‫بجا‬ ‫س‬ ‫‪- 2‬؟ ‪4‬‬ ‫‪.:‬ر‬ ‫‪..‬ر ‪..‬ر‬ ‫‪...‬وت ‪2:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫موسب ‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬ممصم ‪.‬ت‬ ‫حت‬ ‫>‬ ‫تدر‬ ‫‪7‬‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪7‬‬ ‫ش‬ ‫‪:‬‬ ‫سيه الفنون النعبية المانية‬ ‫تأليف‬ ‫عيسي بن حمدا لشعبلي‬ ‫الإهداء ‪...‬‬ ‫ِ لمن‬ ‫سك المداثة بالتزاث‬ ‫ق بناء‬ ‫عمان الحاضرالمجيد‬ ‫عمان المستقبل امة ‏‪٢‬‬ ‫هن‬ ‫انلمعظم‬ ‫يابودس ب‬‫جلالةالسلطان سع ق‬ ‫الرحيم‬ ‫بسم الله الرحمن‬ ‫تقديم‬ ‫الآداب‬ ‫مجالات‬ ‫الثمينة ف‬ ‫العماني بالعديد من الكنوز‬ ‫يزدحم التراث‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫النور‬ ‫وبعضها بدأ برى‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫والفنون ‏‪ ١‬بعضها أتيح له الظهور‬ ‫والعلوم‬ ‫ي هذا العهد الميمون ‪ 0‬عهد النهضة العيانية المباركة بقيادة جلالة‬ ‫الله ‪ .‬فأخذ يشع بسناه وببهائه‬ ‫بن سعيد المعظم حفظه‬ ‫السلطان قابوس‬ ‫من بحره العذب ما‬ ‫العطاش‬ ‫على أجواء الفكر وآفاق الروح ‪ 0،‬ليغرف‬ ‫شاء لهم أن يغرفوا‪.‬‬ ‫وإنه ليسرني أن أرى واحدا من تلك الكنوز ‪ 0‬وقد قيض الله له‬ ‫كل حدب‬ ‫المتناثرة من‬ ‫الشعيلي } ليجمع فرائده‬ ‫بن حمد‬ ‫عيسى‬ ‫الأديب‬ ‫ذ كنزا محفوظا بن دفتن على مر‬ ‫‪ .‬ويقدمه سائغا للمتذوقين‬ ‫وصوب‬ ‫العصور والدهور ‪.‬‬ ‫(فن الميدان)‪،‬‬ ‫إنه فن من فنون الشعر الشعبي العياني الأصيل‬ ‫الذي تناوله أديينا عيسى بالتمحيص والتدقيق ز وبالتوضيح والتفسير‬ ‫والتحقيق “‪ ،‬ليجعل منه وثيقة ومرجعا للمهتمين والراغبين ‪.‬‬ ‫وأغتنم هذه المناسبة لأشيد بيا بذله المؤلف من جهود في وضع هذا‬ ‫الكتاب‘ وأهيب به في الوقت نفسه وبغيره من الباحثين لمواصلة هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫العمل الكبير © إثراء للمكتبة العيانية بمثل هذه الثروة من النفائس‬ ‫يحيى بن محفوظ المنذري‬ ‫وزير التعليم العالي‬ ‫رئيس جامعة السلطان قابوس‬ ‫(‬ ‫‪4‬لشع۔‬ ‫التراث‬ ‫مستشار‬ ‫كلمة‬ ‫بوزارة التراث القومى والثقافة‬ ‫لأن جذوره أبعد ارتباطا بتاريخنا القديم‪ ،‬وقد يقضي ذلك بنا إلى‬ ‫اكتشاف الكثير من أوجه التلاقي بين تراث الأقوام التي سكنت‬ ‫عيان ‪.‬‬ ‫لا يجلو شعب من الشعوب من عادات وتقاليد متوارثة‬ ‫ومنقولة‪ .‬مبتدعة ومصقولة‪ ،‬والشعر العامي قديم قدم اللهجات‪٥‬‏‬ ‫فالشعر فصيحه وعاميه من أغراض أرواح الشعوب ومتعها على‬ ‫اختلاف طبقاتها‪ ،‬والشعر العامي العياني يتوافق مع هذا المضيار‪6‬‬ ‫ويمتلك خاصية التطور والتجديد في المباني والمعاني والأغراض‬ ‫الشعرية‪ ،‬لذا كثرت أنياطه الشعرية وأنواعه غناء وتركيباً‪ ،‬وشعر‬ ‫الميدان رغم اختلاف إيقاعه وأسلوب أدائه وانفراد عمان دون سواها‬ ‫به‪ 6‬فهو لا يختلف مضمونا عن معظم الفنون الشعرية في الوطن‬ ‫العربي© وقد شمله التطور والتجديد ‪.‬‬ ‫عربي المنشأ والصياغة إلا أن العمانيين أدخلو‬ ‫المليدان شعر فريد‬ ‫عليه الرقص ۔ بما وجدوه من خلال احتكاكهم بشعوب شرق افريقيا‬ ‫‪ -‬ليكون فنا راقيا ني المرض والأداء‪ .‬جعل هذا الفن كغيره من‬ ‫الفنون الشعبية الغنائية‪ .‬مفرح الأعياد ومسرح أيام الأعراس‪ ،‬كا‬ ‫يقام للتشريف بالزيارات ثم تطور ليدخل في المجال الطبي لاعتقاد‬ ‫بعض الناس أنه يفيد لي علاج المرضى لا يلقى في جلساته من قصائد‬ ‫‪7‬‬ ‫تدعو للمريض بالشفاء ‪.‬‬ ‫خلال تصفحي للكتاب رأيت أنه لم يترك الاستاذ عيسى فيه‬ ‫شيئا يمكن اضافته أو تبيانه عن فن الميدان وجذوره وأصوله‬ ‫وأشباهه من الفنون الأخرى في البلاد الأخرى ‪.‬‬ ‫لا يسعنى إلا أن أحم هذا الجهد الكبير الذي بذله الاستاذ‬ ‫الشعيلى ‪ .‬وما من شك أن القاريء سيجد متعة خاصة لفن منفرد‬ ‫عن كثير من الفنون الشعبية الأخرى وإضافة جديدة لفن جديد‬ ‫خاصة المهتمين بالمأنورات الشعبية بشكلها العام‪ .‬وكلي أمل أن يحذو‬ ‫أبناؤنا ني القرى والمدن العمانية المترامية الأطراف حذو أخي وصديقي‬ ‫الاستاذ عيسى الشعيلي‪ 6‬لاكتشاف فن جديد لم يعرفه المهتمين‬ ‫بالتراث بعد ‪.‬‬ ‫سالم بن محمد الغيلاني‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫مستشار‬ ‫القومى والثقافة للفنون الشعبية‬ ‫‪٠.٥‬‬ ‫مقدمه‬ ‫التزاث ذكرى عائمة في نفوس ؤراثه‪ ،‬وإذا كان هناك مثل يقول أن‬ ‫‏‪ ٨‬وأن التراث‬ ‫الأمة التي ليس لها أسس متينةليس ها ثبات ولا مستقبل‬ ‫‪.‬‬ ‫\ العلمي‬ ‫ينقسم إلى أقسام عديدة منها التراث المسكري \ العمراني‬ ‫زراعي ‪ .‬الأدي‪. .‬الخ © فإن أرقى أنواع التراث وأبلغها‬ ‫البحري‪6‬‬ ‫تراث العلوم والأدب والفن ‪ ©.‬وهو تراث لايبنى ولا يرمم لكنه يسجل‬ ‫ويجدد‪.‬‬ ‫لغتهم فعلقوا القصائد الشعرية الراقية على‬ ‫لقد رقي العرب ف حب‬ ‫جدار الكعبة التي يحجون إليها قبل الإسلام فا أشهر المعلقات“‪٥‬‏ واهتموا‬ ‫بالبيان‪ 6‬فضروب الأدب والفنون لا تحصى ‪ 6‬و لكل طرق من تلك‬ ‫الأطراق بجر يدخله طالب العلم نيتبجر فيه ويستخرج من‬ ‫درره ‪ 0‬و يبقى البحر بدرر أكثر لمن جاء بعد ‪.‬‬ ‫العري يعجب ببعض الأغاني من الأقطار العربية الأخرى وهي تغنى‬ ‫باللهجات المحلية }‪ .‬فكم أغنية كويتية تلقى رواجاً ف اللذرب وكم من‬ ‫أغنية سودانية يعجب مها العماني وكم قصيدة يمنية يطرب بها العراقي‬ ‫وهكذا ‪ .‬هناك أشعار عربيةمحلية جميلة الصياغة ف بلد ما تعجب العربي‬ ‫ينبع منه نمط فريد من‬ ‫المتذوق ني بلد عري آخر ‪ .‬وهذا الفن الذي‬ ‫الشعر‪ .‬سحر لب متذوقيه وشعرائه‪ .‬موجود في سلطنة عيان‪ 6‬وقد بدا‬ ‫خفت ضوؤه ويقل بريقه‪ ،‬وتطغى الحضارة الحديثة على درب سيره‬ ‫فيضيق به ويتقلص الاهتمام به فنيتضاءل ‏‪ ٨6‬إذا ل يعالج ‪.‬‬ ‫مع بداية السبعينيات كنت أستمع إلى فن الميدان فلم أفهم ماهيته‪6‬‬ ‫وصياغته وكيفية التمتع بالإستماع‬ ‫وعندما سألت والدي‪ . .‬شرح ل‪:171‬‬ ‫إليه ش‏‪٠‬جعني ذلك على دراسة الميدان‪ ،‬فانهمكت في جمع نياذج منه‪،‬‬ ‫‏‪ ٠0‬حتى خرجت منه بهذا الكتاب الذي‬ ‫والإستماع إلى ذوي السبق فيه‬ ‫حاولت ان اشرح فيه الكثير مما يحتاجه القاريء لبلوغ ذوق هذا الفن‬ ‫_ \‬ ‫وأتمنى أن يكون الله قد وفقني ‪.‬‬ ‫كتبت هذا الكتاب باللغة العربية الفنضحى شرحاً وباللهحة نصوصا‬ ‫ليبين حمال هذا النمط الفريد من الفنون الشعبية العيانية ( الميدان )©‬ ‫ويتناول الكتاب الجانب الأدبي في هذا الفن وليس الجانب الغنائي منه ۔‬ ‫كتابة الشعر باللهحة العانية‬ ‫للفن الغنائي ۔ لذا وجبت‬ ‫مع عرض‬ ‫الحلية ‪.‬‬ ‫حرصت على كتابة الشعر بتشكيله حسب اللفظ تماما كيا نقل من‬ ‫الشاعر‪ 6‬أي حسب لهجته الفرعية وحسب النطق المحلي للشاعر ‪.‬‬ ‫ما‬ ‫‏‪١‬أحيانا حسب‬ ‫يلفظ باللهجة‪.‬‬ ‫ف كتابة الشعر نقله حسا‬ ‫روعي‬ ‫يجب أن يقرأ باللهحة ‪ 6‬ثم تكتب مفرداته أخيراً مفسرة باللغة العربية‬ ‫أكثر‬ ‫الفن‬ ‫شعر هذا‬ ‫إل‬ ‫الاستاع‬ ‫وإن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لا‬ ‫القاريء ل‬ ‫ليعرف‬ ‫في‬ ‫خصوصية‬ ‫لأن هذا الفن يتطلب‬ ‫إلى قراءته ‏‪ ٠‬وذلك‬ ‫متعة منه وتفاعلاً‬ ‫الإلقاء ‏‪ ٦‬أتمنى أن لا يواجه القارىء صعوبات ف قراءة الشعر وفهمه‪.‬‬ ‫إن هذا الكتا بب رغم ما بذل فيه من جهد فإنه ل يف الميدان حقه من‬ ‫يبني عليه‬ ‫أساسا‬ ‫الشرح والتيسير ف التقديم والعرض ‪ .‬لكنه قد يكون‬ ‫الباحث من اللاحقين بحوثه‪ .‬ودراسته عن هذا الفن الراقي ‪"77‬‬ ‫أنه قد يكون باعث إلى اهتا م المجتمع العماني للمحانظة على هذا التراث‬ ‫‪.‬‬ ‫وإنعاشه وتطويره‬ ‫هذا الكتاب له مسيرةطويلة أولها جمع الأشعار‪ .‬وقد جمعت كنا لا‬ ‫تفرغ ‪-‬‬ ‫الجمع ‪ -‬بدون‬ ‫‏‪ ١٩٧٤‬م ححتتىى إخراج الكتاب ‏‪ ٠‬وخلال‬ ‫بأس به منذ‬ ‫الفن ‏‪ ٦‬وفي عام‬ ‫هذا‬ ‫وبعض القائمين على إقامة‬ ‫وحفاظ‬ ‫التقيت بشعراء‬ ‫ومراجعة‬ ‫الاستشارات‬ ‫أظن أن كتابي صار ناضحا ‏‪ ٠‬لكن‬ ‫كنت‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مرحلة‬ ‫إل‬ ‫المزيد للوصول‬ ‫بي إلى بذل‬ ‫دعت‬ ‫الشعبية‬ ‫بالفنون‬ ‫المهتمبن‬ ‫نضح أكبر ‪.‬‬ ‫ا لشعيلي‬ ‫بن حرد‬ ‫عيسى‬ ‫صفحة العرفان والشكر‬ ‫إن الأساتذة الكبار والأصدقاء الأعزاء هم من اعتمد الكاتب على‬ ‫خبرته ‏‪ ٠‬ومنهم من‬ ‫ومنهم من قدم‬ ‫المورة ‘‬ ‫قدم‬ ‫دعمهم ‏‪ ١‬فمنهم الذي‬ ‫بالمراجع [ ولا أستطيع أن أصف أحدهم بأنه‬ ‫شجع ‏‪ ٦‬ومنهم من دعم وزود‬ ‫ساهم بأقل من الآخر‪ ،‬وإن كنت أذكر قائمة محدودة الأسياء فإن قائمة‬ ‫الذين أبدو حماسا‬ ‫لا يتسعها كتاب \ لكننى أسجل أساء‬ ‫الذين شجعوني‬ ‫وتابعوا بشغف وأيدوا إنتاج هذا الكتاب وهم‪. .‬‬ ‫معالى الاستاذ ۔ يحيى بن محفوظ المنذرى ‪:‬‬ ‫قابوس ‘‬ ‫‏‪ ٠‬رئيس جامعة السلطان‬ ‫وزير التعليم العالي‬ ‫من‬ ‫الإنتهاء‬ ‫بالدعم فور‬ ‫وعد‬ ‫متابع متحمس“{ؤ‬ ‫التأليف ‪ 0‬كيا أشار ببعض الأفكار ‪.‬‬ ‫سعادة الاستاذ ۔ سالم بن جمعة الغيلاني ‪:‬‬ ‫العمانية ‏‪٠‬‬ ‫الشعبية‬ ‫للفنون‬ ‫التراث والثقافة‬ ‫وزارة‬ ‫مستشار‬ ‫الميدان \‬ ‫فن‬ ‫مؤلفاته ئ حول‬ ‫زودني ببعض‬ ‫الذي‬ ‫ودعمنى ببعض الآراء السديدة‪.‬‬ ‫شقيقى الأكبر ‪ -‬عبدالله ‪:‬‬ ‫متذوق لفن الميدان © مشجع ‏‪ ٦‬ساهم ببعض الأفكار‬ ‫أيضا‪.‬‬ ‫الاستاذ صالح بن ناصر العريمي ‪:‬‬ ‫يعمل مديرا بوزارة الشؤون الاجتياعيةس وهو المرجع‬ ‫‪١١‬‬ ‫الإستشاري والمراجع الأول لهذا الكتاب‘ له بصيات‬ ‫منبرة على هذا الكناب‘‪ ،‬مطلع في الفنون الشعبية‬ ‫مختلفة لتحسين‬ ‫العهانية ‪ .‬وقد لفت انتباهي إل جوانب‬ ‫الكتاب ‪.‬‬ ‫المهندس سعيد بن محمد الصقلاوي ‪:‬‬ ‫صقل‬ ‫له ملاحظات ساهمت ف‬ ‫استاذ وشاعر معروف‪،‬‬ ‫مواد الكتاب ‪.‬‬ ‫وآخرون كثيرون كل له مساهماته وتشجيعه ‪ ،‬فلكل واحد منهم‬ ‫الشكر الجزيل على ماقدم{ وقد كتبت في اخر الكتاب أساء المساهمين من‬ ‫الشعراء والحفاظ ‪.‬‬ ‫‏‪ ١١٦‬س‬ ‫الشعر الشعبي ( باللهحة )‬ ‫الشعر والبيان آو ما نسميه بالتعبير عن الشعور هو نتاج إبداع المبدعين ©‬ ‫والشعر قريحة موجودة في نفوس بعض الموهوبين ممن يعبرون عن شعورهم‬ ‫بنمط خاص ينظمون فيه كلامهم‪ ،‬ويشرحون فيه ما يريدون أن يفيدوا به‬ ‫الآخرين ‪ .‬أو يفرج الشاعر به عن نفسه ‪ ،‬حيث يصقله ني أسلوب‬ ‫كان العرب يتباهون قبل الإسلام بالبلاغة ي الشعر والنثر‪ ،‬ويتبارون ي‬ ‫أسواق اللغة ‪ .‬كسوق عكاظ وذي مجنه وذي مجاز وغيرها بالشعر والبيان‪.‬‬ ‫إن أقرب شيء للقلب هو أقربه للعين‪ ،‬واللغة العربية التي نعرفها الآن هي‬ ‫لهجة قريش في أغلبها‪ ،‬لأن القرآن الكريم أثر على اللهجات العربية‬ ‫الأخرى ‪ ،‬كلهجة الجنوب ( اليمن ) ولهجة الشيال ( الشام ) وتهامة‬ ‫وغيرها ‪ .‬مما دفع هذه اللهجات إلى التطور المتلائم مع فهجة قريش ‪ 8‬التي‬ ‫نزل القرآن الكريم على لفظها ‪ .‬حتى صارت اللهجات متقاربة ‪ 0‬عليا بأن‬ ‫الإنسان العادي يفهم لهجته أكثر من اللغة الأم‪ ،‬ويستسيغها بشكل أفضل ‪.‬‬ ‫اللهجة إذن آقرب إلى قلوب متحدثيها لأنها تترجم ما حولهم من بيئة ‏‪٨‬‬ ‫كبيئة فكر وبيئة تقاليد ومفردات وغيرها‪ ،‬وأمسى شاعر اللغة العربية يحتاج‬ ‫إلى من يعرف اللغة ‪ .‬وهم بالطبع طبقة خاصة ‪ ،‬بينا شاعر اللهجة يعرف‬ ‫كلامه المتعلم والجاهل ‪ ،‬المنقف والأمي لأن الطبقات على اختلافها تتحدث‬ ‫في الغالب باللهجة المحلية ‪.‬‬ ‫الشعر الشعبي لا يفرض على الشاعر دراسة قواعد وأوزان رغم التزامه‬ ‫بالمحافظة على الإيقاع {} ولا يلزمه البحث في القواميس والبحث عن‬ ‫مصادر ‪ .‬لذا فكلامه أقرب لفهم العامة والخاصة من الشعر العربي‬ ‫‪- ١٣‬‬ ‫الفصيح ‪ ،‬ومفرداته مستنبطة من الجو المحيط ‪ 0‬وخالية من كل تعقيد‪.‬‬ ‫لذا نجد جمهور الأغاني ذات الكليات المحلية أعرض من جمهور الأغاني‬ ‫التي تنتقى من قصائد عربية ذات لغة عالية الصياغة ث ومع أن ذلك يكون‬ ‫بشكل قطري ؤ إلا أن ذلك يدل على أن ما ينبع من البيئة المحلية ‪ .3‬ويصاغ‬ ‫منها يكون أكثر استساغة لأبناء تلك البيئة عيا يرد إليها ‪.‬‬ ‫‪- ١٤‬‬ ‫الميدان بين الفنون الشعبية العمانية‬ ‫ذكرت عند الكتابة عن الشعر الشعبي أن ششعر اللهجة هو شعر العامة‬ ‫والخاصة & إلا أن شعر الميدان يشذ عن هذه القاعدة ‪ .‬فمع أنه باللهحة‬ ‫المحلية إلا أنه شعر الخاصة للخاصة ‪.‬‬ ‫تتعدد الفنون العمانية ( شعرا ) إلى أنواع عديدة‪ ،‬بل أن هذه الأنواع‬ ‫تتعدد حتى في فروعها وتصاغ بأشكال محتلفة فلها في القرية الواحدة أنماط‬ ‫تسمى نابحة وتجمع على نوايح‪ 0‬وتلفظ الفنون ببعض الفوارق من منطقة‬ ‫لأخرى يصعب حصرها فلكل منطقة فنون خاصة بها ا ونكون بعض‬ ‫‪ 0‬وإن بعض الفنون‬ ‫ف منطقتين لكل منطقة منها استخدام مغاير‬ ‫الفنون‬ ‫خاصة ببعض القرى ‪ ،‬لاتشاركها فيها القرى الأخرى ‪.‬‬ ‫من تلك الأشعار أو الفنون فن « العيالة » وهو نمط من فن الرزحة‪،‬‬ ‫لايستخدم إلا في منطقة الظاهرة وبعض من مناطق الباطنة ‪ /‬شيالا } ومنها‬ ‫فن « الهبوت ! في المنطقة الحنوبية } فن « البساير » في منطقة جعلان من‬ ‫المنطقة الشرقية ‪ .‬الميدان في ثلاث مناطق فقط هي الشرقية‪ ،‬الظاهرة‬ ‫والباطنة وهو في كل منطقة يلخّن بلحن محتلف { وله دقات طبل ورقص‬ ‫متباينة عن بعضها‪ ،‬بل أن فن الميدان ي منطقة الشرقية يقدم في نوعين من‬ ‫الطرب مختلفين ‪ 0‬إذ أن الطبل والرقص في الجزء الفري منها ( من إبرا‬ ‫حتى المضيبي ) له أسلوب إ والجزء الشرقي ( جعلان‪ ،‬وادي بني خالد‬ ‫وصور ) له أسلوب اخرا فن التشحبير « خاص بالنساء ا قرية المجر من‬ ‫ولاية عبري بمنطقة الظاهرة‪ ،‬وبعض القرى المحيطة بها ث وله ملامح من‬ ‫فن البساير ( في جعلان ) ومن الفنون فن « حيلوه » بقرية طيوي التابعة‬ ‫لولاية صور بالشرقية‪ ،‬وبعض القرى المحيطة بها ‪.‬‬ ‫‪. ١٥‬‬ ‫هناك فنون أيضا ك ه المسبع ! وهو فن الكواسه‪ ،‬ويسمى الزهيريات في‬ ‫العراق والشام ‪ 0‬وفنون مشرفة على الانقراض كالميدان والتعيوب‬ ‫(التعووب" وهو فن خاص بالنساء لمعظم مناطق سلطنة عيان وفن التغرود‬ ‫«التغريدا لأنه فن مرتبط بالسفر على الجمال وهو الحداء في اللغة ‪.‬‬ ‫يتميز الميدان عن غيره من الأشعار بيا يلي ‪- :‬‬ ‫ا۔لشعر الوحيد الذي يشترط السجع التام فيه بين نهايات أبياته الشعرية‬ ‫على سبيل الجناس التام‪ .‬وله « مغنى ا ( كلام لا يدخل في صلب‬ ‫المعتى ) أي أنه مهمل المعاني ‪.‬‬ ‫۔ الشعر الوحيد الذي تدعو ضرورته الشعرية الى زيادة حرف والغاء‬ ‫حرف أو تحوير في النطق ‪.‬‬ ‫الشعر الشعبي الوحيد الذي يعتبر شاعره من الخاصة ومتذوقه‬ ‫ج ۔‬ ‫( المستمع ) من الخاصة\ فلا يستطيع كل شاعر الاتيان به ©‪ .‬ولا كل‬ ‫مستمع بلوغ فهمه وتذوقه ‪.‬‬ ‫يحتاج الشاعر فيه والمستمع إلى الإلمام الجيد باللغة العربية واللهجة‬ ‫د‬ ‫المحلية ( أو اللهجات ) ‪ ،‬والحذاقة التامة فى استيعاب الكليات على‬ ‫أساس التلاعب بالألفاظ © والدقة فى التمييز بين الكلمات سواء من‬ ‫ناحية التركيب أو من ناحية المعنى ]‬ ‫و ۔ من الأشعار النادرة التي يدخل بها فن الدس ‪ 0‬وضروب من التمويه‬ ‫للتفاهم ف أمر ما‪ ،‬بحيث لايعرف المضمون إلا من يعرف‬ ‫الأيَِلَة ‪.‬‬ ‫مفاتيح نوع الدس أو التمويه ‘ ( وهمي السعى‬ ‫الرماني ‪ 0‬الحمل والهُمَلَة ) ‪ ،‬ويعتبر الميدان أخصب الفنون لإدخال‬ ‫الدس ‪ 0‬وكان يشاركه أحد الفنون المنقرضة وهو المسبع © إلى درجة‬ ‫‪١٦١ -‬‬ ‫أن المسبع في الباطنة يدعى بالدرسعي ‪ .‬وقد أدخله بعض الشعراء في‬ ‫الرزحة ‪ ،‬إلا أن الرزحة عادة فن قتالي ‪ ،‬يأخذ سمة المباشرة‬ ‫والوضوح التام ‪ 3‬رغم ذلك فلم يتوفر الكم الصالح للعرض في هذا‬ ‫الكتاب ‪.‬‬ ‫ز ۔ النمط الوحيد ( فن وعرضا وشعر ) الذي تنفرد به عيان عن‬ ‫غيرها ‪ ،‬من البلدان العربية ودول الخليج ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٧‬س‬ ‫أشعار بعض الفنون الشعبية العيانية‬ ‫إن حصر الفنون الشعبية العمانية صعب نظرا لتعددها ‪ .‬ولتعدد أناط كل‬ ‫فن من الفنون والعمانيون شعراء ومحبون للشعر ‪ ،‬وتكثر الفنون في المناطق‬ ‫البدوية والساحلية‪،‬ؤ لذا نجد منطقة الشرقية من عيان مستودعا للفنون‬ ‫الشعبية العيانية لأن سكان الساحل هناك بدو ورواد بحر } فهم بذا يجمعون‬ ‫بين البداوة والبحر ‪.‬‬ ‫اخترت بعض الأمثلة لتعريف القاريء ببعض الشعر الشعبى العياني ©‬ ‫هي جزء من فن العازي ‪ 0‬وبعض الرزحة بأكثر من نمط وغيرهما © ولن‬ ‫أشرح المعاني إلا قليلا ‪.‬‬ ‫فن العازي ( فن للرجال فقط ) ‪.‬‬ ‫العازي هو فن التجمع للفخر أو للحياس ‪ 0‬وهو فن حري في المقام‬ ‫الأول ‪ ،‬إذ يندر فيه الغزل والوصف إلا وصف المعارك والمديح للشجعان ©‬ ‫والإهابة بأخذ الثأر ني حالة الهزيمة‪ ،‬أو ذكر الأمجاد العسكرية‪ ،‬هذا الفن‬ ‫يعتبر مقدمة لفن الرزحة غالبا ‪ 0‬ويندر أن يقام منفرداً ؤ منه ألفية خميس بن‬ ‫ناصر المقيمي من قرية طيوي بولاية صور إذ تبدأ رباعية من الألف إلى‬ ‫الياء‪ .‬وقد اقتبست منها البعض لتكون مثال على العازي ‪.‬‬ ‫ودعيت للراوي سهم‬ ‫الالف ألفت الكلام‬ ‫صغة أد م‬ ‫ما تماثله‬ ‫النظا‬ ‫عدصان‬ ‫جربت‬ ‫‏‪ ١‬سم‬ ‫يبا دي ولا قبلك‬ ‫‏‪ ١‬ليبا ‪ 7‬با سمك با ولي‬ ‫أد م‬ ‫من‬ ‫وخلقت حوا‬ ‫أ لعلي‬ ‫با را فع ‏‪ ١‬لعرش‬ ‫وحرابهم مسقاية سم‬ ‫إلى قوله ‪ -‬الرا رموهم بالرماح‬ ‫وا للحم‬ ‫تبري عضاهم‬ ‫بمذ هب بنبض ا لصفاح‬ ‫‪_ ١٨‬‬ ‫دهم‬ ‫من يعد ظلمات‬ ‫اللزا زهى الحق وشرق‬ ‫وتخوض لين السرج دم‬ ‫والخيل تجري م العرق‬ ‫يعطون ويخونون كم‬ ‫إلى قوله ‪ -‬الكاف كم مالعهود‬ ‫ويسوقهم سوق الغنم‬ ‫صبحوا اسارى في القيود‬ ‫م الويل يا اللي صابهم‬ ‫اللام لم نقدر نعد‬ ‫إلا البوم ياوي ف دارهم‬ ‫من جندهم ما تشوف احد‬ ‫فن الرزحة ‪:‬‬ ‫بعد انتهاء المازي ‏‪ ٠‬يتوقف جميع الرجال بعد السير خلف الشاعر الذي‬ ‫الجمع إل صفبن عادة ‪ ،‬متقابلين ‪،‬‬ ‫كان يقودهم ني العازي ‪ 8‬ويتحول‬ ‫من فئتن مختلفتين أ ي من‬ ‫‪ .‬وا أحيا ناً يكون‬ ‫يمثل كل منهے| فريقا‬ ‫حيث‬ ‫قريتين © أو قبيلتين‪ .‬ويمكن أن يقام هذا الفن بدون عازي ‪ ،‬وهو عادة ي‬ ‫الأغراض‬ ‫والمديح وغيرهما من‬ ‫الغزل‬ ‫إل‬ ‫يتحولون‬ ‫الشعراء‬ ‫إلا أن‬ ‫الحماس‬ ‫الشعرية ‪ .‬وقد اقتبست بعض الأمثلة من أنماط مختلفة في الرزحة ‪.‬‬ ‫اللال العود ۔ من المحفوظات الموروثة ۔‬ ‫بات الزليدخة ع القميص وشقته‬ ‫نوسف نيي ادته على الدين استقا م‬ ‫وبقدرة المولى قبوله شهادته‬ ‫يشهد عليهم طفل ود تلاث أيام‬ ‫من اللال ۔ بدأ الشاعر السويري قرية حلم ۔ صور‬ ‫الناس‬ ‫بالفاتحة وسورة‬ ‫أول أيدي بالفاتحة‬ ‫ة الناس‬ ‫حض‬ ‫لا تلوموني ق‬ ‫الليلة أدعى عيوني فاتحه‬ ‫رد عليه راشد بن سالم بن مالك المقيمي‬ ‫يا من فضانا ما عليه باس‬ ‫يامرحيا يشوف المصالحه‬ ‫ق القلب وسواس‬ ‫لاتسوبوا‬ ‫نرقب وصولكم م البارحه‬ ‫‪. ١١‬‬ ‫نمط الرزحة ناحية مثل (ناحية ود ساعد) وقد إبتدعها شاعر صوري‬ ‫‪.