بعض ما حَضر لِحُوْفي السَامَة والمَلل› ولم َر شيا مِنْ تاليف المَأحُرينَ كأيي هان ومن فيه م مِنْ عُلَمَاءِ دَوْلَةٍ اليَعارية إلا فن صاحِبًه كَبْلَ الدولة المذكورةء وإِنّمَا كان في وهو القاضِي للإمام تاصر وكذلك لم أَذْكُر العلماءَ الذين بعد هذه الدولة؛ لا من آهل المَشرقِ ولا مِنْ آهل إلا ما أَشَرْتُ ليه مِنْ بض الشرُوح القديمة أو نحو ذلك كاخيِصار الإيضاح› ون في ما ترَكْتُ ِن الكت المْخْرَة يُذهِل العقول ويحيدر مِنْ كب النَفسِير والحديث والكلام والفقّه والأَدَب وغير ذلك من المُتُونْ الكثيرة. وإِنْمَا لم أَذُكُرُ شيئًا من ذلك لن الطاعِنَ قد طعَنَ علينا في رَغُمه بِكُثْرَة التاليف عند المتأخرينَ مِنا دُون المَُفَدَمِينَ» حتى َد ذلك ِن أشراط الَاعَةِء حيثٌ الع على ما لم َع عليه من قبل لذا دَكَرْتُ له ما امك كر مِنَ الکن القديمة دون غيرها». ولا َڇڏني مُحتا جا إلى إكثار ر القول في التعريف بالمؤلف. فهو ُب الهجريء و هل العلم في ذلك العصر عة من ثمار مارستة وله من التصانيف ما يربو على الأربعين عُنوانًاء ما بين رسالةٍ وكتاب ومجلداتٍ› ارت عليها مر تی بعده؟؛ نظمًا واختصارًا وشرحا وتعليقًا وتعقيبًا . )۱( دف قول المؤلفب الفهرسُ الذي للكتب حسب الترتيب الزمني . فإنَ سَرْدَمًا يتقف عند القرن الحادي عشر الهجري مع كتاب (منهج الطالبين) وكل الكتب بعد هذا التاريخ معدودةٌ ضِمْنَ ما ذكره المؤلّت عَرَضًّا. مُفَدّمة المُفتني فَرَّم المؤلف من إنشاء رسالته بتاريخ ٢۲ جمادى الأولى سنة ۳ه وطبعت مراتٍ عديدة؛ أولاها في حياة المؤلف بالجزائر سنة ٦ه / ۸١۱۹م بذمة الحاج محمد بن الحاج صالح بن عيسى عشوء ثم طبِعَتُ مرة أخرى بتونس سنة ١٤۱۹م ضِسُنَ مجموعة كتب. ومرة ثالثة بغرداية سنة ۱۳۸۸ بالمطبعة العربيةء بعناية: موسى وعلي بکيرء ضمن مجموع ستة كتب أيضًا (ص ٤٥ ۔ ۸۰). وفي مطلع القرن الهجري الحالي سنة ۱۹۸۳م قامت وزارة التراث القومي والثقافة بحُمان بطباعتها ضمن سلسلة تراثنا (العدد الثامن عشر) في ٣۳ صفحة من الحجم الصغيرء وأعادت طباعتها بمراجعتي سنة ٦ ١٤۱ه/ ٥٠م كما نُشرت أيضا داخل كتاب (إيضاح التوحيد بنور التوحيد) الصادر سنة ١١٤٠ه/ ١۱۹۹م إذ إن الشيخ الغيثي مؤلف الكتاب أودعها كاملة فيه . وما فتئتٌ منذ سنوات عديدة أَطيلُ النظر فيها والبحتٌ في تَوثية عباراتها مع صغرها - حتى حسبثٌ أني لن أرْفَمَ اقلم عنها يومًا. ويدفعني إلى إخراجها الآن إلى الباحثين شعوري بأهميتها لكونها تسد ثغرة في فنها. إذ جَرَتُ عادةٌ الباحثين والمفهرسين للمخطوطات أن يعتمدوا في توثيق نسبة الكتب إلى مؤلّفيها على مصنفات (الفهرسة الوَصْفِيّة) أو ما يُعُرَّفُ حديثا باسم (الببليوغرافيا)ء ولعل أشهرها في التراث العربي: كتاب «الفهرسشت» لِمحمّد بن إسحاق النديم؛ في القرن الرابع الهجري. سار على مِنْوَالِهِ من المتأخرين عدةٌ مؤلفين» أبررهم: مصطفى بن عبد الله كاتب جلبي القسطنطيني الشهير بحاجي خليفة ( ت۷٠ ٠ ه) في کتابه «کشف النون عن أسَامِي الكتب والمُنون»ء وعليه مُسَْدُرَكاتٌ عديدة. ولو هذه المصنفات لوجدناها خِلوًا من الإشارة إلى كتب أهل عُمَانء والكتب 2 ® اللمْعةٌ المّضيّة من أشِعّة الإباضِيّة الإباضية عامةء إلا ما هو معدودٌ لا یکاد یُذگر فيصير الاعتماد عليها في رَصْدٍ النتاج العلمي ومؤلفيه أمرًا غير ي باليٍ. وفي المقابل لَمْ يُعُنَ الإباضية أنفسُهم بالتدوين في هذا الفنء ولم جذ َهُم تأليقًا فيه سوى رسالتين للعلامة أبي القاسم : بن إبراهيم البرادي أولاهما رسالة نَج راء وإلا فهي افصل في تقیید کتب الإباضية)» فى ثلاث صفحات؛» ذكره خر كتابه (الجواهر المنتقاة) المطبوع طبعة حجرية في القاهرة سنة ‎a۲‏ والثانية: مستقلة بعنوان «رسالة فيها تقييدُ تب اَصْحَابِنَا»» في نحو عشر صفحات؛ طبِعَثُ بکتاب : الموجز لأبي عبار عبدالكافي» ولها نسخ خطية عديدةء منها نسخة في دار الكتب المصرية. هذا في الجانب المغربي . أما الجانب المشرقي فليس الحال فيه أحسن من نظيرهء إذ كانت مُحَصَّلَةٌ البحث في خزائنه رسالتين أيضا؛ الأولى: رسالة موجزة (شديدة الإيجاز) في معرفة كتب أهل عمان» لمؤلْفٍ عماني مَجْهُولٍ يبدو أنه من آهل القرن العاشر الهجري. ثم بى عليها العلامة (ت۱۳۳۲ه) في «اللَمْعَة المَرْضِيةَء وهو متأخرٌ جدًا كما نرى. إضافة إلى شذرات متناثرة في بطون المَطوّلات» الاستئناس بها في هذا الباب. ولا يخفى أن «اللمعة» هي زمنًا من بين الرسائل الأربعء وقد قارب مولْمُها أن د ما سبقهاء فاعتمد الطبعة الحجرية المذكورة من کتاب البراديء ونقَل من الرسالة المجهولة في معرفة كتب أهل من (١) وربما آشير إليه أحيانا باسم: رسالة البرادي المختصرة؛ تمييزا له عن رسالته المطرّلة الآتى ذِكرها. مُقَدّمة المُقّتنى نسخة مخطوطة ما تزال محفوظة بمكتبته» غير أنه - فيما يظهر لم يطلع على رسالة البرادي المستقلة . وإني أرى الاشتغال بإخراج مجموع هذه الرسائل أمرًا من الأهمية بمکان؛ خدمة للباحثين في فهرسة المخطوطات وتوثيقها» بيد أني أفَدَهُ «اللمعة المرضيّة» اليوم - لسهولة عباراتهاء وقلة إشكالاتهاء واستيعابها ما أملاً في إتمام تصحيح باقي الرسائل» ومِنَ الله أستمد العون أولا وأخيرًا. ضف النسَخٍ المعتمدة في ضبط نص الكتاب: * النسخة الأولى: نسخة وزارة التراث والثقافة (الأولى) برقم (۱۳۱۹): ضمن مجموع؛ تسبقها حواشي قطب الأئمة على أبي مسألة› وتليها مناظرة جمعة بن خصيف في العقيدة. عنوانها «اللمعة المرضية من أشعة الإباضية؛ لعلامة زمانه وفريد أوانهء مفتي الأمة بعمان: أبي محمد عبد الله بن حميد السالمي. أمده الله بأنوار التحقيقء وكشف له خبايا التدقيق. امين». وهي نسخة مضبوطة متقنةء كتبت بتاريخ: ۷ ذي الحجة ۳ ه. وهي بهذا التاريخ ترقى إلى مرتبة قريبة من نسخة المؤلف» لأن بينها وبين زمان التأليف سِنَة ونصفًا فقط. زد عليه أن كاتبها من العلماءء وهو الشيخ الخطاط عبدالعزيز بن محمد بن سالم الرواحي ؛ وعليها تصحيحاتٌ لم أجدها في غيرها. وهي في ۰٠ صفحة (۲۱× ۷سم) بمداد أسود وبنفسجي . * النسخة الثانية: نسخة وزارة التراث والثقافة (الثانية) برقم ضمن مجموع أیضاء تليها رسالة (القول المتين) للشيخ قاسم بن سعيد الشماخي. وهي في ١٠ صفحةء على ورق حديث مسطر : اللمْعَةً المزضية من أَشِعّة الاباضِيّة (۳۲× ۲۰ سم). نسخها: جابر بن زيد بن جمعة بن سالم بن خلف بن محمد الحارئي؛ بتاريخ: ۸ جمادى الآخرة ١٤۱۳ه؛ بتبورة من الشرق الإفريقي . * النسخة الثالثة: نسخة وزارة التراث والثقافة (الغالئة) برقم )۳۸۷٤( : ضمن مجموع كتابين: اللمعة وغاية المراد للمؤلف نفسه. واللمعة في ۳۳ صفحة (۲۲× ١٠اسم)؛ بقلم: عيسى بن خنيفر الوردي؛ نسخها في يوم ٢۲ جمادى الآخرة * النسخة الرابعة: نسخة وزارة التراث والثقافة (الرابعة) برقم (٢٤٢۲۷(: وهي نسخة بديعة بقلم الخطاط الشهير: سيف بن علي الفرقانيء وتاريخ نسخها متقدم؛ ليلة ١ ذي القعدة ١۳۲٠ه. غير أن سَفطّا من أولهاء وتاكلاً في آخرها فلل من قيمتهاء زد عليه صريح عبارة الناسخ في آخرها: «نقلنها من نسخة ضعيفة الخطء كثيرة الغلطء لم تَصَحَحُ. كتبه العبد سيف بن علي الفرقاني العدوي). وهي في ٢٤۲ صفحة (٥۲× ٦ سم). وقد فيد الناسخ تأريخا لتأليفها مخالفا لسائر النسخء وهو الثامن من رمضان ١۳۲٠ه» ولعل هذا تاريخ النسخة التي نقل منها. * التسخة الخامسة: نسخة وزارة التراث والثقافة (الخامسة) برقم )۲۹۷( : وهي نسخة مفردة كاملةء كتبها: أحمد بن سعید بن مسلم بن عامر الشرياني ؛ وأرخ نسخها بقوله : «قد استراح الیراع من تردد نسخ هذه الرسالة في ساعة عطارد وهي الساعة التاسعة من يوم الجمعة لعشرين يومًا خلوّن من جمادى الثاني الموافق سنة ۱۳۲۷ من الهجرة». عدد صفحاتها ۸ صفحة (٤ ۲× ۷ سم). * النسخة السادسة: نسخة وزارة التراث والثقافة (السادسة) برقم مُقَدّمة المُقتنى وهي نسخه ردیئه » متاكلة الأطرافء آخرها ساقطء خالية من بيانات النسخ. والموجود منها ١٤ صفحة (۲۱× ۷٠سم). * النتسخة السابعة: نسخة وزارة التراث والثقافة (السابعة) برقم وهي نسخة مفردة جميلة الخ کاتبها: عیسی بن عبد الله بن عیسی بن سعید بن بشير البشري. بتاریخ: ٢۲ محرم ١۱۳۲ه. والرقم الأول من هذه السنة (وهو ٤) بقلم آخر وصار شَكُلَهُ بعد التعديل أقرب إلى الرقم (۳) ولذلك اعتمد الباحثون الذين رجعوا إلى هذه المخطوطة سنة ۱۳۲۳ه تأريخا لنسخها. غير اني آری ات بع فالتصرّفُ واضخحٌ في الرقم كما قلت ثم إن هذا التاريخ - إن صح - لتاريخ تأليف الرسالة بشهور وهذا مر غير وارد. رقد سقطت الصف الأولى من هذه النسخةء فاسنَذركت بخط حديث. ونظرا لما امتازت به هذه النسخة من حسن الخط ووضوحه اعتمدتها وزارة التراث في إصدار طبعتها الأولى سنة ١٤١٤٠ه (ضمن سلسلة تراثنا ؛ العدد الثامن عشر). وفي أولها تقديم في صفحتين» بقلم الشيخ المؤرخ: سالم بن حمود السيابي؛ في ثالث صفر الخير ٤ه قال فيه بعد البسملة: «الحمد لله وكفى. وسلام على عباده الذين اصطفىء وعلى اله أهل الصدق والوفا. أما بعدٌ؛ رسالة اللإمام السالمي رحمه الله المسماة (اللمعة المرضية من أشعة الإباضية) فهي كاسمها لمعة تبهر البصرء وتدهش الفكرء وتعبر عن سالف المذهب الإباضي بما يشبه الجوهر والدرر» أيان فيها رحمه الله من معالم المذهب ما تهتدي به العقولء وتبتهج به من أهل العلم الفحولء فهي لمعة من أشعةء وهي درة في حسنها غالية الثمن . 2 . اللمْعَدٌ المرّضيّة من أشئّة الاباضِيّة وكان في بعض الأيام الماضية حاول طبعّها الشيخٌ الأخ أحمد بن سعيد بن ناصر الكندي» فوضعنا لها مقدمة تمهيدية وقصيدة شعرية غراء تعبر عما تحتوي عليه تلك المرضيةء وما لدى أشعتها من المراشد العليةء ولكنٌ عاق عن طبعها إذ ذاك عائقٌء فضاعت العملية من أصلها. . .»٩ النسخة الثامنة: نسخة وزارة التراث والثقافة (الثامنة) برقم (٦ ۳۸۲( : ضمن ع کتبت بتاریخ ۲ ۱ رمضان ١۱۳ وتخلو من اسم كاتبهاء غير أن خطها شبيه جدا بخط التسخة رقم بوزارة التراثء وهي النسخة (الثانية) التي فََمَُ وَضفُها وناسخها: جابر بن زید الحارثي -. وهي في ۷١ صفحة من القطع الكبير. # النسخة التاسعة: نسخة وزارة التراث والثقافة (التاسعة) برقم وهی نسخهة رديئة » خطها وفها انقطاع کبیر بقي منها # النسخة العاشرة: نسخة مكتبة الإمام نور الدين السالمي (الأولى) برقم (۳۱): وهي الأولى ضمن مجموع؛› نسخت بتاريخ الأربعاء ۱\۸ جمادى الأولى سنة ٠ ه. وهي نسخة كاملة جيدة مصححةء فی ٤٤ صمحة› وناسخها مجهول؛ ويترجح عندي أنه الشية محمد ابن الإمام السالميء فإن أكثر المجموع بخطه وهو في مقتبل فإِنْ لم يکن ۱( في هذا إشارةٌ إلى محاولة سابقة لطبع الرسالة من قبل الشيخ أحمد بن سعيد بن ناصر الكندي (المتوفى سنة ۹ه/ وقد كان له دور في طباعة الكتب منذ عهد فقد سعى إلى طبع : (دیوان جامع ربع قَصَائدًَ) لشعراء عمان؛ء صدرت طبعته الأولى بتاریخ ١۱ محرم نوفمبر ١۱۹۱م. د. مکان النشر (ويترجح آنه في مصر). أما مقدمة الشيخ السيابي وقصيدته فلم أظفر بهما. مدمه المُقتني بخطه فهو الذي صححه وعلق عليه. وفى نسخة اللمعة هذه تعليقٌ واحد للشسة› ذكرته في موضعه من الکتاب. * النسخة الحادية عشرة: نسخة مكتبة الإمام نور الدين السالمي (الثانية) برقم وهي الأخيرة ضمن مجموع؛ عنوانها كما ورد في أولها: «هذه الرسالة المسماة باللمعة المرضية من أشعة الإباضيةء تأليف بحياته. آمين». ومنطوق عبارة الناس أنه نسخها فى حياة وهی صفحة من القطع الكبير. # النسخة الثانية عشرة: نسخة مكتبة الشيخ ناصر بن راشد الخروصي برقم (). عنوانها: «اللْمُعَة [كذا] من أشكّة الإباضيّة». ناسكُها: . £2 4 گە علي بن خميس بن راشد القصاب. بخط مَشرقِي. زمان النشخ: ۸ شعبان ٦ه ٢۲ صَفحَة سقطت وريقات من أولهاء وتبندئ ب «... ما خلا واحدةً ناجيةٌ وهی التی دَكرّها الله تعالی فی کتابه ‎o .‏ 9 < ر رو سن سے سو س 7 فقال ِن قائل : وين قور شوم اة دو َي ويد ْو وبَلَوْتُ ‎2o .‏ ٤ .س التصارى فوجدتهم قد كذبوا على أخي عيسى فافترقوا على اثنتين وسبعين فرقة. ..». وهي بحالِ والأولى ضِمنَ مجموع کتابین » يلها کتاب «العذاب )۱( مما يويد ذلك أن ناسِخُها ‏ وهو حمود الزاملي كما سيأتي ‏ له منسوخات كثيرةء كل ما وقفت عليه منها في حياة الشيخ السالميء مثل: مَرَاهم القلوب في مناجاة المحبوب ؛ للشيخ الشجبيء نسخه سنة ۱۷ ۱۳اه؛ وهو في مكتبة أولاد الشيخ سالم بن محمد الرواحی. م ۰ المرّضيّة من أشِعّة الاباضِيَّة الأليم» من تأليف الناسخ. وَرَدَ في آخر النسخة: «تَمْ تصحيخُها مَسَاءَ يوم ١ من شهر شعبان سنة ٦ه يربان نسأل الله العفو والغفران؛ إنه كريمٌ ولا حول ولا فُوَة إلا با وصَلى اله وسَلّم و وہب على محمد والِهِ وصخبه. كَتَبَه الحَقِير سَالِم بن محمد بِيّدو». وهذا الأخير هو الشيخ سَالِم بن مُحَمّد بن سالم الرَوَاحي (المولود سنة ١۲۸٠ه بعمان؛ والمتوفى ليلة الجمعة ٢۲ ذي الحجة ۳ه بزنجبار) أَحَدُ أ ملاك المخطوطات الإباضية المتأخرينء وكانت له عنايةٌ بتصحيح أ مَحطوط يدخُل ما يعطي لهذه النسخة قيمة معتبرة. * النتسخة الثالثة عشرة: نسخة مكتبتي الخاصة (الأولى) برقم مبعثرة الأوراق› متأكلة الأطراف» منقطعة من عدة مواضعء وهي نسخة حديثةء بمداد أسود وأزرق» وليست ذات قيمة علمية. وتخلو من بيانات النسخ. * النسخة الرابعة عشرة: نسخة مكتبتي الخاصة (الثانية) برقم (۲4): ضمن مجموع في ٢۲ صفحةء سقطت منها بضع ورقات من الأول وخظها واضح غير أن بها خرمًا في الأسفل في عامة صفحاتها. لم يَذْكُرْ ناسحُها اسّمَهء وقد كتبها بتاريخ ٢۲ جمادى الأولى أي بعد سنة من فراغ مؤلفها من تحريرها. وانفردت بزيادة عجيبة - سأوردها في محلها عند حديث المؤلف عن كتب ابن النضر - استدركها الناسخ في الهامش» وهي زيادة أقرأها لأول مرةء وكنت سأقول أنها من زيادات النساخ؛ لولا أن الناسخ وضع علامة الاستدراك في أولهاء وختمها بعلامة (صح) إيذانا بأنها من متن الكتاب!. A ۰ 90 وه الكتاب أيضًا من طبعته الحجرية الأولى سنة مُفَدّمة المُقتني ۸٨م الصادرة بذمة الحاج محمد بن الحاج صالح بن عيسى عسو في فاجتمعتُ بذلك خمس عشرة نسخة مخطوطة ومطبوعة. وخوفًا على القارئ من ذِمْيِهِ يول التعليقات على متن الكتاب؛ َنْب له نَصَيْن: الأول منهما يشتمل على فوارق النّسَخ المخطوطةء مع تعليقاتٍ قليلة َنْصَبُ في توضيح بعض ألفاظهء وتوثيق نصوصه الواردة في غير المصنفات. والثاني: نص تصرَفت فيه بوضع غُنُوَاناتٍ الكتاب» وترقيم للمصنّفات التي سَرَدَمَا المؤلفء مع تعليقاتٍ مطوّلة عليهاء عسى أن لا تكون تطويلا من غير طائل. رَپ أَنعمُتَ فَرْدُ وبارڭ. سلطان بن مبارك بن حمد الشيباني عِبْري / الجمعة ٢۲ رجب ١٤١٤۱ 5 44 y7 MARS هذه الطبعة لا تقل أهميّةٌ عن باقي النسخ المخطوطةء فقد وَرَدَ في أولها بقلم ناشرها: «كتاب اللمعة للعالم العظيم الشيخ عبد الله بن حميد السالمي العغمانيء أله في العام الماضي سنة ٥ه ؛› بعثه إلينا طاليبا منا طبع وهو كتاب عجيب في ذکر مشايخ مذهبنا وكتبهم وبعض سیرهم). س صد ات نم بس حص ت ن طلا خالا س النسخة الأولى (۱) NEI VE N E SIE O صور مخطوطات الکتاب شن فنك سم رەل متنا رالرى ٠ ان لاك ام رار لع و ر ران ادر س اتلام سانا راا 1 ‎EN‏ و ا دوت لدی ماتلا تردن رن ‎Nb‏ ‏ع نروئ نا مال انان ا مياتلا ااال ن 1 نابل نا تلت راان ىرىت 7 ار ى ۱ اوعاب ت | كانت ا ج ملوك وسلا لطاب باۋا از نالو یهت رغال 0ا اسا للل ا الله لا تما نا تا رهست رم ماركا اها لوال ل یت ن هزات رماغ لار ئاس نا : , E 9 CC ك سه ههت جوت لۇم نما سس بد ا به هت كل ى اكه زع َب نظ 0 | النسخة الأولى )۲( لاوما و + ارال 4 لال رٹ نەماناش تلالد طا ل2 رلا نەز ىنغا لزت زارو ن صلم نوع اتقام دزا نازلا ىرى ا غر ¦ اول انىز السا مول ونا ىدل الاين ارات لز ر اليل راكنا ‎ay‏ سے اورت ولا وزولاتو سر انات : المظمياتا ارلا اس لاما مزا | اانا فا دشت قرامنا ا ناعلا واکان ‎ETERS‏ رک ا يوالم ‎ee‏ ‏وم ا ٢ ٢۱( _ لادا ن لل ل ١ ن ا د جف تفہ اظ کے هت 2 له ا ا“ ‎n ar ea dR 7 SOR‏ ۷ ً النسخة الأولى )۳( النسخة الثانة (1) CS Ca ع ‎Fer LR‏ ی ‎r A‏ 2 ن۲ \ ا W7 ‎re‏ ۲ و س ‎ ‏وہ ‎E o‏ ورا و ‎e‏ ی ا 1 ‎E ‎ ‎0 R 3 f DBF ۳F ip ‏هو کر ص کا‎ ‏او * 32 ‏د ‎e ‏ب ‏2 . 29 ‎YO‏ 7 .۰ ۲ ےس ص رر 8 ‎e‏ ۹ 2 ف و ‎a‏ ‎ASC SEB‏ ٨ اہ ‎ ‏صور مخطوطات الکتاب ‎ ‎ النسخة الثانية (۲) EE RSI ii sie sss once ry | اسالا ناوا ك اك رلامان | 1ہ افون خا ‎FF‏ ٌ0« 7 وجا اقسا فلا عش الي الكاف ت هنااض مطل > ایہم وار ولا م ہس ۸ ر . b9 ! < 9 ي ۸ م ۳ ‎^h‏ ‏ا ى ۲ ! |۲8 7 س ر اہی 7 صور مخطوطات الكتاب ك م 2 ۲ 3 النسخة الثانية (۳) 2 أ ۱ 2 المرّط ية من اكه الاباضِيّة نارين ل سا ص و 2 سسا 1 1 ف وازت الت وی اش 2 ا به ویون موا ننه اسیا .| ان ایم ا زل 5 ا لر ولات رانرە | يت امہ ىر ۳ ی ست ۰ کل 71 1 طا النسخة الثالغة (۱1) صوږر مخطوطات الكتاب من املد نشف زي شیر وو امو ۱ 77 صغ صلم وبمل لا هنا اسل ل ا ياۋ ١ ١ ‎U‏ حا ‎e‏ ان 1 1 بی عالت 0 ١ ا اط اا اب ریب / ل اس ا اا ا $ RS O. RI IEEE ۷ ١ اول ت ا ماش اتان یمر الان لصم لہ لرام ما جا د راا یا و ےنا م س وسا ١ ع ا و ر بے تما س ‎A 1‏ م ۱ ‎e‏ ‏ك س وس 2 ی یری ‎SA N‏ 1 | رس س عا ريل خطاء ١ 1 | رسا زر رعا شيف ‎TB‏ ko النسخة (۲) | كل لاسلا لر ىم ر ایور دید ن هرد ص قات _ لبان فاليا لاو منتترا3 يم | انات واوا دكشا لابج ا | والمر خسان دكان ام 7 ۲ لجان وکا نع امل ن الول راء الزهب ك نابر ىنا ۋەل ج فسن لال نچا غ اوقا ا الف | راتات اتاد قالۇ ل ‎Rd |‏ ‎E‏ ياقاب بامات قىليا ئ راضم ال تلام لدا زد و 3 ا ۱ او از | لن ف لوك وجول لاھاموپىف ۱ ي سے سے ے نے ہے ‎ari‏ سے سو س صت 1 سے \ سی : ‎N‏ ‏: س د ۱ ۱ و ي سے - ‎MC a FST 7P RA‏ لحد هة 0 ضط 3 النسخة الرابعة (۱) Ere e a ‏ب‎ ‏و‎ Mb: ® se TEE 7 ‏ن‎ 0 SIE SEIT 7 PL PEI الاس لتنا جر دال رو ہا صور مخطوطات الکتاب ت ہے بم نے ہے 1 ا ‎A‏ یا کے می چ ر ‎e 1 AR‏ سو اورت أت شارات 0 _ ۱ 0 ا ا تت ہن اة اباك لیا ل د ىريغ لم2 اناسل سو سے © اي الما ل العا ب يۇ xir i وي :س نے کہ تلا اشم امخام د جو ےا حت جم هت النسخة الرابعة (۲) ‎alk:‏ ےن صو له گا مش ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ 4 ۰ اللعَةٌ المّضيّة من أَشِمة الإباضِيّة ‎Yê 1 1‏ دالاو لاسر ر ا لاسام › ا تالالا ت 77 ۱ ت الق وائزت الصدق بيخت المد جيوفت مار دى ۱ وار وارسلت الرس اشرب هكد . 1 وى من حي عن نة صل عل دعق سيد نا ¢ نمسا دسا تالالدو | ١ لم احسان يوم اين امابعد فان طا حتفت الامة ‎E‏ بعد ياللات وسبعن فرقة كماقال رول لةه و صان اسه عه رھ ت »رة م !ی مدهب وسلد ۱ ۱ ‎ ‏١ لفط ريت وا كلا فرية علا لاخرماالية 0| ١ ‏۱ ل ئو ونصاخطا ب يالى اللهار) ‏1 يكون ليق الاق و القع يكاب ف ۴ ‏۱ سنة ريسو ل رصان المد علي وسار وستة انخلفاء لشن الا وهلا امهنا انا مع روون الايا الى فة الوهبيةكا دت ع الاه هتا | ‎E ‎ ‎ ‎ ‎۳ ‎1 ‎E ‏وا هه مه‎ aD 1 . 7 2 EL Lae n de ra ‎ ‏النسخة الخامسة (۱) ‎ ‎ ‎ ‎A A 5‏ هباصا قف نەز لە وتن 1 ا رمان ای حي ری ضر ۱ لماعك سوال سال سەعليە ¦ ‏۴ 7 و ابی لد إحسات ايوم البين لحد ية ‏انرا طيبامبا ان مایب را ور رظ ولاج ل ولاقو العلا لاا ‏س ساس ن سن ‎FF‏ 1 .€ س ‎E‏ 5 7 ‎e 7‏ سا ا ہے ّ2 ‎U e‏ ر پس ‎TRAN E‏ ‎ ‎ ‎ ‏1 لعو يدد اسن هارا لازي ‎WW‏ اپاس كيت هدوالسال: اليف 4 لر امن شرجادى الإول من س ‎p۶‏ ۳ هة | ۱ ور | حالراع س ترد دنسي هدد السا لق ساعة عطاد وم نين ملعتن ` ‎F۴‏ يرم ت جمادى اتان س اة ‎FR‏ راشبو عا اند السام وارد حر ` ا معاراحمدبن سيين ساب شا ۱ ؛ الابأضىالوهي مد حول ك ‎ ‎E O SER N ORS EY IRE RL ‏النسخة الخامسة (۲) ‎ ‎ ‎ ‎ 4 ر ۰ َة المضيّة من أَشِمَة الاباضِيّة 0 0 ر ا ا ا . ا ۱ ااال هة والتا ا احا 0 اند وغوت و9 گر ا اوت ڪلف ازع ماھ َ ساك ملف عار اشيا رد ولت ڪلطایون ۱ يابا الان 1 لون ‎E‏ یہ ىہ ‎WFO‏ 3 ِ ۹ 1 سو س حم سے صا کول .ا * ‎A‏ ٠ النسخة السادسة (۱) صور مخطوطات الکتاب 5 £ WF >—-p SPREE RPE TI QOT REECE CRR PTP OID k ‏ا‎ عص عا اداح ود لما 8 َ 1 صو لار زوت ررس | 3ن حرف ا ان ۱ یمات سے ‎yA‏ 9 ہا | رن ‎Ve‏ سر ا سس ر علي ۲ باب ت شلات اا ىر رە ردا سام چا شر رت وسل ن کو و 7 سیت ی رار اول ل و ر شن ‎e‏ اللو ر رهاز هاا کہ احم .:٠ 73 ن متت وید نعف ااب بردمو كم ام 1 ا س 2 قوی ا کوان ونا اا قال ا ۱ وور یح سے س النسخة السادسة (۲) :۳ 1 . 5 0 ل اا . ُ‫ ۹ 7 ت س سا شا eb rb از لق 2 و ۰ اللسّعَة المّضيّة من الاباضيّة AO OO COTA RE ECE DENT RYO OY REPT REE اللبعة المرضسة 2 هن اشعة الزرباضية تالس نے ٠ شنا العلامت العقق امدق الو . .الي ولان عنالدە . النسخة السابعة (۱) RENE صور مخطوطات الكتاب ۳ ‏يله ٠ م‎ FY ‏ب‎ TET E iad E RRS Wee NT e ME ` ‏ڙو شش لوھ‎ "pe 1 لبا ا لرعبّة امعبوبيّة دلت عل كك اللمراهں موامع والعراهين ا لوطع وق انزف لحرا خم 2ہ رالنضل ماسرت شن اعترف لمق ماعا لرالرنة ر مان انس فا نه قال خطبة حيرت ا بصن ورت رناب واب وحمزة ھوااختا رین عوف قا ٹں‌ا سارن طالب احق عبد اسر ول کدی رصا ن اتر مام واا پار زرح با جیش المت جوع الاعراء ف ق یں مز مکل مزق ردخ لامر ست رل سفت وخطب . اهايا خطبد ننا لما الالسن وإلاسفارا قافا | خد وارتع لحن رعلا التومر ب معون لتم ماد ماکان | لوعن هم جواب ری قال ماک امن مر ومىنى فول محرت | ا ممصراي جعلت العالرالمتيشرق من هه تعثارلحث سمح . ماري معرمن الىز والبرهان وروت الرتاب ىمن کان مرتا بای یہ زد م عله ا ى من هب ال رة ولولاخرفى الاطا لن لا وردت نک سيرم عايل لام وف ارقا فالرمان القريم خلرش‌يبن زباد .بی وا برالنظرا ر وما من كا برا لعلهاء ا صر وول نقل!ل عراف نے ۳ 1 ك يلف ر ‎bk‏ ‏س ‎A‏ س ‎dao one‏ النسخة السابعة (۲) 2 ۰ اللسّقة المّضيّة من أشِقّة الاباضِيّة ہہ ‎CFR TSI REDE‏ سم وزان وجرت الاين جك مام 7 ١ ‎j‏ مبا زا دياب ربا ولاحول ولاقو )ا : لم ماشاء اسەلاقُوةالاباش ك مناه اليه ربا اعفرلناة وبا ۋاعرنا : ٥ » وت ا رامنا رباعلا وم اکا ® ‎o © |‏ هرما ‎KR‏ ا ©6 © شە ە ‎TT, o ppg e |‏ ەششە ا ‎E‏ | ري ٥ والر 3ر 4 ‎o‏ ۰ ‎efe C\ 8 7‏ 9 غ ۷۲۷٦نت 0 0 قارا ىرجت ردالقرېر عي ىرىن | دنه ١ س بن سعیں بن | لبشری بيد 5 | : 0 ۵ دعن لر مته متخ ب لعن ڪاه ١ النسخة السابعة (۳) صور مخطوطات الكتاب ايرس ولغ لا كاماد ۵ ا لري اصع ا ‎a o la |‏ ١ بب ورو ارا ن نب صو انلاب مامه اموك وتبرج لهل | وغول فرعت عة ەو | عه امن را ن في جس رازا ماش حاو ل ط۱ کے ۱ لاخ جد رىسا مىرى فوضعن لما دمح رسد ہے لات ى بغرا شا تله تالاه وا آم رللرسشرد | لعلره واو کن ص د رذ تاو فدات ل اليه : (صل) و! رىقا سس ها وو و انسل ل سن الوا ىرالۇشل ادا سلطا ن سل ریا م ارا رملا شاق وي دتا زاجنا س واا مها ول اسه لر لاٹ اینب ررش اهارا الل ٠ ل ند أربت زا سار مزا نط رال ورىز رای مارك ا ا ا ا ص مال یل سسس مهسا مس سوه س ا ست ق م ن س س نے مس د حص النسخة السابعة (£) e NA e e ل رشا قساف اسا باكر ا Sy ۱ . 0 | 09 اللْسعَةٌ المّضيّة من أَشِئّة الاباضِيّة EES 2 1 1 NT - سطات ووت لى ل أوطان) طاتا وو لمال لاد الس اماتا وعع لدي انا ولان انرم العلضدمة لمك ريعة 7 الح وان ضما هة رة د ا لصالا عل را الام دة تكو ر وان لالت ولل يل نواس الى تاح [لرصة ا لاء ات الا قي لر يوم واج شا الاو دلا دان ل سی مرس و وان عات اعت سےا للب وامام اش رما سه عله | فاا اع ولاعول ولاو قا باه العال صم س لاوت اا ) اھ تم ا يه ا ف ن اين نة ‎E YVR‏ ی لے خد . لے ‎py‏ ت ل ا النسخة السابعة (٥0) : الاعات وا ولال لااو چ VEE Tv adele ‏ى‎ A7 ۲ ‏م اکان گے‎ 0 AT Sy Ge Pr CW ‏پاپ‎ 4 gp ny 1 1 7 ‏اهن لف‎ ج . موا ی ‎OSO ASSURE Ey‏ ی . س 0 ‎bC ESR: ^ 7 EY PN e‏ و 31 ‎RR‏ » ن ی ‎e \ E Th‏ ا ‎RS,‏ ‏ن 3 . چ ‎A E ER‏ ب ‎SS‏ م 5 7 ل 1 ‎r a‏ 1 ئ ٣v‏ و غ9 7 ` » ل 2 ‎a 7 a‏ کم ‎7 2 Ce 4. ‏ا‎ 1 5 A N e ‏ا‎ 57 Er ۱ ‏١‎ ‏ن ‎E ‏م ب سۇ ¥ 2 + ٦ 2 : €< ‎r‏ ‎PF‏ 2 س ‎ ‎: a 7 4 < ‎NA‏ و ت ر ل ‎N ‎1 ‎7 ‎\ ‏۹ ‏ا ‏ا ‎P‏ ‎n‏ ‎Nut ‎0 ‏لج‎ ‎: O1 ‏۹ ‏ل ‏۹ ‎۰ 2 2» 9 ‏ی‎ ۱ 2 e. ‏ھا‎ ‎ata Ch. A PORÊN. BN a ii ‎ ‎2 ‎AR ‏ا‎ ‎0 ‎۰ [7 ‏٠‎ 0 e rR ۹ ‏ر‎ Od . 77 ‏س‎ ‏غه ‎E ۹‏ ‎e‏ ‏0 ‏^ ‏يا ‏س ‏ی ‏س ‏ا ‏اا ‎۰ ‏ہہ ‏4 ‏ن ع( ‎AEE CG‏ :4 ‏2 ر ‏س ‏لح ‎^ ‎RL ‏هه‎ ‏ا < ر . س 7 ‏٠ موا م ‎0: ‎ ‏7 اؤ ۲ ‏ص ‏۰ ‏سر ‏1 ‎e‏ ‏6 ‏1 ‏ا ‎f‏ ‏21 ‏٣۴ ‏۹ نال س ^ ‏د ‏1 : ا ا إتكا ٠ ‎ ‎ ‎ ‏صور م مخطوطات الكتاب ‎1 ‎1 ‎1 ‎: ‎1 ‎۱ ‎۱ ‏ا ‏ا ‎ ‎ ‏خة الغامنة (۱) ‎ ‎ ‎ و ۰ - - المّضيّة من اشِكّة الاباضِيّة 4 ۲ aid E ee 7 ‫َ DR RFS E - ™ - ‏س‎ ‎| ‏چ‎ Ala RSA a EE 7 ‏ت‎ 1 ` N ‏ل ا‎ . J 1 ۱ 8 ‏م‎ 13 ¬ ZF 4 0 2 4 ER ss Cc ‏و‎ ‎E ۲ 3% f . 77 ‏٤‎ . ‏ر و‎ AR ۹ . 4 e E ‏س‎ . 9 20 ‏ب‎ ‎93 ‏م‎ ‎2 r ‏د‎ 2 ۹ چ سا ا شریک ل واشيرك اىم وسولر داك الارن لاسلا اى انات اال الاانت خلت اغاق درن ىرانك الصدف) وثبت وګ دحوت زا لردی رسا مس ‌ وسر زین ورک من عن یتر صا اسر سرغل جنا رخص وا وسا تلاا الىد ولقابن ا ملين ماعل فانمااختلت ا لاتىد ا ا کم مانهب سلوی ا عو كلجا نئا نم انوا و وباب اتر نيوك ا لقالا واحرة وخ ال عل برقا ١ وست )ليرو زا ناء الراشين لأ الاين ° كلت علد الشوإاهراللوامع اهي التواطع طع م ۱ € ام نلا بمالاعزاء س اعت م ا دة ماف ن! شن فانرا لطبا اتوص زم 4 ورت )رثات هوااىتا رەن غوف قا ئرالىتشل امام اسل غالبا سی سن ی نگندی رضوات درد ا زع هرجا اى سپا ولاخت روع الاعراه هتا س یب سا سی کے س ا ہو اہ ت ہے ہے کے سىن ت cE النسخة الثامنة (۲) صور مخطوطات الكتاب کو ت رسال لوار عبد سمت 1 1 ا ا واه وہ ا سام هنا فصت الۇت امسوت لاپ | ^ 9 ات ئ هناظر ى وع ‎CE‏ ی ف ست انعم السو شالع انى ا ا اليل لا اش نا ‎e‏ شال يلعاي ‎E)‏ ‏: امہ تارف ج لاا نمز ا الوماب اله يا ارعلا ره ابا ت الع ما هدا اال لمي ر مت رە لىم يى ‎e /‏ 7 ٰ اسر س اں 9 ‏َء ‏س چ ا ویو و ‏سو ووو س ی شی جام سا ‎! ‎۲ ‎01 ‏دہ ‎۰ ‎r ‎lk ‏1 0 قا س سا ہا ا ا ی ا س ا ا ا اگ ت س سے ‎BE E E | 4g‏ ‏النسخة العاشرة (1) ‎ ‎ ا مم و صا صت یسان س سس سے سے ساج سے نے الع المرضية من َة الاباضِية ۹ اال ںا بی یں مسلاا ال لہ واشہرںات ل اعرد وسو له ران الت ستل اللہ الاسلام سجعا تل اللمو جمد انت انتم خلقت ننن شرت الجن دادرلت الصدق بيت ان وخوفت من الڑری الرسلے مدن نامدای ماعن بیںت وی سن لٹ ‎e A‏ نسملا عل الرو ام سابال النن! كا نحل ,املا اختلقت اي ا وسیوان زروت کا اڭ سول ادتہ یل الہ زیت کل طؤ ال مهب سزكل زان عاب رت عل الا خي مااليه ذهب دظئت كزطادود ت ام اوا الك وتس زانخطاب وبا بی ان ال ی اح وري ال عل كناب ب انیم کيا و سن ریسوله ماده علي تقلغا ءاشي , 2 اپ ات و س س ن ا ا ا ا ا ب ‎a‏ 2 پاات ‎e‏ س س س ہد وس 8 8 س س | ‎kK |‏ يب س بداو نى ولاح ل ولاقو لابإدة ن ااا نره ماشاء انية لكو لاماجاءمن أنتہ ‏ايه ينا اشنلا ۆاواسلقنا ۋا رتنا مايسدنه ژجنا ‎E‏ امسار ن ۸ والارمامن جاك ‎TW ro Cawe‏ یل رال وبڈ ف ‎0 . a ‏. . ٦٩ . ‎~m‏ ‏حم سط کسی و ی ی ا ی ام سے د ‎o ‎ ‎ ‎ ‏النسخة العاشرة (۳) ‎ وہہ 2 9 | اللعَةٌ المّضية من أشِئة الاباضِيّة بى 0 1 : ك يالله نامر ١ )2 سە سن اى شى شات جره دولر نالاس د سى اراشا لارا نىى می لوه اصرق رە ايىر 0 امب او . 7 راي زە زى مالين اناعد فال خا ريال ىرىقا ` سول صر 7 کس كلوسر 4 تلق م لرن کرک | زوه 1 ا الارن افرص زل يات اشر مىرى ىشىك | ٍ ر برها ص | ك دزو 5 امو نيبار لوی و سره کا 3 6 5 ‎E ۱‏ لوب تە ست سی م ب ‎Se‏ سه سار ‎PN‏ شس لل ‎bk:‏ ‏النسخة الحادية عشرة (۱) ‎ ‎ لاح نهمامات مالم م مک لا وش س ی اطبا مبا ی ا لات رادت ماش ارو الا ۱ ١ تو تلام رها رتنا نا ۋانا ت ا سس س س چ یں م ی س چوس ب سیب سپ یپس یسم ہس سیو ےو پس ‎ERNE‏ 45 | فاج العا لطا اي قارۇت ىسەە ا مر ان شق بان طا احلىم قدکات جر راللاب وا ب قوري( سملي ریم لکنا ب الوم نالىم نک كربت ه یا روق انسار ۱ ان مكراد دو ا ادى كىلى ەا ن ەلا راق 0 ىە ىتە انان نظ الووا يلوق ` اال هالص ر برع تك اغى غاز ان لانمل عك وو لاخو لاطال ركهت راهن روما رماي رر الحو( رولشس ازى ٠ ہو طا ريل رلاأضعن سو تلل تا نال ىلئت رہ غص لہ تاسقام لينا نالوج ريال لان تنا عسو ارىل دعو ىۋاتا سام اح اڭ امنا ۱ ۋتازۇ چنا زىڭا ` ا ی ‎OA‏ ٥ AAS SRA in النسخة الحادية عشرة (۲) gg ê ‏اللمْعَدٌ المرّضية من أَشْئّة الاباضِيّة‎ TC Ign = F ITT 7 I ” TF TTT Ie Çi ۴ الوس اميت كم اف تام نەن ى |مة بهرون ن باق ونه تلو وىلوتالنمارگا فورم دكن وا وا فتردواعلی| تسس دسب رفرقة ما ولعت يةه لى نه کان س ضس نانا وام ارون سى علا ت وسين فهكلا هالكة ماخلا اصن نايدو كلم . بى ي لواعد | وا قال وات انه وسل مەعلہ قال ولىك ۱ 4 بها سوبع اناسنا لزشاو ين لباحثين فا ريات الي اتا وسلامة ديا سم علان نقا ل | سلا ى لال0 باع )ت باض ومن ىن شهار ئ اعدم |د الشهادات واعد ا وما جاع صرق اله رشهد ا رالروك وعبطوم انت ۽ هد سهم ماطل لتد ولانيت تشاب نط مها على اسَقامةاليمالا ية ي افلم مرزاب راه صا ماما سنه شه واماد ادلم عبان من ريال و اا مانغا و يش الكومة شو سے ۳ ‎i‏ ي رى ير ل ممت اة مه ‎r‏ شد ‎ke‏ ت ای ل ىا د ل ٍ 3 KA CORÎ ۴ EEE EE RAPT TNO ‏م‎ النسخة الثانية عشرة صور مخطوطات الکتاب ID rnd SIO Re UE al ‏سي‎ 0 ‏ا‎ ‎1 و لە لاض رامل ا | من صلم وكشت ع زعە ودغ رەو نیع من او لالزمان| رکال لغ الجهولان من هاءا | سبحا سول صلا علي کا وسل علولا بون _ بحسا امنيا دن ر مالي كلكا ١ بايطا رول رلا لظ ما اران اتو زا امسا ناا الدرينا سا | ي هونا ونت راعلا ا 0 لو اا ما ' لما اهاباب ما وا باي ناق ايا ۋاب على ١ | لمان ن نتا غلون م بان م س ۲ ١۱ 7 7 ا صا سام ۲ ر ‎e‏ ۱*5 ود لا افونا لضان اكيم منان را با ۱ وصلا سم عل سيرنا ‎VAAL ASA YN‏ NS ET 41 ُه الثانة عشرة )۲( : ‎or ¬ rrr "‏ ج سسس سسس س یی سس ی ب ۳ ¦ ¬ الى اريزي ومن عىدانلە السا د وہ ١ و توعام شر نغام وع ول لاعن ای نالىش 1 ‎15 0 ‎CL ‎۱ ‏ایم ته ےی خود خم داف تق و ج وت وط لر ت روات ط‎ eR ‏2 م 2ء اللسّعَة المّضيّة من الاباضِيَّة ‏- بواخظاب المعافري وعبدا لزن س وغ سم دلب واسماعبل ن ورا لشت علا د ا لمذعب با مغب وعمان وحصرموت فلايحچصىت , عدد ا ری دده عرم أجمعين ۵ وكا ن رع ا شرك الميشّد وت الما شون !نضرم ي رمغار مرم الراغبوت غ الما روت ن لاونم بأل عد اهن وهب لرل سب انام ال روان ير ادا س حدر الس پا ئی بلال ری اسع وعزم و نت له تتن من ټم زوت طا لی لد ان نجي مان بن د ا لعز و دب سلما ن وكا نەن اق الطاب المعادري ن وإبوحاءٌ الود ٠ نم وان عبد لوهاب واہنم ال جل ‎ ‏النسخة الرابعة عشرة ‎ ‎ ‎ ‎ صور مخطوطات الكتاب ا[ . ٦ مى وا س CoO tes Oe. o 0 8 ‏اشا متا 0 8 کے ۱ )2 الاه سمو س‎ =9 ٿن حر اجر وقش اشاح اكا ا ردک ورد وها جلد وجلا الطب امدقم نە“ س ا حوت لادب وا لمعا والمنطو واس ۳ ]9 0 مابات ب ملا اناا ت مۇلغاتمدلوت ۱ نن لم وجد ەمان انان خد له نسماعه ما تله ا ناکە وماك من اکب کاب فص فا تلن ر | اربع لر ات ل بوچ بور لر لجان واحد منە واک فم ستناب سكل اا تي سيراه ل جلي | ١ م جد منە ر ٥ شع واس ٥ کاس | _ التصمي دة التقليد جلد ن ايضاواسها نماك ° | ۱ وکات لصاط ن الوضاح فجلدن ‎Re‏ ‏زه ب لوار نى لإدبان واكام جلد رة وله اعا ی س کہ ىهاضت تە ت ۰ ` م ۰ >١ 1 ۱ ودن ن احرات عاو هار ب الع i CA . م ‎CEPA a‏ CCR TY E E 2 CREAR IE 7 E ‏م‎ vi تند لجن مت النسخة الرابعة عشرة (۲) ۳ 4 پر ا ۰ ‎OAR YY‏ ,و ته 7 آ٦٤ ف COPE SERIYO NEESER EEN ROE P79 ع _ هه 1 1 لاحت الوم الرنه ولد تتت العالين ه ىك ركاب اوبرت ولول 3٥ ى لبا الا من اسما و امنا رامنا وات اع لالوم د ااانه كان فيه الرسالة السى لبت امتا دى اول ۳ وی از رعلو سنا روا لموم و سل ® فاخ زح هذ توم 4 ‎enir‏ کنا لرام سلطان ن ست الك ن ليا لوا لاان ایا لا ا نوكل اترا سما لن ا مۇت لقانم ج دام الم بايا انرق من اما ماين سلطان ن ست مالين !اكع ليوك ب ‎EEE Tle) ak (Yrs‏ اقا لوال 9ابن انا راش ونر يانه ولام تشك 1 ۹ سے - - ۰ ‎a‏ 1 انه ن حف س ہہ هى النسخة الرابعة عشرة (۳) 2 و المّضيّة من أشِئَّة الاباضِيّة ٢ 5 1 : : PIRET IEE TET ya 7 المَرَضِيّة ِن الإباضِيّة عة من فة الإباضِيّة © ) وصل اللهم وسلم وبارڭ على رسولك سيّدنا محمّد وآله أشهدٌ أن لا إله إلا الله وَحدَه لا شريك لف وأشهد أن مُحمّدًا عبده ورسوله» وأنَ الدينَ عند الله الإسلام. سبحانك اللهم وبحمُدك؛ أنتَ الل لا لَه إلا أنتء خلقتَ وشرعتَ الحق» وأنزلت الصدق؛» وير نت الْهُدى وحَوّفتَ من الرَّدَىء وأرسلتَ الرسُل مبشرين ومُْذِرين› يلاك م انك عة وبع عن ت عن بد َو [الأنغال: ٤٤ صلى الله عليهم جميعًا وعلى سَيدِنَا محمد حُضُوصّاء وسلّم تسليمًا وعلى أله والتابعين لَهُمْ بإحسان إلى يوم الدين. ما بعد فإنه لكا اختلفت الأَمَةُ بعد نبيّها إلى ثلاث وسبعين فرْكَةً _ كما قال رَسُولُ اله ي ۔ كل فرقة م: منهم إلى مدهب وسَلَكَ كل في ٍ ص (١) هذا النصٌ يشتمل ‏ في حواشيه ‏ على فوارق الس المخطوطةء مع تعليقاتٍ قليلة تنصَبٌ في توضيح بعض ألفاظ وتوثيق نصوصه الواردة في غير مَسُرَدِ | لمصنفات. ويليه نص آخر يشتمل على عُنْوَاناتٍ لِمُحْنَوَى الكتاب» وترقيم للمصتفات التي سَرَدَمَا المؤلفء مع تعليقاتٍ مطوّلة عليها. 2 ۰ اللمْعَةً المّضيّة من أَشِئّة الاباضِيّة طريقي» وعاب كل فريق على الاَحَّر ما إليه وعَلنّتْ كل طائفة أوتوا وفَصْل الخطظاب› وای الل أن يَكُونَ الحَقٌ إلا في واحدق وهي التي على كتاب | لله تعالی وسنَّةٍ رسول له ي وسّة الخلفاء الراشدين› الا وهم أهل الاستقامة في الدين» المعروفون بالإباضية الوَهبيّة الْمَحبُوييةء كما كَلّت على ذلك الشواهِدٌ اللَوامِمٌ؛ والبَرَاهِينُ الفَوَامُ . وقد ترف ل الحضم بذلك؛ء ك ما شین به ب شن ب ا ص ورت الْمُرَْابَ 0 وأبو حمزة هو بن عَوْفٍ قائد الجيش لإمام المسلمين طالب احق عبد الله بن يى الكِنْدي - رضوان الله عليهم وان با عر خوچ بالجيش إلى مكة ولافنه جُمُوع الأعداءِ في كُدَيدِ فَمَرََهُم كل مُمَرَقٍ. ودخل المدينة واستفتحهاء وحَطبَ أهلها خُطيَة أقام فيها الحجة اللمَحَجّةء وغلماءُ القو م يَسْمَعُونَ ومن جُملَيَهمُْ مَالِك. فما کان لَه عندھم جوابٌ سِوّی ما قال مَالِك المتقدم. ومعنى قَوْله : « حيرت المَبْصرَ» أي جعت العالِمَ ايبص فی مذهه (١) العقد الفريد؛ لابن عبد ربه (القاهرة. ط١ : د.ت) £/ () جرى الإباضية في كنم على إطلاق مصطلح «القَوْم» أو «قومنا» على أتباع المذاهب الإسلامية الأخرى؛ ومثله : «المُحَالِفُون» أو «مُحَالِفُونا». (۳) أقُولُ ‏ من غير اعتراض على المؤلف تفعنا الله بعلمه .٠ عَابَ فُطبُ الأئمّةٍ على العقيت في عليه بين وهأيْ» في نحو الواردة أعلام المُصُورَ على أحَدِهِمًا وإلا المبتداً بلا حَبَر ولا ناثب عنه. انظر - قطب الأئمة: رسالة إن لَمْ تَعُرف الإباضية يا عَفيٌ يا جزائري (مط) ص ۱۷۷. 2 7 اللمّعة المَرّضِيّة مِنْ اشقَّة الاباضِيّة مُحْتَارًاء حيث سَمع ما لَمْ يَسْمَمُهُ من الحْجّة والبرهان» وقَوْلِِ: «وَرَدتٍ المرْتَاب» آي کان مَرْتابًا في ډینه رده عنه إلى ُبي حمرة. ولولا حَوْف الإطالة لأَوْرَذْتُ لَك على التمام. وابو (۱) (۲) وقد رَجَمَ إلى مذهبنا في الزمان القديم حَلْفُ بن زياد ‎(VY). 22? 0ً‏ وہ 0 النظر ٠ وهمًا مِنْ أكابر العلماء المُبْصِرينَ . روي القاضي نجاد بن موسی المنحي (ت ۳ ه) في کتابه البصائر والإرشاد (من نسخته المحفوظة بوزارة التراث والثقافة (برقم۲۹٠۲۱)ء عن العلامة ابن بركة قال: «أخبرني الشيخ أبو مالك غسان بن محمد بن الخضرء عن أبي محمد عبد الله بن محمد بن محبوب» عن أبي معاوية عزان بن الصقر رضي الله عنهم أجمعين؛ أن خلف بن زياد البحراني رحمه ال لما نشا ووجد الاختلاف بين الناس؛ء قال: لا يکون الناس مع اختلافهم مع التخطئة لبعضهم» وإِنَ له دينا تعبّد به عباده لا يعذرهم بجهلهم إياءء وتركهم له. فخرج يطلب ما كُلَفء حتى دخل البصرةء فكلما لقي فقَيهًا أو منسوبًا إِليه العلم يسأله عن اعتقاده» فإذا أخبره قال: الحق في غير هذا. إلى أن لقي أبا عبيدة مسلم بن أبي كريمة رحمه الله فلما أخبره بمذهبه قال خلف بن زياد: هذا هو الحق الذي تعبد الله به العبادا. أبو النظر الخراساني: لم أهتدٍ إلى معرفة هذا الرجل. ووجدت في طبقات الدرجيني نقلاً عن سير أبي سفيان ما نضّه: «کان رجل من ضبة هو ابن عم المسیب بن زهیر وكان صفريًا من أصحاب شبیب» وكان الحجاج بن يوسف طلبهء فهرب إلى البصرة› فتزل عندنا في دربنا في الأزد واكتتم عندنا. فدعاه المسلمون إلى الإسلام فأجابهم› وكان يسمى مصقلةء وسّمَي بعد ذلك بسطاما أبا النظرء فغلب عليه بسطام. قال: فكان يقول لهم: إلى م تدعونني؟ فقالوا له: إنا ندعوك إلى ولاية مَنْ علمته أنه يقول الحق ويعمل به وندعوك إلى البراءة ممن علمت أنه يقول بخلاف الحق ويعمل بء وندعوك إلى الوقوف عمن لا تعلم حتى تعلم. قال أبو النظر: فلما سمعتٌ هذا من كلامهم علمتٌ أنه دين الله الذي ارتضاه. قال: فقبل الإسلام وكان حيرا فاضلاء وله فضل في المسلمين وشرف». قلتّ: هذا النص وَرَدَ - بتصرف - عند الشماخى فى السيرء وتحرّف اسمه فيه إلى: - 2 ۰ اللمْعَةً المّضيّة من أشِمَة الاباضِيّة وقد تقل الاعتراف به عن جماعةٍ كثيرين من المُحَالِفِينَ. قال امب : «وقد أَكَرّ لي علماء الحرم أن دِينَ الإباضية الوَهْبيةٍ خاي عن قال: «وإذا كانت الإباضية الوهبية - مع عَمَلهم بتلك الطاعات وَركِهم تلك المعاصي ‏ في ضَلالٍ؛ فَمَنْ يكون إِذا على صواب؟! أهؤلاء س سۇ الَذِينَ يبُولون على أعقابِهمْ ولا يستجمرون؟ وتنجس يابُهم ويُصَلُون بها وبلا استنجاءٍ ولا غسل جنابة؟ ويشربون الدخان والخمر وأنواع المسكرات والمفترات؟ ويعتقدون الرُؤْيَةَ التي تُوجبٌ أن لله لونًا وحُلولاً في مكان وَجهَاتٍ؟ ويُطمُفُون الكَيْلَ والميزان ويسرقون المال ويستعملون الربا؟ وتنكشف نساؤهم ولا يَصُونُونَُّن؟ ويحكمون بالجور ويأخذون الرّشًا؟ ويقارفون تلك المعاصي كلها غير الشرك؟ ويتركون الفرائض والطاعاتِ غير التوحيد؟ فمَنْ فعَلَ ذلك مِنًا أو منهم ومات غير تائب فهو في النار = بسطام بن عمر بن المسيب بن زهير. والصحيح ما ورد في الطبقات» وقد عَدّه الدرجيني من أعلام الطبقة الرابعة (١٠٠ - ٠٠۲ ه) وهذا يتوافق مع زمان ابن عمه المذكور: المسَيّب بن زهير وهو المسيب بن زهير بن عمرو الضبيء أبو مسلم: قائدء كان على شرطة المنصور والمهدي والرشيد العباسيين ببغداد. وولاء المهدي (خُراسَّان) مدة قصيرة. توفي سنة ١۷٠ه كما في الأعلام للزركلي. ومما سبق لا تظهر لبسطام صلةٌ بخراسان سوى ولاية ابن عمه عليها مدة من الزمن» وهي صلة بعيدة. هذا إن ن صخ أنه هو الذي يعنيه المؤلف» وال أعلم. 0 َه المؤلّف في فايِحةٍ كتابه «مَشَارٍق أنوار المُقُول» إلى أنه مَهْمَا اعلق لفظ «القظلب» أو «قظب اليْمّة» به: الشيخ محمد بن يوسف افيش (ت ۱۳۳۲ه)› وعلى هذا الاصطلاح جری في سائر تصانیفه. )۲( قطب الائمة: إزالة الاعتراض عن مُحقي آل إباض ص ۳١ - ١٠ (طبعة حجرية) ص _ ٣ (طبعة وزارة التراث/ عُمان). 2 7 ِن اشِعَّة الاباضِيّة هذا ومعناه أَنَهُم يتركون الواجباتِ غير التوحيد ويفعلون المعاصى كُلّها وهم مع ذلك لا يَفْطعُونَ لفاعل ذلك؛ء َل يقولون َه دحل قطمًّا؛ لِحديث: «مَنْ قال لا إِلَهَ إلا الله دَحَل الجَنَةَّ؛ وإِن رن ون سرق). وجوابُهُمْ أن نقول: تحن نقول لا إله إلا الله ولا نَزْنِي ولا تسرف يَرَمُكُمْ أ َقْطمُوا لنا بالجْنّةء وإذا لنا بذلك فعَلامَ في ص هذا على تسليم ما قالوه مِنْ ظاهر الحديثء وهو عِنْدنَا ‏ إِنْ صح - مول بان مَنْ كَالَهَا دَحَلَ انه وإِنْ رَنَا وإِنْ سَرَق فَبلها. ٠ لن الإسلام جب لِمَا كَبْلَه وهذا في مَنْ كَالَهَا وأَتْبَعَها العَمَلٍَ. أو مات كَبْلَ أن يب عليه العَمَل لِفَوْلِهِ عر من قائل: يت الدب قالوا ربا امه ثم فاه ٠٠۳٠ الأحقاف: ۱۳] وقوله: لرك الزن اموا و لصحت في كشير من وقوله تعالى: لو يعص الله ورسوله ويد حدوده يُدَلهُ كارا حًا فيهكاگە [النساء: ولولا اقم بتعذيب التارك أو الفاعل للكبيرة إِنْ لم يتب لَمَا الفرائضٌ ولا تَبكّت المُحرّمات» فإنه يَلْرَمُ عليه أَنْ يَكُودَ ذلك ورک على سَوَاي وقد قال تعالى : أبن لن [القلم: ٢۳] مام َيب لَب لات أن ءاعدا ولوا الشيلكت سواه مر 4 ص ص س سو سے ماش سا ما كوه [الجائية: (١) انظر مثلا: سورة الشعراء/ الآية ۲۲۷؛ وسورة ص/ الآية ٢۲؛ وسورة التين/الآية ٦٠ وسورة العصر/ الآية ۳ء وغيرها كثير. 2 1 8 عة المّضيَة من أَشِئة الاباضِية وقد ته لِهّذا المَعْنّى الجليل مصطفى بن إِسُمَاعيل المضري الله بحَيَاتِهِ واسْتَعْمَلَا في طاعَايِه ‏ فرَّجَعٌ عن مذهب الأشاعرة إلى مذهب الحق» وهو أَوْسَم أترابه عِلمّا وفاقَهُم كِيَاسَةَء وها هو قد نَصبَ نفسه داعيًا إلى الله يُنادي بلسان الحال وقد ألّف «الْهَدِيَةً الإسلامِية» في النّصَائِح العامة وبثّ الحُطبَ في صُوَر الجرائد لينتفع بها الخاصَةٌ والعايّة. ` وقد قال في مَدِيّته - حين دَكرَ مُحَمدَ بنَ أَفْلُمَ مام المسلمين ببلاد المغرب في الزمان القديم ‏ قال: «ولقد هذا الإمامُ باهم واجباتٍ العناية في احترام شعائر الله وصَوْن الدين الكريم مِنْ أن يتطرّق إليه آو أن تَمَسّه آهواء التعسّف والركاكة والحُلّط في أَفَلّ القليل مِنْ وفرُوعف بعد أن لماه عن أبيه فل عن أبيه عبدالوهاب؛ عن اسه عبد الرحمن بن الفارسي» عن أبي عبيدة عن مرجع المسلمين بي الشعثاء جار بن زي البصري ماني وهو من التابعين أذ we o۲ (١) مصطفى بن إِسْمَاعيل صبري باشا الطوبجي العمري الفارضي الحَمَويّ أصلاً المصري مولدًا ووفاةً (ت بعد ١۱۳۳ه): داعبة أدب اعتنق المذهب الإباضي على يد رفيقه السيد قاسم بن سعيد الشماخي المغربي (ت ١۱۳۳ه) نزيل مصر؛ وتزوج بنته لالة بنت قاسم وشلا ثنائبًا راثا ساندا الشيخين محمد عبده ومحمد رشيد رضا في دعويَهمًاء وما محاضراتٌ ومقالات وكتابات وأعمال مشتركة؛ منها منها: الرد على العلامة الأزهري طمُوم وتحقيمّهما رسالةً قطب الأئمة فإِنْ لُمْ تعرف الإباضية وتقريظُهما ديوانَ «السيف وإنشاؤْهْمَا مجلة «يْبْرَاس المشارقة والمغاربةە. وانفرد مصطفى بن إسماعیل بتألیف کتاب «الهَديّة الإسلامية الأولى للمُلوك والأَمَرَاء في الداء والدواء» المطبوع سنة ١۳۲٠ه بالقاهرة. توقّي ولَمْ يعقبْ إلا نيا واحدة. (انظر ترجمته في: قبسات من أنوار البدر الزاهر؛ لكاتب هذه الأسطر). ٤ کڪ اللسّقة المَرّضِيّة مِنْ اشْغَهٍ الاباضِيّة المؤمنين - رضي الله تبارك وتعالى عنها ‏ التي لَمْ يترك دقيقةٌ من دقائق حياة الرسول يي في قيامه وقعوده وركوعه وسجوده وحديثه وصَمَيِه ونومه ويفَطتِه وبِجْمُلَةٍ حركاته وسكناته حتى أسرار حَلُوَيِهِ معها' إلا واسْتَوْعَبَ معرفته منهاء حتى كانت وا أمامَه عرفا مِنْ حَرّج السؤال وخجل الجواب». قال: «وكانت ولادَنّه في خلافة عمر بن الخطاب َيه لِسَعَيِن بَقِيَتا منها». قال: «وذلك أن مات سنة ثلاث وعشرين من الهجرة فتكون ولادة جابر سنة إحدى وعشرين منهاء ومات سنة سِثتٌ قال: «وكان غُمُرُ مالكٍ إمام المالِكِيّة واحدة؛ لأنه لِد سنة خمس وتسعين ومات سنة تسع وسبعين بعد المئةء وكان أبي حنيفة إِذ ذاك خمسة عشر سنة؛ لأنه وُلِدَ سنة ثمانين من الَّهجرة ومات سنة مئةٍ وخمسين منها). قال: «أمًا الشافِعِيٌ فقد ولد في القرن الثاني سنة مئة وخمسين» ومات لأربم بعد المئتين» وولِدً أحمد بن حَنْبّل سنة مئة وأربع وستينء ومات سنة إحدى وأربعين بعد المئتين». nos, قال: من هذا البيان أن مذهب الإباضية ‏ نسبةً إلى الإمام عبد الله بن إباض رضي اله تبارك وتعالی عنه وعٽا وَعَنْ جميع مَنْ صَلَعَ من الأئمة الطاهرين الأخيار ‏ هو أقدمُ المذاهب تاريخًا وأوثقها مصدرًا (١) سؤالُ جابر بن زيدٍ السيدة عائشة عن كيفية جماع النبي يِل قضيّةٌ نافَمَهَا الشيخ أبو إسحاق اطفيش في أكثر من موضع من مؤلفاتهء وبين وجه الصواب في تفسيرها على المَحْمَل اللائق. (راجع كتاب: أبو إسحاق اطفيش ‏ صوت الإباضية وسفير أهل الاستقامة؛ لكاتب هذه الأسطرء عند الحديث عن كتاب «ذكرى أبي م ۰ لَه المّضيّة من الاباضِيّة وأصَحُها تأويلاًء وأحفظها لِلباب طهارة الدّين الحنيف ونقَاوَيِهِ وسَمَاحَيَهِ ورَكَاوَتِي وعلى ذلك فليس ِراءٌ في أنه هو الطريق الحقٌ الذي كان يَمُضِى عليه رسولٌ الله ي والصحابة مع ولاه عن جبریل عن میکائيل عن إسرافيلٌ عن اللوح المحفوظ عن الله ع وَج وأنه هو الصراط المستقيم الذي دعانا ال إلى اتباعه في قول تعالی : “^ حورو کر کر وہ و ‎she A‏ ع کا سل حا مرل منك ايا و تيعو السيل فلفر سبلي و کہم بو لملم [الأنعام: ۳١١۱]. وأنَ أصحابه لمان با فت هم المؤسنوة حا امل الفرقة الناجية ها هالكةٌ ما خا واحدةً ناجيت وهي التي ذَكَرَها الله تعالی في کتابه فقال عر ص 6 لوين قر شو أت ڌو کيا ويو تک 10 [الأعراف: وسبعين فرقة؛ كلها هالک ما خلا واحدة ناجيت وه التي ذكرها الله في كتابهبقوله تعالى: دالت يان د 1 ‎ARSENE‏ ‏[المائدة: ‎T1‏ وستفترف متي على ثلاث وسبعیين فرقه ؛ هالكة ما خلا واحدة ناجية وکلهم يدعي تلك الواحدة). أو كما قال صلوات | لله عله . قال: «ولقد بهذا الحق جمي الفلاسِفة الفرنسَاوِيِينَ الباحثين في الأديانء ن ووا بكياسة و ابسانم و 0 ی على | أن او لي بَا ده ال هي أ قوی الَّهَادَات م 7 اللمّقة المَرّضِيّة من اشْعَّة الاباضِيّة ولَمّا أَجُْمَعُوا على صدق رجَالِهِ وشهدوا لهم بصحة وعَبطوهم عليها أَحَذَتُ هيئةٌ السُلْةٍ هذه الشهادةً منهم الثقةء ولازمت تتَابِعُ تطبيقها على استقامة الرجال الإباضيّة في إقليم مِيراب" بمراكبَةٍ تَصَرَّفاتِهم في المعاملة المَعَاشِيَة والمَعَاديَةَء فلم تَجِدٌ لَهُمْ مَثيلاً من الرجالء وإِذ لَمْ يصلها من فلوم ماعات ولا ما يوب شعو الحكومة بشيءِ من قبل أحوالهم الشؤونية؛ ولم تر منهم في سُجُونها أَثيمًا ولا مَجرما؛ كما لم تعثر في يلات المحاكم على اسم رَجُلٍ من رِجَالِهمْ تَشْمَلّةُ قضيةٌ من القضايا كأرباب الأمرٌ الذي لم نشا إلا من احترامهم التكاليفت الشرعية ودَأبِهبُْ على اللي بكمالات الصدق والوفاء والأمانة والصَفًاء صر على البرٌ والإْخُسَان؛ فإنّها ل ُن عن لحُظهم بعين لرّعاية والَحِلّةء وإعانتهم على الظهور في وَس اهيا الأخرى من آهل مذاهب الفِرّقء وفَدَسَتُ أقوالْهُم وأحكامُهمء فهي تَرْجمٌ إليهم في مشاكل الدين عن باقي الفرق المنتشرة في إقليم الجزائر». قال: »أ ا من ا اسْيَفّصَاءَ النّسْيَة الإباضيّة و حذاِرما فعليه پرسالة جبل ار من قلي رَس الب )۱( يراب : الإباضيّة في الجزائر. (۲) يُشِيرُ إلى الرسالة المسمًاة سل العامة والمبتدئين إلى مَعُرفَةٍ أثمّة الدين» للشيخ عبد الله بن يحيى البارُويِيَ (ت ۱۳۳۲ه)؛ طبِعَتٌ سنة ١۳۲٠۱ه بالقاهرة بتعليق ولده سُليمان باشاء ويعني بقوله «النّسْيَةَ الإباضيّة» ما تعارف الإباضية على تسميته ب َب الدين» أو «إِسْنَّاد المذهب» وهو ذِكُرُهُمْ مَنْ أَحَذُوا عنه الدين وتَلَقَوْا منه الِلمَ مِنَّ المشايخ في كُلٌ عَضْر حتى عَصْر الصحابة الذين تفلو عن رسول الله (۳) فساو - بتشديد السين .: اسم على متعدّدة من جبل نَفُوسَة في ليبياء منها: ‎8R o‏ ا المضية من أ الباكه ‎ ‏قال: «ومَن إلى الوقُوفي على أب مراب العْيْرَةٍ والحرّص على العمل بدقائق کتاب | لله والتوقي من البدع والأحداث َلْيْطَالِعْ خحطابَ عبد ا بن إِباض إلى عَبْدالمَلِك بن مَروَانَ المَسْطُورَة ذُرَره في کتاب (مَرَاشِدِ اه للع المَهَامَةِ المد قاسم بن سَعِيدٍ الشماخي». ‏4 ‏ص ء0 ‏قال: ومن أَرَادَ أن ب شرح الصَدْرَ بالحَيِيفِيَةٍ السَهْلَةٍ السمُحَةٍ التي بها أبو القاسم مُحَمَّدٍ بن عبد الله - صلوات الله تعالى عليه - وسَلِمَتْ مِنْ عَبَثٍ التأويل وخطأً التفسير والتعسّف في التطبيق والقياس؛ فعليه تريح في رِيَاض اسار هذا المذهب اللإباضي الجليل في ‏مُسَقَرالشّيُخ الموقر مُحَمّد بن يُوسُف الإباضي” بوكَالَةٍ الإباضية في ‏= مانو ومَرْسَاوْن وجيطال وجَادُو وجَنَاوْن وغيرها (انظر ‏ الباروني: سلم العامة والمبتدئين ص وقد استوطتها الباروني بعد تقال إليها من «گباو؛ مقط رَأيو. ‏(١) رايد كِتَابٌ لَمْ أَِلِمْ عليه وواضخٌ أن الشيخ الشماخي ألْفَهُ قبل سنة ١ بدليل حال اليه مصطقى بن َال إلبه هناء ويبْدُو لي أن الكتابَ لم يَرَ نُورً ر المطايع إلى الآنء فلا تَجِدٌ إشارةً واحدة إلى ذلك أضف إليه أن الرّرِكُلِيَ لُمْ يكره ضِمُنَ كُكُب الشماخي المطبوعةء وعليه فلا ندري مصيرَه الآنء ولم نَسْمَمْ به مَحُطوطا في شيءِ من دُور الكتب. والشيخ قاسم بن سعيد بن قاسم الشماخي هو رفيق السيد مصطفى الذي تأثر به تَأثرًا شديدًاء توفي سنة ١۱۳۳ه. ‏)۲( محمد بن بن عیسی بن آبي القاسم الباروني (ت بعد ١۱۳۲ : الأصل؛ جر المولد والنشأةء مِصْريٌ الوفاةء تتلمذ على والدهء ثم رَحَلَ إلى َر القاهرة وتعلّم على مشايخه؛ أسَسَ ن أهمٌ مطبعة هي المطبعة البارونية في حر ابن طولون بقاهرة مصر وطبَم فيها جملة مفيدة من تصانيف الإباضية المغاربة والمشارقةء افتتحها سنة وكانت طباعتُها حجري حتى ر رضت لِحريق جزئی سنة ١۳اه ثم استبذل بها الطباعَة على ولم لبت حتى تب فيها حريق آخر سنة ۱۳۲۲ه/ ٤م (راجع - مارتن كوسترس: حركة النشر الإباضية في القاهرة ١۱۸۸ - ١٠۱۹م (بالإنجليزية) ص ۲ - ٤). ‎ ‎ 2 ,9 عة من ية مييه 1 القاهرة ن۲٩ هذا كلامه ‏ جَرَاةُ الله عن الإسلام وأهلِه خيرًا وحَفِطّه من کل بؤس وير - ومن يَهَد من ىىل گە [الزمر: ۳۷]. وقد كان هذا المذهبٌ المُبَارَكُ في الزمان الأَوَلِ منتشرًا في جميع الآفاق والنّواجي» وأكَرٌ أهلِه بالبَصضرة ومَكة وعُمَانَ واليَمَن وخْرَاسَانء وکان ُهل على راي اهل عُمَانء وکان بَعغض أَهُلِهِ في الموصل› ومن علماء المذهب فيها ابو بكر يَحُبّى بن زكرا (١) الوكَالَة: مُصْطَلَخٌ مُرَاِت في معناه أو الحانء شاع استعمالُه في مِصْرَ خاصَةً للمكان الذي يكون مأوى للتّجُار المسافرين ومَخُزنًا لبضاعتهم. (انظر - رفعت موسى مُحَمّد: الوكالات والبيوت اللإسلامية في مصر العثمانية ص ١٠ فما بعدها). ومِنْ وكالات مصر: وكالة الجَامُوس» أو وكالَة المَعَارِبَةَء أو وكالة البَحارء أو وكالة طولون أو طيلونء وكلها تَسْمِيَات لِدَار كُرْبَ جامع أَحْمَدَ بن طولون بالقاهرة كانت مسكنًا للإباضية المغاربة (الجرييينَ منهم خاصَّة) الوافدين إلى مصر؛ ومَحْزْنًا لِسِلَعِهِمْ› وتَعَدّتُ دورها التجاري إلى دور أَيْرَرَ؛ اذ أصبحثتٌ لطلبة العلم ومقرًا للكَتُبٍ الموقوفة عليهم» وصار دَخل كِرَايْهَا يرجع لفقراء الطلبة أو عامَيِهم» وحَرَّجَتُ عبر ما يزيد عن أربعة قرون جَمُمًا غفيرًا من آهل العلم. وهي الآن أََر يكر فقد شَمِلَتْهَا مصادرة الأوقاف وتهديم بعض الأحياء العتيقة في مصر؛ اما شرا وغربًاء وبقي منها عددٌ لا بأس به في دار الکتب المصريةء وفي مكتبة الشيخ أبي إسحاق اطفيّش يمضر التي آلتْ إلى مكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي بِعُمَانء وفي مكتبة الشيخ سالم بن يعقوب الذي نسَح نصوصًا عديدة منها معه إلى جِربة في تونس» مع مخطوطات متفرقة في ميزاب وجبل نفوسة. وللأستاذ أحمد مصلح رسالة ماجستير بعنوان (الوقف الجربي في مصر.. وكالة الجاموس نَمُوذْجًا) فرغ منها في ٢٠٠۲م. ولكاتب هذه الصفحات بحت عنوانه: (وكالة طولون.. صرح ثقافِيٌ مُجهول في قلب القاهرة) غير منشور. () مصطفى بن إسماعيل: الهديّة الإسلامية (المطبعة البارونية ‏ القاهرة/ ۱۳۲۱ه) ص ۷۹ AE ا الَمعَةٌ المرّضيّة من أَشِعّة O۸ ‏الله عليه -ء وبَعُضهم في مِضْر ومن علماء المذهب فيها‎ . ‏محمد بن عبار‎ u وقد انتَضرَ في المغرب انتشارًا تاماء حى كانت الدولَةٌ في رَمَنِ الأئمة سيين كم على مسيرة ثلائة هر لا رى فيها ۷ رَاهِدًا وعابدًا وقائمًا بِأَمُْر الف وقد بلع جيش الاما ۾ افلم إلى ثلاثْمِتَة الف وأهل منهم تَمَانُونَ لن أو عة واجتمع في زمان ارمام وشت بن محمد بن افلح يك الب فارس وأحدَ أل فارسي. وهؤلاء ِن طاِفتيْن من طوائف المغرب فقطء وهم ۾ ومَرَاَة. وكثرّت العُلَمَاءُ حتى إِنَهُ يِل منهم في وَفُعَو مانو بعُمَِ عَالِم» وفي 0 ‏س‎ ‎E وفعهة أخرى ثْمَانو نون عَالِمًا إلا وَاحدًا. مانو كانت في سنة مِتَتينِ ومذهب ب الشافِعي لم يَنْتَشِرُ کل الانتشار إلا بعد ذلك وکان اهل )۱( هکذا المؤلّفُ هنا وفي تعليقه على مُدونَةٍ بي غانم » وتابعه عليه الدكتور النامي في فى وسَمَاُ كل من الشيخين أبي إسحاق اطفيّش في تعليقه على (مقدّمة التوحيد وشُروجِهًا) وبَكلي في تعليقه على (قواعد الإسلام): عبد الله بن والاختلاف ناشِئ عن سُكوت المصادر القديمة عن التصريح باسّمِهِ واكتفائها بِنَعْيَهِ بابن عَبادِ؛ سِوَی كتاب (السّيّر) شتا الذي تل على أنه عبد اك ين عباد المصري في قِضَيَهِ مع أبي مَيْمُون الجيطاليء ولعل هذا أصوَ | )۲( لع بن بدالاب بن عبد الرحمن 2 بين: ٢٢۲ ٢٥۲ه): ثالث الأئمّة الرَسْتَِينَ بعد أبيهِ وجَديِء وسيذكرهم المؤلفُ جميكًا لاحمًا. (۳) كانت هذه الوَْعَةُ بين والأََالَِهَء ونْنْسبُ إلى المكان الذي وََعَتْ فيه واسَْظهَرَ المُجَامِدٌ البارُويِيٌ أنه بين قابس وطَرَابُلْسَ الآن. (انظر: سُلّم العامة والمبتدئين ص ۱۷) والمشهور أنّها جرت سنة ۲۸۳ (انظر ‏ الدرجيني: طبقات ١/ ۷ الشماخي: السير ١/۲۲۸). (8) في الأصول كلها: ثُمَانِيرَ 4 + ê ‏اللسْقة المَرْضِيّة مِنْ اشِعّة الاباضِيّة‎ e . ‏اگ ك و وه وه‎ E). . o ‏و 1+ ي‎ o 7۶ ‏م س‎ ‏سنة واحدة ثلاثمِنَة مَولودٍِء منهم عُمروس بن فتحء وکان عَمروس هذا في‎ Bo ‏سى‎ . ‎A 11‏ مى 2 ەو %2 2 له . م ‏واما انتشاره بعمان فامر لا يخفىء وسِير فيها مشهورة ٤ و و و - ۰ ا س 0 سے ٥ واخبارهم معلومة. وقد كانت من المسلمين بَقِية في مَنصورة مِنْ بلاد السّنْد" وكان للإمام راشدٍ بن سَعيدٍ ‏ رَحِمَهُ الله تعالى - إليهم سِيرة بارهم شَاهرة. ‏ومِنْ غُلمائهم يمَكة: أبو لحر عَلِيٌ بن الحصين العَنْبَريء وأبو عَبَيدة ‏(١) «أهل المَغْرب» أو «المَعَارِبَةء يُطلقه الإباضيةً على أتباعهم الذين اسْتَوْطنُوا الجانبَ الغربي من المَعُمُورَة؛ ويشمل: الجُزائر (ميزاب ووارجلان وما جاورها)› وليبيا (جبل نَفُوسَة)ء ونوس (جزيرة جِرْيَة وبلاد الجريد)ء ومناطقٌ أخرى في الغرب الأفريقي» وإِنْ كان امتدادُه الإقليميٌ أوْسَّمَ من ذلك في عهد الدولة الرستمية. كما بَصْطلِخُون على إطلاق «أهل المَشْرقِ» أو «المَشَارقة» على أتباعهم في: البصرة (وبعض ما جاورها من أرض العراق والجزيرة) واليَمَنء والحجاز والبحرينء ومصرء وخراسانء والهندء والشرق الإأفريقي (مع اختلاف في نسبة مصر إلى المشرق أو المغرب). ‏() المنصورة ‏ كما يَصِمُهَا الفيروزآبادي في القاموس ‏ «بلَدٌ بالسّنْدِ ثم قال بعد أنْ ذَكَرَ سَمِيَايِها من البلدان: «ومِنَ العجب أن كلاً منها بناها مَلِك عظيم في جلال سلطانه وعلو شأنهء وسَّمّاها المنصورة تفاؤلاً بالنصر والدوام» فخربتُ جميمُّها واندرستُ› وتَعَفّتُ رسومُها واندحضثت». (القاموس ١۱۲) وتُسَميها بعض المصادر: برهمناباف وظاهرٌ تسمية غير إسلاميةء ولا أدري هل ما زالت تمرف باسُمِهَا في الوقت الحاضر أو لاء غير أن بالهنْد الآن جامعة تُعُرَّفُ بِجَامِعَةٍ المنصورة نسبة إلى هذه البلدةء سعى في تشييدها العّلامةٌ الراحل: أبو الحسن الندوي. (راجع عن الوجود الإباضي في المنصورة: معجم أعلام الإباضية في خراسان وخوارزم والجزيرة وبلاد الهند والسند؛ لكاتب هذه الأسطرء وفيه ترجمة لأعلام الإباضية هناك). ‎ ‎ 1۰ 9 اللمَعَةُ المرّضيّة من الاباضِيّة وهو وأا اضر ققد كا كا مدي الم حت بُو لِك مكلا بَاض العِلُمْ بالْمَدِيَةَ وَفرحَ وطار إلى غُمَان. س ومن ئة العُلَمَاء ۽ ومشاهيرهم : بو ِ جابر بن ريد وهو اول م مَنْ اَلَف في الإسلام في ما يَظْهَرِنَ الحال؛ لن تواريځ الموْلْمَة بعد وفی العْمة» ان دیوانه کان حمل خمسة وقد )۱( كذا في الأصولء والذي وَجَذْتهُ في انسح المخطوطة العُمةَ: ثُمَانِيّة أَحُمَال. انظر ‏ سرحان بن سعيد الإأزكوي: كشف الغمة ص٤٣٤۳ (مخطوطة مكتبة وزارة التراث) ص٤٠٤۲ (مخطوطة مكتبة الشيخ البطاشي). والأجُْمَالُ: جنع جَمَل. كَجَبَلِ وأجْبَالٍ. أما «الذيوان» أو «دِيرّان جابر»: فهو كتابٌ منسوب إلى الإمام التابعي أبي الشعثاء جاير بن زيد الأزدي المُّمَانِي البصريّ (ت ويعَدُ من بواكير التأليف في العصر الإسلاميء وهو أولٌ كتاب معروف لمؤلف عُماني على الإطلاق. اشتهرت نسبته إلى جابر بن زيد في المصادر الإباضية. فقد ذكره: أبو زكرياء يحیی بن أبي بکر الوارجلاني (ت بعد ٤۷٤ ه) في كتابه #«السير وأخبار الأئمة»ء وأبو الربيع سليمان بن عبد السلام بن حسان الوسياني (حي إلى ۷٥٥ ه) في «سِيّر وأبو العباس أحمد بن سعيد بن سلیمان الدرجيني (ت ۷ه تقريبا) في «طبقات المشايخ بالمغرب»» وأبو العباس أحمد بن سعيد بن عبد الواحد الشماخي (ت ۹۲۸ في «كتاب السير. أا من غير الإباضية فقد أشار إليه المؤرخ التركي حاجّي خليفة (ت ۱۰۱۷ه) في کتابه «کشف الظتون عن أسامي الكتب والفنون"ء ولم يدم أي تفصيلات عن الكتاب . والمصادر السابقة تصرح بوجود ثلاث نسخ من الديوان: الأولى: وردت في النص التالي للشيخ بن أيوب النفوسي (ق٥ه) قال فيه : إن ديوان جابر بن زيد کان في يد ابي عبيدةء ومن بعده عند أبي ومن بعده عند ولده عبد الله بن محبوب. . . فأخذ عنهم بمكة». فهو يشير إلى أن نسخة من الديوان قد بقيت بعد موت الإمام جابر في حوزة خلفه أبي عبيدة مسلم بن أبي كريمة التميمي» 4 ثم تناقلها أثمة الإباضية بالبصرة إلى أن وصلت في يد أبناء آبي سفيان محبوب بن ن الرحيل = السَعة المَرَضِيّة مِنْ أَشِْعَةٍ الاباضِيّة س و س 2 احتوی عليه أمير بداد فلم يحرج إلى أهلهء ومعه مَذْهَبهِ من إخراجه حَسَدًا لِهَّذا والله أعلم بما كان عليه مِنَ الحال بعد ذلك . المؤمنين وقال: ليث سَبْصِرَ برا وت ما بين اله حى لقِيتٌ 4 س البَحْرَ فَكِذْتُ أن أَغْرَق. يَعُنِي ابنَ عَبَاسِء وکان لابن عباس فيه ثَاءُ جميل وشَهَادةٌ بالعلم الواسع» الإطالة لَذَكَرْتُ بعض ذلك. غل و ,2 و و عبيدة مسلِم بن ‎e‏ س ۰ 1 (۲)۶ = في مكة المكرمة. ثم لم يعرف ماآلها بعد ذلك. * الثانية: كانت ملكا للدولة العباسيةء وتؤكد بعض المصادر وُجودّها تحديدًا في خزانة دار الحكمة التي أنشأها الخليفة العباسي المأمون (۹۳٠ه- ۸٠ ۲ه) ولا يعرف مصيرها أيضا. الثالثة: نسخة فرج بن نصر النفوسي؛ الشهير ب «نفّاث» (ق۳ه) وهو أحد المعارضين للإمامة الرستمية بالمغربء وقد استنسخها من خزانة الدولة العباسية - كما تورد المصادر ‏ ثم أخفاها وحَجْرَ الانتفاع بها. وقد تباينت النّصُوص الواردة في المصادر السابقة في حجم الديوانء فأكثرها على أنه كان «وفر بعير» أي: حمل جَمَل. وفي بعضها: «وقر خمسة جمال» وفي بعضها الآخر أكثر من ذلك. وجميع النسخ الثلاث لم يتجاوز عمرها الزمني القرن الثالث الهجري حسب المصادر ولا یعرف هل ضاع دیوان جابر بن زید آم لاء كما لم يکتشف مصدر صَرّح بالنقل المباشر منه. وعلیه فلا یُدری محتوی هذا الكتاب ولا منهج كاتبه فيه. وقد بقيت جملة وافرة من فتاوى الإمام جابر ورواياته وآرائه منتشرة في مصادر الفرق الأسلامية عامةء بشتى موضوعاتها الفقهية والعقدية والتفسيرية والحديثية. (). انظر هذه الرواية بألفاظ مختلفة في: ‏ أبو سعيد الكدمي: الاستقامة ٢/١٦ -١6؟؛ العوتبي: الضياء ۳/ ١٠٠٠ ٠٠۲؛ الكندي: بيان الشرع ۸/ ۷١٠؛ البرادي: الجواهر المنتقاة ١١٠ . () الذي سَمِعْنَهُ على الألسنة ضَبْظ هذا الاسم يضم لكنّي وَجَذْتَهُ في جميع - الَسَعَةُ المرّضيّة من الاباضِيَة 1 | ا أبي كَريمَة وحَيَانْ الأَغرَج وأبُو توح صَالِحُ بن وقد تمجرت ينابيع العِلُّم والحكُمَةٍ من هؤلاء لامد وكان أوسَعَهم عِلْمًا أبو عبيدة وضِمَام. وقد انتشرت العُلُوم في مشارق الأرض ومغاريهًا عن أبي عبيدةء وعنه أَحَذَ حَمَلَةُ الِلم إلى عُمَانَ وإلى المَعْرب وحَضْرَمَوْتَء ولولا إيثارٌ الاختصار في هذه لَذَكرْتُ لك طَرَفا من أخبارهم الكَرّاء ولْمُعَةً من سِيرتهم الرَهْرَاء. وتلامذة بي عبيدة لا يصون عددّاء وأجلْهُبْ قدرا ايع بن البصْرِيء وإليه انتهث ليلم بعد بي عبيدة» ثُمٌ إلى أبي وائِل بن أيوبَ : ثم إلى مَحبُوب بن الرَحَيْل . ثم انتقل العلمٌ إلى عُمان حَمَلَيو الأربعة: : مير بن وبشِير بن الْمُنْذِر وموسی بن بي جابر بن المُعَلى ٠ وإلى خرَاسَان بواسطة أبي يَزيدَ الحُوَارِزمي” وهاشِم بن عبد الله الحُرَاسَانِيْء ومن علماء خراسان: بن سلیمان؛ ومَحْمُود بن نصر» وأبو منصور» وأبو غانم شر بن غانم وغیرهم. 7 ی 7 يوت = ما من كنب ترا جم الرجال والأعلام بكسُرهًا. قال الشيخ عبدالفتّاح أبوغُدّة : اسم ماخوذ ِن ضِمَام الشيءء وهو ما وينوي عليه. يقال : التَعوَى ضِمَام الحَيْر كُله» آه. (من کتاب : الرسول المعلّم ي وأساليبّه في التعليم ص ٥۳( . )۱( خُوَارِرُم | سم للمنطقة المُطلّة على بحر أورال من < جهة الجنوب؛ ويتبّع جزءٌ كبیر منها جمهورية ة أوزبكستان في الوقت الحاضر ويذکر ياقوت أن مِنَ الناس مَنْ يدخجل أعمال خوارزم في خراسان وليس الأمر كذلك» ويؤكد في تعريف بلاد ما وراء النهر أن «خوارزم ليست من خراسان» إِنّما هي إِقليمْ بِرَأِه». ياقوت الحموي: معجم البلدان مج ۲/ ج ۲۳/ص ٢۲۱. ‎é ¬‏ : ٤ ¬ .= اللسَة المَرَضِيّة من اشعّة الاباضِيّة ‎ ‏وحمل العلم عن أبي عبيدة إلى المغرب: أبو المَعَافِرِي. وعد الرحمن بن وعَاصِم بن درار وغیرهم» ت ككرت عُلمَاءُ المذهب بالمغرب وعُمَان وحضرموت فلا يحصَوْن عَددًاء ‏وكان فيهم الأَيْمةٌ الراشدون المرشدون البائعون في رضًّا بهم الراغبون في الآخرة الَهَاربُونَ عن الدنيا. ومِنْ أئمتهم بالعِراق : عبد الله بن وَهْب الرَاسِييُ ي إِمامُ اهل الَهَرَوَانِ : ثم المِرداس ب بن حُدَيْر الشَهيرُ بأبي يلال - رضي الله عنه وعنهم - وكانت له وأخبار وكرامات تُذَهِل ‏و ‏وكان مِن أَئْمَتِهم بالمغرب: ابو الطاب المَعَافِري وا بو حاتم و ‎o‏ لس ‏الو و الرحمن ۱ وابنه وابنٌه افلح وابنة ‏ومن أَئم متهم ب بِحُمَان: ۱ ا والوَارِتُ بن کُب ے2 ۶ ‎2o‏ ر وغسان بن عبد الله وعبذالملك بن حمَيّد والمهنا بن بن مالكء والخليل بن شَادَانَء ورَاشِدٌ بن سَعِيٍِء وراشِد بن الوليدء وسعيد بن ‏عبد الله ٨ وناصر بن وغيرهم من أئمة لا يحتمل ذکرهم هذا ‏(۱) كذا في الأصولء والمشهور أنه أحُْمَدٌ بن سليمان. (انظر ‏ الكندي: بيان الشرع ١/ 4 ۸۸/۲۷ ۹/۲۸ ۳/14 ١۲). وقد ذكره المؤلف باسم (أحمد بن سليمان) في شرح الجامع الصحيح ١/ ١٠٠. ‏() زيادةء يبدو أنها سقطت سهوا من الأصول. ‎ ‎ ٤ ۰ ٤1٦ 2 اللمَفَةٌ المّضيّة من اة الاباضِيّة الموضع لإيثار الاختصار› وقد کانوا جمبا في أمثال ابي بكر وعُمَرَ عدلا وفضلاً لولا ساق الصُحْبَةِء جزى الله الجميٌ عن الإسلام خير جزاءِ. ولَمّا أراد الله تعالى أن أمرّه في مَنْ شاء مِنَ الناس بسابقة الفَضَاء وى هذا المذهبَ من كثير من البلاد يِمَوْتٍ أهله وانقراض غُلمائه في تلك فطال على الجَُهال الام وأتاهُم مَنْ أَضَلَهُمْ عن الحق وأَرَلَهُهُ عن الصدق» وفيض على كل ناحية شيطانًا بل شَيَاطينَ فََركوا ما كان عليه أسلافهم مِنْ واضح الحقي وصريح إلى ما وَسُوَسَ به حوس سے الشيطان إلى أوليائه لين الا وَالجنَ بوحی بعضهم إل بعض حرف القول و4 [الأنعام: ١١1]. فذحب هذا من مَكَه والبَصضرَة وخُرَاسَان وبقي في غَُمَان والمغرب وزنجبارَ ومصر ئ م أَظُرَافُها أيضًّا قم يبق إلا في النواحي اليسيرة » فهر بذلك صق الحديث: «بَداً الإسلام غريبًاء وسيعود غريبا كما بدا فالحمدٌ لله على هذه العُرْبَقِ والشكُرُ لَه على هَذو فن المؤمنين قليلٌ في أو الرَمَانِ وآخِرو؛ قال تعالى : وما ودنا لاڪارهم ين وان ردنا هينه [الأعراف: ١١٠] وقال: إلا لذب ءامنا وَعَمِذواً لمهم [ص: ٢۲] وقال: «لوقيل من ادك [سبا: بأحوالٍ الأنبياء مع قومهم؛ فانظرٌ إلى حال د نوح ‏ لا - في قومه وقد أَرْسل إلى أهل الأرْض كَاكَة فقال تعالى: وما ءامن مةه 1 قله [هود: ٤٠ وإلى حال إبراهيم ‏ ل فإنه بعت وحيدًا فريدًا 3 د َال ِي مهار ِل $ [العنكبوت: ٦ وإلى حال لوط - :32ا - رسا إلى القَرىء فإن الله تعالى يقول فيه اا يت ال e ‏اللنّقة المَرّضِيّة مِنْ اشِعّةٍ الاباضِيّة‎ [الذاريات: ۳6]› والمراد به بيت لوط - 3ء وإلى حال مُوسّى - 2 - فإنه حرج بِبَنِي إسرائيل وعند ذلك قال فرعون: ەر وله دة فِيأة» [الشعراء: وقد تحاف في اَوَلِ َمْرِ من فرعون كما قال : ما کل فتك [الشعراء: ١ وكذلك أحوالُ غَالِب الأنبياء كرَكَريًا ويَحْيى وغيرهماء إلى حال محمد َة وإلى سِيرَيه مِنْ أُوَلِ مرو إلى آخره» وإلى عدد أصحابه والمشركون يومئنٍ لا يصون عددّاء وإِنْ كَلهَرَ الإسلامُ في حال لِيَكُونَ على الناس فإنه يختفي في أحواليٍ كثيرة وأزمان طويلةء وناهيكَ بأَرْمنَةِ المْترَةِ بين الأنبياء. ون احق لم طَهُورَا تاا بعد نبينا محمد إلا سنن يسيرةً» ثم َوَلّى الأمر العَلَمَةٌ من أهل كََرَكُوا الْهُدَى ولوا بالَْوَى. والحق معروت» والطريقٌ بَيّنْء والصراظ ولَكِنْ من صلل ا له قل تلا مه [الأعراف: ٦ء كلما قرفت الآراءٌ وتَشَعيّت الأهواءُ وعُظلّت الأحكام واتَشُخْذٌ كتابٌ الله دَعَلاء ومالُ الله دُوَلاء وعِبَاد الله عَضِبَ المسلمون لِدِينْهمْ وأظهروا في على حسب ما أَشَرْتُ إلى كرو في ما تَقدّم. ولَمّا الْظمَسَتُ أعلامٌ المذهب من غالب البلاد كما أسْلَمْنا ذِكُرَّه اختفى على الأغبياءِ الجَهَلَةٍ ما تحن عليه من الحق الواضح» واشتغلوا والطعن» ولا يضر المسلمين شي من ذلك» فقد قيل لنبيّهم ‏ عليه الصلاة والسلام ‏ إنه سَاحرٌ أو مجنون؛ وقيل انه کاهِنٌ وإنه شاعِر فلم يَضره ذلكء 7 o . ‏کک‎ 0 0 Zn . ‏بل زاده رفْعَةٌ عند ربه - صلوات الله عليه وسلامه ولنًا فيه أسوة حسنة‎ وقد بَلَكَنِي أن بَعْض المخالفين ‏ ولَعَلَهُ من الشافِعِيّة - يَظْعَنُ في ‎El‏ ر س ابن ره ‎“o 0 ‏و ص‎ 7 ۰ E ۰ ‏الجاهلٌ المغرورُ أن هذا المذهب كان إلى هذه الفضيلة وغيرها من ‎ro .‏ ء وي ٤ ‎P1‏ ‏الفضائل اسبق؛ وانه یکل خیر اولی واحق. ‎2 2 ‏وقد فَذَمُتٌ لك ذِكُرَ ديوان جابر بن زيد وأنه حَمُسَة أَجُمَالٍء ونه قد أدرك الصحابة وأخذ عنهم وقد مات في سنة ست وتسعين مِنَ الهجْرَةٍ كما في كلام السيّد مُصطفى المتقدم› أو في سنة مئة وثلاثِ سنين كما في «مُرُوج للمَسْعُودِي”» وذلك فَبل أن نَمِل السّافِعِيَ أَمّه بسنين كثيرة؛ لأَنَهُ ولد في سنة مئة وحَمْسِينَ كما تفده وقبل أن أبو حَنيفةً ومالك حَظَهُمَا من العم فقد الأصحابٌُ وأفْعَوا ودَرّسُوا موا قبل أئمتهم الأربعة الذين يَمُلأأون أفواكهم بهم فخرًا. ‏وأرسل الإمامٌ َك ألفَ دينار إلى المشرق إلى إخوانه بالبصرة أَنْ يشتروا لَه يها الكُتّبَء فلما وصلهم الَف اشتروا بها قرطاسًا فتَسَخوا له فيه وفر أربعين جَمَلاً كَنباء فلمًا بَلَعَهُ شمر وَجَد لِقِرَاءََهَا ليلا وبعض أوقات النهارء وقِيل: كان يجرد ثيابه إلا السّراويل» فحتَمَها فقال: «الحَمُد لله وَجَدْتُ جميمٌ ما فيها محفوظّا عندي› ولم أستَفْدٌ منها إلا مسألتين» ولو عنهما لأجَبْت فيهما قياسًا كما رُسِمًا في وذلك في المئة التي وُلِدَ فيها وهي المئة الثانية من الْهَجْرَقِ فهذه كنب الأصحاب قبل أَئمَيَكُمْ ور الرَكابَ. ‏و ‏(١) المسعودي: مروج الذهب (دار الفکر ‏ بیروت. د.ت) ۳ / ٢٤۲۱. ۳۱) ‏() عبدالوهاب بن عبد الرحمن بن رستم؛ ت ٢ه (معجم أعلام الإباضية / ترجمة رقم۰۹٠).۳۲) ‏(۳) انظر القصة في أبو زكريا: السيرة وأخبار الأئمة (الدار التونسية للنشر - تونسء 0ه / ۱۹۸0م( ۲١-۳ . ‎ ‎ ٤ ل„ & عة المَرْضِيّة من الإباضِيّة ارت سال ا9ل ِ ۽ قال: فِيهًّا قولان. و سے سے يَنْسِبْهُمَاء فَدَحَلتْ إلى الديوَان' وکان جل دیون اشتمل على تاليف كثيرة فَدَرَسيّها أَربعَةً هر لا انام إلا فيما بين أذان السُخر إلى صلاة الفجر وتأَمُلْتُ ما فيها من تآليف المشارقة من أصحابنا فإذا هي نحو ثلائة وثلائين أل أكثرها فائدة فقرأن»°. ولْمّا وَفَدَ أبو غانم يشر بن غانم على الإمَام عبدالوَمُاب ومعه مُدَوكُهُ المشهورةُ في الفقه التي رَوَامَا عن تلامذة أبي عبيدة - جَارَ على جبل تفُوسَة. واستودع نة متها وأحَذ [عمروس] في و سو رصا في إحياء فما رَعع وقد كمل قشکها » وهو في سے ص 9 ہ2 ي عَضَرَ جُرْاء وما وقع ما وقع بعَيْهَرْتَ قت كُتبها بَقَيتُ (١) أحمد بن محمد بن بكر الفرسطائي النفوسي؛ ت ٤٠٥ ه (معجم أعلام الإباضية/ رقم ۹( . () زيادة من المصادر التي سيأتي توثيقها في آخر القصة. (۳) الديوّان في مصطلح أهل نفوسة: اسم يطلق على المكان الجامع لخزائن الكتب يقصده مشايخ العلم وطلبته للمطالعةء وهو أشبه ما يكون بالمكتيبة العامة الآن.٦۳) (8) ما المقصود بالجزء هنا؟ء ولعله ما تعارف والوَرَّاقون عليه باسم «الكرَّاس»» وهو مَجْمُوعُ عشرين ورقة أو أربعين صفحةء ويسمّيه أهل المطابع اليوم «ملرمة). (٥) انظر القصة في الدرجيني: طبقات ۲/ الشماخي: السير (طبعة عُمان) ۲ / ٠ السير (ط:۹٠٠۲م) ۲/ ١٠٠. كما ذكرها أبو القاسِم بن إبراهيم البَرّادِي (ق۹ه) في «رسالة فيها تقييدٌ تب والشيخ سعدون: هو سعدون أو سعد بن يیفاو النفوسي (من علماء أواخر القرن الرابع وأوائل الخامس للهجرة). ٤ . اللمعَةً المضيّة من الإباضِيّة عَمُروس بها الإباضية في وذلك ببركة عمرورس وخسن که ۱9( سه فهذه المُدونة دت عن تلامذة بي عبيدةء وأبو عبيدة کان قد ر وقي - رحمة الله عليه - في دولة أبي جعفر المنصور ونشأ الشافعي كانت بعد ذلك . فهذه نبذةٌ من مُجْمَل القول في بيان كتب المذهب» وأَمًا كتَابا يابا فذلك مما لا سبيل إليه لاستيلاءِ الرَمَانِ على غَاليهًا. 0 و۶ و وسَأَذْكُرُ لَك بعضًا ما يحصريي ۆکره: فمن ذلك کتاب الرييع بن حبيب المعروف وهو عندنا صح الكتب بعد كتاب | لله تعالی ؛ أن فيه سَنَدَ الأحاديث عن أبي عبیدة عن عابر عن يد عن اين عباس أو شيره من الصحابة عن وسولہ لله وه وهو ص سے 2 أبواباء وش ر حه الشية بو تة شر ځا كافاء ومنه استَمد الأصحاب ئ و قواعد الفقهء وعليه بنا غالب فرُوعِهم. . وكتاب ضِمام رفم فيه الأحاديث عن جابر أيضاء وحَفِظهُ عن ضِمَام ابو صغْرة عبدالملك بث و س صعره. وکتاب ُبي فيان مَحبُوب بن الرحيل. وکتاب محمد بن مَحبوب؛ ٩و د1 يذکرون انه سبعون قال الَرَادِي: ارايت [آنا] منه جزءا واحدًا). وكتاب الخجْرَانةٍ تأليفُ بَشِير بن محمد بن محبوب بن سمغت () انظر القصة في الدرجيني: طبقات المشايخ ۲ / ۳۲۳,۳۹) (۲) يطلق الاباضية اصطلاحًا على أسلافهم لفظةً «الأصحاب؛» أو «أصحاينا». اللَسْقَة المَرّضِيَّة مِنْ أَشْكّة الاباضيّة | 1۹ ص ‎3o‏ 9 2وو ا سبحا محمد بن مَسعود يُذكُر أنه في سبعين سِفرا. وكتاب البُسْتَان في الأَصُول؛ لير أيضّا. وكتاب الضف في النَوْحِيدٍ العَالُم وغير ذلك ؛ لَِشِير أيضًا. وکتاب المُحخارية؛ شير أيضًا. 1 ۰ 7 ۳ 24 2 . سه وتفسير القرآن للشيخ هود بن 9 الهَوَارِي في سمرين کبیرین . لاي ۱ لاد رهوا کنات موی ران ین ف بلاه َر ا گرا لم أَرَ ولا رَأَيْتُ فط سِفرًا ضحم مِنْه وَلا كبر مِنْف وَحرَوتُ انه يجاور [أو اكل أو فيه تَفْسِيرُ المَاتِحةٍ والبَقَرَةِ وآ عِمْرَانَ› ۳۳ و ےہ وَحَرَرْتُ أنه في تَمَانيةٍ أَسْفَار مِثلِى كَلَمْ ار ولا رَأيْتُ مله ولا أَشْفَى للصّدُور في لَعَةٍ أو إ ا او ی و اخ أو مَنْسُوخ أو في ج ججميع العُلُوم قَإِدَا دَكر آية يَفُولُ: كَوْلهُ الى .. . إلى آخری فول م ا إِغراب الايَة ى ر اللْعَة؛ ينمي جَييَ تَصَارِيِ الفِعْل مِنَ الكَلِمَةء ثُمٌ الصَحِيحُ مِنْ حَدي رَسُولِ اه يَياوٍ؛ ا يتاب ب الرييع بن خیب المعْروف تم يَسْرُةُ فيه السنَدَ: أبُو عُبيْدَةَ عَنْ جابر. .. وَيَذْكُرُ (۱) محمد بن مسعود بن سعيد البُوسَمِيدي المَنَحِيُ العُْمَانِْعُ (ت ١۱۳۲ه / ١١۱۹م): علامةٌ فقيهء من ولاية مَنّح بداخلية عُمَانء أسسٌ مدرسة علمية في بلده أَثْمَرَتُ من نوابغ الطلاب: المؤلّف نُورَ الدين السالميء وسعيدً بن صالح العَبْرِيَء بن فيش الشّامِسِيّء وغيرّهم. لَه اتصالاتٌ بعلماء عصره؛ كالشيخ صالح بن علي الحارثيء والشيخ أحمد بن سعيد الخليليء وقطب الأئمة في الجزائر. اشتهر بكثرة المطالعةء وكان دياره» وقاضي حوائج الناس فيها. وللأستاذ خلفان بن سالم و سَعِيديّ: «مَطَالِمُ السُمُود في حياة العلامة محمد بن مسعود» استقصى فيه أخبارَه ت جر 4 ترائه. م ۰ ‎E‏ رشهن لفق اله ‎2o‏ ى الاخيلافت الذي ی فی الام ۾ في فی قوْلِه : لإ جاعِلكَ ‏قد ‏لاس ١ ماما [البقرة: ١٤١١]› كَذْكَرَ مَفَالَةَ ر والعَالِيةِء مَقَالاتِ كار فيه لَعُلومًا جَمَةا. اه کلامُه . ‏ګيه ‏— ی ‏ر وَعَيرِهِم من ججميع الفِرَقي. ولَعَمُْري ‏وكتابٌ العَدُلِ والْصَافِ في أسُو ل لأبي يعقوب الوارجلاني أيضّاء وهو ثلانة اجزاءِ في مُجَلَِ ضَخُمٍ َوَس فيه المجال وأَشيَعَ فه المَقَالَ. وكتاب الدلِيل والبَرْهَانِ في أصُول الدين؛ لأبي يعقوب أيضًّاء وهو ثلاثة أجزاء أيضًا غير أنه بجع في جلد وَاجد. ‏ا ین ن ن وكتابُ الضّيَاءِ لأبي راهيم سلَمَة بن ملم العَوتَيي أربعة وعشرين جلد جمع فيه وفرُوعَه. وكتابُ الا تاليف محمد بن موسی في أَحَدَ وحَمُسِينَ جلدًا. وكتابُ جَلاءِ البَصَائِر في الرهُْدِ والمواعظ لمحمد بن موسى أيضًا. ‏$ مم ‏وكتابٌ يَيَانٍ الشرْع تأليف أبي عبد الله مُحَمٍّ بن إبراهيم بن سليمان في ‏اين وسبعين لاء ويقال إِنَهُ في ثلاثة ثة وسبعين وإنه دذَهَبَ منه جلد ‏في الزكاة فأبْدله يعض العُلَمَاء مِنْ وهو أيضًا جاممٌ لأصول وفروعه» وإنّه لكتات ظاهر البركق عَم ومنه استمد أهإ الوفاق. ‏ولِمُوَلفِهِ القصيدةٌ المعروفة وهي رَجَرٌ في أصول الشرع وفْرُوِهء وهي طويلة جذا. ولَهُ أيضًّا رَسَايِل أَحَر. وله القصيدةٌ المعروفة بالعَبيريّة في وَصْفِ الجَنّةء اعتنى بشرحها ی إمامُنا اقب - متنا الله بے وشَرْحه أبسط الشْرو ‏() آي وأَطوَلَهَاء في مقصود المؤلف فعيل بِمَعْتّى مَشْمُولء أي: مَبْسُو = ‎ ‎ ٤ ,9 اللسْقَة المَرّضِيّة مِنْ أشِعّةٍ الاباضِيّة 5 ۷ وكتابٌ المُصَنّف تأليف أَحُمَدَ بن عبد الله بن موسى الكِنْدِيٌ في أَحَدَ وأربعين جلْدًا. ويال إن صاحبَ الكِفَايَةٍ وصاحبَ بيان ن اشع وصاحبَ المُْصَنَّفِ كانوا بي عَم قال بض مَنُ جاء مِنْ بعدهم: أن مُوَلْفَ بيان الشرع تَبْل صاحب الكفايةء وصاحبَ الكفاية قبل صاحب المصنّف». قال: «ومُوَلْفُ بيان الشرع: محمد بن إبراهيم بن سليمان بن محمد بن عبد الله بن المِفْدَادٍ الكنْدِي السّمَدِيُء ومؤلّفُ الكفاية: محمد بن موسی بن سليمان بن محمد بن عبد الله بن المِمَّدَادٍ الكِنْدِي السّمَدِيء ومؤلف المصنف: أحمد بن عبد الله بن موسی بن سلیمان بن محمد بن عبد الله بن الكِنْدِيٌ النَروي». وكتابُ التَحْصِيص في الوَلايَةٍ والبَرَاءَةٍ وتَحُصِيص الآيات الواردة في ذلك وهو لأبي بَكُر بن عبد الله؛ المصنّف. وكتابٌ اللجَوْهَريٌ المُفَعَصِر لِصَاحب المصنّف لَه في أصول الكلامء سَمَاه بذلك لأن السب في تأَليفه الكلام في قِسمَةٍ الجوهر اللغَرْدِ. وكتابٌ الاهتداء ل أيضّاء صَنَفَهُ في افتراق أهل عُمَانَ إلى نَرُوَانِيةٍ ورُسْتَاقِيةء وأطال فيه وام مُمْنَ لا كما يَفْهَمُهُ أهل عصرنا من استعمالهم (البساطة) بمعنى السُهولة واليسْرِ وعدم الإأشكال. (١) النَرْوَاِيَةٌ مدرستان فِكُريّتانِ بِعُمَانء مَنْشَوْهُمَا الزمني أواخر القرن الثالث الهجري» خلافهما: مَوْقِفُ منهما من قضية عَرْلٍ الإمام الصَلّتٍ بن مالك والخروج عليه النسبة إلى بلدتين عريقتين بِعُمَان: نَرْوَى كان منهما الطاب لِكُل مدرسةقٍ؛ ثم تبعهم على ذلك خلقٌ كثيرء وصار لكل مدرسق منهج علمىٌ وخصائص تَمَيَرْمَا عن الأخرى. (انظر للاستزادة ‏ النور السالمي: تحفة الأعيان ١ أحمد بن سعود السيابي: الإمام أبو سعيد الكدمي حياته وفکره ص ۲۳ فما بعدها) . ۰ ê ‏المضية من أَشِعّة الاباضِيّة‎ oo WEAF ‏ہے و‎ o ‏ر‎ < “2 oor الاحتجاج بين الفريقينء وركبه على قواععد مبتكرة وشرو معتبره» واوسع فيه المجال وأطال فيه الجدال. وکتاب التَسْهِيلِ و في المَرَاضِ له أيضاء وهو في حجم صغير. وکتاب ر و البررَة أيشاء أل في ال على عن عل في يرنه وكتاب ً0 و رةه وك تت عليه ولا ندري في ماذا َه ير أ بحل إليه معان غرية ويکر أَنَهُ أنه أله لأصحابنا ِن أل 2Z ‏س‎ كا ا تةب لي داه لأ تل اوي ي عة وخمسين جِلْدًا. وله أيضًّا كتابٌ التو في علم الكلام. وكتابٌُ البَصِيرّة في الأديان لَه أيضا. ووجدُْتُ أن لَه كتابًا في الأحكام. ران ل كعات ال في الأصول. وكتابٌ الاستقامة مي الأمّة َِّا ِن الْلمة أبي سعيد محمد بن سعيد الكُدَمِيَ وء أَْقَهُ في على ء مَنْ خالفت سيرة اسلف في الحكم على بعض الخارجين في زمان الإمام الصَلّتٍ بن وأوسَمَ فيه حتى خرج عن المقصودء وصار كتابًا مستقلا في أصول الدّين تَحْتَارُ فيه الأفكار وَفْصر عن دَرْكٍ كته الأنظانٌ فصار عام ويْعْمَةٌ خاصّةً بأهل الاستقامةء وقد المشاييُ قديمًا وحدينًا على الثناء عليه عليه مع ما فيه من طول غير أنه خت ذلك الول فُوَائ وتخت كل حرف فأبقوه على حال 5 كلما تحر متحرّڭ للاختصار فَعَدَتْ به همه بعْدَ النظر فهو كرامة لم له ويْعْمَةٌ على أتباعه. وتاب المَعَْبّر لأبي سَعِيدٍ أيضًا؛ اعَْبر فيه الآثار عقب به جاع ابن ص ص ففصل المُجْمَلات المُشكلات؛ والموجود منه اليوم جِلْدَان ‎ê‏ ې عة ين أي مييه 5 7 ‎Aad 4 ‏حدهمًا في حر في ومنهم من عله جِلدًا واحدًا ضخحما ويقال إن فی نتسعه ة أجزاى والله أعلم بصحة 4 ذلك. وکتاب الجامع ‏وتاب زيادات الشرَافٍ لأبي سعد وذلك أنه تشب کتاب ‏ومن ‏الإشراف لأبي بكر محمد بن إبراهيم المشهور باين المُنذِرٍ ‏المُتَوَفَى في سنة ثلاثمئة وسبعة عشر سنق جَمع فيه مذاهب اء وتعقه بو سعيد في كل مسألة ذكُرَهاء؛ فصَحُح وضعّفَ ورب وبَعد. ‏لكوي في ثلاث مجلدات» وفيه يادا أبي الحواري وغيره من ٠ العلماء ‏كابن المُسَبّحٍء جعلوا زياداتِهمْ في حكم وهو كتابٌ مُبَارَّك نافع للخاصّة والعامَة. ‏وكتابٌ الجامع المعروف بجامع أبي محمد عبد الله بن محمد بن بركة البُهْلُوي وضع فيه المسائل وصذره بآبواب في أصول لفقه ثم دَكَرَ بعد ذلك أبوابَ وكاب الشّرّح لجامع ابن چمفر لأبي محمد أيضًا. وكتابُ افيد د لأبي محمد أيضًا. وكتاب المُوَارَنَةٍ أ له أيضًّاء َه في مُوَارنَةٍ أقوالي من خالَمّه بأقوال مَنْ صل من وَلَهُ أيضّا كناب المَُدَا. وكتابٌ الَعَارْف. وكتابٌ الإفلِيد. وله أيضًّا رَسَاِل. ‏وكتاب جام آبي صفرَوِ مِنَ ع القديمة جداء لم نَظمر وكتابٌ كذلك ؛ َم تَحِدهُ أيضًا. وكتاثُ الأكِلة الأدلة و جاه بن مُوسّی وَجَذْت آنه في خمسة أجزاء ول جد منه إلا جرا واحدًاء جَمَع فيه بين بين أصُول الفْمّه د وأصُول الدين› وحَمَقَ فيه مَبَاحِتَ عِلُم ‎ ٤ ٤۷ | اللمْعَدٌ المّضية من أشِئّة الاباضيّة الكلام. وله أيضًّا كناب الارْشَادٍ في الأصُول. وله أيضًا كناب الجحوالة. وله السيرةُ بسِيرة نَجَادٍ في الرّدٌ على المخالفين. وجامع ابي عَلِي مُوسَى بن علي قاضي المضر وقُدُوَة المسلمين في دينهم. . وكتابٌ الإيضاح للقَاضِي بن وهو ثلاث مُجلْدات. وكتابٌ الإيضاح أيضًا لأبي زكريا يحي يى بن سعيد الْهِجَارِيٌ في أحکام الفّضَاء وما يحتاج إليها. نه في جِلْدَيْنِ. فت على مُجَلَدٍ منه. وكاب الإيضاح أيضًا لأبي سَاكِن عَامِر بن علي خي في أربع وهو كتابٌ في غايةٍ الحْسُن» رَد فيه إلى الأصُولء وعليه حَواش عن أبي وغَيْرهِ من المتأخرين. ولَهُ أيضًا العقيدةٌ المعروفة بالدَانَاتٍ» ك الشيخٌ عبدالعزيز بن إبراهيم وزاد عليه كُتْباء وسَمَى الجميمٌ: كتابَ اليل . وکتابُ واد الإسلام للشّيْخ إِسْمَاِيل بن الجِيطالِيّء وهو في غاية الحسن أيضاء عليه حَواش وله أيضًّا كتاب القَنَاطر في وَضْف طريق الأخرَةق في ثلاث مُجَلْدَاتِ. وله أيضًا شرح ابي تَضْرٍ قَنٌح بن تُوح في أصول الدين. في ثلاث مُجَلدَاتِ. وله أيضًا كاب الفرائض المشهورء وعليه حاشية لبعْض المُحَفْقِينَ. وله أيضًا مَنَاسِىكٌ الحج. وكتابُ أبي مَسْاَلَةٍ لحم بن مُحَمّدٍ بن بكر المَعْربي في الأديان والأحكام مختصَرًاء سَماه بذلك لأنَ أبا عبد ا بن سلیمان النَعُوِيَ كَتَبَ إليه من أَبْديلانَ أَنْ يضم تاليا محنَصرًا في الفَرُوع فرَأی (١) هنا فيما يبدو ُو على كتاب الإيضاح للشماخي. () أبْديلان: مِنْ ری جبل لَفُوسَة وقد تَحذْف ياؤها عند النسْبةٍ فيقال: الأئرلا ٤ ‎Ls‏ ‏اللسّقة المَرْضِيّة مِنْ الاباضِيّة فى منامه أن قائلاً قال لَه: أبا مسألة. كَسَموهُ أبا مسأل وأبو محمد ۲) ۴ e ميه وهو في جُرأَيْن. ولَهُ أيضًّا أصولُ الأَرَضِينَ في سَِة أجزاء. وَل أيضّا كناب القِسْمَةٍ .وبين أفعال العباد؛ ثلاثة أجزاءِ. وله أيضًّا كتابُ الأَلْوَاحء مات عنه وَرَكَهُ في أُلُوَاحِهِ في بَلَدٍ يمى اجلو . وله أيضًا سِيرةٌ الدّمَاءء قال أبو القاسم عبد الرحمن [بنُ عُمَرَ]: «صَنّفَ في خر غُمُرو تصنيمًا في خمسقة وعشرين المتأخُرِينَ على أبي مَسْالَةٍ حَوَاش وکتات دعَائم الإشلام لأبي بكر أَحمَدَ بن سُلَيْمَانَ بن عبد الله بن أحمد بن الحَضِر بن سليمان الشّهِير بابْن النّضر تُب إلى قبيلته بني اضر وهو مِنْ أَهُل سَمَائِلَ. والدَعَايْمُ قصائدٌ طِوَالٌ في أصول الدين والفقهء في كل باب منه قصيدةٌ طويلة على قوافي مَوْعَةٍ وأبْخر ويُوجَدُ أنه ذَكَبَ منه أرب قصائد في الأحكام؛ وقصيدةٌ في الصلاةء وقصيدةٌ في الوّلاية والبَرَاءةء وقد شَرَحَهُ منهم: محمد بن وَصَافٍ النَرُوي في جِلْديْنِ کبیرین سَماه «الحل والاصابة»› بن عبد الله ريي الإزكوِيٌ في جِلْدَيْنِ أيضًا سَمّاء «مِضْبَاحَ على دَعَايْم )۱( هذه الرواية ينقلها المؤلفُ عن الدرجيني ‏ كما سيأتي في تخريجها ‏ الدرجيني نقلها عن الوسْيَانِيَ في سِيَرهِ الذي يكير من الرواية عن شيخه آبي مُحَمَد عبد الله بن محمد اللواتي صمي (ت ۸ فلعله هو المقصود هاهنا. () انظر: الدرجيني: طبقات ۲ / ٤4٤4؛ الشماخي: السير 7 / 40,£7) (۳) تركه في ألواحه: أي لَمْ يُبيّضْهُ. وآَجلُو: من أرض الجزائر» وهي بليدة عمر القديمة. (انظر ‏ علي يحيى معمر: الإباضية في موكب التاريخ ح٤ / ص٤٤۳ فما بعدها. (8) انظر: الدرجيني: طبقات ٢ / 44۳؛ الشماخي: السير ۲ / 40,4۹) (٥) كُيَبَثُ هي وسايِقَنُها في الأصول بظاءِ وأثبتناها بالضّاد كما يرجح الشيخ إبراهيم بن سعيد العبري. انظر: العقد الثمين ١ / ٢٤۲ (هامش). م . ‎E‏ مسين ايق ابه الإسلام»ء وأبو القاسم إبراهيم البرَادِي ولم يِيَمه سَماه «شِفَاءَ الحَايْم على بَعْض اوه البحر الرَاخر واليدر الباهر الذي يقال في حَمّه: كم ترك الأوَن للآخر؛ بُ الأئمّة وعالِمُ الأمّة محمد بن يوسف افيش المغربي» فشرَحه شرحا كافيًا شافيًا . ‎JV 7 ۳ „¢ 0‏ ولاين النضر آيضا اللامية المشهورة من بحر الرجزء وقد شرحها شراخ الكتاب إلا البَرَّادِي وأَفْرَدُوها في جلد وجَعَلَها القَظبُ في ‏أربع مُجَلّدَاتِ استقصی فها خوت الأدب والمعاني والمَنطق والسير 1 م ‎Y1 o‏ وأى بِمَا لم يات به عيرهُ. ‏ولابْن النَضْر أيضا مُوَلْفاتّ مذكورة في يَرْجَمَيه ل جذ منها شي في زمانناء لأ الجَبَارَ حَرْدَلةً بن سَمَاعَةَ لما قله حرق خِرَانة ومِمًا دَكَرُوا عنه مِنَ الكَتْب: كاب قري البَصَر في مَجْمَع المُحْتَدّف مِنَ الأثر؛ في أربع مُجَلَدَاتٍ لم بُوجَد بَعْدَ الحَرقي إلا حِلْدٌ واحدٌ منه وهو صَحُمٌ. وكتابٌ سِلْكِ الجُمَان في سِيَر أَهُلِ عُمَانَ في جِلْديْنِ. لم يُوجَدٌ منه بعد الحَرْقٍ إلا يِسْعَهُ كگراريس. وكتاب النَصْمِيدِ في النَفْلِبد في حِلْدَيْنِ والله المستعان. ‏وكاب البَصِيرَة لِصَالِح ‏ بن الوَضاح؛ في جِلْديِن أبي الحَوَا ري في الأَذيَانِ والأخكام؛ جلد كبير. وله أيضًّا سِيرَةٌ طويلة إلى أهل ‏ص $ صن ‏حضرموّت من جواباتٍ لِمَا عنه من أحُدَاثِ وعَيْرَهَاء المَنْهَج لِحميس بن سَِيدٍ بن عَلِيٌّ الرَسَْاقِی؛ فِي أَحَدَ وعِشرينَ حِلْدَا. وكتابٌ مَراهم اقلوب في مَُاجَاة المَحبوب تأليف محمد بن أحمد بن إبراهيم في اوهد والمواعظ. وكتاب الإيجاز تاليف أَحُمَدَ بن خليل السيجَانْع . ‎ 2 ,3 4 اللسقة المَرّضِيّة مِنْ الاباضِيّة وجامع أبي قطان خالد , بن قحطان في جِلديْنِ .وكتابٌ الأَشْيَاخ› جَمَعَ ما عَنٍ الأشْيَاخ في المُعَسْكرِ في رِباط منه على جلد الأحكام .وكتاب الرَمَايْنِ› تلبت في رهائن الإمام وأحكامها. وكتاب الرّقاع في أحكام الرَصَاع في جِلْدَيْنِ يُذَكَرُ في تَرْجَمَةٍ ابن النَضْر أنه لِجَدّهِ قاضي الفضَاةٍ عبد الله بن أحمد. وكتابُ الأأحُدَاثِ والصّفّات تأليفُ أبي المُوْيْر الصَلّتٍ بن حيس الحُرُوصِيّ» دَكَرَ فيه الأحداثَ الواقعة في أيّام الضَلّتٍ بن مالك. وله أيضًّا كتابٌ البَيَانِ الَا وكتابٌ الإِمَامَةٍء تأليفُ أبي المَنْذِر سَ سَلمَ بن مُسْلِم بن إِبرَاهيم صاحب وله أيضًا الأنسَاب. وکتاب مِفتاح الشَريعَةٍ تأليت مُحبّد بن احم بن إيراهيم بن اَعَد الَّجِي. وكتابٌ الكشف والبيَانِ محمد بن سيد الفَلْهَانِيَ العُمَايِيّ الأَزْدِي في جِلْدَيْن ومهم من يَجْعَلهُ في جلد r ضحم لف الجِلْدَ الأول منه في التوحيد والسير في فِرَقٍ | الأَمَة. وجامع أبي الحَسَن علي بن محمد البسيانِيٌ ي في جلد ضحم ومنهم مَنْ في جِلْدَيُن. سَلَكَ فيه مَسْلَكَ أبي محم في فَرْنِ المسألة بدليلها من الكتاب والسُنَةَء وهو في الأديان والأحكام. ولَهُ أيضًا المَشْهُورُ بِمُحُْتَصَر البِسْيَانِي. ولَهُ أيضًا السُيرَةٌ الكبيرة المشهورة بسِيرة › فيها بعض الفغِرقي وأحكامَ المُحُتَلِفِينَ وحَكم الإمامة. وله غيرها سِير عديدة. وکتاب محم مُحتَصَر الخْصَال؛ للام اههد المُجاهد الشّاري ابي إسحاق سس بن قيس بن سُلَيْمَان الحضرمي وَضَعَه على وضع غریب لم إلى مثال حص حَصَرَ الشريعة في أبواب› والأبوابَ في 3 )۱( أبو محمد : هو عبد الله بن محمد بن برک السّليمى اللوي (ق٤ه). ۰ ۲ | ‏من ييه‎ BE) vı ص ہے م ٥ م س م و س 0 القواعد وضط الضوَابِط وهو مَشُهور مشر حاله على وَضعه. وكتابٌ الصَّلاةٍ والصّلة لِعَمُرو بن عَلّ المَعْقَدِي الوبلي الرَسَْاقِيّ. وله أيضًّا Zo رهرة الأَدَب. وكتاب العَذْلٍ في أصُولِ ال لأَحُمَدَ بن سَعِيدٍ الشّمَاخِى الححتَصَرَ فيه العَذُلَ الائات وشرَحه شرحا مُحُنَصَرًا أيضًّاء ومر التب الشَرْحَ وهُو في مُجَلْدَاتِ. وله أيضّا كتابٌ السير امغر بب ألْفَهُ في عُلَمَاءِ ۽ مِنْ أَمُل الِرّاقي والمَغْرب› وذْكُر فيه بعض أخبارهم وكَرَامَيِهمْ. وَلهُ أيضا شرح مرج البَحْريْنِ في عِلم المَنْطقٍ والحسَّاب› والمَتْنُ لأبي يَعْقُوبَ. س 4 ‎bG‏ 0 ِ‫ 2 وكتابُ المُوجَّز لأبي عَمَار عَبْدالكافِي في أصُولِ الدين والرَدٌ على المُحَالِفِينَ. وله أيضًا شَرْحٌ الْجَهَالاتٍ؛ سِفْرٌ. ولَهُ أيضًا كِتَابُ الفَرَايْض. وكتابٌ الحيلافي امنيا . ومِنْ تاليف أصحاينًا اهل جبل نفوسَة سَه: كاب عَمُروس بن وفي السيّر المَعْريية: أن َعَتَ إليو بض الأشياخ م من المُتَكلْمِينَ مث أل فان أن يُوَلّفَ ر كتابًا في الأصول» إليه الكتابً المعروت بالعَمُرَوبِيٌ › وكنّب إليه رسال ذ فما راه الفرَانِيٌ وهو الذي وَضعَ الكتَابيْن المَعْرُوَيْن بِأَصُوِ الكلام قال : النَوسِيٌ أَفُوَى وکتاب الفط یال البراڍي: فت على رعو في ار بَعَة سما ر؟ كلها لهل الْجَبَلِ؛ وكتابٌ الْجَنَاوِيَ؛ ٤ في سِمْرَيْن» ذكَرَه البَرَادِيٌ أيضًا. وكتابُ الوَضْعٍ. يقال إِن مله يى الجَنَاون› وقيل لا يُذرى مُوَلَمه لأنه الحفی ‎CE‏ م 2 و۶ اسْمَه لِيعْظمَ وحَشّی عليه أبو سنه واختصرَةٌ مع حاشيتو لقب ‎ ‎ê‏ ,٤ اللسْقَة المَرّضِيّة مِنْ أشْعَّةٍ الاباضِيّة 8 ۷۹ ‏وزاد عَلَيّهمَا. و جَوَابَاتُ الأَيْمّة نة ع افلم وابْنه مُحَمّدٍ بن بن عبدالوگاپ» فر تام . ‏وكاب الشَّيْخ آبي سُلَيْمَانَ دَاوْدَ بن يُوسُت؛ سِفر. وكاب المي أي الي سلما بن يت في الكلا. مُحلدَان. ب واب اشيج آي خر في ار يكاب رش مدان الا المعروك ‎4 ‎e ‏يبان , في سار صِغَارٍ و ثلاث كبار. وکتاب السُوَالاتِ ‏في الكلام. 1 أبضًا کناب 0 ليان فی أ صول ا والكتابٌ المَعروف بالمُعَنْقَاتٍ فی أَخْبًا ‏ألم مء وَجَوَابَات ال آبي يوشت بن رسال إلى أل جل تقوسة وکتاب الُبقَاتِ ت لأحمَد بن سعيد وكتاب ‎mm ‎to ‏فنا اترما خضري ا ذکره من َسمَاءِ الكُتُبٍء اوقد فَرَكت بعض هان رن كله من لما لايعاي إل ۱ اله فإ صاجبه كَل الدولة المذكورةء وإِنّمَا كان أَوَلّها في وهو القاضِي للإمام تَاصِىر› وكذلك لم أَذْكر العلماء الذين بعد هذه الدولة؛ لا مِنْ آهل المَشْرقِ ولا من أهل المَغْربء إلا ما ما أَضَرْتُ ِي ِن بض الشروح عض الكَنْبٍ القديمة أو نحو ذلك الإيضاح› وإِنَ في ما ركت مِنَ الكت المَُاَخُرَة ‎te ‎ 2 ۰ ۸ 8 اللمَعَةٌ المّضيّة من أشِمّة الاباضِيّة َا بُذهِلٌ العْقُول الأَفْكا من كت الَفْسِير والحديب والأصُولِ والكلام والفْقُهِ وغير ذلك من المْنُونِ الكثيرة. ونما لم أَذْكُرْ شيا من ذلك الماعِنَ قد عَعَنَ علينا في رغه ِكثْرَة التآليفِ عند المتأحُرينَ مِنًا دُونَ حتى عَدًّ ذلك مِنْ أشراط حيثٌ املَمَ على ما لَمْ يلِم عليه من قَلِذَا دَكرْت لَه ما أَمْكَنَ ذِكُرُهُ ِن الكنّب القديمة دُون غيرهاء» وأكُتَرٌ ما دَكُرُنا سابقٌ على تأليفِ كنب ثم إِنَا َقُولُ لَه: إن كان كثرة التآلي مِنْ أشراط السَّاعَةٍ ‏ كما زَعَمُتَ - فلكم قد في ذلك أيضًاء وإِنْ كان بكثرة الكت التي ها يست كُلَهَا لال ونما لهم البعض منها. إن منها ما تَمُجهُ اسما وتَْفِر عن الطبَاعٍ عن النْظرِ فيه هل لْمُرراتِ ک «رجوع الشّيْْ إلى صِبا» و«الإيضاح في النكاح» وما گان في ثل هَذَا وهي كثيرةٌ لا تُخصَی عَدَدًا. قان كان الافتخار بهذا وتوو كَمَذَْبنا - بحَمْد الله حال منه ونحن نُسْقظ عدالةً القارئ فيه فكي بالمؤلّف؟! كس الفَحْرُ. وأا الجليلة القَدْرِ (١) كتابٌ ماجن عنوانه الكامل #رُجُوع الشّيْخ إلى صِبَاء في القَوّةِ على البًا»٠ يبحت في الجماع وأنواعه وما يفوي عليه وما قيل فيه من أشعار. . . طب في ١٤١٠۱ من الحجم الكبير في المطبعة الكبرى الأميرية ببولاق مصر سنة ١١۳٠ه؛ بسب لأحمد بن سليمان الشّهير بابن كُمَال باشا (ت ٤٤۹ه)؛ غير أن صاحبَ كشف الظنون يقول إن ابن كمال باشا بإشارة السلطان سَلِيم خان» وهذا يقتضي أن يكون الأصلٌ لغيرءء وقد استثْرَّك عليه البفداديٌ في ذيل كشف الظتون فاثْبتَ نسبة الكتاب إلى أحمد بن يوسف النَّيمَاشِيّ (ت ١٥1 (انظر ‏ حاجى خليفة: كشف الظنون ٥ البغدادي: إيضاح المكنون ١۱/٩٥٤ الزركلي : الأعلام ٢٤۲۷( . 2 و ع مي من أ لبه 0 فإَِهَا قليلة وإِنْ كَثْرَتُ فإنّما هي من أهل المذاهب» إِد لَيَْتْ ولو َم يكن لتا ِن المُوَلْعاتٍ شي لكان لَه ا تَقُون: ليس العم في الدَفَايِرٍ وإنْمَا العِلُمُْ في الصّدُور قال الله تعالى : بل هر ما ست فى سدور اونا اَمِل [العنكبوت: 4۹] ولم يِفَل : في دَقاتِرهِم. ولله در القائل : إِذَا لم حَافِظًا فَجَُعُكَ للكنب لايَنْفَعُ o انط بالجَهُل في مَجلس فِي البَيْتٍ مش تَودَع؟ وقال ار : 0 س و سے و سەر < (۱( ۔ س٥ علمي مي حيثما يَمُمت ينبني قلي وعَاء لَه لا صُندُ ۰ ص سُندو ‎o 0‏ و ‎o oe‏ و ‏ِن كنت في البيْتٍ كان العِلم فيه مَِي الوق گا الالو ‏مَك في صَذر الإشلام ِي الصُحابة تأليت» بَل كانت الرَّجَالُ نفل أحكام الشريعة في صُدُورِهِمْ وقد عَرَفُوا مَأَحَذَها مِنَ الكتاب والسنّة ما ين صَاحب وأضحايى. وکانوا يُسمُو ن المُحُتَصينَ بِحَمْلِ ذلك ونمَله اعرا َه قرا کتاب الله سبحانه تعالى والسُنَّةٍ المأثورة لي ِي في غالب مواردو تَيب له وشَرْح. ‏وقد كره كتابة الم واسَْدَل يما رُوِيَ عن أبي سَعِيدٍ الحذر ‏أنه اسََْدَنَ الي يَأ في كتابة اليم كلم أن ل وروي عن ابن عَبَاسِ أنه هى عن الكِتَابةٍ وَفَال: «إنّما صل مَنْ كان فَبْلكُمْ بالكتابة». ‏وجاءَ رَجُل إلى عبد الله بن عَبَاس ا فقال: کتابا ‏َة ‏م ‏ارید ‏() انفردت النسخة الأولى بذكر هذه اللفظة «قلبي»ء وهو المحفوظ في هذا البيت. بينما وردت في جميع النسخ الأخرى: . ‎ ‎ ۱ ٤ ۰ ‎۸Y‏ 2 اللمَعَةٌ المرّضيّة من الاباضِيّة أَنْ أَغُرضَهُ عَلَيْكَ». كلما ا عَرَضنَ عليه أَعَذهُ منه وَمَحَاهُ بالمای وقيل لَهُ: «لِمَادًا قال: لاهم إذا كَييُوا على الكتابة وتركوا الحمْطّ ٠ فيعض للكتاب عَارٍض يفوت . قالوا: «اوالكتابٌ مما يراد فيه و س ويکر والَذِي حفط لا ر یمک تَعييره؛ لر الحافظ تَكَلهُ بالعلم». ولول يكن لتا َي ِن التاليب أضلاً لكان نا بهذا السَلف الصَالِحٍء ولو كان لتا مِنَ ٤ للكت شي يسير فقط عليهم ‏ بقَوْلِ ابن َلدُونٍ في مُقَدَمَة ريخو حي َال ”غلم أنه ِا اضر بالنَّاس في تحصِيل اليم على غايَايه الَف واحيلاف الاضطللاحَاتِ في اَم وتَعَدُُ طرَفِهَاء ثم ت مُا مُطالََةُ المَعَم باسْيحُضّار ذلك يكذ يلم ل ع يخا المَْعلُمْ إلى كُلها أو أرما ومُرَاعَاِ طُرُقِهَاء ولا يقي عُمُرْهُ يما كِب في صَِاعَةٍ واحدق إذا جر لهاء - ولا بد دُون رة التَحصيل»°. هذا مع أنا بأن صظ اللوم قد كان بعد زمان الصحابة في الكتابة؛ لقولو يَ: «العِلُمُ صَيْدٌ صَبْدٌ والكتَابَة كَيْد فَيْدُوا رَحمَكُمُ الله َعَالَى - عُلُومَكُمْ بالكتَابة». الحديث. ولان قد تَمَرَقُوا بعد الْيِشَارِ الإشلام في غالب الْلْدَانِ؛ وصَعُبَ عنْ كثير الفِتنُ والخحيلاف الآراى وكثرّت المََاوَى والرَجُوغ إلى الكَبَرَاى وكانَ ذلك مانكًا ِكثِر من الناس مِنْ تَحصِيل العُلُوم. ومن اتيج إلى التدوين ونَفيِيدِ الِلّم بالكتابةء فكان في ذلك () ابن خلدون: مقدمة ابن خلدون (دار الكتاب العربي ‏ بيروتء ط ١: ٤ه / ٦ع) ص ۸۸٤. ۴ ۳ اللْسعَة المَرّضِيّة مِنْ الاباضِيّة مَصْلَحَةٌ عظيمدٌ وكان لَنًا منةُ الحَظّ الأَوْكَرُ والنَّصِيِبُ الاك وَإِن ذلك على وما أَحُسَنَ كَوْلَ القائل : ۱ ودا حَفِيت على العَبيٌ فَعَاذِر أن لا د لأ عَمياء ولولا حَوْف الاطالَةٍ لَذْكَرْتٌ لَكَ ِن بَراهِين المَذْهَب وكُرَامَايّه ما يهش المُقُولَء وليْنْ يسر اله تَعالى بِمَنّه وأَظالَ في العُمُر بِمَضْلِه لأضَعَنَ سِيرة على هذا المَذْمَبٍ مِنْ أصْلِى وتَكشِف عَن وتنب عن استقامَيِه مِنْ أو الرّمَانِ إلى ري حتی یری الخْرٌ الجهول أن مذهبنا على سيرة الرسول - صلى الله عليه وعلى اله وسلم وعلى التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين . والحمد لله رب حمدًا كثيرًا طيّبا مبارَگا فيه كما يحب ربنا ويرضى» ولا حول ولا قوة إلا بالل العلي العظيمء ما شاء الله لا قوة إلا باش لا ملجاً من الله إلا إليهء ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين”. ی .۰ .۰ ص حمی 1 9 (١) وَرَدَ في آخر النسخ المخطوطة التي اعتمدنّها هنا ما نصّه: «هذا آخرٌ ما يسر الله كتابته في هذه الرسالة اليسيرة في ليلة ٢۲ من شهر جمادى الأولى من سنة ۱۳۲۳٤. وهذا هو زمن فراغ المؤلف من كتابة الرسالة . [مَدُمةا كككك ر م اللفقة المَرضِيّة من أَشْكة || سے سم ار رمن الم ك 2 ٥ ت . 7 ‎rl‏ ° وصل اللهم وسلم وبارك على رسولك سندنا محمد واله وصحه [ِمُفَدمَة] أشهدٌ أن لا إله إلا الله وَحدَّه لا شريك لَه وأشهد أن مُحمَّدًا عبده ورسولّه» وأنً الدينَ عند الله الإسلام. سبحانك اللهم وبحمُدڭ أنتَ ال لا إِلَهَ إلا أنتء خلقتَ الخلق› وشرعتَ الحقء وأنزلت الصدق» وبينْتَ الهّدىء وخحَوّفتَ من الرَّدَىء وأرسلت الرُسُلَ مبشّرين ومُنْذرين» « هيك من كلل ع بيو من ع [الأنفال/ صلى اله عليهم جميًا وعلى سَيّدنَا محمد خُصُوصًّاء وسلّم تسليمًا كثيرًاء وعلى لِه وصَحبهِ والتابعينَ لهم بإحسان إلى يوم الدين . أَمًا فإنه لما اختلفت الأَمَةٌ بعد نييّها إلى ثلاث وسبعین ۔ كما قال رَسُونُ الله يا كَعَبَ كُل فرقةٍ منهم إلى مَذْمَبء وسَلَكَ كل في طریق› وعاب كل فريق على الَخَرِ ما إليه دعَب ونت كل طائفة أنهم ° ۸ 8 الَسَعَدٌ المّضئة من الاباضِيّة أوتوا الححْكُمَ الخطاب» ويأبى ال أن يَكُونَ الحَقٌ إلا في واحدق وهي التي على كتاب الله تعالى وسُنَّةٍ رسوله وسُنَةٍ الخلفاء الراشدين› ألا وَمُمْ أهل الاستقامة في اين المعروفون بالإباضية الوهبية الْمَحبُويةَ كما دلت على ذلك الشواهِدُ والبَرَاهِينُ الفَوَاُِ . جو جو جن َشَّهَادَةٌ الحُْصُوم على صِحّة المَذهَب] وقد اعَُرّفَ لَهُم ما شَهدَتُ به الأعدا». ي ‎PE YF‏ و و ‎E‏ و ‎ee‏ ‏فیمن اعترف لهم قديما عالم المدينة مالك بن انس فإنه قال: «خطبنا آبو م ‎Zo 3 ee‏ وه 7 ‎bo‏ و م حمزره خطة حيرت المبصر› وردت المرتات». ‏وأبو حمزة هو المُحُتَارُ بن عَوْفٍ قائ الجيش لإمام المسلمين طالب ‏الق عبد لث بن بى الكثْي - رضواُ اله علييم .. وإ أا عة كرت بالجيش إلى مكة فاستفْتحهاء ولاكنهُ جُمُوع الأعداءِ في فَمَرَفَهُمْ كل ودخل المدينة واستفتحهاء وحَطبَ أهلها طبه والأسْفَارُ أقام فيها الحُجّة وأَوْضّمَ المَحَجةء وعُلماء القَوْم يَسْمَعُوَ ومن جُملَيِهمْ مَالِك؛ فما كان لَه عندهم جوابٌ سِوّی ما قال مَالِك ‏المتقدم. ‏ومعنى فَوْلِو: «حَيّرّت المُبْصِرَ» أي جَعَلّت العالِم المُتَيَصّرَ في مذهبه ‎oon o 4 wooo‏ ر < 1 مارا حيث سَمِمٌ ما لم يَسُمَعُهُ من الحْجّة والبرهان› وفوله: «وَرَدتِ ‏المُرْتَابَ» أي مَنْ کان مُرْتابًا في دينه ردَنه عنه إلى أبي حَمْرَةَ. ولولا حَوْف الإطالة لأوْرَذْتُ لك سِيرتّهم على التمام. ‎ أمَّهَادَة الحّصُوم على صِىكة المَذْهَب] 8 ‎AV‏ وقد رَجَعَ إلى مذهبنا في الزمان القديم خَلْفُ بن زيا البَحْرَانِيُء وأبو النّظر الحْرَاسَانيُء وهُمَا مِنْ أكابر العلماء المُبْصِرِينَ . وقد تقل الاعترافُ به عن جماعةٍ كثيرين من المُحَالِفِينَ. قال «وقد قر لي علماءُ الحرم أن دِينَ الإباضية الوَهْيّةٍ خالٍ عن البدعة». قال: «وإذا كانت الإباضية الوهبية - مع عَمَلهم بتلك الطاعات وتَرْكِهم تلك المعاصي ‏ في ضَلالٍ؛ كَمَنْ يكون إِذًا على صواب؟! أهؤلاء الَذِينَ يَبُولون على ولا يستجمرون؟ وتنجس ٹيابهم بها وبلا استنجاءِ ولا غسل جنابة؟ ويشربون الدخان والخمر وأنواع المسكرات والمفترات؟ ويعتقدون الرُؤْيَةَ التي تُوجبٌ أن شه لونًا وحُلولاً في مكان وَجِهَاتٍ؟ ويُطفَفُون الكَيْلَ والميزان ويسرقون المال ويستعملون الربا؟ نساؤۋهم ولا ويحكمون بالجور ويأخذون الرّضًّا؟ ويقارفون تلك المعاصي كلها غير الشرك؟ ويتركون الفرائض والطاعاتٍ غير التوحيد؟ ذلك مِٽا أو منهم ومات غير تائب فهو في النار». هذا كلامُهء ومعناه أَنَهُم يتركون الواجباتٍِ غير التوحيد ويفعلون المعاصي كُلها وَمُمْ مع ذلك لا يَفْطمُونَ بالحُلُود لفاعل ذلك» بل يقولون إله دحل الجَنَةَ قطعّا؛ لِحديث: قال لا إِلَهَ إلا الل دَحَلَ وإ نَا ون سَرَق». وجوابْهُمْ أن نقول: نَخْنُ نقول لا إله إلا الله ولا نَرْنِي ولا نرق فَيلرَمُكُمْ أن تَفْطمُوا لنا بالجنّةء وإذا فَطَعْتُمُْ لنا بذلك فعَلامٌ المُنُ في مُذهتا؟ هذا على تسليم ما قالوه مِنْ ظاهر الحديث» وهو عِنْدَنًا ‏ إِنْ صح - مان بان مَنْ كلها دَحَلَ ون رَنَا وإِنْ كَبلَهاء لن الإسلام جَب الَمَعَةُ المرّضيّة من الاباضِيّة لِمَا كَبْلَهِ وهذا في مَنْ كَالَهَا وأَنبَعَها العَمَلَء أو مات كَبْل أن يَجبَ عليه عر ِن قائل: ي اليك ملوأ ريا اه تم اموه ٠ء الأحقاف: ١١] إل اَن ءام ويلا في كثير من الآياتء وقولِه تعالى: ِو بيعص أله وَرَسُولَه يله كارا حَلِدًا فيهكاڳە [النساء: 14]. ولولا القَظْمْ بتعذيب التاركٍ للفرْض أو الفاعل للكبيرة إِنْ لم يتب لَمَا صَحّت الفرائضٌ ولا تبت المُحَرّمات» فإنه يلرم عليه أن يَكُونَ ذلك وتَركه على سَوَاي وقد قال تعالى : َيل لين نڳ [القلم: ٢٥ وام چاو جاو جلد اكلام السّيدِ بن إِسْمَاعِيلَ ف ذَلِكَ] وقد تبه لِهّذا المَعَْى السّيّدُ الجليل مصطفى بن إِسْمَاعيل المضْريُ - متَعَنَا الله بِحَيَاتِه واسُتَعُْمَلََا وإِياء في طاعَاتِه ‏ فَرَجَُع عن مذهب الأشاعرة إلى مذهب الحق؛ وهو أَوْسَم أترابه عِلمًا وفاقَهُم كِيَاسَد وها هو قد تَصبَ نفسه داعيًا إلى الله يُنادي بلسان الحال والمقالء وقد ألّف «الْهَدِيَةً الإسلاميَة» في النَصَايِح العامةء الحُطبَ في صُوَرٍ الجرائد لينتفع يها الخاصّة والعامّة. وقد قال في حَدِيِه - حين ذَكُر مُحَمّدَ بنَ أَفْلََ إِمامً المسلمين ببلاد المغرب في الزمان القديم ‏ قال: «ولقد فام هذا الإمامُ باهم واجباتٍ العناية في احترام شعائر الله وصَوْن الدينِ الكريم مِنْ أن يتطرّق إليه دَخياُ السّيّدِ بن إِسَمَاعِيل فِي ذَلِك] 8 ۸۹ ص - العَبَثء أو أن تَمَسّه أهواءٌ التعسّف والركاكة والحلّط في القليل مِنْ أصُولِهِ وفُرُوعِهء بعد أن تَلَقّاء عن أبيه أفلحء عن أبيه عبدالوهاب» عن أبيه عبد الرحمن بن رَستّم الفارسي › عن ابي عبيدة ملم عن مرجع المسلمين أبي الشعثاء جابر بن زيد البصري العْمَانيء وهو من التابعين الأخيارء أخذ العلم عن البحر الزاخر ابن عباس ابن عَم رسول الله ية وعائشة أم المؤمنين - رضي الله تبارك وتعالى عنها ‏ التي لم يترك دقيقة من دقائق حياة الرسول يَيٍ في قيامه وقعوده وركوعه وسجوده وحديثه وصَميَهِ ونومه ويَقََيِه وبجُمُلَةٍ حركاته وسكناته حتى أسرار حَلُوَيِهِ معها إلا واسْتَوْعَبَ معرفته منهاء حتى كانت ا أمامّه عَرَقًا مِنْ حَرّج السؤال وحجل الجواب». قال: «وكانت ولادَنَه في خلافة عمر بن الخطاب َه بَقِيتَا منها». قال: «وذلك أن عُمَرَ مات سنة ثلاث وعشرين من الُهجرةء فتكون ولادة جابر سنة إحدی وعشرين منهاء ومات سنة وتِسُعِينَ». قال: «وكان عَمَر مالك إمام المالِكيّة سنةٌ واحدة؛ لأنه ولد سنة خمس وتسعين ومات سنة تسع وسبعين بعد المئةء وكان عُمُرٌ أبي حنيفة إذ ذاك خمسة عشر سنة؛ لأنه وُلِدَ سنة ثمانين من الَّهجرة ومات سنة مئةٍ وخمسين منها). قال: «أمًا الشافِعيٌ فقد ولد في القرن الثاني سنة مئة ومات لأربع بعد المئتين» ووْلِدَ أحمد بن حَنْبَل سنة مئة وأربع وستين»ء ومات سنة إحدي وأربعين بعد المئتين». قال: من هذا البيان أن مذهب الإباضية ‏ نسبة إلى الإمام ۹۰ 1 لمعه المضيّة من أَشِئَة الاباضِيّة من الأئمة الطاهرين الأخيار ‏ هو المذاهب تاريما وأوثقها مصدرًا وأصَحُها تأويلاًء وأحفطّها لباب طهارة اين الحنيف ونقَاوَيِهِ وسَمَاحَيَهِ ورَكَاوَيِي وعلى ذلك فليس تمه ِراءٌ في أنه هو الطريق الح الذي كان مضي عليه رسول الله يل والصحابة معهء عن جبريل عن ميکائيل عن إسرافيل عن اللوح المحفوظ عن الله وَجُل. وأنه هو الصراط المستقيم الذي دعانا الل إلى اتباعه في قوله تعالی : 13 حَدَا رط منوا وة ركا السب َيه يكم عن سل ذلك وصلکم به ملح تقون [الأنعام: CF وأن أصحايه العاملين يما يه هم المؤمتون حا ُهل افر الناجية قد كذبوا على أي موسی قات قو على إحدی و وسبعين فرق ؛ كلها هالكدٌ ما خلا واحدً ناجي وهي التي دَكَرّها الله تعالی فی کتابه فقال o ‏م‎ ع ص و لوين فوم مومیح اَعَد د دوت کیو 7 ف عراف ۹[ وسبعين فرقة؛ كلها هالكةٌ ما خلا واحدة ثاة؛ وهي التي ذكرها الله ف كتابهبقوله تعالى: دالت يان ما من ورھکان وار ل ‎e‏ ® }و و ‏س [المائدة: ۸۲[ وستفترق متي على ثلاث وسبعين فر فة ؛ كلها هالكڈ ما خلا واحدة ناج وكلهم يدعي تلك الواحدة). أو كما قال صلوات الله عليها. ‏قال: «ولقد شهد بهذا الحق - جميع الفلاسِفة ة الفرنسَاويِينَ الباحثين فى الأديانء الذين وَفَفوا بكِيَاسَة و ايائ ٠ وسلامة اسهم على أن الدين ‎ الإأسلامي لا تَنحصر إلا في مَذْکَب ب أنباع ابن إباض؛ء ومن ن البديهي ن أن شهادة اعدو هي قوی الشَهَادَاتِ واَعُدَلهَا . ولمًا أَجُمَعُوا على صدق رجَالِهِ وشهدوا لهم بصحة الدغوّى وغبّطوهم عليها حت هة ۱ هذه الشهادة منهم ولازمت ابع تطبيقّها على استقامة الرجال الإباضيّة في إقليم مِيرّاب بمَرَافَةٍ تراهم في المعاملة المَعَاشِيّة والمَعَادِيَةء فلم تَجِدُ لَهُمْ مَثيلاً من الرجال» وإِدُ 3 سه ‎ses‏ ر ‏يصلها من وهم ولا ما يوب الحكومة بشيء من قبل أحوالِهم الشؤونية؛ ولم تَر منهم في سُجُويهًا أَثيمًا ولا مجرما؛ كما لم تعثر في يلات المحاكم على اسم رَجُلٍ من رِجَالِهم تَْمَلَهُ قضيّةٌ من القضايا كأرباب السَوَابِق؛ الأمر الذي لم نشا إلا من احترامهم التكاليت الشرعية ودَأيِهمْ على التّحَلّي بكمالات الصدق والوفاء والأمانة والصّمًَاء صر والتَوَارْر على البرٌ والحُسَان؛ فإنها لم تَنْتن عن لحظهم بِعَيْنِ الرّعاية وإعانتهم على الظهور في وَسَط الأخرى من أهل مذاهب الفْرّقء وفَدَسَتُ فهي تَرْجِمُ إليهم في مشاكل الدين عن باقي الفرق المنتشرة في إقليم الجزائر». ‏قال: «أَمًا مَنْ اسْيَقْصَاءَ النَسْبَةِ الإباضيَةٍ بحَذَافِرمَا فعليه برسالة المكةً م الشيخ عبد الله بن ب يحيى الباروني مرجع الإباضية في جبل فساو من إقليم العَرْب». ‏قال ۰ تَطلَعَ إلى على أَبْلَ مَرَاتِب العَيرَةِ والحرّص على اللعَمَل بدقائق كتاب الله والتوقي من البدّع والأحُدَاٍ يال خِطابَ عبد الله بن اض إل عَبْدالمَلِكٍ بن مَرُوَان الْمسْطُورَهَ درره وعُرَرُّه في کتاب (مَرَاشِد الَِيّة) للقي الَهَامَةٍ السيّد قاسم بن سَعِيدٍ الشماخي». ‎ ۹۲ ا لَه المزضيّة من أشِمَة ۳ ‏و‎ wo 1o “e ‏ےہ‎ O E e e ‏قال: ومن اراد ان يشرح الصدر السهلهة السمحة التي بعت‎ بها أبو القاسم بن عبد الله - صلواتٌ الله تعالى عليه وسَلِمَت مِنْ عَبَثٍ التأويل وخطاً التفسير والتعسّف في التطبيق والقياس؟؛ فعليه بِتَسريح ارف في رِياض أَسْفَارٍِ هذا المذهب الإباضي الجليل في مُسْتَقَر الشّيخ ر الموقر مُحمّد بن يُوسّفَ الإباضي بوكالة الإباضية في القاهرة يطولون». هذا جَرَاءُ الله عن الإسلام وأهلِهِ خيرًا وحَفِظه من كل بؤس وضَيْر - ومن يهد َه كالم من مىل گە [الزمر: ۳۷]. 0 0 0 ان ص [انْتِشَارُ في الاقَاقِ] وقد كان هذا المذهبٌ المُبَارَكُ في الزمان الأَرّلِ منتشرًا في جميع الآفاق والنّواجي» وأككَرُ أهلِه بالبَصْرَةٍ وعُمَانً والمَعْرب واليَمَن ص12 ‎ogee e‏ وه 7 ٤ < ي ‎on‏ ‏وکان أهل حَضرمَوْتَ كُلهُمْ على راي اهل غُمَان. وکان يعض رَحْمَةٌ الله عليه وبَعُضهم في مص ومن علماء المذهب فيها ومن و لن ۳ - وقد انتَشَرَ فى المغرب انتشارًا تامّاء حى كانت الدولة فى رَمَن الأئمة تَحْكُمُْ على مسيرة ثلائة أَشْهُّر لا تَرّى فيها إلا رَاهِدًا وعابدًا وقائمًا بأمُر ال وقد جيشٌ الإمام أَفْلُمَ إلى ثلايمئة ألفبء وأهل الحَيْل ww منهم تَمَانُونَ ألما أو حمسة وثمانون» واجتمَعَ في زمان الإمام يُوسُفَ بن ‎o‏ و ‎ٍ VW 8 Ge ‏لون و‎ ‏انين من طوائف المغرب فقط» وهم نَفُوسَة ومَرَانَهَ. ‎ المَذْهقب في الأمَاق] وكثرّت الُلَمَاءُ حتى إِنَهُ فل منهم في وَفعَة مانو أَرَبَعُمِئَة عَالِمء وفي وقعة أخرى كَمَانُونَ عَالِمًا إلا وَاحذا. ووفعة مانو كانت في سنة مِتَنَيِنِ وثمانين» ومذهَب الشافِييٌ لم كَل الانتشار إلا بعد ذلك وكان امل المغرب يَحُجُونَ بالذَرَارِي والنّسَاي حتى إَِهُ وُلدَ لَهُمْ في طريق الحَجّ سنة واد منهم عَمُروس بن فح وکان عَمُروس هذا في زمن Wy محمد بن محبوب. وأمًا انټشاره ىمان فام لا وسِيَرٌ الأئِمّة فيها مشهورة وأخبارهم معلومة. وفد كانت من المسلمين بِقِيهَ في مَنصورة مِنْ بلاد س السنْد وكان للإمام راشلٍ بن سَعيدٍ ‏ رَحِمَه الله تعالى ‏ إل سيره ‎o‏ ^ وأخبارهم شاهرة. س ومن غُلمائهم بمَكة: أبو الخ عَلِيُ بن الحصَين العَنبري› وأبو عبيدة ‎2o7‏ وه عبد الله بن القاسم في عِدَةٍ ومن أَكَاضِلِهمْ يِمَكة الفَضل بن جُنْدُبَ. وأا الَص رَه فقد كانث لتا مدينة 4 حتى ضَرَبُوا لِذَلِكَ مَكَلاً فقالوا: سے ہے بَاض العِلم ب بالبَصْرَقِء وطار إلى عَمَان. 2 ومن أَيْمَةِ ا لعُلَمَاءِ ومشاهيرهم : ابو الشّعْعَاءِ جابرٌ بن وهو اول مَنْ أَلْفَ فی الإسلام في ما رظ م منَ الحال؛ لن تواریخ ن كُلَهِمْ بعد وفي شف . العَمةَ» أ دیوانه کان حمل خحمسة أَجُْمَالِ. وفد احتوی ‎o‏ $ لە عليه أمير بَعدَادَ قم يحرج إلى أهلهء ومَنَعَهُ عُلَمَاءُ مَذْحَبهِ من إخراجه حَسَدًا لهذا والله أعلم بما كان عليه مِنَ الحال بعد ذلك . وجابر هذا أَحَذَ عن سَبْعِينَ بَذُريا وعن ابن عَبَاس وعايِشّة َة أ المؤمنين › وقال: اْقِيت سَبْعِينَ بَذُريا ما بن اهرهم حى لَقِيتٌ ‎E‏ ا من أيه مايه ‏و ‏أن أَغرقَ». ر يعني ابن عباس وکان لابن عباس فيه ثناءٌ جمیل وشَهَادةٌ بالعِلّم ول الإطالة لَذَكَرْتُ بعض ذلك. ‏وقد َحَذُ عن جابر هذا: ضِمَامُ بن وأبُو عَبيْدَ بيد ملم بن ابي كَريمَةء وحَيَان وأبُو وح صَالِحُ بن الدَهّانء وقد ينابيع العم والحكُمَة من ھؤلاء اكَلامِذَة: وکان أوسَعَهُم عِلْمًا ابو عبيدة وضِمَام. ‏وقد انتشرت العُلُوم في مشارق الأرض ومغاربهًا عن ابي وعنه حَمَلَةٌ العم إلى عُمَانَ وإلى المَعْرب وخُرَاسَانَ وحَضْرَمَوْتَ. ولولا إِيثارٌ الاختصار في هذه الرَسَالةٍ لَذَكَرْتُ لَك طَرَفًا من أخبارهم العَرّاء ولْمُعَةً من سِيرتهم الرَهرَاء. ‏وتلامذة أبي عبيدة لا يصون قدرًا الربيع البَصرِيء وإليه انتهثْ ركاسَة الم بعد أبي عبيدة» تُب ال بي وَائل بن أيوبَ د ثم إلى مَحُبُوبٍ بن الرَحَيْل . ‏ثم انتقل العلمْ إلى عُمان بواسِطةٍ حَمَلَيهِ الأربعة: مير بن النَيّر وبَشِير بن الْمُنْذِر وموسی بن ابي جابر ومُحمّدٍ بن المُعَلى› وإلى خُرَاسَان بواسطة أبي يَزِيدَ وهاشم بن عبد الله الحْرَاسَانْء ومن علماء خراسان: َر بن سلیمان» ومَحْمُود بن نصر» وأبو وأبو غانم شر بن غانم وغیرهم. ‏وحَمَل العلم عن أبي عبيدة إلى المغرب: أبو الطاب المَعَا ي وعبد الرحمن بن وعَاصِم السُدرَايِىُ› وإِسُمَاعِيل بن دِرَار ‏ثم كَثرّث عُلمَاءُ المذهب بالمغرب وعَمَان وحضرموت فلا يصون عَدَدًاء رضي الله عنهم أجمعين. ‏وكان فيهم الراشدون المرشدون البائعون في رضًّا ‏ي ‎N ‎ اماش أغلام المَذْقب رَه ا 4 يهم الراغبون في الآخرة الْهَارِبُونَ عن ومِنْ أئمتهم بالِرَاق: عبد الله بن وَهُبٍ الرَاسِييٌ إِمامُ أَهُل تُه المِردَاس بن حُدَيْر الشَهِيرُ بابي يلال - رضي الله عنه وعنهم - وکانت له سير وأخبار وکرامات بُذُهِاُ و ابن اوو ود بن شمان ٠ وكان مِن أَئمَيِهم پالمغرت: بو الطاب وأبو حاتم اَن وعبد الرحمن بن رَستَمَ وابنّه عبدالوَماب؛ وابنه افلح وابنة محمد وف ت وهو [آبو] حاتم الاي . ومن أَئمَيِهِمْ بِعُمَان: الجُلَنْدَى بن مسعود؛ والوَارِثُ بن سان بن عبد الف وعبدّالملك بن حُمَيْلِء والمُهنًا بن جَيْفَرَ والصَلْتُ بن مالك ء والخليل بن وراشد بن وراشد , بن الوليدء وسعيد بن عبد الل وناصِر بن مُرْشِدٍء وغيرهم من أئمة العَذْلِ لا يَحتمل ذكرَهم هذا الموضمٌ لإيثار الاختصار» وقد كانوا جميكًا في أمثال أبي بكر وعُمَرَ عدلاً وفضلاً لولا سايقَةٌ جزى الله عن الإسلام خير جزاءِ. د د [انْطمَاسٌ أعُلام المَذْهَب وَفِلهُ أَثبَاعِهِ] ولَمّا أراد الله تعالى أن ينقد أمرَه في مَنْ شاء مِنَ الناس بسابقة الفَضَاء ری هذا المذهبَ من كثير من البلاد يِمَوْتٍ أهله وانقراض عُلمائه في تلك النواحيء فطال على الجْهّال وأتاهم مَنْ أَضَلهُمْ عن الحق وأَرَلَهُمْ عن الصدق» وفيض على كل ناحيةٍ شيطانًا بل شَيَاطينَ فَتَرَكُوا 4 ۰ ٦۹ 5 اللمَعَدً المّضيّة من الاباضِيّة ما كان عليه أسلافُهم ِن واضح وري إلى ما وسوس به و ص سم إلى أوليائه َي لإي وان بوج بعصهُم إل بعص رَحْرَف القولِ وراه [الأنعام: ١١1]. فذَهَبَ هذا من مَك وخُرَاسَان واليّمَنِ وحَضرَمَوْتَ وبقي في غُمَان والمغرب وزنْجِبَارَ مص فصت أيضا فَلُمْ يبق إلا في النواحي اليسيرةء فهر بذلك صِدْقٌ الحديث: «بَدَا الإسلام غریباء غريبًا كما فالحمدٌ لل على هذه العْرْيَةِء والشْكُر لَه على حَذِو الله إن المؤمنين قليلٌ في أوّلٍ الرّمَانِ وآخجرو؛ قال تعالى : وما وَجِدنا ڪريم يِن عَهَدِ ران وجدنا [الأعراف: ١٠1] وقال: «ل إلا الذي ءامنوا وعملواً للحت وَفِيل ماهم [صَ: ٢۲] وقال: #وفيل من ای اكور ېه [سباً: ١۱]. وناهيكَ بأحوالي الأنبياء مع قومهم؛ فانظر إلى حال توح - 2 في قومه وقَذ أرْسِلَ إلى أهل فقال تعالى : «لإوما ءامن مكدر إل قليلگه [هود: وإلى حال إبراهيم ‏ ل فإنه بث وحيدًا فريدًا فان ي وَل ِن شما ِ رَه [المتكبرت/ 6 وإلى حال لوط لا ۔ حين سل إلى فإن الله تعالى يقول فيه : فا ودنا فبا عبر بيت ين لُه [الذاريات: ٦۳]› والمراد به بيت لوط 32ت وإلى حال مُوسّى ۔ نل - فإنه حُرَجَ بتي إسرائيل وعند ذلك قال فرعون: إن مولا لشرذمة قلود گە [الشعراء: °4]› ت ف أَوَلِ اَمو من فرعون كما قال: فرت منك لا [الشعراء: وكذلك أحوال عَالِبٍ الأنيياء كرَكريا يى وغيرهماء إلى حال سدم محمد يِل وإلى سِيرته مِنْ أَمُرو إلى آخر وإلى عدد أصحابه ِي المَذْهَب فيه والمشركون يومئل لا يصون عددّاء وإِنْ كَلهَرَ الإسلامُ في حال لِيَكُونَ على الناس فإنه يختفي في أحواليٍ كثيرة وأزمان طويلةء وناهيڭَ بأرْمنَةٍ الفْتْرَةٍ بين الأنبياء. ون احق لَمْ يهر تاما بعد نبينا محمد يل إلا ِن ثم وى الأمرَ الطَلَمَةُ من أهل كَتَرَكُوا الهُدَى وعَمِلُوا بالْهَوَىء والحق معروتث» والطريق والصراظ ولَكِنْ من ييل اكه كلا مَادى لَمڳه [الأعراف: ١۱۸]ء كلما تقرفت الآراء وسكت الأهواء ولت الأحكامُ واتّخذ كتابٌ ال دَعَلاء ومان الل دُوَلاء وعِبَادُ الله حَولاً؛ عَضِبَ المسلمون لِدِينْهمْ وأظهروا في على حسب ما أَشَرْتُ إلى كرو في ما تقَدم. o0 2 ‏م‎ ‎GS 5 5 ف المَذْهَب والقَدْح فِيه] ولمّا الْظمَسَتُ أعلامُ المذهب من غالب البلاد كما أَسُلَمنا ذِكُرَّه اختفى على الأغبياء الجَهَلةٍ ما نحن عليه من الحق الواضحء واشتغلوا بالسُب والطعن» ولا يضر المسلمين شيءٌ من ذلك» فقد قيل لنبيّهم - عليه الصلاة والسلام ‏ إنه سَاحِرٌ أو وقيل إنه كاهِنٌ وإنه شاعِرٌ فلم يَضِرُهُ ذلك 3 wo ‏بل زادَهُ رفْعَةٌ عند ربه - صلواتٌ الله عليه وسلامه ولنا فيه أسوة حسنَةٌ.‎ ‏وقد أن يعض المخالفين ولَعَلَهُ من الشافِِيّة يَظعَنُ في‎ ‏المذهب بِقِلَةٍ الكُتْب في وذلك لِقِلَةٍ وصور باعف ولم‎ ‏الجاهل المغرورُ أن هذا المذهب كان إلى هذه الفضيلة وغيرها من‎ 4 ‏ر ٤‎ ۴ zo el ‏الفضائل اسبق ٤ وانه یکل خیر اولی واحق.‎ ‎BRB‏ اة من ية الاباكه ‎ ‏ی ‎o‏ و ‏وقد كَذَمُتُ لك ذِكُرَ ديوان جابر بن زيد وأنه عَمُسَة أجْمَالِء وأنه قد أدرك الصحابة وأخذ عنهم العلومء وقد مات في سنة ست وتسعين مِنَ الْهجْرَة كما في كلام السيّد مُصطفى المتقدمء أو في سنة مئة وثلاثٍ سنين كما في «مروج للمَسْعُودِي وذلك كَبْلَ أن تحمل الشّافِعِيَ امه بسنين كثيرة؛ لَه ولد في سنة مق وحَمُِينَ كما تَفَدَه وقبل أن يَأَخُذَ أبو حَنيفةً ومالك حََهُْمَا من العِلمء فقد الأصحابٌ العِلم وأَفْعَوْا ودَرّسُوا وال ا قبل أئمتهم الأربعة الذين يَمُلأون أفواكَهم بهم فخرًا. ‏وأرسل الإمامُ عبذالوَمُاب يَف ألفَ دينار إلى المشرق إلى إخوانه بالبصرة أن يشتروا لَه يها الكَتّْبَء فلما وصلهم الَف اشتروا بها قرطاسًا فََخوا لَه فيه ور أربعين جَمَلاً ياء فلك مر وَجَدَ ايها ليلا وبعض أوقات النهارء وقِيل: كان يجرد ثيابه إلا السراويل› فحَمَها فقال: ل إِذ وَجَدْتُ ما فيها محفوفٌا ولم أستَفْدٌ منها إلا مسألتين» ولو سُيْلْتُ عنهما لأجَبْتُ فيهما قياسًّا كما رُسِمًا في الكتّب». وذلك في المئة التي وُلِدَ فيها وهي المئة الثانية من الْهجْرَقِ فهذه ‏ص ‎2o‏ 2¢ ەه لس 4 ‏ك الأصحاب قبل ائمتّکم تقر الركابَ. ‏وقال الشيحٌ أحمدٌ بن محمد بن بَكُر «كُنْتٌ أَْرَاٌ على الشيخ َعْدُون» كَجَارَت مسال ايحا الأفلف؛ قال: فيه قولان. ولم هما قحلت إلى الديِوَانِ› وکان بجبل َفُوسَة دیوان اشتمل على تاليف كثيرةء عة أَشْهْرِ لا أنام إلا فيما بين أذان إلى صلاة الفجر تالت ما فيها من تأليف المشارقة من أصحابنا ذا هي نحو ثلاڻة وثلاثينَ ‏م ‏الف جى فحت أكثرَها فائدة أنه . ‏ولم وَفَدَ بو غانم شر بن غانم الحْرَاسَانِىُ على الإِمَام عبدالوَماب ‎ نب آهل المَذْهَب المَتَفَدّمِينَ ا ۹۹ و سے وو ومعه مدونته المشهورة في الفقه التي روما عن تلامذة ابي عببيدة ۔ جار على جبل نَمُوسَةء واستودع عَمُروسًا منهاء وأعَدَ [عمروس] في ٠ ج واخته تمي عليه ولاز ا الشمس َيِل 41 ن َر ُء ونا دقع ما ِت وأو و ب عَمُرُوس َعَم بها الإباضية في المغرب» وذلك رك عمروس وخسن لته و ب فهذه أخذتث عن تلامذة ُبي عبيدةء وأبو عبيدة کان قد ر توفي رحمة الله عليه - فى دولة أبى جعفر المنصور ونشأةً الشافعى كانت بعد ذلك . فهذه نبذةٌ من مُجْمَل القول فى بيان كتب المذهب» وامًا تَمُْصِيلهَا تابا اا ذلك ما لا سيل اله اشن 09 0 4 3 1 [ڪر ڪب أَهُلِ المَذْهَبٍ ل ٥وو 0 و وسَأَدذْكُرٌ لَك بعضًا مما يحضرني فمن ذلك کتاب الرّبيع بن حبيب المعروف بالمَسند› وهو عندنا ۱( سَلَكُتُ يام اقيم ما يَذَكُرهُ المصنّت مِنَ الكنّب؛ َمُرا لكل كتاب عن الآخر وإحصاء لِعَدَدِ ما أورده المصنف منهاء ولَمْ أَرَكُمْ الشروح والحواشي والمختصرات وأمثال هذه الكتّب٠ ٠ لأن الشيح يُوردْمَا عَرَضّا كما سيذكر ذلك فيما يلي. وحرصتٌ في التعليق على كل كتاب على بيان المصدر الذي اعتمده المؤلف في توثيقهء ولا يخلو أن يكون أحدً ثلاثة: ذاكرة المؤلف واطلاعه الواسع. وفصل في تقييد كتب الإباضية لأبي القاسم (ق۹ه) ذكرَه آخرَ كتابه (الجواهر المنتقاة) المطبوع طبعة حجرية في القاهرة سنة ١١۳٠۱ه (وربما أشير إليه أحيانا باسم: رسالة البرادي المختصرة). = ‎Rp‏ ا رضي من يق مييه ‏أصَمٌ الكتب بعد كتاب الله تعالى؛ لأنٌ فيه سَنَدَ الأحاديث عن أبي عبيدة عن جابر بن زید عن ابن عباس او غیره من الصحابة عن رسول الله ييا ‏ء ص ر ۵ ۶ ء 0 م ۰ وهو اعلی سندا من صحيح البحارِي؛ رتبه الشيخ ابو يُوسفُ بن ‏إبراهيم أبوابّاء وشرَحَه الشيخ أبو سِتّةً شرحا شافيًا كافبًّاء ومنه ‏الأصحابٌ قواعدً الفقهء وعليه بوا غالب روه . ‏= ورسالةٌ في معرفة كتب أهل عُمانء لمؤلف عماني مجهول من أهل القرن العاشر الهجري تقريبا. ولها نسخ مخطوطة منها نسخة بمكتبة المؤلف الإمام السالمي . (1) المُسْنَدُ: كتابٌ روايقٍ صنّفه في القرن الثاني من الهجرة العلامة المحدّت أبو عمرو الرَيم بن حييب الأزدي الفَرَاهِيدِيّ المُّمَانِيَ البَصْري (ت بين ١۷٠۱ه - ١۸٠ه)ء وأغلبه ثلاث السنَدء وقد ريه مُصَيّمُه ‏ حسب الظاهر ‏ على أسماء الرُواةء وأكثرٌ ما فيه مِنْ ويه عن شيخه اي عد ُنام بن بي كرينة التميمي ت ۰٥اه آو عدوا بقلیل المذب الإباضي في ثم تاه . عن الربيع جملةٌ من حَمّلة العلم إلى المشرق والمغرب» وتداوَله العلماءٌ فيما واشتهرَ عند الخاص والعام. والمسند أشهر مصنفات الإأمام الربيع » جمع فيه ما يقرب من سبعمئة وٹلا نه وأربعين حدیٹا شریفا وسبعة وعشرين أثرًا موقوفا ومقطوعاء وبلغ عَدَد من رَوّی لهم في مسنده: لبيان معنى الحديث أو تأكيد العمل به أو وقام بشرح غريب الحديث وتفسير مفرداته. ويُعدٌ المسند مُعتمَدَ الإباضية في الحديث» وله عندهم الصدارة بين كتب السنة. وتنتشر مخطوطاته في غُمان وزنجبار والجزائر وليبيا وتونس. وفي القرن السادس تصدّى لَه العلامة بو يعقوب يوسف بن إبراهيم (ت ۰ ه) فرت على آبواب الفقهء جاعلا أحاديثه في جزأين» ثم عَمَدَ إلى آثار كان الربيغ قد احتجٌ بها على مُخالفيه في مسائل الاعتقاد وغيرها فاضا جزءًا ثالثاء وضمٌ إلى ذلك : : رواياتِ آبي سُّفْيان محبوب بن عن الربيع » ورواياتِ الإمام عن بي غانم وغیره» ومَرّاسيل الإمام جابر بن زَيْد؛ وجَعَل الجميع في جُزْءِ رابعء وغُرفَ هذا المجموع ب (كتاب الترتيب). ولابي يعقوب أيضًّا رسالةٌ في التعريف برجال مسند الربيعء = ‎ ‎ [ذِكُر أَهَمٌ کُب أَهْلِ المَذْهب ٢ وكتابٌ ضِمَام فيه الأحاديث عن جابر أيضّاء وحَفِطهُ عن ضمام أبو صَفرَةٍ عبدالملك بن صقر . - عليها البَدْرُ الشّمّاخي (ت ۹۲۸ه) وأحال إليها في سِيَرو غير أنّها قدت في زماننا ولم يُعْثرُ إلا على صغير منها. وجاء بعد الورجلانيٌ بخمسة قرون: الشيحٌ محمد بن عمر بن أبي سِتَةً لجرب (ت ۸۸٠٠ه) فوَضّم حاشية على كتاب الترتيب» تناولثُ أجزاءَه الأربَعَةَ وهي مِنْ اج طُبِعَتْ بالمطبعة السُلطانية بزنْجِبَارَ سنة ١٠۳٠ وقام ضياءٌ الدين عبدالعزيز النَميني (ت ۲۲۳٠ه) باختصار الحاشية في كتاب عَنْوَنَه ب (مختصر حواشي الترتيب)» فرع منه سنة وما يزال مخطوطاء كما كَنَبَ الشيخ صالح بن عمر لَعْلِي (ت ۷ه( أخرى على ما تزال هي الأخرى مخطوطة. وشرحه نور الدين عبد الله بن حميد السالمي (ت ۱۳۳۲ه) في أجزاء ثلاثة (مطبوعة)ء كما اعتنى بضبطه وتصحيحه على عدد من النسخ المخطوطة. وعن نسخة الشيخ السالمي المصححة صدرت الطبعة الأولى للمسند سنة ١۳۲٠۱ه/ ١٠۱۹م. تبعتها أكثر من عشرين طبعة في مصر والجزائر والقدس وسورية ولبنان والكويت وغَمان. (١) ضمام بن السّايْب النّذْبِيَ (ق۲ه): كتابٌ متوسط الحجم» في حوالي خمس وعشرين ورقة مخطوطةء يضم روايات الربيع عن ضمام بن السائب عن جابر بن زیدء وهو برواية أبي صفرة عنه في الأغلب» مع أسانيد أخرى. بلغ عدد آثاره ثلاثمئة وأربعة وعشرين أثراء أكثرها مرويٌ بالإسنادء وهي غير مرتبة على الموضوعات. وكان هذا الكتاب معتمدا في دروس العلم عند إباضية المغرب خاصّة. وتحتوي مادته على نوازل فقهية كثيرةء تعكس جانبا من الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في ذلك العصر . قال أبو محمد العاصمي (من أهل القرن الخامس الهجري بالمغرب) - حسب رواية الدرجيني والشماخي» واللفظٌ للأول .: «كُنا في آجلو فجلسنا يوما للمذاكرةء وكان رجل عرَايِيٌ يقرأ آثار الربيع عن ضمام عن جابر رواية عبدالملك بن صفرةء قلت: وکنتُ أفسّر بلسان البربرية ما يقرأه فكنت كلما قرا سند أثر من آثاره تجاوزت السند فلم أتكلم عليه وتركتهء إلى أن يصل الحديث أو الأثر فأتكلم عليه فسَمِعَنَا أبو زكرياء [يحيى بن ويجمن الهواري] وكان في ناحية؛ قال: مالك لا تذكر أئمتك؟ فعدتُ أذكر = و ع عد ‎e‏ ‏۲ 5 عة المّضيّة من أَشِمّة الإباضِيّة = كلما قرا فأقول: روى أبو صفرة عن الربيع عن ضمام عن جابر». توجد من الكتاب نسخة في دار الكتب المصرية (رقم ۸۲٥٠۲ب» بقلم مغربي طن أنه مکتوب فی القرن العاشر الهجري/ السادس عشر الميلادي)ء وثلاث نسخ في المكتبة البارونية بجربة في تونس (الأولى : منسوخة سنة ۷ م. والثانية سنة ٢ه / ۱۷۹۲م والثالثة سنة ۸١۱۲ه/ ١۱۷۹م). وهو في هذه النسخ كلها باسم «آثار الربيع بن حبيب؛. وقد وصف النسخة البارونية الثانية الدكتورٌ عمرو النامي في ‎(A DESCRIPTION OF NEW IBADI MANUSCRIPTS FROM : lG‏ ‎NORTH AFRICA)‏ وفصّل الحديثٌ عن محتوياته» لكنه سماه «روايات ضمام؟. أضِف إلى التسميات السابقة عبارة أبي القاسم البرّادي (ق۹ه) في رسالته في تقييد كتب الإباضية؛ إذ قال في وَصْفِه: «كتاب الحُجّة على الخلق في معرفة الحقء وهو كتاب ضمام؛ رواية أبي صفرة عبدالملك بن صفرة عن الربيع عن ضمام». وقال عنه في کتابه (الجواهر المنتقاة): «حِفْظ أبي صفرة عبدالملك بن صفرةء وهو المعروف عندنا بكتاب ضمام). ونحن نرى هنا أن الإمام السالمي تابع البرادي في تسمية الكتاب ب «كتاب ضمام). وزد على ما تقدم أن الشيخ سعيد بن خلف الخروصي (حفظه الله) ضمّ مادة هذا الكتاب إلى محتويات كتاب جَمَعَهُ بعنوان «من جوابات الإمام جابر بن زيد» صَدَرَ مطبوعًا. (ط۱: ١٤ ١٤۱ه/ ٤م وزارة التراث القومي والثقافة/ سلطنة عمان. ١۱۷ صفحة). وأنتَ إذا تمت هذه التسميات وجدتها كلها راجعة إلى اعتباراتٍ صحيحةء فالنسبةٌ إلى جابر باعتباره صاحب الآثار» والنسبةٌ إلى ضمام باعتباره راويها عن جابرء والنسبة إلى الربيع باعتباره الرواي الثاني والنسبة إلى أبي صفرة باعتباره حافظ الكتاب ومُدونه. وانفرد البرادي فأثبت للكتاب تسمية لم أرَ مَنْ ابع عليها: «الحُجّة على الخلق في معرفة الحق». وعلى كل حال يظل الكتاب واحدًا مهما تعددت التسميات. ومحتواه عن الإمام جابر بن زید من قوله أو فعله. غير آن صنيع المؤلف في مصنفاتٍ أخرى له يُقهم منه أن هذا الكتاب يضم أحاديث مسندة مرفوعة إلى النبي يَي؛ وهو ما يكسبه قيمة علمية ترتفع به إلى مكانة مسند الإمام الربيع بن حبيب» وهذا ما نلمسه جلا في قول الشيخ السالمي في تنبيهاته التي صَدّر بها مسند الربيع : «اعلم أن هذا المسند الشريف جميعه من رواية الربيع عن شيخ من شيوخه. = زكر أَمَمْ كيب أَهْلِ المَذْهب السَمَدْمِينَ] ٣ وكتابٌ أبي سُفْيَان مَحبُوب بن ۷ . ٤ وكتابٌ مُحَمّد بن مَحبُوب؛ يَذْكُرُونَ أنه سبعون جزءاء قال البرّادِي: «رأيتٌ [أنا] منه جزءًا = وإن للربيع زهاء خمسة وعشرين شيخا أخذ عن وأكثر ما أخذ عن ضمام عن جابر» ثم عن أبي عبيدةء ثم آبي نوح» ثم باقي الشيوخ؛ عن ضمام قد اعتتی بجمعها الشيخ أبو صفرة عبدالملك بن صفرةا. ونراء واضحا أيضا في قوله في جواب له عن مسألة نزول المسيح عليه السلام: «وقد ثبت ذلك عند أشياخنا المغاربةء وإِن ليلم عندّهم حَمَلَةٌ من الثقاة العلماءء كما أن لأهل المشرق كذلك› وقد ينفرد أحدٌ الحامِلِينَ بشيءٍ لا يسمعه الآخرون» لا سيّما وأنَ عندّهم [يعني المغاربة] مُسْنَدَ بي صُفْرَةً عن ضمام عن جابر بن زید وهذا المسند لا يوجد عند المشارقةء بل الموجود مسند الربيع عن أبي عبيدة عن جابرء وقد انفرد كل واحد من المُسْنَدَيْنَ بفوائد» اه (العقد الثمين ١/ ۳۷۲). فأنتَ ترى هنا أنه سماه «مسند أبي صفرة» وفَرَنّه بمسند الربيع. ويظهر ‏ من النصوص السابقة ‏ أن الإمام السالمي لم يقف على نسخة من الكتاب» وإنما وَصَفَه حَسْبَ ما بَدَا له مِنْ ظاهر أمره. والعلم عند الله. (١) كناب أبي سُفْيَان مَحْبُوب بن الرّحَيْل المَكي البَصْرِي الفَّرَشِيّ (ق۲ه): من أنقَس الكتب في تاريخ الإباضية الأوائلء ولعله أقدمها. وهو «يشتمل على الأخبار والفقه والكلام والعقائد» حسب عبارة البرادي في رسالته في تقييد كتب الإباضية. ومؤلمُه أبو سفيان معدو في علماء النصف الثاني من القرن الثاني للهجرة. قال فيه الشماخي : «أحد الأشياخ الأخيارء والمقيّد غرائب الفقه وعجائب الأخبارء ساد الفضلاء علما وحفظ الآثاره. وروی الوسياني في سيره والدرجيني في طبقاته والشماخي في سيره والبَرّادي في رسالته؛ عن الإمام أفلح بن عبدالوهاب الرستمي رضي الله عنه قوله: «عليكم بدراسة كتب أهل الدعوةء ولا سيما كتاب أبي سفیان». ومن المؤسف أن يُفْقَدَ هذا الكتابٌ بعد أن ظل محفوظا إلى عصور متأخرةء ونرى نصوصًا كثيرة منه متفرقة عند العوتبي في الضياءء والكندي في بيان الشرعء والدرجيني في طبقات المشايخ. والشماخي في السيرء والبرادي في عامة مصنفاته. وغيرهم . () كتاب مُحَمّد بن محبوب بن الرّحَيْل القرشي (ت ٢٠٦۲ه): نقل المؤلفٌ هنا توثيق الكتاب من البرادي في الفصل الملحق بالجواهر (ص ١١۲). وأضاف البرادي في = ‎E‏ رشي سن ل اه ‏٥ وكتاب الخْرَانَةٍ تأليف َد بَشِیر بن محمد بن محبوب بن الرْحَيْل ‏س و ‎2G A‏ ص و ۰ 2 (۱( ‏= «رسالة فيها تقييدُ كُتب قولڵه: «کتاب محمد بن محبوب» وقفت على جزءِ واحد من أجزائ وجملته سبعون جزءا. ذَكِرَ ذلك عن الشيخ أبي صالح أبي بكر بن قاسم اليهراسني». وهو يشير إلى القصة التي حكاها الدرجيني في طبقات المشايخ بالمغرب ۲/ ۱۷۷ في ترجمة أبي صالح اليراسني (ق٤ه) قال: «وكان أبو محمد ي ولده ويسلان بن أبي صالح] يقرأ على أيه مختصر محمد بن محبوب» فکان أبو صالح يقول: هذا كلام فقيو أصُولي». وعقّب عليه الدرجيني بقوله: «ولم يقع مته عندنا إلا الجزء السادس؛» وهو سبعون جزءا». وانظر السير للشماخي (ط :0۹٠ ۲/ ٤.. وغنوان الكتاب - حسب رواية الدرجيني ‏ مختصر محمد بن محبوب؛ لکن المشكل أنهم جعلوه في سبعين جزءاء فكيف يبلغ هذا العدد من الأجزاء وهو مختصر؟ ولعل هذا يعيدنا إلى ما ذكرنه سابقا من تفسير مصطلح (الجزء) بما تعارف السام والوَرّاقون عليه باسم «الكُرّاس»» وهو مَجْمُوعُ عشرين ورقة أو أربعين صفحةء فيكون أمرا مقبولا. ونفهم من النصوص السابقة أن الكتاب كان موجودا إلى القرن الرابع الهجري؛ ورأيت العوتبي في الضياء رجع إليه (انظر مثلا ج٤/ ١١٠. ج١۱۲/ ١٠٠ من ولم يطلع الدرجيني في القرن السابع إلا على جزء متهء ولعله الجزء نفسه الذي رآء البرادي أواخر القرن الثامن. هذا وقد جعل الباشِيُ كتابَ محمد بن محبوب في عِداد المَفُقُودّاتء في مُقَدّمة كتابه (إِنحاف الأَعْيان) ١/ ١٠ - ‏(١) كتاب الخزانة: للشيخ أبي المنذر بشير بن محمد بن محبوب (ت ۲۷۳ه أو يعدها بقليل) معدود في المفقودات» وقد نَل المؤلفٌ عن شيخه محمد بن مسعود البوسعيدي أنه في ۷۰ سفرًا. ومن النصوص الصريحة بالنقل عن الخزانة ونسبته إلى العلامة أبي المنذر قول ابن بركة (ق٤ه) في جامعه ۱١/ 0 : «والذي أتوغّمه أن أبا المنذر يشير بن محمد بن محبوب کان يقول بهذا من غير يقين مني بذلك» لاني وجدت له قولا في كتابه المعروف بالخزانة؛ يدل على هذا». ‏قلت : قوله «في كتابه المعروف بالخزانة» في المطبوع من جامع ابن بركة (الخزاية) وهو خطأً بيّن. وراجعث جملة من مخطوطاته فرأيتٌ الكلمة تحتمل قراءتين: (الخزانة) = ‎ ‎ [زِكُر أَمَمْ كيب أَهْلِ المَذْهب المَتَمَدْمِينَ] | ١١٠۱ 7 ١ وكتاب البّسَْان فى الأصُول؛ لشير أيضًّا”. ۷ وكتاب الضف في النَوْحِيدٍ وحُدُوثٍ العَالُم وير ذلك؛ لِبَشِير ضا ۱ ۱ ۸ وكتاب المُحَارَية؛ لشير أيضًا”. = و(الجزاية). وكلتا القراءتين وردت في النسخ المخطوطة للرسالة المجهولة في معرفة كتب أهل ونقل من كتاب الخزانة أيضا صاحبٌ الضياء (ج٥/ (١) البستان؛ لبّشير بن مُحَمّد بن مَحُبُوب بن الرّحَيْل القَرَشِيّ (ق٣ه): معدود في المفقودات . ۱ ۱ (۲) الرضف؛ لبشير بن محمد بن مَحبّوب بن القَرَشِي (ق٣ه): كتاب متوسط جامع لأبواب دقيقة في أصول الدين وأصول الفقهء وهو معدوذ ضمن السير المجموعة في (السير العمانية)؛ وعنوانه الكامل فيها: (كِنَاب الرّضف في التوحيد وحُدوث العالم وأحكام القرآن والسُنَّة والإمامة وأسماء الدار وأحكامها) وفَصَلَ الدارسين هذه الموضوعات كلا على حدةء فنسبّها كُتبّا متفرقة للشيخ بشيرء والصحيجٌ أنها جزء من كتاب (الرضف). وهو بهذا العنوان غريب التسميةء فالذي وجدته في معاجم اللغة أن الضف هي «الحجارَةٌ التي حَمِيَتْ بالشمس أو النار. فهل قصد الشيخ بشير هذا المعنى؟ أو هو تحريف ل (الرّضْف) الذي يعني «ضَمٌ الشيء بعضه إلى بعض ونَظْمَه»؟ وهو بهذا المعنى أنسب» ويؤيده ورود اسم (الرصف) في بعض مخطوطات الرسالة المجهولة في كتب أهل عمان. وثمة عنوان ثالث للكتاب يرد في مخطوطات (السيّر العمانية) هو (المستأنف)› ويبدو أن الاختلاف حول اسم الكتاب اختلافٌ فقد رأيت في مخطوطة من كتاب التاج للشيخ الأصم؛ الذي ألفه سنة نقلا عن «فْضْل في أحكام القرآن من المستأنف لأبي المنذر بشير بن محمد بن محبوب؟ ويُعرف بكتاب الرضف»). () المحاربة؛ لبَشير بن مُحَمّد بن مَحُبُوب بن الرّحَيْل (ق٣ه): كتابٌ في فقه السياسة الشرعيةء توجد منه نسخ عديدة داخل عمان وخارجها. قال عنه (ت ١٤٤ في کتابه (إِتحاف الأَغْيَان) ١/ ٢٤٠۲: «الكتاب يشتمل على أكثر من ثمانين باباء أولها في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكرء وآخرها في تفسير = . - و 7 9 ن ۰ 9 مه )۱( کبيرين . ٠- والتفسيرٌ الكبير لأبي يعقوب بن إبراهيم يم الوَارِجلانِي› قال بو القَاسِم البَرَادِي: «[وهو] كِتَابٌ َيب رأَيْتُ مِنْهُ في بلاد أَرِيَ سِفُرًا كيبرًا؛ لأر ولا ربث فط سرا ضحم نه ولا أَكْبَرَ نه وَحَرَرْتُ انه 21 َء يجاور سْعَمعَةِ وَرَفو أو قل أو فيه تَفُسِير حه والبفَرَةٍ وال مرا وَحَرَرْتُ أنه كَسر في تَمَانيةٍ أَسْفَار َم أَرَ وَلا بم نه ولا أَشفّى للصُدُوٍ في لُعَة أو عراب أو حكم مين أو قِرَاء ا ‎o۴‏ 9 $ سر ‏شاد و أؤ تاخ اؤ مَنُْوخ أو في بيجمبع المُلُوم› فَإِدا آية يَفُول: فو الى . . إلى فاون م ما يَگُہ إِغرَابُ الايَة وَيَسَفْصِيِه رن ‏َة ِي جَمي تَصَارِيفِ الئل م نم الصَحبحُ مِنْ حَد ديت رَسُول الله سوق الرّواية ينْ كاب الرييع بن خيب المَعْرُوف ‏يه الس و بو عبيدَهَ عَنْ جابر. . . بذک الحدِيثء وَلْفَد استقصی الالحتلافت ِي في الام في قَولِهِ اعَالَى]: لن بالك إِمَامّاكه [البقرة: ‏ع ‏٤ فَذْكُر مَفَالَةَ الرَافِضةٍ والعَالَِةِ. مَقَالاتٍ النكار مِنْ جميع الِرَقِ. ولَعَمُري إن فيه لَحلومًا جَمَدَه. اه كلاش ‏= الحماية وجواز الجباية. ..0. ثم أشار إلى كثرة الزيادات والحواشى ي عليه ممن آتی بعده من العلماء. ‏(١) تفسير القرآن؛ لهُود بن مُحَكم الهُوَّارِيّ قال عنه الماك (ت ۹۲۸ه) في السّير (ط: ۹م ۲/ 11 وهو كتاب جليل في تفسير كتاب الله لم يتعرض فيه للنحو والإأعراب» بل على طريقة المتقدمين». ‏() التفسير الكبير؛ لأبي يعقوب بن إبراهيم الوَارْجلايِيَ (ت ۷۰٥ كتابٌ في عداد المفقوداتء وصفه البرادي في (الجواهر المنتقاة) وصفا جامعا كما نقله المؤلف = ‎ ‎ [زِكُر أَمَمْ كيب أَهْلِ المَذْهب السَمَدْمِينَ] 8 ۷ ° ٥ 4 0 الوارجلاني وهو ثلاثة أجزاء في جلد ضحم أَوسَمَ فه المجال وأ فيه المَقال. ي م ۲ وكتابٌ الدلِيل في أصُولٍ الدين؛ لأبي يعقوب أيضًاء وهو ثلاثة أجزاء أيضًا غير أنه فى جلد واحد. (۱) (۲) عنه. ويهر أن المؤلّت لمْ يلِم على رسالة البرادي المُطوَلَةَء ففيها زيادةٌ بيان عنه. وقال أبو إسحاق اطفيش (ت ١۳۸٠ه) في كتابه (الدعاية إلى سبيل المؤمنين): «أَبُو يعوب يُوسُفُ بن إِبرَاهِيم الوَارْجلانِي ‏ َل المُجَْهدِينَ البَارِعِين الذِينَ جَابُوا الأقطارَ وَسَبرُوا أَعُوَارَ الأمَم وَبَحتُوا في حَفَايِقي كِتَاب الث وَفسرُوه ويره - يح لَمْ بج عَلى منوالِه ذَلِكَ العَصْرَ مَع أنه عَضْر المَذوِين والنبوغ» دُكِر أنه في سَبْمِيَن جُزءا جَمَعَ فيه مِنَ المُلُوم ما لم يَذَكُرهُ عَيْرَ أنه شى في يَلْكَ الحُرُوب الدَاخِليّة الي مُِيَث بِهَا الأَمَهُ الإسلامِيَةٌ حِيْنّا يِن الدَهْر. المعُرب) وَ(تَرْجَمَةُ رِجَاِ الإبَاضِيّة)ء دَكَرَ لا أَحَدُ الأسَايَدة أنه املع عَلَيْهَا في كُلَة وربا وان بَلْمَايَء. العدل والإتصاف؛ لأبي يعقوب يوسّف بن إبراهيم الوَارْجلانِيّ (ت كتاب يُعَدُ م كنب أصول الفقه عند الإباضيةء فقد بيت عليه مختصراتٌ وشروخٌ وحواش ومنظوماتٌ. ومع طول الکتاب حکی (ت ۹۲۸ه) في السّير (ط: ۲۰۰۹م) ۲/ ١ عن أبي طاهر إسماعيل بن موسى الجيطالي أنه كان يحفظه . الدليل والبرهان؛ لأبي يعقوب يوسّف بن إبراهيم الوَارْجلايِي (ت 7۰ەه): قال الشّمَاخِيُ (ت في السّيّر (ط: ٢٠٠۲م) ۲/ ١٤٠ في ترجمة أبي يعقوب الورجلاني: «رأيتٌ له من التآليف: كتاب العدل في أصول الفقه؛ ثلاثة أجزاء. وكتاب الدليل لأهل العقول في ثلاثة أجزاءى بل أربعة ولا أحصي ما رآيت له من الأجوبة الآن كثرة. وله قصائد منها (الحجازية) في ثلاثمئة وستين بيتاء تدل على غزارة علمهء لما أودعها من فنون العلم. ورأيتٌ له بعض تفسير كتاب اله أودعه أنواع العلم من القراءة واللغة والنحو والتصريف والحج وغيرها. ورأيت له كتاب الترتيب في علم الحديث؛ رتب كتاب الربيع بن حبيب في الحدیث» وزاد فیما رواه غيره عن ضمام عن جابر وغيرهما. وكراسة في تسمية رجال الکتاب. وسمعثتٌ بعض الطلبة آنه رأی له تأليفا في الفقه». ۸ ا عة من أَسِعّة الاباضِيّة ۳ - وكتابٌ الإمام العَادِلِ سَعِيدٍ بن عبد الله بن محمد بن محبوب (۱). 20 ِو )٢( في أربعة وعشرين َعم فيو أو لعٍ وفروعه ۱( كناب الإمام سعيد بن عبد الله بن مُحَمّد بن مَحبُوب بن الرَحَيلٍ (ت ۳۲۸ه): جَعَلَهُ اشيم الباشِيُ (ت ١١٤ في عِذاد المَفْقُودَاتء في مُقَدّمة كتابه (إِنحاف الأَعْيَان) ١ ١ ۱۷. (۲) الضيَاء؛ لسَلَمَةَ بن مُسْلِم بن إبراهيم الْعَوَنبِي الصُحَارِيّ (ق٥ه): موسوعة فقهية جامعة لآراء الإباضية وغيرهم من المذاهب الإسلاميةء مع عمق البحث وقوة التأصيل والتحقيق» بصبغة أدبية بارزة» تَمَتُلّتْ في حسن العبارة ورصانتها والشرح اللغوي للمصطلحات» والترتيب الجيّد للمسائل والأبواب. أله العوتبي بسبب ما وجده في عصره من «دُروس آثار المسلمين» وطموس إيثار وذهاب وقلة طالبيه ومُنتَجلِيه» وافتتحه ٻأبواب في العلم والعقيدة وأصول الفقهء ئ شرع في مواضیع الفقه التي هي أساس الكتاب. َرَامَنَ تاليف الضياء مم تأليف (الإبانّة) في اللغةء إذ نَجِدٌ في كلا الكتابين إحالة إلى الآخرء وتظهر شخصية العوتبي اللغوية بارزة في (الضياء) كما تظهر شخصية العوتبي الفقهية بارزة في (الإبانة)ء فنجد في الإبانة طرفًا من مسائل الفقه مُجْمَلَةَء ونَجدٌ الضياءَ غاصّا بتفسير ألفاظ اللغةء وهو ما يؤكُدهُ قول العوتبي في مقدمة الضياء: «وقد فسَرْت جيم ما ذَكِرَ في هذا الکتاب من لف غریب؛ ومعنی عجیب» لیکون مستغنيًا بتفسیره عن الرجوع إلى مع تذكيره باصلي موضوع الكتاب الذي بي عليه ن أجله؛ إذ يتابع حديئه في الْمُقَدمةَ قائلاً: «على أن العَرّضَ المقصود به والغرض الموضوع لَه هو اشتَهَرَ عند أهل عُمان أنه في ٢۲ جزءاء كما أكَدَ ذلك الشيخ السالمي هناء إلا أن دَكَرَ في رسالتيّه اللتين فيد فيهما كُتْبَ أصحابه خلافَ ذلك. فهو يقول في الرسالة الملحقة بكتابه (الجواهر) عند تَعْدَادو لكتب إِياضِيَةٍ «والضياء؛ يذكرون أنه في النسخة الكبيرة التامة جزةا أو سِفْرًاء ووَفَفْتُ على ثلاثة أسفار منه كل واحد منها ضخمٌ كبيرا. ويقول في الرسالة الْمُطوَّلة المستقلّة: «وكتاب الضياء؛ يذكرون أنه = [ذْكُر أَمَمٌ كب أَهْل المَذهَب ذِكر اهم كتب اهل المَذهب مين ٥ \ وكتاب الكفاية تاليف محمد بن موسی الكِندڍِي في اد وخمسِين م (۱) وصل إلى المغرب من النسخة الكبيرة التامة نيف وأربعون جزءاء ورأيتٌ منه ثلاثة أسفار ضخام کل سِفْر يشتمل على أجزاء في التوحيد والصلاة والطلاق والحيض والبيوع والأحكام وغير ذلك وهو م ِن أشرفي تصنيف لأهل الدعوة». وعبارة البرادي في جديرة بالتأمل والوقوف عندهاء مع ملاحظة عدم تصريجه بالمؤلف في الموضعين. وسم الضياء الْمَخْطوطةُ متبعثرةٌ في الْمَكتبات الغمانية والعالميةء وهي حقيقة بالجَمُع والتحقيق» وفَل أن تَجِدَ كتابًا فقهيًا إِباضيًا - مشرقيًا أو مغرببًا ‏ يَحُلو من نقل عن الضياء. ومن عناية المتقدمين بالضياء قول شاي (ت ۹۲۸ في السيّر (ط : ‎(e۹‏ ۲/ ۲ في ترجمة أبي زكريا يحيى بن أبي العز الشماخي الذي كان نَسّاغًا للكتب: «ورأيت له كتبا كثيرة بخطه من التفاسير وشراح الدعائم والضياء وغير ذلك لا تخلو خزانة من خزائن كتب نفوسة من خطه). ويبدو أن هذه الوفرة الحاصلة عند المتقدمين من نسخ الضياء انقلبت عند المتأخرين. فقد كَتَبَ الشيخٌ ناصر بن أبي نيهان (ت ۳١۲٠ إلى إخوانه المغاربة جوابًا لرسالة بعثوا بها إلى المشارقة يطلبون فيها كتابَ الضياء وكتابَ المنهاج: «وأمًا ما طلبنّم من إرسال أجزاء كتاب الضياء وأجزاء كتاب المنهاج فكت أهل العلم من عُمَان قد دَمَبَ أكثرها ِلَةٍ رغبة أهل عمان في طلب العلم» فلا أظن أَنَهْمَا باقيان يَمَامًا في هذا الزمانء فإنّي على طول زماني لَمْ أجِذٌ من كتاب الضياء إلا جزءا واحدًاء ومِنْ كتاب المنهاج إلا قطعة واحدد!). اه (وانظر النص كاملا في : أجوبة ابن أبي نبهان إلى المغاربة؛ (مخ)؛ 7٤ صفحة؛ نسخة مصوّرة من إرشيف زنجبار؛ مُجهولة الناسخ وتاريخ النسخ؛ ص ١£ - ٤). وقد اعتنى الشيخ أبو مالك بن ححويس الْمَالِكي (ت بِجَمع تسخ الضياءء وجَلَبَ ثلاثة أو أربعة من مِنْ أجُل نسخهء وقيل بأنه اجتمع عنده من أجزائه ثلاثة وعشرون جزءا. الكفاية؛ لمُحَمّد بن موسى بن سليمان الكندي السَمَدِيّ (ق6٦ه): جَعَلَهُ اشيم (ت ٤٤٤٠ه) في عِدّاد المَفْقُودَاتء في مُقدّمة كتابه (إِتْحاف الأَعْيَان) ١/ ١٠ وذكر أن جزءا منه يوجد بمكتبة السيد محمد بن أحمد قال: = ١1۱۱ 8 لمعه المرّضيّة من أشْئّة الاباضِيّة ضا٩ . ۷ - وكتابُ بيان الشرُع تأليف أبي عبد الل مُحَمّدٍ بن إبراهيم بن سليمان في اٿنين وسبعين جِلْدًاء ويقال إِنَهُ في ثلاثة وسبعين جلدًاء وإنه منه جِلْدٌ في الزكاة فأبْدَلَهُ بَعْضٌ العْلَمَاء من بعد وهو ضا جامع لأصول الشرع وفروعه؛ ونه ظاهر البركةء عَم ومنه استمدً اهل r = «أخبرني الشيخ العلامة سعود بن سليمان الكندي أن هذا الكتاب احترق بنزوى في حروب العجما. وأكد ذلك في ترجمة مؤلفه: محمد بن موسی بن سليمان الکندي النزوي (ق٦ھ). (۱) جلاء البصائر؛ لمُحَمّد بن موسى بن سليمان الكندي النَرُويّ (ق٦ه): هذا اعتماد المؤلف» البطاشي في إتحاف الأعيان ۲/ ۷١٠ أن مؤلف الكتاب هو: موسی بن مُحَمّد بن عبد الله بن أحمد بن محمد بن علي الکندي السمدي التزوي» من أهل القرن التاسع الهجري. () بيان الشرع؛ لمُحَمُد بن إبراهيم بن سليمان الكندي السمدي (ت ۸٠ ٥ھ): مُوْسُوعة في علوم الشريعةء يبلغ مجموع أجزائه واحدًا وسبعين جزءا (مع أن المؤلف هنا ذکر نها ۷۲ أو ۳ جزءا!)» تشتمل على أبواب في العلم وأصول الفقه وأحكام القرآن وعلومهء وأصول الدين والولاية والبراءةء والحكم والمواعظ والوصايا والأداب» والتيّات والطهارات والنجاسات والصلاة والزكاة والصيام والحج؛ والنذور والكفارات والأيمان والذبائح. والقضاء والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعاوى والشهادات والإقرار؛ وأحكام المساجد والشفعة والحريمء وأحكام العَمَل والعُمّال والشركة والبيوع والربا والإجارات» والنكاح والفراق والعدد وحقوق الأزواج والأولاتى والحيض وأحكام العبيد والنسب والأيتامء والوصايا والفرائض والأمانات والضمانات» والحدود والقصاص والديات والإمامة وأحكام الجهاد والحرب. ويذكر أن مؤلفه توفي قبل ترتيبهء فرتبه وصنفه على الأبواب والأجزاء: الشيخٌ أحمد بن = [زِكُر أَمَمْ كيب أَهْلِ المَذْقب السَفَدْمِينَ] 8 ١۱۱ = عبد الله بن موسى بن سليمان الكندي النزوي (ت ۷٠٥٥ ه) صاحب كتاب المصنف. كما قدت بعض أجزائه. قال الشيخ سيف بن حمود البطاشي تعليقا على كلام الشيخ السالمي هنا: «الصواب أن الذي ذهب من كتاب بيان الشرع جزءان؛ أحدهما: الجزء الأول من كتاب الزكاةء وهو الجزء السابع عشر من الكتاب» وقد أبدله الشيخ العلامة مداد بن عبد الله بن مداد الناعبي» من علماء النصف الثاني من القرن التاسع وأول القرن العاشرء وكان فراغه من تأليفه يوم الخميس لاثنتي عشرة ليلة بقيت من المحرم سنة تسع وتسعمئة للهجرة. أما الجزء الثاني المفقود من الكتاب فهو الجزء الرابع والعشرون في أحكام الحجء وقد أبدله الشيخ العلامة عبد الله بن عمر بن زياد الشقصي البهلوي» اه. من كتابه «إتحاف الأعيان ني تاريخ بعض علماء عمان» ١/ ۳۰۹. على الكتاب صف الجمع والنقلء ولا يخلو من تعليقات لمؤلفه على مسائله ومباحثهء خاصة في مباحث علم العقيدة. ومما يُحسب له: تضمينه كثيرًا من النصوص المقتبسة عن كتب صارت في عداد المفقودات ولم يبق لها أثرء مثل: كتاب الأصفرء وجامع أبي صفرةء وشرح قصيدة أبي المؤثر في خلق القرآنء وجامع آبي علي موسی بن علي» وديوان عادي بن يزيد البهلويء وكتاب الرقاعء وكتاب الرهائنء ومجموعة من السّير العمانيةء وتعليقات الشيخين ابن بركة وأبي سعيد على جامع ابن وكتاب الأشياخء وكتاب المجالسء وكتاب النيفء وغيرها. كما اشتمل على عددٍ وافر من النوازل والمسائل العملية التي تعكس صورة حية للمجتمع العماني في ذلك الوقت. إضافة إلى مادة غنية حول فقه السياسة الشرعية والتاريخ السياسي بعمان. يعد بيان الشرع أكبر مُصنف عُماني بعد كتاب «قاموس الشريعةء للشيخ جُمَيّل بن خميس بن لافي السعدي (ق۱۳ه) وقد اعتمده هذا الأخيرٌ أصلا لقاموسه وبتى عليه وزاد. كما كان أحد الكتب التي عليها مدار الفتوى بِعُمانء ومتها تُستمدٌ الأحكام. ونظرًا لمكانته أوْلاء اهتمامّهم وحرصوا على تداوله وقراءته ودراسته. تشير إلى ذلك وفرة نسخه المحفوظة التي يزيد عددُها على الألف نسخة بكثيرء ما يعطي مؤشرًا على وجود حوالي عشرين نسخة لكل جزء منه في المتوسط. ومن مظاهر العناية ببيان الشرع: تعاقبٌ الفقهاء عليه على مَر العصور بالإضافة والتعليق والتعقيب» فكثْرّتْ في ثناياه عباراتٌ من نحو قولهم: «ومِنْ غَيْره» وقولهم: «من الزيادة المضافة» وقولهم: «ومن المضاف إلى الكتاب» وبعضها زيادات أشبه بالحواشي غير = ۱۱۲ 1 لمعه المضيّة من أَشِكة الاباضِيّة ‎«7o ee 2‏ سس ۰ ٍ۴ ۸ - ولِمُوَلفِه أيضًّا القصيدة المعروفة بالنْعْمَةَء وهي رَجَرٌ في أصول ۸ وو ىلة 7 الشرع وفروعهء وهي طويلة جدا . = أنها مع مر الزمن اختلطت مع الأصلء فصارت كأنها منه؛ وصَعُبَ تمييزها عنه. وقد بدأت هذه الزيادات منذ وقت مبكر بعد وفاة المؤلف. (١) النعمة؛ لمُحَمَّد بن إبراهيم بن سليمان الكندي السمدي (ت ۸٠٥ه): أرجوزة في أصول الدين والفقه والآداب. والمنظوماتُ العلمية هي إحدى ظواهر التأليف في التراث العربي الإسلامي. والنظمٌ العلمي: شعرٌ يعمد فيه قائله إلى تسهيل قواعد العلوم في قالب موزون خالٍ من الصور الأدبيةء وغالبا ما يتخذ من بحر الرجز وعاء له لخفته وسهولة حفظه. وقد ظهرت بوادر المنظومات العلمية في القرون الأولى من التاريخ الإسلاميء ثم ذاعت وانتشرت» حتى صارت تعتمد في تدريس الطلاب أَوَلَ تلقيهم العلم . ومن أقدم الشعر العلمي المحفوظ لعُمانيين: قصيدة قافية لأبي المؤثر الصلت بن خميس الخروصي البهلوي (ت ٢۲۷ه) في التوحيد والولاية والبراءة. وقصائد متعددة في شکل مقطوعات لا تتجاوز الواحدة منها العشرين بيتاء نظمها محمد بن جعفر الإإزكوي في موضوعات الحجح؛ والأضحيةء والوصيةء والنكاحء وأحكام المعتدة. وتنسب لمحمد بن روح بن عربي (ق٤ه) قصيدة ميمية في الإمامة وأحكامهاء كما توجد لتلميذه أبي سعيد الكدمي (ق٤ه) قصيدة نونية في أحکام الولاية والبراءة في أربعة وثمائين بيتاء مع مقطوعات علمية متفرقة. وللقاضي أبي زكريا يحیی بن سعيد النزوي (ت ٩۷٤ ه) نظم في عيوب الدواب» وآخر في أحكام الخلع. ثم كان للشيخ أحمد بن سليمان ابن النضر (ق٦ه) قصب السبق في الأشعار العلمية الجامعة يمان فى كتابه «دعائم الإسلام» الذي سيأتي الحديث عه . ۱ ومن النظم العلمي المشهور عند العمائيين بعد ابن النضر: أرجوزة النعمةء وهي رجز مبعثر الأبواب في أكثر من ألفي بيت» وينسب نظمها للشيخ محمد بن إيراهيم الكندي (ت ۸٠٥ ه) صاحب «بيان الشرع»ء كما هو صنيع المؤلف هناء مع أن ناظمها صرح في مقدمتها أنه نظمها «في السبع المثة» أي: في القرن الثامن الهجريء وفي بعض النسخ الخطية: «في التسع آي: في القرن العاشر الهجري. ۱ ثم اشتهرت مطلع القرن الثالث عشر الهجري: أرجوزة سالم بن سعيد الصائغي المسماة = رھ و و ک٤ ۱ - إت * [ كر اهم كتب اهل المَذهب المتقدمين کو عم سم 2 ۹ - وله أيضًا رَسَائِل آ۶ . ٠ وله القصيدة المعروفة بالعبيريّة في وَضْف الجَنَّةء اعتنى بشرحها جماعةٌ إِمامُنا الفَّْبُ ‏ مَتَعَنَا الله بحيَايو ‏ وشَرْحه أَبسَطُ الشرُوح تق 1 ١ وكتابٌ المُصَنّف تأليفُ أَحُْمَدَ بن عبد الله بن موسى الكِنْدِيٌ في أَحَدَ وأربعين جلدًا. ويْقَالُ إن صاحب الكِفَايَةٍ وصاحب بَيَانِ وصاحبَ المُصَنَّفٍ كانوا بني عَم قال مَنّْ جاء مِنْ بعدهم: = ««دلالة الحيران»ء وكانت في زمانها أشمل أرجوزة للأحكام والآداب. وهو ما دفع بالمؤلف الشيخ السالمي إلى أن يعتمدها في كتابه «جَوْهَر النظام في عِلْمَي الأديان والأحكام» الذي استفاض وانتشر انتشارا واسعا في غُمان. (١) للشيخ محمد بن إبراهيم الكندي مجموعة سير ورسائل متفرقة؛ منها: سيرة في اعتقاد الإباضيةء ورسالة في الحدث الواقع بعْمَّان زمن الإمام الصلت بن مالكء وسيرة في أحكام الولاية والبراءة والوقوف. وكلها موجود في كتابه «بيان الشرعء. كما علق أيضًا على بعض سير العلماء المتقدمين؛ مثل: سيرة الفضل بن الحواري (ق۳ه)ء وسيرة أبي قحطان خالد بن قحطان (ق٤ه)ء وسير ابن بركة (ق٤ه) وأبي الحسن البسيوي (ی٤ھ). (۲) االعَبِيريّة» في وصف الجنة ونعيمها: قصيدة زهدية من البحر الطويل على قافية الراء؛ مطلعها : لْكَ الحَمْدٌ جُرْ لي بالذي أنا قائل. . . شهيدٌ على نفسي وأنت مُچيرُها ومجموع أبياتها ثلاثة وثمانون بيتاء شَرَحُها جماعةٌ من العلماء؛ منهم: كُظبٌ الأئمّة محمد بن يوسف اطفيّش (ت ۱۳۳۲ه) في كتابه «الجْنَة في وصف الجَنَةء (مطبوع) والشيخ زاهر بن سيف الفهدي (ت ١۳۷٠۱ه) في كتابه «النْفْحة العَبْهَريةَ في شرح العبيرية» (مخطوط). وقول المؤلف عن شرح القطب أنه «أَبْسَ أي أَوْسَعُهَا فالبَسِيط في مقصود المؤلف فَعِيل بِمَعْى مَشْعُولء آي: مَبْسُوظ واسِم مُمْتَد لا كما أهل عصرنا من استعمالهم (البساطة) بمعنى السُهولة واليسْر وعدم الإاشكال. 