‫المدخل‬ ‫إلى المذهب الإباضي‬ ‫[ المدخل إلى المذهب الإباضي_صس‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫جميع الحقوق عمولة للناشر‬ ‫جميع الحقوق محفوظة ولا يسمح بإعادة إصدار هذا الكتاب أو‬ ‫تخزينه في نطاق استعادة المعلومات أو نقله أو استنساخه بأي‬ ‫شكل من الأشكال دون أخذ إذن خطي من الناشر‬ ‫المَبْعَة الأولى‬ ‫‪ ٢‬م‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪١ ٩‬‬ ‫‪ ١ .4 ٤‬ه‪/‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫كتب الامي الذر والمؤزيع‬ ‫ص‪ .‬ب ‏‪ ٢‬الؤَمُؤ الْبَريَدِي ‏‪١٦١‬‬ ‫‏‪٠٠٩٦١٨ ٩٦٤٤٤٦٦٩‬‬ ‫الهاتف‪:‬‬ ‫&ا‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫د ۔‪١,‬ے‏‬ ‫۔ ؟۔‪١‬۔‪2‬‏‬ ‫‪7‬‬ ‫المدخل‬ ‫إلى المذهب الإباضي‬ ‫تاليف‬ ‫الشيخ أحمد بن سعود السيابي‬ ‫أمين عام مكتب الإفتاء‪ /‬سلطنة عمان‬ ‫نشر وتوزيع‬ ‫مَكَتَبَة الضاري للنشر والتوزيع‬ ‫ص‪ .‬ب ‏‪ ٢‬الرَمُؤ الَْرتَدِي ‏‪١٦١‬‬ ‫الماتف‪ :‬‏‪٠٠٩٦٨٩٦٤٤٤٦٦٩‬‬ ‫‪&..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السب ‪ -‬سَلْطنة غُمَانَ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ١‬المو‪‎‬‬ ‫مستسس المدخل إلى المذهب الإباضي_)مصمس‪‎‬‬ ‫الحمد يل والصلاة والسلام عَق سَيّيتا محمد رسول اللي وَعَل آله وصحبه‬ ‫وَمَنْ ووالا‪.‬‬ ‫ما بعذ‪ :‬قَهَدَا كتاب بعنوان "الْمَذحَل إل المذهب الإباضِي'ء وَالْمَذْحَلْ‬ ‫داخل و هُروَ مَوْضِعُ الأحول إل الشىء أو الكان‪ .‬وهو بَوَاببهَة الدخول‬ ‫جمعه‬ ‫الْمَكان‪.‬‬ ‫و‬ ‫الشيء‬ ‫إل‬ ‫هو التعبير الْمُسُتَعْمَل في أيات هذه كأنيكو‬ ‫عَق أن ي‪:‬‬ ‫اع‬ ‫مثلا الْعنْوَان "بابالمذهب الإباضو'أماالْمَذْحَلُ قَهُو تعبير ترا‬ ‫وذاع مُنْذُ ل‬ ‫وَلَقَد كنت أخذت ففيي التردد في اسْتِعمَال‬ ‫عُئوَائًا للكتاب‪ 6‬تامستَقَسرقرَ الرأى عِِنئدي باستعمال لتشير الرا "الْمَذْحَل"‬ ‫ليه ا قرب إل معَضضمُو ن الكتاب لِلذحُول من خلاله هذا الكتاب‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫هو أول كتاب يَغْرض‬ ‫كِتَارَت "المدح إل المذهب الإباضي "‬ ‫ع‬ ‫‪1‬‬ ‫ّ‬ ‫مب الِباضِيَ كمَنْظْومَة واحدة مُتكامِلَةٍ عَمِيدَةوَفِكُرا وَفْهَا وَتَارِيمًا‬ ‫مَصَادر وَأغلامًا؛ يك يجد القارئ كل معالم لتذهب الإبَاضِيٍ بَينَ دَمَى‬ ‫كِتاب واحد‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫والهدف ينهَدا تريبمُكَوّتات المذهب الْمَعْرفِيَة إل القارئ باض‬ ‫اضِي وَتَفديمْمواده العلمية في طبق واحد بأسشلثوب فيه‬ ‫‪2‬‬ ‫كان أعؤَمْمريَرل‬ ‫سمت‬ ‫[ المدخل إلى المذهب الإباضي‬ ‫"‬ ‫من التوضيح وَالتَبْييط ا لمَيْءُ الْملَاحَظ وضُوحًا وَسْهُولَة‪.‬‬ ‫كما أنه يأتي استجابة لرغبة عدد من الناس من خارج المذهب بل وحتى‬ ‫من داخله في وجود كتاب يعرف بالمذهب من جميع جوانبه ومعالمه‪.‬‬ ‫عَق أن الأَمُرَالَذي ريُمَتوْالْمَذْهَبَ البَاضِيَ أه وَحْدَة مُتَكامِلَةً عَقِيدَة وفقها‬ ‫وسياقًا تاريخيا! حَيْتُ إن لسلة ذنسب الدين عِند الِبَاضِيَّة تبدا مُنْحَدِرَةمِنَ‬ ‫التين صل اللة عَلَيه وسل عَبْرَ الصَحَابَة الكرام رضي اللة عَنْهُمْوَتَمُر عَل‬ ‫المام التاي جابر‪ :‬بن رد َالاِمَام ابي عُبَيْدَةة مسلم بن ال كريمَ ةة الة‬ ‫‪953‬‬ ‫المام البيع ن حَييپ الْقَرَاهِيديَ؛ ليَنْبن الْمَذْهَبُخلال هذه السلسة‬ ‫الذهبية أ المَاسِيَةٍ فكرا وَعَقِيدَوةَفْقَهَا في سياتي رَمَانةً تاريخ اتَصضَحَث فيه‬ ‫وَتَطوَرَث فيه مَقَاهِيمُهك وَوَقَعَث فيه أَحدَائَ‬ ‫مَعَالِمُهُ وَبَرَرَث فيه غلام‬ ‫م‬ ‫صے مو‬ ‫وََسَى ن يَتَحَمقَ مِنْ هدا الكتا بب‬ ‫س‬ ‫صم‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫الْعَمَل الوف منهذك وأن تبن لقبول‬ ‫الحسنَ‪ ،‬راجيا منالله جَلَث‬ ‫قُذرئه أن ن‪ :‬بهك وأن يَجعَلَهُ ذخرا لي عِنْدَه يَوْم‬ ‫القاه إنه ولك التوفيق والسداد في القول وَالْعَمَل‪.‬‬ ‫وآخر دَغواتا أن الند يلهله ررب العَالَمينَ‪.‬‬ ‫‪٤٠‬‬ ‫حمد بن سغود السياد‬ ‫الْمُبَا ركة‬ ‫مَسقَظ الْعَا مِِررة فى الجمعةة الهر‬ ‫`‬ ‫‏‪ ١‬ربيع الأول ‪١٤٤٠‬ھ‏‬ ‫‏‪ ٩‬نوفمبر ‪٢٠١٨‬م‏‬ ‫‪///‬‬ ‫‪7774‬‬ ‫©‪:‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫\‬ ‫‪٠٩‬‬ ‫؟‪‎‬‬ ‫‪2777777222‬‬ ‫[‪::‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٣٠٥‬‬ ‫؟‪‎\٤2‬‬ ‫المدخل إلى المذهب ‏‪ ١‬لإباضي_]سسه‬ ‫معي‬ ‫‏‪=._٨‬‬ ‫س(‬ ‫خ‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫التأصصيليل التااساريتي‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ِ‬ ‫۔ ‏‪ ٥‬و‬ ‫و‬ ‫الامام عبد الله بن إباضضى‬ ‫البَاضِيَه‪ :‬تاغلنيانتِمَات إل الزام عَبْد الله بإنباِ الْمُرَي المُقَاعِسِيّ‬ ‫بن مُقاعِسں بني‬ ‫التمي‪ .‬قَالَ ا ز ‪ 1‬رَير‪ : :‬وَمِنْهُمُ؛ ا ي من تني مرة بن صر‬ ‫سَغْد بن رَيْد بن مَتاة بن تميم ‪ -‬عَبْدُالنه ذبإنِبَاِى صَاحب الإباضِية(‪.)١‬‏‬ ‫ُنَْضِرَة بَينَ تي رد وواالبصرة‪.‬‬ ‫ذسيللةة تويم من القبائل العرييةة الكييرة وماث‬ ‫وقد سمسم الإباضِيَة باسم أبيه"لبا بني عَمُرو" ل سهولة الانتساب إليه‬ ‫مَغْروف ف عِلم الناب عند الْعَرَب كما ‪2 4‬خ‬ ‫هر‪ :‬لفظه وهووأ‬ ‫وذلك‬ ‫ف الغة‪.‬‬ ‫مَغْرُوف وَمَألر‬ ‫د‬ ‫وبررى الشيخ محممدد بن يوسف أظقيث ( أن عَبْدَ ال ‪4‬ه أبن إباض من تر‬ ‫البصرة ‏(‪.)٢‬‬ ‫تَاًل‬ ‫نْكَق‬ ‫وفي وأي‪ : :‬أنه منالضرة أؤمنباديتها‪:‬‬ ‫‏‪ 1١2‬أنتا لا تغرف عل وجه الة ة والتحديد تاري مولد وليس دببعيد أن‬ ‫المصادر‬ ‫ربغض‬ ‫كَبا ك‬ ‫جرة‬ ‫منن الْقَرنِ الأول‬ ‫ايشريتاِ‬ ‫بان‬ ‫يكون‬ ‫ؤثثبث صَحَابِيَتَهُء عةَمْرَ أن آ‪٨‬‏مَشهُور عَهُ تَابعتَّتة(‪.)٢‬‏‬ ‫(‪ )١‬الاشتقاق‪ :‬ص‪.2٤٩ ‎‬‬ ‫)'( الناي‪ ،‬عمر بن خليفة‪ ،‬دراسات عن الإباضية ص‪.٤٤ ‎‬‬ ‫‪.٤٤‬‬ ‫(") نفس المصدر ص‪‎‬‬ ‫كذان ت عد لله إنتايى ينتلاميذ الم كابي‪ .‬الكبير ا‬ ‫ونظرا إ كؤن ه اللهببن باض منزعَمَاء قبيلة تنى تميم‪ 6‬حَيْث‬ ‫رندئيس قومه الضرة قَقذ كان فى حماي ةة قبيلته الأمر الي مَكُنَة من‬ ‫‪7‬‬ ‫القاع ععَن أصحابه هوأتباعه الين كائوا يعْرَفُونَباسم "جماعمةة المُسلمي' او‬ ‫أهل الدَغوَة' آنذاك وَلدَلكَ استطاع التَحَدُت بامية أمَاء الَمَوينَ وأما‬ ‫أضحَابه‪.‬‬ ‫الَحَرينَ مِنْ‪3‬‬ ‫وذ كاتثلة محاظبات مع الخليقةالأموي عَبد الميك ن مَزوَانَ أضع‬ ‫فِيهَا الْمَبَادئ والأفكاررَالتي كان يز علها هر وَأَصحَابْهُك وَقَطذارت شهرته‬ ‫آقا عِنْدَممَا دَعَبَ إل مَكَة المكرمة حَرَمَهَا الله تعال للذقاع عنها ياب‬ ‫الأَمَو‪:‬ليَهَاء الذي كان بِقِيَادَة‬ ‫عَبْد اللهبن الري لصد هُجُوم وه ‪.‬‬ ‫الصين بن ثُمَمبَْريْرالسَكوف الْكِنْدي والذي خلف منيع ن عقبة الْمُرَيَ‬ ‫‏‪ ٦٨‬في عَهد زي ن‪ .‬مُعَاويةية ز ن أي سُفْيَانَ بَعغْدَ ممعركة‬ ‫‪٦٤‬ھ‪-‬‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫دلوني‬ ‫تع‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫ل ر‬‫ععَننْهدُ له‬ ‫الزنا‬ ‫اختلف‬ ‫ن‬ ‫ماري‬ ‫تغ ِض اللوى الفكري وةَالْعَقدِيَةك وأ نة‬ ‫الزبير‬ ‫بظلها الؤبيربن العوام والذ عَبْد الله بن الر وَطلْحَة‬ ‫‪.7‬‬ ‫اا‪.‬‬ ‫(( محمد صالح ناصر منهج الدعوة عند الإاباضيةء ص‬ ‫سه‬ ‫( المدخل إلى المذهب ‏‪ ١‬لإباضي‬ ‫"‬ ‫ن عَبْد الهه قَقَذ كان عَبْد الله بن إبَاِ يَرَى صِحًة وَصَوَابَ مَؤقف الخليقة‬ ‫الزابع عي نن أبي طاب وتخطلقة لْحَة وارنر بما كات عَبْد الله ن الؤتنر‬ ‫يرى صِحّة وَصَوَابَ رأي والده التمر والخارجين عَق الخليقة الرايع عي بن أبي‬ ‫طالب وعل أقر قيق الخلا عاد عَبد الله بن تا إ الضرة قائدا سِيَايبًا‬ ‫لةضحابه وأهل دغوتها)‪.‬‬ ‫ومتالة فى الضرة أَحَد ييتاظز أضحاب الفري السلامية الأخرى دقاعا عن‬ ‫مبادئ فرقته وَمَذْهَيهء يمول في كلك أبو التاي أحمد بانلسوةيدزجينئ في‬ ‫_‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫‪٥‬۔‏‬ ‫كتابه طبقات الْمَممايج‪" :‬كان عَبْد الله بن ابَاضِ لماع أهمل الصريق‪ ،‬وَجَامعَ‬ ‫الكلمة لما وَقَعَ التفريق قَهُوَ الْعْمْدَة في الاغيقاداتِ‪ ،‬وَالمُبَيّنْ لظرقي‬ ‫الاشيذلالات والاغيمادات"‪ .‬ل أن قال‪" :‬وكان رئيس العقد ورئيس من‬ ‫الضرة وَعَيْرمَا ين الَْمْصَارٍ وَالْمُتَقَدَ في حلبة العَقد بن أوليك‬ ‫الَخيَار"ه)‬ ‫وترا لى تلك الصّقات والمُوَمَلاتِ" إِصَاقة ل مُتَاعرَاِه ومتاطباته مَعَ‬ ‫الخليقة الأموي القوي عَند الملك نن مَزوات اشهر عَبْد الله ن يبا‬ ‫مَخْصَامُدَافِعا عَن جمَاعَةٍ غرقث فيما بعذ بالڵِبَاضِيّةء ولذلك نيب الْمَذْهَبُ‬ ‫لله‪.‬‬ ‫س‬ ‫هه‬ ‫‪=.‬‬ ‫‏‪.٤٥١‬‬ ‫(( الناي‪ ،‬عمرو بن خليفة المصدر السابق‪ .‬ص‬ ‫‏‪.0١٤‬‬ ‫() ج ؟ ص‬ ‫عل أن من امة تكن أه تذكر أن الاية لم سموا أنسه بهذه‬ ‫القَسُميَة‪ ،‬وَإَِتَمَا سَمَاهُمْ عَيْرْهُمْ بهاك لاشتهَار عَبْد اللهءب بن باض ‪ .‬م الأَمَوييرنَ‬ ‫تع رق الأخرى بواه التذكوره ولسن ينقى الاسيفهام! من هَُأول‬ ‫م ن أطلق هذه التسمية الإباضِيَةَ؟ ممل هم الأَمَوتُونَ ام الْفْرَث لأخرى!‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‪ ٥‬م‬ ‫ح‬ ‫‪3‬‬ ‫وفي رأينا ان الامَوتينَ هم الذين ظلموا عَلَيْهمْ هَذه التَسُمِيَةَ‪ ،‬و ا‪ ,‬دَلكَ‬ ‫تعوذ لاشهار عَبْد اللهبن إباضى لتي ن ينأضحَابه‪ ،‬وَلَيْس ببميد أن‬ ‫و‬ ‫ه و‬ ‫برن عَبْ الْمَلِكِ بن مَزوان هوالذي أطلق عَلَيهِوجماعته هذه التسمية‬ ‫وَبَعْدَ قرة من الوقت عَيْر قصيرة قبل الإباضِيَة هذه التسمية والئناز أنها‬ ‫كَرث لأول مرة في كتاباتهم في أواخر المزن القاني الهجري" حَيْث مهَرث‬ ‫عِنْئدَد الْعَالم الإباضي عَبْد الله ن يَيدَ الفراري في كتابه"التؤجيد" حث قَالَ‪:‬‬ ‫"مما انْتلَقَتْ عَلَيْهِميغ الإباضِيَة أنَ كل ممقنارف كبيرة يَْهَلْهَا الْْلَمَا‪:‬؛‬ ‫وكار"(‪.)١‬‏‬ ‫كما أنه عل ما يَظهَزأنَ تقبل الإباضِيَة التسمية بالإبَاضِيَة كان بَطِيئاء تي‬ ‫م تَظهَز مَربَةة أغرى في كتاباته إلا فى أواخررالْقَنِ التالث الهجري في‬ ‫المغرب عن دد الْعَالم الإباضي عَمُرُويں هبن فج المساكن التمُومّ ف كتابه‬ ‫(( الفزاري‪ ،‬سعيد بن محمد عبد الله بن يزيد حياته وآثاره‪ 6‬بحث تخرج من معهد العلوم الشرعيةء أو‬ ‫يجدر أن ننوه أن الكفر المذكور هو كفر النعمة‪ ،‬وهو الفسوق والعصيان‪.‬‬ ‫س‬ ‫ماألمدخل إلى المذ‬ ‫=‬ ‫‏‪\ ٢‬‬ ‫"أصول الدَْتوناةلصافية" حَيْتُ قال فيمَغرض رة عَلى المتة‪" :‬وَإِتَفُ‬ ‫ينتجون منم الراية ‏(‪.)١‬‬ ‫كما كان ظهورها بالشرق أيطنًصا في دَلكَء أي في أواخر المزن التالث الهجري‬ ‫عِنْدَ العالم المان الاي أبي محمد بنالحسن التَزويَ‪ ،‬تَقَذ وَصَق سَيْحَه‬ ‫‪١‬‬ ‫هو‬‫اح >‬‫ك‬ ‫حمد ن رَؤج بن عَرَيعالكندي يقوله"‪:‬دلك إِبَاضِيً حَما"(‪.)٢‬‏‬ ‫الب "الِباضِيَة' مََ ‪ 1‬المام عَبْْددََ‬ ‫وَممكدا قب الإباضيةالتسمية‬ ‫ه نَاببااض لم تنقل عَنه في الْمَذههب مَسَائِل فقَقهيهَةيُة© وا الماهر أنهه لم يك ز‬ ‫ومه‬ ‫ن قيقا‬ ‫مُتعَمّمَاك وإنما كان دَؤزة سِيَاسيًا يجانببغض ن المواقف العَمديَةٍ التي كان‬ ‫تاز بها أَضحَاب الفرق الرى‪ .‬عَل أَتَهَا وإن كاتث مواقف دات صِبعَةٍ‬ ‫‪١‬‬ ‫َتَهَا ف التنامهر كادتتث في الإظار السياسى أيضا لدَليكَ يمول وذييده‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫يخ اوزلدين السالم‪ :‬ولم قرع ابنبا لتا مَذْهَباك وَِتَمَا نبتا ليه‬ ‫‪:‬روز‪ :‬التمييز عنددماَمَبَ كل قريق إل طريق'(‪.)٢‬‏‬ ‫أما تاري وفاته قَلَمْ تعتز عَلَيه ايضاء وَلَعَلَهُ ف مُنصَف المَمانيتادتِ من‬ ‫القن الول الهجْريّ‪.‬‬ ‫‏‪.٦٨‬‬ ‫)'( أصول الدينونة الصافية ص‬ ‫‏‪.٣٨٨‬‬ ‫(") الكندي‪ .‬محمد بن إبراهيم بيان الشر ‪ 6‬ج ا“ ص‬ ‫)"( المجوابات‪.‬‬ ‫المام جَابز بن رَد‬ ‫‪-‬‬ ‫اليت للْمَذْهَب‪ 6‬وَهُوَ مَيْم عَبْد الله بن إِاض‪ ،‬وكان ر‬ ‫وَهُوَ ل‬ ‫الْمُتَايب تَقْدِيمُ ؤكرو عَئه فى السياق لكؤنه مَيْحَه إلا أنتا قَدَمْتا عكَربْد‬ ‫الله بن ابا قا معَ التَسْمِيَة والنسبة لقؤضيج سَبَيهمَا وَازتبَاطِهمَا به‪.‬‬ ‫المام جايز بن رنه من كار التابمين وَمُوين ما من الأزد القبيلة‬ ‫العَرَيية المعوقة من تني عَمْروبن الْتَحْمَدء يول ابن ذُرَند‪ :‬وين ولد عَمْرو ‪.‬‬ ‫بن الْيَحْمَد؛ جَابز بن ريد الْققِية_'‪.‬‬ ‫‪ 7‬التام جَابر بن رند في قَيَة ر " من مدينة "تزوى('‪ ،‬الْمَدِينة‬ ‫خرة الْمَعُرُوقَة في غُمَانَ‪ 6‬سَنَةً ماني ععَنشْرَة لِلْهجرَة وَالئَاهِر أأه ذَمَاً ومت‬ ‫عز قزق يها وَعَلَيْه تلا أ أهنه تَعَلَ يهاالمراد وا من غلوم الين‬ ‫ازى الصَحَابَةٍة الكرام؛‬ ‫‪ 7‬وذا كاريك التتوة وَدِرَاسَتهَا دلك‬ ‫رب أن لوالده الورالأكترفى تزييته وتغليمه؛ لأن والده كانصَحَابِيًا‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫صے هو‬ ‫قد وحدثله رواييرةةَوَاهما عَنْهُ حار جَاءَ فيها‪ :‬رَوى أبو مُعَاوِيَةعن ابن‬ ‫‪4 4.‬‬ ‫‏‪.٥٠٦‬‬ ‫(( الاشتقاق‪ ،‬ص‬ ‫)'( كانت قرية مزق تقع قريبا من مدينة نزوى في السابق ومنعزلة عنهاء أما الآن فهي داخلة ضمنهاء‬ ‫المذهب الإباضي_سسه‬ ‫المدخل ا‬ ‫ي‬ ‫‏‪[_١ ٤‬‬ ‫ص‬ ‫جُرَنج عن جابر نن ند عن أيمهقال‪ :‬سيل الت قل عن مخرم أت لخم صَنْد‬ ‫منه قَقَالَ‪ :‬احسبوا لة‪.'١‬‏‬ ‫ل‬ ‫د ‪ .‬وَا ل‪7‬بَصر ه‬ ‫رُجُول‬ ‫ْمصَ ة‪:‬ة في رَنْعَانِ شَبَابهِ ‪ .‬وَيشُوعَة‬ ‫‏‪ ١‬ل ‪/‬‬ ‫كاتث رحلته ‏‪١‬إل‬ ‫‪6‬ه‬ ‫‪4‬ل‬‫ع‬ ‫اتَمَدُوا‬ ‫وَعَيْرهِمُْ منة‪ ,‬الْعُمَانِتينَ الين‬ ‫الأزد‬ ‫قومه‬ ‫د بهَا الكثير من‬ ‫‪,‬‬ ‫ارث‬ ‫ولك إفر‬ ‫البصرة وَظتا لهم مُنْدُ عَهْد الخليقة التاني عُمَرَ بن الاب‬ ‫مُقماراتِهمُ فى الفتوحات الإسلاميًة) ولا يبعد أن تكوت من بيني أوي‬ ‫ز اقارب وَحَوَاصض للامام جابر‪.‬‬ ‫ص‬ ‫بدو أنه منالضرة كان دَهَابه إلى الجار حَيْثُ أحَد يَعَرَكَد بَمنَ الميتة‬ ‫‪.‬ه‬ ‫س‬ ‫ورعاتيتهه وَحَفِطهَا من كل كيد‬ ‫ْمَُوَرَرة ومكة المكرمة حَرَسَهَا النة تعال يعتايتِه‬ ‫‪-‬‬ ‫وع‪-‬‬ ‫‪ .‬ع أنه قأذتاح لة وَجُودُهُ في مَكَة المديياةتةلاتصال بأمَهَاتِ‬ ‫المؤمنين رَؤجَات التي يللاسيما عَائِنَة وأ سَلَمَة وَحَفْصَةء وَبالصَحَابَة لا‬ ‫بر‪ :‬وَعُلَمَائهه؛م كأبي سعي دد الذري‪ .‬وَجَاپر ببن عَبْد الل وَرَند بن‬ ‫سِيَمَا‬ ‫قاب" وأو ; بن نبك »وَعَبْد اللهبن عُمَر وأبي هُرَيرَةكوأني بن مَالك‪ 6‬وَعَبْد‬ ‫الله ببن الْعَبايں‪.‬‬ ‫ولكثرة ممن لقي جَابر من الصَحَابةي قََهُوَدَت عن دلك بقؤله‪ :‬اأذركث‬ ‫سَبْعِينَ بَذريًا قَحَوَنْت ما عِنْدَههُ‪:‬مْ إلا البحر"‪ .‬وَرتَغني يالبخر عَبْدَ الله بنَ‬ ‫العََايںض قالاسُيَْتَاءُ هُتا مُنْقَطٌ ‪ ,‬بن عَبایں ‪ 7‬ن مِنْ أهل تدرك وَإِدَا ‏‪٤‬‬ ‫‏‪.٤٨١‬‬ ‫أحكام القرآن‪ ،‬ج ؟“ ص‬ ‫() الجصاصء‬ ‫)'( وأنا أسميها التحريرات الإسلامية‪.‬‬ ‫التقى ا‪7‬يم جا تنل‪ :‬عَدَدُهُمْ سَبْعِينَ بذريًا قَكيْ بغيرهم مِنَ‬ ‫لتَذريُوت الد‬ ‫الصَحَابةاءتهم ولا مك كثير لدلك قَهعُوَِئْدَمما زح عِندَه الرواية بكثر‬ ‫الكَفْخَاصصِر ريلها يزال مُباِرا إلى التي فلهيقول‪" :‬قال رسول الله ظلا كا‬ ‫وأحيانا يقول‪" :‬سيغث جماعة من أضحَاب التي يل يقولون كدا ‏‪.0٨١‘....‬‬ ‫وين تلت قوز ليز السالم أنَ مراسيل جابر مفظوع بصِحَيق(‬ ‫كما أن عَننْعَنتتَتََههُ مفظو مع باتصَالهَا(")‪.‬‬ ‫دن مانلواضح أنَ جَابرا أحَدً عَنْنكثير منالصَحَابَةه عَْر أنكهان أكتر‬ ‫ُلَارَمَةً لابن عَبايں‪ ،‬ومن هُتا تجد تأثر الفقه الإباضي فقه ابن عَبایں إل‬ ‫سے‬ ‫م م‬ ‫حد‬ ‫وكان كير الإجلال مخه ان عَبايں حقى أنه كياندغ الرأيالدي كا‬ ‫راء لرأي شَيْخهء قَهَوَيمول في امر ظلَقَهَا رَزْجْهَا في ممرض‪" :‬ولولا قول ‪/‬‬ ‫‏‪ ٣‬في دلك لَسَرني‪ 6‬وإن تَرَتَجَث لدا غرق الصَرَز أن تشتؤجت الأمر كنه ما‬ ‫ل يَذْهَب ميرائها"‪.‬‬ ‫وأيضا قَهُوَ كثي الإجلار للصَحَابةالكرام ن حَيْثتجده يَقُول‪" :‬وَرأ‬ ‫مَنقَبْلَتَا أفضل مِنْ رأيتا لي تَرَى‪ 6‬ل يَرَل الآخر يغرف لَوَل قَضْلَهُ ‏‪٣‬‬ ‫‏(‪ )١‬انظر مسند الإمام الربيع بن حبيب الذي رواه عن شيخه أبي عبيدة عن شيخه جابر بن زيد عن‬ ‫الصحابة عن البي ‪:3‬‬ ‫‪ 9‬الجامع الصحيحض المقدمة‪.‬‬ ‫‏‪.٨‬‬ ‫‏‪ 6١‬ص‬ ‫المسند ج‬ ‫)"( شرح‬ ‫[ لستت إن المم اللتي )مسه‬ ‫‪..‬‬ ‫حَبقدلك ممنالْمُهاجرينَ مَعَ رسول الله قل والتابمين لَهُم يإِحُسَان‪ 6‬قَقَذ‬ ‫دامه واتباع آتارهه_""‪ .‬وين عِبَاراته‬ ‫شهدوا وَعَلِمُواء قالحق عَلَينَا وطء‬ ‫‪> ٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫وَالتَاس بين‬ ‫الؤَائِعَةة قَوْلهُ‪" : :‬إن اللة تصب الإسلام يلتايں وأَمَرَهُمْ به‬ ‫مُصيب له مخطئ نَسأل اللة التوفيق وَالْهدى إل الصراط الْمُستَقِيم«)‪.‬‬ ‫قد أ ق عَا الإمام جَابر ن رَيد الْعَديد من الصحابةوَالتَابمينَ‪ 6‬وَمَهدُوا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ل انو الْقَضل‪ 6‬وتعتبر تلك المَهَادَاتُ منعُلَمَاء الصَحَابَة والتابهي في‬ ‫‪ ,‬المَعُتَاءو أق‪َ :‬هَاَانٍ عِلْميَةٍ مُعْتَمَدَةعَبرَالتاريخض وَقَذأجمعتالأمة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫تَوثِيقِد وم تحتم عَل تؤثيق أَحَديعير بعدالصَحَابَةالكرام‪.‬‬ ‫انتشر تَلَامِيدُ؛ ف الآقاق‪ .‬أما الْمُْثْيَا‬ ‫ح ت‬ ‫لإتاء جايز التاي‬ ‫وق اغتتى‬ ‫قاله مُعْتَمَدَة ‪ 7‬ه كمر عند ا لجميع‪ ،‬ححَقى‬ ‫ححثَث‬ ‫كانَ فيها مجلبًا‪ ،‬قَقَذ أَضببَ‬ ‫) ‪) ٣‬‬ ‫ہ ‏‪٥‬‬ ‫بن رَيدٍ‬ ‫ه و‬ ‫حا ب‬ ‫رن ‪:‬د‪.‬‬ ‫ع‬ ‫ده‬ ‫قالل ان ز القادر‬ ‫فَهُوَ ول‬ ‫صَرَبَ في هه باول سه‬ ‫أما ا التأليف ةفقد‬ ‫م ن قام بالتأليف وَتَذوين‬ ‫العلم‬ ‫في الإسلام تَقَذأل كتابا سماه "اليوان" يَقَع في عَمَرَة أجرا وينتؤق‬ ‫لاجئا في م‬ ‫َمتَحَدَث عنه‬ ‫‪} & 6‬‬ ‫النه‬ ‫شاء‬ ‫ن‬ ‫جه‬ ‫ه‬‫ا‬‫مووضضع‬ ‫البصرة ة في عَام مِنَ‬ ‫وا‬ ‫سَنَةة حَق | أ‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪35:3‬‬ ‫}!‬ ‫‪37‬‬ ‫ندا لم يشجب المام لهدا المنع سَجَته ولم‬ ‫لو م َعَهُ ين‪.‬‬ ‫بن‬ ‫)`( رساسئا‪,‬ائل ‏‪١‬‬ ‫مكتبة الضامري©‪،‬‬ ‫لإمام جابر بن زيدث دراسة وتحقيق فرحات الجعبيري‪ ،‬ص ؟‬ ‫سلطنة عمان‪.‬‬ ‫المدووننةها لكبرى ‪ .‬لأبي‬ ‫()‬ ‫)‬ ‫‪٦‬؟‪.١‬‏‬ ‫‏‪ ٨١‬ص‬ ‫غانم الخراساني تحقيق مصطفى باجو ج‬ ‫(") يحى بكوشع فقه الإمام جابر المقدمة‪.‬‬ ‫للة مع‬ ‫زهةيلا ذي الجّة‪ ،‬وَلَحِنَ جَابرا لميتسن لدَلكَ‪ 6‬تل رَى‬ ‫‪92‬يه‬ ‫بيرتو‬ ‫مص وم‬ ‫بصذر تاه لالحجاز وَهُوَيَتْلو قواللله عََوَجَلَ‪« :‬ماية‬ ‫لاشتيك تها قاير»!‪ .‬حى بث به المزي تها عرقا تاك رَ‬ ‫يرانا الص من شِدة التعب وَالتَصَب" فما كان من الئايں إلا أن ‪:‬‬ ‫بكاها تدازكا لحياتها للانيقاع بلَمهَا تنا منه أن مصسيرقا النك ولسن‬ ‫الِمَا كان وَفِيًا لَهَا كما كاوتَفِيَة لك قَقَالَ قو لمه الْمَشْهُورَة فِيهَا‪" :‬حقيق‬ ‫لتاتةرأث هلال ذي الحجةيالبَضرة ألا فل بيههَا هَدَا"(‪.)١‬‏‬ ‫هدا جَاير و هُوَ الذي يمول‪ :‬الآن أَتَصَدَقْ وز عَل يتيم ؤ مشكين‬ ‫‪7‬‬ ‫حَجَة الإسلام(‪٢‬‏‪)٢‬؛‏ لنه ما ن يذهب إلى مَؤيمم لح‬ ‫من حَجَة بع‬ ‫حَبُ ل‬ ‫عَام لداء مَعِيرة لحج قَقَظ‪ ،‬وَإِتَمَا كان يذهب للاليقاء بأهل د غُوَتِه‬ ‫وَأضحَاپ مَذْهيه لُفتِيَهُمْ ولا‪ .‬ولاقت مَعَهُم أهمورَ لغو تخوطييطتاا وَعَمَلا‬ ‫تلااي؛قيموا خطة سَتَةٍ مَصَثه وَلمَرْسُمُوا خة سَأتَةفا‬ ‫ومن هُتَالكَ صَارَ وو مشُذفتٍ إِبَاضِي لِلْحُجّاج ل ضِيَّة في مؤيم الحج‬ ‫مَنهَجًا تقليديا سَارَعَليْه ممن جاءبَغد المام جابر ئ ي عة لم بن ا‬ ‫مو‬ ‫۔ے‬ ‫هه‬ ‫س‬ ‫كريمة وَبَعدَهُ الكرلزبيغ بن حَيي بب ‏‪١‬الرا هِيدي‪ ،‬وَبَعَدَهُ و‪:‬‬ ‫َعَلْمَ جَدًا‪.‬‬ ‫وَبَعِدَه ححبُوبُ دبر"ن االرحيل‬ ‫‏‪ 0٦٨‬وزارة التراث والثقافة سلطنة عمان‪.‬‬ ‫)( الشماخي‪ ،‬أحمد بن سعيد السير‪ ،‬ج ‏‪ ٨١‬ص‬ ‫(') يحى بكوش» فقه الإمام جابر بن زيد ص ‏‪ 0٦٤‬على أن هذا القول هاولذي ينبغي للناس الأخذ به‬ ‫بدلا من تكرار الحج والعمرات‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ييالم‬ ‫دخل إلى المذهب الإباضي_)سسسه‬ ‫ل‬ ‫الما‪ :‬جَابز بن رَيدإ‬ ‫ل جوار ره بع حَياة لؤقا الغجَاراث‬ ‫والتخطيط السَيَايَ‪ ،‬وقد اخثيق حَولّ‬ ‫عظيمة في اليل ازر "‬ ‫وَنَاتِه وَكَل الرَا يجج أَتَه‬ ‫التاي‬ ‫َا ك تث سَنَة تلا وتشين للْهجْرَة وَرَصَقَهُ‬ ‫من أغا الاي" وَأؤرَع اتا‬ ‫أحمد بسنَهيد المَمَاخم قوله‪ . :‬و‬ ‫ت‬ ‫التاسر‪ ،‬اسْتصَاَ يورو جماعَةُعَ‬ ‫ظِيمَُك وأحَدَ عنه تا كير وكا‬ ‫‪ِ"(١).‬ءاَعدلا‪‎‬‬ ‫_‬ ‫ح‬ ‫السير‬ ‫((‬ ‫؟‪.٧‬‏‬ ‫‏‪ ١‬ص‬ ‫تصَدَرَ الامَام أبو عُبَيْدَة مسلم بن أبي كريمة الْمَذْرَمَة الإباضِيَة بعد وَقاة‬ ‫الإمام جابر بن رَيْدِ‪.‬‬ ‫يبنر‬ ‫دزوة‬ ‫حه غ‬ ‫رة في حتى وَرعَايّة ولع نعمت‬ ‫ضي‬‫ليْدَة‬ ‫ا عَبَ‬ ‫َقذ ؤلة أبو‬ ‫الَمِيعمت الذي غرق عَنهتمسكه پالين عِبَادَة وَسُلوكا وَمُعَامَلَه وَيْقَدَر بغض‬ ‫البَاحثِينَ تاريخ مولده بأنه ف حدود سَنَةِ‪٤٥‬ه(‪)١‬‏ حَيْث لا يُوجَذدُ تاريخ ححَدَدُ‬ ‫لولادته اللاز أنَ أبا عَبيْدَة بدا في طلبالعلم لدى غزوة بن حُدَير‪ 6‬فم‬ ‫الْتَحَقَ بأَشيَاخ الِْلْم وفي مُقَدَمَتِهمُم الِمَامُ جَابز بن رَند لذي لَارَمَمهُه ويلا‪.‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫وَصَارَ منئحَاصَتِه‪ ،‬وهو الذي قَالَ ف حَق إإمام هه جابر مُعحََبةرًَاا عَن إإعجابه‬ ‫‪-6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ا نن أنْعَمَ‬ ‫الفقه دَفهُهو في صَلال‪ .‬وا‬ ‫ِمَامُ ف‬ ‫ل‬ ‫ليس‬ ‫حريثث‬ ‫صاحب‬ ‫‪3‬‬ ‫علينا ماير ن ند لَصَلَنْتا"(‪.)٢‬‏‬ ‫وَكَانَ أنو عَبَيْدَة عِندَوَقَاة شيخه ه جابر ف سِجن ‏‪ ١‬لحجًّاج‪ ،‬ة فْحَرَح منه بَعدً‬ ‫‏‪ ٥‬مه‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و ص ‏‪ ٥‬سص ‪4‬‬ ‫مَنْ أذنكه جَابر منة‪ ,‬الصَحَابَة كأبي سعير‬ ‫وَةقد أدَرَ د بعض‬ ‫وَقَاةٍ هَدَا الخير‬ ‫الذري وَعَبْد الله بن عُمَرَ وأني بن مَايك‪.‬‬ ‫(') محمد صالح ناصر منهج الدعوة عند الإباضيةء ص ‏‪.١١٧‬‬ ‫)( الناي" مصدر سابق‪ ،‬ص ‏‪.٩٧‬‬ ‫يا‪١‬لمدخل إلى المذهب ا إباضي_]سسم‬ ‫‪-‬‬ ‫‏( ‪٢٠‬‬ ‫وَقَذ رق عَئهُ تَمَاظه في تشر الْعُلوم وبت الدَغوَة وَقْذرَئه الْقَائِقَةعل‬ ‫التنظيم الميج والتخطيط الدغري" فهو الدي يَزجغ نه اقض في توين‬ ‫عجَاليس علمية عَل مُسْتَوَيَاتٍ تلاتةهَرَمِيَّة المكر‪ .‬تع قاعدتها وتضيق‬‫۔ ه ے‬ ‫أغلاهماء وتلك الْمَجَالس عبارة عن حَلقَاتِ عِلْحميَةَك كلنقَةقَةتِضم عَدَدَامِنَ‬ ‫ى‬ ‫۔ ۔‬ ‫فِيهَا القالب واحدة تِلْوَ‬ ‫الصلبة والدعاة حَسَبَ مُستوَيَاتِهمُ التَحُصِيلِيّةه يز‬ ‫لأرى حقى يكتمل ضجه العلمي وَيَزتتي أسْلُوبة الدغوي‪ ،‬عَق أنَ تلك‬ ‫الْمَجَاليس العلمية وفاقلمزتيب الآتي‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬عَجْلسُ العامة مِنَالتا‪ :‬يأت ه القاش لاستتاع الحلب‬ ‫المواعظ الدينية واَالْمَوْضُوعَاتِ الْعَامَةِ[ وقد تَقََعَث عن عجل أعبُيبَيْدَة‬ ‫‪-‬‬ ‫الس أخرى" جلي أبي سفيان نثر وجلس أبي الحر عي بن لن‬ ‫وََجْلِيں عَبْد المليك التنوي‪ .‬وَعَيْرمماء وكان في تلك الْمَجَالير أفسَام محصَصَةُ‬ ‫ل‬ ‫لِلتَسَاءِ‪.‬‬ ‫؟‪-‬تجلس الظلمة‪ :‬وهيَوفْمًا؛ الملة العَادبُونَ الذين يريدون درَاسَة‬ ‫الشريعة عَقِيدَة وفقهاء و لك أنه كاتث هتاي أخرى كسُسَاعِدَة لِمَجْليں‬ ‫اب عُبَيْدَة كمَجْلِس حَاجب المائة وَقَجْلِير ضتام بن السائب التديع‪.‬‬ ‫وتجلس أبي دنوج صَاليج بني توج الدهما نن وَعَيْرهَا‪.‬‬ ‫كان لقي‬ ‫لِقَادَة الْمَذْهمب‘ اوت‬ ‫قاع‪ ,‬وهو ش‬ ‫‪ -‬تجلس‬ ‫غوة وتَمََاتَطلَبهُ من تنظيم وتخطيط" وَهَدا‬ ‫أويس لسا بحثوا أمُو‬ ‫لمجلس يَُ‪ 1 ..-‬أغر امة مأنشيَاخ الذب( ‏‪.(١‬‬ ‫وَبَلَمَ أبو عُببيَيدْدةَ منزلة عَاليَة ي الألم حَتى تَمَتَلَث فيه الْمَزْجِعئة العليا‬ ‫للذب الإباضة‪ .‬يقصده طلبة اليم منأضقاع نقى منالْمَعْمُورَةه حَيْتْ‬ ‫يم طلابه ين خُرَاسَانَ َىزقا لى تلسسا عزباء ين عما واليمن جَئوبا‬ ‫الجاز والعراق وَمضرَ مَمَالاں وَعَل أيدي ويم التاب المَيَامين انتََرَ‬ ‫الْمَذْهَبُ في تِلْكَ القاع‪ .‬حَيقى توج دلك الانتِمَاز يقِيام تلاث دولي كاتث‬ ‫زع الله بغد أن الحرث يه السامسَةة المَلالِمَة وَعََرَث‬ ‫اَقَلم فيَة‬‫إضرقبَالْم‬ ‫مَ‬ ‫ملامهالجميلة الْْفْعَمَة بالذل وَالسُسَاواة إلى مَلامعَ أخرى لاما الظل‬ ‫والجوز‪.‬‬ ‫قدلقب أعبُوبَْدَة يالقَمَا؛لأنه كان يامر هو وتلاميذه بضنع‬ ‫و‬ ‫" وه السلال‪ .‬وَدليكَلك يَوَز نار االسلطة الحاكمة آنَداك عَن‬ ‫نقاطه العلمت والدَغويّ الأمالي يذل عَق ماكان مارش ضِدَهمن تضييق‬ ‫من قبل السلطة الكموية‪.‬‬ ‫‏‪.١١‬‬ ‫)( الناي‪ ،‬مصدر سابق ص‬ ‫حست( المدخل إلى المذ هب الإباضي_سم‬ ‫‏‪[ ٢٢‬‬ ‫س‬ ‫وَمعَدلك ق مَعْهَدَُ المبارك الْمَتمُونَاستطاع بقضز اللهوحكمته أن‬ ‫يَرَج عَدَدا كيرا منالْعْلَماءِ والذعاة‪.‬‬ ‫يَاة حَافلَةٍ يالْعَطاء لل والسيَايَ؛ انتََلَ المام أبو عُبَيْدَة ل‬ ‫ا وة‬ ‫حَوَال سَنَة ‪١٤٥‬ه‏ في رَمَن خلاقة يأي نر لتنشر الي قَالَ فيه عِنْدَمَا‬ ‫َلَعَْ نهُ وننة ملكت الريا الأمر لذ ي يدل عل مكاتيه وَشهرتِهء قَهوَ كنا‬ ‫‪٠‬‬ ‫نقَه وز الين السالم قو ‪ :,‬تَقَجَرَث يتابيغ الحكمة من قلب أبي‬ ‫صَ‬ ‫العلم'(‪.)١‬‏‬ ‫غَُيْدَة وَظلَعَث من لسانهه و‬ ‫)( شرح سن ج " ص ‪١‬س‏ وانظر على سبيل المثال‪ :‬الدرجيني" طبقات المشايخ‪ ،‬ج ؟‪ ،‬ص ‏‪٤٥‬‬ ‫‏‪١٥٣‬‬ ‫‏‪ .٧٨‬علي يحى معمر الإباضية ف موكب التاريخ‪ ،‬الحلقة الأولى ص‬ ‫‏‪٣‬ص‬ ‫السير ‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬حيث‬ ‫‏‪ ٩٥‬عوض خليفات‪ ،‬نشأة الحركة الإباضية ص‬ ‫ي" عمرو بن خليفة دراسات عن الإباضية ص‬ ‫‏‪ .٣‬محمد صالح ناصر منهج الدعوة عند الإباضية‘ ص ‏‪.١١٧‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫حملة العلم‬ ‫تمير عهد الإمام أبي بيدة يتكون القات العلمية وَقذ دَعَبَث تلك‬ ‫ا إلى المضرة حنث أبو بندة وَمَعْهَد ُ الميمون ملقي اذيلم؛ ومع‬ ‫ذلكم الإمام وفي دلك المَعْهَد وليكون تلك البَعَتَاتِ يَتَكوَنْ كل منها من عَدَد‬ ‫و رو‬ ‫۔إسے۔‬ ‫ره‬‫‏‪٩,‬‬ ‫؟‪,٠‬۔‬ ‫ح‪.‬‬ ‫‪ .‬ے؛‪١١‬۔‏ إ؟۔‪٥‬۔‏‬ ‫۔‬ ‫و و‬ ‫ّ‬ ‫من الملَبة؛ َقَذ أظلق عَلَيْهمْ عند عَودَتِهمْ إل بلدانهم ام "حملة العلم"‬ ‫هناك حملة اليلم إل الترب" ومتالة حملة العلم ل عمَانَ‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫أولا‪ :‬حملة العلم إِق الْمَغرب‪:‬‬ ‫كان الْامَامم أبو عُبَيْدَة يراقب الأوضاع العَالَميَةَك وكان يبلغه تَصَرْقَاتث‬ ‫السلطة الْأَمَويَةٍ الجائرة وبالتالي كان يبلغه أيْضًّا تَدَمُر الأمازيغ من تلك‬ ‫السلطة وين جَورما حتى هَمُوا بتزكِ الإسلام وَهُتا رأى إِزسَال واحد من‬ ‫ليه الَجَاء؛ ألا وهو سلمة ن سعيه قَحَرجَ سَلمة متخفيا عن أنظار‬ ‫و‬ ‫السلطة يقتحم الواد والجبال حتى وَصَل بلاة المغيب" ََحَدَ تل يها ين‬ ‫وَرَحمَة الإسلام‪ .‬وأن‬ ‫عَذلَ الإسلام‪.‬‬ ‫مُبَيَتًا أمازيغ‬ ‫مِنْطقَة إل أغرى‬ ‫لشتايتات الني فتا تهم مة المتستية بالإنلام كنتث من الإنلام‪.‬‬ ‫قَوَجَدَث دَغُوئه صَدَاهَا لديهم‪.‬‬ ‫نغ أن اظمأئوا إنه عَمَلاه وَصَدَفو؛ قولاء رأى توين بغتة عِليةه‬ ‫وَإِرْسَالَهُمْ إلى الضرة بالعراق للاليحَاق بأبي عُبَْدَة وَمَعْهَده للَرَؤد بالعلم‬ ‫الاع والايع ل الْعَمل الصاج‪ .‬واختار أفْرَادمما من مَتاطق مُتَعَدَدَة من البلاد‬ ‫ي[ المدخل إلى المذهب ‏‪ ١‬إباضي_لسم‬ ‫‏‪) ٢٤‬‬ ‫سص‬ ‫المقاربة لكون كل واحد هورداية فمينطقته‪ .‬فتكت يالعتة منأبة‬ ‫فرا جَاءوا إل البصرة لَبَةَ عِلم كوَعَاوا أئمة علم‪ .‬وَمُمْ‬ ‫قاریںں جَاءَ به‬ ‫عبدالرحم ن‪7‬بن رستمم القاري‪ :‬ك‬ ‫‪-‬‬ ‫ووهأمة يل الحج وق الا وتوجت الأم ين رَجُل قَْرَو از وماء اللة لِعَبد‬ ‫آ _ ‪-.‬‬ ‫‏‪ ٠‬القيروان يبلاد التغرب ليما بها وَيَشِبًَ في‬ ‫اشر ن يَزْحَلَ مَع‬ ‫`؛_‬ ‫\`_۔‬ ‫حُصَانهًا‪.‬‬ ‫ر نما التقى به الداعِيَية سَلَمَة بن سه يك ورأى ما عَلَنه مين عمايل التَجَابة‬ ‫وو الْفظتة؛ كان اختيار له أتنكون أحد أفراد العمة الْعِلْميّةك قَصَدَقَ فيه‬ ‫نك فقد كان فميُقَدمَةزٍملائه تحصيلا علميا وفوَة إذراكيَةك وَمَلَكة‬ ‫اسْتنْبَاطِيَة الو لذي ججَعَلَهُ يضل عل إِغجَاب الامام بي غُبَيْدَة به‪.‬‬ ‫وَلِجَارَته له الإفتاء مُظلَمَاء حَيْث قال ل وهو يودعه وَؤمَلاء؛‪" :‬أت مئًا‬ ‫سَغْتَ مو بتال شغ" فع ممتعم بَيْنَ إِمَامَة للم ومات‪:‬ة الم قَقَد بويع‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪ -‬۔‬ ‫وس‬ ‫بالمَامةٍ سَةَ مائة وستين ‪9 :‬ة ‪ 7‬أول إمام من أئمة الدَؤلة الرستمية‪.‬‬ ‫؟إِسمَاعِيل زبن درار الداي‪ :‬زننِسْببةَة إل منطقة غدامس الوَاقِعَة إل‬ ‫رٌ العلمحازةء اعلكبارطلوبكا المملنم‬ ‫أته وقذ‬‫لغرب من رالي القرب من َؤلة ين‬ ‫وتحصيله حَ تَمَصََ هينة تَمَكُئًا جَعَلَ في مَصَاف‬ ‫حرصه عَل التحصيل اللي أأنكهان يَسأل المام أعبُابَيْدَة أنتا تؤديه له‬ ‫وَْمَلَائِهبعد ترجم وَعَودنه ل بلدانهم‪ ,‬حَئى تسهأله تعَنلاثِماتة مَسالة‬ ‫الهاني الأحكام ومتاك ال لة الماء‪ :‬أريد أ نتكون قَاضِيًا يَا ابنَ درار؟‪.‬‬ ‫من أبي عُبَيْدَة لة بعَول‬ ‫َاَجَانَهُ‪ :‬أرأيت لو ائْليث بدلك‪ .‬وَهَدَا إذن ضِمُو‬ ‫الْقَصَاّ وَاغتراف أهليته لدلك وشاء اللنلهه لإسماعيل ببن درار ن تكون‬ ‫التاب الْمَعَافِريَ‪.‬‬ ‫قَاضِيًا ف ؤة المام ا‬ ‫أَبُودَاؤ د القب التَفْرَاوي‪ :‬وهومن منطقة تنزع بأرض الجريد‬ ‫‪-‬‬ ‫مانلجنوب التَويي‪ ،‬وكان أحَد أغضاء العتة وهوالذي قال له الإمام أبو‬ ‫عُيبيُْدَوة وََهُودََغه وَزْمَلَاءه‪ :‬لا ثفت يما سَيغت ولا مَا لم تَسْمَغ‪.‬‬ ‫ولا تذري لمادا كان هَدَا المن منالإمام ليلميزي لا مَكً أنه لاحظ فيه‬ ‫ّ‬ ‫أمرا ما كان سَبَبا لِمَنيث; ودك ل يذگز عنه أنتهقلد مَتَاصِب في الدولة‬ ‫‪4‬‬‫ء حو‬ ‫الإباضية الني قامث متعاقبة في بلاد التغيب مَعأنه كان واعالعلم كما‬ ‫تذكر الْمَصَادل ححَقى أن المام ععَبْدََ الواب لنئي الْمَغْروق بِعَرَارة علمه‬ ‫كان ادا جَلَس بين يَدَيِهِيكون كالص أمَامَ مُعَلّمه‬ ‫الماز أنَ أبا داؤعدَيل عَلّ تاشرلعلم ذريئه حخأَيفْثْبَلَ إله طلبة‬ ‫العلم من أمَاحِنَ مُتَعَدَدَةمن اليلاد الْمَغْربيَةه ححقى أنه التحق به طلبة ميله‬ ‫عاصم الدراق بَعْدَ استشهاد‪,‬‬ ‫عاصم الشَدْرَاقع‪ :‬نسبة إل مَديتَةٍ سذرائة الْوَاِعَةٍ في ججثوب‬ ‫‪-‬‬ ‫اختياز لاي تةز الكير سَلَمَةً بن‬ ‫الجائر وكان أَحَدالملة الذين وَقََ‪:7‬‬ ‫سعد لهْط ة الغة المية إلى البصرة وبَعَدعمْاد عَاد مَعَ زْممَللاايو رن خ‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬‫العلمية ام بأعمال وَنَمَاطاتٍ وايستعةه كلغ وَة وا‬ ‫المدخل إلى المذهب الإباضي إسم‬ ‫_‬ ‫‪]- ٢٦‬‬ ‫‏=‬ ‫‏‪١‬‬ ‫كما أنة كاتث له جُهُوة مخلصة في دَؤلق أبي الاب المَعَافري وأبي حاتم‬ ‫ك‬ ‫المَلْوزيي‪ ،‬حَقى اسئشهد في دَؤلة أبي حَاتم فتا ححاصَرَتِهمْ لمدينة‬ ‫لْقَيْرَوَانِك حَيْثُ استطاع َعْدَاؤُمُممُ اغُتِيَالَة مَسْمُومًا۔‬ ‫|‬ ‫أبو التاب لمَعَافريُ‪ :‬و‪َ:‬هُوَعَبْدُ الأق ;بن السمُج المَعَافِري‬ ‫‪٥‬۔‏‬ ‫الري‪ .‬وتقول المصادر أنه م اليَمَن‪ ،‬عَمْرأنَ الم عل يخيى مُعَمَر يَرَى‬ ‫أنه منعُمَانَ ول كل حالي قَعُمَانُ واليمن تران مُتجَاوِران‪ 6‬وَيَتَمَارانِ‬ ‫الْقَتَائرَ الْقَحْطَازِييَةة انيقازا عل أَرْضِهمَا‪.‬‬ ‫وكان أَحَد طلبة المام أبي عُبَيدَة ذ مَعَهَدهيالْمَضْرَة‘ وينتتا أاراد أفراد‬ ‫بلدانهم بتعحدَرْجهم اختارة أبو عْبيْدَة‬ ‫العمة المية المَعَارييّةالْعَوَة ل‬ ‫لمُرَاقَقَتِهمْ إل لاد د المغرب اَالَ له‪ 7‬بما سمعت متي‪ .‬كما ‪ِ :‬دَا‬ ‫‪٠١‬‬ ‫تايحلَثْ لفَهُرعْصَةبإقامة دولة أر ُقَدَمُوهلمَاماه وذا راقلعَزص يُفتل؛‬ ‫‪0‬‬ ‫زنا تاه ذ لهم أن‬ ‫بتاعو‬ ‫كلين‬ ‫تاع لهم لفرصة لإقامةالدَؤلقةَهأقامُومما يول اللهوَقُوّته وَتَفِيقِه‪ 6‬وكان‬ ‫يو التاب ِمَامًا عَلَيهَا مُوَيَدا منالله ومإنخوانه الْمُؤْمِنِينَ سَتة ‪٤٠‬اه‏‬ ‫وكاتث في طرابلس» ع امتفدوما ل متاطق منالتغيب الأذق‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬عَبْد الحميد ب مغطي تاون‪ :‬بة إل قَزيَة جَتاون يتبل‬ ‫‪٢‬‬ ‫هَابة إل الضرة وَعَوَدَئة منها قَنلَ‬ ‫‪" ٠٧‬ح‪‎‬‬ ‫نفوسة لفيِيبياء وتذكر الْمَصَاؤ‬ ‫ذَهَاب النغت العلميةكَالوتَيتَهَا‪ ,:‬بن سَعغْد‪.‬‬ ‫فري ترآت‬ ‫يأت زانم نبتة ولك عة تهل‬ ‫قسَبَتث له العودة السكرة قبل زملايه؛ لأنه ين المستبعد أن لا يختار‬ ‫الالة القبيلة‬ ‫سَلَمَة بن سعد أحدا ين جَبل نو ”‪.‬‬ ‫َذَمَابُ عَبْد الحميد إِلَ ي عكُببَييْددَة البرة ُمنْققَردرَا فييهه ين اصرت‪:‬‬ ‫أعبباَعيبديَدة لم تن ن قد اشتهر أمره‬ ‫والظورة الةلي الكن‪ :‬ف ن ل‬ ‫كوو ن مهوئالتى‬ ‫ي ك‬ ‫غيره‪ .:‬فكي‬ ‫سََلَمَة ن‬ ‫ن‬ ‫لحميد قَبْلَ دَلكَ‬ ‫ذَلكَ‬ ‫ُ‬ ‫‪.4‬‬ ‫‏‪٠‬أن عَغبْد الحميد التا عفوردته لمكة ب ؤْمَلائه حدف الدعوة‬ ‫ونشر العلم ! الأَمُو لي جَععََللَهَُه يهيئ أرضا مُتَاسِبَة لِتَمَاطِ زملائه بعد‬ ‫عَوَدتِهم‪.‬‬ ‫ما مَلَاره السمة المذكورون قَقَد أقَامُوا في الضرة عس سنين كما‬ ‫‪7‬تول مصادره‬ ‫مَؤلَاءهِما ‪ 7‬ن غرو يَمَلَةٍة العلم إل التغريب‪ 6‬وتذكر الْمَصَادز مَخْصًا‬ ‫آَحَرَ‪ 9‬كانَ قَدذَعمَبَ ِلَ اإتامايي‪..‬عُبَيْدَةبالَْضرةه ألا وَمُوَعَبْادلْقَهَار‬ ‫نَ عنده كتب الإمام أبي عبيدة( ‏‪.)١‬‬ ‫شحَلّف الرايخ الذي يقال ععننهها‬ ‫‪..‬‬ ‫)'( الناي مصدر سابق» ص ‏‪ 0١١٤‬وانظر كذلك طبقات الدرجيني» وسير الشماخي» والإباضية في موكب‬ ‫التاريخ لعلي يحيى معمر وغيرها من الكتب المتعلقة بتاريخ المذهب الإباضي" ومما يجدر التنويه به أن‬ ‫أخانا الدكتور سيف بن أحمد البوسعيدي له كتاب بعنوان‪ :‬حملة العلم إلى المغرب‪ ،‬وهو كتاب جيد‬ ‫أفدت منه في هذا المبحث‪.‬‬ ‫عس المدخل إلى المذهب الإباضي_]ستم‬ ‫‏‪): ٢٨ (-‬‬ ‫َبعْدَهُتمَلهَرَث طبقة منالعلماء عرفوا بتلاميز حمَلَةة اللم؛ و قذ وَاصَل‬ ‫‪ ,‬يخ التلاميذ الْعْلَمَاء المسيرة المية التي أسماها أَشْيَاخُهُمْ حملة‬ ‫العلم ل الوب" قَتَسَلْسَلَ بَبعْعدَد ذل تب الْعُْلَمَاءِ وَتَسَبُ الين طببققةة‬ ‫طبقة وجيل بعد جيل قَرَحمَهُمُ الولَةرَضِي عَنْهُمْ وَجَرَاهُمْ حَيرَا‬ ‫ير‪ً٥‬ا‬ ‫حَ >‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫قّة‬ ‫ح‪.‬‬‫طمَ‬ ‫َ‬ ‫عد س‬ ‫رَ ‏‪٥‬‬ ‫العلم إل عَمَانَ‪:‬‬ ‫تانيا‪ :‬ع‬ ‫يظل لقب عملة اليلم ل عمان عل كل من‪:‬‬ ‫‪ -‬موتى بأنبي جاابرلماي الإزگويٌ ني صة مين سَامَة‬ ‫بن لوي‪ .‬وهو من مَديتة إز وَرَحَلَ إل البضْرَة‪٬‬‏ حَيْث تَنَقّى الَعِلم من‬ ‫الإمامين ال عَبَيدَة مُسلم بن أبي كرية التيمم البيم بن حَييب‬ ‫الْقَرَاهِيدِيَ‪ .‬وا صبح عَلَامَة كبيرة بملَرْجعًا عِلْمِيًا وَينيًا يُرْجَعُ ليه ف‬ ‫اللاب وَتَمَرَدَ بآراء اجادة في الْمَذهب‪ ،‬لة مَسَائِل فِقهيَة‬ ‫لما‬ ‫لُْوَجّة الأق لدؤلة الإمامة التانية في‬ ‫كثيرة مَبقْوتَة في كثب ت‬ ‫بتاتةعَهيقا؛ لأنه كان عى رأيں الأمر في لقامَهَاء وَالْمُجْتَهدَ في اياما‬ ‫توق سَنَة ‏‪١٨١‬في عَهْد المام الوارث ببن كغب الوَوصِيَ‪.‬‬ ‫'‪ -‬تشير بن المنذر التافي الماي القروي‪ :‬نة إل تني تافع‪ .‬وم‬ ‫من سمة بن وَي‪ 6‬وَهُوَ من مَديتة نزوى" وَيْعْتَبرُ ميل موتى بن أبي جابر‬ ‫وَرَفِيق دَزبه علما وَاجْتِهَادًا‪.‬‬ ‫را‬ ‫) ) الراجح عندي ان ضبة عمان هم من سامة بن لؤي‪ ،‬وليسوا من ضبة طابخة‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫رَحَلَ إل البصرة ليلاغترافب من مهين علم الإمامين أبي عَبيْدَة والربيع‪.‬‬ ‫عَلَمًا ل‬ ‫اللقب‬ ‫قَصَاررَ هدا‬ ‫بالشيخ‬ ‫لقب‬ ‫حَت‬ ‫‪ :.‬من ‪ .‬الْعُْلَمَاءء البارزين‬ ‫لتروي‪.‬‬ ‫"بشير الميم" قَدَلكَ هو تشيز نبن الْمُنذر السام‬ ‫ث ععلاني د لالامامة التانية وله‪ :‬سال فدفشومبَةة‬ ‫‪7 ..‬‬ ‫ف سَنَة ‪٧٨‬ھ‏ في رَمَنِ المام محم دد بن آل عما‬ ‫"‬ ‫مَبْتُوقة ف كب‬ ‫‪ -+‬نحمدد بن الْمُعَى الكنق‪ .‬نسبةإلي قبيلة كندة الْمَشْهُورَة وهومن‬ ‫قَرْيَة نج ينئجبال كندة وجبال كندة يَتَحَلَلْهَا وادي الزي‪ .‬ازتل إل‬ ‫الضرة يطلب العلم حَيْث الْتَحَق بالْإِمَامَين أبي عبَيْدَة ثمً البيع قم عَاد إل‬ ‫عُمَانَ بحبة ؤْمَلائه حملةاليلمإ وَكانَ لة ؤ تاامل ؤن! حياء دَةؤلَة الاِمَامَة‬ ‫يَح السلمي موتى ن أبي جَابرأََادَ‪:‬‬ ‫لتَاَةه حتىم أَن‬ ‫ار واي‪.‬‬ ‫امُتنَعَ عَننْ قبول هدا المنصب المريف العالي‪ ،‬وَلمْ تعنثرز عا‬ ‫‪ -4‬مير ن الرالي‪ :‬ومو من تي رتام القييذةالتهور مرين‬ ‫منطقة جغلان‪ 6‬والملاهز أنه كان أضر زملائه حملةالم ساك وَلَعَلَهُ م‬ ‫يُذركِ المام اب عُبَيْدَةعِنْدمَا رَحَل إل البصرة وَإتَمَا الْتَحَقَ بالامام الربيع بن‬ ‫‪.‬‬ ‫حبيب‬ ‫الأيه ة مَسَائِل فقهية وَجَهَهَا‬ ‫َكَانَ منالْعْلَمَاءء الارزينش يُؤْحَدُ عنه اله‬ ‫إل المام عَسَانَ ن عَبْد الله بمن له فِيهَا مَا يحجب ا نيكون عَلَنه مَن عَمِلَ‬ ‫تحقيق الحق وإبطال‬ ‫من‬ ‫كإمام وَمَا يحب أن ‪ 777‬عَلَيهه الدَؤْلَةٌ وَالتَاس‬ ‫[ المدخل إلى المذهب الإباضي_]سسر‬ ‫‏‪٣٠‬‬ ‫التاطيل» وبسط العذل مُدَكرا يا بنا كان عَلَيه الإمام الجندى بن مَسْعُود‬ ‫وأصحابه ين عَذل ولم وَعَمَل وَقَضلي‪.‬‬ ‫والئاهيز أن اته كاتث عل رَمَن الإمام عََانَ بن عَبْد الل‪٬‬‏ وَهُوَ عَيْر‬ ‫النير بن التبر الي اشهد في حزوب الجيش العَبَايق الي كان قياد‪:‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫و۔ے‪‎‬‬ ‫محمد بن بور سنة ‪٨٠‬ه‪.‬‏‬ ‫۔ ‏‪ ١‬ے‬ ‫‪٥‬‬ ‫؟‪٥‬ذ۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ 1‬۔ د ك‬ ‫‪.‬‬ ‫؟۔ ‪. :‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‏‪ ٥-‬و‬ ‫حُمَانَ‪،‬‬ ‫من‬ ‫ليسس‬ ‫وهو‬ ‫‏‪ ١‬لقرَشىَ ‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬لزوج‬ ‫‏‪ ١‬لزجيل‬ ‫بن‬ ‫محبوب‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ولكنه جَاء لَْهَا من البصرة ِمَعِيّة شيخه البيع بني حَييب الْقَرَاهِيدِي الزي‬ ‫كان زؤج أم بمية زملايه حملة العلم‪ :‬قاغئيرَ واحدا منهم‪ :‬وَلَكِنهُ عن ما‬ ‫هرم ستان وبلاء ققذ حَرَعَ منها بغد وفاة مَيْخه الربيع‪ .‬كماأئة‬ ‫عَق مَا يظهر دهب إل مكة الْمُكْرَمَة موطن أجداده لِيَسْتَقِرَ فِيهَاء حَيْتُ كات‬ ‫خبا تأتي من مكة الني أقاً يها مضارب التغوقة مضارب مخبُوب التي‬ ‫كاتث منتى وقذ أعَدَهَا للحجاج الإاضِيَة الذين أحَذوا يَؤْمُوتَهَا ين جمبع‬ ‫مواطنهم تاء مؤيم الحج"‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ّ‬ ‫على آن آبا سُفيَانَ محبوب بنَ الجيل هُوَ مني اهتم تسجيلي تاريخ‬ ‫‪4‬‬ ‫هل‬ ‫‪-‬‬ ‫التذهب رجالا وأختائا مند المام جابر نريدك قَلَْلاُ لما وَصَلَئْتا أحْبَاره‬ ‫وَلانظمسَث عَلَيْنا جل آتارهن‪.‬‬ ‫‏‪ 0٧٨٤ ٤٦‬تحقيق إحسان النص وسيرة عبد الله بن‬ ‫(( العوتبي‪ ،‬سلمة بن مسلم الأنساب‪ ،‬ص‬ ‫‏‪.١٠‬‬ ‫مداد‪ 6‬ص‬ ‫والاه أ وَقَاتَه ريما كات َمَنَ المام المتن جَيْقَر (‪٦‬؟‪2‬‏ ‪٢٧-‬؟ه)؛‏‬ ‫لأنة كتب إلى المام المهنا مأ خلافه مََ مارة ‪ .‬ايمانك وَبَعْدَمَا‬ ‫انقظعث أخباره‪.‬‬ ‫ماء الحنسَة هم الين غرفوا يَمَلَةٍ اليم إِلَ مات وَلَحِنَ السُوَال‬ ‫قى؛ لمادا أطلق لقب "حملة اليل" عل هؤلاء الخاص الحمة مَع أن‬ ‫هُتاك أشْحَاًا آخرين دَعَبوا إل الضرة لنل اليلم عن الإمام الكبير جابر‬ ‫بن ندي مُرورًا بأي عُبَيْدَة ثاملبيع لم يُظلَنى عَلَْهمْ اللَقَبُ المذكوز؟ في‬ ‫رأي أن مَؤْلاءِ الخمسة رَجَعُوا ل عُمَانَ صصُححُببَةة وَاحدَة مشَعََيْخِهمُ الربيع بن‬ ‫حبيب في مُنْتَصَف السَبِْيتاتمن القن القاني الهجري" لذلكأطلق عَلَنهغ‬ ‫القبه كما أإظلاق اللقب على المّلبَة الْمَعَاربة الذين تفد كره كان قذ‬ ‫غرق وانتر‪.‬‬ ‫عل أن عملة الم إل عمَانَ كان أَكز ما حملوا منعِلم عن الربيع وإن‬ ‫كان بعضهم قذ أذرلة أبعابيدة ومل عنك قن المد على البيعكان هو‬ ‫القاب‪.‬‬ ‫المذهب الإباضي‬ ‫‪:‬‬ ‫تاء الكِيَانَاتِ السَيَاسِيّة‬ ‫اتَتَرَ للاب مامن جابر وبي عَبيْدَة ي الكقاقي‪ ،‬مانليمن وَعُمَانَ‬ ‫والجاز مَمَالاث وينخُرَاسَانَ سَْقًا إلى جبال تِلْمسَان‬ ‫ضلر‬ ‫مبا إ‬ ‫جنو‬ ‫الترب لأمي عَزباه كا جودا قويا للمذهب الإباضي في تلك الزوج‬ ‫‪-‬‬ ‫َتَِيجَة لدليكًكان المام أعبوَْدَة يراقب الَوصَاعء وكان يوصي تلاميدً‬ ‫وَتمََ الل وَتَؤفيقي الله تَعَالَ‬ ‫‪ ,‬الدولة عِنْدَمما يجدون لذات سان‬ ‫نا أقامة تلاث ول وَأَظلَموا عَقى رَئِييں الدولة لقب "مام ولَعَلَهُمْ ول‬ ‫مَأنطلق ذليك؛ لأَنَ المستعمل آنَدَاكً قب "الخليقة" أو "أ مايلرْمُؤْمنِينَ""‬ ‫وَلَحِن يا ثرى؟ كيف توصلوا لى ذيك! وما هي الدَواث ني تَوَصَلُوا بها يل‬ ‫دَليكَ؟‬ ‫الللقا پبأ عَنلمرئي ناقشوا التزضوع وقلبه لفغاى‪ .‬حى تبن لهم صحة مدا‬ ‫س الدولة وأنه التاي لدَلكَ‪ 6‬وفي أف ‪ 1‬تم أَحَدُوةمن قؤل‬ ‫اللهه تَعَالَ لبي ه إبرا يم الليل التل فق جَاعِلكً لاس إماما ‪[ 4‬الْبَقَرَة‪٤:‬؟‪.]٦‬‏‬ ‫للمتقبےرت إماما ه‬ ‫وا طا‬ ‫عَنْ عباده ه الضالين‬ ‫قولهه عو وَجَل‬ ‫ومن‬ ‫[الْفْرَقَان‪:‬؛‪.]٧‬‏‬ ‫الماز أنهم رأؤا فيه لفا يَمَع بن الْمَسُْوليَة الدينة وَالْمَسْئُوليَة‬ ‫المدية ومن هتاي جَاء لاق لقب "إمام" ع الخام العذل الذي يخضع‬ ‫بقزع الله ‪ 7‬هدا سا ز كاري الإبَاضِي‪ ،‬وكاتت الدول التى أقَامُومما‪ :‬دله‬ ‫له بلاد ‏‪ ١‬مغرب ‪.‬‬ ‫ا ليَمَن‪ ،‬وَدَ لة غُمَارنؤ و‬ ‫أولا‪ :‬دَْالَةليمن‪:‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كان عَدَ منالمَلَبَة الْيَمَنِنَ جَاغوا إل الْتَضْرَة للالْيحَاق بأي عُبَيْدَة‬ ‫وَمَعْهَده الْمَيْمُون" وَلَعَلَهُ ف مُقَدمَتِهمْ عَبْد الله بن يجى الكندي" وكاتت الْيَمَن‬ ‫حَاضِعَة وَتَاِلعَلةدولة امو تة بواسطة ة الوالي القاسم بن عُمَرَالتَقَيَ‪ ،‬وعِئْدَمَا‬ ‫اد عند الله ن خى الكنرن وسلماؤه مانلبصرة ل اليمن وإل حَضْرَمَوْت‬ ‫منها بالتَحديد؛ وَجَدُوا يهَا جَؤرًا اها وََسَمًا مَديدًا وسيرة في الاسر قبيحة‬ ‫قال حابه‪ :‬لا ييل لتا المقام على ما ترى‪ 6‬ولا يَعْتا امال والصب‬ ‫م‬ ‫هو‬ ‫ولكنه رزأى |اته لا بد منث ألذز رأي المرجعية الْعُليَا لِلْمَذهمقب في البصرة‬ ‫‪ :‬أن يتخد قرارةبديك؛ لأنة ي مفل هذه الأمور الجسام لا بد من أخذ‬ ‫مُوَاقَاقلَةٍْقِيَادَة العُلْياء وَلْكَالْقِيَادَُ مََبمَا البصرة بالعراق آنَدَاك والمرجع‬ ‫الغ لها المام أبو بَيْدَة‬ ‫قَكَتَبَ عَبْدُ اللهبن نى !إنه نهم يَستأذنهُم ف لقيَام بالتَوَرَةعَل الضم‬ ‫ذااح له إقَامَاةُلدَؤلَةه قَكانَ رأي أبي عُبَيدَة وَمَن مَعَهُ منالْمَقمايخ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لقائم‬ ‫الْمُوَاقَقَةََ عَل ها المَظْلَب الجلل‪ .‬قَكَتَبُوا ته بِتَجُنِيدهِمُممشروعهالسّاي‬ ‫قَائِلِينَ‪:‬‬ ‫يا(لمسخل إلى المذهب الإباضي_سصسر‬ ‫‏‪4 ٣٤‬‬ ‫د‬ ‫"إن استطعت ألاً قيم يؤوماواحدا قَافْعَل‪ ،‬قَإنَ الْمْبَادَرَة بالْعَمَل الصًّاليج‬ ‫ضل ك لا تذري متىيلغ أجَلكَ‪ 6‬ويلهخيرة منعباده يَبتَِهُمْ إدا اء‬ ‫دديينهنه وَيْصهُمُ بالشَهَادَة إِكُرَامًا له بهَا"‪.‬‬ ‫أرسلوا! إليه وَفدا لِمُتَاصَرَره عل رأسه أبحوشرة الماري الْمُخْتَازبْن عَؤفي‬ ‫السَلِيي الْعْمَافُ اي قا عَنْهُ باه رَجُلُ إنيله ف صَذرو؛ كتَايَةً ‪.‬‬ ‫لكتاب الئه‪٬‬‏ وفي الوفد بج ن عقبة الفراهيدي العمايغ لدي يعد عَن ألف‬ ‫س‬ ‫سے هه‬ ‫قانون الحزب والسلم جَاءَ فيه‪ :‬إدا حَرَجْتمْ‬ ‫رَجُل وعملوا الوفد خطابا ‪2‬‬ ‫فلا تَغْلوا ولا تغدزوا اتوا بسلم الصًالينَ‪ ،‬سيروا سِيرَتَهُم؛ قَقَذ‬ ‫عَلمْمم أنه ما أخررَجَهْ عَق السلْطانِ الْعَيْبْ لَغتَالِهع‪.‬‬ ‫َمَ حَْرَمَت وفوداة أخرى ماركة في تأييير أول دوللةهم‪,‬‬ ‫وكان الجلَندى بن مَسعُود الذي ;وي كأول إمام لعُمَانَ فيما بعد من بن‬ ‫الحاضِرينَ‬ ‫وباعدكمال ضصول الوفود الاضِيَّة كاتي الة التي تم رَسْمُهَا قدت‬ ‫وفق متمااتي‬ ‫‏‪ ١‬البيعة‪ :‬ققَذ بايع التا عبد الله بن ختى الكندي إماما بَيْعَة شوى‬ ‫بغد ن اختارو‪ :‬لمَامَ‬ ‫ة سَتَة ‪٢٩‬اه‏ وسموه"ظايب الق" © وش لعة لتي‬ ‫افتَقَدَنْهَا الكم بعد عَهْد الحلاقةالرامى بغد أن حَوَلهَا الأَمَويُونَ بلَيْعَة‬ ‫طاعة‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪22222‬‬ ‫التاريخي‬ ‫التأصين‬ ‫‪77722222‬‬ ‫عَلَيْهَا‬ ‫حَضْرَمَوْتَ‪ :‬وَكَانَ ‏‪ ١‬عام‬ ‫| استيلاءى عَل ‪7‬قز الضم ف‬ ‫؟‪-‬‬ ‫ِبرَاهِيمَ ن لنة‪ َ.‬حَبَبلَةةً الكندى آدي أخد َسييراك د م أطلق سراحه بَعْدَ يؤم واجد‬ ‫جه إل صَنْحَاء لتَلْتَجقَ بأمير اليمن القيم نن ش‪.‬عر‬ ‫قَقَظ من شره ن ‪,‬ه‬ ‫لتوجه إل صَنْعَاءَ‪ :‬قَقَذ تَوَجّة المام إل صَنعَاء بغد أنكتب إل‬ ‫‪-‬‬ ‫الإبَاضِيَة فِيهَاأً ق قاعمَلَكُمْ مُستَخْلمًا عَل حَضرَمَوْت عَبْد الله بن سعيد‬ ‫الضرم يك وفي طرييققمه ل صَئعَاء حَرَجَ االه واليها الْقَايمُ بن عُمَرفي جيش‬ ‫الشام بَيْدَ أنَ الجت الإبَاضِيَ تَمَسَنَ من‬ ‫كيير مُكُوَنٍ ين أهل ليمن وأ‬ ‫مَرَ إل‬‫الْقَايم مُ بن عُم‬ ‫الأَمَويَ‪ .‬قَدَحَلُوا صَنْعَاءَ‪ ،‬وَهَرَبَ أميز‬ ‫همزيمَة الجش‬ ‫زمل‬ ‫‪7‬‬‫الام وَتََ أ سُرُاِبْرَاهمِيمَ بن جَبَلَة لِلْمَرَة التانية كما أير مَعَهُ الضَحَاك‬ ‫الدي استَخْلَمُ الْقَاييم بن عُمَرَ عل صَئعاء‪.‬‬ ‫أمطلق الدمام طاب الحق سَرَاحَمَا بغد وفت قصير وَقال لهما‪ :‬إما‬ ‫حَبَسْتْكما حَوئاعَلَيْكمَا من الْعَامَقهوليس عَلَكُما مَكُرو؛ قأَتِيا أو‬ ‫أشخصا‪ .‬قالتارا الزوج‪.)_٢‬‏‬ ‫‏‪ -٤‬الْعَمَل في صَنْعَاءَ‪ :‬عَامَلدمام طالب الحق في صَنعَاء بعد أن استؤل‬ ‫عَلَيْهَا بأنئحَطظب الاس أَوَلا؛؛ يشم الخطوط العريضةلدؤليه‪َ 6‬بمّنَ فيها مَا‬ ‫‘ ‏‪ ٢7‬الكبة‬ ‫يحجب عل الدَؤللَةة شاة التايں‪ ،‬وَمَا يحجب عل الناس تاه الدو‬ ‫(') إن المرء ليعجب من الصفات التي اتصف بها الإباضية في حروبهم على الدوام؛ فأين هي في‬ ‫وحشية الأمويين والعباسيين في حروبهم مع الإباضية وغيرهم؟! إن الفرق لعظيم‪.‬‬ ‫سل ‏‪-)٢٦‬‬ ‫سي( المدخل إلى المذهب انيس‬ ‫دُسثورا؛ لن في‬ ‫ها تنظيم العلاقة بالجام والمواطن" كما بَمَنَ فيها‬ ‫ةثورته َدَؤله‪.‬‬ ‫هدا‬ ‫َقَالَ يها بعد أن‬ ‫كيد اللة وأثتى عَلَيْهِ يما هو ل أهل وَوةَيئاىلصَلاة عَل‬ ‫ينه ورسوله محمد كه وَوَعَظ وَدَكرَ وَحَدَر وأندر‪ :‬إنا تَتذدعغوكم إل كتاب الله‬ ‫عالى ونة‬ ‫يه وَجَابة ممن دعا يام السلام ديئتاك حم تييّتا والكعبة‬ ‫قناه وَالْمرَآن إِمَامُتاء رضينا بالحلال حَلالا لا تنتفي به تديلا‪ ،‬ولا تشتري به‬ ‫ما قليلا وَحَرَمتا الحرام وَنبَذتاهُ ورظاءهُورتاء ولا حَول ولا فُوَة إلا بالك‬ ‫‪:‬‬ ‫وإاللالشلهشتكىء وَعَلَيه الع له ن فكار وَمَن سَرََ قو‬ ‫\‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫شركبما العَحممر فهو كار ومنمك فى أنه كاي قهر كاؤل)‪ .‬يخ‪.‬‬ ‫َدَ إل الخزائَنقَسَمَهَا‬ ‫عل الْمُْقَرَاءِ با موية‪ .‬وَلَْ أخذ هُوَ وَلا‬ ‫حَاجَتهء المديدة ليها‪.‬‬ ‫أضحَائُة بنها شَيْمًاا‬ ‫‏۔‪٥-‬‬ ‫حملة ‪ 4‬عَسُكريّة‪ :‬بقيادة ‪ 1‬بي حعمر ةة االقاري للاستيلااءء عل‬ ‫وَقَذُ وَصَلَ أبو‬ ‫الدولةة الأموية‬ ‫للْقَصَاءِ عَل‬ ‫الجاز ذث ق‬ ‫كة‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫۔‬ ‫الْمُكَرَمَمةةً يوم عَرَقة سَنَةَ ‪٩‬ھ‏ حبن كان الجَاجُ وَاقِفِينَ بهاء قَاتَهَقَ ‪7‬‬ ‫الاحد بسَنلْمَانَ الأموي وأو عمرة عل الْموادَعَة حقى اتِهَاءِ أعمال مَؤ‬ ‫الحج عَل أن غ الوالي الأموي مَكَة لأ عنز و قحَذَاوَل بعد دَلكَ‪2‬‬ ‫الفذتةب انيقاء الميم عي أنأباعنوة تمسك هاه فتم يها الوالي‪.‬‬ ‫م‬ ‫ال)(شركا‪.‬لكفر هنا بمعنى الفسوق والفجور وإلعصيان‪ 6‬وليس الكفر المخرج من الملة الذي هو‬ ‫وَلَعَلَ قَوْمَهُ =‪ :‬هيدلك وَبَغد الانتهاء مانلْمؤييم عَادَر الوالي مَكة وَوَعَلَها‬ ‫أبو حَمْرَة ِعَيْقرِتَال‪ ،‬وَكَانَ يُوجَدُذ بمكة عَدَدُ منالإباضية ةيقرب عَدَذُهُم من‬ ‫رمانة [اؤ يزيد تَقَدَمُهُم علما وَقَضلا أار الحر عرغ بانلحصَينِ ا رن‬ ‫\‬ ‫\`‪_ ٣‬‬ ‫سيا‬ ‫المن‬ ‫من‬ ‫م‬ ‫قرم‬ ‫وَكَانَ نو حمرة‬ ‫ة ابي حرة‬ ‫حيل ة‬ ‫التمي‪ } .‬قَانْصَمُوا إل‬ ‫شخص" ويانضتام إِباضِيّةٍ مَكمة إليه أضبح جيشه مُكَوئا ين ألف ومائة‬ ‫‏‪ -٦‬وفي مَكَة تَادتى مُتادي يي حمرة‪ :‬إن الاس آمئونَ إلا ممَن حَارَبَهُم‬ ‫َسَمَرَ إل المائى جلاء قو جَدُوها حَالِيَة منن يجَالها لفروبهمْ منها بَعْدَ‬ ‫ي ححَمْ‪9‬رَة أيهم أوهم وقر جَغُوا إليها‪.‬‬ ‫سَمَاعِهم مسير أضحَاب‬ ‫تل بها أول خطيه البَلِيعَة الْقصيحَة الرََاة الت أَرْظصََحَ فِيهَا هر مَكَة‬ ‫َؤلِم؛ ليكوئوا عل بينة منأه مرهم‪.‬‬ ‫هدَاق روم‬ ‫‏‪ -١‬المَوَجَهُ إل الْمَدينَة‪ :‬وَذَلكَ لَمَاسَمعَ أبو عة بأنَ والها عَبْدَ الواد‬ ‫سبُنلَيْمَانَالدي كان قذ ترة مَكَة؛ أحَد في إغداد جَيْشِ ليتَوَجَّة إلى مَكة‬ ‫ُِقَاتلتِهِ تا على أمر الخليقةة الأموي مروان بن محمي تهبه وَمَياً أَضحَابة‬ ‫للتوجهإلى المدينةلملاقاة الجيش لأَمَويَ‪ .‬مُسْتَخُلمًا أبرهة ن شرحبيل ن‬ ‫الصاج الميريعل مَكَة‪.‬‬ ‫ز نكزنانتتاتالان‬ ‫وفي منطقة قديد التقى يما قان‪ :‬الأمموي الد‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪6‬‬ ‫من أه الْمَدِينتَةك ى وَالِبَاضِيَ الذ‬ ‫‪ ٦‬غ‪١ ‎‬‬ ‫سايسلي(مدخل إلى المذهب اإباضي_]ستسہ‬ ‫‏=‬‫‪[= ٣٨‬‬ ‫وبعد دَعَوة ين أبي حرة لأهل المدينة تك القتال كما هي عَادَه الإبَاضِيّة‬ ‫بتفديم الدَغوَة إل السلم والسلام عَن الزي عَل لسان قاده ‪ :‬ن غُقبَةَمَا‬ ‫م رمبالسهام‪.‬‬ ‫كان منهم إلا افراز الب والت لن و‬ ‫مية المي‪ 3 .‬وَانْتَهَتُ‬ ‫ايك أمر أبعومرةبالتال‪ 6‬ودارت مَغْر‬ ‫بهزيمة الجيش الأموي هَزيمَةمُنْكرَة قَقَذ فتل ‪ 9‬امان وَماتَتان وَتَلَاثُونَ‬ ‫مَخصًا وََقبَ دلك دَحَل أبو عمرة الميتة وسوق عَلَيهَا من عَمْر قتال في‬ ‫مهر صَقرا‪١٣٠‬ه‏ وَمَرَب واليها عَبْدُ الاحد بن سُلَيْمَانَ إل المام‪.‬‬ ‫ه‪ -‬وفي مدينة رَسُول النه قل‪ :‬أحَدً ا ة لقي خطبه البيعة التي‬ ‫ارث بها الركبان وَصَبَت الريع عَبر الأزمان‪ .‬وَقذ دكر بعصا منها أبو‬ ‫الْقَرَج الأضتهَانٍ في كتابه"الأغاني"‪.‬‬ ‫‪ ٥‬ع‪ّ ‎‬‬ ‫اأتبا عزة أن مَزوان نمنحمد مَكَل عملة عسكرية‪ :‬بقيادة عَبْ الْمَِكِ‬ ‫بمنحمد بعنَطِيَة شق في أَزبَعَةآلافي رج ينأهل المام اريز‪:‬‬ ‫بكل أَسْبَاب وة مُغدقا عَلَيْهمْ العطاء وأمرهم‬ ‫لنراتئه ‪7‬‬ ‫بالتوجه إل الميتةللْقَضَاء عَق الإبَاضِيَّةوَهْتَاك أَمَر أبو حَمْرَة قَائدَه ‪,‬‬ ‫بنَ عقبة بالتوجه إلى ملاقاة الحلة الأَمَوريَّفةةا}لتقى الْقَريقَانِ في وادي‬ ‫ذر في طريق المام وَبعْدَ توجيه الدعوة ينن تلج إل انني عَطِيّة وَقَومه‬ ‫بالسلم وترك الحزبه وكل الشتائمم منِنههُمم لبَلج أصحابي‪ .‬مر بالهجوم‬ ‫عَلَيْهمْ؛ فدارت المَزيمَة عل الإِباضِيَّةَ تشيل بَلْمج وكثير من قؤمه‪.‬‬ ‫نَ هَدَا هُوَ السَبَبْ في حدوث مَغْركة واي المرى" وَلَيْسّ كما‬ ‫نَ أبا حَمْرَة كان قذ وَبجَةلْجًا وضحه إل المام لِلْقَضَاءغ‬ ‫الدَؤلَة الأموية في غفر دارهاء فإن السَقَماتَةٍ ر ل لا يِمُكِنُ أن ييكوكنووا‬ ‫بوسه تحقيق دَلكَ‪.‬‬ ‫حم الستمائة لملاقاة ؤ الجيش لمرة تهز‬ ‫عل أ ِرسَالَ بَلْج وأو‬ ‫اتِيخيَاراا اسْتَرَاتِيجِيًا لم ت ككن آتذالة خِبَارأنبُ‬ ‫المدية كان خْ‬ ‫إنه‪:‬‬ ‫الممَوویخ فيهاا‪:‬‬ ‫قاده و ممَججََمَ ععََالَُيْهما لي‬ ‫بيتة كئوا‬ ‫المدد ينة فكانوا جميكًا عل اي حعمرة وَأَصحَايه‪.‬‬ ‫[‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫تَلَاحَقَثْ هرَائُم الإباضية دبَعدَ ذلك‪ : :‬فَبَعدَ هَزيمَتِهمْ في وادي‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪-٩‬‬ ‫لصّبَاجء ثم ف مَكة حَيَْثيُث كا‬ ‫القرَى‪٬‬‏ ث في الْمَدِينَةة التي انحَارَإلَيها أبرهة‬ ‫فِيهَا أبو عنرةه وَكَانَ آبو عنزة حَرَجَ منة الْمَدِينَة ‏‪ ٣‬مَكَة للالتقاء بالامام "‬ ‫ع‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫‏‪َ٣‬‬ ‫سمع بقَدُوم الجيش الَمَويَ عَنر‬ ‫الحق الذي كتب إليه بقدومه إل الجاز ‪5‬‬ ‫أن الْقَائْدَ لوي لما سَيع بتَحَركهء بَادَر التيسير ل مكة قَدَارت الْمَعْركة‬ ‫بَيْتَهُ وَبَينَ الإبا ضِيَة‪ ،‬قَفَتِلَ أبو ححيرة وَفَادَتهُ وكثير جدا م نن أضحَابهه وذك ف‬ ‫بداية شهر رَجَب سَنَة ‏‪ ١٣‬قبل ؤ صول المام ظالب الحق‪ .‬وَقَذذ أير مِنَ‬ ‫لتاَِة أزتغمائة جلي‪ .‬وقذ ت دائه حالا منقتلي عبد التيك ن‬ ‫‏‪ ١‬تَوَجَهَ القائد الأَمَويْ بَغْدَ دلك لى اليَمَن‪ ،‬قالتقى بالإمام طالب‬ ‫الحق ببَيينَنَ صَنئْعًَاءَ وَالجَاز قَكَادَتِ الْهَزيمَة عَل الإباضِيّة وَدَحَلَ ابن عَطيَة‬ ‫يا‪١‬لمدخل إلى المذهب الإباضي )سه‬ ‫س( ‏‪-[ ٤.‬‬ ‫صنعا قَقَتَل وَدَمَرَ إل أن وَصَلَ إحلَضْرَمَوتَمُتََبعَا الإباضيةتلا وإبادة‬ ‫وذ ذ سن ببغضنر باب الإباضية من غله في طريق عَودته إل الجاز‬ ‫مزالي حمل ابنةَ أخيه عَبْددَ الرحمن ذبن يَزيدَ بن عَطيَة عَامِلَهُ عَل صَنْعَاءَ‬ ‫عل من حملة كبيرة عَل الإباضيةةقادة شعَيب التارق‪ ،‬تَقَتَلَ الرجال‬ ‫والصَّبْيَانَك وقر بُظونَ النساء وأحَدً الَمُوَال‪ ،‬وَحَرَب الْْرَى‪ ،‬وَجَعَلَ يتتبع‬ ‫البري والتطق‪.'١‬‏‬ ‫وَممَكدا انتهت الدلاةلإباضية ه الول ني اليمن والجار وانَقلّث ل دَؤلة‬ ‫امة إقليمية انحصَرث في حَضْرَمَوتَ يجوب المي‪.‬‬ ‫وأقول‪ :‬ليتهم لم يَعَوَجَهُوا يلى الججَارٍ وَاكَقَوا يوجود ف ج ل‬ ‫يحافظوا يها ع ‪ :‬كوَيَصَوا بهَا ؤُجُودَهُمْ؛ حَتى يَقْوَى أمرهم ووَتتَترَرسخ‬ ‫دَوَتْهُمُ ويتألقهم أهل اليمَن؛ لباب التالية‪:‬‬ ‫وَأَؤ تحصنوا‬ ‫‏‪ -١‬اليمن بلد واع وأهله من عيرر الإباضيةة أقل عَدَاءً من غير‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫فيه مُدَةً ن السنين لَصَعُبَ عَزوهُم فيه‪.‬‬ ‫() على المرء أن ينظر بإنصاف إلى الفرق بين الحرب النظيفة التي مارسها الإباضية وبين الحرب القذرة‬ ‫التي مارسها غيرهم ضدهم؛ فلعمري شتان ما بين الحربين وما بين الفريقين‪.‬‬ ‫‏‪ 2٨٥‬دار الفكر بيروت‪ .‬الأصفهاني‪ .‬الأغاني ج ‪٢‬؟‏ ص‬ ‫)"( البلاذريض أنساب الأشراف ج ‏‪ ٩‬ص‬ ‫‏‪ ٢‬دار إحياء التراث" بيروت‪ .‬الدرجيني طبقات المشايخ ص ‪ .‬مهدي طالب هاشم‪ .‬الحركة الإباضية‬ ‫‏‪ 6١١٦‬الجامعة‬ ‫خليفات نشأة الحركة الإباضية ص‬ ‫‏‪ .٩٧‬دار الحكمة لندن‪ ،‬عوض‬ ‫ق المشرق العربي ص‬ ‫‪ ١‬ل رد نية‪. ‎‬‬ ‫‪ -‬الجاز ولاؤة فرنر" وَمن الصب أنيستسلموا لعنهم إِضاقة إ‬ ‫حَيَاة القرف التي كان يعيشها الججَازيُون المعايرلةمبادئ وسلوك الإباضية‪.‬‬ ‫‏‪ -٣‬الزوي من اليمن كان فيه تبديد لقوة التي في أضلها صَميقَةّ وتفتيت‬ ‫جود الذين هع في أصلهم قليلون‪.‬‬ ‫تانيا‪ :‬دَؤلَة عُمَانَ‪:‬‬ ‫دَحَلَث غمَان في الإسلام عَل عَهد الني لك واستمرت عَقّ ولائها لدولة‬ ‫اليلاقة لتم وَِندَمَا صَار الاءمز إل مُعَاويَة بن أبي سُفيَانَ انسَحَبَث من‬ ‫الولاء لِلدَؤلة الأموية بقَرعَيْهَا السفيَان المزواة؛ بيد أنه لَنَا صَار عَبْد‬ ‫الْمَلِكِ بن مَزوَان نَ استطاع إِخصَاعَهَا للدولة الأَمَويَةة عَل يدواليه عَل يراق‬ ‫الحجاج بن يُوسُق التَقفعء الذي خاض حززو عالمين قلب فيا جنه‬ ‫عل ملكين سسُلَليْممَاادَن وسيد الجلَنْدَانِيَئن‪ ،‬وَاستَمَرَت عُمَان مُندُدَلكًالجين‬ ‫حَاضِعَة يوَلَائِهَا ‪ 7‬امو ية إلى أن انتهت الدولة الأموي وَعِنْدَمَا جَاءَتث‬ ‫بعدها الدولةالعباية وَاصَلث ولاءها هاك قَقَذ عَمّنَ أبو العباس السَمَام‬ ‫وت أبو جَغَْرالمنْضوز ذ لا لهما عَلَيْهَاء حَيْث كان أول وال للدولة العباسية‬ ‫عَل غُمَانَ هُوجَتاح بنن عُبَادَة المناؤ وَبَعْدَهُ اصَلاروالي عَلَيْهَا انئة محمد بن‬ ‫جتاج‪.‬‬ ‫ولا مك أنَ التجربة الإباضية في اليمن التي تَمَتَلَث في إقامة أول دة‬ ‫إِبَاضِيّة سَنَة ‪٩‬؟‪١‬ه؛‏ كاتث حافا لللبَاضِيَّة ة ف غُمَانَ أن يَقُومُوا بتفيں التَجربة؛‬ ‫ع‬ ‫ألا وإهقمَحامَة الدَؤوللَةة‪ ،‬وَودفعلا سا‪7‬ت الْأَمُورو وففققمَماا يلي‪:‬‬ ‫‪١‬ا(لمدخل إلى المذهب اباضي_سسه‬ ‫مسس( ‏‪-] ٤٢‬‬ ‫‏‪ -١‬اختار الْعْمَانِيُو نَ اللَنْدَى ننَ مسعود إِمَامًا سَنَةَ ؟‪١٣‬ه‏ وَهوَ مِن‪ ْ,‬أسرة آل‬ ‫اللَنْدى الَْلَكِيَة ؛ وو منطلبة ة التام اب عَبَيْدَة مسلم ببن بي كريمة ولا‬ ‫أستبعد أن كون انو عُبَيْدَة هووالذي رَمحَه هُ لِلامَامَة‪ .‬وَإِنْ لم ييككنن دَلكَ‬ ‫كذلك ن ؛ ين المستبعد أن ديه الأمر من عَيْر رأيه وَمَشُورته‪ ،‬سَوَاءً من‬ ‫‪٥‬‬ ‫ُِ‬ ‫إقامة الدولة زمن حَي ثْثْ خز الندى يلِمَامةء لشاب التالية‪:‬‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫الْلَنْدَى ممن تلاميذ‬ ‫س‬ ‫مے‬ ‫سے‬ ‫‪.‬‬ ‫با ‪-‬لأكنثير من المحيطين بالإمام الجلندى من تلاميذه كدلك‪.‬‬ ‫ج۔ مجي يبى بن تجيج وهلال بن عَِيَة من البصرة ل عُمَانَ لمُوَارَرَة‬ ‫وَمتَاصَرَةدولة الإمامة ومنالمستبعد أن يكون عِيتهْما من عَيْر أمر‬ ‫‪.‬‬ ‫ي عة‬ ‫؟ كان ا تأييد الغ دز ة الإمامة قويه ققذ سطر على كل أنما عُمَانَ‬ ‫جَئُوبا وَحَقى سَمَالڵا‪ ،‬وهي المساحةالحغْرَافِيَةلعمان مُند عَهي موادآل‬ ‫أفراد‬ ‫اللَئْدَى عدا دتغض الحبوب ال سرية وفي مُقَدَمَتِهمْ بتغض‬ ‫الْلَنْدَى الذ ينَ لم يعجِبْهُممُ قِيَام دَو لة الْامَامَةةك قكائوا مُعَارضِينَ عَلَئَا حِيئًا‬ ‫وَحُفْيَة حِيئَاآحَرَ حَي أن الإمام الحلَنْدَى عدم جَعْقَرَبْنَ سَعيد وابنيه التَظرَ‬ ‫ورائدة آل الجندى" وهم من أقارب الإمام‪.‬‬ ‫‏‪ -٣‬طالب الممجلس الأغنى للِْيَادةالامام بالاغيرال‪ .‬وَذَليكَ عِنْدَمَا دَمَعَث عَيئْه‬ ‫ا لكَغْرَويّ‘ ا غتَرَلَ مْرَهْمُ وَلَكَِهُهُ ل‬ ‫على إ‏‪ ١‬غُدَ ‏‪ ١‬م ‏‪ ١‬ا ربه رحمة بهم ‪ 21‬ير‬ ‫لبوا أن طالَبوه بالعودة عاد إماماء وَلَعلَهُمْ تيشوا عَق مطالبهم لة يالاغتزال‬ ‫‪///‬‬ ‫رمر‪,‬‬ ‫ممر‬ ‫رم م‬ ‫‏‪ ٤‬رتب التام الندى قواته الْمُسَلَحَة تَؤْتِيبًا جَيّدَاك تَقَد عَمنَ عل ككلتيبة‬ ‫كتسة‬ ‫و‪=-‬‬ ‫يدَاتَمَتَمْ بالأهلِيَةٍ الإسلاميةعِلْمًا تشا زوَوَرَكَاك كما عَيعَنََلكشلَر‬ ‫كالْفقهه وَالْعَقِيدَة وفن‬ ‫مِنهُمْ مُرْشِدًا دينيا ديَقُوم مُ يتَعَلِيمهمْ ‪7:‬‬ ‫أفراد‬ ‫المُعَامَلَة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لجُوفم مرنية يقودهم شيتا ن عنه‬ ‫ا هُ‬‫ه‪ -‬تَعَرَضّث عُمَان عل عَهده ل‬ ‫رى تنال فيل يه‬ ‫المزي الْيَمكُريقَالَْقَاه الرتم رقة جلقاز‬ ‫القائد الصّفْريُ‪ ،‬وال المام عَلّ مُفَْنَيَاتِه برت حفظها لوَرَرتَنةٍ شَيبَارَ‬ ‫ََْمَث كوتا عَنِيمَةك قن الإباضية لا يَنتَِلون عخة أنو أحمدةمنَ‬ ‫الْشُسْلمينَ شُرافقا از نخالة‬ ‫بعد الْقَصَاءعل الحملةالصُفريَةجَاءَ إعُمَان القائد لاس خار نن‬ ‫خُرَيماَةلَتميمي قَقَدَم قائمة مُطظالبات‪ ،‬منها تسليم مُفْتَيَاتِ َيْبَانَو‪6‬ينها‬ ‫ر وَالمَاعَة والولاء للدؤلة الْعَبَاسِيّة‪٢‬‏ وعند عَزضِ هذ المطالباتعل‬ ‫تجلي الشورى أؤ أهل الحل والقفي؛ تت المواققة عل تسليم مُفتنَاِ‬ ‫شَيَْانَم صَمَانهَا لِوََتيهء أمًا الولاء ققَذ تم رفضه الاأملذي أشعل الحزب‬ ‫ف منطقة جلقَار قتل الامام الجلَندى وَقادَئةوكثير من جَيْشِها وَدَلكً سنة‬ ‫اه‬ ‫بدلك انتهث دَؤلة الإمامة الأول بعمان‪ .‬وََادَث عما إل ولائقا لولة‬ ‫العََاسِيَة إلا أنه كان عَق مَا يظهر من سياق الأحداث ولاء اسماء قَقَد أسند‬ ‫ساس(لمدخل إلى المذهب الإباضي )سس‬ ‫سس( ‏‪) ٤٤‬‬ ‫عَلَيْهَا إل أَبْتَائِهَا من أ رةآل المُهَلَب ; ن أبي صفرة‬ ‫العَبَاسِيُورً ‪7‬‬ ‫‏‪ ١‬نقَامَث دَؤاً ة المَامَ ةالمانية سَنَةَ ‪١٧٧١‬ه‪.‬‏‬ ‫لجلَندى‪ 6‬إل‬ ‫وَمِن أسرة ا‬ ‫‪ ” :‬لدولة بعد دولةالإمام الجندى بن مَسعُود مَلذَت‬ ‫مزكورَة منذديك الجين في الوجدان الإباضي الْعْمَانِة قَقَذ تَمَسَك الإبَاضِيَة‬ ‫السلطانية‪ .‬وَاغُتَبَرُوهًا‬ ‫ي غان بالز ةسَوَاءٌ بصيعَتهَا الْامَاميَة أرالتلكتة‬ ‫خيَارهُم الاسْترَاتِيييَ ل خِيَارَهُم الصَرُوري_'‪.‬‬ ‫الا‪ :‬د ‪ ,‬لة بلا دد المغرب‪:‬‬ ‫صَادَقّث عَودَ حملةالعلم م الْبَصْرَة صراعا شديدا بَياْنَلأسرة الفرية‬ ‫ده الْمَصَادِر عَوْدَة حملة‬ ‫ني كان آخرها حَبيبُ بن عَبْد الرحمن الفهري‪.‬‬ ‫ه وهي تفز التوالى أغلتث ف ها دَوْلَة المَامَة‬ ‫الم بأنها كان ستة‬ ‫الراضِيَة‪.‬‬ ‫في رأيي أن عدتهم كاتث قبل دلك وَلَكتَهَا ث يرن طويل‪.‬‬ ‫‪7‬ركن مم أعبُوبَيْدَة مسلم بنك أربييمةمة الكمي قذ أذنَ لَهُْ‬ ‫مَاةلٍدَؤلَةٍإدا وَجَدُوا الرقى مُتَاسبًا ونسوا همز أنمي قوة بَعْدَ أن‬ ‫تأ‪ :‬في دَلكً قَائِلِين‪ :‬إدا وَجَذتا منأنفسيتا طاقة تأوتلويق عَل أنفسنا رَجْلا‬ ‫منا أَؤمَاةًترى؟ قَقَالَ َهُْ‪ :‬توجهوا ل بلاي قن كان في أهل دَغوَتَحم مَا‬ ‫‏‪ 6٨٨‬وزارة التراث والثقافة سلطنة عمان‪ .‬السيابي‪.‬‬ ‫‏‪ 6١‬ص‬ ‫)( السالمي‪ :‬نور الدين تحفة الأعيان‪ 6‬ح‬ ‫أحمد بن سعود‬ ‫الوسيط ف التاريخ العماني مكتبة الضامري‘‪ ،‬سلطنة عمان‪.‬‬ ‫‪= )1‬‬ ‫ِ‬ ‫ب به عَلَئْكم التلة في العَدد والعدة من الرما؛ قولوا عَل أنفيضم‬ ‫جلا منكم‪ .‬ك قَنْ أقىَافثْلو وَأمَارل ا التاب المَعَافِريَ‪.‬‬ ‫‪ :5‬يممَدا الأمرألا وَمُو إقامةالؤلةه؛كان الْمعغْييُون يدا المر من‬ ‫زناته وي فيهم عمل الملم تخرجون إل منطقة اا قنا ين‬ ‫طرابلس للتَماؤرني كنة قامةالزلةوإغلانها وتضب إمامهاء متظاهرين‬ ‫بالعابلإضلاج دات البن بن التايں ولتر في َضا‪ :‬بية حَلَهَا نى جين‬ ‫كائوا يكثرون منزِيَارَة والي طرابلس" وَيَْتَمعُونَ به دَفعاللشْبهَةه وكائوا قذ‬ ‫أْقَوا هَدا الْأَمْرَ عزَنميله أي الحناب عَبْدالأغلى ن الس التي‬ ‫المري ليَمََ‘ ح تأىخبروه في نهاية الْمْحَادَتاتِ وَالْسُقَاوَراتٍ بما استَقَوَ‬ ‫عَلَيه ررأأيه مم وَِمَا أمَرَهُمْ بهإِمَامُهُمْ بو عُبَيْدَةن اختياره إِمَامًا للدولة‪.‬‬ ‫وَهُنَاكَ أبدى رفضه لهدا النصب الخطير لذي ل يحسب له حسَابا‪ 6‬عَمْرَ‬ ‫عت صام منقتل شَيْخِهمأبي عُبَيْدَة إن هُوَاستمَرَ عَقى‬ ‫ته وجة ‪ :‬سم‬ ‫رَفضه؛ ألا ورَهُوَ الكم ِقَئْلِه‬ ‫أن عقاالمم كتبنا تكبير أَمَدُهَا البراء الدينة انلأمر‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫سَيَجْعَله مَنْبُودًا تاريخيا‪:‬‬ ‫حينَدالة لم يجذ أبو الحطاب بدا من قبول منصب الْمَامةه بغد أن اشترظ‬ ‫قَلئيںم العمدرماديذحكَؤفانمؤأنقواعيتالفرنقيةلوالحللا"ريَأغطووقيدملهك المَزظ وهنارنكو‬ ‫تَمَث له الْبَتْعَةُ يالامَامَة وذلك سَنَة ‪١٤٠‬ه‏‬ ‫| المدخل إلى المذهب الإباضي )سة‬ ‫‪7‬‬ ‫الشيله عقتس بغة أن يتق إ بأضتايه تمييع حييت‬ ‫‪٥‬‬ ‫ع‪‎‬‬ ‫حَزبيََه قلم يفغر سكان طرابلس وَواليهَا إلا‪ 1‬التاب ورجاله مُستَولِي‬ ‫عَل المَكان‪ ،‬اتوا أولا إل دار المارة حَيْثُ الوالي مَوجُودًك وَقَذ مَتَعَ الِمَامُ‬ ‫أصضحَابهُمين قَثل الوالي وَحَمَرَُ بَمنَ الاقامة آمئا ر الزوج سَالمًا‪ ،‬قَالختَارَ‬ ‫الروج‪ .‬كان الوالي كما ذكرت الْمَصَادِز تَايا لدولة ا نليْعَبَايں‪.‬‬ ‫زفي رأي ‪ :‬إنه كان بتي من لاة ح]ييپ الفري ا ي فل في تفير تلك‬ ‫‪.‬‬ ‫السَنَةٍمن قتل عَبد المليك بن أبي الجعد الفري الورفجُوي الصّفري؛‬ ‫لا الفهري مُندُ بد الثمن بن حبيب الفهري قد اسْتَقَلَث عن الدلة‬ ‫لعَيَاسِييّةة يم بلاد الْمَغرب‪ 6‬ولميعد هتك دَؤلْرًِلعَبَاسِيّينَ لا بَغْد يزال‬ ‫غ د بن شعت الاع كما سيأتى ذكره‪.‬‬ ‫الاستيلاء على القيروانحَاضِرة بلادالتغرب‪ ،‬وَدَلكَبعد اشتهار عَذل أي‬ ‫؟‪-‬‬ ‫التاب‪ .‬وإحسانه السيرة بين التايں‪ ،‬وكاتت الْقَيْروَان تخت سَيْطرَة قبيلة‬ ‫وَرفجُومة الصفْريَةٍ المذهب" وَقَد اسْتَعْمَلَث وَرفجُومَة في أههَا ‏‪: ١‬‬ ‫نف جَؤرا وَإفسَادًا ولما وَعُذوائا‪.‬‬ ‫َتِيجَة لِدَلِكبًَعَتَت بِ امرأة رواية رسالة إ الإمام أبي الختاب» قا كان‬ ‫أن ئ داء وأمر بالري عل الْقَنروان لتَخلِيصِهَا من وَرفجُومة‬ ‫‪7772227222‬‬ ‫‪ ١‬لتأصين‪١ ‎‬لا ربخِي‪‎‬‬ ‫غننبة االلخخلصة فالجهاد دأرالانيحاب الريف"‬ ‫غد أن حَماَرَألضحَاربه ب‬ ‫وَقذ قَعَلَ ديك تلات ليالي مُتوايتا" حَنْث قَضَلَ الكيز منم لامعا‬ ‫آ‬ ‫ء‬ ‫فت ف ستة اآلاف مِن أتباعه وَبَعْردَ أانئآمَرَهههم بالتَوببَة التصضوج رَحَف إلى‬ ‫را في ربه إنها عَرعَ إلقىايير قاستؤل عَليْقاه فم حف عل‬ ‫القران‪.‬‬ ‫اسْتَعْمَل أبوالحتاب الخذعة بغد أن استغضّث عَلَيه الميتة اتى صَرَبَ‬ ‫‏‪-٢‬‬ ‫عَلَيْهَا الحصار عِدَة ‏‪ ٤‬يام وذلك أن أمر جنوده بالاذييحخاب لا في صورة‬ ‫هروب مين صَزب الحصارك وَاتموا مكانا حَارج القران كمئوا هنالك‬ ‫ن أهل القيروان في الَحَاق بهم لَزِيمَهم القضاءعَلَْهم؛ لكنهم ما أن‬ ‫وا دلك الْمَكانَ حقى تَهَصضَ للهمأبو التاب وأصحابه ن‬ ‫تهما ألوحطاب حقيدَحَل الميتة‬ ‫قذر نشوة ولوا مابي ل الْمَدِيكَةه‬ ‫سؤل عَلقَاء عل عَنة خمن ن رغم والا عليها‬ ‫تاب صورا راعة ن العذل والخستان والقرع عن الانتقام‬ ‫ابلأبو‬ ‫حر‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‪ -‬أَمَرَ صحابه نيَلْابَعُوا مُُذبيرًا ولا يجهزوا على جريج‪.‬‬ ‫تأكل مين أمُوَالهمْ كما يأكلون‬ ‫من أصضحاًباه‪:‬‬ ‫ب۔ قَالَ له ‪5‬‬ ‫مُوَالتا؟ قَقَالَ له‪ :‬ن فعلا كما قلوا فحق ع الله أن يرضا‬ ‫وَيُذخِلَتًا مَعَهُمْ جَهَتَمَ قَتَكونَ كما قال اللة تعالى‪« :‬إقال إذخلوا‬ ‫في أمم قذ خل من قبلكم من الجن والإنس في إلئاز كلنا تخت‬ ‫س( المدخل إلى المذهب الإبا _‬ ‫‏‪ ٤٨‬س‬ ‫سس‬ ‫أمة لْعَقث أختَهَا حتي إذا إدَارَكوا فيها جهَمِيعًا قالَث أخرَاهم‬ ‫أولاه َبنا هاؤلالءم تونا اتهم عَانا ضعفا منإلا قال‬ ‫لكن ضِغفتولكن لا تمون ‏‪ 44 ٨‬‏‪:٨٢].‬فارغلار‬ ‫ج‪ -‬أمر رَجْلا أن َتقَمَدَ الفعل قَوَجَد ديكالرجل أحاَدلقغقى‬ ‫مَسُلُوئاء هالك أَمَرَمُتائا نيتاييي ر مَاسُلب من القتيل‪.‬‬ ‫عَيْر أنه لم يأردحَدُ شيماء قَعَلَِ الْمَامُ أ ‏‪ ٢‬الجيش رَجُلا عَمْرَ‬ ‫الحيلة لرقة السسَايب» حَتُ أمريتنظيم‬ ‫صَالِج‪7 .‬‬ ‫سباق للْفْْمَان‪ ،‬وصار أحَدَ الفرمان دلك البَجُلُ السايب قَمَا‬ ‫انقطع حوَامُة‪ ،‬فسقطت الكساء‬ ‫أن جَرَتِ الْقَرَس بحهَتىتى‬ ‫الْمَسُلُوبَوَُكمُتَاكً مَرَالِمَام ببابه تَعُزيرا‪.‬‬ ‫تتِيجَة للك الساسة العدلية َقذ مَرَتٍ امرأتان عل الْقَعْق الْقَيْروَانتنَ وَهمْ ل‬ ‫‪ 2‬منهم شي وللمينزغ عَنهُم لباس ولا سيلا قَعَجِبتا ئًا وئ؛ تَقَالَتْ‬ ‫‪ ٥‬و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و هذ‬ ‫إخداهتالصَاحبيها‪ :‬انظري كأنهم روك قست ديك المكان "قادة" مُند ديا‬ ‫الجين‪.‬‬ ‫كأن أبا الختناب وأضحابة لم تأخذوا ميا من أموال التاي ولا من ؤزوعيغ‬ ‫ولم بوا ذل شيء من مُمتلكاتالتارں وَممدًا كان عَيْرَمَألوف لِلئَّاي‪ 6‬إما‬ ‫الألى ‪-‬وهو من عبر الإِباضِيَّة طابعلاا ‪-‬نتقام وَقَتْل التايں وَالتذميؤ‬ ‫ريب لْْتلَكاتِ وهلاك ز و لن‬ ‫بعد أن اتق الأمر في المشرق ليتني الْعتَاي‪ ،‬وَذَلكَ عَلّ عَهد الخليقة أبي‬ ‫جَعْقَر الْمَنصُور؛ ول جهته تو لاد الترب" مُبْتَتديما بيضر التي عَيَنَ عَلَيهَا‬ ‫(‪:‬‬ ‫ححَدَ بهن العث الراعي وَاليَا عَلَيْهَاكوأمررة بتسيير الجيوش إل بلاد‬ ‫ت‪-‬‬ ‫انذر أي إل الدولة الْمَعْروة بالدؤلة الابية‪.‬‬ ‫امل جَيْمّا بقيادة العام بن عَبد العزير التج لمقاتكة الباضِبَةه‬ ‫د أنَ الإبَاضِيَة قيادة إمامهم أبي الحتظاب تمكنوا من هزيمة الجش‬ ‫العبايه ثم أرسل والي مضرفي تفير الستة جَيمَاآحَرَقَِادة أبي الخوص‬ ‫عَمرو بن الْكَحْوصِ العجيعح قَهَرَمَه الإباضية أضاء المر اي ‪2 7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع تل ث كبيرة‬ ‫الند ذب‬ ‫تة‬ ‫تة ترن ات‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪1‬مَدَهُ بيش كيير قوَاامُهُ منأبين إل حسين أل بي‪.‬‬ ‫استعدادا جيدا‪.‬‬ ‫لانا‬ ‫س ‪ 2‬ح‬ ‫لع يقوة الإباضيةةعَنْطريق جَوَاسِيسِه هاله الأسمر‪ .‬وَهُنَاكَ دَبَرَ‬ ‫ولا‬ ‫يمة الإبانضيةي‪.‬ة حَيْثُ تَظاهَرَ بالانييحاب© "‬ ‫حيلة كاتث تتاَاجحَة (‬ ‫بي جَايْشِله أخلية ‪-..‬‬ ‫‏‪ ٥‬ے۔‬ ‫س‬ ‫الريةالفيتفوق عَن نْ لِمَامهم مَعَ تخذيرالقام هم نن مَعَمَة دَلكَ‬ ‫‪4‬‬ ‫كر عَلَيْهمْ حد‬ ‫رَجُل‪.‬‬ ‫عَدَ د لا يَتَجَاووزذ ربعة عَشَرَ ‪ 1‬لق‬ ‫في‬ ‫‏‪١‬المام‬ ‫ف‬ ‫قَجَرَتِ ‏‪ ١‬لْمَعْرَكة ف منطقة تاور غَا يا القب من مرته فقتل‬ ‫بن ا كث"‬ ‫ا لمَاممُ واأكتر جيشه‪ .‬وَذَلِكَ في ربيجا أَوَل سَنَة ‪١٤٤‬ه‏ ى بَعدَ أَرْبَعَة ا عُوَام‬ ‫توليه مقاليد الامامة‪.‬‬ ‫م‬ ‫سے ہمے‬ ‫ال[مدخل إلى المذهب الإباضي )سس‬ ‫سل ‏‪)= ٥.‬‬ ‫ق أن الذ كان في عَنرصَالج الاضِيَة؛ لنه ونت حَصاد اشارك فلديك لا‬ ‫اطلت عَلَيهم يلة ائن لفت‪ .‬رَسَمغُوا ورجو مه؛ روا عإَنمامهم حصاد‬ ‫زعمهم وذ تاريم م عَوَامِلَ خرى‪ .‬وهنالك وة قع تت االهزيمة‬ ‫دل انتهث دولةالإمامة الإباضِيّةالأول في بلادد المغرب‪.‬‬ ‫عل أن الإباضِيَة بغد مزوعرَشر سَتَوَاتٍ قاموا پتضب أيي حاتم يَعْمُوبَ بن‬ ‫حبيب المرو ‪ .‬إِمَامَاسََة اهه وَانْتَهَت يمَفْتَلِهِ سَنَة ‪١٥٨‬ه؛‏ لتقوم بَعْدَممَا‬ ‫ؤلَلهُ الإمامةالرستمية سَنَة ‏‪١٦١٠‬‬ ‫وكذا اناتىلكيان السياسي لِلباضِيّةفي كل من اليتن وَعُمَانَ وبلاد التغرب‪.‬‬ ‫\‪38‬‬ ‫‪.‬آ‬ ‫‪٥١‬‬ ‫عس( المدخل إلى المذهب الإباضي_]تتمسه‬ ‫‏( ‪] ٥٢‬‬ ‫لتأطِيالْعَمَدِي‬ ‫لكَمّد‬ ‫عنبر العقيد الوكيرة الكمية في اليتاء الملا قولا وَعَمَلَاك وَمَدَارما‬ ‫إلا الل وأنَ محمدا رول الل وبَرََادعصْهُمْ عِبَارة‪ :‬وَأنَ مما جَاءَ به‬ ‫ج‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫من عند النه حَق‪.‬‬ ‫ا أوه ‪72‬‬ ‫اض‪ .‬وهي بَوَابَة‬ ‫اعلبلرِباضِيَهُ عن القَهَادَتَْن بالجملة ‪4‬وهي مُضطَلَع‬ ‫لول ل لإنلام حَيْث لا بلدلمسلم منالإئتان بها قوولاغيقادا؛ لنها‬ ‫القاده المايةيلانيتاء الإشلاي وَللهُوية الإسلامية‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫]‬ ‫‪٠ 77‬‬ ‫ُ‬ ‫ولها فيران‪ :‬اعتقادي وَعَمَلع‪.‬‬ ‫فالتفسير الاغُتقَادِيُ‪ :‬هر اليمان بالله وَملايكيه وكثبه وَرْسُلهِ واليوم‬ ‫الآخر والْقَصَاءِ وَالْقَدَر حبره وَمَرَء ن الل"‪.‬‬ ‫أن‬ ‫ا التنسيز العَمَع‪ :‬ق‪َ,‬هُوَالْعَمَل باحكام‬ ‫الإسلام عبادات وَمُعَامَلاتِ‪ ،‬وَهَُ‬ ‫يي يدل علبه الحييث‪" :‬اليمان ما َقرفي القلب وَصَدَقهالعَمَل'‪.‬وَهُوَمَؤْسُوغ‬ ‫عِلم الفقهه وأصوله‪.‬‬ ‫‏‪ ١٣0‬هامش‪.‬‬ ‫أنوار العقول© ص‬ ‫‪ 90‬الخليلي‪ .‬أحمد بن حمد مشارق‬ ‫)‪٢‬‬ ‫الإيمان بالله‬ ‫يقوم اليمان بالله عَل تؤجيد اللهعَرَوَجَلَ‪ 6‬والتَْجيذ هوعِلم يُفتَدَر بهعل‬ ‫ِثْبَاتِ العَقَائِد الدينيمةُكتَسبًا منأليها اليَقِينّة‪.‬‬ ‫كما أنه كتهعاإ‪:‬فراد الْمَعْبُود بالعبادة‪.‬‬ ‫رقة الهك قَمَنْلا تغرف توجيةالله قيس بِمُؤين كما قاالإمام جابز‬ ‫وهو‬ ‫بن رَييد(‪)١‬۔‏‬ ‫وأصله أن يغر المكلف أنهمن صنع اللهوَحَلْقَهُك وأن صَاعَ وَعَاقَهُ إ‬ ‫‏ً‪١‬لمخلوقات‪.‬‬ ‫من ا‬ ‫هه تشى‬ ‫ولا يششمبه‬ ‫لشبه شيتا من ‏ً‪ ١‬لْمَخُلُوقَات‬ ‫ومرالستميغالتيى )ه‬ ‫ار‬ ‫وَهكُوَما قَالَ اللة عَن تهتيه‪ :‬للنك‪ :‬مثلي‬ ‫‪:١0].‬ىَروُشلا[‪‎‬‬ ‫وَهُوَ واحد في داتهِ وَصِقَاتِه وأفعاله‪.‬‬ ‫هو آل‬ ‫‪-‬‬ ‫إإ‬ ‫۔ے‬ ‫و‬ ‫ث‬ ‫۔و‬ ‫[الإخلاص ‪ [\:‬ويقول‪ :‬ظ َوَكَانَ‬ ‫‪4‬‬ ‫ل أكد‬ ‫‪3‬‬ ‫ز وجل‪:‬‬ ‫يقول الله عمز‬ ‫ِ‬ ‫سرے‬ ‫م‬ ‫‪1:‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫د لد‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7 .‬‬ ‫واكا تة‬ ‫مدين‬ ‫للنفَ‪1‬سَْددَتتَااه‪ 4‬انباء ‪:‬؟؟] و‪ 7‬وله‪:‬‬ ‫فهما ‪٤‬لشَةرلاآ‏‬ ‫)ه‬ ‫‪7‬همباكزحليلىمَرم سرلا سبستے۔ض۔َبرهم و سعَل۔بءسيئ عبو سحرل۔امےق عمَيمرابصفوت‬ ‫‪7‬إذا تين‬ ‫ميله‬ ‫[الْمُؤمِتُونَ‪]٩١:‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬مسند الربيعض باب العلم وطلبه وفضله‪.‬‬ ‫سه‬ ‫تالمدخل إلى المذهب ‏‪ ١‬لإباضي‬ ‫_‬ ‫يقصف الله بصقات كاليلم القذرة والسمع وَالَْصَر والحياة والقدم واراد‪:‬‬ ‫الْمَشِيئة والبقاء كصقات دات عل أن صِقاتِ الذات هي عَيْن الذات لا عَيْرْمَا؛‬ ‫فرارا من القول بتَعَدُد لقُدَمَاِ‪.‬‬ ‫كما أه يف بالخلق والإتائة والخاء وبك الل وإنزال الكثي وَالزةٍ‬ ‫كصِقات فل‪.‬‬ ‫اء ديك تجي ع الله أن يَتَصِق بالجهل والعجز وَالْقَتَاءِ والتى‬ ‫الصم‪ .‬والحلول فى الأمكنة والخئوث في المتة والجسيبَة وَالْعرضِيّة‪.‬‬ ‫هه س‬ ‫م ه س‬ ‫د‪===_0‬‬ ‫استحالة الوّؤيَة‬ ‫وتد الاشيحالة على ا له تقال يلى رؤي فهو يرى لا في اثنتا ولا فى‬ ‫)‪4‬‬ ‫فنتب‬ ‫يصر‬ ‫ي ال‬ ‫تنترذ‬ ‫افرو‬ ‫رسرر‬‫مالةم‬ ‫رركذ‬ ‫«لائد‬ ‫ل‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪.١‬‬ ‫[ا جو‬ ‫و َِلِقَولهِ في جوابه لمَبيّه م‬ ‫ُوسى عَلَيهِ السلام ععِنئْدَمَا سأله عَن رَغُبَة قَزمي‪ 6‬حَيْتْ‬ ‫حكى اللة عنه دلكقائلا‪ :‬لوَلنَاجا شومىلميقيتا وَلَمَة رقة‪ .‬قال رب أين أنظز‬ ‫‪22‬‬ ‫‪-‬‬ ‫>۔۔ء ے۔ ۔‪,‬‬ ‫س و‬ ‫س‬ ‫>‬ ‫‪1‬‬ ‫مع سرر‬ ‫‪-‬‬ ‫قَالَ أنةترنلنى ولنكن آنظزيلَ الجبل إن آ ستَقر مكانه‪ ,‬فسوف ترلنى فلمًا تحلل‬ ‫إتتنك‬ ‫شبحتك نثرتكرانا‬ ‫رميشنجبل جحلة تا رَحَرَشوم صوكا كلتا أادَتال‬ ‫أن تَنَثوا‬ ‫ولقَوله‪ :‬ظ آ تيدور‬ ‫الغراف ‪]:‬‬ ‫أمل آلمُؤمنرت ه‬ ‫رسولك ك شيل موتى من تنل ومن تتبدل انقر لإن كند صَلَ سواة‬ ‫تبي لاه [الْقَرَة‪.]٦٠.٨:‬‏‬ ‫وَرتَمَا هم من هذه الآيةترتيب الكفر وَالصَلال عل سوال الرية ولد‬ ‫لك‬ ‫و‬ ‫تاب التم مُومتى عَلَيهِالسَلَام إل وت من سوال الرؤية‪:‬فمال شبكتك ث‬ ‫نخر رياض (©)ريهانا‪:‬تت‬ ‫[الْكَعْرَاف ‪ ]:‬أما ةقوله‪:‬‬ ‫إلنذت ه‬ ‫‏‪ )١‬وَمِمًا‬ ‫[الْقَيَامَة‪٣-22:‬؟]‏ قَإِنَ مَعْتَاهَا الانيتاز إل رحمة اللهمن عباده ‪7‬‬ ‫تنفي أن يُفْهََ هُوأنَ العقيدة الإباضِيّة حَرصَث كل الحجزص على التنزيه اللى‬ ‫يتعالى بعيدا عن التجسيم وَالتَشييه وَالتَعْطِيل‪.‬‬ ‫(') لمزيد من الاطلاع على وجود الله وصفاته ينظر‪ :‬مشارق الأنوار للسالميء والبعد الحضاري للعقيدة‬ ‫الإباضية الجعبيري‪ .‬وحول موضوع الرؤية‪ :‬الحق الدامغ للخليلي‪.‬‬ ‫| المدخل إلى المذهب الإباضي إسم‬ ‫‏‪| ٥٦‬‬ ‫الإيمان بالملائكة‬ ‫ويبثالإيمان بالملاحة لقول اللهتعال‪ :‬إووَلَكنَآليرَ من ءَامَنَ باله ولوم‬ ‫عام السو ل يم‪6‬ا رقيه من رنه‬ ‫ألخ محكة ‪ 4‬الْبَقَرَة‪]١٧٧:‬‏ وَةزل‪:‬‬ ‫‪ :-‬الْبقَرة‪:‬ه‪]2٨‬‏ وَ‪3‬قوله‪ :‬فومن يكشُر ملله وَمَكمكته۔‬ ‫والْمُومنوو كزعامنبق ‪7‬‬ ‫[التسَاء‪.]١٣٦:‬‏‬ ‫وكنيه‪ .‬ورسله ولوم الكر فنَدَسَزَصَكلَ بَحِيدًا ‪4‬‬ ‫والملاأيكجةَاملطيقُ لق الله تعال ن نوك ومليسوا لحنا ‪ .‬دَمًا‬ ‫ولا عَظمًا وهم قادزون عَلى الَمَك قدار الله لَهُم بأشكال حخْتَلِقَةٍ‪ ،‬ولا‬ ‫أتمناه كقَذ تتاىلله على من وَصَقَهُبمدلك بقوله‪ « :‬وعذرا الكيكة الا ‪:,‬‬ ‫ممهدنندهم رنتكثوةل(ا))ئه الئغزف‪»6:‬‬ ‫هم عابنذلدممتن ثا ا هدا َلقَهَم تك‬ ‫كَمَا تم مل ليااُوصَفُونَ بالذكورة‪.‬‬ ‫وحَقََلذَقَهُم اللةلعبادته وَظاعَته وأمرو؛ لقول اللهتعال‪« :‬إلايَتصُود آنه ما‬ ‫م‬ ‫مو‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫صے سے‬ ‫أمرهم ونعود اوة )ه التخريم‪ »]:‬وَهُمْ في عبادة رَتَهم عَل الدوام حَيْتُ‬ ‫مول الل عَنْهُم‪ :‬ولمن في التوتوالأن ومن عندسهَلكاييرودَعن عبادَيد۔‬ ‫ا‪6::‬د‪.. 6‬‬ ‫الني‬ ‫‪3‬‬ ‫يقر‬ ‫يسَبَحُوَ ألم‬ ‫رلااينتَحسيرُود‬ ‫فصلهم جثريل عَلَ هيه السَلَامُ؛ ؛ له ر سُول الل هه إل الأنبا وَغُمْ مَعْصضومُونَ‬ ‫على أجج القولَئن‪.‬‬ ‫وَمِنَالواجب عَلّ الشنيع الإيتان بالْكثب التلة م اللهتعالى ل أَنبيَائِه‬ ‫[البَقَرَة‪٨٥:‬؟]‪.‬‏‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 3‬ءَامَنَياله وم‬ ‫وَرسُللهو؛ه لقول الله‪7‬‬ ‫سنى الْمُؤمن أن يؤمن بها ملة أنَ هتاك كُثبا الها اللأةنعبليائه منى‬ ‫إلا إدا قامت الحجَة القوية‬ ‫غن فصيل أن متاة نزة أؤ نيا أو عَمْرَهمَاء‬ ‫على أَحَد مغرقة هذاهلكب أؤمي منهاك تحِيتيذ يلم الإيمان بدك والجَة‬ ‫القية ما دل عليه تش ين فزآن أؤ ستة متواترة عل أنه يعنالإيتان‬ ‫بالمزآن الكريم المول عَل يينا محمد قا‪.‬‬ ‫وقد أنزل القرآن لَئْلَةً الْقَذرفي شهر رَمَصَانَ جملة وَاحِدَةتمن اللزج الخفوط‬ ‫إل بيت الو‪ :‬ة في السماء الدنياء وَبَعْدَ دَلكَ كان ينول مُقَر قا عو التوم يل مُنْدُ‬ ‫بعته وَحَقى مَمَاتِه بسب الحاجةة إل نوال فول لي ‪" :‬أل القرآن كله‬ ‫ف‬ ‫جْلَه واَاحِدَة ف َئْلَ ة القذر إل السََمَاءِ الدنيَااء وَكَانَ ا له لددا أراد ن يحد‬ ‫جمعه " ) ‏‪. ( ١‬‬ ‫شيئا ‏‪ ٤‬ذنوَلَ منه حَي‬ ‫‏‪ ١‬ة رض‬ ‫)'( رواه الربيع في باب‪ :‬ذكر القرآن‪.‬‬ ‫سل المدخل إلى المذهب الإباضي_]تستتتم‬ ‫ست ‏‪[ ٥٨‬‬ ‫حَلق لُرَآ‬ ‫مارأيهم من زكر تَنرَتهم تحدث‬ ‫والقرآن مخلوق يلِعَوً وَجَلَ؛ لقوله‪:‬‬ ‫وقوله‪ :‬ل ومايأنيهم تن وَكرمَنَالتَتمن حدث‬ ‫‪:‬لاَنْتمته لمنو )‪ 4‬الأنباء‪:‬‬ ‫_‬ ‫إلاكاا عنة مقيضية ل) الشعرء‪:‬ه» ولأن القرآن ميكالْكَشيَاء‪ ،‬وادنة يقول‪:‬‬ ‫(پ پ ه) [الَنعام‪.]١2:‬‏ هويثق وَيصُتَبُ وَيْنْسَعُ وَتَتَدَاولة الأيادي وَيَثْلَف©‬ ‫وَمَذِه من صِقَات تِ الْمَخُلُوقِينَ‪.‬‬ ‫على أنَ هناك حَلْطا فى همَفهُوم كلام الله بَينَ كونه صِقة دَاتٍ بمَغْتى دتفي الري‬ ‫عن الله تَعَال‪ 6‬وكونه صم ةيل مُتَجَلَيَة في الكئب المُتََلَةه وينها القو ن؛ لأَنَ‬ ‫الصَقَاتِ الفعلية حادة بكَوهَا آتَارالصفات الدَاتِيَة(‪٨)١‬‏ وَيَُني نَ القرآن إدا‬ ‫كانَ هُوَ عِلْ اللهء ه قدريم عز لوتس وإذا كان القرآن هالوْمَثلْوَ عل الألة‬ ‫والمحفوظ في الصدور اخوت في المصاحف قَهُوَ حَاِتُ مخلوق‪.‬‬ ‫ولعل منقال ن المرآن قديمتقر إ علم اللهوتم تنز لى المزآن المثل‬ ‫الْتَحْفُوظ الْمَخْظوط{و َمَقنَْالَ حَاتُ عخلُوقٌ تَقرَإِلَ الْمَتْلوَالْتَحُفُوظ الْمَخْظوط‬ ‫ََم ينظر إل عِلم الله ودا كان الامهركدا قن الحلاق لْظئَ(‪)2‬‬ ‫والقرآن ينه الحكم ويانهلمقابله قَيَجبُ ر الآيات المتتمايمات ل‬ ‫‪4‬‬ ‫لات الخكنات؛ لمل له‬ ‫؟‪٤‬؟‪.‬‏ الخليلي‪ .‬شرح غاية المراد ص‬ ‫‪ 0‬السالمي‪ ،‬المشارق‪ .‬ص‬ ‫؟‪.٣٤‬‏‬ ‫؟‪.٧‬‏ الجعبيري‪ ،‬البعد الحضاريث ص‬ ‫() أطفيش‪ ،‬أبإوس‬ ‫‏‪ .١٥٥‬هامش‪.‬‬ ‫حاق إبراهيم؛ مقدمة التوحيد وشررحهاء ص‬ ‫_‪_-‬‬ ‫و‬ ‫مص رس‬ ‫ص‬ ‫سص‬ ‫‪ .‬وو ‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫>‬ ‫‪2‬‬ ‫س سے‬ ‫س جو م‪.‬‬ ‫يهز زيغ فيتبعون ما تشلبهمنه‬ ‫ماا الزبن فى‬ ‫تتكمنت ههَننَ آم ‏‪ ١‬نكتب ‪ 712‬متتيهنث‬ ‫‪.4‬‬ ‫م ‏‪٨‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫رسہ‬ ‫روم‪,‬‬ ‫مم‬ ‫‪.‬‬ ‫مح‬ ‫رسہ‬ ‫و‬ ‫و الأَسِحُونَ ق آ لمآ يقولون ءامَتا‬ ‫‏‪١‬بعام الفتنةوابتغاء تأويله ۔ وما تنم تأويله اإلا ا‬ ‫><‬ ‫م‬ ‫‪[ ::‬آل عِمْرَان‪]٧:‬۔‏‬ ‫من عِندرينا وما يذكر ألو الألب‬ ‫ب‬ ‫وأ م الكتاب هي أضل الكتاب أما الُْتمَابهَا قه ما كتَهََقَرَع عَنهَاك فَلِدَلكَ‬ ‫ب ردالقزع اق الضلء وَمَدًا هُوَوالتأويل‪.‬‬ ‫تكرارات اتي )سه‬ ‫سل ‏‪-)٦:‬‬ ‫وب الإيمان بالانيتاء والرسل جميعهم من عتَيفررقة بْتَهُم؛ لقول الله عَرً‬ ‫مح و‬ ‫سم‬ ‫س ج‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و ‪+‬‬ ‫ءامَن الول يما أنزليلله من رَيَه۔ والْمُومئو‪ .‬ءَامَنَ ياللوهمكتيكيه۔‬ ‫وَجَل‪:‬‬ ‫ر ۔ه‬ ‫ےوس‪,‬‬ ‫>‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪47‬‬ ‫سوس‬ ‫ور‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫سو‬ ‫أحتن رسله ‪ 4‬االبقَرَة‪٨٥:‬؟]‏ وَلِمَوْله‪ :‬ل وال‪ :‬نعءامنوا‬ ‫بهبر‬ ‫ككنيو۔ورُسُلو۔ لانفرق‬ ‫‪/‬‬ ‫‪+‬ث‪].‬ر‬ ‫۔ح<‬ ‫‏‪ ٨‬ر‬ ‫}‪,‬‬ ‫مهو‬ ‫‪7‬۔‬ ‫ياه ورشيو۔ ولر ترقا بت آحريتهم أؤتيكً سوت يؤتيهم أجور ‪+‬ه‪-‬م ه‬ ‫[التَسمَاء‪:‬؟‪.]٦٥‬‏‬ ‫ني المسلم أن من جملتهم من عيمرَغْرقةٍ كل واحدمنهم عَل حدة‬ ‫ا مقزامت الحجه يمغرقه يقيده منهممن الكتاب أمن الستة المتواترة عل‬ ‫أئهيب وَضفهُم بالصّقاتالكاملة كالصَذق والكمَاتة والضبط لما أيزوا بصَبطهء‬ ‫والقنليغ عَن ربهم واْقظائة والعمة والسلوك الحسن الجميل‪.‬‬ ‫تع عالة التاي وَالْمَْي في السواق‬ ‫وجوز وَصضْفْهُمْ بالك والشرب‬ ‫وغاز الوَوْجَاتتِ وَالأَضْحَاب وَتحْصِيل الذرية‬ ‫)لنهاممشستحجيلاة في حَقَهمْ كالكب‬ ‫أيضا يجب تع الصقاتِ الدمية ة‬ ‫والْبَانَةٍ وَقلةةالمبالاة بالأواير الهة وَالتَقَاهَة الملاةةه وَعَيْرِممَا من الصّقَاتِ‬ ‫لية والقَبيحَةحَامَاهُم عَن دلك‬ ‫أه عن الزمان بتييا ‏‪ ٣‬ل ومغر وأن تخصه بدلك عن بقبة‬ ‫ّ‬ ‫مءع‪‎٥‬‬ ‫تا مَأمُوو باتبَاعِه‪.‬‬ ‫الانبيَااء وائل‪,‬‬ ‫‏‪=_\١‬‬ ‫س‬ ‫ومن غير للان أن يتبيهم الْمَرُ مَخْصًا لياعرفه اسما وَصِقَات أخواه‬ ‫تلامحمدي‪.‬‬ ‫يناهز‬ ‫فكي مَعَ الأذنبيا‬ ‫‪.‬‬ ‫عل أن الحكمة مين ازال السل هي لأجل دابة التاير تل‬ ‫عََنوم؛ لقؤل ا له تعال‪ « :‬ؤسْلامبتِريَ وشنذرن يلايكرد لتاي علقه حمة‬ ‫عادلرسل وكان اته عَيرًا حكيكالا؟) [لنتء‪.]١٦٥:‬‏‬ ‫_‬ ‫‏‪= ٦٢‬‬ ‫سس‬ ‫= المدخل إلى المذهب ‏‪ ١‬لإباضي إسم‬ ‫إيتا باليزم الآخر‬ ‫ويوم التام بداة ين الموت" والو الل هو اليا‪:‬‬ ‫لؤم‬ ‫فيه؛ أي‪ :‬في اليوم الآخر‪:‬‬ ‫الموت‪:‬‬ ‫المو حَي‪ 6‬وهو حَقِيقَة واع وَسمَامَدَة لا يُنْكر؛ أَحَدً‪ ،‬وَهُوَ واقع عَل‬ ‫اللا وَعَبْر الْعُقَلَا‪٬‬‏ والمَقَصُوذُ العقلاء هاملبتر وَعَيْر العُقَلَاءِ الْتهَائمْ‬ ‫جب اليمان بأنَ كر ع يَمُوت منعقلاء وَبَهَائَْك والبقاء يلهِوَخدهُ؛ لقول الله‬ ‫َعَالى‪ :‬فك تفي ں دَايقَةالْمَوته النبناء‪٥:‬س»‏ وقوله‪ :‬لاإله إل شر مل تتء مالك‬ ‫[الْقَصَص‪.]٨٨:‬‏‬ ‫ههه‬ ‫إلا‬ ‫وكما قَالَ المار عينينزيد‪:‬‬ ‫لس عي عَلى المتون بتات عَيْرَ وجهالْمُسَبم الحلاق(‬ ‫عَدَابُ القبر وَنَعِيمُه‬ ‫عَدَابُ القبر حَق‪ 6‬تميمه حَمَ؛ لل اللهتعال‪«« :‬آتَازيتتوك عتتها عذرا‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫س‪.‬‬ ‫رس‬ ‫‪,‬‬ ‫۔۔‬ ‫ل‬ ‫۔ ‪3‬‬ ‫وه‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وعَِيَاوو تمو ألَاَةُ راه كفو أمَدآنمتابلق)له [قافز‪].٦:‬‏ وقوله‪:‬‬ ‫_‬ ‫‪ 0‬ابن النديم؛ الفهرست ص‪ ٤‬‏‪.١٣‬‬ ‫_‬ ‫ت‬ ‫ج‬ ‫لآل‬ ‫قتلوا في سييل الق آمتا بل أحيا عنك ربهم ثمود ل)‬ ‫‪7‬‬ ‫؟ حا‬ ‫‪22‬‬ ‫‪,‬ص‬ ‫مد ے۔ >‬ ‫هه ‪ .‬س‬ ‫ث‬ ‫‪.‬‬ ‫عِمُرَان‪]١٦٩:‬۔‏‬ ‫مال العديد من الآيات التي يُسْتَقَاه ينا أنَ تال عَدَابا ونعيما فى القبر‪.‬‬ ‫أما الْكَحَاِيت الداله عَقّ دَلكَ فَكثِيرَة حقى قِيل‪ :‬إِتَها مُتَوَاتِر مَغئ(‪.)١‬‏‬ ‫البعث‪:‬‬ ‫مور الوجل الجسم قول ا لة تعال في ذيك راع الكافرين‪ :‬رمية‬ ‫)‪[ 4‬التَعَائُن‪،]٧:‬‏‬ ‫كر ألن يبعثرا فل بلل ورق تعثر ش نعيما َينشة وَدَلكَعَل!‬ ‫يمول‪« :‬رَمُرالرى يدا العلكه ميد وهو أمرت علن ولة المتن الكم في‬ ‫المرية انحكغ تاه (زم‪]٢٧:‬ء‏ وقال‪« :‬اتحسنالام نيزك‬ ‫لاو‬ ‫فتنة ازتنرالنكر رالي‬ ‫)شكا علته فلن شوك‬ ‫شت)ىأترك منن مينى‬ ‫وَضَرَبَ ‪61‬‬ ‫[الْقَيَامَة ‏‪ [1.-٣٦:‬وَقَوْللهُ‬ ‫ل کك بمَندرعَلة أن عت ‪4‬‬ ‫©‬ ‫ألد ‪....‬‬ ‫يلق ال منيتي اليم حكيم لآ)ئز‬ ‫‏‪.]٧٩-٧٨‬‬ ‫)له آيس‪:‬‬ ‫كُزعَلتي عليم‬ ‫وَعَيْرَهما منالآيات الكثيرة الاقة بالبعث منالْمَوتِ يَومَ الْميَامَة‬ ‫؟‪.٧‬‏ مكتبة الاستقامة‪.‬‬ ‫)( السالمى‪ ،‬المشارق ص‬ ‫‪ -‬المدخل إلى المذهب الإباضي_])تتسسر‬ ‫‪{ ٦‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‏‪|-‬‬ ‫وكن تنمل ينال رشا يَرةل)ه الزلة‪ :‬‏‪-٠‬‬ ‫يمرهر‬ ‫درة‬ ‫ومن‬ ‫ينال درَز حايرةلآ)‬ ‫خيرا يره‪,‬‬ ‫ل در‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‪22222 ,‬‬ ‫‏‪77٧‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫رن التا! إياهم‬ ‫[القَيَامَة‪]٦٩ :‬ء‏ وقولهله‪:‬‬ ‫)ه‬ ‫اليومين يبما قدم‬ ‫‪ ,‬ظ‬ ‫‏‪]٨‬‬ ‫مَي زذ تَعَرَضُودَ لا تنفي منكر‬ ‫االْقَائِيَة‪:‬ه‪2٦-2‬؟]‪.‬‏ و‪َ7‬قَو‬ ‫حساء م ‪4‬‬ ‫غ‬ ‫بَعْددََ البث كثيرة‪.‬‬ ‫[الائَة‪»]٨:‬‏ وَالَيَات لوار ف ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حَافَة‬ ‫الْممران‪:‬‬ ‫لنس الميزان هو المكون من قَصَبَةعمود وَكمَتَني‪ 6‬وإما الميزان هو عبار‬ ‫‪٥1٥9‬‬ ‫عَن ثُبُوتِ السعادة وَالمّقَاوَةه السَعَادَة للْمُتَقِنَ والمّقَاوَة لِلْعَاصِينَ‪.‬‬ ‫اليمان به حَقَ؛ لقول الله تعال‪ « :‬غليظ الرقمة قَلانْشََمْ‬ ‫يياكاينكل عز ين حديآكابكا تككناحييت )‪4‬‬ ‫تنز م‬ ‫الأنبه‪٢‬ء»‏ وقله‪ :‬الزد يومي الحى تمتمت موزيت تأؤتتيك هُمالمقَيخُوً‬ ‫بي ‪.2‬‬ ‫۔۔۔‬ ‫وم‬ ‫ن خفت مزين هه تأؤلي ىك ا] زن ‪4‬ح‪َ1‬يوأآنشنهم بباكًا وأ دبابا بَظيمُوت ه‬ ‫لت لننن و‬ ‫‏»ه‪:٨-‬فارغألال وَقَالَ‪» :‬‬ ‫فَموفي عيتصة رَاضِيةل()‬ ‫صرمة) أذنت ماهية ©! تا‬ ‫أمن حَتت مرين ت)أثة‬ ‫االْقَارَة‪.]١١-٦:‬‏‬ ‫حامية ‪4‬‬ ‫الضَرَاظ‪:‬‬ ‫الصَ‬ ‫رَاظ هُوَ دين اللهالحق القر‪ ) .‬وليس هو جنرا مُعَلَقَا يَعْْرهُ السََايكون‪.‬‬ ‫وَيَيتَتقَفااوت الاسر ف عبوره بحسبب أعماله‪ 6 ,‬كما جَاعَث بدلك الرَوَايَات الت هي‬ ‫كن ‪َ :‬بُوله عَقِيدَة وما صَعِيقَةً عَمْرَ مَق‬ ‫‪َ+‬بُوولة عقيدة وَعََلَا‪.‬‬ ‫حَادِيَة ‪1‬لا‬ ‫} ‪(12‬‬ ‫والدليل على أنَ الصَراظ هُدوين ادلهالحق القويم قل الله عوَرََجَل‪ :‬فل إننى‬ ‫نَالمُتركيَ ‪4‬‬ ‫رطل أمَسَقِيم د يا يما مَلَةً اته حَنِيمًا" وماكان‬ ‫هدي رونح!!ال ل‬ ‫انتم‪ :‬‏‪ .)٠١‬وقوله‪ :‬فواد مَداصررلى ايوة ولا تَتيغرا للفقرة‬ ‫‏‪.]٦١٥٣:‬‬ ‫]‪7 :‬‬ ‫يه لَحَلَكُممَكه‬ ‫ذلكم وس‬ ‫كم عَن سبيل‬ ‫ك‬ ‫الشفاعة‪:‬‬ ‫بدخول الحنةة وَرَفع‬ ‫والقاعة هي الَْسِيلَة إلى الله تَعَال وَلَبُ التَفجيل‬ ‫الدَرَجَة منالله وَه للأنبياء وَللْمُؤْمنينَ منعباد‪.‬‬ ‫ولا يَتاْهَا إلا لتتي‪ .‬قول اللهتعالى‪ :‬ما للتَلليبَ من حميم كلا َفيعيطاغ‬ ‫وَقَوْله في وَصضف مَلايكته‪ :‬الولادشعورے إل لمن ارتضى ‪4‬‬ ‫[غافز‪.]١٨:‬‏‬ ‫‪4‬‬ ‫[الأنباء‪]٢٨:‬‏ قَالنه "ير تَضِي الْقاييق الْقَاجرَ فضلا عَنِ الكار المشرك‪.‬‬ ‫َلَعَلّ مَقَاعَةًة الماسة ِلْمُؤْمِنينَ ما جاء فقيولهتعال‪« :‬ألَننَملون العرق‬ ‫مرسم س‬ ‫سر‬ ‫صو‬ ‫وم س‬ ‫رے ر‬ ‫ر‬ ‫صح‬ ‫سرح‬ ‫ونحوه ; يسرحون‪ :‬بحمد رم مئويه وستَعضُودَللَتَ عَامئراه [ايز‪٧‬‏‬ ‫فني مَيَاولايقبل منها سَقَعَة‪4‬‬ ‫نر ع‬‫وفول اللة‪ :‬واتقوا يومالاتجزى تف‬ ‫[البَقَرة‪ :‬‏‪.]٤٨‬‬ ‫الحتة وَالتَار‪:‬‬ ‫لعباده ا لْمُةتقِين‪ َ.‬وهو تواب للا يذشبهه تواب‪.‬‬ ‫الْتَهُ ه تَوَاب الله‪7‬‬ ‫عِقَابُ‪.‬‬ ‫وَالتاز هي عِقَابُ الله تَعَال للْعَاصِينَ" وَهُوَا لا‬ ‫[ المدخل إلى المذهب الباضي_]سم‬ ‫‏‪]٦٦‬‬ ‫وأهل الجنة ملونفيهاا كما أن أمر التارححلَذونَ فيمَا؛ لقول الله عوَرََجَل‪:‬‬ ‫«لأاتيرآ) اشترت ىحمبر) تتنابملنن رمم عنايتية )‪4‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫[الانفطار‪.]١٧-١٢:‬‏‬ ‫يمول ا لة في تخليد المصاة ي الثار‪« :‬ومربتير أق ووله لكهارَجَهتَهَ‬ ‫تاق الن‪ :‬س؟] قَمَنْ عَصَى اللة بكَبيرة وَمَاتَ عَلَيْهَا ولم يتب‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫ّ‬ ‫؟‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫س‬ ‫ّ‬ ‫حَلنَ‬ ‫منها تَهو محله فايلنار‪.‬‬ ‫والآيات التا طق بدلك كثيرة َالْكَحَادِيتْ عَدِيدَةً وَعَقيدَة اللود في التار‬ ‫لأهل التارهي ي تن‪ :‬م المسلم من الوقوع في شِزك العامي" وباغتِقاد‬ ‫‪1‬‬ ‫مة في الدين‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪..‬‬ ‫يمَتَبْن‪ ،‬لقوله‬ ‫وقد رد الله عَل اليهود اَعَاءَهُمْالزوج منالتا ر في آيتين‬ ‫؟اأ‪ 1‬أن تَمَسَتاأ}‬ ‫وقال لنتمستاالتاز إلا أتانا منذو ة فُلا تخذ تح عندآلله عَهَدًا‬ ‫تالى‪:‬‬ ‫صو‬ ‫ر۔در‬ ‫و‬ ‫‪ ,‬ے ے۔ه‬ ‫ِ‬ ‫>‬ ‫‪ ,‬يخل له عهده أم‬ ‫‪:‬‬ ‫ولون عَل آلته ما لا تَلَمُورت لاث)‬ ‫۔‬ ‫سے>‬ ‫مه م‬ ‫د ے‬ ‫ر مه‬ ‫‪72‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:7‬‬ ‫۔ سرس‬ ‫بل منكب‬ ‫البترة‪:‬كاةح‏‪-٠‬طت‪َ .]٨١‬ي‪.‬قؤحلسنه تأزتبك تضحباكازهمييها حيذوة )‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫>‬ ‫ِّ‬ ‫ورو ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ّ‬ ‫ص‬ ‫سا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪ :‬لديك تيأتهشركالا‬ ‫تَمَستا أنا يلا أياما معدودات وَعَرَهمفي‬ ‫سك رسك ه‬ ‫ے۔سہ >‬ ‫كاؤا سمور‪.‬‬ ‫ك‬ ‫‪77‬‬ ‫)‪[ 4‬آل عمران‪.]٢٤:‬‏‬ ‫كوز في قوله تال‪:‬‬ ‫وذ‬ ‫أما‬ ‫وين قنكزا إلارارذهَأكانَ وحتما‬ ‫مياه لمنم‪:‬ا‪٢‬ا‬ ‫‪،‬‏ قَفَوَ خطاب للمُشركين الْمَؤْضُوفين في الآيات التي تَبْلَ‬ ‫ذ‬ ‫و الآيه وني ذيكال‬ ‫يقاث أر ائيقال ينخطاب القمة إل خظاب الخاطب‪:‬‬ ‫} )\_‬ ‫لتَأعِيز الْعَقَدِى‬ ‫‏‪١ :7‬‬ ‫الإيمان بالقضاء والْقَدَ‬ ‫‪ ٦‬ح‬ ‫لْقَصَاُ هإويجاد الله الَشْيَاء في اللوج المحفوظ إما‬ ‫وَالْقَدَر ِجَاذُمًا ف جود تفصيلا‪.‬‬ ‫والقضاء وَالْقَدَر مُتلَازِمان في الفكر الإشلاي لا يفترق أَحَدهما عن الآخر‪.‬‬ ‫بد أن الجدل الكلاَ دار حَولَ الْقَدَ باغيتار؛ مُتَعَلقَا بالمَوَاً التَفْصِيلِيّة في‬ ‫الوجود‪.‬‬ ‫وَيمَا نَ الآيات القر يةة منها مما يشيد الفعل إل اللب ومنها مَا يشيد الغل إل‬ ‫السان قَإِنَ الجن ببَيتَتهُامَا يقتضي الْقَوا عَقِيدَة أن خلق الفل منالله‬ ‫ا لتَحَرُكَ‬ ‫مِسَاحَة يستطيع‬ ‫حَدَدَ ‪1‬‬ ‫‪ 7‬وَجَل‬ ‫وَذَلِكَ ‏‪: ١‬‬ ‫‏‪ ١‬لْعَبْد‬ ‫منَ‬ ‫وَاكتِسَابَ‬ ‫فيهَا؛ لكون دلك التحديد الالم هُوَ حَلق الْفِغلء ولك التَحَرْكُ من العند في‬ ‫المساحة الْمَحُدُودَة هُوَ كسب الفعل‪.‬‬ ‫ولَعَلَ قول اللهعَوَ وَجَلَ يذل عَل لك حَيْث قال‪ :‬تنير ومَاسَتها©) تأَشمَا‬ ‫موتها )قنال َ رنه ‪ :‬وَقَذعَابمَن دَسَنهال()&ه [الئنس‪.]٠٠.-7:‬‏‬ ‫وَقَذ تَمَمَرَتِ الْمَدْرَسَةة البَاضِيَة بتحديدتاريخ مَبْدَاً الخؤض ف القَضَاء َالْقَدَر‬ ‫ة عن ججاير بن‬ ‫بي عُبَيْدَة‬ ‫ععرن‬ ‫ينة ذَقَدذ رَوَى ‏‪١‬الزي‬ ‫‪١ :‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ودذلَلكَ اخرا ف‬ ‫بيته‪ .‬فمن‬ ‫م يقدر النه ا ن يحترق‬ ‫غزو‬ ‫‪ :‬قَذَررَ االللللههة مَدداَ‪.‬ا‪ .‬وقال‬ ‫‪7‬‬‫بغض‬ ‫وق الاخيلاف الول ف الْقَدَرك و‪:‬يحَدَدد الِمَامُ بو عُبَيْدَة مُوَرمًّا حَادت الاحتراق‬ ‫عسايلمدخل إلى المذهب اإباضي_سسه‬ ‫سس( ‏‪= ٦٨‬‬ ‫سَدتةَة أزتع‬ ‫َس‬ ‫بيج الأول‬ ‫خَلَؤْنَ ممن‬ ‫ليال‬ ‫لست‬ ‫السبت‬ ‫اختراقه و‬ ‫وكان‬ ‫بقوله‪:‬‬ ‫وَسِتين(‪.)١‬‏‬ ‫و‬ ‫اممالهيزا أنَخديتكراق كان أنتا حصار الجيش الأمموي لابانلبير عَلى‬ ‫وال‬ ‫اختلاف حَول مَضدَر المرارة‪.‬‬ ‫)'( مسند الربيع‪ .‬كتاب الحج‪.‬‬ ‫زفن‪:‬ه]‪ ،‬وَتؤله‪ :‬فل ي رَتَكد آنه آلزى حل الموت الأنف ستة أيار ثم استوى َ‬ ‫ِ‬ ‫حم‪,‬‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫مه يم‬ ‫م‬ ‫رسم‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫ے ۔‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ح وم رو مم‬ ‫اذ‬ ‫و ‪ 7‬أقل‬ ‫ريكمء \ ‪2‬فءاوعبدو‬ ‫‪2‬احلنوه مل‬ ‫ه‬ ‫‪-‬ر مامن شفيعا ل من بعد إ ‪.‬ذيهع۔ ذ۔ال‬‫اَلْصَرشِ يدبر الام‬ ‫تذكزوے (ة)هه نوئس‪،]٣:‬‏ جَاءَ دلك في كير من الآيات والحادي النبوية‪.‬‬ ‫عَل أن الاستواء المذكور ليس هُوَ جلوس الرب جَل جَلالة عل سرير أ‬ ‫عَل كُيع" وما هكوتاَة عن الاستيلاء والئلك‪.‬‬ ‫في رأيي‪ :‬ن العز التذكورهو الوجود كله قبغ أن حَلق اللة الوجوه صَارَ‬ ‫مايكه وَسَيّدَهُ وَقَاهِرةك وإيه ميز قول الله تعالى‪ « :‬وهو انى عَقَالَمَوتِ‬ ‫والكَنسَ فى ستة تاو كات عرشه‪ ,‬عاللماء ه [هود‪]٢:‬؛‏ أي‪ :‬هَدَا الئْجُوذ كان‬ ‫ماك قَحَلَق اللة السماوات والأرض‪.‬‬ ‫عَلى أَنَ الاشتواَ يمغتى الاستيلاء والك مَغْروفُ في كلام العرب" قَدَلصع‬ ‫المَاعِر يمول‪:‬‬ ‫من عَيْرسَيف ودم مُهْراقي‬ ‫ق اسْتَوَى بشر عَل العراي‬ ‫ما[لمدخل إلى المذهب الإباضي_]سسم‬ ‫‏(_ ‪]- ٧٠‬‬ ‫ألفان تَختَاُ !‬ ‫»‬ ‫‪\8‬‬ ‫\‬ ‫تال أَْاتَ ور فى القرآن وَالْأَحَاد‪ ,‬ثلدالاينحن ِجْرَاؤْمَاعَق عَاهرها وإلا‬ ‫لاختزالننى ز أدَت إل تيم اللءه تعالى وإل تشبيهه جَلْقَه‪ ،‬والنة تَعَال يمول‪:‬‬ ‫ُِ‬ ‫شء ث ‪[ 4‬الشُورى‪.]١١:‬‏‬ ‫للنركمجنثللوه۔‬ ‫وهذه اْكَلْقَائا ه‪:‬‬ ‫_ الوجه‪:‬‬ ‫ببت وة‬ ‫ء الفرا ومهمه القضص‪٨:‬ه]‪،‬‏ وقؤله‪:‬‬ ‫في قؤل لفهنعال‪ :‬فئز‬ ‫)ه [ليضن‪،]٢٢:‬‏ فوجه تعال دائه وليس العضو‬ ‫ق ذر المقل والإكرار‬ ‫النوق واق في مُقَدّمَةة الرأي‪.‬‬ ‫‪ -‬الْعَيْنُ‪:‬‬ ‫في قَؤله تعال‪ :‬فوضت عَلعَنْنَ )‪[ 4‬طه‪0]٣٩:‬‏ وقوله‪ :‬لترى بعيا جب‬ ‫لمن‬ ‫كان‬ ‫كره القر‪]١ :‬س‏ قَالْعَبْنْ هنا متى الفظ‪ ،‬وَلَيسَت العضو الْبَاصِر‪.‬‬ ‫الْيَدُ‪:‬‬ ‫ى قزله تعال‪ :‬لياقه ق نيم» انني‪٠..‬ا‏ وقل‪ :‬فا عيت أندي‬ ‫بز يداه مَبَسُولتان ‪[ 4‬الْمانة‪©]٦٤:‬‏ قَالْيَدُ ف الآيتين‬ ‫[تس‪0]٧١:‬‏ وقله‪:‬‬ ‫نا‬ ‫الأولين بفتىالْمذرَة وفي الآية التالتة بمَتى النعمة الماهرة والباطنة‪.‬‬ ‫ع)_‬ ‫لاؤر‪٠٧:‬اس‏ المنصه‬ ‫مرمة‬ ‫في قوله تعال‪ :‬والش جميكا قله ي‬ ‫هتا الملك وَالسَيَْرَُك وَلَئِسَث ما تخويه كف الفتان‪.‬‬ ‫‪ 7‬الحد‪:‬‬ ‫فى قؤلهتعال حكاي ة عن الن‬ ‫‪ :‬لوالد ررتاماتتد موتة زلاز‪»)14:3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫[النَ‪]٣:‬‏ ‪ 0‬قاله هنا هُهوهَ الدَاتُ؛ ‪3‬يأن اليلةََعَال عن اتا الصَاحِبَةوالولد‪.‬‬ ‫ِّ‬ ‫ء‬ ‫‪ -‬الجنب‪:‬‬ ‫برع مكَالت فى جَني ألوهنكت لَميَ‬ ‫قتولعهالى‪ :‬لآن تَمُولَ تف‬ ‫)اه [الزمر‪٦:‬ه]‪0‬‏ ى في أمر الله‪.‬‬ ‫‪,7‬‬ ‫ويم هُوَالمَاعِر يَقُول‪:‬‬ ‫انة ي جنب عاشق ‪ 3‬له كيد حَرَى وَعَبْنَ ترفرق‬ ‫أما تَقِينَ‬ ‫)ه (الانفل‪.]٢.:‬‏‬ ‫في قؤلهتعال‪ :‬وَبَمكيوة وكرامة ونقه عنازنتكرين‬ ‫قؤله‪ :‬لآقَمئوا مكر الر" قيلأمن مسكر اله إلا القوم انحيضوة ه‬ ‫[الأغزاف‪©]٩٩:‬‏ قَمَكؤ الله هنا عقوبته‪.‬‬ ‫_ الساق‪:‬‬ ‫لفن‪ :‬‏‪[٤٢:‬‬ ‫رو د ‪ .:‬عرَنَيساْقيذَعَونَ ل السجود فلا يسَتتَطيِيهمُو‬ ‫فى قولهه تَعَالَ‪:‬‬ ‫‪( 7‬نتراتاة) ل[اقنتم )ةكه‪،]٢٩:‬‏ قَالسَائى هُتا بتغتى سدة الأمر يؤ‬ ‫لحمر قال الْعَرَبُ‪ :‬مَمَرتِ الحزب عن ساتها؛ أي‪ :‬اشتدّث‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫سل‬ ‫ال جري‬ ‫ل رسبامي الترف من آل مازنإدا مَمَرَث عَن سَاقِهَا الحب سَمَرَا‬ ‫وَمَدَامن نَ الْمَجَازالي يحتل جزءااا منالْقرآن الكريم وَمنكلام الْعَرَب‘‬ ‫ر‬ ‫كم كما جَاءَ في‬ ‫بل هَُزضف الكلام كما بُقَالُ ‪ .7‬يكون ردذ الْمُتَمَاهه إل أم‬ ‫وله تعال‪ :‬ينة ءاتث مكنت هن ‪ 0‬لكتب وأ مُتَتيهنث مه [آل عمرن‪.]٠:‬‏‬ ‫الأمُومَة ه الأصل وَهُوَالْئُخحَع الي ;يردإليه القرع وهاولْمُتَمَايه‪.‬‬ ‫والعرب كائوا يستعملون الفقد فيما ضع ل وفي عَْر ما ؤضع لذه قإنن أراد‬ ‫اسْتَعْمَالَ؛ في عَمر ما ؤضِعله تصَبوا لهقرقرية تَدلَهُمْ عل مغتاه المراد منه‬ ‫سل‬ ‫الولاي ة والبراءة‬ ‫لولايبةه هي الحث في الله أما الراء فهي البغض في الل للْحَديث التبَويَ‪:‬‬ ‫ال هه والبغض في االلله"ه‬ ‫اوةتقعىُرَى ليمان الت ‪.‬‬ ‫والدليل عؤَْقىجُوبها قول الله عَرَ وَجَلَ‪ « :‬‏‪١‬أتانا اجرا وَجَهَذرا‬ ‫‪ .‬ييل آله وألذ ءاووا وَصَروا أؤهك نشم زلآه بس وألَنبَ‬ ‫يأمولهز م‪ .‬ق‬ ‫‪77‬‬ ‫امنوا وتم هاجروا ما لكر قن نيتهم من شَتء ه االأنفل‪0]٧٢:‬‏ وَقَولة‪:‬‬ ‫آء بَتض ه [الئؤنة‪.]٧٠:‬‏‬ ‫المُومكتثث تنم‬ ‫نقسم كل من اولا والمراة قإِلسْمَيْنِ‬ ‫الحملة‪.‬‬ ‫‪ :‬ة الملة و‬ ‫َبَرَاءَةالْكَشْخَاصص‪.‬‬ ‫و‪َ-‬لَايَة‪.‬‬ ‫َوَلَايَ ة المدة ه ان تتَتعَووَللى جميعاملْمُؤْمِنِينَ" وَبَرَاءٌالحملة ة ه أن تا من‬ ‫جميع الكافرين‪.‬‬ ‫وولايةالخاص وباءا المَمْحَاصِ يَنْهَيمْ كل منهما لل قسمَين‪:‬‬ ‫الحقِيقَة‪ ،‬وولايةة التاجر‪.‬‬ ‫‪: -‬‬ ‫ء الحقيقة وَبَرَاعة الماهر‪.‬‬ ‫وَبَرَاء الخاص من قؤلالله تعال‪ :‬ول‬ ‫‪ 3‬تَبَتَت وَلَايَة ر‬ ‫لكمة اآييك عثرا حي إدا تاقت عتنيم الأشيما رميت راقت عتتهمأنششُهز‬ ‫ممم‬ ‫ى‬‫سص‬ ‫( تتتا تيس‬ ‫س ‪7‬‬ ‫ال ةرهواب‬ ‫لوا أن لا منجا ين ته إل يه ش ابعلهز تبوأ إ‬ ‫م ح‬ ‫النصي ‪[ :0‬التؤنة‪0]١١٨:‬‏ وَالتَلا تة هم‪ : :‬كعب دبن مَاليك‪ ،‬وهلال ذبند مت هةش وَمرَارَة‬ ‫فم‬ ‫وَالْمُؤْممِنننُووون منهم‬ ‫را التي ل‬ ‫تَلمُوا عَن غز ة‏‪ ٥‬تَبُوا ك‪ .‬ه‬ ‫انت ي‬ ‫‪7:> :‬‬ ‫وإن كائوا مجلة فياعدك قن معرفتهم بأحَاصِهم جَعَل المراءة مِنهُم بَراء‬ ‫ُ‬ ‫‪٠‬‬ ‫`‬ ‫‪: ٨‬‬ ‫لذ ك ولاي ةة القاهر وبرا الماهر بالرقي التالية‪:‬‬ ‫'‬ ‫‪ -‬المُعَاينَة‪.‬‬ ‫‪ -‬الشََهَادَة ِعَذُلَين‪.‬‬ ‫‪ -‬الشهرة‪.‬‬ ‫هذه الطر التَلاث هي انتيثبت بهاالولاية والراء عَمر أنَ تُبُوتَ المراة‬ ‫ت‬ ‫تخترامجا لىبطريعقة واهنلفرا لأييورش‬ ‫موجب البراءة‪.‬‬ ‫أما ولايه الحميمة‬ ‫لتىلمداو تلكوناية تلاث ظوزَلقلْرَاءةأربع ظزقي"‬ ‫وراء الية قفننونها يختابج إل دليل قطو منالكتاب أو الستة القوارة‬ ‫ديننا أرى ى تن نطقت الولاية والمراة هي منطقة الؤثوفي‪.‬‬ ‫نقسم الوقوف إلى‪:‬‬ ‫‪-‬ؤقوفب دين‬ ‫‪ -‬وَؤقُوفِي ر ي‪.‬‬ ‫‪[: 75‬‬ ‫ل اتا بذبنى لتا آن تَتجباً فتو‪1‬ى‪ :‬لن الولاية والراء سيلتا ي يخي‬ ‫لأو رز بى الن‪ :‬في عَيْر مَوْضِعهمَاء تَصَبُوا الرأي ديئاك وقطعوا عذر‬ ‫!‬ ‫من حَالقهُم؛ وتدخلت العايلقة فى ذيك‬ ‫سَدُيف سَوَاء‪.‬‬ ‫ل وَح‬ ‫اراء‪:‬‬ ‫مع أن المراة أن تكون كما قِيل‪ :‬الم‬ ‫خلافية قَرعِيَةِء لدلك قن ذغو ل تخربر جديد‬ ‫أمنى ‏‪٢‬ل‬ ‫ں‬ ‫‪:‬‬ ‫ر ق دثبوتِهمَا۔‬ ‫للوللاارييةةة ووَ\َالْبَرَاءعةة وط ُ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...٠١‬‬ ‫‪٧٦‬‬ ‫)‬ ‫سر‪‎‬‬ ‫[ المدخل إلى المذهب الإباضي‬ ‫‪ -‬الإيمان والاسلام‪:‬‬ ‫اليمان واللام لهما اسْتْمالان‪ :‬لْعَويُ‪ 6‬ومعي‪.‬‬ ‫‪ -‬الإيمان الكوي‪ :‬متا‪ :‬الدي بالذي وموالي يَذل عليه قول الله‬ ‫عَرَ وَجَلّ فى وضف الأغراب‪ :‬فالي الْكَمَرَاب عامتا ل لم نومعوا وتنكن فُولوآأتمنا‬ ‫ح‪[ :‬احجُرات‪.]١٤:‬‏‬ ‫كمَايدَخُأللاا ‪7‬ين الويكة‬ ‫ه‪-‬الإسلام القوي‪ :‬مغتا الذان والانمتاذه وموالي يذل عَلنه قول الله‬ ‫تعال‪ :‬ولنكن أتمناه الخجرت‪.]٠٤:‬‏‬ ‫لفتاه قَقهُهوَر يِمَغْتى مُظلق الواجب" سَوَاء كان دَلِكَ‬ ‫وأما الاشتال الت‬ ‫لاب تصديقا بالقلب أَزععَممَللَا بلجوارج؛ الك! يمان واكن سلام اليمان‬ ‫واللام كلاها عماد بالِتَانِ وتصديق ‪:‬بك وقول باللسان وَعَمَل بالأزكان‬ ‫أي أن الإيمان قولوَعَمَلء كمان الإئلام قول وَعَمَل‪.‬‬ ‫والآياث القرآنية تذل عل تراذف الإيمان والإئلام في مفهوم الزع لقول‬ ‫اللهتعال‪« :‬وناأرارلا منذو أله تم الزي ختئاه ويقيموا الصَكوة ونثرا الكرة‬ ‫لترا تركا فمامنالمزمنهة(؟ك)اما ردنا‬ ‫[النَبّة‪:‬ه]‪ .‬وقوله‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ودلك دينالفَنمَة له‬ ‫[الذارنات ‏‪.]٣٦-٣٥:‬‬ ‫فماعَرَبيّن تَنَالْسَلمنَ ‪54‬‬ ‫ست _[‬ ‫ناقض وَبَيَانُ زياد تأهنَ الامان تزداد عرقه فَمَزدَادِيمائه‬ ‫‪-‬‬ ‫الإيميًماان يزيديول‬ ‫تا يغرف‪ 6‬أما بََان عم ُفصانه قَنَ الإنسان إدا مَا تعف عل سيء تل‬ ‫و‬ ‫َكَدَلك اليمان لدا وَصَلَ إل مُستوى معين تنه لا‬ ‫مَغْرقَئهُ تابتتَولناَض‪،‬‬ ‫َنْئُضُ‪ ،‬وأما دا تَوَمَعَث مَغْرقَمْهُ ازداد إِيمَائة‪.‬‬ ‫ترصحالة ‪ .‬قيء ن‬ ‫وبالنسبة إلى الإيمان المزي قَإتَة إِدَا‬ ‫النخبطظات قََ الإيمان هُتالك يَتَهَدَمُل؛قول اللهتعال‪ :‬لاترقعواأصوتكة‬ ‫جويخج‪.‬حمجي‬ ‫[الخجزات‪.]٢:‬‏‬ ‫ازيكاب بفض المال الْمُحَرَّمَة‪:3‬‬ ‫وَقَالَ ف مَغْرض تيو ممن‬ ‫تكفر يالإيتن كد حيط عَمَلهه وَهُوَ فى الآخرة منتكيرة () [التبنة‪:‬ه]‪ .‬قة‬ ‫بالنسبة لل إيمان المَخصِ الْوَاحيك أما الأْحَاض م يتَقَاوَتُونَ في إيمانه‬ ‫زادة وَنفصائاء على أنَ القول بزيادة اليمان وَعَدم ُفصَانيهَقَظابقى مَع القول‪:‬‬ ‫الإيمان قَؤل وَعَمَلُ‪.‬‬ ‫المدخل إلى المذهب الإباضي إس‬ ‫س‬ ‫‏_ ‪[ ٧٨‬‬ ‫ُ‬ ‫‪2‬‬ ‫الشقة‬ ‫الإِكراُهو‬ ‫واليه هي اسم غل الذي يقى بهمَكُرو عن القفيرں و‬ ‫ّ‬ ‫نية اد نتانا باجل ‪:‬من اله تِ‪.‬‬ ‫ء‬ ‫مها أنها جَائرَ وَلَيْسَت واجبة ولا عَيْر جَائَةقل اللهتعال‪« :‬إإلا‬ ‫[لنهل‪]١٠٦:‬‏ وقوله‪ :‬فلايت الوو‬ ‫استرهونه ب ماينلإيكن »‬ ‫ويآه من دون المؤمنين وويقل دلل كلت مرار فى مىء ‪1‬ص‬ ‫‪4‬‬ ‫[آل عمران‪ :‬‏‪. ]٢٨‬‬ ‫‪4 :7‬‬ ‫على أن جَوَارََا يقتصر عَق القول ذون الغل كالتَََظ بكَيمَة النفر‬ ‫عند الإكراو‪.‬‬ ‫كمايقول المَحَاب الجليل عبد الله ن مَسْعُود‪ : :‬مما ين كلمة تَذقع عَقي‬ ‫صرب س تنَلكاَلَمُث بهاء وليس التَجُل على تفيد يمين لدا ضرب أؤ‬ ‫عذبب أو خحبس أؤفُيدَ(‪.)١‬‏‬ ‫كما غا عل تزذن‬ ‫تع رم يذل كث سان زة‪ :‬ع عضو منه‬ ‫من‏‪٥‬ه‬ ‫‪ -‬تع يتاح فغله كشزب الحمر وأكل الْمَْتَةٍ و عرقا من الحَرما؛ ؛ له‬ ‫سفيه صَرَر عل العير‬ ‫(( رواه الربيع؛ الجزء الغالث‘ باب التقية‪.‬‬ ‫‪)-‬‬ ‫التأطيارلْعَقَدِىّ‬ ‫_ أ قسسَاهم ‏‪ ١‬لْكُفر‪:‬‬ ‫يُنْقَسِمُ الكفر إل قِسُمَيْنِ‪:‬‬ ‫‪ -١‬كفر شِزك‪ :‬هوان يشرك الإنسان بالحاليق مَيْاء وَمُوَقِسمَان‪:‬‬ ‫‪ © -‬زك جخود‪َ :‬مُوَأن ينكر الإفتان جوة الخالي أ ينكر شوا‬ ‫ء‬ ‫ا ‪.‬و ححََئفًاا منها‪.‬‬ ‫رسله ‘ ا ؛و كا با من‪7‬‬ ‫من‬ ‫اخحالليقخ أوالق‬ ‫شرك مساواة‪ :‬وَهُو أن يسوي الإنسان المخلوق بال‬ ‫ب۔‬ ‫يالْمَخلُوقي‪ ،‬كعبادة ا ستام إن عَبَدَةا صام كانوا يُسَوُونَ بَيْتَها‬ ‫َبَيْنَ اللهتعال‪.‬‬ ‫‪ ,‬ا يشري عل كل من عَممَ علوا وَوَصَقَهُ بصسقات الحالة‪ .‬أز‬ ‫وص الخالق بصِققات المخلوق‪.‬‬ ‫‪ --‬كفر نعمة‪ :‬وهو تغطليَة نعمة السلهرها الدي يفي عَدَم شكرما‬ ‫ه لأنة رديف الجور والسوق واليضيان‬ ‫وَهُوَ عير نخرج عَنِ‬ ‫وَمُو الذي يغنيه قول اللهتعال‪ « :‬وذأدت رَنكم لين كرز‬ ‫[إنزاهيم‪.]٧:‬‏ وقوله حكاية‬ ‫إن عَداي السَديدُع‪:‬‬ ‫لزيدتكة وَلكين كرم‬ ‫عانلتي سليمان‪ :‬فيلون ءأمكنام أكفزمه (ائنر‪.:‬ع]‪ 6‬وقوله‪ :‬ولوع‬ ‫ال ععنلمي‬ ‫التاي حج لمن تترد إ‪:‬سيهبيلا وَمنكَقَرفَإنَ الله ع‬ ‫[آل عمزان‪،]٩٧:‬‏ وَقَذ ذُ أتار هَدَا الُضطلَح سسُوءَ فهم محاليي الإباضية‬ ‫ن‬ ‫قَاتَهَمُوا الإباضضِييهَة بتكفير عَالِفِيهم‪.‬‬ ‫[ تن إن تمنت انتي )سه‬ ‫‪-..‬‬ ‫لفيه ىوَإتَمَا يخكُمُوت بهدا‬ ‫باض يَة ل يُكَقَروا‬ ‫وفي الحقيقة ل‬ ‫الخشم عبر التخرج من الملة عل كل منلم ي في دين الله ِبَاضِيًا كان أز‬ ‫عَمْر إِبَاضِي‪.‬‬ ‫قال اوزلين السالم‪:‬‬ ‫قَوقَ مَمَادَتَيْهماغيقادا‬ ‫تن لا نطالب المبادا‬ ‫ِخُوَائتا وبالحئوق قُمْتا‬ ‫مبناأتلىجَيي فتا‬ ‫وَاغُتََدُوا في دينهم صَلَالا‬ ‫إلا لا مَا تقضوا المقال‬ ‫وحسن دلكَ يز حَقهمْ("‬ ‫تاي الصَوَابَ لهم‬ ‫وقال بله الْحَققى اليا‪:‬‬ ‫ق كار النغمة لا يسمى كافرا بالك وقال‪ :‬لَكؤان كافرا يالله لما قََدُو؛‬ ‫بكفر التعْمَة("'‪.‬‬ ‫دري تضع آحَر ينتشريك أهل القبلة قائلا‪ :‬وإياك تعياك أن تَعجَ‬ ‫فإنه مَؤضغ‬ ‫بالم ع أهل القبلةباللإشرا من قل مَغرقَة ل‬ ‫الهلا والغالي( س)‪.‬‬ ‫وفي رأي‪ :‬إن الذين لَسَبُوا إل الإباضِييَةة بإصرار تنير ‪-‬أل الْقَبْذَةكَانَ‬ ‫قَضدُهُم تشوية ورة البَاضِيّة عِندالآخرين‪ .‬وَالتَنْير منه‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(`) كشف الحقيقة (أرجوزة)۔‬ ‫(') تمهيد قواعد الإيمان‪ 6‬ج ‏‪ ٨١‬ص ؛‪٤‬إا؟‪،‬‏ طبعة الجيل الواعدث سلطنة عمان‪.‬‬ ‫(") المصدر نفسه‘ ص ‏‪.١٢٣‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪:‬‬ ‫رج‬ ‫‪. } 2‬‬ ‫_ الكبيرة‪ :‬ه هي مماا وت كلها ا ؤ توجة إليها الريد كما تها‬ ‫وجب‬ ‫البَرَاعَةَ ممن مرتكبها‪.‬‬ ‫‪ -‬الصَمَائِرُ‪:‬قَِيَ مَعفو ؤ عَنهَا باجْتتاب الكبار مما لم كن إضرار عَلَيْقَا‪6‬‬ ‫لقول الله تعال‪« :‬ين تتتنتواكباير النهود عنه نكف عنكم سيتانكة‬ ‫[التَسَاء‪.]٣١:‬‏ وَقوؤله‪ :‬ظ الذان‪7‬تنور رك‬ ‫ص حر‬ ‫وندغلكم مَذَحَلاكرىيمًا ‪4‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫وم ‪2‬؟‪,‬ر‬ ‫َ‬ ‫۔>ے‪2‬‬ ‫ے‬ ‫الإثم والفو حش إل المن ربك وبيع المغفرة ه [الئجم‪ .]:‬وقوله‪ } :‬انتة‬ ‫ولدا مَاعَبوا هم يقرون ©]‪[ :‬الشورى‪،]٣٧:‬‏ والذم ف الآية‬ ‫كبتيراڵإتم القوش‬ ‫هي ما ونالكبائر منالوب التي تكون بَمنَ الله وَبَبنَ عبادهيفل القرة‬ ‫والمرة وَالمظَةه وما كان أهله يدينون بالتؤة ينه زالاشينتار قَدَلكَهُوَ‬ ‫الَمَمُ؛ وكل ما لم بالقلب ين ذكر الْمَغْصِةأزعم بقا العند أز توى فعلها من‬ ‫عَْرغم المُؤمنب ولا ؤقوع في أغراضهم عل أنالإضرار على الصّقائر يجعل‬ ‫() اد‬ ‫يراع مَاتعلوا رشم يتكئوك‬ ‫منها كبار قالة يقول‪« :‬‬ ‫‪ , :‬لأ نَ كل مِنهُمَا فعل ما‬ ‫عمران‪ :‬‏‪ © ]١٣٥‬وَالْمَعْصِيَة رَدِي ةقة الذنب أه الذب تَفْثُ‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫۔‬ ‫نجي عَنه قاعِل وَمَا نمي عَن فغله‪.‬‬ ‫سه‬ ‫‪ -‬المدخل إلى المذهب ا إباضي‬ ‫‏‪[ ٨٢‬‬ ‫‪0‬‬ ‫التوبه مَغْتَامما الع والجوع قَتَاب يمَغتى آب» وهي قِسْمان‪ :‬وَاجب‪6‬‬ ‫‪,‬‬ ‫> و‪‎٥‬‬ ‫عير واجب‪.‬‬ ‫الواجب منها هُوَ ما إدا عمى العند التكلف تنه يجب عَلَيه أن تزجع عن‬ ‫يضبانه ع القو ويك لقول ا له تعال‪ :‬وتويويق آه ميكا أيه‬ ‫النؤمثو لنك ثفيخك ل) اشور‪ :‬ساء وقوله‪ :‬لبنائها آيك ءامنوا ثرنوا‬ ‫لقهوة سوما لافخيم‪.]٨:‬‏‬ ‫وأما عمر الواجب فهو تاز التوبة ممن عَصَى وَتابَ إدا تَدَكُر دَنبَة الذي‬ ‫تاب منه‪.‬‬ ‫وأزكانهَا أؤ شروطها أزتعة هي‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬التَدَم بالقب‪.‬‬ ‫؟ الاسَغْقَار بالََان‪.‬‬ ‫"‪ -‬الإفلاغ بالبدن‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬العَزم عل عَدم العودة إل الذنب‪.‬‬ ‫والتوبة رف للعنْده قهر خشوع وتدلل ينة يلِعَر وَجَلّ وَاغتراف بدني‪.‬‬ ‫ين الاسيغْقار سيلة تبقه فلا كييرة مع اسْيغقَار كما جَاء في الحديث وإن‬ ‫كان صَعيفًا إِسْتاذهُ قة مَغتاه مَفْبُول دى الْكَمَةَ واللة تعال يقول‪ « :‬كاتزيكيةا‬ ‫حنوا حتة آزلكمواآنشهم ذكروا أله توليهم ومن ينف التؤجرلا‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫‪ .,‬آآ‬ ‫ه &‬ ‫مر‪ .‬س۔ء سو‬ ‫مهے‬ ‫سرو‬ ‫؟ء ح م>رسم كهو‪.‬‬ ‫>‬ ‫‪٨‬؟ م‬ ‫الَهوكم يروا عَلمامكلوا وهم يتكمورے لاة)مه [آل عفرن‪.]٠٢٥:‬‏‬ ‫‪-_-‬‬ ‫وَقَذ تقى اللة الْعَدَاب عن الذين يَسْتَغْفِروتة بقوله‪ « :‬وماكاك أَدليعَزِبَمُمَ‬ ‫م‬ ‫مره‬ ‫‪٠‬‬ ‫سص‬ ‫‪٠‬‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫‏‪-‬‬ ‫وفتمة وَمَاكاےانَهحموُحرَهذِ>بَمهلُءم ويرهسومَت۔ءَ۔عْعور‪/‬وة )كه (لانذں‪:‬حم)‪ .‬والآيات الآمرة‬ ‫بالاستغفار كير وَقَذ رَتَبَ ادلة عَقّ الاسُتغْقَار حَبري الدنيا والآخرة َمَعَادَتهُمَاه‬ ‫عل اتا تخيم هدا المحور ‪ -‬ألا وَهُوَالإظاز العقدي بالتوبة والاشيغقار؛ تسأل‬ ‫اللة تعالى أن يجعَلَتا من الواي وَالمُسُتَغْفْرين» وأن يخب تا بصالجات الأعمال‪.‬‬ ‫نه ول التؤفيتي‪.‬‬ ‫[ المدخل إلى المذهب ‏‪ ١‬لإباضي )سه‬‫تت( المدخل إلى المذهب الإباضي_]ست‬ ‫ستتتل‏‪٨٦‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫)‪/ .+ ٠٤‬‬ ‫ث‪‎‬‬ ‫)‪-‬‬ ‫الدنا ا لفقهئن‪‎‬‬ ‫مم‪‎‬‬ ‫س‬ ‫‪17‬‬ ‫ِ‬ ‫تكون البناء الفين ين أفستام تلاتة هي‪‎:‬‬ ‫لقسم الول‪ :‬أصول الفقه‪‎.‬‬ ‫القسم التاني‪ :‬الفقه العَام‪‎.‬‬ ‫القسم التالت‪ :‬الفقه السَيَاِي‪.‬‬ ‫القسم الأول‬ ‫وتنتني أضول النيفه ع الألة الرعية والقواعد الأولية والأخكام‬ ‫الَرعِيَةِك وهي‪:‬‬ ‫‏‪ -١‬المران‬ ‫وكلام اللهوَوَحْيْهُ تنزيله أنرَلَة اللة عل قلب تبيه محم صَق اللة‬ ‫ه و و‬ ‫عَلَيهِ وَسَلَمَ وَقَذنقل الينا بالتَوائر‪.‬‬ ‫َمُوَالَْضدرالأضيع‬ ‫الأصيل للتشريع الاسلا لا يَمَدَمُه مَضدَر‬ ‫ولا يعلوه أمر‬ ‫وَصَلَاءً وهو مُعْجر في لفظه وَمَعْنَاةُ بل ه‬ ‫به عِبَادَه تلاوة‬ ‫ردَ االن‬‫تتَ‬ ‫وعَ‬ ‫وَقَذ تَ‬ ‫لننجز؛ الخالد ليلي صَق اللة عَلنه سلم على مالونإل أن يرث ا لة‬ ‫۔؟‪٥‬۔‏‬ ‫ه‬ ‫ّ ۔‬ ‫رمن‬ ‫اص‬ ‫‪ -‬المدخل إلى المذهب الإباضي إسم‬ ‫‏( ‪[ ٨٨‬‬ ‫وَقَذ تحدى االله بهمُشري الْعَرَب قل تَشتَطيعُوا ا نْ يأتو اا بمثله ولا‬ ‫وضم المَأوَ الْعَالٍ‬ ‫بعشر سُوَر من نى مله ولا يسُورةةوَاحدَة منمثله ممع‬ ‫فى الْقَصَاحَة تلاه ومةا أجمل ما قالة مام التحقيق والتأصيل بو محمد‬ ‫ن بركة حَيْث قال‪" :‬ن رسول الله صل االله عَلَيْهِ وَسَلَم جاء به قَوْمًا كائوا‬ ‫! نة ف قاتم العلم بالنعَة لذرة‪ :‬بأَجُتاير الكلام جَيّده‬ ‫وربينهك آعبماةهم أسلافهم وب تتهم وسع أخبارهم وم أهل‬ ‫الية والأمة واليلاء وَالعَصَييَة} تَقَرَعَهبُمْالجر لن يأتوا بمثله‬ ‫مَكَتهُم مانلقخصِ والبحث وَالاختا‪ ،‬وَأَمُهَنَهُم المدة التّويلةه‬ ‫‪ 7‬أن في انهم بمثل الدي أنى به في جنيه ونظمه ما يوجب‬ ‫إِحقاتَهُم بطالة ‪ -‬حَاما له من الباطل ‪ -‬قَبَدَلوا في اِظقَاءِ وره وحضر‬ ‫حجته أموالهم َأَنفُمسسَههُمم وَيلَعمَارضوا مما اختج به منكتاب ربه أَْجُورَة‬ ‫ولا قصيدة ولا خطبة ولا رمَالَةه قَصَعبهَدا أتهم تو قدَزوا عَقى دي ما‬ ‫تركوه ل بذل الأموال والأنفي‘‪.0‬‬ ‫وَصَدق اللة حَيْث قال‪ « :‬فل لين اجتمع آلا والجن عل أن يأثؤا يملي‬ ‫كندا الشريان لايأثونَ يممتنلله۔ولؤكاےبعضهم لة ض ظَهما لاه [الإسراء ‏‪.[٨٨:‬‬ ‫() الجامع ج ‏‪ 6١‬ص ؟‪.٥‬‏‬ ‫حجة اللهعَق حَلْقِه وَقأَذنة االله جملة واواحة ين اللزج‬ ‫‪2‬‬ ‫ح‬ ‫الآ‬ ‫الْتَحمُوظ إسلَمَاء الدنيَاك ثُمً تَررَ عَل التح صف االعلنَهلَيهِ وَسَلَمَ مُقَرَمًا؛‬ ‫يخت في الرض مَيئا أل نه حتى جمَعَه_)‪.‬‬ ‫لَنَ اللة عوَوََجَلَ إدا أراد أن‬ ‫وما توق رسول الله صَق االله عَلَْه وسلمواإللاقرآن تحموع مَئلْوكات‬ ‫ُوَز مُتقَرَّة قَجَمَعَهَا ند ن تابت بأمر منالخليقة بي تضر الصديق‪.‬‬ ‫َرَلَ قبل ‏‪ ١‬هجرة ‪ 6‬وَالْمَدَ‬ ‫قا ألمَك ے ما‬ ‫ومد‬ ‫ةقَهُوَمَك‬ ‫نولهك‬ ‫مَكان‬ ‫وَحَسَب‬ ‫۔۔‬ ‫ود‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ ‪8‬‬ ‫س ‪2‬‬ ‫سه‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫سے‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٥‬۔‏ ۔‬ ‫ِ‪7‬‬ ‫و ر‬ ‫و‬ ‫۔‬ ‫ر ۔