‬‬ ‫يدعى ود ساعد‬ ‫للشاعر عايل (من مساجلة بينه وبين راشد بن مالك بقرية حلم ۔ صور)‪.‬‬ ‫شربي يا أرض الشويره‬ ‫مرعد سقاني بخيره‬ ‫وشي رمان‬ ‫شي كذا‬ ‫معضدة شجرة الزكية‬ ‫وسط الققب وضمبره‬ ‫وبا سدرة دعيتش ذخبرة‬ ‫يسوى من الذهب تومان‬ ‫متمورش غالي الشرية‬ ‫وقد إبتدعها شاعر وادي بنى خالد (المطوع) \‬ ‫ناحية مقيل‬ ‫نمط رزحة‬ ‫‪.‬‬ ‫عامر بن سلييان ‪ 6‬وله ني الغزل‬ ‫تحت ظلتك طيبة وتقليبة‬ ‫يا عود ريحاني‬ ‫قي غبة تدعي القظر شيبة‬ ‫لي النوخنذا حاني‬ ‫ى إذ قال‬ ‫البعض كالشاعر المعروف حافظ السكرى‬ ‫وقد سار على نهحه‬ ‫ف الفزل © وكان ني قرية القف بطيوي ‪ .‬عندما رأى بعض الفتيات آتيات‬ ‫إلى ميدان الرزحة ‪ }.‬وكانت الرزحة فى آخرها بسبب صلاة المغرب ‪ ،‬فقال‬ ‫لهن القصيدة ‪ .‬ومعناها أن الفن سينتهى لكننا سنعود لنسخن ما برد بعد‬ ‫‪.‬‬ ‫صلاة العشاء‬ ‫شغل غيره‬ ‫معنا‬ ‫وعن شغلكم‬ ‫فابت‬ ‫حن زينا‬ ‫حال الذي يقصد على مسبره‬ ‫اليبابت‬ ‫ويبانسخن‬ ‫فرد عليه خلفان بن أحمد السلطى© يقول أن حبيبته الشابة ماتت وبقيت‬ ‫العجوز ‏‪ ٠‬حيث شبه الأولى بشجيرة الموز ثم النخلة الصغيرة ث والأخرى‬ ‫بكبير النخل ‪.‬‬ ‫غاب النخل وبقت عواوينه‬ ‫أبكي عاى مالي‬ ‫لغتالي ‪ :‬متجمع ‪ ،‬تهدف ‪ :‬مال‪ ،‬سواوينه‪ :‬سواقيه‪ ،‬بقت ‪ :‬بقيت‘‬ ‫عواوينه ‪ :‬عيالقة النخيل ‪.‬‬ ‫ينتهى فن الرزحة عادة بالقصافيات“‪ ،‬وقد اخترت قصافية مشهورة من‬ ‫المحفوظات الموروثة‪ .‬لم أجد أنسب منها للسهولة والجزالة‪ ،‬والقصافية فن‬ ‫السير بالمجموعة التي أدت الرزحة عند إنهاء فن الرزحة‪ ،‬وتكون عادة في‬ ‫الحماس والغزل ‪.‬‬ ‫بالسلاح‬ ‫والفعل‬ ‫بالدراسة‬ ‫العلم‬ ‫‏‪ ١‬لرماح‬ ‫إلا يضرب‬ ‫ما تفقد الساسة‬ ‫فن التنجحيليه ( زفة المالد ) ‪:‬‬ ‫العاصمة‬ ‫ولايات مسقط‬ ‫هذا الفن يوجد ف ولاية قريات وهى إحدى‬ ‫يصور الشاعر ثمرة شجرة القرع‬ ‫وأعرض منه لغز من المحفوظات‬ ‫( اليقطين ) بعد جفافها وربطها ني شباك البحر لترفعه‪ ،‬بأنها عمياء تصلي‬ ‫وهي مقيدة‪ ،‬فيرد عليه أحدهم بأن المزارع لم يؤمنها فجاء البخار واستفاد‬ ‫منها ‪.‬‬ ‫ريت الحكم داير عليها‬ ‫خطفت أنا وفالست فيها‬ ‫تسجد وحبل القيد فيها‬ ‫وسط البحر عميا تصاي‬ ‫تسجد وكلهم ينظروها‬ ‫ماتكلمت يوم إسألوها‬ ‫الرد‬ ‫وما منوها‬ ‫ماتت‬ ‫حية وكان القوت منها‬ ‫‪:‬‬ ‫فن المسبع (الكواسة)‬ ‫هذا الفن يوجد في الباطنة وإن كان الاهتيام به متضائل & إلا أنه كان‬ ‫يمارس في الشام والعراق ‪ 0‬يتكون من سبعة أبيات بقافيتين ‪ ،‬الأبيات‬ ‫‪_ ٢١‬‬ ‫الثلاثة الأولى والسابع بقافية والرابع والخامس والسادس بقافية أخرى‪.‬‬ ‫مثال على المسبع (موروث في الغزل)‪. . . .‬‬ ‫أربع من البيض ‪ 0‬وأربع خوك علوينا‬ ‫يا شايلات الردي‘ ع صدورهن رينا‬ ‫غضات لضات { كلنا نظرناهن بعينينا‬ ‫وحدة ربيعة علي‘ وحدة ربيعة زيد‬ ‫وحدة عشقتني ‪ 3‬كيا عليا عشقت بوزيد‬ ‫ولو ما نخاف الملك يأمر بحبس وقيد‬ ‫كنا سرينا ‘ وهبشنا الريم بيدينا‬ ‫ملاحظة ‪ :‬وهناك فنون وفنون‪ ،‬وكلها جميلة ‪ .‬وعذبة للمستمع‪ ،‬ولكن‬ ‫هذا الكتاب خصص للميدان ‪.‬‬ ‫لقد أحب العمانيون شعر الميدان عارفوه وجاهلوه‪ ،‬ومن شدة حبهم له‬ ‫خصصوا له بعض الأوقاف للقيام به والمحافظة عليه } ولكن للأسف‬ ‫الشديد تبدد معظم ذلك ‪.‬‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫الميدان وجذوره العربية‬ ‫اللغة العربية لغة ثرية بالمفردات‪ ،‬فريدة ي جمالها وحسن لفظها‬ ‫وإبداعاتها { لذا فقد امتاز العرب على غيرهم من الأمم بقوة الشعر‬ ‫وعذب البيان وتنافسوا في فصاحة اللسان‪ .‬انشأ العربي الروايات والملاحم‬ ‫الطويلة ‪ .‬وأعجب بسحر اللغة ‪ 0‬حتى أن الله عز وجل أنزل لهم‬ ‫معجزة القرآن تحديا لهم في اللغة التي برعوا فيها ‪ 3‬لقد بلغ شغف العرب‬ ‫بالاهتمام بلغتهم إلى إقامة أسواق لها مثل سوق عكاظ ۔ كيا سبقت‬ ‫الاشارة ‪.‬‬ ‫لقد كان لحال اللغة العربية وغناها بالمفردات دافعا قويا للمبدعين‬ ‫فانتجوا الأدب في كل صورة بلاغية بل تفننوا في كل صورة منها‪6‬‬ ‫العرب‬ ‫ولعل الجناس والسجع هما أجمل وأكثر ما استهوى العربؤ والميدان كشعر‬ ‫يعطي الجناس التام أهمية بالغة فبدونه لايكون الشعر من نمط الميدان‬ ‫ولعل الصور القادمة ي اللغة العربية‪ .‬وبعض اللهجات العربية الأخرى‬ ‫(غبر العيانية) تعد تمهيدا مناسبا لمعرفة جذور الميدان العربية ‪.‬‬ ‫لما تقدم ؛ فإنني أورد بعض الإبداعات العربية كأمثلة لا حصر ‪..‬‬ ‫منها ‪:‬‬ ‫قال السراج القاري‬ ‫فزوري ۔قد تقضي الشهر ‪-‬زوري‬ ‫وعدت بان تزوري بعد شهر‬ ‫إلى البلد المسمى شهر زوري‬ ‫وموعد بيننا نهر المعلى‬ ‫ولكن شهر وصلك شهر زوري‬ ‫فأشهر صدل المحتوم حق‬ ‫وقال يحى بن سلامة الحمصكفي‬ ‫قلب أتاها‪ 0‬ولو لاذكرهاتاها‬ ‫ألب راعي الهوى وهنا فلباها‬ ‫لم ننسها مذ وعيناها‪٬‬‏ وعيناها‬ ‫تلت علينا ثناياها سطور هوى‬ ‫‏‪ ٢٢٣‬م‬ ‫وقال أيضاً‬ ‫فما‬ ‫التبه أن يثنى !‬ ‫وصده‬ ‫الدين فالتتما‬ ‫سالتها للتم يوم‬ ‫سألته قبلة يوم الوداع فما‬ ‫فكيف أطلب حفظ الود من صلف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فيه‬ ‫بيتا يقول‬ ‫الجالية لابن الفارض‬ ‫الصور‬ ‫ومن‬ ‫لي‬ ‫حكم دينا لحب دين ا لحب‬ ‫أ وعدني أو عدوني وامطلوا‬ ‫ومنها قول الشاعر‬ ‫قفسيحا ‪:‬‬ ‫ولم تجد ‏‪٥‬‬ ‫إن جئتما منزلي‬ ‫خليلي‬ ‫ولم تجداه فصيحافصيحا‬ ‫وإن رمتمامنطقا من فمي‬ ‫ومن منا لم يسمع أو يقرأ ‪. . . .‬‬ ‫فلماكلمتني كلمتني‬ ‫طرقت الباب حتى كلمتني‬ ‫فقلت لها ‪ :‬أيا اسماعيل صبري‬ ‫وقالت لي أيا اسماعيل صبرا‬ ‫ولصفي الدين الحلي باع طويل في هذا المجال لغة ولهجة وهو من مواليد‬ ‫الحلة بالقرب من الكوفة بالعراق { في ‏‪ ١٥‬ربيع الثاني ‪٦٧٧‬ه‏ الموافق‬ ‫ومن شعره قوله ‪.‬‬ ‫‪٢٧//٧‬ام‏‬ ‫وبنور بهجته ونور وروده‬ ‫ورد الربيع فمرحبا بوروده‬ ‫وأنيق ملبسه ووشثي بروده‬ ‫وبحسن منظره وطيب نسيمه‬ ‫وهناك فنون شعبية عربية في الدول الأخرى ‪ ،‬فعلى سبيل المثال لا الحصر‬ ‫فن المواليا في الشام والعراق ‪ .‬وهو أقرب الفنون إلى الميدان وفن الدوبيت‬ ‫بالشام ومصر والسودان ‪ .‬والزجل الموجود في معظم الدول العربية } كلها‬ ‫مليئة بالطرب الشعبي المرح ‪ ،‬والعربي مغرم بالترانيم الجميلة © يرددها وهو‬ ‫سائر وحده أو يتبادل الطرائف والأناشيد مع زميل أو أكثر ومثال على ذلك‬ ‫التفرود والطارق وألوانه وما إلى ذلك من فنون ‪ ،‬ولنأخذ بعض الأمثلة‬ ‫لبعض الفنون من البلاد العربية التى قد تكون جذورا لشعر الميدان أو‬ ‫فروعا من اللغة العربية‪ .‬تفرعت كيا تفرع الميدان © وهي مرادفة له في‬ ‫)‪٢‬‬ ‫الأمثلة التالية ‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬كا تبدو من‬ ‫الجوانب اللسحعية‬ ‫‪.‬‬ ‫من فن المواليا من الشام والعراق‬ ‫نماذج‬ ‫ظل بستان حافف بالتمر نخدو‬ ‫قد أوعدونا الفضابا أننا نخلو‬ ‫ومن كلام الأعادي قط ما نخلو‬ ‫والطل من فوقنا قد بلنا نخلو‬ ‫ومثال آخر‬ ‫أما ترى الصبح قد لاحت أباريقو‬ ‫قوم اسقني ماتبقى في أباريقو‬ ‫سقى المداما وإن عزت سقى ريقو‬ ‫مع شادن كلما دارت شفا ريقو‬ ‫ومثال آخر (لصفي الدين الحلي)‬ ‫واملخصب الربع والامواه قد غارت‬ ‫يا طاعن الخيل والأبطال قد غارت‬ ‫والشهب مذ شاهدت أضواك قد غارت‬ ‫كفيك قد غارت‬ ‫هواطل النسحب من‬ ‫وهناك أمثلة أخرى ‪ 0‬لكن فن المواليا ليس مشروطا بالجناس التام‪ ،‬بل‬ ‫إن هناك قصائد من هذا الفن ليس ها جناس تام وتبقى فيها سمة السجع‬ ‫مثل ‪:‬‬ ‫وارحم خضوعي وخف في قتلتي ربك‬ ‫قد زدت هجرك فجد بالعفو عن حبك‬ ‫ماظن في الناس أقسى قلب من قلبك‬ ‫يكفيك تهجر تكدر قلب من حبك‬ ‫ومن الفنون « الدوبيت " وينطبق عليه ماينطبق على فن المواليا‪ ،‬وهناك‬ ‫اختلاف في حجم الأبيات وأساليب عرض الفن‪ ،‬ومن الأمثلة ‪:‬‬ ‫جبينه أضاءا لشرق‬ ‫من صبح‬ ‫وبيني فرق‬ ‫مابيبن تناباه‬ ‫يالته مابقو ل البرق‬ ‫تدري‬ ‫وقال آخر‬ ‫من تركه‬ ‫وقلبى تارك‬ ‫نا ديت‬ ‫لما نصبت الهوى لقلبي شركة‬ ‫من بركه‬ ‫سن‪٧٬‬‏ ن ساعة‬ ‫تتغقذندبك‬ ‫ياقلب أفق بالهوى كل شركه‬ ‫‪. ٢٥‬‬ ‫ومن الفنون المعاصرة فن الموال المصري‘ فمن أغنية للمطرب الشعبي‬ ‫محمد طه يقول ‪:‬‬ ‫أنا ألبى من يوم مارآك‬ ‫وحياتك عايش وياك‬ ‫بيسيبني وبيجري وراك‬ ‫ونقلا عن الاستاذ فاروق محمد صالح (مدرس مصري) صورة من الموال‬ ‫الشعبي في مصر قرين بيا سبق وأكثر تطابق في الجناس‬ ‫ياعيني فضلك من التطليع لائبلي‬ ‫لا البسك توب من الأشجان بيه تبلي‬ ‫ما ردت العين وقالت فوق العين مكتوب لي‬ ‫وحق آدم وحوا وسيدنا نوح‬ ‫لأاطلع ف اللوح والاقي العشق مكتوب لي‬ ‫منال آخر من الفن الفلسطيني الذي يميل الى الحماس يقول الشاعر ‪:‬‬ ‫دخلها‬ ‫الفداني خشهابلاده‬ ‫دخلها‬ ‫و انشرحت كعروس ف ليلة‬ ‫أما الميدان فيمتاز عن غيره بأنه يتكون من بيتين مثل الدوبيت وبعض‬ ‫الفنون الأخرى© إلا أنه يلزم ناطقه بجعل نهايتي الصدرين في البيتين‬ ‫متطابقين لفظا مع الشرط في اختلاف المعنى وكذلك العجزين‪ ،‬يقسم عادة‬ ‫الى جزأين البيت الأول بمعان مهملة‪ .‬وبيت القصيد هو البيت الثاني لذا‬ ‫فيسمى الأول منهيا مغنى والثاني معنى‪ ،‬مثلا ( القصيدة رقم ۔ ‏‪). ١‬‬ ‫طلعي بنت الملك زوري‬ ‫اليوم أصبحت ريح ومستريح‬ ‫ماحد ملكنيء ملك زوري‬ ‫لو تاردالودومستريح‬ ‫وخلال الشرح ني سياق الكتاب هناك نماذج مشروحة‪ ،‬ويتبين للمتابع أن‬ ‫اللبدان يعد ذا جذور عربية أصيلة ويمتاز بجيال راق ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٦‬‬ ‫الميدان صورة ومضمون‬ ‫للميدان صورة شكلية (ظاهرة) ومضمون‘ الصورة الشكلية تظهر في‬ ‫شكل النغم والرقصؤ أما المضمون ففي الكليات الشعرية التي تلقى فيه‬ ‫وأتناول فيما يلي توضيحا لذلك ‪ :‬۔‬ ‫‪:‬‬ ‫الصورة الشكلية للميدان‬ ‫كان العبيد قديا ‪ .‬هم القائمون على إحياء هذا الفن فهم مطربوه ومرددو‬ ‫الغناء والراقصون { وعليهم تقديم كل الخدمات ‪ ،‬ومنهم رئيس الفن ‪8‬‬ ‫ويدعى ايضا عقيد الهوى أو أبو الميدان وضابط الفن ‪.‬‬ ‫يقدم صاحب الطلب ( الذي سيقام على شرفه أو على حسابه الميدان )‬ ‫طلبه الى عقيد الفن لعقد « رمسة ميدان ا والرمسة تشمل مكان ووقت‬ ‫إقامة الفن ووقتها نى الأغلب ليلا ( بعد صلاة العشاء ) ويكون السبب‬ ‫مناسبة زواج أو ختان أو نذر أو نحو ذلك‪ ،‬حيث يدفع مقدم الطلب الذي‬ ‫يسمى صاحب الميدان مبلغا من المال‪ ،‬وربي يذبح بعض الذبائح ويفرقها‬ ‫صدقة على الفقراء والمساكين‪ . .‬بعد تقديم الطلب وتحديد موعد الرمسة‬ ‫يقوم عقيد الفن بإبلاغ الرجال والنساء عن موعد إحياء الفن‪ ،‬كيا يتولى‬ ‫إبلاغ جميع الشعراء للحضور ‪ .‬وكان يقام أيضا للتنافس بين قرية وأخرى‪.‬‬ ‫ني الموعد يذهب عقيد الفن إلى مكان إقامة الفن ويسمى ( المقام ) ء ومعه‬ ‫بعض الرجال والنساء وطبل كبير يسمى ( الواقف ) ‪ 3‬ويدعى بالواقف‬ ‫لعدم إمكان حمله نظرا لكبر حجمه وثقله‪ 6‬فيبدا بقرع الطبل الذي يصدر‬ ‫صوتا ضخيا‪ .‬ولا تكون الدقات منتظمة حيث إنها ليست سوى إعلان‬ ‫لحضور الجمهور ‪ .‬وحث من تأخر من الراقصين والراقصات والشعراء‬ ‫والشاعرات ‪.‬‬ ‫بعد حضور العدد الكاني يبدأ عقيد الفن بتنظيم دقات الطبل وكذلك‬ ‫‪٢٧٢‬‬ ‫الراقصون‪ ،‬وفرش في جانب من الصفين بساط لا يطؤه أحد بنعله ومن‬ ‫يفعل ذلك عمداً أو سهوا يفرض عليه عقيد الفن عقوبات مادية‪ ،‬كمبلغ‬ ‫من المال أو كيس رز أو ذبيحة ‪ ..‬الخ ‪.‬‬ ‫يبدأ تدوير الواقف ( أي دق الطبل الكبير ) ويبدأ عقيد الفن بالأنين ‪-‬‬ ‫على شاكلة الموال ۔ و كأنه يغنى ‏‪ ٠‬فذبرد عليه الراقتصون بنفس‬ ‫نغمته ( الأنين ) ‪ 6‬ويسمى ذلك ب « اليويوه » وكأنهم يرددون شيئا‪6‬‬ ‫واللفظ فيه هو يو يو يوه ‪ 0‬ثم تبدأ أول مراسم الفن الرسمية وهو‬ ‫الأسلوب الذي يفتح للشعراء باب البدء } ويسمى صلاة الميدان‪ ،‬حيث‬ ‫يبدأ العقيد ني إلقاء قصائد ميدان دينية } ثم يرقصون أول رقصة ‪ ،‬لكنها‬ ‫تكون محتصرة عادة ‪ 3‬بعد ( الصلاة ) } بعد ذلك ينقل الطبل الواقف من‬ ‫الجانب الذي فيه العقيد الى المنتصف & وتبدا النساء بالرقص في شكل حزام‬ ‫حول الواقف مع الدوران حوله ‪ ،‬وتسمى دورة التنقيط‪ ،‬حيث يتبرع من‬ ‫يشاء بنثر النقود عليهن © بعد توقف النساء يتقدم أحد الشعراء عادة‬ ‫بافتتاحية شعرية ‪ 5‬تكون تحية وسلام أو مباركة الحفل مزجاة بالتمجيد‬ ‫والمديح للذي أمر بإقامتهإ أو أقيم على حسابه أو على شرفه ‪.‬‬ ‫يلقن الشاعر العقيد قصيدته بيتا بينا ( شطراً شطراً ) } ليقوم العقيد‬ ‫بصياغته لحنا فيقوم الرجال والنساء من الفرقة في الصفين بإعادة البيت‬ ‫بلحن العقيد ‪ 0‬بعد انتهاء الشاعر من تلقين قصيدته كاملة } تقوم الفرقة‬ ‫بالرقص مع ترديد الشطرة الأخيرة من القصيدة ‪ ،‬وذلك على دق الطبول‬ ‫ويتجولون بالرقص‘ حيث يلتقي الصف بالصف دون أن يتلامسا ‏‪٥‬‬ ‫وتطول الرقصة أو تقصر حسب جمال القصيدة الشعرية‪ ،‬كيا تتحكم في فترة‬ ‫الرقص عوامل أخرى كعدد الشعراء } ونوعياتهم وجمال القصيدة أو‬ ‫ضعفها‪ . .‬إلخ ‪ 0‬ويقدر العقيد تلك الفترة ‪ .‬وهكذا يتجول الشعراء في‬ ‫شتى مجالات الشعر من غزل إلى مديح ‪ ،‬أو فخر أو تحد وغير ذلك ‪.‬‬ ‫الصورة الشكلية للميدان‬ ‫الرجال والنساء ف صفين متقابلين على دق الطبول‬ ‫ميدان الشرقية‬ ‫‪٢٩٢‬‬ ‫ينتهي حفل الميدان بأمر من العقيد © وتحكم نهايته بعض الظروف ‪ ،‬مثل‬ ‫التأخر ليل ‪ 3‬أو عدم توفر الكم من الشعراء وأحيانا الكيف أيضاً ‪ .‬وبلوغ‬ ‫وقت الصلاة ‪ ©.‬هنا تبدأ كسرة الميدان و هي إعلان نهاية الحفل ‪ ،‬حيث‬ ‫يرقص رجال ونساء الفرقة على دق الطبول مرددين ۔ حسب توجيهات‬ ‫العقيد أجمل ما قيل ني تلك الرمسة من قصائد ‪ 0‬وقد يختارون مديجا‬ ‫لصاحب الميدان ( أي الذي أقيم على حسابه ) } أو يدعون له بالرحمة‬ ‫والرزق والتوفيق ني حالات الزواج أو النذور ‪ 0‬أو غير ذلك وبعض‬ ‫لمناطق تردد مباركات أو أناشيد تشاني لاعتقادهم بأنها تساعد في شفاء‬ ‫المريض { و بعضهم يردد آخر قصيدة ألقيت } عندما يكون مستوى‬ ‫القصيدة ضعيف أو لشاعر غبر مجيد © فإن العقيد يطلب من أحد الشعراء‬ ‫الجيدين تأليف قصيدة لترديدها في الختام ‪ 3‬في بعض المناطق ينتقل الحفل‬ ‫من موقعه إلى منزل صاحب الحفل ‪.‬‬ ‫مضمون شعر الميدان ‪:‬‬ ‫بينما يكون مظهر الميدان رقصاً ؤ وشيئا من ضروب اللهو ‪ ،‬فإن الكليات‬ ‫التي تقدم فيه هي في الحقيقة نمط فريد من الشعر الشعبي العياني الذي‬ ‫تحتاج صياغته وفهمه إلى إبداع عال لدى الشاعر وذوق رفيع لدى المستمع ‪6‬‬ ‫فهو ليس شعر العامة رغم أن ذكرت ني سياق سابق أن الشعر باللهجة‬ ‫العامية يفهمه الأمي والمثقف المتعلم‪ ،‬إلا أن شعر الميدان هو شعر الخاصة‬ ‫للخاصة ‪ ،‬و هو المحور في هذا الكتاب ‪.‬‬ ‫إن هذا النوع من الفن يحتاج الى ذكاء وقاد وبديهة حاضرة من مقدمه‬ ‫ومستمعه { كيا يحتاج المتذوق لشعر هذا الفن الى الإلمام الجيد باللهجة‬ ‫العمانية ©‪ .‬واستخداماتها ولهجاتها أيضا ‪ .‬واللغة العربية } ورغم أن الشعر‬ ‫في هذا الفن يلفظ باللهجة البدوية ‪ ©.‬إلا أن الشاعر يحتاج الى القدرة على‬ ‫‪_ ٢.٠‬‬ ‫التحكم ني صياغته من خلال التمييز بين النطق باللفظين البدوي والحضري‬ ‫وإدراك المفردات ‪ ،‬ليبرز شعره في حذاقة تامة على أساس التلاعب بالألفاظ‬ ‫في سبيل الإبداع ني العرض الذي يقدمه‪ ،‬ويقول الصوريون إن الميدان فن‬ ‫حضري مع أن لهجتهم بدوية وينطقونه بهاء وهكذا ينطق ني كل المناطق‬ ‫التي يقام فيها باللهجة البدوية ( أي بلفظ بدوي ) حيث يخولون حرف‬ ‫الجيم إلى ياء‪ ،‬ويلفظون حرف القاف محففا‪ ،‬وقد يكون اللفظ البدوي‬ ‫أصالته العربية لأن البداوة سبقت الحضارة‪،‬‬ ‫للميدان دلالة قاطعة على‬ ‫الأمم يتكون بانتقال الحضارات‘ قال بعضهم‬ ‫وانتقال التراث الأدبي بين‬ ‫ني الميدان وإقامة فنه الشكلي ( الرقص ) من قبل‬ ‫عندما سمع أنغيام الطبل‬ ‫أفريقية أنه فن جلب من أفريقيا‪ ،‬ولماذا لا يكون‬ ‫الذين يعودون إلى جذور‬ ‫العماني قد زاوج هذا الفن الراقي باللحن والرقص الذي جلبه من أفريقيا ؟‬ ‫سمي الميدان بهذا الاسم لأنه ميدان مبارزة‪ ،‬لكنها ليست مبارزة‬ ‫عضلات‘ ولا مبارزة سلاح فالضرب فيه باللسان‪ ،‬ولصعوبة تركيب‬ ‫شعر الميدان‪ .‬ولأن إبداع الشعر والرد عليه ارتجاليً ومباشر‪ .‬فإن تأجيل‬ ‫الرد فيه يعتبر هزيمة} رغم قبول الرد المتأخر‪ ،‬ويقف بلغاء الميدان للحكم‬ ‫ني أية قصيدة أفضل وممن من الشعراء أبلغ شعرا‪ ،‬فيحكمون إلى من‬ ‫الغلبة‪ .‬وكأنهم في سوق عكاظ ا ولهذا الشعر قواعده وأسبابه التي تقويه أو‬ ‫‪.‬‬ ‫بصعمه‬ ‫الهيكل الشعري للميدان يتكون من أربعة أشطر يسمى الشطر منها‬ ‫بيت ( في اللهجة ) ‪ .‬فالصدر بيت والعجز بيت آخر في الشطرين الأوليين‬ ‫وكذلك الشطرين الآخرين ‪ ،‬فالقصيدة الكاملة متكونة من أربعة أبيات ( في‬ ‫اللهجة ) { والمثال على الميدان رقم ‏(‪ )١‬يبين ذلك ‪.‬‬ ‫يطلق على البيتين الأوليين اسم المغنى أو الحشو حسب تسميات المناطق ‏‪١‬‬ ‫والاسم يدل على المسمى©‪ ،‬فمع أن هذا الجزء لا يخلو من معان ‪ ،‬إلا أن‬ ‫معانيه لا تدخل ضمن معاني الميدان‪ ،‬وعلى المستمع أو القاريء لشعر الميدان‬ ‫إهمال المعاني الواردة بالمغنى } ويطلق على البيتين التاليين اسم المعنى وهو‬ ‫صلب القصيدة ‪.‬‬ ‫يجب أن تتوافق نهاية كل من البيت الأول والثالث ( الصدرين في اللغة )‬ ‫لفظاً في شكل جناس تام مع اشتراط الاختلاف في المعاني‪ ،‬كيا تتوافق نهاية‬ ‫كل من البيت الثاني والرابع ( العجزين في اللغة ) كذلك في شكل جناس‬ ‫تام مع شرط الاختلاف في المعاني وتسمى تلك النهايات ب « التبييت ! }‬ ‫ي أبيات المغنى‪ ،‬وب « الجويبة » في أبيات المعنى‪ ،‬وبمقدار مايكون التوافق‬ ‫ئي اللفظ‪ ،‬ووضوح الاختلاف في المعاني تكون قوة بلاغة القصيدة وإتقانها‪،‬‬ ‫ويسمى الميدان الذي يتكون من أربع شطرات ه المربوع " باعتبار أنه متكون‬ ‫من أربعة أبيات ( راجع المثال رقم ‏‪. ) ١‬‬ ‫إن الشرح السابق يبين أن قصيدة الميدان تتكون من أربعة أبيات©‪ ،‬إلا أن‬ ‫من أربعة‬ ‫ذلك كان للتبسيط ‪ .‬ولأن شعر الميدان كان تكوينه ف الأساس‬ ‫أبيات ( أربعة أشطر )‪ 0‬لكنه تطور وزيد أبيات أخرى فصار المخموس‬ ‫وهو نادر جدا‪ ،‬والمطعم بيتين في المنتصف وهو مربوع يدخل بين بيتي‬ ‫المغنى وبيتي المعنى بيتين‪ ،‬يكون البيت الأول منهيا ضمن المغنى والثاني‬ ‫ضمن المعنى ‪ 0‬ويسمى في منطقة الظاهرة « حذفة ! ‪ }،‬وفي منطقة‬ ‫الشرقية ( حشو ا ©} ولأن كلمة حشو تستخدم ف منطقة الظاهرة للمغنى ‏‪٠‬‬ ‫سأجعل تسميةالبيتين المدخلين على المربوع بإسم حذفة ‪ .3‬وقد زيد الميدان‬ ‫فصار المثمون‪ ،‬ويتكون من ثيانية أبيات©‪ ،‬ويطعم بحذفة أحيانا ‪.