1۱ 5 لَه المرّضيّة من الاباضِيّة «وَوَجَدْتُ أن بيان الشرع كَبْل صاحب الكفايةء الكفاية قبل صاحب المصيّف». قال: «ومُوَلّفُ بيان الشرع: محمد بن إبراهيم بن سليمان بن محمد بن عبد الله بن المِفْدَادٍ الكِنْدي السّمَدِيُء ومؤلث الكفاية: محمد بن موسی بن سليمان بن محمد بن عبد الله بن المِمَدَادٍ الكِنْدِيٌ ومؤلف المصنف: أحمد بن عبد الله بن موسى بن سليمان بن محمد بن عبد الله بن المِفْدَادٍ الكنْدِي السَّمَدِيُ النَرُوي». (١) المصنف؛ لأَحُمّد بن عبد الله بن مُوسی بن سُليمان الكِنديٌ الفَلُوجِيَ (ت ۷ ه): موسوعة فقهية شاملةء احتوى جمهرة أبواب الفقه في واحد وأربعين جزءَاء أغلبها من الحجم المتوسطء وبعشّها من الحجم الكبير مقسمٌ إلى أو ثلاثة. وشملت مادنّهُ العلمية أبوابَ العلم وآداب الفتوى وأصول الفقه وأحكام القرآن وعلومهء وأصول الدين والولاية والبراءةء والجحكم والمواعظ والوصايا والآداب› والنيّات والطهارات والنجاسات والصلاة والزكاة والصيام والحج» والنذور والكفارات والأيمان والذبائح والأطعمةء والإمامة وأحكام الجهاد والحرب» والقضاء والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعاوى والشهادات والإقرارء وصَرّف المضانء وأحكام المساجد والشفعة والحريمء وأحكام العَمَل والعُمّال والشركة والبيوع والربا والإجارات» والنكاح والفراق وحقوق الأزواج والأولادء والحيض وأحكام العبيد والنسب والأيتامء والوصايا والفرائض والأمانات والضمانات» والحدود والقصاص والدّيات. ومن ميزات الكتاب الأخرى - إضافة إلى هذا الشمول.: سهولة عبارته» وخسن تحريره وتبويبهء وكثرة مصادره من المدارس الفقهية الإسلامية عامّةء وثراؤه بالمباحث اللغوية والأصولية وشواهِد لغة العرب» واستقلالية مؤلفه في ترجيح الأقوال. وهذه ميزات اصطبفت بها عمومًا ‏ مُصنفات المدرسة الرستاقية التي ينتمي إليها المؤلفء واتسمث بها - على وجه الخصوص - مؤلفاتُ الشيخ الكندي. كما يضم الكتابٌ أيضا عددًا من النوازل الفقهية في القرن السادس مشتملة على حصيلة وافرة من المصطلحات المتداولة في عَُمانء خصوصا في جانب المعاملات. لقي «المصنف» قبولا واسكًا في المحيط الغماني والإباضي ء وتتوزع تسه الخطية في = ٥\۱ أذِكُر أَمَمْ كب أَهْلِ المَذْهَب السَمَدْمِينَا | ٢ - وكتابٌ التَخُصِيص في الوَلايَةٍ والبَرَاءَةٍ وتَحُصِيص الآيات الواردة في ذلك وهو لبي بكر أَحْمَدَ بن عبد الله؛ صاحب ٢ وكتابٌ الجَوْكَرِيٌ المُفْعَصِر لِصَاحب المصيّف أيضًاء أَلقَهُ في أصول الكلامء سَمّاه بذلك لأن السب في تأليفه الكلام في الجَوْهر الو . = عُمان وزنجبار والجزائر وتونس وليبياء منها نسخة كاملة الأجزاء في وزارة التراث والثقافة بسلطنة عمان. وقد واحدًا من جملة مصنفاتٍ عليها مَدارٌ الفتوى عند إباضية عُمان لمدة قرون من الزمنء وكثرةً مخطوطاته وانتشارها في الخزائن الخاصة والعامة شاهد على اهتمام العمانيين به وعنايتهم بمطالعتهء زيادة على كثرة نقلهم عنهء واعتماده واحدًا من أمهات مصادر الفقه الإباضي. وقول المؤلف: «قال بَعُض مَنْ جاء مِنْ بعدهم» يعني به صاحب الرسالة المجهولة في معرفة كتب اهل غُمان. (١) التخصيص؛ لأحمَّد بن عبد الله بن مُوسى بن سُليمان الكِنڍي اللوي النَرُويَ (ت ۷ ه): كتاب يجمع بين أصول الفقه وأصول الدينء تحدث فيه عن الخاص والعام وأحكامهماء ثم دخل في موضوع الولاية والبراءة وطرقهماء وفصّل القول في الفتنة الواقعة أيام الصحابةء وتناول عموم الآيات الواردة في الموضوع؛ ووجه تخصيصها. وهو في قرابة ثمانين صفحة. توجد منه عدة نسخ مخطوطة. الجوهري المقتصر؛ لأَحُمَد بن عبد الله بن مُوسى بن سُليمان الكِنديٌ الَُوجِيَ الَرْوِيَ (ت ۷٥٥ ه) ويسمى أحيانا (الجوهر المقتصر): كتابٌ في علم الكلامء ضمنه أبحاثا في الفلسفة والمنطق» وتناول فيه مسألة قسمة الجوهر الفرد (وهو مصطلح عند المتكلمين والفلاسفة يعنون به الجزء الذي لا يتجزأء وهو مرادف للمصطلح العلمي العصري اة« وهي مُراده عند قوله: «المسألة والحديث عن قسمة الجوهر الفرد عند علماء الكلام له اتصال وثيق بالحديث عن قدرة الله تعالى وإثبات وحدانيته. مَهّد له بأبواب في أدب الفتوىء وأقسام السؤال ثم في صفات الله وأسمائء مع حدیث خاص عن قدرته تعالىء وأشار إلى أن الكتاب رَد على من عارضه في تلك المسألة. ويُعَدٌ الجوهري المقتصر من قلائل المؤلفات العمانية في هذا الفن. وقد تعددت - ٠۱ 5 المرّضيّة من الإباضِيّة ٤ وكتابٌ الاهتداءِ لَه أيضّاء في افتراق أهل غُمَان إلى ‎n‏ ەە„ 7 ء۴ . س ‎o 2 „po‏ ر - م ‏و سے سے و و سے ‎ro‏ . 1 . )۱( مبتَكرة وفروع معتبرّة» ووس فيه المجال وأطال فيه الجدال” ٠ . ٠ . 4 کو ع ى . . )۲( ٥ وكتاب ال لتسهيا فى الفَرَائْض له أيضّاء وهو في حجم . ٠ وكتابٌ سِيرة البَرَرَة لَه أيضًّاء أله في الرَدٌ على مَنْ طعَنَ في )۳( ‏سیرتهم ‏= مصادره فيه بين كتب عقدية وفلسفية وفقهيةء كسيرة المُحَارّبة لأبي المنذر بشير بن محمد بن محبوب (ق٣ه)؛ وسيرة محمد بن روح بن عربي وكتاب المقالات للبلخي وكتاب الضياء للعوتبي (ق٥ه)ء وكتاب الأكلة وحقائق الأدلة للقاضي نجاد بن موسی (ق٦ه). ‎W9‏ ‏(١) الاهتداء؛ لأحُمَّد بن عبد الله بن مُوسى بن سُليمان الكِنْديّ المفلوجي التَزُوي (ت ۷١ ه): كتابٌ في افتراق أهل عمان إلى طائفتين: نزوانية ورستاقية. انتصر فيه لري الرستاقية القائل بتصويب الإمام الصلت بن مالك (۲۳۷ه - ٢۲۷ه)ء وتخطئة ما أَفُدَمَ عليه موسى بن موسى من عزل الإمام وتقديم راشد بن النظر. وعَرّج فيه إلى أحكام الإمامة عند الإباضية وقواعدها وحقوق الإمام والرعيةء وصفة الأحداث وما يُوجب البراءة منها وما لا يوجبء وحكم رفيعة المشاهدين لها. وقد وضع كل ذلك في عشرين باباء ثم عَقَدً البابين الأخيرين: الحادي والعشرين والثاني والعشرين لبيان رأيه وترجيحه. واعتمد على مصادر كثيرة فيهء كما حرص على ضبط القواعدء وفرز المتفق عليه من المختلف فيهء مع توضيح حجج الطرفين وشرحهاء واعتماد أسلوب المناطقة في بيان المقدمات ثم النتائج. َراي الاق : مدرستان كران بان سبق الحديث عنهما. () التسهيل؛ لأحمّد بن عبد الله بن مُوسى بن سُليمان الكِنْديّ الفَلُوجِيَ النَرْوِيَ (ت ۷ 0ه( : كتاب مختصر في علوم الميراث› توجد منه عدة نسخ مخطوطة» منها نسخة بمكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي بعُمان (رقم ١١۱۱) في ست وعشرين صفحة. وعد من أقدم المصنفات المُمانية المفردة في هذا المجال. ‏)۳( سيرة البَرَرة؛ لأحمَّد بن عبد الله بن مُوسى بن سُليمان الكِنْڍي الفَلوجۍ النَرُويَ (ت = ‎ ‎ كر أَهَمْ كيب أَهْلِ المَذْهب السَمَدْمِينَ] ل ۲۷ وکتاب له AR ‏ا‎ لَه فى اء \ ٢۲۸ ويکر في بعض مُوَََايَه أن لَه ىتاب الذخيرة ولم تيت علب و ‎e‏ و و 1 ندري في ماذا الَف غير أنه ييل إليه معانِي غريب ويڏگ أنه لأصحاننا صن أل حَضْرَ ضرمو ٩ a 1 = ۷٥ ه): رسالة ألفها في الرد على من طعن في سيرته وسيرة أسلافه من الطائفة الرستاقية» مع دفاع عن الإمام محمد بن أبي غسان» ودحض شبه المعترضين عليه في حربه لأهل العقر من نزوى. وتنسب السيرة المردود عليها إلى شيخه أَحُمَّد بن مُحَمّد بن صالح الغلافقي النَرْوَانِيَ (ت ٦٤٥ الذي كان من أتباع الطائفة النزوانية. وقد تناولها الكنديٌ بالنقض جملة جملة. وذكر تفاصيل الواقعة الشيخ السالمي في (تحفة الأعيان). (١) التيسير؛ بن عبد الله بن مُوسى بن سُليمان الكِنْدي (ت ۷ ه): هكذا أورده المؤلف تبعا لصاحب الرسالة المجهولة في معرفة كتب أهل عمانء والمعروف للشيخ الكندي كتاب (التقريب) في النحوء وله عدة نسخ مخطوطةء قال في مقدمته: «الحمد لل الذي زين المخاطبات بالبلاغة والإيجازء وحسن معاني الكلام بالحقيقة والمجازء وصلى الل على نبي الأمةء محمد صلى الل عليه وآله مصابيح الظلمة. أما بعد؛ فهذا كتاب التقريب» رسمته لمتعلمي النحو بغاية التهذيب› رجاء أن يكون أقرب مأخذاء وأسهل في الفهم منفذا. . .» (۲) الذخيرة؛ لأَححمَّد بن عبد الله بن مُوسى بن سُليمان الكِنْدي المَلُوجئ النَرُويَ (ت ۷ ه): صرح المؤلف هنا بعدم وقوفه عليهء اشيم البَاشِيُ (ت في عِداد المَفْقُودّاتء في مُقَدّمة كتابه الأَغْيَان) ١/ ١٠ - ۱۷. ووَجَدْتُ 7 الكندي دَكَرَهُ في كتابه «الجوهر المقتصر» ۷٤ من المطبوع) إذ قال بعد کلام: « تفرع الأجسامُ إلى فروع كثيرة قد ينا طرَقا منها في الشجرة التي متها فو كاب الذخيرة» اه. ولم أجد الّصْرِيحَ في كيه بانه ألفه لأهل حضرموت» غير أنه ذَكَرَ في موضعين من «الجوهر المقتصرا كتابا لَمْ يُسَمهء قال في الموضع الأول ص١۲٠ : «وقد أؤْرَدنا طرفًّا من الرَدٌ عليهم ‏ يعني الشّيعَة - في أمر الوصاية إلى علي في الكتاب الذي كتبناء لأصحابنا الحَضَارمء. وقال في الموضع الآخر ص١۳٠ : «وقد كنا بنا الأدلةً ۱۱۸ 5 الَْعَةٌ المزضيّة من أشِمة الاباضِيّة ۹ - وكتابٌ الاج لِعُتْمَانَ بن أبي عبد الله لصم النَرُوِيٌ في أَحَدَ جلْدًا. کو ى و ۰ الكلا )۲( = على أحكام هذه المعاني في الكتاب الذي كُنًا في إنشائه لأصحابنا الحَضَارِم؟. والموضعان عاريان من ذكر كتاب الذخيرة. (١) كتاب التاج؛ لعثمان بن أبي عبد الله بن أَحُْمّد الأصمٌ العزري العقري (ت ١٠ جمادى الآخرة جَعَلَهُ اشيم (ت ١٤٤٠ه) في عِداد المَفْقُودَاتء في مُقَدّمة كتابه الأَعْيَان) ١/ ١١ وقال: «اختلفت الروايات في عدد أجزائهء فقيل: أربعون جزءاء وقيل: خمسون؛ وقيل: واحد وخمسون). وهذا الاختلاف بعينه ذكرهُ قله صاحبٌ الرسالة المجهولة في معرفة كتب أهل غُمان. وفي وزارة التراث والثقافة جز منه برقم عَيْرُ مَعْلُوم ترقيمُه. وهو في الصلاة وأحكامها. وَرَدَ في أوله: «هذا الجر المبارك آنه من نب النّاجء والله أعلم بالغيب» للعبد الفقير لله تعالى عمر بن سعيد بن عبد الله بن سعيد بن عمر بن أحمد بن ابي علي بن معدء. وَوَرَدَ في آخجره: «تَمٌ ما وجدنه مکتوبًا من المسائل في الصلاةء في يوم الأربعاء لاثني عشر ليلة إن بقين من شهر جمادى الآخر من شهور سنة تسع وأربعين وتسعمئة سنة هجرية نبوية على مهاجرها أفضل الصلاة والسلام؛ على يد العبد الأقل الراجي رحمة [ربه] الأجل: خلف بن محمد بن عبد الله الفشحي». وفيها أيضا برقم نسخة نفيسة وَرَدَ في آخرها: «تم الجزء السادس والعشرون من كتاب التاج تاليف الشيخ الفقيه عثمان بن أبي عبد الل الأصَمٌ العَقّري النَرْوِيَء من خطه وتاريخ مام كتابو في سنة أحدٍ وستمائة سنةء وتاريخ تَمَام هذا الكتاب في يوم السبت سادس شهر الله المعظم رمضان من سنة ثلاث وتْمَانين وتسعمئة سنة هجرية نبوية على مهاجرها الصلاة والسلام. كتبه أفقر العبيد الراجي رحمة ربه المجيد عمر بن سعید بن عبد الله بن سعد بن عمر بن أحمد بن آبي علي بن معد بيده لنفسه ابتغاء مرضاته وطلبا لثوابه في ٳحياء آثار آهل الاستقامة رحمهم الله تعالى». كتاب النور؛ لعثمان بن أبي عبد الله بن أَحُمّد العزري العقري النّرْويّ (ت ١ ه): من أقدم المصنفات العمانية المْرَدَة في علم الكلام؛ بوبه مؤلمُه تبويبًا دقيقا› وفرز مسائله فررًا متقنًا واضحاء وهو كتاب متداول متعدد النسخ داخل عمان وخارجها . = [زِكُر أَمَم كيب أَهْلِ المَذْهب السَفَدْمِينَ] 8 ۱۱۹ (۱) (۲) (۳) ۱١ وكتابٌ البَصِيرَة في الأديان لَه أيضًا”. أن لَه كتابا في الأحكام. ۲ ۔ ووجذت أ ۳ - وأن لَه كتابَ الأنوار في الأصول”” . وتحسن هنا الإشارة إلى عبارة أبي القاسِم بن إبراهيم البَرَادِي (ق۹ه) في «رسالة فيها تقييد کتب أَصْحَاينَا بعد أن ذكر كتاب (الضياء): «وكتابٌ النور؛ مُخحْتَصَرٌ عن كتاب الضياء وله دَر صاحبه! ما أرْشَّقَ إِشارنَه في تسميته بالنورٍ عن الضياء! وکيف استَحرَجَ هذه العبارةً من قوله تعالى: «هوَ الذي جَعَلَ الشّمُسلَ ضِيَاء وَاللفَمَرَ نورا مَنَازْلَ» [يونس/ ٥] ولْعَمُري إن كل واحدٍ منهما لْمُطابقٌ مُسَمًاه لِمَعُناء». اه. وهي عبارة مشكلةء لأن كتاب النور للشيخ الأصم خالصٌ في أبواب التوحيد لا غيرء و(الضياء) للعوتبي جامع في التوحيد والفقه والآداب» فهل يعني البرادي كتابا آخر بالعنوان نفسه؟ كتاب البصيرة في الأديان؛ لعثمان بن أبي عبد الله بن أَحْمَّد الأصمٌّ العزري العقري (ت ١۳٦ه): كتاب متوسط جامع لمسائل (الأديان) التي تشمل العبادات والنذور والأيمان والكفارات. له نسخ مخطوطة عديدة. كتا في الأحكام؛ لعثمان بن أبي عبد الله بن أَحُمَّد الأصمٌ العزري العقري الَرُوِيَ (ت ١1۳ه): عبارة المؤلف توحي أن هذا الكتاب مستقل» بينما المعروف من الخطيّة له أنه الجزء الثاني من البصيرةء فالأول في الأديان كما سبق وهذا في الأحكام؛ ويشمل المعاملات بأنواعها. ويرد عنوانهما أحيانًا في بعض النسخ : بصيرة الأديانء وبصيرة الأحكام. الأنوار في الأصول: لعثمان بن أبي عبد الله بن أَحُمَّد الأصمٌ العزري العقري النَروِيَ (ت يبدو من قول المؤلف: أن لَه كتابًا في الأحكام› وأنَ لَه كناب الأنوار في الأصول» أنه معتمدٌ على مصدر سابق في توثيق هذين الكتابينء وهو الرسالة المجهولة في معرفة كتب أهل عمان على الراجحء ففيها ما نصّه في سياق الحديث عن مؤلفات الأصم: وَين تَلِيفِهِ: كِتَاب الأنوار في الأصُول. وكاب البَصِيرَةِ؛ في الظهارَاتٍِ والصّلاق مُحْتَصَرٌ. وكتاب أيضًّا من تأليفه في الأَحُكام». قلت : لم أت للأصم على تأليف بعنوان (الأنوار) في الأصول. ورأيتٌ له رسالتين في أصول الدين قد تكون إحداهما بهذا الاسم: الأولى رسالة موجزة ألّفها لأخيه سعيد بن أحمد بن محمد بن صالح؛ء ونقلها الشيخ البطاشي في إتحاف الأعيان ١/ 440 = 8 ا اة المضيّة من الاباضِيّة ٤ وكتابٌ الاستقامة لِمَفْتِي الأَمَةٍ ومُنْقِذْهَا ِن بي سعيد محمد بن سعيد الكُدَمى فيه امه في الرَدٌ على مَنْ خالت سيرة اسلف في الحُكم على بعض الخارجين في زمان الإمام الصّلّتٍ بن مالك وأوسَعَ فيه القول حتى خرج عن المقصودء وصار كتابًا مستقلا في أصول الدين fro تحار فيه الأفكار عن دَرْكِ كُنهه فصار بركة عامَة ونغمة خاصةٌ بأهل الاستقامةء وقد ابق المشايخ قديمًا وحدينًا على الثناء عليه مع ما فيه من طظولِء غير أَنَهُ نَت ذلك الول وتَحتَ كل حرف ر فأبقوه على حال كلما تحر متحرّڭ للاختصار به همه بَعُدَ النظر فهو كرامة لمؤلفه ويْعْمَةٌ على أتباعه”. = والثانية أوجز منهاء في ورقتين أو ثلاث فقط؛ يستفتح عباراتها بنخو قوله: يكفيك من التوحيد كذا وكذا... ويكفيك من الولاية والبراءة كذا. .. وتسمی فى بعض النسخ المخطوطة (الكفاية). | (١) الاستقامة؛ لأبي سَّميد مُحُمُد بن سعيد الكُدَمِيّ (ق٤ه): كتابٌّ في أصول الدين› جعله مؤلمه خاضًّا بأحكام الولاية وجُلٌ المؤلفين في هذا الباب من علماء عُمان يرجعون إليه ويستندون إلى تأصيلاته. يَعُودُ سببٌ تأليفه إلى توسُّع الخلاف بين آهل عُمان في قضية عزل الإمام الصلت بن مالك الخروصي (۲۳۷ه - ٢۲۷ه) وما تبعها من انقساماتٍ ومناظراتٍ علميّةء دفعثْ أبا سعيدٍ إلى تقعيد أحکام الولاية والبراءة» وتحرير مسائلهما وتوضيح تفريعاتهماء وتفصيل ما أجمله مَنْ قبله من العلماء حول الموضوع. مع استفاضةٍ في تناول تطبيقاتهما العمليةء والحديث ‏ بشكل خاصٌ - عن الحَدثٍ الواقع زمَنَ الإمام الصلت بن مالك. والسبب الآخر للتأليف في نظر أبي سعيد: التباسٌ الأمر على بعض عُلماء وإطلاقهم الأحكام على من سبقهم دون رَويَةٍ أو تصور لأطراف القضيةء مع تلبيسهم على الضعفاء والعامّةء وتكليفهم الناس أمورًا ليست من الدين. وقد تحدث عن العلماء في غُمان قبل زمن الحدث؛ وسماهم «السّلف» وجعل آخرهم الفضل بن الحواري الإزكوي (ت ٢۲۷ه) الذي شهد وقوع الحدث آخرَ غُمره. ثم قسّمَ العلماء بعدهم إلى أربعة أخلافي: جعل في «الحُلَف الأوّل» مَنْ أدرك الحدث وشاهده - ]م ‎2g‏ ا امهب اليما ٥ وكتابٌُ المُعْتَبر لأبي سَعِيدٍ أيضًا؛ اعُتَبَرَ فيه الآثارَ به عاي اين جر فصل اللات وأْص اللات , والموجوة منه س لے جلا و واحدًا ضَخحْمًا ويقال إل في تسعة أجزاى والله أعلم بصحة ذلك = وعاينهء؛ كمحمد بن جعفر ونبهان بن عثمان التزوي وأبي المؤثر الصلت بن خميس البهلوي. وفي #الحُلَّفٍ الثاني» مَنْ كان أصغر سنا من المتقدمين ؛ كأبي المنذر بشير بن محمد بن محبوب بن الرّحَيّل وأخيه عبد الله بن محمد بن محبوب والازهر بن محمد بن جعفر الإزكوي وأبي الحواري محمد بن الحواري النزوي. ثم في «الحلف الثالث» تلامذتهمء وهم أشياخ ابي سعيد أدركهم من العلماء؛ كأبي إبراهيم محمد بن سعيد بن أبي بكر الإزكوي وأبي محمد الحواري بن عثمان النزوي وأبي عبد الله محمد بن بن عربي النزوي وأبي الحسن محمد بن الحسن النزوي وأبي محمد عبد الله بن محمد بن أبي المؤثر البهلوي. أما «الحُلف الرابع» فهم معاصروه وأقرانه. وقد فصل القول في وجهة نظر كل تقدم في القضية . ونظرًا لذلك: احتوى كتابٌ الاستقامة على مادة تاريخية عن الأحداث التي عاصرها أبو سعيدء خصوصًا أخبار الأئمة: أبي القاسم سعيد بن عبد الله الرحيلي (۳۲۰ه- ٢۳۲۸ه) وراشد بن الولید (۳۲۸ه - ١٤ ۳ه تقريبا) وحفص بن راشد اليحمدي ۳ه ٤ه) وأخبار مُعاصريهم من الفقهاء. وهذه المادة التاريخية جعلت مته مصدرًا للمؤرخين اللاحقين . حرص أبو سعيد فيه على فرز المتشابهات والنظائر وتوضيح الفروق بينهاء وجواز حَمُلها على بعضها أو لاء كما استعمل أسلوب الحوار وتقليب المسألة من شتى وجوههاء حتى طال الكتاب وتشعب الحديث وتوسع. زد عليه أنه كيب بِلْعَةٍ متخصصة عميقةء غير متيسرة وإلى هذا السبب عَرَّا المؤلف الشيخٌ السالميٌ هنا عُرُوفَ العلماء عن اختصاره مع طوله. غير أن الشيخ علي بن محمد بن علي المنذري (ت ١٣ - من معاصري الشيخ السالمي - وضع اختصارًا لكتاب الاستقامة سماه «نهج الحقائق» فرغ من تأليفه يوم الاثنين ٢ جمادى الأولى (مخطوط بوزارة التراث والثقافة رقم ٢٦( (١) المعتبر؛ لأبي مُحَمّد بن سعيد (ق٤ه): قال عنه المؤلْفُ في كتابه = ۱۲۲ 8 الَسَعَةُ من أشْعّة شكّة الاباضِيّة (مشارق أنوار العقول) ١/۹٠۲: «المُعْتَبر ‏ بصم الميم وفتح الموحدة وبكسرها أيضا -: كتابٌ للإمام رضوان الله تعالى عليه اعتَبَرَ فيه الإمام ابن جعفر فَحَل فيه ُشْكلَهُ وفَصّلَ فيه وهو كتابٌ سَمِعْتُ أنه كان في تسعة مُجَلْداتٍ. فَلَمْ بق منه ايوم في أيدينا إلا وَل مُجَلَدٍ من وقد عَم تفه جميً اه. حصا كلام الشيخ السالمي أن الموجود منه يحوي بابي فقط: الأول في أصول الدين؛ تحدث فيه عن الولاية والبراءة وأقسامهما وشرائطهماء ومعاني الوقف وأنواعهء ومعنى التقيةَ والحدث» وما يسع جهله وما لا يسع جهله؛ وما يتفرع عن هذه الأبواب من مسائل. والثاني في الطهارات والنجاسات؛ تحدث فيه عن أحكام الحيض والتفاس؛› وطهارة الحيوانات والطيور والحشرات ونجاستهاء ثم دخل في باب الوضوء وأحكامهء مع أحكام الجنابة والفسل منها. وينتهي الموجود من الكتاب عند أول أبواب الصلاة. وواضحٌ من هذا التقسيم أن ما تبقى من الكتاب هو أولهء وفُقدت بقية أجزائه. غير أن المطولات الفقهية العّمانية مثل: بيان الشرع لمحمد بن إبراهيم الكندي (ت ۸٠ ٥ه) والمصنف لأحمد بن عبد الله الكندي (ت ۷٥٥ تضمّنت فى ثناياها اقتباساتٍ كثيرةً من (المعتبر) من غير آبوابه السايقة الباقية في مخطوطاته المتداولة. قلت : وتسمية «المُعتبر» مأخوذة من المعنى اللغوي للاعتبار؛ الذي يُيد التفسير والتوضيح. فالمغتبر: هو المستدل بالشيء على الشيء. ويعْتَبرُ الكتابَ: أي ينظر فيه ويعتبر يعضّه ببعض حتى يقع فهمُّه عليه (لسان العرب لابن منظور. ط: دار المعارف - مصر. د.ت. ٤/ ۲۷۸۲). ولذا قال آبو سعيد في أول تعلیقاته على جامع ابن جعفر: «قد اعتبرنا معاني هذه الأثارء فوجدناها صحيحة محكمة الأخبار إلا أنها مجملة غير مفسّرة» (المعتبر ١/ ٢۲). وهو بهذا المعنى طرق بابا يعرف في علم أصول الفقه ب ب: تعليل الحكم الشرعي بالحكم الشرعي» وتخريج المسائل على نظائرها. ويد أبو سعيد من أسبق المصنفين المُمانيين تناولاً لهذا الجانب. كما أنه لم يخل من اتباع م: منهج الاستقراء المقتضي إلحاقَ المسألة بما يناسبهاء ولذا يكثر في الکتاب نحو قوله: «يخرج عندي في معاني قول أصحابنا. . .0 وقد قال الشيخ السالمي في طلعة الشمس (ط: وزارة التراث ۲/٤ ۱۸)٠ الكدمي رضوان الله عليه تَمَسّكٌ بهذا الطريقء وقد اعتنى به واعتمد عليه في = [زِكُر أَمَمْ كم أل المَذْهب السَمَدْمِينَ] 8 ۱۲۳ ٠ وكتابٌ الجامع المفيد مِنْ جَوَابّات أبي سعيد وهو في جِلْدَيْنِ كارا . - مواضع كثيرةء كما يعرف ذلك بالاطلاع على فتاويه ومصنفاته». وقول أبي سعيد «قد اعتبرُنا معاي هذه الآثار» فيه فائدة تحسن اللإشارة إليها في معنى (الأثر)ء قال العلامة السالمي في (معارج الآمال) في صفة تكفين المحرم؛ عند حديثه عن القاعدة المشهورة (لا حَظّ للنظر عِندَ ورود الأثر): «والْمُرّاد به الأثر عن رَسُول الله يق وإن أشكل عَلَى جمع من العلماء المتقدّمين والْمُتَأخُرين معنى هذا الكلام» فظنّوا أن الْمُرَّاد بالأثر ما ود من الأقوال في الكتب مأثوراء ويأبى الله أن يكون دَلِكَء نه لو صك هذا التوخحّم لبطل الاجتهاد؛ لأَنَه يقتضي وجوب اتَباع المجتهد الثاني للأَوّل وإن رای خلاف ما رأیء وهذا لا يصِخ. وسبب الإشكال: اختلاف الاصطلاح في معنى الأثر فَإِلّه في الزمان الأول يطلق عَلّى الْمَنمُول عن رَسُول الله يق ثم تغيّر دَلِكَ في الزمان النّاني فاطلق عَلى الْمَنقُول عن الصحابة خاصّةء ثُمٌ تغيّر في الزمان الآخجر فأطلق عَلى كَل منقول مرسوم عن الأشياخ في الكتب. فاختلاف الاصطلاح أشكل عَلّى الأفهام وحال بينها وبين فهم ما عناه الأول في هذا الكلام». قلتّ: إن ورود هذا المصطلح في كلام أبي سعيد يشير إلى استعمال مبكر للكلمة في معنى المأثور عن العلماء عامةء وهو المعنى الأخير الذي ذكره الشيخ السالميء وعلى شاكلته - فيما يبدو - استعمال ابن النضر له في تسمية کتابه (قَري البَصَر في مَجُمّع احتف من الأئّر). ثم مشى عليه المتأخرون بعد ذلك. ۱ ومن منهج أبي سعيد في المعتبر: أن ينقل نص الأصل مسميا له باسمهء أو قائلا: «ومن الكتاب» ويعْقبه بقوله «قال أبو سعيد» أو «قال غيره». وهو من آوائل من استعمل كلمة «رَجُع» للدلالة على انتهاء كلامه ورجوعه إلى النقل عن الأصل. وقد يطيل في بعض تعليقاته حتى يجاوز العشر صفحات» ويشير أحيانا إلى أخطاء النسخ الواقعة في الأصل. ويحرص على فرز المسائل وبيان مخرجها الفقهيء وضم النظائر والأشباه إلى بعضها› وتوضيح المفترق منها. مع حرصه على اللإشارة إلى الأحوال التي تلازم الأحكام الفقهية من معاني الإلزام والاحتياط والإباحة والترخيص والاستراية والاطمئنان والتنزه والفضيلة والكراهة والتوسعة ونحوها. (١) الجامع المفيد؛ من جوابات أبي سويد بن سعيد الكدَمِيَ (ق٤ه): لأبي سعيد = ۰ اللمْعةٌ المضيّة من أشِئَة الإباضِيّة آ۹ ص س لاور التي في سما وسيمة عر سق تع فيه مذاهب ص س وتَحَقيه أبو سعيد في كل مسألة ذكُرَها؛ وضعّفَ وفرب 1)2( وبعد . = أجوبة كثيرة جداء تمتلئ بها المصنفات العُمانيةء وقد أوْرَدَ منها صاحبٌ «بيان الشرع» أكثر من سبعمئة جواب. وهي في موضوعات متنوعة بين التفسير والعقيدة والفقه وأصولهء وتشتمل على نوازل فقهية تعكس طبيعة المجتمع في ذلك العصر من النواحي الاجتماعية والاقتصادية والسياسية وغيرها. كما تضمنت جانبا كبيرًا من التطبيقات العملية لفقه السياسة الشرعية وأحكام السلاطين نظرًا لمعاصرة أبي سعيد لكثير منها ويظهر من بعض المسائل أنها من تقبيد تلاميذه عنه؛ غير أنه لم يُعْرّف أن أحدَهُم جمعها في كتاب» ولم أن آبا سعید اشتغل بجمعها بنفسه. حتی اعتنی بها جماعة من المتأخرين؛ أشهرهم المؤرخ سرحان بن سعيد أمبوعلي الإزكوي (ق۱۲ه) في تاب سمّاه «الجامع المفيد من أحكام أبي سعيداء وقد رتبه على الأبواب الفقهيةء وأضاف إليه بعض تعليقاته وارائه وتعليقات غيره من العلماء. وله نسخ مخطوطة عديدة. (١) زيادات الإشراف؛ لأبي بن سعيد الكدمی (ق٤ه): تعليقاتٌ على (الإشراف) وهو كتابٌ من أقدم ما صار يعرف بگنب «الفقه المقارنء ألفه الشيخ أبو بكر محمد بن إبراهيم المعروف بابن المنذر النيسابوري الشافعي (ت ۳۱۸ه) جَمَع فيه آراء العلماء من المذاهب عامة في كل مسألة. واعتمده أبو سعيد لحسن تبويبه فتعقب مسائله بتبيان آراء الإباضية فيهاء مع تخريج فروع المذهب حسب قواعده فيما لم يحفظ فيه قولا عن السابقين. وهذه التعليقات أنموذج للتخريجات الفقهية عند الإباضيةء ويد أبو سعيد مِنْ أبرز مَن اعتنى بها. والموجود من التعليقات جزءٌ مخطوط متعلق ببعض أبواب البيوع فقطء تنتشر تُسَحُهُ في مکتبات عُمان» وقد نقل صاحب .«بيان الشرع» وغيره قسمًا كبيرا من التعليقات في أبواب الطهارات والعبادات والنكاح وغيرهاء ما يدل على أنها أوسع من الموجود. ويؤيد ذلك ظهور نسخ أخرى تتضمن أبوابا مفقودة في النسخ المتداولة. قال آبو القاسِم ب بن إبراهيم البَرادِي (ق۹ه) في «رسالة فيها تقييد کتب أصْحَاينَا»: - ذِكُر أَهَمٌ كيب أَهْلِ المَذْهب السَتَمَدْمِينَ] ۸ ۔ وکتاب الجامع المشهور بجامع ابن جَعُفر؛ لأبی جابر محمد بن جعفر الارْكُوي في ثلاث مجلدات» وفيه زيادات أبي الحواري وغيره من و ےك . ٥ . و 2 ی العلماء کابن المسبح ٠ جعلوا زياداتِهم في حخكم الحواشي› وهو کتاب مارك ناف للخاصّة والعامّة. (۱) «ووقفت في جربة على جزء من أجزاء كتاب الاإأشراف على مسائل الخلاف» وليس هو بالإشراف المعروف الذي هو لأبي بكر [ابن] المنذرء فرأيت أكثر ما في هذا الكتاب عن أبي سعيد العمانيء ولم أعرف مؤلفه». ولا أحسب البرادي وَقَفَ على غير كتاب ابن المنذرء غير أن تعليقات أبي سعيد ‏ فيما يبدو أشكلثت عليهء فلم يتحقق من نسبة الكتاب. ويُحسب للإباضية عنايتهم بكتاب الإشراف لابن المنذرء ما يعكس انفتاحهم على المدارس الفقهية الأخرى» فقد نقل الدرجيني في طبقاته (ت ۹۲۸ه) في السّيّر (ط: ٢٠٠۲م) ۲/ ٤٤1 عن أبي يعقوب يوسف بن خلفون المزاتي أنه كان «كثير المطالعة في كتاب الإشراف وغيره من تصانيف أهل الخلاف. فنقم الأشياخ منه ذلك ونهوه عنه». وفي أجوبة ابن خلفون شواهدٌ على سعة علمه وكثرة اطلاعه. ومئل هذا الخبر حكاه الشماخي ۲/ ١۳٠ عن الشيخ يوسف بن موسى» من أعلام القرن الخامس الهجري . جامع ابن جعفر؛ لأبي جابر مُحمّد بن جَعْفر الإِرْكوي (ق٣ه): من أشهر الجوامع الفقهية العمانيةء وأكثرها تداولا وبحثا وتعليقا لدى فقهاء عمان. قال أبو القاِم بن إبراهيم البَّرَادِي (ق۹ه) في «رسالة فيها تقييدٌ كُتب أَصْحَايِنَا»: «جامع ابي جابر محمد بن جعفر الإزكوي؛ يكون في سفرين كبيرين في الفروع». وقال عنه الشّيُخُ الَا (ت ١٤٤ ۱ه) في کتابه (إِنحاف الأَعُيَان) ١/ ۷۱ : «وهو من الكتب المشهورة مع أصحابنا أهل عمانء ومن أجلهاء وأعمها نفعاء ويسمونه (قرآن الأثر) وذلك لسلاسته وحسن أسلوبهء ووضوح عبارتهء وعدم التعقيد والتكرار فيهء ولعل هذا الاسم يطلق على الأصل لسهولة حفظهء ثم أضيفت إليه زيادات وحواش وتكرار مسائل» أشهرها زيادات العلامة أبي الحواري رحمه الل وهي بلا شك زيادات مفيدة إلا أن الكتاب اختلط بغيره بإدخال هذه الزيادات بقولهم: (ومن الزيادة) وبقولهم: (ومن غير الكتاب والزيادة)» فصار الأصل لا يميزه إلا الحاذق الفطنء = ٦١٢۱ 5 الَسَعَةُ المرّضيّة من أَشْئّة الاباضِيّة ۹ -۔ وکتاب الجامع المعروف بجامع آبي محمد عبد الله بن محمد بن ركه البهْلوي السَلِيمِيّء فيه المسائل بأِليَهَاء وصَدْرَهُ بأبواب في َ م ء ۶ أصول الفقه تُه دَكَرَ بعد ذلك أبوابَ المُروع”°. +£ وکتاب الشرّح لجامع ابن جعفر لبي محمد يشا . = وما قصدهم إلا الخير ونشر العلم وتدوين الأثر «ولِكُلٌ درجاتٌ مما عملوا». وقد ذكر المؤلف من المُحَشّين على جامع ابن جعفر: أبا الحواري محمد بن الحواري القري (ق۳ه) ومُحَمّد بن المسبح بن عبد الله الهيلي السمائلي (ق۳ه). وغيرهما كثير. وأجزاء الجامع ثلاثة؛ تعرف أحيانا بأسمائها المستقلة: جَامِعْ الأذْيَانِء وجامع الأحكام؛ وجَامِمُ الدّمَاءِ. ويُعَدُ ابن جعفر من أقدم المصنفين العمانيين الذين اصطلحوا على تقسيم أبواب الفقه إلى: الأديان (وتشمل العبادات والنذور والأيمان والكفارات) والأحكام (وتشمل المعاملات بأنواعها) والدماء (وتشمل القصاص والديات والحدود) وجرى على هذا التقسيم كثير من الفقهاء بعده. وسيأتي مزيد حديث عن (الجوامع) ‏ بإذن الله - عند الحديث عن جامع أبي صفرة. (١) الجامع؛ لأبي مُحَمّد عبد الله بن مُحَمّد بن بَرَكة السلِيمِي اللوي (ق٤ه): كتاب فقهي قيم» مِنْ أقدم ما تناول مباحث أصول الفقه عند الإباضيةء وإِنْ كان غير خالص لها. قال عنه الشيخ إبراهيم بن سعيد العبري (ت ١۱۳۹ه) في تقديمه له: كتا نفيس جداء أفرغ في تحرير مسائله وتحقيقها جهدّهء وصدّره بمقدمة عظيمة في ذکر أمهات ومهمات أصول الفقهء وبيان الأخبار والأحاديث» وقلً أن يذكر مسألة إلا وقرنها بالدليل من الكتاب أو السنةء. وللكتاب نسخ خطية عديدة داخل عمان وخارجهاء وهو من أكثر المصنفات تداولا عند الإباضية مشارقتهم ومغاريهم. قال آبو القاِم بن إبراهيم البَراِي (ق۹ه) في «رسالة فيها تقييدٌ كُتب أَصْحَاينَا»: «وكتاب مدح العلم وأهله؛ لأبي محمد عبد الله بن محمد بن بركةء وهو سف كبير. وهي عبارة مشكلةء توحي أن اسم جامع ابن بركة : كتاب مدح العلم وآهله. وهي تسمية انفرد بها البرادي! . (۲) الشرح لجامع ابن جعفر؛ لابي محمد عبد الله بن محمد بن بَرَكة السلِيمِي البُْْويَ (ق٤ه): كتابٌ في عداد المفقودات» وهو أقدم شرح معروف لجامع ابن جعفر. وصلتنا نصوص منه في (بيان الشرع) للعلامة الكندي (انظر مثلا: ۸/١۱ ١۳› 4٤ء - (ذِكر كيب أَهْلِ المَذقب السَمَدْمِينَ] 8 1 ‎DL W1‏ ١ - وكتاب التقييد لابى محمد أيضا . 1 وكتاب المُوَارَنَةٍ لَه أيضًاء لَه في مُوَارَة أقوال من خالمه بأقوال . 1 )۲( مَنْ صل من الأَمَم . = ٤ ١ ۷ ۷۷ ١٠٠) وكلٌ المواضع المذكورة في أبواب الطهارات» فلعل ابن بركة لم يتم الكتاب. وزيادة على النصوص السابقة رأيت ابن بركة في جامعه ينقل مواضع من جامع ابن جعفر ویتعقبه فیها (انظر جامع ابن برک ١/ ٦۲۷ ۹۳٥. ۲/ ۲۲۷). (١۱) التقييد؛ لأبي مُحَمَّد عبد الله بن محمد بن بَرَكة (ق٤ه): كتابٌ بديمٌ في منهجه وأسلوبهء عنوانه مأخوذ من تقييد الكتابة أي حفظها بالتدوين. وهو مسائل قيدها المؤلف عن مشايخهء وعلى الأخص: أبو مالك غسان بن محمد بن الخضر الصلاني الصحاري» وأبو القاسم سَعِيد بن عبد الله بن مُحُمّد بن محبوب. وختمه بقوله: «هذا الذي ضيه هذا الكتاب مسائل كنت تيدتها عن شيخنا أبي مالك غسان بن محمد بن الخضر - رضي الله عنه - وحفظت جوابها من فتياه لي عنهاء وربما کان يسأله غيري بحضرتي فأحفظهء وربما كنت أسأله عن مسائل كنت أجدها في الآثار فأعرضها عليه على ذلك» أو يشرحه لي فأقيّده بحضرته أو في غيبتهء وربما كتبت الجواب وأعرضه عليه فيجوزهء ومنه ما لم أكن أعرضه عليه إلا أني أرجو أن هذه الألفاظ وإن كانت ألفاظي فلم تخرج عن معنى الجواب. ولسث آمَنٌ الغلط ولا يؤخذ منه إلا ما وافق الحقء وإلى الله أرغب في السلامة والموافقة لما يرضيه إن شاء الله». وللكتاب نسخة نفيسة في خزانة الإمام السالمي؛ ورد في آخرها : «وكان الفراغ من نسخه آخر يوم من سابع شهر جمادى الأولى عند مغيب الشمس من شهور سنة ثلاث وستين وتسعمائة من هجرة سيدنا محمد من نسخة منقطعة من أولها وأوسطهاء فراغ نسخها نهار الأربعاء نصف النهار و... من شهر رجب سنة خمس وعشرين سنة وستمائة سنة على ما رسمه كاتبها والله أعلم. كتبه العبد الفقير إلى الله تعالى عبد الله بن عمر بن زياد». وظفرتُ بنسخة أقدم منها في وزارة التراث والثقافةء لكنها غير كَبتُ على الظاهر - سنة ٠۳٥ وفي الخزائن الإباضية المغربية نسخ أخرى للكتاب. قال أبو القاسِم بن إبراهيم البَرّادِي (ق۹ه) في «رسالة فيها تقييد کتب أَصْحَانَا»: «وكتاب التقييد له أيضًّا؛ وقفتٌ عليه». الموارَنَة؛ لأبي مُحَمّد عبد الله بن مُحَمّد بن بَرَكة البْهْلُويَ (ق٤ه): كناب = 2 ۰ اللمْقةً المّضيّة من الاباضِيّة ٣ وَل كنات المَُدَا. ٤ وكتابٌ = معدودٌ فِمُنَ (السّيّر العُمانية) التي نَت في الحدث الواقع بعمان زمن الإمام الصلت بن مالك. وله نسخ مخطوطة كثيرة. وفي معنى تسمية الكتاب فائدةٌ وجدتها عن القاضي نجاد بن موسى المنحي (ت ١٠٥ ه) في سيرته التي رَد فيها على رسالة ابن التاجء قال في مسألة الميزان: «والذي عرفناه عن أثئمتنا المهديةء ووجدناه في أصول علمائنا المرضية - منهم سعيد بن قريش يرفع عن محمد بن المختار .: أنه ليس ميزان تحيط به الرؤية بالأبصارء وإنما هو مقابلة [الجزاء] كما يقال (كتاب الموازنة)». (١) المبتدا؛ لأبي مُحَمّد عبد الله بن مُحمّد بن بَرَكة السّلِيمي (ق٤ه): كتاب وقفت على عدة مخطوطات تستفتح بنسبته الصريحة إلى العلامة ابن بركةء ثم تسترسل بذكر مبتداً الخليقة وقصص الأنبياء وما شابه ذلك» إلى أن تدخل شيئا فشيثا في موضوعات الترغيب والترهيب» وتنتهي بأبواب في الصلاة مختومة بعبارة «تم كتاب الصلاة والصلة لعَمُرو بن عَلِي الوَبْلِي الرّسْتَاقِي»!! والشيخ المعقدي من علماء القرن السادس» فبِيَهُ وبين ابن بركة أكثر من قرنين. والعجيبٌ أن المخطوطات التي وقفت عليها تتفق في هذا الإشكال. ورأيت الشيخ محمد بن سعيد القلهاتي (ق٦ه) في كتابه الكشف والبيان (المطبوع ۲/ ٢) ينقل أخبار الخليقة الأولى عن كتاب بعنوان «مبتداً الخلق» ولم يسم مؤلفه. قلت : بعد ما كتبت ما كتبته هنا وقفت في ثنايا مخطوطة (التقييد) - التي كتبها الشيخ عبد الله بن عمر بن زياد وتقدم ذكرها قبل قليل - على أبواب منقولة من كتاب المبتداً لابن بركةء لا تتجاوز عشر ورقات؛ موضوعها بيان ما يجب على المكلف عند بلوغه الحلم. وعلى هذا فالكتاب موضوع للمبتدئين؛ وعنوانه مستمد من هذا المعنى . التعارف؛ لأبي مُحَمّد عبد الله بن مُحَمّد بن بَرَكة السَلِيمِي (ق٤ه): كناب صغير الحجم؛ هو في أصله لسائل سأله عن شكوك ووساوس تعتریه. قال مۇلفه: «وَصل كِتَابْكَ تَذْكْرُ فيه ما ضاق به صَذرْك مِنَ الشكُوكٍ الْمُعْعَرضَةٍ عَليكَ في َفيك وَالْوَسَاوِس الدَاخِلَةٍ عَلَيكَ في مر ياك وََخِرَيِكَ». إلى أن قال «وَأيّكَ 4 ولص وم u4 7 1 2 7 4 e AT £ A = ‏حْبَبْتَ أن زسم لك فِيمَا بُلِيتَ په شيا يُودي إلى تَسْكِينٍ الدَوَاِي التي فِي‎ (ذِكُر كنب أهْلِ المَذْهب المَفَدْمِينَ] ٥ وکتاب ےھ ت = به عَنْ الشّيطانِ ‏ لَعَنَهُ اله وَجزبه مِنْ رخص الْمُسْلِمِينَ وآنَارِهِمْ؛ مما فِيه سَلامَة لمن بى ونا مُسِْفُكَ إلى مَظلَبِكَء وَمُِيبْكَ إلى مليف سَفَرْبا إلى اف وموضوع الكتاب يدور حول تأصيل قاعدة من أهم القواعد الفقهية الكليةء وهي قاعدة: «اليقين لا يزول بالشك؛› غير أنه اشتهر باسم (التعارف) لكثرة استشهاد ابن بركة فيه بمسائل تجري مجرى العْرّف. وله نسخ خطية عديدة. (١) الإقليد؛ لأبي مُحَمّد عبد الله بن بن بَرَكة السَلِيمِي (ق٤ه): كتابٌ في عداد المفقودات. ذكره صاحب الرسالة المجهولة في كتب أهل عمان»ء ويبدو أن المؤلف هنا نقل توثيقه عنه. ووَرَدَ في النسخة المخطوطة العاشرة من نسخ (اللمعة المرضية) التي اعتمدتها هنا تعليقٌ بخط ابن المؤلف: الشيبة محمد بن عبد الله السالمي؛ جاء فيه: «الإقليد: لعله التقييدء وهو ما قيّده عن شيخيه أبي مالك والإمام سعيد بن عبد الله بن محمد بن محبوب». وفات الشيبة أن المؤلف دذَكَرَ التقييد قبل قليل ٠ فالإقليد والتقييد كتابان لا واحد. () للعلامة ابن بركة رسائل عديدة في مجموع (السير العمانية) يدور جلها حول موضوع الخلاف على الإمام الصلت بن مالك. (۳) جامع أبي صْفْرَة؛ عبدالملك بن البصري (ق۳ه): كتاب فقهي؛ على شاكلة كتب الجوامع المعروفة عند العمانيين» بل هو معدود من الجوامع التسعة أو العشرة - حسب الرسالة المجهولة في معرفة كتب أهل عمان .