‬ ‫سورو‬ ‫وَا لْبَشمَلةُ ‏‪ ١‬يه من‬ ‫سورة‪،‬‬ ‫ما ده و ربع عشرة‬ ‫سورو‬ ‫وعد د‬ ‫تبت في اوَلهَا‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫ولا يو الزياد عَلَْهك كما لا يجوز التْفصَان منه؛ لأنهحمود يفي‬ ‫تَيَلمَا لذكر وزنا له حطو نه‬ ‫ا ع‬ ‫الله لة لقول الله تعالى‪% :‬‬ ‫[الجر‪]٩:‬‏ ‪.‬‬ ‫وَمَا أؤْرَع مقمااله ابعَبايں حَيْث قال‪" :‬والقرآن عَلى مَا جَاَ باهلتي‬ ‫صاَاقلله عَلَيْهِ وَسَاًلم لَيمْرَذفيه وَليَمنقض منه وَإِنَ النة أَحَاظهُ من دَلكَ‪.‬‬ ‫ننه ولامن عَلفد تنزيل من‬ ‫دن بن‬‫بظلم‬‫قَقَالَ‪ :‬طر تلهكتت عريزل) لايآيدالت‬ ‫ص‬ ‫ره‬ ‫‪-‬‬ ‫() صحيح الربيع‪.‬‬ ‫عصت| ] المدخل إلى المذهب الإباضيب إ‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٩ ٠‬‬ ‫سس‬ ‫تواللتقرريز لي غزآن او ا يمثله أَؤممبَهه ز تَىْءِ في‬ ‫ي يد ا‬ ‫‪٠‬‬ ‫وهو‬ ‫ممن‬ ‫ويبهه أنقض‬ ‫\ ‪: ٦‬‬ ‫أَحَدً‬ ‫دا من‬ ‫كم‬ ‫مَعْنَاهُ ولم يكن‬ ‫ان وشتت عى ادهزم اي يون زع ليانةعلن‬ ‫‪-‬ے۔‬ ‫صم‬ ‫سص ‪9‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫ًّ‬ ‫ته‬ ‫أ زيد فيه لَكَبَنَ ذَلكَ ف تأييده حتى‬ ‫شَهيدًاء ل تقص ‪7‬‬ ‫لق ل َستَطيعغور ‪7‬ن طيَاتوا بمثل تأ للييمه وَوَصضفه وَرَضعه‬ ‫ليس بقرزآن؛ ل نا‬ ‫أمدا"(‪.‬‬ ‫(`) المجامع الصحيح ج ‪ 1‬الحديث رقم ‏(‪.)٧١١‬‬ ‫)( المصدر السابق‪.‬‬ ‫السُنَهُ ج مَضدَر أصيل من مصادر التشريع الشاي‪ .‬وَهيٍ التضْدز‬ ‫التاني باعدلقرآن الكريم‪.‬‬ ‫والست ه وال التي صل الة عَلَْهِوَسَلَمَ وأفعاله وتفريرائه‪.‬‬ ‫قَالسُتَةُ الْقَوْلِيَةُ هي مما صَدَرَعَن التو عَلَيْه الصلا وَالسَلَامُ من أأفقْوَوال‪.‬‬ ‫ِّ‬ ‫والسنة الفعلية مما صَدَرَ عنه من أفعال‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫والسنه التفريريَة هي مما صَدَرَ مأنضحَايه من قَؤل ز غ‪ .‬أش‬ ‫لمع كلت لينكن ناز ض الْقَوْل وَالفِعْل منه‬ ‫عَلَيْهِ الصلاه‬ ‫صَعقٌَااللنَيه وَسَلَ ولم يعلم الُْتَأَخَو مِنْهْما؛ قدم الأخ بالقول لاختمال‬ ‫ضه‪ .‬صِياتِه عَلَيْه الصلاه والتل‬ ‫الم من‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫َتَنقَيمُ السنة من حَيْث السَنَد إل مُتَوَاترَة وَحَبر آحاد‪.‬‬ ‫السنة المتواترة همي ما رواجماعة عمن جماعة عن الني صَق الل عَلَيه‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‪:‬‬ ‫َسَلََ لا د‬ ‫‪ :‬عل الكزب‪ ،‬وَمَا عَدَا المُتَوَاتِرَة كَحَبَر الَْحَاد‬ ‫ا[لمدخل إلى المذهب الإباضي_]سسم‬ ‫‏‪- ٩٢‬‬ ‫س‬ ‫_‬ ‫وَالْمُسُتَفِيضَة لتفوز قَههُووَمرَاواه الواحد والاثنان عن التي صف االله‬ ‫عَلَنه وَسَلم وَالْمُتوَاتز يفايدليل اليقين الْقَظمَ‪ .‬ظ يييغطي الْقَتَاعَة‬ ‫لَقينَةهأمًا حَبَزالَحَاد فيعطي الْقََاعَةة الية التي تضل العمل بها؛ لأَنَ‬ ‫غ حىَبَرالْآحَاد مُفِيدًا بالعلم ليقف الصَاليج لِلاغتقَاد كَالْمُتَوا تِر؛ تكون‬ ‫فيه تَتَائْض بَينَ العلم وَالْعَمَل؛ الأمر الذي عل الْعَمَلَ بالمَنّ كالاغتقاد‬ ‫الق‬ ‫والسنة هي الوحى اخ بالنظر إل تفسيم الوي إل جي وَحَفع‪ ،‬قالحجغ‬ ‫هُوَالْمُرَآن الْكريمُ؛ لأنَ لفته وَمَعْتَاهُ من عند النه وأما الستة قي لوني‬ ‫صَق االلة عَلَيه‬ ‫الحي‪ ,‬لأن مَعْتاُ من عِند الل وأما لفه قَهُوَ من الم‬ ‫وَسَلَم؛والو لحن بدؤره نقم إلى ماهر وباطن" قَالَاهز ما أؤْحَاالنه‬ ‫الْمَلَكُ جنريل عَلَيه السلام وحيا حَفِيًاك والباطل مما كا عن اجتهاد عَنه‬ ‫عَلَهِ الصلا والسلام في الأشياء التي لم ينزل فيها وَحيَ‪.‬‬ ‫وبالتَظر إل الستة‪:‬‬ ‫قتلة الملء والمزمل والمَوفوفه المقطوع‪.‬‬ ‫قَالمُتَصِلْ هُوَمَا اتصل سَنَده مَزفُومَا إل التي صَقّ اللة عَلَيهِ وَسَلَمَ من‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫عير انقطاع في السند‪.‬‬ ‫المسل هُوَما سَقظ ينة الصَحَابن‬ ‫وَألمَوْقُوف ما وَقَف سَتَده إل الصَحَاب‪.‬‬ ‫والتقظوغ ما وَقَف سَنَدُهُ عَل التاب‪.‬‬ ‫المتصل والمرسل حجة إدا ت صِحَْهُماسَتدا ومنا‬ ‫‪7‬‬ ‫ما المَوْفُوف والمفظوغ ليسا يُجَة‪.‬‬ ‫آ‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫س ه‬ ‫الصَعيف© هُوَ ما رَوَاه البيغ سنديهه الزفيع ععَزنْ أدي عبيدة ة شيم‪ :‬بن أبي‬ ‫و‬ ‫<‬ ‫و۔‪٥‬‏‬ ‫كريمَة عَن جَاير ن رند عن ابن عَبایں عن التح صَق االلعهليه وله‬ ‫قال‪" :‬اِتَكُمْ سَتَخْتَلِفُونَ من بعدي قَمَا جَاءَكُم عقَتَياغرضو؛ عل كتاب‬ ‫النه‪ ،‬قَمَا وَاقَقَهُ قمتي وَمَا حَالَقَهُ تليس يتي'‪.0(٨‬‏‬ ‫َمَدَا الحديث هوالذي يَقْضِي عَل ألاعيب الرَضَاعِين والرَتادقَة الذين‬ ‫خا لاك الكتاديت عن الن ق الل عتنه ه قين خالة‬ ‫وَيسَلَظونَ سِهَام دتَفهم لَ؛ ل ‪4‬ه قَضَحَهُمْ‬ ‫ييهَاجمُونَ هَدَا ا حر يت‬ ‫‏‪٠‬۔‬ ‫و ‪,‬‬ ‫نحر‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫ے۔‬ ‫إ ۔ ‏‪٥‬‬ ‫ؤيفضحهم‪.‬‬ ‫)( صحيح الربيع‪ ،‬ج ‏‪ ١‬الحديث رقم ‏(‪.)٤١‬‬ ‫م لحست ۔‪.‬إى‪.‬تمثتےاا؛امتي )مسه‬ ‫سس ل ‏‪٦٤‬‬ ‫۔حَرَ۔وَجَل؟! قكل حَديث يتالف‬ ‫‪َ:...‬ديثٍ خايف كتاا‪-‬ب الٹنه ع‬ ‫ن ‏ىً‪ ٤‬حَبْر في ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كتاب الله ينبغى أن بُزتى به في المزابل؛ لأن اللة يمول‪ :‬ووآنرلنا رك‬ ‫ء‬ ‫الر يتب لتس مانزل يلتهم ولعلهم بتتكزرك ل<ث)نه [التخل‪]٤٤:‬‏ ‪.‬‬ ‫تمرا ليما أحدَتَهُ الَضَاغُونَ من جَرَائم في إستاد الأحَاديثث امُتَتعَ أه‬ ‫رع والتقوى من رواة الحديث" َقَد امتن المام الحدث الحجة الْقَقِيه‬ ‫البيغ بن حبيب الْقَرَاهييٌ من التحديث يلا للِْلَةِ ين أضحابه أهل‬ ‫ته خوفا ين إستاد أحَاديت ثُزوى من طريقه‪.‬‬ ‫وَمَدَا هُومَنهج الصَحَاع الجليل حَابرلأ ‪٥‬مة ترجمان القرآن عَبْد الله ن‬ ‫العباسى رَضِيَ اللة عَنْهْمَاء قَقَد قال‪ :‬كنا خح}دَت عن رسول الله صَقّ االنة‬ ‫عليه لم قا رك التا الصَغْب والدول تركتا الحيت عنه ولديك‬ ‫إن أرى أنَ هاك فرقا بن السنة والرواية‪.‬‬ ‫اا تنقى رواة حتى تبت صحفه عن الي صل اللة علن وذم‬ ‫‪-‬‬ ‫صبع سة يجب الْعَمَل بها‪.‬‬ ‫م‬ ‫مو‬ ‫والسنة لديها اسيفلال بالتمشريعش وإن كاتث مُبَيَتَة للقرآن وَمُقَصَلَة‬ ‫دلك التنين والتفصيل تشريع في حَد داته؛ لأنها مصدر أصِيل للتشريع‬ ‫الإشلايَ وَحُجَة يه وتلك الَضدرية تغطيها صقة الاشيفلال في الذريع‬ ‫‪/‬‬ ‫‪22222‬‬ ‫سرررر ررر رر رر ررر‬ ‫>‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ج‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ّ‬ ‫ّ ك‬ ‫‪. -‬‬ ‫نوا فخذوه وَومَماَاتهكم عن هه‬ ‫ومآ عا‬ ‫لقول الله عز وجل‪:‬‬ ‫وَا ية‪.‬‬ ‫}‬ ‫ير ِ‬ ‫م و‬ ‫آ‬ ‫۔م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2 ...1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ء قَردُوُ لاله وألَُول إنكننمْئؤمنو يالله ألب‬ ‫وقوله ‪ :‬ت إن لنلزعلم فى‬ ‫[التَسَاءُ ‏‪[٥٩:‬‬ ‫‪)4‬‬ ‫ن تأويلا لث‬ ‫دلكَ حتر و؟حس۔ث‬ ‫‪1‬‬ ‫ع أنَ التَعَامُلَ مَعَالستة النبوية تنتفي أن يكون وفقالمنهج الذي‬ ‫دَكرَُ ميح الْمُسلمينَ العلامة ف الدين حميس نى سميد التمن ة‪:‬‬ ‫قال‪ :‬واضلسرنهبعلني‪ :‬مجتمع عَلَيِه‪.‬ناء ونخل فيها قالُْجْقغ عليا‬ ‫ه الت لا تختامج إل الحث عن طلب صحتها لمَاعَتَهَا عد الرواة‬ ‫أهلي التأويل وَمُوَاققَهَا جم المتري‪.‬‬ ‫وأما الْْخْتَلَف فيها تجن التي لم يلغ الكل عِلْمهَاء وياقلعتتازغ بنت‬ ‫التاي في صِحَبهء تليق توب تاييد والتخث عن حمه ثم يق‬ ‫التنازع في تأويلها دا صح تَمْلْهَام قَإدا اختلفوا في حُكيها كان رجُوعُهُمْ‬ ‫فيها إلى كتاب الله ت‬ ‫(') منهج الطالبين ج ‪١‬ث‏ ص ‏‪ ‘٨٤‬وزارة التراث والثقافة‪.‬‬ ‫المدخل إلى المذهب ا لإباضي إس‬ ‫متم‬ ‫سس( ‏‪= ٩٦‬‬ ‫وفي رأي‪ :‬إن الأمة الإسلامياةليوم مَذغْوة ل وضع منهج جديد لقبول‬ ‫‏‪ ٥‬م س م‬ ‫صَجيحجه من صَعيفه؛ لأن لْمَنْهَجَ الْمَوْجُوة التل ف‬ ‫الحديث وَمَغْرقَةٍ د‬ ‫مُضطَلَج غلوم الحدي ثث ؤؤض مععلى أسَايں ظاع مَذهَو من عَجْمُوعَة قَِيلَةٍ‬ ‫منالتاي‪ 6‬ولا لني حَاجَةة الأمةةحَاضِرًا وَمُسْتَفبَلَا‪ .‬لدلكوَضغ منهج أؤ‬ ‫مُضطظلج جَديد أمر روري لتجقيع عله الأمة عَل مختلف فِرَقِهَا‬ ‫ومذاهيقء ولن متى؟ وأين! وَكي!‬ ‫قَعَسَى ولعل‪.‬‬ ‫‪ | -٣‬لا جتاغ‪: ‎‬‬ ‫هه عَلَيه وسا لْمَ فى‬ ‫واتقان! ‪ْ/‬مُجُْتَهدِينَ ممن المسلمين بغد وَقاة ايصال ل‬ ‫وَلهُ أ‬ ‫في وَاققِِععََةةٍ ماك‬ ‫شرم‬ ‫رَمَن ماك على حُكم‬ ‫‏‪ -١‬أن تكون هُتَاكَ عَدَ مِنَ الْمُجْتَهدينَ عنِدند دؤةقوع ‏‪ ١‬لحادقة‪.‬‬ ‫تاء‬ ‫أن يَتَفقَ جميع م الْمُجَْتَهدينَ مِناَلْمُسْلمينَ عَل الكم الشرع‬ ‫الاقة‬ ‫‏‪ -٢‬أن يني كل واحد من أوتيع المجتهدين رأية صَريًالفيواقعة‪.‬‬ ‫« ه‬ ‫ء ه‬ ‫‪4‬‬ ‫النازلة‪‎‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫فى‬ ‫الش‬ ‫‏‪ ٤‬أن دتَحَمققَ الاتفاق من جميعهمش عَل الضم‬ ‫‪-‬‬ ‫وا نواعه اثتا نِ هما‪:‬‬ ‫أقوال الْْجْتَهدينَ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫[‬ ‫‪1‬‬ ‫فيهاق‬ ‫تَا ف‬ ‫اُوَم‬ ‫‪ .‬الإجتاغ الْقَوْلكُ‪ :‬وَه‬ ‫تي واحدا وَهُوَحُجَة شَرعِيَة قَظَعِيَة‪.‬‬ ‫عالمدخل إلى المذهب الإبا ضي إسم‬ ‫دست( ‏‪[- ٩٨‬‬ ‫الإجماع السُكوق‪ :‬وَهُوَما وفيه قَؤل دبعض الْنْجْتَهدينَ ا ‪.‬و عَعمَلَهُ م سكوت‬ ‫؟‪.‬‬ ‫ح‬ ‫يعيد‬ ‫الْعَمَلَ و‬ ‫نية دتوجبب‬ ‫الإنكار‪ .‬وَهُوَ حُجَة‬ ‫الْبَاقِينَ مهع الْقُذْرَة عَل‬ ‫الل الْقَظعمَ اليقين‪.‬‬ ‫ولن هل اعقد إجتاع فيتاريج التشريع الاي يهَذه الصُورَة‬ ‫المَذْكورَة؛‬ ‫حَدَتَ عَل‬ ‫‪7‬‬ ‫رى الميم عَبد الواب حَلاف أ أنه ليمَْعَقذ‬ ‫ً‪٥‬‬ ‫ينْعَقِد إجماع‬ ‫و‪‎‬‬ ‫عَهد الصَحَابَةكان اتفاقا منالحاضرين مناوألووىال‪‎‬يليم والرأي عَق حكم‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫في الحادة الْمَعْروصَة‬ ‫<‪.‬‬ ‫اختلافها وفقصَوابظ وَشروط حَدَدَها"‪.‬‬ ‫وأقول‪ :‬حَى مَع تلك الصَوَابط والشروط التي دَكَرَهَا المَّيْح خلاف لا‬ ‫أأخغتاا‬ ‫مَوْجُود ون ف ك‬ ‫يمكن ن تَكُونَ هُتَالِكَ ‏‪١‬إِجمَاغ؛ ؛ لك ن ا لمسلمي‬ ‫لتل فقهم في الحكومات الإسلامِمميّيةة وَعَيْر الإسلامية وَفِيهمْ أه علم‬ ‫وَمَلْهُمْ علمعلمهم للاجُتهَاد‪ ،‬وَلَكِن أق جججَمْععْههُمْ وَاجُتَمَاغُهُمْ وَإجمَاعُهُم‪.‬‬ ‫() علم أصول الفقه ص ا‪ ،٤٤‬‏‪ 3٤٥‬مؤسسة الرسالة‪.‬‬ ‫;‬ ‫م‪2222‬‬ ‫رر ررر ررر‬ ‫‪.‬‬ ‫عل أنَ هُتاك مما هُموَُلْحَق بالإججتاع‪ :‬وَهُوالتَمَسُكُ بأقل ما قي فى‬ ‫سك‬ ‫م ديك‬ ‫ت گؤنِ‬ ‫ل إلى‬ ‫انظرا‬ ‫السلة النختلف فيها مقنَولَمن أوؤأأقفْووَااليث و‬ ‫حبقىاأللحإقجتاع؛ لنه بيه به من حَيْث أن كلهم قالوا بذي الأقل ث‬ ‫‪ -٤‬ا لقيا س‪: ‎‬‬ ‫هُعول‬ ‫ى عَمْهول الحسم على مَغْلوم الحكم يجامع بَْتَُمَاك ناوي‬ ‫الم فيهاء والجايغ هو اللة‪.‬‬ ‫عَلَيُه‪.‬‬ ‫لل وَهُو‪ َ7‬لْمَقِيس‬ ‫ضص‬ ‫‪ -‬الأ‬ ‫؟ الغ وَهُوَ المتِيش‪.‬‬ ‫‏‪ -٢‬الم وَمُو الذي وَرَة بها لس على المضل المَقِييں عَلَيه‪ 6‬ولذلك يسمى‬ ‫حكم الأَضل۔ ممَععَ إمكانية تقله إل الْقزع م نن خلال العلة‪.‬‬ ‫(') السيابي‪ ،‬خلفان بن جميل‪ ،‬فصول الأصول‪ ،‬ص ‪٦‬؟‪،٤‬‏ دراسة وتحقيق د‪ .‬سليم أولاد ثاني‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لإباضي إمسه‬ ‫المدخل إلى المذهب‬ ‫سس‬ ‫‏‪١ ٠ ٠‬‬ ‫‏‪ ٤‬العله وهي الجامع المشترك بَننَ الأضل (المَقيس عَلَيه) وَالْقَزع‬ ‫لاه‬ ‫(المتتِيير) كما أنها العلامة الداله عل وجود الخحم‪٬‬‏ وهي وَضف‬ ‫ق أن اللة لما مسالك وسل إياه وهي القش والإجتاغ والسَنز‬ ‫ّ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ع م‬ ‫ًّ‬ ‫‪7‬‬ ‫واله‬ ‫كما أ نَ لَهَا ظرًا منها مَا هغمووَنْصودًص عَلَيْه وَمِنهَا مَا هُغمووَُستَنبَكؤ وَلَهَا‬ ‫۔ >قَوَا‬ ‫وَقَوَادح‪.‬‬ ‫شُرُوظ‬ ‫عى أن العلة هي ل التتار" والقياس هُوَ لب علم أصول الففه؛ لنه به‬ ‫يكونتَغْلِي الأحكام الشَرْعِعيَِيَّةة للوصول إل الْمَقَاصِدالصَرْعِعيِيّّةة لتحقيق‬ ‫لْمَصَالِج لاد والبلاد‪.‬‬ ‫ولذلك تجد أن اب الْقِيَاير هأووس سع أبواب عِلم أصول الْففه‪ ،‬وَلِدَلكَ فَهُوَ‬ ‫تأخذ مساحة واسعة في كثب الأصول‪.‬‬ ‫وَالْقِمَاس حُجًّة شَزعِيَة دل عَلَيْهَا الكتاب والسنة‬ ‫‪ِ7‬‬ ‫ردو لانو والسودإنكنغُ‬ ‫‪,‬‬ ‫يعء‬ ‫ف تر‬‫قين الكتاب قزلال عومل فكن‬ ‫[التَسَاء‪٩:‬ه]‏ ‪.‬‬ ‫منو ألله وأليوراًالخر دلكك حمر وأحسسنن تأ أويا ©‪:‬‬ ‫‪:‬تيوا أفل المصر لتمانه [الحشر‪.]::‬‬ ‫ع‬ ‫ئز‬ ‫) تيب‬ ‫لم‬‫ونؤل‪ :‬ل وَسَرب لاما وعَىلقَةه قال من بيتي ألقلم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫مے‬ ‫سے مے مے‬ ‫بااي أنماها أولمرت وَمُويكق حنني ‪ 4‬اس‪.]٧٢:‬‏‬ ‫‪٠‬‬ ‫ومن السنة حَديث التعمية التي جَاءث إلى التي صَل االلهعَلَيه‬ ‫طلي أنيَثئت‬ ‫َسَلّم تَقَالَتْ‪ :‬ن قر يضة الحج أذركث أبي مَيْحًا كبيرا لا‬ ‫عَاقلراحلة أحقحمج عنه؟ قال‪ :‬رأت لوكان عل أبيك تن تقشنه عنه‬ ‫‪١‬‬ ‫ألست قَاضيَيّهة عَنْهُ؟ قَالَث‪ :‬دتَععَ؛َُمْ قَالَ‪ :‬قَدَاكَ دَاكً‪.‬‬ ‫وَمِنها سُوَال مر ن الختلاب لول الله صَق اله عَلَنهه تلم عن‬ ‫بْلَةٍ الصائم قَقَالَ ل‪ :‬لول صَل الة عَلَيْه وَسَلَم‪ :‬أرأيتت لََؤتَضمَضت‬ ‫يس‪.‬‬ ‫د بأ‬ ‫ي‪ :‬لا‬ ‫من الماء وانت صَائعمق؟ال عمر‬ ‫والآيات الْمُرآزنيه في دلك كثيرة وَالْكَحَاديث أكتن و قَذ كان عَلَيه عَمَل‬ ‫الصَحَابَةِك قَهُمْ قَاسُوا الْوَقَائَِ وَالَوَارل التي ل يرذ فيها حم عَلى مَا وَرة‬ ‫فيها حكم‪.‬‬ ‫ت المدخل إلى المذهب الإباضي ]سسسه‬ ‫‏‪)١.٠١٢‬‬ ‫مسس(‬ ‫ه‪ -‬الاستحسان‪:‬‬ ‫‪, -‬و‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏ً‪١‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪١‬؛۔؟‪٥‬ه۔ ه‬ ‫‏‪471١‬‬ ‫۔ذ۔۔‬ ‫۔ےه‪٥‬‏‬ ‫‪48‬‬ ‫‪4‬‬ ‫آد ۔۔‪١‬‏‬ ‫بقوله ‏‪.٠‬‬ ‫‏‪ ١‬لسالي‬ ‫‏‪ ١‬لين‬ ‫حَوْلهَا نو‬ ‫وفد حسم الخلاف‬ ‫وَلُ تعغاريف عدة‬ ‫"ولا يَلرم القائل بالاسيخسَان إناث مَغئى مختلف فيء قَإَِ الاستحسان‬ ‫ند كل ظايقة ين أهل مذ الأول هوم سرو ي ه قين واق الضم عل‬ ‫ثبوت الاستحسان الذي أثبته عَيْر قَيَرتَفْع الخلاف في ثبوته‘«()‪.‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫>‪2‬ه‪٥‬وو‏ >۔۔هے‪.‬‬ ‫مو‬ ‫‪.‬‬ ‫إ‪.‬‬ ‫‪ ٥ _٥‬۔‬ ‫‏«‬ ‫وقال المي حَلْقَانْ ن جميل السَيَاب‪" :‬وفي قتَاوى المذهب ما يدل عَلّ‬ ‫الأخذ بالاشيخسَانِ عنة كثير من عناء الكضحاب'{)‪.‬‬ ‫(( طلعة الشمس؛ ج ؟“ ص ‪٨٢٣‬؟‪6.‬‏ تحقيق عمر حسن القيام‪.‬‬ ‫‏‪ ٠٩‬تحقيق سليم أولاد ثاني‪.‬‬ ‫() فصول الأصول‪ 6‬ص‬ ‫البناء الفقهئ‬ ‫‪ -‬الاستضحَاب‪:‬‬ ‫وَمُوَ ِقَاءُ مما كان عن أصوله التي كان عَلَيْهَا من وجود أو عَدَم أوؤ تخو‬ ‫دَليكَ‪ ،‬كنقاء الْعُمُوم عَلى غُمُومه‪ ،‬وإبقاء النص عَلى حاله حَتى برة‬ ‫للمَنْضوص‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لتَاِخ‬ ‫‏‪ ١‬ر‬ ‫لِلعمُوم‬ ‫‏‪ ١‬للحصص‬ ‫أي اِنْقَاءُ الحكم عَل الشيء وجودا أؤ عَدَمًا حتى يَقُوم دلي آحَرعَل تَعَيْر‬ ‫حل الحم‪.‬‬ ‫ا لْمُرْسَلَةٌ‪: ‎‬‬ ‫| لْمَصَا ل‬ ‫‪٧‬‬ ‫الْمُتَاسِبُ الي تَعَرَ كب عَلَيه مَضلَحَة الاس ‪:‬‬ ‫وهي الْوَض ف‬ ‫َلَم ييلعلهه‬ ‫يععتتيهرز دَلِكَ الرض‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫إِنَ ‪:‬‬ ‫َحَيث‬ ‫عَنْهُمُ الْمَْسدَُ‬ ‫"د‪ 7‬عه‬ ‫مَصَالحَ التايتج مُتَحد‬ ‫كَرْعِيَة؛ لأ‬ ‫ح‬ ‫تلا أى مُظلقًاك وه‬ ‫مُنتهيَةٍ عَمْرأرنممن شروطها‪:‬‬ ‫ى‪.2‬‬ ‫‪٥ ,‬‬ ‫‏‪,٥‬‬ ‫‪. ..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ‪2‬‬ ‫آ‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫‪,‬‬ ‫س ه تو‬ ‫و‬ ‫مر‬ ‫۔ مه ۔ مه‬ ‫ل‬ ‫كو‬ ‫‪.‬‬ ‫ان‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪٥‬‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫>‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫۔؟‪٥‬ذ۔‏‬ ‫۔‪>1١‬حَ‏‬ ‫م ‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫| ل تَكُونَ مصلحة عَا مه وَليسَت مَصلحَة شخصية‬ ‫تالمدخل إلى المذهب الإباضي إس‬ ‫‏‪1٠٤‬‬ ‫رن رأأينها مرتبطة بالحاحِم باغيتاره ولع الأمر قَهْوَالذي يُقَرَرمما فيه‬ ‫المَضلحَة العامة يلَاسر كحموق الازيقاق بيتهم وَعَمْر دلك‪.‬‬ ‫حَابَة قَمَا [بَ هعْدوُ تص‬ ‫لاريي‪:‬خ التشريع الإشلاَ من رَمَن الر‬ ‫وال ه ‏‪ ٤‬ر‬ ‫أن الحاح أَؤمَنْ يقوم مَقَامَهُ هُوَمَنْ َوَرَالْمَصَالِعَ الْعَامَةَ الت ل تار‬ ‫حكما تكَببتَتَ دبنَحّض أؤ إجماع‪.‬‬ ‫حيي الخروصِىٌ حينأَمَرَ‬ ‫وقد استَعْمَلَهَا الشيخ ‪ 4‬و الموتر الصَلْتُ ;بن‬ ‫منها لقا يعودوا للياء تَقِيلَ لة‪ :‬إن‬ ‫يَزقبيوت القرامطة بغد خروجهم‬ ‫كان الْقَمْ مُسلِمي قلا يجل حَز بيُوتِهم؛ وإن كائوا مُشركِينَ قَبُْوتْفُْ‬ ‫عَنيمَةِلمْسلِمينَء وَلَكئَه تبت على مَوقذه‪ .‬قال والين السلع مُعَقَبَاعَقّ‬ ‫دلك‪ :‬وملُاسْ متَُسْنتََدنَدَ لأي الموتر ف هذه المسألة ل القياس المرتل‪ .‬وَهُوَ‬ ‫لنفي صلاح اللام وأهله حتى لا يكو للقرامطة ملجأ جئون‬ ‫إآيه()‪.‬‬ ‫‏‪ ١-٨‬لاستفرَا غ‪:‬‬ ‫وهو عِبَارة عَنْ تبع أفراد انيس ف حُكم مِنَ الحكام وَينْقَيىمُ إل‬ ‫‪٥‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠.٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪1 -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫البناء الفقهي‬ ‫ه‬ ‫؟‬ ‫۔¡‬ ‫ز س‬ ‫ح‬ ‫وهو دليل قع‪.‬‬ ‫كامل‬ ‫‪ -‬استقراء‬ ‫‪ -‬اسْتَفْرَاءتاقِصًع وَهُوَ دليل علو‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫ت‪.‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫تل‬ ‫و ۔‬ ‫إ۔ه‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫شَرعِيّة ‘ ودورد‬ ‫كحُيجًّةة‬ ‫فه‬ ‫م‬ ‫مے مم‬ ‫وَبَعضها مختلف‬ ‫ا لْكَسُوليَة‬ ‫لة‬ ‫الأد‬ ‫هذه و هي‬ ‫الْمَصَادِر الباضِيَمةة دَليلَيْن آحَرَئنِ هُمَا‪:‬‬ ‫‪٩١‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ها‪‎‬‬ ‫ت قول الصَحَاب فيقول فيه المَيْح حَلْقَانْ ن جميل السَيَاؤ‪ :‬والصحيح‬ ‫‏‪ ١‬مجتهد ينَ منَ ‏‪ ١‬لصَحَاد ب ةه كعَيْرهمْ من مجتهد ي ‏‪ ١‬كة ة لا تكون‬ ‫تا أن‬ ‫صَحَايع ولا عَيرو لجوازالخطاعَلَنم لأنه ش غير‬ ‫عَيْرهمْ من‬ ‫ع‬ ‫‪454‬ححة‬ ‫مَعصُومِينَ مئه')‪.‬‬ ‫‪١‬؟؟‪.‬‏‬ ‫ج ؟“ ص‬ ‫‪ 9‬طلعة الشمس‬ ‫(') فصول الأصول‪ ،‬ص ‏‪.٥٣١‬‬ ‫‪١‬ا[لمدخل إلى المذهب ‏‪ ١‬لإباضي إس‬ ‫‏‪[ ١٠٦‬‬ ‫سس‬ ‫وأما الهام تَيَقُولالمَيْح السَيَاب فيه‪ :‬والصحي ندي أنهلا يكون‬ ‫حُجَة لا يالا يس جهله مما تقوم حُححَنجّههُ بالعقل ون مما كاتت الحجة‬ ‫‪().‬‬ ‫فيه بظريق ‏‪ ١‬ك ‏‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫تانيا‪ :‬الْقَوَاعِدُ‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ -١‬مَفْهُومُ ‏‪ ١‬طا ب‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ّ و‬ ‫يسمان‪:‬‬ ‫وهو‬ ‫و‪ ,‬الَمَة‬ ‫و‬ ‫و‬‫ه ‏‪٥‬‬ ‫‪ 3‬مفهوم موافموٍ‬ ‫‪ -‬مَفهُوم حالمة‬ ‫وَمَفْهُوم الموافقة هُوَالمَنظوئُ‪ ،‬وَهُوَما واق حُحغ السكوت عنه حس‬ ‫الموق به‪ 6‬وَهُوََوعَان‪:‬‬ ‫‪ -‬فَحُوَى الخطاب‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏َّ‬ ‫‪ -‬لخم" الخطا ب‪.‬‬ ‫‏‪.٥٢٣‬‬ ‫)( نفس المصدر ص‬ ‫۔م؟َف وهوم و الْئْخًّا قة تَهُوَ مما‬ ‫قَظعِيَةك وأما‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫سه‬ ‫‏‪ ١‬لَمُوَاةفَقةه بنوعيه‬ ‫وَدَڵا لة ممهَفهو ع‬ ‫عَنه حم المنطوق به ويلقى عَليهِ دليل‬ ‫خالق حُكَمُ الْنَشكُوتِ‬ ‫الجطاب‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪1‬‬ ‫اللَعَة‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وهو حُجًّة من‬ ‫س‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫‏‪2, ٥‬‬ ‫وا نواعه سبعة < هي‪:‬‬ ‫‪ .‬مَفْهُوم العا‬ ‫لعَاددة‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪:2‬‬ ‫وَمَفْهُومُ الْعَدَد‬ ‫‪ .‬وَمَفْهُوم القرط‬ ‫وَمَفْهُوم الحضر‬ ‫وَمَفْهُوم القضف‬ ‫‪ .‬وَمَفْهُومُ الاسْتِتَْاء‬ ‫سم( المدخل إلى المذهب الإباضي_]تسسه‬ ‫‏‪١٠٨‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وا لت‬ ‫؟ |لز‬ ‫ويفهم ببالصيغةة الْمَوْصُوعَة لدلك‬ ‫عَيْر وجه الذَعَا‬ ‫فعل ع‬ ‫المو ههُهوَ طلب‬ ‫تو (افعلڵ)‪ 6‬وبما دل عَللَيَهِْه مالقرينة‪.‬‬ ‫ومُوَللوجُوب مالم تضرف قرينة عنه ل عَبره‪.‬‬ ‫أامالغ ومو طلب كف عن فغل ولكن عز موجه إلى الله عَرَ وَجَل‪.‬‬ ‫تداوجه إل الله قَهُوَ دعاء لا نغ‪.‬‬ ‫ويعرف التَغن من ا سياملْمَوْضوعة له الت هي حَ‪4‬قِيقِيَّة وَعَازيّة‬ ‫التقية هي صيغة (لا تفعلڵ)؛ لأنَ ممذه الصَيعَة مَؤْضوعة لة‪.‬‬ ‫ح ة‬ ‫ربيي‪.‬‬ ‫‏‪,١-‬‬ ‫اا ه‬ ‫جدَاهم‬ ‫م عَ‬‫وما‬ ‫لتَغ ا لتَحْرِيمُ ما ل تصرفه قرية ‏‪١‬إلى إإرَادَةة عَيْر دَلِكَ وا يلاهف‬ ‫وحكم‬ ‫فيه هو‪ :‬هل يَذل على فساد المنهج عنه؟ تَبَعْضْهُم يقول بقساد المَنجِي عنه‬ ‫َبَعْصْهُم لا يقول بذلك‪.‬‬ ‫وَبَعْصْهُم يقر بين اليباةاتِ والمعاملات" قَيَرى فساد الْمَنْهت عنه في‬ ‫العبادات وليس في المُعَاملاتِ‬ ‫ا‬ ‫ِ‬ ‫ق رايي‪ :‬ن القول ال خِيرَهُوَالمُتَايب‪.‬‬ ‫البنا الففهئ‬ ‫‏‪ | -٣‬لمُظلق وا ْمُقَيَدُ ‪:‬‬ ‫الملئ هو ما دل على مائع في جذيه‪.‬‬ ‫أما المقيد قَهوَ ما حَررج عن دلك الشموع يضف أؤ يسب وضع أضيع‪.‬‬ ‫َلَهْمَا زت صَوَر‪:‬‬ ‫<(‬ ‫؟‪ .‬التِلَافْهْمَا سَبَبَا وَحْكيًا‪.‬‬ ‫‏‪ .٣‬اختلافهما سَبَبًا وَاتحَادُهُمَا حكئا‪.‬‬ ‫‏‪ .٤‬اتقَاقَهْمَا سَبَبا وَاختِلَافْهْمَا حكما‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وفي الصورة التانية‪ :‬لا يمل المطلق عَق المقيد بلا خلاف‪.‬‬ ‫‏‪٢7‬‬ ‫سس‬ ‫المد ‪:‬خل إلى المذدهب الإبباضضي‬ ‫صحت ‏‪١‬‬ ‫وف الصُورَتَيُن المَالتَة والرابعة‪ :‬هنَ‬ ‫اكَ اختلاف ف قِيلَ‪ :‬يحمل املى عل‬ ‫لقت وتل المم أي حت ان بركة رضي الل عن وييق‪:‬لا يشتل‪,‬‬ ‫وهو قول الإمام محمد بن مخبوب رضي االله عنه‪.‬‬ ‫؛‪ -‬العام وَالحاصُ‪:‬‬ ‫ْعَاُ هُوَاللمع الدال عَق جميع ما يَتَتَاوَله دَفْعَةً واحدة من عير حَضر‪.‬‬ ‫ودلالته قَظعِيَةُ ة عَق أقل مَياصدق عَلَيهِ منالئَلائة تَصَاعِدًاء‬ ‫‪7‬‬ ‫طزَ=لةتة لاحتمال التخصيص هتا‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫ةفرد ممن ‏‪٠‬أفرادده‬ ‫كل‬ ‫َتحَئن‬ ‫طي ‪2‬‬ ‫ول صِيَع عَدِيدَة يغرف بهاك وهي‪ :‬مَن وَما الاسْتفهَامِيَتَين والشَرْطِيمَتيَئن‬ ‫ميغ وَكُل» وَأتن‪ ،‬وَحَيْثه وَمَقى" وَمَهْمَاء وأي لما أضيقث إله والتَكِرة؛‬ ‫والجنغ العرف‬ ‫الموصوع لل لالة‬ ‫قَهُوَ قصر العَاءً عَق دبغض أفراد وهوو الأم‬ ‫وأما الحص‬ ‫عل قرد وَاحد ولا دتيدذلل عَقى عَدَدمِنَا لأفراد كما لا يستغرق جميعم الأفراد‪.‬‬ ‫واله قطعيه عَق مَذلوله الذي وَرَ به اللفظ الخاص‬ ‫‪4‬‬ ‫لِلْحَاص؛ ؛ لمه يقضي عل العا‬ ‫ا ْعَامٌ واَالحاصُ كان اضم‬ ‫وإذا تَعَارَص‬ ‫سَوَاء كاتا مَُرَامِتَين‪ ،‬أكؤان أَحَدُهُْمَا ُمُتةَقَدَمًا على الآخر‪.‬‬ ‫عسايل )مدخل إلى المذهب الإبا ضي س‬ ‫سس( ‏‪]١١٦١‬‬ ‫أما لا كان اللف عاما والسبب حَاصًاك قَنَ العبرةبعُمُوم اللفظ لا‬ ‫يخصُوصِ السَّبَب‪.‬‬ ‫آ‪.‬‬ ‫ا تت الْمُنْهَم‬ ‫غ ‪2‬‬ ‫وال‬ ‫ا‬ ‫المم‬ ‫ات‬ ‫۔‬ ‫۔ ك‬ ‫‪14‬‬ ‫أدَوَائْهه و‬ ‫ص‬ ‫ت ه‬ ‫و‬ ‫‪: 2‬‬ ‫قلَعاظمووإعنَكاانلْمَننء قَهَوَعَم الدَلالَةه ويتجوخزصيصه يمت ر آحاد‬ ‫أ ببایں جَلع‪.‬‬ ‫قَالْنحَصَصَات المُتَصِلَهُ هي‪ :‬الاستفتاء وَالقَرظ وَالصَقَه وَالْعَايَهُك وَبَدَل‬ ‫البغض‪.‬‬ ‫وأما الْنْحَضَصَات المُنْقَصِلَة قي‪ :‬لَمْظِيَةُ وَعَيْرلَفْظِيَّة‪.‬‬ ‫َّ‬ ‫ع‬ ‫عر اللفظية الس واذ‬ ‫الْعَامً عل‬ ‫وَعَظف‬ ‫وَتَحُوَى الطاب©‬ ‫الستة القياس‬ ‫وَاللَفْظِيَةُ‪ :‬الكتاب‬ ‫‪ 1‬و ‏‪ ١‬لقكسش‪ :‬‏‪ ٤‬وَرُجُوغ ‏‪ ١‬لضّمَائِر عل خلا ف ف بعضها‪.‬‬ ‫الخاص‬ ‫وعن العموم ق العام والخاص بيتها رابد قوييكاد لا يغرف أَحَدُهُْمَا‬ ‫إلا بعلاقته بالآخر‪.‬‬ ‫ومروف حُحشم شَزع بغد ثبوته خضم ز آحر وهو جَائز عنة جمبع‬ ‫انتداب الإسلامية عَفْلا وَتفْلَا‪ ،‬ومحله الأم رر وَالتَغنى المر عِيَان‪ ،‬سَوَاء‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫بصيغة ‏‪ ١‬بر‬ ‫وَرَدا بصِىيعَتِهمَا ‏‪ْ ١‬مَعْرُوقَتَيْن ) ‏‪ ١‬فحل ( و ) لا تفعل ( َ و وردا‬ ‫كأمَئكُم ‪,‬بَدا وَتَهَيْثكَُمْ عَنْ كد اء وَا لتسع وَاةقم فيا لكتابب كنج‬ ‫التلاوة مَعاك وخ التلاوة ذو الحم" وَقذ أنْكَربَعْضُ أمة‬ ‫الم‬ ‫عُمَانَ ذَشحتَم التلاوة دونن الحسغو‪.)٢‬‏‬ ‫وما يضرب مقالا من تشج التلاوة دون الحم بالقول (المَيْعُ والمَْحَهُ‬ ‫إدا رَتَيَا قَازجمُوهما الْبَتَة) قَهَوَ عير ضجيج للاغتبارات المَاليَة‪:‬‬ ‫‪ -‬التَعبمر لا يَنْسَجمُم متعَظم القرآن قَصَاحَة وَبَلَاعَة‪.‬‬ ‫‪ -‬التغيير الميج وَالمَيْحَة للرَانِينن مُشور بتَكُريمهمَاء وَهُوَ لا يَتَتاسَبُ‬ ‫قا وَمَوْضُوعَا‪.‬‬ ‫‪ -‬آؤكاتث آية مَنْسُوحَة التلاوة مَا بَقِيّث مَعغْروقة كتب وثفرا‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كما أثَ االتح وَاقِع ف الْمُرآن هُوَ وَاقِمع كدلكٹ في الستة‪.‬‬ ‫‏‪ .0٥٤٨‬نقلا عن البدر الشماخي‪.‬‬ ‫) طلعة الشمس حج ‏‪ ١‬ص‬ ‫المدخل إلى المذهب الإباضي إس‬ ‫عصتس‬ ‫‏‪١١٤‬‬ ‫‪ -‬لسع الستة يالْزآن‪.‬‬ ‫‪ -‬تشع القرآن بالستةالمتواترة أو المستفيضة المشهورة‪.‬‬ ‫‪ -‬نع السُتَةء الَحَايّ باأ‬ ‫آ‪‎‬‬ ‫رم(‪٠ ‎‬‬ ‫‪١ 7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-_-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ّ‬ ‫لآ‪‎‬‬ ‫سنة با حَادِىَ‪.‬‬ ‫ي مجوز نسخ الْمُتَوَاتر ف‬ ‫وأرى أنه نبغي عَدَمُ التوسع ف ج القرآن‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫في رأبي أن الْْقهَاءَ توا في دَلَ م أ بغض الآيات التي قيل عَنهَا‬ ‫ه‬ ‫ء‬ ‫ُ‬ ‫‪٠‬‬ ‫_۔‬ ‫` _‬ ‫تظييق‬ ‫أَتَهَا مَنسُو حَةهُ الأحكام ‪ -‬إنى لم يكن الكثيز منها ‪-‬يمن‬ ‫أحكامها واقعا حَيَاتًِا‪.‬‬ ‫۔ ه‬ ‫ه‬ ‫عل أه نبي أن يبُففْهمَ أ ته لا دنسك ف الْمُوآ نِ ولا ف الستة بَعدَ وَقَاةٍ الت‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫صل االله‪ 4‬عَلَه َسَلََ‪.‬‬ ‫تاذولزحكام المَزحِيَةعَُق أَربَعَةٍ أزكانه‪،‬ي‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫أ ‪-.‬‬ ‫بعَة‬ ‫_ ‪. .-‬‬ ‫‪ -‬الحا حم‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لْتَخكوم فييهه‪.‬‬ ‫‪ -‬المحكوم عَلَيه‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -١‬ا ح‪‎‬‬ ‫وَمُو أت خطاب الله الْمُتَعَدّق يفعل الْمُكتَفِينَ اقصاء أو تخيمرا أؤ وَضعًا‬ ‫وَهُوَقِعلسمَبْنِهُمَا‪:‬‬ ‫الظابُ التَكلِيفعَ‪.‬‬ ‫‪ -‬الخطاب الوضع‬ ‫س( المدخل إلى المذهب الجباضي_]ست‬ ‫ےلتتا‬ ‫الحطاب التَكليز مو لدييَدوز على الإيجاب وَالتَخيير‪ ،‬وَهُوَ ما فتى‬ ‫عه‬ ‫و تخييييرره تبِيعنَ فعل والك‬ ‫؛ تَهيَهُ عَنْ فعل‪.‬‬ ‫ا فه‬ ‫أؤ شرا لة أومؤَانِعًا ينه‪.‬‬ ‫حببام‬ ‫لن سَ‬ ‫يوما كا‬ ‫املاحطاب الوضين هُ‬ ‫وَيَنْنقَقسِهمُ الم الة كليف إل معَحمرْسسةََةة اقسام ه‪:‬‬ ‫‪ -‬الجُوبك وَهُو الذي تاب عَق فعلهوَيْعَامَبُ عَل تركه‬ ‫‪ -‬الذب وَُوَاليي يُقابْ على فغلِه‪ 6‬ولا يُعَاقبُ عَتقىزكه‬ ‫‪ -‬التخريم وهو الذي يُعَاقبُ عَل فِعْلِهء وَيتَابْ عتلزكه‬ ‫‪ -‬الْمَكُروه وَهُوَ الدي في تزكه تَوَابُ وليس في فعله عِقَابُ‪.‬‬ ‫‪ -‬المباح وَهُو الذي درجعمل التَيةك قَيَكُون تارة طاعة وتارة مَعْصِيَة؛ لما‬ ‫يعرض عَلَنْهين صلاح النية وَقَسَادِمًا‪.‬‬ ‫ععِييَّةّةة گمبَا ان الكم الوضع‬ ‫دوائر الاحكام الش‬ ‫على ان دَائِرَةًا لمتاج أو‬ ‫ل أقسام حرة هي‪:‬‬ ‫ورَمْجمنود النّب‬ ‫مَلَهارغ عَلَامَةا علَقسبب" قَيَلْ‬ ‫لمَائ جَع‬ ‫اهُوَ‬ ‫‪-‬السبب وَ‬ ‫س ۔ و و‬ ‫س م‬ ‫ّ‬ ‫‪2‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫و‬ ‫وجود المُسَبّب‪ 6‬ومن عَدمه عَدَمُهُ‪.‬‬ ‫‪ -‬الترك واهولذي يَعَوَقّف عَلَْه وَجُوذ الحكم‪.‬‬ ‫‪ -‬الوكيئفه والركن ما يَقُوم عليه المي وينهم بانيقائه‪.‬‬ ‫‪ -‬العلة وي الوصف الْمُوََر يتفسِه في ا كم‪ .‬وهي تَشمَلُ العلامة [ أنْصًّا‪.‬‬ ‫‪ -‬العلامه وهي اأوضف الكاشف عن الحكم من عَيْر تظر إل تَعَل وجود‬ ‫ً‬ ‫۔ و و‬ ‫ررجوب‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ع ۔‬ ‫م‬ ‫لالةتَكْلِيغَ والوضع هو‪:‬‬ ‫على ان الفرق < حكمين‪:‬‬ ‫‪ -‬اخضع التَكلينع مَؤزوذة ملوية العمل من المكلف غلا كما عن نغ‬ ‫‪.٠ ٠١‬م_=‪‎‬‬ ‫ؤ تخيمرا بين فغل وكف وَهُوَ ياتي في مَقدور المكلف إذ لا تكليف‬ ‫ش۔۔ ‏‪ ٥‬ه‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫۔‬ ‫ر ‪٥‬۔ ِ‏‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫ر‬ ‫۔ ‏‪ ٥‬و‬ ‫خيير إلا بين ممد ور ومقد ور‪.‬‬ ‫بمقد ور وا‬ ‫‪ -‬الضم الضوي‪ :‬موه بيان كزيه سببا لمُسَبيه أزكزنه مزظالتذرويهه‬ ‫أؤكمؤنه مانعا منن حُحيم ماء وَقَذ يكون في مقدور المكلف" وَقذ يكون‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫ه‪/‬‬ ‫لس في مَقْدُوره‪.‬‬ ‫عاسلمدخل إلى المذهب الإباضي _إعسر‬ ‫‏‪]١١٨‬‬ ‫مسس‬ ‫‪ |-‬لاح‪:‬‬ ‫وو الذي أف على المكلف الأخكام المرية اني يتَابُ عى فغيها‬ ‫ويعاقب على تركها‪.‬‬ ‫وبما أه تَقَرَرَأن الحم هُوَأقز خطاب لثه الْمْتعَذفى بأفعال المكنين‪ .‬وأنَ‬ ‫لل تعال هموضدز الأحكام وأنه أرمل البل وأول الكئ لتبيين يل‬ ‫‪١‬‬ ‫خه ‏‪ ١‬‏]‪:٧٥‬ماَعْنَ‬ ‫مرية‬ ‫ت يم‬ ‫نالحي‬ ‫انس‬ ‫زيت ي‬ ‫الحكام‪ :‬رن الحك‬ ‫حم رلا‬ ‫‪٥‬‬ ‫الخام الشرع‬ ‫وَقَد احتدم الحجلاف بن القائلين باكية القزع وَالْقَائِلِينَ يَاكِميّة‬ ‫الْعَقُل‪.‬‬‫‪4‬‬ ‫في رأبي‪ :‬أن الترع (التَصّ) يخكم وَالْعَفلَ يَفْهَم؛ قَمَتاظ فهم التَص‬ ‫‏‪ ٥‬سص‬ ‫الزع والعمل‪.‬‬ ‫ما عِنْدً‬ ‫وتأتي الح للقفل فى يطا خدودك كينة عدم ؤزود الزع‪.‬‬ ‫ؤزود الزع قلا حم لعقل‪.‬‬ ‫وهذه الْقَضِيَةُ ين مباحث عِلم الكلام عَيْرَأتَهَا تورد ي كثب أصول الفقه‬ ‫لتؤضيج [ أقر أحكام الله تعال في أفعال المكلفين‪.‬‬ ‫هما يعلى به خطاب الممارع وَهُو على تلاتة أنواع‪:‬‬ ‫‪ -‬ما فيه حَق يل عر وَجَلّ قَقَظ‪ ،‬كالاغتقاداتِ وَالعبَادَاتِ‪.‬‬ ‫عَلَْهَا‪.‬‬ ‫َمُوَالهمْ وَعَعَددمم الاغتداء‬ ‫كُخُرمَة‬ ‫لِلْعِباد قَقَظ‬ ‫فيه ح ى‬ ‫‪7‬‬ ‫دلك في الخدود الموقعة عل‬ ‫‪ -‬ما فيه حَقً مشرك ينه وعبادك وَيَتَمَمَل‬ ‫ُ‬ ‫۔‪ 5‬و‬ ‫`‬ ‫اضحَا بب الْأَفعَال الْمُؤَذِدَ ة للْعَيْر كحَد الْقَذْفِ©‪ 6‬وَالْقَصَاصِ ف التَايَا تتِ منَ‬ ‫المتة‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬المحكوم عَلَيْه‬ ‫هُوالمُكلف الي وحدث فيه صِقة التكيف من حَيْث كمال فويه ي بدنه‬ ‫وَعَفْلِه‪ ،‬وه الْمُعَبَرُ عَنها بالَهلِيَةِ‪ ،‬وَتتَمَرَع عن صفقة التكليف الأهليه‬ ‫بِنَوعَيْهَا الجوي والدا‬ ‫‪1‬‬ ‫أهلي الوجوب عبارة عن صَلَاحيَة العندليكون محلا لم الخطاب‪.‬‬ ‫أما أهلية الأداء تهي عبارة عن صلاحية العبد لأداء العبادة‪.‬‬ ‫سر‬ ‫تاتل ‪١‬مدخل إلى المذهب الإبا ضي‬ ‫‏‪١٢١.‬‬ ‫هنالك عوارض تغتر هذه الهلية ذه العوارض منها سَمَاوِيَةه' من‬ ‫اللي وينها مكتسبة أي منالإنسان‪ .‬وَالْعَوارش السَمَاويَهةي‪ :‬الجون‪.‬‬ ‫نعته والصقر واله والسنه التوم والحيْض» والتقاش} وَالْمؤث‪.‬‬ ‫وَالْمَرَض» والماء‪ .‬أما العوارض النكتسَبة تعي‪ :‬الجز» والخصأُ والهزل‪.‬‬ ‫والسَقَه والسفر والسكر والوكراه‪.‬‬ ‫وكل واحد له حكمه وهي مَذكُورة وَمَشرُوحَة في كثب الأصول‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ .‬م‬ ‫‪ِ8‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫إ۔‬ ‫‪8‬‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫غ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ِ‬ ‫‪:2‬‬ ‫(') هكذا جاء في كتب الأصول‪ 6‬فلو عبر عنها بالربانية لكان أفضلء فرارا من التجسيم والحلول‪.‬‬ ‫رابكا‪ :‬قواعد الفقه‪:‬‬ ‫بت الأقْدَمُونَ الفقة عَل ةقوَاعِدً حَضیں هي‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ال ول‪ :‬أناَليَِينَ لا يزينه إلا يَقِين مِغلة} ومين دَلك‪ 6‬من تيَقَنَ بالقارة وَئَكًّ‬ ‫ف الحدث تأخذ بالظهَارَة‪.‬‬ ‫التانية‪ :‬الضَرَر يُرَال‪ ،‬ومنه رد الْتغضوب‪٬‬‏ وَصَمَان الْمَثْلوف‪.‬‬ ‫اة‪:‬السمقه جليب الكيسي ومنها جواز القضر والجنع الفظ الق‬ ‫الرايعةا‪:‬لعادة مححكَمَهك ومنها أقل الحيض وأكتزه‪.‬‬ ‫الايسنة‪:‬الَمُو ريمَقَاصِدهاء وَمِنهَا وجوب التَيّةٍ في الهَارة‬ ‫هَدَا مما حَرَرْتَاه من أصول الفقه أدلة وَقَواعِدوأحكام الت انبى عَلَيْهَا‬ ‫الفه الإبَاضِي‪ ،‬حَرَزتاهما شختَصَرة(‪ 6‬كأحد دالمداخل إل الْمَذهمب‪.‬‬ ‫(') ومن أراد المزيد من هذا العلم فعليه الرجوع إلى كتاب (طلعة الشمس) للشيخ نور الدين‬ ‫الساليں وكتاب (فصول الأصول) للشيخ خلفان بن جميل السيابي‪.‬‬ ‫سس‬ ‫"_ إلى المذهب الإباضي‬ ‫‪١٢٢‬‬ ‫أؤلاً المهارات‪:‬‬ ‫الأل عَلَيه وَسَاًل‬ ‫المهارة ا ملنتَجَاسَسَةة قَرْضً من كتاب الله عَوَ وَجَل ومن سة تبيه ص‬ ‫وإجماع المسلمين‪.‬‬ ‫ؤ تار و ريج ‪7‬‬ ‫ؤ صعيد‬ ‫ا‬ ‫امير مُطهَر منئ ماء‬ ‫الة حَبَث و ‪ .‬ح>َدَث‬ ‫‪7‬‬ ‫وَئيرَتَحَقَقّ دلك رَوَال التَجيں أو ازيقاغ الحدث‪.‬‬ ‫تحمى بالضوء ويالاغيِسَال وَيالاستنْجَاء وَيزاَة النجار ويليم‬ ‫بها أدا الهبادات التي ُشيتَرشظرلها المهارة وَمَغْتى‬ ‫للْمُتَصِف‬ ‫رهن صِقة حُكميَة توجب‬ ‫ة عنكم بقا على السم م المُتف‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وش نوعان‪ :‬حسية وَمَعْتَويَهك وَيْحَتر عن السمة ببِمَعْقُولَة الْمَعْتى كما يعتر اعلنْمَعْتويّة‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫تاأ‪١‬لمدخل إلى المذهب الإبا ‪-‬‬ ‫‏‪١٦٤‬‬ ‫سس‬ ‫قائم ببالْجَدَنِ الجنابةة والحيض مَانع من"‪ .‬اداء الْعِبَادَات لتي يوُش؟ْعَےر۔َ‬ ‫والحدث هُوَ مع‬ ‫الصَهَارَة‪.‬‬ ‫البت هُوَالتَجَس‪.‬‬ ‫الحدث هوتماسة مفتون رنه نتاج إل لههنه عز معقولالغى أما‬ ‫هو‬ ‫>ف ‪9‬‬ ‫ثف‬ ‫ك‪.‬‬ ‫ماسة حسه ولا تختابج إراكئه إلى نيَة} تل تحني فيإهزالة عَمن التجَاسَةء ومو معقول‬ ‫لق‪.‬‬ ‫وَوَاحبُ إزالة التَجَاسَةٍ من تلاتة مَواضع هي‪:‬‬ ‫‪ -‬من ال بان‪.‬‬ ‫‪ -‬مِنَ ا لتلاپيسر ‪.‬‬ ‫‪ -‬من ايقاع‪.‬‬ ‫والتجَاسَةُ أنواع منها‪:‬‬ ‫لَؤل‪ 6‬وَهُوأَمدا تجَاسَة وَتتَجَيام والقائظ والم المسفوح وَأَبوال البهائم‪ .‬وَذَرَق القر‬ ‫الأن‪ :‬وَالمَْتَله وَخاملخنرير والمياه التلاتة امنلتَجُل؛ الْمَوم وَالْمَذي وَالْوَذي" والدماء‬ ‫التلاتة امنلْمَرأة؛ الحيض والنقاس وَالاسحَاصَة وؤلوغ الكلب في الإتاِ وَهْتاك أنواع‬ ‫‪22‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أخرى من التَجَاسَاتِ تُظلَبْ من فطانهاء وَتَزول تجاة الحدث وَتجَاسَة الحث بالماء‬ ‫الْطلق‪ ،‬وَهُوَ الماهر الْمُطهَرُ‪.‬‬ ‫وناس الحدث لا تؤول إلا بالماء الْمُظلقء إذ هُوَ التمايز في تفيه المظهر يقره‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫أنا تماس الحت تؤول يه‪ ،‬بالماء النار في تفيه كيا الكَمْجَار والغزو‪.‬‬ ‫م‬ ‫تهز الأزش المشي وياليج وَيالمَانِ‪.‬‬ ‫تظهر التَعَال بالْوظء‪.‬‬ ‫ويظهر جلد المية يالةتاغ‪.‬‬ ‫أه فظ وال التجَاسَة وَبُوتِ المهارة وال عين التَجَامَة‪.‬‬ ‫ال‪ :‬الْفْسْلْ من الَتَابَة‪:‬‬ ‫مو تَزضُ لقول اشتعال‪ :‬فوَإنكُنتَم جنبا تَاَهَدوا ه [الْمَائدة‪]6:‬‬ ‫قه‪ :‬أن يبدا يمل الْيَدَين‪ ،‬قم تظهير مَؤضع التَجَيں" قَعسْل اليدين اني ثُمً‬ ‫ّ‬ ‫‪2‬‬ ‫حمص قَدَمَيه‪.‬‬ ‫آ‬ ‫غ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔۔‬ ‫ح‬ ‫؟‬ ‫و۔‬ ‫ح‬ ‫‏‪ _ ٥‬؟ >‬ ‫ے‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫۔ ‪٠٥‬‬ ‫‏!‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫> ۔‬ ‫؟‬ ‫ا‬ ‫النَضمَصَةء فا لاستنسشاق } تم يُصَتَ المَاءُ على جسده من را سه إلى‬ ‫م‬ ‫سے‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫َيْستَحَب له الوضوء كوْضوء الصلاة‪.‬‬ ‫عالمدخل إلى المذهب الإباضي_إمسسه‬ ‫سل ‏‪(١٢٦‬‬ ‫رابعا‪ :‬غسل الْمَيّتٍ‪:‬‬ ‫غُسُلُ الْمَتتِ وَتَكفيئة وَدَفئه قرض كقَايَة‪٬‬‏ وَهُوَ حَقٌ الْمَوقّ عل الأحياء‪.‬‬ ‫وصقه الفشل‪ :‬أن ‪2‬يوم الْمقَسَل يقل يده ويد الْمََتِء ت يل يَدَُ في خرقة نقه من‬ ‫‪4‬‬ ‫السُرَة إل الكبة‪ .‬لإزالة التَجَيرء تُمً يحْلَعُهَا‪.‬‬ ‫فم قوم بتؤضتيه كؤضو الصَلاةء ث يصب عَليه الماء الموظ يمظخون السدر ؤ غيره‬ ‫و‬ ‫و ى ‪ -‬و‬ ‫من الْمُنَققَات إن تَوَتَرَ ثم يصب عَلَيه الماء مَرَتَمن لكون الجميع تات عَسَلات الْأَعَن‬ ‫اليمن من القى يلى القل متَجَنبَا موضع العورة من السرة ق الؤكبَة‪ 6‬ون حَدَت‬ ‫شيء مناالإخللالمى اذلترتكيبور قلا أر‪ ,‬ولا ضى الأمر فع نتن‪ .‬فير‬ ‫له‬ ‫عَلن ع ذقن‪,‬‬ ‫وادا عدم الماء أؤ تَعَدَرَ عَسْلَهُ بالماء فإنه يِيمَمْ بالتراب كالتَيَمُم للصلاة‪.‬‬ ‫ُِ‬ ‫‪.‬‬ ‫وَمَن أراد المزيد تفصيلا في هذه الْكشياء ليغ إل كتب الفه مُتَوَسَطاتِهَا وَمُطَولاتهَا‬ ‫أحكام المياه‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‪-‬‬ ‫ع‬ ‫لأول‪ :‬المَاُ التمايز المظهر وَيَسَمَى الما المطلق‪ .‬وَمُوَ طاهزفي نفيه‬ ‫بدى‬ ‫أتَسَلألرنح۔ ‪:‬شرا ب‬ ‫ستر‬ ‫وموال‬ ‫النه تَعَالَ ‪:‬‬ ‫لِعَيْره لقول‬ ‫=‬ ‫و‬ ‫ساممنا مآ هوا ل) [الْفُرقان‪]84:‬‬ ‫ادلوأن‬ ‫حمي‬ ‫م ‪- .‬‬ ‫‪4.‬‬ ‫[‬ ‫‪1 ٥‬‬ ‫والأنهار وَمَاءُ البخر‬ ‫الافلاج‬ ‫وَمَاءُ الْعُيُون‬ ‫الهلْعَْث‬ ‫وهو‪4‬مَام‬ ‫قل التو صَق الن عَلَيْه َسَلَمَ‪" :‬وَهُو التنهوز ماؤه("‬ ‫الماني‪ :‬الما الّاهز عاَبلْرْمُظهَرك وَهُو مما الْكَمجَار وَالعُوق‪ 6‬ويظل عَلَيه‬ ‫الماء الْمُصَاف» وَهُوَلا يَرقَع الحدته لكنه يزيل النجس‪.‬‬ ‫التالي‪ :‬الما التسع وَمُوَ تس لا يَرقَعُ الحدث ولا يزيل التحَس‘ بز‬ ‫هو متُتجَجَس للَْشْيَاء‪.‬‬ ‫والتاُ ينة الكيي ومنه القلي‬ ‫الكثير لدا وَتَعَث فيه التَجَاسَة لا ينجس حتى يَتََمَرَلَوئاءأؤطغئا أو‬ ‫ريما‪ِ .‬لْحَدَث "الْمَا هو لا تتجه إلا ما عَمَرَ لوت أؤطعمه أو رية("‪.‬‬ ‫وأما القليل وَمُوَ مَا ونالمتين قه ينجس بوقوع التجَامَة ييه سوا‪:‬‬ ‫عَمَرَنة أم لم تَمرهُه لحديث‪" :‬لدا كان الماء قذرفلمن لم يختيل حبق"‪:‬‬ ‫)( رواه الربيع بن حبيب الحديث رقم ‏‪.١٥٨‬‬ ‫المدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫ست‬ ‫‏‪١٢٨‬‬ ‫الضو وَالتَيَمُمُ‬ ‫ا وَلاً‪ :‬الوضوء‪:‬‬ ‫وَمقُوَرض من كتاب اللع وَجَل لقول اوتعال‪ :‬يأيهاآذيك ءامَثوا‬ ‫‪2‬‬ ‫إدا مَسّر يل الصوة ماغيثوا ؤَججوكمكم وأتديَكم إل المرافق وآمسحوا‬ ‫روسكم وا جكم إلَالككععببتتيننن ‪[ 4‬الْمَائة ‪[6:‬‬ ‫وأزكائة حَعمْمسَسةةً ه‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫وُح الواي‪.‬‬ ‫وَالرَجْلَيْن‪ «.‬وَمَس‬ ‫واليدين‪.‬‬ ‫الرجه‬ ‫‪71‬‬ ‫الت‬ ‫وفيه سُتَنُ‪ ،‬وهي‪:‬‬ ‫الْمَضمَصَة وَالاسُتِنمَائ" وَمَشحا أدين‪ .‬وَتحْلِيل اللَحيَة‘ وترتيب‬ ‫الَغصَاءء وَالمُوالاُ عسلا وَمَسُحًا‪.‬‬ ‫ح‬ ‫لصلاة ة الْقَريصَة{ ورسنة‬ ‫وهفييهه إجمال وَتَفْصِياً ( قمن حَيْث الإجمال هشُوَ ق رض‬ ‫لصلاة السنه ومن حنث التفصيل قيه القرائي وَالسشتن ليصلوا‬ ‫القري ‪7‬ضة ة و صلوا تت السن‪.‬‬ ‫‏‪,١٥٩‬‬ ‫(') رواه الربيع بن حبيب الحديث رقم‬ ‫للوضوء تَوَاقِض منها‪ :‬الخارج من القبْل أُؤ من الدبر والكذب والغيبة‬ ‫الاضطجَاعي‬ ‫وَالتومُ‬ ‫الْعَوْرَة‬ ‫وََسُ‬ ‫التَجَاسَةء‬ ‫والنميمة ى وَالدَمُ وَؤقوغ‬ ‫و إنكنئم عرزكية أَوعَل سَدقََرآو عا أح‬ ‫زر منكتاب النت حَيْثقال‪:‬‬ ‫مانلتآبلآو لَمَستَمُ النساءكتم تجدوا مآ قََيَمَمُوصاَميدًا طيبا مَامسَحُوا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫ًّ‬ ‫‪ :2‬ر‬ ‫م‬ ‫وأيديكم ةتنه كه [المائدة‪]6:‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫أن يضرب منه صَرْبَةُ للوجه وَصَرْبَة لليددين ن !إل السُقَيْن‪ ،‬وَنْشقَرَظ‬ ‫‪7‬‬ ‫له التيه وَظلَبُ الماء ودخول وفت الصلاة‪.‬‬ ‫الصلاة‬ ‫أولا‪ :‬الصَلَوَات الْمَكتُوبَاتث وهن‪:‬‬ ‫‏‪ .١‬صَلَاة الظهر قشمنى الأولى‪ .‬وَوَقَهَا إِدَا رَالَتِ المَمُس‪.‬‬ ‫؟‪ .‬صلا الضر وَوَفْتُهَا إدا اد الملل قليلا عَن آخر وفت صلاة الظهر‪.‬‬ ‫‪ .‬صَلاة المغرب" وَوَقْعَهَا إدا عاب الشمس كلها‪.‬‬ ‫ممتتتت } المدخل إلى المذهب ا إباضي إس‬ ‫هت( ‪ .‬‏‪)١٣‬‬ ‫و‬ ‫وَآ رحَ وق ها منتصف‬ ‫بَعَدَ غميّاب اللمَّقَق الأخت‬ ‫‏‪ .٤‬صَلَاء العا و‪َ7‬و‪+:‬‬ ‫الليل‪.‬‬ ‫لْقَجْر الماني و هُوَ الْقَجُهُ الصَادِق‪ ،‬وآخرها‬ ‫ه‪ .‬صلا الْقَجْر وَوَفْتُهَا لوغ‬ ‫طلوع قرن من المشير‪.‬‬ ‫وكدة ة وَوَقتْهَا من بدر صلاة‬ ‫‏‪ .٦‬صَلَا الور قِيل‪ :‬واجبة وَقِيلَ‪7 :‬‬ ‫الِْماء إل ظلوع الْقَجْر‪.‬‬ ‫اا‪ :‬الأوقات المَنْهن عن الصلاة فيها‪:‬‬ ‫مے م‪.‬‬ ‫س‬ ‫ا‪ .‬القات التى تحرم الصلاه فيها‪َ :‬فث طلوع تزن من المي حَقى‬ ‫تيل طُلُوعُهَاء وَرَفت غروب قَزنِ من المي حَقى يَكتَيل‬ ‫غُرُوهَا‪.‬‬ ‫؟‪ .‬الأَوَقَات التي تصررالصلاة فِيهَاء بد صلاة ة الصبُج حَقتى ظلوع‬ ‫القير إلا لسَتَب‪ 6‬وبعد صلاةالضر حَقى تغرب القسس يلا لسَبَبه‬ ‫وَؤتُوف السير في وسط السَمَاء إل في الشتاء‪.‬‬ ‫الكان إعلام يحول وفت الصلاة تَهُو للوقت وَللصَلاة والا‬ ‫للصلاة قَقَظ‪.‬‬ ‫وَتكُرَه فى الكان التَرْحِيعغ وَالتَثويب‪.‬‬ ‫َئستَحَبُ استقبال الْقبْلَةة في الْكَدَان وَالإقَامَوةَالالْتِقَاتُ يميئا ث شِسَالَا ف‬ ‫الأذان ينة القول‪ :‬ع ع الصلاة يَمِيئا وَعيَ عَل القلاج شمالاؤ وليس‬ ‫س وَهياسُ الأَغمَال‪.‬‬ ‫أتيه‬ ‫ا‪ .‬ال‬ ‫؟‪ .‬التَلَهَاررك كالوْضُوءِ وَالَيَمُم‪.‬‬ ‫‏‪ .٢‬اللتش الماز السَّاتزالي يشعر عَوْرَة الرَجُل‪ ،‬وعمى جس المزة ما‬ ‫تالين والكقني وق قؤي التمن‬ ‫‪--‬‬ ‫لنا‬ ‫‏‪ .٤‬البقعة النار وَتجَنبُ الْمَزْبَلَةٍ والْمَنْحَرَةٍ وَالْمَقْبَرَة وَالْمَجْرَرَة وَالمَفبَرَة‬ ‫وموضع الحجام وَََط الريق‪.‬‬ ‫ه‪ .‬اسَفبال اللة وَهُوَ اسفبال الْكعغْبَةك كاستقبال الكعبة عَيْنهَا لمن هو‬ ‫في الشجية واستقبال التشجد لمن هُوفي مَكمة واستقبال مَكة لكن‬ ‫هموفي الكرة الأزضِيَة‪.‬‬ ‫حَامِسًا‪ :‬أركان الصلاة‪:‬‬ ‫‏‪ .١‬تكبيرة الإحرام وهي الكن الأعظم في الصلاة وهي بَوَابَة الأحول‬ ‫إل الصلا وَفِيهَا من التشديد مَا لا يُوجَدُ في عَيْرهاء وكل حركة قَبْنَما‬ ‫جَائِرة وَبَعدَهَا عر جَائرة‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫؟‪ .‬القِيَام‬ ‫‏‪ .٣‬القا ت وهي قراء القاتمة مَع الْبَسْمَلَة إن سِرًا قَسَرٌ وإن جَهرا قَجَهْز‪.‬‬ ‫وتكون قراءة القاتجة وَحُدَمَا يرا في صلاة الترك وَصَلاة الضرب‬ ‫الركعة الخيرة ين صلاة الترب وَالرَكعَتَنن الَِْيَتنن من صلا‬ ‫الْعِسَاء‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ورقفررأا مَعَهَا‬ ‫متَايَسَرَ ممانلْشزآن في الرَكعَتَيْنِ الأوليين من صلا‪:‬‬ ‫التربه وفي الرَكعَتَين الأولين من صلاة الماء وفي ركعَي صلا‪:‬‬ ‫الفجر‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫!‪ .‬الكوع‪ .‬وَهُوالانيتَاءُ عَقى الركبتين مَعَمعجَاتَبَة القَدبج‪ .‬وَهُوَالانجناء‬ ‫المدي‪.‬‬ ‫‪ .‬السُجُوذُك وَهُوَ وَضعغمالجهة عَق الأَزض‪.‬‬ ‫مهددٍ أؤ لللهَحتَات‪.‬‬‫لمَ‬ ‫لل مَ‬ ‫‏‪ .٦‬اعوذ ل‬ ‫‏ا‪١‬لللننكك عَلَيه‬ ‫ص‬ ‫‏‪ ١‬لتي‬ ‫‏‪ ١‬لصلاة ‏‪ ٥‬لقول‬ ‫منَ‬ ‫‏‪ ١‬نزوح‬ ‫يكون‬ ‫‏‪ .٧‬التَسْلِيعُ ويه‬ ‫د"(‪.)١‬‏‬ ‫‏‪ ٥‬ل‬ ‫ا‬ ‫آ ر\‬ ‫ل‬ ‫ا تكبير ‪:7‬‬ ‫الصلاة‬ ‫رر يم‬‫سلم‪" :‬تح‬ ‫سُتَنَ الصلاة‪:‬‬ ‫‪ .‬التوجيه وَالسُتَه هُوَ توجيه تبيّتا محمد صَقٌ العنَهلَيه ه وَسَلََه وَاشتَحَت‬ ‫أن يكون مَعَه تؤجية أ بيتا براهيم عَلَيهِ الصلا وَالسَلَامُ؛ والتوجية‬ ‫لحدي ههُوَ‪ :‬سُبْحَاتَكَ اللهم وو‪ََ:‬مُدك تبارك اسمُك‘ وَتَعَال جَدُك‬ ‫هور‪ :‬إِق وَجَجه‪َْ:‬هتثُ وَجمي للي قَظرَ‬ ‫ولا إله غعيرك‪ .‬وَالتَوجيهُ الناهي‬ ‫(') رواه الربيع" الحديث رقم ‏(‪.)٢٢٣‬‬ ‫عاسللمدخل إلى المذهب الإباضي_]سست‬ ‫سس‏‪١٢٤‬‬ ‫السَمَاوَاتِ والأز حَنيمًا ومما أنا من المُشركِينَ‪ ،‬ويجوز تقديم أحَدِمَا‬ ‫؟‪ .‬الاستاد‪ :‬وِقَنْهَا تخريك الئَسَانِ بها من عَيْر أن تَسمَعَهَا الأذن‪.‬‬ ‫‏‪ .٣‬التكبير‪ :‬للكوع وَللسُجُود‪.‬‬ ‫‏‪ .٤‬التسبيح في الكوع وَالسُجُود (تلات مَرَاتٍ عى أوسط الْكَخوال) أن‬ ‫تقول في الركوع‪ :‬سُبْحَانَ رَت القظيم‪.‬‬ ‫‏‪ .٥‬قراء التحيات‪ :‬وهي "التحيات الماركات ينه وَالصَلَوَات وَالمَييَاتُ‬ ‫السلام عَق الت وَرَحمَة اللهوَبَركاثة السلام عَلَيْتَا وَعَل عباد النه‬ ‫الضالين أشهد أن لا إله إلا الشد وخد لا قريك لة وأشهد أنَ محمدا‬ ‫مر‬ ‫و۔ے‬ ‫>‬ ‫‪7‬‬ ‫َبْدُُ ووله"‪.‬‬ ‫سَابعًا‪ :‬مُسْتَحَبَاتُ الصلاة‪:‬‬ ‫‏‪ .١‬تلات سَكتاتٍ حَفِيقةء قبل الشوع في قراءة القاتجحةء وَبَعة قراءة‬ ‫الْقَاتحة‪ ،‬وَبَعْدَ قراءة الآيات بل الكوع في الصَلَوَاتِ الجهرية‪.‬‬ ‫‪ .‬التل ممؤضع السجود قَقَظ‪.‬‬ ‫‏‪ .٢‬المُبَاعَدَه ي الظن والدين مَكل عَير مبال يه‪.‬‬ ‫‪ 4.‬المبَاعَدَ بين الركبتين والأذُتين في السجود بممكل عَبْر مبالغ فيه‪.‬‬ ‫ه‪ .‬الاغيِدال المستوي في الكوع وَالسُجود وَالْمعُود‪.‬‬ ‫‏‪ .٦‬وضع اليدين عَق الركبتين في العود‪.‬‬ ‫‏‪ .١‬تقديم اليدين قَبْلَ الركبتين عند السُجُودء وَتأخِيرهما عند النوض‬ ‫‪:‬كبَتَينِ ‪-‬عند ال لجو د وَتَأخِيرْهما عند‬ ‫مِنَ السُجو دش او تَفديمُ ‏‪ ١‬ل‬ ‫النهوض منة‪.‬‬ ‫الصلاة‪:‬‬ ‫تانيا‪ :‬نواقض‬ ‫ا‪ -‬الكلام بما لم يرذ فيه أمر إذ ليس هُوَ من جني الصلاة‬ ‫؛‪ -‬القفل عَنْهَا‪ ،‬وَالاشتعَال بأمور الدنيا كاستخصار الحساب وَعَيْره وَهُوَ‬ ‫‏‪ ٤0‬ه صو‬ ‫الذي تكثر في رَمَانتاء تمرا للوضع التجَارِيٍ وَالافْتِصَادي؛ لأنه ليس‬ ‫سنان إلا مَا عَقَلَ من صلاته‪.‬‬ ‫‏‪ -٣‬الثاء الْمُتَعَمَدً‪.‬‬ ‫؛‪ -‬تخويل اتية فيها ين قز إلى سُتَة متلا‪.‬‬ ‫‪ | ٥‬لنفع‪. ‎‬‬ ‫‏‪ ٦‬الجهزالزايذ‪.‬‬ ‫‏‪ ٧‬الْمُحَاتَتَة المَدِيدَ‪.‬‬ ‫ه‪ -‬اللحن في القراءةالذييودي إل تغيير التفت‪.‬‬ ‫‪ -‬القَهقَمُ تنفضها ولوو والابتسامةاتي تهز منها الْكَشتَان‬ ‫تَنْضْهَا وَحَدَهًا‪.‬‬ ‫‪ -.‬تى التي صل الل عَلَيه َسَلَ الصق‪ :‬أن يشع في صلاته إفعَا‬ ‫الكلب وأن يَنْمْرَ فيها تفر اليك أؤيلتفت فيها اليقاتة التعلب أز‬ ‫يقعد يها عود القز"‪.‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫‪٨ ٦٠‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫ك‪‎‬‬ ‫‪٩٥٦٠‬‬ ‫‪`١‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫عَاشِرا‪ :‬تبطل الصلاة بتر‬ ‫ك زكن ينأركانها عَمْدا أ نيشيَائ‪ 6‬أما الستَز‬ ‫ولا‬ ‫بعَرْك سُ‬ ‫سنَ‬ ‫نةٍ‬ ‫الصلا‬ ‫‏‪ ٩‬و «‬ ‫‪4‬‬‫عَمْرَ‬ ‫ة منها نسيَا تا‬ ‫إِدَا كان‬ ‫تَفسُدُ‬ ‫المك عَمُدًَا‪.‬‬ ‫) ( اخر‬ ‫جه الربيع‪ ،‬الحديث رقم ) ‏‪.)٢ ٤١‬‬ ‫حَاِيَ عَشَرَ‪ :‬صَلَاة الجماعة‪.‬‬ ‫تِيلَ عَنْهَا أتَهَا واج ببة عَق الأَغيَان‪ .‬وَقِيل‪ :‬وَاجببَهة عَل الكفاية‪.‬‬ ‫وهن بالنسبةللرجال‪ :‬أن يَقَدْمَهُمْ رَجُل يَكُوث إِمَامَهُم وأمامه وق‬ ‫الترتيب لي جَاءَ في الحديث الشريف "ياولمْقَوهَ ا رأه يكتاب الل‬ ‫ولبة لِلتَسَاء‪ :‬قَدَا أردن الصلاة جَمَاعَة ماَعلَرَجَال قَنَهُنَ كونتن‬ ‫‏‪ ١‬مراء ة رَجُلا‪.‬‬ ‫وم‬ ‫ولا‬ ‫‏‪ ١‬لص‬ ‫وَلْتَكَنْ ق‬ ‫‏‪ ١‬مراء ة‬ ‫كومهن‬ ‫تجوز ا‬ ‫تان عَضَر‪ :‬صَلَاء الحمُعَة‪:‬‬ ‫وهي تَلرَم مسلما حرا بالما دكراء ولا تَلْرَم التاء وَالصَبيَانَ والعبيد‬ ‫السافر وَالْعَاجر عَمْرَ اةتَهُمْ تجوز لَهُمْ أن يُصَذُوهما‪.‬‬ ‫وتقام بباد بين ‏‪ ٤‬رَجُلا قَصَاعِدًاء ودا أقيِميمَث قَإِتَهَا لا تَشمْظ ما ببةه لاق‪.‬‬ ‫وه بأدَان وَحُظُبَتَيْني وإقامة تن‪ .‬وَيَجُوز لها أداتان وَهُوَ المعمول به‬ ‫عل أ نئ يكو ‪ :‬الا ن الك ل ممُُتَتةََدَمًا عَنِ ‏‪ ١‬أوَثقت؛ لأمه ل تنبني عَليّه‬ ‫‪-‬‬ ‫ا[لخل إلى المذهب الإباضي_]تست‬ ‫سل ‏‪{١٣٨‬‬ ‫أحكام صلاة الُعةء وإنما تنتني على الأذان القاني الدي يب أن يتكون‬ ‫مَضبُوطا مع دخول الوقت‪.‬‬ ‫وفقر ها جُوذ الخام المسلم الي يأمر بمهَاخْصِبًا از عَن طريقي‬ ‫وَسَسَات الدَؤلَة حَسَب الاختصاص‪.‬‬ ‫في رأي‪ :‬ن وجود الجماعة الْمُسُلمَةة في البلاد عَيْر الإسلاممِييَةة يَقُوهُ مَقَامَ‬ ‫الاحِم ال‬ ‫عَق أن المراكز الإشلامية في البلدان عر الإسلامية هي بمَتابة الجماعات‬ ‫المُسْلمَة‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‪-‬‬ ‫تَالتَ عَسَر‪ :‬صَلَاا لسفر‪:‬‬ ‫وَاججببةَة عل ‏‪ ١‬مسافر وهي قصر ‏‪ ١‬لصلاة ‏‪ ١‬لوَبَعاعِحيِةيَةة((الفر‬ ‫وهي عَزيمَة؛ ا ي‬ ‫الضر والماء الخِرة) إل رَكعَتَمنو‪،‬ديك أن يَئزة الحؤوة (الْوَصظنَ)‬ ‫َيَتَجَاوَر الَْمْيَالَ (اق عَمَر كيلو مِغْرًا) على أنه تنمي أن يحدد السلم له‬ ‫ُ‬ ‫ذا حَورَرَةة وَاحِدَة‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫تاز او الكيلو مترالتِيَقْصُر الصلاة سَقَراء ويو ال‬ ‫أن يغرق‬ ‫أما‬ ‫صَلَاقي الشهر وَالْعَضر و‪7‬دتَيْنَ الْمَثرب وَالْعِمَاي وهو رخصة‬ ‫ن‬ ‫لقرتتريت؛‬ ‫َ‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫العيدين‪:‬‬ ‫صلاة‬ ‫زابع عشر‪:‬‬ ‫رشي سنة على الكقَايّة مُرَحْبُ فيها وتصل جماعة وإذا مَاكاتتث خارج‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫س ۔‬ ‫‪ ,١‬۔‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫۔۔‪,‬۔‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 2‬ى‬ ‫> ‪--١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫<‬ ‫و ۔‪8‬‬ ‫البلدان قَدَلكَ الأفصَلُء وَهيَ منن رَكُعَتَبن عْهُورَتَين دتَعْدَهْمَا خصبة‪.‬‬ ‫يسن فيها وفي خُظبَتِهَا التكييز‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬ف‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥ -‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫و سبع‪.‬‬ ‫عَشْرَة أوويسع‬ ‫او إخدتى‬ ‫حعَشرََةَ تكبيرة‬ ‫فيكبر فيها تلات‬ ‫لظةبلةة تلادثينَ تكبيرة‬ ‫‏‪ ١‬لتَكپير فِيهَا وفي ‏‪١‬‬ ‫عَدَ‬ ‫يكون‬ ‫أ الن‬ ‫ومِنَ ‏‪ ١‬لأفضل‬ ‫بة‪.‬‬ ‫الزي يبقى مِنَ الصلا ة يكون في ا‬ ‫عل أن كون التكبير فِيهَا عد تكبيرة الإحرام وبعد الفراغ من‬ ‫‪2‬‬ ‫لقراءة في الركعة المانية‬ ‫ا(لخل إلى المذهب الإباضي_]سست‬ ‫سس ‏‪)١٤.‬‬ ‫ء‬ ‫وَبَعَدَ ؤ‬ ‫بَعدَ ‏‪ ١‬حرام حس‬ ‫ه‬ ‫عَشرَة‬ ‫وَهُنَاكَ ظريق‪5‬ة أخرى ف ‏‪ ١‬لتَلا ث‬ ‫الرَكعَة التانيةمْس» وَبَغْد الرفع من ركوع الرَكعَة التَانيَة لات‬ ‫ععمهر أأنها أَسضْبَححَثَث يحدث فِيهَا شَيْء ممانلازيبال لدى الْمُصَذَينَ‪.‬‬ ‫حَامس عَشََر‪ :‬صَلَاء المريض‬ ‫الريش عليه أن يُصَقّكيْقمَا أمكتة اما ز عودا أؤمُضطجعا م‬ ‫القراء ‪ 7‬ولا‬ ‫تَشتَطغ ل‬ ‫وَإِنْ ل‬ ‫وَالسُجُود‬ ‫قِرَاءَة الصلاة ة والايمَاء للؤكوع‬ ‫ايما كبر عمسس تَكييراتِ‪ ،‬فم سلم ون لَمْ تَشتطع التكبير كان‬ ‫ً‪١‬‬ ‫‪ ٥‬و‪‎‬‬ ‫سص‪‎‬‬ ‫معذورا ا ولا مقيء عَلَيْه‬ ‫ساس عَمَرَ‪ :‬صَلَا ‪:‬‬ ‫وهي قَرضُ عل الكِقايإةدا قام بهالبغض سَقظ عَن التاقِين‪ ،‬ولا زكوعَ‬ ‫ومئثاا نيُوضَعَ الميت أمَامَ الصق مُشتقبلا به الْقِبلَةه‬ ‫فِيهَا وا‪ .‬س‬ ‫قا كان رَجُلا قافلمُصَقٌ إرا ذري وإذا كان امرأة وَقََ إرا رأيها‪.‬‬ ‫وتكون وفق المزتيب التالي‪:‬‬ ‫و‬ ‫‏‪ ١ 7‬ح ‏‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬فراء الفاتحة سيا‪.‬‬ ‫‪.,‬نيهه ِ‪2‬‬ ‫ّ و‬ ‫ٍ‬ ‫ك‬ ‫‏‪ ١‬لغته ‏‪.٠‬‬ ‫‪ -‬التكبيرة‬ ‫عمل‬ ‫"‬ ‫د‬ ‫‪٧‬۔‏‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬الفاثجه‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ ١‬ل‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ََ‬ ‫‪7‬‬ ‫اليه عا‬ ‫‪.-‬‬ ‫۔‬ ‫‪ -‬التكبيرة الرايعة‪.‬‬ ‫‪ -‬الصلا عل الت صَق الن عَلَيْهِ وَسَلَّمَ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫هه‬ ‫سابع عَضَر‪ :‬الصَلَوَاتُ الْمَسْئُوتَة‪:‬‬ ‫ا‪ -‬الرَوَاتِبْ‪:‬‬ ‫وه ركعتان قبل الظلهْر‪ ،‬وَرَكعَتَانِ بَعْدَهماء وَرَكعَتَانِ بَعْدَ المغيب" وَرَكعَتَان‬ ‫بعد الِْمَاء‪ ،‬وَرَكُعَتان قَبْلَ الفجر‪.‬‬ ‫اسميلمدخل إلى المذهب الإباضي_إمصتسه‬ ‫سس( ‏‪١٤٢‬‬ ‫وَمَذه السن الرواتب بعضها أوك من بَعغْضِ‪ 6‬حَسَبَ مُواتبة التي صف‬ ‫النك عَلَيه وَسَلَ‪.‬‬ ‫َسُمَيَث رَوايب لمَرتيهَا عل الصَلَوَاتِ الْمَفروصَةء وازيبَاطها يها‪.‬‬ ‫؟۔‪ -‬عير الرواتب‪:‬‬ ‫وهي قيام الليل والتراوي في رَمَصَانَ‪ ،‬وَصَلَا الكى وَتِيَة الشجي‪.‬‬ ‫وَصَلاُ كسوف المي وَحُسُوف القمر وَصَلاء الاستسقاء وَصَلَاء رَوَال‬ ‫اللي‪.‬‬ ‫وهتك صَلَوَات أخرى يسب الأحوال‪.‬‬ ‫واخيرا قَإنَ الصلاة حَيْر موضوع ممن سماء فليكثر وَمَن سماء قَليْفْلِلَ‪.‬‬ ‫عل أنه ينبغى أن تكون الصلاة وحًا وَجَوْهَرًا وَعَرَضًا كما أراها الثةعَو‬ ‫‪7‬‬ ‫> مأ ح‪.‬‬ ‫ء س‬ ‫مء۔‬ ‫س‬ ‫َّ ‏‪١‬‬ ‫ِِ‬ ‫؟‪١‬‏‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫سر‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ِّ‬ ‫ر‬ ‫عرں الفحشاء وا‬ ‫المَحلؤه‬ ‫‪ .‬لرآتم الضحلة إبر‬ ‫يجل‬ ‫[العَنكبُوت‪ ]54:‬وكما بيَتهَا رسول الله صَق الك عَلَيه وَسَلَمَ بقوله‪" :‬لكل‬ ‫ك‬ ‫"‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫<>‬ ‫ء‬ ‫إ۔‬ ‫۔؟‪٥‬‏‬ ‫او‬ ‫‪4‬‬ ‫۔‬ ‫‪ ,‬ل‬ ‫سے۔؛‪١‬ذ۔ة۔۔۔‪١‬ذ۔‏‬ ‫‪..‬‬ ‫ح‬ ‫‪.1‬‬ ‫شَيْء عمود وَعَمُوذ الدين الصلا وَعَمُوُ الصلاة الشوغ“‪.0‬‬ ‫"‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫(‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫۔ه‬ ‫ده‬ ‫(') رواه الربيع‪.‬‬ ‫دا ما التَصَرتَاُ من أحكام الصلاة وَمنَ المَغْلُوم أن تاب الصلاة ‪3‬‬ ‫وَِتَمَا ‏‪ ١‬لْتَفصُوذهُوَ‬ ‫منئ قَصدتا ‏‪ ١‬لتوي‬ ‫بواب الفقهية‪ .‬لة ته لس‬ ‫‏‪ ٠‬مَذحَلا قَقَظ إِلَ ا تاب والصلاة قِيل إن بما انتى عَشْرة أل‬ ‫مسألة‪.‬‬ ‫سي المدخل إلى المذهب الإباضي ]ستصسسه‬ ‫‏‪١٤٤‬‬ ‫الركاة‬ ‫الو كا ركن من أركان الإسلام قَرَتَهَا الل تال ف كثير من آيَاتِ كتابه‬ ‫الوكرة مه‪.‬‬ ‫الْقزيز بالصَلاة كقوله تعال‪ :‬لوأقِقييممُوا المزة‬ ‫قَالصَلَاةُ عِبَادَةٍ بَدَنِيَة حَالِصَة والكا عِبَادَة مَالمَة حَالضة‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫ِ‪7‬‬ ‫۔'‬ ‫۔‪,‬۔[‬ ‫آ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫مص‬ ‫س ل‬ ‫؟‬ ‫>‬ ‫وه الَمَبُ والفضة وَالتمُودُد الْوَرَقِفيَيةُة وَبَضَائِع التَجَارَة وَالْمَهَائْمُ وَالتمَار‬ ‫ُ‬ ‫والبوب‪.‬‬ ‫الكاة‪:‬‬ ‫زمت‬ ‫لاني‪:‬‬ ‫الْقَمَريَةُ بيشهُورها القمريةة العربةةو؛هي باستكمال الستة يالتسبَة إل كل‬ ‫الشتا الذكورة عدا التمار والحبوب‪ ،‬قَإِنَ إخراج الوكاة منها عند‬ ‫دو۔ ‪.4‬‬ ‫ايود‬ ‫كفَه‬ ‫حَصَادها لقولهتعالى‪ :‬وعاثوا ح حَ‬ ‫التالث‪ :‬النصي‪7‬ة وا ْمَةَ دير‪:‬‬ ‫وهي كما يلى‪:‬‬ ‫‏‪ .