‬‬ ‫هناك شعر ميدان مطول ‪0‬تصل عدد أبياته إلى ثلالين بيتا ال أكثر إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬ويستخدم للمراسلة ببن الشعراء‬ ‫الرمسة‬‫أن المطول لا يلقى فى‬ ‫هناك أنياط نادرة للميدان ذات ‪ 77‬ختلفة إلا أنها نادرة‪ .‬وقد ذكرت‬ ‫منها الملخموس ‪ ،‬وبو رييلة‪ ،‬وغيرهما وهذه الانماط مشروحة في هذا‬ ‫الكتاب ‪.‬‬ ‫‪_ ٣٢‬‬ ‫فن وشعر الميدان‬ ‫مصطلحات‬ ‫أحد النقلات ‪ -‬راجع النقلة ۔ هو إبدال حرف بغيره لتعديل‬ ‫‏‪ ١‬۔اليبدل‪:‬‬ ‫الجناس التام وعادة يكون ف التبييت ‪.‬‬ ‫هو أول بيتين ( صدر وعجز أو بيت ) ‪.‬‬ ‫‪ ٢‬۔ا لبد وة‪: ‎‬‬ ‫‪٣‎‬۔البلع‪ :‬أحد النقلات ‪ -‬راجع النقلة ۔ هو إخفاء حرف ما للضرورة‬ ‫الشعرية إما للتوافق بين التبيت والجويبة أو للوزن ‪.‬‬ ‫من ضروب‬ ‫‪ :‬أبو رجيلة (تصغير رجل) مع التأنيث ء ضرب‬ ‫‪.‬‬ ‫الاستخدام‬ ‫النادرة‬ ‫شعر الميدان‬ ‫‪ :‬شطر ‪ 9،‬صدر أو عجز & لذا فالملربوع هو قصيدة ميدان‬ ‫متكونة من أربعة أبيات ‪ }.‬وهكذا المخموس والمثمون ‪.‬‬ ‫ويسمى أيضا ب "التصليحة» و‪١‬التركيبة‪6‬‏ ‪ .‬وهو نهاية كل‬ ‫‪_ ٦‬۔ا لتيدست‪: ‎‬‬ ‫بيت من أبيات المغنى‪ ،‬ويتكون من كلمة أو شبه جملة‪ ،‬وقد‬ ‫سمى التبييت بهذا الاسم لأن معنى التبييت لأمر ماهو‬ ‫التخطيط له قبل الشروع فيه‪ ،‬وفي اللهجة يستخدم للإعداد‬ ‫للأمر‪ .‬ويحمل نفس الإسم في لعبة الشطرنج ‪.‬‬ ‫تحت عنوان‬ ‫التي لاتستحب ‏‪ ١‬مشروح‬ ‫من النقلات‬ ‫‪ :‬نوع‬ ‫النقلات الثقيلة ‪.‬‬ ‫‪ :‬تدوير الواقفؤ البدء بدق الطبل الواقف‪ ،‬لإعلان البداية أو‬ ‫للمنافسة بين شاعرين في صورة كر ‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬وتسمى كسرة التنقيط ‪ 6‬هى فترة استراحة‬ ‫‪ :‬دورة التنقيط‬ ‫للشعراء وليس للعاملين على إقامة الفن حيث يوضع‬ ‫الوسط وتدور النساء حوله على‬ ‫الطبل الكبير (الواقف) ف‬ ‫دقات الطبل لجمع التبرعات من المعحبين والمشحعين‬ ‫‪_ ٢٣٢٢‬‬ ‫ويحدث أكثر من تنقيط في الرمسة الواحدة أهمه تنقيط‬ ‫البدوة‪ 5‬وتنقيط الكسرة ( النهاية ) ‪ .‬لاحظ الكسرة ‪.‬‬ ‫جناس تام مع التبييت‪ ،‬ويأي في نهايات أبيات المعنى‪ ،‬وهو‬ ‫‏‪ ٠‬۔الجويبة‪:‬‬ ‫جواب التبييت أي أن التبييت مركب ليكون مع الجويبة‬ ‫جناسا تاما‪ .‬بحيث يبدوان للمستمع نطقاً واحدا ‪.‬‬ ‫هي بيتان يدخلان في وسط المربوع‪ ،‬يعد البيت الأول منهيا‬ ‫‏‪ _ ١١‬الحذفة‪:‬‬ ‫ضمن المغنى‪ 6‬والثاني ضمن المعنى كيا يدخل في المثمون‪6‬‬ ‫وكذلك في الشلات الطويلة ‪.‬‬ ‫مفهوم‬ ‫المناطق ‪ .‬فالحشو حسب‬ ‫مفهوم‬ ‫حسبت‬ ‫‪-‬۔الحشو‪ : ‎‬له مفهومان‬ ‫‪٢‬‬ ‫منطقة الشرقية بيتان يتكون البيت الأول منه من المغنى‬ ‫والثاني ضمن المعنى ( راجع حذفة ) ‪ 3‬و هو عادة من ابيات‬ ‫الميدان المربوع زيادة على الأربعة الأبيات الأصلية ‪ 5‬ويأتي بين‬ ‫البيتين الأول والثاني من جهة و الثالث والرابع من جهة‪،‬‬ ‫مفهوم منطقة الظاهرة والباطنة فالحشو هو المغنى‬ ‫وحسب‬ ‫ذاته‪ .‬وأنا أميل إلى ذلك التفسير بإعتبار أن المغنى لا يعدو‬ ‫فرصة الشعراء الذين يقفون بالدور ( بالدور تعني‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ١٣‬۔ا لد و ل‪‎‬‬ ‫بالتناوب ) ‪.‬‬ ‫البدء في دق الطبل الواقف ( الواقف حسب المصطلحات )‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬۔الدور‪‎‬‬ ‫‪١ 1‬‬ ‫ترديد القصيدة الشعرية على لسان الراقصبن مع الرقص‬ ‫‪:‬‬ ‫الدورة‪‎‬‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫والتغني ها على صوت الطبول ‪.‬‬ ‫اخر بيتين ي القصيدة ‪ .‬خصوصا القصائد الطويلة ‪.‬‬ ‫‪ ٦‬۔ا لرصغفة‪: ‎‬‬ ‫حفل ميدان كامل ‪ 0‬و تكون عادة في المساء ‪ 3‬والرمسة في‬ ‫‏‪_ ١٧‬۔ا لر مسة‪:‬‬ ‫اللهجة هى السهرة ‪ .‬لكن رمسة الميدان تطلق على الفترة‬ ‫‪٢٣٤‬‬ ‫كاملة حتى لو أقيم الحفل في النهار ‪.‬‬ ‫أحدى النقلات ۔ راجع النقلة ۔ وهو حرف زائد عن‬ ‫‏‪ ١٨‬۔ا لزبا دة‪:‬‬ ‫الحاجة‪ .‬يوضع لتحسين اللفظ أو لاستقامة التبييت‪ ،‬كيا‬ ‫يوضع أحيانا واوا للتحسين فقط ‪.‬‬ ‫زفة الميدان‪ ،‬هي عملية الانتقال بالحفل من موقع الرمسة الى‬ ‫‏‪ ٩‬الزفة‪:‬‬ ‫منزل الآمر بإحياء الحفل‪ ،‬وذلك إما للاعتقاد بالشفاء ئي‬ ‫حالة المرض أو للتبارك في حالة الزواج أو نحوه وهم‬ ‫يرنمون ويرددون أحلى ما قيل ي تلك الرمسة ( أي أجمل‬ ‫قصيدة )‪ .‬وأحيانا دعاء بشعر الميدان مع الرقص والطبل ‪.‬‬ ‫هو الشعر غير الموزون‪ ،‬والشعر الذي يحتمل التأويل بمعان‬ ‫‪ - ٠‬الساقط‪: ‎‬‬ ‫خلة‪ .‬حتى لو ل يقصد الشاعر ‪.‬‬ ‫قصيدة ميدان سواء مربوع أو مطول أو بينهما‪ ،‬وتسمى أيضا‬ ‫‪:‬‬ ‫۔ الشلة‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫قصيدة أو مقصب‘ وهي تطلق على القصيدة من أي نمط‬ ‫من أنياط الاشعار الشعبية العيانية ‪.‬‬ ‫صلاة الميدان‪ .‬هى أول أبيات تلفظ بعد اليويوه‪ ،‬وتعتبر من‬ ‫‪_ ٢٢‬ا لصلا ة‪: ‎‬‬ ‫القصائد المحفوظة ( ليست جديدة ) ومعظمها أدعية دينية ‪.‬‬ ‫هو زعيم الراقصين والطبالين‪ ،‬ويختار أقواهم شخصية‬ ‫۔ا لعقد‪: ‎‬‬ ‫‪٢٢٣‬‬ ‫وأحسنهم صوتاًؤ وقوة ذاكرة وإدراكاً للمعاني‪ .‬ويسمى أبو‬ ‫الفن‪ ،‬وعقيد الهوى‪ ،‬وأبو الميدان وهو الأشيع تسمية في‬ ‫الباطنة والظاهرة‪ .‬والعقيد الاشيع ني الشرقية ‪.‬‬ ‫هو أحد النقلات ۔ لاحظ النقلة ۔ وهو تحوير الكلمة لتبدو‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ٢٤‬۔ا لفرف‪‎‬‬ ‫ذات معنى ضمن النسق الشعري‪ ،‬وكلمة الفرف مأخوذة‬ ‫من غرف الكلام أو الطعام‪ ،‬ويقصد هنا بشكل عشوائي ‪.‬‬ ‫أو الفرشة‪ ،‬فراش الميدان هو رمسة الميدان“ كيا يطلق أيضا‬ ‫الفراش‪: ‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٣٥‬‬ ‫على فراش يفرش في الرمسة لا يسمح إلا لمقيمي الفن‬ ‫بلمسه ‪.‬‬ ‫الشرح‪ ،‬ويطلب من الشاعر لتفسير معنى كليات التبييت‬ ‫‏‪ ٦‬۔الفرد‪:‬‬ ‫التي يجب أن تكون متطابقة مع الجويبة في اللفظ وغتلفة‬ ‫تماما ني المعاني‪ ،‬ويسمى الفرد كذلك بالأسء التالية ‪:‬‬ ‫والشعر في هذا‬ ‫الشرح‪ .‬التفريد‬ ‫التفسير ‪ 6‬الإعراب‬ ‫الكتاب مفرودا ‪.‬‬ ‫بأي في نهاية اللخموس وبعض الأنماط النادرة‪ .‬ويمثل آخر‬ ‫القفل‪: ‎‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫بيت في القصيدة‪ .‬أو نهاياتها الجزئية إذا كان مكررا ‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬الكسرةة‪ :‬كسرة الميدان تعني خاتمته‪ ،‬وتبدأ بدق الطبل الرحماني وهو‬ ‫والكسرة ة تحدد‬ ‫طبل متوسط ‏‪ ١‬لحجم يحمل على الكتف‬ ‫بداية ‏‪ ٠‬وتسمى عملية‬ ‫فقرات الر مسه ونهايتها ‏‪ ٠‬ولا تكون‬ ‫الاستراحة للتنقيط بكسرة التنقيط يتحول المطربون أثناءها‬ ‫إلى الرقص { ويتحول الطبل الى نغم راقص ‪.‬‬ ‫راجع بيت شعر ‪.‬‬ ‫‪ - ٩‬المتمون‪: ‎‬‬ ‫ضرب من ضروب الميدان النادر‪ ،‬يتكون من خمسة أبيات‪،‬‬ ‫ا۔_۔‪ ‎٠٣‬لمخموس‪: ‎‬‬ ‫يعتبر البيتان الأوليان من المغنى والثلاثة الأخرى من المعنى ‪.‬‬ ‫راجع بيت شعر ‪.‬‬ ‫‪ - ٣١‬المربو ع‪: ‎‬‬ ‫هو قصيدة الميدان الذي تزيد شلته على ثمانية أبيات ‪.‬‬ ‫‪ -‬المطول‪: ‎‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫صلب القصيدة وعمودها‪ 6.‬وهو النصف الأدني من‬ ‫۔ا لمعنى‪: ‎‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫القصيدة ‪.‬‬ ‫وهو أنواع من التحوير في الكليات للتمويه‪ ،‬وحيث أن‬ ‫‪_ ٣ ٤‬ا لمغفا ز ر‪: ‎‬‬ ‫الكتاب لا يتسع لشرح الأنواع باستفاضة فأنني سأعرض‬ ‫أمثلة خاطفة لبعضها في آخر الكناب‪ ،‬وكلمة مغازر تعني‬ ‫‪٣٦‬‬ ‫تمويه‪ ،‬أما الأنواع التي تدخل في مجال المغازر المموه بقصد‬ ‫كانوا أم لا ‪ 6‬فهى تقع‬ ‫عدم معرفة العامة أذكياء من الأفذاذ‬ ‫‪ :‬۔‬ ‫العلم هى‬ ‫لفك رموز معينة ومجالات هذا‬ ‫علم خاص‬ ‫ف‬ ‫الأيبلة۔امحممل۔ الدزتمي ۔‪-‬الريجاني‬ ‫والهمَلة ‪.‬‬ ‫وهناك أكثر من سبب لعدم شرح هذا الباب باستفاضة ‪8‬‬ ‫منها عدم توفر المادة من فن الميدان بالذات‘ ويغلب‬ ‫استخدامها ف فن الرزحة عادة‪ ،‬والمسبع ( الكواسة ) وهو‬ ‫فن شبه منقرض هناك مغازر لا يحتاج إلى فك رموز‬ ‫شرحته تحت عنوان المغازر ‪.‬‬ ‫‪ :‬النصف الأعلى من القصيدة الميدانية الذي يدخل فيه‬ ‫التست ‪.‬‬ ‫‪ :‬موقع إقامة الميدان ( مكان الرمسة ) ‪.‬‬ ‫من الفنون الشعبية‬ ‫يطلق على كل قصيدة‬ ‫‪ :‬قصيدة كاملة‪.‬‬ ‫العمانية‬ ‫النوع من الأدب‬ ‫‪ :‬يطلق عل كل الفعاليات المتعلقة مهذا‬ ‫الشعبي وهي‪ :‬فن الميدان‪ ،‬شعر الميدان‪ ،‬المعنى في قصيدة‬ ‫لهذا‬ ‫الشعري‬ ‫طبل الميدان ‘ موقع العراك‬ ‫الميدان ‪ .‬صوت‬ ‫الفن ‪.‬‬ ‫الزيادة‬ ‫البدل‪،‬‬ ‫النقلة ‪ :‬الضرورة الشعرية } وتشمل الحذف‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫والغرف ‪.‬‬ ‫وقعة الميدان ‪ 0‬هو الوزن فإذا اختل يقال‪ :‬إن البيت غير‬ ‫‏‪- ٠‬۔الوقعة‪:‬‬ ‫واقع ( ما واقع ) أي غير موزون ‪.‬‬ ‫طبل كبير لا يمكن حمله للتطبيل لذا يدق وهو واقف ني‬ ‫‏‪ ١‬۔الواقف‬ ‫‪_ ٢٧‬‬ ‫مكانه ‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٢‬۔الدويوه ‪ :‬أنين يبدأ به العقيد ويردده أعضاء الفرقة التى تقيم الفن ©‬ ‫‪.‬‬ ‫الفن‬ ‫ابتداء‬ ‫علامات‬ ‫علامة رئيسية من‬ ‫وهو‬ ‫« رمسة ميدان »‬ ‫الطبل الواقف إلى اليسار‬ ‫ميدان الظاهرة‬ ‫‪_ ٢٨‬‬ ‫شعر الميدان‬ ‫دليل قراءة‬ ‫لتسهيل قراءة الشعر باللهجة العيانية أود أن أوضح بعض الاستخدامات‬ ‫التي وضعتها كاصطلاح لقراءة شعر الميدان المكتوب باللهجة المحلية‬ ‫وهي ‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬سيلاحظ القارىء إبدال حرف الجيم بحرف الياء ‪ 3‬وذلك لأن‬ ‫اللهجة البدوية تقلب حرف الجيم إلى ياء ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬على القارىء العري غير العماني أن يقرأ الشعر كيا هو مكتوب لمعرفة‬ ‫لفظ الشعر وتذوق الوزن فيه‪ ،‬ولمعرفة المعنى يجب أن لايعير للتشكيل‬ ‫( للحركات ) اهتياماً حيث أن اللهجة العيانية لغة عربية قحة ‪.‬‬ ‫‪ - ٣‬إن وجود السكون على حرف الألف يعني عدم لفظه في اللهجة‪. ‎‬‬ ‫إذا واجه القارىء صعوبة في فهم المعنى لأي كلمة فعليه العودة إلى‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫الفرد وهو تحليل الكليات وتفسيرها ‪.‬‬ ‫إلا أن‬ ‫‏‪ ٥‬۔ قد يستغرب القارىء العري من وجود كليات تبدأ بالسكون‬ ‫اللهجة العيانية بل اللهجات العيانية تستخدم أسلوب البدء بالحروف‬ ‫الساكنة كثيرا ‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬۔ على القارىء أن يعلم بأن كل الكليات تنتهي بالسكون في اللهجة‪.‬‬ ‫وعليه أن يسكن نهاية كل كلمة يقرأها ليجاري سير الشعر باللهجة ‪.‬‬ ‫ختاما أتمنى ان تتوفق أيها القارىء في التمتع بهذا الكتاب ‪ ،‬وأتمنى أن‬ ‫واله الموفق ‪.‬‬ ‫أكون قد أوصلت إليك مفهوم الميدان كشعر بسهولة ويسر‬ ‫‪٢٨٦٢‬‬ ‫تركيبة شعر الميدان‬ ‫كا أسلفت يتكون الميدان من مغنى ومعنى ‏‪ ٥‬وفي المثالين التاليين شرح‬ ‫لهما‪ .‬موضحا كذلك التبييت والجويبة ‪.‬‬ ‫النصف الأعلى من القصيدة ۔ مهمل المعنى ( أي أن المغنى‪- ‎‬‬ ‫المغنى‬ ‫‪١‬‬ ‫كيا سبق شرحه ۔ لا يقام له وزن لي مسار القصيدة ) ‪ ،‬وبه التبييت‪. ‎‬‬ ‫‏‪ ٢‬۔ المعنى ۔ صلب القصيدة { النصف الأدنى من القصيدة ( وهو بخلاف‬ ‫المغنى ۔ كيا سبق شرحه ۔ هو محور القصيدة وسر انشائها )© وبه‬ ‫الجويبة ‪.‬‬ ‫‪ ٣‬۔ التبييت ‪ -‬نهاية كل بيت من أبيات المغنى ‪ ،‬تقابله الجويبة بالجناس‪. ‎‬‬ ‫‪ ٤‬الجويبة نهاية كل بيت من أبيات المعنى ‪ ،‬تقابل التبييت بالجناس‪. ‎‬‬ ‫من المحفوظات الموروثة ‪ .‬مثال رقم ۔‪١ ‎‬‬ ‫التبييت‪‎‬‬ ‫اللغضى۔اليوم اصبجت ريح وشستريج طلمي بنت الملك زوري‬ ‫الوعنىم۔لول تاسركتاسولدريج ماأحد ملخني مل زوري‬ ‫الجوببة‬ ‫‪}.‬‬ ‫ملاحظة ‪:‬‬ ‫التبييت يعلوه خط" والجوبية تحتها خط ‪.‬‬ ‫فرد المغنى ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬ليوم ‪ :‬هذا اليوم‪ ،‬ومستريح‪ :‬وأمست ريح ( عاصفة ) ‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬طلعى ‪ :‬إطلعي‪ 6‬أخرجى“ ال ملك زوري ‪ :‬للزيارة يا إبنة‬ ‫الملك ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فرد المعنى‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬الود ‪ :‬الحب | ومستريح ‪ :‬ومستريح من مشاكله ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قوي‬ ‫‪ :‬ملك‬ ‫‪ :‬ملكني ‪ :‬امتلكني ‪ 3‬ملك زوري‬ ‫البيت الرابع‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪ :‬لو تركت الحب واسترحت لما ملكني أحد ولا‬ ‫تصرف في قوي كيا يشاء ‪.‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫رقم ‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫المورونة‬ ‫المحفوظات‬ ‫من‬ ‫الممفضىس ‪-‬افر خَشَبْنا بمن ذؤ ين‪ 7‬ؤموي نفبحيرحغطالينا‬ ‫التبييت‬ ‫الجويبة‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫> ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ `‬ ‫هه‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫يوم زفقن صا ملعلينا‬ ‫الغضى ۔ جن ما دونياليندوين‬ ‫‪:‬‬ ‫المغنى‬ ‫فرد‬ ‫ل هن دوين ‪:‬‬ ‫_ صوت‬ ‫دوينا‪ :‬من الدوي‬ ‫نحن‪.‬‬ ‫‪ :‬حن‪:‬‬ ‫البيت الثالث‬ ‫إلا أغهن ( السفن ) دوين ‪ :‬فعلن صوت الدوي ‪.‬‬ ‫أي‬ ‫صاملعلينا‪:‬‬ ‫© رفعن ‪ :‬يقصد رمين‪،‬‬ ‫‪ :‬عندما‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬يوم‬ ‫صاملة والصاملة هى المصيبة ۔ علينا ‪ :‬فوقنا ‪ 0‬علينا ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪ :‬نحن لم نفعل أي مشاكل إلا أنهن اللواتي وضعن‬ ‫وزراً علينا ۔ أي السفن والمعنى في قلب الشاعر ‪.‬‬ ‫‪- ]١‬‬ ‫الرقعة في شعر الميدان‬ ‫لاشك أن القارىء يحتاج إلى شرح بعض المصطلحات {‪ 0‬ويستحسن مع‬ ‫الشرح ضرب الأمثلة ‪ 0‬لذا سأقدم شرحا تطبيقيا عن الوقعة } ويسمى‬ ‫الشرح _ ( الفرد ) كيا أسلف شرحه ‪.‬‬ ‫الوقعة ‪:‬هي كيا سبق ذكرها الوزن‪ ،‬يقال ميدان واقع أي موزون ‪،‬‬ ‫بوزن \ وتعطي‬ ‫ورغم أن معظم الأشعار الشعبية لا ترتبط‬ ‫الشاعر مرونة ئي وضع الكليات إلا أن للميدان وزناً خاصا هو‬ ‫الوقعة ‪ 3‬وهو ذا بحر مرن‘ وأوزانه يجب أن لا تخرج عن‬ ‫النسق المعتاد ‪ .‬ولعل النياذج التالية تفي بغرضن التعريف‬ ‫بالوقعة ‏‪ ٠‬وهذه الوقعة ( الإيقاع ) بترنيمتها لا يجب على‬ ‫الشاعر أن يزل لسانه عنها } فإذا زل عد ميدانه غير موزون‬ ‫" ماواقع ا } مع ذلك يسمح للشاعر زيادة مقطع عروضي‬ ‫طويل أو مقطعين طويلين { ولا يسمح له الإخلال بالوزن في‬ ‫مستفعلن‬ ‫وسط البيت الشعري ‪ ،‬والوزن المعهود هو‪:‬‬ ‫( لازمة البدء ) فاعلاتن وتلفظ فعلاتن ۔ فعلن © فهي تماما ‪:‬‬ ‫مستفعلن فاعلاتن فعلن تتكرر في كل بيت ( شطرة )‬ ‫للشاعر حافظ ‏‪ ١‬مثال رقم ۔ ‏‪٣‬‬ ‫مستعفلن ‪ /‬فاعلاتن ‪ /‬فع‬ ‫مستفعلن ‪ /‬فعلاتن ‪ /‬فع‬ ‫إسمك أعزفه وناسه‬ ‫‏‪ ١‬نته ولد من واسمك من ؟‬ ‫مستفعلن ‪ /‬فاعلاتن ‪ /‬فع‬ ‫مستفعلن ‪ /‬فعلاتن ‪ /‬فع‬ ‫‪]٢‬‬ ‫فرد المغنى هو‬ ‫يطلب الشاعر من الوزان ( البائع ) أن يزن له لحما وسمك بواقع وحدة‬ ‫وزن تسمى مَن ( تساوي ‏‪ ٤‬كيلو غرامات ) ‪ 0‬ثم يفتخر بأن سيفه‬ ‫مصقول وهو يسنه أي يزيد من حدته للقطع ‪ .‬وحيث أن معاني المغنى‬ ‫مهملة فللشاعر أن يقول ما يشاء ‪ }.‬وعلى المستمع ( و القاريء ) أن لا‬ ‫يحسب حسابا لما يقال ي المغنى ‪.‬‬ ‫فرد المعنى هو‬ ‫يسأل الشاعر أحد الناس عن اسمه الذي كان يعرفه لكنه نسيه‪ ،‬فيسأله‪:‬‬ ‫ما اسمك؟ و ابن من أنت ؟‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫رقم ‪-‬‬ ‫مثا ل‬ ‫‏‪ ١‬لبا طنة ‪6‬‬ ‫خا طر من‬ ‫بن‬ ‫للا عر مبا رك‬ ‫يوم إقصرّن شام ولْحَلما‬ ‫أوزن و يكياس تقع غمان‬ ‫مستفعلن ‪ /‬فاعلاتن ‪ /‬فع‬ ‫مستفعلن ‪ /‬فعلاتن ‪ /‬فعلن‬ ‫يقلبوا السمن حَل ولْحَلما‬ ‫هذا سجر يوب شرقا غمان‬ ‫ناعلاتن ‪ /‬فعلاتنا ‪ /‬ذنف‬ ‫مستفعلن‪ /‬فاعلاتن ‪ /‬فعلن‬ ‫فرد المغنى هو‬ ‫يقول الشاعر أنه كان يزن ‪ 0‬والكياس هو وحدة وزن } وشرقع‬ ‫( إنقلب ) عيان ( أصابه بالعمى ) أي أعياه الشىء الموزون ‪ 0‬أما البيت‬ ‫الثاني‪ :‬لما قصرت حاله ( أي شخص ) © سافر إلى الشام وإلى حليا ( قرية‬ ‫حلم ) ‪.‬‬ ‫فرد المعنى هو‬ ‫يقول الشاعر أن أهالي الشرقية ( منطقة ) لديهم سحر عظيم ث حيث‬ ‫‪_ ]٣‬‬ ‫يمكنهم تحويل السمن إلى زيت والزيت إلى ماء ‪.‬‬ ‫للشاعر سويري في وصف قرية ما ‪ 70‬مثال رقم ۔ ‏‪٥‬‬ ‫نْخِطفو على الناس مَنْصَدين ‪ 3‬تحئي البقيه يسا يدها‬ ‫مستفعلن ‪ /‬فاعلاتن ‪ /‬فعلن‬ ‫مستفعلن ‪ /‬فاعلاتن ‪ /‬فعلن‬ ‫بفصاليها ؤمسا يدها‬ ‫ذي درة العز مَْصَدين‬ ‫مستفعلن ‪ /‬فاعلاتن ‪ /‬فعلن‬ ‫مستفعلن ‪ /‬فاعلاتن ‪ /‬فعلن‬ ‫فرد المغنى هو‬ ‫‪.‬‬ ‫بدها مساء‬ ‫ف‬ ‫تضع الحناء‬ ‫والبنت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وبهم صدود‬ ‫الناس‬ ‫يمر‬ ‫‪ :‬مرجع الدين ‏‪ ٦‬كا‬ ‫دين‬ ‫ديرة ) دار ( العز ) منص‬ ‫المعنى هو هذه‬ ‫فرد‬ ‫ترى بمصاليها ( للصلاة ) ومساجدها ( يمتدح قرية اشتهرت بالتقى‬ ‫‪.‬‬ ‫الكثيرة‬ ‫وبمساجدها‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫والزهد‬ ‫]] _‬ ‫النقلة هى الصلاحية التى أعطيت للشاعر في التصرف بالجزء الذي يسمى‬ ‫التبييت ‪ .‬وهي صلاحيات واسعة‘ لكنها خطيرة إذا لم يجسن الشاعر‬ ‫استخدامها‪ .‬خصوصا ان كلمة نقلة ني اللهجة العيانية تعنى انتقادا ( أنظر‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪ . ٤١‬وفرد البيت الرابع ) ‪ ،‬ويميل معنى كلمة نقلة هنا‬ ‫إلى السلب فقط لا الإيجاب“ لذا يستحسن عدم لجوء الشاعر إليها إلا ني‬ ‫الحالات القصوى‪ ،‬إذ يضعف سوء إستخدامها قوة الشعر كاستخدامها‬ ‫في الجويبة‪ .‬أو في غير ضرورة‪ ،‬وتتمثل النقلة ني صلاحيات أربع هي‪.‬‬ ‫والفرف‪ ،‬وقد سميت بتلك الاسياء لأسبابها‬ ‫الزيادة‪ .‬البدل‪ ،‬البلع‬ ‫وهمي ‪:‬۔‬ ‫الزيادة ‪ :‬إضافة حرف أو حرفين أو أكثر‪ .‬على أن يكون الحرف المضاف‬ ‫متناسقا مع نسق النطق©‪ 6‬ليسمعه السامع فيعرف المعنى‬ ‫المقصود ‪.‬‬ ‫البدل ‪ :‬هو إبدال حرف بحرف آخر مشابه له ‪ ،‬لا يشذ بالكلمة التي‬ ‫يدخلها عن النسق ‪.‬‬ ‫البلع ‪ :‬إخفاء حرف ما أو أكثر } بشرط عدم الإخلال بالمعنى ‪.‬‬ ‫الفرف ‪ :‬هو التمويه بيا يشبه الكلمة الملائمة لنسق النطق © وي‬ ‫اللهجة العيانية يسمى « غرف الكلام ا آي خداع السمع بكلمة‪.‬‬ ‫ليست في محلها ليفهم المستمع معنى الكلمة التي في مساق‬ ‫الحديث ‪.