ء ونحن إذا تأملنا تاريخ مؤلفه أبي صفرة عبدالملك بن صفرة (المتوفى في التصف الأول من القرن الثالث الهجري على الراجح) وجدناء حايِرَ فَصَبٍ السبق من بين الجوامعء غير أنه معدود في الكتب المفقودةء وقد صرح المؤلف هنا أنه لم يظفر بنسخة منهء ولم أر البَرَادِي دَكَرَهُ في رسالتهء لكن المطولات الفقهية العمانية ‏ كالضياء وبيان الشرع والمصنف - حافلة بالنقل عنه (وقد جمع نصوصه المتفرقة الباحث: إبراهيم بولرواحء في كتاب صدر في = المّضية من أشكّة ك الاإباضِيّة دو ء 31 ٨ وكتابٌُ الأصْفَّر كذلك؛ لَمْ أيضًا = أكثر من ٢٠۲ صفحة). وهذه المنقولات توحي أن لا علاقة بين (جامع أبي صفرة) و )كتاب ضمَام) الذي رَفْم فيه الأحاديبٌ مسندةً عن جابر بن زيدء وحَفِطهُ عنه أبو صُفْرَةٍ عبدالملك بن صُفْرَةَء وهذا هو المفهوم من صنيع المؤلف هناء فقد أفرد للكتابين ذكرا على حدةء وهذا يفيد اعتباره ّما کتابین منفردين . مُصطلح في التراث الإباضي العُمَانِيَء يُطلق على نمط من أنماط التأليف؛ يُعنى باحتواء جَمْهَرَةٍ مسائل الفقهء مع التعليق عليها وإبداء رأي مؤلفها فيها. وغرفت باسم «الجامع» كتبٌ كثيرة في التراث العّماني › تسب إلى أصحابهاء أقدمها: (جامع أپي صُفْرَة) في القرن الثالث ثم جامِمٌ الفضل بن الحواري السامي الإزكوي (ت ٢۲ شوال ۸ ه) يليه: جامِمٌ آبي فَحُْطَان خالد بن قحطان الخروصي الهجاري (ق۳ه). وأشهرها : جَامِمٌ َا لأشكام. وجَامِمُ الدّمَاءِ؛ ثلاثتها من تاليف محمد بن جَعْفْر الكو (ق٣ه)› وبعده: جامع أبي الحواري مُحَمّد بن الحواري بن عثمان القري النزوي (ق۳ه). ثم في القرن الرابع : جامِعْ آبي محمد عبد الله بن محمد بن الهْلُويء وجامٌِ أبي الحسّن عَلِي بن مُحَمّد بن البسْيويّ. وهذه الكتب السابقة عُرفْتْ باسم «الجوامع التسعة» لشهرتها وكثرة تداولها في المحيط العماني. وللفقهاء مباحثات ومناقشات حول المعمول به منها وغير المعمول. كما غرفت جوامع أخرى تنتمي للفترة نفسهاء غير أنها لم تشتهر كشهرة الجوامع السابقة. مثل : جامع الأشياخ (ق٣ه) وهو نفسه كتاب الأشياخ. . وجامع موسى بن علي الإزكوي (ت ۱ ه) وهو مفقود. وجامع أبي المُؤْثْر الصّلّت بن خميس الخروصي (ت شوال ۸ه) مفقود أيضًا. وجامع أبي سعيد الكدمي (ق٤ه) وهو مُستحُدّتٌ بعد زمان مؤلفه ولم يؤلفه بنفسه. وجامع أبي رَكَرِيا یحیی بن سعید (ت ٢۷٤ ه) وهو نفسه کتابه المسمی «الإيضاح في فيما يظهر. وظلت تسمية «الجامع» شائعة عند العمانيين إلى عصور متأخرة» ومن أمثلة الكتب الموسومة بذلك: «جامع ابن رجب» لمؤلفه: رَاشِد بن سعيد بن رَجَب الحاريي البرَوي (ق۱۱ه) آبي نبهان» لابي نبهان جاعد بن خميس الخروصي (ت ۱۲۳۷ه). (١) كتاب الأصفر: ورد اسمه في بعض نسخ الرسالة المجهولة: «كتاب ابن الأصفرء وفي أخرى: «كتاب ابن الأصغرا. ولعل هذا الأخير تحريف. وقد ورد في جامع ابن = [ذِكُر كيب أل المَذهب السََدْمِينَ] | ١۱۳ ٩ وكتابٌ الأكِلة وحَقَايْقٌ الأدلةٍ لِنَجادِ بن وَجَذْتُ أنه في خمسة أجزای ولم أَجِدٌ منه إلا جرا واحدًاء جمع فيه بين بين آصول الْفْقَه وأصُول الدين› وحقق فه مَباحث عِلُم الكلام ٩ . = جعفر (المطبوع) بالاسمين الأولين؛ فتجد اسم كتاب الأصفر في ۴/ ۹٦٠ و٥/ آ٢ وتجد اسم كتاب ابن الأصفر في ١۱۹. كما نقل عنه العوتبي في الضياء (ج۱۲/ ۱۹۸ ج۱۳/ ١۱ ٦۲ من المطبوع) وأمرٌ هذا الكتاب مشکل» فليس بأیدینا نسخحة منهء ولا عرف مؤلفهء ولا ندري سبب تسميتهء وكلام المؤلف هنا وكلام صاحب الرسالة المجهولة مع المنقول عنه في جامع ابن جعفر يوحي أن صاحبه عماني إباضيء وقول المؤلف «كذلك؛» معطوف على قوله في الكتاب الذي سبقه أنه «مِنَ القديمة جدًا»ء وظاهر الحال أنه من تآليف القرن الثاني أو الثالث للهجرة. ويحتاج إلى مزيد بحت وتقص لمعرفة حقيقته . (١) الأكلة وحقائق الأدلة: كناب في علم الكلام والجدل والمناظرة؛ ألفه القاضي نجاد بن موسى بن نجاد المنحي (ت ١٠٥ ه). افتتحه مؤلفه بمباحث جدلية ليقرر بها منهجه في مناظرة مخالفيهء فتناول أساليب الاستدلالء وأقسام السؤالء والمصطلحات المتعارف عليهاء والقياس وأنواعهء والشرط والتعليلء ووجوه الخطاب» وأسباب الاختلاف وآدابه. ثم دخل في موضوعات علم الكلامء فتحدث عن دلائل وجود الخالق العقلية والنقليةء وأطال الرد على الملحدين في هذا الباب» كما تناول مسائل حدوث العالم› والقضاء والقدر» واليوم الآخر والبعث والحساب. وناقش مقالات الفرق الإسلامية. وضمنه مباحث لطيفة في الهندسة والحساب. يعد منهج المؤلف في الكتاب مثالا على توظيف مباحث الجدل والمنطق في علم الكلامء وهو من الكتب النادرة عند العمانيين في موضوعهء وقد اعتمد عليه كثيرون بعده؛ منهم المشايخ: أحمد بن عبد الل الكندي (ت ۷٥٥ في كتاب «الجوهر المقتصراء ومُحَمّد بن سَعيد الأزديّ الفَلْهَاني (ق٦ه) في كتاب «الكشف (المطبوع ١/ ۹). وعثمان بن أبي عبد الل الأصم (ت ١1۳ه) في كتاب «النوراء وجميل بن خميس السعدي (ق۳٠۱ه) في «قاموس الشريعة). وكلام المؤلف صريح أنه في خمسة أجزاء ‏ نقلا عن صاحب الرسالة المجهولة ‏ وصريح في اطلاعه على جزء واحد منهء غير أني لم أظفر بهذا الجزء في خزانة الشيخ السالميء = 2 poe ‏٥ وله أيضًا كتابٌُ الإرْضَاد في‎ ‏١ وله أيضًا كناب‎ (۳) ‏ر‎ ۰. e e ‏س‎ 7 . ‏٥ وله السّيرةُ بسصِيرة تَجَادٍ في الرَدٌ على المخالفين "٠‎ = وصرح الشيخ سيف بن حمود البطاشي (ت ١٤٤ ٠ه) في (إتحاف الأعيان) ١/ ۱٦۳ باطلاعه على الجزء الأول منه بالخزانة المذكورةء ونقل مقتطفات من مقدمته التي جاء فيها: «وبعدٌ؛ فالتوحيد أحسن ما يستعمل من ويفيد من جواهر لأنه مَدْح ذي الجلال والإكرام... فهو أصل العلوم وأجلهاء وأشرفها وأكرمهاء ودعامها وقوامهاء ومقودها وزمامها. ومن هذا الاقتباس نفهم أن الكتاب موضوع أساسًا في علم التوحيدء وإنما ساق مؤلفه من مباحث العلوم الأخرى ما يقري حجته فيه. ورأيتُ الشيخ السالمي نقل عنه في كتابه (بهجة الأنوار) في حديثه عن أقسام السؤال. أما تُسَحُهُ المخطوطة التي وقفث عليها؛ فإحداها بمكتبة وزارة التراث والثقافة (رقم والثانية في مكتبة السيد محمد بن أحمد بالسيب (رقم: ١١۱) والثالثة في مكتبة الشيخ سيف بن عبدالعزيز الرواحي. وتستدعي دراسة متأنية لمعرفة أجزائها وتسلسل مادتها. (١) الإرشاد؛ لنجاد بن موسى بن نجاد بن إبراهيم المَنْحِيَ (ت ١٠٥ ه): كذا ورد في جميع نسخ اللمعة المرضية. أما الرسالة المجهولة فعبارتها: «كِنَاب البصائر والإرشاد في الأصول» وفيه رَد على الشيعة وغيرهم من أهل الضلال؛. ويؤيد هذه التسمية «البصائر والإرشادء نسخة الكتاب الوحيدة المعروفة لهء وهي للجزء الثاني منهء محفوظة بوزارة التراث والثقافة (برقم۲۹٠۲۱)ء ومحتواها في أحكام الولاية والبراءة› وتفصيل مقالات الفرق الإسلامية والرد عليها (۲) الحوالة؛ لنجاد بن موسی بن نجاد بن إبراهیم يم المَنحِيَ (ت ١٠٥ هذا الكتاب معدود في المفقودات» ويبدو أن المؤلف نقله عن صاحب الرسالة المجهولة. وه«الحوالة» بمعناها الشرعي تنصرف إلى الباب المعروف في فقه المعاملاتء فهل موضوع الكتاب فيها؟ أم يقصد بها معنى آخر له ارتباط بعلم الكلام والعقائد الذي هو سمة بارزة في مؤلفات الشيخ نجاد؟ . )۳( سيرة نجاد في الرد على المخالفين ؛ لنجاد بن موسی بن نجاد بن إبراهیم يم المَنحي (ت ۳ ه): هذه السيرة سماها الشيخ سيف بن حمود البطاشي (ت ١١٤ ٠ه) في (إتحاف الأعيان) ١/ (رسالة في الأصول). ونْقَلَ منها ما يدل على أنها رد على رسالة = زكر َم كنب أْلِ ا ۱۳۳ في دينهم (۱) 2 1 ° 2 ۳ وجامع بي عَلِیّ مُوسَی بن علي فاضي المصر وقدوة المسلمين (۱) ثُسَمَى (الاستعداد فيما لا يسع المكلف جهله حُجة له يوم التناد) لصاحبها (ابن التاج) من أهل السّنةء وهي رسال لَمْ أهتد إليها ولا إلى صاحبها. ولرسالة القاضي نجاد نسم خطية عديدة تتكرر ضمن مجموعات السير العمانية؛ تحت عنوان: (سيرة القاضي نجاد بن موسى المنحي). جاء في أولها: «أما بعد؛ فإنا وقفنا على أثر يعرف برسالة الاستعداد فيما لا يسع المكلف جهله برعم مؤلفها ‏ حجة له يوم التنادء فلما وقفتا عليها وأجلنا النظر في معانيها وجنا فيها أشياء خارجة عن سبل المنهاج؛ محبرة قواعدها عن الرجل المعروف بان التاجء فلخصنا في نقضها ما تين لنا فيه براهينُ وشرحنا فيه ما صح لنا عرفانه من أدلة ذوي الصدق. . .٠. وفيها مباحث قيمة في حقيقة اللإيمانء والكفرء وصفات ال والعذاب الأخروي» والخلود؛ والميزان› والصراط» والشفاعةء وما أشبه ذلك. ومما يؤيد نسبنَّها للقاضي نجاد إحالنّه فيها على كتابه (الأكلّة وحقائق الأدلة) في عدة مواضع؛ آخرها في خاتمتها حيث قال: «وأوضحنا في هذا الكتاب شرحًا مختصراء وبيّنا فيه دليلا باهرا مفسراء قطعا لحجة الخصم المعارض» ودحضا لاعتلال المشاجر المناقض» وبرهناه على اختصارء ولحصناه من غير إطالة وإكثار لأنا قد أوردنا في كتاب (الأكلة وحقائق الأدلة) ما فيه الهداية والبيان». جامع موسى بن علي: لمؤلفه أبي علي موسى بن علي بن عزرة الإزكوي (ت ۳۰٢۲ھ أو ۲۳۱ه) جَعَلَهُ البَكاشِىٌ (ت ١٤٤٠ه) في عِداد المَفْقُودّاتء في مُقَدّمة كتابه (إِتْحاف الأَغيَان) ١/ ١٠ - ۱۷. وقال عنه في ترجمة موسی بن علي ١/ ٢٢٤۲ : «هذا الكتاب أظنه من جملة الكتب المفقودةء فقد بحثت عنه في كثير من المكتبات التي اطلعت عليهاء كمكتبة وزارة التراث القومي والثقافةء ومكتبة السيد محمد بن أحمد بن سعود البوسعيدي الخاصةء الزاخرتين بالمخطوطات» وحتى في المكتبات الخاصة التي زرنها مرارًا وتكرارًاء بتعاون أصحابه الأفاضل الأخيار معي وما وجدته منهم من ترحيب وحفاوة جزاهم الله خيراء فلم أظفر بهذا الكتابء مع شدة البحث عنهء فلعله فقد أو احتكره لا يعرف قيمة العلم وأهله!». ۰ ê ‏اللمّقةٌ المّضيّة من الاباضِيّة‎ ٤ وكتابٌ الإيضاح للقَاضِي سيد بن فرش وهو ثلاث ٥ وكتابٌ الإيضاح أيضًا لأبي رکريا بن سعید في أحكام الفَضَاء وما يحتاج إليهاء أَطنَهِ في جِلْدَيْن. وَفَفْتُ على مُجَلد ن (١) الإيضاح؛ لأبي القاسم سعيد بن فُرَيْش العقري النَرُويّ كتابٌ في عداد المفقودات» ويبدو أن المؤلف هنا اعتمد في على الرسالة المجهولة في معرفة كتب أهل عمان. وفيها اضطراب في اسم مؤلفه؛ ففي بعض نسخها: «كِتَابٌ الإيضاح؛ تاليف القَاِي سويد بن ريش وهُو ثلاث طم ب وفي نسخ آخری: «كِتَابٌ الإيضاح؛ تاليف القاضِي أبي رَكريا يى بن سو سويد بن فرَيْش» وهُو ثلاث طع». وعلى النص الأول اعتمد الشيخ السالم ولا إشكال في اسم المؤلف في فهو فقيه قاض وله آثار علميةء غير أن (الإأيضاح) لا ُذُکَرُ من بينهاء ولم جذ من صرح بالوقوف عليه. أما التص الثاني فإشكاله في اسم المؤلف» لأنه يعدّه ابنا للقاضي سعید بن قریش» بینما يرد في مصادر آخری مجردا من اسم الجد؛ منسوبا إلى هجار كما هو الحال هنا عند الإمام السالمي» وانظر التعليق اللاحق. () الإيضاح؛ لأبي زكريا يحيى بن سعيد الهجاري (ت ٢۷٤ه): يمكن القول أن القدر المتفق عليه من اسم مؤلف (الإيضاح) في أحكام القضاء هو أبو زكريا يحبى بن سعيدء بل إن کنيته (أبو زكريا) لا تکاد تنتصرف إلى غيره عند إطلاقها في المصادر العمانيةء خاصة إِذا قرنت بلقب (القاضي). ويبقى الخلاف في اسم جده ونسبتهء فهو في بعض المصادر ابن للقاضي المشهور سعيد بن قريش؛ وأح وتلميذ للقاضي أبي علي الحسن بن سعيد بن قريش العقري النرُويّ (ت ۳٥4 وهذا أمر وارد وتقارب تواريخ الأعلام المذكورين يؤيده. لكن يرد اسم جده في بعض المصادر (أحمد) كما هو الحال في سيرة منسوبة إليه ضمن مجموع (السير العمانية). وهو نزوي على القول الأولء هجاري على قول آخرء والامام السالمي يميل إلى ترجيح الثاني حسب الظاهر. وكتاب «الإيضاح في الأحكام» مشهور متداولء متعدد المخطوطات؛ وهو في مجلد واحد في أكثر النسخ» وفي جزأين في بعضها. ويُعرف ب «أحكام بي زكريا» و«جامع ابي = ده َم ك أهُل المَذْهَّب المَُفَدّمِينَا 5 5 2 ٥ ۔ وكتابُ الإيضاح أيضًا لاأبي ساکن عَامِر بن علي الشماخي في ار مُجلدات وهو في غاية رَد فيه المَرُوعَ إلى الأصُولء وعليه حَوّاش عن أبي سِنَه ويرو من المتأخر رين . ٥ ولَةٌ أيضًّا العقيدة المعروفة بالديَاتَاتٍء والححتَصَرَهُ الشيخُ بن إبراهيم وزاد عليه كنبا وسَمَى الجميع : کتات ‎CC‏ = زكريا». وهو من أقدم الكتب العُمانية المفردة في القضاء وأحكامه وآدابه وفقه السياسة الشرعية. كثيرًا من نوازل عصره؛ء ومِمًا عايشه في فترة قضائهء وحفظ فيه عددًا من جوابات قضاة زمانه وأحكامهم مما سألهم عنه بنفسه أو تلقفه عن غيرهء وهو مرجع لا يستغني عنه أي دارس لتاريخ القضاء وتطوره في غُمان. (۱) الإيضاح؛ لأبي ساكن عامر بن علي بن عامر الشماخي (ت ۷۹۲ه): هو كتاب في غاية الحسن كما وصفه المؤلف هنا. يكفيك أن تعلم أن مؤلفه كتبه «في عشرة الثلاثين» حسب عبارة البدر الشماخي في السيرء يعني ما بين سنتي ۷۳۰ و۹ ۷۳ه. وظل يقرئه تلاميذه نحوا من خمسين سنة أو تزيد حتى وفاته سنة ۷۹۲ھ وهو صحيح العقل مع هرمه. قال الشّمَاخِيُ (ت ٢۹۲ه) في السّيّر (ط: ۲/ «لم يكمله لأمر عرض لهء فالكتاب الأول في الصلاة؛ سفر مستقل. والثاني في الزكاة والصوم والحج والنذور والأيمان والحقوقء وهو سفر ضخم. والثالث في البيوع والقسمة والرهن؛ سفر مستقل. والرابم في الوصايا والهبات. ثم امتنع من تكميل الفقه. وهذا التأليف ما أظن ألف في المذهب مثله؛ جمعا وتعليلاء واختصارا غير مخل؛ وتطويلا غير ممل ولا مكرر. وهو اعتماد أهل المغرب في وقتناء خصوصا نفوسةء وبعده ديوان أبي زكريا يحيى بن الخيرء وبعدهما الديوان ديوان الأشياخ» . وقال أبو القاسِم بن راهيم يم البَرّادِي (ق۹ه) في «رسالة فيها تقييدُ كُتب أصْحَايَا» : «ومن تاليف المت خرين : الإيضاح للشيخ الأستاذ عَمّنا عامرء في ثلاثة أسفارء والرايع رَفُع عنه اليد قبل إِنّمَامهء والله حَيِيبٌ مَنْ كَدَرَ خَاطرَهُ حتى صَرَّفَ عنايته فإنا لله وإنا إليه راجعون!!». (۲) الدّيَانَاتء لابي ساکن عَامِر بن علي بن عَامر الشّمَاخِيَ (ت ۷۹۲ه): متن موجز في علم العقيدةء طبع عدة مراتء وله نسخ كثيرة. وقول المؤلف: «واخَصره عبدالعزيز بن إبراهيم وزاد عليه كبا ء وسَمى الجميع : كتابً الّيل». الضَمِيرُ هنا فيما - ٦١۱۳ | اللمَعَدٌ المّضيّة من أَشَّْة الاباضيّة ٥ وكتابُ َوَاِدٍ الإسلام للشّيّخ إِسْمَاعِيل بن مُوسَى وهو في غاي الحسُنِ أيضًّاء ولِْمُاخُرِينَ عليه حَوَاش الصا . ٩ - وله أيضًّا كتابٌُ القَنَاطر في وَصْف طريق الآخِرَّةء في ثلاث دات 5 و أيضًا ٿا شرځ ونيو آبي نض نج بن وج في آصول الدينء في = يبدو يَعُودٌ على كتاب الإيضاح للشماخي. وجعله صاحب (النيل) أصلا لكتابه لأنه معتمد المغارية في الفتوى كما تقدم. (١) قواعد الإسلام؛ لأيي طظاهر إِسْمَاعِيل بن مُوسَی الجِيطالِیّ (ت ۰٥۷ه). كتاب في أصول الدين والفقه. قال أبو إسحاق اطفيش (ت ١۳۸٠۱ه) عن مؤلفه في كتابه (الذّعَاية): «هو الجَلِيل الآخذ من ك ن القذْحَ المُعَلَى ٠ الفَْشُوف المَاهِرُ صَاحِبٌ الَصَانِيفِ المُفِيدَةٍ وَالتَحُقِبْقَاتٍ المُِيِفَةِء الدَالّةٍ على بَرَاعَيهِ وَتَضَلعِه؛ إسمَاعِيل ب مُوسَّى الجِطاليُ رَحِمَهُ الل. مِنْ َلِيِفِهِ مَذا الكتَابُ [يعني القناطر] المُشْعَمِلَ على تانق أَجرّاء الجَامِع الأخلاقي والمُتُونِ المَرْعِيّة أسلُوب فَائِقٍ وَتَرێيێْب مَعْ الاتِصَار غير المُخْل وَهُوَ من أَحَبٌ في تَربيَة انُس وَتَحلِييِهًا بالكُمَالاتِ الإنسانية وتَظهيرها ص ن الرَذَائِل وباج الأخلاق. وَل (القَوَاعِد) في التَوجيدٍ والفْقَهِ مِنَ ِن وُو من أَنْفَسِ الكنْب المعْنَمَدةٍ عند (كِتَاب الفْرَائْض والحسّاب وَالجبْر) و(كِتَابٌ المَنَاسِكٍِ) راء بن غُمَّر ابن أبي سِنَّة الفَصَبِي السّدُوِيكُشِي الشهير بالمُحَشّى (ت حاشية على (قواعد الإسلام) شرع فيها أوائل سنة ١١۱۰ھ وهی اول تصانيفه. ولب الأئّة امُحَمّد بن يوسّف اطفْیّش (ت ۱۳۳۲ه) کتاب (الذهب الخالص المنَوّه بالعلم القالص) جَمَع فيه بين القواعد وحاشيته. (۲) فَنَاطر الخيرات؛ لأبي طار بن مُوسّی (ت ۰٥۷ه): كتاب في العلوم الشرعية ممزوجًا بالرقائق والمواعظء وضع أبوابه قناطرَ يعبر منها السالك إلى طريق الأخرة. (۳) شرح نونية آبي نصر فَثح بن نوح؛ لاي ظاهِر إِسْمَاعِيل بن مُوسَی الچيطالِيَ (ت ۔ ل قم كب هل التذقب ابيا ‎E‏ ١ وَلَهُ أيضًّا كتابٌ الفرائض المشهورء وعليه حاشية لِبَعْض لمحف . ۲ - وله أيضًا مَنَاسِكُ الحةٌ. ص ۳ بى مَسْالَة لأحمَدً بن محمد بن بكر المَعُربو فى الأديان والأحكام مختصرا سما بذلك ل با ن منامه ن قائلاً قال أ ا أب مسألة. ‎RE‏ مسأل 1 سنه 9. OT الجامع› وهو في جزاين = في العقائد وأصول الدين. والأصل قصيدة نونية لأبي نصر فتح بن نوح الملوشائي النفوسي (ق۷ھ). (١) الفرائض؛ لأبي طاهر إِسُمَاعِيل بن مُوسّى الجِيطالِيّ (ت كتاب فقهي في المواريثء ضَمَنَهُ أبوابًا في علم الحساب. ولِمُحمّد بن عُمَر ابن أبي سِّة القَصَبِي السَدُويكُشِيَ الشهير بالمُحَشّي (ت ۸۸٠٠ه) حاشية عليه وللمُحشّي الثاني أبي يعقوب يوسّف بن محمد المُصْعَبِي (ت ۱۸۷٠ه) حاشية عليه أيضًا. (۲) مناسك الحج؛ لأبي طاهر إِسُمَاعِيل بن مُوسّى الجِيطالِيّ (ت ۰٥۷ه): مختصر في الحج. ومصنفات الجيطالي كلها ذكرها خي (ت ۹۲۸ه) في ترجمته في كتاب السّيّر (ط: ۲/ ٦۷۸. (۳) أبيو مسألة؛ لأبي العباس أحمد بن مُحَمّد بن بكر المُرْسَطائي (ت ٢٤ ۰٥ه): كتاب فقهي مختصر. وهذه الرواية ينقلها المؤلفُ عن الدرجيني - كما سيأتي في تخريجها ‏ ولعل الدرجيني نقلها عن الوسيانيّ في سيره الذي يكير من الرواية عن شيخه أبي مُحَمّد عبد الله بن محمد اللواتي العاصِمي (ت ٢٠٥ ه)؛ فلعله هو المقصود هاهنا. وانظر القصة في الارجيني : طبقات ٢ / ٤٤٤؛ الشماخي: السير (طبعة التراث) ‏ / T4 ۹۰ وأَبْدٍيلان : مِنْ فی جبل نَفُوسَة وقد تُحذَفُ ياؤها عند النسْيَةِ فيُقال: الأَبِْلانِيَ. وسيذكر المؤلف | لاحقا أن لِبَعْض المتأخُرينَ على أبي مَسُاَلَةٍ حَوَاشيَ› وأظنه يعني كَظبَ الأئمّة امُحَمّد بن اطُفَيّش (ت ۱۳۳۲ه)ء وحاشیته مطبومٌ بَعُْضّها مع كتاب أبي مسألة في المطبعة السلطانية بزنجبار. 4 ۰ َة من أَشِمّة الإباضِيَّة کو ص و ال ذذ َة أا ٤ - وله أيضا آصول الارضِين في سِته اجزاء ٥۹1 وَل أيضّا كتا القَسْمَة'. ء و ء ١ - وَين أفعال العباد؛ ثلاثة أجزاء . ٤ ۷ - وله أيضًا كتابُ الألوَاح » مات عنه وتَرَكهُ في ألوَاحهِ في بَلدٍ س آلو و بن عَمَرَ] : ّت في آي عبرو تصني في خمسة وعشرين جوا ولبعض ى ‎o‏ و )0( على أبي حواش .. 69 (۲) (۳) )٤( (0) أصول الأَرَضِين؛ لأبي العباس أحمد بن مُحَمّد بن بكر المُرْسطائي النَفُوسِيَ (ت ٤ كتاب في العمارة الإسلامية وأحكامها. القسمة؛ لأبي العباس أحمد بن مُحَمَد بن بكر الفُرْسّطائي (ت 0£ كتاب فقهي» يقترن كثيرًا في النسخ المخطوطة بالكتاب الذي قبلهء ويردَا تحت عنوان واحد: القسمة وأصول الأرضين. تبيين أفعال لأبي العباس أحمد بن مُحَمّد بن بكر المُرْسّطائي النْفُوسِيَ (ت ٤ ه): في الأخلاق والآداب. وقد وصفه الدكتور النامي في مقاله: ۸) ‎DESCRIPTION OF NEW IBADI MANUSCRIPTS FROM NORTH‏ (RICAھ‏ بأنه الأول في كله في الآثار الإباضية المغربية. الألواح؛ لأبي العباس أحمد بن مُحَمّد بن بكر المُرسَطائي (ت ٢٤۰ لا أعلم موضوعه. وقوله: «تركه في ألواحه»: أي لم يِبَيّضه. وآَجُلو: من أرض الجزائرء وهي بليدة عمر القديمة. (انظر ‏ علي يحيى معمر: الإباضية في موكب التاريخ ح٤ / ص٤٤۳ فما بعدها. ۱ سيرة الدماء؛ لأبي العباس أحمد بن مُحَمّد بن بكر الفُرْسَطائي (ت 04 لعلها في الجراحات والديات والأروش. وانظر القصة في: الدرجيني: طبقات ۲ / ٤ الشماخي: السير (طبعة التراث) ۲ / ١4. وأيو القاسم عبد الرحمن بن عمر: ضِسَُ أعلام النصف الأول من القرن السادس الهجري. وقد تقدم توضيح عبارة المؤلف: «ولبْض على آبي مَسْالَةٍ حَوَاش». دک َم كب هَل المَذْهَبِ المتَفَدّمِينَ] | ۱۳۹ WA ۹ - وكتابٌ دَعَائْم الإسشلام لأب بكر أَحُمَدَ بن سُلَيْمَانَ بن عبد الله بن أحمد بن الحُضِر بن سليمان الشّهير بان النَضر تَيب إلى قبيلته بني النّضْر وهو مِنْ أَهُل سَمَائِلَء والدَعَايُمُ قصائدٌ طِوَالٌ في أصول الدين والفقهء في كل باب منه قصيدةٌ طويلة على قوَافِى وأبْخر مَُعَددَة ويُوجَدٌ أنه ذَكَبَ منه أربمٌ قصائدً في الأحكامء وقصيدةٌ في الصلاةء وقصيدةٌ في ا۹« ۳ الوّلاية والبَرَاءةء وقد شَرَحَه رجالُ منهم: محمد بن وَصَافٍ النَرُوي في جلْدَيْن كبيرين سَمّاه «الحل والاصَابّة» وأَحُمَدٌ بن عبد الله الرَكَيْضِي الِزْكُويٌ في جِلْدين أيضًا «مِصْبَاحٌ الظلام على دَعَايْم الإسلام»ء وأبو القاسم إبراهيم البَرادِي ولم يمه سماه «شفاءَ الحائم على بغعض و س ی تھے ی الدعائم»» ثم تَنَاولَهُ البَحْرُ الرَّاخِرُ والبَدُرٌ الباهر الذي يُقال في حَمّه: كَمْ 2 7 ‏5ے و‎ 2 7 ZZ A ترك الأوّنُ للآخر؛ فَظبُ الأئمّة وعالِمٌ الأَمَة محمد بن يوسف اطُمَيّش ‎(Da goo n. .‏ المغربي» فشرَحه شرا كافيًا شاف . (١) دَعَائم الإسشلام؛ لأبي بكر أَحُمَّد بن سُلَيْمَان ابن النَضْر السَّمَائِلِيَ كتاب نظمي في أصول الدين والفقه. كان للشيخ أحمد بن سليمان ابن التضر قصب السبق في الأشعار العلمية الجامعة بِعُمانء فقد نحا بها منحى جديدًا في كتابه «دعائم الإسلام»ء مبتعدا عن الرجزء ومعتمدا على أوزان وقواف شعرية متنوعةء الأحكام العقدية والفقهية في قالب شعري متمكن من أساليب اللغة ومفرداتهاء أضفى عليه لقب «عالم الشعراء وشاعر العلماءة. وكتب ل «دعائم الإسلام» الانتشار الواسع في الأوساط الإباضية المشرقية والمغربية› وتداوله إباضية المغرب في عصر مؤلفهء ولقي قبولا واسعا لديهم حتى أن کثيرا من المنظومات المغربية لم يحفل بها طلاب العلم لانصرافهم إلى «الدعائم). ومن المؤشرات على شهرته الكبيرة: وجود أکثر من عشرة شروح له بين مكتملة وناقصة› وكثرة النقل وتَعَددُ نسخه المخطوطة؛ إذ يأتي تصنيفه في المرتبة الأولى من حيث كونه أوسع الكتب العمانية انتشارا في خزائن المخطوطات. وجری على منوال الدعائم في نظم العلوم على القوافي دون الرجز كل من : عمر بن = ٤٤ | اللمَعَةُ المرّضيّة من الاباضِيّة کے ےا ےا ےا کا ل ےو لے ا ا ‎NNN‏ = سعید بن راشد ا لخليلي (ق۹هھ) وعد الله بن عمر بن زياد الشقصي (ق ١ وعد الله بن مبارك بن عمر الربخي وسعيد بن محمد بن ربيعة الخزاف (ق۱۱ه)؛ وأبو سالم ين نيهان (ق۷ه/ ۱۳م) وسالم بن حمود السيابي (ت ١٤٤۱٤ ۱ه) في «جوهر الكلم». ومحمد بن وَصّاف الّروي هو أسْبَق شُرَّاح الدعائمء وقد رجح الشيخ سيف البطاشي (ت ٠ ه) فى (إتحاف الأعيان) ١/ ۳۸۱ انتماءه إلى النصف الأخير من القرن لاليلين ذكرهما: الأول: قل ابن وصاف عن أبي علي الحسن بن أحمد بن محمد بن عثمان العقري (ت ٦۷٥ ه)؛ والثاني: استشهاد العلامة الأصم بأبياتٍ من الدعائم مع شرح ابن وصاف عليها في كتابه (التاج) الذي فرغ من تأليفه سنة وأضيفٌ إليه دلىلا ٹالغا : وجوذ نسخة مخطوطة من (الحل والإأصابة) منسوخة سنة وهي من أقدم المخطوطات التي وقفتُ عليهاء ولا يبعد أن تكون في حياة مؤلفها. وذكر (ت في السّيّر (ط: ۹٠٠۲م) ۲/ ١۷۷ في ترجمة أبي نصر فتح بن نوح الملوشائي ما نصه: «وفي أيامه أو قبله بقليل وَرَدَ [يعني إلى نفوسة] حل ابن وصاف لكتاب الدعائم» فصلح ما صحف فيه وأنشد عليه أبياتا». قلت: للأسف بحثت كثيرا عن هذه الأبيات فلم أقف عليها. ثم شرح الدعائم بعد ابن وصاف: خلف ر بن أحمد بن عبد الله الرقيشي هذا ما رجحه الشيخ البطاشي في إتحافه ۱/ 1 و۲/ ١٦۱۱ء وما تؤكده النسخ المخطوطة للكتاب وتقاريظهاء أما والده: أحمد بن عبد الله الرقيشي فهو شارح لامية الولاية دارا كما سياقي. ی وش م الرقيشي سَمَاه: 9 الظلام على دعائم السلا الحائم على بعض الدعائم). توجد منه نسخة مخطوطة بمكتبة المؤلف الشيخ السالمي. جاء في أولها: «إني نظرت في تواليف أصحابنا مع قلتهاء وإلى تواليف مخالفينا مع كثرتهاء فرأيت أشرفها منزلةء وأرفعها درجةء وأعلاها رتبةء وأغلاها قيمةء وأوجزها لفظاء وأعجزها بياناء وأحكمها صنعةء وأحلاها في النفوس موقعاء وأيسرها على المبتدئين حفظاء وأبقاها في القلوب منفعة؛ كتاب (الدعائم) لأحمد بن النضر العماني› الرجل الفاضل» الذي لم نجد إلى الآن أحدا من علماء هذه الأمة اقتدر على أن ينظم = ‎AP “<‏ ۱ 2 | ”* :[ كر اهم كنب اهل المّذهب المتمدمين ‎ ‏5 ١٤۱ ‏٠ ولاب النّضْر أيضّا اللامِيةٌ المشهورة من بحر وقد شَرَحَهَا شراخ الكتاب إلا البرادِيّ في جلد وجَعَلَهَا المَعْربيٌ في أربع مُجَلْدَاتٍء استقصى فيها بُحُوثَ الأدب والمعاني والمَنْطقي والسّيّر ونی ما ل بات ب 9 = مسائل الفروع أبياتاء فلله دره من رجل عالم ما أشعره» ومن رجل شاعر ما أعلمهء ومن ‏رجل ناظم ما أرشق إشاراتهء وأملح استعاراته. . .). ‏ومن شراح الدعائم الذين لم يذكرهم المؤلف هنا: أبو زكريا يحيى بن أبي العز ‏الشماخي. قال (ت في السيّر (ط: ۹٠٠۲م) ۲/ ۷۸۱: «شرح ‏الدعائم في سفرينء واتبع طريقة الوصاف [يعني: محمد بن وصاف]ء وحذف أكثر الشواهدء. ثم شرحه قطبٌ الأئمة امحمد بن يوسف اطفیش (ت ۱۳۳۲ه) شرحًا واسعا ‏كبيرا. وله نسخ مخطوطة متفرقة في المكتبات المشرقية والمغربية. ‏وسيأتي حديث عن القصائد المفقودة من الدعائم. ‏(١) اللامية [في الولاية والبراءة]؛ لأبي بكر أَحُمَّد بن سُلَيْمَان ابن النْضر السمَايِلِيَ (ق٦ه). وتسمى في بعض النسخ المخطوطة (كشف الغمة): خلافًا ل «الدعائم» استعمل ابن النضر بحر الرجز في لاميته في الولاية والبراءةء وهي منظومة لقيت قبولا واسعا أيضاء ووّضعت لها شروخ متعددة. وكان لابن وصاف أيضا فضل السبق في شرحها في جزء مفرد بعد تمام شرحه (الحل والإصابة). وفي شرحه هذا صرح بنقله عن شيخه بي علي الحسن بن أحمد بن محمد بن عثمان العقري (ت ٦۷٥ توجد منه نسخ مخطوطة متعددة؛ منها نسخة بمكتبة الشيخ السالمي. أما الرقيشي الشارح فهو والد مؤلف (مصباح واسمه: أحمد بن عبد الله بن أحمد الرقيشي (ق١٠ه)؛ ولشرحه نسخ عديدة منها نسخة بدار الكتب المصرية. ولم يشرحها البرادي كما ذكر المؤلف. أما قطب الأئمة فتوسع في شرحها ‏ تلبية لطلب وصل إليه من السيد فيصل بن حمود بن عزان بن فيس سنة ١۱۳۰ھ - في کتاب ضخم سماه (الإسعاف في الإتصاف) توجد نسخة من أجزائه الأربعة مخطوطة في مكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي (تحت أرقام ۷۸ء ۱٩۷۸ء ۷۸۷ ۷۸۸). ومنه نسخة لجزئه الأول بمكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليليء في صفحة عنوانها تعليقٌ بقلم مؤلفه حول ‏سبب تسمیته . ‎ ‎ 31 ا اللَسَعَةُ المرّضيّة من الاباضِيّة ١ ولابْن النّضر أيضًا مُوَلْفاتٌ مذكورة في تَرْجَمَيَهِ لم يُوجَد منها ٿيءَ في زمانتاء لان لار كرك ا 22 الأ ي أريم جا ك يوعد ند العرق إلا ل واحة مته ومد 2 (١۱) قري البصر ني مجمع المختلف من الأثر؛ لأبي بكر أَحُمَد بن سُلَيْمَان ابن السّمَاِلِيَ (ق٦ه): كذا ورد اسمه في الأصولء والذي في ترجمة ابن النضر بالدعائم : «مراة البصر). وهو کتاب مفقود. ومثل حظوة كتاب (دعائم الإأسلام) بالشروح حظي كذلك بالطباعة والنشرء فكان مِن َال الْمَْبُوعَاتٍ الإبَاضِيةء إِذُ رص المطبعة البارونية بِمِصْرَ في طبعةٍ حَجَريَةٍ عام 8ه / ٦e۸۸‏ 4 ثم تَوَلى آمره د الشيخ سالم بن محمد الرواحي (ت ١٦۱۳۱ه)؛ ذراجمه وك وليو مۇرخة س 1۳۱۱ وتناقل النساخ الترجمة في عدة نسخ مخطوطة› قبل أن تطبع في صدر کتاب الدعائم بالقاهرة سنة ١۵١۱۳ه / 3 وهذه الترجمة هي التي يعنيها المؤلف هنا. وتَجْدُرُ الإشارةٌ إلى أن الترجمة بِهَذه العبارة: «قال الشيخٌ يى بن خلفان بن أبي نبهان الخروصي: هذه ترجمة .٠٠ ثُمً الخِمَثْ باسُم الشيخ الرواحي» فلعلهما اشتركا في كتابتها!! أو لعل الرواحي هو كاتبهاء وإنما قدم لها الشيخ يحيى من باب تقديم الشيخ لتلميذهء أو لعل الكاتب هو الشيخ يحيى ونسخها تلميذه الشيخ الرواحي في التاريخ المذكور؟. وعلى كل حال فهي مصدر مهم في حياة ابن النضرء وعليها اعتمد المؤلف هناء وفي تاريخه الكبير (تحفة الأعيان). ومن المستحسن أن أنقل هنا نص عبارة الترجمة عن مؤلفات اين النضر. قال كاتبها عند حديثه عن خردلة: «فأشار إلى بعض الجند أن أَلْقُوهء من هذه الكُرَّةء فكتَّفوه وألقوهء وكانت كُوَةٌ قصره شديدة العلو فوة قع إلى الأرض مينًا رحمه الله. ت أََرَ ر أن تُدْخَل دار ويؤخذ ما فيهاء أت كه من فاح قث وكان له جملة مصنفات منها : کتاب سلك الجمان في سير آهل عُمان (مُجَلدَانِ) لم يَجِدُوا منهما شينًا إلا تسعة کراریس محروقة» ثم كتاب الوصيد في ذم التقليد (مُجَلْدانِ)ء تم كتاب مرآة البصر في مَجْمَع المختلف من الأثر (أربع قطعة منه بقيقا وهي من بعض إنا - زكر أَمٌَ كب هَل المَذْهَبٍ المَتَمَدْمِينَ] | 31 و ‎sl‏ .۰ € ک2 . 0 ‎o‏ 2 ى ° ۲ - وكتاب سِلكِ الجمان في سير آهل عمان في جلدين. لمْ يُوجَدُ منه بعد الحَرْقي إلا يِسْحَهُ گراريس”. = له وإنا إليه راجعون). وقال في موضع آخر عن ابن ن النتضر: «وكان ينظم القصيدة في له ديواا» فلما كر مرق وأكتره ثم صَرَّفَ قريضه في الشريعة فيهاء وسَبَقَ السلّفَ› دونه جياد قصائذه في البلدان وذَهَبَ أكثرهاء منها ا الس في ن والبراءة غير اللامية المشهورةء ومنها في الصلاة وفي الأحكام أكثرٌ من أربع قصائدء وبلغني عمّن أثق به أن له قصيدة في الضاد والظاء نحو مئتي وقال في موضم آخر: «أن الشيخ ابن النضر تبقّر في العلم وشاعت تصانيمّه في الآفاق وهو ابن أربع عشرة سنة. . تسج الدعائم وهو آخر ما نظمه من الشعرء حتى قال في حقه ابن زکریا : « أَشْعَرُ العلماء الشعراء ».. .. وله حَرْدَلةٌ الفاسقٌ وهو ابن حَمُسٍ وثلالين ولمّا لم يهد أَحَد من المُلماء في البحث عن كته وأشعاره - لكثرة سلاطين الجَوْر ونَعَلبِهمْ على آفاقي عُمَان والعِلُمُ يومئذ رعرع بها سَاحَثُ أَذْيالْهُ فيھا - لأجُل ذلك مصتفاتّ حتى فيض اله لَه محمد بن وصاف النَرُوي وکان مُجتَهدًا في البحث عن الأدب وأمثالهء فأخذ في جمع قصائده. الأثريةء فاحتوى على أكثرها وسَمَادٌ كتاب الدعائمء وقيل الذي ذهب من شعره نحو سبع قصائد». وفي النسخة الرابعة عشرة من مخطوطات اللمعة المرضية التي اعتمدتها زيادة غريبة في هذا الموضع انفردت بهاء استدركها الناسخ في الهامش؛› ووضع علامة الاستدراك عند قول المؤلف: «ولابْن الّضْر أيضًّا مُوََفَاتٌ مذكورة في تَرْجَمَيهِ َم يُوجَدُ منها شي في زماننا»ء ثم أُوْرَدَ الزيادة وختمها بعلامة (صح) إيذانا بأنها من متن الكتاب!. ونص الزيادة: «فمنها كتاب الإبانات في علم الدياناتء جمع فيه أصول الدين وفروعهء واستقصی فيه شواذه› وقید شوارده» وهو في مثئة مجلد؛ لکن غاب مع حرق الکتب حين حرقها الجبار خردلةء وقد جمع هذا الجبار كنتب هذا الشيخ ما استطاعء فحرقها كلها إلا ما شاء الله من الشواذء. قلتٌّ: وعندي شك في نسبتها للمؤلف» لذلك لم أذكرها في () سلك الجمان في سير أهل عُمان؛ لأبي بكر أَحُمّد بن سُلَيْمَان ابن السّمَايْلِيَ أقولُ: ابن النضر لُعْرٌ لا بد مِنْ حَلّهء بل ترجمته الواردة في مقدمة ديوانه = ‎BR‏ المزضية من ية الإباكة ‎(۱) ‎(۲) ‏۳ - وكتاب الَصْمِيدٍ فى الَفَلِيد فى جِلْدَيْن أيضّاء والله ‏٤ وكتابٌ البَصِيرَة لِصَالِح : بن الوَضَاح؛ ۽ في جِلْدَيْن٩. ‏الدعائم تحتاج إلى حل فكاتبها اعتمد على كتاب (خزانة الأخبار) وكتاب (بهجة الأبصار) وکتاب (مصباح الأحاديث)ء وكلها مجهولُ المؤلف سوى الأخير فإنه للشيخ جابر بن عبد الله الإزكاني؛ وهو مجهول!!ء وظاهِرٌ من الترجمة أن هذه الكتب تحوي مادة تاريخية لا بأس بهاء لكن السؤال: أين ذهبت هذه الكتب؟ ومن هم مؤلفوها؟ . ‏ثم إن ما بقي من أسماء كتبه - التي تدل على محتواها - مؤشرٌ على أسبقية ابن النضر في ‏طرق موضوعات مبتكرة عند أهل عمانء وهذا الكتاب (سلك الجمان في سير آهل عُمان) مثال على ذلك» فإما أن يعني بالسّيّر التاريخٌ العام أو مجموع الرسائل السياسية المتعارف عليها عند أهل عمان باسم (السير العمانية)ء وعلى كلا المعنيين فالكتاب رائدٌ التصميد في التقليد: كذا في الأصل. والذي في ترجمة صاحب الدعائم: «الوصيد في د التقليدا. وهو مفقود كما تقدم. قلت: يبدو لي أن ورود مصطلح (التقليد) في عنوان هذا الكتاب من بواكير استعماله عند العمانيين. وفي تحقيق معناه كلام نفيس للإمام السالمي في (معارج الآمال) في صفة تكفين المحرم؛ بعد حديثه عن مصطلح (الأثر)؛ قال رحمه الله: «ونظيره ما وقم في لفظ فاه كان في اصطلاح من تَقدّم من أشياخنا يطلق عَلَى أخذ قول الغير من غير مبالاة بيه أو مع اعتقاد أن الآخذ معذور في دَلِكَ وأنَ الخطاً إِنّمَا يكون عَلَى قائلهء فهذا هو التقليد في اصطلاح الأولينء وهو مُحَرّم قطعا؛ لمن أجازه من قومناء ثُمٌ تعر الاصطلاح فصار اسم التقليد مَخْصُوصًا بأخذ قول الغير من غير ححجّة يعرفها الآخجذء وهذا الْمَعَى لا غنى لأحد عن إن تَرْكَهُ يفضي إلى إلزا م العوام معرفة الحجج في ججميع المواطن. فیکون عَلَّى خلاف قوله يَعَالَى : أل الذكْر | ِن كنم لا تَعْلَمُونَء فقد أمرَا ع من ‏قائل ‏ بسۋال العلماء الجهلء ولا يأمرنا بذَلِكَ ل وهو يتُا عَلَى الأڂذ عنهم ٠ لا فائدة للسؤال إلا هذاء َنَم رأى العوام ما قيل من تحريم التقليد في الآثاد القديمة نوا أنه التقليد الْمَعرُوف فيما بينهم الآن حى أشكل هذا الْمَعنَّى عَلّى بعض «البَّصِيرَة» أو «الَبْصِرَة» كناب في الأديان والأحكام؛ ألفه الشيخ: صالح بن وَضاح بن = ‎ ‎ كر مم كنب أهلِ المَذْقب السَقَدْمِينا ‎E‏ ٥\۱ ٥ أبي الحَوَارِي في الأَذْيَان والأحكام؛ جِلْدٌ كى ٠ وله أيضّا سِيرةٌ طويلة إلى أهل حَضرَمَوْتَ؛ تََضمَن جواباتِ لِمَا سألوه عنه من أحداث عُمَان وعِشرينَ جِلْدًا (۱) (۲) (۳) ہہ ZZ ‏س‎ حد ۷ ۔ وکتاتُ المَنَهّج لحيس بن س عير سَعِيدٍ بن عَلِیّ الرسْتَاقِی؛ في RUY محمد المَنَحِيَ (ت وجَمَع في جوابات فقهاء عصره؛ ومن سَبَقَهم ِن فُقهاء عُمان. يقع الكتاب في مجلّدين» الأول في الأديان؛ ويشمل: أبواب الطهارات والنجاسات والصلاة والزكاة والصوم والحجٌ والأيمان والتذور والكفارات والذبائح. والثاني: في الأحكام؛ ويشمل: أبواب النكاح والفراق والعدّد والدعاوى والضمانات والأمانات والشهادات والطرق وأحكامها والرموم والصوافي والشفعة والمزارعة والبيوع واللإجارات والسلف والمواريث والذيات والحدود والقصاص. ويغلب عليه طابِع الجمع والترتيب» إلا في مواضع يسيرة علق عليها المؤلف أو أضاف فيها جواباته بنفسه. للكتاب عدة نسخ مخطوطة في الخزائن العمانية. ويعَدَ من أوائل كتب الجوابات عند الغمانيينء وقد شاع هذا التمط من التأليف الفقهي في عُمان بعد ذلكء خاصة في زمن الدولة اليعربيةء في القرنين الحادي عشر والثاني عشر للهجرة. جامع أبي الحواري؛ مُحُمّد بن الحواري بن عثمان القَري (ق٣ه): معدو من الجوامع التسعة (انظر الحديث عنها في جامع أبي صفرة)ء وله خظية كثيرةء؛ غير أن محتواها يوحي أن الأصل الذي وَضَعَهُ مومه فَقَدء ثم استدركه جاممٌ مجهولء فوَضَمَ فيه ما وَقْفَ عليه من جوابات أبي الحواري» وسمّاه باسم الأصل . سيرة إلى أهل حضرموت؛ لمُحَمَّد بن الحواري بن عثمان الفَّرّي (ق٣ه): رسالة مخطوطة متعددة النسخ؛ ضمن مجموع (السير العمانية)ء وعنوانها الكامل : (سِيرة اُپي الْحَوًا ِي مُحَمّدٍ بن الْحَوَارِي اعمان إلى أي عبد الله ويي عبد الله ويي عُمَرَ ويي يُوسُفت بن بَحيّى بن عبد الله بن وأَحمَدَ بن سُلَيمَانَ بن عُمَرَ وعبد الرحمن بن يُوسُفت وَإِشُوَاننًا مِنْ أل حَضْرَمَوْتَ). وتتضمن ‏ كما قال المؤلف ‏ جوابًا لا سالوه عه من احدا جرت بعمان زمن الإمام الجلندى ومن تلاه. س و ج الطالبين وبلاغ الراغبين : کتاب جامعء في عشرين جزءاء يضم أبواب العيدة = 2 ۰ اللمْقةً المّضيّة من أشِئّة الاباضِيّة o ۸ - وکتابُ ا في مُا جَاةٍ المَحبُوب تأليف محمد بن = والفقه والآداب» مؤلفه الشيخ خميس بن سعيد بن علي الشقصي (ق١٠ه) من كبار علماء الدولة اليعربية في عهدها الأول. (منهج الطالبين) بعنونته بالأقوال مكان الأبوابء وهي ملاحظة دقيقة من المؤلف لكي يمتاز عن غيره. قال في مقدمته : «ورَسَمُتُ هذا الكتاب بالأقوال مكان الأبواب» لثلا يشتبه بغيره من الكتب» لأني وجدتُ كثيرًا من الكتب قد ذهب أولها وآخرهاء ولم تعرف انها أي كتاب هي؟ ولا من أي تصنيف؟ فجعلبٌ علامة لا يشبهها شيء من تصانيف اهل غُمان». سلك المؤلف فيه مسلكا وسطا , بين التطويل والإيجازء وأراده كتابا يجمع معالم الشريعة وينظم شتات الفقهء فاعتمدً أمهات المصنفات الفقهية العمانية قبلهء ولص ما فيها بعبارة مركزة؛ مع تبويب مفصّل يُسهّل الوصول إلى مادته. وهو لا يُعنى بتعداد الأقوال قَذْرَ ما يعنى بشرح المسألة وبيان تفريعاتها. ويرى بعض الباحثين أن زمن تأليف الكتاب كان في أواخر عهد الإمام ناصر بن مرشد اليعربي ۹١٠٠ه) أو بداية عهد حَلَفْه الإمام سلطان بن سيف اليعربي (۹٥۱۰ه - ۱۰۹۰ه). بينما يرى آخرون أن المؤلف أتمه في أول عهد الإمام ناصر بن مرشدء نظرًا لوجود مخطوطات لأجزاء منه نسخت لخزانة الإمام ناصر بن مرشد في عصره. يعد (منهج الطالبين) خلاصة آثار الفقه الإباضي في عُمَان عبر عشرة قرون» وقد تداوله العلماء لسهولة عبارته وحسن تبويبه وترتيبهء ووّصّل في وقت قصير إلى إباضية وقد اشتهر عندهم باسم «منهاج الطالبين». فتقل عنه الشيخ محمد بن عمر ابن أبي ستة الجربيّ الشهير بالمحشي (ت في حواشيهء مع مُعاصرته لمؤلفهء واختصره الشيخ عبدالعزيز بن الحاج بن إبراهيم يم الثميني (ت ۳٣ ه) في کتاب سمّاه: «التاج المنظوم من درَرٍ المنهاج المعلوم). وعامة نسخ الكتاب المخطوطة تجعله في عشرين جزءاء ولست أدري مستند المؤلف في عَدُها واحدًا وعشرين جزءا!. (١) مَرَاهم القلوب في مناجاة المحبوب؛ لمُحَمَد بن أحمد بن إيراهيم يم النَرَوي كتاب في المواعظ والأخلاق وفضائل الأعمال؛ وضعه مصنفه فى ثلاثة أجزاء صغيرةء تشتمل على ثلاثة وخمسين أولها: في فضائل الإيمانء وها : في عمل المسلم في اليوم والليلة من واجب ومندوب. وتناول فيه أبوابًا - [ذِكُر أَهَمْ كيب أَهْلِ المَذهب السَمَدْمِينَ] 8 ٧٤۱ (۱) ٩۹ وكتابٌ الإيجاز تأليفُ أَحُْمَدَ بن خليل السيجَانْ. كالإخلاص» والتقوى» والتوكل» والطاعة والمعصيةء وذمٌ الدنيا ومدح الأخرةء وفضائل الذكرء وصلوات السننء والصيام المندوب» وقراءة القرآنء والدعاءء وقيام والنصيحةء والضّمت وحفظ اللسانء والتحذير من العجب» والكبرء والغضب» والرياء. لم يصرّح المؤلف بمصادره في كتابهء لكنه نيه في مقدمته على أنه اعتمد كتب الرقائق والمواعظ التي سبقتهء ونقل كثيرًا من الرّوايات منها بعد حذف أسانيدها تَجنبًا للتطويل › وأضاف عددا من أخبار أهل عُمان في هذا الجانب. وجاءت أكثر أبوابه مختصرة مركزة. وبعد من قرن من زمان المؤلف جاء الشيخ عثمان بن أبي عبد الله بن أَحُمَد الأصم العزري العقري النَرُويّ (ت فكتب تعليقاتٍ على الكتاب» على المادة العقديّة فيهء وناقش فيها الشيخ الأصمٌ مسائل مثل: حقيقة الصّراطء والميزان› ومعنى العُلرٌ والانو شه ومعنى القرب والبّعد عنهء وغضّب الله وسخطهء وتأويل الآيات والأحاديث المتشابهةء والإصرار على الصغائرء والإحباطء والدعاء بأسماء الله الحسنى وصفاته. وهذه التعليقات زادت الكتاب قيمة علميةء مع أنها تقارب في حجمها الكتاب الأصل . يعد «مراهم القلوب» من أبكر الكتب العّْمَانية المفردة في الرقائق والمواعظ والأخلاق. وله عدة نسخ مخطوطةء في وزارة التراث والثقافةء وفي مكتبة السيد محمد بن أحمد البوسعيديء وغيرهماء منها نسخة نفيسة بخط العلامة سلطان بن محمد بن صلت البطاشي (ق۱۳ه)ء ونسخة بقلم: مؤمنة بنت ناصر بن علي بن ورد اليحمدية (ق۱۲ه). الإيجاز؛ لأَحُمَد بن خَلِيل بن محمد (ق٠٠ه) المنسوب إلى بلدة سيجا بسمائل: كتاب فقهي وضعه في ٢۳ باباء وجمع فيه جوابات علماء عصره؛ مشل : ورد بن أحمد بن مفرج البهلوي (ت ٤ه) وصالح بن محمد بن عمر بن عبد الرحمن النزوي» بن مُحَمّد بن مداد بن فُضَالَةَء وشائق بن عمر بن آبي عَلِي الإأزكوي› ومُحمّد بن سُلَيْمَان بن أبي سَّعيد الإزكوي. ابتدا تأليفه في شعبان ومع غلبة طابع الجمع عليه إلا أنه ضَمّنه بعض فتاواه وآراءه الفقهية. وتوجد منه نسخځ متعددة في وزارة التراث بسلطنة عمان؛ ومكتة السيد محمد بن أحمد البوسعيدي» ومكتبة الشيخ عبد الله السّيفيء وغيرها. اللْمَعَةُ المرّضية من أشعّة ًة شكعّة الاباضِيّة +۸ وجامع ابي بن قحطان في جلْدينِ 9 < ۸۱ - وكتاب الأشيَاحٍ. جَمَ ما عَنِ في المُعَسكر في رباط مه على جلد الأحكام”. (۱) جامع أبي قحطان؛ خالد بن قحطان الخروصي الهجاري (ق٤ه): معدو من الجوامع التسعة (انظر الحديث عنها في جامع بي صفرة) .