١‬الذََبُ‪ ،‬وَنْصَابه يَيبدبادأ ين ‏(‪ )٨٥‬جرَامًا‪ ،‬وَمِقداز الزكاة منه = ‏‪ 25٥‬وَهوَ‬ ‫المعبر عَنهُ بع العشر‪.‬‬ ‫‪ .‬الفضه وَصَابُهَا يَبْدَأ ين ‏(‪ )٥٩٥‬جرامًاء وَمِقداز الزكاة = هك؟ز‪ .‬وفت‬ ‫ظ منالهب وَالْفضَّة بَعْضْهُمَا عَل بعض ان لم يكتمل التَصًَا‬ ‫ج‪‎‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫تبِدبْادَأ ين تمن ‏(‪ )٨٥‬حراما قره وَمِقدَاز الزكاة‬ ‫‏‪ .٣‬النقود لوَرَيَةُ ‪-‬‬ ‫صائغ التجَارَةٍ وَنصَابُهَا كيصاب الدهب والفضة ه‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫أن‬ ‫تَعْدَ‬ ‫ّ‬ ‫ومقدار الكاة فيها = ‏‪.3٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫‪٠‬‬ ‫أ‪ -‬البلك وَيَنْدَأ التَصَابُ فِيهَا في عخيں منها‪.‬‬ ‫ب البق وه مثل اليل‪.‬‬ ‫عسي() المدخل إلى المذهب الإباضي إمسس‬ ‫‏‪١٤٦‬‬ ‫ج‪ -‬الغنام يبدأ التَصَابُ فيها في أزبمين‪ ،‬عل أنه يُشترظ في زكاتها أن‬ ‫ف‬ ‫تَكُونَ سَائْمَة عَمْرَ مَظغُو ممَةٍ‪ ،‬وَكَل هَدَا قن الَْهَائمَْ التي شع‬ ‫الحظائر الْمَرَارع‪ .‬وَيْقَدَمُ لها الطعام لَيِسَث فيها زكاء‪.‬‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫لأصول العقارية لا زكاة فيها لا إدا جعلت للتَجَارَةٍ ولايات الْمُوَجَرَة‬ ‫م‬ ‫كاتْهَا في ريعها‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ت‬ ‫\‬ ‫__۔‬ ‫ما إذ‬ ‫‏‪ .٧‬السهم إدا كات طويلة الكَجَل لإنيفتار ََكاتُهَا فعيَائِدهاء‬ ‫كادت مَهصيرَة الأجل وه التي تعَُعدَُدُ للْمُتَاجَرَة قََكاتْهَا وكا البضائع‪.‬‬ ‫الراي‪ :‬مَصَارف الكاة‪:‬‬ ‫وه تانيه وهي الني جَاءث بها الآيةالقرآنيالكريمة فما الصَدَقَت‬ ‫شقرة والمسك‬ ‫ين السم عنها اللة لوم وفي الرقاب والرمي‬ ‫امدواتش محكية )ه‬ ‫كف يلاقو والتي تركة‬ ‫رم‬ ‫م‪>2‬۔۔‬ ‫[التَوْبَة‪]06:‬۔‬ ‫ودا ضرقث في مَضرف واحد أؤأكتر قَدلكً يجزئ‪.‬‬ ‫ولكل واحد من هذه المصارف أحكامه الفقهية‪.‬‬ ‫وبعض هذه الْمَصَارف قابل للَعَبر في التطبيق حَسَب الئلزوفي والأحوال‪.‬‬ ‫ررر‬ ‫كمَضْرَفِ للة قَلُويْهُه‪ ،‬قذ تذغو الحاجة إليه أخيائا َيَكُون قابلا‬ ‫للنظبيق‪ 6 .‬وَقَذُ لا تذَذغُو إإله الا جَ ةة قَتَكُونْ هُتَاليكَ ضرورة ل تَطبيقِه‬ ‫تني توسيع مَفهُومإهلى عَبرمَفْهُوم د‬ ‫وكذلك في سبيلي اللب في رأيي‬ ‫لتل ليَشْمَلَ ك ما يودي إل تقوية الأمة الإسلامية من علم وَتقَائَة‬ ‫غيرهما‪.‬‬ ‫ل ‪/‬م حَدَد‬ ‫‪7‬‬ ‫ا‪1‬لللنك عَلَيه‬ ‫صف‬ ‫الكى‬ ‫عَبايں عن‬ ‫ابن‬ ‫حَريت‬ ‫لعْمُوم؛ قن‬ ‫كل‬ ‫‪1‬‬ ‫الوية‬ ‫فِيمَا ُونَ حُیں واق صدرققةة‬ ‫هوَ "ليس‬ ‫وَمَقَادِيرَهما‪ ،‬ورهُ‬ ‫‪ :‬نصب‪1‬ة الكاة‬ ‫>‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫۔؟‪٥‬۔‏‬ ‫ّ ۔ ‪5‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫>‬ ‫ها‬ ‫وليس فِيمًا دون‬ ‫مثقالا صدفه!‬ ‫عشرين‬ ‫فِيمَا ذ وں‬ ‫وَلَس‬ ‫د دِرهَمًا‬ ‫أربعون‬ ‫ُ‬ ‫‏‪.٤‬‬ ‫>‬ ‫‪4‬‬ ‫۔(¡‬ ‫‪.‬‬ ‫َ‬ ‫۔ ؟ ‏‪٥‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫>‬ ‫‪ ٥‬۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫«_‪٤‬‬ ‫‪> -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‪.‬‬ ‫۔‬ ‫<‬ ‫اء صدفه!‬ ‫اربعين‬ ‫( فِيمَا دوں‬ ‫و ليس‬ ‫‏‪ ١‬بعجرو‪،‬‬ ‫( خمسة‬ ‫ريعن‬ ‫صدفه‬ ‫دو‬ ‫حمر‬ ‫لنس فِيمَا ون عَشسمة أَؤْسُق صَدَقَة'(‪.0‬‬ ‫_‬ ‫مه‬ ‫ما‬ ‫۔ے‬ ‫ص‬ ‫(') رواه الربيع ‪:‬‬ ‫[ المدخل إلى المذهب ‏‪ ١‬إباضي إس‬ ‫‏‪١ ٤٨‬‬ ‫زكاة الفظر‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫إلا‬ ‫ت ‪ . 12‬ج ۔‪.‬ذ۔‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥.‬م۔ے‏ إأگه‪٥‬۔‏‬ ‫‪2‬‬ ‫وَنسَمى فِظرَة الابدان‪ ،‬وهي سنة وَاجبة لحديث عَائِتة ام المُؤْمِنِينَ رَضِيَ النه‬ ‫ع ر‬ ‫۔‬ ‫ء م‬ ‫عَنهَا قال‪" :‬سَنَ رَسُول الفوق الله عَلَيه وَس كَم زكاة الر عَق الخر وَالْعنْد‬ ‫أو‪ -‬۔؛؟۔ ‏‪٥‬‬ ‫۔>‬ ‫‏‪1٥ .٨٢١‬‬ ‫إح‬ ‫إر۔ر ؟‪,‬‬ ‫۔؟ه‪٥‬‏‬ ‫‪,‬او‬ ‫۔ ‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪ . ٥‬س۔ ح ۔و‬ ‫ح‪ -‬‏‪ ١‬إ‬ ‫والكر والأنقى وَالصَفير الكيي صَاعَا من تر صؤَاعا من زبيپهأًؤ برأ‬ ‫شير أؤمن أقط'‪.‬‬ ‫وَيفْهَم من الحديث أتَهَا تَشْمَل جميع أفراد الأسرة وَعَق أن غطى من العام‬ ‫‪4‬‬ ‫الساسي للنداء حَسَب عَالب قوت أهل كل بله‪.‬‬ ‫مقدارا عَن كل واحد (؟) كيلو جرام ‪ +‬‏‪ ٥٠‬حراما‪.‬‬ ‫ويجوز إخراجها تفدًا؛ لأن الْقَضد منها إغتاء الْفْقَرَاء في يؤم الجيد‪.‬‬ ‫وَرَفْت وُجُوبهَا زؤية لال مَوَالَ‪ 6‬وأفضل وفت لإِخراجها بعد طلوع الْقَجْر‬ ‫وَحَقى الخزوج لصلاة العيد‪.‬‬ ‫وَيَجُوز إخراجها قَبْلَ دلك بأيام‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫والإمساك عن المُفطِرَاتِ من طلوع الْقَجْر إل غُزوب المير‪.‬‬ ‫و‬ ‫>‬ ‫هر عبادة بََزه حَالصة‪.‬‬ ‫وأأربعفةام‪:‬‬ ‫` _‬ ‫ن‬ ‫لل‪:‬الصَوْم الفروع وَيَتَمَمَل في‪:‬‬ ‫ا‪ .‬صوم شهر رَمَضَانَ‪ ،‬وَتَثْبْت برؤياةلهلال البصرية وَالِْلميَةك وَكَدَلِكًَ‬ ‫حه وُ‬ ‫و‪.‬‬ ‫خروجه‬ ‫المبدل كالْمُبْدَل عنه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫في هه التَتَابْع؛ ؛ لأَنَ حكم‬ ‫صصسيَاهمُ بَدَل رَهمََصَانَء ويجب‬ ‫‏‪.٣‬صوم النذر لؤجُوب الوَقَاءِ يالتَذر‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫۔‬ ‫ا‪ .‬صَوْم الكارات‪.‬‬ ‫‪ 0‬صوم ‪ 4‬ع في الحج لمن لم تجد الْهَذي وَهُوَ ععة أد‬ ‫‪ 12‬ك وَسَبْعَة ببَععْددَ الْعَوْدَة‪.‬‬ ‫سي المدخل إلى المذهب الإباضي إس‬ ‫‪0‬‬ ‫في‬ ‫۔ ۔ ‪ 2‬ك وَيَقَمَتل‬ ‫التاني‪ :‬الصَومُ ا‬ ‫ّ‬ ‫أد‬ ‫ستِة‬ ‫تام منسََال‪.‬‬ ‫‏‪ .١‬صِيًا م ستمةه‬ ‫؟‪ .‬صيام الأيام النصف منكل شَهْر‪ ،‬وَهتَ التالث عَمَرَ وَالرَايغ عَشَرَ‬ ‫والخامس عَقَرَ‪.‬‬ ‫‏‪ .٣‬صِيَام ععىشر ذي الجَّة‪.‬‬ ‫‏‪ .٤‬صيام الب تام مهر مَغْبَانَ‪.‬‬ ‫‏‪ .٥‬صِىيَام يعؤمَماشُوراء‪ 4‬وهوالعاشر ينشَهْر محرم‪.‬‬ ‫من ك أسرع‪.‬‬ ‫‏‪ .٦‬صيام النتن اليي‬ ‫‏‪ .١‬صَِام الأيام التي لم ترد التَغن عن صِيامهَاء وني دَلكَ قَضل عَظيك ر‬ ‫حَسَبَ طَاقَتِهِإيمانه ظالما تحَتَبَ الصيام الْمَنْعَ عَن‪.‬‬ ‫التالت‪ :‬الصوم الْمُحَرَُ‪ .‬وََتَمَتَل فى‪:‬‬ ‫‏‪ .١‬يؤم عجيد الفظر‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‪ .‬يوم ععييدد الأضحى‪.‬‬ ‫‏‪ .١‬ايام التشريق ومي الحادي عَتَرَ والماي عَسَرَ وَالَالِتَ عَشَرَ من شهر‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫}‬ ‫س‬ ‫۔‬ ‫س‬ ‫؛‪ .‬بوم القكَ‪ ،‬وَهُوَ التَلاتونَ ممن سَعْبَانَ‪.‬‬ ‫ؤ تذبا لا بد لة من وجود المية قبل طلوع‬ ‫آ‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ر ر‬ ‫و‬ ‫‪٤ ٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫او‬ ‫؟‪ .‬ه‬ ‫۔‬ ‫ے۔؛ء؛‬‫‪2‬‬ ‫؟‬ ‫‪,‬‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‪ ٥‬و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪> ٠‬۔|۔ _‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الكَاذ‬ ‫لاني‪ :‬من تَوَاقضِ الصيام الاكل والشرب والجماع تَهَاراء والحيض والنقاس‪.‬‬ ‫والغيبة وَالتَمِيمَة وَسَائِر الْمَعَامِي‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫ا(لمدخل إلى المذهب الإباضي_إسسه‬ ‫‏‪١٥٢‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الاعتكاف‬ ‫فيا للَعَة ‪ :‬الانحباس‪.‬‬ ‫في الشرع‪ : :‬الكت في مسجد تَمَرُر‬ ‫‪١-‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ستا‪‎‬‬ ‫‪٦١٦‬۔_‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫وَهُو أقسام تلاته‪:‬‬ ‫ز‪4 ٥ ‎‬‬ ‫وهووَالْمَنْدُورُ‪.‬‬ ‫‪-١‬۔‏ واجب‬ ‫‏‪ ٠٦ ٠‬۔۔؟ ‪,‬ص‬ ‫رَمَصَان‪.‬‬ ‫سهر‬ ‫د ثلة اك‪ :‬إل‪.‬‬ ‫العشر الاواخر من‬ ‫وهو في‬ ‫سنه)‬ ‫‪11‬‬ ‫۔ ‪ ,‬س‬ ‫ے۔‬ ‫> ‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫۔ ‏‪ ١‬س‬ ‫ش ‪ 3‬ذ۔‬ ‫‪3‬‬ ‫۔‬ ‫ه۔‬ ‫عير رَمَصَان‪.‬‬ ‫‏‪ -٣‬مُستَحَب‘ وهو ما كَانَ ف‬ ‫عل أن يون الاغيكاف في مَسْجد عامر يصَلَوات الجمَاعَةٍ ودا كان‬ ‫المسجد جَامعا تقام فيه الجمعة والجمَاعَاث قَهُو أفضل‪.‬‬ ‫يام التَالِيَة‬ ‫وفه‪ :‬ين غروب المشير إل بعد غروبها في اليوم التالي أو‬ ‫‪٣١‬‬ ‫\ _‬ ‫م‬ ‫ہے مم‬ ‫‪:٦‬‬ ‫دا كان الاغيكاف للأيام وَلَياليهنَ‪ .‬أما ا كان للأيام ققظ قيدا قبل طلوع‬ ‫‏‪ -١‬التيك قلا يقبل عَمَلّ بدونها للْحَديث "إما الأعمال بالتَيَاِ‬ ‫ص‬ ‫هه‬ ‫سے‬ ‫؛‪ -‬الصَوْمُ لدلك لا يصح الاغتكاف بلت‬ ‫‏‪ ٢‬عَدَم الزوج إلا لحاجة لا بد كنهاالآكل والشرح والضوء والاغسنال‬ ‫بلة التريضں وَصَلاة الجمعَةٍ} وَحُصور جَتارة تلي ترقا أر الصلا‪:‬‬ ‫عَلَيُهَاء وَمَصضَاءِ حَاجَةة الإنسان‪.‬‬ ‫ولا يشتغل مي عَيْر الصَلاة‪ ،‬والذكر وَقِرَاةلْمُزآن‪ ،‬وَرَمَض لهبغض‬ ‫إلاميتال باذيلم‪.‬‬ ‫فسد كل ما يفيد الصَيَام عَامْرلكل وَالشزب‪.‬‬ ‫ساتلمدخل إلى المذهب الإباضي_]س‬ ‫‏‪١٥٤‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الحج‬ ‫وا ع قرض منقَرَائض ا لئلا م وَركَن من زكاه‪ .‬وَهُوَ عِبَادَة بَدَنِيَة‬ ‫وَمَالَِهُ‪.‬‬ ‫لقول اله تعالى‪ :‬ويو عاللتاي حج الميت من سشتطاع رك ميكا مه [آل‬ ‫عِمُرَان‪]79:‬‬ ‫وقوله‪ « :‬تآويتارانشتنبجرةيترمه [الْيَقَرَة‪]691:‬‬ ‫ّ‬ ‫ء‬ ‫‏‪ ١ -‬من ‏‪ ١‬لظريقى ‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬إمكان المسير‪.‬‬ ‫‏‪ ٧‬الواذ الكافي‪.‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫۔۔‪‎‬‬ ‫‪٥5‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫ط‪‎‬‬ ‫و‬ ‫»‬ ‫ے‪-‬ے۔۔‬ ‫؟‬ ‫۔‬ ‫؟‬ ‫ِ‬ ‫هإِ‪٥‬ه‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫وه‪ :‬ذو الحلَيْقَة والجحقة وَيَلَمُلَمُ وَقَرْنُ وَذَات عزقا‪‎.‬‬ ‫وللخرام عخظورَاتَ‪ ،‬عى المحرم الابتعاد عَئهَاك وهي‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬الجماع وَمُقَدَمَائَهُ‪.‬‬ ‫؟‪ -‬الطيب وَمُشُتَمَائَهُ‪.‬‬ ‫‏‪ -٣‬تغطية الأي‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬لاش الْمَخجيط‬ ‫ه‪ -‬عَدَم الاضطيَاد من البر‪.‬‬ ‫(') اخرجه الربيع‪ ،‬حديث رقم ‏(‪.)٢٩٩‬‬ ‫( المدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫‏‪١٥٦‬‬ ‫‏‪ ٦‬عَدَم لبايں الزية‪ ،‬وَعَدَمُ ا لةتَحَر بالية للمَرا‬ ‫؟‪ -‬الوف بعرفة وَمُوَ الج الأَكتز الأعم وَعَق الواف أن يَعْمَل أَزبَعَة‬ ‫َشيَاء ‪:‬‬ ‫أ‪ -‬الإكتاز من العَاءِ‪.‬‬ ‫ب‪ -‬جمع صَلَاق الظهر وَالْعَضر قَصضرراَا سَقَرًا‪.‬‬ ‫الشي‪.‬‬ ‫الصََلَاةٍ‪ ،‬و حَقى غروب‬ ‫ممن بعد‬ ‫لِلْخُْظبَةة وَالذعَا‬ ‫الوقوف‬ ‫ح‪-‬‬ ‫د‪ -‬القاصَة مِنْهَا بَعدَ غروب اللةشمس‪.‬‬ ‫بَعَددَا لانتَهَاءِ مِنَ الْؤتوفف بعَرَقَة وا لبيت‬ ‫‏‪ -٣‬طظوَاف الإقاصَة والسعي‪7 .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بالْمُردلِقَةٍ و رَث المرة الكرى‪ .‬واللدَبْج أوالتَخُر؛ إن كان مُتَمَتّعَا بالْعُسرة إل‬ ‫وَِلقَاء التَقَث‪.‬‬ ‫و التقصير‬ ‫الحج والحل‬ ‫‪١‬‬ ‫۔ ۔ ‪ ,‬و و‬ ‫‪٥‬‬ ‫قسامه‪:‬‬ ‫__‬ ‫‏‪ -١‬الإفراد وَهُوَالْإِخْرَا م بالحج و هدا ليس عَلَيههذي‪.‬‬ ‫؟ الفانك وأن يَفرن ب الحج والعمرة في إحرام واي ودا ليس عَلَيه‬ ‫د‪:,‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫هد‬ ‫‏‪ ٢‬المَتع؛ وهوأن ير بالمرة خدها أولا ويل منها غ أدانمء فم خر‬ ‫وَهُوَ يومم ال‬ ‫بالج و وم القوية‬ ‫امن من ذي الية وَهَدَا في هه هذيئ لمَمَته‬ ‫بالحلال بغد الإخلال من غُمُرته‬ ‫للحج أَغْمَال مَسُُوتَةك وهي‪:‬‬ ‫‏‪ -١‬لوا مِنَ الميقات‪ .‬قالخْرَام دَائة رن كما تَقَدَم وَلَِمَ الإخرام‬ ‫؟ التيه وَهُوَ توحيدحَالصً له عَرً وَجَلَش وتنتهي عِند رؤية الكعبة بالنسبة‬ ‫لغيرك وَِنْد الوصول إلى جَمْرَة الْعَقَبَةٍ الكبرى للْحَاج يوم التخر‪.‬‬ ‫‏‪-٣‬طواف الْمُدُوم بالبيت وَالسَغع بَيْنَ الصَقا وَالْمَروَة‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬المبيت بيتى لَيْلَة عَرَقَة وليالي التشريق‪.‬‬ ‫ه‪ -‬البيت يِمُزْدَلقة (الْمشعَرالخحرام)‪.‬‬ ‫`‪ -‬رفي الجار يوم التخر وأيام لتفرين‬ ‫لْعُمْررَةة إل الحج ‪.‬‬ ‫لْمُتمَتّع من‬ ‫ُ بباالتَسبَة‬ ‫أو ال ي‬ ‫‪-‬الذهب‬ ‫عس( المدخل إلى المذهب الإباضي إ]يتسر‬ ‫‏‪١٥٨‬‬ ‫‪ -‬الخلق أو التقصي‬ ‫تندرا أحَدُكم حَتى يَكُور‬ ‫عزف فزاع لتكود تهز التف يني‬ ‫آخر عَهده بالبت"‪.‬‬ ‫منح‬ ‫ّ‬ ‫م س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ -١‬الاغتسال للإخرام عانلدإمكان‪ .‬وإلا قالاجتَراءبالؤضو‪.‬‬ ‫؟ رفع صوته بالتَلبيَة‪.‬‬ ‫‏‪ -٣‬استلام الحجر الأسود في المواي عند الذرة قريظة عدم الإيداء‪.‬‬ ‫‪ 4‬الشرب من رَمُرَم بعد ركعتي المواي‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬يلقا التَقك‪ 6‬كقَصً المارب‪ 6‬وتقليم الأظافر تنظيف العائة‪.‬‬ ‫‏‪ ٧‬الدكز عند المشعر الحرام‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬الدعا عد أداء المايك‪.‬‬ ‫شترااكلْعُمُرَة والحج‬ ‫كما تلي‪:‬‬ ‫أشيَاءَء وهي‬ ‫شرةة‬ ‫حض‬‫في ك‬ ‫الْعُمرَة والحج‬ ‫نشترك‬ ‫‏‪ -١‬الحرام من الميقات‪.‬‬ ‫‪ -‬الكلية بغد الرام‪.‬‬ ‫‪ -‬القواف بالبت‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬بالسيَّغْنَ الصَقًا وَالْمَرْوَةٍ‪.‬‬ ‫ه‪ -‬الخ أو التقصير بعد السّغي‪.‬‬ ‫وتب إِعَادَئهُ فِيمًا‬ ‫من أزكان الحج قَسَددَ الحم كل‬ ‫لأول‪ :‬إدا قََسسََدَدَ ركن‬ ‫مِنَ الْكَعُوَام مَعَ وجوب دم‪.‬‬ ‫لسستتقةبل‬ ‫الماني‪ :‬الأَغمَال الْمَسئوتةلدا سد عَمَل فإنه يجتر بالدم‪.‬‬ ‫المَالثُ‪ :‬حَج التطوع يَنْقَلب وَاجبًا بالذُحُول فيك وكدلك عَمْرَة التطوع‪.‬‬ ‫تجب إنتام‪.‬‬ ‫ا(لمدخل إلى المذهب الإباضي إمصسه‬ ‫‏‪١٦٠‬‬ ‫و‬ ‫‪ ,2‬م‬ ‫الحقوق‬ ‫‪ -‬حَق الوَالةيني‪ :‬وَهُوَ ا غقلمها؛ لأن حاَلقوالدين عَق التاءعَظِيمٌ جداء َقَذ‬ ‫مدد القرآن والسنه عَقى أدائه لْوَالدننءوَحَدَرا مانلتفصير في حَقَهمَا‪.‬‬ ‫حق الأولاد‪ :‬والزلاذ لهم حُفُوئ عل وَالدَيْهمَا أما وأباك وفى مُقَدَّمَة ذَلكَ‬ ‫‪4‬‬ ‫ححسسن القَربسيهَةاة القيام بتأديبه و‬ ‫‪ -‬حَافىلرجم‪ :‬ولأزت‪ :‬هم الأقارب في الب وليس لدلك حَد عخذوذ‬ ‫استطاعته‪.‬‬ ‫َ‬ ‫ح۔َ ذ‪.‬‬ ‫سَب ۔‬ ‫ه‬ ‫‪ 7‬؟د‬ ‫عَأَثه‬‫و ‪-‬‬ ‫۔۔ و ‪5‬‬ ‫ح ط‬ ‫ينوي‬ ‫ز‬ ‫الْمَرِ‬ ‫وَلَحِنْ عل‬ ‫الإسلام عَل إإغطائه ِلْجَار قَريبًا في النسب‬ ‫حَق الجار‪ :‬وَهُوَحَق عَظيمُ ‪3‬‬ ‫س‬ ‫مم‬ ‫‪.40‬‬ ‫والجار ‏‪١‬الج‬ ‫"بَعِيدًا اوتار زى؟ ‏‪ ١‬لشرق‬ ‫‪ -‬حَق الصاحب في السَّقَر‪ :‬وَهُوَ الرَفِيق في السَقَر‪ ،‬ويحق له المُرَاعَاة وَالْمُوَاسَاة‬ ‫عَتَاهُ الْمُرآنْ‬ ‫وَهُوَ الذي‬ ‫ذَلكَ‪،‬‬ ‫اختا جج إل‬ ‫‏‪٤‬و نه إن‬ ‫ت‬ ‫الام‬ ‫مَعَهُ‬ ‫والتعارف‬ ‫«الكتامبيانيَمي‪.)»4‬‬ ‫القذر يه‪.‬‬ ‫‪ 7‬الضيف‪ :‬وَعكُورامه بالسكتى والمأكل وَالمفربه ليقول التم يل‪:‬‬ ‫ِ ه‬ ‫رم‬ ‫الآخر ِ أمك‬ ‫بالله واليوم‬ ‫نؤمن‬ ‫"۔مَن ‏‪ ْ٥‬كان‬ ‫"()‪.‬‬ ‫(`) سورة النساء‪ :‬الاية ‏‪.٣٦‬‬ ‫(`( سورة النساء‪ :‬الأية ‏‪.٢٦‬‬ ‫واليمين مَغْتَامما الحليف ولا توز الحي قر الله عَر وَجَل لقول التي‬ ‫‪] .‬‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫بالله و‬ ‫‏‪ ٥‬ل ؟‬ ‫حَالِمًا > ‪1‬‬ ‫كان‬ ‫من‬ ‫‪:‬‬ ‫أما الحيف بالله صِىذقا قَجَائِؤلقول اللهتعالى‪ :‬مل إيورق إنخهَئه‪6‬‬ ‫وكان الترم تلة يخلف بادنه لما أكيد صِذقه‪.‬‬ ‫كان يمول‪" :‬والي تفيي بيي" في أحادي كثيرة ولا يلجولزإنتان أن‬ ‫تخيف بالله لَمْتَنعمن فعلي الخير والمعروف‪ :‬لولاتجعلوا الة غرسة‬ ‫لأنتتيكم آ تَمنواوتَتَشرا وتضيحخروا بتبے كلاين كاقه عميغ ليغ لتم ه("‪.‬‬ ‫تانا‪ :‬الْكَقَارَاتُ‪:‬‬ ‫وهي قِسْمَانِ‪:‬‬ ‫‏‪ -١‬مُعَلَمةُ‪ :‬وهي عل قاتل النفير عطا والُتاهر من رَؤجَيه‪ 6‬والنفي‬ ‫لصِيّامه‪.‬‬ ‫۔ م‬ ‫‪.‬‬ ‫س س‬ ‫(') اخرجه الربيع‬ ‫(') اخرجه الربيع بن حبيب‪.‬‬ ‫(') سورة البقرة‪ :‬الآية ‏‪.٢٢٣‬‬ ‫)ا[لمدخل إلى المذهب ا إباضي_سته‬ ‫‏‪١٦١‬‬ ‫س‬ ‫هو‏‪ ٢‬أَئْضًّا‬ ‫ف اللغةة هو الذب‬ ‫عَل الجازث في تمينه‪ ،‬وال‬ ‫‪ 2‬عمه‪ : :‬و‬ ‫لل ت الخالة‬ ‫عَلَيْه الالف فَكَانَ الحازت ارتَكَبَدَنبًا‬ ‫عُتَالَقَةٌ مَا حَلَ‬ ‫إِظْعَامُ عَتَرَة مَسَاكينَ‪ ،‬او‬ ‫وه‬ ‫عَلَيْهه كفارة مر سلة (محَمََّة)‬ ‫‪-‬تب‬ ‫مِمًا تَر‬ ‫ام مقلاة‪ :‬أيام ؤ عِئق رَتَبَة[ لقول التي يلف‪" :‬محنَلَق يَميئا فرأى حَيْرا‬ ‫ينه قلئُسَقَز عن يمينه وَيفْعَل ما حَلَ عَلَيه'©‪ .‬وفي روَايَةت‪:‬أخير‬ ‫الْكَمَارة عن الجنثث ومن هُتالكً جَاء الاختلاف‪ :‬في تقييم الْكمَارَة عن‬ ‫م‪2. ‎‬‬ ‫مه‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ :‬تبوقون ياتذر؛»‬ ‫الله‪7‬‬ ‫ك‪ ،‬لقول‬ ‫ذر الملاعحفةة‬ ‫وهو‬ ‫بك‬ ‫الوَقَاء‬ ‫واجب‬ ‫والتر‬ ‫نط االلقلةَةلْيْطعْهُ وَمَن ئْ نَذَرَأَنْ يَعْصيَه تلا يَغصهء‬ ‫وَلقَؤْ يل المي له‪" :‬ممن نتَدََذَرَأَنْ‬ ‫"‬ ‫ط‬ ‫ل تَذرفي مَعغصيّةة الله‬ ‫فإن‬ ‫ط‬ ‫ےڵ‬ ‫> ه‬ ‫‪.٦‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏ِ‬ ‫وصيغته ان يقول‪ :‬ينه عَلَ‪ ،‬اعؤَؤع ينه‪.‬‬ ‫وهو نوَعَانِ‪:‬‬ ‫‪8‬ر ص‬ ‫إم‬ ‫غَيْر حدد‪.‬‬ ‫‏‪ -١‬مُظلقُ‪ :‬آن ينذرَ مى‬ ‫و۔ے۔‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬‫و‬ ‫‏‪ ٠‬يَنْذُهر يقي غ محد‬ ‫ن‬ ‫مُمَتَد‪.‬‬ ‫‏) ‪ ( ١‬رو اه ا لربيع‬ ‫وَالتَذكيَة ه البح وَالتخز للبَهَائم والطيور الخلال أكلها‬ ‫َالتَخُر للازيل‪ ،‬والد‪ :‬بح لِلْعَتم وَالشَيُور وأماالبقر يجوز فيها التَخو‬ ‫الع‪.‬‬ ‫والدب يعتمد عَلى قظع الوَدجَين وَالْمَريء واللوم‪.‬‬ ‫واللَمَة‪.‬‬ ‫أما التَحُر فيكو ن في امتد‬ ‫وك اسمم الله تَعَالَ مَشرُوظل ف التذكية‪ .‬كما يؤُشققََررَظ في التذكية أن‬ ‫تكون بآلَةٍ حَادَة؛ وَهُتايكَ الاضطِيَاذ بالكلاب المُعَلَمَةٍ والطيور الجارحة‬ ‫ذي السهام وَالرّمَاج والبنادق دا ذكر اسم الله عند الهاء وَلَسِن إذا‬ ‫بُدَ من تذكيته أما إددا وجد مَيَمًا و لم يأكل منها ‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الصيد حَيّا ة‬ ‫ؤ‬ ‫‪٥‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫و‬ ‫‪.4‬‬ ‫ة‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪ ٥‬و‪‎‬‬ ‫فإنه يترك ر‬ ‫منه سي‬ ‫إدا تش‬ ‫ات‬ ‫َإتَهُ ؤ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ١‬معاه و الجارح‬ ‫تجوز أكله أما السَمَك قَدكائهاضطياذف ومل دَوَابً الْتَخرلِلْحَديث القائل‪.‬‬ ‫الموز ماؤه والحل مَيْتعة"()‪.‬‬ ‫أمه‬ ‫جَنينِ الْمَهيمَة ددككاا‬ ‫وكا‬ ‫(') خرجه الربيع‬ ‫ع المدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫‏‪١٦٤‬‬ ‫ا‬ ‫ت _‪ ,‬و‬ ‫‪,‬‬ ‫ت‪,‬۔‬ ‫_‬ ‫الطعام والشراب‬ ‫أولا‪ :‬العام‪:‬‬ ‫وَالظَعَام ميننةه مَا هُوَ حَلَال ومنه مما هو ححََررَ‏‪١‬ام‪.‬‬ ‫قالحلال ما كان من الأنعام والإبل والبقر وَالْعَتم بغد دكايها الكاة‬ ‫وَسَائِلِ‬ ‫بإحدى‬ ‫البخر وَ صَييْْددُُ المد إدا اضطيد‬ ‫عام‬ ‫وَكَدَلِكَ‬ ‫الشَرْعِيَةَ‬ ‫الاضطيَادد الْمَشرُوععَةة فقَمًا‬ ‫تاك حَََاتَاتٌ أ أخرى تذوز بين الجل والحزمة وَالْكرَاهَةء وَكَديكً‬ ‫إِدَا سَلَمَث هذه‬ ‫حَلَالُ طيب‬ ‫والبوب والحصار ر والفواكه قم‬ ‫البتولا‬ ‫التأكولاث من التجَير وَالصْرً بالجسم‪.‬‬ ‫ما الرام من التمام‪ : :‬في مُقَدَمَيِهِ الْمَيْتهُ والجنريز وا‬ ‫نر الل‪٬‬‏ وكل تحجير وكل ما يضر پالجشم‪.‬‬ ‫تانيا‪ :‬الشراب‪:‬‬ ‫والتراب ينة الحلال ومنة الحرام‪.‬‬ ‫ا قالخلال كالماء والْعَصَائْر والتبين الخالي مانلكحول وَالْمَشروباتِ‬ ‫ياةلحالية مانلكحول والألبان إدا سَلَتث هذه الْمَشْروبات من‬ ‫والتَعَفْن والملوك‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أما ‪ .‬من المشروبات قفي مُقَدَمَيهَا الجن فهي أم الحبايبوثر‬ ‫منكر للْحَديث‪" :‬ما أسكر كثيرة قَقَلِيل حَرَام'‪ .‬لصَرَره بالْعَفل؛ وكل‬ ‫لودرات العقليةالسم لصَرَره بالجنم‪ .‬وكل َيْء تچیں‬ ‫ّ‬ ‫كَمُنَتمَة الصَحّة‬ ‫وَالحَان (التَذخين) وَقَأذثبتتالْمُوَمَسمَات الصحيه‬ ‫‪٥‬‬ ‫۔و‬ ‫۔‬ ‫ے۔‬ ‫‏‪ ١‬عاأسمصن‪-‬ة َوَعَيْرهَا صرره‪.‬‬ ‫"‪ ,‬مُهمَّة "‪7‬حمر للة ونيل كث‬ ‫وَالْقَاععِِددََة الْكْلَتَة في هَدَا ع‬ ‫قَهُوَ حَِرَام"‪.‬‬ ‫ربا ‪.‬‬ ‫"وَمَا‬ ‫هه‪'١‬‏‬ ‫َ‬ ‫}َتت >‬ ‫وَصحَرَمعَلتهُاآآلحَ‬ ‫] طبل‬ ‫‪.١٥٧‬‬ ‫)( الاعراف‪‎:‬‬ ‫‪ ١‬المدخل إلى المذهب ‏‪ ١‬لإباضي إس‬ ‫‏‪١٦٦‬‬ ‫التكا‪-‬‬ ‫ولا‪ :‬الرواج‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫_‬ ‫قوم الراج على أركان أَزبَعَةههي‪:‬‬ ‫‏‪" -١‬‬ ‫؟‪ -‬رضى المرة‬ ‫‏‪ -٣‬الشهود‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬الصَدَاق‪.‬‬ ‫وَقَذ جَاء الحديث عن التي يل‬ ‫‪-‬‬ ‫"‪:‬لا اح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ومنة " ) ‏‪) ١‬‬ ‫ص َِدَاةق‬ ‫بوت وقصد‬ ‫‪٨‬‬ ‫_۔۔‪‎‬‬ ‫‪١٦٣‬‬ ‫`‬ ‫تستأذن‪.‬‬ ‫منئ وَلمهَاك واليك‬ ‫‪.7‬‬ ‫م أحَق‬ ‫المراة‪" :‬لذ‬ ‫‪7‬‬ ‫كُبَا جَاءَ ف‬ ‫وَإِذْئْهَا ضمَائهَه«ث‪.‬‬ ‫تَمَاني عَشرَة امرأه وَهيَ‪:‬‬ ‫وَالْمُحَرَمَات مِنةَ‪ ,‬التَسَاءِ ف الوَوَاإج ه‬ ‫(') رواه الربيع‪.‬‬ ‫)`( رواه الربيع‪.‬‬ ‫‪7777‬‬ ‫الأم_الين‪ -‬الأشخك ‪ .‬العتة الة بنك لاع ‪-‬يينث الذب‬ ‫ُ‬ ‫ث منت الرضاعة ‪-‬أم الرَوْجَة ة _ الويين خول بأمها‬ ‫كة ‪-‬‬ ‫ارَضَاعَ‬ ‫لأمبال‬ ‫و‬ ‫ء‪.‬‬ ‫سروج الائن زجة الي ‪-‬أخث لزمة عَمَهُ الؤَوْجَةٍ ‪-‬حَالَة الوَوْجَة‬ ‫أت الوَؤجَة){‪.0‬‬ ‫‪-‬ابتة ج الوجة ‪ -‬انتة‬ ‫و وليته من غير صدا تنته‬ ‫‪-.‬‬ ‫م‬ ‫۔ ‏‪ ٥‬ع‬ ‫‪ 2‬إ‪..‬‬ ‫ے۔‬ ‫و‬ ‫ے و‬ ‫و‬ ‫۔‬ ‫س‬ ‫و‪,‬‬ ‫وَقَذ كان هَدا الؤَوَالمج مُسْتَعْمَلا في عَمَانَ ولحن مَعَ ؤْجُود صَدَاقٍ‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫متكافع بَيْتَهَمَا‪.‬‬ ‫عدا أيضا رواج فيه شُبْهَة‪ ،‬وفيه اِمَاتة للْمَراه وَعَدَم جواز أزل‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‏‪!٥-‬‬ ‫‪1-‬‬ ‫فه‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫ے‬ ‫(') المقصود الزوجة التي على عصمة الزوجية‪.‬‬ ‫سالخل إلى المذهب الإياضي_سسس‬ ‫سل‏‪)١٦٨‬‬ ‫قَاللاقالرجم هُوَمماكاتث فيهالرَجْعَة للرؤج أثتاءَ الْعدَة وَهُوالتاشِئغ‬ ‫عاَنليتَظلِيقي من مَرَةٍ وَاحدَة يؤمر ن بالبقاء مع بَعْضِهمَا البشع وَإئَمَا‬ ‫نسيه قَةظ‬ ‫تي تْتَتَبُ الْسُمَارسَة‬ ‫َ‬ ‫‪2‬‬ ‫ي‬ ‫أماالعلاق البات تَلا يملكالزج فايلهرَجْعَة إلا بعد أ‬ ‫آحر نكَاحًا عَيْرَ محط لة لتحليلها للززج الأول‪.‬‬ ‫م للى‬ ‫عَنْ تلاث تَظليققات لقول االله‪7‬‬ ‫وَالمَلَاق الْبَات تاش‬ ‫قتاإرمسا' عوفي وتشريح بحسن ‪ .4‬وقوله‪ :‬ظ إن لََهَاكَلا تحل لَهمِربَعَد‬ ‫حي كحرَوجَاغير ‪( 4‬الْبَقَرَة‪ :‬‏‪ ٩‬‏‪).‬؟‪٠٣‬‬ ‫قوة‪ :‬قَإنْ لَقَهَا؛ أي‪ :‬للْمَرَة التلة‪.‬‬ ‫واللا مئة‪ :‬طلاق السنة ومنه طلاق اليذعة‬ ‫وطلاق الستة هُوَ أن يطل في ظهرلم يُواقِعْهَا فيه أما الملا اليذعي‬ ‫قَهُوَ أن يطلق في الحيض أؤ في طهر وَاتَعَهَا ذِيه‪ 6‬وَكلَاهمَا يَقَع‪.‬‬ ‫والغ‪ :‬ههو أن تَظلْبَ الَوْجَة لاق بِفذية‪.‬‬ ‫الْعدَ مأخوذة من الْعَد والسَاب‪٬‬‏ ويراد بها عِدَ الانظار الراجبة عَلَْها‬ ‫من وفاة روج ؤ طلاق‪.‬‬ ‫‪ -‬عِدَ الوفاة‪ :‬وهي أزبَعَة أشهر وَعَشَرَة تام إ إدا كاتحاملا قَِدَتُهَا‬ ‫م عذ‬ ‫‪ -‬عِدَء الللاق رَجْمِيًا كان أؤ باتا تَعِدَتُهَا تلا حيض إن كات‬ ‫يش‪ .‬وإن كاتث لا يأتيها الحيض لكتر أؤ لصقر فتكون المد‪. :‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٦٠‬‬ ‫ز بوظر‬ ‫َل المُعْتَدَة عِدَة الوَقَاء عتََجةنب الوية تلَاعَرَتنبْلاس الزينة‬ ‫عس( المدخل إلى المذهب ‏‪ ١‬إباضي إمسس‬ ‫‏‪١٧٠‬‬ ‫ه‬ ‫؟‪,‬‬ ‫البيوع‬ ‫ال اله تعا‪ :‬احلال التزاموهالبيغ شرا‪ :‬إخراج المَيء‬ ‫لملك عن بَدلقلِهيمَة‪ .‬يتَعَوَض عَلَيْهِ المبيع‪.‬‬ ‫أ كان حس ه‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١١‬أمانُع ‪.‬‬ ‫؟ المشتري‪.‬‬ ‫‏‪ | -٣‬مبيع‪.‬‬ ‫وَشَرظهُ‪ :‬أن يكون البائِغ والمشتري حُرَين بالعين عن رضى مِنْهُمَا‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬آن تكون التمن وَالمَييغ حَاضِرَئن بيع حَاضِر يَاضِر)‪.‬‬ ‫؟ أن يَكُونَ امبي حَاضِرًا وَالتَمَنْ عَق لتأخير (حَاضِر رتأجمي‬ ‫‏‪ -٢‬أن يكون المن حَاضِراء والتبيغ عَْر حَاضِي وعدا هُوَ ياعلسلم‬ ‫ر‬ ‫(المَلف) عَلى أن تكونكو الْمَمييَععْلُوم الصَقَةٍ والوزن والوكيل‪ .‬وَرَادَ‬ ‫بعضهم اليل بالتكان ازي سل فيهالمبيع‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬بيهع امامة‪ : :‬وَهُوَ ن يَقُومَ تاغ بشراء اليصَاعة لِلْمُشتري وَإخبار‬ ‫المشتريي يالتَمَنِ لذي ة مالشراء بهوَممكانِ الشراء وَنَقَقَاتِ تقل الْيصَاعَة‬ ‫والزبج‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬بيع ال مياارر‪ ::‬وَهُوَالَذي يغرف عند الْعْمَاننمترن ببيع الْكمالة‪ ،‬وهو ‪ ١‬ن تكون‬ ‫ّ‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫_‬ ‫س‪ ٥ ‎‬و‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫ررر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪22222‬‬ ‫فتاك مدة رَمَيَةُ‬ ‫يقى للبائع الرجُوغ فيها عَن البيع وَإِزجَاغ المن ل‬ ‫المقَريں وَجُوَرَ هدا التَؤغ منالبيوع فِيمَا إدا كان الششتري قَضد؛ أضر‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫لبيع لا عَلَتَه‪.‬‬ ‫‪٦ ٠‬‬ ‫‪-١‬البنغ‏ للآمر بالشراء‪ :‬وَهُوَ أن ياأملرششتري البائع أن يشتري لهبُضا‬ ‫‪7‬‬ ‫لنز‬ ‫أضاف مَعْلُومَة مَاعلتام الْمُشتري وديك‬ ‫قَضَاءِ‪ ،‬قد اعمر الوعد هُتا ععَميْرَر ملزم إيللا مناب المُروءَة‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬بيع الصرف‪ :‬وَمُوَبَيْ المود يالتمُودك وَيْشَرظ فيه أن تكون يدا بندوني‬ ‫تفير الْمَكان‪.‬‬ ‫مَنْهيَات البيوع‬ ‫‪-‬بعي ماق لمبضء يكمنؤن المييع ليس في ملك الجائع‪.‬‬ ‫؛‪ -‬ربما ليمْضمَن‪،‬وَدَليك لعدم صَمَان المييع‪.‬‬ ‫‏‪ -٢‬الْعَرَر في تع ِلْجَهَالَةٍ في المبيع‪.‬‬ ‫‏‪ -٤‬الد ا وَهُوَأن يبيعالمي عَق التأخير تم يَسقَردَهُ مانلمقري قمن‬ ‫حَاضر أقل‪.‬‬ ‫ه‪ -‬بعاملدين بالنينض ليكؤن الدَيْتَيْن في ذمةة الَْبْر‪.‬‬ ‫وَمَسَال البيوع الجائرة وَالْمَنْهيَة كثِيرَ وَإتَمَا دكزتا ما تيب هدا‬ ‫الَْذْحَلَ‪.‬‬ ‫م ‪2‬‬ ‫[ المدخل إلى المذهب الإباضي_إمسه‬ ‫‏‪١٧٢‬‬ ‫ال‬ ‫الرا حَرَام؛ حَرَمَه اللة في كتابه بقوله‪ :‬وأحل آامةلمتع رحم الزبزامه»‬ ‫حرمه اليل في أحاديث عدة‪.‬‬ ‫شيَاءَ‪:‬‬ ‫والربا هُوَ مما اجْتَمَعَت فيه لائه‬ ‫‪-١‬اتتاذُ‏ الجئیں‪.‬‬ ‫؟ الريَادَة‪.‬‬ ‫‏‪ -٣‬الكَجَل‪.‬‬ ‫ودا تل واحد من هذو الَلائة حَرَج البيغ من إظار الزبا‪.‬‬ ‫الْمُصَارَبَة‬ ‫الُْصَاربَة هي عَفْدً تن صاحب المال وَالْصَارب(الْعامل) عَقّ أن يذق‬ ‫صَاحبُ المال التعود‬ ‫َكَل أن يَقُومَ الْْ‬ ‫صَاربُ بالاتحجار بِهَا ع‬ ‫مشتودلا كمان عله عن محدد الستة وتبقى رأش التا لصاحبه‪.‬‬ ‫ربچج عَا‬ ‫تون المضاربة بلا الئفود ين صاحب المال" والام يالْعتل م‬ ‫العايل الدي يظل عله الضارب والْمُضَارب أمين عنى المايث وَعَْزْصَاين‬ ‫ليتا يَلْحَ المال من تلي أحؤارة‪.‬‬ ‫ويو لصاحب المال أن يتشترظ الزنج عل التضف أو الزع مَتَلا بعد‬ ‫تحمل المضارب تاليف الأجرة عَقٌ البضاعة‪.‬‬ ‫الجَارَاتث‬ ‫البارات شبيهة بالنوع‪ .‬لنها قائة عل المُعَاوضّة البيوع‪.‬‬ ‫‪77777‬‬ ‫إنما الاختلاف بياتلإجازات والبيوع هو أنَ النوع قائنة عَل‬ ‫استبدال مال يمَال۔ والجَارا تثبَدَل عَتَاءِمالي‪.‬‬ ‫‪5:‬‬ ‫وَالِجَارَاتث جَاِرَة يالْقَُرَآنِ والسنة! وهي عَل وَجه‬ ‫الغال المَرؤيَةڵوأن تكون مَؤضوعة في الدَمَةه و ئام‬ ‫‏‪ -١‬جَائِرَ‪ :‬وهي كل تي لم ينة عنه القز كإ‬ ‫رز الاجْرَة مَغْلوَ‬ ‫نان أو آلَةٍأؤ مَزكبَةء أؤ حَيَوان‪ ،‬شريطة أن‬ ‫ز‬ ‫الِجَارَة مأ‬ ‫؟ عَيْر جَائِرَة‪ :‬وهي عمنكل مما تى عنه القرع أي عَدَم جَواز الأجرة‬ ‫ها‬ ‫عل نعمات‬ ‫مختلف فيها‪ :‬لاختلاف الوايتات‪.‬‬ ‫قايم‪.‬‬ ‫عَق أنَ الإجازات لايمن أن تسلم منالجهالة‪٬‬‏ وَلَحِنَ العمل على ما‬ ‫هُوَمُتعَارف عَلَيْهفي تجَاؤز الجهالة‪.‬‬ ‫والمَفْعَة في اللَعَةٍالصَعُ؛ أي‪ :‬صم تصيب شريحه إل تصيبه قبل‪:‬‬ ‫دنصيبه‪.‬‬ ‫ه إل‬‫كه‬ ‫يك =‬ ‫شر ي‬ ‫تصيب‬ ‫تزيد‬ ‫ي‪:‬‬ ‫لياَة؛ أ‬ ‫استحقاق شريك َحَدَ مبيع شريحه قمن‪.‬‬ ‫وفي الاضطلاج الشرعي‬ ‫وفت الشفعة بالشراكة وَهمذه المَراكة جز ي الشماع‪ :‬أي الاشيرا‬ ‫فالميْء الهي بيعش وفي الياي بالتخيل والجمارك وفي المرية يدا كان‬ ‫عس( المدخل إلى المذهب الإباضي )سه‬ ‫صصت( ‏‪١٧٤‬‬ ‫الْمَذْحَلْ واداء وفي السَاقِيَةٍ دا كان الْمَسْقي واحدا‪.‬‬ ‫الشفعة جرى ف الأول والماء والحيوان والخل وَالأشْجَار والهدف‬ ‫منها رَفع الْمَضَرَة عن الميك حَتى لا يَتَصَرَرَ الشريك يوجود المشتري‪.‬‬ ‫ولى المفيع أن تار يطلب شفعيه بَغد اليم المتع حَالاش ودا تأخر‬ ‫بطلت السفْعَة‪.‬‬ ‫إدا مات السُشقري سَقظت الشفعة‪.‬‬ ‫والمُفْعَةُ حسب بالجوار أيضا عل قؤل في الذب" ولحن الْقولّ‬ ‫الشفعة الراكة هُو القل وَمُو الدي عله العمل‪.‬‬ ‫الفن‬ ‫الرهن جَاِز لقول الله تعالى‪ :‬ركن مَقبوحةمه‪ 6‬وَيْشقرظ فيه القبض‪.‬‬ ‫وأن يون ين مَخصَيْن حُرَذني بالعين جَائزي التَصَرّف‪.‬‬ ‫ودا تل الرن مين يد المُرتهن من عَْر تعد منة؛ فن المُزتَهن لا‬ ‫َضمَنء قكهارلأمين فيه‪.‬‬ ‫إدا تل من عَيْر تَعَدَ؛ قَإِتَه يقظ من الدين بِقِيمَة الرهن‪.‬‬ ‫الوكالة (التَؤكِيل)‬ ‫والوكالة جَارَة بن الموكل والوكيل‪ .‬عَق أن يقو الوكيل مَقام الموكل إ‬ ‫ف تلا ث‪ :‬القَصَاصٍص‪ .‬الحد الأيمان‪.‬‬ ‫وأمال الوكيل سارية عل الموكل حتى يَغْلَم بإنهاء الوكالة أو انتهائها‪:‬‬ ‫وتظل الوكالة بمؤت الوكيل أو الموكل‪ .‬أؤ تَوتِهمَا مَعًا‪.‬‬ ‫تظل كدلك يُصُول‬ ‫عارض من عَوَارض الأهلية كالجئون والمرض‬ ‫مِنْهَمَا‪.‬‬ ‫ہے‬ ‫ه ۔ه‬ ‫الفاقد‪,‬‬ ‫ص‬ ‫س م‬ ‫أيضا بالإفلاس‪.‬‬ ‫‪71‬‬ ‫الَْمَانَة‬ ‫حَت النه ع حفظ الْكَمَ‬ ‫انَة‪ :‬ظ كَلَنِيَ هرَلمَتََهم و وََهدِهم غون‪.‬‬ ‫ومن اؤمنأمانة َعَلَنِهِحفظها ورما َمرَأمِين عليهاا حَفِقهَا من‬ ‫الضياع‪ .‬أما ة قَصَر في حفظها تَعَلَيهِ صَمَائهَا‪.‬‬ ‫الْوَدِيعَة‬ ‫وهي غل الْكَمَاتةٍ في‬ ‫الحفظ وعدم التضييع‪ .‬ولا قزق في الم بيتها‬ ‫‪7‬ي‪:‬ن الْكَمَاة‪.‬‬ ‫عارية‬ ‫وهي‬ ‫شيء مِنَ‬ ‫كما قال الت يلة ِصَفرَان بن أمية جيتطلب منة قاز‬ ‫`‪٠ ٨‬‬ ‫النملاج‪" :‬عارية مَضمُوتة مََُاة'‪.‬‬ ‫من استَعَارَ‬ ‫تعندة التتع |ل‬ ‫عارية للانيقاع بهاء انتفع يبِههَا ا و‬ ‫بكونصَامئا أما‬ ‫لدا انتقَعَ يها ولم يردَعَا حتى تلقث إينهكون صا‬ ‫ف عَيُر ذلك صم‬ ‫وإن اسْتَعَارَهما لِتَستَعْملَهَا ف شيء مَعْلُوم ‪,‬‬ ‫إن تلِقَث‪.‬‬ ‫( المدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫‏‪١٧٦‬‬ ‫وهي اس القيء الملقى الدي يلتقط من عَير الحيواتا‪ 6‬وه ين باب‬ ‫حفظ السلم يمال أخيه المسلم‪.‬‬ ‫وَقِيل‪ :‬سَتََينِ‪ ،‬كما جَاعث‬ ‫وَببَععدَد أخذها وَالْتَقَطاهَا دينبني تعريفها ست‬ ‫‪,‬بالسنة واوَالستَتَيُن‪.‬‬ ‫بذَلكَ التا‬ ‫جَارَ‬ ‫والمَاهِز أن القَارق الرَمَفَ الْمَذكُورَ؛ يَمقُوم عَل حَجم اللَقطةك هوَقَذاً‬ ‫غش العلماءتعريفها بأكل ين سَتَة‬ ‫وفي رأ‪ :‬ن مدة التَغريف ينبغي أن تْتَصَرَ حَاليَا تمرا لمَوَقْر وَتَطوْر‬ ‫مائل الاتصال التي لا يختامج التغريف منخلالها إلا حملات قليلة‬ ‫يعرفها لعَالمُ‬ ‫أخد الصالةة منَ الحيوان‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫وهي تَوْعَانِ‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬ضال اللإيل‪ ،‬وهي لياجُوؤ أخذها لأَتَهَا في القالب يأتيها صَاحِبهَاء‬ ‫وأيضا إنها تستغني عن المقام والماءأ ًيامك وَجَوَرَ بعض اأخدَها‪.‬‬ ‫لدلك عَضِب التي يلة عَل السائل ععِنْدَمما سأله عَن صَالةةالإبل‪ ،‬وَتَالَ‬ ‫لة‪ :‬مما لَكَ ولاء وَمَعَهَا حدَاؤهَا (أَمْقَائْهَا)و)َسِقَاؤهما (كُروشها) ترد د الْمَاء‬ ‫وتأكل المَجَرَحَقى يجدهراَيُق"_‬ ‫؟ صَالَهالْقَتّم‪ :‬وول أءخذها!لأَنَهالا تستطيع الاستفتاءيتفيهَاء‬ ‫ء‬ ‫‏) ‪ ( ١‬رواها لربيع ‪.‬‬ ‫لا تضيز عن العام ‪.‬‬ ‫ولذلك أمَرَ التين نيلة السائل أنيَأحدَعاء قائلا‪ :‬حُذهَاك قمن لك أ‬ ‫‪ 1‬ؤ للذئب"()‪.‬‬ ‫لك‬ ‫الْغْمْرَى والرقى‬ ‫وَالْعُمْرَى وَالرفتى يِمَغتى وَاحيؤ حَيْثُ إن المرى مناحلقي طَوَال‬ ‫المغطي وَالْمُغلىس وَالرفتى مُرَاقَبَةُ حياة كلمنهما‪.‬‬ ‫الخيف فيها قتيل‪ :‬هي للذي غطاها أبداه لا رجوع فيها للئغطى‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫۔‬ ‫ّ‬ ‫هر‬ ‫ور عنه ضِمنَميراثه‪.‬‬ ‫وَقِيلَ‪ :‬تَزحِعغ إ المغطي بغد وقاة المُفظىء أز ةتع إل وَرَتَة المغلي‬ ‫‏ِ‪ ٥‬م‬ ‫بعد وَقَاتِه‪.‬‬ ‫ول‪ :‬لا تع ادا قال المعطي للْمُغظى‪ :‬ه لك ولعقبك‪ .‬وَمَدا هو‬ ‫قول التايب للحديث‪" :‬أيا رَجُل عمر عمرى لة ولقبه قم للي‬ ‫نظاما أبدا«')‪.‬‬ ‫حِيَارَة الازض‬ ‫الحيايلأزض ن قبلي مَخص ماء هي صَمُهَا إليه بتغوى‬ ‫خَاصَة‪.‬‬ ‫أزصًاء وَلَم يذكز عليه أحَدُ حعَتَ ملَطَّىيهَا مُدَة ومو‬ ‫حَاراَمَخُصُ‬ ‫(') الربيع بن حبيب‪.‬‬ ‫(') الربيع بن حبيب‪.‬‬ ‫المدخل إلى المذهب الإباضي إتسسه‬ ‫ع‬ ‫‏‪١٧٨‬‬ ‫يُعَمَرمما قفي الضم أتَهَا لة‪.‬‬ ‫وقد التليف في مُدَة الحياة عَيْر المنكر عَلَيْهَاك تَقِيلَ‪ :‬عَشز سنين‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫غ‪.‬‬ ‫م ‪4‬‬ ‫مے‬ ‫َّ‬ ‫‪-‬‬ ‫وجَقِي‪1‬ل‪ . .‬حم‬ ‫‏‪2٥2‬س ۔ےوعش‪.2‬روں <‬ ‫س ‪2‬‬ ‫سنهك‬ ‫آ‬ ‫مے‬ ‫وحَقِي]ل‪ : .‬ےعشدهروں < س‪-‬ن‪2‬ه‪,‬ذك و‪َ-‬قِ ‪1‬يل ‪ . .‬لا ثدو <‬ ‫ُ‬ ‫والحديث عن التي تلف قال‪" :‬من حَارَ أزضًّا وَعَمَرَهَا عَشْرَ سنين‪.‬‬ ‫والضم حَاضِر لا يعير لا ينكر فهي للذي حَارمما وَعَمَرَممَاك ولا حُجَّة‬ ‫لْحَضم فيها«_'‪.‬‬ ‫واله هي اعطيه وتقوم على أَمْرَن افين‪:‬‬ ‫الأَوَل‪ :‬أَهْلَهُ ااههب؛ أي‪ :‬يكون جَائِوَ التصرف‪.‬‬ ‫التاني‪ :‬قبض المَرْهُ ب‪.‬‬ ‫وَالْقنْضْ الخراز قز مام الهبةء إلا ما تكون بغت الجل وَرَوجَته‬ ‫ه لا يُشقرظ القن الخراز ين أَحَهما‪.‬‬ ‫ولا تموز التْجُوغ ف الهبة بغد القنض والإخرا ا لوالد من ابيه على‬ ‫اغيتار أن الولة هو وماله لييه فكأن الالة هتا ترع مَالة‪.‬‬ ‫‪١٠١‬‬ ‫وفي الحديث عن التين يلة‪" :‬لا ييل لرجل أن يغطي عَطِيَة أز يهب هبة‬ ‫م رجع مقالا الوالذ فيما يغطي ولده("‪.‬‬ ‫) (` رواه الربيع‪.‬‬ ‫(') رواه احمد والترمذي وابن حبان‪.‬‬ ‫الحد ف اللّعَة المنع وفي الاضطللاج الشرعي واسعلِعُقُوبان ع‬ ‫مترتبة عَل‬ ‫شباب مَعُلُومَةك ل سميث بدَليكَ أت ف القابب تَمْنَع لتامن مرنة‬ ‫{ي¡‪2‬ةة التى ‪ 4‬د عَلبقاا ‪71.‬‬ ‫لعَود إل تِلْكَ ا أ }‪.-‬‬ ‫الدون عل مُظلَق الكام‬ ‫لي حَدَهَا الله عتاد‪ .‬وَمَتَعَهُمْ منن حَاوَرَتِهَاء وذلك ممَعْغتْىتى ةقوله تعالى‪ :‬اومن‬ ‫بند خدود اله أوك همايموت ‏‪.(١‬‬ ‫وهي‪:‬‬ ‫عَل يَُههَا تلك اخذو‬ ‫يَرت‬ ‫حدوة أ نوا غ بباختِلافيف الْمَعَاِي لتي تتَتت‬ ‫لحصن وَجَلد لير الخشن‬ ‫‏‪ ١‬حَدالوّقّ‪ ،‬رَجْم‬ ‫‪ -‬ح القذف‪.‬‬ ‫يدي السارق‪.‬‬ ‫‏‪ -٣‬حَدٌ قظع‬ ‫‪ -‬ه الشكر‬ ‫ه حَدُ الخرابة‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬حَد الردة‪.‬‬ ‫لندوة تذتب بأحد أمرين‪ :‬الإفرارأو لشد‬ ‫وتترظ بَعْضُ لإقامتها وجوة الإمام العايل‪ ،‬وبغض لا يَشقرظ ذلك‪.‬‬ ‫ف أي ن الدو د يحجب ن ينظر في تَظبيقِهَا وفقظروفي الحياة حَيْثُ‬ ‫أتنتَوَتَريقظييقهَا البيت المايعة منتلواهر الكتاب الداعيةإليها‬ ‫ا تلا حَد السرقةيب أن لا يطبق لا مع وجود عَدَالَةافادة‬ ‫‏‪.٢٧٩‬‬ ‫‏‪ .٢‬ص‬ ‫ج‬ ‫المسند‬ ‫شرح‬ ‫)( نور الدين السالمي‬ ‫سمالمدخل إلى المذهب الإباضي إسم‬ ‫سسل ‏‪)١٨٠.‬‬ ‫ولكم هُوأميزالمؤييين عمربن التاب نه جمد تطيق حَد السرة‬ ‫عام الرَمَادَة ترا للجوع الذي ألم بالتاي‪.‬‬ ‫كدي حَد الزنى يب أن لا يطبق بلا مع وجود حياة السفر القاف‪.‬‬ ‫وَحَد المكر يب أن لا يطلق إذا كاتب الحوز مَغزوضة جهازا تهارا‪.‬‬ ‫وَمَكدا بالنسبة إلى الخدود الأخرى‪.‬‬ ‫لِلْحَديث عَن التي يل‪" :‬اذرأوا الدود بالشَبْهَاتِ(_)‪.‬‬ ‫ونما جب أن تكون العقوبة تغزيريَة ولا تَتجَاوؤ العقوبة الحدية‪.‬‬ ‫وأرى من المتاييب أن أذكر هتا القَصَاص» قَهُوَ وإن لم يكن عقوبة‬ ‫؟ے ه‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔ے‬ ‫‪2‬‬ ‫إ‬ ‫>‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫ية جنَاثِيّة[ تحجب بازێيكاب جَريمَة القثل‬ ‫لكنه قريب منهَا‪ ،‬فَهَوَ‬ ‫حَدية‪،‬‬ ‫العَسي لقول الله تعالى‪ :‬ونفي مَظثومًا مَتَدَ جَحَتا لولت۔ ستا ه‪.‬‬ ‫ى‬ ‫يك‬ ‫_‬ ‫)( أخرجه الترمذي والحاكم‪.‬‬ ‫الصِية ج عَهْدً حَاصً مُصَاف إل مَا بعد المَوت؛ لأَنَ األمَيتَيصل بها‬ ‫محاكَانيَفياتِه بعد مَمَاته_'‪.‬‬ ‫‏‪ -١‬واجبة وهي ما كات ِلَفْرَبينَ عَيْر الوارثي‪.‬‬ ‫؟ ‪ -‬عَير واجبةة‪،‬وهي مَا كات ثث لعمر الأفْرَيين‪.‬‬ ‫وَقذ أمَ‬ ‫لموت إن رَ اللة يالْوصِيّة في كتابهبقوله‪ :‬كيت عَتكُميةَا حَصَرَاَمَدَكهُ‬ ‫لولدَنندوا لَمَين‬ ‫ل ك حَتَا الوصية‬ ‫َ يآَلَمَترُوفضِ"تحَاقاععَلَ الْلمُنتَقتِيَر ‪.44‬‬ ‫كما أمر يما رسول للة‪" :‬لا يحل لامر شنلم لة قي ومي به بيث‬ ‫ً‬ ‫ِ‬ ‫ظ ‪.‬و‬ ‫لت لا ‪ :2‬تكر ةة عِنْدَة أيه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‏‪.٤٥٨‬‬ ‫() السالمي" نور الدينك شرح المسندث ج ‪٢‬ث‏ ص‬ ‫)'( رواه الربيع‪.‬‬ ‫عسي( المدخل إلى المذهب الإباضي إصصسر‬ ‫‏‪١٨٢‬‬ ‫ويلر لى االلميام يهأ‪:‬بومح"ملدا انوصية برلكوةارأثن"‪،‬الآيفةيه عتيرخصنيسصوة يايةالماريك‬ ‫المنع منز‬ ‫الوارث‬ ‫لت وقي الباقي عل حكمي وكل قريپ منالولة وَعَمْرِما قَلَهْمَا بجَقّ‬ ‫لقرابة منه إدا ‪ .‬يَكُوئوا قارثت(')‪.‬‬ ‫وَالوَصِيَة جَا وة فى التَلث مِنَ الْمَال‪.‬‬ ‫لحديث سَعُدد ببنني أبي و ر عِنْدَما‬ ‫اجار له ال ‪ 7‬ةبالتل قائلا لة‪" :‬والثلث كنيز إتَكَ إن تَرز وَرَدَة‬ ‫‪5‬‬ ‫أغنياء حبر منن أن َذَرَهُمْ عَالَةً‬ ‫‪::‬‬ ‫َتَكَتَفُونَ الناس "() والوص ‪2‬ييهة لا كذب‬ ‫موصى لة إدقاتل‬ ‫الوصي أؤق تََسسََبتَبَ في غله عَمْدًا كان القئ ‪ 1‬حظا‪.‬‬ ‫() رواه الربيع‪.‬‬ ‫‏‪,٥٦٢‬‬ ‫‏‪ ٢‬ص‬ ‫)( كتاب الجامع‪ .‬ج‬ ‫)"( رواه الربيع‪.‬‬ ‫اميرا ثيَقُومٌ عَق ركُتَيُن‪:‬‬ ‫‪ -‬الوارث‪.‬‬ ‫‪ -‬القَرَكة‪.‬‬ ‫والوارث عَق أضتاف تلاتة‬ ‫‏‪ ١‬دَؤو السََهَام (القَرَائض)‬ ‫مم م انتا عر أربع رجال‪َ .‬كََاِ نساي مم‪:‬‬ ‫الأمالدَة الابنة ‪ -‬ابنة‬ ‫الأب ‪ -‬لجد ‪-‬الوؤمج الأح ‪2‬‬ ‫لانن‪-‬الأخثالشقيقة الكخث منالأب‪ -‬الأخث مانلأم‪-‬الزَجَ)‬ ‫‪ -‬الْعَصَبَاتَُ وَهُمُ‪:‬‬ ‫‪ -‬الأََلاذ وَبَتُوهُمُْ وَإِن سَفلوا‪.‬‬ ‫‪ -‬الكَجْداذ وإن عَلَوا عِند عدم الأولاد‪.‬‬ ‫اخوة ونوه الأوز عند عدم الآباء والأجداد‪.‬‬ ‫‪ -‬الغمام وَتَنوهُم وَأغمَام الأبويَبَتُوهُمْ وإن عَلَؤا‪.‬‬ ‫الَْصَبَاتُ من كان قَريبًا مِنهُم إل الميت كان أؤل بالميرا‪.‬‬ ‫ياب الْمَتّت باڵإناث من‬ ‫‏‪ -٢‬ؤو الزحام وهم‪ :‬الأقارب تات وَمَن‬ ‫ل بناته وأمته وَأَحَوَاتِهك وَأمَهَاتِ آبايي وخلاصة الأمر‪ :‬لين الرجم ه‬ ‫بذلي إلى الميت يأذقى‪.‬‬ ‫[ ست التف التيس‬ ‫[)‬ ‫السَهَام (القَرَائْص)‪:‬‬ ‫تدضف‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬الم‬ ‫‪ -‬للَؤج عِند عَدم الولد‪.‬‬ ‫للابنَة إدا انقَرَدَث‪.‬‬ ‫‪ ٥0‬م‬ ‫‏ِّ‬ ‫‪ -‬لانة الائن عِند عدم الابنة‪.‬‬ ‫‪ -‬للأخت الحالة عند عدم الب وَالَْجداد والؤلاد‪.‬‬ ‫‪ -‬للأخت لأب عنة عدم الكت الحالِصَة‪.‬‬ ‫؟‪ -‬الثان‪:‬‬ ‫‪ -‬للبنتئن قَصَاعِدًا‪.‬‬ ‫‪ -‬لاتتي الابن عِند عدم الينتيْن‪.‬‬ ‫‪ -‬لكن الحالصَتَمْن عند عَدَم الَولاد والي وَالْكَجْداد‪.‬‬ ‫‪ -‬ختن من الأب عند عدم الْكَغتَن الخاصتين‪.‬‬ ‫‏‪ -٣‬التلْتُ‪:‬‬ ‫‪ -‬لأ عِند عَدَم الأَزلاد‪ .‬وَعَدَم الَمَوَنن قَصَاعِدًا۔‬ ‫‪ -‬خوة واخوات من الم عنة عدم الولد قالب والجد‪.‬‬ ‫‏‪ ١٤‬لربُع‪:‬‬ ‫‪ -‬لِلَوْجَاتِ عِند عَدَم ‏‪ ١‬لأولاد‪.‬‬ ‫‪ -‬للازواج عند وجود الأزلاد‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬السد س‪:‬‬ ‫‪ -‬لب عن الول وابنالوله ون سَفوا‪.‬‬ ‫‪ -‬للْجَد عِندالولد وَعَدم الب‪.‬‬ ‫‪ -‬لأم عاندلول وَِنْدالْكَحَوَن فصاعدا‪.‬‬ ‫‪ -‬بن كت الانن‪.‬‬ ‫ماث الان مع الابتة‬ ‫‪ -‬للأخت والكعَرات ‪:‬مِرنَ الأ عِند الكت الخالصة‪.‬‬ ‫د يخت والع من الأم‬ ‫‏‪ -٦‬التمن‪:‬‬ ‫للرَرْجَة وَالرَزجَات مَع الؤلاد وأؤلادهم‪.‬‬ ‫الجت‪:‬‬ ‫في علم الميراث حتى قِيل إِنَ من لم يعرفه قلا يجول‪ :‬أ‬ ‫هبم‬ ‫م با‬ ‫ومو‬ ‫فت ي الميراث‪.‬‬ ‫فو قِسْمَانِ‪:‬‬ ‫ّ‬ ‫‪2‬‬ ‫أتَهُ‬ ‫ع ى‪:‬‬ ‫تيهنقل الْمَحُجُوب من قَرضِ إل‬ ‫قرض أؤ إل تغصيب؛ أ ‏‪ ٣‬ذ‪ :‬جا لا كليا‪.‬‬ ‫ا[لمدخل إلى المذهب الإباضي )ست‬ ‫د السهام عَلى أضل الْقَرييصَةة وهو كما تل‪:‬‬ ‫لول‬ ‫‏‪=)١٨٦‬‬ ‫سس ل‬ ‫وَمُوَ زيا‬ ‫‏‪ ١‬عَؤل القريضة دات السمة الأسهم ي السبعةأر المَماَةٍ أ التسعة أر‬ ‫العَضَرَة‪.‬‬ ‫؟ عؤل القريضة دات الات عَمَر سَهْمًام إل تلاتة عقر أؤ حة عَمَر‬ ‫‏‪ -٢‬عَؤل القريضة ات الرب َععَةةٍ واوَالْشريننَسَابلْعَةٍ وَعِشرين سَهمًا‪.‬‬ ‫الرد‪:‬‬ ‫ياكو‬ ‫ويقابل الْعَوْلَ الر وَهُو اأن تبقى من أضل الْقَريضَة سِهَامٌ؛ ول‬ ‫"‬ ‫باق الميراث قالبا بَعْدَ سهام دوي‬ ‫للْمَيّت عَصَبَةُ تستحقون‬ ‫‪٠٤‬‬ ‫دود على دري القراضأشم ما عدا الزج والَؤجَة‪.‬‬ ‫القسم التالت‪ :‬الْففه السَيَامىٌ‬ ‫اللام قَوَض إلى التاي تنظيم الدولةوَعَيَكلَهَا وََم يتَدَخَل في تزتيب‬ ‫المسئولية وَالْمَستُولِينَ‪ ،‬وَإِتَمَا مَدَة عَل صَزورة تحقيق العدالةوالمساواة‬ ‫والكم بالحق لذي ذلة النه تَعَاى في كتابهوعن لسان رسوله محمدية‬ ‫الْأنبيَاء الذين كانوا قَبْلَهُ‪.‬‬ ‫ع أن الؤ(ةيظام الحسم) في الإسلام تَمُومْ عَق ثلاثة أمور هي‪:‬‬ ‫ًّ‬ ‫لاب الأمر والقضاء وأهل الخل والتف‪.‬‬ ‫لا‪ :‬ولاية د الكمر (الدَؤلَة)‪:‬‬ ‫ب‬ ‫لأمر‪ :‬هُوَالام ‪ 1‬يون عل رأيں الدولةأزعل رأي هرم‬ ‫‏‪١٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ىوَوْجُودُُ واجب منالقرآن وَالسُنَةٍ والإجماع والاستذلال‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-١‬مِنَ‏ الآن‪« : :‬يتآماآلزَعامتوأ آيليغوا اله تآطيغواا نول وأزلالقترنگر‪.4‬‬ ‫؟ مِنَالستة‪ :‬كانَ الت قو إدا فتت بلدا أقعَوََلَيهَا أميراء وَكَذَلكَ فى‬ ‫الميتة ا حرج منها لِمُهمَ ة سِيَاسِيَّةٍ أؤ عَسكريَة قه كدلك يُوَمَرْعَلَْها‬ ‫‪٥‬‬ ‫أميرا رينوب ‪37‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‪ ٥‬و‪‎‬‬ ‫أَحَاِيتُ دَالَةُ عل طاعة الائمة ة الْعُدُول‪.‬‬ ‫‪4 ٤‬‬ ‫متا‬ ‫‪-‬من الاجماع‪ :‬فعل الصَحَابَةالكرام وَقَوْلْهُمْ بثبُو‪ :7‬الأمر فَهُمْ وإن‬ ‫اختلفوا فِيمَن يقوم يهَاء لَكِنَهُمْ ‪ .‬يختلفوا فىوجو‬ ‫‪--‬من الاشيذلال‪ 2 :‬الذم ةعل أنَ لله ابا رننراأزتةه‬ ‫‏‪ ٠‬نُققِيمُوهًا عَلَيْه‬ ‫أن‬ ‫لِعَامَةة النايس‬ ‫وليس‬ ‫تَفسهء‬ ‫ة ‪.‬يمُهَا ممَنْ بَاشَرَهما مِنْ‪+‬هُمْ عَل‬ ‫ا[لمدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫‏‪١٨٨‬‬ ‫توم المر ع صَرُورة وجود قائم يَقُوم يدل‪.‬‬ ‫ع قب التام‬ ‫تَمَمَرَ الْمَذْهَب الإِبَاضِيٌ بغطاء لقب"المام" لمن يصل إل‬ ‫‪ 7‬ية ا ‏‪٦‬مر بطريقي الاختيار والشورى‪.‬‬ ‫عل أن عَدا اللقب جان يةََعَمرَ إإلىا أي لقب آحَرَ يعتر عمن ولج الأمر‬ ‫كالملك أو السلطان أ الزئيص أرواليي حَسَب الئلزوف والْكَخوال‬ ‫واختلاف الأز منة والحكام ا‪ :‬فى المر هُوَ تتِيق الْعَدَالَةٍ والضم‬ ‫‏‪.٤‬غ‬ ‫بالحق بمن الناصر وق مَا رع ال‬ ‫‪ -‬تي ول المر‪:‬‬ ‫تغطى المرعية الساسيةلول المر (الحاحِم) بإحدى طريقتين‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬الْبَْعَة الاخيار‪:‬‬ ‫يع أهل خز وَالْعَفْد ز لاء وَعَماءِالقتائلل وَأَغيَانِ‬ ‫ودلك أن‬ ‫البلك وكل من له تأِيواجِْماعئ؛ لأن مََعْغَتى أهل الحل وَالْعَقْد ه م أضحَابُ‬ ‫السمُوذ والتأثير في النتن‬ ‫مايا اجتمعوا انهم أ الأكتز‬ ‫وليس بالضرورة أن يجتمعوا كله‬ ‫ِنُم؛ قَعَق الباقايلنْمُوَاقَقوََةعَدَم الْمُحَالَمَ ة وإل لم يَستَقِمْ لَهُمْ أمره لأَنَ من‬ ‫الاختلاف وَمَدا عَيْن مقاَالَهُ مسعدة بن تميم لِسُلَيْمَانَ ;بن‬ ‫شأن ‪-‬‬ ‫بَعْدَ وَقَاة المام الوارث ;بن كنب عَرَقاء وَقَذذ أرادوا تقديم عَسََانَ ن‬ ‫عُثْمَانَ‬ ‫عَبْد الله إِمَامًاء قَكَانَ رأى سُلَيْمَانَ ‏‪٫‬بن ُْمَانَ أن لياَقُومُوا بالبَيْعَةة للامام‬ ‫غسان إل بَعْدَ أن يَجْتَمَ عَدَدُكبير منالتاي قائلا‪ :‬تكتب إل أهل السر‬ ‫أون قال مَسعَدَُ‪ :‬يريد ان عمان أن ُوَمَرَهَدا المر حتى نقيع إيتا‬ ‫التا فَتَخْتَلفُوا عَلَيْتا('‪.‬‬ ‫إذا ما اجْتمَعَ أهل الحل وَالْعَفد على تنصيب ول لأمر(المام) عندة أن‬ ‫تزر الشخص المرَتَحَ‘ فإنه يتَقَدَم مَزحِع الْعْلَمَاءِ؟ بيهم قَيبَايع المام‬ ‫علاا يلدهشى في يدالمام اليشتى"مُمْليًا عَلَنهِ اصيلقةَْعَيفدعَةه ات‬ ‫‪-‬‬ ‫تشتمل عَل الْعَتَاصِر التَاليَةٍ‪:‬‬ ‫ا‪ -‬المرامالامام يطظاعة اللهوَرَسُوله‪.‬‬ ‫؟ الامر بالمعروف والتي عَني التنكر‪.‬‬ ‫برأي أههل الحل ووَاالْعَقْد‪.‬‬ ‫‏‪ -٣‬أن لايقيقديم المام عنى أمر منالأمور الكبيرة أ‬ ‫؛‪ -‬الْقِيَام بتنتفينذفيذ الأخكام الشَرعِيَةٍ‪.‬‬ ‫وَبَعْدَ دَلِكيََتَعَادب أهل الحل وَالْعَقْدِ في إغطاء لْبَتْعةَة للامام‪.‬‬ ‫وذ حَفْلَت المَصَادز العمانية بإيراد صِّغ عَفد الَْْعَة بالإمامة م‬ ‫اتلاف في تغض أَلْقَاظِهَاء وَلَكِنَها كنها تخيل الْعَتَاصِر المذكورة وَنورذهتا‬ ‫عد البيعة التي ويع بها المام عَرَانْ بن تَنيں التُومَِيدي" وهي‪:‬‬ ‫"يسم الله الرحمن التجيمء قدبَايعْتَاكً عَل طاعة اللوهرسوله وعل الأمر‬ ‫الزيف والتغي عن المنكر وصمت اما عيت وق الماس ع سيل‬ ‫لفاع‪ .‬وعل شزط أن لا تعقد راه ولا ثنفةحكماء ولا تفضي أمرا إ‬ ‫‏‪.١٢٢‬‬ ‫‏‪ 0١‬ص‬ ‫)( السالمي‪ ،‬نور الدين‪ ،‬تحفة الاعيان‪ .‬ج‬ ‫[ المدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫_‬ ‫برأي المسلمي وَمَمُورَتهم وَبقذاتَغتالةعل إنقاذأحكام اللهتعال وإقامة‬ ‫حدوده قبض البايات وَإقَامَة الجمعات وَئضرةالْمَظلوم وَإِعَاتَة الْمَلْهُوف‪٠‬‏‬ ‫وان لا تَأحُدَكدفي اللهلَوْمَة لائم‪ .‬وأن تْعَلَ القوي صَعِيًا حتََقىأخُدَ منه‬ ‫<‬ ‫‪ 2‬س ح‬ ‫تَمْضِىَ عَل سَييل‬ ‫‏‪ ١‬لنه ‘ و ن‬ ‫تتفذ فيهه حكم‬ ‫‏‪ ١‬لله ‪ .‬وَا ْعَزِيرَ ددليلا حَي‬ ‫حق‬ ‫الحق أوفى زوحُك فيء وأن ثعْطليتا عَقّ دلكعَهد الله وَمياقة تا لجميع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫المُسلمي"(_'‪.‬‬ ‫عل أنَ هُتَاكَ بَيْعَتَْن‪ :‬بَيْعَة للشَراء‪ ،‬وَبيْعهة المتاع وَِمَام القاع أقل‬ ‫تو‬ ‫سے‬ ‫الترَامُا من إمام الشراء حث ن إِمَاء القاع ""تسعه التقية إدا حَدَلَثه‬ ‫الرَعِيَةم قَيَجُوؤله الانيحَاب منالقتال دا حَدَلَة أثباغةً أما المام المّاري‬ ‫كر التزامه لأَنَ البيعة تَتَصَمَن عبار"ةوعنى الجهاد في سَييل النيء لا خوذ‬ ‫له الاييحَابُ من القتال لزتقن وَقحِيدًا‪.‬‬ ‫؛ا‪-‬لرضى وَالمَسْلِيمُ‪:‬‬ ‫مما لمن يصل إل الحم بقر ظريقة البَيْعَة وَالاخيَيَار قَإِنَ شَزعِيَتَهُ‬ ‫السَيَاسَيَة يَكُتَبْهَا ين رضى التاي به حَاكِمًا وَتَسْلِيمهمْ له يدلك‪.‬‬ ‫وشهد لهذه الظريقة بصِخّة خلاقة أمير المؤمنين عُمَرَ ن التاب‪.‬‬ ‫قه صَارَحليقة حَلِيقةٍ رول اللهعل السُسلمينَ بع منالخليقة الول أبي‬ ‫بكر الصَدَيق‪ ،‬وَرَضِيَ به الصَحَابَبةة ينمُهَاجرينَ وا َنْصَا ر وَعَيْرهِم وَبصِحًة‬ ‫جلائة منن عند المرير الأموي ة ار حليقة وأميراللنُؤمنين تؤد‬ ‫‏‪.٢٤٧‬‬ ‫‏‪ .٢‬ص‬ ‫(( تحفة الا عيان ‏‪٤‬ج‬ ‫ح‬ ‫ِ‬ ‫من سه الخليقة الأموي سُلَيْمَانَ بن عب الميلك‪ 6‬ورضي به السيمون‪.‬‬ ‫‪ -‬صفة الإمام‪:‬‬ ‫ل التلاتة مي زن مد الشقي‪ :‬فيل ا يون الرت ؤ‬ ‫جلا الا عَاقِلا مُمَيراء لا أصم ولا أغتىء ولا أخرَس؛ ولا تات سيء من‬ ‫فور يتازنيند عَنهُ قَزض الهاك ولا عنا مَوغلاْتومما ازل خمياو‬ ‫بوبا ولا ححَسُودا ولا كودا وَلا كذاا ولا مخْلِقاللْوَعد ولا تايصًالَْْد را‬ ‫للاا ولكاور ا ولا جَاِلا ولا أبله ولا جَسُورا عل ما لا‬ ‫يلق و‬ ‫خ الخ‬ ‫سع‬ ‫عل “ولا مِمَنْنتلْحَهه الفتة في تَفسيِه أو قولهه أؤ أمانته الت لد إَِاهما"(‪.'٨‬‏‬ ‫أغضاء ال‬ ‫لا حيةة ولع الأمر(الزتام)ر ل إقامةالخدود‬ ‫كان في السابق يت الا‬ ‫وون إلا من وَل الأمر تيه أزبلذنه وََانَ الؤلا عل‬ ‫تتك‬‫ع التايں‪ ،‬قَإِتَهَا لا‬ ‫مقنن‪ .‬الواي الكتر ‪ 2 :‬الوالي الأكبر هوالي تكون مَسُئولا‬ ‫عَن عَدَد من الؤلاة ومو يي يااللحافظ في وَفِْتا الحاضر حَسَتب التيمم‬ ‫لاري أما والي البلدالوولاية قَهُوَ مؤن؛ول عَق تِلْكًَ الراية قَقَنظا‬ ‫حِيَئهُ حَسَبَ البلد الذي يَتولّاُ‬ ‫وََل الْعُمُوم؛ قَإِنَ كل وال ق‬ ‫رَحَسَبَ ما يُقَوَضْه فيهه الام في قَرَار التنين لذي ‪3‬‬ ‫السابق "العهد"‪.‬‬ ‫على أنَ مكة الدؤلَة تَطوَرَث في الضر الحاضر قأضبع هتالكالؤزرا‪:‬‬ ‫‏‪ .١٣٣‬مكتبة مسقط‪.‬‬ ‫‏‪ .٥‬ص‬ ‫ح‬ ‫('( منهج الطالبين‪،‬‬ ‫ا(لمدخل إلى المذهب الإباضي )سمت‬ ‫سل ‏‪١٩٧٢‬‬ ‫وَالْمُسْتَمَارونَ وَوَسَاءُالهَْتاتِ‪ ،‬تَهُيمُْتقَذُونَ صلاحيات الحاحِم بتاء عَل‬ ‫‪ .‬حَسَب الستور وَالْقَوَاين‪ ،‬حَيْثُ أضحت الَؤتة النقا دَؤْلَة‬ ‫ت تحْكنها الدَسَاتِيز وَالْقَوَانِين؛ لأن الحياة تَصَحًّمَث وَتَطوَرث‬ ‫ف رَت الدول ا لْمعَاررميكنة شئون الْمُجْتَمَعَاتٍ وَتَوْجيههَاء ومن هُتا‬ ‫حَصَل الاشيفراز المو الاجماع وَالسَيَاِيٌ والحمد يله‪.‬‬ ‫‪ -‬عَزْلْ الحكام‪:‬‬ ‫كر الْقَول والعمل أه لا تجوز عزل ‪ ":‬العالم إلا إدا حدث نهم‬ ‫أحداث توجبالْعَزْل بَيْد أنَ هُتاك مَن يَمُولُ‪ :‬إدا كان الْعَزل لمَضلَحَة الدولة‬ ‫‪ 7‬اان الجازونَ تلا اختلاف في جَوازعَزلهم‪.‬‬ ‫ماأن أمُوولخم الساسة لم تأت فيها ئضوصُ من المزن والسشتة؛‬ ‫وَِتَمَا أ ؤكنها الإشلا مإلى التايں لتنظيم شتُونهم‪ 6.‬قَِق أرى مما تلي‪:‬‬ ‫‪-‬إِمَام م القاع ل حَالَمَانِ‪:‬‬ ‫الخالة الأول‪ :‬القزل‬ ‫الحالة التَانِيَة‪ :‬الاغقرال‪.‬‬ ‫وفي الحالةالأول تمو عزل باغتتاره وكيلا عن الكتة‪َ .‬تَائَِا عَنْهَا ذ‬ ‫يييبغأنر‬ ‫عوكلزأنل وكيلَهك وللش‬ ‫تَظييق أنكم زع َةك وجاي م‬ ‫تائِبَهُك وَلَححِن وَففةَق الرابط التالية‪:‬‬ ‫‏‪ -١‬ن " هُتالكَ مَضلَحَةللدولة‪.‬‬ ‫‪ '-‬أن ييالعزل يإجتاع أهل الخل والعقد أؤ بالأغلبية‪.‬‬ ‫‏‪ -٢‬أن يْلُوَالأَمزمن بَوَاعمت سَخصيَّة‪.‬‬ ‫وذ تمعَزْل الإمام بلقرب بن سُلطانَ الْيَغري ‏(‪ ١١٠٤ -١٠٩١‬ه) تَقَذ‬ ‫زلة عالي لهل الحل وَالْعَفد؛ لنه كان إمام دقاع(‪.0‬‬ ‫زْلة ميمو اغقراله باغتِباره اا وكيلا ع‬ ‫وع عَؤ‬ ‫وفي الحالة التَانيَة؛ كما‬ ‫لأمه والاب والوكيل يجوز لهما دز لذ الوكالة والتيَابة}ون بدزط ألا‬ ‫دي الاستقالة إل فِتْدة ‪ :,‬ق سوط الدولةوالإخلال بالأمن‪.‬‬ ‫‪ -‬المام القاري" ولة حَالَمَانِ‪:‬‬ ‫الالة الأول‪ :‬الْعَزْل‪.‬‬ ‫الالة التانية‪ :‬اغلاغيتةوال‬ ‫ف الحالةالأولى‪ :‬تموز عزلة ياغيتاره أيضا كلا زا عن الأمة في‬ ‫تطبيق الحكام الة ولحن أَيْضًا وفق الضوابط المتقدمة ى‬ ‫القاع‪.‬‬ ‫‏(‪ ١٧٩ -١٧٧‬ھ) ن‬ ‫وَقَذ تم حعَؤل المام ‪ .3‬د بن ‏‪ ٢‬عَقَانَ التحدي‬ ‫تل أهل ‪ :1‬وَالْعَقْد برتَاسَة مُوسَى بن اي جاير الأَزكويَ‪ .‬وَكانَإِمَامًا‬ ‫ماريا‪ .‬حَيْث إنه كان قذ بويع عَل الشرى(‪.‬‬ ‫اوفيلحالة التانية لا توز له الاغترال مندات تفيه؛ لأنه بوي وباي‬ ‫س‬ ‫سے ه‬ ‫‏‪.٤٤٠‬‬ ‫‏‪ ٢‬ب ص‬ ‫ج‬ ‫الاعيان‪.‬‬ ‫إتحاف‬ ‫بن حمود‬ ‫)( البطاسيني‪ ،‬سيف‬ ‫‏‪.١١١‬‬ ‫‏‪ 0١‬ص‬ ‫(') السالمي‪ ،‬نور الدين تحفة الاعيان‪ .‬ج‬ ‫ساتيلمدخل إلى المذهب الإباضي إيممتست‬ ‫ست ‏‪)]١٩ ٤‬‬ ‫على الجهاد في سييل الله حَتى لتوت ومن هُتا لا تجُوؤ لة الاستقالة من‬ ‫الحم للا إدا حَتدَتََتْبهن عََاعَةعهُ م منن مغُرزاازلةالمنفويتة لصنم‪ :‬حمى لا‬ ‫يَسْمَعَ به النداء وَدَعَاوي الصوم‪ .‬زكدعَاب القفل حَ تىتى لا يَفْهَمَ ويلَاعْقِلَ‪.‬‬ ‫وَكَدَمماب التظق حَقى لا يفصححبالكلام وَكدَمماب لمصر ع ‪ 5‬يَنْظرَ إل‬ ‫عَدبرلك من ضروب العجز وأنواع الصَغْف‪.‬‬ ‫تانيا‪ :‬الْقَضَاءُ‪:‬‬ ‫‪ -‬تاريخ الْقَضَاء‪:‬‬ ‫الْقَصَاُ ههُووَالقَضلُ بدتن التاي في دَغُوَاهُمْ واوالم يبنهيتم وَمُوَقَريضة‬ ‫منن فرائض النءه اللازمة وشريعة من شاع الإنلام‪ .‬قَالَ النه عوَجَل‪:‬‬ ‫ف(يَئما النءيامثوا كرمادمي يالمتط شهدا يقووتو علق آنشيكُ ه (التمَاء‪:‬‬ ‫‪.)١٣٥‬‬ ‫ه (الْمَائْدَة‪.)٤٩ ‎‬‬ ‫وقال‪ « :‬وأننحكم بتهميما لاه ولامع ‪.‬‬ ‫(الدَؤلة‪‎‬‬ ‫هُوَ الدَعَامَة الْكَمَاستَة في نظام ام‬ ‫فِيمَا فيهيَخْتَلِفُونَ‪.‬‬ ‫‪ .‬انبياء ُ عََلَيْهُ السَلَامُ ي‪ْ/‬كُمُون دتاكر‬ ‫ي‬ ‫هدو د‬ ‫قَالَ اللنه تتََحعََاالَ‪:‬‬ ‫سُلَيْمَانُ‬ ‫الله‬ ‫وابنه نيت‬ ‫القليل‬ ‫الل هه داؤد‬ ‫اششتتههرر نيُ‬ ‫وقر‬ ‫وداد ش ُ إز كضمان في اليد إذ تفتت فيهعَتَمُ المم وكن‬ ‫‏‪.)٧٨‬‬ ‫‪( 4‬الأنيياء‪:‬‬ ‫هيك‬ ‫كييم‬ ‫َاء ‪:‬بين التاء وَبَعَتَ عَع ننَ أ‬ ‫ضَتَوَل‬ ‫قدَي ي‬ ‫ْال‬ ‫ادلبو‬ ‫وكان الت مح‬ ‫طالب قَاضِيا عَق اليمن‪.‬‬ ‫وَقَذ عَمَنَ الخليقة الأو أبو تر الصديق عُمَرَ بْنَ الخلاب قَاضِيًا فى‬ ‫الْمَدِية‪.‬‬ ‫وتوسع الْقَضَاُ عل عَهْد غُمَرَ بن التاب‪َ .‬قَذ تم تَعْيينُ ل مُوستى‬ ‫لأمْعَريّ وَعَبْد الله ن مَسغُودوَعَيْرِهِمَا‪.‬‬ ‫كما غيكعب بن سَغه الأزدي اللشماتاغ َاضِيًا على البصرة بغد أن قه‬ ‫خرى المزة من ؤة هاك ق أاَمَرَة عُمَر أن يَيبةَقَْضيِينَهُمَاء قلما قى عَينَهُ‬ ‫ايا عل البصرة‪.‬‬ ‫‪ -‬تعيين الْقاضِي‪:‬‬ ‫يتم تعيين القاضي بإحدى طرزقي تَلاث‪:‬‬ ‫‏‪ -١‬من ول المر‬ ‫)‪ 7-‬جماعةالمسلمين عند عَدَم ولع الأمر‪.‬‬ ‫افاُهعُ الخصوم إلنهمن دَاتِ نهم ليَقضِئ بَْتَهُمْ‪.‬‬ ‫رف اللدن الو الماييةكون حكمة مُلزما للحَصْمَمنِه أما ؤ‬ ‫الحالة التالية ق حكمه عَمْز ملم إلا دا رضي الحضمان بالكم بلا‬ ‫تَنْفِيذَههُ وَتَظبِيقَهُ‪.‬‬ ‫‪ -‬صقَة القاضي‪:‬‬ ‫نبغي لمن يَعَوَلّ القضاء أنيكون عَاقِلا عَالِمًا حَلِيمًا ورا تبا‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫عَالڵا قَاهِمًا‪ ،‬حَافِمّلا لكتاب النهء عَالمًَا بتاييخهوَمَنْسُوخه وَعَالمَا سنة‬ ‫ريل‬ ‫زول اللهيليه وَعَالمًا باخيلافي أ ههل دهره وَعَالِمَا بلة العَرَب‪6‬‬ ‫تار" وأن يكون مُتتَبتَا ريما مُتَعَمَقَاء يسوي بنن الْقَويً والصيف‬ ‫زاأوضيع والشريف" والرفيع والحيض‪.‬‬ ‫} المدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫‏‪١٩٦‬‬ ‫ينبني له أنلا تييع ولا ;يشتري ما دام في الْقَصَاءء بل عَلَيْه أن يول‬ ‫عَيْره حَتى لا يما في التنع والشراء‪.