‬‬ ‫‪]٥‬‬ ‫دة‬ ‫‏‪ ١‬لز با‬ ‫الزيادة هى إضافة حرف أو حرفين أو أكثر‪ .‬وكليا زادت الحروف المضافة‬ ‫عد ذلك من النقلات الثقيلة‪ .‬والنقلات متى ثقلت اسقطت القصيدة‪ ،‬لذا‬ ‫لا يستحسن التثقيل‪ 6‬ثم إن حرف الزيادة أو حروفها يجب أن لا تكون‬ ‫شاذة عن نسق القصيدة‪ ،‬كيا يسمح للشاعر أن يضع الزيادة ني أكثر من‬ ‫تبييت في القصيدة الواحدة‪ ،‬وأكثر من زيادة في التبييت الواحد\ وينتقد‬ ‫الشاعر إذا استخدمها ني غير التبييت ‪.‬‬ ‫‏‪:٦‬‬ ‫‪ .‬مثال رقم‬ ‫أمثلة على الزيادة ۔ موروث‬ ‫سقي بُففج شط قي الذ قي‬ ‫وحي م شليت يُوس عريم‬ ‫باستن الريم في المدمعي‬ ‫لو مدمع العين توشع ريم‬ ‫الزيادة هنا الياء في التبييت الثاني‬ ‫أسقي بفلج شط في المد معى‬ ‫الفرد‬ ‫جذع‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬يوس‬ ‫‪ :‬حملت‬ ‫‏‪ ٨8‬شليت‬ ‫‪ :‬ما‬ ‫‪ :‬أنا ‏‪١‬‬ ‫المغنى ‪ :‬روحي‬ ‫[‬ ‫عذب‬ ‫‪:‬‬ ‫شط‬ ‫‪.‬‬ ‫سميك ‏‪ ٠‬فلج ‪ :‬نهر صغير‬ ‫عريم ‪:‬‬ ‫شحرة‪.‬‬ ‫المد ‪ :‬ممتد ‪.‬‬ ‫العنى ‪ :‬لو تتسع العين لسكنى الغزال ( من أحب ) لأسكنتها بها ‪.‬‬ ‫ملاحظة ‪ :‬زيادة الياء ني الجويبة الأخيرة يعتبر زيادة تثقيل © أي في غير‬ ‫محلها ‪ 3‬إلا آنه تقيل مقبول ‪ ،‬لأن العمانيين يجرون ني شعرهم‬ ‫الشعبي نهايات الأبيات في حالات كثيرة ‪.‬‬ ‫مثال آخر ‪ :‬وهو من نوع المنمون ‪ .‬الذي تشكل أبياته الأربعة الأولى‬ ‫‪)٦‬‬ ‫المغنى© والبقية معنى ‪ }.‬وهو ميدان تحعدي‪ ،‬للشاعر سالم بن علي العريمي‬ ‫‪.‬‬ ‫عيد)‬ ‫(ود‬ ‫ب‬ ‫ا مشهور‬ ‫مثال رقم ۔ ‏‪: ٧‬‬ ‫مغنى‬ ‫سيف إف يدي مكين واجد قل قربك ي ديره مدايي نه‬ ‫القلعه مكينه ؤ بحد عنها‬ ‫تَرَغنا اللحم للمَرا زغناه‬ ‫شرح الزيادة‬ ‫الزيادة هنا الياء ثم الهاء في التبييت الثاني‬ ‫نه‬ ‫مدايي‬ ‫ديرة‬ ‫ى‬ ‫قربك‬ ‫مى‬ ‫وؤحَذ القرازه يجد عنها‬ ‫حَد يعتني للمراز غناه‬ ‫خسر راس ماله ومدايينه‬ ‫يقولوا م يثيار واحد قل‬ ‫فرد المغنى‬ ‫‪ 6‬فل‪:‬‬ ‫‪ :‬إف ‪ :‬في ‪ .‬في يدي سيف متمكن‬ ‫البيت الأول‬ ‫يفل ( يقطع ) ‪.‬‬ ‫تعني‬ ‫( المدينة باللهيحة‬ ‫‪ :‬بقرب المدينة مدائن أخري‬ ‫البيت النا‬ ‫المقبرة ) ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬يرعنا اللحم ( جرعناه ) ‪ :‬أبتعلناه ( لغة ) ثم زعناه‪:‬‬ ‫( _ للمرأه ‪.‬‬ ‫الفم ) تقيأناه‬ ‫من‬ ‫أخر جناه‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬القلعة مكينة ( متمكنة ۔ قوية ) " يجحد ‪:‬جادَلَ ( جحد )‬ ‫فرد المعنى‬ ‫‪ :‬البعض ) من أحدهم ( يأخذ العناء للمرازة ‪ .‬ولا‬ ‫;‪ :‬حد‬ ‫البيت الخامس‬ ‫تلفظ التاء المربوطة والمرازة الشجاعة عناة تأكيد المعاناة‬ ‫نى سبيل الشجاعة ‪.‬‬ ‫أي جانبياء‬ ‫البيت السادس ‪ :‬والبعض يحد عن الشجاعة يأ بالحد‬ ‫ويقصد أن البعض يتحاشى الشجاعة ‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬إن أحد من التيار ( التجار ) فل ( هرب ) ‪ ،‬يقصد‬ ‫الشاعر أن أحد الشعراء هرب من الرمسة ‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬خسر رأس ماله وما تدينه ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة هو ‪:‬‬ ‫أن بعض الناس يبادرون للمنافسة ‪ .‬والبعض يصد عنها {‪ .‬وأن أحد‬ ‫بعد أن خسر ما يملكه من كلام } وما استقرضه‬ ‫تبار الكلام ۔ الشعراء‬ ‫من غيره لاذ بالفرار ‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٨‬۔‬ ‫الدل‬ ‫هو إبدال حرف بحرف آخر ‪ .‬وهنا لا يحسن بالشاعر إيدال أكثر من‬ ‫حرف واحد لي كل تبييت ‏‪ ١‬وإذا وقع البدل بين حرفين شديدي التنافر عد‬ ‫ذلك نقدا سلبيا‪ ،‬كإبدال حرف التاء بالسين‪ ،‬أو الطاء بالشبن ‪ .‬وكلا كان‬ ‫البدل ألطف كان الرضى به أكبر ‪ ،‬كيا يجوز له الاستفادة من البدل في أكثر‬ ‫من تبييت في القصيدة‪.‬‬ ‫أمثلة على البدل© مثال رقم ۔ ‏‪ & ٨‬للشاعرة المغفور فها بنت غفيل من‬ ‫منطقة الشرقية ‪ 0‬والميدان من النوع المربوع ‪ ،‬وفيه حذفة‪.‬‬ ‫مغنى‬ ‫الصفرد م بيطير من يدري‬ ‫الفرمل يبا قنفاف يوم ندور‬ ‫و غمر طايل‬ ‫بعت نقل‬ ‫كان لكبخت و عمر طايل‬ ‫<‬ ‫حنفة‬ ‫معنى‬ ‫بتسلم م بتموت من يدري‬ ‫لا يضربك الخوف يامَيدور‬ ‫البدل هنا في التبييت الثالث‬ ‫نطايل‬ ‫بعت نخلي وعم ر‬ ‫أصل البيت ‪ .....‬بعت نخلى واعم ل نطايل‬ ‫‪.‬‬ ‫راء‬ ‫اللام إل‬ ‫قلبت الشاعرة‬ ‫فرد المغنى ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬الفرمل ‪ :‬بكرة تحريك الحبال ‪ ،‬يبا ‪ :‬يريد ‪ 3‬قفاف ‪ :‬من‬ ‫حبال السفن يوم ‪ :‬عندما ‪ .‬المعنى هنا أن القفاف لا يدور‬ ‫‪_ ]١‬‬ ‫من غير حبال‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬الصفرد ( طائر ) م ‪ :‬لن ث يدري‪ :‬جداري‪ ،‬المعنى أن‬ ‫الصفرد لن يطير من فوق جداري ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬بعت النخل وأعمل نطايل ( نوع من الحلي ) ‪ 3‬نطايل‬ ‫أيضا مدرجات زراعية ‪.‬‬ ‫فرد المعنى ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬إذا كان لك بخت ( حظ ) وعمر طويل ‪.‬‬ ‫يامن أصبت‬ ‫البيت الخامس‪ :‬ميدور ‪ :‬مجدور ‪ ،‬مصاب بالجدري‬ ‫بالجدري لا تكن خائفا ‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬ستسلم ولن تموت من الجدري ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة © أن الإنسان إذا مرض فلا يخاف من الموت لأن‬ ‫ولم تحن ساعة موته بعد ‪.‬‬ ‫المرض لا يقتل من كان له عمر‬ ‫‏‪ 3 ٩‬للشاعر المغفور له راشد بن‬ ‫مثال آخر على البدل‪ ،‬منال رقم‬ ‫خلفان (راشد الأعور ۔ ضرير) من قرية الدريز من ولاية عبري بمنطقة‬ ‫الظاهرة ى والميدان من النوع المربوع ‪ .‬فيه حذفة‪ 8‬وهو في المدح ‪.‬‬ ‫مفنى‬ ‫فقنا ي لققعي شيخه ‪ 3‬ذريا طظعت فالميازينني‬ ‫نُوده‬ ‫م ف‬ ‫الكاس‬ ‫[ سقيتني‬ ‫االلززوودد ممَففنُنوود ده‬ ‫تترريناا مع‬ ‫مع ‪.‬نى‬ ‫ويوخَه زيحت ف الميازيني‬ ‫أنا بمدح في لقلعي شيخه‬ ‫البدل هنا فى التبييت الثاني‬ ‫ثريا طلعت ف الي ازينى‬ ‫أصل البيت ‪ . . . .‬ثريا طلعت في الموازيني‬ ‫قلب الشاعر الواو إلى ياء ‪.‬‬ ‫فرد المغنى ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬فقنا ‪ :‬فوقنا (جهة الجبل ۔ بلع الشاعر الواو على‬ ‫سبيل البلع)“‪ ،‬لقلعي ‪ :‬إقتلاع } شيخه ‪ :‬مؤنث شيخ ‪.‬‬ ‫ثريا ‪ :‬نجم ‪ ،‬الميازين ‪ :‬موازين النجوم ‪.‬‬ ‫البيت الشاني ‪:‬‬ ‫‪ :‬م ‪ :‬ما ‪ .‬ف ‪ :‬في ۔ به © نوده ‪ :‬نعاس ‪.‬‬ ‫البيت الثالث‬ ‫فرد المعنى ‪.‬‬ ‫‪ :‬ثريا ‪ :‬إسم فتاة } الزود ‪ :‬الكثرة ‪ 5‬مفنوده‪ :‬مميزة ‪.‬‬ ‫البيت الرابع‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬لقلعي‪ :‬إسم قرية تسكنها اللاتي يمدحهن الشاعر‪.‬‬ ‫شيخه‪ :‬إسم ‪.‬‬ ‫السا دس‪: ‎‬‬ ‫‪ ١‬لبيت‬ ‫الميازيني‪:‬‬ ‫يوخه ‪ :‬إسم (جوخة) ‪ ،‬ريحت‪ :‬رجحتؤ‬ ‫موازين العيارات“ (تلفظ باللهجة كلمة ميازين لموازين‬ ‫العيارات الوزنية‪ .‬وموازين للنجوم والأبراج) ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪ ،‬إن الكثير من شعراء الميدان يتكسبون بشعرهم ‪8‬‬ ‫فيقول‬ ‫ومنهم شاعرنا هذا ‪ .‬وهو هنا يمتدح بعض النساء من شيوخ عبري‬ ‫أن ثربا متميزة بين النساء‪ ،‬وشيخة تستحق المدح‪ ،‬أما جوخة فقد رجحت‬ ‫ني التقدير‪ .‬وكانت النسوة الثلاث قد أعطين الشاعر تسعة ريالات عيانية‬ ‫ليمدحهن بواقع ثلائة ثلانة { وبعد أن عدهن سأل أن يضفن العاشر‬ ‫لتحسين المبلغ‪ ،‬فأضافت جوخة الريال العاشر مما جعل الشاعر يرجح‬ ‫كفة الميزان في مدحها ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٥١‬‬ ‫‪00‬‬ ‫ال‪.‬لا‬ ‫إخفاء حرف ما أو أكثر } ويقال أن الشاعر بلع حرف كذا‪ ،‬أي لم يتلفظ‬ ‫به‪ .‬وكلما أكثر الشاعر من البلع في القصيدة الواحدة أصبحت النقلة ثقيلة‪.‬‬ ‫أي أضر ببلاغته وعدت عيبا ‪.‬‬ ‫مثال على البلع ‪ :‬مثال رقم ۔ ‏‪ ، ١٠١‬للشاعر جمعة بن علي من صور ‪:‬‬ ‫قوم اخلط العيش ف الديره‬ ‫يقولوا طبع أمس بو م ذروز‬ ‫مغنى‬ ‫الراعي مع سعيد عذ مانه‬ ‫ؤقتعناالخياييط عمذمانه‬ ‫كان طلبئد نوب بُو مذروز } م يحضل ولا يباع ف الديره‬ ‫البلع هنا في التبييت الثالث‬ ‫ة‪ :‬مانه‬ ‫الراعي مع سعيد عد‬ ‫أصل البيت ‪ .....‬الراعي مع سيعد عد أمانه‬ ‫إبتلع الشاعر حرف الألف لكلمة أمانة على سبيل البلع ‪.‬‬ ‫فرد المغنى ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬طبع ‪ :‬غرق‘ بوم‪ :‬أشهر نوع من السفن‬ ‫الحشبية الخليجية‪ ،‬دروز‪ :‬قبيلة موجودة في كل من‬ ‫سوريا ولبنان‪ 6‬ومعنى البيت هو أننا سمعنا ان بوم دروز‬ ‫قد غرق بالأمس ‪.‬‬ ‫البيت النان ‪ :‬قوم ‪ :‬قم ‪ 6‬العيش ‪ :‬الأرز ‪ .‬الديرة ‪ :‬الفاصوليا‬ ‫الخضراءء معنى البيت ‪ ،‬قم وأخلط الأرز مع‬ ‫‪. ٥٢‬‬ ‫الفاصوليا ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬عد راعي الغنم أم الإبل مثلا مع سعيد أمانة‪.‬‬ ‫فرد المعنى‬ ‫‪ :‬غير متوفرة } المعنى‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬الخياييط ‪ :‬الخياطين ‪ 0‬عدمانه‬ ‫لايتوفر لدينا خياطين ( من العدم ) ‪.‬‬ ‫‪ :‬طلبتك‪ :‬طلبك ‪ ،‬بو ‪ :‬الذي © مدروز ‪ :‬مخاط بطريق‬ ‫البيت الخامس‬ ‫الدرز ( التطريز ) ‪ ،‬المعنى إن كنت تطلب ثوبا مطرزا ؟‬ ‫البيت السادس ‪ :‬م ‪ :‬لا ‪ 0‬يحصل ‪ :‬يوجد ‪ ،‬الديرة‪ :‬البلد }‬ ‫يعني الشاعر أنه لا يتوفر ي البلد ولا يباع‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪ .‬إن الملابس المطرزة الأصيلة لاتتوفر بسبب عدم‬ ‫وجود الخياطين الممتازين ‪ ،‬والمعنى المبطون هو أن الشعراء المبدعين لا‬ ‫يتوفرون في البلد حاليا‪ .‬وهو يرثي حالة الميدان الذي تقلص الإهتيام به‪٥‬‏‬ ‫وقد يترك يوما ما رغم جماله ‪.‬‬ ‫مثال آخر ‪ :‬مثال رقم ۔ ‏‪ . ١١‬للشاعر حمد بن سالم الملسكري‪ ،‬من ولاية‬ ‫إبرا بالمنطقة الشرقية ‪.‬‬ ‫ل لسفن من قلبك ؛‬ ‫أكثر عن الورد ع تقرتين يااَنق‬ ‫يلبونيواتك‪ِ .‬نَؤيُو مين؟ عني يدي الفاتثحا عني‬ ‫قيموا ف عزايي وتو يومين لي تقئُرَيواالفاتحا عنّي‬ ‫بمنك‬ ‫للتر‬‫قتنناا‬ ‫ونسي‬ ‫توصل يلا الدار عت مرتين‬ ‫البلع هنا ني التبييت الأول‬ ‫أكثر عن الورد ع تمرتبن‬ ‫أكثر عن الورد عد تمرتين‬ ‫أصل البيت‬ ‫‪٥٢٣‬‬ ‫إبتلع الشاعر حرف الدال لكلمة عد على سبيل النقلة ‪.‬‬ ‫فرد ا مغنى ‪.‬‬ ‫الأول‪ :‬عد التمرتين أكثر من عدك للورد‪.‬‬ ‫البيت‬ ‫‪ :‬يكلم الشاعر وعاء نقل السمن فيقول‪ :‬من قلبك ؟‬ ‫البيت النان‬ ‫‪ :‬يلويو ‪ :‬بناتك يلوين‪ ،‬من الذي يلوينه ۔ إلتواَ ؟ ‪.‬‬ ‫البيت الغالث‬ ‫حدث‬ ‫وهو التنمل الذي‬ ‫‪ :‬عنى ‪ :‬يأمر يده بالعنن‪،‬‬ ‫للأطراف بسبب انقطاع الدم عند الجلوس أو الإتكاء‪،‬‬ ‫فيقول ليده‪ :‬عني يا يدي ۔ يا فاتحة كفها ثم يكرر‬ ‫بأمرها ۔ عنى للتأكيد ‪.‬‬ ‫فرد المعنى ‪.‬‬ ‫‪ :‬قيموا ‪ :‬قوموا ‪ .‬ف ‪ :‬في ‪ ،‬تعزيتي ولو يومين‪.‬‬ ‫البيت الخامس‬ ‫‪ .‬تقريو ‪ :‬قرا ءة الفاتحة‬ ‫‪ :‬لى ‪ :‬إلى أن (تلفظ الياء مخغفة)‬ ‫البيت السادس‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬مثل من يحج عنه‬ ‫عني‬ ‫‪ :‬يلا ‪ :‬إلى © المعنى تصل إلى البلد مرتينؤ عت ‪ :‬صار‬ ‫لك ‪.‬‬ ‫‪ :‬البر ‪ :‬نهائيا ‪ .‬المعنى لقد نسيتنا ني قلبك نهائيا ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لبيت النا مزن‬ ‫المعنى العام للقصيدة © إنك تصل إلى بلدي مرتين ولم تزرني لأنك‬ ‫نسيتني من باطن قلبك ‪ .‬فإن مت أنا فأحضر لتعزيتي وأقرأ الفاتحة مع من‬ ‫يقر أ ‪.‬‬ ‫الدال الذي بلعه الشاعر‬ ‫حرفي‬ ‫‏‪ ٦‬وذلك لانسجام‬ ‫البلع بليغ‬ ‫‪ :‬هذا‬ ‫ملاحظة‬ ‫والتاء الذي جاء ف الكلمة التالية للبلع ‪.‬‬ ‫)‪. ٥‬‬ ‫الغرف‬ ‫هو التمويه بيا يشبه الكلمة الملائمة لنسق النطق‪ ،‬وفي اللهجة العيانية‬ ‫يسمى ( غرف الكلام ) أي خداع السمع بكلمة ما ليفهم المستمع معنى‬ ‫الكلمة التى على مساق الحديث وكليا كان الفارق بين الفرف والأصل‬ ‫أكثر تقاربا وخداعاً للمستمع عُدً الشاعر مجيدا في الاستفادة من النقلة‪.‬‬ ‫وكلا كان الفارق بين الغرف والأصل بارزا وبعيدا ؛ كان الضعف والنقد‬ ‫من نصيب الشاعر أكبر ‪.‬‬ ‫أمثلة على الغرف ‪ :‬مثال رقم ۔ ‏‪ 0 ١٦١‬لشاعر مجهول من ولاية إبرا‬ ‫بالمنطقة الشرقية ‪.‬‬ ‫أنازرغت يَلبهوتهيَلبَك‬ ‫أتمدفع لن صاح يرتاد‬ ‫ؤنزجي ؤصُولك م يفصنري‬ ‫سكر قلعته م يغصنِري‬ ‫واقوم بطظائ ينهيل بك‬ ‫يي مثل التَرنصٍيص يريان‬ ‫الغرف هنا في التبييت الأول والثاني والثالث‬ ‫أنا زرعت يلبه ونه يلبك‬ ‫المذفع لمن صاح نترياك‬ ‫سكر قلعته ملعصيري‬ ‫أصل الأبيات‬ ‫ننا زرعت يلبه وهنا بلبك‬ ‫المهفع لمن صاح له رجات‬ ‫سكر قلعته ماء للعصبر‬ ‫غرف الشاعر الكلام في التبيينات بأسلوب رفيع ورصين‪.‬‬ ‫‪٥0٥0‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فرد المعنى‬ ‫البيت الأول ‪ :‬لمن ‪ :‬إذا ‪ 0‬المدفع إذا صاح له رجات‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬معنى‬ ‫ترابي لزراعة البرسيم عادة (جلبه)‬ ‫يلبة ‪ :‬حوض‬ ‫البيت الثاني ‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬أي زرعت جلبة‬ ‫البيتؤ زرعت أنا يلبة هنا وهنا يلبك‬ ‫بالقرب من جلبتك أو جلبك (جلب جمع جلبة )‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬شرح آنفا ‪.‬‬ ‫فرد المعنى ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬نرجى ‪ :‬ننتظر ‪ .‬وصولك من وقت العصر ‪.‬‬ ‫الضعف‬ ‫{ الرنصيص‪:‬‬ ‫‪ :‬سفينة‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬ي ‪ :‬يا ‪ 0‬ميل‬ ‫للشتم نترياك‪ :‬ننتظرك ( في رجواك )‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬ينهيل ‪:‬‬ ‫بطانتك‬ ‫[ بطانك‪:‬‬ ‫‪ :‬جماعة‬ ‫‪ :‬وا ‪ :‬أم ‏‪ ٦‬قوم‬ ‫البيت السادس‬ ‫يتعب أو يسقط ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪ 0‬إننا يا ضعيف المقام كنا نتتنظرك من وقت‬ ‫العصر ‪ ،‬فهل أتعبك و ذبذبك نوع بطانتك ؟‬ ‫مثال على الغرف ‪ :‬مثال رقم ۔ ‏‪ . ١٣‬للشاعر حافظ بن محمد المسكري ©‬ ‫من قرية اليحمدي بولاية إبرا بالمنطقة الشرقية ث وقد‬ ‫نقلت عن لسان سالم بن خميس العريمي من صور‪.‬‬ ‫لاني‬ ‫وع مَالطيري‪-‬‬ ‫برايك يي قفري يوم إضح كون‬ ‫ننادي بيصايل ؤ لويبْهن‬ ‫ناقل رجيلي ؤ رجيلك بار‬ ‫لُويَنهن‬ ‫و‬ ‫ببهن‬ ‫تنهش‬ ‫لي‬ ‫طاحن ضزوسي ؤ رجي يغبار‬ ‫يدلأِي‬ ‫لكنهن حَلبات‬ ‫وذ ي بضجكم يوم إشضخكو ن‬ ‫‪. ٥٦‬‬ ‫الغرف هنا في التبييت الثاني والرابع‬ ‫أنادي بيصايل ولوبيهن‬ ‫مع الطظبر بلاني‬ ‫مودع‬ ‫أصل الأبيات‬ ‫أنادي بيصايل وأوجبهن‬ ‫مودع مع الطير يداله (جدالة)‬ ‫غرف الشاعر الكلام ني التبييتين بأسلوب رفيع ورصين‪ ،‬وأجاد لي‬ ‫السك ‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫إضح‪ :‬تنير‬ ‫البيت الأول ‪ :‬برايك ‪ :‬تزهو ۔ برأيك ۔ حسب ما ترى‬ ‫بدلا من التاء ألف تحتها كسرة ‪-‬‬ ‫) أصلها تضح وتلفظ‬ ‫هكذا في اللهجة حتى في الحوار)‪.‬‬ ‫البيت النا ‪ : 8‬يداله جمع يدل (جدل) وهو الخفاش ‪.‬‬ ‫‪ :‬الرحيل ‪ :‬الجمل‪ ،‬المعنى جملي نقل الحمل أما جملك فقد‬ ‫البيت الثالث‬ ‫بار ‪.‬‬ ‫‪ :‬أنادي ‪ :‬أبيع بالمناداه ( المزاد العلني ) ‪ 0‬بيصايل‪:‬‬ ‫البيت الرابع‬ ‫بأصيلات كالنوق أو السفن أو غير ذلك ألويبهن‪ ،‬ألزم‬ ‫المشتري لرسو البيع عليه‪ ،‬ويقال وجبت البيعة أي‬ ‫‪.‬‬ ‫رست‬ ‫أسناني كلها وكذلك الداخلية التي تسمى ف‬ ‫سقطت‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬لبيت اخا مس‬ ‫الخليج بالرحي لأنها تطحن الطعام ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ١‬لبيت الساد س‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أود ضحككم عندما تضحكون‬ ‫السا بع‬ ‫‏‪ ١‬لبيت‬ ‫‪_ ٥٧‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬خليات‪ :‬خالية ( من الأسنان ) © يدلاني‪ :‬لثثي‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪ .‬يقول الراوية للقصيدة أن الشباب طلبوا من‬ ‫ليكسبوا من كلامه‬ ‫حافظ الذي كان عجوزا أن يشاركهم في الشعر‬ ‫الجميل ‪ .‬وأراد حافظ أن يخبرهم بأن زملاءه الذين كان يعتمد عليهم ‏‪٦‬‬ ‫والذين يستطيعون مساجلته قد ماتوا‪ .‬فشعره الآن لا يجد من بين الحضور‬ ‫من يناغمه‪ 6‬وشبه رفاقه بالأسنان ۔ على سبيل الإستعارة التصريحية ‪ -‬التي‬ ‫يعتمد عليها ني الأكل والمضغ‪ ،‬إنها قد تساقطت وبدت لثته خالية من‬ ‫الأسنان فشكله الآن لم يعد ملائما للضحك ‪.‬‬ ‫‪_ ٥٨‬‬ ‫النقيلة‬ ‫النقلات‬ ‫يقصد بالنقلات الثقيلة ‪ }.‬النقلات التى تجاوز الشاعر حدوده بها ‪ ،‬أو‬ ‫أساء إستخدام النقلة ‪ .‬و يقال نقلة ثقيلة لأن التثقيل له درجات فبعضه من‬ ‫المكن تجاوزه و البعض لا ‪ ،‬و لكي يتحاشى الشعراء و النقاد غضب‬ ‫الشاعر فقد أسموها نقلة ثقيلة ‪ ،‬و هنا أعرض بعض النقلات الثقيلة ‪.‬‬ ‫المثال رقم ۔ ‏‪ . ١٤‬في الزيادة ( نقلة ثقيلة نوعا ما )‪.‬‬ ‫الجارية ع بُو زيد ماسَلَمت‬ ‫بدله‬ ‫يدور‬ ‫القوي‬ ‫هذاك‬ ‫انني‬ ‫و‬ ‫الحصن‬ ‫م‬ ‫قخمي‬ ‫يا باني البيت و أنت ثباني‬ ‫الك وانتي لي‬ ‫ول أن‬ ‫منا‬ ‫حبيبى أنا آبا ك وأنت تبانى‬ ‫خطف حبيبي يدور بذله‬ ‫‪.- . 1 7‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫\ آ‬ ‫بَعَذ ‪:‬‬ ‫الزيادة هنا اللام المشددة في الجويبة الأخبرة‬ ‫مت‬ ‫ل‬ ‫سل‬ ‫العصر ما‬ ‫بعدها‬ ‫لقد أضطر الشاعر إلى زيادة لفظ اللام ني المعنى بالجويبة الأخبرة © لأن‬ ‫لفظ سلمت في التبييت الأول للجارية لا يمكن أن تخفف‘ وسملت الثانية‬ ‫تلفظ بدون تشديد‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫بدله‪ :‬الدلة وعاء يحفظ القهوة ساخنة‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬هذاك ‪ :‬ذاك‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬ع ‪ :‬على‪ ،‬الجارية لم تلقي التحية على أبو زيد‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬تباني‪ ،‬تبنى (هناك زيادة ني تباني‪ ،‬وهي الألف)‪.‬‬ ‫‪ :‬ا سقطي‪. ‎‬‬ ‫‪ :‬من ى ا نتيلي‬ ‫إقتتحمي‪ ٠ ‎‬م‬ ‫‪:‬‬ ‫قحمى‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ١‬لبيت‪ ١ ‎‬لرا بع‬ ‫_‬ ‫‪٥٩٨٩‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬أباك‪ :‬أريدك ‪ ،‬تباني‪ :‬تريدني‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬لابجتاج إلى شرح‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬خطف ‪ :‬مر ‪ ،‬دله ‪ :‬دلاله‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬سلمت ‪ :‬غربت ‪ ،‬يقصد الشاعر أن حبيبه مر‬ ‫وقت العصرؤ والشمس لم تغرب بعد‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪ .‬ياحبيبي أنا أحبك وأنت تحبني منذ زمن } فأنا‬ ‫لك وأنت لي ‪0‬لقد مر حبيبي اليوم بدلاله قبل الغروب‪.‬‬ ‫المثال رقم ۔ ‏‪ ، ١٥‬ي البدل ( نقلة ثقيلة جدا ) ‪.‬‬ ‫ؤتيلت يحلها ؤ يهداويہا‬ ‫طتَّل يت‬ ‫وننيي‬‫شلت حَل‬ ‫ما ني طبيپ يداوا‬ ‫ؤين غايت العين و انطليت ‪..‬‬ ‫البدل هنا اللام بدلا من الميم في الجويبة الأولى‬ ‫ت‬ ‫س ل‬ ‫ومن غابت العين وإنطظ‬ ‫لقد اضطر الشاعر إلى زيادة اللام في المعنى بالجويبة الأولىث وكان الأولى‬ ‫أن يقول ‪:‬‬ ‫ومن غابت العين وإنط م ست‬ ‫الفرد‬ ‫حلي ‪8‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬شلت ‪ :‬حملت‪٠‬‏ حلق ‪ :‬خلاخيل ‪ 0‬نطل‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عدد‬ ‫‪:‬‬ ‫ست‬ ‫الجحال { يداويها‪ :‬جمع جدوية ( جحلة صغبرة (‬ ‫البيت الناني ‪ :‬حلها‪:‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬ثارت‪ :‬مرضت ‪ ،‬إنطلست ( إنطمست ) ‪ :‬إختفت‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬ما شي ‪ :‬لا يوجد ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‏‪ ٠‬يتكلم الشاعر عن فتاة فقدت عذريتها } فيمثلها‬ ‫بالعين التي يصيبها العمى بالانطماس ( إختفاء البصر ) ‪ 0‬حيث لايوجد‬ ‫لايسمح باستخدام‬ ‫حيث‬ ‫طبيب يعيد لها البصر ‪ .‬وهذه النقلة ثقيلة جداء‬ ‫البدل في الجويبة أبدا ‪ .‬لكن الشاعر هنا لم يستطع إبدال اللام بميم في‬ ‫عن النسق ‪.‬‬ ‫‪ .‬وشدة شذوذها‬ ‫التبييت لعدم تناسقها‬ ‫للغال رقم ۔ ‏‪ ، ١٦‬في البلع‬ ‫‪ ،‬والقصيدة قيلت في‬ ‫للشاعر يوسف بن عبيد الفارسي ‏‪ ٠‬من صور‬ ‫منطقة الباطنة ‪.‬‬ ‫عقنخذيله‬ ‫ؤرَئل شرا فخذه‬ ‫الكنعد يصيد وا عاى ؤلاباه‬ ‫زفاع اليمل و الذؤزب قضيه‬ ‫سيري ياهالبنت عنت زهين‬ ‫إنيلقف زمُح و ال ذرب قضيه‬ ‫بْطيْنْكُم قال عنتر هين‪:‬‬ ‫الطل فض عن خيله‬ ‫ا‬ ‫بعده م قاصد على ؤلاياه‬ ‫البلع هنا في الجويبة الثانية‬ ‫بيلقف رمح والدرب ف ضيه‬ ‫بيلقف رمح الدرب ف اضيه‬ ‫وأصلها‬ ‫لقد اضطر الشاعر إلى بلع الألف في المعنى بالجويبة الثانية‪ ،‬لأن لفظ‬ ‫كلمة فضية الأولى لايمكن أن تلفظ بألف‪.‬‬ ‫‪_ ٦١‬‬ ‫الفرد‬ ‫‪:‬‬ ‫) ‪ .‬ولااياه‬ ‫من المك‬ ‫( نوع‬ ‫كنعد‬ ‫‪ :‬بصطادون‬ ‫ا لأو ل‬ ‫الليت‬ ‫الولاية ‪.‬‬ ‫‪ :‬عن نخيله ؤ‬ ‫البيت النا ن ‪ :‬ريل‪ :‬رجل { شرا ‪ :‬اشترى‪ ،‬عنخيله‬ ‫هنا بلع بليغ أجاد فيه الشاعر إذ دمج النونين بإنسجام ‪.‬‬ ‫‪ :‬ي ‪ :‬يا ‪ .‬ه ‪ :‬هذه ‪ ‘،‬عنت ‪ :‬عند ( بدل ) ‪ 0‬رهين‪:‬‬ ‫البيت الثالث‬ ‫‪.‬‬ ‫إسم‬ ‫‪ :‬رفاع ‪ :‬حمل ‪ .‬اليمل ‪ :‬الجمل ‪ .‬والدرب ‪ (:‬زيادة )‬ ‫البيت الرابع‬ ‫فضه ‪ :‬من الفضة‪.‬‬ ‫‪ :‬بطيلكم ‪ :‬تصغير بطلكم ‪ ،‬هين ‪ :‬أين‪.‬‬ ‫البيت الخامس‬ ‫‪ :‬بيلقف ‪ :‬يتلقف©‪ 6‬فضية‪ :‬فاضية ۔ خالية‪.‬‬ ‫البيت السادس‬ ‫ل يأته ‪.‬‬ ‫ؤ م ‪ :‬ل ‪ .‬ولا ياه‪:‬‬ ‫عندما‬ ‫‪ :‬بعده‪:‬‬ ‫‪ ،‬فض ‪ :‬هرب (من إنفض)‪.‬‬ ‫رب‬ ‫ه۔‬‫‪ :‬اشتل‪ :‬فر‬ ‫‏‪ ١‬لبيت النا من‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‏‪ ٠‬إن الشاعر يتكلم عن منافس هرب ونسي حماره‪،‬‬ ‫من شدة الهلع ‏‪ ٠‬فيقول بطلكم كان ينادي أين عنتر ‪ 3‬و كان يتلقف الرمح‬ ‫ثم هرب ‪ .‬لكنه هرب قبل الوصول إلى المكان الذي يريد الوصول إليه ‏‪٠‬‬ ‫و نسي من شدة الهلع فرسه ‪ 0‬لفظ الشاعر إسم خيل بدل الحار للتهكم ‪.‬‬ ‫مثال في الغرف ‪.‬‬ ‫هذه القصيدة لها سبب { وسببها أن أحد الغرباء جاء إلى صور في حلة‬ ‫ف‬ ‫تقصيرا‬ ‫اعتبره‬ ‫و‬ ‫فاستنكر ذلك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ميدان‬ ‫رمسة‬ ‫له‬ ‫يقيموا‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫‪6‬‬ ‫الفوارس‬ ‫‪- ٦١]٢‬‬ ‫إكرامه فقال القصيدة رقم ۔ ‏‪ 0 ١٧‬و الغرف في الرد للشاعر خاطر بن‬ ‫إحسان الفارسي ‪ ،‬من صور ‪ ،‬ورقمها ۔ ‏‪: ١٨‬‬ ‫يوم تاكل العيش عاثوني ماي اليمُشيت يداكي‬ ‫قريكم بن غبيديف‪-‬وارس‬ ‫بن شفرة فلان لفا وارس؟‬ ‫دعوني عال يدارمداتي‬ ‫شفوي هزيل ؤعافوني‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬عافو ‪ :‬ملوا © ني‪ :‬نيء © يقصد تمل الأرز الغير ناضج ‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬يالي‪ :‬سبق لي ‪ ،‬مدا‪ :‬مدة‪ ،‬كي‪ :‬كذا ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬لف ‪ :‬من الالتفاف © وا‪ :‬أم ‪ 0‬رس‪ :‬رسى ۔ ثبت ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬ثريكم ‪ :‬إنما أنتم ‪ ،‬لفوارس ‪ :‬قبيلة الفوارس ‪.‬‬ ‫شفوني‪ :‬رأوني ‪ ،‬عافوني ‪ :‬هجروني ‪.‬‬ ‫يدار‪ :‬جدار ‪ 0‬مداكى‪ :‬متكىء ‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬دعوني ‪ :‬تركوني‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪ 0‬إنكم لستم سوى من عبيد تابعين لقبيلة‬ ‫الفوارس‘ لأنكم عندما رأيتموني ضئيل الجسم نحيل‪ ،‬تركتموني متكيء‬ ‫على الجدار ‪ .‬يقصد أهم لم يقيموا له رمسة ميدان إكراما له ‪ 3‬و اعتبر عدم‬ ‫إقامته استخفافاً به ‪.‬‬ ‫عاين فزضهم ولو سايد‬ ‫ف يَفبي ععضل ضار بات زصضص‬ ‫ما يالي شريت من عزفه‬ ‫ؤزن لي م لعبار مَذن_ عزفه‬ ‫كيف نجرب فلان مف__ عزفه‬ ‫يوم واجب عاد قن عزفه‬ ‫غير الزوالي وايؤسايد‬ ‫جن معنا الفرش ضازبات زضص‬ ‫‪_ ٦١٢‬‬ ‫خاطر شاعر بليغ ‪ .‬ولكن ربيا كانت هذه القصيدة قد صيغت على‬ ‫عجلا ففيها بعض التكلف الواضح ‘‪ ،‬وقد يعود الضعف إلى محاولة‬ ‫الشاعر الرد على الضيف بأبيات أكثر بما تقدم الضيف بها ‪ ،‬و الغرف‬ ‫الثقيل هنا ‪ .‬جاء في الجويبة الأولى ‪.‬‬ ‫فنه‬ ‫من عر‬ ‫واحد عاد‬ ‫يوم‬ ‫‪ ..... ..‬يوم واحد عاد ما عرف بفيه‬ ‫وأصلها‬ ‫لقد اضطر الشاعر إلى غرف يصعب استيعابه ‪ 3‬أدخل فيه لفة فصحى‬ ‫للنمويه ‪ .‬لقد صاغ كلمة منعرفه أربع مرات بمعان محتلفة ث فوفق في‬ ‫‪:‬ث و أخفق ف‪:‬ى واحدة ‪ ،‬ولو اخفق فى التبييت لكانت النقلة أخف ‪.‬‬ ‫ثلا‬ ‫‪ ،‬عضل‪:‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬ف ‪ :‬في ‪ 3‬يمبي ‪ :‬جانبي ۔ من الجسم‬ ‫مرض ۔ بات‪ :‬مبيت{‪ 0‬رصص‪ :‬يضايق ‪.‬‬ ‫البيت الشاي ‪ :‬أعاين‪ :‬أرى بالعين © فرض‪ :‬نوع من النخل الجيد ©‬ ‫السايد‪ :‬السائد ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬وزن‪ :‬زن ‪ 0‬م ‪ :‬من ‪ 0‬لعيار‪ :‬عيار الوزن ©} من ‪:‬‬ ‫وحدة وزن {© عرفة ‪ :‬إسم مكان ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬يالي ‪ :‬سبق لي‪ ،‬شريت‪ :‬إشتريت { عرفة‪ :‬إسم رجل‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬عاد ‪ :‬مثل تباً له ليست للذم © منعرفه شرحت سلفاً‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬م ‪ :‬لا ‪.‬‬ ‫{} رصص‪:‬‬ ‫بالغفات‬ ‫ضاربات‪:‬‬ ‫‪ :‬نحنك‪،‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬حن‬ ‫الكثرة و الزحم ‪.‬‬ ‫‏‪ ٦٤‬س‬ ‫‪ :‬الزوالى ‪ :‬السجاد ‪ ،‬الوسايد‪ :‬الوسائد ‪.‬‬ ‫البيت الثامن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بنفسه أنه شاعر‬ ‫ل يعرف‬ ‫‪ .‬إذا جاءنا غريب‬ ‫المعنى العام للقصيدة‬ ‫{© و نقيم له رمسة ميدان ۔ فرشة ميدان ۔ و إن معنا الكثر‬ ‫سنعرفه‬ ‫<‬ ‫من السجاد و الوسائد و أدوات الميدان مكدوسة لذلك الغرض ‪.‬‬ ‫‪_ ٦٥‬‬ ‫ازر‬ ‫المغ‬ ‫المغازر هو التمويه وخداع السمع ‏‪ ٦‬ليفهم المستمع شيئا غير الذي يريده‬ ‫الشاعر‪ ،‬ويستفاد من المغازر ني إجبار المتحدي على الإستسلام" كيا يستفاد‬ ‫‪ 7‬ف الألغاز ‪.‬‬ ‫مثال رقم ۔ ‏‪ ١٩‬على المغازر‪ ،‬وهو لغز من المحفوظات ‪:‬‬ ‫ثار ؤصلح غينته بنيه‬ ‫خيل النبي وتقف ئ ريال‬ ‫ويوم ؤصَعت يابت بنيه‬ ‫يوم خمتت حاله بريال‬ ‫المغازر هنا بين التبييت الأول والجويبة الأولى ( تنقل ب ريال )‪.‬‬ ‫يحتمل المعنى ‪ :‬تتحول إلى رجل‬ ‫جنال‬ ‫رل م‬ ‫اقللبرج‬‫يحتمل المعنى ‪ :‬تنت‬ ‫والمعنى الفعلي ‪ :‬أن ريال هو تكلفة الإنتقال‬ ‫‪:‬‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬خيل النبي تنقل الراكب بريال واحد فقط ‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬ثار‪ :‬قام‪ .‬صلح‪ :‬خلط" غيلته‪ :‬طينته للبناء ‪ 5‬بنيه‪ :‬بنية‬ ‫صادقة ‪.‬‬ ‫البيت الثالث‪ :‬يوم‪ :‬عندما حملت‪ :‬من الحمل بريال‪ :‬بصبي ذكر ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬أوضعت‪ :‬وضعتؤ يابت‪ :‬جاءت ب ‪ ،‬بنيه‪ :‬بنت أنثى ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪ 0‬المعنى واضح‪ ،‬فالشاعر يسأل عن أنثى كانت‬ ‫حبلى بذكر‪ .‬وعندما وضعت أخرجت الطفل أنٹى‪ ،‬ويقصد الشاعر من‬ ‫_ ‪_ ٦٦١‬‬ ‫ذلك البندقية‪ .‬حيث تحمل الرصاصة كاملة وتسمى باللهجة العيانية مخباط ©‬ ‫وهو إسم مذكر وعندما تخرجها تسمى كيلة كيا تسمى صفرة‪ ،‬والاسيان‬ ‫مؤنثان }‪ .‬فهي تحمل صبياً ذكرا وتضع أنثى ‪.‬‬ ‫مثال آخر {} وهو مغازر بليغ قالته المغفور لها بنت غفيل في قرية السوادي‬ ‫بولاية المصنعة‪ ،‬وهو ميدان تحدي ‪.‬‬ ‫مثال رقم ۔ ‏‪: ٢٠‬‬ ‫ؤباحرلمصنعة بحر سته‬ ‫ن‬ ‫يحر‬ ‫تدي ب‬ ‫سالوا‬ ‫بحر‬ ‫يوطمبماعنا ف بَحَر ستين مابنطبع فيبر سته‬ ‫متى علم القاريء أو السامع المفردات الجديدة عليه فهم المعنى كيا تمنت‬ ‫الشاعرة لذا فشرح الكليات هو ‪:‬‬ ‫السوادي ‪ :‬إسم قرية‬ ‫بحر ستين‪ :‬ستين وعشرين أو غير ذلك من أرقام تضاف بعد كلمة بحر‬ ‫تعني عمقه بالباع (أبعد طري اليدين)‪.‬‬ ‫يوم ‪ :‬عندما‪.‬‬ ‫طبعنا ‪ :‬غرقناؤ بنطبع‪ :‬سنغرق‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ۔ المعنى الواضح ‪ -‬في المغنى © تقول الشاعرة أن‬ ‫بحر قرية السوادي عمقه ستين‪ ،‬وبحر المصنعة ستة فقط ‪ ،‬في المعنى واننا ل‬ ‫سنة‪.....‬‬ ‫نفرق في عمق ستين‪ ،‬لذا فلن نغرق في عمق‬ ‫المثال السابق رقم ۔ ‏‪ : ٢٠‬مكتوب حسب ما يجب أصلا‪.‬‬ ‫وبحر المصنعة بُْحَر (آ) سته‬ ‫بحرس وادي ( و ) بحرس التين‬ ‫‏‪ ٦٧‬س‬ ‫ما بنطبع في بحر سته‬ ‫يوم ماطبعنا فبحر ستين‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬بحرس ‪ :‬سأحرس ‪ 6‬سأحرس واد من الأودية‪ ،‬بلعمت‬ ‫الشاعرة الواو بعد كلمة وادي للتمويه‪ ،‬التين‪ :‬شجر ‪.‬‬ ‫ت‬ ‫حمه ل‬ ‫‪ :‬أما بحر المصنعة فبحراسته ‏‪ ٠‬أي إن حرا‪.‬‬ ‫البيت الناني‬ ‫على ‪ .‬و بلعت هنا حرف الألف ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬لم نغرق في بحر عميق ( ستين )‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬لذا فلن نطبع ( نغرق ) في بحر ليس بعميق ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ۔ إنك شاعر صغير بحرك بعمق ستة أبؤع‬ ‫‏(‪ ١٠‬أمتار تقريبا ) ؤ و إنني أبحرت ي بحار عميقة بعمق ستين باعاً‬ ‫(‪١١٠‬متر‏ ) و لم أغرق © لذا فلن تغرقني ‪ .‬و تقصد أن الشعراء الكبار لم‬ ‫‪.‬‬ ‫فالأرجح أنك لن تتفوق‬ ‫يتفوقوا عل‬ ‫‪_ ٦٨‬‬ ‫صلاة الميدان‬ ‫المثال رقم ۔ ‏‪٢١‬‬ ‫لشاعر مجهول لأنه من المحفوظات القديمة ‪.‬‬ ‫زارع مع الورد ياسيني‬ ‫ن عبي ي ؤليد‬ ‫ايتل بك‬ ‫صل‬ ‫سرزيني‬ ‫اك ح‬‫يَبنن‬‫بنل‬ ‫وعنك وعن العدو ي ؤليد‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬ع‪ :‬على ‪ 6‬ي‪ :‬ياإ وليد‪ :‬مولدنبوي‬ ‫( ي وليد ۔غرف )‪.‬‬ ‫اععر الميم ) ‪.‬‬ ‫ش بل‬‫لن (‬ ‫اسمي‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬ياسيني‪ :‬يا‬ ‫البيت الثالث ‪:‬وليد ‪ :‬ولد ( يقصد من حضر الرمسة ) ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬بنلبسك ‪ :‬سنعلق عليك ‪ ،‬حرز ‪ :‬حجاب عن‬ ‫ضرر الجن ‪ ،‬ياسيني‪ :‬سورة ياسين‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة { المعنى واضح {} سنضع حجاب عن الضرر على‬ ‫رقبتك ‪ ،‬و هو سورة يس ‪ ،‬و هذا من ميادين صلاة الميدان في عبري ‪.‬‬ ‫المنال رقم ۔ ‏‪٢٢‬‬ ‫لشاعر مجهول لأنه من المحفوظات القديمة ‪.‬‬ ‫وشي م الشتر ماله غصُونه‬ ‫صلوا عالى من حَيا ال ميتين‬ ‫ؤحوض ‏‪ ١‬لنيي م ئلفصُونه‬ ‫الفرد نجُونا ‏‪ ١‬عفر م العطش ميتين‬ ‫البيت الأول ح‪:‬يا ‪:‬أحيا ‪ ،‬الميتبن ‪:‬الميتبن ‪.‬‬ ‫‪٦٩١‬‬ ‫‪ :‬شي ‪ :‬بعض ‪ ،‬م ‪ :‬من ‪ ،‬الشير ‪ :‬الشجر ‪.‬‬ ‫البيت الثاني‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬جونا‪ :‬يجيئون إلينا ‪ 0‬الكفر‪ :‬الكفار ث ميتين ‪ :‬كناية عن‬ ‫شدة العطش ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬حوض ‪ :‬حوض الكوثر‪ ،‬يلفصونه ‪ :‬يضمون أيديهم‬ ‫فيه ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪ 0‬المعنى واضح‪ ،‬هو أن الكفار لايردون حوض الكوثر‬ ‫يوم القيامة ‪ 3‬وهذا أيضا من ميادين الصلاة ني عبري ‪.‬‬ ‫الشال رقم ۔ ‏‪٢٣‬‬ ‫لشاعر مجهول لأنه من المحفوظات القديمة ‪.‬‬ ‫كيتَن ور ‪ 3‬مكه تُسوها وكسى بناها‬ ‫َ الب‬ ‫يامباني‬ ‫نمي ذنوب سناها‬ ‫ل‪ .‬ياالله خلا نسير مَكن ور‬ ‫البيت الأول ‪ :‬مكن ‪ :‬ثبت { زور ‪ :‬سعف النخيل ‪.‬‬ ‫‪ :‬هناك حذف لكلمة الذي بين كلمتي كسى وبناها ‪.‬‬ ‫البيت الثاني‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬خلا ‪ :‬هيا بنا ‪ .‬مكن زور ‪ :‬مكة نزور ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬المعنى واضح ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة { المعنى واضح جدا ‪ 3‬وهو أن الشاعر طلب‬ ‫الاستعداد للذهاب إلى الحج لطلب عو الذنوب التي اقترفها ‪.‬‬ ‫اللالدرتم۔‪٢٤‬‏‬ ‫التشابه‬ ‫ضوء‬ ‫يأتي على‬ ‫وسرده‬ ‫ئ‬ ‫الموروث‬ ‫لأنه من القديم‬ ‫لشاعر مجهول‬ ‫الشديد في المعاني مع سابقه ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٧ ٠‬‬ ‫_‬ ‫واربع حطب غاف رزله يغفر‬ ‫يا باني البيت مَكَن رور‬ ‫يغفر لنا غافر له‬ ‫يا الله خلا نسير مَكَن رور‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬مكن ‪ :‬ثبت ‪ ،‬زور‪ :‬سعف النخيل‪.‬‬ ‫‪ :‬غاف‪ :‬نوع من الشجر يستفاد من حطبه للبناء }‬ ‫البيت الثاني‬ ‫‪ :‬له ۔ تلفظ هكذا دون تكلف‪.‬‬ ‫رز‪ :‬أركز ‪ 0‬له‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬نسبر ‪ :‬نذهب ‪ 0‬مكن زور ‪ :‬نزور مكة‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬غافر زلَه ‪ :‬غافر الزلة ۔ الزلات‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪ 0‬المعنى واضح جداا ولا يختلف عن سابقه‪.‬‬ ‫فالشاعر يطلب الاستعداد لزيارة مكة طلباً مغفرة الله عز وجل‪.‬‬ ‫‪_ ٧١‬‬ ‫أمثلة ميدان بأنماط غير تقليدية‬ ‫اللخموس وبو رييله‬ ‫اللخموس نمط نادر ‪ 3‬وربيا أن بو رييله أكثر وفرة } واللخموس يتكون‬ ‫من خمسة أبيات ‪ ،‬للشاعر الحق في جعل المغنى ثلاثة أبيات ‪ ،‬لكنه من‬ ‫الأفضل أن يلفظ المغنى ببيتبن فقط ‪ ،‬أما بو رييله فإنه يكرر أحد بيتي‬ ‫الغنى ويجعل المغنى الآخر مزاوجا بمعنى لكل مغنى ‪ ،‬أي يسرد الشعر على‬ ‫اليمين بنفس المغنى مكررا {} وعلى اليسار يترادف الشعر مغنى ومعنى ©‬ ‫ويجوز للشاعر عكس الأسلوب بتكرار المغنى يسارا © مع المرادفة يميناء‬ ‫كالمنال رقم ۔ ‏‪ 0 ٢٧‬ويعد هذا النمط من الشلات الطويلة ث كيا يستطيع‬ ‫إدخال هذا النمط في القصائد الميدانية التقليدية المعروفة ‪ 0‬وقد سمى بو‬ ‫رييلة ( أبو رجيلة ) لأنه يسير على نمط جانبي ‪ ،‬والأمثلة توضح ‪.‬‬ ‫مثال ۔ ‏‪. ٢٥‬‬ ‫الملخموس‬ ‫لشاعر مجهول لأنه من المحفوظات الموروثة ‪.‬‬ ‫فت وحطت ققفضريئدي‬ ‫كاكت حمامه رفيدي‬ ‫خطفت عصر ع القصر ذور‬ ‫النا وحي عطيت نف صر ندي‬ ‫مَقَصْرَ السنة ما مَقَضْرَ تور‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬كاكت ‪ :‬غنت‘ مع صريدي ‪ :‬الصرد۔‬ ‫الصردان ( طائر ) ‪.‬‬ ‫واضح ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫البيت الثاني‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫‪ :‬معصرة‬ ‫‪ :‬على © معصر‬ ‫‪ 0‬ع‬ ‫‪ :‬مررت‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬خطفت‬ ‫‪_ ٧٢‬‬ ‫دور‪ :‬تدور‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬معصر ‪ :‬معصرة ( بلع لتحسين اللفظ ) تلفظ في‬ ‫الحوار العامى هكذا بدون تكلف & السنة‪ :‬هذه السنة©‬ ‫دور‪ :‬العام القادم ( من الدوريات ۔ أو ۔ الحوليات )‪.‬‬ ‫عطيت ‪ :‬أعطيت ‪ ،‬لمع صر يدي‪ :‬المعصرة يدي‪.‬‬ ‫البيت الخامس‪:‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪ .‬المعنى يقع في الأبيات الثلائة الأخيرة " يقول‬ ‫الشاعر أنه مر على المعصرة عصرا © وهي معصرة هذا العام ‪ 3‬وليست‬ ‫معصرة العام القادم ‪ 3‬وإنه هو الذي أعطى المعصرة يده ‪ ،‬ولم يجبره أحد‬ ‫على فعل ذلك ‪ -‬والمعنى ن قلب الشاعر ‪.‬‬ ‫مال ۔‪٢٦‬‏‬ ‫اللخموس‬ ‫للمغفور له عبدانئه بن بركات ‪ ،‬من ولاية عبري ‪ ،‬و لا يعلم أله الشعر أم‬ ‫أنه نقله ‪.‬‬ ‫فري‬ ‫يناص‬ ‫ؤربسسبين‬ ‫ناس يُواع ؤبَتبَع روق ؤ أش‬ ‫وشر الذي خايسه ومُرَه‬ ‫في‬ ‫ياصر‬‫سير ن‬ ‫ؤاقس‬ ‫لول‬ ‫وبق‬ ‫رؤ ت‬ ‫غلها‬ ‫يع اص‬‫بقط‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬يواع ‪ :‬جياع ‪ 0‬روق ‪ :‬ريق ۔ لعاب‪.‬‬ ‫‪ :‬ناصر ‪ :‬المنتصر ‪ }.‬سيفي‪ :‬تعطش ۔ أصلها سهفي‬ ‫البيت الثاني‬ ‫( بدل)‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬شيرة ‪ :‬الشجرة ‪ .‬خايسه‪ :‬متعفنة‪ ،‬مره ‪ :‬طعمها مر‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬بتب ‪ :‬سأتبع ‪ .‬لعروق ‪ :‬العروق ‪.‬‬ ‫‪_ ٧٣‬‬ ‫قدر ‪ :‬التقدير الذي أكنه ل ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪ :‬المعنى يقع في الأبيات الثلاثة الأخيرة ث يقول‬ ‫الشاعر أنه سيقطع الشجرة النتنة المريضة وسيتأصل الجذور لو لا تقديره‬ ‫لناصر وسيف ‪ -‬والمعنى في قلب الشاعر ‪.‬‬ ‫مثال ۔ ‏‪٢٧‬‬ ‫بو رييله‬ ‫للشاعر سبيت بن خميس العريمي‪ ،‬من صور ‪ ،‬في الغزل ‪.‬‬ ‫ياتمضبانه راعي الَصُنق ؤ بضيانِ‬ ‫‪ +‬كل الشتر زين‬ ‫» نتبَاممُنْكُم تراه دل راعي اتَصُن ؤ بقضيان‬ ‫راعي امَصُنه ؤ بف ضيان‬ ‫لؤل بنانه تراه ش دل‬ ‫راعي التصق ؤ ب ضيان‬ ‫‪ +‬بنسائل الشرع بانث عي‬ ‫ماشي عداوات بانث ليي راعي اتَصُن ؤ بق ضيانِ‬ ‫يبان‬ ‫راعي التص‬ ‫ضق ؤ‬ ‫‪ +‬ولدك في ه‪ -‬البيت ك صالح‬ ‫راعي اتَصُنَْ ؤ بف ضيان‬ ‫ذوق العنب ذوق ك صالح‬ ‫شلت عداوة و بفضخيانِ‬ ‫علن الدنا كثير ك غضبانه‬ ‫المفاي هي‪ :‬كل الأبيات التي على اليسار بإستثناء البيت الأخير‬ ‫وكل الأبيات المشار إليها بنجمة على اليمين ‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫الغنى‬ ‫البيت الأول ‪ :‬الشبر‪ :‬الشجر غض ‪ :‬طرى ۔ لين ‪ ،‬بانه ‪ :‬عوده ‪.‬‬ ‫صاحب | المصنع ‪ :‬المصنعة إسم مدينة‬ ‫‪ :‬راعي‬ ‫البيت الثاني‬ ‫‪ 0‬ضيان ‪ :‬قرية من ولاية السويق ‪.