قال عنه الشّيُخُ البَاضِيُ (ت ٠ ه) في کتابه (إِنْحاف الأَغيَان) ١/ ۹ : «يوجد منه قطعة بمكتبة السيد محمد بن أحمد بن سعود البوسعيدي» تحت رقم وهي بخط الشيخ العلامة عمر بن سعيد ابن معد البهلوي؛ مؤلف كتاب (منهاج العدل)ء وقد نسخها للإمام محمد بن إسماعيل سنة ثلاث وثلاثين وتسعمئةء وبائمكتبة قطعة أخری تحت رقم (۳۷)». (۲) كتاب الأشياخ [المشارقة]؛ لمؤلف مجهول (ق ٣ه تقريبا): زاد المؤلفُ إيضاحًا حول هذا الكتاب في أجوبته فقال: «أمًا الأشياخ فَهُم العلماء الذين كانوا مرابطين للعدو في دَمَا ‏ وهي السّيبٌ ‏ في أيام الأئمةء وأوَلْهُمْ عَصْرَ عَسَانِ بن عبد الله ت مَنْ بَعْدَي أقاموا ذ في الرباط لدفع بَوارج الهنك وكَنَّبَ عنهم الكاتب ما لَهُمْ من المسائلء فجَمَعَه في جِلْدَيْن وََفْتُ على الثاني منهما». (العقد الثمين ۳۳/۱ - ٢٤ وهكتابٌ الأشياخ» أو «جامع الأشياخ›» كما يرد د أحيانا ‏ كناب يضم فتاوی لعدد من علماء عُمان في القرن الثاني الهجري وما بعد کانوا مُرابطين في (دَمًا) مع عساکر الأئمةء لصد هجمات قراصنة البحرء وكانت الأسئلة ترد إليهم وقتَ مرابطتهم› ويجيبون عنها. ثم بادر كاتب مجهولُ إلى جمعها في کتاب. هذا ما يظهر من استقراء المعلومات المتفرقة عن الكتاب. وظاهرة على ساحل البحر برزت عند العمانيين أواخر القرن الثاني الهجري› عندما كانت القرْصَنَةٌ البحرية التي تقوم بها «بَوارجٌ الهند» - حسب تعبير المؤرخين العمانيين - مشكلة قائمة عند أئمة عُمانء بدا من عهد الإمام الوراث بن كعب (۱۷۹ - ۲ ه) ثم الامام غسان بن عبد الله (۱۹۲- ۲۰۷ه) حتى أواخر عهد الإمام الصلت بن مالك (۲۳۷ - ۲۷۲ه). واقتضت طبيعةٌ المواجهة أن يُرابط فسح من عسکر الإمام على البحرء ومعهم جماعة من العلماء. وکانت (دما) - وهي الاسم القديم للسّيب مرکو رباطهم. قال الشيخ السالمي في (تحفة الأعيان): «وكان البوارج - وهم ُا الهند = لوو ع ك أف التذقب اتقاميا 5 = يقعدون بأطراف عُمَان ويسلبون منها ويسبونء ويمضون إلى ناحية فارس والعراق؛ فكانوا فيما بلغنا ربما يسيرون بناحية دبا وجلفار؛ فاتخذ غُسَّان الشذاة للغزوء وهو أول من اتخذها بِعُمانء وغزى فيها البوارج من هذه الشطوطء وأمَنَ اله الناس من البوارج بهذه الشذاءات وبالغرف». ونصوص الكتاب المتفرقة تشير إلى اشتماله على فتاوى هي أقرب إلى النوازل الفقهية التي تعالج قضايا واقعةء مرتبة حسب الأبواب» بدا من الطهارات والصلاةء مُرورًا ببقية أبواب العبادات والنكاح والمعاملات» وانتهاء بالقصاص والحدود وأحكام الجهاد. ولا يُعرف جاممٌ الكتاب ومرتبهء وتوجي مادته العلمية المتفاوتة في تواريخها إلى أنه لم يؤلف جُملة واحدةء إنما في فتراتٍ متباعدة. تقلت المطوّلات الفقهية العُمانية نصوصًا عديدة من (جامم الأشياخ) مثل بيان الشرعء لمحمد بن إبراهيم الكندي (ت ۸٠٥ و(المُصنّف) لأحمد بن عبد الله الكندي (ت ۷ ه). من أمئلتها هذا النصٌ الوارد في (المصنف) ج٥/ ١١٠۱: «قال سَّعِيد بن المفضل [وفي بعض النسخ المخطوطة: سعوة بن الفضل]: أخبرني موسى بن علي عن الجهم بن الحلوس؛ أن الأشياخ تذاكروا وهم يومثذ بِدَمًا في رجل صلى صلوات كثيرة في ثوب نجس ولم يَعْلم بذلك» فأراد إعادة تلك الصّلوات؛ ما يقرأ؟ قال: اجتمع رأيُهم أنه إِدَا كانّت صَلاة يجهر فيها بالقراءة فإذا أكمل فاتحة الكتاب فليقرا: € وحدها َه يجتزئ به قال: فأعجب دَلِكَ موسی». ومفهوم عبارة الشيخ السالمي هُنًا أن الكتاب في «جِلْدَيْن» أي جزأين. وأنه وقف على الثاني منهماء وهو «جلد الأحكام). ويقهم من ذلك أن المجلد الأول منه في «علم الأديان» حسب التقسيم الشائع في التصانيف الفقهية المُمانية. ولا تَعُرَّف للكتاب نسخة كاملة في خزائن المخطوطات المعروفة. ومن محتوى الكتاب وبقايا نصوصه المتفرقة يظهر أنه ليس تأليفا جماعياء بمعنى اشتراك عدة مؤلفين في تصنيفهء إنما هو نوازل فقهية سئل عنها العلماء فأفتوا فيهاء ثم جمعها أحدُ الكُتَاب عنهم. لكن ذلك لا يعني خلوّ التأليف من الجانب الجماعي» نظرًا لوجود العلماء مجتمعين في مكان واحدء وهو ما يجعل التشاور في القضايا وإصدار فتوی جماعية أمرًا متيسّرًا. وهذا يعكس جانبا حضارياء ويجعل للكتاب ميزة يکاد ينفرد بها = \0۰ (۱) | ‎e‏ المرضية من ك ييي ۲ وكتاب الرَمَايِنِ. تاليف في رهائن الإمام وأحكامها”. دون التآليف الحُمانية. وهو غير (كتاب الأشياخ) أو (ديوان الأشياخ) المعروف عند إباضية المغرب. الرهائن؛ لمؤلف مجهول (قبل ق٥ه): عبارة المؤلف هنا يبدو أنه أخذها من عبارة الرسالة المجهولة في معرفة كتب أهل عمان؛ء غير أن ثمة إشكالا في صيغتها؛ ففي بعض نصوص الرسالة المخطوطة: «كِنَابُ الرَمَايْنِ؛ تَألِيف رَمَائِن الإْمَام». وزادت بعض نصوصها الأخرى: «كتابٌ تأليف رهائن الإمام [وأحكامها]». والأمر مشكل في كلتا العبارتين» فمنطوق الأولى يفيد أن الكتاب من تأليف «رهائن الإمام› والذي عرفته من كتب اللغة أن «الرهائن جمع رهينة» وکل آمر تبس به شيء فهو رَهِينة» كما في لسان العرب» وهذا يعني أن الرهائن قوم محبوسون؛ لكن مَنْ هُم؟ ومن الإمام الذي حبسهم؟ ولأي غرض حبسوا؟ ومتى كان ذلك؟ تم إِنْ صم أنه تأليفُهم فهو مر عَجب! وإِذَنْ انوا مِنَ العم بِمَكان!. أما العبارة الثانية - وهي التي اعتمدها المؤلف هنا فمشكلة من حيث انطباقها على محتوى الكتاب» والكتاب لم يصلنا مخطوطا مجموعا تاما - حسب اطلاعي - غير أن المصنفات المطولة كبيان الشرع مثلا تنقل عنه في مواضع عديدةء ولقد تتبعتها فوجدت مسائلها تتوزع في أبواب الفقه عامةء ولا تقتصر على باب «الرهائن وأحكامها». وحذٌ مثلا عليها من كلام المؤلف نفسه في باب الاعتكاف من كتابه (معارج الآمال) حيث قال: «وفي الأثر من كتاب الرهائن: في امرأة نذرت الاعتكاف» فعكفت وقعدت تغزل أنّها كانت فقيرة محتاجة إلى ذلك جاز لهاء وكان في ذلك الثواب. وإن كانت غنية عن ذلك فالتفرغ في اعتكافها لأمر الآخرة وذكر الله أولى. قال: ولا أقول إن اعتكافها ينتقض إن غزلت» إِلّا أن تزيد بذلك مباهاة وتكاثرا في الدنياء فلا يجوز لها ذلك. ومن كتاب الرهائن أيضا قال: ولا أعلم على المعتكف في قتل القمل بأسا إذا لم يلق ذلك في المَسجد الذي هو عاكف فيه». اه. ولا أحسب الإمام السالمي على الكتاب بعينهء بل نقل عنه بالواسطةء لأن النص مأڻور في بيان الشرع وغيره. بقيت الإشارة إلى أن عبارة الرسالة المجهولة أكثر لأنها تنص على أن الكتاب « تاليف رهائن الإمام [وأحكامها]»ء والعطف هنا غير متصور بين الرهائن وأحكامها! ولأجل ذلك تَحُلْصَ من هذا الإشكال بزيادة (في) لتستقيم العبارة هكذا: «وكتاب الرَهَايْنٍء تاليف في رهائن الإمام وأحكامها». أدِكُر أَهَمٌ كيب أَهْل المَذهب السَمَدمِينَ] 5 ١٥۱۵ ابن أنه لجده قاضي الفضَاةٍ عبد الله بن ٤ وكتابٌ الأحدَاثٍِ والصّفّات تأليفُ أبى المُؤْيْر الصَلْتٍِ بن ميس الحَرُوصِي» دَكَرَ فيه الأحدات الواقعة في أيّام الصَلّتٍ بن مالك”°. (١) الرقاع في أحكام الرضاع: لعبد الله بن أَحُمَد بن الخضر بن سُلَيْمَان ابن التضر (قەه (۲) تقريبا). اعتمد المؤلف في توثيقه على عبارة ترجمة صاحب الدعائمء وقد ورد فيها عند الحديث عن نسب ابن النضر ما نصه: «هو الشيخ ابن النضر صاحب الدعائمء فهو أحمد بن سليمان بن عبد الله بن أحمد بن الخضر العالم الكبير الذي هو من بني النضر السموئلي» بيته بالجابية الفُوْقِيّة شرقي الجامع» واقتصَرَ الناس على اسم قبيلته لشهريهَاء فقيل ابن النضر. وكان الشيخ عبد الله بن أحمد قاضي القضاة بِدَمَاء وهو مؤلف كتاب الإنابة في الصكوك والكتابة (أربع مُجُلدات) وكتاب الرقاع في أحكام الرضاع (مُجَلْدَيْن) أجل ما صُنّفَ من الأثر عند أهل وأنتَ ترى أن المؤلف اقتصر على ذكر كتاب (الرقاع)» بينما اشتملت الترجمة على ذكر كتاب آخر لعبد الله بن أحمدكء هو (الإنابة في الصكوك والكتابة) في أربعة مجلدات. والكتابان جعلهما الشَيعُ (ت ١٤٤٠ه) في عداد المَفْقُودّاتء في مُقدّمة كتابە (إِنْحاف الأَغيان) ١/ ١٠ - ۱۷. وله قال نور الدين السَّالِمِيٌ في أجُوبيهِ لما سُيْل عن كتاب الرقاع: «وهو كتابٌ يُوصَفُ ولا يُوجَدُء. (العقد الثمين ١/ ٤۳)٠ هذا؛ وتقييد موضوع كتاب (الرقاع) بأنه «في أحكام الرضاع» يناقضه ما وَرَدَ في الكتب المتقدمة من نقولات عنه. فقد نقل القاضي نجاد بن موسى المنحي (ت ۳٠٥ ه) مسائل من كتاب «الرقاع» في الولاية والبراءةء في كتابه (البصائر والإرشاد) كما في نسخته المحفوظة بوزارة التراث والثقافة فلعل المنقول عنه في هذه المواضع كلها كتابٌ آخر يحمل العنوان نفسه؛ خاصة إذا علمنا أن للقاضي أبي زكريا يحيى بن سعيد (ت ٢۷٤ ه) كتابا مفقودا باسم (الرقاع)؛ لم يشر إليه المؤلف هناء وقد رجع إليه صاحب الضياء (انظر مثلا: ٤/ ١۱ء 1۸ء ٤٤٤ من المطبوع). الأحداث والصّفات؛ لأبي المُؤْيْر الصّلّت بن خميس الخروصي (ت ۲۷۸ھ): رسالة متعددة النسخء ضمن مجموع (السير العمانية)ء خصصها المؤلف لبيان وجهة نظره في الأحداث الواقعة زمن الإمام الصلت بن مالك أواخر القرن الهجري الثالث بعمان. 9 (۲) (۳) ‎ss 2‏ ۰ اللمْفَدٌ المرّضية من الإباضِئة ‏سَلَمَةَ بن مُسْلم بن إِبْرَاهيم ‏۷ ول أيضًا كتابُ الأئساب” ‏البيان والبرهان؛ لابي الصَلّت بن خميس الخروصي البُهْلُويَ (ت ۲۷۸ه): رسالة متعددة النسخء ضمن مجموع (السير العمانية) أيضاء تمسك فيها المؤلف بوجهة نظره في الأحداث الواقعة زمن الإمام الصلت بن مالك وبين مدى قبول رواية الشاهِدَيْن بالعدل في مثل تلك الأحداث؛ء وهل شهادتهما معتبرة في أحكام الولاية والبراءة؛ مع إلمامة بمنزلة الحاكم في الإسلام؛ وما له وما عليهء وما تجب به الطاعة له أوالخروج عنه. ‏الإمامة؛ لسَلَمَةَ بن مُسْلِم بن إبراهیم يم العَوتبي يبدو أن المؤلف هنا عَوَلَ على الرسالة المجهولة في «معرفة الأجزاء والكتّب لأهُل غُمَان»ء وفيها تصريح واضحٌ بنسبة الكتاب للعَويي . ولا أدري عنه شيا آخر؛ سِوّى أن صاحبً بيان الشرع تقل عنه دون نسبته إلى مؤلّف. (انظر ۱۷۸). وجَعَلَه البَاشِيُ (ت ٠ ه) في عذاد في مقذمة كتابه (إِتْحاف الأَعيَان) ۱ ۷ا۱. وفي المخطوط رقم (۱1۹۷) بوزارة التراث والثقافة فصول متفرقة؛ وَرَدَ في أولها أنها منقولة من «كتاب في الإمامة؛ مستخرج من الأثرء تأليف القاضي أبي علي الحسن بن أحمد بن نصر الهجاري». ‏كناب «الأنساب» أو «أنساب العَرّب» لسَلّمَةَ بن مُسْلِم بن إبراهيم العَوْنَبِيَ (ق٥ه): مصنّفٌ يضم بین جنباته مادتين: مادةٌ في الأنساب وأخرى تاريخية ولا برف أحيانًا ‏ ب «َارِيخ العَوْنَبي»» أَوْرَدَ فيه أنساب القبائل القحطانية والعدنانية› ورَكُرَ حديئه على قبائل عُمَان لانتمائه إليهاء مُراعِيًا في كل ذلك الايْجَارَ والاختصارَ دُونً الاستقصاء. على مصادر سابقة مثل: أخبار الْجْرْهُمِي (ق١ه) وجَمُهرة النسب لابين الكلبي (ت ٢٤٠۲ه) والاشتقاق لابن دُرَّيد (ت ۳۲۱ه) وجَمُهّرة آنساب العَرَّب لابن حَرْم (ت ٦٥٤ ه) وغيرهاء كما استفاد من مُشافهته وسَّمَاعِه لبعض النَسّابة الْمُعَاصِرينَ لَه مثل أيي إسحاق إبراهيم بن مُسْلِم الطاحي العوتبي. ‎ ‎ [دِكُر أَمَمْ كب أَهْل المَذْهب ا ۳٥۱ 2 0 4 . مى خمد الش ٠ . ۱ ۹ وكتابٌ الكشف والبَيَانِ تأليفتُ محمد بن سَعِيدٍ الفَلهَاتِي لري في جِلْدَْنِ ومنهم مَنْ يَجعَله في جل ضَخْمٍ لفت الجِلْدَ الأول منه في التوحيد والسيَر والثانِيَ في فرق = ويظهر أنه أله في فترات متفاوتةء بدليل البدايات والنهايات التي الكتاب» وهو ما عَكسٌ خَلَلاً في ترتيبه وتنظيمه وتنسيقه» فيد أنه اشتهر في موضوعه شهرةً وانتشرث مَحُطوطاته في كثير من المكتبات ودور الكتب في العالم» وصار إمامًا وحجة جاء بعده من المؤرخين العمانيين». للكتاب نسخ عديدة خارج عمان» منها نسخة في جامعة درّم (صaطDur)‏ بِإِنْجِلْترا» تحت رقم وفي باريس بالمكتبة الوطنية الفرنسية؛ برقم ۹٠٠٠ء وفي دار الكتب المصرية بالقاهرة؛ برقم تاريخ)ء وفي المتحف الوطني بكراكوف في بولونيا؛ برقم وفي جامعة الكويت برقم ۲۹۷. أما نسخ الخزائن العمانية فتقارب العشرء أقدمها يعود إلى القرن العاشر الهجري . (١) مفتاح الشريعة؛ لمُحَمَّد بن أحمد بن إبراهيم يم الشّجَبِيَ (ق٦ه): کتاب في عداد المفقودات» يبدو أن المؤلف اعتمد في ذكره هنا على الرسالة المجهولة في معرفة كتب أهل عمان. ورأيت الشيخ محمد بن سعيد القلهاتي (ق1ه) في كتابه «الكشف والبيان» (المطبوع ١/ ۷۲ء ١۸) ينقل عنه. والقلهاتيٌ والشجبي كلاهما معدود من أهل القرن السادس الهجري» ونَفَل القلهاتي عن الشجبي يوحي بأسبقية الشجبي عليه. نسية إلى وادي شجب بنزوى من عمان» وكنثٌ أضبطها بسكون الشين سماعًا من ألسنة المشايخ دون تقييد مدؤّنء ثم رأيت الشاعر النبهاني (في القرن التاسع الهجري) ذَكَرَهَا بالتحريك في قوله: ۱ () «الكشفُ والبيانء وحقائق الأدلة والبرهان»؛ لمحمد بن سعيد الأزدي القلهاتي كتابٌ في أصول الدين وبيان معتقدات الفرق الإسلاميةء وضعه مؤلفه على يقة كناب المقالاتء وقسمه إلى جزأينء لكل جزء مقدمة وخاتمةء وفي كل جزءِ خمسون بابا مفصلة تفصيلا دقيقا. جعل الأول من الجزأين في أصول الدين = اللْمعَةُ المّضية من ك الإباضيّة وجا آبي الکن علي ين الوا ۽؛ في جلد بدليلها من الكتاب ٠ وهو في ال الأديان ا = فابتداً بأبواب في طلب العلم؛ د ثم تناول أسماء الله تعالى وصفاتهء واليوم الاخرء والقضاء والقدرء وأطال في تفصيل القول في الآيات المتشابهات من القرآن. وتحدث في الجزء الثاني عن مبداً الخلقء وشرائع الأنبياءء وفرق اليهود والنصارى والمجوس وغيرهم بإيجاز؛ مع إسهاب في سيرة النبي محمد يَأ والخلفاء من بعده. ثم عَدَدَ الفِرَّق الإسلامية وسَرَّدَ مجمل معتقداتها إلى أن ختم الكتاب بذكر الفرقة الإباضية ومبادئها . اعتمد المؤلف أسلوبَ الحوار القائم على طرح الاحتمالات الواردة في مسائل الكلامء وبحث أدلتهاء ثم تقرير الراجح منهاء محاولا التزام الحيادية في طرحه. وسلك طريقة النقل والتلخيص في الأبواب التاريخية. وربما تعرّضَ لمسائل خارجة عن موضوع الكتاب» إلا أنه يترك التفصيل فيها طلبا للاختصار. وتعددت مصادره فيه بين فقهية وعقديةء فمنها: سيرة شبيب بن عطية العماني (ق۲ه) وسيرة هلال بن عطية الخراساني (ت وسيرة لأبي المؤئر الصلت بن خميس الخروصي (ق۳ه) ومؤلفات أبي محمد ابن بركة البهلوي (ق٤ه) ومؤلفات أبي الحسن البسيوي (ق4٤ه) وكتاب الضياء لسلمة العوتبي (ق٥ه) وكتاب الأكلة وحقائق الأدلة؛ لنجاد بن موسى المنحي (ت ١۳٠٥ ه) وأشعار أحمد ابن النضر (ق٦ه) وكتاب مفتاح الشريعة لمحمد بن أحمد الشجبي النزوي (ق٦ه). يعد كتاب «الكشف والبيان» فريدًا في بابه بين المصنفات العمانية الإباضيةء واعتمده الباحثون مصدرًا رئيسّا في توضيح وجهة النظر الإباضية في قضايا الفرق الإسلامية. وقد تجاوزت شهرته حدود وطنه›؛ فتوجد منه نسخة مخطوطة في دار الكتب المصرية بالقاهرة برقم (۲۲۲۹۸ ب). ونسخة في مكتبة الأسد (المكتبة الظاهرية سابقا) بدمشق/ سورية؛ برقم (٥۸۷ تاريخ). ونسخة في المكتبة البريطانية بالمتحف البريطاني في لندن عط7) ‎British Library)‏ برقم .2606 ‎Or.‏ ومنه نسخ متعددة في مكتبات الإباضية بالجزائر وتونس وليبيا. واعتمده ضياء الدين عبدالعزيز الثميني (ت أصلا له في كتابه «معالم الدين'. (۱) جامع أبي الحسن؛ علي بن بن علي اليسْيَانِي أو (ق٤ه): معدودٌ من = 7 ٤ تو ٤ ۶ ‎9e‏ َ‫ [ذِكُر أَهَمْ كيب أَهْلِ المَذْهب السَمَدمِين] | (۱) \00 وم ےہ ۴س .ي( ١ ول أيضًا المُحَْصَرُ المَشْهُورُ بِمُحَْصر البيازه«°. الجوامع التسعة (انظر الحديث عنها في جامع أبي صفرة)ء وقد صاغه مؤلفه في هيئة سؤال وجواب» وسلك فيه كما قال الشيخ السالمي ‏ سَلّكَ فيه مَسْلَّكَ أبي مُحَمَدٍ ‏ ويعني به ابنَ بَرَكّة - في فَرْنِ المسألة بدليلها من الكتاب والسُنَّة. وقد وصفه البَاشِيُ (ت ١٤١٤٠ه) في كتابه (إِنْحاف الأعُيَان) ١/ ٢٠۳ أنه «صاحب التصانيف المفيدةء التي تمتاز بحسن السبك ورقة الأسلوب ووضوح المعنى». قال أبو القاسِم بن إبراهيم البَرّادِي (ق۹ه) في «رسالة فيها تقييدُ كُتب أَصْحَايِنَا»: «وجامع الشيخ أبي الحسن» لم أقف عليه. وذكره لي هذا الشيخ أيضا [يعني ربيع بن أحمد] فقال: جامع الشيخ أبي الحسن من جملة الكتب التي وصل بها الشيخ أبو موسى عيسى بن زكريا اليراسني من عمان إلى الجزيرة». قلتّ: عيسى بن زكريا المذكور في عبارة البرادي هو رحالة من جزيرة (جِريَة) في تونس في القرن السابع الهجري. فَدِمٌ لزيارة الإباضية في عُمَان في تاريخ لم تحذّده المصادرء كما لم تَعَين أعلامٌ عُمان الذين لقيّهم وجالسهم. وكانت زيارته من أقدم الرحلات التي قام بها إِباضيٌ مغربيٌ إلى غُمانء أثمرت تواصلا ثقافيا بين تمثل في إهدائه مجموعة من الكتب العمانيةء بعضها وصل إلى الإباضية بالمغرب لأول مرةء مثل: جامع ابن جعفرء وجامع أبي الحسن البسيويء و#الحل والإصابة» لمحمّد بن وَصّاف النزوي. ومن ثمرات هذه الرحلة أن العُمانيين أرسلوا مع عيسى بن زكريا طلبا إلى إخوانهم إباضية المغرب؛ قالوا فيه: «وجُهوا لنا كتابا يتضمن سير أوائلناء ومناقب أسلافنا من أهل المغرب» من لذن وقع فيه مذهبنا إلى هلم جرا فإنه قد عَمِيّتُ علينا وغابت عنا آثارهم» من بعد الشقةء وعظم فشاور عيسى بن زكريا جماعة الإباضية في تونس» فرشحوا أبا العباس أحمد بن سعيد بن سليمان الدرْجِيني (ت 1۷۰ھ تقريبا) لهذه المهمةء فألف كتابه المسمى «طبقات المشايخ بالمغرب». مختصر البسياني؛ لأبي الحسن علي بن مُحَمّد بن علي البسْيَاني أو (ق4٤ه): كتاب مشهور متداول عند إباضية المشرق والمغرب» وهو بهذا العنوان في أكثر النسخ المشرقيةء وبعنوان (سُبُوغ النَعَم) في أكثر النسخ المغربية. قال أبو القاسِم بن إبراهيم البرّاِي (ق۹ه) في «رسالة فيها تقييدُ كُتب أصْحَايِنَا»: «مختصر الشيخ أبي الحسن› وهو سبوغ النعمء أخبرني بذلك الثقة الحافظ عمنا ربيع بن ۰ ê ‏١۵ اللمّقةً المضيّة من أشَِّة الاباضِيّة‎ ۲ - ولَهُ أيضًّا الكبيرة المشهورة بسِيرة البسْيَانِيّ. ذكُرَ فيها بض الفِرّقي وأحكام المُحَْلِفِينَ وحُكُم الإمامة . = وقال عنه اشيم (ت ٠ ه) في كتابه حاف الأَعيَان) ١/ ٠٠۳: «وهو على اختصاره کتاب مفید جداء جامع لكثير من مسائل الأديان والأحكامء سهل التناولء سلس العبارةء خال من التكرار والتعقيدا. ثم نقل عن الشيخ صالح بن وضاح المنحي (ت ١۸۷ه) كلاما خلاصته أن المحفوظ عن الأشياخ أن المختصر كُله عليه العَمَل إلا أربع مسائل. وهو أمرٌ يضاف إلى میزاته. (١) السيرة الكبيرة؛ لأبي الحسن علي بن مُحُمّد بن علي البسْيَايِي أو البسْيَوي (ق٤ه): يبدو لي أن المؤلف يعني بها سيرة السؤال المشهورة عن أبي الحسنء وهي سيرة كثيرة النسخ ضمن مجموع (السير العمانية)» وعنوانها الكامل: (سيرة الشيخ أبي الحسَن علي بن محمد البسْيَاِيَ رحمه الله ورضي عنه؛ على من يبل السؤالَ في الحدث الواقعٌ بِعُمَانَ). قال في أَرّلها: «الحمد ل على شرائع الإسلامء وبيان الحلال والحرام» وصلى الله على مُحَمَدٍ وعليه السلام. أمّا بعدذ؛ فإن الله تعالی شرع دينه قيمّاء فْمَنْ سلكه كان حنيمًّا مسلمًا. ثم يوضح سبب التأليف بقوله: «وقد طعَنَ طاعنٌ من أهل عمان على المسلمين في معنى السؤال» وخَطّاً بعض القائلين بالسۋال من غير خو ولا كتا ولا سنق نحن نبَينُ إِنْ شاء الل غُذْرَ من قال بالسؤال من المسلمين. . .0. ثم تناول مقالات الفرق الإسلاميةء والطوائف المنشقة عن الإباضيةء الإمانة و بالمعروف والنهي عن المنكر. وهي بهذا الوصف تطايق وصف الشيخ السالمي هنا غير اني رأيت الشيخ سالم بن حمد الحارثي (ت ٢٠٠۲م) عَنُونَ النسخة المحفوظة بمكتبته من (السير العمانية) بعنوان: (السيرة الكبيرة لأبي الحسن البسياني)ء وجرى الدكتور عمرو النامي في أطروحته على تسميتها كذلك تَبَعًا ل (صديقه العْمَانِي) الذي أرسلها إليه وأكد له أنّها من تأليف البسيانيء وهو لا يعني به إلا الشيخ الحارثي الذي أرسل له نسخة من مخطوطته. وهذا الرآي القائل بأن (السّير) مِنْ جَمع البسياني وترتيبه شائمٌ لدى كثير من الباحثين المعاصرين. ولعل عبارة أبي القاِم بن إبراهيم البَرادِي (ق۹ه) في «رسالة فيها تقييد کُتب تؤيد هذا الرأيء فقد قال: «وسير الشيخ أبي الحسن علي بن محمد البسياوي» وقفث على منها ما هو إلى أهل المغرب» كلها في النقض والرد وذكر = [زِكر أَهَمْ أل المَذهَب المَََدْمِينَ] 8 0۷ \ ۳ - وله غیرها سِيرٌ عدیدة٩. ٤ وكتابٌ مُحْتَصَر الخصَالِ؛ امام الرَّامِدٍ المُجَاهِدٍ الشاري أبي إسحاق ابراهيم بن قيس بن سَلمَان ضري اَمَدَاِيٍ. وَضََه على وَضِيٍ ەدە َد القواعد و لوَا , وهو شيو مي يسيد حا )۲ على وضعه = العقائد وتسمية أئمة المسلمين من الصحابة والتابعين وغيرهمء. والمسألة بحاجة إلى مزيد بحپٍ . (١) من سِيّر أبي الحسن البسيوي: سير تَعنْونُ ب (سيرة أبي الحسن علي بن محمد بن علي البسياني إلى أهل حضرموت)؛ أولها: «وصل كتاب ولدي أنعم الله عليه بالهداية. وسلمه من كل ضلالة وغوايةء ووهب لنا وله الفكاك من ورطة الهلاك. .. وذكرتَ فى اجتماع إخواننا الحضارم وخوضهم في هذه النفقة الجارية. . وله سيرة «فِي ل عَلّى مُحَمدٍ بن وسيرة في حفص بن رَاشِد ايام خُرُوجهِ عَلى الْمُهَرِ بن عبد الله وعَمّدِوِ الأول" وكلها معدو ضمن مجموعات (السير العمانية). وفي خزانة المؤلفب الإمام السالمي نسخة منها. | () مختصر الخصال؛ لأبي إسحاق إبراهيم بن قيس بن سليمان الحضرمي الهمداني (ق٥ه): من أحسن الكتب الفقهية الإباضية جمعا وترتيبا. نَظمَه الشيخ السالمي في أرجوزة (مدارج الكمال) وشرحها في (معارج الآمال) وقال فيه في وصفه: «وقّد صلّفَ رحمة الله عَلَيهِ - الخصالي) عَلَى منوالي حَسَنء وطريقّة جيّدّة لَمْ يُسبَق إلى مثلها في الأقدمين» ولا أحدٌ بمثل ما جاءَ به في المتأخُرينَ». وقال أبو إسحاق في مقدمة کتابه : «وقّد نَظرتُ فِي بعض تَصانيف اهل مَذمَبنَا فإِدَا هُو علم متشون ولا نودي الْمَسْأَلَةُ إِلّا مَعْنّى واحدًا غير شّامل لأصول الْعِلُمء مُفتقرًا إلى النظر في جَمِيمٌ الكتب٠ فَجعَلت کتابي هَا مُختصرًا مُوجرًاء أبوابًاء وجَعلت كُل كتا منه خصالاً ليسهلَ على المتعلّم جفظه. ويقرب اله قهمهء ويزيد العام تباهة في قلبهء في علمهء في دينو؛ وضمنته من جَمِيع م أصنافب الْفِقَه ۽ في وبدأتُ في أَوَله بذکر ما لا يسع جَهله َه مَعقل ونصّاب الْفْقهِ فلا يُهندي ليه \0۸ و (۱) (۲) 5 المؤشهة من أك اباي ٥ وكتابٌُ الصّلاة والصَلَة لِعَمُرو بن عَلِىّ المَعْمَدِي الوبلي و ‎„o ge‏ 0ر ى ٥ ۰ م 0 ‎oro‏ س ي ۷ - وكتاب مُحتَصّر العَدل فى أصول الفِمه لاحمَد بن سَعِيدٍ الشماخي إلا من عرف ولا يَضل إلا من جهلهء ومُو ما اجتمع أَئمّةٌ المسلمينَ عَلى تَوقيف ذكره وبيانِه في الكتّاب والسَّةٍ ولم يُسيعُوا التنازع فيه بل أوقعُوا اسم الضلالة يشخالفيهم فيه ثم أَبَعكُ ديك صنفًا صنفًا نرتيا حسناء وذكرث فيه إشارة مما حَضرني من تنازعهم فيما يَجُورُ التنازِغ فيه عَلى سَّبيل الاجتهادٍ والاستحسان» طلبا لإصابة العدلي والاحتياط في ذَلِكَ ‏ إن شّاء الله » فتّجد بيان ذَيِكَ حَيْتُ أقولُ في أي مسألة كَذًا وَكَذا عَلّى قول أَصْحَابًا فقَطء او عَلَى قول قَقطء وقد قيل فيه كَذا گُذا من غير تسمية لقائيه جدّاء ولَريّما أفضيث مسألة من قياس عَلّى قَولِهم» ولستٌ ادړي قد نص عَلَيهَا أحد منهم آم لا. ولقّد صنَفتُ كتابي هَذا عَلّى ولست أدرِي نص ذلك أَحَدٌ منهم؛ قَينه ما نضّت به آثارهم» ومنه ما لم أجد فيه نصا مِمًا لا بُ ان قد قالوا فيه وما عسّى أن يَقُولُوا فيه فأقَولهُ قياسًا عَلّى أصولهم» وَالله أسأله التوفيق والتسديد بمنّه وكريهء وهو حَسبنا ونعم الوکيل». الصّلاة والصّلَة؛ لعمرو بن علي بن عمرو المعقدي الوبلي الرستاقي كتاب يجمع بين الفقه والمواعظء استمدً المؤلّفُ عنوانه من الحديث الشريف: ما بين العبد وربه الصلاة. . .٠ء فابتداً بأبواب في المواعظ وخلق الإنسان والسموات والأرض وقدرة اللهء ثم تناول بعض أبواب التوحيدء وأطال في شرح مسائل الصلاة وتفصيلهاء وختم الكتاب بفصل عن الإخلاص والتوبة. توجد منه نسخة مخطوطة بمكتبة السيد محمد بن احمد البوسعيدي وأخرى بوزارة التراث والثقافة› وثالثة في خزانة الإمام السالمي. وهو من أقدم المؤلفات العمانية المُفُرَدَةِ في باب واحد. (وانظر الحديث عن كتاب المبتدأً لابن بركة). زهرة الأدب؛ لعمرو بن علي بن عمرو المعقدي الوبلي الرستاقي (ق٦ه): كتابٌ في عداد المفقودات» ويبدو أن المؤلف اعتمد في ذكره هنا على الرسالة المجهولة في معرفة كتب آهل غُمان. و ا ۱ ۳-< * کر اهم کنب هل لمَذهب لمتمقدمين لمغري العَصرَ فيه العَدُلَ والإنْصَافت. وَشرَځ شر ځا ۱۹ م أيضًا 6 مم و شرح فَأ ۸ - وَل أيضًا ا السّيَر لري 1 ب في علا المَذْهَب مِنْ أَمُل العرّاقي والمَغُربء ودَكْرَ فيه بعض أخبارهم (١) مُحْتَصَر المَدُل والإنصاف؛ للبَدُر أَحُمَد بن سعيد بن عبدالواجد الشّماخى (ت ۹۲۸): (۲) متن في أصول الفقهء اختصر فيه كتاب العدل والإنصاف؛ لأبي يعقوب يوسّف بن إبراهيم الوَارْجلاني (ت ٠۷٥ ه). الشماخيٌ مختصره في كتاب متوسط الحجم؛› ثم شرح الشَرْحَ الأئمّة محمد بن یوسف اطمفیّشس (ت ۱۳۳۲ه) في کتاب سمّاه (فتح الله). في مجلداتِ ضخحمة. السّيّر المغربية؛ للبَذُر أَحمَّد بن سعيد بن عبدالواجد الشّمَاخي (ت ۹۲۸): هكذا يذكره المؤلف في عامة مصنفاتهء وهو مشهور في النسخ المخطوطة بكتاب (السّيّر) أو (سير المشايخ). وهو كتابٌ في تراجم أعلام الإباضيّة المشارقة والمغاربة؛ سعى الشماخي فيه إلى أن يلم بمحتوى كتب السير والتراجم المغربية التي سبقتهء مع اختصار وإيجاز فجاء كتابه جامعا شاملا بدأه من البعثة المحمّدية إلى أيامهء ولم يقتصر على المصادر الإباضية فقطء وإِنّما اعتمد على مصنفاتٍ لغير الإباضية أيضا. كان العمانيون وراء تأليف كتاب الشماخيء فقد أرسلوا رسالة إلى إباضية المغرب باسم الإمام العماني محمد بن إسماعيل الحاضري - وجماعة العلماء في عصره؛ يطلبون إليهم تدوين أخبارهم وتعداد آثارهم ومناقبهم. فأجابهم الشمّاخي بتأليف كتاب السير. ونظرًا لاعتماده على مَنْ سبقه جاءت تراجمُّه من القرن الأول إلى السابع للهجرة شبه متطابقةٍ مع مادة كتاب (طبقات المشايخ بالمغرب) لأبي العباس أحمد بن سعيد بن سليمان الدَرْجِينيَ (ت ١۷اه تقريبًا)ء وأَوْرَدَ من ضمنها تراجم لإباضية المشرق من غعُمانء معتمدًا على كتاب «سير أبي سفيان محبوب بن الرحيل في أخبار أهل الدعوة». أما القرون اللاحقة فقيّد الشمّاخي حوادث وقعت فيها هي من مظاهر التواصل الثقافي بین إباضية المشرفق والمغرب؛ مئل لقاءاتهم في مواسم ٠ وتبادلهم الكتب والرسائل. وكان كتابٌ «الدعائم» لأحمد ابن النضر أكثر الكتب العمانية حضورًا لدى المغاربة في هذه الفترةء فقد ذكر الشماخيٌُ أن أبا عمار عبدالكافي (ق٦ه) كان مشتغلا = ص س0 ‎2o‏ 0 وا والمتن لابي يعوب . شى .۰ اللسْعَدٌ المرّضية من الاباضِيّة CE ۹ وله أيضًا شرح مَرّج البَحْرَيْنِ في علم المَنْطقٍ والهَندسَة ‎CG ۴‏ ۳ 4 ٍ ٠ - وكتابٌ المُوجّز لأبي عَمار عَبْدالكافِي في أصّولِ الدين والرد ‏على ٩ . ‎(۱) ‎(۲) ‏بحفظه أيام دراستهء وأن أبا طاهر إسماعیل بن موسی الجيطالي (ت اتخذه منهجًا مُقرّرًا على تلامذته» وأن المنظومات التي ألفها بعضّ علماء المغرب لم يشتغل بها أحدٌ لانصرافهم إلى الدعائمء وأن شرح مُحمّد بن وَصّاف (ق٦ه) للدعائم وصل المغرب في القرن السابع الهجري» وساهم المغاربة في كتابة شروح أخرى عليه؛ كشرح أبي زكريا يحيى بن أبي العز (ق۸ه)ء وشرح أبي القاسم بن إبراهيم البَرّادي (ق۹ه). وختم الشماخي هذه الأخبار بذكر خبر وصول محمد بن عبد الله السمائلي العُماني (ق۹ه) إليهم في جبل نفوسةء وقد لقيه الشماخي في شوال ٤۸۹ه وذكر عنه أنه كان عالمًا بالطب . ‏شرح مرج البحرین؛ للبَذْرِ أَحُْمَد بن سعید بن عبدالواجد الشّمَاخي (ت ٢۹۲): كتابٌ شرح فيه مؤلفه مَنْنَ (مَرّج البَحْرَيْن) لأبي يعقوب يوسّف بن إبراهيم الوَارْجلانِيَ (ت ٠ ه). قال أبو إسحاق اطفيش (ت ١۳۸٠ه) في كتابه (الدعاية إلى سبيل ‏المؤمنين): مِنْ أَسَاطِيْن الامَامٌ الكامل شَمُس الدين بُو يَعُقُوبَ وَيَشْهَدُ ذلك تَالِيُهُ (مَرج البَحْرَيْن) الجَامِع بَيْنَ المَنْقٍ الفَلسَفِيّ وَعِلْمَي العَدَد وَالْهَنْدَسَقِ وَهُوَ مِنْ اَم الإسلاميَة المُعَرْجَمَةٍ إلى العا ‎E 2e e 2-7 E 0 1 ‏ و ٠ س ‎C۹‏ ر 0 وشرَحوة مِنْهُم الشَمَاخِىُ ‏ تفه وَضِيَاءُ الين عَبْدُ العَزيز .ظ2 ەى 2 .2 ۰ کم . ‎vant.‏ که ً س م ر الثميني شرحه شرحا وافياء كشف فيه عَنْ غوامضو وَأظهر سر الصحيحقِ وَسِرَ ‎„o <, et > < 2 i‏ ° < ِ‫ اللعَالم ونوَه يِفَحُولٍ هذا وَأيم الله إن هذا مِنْ النْفاسَة بِمَكان إلا ‏م ‎ba ‏و ‏4 ‏المُوجَر؛ لأبي عَمّار عبدالكافِي بن يوسف التناوتي الوَارْجلاني (ق٦ه): كتاب بديع قوي الحجة في علم الكلام. قال (ت ۹۲۸ه) في السّيّر (ط: ۹٠٠۲م ۲/ ٠ في ترجمة أبي عمار عبدالكافي: «كان في الفنون غايةء وفي الكلام خصوصًا آية. = ‎ ‎ [ذِكُر أَمَمْ كيب أَهل المَذْهب السَمَدْمِينَ] | ١٦۱ (۱) (۲) (۳) 4 ١ - وله أيضًا رُم الْحَهَالاتِ؛ س( ٢ - وله أيضًا كباب الفرائض ٩ . ىء ,ەە . م )۳( ۳ - وكتاب اختلاف الفتيا . ‎of 1 E‏ سو ٤ - ومن تاليف أصحخابنًا آهل جَبّل نفوسَةً: عَمُرُوس بن ألْف (الموجز في الرد على كل من خالف الحق) في جزأين. وشرح كتاب الجهالات في سفر. وكتاب الاستطاعة. وله غیرها». شرح الجهالات؛ لأبي عَمّار عبدالكافِي بن يوسف التناوتي الوَارْجلاني (ق٦ه): في أصول الدين. الفرائض؛ لأبي عَمّار عبدالكافِي بن يوسف التناوتي الوَارْجلاني (ق٦ه): ذكره البرادي في رسالته . | | | اختلاف الفتيا: هذا الكتابٌ ليس من موَلْفَاتٍ أبي عَمّار كما يَُوَمُمُ من سياق الكلام. وقد جاء ذكرّه على لسان أبي يعقوب يوسف بن خلفون المزاتي (ق٥ه) حين نَم عليه العزابة كثرة مطالعته في «تصانيف أهل الخلاف» فرَد عليهم بقوله: «والله ما علمتٌ لكم كتابا غير كتاب (اختلاف الفتيا) و(الغانمي)». فنسبوه إلى تعجيز العزابة وذم تأليفهم والبحث عن معايبهم. واعتذر له أبو العباس الدرجيني كلامه بما هو مبسوظ في كتابه الطبقات . والذي يعنينا هنا الإشارة إلى الكتابين المذكورين» فقد وَرَدَ عنهما مجملا في حكاية الدرجيني» أما (ت ۹۲۸ه) في (ط: ۹٠۲۰م) ۲/ ١٥٤٠ فقد زاد توضيح العبارة بقوله: «واشه ما علمتٌ لكم كتابا إلا كتاب اختلاف الفتيا - وهو تاليف بشر بن غانم الخراساني» نقله عن طلبة أبي عبيدة - والغانمي - وهو له أيضًاء. فصريح عبارة الشماخي يْسْبَةٌ الكتابين إلى أبي غانم الخراساني. والمعروف المشهور من كتب أبي غانم: المدونة» التي تَعْرّفُ أحيانا باسم الغانمية أو الغانمي. أما اختلاف الفتيا فلا نعلم على وجه التحديد كُنْهَهء وَوَصْفُ الشماخي له بأنه نَقَلَه عن طلبة أبي عبيدة ينطبق على المدوّنة لا عليهء فهل هو عنوان ثالث للمدونة؟ أو هو تأليف مستقل؟ قال أبو القاسِم بن إيراهيم البَرّادِي (ق۹ه) في «رسالة فيها تقييدُ كُتب أصْحَايَا»: «كتاب اختلاف الفتوی لابن غانم؛ مفرد على حدته». ٤ ۰ اللمْقَةً المرضية من أشِمّة الاباضِية ‎Fd‏ و ‏فح وفي السيّر المَعْربيّةٍ: أن عَمُرُوسًا بعت إليه بض الأشياخ مِنَ المَكلَمييَ ين أل قَرادَ أن بوت َه كناب في الأصول. فكب إليه الكتاب المعروف بالحَمروسِى› وكَتَب إليه رسالةٌء فلمًا رآه العَرَانِيٌ وهو الّذِي وضع الكَِابيّن المَعْرُوَيْن بأَصُولِ الكلام ‏ قال: الَعُوسِيٌ أفْوَى يني ‎1 ‏.٠‎ n۴ ‏٥ -۔ وكتابُ اللْقَط قال البَرَادِي: عَلَّى أَرْبَعَةٍ في أرَبَعَة ‏2 و ‏أَسْفَار؛ كُلَهَا لهل الْجبل». و ر ۰ ‎x‏ ٣ م ضا . ٠ - وكتابٌ الْجَنَاوِي؛ في ِْرَيْن» ذكرَه البرادِي أ ‏۷ وكتابٌ الوَضع؛ يُفَالُ إن مُوَلفهُ حى وفبلً لا يُدُرَى ‏(١) كتاب عَمُرُوس؛ لعَمُرُوس بن فَتْح المساكني النَقُوسي (ت ۲۸۳ه): في علم الكلام. وعنوانه (أصُولُ الدَينُونَة الصَافيَّة)ء وهو من أقدم المصنفات الإباضية المفردة في هذا الفن. والقصة الذي ذكرها المؤلف عنه أَوْرَدها الشماخي في السير (طبعة التراث) ١/ وين هذا الموضع إلى أخر القائمة نله من رسالة البَرّادي المختصرة (ص ٢۲۱۹ مع تصرف وزيادةٍ وتغيير في في الترتيب. وسأكتفي بتعليقات موجزة عليها؛ أملا في إخراج رسالتي البرادي المختصرة والمطولة في طبعة مفردة بإذن الله . ‏اللقَط؛ لأهل جبل نفوسة (قبل ق۸ه): مصطلح (اللقط) عند الإباضية المغاربة يعني مسائل ملتقطة متفرقة في أكثر من باب» وعلى غير ترتيب. ويقابله مصطلح (المنثورة) عند الإباضية المشارقة. وهذه المتفرقات في الغالب تضم الغث والسمين والمعمول به والمهجور من الأقوال. قال أبو عبد الله محمد بن بكر الفرسطائي النفوسي (ت ٤٠ ه): مَنْ يدرس كتب اللقط مِثْل مَنْ يهيل أنواع التمر إلى أي: إلى ‏جوفه. ‏(۳) كتاب الجناوي؛ لأبي زكريا يحيى بن الخير الجناوي أو الجناوني (ق٥ه): قال أبو القاسِم بن إبراهيم يم البَرّاڍي (ق۹ه) في «رسالة فيها تقييدٌ كُتب أَصْحَابِنَا» : «وکتاب الشيخ أبي زكريا يحيى الجناوني؛ يشتمل على سبعة أجزاء: جزء الصيام؛ وجزء النتكاح والطلاقء وجزء الوصاياء وجزء الأحكام؛› وجزء الإأجاراتء وجزء الشفعء وجزء الرهن». وهو بهذا الوصف كتابٌ ضخم في عدة أجزاء. ‎ ‎ زكر أَمَع كب أَخلِ اذهب المَتدْمِين] ۳ وإ ےد 0< 71 ەل ‎o‏ و ۶ ء۶ < سو مۇلفه لانه اخمی اسمه ليعظم اجر وحشی عليه ابو ست واختصره مع و 0 م الطب وزاد ۱۰۸ حاار | لته ۳ ۱ كا ۱ ا 0 وسن 0>„ وجوابات الايْمة عبدالوهاب وابنه افلح وابهِ محمد بن افلح 9 2 ۲)2( بن عبدالوهات» سفر تام . ۹ - وَكِتَابٌ الشيّخ آي سُلَيمَان دَاود بن یوسفت؛ سف . ١٠۱ وَكِعَابُ الشيّخ أبي الرّبيع سُلَيْمَانَ بن يَحُْلِفَ فِي الکلام؛ لدان . 1 َ َ (١) الوَضع؛ لبي زكريا يحيى بن الخير الجناوي أو الجناوني (ق٥ه). أو لمؤلف مجهول: أشار الشّمَاخِيُ (ت ۹۲۸ه) في (ط: ۹٠٠۲م) ۲/ ٠۷۹ إلى أن كتاب (الإيضاح) للشيخ عامر هو معتمد أهل المغرب في وقتهء يليه «ديوان أبي زكريا يحيى بن الخير» وكأنه يعني بعبارته الأخيرة كتابَ الوضع. مع أنه في ترجمة يحيى بن الخير لم يشر إليهء وإنما في ترجمة أبي زكريا يحیی الجادوي ۲/ ۷۷۸ ما نَصّه : «وأظنه مؤلف كتاب الوضع؛ء وهو كتابٌ مفيد؛ به يقع ابتداءُ من أراد الفقه» . وهذا يدفعنا إلى الظن أن الشماخي أراد ب «ديوان أبي زكريا يحيى بن الخير» كتابَ الجناوي السابق ذكره» ويؤيد ذلك أن البرادي فرق بينهماء فوصف الأول منهما بما سبق نفل ووصف الثاني بقوله: «وكتاب اللمع وهو كتاب الوضع؛. ولِمُحَمَد بن عُمَر ابن أبي سَِّة القَصَبِي السُدُوِيكشِيّ الشهير بالمُحَشّي (ت ۸۸٠٠ه) حاشية على الوضعء اختصرها مع أصلها كب الأئمّة امُحَمّد بن يوسّف اطُفَيّش (ت ۱۳۳۲ه) في کتاب (جامع الوضع والحاشية). (۲) جوابات الأئمة عبدالوهاب وأفلح ومحمد؛ لجامع مجهول (بعد ق ۳ه). وذكر اماي (ت ۹۲۸ه) في ترجمة أبي طاهر الجيطالي (ت ٢٥۷ه) في کتاب السّيّر (ط: ۲۰۰۹م) ۲ أنه جمع أجوبة الأئمة في ثلاثة أجزاء. ويترجح أن المقصود هنا هو المجموع السابق الذي جمعه مجهولُء وليس مجموع الجيطالي» فقد أَيْرَ عن أبي عبد الله محمد بن بكر الفرسطائي النفوسي (ت 4٤٤ قوله: جوب الأَيمّة م الفقء. (۳) كتاب أبي سلیمان داود بن أبي يوسف الورجلاني (ت لا أعرف موضوعه. (4) كتاب في الكلام؛ لأبي الربيع سليمان بن يخلف المزاتي (ت ١٠۷٤ه): ذكر البرادي = ٤٦۱ | اللَّعَةٌ المّضيّة من أَشِعّة الاباضِيّة ١ - وَكِتَابٌ أبي حَرْر في اكلام" . سس 2 .. € ‎on G4‏ 7 . سے سر ٢۲ ۔ وَكِتَابُ السيّخ آبي رَكريا بن آبي بكر فِي السير وَهوَ الْمَعُرُوفُ بکتاب الْمَشَايِخٍْ وما ن . ۱۱۳ وکتاب الأَشْيَاخ المعروفث بدیوان الأشيَاخ. في سته سفار صِعَار أو ثلاڻة كيار . ٤ - وكتابٌ السّوَالاتٍ لأبى [عَمُرو] لِه وکتار يلابي اغمر س و2 ‎C4‏ )٤( = كلاما أوفى عن هذا الكتاب في رسالتهء وعلق عليه الدكتور النامي في مقاله: ۸) ‎DESCRIPTION OF NEW IBADI MANUSCRIPTS FROM NORTH‏ فقال بعد وَضصْفٍ نُسَخْوِ المخطوطة: «أمًا البَرّاِي فقد ذكر هذا الكتاب في قائمته بعنوان: كتاب أي الربيع سليمان ابن يَخُلَف الْمَرَاتِي في الكلام (يعني العقيدة) في مُجَلَدَيْن. وأضاف أنه لَمْ ير الجزء الأول. ودَكَرَهُ أيضّا في كتابه الآخر: الصادق والاستكشاف في شرح كتاب العدل والإنصاف (مخطوط) وَسَمًاء: اشحف الْمَخُرُونة والْجَوَاهِرَ الْمَرْيونَة. ووفقًّا للشماخي فَإِنٌ عنوان هذا الكتاب هو: كتاب الْمُشْحف في الأصول. لكنّ الصحيح تَسْميَةٌ البَرّاديء وهو يؤْكُدٌ أيضًّا أن الكتاب «مِنْ أشرَفِ تصانيف أهل الدعوة في الكلام والأصول». (١) كتاب في الكلام؛ لأبي خزر يغلا بن زلتاف الوسياني (ت ۳۸۰ه): وهو کتاب الرد (۲) كتاب المشايخ في السير؛ لأبي رَكرِيًا يَحيَى بن أبي بكر (ت ٤۷٤ھ تقريبا): هكذا سماه المؤلف هنا تبعا للطبعة الحجرية من كتاب البرادي. وسماه البرادي في رسالته : (السيرة في أخبار الأئمة). ۱ (۳) كتاب الأشياخ [المغارية]؛ لمجموعة علماء (8) السؤالات؛ لأبي عمرو عثمان بن خليفة السوفي قال عنه الماك (ت ۸٨ه) في السّيّر (ط: ‎(e۹‏ ۲/ ۹: وهو تألیف مفیل؛ أظهر فيه منزلته من العلم». ولفّظب الأئمة امْحَمَد بن يوسّف افيش (ت حاشية عليه. ئ أ ي أت متب تتبن 5 ١٦۱ س ٤ ‎2o‏ م َ‫ . م ۱( ٥ - وكتاب الشيخ تبِعورِينَ بن عِيسى في الكلام . ١ - وله أيضًا كتابٌ الجَهَالاتٍ في الگلاء. کو عى ٍ2 م ۷ - وله أيضًا كتابٌ الأدِلةٍ والبيان في أصُول ۸ - والكتابٌ المَعْرُوفُ بالمُعَلْقَاتٍ فى أَخبار أَهُل الدَعُوَق قال ل أَعُلَمْ مول 69 (۲) (۳) )٤( (0) ۱۹ حم انار °> س 3 3 وس . 