‬‬ ‫آداب القاضي في تجلي الحكم‪:‬‬ ‫ينبغي لِلْقَاضِي إدا جَلَس للحكم بييرن الصوم‪:‬‬ ‫يَكُونَ سَبْعَانَ؛ حَت لا يُوَتَر عَلَيهِ الجوع في حكمه‪.‬‬ ‫‪٨٠‬‬ ‫_‬ ‫هي‪.‬‬ ‫مطش ف‬ ‫ك الع‬ ‫حَلَيْهِ‬ ‫يَكُونرَيَانَ؛ حَتى لا يُوَتَرَ ع‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪٦١‬‬ ‫لا يَكُونَ عَضبَانَ‪.‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ل عل مَن حَضَرَ جيا‬ ‫‪ 9‬وور‬ ‫‪ ٤‬ا ن‪١ ‎‬‬ ‫ه‪ -‬أن يجلس الحضمَين أمامه وَيْسَوَيَ بيْتَهْمَا في الجليس" ولا‬ ‫ا يقر أَحَدَهْمَا منالآخر‪.‬‬ ‫نْ يُقَدَمَم الحاضِرينَ أر ف اكم‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪: ٨‬‬ ‫‪ 1‬تاز أحدا في تجلي الحكم‪.‬‬ ‫‪_»١{‎‬۔_‬ ‫‪ -‬ألا يُسَاَ أحدا ين الخشوم‬ ‫َ‬ ‫ُِ‬ ‫م‬ ‫‪ ٣‬‏_‬ ‫‏‪ ٦١‬م‬ ‫‪٣٦‬‬ ‫د الحضمَيْن ددون الآخر‬ ‫ص‬ ‫ط‬ ‫_‬ ‫آ‬ ‫_‬ ‫ق ‪:‬سه بكَقرَة الحكام وبولل الخلوي لَهَا‪.‬‬ ‫‪-‬الا‬ ‫الححضمَين إلا وَمَعَه حَضمُة‪.‬‬ ‫‪---‬‬ ‫‪77‬يق الكم‪:‬‬ ‫وأن تور َ ا لكتابة‬ ‫م ‪,‬بالكتابة ‏‪١‬الفهاد عَلَْ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫نبي‪,7‬‬ ‫أمور‬ ‫عَيْردَلكً من‬ ‫ا إل‬‫ما‬ ‫نظم‬ ‫رَمَاتًا وَمَكَاتًا وَمُرَا كفَع‪4‬عََهةٌ ون‬ ‫الكم‬ ‫فيها تفصيل‬ ‫التوثيق ثيق؛ حتىتَلاتَجَدَد النكايَة منَ النخكره عَلَيِيوَإِدا اتَحْلَأحَدَ‬ ‫ستَحَلقَهُ م‬ ‫ديَزجمع الْقَاضِي ففَينَس‬ ‫ل‬ ‫حَي‬ ‫وق ى دَلكَ‬ ‫‏‪ ١‬عَلَيْه ان‬ ‫‪7‬‬ ‫الخد‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫اخرى‪.‬‬ ‫وكان الوالي وَالْقاضِي الأكبر أبو مَْوَانَ سُلَيْمَان انلحكم عل‬ ‫عَنْهُ التوثيق الدَقِيقى‬ ‫صحار عَل عَهد المام الصَلْتِ بن ال‪" :‬‬ ‫لأخكامه والشهَاد عَلَيْهَاءحقى أنه حَحَم أحكاما قبل تفله ين صحار‬ ‫ولكنها لم تُتَقَذ في وقته حتى تمدها مجَنَاء بَعْدَُ لؤشوجها وَتَؤثِيقِها‬ ‫بالا يرا عَلَيْه لأ الْقاضِيَ ا حَكَمع بالحق ليس لجام عير أن‬ ‫َنُْضَهُ إ للا أن يرَ‪:‬رىدلت الحم جورا تؤجمع العلماء على حَظأدلكًَ‬ ‫ر‏َُ‪٠‬ن ُْق حصَهُ‬ ‫الحكم‪.‬‬ ‫‪:7 -‬‬ ‫و يه مُتََ عللقاضي وَلِلْحُصُوم‪ .‬قالقَاضِي أخرَزوأخْوَظ لأمن‬ ‫‏‪ ٣‬في الإثم والحرج‪ ،‬وبالنسبة للْمْتَحَاصِمَيْن إنه يعدم القطعة‬ ‫هاءال لأصنلع يقرب المسافة بهما بالرضى من كلنهماع الصل‪.‬‬ ‫يةجَاءَ عانلتي يلللة‪" :‬الصلح حَابلزحكام أزيادلأخكام" لا‬ ‫‪-‬‬ ‫صُلْحًا أحَلّ حَرَامماه أؤ حَرَمَ حَلَالا"‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‏) ‪ ( ١‬روا ها لربيع ‪.‬‬ ‫ا[لمدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫سس‏‪-]١٩٨‬‬ ‫الخطوط الْعَامَة لِلْقَضَاء‬ ‫‪.1‬‬ ‫گ ب غُمَمرر بانلتاب إل مُعَاويَة ‪:‬بن أبي سُفْيَانَ قَائلا له‪ :‬قا‬ ‫ك ‪ .72‬لآل وَتذيي يهنره الم نس خصال يسلمك‬ ‫‪‘-٠١‬‬ ‫ديك ا بأفْضَل حَقَكَ‪ :‬إتِدََاقَدَمَ إليك الخضتان‪ .‬تَعَلَيْكَ بالْبَينَة‬ ‫الْعَاِلَةٍ واليمين الْقَاطِعَةِ}وأذن الصَمِيق حتى يَشْتَدَ قَلْبْ[ وَتَعَهَد‬ ‫إذن تنته عه وذ فلِهِ‪ ،‬آي بَيْتَْمَا في‬ ‫‪.-- ٩ ١‬‬ ‫ْ لتمَين لَقكََضلُ‬ ‫حظك وَطزفك‪ 6‬وَعَلَيكِ بالصّلج بَيْنَ اليتاَيسما‬ ‫الْقَضَاء('‪.‬‬ ‫يعتير الباضِيَةكتاب عَمَر بن الخطاب إلى أبي مُوتى القعر("‬ ‫وثيقة‪ ,7‬لقضاء ومو خطاب تمذكوونى المصادر وََشهُور عنة‬ ‫ء‬ ‫الْعُلَمَاء فإنه رَسَاملحظوظ العالمِةلمُصَاتٍ وَأوصَ الريق للْقَصَاءِ‬ ‫ولولا ما يه ينطول لأَؤرذتاه ها لن أحذت ا الاخيصار ف كتان‬ ‫هَدَاء وَالقاعِدَ الكلية المرية الْعَظِيمة للْقَصَاء قَاؤللتي يل‪" :‬ا‬ ‫عل تن اع» واليمين عل تن أنتر‬ ‫‏‪.٢١٢‬‬ ‫(') منهج الطالبين‪ ،‬ج ‏‪ ‘٥‬ص‬ ‫)( نفس المصدر والصفحة‪.‬‬ ‫)"( رواه الربيع‪.‬‬ ‫قا خلو القضاءعظيم قذر ققذ عر ن النلا جهة‬ ‫ن أمر الحق وَالْعَذل بالتاي" ولتكون‬ ‫يكون الْقَاضِي عل بَيَنَة‬ ‫حريصا عَق إِخقماقي الحق قإغظاء الإنصاف‪.‬‬ ‫وَجَاء فكىتاب الله‪ :‬ظ إتَاأنرَلَرِلكَالنكتبيالحلََيحَّوَلَحَكمبَيدَالتَايس‬ ‫مارن قة ولاتكن نيني ح‪َ1‬مصييكرايئكه(التّسَاء‪ :‬‏‪.)١٠٥‬‬ ‫ية عَلَيْه الصَلَاهُ السلام م‬ ‫همذه الأيَة الكريمة فِيهَا ذي‬ ‫الانجاز ل الحَائِنِيَ من الخصَمَاء وَخِطابُ اللهتَعَال لبيه هو‬ ‫خطاب ل لمة‬ ‫المول يل قال‪" :‬يأتي القاضي يَؤمَ القَِامَة مَغْولَ اليَدنن‪ .‬إما‬ ‫نة عَنهُ عَذْلة أأؤ يهوي بههجَورة في المار" "‪ ..‬وَققَالَ‪" :‬ممن حََمَ‬ ‫تبن قَكأتَمَا دذب ح تَفسسَهُ بعي رر سكمين'()‪.‬‬ ‫ن‬ ‫‪ : .‬كما حَدَرَالإسلام القضاة حَدَر أيضا الئتَحَاصِمينَ من‬ ‫لغبة في ظلم أَحَدهما أخاه ذ از الي لل إنما أئابتر يفلسكم‬ ‫تيمو يكن أحم تنتكم ولعل تخم الن يجيته يني‬ ‫له عَل توما أسمع منك قَمَن قَصَيْتله قيء ممحنَق ي أخيه قَلا‬ ‫"‬ ‫(') رواهما الربيع‬ ‫سس( المدخل إلى المذهب الإباضي_]سسسست‬ ‫سس( ‏‪)٢..‬‬ ‫تأخذ منه سَيْئاك قَإتَمَا أفْطمُ له قظعَة من تار"('‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وفي رأيي‪ :‬نه ينتني للقاضي إدا أراد أن ينم بمن الْمْتَحَاصِمَمن أن‬ ‫»\‬ ‫‪1‬‬ ‫يقدم لهما مقلة تحَذَزمن القلم وَعَوَاقيه الوَخِيمَة عن الئلالم عسى أن‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫تمد بها المتعمد يظلم أخيه فيك عن الْمُحَاصَمَة‪.‬‬ ‫‪ -‬استقالة القاضي‪:‬‬ ‫قال الميم المقصِيَ‪ :‬وأما الْقَاضِي لدا أراد أن تَستَعف ممن أقامه من‬ ‫شريطة عند الأحول في دَلكَ لا أن يَتَفْقَ هُوَ وَالْسْسْلِمُونَ على أحَد عميره‬ ‫ے۔‬ ‫۔‬ ‫َ ‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫۔۔‬ ‫حرب‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪,‬؟۔‬ ‫۔>‪,‬‬ ‫>ے>|‬ ‫۔>‬ ‫‪73‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫؟‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫وا ما على عير هذاا لوجه فلا سعه ان يي‬ ‫ممن هو ‏‪ ١‬فضل للقَصَاء ممن‬ ‫أمر الله مما دَامَ كان قادرا عَلَيه‪ ‘،‬وَعَلَيْهِ التَمَسُك يما ألْرَمَهُ تَفْسَك‬ ‫و وت د «و(؟)‬ ‫النه ع‬ ‫ود تعير بالله قل‬ ‫القَضَاة؛ لأ تعطيل الأحكام لا يجوز‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وَقَذ تََمَر الوضع في الوقت الخالي قَأضبَحَث هُتَالِك قَوَانِين وأنظمة‬ ‫تخم أمُور الهقَْضَاةٍ تَعَينَا وإفْعَادًا وَتَقَاعُدًا وَاسْتَقَالَهَك وأ صبح القَضَاءُ‬ ‫سلطة حُكميَة تَتَمَتّ يالاستفلال عن الحكُومَةء وَثمَتّل إحدى السلْطظاتِ‬ ‫و ‪+‬‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪>٥‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫‪2 2‬ح\\۔‬ ‫‪32‬‬ ‫التَلاثِ بجانب التشريعية وَالتَئْفِيذِيَة‪.‬‬ ‫مو ع‬ ‫مے‬ ‫هه‬ ‫سے‬ ‫(`) رواه الربيع‪.‬‬ ‫‏‪.٢٢٦‬‬ ‫‏‪ .٥‬ص‬ ‫‏)‪ (١‬منهج الطالبين ج‬ ‫تيهحمُلُونَ الأمور وَيَعْمدُوتهَا لتأِيرم ي التاي لتكائتهئْ‬ ‫مَدا ا لتنير في رأيي تضيق وََتيغ حَسَب الثلزوف والأحوال‬ ‫‪ -‬ة وا‬ ‫سَايقا مَفصورًا عَل عُلَمَاءِ الين‪ .‬وَأَخْيَانَا ;ع‬ ‫ن هَدَا‪-‬‬ ‫لَمَاءَ الين وَزعَعمََماَءاَءَ القبائل وَرُوَسَاءًَا‪.‬‬ ‫نز عُل‬ ‫يشمل الكثيرمن أضحاب التأثير الاجماع‬ ‫مافي ممدَا ‪.‬‬ ‫السيَايّ كُرويَاء التقاباتوَالْمُتََمَاتِ الأهلية وَعَبْرهم منالَرَائج‬ ‫عل أ هز الح وَالْعَفْد هأهل الشورى‪.‬‬ ‫‪ -‬الشورى‪:‬‬ ‫الشورى ف اللغة‪ :‬مَأخُودةمن قولهم شزت الْعَسَلَء أوز مَؤرامقار‬ ‫لوزة فتلة أكزثعني يذيق‬ ‫في الاضطللاج‪ :‬المورى طلب الميك وقال الراغب السْقَهَان‬ ‫ج‬ ‫‪-‬‬ ‫)'( الفراهيدي كتاب العين‪ ،‬مادة شور‪.‬‬ ‫| المدخل إلى المذهب الإباضي_سه‬ ‫ست( ‏‪]٢ ٠٢‬‬ ‫لَْمورَ اخراج الأي يِمْرَاجَعَة الغض إل التغضِ» والشورى المز الي‬ ‫يُتَشَاوَز فيه‪.‬‬ ‫‪ -‬أَهَمَبَهُ الشورى‬ ‫للشورى أَهَمَيَهُ ا كير في حَياةالتاء سَوَاء كان دلكفي الحياةالسَيَاسِيّة‬ ‫ازف الم رالسكرية أؤفي التواجي الاجَيمَاعِيَة‪.‬‬ ‫‏‪ -١‬سَمى الله عوَوََجَل سُورةفي كتابه الكريم باسيهَا (سُورَ الشُورى)‬ ‫وه ‪ :7‬ر ق(م؟‪)٤‬‏ حَسَب تَزتيب الْمُضحَف الشريف‪.‬‬ ‫؟ أ مَرَ الله بها في تلات آ يَاتِمن ن كِتَابه العزيز ف تلاتة شؤون‪:‬‬ ‫أ‪-‬الأن السكري‪ :‬جَاء فيه قولة تعالى‪ :‬ل( قمَارحمةريرالقه يت لمة وة‬ ‫كنت كَظَاعَيظ القلي لَانقَضُوأمزحولكً اع تم واَسَتَعَفرَ ثم وَسَمَاوزهُم في‬ ‫ث لمُتَوَكمَ مه (آل عِمْرَانَ‪ :‬‏‪.)١٥٩‬‬ ‫حكله‬ ‫يين‬‫راعت تَكتَوَكنعَللار‬ ‫ب۔في المن الاجتماعي‪ :‬جَاءَ قوللةه عَرَمن قائل‪ :‬الإقإن أرادا فضَالاعَن ترَاضي‬ ‫ينهُما مارفل جباع ععَلليهبمائه(الْبَقَرَة‪ :‬‏‪.(٣٣‬‬ ‫<‬ ‫‪..‬‬ ‫نتهم ومماا رزقهم ينفقون الشورى‪ :‬‏‪.(٣٨‬‬ ‫ومرهم‬ ‫وكما أمرها التي عن ندة مَعْركةٍ ا بلذْركبرَى‪ 6‬حَيْثُ قا‬ ‫عََ أيها التا"‪.‬‬ ‫وَقَذ أحَدَ يِمَشُورَة المنذر بن الحباب حَؤلَ مَؤقع الْمَعْرَكةِ‪ ،‬وَمَاوَرَ‬ ‫‪7‬‬ ‫حو‬ ‫أصحابه في لزوج ل أحد‪.‬ؤ وَمَعَم أنه كان يَرى عَدَمالزوج إلا أ‪:‬‬ ‫يااللأغلبية الداعي إل الزوج‪.‬‬ ‫مُشَاوَرَتهُ لأصحابهه كِيرة‪.‬‬ ‫وم أمرين الأمُورإڵا بمَشُورةأضحابه‪ 6‬منها‬ ‫ف ‪ ..‬إنهماكان‬ ‫ما جَاءَث باهلرَوَايَاتُ‪ ،‬وَمِنْهَا ل تذكر أما عَعقَهد اللقاء الراشدين‬ ‫قد كات الشورى حَاضِرَة‪ .‬وأول اجماع شورى بَيْنَهُم كان في سَقِيقة‬ ‫ي سَاعِدَة بعد وَقاةٍ التو يلة لاختبار حَلِيمَة لك وقذ تم اختبار أبي‬ ‫بر الصديق‪.‬‬ ‫‪ -‬حكم الشورى‪:‬‬ ‫مُلْزْمَمةه م عير‬ ‫تاك الخلاف حَولالراميةالشورى للْحَاحِم هَل هي‬ ‫‪3‬‬ ‫ملمة أم أنها ملزمة في ممؤضع وَعَيْرمُلِْمَة في مَوَاضِع؟‬ ‫ول العلامماةةلمقصِئ‪ :‬وَالْمَشُورَة قرص على المام في بغض الْقَو كان‬ ‫المام عَالمًا او صَمِيمًاء ومدد الْسْسْلِمُونَ في تَزك المشورة كثيرا وقال بغض‪:‬‬ ‫ها نذبثقَإدَا اشَرَظهَا الْسُسْلِمُونَ عى المام كاتث قَزصًّا واجباء فإن تركها‬ ‫عن الوَعِيَة طاعَئه()‪.‬‬ ‫زَالَتْ إِمَامَئْهُ فظ‬ ‫ون هُتاليكَأقوال تَلاقَة‬ ‫لْقَوْل الأَوَلُ‪ :‬واحب‪.‬‬ ‫‏‪.١ ٤٢‬‬ ‫(') منهج الطالبين؛ ج ‏‪ ‘٥‬ص‬ ‫ستي( المدخل إلى المذهب الإباضي_]سسه‬ ‫سس ‏‪(٢.٤‬‬ ‫الول التاني‪ :‬مُستَحَبَة‪.‬‬ ‫;‬ ‫أاهل الحل والعقد‬ ‫القول التالث‪ :‬ع لنيل‪ .‬وا تكأنه إدا اشقرظه‬ ‫عل التام كاتث وَاحبَةكودا لَيمَْشتَرظوها كامتُثسْتَحبَة‪.‬‬ ‫وتاريخه ‪:‬يبجدد أن الإلزام هو‬ ‫في فقهه‬ ‫باض‬ ‫بد أن المتع للْمَذهقب‬ ‫القالب ع أقوال وَالْعَمَل عَلَيْهِ عََبر تاريخهم‪.‬‬ ‫وَمُتَاك أقوال رَائِعَةً جدا لعُلَمَائِتَا ي الراميةالشورى ليظام الحكم‪.‬‬ ‫‪ -‬تطور الشورى‪:‬‬ ‫ت القوى ف لضر االلحديث حدث يبهها الول اعارة قَقَدِ‬ ‫ا ت‬ ‫مه ے‬ ‫۔۔‬ ‫هه‬ ‫س‬ ‫(بَرْلَمَاتَات) لِمُتَاقَمَة‬ ‫أقِييمَث للسلطة لربوةة عماله "‬ ‫‪ .7‬الْمهِمَةّ وَلِمُرَاتَبةأداء ء الحكومات‪ .‬وَِنْدَتا فى سَلْطَنَة عُمَانَ و‬ ‫لس للشورى قائم عَق انتخاب أغصَائهمن قتل المواطنين" وَقذتَظوَرَهَدً‬ ‫الْتَجْلس عن الْمَجْليں الاستِمماري الذي كان قَاًا عَق التعيين منقتل‬ ‫الحكومة‪ .‬م قام عَل المزيج من قتل الْمُوَاطنين» قم عل الانتخاب الكامل‬ ‫الحرمينقبل المواطنين حَاليًا‪.‬‬ ‫مدا التدرج في تكوين الأظرالتَشريويًة تتَج عَنْهُ حَاليًا تجلي عُمَانَ‬ ‫الْمْكُوَنْ من عْلِيں الدؤلة القائم عَقّ الذين‪ .‬وس الشورى القائم عَقّ‬ ‫الاتَحَاب‪.‬‬ ‫وَعَدَم استطاعة إظهار الحق تلا وغلا‪.‬‬ ‫تكون في وَقت اا‬ ‫درا للذايك مَرْحَنة تاريخية هي رَمَن قادة الإمامين جابر بن زند وأبي‬ ‫ان‬ ‫أن قاممث دول الِْباضِيَة في اليت‬ ‫ْبَْدَة مسلم بن أبي ‪9‬‬ ‫هدو‬ ‫بلاد الترب وَصَارَالْمَذْعَبُ الإِباضِيٌ ارا حكما وعلما وَأحَاصًا ومذ‬ ‫الإمامةلا يُمَتّل المام فيها دور الحاكم‪ .‬وَلَكِتَه يْمَتَل المَرْجميَة الذ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ن‪.‬ي أو‬ ‫لقيادة الذَينِيّة لأضحايه‪.‬‬ ‫وف رأي‪ :‬تها مَرْحَلَةٌ تاريخية ازتظث بالِمَامَينالمذكورين" وَانتهَتْ‬ ‫بقيامالدول لية الكر ‏‪ ٣‬الْمَذْهمب بقيامها‪.‬‬ ‫قام بعد دلك مننظم وَتَنْظِيمَات لا يعغو كوتافما ؤتَنْظِيمَات‬ ‫‪7‬‬ ‫ة كظلاه العزابةلدى إِبَاضِيّيةلاد المغرب مَتَلا‬ ‫‪ -‬إِمَامَةُ الشورى‪:‬‬ ‫وهي تَنظِيمم عسكري يَقُومعلى الفدائية والتضحية بالأنشير في سبيل‬ ‫جنابةفكر الجماعةةوعقيدته ودين وتقوم ع شروي‪:‬‬ ‫أ‪ -‬وُجُوذازبَينَ مَخصًا قَصَاعِداء أحدا م إسلام عُمَرنن الناب الَذيكَانَ‬ ‫إسلامه تَمَامَ أربعين سَخْصاء وَبدَلكَ كلهَر الإسلام مُتَحَدَيَاالترك‪.‬‬ ‫} المدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫‏‪٢٠٦‬‬ ‫ب اغتال التاي والخروج عن الأَؤْطظانء واعاد لأتاسِن التَائِيَةٍ مَقَرَّات‬ ‫وأَوْطائاك َتَكُونُ هذه الأمَاحِن التائية اانا يُتِتُونفَيها الصَلَاة‬ ‫لنتكئوتةه وتفصزرتهاسَقرا ي أزظانهم الضلة اتي حَرَجوا منها‬ ‫‪4‬‬ ‫لا يجاوزلجوع عن الَرَى‪٬‬‏ إما االنلضْرتأرْتُ‪٠‬‏ الهدف م الشّرَى‬ ‫الخام‪ .‬الجائر وتارة عدم الاستقرار لحكمه حَق لا يَهتاً‬ ‫إش‬ ‫السلطة وَالتَسَليد حقى يَنتجيت لتظايب الكُمَةٍ يتظييق العذل‬ ‫والشورى‪.‬‬ ‫وأول من حَرَج لهدا الأمرالعظيم القايد أبو يلالي مزةاش بن حُدَير‬ ‫الكم‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫وذ تطور الشرى فيما بعده قأضْبع يَشْمَل أنة الحم قَيْبَاعُون عَق‬ ‫التَرَى‪ ،‬كما أنه أضبع يشمل الحرس الخاص للإمام وَؤلاتةف قَهُغ الذين‬ ‫ميتون في التقاع عَنْهُم وَعن قام الحكم‪.‬‬ ‫وأول ممن عرف بدلك البطل اليغواز والخطيب الْمُصَقَع أبو عمرة المّاري‬ ‫الْمُخْتَار بن عَؤف السليم‪.‬‬ ‫‏‪ -٣‬إِمَامَة ا لقاع‪:‬‬ ‫وهي تكون لأَمرَن اتين‪:‬‬ ‫الأول‪ :‬عِندَمَا داغ البلاة عَدُؤ فهناك جت أهل الحل وَالْعَفد لاختيار‬ ‫مام لَهُم يُقَاتِلُونَ تخت رايته وَقِيَادَتِه‬ ‫ه‬ ‫التاني‪ :‬عِنْدَمما يكون هُتايكَ جور فى ث ملم عَل العبادث قَنَ أ‬ ‫‪72222222‬‬ ‫الحل وَالْعَفد يْتَمِعُونَ عى الخيار إمامهم فميْْجُونَ عل دَليكَعْ‬ ‫الروج عَل الام الجائر جَائؤ عنة الإباضِيّة‬ ‫الحاحِم الجائر ل‬ ‫َمِنَ اللوم أن الجائر يجوز فعله وعدم غله‪.‬‬ ‫وبَعْدَ أن يَ‪:‬نْتَصِر امَامم القاع قَإِنَ الإباضيةالمقاربة يَدَدُون له البيعة‬ ‫أما الإباضِيَهة المارقة قلا يختاج عِندَهُم إلى تجديد بَيعَة‪.‬‬ ‫‪ -‬إِمَامَة القْهُور‪:‬‬ ‫‪:‬‬‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫وهي حَالَة توله عَن يِمَامَةٍالقاع وَعَن إمَامَة الذرى وذلك أنه‬ ‫و‬ ‫تار مام التقاع ويام الر تم َهُمَا الدولة ويَسْتَقةٌ لهنا ‪:‬‬ ‫أنفا توز فضيع إتات ك منه تة رع أذ بنه‬ ‫‪ :‬ك‬ ‫‪٠١‬‬ ‫‏‪ ٣‬إمامةالمرى تحددهالبَْعَة‪.‬‬ ‫أما إمامة التهور قلا بيعة هاك وإما كما لت هي حالة توله عن‬ ‫مَامَمةتَي القاع والرى‪.‬‬ ‫هذه هي أقسام الِْمَامَةِڵ الماز أنَ الإباضية لا يَوَزونَ حَزب‬ ‫المصابات" قَهُمْلم يَشتَعْمِلُومما في تاريخهم وإنما لذا أرادوا ل ‏‪١7‬‬ ‫لاحم لار ريعيدون إل تنصيبإمام لَهْ ثم يقاتلون تت را‬ ‫قال الْعَلَامَةُ مُوسَى دبنعلع‪" :‬لا يَهَؤ جيش ولا تغْقَدُذ رايه ولا ومن‬ ‫خَائف‪ 6‬ولا يقام حدش ولا يخكم حُحم عَميْرجتمع عَلَيه إلا بإمام("‪.‬‬ ‫‏‪ ،٤٨١‬طبعة وزارة الاوقاف بالسلطنة والازهر‬ ‫‏‪ ٢‬ص‬ ‫(( البسيوي©‪ 6‬أبو الحسن‪٥‬‏ الجامع‪ .‬ج‬ ‫الشريف بالقاهرة‪.‬‬ ‫عسالمدخل إلى المذهب الإباضي مسس‬ ‫‏‪٢.٨‬‬ ‫المر بالمعروف وَالتَغْي عمن المنكر‬ ‫‪ -‬حُكُسُهُما عل الإجمال‪:‬‬ ‫الأمر العزوف والغ عن المذكر قريضتانِ عَق الإجمال‬ ‫بهما عباد المكلفين القادرين عَلَيهمَاء والدليل عَقى دلك‪:‬‬ ‫ولا‪ :‬مِنَ القرآن الكريم‪:‬‬ ‫قال الله عَرَ وَجَل‪ :‬ولتكن ينكم أمَةيدَغود يل الخير ويأمرود يللئزوفي‬ ‫‪( 4‬آل عِمُرَانَ‪)١٠٤ :‬۔‏‬ ‫يتمتعن المنكر وأؤتهك هم انشقيخو‬ ‫وقال‪ «« :‬والمؤمثوة والمؤمتث بتشمم أزيآء بم تآشموے يالَمَعمرُوفي‬ ‫ونوم عن الشكرويتيمورے الصوة وبؤؤك الزكزة وليغورك أله‬ ‫وشوله ازيك تنته تشر لله عررة حكي ه (التوبة‪ :‬‏‪)٧١‬‬ ‫َقَالَ عَرَ وَجَل‪ :‬الكتم حير أمة أنتجت للتَاس تَآمُروت يألمَعروفي‬ ‫وَتَتَهَور عنالمنكر رَنْقِمثوة يار مه(آل عِمْرَانَ‪ :‬‏‪.)١١‬‬ ‫تانيا‪ :‬مِنَ الستة‪:‬‬ ‫جَاء عن التي يلة‪" :‬من رأى منكرا قَليعَنُ يدك قين لم يستطيع‬ ‫قيلسَانهك قن لَم يسقط قَيقَليه‘‪.0٨‬‏‬ ‫وَجَاءَ عَنه قولة‪" :‬لا يمْتعَنَ أحَدَحع عقاقة التاي أن تكتم بالحق إدا‬ ‫شَامَدَهُ وَئْنْكِر الباطل لدا قَدَرَ عَلَيه")‪.‬‬ ‫وقال يلة‪" :‬فل الحق وإن كان مُراء ولا ثشرك يالله ما وإن عدت أؤ‬ ‫(') رواه مسلم‪.‬‬ ‫‏) ‪ ( ٢‬رواه الر بيع‪.‬‬ ‫ويعني ببدَلكَ الشركت دبالقلب‪.‬‬ ‫وقعاَللَيْهِ الصلا والسلام‪" :‬أفضل الأَغمَال كيمة حق يُفتَل عنها‬ ‫صَاحبُهَا عند سُلْطظانٍِجائر"‬ ‫كما قَعَلَ الْاِمَامُ ‪3‬حمد بسُنلَيْمَانَ ابانلتظر مَعَم الحبار حَردَلَةً ن‬ ‫سماعة أمير سمَائِل‪ ،‬قَإتَهُ قاز كلمة الحق في وجهه تيل وألا من قز‬ ‫كُتْبَهُ وَمَكُتَبَتَه‪.‬‬ ‫الضن{ هنمم أحرق‬ ‫اللا‪:‬ا مى الإختاع‬ ‫ل والصحابة أمروا بالإيمان بالك وََمَا‬ ‫مَةعَل أن الت‬ ‫عَق دَلك الرَادينَ لة وَالْمُرتَدَ‪,‬ينعَني الإسلام‪.‬‬ ‫عن اك‪ .‬وَحَارَبوا‬ ‫كما أمروا بالصَلاج وَتَهَا عن الْقسَاد‪.‬‬ ‫راما‪ :‬عَمَلى الْمُسْلِمينَ‪:‬‬ ‫عَرَق التَاريح الْعْمَاً مَوَاتف كثيرة جدا فيها أيمرالتَزوف وَنَغْيَ‬ ‫ن الْمُنكر‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ني رأيي أن تصائع الْعُلَمَاء ل ولاة الأمور الحكام وهي كثيرة تذل‬ ‫و و‪‎‬‬ ‫ء‬ ‫في اب المر بالْمَغْروفي وَالتَغي عني المذكر‪.‬‬ ‫التفصيل‪:‬‬ ‫‪ -‬حُكُسُهُمَا عَل‬ ‫‏) ‪ ( ١‬رواه الربيع ‪.‬‬ ‫عمت المدخل إلى المذهب الإباضي مسه‬ ‫‏‪٢١‬‬ ‫‏‪ ١‬قَرَضُ واجب عل ؤلاة الأمر من الكام وَؤلاتِهمُ؛ لأن لديهم الْقَذرة عل‬ ‫دلك منواقع السلطة وَالْمَستوليَّةٍ حَسَب الْمَقولَةٍ الْمَعْروقَة‪" :‬لن اللة‬ ‫غ بالسلطان مالا يع يالمزآن"‪.‬‬ ‫؟ قَزض كقَاية عل القادرين من العَامَةٍ من التاي‪ ،‬وفي أي‪: :‬ان هدا‬ ‫‪..‬‬ ‫يكون في حال غياب السلطة أما في حَال وجود السّلطةء قَيَكُونالمو‬ ‫بالْمَغروف وَالنَغيْ عن المنكر بالوعِظة والقول الحسن والدعوة ذل دَلكَ‬ ‫الى؛ حت لا ريَكُونَ هُتالك افْتِتَات عَل السلْطة‪ ،‬وَإدَا اسْتَعَاتَ‬ ‫مُسْتَفِيتُ قائلا‪ :‬يا تل وَيا للمسلمين‪ .‬قَهْتاك يكون تَضْرة وَاجبًا عَلّ‬ ‫قادر من الناس عَق مَنتَللَمَهُ وَاغعَدَى عَلَيه‪.‬‬ ‫‏‪ -٣‬مُسُتَحَبُ عَل عير القادر منالتَّاس‪ ،‬وَإِدَا حَاق عل تَفْسِىه‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫عرضه قَالعَرْك ا ؤل ‪1‬‬ ‫‏‪ ٤‬مُستحَب للْمراة؛ لنها في حُكم عَايْلرقادرين‪ .‬يدأنَ متا اخيلائًا‬ ‫في جواز دَلكَ لها‪.‬‬ ‫قَالَ الْمُحَمَق الخليخ‪'" :‬وَفِيمَا يروى عن المَيٌخ ي عَبْد ادله وَلَعَلَهُ محن‬ ‫ن محبوب رحته اللهقال‪ :‬لأك تكريتيه واليس عَلَيهَا أن نك‬ ‫بلِسَانهَاء ني قَؤل المخ إسماعيل الجيطالج التغرع ‏‪ ٢‬عَلَيْهَا الإنكار إدا‬ ‫َدَرَت يالي‪ ،‬وإل قَياللَمَاني وإلا قَيالْقَلب‪ 6‬تَعَم؛ وَمُوَالصحيح بدلالة قؤله‬ ‫تعالى‪ « :‬والمؤمنوة والمؤمتث بتشغمآزيآ؛ بتي بأشهورے يالَمَعَرُوف وَيَنَهَوَ‬ ‫مم‬ ‫مے صر و مصے ى‬ ‫ع الشكر ققذ أشركهُم في الغي عَانلمنكر(‪.‬‬ ‫ودا الرأي استَحسَتة توازلدين الا فجيَومرالتام فى باب الأمر‬ ‫الموفي وَالتَغي عَن المنكر حَيْث قال‪:‬‬ ‫كارا بالغ أبؤاليل‬ ‫واسْتَخْرَجَ الْمُحَقّقى التليلي‬ ‫يج حَسن } والله يؤتي قَضله لمن وَمَن‬ ‫رلله‬ ‫خمر ا‬‫تَعَ‬ ‫َو‬ ‫‪ .77‬اقام بهما‪:‬‬ ‫ا العامَةة ا‬ ‫لمقصِيّ‪" :‬وَيَيذنبغى لِسَالك هَدَا السبيل ن تكون عَعاَلاِمًا‬ ‫معرَالًِا فِيما ينقى‪ .‬فيك فيما يأمُرهرَفِيقًا فيما يَنقى‪ 6‬نخلسًا‬ ‫عه لللهه‬ ‫تال‪ .‬وفي طاعته ل يريد به إل وجة اللهه تَعَالَ'"‪.‬‬ ‫وين ال‬ ‫مر بالْتغزوفي الغي عن المنكر المُتَاصَحَة بن المسلمين‬ ‫لِغضهمْ بَغصًاء وَالإئصَاف فيما بَيتَفُْ ضاع دات بتهم وَإزقاذ‬ ‫ضالَهم وتعليم جَاهِلِهم وحفظ أموال بعضهمبعغصًا وتقي أغراضه‬ ‫والكف عن التَجَسيں وَإِظهَار عَؤْرَاتهم وَسَثر ماانهم" ‪.‬‬ ‫البطاشي‪.‬‬ ‫‏‪ .١٢‬تحقيق حارث‬ ‫ج‬ ‫)( تمهيد قواعد الإيمان؛‬ ‫‏‪.٩٨‬‬ ‫‏‪ .٥‬ص‬ ‫() منهج الطالبين؛ ج‬ ‫‏‪.١٠٠‬‬ ‫ص‬ ‫ا)"(لنفمسصدر‪،‬‬ ‫ا[لمدخل إلى المذهب الإباضي_]سسه‬ ‫‏‪٢١٢‬‬ ‫الاحتسَابٌ‬ ‫الاتِمَاب هو ما يقوم به النقيب ولا يُوجَد لة تغريف لَعَويً‪.‬‬ ‫اللاز أنمهُضطلَح في الفقهالسيَايَ وَمَعْنتَا‪ :‬الهنا‪ :‬الواي الدينة‬ ‫بي الخكام الترعة عنة القذرة عق ذَلكَ‪ 6‬ومو مزتبئد بالشر‬ ‫النزرف والتغي عن المنكر‪.‬‬ ‫مهَنُوَ الْمُحتَيب؟‬ ‫ال وازلين السالين‪" :‬اغلَم أنَ القيت هُوَرَجُل حُرَمُسْلع ين أهمل‬ ‫التقَة وَالَْمَانَةه قام عند عَدم المام رجَاء مواب اللهعَوَوَجَلَ‪َ ،‬أَمَرَبمَا قَدَرَ‬ ‫ع الأمر بهين الموف" وَتقى عَمًا قَدَرَعَق الغي عنة ن المنكر وَانّ‬ ‫عالما فيما يأمر بك عَالَا فيما ينقى عنه عَمْرَ متهم في دينه‪ 6‬وألا يكون‬ ‫يه‬ ‫ب س‬ ‫د‬ ‫علة(‬ ‫‪:7‬‬ ‫الْمُنكر‬ ‫و ي ‏‪٥‬نع>ى عن‬ ‫آمرا يالْمَعُروفِ ولا يَفْعَلْ‬ ‫‪ -‬عَمَل الْسُحْتَّيسب‪:‬‬ ‫شلْمُخُتةي بيب بلان الروف التغي عنا [‪ 4‬نكي‪7,‬وتظييز‬ ‫ون أن ره ا ا‬ ‫‪.‬لضَقَاتِ ‏‪ ٣‬كرما و لين الال‪.‬‬ ‫بَعْدَ أن‪ ..,‬ا‬ ‫التاريخ‪:‬‬ ‫منن‬ ‫‪ -‬أمثلة‬ ‫شهد التاريخ الْعْمَاذُ تلاتة ةفعَرَات احتساب‪:‬‬ ‫الْقَتْرَة الأول‪: :‬كاتث في القترة التى بَيْنَ سُقُوط إِمَامَة الجلَنْدى بن مَسعُود‬ ‫‏"‪.٥‬‬ ‫(`( الحق الجلي© ضمن كتاب عين المصالح‪ .‬ص‬ ‫ول قيام الإمامة الانية (‪١٣٤‬ه‪-‬‏ ‪١٧٧‬ھ)‪.‬‏‬ ‫قد قام فيها بيب بن عطية العْمَا وَهُوَ ين قَزيَةٍ البي في عبري‬ ‫إلمايرة وتالت مسجده وقره ققمذ كا قوم بالأمر بالتذزوف الفي ع‬ ‫المنكر وإقامة الحكام المَزعِيَة} وجباية الؤكاة؛ عندما لا يكون عاي‬ ‫لة العباسة مَوْجُودا؛ لن عُمَانَ في تلك القرة كاتث حَاضِعة لتني‬ ‫لاي بوايظة غمَالهمم ين آل النتدى الموالين لهم بغد انتهاء ِمَامَة‬ ‫لإنام الجتنتى بن مَسعودء ويقال‪ :‬إن شيا كان من أضحاب الإتام‬ ‫اللَنْدى(_\‪.‬‬ ‫القرة التانية‪ :‬كاتث سَتة ‏‪ ٦٢٦٢‬وكان الْحتَيبَ فيها الْئْحَقَّق سَيذ‬ ‫ننْخَلقان الخلبيع بغد أن قوض رنه السيد حموذ ن عَرَان الميدي اليي‬ ‫كن حَاكِمًا عَقى الرستاق وحار المر قَقام هُوَ وبغض العُلَماء وَالصَالينَ‬ ‫‪١‬‬ ‫دارة الأمور في الميتتين المذكورتنه ث عزلهم ورجع متولي عل الأمر‬ ‫‪4‬‬ ‫بقيه بغد مُرور سََةٍ وَاحدَة قَمَظ()‪.‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫س‬ ‫ره‬ ‫القعر الالة‪ :‬كاتث بغد انهاء إمامة المام عان بن قيم المجيد‬ ‫(‪٨١‬؟‪١‬ه‪-‬‏ ‪١٣١٤‬ه)»‏ وَالْشُحُتَسِب فيها الأمي صَالِع بن عا الخار‪٬‬‏ قَقَذ كان‬ ‫امر بالمغزوف وَيَنعى عن المُنكرث وَمَوْئِلا وَمَلْجَأللْعُلَمَاء وَالصًَالينَ واهل‬ ‫اضل‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪.١٠٤‬‬ ‫(') نور الدين السالمي‪ ،‬تحفة الاعيان‪ ،‬ج ‏‪ 0١‬ص‬ ‫‏‪.٢١٥‬‬ ‫‏‪ ٢‬ص‬ ‫(') نفس المصدر ‏‪ ٠‬ج‬ ‫[ المدخل إلى المذهب الإباضي إسم‬ ‫س( ‏‪(٢١ ٤‬‬ ‫وكان هَدا المنح ِناَلذين قَاعمَثلَيْهم دَؤلاَةلمام عرانَ بقننيں‬ ‫(‪٨٥‬؟‪٦١‬ه‪-‬‏ ‪١٢٨٧‬ه)‏ وأَحَأدزَكانهَا الْمُهمَينَ وَالْقَاعِلِين(‘'‪.‬‬ ‫‪ -‬الاختلاف حَول الاحتساب‪:‬‬ ‫مَهدثمسألة التام بالاختسَاب اخيلاما بايلنْعُلَمَا‪ ،‬قَهُتاك مَن‬ ‫اغترصعَق المحتسبين قِيَامَهُ؛م بالأشر وَهُتَاكَ مَنْوَاقَقَ‪.‬‬ ‫ذ تم الاغتراض عل تييب بن عَطِيةَه ول يَوَزوا له دلك حقى تمر‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫وه‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫منه‬ ‫عَمْر أنه دَاقَ عَن مَوقفه بتأليف سيرة (رسَالَةٍ) أَنمَاَعَا لهدا الْعَرَضِ‪٬‬تَالَ‏‬ ‫فيها‪" :‬يادلْمْسْلِمينَ وَاحدَة عل مَنسواهم‪ .‬وا مسلم أحوالْمُسلم‪ .‬لا تظلم‬ ‫أمسيت إِخوَائًا عل الخال الت قَذ تَرَؤْنَ© اختَلَقَث ف‬ ‫ولا يَنْذُل ‏‪ ٤‬وَقَذ أنت‬ ‫تَتمَتتَتَ أَمْرْمَاء وَوَتَبَ بَعْضْهُمْ عَل بَعغْضٍ كالسّباع ينهش‬ ‫‪٢‬‬ ‫أغلاق ا لكمة‬ ‫تَعْصُْهُمْبَعضًّا للم وَالْعُذُوَان الخشم انهال الْتحارم'‪.‬‬ ‫إل أن قال‪" :‬يا أبها الناس‪ .‬أغلَمُوا أن من أَمُرتا أن تانر فئ مَنْ‬ ‫عَصَى اللة حَقى يَفِيتوا إل أمر اللي أؤ تفتى أروَاحتا ن مما اللةك لتَرةمَتار‬ ‫الإئلام ل معالمها الأوق«»‪.‬‬ ‫أما يام المحقق الخليرع بالاختِسَابء قَلَعَلَ اذييحَابالمَيْحَمن جميل بن‬ ‫‪_-‬‬ ‫ییںں وَحَمَد بن حمییں اللسَغْيتن عَنْه يْعْتَبَرُ اغتَرَاضًاء كما أن تصِيحَة‬ ‫ح‬ ‫‪2‬‬ ‫الج ماجدنن حممي العبري حتي اللبيع يعم الأحول في هدا الآنر‬ ‫‏‪.٢‬‬ ‫() نور الدين السالمي‪ ،‬المصدر السابق؛ ص‬ ‫‏‪.١٠١ ٤‬‬ ‫() نور الدين السالميء المصدر السابق ص‬ ‫نبر منتاب الاعتراض أضاء وه تصِيحَةة ظويلة()‪.‬‬ ‫أما الاغراضعَل المنع صَالج ‪:‬بن يع الجارف قَقَدذاع عنه وؤالدين‬ ‫من سيرة شَيْخِتَا صالج بن ع" وَقَذ‬ ‫السالم في رسَالَةٍ سَتَاهما‪" :‬الحق ال‬ ‫جَاء فيها‪" :‬اغلَمْ أن مَيْحَتا هَدا قد د ا‪ :‬أور أهل عَمَانَ‪ ،‬وروب أهل‬ ‫لني وَالظغْيَان‪ ،‬طلبا يرضى الرَحمن‪ ،‬وَلاِخيَاءِ ستة الشضطقى وَإقَامَة لمذل‬ ‫ع المام وَالوقَا‪ ،‬قَقَدَ ح في سيرته قَوم كات لاب عَليْم الدخول فيمأ‬ ‫بثرجنات العذل والولاء وأن تكوئوا منأنصاره وأغوايك ع أ أعلم ‏‪٣‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ء‬ ‫ء و‬ ‫اهم رَايَة لام‬ ‫ماه بالحلال والحرام‪ .‬وأعَرْهُمْ حمَايَة للإنلام‬ ‫قَأَحْبَبْت أن أوضح ما أشكل عل العَوام من‬ ‫أتهم >‬ ‫سيرةهَدا المام وأن أذقَعَ مما عَابه الْقَادح ممن أمر شيخا صَالح')‪.‬‬ ‫‏‪.٢٢٢‬‬ ‫‏‪ ٢١٨‬۔‬ ‫‏‪ ٢‬ص‬ ‫(') نفس المه مدر ج‬ ‫‏‪ 0١‬منشور مع كتاب عين المصالح في جوابات الشيخ صالح‪.‬‬ ‫)'( الحق الجليس ص‬ ‫عمت المدخل إلى المذهب الإباضي إسم‬ ‫‪٢٦‬‬‫( المدخل إلى المذهب الإباضي إس‬ ‫‏‪٢١٨‬‬ ‫ر‬ ‫‪., .‬‬ ‫فيث‬‫‏‪ ١‬ل‬ ‫‏‪١‬ايذ‬ ‫صِقَي‬ ‫‪7‬‬ ‫هُتَالَ مَننْ ي‬ ‫الْعَالمَة‪.‬‬ ‫س ه ‪-‬‬ ‫أِلممة بيد أنتتافتعل‬ ‫و ع‬ ‫ومن المعلوم أن التعب الإَاضِيَ يضع أئنَة‬ ‫أوي العلماء الذين كان لهُغْ ده في تطور الْتذممب منخلال مُوَلَقَاتِهمْ‬ ‫وَهُمُ‪:‬‬ ‫وَمَدَاريِهمْ وَفَتَاوَاهُمْ وَقِيَادَتِهممُ الدينية‬ ‫باع وَجَابز بن نك وأبو عُبَيْدَة مُسْلمُ بن ي كريمة‬ ‫الأمة‪ :‬عََبْبدُ الله بن‬ ‫بمالا مزية عَلَيهِ هُتا‪.‬‬ ‫تقدم كيفو ف اد‪.‬‬ ‫هاملين انتى عَالَليْْمَذْهَبُ من تنظيم دَغوَى إحلركة فكُريَة وَسِيَايبَة‬ ‫سالم بن ذكوان الهلالى العمَان‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪ ,‬ه‪‎‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫مون منطقة نتواامم ( المريمي)‪ -‬كان من تلاميذ جَابربني رند وفي رايي إنه من‬ ‫الطبقة الول‪.‬‬ ‫مُوَأَحَد أغضاء الوفد الإباضي الي دَعَب إلى الخلِيقَةالعادل عمر‬ ‫۔‬ ‫> ۔‬ ‫العزيز ليقَدَمُوا له التصيحَةً لِلتَحَأّص مين ظلما لأَمَوينَ لكمة ‪ ,‬نهيه ‪:‬‬ ‫سََهُ مُعَاويةية ننه أي سُفْيَانَ‪.‬‬ ‫عن الحلِيقَة الرابع عح بن ي ظالب عَقى الْمَتابر ‪1‬‬ ‫قذ أت عُمَرلَغْنَ عيع عل المَتابي و عََامِلللَْعَمقَرةقالم إألهلها‬ ‫السلم‬ ‫ل سِتَمَا ف‬ ‫لسالم ببني ذَكُوَانَ سهرة و) رسَالَة) تببعهَنَ فِيهًا مَعَالِمَ الإسلام‬ ‫الحزب‪.‬‬ ‫ه سيرة بلية جَامِعَة يكثير من مسائل الفقه وَالْعَِيدة م إسقاط شيء‬ ‫عَلَيْهَا‪.‬‬ ‫من واقائع الْفِشْنَّة الْكُبرى‬ ‫‪,‬‬ ‫ُ‬ ‫‪٠.‬‬ ‫إس!‪‎‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ثور ة ابنا‬ ‫ف‬ ‫وَلعَلهُ شارك‬ ‫‪١‬ه‬ ‫‏‪٠ ٢‬‬ ‫‪ ١‬أو‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫سَنَّة‬ ‫حُدُود‬ ‫ف‬ ‫ته‬ ‫و‬ ‫كات ‪:‬‬ ‫نأل صفرة ضاِةلدولة الأَمَويَوةَقُِلَ فيها‬ ‫يالمدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫‏‪٢٦٢1‬‬ ‫جَعْقَرْ بن السماك‬ ‫وَهُوَ منالطبقة ة الول منئ تلاميذ المام ججاير ببن رَند وَمْوَ شيخ اب عَبَيدَة‬ ‫ببنِ‬ ‫جَعْقَر‬ ‫عَنْ‬ ‫لسىم‬ ‫‪-‬‬ ‫ممن‬ ‫حَمَلَ‬ ‫ما‬ ‫أكتر‬ ‫ةة‬ ‫يْددَ‬ ‫َي‬‫أبا عُبب‬ ‫إن‬ ‫وَقِيلَ‪:‬‬ ‫يمم‬ ‫َةة‬ ‫ةؤ‬ ‫م‬ ‫كري‬ ‫ال‬ ‫بن‬ ‫‪-‬‬ ‫السََاكِ‪.‬‬ ‫عَيْرَ أنتا لا تذري نسبته المكانية والْقَبَلِيَةَ قيل‪ :‬إنه سَعْدي‪ 6‬وَقِيل إنه‬ ‫عَبْدِي" وَمَل هُومن الضرة أؤمن عَْرهَا؟ كما أه اخئليف في اسم أييه‪ :‬قِيل‪ :‬إنه‬ ‫السماك وَقِيلَ‪ :‬السمان‪.‬‬ ‫وَهُوَأحَد أغضاء الوفد إلى الخليقة عُمَرَبن عَبدالْعَزِيزك وَقَذ تَقَدَمَث قصم‬ ‫في ذكر زميله سالم ن دَكوَان الهلال‪ ،‬وَقَتلَ جَعْقَر بن السَمَاكٍ في تَوْرَة يزيد بر‬ ‫الْمْهَذَب عَق الدولة األأَمَوَة سَنَةَ ‏‪١٠٦‬‬ ‫ببن عياش‬ ‫الْعَبَاس الْعَبْدِيَ‪ .‬او صحار‬ ‫ببني‬ ‫صحار‬ ‫الْمَصَاد ر ببين‬ ‫تلظ‬ ‫لْبْي‪ ،‬وَصْحَار بن الْعَبْد الئاججَ‪.‬‬ ‫الماجي‪.‬‬ ‫الْعَبْ‬ ‫‏‪٥‬نو‬ ‫صحَِّا ر‬ ‫شل‬ ‫و‬ ‫غُكندَة‬ ‫شمَي ‏‪ْ٥‬حَ ف‬ ‫ن‬ ‫‪:‬‬ ‫لأن صُحَارَبانلعباس أصوُحَارَبنعََيَاِ هُوَعَبْدي مز عَبْدالمني‪.‬‬ ‫وَهُوَمَعْدُود ف ‏‪ ١‬لصَحَابَةِ وَلَعَلَهُ من عَبْدقَئيں لْتَحْرَئن‪ .‬وَهُوَصَاحِبُ كمئاب‬ ‫الماك وَلَعَلَهُ لم يذركأةبو عُبَيْدَة أما صْحَاز بانلعند الماجي وَهُو ين‬ ‫لاييذ المام جابر ‪ .‬ني وَمِنَ الطبق ةة الأول من تلاميزه وَهُوَ شيع ي‬ ‫ية مُسلمض وَقِيل‪ :‬انَ أبا عُبَيْدَة أكتر ما عمل من علم عَن جَعْقر بن‬ ‫كان مديد الاغتراز بانيسابه اللي‬ ‫ل وَضحَار رواتا أمك في دَلكَ‪7.‬‬ ‫إل جابر بن رَندؤ وَروايائة الحديثية هي عن الإمام جابر وكدلك أقواله‬ ‫سه‬ ‫م( المدخل إلى المذهب الإباضي‬ ‫‏‪٢٢٢‬‬ ‫الحميم‬ ‫كابب‬ ‫نبن‬ ‫الات‬ ‫من تني هميم‪ .‬وَهُم من مَمين بن مايك بن قهم الأزدي‪.‬‬ ‫وَهُوَمِنَ الطبقة الول من تلاميذ الإمام جابر بن رَيْدِ‪ ،‬وكان قَِيهًا كييرا‪ 6‬وَهُوَ‬ ‫من منطقة توام (المريبي) وَكانَ في بغض الأحيان ينزل في منطقة سمَدتزوى‬ ‫حَيْث جَامِغْها الشهيل وَالماهز أنه كان يََرَدَدبين الضرة بالعراق وَبَمْنَ المريمي‬ ‫> ‪٥‬۔‏‬ ‫هہ‬ ‫نزوى‪.‬‬ ‫ومو ين أغضاء الوفد الإباضي إلى الخليقة عُمَرَ عنَبْد العزي وَقَذ رَوَى‬ ‫قصة ح‬ ‫ب‬ ‫مُبَارك‬ ‫ننه‬ ‫۔ ‏‪ ٥‬و‬ ‫قصة وَقاة عَبْد المليك بن عَمَرَ بن عَبد العزيز رَحَهْمَا‬ ‫بن الحتاتِ‬ ‫عنه ابته مبا‬ ‫النك قَالَ الحتاتُ‪ :‬ماتت ‏‪ ٣‬الْمَلِكِ بن عُمَرَوَتْن يَؤْمَيذ عند قَبَعَتَللَيتا عُمَر‬ ‫وَقَالَ‪ :‬آلوا صَاحِبَكُم‪ .‬قَالَ‪ :‬وَدَعَلْتَا لئْعَسَلَهُ‪ .‬قال‪ :‬وَجَاَ عُمَرُ وَدَحَلَ‪ .‬قَوْضِعَ ل‬ ‫كزيي‪ ،‬وَجَلَس عَلَيْه‪ .‬قال‪ :‬قلما أَحَذتا ي عَسْله‪ 6‬وئزع يابة غي عَلَيه قَوَقََ‪.‬‬ ‫فقال له بعض مَن مَعَه‪ :‬يا أايرلمؤمنين إِنَ هدا ليس لك بمَجْليں» قَلَو حَرَجت‬ ‫إل التاي قَعَرَوكوَحَدَُو كان أرق بك قال‪ :‬تَحَرجقَعَسَّلتاه وَكَتَتَافُ وَصَنّ‬ ‫عَلَيُه اابوة رحمه الله‬ ‫انتٍ‪:‬‬ ‫تب‬ ‫حرَلك‬ ‫عَانلمُبَا‬ ‫خوير‬ ‫لل را‬ ‫الجي‬ ‫قال أبو سُفيَانَ محبوب بن ا‬ ‫دا ما كان ين حَترهم وتفويض الخليقة اه لغسيل ابنه عَبْد الميك؛‬ ‫أنه كانموافقا لَهُم في آرَائهمْ؛ لئيمكائوا يريدون التعجيل في الإضلاج و‬ ‫لمي كان كدَلك‪ ،‬وَفتِلَ الحتات بنكاتب المِيمي فتيَؤرَةآل المهَلَب بن‬ ‫‏‪ ١ ٠ ٦٢‬ه‬ ‫لأَمَوبينَ سنه‬ ‫عَل‬ ‫صففرة‬ ‫] المدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫‏‪٢٢٤‬‬ ‫ضِمَامُ بن السائب الندب‬ ‫وهو مِنَ الدببن الشمس أخي الحدًا ن بن مَُيں وَمِعْوَلَة بني مَمُیں؛‬ ‫أى ي أده منالزي وَنَسَبالواحد منهم التَدَاد والجنغ مِ نههُمُ التَدَايُونَ‪ ،‬وَلَعَل‬ ‫ُِ‬ ‫م‬ ‫َلْدَةَ وَوَادِي نداب مَنْسُوبان ان‬ ‫وَضِمَام ين عُمَانَ‪ ،‬وَمَولِبدُالبصرة وَكانَ للندب مَسْجِد بالْتَضْرة يسمى‬ ‫مسجد الدب" وكان ضِمَام ص فيه وَهُومنكبار تلاميذ الامام ججايرنن‬ ‫نيك بل كان يظل عَلَيه زاوية جاي وَدَحَلَ هو وأبو عُبَْدَة مسلم السجن‬ ‫جاةاج وكان من‬ ‫ح وق‬ ‫ا لالبغد‬‫ق عَهْد الحجاج بن يوق فلم فرجا ينة‬ ‫قَسْوَة الجن عَلَيْهمَا أنهزيتا صَاق ضِمَام دَزعَا الحال الزي هما عَلَيْه‪.‬‬ ‫مول له رميلة أعبوبيدة‪ :‬ويلك! على ممن تضيق؟ ولى ممن تَذل؟!‬ ‫وينكثرة حفظه عن المام جابر أنه أقام لار في مَؤييم عشة ام‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ء ح ه‬ ‫َكاث إِجَابائة‪ :‬سَيغت جَابرا‪ .‬أت جَايراك وَسُثِلَ جَاير وَقَال جايز‪.‬‬ ‫ورائه عن جابر رَوَاعما عَنه الربيع بن حَييب" وَرَواعما عَن الريع أبو‬ ‫صفرة عَبْد الْمَلِكِبن صفرة وَسَوْق تَتَعَرَض إلى هَدا لقاء ومن قوله‪ :‬إدا‬ ‫وَالْمُدَارَاة وَالرَفق بالتايس‬ ‫ل يَكُن الْمَرُُ كساريا ولا بازڵا تَفْسَه قَإنَ ‪2‬‬ ‫أَغجَب ليتك قا اشترى تفسة فليس مَيْ مانلأغمَال أعظم عند ‪:‬‬ ‫شفا منَ الشراء‪.‬‬ ‫الماؤ‪ ،‬لعله ين أهل عُمَانَ‪ 6‬وَمَسَن البصرة‪.‬‬ ‫أوز وج صالح بن وج الدهان‬ ‫كان من تلاميذ المام جابر بن نه ومانلمَبقة الأول أوليس التلاميذ‪.‬‬ ‫بُو عُبَيْدَةة مسلم وَضِمَامُ وأ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٦٦1‬‬ ‫القلادة‪:‬‬ ‫ييب‬ ‫ح‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫بن‬ ‫ح‬ ‫البيع‬ ‫‪.‬‬ ‫دو‬ ‫&شيو ح‬ ‫[ ه‬ ‫احد‬ ‫رهإر‬ ‫وكان وَقَائَا عند قؤل الإمام جابر حَيْث كان يقول‪ :‬ولحن أفتى بهَا م‬ ‫لكِئه ين تواضيه أنه ما كان يتَقَدَم أبا عُببَنَْندَْدَة مُسْلمَ نبره أبي كريمة وة‬ ‫ه‬ ‫و ۔ه‪٥‬۔ے‏‬ ‫اَنْقَسكُنْ أن تسألوني إإدا كان و عبيدة حَاضِرا‪.‬‬ ‫ر الْفِتَيّان‪ 9‬أل‬ ‫‪7‬‬ ‫وكاتثله آرا غرق بهاء فِيهَا تسهيل ع التايں قال وز الذين السلي في‬ ‫نوج‪ ،‬وَتَذري‬ ‫ووَربَععْضضهههم يَرَى بقاءها لك و ‪7‬‬ ‫الجوقر ف بابب أحكام الحيض‪:‬‬ ‫خاله‪ .‬وهي مَهَادَةً من ور الين الان عَل علم أبي‬ ‫‪7. ١‬‬ ‫المدخل إلى المذهب الإباضي إس‬ ‫‏‪٢٢٦‬‬ ‫الْمْقَهَاء‬ ‫وَهُوَ من‬ ‫ريد‬ ‫بن‬ ‫جَاير‬ ‫المام‬ ‫تلاممييدذ‬ ‫من‬ ‫الطبقة الأول‬ ‫من‬ ‫الْْحَدَثِينش ققذ رَرَى عنة تغض أهل الحييث‪٥‬‏ وكره بغض آحمز منه‪.‬‬ ‫وَكاتث فتاواه تمتاز بالتَيير عل التا وَهاُولَقائل‪ :‬لَقَد أشقاتا اللة في دينتا‬ ‫إن كان الأَمز كما يَمُول أبو عُبيْدَةَودلك لأَنَ أبعابيدة يتمدد في أمر القهار‪:‬‬ ‫ما ميل العرج إلى التيسير والتسهيل عَق التا‬ ‫وَكَانَ أكبر سِئًا من أبي غُبَيْدَة مُسْلم‪.‬‬ ‫تاك حَيَانْ العاري" وَحَيَان الْعَنْديُ‪ 6‬وأبو حَيَانمَُنْليم بن عَبد الله‬ ‫‪.‬و‬ ‫شخص‬ ‫هم‬ ‫‪1‬‬ ‫تد ري‬ ‫»‬ ‫ببني رند‬ ‫‏‪ ١‬لأَغرَج © وكلهم حَمَلُوا علا عءَنْ جاير‬ ‫أَخَاص؟‬ ‫َهُوَمن حَوارزع من بلاد مَا وَرَاء التَهر‪ 6‬وَمُوَ احد طلبة الإمام جابر بن رند‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫وأحد أشياج حاتم بن مَنصضور الْرَاسَاي‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‏‪ ,٤‬و‬ ‫آ‬ ‫كتاب في السَيَر‪ ،‬صمته روايات حديثية مرفوعة إلى التي صَق اللة عَليه‬ ‫ع‬ ‫لماع ين كمتاب "السير" أغبوانم الحرَاسَاي صَاحب الْمُدَوَنَة؛ وَحَدَتَ‬ ‫ل‬ ‫المام افلح بن عَبْد الوَهماب الرسْشميَ‪.‬‬ ‫وَقذ دكر أبو يَعْقُوب الوارجلاف مُرَتَبُ مُسنَد اليي بني حَبيب عن الإمام‬ ‫أفل ن عَبْد الواب رَضِي ادة عَنْهْمَا حكاية عن كتاب أحَدَه عَن أبي عَانم‬ ‫اسمان من تأليف أبي يزيد الارز رَقَعَ فيه أبيوزية الحديت إل رول ال‬ ‫أ رجلا من الأنصار وَجَد مع رَجْل سَيْقا لأخيه في السوق‪ ..‬خ‪.‬‬ ‫ولا تذري هل رَجَع إلى بلاده حَوارزم أم أنه عاق في البصرة وَمَاتَ فيها؟‬ ‫ا[لمدخل إلى المذهب الإباضي إتمست‬ ‫‏‪٢٢٨‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‬ ‫هوين تلاميذ الإمام أبي عبيدة مُسلم وَلَعَلّ أضلَه منحَضْرَمَوْت باليتن‪.‬‬ ‫زانه ين مان بَيْد أن أضلَه حَضرَمعَ هو الْأَفْرَبُ إل الصَحّة‬ ‫وَمُوَ من أَشهَر الدعاة البَاضِيَةِك قَمَذ بَعَئَهُ المام أبو عبيدة إل البلاد‬ ‫المغاربة داِيًا إلى مَنهج الحق والاستقامة بعد أن سَيممَ الْكَمَازِيع في البلاد‬ ‫المَعَاربيّةِ من جَؤرالم الأموي‪ .‬حَقى هَمُوا الردة عن الإسلام‪.‬‬ ‫قوص الداية الكبير سَلَمَة ن سَغْدإل تلت البلاد مُفتَحِمًا الوما والحبال‪.‬‬ ‫وَغَاورًا الْقِقَارَ َتََقَرَ يْتَهَا من سرت في ليبيا را إل القريب من تلْمسَانَ عَربًا‪.‬‬ ‫تاك كون بغتة طلابية ين عة أشخاص للذهاب إل الْبَضْرَة بالعراق‬ ‫للانيحا معهد المام آبي عَبَيْدَة مُسْلمء وأقام هُوَ هتاي داعيا أمنها إز‬ ‫الاسْتَقَامَة‪ ،‬مُبَيَنًا لَهُمْ عَدَالَةً الإسلام والْسُسَاواة في الإئلام‘ حَيْتُلا قَزق بَننَ‬ ‫عَرَي وأعجَي؛ وَأبَض واسود بلا بالقوى والعمل الصاج‪.‬‬ ‫وَالمَلاهِر أ‪4‬ته توق هنالك ح‪.‬‬ ‫ومن عظيم القول قولة‪ :‬ودذث أنيَظهَرَهَدا الأمر ولز يوما واداء نا‬ ‫أبالي أن ئضرت غئقي‪ .‬ويغني بالأمر طهور الةغوة الاضِيّة بعَداليها‬ ‫وَمُسَاوَاتِهَا وَاسْتِقَامَتِهَاء وَعَمَ دَليكَ بَمُد النه‪.‬‬ ‫وال ز‬ ‫تلوم‬ ‫عَاللأنإَباضية ققذصروا في ع ح قَه أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حَققهِ وهي عَادئهم في إهمال أتت‪ :‬وَعُلَمَائِهم حَقى أتَهيُمطلملقوا اسمه على‬ ‫ؤ مَعْهَد أو‬ ‫‪4‬‬ ‫نغم من المَعَالم الدينياةلأوحصار‬ ‫واول همَن أطلق ا شمهسمهم عَلمشجد هُوَعَيْخُتا الخليع أبقاه الله فقست‬ ‫الجد الذي تاه في منطقة الموالج قريبا مبننته باشيه‪ :‬مسجد سَلَمَة بن‬ ‫‪١‬۔‏‬ ‫۔‬ ‫د‬ ‫غ الحضري‪.‬‬ ‫سي المدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫‏‪٢٣٤.‬‬ ‫الجندى بن مَسْعُود‬ ‫جندى بن مَسعُود آل الجلَندىء قَهُوَإِمَامْ عِلم وَإِمَامُ‬ ‫‪:‬‬ ‫حيض وَهُوَ أول لِمام بعُمَانَ‪ ،‬وَأَغْتبزة مومس دَؤلة الإمامة في عمان‪.‬‬ ‫ينتمي أسريًا إلى الملوك من آل اللَنْدى الذين حَكموا عُمَانَ قَبلَ‬ ‫الإسلام وبعد هور الإسلام‪.‬‬ ‫لاالْعِلَْ ععرن الرتم أبي عَبَيْدَة مُسْلم هوين تلاميذه وَِنْدَمَا بويع‬ ‫رَمِيله عَببدْدُ الله بنىيبى الكندي لِمَامما باليمن ستة ‪١٢٩‬هكان‏ الندى منَ‬ ‫لنتيجة وَالْمَُاصِرين ل‪.‬‬ ‫"‬ ‫وَبَعْدَ استشهاد الامام عَبْد الله ن ختى الكندي وأضحابه الكرام رضي‬ ‫العلَهنْهُمْ في الجاز واليمن سَنَّة ‏‪ ١٣١‬بايج العمانيون الجلندى بن مسعود‬ ‫بالإمامة سنة ؟‪١٣‬هبُعَيْدَ‏ قِيام الدَؤلَاةلَْبَاسِيَة‬ ‫َمَارَسِيرَةا تن ل صَرَبَ أروع! أنة في اقامة العذل وَإخقاق الحق‪.‬‬ ‫اراء دعائم الإضلاج لدولة الإمامة ومن ضزوب الإضلاج أنه عَمَنَ عَدَدا‬ ‫كبيرا املنْمُزْثِدين وَالْؤعَاغ وَالْمُدَرَينَ في الجهاز العسكري" بما يُشيه‬ ‫لقؤجية التو للفؤات السلة في عضرتا الحار‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫ء‬ ‫لين السالمي ف كتابه "تة الأغيان'‪ :‬ولأ أَْدَلَ‬ ‫ولديك قَالَ فيه نو‬ ‫ع‬ ‫سے مم‬ ‫وَالْعَذلَ‪.‬‬ ‫َإتَهُ قَ جمع الضَقَاتٍ المات‪ :‬ا ل‬ ‫بالجلَنْدَى إماما لِعْمَانَ‬ ‫الَهََةه مع ما جمع النه له من الصّققات التي لا تكاذ توجد في غيره‪.‬‬ ‫اع الصُفْريَة بقيادة مَْبَانَ بن عَجد العزيز اليكُري السفري الخارج‬ ‫لني جَا إل مان مُهَاجما وَقَارًا ين مُلاحَقة الجش العابي فتَصَدَى أه‬ ‫العَْانيُونَ بقيَادَة إِمَامِهم الر‪ :‬دى حَتى انهَرَم الصَفريَة وقل قَائِذهُمْ شَيْبَان‪.‬‬ ‫عة ديك وصل الجيش الْعَبَاِيٌ بقيادة حازم ن خُريمَة التمي‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‏‪ ٥‬۔ ‪.‬‬ ‫و س‬ ‫الْعُمَانِتوتَ ف‬ ‫ماه‬ ‫الحَيْمَة)‬ ‫‪ :‬اد ادر( رأس‬ ‫فاستشهد ‏‪ ١‬لامَامُ وَمَنْ مَعَهُ‬ ‫‏‪ ٣٤‬‏ھ‪١‬‬ ‫‏‪ ٠‬في آ ‪ :7‬كة سدة‬ ‫رضى النه ح ؟‬ ‫[ المدخل إلى المذهب ا لإباضي إسسسس‬ ‫‏‪٢٣٢‬‬ ‫عبد الن بن زسْئَ القاري‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫س‬ ‫جمع مام عاَبلْْدردَُُحمَني بن رستم بَيْنَ لِمَاممَمتَي اليم والضم‪ .‬كوأصله من‬ ‫قا رسغ ونما بالْقيْروان ف تونس دباإفريقيا حيثى كارت قدذ تَرَوَجَث أمه بِرَجُل‬ ‫يروا و‪:‬بغد ؤضول سَلَمَة بسنَغُد يل االليبالادالمَعَارِبيَةِ[ وَمنهَا القيروان بإفريقية‬ ‫"ثور" رةقع ليكون أَحَدَ اراد البتة اللابيَّةإل ممَععْهََد الامام اي غُبَيدَة مسلم‬ ‫ف ‪,‬ذ بالْراي‪.‬‬ ‫قَلذاحظ إِمَامُه أبو عُبَيدَة ذكاءه وَفِظتَتَهُ بل وَعَبْقَريََهُكودلك لما وَدَعَهُمْ‬ ‫أذب تاسَ‪:‬مغعْتَ‬ ‫لل‬ ‫و‬ ‫دن إل بلادهم تغة أ قزمة ير مميز مت‬ ‫م‬ ‫مے‬ ‫متي وَبمَا ل تَسْمَعغ‪ .‬في حين أت ل أن لِؤْمَلَاِ عَبْد الرَحمن يدَليكَ‪ ،‬عَملَ عَبْدُ‬ ‫تام أي التاب عَبدالأق بن السم‬ ‫الرحمنبن رستم عاملا عَلى القيروان‬ ‫الْمَعَاهفريي الحميري ليَمَنَ الذي كان َوَلَ مام حَكَمَ في البلاد الْمَعَاربيَة سَنَة‬ ‫بن حَاتم اللوزي‬ ‫‏ه‪ ٤٤١‬وكدلك عَيزَ عَامِلا للامام ‏‪ ٢‬حاتم ‪7‬‬ ‫‏‪٤٠‬‬ ‫الكندي ستة ‏‪ - ١٥٤‬‏‪٬‬ه‪ ٨٠١‬وكان عَبْد الرحمن بغد مقتل المام أبي التاب قذ‬ ‫أفلت من جنود محمد نافعه وتحصن في جبلي سوفجج" فَلَ ينقطع ان‬ ‫الأع الوصول إلهك وَاجْتَمَع عنده عَدَدُ منغُلَمَاءِ التذههب" وأسس هُتَايكً‬ ‫مَذْرَمَة عِلْميَهُك وبعد مَفتل الإمام ي حاتم المؤوزي سَتة ‪١٥٨‬هقللّ‏ عَبْد الرش‬ ‫مُقِيئا في التل الذكور وَمَعَهُ أضحَائد وَبَاَعُوهُ بلمَامَة سَتَةَ ‪١٦٠‬ه‏ وَنَوَلَ‬ ‫هزت التي كاتث عَابة كبيرة قأَصضلَحَهَا عُمْرَائا بالوَرَاعَة وا‬ ‫ث‬ ‫؟ء‪.,‬۔۔ه زل إب‪.‬‬ ‫‪2‬ه_‬ ‫‪ 22‬ے‬ ‫‏‪.٥2١١‬‬ ‫‪١ .,‬۔‪١‬۔۔‬ ‫۔ه‪172‬‬ ‫الإمَامَة الرستمية دات الشهرة عِلمًا وَعَذلا وَتَضلا‪.‬‬ ‫وَقَامَتث به دَؤلة‬ ‫وقذ أل المام عَبْد الرحمن كتابا في تفسير الفزآن الكريم لَكئَه لم تصل‬ ‫إلينا‪.‬‬ ‫وَقَذ وق سَنَةَ ‪١٧١‬ه‏‬ ‫و العئوم؛ قين المام عَبْد الرختن أحد عملة اليلم إلى المفيب يجانب‬ ‫ملا وهم‪:‬‬ ‫‪ -‬المام أبو التاب الْمَعَافري‪.‬‬ ‫‪ -‬أبو داؤد القبيغ التْرَاوي‪.‬‬ ‫‪ -‬اِسمَاعِيلُ نن درار الدامي‪.‬‬ ‫‪ -‬عَاصِم السَذرَاق‪.‬‬ ‫‪ -‬عَبْد الحميد بن مغطير الجناوفغ التوبي‪.‬‬ ‫زقذا الخي َجَع تَبْلَهُم ل نفوسة وعيالهم الأَرِيَة اليليئة كماذكزتامن قبل‪.‬‬ ‫ِ‪٨‬‬ ‫‪22‬‬ ‫= المدخل إلى المذهب الإباضي إسسس‬ ‫‏‪٢٢٣٤‬‬ ‫الريع ن حَييب الفراهيدي‬ ‫هاولربيع بن حَييببني عَمرو الْقَرَاهِيديُ‪ 6‬نسبة‬ ‫م‬ ‫أضل من عمان وَلَعَلَهُ ؤلة في الضرة حَيْت كان أ‬ ‫تلاميذ الإمام جابر بن ريد‪.‬‬ ‫تلى العلم عرَ؛ن أبي عَبَيدَة وأبي وج الدَمَانِ وما نن السَاؤب‪ 6،‬وأصبح ممَزجِعَ‬ ‫ّ‬ ‫ء‬ ‫الْمْتَْا لأخر المذهب الْإبَاضِيَ شرزواَعَْباك وف ايي‪ِ :‬نَ المذهب الِبَاضِمَ تَطَوَرَ‬ ‫من تنظيم دغوى إل حَرَكةٍ فكرية سياسية يل أن اسْتقَرَ كؤئة مذهبا عَقَيَا‬ ‫وَفِفهيًا عل عَهد الربيع‪.‬‬ ‫الْمَذْمَب عَقَدًِا‬ ‫وأقول‪ :‬كون‬ ‫طريقي واحد‪:‬‬ ‫وَففهًا لأْتَهُ جَاءَ من‬ ‫الزييع عَنْ‬ ‫‪1‬لة ععَلَيْهِ وَسَذَمَ‪.‬‬‫ال‬ ‫صَق‬ ‫الصَحَابَبة عني التح‬ ‫أبي عُبَيْدَة عَن جَابو عن‬ ‫لنس للمذهب مام ي الففه وام آحر ف الْعَقِيدي َقذ حمل الم عن‬ ‫ذ۔‬ ‫‏‪ ٩١‬؟إ۔‬ ‫۔۔>‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪(7٢‬۔(۔ ه‬ ‫‏‪٠.٦١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫‪١‬؟ذ۔؛‪٩‬ذ۔‏‬ ‫>‬ ‫البيع عَدَُ مِنهُمْ عملة اليلم إل المشرق‪.‬‬ ‫عَلَيهِ شيخه أعبُوب عَُبنَديَْدَةبقوله‪ :‬قَقِيهُتا وَإمَامُتَا وَتَقِيتَا‪.‬‬ ‫ُِ‬ ‫ف «‬ ‫> ه‬ ‫۔؟آ‪,٠‬‏‬ ‫ء‬ ‫ئ‬ ‫ے‪٥‬‏‬ ‫حَي آَخراحتَيَِاهتِه إل غُمَانَ‪ ،‬وَسَسسَنَ منطقة غضفانَ بولا ية لوى ا تي فِيهَا‬ ‫انتَقَلَ في‬ ‫مسجده وَقَبره‪.‬‬ ‫ودو إ‪> ‎‬وو‪‎٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫عَمل بعد عَودَتِه‬ ‫مَع طلابه الذين غرفوا يَمَلَةٍ ايم إل عمان على إخياء‬ ‫ة الإمامة‪ .‬ولكنه ل تَتَحَقَّق إل‬ ‫ا بعد وَقاته وَعَلى أيدي طلابه حملة اليم‬ ‫وقام بمد الله دَؤلَة الامامة المَانِيَة سَنَةَ ‪١٧٧١‬ه‏‬ ‫من أهم آتارو‪ :‬المسند الْمغرزوف بمُشتَد الرّييع‪ 5‬كما أنَ رواتاتهِ عن ضِمام نن‬ ‫الناب عَن جابر بن ريد الى دَوَنَهَا عنه ابو صفرة عَبْد المَلِكِ بن صفرة وله‬ ‫؟‬ ‫ه ‏‪٠‬‬ ‫‪..‬و‬ ‫؟‪,‬‬ ‫۔هد‬ ‫؟‪٤‬إ۔‏‬ ‫و‬ ‫۔ هو عو‬ ‫۔ ے ے۔‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫أيضا فتيا الربيع‪.‬‬ ‫كما أن له حضورا فقهيًا كيرا في الففه الإباضي‪.‬‬ ‫ذ ثق في مِنظقَة عَضفان بولاية توى من سمال البطة وَلَعَلَ وفاته كات‬ ‫بين سَنَع ‏‪ - ١٧٢‬‏ه‪ ٥٧١‬وكان قَبْرهُ وَمَسُجِدَه يهَا‪ ،‬وَقَذ جَدَدَت بناء حكومة‬ ‫‪2‬‬ ‫ه‬ ‫۔‪2‬۔‬ ‫‏‪>٥‬ے‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫إ ۔‬ ‫۔ه‪٥‬‏‬ ‫>‬ ‫السَطنَة فى السَتَوات الخمرة‪.‬‬ ‫_‬ ‫ال‬ ‫س‬ ‫مدخل إلى المذهب ‏‪ ١‬لإباضي إسس‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫ه و‬ ‫۔د‬ ‫ّ‬ ‫اثل بن ايور الحضرمي‬ ‫۔ و ‪2‬‬ ‫؟‬ ‫وأو وائل ن أوت الحضري نسبة إ إفليم حَضْرَمَوت الن‪ .‬تلت‬ ‫علته عن الام أبي عيشهم ن أبي كرينةه وكن مينو اليي ومية‬ ‫تول رئاسة الْتذهقب وَمَرحرته في الْصْرَةِبَاعْلدربيع‪ .‬لة سِيرَة(رِسَالَة) بعنوان‬ ‫الإسلام" رب‪َ2‬ي ےنَ فيه أصول‬ ‫"<وتب و‬ ‫الْمَسَائل ‪1‬‬ ‫الكثير ممن‬ ‫الإسلام‪ .‬وأؤرد‬ ‫ين قؤله‪ :‬أذركث يَضْرَمَوت رجالاء إن كاالنرَجُلْ منهم ؤ ول عى الأنا‬ ‫وَعِلْمه وَوَرَعه‪.‬‬ ‫لاختَمَز ذَلكَ ف عَقّله‪7‬‬ ‫هووأبو سَعِيد عَبْدُ الله بن عحَبْد العزيز البصري من' تلاميذذ الإمام ‏‪ُ ٢‬بَيْدَة‬ ‫سلم وَهُوَ صنؤ الربيع ني حَييپ‪.‬‬ ‫الرا‪ .‬وَانتَقَلَ إل مصر دحَيث عَاشّ فيها وكان مجتهدا جَريئا‬ ‫ولد ف لَضْرَة‬ ‫ى‬ ‫‏‪٥9‬‬ ‫ى‬ ‫تا ممن الحراك الكري ف أوساط الْمَذْهَب دتَتِيجَةآرائه الجريئة‬ ‫وبما أحدث‬ ‫مُسُتَعْملا ‪ :3‬والماس وَعَدَم التقيبأقوال مَن سبقه وأنى عَلنهأبوالمؤزج‬ ‫بقزله‪ :‬أكقراللةفيتا مغ ابن عَبْدالمزيز إنه لطالب علم لائريد أن يفوته ينة‬ ‫‪.‬‬ ‫سيء‪.‬‬ ‫َقَال فيهه حاتم ن منصور الخْرَاسَايع‪ :‬لا تال يير ما دام فيتا أسبوميد‪ .‬لا‬ ‫أ عََا دارك ولا أوكحتا الل فقده‪.‬‬ ‫وَمُوَالْمَضْدَر الكيي لأبيي غانم خراسان في مدونو‪.‬‬ ‫عن طريقه‬ ‫مُمْين‬ ‫اامفا لَه‬‫ر لم‬ ‫انتحل النكاز البَاضِيَة في اليلاد المَعَاربيّة‬ ‫‪-‬‬ ‫تب الين عِنْدَهُمْ إل رتم اي عُبَيْدَةَ المام جاد بر؛ لأنَ لي كان مَوْقِفه مع‬ ‫سُمُوا التَكارَ فيما بعد‪.‬‬ ‫الإمام عَبْد الواب الرسْعمتضِد المُنْكرينعَلَيه لد‬ ‫ني رأي‪ :‬إنه من هُتالك قال فيه الإمام عَبد الْوَ ماب السْتْم‪ :‬وان عَبْد‬ ‫الغزي إلى المراءة ق‬ ‫تدر تيَارِيحَ وَفَاتِه‪ 2‬وَلَعَلَهَا كاتث َبْلَ وَقاة البيع‪.‬‬ ‫وق اابن ععَبْد القزيز بيضر و‬ ‫ا(لمدخل إلى المذهب الإباضي إمصسه‬ ‫‏‪٢٣٨‬‬ ‫‪7‬‬ ‫هوأبو الموج عُمَر بن محمدالقدم الْيَمَو‪ .‬أَحَد تَلامياذلمام أبي عُبَيْدَة‬ ‫‏‪ ١‬لنه بني عَبْر ‏‪ ١‬لعزيز‪.‬‬ ‫وَعَبْد‬ ‫حَييب‬ ‫مِنَ ا ك بيع بني‬ ‫وَلَعَلَهُ كَانَ ا س‬ ‫مُسْلي‬ ‫كان يميل إل حَفظ الآتار بدلا مانلْكَخذ بالْقِيَايں يلا في بغض الحالات‬ ‫القليلة‪.‬‬ ‫م‬ ‫س هه‬ ‫حَالَ مَيْحَه أبا عُبَيْدة في بَعضِ المسائل الْعَقَديَة قَنكَرَها عَلَيْه أضحَابة‬ ‫الإبا ضِيَةُك حَتىتامه عَلَنْهَا أهل عُمَانَ‪ ،‬وَحَاجُوُفِيهَا حتى رَجَعَ عَنهَاء قَأمَروهُ أر‬ ‫مُتالكً عَمْرَأنَ‬ ‫يَذْهَبَ إز مَنْ افتَاهُمْ ‪:‬بآرائه تِلْكَ من أهل الْيَمَن‪ ،‬ةقَمَدَالحيز إل‬ ‫المية وَاقئة في التمريق إليها‪.‬‬ ‫ويعتبر أبو المُوَرّج الْمَضدَرَ المان للْمُْدَوَتَةٍ في المسائل الفقهية وَالْمَضدَرَ‬ ‫الأول للْحَايث المَرفوعَة‬ ‫وهومن بلاد خُراسَان» انتقل إلى الضرة لأخذ اليلم عن الإمام أبي عبيدة‬ ‫‪'١‬ے۔‪‎.‬‬ ‫وَبَعدَ دلك ازتحَل إل مضر رَلِيُلازم عَبْدَ الله بعنَبَاد الْيضر‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫۔‬ ‫س‪2 ,‬‬ ‫‏‪ ١‬زي حمل عنه‬ ‫)‬ ‫‪ 7‬وَرَرَى عنهكثيرا‪.‬‬ ‫زمن أفيَاخه أبو تزيد الخوارزي أَحَد تلامايذلإمام جابر ب زند؛ وكله‬ ‫القا في حَوَارزَْ أزفي البصر ة‪.‬‬ ‫قةة الأخير‪ :‬ة من تلاميذ الإمام‬ ‫حَاتِمَ بنَ ممَنْصو رمن ‪ .َ-‬لب ال‬ ‫وََظهَرمنَ السَيَاوق أ‬ ‫ل عُبَْدَةَ أما مخه انعَبَاد فَهُوَ منَالمَبَقَاتِ الْمُتَقَدّممَةة لأوليسم التلامين؛‬ ‫وَيَظهَر جرش عل نجل كل نم عنان عباد يقوا أنا قن ابنئ عَبَاد‪.‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫كماأنَ له رؤااتٍ حَديثيَة رَوَاما عنة أغبوانم محاَدئلاإبهامام أفلح ن عبد‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫‪13‬‬ ‫القاب الستي ك أورد أبيوعقوب الوارجلانع في الجزء الرابع من تزتيديهه لجامع‬ ‫الصح لإمام الَييع ن حَييب‪.‬‬ ‫سه‬ ‫) المدخل إلى المذهب الإباضي‬ ‫‏‪٢٤4‬‬ ‫عَبْدُ الله بن عَبَادٍ اليضري‬ ‫‪1‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫س‬ ‫مرين الممات التقدمة ين تلاميذ الإمام أبي عُبَْدَة سلم‪.‬‬ ‫كان مجتهدا مَيَالا ل عَدم التقيد يالْمَأثور من الآراء وَرمَا أنكر عَلَيه‬ ‫ت‬‫ضحَابه دَلِكَ‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪٠‬‬ ‫روى عن آبو غانم الخرَاسَاي كيرا من آرائه الفقهية صَمَتَهَا مُدَوَنَتَهُ عِنْد‬ ‫مروره عَلَيه بيضر في طريقه لى تِيهَزت عَاصِمَة الدولة الرسْعْميَةِك لدلك قَهُوَ من‬ ‫ُقَهَاءِ الْمُدَوَنَة‪.‬‬ ‫س ‪ 2‬و‪ٍ ‎‬‬ ‫‪ ٠٥‬م‬ ‫وَقذ عَاش مصر وَتوْف بها‪.‬‬ ‫زي‬ ‫وَهُوَمِن‬ ‫السََايٌ الأزكوي‪.‬‬ ‫الصج‬ ‫ابي جابر‬ ‫ن‬ ‫مموسى‬ ‫المسلمين‬ ‫‪/‬ح‬‫هو مي‬ ‫‪ 7‬العْمَانيَةٍ الْمَشهُورَة‪.‬‬ ‫‏‪ ١ ٧‬مام الربيع ببن حبيب‪.‬‬ ‫وَعَل‬ ‫عُبَيدَة مُشلم‬ ‫عَل بر ‏‪ ١‬امام اي‬ ‫دَرَس‬ ‫وهو من حملةة الم إِلَ عُمَانَ الذين عادوا إِلَيْهَا ةَرَامُئَا مَعَانتقالإِمَامِهمُ‬ ‫البيع نن حيي يَيهَا أيضا‪.‬‬ ‫م‬ ‫وكان مُوسَّى بن أي جاير ببطبعهوَطبيعته تَائرا عَل الكم الجار ححتَىئ أنَهُ‬ ‫‪2٤‬‬ ‫‏ِ‬ ‫خرج تارا تخت قيادة عَسَانَ بن عَبْد المليك ع راشد بنالتظر آل الجلنتى‬ ‫عايل الدولة القية ة ع عُمَانَ‪ ،‬وَالْقَائِِ عَسَانَ نن عَبْد المليك ممن لم تحت‬ ‫ز ولكنه أقللما منراشد ن التظرك والأرمن الاحابةلشرعية منتاب‬ ‫منه‪.‬‬ ‫خروج مَمَ التايم عل مَن هُوَ ‪1‬‬ ‫وكان موتى الؤزالأكبر وَالْمِيَادة الحامة في احياء دَؤلة الإمامة التانية‬ ‫قام بحمد الله تلك الدولة الِمَاميَةُ المباركة الْعَظِيمَة بذا من سَتةٍ ‪١٧٧١‬ه‏‬ ‫ضل الله تعال‪ ،‬وَيقضلي جهود مُومتى بن أبي جابز وَزمَلائه حملة اليلمإل‬ ‫عُمَانَ وهم‪:‬‬ ‫‪ -‬بَشِيز بن المنذر التَزْوَاف‪.‬‬ ‫د محمد ن السْعق الكندي‪.‬‬ ‫عس( المدخل إلى المذهب الإباضي إسس‬ ‫‏‪٢٤٢‬‬ ‫‪ -‬الميز ن الر الراي‪.‬‬ ‫‪ -‬حبوب بن الرحيل القرشي‪.‬‬ ‫وَقَذ توق في إز سَنَة ‪١٨١‬ه‏‬ ‫هو أبو الحكم ‪+‬بشي بن الْمُنذر التَافيٌ السَايٌ القوي‪.‬‬ ‫حَحذملة العلم إل عمان جانب زملائه الين تَقَدَم ذكرهم أحَدالْيلم عن‬ ‫‪41‬‬ ‫‪ 7‬أي عُبَيْدَةمُئلم والإمام اليي بن حَييب‪.‬‬ ‫وكان رَمِيلّ مُوستى بني أي جاير وَصِنْوَةُعِلْمًا وَقَضلَام وكانالرَجُل الان بغد‬ ‫‪-‬‬ ‫ًُ‬ ‫موتى في قيادة دولة المام الانية التي تَقَدَم دقه ال الف مرت ومو‬ ‫لقئل‪ :‬رأي موتى يَغْلب رأي غيره‪.‬‬ ‫وذ غرف ير يالمَيْخ أر الميج الكير تحكما ئر‬ ‫تنصرف إنه‪.‬‬ ‫وادغتادت الْمَصَادز العمانيإةطلاق لقب المَيْج عَلَيْه بغد الاسم فيقال‪:‬‬ ‫ِيالمَيْح‪.‬‬ ‫َلعَلَهُْ أ راوا التفرقة بَيْتَهُ وَبَْرَ القيع تتوش‪.‬ير بن محمدبن حبوب" حَيْتُإن‬ ‫بهما عل قدرمايج في يذم ولرتةة‬ ‫لكِنه حَيَْمَا ورد لَقَبُ الميج مدا عَن الام قَيَنْصَرف إل تشير بن المنذر‪.‬‬ ‫كاتث جهوده وَأَغمَالة في دَؤلة الْإمَامَة التانية وَاضِحَة لا ئنكز‪.‬‬ ‫[المدخل إلى المذهب الإباضي إس‬ ‫‏‪٢٤٤٤‬‬ ‫ومن أروع الجوازات السَيَاسِيَّة يك الخوازالذي دَارَبَيْتَهُ وَبَمنَ ميله شيخ‬ ‫الْسُسُلمينَ مُوبتى بني ال جَابر‪ ،‬وَذَلِكَ نه عِنْدَمَا اجْتَمَعَ الناس في مدينة « مَتّح»‬ ‫لقَامَةٍالدولة لاحظ مُو تى أظتاع تتةغض القادة في السُنْطة‪ ،‬قَووَرَعَهُمْ ؤولاء عل‬ ‫التواجي في عُمَانَء وَهْتَاكقال لبهشير‪ :‬قَكذنا رَجَوْتَاك يَا أبا عَل ن تسير بهذه‬ ‫الدَوْلَةك كَرَدَذْتَهَا إل هؤلاء الذين ان ظ ‪ 7‬لة‬ ‫قال لهموتى‪ :‬إنما كان تري يا أبا الحكم لِلدَؤلَة؛ لأَتَهُمْ قاجدتَمَعُواء وك‬ ‫‪.2‬‬ ‫يقوى‬ ‫قَقَرَفْتَاهُمْ عن ئ وَجُوهِتا حَي‬ ‫هَدَ ‏‪ ١ ١‬لأمر لِتَفسِهء وَا لة م رر بَعَدَه صَعِيف©‪6‬‬ ‫يَظلب‬ ‫ال ‏‪ ٥‬و‬ ‫وق تَوَفَ بَشِير الشيح سَنَة ‪١٧٨‬هھ‏ في بداية إِمَامَةٍ الوارث بن كب رَضِي اللة‬ ‫ه‬ ‫۔ ‏‪٥‬و‬ ‫عَنهُمْ ورضاه‪.‬‬ ‫هو الإمام عَابْلدوَمماب بن عَبد الرَختن التمي" وقذ جمع قت اليلم‬ ‫زالضم وَهُوَ تاي لتم في دَؤلة الإمامةالسمية وَقَوتث عل يَدنه الزلة‬ ‫وارث مَهيبة الجازب‪ ،‬و تث دوولة الإمامة عَل عَهدهتَمتَُمتمَُتتِدَُدس عََلاحَة جُغْرَافِيَةٍ‬ ‫تر بن‬ ‫مَعَاربيَة وَاسعَة‪ ،‬بُويعم بيالِمَامَة سَنَةَ ‪١٧١‬ه‏ بعدوَقَاة والده الإمام عَبْد‬ ‫مه ويعتبر جايب كمؤنه امام حم عالما كيرا جداء قام بشر اليممانب‬ ‫إقامةالمذل في الحكم‪.‬‬ ‫دَرَس عَل يَدَيْهِ عَدَدُ منالتا في تيهزتمُفقيَدَمَتِهمُ ابنه أفلح ن‬ ‫إم‬ ‫عد‬‫ًُ‬ ‫‪, .‬‬ ‫رقاب الئْئع‪ ،‬وكدلك في نفوسة حَيْث أقام يها سبع سنين كان فيها مُدَرًا‬ ‫ب‬ ‫الدروس وَالْقَتَاوَى هي لت ججيعث في الكتاب ر‬ ‫َمُفِْاه‪ 6‬وَلَعَلَ ك‬ ‫مائل نومة الجبلي" وَلَعَلّ الدي تي منوةالذي طبع هُوَجُزُ ين دلك الكتاب‬ ‫الكبير‪.‬‬ ‫وأذقام علاقات سِيَاسِيَة مع جميع الدول المُجيطة بالةؤلاةلْئييَة كدولة‬ ‫وَدَوْلَةِ دبني مذرارفي جَنوب الغرب‬ ‫& وَإِمَارَةٍ الأَعَالِيةة في تونس‪،‬‬ ‫دلي‬ ‫لمو ت ين باأ‬ ‫وكاتت العلاقات السَيَاسِيَةٌ وَالتجَاريَة في عَهده تَييز جَنجباَإلنب‬ ‫۔ ><‪-‬‬ ‫۔‬ ‫وه‬ ‫‪ ٢‬ه‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪١ ٨‬‬ ‫سنه‬ ‫وف‬ ‫س المدخل إلى المذهب الإباضي إس‬ ‫‏‪٢٤٦‬‬ ‫وَقَذ عَارمصَرَ َلَائَةً مِنةَ الأئمةة الْعُمَانِتَينَ‪ .‬وَهُمُ‪ : :‬ححَمَدُ بن ن عَتَانَ وَالوارتث بن‬ ‫‪ .1‬وَعَسََان بن عَبْدالله‪.‬‬ ‫وحين بويع بالمَامة كان المام الرييعغ بن حبيب عل قَيد الحياة وَمُاولذي‬ ‫قَالَ يه‪:‬عَبْد الواب إِمَامَُا وَتَِيتَا وإمام المسلمين‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫السَيجَاف منتلاميذ الْعَالِمَين المرن شيعي‬ ‫هُوَهَاشيم بعنَيْلَانَ المي‬ ‫المين وت‪ :‬بن اي جَاير ا لأَزكَويّ وتشير بن الْمُنذ ر الرواي‪.‬‬ ‫وكان يت أبا الوليي‪ ،‬وَهُوالذي يعنيه الْعَلَامَة أحمد بن التظر بقوله‪:‬‬ ‫تكملها دالة رأي أبي الوليد‬ ‫وباعدلذبج إنن شقّث حَماهما‬ ‫العلاية حَيْث سَكَنَ علة القروااشخيتهة‬ ‫وكان يَتَتَقَل بين سيجا وَإزي وسمَائل‬ ‫هة إل الآن‪.‬‬ ‫منها‪ ،‬وبفِيهَا مَْجدا ا خيل ااسم‬ ‫وكان يب عَدَم قارة الْقَصَايَا الخلافية حقى لا تقع المرقة ن المسلمين‪.