‬‬ ‫صد‬ ‫قد ۔‬ ‫بف ‪ :‬ارا‬ ‫‪_ ٧٤‬‬ ‫نبا ‪ :‬نريد } تراها ‪ ( :‬زيادة ) ‪ .‬سدل‪ :‬أكياس تمر ‪.‬‬ ‫البيت الثالث‬ ‫‪ :‬بنسائل ‪ :‬سنسأل ‪ ،‬بانتلي ‪ :‬سنتلي ۔ سنتبع ‪.‬‬ ‫البيت السابع‬ ‫‪:‬ه ‪ :‬هذا | ك ‪ :‬كيف صحته ( تلفظ مخففة ) ‏‪٠‬‬ ‫البيت رقم ‏‪١١‬‬ ‫صالح ‪ :‬شخص يكلمه الشاعر ‪.‬‬ ‫‏‪ ٦ . ٤‬ف ‏‪ : \ ١٤ . ١٢ . ١٠ . ٨‬فكلها مثل البيت‬ ‫أما الأبيات رقم‬ ‫الثاني أي تكرارا له‪.‬‬ ‫‪ ١٥‬‏‪٦١.‬۔‬ ‫يىش۔تمل على الأبيات بأرقامها ‏‪ ٥‬۔ ‏‪١٣ ٩‬‬ ‫الومعن‬ ‫لؤل ينانه ترام س دل‬ ‫بانني‬ ‫عاد شايوات‬ ‫م‬ ‫ذوق العنب ذوق ك صالح‬ ‫شنت عداوةوبقضفنْيان‬ ‫نه‬ ‫ار ك‬ ‫بكثي‬ ‫ضدنا‬ ‫غ ال‬ ‫عان‬ ‫البيت ۔ ‏‪: ٥‬لأول ‪ :‬سابقا‪ ،‬دنانه‪ :‬إسم رمزي لفتاة ‪( ،‬دنانة۔‬ ‫لؤلؤة كبيرة ) } تراهمس‪ :‬تعالج ‪ 0‬دل ‪ :‬دلال ‪.‬‬ ‫& بانت لى‪ :‬اتضحت لي ‪.‬‬ ‫‪ :‬ماشى‪ :‬لاشىء‬ ‫البيت ۔ ‏‪٩‬‬ ‫جيد ‪.‬‬ ‫‏‪ : ١٣‬ذوق ‪ :‬ذق ‪ -‬صبغة أمر ‪7‬‬ ‫البيت ۔‬ ‫‏‪ : ١٥‬الدنا ‪:‬الدنيا ‏‪ .٦‬ك ‪ :‬كيف ‪.‬‬ ‫البيت ۔‬ ‫بفضاء ‪.‬‬ ‫ان‪:‬‬ ‫يت ‏©‪١‬‬ ‫ضمل‬ ‫بتغ‪ :‬ح‬‫البيت ۔ ‏‪ : ١٦‬شل‬ ‫المعنى العام للقصبدة } المعنى كيا هو واضح يقع في الأبيات المشروحة‬ ‫مؤخرا ‪ 3‬يقول الشاعر أن دنانة تمشي بكبرياء ودلال ‪ 0‬وأني تطلعت حولي‬ ‫فلم أجد عداوات ‏‪ ١‬وربما يقصد أنه لم بجد منافسا ؤ فتمنى أن يتذوق‬ ‫العنب الذي رآه صالحا للأكل ‪ .‬لكنه اكتشف أن الدنيا كانت غاضبة‬ ‫‪٧٥‬‬ ‫عليه ‪ .‬و حملت عليه بالعداوات و الأحقاد ‪ 0‬و يبقى المعنى الأبعد في‬ ‫بو رييله منال ۔ ‏‪٢٨‬‬ ‫للشاعر جميل من صور وقد وصلته تحية من صديقه‪.‬‬ ‫ه عبشي م خفاش يهده‬ ‫افعًم‬ ‫لعند جَ‬ ‫سلحرم‬ ‫بيت ا‬ ‫‪7‬‬ ‫لتبنت صوغ و النخل‬ ‫» هادي‬ ‫بيت الحرم عندجَع سلام‬ ‫احل مايغذيروالنحلي‬ ‫بيت الحرم عندجَفع سلام‬ ‫» أحسن سمَنحات م الَقَرحه‬ ‫بيت الحَرَم عند جَمْع سلنلام‬ ‫لَقيل و لا آبات م الفريده‬ ‫اعم‬ ‫ل جَمُ‬ ‫ن عند‬ ‫سلحرم‬ ‫بيت ا‬ ‫يبري م لفواد يثود ه‬ ‫م‬ ‫اَفع‬‫لعند ج‬ ‫سأنا م‬ ‫ؤصَلْنِ‬ ‫البيت الأخير ‪،‬‬ ‫المغازي هى ‪ :‬كل الأبيات التى على اليمين بإستثناء‬ ‫وكل الأبيات التي أمامها نجمة ‪.‬‬ ‫فرد المغنى‬ ‫عند ‪ :‬عنده‪ 5‬جمع ‪ :‬جماعة ‪ .‬سلام‪ :‬إسلام ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪:‬‬ ‫‪ ،‬م ‪ :‬من ‪ ،‬المعاش‪:‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬عب ‪ :‬إن { شي ‪ :‬بض‬ ‫الرزق © متعله‪ :‬له متعة‪.‬‬ ‫النحلي ‪ :‬نوع من الحلي ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪:‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬سميحات والفرحة‪ :‬أسياء للنوق‪.‬‬ ‫أما الأبيات رقم ۔ ‏‪ : ٩ . ٧ . ٥ . ٣‬فكلها مثل البيت الأول أي أنها‬ ‫تكرار له‪.‬‬ ‫‪٧٦‬‬ ‫‏ ‪ ١٠‬۔ ‏‪ ١١‬۔ ‏‪.١٢‬‬ ‫المعنى ۔ ويشتمل على الأبيات بأرقامها ‏‪ ٦‬۔‬ ‫و اللنحلي‬ ‫أحلى م القدر‬ ‫ل قَنْل ‏‪ ٢‬لا آبات م احه‬ ‫م لفوا د مثواه‬ ‫يبري‬ ‫ؤصَلْن أنا م عند جَمعَ سلام‬ ‫‪ :‬النحلي ‪ :‬يقصد عسل النحل ‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪٦‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٠١‬ل ‪ :‬لا ‪ 0‬قيل ‪ :‬أصلها أقيل أقضي وقت المقيل ‪.‬‬ ‫جمع ‪ :‬جمعة إسم المرسل ‪.‬‬ ‫‪ :‬وصلني ‏‪٦‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١١‬وصلن‬ ‫‪.‬‬ ‫مئة علة‬ ‫‪ :‬الفؤاد ‪ .‬متعله‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬لفواد‬ ‫‪ :‬يبريء‬ ‫‪ :‬يري‬ ‫البيت ۔ ‏‪١٢١‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ۔ المعنى أحلى من ماء الغدير البارد المزذزب ومن عسل‬ ‫النحل فلا أجلس في المقيل ولا آنام من شدة الفرحة © بسبب السلام الذي‬ ‫‪.‬‬ ‫مئة علة من القلب‬ ‫‪ 3‬فهو يريء‬ ‫جاءني من جمعة‬ ‫بو رييله مثال ۔ ‏‪٢٩‬‬ ‫للشاعر جمعة بن تيتون رداً على جميل ‪.‬‬ ‫به غاروااليوابر على جله‬ ‫رد‬ ‫من صدي‬ ‫طبر القطا‬ ‫ب‪ ,‬كل شي اللى تنتاع بُو بابه‬ ‫رد‬ ‫طبر القطا من صدي‬ ‫وذ مبارك خميس بويابه‬ ‫طبر القطامن صدي غرد‬ ‫ه النايم تُوَرَق عَرَ بداري‬ ‫طبر القطامن صدي غرد‬ ‫يتباشرواب‪4‬عَر بداري‬ ‫رد‬ ‫من صدي‬ ‫طبر القطا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏ّ‬ ‫جله‬ ‫على‬ ‫رحدسبن و‬ ‫صدي غرد‬ ‫ؤ ‪,‬صَلني أنامن‬ ‫‪_ ٧٧‬‬ ‫المغاني هى ‪ :‬كل الأبيات التي على اليمين بإستثناء البيت الأخير ث وكل‬ ‫الأبيات التي أمامها نجمة‪.‬‬ ‫فرد المغنى‬ ‫البيت الأول ‪ :‬القطا ‪ :‬نوع من الطيور ‏‪ ٠0‬صدي‪ :‬صدى الصوت‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬غاروا ‪ :‬أغاروا ‪ ،‬اليوابر ‪ :‬قبيلة الجوابر‪ .‬حلة‪ :‬حارة‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬بو ‪ :‬ب ‪ ،‬ويابه ‪ :‬وجوب البيع ( بالمزاد العلني ) ‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬النايم‪ :‬النائمء تورق‪ :‬نهض من نومه‪ ،‬عر ‪ :‬صار عاريا‪،‬‬ ‫ب ‪ :‬أصلها أب بمعنى ليس‪ ،‬داري‪ :‬يدري ۔ ويعلم ۔ من‬ ‫الدراية ‪.‬‬ ‫أما الأبيات رقم ۔ ‏‪ : ٩ . ٧ . ٥ { ٣‬فكلها مثل البيت الأول أي أنها‬ ‫تكرار له ‪.‬‬ ‫ويشتمل على الأبيات بأرقامها ‏‪ ٦‬۔ ‏‪ ١٠١‬۔ ‏‪ ١١‬۔ ‏‪.١٢١‬‬ ‫المعني‬ ‫وَذ بارك خميس بويابه‬ ‫يتباثشروابهعَرَ بداري‬ ‫‪4‬‬ ‫رد حسين ؤ علىجا‬ ‫نامن صدي غرد‬ ‫ألني‬ ‫ؤصّ‬ ‫»‬ ‫ود ‪ :‬ابن ۔ من ولد © بو ‪ :‬الذي "‪ 6‬يابه ‪ :‬جاء به‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫البيت ۔‪٦‬‏‬ ‫يتباشروا ‪ :‬يتباشرون ‪ 4‬عرب داري ‪ :‬أهلي وعشيرق ‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪: ١٠‬‬ ‫‏‪ : ١١‬صدي غرد ‪ :‬صديقى الرد ۔ لفظة صورية تحول القاف‬ ‫البيت ۔‬ ‫‪.‬‬ ‫الى غين‪.‬‬ ‫الحسن ‪ .‬حله ‪ :‬ملائم‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٢‬حسين ‪ :‬من‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪ 0‬المعنى ابن مبارك واسمه خميس هو الذي جاء به‪3‬‬ ‫‪_ ٧٨‬‬ ‫ببه أهلي وعشب‬ ‫ففرحوا‬ ‫رتي إذ ا كان بشرى خبر لهم ‪ .‬ذلك الرد الذي وصلني‬ ‫مثال ۔‬ ‫بو ربيله‬ ‫(السويري) ‪.‬‬ ‫للشاعر راشد بن ‪.‬‬ ‫ؤصَفنا ين ضحاب منه شحاب » لا طرش زمور يَمطزش‬ ‫‏‪ ٣‬الحايه الذي تكون م ويانه ؛٭ لا طُرش زموري مطزش‬ ‫لاطُرش زمُوريَ‪-‬مطزش‬ ‫ه باتصبح الأرض م ويانه‬ ‫مطزش‬ ‫زمُور ي‬ ‫لا طرش‬ ‫‏‪ ٧‬عود السدر ما فرحنا به ٭‬ ‫لا طسُرش زمُوريَمطزش‬ ‫‏‪ ٩‬جن مثلكم ماف‪-‬رخنابه‬ ‫و أنت سحابة الكبش يفطزش‬ ‫‏‪ ١١‬سحاب السما نيؤم كُته شحاب‬ ‫المعاني هى ‪ :‬كل الأبيات التى على اليسار بإستثناء البيت الأخبر‪ ،‬وكل‬ ‫الأبيات التى أمامها نجمة ‪.‬‬ ‫فرد المغنى‬ ‫‪:‬‬ ‫محفوظا‪ 6‬سحاب‬ ‫أخبرنا عن } كنه‪:‬‬ ‫وصفنا‪:‬‬ ‫البيت الأول ‪:‬‬ ‫وتلفظ بدون تاء ) ‪8‬‬ ‫‪ :‬ترسل ) أصلها تطرّش‬ ‫طرش‬ ‫‪:‬‬ ‫البيت الثاني‬ ‫زمور‪ :‬مزامير } يمطرشي ‪ :‬أيها المرسل ‪.‬‬ ‫لا ترى ) بالعين ) ‪.‬‬ ‫م رويانه‪:‬‬ ‫الحايه ‪ :‬الحاجة‬ ‫‪:‬‬ ‫البيت الثالث‬ ‫البيت السابع ‪ :‬عود ‪ :‬شجرة ‪ 0‬ف رحنا به ‪ :‬ليس على أرض رحبة ‪.‬‬ ‫أما الأبيات رقم ۔ ‏‪ 5 ١٠١ . ٨ 0 ٦ ، ٤‬فكلها مثل البيت الثاني أي أنها‬ ‫تكرار له‬ ‫المعنى ۔ ويشتمل على الأبيات بأرتامها ‏‪ ٥‬۔ ‏‪ ٩‬۔ ‏‪ ١١‬۔ ‏‪.١٢١‬‬ ‫‪_ ٧٩‬‬ ‫باتصبح الأرض م ويانه‬ ‫رحنا به‬ ‫جن متلكم ماف‬ ‫و أنت سحابة الكبش يمفطزش‬ ‫سحاب السما ئيؤم كنه شحابَ‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬باتصبح‪ :‬ستصبح & م رويانه‪ :‬غير مروية‪.‬‬ ‫البيت التاسع ‪ :‬حن ‪ :‬نحن ‪ ،‬ف رحنا به ‪ :‬فرحنا به‪.‬‬ ‫البيت ال ‏‪ : ١١‬نيوم ‪ :‬نجوم‪ ،‬كنه ‪ :‬كأنها سحاب‪.‬‬ ‫في السإعء ( الشعرى ) }‬ ‫ؤ‬ ‫ضش ‪:‬‬‫البيت ال ‏‪ : ١٢‬سحابة الكب‬ ‫يمبطرشي‪ :‬لايمطر ‪.‬‬ ‫العنى العام للقصيدة ‪ ،‬المعنى ۔ ستجف الأرض ‪ 0‬ونحن مثلكم لم نفرح‬ ‫بذلك ‪ .‬والسحاب في السيا نجوم مثل السحاب ۔ أي غير ممطر ‪ ،‬أما أنت‬ ‫فأنت سحابة الكبش التي لا تمطر { و كيا يبدو فإن هذا الميدان ميدان‬ ‫تحد } و المعنى في قلب الشاعر ‪.‬‬ ‫شلة طويلة من الميدان التقليدي مع إدخال ضيق لبو رييله‬ ‫للشاعر حافظ بن محمد المسكري‪.‬‬ ‫مثال ۔ ‏‪. ٣١‬‬ ‫به ‪٢‬۔برق‏ ؤ رعد ض يمل غنمي‬ ‫‏‪ ١‬ه ي صاجب خلا نزور مُر مُرمُر‬ ‫‪-٣‬ازبع‏ مية مُظلم ألغيمي‬ ‫بزالهتش مظيم آنغيمي‬ ‫‪4‬‬ ‫المن ؤصَل مُظيم أنفيمي‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‪_ ٨.٠ ‎‬‬ ‫المظلم الغيمي‬ ‫أنا الفارس‬ ‫‪ ٦‬۔ (( قفل‪)) ‎‬‬ ‫‏‪ ٨‬كم باتحازر؟ بوتيك‬ ‫‏‪ !٧‬حؤل عن البنت شب ثنارى‬ ‫‪٠‬۔وناري‏ ف دارك بَتوتب_لك‬ ‫‏‪ ٩‬خاطف وأنا ريت شب ثنارى‬ ‫٭‪-١٦‬۔‏ وصري صَري صري! ضري ضري‬ ‫‪-١١‬؛‪+‬‏ مع صاري الخيل ضَزي ضوي‬ ‫صري! صري صري‬ ‫‏‪ ١٤‬وصري رى‬ ‫‏‪ ٣‬نضري بصري ضراي ضزوي‬ ‫٭‪-١٦+‬وخيلك‏ عتَبها تذل خِلَك‬ ‫‪٥‬تب‏ المكر خانه ونخل لك حل؟‬ ‫‏‪ ٨‬نخل نك بموخل بخَلخل لك‬ ‫ياوليدي نخللكخَل؟‬ ‫‪٧‬ا۔كم‏‬ ‫٭‪-٢٠+‬۔التَزمّل‏ ؤصَل قرد بده‬ ‫إ‪ :‬يشكي ؤندي صداع صم ع ؤسيف‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‪-٢‬وسئيازهن‏ قرد بطونه‬ ‫بصَمعَ و سيف‬ ‫الك‬ ‫‪٢١‬۔‏ مدرع‬ ‫‪-٢٤‬باني‏ بيص م أذزع العيني‬ ‫‏‪ ٣‬لين سافر الميل و مع زقاه‬ ‫‏‪- ٦‬يثيتن مع النظز الميني‬ ‫‪٥‬؛‏ ميزر معي ؤ فلسي ومْقرقاه‬ ‫‏‪ -٢٨:‬وحصن اللي صامت عان ميني‬ ‫‪٧‬نب‪:‬‏ رحي ي بنت ال م دافع وحي‬ ‫‏‪٠‬وداعي الجخخاور على يميني‬ ‫‏‪ -٩‬ادافع بعشرة م ادافع زوحي‬ ‫ننا الفارس المظلم اللفيمي‬ ‫الر مُر ؟ ‏‪٢‬‬ ‫علقم‬ ‫لمت‬ ‫ا عل‬‫بم‏‬ ‫‪٣١‬۔‬ ‫المغاني هي ‪ :‬كل الأبيات المشار إليها بنجمة وهي التالية مع الفرد‪.‬‬ ‫ب؛ ‏‪- ٢‬برق ؤ رعد مُض لمل غني‬ ‫‏‪- ١‬ے؛ يي صاجب خلا نور مُر مُر مُر‬ ‫مُر ( صيغة أمر للمخاطب المفرد) ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مر‬ ‫‪ :‬هيا بنا‬ ‫‪ :‬يا ‪ .‬خلا‬ ‫ي‬ ‫مض ‪ :‬أصلها لض ‪ -‬أشع ( أبدل الشاعر اللام بالميم ) ث ل ‪ :‬لي‪،‬‬ ‫مل‪ :‬ملأ غيمي ‪ :‬غيوم ‪.‬‬ ‫‪-‬ب حؤل عن البنت شب ثنارى ‪-٨ :+‬كم‏ باتحازر؟ بوتي لك‬ ‫حول ‪ :‬كن حول ‪ 3‬شب ‪ :‬الشب مادة لامعة مثل الزجاج‪ ،‬تناري‬ ‫‪_ ٨١‬‬ ‫باتماذر ‪ :‬تتحذر‪ ،‬بتوتيلك‪ :‬أصلها بتنتجل أي ستسقط ( غرف ) ‪.‬‬ ‫‏‪ :١١‬مع صاري الخيل صَزي صروي ‪-١١:‬۔‏ وصري ري صِري! صري صري‬ ‫صاري‪ :‬يسرج } صري‪ :‬سرج الخيل ث صروي‪ :‬سروج ( سرج من‬ ‫سروج )‪ .‬صري صري صري‪ :‬وسرج يسرج سرج ( أي كل سرج‬ ‫فوق الآخر ) ‪.‬‬ ‫‏‪ :٥‬الكر خانه ونخل لك حل؟ ٭‪١٦‬۔‪-‬وخيلك‏ عِتَها تذل خلك‬ ‫خالمناء‪.‬‬ ‫إ خل‬‫اعلللك‬‫خانه ‪ :‬مخنيانة ‪ 5‬نخل ‪ :‬نج‬ ‫عيبها ‪ :‬أعحبها ‪ .‬خلك ‪ :‬خليلك‪.‬‬ ‫ده‬ ‫و قزد‬ ‫طل‏ ؤصل‬‫باليّزم‬‫صم ع = ‪٢٠‬۔‪-‬‬ ‫اع‬ ‫صكيدؤلدي‬ ‫‪:-٩‬؛‏ يش‬ ‫صم ‪ :‬أصم ا ع ‪ :‬أصلها معه ( بلع ) ‪ }.‬و ‪ :‬الواو لفظ الضمة التي‬ ‫على الاء ي معهؤ سيف‪ :‬إسم ۔ كذلك سيف يشكو ‪ ،‬ومعناه أن‬ ‫إبني يشكو من الصداع والصمم و معه ( معه ) رجل إسمه سيف‬ ‫يشكو الصداع والصمم أيضا ‪.‬‬ ‫الرمل‪ :‬من أدوات السفن الخشبية التي تتعامل مع الحبال ‪ ،‬فرد‪ :‬فرد‬ ‫الحبال أي ترتيبها ‪ .‬بطوله‪ :‬بطول الفرمل أي حبل الفرمل ‪.‬‬ ‫‪-٢‬؛؛‏ لين سافر الميل و شع زقاه ؛‪-٢٤:‬باني‏ بيص م أذزع العيني‬ ‫لين ‪ :‬إذا ‪ 3‬الميل ‪ :‬السفينة ( دارجة من اللغة الإنجليزية وهي سفن‬ ‫الريد ۔ اه ) ‏‪ .١‬رقاه ‪ :‬ماء البحر الضحل ‪.‬‬ ‫باي ‪ :‬الذي يبني © بيص ‪ :‬بجص و الجص مادة كالإسمنت تحرق ثم‬ ‫أ دنثر‬ ‫۔ لا " أذ ر ‪:‬‬ ‫‪ 6‬م ‪ :‬ما‬ ‫جبري محر وق‬ ‫تستخد م للبناء و هي حجر‬ ‫_ ‪٨٢‬‬ ‫الملح © ع‪ :‬عن ‪ ،‬العيني ‪ :‬الحسد من النظر بالعين ( أذرَ ع العين ‪-‬‬ ‫غرف ) ‪.‬‬ ‫ب‪ :‬‏‪ -٦٢٨‬وحصن اللي صامت عل ميني‬ ‫‏‪=: ٧‬رحي يي بنت الم دافع وحي‬ ‫‪ :‬الضرب بالمدفع ‪ .‬ي ‪ :‬يا ‪ .‬روحي ‪ :‬إذهبي ‪.‬‬ ‫رحي‬ ‫اللي‪ :‬الذي ‪ 6‬علي ميني ‪ :‬على الميناء ( غرف ) ‪.‬‬ ‫المعني ۔ و يشتمل على الأبيات التالية ۔ منفردة ثم مفرودة‪.‬‬ ‫‪-٣‬ازبع‏ مية مُظيم أنغيمي‬ ‫بَرالهتش مظيم ألغيمي‬ ‫‏‪٤4‬‬ ‫المن وصل مُظيم أنغيمي‬ ‫‏‪- ٥‬‬ ‫‏‪ (( ٦‬قفل )) انا الفارس الظيم الغيمي‬ ‫(( رصغة الميدان ))‬ ‫‏‪- ٣٢‬انا الفارس المظلم الغيمي‬ ‫عتلقم المر مُر ؟‬ ‫باملعلم‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الفرد‪.‬‬ ‫الذي غيومه مظلمة ‪.‬‬ ‫يساوي أربع مئة‬ ‫الذي غيومه مظلمة‪.‬‬ ‫بر الهمش ( الأفاعي )‬ ‫البرمن‪ :‬الألمان ‪ 3‬وصل الألمان الذين غيومهم مظلمة‪.‬‬ ‫هذا الميدان فيه تهديد لشاعر منافس ‪ ،‬يقول الشاعر أنا الفارس الذي‬ ‫لا يشق له غبار‪ .‬المعنى في بو رييلة هو‪ :‬إنني أساوي أربع مئة رجل‬ ‫وصحراء مليئة بالأفاعي كالغيوم المظلمة‪ . . .‬لقد وصلت أنا الفارس وصول‬ ‫الجرمن ( الجيش الألماني ) بغيومه المظلمة‪.‬‬ ‫‪. ٨٢‬‬ ‫‪-١٠١‬وناري‏ ف دارك بتتوتيب‪_-‬لَك‬ ‫‏‪ ٩‬خاطف وأنا ريت شب تثنارى‬ ‫‪ :‬إشتعلت ‪.‬‬ ‫‪ :‬رأيت ‪ .‬شبت‬ ‫©{} ريت‬ ‫خاطف ‪ :‬مررت‬ ‫ء‬ ‫بتوي ‪ :‬ستاتي‪.‬‬ ‫‏‪ ١٤‬وصري صَرى صري! صَري ضري‬ ‫‪-١٣‬۔نضري‏ بصري طراي ضروي‬ ‫نصري‪ :‬نسرج ۔ نشعل نار السراج‪ ،‬صري‪ :‬وقود ‪ }،‬صراي‪ :‬سراج‪،‬‬ ‫صروي‪ :‬مشتعلة ‪.‬‬ ‫صرى ‪ :‬أشتعلت { صري (الأخبرة)‪ :‬إشتعالآ (كل سراج يشعل الآخر)‪.‬‬ ‫نمَنخل نك‬ ‫بوخل‬ ‫م‏ تك‬‫بنخل‬ ‫‏‪ ١٧‬كم ياوليدي نخل لك حل؟ ‪-١٨‬‬ ‫وليدي ‪ :‬إبني ( تهكمية ) { نخل ‪ :‬من الخلخلة © خل ‪ :‬هزا ۔ من‬ ‫الخلخلة ‪ 3‬بموخل ‪ :‬بمنخل { نخلخل هز المنخل ‪.‬‬ ‫‪٢٢‬۔وسُيازهن‏ قرد بطوله‬ ‫‏‪ -٢١‬مدرع الك بضفع ؤ سيف‬ ‫مدرع ‪ :‬متدرع ۔ متقلدا درعا ‪ 3‬إلك‪ :‬لك ‪ 0‬بصمع‪ :‬نوع من البنادق‪.‬‬ ‫سيارهن ‪ :‬بجانبهن ‪ ،‬فرد‪ :‬مسدسؤ بطوله‪ :‬في متناول يدك‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬ميزر معي ؤ فلسي ومُقرقاه ‏‪- ٢٦‬ينيبن مع النظر ع العيني‬ ‫ميزر ۔ فلس ۔ معرقاه ‪ :‬أسيء أنواع من البنادق ؤ يثيين‪ :‬ينهضن‬ ‫للنجدة ‪ .‬النظر‪ :‬أصلها النظرة و يقصد الشاعر أن بنادقة تقفز للنجدة‬ ‫بنظرة العين ( بالإشارة ) ‪.‬‬ ‫‪-٩‬أدافع‏ بعشرة م ادافع وحي ‪-٣٢٠‬وداعي‏ المناور علىايميني‬ ‫م ‪ :‬لا ‪ 6‬روحي ‪ :‬وحيدا ( أنا لست وحيدا لأدافع عن نفسي {} بل معي‬ ‫عشرة آخرين ) ‪.‬‬ ‫‪_ ٨٤‬‬ ‫داع ‪ 3‬المناور‪ :‬السفن الحربية م۔فردها منور‪.‬‬ ‫داعي ‪ :‬جاعلا‬ ‫‏‪ ١‬م علمت بالعلقم المر مُر؟ ‪-٣٢‬أنا‏ الفارس المظيم الفيمي‬ ‫م ‪ :‬أما ؟ ‪ .‬العلقم ‪ :‬الحنظل‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫وصلت إليك أيها المتحدي " بالغيوم المظلمة } كأربع مئة رجل‪،‬‬ ‫كثعابين ملأت البر ‪ .‬كالجيش الألماني (الذي كان مشهورا بقوته في ذلك‬ ‫المصر ) ‪ ،‬أنا الفارس الذي لا يشق له غبار‪ .‬مررت ( جئت ) ورأيت‬ ‫النار وقد أشعلتها أنت ضدي‪ .‬وإن ناري ستصل إلى دارك ‪ ،‬وإننا نشعل‬ ‫القناديل } ومن قناديلنا تشعل قناديل فقناديل } وإن من مثلك نخلخله في‬ ‫النخل ‪ ،‬وفوق ذلك فأنا متحصن ومتدرع لك ببنادق الصمع وبالسيف‬ ‫وبمسدس وميزر وفلسي وغيرها من البنادق المتوفرة لي ذلك الزمان ‪8‬‬ ‫وأسلحته تهت بنفسهاؤ أي بمجرد لفت النظر } ولا تحسب أني وحيد في‬ ‫الدفاع فإن معي عشرة آخرون‘ كي أن المناور ( السفن الحربية ) على‬ ‫يميني © ألم تسمع بالعلقم المر © إنه أنا © وأنا الفارس ذو الغيوم المظلمة ‪.‬‬ ‫القفل و الرصغة ۔ يأتي في نهاية الملخموس و الميادين النادرة ‪ .‬و يمثل هنا‬ ‫آخر بيت في القصيدة © أو نهايانها الجزئية كيا هو الحال في القصيدة ‪ ،‬وبعد‬ ‫ني البيت الأخير جزءا من الرصغة ‪ ،‬و الرصغة هى آخر بيتين في القصائد‬ ‫المطولة } وهي ضمن المعني و يقابلها ني تركيب التبيينان أول بيتين في‬ ‫القصيدة الذي يكون ضمن المغنى ‪.‬‬ ‫خميس بن حميد الرحبي يقول عن غيره ‪ ،‬و هذا ميدان غريب من نوعه ‪6‬‬ ‫حيث أدخلت فيه حذفة ضمت كلها إلى المعنى‪.‬‬ ‫‪_ ٨٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ِ‬ ‫مثال رقم ‏_‪: ٣٢‬‬ ‫سقي نخَلي ؤ مائلاثاري‬ ‫أطغمه نمي حول يوم لَبُقت‬ ‫وهاشل وكلكم زباعمثنا‬ ‫غابش ومسعود وحميدان‬ ‫لتنطفي ؤ مائێلاناري‬ ‫خلا نطفي الذار لقت‬ ‫‪ :‬ليس إلا ‪3‬‬ ‫‪ ،‬لِ‬ ‫‪ :‬سنة‬ ‫‪ .‬حول‬ ‫البيت الأول ‪ :‬يملي ‪ :‬جلي‬ ‫لفرد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قت ‪ :‬برسيم ‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬مايلاثاري‪ :‬ماء الاثر والاثر مقاس للسقي بالافلاج ‪.‬‬ ‫‪ :‬أساء ‪.‬‬ ‫‪ ،‬حميدان‬ ‫‪ .‬مسعود‬ ‫‪ :‬غابشضش‬ ‫البيت النالث‬ ‫& رباعتنا ‪ :‬جماعتنا‪.‬‬ ‫‪ :‬هاشل‪ :‬إسم‬ ‫البيت الرابع‬ ‫ليلبقت ‪ :‬التي‬ ‫‪ :‬نطظفيء‘‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬خلا ‪ :‬هيا بنا ‪ .‬نطفي‬ ‫اشتعلت ‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬ل ‪ :‬حتى ‪ ،‬تنطفي‪ :‬تنطفيء © مايلاثاري‪ :‬ما ها أثر ‪.‬‬ ‫للقصيدة ‪:‬‬ ‫المعنى العام‬ ‫النار‬ ‫‪ :‬دعونا نطفيء‬ ‫‪ -‬و يقول‬ ‫الخلاف‬ ‫يعدد الشاعر أساء اللشاركين ف‬ ‫التي اشتعلت حتى تنتهي و لا يبقى لها أثر‪.‬‬ ‫_ ‪٨٦‬‬ ‫شعر ‏‪ ١‬لميد ‏‪ ١‬ن و المنا طق‬ ‫للميدان خريطة جغرافية‪ ،‬تنقسم إلى مناطق محددة{ رغم أن الميدان كان‬ ‫كيا يبدو ۔ في معظم مناطق السلطنة ؤ إلا أنه لإسباب‬ ‫منتشرا في السابق‬ ‫دينية وسياسية إنقرض من بعضها ‪ 0‬إذ يوجد لي بعض شعر الميدان الذي‬ ‫يعاد إلى مناطق لا يقام فيها ‪ .‬والمنطقة الداخلية يجب أن تكون ۔ وربا‬ ‫كانت ‪ -‬مركزا للميدان بسبب موقعها المتوسط ‪ ،‬وهي الآن خالية تقريبا‬ ‫من الميدان ‪ ،‬و لاشك أن هناك شعر ميدان يعود إلى الرستاق ‏‪٨8‬‬ ‫الحمراء ‪ ،‬أدم و نزوى ‪ 0‬و تعليل تقهقر الميدان في هذه المناطق لأسباب‬ ‫دينية سياسية له مبرر ‪ .‬فقد كانت تلك المناطق مركز الحكم الإمامي‬ ‫الاباضى الذي يرأسه أئمة تقاة يحرمون رقص النساء © الذي يعد أحد‬ ‫عناصر إقامة فن الميدان الرئيسية ‪.‬‬ ‫يتركز الميدان حاليا ني المنطقة الشرقية بشكل أكثر من غيرها‪ ،‬فبها أنوى‬ ‫القصائد وأنياطها والعدد الأكبر من الشعراء وأهمها وادي بني خالد‪،‬‬ ‫صور‪ .‬جعلان ‪ .‬ولايزال يقام هناك ‪ 0‬كيا يوجد في منطقة الظاهرة بشكل‬ ‫لا بأس به ؤ ويتركز في كل من عبري ‪ ،‬الدريز والعراقي ‪ 0‬وهو هناك في‬ ‫طريقه للإحتضار إذا لم يتم إنقاذه ‪ 0‬كيا أن الميدان موجود في منطقة‬ ‫الباطنة ‪ .