3 ‎(o).‏ ‏وحجوابات بي يعقوب يوسف بن خلفون . كتاب في الكلام؛ لتبغورين بن عيسى بن داود الملشوطي (ق٦ھ): قال (ت ۸ ه) في السّيّر (ط: ٢٠٠۲م) ۲/ 1۲۸: وله تأليف في الكلام يدل على نباهة شأنه ورفيع درجته». الجهالات؛ لتبغورين بن عيسى بن داود الملشوطي (ق٦ه): وقد سبق ذكر شرح أبي عمار له. الأدلة والبيان؛ لتبغورين بن عيسى بن داود الملشوطي (ق٦ه): هذا الكتابٌ لَمْ يرد في رسالة اشيم السَالِمِيَ على نسْحُةٍ منه. ويؤيد هذا وجودُ نسخة مخطوطة له محفوظة يمكتبته برقم ١١٠۱ء ضمن مجموع يحوي كتاب العدل والإنصاف» وثلاثة كنتب لتبغورين: أصول الدينء والجهالات؛ والأدلة والبيان. ناسحُه: ججمعة بن راشد بن عبد الله أمبوعبد الله المََحِيَ. حط مَشْرقِيَ. رَمَان النَسْخ: الجمعة ١٠ جمادى الآأخرة ١٠٠٠ه. ومجموع صفحات كتاب (الأدلة والبيان) ١٠ صفحه . المعلقات في أخبار أهل الدعوة؛ لمؤلف مجهول؛ يرجح الدارسون انتماءَه إلى القرن السادس الهجري. وانظر عبارة البرادي في (الجواهر المنتقاة) ص ٠۲۲. جواباتُ أبي يعقوب يوسف بن حَلْفُون المَزاتي (ق٦ه): قال الدرجينيٌ في الطبقات: «ومما كَيّد من تعليقات أبي يعقوب: الأجوبة عن المسائل التي سأله عنها سائلء فكتب بها إليهء وقد بين ما في جميعها من أقاويل العلماى فوَّجّه ما قاله أصحابناء واستدل على صحتها بأدلة قاطعة. ورسالّة إلى أهل جبل نفوسة مشتملة على فقه ووعظ؛. وقال الشّمَاخِيُ (ت ۹۲۸ه) في السْيَر (ط: ۲/ ٤1 : «وما فيد من تعليقاته: الأجوبة على الأسئلة التي سأله عنها بعض نفوسة؛ أظنَّء وقد بَيّن فيها منزلته من = (۱) (۲) اللَسْعَةٌ المّضيّة من أشِئّة الاباضِيّة ٠ - وَرِسَالتهُ إلى اهل جبل نفُوسَة ‎A‏ ر۲( ‏١۱۲ وکتاب لأحُمَد بن سعيدٍ الدرجيني ‏العلمء » بِأَنْ تسب فيها أقوال العلماء واستقصى الخلاف» وبين الأدلة. وله رسالة إلى أهل جبل نفوسةء. ونقل الدكتور عمرو النامي كلاما مشابهًا عن الرسالتين عن أبي القاسم البرادي في شيء من أجوبتهء أن أوصاف الرسالة الأولى تنطبق على نص (أجوبة ابن خلفون) التي حَمَقها وصَدَرَتُ مطبوعة (ط۱: ١۱۳۹ه/ ١۱۹۷م)» أما الرسالة الثانية إلى أهل نفوسة فقال عنها في مقدمة تحقيقه للرسالة الأولى : «وقد رأیت منها نسخة مخطوطة في مكتبة آل البعطور بوالغ بجربةء وهي في حجم هذه الرسالة أو أصغر قليلا». ‏رسالة إلى أهل جبل نفوسة؛ لأبي يعقوب يوسف بن خلفون المزاتي انظر التعليق السابق. ‏قات المَشَايخ بالمَغْرب لأبي العباس أحمد بن سعيد بن سليمان الدرْجِيني (ت ٠ه تقريبا): كتابٌ في تراجم أعلام الإباضية المشارقة والمغارية› ونسبة المؤلف إلى بلدة (دَرْجين) من جنوب تونس . انتهج الدرجيني في كتابه منهج الطبقات» فقسّم الأعلام إلى طبقاتٍ حسبَ أزمنة حياتهمء وجعل كل طبقة خمسين سنةء مبتدئا بالطبقة الثانية (٠٥ه. ١٠٠ه) إلى زمانهء ولم يتكلّف الكتابة في الطبقة الأولى طبقة لأنّها في اعتقاده أشهرُ مِنْ أن يضيف إليها شيئاء ولذلك جاء أبو القاسم بن إبراهيم البرادي (ق۹ه) بعده بقرنين تقريبًا ليستدرك عليه ذلك في كتابه: (الجواهر المنتقاة فيما أخل به كتاب الطبقات). كان أهل عُمَان وراء تأليف كتاب الدرجيني» فبعد قدوم الشيخ عیسی بن زکریا الیراسني الجربي (ق۷ه) إلى عُمانء ورجوعه إلى بلاده مُحمّلا بجملة من المصنفات الحعُمانية أرْسّل معه العمانيون طلبًا إلى إخوانهم إباضية المغرب؛ قالوا فيه: «وجّهوا لنا كتابا يتضمن سير أوائلناء ومناقب أسلافنا من أهل المغرب» من لذن وقع فيه مذهبنا إلى هلم جرا فإنه قد عَمِيّتْ علينا أنباۋهم؛› وغايت عنا آثارهم» من بعد الشقةء وعظم المشقةء. فشاور عيسى بن زكريا جماعة الإباضية في تونس»ء فرشحوا الدرجيني لهذه المهمةء فألف كتابه هذا. وهو وإن كان مُعَنْونَا لمشايخ المغرب إلا أن في جزئه الثاني تراجم = ‎ ‎ ےھ 1 م ا ‎Al‏ ۱ ے ے9 ‎E‏ ‏كر أهم كتب اهل المَذهب المتقدمين ۲ - وكتابٌ المتَاسِكِ لأبي رَكرنا يى الأبرلازء”. فهذا ما حَضَرَنِي ذِكُره من أسُمَاءِ وقد تَرَكُتُ بعض ما حَضر لِحُوْف السامَة الملل › ولم أَذَكُرُ شيئًا مِنْ تاليف المَُأخُرينَ كاي يهان ومن فبْلَهُ مِنْ عُلمَاءِ دَولَة اليعَارِبةٍ إلا المنهج› فن صاحبَه فَبْلَ الدولة المذكورةء وإِنَمَا كان اوها في وهو القاضِي الأَكْبَرُ للإمام نَاصِر وكذلك لم أذْكُر العلماءَ الذين بَعُدَ هذه الدولة؛ لا مِنْ أهل المَشْرقِ ولا من أهل المَغْربء إلا ما أَشَرْتُ ليه ِن بض الشُرُوح لِبَعْض الكت القديمة أو تخو ذلك كاخْيِصَار الإيضاح. ون في ما َرَت م كنب المُعَخُرَةٍ #2 ۰ س س س ٥ ر 2 لشىئا يذهل العُقُولَ ويحير الأفكان من کنب التمسِير والحديث والاصول والكلام والأَدَب وغير ذلك من المُتُونِ الكثيرة. ما مَك شيا من ذلك لأ لامي قد مي علينا في رمه رة التآليف عند المتأخُرينَ نّا دُونَ المُتَفَدّمِينَ. حتى عَدّ ذلك مِنْ أشراط السَاعَق حيثٌ على ما لَمْ يلِم عليه من قبل كَلِدَا دَكَرْتُ لَه ما أمْكنَ ِكُرهُ مِنَ الك القديمة دُونَ غيرهاء وأكُعَر ما دَكرنا سابقٌ على تأليفِ كب ۹9 902 0 6 = نفيسة لإباضية المشرق اقتبسها من الكتاب المفقود: «سير أبي سفيان محبوب بن الرحيل في أخبار أهل الدعوة). (١) كتاب المناسك: لأبي يحيى زكريا بن عيسى الأبدلاني (ق۸ه). قال عنه (ت ۹۲۸ه) في السّيّر (ط: ٢٠٠۲م) ۲/ ۷۹۲: «جَعَلَهُ على ثمانية أبواب على عدد أبواب الجنةء وأكمله باب (وداع البيتء وزيارة قير النبي عليه السلام) وبباب (الوصية بالحج)ء فصار عشرة أبواب» وهو اعتماد أهل المغرب في الحج والمتاسك؛. . A ‏اللسقةٌ المرّضيّة من الإباضِيّة‎ 5 [الرَّدُ عَلى مَن افْتَحَرَ بكثرَة الثالِيفِ] ر و ‎7T‏ ۳ فلكم قد شَارَكْتْمُونَا في ذلك أيضًّاء وإِنْ كان افتخارڭ بكثرة الكَتْب التي رها اماب كَيستْ كُلهَا لال مَذمَيِكَء وما َم البعض منها. فول لَه: إِنْ كان كثرةٌ التآليفِ من أشراط السّاعَةٍ ‏ كما رَعَمُتَ - \e ثم إن منها ما تَمُجهُ الأسْمَاغ وتنْفْر عنه الطبَاع› عن النرِ فيه اهل الْمُرُوَاتِ ک «رجوع ۱ ب إلى صباه» و«الإيضاح في وما گان في ثل هَدَا وهي كثيرٌ لا عَدَدا. قان كان الافتخار بهذا وتخو كَمَذْحَبنا - شد الله حال من ونحن عدالةً القارئ فيه فكي بالمؤلف؟! كينس المَحْر. وأَمًا الجليلةٌ افدر ها قليلاً عندَهُم» وان كَْرّثْ فما هي من أهلِ المذاهب» إِ لمت ولو لَمْ يَكُنْ لتا مِنَ المُوَلَاتِ لَكَانَ جَوَابًا لَه أن تَقُولَ: ليس العِلْمُ في الدَكَايِ وإنَمَا العِلْمُْ في الصّدُورء قال الل تَعالى : عب هر ءاب يث فى صدور اوا الله [العنكبوت: 44] ولم يِفَل : في دَفَاتِرهِم. ولله د القائل : 7 1 o „ > ‏ص و‎ ‫ُ . „gooo CA إذا لم تكن حخافظاواععيًا مغك للب لاب و اَي و بالجَهُل في مجلس وعلْمُّك في البَيْتٍ مش تَودَع؟ وقال أخر: : oy 3oo Gr ‏ص و‎ 0 3 4 ۰ - - ‏٠‎ و و 0 3 إن كنت في البيْتٍ كان العِلمْ فيه معي أو كنت في السُوقي في السُوقِ ڪج ڪا د i 5 نبْدَةٍ عن الأِيف ومَتزته ِي الإشلام] ‎E‏ ۹٦1 ‎WF‏ 2 $ .2 [ذذڪرُ نبذة عَن التَألِيفِ ومّنزليه ف الإشلام] وَلَمْ يَكُنْ في صَدْر الإسشلام من الصَحابَةٍ تأليت؛ بل كانت الرّجَالُ الشريعة في وقد عَرَقُوا مَأحَذَها مِنَ الكِتَاب والسنَةٍ ذلك ونَعَلِهِ القَرّا كَهُمْ و2 كتاب الله سبحانه تعالى والسُنَّةٍ المأثورَة الي ِي في غالب مواردو تسیر له وشرخ. وقد كُرَه بَعُضْهُمْ كتابةً العِلم» واسْتَدَلَ يما رُويَ عن أبي سَعِيدٍ الحُدذري 1 ےه مو أنه اسْتَدَنَ الي يي في كتابة الم فَلَمْ يَأَدَنْ لَه وروي عن ابن عَبَاس أنه هى عن الكتَابة وَفَال : «إنّما صل مَنْ كان فَبْلَكُمْ بالكتابة» . وجاءَ رَجُل إلى عبد الله بن عَبّاس ‏ رضي الله تَعَالى عَنْهُمَا ‏ فقال: ني كب كتابا أرِيدُ أن أَحرضّةُ عَلَيْكَء. لما عَرَضَ عَليو أَحَدَهُ منه وَمَحَاهُ بالماى ويل لَهُ: «لِمَادًا قال: «لأنَهُمْ إذا اعُعَمَدُوا على الكتابة وتَركُوا الحفْطء فيَعُرضُ للكتاب فَيَفُوتُ عِلْمُهُم». قالوا: «والكتابٌ مما يُرَادُ فيه وفص ويُعَي والّذِي حَفِط لا يُمُكِنُ تَعْييرُهُ؛ لأنَ ولَو لم يَكُنْ لَنّا شىء من التآليف أضلاً لَكَانَ لَنَا حُجَةٌ بِهَّذا السَلَفِ الصَالِحء ولو كان لنًا مِنَ الكُتْب شي يسير فقط لاحْتَجَجْنَا عليهمْ بِقَوْلِ ابن في مُفَدّمَةِ تاريخه حیث قَالَ: «إِغْلمْ أنه مما أَضَرَ بالنَاس في َحُصِيل والوُقُوف على ايه اليف وايلاف الاضطلاحاتٍ في الَعْلِيم وعد مء ت مُطالبة المتَعلّم والتلمِيذ باسْيخصَار ذلك. ينيز يُسَلُمْ لَه مَنْصِبُ فَيَْعَاجُ المَعَُمْ إلى حِفْظِهَا كُنّها أو 2 ۰ ۰٠۱۷ | اللسّعَةٌ المّضيّة من الاباضِيّة 1-۳ كرما وو ا ولا يقي ما كيب في صَِاعَوٍ واحدق إذا تجرد لها ء كفم الفَصُورُ ‏ ولا بد دُون رة التَحصِيل». هذا كلامُهء مع انا رت ب شط الل فد كان نة زماد الصحابة في الكتابة؛ لقوله «العِلُم صَيْدٌ يد والكَانة قد فَيدُوا رَحمَكُه الله َعَالَى - عُلُومَكُمْ بالكِتَابّة». الحديث. ولأنَ الصَحَابَةَ قد تَمَرَقُوا بعد الإسْلام في غالب البْلْدَانِء وصَعُّبَ عنْ كثير منهمء وحَدنّت الفِتَنُ الآراى وكثرّت الَتَاوَى إلى الكُبرّاءء وكانَ ذلك مانا كر من الناس مِنْ تَحصِيل العُلُوم. ومن هَاهنًا احټِيج إلى التدوين ويل العم بالكتابةء فکان في ذلك مَصلَحَةٌ عظيمفٌ وكان لَنًا منه الح الأو الكت ون خفِي ذلك على وما اخسن قول القائل : 0 . و 4 س ی . وَإِذا حَفيت على العَبى فَعَاوْرً أن لاتَرانى عَميَاء 2 چك لخاتمةا 8 ١۱۷ سه ن ولولا حَوْف الإِطَالَةٍ لَذَكَرْتُ لَك مِنْ بَراهِين المَذْحَب وكَرَامَايهِ ما يهش المُقُولَء وليْنْ يسر اله تَعالى بِمَنّه وأَطالَ في العُمُر بِفَضْلِه لأضَعَنَ سِيرة نَمِل على مَنْشَا هذا المَذْهَب من أضْلِى وتَكشِف عَنْ فَرْعِو وأضلِى عن استقامَيِه وعَدُلِو من أَوَلِ الرَمَانِ إلى آخري حتی یری الغْرٌ الجهول أن مذهبنا على سيرة الرسول ‏ صلى الل عليه وعلى آله وسلم وعلى التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين -. والحمد لله رب العالمينء حمدًا كثيرًا طيّبًا مبارَگا فيه كما يحب ربنا ويرضى» ولا حول ولا قوة إلا بالل العلي العظيمء ما شاء الله لا قوة إلا باش لا ملجاً من الله إلا إليهء ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين . 9 حسب الترتيب الألفبائى” 3 س ء ۴ ٤ ء ‎v2 ww‏ 2 ابو مسألة؛ لأبي العباس أحمد بن محمد بن بكر الفرسّطائي النفوسِي (ت 5ه( 1۳ . الأحداث والصفات؛ لأبي المُؤْثْر الصّلّت بن خميس الخروصي البّهُلُويَ (ت ۲۷۸ه). ٢٤ ۸. اختلاف الفتيا؛ [لأبي غَايْم بشر بن غانم الحُرَاسَاني ١٠٠. الأدلة والبيان؛ لتبغورين بن عيسى بن داود الملشوطي (ق1ه). الارشاد؛ لتجاد بن موسی بن نجاد بن إبراهيم (ت ۳ ه). الاستقامة؛ لأبي سويد مُحَمّد بن سعيد (ق٤ه). ٢٤۳. أصول الأَرَّضِين؛ لأبي العباس أحمد بن مُحَمّد بن بكر المُرْسّطائي النقُوسِيَ )ت £4 0ھ). 4٤1. ۔الإقليد؛ لأبي مُحَمّد عبد الله بن مُحَمّد بن بَرَكة السَلِيمِي (ی٤ه). ٤٤. (١) عُنوانات الكتب في الفهرس كما أورَدَها المؤلف» ورقمٌ الإحالة إلى أرقام الكتب في النتص الثاني وليس إلى أرقام الصفحات؛ والنجمة (*) أمام الكتاب علامة على أنه مما ورد ذِكره عَرَضًّا في كلام المؤلف. ٤۱۷ 8 المّضيّة من أشِئة الاباضِيّة الأكلّة وحقائق الأوِلَة؛ لنجاد بن موسی بن نجاد بن إبراهیم يم (ت ۳٣ ھ). ۹٤. ء ء ى م 2 الألواح؛ لأبي العباس أحمد بن مُحَمّد بن بكر الفرْسطائي النفوسِي (ت ٤ ھ). 1۷ الإمامة؛ لسَلَمَةَ بن بن إبراهيم (قە٥ھ). الأنساب؛ بن مُسْلِم بن إبراهيم (قەھ). 8۷. الأنوار؛ لعثمان بن أبي عبد الله الأصم العَرْرِيّ (ت ۳۱ ه). ۳۳ . الاهتداء؛ لأحُمَد بن عبد الله بن مُوسى بن سُليمان الكِنْدي الفَلُوجى الَرُوي (ت ۷٥٥ ٢۲. الإيجاز؛ لأَحْمَد بن حَليل السَيْجَانِي ۷۹. الإيضاح؛ لأبي القاسم سعيد بن قريش العقري (قەھ). الإيضاح؛ لأبي زکریا یحی بن سعید الهجاري (ت ٢٧٤ ه). ٥ الإيضاح؛ لأبي ساكن عار بن علي بن ایر (ت ۷۹۲ه). ٦٥. - البستان؛ لبشير بن محمد بن مَحبُوب بن الرَحَيْلِ القَرَشِيَ (ق٣ه). ٦. البصيرة؛ لصالح بن وَضاح بن محمد المنحي (ت ٢٤ ۷. البصيرة؛ لعُشمان بن أبي عبد الله الأصم العَرْرِيّ العَشْرِيّ (ت ۱ ھه). ١ بيان الشرع؛ لمُحَمَّد بن إبراهيم بن سليمان الكندي السمدي (ت ۸ 0ه( ۷ \#. - البيان والبرهان؛ لأبي المُؤْيْر الصّلّت بن خميس الخروصي (ت ۸٢ 0 \V 0 الفهرس العام للكتب حسب الترتيب الألفبائي 1 التاج؛ لحُثمان بن أبي عبد الله اأص العَزْرِيّ النَرُويّ (ت ١۳٠6 ه). ۲۹. تبيين أفعال العباد؛ لأبي العباس أحمد بن مُحَمّد ين بكر الفُرْسّطائي (ت ٤۰٥ التخصيص؛ لأَحُمَّد بن عبد الله بن مُوسی بن سُليمان الكِنْدي القلُوجِيَ انوي (ت ۷٥٥ ه). ٢۲. الترتيب ؛ لأبي يعقوب يوسّف بن إبراهيم يم الوازجلاني (ت ۰ ه). - التسهيل؛ لأَحْمَد بن عبد الله بن مُوسى بن سُليمان الكنْدِيّ الفلُوجِيَ 7 (ت ۷٥٥ ه). ٥ التصميد في التقليد؛ لأبي بكر أَحُمَد بن ابن (ق ۷۳. التعارف؛ لأبي مُحَمَّد عبد الل بن محمد بن بَرَكَة السَلِيمِي اللوي (ق ٤ھ). ٤ | تفسير القرآن؛ لهود بن مُحكم الهُرَاري (ق۳ه). ۹. التفسير الكبير؛ لأبي يعقوب يوسّف بن إبراهيم الوَارْجلانيّ (ت ۰٠۷٥ ه). -التقييد؛ ي تحت عبد اف بي كش بن فة لبوي افق (ق ٤ه). ١ د التيسير؛ لأحمّد بن عبد الله بن مُوسى بن سُليمان الكِنْديٌ الفلُوجِيَ التَرْويَ (ت ۷٥٥ ۲۷. ج اي الحن؛ علي بن تد ين علي لاني او اوی ری ر ۹۰ ۔ جامع أ بي الحواري؛ مُحَمّد بن الحواري بن عثمان الفّرّي (ق ٣ه). ٥ ۔ جامع أبى صْفْرَة؛ عبدالملك بن صْفُرَة البصري (ق ٣ه). 7٤. ۱ م ۰ ٦۱۷ ‎B8‏ اللسْقَةً المرّضيّة من أَشِئّة الاباضئّة جامع بي علي؛ موسی بن علي بن عزره لكوي (ت ۰ه أو ۳۱ 0۳ . ۔ جامع ابي فحطان ؛ خالد بن فحطان الخروصي الهجاري 09 ۰ الجامع المفيد؛ من جوابات أبي سويد بن سعيد (ق ٤ه). ٦۳. جامع الوضع والحاشية؛ لفطب الأئمّة امُحمّد بن يوسف افيش (ت ۳۳۲ ).۷١1 #. ء ورس مم 4 ۴ الجامع؛ لابي العباس احمد بن محمد بن بكر الفرسطائي النموسِي = آبو مسألة . الجامع؛ لأبي جابر محمد بن جَعْفر الإِزْكُويّ (ق ٣ه). ٥٣ ۳۸ ١%#4. - الجامع؛ لأبي محمد عبد الله بن محمد بن بَركة السَلِيمى البُهْلُويّ (ق ٤ه). ۳۹. جلاء البصائر؛ لمُحَمّد بن موسى بن سليمان الكندي السَّمَدِي النَرُوي )ق ١۱. الجهالات؛ لتبغورين بن عيسى بن داود الملشوطى (ق ٦ه). ١١۱٠. جوابات الأئمة عبدالوهاب وأفلح ومحمل؛ لجامع مجهول (بعد ق ۳ھ). ۸١۱. جوابات؛ لأبي يعقوب يوسف بن خلفون المزاتی (ق ٦ه). ۱۱۹. - الجوهري المقتصر؛ لأَحُمَّد بن عبد الله بن مُوسى بن سُليمان الكِنْدي المَلُوجىَ النَرْويّ (ت ۷٥٥ه). ۲۳. حاشية على الإيضاح للشماخي؛ بن غُمَّر ابن أبى القَصَبى السَدُويكشِى الشهير بالمُحشی (ت 1٦0. حاشية على الوضع؟؛ بن عُمَر ابن أبي سِنَّة الفَصَبى السَدُويكشِى الشهير بالمُحشّى (ت ۸۸١۱ه). _ الحل والإصابة؛ بن وَصّاف اللوي (ق ٦ه). 1۹*. الحوالة؛ لنجاد بن موسى بن نجاد بن إبراهيم المَنَحيَ (ت ١٠۱ _ الخزانة؛ لبشير بن بن مَحبُوب بن الرحَيلِ (ق ۳ه). ٥ دَعَائم الإسُلام؛ لأبي بكر أَحُمَّد بن سُلَيْمَان ابن النْضر السّمَاِليَ (ق ٦ه). 1۹. الدليل والبرهان؛ لأبي يعقوب يوشف بن إبراهيم الوَارْجلانِي (ت ۷۰٥ه). ١۱. الديانات؛ لأبي ساكن عَامِر بن علي بن عَامر الشمَاخِیَ (ت ۷۹۲ه). ۷٥. الذخيرة؛ بن عبد الله بن مُوسى بن سُليمان الكِنْدي انوي (ت ۷٥٥ ٢۲. - رسائل؛ لأبي مُحَمّد عبد الله بن محمد بن بَرَكة السلِيمِي البْْلويّ (ق ٤ه). ٤٤ . رسائل؛ لمُحَمّد بن إبراهيم بن سليمان الكندي السمدي (ت 0۸ ه). ۱۹. رسالة إلى أهل جبل نفوسة؛ لأبي يعقوب يوسف بن خلفون المزاتي (ق ٦ه). ١۲٠. الرضف؛ لبشير بن محمد بن مَحبُوب بن الرحَيْل (ق ٣ه). ۷. الرقاع في أحكام الرضاع؛ لعبد الله بن أحمد بن الخضر بن سليمان ابن النضر (ق ٥ه). ۸۳. الرهائن؛ لمؤلف مجهول (قبل ق٥ ۸۲. زهرة الأدب؛ لعمرو بن علي بن عمرو المعقدي الوبلي الرستاقي (ق ٦ه). ٦۹. زيادات الإشراف؛ لأبي سويد مُحَمّد بن سعيد (ق ٤ه). ۳۷. السؤالات؛ لأبي عمرو عثمان بن خليفة السوفي (ق ٦ه). ١٠١٠. 2 ۰ اللسعَةٌ المّضيّة من أَسِمة الاباضِيّة سلك الجمان فى سير أهل عمان؛ لأبی بكر أحُمَد بن سُلَيْمَان ابن النّضْر السّمَايْلىَ (ق ۷۲ السيّر المغربية؛ للبَدر أَحُمَّد بن سعيد بن عبدالواجد الشمّاخى (ت ۲۸). ۹۸ . ٤ه). ۹۳ . سيرة البَرّرِة؛ لأَحُمَّد بن عبد الله بن مُوسى بن سُليمان الفَلُوجِيَ انوي (ت ۷٥ ٥ه). ٢٦۲. < س ‎PW‏ م سيره الدماء ؛ لابي العباسش أحمد بن محمد بن بكر الفرسّطائي النفوبِي (ت ٤0 1۸ . السيرة الكبيرة؛ لاي الحسن علي بن محمد بن علي ُو البسيوي (ق ٤ه). ۹۲. - سيرة إلى أهل حضرموت؛ لمُحَمّد بن الحواري بن عثمان المّرّي (ق ۳ه). ٦۷ . | - سيرة نجاد في الرد على المخالفين ؛ لنجاد بن موسی بن نجاد بن إبراهیم المَنْحى (ت ۱۳ ٥ه). ٢٥. - شرح الجهالات؛ لأبي عبدالكافِي بن يوسف التناوتى الوَاژجلانى (ق ٦ه). ١١۱. ص وه س 7 شرح | لعبيرية؛ لقظب الأئمّة امُحَمّد بن يوب سف اطفیش (ت ۳۳۲ ).#۲۰ . شرح اللاميّة [في الوّلاية لأحمد بن عبد الله الرْفَيْضِئ (ق ا١اه). ¥۷۰. شرح اللاميّة [في الوّلاية والبَرّاءة]؛ لفطب الأئمّة امُحمّد بن يوسّف اطمفيّش (ت ۱۳۳۲ھه). شرح اللاميّة [في الوّلاية والبَراءة]؛ لِمُحَمّد بن وَصّاف (ق ٦ه). #۷۰. شرح دعائم الإسلام؛ لقب الأئمّة امُحَمّد بن يوسف افيش (ت ٢a۳۳۲(‏ 14 #. ص ص 20 پە شرح شرح مُحُْتَصَر والإتصاف؛ لفطب الأئمّة امُحَمّد بن يوسُف افیش (ت ۱۳۳۲ه). البُهْلوي (ق ٤ه). شرح مُحُتَصَر والاإنصاف؛ للبَدْر أَحُمَد بن سعيد بن عبدالواجد الشّمَاخى (ت ٢۹۲). ۹۷٭. س ‎o‏ شرح مرج البحرين؛ للبَذْرِ أَحُْمَد بن شعيد بن عبدالواجد (ت ۸). ۹۹. شرح مسند الرّبيع بن حَبيب؛ لِمُحَمّد بن غُمَّر ابن أبي سِنّة الفَصَبِي السَدُويكشِي الشهير بالمُحشّي (ت ١#.. - شرح نونية أبي نصر فتح بن نوح؛ لايي طاهر إِسُمَاعِیل بن مُوسّی الجيطالي (ت ١٠٦. - شفاء الحائم على بعض الدعائم؛ لأبي القاسم بن إيراهيم البَرَادِيّ (ق ۹ه). #1۹. - الصلاة والصلة؛ لعمرو بن علي بن عمرو المعقدي الوبلي الرستاقي (ق ٦ه). | ۰ ١٥۱۸ | المرّضيّة من أشِئّة الاباضِيّة الضّيَاء؛ لسَلمَةَ بن مُسْلِم بن إبراهيم العَوْنِيَ (ق ٥ه). الطبقات؛ لأبي العباس أحمد بن سعید بن سلیمان الدرجيني (ت ٠۷٦ه تقریبا). ۱ العبيرية (قصيدة)؛ لمُحَمّد بن إبراهيم بن سليمان الكندي السمدي النَزُوي (ت ۰۸٥ ۲۰ - العدل والإنصاف؛ لأبي يعقوب يوشّف بن إبراهيم (ت ۰ه( ١ #۹۷ . العمروسي = كتاب عمروس. الفرائض؛ لأبي طاهر إِسْمَاعِيل بن مُوسَی الجِيطَالیٌ (ت ۰٥۷ه). ١ الفرائض؛ لأبي عَمَّار عبدالكافِي بن يوسف التناوتي (ق ٦ه). ١١۱. - قري البصر في مجمع المختلف من الأثر؛ لأبي بكر أَحُمَد بن سُلَيْمَان ابن النْضر السَّمَاِلِيَ (ق ٦ه). ٠۷. القسمة؛ لأبي العباس أحمد بن مُحَمّد بن بكر (ت ٤ ١1. قناطر الخيرات؛ لأبي طاهر إِسمَاعِيل بن مُوسّى الجِيطالِئَ (ت ۰ه( - قواعد الإسلام؛ لأبي إِسُمَاعميل بن مُوسَى الجيطَالِى (ت ۰ه( 0۸ . ۱ - كتاب أبي سُفْيَان مَحبُوب بن الرّحَيّل المكي البَصْرِي الفرَشِيَ (ق ۲ه). ۳. - کتاب آبي سلیمان داود بن آبي يوسف الورجلاني (ت ٤٤٦٤ ۱۰۹. کتاب الأشياخ [المشارقة]؛ لمؤلف مجهول (ق ٣ه تقريبا). الفهرس العام للكتب حسب الترتيب الألفيائي 8 ۱۸۱ كتاب الأشياخ [المغاربة]؛ لمجموعة علماء (ق ٥ه). ١۱٠. كتاب الأصفر؛ لمؤۇلف مجهول )ق ۳ه أو قبله). ۸٤ . كتاب الإمام سعيد بن عبد الله بن محمد بن مَحبُوب بن الرّحَيْل القَرَشِيَ (ت ۳۲۸ه). ۱۳ . كتاب الجناوي؛ لأبي زكريا يحيى بن الخير الجناوي أو الجناوني (ق ١١٠. كتاب الربيع بن حبيب المعروف بالمسند = المسند؛ للربيع بن حبيب ۔ كتاب ضمَام بن الذي (ق ۲ه). ۲. كتاب عَمُرُوس؟؛ لعَمُرُوس بن فَتّح المساكني النَّقُوسي (ت ۲۸۳ه). ١٠٠. كتاب في الأحكام؛ لمُثمان بن أبي عبد الله العَرْرِيّ العَفّريّ النَرويَ (ت ۱١۳٦ه). ۳۲. كتاب في الكلام؛ لأبي الربيع سليمان بن يخلف المزاتي (ت ).١٠٠ . كتاب في الكلام؛ لأبي خزر يغلا بن زلتاف الوسياني (ت ۳۸۰ه). ١۱۱. كتاب في الكلام؛ لتبغورین بن عیسی بن داود الملشوطي (ق 1٦ه). ١٠۱٠. كتاب محمد بن محبوب بن الرّحَيْل القرشي (ت ٤. كتاب المشايخ في السير؛ لأبي رَكريًا يَخحيّى بن ابي بكر (ت ٤٧٤ ه تقریبا). ١۱۱. - الكشف والبيان؛ لمحمد بن سعيد الأزدي القلهاتي (ق ٦ه). 0.۸۹ الكفاية؛ لْمُحَمّد بن موسى بن سليمان الكندي السَّمَدِيّ النَرُويّ (ق ٦ه). ٥9 ٤ ® | ن لمرضة من اق ليزه اللامية [فى الولاية والبراءة]؛ لأبى بكر أَحُمّد بن سُلَيْمَان ابن النَّضْر السمَائِلىَ (ق ٦ه). ۷۰ الفط لأهل جبل نفوسة (قبل ق۸ه). ٥ المبتدا؛ لأبي مُحَمّد عبد الله بن مُحَمّد بن بَرَكة (ق ٤ه). ۳٤ . - المحاربة؛ لبشير بن محمد بن مَحبُوب بن الرَحيّل الفَرَشِيَ (ق ٣ه). مختصر البسياني ؛ لأبي الحسن علي بن محمد بن علي اليسْيَانِي أو اليسيَوي ٤ه). ١ مختصر الخصال؛ لأبي إسحاق إبراهيم بن قيس بن سليمان الحضرمي الهمدانى (ق ە٥ھ). ٤ مُحُتَصَر والإنصاف؛ للبَدُر أَحُمَّد بن سعيد بن عبدالواجد الشّماخي (ت ۹۲۸). ۹۷. - مراهم القلوب في مناجاة المحبوب؛ لمَحمُد بن أحمد بن إبراهيم يم الشْجبي (ق ۷۸. - مرج البحرين؛ لأبي يعقوب يوشّف بن إبراهيم الوَازجلانِي (ت 0۰ ه). #۹۹. ؛ للربيع بن حَبيب بن عمرو الَرَاهِيدِي (ق ۲ه). مصباح الظلام على دعائم الإسلام؛ لأحمد بن عبد الله ا (ق ١ه). 1۹٦ (ت ۷٥٥ هھ). ۱١ َ‫ 2 المعتبر؛ ا شيد كد ين سيد الگ (ق ٤ م ۵٣ر الفهرس العام للكتب حسب الترتيب الألفبائي ا ۱۸۳ المعلقات في أخبار أهل الدعوة؛ لمؤلف مجهول (ق ٦ ه). ١۱۱. مفتاح الشريعة؛ لمُحمَّد بن أحمد بن إبراهيم الشّجَبِيّ (ق ٦ ه). ۸۸. مناسك الحج؛ لأبي طاهر إِسّمَاعِيل بن مُوسّى الجِيطَالِي (ت ۰٥۷ ه). المناسك؛ لأبي زكريا يحيى بن عيسى الأبدلاني (ق ۸ ه). ١۱۲. المتهج = منهج الطالبين وبلاغ الراغبين. ° منهج الطالبين وبلاغ الراغبين؛ لخميس بن سعيد بن علي بن مسعود. الشقصي الرستاقي (ق ۱۱ ه). ۷۷. - الموازنة؛ لأبي مُحَمّد عبد الله بن بن بَرَكة السّلِيمِيَ البْهْلوي (ق ٤ ه). ٤٤ . ۔المُوجز؛ لبي عَمار عبدالكافِي بن يوسف التناوتي الوَازجلاني (ق ٦ ه). ١٠٠. التعمة (أرجوزة)؛ لمُحَمّد بن إبراهيم بن سليمان الكندي السمدي (ت ۵۰۸ ه). ۱۸. النور؛ لمُشمان بن أبي عبد الله الأصم العَرْرِيّ العَفّْريّ (ت ١۳٠ ه). ۳۰. ١ نونية أبي نصر؟؛ فتح بن نوح الملوشائي (ق ۷ ه). ١٦٭* - النيل؛ لعبدالعزيز بن إبراهيم يم انين (ت ۱۲۲۳ ه). %¥07. الوضع؛ لبي زكريا يحيى بن الخير الجناوي أو الجناوني (ق ٥ ه). أو لمؤلف مجهول. 1۰۷.٠ ٥۱۸ رس الب حب الترقب ادزم ‎E‏ ) فهرس الكتب حسب الترتيب الزمني ` | كتاب ضمَام بن السَائِب النَذْبيَ (ق ۲ ه). ۲. المُسْنَّد؛ للرَبيع بن حبيب بن عمرو المَرَاهِيديّ (ق ۲ ه). ١. - كتاب أبي سُفْيَان مَحبُوب بن الرّحَيْل المَكي البَصْريّ الفَرَشِي (ق ٢ ه). ۳. اختلاف الفتيا؛ [لأبي غَايْم بشر بن غانم الحُرَاسَاني (ق ۴ ه)]. ١٠٠. ۔ جامم أبي صفَرَة؛ عبدالملك بن البصري (ق ۴ ه). 7٤. جامع أبي علي؛ موسى بن علي بن عزرة الزكوي (ت ۲۳۰ هھ أو ٢۲۳ ه). ۳٢٥ . كتاب مُحَمّد بن محبوب بن الرّحَيْل القرشي (ت ٢٦۲ ه). ٤. البستان؛ لبشير بن مُحَمّد بن مَحْبُوب بن الرّحَيْل الفَرَشِي (ق ۳ ه). الخزانة؛ لبشير بن مُحمّد بن مَحْبُوب بن (ق ۳ ه). ٥. الرضف؛ لبشير بن مُحَمّد بن مَحبُوب بن الرَحيل الفَرَشِيَ (ق ۳ ه). ۷. المحاربة؛ لبشير بن مُحمّد بن مَحبُوب بن الفَرَشِي (ق ۳ ه). ۸. جامع أبي الحواري؛ محمد بن الحواري بن عثمان القّري (ق ۴ ه). ٥۷. - سيرة إلى أهل حضرموت؛ لمُحَمَّد بن الحواري بن عثمان الفَرّي (ق ۳ ه). ٦۷. الأحداث والصفات؛ لأبى المؤثر الصَلّت بن خميس الخروصی اللوي (ت ٢۲۷۸ ه). 2 ‎eR‏ نة من أ اياله 0 لأبي المُؤْيْر الصَلّت بن - خميس الخروصي (ت ۸ ه). ٥ اب یار [المشارقة]؛ لمؤلف مجهول (ق ۳ ه تقريبا). ١ كتاب الأصفر؛ لمؤلف مجهول (ق ۳ ه أو قبله). ۸٤. الجامع؛ لأبي جابر محمد بن جَعُفر الإزكوي (ق ٣ ه). ٥۳ ‎A‏ تفسير القرآن؛ لهود بن مُحكم الهُوَاريّ (ق ۳ ه). ۹. ۔ جوابات الأئمة عبدالوهاب وأفلح ومحمد؛ لجامع مجهول (رعل ف ۳ ه). ۸ . كتاب عَمُرُوس؛ لعَمُرُوس بن المساكني (ت ۲۸۳ ه). ٤ ۔ جامع بي قحطان؛ خالد بن قحطان الخروصي الهجاري (ق ٤ ه). ۸۰ كتاب الإمام سعيد بن عبد الله بن محمد بن مَحبُوب بن الرحَيل القَرَشِىَ (ت ۲۸ ه). ۱۳ . الاقليد؛ لبي مُحَمّد عبد الله بن مُحَمّد بن بَركة السَلِيمِي (ق ٤ ه). ٥ التعارف؛ لابي محمد عبد الله بن مُحَمَد بن بَرگة السَلِيمِي (ق ٤ ه). ٤٤. التقييد؛ لبي تخد عبد اه پن مد ین ركه (ق ٤ ه). ۱ الجامع؛ لي ثد عبد ابن كد بن ركه الي افر لق ٠ ه). ۳۹. فهرس الكتب حسب الترتيب الزمني ا ۱۸۷ الشرح لجامع ابن جعفر؛ لابی محمد عبد الله بن محمد بن بَرگة (ق ٤ ه). ٤٤. | لمستداً؛ لاأبي محمد عبد الله بن محمد بن بَرَکة ۱ لسلِيم (ق ٤ ه). ٤٤ . الموازنة؛ لأبي محمد عبد الله بن محمد بن بَرَكة السَلِيمِي (ق ٤ ه). ٢٤ . رسائل ؛ لأبي مُحَمّد عبد الله بن مُحَمّد بن بَرَكة السلِيمِي البُهُلوي (ق ٤ ه). ٩٦٤. الاستقامة؛ لأبي مُحَمّد بن سعيد (ق ٤ ه). ٢٤۳. المعتبر؛ لأبي سَعيد محمد بن سعيد الكُدَمی (ق ٤ ه)٥۳,. زيادات الإشراف؛ لأبي سويد مُحَمّد بن سعيد (ق ٤ ه). ۳۷. الجامع المفيد؛ من جوابات أبي سَعِيد مُحَمّد بن سعيد (ق ٤ ه). ٦۳. السيرة الكبيرة؛ لأبي الحسن علي بن مُحَمّد بن علي البسْيَانِي أو البسْيَوي (ق ٤ ه). ۹۲. مختصر البسياني ؛ لأبي الحسن علي بن محمد بن علي اليسْيَانِي أو (ق ٤ ه). ۱٩. ه). ۹۰. ص ؟ لأبي الحسن علي بن مُحَمّد بن علي البِسيَانِي أو (ق ٤ ه). ۹۳. كتاب في الكلام؛ لأبي خزر يغلا بن زلتاف الوسياني (ت ۳۸۰ ه). ۱۱۱. ٤ ۰ ۱۸۸ ا المرّضيّة من أشْيَّة الاباضِيّة الرهائن؛ لمؤلف مجهول (قبل ق ٥ ه). ۸۲. الرقاع في أحكام الرضاع؛ لعبد الله بن أحمد بن الخضر بن سليمان ابن التضر (ى ٥ ه). ۸۳. الإيضاح؛ لأبي القاسم سعيد بن قريش العقري (ق ° ه). ٤ - الإيضاح؛ لأبي زکریا یحی بن سعيد الهجاري (ت ٤٤٧٤ ه). ٥ مختصر الخصال؛ لأبي إسحاق إبراهيم بن قيس بن سليمان الحضرمي الهمداني (ق ٥ ه). ٤۹. الإمامة؛ لسَلَمَةَ بن مُسْلِم بن إبراهيم العَوْنِيَ (ق ٥ ه). ٦۸. الأنساب؛ لسَلَمَةَ بن مُسْلِم بن إبراهيم يم العَوْني (ق ٥ ه). ۸۷. الضياء؛ لسَلَمَةَ بن بن إبراهيم الصّحَارِيّ (ق ٥ ه). ١٤٠. الوضع؛ لأبي زكريا يحيى بن الخير الجناوي أو الجناوني (ق ٥ ه). أو لمؤلف مجهول. ١١٠. كتاب الجناوي؛ لأبي زكريا يحيى بن الخير الجناوي أو الجناونى (ق ٥ ه). ١١۱. | - کتاب أبي سلیمان داود بن بي يوسف الورجلاني (ت ٤٤٦٤ ه). كتاب الأشياخ [المغاربة]؛ لمجموعة علماء (ق ٥ ه). ١١٠. - كتاب في الكلام؛ لأبي الربيع سليمان بن يخلف المزاتي (ت ٩۷٤ ه). ١٠۱٠. كتاب المشايخ في السير؛ لابي رَكريا يى بن اُپي بَر (ت ٤ هھ تقریبا). ١۱۱. أبو مسألة؛ لأبي العباس أحمد بن مُحَمّد بن بكر المُرْسّطائي النَفُوسِىَ (ت ٤ هھ). ۳١۱ أصول الأَرَضِين؛ لأبى العباس أحمد بن مُحَمّد بن بكر (ت ٢٤۰٥ ه). ١٤1٦. ٤ هھ). 1۷. القسمة؛ لأبي العباس أحمد بن مُحَمّد بن بكر المُرْسَطائي النقُويِئ (ت ٤٠٠ ه). ١1٦. تبيين أفعال العباد؛ لأبي العباس أحمد بن مُحَمّد بن بكر المُرْسَطائي النعُوسِىَ (ت ٢٤۰٥ ه). سيرة الدماء؛ لأبي العباس أحمد بن مُحَمّد بن بكر (ت ٤ ۰٥ ۸٦. دَعَائم لأبي بكر أحُمّد بن سُلَيْمَان ابن السَّمَائِلِيَ (ق٦ه). 1۹٦. سلك الجمان في سير أهل عمان؛ لأبي بكر أَحُمَد بن سُلَيمَان ابن النْضر السُمَائِلِيَ (ق ٦ه). ۷۲. التصميد في التقليد؛ لأبي بكر أَحُمَد بن سُلَيْمَان ابن السّمَايِلِيَ (ق آه). ۷۳. اللامية [في الولاية والبراءة]؛ لأبي بكر أَحُمّد بن سلَيْمَان ابن النْضْر (ق ٦ه). ۷۰. قري البصر في مجمع المختلف من الأثر؛ لأبي بكر أحُمَد بن سُلَيْمَان ابن النضر (ق ٦ه). ١۷. العبيرية (قصيدة)؛ لمُحَمّد بن إيراهيم بن سليمان الكندي السمدي النّرُوِيَ (ت ۰۸٥ ۲۰. ۱۹۰ | اللَمعَةُ المّضيّة من أشِْئّة الاباضِيّة النعمة (أرجوزة)؛ لمَحمّد بن إبراهيم بن سليمان الكندي السمدي اللوي (ت ۰۸٥ ه). ۱۸. بيان الشرع؛ لمُحْمّد بن إبراهيم بن سليمان الكندي السمدي (ت ۸ ۱۷ #۲ . رسائل؛ لمُحَمّد بن إبراهيم بن سليمان الكندي السمدي (ت 0۸ ۱۹. الاآرشاد؛ لنجاد بن موسی بن نجاد بن إبراهيم يم المَنجي (ت ۱۳٥ ه). الأكِلّة وحقائق الأدِلَة؛ لنجاد بن موسی بن نجاد بن إبراهيم المَنَحىَ (ت ۳ ۹٤ . - سيرة نجاد في الرد على المخالفين؛ لنجاد بن موسی بن نجاد بن إبراهیم (ت ١٠. - الحوالة؛ لنجاد بن موسى بن نجاد بن إبراهيم المَنَحِی (ت ۳٠۱ الكفاية؛ بن موسى بن سليمان الكندي النَرُويّ (ق ٦ه). ٥ - جلاء البصائر؛ بن موسی بن سلیمان الكندي السمَدِي انوي )ق ٦ه). ۹ الاهتداء؛ ؛ لأحُمّد بن عبد الله بن مُوسى بن سُليمان الكنْدڍي ن النَرُوي (ت 0۷ 0ه( . ٤۲. (١) هذا اعتماد المؤلفء ورجح الشيخ البطاشي في إتحاف الأعيان ۲/ ١١٠ أن مؤلف الكتاب هو: موسی بن محمد بن عبد الله بن أحمد بن محمد بن علي الکندي السمدي النزويء من آهل القرن التاسع الهجري. فهرس الكتب حسب الترتيب الزمني ا 1۹ التخصيص؛ لأَحُمَّد بن عبد الله بن مُوسى بن سُليمان الكِنْڍي الفَلُوجيّ انوي (ت ۷٥٥ ٢۲. التسهيل؛ لأَحُمَّد بن عبد الله بن مُوسى بن سُليمان الكِنديٌ الفلُوجِي النَرُوِيَ (ت ۷٥٥ ھ). ٢۲. - التيسير؛ لأَحمَّد بن عبد الله بن مُوسى بن سُليمان الكنْديّ المَلُوجِي الَروي (ت ۷٥ ۲۷. الجوهري المقتصر؛ لأَحُمَّد بن عبد الله بن مُوسی بن سُليمان الكِنْدي الَرْويّ (ت ۷٥٥ ٢۲. الذخيرة؛ لأَحُمّد بن عبد الله بن مُوسی بن سُليمان الكِندي الفلُوجِيَ روي (ت ۷٥٥ ٢۲. المصنف؛ لأَحُمّد بن عبد الله بن مُوسى بن سُليمان الكِنْدئ الفَلُوجي الَرْوي (ت ۷٥٥ ه). ۲۱. سيرة البَرّرةَ؛ لأَحُمَّد بن عبد الله بن مُوسی بن سُليمان النَرُوي (ت ۷٥٥ ٢۲. كتاب في الكلام؛ لتبغورین بن عیسی بن داود الملشوطي (ق آه). ١۱٠. الأدلة والبيان؛ لتبغورين بن عيسى بن داود الملشوطي (ق ٦ه). ۱۱۷. الجهالات؛ لتبغورين بن عيسى بن داود الملشوطي (ق آه). ١۱۱. - السؤالات؛ لأبي عمرو عثمان بن خليفة السوفي (ق ٦ه). ١٠٠. المُوجَّز؛ لأبي عَمّار عبدالكافِي بن يوسف التناوتي (ق آه). ١٠١۱. - الفرائض؛ لأبي عَمّار عبدالكافِي بن يوسف التناوتي (ق ٦ه). ١١۱. ۰ اللسْعَةٌ المّضيّة من الاباضِيّة شرح الجهالات؛ لأبي عَمّار عبدالكافي بن يوسف التناوتي (ق ٦ه). ۱١ جوابات؛ لأبي يعقوب يوسف بن خلفون المزاتي (ق ٦ه). ۱۱۹. رسالة إلى أهل جبل نفوسة؛ لأبي يعقوب يوسف بن خلفون المزاتي (ق ١۱۲. - الترتيب؛ لأبي يعقوب يوسّف بن إبراهيم الوَارْجلاني (ت ۰ اىر لأبي يعقوب يوسّف بن إبراهيم الوَازجلانِي (ت ).٠ الدليل والبرهان؛ لأبي يعقوب يوسّف بن إبراهيم الوَارْجلانِيّ (ت ۰٠0ه). ١۱ . العدل والإنصاف؛ لأبي يعقوب يوسّف بن إبراهيم الوَارْجلانِى (ت ).١1 ۹۷ مرج البحرين؛ لأبي يعقوب يوسّف بن إبراهيم (ت ۰ه( #¥۹۹. - الحل والإصابة؛ بن وَصّاف (ق ٦ه). %1۹. شرح اللاميّة [في الوّلاية والبَرّاءة]؛ لِمُحَمَّد بن وَصّاف (ق ٦ه). 4۷۰. الصلاة والصلة؛ لعمرو بن علي بن عمرو المعقدي الوبلي الرستاقي (ق ٦ه). ٥ زهرة الأدب؛ لعمرو بن علي بن عمرو المعقدي الوبلي الرستاقي (ق ٦٩۹. الكشف والبيان؛ لمحمد بن سعيد الأزدي القلهاتي (ق ٦ه). ۸۹. فهرس الكتب حسب الترتيب الزمني 5 ۱۹۳ المعلقات في أخبار أهل الدعوة؛ لمؤلف مجهول (ق - مراهم القلوب في مناجاة المحبوب؛ لمُحَمَّد بن أحمد بن إبراهيم (ق ٦ه). ۷۸. مفتاح الشريعة؛ لمُحَمّد بن أحمد بن إبراهيم الشّجَبِي النَرَويّ (ق ٦ه). ۸۸. الأنوار؛ بن أبي عبد الل الأصمٌ العَرْرِيّ العَشْرِي النَرُوي (ت ۳۱ ).۳۳ البصيرة؛ لحُثمان بن أبي عبد الله الأصم العَزْرِيّ النَزُويّ (ت ۱ ه). ۳۱ . التاج؛ لعُثمان بن أبي عبد اش الأصم العَرْرِيّ النّرُوِيّ (ت ۱ ھه). ۲۹ . النور؛ لحُثمان بن أبي عبد الله الأصم العَرْرِيّ النَرُويّ (ت ۱( ه). ۳۰ . كتاب في الأحكام؛ لحُثمان بن أبي عبد الله الأصج العَرْرِيّ العَفْريّ النَرُوي (ت ۱١۳٦ه). ۳۲. الطبقات؛ لأبي العباس أحمد بن سعيد بن سليمان الدرجيني (ت ٠۷٦ه تقریبا). ١۱۲. نونية بي نصر؛ فتح بن نوح الملوشائي (ق ۷ه). 1۰٦#٭. العَط؛ لأهل جبل نفوسة (قبل ق۸ه). ١٠٠. الفرائض؛ لأبي طاهر بن مُوسَی الجيطاليٌ (ت ۰٥۷ه). ١1. - شرح نونية أبي نصر فتح بن نوح؛ لايي طاهِر إِسُمَاعِيل بن مُوسَی الجيطالي (ت ۰٥۷ھه). ٤۱۹ 8 اللَسَعَةُ المرّضيّة من أشِئّة الاباضِيّة قناطر الخيرات؛ لأبي طظاهر إِسُّمَاعِيل بن مُوسّى الجيطالِي (ت ۷۰ه). ۹٥. قواعد الإسلام؛ لأبي طاهر بن مُوسّى الجيطالِي (ت ۰ه). 0۸ . مناسك الحج؛ لأبي طاهر إِسْمَاعِيل بن مُوسَی الحِيطَالي (ت ۰٥۷ه). الإيضاح؛ لأبي ساكن عَامِر بن علي بن عَامِر الشّمَاخِى (ت ۷۹۲ه). ٦٥. الديانات؛ لأبي ساكن عار بن على بن عَامر الشّماخِیَ (ت ۷۹۲ه). ۷٠. الفناسك؛ لأبي زكريا يحى بن عيسى الأبدلاني (ق ۸ه). البصيرة؛ لصالح بن وَضاح بن مُحَمّد المنحي (ت ٤ الإيجاز؛ لامد بن حَلِیل السيجاني (ق ١اه). ۷۹. شفاء الحائم على بعض الدعائم؛ لأبي القاسم بن إبراهيم (ق ۹ه). #1۹. المغربية؛ للِبَذْر أَحُمَد بن سعيد بن عبدالواجد الشّمَاخي (ت ۸). ۹۸ . مُحْتَصَر العَذُل والإنصاف؛ للبَذْرِ بن سعيد بن عبدالواجد الشّماخي (ت ۹۲۸). ۹۷ . شرخ العَدل والإنصاف؛ للبدر أَحمَد بن سعید بن عبدالواحد الشّمَاخي (ت ۹۲۸). ۹۷*. شرح مرج البحرین؛ للبَدر أَحمَّد بن سعید بن عبدالواحد الشّمَاخي (ت ۲۸( ۹ . منهج الطالبين وبلاغ الراغبين؛ لخميس بن سعيد بن علي بن مسعود الشقصي الرستاقي (ى ۷۷. فهرس الكتب حسب الترتيب الزمني | ٥1۹4 حاشية على الإيضاح للشماخي؛ لِمُحَمّد بن غُمَر ابن أبي سِنّة الفَّصَبِي السَدُويكشِى الشهير بالمُحشی (ت ٦٥*٩ . حاشية على الوضع؛ لِمُحَمّد بن غُمَر ابن أبي سِنّة الفَّصَبِي السَدُويكشِي الشهير (ت ۷١٠%. السَدُويكُيِي الشهير بالمُحشى (ت ۸۸١٠ه). ١%. شرح اللاميّة [في الوّلاية والبَرَاءة]؛ لأحمد بن عبد الل الرَكَيضِي (ق ا١اھه). 4%۷۰. مصباح الظلام على دعائم الإسلام؛ لأحمد بن عبد الله الرَفَيشِيَ (ق )۲( ١ھه). %1۹ . النيل؛ لعبدالعزيز بن إبراهيم (ت ۱۲۲۳ھ). 0°7*. جامع الوضم والحاشية؛ لقب الأئمّة امُحَمّد بن يوسف افيش (ت ۳۳۲ھ( . ۷١#۱ . () من هنا إلى آخر القائمة معدودٌ ضس ما ذكره المؤلف عَرَضّاء وسيجد القارئ مثيلها من المؤلفات فيما سبق وكلها مما يُصَنّف تحت (التأليف غير الذاتي)؛ كالمختصرات والشروح والحواشي. قال المؤلف: «ولَمْ أَذْكُرُ شينًا مِنْ تاليف كابي نَبْهَان ومَنْ كَبْلَهُ من عُلَمَاءِ دَوْلَةٍ اليَعَارِبةٍ إلا المَنْهَجَء فإ صاحبّه فَبْلَ الدولة وإِنّمَا كان أَرَلُها في رَمَايْو وهو القاضِي للإمام تَاصِر وكذلك لَمْ أَذْكُر العلماءَ الذين بَعْدَ هذه الدولة؛ لا مِنْ أهل المَشْرقٍ ولا مِنْ أهل المَغْربء إلا ما أَضَرْتُ إِلَيهِ مِنْ بض لض لحمب القديمة أو تخو ذلك كاْيَصَار الإيضاح». (۲) كذا ورد عند المؤلفء ورجح الشيخ البطاشي في (إتحاف الأعيان) ۳/٠٠ أنه لولده: حَلَف بن أحمد بن عبد الله الرقيشي (ق اللمْقَةٌ المزضيّة من الاباضِيّة .شرح العبيرية؛ لقب الأئمّة امُحَمّد بن افيش (ت ۳۳۲هھ). #۲۰ . شرح اللاميّة [في الوّلاية والبَرّاءة]؛ لظب الأئمّة امُحَمّد بن يوسف اطفيّش (ت ۱۳۳۲ شرح دعائم الإسلام؛ لَب الأئمّة امُحمّد بن يوسّف افيش (ت ‎(A۳۳۲‏ #1۹ شرح شرح مُحْتَصَر العَدُل والإتنصاف؛ لمَّظب الأئمّة امُحمّد بن اطفیّش (ت ۱۳۳۲ه). 4۷ کوچ ك رس ينيمد 5 ۳ فهرس الموضوعات ١ سے di ¬ مقدمة المعتني ‎O‏ ‏وَضْفُ النْسَخ المعتمدة في ضبط نص الكتاب 4 صور مخطوطات الكتاب ‎RWS‏ ‏اللّمْعَةَ المَرّضِيَة من أَشِعَةٍ الإباضِيّة (النص الأول) ‎ÊV‏ ‏اللَمُعةَ المَرْضِيّة مِنْ أَشِعَّةٍ الإباضِيّة (النص الثاني) ‎AO‏ ‏[مفَدمَة] ‎۸O‏ ‏[شَهَادَةُ الحُصُوم على المَذهُب] ‎AT‏ ‏السَّيدِ بن في ذلِكَ] ‎AA e‏ [انيِشَارُ المَذْمَب في الاَاقِ] ا [انْطِمَاس أغلام المَذْهَب وَيَلهٌ أَثبَاعِهِ] 0 [الطعْنُ في المَذَعَب والقَّذْح فيه] ‎VW‏ سای وو [ذِكر أَحَمْ كيب أل المَذْمَب المََُدَمِيِنَ] ۹4 [الرَد عَلّى مَن افْتَحُرَ بِكَثْرَةٍ الَاليف] ۸ نَبْدَةٍ عن الَألِيف ومَنْرلَيه في الإسْلام] ۹4 [خاتمة] ‎N‏ ‏الفهرس العام للكتب حسب الترتيب الألفبائي ‎V۴‏ ‏فهرس الكتب حسب الترتيب الزمني ‎۸O‏ ‏فهرس الموضوعات ‎NV‏ 9