‬‬ ‫ويك أه لما وقع الخلاف بنأنهلي العلم في صُحَارحَول ميَنَعْتل لا‬ ‫قَقالَ لهم‪ :‬كموا ععَ‪,‬نْ هداك ووَِعننْدَ‬ ‫وختتات وَرَفَغُوا ذَلكَ إلى مما شم" وَكَانَ بسمَائِل‬ ‫الفقه‪.‬‬ ‫ع‬ ‫حق و‬ ‫ت‬ ‫‪ 1‬تَصَائِح وَجَهَهَا إل المام عَبْد الْمَلكِ نن ححمميَدير الْعَلَويّ ‏(‪ - ٢.٠٧‬‏‪).‬ه‪٦٢٢‬‬ ‫وق في بلده سيجَاء وَيهقَابرة وَلَعَلَ وَقاتَه كاتث أثتاء ِمَامة عَبد الميك بن‬ ‫بن هماشم منالْعُلَمَاء الكبار‪.‬‬ ‫محمر‪ " .‬وكدلك كان انه ‪7‬‬ ‫[المدخل إلى المذهب الإباضي إس‬ ‫‏‪٢٤٨‬‬ ‫فلح ننن ععَبْد الوَماب‬ ‫أئّتة ددولة‬ ‫وَهُوَالِْمَامُ ‪ 1‬أم بن ععَبيْدد الوَمَاب ;بني عَبُد الوهاب الرسم‪ .‬تالت‬ ‫إِمَامَة العلم وَإِمَامَة‬ ‫الْمَا مةَةة الرسكمبةيةة بالبلاه الْمَعَاربيّة وَهُوَمِنَ الجامِعِينَ لصِقَم‬ ‫الكم‪.‬‬ ‫د بوي مع ببالامَامَة بَعْدَ وَفَاةٍ والده المام عَبُ دد الواب سَنَةَ ‏‪ ٢٠٨‬ه‬ ‫وق‬ ‫وهومن العلماء الرايخِين في اليلم وكان قذ أحَد اليل عَن والده المام عَبْد‬ ‫القاب وَعَْره ين مَممايج تِيهزت‪ ،‬كاتث له في جامع تيهَزت ازي حلق عِلييَة‬ ‫يدرس فيها في الفقه‪ 6‬وفي الأضول‪ 6‬وفي اللَعَة} وفي علم الكلام‪.‬‬ ‫عَرَجَ عَل يَدَيْهِ عَدَُ مِنَ الْعْلَمَاي وَكَانَ إل كؤنه عَالِمًا مُتَبَحَرًا فى علوم متَيت‪.‬ى‬ ‫كان أَيْضًّا مَاعِراء ولة الْقصِيدَ الرَائِيَة الْنَشْهُورَة الى بَمنَ فيا تضل الِْلْم‬ ‫وأَهَمََتَهُأ والى يت عَلَيْه في مَظلَهَا‪:‬‬ ‫يريك أشحَاصَهُ زوحًا وَأكَارَا‬ ‫ايل أبقى لأهل العلم آتازا‬ ‫ْنعَة وَقَالَ في تشطيره ه البت الأَوَلَ‪:‬‬ ‫مب‬ ‫جصِر‬ ‫وَقَذ مَطَرَهها مَاعِر غُمَاة يسمى تا‬ ‫وََْلهُم شُمُويں اليم قذ تارا‬ ‫اليل أبقى لأهل اليلم آتارا‬ ‫يريك أحَاصَهُم روحا وأكَارَا‬ ‫يخى به ذكرهم طول المان وَقَذ‬ ‫وق في عَاصِمة الدولة الرستمية تيهزت سَتةَ ‪٦٢٥٨‬ه‏‬ ‫هو منح المسلمين مُومتى بنعرع بنعيزرة الصب السامي ا وزكي‬ ‫ولد في زي سَنَة ‪١٧٧‬هفي‏ بدايةقِيام دَؤ لة الإمامة الَانِيَة لت كان جَذَه لأ‬ ‫ثلا‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫ًُ‬ ‫جابر قَظبَ رَحَاهًا‪.‬‬ ‫بن اي‬ ‫عل‬ ‫مُوتى بن‬ ‫عمل العلم عمن والده عيع بعنيَزْرَة وتمام بن غيلان عَاصَر الأئمة‪ :‬الوارث‬ ‫ابن كب وَعَسَانَ بعنَبْد اله‪ ،‬وَعَبْدَ ا لملك هبن حمميدد وَاالْهَنًا نُجنَيقر‪.‬‬ ‫كان مَرْحِععًاا كيرا في الم والين للدولة وَللتَاسغ وكان هُوالقائم مؤون‬ ‫الدلة عِنْدَمَا كير وا سَةنَ الْاِمَامُ عَبْد الملك هبنحمَيد{ حَيث إنه لم َيرَعَزلُ لذي‬ ‫طالَبَ به بعض الْعُلَمَاء وَلَعَلَهُ رأىى عد العزل حَشيَة ؤقوع المرقةفي عُمَانَ‪.‬‬ ‫كان في مُقَدلممة الْعَاقِدينَ الِمَامَة لِلْمهَنَا ؛بن‬ ‫الملك‬ ‫عَبُدر‬ ‫ة‏‪ ٥‬المام‬ ‫وَبَعدَ و‬ ‫جَيةقَر التحدي سَنَةً ‪٢٢٦‬ه‪.‬‏‬ ‫ّ‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪ ٢٢١‬اثتاتَاءَ إ مَامَة المام الها ذبن جَيقر وكر أنَ أ ‪7‬مُوَلَمًا‬ ‫ف بإزي سَتَةَ‬ ‫‪ 7‬ايم أبي عل لكنه لم يصل للا ولعل مَدا الجامع كان جَامِعالقتَاا؛‬ ‫ما‪.‬‬ ‫خص‬ ‫وأجُوبته جَمَعَهَا‬ ‫حَرَججَ منها عَدَد من‪ -‬الْعُلَمَاء ‏‪ ١‬لأَغلام كخ‬ ‫عِلم‪.‬‬ ‫تني عؤرة ة أسرة‬ ‫وأ‬ ‫موتى حتي والزر ولادهم وأخقادهم‪.‬‬ ‫ا[لمدخل إلى المذهب ا لإباضي إس‬ ‫‏‪٢٥‬‬ ‫كان عالما فَخلاء وَقذ جمع بنن مامت اليم والم قَقَذ درس عَل يدوالده‬ ‫الإمام أفل وََلى يد جده المام عَبْد الوَتماب‪.‬‬ ‫وَقَذ بويع بامامةستة ‪٢٦١‬ه‏ بَعغْد إظلاقي سراحه من سجن الْعَبَاسِيّتَ‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫م > ‏‪٥‬‬ ‫تاء مَويم حَج ووَنقِلَ إِل بَغدَادَ حَيْثُ سُجنَ‬ ‫عَلَيْه‬ ‫ِبَغْدَادَ حي ىث كان قَذ قبض‬ ‫الْسْعْتَمدُ& وَهُوَ‬ ‫َارَ حَلِيقَة ف‪ .‬ما بعد وَلَلععَللَُههُ اللخليقة‬ ‫ت اخد تي التناس الزي‬ ‫ي مدلل ظلا سَرَاو لما عرقة فييهمن علم وشل وا‪:‬سيقامَةأذتا‬ ‫مََععَهَُه في السجن‪.‬‬ ‫وبعد عَودَتهإل تيهزت وَجَدالتاس عَيْرَمُتَفِقِينَ عَق إِمَامَة أخيه أ بحرين‬ ‫‪-‬‬ ‫وم‬ ‫۔‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫م۔‬ ‫‪3‬‬‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫؛ ‪"2.‬‬ ‫أفلح قاَاععَوَل أبو ‪.‬بجر الْإمَامَةةء قَبَايعُوا محمد بن أفل‬ ‫‪2.٠‬‬ ‫لمَألةمر‬ ‫اقَا‬ ‫للخلاف وَقَاطِعًا يدمَقَاق‪ 6‬قتَااست‬ ‫© ء‪‎‬‬ ‫وَازْدَعَرَتِ الحيا فى عَهده عِلْمًا وَاقْتصَادا وَسِيَاسَةَ وَعُتّرَث تيهرث ل‬ ‫وَالْعُلَمَاءِ وَالْفْقَهَاءِ ين جميع المذاهب‪ .‬وَكثرث فيها الْمُتاراث الفقهية والكلا‬ ‫في رأ ي‪ :‬إنَ دلك أمر عَيمرز خئود؛ لنه ماات اليد والكراهية بنن‬ ‫أضحَاب المذاهب" وَلَعَلَّه منتاب سقوط دَوالةلإمامة السمية التي صَرَبَت‬ ‫‪.,‬‬ ‫أزرع الَمُيلَةٍ ي الْعَدَالَة وتحقيق الُساواة‬ ‫لدلك عند وصول القَاطِميَينَ إتلِيهَزتكان هُتاليك مَن اض مَةَ العْرَاة‬ ‫لقضاء على دولة امامة الرئييَةك وق التام محمد ن أفلح الرش سة‬ ‫‪٢٨١‬ه‏‬ ‫وله رمال وأَجُوبَةك لَكِتهَا لم تصل إليتاء وقذ بتي منها ريمالئه في حَلق القرآن‬ ‫زه مَوْجُودُ في كتاب "الجوار المُنَْقاة" لراي‪.‬‬ ‫[ المدخل إلى المذهب الإباضي إس‬ ‫‏‪٢٥٢‬‬ ‫۔هو‬ ‫دحو هو‬ ‫بن محبوب‬ ‫‪1‬‬ ‫هُوَالْعَلَامة الحكم محمد بن حبوب بانلرحيل الرجياخ الري‪ .‬ك ؤلد‬ ‫في البصرة في العراقي حَيْث كان يُقِيمُ والده عو ؛بن الرَجيل‪ ،‬وَقَذ تَنَقَر ‪.‬‬ ‫البصرة والجاز وَاليَمَن إل أن اسْتَقَر الْمَقَام في عُمَانَ‪.‬‬ ‫كان حتى أبا عَبْد النه قَإْدَا مما وَرَدَت هذه الْكيَة حَرَدَةعن الاسم‬ ‫قَإتَهَا تتننمصرف إلَيه؛ لأنه هُوالْمَشْهُوربه‪َ/‬ا‬ ‫استَقَاد العلم من والده حبوب بانلرحيل‪ .‬واي صُفرَة عَبْد المليك بن‬ ‫صفرة وَمُوتى بن عَع‪.‬‬ ‫له حُصُورقَويٌ جدا في الفقه ه الإباضي‪ .‬لا سيما في أحكام القضاء حَيْثْ‬ ‫ِنَ قوله فيها لا يحن تجاوز وَلَعَلهُ وَصَلَ عمان آخر عَهد الامام عَبْد‬ ‫المليك ن محمد ‏(‪ - ٦ . ٧‬‏)ه‪ ٦٢٢‬ازد بدايية ععَههد المام المهتًا بن جَيْقَر‬ ‫‏(‪ -_ ٢٦٢٦‬‏)ھ‪ ٧٣٢‬الذي وَصََثْ في عَهده إل عُمَانَ مَسْألَة "حَلق الْمَرآنن"‬ ‫وَقَذ وقِقمثمن قبل الُْلَمَاء الْمُجْتَمعين رباتظا في ضن"دما" السيب حَالًا‪.‬‬ ‫واق رأيهم عل القل‪ :‬إنَ الفزآن كلام اللهويه تنزيله أله اللة‬ ‫و۔ے‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫حمد‬ ‫بنده‬ ‫على‬ ‫‪1‬‬ ‫م‬ ‫‪ 2‬هه‬ ‫لف هَدا لل المُتَقَقَ عَلَيْه‬ ‫و‪3‬‬ ‫ح‬ ‫من الامام الْمُهَتًا أن تتَشد ردً عَق مَنْ‬ ‫وطل‪1‬‬ ‫حق لا تكون فِفئيْدتَتةُة في غُمَانَ‪ ،‬كممَا كاتث مَوْجُودَة ف أفظار أخرى‪.‬‬ ‫واحتل ان عخبُوب مكاتة كبيرة في الْمَشْهَد الي وَالْمَشْهَد السيابي‪.‬‬ ‫حَيْث أصبع يُمَتَل الْمَرجَميَاةلعلمية والدينية للمذهب الابَاضِيَ شرقا وعرب‪.‬‬ ‫ولهذه المكانة الْعُليَا كان فميُقَدّمَةٍ عَاقِدي الِمَامَةللصَلْتٍ بن مَايكٍ‬ ‫ُ ‪--‬‬ ‫سنه ‪٧٢‬ا‪٢٢٣‬ه۔‏‬ ‫امتلكت المصادر الإباضية بأفواله قآرائه‪.‬‬ ‫۔و‬ ‫م ععََييَنَهُ‬ ‫الْقَضَاء والإفتاء يابي التام الصَلْتِ ف توى‬ ‫كَانَ رَئيسَس‬ ‫مام قَاضِيًا عَل صحار سَتة ‏‪ ٤٩‬‏ه‪ ٦‬وَئَوْق بهَا سَنَة ‏‪٦٢٦٠‬‬ ‫_ كِتَابُ يقال ته ف سَبْعِينَ جزء ا وهو مفقود وهو مَفْقُود‪.‬‬ ‫‪-‬تصر الستة‪.‬‬ ‫‪ -‬رَمَائل إلى أهل المغرب وإلى حَضْرَمَوتَ وَعَيْرِهِمَا‪.‬‬ ‫‪ -‬عُهُودً ياسم الامام الصَلْتِ‪.‬‬ ‫سس المدخل إلى المذهب الإباضي إمسه‬ ‫‪٢٥٤‬‬ ‫و العلامة الجليل هوذ بن محكم الهواري نسبة ل قَييةٍ هَوَارة‬ ‫الأمازيغية من جبال الأورايں في شَىزق الرار‪.‬‬ ‫كان أبوه مححَم قَاضِيًا للامام افلح بن عَبْد الوَمماب ا لرَسْشُمَ‪.‬‬ ‫عا هود في الْقَزنِ التَالك الهجري" وَتلَقَى العلم عن والده محم‬ ‫الَارِي‪ ،‬وَعَن مَقايج الْقَْرَوان بتونس وَلَعَلَه درس عَ العالم القر محمد‬ ‫بن يخ بن سلام ن تعلم القمييي يالوَلاء الهي هوابن الْمُقَسّر يحى بن‬ ‫سَلام صَاحپ كتاب "تفسير كتاب الله العزيز"‪.‬‬ ‫لعله من هُتاليك تأترهوذ نن محم في تفسيرولْمزآن الكريم يتذييير‬ ‫عَمُروسُ بن فنج مساك‬ ‫هو العلامة الأصول المتكلم أبو حَفصِ عَمُرزوس بن قثج المساكين‬ ‫التفوبيُ منعُلَمَاء الْقَزن التاي الهجري‪.‬‬ ‫عَيل قَاضِيًا عَق جَبلي نومة حَيْث كان الوالي عَلَْهاعق عَهد الإمام أ‬ ‫انم موف نن أفق ال مس حَيْث كان أبو منصور إلياس والئا عل الجتل‪.‬‬ ‫مب إلى الحج كات سَتةء قالتقى يالَلامة المحكم محنهزن محتوي‪.‬‬ ‫ن الأخيزلا تغرف الأوله ولكتة من خلال ظزج الأسيلة علته عرفأذ‬ ‫لكلا تَضدز يلا من عَمْرويںں وكاتث سُمْعَة عَنْزويں ذ وَضَلث إل سَنع‬ ‫العلامة ابن تخبوب‪ ،‬وَهُتاك قال‪ :‬إنى كان أبو حَفص في شَيْء من هدا البلده‬ ‫هدا السوال منهش قَقَرَبَهُ وأذتاه عَجْلِسا منة‪.‬‬ ‫ويرحم اللييهه الفضل في بقاء الْمُدَوَنَتة لأبيي غانم الرَاسَافقَإقَ أب عام‬ ‫وهو في طريقه إل عَاصمَة الدؤلاةلرستمية تيهزت" ترةنسحَة من كتابه‬ ‫صة خغياب أبي ‪ :‬تقام ‪ 7‬الكت‬ ‫رو‬ ‫الْمُدَوََة' فاته‬ ‫المدادغ نحته فتاة قَاَل لنور مما رَحَا لة‪ :‬أَسَرَفتَها؟ ‪ ,‬عَلَيه‪.:‬‬ ‫سَءتّني يسارق العلمض وَالتسحَة الْعَمْروسية للْمْدَونَةٍ هي التي بقِيَث‪6‬‬ ‫تا(لمدخل إلى المذهب الإباضي مست‬ ‫‏‪٢٥٦‬‬ ‫لت‬ ‫تث بدرككةة لأخر المذهب ومنها استَقَوْا ججدؤءًا كبيرا مِ ةنَ الفقه وه‬ ‫وجد في دار الكب المضريّة‪.‬‬ ‫ماا‬ ‫مَعَ ممَ‬ ‫بديون‬ ‫و۔ه‪٥‬‏‬ ‫آ‬ ‫أَكَلََتَا‬ ‫>َےقَد ‏‪ُ٥‬‬ ‫ق‬ ‫ة‬ ‫ي‪..‬‬ ‫الر ُم ك‬ ‫ممةة‬ ‫و‬ ‫الْمَه‬ ‫ث۔۔‪ -‬ة‬ ‫ددغ ‪2‬‬ ‫اتا و‬ ‫وخد‬ ‫َثْلَُوهه مم ىن كثب تَْكَ الْمَكُتَبَةه وا لأمر لل‬ ‫بَينَ التفوسِيّينَ والأعَالبَة‬ ‫هّة ‏‪٢٨٢‬‬ ‫سَن‬‫توق َتِيلَا شَهيدًا ف ممَعْرَكة "مانو'" س‬ ‫وين مُوَلَقَاتِهِ‪ :‬التوتة الصَافِيَةُه طبَعَئْهُ وزارة القرَاث وَالتَقَاقَةٍ بالسََلْطنَة‬ ‫وَقَذ عَملْث أنا له مُقَدَممَةه والحمد يله‬ ‫هُوَالْعَلَامَة الكييز أبو جَابر محمد بن جَغقرالًايي الازكوي‪6‬من عُلَماء‬ ‫ّ‬ ‫‪ ٥‬ء‪‎‬‬ ‫القَرنِ التالث الهجري‪.‬‬ ‫َاصَرَ قضية عزل أر اغتال المام الصلت بن مايكالخروع وموتى‬ ‫رأي أنَ‬ ‫ب موتى وَرَاشِد بن النظر وكان مَوقِمهُ مَع مُوَى وَرَاشد‪:.‬‬ ‫الْمَذْرَمَة الأزكوية بجانب‬ ‫َوقِقَهُ هدا ‪ 7‬مَذْرَمَة فكرية وَسِيَاسِيَة سمَيتْها‬ ‫اةتَهَتْ‬ ‫المرتين الْكَخْرَياَئنلقوامة وَالتَسُتَاِيَةه عَمْرَأنَ الْمَذْرَ‪:‬ة‬ ‫وفي مُقَدَمَتِهمْم أبو جابر تفْسُه وابْئة الْأَزهَو‬ ‫بانتهاء ن‬ ‫تلقى أبو جايرالعلم عمن والده جَعْقَر بني سَعِييء وَعَن المَممايج ين آل‬ ‫عَزرة وَعَن محمددبني عحخْبُوب۔‬ ‫۔‬ ‫ع‬ ‫جَرثبيت وبن يي الْمُوَتَر الصلت بن ممييں الخروِيّ مُتاتَمَاتُ ؤ‬ ‫‪١‬‬ ‫القَضِيَة المذكورة أغلا قَقَد كان ابن جَعْقَرمُوَيَدَا لمتى وَراشِد‪٬‬‏ بينما أبو‬ ‫_‬ ‫الر مُوَيلَدلامقام الصلت وَتَاقِما عَق مُوتى وَراشِد‪.‬‬ ‫من أهم مُوَلَقَاتِهك بل أحَمُ مُوَلَف في الْمَذهبالْإبَاضِيَ كتابة "جامع ان‬ ‫ع‬ ‫س ح‬ ‫ا!‬ ‫الاقر‪.‬‬ ‫وف ذد وَصَقَهُ الْعُمَانِيُونَ بانه قراآن‬ ‫جَعْفَر‬ ‫ح ( المدخل‬ ‫إلى المذهب يس‬ ‫‏‪٢٥٨‬‬ ‫ِ نَ أد‬ ‫‪4 .‬ے‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏ّ‬ ‫‪:‬ا‬ ‫‪١‬‬ ‫إ‬ ‫ه ‪7‬‬ ‫صَب‪َ1‬‬‫أَ ‪4‬‬ ‫وأ‬ ‫كان بر ‪( 2‬‬ ‫" و مح‬ ‫غ‬ ‫ء ‪- ,‬جد ذه هم تجَسَْمعَْانقَُ نوالأغتى هو أبو اللمهئمؤ‪,‬ئر‬ ‫‪14‬‬ ‫الصلت هبن‬ ‫رعرح‬ ‫ن‬ ‫د‬‫ت‬ ‫َ‬ ‫ج‬ ‫ن‬‫غُمبا‪٦‬‏‬ ‫ج‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫ْ‬ ‫ع‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫"‬ ‫ي‬ ‫ِ‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫مميیں‬ ‫‪ 73‬الْمُعَترِ‪.‬‬ ‫ي‬ ‫هوَتَبْهَانَ ن‬ ‫‪,‬‬ ‫َؤلَاء‬ ‫ِ التَلاتَة؛ أأيتَهُمْ كائوا يمَتَلونَ‬ ‫غُمَانَ إل‬ ‫أمر‬ ‫وَممَعتَى رجوع‬ ‫ء‬ ‫هول‬ ‫اي‬ ‫الْمَرْجعِيَات‬ ‫ِ الدينِيّة في عَمَانَ‪.‬‬ ‫هُوَالْعَلَاماَةلُْئُحَمَّق أبو الْمُوَتَر الصَلْت بن حيي الخروصي الهوي‪.‬‬ ‫هوين علَمَاءِ القن المايك الهجري" وكان من أهل الرأي وَالْمَمُورَة جين‬ ‫تنصيب وَمُبايَعَةٍ المقام الصلت بن ممالك‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫قال‬ ‫ل ابو المُوَتَر ‪ :‬كت ف الْمَشُورَة لَكَا مَاتَ الهك فوقع ف ثوبي دم قَدَهَبْت‬ ‫ألك قَرَجَعْت وَقَذبايعوا الضَلْتَ" وَقَالَ لي ‪4‬بو عَبْد الله؛ تغني محَمَدَ ن‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫> إ‬ ‫ه ه‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫۔ه‬ ‫>>‬ ‫۔‪5‬‬ ‫تحبوب أين گئت؟ ا ؟و مَا أَخْرَجَلكَ من التّايس؟ قَقَلْتُ‪ : :‬وقع ف تولي دم فذهبت‬ ‫و و‬ ‫‏ً‪٠‬‬ ‫اغسلة‪ .‬قَاسْتَت‪َ.‬اي‬ ‫أنَهَمَ فويه الْعَلَامَةُ الكييز محمد بن محبوب" وكان أبو المتر يمت‬ ‫ن ولتام‬ ‫ف منتالأمور‬ ‫ن اء رأيه واغتراضايه عى الكي‬ ‫غتزاُ عَق إغلان البراءةمن المام المهنا بن جَيقر‪ 6‬من بغض العلماء ني‬ ‫شيخه الْعَلَامَةُ نحمد بن تخبوب" قَقَذ أقام الجَّة عَلَْهْ أمسكوا‬ ‫‪7‬‬ ‫عن إِغلان الَْرَاءَة‬ ‫والماهيز أن مَبعَت يغلان المراءة المد التي كان عليها الإمام الهنا بن‬ ‫جيقر في لِدَارَة شئون الدَوْلَةٍ وَمُعَالحة الأمُور وكدلك فتاه يَزق بيوت‬ ‫القرامطة الذين عَرَؤا عُمَانَ آخر الْقَزنِ اليك الهجري وبداية القز الرابع‬ ‫[المدخل إلى المذهب الإباضي إسس‬ ‫‏‪٢٦4‬‬ ‫‪١-‬‬ ‫وكان أبو الموتر أغتىء وَهُوَأحَد الَلاة الذين كائوا يَزْجعليهم الأمر‬ ‫غُمَانَ كما تَالَت البار‪ :‬المشهورة‪ :‬ر‪َ:‬جَعَث عُمَان في دَلِكَ الضر إلز ن‪.‬‬ ‫>‬ ‫يد‬ ‫‏‪ ١‬تحد‬ ‫وَفَادب هه عَق‬ ‫ا ريخت‬ ‫تد ري‬ ‫‏‪١‬اتا ا نصا لا‬ ‫‪1‬‬ ‫دك‬ ‫ممو‬ ‫د ريخ‬ ‫ي‬ ‫لا ت‬ ‫ريح ‪ 7‬ته بأتَهُ سَنَةَ ‪٢٧٨‬ه‏ ووَمِننههم مَنْ يَدَدُه بأنه سَنَة‬ ‫قَهُتَاكَ مَنْ ححَدَد‬ ‫في رأيي‪ :‬إن الحياة امقدث بأبي الموتر ل يداية المزن الرايالهجري أز‬ ‫عَق الأمل إل نهايةالتا لكث الجري‪ .‬بدليل إِفتاه يَزقي بيوت القرامطاةلذين‬ ‫لواهم بُيُوئَا ياء وَلَعَلَهَا مُعَْكَرْهُمْ‬ ‫وَصَلوا عُمَانَ غُرَاة محتَلينَ‪ ،‬وَبتَ‬ ‫ومين مُوَلَقَاته‪:‬‬ ‫و ۔‬ ‫ه‬ ‫‪ -‬الْكَحْدَاث وَالصَقَاتُ‪.‬‬ ‫الْبَيَان وَالْعرْهمان‪.‬‬ ‫‪ -‬قصيدة لامية طويلة في الْعَتِيدَة‬ ‫" بَيَا ن ‏‪ ١‬لشَزع "‬ ‫والعالم الْماُمَرلَؤحأبوواري محمد بانلحواري الفري نسبة ل قبيلة ذرة‬ ‫ين عَبْد القي‪.‬‬ ‫وكان أ بو‬ ‫‏‪ ١‬أكَخْضَر ‏‪ ١‬قريبة ة ممن نزوى‬ ‫الل‬ ‫على سَفج ‏‪١‬‬ ‫َلْدَةةٍ‏‪ ٥‬تئوف‬ ‫ولد ف‬ ‫`‬ ‫أبا جابر عحَتَرَ بن‬ ‫بدليل أ‬ ‫تذرعجيا‬ ‫عَمَاهُ كان‬ ‫و‏‪ َ٢‬رُتكَمممَاا أ‬ ‫__‬ ‫أغتى‪،‬‬ ‫الحواري‬ ‫جَغْقَر ا لأزكَويَ أرادد تخليقةه ©وَعِنْدَمَا تحقق من عمى عَيْنبهِ أسقط عنه‬ ‫ليَمنَ‪.‬‬ ‫نكبار علماء عضره‬ ‫سَكَنَ نزوى‪ ،‬وعاش فِيهَا حَيْث تلقى ال‬ ‫هم‪ :‬مححممدد بن عخبُوب‪ ،‬وحمد بن جَعْقَر ‘ وأبو الْمُوَتّر الصَلْت هبنح خيمییںں‬ ‫الْمُوَتَر وأكثر مَا حمل عَنْهُ‬ ‫َنَبْهَا ‪:‬ن بن غُتْمَانَ© وَكَانَ أكتر مُلَارَمَة لأ‬ ‫وَعَلاعلمتاظرات التي‬ ‫ذرة أحداث عزل الإمام الصلت أاوغتراليه‬ ‫جَرَبثَيْنَ عُلَمَاءِ عَضره في تلك الْقَضِيَة وَكَانَ ‏‪ ٦‬الرو‪.‬‬ ‫مهد انتهاء دولةة التامة التانية عَق عهد الإمام عَرَان ن تمايملخروصي‬ ‫و۔ے‬ ‫لِعَمَانَ بقِيَادَةٍ محم دد بن بور‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬أْعَبَاسس‬ ‫‪٢٨٠‬هك‏ تَتِيجَة عزو ‏‪١‬الجش‬ ‫سن‬ ‫) المدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫‏‪٢٦٢‬‬ ‫ي الحواري مُعَارضًا للاحتلال العَتَايّ لِعْمَانَ‪ ،‬مَقَذ أزل‬ ‫‪7‬‬ ‫جُنْدبًا لِقَتْله بَيْتَمَا كانَ بو الوا ‪3‬‬ ‫نؤوَى‬ ‫العَتَاِيَع‬ ‫(بَيْحَرَة» العا‬ ‫نوى‪.‬‬ ‫ف‬ ‫مَسُج رد الجي‬ ‫جَالِسا رر رأ القرآنت ربَععُدَ‬ ‫د صلاة ة الْقَجْر ف‬ ‫لَحِنَ جَرَة دَاحَلَه الب‬ ‫آخن‪‎‬‬ ‫التي يأمر بالك عن تَثل‬ ‫‪٠‬‬ ‫ً‬ ‫بيا‬ ‫قَالَ فيهه أبو الحستن ممحممدد بن الحسن النوي‪ :‬صَحِبئه سََتَبْن ‪ :‬أغل منه‬ ‫ُ‬ ‫؟‪‎‬‬ ‫۔‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫عَلَيهَا كِتَاب"ُجامع أي‬ ‫قد تَرَكَ أبو الحواري ترو فِقَهويَيةًة كيير ارثام‬ ‫ء‬ ‫تة في كب الفقه البَاضضِييََّّة‪.‬ة‬ ‫‏‪٣‬ى" كما أن أذوالف القيد‪7 :‬‬ ‫وله كِتَاب"الدراية وكنز اتية عل تفسير حياتة آيَة"ءوَكِتَابُ "تفيسير‬ ‫‪.٠‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫عشيياتة آية' لمقال بن سُلَيْمَانَ الْبلْجيَش وله أيضا الزيادة على جامع ابن‬ ‫‪-‬‬ ‫رَسَائل وَمُتَاقَمَاتُ‪.‬‬ ‫‪ .‬ول‬ ‫‪.4‬‬ ‫ما وَقَائهُ قَلَمْ نَذْرماء ‪ ،‬وَلَعَذَهَا كاتث في يدَايَة القَزن الرابع الهجري‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪٣‬‬ ‫سعيد بن عبدا لنه الرَحِيرُ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫بو بن الرحيل‬ ‫هو الِمَامُ الْعَال سَعِيد بن عَبد الله بن محمد بن تحب‬ ‫القرشي‪.‬‬ ‫مُنْدُ جد ه محد د بن محبوب‪.‬‬ ‫ر حَيُ ىث كان د تعيش آ با‬ ‫ولد ف ‪7‬‬ ‫تلقى العلم عَن والده عَبد الله وَعَمه يير وأبي مالك عان بنمحن‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الحضر الصلانع الصحَاريَ‪.‬‬ ‫قَقَذ كان عَالِمًا با رغَا تَقَلَ عكَنئهه تلميذه‬ ‫العلم وام‬ ‫م تبين إِمَامَق‬ ‫وميل أمبوحمد ابن بركة مَسَائل فقهية في كتابه "التعارف" ب كان أغل‬ ‫مُعَاصِريه‪ ،‬ببويعم ببالِمَامَة سة ‪٠‬؟‪٣‬ه‏‬ ‫وكان من العَاقِدينَ عَلَيه‪ :‬الحواري بن عُثْمَانَء وموححمود بهون ع۔َهبْدالله نن أبي‬ ‫الموتر‪.‬‬ ‫‪:‬التول منه‬ ‫قاتل عَامِلَ الد ؤلة الْحَيَاسسِِيَيَّةة عَل غُمَانَ يوسف هبن وجيه‪٬‬‏ حَت‬ ‫عل مَتاطق منغُمَانَ‪،‬ا لأمر الذي جَعَلَ نُفُوةً يوسف بن ؤ جيه مُنْحَصِرا عَل‬ ‫مَنَاطقَ أرى‪.‬‬ ‫الماز أنَ منطقة البَاطتةٍ وَقَصَبَتَهَا صُحار بقِيَث تخت نفوذ بوق بن‬ ‫وجيه باسم الدؤلة الْعَبَاسِيّةٍ‪.‬‬ ‫ا(لمدخل إلى المذهب الإباضي_إس‬ ‫‏‪٢٦٤‬‬ ‫جه خطابا إلى يوق بن وجيه جَاءَ فيه‪ :‬وَحَارَنِتَاك محاربة المسلمي‬ ‫لأهل البغي حتى تفي ل أمر الله لا نهاية لدلك عندتاء ؤ تفتى أزواختااز‬ ‫روحك عل إحياء الحق وَإماتة التاطل إن ماء اللف ولا تَستَحِل منك مالا‪.‬‬ ‫ولا تشي لَكَ عِيَالڵا ولا تنشيف لَكَ دَارًا ولا تَعْقِرلَكَ تلا ولا تَغضد لَكَ‬ ‫مَجَرا ولا تَتَحِلُ منك حَرَامًا‪.‬‬ ‫تيتث عُمَان في عَهْده يالمذل والحق المن والكمان‪ .‬وقال فيه محمد نن‬ ‫عد ا له ن أبي الؤئر‪ :‬لا تغل في أمة اليمين كلهم شتات أفضل من‬ ‫سميد ن عَبد الله إلا أن يكون الجلَندى بن مَسْعُود‪.‬‬ ‫استشهد ضه في مَعْرَكة ببلدة "متافى" القريبة من مَديتة الئستاق سَنَة‬ ‫‪٣٢٨‬ه‏ وَهْنَاكَ قَهبوره‪.‬‬ ‫هُوَالْعَلَا مَةُ الأَفْحَمْ بو سيد محمد رب‪,‬ن سََععِيد التَاعِيٌ الكذئ‪ .‬سبة إل‬ ‫زِذسرْبةَة إل مِنْطقَّة كدم‬ ‫بيلة النع بب ممن قَصَاعَعةه ربنن مالك ببن حمير واكد‬ ‫مِنهَا‪.‬‬ ‫حَيْثولد في قَرزيَة الارض‬ ‫تلقى الل عن عَدد من مَتايخ عَضرو منهم أبو الحواري هند بن‬ ‫ه و‬ ‫حت‬ ‫الحواري المُرَي‪ ،‬ومحمد بن رَؤج بن عَرَيةٍ الكندي الزوي‪.‬‬ ‫عينه المام سيد بن عَبْد الله مسئولا عَق السَجْن؛ وكان دلكً في‬ ‫ينالقاب ‪ ،‬كما أه عادصَرالإتاً راشد بانلوليد ازي انْتَهَث دَولَمْه‬ ‫سنة ‪٣٤٦‬ه‏‬ ‫صَارَأبُو سميد بغد دلك من كبار علماء عَضري وَمَلأ الدنيا عِلمءوَصَار‬ ‫والمرجع والموجة ى دَؤلة المام حَفصِر بن راشد اليخيد‬ ‫تاتئة في عشميتات وبيقيتاتالمزن الرابعالهجري" ومو تبا‬ ‫ف قتاوا‪.:‬‬ ‫هرتا إل الْمُْتَاقَمَاتت وَالْمُتَارَات لت جَرَث ف عهده حَؤلَ وقفَضضِييَهة عَزلِ‬ ‫‪7‬اغتال الإمام الصلت بن مَالي‪ ،‬كان رأيةالفوق وإبقاء ممنكائث ل‬ ‫‪- 31‬‬ ‫اية عل ولايته مَعْتَيرًا الْمَسألَة مسالة دَعَاوَى بَيننََ الْقَرييقَقْينِن‬ ‫ع المدخل إلى المذهب ا لإباضي إست‬ ‫‏‪٢٦٦‬‬ ‫تشات‬ ‫تي تتَرَر تبث عَلَيْهَا‬ ‫وَمِنْ تِلْكَ الْمُتَاقَتَات وَالْمُتَارَات وَالْمَوَاقف‬ ‫الْفِرْقَتَانِ التَزْوَانِيَة وَالئسْتَاقِيَهُ اللتان سَمَيْتَهُمَا الْمَذرَمَتَمْن‪ :‬المَزوَانِيَة‬ ‫وَالرَستَاقِيَ‪.‬‬ ‫وَكَانَ بو سعيد هو عَمِيدَدَ الْفِرْقَة (‪ .‬نسَة) العَزوازِةيَة‪ ،‬لَمَّبَهُ المَامُ تو‬ ‫الدين السالم في أزْجُوته "أنوار المول" بإمام التذهقب‪ .‬حيث قال ‪:‬‬ ‫عملته عل سييل القب ‪ 3‬كمَقل مااختَارَيمَام التذقب‬ ‫‪2\١‬‬ ‫‏‪.٥٠2٦١‬‬ ‫۔‬ ‫= ‪ -. 2‬‏‪. ١‬‬ ‫وه۔ذ۔ و‬ ‫إ۔‪2‬هو‬ ‫۔>)إ۔‬ ‫ث‬ ‫‏‪١‬ے‬ ‫‏‪٤٠٨‬‬ ‫ه‬ ‫الزايع‬ ‫القرن‬ ‫الستينيات من‬ ‫وَلعَلهُ ‪:7‬‬ ‫يك‬ ‫و‬ ‫تاري م‬ ‫يعرف‬ ‫ل‬ ‫فيه ال‬ ‫‪ -‬الاشيقاممَةة‪ ،‬تاق‬ ‫ولاية الراء سقيا اهما على أحداث اغتال‬ ‫أؤعزل الإمام الصلت منَالكِ‪ 6‬وَيعْتَبَبرهدا العمل أول من ويع‬ ‫تأصِيلا وَتَفْرِيا لتي ولاية والمراة‪.‬‬ ‫‪ -‬الْمعْتَبَل وَقَد اغتر فيهج‬ ‫َامع ابن جَعْقَرٍ‪ .‬أي تهَجَ فيه تج ابن جعفر‬ ‫ت لم يبق‬ ‫وزاد عَلَيهِ مُتَخدا منن الجتاج كالةضل ‪5‬‬ ‫منه إلا مَلدان‪.‬‬ ‫‪ -‬زيادات الأشراف" وهي تَعْلِيقَات وَتخْرِيجَاتُ على كتاب الأشرالفائن‬ ‫النذر النيسابوريالمَّافوت‪.‬‬ ‫يصل إِلَئْتَاء وَلَعَل تاريخ إإِمَامَ ة راش دد دبني‬ ‫في التاريخ ل‬ ‫‪ 1‬التَاريِيَاث‪ .‬كات‬ ‫اليد شيء منة‪.‬‬ ‫في كتاب جامع‬ ‫‪ -‬ترك تزو فقهية مَائلَةَه جَمَعَهَا الم سَزْحَان الأزكويٌ‬ ‫ا ستا 'الجايغ المفيد مم ئن أجججوو بَةة أبي سعيد"‪.‬‬ ‫سه‬ ‫أ المدخل إلى المذهب ا إباضي‬ ‫‪7‬‬ ‫أبو محمد ابن بركة‬ ‫هاومام التحقيق والتأصيل أبو محمد عَبْد الله بنى محمد بن بركة‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫السليم التلوي‪ .‬سبة إل قيمة تني سليمة بن مايك بن فهم الأزدية‪.‬‬ ‫ف تجني عنهه لِلْمُْتَدَى لوبين لي اته من صحار حَيْث گاتث قبيله‬ ‫نو سَلِيمَةً من سكان صحار وَمَا حَو ها ‘ك وَقَلْت‪ : :‬ته للَحَعلََللهُهُ انتقل إل بلا في‬ ‫عَهْد امامة مَيخه الإمام سميد بن عَبْد الله الرَجييعح واعد بهلا سَكئًا لة‬ ‫َئييب يليها‪.‬‬ ‫ار(‪٠ ‎‬‬ ‫‘‬ ‫‪-‬‬ ‫حمل عِلْمَهُ عَن أبي مَالكِ عَسَانَ ن محمد د ن التظر الصَلاق‬ ‫وَعَنِ ‏‪ ١‬مام سَعي دد بني عَبْد النه ‏‪ ١‬لرَحيلع" وَ لَعَلَهُ أ ذر عَبْدَ اللنلهه بن‪ َ4‬محمد بن‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫سے‬ ‫تخبوب التجييع والة المام سَمييء أيي ا ته دَرَس في صحار‪.‬‬ ‫كان أبو محمد عل دَرَجَةٍ كبيرة من الفق‪ ،‬وَقذ سَحَر غِتا لخذمة الم‬ ‫من حَيْث إيواء الصلبة إسكائا وعامة وَتَعْلِيمًاك وقذ وَقَد إليه طلاب العلم‬ ‫مانليلاد الْمَعَاربيّةه ذكر وزالدين السالم أتتهم تَمَائُونَ مَعَارِييًاك وَلِدَلكَ‬ ‫تَطوَرفي رَمَانهِ وأبي سَعيدالتقاش حَولَ عزل و اغتال الإمام الصَلْتِ نن‬ ‫ماك قَكَانَ مَوْقِمْهُ مُوَتّدًا للاممام الصَلْتِ وَمُغْترصًّا عل مُوتى وَرَاشِد‪٬‬مُظهرا‏‬ ‫مُوسَى وَرراَاشد‪.‬‬ ‫والْجَرَاعَة من‬ ‫الصَلْتِ‪،‬‬ ‫و لايةة المام‬ ‫قد اغُشيرَ بدَلكَ الْمَوْيف عَميدًا للفرقة (الْمَذْرَسَة) الساقية مل‬ ‫لدنيا عِلما بوله هوتأصيلاته واسيذلالاته‪.‬‬ ‫‪ ,‬د‬ ‫‪> 2‬‬ ‫ه‬ ‫ملقا به‪:‬‬ ‫‪ -‬كتاب "الجا‬ ‫وكنا اليم مجز ‏‪٣‬‬ ‫أول م ن ألف ي أصول اليفه من الوا‬ ‫ع‪٥‬تبر سَف‪ِ:‬يرَالْ‬‫ححتر الكبرىض وا ‏‬ ‫مَذْهقب إل أصضحَاب الْمَدَاهيب الذرى‪ :‬حَيْث‬ ‫‪ .‬هوے‬ ‫ا‬ ‫إنه في مُقَدےّ۔مَ۔ة إإهداءَاتِتا الفقهية إل عَيْرالبَاضِِييمَّةةّ وَلَم نتَسمَْع منمنهه‪ .‬إلا التاء‬ ‫وَالِمَمادَة بالكتاب‪.‬‬ ‫‪ -‬كِتَابُ التعارف" وَمُوَ في الإذلال وا‬ ‫‪-‬قزح جامع ان جَعْقَر وَالملاههز أنه فايلَهَاراتِ‬ ‫‪4‬‬ ‫أ‬ ‫‪ -‬له كتب أخرى‬ ‫ولى العموم إنه فلا يُوجَكدتاب منكثب المذمقب قزق وعزا يخلو من‬ ‫التفل عَنة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا[لمدخل إلى المذهب الإباضي ]مسسه‬ ‫‪7‬‬ ‫ط‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫و۔ ے‬ ‫ع‬ ‫ِ‬ ‫ء‬ ‫س ‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ ‪١‬۔‬ ‫‪0‬‬ ‫> ‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫غ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫وفي رايي ان هَدَيْن الإْمَامَيْني العَظِيمَين آبا سَعِيد وابا حمد رضِي النه‬ ‫عَنْهُمَا هما ِمَتَابة الْمُدَكُرة التوضيحية للفقه الإباضي‪.‬‬ ‫زة فيه‪ ،‬وَدَلكَ لأنهأنتا إِمَامَة حَفص بن رَاشِد بَعْد‬ ‫عا ان بر‬ ‫تورته عَل الْلمُممًظهر ببعرنَبْد اللهالْبْوَتْعِيَ سَنَةَ ‪٣٦٢‬ه‏ كان التقاش حَؤلَ غض‬ ‫الْقَضَايَا منتلميذه ي الحسن البسيوي ولم رتكن لأبي محمدذكر هُتالك‪.‬‬ ‫والعلامة المتكلم التارغ أبو حزر يغلا بن زلتاف الوسيَاة‪.‬‬ ‫وهو ين بلدة الحامة بقسطيليّة بالحريد التوني‬ ‫عََن أبي ‏‪ ١‬لبيع سُلَيْمَانَ هبن ززقونَ‪َ ،‬سخحُئونن بني ‪ 4‬توب‪.‬‬ ‫‏‪ ١ 5‬ل‬ ‫تَصَدَرَللتذرييں هُوَ وميله أبو القاسم يزيد بن مخل م اليهراسن‬ ‫رع أ بو حَرز في علم الكلام براعة باليقة حقى كاد أن قل منتارة‪.‬‬ ‫كان عَل علاقة طيَبَةٍ هو وَرَمِيلَه أبو القاييم مَعَ المير الْقَامع‪ ،‬حَتى عَدَر‬ ‫الم أبي القاسم ور قَْلَه وَمُتاكَ قار آبو حزر عنى الموز القاطع ستة ‏‪٣٥٨‬‬ ‫ات ل حصار مَديتة باعَاي‪ 6‬لَكِنَه تَعَررَص للَْزيمَةه قتل الكييزمز أضحَابلإ‬ ‫تتر‬ ‫نت‬ ‫ستات خريتت ف كذبا‬ ‫اليل و ذكر‬ ‫تات‬ ‫كنتاب السَيَر للشمًا‬ ‫عَ‬ ‫‪5‬ع`‬ ‫‪3‬‬ ‫ن!‬ ‫‪2‬‬ ‫ترزلك هي المَورَ الوحيد والخير لِلبَاضِيَة بعد فوط‬ ‫حَ‬ ‫با تَوْرَة واشتكائوا لواقِهم؛ وَصَازوا‬ ‫َبَعْدَعَا لَم يتاول الإباضية ال‬ ‫حمهتمون من قبل مَالفِيهمْ قَْلا َسَجْئًا وَتَضييقًا مَذهَييًا‪.‬‬ ‫[ المدخل إلى المذهب ‏‪ ١‬إباضي إس‬ ‫‏‪٢٧٢‬‬ ‫وق الحنى أبحوزر عمن أنظار الوز القاطع رة ن المنيه ث عقى عنة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه‪٥‬۔‏ ۔‬ ‫‪2‬‬ ‫۔۔ڵ۔‬ ‫۔ »ے‬ ‫‏‪ ١‬آلمد و۔َ۔إع‪َ2‬۔ادَ ‏‪٥2‬ت ل‪٦‬ه ۔مكحاا>نته عِنْ‏‪٥‬د مَهُ‪ ،‬لكِنَهَا مَمَ حذر وَتَرقب“ وَعِنْدَمَا انتَقَلَ ا لمع إلى‬ ‫‪-‬‬ ‫<>‬ ‫سے۔۔ ‪ ,‬۔۔‬ ‫>‬ ‫الْقَاِرَة سَنةَ ‪٣٦٦‬هأحَد‏ مَعَه أبا حزر وأحَله المكانة اللائقة به‪ ،‬وكدلك ابئه‬ ‫الخليقة نِرَار‪.‬‬ ‫ز اته توق فى القاهرة سَنَةَ ‪٢٣٨٠‬ه‏‬ ‫حمد بن كر الفرسطاؤ‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥٥‬‬ ‫۔‬ ‫ه و‬ ‫۔ح و‬ ‫هُوَالْعَالم الورع العابد الواد السَجمٌ الشجاغ أبُوعَبد الله بن محمد‬ ‫ا۔ے‬ ‫بن بكر بن أيي تر الفرسطاف من فرسطاء بتل نُوَةّ ؤلة سَنَة‬ ‫‏‪.٢٤٥‬‬ ‫كان مُضليحًا دينا وَاجِْمَاعًِا كييراء إل كونه را ين بخور العلم‬ ‫أحَدَ اليل عمن أبي صالح سعيد بن زئِيل في بلدة الحامة بالحريد‬ ‫لوني" وَعَن أبي زكريا فضيل بن سور بجزبة‪.‬‬ ‫قام يتأيييں نظام (حَلْقَة) العزابة‪ ،‬وَهُوَ نظام ديم اجيمَاي‪ ،‬ولا‬ ‫يزال هَدًا التام مَوْجُودا إل يَؤمتا حمدا في ولاية غرداية بالجزائر وَقَد‬ ‫لحتى من بقية المواطن الإبَاضِيَّة في اليلاد المقاربة‪.‬‬ ‫اغتمَد في المربية والتعليم والإضلاج ع التنقل من مكان آلحَرَ‬ ‫نع لبيه لخلق فيهم الاغيماة عل التفيں مع السلو القويم‪.‬‬ ‫ال‪ :‬ن تيست ليقلام العراة كان من توجيه منجه أي زكرتافضبل‬ ‫ن أبي مسور‪.‬‬ ‫على عبقرية تخطيطية إدارية رَاقِيّة‪.‬‬ ‫( المدخل إلى المذهب الإباضي إسم‬ ‫‪7‬‬ ‫انه ِْعَمَل الدو‪:‬وي الْقَائْم عل العلم الواسع تَمََنَ‬ ‫وَنَعَرًا ‪:‬‬ ‫البلدان إل الْمَذْهَب الِبَاضِيَ‪.‬‬ ‫بقضل الله من تخويل أهمماالي ببهغض‬ ‫انقل إل رحمة ربه سَنَة ‏‪ ٤٠‬‏ه‪ ٤‬وَذُفِنَ في منطقة جلو بالخجوا ر‬ ‫براهيم بن قير الحضري‬ ‫ُوَالمام العلامة رب السيف والقلم المجاهد أبوسحاق إنراهِيم بن نير‬ ‫ه و‬ ‫و‬ ‫ن سُلَيْمَانَ الَْمُدَاؤع ال حضري اليَمَذم‪.‬‬ ‫كانَ دا هِمَةٍ عَاليَةٍ في الإضلاج والهَاد‪ ،‬وَهُو القائل‪:‬‬ ‫_‬ ‫ى‬ ‫۔۔‬ ‫نَتَرالفدى بأيئَة وياج‬ ‫علق المواد يأن أكون أتا اليي‬ ‫جمع بالعلم والدب وَإِمَامةالحم‪ .‬تَهُوَلمَام في اليلم والضم‪.‬‬ ‫ل الل عَن والده العالم الجلل قير بن سليمان الي قعلن أهفوالا‬ ‫هنِه‬ ‫‏‪ ١‬ل ّ‬ ‫۔ و‬ ‫" ر‪:‬‬ ‫في كتابه‬ ‫‪-‬ة‬ ‫ال"‪.‬‬ ‫ن كأاني توز عمان كثيرا لِلْجُلويں عن ُلَمَائهَواكلِظلب التَجْدَة العسكرية‬ ‫ه بهدفي تؤيد حُشم الشريعة الإئلاميّة عَلى تواجي حَضرَمَوت‬ ‫قذ أعانه ع د ةليت الِْمَامانِ الْعْمَانمَانِ اذ بن سميدوالخليل بنمَادَانَ‬ ‫‪.٤‬‬ ‫[ المدخل إلى المذهب الإباضي إسم‬ ‫‏‪٢٧٦‬‬ ‫ظاع بضل الغم المال والغم القشكريّ ولية حكمه هُتَالِكَ‬ ‫‪ .77‬حد بن ماحملدصَلِيح دَاعِيَة الدولة الْقَاطِميَةٍ يضر وَحَامل الدعوة‬ ‫الْقَاطِميَّة‪.‬‬ ‫ے ص س‬ ‫س‬ ‫مر عَيْر قائم‬ ‫ها هُهوََدَا‬ ‫يبنةق لى إلا الصَليحم قَائِمًَا‬ ‫عام في الْقَزنِ الخاميں الهجري" مُعَاصِرًا لِلاَِامَيْني الْعْمَانيَبن راشد بن‬ ‫سيد والليل بن سَادَان‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٤٦٢‬ه وَتُوْقَ سَنَةَ‬ ‫سَنَة‬ ‫‏‪ ١‬لصَجيج‬ ‫وقد ربَدَثات إِمَا مة الامام راشد دبن سَعيد‪2‬‬ ‫نعةدها إِمَا مة المام الخليل ;بن شادَانَ© وَمَدَا التاريخ هووَ الصحيح‬ ‫أب‬ ‫‏‪ ٤٥‬‏اه‪٤‬‬ ‫كما حَقَفتاه في كاتا "الييظ ف التاريخ الماية"‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‪-‬‬ ‫َقَال الحضري مُوَرمًا طهور أمرو في حَصْرَمَوْتَ‪:‬‬ ‫َتَوْفِيقِه أظهَزث بالْعَيْنِ دَغوتي‬ ‫يول لجي لا بؤلي وو‬ ‫هنَيدَة‬ ‫بكا من‬ ‫وَحَمسِير \ تشقهفو ا‬ ‫قفي شهر شوال وفي عَام أزتع‬ ‫أى في سَنَةِ ‪٤٥٤‬ه‏ والْمُتَيْدَهُ مِنَ المائة‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫مُوَلقَا ته‪:‬‬ ‫‪,‬و‬ ‫‪ .‬ص‬ ‫كتابنختصر الحصال‪ ،‬مأنزوع مَا أ ف في الفقه أسلوب مُبتكر‪.‬‬ ‫‪ -‬ديوان شِغر "السيف النقاد" في شِغر الحمَاسَةء وَالأبْيَاتُ التي سَبَق ذكرها‬ ‫نقَلْنَاهما مئه‬ ‫‏‪٧٨‬‬ ‫= المدخل إلى المذهب ا لإباضي إسس‬ ‫سَلمَة بن متبلمالعَوتَي‬ ‫‪> ٥1‬‬ ‫و ‏‪٥‬‬ ‫۔ >۔ ‪ 2‬ه و‬ ‫هو العلامة الموسوي أبو المنذر سَلمَة ن مسلم بن براهيم الْعَتَي‬ ‫الضَحَا ري‪ ،‬وَكَتى أئْصًّا أبا إِبْرَا هِيمَ من منطقة عوتب بضَحًَا ر‪.‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫دَرَس في تَزوى على يد آبي عَرع الحسن بن سَعيد بن قَرَيْش‪ ،‬عاق العَوتيٌ في‬ ‫القن الحامي الهجري وَلَعَلَهُ أذرة مَيْتا من القرن السادي الهجري‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫}‪.‬‬ ‫ك‬ ‫| ‪٥٩‬وه‪٨‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١,‬۔۔‏‬ ‫ع؛‬ ‫۔؛‪١‬‏‬ ‫ة‬ ‫۔ه‬ ‫۔گ۔ے‬ ‫ي‬ ‫في فنوني عِدَة؛ في‬ ‫كان عَلامَة مَوسُوعِيًا جَامِعًا لعَدَد من العلوم‪ .‬وأل‬ ‫العَِيدَة والفقه وأصوله وفي اللغة وفي الأنمتاپ والتاريخ وفي الْأةب والخطابة‪.‬‬ ‫من مُولَقَاتِه‪:‬‬ ‫و‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔هو‬ ‫هو‬ ‫ههه‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.َ٤‬۔۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‪١‬و‏‬ ‫ج‬ ‫‪ -‬الضيَاءُ في ازبَعَةٍ وَِشرينَ جزءًا‪ ،‬وهو مَوسُوعَة في العَقِيدَة والفقه واصوله‪.‬‬ ‫‪ -‬الإبانة في فقه اللَعَة‪.‬‬ ‫‪ -‬الأذمَاب‪ ،‬وَزبَمَا مك بغض الباحثين في نسبته النه مُغْتَيرًا أنَ الكتاب‬ ‫أل في‬ ‫الْقَزنِ الزاي الهجري" وَمَدًا عَيْر صَجيجح قالكتابُ تَمَ تأليفه في الْقَزن‬ ‫عاَلقامتويبرة باتللميالم ترةاشد َكبرنَعَعنإةع ا سلَهنَةَب ‪٧٦‬س‪٤‬حه‏اق السل المنقالَ مومن المايدين‬ ‫_۔ه } ط‬ ‫۔‬ ‫‏‪4١‬‬ ‫۔۔۔‬ ‫‏‪٥‬؟‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫ى‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و۔‪2‬ے‪,‬‬ ‫و‬ ‫الن‪.‬‬ ‫رحمه‬ ‫رَسَائِل‬ ‫حرى‬ ‫‏‪١‬‬ ‫لقا ت‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫هُوَالْعَالم الكييز محمد بإنبراهيم ن سُلَيْمَاناَلكندي النزوي‪ 6‬منأشهر‬ ‫لماء الْعْمَانِتيتَ‪ ،‬وَمِن أشهر الْمَُلَفِين الْعْمَانينَ‬ ‫للهجرة‪.‬‬ ‫ممِنَ الْقَرنِ الساس‬ ‫وَقَيْء‬ ‫التاييس‬ ‫القن‬ ‫تَزوَى ق‬ ‫ف‬ ‫عَاش‬ ‫عمل العلم عن الْقَاضِي أبي ع الحسن بن أَحْمَمدَ بانلعقرً المروي وأبي ع‪:‬‬ ‫الحسن ;بن سعيد بن قرش التزويَ‪.‬‬ ‫اجْتَهَدَ في ذررالعلم بالتأليف والتَذردسں ومن أشهر تلاميذه ابن عَمّه أبو‬ ‫بر أحمَدُ بن عَبْد اللهبن مُوتى الكندي صَاحب كتاب "المْصَنّف وسند‬ ‫ن مُوتى لكنت صَاحبُ كيتاب "الكقَاية'‪.‬‬ ‫الفقهية‬ ‫وهو من أشهر ‪4‬‬ ‫سَبْعِينَ جزء‏‪٤‬‬ ‫[ كُتَرَ من‬ ‫ف‬ ‫‏‪ ١‬لع‬ ‫‪ 7‬ب ن‬ ‫لُْمَانِّة‪.‬‬ ‫‪ -‬النعمة أرجو ة في الفقه‪.‬‬ ‫‪ -‬قصيدة ؤ االْعَِبْريّةة في ا أوَغظ وَا لتذكير ببالآخش‬ ‫‏‪ ٥٠٨‬ه‬ ‫و ح رحممهه النهسَنَةَ‬ ‫سل‪ ١‬المو‪‎‬ومتت ا ‪201‬نتس‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أحمد بن عَبْد النه الكنى‪‎‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫هُوَ لْعَلَا مَة وَاسسِيعٌ االعلم وَالْمَعْررقة أبو‬ ‫الْمَذْهَب الإبَاضِيَ‬ ‫مُصَتَمَاتِه بل منن أحم مُصَتَقَات‬ ‫‪ 7‬النصف “وَهْوَ من كة‬ ‫ا ثتينِ وا ربَعينَ حر‪٤‬ءًا‪.‬‏‬ ‫‏‪ ١‬فقهية & وهو ف‬ ‫‪-‬الاهتداء في افةراقي أغل غُمَانَ إل نؤوَانِيَة وَرسْتَاقِيَّة‪.‬‬ ‫التخصيص ف الولاية والبراءة‪.‬‬ ‫‪ -‬التسهيل في علم الميراث‪.‬‬ ‫‪ -‬الممر القز الفَلسَقَة‬ ‫‪ -‬التَِيز في التَخُو‪.‬‬ ‫‪ -‬سيرة (رسَالَةً) في الة على عغضِ الْعْلَمَاء‪.‬‬ ‫الشزع"‪،‬‬ ‫"بيان‬ ‫_ تَرْتِيبُهُ لك ح ب‬ ‫عَلَيه هدا الاسم‪.‬‬ ‫وهو الذي أطلق‬ ‫‪77٦٦٧‬‬ ‫رمد‬ ‫‏‪ ٥٥٧‬ھ بَعَدَ ستة أ ه‪٥‬‏شهور من تَضبب الإمام مح‬ ‫ه‬ ‫ظ‬ ‫وق رَحمَهُ النه ررتَه‬ ‫غسان‪.‬‬ ‫حس( المدخل إلى المذهب الإباضي إسسس‬ ‫‏‪٢٨٢‬‬ ‫يوسف بنإبراهيم الزارجلان‬ ‫والعلامة المو الكييز علامة التنفول والمغول آبيوخوت ينف نن‬ ‫براهيم ن هناد الؤارَجُلاف‪.‬‬ ‫بوارجلان ‪ َ8‬سَنَةّ ‪ .‬‏‪٥ ٠‬ه‬ ‫سذراته‬ ‫ولد ف‬ ‫لمى الل عَق علماء بليك منهم بو سُلَيْمَانَ أيوب بن إسماعيل الذي را‬ ‫أبي وَكريًا‪.‬‬ ‫وأبو زكريا ييحى ‪+ ,‬ن‬ ‫قَصِيدَة ة شعرية‪.‬‬ ‫ف‬ ‫مد الرحال إلى الأندليسں تزل قرطبة وأقام سنين عِدَةء اسْعَراة من عذ‬ ‫عُلَمَائْهَا فؤى مختلف الُْئون‪ ،‬عَادَ بَعدَهّا إل سذراته بوَازجلَانَ‪.‬‬ ‫ثم دَعَبَ في رحلة تجارياسةْتكمَافِيَّةٍ ل جَثوب القَارَةا أفر يقِية حوََصَل‬ ‫قريبا منحظ الاستواء قَتَبَمّنَ له هُتالكَ اغيدال الليل التهار ‏"‪٠‬‬ ‫وبعد عَودَتِهِ يمان رَحَلَ إل الحجاز حَاجًاء وَمُمللِعَا عَق حَصَارَة الشرق في‬ ‫الحجاز والشام وَمضرَ‪.‬‬ ‫غرق بيليه الزير َتَقَاقَتِهِ الواسعة حقى قِيلَ عنة‪ :‬اته عَلَاممَةالْمنْتُول‬ ‫وَلْمَعْمُولِ‪.‬‬ ‫۔ ث‬ ‫۔ ‏‪ ١‬۔‬ ‫إ۔‪٥‬‏‬ ‫‪8‬‬ ‫۔ ‏‪ ١‬۔ه‬ ‫۔ ‏‪ ٥‬ے‬ ‫۔ے‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫۔ي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫گ‬ ‫‪--‬۔۔‬ ‫‪ .‬و همها ‪:‬‬ ‫تَرَكَ مُوَلقَات عديده وجو بة كَثِيرة دبعضها مَوْجُوذ وَبَعْضْهَا ‪7‬‬ ‫‪ -‬تفسيز الآن الكريمك وهو مَفْقْودُ‘ وَقَد الع الراي عل محلم ينة في‬ ‫سَبْمياَة صَفحَةء يَشتَملُ عَل تفسير القاتجة والبقرة وآل عمران‪.‬‬ ‫‪ -‬الليل وَالْمُرمَانُ‪ ،‬في الْعَمِيدة وَالْقَلْسَقَةٍ ولم الكلام‪.‬‬ ‫‪ -‬العذل وَالإنصاف‪ ،‬في أصول الفقه‪.‬‬ ‫۔ >‬ ‫۔‬ ‫و‪,‬‬ ‫‏‪ ٥٧٠‬ه‪.‬‬ ‫توق فه سنة‬ ‫[ المدخل إلى المذهب ‏‪ ١‬إباضي إس‬ ‫‏‪٢٨٤‬‬ ‫أحد سُنلَيْمَانَ "ابانلتظر'‬ ‫هُوَالعَالم البليغ المد غ أبو تجر أحمد بسنُلَيْمَانَ بن عَبْد اللهبن أحَدَ ب‬ ‫اء‪ :‬وَمَاعِرالْعُلَمَاِء وَبَئو النظره‬ ‫الحضر بن سُلَيْمَانَ من تنايلتظر عَال‬ ‫‪٣‬‬ ‫بتي ‏‪١‬‬ ‫‏‪ ١‬لتعب من تَصَاعَة أبن مالك دبن حمير وَمَدَ ‏‪ ١‬هُوَ شهير ‏‪ ١‬لدتَب في حق‬ ‫وبو التظر ه عالةعِلْميَة قَسَلْسَلَ فيه الْعِلْمْ وَالدين‪ ،‬قَجَدَه عَبْد اللهن‬ ‫أحمد كان قَاضِيَاء وَقِي عَنه‪ :‬إنه قاضِي القضاة وله مُوَلَقَات وَجَدً جَدَه وازن ر‬ ‫سُلَيْمَانَ كان أيضا قَاضِيَاء بل غرق يالْقاضِي الكبير‪.‬‬ ‫كاينُكتى أبا بكر وَقَالَ هتُوََفْسُهُ عَنْ كنيته قي قو‬ ‫كدلك الحائض أيْضاقتا © في سُؤرما تأ أبا ث‬ ‫تلقى العلم عَن الشيخ مُبَاركِ بن سُسلَليْمَانَ بن ذهل" وَالشَيْج آبي عُمَر الخي‬ ‫اي رَتاُ في قصيدته الحائِّةٍفي التكاج يقوله‪:‬‬ ‫مائة ف الأزض والعين تنقع‬ ‫فول لعبد الله لنا تَعَيَيَث‬ ‫‪1٢‬‬ ‫\‬ ‫مَنْ لد وي ‏‪ ١‬لإسلاع ت اوي وتنصح!‬ ‫ابا عُمَر ممَرن يلتكارم وا غو‬ ‫وَفَدَس أَهْلُومما جميعا وَأفْلَحُوا‬ ‫ألا قُدَسَث أرضأبو عُمَر بها‬ ‫عَاقّ العَلَامَة أحمد ابانلتظر في عَضر ملا الل والجوز من قبل أمَرَاء‬ ‫كانوا قتََذسَلّظوا في اليلايك وَتحَكَمُوا بوره في المايك كَحَزدَلَة بن سماعة نن‬ ‫حين أمير سمَائل‪ ،‬وأخيه جَبر بني سماعة أمير إزي والمزيد بن المزيد أمير‬ ‫ار وَغَيْرِهم‪.‬‬ ‫ِلْئا بأن عمان آتدالة يها عَددُ ن العلماء والأقل" لحن مع الأمش‬ ‫ك في بلو ولسة الجؤر أخرَسَث ألسنة الحق‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫عَ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫َ‬ ‫ه‬ ‫إو‬ ‫عه‬ ‫‪>..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫ومن الْعُلَمَاء الذي عَاصَرُو‪ :‬قَاضِل بن عَبد الله اقلها رََلَمَة بن مانع‬ ‫المع اي كان قَاضِيَا مكرها من قتل أمير سمائل حَزدلة بن سماعة الجبار‪.‬‬ ‫د الخقيف في تشديد القلزف الؤميع اي على ذبهأخمذ ا ن الت‪ ,‬ز‬ ‫الأول‬ ‫ن‬ ‫في (=‬ ‫عَام‬ ‫رأي‪4 :‬‬ ‫السابع اله‬ ‫مِنَ القرن‬ ‫جْري؛ لأنَ جَدَجَدَوالحضِر‬ ‫ع‬ ‫ّ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫او‬ ‫وَتَلاث وَتَلاثِينَ هجريه‬ ‫مائة‬‫خس ‪-‬‬ ‫سَدَه ك‬ ‫تَارِيحَ وَقَاتِه كان‬ ‫ذكِرَ أن‬ ‫بن سُلَْمَانَ‬ ‫انه عاق في آخر المزن الساس وأول الْقَزن السابع لِلْهجْرة‪.‬‬ ‫مَُلََائهُ‪:‬‬ ‫‪ -‬سلك الجمان في سِيرة أهلي عُمَانَ‪.‬‬ ‫‪ -‬الوصي في دَم التليد‪.‬‬ ‫‪ -‬ميزآة البَصَر في مجمع الملمختلف من الاقر‪.‬‬ ‫‪ -‬الدَعَائْم} وَهُوَ الزي بقي من مُوَلَقَاته؛ لأنَ مُوَلقَاتهِ الاخرى اخرقث مَع‬ ‫ُ‬ ‫س‬ ‫مكتبته ين قتل الجبار حَردَلَة‪.‬‬ ‫‏‪٨٦‬‬ ‫سي( المدخل إلى المذهب الإباضي إس‬ ‫مَوْقيف الحق وَكَلِمَة الحق عل ي‬ ‫وق قتيلا ً ٍ د ا في سَبي‬ ‫البا ر حَردَلَة مدر‬ ‫سمَائء حَيْث أَمَرَ بإلْقَائه من تافدة الْقضْر أو الحضن الذي كان عالي الازيتاع‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫_‪.‬‬ ‫۔۔‬ ‫ط‬ ‫‏‪ ١2‬۔ __ ۔لو‬ ‫۔‬ ‫۔ ي ۔‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫ّ‬ ‫‏‪.١‬‬ ‫ص ۔‬ ‫دهي‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫عَنْه‪.‬‬ ‫النه ورصِي‬ ‫رحمه‬ ‫‪7‬‬ ‫فسقط‬ ‫من الازضء‬ ‫مرىمج جبل‬ ‫على‬ ‫لؤجوده‬ ‫ِ‬ ‫‪2‬‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫غُثْمَا نا لص‬ ‫هو العلاماةلجليل أبو عَبْد الله عُغْمَان بنأبي عَبْ الله الأصَعُ المزري‬ ‫الزوي" من علماء الْقَرتَيْن السادي والسابع للهجرة‪.‬‬ ‫عِنْدَه قَأخْدَة‬ ‫لِعَاهةة فيك‪ ،‬وَِتَمَا جَاءَتِ ا مراء د‪:‬‬ ‫ليس‬ ‫وأللقتب يالأسَ‬ ‫لأم وهوو لَقَبُ‬ ‫تلقب‬ ‫مِئًا أحدث‬ ‫لا تج‬ ‫صراائلا‪ 6‬قَعَصَامَممََم عَنْهَا حَةت‬ ‫مَذج" وَمَذِه من ممكارم الْكَلاق التى دائما يَتَحَق بها العْلَمَاءُ واله جَرَاهُمُ اللة‬ ‫يرا‬ ‫حيرا‪.‬‬ ‫دَرَس ال صَم عَل ير الْعَلَامَة ابي أأَححَمدددَ بعنَبْد الله الكِنْدىّ صَاجب ‪1‬‬ ‫النْصَنَفه وَعَل يَدالعالم أبي لقايم ‪.‬سعيدد أحمد بن محمد بنضال القري‪.‬‬ ‫تعج بهم مَدِينَة نزوى حَاضِرَة لعلم‬ ‫ت‬ ‫وَعَيْرهِمَا منغُلَمَاء عصره و الذين‬ ‫والدين‪.‬‬ ‫كاينمول الحكام الْقَصَاِيَة في نزوى" رس عل يديه عَدَدُ منالتلاميذ في‬ ‫ُقَدَمَتِهم إبراهيم بنمحمد ي السعاك وَوَلَذُ أ حمد بإنِْراهِيمَالسعالا لذي لف‬ ‫با ق لهما كتاب "الثور" في علم الْعَقِيدَة‪.‬‬ ‫[ المدخل إلى المذهب ا إباضي إست‬ ‫‏‪٢٨٨‬‬ ‫‪٥‬وذ۔‏ ك‬ ‫ذ‬ ‫۔۔‪6‬‬ ‫>‪,‬‬ ‫هم‬ ‫لك عدد من الشَوَلقاتض‬ ‫ومههو مم‪٣‬ىو‏سوع عهء ععىقديهت‬ ‫حتدين“‬ ‫ةبق م مننهه س سوعى جز‬ ‫بين جزحعاءءاء آلث ي‬ ‫عسِ‬ ‫= كتانتاب التااجلتاج فؤي حم‬ ‫‪:‬‬ ‫زر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٥.‬‬ ‫ّ‬ ‫و‬ ‫وَللماني دبصيرة ؤ الحكام‪.‬‬ ‫قال للأول دبصيرة الأديان‪.‬‬ ‫في جز تين‬ ‫‪ -‬البصيرة‬ ‫‪ -‬التول في ‪ 7‬لعَقِيدَة‪.‬‬ ‫‪ -‬كتاب الأنوارث في أصول الْففد‪.‬‬ ‫‪ -‬الإبان‪:‬ةك في أشم الديانة‪.‬‬ ‫ذ‪‎.‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫‪١1‬‬ ‫۔۔ي‬ ‫_۔د‪٥‬‏ ‪ ,‬لاو‬ ‫۔‬ ‫وو‬ ‫توفق رحمه النه سَتّة ‪٦٢٣١‬ه‪.‬‏‬ ‫_‬ ‫ور‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫‪ ٥‬س‬ ‫‏‪3‬‬ ‫احمد بن سعيدد الترجي‬ ‫والعال القَمِيهُ المُوَرّح الماعز أبو الْعَباير أحمد ن سَفيدبن سُلَْمَانَ بن‬ ‫ع بن يخلق التزجين‬ ‫من منطقة دزجين في نفطة بأرض الجر ييدد من تونس و نتي ل‬ ‫سل فيها اليل والفضل‪.‬‬ ‫ل يَدَذ تاري ممله وَلَعَلَهُ كانَ (في أول القن الاع الهجري" ددرسأول ف‬ ‫بده عل والك تم مد الرحال إل وازجلان الاخرة بالم وَالْعْلَمَاء وكان دلك‬ ‫سَنَة‪٦١٦‬ه‏ َلَعَلَهُ كان في بداية َبابه‪ ،‬وَقَذ جَلَس ف حَلْقة العالم ي سَهل يحب‬ ‫بن اهي بن سُلَيْمَانَ‪ ،‬قَقَذ قَصَّى هُتالكَ أَعُوَامما عَديدَ‪.‬‬ ‫وبع دد اآتنَوَوَد بالعلم عَادَ إل وطنه نفظة (دزجينَ)‪.‬‬ ‫وَمَغُرقَتِه بيالْمَذْهَقب طلَبَ مئنه الْمَمماي اأن يول كِتَابًا‬ ‫وَنَعَلرًا لَدَيتَته‪.7‬‬ ‫لي تراجم علماء الذب الإباضي يتاُ على طلب إخوانهم ين أهل عُتَاَ‬ ‫الُْتَمَوَقِينَ إل مَغرقَةٍ عُلَمَاء الْمَدَاهب الْمَعَارِبيِينَ قَقَامَ بو العََاس بتأليف‬ ‫كتابه "طبقاتالمَمايج بالمغرب" وَهُو منأجل الكتب وأكُترا قائدة للتَغريف‬ ‫بعلماء الذهب في ياد المغرب‪.‬‬ ‫>‪4‬‬ ‫_‬ ‫لو‬ ‫و‬ ‫‪ 3‬رححممهه الن سَنَة ‪٦٧١٠‬ه‪.‬‏‬ ‫‪٠‬‬ ‫ا[لمدخل إلى المذهب الإباضي إتستہ‬ ‫‏‪٢٩.‬‬ ‫ِسْمَاعِيلُ بن مُوتى الميطظا‬ ‫هوو الْعَلَامَة الْمُحَقّق ووااع م الاتللاع ابو ظاهر إِشمَاعِيلُ بن مُوتى ايظا‬ ‫النفوسِي‪.‬‬ ‫أحَدَ ا يلم عَنْ أبي مُومتى عِيسى الظرمِيسِيَ‪ ،‬وَكَانَرَمِيلَه وَرَفِيق دَزيه في‬ ‫‪-‬‬ ‫الشَماحمُ‪ ،‬كَانَ تَاِعَةً منئ تَوَايغ الدهر‬ ‫‏‪ ٠‬عل‬ ‫الِْلْم وَالتَعَلّم أبو سَاحِن عَاممز بن‬ ‫وَقََْة منقَلَتَاتِ الرَمَانِ‪ .‬وغرق نبوغه في صغره وكِبره‪.‬‬ ‫م‬ ‫حَسَدَه الكثيزعَق منزليه العلمية رشا في حَياتِهك حَيْتلَم يَتركُوهًا هاد‬ ‫به وال طرابلس العزب قَسَجَنَه ظلما‬ ‫حَتى وَصَلَ بهمم الْكَمُو أن أغر‬ ‫َعُذوائاك قم يلفه إلا قاعة تانيين‬ ‫وَبَغْدَ خروجه من السجن المالم قَصَد جَزيرة جربة بتونسڵ قَاتحَدَهَا وَظئَا‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥‬م‬ ‫ّ س‬ ‫مَذُقَئًا‪.‬‬ ‫ل‬ ‫وَاعََدَ مِنْهًا سگئا ‪ ،‬وَصَارَت‬ ‫عَلَ في التَجَارَة في بَعغْضِ الْحْيَان‪ ،‬وَكانَ يسافر إل إفريقيا الْعَزبيلّةلتَجَارة‬ ‫هشغله دلك عن التأليف‬ ‫لت‬ ‫‪ -‬قواعد الإسلام في الْعَقِيدة والعبادات‪.‬‬ ‫‪ -‬قزح التونية في الْعَِيدَة‪.‬‬ ‫‪ -‬قتاز الحيراتِ في تهذيب الفير‪.‬‬ ‫‪ -‬مايك الحج‪.‬‬ ‫‪٠ 6 .٠٦‬‬ ‫ص ح‬ ‫مے‬ ‫ط و‬ ‫‏‪١‬‬ ‫س و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬‫‪.‬‬ ‫‪٧‎ ٥ .‬اه‪.‬‬ ‫ا(لمدخل إلى المذهب الإباضيسس‬ ‫‏‪٢٩٢‬‬ ‫اخ‬ ‫الة‬ ‫ع‬ ‫بنو‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مَ\ مز‬ ‫هُاوَلعلامة الْئْحَقَق وَالْمُوَصَلُ بو سَاحِن عَامز بعنيع بن عامر ن يسقاو‬ ‫‏‪ ١‬لماخُ ا لتفوسئ۔‬ ‫من كبار عُلَمَاءِ الذهب وَمَمَايِخه‪ 6‬وَشْهْرَته في الْمَذهب عَيْر حَافِيَةٍ‪.‬‬ ‫درس عَل يدأبي مُوتى عِيسَى الظرمييئ في جبل نفوسة وَتَظرًا لشبُوغه قة‬ ‫كل نه مَيْخُهأبو موتى الطرميسئالقَيَامَ بالتذريي‪.‬‬ ‫بلده " يفرن" ف جَبَل نفوسة قَأَذْماً بها مد ررَسسَةً‪.‬‬ ‫انتقل بَعَدَ ذَلكَ‪5‬‬ ‫وكان ينتقل بعلمه من مكان إلى مَكان‪ ،‬وَكلٌ مكان يَنْزل فيه يمس بهمَذْرَسَة‬ ‫"‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وكدا دواليك حَئى أنما عَدَدا منالمداري في ديم الجبل العامر الْكَمَةَ‪.‬‬ ‫لثه بالقذريں والدعوة إلى الله والأمر التوفي والتغي عن المنكر‪.‬‬ ‫ة عَدَُ يانللقا‪ .‬أفهَرما ذكرا وأغقمها أقرا كتاب "الإيضاج"‪.‬‬ ‫توق حتة الل ستة ‪٧٩٦‬ھ‏ في بليه "يفرن" يبل نفوسة المعروف بالجبل‬ ‫القية فلييبا‬ ‫}‬ ‫أححمَدد بن سَعيد المساا‬ ‫اراد الشماخ ا لنفويي‬ ‫ة في بلدة"يفرن" مين جَبل نفومَةش وانتقل إل جَبل دمر في تون التي‬ ‫ليا "أولاد عَراع"‪}0‬وَدَرَس فِيها عَق ا عفيف صَالج ببنين نوج التندمِيزق‪.‬‬ ‫ثغررف‬ ‫التقى في يفر مَع محمد ن عَند الله المسمائيع المتن الذي كان لبهإلتام في‬ ‫لْمَامفى‬ ‫آ۔ ‏‪٥‬‬ ‫ح ج‬ ‫‪/‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫س ۔‬ ‫ط‬ ‫س ‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬۔ح‬ ‫۔ذ۔‬ ‫ے‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏<‬ ‫اشهر بالتأليف‪ .‬حَيْث كاتث له المُوَلَقَات التَالِيَةُ‪:‬‬ ‫‪ -‬مختصر الْعَذل والزنا ‪,‬ف اض اليف‬ ‫ح( المدخل إلى المذهب الإباضي_])ست‬ ‫‏‪٢٩٤‬‬ ‫‪ -‬مُشكل اغراب الدَعائمإ وَكِتَابُ الدعائم هُوَ لابن التظر الشمائيع الْعُمَاعة‪.‬‬ ‫و‬ ‫الذ عَل صَولة الغدامِسيي‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪ -‬اجوبة يمهيه‪‎‬‬ ‫توق رحمه اللة في جَزيرة جزية بتونس سَتةً ‪٩٢٨‬ه‏‬ ‫۔ و‬ ‫م‬ ‫حمد بن سُلَيْمَانَ المفرج‬ ‫هو الْمَامماُلْعَالِمْ الْمُجَاِد محمد بن سُلَيْمَانَ بن أخمد نن مُقزج بن محمد بن‬ ‫عمر بني أحمَدَ بن مقر ‪1‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س ۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ا‪,‬‬ ‫عاق في الْقَزنِ التاي الهجري‪.‬‬ ‫‪َ7‬ررَ ببننن التاب الخروصي‪.‬‬‫المام ععُمم‬ ‫عهد‬ ‫ف‬ ‫والسياسى‬ ‫وَكَانَ الْمَْجمَِ الديخَ‬ ‫ومن عَقَدَ له يالمَامَةٍ وَصَارَ رئيس القضاء والإفتاء في عَهده‬ ‫ثم عَقَدَا لِمَامَ ةة \أيضا للِْمَا م عُمَرَ التّريفث َكَانَ منمحامد أفْعَاله وَتحاسين‬ ‫شَمَائلِه أ ته عِنْدَممَا يكونمَنْصِىبالإِمَاممَمَةةَاغِرًا تختارة علماء رمانه امامة‬ ‫َِنْدمَا يوجَدالمُوَمَلْ لها من عَيرهيَعُقَلهَا وَنْقَدَمْ عَيْرَُكولذلكصَارَهُوَإمَامُاني‬ ‫رنك وَمَدَا يَذُلّ عَل جَواز عزل الْكَدَةوةَاغتَرَالهم؛ باغتبارهم ؤكلاَ عن الة‬ ‫وابا له‪.‬‬ ‫فق بإقامة صلاة الجمعةفي كل البلدان الْعمَاَةه بغد أنكاتثلا ثقام يلا في‬ ‫صحار بصورة دَائْمَةٍ و نزوى بوجود الأمة ققظ‬ ‫عَملَ عَل تنغريق "ةتأميم 'أملاك السلاطين التبانة ي عهد الإمام عُمَرَ بن‬ ‫المام ةفري ةق الْمَحُْكمَة تَمكيلا رَائِعا جدا حَيْث‬ ‫التاب الحروصِ‪ .‬وَقَد شكل‬ ‫كانَ هُتاليكَالْمُدَعي الْعَامٌ عَنِ الدولاةلْمُتَوَن ِلْمُرَاقَعَةء وهتكالوكيل (الْمُحاي)‬ ‫[( المدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫‏‪٢٩٦‬‬ ‫عنا لومي‪ .‬وَمُتاك القضاة الذين تَعَلروا في الْقَصَايا الْمَرْفُوعَة وأصدروا فيها‬ ‫لظةق الُْرَاقَعحَةة والثبات‪ .‬لدلك‬ ‫بالتأييم‪ .‬وكاتتِ الْمُحَاكمَة ممُُسسْتتََووْفِيَة‬ ‫الم‬ ‫جَاءَ ا أبث ك؛م صَحيحًا‪.‬‬ ‫وَقَذ دَكَرزْت دَلِكَ بالم صيل في كتابي "أصول بَيْتِ الْمَال في غُمَانَ"‪ ،‬وَعَإ‬ ‫العموم قَقَذ كان المام المْقَرَي وهو كما أظلق عَلَيْه لقب "سيف الإشلام" رجة‬ ‫اللة‪.‬‬ ‫بن سعيدد الشةقصِيٌ‬ ‫حميس‬ ‫سَ‪ِ7‬‬‫‏‪٥‬بنو س‬ ‫خميس‬ ‫الْعَلَاممَةةُ الماخ‬ ‫الين‬ ‫ف‬ ‫يتَ وَالْمدُوَة‬ ‫ه ل‬ ‫ا أ و‬ ‫هُوَ شوَيهْحو‬ ‫د بن‬‫عيد‬ ‫الرستاق‪.‬‬ ‫عا ‪,‬‬ ‫ل تَعْلَهُ تَاريحَ مولد ‪ .‬وَ لَمعحَلَهُ ف تَمَانِيتَات القرن العاشر الهجري‪ » .‬كَرَوً ج‬ ‫وَلِدَلِكَ تول تتوربية الإقام تار‬ ‫د التَعرنة‬‫ببن مرششد ل‬ ‫تار‬ ‫الام العادل الت‬ ‫إ مَامًا‪.‬‬ ‫مَهُ‬ ‫ودتعليلهيم ‪٨‬ة‏‬ ‫قا المقص اليو للإمام تاصر في مُوَاجَهَة الْبقاةوالقاء ولام ث قاما‬ ‫لجزب الُْرْتْعَالتِينَ إخراجهم منمَسْقظ وَمطرحح إلا أن الْمُرْثعَاليينَ شَعَرُوا‬ ‫بشغف" وَعَقَدُوا مَعَه هُذْتة كاتث شروطها لصالح الْعْمَانتينَ‪ .‬وَجَمَحًا لِصَلَف‬ ‫غرور الَْرتَقَالِينَ‪.‬‬ ‫ذ يُقَارِق المام في خزوبه العادلة الى توعد بها أهل عما والحند‬ ‫م‬ ‫لله وَصَازوا وَحْدَةوَاحِدَة تَمَكن ا فِيمَا بعد من ظزجظؤح الْرتُعَاليينَ‪.‬‬ ‫أ المدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫‏‪٢٩٨‬‬ ‫ملا الدنيا علما َعَمَلام قأضبع كتاابلةجديع الزاغ "منهج التّالبيق' ادي‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫حى‬ ‫ق في عشرين جزا مَزْجعا لِلبَاضِيَة شقواَعَزباك وكثرث نسخه‬ ‫غو لدؤلة الإمامة عل عَهد اليعاربة ومن هتاي كثر الاح لة وَكثرث‬ ‫وِْللة يخلو من فسحة منة‪.‬‬ ‫فتحه قكان لا يكاد حضنلل ؤد مَغ‬ ‫عَهد‬ ‫إِتَهُ ‪:‬ؤ‬ ‫ت‬ ‫يتُ‬ ‫حيْ‬ ‫ححَ‬ ‫‏ھا‪١‬ا قليل‬ ‫‏‪٠٦٠‬‬ ‫َلَعَلَهَا بَعَدَ سَنَة‬ ‫وَفَاتِه‬ ‫محَدَذ تاريخ‬ ‫ل‬ ‫التام سُلْطانِ ن سَيْف اليعرية‪ .‬ل تكن له دور في شؤون الدَؤلَةو‪َ،‬لَعَلَهُ كان قذ‬ ‫سن وَصَغُف عن الحركة رحمه اللوةرضي عنة‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫۔‬ ‫والإمام العادل تاصِز بن مُزشِد بن مالك بن أبي العرب اليعرغ التنهاغ‬ ‫فيد أمراء الرشتاقي من التَبَاهِنَة‬ ‫ؤلة في الساق سنة ‪١٠١٤‬ه‏وَعَامّ مَعأمه في كتف العلامة الكبير مبير‬ ‫۔ه‪٥‬‏ ‪ 2‬ےے۔ه‪٥‬و‏ غد ه‬ ‫‪.‬‬ ‫>‪.‬‬ ‫ه ۔‬ ‫وجته امه‬ ‫حت‬‫‪-‬‬ ‫د ‏‪ ١‬لشقص _ِت‪،-‬‬ ‫ى‬ ‫برن سع‪-‬ى‬ ‫وفتاة مأ تب وس ورضعلبان اليلم واصل ولي دمالقوي‬ ‫من معه من الْعْلَمَاءِ للِمَاممةٍ في تل المزوف الحاليكة الصَعْبَةِ؛ فكان نغم‬ ‫الاختيار‪.‬‬ ‫ويع الامامة سَتَة ‪١٠٢٤‬ه‪-‬‏ ‪١٦٢٤‬م‏ وَعُمْره عمشزون سَنَةه واستطاع بند‬ ‫لله وترفيه تَؤْجيد اليلاد التي كانت مُمَرَقَةٍ إل إِمَاراتٍ صَغيرة متاجر‪:‬‬ ‫دفع بهمه لِمُحَاربة‬ ‫ُتَحَارَتةة" فوحَدَها وَحَلَقَ مِنَ الْعُْمَانِتينَ جَبْهّةة وَاحدَة ف‬ ‫تلين حى أخخرْرججََُهمهْ ين جميع المتاطق المتنةة الساحلية التي اتلومَاععََدََا‬ ‫نظ وحار لهذة عَقَدَهما مَعَهُم كاتث لصالح العمانين‪.‬‬ ‫ساميلمدخل إلى المذهب الإباضي إسسسس‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫أحيا سيرة العذل بغد طمُوبيهَاء وأقام الحق بعد سَتَواتِ الظلم والجور وأنتى‬ ‫الكَمُنَ باغدلخزوب المائة‪.‬‬ ‫االلآنلهة عَلَيْه‬ ‫قاز فيه أحَدُ ‏‪ُْ ١‬قَكُرينَ ‪ :‬هو صورة ممُصَعَرَه منًَ ‏‪ ١‬لتي محد ي صف‬ ‫َسَلَمَ! وَقِيلَ عنه ه أأيضا خشن سيرته ‪ :‬كاد أ ن يكون تَييًا ا ؤ رَسُوا ‌ ثق سَنَة‬ ‫ها‪‎٩٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫وو۔ہے‬ ‫۔‬ ‫ه و‬ ‫وس ے و‬ ‫حمد بن عبد اللهه بن جمعة بن عبيدان‬ ‫هُوَالْعَلَامَ ةالقاضي محمد بن عَبْد اللهبن معة نن عبيدان الزوي" كان‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر۔ة‬ ‫وو‬‫ح‬ ‫ه و‬ ‫د‬ ‫و ۔ ح‬ ‫‏‪ ١‬لِمَامَةةة\اليعرييّةه فقد‬ ‫ومنب ‪ .‬برز‪ :‬غُلَمَاء‪7‬‬ ‫‏‪ ١‬علوم‬ ‫عَلَامَ‪7‬ة ةً كبيرا مُتَصَلَعًا ف‬ ‫عيل قَاضِيا تام سلطان بن سَيف (الأؤل) اليعرية وَصَارَمَزجعَ الدزة ني‬ ‫القَضَاء والإفتاء عَق عَهْد المام بلعرب بن سُلْطان‪.‬‬ ‫"‬ ‫القول‪ :‬إنه أحَد خريجي مَذْرَمَةٍ حضن حرين؛ عر صحيح" ب كان‬ ‫‪-‬‬ ‫مُدَرمَا فِيهَاء لنه كانالْمَزجعَ في دلك الوقت" الأمرالزي لا يَتَتامَبُ مَعَه‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬عه‪‎‬‬ ‫گؤئه طالًا‪.‬‬ ‫في رأيي‪ :‬إنه دَرَس على أندي لمخ مسعود بن رَمَصَان النها‬ ‫‪ 7‬بن سيد الاميع وَعَمْرِهِمَا ممن كان عَمْرَمُوَيد لعزل الإمام بلعب‬ ‫(قيد الأَْض)‪.‬‬ ‫بن سلطان‬ ‫نمديم أخيه سيف‬ ‫۔ ‏‪٥‬‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫۔‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫ِ‬ ‫‪8‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_ ‪7‬‬ ‫‪6.2‬‬ ‫وَعقدي واسع في التراث العْمَاذَ حَيْث‬ ‫[ _حُضو‬ ‫‪74‬‬ ‫الصا در اله‬ ‫عالمدخل إلى المذهب الإباضي_إسسه‬ ‫‏‪٣٠٢‬‬ ‫تَدُل عَق ذَلكَ تِلْكَ‬ ‫ن أعمى البصر ‪ ،‬لَكتَهُ قَاتِح البصيرة مُتَُتهَو ققَددُ الدكا‬ ‫الإجابات عَل ق الماز فقهية منأَحَد غُلَمَاء الْمَداهيب الأخرى التى أَْسَنَهَا‬ ‫إلى الإمام بلعربَه والها المام إلهك وعلا تَكها وَحَلَنَهَا خليلا رائعا‬ ‫ه اأججووبة وَقَتَاوَى كثير عَيْمُوعَة في كتاب سمسعة "جَوَاهِز الآتار"‬‫‪٢ ٩9‬‬ ‫اهد أ وَقَاتَهُ رحمه النه في عَهْدِمَامَةٍ سَيْف بن سلطان "‪3‬قيد الَْض"‬ ‫هال‪ْ-‬عَالِمَة الْقَاضلَةٌ لتاملة عاؤتة؛ ببننتت راراشدح ببنين خصيب الرَيَاميَاةلبهلوية‪.‬‬ ‫عَانَث حَيَاتَهَا في التضف الأول من القرن التا عَمَرَالهجْريَ‪ .‬تاكانت قد‬ ‫عام جزءا مامنلْقَزن الحادي عََرَ‬ ‫الأ‬ ‫أخذت‬ ‫ا‬ ‫بن‬ ‫والدهما اد‬ ‫‪7‬م عن‬ ‫ي سماا بني ا‬ ‫‪:‬‬ ‫خه‬ ‫المَيْغ‬ ‫و عَن‬ ‫الخير الرَيَايَ‪،‬‬ ‫كات مَرْجعًا في ا ى في رَمَانهَاء حَيْث يُوجَد لها عَدَدُ من القَتَاى‪.‬‬ ‫كاتث مُوَيّلدَةلامام بلعرپ بن سُلْطَانٍ اليعرية وضد عزله عن الإمامة مُتَْقةً في‬ ‫ب المام سَيْف ببنن سُلْظان‬ ‫خطا ب‬ ‫وَيُفْهَممُ دَلكَ من‬ ‫العلامة ‏‪ ١‬لكيير ابن عبيدان‬ ‫هَذَامَث‬ ‫حَظُ ابن عبيدان‪ ،‬وز قوى‬ ‫" ولا ريغرك‬ ‫ال‬ ‫كتب‬ ‫حَيُتث‬ ‫يهه بلعربَث‬ ‫إلأ خحي‬ ‫(قيد الزض)‬ ‫العمياء وَدَيْدَنُ باراشد"‪.‬‬ ‫والناهز‪ 5‬أنَ‬ ‫و ‪7‬‬ ‫هَؤلا الْعُلَمَاءء كانوا مُعَارضِينَ لعزل بلعربَ وَةتقديم ا خيه سيف ِمَامًا‪.‬‬ ‫وَمَغْتى هَدا أن الْمَزأة كاتث مارة في الأمور السَيَاسِيّة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ے۔ ‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫م ص‬ ‫تا ر ييحح وَقَاتِهَا َلَعَلَهَا في آخر الأزميتات من القرن المان ععَمَرَلِلْهجْرَة‬ ‫لا تغرف‬ ‫‪١‬‬ ‫رأي رالي أتَهَا لم تذرك الْعَزو القاري لِعُمَانَ سَنَة ‏‪١١٥٠‬‬ ‫‪َ ٠٤١‬‬ ‫وفي‬ ‫مسه‬ ‫ط المدخل إلى المذهب الإباضي‬ ‫‏‪٣.٤‬‬ ‫سيد بن تشير الصبح‬ ‫هُوَ الْعَلَامَةةُالكبير الْمُجْتَهدُ الْقَدِيؤ سَِيد بن تشير ن محمد الصبَجم‪ ،‬وَهُوَ‬ ‫سَكَنَ‬ ‫حَيْث‬ ‫تَزْوَى‬ ‫‏‪ ١‬لْقَريبَة‪ 4‬منئ حَضْرَا ع ‏‪ ١‬لعِبرتين‪ .‬وا نْتَقَلَ ‏‪١‬إل‬ ‫وقر يتة بني صب‬ ‫القش"‪.‬‬ ‫‪" 4‬حب‬ ‫‪./‬‬ ‫َلَعَلَهُ أحَدَ الل من الْمَمايج‪ :‬ائن عبيداَ‪ ،‬وَحَلف بن ستان العافي‪.‬‬ ‫وَعَيْرهمَا من أؤليسكم العظماء‪.‬‬ ‫للسجن‬ ‫تَعَوَصَ‬ ‫وَشَبَابه < حَچ‬ ‫ظرزج آرَائره مُنْدُ صغره‬ ‫كان غُجْتَهدًا جَريئًا ف‬ ‫عِنْدَمَا قَالَ بليةةشراب قَهوَة الْمنّ الت كاتثحَديقة الوصول إل عُمَانَ‪ ،‬بَيْتَمَا‬ ‫ذى الُْعَاصِرون آتداك يجْرمَهَاء حَيْثُ رأؤا فيها تَشييهًا بالحمر شرابا و‬ ‫قَذ احَدالماس فِيمَا بعغدد برأي الْعَلَام ةَة الصبَحَ‪ .‬وَصَدَق تور الين السالم‬ ‫بيع ا خيار ‏‪١‬القاري يَلْوَمُتا‬ ‫وَحَيْثُ أن الصبدَجَىَبَتْنَا‬ ‫وإنه الدَراك للْتَعافي‬ ‫لأتَمَا الخحرامج بالصَمَانِ‬ ‫لريش جَاعِد بحنمییں ا خروصِئٌ‪ :‬وَههُوَا الْعَلَمْ المَشهُوز‬ ‫وَقَالَ فيه الْعَلَاممَاة ا‬ ‫ف رَمَانه والْمُفْتَدَى بهفي وانه على ظاهر ما تَظاعَرَ عَلَه أنه أَغلَمْ ممن في عَضره‬ ‫نَ هُمْ في عصره‪.‬‬ ‫اليين‬ ‫الجماعة‬ ‫من‬ ‫قطَظذلَبَ منه الوا سَيف بسنلطان (القاني) اليعري زادة راتبه عل مَا‬ ‫المام القيم تار بن‬ ‫تو لظام؛ لأَنَ الوَمَانَ قتَذَعَمَرمُند ديم‬ ‫فأخذة‪.‬‬ ‫اي‬ ‫لاكان‬ ‫سم‬ ‫زير ولة العد م‪:‬ة لَمْ يَارلولهيَادَة علق‬ ‫مدا يَدأتا ع كؤن الصبح أنه هو التزجع للدولة ول رأيها الإتام كما‬ ‫أله المزج للْقَصَا ِ وَالْقَتْوَى‪.‬‬ ‫كان له ححُضُور عِلم كييز في عُمَانَ‪ ،‬وَقَذ جمعَث فَتَاوَاُ وهي مَظبُوعَمةة في تَلائَة‬ ‫أجراء ببا"اساملجايغ الكنييز ينجوابات سويد بن شير"‪.‬‬ ‫توق رحمه اللة سَتةَ ‪١١٥٠‬ه‏ بعد وصول المزي إل عري وَقَبْلَ ؤصُولهمْ‬ ‫_۔ و‬ ‫۔‬ ‫نزوى حَت لا يَرى شُرُورَهُم عِيَائا‪.‬‬ ‫[ المدخل إلى المذهب الإباضي تمسه‬ ‫‏‪٣.٦‬‬ ‫هُوَالْعَلامَةاُلرئيس أبو تَبها جَاعِد بن حميس بن مبارك الروحي الخليع‪.‬‬ ‫‪١١٤١٧‬ه‏ أَحَدَ الْعِلْمَ من عَدَد من‬ ‫لد ف َلْدَةٍ الْعُلْيَا بوادي ني خروصں سَنَةَ‬ ‫عُلمَاءِ رَماني منهم المَيْح العالم سميد بأنحمد الكي‪.‬‬ ‫صَارَمَرْجمًا كبيرا في غُمَانَ بل مَر ع الْعُلَمَاِ ارثشتهرَ بالعلم وَالْكرم‪.‬‬ ‫لها ‏‪ ١‬لتَجَا‪‘ -‬‬ ‫تَتبَب‬ ‫يك ‪2‬‬ ‫كم‪ } .‬لَكِتَهَا لم يُ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫في تصضجيج نظام‬ ‫حَاوَزَه‬ ‫ل‬ ‫كات‬ ‫الظرافي السياسية وَقَانَى بعص‬ ‫وَلدَلِكَ َ قبَعْدَها بععدص المعاناة من" ربَغض‬ ‫احوال‪.‬‬ ‫اهتمبالمذريس والتأليف‪ .‬وَكا‬ ‫‪7‬‬ ‫نَ له تلاميذ مَتارقة وَمَعًا ربه وَمن برز‬ ‫تلاميذه ولدا تامر وحميسش وحَ‬ ‫فِيد أخيه همنصور بن محمد بن تاصر بن یییں‪.‬‬ ‫ومن المقاربة إبراهيم بن يوق اظقيّش ألو الْعَلَامماة ا‬ ‫للكْييأرَقظِبئَة‬ ‫محمدبن يُوسُق اظقتِش» وَمحَمَدُ بنإذريس أزبار‪.‬‬ ‫ا‬ ‫التأليف قَقَذ صَرَبَ فِيهيسَهم‪ ،‬ومن مُوَلََاته‪:‬‬ ‫‪ -‬إيضاح البيان فِيما يجل وَيخْرم من الحيوان‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫القا في دَق أغتاق أهل النقا‪.‬‬ ‫‪ -‬الْمُستَظابُ في الفقد‪.‬‬ ‫‪ -‬مَقَالِيدُ التنزيل‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫السيفي ا لترويً في سَبعَة‬ ‫‪ -‬أجوبة فقهية من ترتتيي ‪:‬بب الميج محمد بن حميس‬ ‫‪ -‬قَلايد العفيَان (ديوَان شغر)‪.‬‬ ‫قَصِيدَ‪ 4٥ ‎‬مج وَتَرْخُها‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔ذ۔يے‬ ‫۔ه‪٥‬هو‏‬ ‫‪.‬ذ۔ _‪[/ .‬‬ ‫و‬ ‫الة وَرَضِيَ عنه سَنَّة ‪١٢٢٣٧‬ه‏‬ ‫وق رحمه‬ ‫و‬ ‫ُِ‬ ‫س‬ ‫عيالمدخل إلى المذهب الإباضي إسسسه‬ ‫‏‪٣.٨‬‬ ‫سَ‪.‬عيدُ بن حَلقَانَ الحل يا‬ ‫هو العلامة الْْحَقَق سميد بن حَلقات الخلييغ‪ ،‬نسبة إل الإمام الخليل بن‬ ‫عَبْد الله من تشل الإمام الحيل بن ممادَانَ الخروصي يلتقى هُوَوَالْعَلَامَة الئيش‬ ‫جَاعِ بن حمييں في تب وَاحي‪ ،‬قَكِلَاهُمَا حَلِيلع خروعِيٌ‪.‬‬ ‫ؤلة الْمْحَقَفى الخخلييع في بوشر سَتة ‪١٢٢٦‬ه‏ قع انتقل ال سمائل بطلب من‬ ‫وأمس يها مَذْرَمَتَهُ التي أقبل اليها لَبَة اليلم من سمَائِل وَيَعُضِ أزجَاء‬ ‫غُمَانَ‪.‬‬ ‫لقبه وز الين السالم بالمْحَقق‪ ،‬سَرَى عَلَيْه حدا اللَقَبُ المبارك قائل‬ ‫وَالْمَمُول فيه‪.‬‬ ‫قام كإمام شختَيىب في الرستاق وَصُحَارَ سَنَةَ ‪١٦٢١٦٢‬ه‏ آمرا بالمعروف وَتَاهِيًا‬ ‫عَن المُنكر بتفويض من حَاكمهما الستي حمود بن عزان البوسَعِيديَ‪.‬‬ ‫‪ -‬مَقَالِيد التضريف في علم الصرف" وَمُوَ قزح لأزجُورة أألْفِيَة‬ ‫\‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬التواييش الرحمانية في علم الموف‪.‬‬ ‫‪ -‬المظهر الحافي في العوض وَالْقَوافي‪.‬‬ ‫‪ -‬لطائف الللحكم في زكاة التم‪.‬‬ ‫كُزيئ الأول في الولاية والمراعة‪.‬‬ ‫‪ -‬السمْظ ‏‪ ١‬لرَفِيعغ ف علم الل ِتديع‪.‬‬ ‫‪ -‬جَوابائة وَقَذ جمعها الميم محمد بن حمييں السيف التزيه فى أربَعَة‬ ‫جلدا كبيرة يعُنوان "تمهيدقواعد الإيمان" وهومنالتراجع ليئة جافي‬ ‫النفه الإباضي وَمُعْتَمَد الِبَاضِيّة في قَتاواهمم‪.‬‬ ‫قام ببتصض بب المام عَوَانَ دبن قيس الْبُوسَعِيديّ سَنَة ‪١٦٨٥‬ه‏ وكان في ممُُققََددٌَمَة‬ ‫العايدين بالِمَاممة عَلَيْه؛ لأنه من سَغيه واختاره‪.‬‬ ‫وق سَتة ‪١٦٨٧‬ه‏ رَحمَهُ النه‬ ‫>‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫[ المدخل إلى المذهب الإباضي_سته‬ ‫‪.‬‬ ‫و ۔‬ ‫و‬ ‫ه و‬ ‫ح و‬ ‫‪29‬‬ ‫محمد بن يوسف ا طقش‬ ‫هُوَ قوَظظلث الأئمة الْعَلَامَةُ الْمَوْسُوعٌ الكيي الْسْرَق ححَتَدُ نْن يوسف بن عِيسًّى‬ ‫اتش‪.‬‬ ‫ؤْلِدَ فى غرداية سَنَةَ ‪١٦١٢٣٧‬ه‏ وَثُوْقَ عنه ا بوُوَةهْوَ في الرابعة من غمر‬ ‫وََكَنَ ف عدة ة بُلْدَابن ممن وادي مِيرَابَ بولاية غ‪.‬ردَايَة بالِرائر إًِلان نِ اسْتَقَر في‬ ‫لل‬ ‫بني يسجن"‪.‬‬ ‫يوسف‬ ‫خُوهة \إبرا همي مم بن‬ ‫وفي مُقَدَمَمتهم‪5‬‬ ‫عصره‬ ‫مَمايخ‬ ‫منى‬ ‫عَدّدد‬ ‫عَق‬ ‫د ر تس‬ ‫اظقيّش‪.‬‬ ‫تا كيرا في الين شَرقًا وَعَْبَا لَقَبَه الباضِيَة‬ ‫كان لِمَا لودي‬ ‫المارقة ي'فظب الْأَِمَةس وَمُلوقب أطلقه عَلَنْه اوزلدين السَالئ وابن عَمّه‬ ‫شايلخبيان محمد بن سَيْححًاان السالئ؛‬ ‫جنين" مَذرمَة كاتث تكعدي متنار الْمداريںں كما أما مكتبة‬ ‫س "ت‬ ‫ي في‬ ‫نق‬ ‫صَْمَة لتاَرَال مقصدا للباحثين وَالْعُلَمَاءِ وَطلَبَةٍ اليلم‪ ،‬وَتَرَج فِيهَا عُلَمَاء‬ ‫كيون في الشريعوةاللة التاب وَالْقَلَكِ وَعَيْر دَلِكَ‪.‬‬ ‫أما قَتَاوَاُ قَسَارث مَسَارَ الزيج سَزقا عربه وكان الُْمَانيُونَ يرونها كبير‬ ‫الاهتمام عِليًا بها وَعَمَلا مُقتَصَاهَاء وأما التأليف ةفقد عَرَرَ ففي هه سَهُمَهُ واق فيه‬ ‫س‬ ‫م م‬ ‫الْمْتُون‪.‬‬ ‫بالحْججَب العجاب حَيْث ألف ف مختلف‬ ‫رنمسغخ‬ ‫ؤ‬ ‫ل‬ ‫ته‬ ‫قَدَمِهه وَعُلُوً كعب هه فيه‬ ‫رسوخ‬ ‫لا له عل‬ ‫و‬ ‫( إمار‬ ‫و يك ُغ‬ ‫القرآن مُوَلْقَاتِ تَلَاتَةً همى‪:‬‬ ‫يميَان الزاد‪.‬‬ ‫‪ -‬داعي الْعَمَل لؤم الأمل‪.‬‬ ‫و ا ے۔ ‏‪٠‬‬ ‫‪47‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫س‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ُؤتي ف فنون عُخْتَلِقَةكوَيُعُتَبَرُكتاب شرج‬ ‫ووََبَبلَهلََعَتْ مُوً لقائه االمَلاتَمائَة‬ ‫ليل" سَفِيرة إل أه العلم من ِبَاضِيَةٍ وَعَنرهِم؛ وَهُو ي عضرنا الحال المزج‬ ‫لجي الإباضي الْمُنْتَِرَ عَالَميَا ولييلامبًاك حَيْث يَساذ لا تخلو منَهكُتبة‬ ‫جَامِويَة أوعَامَة‪.‬‬ ‫توق هه بعد حَيَاة حَافِلَةٍ يالقطظاء اللمع درسا وَتأليمًا واء سَنّة ‏‪١٣٣١‬‬ ‫عا(لمدخل إلى المذهب الإباضي )تتسم‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫مأبي إِسحَاق الحضري ت ربيته الْقَائِلَ‪:‬‬ ‫ى بره وَرمَاج‬ ‫عَلقَ الْفُوَادُ‪: . ,‬‬ ‫قَعَتَرَالْقظب الكلمة الْكَخِيرة مانلبيت ليقول‪:‬‬ ‫تَمَر الهدى بأانلةفلام‬ ‫ذي‬ ‫عاَلقلَواد يأن أكاونلأنا‬ ‫عَبدُ الله ن محميد المالي‬ ‫ُوَالْعَلامَة الْعَلَم عَلَامَة الدنيا والين اوزلين عَبد الله بن حميد بن سلوم‬ ‫المال‪.‬‬ ‫ؤلة في بلدة الحوقين القريبة من التاء وأصَابَ التى وهوان اتق عَذرَة‬ ‫سنة وَلَكنَهُ كان قَاتَِ ‏‪ ١‬زلبصيرة‪ .‬وَقَاد الا سريع الة أَلْمَيَ القلب كان‬ ‫غنيه المَاعِر يقوله‪:‬‬‫م‪,‬‬ ‫م «‬ ‫ه‬ ‫الن كأن قَذ رأى وَقَذ سَهَ‬ ‫الألم الذي يَظِنّ بك‬ ‫درس القرآن وَحَفظه عمن والده حميد بن سلوم في بلده الحوقين‪٬‬‏ ثم انتقََ إل‬ ‫حَلْقةٍ الميج العالم راشد بن سَيْف اللمح وَالمَيْج العالم عَبد الله بن محمد‬ ‫لماري في منجد علة قصرى يالرستاق‪.‬‬ ‫م يجمت قظر القمع الأمير التضلج صايع ن ع الحارة لمنئرية‬ ‫من قيض عِلمه‪ ،‬وَظاب له الْمُقَام في حتى المير الحارث في بلدة القابل من شرقية‬ ‫عُمَانَ‪.‬‬ ‫وفيها أنما مَذرسَتَه التى استَفطبَث طلبة للم كثيرين كائوا فيما بَعْدُ‬ ‫سَادَة وَقَادَةً‪.‬‬ ‫ا[لمدخل إلى المذهب الإباضي إس‬ ‫‏‪٣١٤‬‬ ‫وَمِنْهمُ الماما الرَضَِانِ سَالم بن رَاشاِيلخروصِيٌ‪ ،‬وَححَمَدُ بن عبد الله‬ ‫ظار كره وَانتَقَرَ علمك وكاتثله صداقات مَعَ غُلَمَاءِ عَضره في مِضرَ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ ..‬أفريقيَا وَغَْرِمَا من الأفطار ‪.‬كان تَهَازة للتأليف وَالتَذرييں وَلَئْلَهُ‬ ‫لعبادة‪.‬‬ ‫مرةكتبة ن المول تِ تَتَمَمَو يسن التأليف سَبكا وَمَادَة‪.‬‬ ‫عَايلحعيلاء دؤالةلامامة وقفه اإللقةامتها يتنصيب سالم ن راشد‬ ‫الخروصي إِمَامًا سَنَةَ ‪١٣٣١‬ه‏‬ ‫وَقَذ توق طله سَنَةَ ‪١٣٣٦‬ه‏‬ ‫رتائِه له‪:‬‬ ‫وكان كما قَالَ ماعز الْعَرَب أبو مُئلم البهلايع الرَوَاجيٌ في‬ ‫أَتَرَى الْعَالَِ ق الْقَبْر تَرَل‬ ‫جحمع الْمَعَالَ في حَيزومه‬ ‫‪ 4‬نة الع ختخحتده بن ععَبْد الله السَاليٌ‬ ‫ز اخوني واقعا وتاب‬ ‫‪-‬كان صَريرا تحتاج إل قائد تهديه السيء قَأضْبَ يفدي المغ السبيل‪.‬‬ ‫‪-‬حكاَنب لَادَ له يلا التَفوى وكقى بهاك قَأضبَعَ <‬ ‫صبح تجر الجيوش ا لصَحْْوميََةبتَالْمَعَاقِل من أدي‬ ‫ك‪-‬انَ و يرا لا مالكه‬ ‫الحديث عَن ور لئين لل ذو شُجُون‪ .‬ن إل‬ ‫زل‬ ‫مولقايه الكثيرة زينها‬ ‫وه َهوَأتاد الْعْمانتينَ وَمَيْحُهُم بوايطة‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫صَغِيرُ‬ ‫‪ -‬تَلْقِينْ الصَبْيَانِ‪ ،‬كِتَاتٌ في الْعَقِيدَة ‪7‬‬ ‫ج‪َ-‬وْهَرالنظام وَهُوَ منئعَ‬ ‫ْمُوتلات الْعُمَانِتينَ ف حله َترحَالهم‪.‬‬ ‫‪ -‬مَقَارق الأنوار في علم الْعَقِيدة‪.‬‬ ‫دشرح مُستدالرييع بني حَريپ‪.‬‬ ‫نق الأعيان" الْمَضدز المال في تاريخ عمان‪.‬‬ ‫وَعَيْرْمَا ِنَ الكتب الْمُفِيدة العديدة‪.‬‬ ‫) المدخل إلى المذهب الإباضي إس‬ ‫‏‪٣١٦‬‬ ‫شمحمد بن عَبْدالته الحا يا‬ ‫هُوَالِمَام العلامةه الْمُجْتَهدُ الْمُذْوَة محمد بن عَبْد الله ن سَعيد بحنَلقَانَ‬ ‫الخحلياع حفيد المحقق الخليع‪.‬‬ ‫ول في سمَائل سَنَة ‪١٦٩٩‬ه‏‬ ‫درس في سمائل عل عَدد من المقايخ كالمَيْج العلامة أخمد بن سعيدالخليع‬ ‫وَهُوَ عَمُ وَعُبَيْدُ بن قَرَحَانٍ الملقب ب"البخر الْكَسُوَدس ومحمد بن عاير‬ ‫الطيوَال‪ ،‬ثمَ الدرَحَالَ إل بَلْدَ ة الْقَايل من شَرْقِيةِ ُمَانَ‪ ،‬حَيْت تر تور الدين‬ ‫السَالّ ‪ 7‬ذُواَرَلعلم لظالييه‪.‬‬ ‫وَهُتَاكَ تَكَرَنَ عِلْمًا وَامَمَعَ فما‪.‬‬ ‫بيوايلْامَامَة سَتَة ‪١٣٣٨‬هبَعْد‏ مَفْتَل المام الم نبرن رَاشِد الخروصِيَ‪ ،‬وَكَانَ‬ ‫واسع الصدر حَلِيمًا رؤوا يالتاي‪ ،‬وفي صِقره كان ممُُتنَعََمَم المأكل وَالْمَلْبَيى‬ ‫لكنه لا تولى الإمامة صَارَ منأكتر التاي غزوا عَندلك وَكانَ مُتَقَشمًا في‬ ‫تأكله وَملْبيه فذوة للآخرين‪.‬‬ ‫وكان أغلَمَ مُعَاصِريه‪ ،‬وَلدَلكَ كان التا يَهْرَغُون لنه طالبين تَثواُ في‬ ‫ء‬ ‫ام قفي حَلّ مَمَاكِلهم حَقى ترك تا تَزوة فهية ضمها كتاب"الفج الجليل‬ ‫من أجوبة المام ايي حليل" جمع وَتَزتِايبلشيخ سالم بن عمدالحارق‪.‬‬ ‫أهتم بالتعليم فأنشاً مدرسة في نزوى تخرج منها عدد من العلماء‪ ،‬ولا أبالغ‬ ‫إذا قلت إن القضاة والعلماء على عهده‪ ،‬وعهد السلطان سعيد بن تيمور وفي هذا‬ ‫العهد إلى وقت قريب كانوا من تلاميذ مدرسته‪.‬‬ ‫وال‬ ‫‪ 7‬توق فش سَنَةهَ ‪١٣٧٢‬ه‏ بغد حَيَاةٍ مِلْؤْمما العذل وال‬ ‫عس المدخل إلى المذهب الإباضي إسسه‬ ‫‏‪٦٨‬‬ ‫الصا د ‪:‬‬ ‫‏‪ -١‬طبقات المَمَايخٍ للدزجيو‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬السير للشماخيَ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬إتحاف الأَغيَان لِلْبعاشِ‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬دليل أغلام عُمَانَ‪ ،‬مَوسُوعة السسألطان قابوس‪.‬‬ ‫ه‪ -‬مُعْجَم أغلام الَِاضِيَّةٍ يس المشرق‪.‬‬ ‫‏‪ -٦‬مُعْجَمُ أغلام الإباضية قِسْمُ المغرب‪.‬‬ ‫وَمَصَادِر أخرى لغض الْمَعْلُومَاتِ‪.‬‬ ‫} ‪ \ 4‬‏‪, ٢‬‬ ‫‪ 7‬نفازج من القصاير الإباضية ‪22777777‬‬‫ا(لمدخل إلى المذهب الإباضي_إصست‬ ‫‏‪٣٢٠4‬‬ ‫القرآن الكريم وَتَقَاسِيرهُ‬ ‫القرآن الهلع ‪2‬ظيم‪:‬‬ ‫هموالتضدزالأَوَل والماس لكل مَعَالم الذهب وَمَقَاصِله وَلَقَذ تَسَمَكَ‬ ‫الباضِيَ‪.‬ةهُ بالْمزآ نِ تَمَسُكًا مَديدًاء كان ل ‪.‬تره في سلوكهم‪ .‬فه هم گبا قَالَ شاعر‬ ‫الغزوة والإسلام أبو مسلم تاصِز بسنالم البهلافع الرواح رحمه ادلة‬ ‫أكئوا عل الفزآن تلا تاه © وَأضدَرَمُمْ والكل رتان هانم‬ ‫قال‪:‬‬ ‫‏‪ ١١‬ها‬ ‫كأتهُمْ في ضمير الليل صَيَرَهُممل الخيالات تسيح وَفْرَآن‬ ‫وَهُمْم أيضا كَمَا وَصَقَهُمْ ‪1‬بو عَمْرَة الماري رَحمَه النه‬ ‫۔ و‬ ‫سم‬ ‫‪ .‬أنا‪ :‬عِبادةوأظلاح سَهَر تتر ادل يليهم في جَوف الليل مُنْحَدية‬ ‫ضلَابْهُم عَل َجْرَاءِالقرآن" إذا مَرَأَحَدُهُمْ بآيةفيها اكلوجنة بكى مَوئًا‬ ‫نقه وإذا مَرَ آية فِيهَا ذك التار شهقمَهقَشَهقة ة كأن رَفِمرَ جَهَتّمَ ف أذنيه‪.‬‬ ‫والكلام حَؤلَ كتاب الله العزيز الخالدمن التَاحِيَةالأصولية تَقَددًَمذكره‬ ‫في "اليتاء الفقي" التيسم الأولي‪ :‬أصول الفقي قَمزْجَع النه متا‪.‬‬ ‫\ \ ‏\‪77721 ٣‬‬ ‫‪2227777777‬‬ ‫ترإنازغ من القصابر الإباضية‬ ‫‪ 4‬‏‪٥‬‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫َيا ‪.‬‬ ‫ذج من مصا در لتفسير‬ ‫‏‪ِ٥‬‬ ‫ل‬ ‫_‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫تَفسِيز كتاب النه الكزيز‪:‬‬ ‫‏‪٤٥2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪77‬‬ ‫ته هو ه و‬ ‫ٍ‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ١‬لامَازيغيٌ ممن‬ ‫‏‪ ١‬لهَوَا ي‬ ‫هو دد بن محكم‬ ‫ؤَأَمهُ ‏‪١‬‬ ‫التفييز ‪/‬م ‪٤‬‬ ‫هذدا ‏‪١‬‬ ‫اتتة فمه ع كفسمر ختى ني علام البرق الوله ز‬ ‫أذركً التي‬ ‫وكان ق‬ ‫عَن أبي رَجَاءَ العطا ري‪.‬‬ ‫الكتاب‬ ‫ؤ‬ ‫وَجَاءَ ف‬ ‫للافرأيلت‬ ‫تة‬ ‫التي‬ ‫عل‬ ‫لَث‬ ‫نَرَل‬ ‫سُورة‬ ‫‪1‬ل‬ ‫و‬ ‫‪١‬‬ ‫ة ى قال‪:‬‬ ‫ش ‏‪ ٥‬۔‬ ‫كن‏‪٠‬‬ ‫وَلَم ت و‬ ‫لك‬ ‫رك أدى حَلقَ ‏‪ ٣‬قا ‪ :‬تَعَلَمُت هذه السورة من أبي مُومتى‪.‬‬ ‫وَقَالَ بغض السلف‪ :‬أول ما تَرَل من القرآن وأقرأ يس ريل أليك‬ ‫أبو سَلَمَة قال‪ :‬قلت جابر بن عَبْد الله‪ :‬أي المرآن تَرَل أول! قال‪:‬‬ ‫ال‪:‬‬ ‫اقرأ باباسو رك ألى علم ‪:9‬‬ ‫قلت‪ :‬و‬ ‫تا المدق ه‬ ‫ر فايء ‪-‬‬ ‫حاوزث‬ ‫أحَدَثْكَ يما سَمعغُثمن رَسُولالنه ييلةمول إنه قال‪ :‬جَ‬ ‫يفني جَبَلا مكة ‪ -‬وكا حوار أهل الجاِلبَة؛ قلما َضَيْتُ جاري‬ ‫[ المدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫‏‪٣٢٢‬‬ ‫ستَبْظنْتُ الوَاي‪ ،‬قَئوديثه ترك حَلفي وايش وَعَن ميني وَعَن‬ ‫أسطظنث‬ ‫؟ح ‏‪٥‬‬ ‫ر شيئا قَرَفَعْتُ رأيي إل السََمَاءِ قَإِدَا هو ‪ -‬تني جبريل‬ ‫لين‬ ‫شمال‬ ‫السَمَاء والأرض" قحممُثمئه فأتت‬ ‫‪-‬قَاعِد عَق العرش بَيْنَ‬ ‫حية قَقْلْتُ‪ :‬دَقزونيؤ وَصَبّث عل مَاء باردا‪ََ .‬نْوَلَ الة‪ :‬ظيَأتما‬ ‫القناه‪ .‬قال‪ :‬وَالعَامَةُعَق اأنَأول ما تَرَلَ من القرآنفاقرأ يس رنك‬ ‫الزى حَلقَل())ه‪.‬‬ ‫ورة الزوايا حَول آخارلقرآن ئؤولاء قرع في القيمر معنا‬ ‫‪-‬‬ ‫حر‬ ‫‪-.‬‬ ‫لْقاتحتة‬ ‫بتسيير سُورَ‪7‬ة‬ ‫‪27777‬‬ ‫نقادج من القضابر الإباضية ‪2 2727222722‬ح‪\ + \277772777727777777777777777777‬‬ ‫هيمان الزاد إل دار الْمَعَاد‬ ‫مدا التفسير للإمام العالم محمدبن يوسف أظقَبَقر؛ وَهُوأوَل فصير‬ ‫حَيْثُ إن له تلاتة تَقَاسِير لِلْمرآنِ القزير وَهَدَا أوَلهَاك وقد ألفه في الرابعة‬ ‫الْيشرينَ من عُمْره‪ ،‬وَظيع لأول مَرَةٍ ي المطبعة السُلْظايياّةليشيِيّة‬ ‫من×‬ ‫‏‪ ١٨٨٤‬وانت‬ ‫زنجبار حيث انْتْدئ في طبعه سَنَةَ ‏‪ ١٣٠٥‬ه۔‬ ‫ُ ‪-.‬‬ ‫‪ ١٨٩١‬م‪.‬‬ ‫‏‪- ١٣١٢‬‬ ‫سنة‬ ‫ومو في عشة عَتَر عَلداس ويعتبر منالاسير الوايعة؛ َئقذال فى‬ ‫ُ‬ ‫لمُقَدَمَةٍ‪ :‬وبعد قَهَدَا تفسير رَجُل يجزم إِبَاضِيً وَهمم وَبَعْتَمد فيه علالله‬ ‫سُبْحَاتة وَتَعَالَ‪ 6‬ثم عَق مَا يَظهَر لفكره بإغدفراغ شمه ولا يقلد فيه أحدا‬ ‫إلا إَِا حَكى قَؤلاأؤ قراءة ؤ حَديئا أؤ قصة أؤ أترا لسَلَف وأما نذر‬ ‫تقايمير الآي وَالرَذُ عنى بغض المُقَسَرِينَ والجواب ينه إلا ما ترا منو‪:‬‬ ‫وكان ينظر بفكره في الية أوَلا‪ ،‬فع تارة وا‪ :‬تتر جارالله الْقَاِي" وَهُوَ‬ ‫القالب والحمد يله‪ ،‬وَتَارَة يَالمْهَام ويوافقوَجْها أحسنمما أثبتا أمزذلة‬ ‫َدَلكَ منقَضل النهء الكريم عَلَيْهؤ وَسَمَاه "هِيمْيَانُ الزاد إل دار الْمَعَاد‪.‬‬ ‫وَقَالَ فى آخ التفسير ‪ :‬يقول الْمُْقَسَرُ كمل الرنبغ الا وقت الشهر من‬ ‫ألف وَمِائَتَينِ وَوَاحجد‬ ‫عام‬ ‫رَمَصَانَ من‬ ‫شهر‬ ‫‪َ7‬صَينَ من‬ ‫مص‬ ‫توم السَبْتِ ل لتد‬ ‫عمسي( المدخل إلى المذهب ‏‪ ١‬لإباضي إصسصت‬ ‫‏‪٣٦٢٤‬‬ ‫وَسَبِْينَ‪ ،‬جم العجلة وَقَلَمهَاء وَهَذِه مُسودة م أظا لغْهَا للضجيج‪ .‬وَسَأظالِعْهَا‬ ‫نماء النه تَعَالل‪.‬‬ ‫نس‬ ‫وَقَامَث وزار التراث وَالتَقَاقَةٍ بطبعه للْمَرَة التانية فى عمة عَرضَداء‬ ‫‏‪ ٤٠١‬‏۔ھه‪ ١‬‏ثم‪ ٠٨٩١‬وانتهت من ه‬ ‫حَيْثُ انتهت طَبعَة اء الول سَنَةَ‬ ‫آخر جزء وهو الجزء الايس عَتَرَ سَنَةَ ‪١٤١١‬ه۔‏ ‪١٩٩١‬م‪.‬‏‬ ‫بن عَلع آل سَسعَعِييدد وزير التراث‬ ‫وَقَدَمَ ل صَاحِبُ السُمُو السَيّدُ قَيْصَلُ‬ ‫القو وَالتَقَامَةِ‪.‬‬ ‫وقال تماِز العروبوةاللام أبموسلم الرَوَاحيٌ مُقَرّمناإياه ي مَغرض‬ ‫ظب الك ثمة سحر بن يوسف اظمَيش ث‪:‬‬ ‫تائهوَمَديحيججهه موف‬ ‫جَاءَ تفسير بمُغْجِرَة قذ‬ ‫س‪٥ ‎‬‬ ‫َهَرث أهل الابتداع سَظامًا‬ ‫وَينْهَل اليل ين عَلَامما‬ ‫يرق الحق مممنصادره الْعُلْيَا‬ ‫ن هِيميَانَ الاد ظبعا تَتاعما‬ ‫ل ث از‪ :‬وام جَد وبث‬ ‫‏\‪72 ٣‬‬ ‫}‬ ‫تإنغازغ من التصابر الإباضية‬ ‫"ِيمُيَانِ الادو"تفسيره "داعي الت إل يوم‬ ‫وأ تول وأل قا م"نهينن لد‪:‬‬ ‫‪7,‬‬ ‫قال الْمُوَلَف في الْمُقَدّمَة‪ :‬أما بعذ قه تا مارت الهنم عن أن تويم‬ ‫نر‪ .‬واا‬ ‫س صِع‬‫لي‬ ‫افئة‬ ‫ب"هِيميَانِ الزاد ل دار المعاد"الذي ال‬ ‫عن تفيميي "كاتي الممل لتؤم الأمل' أنقظث ئي يل تفممر يفت‬ ‫لا يمل‪ .‬قن ساء النه قَيِلَه بقَضله وأتم قَبْل الأ بلس وأنا مُفْتَصِرعَل‬ ‫حَزف تاع" وَلُِضحَف عُثْمَانَ ن‬ ‫َعَتَم تفسِيرة هَدا يالذعاء‪ :‬ادنة لا إلة إلا هاولعم القيوم ذو الجلال‬ ‫الدنيا والآخرة‬ ‫وأعنا ير‬ ‫الذَيَا والآخرة‬ ‫ر‬‫‏‪٤‬‬ ‫عَحمت‪ً1‬ا‬ ‫اكف‬ ‫ك‬ ‫رَب&‬ ‫يياا‬ ‫والإكرام‬ ‫الله يا عي يَا قيوم يا دا الجلال والكرام؛ تَقَبَل منا عَمَلَتا في هدا التفسير‬ ‫أذ عَنَا محيطات الأَغمَالي‪ ،‬اللهم عاتا م البلاء ما أختاه وتارل تا‬ ‫ِيمًا أغُطَيْتَتَا&وَاغُفِزلتا إِدَا تَوَفَيَْتَا يا أ ْحاَملَرَاحمينَ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫| المدخل إلى المذهب ا لإباضي إست‬ ‫‏‪٣٢٦‬‬ ‫مَصَادز السنة وَشروحَهًا‬ ‫مُسْنَد الربيع بن حَبيب‪:‬‬ ‫د‬ ‫سن> و‬ ‫م ‏‪٥‬‬ ‫هأوول مُصَتَف في الحديث التَبَويَ القّريف مر‬ ‫الكرام رضوان اللهعَلَيْهمْ وَقَتَاوَاهُمْ وأقوال التاييين‪.‬‬ ‫صتَقه التام اليي ن حَييپالْقرَاهييُ يظريقة التأليف ع بازيد‬ ‫الصَحَابَةٍالتي تْمَ الَحَايتَ لْمَرويَة منن طريق كل صَحَايع عَل حدة‬ ‫وَلدَلكَ غرق بمُسنَد الربيع‪.‬‬ ‫وذ صَنَقَهُ في التضف الأول مِتنَ القرن التاني الهجري‪ .‬حَيْتت لم تتكك"ن‬ ‫وذ رتابهلعلامة الجليل أبيوعقوب يُويشف ن إبراهيم الوارجلانخ في‬ ‫‪5‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ " 7‬الجْريّ عَلى طرياقةلجوامع جالتي تْم أحَاديت ك اب في‬ ‫مؤضع واح عَلى اختلاف زواتهاك ولديك سمي ب"الجايغ الصحيح" وه‬ ‫حثبديث مند القن التَايك لهجر‪ . :‬ي الترتيب عى البواب‬ ‫ايقلة ك‬ ‫طر‬ ‫الفقهية ف الْمُْدَوَتَاتِ الفقهية‪.‬‬ ‫وَقَذ تَمََرَمُسْنَد الربيع ترا لِسَبْقِ ه التأليف بأَمُرَئن اتين هُمَا‪:‬‬ ‫ے‬ ‫_‬ ‫لغاز بن التضاير ا‬ ‫لل‪ :‬عُلرالسَتيك فموعن أبي عبيدة مسلم ن أبي كريمة عن جابرنن‬ ‫الديه عن الصَحَابةء عن التم ليه‪.‬‬ ‫القاني‪ :‬الوا الْمْقَهَاُ‪ ،‬قَالمَام الرييغ بنى حبيب منكبار الفقهاء‬ ‫وكذلك بعوندمةُسْليم من الأمةالمهاء الكبار أما أبوالمّغقاء جابزنن‬ ‫زيد الأزدي قَحَدَث عن البخر علما ولا حَرَج‘ وأما الصَحَابة زن ‪7‬‬ ‫تخزاليلم وَتَْجمَان القرآن عَبْد النه بانلْعَباير قاَهُلممَمُوسُ المّالقاث‬ ‫الرَاهرات في تقل الدين وَعَلُومه عن الني الكريم قلة‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫كدلك رَؤجَائه عَلَيْهِ الصلا والسلام لَاييّتا عالمة بنث أبي بض‬ ‫لصديقي‪ .‬وَحَفصَة يت غُمَرَ و سَلَمَةَك قَإنَنَ كن المدارس لاسيما في‬ ‫زفه الأسرة والحياة الرؤية‪.‬‬ ‫ند أن الجامع الصحيح (مُستَد الّييع) َِيجَة لمداؤل الاخ ل‪٤‬ننحًا‏‬ ‫نقذ أصيب يالتضجيفي» وَقَذ عَمَدالإمامان محمد ذن يوسف أطقم ونو‬ ‫الذين السالم إلى تضحِيجهء حَيْتصَحًَع كل واجد مِنهناحَةاسْتَحرَجَهَا‬ ‫انلعديد مِنَ النسخ الْمَخْظوطة‪.‬‬ ‫بيد أن الئسحّة السالمية هي تي ك ‪:‬تب لها الاقمار نقرا للتتكير في‬ ‫بهاك حَيْتمَلهَرتٍ الظبْعَة الأول ستَتةّة ‪١٣١٥‬همن‏ المطبعة التازونيّة‬ ‫بيضر وكاتث طَبْعَة حَجَريَهك مم قَام بظبْهَا قايم بن سيد القماخي‬ ‫ْ‪3‬‬ ‫[ المدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫‏‪٣٢٨‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٥١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س۔‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫۔‪١٥‬۔۔‏ مه‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫ه۔۔۔‬ ‫‪.٠‬‬ ‫[‬ ‫‏‪5‬‬ ‫‏‪ ١‬لتلبعّة‬ ‫هده‬ ‫وكا نت‬ ‫يمصر‬ ‫مَظبَعَّة ‏‪ ١‬نجاح‬ ‫‏‪ ١‬ربعه ‏‪ ١‬جرا م من‬ ‫مُصَحَحَة ق‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬ڵ‪2‬‬ ‫‏‪ ٥‬ڵ ‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫>۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ -‬بيتة اشيع الشتق أه‬ ‫أي ال‬ ‫إل أن اسْتَقَرَ أمر طبعه‬ ‫هف محد‬ ‫إِسحَاقَإبراهيم أطيق في الْمَظْبَعَةٍ السَلَفِيَةِ يالْقَاهِرَة سَنّة ‏‪٩‬‬ ‫وايء مع تعليقات وَتضويباتٍ_ وار الصبَعَات اتي تووالت عَلَنْه فِيمَا بعد‬ ‫عَلى هذه الطبعة الأبي إسُِسححَاًقاِيَةِ‪ ،‬وببههاا قى الْمْسْتَد عَصَا؛ وا سُتَقَرَ به التَوَى‬ ‫طباوعَةإخْرَاجًا‪.‬‬ ‫والجامع الصحيح (مُستَد الربيع) يَتَكوَنْمن أربعة أجراء الأول والتاني‬ ‫بالسَتَد القالي المتصل الْمزفوع‪ .‬والتَايث أحاديث مُعَلَقَه‘ عَلَقَهَا الإمام‬ ‫الربيع إلى التي يه صَتَمَهَا في صُورَ ة احتجاج ضِد تاليه للاسشتذلال عَل‬ ‫صِخًّة ما كان يَذَْبإلَنهِ عَقِيدَة وَأَحْكامًاء وأما الراي قَيَشَْمِلُ عَق روَايَاتِ‬ ‫أبي سُفْيان توب بانلرحيل الْقْرَشِيَو‪َ،‬عَق روايات الإمام أفلح ن عند‬ ‫الوَمَاب (‪ :‬عَن أبي غانم الرَاسَافخ وعلى مراسيل الإمام جابر ن رند‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ومن هنالك جَاءَث قَسُمِيَنهُ ب االجايع الضجيج و عَجْمُوغ أحَادي‬ ‫أحَا‬ ‫ود‬ ‫‪.‬‬ ‫ز أغطيث‬ ‫وفي رأي‪. :‬‬ ‫م حَمْسَة أحَاديت‪،‬‬ ‫المجامع الصّحيج ) ‏‪ ( ١ . . ٥‬لف‬ ‫‪:‬‬ ‫د‬ ‫ذَلكَ؛ ؛ لأن‬ ‫‏‪١‬أَكُتَرمن‬ ‫الْكَحَاديتٌ‬ ‫اا مُتَسلْسلا لكاتت‬ ‫بمً‬ ‫زرَق‬ ‫حَديثِ‬ ‫ؤ‬ ‫رواية‬ ‫‪277‬‬ ‫‪\ 4‬‬ ‫‪2227277777‬‬ ‫ترإننازع من التضابر الإباضية‬ ‫الازقام يحتوي عَق روَايتَين‪ ،‬ممل الحديث رقم ‏(‪ :)١‬عن عَبْد الله بن العباس‬ ‫عَمَله"‪.‬‬ ‫ه االْمُؤمن حير من‬‫"نكّةة‬ ‫قال‪:‬‬ ‫عَنِ التي ملة‪.‬‬ ‫بهدا الست في رواة أأرى عنة عَلَيْهِ الملام قال‪" :‬إنما المال‬ ‫‪٨4‬‬ ‫‪٠ ٤‬۔‬ ‫‪112 ٥٩‬‬ ‫۔ ‏‪٥٦7‬‬ ‫‏د‪٥‬۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ے۔‬ ‫۔ >‬ ‫اه مرئع مماَا تَوَى‬ ‫بالتَيَاتِ‪ ‘6‬ولكل‬ ‫هاتان الرَوَايََانِ جُمِلَتا تخت رَفم واح ويز على دلك‪.‬‬ ‫أ المدخل إلى المذهب ا لإباضي إست‬ ‫‏‪٣٣ .‬‬ ‫‪2‬‬ ‫>‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لمدةؤنة‬ ‫الْمُدَوَنَُ لأ عام الْرَاسَاي همي في الْفِقيء وَسَوْفَ تَتَحَدَت عَهَا في‬ ‫الْمَصَادر الفقهية عَيْرَأنَهَا تختوي عل أحَاديت مُسَتَدَة مَفُوعَة إل التي‬ ‫كه وهي أحاديث عدة رواها أبو انم عمن أبي الْمُؤرّج عَن أبي عُبَيْدَة‬ ‫<‬ ‫س‬ ‫عو‬ ‫۔‪٥‬۔ے‏‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫مسلم عن جابر بني ند عَن الصَحَابَةٍ عن التي يلة‪.‬‬ ‫قَمِنَ الحادي المتصلةالْمَْفُوعَة مَا رواأهبو غانم عمن ابب يي المرج‬ ‫لد أه‬ ‫عن أبي عَبَْدَة عمن جَاير بن رندعني ابن عَبايں عن التي‬ ‫خطب الماس يَومَ التَخْر بغد الصلاة قال‪" :‬ألا ومن دَبع تبل المام‬ ‫مذ دنا آحر" (با الدجاج وَالكَصَاجج)‪.‬‬ ‫وين الأحادي المروعة المرسلة مما رواهآبو انم عنأبي النو‬ ‫عَن ا عَبَيْدَةعن جاي بن رَند رَقَعَ الحييت التي لل أنَ‬ ‫الأنصارر د صَحِيَتَه ثمحَرَج مَاعلتي يلة ل الْمُصَقٌ ‪7 7 .‬‬ ‫البائج وَالْكَصَاحجَ)‪.‬‬ ‫َفِيهَا أحاديث مَوقُوقَة عَق الصَحَابَةِك كما أنفيها أحاديث مَقْظوعَة‬ ‫ررر‬ ‫‪٢٣٢‬‬ ‫‪22222222‬‬ ‫‪42222222‬‬ ‫‪ 7‬فاز ‪,‬من اللقضايرب‪ 7‬ا ‪.‬ل‪-‬ابا ۔ض۔ئ ِة‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠ ١‬‬ ‫‏‪ ١‬س‬ ‫ج‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٠ \ ٠‬‬ ‫لا ف‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫سس‬ ‫‪77‬‬ ‫) ‪١‬‬ ‫) ‪1‬‬ ‫ُ ‪٠ ١‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫م‬ ‫َّ‬ ‫\ ( ً‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫‪3‬‬ ‫‏|‬ ‫‪: ٨‬‬ ‫ذ‪‎‬‬ ‫<‬ ‫‪١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫{‬ ‫‪7‬‬ ‫ے۔ے ‪2‬‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫‏‪١‬‬ ‫رعد ‏‪ ٨‬و‬ ‫‪) .‬‬ ‫ف‪‎‬‬ ‫>‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ٥‬س هه‪‎‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫_‬ ‫‪...‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ا‪ِ ‎‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ح‪١ ‎‬‬ ‫\‬ ‫‪:‬‬ ‫مأ المدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫‏‪٣٣٢‬‬ ‫‪ 4‬‏‪٥‬‬ ‫۔ ‪ . ,‬ص‪2‬‬ ‫حاشية التزييب‬ ‫حَاضِيَةُ القمزتيب مُولَمه أبو عَبْد الله محمد بن عُمَر بن أيي ستة التغزوف‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫و ۔ >‬ ‫بالْئُحَتمي‪ ،‬وَعُرق بدلك لكثرة حَوَاشِيه عل كثب عَديدَة‘ حَيْثُ بَلَقَث‬ ‫حَوَاشِيه عشرين حَاشِية‪.‬‬ ‫وينها حَائِيَةُ الترتيب" وَهي الحائِيَة عل الجامع الصَّجيج مُستد الإمام‬ ‫الربيع بن حبيب" وَسَمَاهما حَاشِيَة الممزييب؛ ى‪ :‬لقمزتيب ا مام الوازجلاذة‬ ‫لسيد المام البيع‪.‬‬ ‫وَقذ طيع كتاب "حَاضِيَة القريب" لأولي مَرٍَ في الْمَصْبعَةٍ المرمية‬ ‫السلطانية في زنجبار في تلاتة مجلدات وَقَذ وَقَقهُ السلطان برغش بن سويد‬ ‫سلطان زغار عل طلبة يلم وَالرَاغيين فييك وَقذ كاتث صيقة الف مين‬ ‫ماء المَيْخ العالم يخى بن حَلْقَانَ الخروصي" وَجَاء فيها‪ :‬قذ وق سَيّذا‬ ‫وَمَولاتا الْكَجَل الَكُرَمُ الْمُحَتَرَم الْمُعَمّلمْ الهمام بزغش بن سعيد بن سُْطانِ‬ ‫بن المام عمدا الكتاب المسمى يَاشِيَة القمزتيب في الْكَحَايث التَبَيّة المَعْزيّة‬ ‫لدمج العالم آبي يعقوب يوسف بن إنراهيم الوارجلايخ المغري الإباضي‪.‬‬ ‫محمى يَاشِية للمبْج العالم الْققِيه أي عَد الله محمد ن غمَرَ المغر‬ ‫ّ‬ ‫ء‬ ‫الإباضِيَ على طلبة العلم الْمْتَعَلَمينَ وَالرَاغِيينَ فيه ابقاء ما عِنْد الله تَعَال‬ ‫‏‪, ٣‬‬ ‫\‬ ‫نتازجج بن القضاير الإباضية ‪22227‬‬ ‫الكتاب ن لا يتبيععهه وَڵا ر هبه ولا يَزهَنَهُ ولا‬ ‫صَارَ في يَدهو شَيْء منهَدا‬ ‫يتَيسَلََكهمُكْ وتأنَ لعاَهُ مكنان مُسْتَجحِمًاا الراتة منك وذل بيهيه‪ :‬من هو‬ ‫نينا م‬ ‫يز أمون عَلنْهِ حَؤقا ين صياعه وإن اختاج إل إضلاج‬ ‫النه تَعَاڵ‪ ،‬وَفْمًا مُوَبَدَا صَجِيحًا شَرعِيًاالا يمال ولا‬ ‫صَارفي يَيه وأجرزه ع‬ ‫لول اع مذ الكِتَابُ ولا يُوَرَث ولا يوم ولا يمني ول‬ ‫مالك حتى‬ ‫ت النذه الأرض‬ ‫‪:‬‬ ‫وَقَال في مُقَدَمَةٍالكتاب‪ :‬قَلَمًا كان عِلُ الكَحَاديث التوبة ممأنثير مًا‬ ‫يفتتىٍ وَأعَرّ مما يشتَعَل يتؤصيله وَيُغْتَق‪ ،‬صَنّف فيها القا المبرزو‬ ‫مُصَنَقَاتِكَنِيرَ لاشتِتالها عل تني الدينيوةالدنيوية وكان من أَصَحَهَا‬ ‫رواية واَأَحَقَهَا رعَايَةً تضنيف لي يَعْقوبَ يوسف بن إبراهي يمم الارجَلافة‬ ‫الْسسَمّى بححتاب المزقيبث أجرا‪ :‬اليي م بن حبيب أوََا يكون أحَادييه عَمْرَ‬ ‫كرمة عن عان زنغواني‬ ‫بن‬ ‫‪..‬‬ ‫مرْسَلَةٍ‪٬‬‏ بل هُوَ عمن‬ ‫عَبَايں وَعَيْرِهِمْ عن المي يلة وَرَضِيٍ العلَهنْهُْ ممين‪.‬‬ ‫‏‪.٠١‬ت‬ ‫عل‪ :‬هذه الْمُقَدَمَة عن الميج يختى بحنَ‪,.‬لْقَانَ الخروصيأيضا‬ ‫على‬ ‫يلبَاعَتَه كاتث كما تلي‪:‬‬ ‫ا[|لمدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫‏‪٣٣٤‬‬ ‫‪ -‬الجز الأول في عَهْد السلطان بزغش بن سَعيد سَتّة ‏‪ ٤‬‏ه‪ ٠٣١‬ز‬ ‫ونَحي" وَلعَلَهُ هو الذي أشر‬ ‫رَلْقا‬ ‫ا بنل ح‬ ‫ميج يخيى‬ ‫المقدمة كااتثلعن‬ ‫ُ‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪7٢‬‬ ‫عَل طبعه وَتَصُجيحه‬ ‫‪ -‬الجزآن التاني وَالتَايث عَقّ عَهد السلطان عيح بن سَميد بن سلطان‬ ‫الماني في سَتَة ‪١٣٠٧‬ه‏ وَالتَالث في سَنَة ‪١٣٠٨‬ه‏‬ ‫وكان آخارلكتاب تَفريمد لِماعِر العروبة والإسلام أبي مُشلم تاصِر نن‬ ‫سالم بن عَديم "‪ 7‬لوا‪ .‬قَقَد قَرَهُ تَثْرَا و نشِعْرًا‪ ،‬وَمِنَ الشعر قصيدته‬ ‫مَظُلَعُهَا‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وَسَتا العقول يعَيْر وهب حَامِدُ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ :‬و‬ ‫س ‪-‬‬ ‫إن المعارف للقلوب مَصَائِدُ‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪71 1‬‬ ‫‏‪2‬‬ ‫غم المهاد تا ونغم الْمَاهد‬ ‫أسحَتَد مَقَذتَ مَزع نحيد‬ ‫ذا وَدَاكًالر كنو حَالد‬ ‫ََسَظت حَاشِيَمةَلَأتَ وصَابَهَا‬ ‫عام‬ ‫وَالتَقَاقَة‪ ٍ:‬طبْعَهُ لِلْمَدَة القَانِيَة بَذ‪٤‬ا‏ من‬ ‫وزار ة التراث‬ ‫وَقَ زذ أعَادَت‬ ‫‏‪١ ٤٠٦‬ھ ‪ ١٩٨٢ -‬وَجَعَلَتْهُ فى تَمَانِيأَةجراء‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫مِ منِنَ االحاد ترش وَظيعَ في‬ ‫وَقحَذَقَقَهُ مُوَحَرا ا ‏‪١‬الْكَشتادُ ‏‪ ١‬لشيخ إبرا ِيمُشطلاي‬ ‫وت‪ّ ‎‬‬ ‫‪ ٥-‬۔ ‪.‬‬ ‫خمسة مجلدات‪‎.‬‬ ‫_‪,‬‬ ‫}©‬ ‫نتاز بن القضاير ا )‬ ‫شَ ‏ز‪٠‬خ ح الجامع الصَجبج‬ ‫ا مام‬ ‫مونيه‬ ‫حَييب‬ ‫‪.‬مشتد ه ‏‪ ١‬الزتام ‏‪ ١‬لربيع ببن‬ ‫‏‪ ١‬ضجيج‬ ‫ا‪١‬لجايع‬ ‫ث ز _ع ‏‬ ‫شرح فيه صَجيح الربيع بن حَبيب‪٬‬‏ مذ شرح الخزتينالأول والان دوا‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫الَتَد العالي اتصالا وَرَفعًاء وَجَعَلَه فى تلاتة أجراء وَقالَ في بداية الكتاب‪:‬‬ ‫أما بَعْد؛ قَإنَ الجايع الصَجيح مُستد الإمام الكامل والام القَاضِل‪.‬المّهبر‬ ‫ين الأواخر والْأَوَائل‪ .‬لبيع‪ :‬بن حبيب نه وَجَعَل الجنة تقوموا ين‬ ‫مَئنَهأن يوصف‬ ‫الحديث سَتَدًاء وَأَغلَاممَا ممُسْننَدًا‪ ،‬فَمَا أح‬ ‫صم ‪1‬‬ ‫لعيب وما أجدر سته ن ذ سلايل الإنري لمرة يجالهباليفه‬ ‫يع واليلم الاع والورع الكامل وَالقَضل المايل والذل المائة‬ ‫والضبط وَالصَيَاتَةِ} لَحِنَ طول الْعَهْد وَسُو الجد وَقعَ فيه الخريف من‬ ‫المَاج من عَمْر قضية قَأجمَغث عَلى تضجيجه عزي عل قذرمغ علبي‬ ‫وذهبي‪ .‬قَجَمَعْتُ من خه ما أمكَنَ؛ والترث من جوها ما هو أل‬ ‫ينعَيْرَا‘ ولا أدي‬ ‫وأحسن‪ .‬فَحَرَجَث مِنَ الجميع نُسُح كَةة أرى أأتَهَا ص‬ ‫سَلَامَتَهَا عَل الإظلاق‪ .‬عَمْرَ ق ل أجذ قَوَقَهَا منمطاف" وَبَعد دَ أن دتم‬ ‫تَضحي محح الْكِتَاب تشَرَغْت في تعليق دتقريرات تببينن مغناه اللطيف وتحل مَبنَا؛‬ ‫التي يَنتَفِع يها العالم وَالصَمِيف‪ 6‬على وتيرةعتْصَرَة وطريقة معتبرة‬ ‫( المدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫‏‪٣٣٦‬‬ ‫افتصَرث فيها عل أقل ماينز الانيضازعَلَيْه من بيانالمثن الشمار إليه‬ ‫عََ لي في تاء التأليف أن أجْعَلَ الرح ‪:‬مُتَوَتظا لا طويلا ميلا وَلا‬ ‫قصيرا حلاك ين تَمً تجد الاختيصارفي أول الكتاب أمد منة ي مَا بغد ذيك‪.‬‬ ‫‪ 7‬عني وَنْغُمَ الوكيل‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫<‬ ‫>‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يع ب‬ ‫نن حَييب ‏‬ ‫‪ 7‬م‬ ‫و ا‬ ‫بن ايي‪.‬‬ ‫‪:‬‬‫غند‬ ‫ا‪١‬لْرَاهِيدت‪ .‬ولي‬ ‫وجابر ببن رند ث ة للصَحَ‬ ‫ابَة الذين جَاعَتِ الرَوَايَات عَننْ طريقهم‬ ‫ادا مَزْحَه على حَديث التاب الأول في الية‬ ‫ے۔۔‬ ‫ة‪.‬‬ ‫لم ‏‪.٠‬‬ ‫حتم الجزء التاني مِانَلمزج الْقَتّم بالقول‪ :‬تاملجز التاني من كتاب‬ ‫لب تلو إن ماء اللة الجزء التالث مئة إن تاع النه ‪.‬‬ ‫ته عَل الجامع‬ ‫وَمَتَمَ اليز التالت بالقول‪ :‬هَدا آخز مما قسمي‬ ‫الصّجيج مُسُتَد البيع ببن حَييب في الصَّجيج من‪ :‬أحَاييث الحبيبث وَبدَلك‬ ‫ايملجز التالث منالشزج ويلو ن مما انة تعال الزغ الّايغ في زج‬ ‫توايع الستيك وهي أحَاديث احتج بهَا البيغ عَل ممنحَالَقَه وألحقها المرتب‬ ‫بالكتاب" يَجَعَلَهَا فى جزء مفرد‪ .‬والحمد يله حَقّ عنده وَالصَلَا وَالسَلَامعَق‬ ‫سير تا محمد وا آله ومخه‬ ‫) \ ‏‪:٢‬‬ ‫وإنغازغ من التضابر ا سيت‬ ‫تَمَاذجج من مَصَارد العقيدة‬ ‫لل لعمان‬ ‫الدليل وَالْعرْهَان مُوَلَمَهُ الْعَلَامَة الموسوعي الكبيز أبو يعقوب يوسف بن‬ ‫إبراهييم اأوارجلا وهو في علم العقيدة والمنطق والكلام‪.‬‬ ‫اللةتبارك وَتَعَال قَطرَ هدا‬ ‫ق‬ ‫وَجَاءَ في مُقَدَ مَة الْمُوَلفف‪ :‬أما د‪7‬‬ ‫لنس الْعَاقِلَ‪ ،‬فَجَعَلَهُ أاذنصر الحلق أجمَمينَ‪ ،‬وََلَق الإنسان حَمَراتَجَعَلَ‬ ‫أفضل الْعَالَمينَ‪ ،‬وَحَلَق الذمم أمة بغد أمةتَجَعَل هذه الأمة أفضل الولي‬ ‫الفرقة‬ ‫ززويں الْعَالَمِينَ‪ .‬قَقَصَرَ الحق عل‬ ‫ِشَهَادَتِهمْ ريو م الديني عل‬ ‫الآخرين‪.‬‬ ‫الغ‬ ‫التالتة وَالسَبْعِينَچ وَمَا واما ف الهلاك والرى أبد اليدين ‪3‬ز‬ ‫بيضداق ما قلتاك قَالَ رَسُولالله يلة‪ " :‬سَتتَفَتفَْرقَرقُ أمتي عَق تَلاث وَسَبْمِينَ فرقة‬ ‫كلهن ل التار مما حَلا واحدة تاجيَهك وَكْْهُمْ يدعي تلك ‪ :‬ة"‪ .‬وَبَعْدَ‬ ‫لْْقَدَمَةِ يَبْدَا يتاب‪ :‬اختلاف التاي في الأمة‬ ‫حَبَرعَن الدنيا وَرَوالهاء وَحَبر‬ ‫وَحَتَم كة به َائِلَا‪ :‬والخبز عل تَلَائقَّة أ‬ ‫عن الآخرة وََوَامهَاء وَمَت عن السل وأمه‬ ‫تيسر والحمد يله ارلبْعَالَمِينَ‪.‬‬ ‫وَمَدَا آخر مَا‬ ‫( المدخل إلى المذهب الإباضي إسسسم‬ ‫‏‪٣٣٨‬‬ ‫كِتَابْ الثور‬ ‫‏‪ْ ١‬عَزري‪.‬‬ ‫عَبُر النه ‏‪ ١‬أصم‬ ‫حمد غُثْمَانَ هبن ا ب‬ ‫سَبَب تايبيه‪ 77:‬صَاحِبمَتهُ وع‪ :‬في اليإنبراهيم بن محمد السعال التوم‬ ‫السَعَاليَ‪ ،‬لَمًا‬ ‫ه أن وا لق كابا في الْعَقَيدَةة لولده أحمد بن إبراهيم ببن سحم‬ ‫م مُتَعَلَمَا محبا لملك أجابة الولف عَلى طلبه وَسُوَالهِ وَقَاءا يق الحرة‬ ‫وَالصَحْبَةٍ‪.‬‬ ‫وَقَذ جَاءَ في مُقَدَمَةالمؤلف للكتاب‪ :‬الحنذ يله الكَوّل الي لم يل قبل كر‬ ‫هيي والآخر الذي لا يَرَال بعد كل عَيْء والعالم بل ني‪ .‬والحايق لك‬ ‫شي والقادر عل كل سَيء والمايك لق مي وَالُْخمِي لعددكل مَيء لإ‬ ‫‪2‬بَائْك لا اداء‬‫حدود كالْمَحُدُودَات‪ ،‬ولا كيفية كاأْشكيَفِتَات‪ ،‬قَنَفسُهدَاتَههه و انه ث‬ ‫كالْكَدَوات‪ ،‬ولا تفس كأني الْمَنوسَاتِ‪ 6‬ليس كمئله مي في الَزوضلافي‬ ‫السََمَاوَاتِ‪.‬‬ ‫وَأَهَذأن لا إله إل الله وَحْدَهُ لا شريك لذ وَأَشْهَد أن حمدا عَبْده ورو‬ ‫أرسله بالحق تَضِيراونذيرا نامت إل الله بإذنهوَسرَاجًا مُنِيرًاء صَق اللة عَلَيْه‬ ‫ول آله وأضحَايه َسَلَم تسليما‬ ‫في التَؤجيد‪ ،‬وهكدا ر‪ 3‬تب الكتاب‬ ‫وَانتَقَلَ بَعَدَ االلممُُققََددَُمَةٍ إلى البا‪:‬‬ ‫عل أبواب‪.‬‬ ‫} ‪ ,‬‏‪} _+:٢‬‬ ‫ورإلناز بجن التضابر ))ت‬ ‫مَعَالمُ الين‬ ‫معالم الين هُوَ من تأليف العلامة عبد العزيز بن الحاج إبراهيم‬ ‫لتميز الْمْضعَم الْيَسْجذعَ‪.‬‬ ‫ومو كتاب يختل المصدرية عند أهل التذهب في علم الكلام والعقيدة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫عرقة الفرق الإسلامية وَالديَاتاتِ‪.‬‬ ‫فذ رتبه الموف عى مَعَالم‘ وَقَسَم الْمَعَالم إلى مَرَاصِة وقس المراصد‬ ‫إل مَقَاصِد‪.‬‬ ‫وَجَاء في مُقَدَمَة الولف للكتاب بغد المَتاء عل الله عَرَوَجَل وََل تبيه‬ ‫فه رلى أضحايه الكرام وذكر أَهَمَيَةٍ النتانِ من سائر الحيوان قال‪:‬‬ ‫إنتا يمْتَاؤ يما أغمي من القوة التَظقِيَة وَيما يتبعها من القفل واللوم‬ ‫الضرورة قَإدَن كماله يتَعَقل الْمَعْولات" واكتساب الْمَجْهولات"‪.‬‬ ‫ث عَرَّجَ إلى مَذج عِلْم الكلام قائلا‪" :‬هما ون زت العلوم وَأغلَامما‬ ‫تارا وأنقَعَهَا وأجُداها يِمَاراء وأجدَاهَا بعقد الهمة لماء إلقاء القَراشِرعَليَْا‬ ‫نقاب النفير فِيهَاء وَصَرف الرمان لَِيهَاك عِلمْ الكلام المُتَكملْ بلانت‬ ‫الصانع وَتنزيهه عن مُمَابَهَة الأجسام"‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ومهُيقَ‬ ‫دمَة ه ويلَة؛ لأَنَ المول الممينيَ لديه قو [ أسلوب وَجَودَة سَبْك‬ ‫للكلام‬ ‫وَاشْتُهر بتأليف المُتُونِ دَاتِ لوتارات ا‏‪١‬لْقَويَةاٍلمُخْتَصَرَة الجامعة‬ ‫ِلْمَعَاني الكثيرة‬ ‫الإسلامية‪ :‬وليكن هدا‬ ‫رق‬ ‫ل دكر‬‫اأن‬ ‫َحَتَم كتابه المهم القول بغد‬ ‫آخر مَا قَصَذتا ججَممععَهه منئ م‬ ‫عالم الدين ف هَدَا المختصر والله المود‬ ‫صاب‪ .‬ل اللة عَق سَيتا مححمرد وق آلهوَصَحيه وَسَكَمَ تسليما كثيرا‬ ‫الة عَمًا يَصِمُوتَ‪ ،‬وَسَلَام عَق الْمْرْسَلِينَءوالحمد يله ر‬ ‫سُبْحَانَ رَبَكَ رَب‬ ‫"‪7‬‬ ‫نفازج بن الضاير ‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫أنار العقول‬ ‫شا‬‫م ‪-‬‬‫‪_-‬‬ ‫مشارق‬ ‫كتاب مَقمارق أنوار الغول ألمه المام العلامة وز الذين عبد الله بن‬ ‫سمنهالسلوي ومو مزح لمنظومةنوار المثول الني تتكون يئنلاثمائة‬ ‫أنواررالْعُقول"‬ ‫حا حوحْتَص۔َررا سَمَاهُ ا"رءب ‏‪٥‬هج۔ة‬ ‫‪ 7‬وَتَرَحَهَا ش‬ ‫َريَدْكتًَاا رجا‬ ‫وَتَمَانِ‪7‬يَةَ ح > ۔‬ ‫ث دشرَحَهَا مَرحوًَااسِعا سَمَا "مَقَارق انوارارلْعُقُول'‪ ،‬وَقَذ قر الولف من‬ ‫ه وَظيعَ عتََققَقَةٍ السلطان حمودبن محمدبن سَعِيد سُلْظانِ‬ ‫تأليفه سنة ‏‪٣٢‬‬ ‫زنجبار‪.‬‬ ‫الطبعه المانية يتضجيج وَتَعُليق منسَمَاحَة الميج أحمد بن حته‬ ‫البلع الُْفتي الْعَام للسَلْطتَةٍ سَنَةَ ‪١٣٩٨‬ه‪-‬‏ ‪١٩٧٨‬م‪.‬‏‬ ‫لن‬ ‫ين عَمل الميج اللبيع في الكتاب أنه حدف مسألة‪.‬‬ ‫ني أى المؤلف يَذفمَاء وهي في ولاية الحمِيقة ويرا ة الحقيقة بغة‬ ‫ارث عَلَيْهِ عاصقة منالانيقادأ والكلاُ ‪ .‬هو "أما ما وي عَن‬ ‫عندك َقِيا قاكثنني‬ ‫خ الضالين أنه قَالَ مما حاصلة‪ :‬الله إن كن‬ ‫لاءوفيج المحفوظ قاع‬ ‫اكمي‬ ‫كنتكنبتتني في جملة ال‬ ‫سميداء قَمَعْتاُ‪ :‬إ‬ ‫اسبي مينهُتاليك واكئبني في جملة السعداء"‪.‬‬ ‫م[ المدخل إلى المذهب الإباضي إسسه‬ ‫‏‪٣٤٢‬‬ ‫وَمَدَا لا ييتافي مَعْلُومَه تَعَال؛ لأنه تعال يثبت في اللوح أشياء إظلائاء‬ ‫‪0‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫َ‬ ‫‪٤‬‬ ‫فلانا متش ونميَعِقلمهَأانوته قابتة إذا‬ ‫وهمي في عليه شقتت بأ ت‬ ‫آنا‬ ‫آ‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫ّ‬ ‫‪77‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫سَيَظلبُهَا منف فَهَدَا وَل في‬ ‫س۔َي۔َظهَلْبْهَا‬ ‫أيوه‬ ‫متَلاه وَمُوَ يَعْلَمُ‬ ‫ل تطلب منه السَعَادَة‬ ‫الحقيقة يلم النه منهدَليكَ‪ 6‬يَمُخُو النه مَا يَتَاءُ وفي‪ .‬وَعِئْدَُ عِلْمُ الكتاب‪.‬‬ ‫قن قيل‪ :‬ما الكم في إثباته مُظلَمَا في اللَؤج وَهُوَ في علمه تَعَال مُقَييََهدُُ؟‬ ‫فتا‪ :‬يتَمَل أن تكون الحكمة في ابتلاء الْنلائيكَة؛ لأَتَهُمْ إدا وَجَدُوا فى‬ ‫الج مَتَلا مَكُتوبا إِقَ لانا سَعِيدً أو شق عَلى الإظلاق‪ ،‬دث مرأوا بغد دَلكً‬ ‫أنه سَعِيدُ؛ قفيهمن الابيلَاء مما يخقى‪ .‬يختل بَيَانْ الحكمة أن تكون‬ ‫الكمَة عَمْرَ دَلِكَ‪ ،‬ولا يَلْرَمُتا الحَاطة يحكيه تَعَالَ" بل ولا الاتلاغ عَلّ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫بعضها‪" ‎‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫وكان الْمُوَلف قذ سل عَئهَاك قأجَابَ‪" :‬هذه الْمَسْألَلةه ي عَايةٍ الإشكال‬ ‫وه التي أَؤقَث حبك في مسألة اللزج الْمَحفوظ من المشارق‪ .‬لا أبقى اللة‬ ‫أها ؤكر({"‪.‬‬ ‫جاء في مُقَدَمَة الملف للكتاب ما تلى ‪ :‬أما بعد تل لين‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫صول‬ ‫‪6‬‬ ‫بْددةا لصَرِير‪ : :‬إ‬ ‫بالتَفصير } الاجي ممنة‪ ,‬الل ءه الْعَؤْنَ وَالتَيسِيرَ‪ ،‬ععَب‬ ‫‏‪.١٨١‬‬ ‫‏‪ .٦‬ص‬ ‫ج‬ ‫الجوابات‘‬ ‫‪9‬‬ ‫} ‏‪, : ٣‬‬ ‫نفازجج ين القضاير ))‬ ‫لياتات أغنى العوم قَذراء وأستاهما قخراء وأمده اياما أصعبها ينهاجا‬ ‫يتب صَزف عَتانِ الهمة َِيهَاء وَإلقَاُ القرار عَلَْهاء والاشغال بها عن‬ ‫بيا وقأدجْرَى الْمَتَانْ عَق لساني َنظلوممَمةنطوية في ذيك الْقَنَ عل أجل‬ ‫لمعاني سَايكمة طرييققاَةةلوطء وَقذ كنث ألفت عَلَيْها مَزحامُطابمَا لشتى‬ ‫خالقك مُوَضَحًا يشكلها وَمُقَسّرا لإجتمالهك قست في الخاطر أن أعلق عَلنها‬ ‫ا حره يخرج ين يتاريها الد الْمكُئوَهونشر بغض ما انظوث عله‬ ‫منسائر الْْتُون‪ ،‬وََمَيَْهُ يمَقمارق أنوار العوله واللاةلسول أن يَتَلَمَا؛‬ ‫‪-‬‬ ‫وهو حَسشبي ون معم الوكيل‪.‬‬ ‫‪-‬سر لتا الس‪.‬‬ ‫هيي‬ ‫وأن‬ ‫بالقبول‬ ‫) المدخل إلى المذهب الإباضي ‪77‬‬ ‫‪٣٤٤‬‬ ‫؟‪2 .‬‬ ‫م‬ ‫ه ۔۔‬ ‫ح‪2‬ح‪27‬ححححححححححح‪2‬ح‪777‬حححححححححح‪ | 77‬ن ‏‪ ٢4‬ح‬ ‫‪2222‬ح‪22‬‬ ‫ور من مَصَاد ر اصول الق‬ ‫ممن ممصادر أصول الفقه‬ ‫ا[لمدخل إلى المذهب الإباضي_]سسسس‬ ‫‏‪٣٤٦‬‬ ‫الجامع لابن بركة‬ ‫كِتابُ الجامع للإمام أي محمد عَبْد الله نن محمد بن بركة السلي‬ ‫ويش هوي جمله كتاب ففي دلال وَلَسِنَ مَُلَمهُ جَعَل أول ف‬ ‫أصول الفقه‪.‬‬ ‫وَصَارَ ديك الأول من الكتاب مَرِْعًا مُهمافي علم أصول الفقه وَمَضْدَرا‬ ‫مهنا من ممصادر المذهب في هدا الْقَنَ‪ ،‬وَصَارَ عَلَيْهِ اغيماذ الأصوليين‬ ‫ع‬ ‫هے‬ ‫باغتتارو أول ما كي في هَدا المك قال في أولي الكتاب‪ :‬قع تبدا بذكر‬ ‫اخبار المروية عَن التي صَق اللة عَلَيهِ وَسَلَمَ التي تَتَعَلَقى يها أحكام‬ ‫‪1‬‬ ‫القرية وإن كان الفُقهَاءُ قد الما في تأويلهَاك وَتتَارَوا في صِحَّة الضم‬ ‫بما أما قواعد الفه وأول دين القَريعَة لحاجة القمه إل دي وَِلَة‬ ‫اسيغتائه عن النظر فيه والاغيتار في مَعَاِيه‪ 6‬فالواجب عليه يا أراد عل‬ ‫الفقه أن يَتَعَرَ أصول الفقه وَأمَهَاتِه‪ ،‬لكون بتاؤُ عَق أصولي صَحِيحَة‪.‬‬ ‫ُِ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫>ُ‬ ‫۔۔ ے‬ ‫‪٥‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫لتجعل كل حم في مَؤضِيدء وَيْرِية عَلى ستَيه وَيَسقَدلَ على مَغْرقة دَلكً‬ ‫\‬ ‫بالدلالة الصَجيحَةء وَالاخْتيَاجَات الواضحة وأن لا يسمي اللة دليلا‬ ‫\‬ ‫والدليل عِلَة ؤ وَا جَة عله وَلِيُقَرَّقَ بَيْنَ مَعاني ذَلِكَ لِيَعْلَمَ افتراق حكم‬ ‫المقر وَاتقَاق الْمُتفةي‪ .‬لأق رأيت الْعَوَامً ين مُتقَقَجي أضحايتا زيما دَمبَ‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫وررمن تصادر أصُول !‬ ‫عَلَيْهمْ كير من مغرقة مما دكمزتا‪ ،‬وَتَكَلَمَ عِنْد ‪ .‬وحاجة الصوم‬ ‫بما ينكره الحوَاصً منوهأهمل لتغيقة بهدلك؛ لأنهم بما وَصَفُوا النفقة في‬ ‫عَير موضعها وَنَقَلوا الْجًّة عل عَيْر ححُجنماء وانتفتأيغافي عيبرر أماكنها‪.‬‬ ‫اع اته منن حَيْثُ الأي في عِلْم ‪ ,‬الفقه يعتَتَرالاماماًأبموحمد بن‬ ‫هو‬ ‫‪22‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫كة في الْقَزنِ الرابع الجري هو أَوَلَ مَنْ ألف فيه من الإباضِيّة‬ ‫كاضطِلَاحَات وَقَوَاعِد أما العلم تفسُة تَقَذ كان معلوما لِلصَحَابة وَمَن جَا‬ ‫دهم كما يول المام اوزلةين السالم‪ :‬عم وعلى طريقة داش از‬ ‫ن الصَحَابَةبةٍ والتامين قذ جَرَى جل سَلفتا من أهل عمان ئَتَرَاهُم تحكمون‬ ‫الخاص في تموضع الخضوص‪ 3‬ويالقام ني موضيع الثوم بالظل فى تؤتيع‬ ‫زوا ففسز‬ ‫الإضلا وَيالْمُقَيَ في موضع التَفييد‪ ،‬وَمَكَدا من عَيْر أن‬ ‫المارات التي اضطلع عَليها أل القن‪ .‬وربما ذكرها بعضهم كابيبركة‪.‬‬ ‫ا[لمدخل إلى المذهب الإباضي إس‬ ‫‏‪٣٤٨‬‬ ‫الْعَذْلل والن نتْصَاف‬ ‫القن نادر لهنري‪` .‬‬ ‫[ صول فقه الاختلاف من‬ ‫وَيقَكُونْ كتاب العذل والإنصاف في مَعغْرقَة‬ ‫‪٥‬‬ ‫وه‪‎‬‬ ‫جرعء يني ‪.‬‬ ‫الْمَذْمَب‬ ‫في أ‬ ‫وهو وَ إل جايب گؤنه في اصول الالفقه بل مم نن أهم مَرَاجعه ق‬ ‫الإباضي فإينهجمع غلوما كثيرة وليس بتجي يظلا اشم "كر أصول‬ ‫الفقه" عل محتواه‪.‬‬ ‫غرف دلك مَن تَتَعَهُ ححََييْثتُ اشتماله عَق علوم ‪ 1‬ةة وكلا مية وَفِقَهيَّة‬ ‫ة‬‫ي‪-‬‬‫فقه ‪2‬‬‫‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫وَقوَاعمد‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫وَجَاءَ مفُق مَُدقًَدَمَةة الكتاب‪ : :‬أما مَعُرقَة الفقه واصوله قاَِتَهَا عَمْر مَضبُوطظة‬ ‫لكثرة الاختلاف في فُصُولهَا‪ ،‬وَقِلة الاتفاق عَل أصولها وكثرةالتتازع في‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫ححصُولها؛ ِأَتَهَا بُنث عَل تارت وَإِمَارَاتِ وَعَلَاممَات‪ ،‬وَالْقَرْق بَيْتَهَا وَبَْنَ‬ ‫الليل أنها لتدل عِندها وَتَسْتَيل بهك وَبَرَاهِيئها مَفصُورة عَقى تويا‬ ‫ياس وَلم تكن بَرَاهِيئُها عَقليَاتِمُظردَاتٍ مُنعَكِسَات" عَيْرَ مَفظوع‬ ‫بقا ولا مُتَقتي عَلَيهاك لذيك أرذتا أن نير إلى الريقة الزنى منها‬ ‫ونست‏‪٥20‬عم هل ال؟ج ۔وإ‪١‬ا۔‏ر و۔َےن‪١َ٥‬۔ظ‏رَح ۔َ الشةوا‪,‬ذ‪ ،‬و‪.‬هنشل‪,‬ك م۔سهل؟كحراعحقهصداء‪,‬إ بَِهم[نَ ا‏‪٥٩‬لوغهلو والئَة سير‬ ‫‪2٤‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫ليفربَ الْمَأحَدُ عَق الْمُفتصِي‪ ،‬وَتَهُون الْمَمَقة عل المجتهد‪.‬‬ ‫‪ -‬المدخل إلى المذهب الإباضي إس‬ ‫‪77‬‬ ‫شَزح تنتصر الْعَذل والإنصاف‬ ‫‪-‬‬ ‫كتاب العذل والإنصاف تَقَدَم ذكره وَقَذ قام بذر الين‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حمد بن سميد المَمَاخ باختصاريء مُبَيئَا السبب الي دَعَاه‬ ‫ته‬ ‫قوله‪ :‬قلما كاتث مغرقة أحكام اللهتعال سَبَب السعادة الأبية فى الحستى‬ ‫فتا لَيْهَا ديئا وَذيَاك مَعَ أتَهَا لتاكاد فروعها تَتَتاهى‪ ،‬نيظطث‪,‬‬ ‫فييةة وَعِلَ تفصيلية طلتَيَةٍ لتشتنبظ منها الحاجَة مَوْدضُصُولا بِممُُقَدً‬ ‫ه ۔ ه تو‬ ‫َرْجعُون ليها عند الاختلاف" قَسَبَوها أصول الفقه‪.‬‬ ‫وكان كِتَابُ العذل الْمَنْسُوب ال الإمام الحافظ أبي يعقوب يُوشق بن‬ ‫إِنراهياعلوازجلاي أكمل مَا صَنَّق أضحَابُتا ِيه‪ ،‬لَكِئَه صَعْب المرام يكثرة‬ ‫الكلام‪ .‬استَعَثْتت بالل به ف اختصاره مَم مع قَوَائِدَ من غيره‪.‬‬ ‫قمام تزج الْمُختصَرفي كِتاب سَمَاهُ "ر قز شخْتَصَرالْعَذل والإنصاف"‪.‬‬ ‫وَصَارَ هَدَا الشرح‪ 7‬جعًا مُهمًا ممن مراجع عِلْم أصول الفق هه في الْمَذْهب‪.‬‬ ‫اد الرئيسة التي اغتَمَد عَلَيْهَا الامام وز الدين المالي‬ ‫وَهُوَ من‬ ‫في كتابه "لعة القير" حَيْث قَالَ في ختامه‪ :‬وَقذ أحَذت عَالبة من ‪ ...‬من‬ ‫شَزج التذر الماجي‪.‬‬ ‫هووَلِلممام نورالدين عَبْد الله يب‪-‬ن حمي يد اسال‪ .‬وهومن أَجَل كثب أصول‬ ‫النفي وَهُوَ الْكِتَابُ الوحيد في عل أصول الفه الزي يطرح هَدااال‬ ‫الريف من خلال رؤية ستة مَدَابَڵ هن‪ :‬المذاب الأََعَلُ والذ‬ ‫لايش وَالَْذْهَبُ الرَنديُ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫لا رجُو ة كتمير ‏‪١‬السول ِلْمُوَلف دتَفسِه تقفي ألف‬ ‫وَهُوَ ش‬ ‫غال‬ ‫سى مزحه عليها "طلعة الضير" ويتكون ين جُزةنن في لدن‬ ‫وِء۔ ه‬ ‫ا الْمُوَلَف فمُيقَدّمَة كتابه‪ :‬قَهَذِه مَنظومَجةَليلة القذر عَظِيمَة الحظر‬ ‫لمأول الفيء مَنَ يها عَلحَ ري عَرَوجَل سَتَيثها"تمانسزلأصول وئذ‬ ‫غذث في َزجما ع وَجد يروق الالتلر وخينواين مُوشّحالمقان أنانهه‬ ‫وميتا قالب نيكاتهَاءآخدًا ينظزق المروج أَْسَطهك ومن سارتوشتت‬ ‫وأضبَطهَاك وَلَئنْ ممََنَ الله عَ إتمامه ه ع هدا الجئيں سميت‬ ‫بظلْعَةالقيء والنة سُبْحَاته وَتَعَالَ المأمول أن يَتَلَمَاه سسا أغتال الشال‪:‬‬ ‫القبول‪.‬‬ ‫مذ أؤصح الْقاية من تأليفه يقوله‪ :‬لحن لما كان ذلاكلذكاء القوي‪.‬‬ ‫زالظتة الْوَاقدَة الدانتوصلوا ‪ -‬يغانيلقدمين ‪-‬بهما ل وضع الأشياء في‬ ‫‪4‬‬ ‫} المدخل إلى المذهب ا لإباضي سس‬ ‫‏‪٣٥٢‬‬ ‫ماضيها مغْدُومَين في أهلي رمايتاه تَعَدَرَ عَلنْهم الول ى استنباط الأخكام‬ ‫من أيها إلا بغد مغرقة اضطلاحَات الْقَنّ وَمُمَارَمَةٍ قواعده وَصَبْط عِلَله‬ ‫وقواعده إجمال وَتفصِيلاء وذ رغب عن دلك كني من أهل رَمايتا مجله با‬ ‫فيه من التحقيق" وَسُعُوبة مَا فيه من التَذقِيقء قَقُْصَارى مُتَفقِهم حفظ أفول‬ ‫القاه واية تامة حيهم رواية ما قالة المهاء لا ييذزوت عت الأقوال من‬ ‫سَمينهَاك وَلا حَفِيقَهَا ين رَزينهَاك ذ حُيسوا في التقليد المضيق عن تَصَاء‬ ‫لتَحُِي‪ ،‬وليهم لما وقعوا هتالكَ عَرَفوا مَنَْتهُْ يدَليك‪ 6‬ول يع أحَدهم‬ ‫مَغزلَة ائن عَبايں ويقول‪ :‬مَلْمُوا أيها التاء قرنا يله وإنا إليه رَاجعُونَ‪ 6‬دَهَبَ‬ ‫الم أوه وبت الجل وتوه‪.‬‬ ‫عَق أنَ المول اغتبَرَمُوَلََه هدا من الشزوج المُتَوَّطظة لعلم أصول الفقه‬ ‫ك أل ن يكون عَل طريقة أق وَأَكُمَلَ‪ ،‬قَقَذ قَالَ فى حَاتمَة الكتاب‪:‬‬ ‫ومذ كمنث أضع أن يكون هدا المزح عل طريقة أغ وأكمل وأزق وأمر‪.‬‬ ‫ن يَد الأيام حَالَت بيني وَبَيْنَ مما أريدك جثث به مَعَ تَرَاذف المصائب‬ ‫‏‪١‬‬ ‫م‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٫‬؛‪ ١‬‏‪2٤‬‬ ‫۔ه‬ ‫ه‬ ‫وَتَكَائي الشعال‪ .‬وإلى الله أقَوَض أمري" وَمُوَ سُبحَاتة الْعَلِيمُ يري وَجَهْري‪.‬‬ ‫‪72222272‬‬ ‫‏‪٢ - ٢ ٠‬‬ ‫‪777777‬‬ ‫‪777‬‬ ‫‪77777‬‬ ‫‪77 77‬‬‫‪7 7 22‬‬ ‫‪7 2 77‬‬ ‫‪7 77‬‬ ‫‪7‬ح ح ‪7‬‬ ‫‪ 77727‬ح جح‬ ‫من ‏‪١‬أ مَصَا در الذ ً ‪4 / :‬‬ ‫تت‬ ‫مِنَ ‏‪ ١‬لْمَصَا د ر ‏‪١‬لفي‬ ‫الْمْدَوَتَة‬ ‫‪ 5‬ك‬ ‫_‬ ‫وهي من تأليف العلامة أبي غانم بذر بن غانم الرماية ومو من‬ ‫تلاميذ عَدد من تلامِدَة ة المام الكبير ابي عُبَيدَة م لم بن ‏‪ ٢‬كريمة‬ ‫ا وتاب الْمُدَوَنَةٍ يُعْتَبرُ مانلمصادر الْفِفهيَة الأو في الْمَذْهب‪ 6‬وَقَذ‬ ‫ماي كونه كتان وايل ع رز اێات حَديزَة‬ ‫تدقدَمكأنمزا أ‬ ‫مَزفُوعَة إلى التح صَق اللة عَلَْه وَسَلََ‪.‬‬ ‫وَقَذ رَرَى مَسَائِلَه الفقهية عَن سَبْعَةٍ متنلاميذ ي عُبَيْدَة إِصَائَة إل‬ ‫نه الله ن عاد اليضري تيب نانلتنزوب الزي وأي نين تخثر‬ ‫بن الجيل الْشْرَثِي‪ ،‬مجموع من رى عَنهُ عَقرَة‬ ‫بَيْد أت دكر في صَذر كتابه سَبْعَة يقوله‪ :‬سالت لربي وأبا لنهاجروأت‬ ‫الْمُوَرّج وأبا سَِيد عَبْد الله ن عَبْدد المرير وأنا عََانَ مخلد ابلنْعْمَرَّد وأبا‬ ‫أيوب ََاَ ن منشور مِنهُم منسأل مُقَاقهَه وينهممن أخبرني مَن‬ ‫) المدخل إلى المذهب ‏‪ ١‬إباضي إمسسس‬ ‫‏‪٣٥٤‬‬ ‫على أنَ المُدَوَنة تشبه في تأليفها الموسوعات الْفِفْهيَةكتجي وإن ل‬ ‫ِهَدَا‬ ‫قم‬ ‫۔ ‏‪ ٥‬و ه }‬ ‫رَوَاعما‬ ‫أبا تَانم‬ ‫‪:‬‬ ‫إ‬ ‫الْمَذكوزو ن‬ ‫و و‬ ‫وا‬ ‫ُننْهَا‬ ‫ر‬ ‫الأسلوب التأليف تشبه الْمَوْمُوعَات‪.‬‬ ‫وكاتث قد انتَتَرث لدى إِبَاضِيَبةلاد المغرب" قَلِدَلِكَ كان اغمَاد الفقه‬ ‫ة ‪ .‬۔ مكتب‬ ‫ن >‬ ‫موهنذ‪4 4‬ه‬ ‫تال‬ ‫لانيمار نسَخِهَا‬ ‫نظر‬ ‫غليه‬‫ح‬ ‫الغر‬ ‫لاي‬ ‫و‪:‬قَذ سَمَاممَا أبو عقوب رف ‪:‬ثنن علمود‬ ‫ل‬ ‫وش‪ .‬ن‬ ‫الوارجلايع ب "العانيو"َبَعْضُْهُم يُسَمَيهَا ي "الْعَانميَة'‪.‬‬ ‫وَقَدانتقلت التسحَة الْعَمُروسِيَة إل الْقاهِرة؛ حَيْتُكاتث من مُكوتاتِ‬ ‫مَكُبَةٍالوقف الإباضي بحي الامُوسَّة بمنطقة السيدة زينب" والمَلاهِز أَتَهَا‬ ‫التي صَارث فِيما بعد من مُفَتَتَيَاتِ دار الكئب اليضريّة الْمَعْمُورة‬ ‫لغاهته‬ ‫كعاَنلَيْهَا بعض التَعْلِيقَاتِ أو الزيادات منجانب اي القيم ‪:‬بن‬ ‫التاو_) كما عَلَق عَلَيْهَا وَأَعَاد‬ ‫تاجدد أو تاصِر كما قال الدكتور عَمُرو‬ ‫‏"‪٣‬و}َسَمَاهما "الْمُْدَوَنَةالكبرى"‪.‬‬ ‫َرْتِيبَهَا فُظب الأية محمد بن وشف‬ ‫‏‪.١٣٦‬‬ ‫(`) دراسات عن الإباضية؛ ص‬ ‫‪22222‬‬ ‫ح‪2222727277 2227 22 2/2/222722222 2227272272 2222222222 27227222222‬‬ ‫تت من النَمَا در ‏‪ ١‬أ ‪4 َ : : 2‬‬ ‫المجامع لابن جَعفر‬ ‫كِتاب الجامع للامام الْعَلَامَةٍ الكيير آبي جابر محمدبن جَغْقر السَايَ‬ ‫الإزكويَ‪.‬‬ ‫وَصَارَت لكمتاب "الجابايج" شهرة عِلْميَة فايلأَومَاط العلمية الإبَاضِبًة‬ ‫حعتَىبَروا عنه بأنه "زآنالقر" لااة قةذره عِندَهُم‬ ‫مو أول كتاب فِقمِي متكامل في الفقه مَوْجُوه حَيْت ن الموات التي‬ ‫قبله عَبَتَت بهَا عوادي الدهر‪ ،‬قَأصُبَحَث أتَرًا بغد عَين‪.‬‬ ‫وكاتث عمْظوطائه تَتَكُرَن منتَلاث قطم‪} .‬الأول والتانية من الحجم‬ ‫َحَجْمُهَا أصغر‪.‬‬ ‫الكبير أما التا ‪:3‬‬ ‫وققام عَدَد من الْعُلَمَاءيزياداتٍ عَليْهكالئزج له گزيادات محمد بن‬ ‫روج الكِندي‪ ،‬وآي الحواري محمد بن الحواري الْمرَيٌ المروي" وأبي محمد‬ ‫َبْدٍ الله ‪ 7‬ححمد ن بركة ا بهلوي‪ .‬ق ويد محد ني سويد التاي‬ ‫بايع ئن ج‪َ.‬عَْرو‪ +‬لك عَمْرَ أنه مِن]َ اليي أن الجراء الخسة‬ ‫لكَخِيرة نقَدَثث وَلَم يبق إلا الجزآن الكول والتاني ومما الدان طبقا ‪ .‬قبل‬ ‫أحمر بهبنَ التظر في د‬ ‫الْعَلَامممَةة التلي‬ ‫كما ن‬ ‫والَقائةه‬ ‫وِرَارَة القرَاث‬ ‫سس‬ ‫سمعي المدخل إلى المذهب الإباضي‬ ‫‏‪٣٥٦‬‬ ‫الشَعْريٌ الفي وَالْعَقَِيَ جَعَل كيتات الجامع لائن جَغقر كالأضل لة‬ ‫‪-‬‬ ‫قَمُغْملم مَسَائله إن ل تن كنها مَأخُودَة منة‪.‬‬ ‫اَذلقَامسَيد العلامة الْمُهََان حَلْقَانَالبوسعيدي فتيهذيبه وترتيبه‬ ‫وَق‬ ‫ن أيدينا أم عَيرة؛‬ ‫تذريي إل أين وَصَلَ في تَهذيبه إياه هَْ هُوَ هَدَا الزي‬ ‫و‬ ‫ليه قال‪ :‬وَقَذ مَانَلل ده‪7‬له عَلَيْتَا بعد تَوْفِيَّتِه لَتا يتَمَامِهِ و تيسير أحكامه‪ .‬فَجَاءَ‬ ‫'تزيت الأتر في‬ ‫يَمُد الله حَسَنَ القمزتيب© مُهَدَبَا عَايَةالتهذيب ‪: ،‬‬ ‫تلْخِيصِص جامع الميج محمد بن جَعغْقر‪ .‬جَاءَ ذَليكَ في مُقَددًَّمَةٍ كتاب جامع ابن‬ ‫‪ّ. ٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫جعمر‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وَعَل الْعُمُوم؛فِكِتَابُ "الجامع" لان جَعْقَر يُعْتَبَر مَضدَرا مُهئًا جدا في‬ ‫الفقه اللإباضِيَ‪ .‬حَيْث كان الاعتماد عَلَيْهِ فقها عَبْرَالْعُضورمُنْذ تأليفه وَحَيَ‬ ‫الآن وإل مَا يَمماءُ اللة منالأزمان‪.‬‬ ‫‪,777‬‬ ‫}‪+ > \ 77777777777777777777777777277277722222‬‬ ‫مر الْمَصَاد را ‏‪3 َ ( : : ١‬‬ ‫ه‬ ‫جامع ابن بركة‬ ‫تَظرَفْتَا في ذكره في خور مَصَادر أصول الفقه ين هَدا الكتاب"باغتار‬ ‫مافيه ول مَن" ألف ف عِلم أصول الفقهه ف المذهب وَجَاء ألمه دلك في‬ ‫أول كِتابه "الجامع" من أوله إل صَفحَة ‏(‪.)١٩٩‬‬ ‫‪ 7‬كان الكتاب وَصَعَ فِقْهَا فتذكر هتا في المصادر الفقهية ولقد‬ ‫عُت تََممََدَ الإبَاضِيّة شَر ‪ْ:‬مًا وَعَرْببًا عَلَيْه قَيَكَاذ ل يلو كتاب من كب الفقه ف‬ ‫الْمَذْهمب مِننَ التل عَنه والاعتماد عَلَيه‪.‬‬ ‫وَلشهْرَتهإِبَاضِيًا يغرف ب "الكتاب" قَإدَا قيل في شَيْء من كثب الفقه‬ ‫الإبَاضِيَة‪ :‬ومن الكتاب؛ قَالْمُرَاد يدلك كتاب "جامع ابن بركة نكأئة ضار‬ ‫مبا لذ أوعزَلَمًا له كحَقِيقَةٍ عُرْفِيَّةٍ إِباضِيّة عُمَانيَة‪.‬‬ ‫وق في جزين في مجلدين‪ .‬وَمُوَاسْيذلا ف الفه حَيْتيَفرن المسألة‬ ‫بالليل مِنَ الكتاب أو الستة أو الإمتاع و الاَقَاِؤ وَيزبظ الروع‬ ‫بالأصول‪.‬‬ ‫وَهُوَ يق مَفحَرَة الْمَذهمب الإباضي فى الفقه بل هُوَسَفِيز الذهب فها‬ ‫إى أضحاب المداهب الأخرى" كلا تكون منهم لا القتاُ والإظراء عليه‬ ‫شن عبارته وجمال أسلوبهء وَبَلاعَة كلاي‪.‬‬ ‫المدخل إلى المذهب الإباضي إمسه‬ ‫م‬ ‫‏‪٣٥٨‬‬ ‫ر‬ ‫ومن كلامه الاع في هَدَا الكتابب الرائع الجديع قلة في إعجاز المر‬ ‫األعَايَة‬ ‫حَيْث قال‪ :‬إِنَ رَسُول الله صَق اللة ععََللََيهِ لم جَاءَ بهقَوْمًا كائوا هع‬ ‫في القصَاحَوةالم والبلاغة وَالمَعْرقَةٍ يأَجْتاس الكلام جَيّدهوَرَديئه‪. .‬‬ ‫آاعَهُم وأَسْلَاقَهُم وقبحأذيَاتهُمْ؛ وَضَعَ أخبارهم ومع أهل الحييَة وا‬ ‫واللا وَالعَصَييَةك تَقَرعَهُمْ بالعجز لن يأثوا بمثله‪ .‬وَمَكتهُم منت القخر‬ ‫والحث والاحتيال‪ .‬وَأَمْهَلَهُمُ المدة التّويةك وَأَعلَمَهُمْ أنَ في ليَانهم بيث‬ ‫لذي أق به في جنسه وَنَظمه ما يوجبب إِحُقَاقَهُمْ وَإِئْطَالُ حَاتما له من‬ ‫لاء قَبَدَلوا ي اِظقاءِ وره وَدَحض حُجَيه أَمُوَالَهمْ وآبَاءَهُم وَأَتَاهمْ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وأنفسهم ولم يُعَارضوا ما اختج به عَلَليْوهم من كتاب رَيه يأَِجُورة وَلا‬ ‫قصيدة ولا حُطبَة ولا رمَالَةِ‪٬‬‏ قَصَعَيهَدا أنهم لوقَدَروا عَق دَلكَ مَتاركو إل‬ ‫امتلك كثب الفقه الإباضي بأقوال الإمام العلم العلامة أبي سعيد‬ ‫حتر بن سَعِيد التَاعِي الكد‪.‬‬ ‫وَتَكًاذ لا خلو باب من أبواب الفقه الإباضي من قول له أؤ جَواب"‬ ‫وَيَذُلتا دَلكَ عَق كثرة السَائْلِين لة وَالْمُقَتدِينَ علمه من تلاميذه‪.‬‬ ‫وَقَذ تَقَرَقَتْ إِجَابَائه وأقواله وَتَتاوا‪ :‬فى بُظون الكتب وَتَتَاقلَهَا الماء‪.‬‬ ‫وذ قام العَلامةُ المور سرحان ن سميد الزكري صَاحب كتاب‬ ‫"كشف العمة" يجمع تلك الجواباتِ وَالْقَتَاَى والأقوال في كتاب سَما‪:‬‬ ‫الجايغ المفيد من أخكام أبي سميد‪.‬‬ ‫أما تخريجَائة قكاتث عل كمتاب "الإشراف عَق مذاهب أهل اليلم' لائن‬ ‫النذر التَئْسَابُوريٍ السافوة الْمُتَوقَ ستة ‏‪٣١١٧‬‬ ‫قد قام المام آبو سويد بتخريج أقوال على مسائل كتاب "الإشراف"‬ ‫‏‪ ٥‬حى‬ ‫س‬ ‫وَصَارَث تلك التخرياث والا في التذقب الإباضي" عَمرَ أن كتاب‬ ‫‪4‬‬ ‫اربعة اجراء‪.‬‬ ‫[ المدخل إلى المذهب الإباضي إسمصسس‬ ‫‏‪٣٦ .‬‬ ‫يمتاز بالمرونة و‏‪١‬التَوؤييع عل التايں‪،‬‬ ‫قاأن فقها رتم ال سعيد ي الكد‬ ‫يزيل ذلك قولة‪ :‬من تَمَجًع يلم كمن تَوَرَع يلم‪.‬‬ ‫مِنَ الصَوَابط الْفِقَهيَةٍ‪.‬‬ ‫عِبَارتهُ هذه‬ ‫وَصَارَتٌ‬ ‫‪27777‬‬ ‫‪:, \ \22277777777777727777777777777777777777777‬‬ ‫هت مر الصادر الفقهية‬ ‫غُْتَصَرُ ا حصال‬ ‫هووللامام رب السيف وَالْقَلَم الْعَلَامَة الأريب الفار ِبرَاهِيمَ ببن قيس ن‬ ‫سُلَْمَانَ الْهَمُدَاذ الخ{ ى اليَمَفَ‪.‬‬ ‫‪٦‬؛‪٠‬؛‪‎‬‬ ‫وَكِتَاب"ُمختصر الخصال" حَار عل شهر‪:‬ة كيرة واواسعةفى النجيط اله‬ ‫‪ ٠‬‏‪ ٠‬ج‬ ‫الِباضِي‪ ،‬واغتتى به الْعُلَمَاءُ تَضمًا وَتَعْلِيقًاك وكثرث نُسَخُه وكتثرايخو؛؛ ل‬ ‫متا ؤ أوب بديع لم نتفه إلتستابؤ َنمْن ة نيه كماأتايننز ة‬ ‫أذفوال مابقمه‬ ‫للملف ع‬ ‫فى المذهب‪ .‬عرفت كذلك عالية اليه! ‪: .‬‬ ‫ے‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ٠‬۔‬ ‫بن سُلَيْمَانَ‪ ،‬قد دَكمرلة أفْوَالا عِدَة في كتابه هدا‪.‬‬ ‫السَبَبَ من تأليفه ف المُقَدَمَةٍ حَيْت قال‪ :‬قَقَد دعاني إل تضنيف‬ ‫وَقَذ‬ ‫مدا الكتاب حَشيَة انما أصُو لباضِيّةٍ للة انتِمَاره‬ ‫وَتَقيِيدهَا في الاشطار‬ ‫وَقَالَ ف مَنْهجه للكتابه‪ : :‬وَقَذُ تَتلرْت ف بعض تَصَانِيف أغر مَذْهَينَا‘ قَإِدَا‬ ‫هعُوَِلْم منشور ولا ودي المسألة إلمائ مئُئىى واداء عَْرْمَايل لأصول العلم‬ ‫فرقى التقني جميع الكب‪ .‬قَجَعَلث كتابي احرازه وله‬ ‫‪ 9‬المدخل إلى المذهب ا لإباضي إست‬ ‫‏‪٣٦٢‬‬ ‫واباه وَجَعَلْث كل تاب منه خصال لِيَسْهْلَ عَق الْمتَعَنّم حفظه ويفر إليه‬ ‫قَهْمُهُ وَيَزيد العالم تَبَاممة في قليه‪ 6‬وَتَقوية في علمه وَبَصِيرَة في دينه‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫على أنه صَدَر كتابه بديبَاجَة قبل المُقَدَمَة قال فيها‪ :‬أما بَعد؛ تمن لمن‬ ‫‪4‬‬ ‫صرت همه عن تأليف الشريعة فى الدين‪َ ،‬عَجَر فهمة عَن إيصّاج منهج‬ ‫مؤمنين" وَكسْلث جَوَارحه عن تفيبد آقار للميت" وَلَيْس يمُلحق اسم‬ ‫المبتدع لمن تور الئة قلبه بالحكمة أصح المنهاج‪ .‬وَتَوَى في طلب الْقَضل‬ ‫عَزْمهُ فأقام الاعوجاج" وَتسمظ في أغمال اليز جَوَارحَه قَاوْقَدَ السراج وَحَق‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫عل من مَنَ اللة عليه بالتعم من إيان الحكمة أن يُوَدَيَ من حَق ادله ما افترض‬ ‫عليه بالهواء وليس المجد يُذرك يالئتىں ولا طلب الآخرة بالهواء ولن يغر‬ ‫من الوب لا اللة‪.‬‬ ‫ثم وَاصَلَ الْمُوَلّ هَذِه الديباجة بِتَصَائِح تُعْتَبر مِنْهَاجًا في الأخلاق‬ ‫وقام على ككتاب اختصر الضال" أمال عِلْميَة تمَتَلَث فيما يلي‪:‬‬ ‫‪ -‬تظم عُمَرَ بن سميد بن راد بن ورد الملوي ين بخر الرَمَز‬ ‫‪ -‬تعليقات‬ ‫من الميج حَييب ن سالم الْأَمُبُوسَعِيدِيٍ المروي‪.‬‬ ‫‪ -‬تم الإمام والتين السالمي (مدارمج الكمال تظم نختَصَرالحصَال) من‬ ‫ر الرَجَزٍ‬ ‫ص‬ ‫ه‬ ‫‪٥0‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7777‬‬ ‫‏‪٢-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫عدم‬ ‫‪4‬‬ ‫المَصَا در ا م ‪4 2‬‬ ‫مت‬ ‫ه‬ ‫الضَّاءُ‬ ‫كِتابُ الصَيَاءِ هو للعلامة الموسوعي أبي المنذر سَلمَة بن مُسلم بن‬ ‫ِبرَاهِيمَ االْعَوْي لصَحَاري الازدي‪.‬‬ ‫وَهُوَ صاحب كيتاب الأَناب في اأ ناب والتاريخ وكتاب الإبانة فى‬ ‫‪4‬‬ ‫ُِ‬ ‫ع‬ ‫‏‪ ٥‬عه‬ ‫و‬ ‫وَكِتَابُ الضياءمَوْسُوعَة فقهي ومداهالمؤلف بأبواب وَمَسَائل ف علم‬ ‫الْعَقيدَةة وَِلْم أصول الفقه بالاشتذلال النقوي عل الضم الففْظِيَ‘ حَت‬ ‫لقط اللغو ية وَاشتقَاقَاتِهَا‬ ‫منكثرة إيراده‬ ‫تكاد تحْسَبُه كتابا ‪1‬‬ ‫زلايشهاد دكيلنام الْعَرَب شعرا غراء لدلك قَهو يحتوي عَل تَزوة لعرنةه‬ ‫جايب المروة الفية الكييرة‪.‬‬ ‫زلت من النفل عَنْهُُ‬ ‫وَهُوَ مِنَ المراجعم المهمة ف الْمَذْهَب‬ ‫وَقَذ بمن الْمُوَلف سبب تأليفه إِياُ حَيْتُ قال‪ :‬قَهَدا كما دعانيإل تأليفه‬ ‫اترالية واوي إيتارالةين‬ ‫وداني إل تصنيفه ما وَجَذئهُ ن‬ ‫ذاب المذهب وَمُتَحَمّليه‪ 6‬وَظلَاةلبيه وَمُنتجلِيه فرأيتالإشتاة عَن‬ ‫ُ‬ ‫السبيل إليه دَنبَا وَشُؤْمًاوءَدَمًا وَلؤْمًاء قَالفْئهُ‬ ‫إحَيَائِهِ مََاملْمَدُرَة عَلَيْثه د‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫سس‬ ‫عسي المدخل إلى المذهب الإباضي‬ ‫‏‪٣٦٤‬‬ ‫عَل صَغف مَغرقتي" وَتَفصِ تصِيرتيؤ وَكنّة لسَاني‪ ،‬وَقِلَةٍ بياني! ظالبا‬ ‫جرا ‪ +‬للعمل للقدم‪ .‬للدراسة لا لدراسة عر شع نلوم‬ ‫تَصنِيفاك لا مُبْتَدع لون تأليماء لحن لحي به تَفْسًَاكى أفرع إليه أناء‬ ‫وج إليه فيما أنتى ولكَسْتَضيَ يضِيَائه مُهْتَدِيًاء وأضع يما فيه مُقتَديَاء إذ‬ ‫النَمَككمُغْقَرضُغ وَالتَسَان ذعونون" والفم حَؤُونَ‪ ،‬ولك مَيء آق وآقة‬ ‫لم التَسْيَانُ‪.‬‬ ‫أكرم يما فيه ين علم ومن أدب‬ ‫هدا كِتَابُ ضِيَاءِ في القلوب أخي‬ ‫منالتى وَضِيَامن َلْمَة العطب‬ ‫سَمَيْئهُ بالصَيَاءِ إذ كان فيه هُدَى‬ ‫‏‪ ٩,‬سو‬ ‫۔‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ٥‬ع‬ ‫‏‪ ٩٥٩2‬و‬ ‫إذ۔‬ ‫د‬ ‫‪7‬‬ ‫ےے‬ ‫ه‬ ‫إ۔‬ ‫و‬ ‫>ے‪٩‬‏‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫> ‪2‬‬ ‫‏‪ ١‬لكثئب‬ ‫له وصنفتهُ من ‏‪ ١‬صدي‬ ‫حصصت بميي به حبا ومعرعه‬ ‫متي الهَوَى فَهَوَ من همي ومن اري‬ ‫حَصَصّث تَفيي يه حبا وَمَغْرقة‬ ‫مئه صَدقث وَكَقَرَالْمَرْءفي الكذب‬ ‫غيلَنَ ممذوالدنتَا يقَائِدَة‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫©‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫| د‬ ‫‪2222727272 7222222222 2 2222 2 2 2 22 2222222222 2222222222 2 22‬‬ ‫در ‏‪ ) ١‬مة ‪: 7‬‬ ‫ا‪7‬‬ ‫تت من‬ ‫ج‬ ‫كتابببيان الم‬ ‫مة الكبير الممهير آبي عَبْد اللهبن إبراهيم بنسيمان الكندي‬ ‫لتروي‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬م‬ ‫۔‪5‬‬ ‫رم ۔>ے و‬ ‫ويقع الْكِتَابُ في اثتئن وَسَبْمينَ جزاء وَهُوبق مَوسُوعَة علمية ها‬ ‫وَعَقِيدَة أصولا ف شهية وَهُوَمنَالكتب الْمَشْهُورَةفي المذهب رَاغتَمَد عَلَ‪:‬‬ ‫من جَاءَ بَعدَهُك وَكَانَ مل التَتَاء والتقدير منَ الجميع‪.‬‬ ‫قال‪ :‬ي الذي ركتة سماه "يمانالزع" القي أخمد نن عنادللهني‬ ‫مُوتى الكندي صَاحِب كتاب "الصنف" وإنما كتَبهَا ج صَناحِبهها الة‬ ‫منية رحمه الله وَرَضِيَ عَهك وَجَاء ان عَمَه صاحب كتاب "الصنف" قربة‬ ‫ونقه وأطلق عَلَيْه الاس المذكور‪.‬‬ ‫ا عوأقَممدمَة كتاب "بيان الزع" تدل ع دا القؤلء ققذ جا فيها‬ ‫‪٠ ١9 6‬‬ ‫فهداكِتَابُ صَتَقَهُ الم يخ أبو عَبْد امللهحمحمدد ببن براهيم ننسُلَيْمَانَ الكند‬ ‫السمدي القزوي‪ ،‬كرم اللة مَعُوَاهُ وَجَعَلَ جَنَة النعيم مَأوا‪:‬‬ ‫حَسُن في اليم تضيفه وزمر في الغي تأليه واق فى الكنب‬ ‫وَضقَهُُ وَجَاوَرَ كثرته جمعه يؤفُورة مَسَائله وَسُْهُولَة مَدَاخله واتَضَاج‬ ‫مے‬ ‫مے مے‬ ‫( المدخل إلى المذهب الإباضي_إسس‬ ‫‏‪٣٦٦‬‬ ‫مَتاجهء وَبَيَان مارجها وَوَثيق أصوله وأسبابه وكثرة فروعه أبوابه‬ ‫حوى جَواهر الآثار المشهورة والجوامع المأثورة والسر الوله والكثب‬ ‫لمُصَنَقَهَك تَجَاء بمد الله سَالمًا من الدخل" صَجِيحًا من السقم الرن‪.‬‬ ‫قريتا من الآليق به تخلي وَالْكَحسَنَ يما يُتَاكنه لَقَبا وَتَسمِيَةك أنسينا‬ ‫كتاب "بيان الزع" لتَضميه معان ن الأضل والقزع‪.‬‬ ‫ق قَوَتلهُ شعرا قائلا‪:‬‬ ‫سما بعلو ذروة ة الكذب‬ ‫ك‬ ‫هَدَا كِتَابُ بيان الزع صََتتََققََههُُ‬ ‫من المكارم وَالرلات والعتب‬ ‫حَنْرتَقِي الحبيب مخترش‬ ‫دا الصنيع لييب كايل الأةب‬ ‫ب جَوَا حَلِيم مُصَقَّع علم‬ ‫مُوَيَد الين يالمَتمان وَالَبب‬ ‫نحمد تخل إنراهيم فذوثتا‬ ‫وَرَحمَة لن القصوى من الؤتب‬ ‫ساقلىإلة صَرياحَلَّة د‬ ‫بتضنيفه من سائر الكب‬ ‫أحسن‬ ‫أبَانَ فيه فنون الِْلْم تَاتَصَحَث‬ ‫وعل الْعُمُوم قن كتاب "بيان الفزع" ياب كونه مَوسُوعة فقهية فهو‬ ‫ى‬ ‫> ومر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥ ٠‬‬ ‫‏ّ ‪٤‬‬ ‫ينوي على مَادَة جَيّدَةٍ في علم أصول الفقه ولم العقيدة وفي الأب واللة‬ ‫والتاريخ وَغُلوم اخرَى‪.‬‬ ‫ا(لمدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫‏‪٣٦٨‬‬ ‫كِتَابْ المصنف‬ ‫۔ ت‬ ‫‪٥‬و‏‬ ‫س‬ ‫التروي‪ ،‬وه رو ار ن ائن عمم الْعَلَامَة محد د بن إِبَرَاهِيَ الكنى صاحب كتاب‬ ‫الشرع"‪.‬‬ ‫"بيان‬ ‫ويقع الْكِتَابُ في واحدوار زبعِيتَ جُوءاء وَهُوَ يُعْتَبَرُ مِنَ الْمَوْسُوعَاتِ‬ ‫اليفة ومن المولات القوية‪.‬‬ ‫التمايز ا أن موقه اعتمد فيه على كتاب "بيان الزع" الذي نقه‬ ‫سص ‪ 2‬ةره و‬ ‫ورتبه‬ ‫وأورد يه في أوله مُقَدّملَةكتاب بيان الزع قصيدتهالتَفْريظِيَة لة‪.‬‬ ‫وَإتَمَا راد بغد الْمُقَدّمَةٍقلة‪ :‬قَهَذه نُصُولُ وَجَذئهَا مُصاقة إل هذه‬ ‫القَظعَة من كتاب "بيان المزع" تأليف المَيْخ أبي عَبد الله محمد بن‬ ‫لأنه جد عَيرَمُولَفف الأؤراء ولجاموع الْكَجْرَاءِ والأطباق" تَجَمَع أجراء‬ ‫} ‪!, + `, 6‬‬ ‫‪ًَ :‬‬ ‫اا ز‬ ‫[مت الْنَصَادا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪9 -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الأَْبَات‪ © .‬وَرَة ة‏‪ ٥‬في‬ ‫فيه هذه‬ ‫وأَؤْصَلَ بالتأليف أسُبَابَهُ © وأذا‬ ‫أبواب‬ ‫أل‬ ‫ف أورد القصيدة الْمَوْجُودَة فى اول كبتاب بَيَانِالشرع ‪1 16‬شنا يها‬ ‫ند كرتا يكتاب "بيان الئزع'‬ ‫[ المدخل إلى المذهب الإباضي_إسمسسر‬ ‫‏‪٣٧‬‬ ‫الدَعَائُ‬ ‫هُوَللْعَلَامةالمنيع التليغ أبي تكر أحد سُنلَيمَانَ ان التَظرٍ وم‬ ‫ديوان شِغريٌ في الْعَقِيدَة والفقه‪.‬‬ ‫‪.‬وأول منأ تظبموا الفهوَمَسَالَه شيغرا على الروي والقوافي حَْث‬ ‫مسائل الفه‬ ‫ض‬ ‫غتظم‬ ‫ب إلى‬ ‫م سيفه ل دَلكَ سايق وَلَعَلَ هُتاك مَن سَبَقهُ‬ ‫ن إل تظم أبواب الفقه وَمَسَائله قَهوَ أول من قَعَلَ دَلك‪ ،‬وفي دلك يمول‬ ‫بو تضر قح بن وج الملومَايعً التفوبِيٌ في قَصِيديهالرَائِيّةٍ في الصلاة‪:‬‬ ‫‪-‬۔‬ ‫لقذأبوا زح الصلا وأظتبوا © فما علوا يفدار عشر ولا غفر‬ ‫قذ أهمها المنع لعان أور‬ ‫واتلمْتق فَيهاافَِا ا‬ ‫‪١ 2‬‬ ‫أق يتديع الصنع يالتم للتذر‬ ‫على أن مس الْعَضر شَيْخ برز‬ ‫‪١‬‬ ‫ينظم علوم الفقه والدين يالتَغر‬ ‫ولم يحد منوالا دم قَقبْيلَنهُ‬ ‫كما أغجَر الأي منقاه يالشخر‬ ‫ااَعجلَرَْعأهَلضركلا وَبَعْدَُ‬ ‫‪.‬ح؛‬ ‫يوًَّا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وأرى أن العلامة اانلتظر لم يهمل تظم الصّلاة؛ لائه ث‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حر‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬م __۔۔۔‬ ‫ح ‪:‬‬ ‫الدعائم قصيدة في أحكام الوضوء والتيمم وَالْغسل" كما تُوجَد ة‬ ‫تم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٢٤١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫له ي أحكام صلاة السَقَر وصلاة الجمعة وَصَلاة الْمَيّتِ© ‪ 7‬غ‬ ‫هذه ه الْمَوْصُوعَات الْمُْتَعَلّمَةً بالصلاة و ويتزرك الْمَوْصُو عَاتِ الكُذررى؛ لأنهنه في‬ ‫عَادَةٍ التأليف وَألمُوَلَفِينَ أن يكون دَكرَ الوضوء ولم الكسل تَب‬ ‫الأخكام العامة للصلاة من ن فاض وشروط وَسْةَنَنِنواقِض؛ وأن يون دكر‬ ‫صَلَوَاتِ السمر والجمعة وا‏‪ ١‬جَتَارَة بَعدَ ذَلِكَ‪.‬‬ ‫وَلَحِن عَل ما ند أن تظتة للأخكم الهلةلصلاة فقدت ضِمْنَ مَا‬ ‫يد مونَمقُصوائَدلَمَاتِهه ليما وأن قصائده كاتث مرة في‬ ‫بغد إحراق مَكَُبَتِهِوَمُوَلَقَاِ وإنما مَذه الْقَصَائِدُ لت وَجَدَهَا العالم محمد‬ ‫اتبعي ومعها‬ ‫ص عل ت‬ ‫ن وصاب الزوي الدي قام ‪-‬جَراء ا لة خَنرا‪-‬‬ ‫ديوان واحد وَسَمَاه"الدعائم"‪.‬‬ ‫عَق أنَ ديوان "الدعائمئ"" أؤ كتا بب "الدَعَائم" تال عناية كبيرة جدا من قبل‬ ‫أضحَاب المذهب تَزقا وَعَْباء قَمَذكان في قلوبهم توما وفي ذاكرته‬ ‫ممَفهو ما‪.‬‬ ‫عواء وَفي ‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫والدعَام فيه تَرْوَة ففقههية وَلْعَويَةُ وفر شاعرية فه وو اِدَاع شِغري‬ ‫بامتياز واتَهث إليه عِتاية الكلَتاء؛ َقَام عَدَدُ منهم بوضع شرزوج عَلَيه‬‫ه س‬ ‫ع‬ ‫) المدخل إلى المذهب ا إباضي إسسس‬ ‫_‬ ‫‏‪ ١‬شرح محمد بونَصًّاف من غُلَمَاء القرن السابع الهجري ومو أول مَن‬ ‫والإصابة"‪.‬‬ ‫"الحل‬ ‫مه‬ ‫ا‬ ‫وس‬ ‫را‬ ‫شَرَحَه{‬ ‫‏‪ ١٢‬قزح البرادي منغلَمَاء القرن الماين الهجري وَسَمَاه "شِقاُ الحائم في‬ ‫الدَعَائِم'‪.‬‬ ‫بعض‬ ‫شرج‬ ‫"‪ -‬زع لف نهأنمة الزنيدي من غنت المزن الحادي عَقرالهخري‬ ‫وسماه "مصباح الئلام ف شرج دَعَائم الإسلام"‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬زح منصور نن محمد ن تار الحروصِيٌ عل لاماةلحج الني مطلع‪:‬‬ ‫والع انتن متا ‪ .‬فم عال عق الال اللا‬ ‫دَعَائُم الإسلام"‬ ‫يزج‬ ‫التام‬ ‫وَسَمَاهُ "الشرف‬ ‫السالم‪.‬‬ ‫نور الين‬ ‫‏‪ ٥‬شح‬ ‫آ ‪:‬آ ح۔‪ \-‬كانوا ي۔َ۔تَ۔هدَيوّبُو >‬ ‫إن‬ ‫ة لغت هه وَجَوددةَة مَاعِريّتِه؛‬ ‫وَلبَلَاغَة الدَعَائِم وقر‬ ‫شَرْحَه وَعَوضً ماروك ولذلك قال المَيْح عامز بن حمييں المالك‪:‬‬ ‫۔ ‪3‬‬ ‫ه‬ ‫‪5‬‬ ‫الدايم بلريس يُذرى ما } فيه وَجَومَر المكنون ما تبا‬ ‫ولا الرَقِيشِ جَلاة ولاكربا‬ ‫وما أصاب ابن وَصَاف مَقَاصِدَُ‬ ‫هُوَ لِلْعَلَامَة اخ ليل الربا قَيْ‬ ‫لَسُوف ا لإسلام ا ظاهر إِسْمَاعِيل بن‬ ‫َ‬ ‫‪-‬‬ ‫موتى الياي‪.‬‬ ‫ومو من الْمَصَادر المَضدَريّة والكثب الْمَْجميَة في الْمذبه ريق ي‬ ‫جزؤ وَهُو يتتاول أركان الإسلام الحشمة‪ :‬المَهَادَتَنيء والصلاه والؤكة‬ ‫والصوم والحج‪ .‬وَرَاة عَلَيْهَا الْمَمالمَ وحقوق المباد والآدابَ‪.‬‬ ‫ولديك قَهُوَ كتاب عي فق سلوك‪ .‬قال الولف ف مُقَدَمَة الكتاب‪:‬‬ ‫إنه لما كات السَعَادَ الأبدية منوطة باليلم واليباداتِ‪٬‬‏ وَجَب عل النك‬ ‫ِنقَانْ الأوامر الْمَحْتُومَة‪ ،‬والاليتاش بها فعلا وَاميتاڵں وَالْمَعْرقَةُ بموجب‬ ‫اغيقاد القب وَتظهيرو من الأخلاقي المَمُومَةٍ قا واغتقاا وفيا‬ ‫وازيداعاك ولما كان الخبز المروي من ظريق ان عُمَرَ عنه مُتَصَمَما قواعد‬ ‫الإئلامض وكاتت السُوَالات السَبْعَة المذكورة في قوله عَرَ وجل‪ :‬فيو رك‬ ‫‪22‬‬ ‫ً‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪٠ .‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ليا لمرَصَاد ‪ 4‬مُ‪,‬شعَملَةً عَل جميع ما سال عَنْها لعَبْدُ ف الْمَعَاد رأينا أن نقصر‬ ‫الكلام في هدا المختصر على سَبْعَةٍ أزكانِ تختوي على مجمل من الفرائض‬ ‫والمظالم التي يُلْرَم بها الإذمَان‪ ،‬وكل زن منها يشتمل عَل أبواب مرتبة‬ ‫مَبَاِيهَاء وصولي مَشرُوحَة مَعَانيهَاء تكون لسالي هَدا المنهج من التحف‬ ‫‪-‬‬ ‫[ المدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫القاارز‬ ‫الناظر لفْظَهَاكوَيَسهُ ل ع‬ ‫الْمَخْرُوةتَة وَالرَر اْلمَكئُونَتةك يمل ع‬ ‫شحِدين ‪ َ-‬مَلْحَاً يل‬ ‫‪ .‬؟ ثوا ماك وَتَكُونُ ل ‪37‬‬ ‫!‬ ‫يعْتَصِمُو‬ ‫ا ون !‏‪١‬إله ‪ .‬وَعِضمَة‬ ‫اليطالَ ف كِتابه َدا مُتاً تغر يِمَنهج ‏‪ ١‬لْعَلَامَةة؛يوسف بني‬ ‫وفي ا ملاحظ أ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫‏ِ ‪٥‬‬ ‫الهجري‪.‬‬ ‫السَادويس‬ ‫أزارجلان من‪ .‬غُلَمَاء القن‬ ‫وَهَدا التا ‏‪ ٤‬تَريَظَهَرفي‬ ‫مِنَ الكتاب‪.‬‬ ‫الجازي الفقي‬ ‫‪17‬‬ ‫‪ \7‬ن \‬ ‫‪7777277727‬‬ ‫اله صادر الة ‪1 1 :‬‬ ‫‪ 2‬م‬ ‫‪1‬إيضاح‬ ‫كتاب "الإيضاح" لا‬ ‫ء غ الْئْحَقَّق الأَصُو آب سَاحِنِ عامر بن ع‬ ‫القماخ لتوي‪َ .‬هُوَ من أجَل‬ ‫آ‪4‬د بافي الْمَذَب جمال أسلوبه َؤضوج‬ ‫وَتأصِيل‬ ‫مَنْهجد‬ ‫وَصَارَ مُمف‬ ‫‪ُْ7‬عت‪َْ7‬متََدمًاَدا في فقه‬ ‫مسائله بربط فروعها أولاه‬ ‫ح‬ ‫صے سے‬ ‫الْمَذْهَقب بمَا ل مزيدد عَل ذَلكَ الاعتماد فَمَا قرر فيهمن أحكام ققاض‬ ‫لفضل عَمْرَأنمَُوَلَمَهُ لم ْضيلهُ قد وق فيه عنةالوصايا ولم يمطر‬ ‫أناب التكاج والجتاتا والميراث وكلك منأناب اليفهالتنزوقة‬ ‫؛ وَالْعِلُ القي وَموَمُتَأئرفي‬ ‫و كُقّ حَال؛ كان فِيمَا أَلَقَه ‪:‬‬ ‫و‬ ‫تأليفهه بأشلوب ِمَام اختي ولتأييل ا محمد ابن بركة رَحمَه اللُك وهما‬ ‫صَاحبا عِبَارَة "والتر يووججبب عندي كذا وَعِبَارة والتظر كذا وإ‬ ‫لقارئ في شيء مِنَ الكب الت جَاعَث بَعْدَهْمَاء‪ 1‬الناظر‪ :‬قَالْمَقْصُودُ به‬ ‫اببنركة او الماخ‪.‬‬ ‫فذ وَصَعمَالشََنْت عَعبنْددُ الله دبن سَعِي دد المَدويكَشِئ حَاشِية عَق الجز‬ ‫‪ 7‬منه‬ ‫كما وَصضََا م ح محمد بن عُكُممََرَ أبو ستة المَغْروف بالْمُحَمّي حَا شِيَة على‬ ‫الزين التالث والرابع‪.‬‬ ‫س المدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫‏‪٣٧٦‬‬ ‫م ننههج ا لتلا ليينَ‬ ‫كتاب "منهج الاليين وَبلاغ الاغييت" للامام العلامة الجاد العظيم‬ ‫حمييں بن سَيد القصي الرستاق‬ ‫عِشرينَ جُؤءًا‪ .‬وَنََلرًا لِمَكاتة مو‏‪ ٤‬لفه العلميةة وَالاجُتِمَاعِيَّة‪.‬‬ ‫قَذ جَعَلَهُ ف‬ ‫بل صَارَ‬ ‫دَؤلَة ‏‪ ١‬يعار بةك‬ ‫عَهر‬ ‫تألِيئًا وَتخْريرا صَارر االْمَزْجِعَ ف‬ ‫‪:‬‬‫وَجَوْدَة‬ ‫الدستور هاء وَكثرث نسخه فَمَا من حضن أؤاؤ مَغْقِلِ في عَمَانَ لا و فيه‬ ‫شيطة لَجله‪.‬‬ ‫مارب مَنهج الظّالبينَ أو أَجْرَاء منه وكات فث حَرَكنةٌ التشخ‬ ‫وَقَذ بمن الموف رجه النه وَرضِي عئه السبب من وراء تأليفه ِيَاذ‬ ‫عن‬ ‫وَتَقَاصمَرَ أكتر التاي‬ ‫حَيْثُ قَالَ‪ :‬لق لما رأيت اله م ققَذ قَلّ طالب‬ ‫السلف الْمَاضِينَ وَعَجَرَت‬ ‫الوَغْبَة فيك وكت الهمم حعن الوصول إل ‪.7‬‬ ‫عَنْ ددرك مقاصد السََابقِينتَ استَغمَلْث خاطري ف تضنيف نختصر ا جمع في ‪4‬ه‬ ‫مَعَالِمَ الشريكعَعةةة واأنم فيه سَعَاتَ الفق هه أبتن أضل وَفْرُوعَ وأَجْعَل مَسَائِلَهُ‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫بعَايَةٍ‬ ‫فه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫>= ۔‬ ‫مشروعة‬ ‫مُتَتَابِعَة‬ ‫_ مَجَاورَة‬ ‫عي‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫حةٍ‬ ‫مش رو ّ‬ ‫ّ‬ ‫‪\ "٠‬‬ ‫م‬ ‫سے مو‬ ‫وَاختِصَار لا يزري ببه إذلال ولا إخلال" وَسَمَيئَهُ‬ ‫لذي لا يكون مَعَهُ ملال‬ ‫(مَنهَج التاليين وبلا غ الراغيين) وَجَعَلْئهُ مرا عشرين جز توي عَل‬ ‫ضروب من غلوم المرية وَفْئون اأيلم نه وَجَعَلْئه معلما الأقوال‬ ‫وَمُقَصَلَا الفضول لِمُطالَعَةالْمَسَائلں تفرتيبافر مانلإطالة والتلاقة "‬ ‫قد ابتداء مُوَللَمفهةُ با بب الْعِلْم في الْزء الأول وَحَتَمَهُ بيلم الميراث ف‬ ‫العشرين‬ ‫ل‬ ‫يما كتاب منهج الماليين بأنه كتاب تيري حَرَر فيمهؤلمة‬ ‫لسنا الفقهية تخريرا بغد أن جمع تلك المسائل من الكئب السابقة‬ ‫لاسيما الْمْظوَلَة منهَاء كالضَيَاء وَبَيَانِ المع وَالْتْصَنَّف والئاج ‪7‬‬ ‫وَعَْره‬ ‫َا من الكتب ۔حى أَنَ المام محمد بن عَبْد الله المخلييع رجه الله كا‬ ‫ُعْجَبا بك فقد أخبرني المنح مححند سنالم المك أه سبيةع التام ول‪:‬‬ ‫يت >‬ ‫يفز فى‬ ‫تار بَ مَنْهَج التّالييتَ يِظبَع"‪ .‬وَمَدَا يذذلل عَلى إإِعُجَابه به؛ لأ‬ ‫أبا‬ ‫هدا الْقَوْلَ‪ ،‬وقد اختار الولف أن يت‬ ‫حَق عَيْرومِنَ<‬ ‫أفوالا‪ ،‬وَهُوَ الذي أمَار لنه بقوله‪ :‬وَجَعَلْْه مُعَنًَا بالأوال‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ع‪.‬‬ ‫ذلك يُشِيز مُقَرَظْهُ المي زكريا بن عَبْد اللهلقمان بقوله‬ ‫و‬ ‫قَجَاءَ بآيات لِمَن يَتَوُّ‬ ‫وَوَسَمَهُ فى القز في تَزجمانه‬ ‫_‬ ‫ت المدخل إلى المذهب الإباضي إتمصسصت‬ ‫قَالَ‪:‬‬ ‫وي كونه مَرْحعا وَذْسْتُورًا في عَهد دَؤلة اليا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪١‬‬ ‫جَدَهُ‬ ‫‪ ,‬سعي أسعد‬ ‫تيت‬ ‫أتاتا بما يغنى ‏‪ ١‬لميس ا ْعَرَمُرَمُ‬ ‫يلغرف الإسلام والين سن‬ ‫ا غات فضة المسلمي يتنقج‬ ‫َّ‬ ‫۔‬ ‫ع‬ ‫بها في دَوَاوين الشريعة ك‬ ‫تخم في الأحكام والحكم الي‬ ‫َقَد اختصر المَيْح العلامة ال غ عَبْدُ العزيز التميزع الْمُضعَمم‬ ‫الجزائري" وَسَمَاُ"التاج الْمَنْظومَ من ‏‪ ٢‬المنهاج الْمَعْلُوم'‪.‬‬ ‫جَوَابات الامام الربا الرَئيير أبي نبهان جامد بن حمبيں الرومي من‬ ‫تصادر المهنة عَمِيدَفةها وأصول فقه‪.‬‬ ‫وَجقَمذَعَها الميك محمد بن سَيف النوي في سبعة مجلدات وَسَمَاما‬ ‫التين"‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ا لكن لم ثطبغ حقىالآن" وفي الحتيقة ن مؤلفات أبي نهادا ‪:‬‬ ‫ة في التَضر‪ ،‬مَععمَلَامِيَةٍ صاحبها والاعتراف بلمَامَته اللمة و‬ ‫وأنا ناره‬ ‫صاحب مَدرسَة فكرية هي الْمَذْرَسَة النا‬ ‫‪,‬‬ ‫ماهو السبب في عدم الاغيتاء بآتاره وهي ما هي تأِيًا وتحقيقا تحري‪.‬‬ ‫وَيَزْحَر كِتَابُ قَامُويں الشريعة للمَيْج جميل بن حميس السعدي بأفوال‬ ‫الإمَاام أبي تَبْهَانَ واوواال ابنهه الميج تار ب نن ي تَبْهَانَ‪.‬‬ ‫ساسلمدخل إلى المذهب الإباضي_)تتسسه‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫كتاب "قاموس المرية الحاوي طرقها الريع" هُو متنأليف العلامة‬ ‫الموسوعي الشيخ جميل بن ممييں السعدي" وهو أطول كتاب في الْمَذْمَب‪6‬‬ ‫ه هم‬ ‫ه‬ ‫كمن‬ ‫۔ ح‬ ‫كًَو‬ ‫س ‏‪٥‬‬ ‫حَيْثُ إنه يَتَكُوَن متنسعين جزا‪.‬‬ ‫وذ أدَعَه مَُلَمه مُوَلَقاتِ الأولين وَالْمُعَاصِرين لة وَمُوَ كنتا دَكزت‬ ‫مام آب تَبْهَانَ جَاعدد دبن خيييں الروصِ‪ .‬وأقوال انه‬ ‫سَايقا يزر‪.‬ححَربأفْوال‬ ‫المخ تاصر بن ا تَبْهَانَ رحمهما الن‪.‬‬ ‫وَقَذ صَرَححَ أن ح مبَههُ وَححبُوبَهُ ك مَار "بَبيَياان الشزع"‪ ،‬حَئْث تَالَ ف الْمُقَدّمَة‬ ‫مُبَيََا مَنْهَجَهُ‪ :‬قَاغتَمَذتُإل رَيي‪ 6‬وَتَتَاوَلتُ تَصَارَى غي‪' .‬كيتاپ بَيَانِالزع‬ ‫جامع للكضل الترع" تحدث منه التكرار يكالنث نق تخضى سانده ي‬ ‫التفديم والتأخير لاقرار أغني ما تَسَرَر لَفملا لا مَعْقىء قَمَا رأت عنة‬ ‫الكقاية والقيء قَوَاقَفث بَْن أَنْدَادِعماء وَقَارفث بَيْنَ أضدادهاء وَيَتَْتْ‬ ‫وت‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر۔ ‪2‬‬ ‫۔ ‏‪ٍ ٥‬‬ ‫َسألَةٍ في مَسلكهاك وَتَتلمْث كل جَومَرَةٍ فسييلكِهاء لِتَجْمُلَ التَتاسُبه‬ ‫فيه أيضا كثيرا منَسَائل المُتَقَدَمِينَ‬ ‫وَيَكمل التقارب و‬ ‫والمتأخرين مما استخسَئئة يآنتار أهل العذل وَالْقضل منالمسلمين‪.‬‬ ‫من كثب أهل الملل الْمُحَالِفِينَ‪.‬‬ ‫وَزذتث في تغض أَجْرَائه ما ‪7‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫‪0‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ےےتتى‬ ‫هت مر المَصَا در ا ش قمهية‬ ‫كما وَصَقَه الميغه أو إِمْحَاق‬ ‫إِبَاضِية؛ لأنه‬ ‫وَهُوَ يتق يَعْتَبَرُ مَكُت بَة‬ ‫متش بقمؤله في تعليق لة على كتاب "حقة الغيان' لثور الذين الال‬ ‫ُ‬ ‫‏‪ :)٢١٨‬قَامُو‪ .‬الرية هوكر كتاپ ف اليف تهزيلان‪ .‬رز‬ ‫(ج!‪ ،‬ص‬ ‫خهزكلها مننة فظطب‬ ‫لع تمس تسُمعيينسْجتزاَقِلا كل منهاء وقد رَتَفت عل‬ ‫شر ذيه أناب لينه ولأ ولا‬ ‫الَِمَةك تد د استتلاع ممُووَلَمُهُ‬ ‫ي أن‬ ‫ل أجراهالتسمين في العلم وآخرها الجز التَسعُون في الخذود‪.‬‬ ‫ء‬ ‫ط المدخل إلى المذهب الإباضي إسمصسس‬ ‫‏‪٣٨٢‬‬ ‫زح لتل‬ ‫كتاب "قزح التيل وثيقا العليل" لِقظب لأنة محمد بن يويشق‬ ‫أظقَتّقى صاحب الْمُوَلقَاتِ الكثيرة وَمَدَا الكِتابْ غرف منأن يُعَرَ‬ ‫ملا تكاد تُوجَد مَكُتَبَة في‬ ‫َْهَر مز أنهر فذ يع مند غقرة‪ :‬وانتر‬ ‫معة منالجامعات الإسلامية يلا وفيها كِتابُ "قزح اليل"‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫وَهُومَوَسُوعَة فقهية‪ .‬وَيحْملُآرا قَظب الأئموةةَتحْقِيقاتِهوَتَزجيحَاته‬ ‫م ه وو‪‎‬‬ ‫ودقة وَتتَيئًا‪.‬‬ ‫ضمالا‬ ‫قُوََعِل‬ ‫َن ه‬ ‫ووَمَ‬ ‫وَهُ‬ ‫وَمَدَا الكتاب هُو الآن المُعَبر عن الفقه الإبَاضِيّ في خارج المُجيط‬ ‫الراضي حَيْث يرجع إنه طلبة اليل في الجامعات‪ 6‬يتقون منة فيبحوثه‬ ‫وَراسَاتِهم عن الفه الإباضي‪ .‬وزع مغن كتاب "التيل وَشِقَاُ العليل‬ ‫ومازن هُوَ اللاماهلبيغ المح عبد العزير التميز الْمُضعَيمٌ الْمَشهُوز‬ ‫بروعة أسلوب المان للعلوم‪.‬‬ ‫ِكَحَد ان يخْتَصِرَة ا ؤ ينتحل‬ ‫ولا أبي‬ ‫لصط‪.‬يف قَؤل التام القب‪:‬‬ ‫ومن‬ ‫منة حامة عل القيل‪ .‬أشر التي به‪ 6‬أؤيذل فيه "من عمرك وقلة‬ ‫العقاب وَإَِمَا أَهَُهُ‬ ‫"رجع" وَمَن تَعَلَ دَلكَ لم يرردربخ وَأَعَاف عَلَيْه تَعجياً‬ ‫تع به الاس وخلوا به ي الجتاةة؛‬ ‫من المصادر الْْفهيّة‬ ‫«‬ ‫قال هَدَا لما أى ما قَعَلَهُ النمام بكئب الفقه الْعُمَايَةٍ مانلَيادَاِ‬ ‫داخل الْعِبَاراتِ حتى ضأصببَعة الْقَارئ لا يَستَطيغ التفرقة بيكنلام الولى‬ ‫الضلع وبَهيْنَ كلام أضحَاب الؤيَادَاتِ من نا وَعَيرهِمُ‪.‬‬ ‫) المدخل إلى المذهب الإباضي إصصت‬ ‫‏‪٣٨‬‬ ‫جَوْمَر التظام‬ ‫اب "جَوْمَرالتظام في علمي الذيان والمخكام' هُوَللامام الُْجَدد‬ ‫لين ععَ‪:‬بْد الله بن ميد السّالوج‪.‬‬ ‫تفريباء اتا فيهمُوَلَمْهُ وتاظمه عَلّ‬ ‫بيت‬ ‫وَهُورَجَرفي أبة عَشَر أل‬ ‫أرْجُورة الميج سالم ن سَميد الشا النزوة‪ :‬ب "دلالة الحيران"‪.‬‬ ‫وَلَعَلَ مناللطائف أكلا منالتَاظِمَيْن الصايعوالسالم أنما أَرجُورتة‬ ‫َمَرَعَ فيها في مَؤيم الحته أَمًا الأول قَقذ شرع في مائها في طريقه إل‬ ‫ق‪1َ5‬قَذ تال‪:‬‬ ‫لحج‬ ‫لعدم الكتب لاق في سَقر‬ ‫ولم أظاليغ يتااأحي ليلر‬ ‫‪ 3‬لا طالبا قَخرا ولا مامي‬ ‫سافر لحج بيت الهو‬ ‫وَقَالَ‪:‬‬ ‫يوم الئلاتا قاشتذ ينعليها‬ ‫تََامُهَا فريَفيهَا وَنَظْيهَا‬ ‫فيهتَظمُهَا‬ ‫من بعد مَا قَذ‬ ‫ني يؤم تاني منه تَمً رَفْمُهَا‬ ‫انقضى‬ ‫مِنْ هجرة ةا مختار وا ْعَدُ ذ‬ ‫واألف عَا ع قِيل ھ قز مَضَى‬ ‫دَلالَة ا حران" ف طريقه إل الحم ف شهر‬ ‫اي ي ا أن الصَائِغيَ تظل أزجُوزتة'‬ ‫‪١‬ھء‏ أما الموز السَاليوئ قَقَذ شرع ي تليه "جَومَرالتظام' في‬ ‫رَمَصَانَ ‪٢١٧‬‬ ‫م سَنَةَ ‪١٣٢٣‬ه‏‬ ‫مَكة الْمَكَرَمَةِ وَمنَالْمَعْلُوم ه ذَهَبَ‬ ‫ء‬ ‫قل في بتات تيه تة أن ذكر‪:‬‬ ‫‪ 2‬ح‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ١‬اغعُتتكََممَََددَدََ عَلَيْها او‬ ‫تي‬ ‫رجوزه ة الصائغ‬ ‫ق يتائها‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ى الهم بما يقام الصائني‬ ‫هْرَ تظم \تاللغ‬ ‫ه حَي‬ ‫؟ ۔ر ‏‪٥‬د‬ ‫من واجب رَجَائزومنع‬ ‫‪٥‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫حَوَى بيان الفزع‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫وطلاب ححففْملهد لدى الحمَاظ‬ ‫وكر تلك الْكَشيَاء المعيبة إل أنَ تَالَ‪:‬‬ ‫‪٦ ١‬‬ ‫وقد حَدَفْث بعض أشْيَاء من‬ ‫بهَا يضيع جَوؤهر التظام‬ ‫‪7‬‬ ‫ن هَدَا ‪.‬و‬ ‫ط‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫>۔۔ ‏‪٥‬‬ ‫} المدخل إلى المذهب الإباضي إست‬ ‫‏‪٣٨٦‬‬ ‫عل أنه بغد أن كلهَر جَوهَارلتظام ترة التا ‪ .‬ز الشان الت‬ ‫كات ين تخُوظاتهم؛وأذْبلوا ق جمر المال فما وقراءة‪.‬‬ ‫والحث ي الإمام المالي أَوَعَهُ اجهاداته الْمُوَتَقَة وآراء الصائبة م‬ ‫شاعرية جَيدَةٍ في تَظمه تْزبُ القارئ وصار جومز اتم " مَرَجعكًاا فِقهبًا في‬ ‫وَانْتَمَرَ بَابْلتْعُمَانِتنَ‬ ‫الْعَقِيدَةوَالْفِقهِ والسلوك أو الكَلاي الإسلامية‬ ‫مارا واسعا الكل يتشهد منة في كتابايه وأحاديده‪.‬‬ ‫وَقَذ قام بتثرو از زه مَاعِز الْعْلَمَاءِ وَعَالم الشعراء أ‪ :‬و شليم تاصز‪5‬‬ ‫سالم الهاي الرواح‪ .‬وَسَمَاهُ "‪ :‬قازالجومرف علم الشزع الأمر وك‬ ‫وَصَل إلى اب الحجتائز من قَحُيلّث جتَارََئحمَهُمُ الة جميعا‪.‬‬ ‫وكان شرحه بَديعا ونثر عَجِيبا لقوة عَلامِيّتهِأدبيه ولقويته‪.‬‬ ‫وأخيرا أختتهم هدا المحور بدعاءالثور السالمة في حَاتِمَةٍجوهره‪:‬‬ ‫من قليه في للم الليالي‬ ‫ويرحم اللة قتى دعا يي‬ ‫ين مصادر السمر الابَاضِيَّة‬‫ست‬ ‫) المدخل إلى المذهب الإباضي‬ ‫‏‪٣٨٨‬‬ ‫مجموع سِيَر المسلمين‬ ‫وهدو عَجْمُوغ ديصمعَدَدَا ممنَ ا لسير عَا حث مَوْضوءَ ت عختَلفة ف التا يخ‬ ‫والسياوسةالولاية والمراة وَقَصَايَا الكم‪.‬‬ ‫وَيَجْمَعْهَا مؤشوغ قَصَايَا الضم في صَوء الْشُغْطيَاتِ التَارج يخِيَةٍ وَالْعَقَدِيَّة‬ ‫و إ حو‬ ‫‪٠٤‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ده‬ ‫ّ‬ ‫ولم يعرف واضعه اؤ مصنفه اؤ مرتبه‪ ،‬والاحمر اته ؤضِع على مَسَاقَةٍ‬ ‫۔ ‏‪>١‬۔‬ ‫۔‬ ‫‪7-‬‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‪١!١‬‏‬ ‫و إ حو‬ ‫‪7‬‬ ‫َمَنيَةِك وَلَعَلّ البداية في ترتيبه كان في القن السَاييںالهجري" ثُعً امُتَدً‬ ‫بالزيادة إلى الْقَزن العاشر الهجري" وَمَدا الْمَجْمُوع تُوجَذ منه نسم عَديد‬ ‫من ببعض‪.‬‬ ‫بَعضهًا أع‬ ‫وفي رأي ‪ :‬إن نْسخَة تخظوظ ا مام السالم هي أأوسع هذه النسج وَهي‬ ‫الآن من مُكْرّتاتِ مَكُتبَة ذنور الين السالمة في بدية‪.‬‬ ‫وكدلك تخظوظ نُسحَة مَكتبَة السَتّد محمد بن أخمد البوسعيدي بالسيب‬ ‫ه أيضا من المخ الواسعة‬ ‫‪77‬‬ ‫\\ `‬ ‫‪72777‬‬ ‫[من م نصَادر السير الإباضية‬ ‫طبقات ‏‪ ١‬لمَمايخ‬ ‫طبَقَاثت الْمَقايخ بالمغرب هو من‪ .‬تأليف لْعَلَاممةَة المؤرخ ل العباس‬ ‫أحمد بن سميد الةرجيؤ‪.‬‬ ‫هُوَفي جزعيني‪:‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪ ٥‬۔‪‎‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الكول‪ :‬فتياريخ الوجود الإباضي في بلادالتفيب وتاريخ الدولةالنشمية‪.‬‬ ‫ى وَمُنْذُ‬ ‫شن لتم مارن ‏‪٣‬‬ ‫الماني‪ :‬في دتراجم أغلام الإبَاضِتيً‏‪١‬ة‬ ‫القن التَايثِ قَمَا بعد انحصَرفي كر غُلَمَاء البَاضِيّة‬ ‫قألَقَهُ بتاء عل طلب إخوانه من أهل عُمَانَ‪ ،‬قَقَذ قال أبو القايم‬ ‫_‬ ‫سے س‬ ‫ع‬ ‫البرادي فيكتاب "الجواز الْمُنتقَا‪ :‬يما أحل به كتاب البقا" الذي هو‬ ‫كتَكملَةٍ يكتاب طَبقَاتتِ الْمَقمايخ للةرجي‪ :‬ذَكرلي بغضالعزابة أنَ سَبَبَ‬ ‫أليف أبي الْعَيايى هَدَا الكتاب لَمًا وَصَلَ الحاج عِيسَى بن زكريا منبلاد‬ ‫‏‪ ١‬لتغربٍ کحزا‪:‬ا بن ا‬ ‫عُمَانَ بِمَا مَعَهُ؛ ين! ‏‪ ١‬لْكئبب ا‏‪١‬لني ‪ :‬بها ‏‪١‬أر‬ ‫‪ 7‬أن قال‪ : :‬وجهوا! إلَئتَا كتاب يصضعمدنه مسِمرَرَأوائلته وَمَتَاقِبَ أنلاا من‬ ‫أهل المغيب من لدن وَقَعَ فيه مَذهَبتا ل هلم جرافءإنه قذ عميت عَلَيتا‬ ‫تهمك وَعَاثعنا آتارهم من بغد الشقة مظلم الْمَقَقَنه قَتَمَاورَ من‬ ‫ا[لمدخل إلى المذهب الإباضي_إممسسره‬ ‫‏‪٣٩‬‬ ‫"زبة" يومين مانلغزاة وَالفُقَهَاِ‘ وَمَمنار بالبَتانِ النه منالحداق‬ ‫وَالتبَهَاِ ‪ 9‬طلبة إخوانهلميهم وَوَصَق لَهُمْ الكتاب المشروط عَلَيْهمْ‬ ‫قَتَظروا في كتابپ الفخ أبي زكريا يختى بأنبي بكر و خلا بغض‬ ‫التفصيل‪ .‬قار ونأمَدَ لتخصيل؛ مَلعَسان الَْربريّة أوارلقاتله موارة‬ ‫التكليف" وقلة تحفظهعل قوانينالعربية أذحَل بغض مَعانيهحال‬ ‫التَعَسُف‪ 6‬فَاهتَمُوا يتضنيف كيتاب يَشْتَملُ عل سيرة الدَوْلَةالرستمية‬ ‫وتاب الملا كما ظلت دلك لهم قَلَمْ يجدوا أهلا لهَدا لشريف‬ ‫عَمْرَ ا الباي("‬ ‫وَقَذ جَعَلَ الترجينئ كتابة على طلبَقَات‪ ،‬كل عشيين عَامما لطبقة من‬ ‫العْلمَاِ‪٬‬‏ وَدَكر اتق عَشْرَةطبقة مُاندلقن الأول وَإل الْقَزنِ النايس‬ ‫الهجري عِلمًا بأن الترجي ‪:‬تَفسَه قذ عاش في القن السابع الهجري‪.‬‬ ‫لبنان‪.‬‬ ‫دار الحكمة‬ ‫‏‪١ ٩١‬‬ ‫(`( الجواهر المنتقاة‪٨‬‏ ص‬ ‫‪3.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7777‬‬ ‫} \ ‪ ,‬‏‪٣‬‬ ‫‪2777777777‬‬ ‫صا س محس در السير ال‪٦‬إدضبة‏‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ُ‬ ‫) ‪.‬‬ ‫ص و‬ ‫كتاب "سير اللمَمَاحي" هو للعالم الموسوعي [أبي العبار أحمد بسنبيد‬ ‫الين)۔‬ ‫(يذز‬ ‫الشمَاجيَ‬ ‫َحَيث إنه منغلَماء القز التابع الهجري والؤنع الأول من القرن‬ ‫القار الْهجْريَ قَإِنَ كتابة "السمرأؤسهك متاب "ظبَقَاتِ الرجين" الري‬ ‫َرَذِكر وكدلك هُاولآخر أل كتبه "ال شسبر نة ع طلب يرمز أمره‬ ‫لهَرامنمه حيث قال‪َ :‬قذ ورث رال من أهئَه‬ ‫غمان عل ماكيَظَ‬ ‫مراء وَايَعَاء الْمْطالَعَة عَق أخُوالًاءال وذرة أخبار بلايا الضان منها‬ ‫إخوايتاس والي صَرَبَ يجرانه عَدُونك وَمَعْرَةِ ما تمن فيه من الميج‬ ‫والاكنتان‪ ،‬المهور وَالكِئْمان‪ ،‬وَالؤئُوف على متاقب الإخوان وتب من‬ ‫سَلَف به من الوَمَانِ منَ الأية أول التقية الختان أأم ممن سَنَام الْنَجْد‬ ‫قَحْطانَ أم من أه السناج الصاج الرماج رأي الري عَنَانَ؛‬ ‫تصمت الرساله أنهم حيوا نفس الشريعة الساطعة الَْراِ‪٬‬‏ طل مير‬ ‫النخلة التقية البيضاء وَأنَهُمْ رَعَؤا العَفوَ وَشربوا الصفوه اسبواالغذل‬ ‫رتام‬ ‫عبادك وَتَمَكئُوا في البلاد‪ 6‬وساموا المشف أه الجور والاب‬ ‫المجوادث الوَاري الّتاةش التاجي الكَجْدَاةَ التام القاضِل الكم الاي اللباب‪.‬‬ ‫الحلاحل أبي عَْد الله محم المير العايل النتف في الرف إل حقان‪.‬‬ ‫[ المدخل إلى المذهب الإباضي _إمصسس‬ ‫‏‪٣٩٢‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫سواء كان من حمير أؤ أزد أؤ هَمْدَانَ‪ ،‬قَانْتَرحث لسشظوح نور هدايتهم‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪_- -‬‬ ‫و‬ ‫و و‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬سرس‪‎‬‬ ‫ر‬ ‫۔ ؟ ۔‬ ‫۔‪٥‬۔‏‬ ‫۔‪1¡٥¡,‬۔‏‬ ‫‪.‬۔‪١‬‏‬ ‫ه >‬ ‫ى‬ ‫۔ ي‬ ‫۔ ه‬ ‫ه و>‬ ‫إو ث‬ ‫وج‪,‬‬ ‫ه‬ ‫حجة من مضى من اسُلافناء وَإظهَا ر مَنهّج مَذهمب الحق‬ ‫صُذوزتاء ‪7‬‬ ‫شرقا‪ِ ،‬مَهَادَة عَرَابيل الصدقي‪.‬‬ ‫و ‪.‬‬ ‫وَلَعَلّ الأمير التذكورَهُو الامام محمد بن إشماعميز ‏(‪ )٢٤٢ - ٩٠٦‬أؤ‬ ‫لَعَلَهُ أَحَد الأمراء التبانة‪.‬‬ ‫‪2777‬‬ ‫‪:%,‬‬ ‫‪77777777‬‬ ‫‪ -‬من مصادر السير الاباضية‬ ‫سيرة ابن مداد‬ ‫۔ ك‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏ّ ‪2‬‬ ‫وم للمَيْج العالم محمدبن عَبد الله نمَداد الناعم من علماء القرن‬ ‫العاشر الهجري‪.‬‬ ‫مفيدة‬ ‫‪7‬‬ ‫صَغِير‬ ‫كتيب‬ ‫ف‬ ‫ا مذكورة‬ ‫ِو ت‪4‬قم االسيرة‬ ‫لما تختويه من‬ ‫جدا‬ ‫غ َمَاءِ الْمَذْهب وأمتتهه من أهل عُمَان‪.‬‬ ‫مَعْلُومَا تعَن‬ ‫وينو لي أنه أَلَمَهَا عل مَرَاحل رَمَنيَةِ مب ما يضل عليه مينَغْلوماتِ‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫ين خلال خيه وَمُطالَعَتِه للكثبه وَلِدَلكً جَاءَتْ غنرمتتايق فةىف سياق مَعْلُومَاتقا‬ ‫وَتَرْتِيبهَا‪.‬‬ ‫وأقلدَقَهَا تا عَق طلب أحَد إخوانه وأضحابه الذ ي لم يصرحبايه فذ‬ ‫رف أول الدشيرة قايل‪ :‬و ما رقي به لأ الزام لؤي التاضر‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ّ‬ ‫لد‪ .‬التقي الحبيب الدَك الريبة الصنع الآ ديه ل أن قاال‪:‬ل قإذرخوان‬ ‫‪٠‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫الَمَانِ‬ ‫‪!٠‬‬ ‫علام‬ ‫الخطاب الذي تَلَمَاهُ يندلك الأخ الصَاب العالم‪ :‬قَقَضَضْت‬ ‫م وص‬ ‫ختامه وَتقَضتلمَامَهء قاع عند دلك سكا دكا‪.‬‬ ‫قَالل‪ َ:‬وَوَقَفت عَل ما سَظرَك وأ‬ ‫ي‬ ‫بان به عَمًا فيه وفسر ين طلب مغرقة‬ ‫سماء أهل العلم وَكتَاهُمْوَبلْدانهم وَفْرَاهُم‪.‬‬ ‫‪-- .‬‬ ‫م المدخل إلى المذهب الإباضي إيتمسستت‬ ‫‏‪٣٩٤‬‬ ‫لى أن قال‪ :‬وَكتَبْث هذه الألقاد الصَمِيقةك وَألمَعَان الْعَنِيقَةَ[ ثقة متي به لا‬ ‫ه_‬ ‫‪٦١٧٣‬‬ ‫يُظهرهاء وأن يَكَئْمَهَا وَيَسْتْرَمماء وَجَمَعْت من دلك ما وَجَذئه مُتَقَرَقَا في الكئب؛‬ ‫جذ له تاه وكم أيف عله جوا فى كتاب ولا لمئة عن أولي الول‬ ‫‪-‬‬ ‫لأن لم أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫اللباب‪.‬‬ ‫`‬ ‫وَقَذ ثبت السيرة‬ ‫المذكور إل عَبْد الله ن مَدَا في الكتيب الْمظبُوع وهي‬ ‫لانِيه نحمد ب عَبد الله بي مَدَايه فقد جَاء في ما قبل ريما (ص ‏‪ :)٥٥‬ي هدا‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫الجموع مما جمعه وأله المَيْم العالم العامل الكت الورغ الحلاحل المقَة الرضي‬ ‫محمد ن عَبْد الله بني مَدايه بغد ما طلبه عليه تغش الإخوان أن يُعَرّقه العلماء‬ ‫المتقدمين وأَسمَاءهُم وَلْداتَهُم؛ وَمَيئا عر دلك من علم الأبدان وَمَؤتِ تغض‬ ‫العُلَمَاءِ وَمَؤلدهم وَمَوت الأئييا وَمَوتِ الْمُضطقَيَاتِ من نساء التو صَق اللة‬ ‫وَلَعَلّ ديم القال الذي طلب من الميج محمد بن عَبد الله ن مَدَاد أن‬ ‫ح‬ ‫؟۔ ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬؟۔ ؟ ۔‬ ‫‏‪ ٥‬‏و‪١‬؛۔؟‬ ‫۔؛سے۔۔{‬ ‫۔>‬ ‫‏‪ 1١‬۔‬ ‫‪2-‬‬ ‫۔‬ ‫ء‬ ‫۔‬ ‫‏‪١‬۔‪1‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬و‬ ‫ى‬ ‫على ما كُعَبَهُ علمَاُا لمَذهقب ف بلاد ‏‪ ١‬لمَغرب‬ ‫عن ‏‪ ١‬لعلماء وا لا يمه فد ‏‪١‬‬ ‫يكتب‬ ‫و ‏‪٨١‬؟‪7‬۔‬ ‫۔ے۔‬ ‫‏‪ .٤‬ء ¡ ‪.‬‬ ‫وإي‬ ‫ے‬ ‫۔ و‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪.‬گذ۔ ى‬ ‫۔‬ ‫۔ ! ‪1‬؟۔‪,‬ء ه ‪2‬‬ ‫ه ۔۔¡‬ ‫وَتَرَا جم لعلماء‬ ‫ا يضا ذك‬ ‫ها‬ ‫يكون‬ ‫‏‪ ١‬ن‬ ‫فالحب‬ ‫من ترا جم لعلمَائهمْ هتالك‪،‬‬ ‫عَمَانَ‪.‬‬ ‫َجَرى اللة الجميع حَبرا عل ما قَدَمُوا ين علم وَحَيْر‪.‬‬ ‫وأطلق الكتور عَمُرو التاي في تحقيقه يكتاب "أجوية انن خلفون" عل هذه‬ ‫السيرة عُنْوَانَ "صِقة تسب الْعُلَمَاء وَمَوْتِهمْ وَيْلدَانهم'‪.‬‬ ‫م و‬ ‫‪٣٩٥‬‬ ‫ُ‬ ‫الْمُقَدَمَهُ‬ ‫التأصيل التاريخ‬ ‫الإمام عَبْدُ الله ن ابا‬ ‫المام جَابز بن رند‬ ‫الإمام أبو عُبَيْدَة مسلم بن أبي كريمة‬ ‫‏‪ -١‬عَجْلِسُ الْعَامَة من التاي‪:‬‬ ‫؟‪ -‬عْليس العلبة‪ :‬وَهُوَيَغماه الصلبة العاديون الذين ريدون دراسة‬ ‫‏‪ -٣‬جيش المشايخ‪:‬‬ ‫عملة الأ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔و‬ ‫‪2٣‬‬ ‫‪(٣‬‬ ‫أولا‪ :‬حمَلَة العلم إل المغرب‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪ -١‬عَبْدالرَشمن بن نم القاري‬ ‫‪1‬‬ ‫؟‪ -‬إِدسمرَااعِريلابلنغدَاميئ‪:‬‬ ‫‪2٥‬‬ ‫‏‪ -٢‬أبدوَاؤو القبل التفْرَاويً‬ ‫‪2٥‬‬ ‫‏‪ -٤‬عاصم السَذرَاق‪:‬‬ ‫‪:٦‬‬ ‫ه‪ -‬أبو التاب المَعَافِريٌ‪:‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪ ٦‬عبدالحميد ن مغطيرالجناوفخ‪:‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫تانيا‪ :‬حملة العلم ل عُمَانَ‪:‬‬ ‫‪2٨‬‬ ‫‏‪ -١‬موتى بن آبي جَاير الساج الإزكوي‬ ‫( المدخل إلى المذهب الإباضي إممممصت‬ ‫‏‪٣٩٦‬‬ ‫‪2٨‬‬ ‫‪ -‬جشِيربن المنذر التافو الماي التزويّ‬ ‫آ‬ ‫‏‪ -٣‬حمد بن الْمُعَق الكِنديّ‬ ‫؟‪‎٩‬‬ ‫‪ -1‬ميمرنيالتترالزتا‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫ه‪ -‬محباوبلبنمالحجيلزري الفري‬ ‫‪‎‬؟‪٣‬‬ ‫بتاء الْكِيَاتاتِ السَيَاسِيَة‬ ‫‪٣٣‬‬ ‫اولا‪ :‬د وله اليَمَن‪:‬‬ ‫‏‪ -١‬الْبَبْعَة‪:‬‬ ‫‪٣٥‬‬ ‫؛‪ -‬الماسَتيقلاَءر عّلىالحم حَفضيرَمَْتَ‪:‬‬ ‫‪٣٥‬‬ ‫‏‪ -٣‬اصلتَوجئهعإَلاءَ‪:‬‬ ‫‪٣٥‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫لتتل ف عنما‪‎‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٣٦‬‬ ‫‪٣٧‬‬ ‫حمرة‪:‬‬ ‫‏‪ -٦‬ر ‪.‬‬ ‫‪٣٧‬‬ ‫‏‪ -٧‬التاَوَلجُهُْمإَلديتة‬ ‫‪٣٨‬‬ ‫‏‪ -٨‬وفي مدرد تة مولي الذه لة‬ ‫‪٣٩‬‬ ‫‏‪ -٩‬تلاحَقث مرام الَاضِيّة بعد دَلِكَ‪:‬‬ ‫‪٣٩‬‬ ‫‏‪ -١٠‬تَوَجة الْقَائِدُ "‬ ‫‪٤١‬‬ ‫تانيا‪ :‬دَوَلَة عُمَانَ‪:‬‬ ‫؟‬ ‫‪-١‬اختازالعْمَانتُونَ‏ الندى بن مَسْعُود إِمَاما سَتةَ ‏‪١٣‬‬ ‫الما‪ :‬دولة بلاد المغرب‪:‬‬ ‫‪٥١‬‬ ‫التَأعيز العقدي‬ ‫‪‎‬؟‪٥‬‬ ‫الحملة‬ ‫؟‬ ‫َالتَفْسِمرُا لاغُتَقَاى‪:‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫الإيمان بانل‬ ‫‪00.‬‬ ‫استحالة ا لرؤية‬ ‫‏‪0٧..‬‬ ‫الإيمان بالملائكة‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ليمان يالكثب‬ ‫"‬ ‫خَل الْمُزآنِ‬ ‫‪".‬‬ ‫ليمان يالنيتاء والتل‬ ‫‏‪٦٣...‬‬ ‫اليمان باليوم الآخر‬ ‫‪..‬‬ ‫لموت‪:‬‬ ‫‏‪٦٣....‬‬ ‫عَذَاب القر وَتَعِيمُهُ‪:‬‬ ‫‏‪٦٤.....‬‬ ‫البعث‪:‬‬ ‫‏‪٦٤.....‬‬ ‫السَابُ‪:‬‬ ‫‏‪٦١٥.......‬‬ ‫الميزان‪:‬‬ ‫‏‪٦٥......‬‬ ‫الضَرَاظ ‪:‬‬ ‫‏‪٦٦........‬‬ ‫المَقَاعَهُ‪:‬‬ ‫‏‪٦٦.......‬‬ ‫الجنه والتَار‪:‬‬ ‫‪.....‬‬ ‫الإيمان يالْقَضَاء وَالْقَدَر‬ ‫‪7‬‬ ‫الاستواء‬ ‫‪......‬‬ ‫أمات تختامج إل تأويل‬ ‫‏‪٧\.........‬‬ ‫‪ -‬الوجه‪:‬‬ ‫‪٧\.....‬‬ ‫| لْعَنْن‪. : ‎‬‬ ‫[ المدخل إلى المذهب الإباضي تت‬ ‫‪٧١‬‬ ‫‪٧١‬‬ ‫‪‎‬؟‪٧‬‬ ‫‪‎‬؟‪٧‬‬ ‫‪ -‬الجنب‪:‬‬ ‫‪‎‬؟‪٧‬‬ ‫‪ -‬الْمَكُر‪:‬‬ ‫‪‎‬؟‪٧‬‬ ‫الساق‪:‬‬ ‫‪٧٤‬‬ ‫الولاية والبراء‪:‬‬ ‫‪٧٧‬‬ ‫َضَايا عَقَدِيةُ أخرى‬ ‫‪٧٧‬‬ ‫‪ -‬الإيمان والإسلام‪:‬‬ ‫‪٧٧‬‬ ‫‪ -‬زياد الإيمان‪:‬‬ ‫‪٧٩‬‬ ‫و‬ ‫الية‬ ‫‪٨٠‬‬ ‫أقسام الكفر‬ ‫‪‎‬؟‪٨‬‬ ‫الْمَعَا صى‬ ‫‪-‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪٨٣‬‬ ‫التوبة‬ ‫‪٨٥‬‬ ‫لبناء الفقهي‬ ‫‪٨٧‬‬ ‫التسع الأول‪ :‬أصول الفقه‬ ‫‪٨٧‬‬ ‫‏‪ | -١‬لمآ ن ‪:‬‬ ‫‪٩١‬‬ ‫ر ‪ 2‬و‬ ‫؟‪ -‬السنة‪:‬‬ ‫‪٩٧‬‬ ‫‪ | -٣‬ل مجماغ‪..... : ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٩٩‬‬ ‫المحتويات‬ ‫‪‎‬؟‪١٠‬‬ ‫‪١٠٣‬‬ ‫‪ -٦‬الاشتضحَابُ‪‎:‬‬ ‫‪١٠٣‬‬ ‫‪ -١٧‬الْمَصَالِ الْمُرْسَلَةُ‪‎:‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪ ٨‬الاسْتقرَاُ‪. ‎:‬‬ ‫‏‪١٠٦‬‬ ‫تانيا‪ :‬ا قوا عذ‪:‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫م‪َ١‬فْهُومٌ الخطاب‪‎:‬‬ ‫‏‪١٠٨‬‬ ‫؟ الامر والتي‪:‬‬ ‫‏‪٠٩‬‬ ‫و أ ه > َ و‪. ‎‬‬ ‫‪ ٣‬ا [ه ‪ ).‬آ ‌‬ ‫؟‪ ,‬۔؛ أي؛ ‪2‬‬ ‫آ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪ ١٥‬لنسخ‪. : ‎‬‬ ‫‏‪١٥‬‬ ‫الما‪ :‬الحكام الشَرْعِيَة‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬الحكم‪:‬‬ ‫‪١٨‬‬ ‫؛‪ -‬الحاح‪:‬‬ ‫زر | المدخل إلى المذهب الإباض‪-‬ي إست‬ ‫‏‪١٩‬‬ ‫‪١٩‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫ابغا‪ :‬قواعد الفقه‪:‬‬ ‫‪١٣٣‬‬ ‫القسم التاني الفقه العام‬ ‫‪١٣‬‬ ‫التَهَارات وَالتَجَامَاتْ‬ ‫‪١٣‬‬ ‫ولا‪ :‬التَهَاراتُ‪:‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫ازا‪ :‬التَجَاسَاتُ‪:‬‬ ‫‪١٤‬‬ ‫والخبث هُوَالتَجَسش‪.‬‬ ‫وواجب زالة التجَاسَةٍ من تلائة مواضع هي‪:‬‬ ‫والتَجَاسَة أنواع منها‪:‬‬ ‫‪٧٥‬‬ ‫الما‪ :‬الْغْسْل ممن الجتابة‪:‬‬ ‫‪٧٦‬‬ ‫رابعا‪ :‬عسل الْمَتّتِ‪:‬‬ ‫«` _‬ ‫‪١٦‬‬ ‫حكا م ‏‪ ١‬لميا‏‪:٥‬‬ ‫‪١٨‬‬ ‫الضو وَالتيَمُم‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫أولا‪ :‬الوْضُوُ‪:‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫تانيا‪ :‬التَيَمُمُ‪:‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫الصلاة‪‎:‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫أولا‪ :‬الصَلَوَات الْمَكُتوبَاثث وهي‪:‬‬ ‫‏‪1٣٠‬‬ ‫زا‪ :‬الكَوقَاتُ المن عن الصلاة فيها‪:‬‬ ‫آ‬ ‫‏‪١٣١‬‬ ‫‪ :‬الْكَدَانُ وَالْقَامَةُ‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪"١‬‬ ‫‏‪١٣١‬‬ ‫راب‪ :‬شروظالصلاة‪:‬‬ ‫؟‪١٣‬‏‬ ‫حَامسمًا‪ :‬أكان الصلاة‪:‬‬ ‫‏‪١٣٣‬‬ ‫سَادسًا‪ :‬سُتَن الصلاة‪:‬‬ ‫؛‪١٣‬‏‬ ‫سَابِعًا‪ :‬مُسُتَحَبَات الصلاة‪:‬‬ ‫‏‪٣٥‬‬ ‫انما‪ :‬تَوَاقِصُ الصلاة‪:‬‬ ‫‏‪١٣٧..‬‬ ‫صَلَا الجماعة‪.‬‬ ‫‏‪١٣٧‬‬ ‫صَلَاء السعة‪:‬‬ ‫‏‪١٣٨‬‬ ‫صلا ه السفر‪:‬‬ ‫! المدخل إلى المذهب الإباضي ‪,‬‬ ‫=‬ ‫‏‪٤ ٠٢‬‬ ‫مسس‬ ‫‏‪٣٩‬‬ ‫صَلَاء الجيدين‪:‬‬ ‫‏‪١٤٠‬‬ ‫صَلَاا لمريض‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صَلَاالجتارة‪:‬‬ ‫‏‪٧٤١‬‬ ‫الصَلَوَات الْمَسُئُوتَة‪:‬‬ ‫‏‪\٤٤‬‬ ‫الكاة‬ ‫‏‪٧٤٨‬‬ ‫زكا الفظر‬ ‫‏‪1٤٩‬‬ ‫الصَوْمُ‬ ‫‏‪٤٩‬‬ ‫الأول‪ :‬الصَوْم المفوض‬ ‫‏‪٥٠‬‬ ‫التاني‪ :‬الصَوْم الْسُسْتَحَبُ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫التالث‪ :‬الصَوْمْ الْمُحَرَمُ‬ ‫‪7‬‬ ‫الاع‪ :‬الصَومالمَكُو‪:‬‬ ‫؟‪\٥‬‏‬ ‫الاغيكاف‬ ‫‏‪٥٤‬‬ ‫‏‪ ١‬حم‬ ‫‏‪١٩‬‬ ‫اشتراك الْعُمْرَ والحج‬ ‫المحتويات‬ ‫‪١٦٠‬‬ ‫`‬ ‫‪١٦١‬‬ ‫‪7 .‬‬ ‫‪0.‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫ا‬ ‫"جى‪2‬‬ ‫حا‬ ‫‏‪.٦١‬‬ ‫‪..‬ح‬ ‫‏‪,٤‬‬ ‫_‬ ‫‪١٦١‬‬ ‫‪١٦١‬‬ ‫نيا‪ :‬الكارات‪:‬‬ ‫‪‎‬؟‪١٦‬‬ ‫تالا‪ :‬الشدو‪:‬‬ ‫‪١٦٣‬‬ ‫التَذكِيَةٌ‬ ‫‪٦٤‬‬ ‫الَعَامُ والشراب‬ ‫أولا‪ :‬الَعَامُ‪:‬‬ ‫‪٦٤‬‬ ‫ايا‪ :‬الشََرَابُ‪:‬‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫التَكاحح‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫الا‪ :‬الرواج‪:‬‬ ‫‪١٦٧‬‬ ‫انما‪ :‬الساق‪:‬‬ ‫‪١٦٩‬‬ ‫الْعِدَدُ‪.‬‬ ‫‪٧٠‬‬ ‫اليو‬ ‫‪١٧١‬‬ ‫مَنْيَاث البيوع‬ ‫‪‎‬؟‪٧٧‬‬ ‫الربَا ‪.‬‬ ‫د‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪:٦ ١‬‬ ‫]‬ ‫} المدخل إلى المذهب الإباضي‬ ‫‪٤.٠٤‬‬ ‫‪٧١‬؟‪‎‬‬ ‫الْمُصَارَيَةٌ‪‎‬‬ ‫‪٧٧‬؟‪‎‬‬ ‫الِجَاراتث‪‎‬‬ ‫و‬ ‫‏‪2٥‬‬ ‫ا) ‪2‬‬ ‫‪١٧٣‬‬ ‫فن‬ ‫الوكالة (التَوكِيل)‬ ‫و‬ ‫‪٧٥‬‬ ‫الامانة‬ ‫‪١٧٥‬‬ ‫‪١٧٥‬‬ ‫‪١٧٦‬‬ ‫‪٧٦‬‬ ‫‪\٧٧‬‬ ‫‪٧٧‬‬ ‫‪١٧٨‬‬ ‫‪١٧٩‬‬ ‫‪١٨١‬‬ ‫‪١٨٣‬‬ ‫‪١٨٤‬‬ ‫السهام (القَرَائْشْ)‪:‬‬ ‫‪١٨٥‬‬ ‫الحث‪:‬‬ ‫‪١٨٧‬‬ ‫القسم القَالِثُ‪ :‬الفقه السَيَامِىّ‬ ‫‪١٨٧‬‬ ‫ألا‪ :‬ولاية المر (الةولة)‪:‬‬ ‫‪١٨٨‬‬ ‫‪ -‬لَقَب المام‪:‬‬ ‫إحے حے سے حے حے سم سے سى عر حتر‬ ‫‪١٨٨‬‬ ‫‪١٨٨‬‬ ‫‏‪ ١ -١‬لتَيعَة وا لاخْتيَا ر‪:‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫؛‪ -‬الرضى والتسليم‪:‬‬ ‫‪١٩١‬‬ ‫‪ -‬صقة الإمام‪:‬‬ ‫‪١٩١‬‬ ‫‪ 7‬أغضاء الحكومة‪:‬‬ ‫‪‎‬؟‪٩‬‬ ‫‪ -‬عَزْل الخكام‪.‬‬ ‫تانيا‪ :‬الْقَصَامُ‪:‬‬ ‫‪١٩٥‬‬ ‫‪ -‬تعيين الْقَاضِي‪:‬‬ ‫‪١٩٥‬‬ ‫‪-‬صِىقة القاضي‪:‬‬ ‫‪١٩٦‬‬ ‫‪ -‬آداب الْقَاِي في تجلس الحكم‪:‬‬ ‫‪١٩٦‬‬ ‫‪ -‬تؤثيقى الحكم‪:‬‬ ‫‪٩٧‬‬ ‫‪ -‬الصلح‪:‬‬ ‫‪٩٧‬‬ ‫‪ -‬الظوظ العَامَة لِلْقَضَاء‪:‬‬ ‫‪١٩٨‬‬ ‫التحذير من الْقَصَاء‪:‬‬ ‫‪١٩٩‬‬ ‫‪ -‬اسْتَقَالَة الْقَاضِي‪:‬‬ ‫‪ -‬ايما‪ :‬أهل الخل وَالْعَفْد‪:‬‬ ‫‪2٠١‬‬ ‫‪ -‬الشورى‪:‬‬ ‫؟؟‬ ‫‪٠٣‬‬ ‫[ المدخل إلى المذهب الإباضي إس‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫‏‪.٦‬‬ ‫‏ةَماَمِإ‪ ٣-‬القاع‪:‬‬ ‫‏‪.٧‬‬ ‫‏‪ 7 -٤‬مة الظهور‪:‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫مزيالْمَغوفي وَالتَغ عن المنكر‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مأنمة المذهب وعلمانه ‪.‬‬ ‫‏‪:0٩‬‬ ‫سَالمُ دنَكُوان الهلايع الْعْمَا‬ ‫‪٠‬‬ ‫صقحرن الييتالو‬ ‫‪٨‬ا۔‪‎‬‬ ‫التا بن گاێب امي‬ ‫ضام ن السبالدر‬ ‫صَالِع الدَهَانْ‬ ‫‪22٦‬‬ ‫حَيَان الأعرج‬ ‫‪٧‎‬؟ك‬ ‫بويزيد الخوارزي‬ ‫ا‬ ‫‪٨‎‬؟ك‬ ‫عد‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ل‬ ‫بن‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫آ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٣.‎‬ك‬ ‫د‬ ‫‪7‬‬ ‫ن س‬ ‫"‬ ‫الخل‪:‬‬ ‫‪‎‬؟‪٣‬‬ ‫عن الرنينخمالقايين‬ ‫‪٣‬‬ ‫حَييپا القراهديدي‬ ‫ّ‬ ‫‪ ١‬لرَيير‪‎‬غ ب‪٥‬ن‪‎‬‬ ‫‪2٣٦‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫البصري‬ ‫الزي‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫عب‬ ‫عَ‬ ‫لله ‏‪٠‬بن‬ ‫‏ِ‪٥‬د‬ ‫عن‬ ‫‪٣٧‬‬ ‫المحتويات‬ ‫اأولْمُورّج‬ ‫حاتم ن تنور الخرامتان‬ ‫عَبْدُ الله نب٭ن عَباد اليضري‬ ‫شتى ‪:‬ب‪:‬ن بي جابر‬ ‫‪٤٣‬‬ ‫يزن المنذر‬ ‫‪٤٥‬‬ ‫عَبْدُ القاب الستي‬ ‫‪٧‬‬ ‫ما عَنيْلَانَ‬ ‫‪٨‬‬ ‫أفلح بن عَبد الواب‬ ‫‪٤٩‬‬ ‫موتى بن ع‬ ‫ن أفلح الست ه‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0٥٠‬‬ ‫‪‎‬؟‪٥‬؛‬ ‫محمد ن عبو‬ ‫هود بن حكم الَْوَاري‬ ‫‪٥٥‬‬ ‫عَمُروسُ بن فج الْتَسَاكِيئ‬ ‫‪٥٧‬‬ ‫حد بن جَغقرالأزكوي‬ ‫‪٥٩‬‬ ‫الصَلْث بن حمييں الخروصِىٌ‬ ‫‪٦١‬‬ ‫حمد بانلحواري المري‬ ‫‪٦٣‬‬ ‫سيد بن عَبد اللءه الرحيل‬ ‫‪2٦٥‬‬ ‫بوسعيبد الكد‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫ابنَرَكة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٧١‬‬ ‫يغلا ن‪+‬ن زلتاقف‬ ‫الفرسطاؤ‬ ‫ر‬‫تك ِ‪2‬‬ ‫حَتَد هُ هبن‬ ‫‪٧٣‬‬ ‫مسي( المدخل إلى المذهب الإباضي )ييت‬ ‫سس( ‏‪] ٤٠٨‬‬ ‫‪٧٥‬‬ ‫‪& .‬‬ ‫‪٠6‬‬ ‫لايم ن قني الخ‬ ‫‏‪:٧٨‬‬ ‫سَلَمَة بمنسلم لت‪.‬‬ ‫‪٧٩‬‬ ‫‪5‬‬‫‪3‬‬ ‫محد ‪+‬ن إِبْرَاهِيمَ الكئد‬ ‫‪٨٠‬‬ ‫م! `‬ ‫أَحْمَد بن عَبْد الله الكن‬ ‫ه و‬ ‫و ‪2‬‬ ‫و‬ ‫يوسف بن إبراهييممَ الرجلان‬ ‫؟‬ ‫النظر‬ ‫سُأ؟‪٥‬‬ ‫ث۔ب‏َا ن>َ "ادبن‬ ‫بن‬ ‫اخ‏‪٥‬‬ ‫و و‬ ‫؟؟‬ ‫‏‪٨٧‬‬ ‫غا ل‬ ‫سر‬ ‫سعييد‬ ‫د الةزجينئ‬ ‫د هبنو‬ ‫أحخيم‬ ‫‪٤‬‬ ‫م‬ ‫‏‪ ٥‬لو‬ ‫‏‪٨٩‬‬ ‫‪9‬‬ ‫سماعيل بمنوتى الجيطاك‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫عَامز بن عَم الماخ‬ ‫أحمد ب‪7‬ن سعيد القماخُ‬ ‫‏‪٩٣‬‬ ‫!‬ ‫دن ستان لمنري‬ ‫ز‏‪ ٥‬و ۔سعيد المقصِي‬ ‫جي‬ ‫‏‪٩٧‬‬ ‫‏‪٩٩‬‬ ‫صر ذبن ومر شد اليَعرد‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫و ۔ےو‬ ‫جمعة بن عبيدان‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‏‪٣٠١‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫عَاَِة بنتراشد الَيَاميَة‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫سمايدلبنصبشيبرحي‬ ‫‏‪٣٠٦‬‬ ‫جَاعِذ دبن ممييں الخروصِىٌ‬ ‫‏‪٣٠٨‬‬ ‫سيد بن حعَللقمَاا"نَ الخليرغ‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫عند‪..‬‬ ‫تلة‬ ‫عَبْد اللهن حَيْد السالم‬ ‫تَمَاِج ممن الْمَصَادر الإباضِيَّة‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫القرآن الكريم وقاسي‪:‬‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫القرآن الْعَظِيمُ‪:‬‬ ‫‪٣٢١‬‬ ‫تَمَاؤج مين مَصَادرِ التفسير‬ ‫‪٣١‬‬ ‫تفسير كتاب الله الزير‪:‬‬ ‫‪٣٣‬‬ ‫هِيميَان الزاد إل دَارالْمَعَاد‬ ‫‪٣٥‬‬ ‫التفسير‬ ‫‪٣٢٦‬‬ ‫مَصَادِر الستة وَشروحُها‬ ‫‪٣٦‬‬ ‫ُستَد الربيع بني حيي‪:‬‬ ‫‪٣٣٠‬‬ ‫الْمُدَرَونة‬ ‫‪‎‬؟‪٣٣‬‬ ‫حَاشِيَةٌ ‏‪ ١‬تيب‬ ‫‪٣٣٥‬‬ ‫‏‪٠‬زحح الجامع الصَحيج‬ ‫‪٣٣٧‬‬ ‫‏‪ ١‬لْعَقِيدَة‬ ‫من‪ .‬مضار‬ ‫[ السخل إلى المذهب الإباضي ]سسسسيت‬ ‫مسس( ‏‪] ٤١٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الدليل ولمعان‪:‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٢٣٨‬‬ ‫كتاب النور‬ ‫‏‪٣٣٩‬‬ ‫مَعَالِْ اليز‬ ‫‪32‬‬ ‫نواارلعقول‬ ‫‏‪٣٤٥‬‬ ‫من مصادر أصول الفقه‬ ‫‏‪٣٤٦‬‬ ‫الجامع لابن بركة‬ ‫‏‪٣٤٨‬‬ ‫العذل والإنصاف‬ ‫‪7‬‬ ‫صلاب‬ ‫لتصرنالعذ‬ ‫ا مخ‬ ‫زح‬ ‫‏‪٣٥١‬‬ ‫طلعة الميس‬ ‫‏‪٣0‬‬ ‫من المصادر الْفْفهيَة‬ ‫‏‪٣٣‬‬ ‫الْمُدَوَنَهُ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الان نر‬ ‫‏‪٥٧‬‬ ‫جَابميغر ابكنة‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫واتا أبي عبد تر يتائ؛‬ ‫‪٣٦١‬‬ ‫ت‬ ‫حتر الصا‬ ‫‪٣٦٣‬‬ ‫الضيَاءُ‪:‬‬ ‫‪٣٦٥‬‬ ‫ِتَابُ بَيَانِ الزع‪:‬‬ ‫‪٣٦٨‬‬ ‫كتاب الْمُصَتَّف‪:‬‬ ‫‪٣٧٠‬‬ ‫الدَعَائمُ‪:‬‬ ‫‪٣٧٢٣‬‬ ‫قَوَاعِذا لإشلا ح‪:‬‬ ‫‪٣٧٥‬‬ ‫‪٣٧٦‬‬ ‫‪٣٧٩‬‬ ‫‪٣٨٠‬‬ ‫‪‎‬؟‪٣٨‬‬ ‫جَوهَر التظام‪:‬‬ ‫تجْموغ سقر المسلمين‪:‬‬ ‫[ المدخل إلى المذهب الإباضي إسصسسر‬ ‫سس‪])٤١٢ ‎‬‬ ‫‪٣٨٩‬‬ ‫طبقا تا ْمَمايخ ‪:‬‬ ‫‪٣٩١‬‬ ‫سِيَر الماجي‪:‬‬ ‫‪٣٩٣‬‬ ‫سيرة ا بن مَدَ ا‬ ‫النضمان الى العامي الامبكونة ضانلزى كتاني بضضي‬ ‫‏‪٨٦٢١‬‬ ‫ارجاك‪٨..‬‬ ‫اعلانا‪ .‬كى ترا الشارت‬ ‫كاتا‬ ‫‪-...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫صك‬ ‫‏‪١‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫) لما ‪.‬‬ ‫مكتتتالت‬ ‫‪3‬‬ ‫الاد ا‬ ‫ن‬ ‫‪ 5‬المسا ننا‬ ‫تتك رقغيه‬ ‫التخرستة ايللىقارة لاحقاكق ازاعفر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لتزضبح‬ ‫قيه ح‬ ‫النصر‪.‬‬ ‫‪-_- 5‬‬ ‫كلي‬ ‫‏‪ ١‬لالة تا‬ ‫صك ‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫َ‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-.:-4‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫التقتظ وق ك ولن‬ ‫ن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0 7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الال‪‎‬‬ ‫زر‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫آ‪‎‬‬ ‫‪٦:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السي‪ :‬ا ‪.- .‬‬ ‫الاد تقسي مرن تججحع) جوا ‪ .-.‬ومتالاكة‬ ‫نشر وتوزيع‬ ‫مَكَنبَة الضامر للنشر وَالتؤزيع‬ ‫‪: .‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪...١‬‬ ‫الشيب سَلظتةغمتان‪-‬ص‪.‬ب‪2‬الرمزالترتدي‪ 121‬ن ن‬ ‫مري رنْشر‬ ‫الهاتف‪.-- 9664446986900 :‬او©ا‪..‬‬