‬و مركزه صحار في الجزء الشيلي الغري منها } وهناك يتميز بعدم‬ ‫وجود المغنى ؤ فالمربوع مثلا كل أبياته ذات معنى ث مع التمسك بالتبييت‬ ‫و الجويبة بتصرف ‘ كيا يتمركز في المصنعة من الباطنة بالجزء الجنوبي‬ ‫الشرقي ‪.‬‬ ‫‪_ ٨٧‬‬ ‫لكل منطقة تميز في استخدام الميدان } نستطيع أن نسميها بتسميات‬ ‫المناطق حسب شيوعها في المنطقة ‪ ،‬فهناك ميدان الباطنة‪ ،‬باعتبار أن الباطنة‬ ‫تحمل صبغة الميدان الذي يخلو من المغنى {‪ ،‬وتقيمه منطقة الباطنة (شال‬ ‫غرب) ‪ .‬ومناطق حجور الظاهرة‪ .‬ثم ميدان الظاهرة ‪ ©،‬ويمتاز بوضع‬ ‫الحذفة في الميدان المثمون في المنتصف بين المغنى والمعنىؤ ويقام في الظاهرة‬ ‫والداخلية سابقا ‪ .‬وجنوب شرق الباطنة } وميدان الشرقية الذي يمتاز‬ ‫بوضع الحذفة ني المثمون بين البيتين السادس و السابع آي قبل الرصغة ‪8‬‬ ‫ولا يغير ذلك من كون نصفه الأول ضمن المغنى ‪ 0‬ويقام ني صور وقرى‬ ‫ومدن الشرقية قاطبة إلا أنه تقلص الآن في بعضها ‪.‬‬ ‫التوزيع السابق لا يشمل إقامة فن الميدان الشكلي ‪ ،‬فنغمة الميدان مثلا ني‬ ‫الشرقية لها إيقاعان محتلفان‪ ،‬إيقاع صور وجعلان ووادي بني خالد ؤ‬ ‫وإيقاع إبرا والمضيبي ووادي الطايين ‪ .‬ونفي الباطنة كذلك إيقاع الباطنة ‪/‬‬ ‫شيال غرب & وإيقاع الباطنة جنوب ‪ /‬شرق آ أما ي الظاهرة فبها إيقاع‬ ‫‪.‬‬ ‫واحد فقط ‪ 5‬و لا يتشابه إيقاعان من الخمسة‬ ‫‪_ ٨٨‬‬ ‫أمثلة على بعض الأناط‬ ‫ميدان الباطنة‬ ‫الشاعر السلوقي من قرية فلج القبايل (صحار)‬ ‫يقال أنه كان في صحار وال من العائلة المالكة } نقلته الحكومة من‬ ‫صحار إلى ولاية أخرى { واستبدلته بوال آخر من الموالي ‪ 3‬وكان الوالي‬ ‫الجديد انذاك أسود البشرة ‪ .‬ومن موالي العائلة المالكة ( آل سعيد ) { وقد‬ ‫أثار ذلك حفيظة الشاعر‪ ،‬الذي اعتبر استبدال الوالي العالي المقام بأحد‬ ‫الموالي تنزيلا لقدر صحار فقال ‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٣٣‬‬ ‫رقم ‪-‬‬ ‫القصيدة‬ ‫ؤطاح اند على أئيؤزها‬ ‫طَسشت غدنا ؤ سقعها المد‬ ‫كيف ذا العيد توها ؟‬ ‫تربكت قديس ؤلْد أحمد‬ ‫غدنا‪ :‬الحسناء الطويلة ( يقصد قلعة‬ ‫المعنى ‪ :‬طشضت‪ :‬قفزت‬ ‫صحار ‪ -‬التي هي مركز الوالي ) ‏‪ ٤3‬سقعها‪ :‬ضربها ‪ ،‬المد‪ :‬مد‬ ‫البحر ( هناك معنى آخر لكلمة المد هو حد فوق الجدار ‏‪٨‬‬ ‫يتكون من الطين أو من جذوع الشجر ) ث ايوزها‪ :‬جوزي‬ ‫القدم ‪.‬‬ ‫تريكت ( تريكة ) ‪ :‬أرملة ‪ .0‬قيس ولد أحمد ‪ :‬هو إبن الإمام‬ ‫دولة البورسعيد ‏‪ ٠‬وكان وال على صحار‬ ‫أحمد بن سعيد مؤسس‬ ‫العبد ‪:‬‬ ‫توالى بعده ولاة من العائلة المالكة حتى هذه الحادلة‪.‬‬ ‫يقصد الوالي البديل ( مشهور بإسم‪ :‬بن سويلم ) تيوزها‪:‬‬ ‫تزوجها ‪.‬‬ ‫‪_ ٨٨٩‬‬ ‫المعنى العام‪ :‬هذه الفتاة الطويلة الجميلة ( القلعة ) التي يضرب‬ ‫موج البحر قدميها عند المد ( كناية عن وقوعها على‬ ‫ساحل البحر ) ‪ ،‬بعد أن توني عنها قيس إبن الإمام أحمد‬ ‫بن سعيد [ كيف ۔ بأي حق ۔ تزوجها هذا العبد ؟تعني‬ ‫من الزنج ) ‪.‬‬ ‫كلمة عبد أيضا ‏‪ ١‬لأسود البشرة ‏‪ ٠‬خصوصا‬ ‫كلها‬ ‫خلو الميدان هنا من المغنى ‪ .‬فالقصيدة‬ ‫يلاحظ‬ ‫يقال أن الوشاة أخبروا الوالي بيا قاله السلوقي عنه ‪ 3‬فاستدعاه ودار‬ ‫بينهما الحوار التالي ‪. .‬‬ ‫الوالي‪ :‬أنت السلوقي ؟ عليك غرامة وجلد وسجن وقيد ‪.‬‬ ‫‪ .‬ماذا فذعلت؟‬ ‫خبرا ياسيدي‬ ‫الشاعر ‪:‬‬ ‫الوالي ‪ :‬أنت قلت في الميدان بأني عبد أسود ؟ أنا أمشل الحاكم ني‬ ‫صحار {‪ 5‬وأنت اليوم شتمت والي الحكومة‪ ،‬وتستحق الجزاء ‪3‬‬ ‫ماذا تقول ؟‬ ‫الشاعر ‪ :‬هل سمعت القصيدة مني ؟ أم قالوا لك فقط ؟‬ ‫معانيها‬ ‫كنت تذكرها قلها ‘ وسنعرف‬ ‫‏‪ ٠5‬إذا‬ ‫فقط‬ ‫سمعت‬ ‫‪:‬‬ ‫الوالي‬ ‫الشاعر ‪ :‬۔‬ ‫‪ :‬۔‬ ‫القصيدة رقم ۔‪٣٤‬‏‬ ‫تركي بن سعيد حَؤَزها‬ ‫يوم العومي خلاله ثيد‬ ‫ؤشُبْقة من الترب خَؤزها‬ ‫بن سويلم أب عبد إلاجلد سود‬ ‫ثمر البلح قبل‬ ‫‏‪ ٠‬خلالة ‪:‬‬ ‫إسم قرية‬ ‫‪:‬‬ ‫العموهي‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عندما‬ ‫‪:‬‬ ‫يوم‬ ‫‪:‬‬ ‫المعنى‬ ‫أحد سلاطين‬ ‫سعيد‪:‬‬ ‫بن‬ ‫تركي‬ ‫_ تقطع‪.‬‬ ‫تد‬ ‫تيد‪:‬‬ ‫`‬ ‫النضج‬ ‫‪.‬‬ ‫أخذها ف حيازته‬ ‫البوسعيد ‪ .‬حوزها‪:‬‬ ‫بن سويلم‪ :‬الوالي ( المخاطب ) ‪ ،‬أب‪ :‬ليس ‪ ،‬إلا‪ :‬ليس‬ ‫إلا "‪ .‬شبقة‪ :‬فرع شجرة ذات شوك مؤذ ‪ 3‬خوزها ‪ :‬أماطها‬ ‫عن الطريق ‪.‬‬ ‫المعنى العام‪ :‬عندما كانت ثيار الموهي ( قرية ) تقطع قبل نضجها‬ ‫(حيث كان البدو وقطاع الطرق يهاجمونها فيأخذون ثيارها‬ ‫دون رادع ) ‪ 0‬أدخلها تركي بن سعيد في حيازته‬ ‫فأمنت ‪ 0‬وإن بن سويلم ليس من العبيد ث وإن كان لون‬ ‫بشرته أسود فقد قام بإماطة الأذى عن الطريق ‪.‬‬ ‫وبذا استطاع الشاعر تحويل القصيدة من شتم إلى مدح ‪ 0‬فخلص نفسه‬ ‫من غضب وعقاب الوالي ‪ ،‬ويقال أن الوالي أعطاه مكافأة مالية ‪ .‬وسجن‬ ‫الوشاة لأنهم كذبوا على والي الدولة ‪.‬‬ ‫ومن أمثلة ميادين الباطنة الغربية ( شال غرب الباطنة )‬ ‫هنا مثل قديم له حكاية تعود الى حوالي مئتي سنة‪ ،‬حدثت في صحار‪.‬‬ ‫التي تسمى أيضا بسبع المدن‪ ،‬والتي كانت تحت ولاية أحمد بن سعيد‬ ‫البوسعيدي رحمه الله قبل أن يتولى الإمامة‪ .‬حدث أن آخر سلاطين‬ ‫اليعاربة استنجد بالفرس لتثبيت ملكه المتداعي ‪ 0‬فأرسل الفرس جيشا‬ ‫لنجدته ‪ 0‬ولتحقيق مآربهم ‪ .‬لكنهم لم يحصلوا على رضى الشمب©‪،‬‬ ‫واستطاع أجمد بن سعيد هزيمتهم ني معركة كبيرة وقعت لي صحار ‪8‬‬ ‫ويقال أن ني قلعة صحار مدفع عظيم يدعي المدفع المينون ( المجنون ) يديره‬ ‫سبعة رجال أشداء ‪ .‬وبعد أن تذبح له سبع بقرات ‪ 0‬ربي كان ذلك كناية‬ ‫عن عظمه ‪ 0‬ولهذا المدفع قوة جبارة لي التدمير ‪ .‬حيث وجه الى موقع‬ ‫الفرس ‪ ،‬وكان قائدهم يكتب إنذارا لأحمد بن سعيد يهدده فيه ويدعوه إلى‬ ‫‪. ٩١ -‬‬ ‫الإستسلام ‪ .‬وعندما ثار المدفع المينون توقفت أصوات الفرس © فذهب‬ ‫البعض ليجد أن القائد الفارسي قد تقطعت أوصاله بفعل المدفع المينون‬ ‫فقال الشاعر ( مجهول ) ‪:‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ٥‬۔‬ ‫سنع ألمين لا داوزها‬ ‫سو تك عقل عودي ياألَقيْنئون‬ ‫قص لك يدك ممنَداوزها‬ ‫ليمن نقع مدفع المينون‬ ‫المعنى ‪ :‬سو ‪ :‬إجعل ‪ 0‬عود ‪ :‬كبير ‪ 3‬مينون‪ :‬مجنون‬ ‫داورها‪ :‬أصلها تداورها ۔ تدور حولها ۔ تحاولها‪.‬‬ ‫إنطلقت قذيفته‬ ‫لي من ‪ :‬إذا ما ‪ 0‬نقع ‪ :‬ثار‬ ‫‪ :‬قطع ۔ من مقص ‪ .‬مداورها ‪ :‬مفاصلها‪.‬‬ ‫قص‬ ‫المعنى العام ‪ :‬كبر عقلك يامجنون ۔ للتحذير ‪ 0‬لاتحاول الوصول إلى سبع‬ ‫اللدن ( صحار ) ‪ ،‬إذا أطلق الدفع ( المينون ) سيقطظع‬ ‫مفاصل يديك ‪ .‬وهنا نلاحظ قوة في الربط بين تقطع‬ ‫اليدين & وحالة القائد عندما قطعت يده ‪ }،‬فقد كان يكتب‬ ‫كيا يقال ‪.‬‬ ‫التهديد للوالي آنذاك‬ ‫ومن ميادين حجور الظاهرة ( تشبه ميادين شيال غرب الباطنة ) ‪.‬‬ ‫يقال أن شيخ ينقل بعد عودته من إحدى السفرات التجارية من الباطنة‬ ‫قام بتوزيع الهدايا على رجاله ‏‪ ٥‬ولم يقدم للشاعر شيء ‪ .‬لإثارة حفيظته‬ ‫الشعرية فقال الشاعر ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫القصيدة رقم ۔‪٣٦‬‏ ‪ :‬۔‬ ‫كلمئنااغتم مابه‬ ‫ما بك قزح يو عملو بنت‬ ‫ؤحَدَالذي مايسمى به‬ ‫أنا شافي عام الوتد وألبذت‬ ‫‪٩٢‬‬ ‫المعنى ‪ :‬يو ‪ :‬يا ‪ .‬علم ‪ :‬علامة طريق ۔ جبل ‪ 0‬بنت ‪ :‬ظهرت‬ ‫مننا ‪ :‬منا ‪.‬‬ ‫شافي ‪ :‬موجع ۔ مؤثر { حد ‪ :‬أحد { ما يسمى به ‪ :‬زوجته‪.‬‬ ‫المعنى العام ‪ :‬لا أفرح بك يا علم الطريق لأنك تدل على أننا وصلنا‬ ‫الرقبة ۔ ) كل واحد‬ ‫البلد ‏‪ ٠‬وكلانا ‪ -‬جبل إسمه حوراء‬ ‫متا) أعلم بيا في ضميره (لأن بقية المسافرين لديهم هدايا‬ ‫علي‬ ‫إنا يعرزر‬ ‫‪6‬‬ ‫نفسي‬ ‫لا أفكر ف‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لأقاربهم (‬ ‫الولد ( إبني ) والبنت وزوجتي ‪ ،‬يقال أن الشيخ‬ ‫أعطاه بعد ذلك الهدايا له وللولد والبنت وكذلك‬ ‫للزوجة‪.‬‬ ‫‪- ٩٢٣‬‬ ‫ميد ‏‪ ١‬ن الظلا هرة‬ ‫هذا منل من الباطنة ( جنوب شرق الباطنة ) } وهيي قصيدة من‬ ‫المحفوظات ‪ .‬القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ٣٧‬۔‬ ‫وصيادكم صاد لف رانبي‬ ‫مركب ف الفبيب يضع أم‬ ‫سي‬ ‫ازل‬ ‫رب نا‬ ‫لينفالغض‬ ‫أنا لي من قَبَضتك تضع دم‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫‪ 0‬ع ‪ :‬على‬ ‫البيت الأول ‪ :‬الغبيب ‪ :‬الأعماق خ ينص ‪ :‬يتجه جهة‬ ‫أدم ‪ :‬مدينة غير ساحلية ‪.‬‬ ‫البيت الشاني ‪ :‬لف راسي ‪ :‬الفرس ۔ يقصد فرس البحر ‪.‬‬ ‫& دم ‪:‬‬ ‫‪ :‬ستنشف‬ ‫‪ :‬لي ‪ :‬إذا ‪ -‬من ‪ :‬ما { بتنص ع‬ ‫البيت الثالث‬ ‫الدم ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬لين ‪ :‬عندما ‪ .‬ف راسى ‪ :‬في رأسى ‪.‬‬ ‫المعني العام ‪ :‬المعنى هو إن أمسكت بك وأنا في حالة غضب سأنشف‬ ‫دمك وهو ميدان فيه تحد ( أنا هنا زيادة ) ‪.‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ٣٨‬‬ ‫ؤصيم السواحل متى يثرا ؟‬ ‫رخت السواحل ؤييت بصيم‬ ‫ێوشبرا‬ ‫ابالقر‬ ‫فينمصنحتك غديت خصيم مالبك ت‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬رحت ‪ :‬ذهبت & السواحل‪ :‬شرق أفريقيا ‪ 0‬ييت ‪ :‬جئت‬ ‫عدت ‪ ،‬صيم‪ :‬عظمة الرجل الأمامية ما بين الركبة‬ ‫والقدم ‪ 0‬تصاب بقرحة تسمى الصيم أيضا ‪ ،‬لاتشفى‬ ‫)‪_ ٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يراش۔فى‬‫‪ :‬يبرا ‪ :‬يب‬ ‫البيت الثاني‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬لي ‪ :‬إذا ‪ 0‬من ‪ :‬ما ء غديت ‪ :‬غدوت ۔ صرت ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬تبا ‪ :‬تريد © قروش ‪ :‬نقود باليبرا & بالجبر بالقوة ‪.‬‬ ‫‪ :‬كل ما أنصحك تعتبرني عدوا و تصبح خصبا لي ى تريد أن‬ ‫المعنى العام‬ ‫تأخذ النقود بالقوة } والمعنى الأوسع لدى الشاعر ‪.‬‬ ‫ميدان من الظاهرة ( عبري ) فيه خطوبة ‪ 3‬وردود ( محاورة شعرية ) ‪.‬‬ ‫يقال أن الشاعر الذي بدأ سأل عن وسيط ليخطب فتاة ما فقال ‪:‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ٣٩‬‬ ‫ؤسَئْحَك ي بادي يبا خيه‬ ‫نداور يمينه ؤ ناقته‬ ‫بشك ي شامس بتخيذني‬ ‫حذفه‬ ‫وأبغاتلول بتتخملذني‬ ‫ؤهمانلثلاث ؤأبا ؤحده‬ ‫ؤ تساعدوني ؤ عَناقه‬ ‫ني هذه القصيدة ‪ }.‬ومثيلاتها ‪.‬‬ ‫يطلق على البيتين الأول والثانى فى منطقة الظاهرة الحشو ( المغنى ) ‪.‬‬ ‫و يطلق على البيتين الثالث و الرابع في منطقة الظاهرة الحذفة ‪ ،‬و الثالث‬ ‫جزء من المغنى ‪ 6‬أما الرابع فهو ضمن المعنى ‪ ،‬و الميدان مربوع بحذفة ‪.‬‬ ‫فرد المغاني ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬يداور ‪ :‬يبحث ‪ ،‬عناقه ‪ :‬حول عنقه ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬سم‬ ‫) با دي‬ ‫‪ :‬يا \ باد ي ‪ :‬بل وي‬ ‫‪ .‬ي‬ ‫‪ :‬صحرا ء‬ ‫سيح‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬لبيت الثا ني‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬بنفسه‬ ‫‪ .‬وحده‬ ‫قبيلة ‪ -‬لكن هنا لا ) ‏‪ ٨‬يبا ‪ :‬يريد‬ ‫‪_ ٩٥‬‬ ‫ؤ ني ‪ :‬إسم‬ ‫‪ :‬جمالك ‏‪ ٠‬شامس‪ :‬إسم شخص‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬بوشك‬ ‫رجل ( إسم قد يكون من خيال الشاعر )‬ ‫‪:‬‬ ‫فرد المعاني‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬أبغا ‪ :‬أريد ‪ 0‬ذلول‪ :‬ناقة ۔ يقصد فتاة ‪ 3‬بتحمل مني ‪:‬‬ ‫ع ‪ :‬على ( على شراء الناقة ۔ أي الملخطوبة ) ‪.‬‬ ‫البيت الخامس‪:‬‬ ‫ه ‪ :‬هؤلاء { الثلاث ‪ :‬البنات أبا‪ :‬أريد ‪ 3‬وحده‪:‬‬ ‫البيت السادس‪:‬‬ ‫واحده ‪.‬‬ ‫‪ :‬يقول الشاعر‪ :‬أريد ناقة من الثلاث اللائي لدى شخص ما‬ ‫المعنى العام‬ ‫لم يحدده الشاعر ‪ 0‬كيا أريد مساعدة بعض الحاضرين‬ ‫للتوسط بيني و بين أهل العروس المزمعة ‪.‬‬ ‫يقال أن عم البنات كان حاضرا فرد على الشاعر ‪:‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ٤٠‬۔‬ ‫وعيش أكلته في ذاالبَرً‬ ‫توب لبسته ورث بي دود‬ ‫وماشي كماهن هناالبز‬ ‫بوشناي صاحب ورث ليدود‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول‪ :‬ورث ‪ :‬أثر } دود ‪ :‬من ديدان‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬عيش ‪ :‬أي نوع من الطعام‪ ،‬ذا ‪ :‬هذا ‪ ،‬البر‪ :‬الصحراء ‪.‬‬ ‫‪ :‬مبراث ك ليدود‪ :‬الجدود‪.‬‬ ‫بوشنا ‪ :‬حمالنا ‪ .‬ورث‬ ‫البيت الثالث‪:‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬ما شي ‪ :‬لا يوجد ‪ ،‬كيا هن‪ :‬مثلهن ‪ ،‬البر‪ :‬أبدا‪.‬‬ ‫المعنى العام _ لدينا النوق أصيلات أبا عن جد & ولن تجد فهن مثيلات في‬ ‫‪_ ٩٦٦‬‬ ‫هذا البلد ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أن يتوسط فقال‬ ‫‏‪ ٠5‬وأحب‬ ‫سمعه| ثالث‬ ‫‪- :‬‬ ‫‏‪٤ ١‬‬ ‫رقم‬ ‫القصيدة‬ ‫صضبيت لك كاس و تعاشم‬ ‫كذنا كفتات وشديَات‬ ‫ؤ لا ؤحده بوزو ثعاشم‬ ‫لهن ربيات و فديات‬ ‫‪.‬‬ ‫فرد المغان‬ ‫‪ :‬كدنا ‪ :‬حمعنا ‪ .‬كفيات ‪ :‬عطايا ‪ .‬هديات‪ :‬هدايا‪.‬‬ ‫البيت الأول‬ ‫صببت & تعا ‪ :‬تعال ا سم ‪ :‬أمر بذكر إسم‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬صبيت‪:‬‬ ‫الله ‪.‬‬ ‫‪ :‬جتال ‪ :‬صاحب الجهال ‪ 6‬نقلة‪ :‬حمولة ( حاسب من أن‬ ‫البيت الخالث‬ ‫تقع ) ‪.‬‬ ‫فرد العنى‬ ‫‪ :‬يتوارن ‪ :‬يتناوبن & ( الوره‪ :‬النوبة ) نقلة‪ :‬نقد و عيب‪.‬‬ ‫البيت الرابع‬ ‫‪ :‬ربيات‪ :‬تربيتهن جيدة‪ .‬هديات هادئات (نوق أصيلة)‪.‬‬ ‫البيت الخامس‬ ‫تعاسم ‪:‬‬ ‫تخوز ‪ :‬تمشذ عن طريق‬ ‫‪ :‬واحدة‬ ‫وحدة‬ ‫البيت السادس ‪:‬‬ ‫تعاند‪.‬‬ ‫كل ناقة تكمل جمال الأخرى ( كل أخت ) لحسن تربية‬ ‫‪ ١‬معني الما م‪- ‎‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫واحدة‬ ‫مطيعات ‪ 6‬و لا تستطيع إنتقاء‬ ‫وخلق ‏‪ ١‬فكلهن‬ ‫‪.‬‬ ‫لك‬ ‫مكسب‬ ‫منهن‬ ‫لذا فأي واحدة‬ ‫إلا أن قلب الشاعر كان قد حدد واحدة معينة بذاتها ‪ }.‬و لا يرغب فى‬ ‫غيرها فقال ‪:‬‬ ‫‪٩١٧‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القصيدة رقم _ ‏‪٤٢‬‬ ‫عاضد خجنيزي ؤ مَعُو داير‬ ‫عة في قلبي ؤبتُوح الروح‬ ‫وأآهتس أنأ الزوح مغتَتََة‬ ‫تخيم لك البير مغتتَه‬ ‫يلي فوادي مَو داير‬ ‫انأ زوحي بَنَفي ؤ بتوح الروح‬ ‫فرد المعاني ‪.‬‬ ‫الفزع ‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬الروح ‪ :‬رائحة‬ ‫البيت الأول ‪ :‬بتوح ‪ :‬سأشم‬ ‫‪ 0‬داير ‪:‬‬ ‫نوع من النخيل‬ ‫‪ .‬خنيزي‪:‬‬ ‫‪ :‬صف‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬عاضد‬ ‫زراعة صغيرة كالحشائش أو شجيرات الموز ( مزروعة‬ ‫حول بعض التخيل ) ‪.‬‬ ‫‪ :‬مع‬ ‫‪ :‬بيخد م ‪ :‬سأعمل ‪ 2‬سأحفر ؤ ا لبر ‪ :‬البئر ‪ .‬معتله‬ ‫البيت النالث‬ ‫‪.‬‬ ‫التلة‬ ‫أي عند‬ ‫ا لتلا ل‬ ‫تلة من‬ ‫فرد المعا نى ‪.‬‬ ‫التلال‬ ‫الماجس ‪ .‬معتلة ‪ ::‬مع تلة من‬ ‫‪ :‬أحس ‪ -‬من‬ ‫أآهيس‬ ‫‪:‬‬ ‫الرار بع‬ ‫البيت‬ ‫‪.‬‬ ‫أ ى عند التلة‬ ‫سانتقي‬ ‫‪-‬‬ ‫ساختار‬ ‫بنقي ‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫بنفسي‬ ‫‪-‬‬ ‫وحدي‬ ‫‪:‬‬ ‫روحي‬ ‫‪:‬‬ ‫البيت الخامس‬ ‫( ا لتي أحبها ( ‪ ،‬بتوح ‪ :‬سأرمي ‪.‬‬ ‫ا“{} داير ‪:‬‬ ‫معه‬ ‫) معو‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬فؤادي‬ ‫‏‪ ٠‬فوادي‬ ‫‪ :‬للي ‪ :‬للتي‬ ‫البيت السادس‬ ‫مائل ‪.‬‬ ‫‪ .‬لذا فأنا بنفسي‬ ‫۔۔ في نفسي علة أشعر بها وحدي‬ ‫الغني العام‬ ‫إليه‬ ‫قلبي‬ ‫(‬ ‫دار‬ ‫مال )‬ ‫للذي‬ ‫الروح‬ ‫سأرمي‬ ‫و‬ ‫ؤ‬ ‫سأختار‬ ‫‏‪ ٩٨‬س‬ ‫ان ا لشر قبة‬ ‫مد‬ ‫لا يختلف ميدان الشرقية عن بقية المناطق اختلافا كبيرا‪ .‬فالفارق‬ ‫الجوهري بين الميادين يوجد فقط ف ميدان الباطنة ( شال غرب ۔ حيث لا‬ ‫يوجد به مغنى ) } وأسجل هذا الحوار الشعري الذي جرى بين شاعر من‬ ‫قرية اليحميدي بولاية إبرا منالمنطقة الشرقية" هو حافظ بن محمد‬ ‫حافظ‬ ‫مسعود‬ ‫يسأل‬ ‫حيث‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اسمه مسعود‬ ‫صور‬ ‫من‬ ‫‏‪ ٠‬مع شاعر‬ ‫المسكري‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ٤٣‬‬ ‫هذيك البنَيّة الشليفتوها‬ ‫قمت أشلف سعيد واشلف تون‬ ‫هذيك الشومة الشليفتوها‬ ‫من شومة العام ويش فتون‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬أشلف ‪ :‬أكاتف ۔ بالكتف ‪ ،‬سعيد وتون‪ :‬إسيا رجلين‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬هذيك‪ :‬تلكؤ اللي ‪:‬التي‪ ،‬شمتوها‪ :‬من الشمت‪.‬‬ ‫البيت النالث ‪ :‬شومة‪ :‬سفرة ؤ العام ‪:‬العام الماضيؤ ويش‪:‬ماذا‪.‬‬ ‫لفتون ‪ :‬حصلتم ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬شمتوها‪ :‬سافرتموها‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫ماذا غنمتم من سفرة العام الماضي ‪ ،‬التي عدتم منها ؟‬ ‫فرد حافظ ‪ ،‬القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ٤٤‬۔‬ ‫له‬ ‫لا مع‬ ‫امحَش‬ ‫زارع‬ ‫قمت أنهم سعيد لفت الخبر‬ ‫ل ممبه‬ ‫عنّه‬‫أائف‬ ‫بول‬ ‫من شومة العام لفت الخير‬ ‫‪-_ ٦١٩١‬‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬أنهم ‪ :‬أنادي لفت‪ :‬إلتفتؤ الخير‪ :‬إسم رجل‪.‬‬ ‫البيت الشان ‪ :‬محشا‪ :‬شجرة عنب ‪ ،‬اللمبه‪ :‬شجرة المانجو‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬شومة ‪ :‬سفرة ‪ 0‬لفت‪ :‬حصلت على ‪.‬‬ ‫بو ‪ :‬الذي ‘ لايفنه‪ :‬ما حصلت عليه ‪ ،‬م ‪ :‬لا ‪8‬‬ ‫أخبر ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬اعلم‪ :‬أعلم‬ ‫المعنى العام للقصيدة‪:‬‬ ‫من سفرة العام الماضي ‪ 0‬غنمت الخير ‪ ،‬الذي نلته ولن أخبر به‪.‬‬ ‫ذكر الراوية ۔ وهو ود وزير ۔ أن مسعود سأل حافظ عن زملائه الذين‬ ‫سافروا معه ‪ .‬ما مصيرهم ؟ لقد رجع ولم يعودوا ۔ إلا أن الراوية لا يتذكر‬ ‫قول مسعود ‪ {.‬لكنه يتذكر رد حافظ و هو ‪.‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ٤٥‬‬ ‫َوبّي‬ ‫ارهحؤ ل‬ ‫حجبسالَ‬ ‫ي‬ ‫بحَذف‬ ‫نثيف ؤ‬‫سم مخ‬ ‫‪ 3‬ؤ باولبانبييت صا بثنا‬ ‫ه‬ ‫قن حَل‬ ‫ثن السم‬ ‫أكثز ع‬ ‫قصه من الرب اصابتنا‬ ‫عود حَلت قصة‬ ‫س يي‬ ‫علمينا‬ ‫وآناالينانوح ساع بي‬ ‫ي‬ ‫بحد ف‬‫حبنمسد ؤ‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬حدف‪ :‬لسعة ‪ ،‬دي ‪ :‬دبور (المعنى السم أنواع محتلفة ©‬ ‫ومنها لسعة الدبور )‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬المرة‪ :‬المرأة ‪ .‬لو حسا حبي‪ ( :‬غرف أو بلع شديد ) ‪8‬‬ ‫أصلها ولو من الحسا (الإحساء ۔ بالسعودية ) أو من‬ ‫عشق‬ ‫إعنى‬ ‫الحبي ‪ 0‬وهي قرية من المنطقة الداخلية ( الم‬ ‫المرأة حتى ولو من مكان بعيد كالإحساء أو الحبي )‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬عن‪ :‬من © حل‪ :‬الزيت‘ تقصة‪ :‬تقطعه ( المعنى ۔‬ ‫الزيت يجمد في الشتاء كالسمن لكنه يكون أقسى )‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬بو ‪ :‬الذي© صا ‪ :‬إنه‪ ،‬بتنا‪ :‬إبتنى جيداً ( المعنى ۔ لقد‬ ‫تفنن الباني في بناء البيت )‪.‬‬ ‫‪ :‬قصة ‪ :‬مصيبة‪.‬‬ ‫البيت الخامس‬ ‫البيت السابع ‪ :‬حد ‪ :‬البعض‘ مسكد ‪ :‬مسقط ( عاصمة عيان )‬ ‫دي ‪ ( :‬مدينة دي )‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬اللوح‪ :‬لوح السفينة بعد تحطمها لوح النجاة‬ ‫ساح ‪ :‬إنجرف‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫لقد ألمت بنا مصيبة من الرب ۔ قضاء وقتدراً (صور الشاعر‬ ‫نفسه و زملاءه بأنهم كانوا مسافرين في سفينة ث وأصابتهم مصيبة ‪ 0‬و‬ ‫التي يتوقع السامع أنها عاصفة بحرية حطمت السفينة و حولتها إلى‬ ‫ألواح متناثرة ©‪ .‬فتمسك كل فرد من المسافرين بلوح ‪ 8‬فانجرف‬ ‫به ) © انجرف ببعضهم إلى مسقط والبعض إلى دي ‪ 0‬أما أنا‬ ‫( الشاعر ) فاللوح جرفني إلى هنا ث أيص إلوىر ‪.‬‬ ‫من أمثلة ميدان الشرقية بحذفة مدخلة في الميدان الملمون من القصيدة‬ ‫رقم ۔ ‏‪ ( ١١‬المكررة ) في المساجلة التالية التي جرت في ولاية إبرا بين‬ ‫الشاعرين سيود بن مبارك الفلاحي وخلفان المغيري ‪.‬‬ ‫سيود بن مبارك الفلاحي ‪.‬‬ ‫‪. ١.١‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ٤٦‬‬ ‫هوا‬ ‫نلبنت‬‫بحل ا‬ ‫سمينه ذبيحة برا قص فيها نادي‬ ‫به عد مصحف العلم وقري به‬ ‫رمي‬ ‫قالعل‬‫و حل‬‫غربا‬ ‫عن ديرة تئوفوأيبنهتا‬ ‫أعطني غلومبر اقص‌فيها‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬ذبيحة ‪ :‬حيوان مذبوح ‪ 0‬برا‪ :‬مدينة إبرا © قص‪:‬‬ ‫إقطع‪.‬‬ ‫ها‪.‬‬ ‫هتفي‬ ‫جلها‬ ‫‪ :‬لل ‪ ،‬يبلها ‪ :‬قبا‬ ‫البيت الثاني ‪:‬حل‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬غربا‪ :‬الغرب ‪ ،‬حل العلم ‪ :‬للعلم ۔ للجبل‬ ‫وقري به‪ :‬قريبة ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬عد ‪ :‬من عدد ‪ ،‬قري‪ :‬إقرأ ‪.‬‬ ‫براقص فيها‪ :‬أرقص بها‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬علوم ‪ :‬معلومات‬ ‫البيت السادس ‪ :‬ديرة‪ :‬قرية } تنوف‪ :‬إسم قرية على سفح الجبل‬ ‫الأخضر ‪ ،‬إيبلها‪ :‬جبلها ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫افتح كتاب العلم و اقرأ لي ‪ ،‬أعطني أخبارا عن قرية تنوف و عن‬ ‫الجبل الأخضر لأتباهى أمام الناس بها ‪ 0‬و يبدو أن المخاطب قد‬ ‫زاره بعض أهالي قرية تنوف ‪ ،‬و الشاعر يريد بعض الأخبار قبل‬ ‫إنتشارها ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫رد خلفان © القصيدة رقم ۔ ‪٧‬؛‏ ‪- :‬‬ ‫الميرم غوي لي نسي ربه‬ ‫هذيك المصنغة انزلت في الدار‬ ‫وها‬ ‫ئ يي‬‫غهئم‬‫ِباز‬‫حكمة مصر لي ستم توها ؤ اخ‬ ‫خنرێجيدؤ نسبي ربه‬ ‫الدار‬ ‫ماتي أخبار تت‬ ‫‪١.٢‬‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬هذيك‪ :‬تلكؤ المصنعة‪ :‬الصناعة © الدار‪ :‬تدار ‪.‬‬ ‫البيت الشان ‪ :‬الميرم‪ :‬المجرم ‪ 3‬غوي‪ :‬من الغواية ‪ 0‬لي‪ :‬الذي ‪8‬‬ ‫فبهر۔‪.‬‬ ‫كر‬ ‫نسي ر به‪ :‬نسي‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬سم ‪ :‬السم {© عتوها‪ :‬تصيب الإنسان بالعته ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ ( :‬واضح المعاني ) ‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬الدار‪ :‬هذه البلدة ( مدينة إبرا ) ‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬ثجيل ‪ :‬ثقيل‪ .‬نسي ربه‪ :‬نسير به ( يستحق الذكر ) ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫م تأت من تنوف أخبارا غبر عادية ‪ 3‬والتي سمعتموها ‪ 0‬أما الضبوف‬ ‫فلم يأتوا بخبر هام ( ثقيل ) نستطيع أن نسير به إليك ‪.‬‬ ‫‪ .‬القصيدة رقم ‏_‪- : ٤٨‬‬ ‫رد سيود‬ ‫ه‬ ‫ر بلي‬ ‫يهم مام‬ ‫رموايصاغيرين ع سُفل يو المرمد ن‬ ‫ؤ يالس أنا كذاك متعايي‬ ‫أأناكل العيش مت عايي‬ ‫لا مرجد ؤ لا فلتازه‬ ‫يابس ؤ أنا شيفت جس فالو‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫غير‬ ‫البيت الأول ‪ :‬رمايا ‪ :‬صغار ( رماجه ) ‪ 0‬ح ‪ :‬ل ث سفل‪:‬‬ ‫مؤدبين ‪ ،‬يو‪ :‬جاءوا‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬المرعد‪ :‬الرعد‘ نهم‪ :‬نادي ‪ 9‬مام‪ :‬لام ۔ججمع ‪.‬‬ ‫طي‪ ( :‬زيادة ) © ياره‪ :‬جاره ۔ من الجيران‪.‬‬ ‫من الموت ‏‪ ٨‬عايي ‪ :‬من الإعياء ‪.‬‬ ‫‪ :‬مت‪:‬‬ ‫البيت الثالث‬ ‫‪١.٢٣‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬يالس ‪ :‬جالس‘ؤ كذاك‪ :‬هكذا‪ ،‬متعايي‪ :‬متوتر ‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬حس ‪ :‬صوت أ اليو ‪ :‬الجو‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬مرعد‪ :‬السحاب الذي ينتج منه الرعد مطيارة‪ :‬طائرة‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة‪:‬‬ ‫إنني توترت بسبب سياعي لصوت من السياء عندما كنت جالسا ‪ ،‬ولم‬ ‫أر سحاباً يأ الرعد منه } ولا طائرة تطير ( هنا يريد الشاعر ان يؤكد‬ ‫لزميله الشاعر الآخر بأنه شم رائحة أخبار غريبة لم يعرف مصدرها )‪.‬‬ ‫لمعرفة الفارق في المثمون بحذفة بين ميدان الشرقية‪ ،‬والمثمون بحذفة في‬ ‫ميدان الظاهرة } ترى في المال التالي و الأمثلة الثلاثة التي تليه ‪ 0‬وهذا‬ ‫الميدان هو رد خلفان الأخير في هذه المساجلة ‪.‬‬ ‫القصيدة رقم _ ‏‪ : ٤٩‬۔‬ ‫لي تشوفني فصير بغصايه‬ ‫أكثر عن التين جتلم آشوف‬ ‫خاطف وأنا صفت مَطو يان عني الظبي يت وابجييله‬ ‫يوم اخطف الدرب واعيله‬ ‫خايف عن آطيح ف الطويان‬ ‫لي‬ ‫هسم‬ ‫سي يا‬ ‫ب ديرت‬ ‫(حذفة) من هَالمشاكيك بسهم لي ننا في‬ ‫تتهَبش الدرب بغصايه‬ ‫الفرد ثرني من الضيج عت ما آشوف‬ ‫البيت الأول ‪ :‬عن ‪ :‬من { عتم ‪ :‬شجر زيتون بري‪ ،‬آشوف‪ :‬أرى ‪.‬‬ ‫البيت الشاني ‪ :‬بعصايه ‪ :‬بعصياني ۔ لا أعصي ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬خاطف‪ :‬ماراً ء صدفت‪ :‬صادفت ‘ مطو ‪ :‬سحبو ۔ من‬ ‫الملط ‪ 0‬يان‪ :‬جان ۔ من الجن ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬وا ‪ :‬أم ‪ 0‬عيلة ‪ :‬عجلة ۔ مؤنث عجل ‪.‬‬ ‫)‪١.٠‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬خايف‪ :‬خائف عن‪ :‬لإلا‪ ،‬آطيح‪ :‬أسقط‪ ،‬الطويان‪:‬‬ ‫الآبار ‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬يوم ‪ :‬عندما ‪ 5‬أخطف ‪ :‬أمر ‪ ،‬واعيله‪ :‬وأخطأه ‪.‬‬ ‫‪ :‬ه ‪ :‬هذه & اللماكيك ‪ :‬لحم ب بسهم‪ :‬سهم به لحم ‏‪٦‬‬ ‫الح ذفة‬ ‫‪ :‬أحس ا بسهم‪ :‬بس هم مم‬ ‫بلدي ‪ .‬ياس‬ ‫ديري‪:‬‬ ‫فقط) ‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬ثرني‪ :‬تراى أي‪ 6‬الضيج‪ :‬الضيق‪ ،‬عت‪ :‬أمسيت‘‬ ‫ارى ‪.‬‬ ‫اشوف‪:‬‬ ‫‪ :‬أتهبيش‪ :‬أتحسس الدرب بعصايه‪ :‬بعصاي ‪.‬‬ ‫البيت الثامن‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫ني بلدي ( إبرا ) أشعر أن لي الهم فقط ‪ .‬و لقد أصبحت اخشى‬ ‫السقوط في الآبار } أو اخطىء الدرب في سيري ‪ 0‬وذلك لشدة‬ ‫الغضب الذى جعلنى أعمى لا أرى ( لأنك أغضبتنى بإلحاحك‬ ‫الشديد ) ‪ .‬ويؤكد ذلك بقوله أتهبش الطريق بالعصى { وهذا‬ ‫الغضب ناتج عن إلحاحك في السؤال ‪.‬‬ ‫ملاحظة ‪ :‬الحذفة تنقسم إلى جزأين ‪ ،‬البيت الأول ضمن المغنى ‪ ،‬أما‬ ‫الناي فضمن المعنى ‪.‬‬ ‫‪. ١.٠٥‬‬ ‫الفارق بين ميدان الظاهرة والشرقية‬ ‫كا لاحظنا سابقا ي الميدان المثمون السابق من الشرقية ‪ 0‬إدخال حذفة‬ ‫قبل الرصغة ‪ .‬ربا لا يكون هناك إختلافا كبيرا بين ميدان الظاهرة‬ ‫والشرقية إلا ني مكان وضع الحذفة ث ففي ميدان الظاهرة توضع الحذفة لي‬ ‫المنتصف بين المغنى و المعنى ني المخمون ‪ 0‬وربي المثال رقم ۔ ‏‪٥٠ }{ ٤٩‬‬ ‫يوضحان ذلك بينما يوضح المثال رقم ۔ ‏‪ .} ٥١‬وجود حذفتين بالمثمون ‪8‬‬ ‫إدخال في المنتصف و قبل الرصغة ‪.‬‬ ‫للشاعر هلال بن حمدان العلوي ( من كتاب على جناح الميدان للشاعر‬ ‫الشيخ حمد بن علي الغافري ) ‪.‬‬ ‫‏‪ : ٠‬۔‬ ‫القصيدة رقم ۔‬ ‫واقف يحاضر على المطلوب ‪ 3‬ولذ البدو من شفا يامُم‬ ‫ومحبوسكم مات ف اليَلد‬ ‫حلاصوللهيد مفيده‬ ‫فيونه هذا العوق مثقب‬ ‫(حذفة) لي خاثي القش مثقب‬ ‫تاثيرها النار ف البند‬ ‫لو تحرقه بنار يێفييه‬ ‫بتلقى الشقا من شفايام‬ ‫وكانك بتحصل على المطلوب }‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬يحاضر ‪ :‬ينتظر ‪ ،‬المطلوب ‪ :‬الماء ‪ .‬طلوب ‪ :‬اسم‪.‬‬ ‫‪ :‬ولد ‪ :‬إبن ‪ 0‬من شفا ‪ :‬عندما شفي‪ ،‬ياهم‪ :‬جاءهم‪.‬‬ ‫البيت الثاني‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬ه ‪ :‬هذا‪ ،‬الوليد تصغير ولد ميفيده‪ :‬ماء ي يده‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬محبوسكم ‪ :‬سجينكم ‪ ،‬اليلد‪ :‬الجلد ۔ بالسياط مثلا ‪.‬‬ ‫الحذفة ۔ لي ‪ :‬الذي ‪ ،‬خاشي ‪ :‬قاطع ‪ ،‬القش ‪ :‬نخلة غير أصيلة ©‬ ‫‏‪ ١٠٦١‬س‬ ‫‪.‬‬ ‫لب ‪ :‬اللب \ لب النخلة‬ ‫\‬ ‫‪ :‬جذب‬ ‫‪ :‬متغ‬ ‫متفلب‬ ‫‪ :‬من السابق ‪ 6‬العوق ‪ :‬المر ض‪.‬‬ ‫مبونه‬ ‫‪ :‬ميفيده ‪ :‬لا يفيده‪.‬‬ ‫البيت الخامس‬ ‫البيت السادس ‪ :‬اليلد ‪ :‬الجلد ‪.‬‬ ‫‪ :‬بتحصل ‪ :‬ستحصل ‪.‬‬ ‫البيت السابع‬ ‫مواعيدهم الكاذبة ‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬شفاياهم ‪:‬‬ ‫الشقاء‬ ‫‪ :‬القا‪:‬‬ ‫البيت الثامن‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫‏©‪١‬‬ ‫إن تأثير هذا المرض ) الحب ( غالب ‪ .‬لا تنفع النار في علاجه‬ ‫و هذا المرض كامن في القلب ‪ .6‬فإن‬ ‫الجلد ‪.0‬‬ ‫فالكى بالنار يؤثر ف‬ ‫العناء من‬ ‫إل الشقاء و‬ ‫محبوبك بشيء فإنك ستتعرض‬ ‫و عدك‬ ‫المواعيد الكاذبة ‪.‬‬ ‫و في حوار آخر من نفس المصدر السابق القصيدتان التاليتان‬ ‫‏‪ ٥‬ثم الرد لحمد بن على الفافري ‪.‬‬ ‫مشاكاة من صديق‬ ‫‪- :‬‬ ‫‏_‪٥١‬‬ ‫رقم‬ ‫القصيدة‬ ‫ؤجلؤه مَلتشنيابيحبي‬ ‫يوم توزن القت من صغري‬ ‫ونزل وتذناالخُطوبيئة‬ ‫أطعمه اليقل بس مُو عودين‬ ‫ومن يفلت الناس حبيته‬ ‫(حذفة) من سكنة العام حب بيته‬ ‫رماني وفسخها الخطوبية‬ ‫مُبُونا على زواج موئغودين‬ ‫وخاب الامل فيه من صغري وهذا جزا محب ليحبئي‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬يوم ‪ :‬عندما ‪ 5‬القت ‪ :‬البرسيم ‪ 3‬من ‪ :‬وزن إسمه‬ ‫‪_ ١.٠٧‬‬ ‫صغري ‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬ه ‪ :‬هذه { لشيا ‪ :‬الأشياء {} ليحبى‪ :‬تحبو على‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬الأرض‪.‬‬ ‫مو عودين‪ :‬ماذاأعودين؟‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬اليمل‪ :‬الجمل© بس‪ :‬فقط‘‪،‬‬ ‫‪ :‬يزل‪ :‬من الزلل‪ ،‬الخطوبية‪ :‬الخطوة ‪ ،‬بيه ‪ :‬به ‪.‬‬ ‫البيت الرابع‬ ‫الجنذفة ‪ : -‬سكنة ‪ :‬سكن المنزل‪ ،‬العام‪ :‬العام الماضي‬ ‫حبيته ‪ :‬أحب بيته ‪.‬‬ ‫يملت ‪ :‬كل ( الجملة ‪ :‬اي الجمع ) ‪ ،‬حبيته ‪ :‬أحببته‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬مبونا ‪ :‬سابقا ۔ كنا‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬الخطوبية‪ :‬الخطوبة ( يقصد الموعد )‪.‬‬ ‫البيت التاسع ‪ :‬من صغري‪ :‬من زمن بعيد مثل آيام الصغر ‪.‬‬ ‫البيت العاشر ‪ :‬جزا ‪ :‬جزاء ‪ 0‬ليحبي‪ :‬الذي يحب‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫أحببته وأحبني‪ ،‬لكنه خانني من زمن بعيد فخاب فيه أملي ‪.‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ٥٢‬‬ ‫ؤ ناوي أتركه الحجر دومي‬ ‫بعر قي الجسور ما بنفاق‬ ‫قوطي في يدي وملو قِيّه‬ ‫توكل شتزناوفتاتنيوم‬ ‫تول أحيدك خبيربها‬ ‫(حذفة) زلت يدي وخبيرُها‬ ‫بعضهاخداع وقوته‬ ‫همنذاطبغهافتاتليوم‬ ‫ؤ لا تعطها النفس متزيدي‬ ‫(حذفة) تعادل في لقياس متر يدي‬ ‫بِيرسم كنقش الحجر دومي‬ ‫ولي يحبك مايكون نفاق‬ ‫_ ‪_ ١٠٨‬‬ ‫‪ :‬بعير ‪ :‬سأعر ‪ .‬بنفاق‪ :‬بالأنفاق ( من نفق تحت‬ ‫البيت الأول‬ ‫الأرض)‪.‬‬ ‫_ ما‬ ‫نيتي ‏‪ ٠‬الحر دومي ‪ :‬ألحق ردومي‬ ‫‪ :‬ف‬ ‫ناوي‬ ‫‪:‬‬ ‫البيت الشاني‬ ‫أرد مه ‪.‬‬ ‫البيت النالث ‪ :‬توكل ‪ :‬تأكل ‪ ©،‬شيرنا ‪ :‬شجرنا ‪ ،‬فتاتليوم‪ :‬فتات‬ ‫ملموم‪.‬‬ ‫قوطي‪ :‬علبة ( كلمة غير عنية ) ملوقية‪ :‬مملؤ‬ ‫‪:‬‬ ‫البيت الرابع‬ ‫با لأوساخ ‪.‬‬ ‫‪ :‬خبير بها‪ :‬رجل اسمه خبي رب اليد بعد الزلل ‪.‬‬ ‫الح ذفة‬ ‫لول ‪ :‬سابقا ‪ 5‬أحيدك ‪ :‬أذكر أنك ‪.‬‬ ‫‪ :‬فتاتليوم ‪ :‬فتاة هذا اليوم ‪.‬‬ ‫‪ :‬ملوقيه ‪ :‬تملق ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لبيت النا من‬ ‫‪ :‬لقياس ‪ :‬القياس ‪ ،‬متريدي‪ :‬متر بقياس يدي ‪.‬‬ ‫الحذفة‬ ‫‪ :‬متريدي ‪ :‬ما تريد ‪.‬‬ ‫بنفاق ‪ :‬بالنفاق والياطلة ‪.‬‬ ‫۔ ‏‪: ١١‬‬ ‫البيت‬ ‫دومي ‪ :‬دائم ‪.‬‬ ‫بيرسم ‪ :‬يبقى رسمها!‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١٦‬‬ ‫البيت ۔‬ ‫‪:‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة‬ ‫أعرفك خبيرا ي الغرام } لكن فتاة اليوم ذات مكر و خداع ‏‪١‬‬ ‫يبقى‬ ‫و الحب الصادق‬ ‫يخلص لك‪.‬‬ ‫حبك بصدق‬ ‫إن الذي‬ ‫كالنقش في الحجر & باق أبداً لا يتغير ۔ ني هذا الدان‬ ‫حذفتين ‪.‬‬ ‫‪_ ١٠١‬‬ ‫الرجاني‬ ‫الريحاني هو فن من فنون التمويه والخدع اللغزية ث يقصد منه إعجاز أو‬ ‫إرسال معلومة إلى شخص ما دون غيره ؤ وللريجاني تفسيرات كثيرةإ ففي‬ ‫كل منطقة تحليل و تحديد & إلا أن مبدأه ينحصر في وضع كليات ذات‬ ‫معنى‪ 6‬يقصد منها أو بعضها اختيار حروفها الأولى ‪ 0‬و لعل المثال التالي‬ ‫يفسر الريحاني ف صورة سهلة الاستيعاب ‪.‬‬ ‫للشاعر راشد بن خلفان الغافري‪ ،‬المشهور ب ( الأعور ) ‪.‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪٥٣‬‬ ‫ؤتي م الشير مود زيحاني‬ ‫يغن بنات القوى بن عال‬ ‫إنت المفسرقتانينا‬ ‫موشي أتاني ؤ قتانينا‬ ‫ني‬ ‫حا ؤامود‬ ‫يلقل‬ ‫زش ا‬ ‫هجموى و نعال ؤ وح‬ ‫امّدلؤ ن‬ ‫مَسْ‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬بن ‪ :‬إبن ۔ شاب “ عال ‪ :‬عالي المقام ‪.‬‬ ‫‘ م ‪ :‬من “‪ ،‬الشير‪ :‬الشجر ‪ ،‬عود ريحاني ‪:‬‬ ‫‪ :‬شي ‪ :‬بعض‬ ‫البيت النان‬ ‫عوده ذو رائحة ( يقصد طيبة ) ۔ و هي شجرة الريحان ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬الموشي ‪ :‬الواشي ؤ فتانينا ‪ :‬أفتنني فتنة ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬فتانينا ‪ :‬إفتني ۔ من الفتوى ۔ أجب سؤالي ‪.‬‬ ‫‪ :‬مسقطا“‘ نعال‪ :‬من النعل ‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬مسكد‬ ‫۔‬ ‫يعود‬ ‫©{} عود‪:‬‬ ‫الفلا‪ :‬وحش الصحاري‬ ‫البيت السادس ‪ :‬وحش‬ ‫يصبح ‪ .‬رياني‪ :‬نوع اللغز ريحاني ‪.‬‬ ‫‪١١.‬‬ ‫المعنى المام للقصيدة ‪:‬‬ ‫‪ ،‬نجم‬ ‫ما تفسير الريحاني الذي يوجد في الكلمات‪ :‬مسكد‬ ‫الهوى ‪ ،‬نعال ‪ 3‬وحش الفلا و ريجاني ؤ أيها المفسر أفتني في‬ ‫ذلك ‪.‬‬ ‫الرد للشاعر مسلم بن شامس اليعقوبي { القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ٥٤‬۔‬ ‫ييغنا‬ ‫تقرفابطن‬ ‫وعو‬ ‫أيس ف تنبيأذاينخور‬ ‫كان جن غلطنا قرا يغنا‬ ‫راشد يي خويي أذا قن يور‬ ‫‪.‬‬ ‫النرد‬ ‫البيت الآول ‪ :‬أهيس ‪ :‬أشعر‪ .‬ينبي ‪ :‬جسمي ں أذا ‪ :‬إذاء۔ الأذى ‪.‬‬ ‫من الجور ۔ أي الظلم‪.‬‬ ‫من يور ‪:‬‬ ‫‪ :‬عوق ‪ :‬مرض ك ترايعنا ‪ :‬لقد جعنا‪.‬‬ ‫البيت الشاني‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬ي ‪ :‬يا ‪ .‬خوبي ‪ :‬أخي أذا من سيور ‪ :‬هذا منجور ( آلة‬ ‫ضخ ماء بواسطة الحيوانات كالبقر والحمير وغيرها )‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬حن ‪ :‬نحن ‪ .‬غلطنا‪ :‬أخطأنا ‪ .‬ترايعنا‪ :‬عليك‬ ‫مراجعتنا‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫تفسير الريحاني يا راشد هو كلمة منجور ‪ ،‬لقد أخذ الشاعر‬ ‫الثاني الحروف من الكليات حسب ما يلي فعرف الجواب‬ ‫و الحروف هي ‪:‬‬ ‫}‬ ‫الميم من مسكد ‪ ،‬النون و الجيم من نجم ‪ .‬الواو من وحش‬ ‫الراء من رنحاني ‪.‬‬ ‫‪١١١‬‬ ‫الجمل ( علم الحساب)‬ ‫اجمل هو فن من فنون التمويه والخدع اللغزية أيضا ‪ ،‬ويقصد منه‬ ‫إعجاز أو إرسال معلومة إلى شخص ما دون غيره ‪ .‬كيا يدعى علم‬ ‫الحساب إ وله تحريف حركي متفق عليهإ فهو باختصار تحويل الحروف‬ ‫الابجدية إلى أرقام على النظام الفلكي الفينيقي ( نظام ترقيم الحروف ۔‬ ‫استخدمته الشعوب القديمة مثل الكنعانيين ‪ }،‬الآشوريين ‪ ،‬البابليين ‪،‬‬ ‫العبريبن‪ .‬الأنباط ثم الفرس فالعرب ) } ومضمونه تحويل الابجدية على‬ ‫نظام أبجد هوز ‪ ،‬إلى ارقام معروفة { فمن الألف إلى الياء يكون من‬ ‫الواحد حتى العشرة على التوالي } ومن القاف إلى الراء يكون من العشرين‬ ‫حتى المئة على التوالي عشرياً ‘ ومن الراء إلى الغين يكون من المأتين حتى‬ ‫الألف على التوالي مئويا ‪ .‬وبمجرد وضع الأرقام بدلا من حروف كلمة‬ ‫ما ‪ .‬يعرف فرسان هذا المجال معنى الكلمة المطلوبة © ولعل المثال التالي‬ ‫يفسر الجمل لي صورة سهلة الاستيعاب ‪.‬‬ ‫‏‪ : ٥٥‬۔‬ ‫لشاعر مجهول ( من الموروث ) ‪ .‬القصيدة رقم‬ ‫بونا حَسَبها الثلاث إفيه‬ ‫شايب يلن زاد ع الستين‬ ‫ؤزود القدر في الثلاث إغيه‬ ‫قدرك يي حمدان ع الستين‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬الشايب ‪ :‬كبير السن © يلن‪ :‬إذا ما‪ ،‬ع ‪ :‬على ‪ ،‬الستين‪:‬‬ ‫الستين عام ۔ من العمر ‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬الثلاث إميه ‪ :‬حسب أبونا الثلاث مئة أي عدها خطا ‪.‬‬ ‫& الستين‪:‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬قدرك‪ :‬مقدارك ‏‪ ٠‬ي ‪ :‬يا ث ع ‪ :‬على حدود‬ ‫رقم الستين ‪ 0‬و هو حرف السين ويعني الشاعر أن‬ ‫‪١١١‬‬ ‫مقدارك يساوي حرف السين ف القياس ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬زود ‪ :‬زيادة ‪ .‬القدر ‪ :‬المقدار } في ‪ :‬في حدود ‪ ،‬الثلاث‬ ‫إميه ‪ :‬هو رقم = ‏‪ ٣٠٠‬ؤ و في حساب الجمل هو حرف‬ ‫الشين ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫أنت يا حمدان تساوي ( ‏‪ ) ٦٠‬أي حرف السين © وإذا زاد‬ ‫قدرك فأنت تساوي ( ‏‪ 5 ) ٣٠٠‬أي ترتفع إلى حرف الشين ‏‪٨‬‬ ‫و يعتبر الحرفين ساقطين في الحسابؤ و ذلك لأن هذا النمط‬ ‫تستخرج منه الأبراج للناس ‪ 0‬حيث أنها اثنى عشر برجا ©‬ ‫تقسم أرقام حروف اسم المطلوب و أرقام حروف أمه على إثنى‬ ‫عشر وهى عدد الأبراج ‪ .‬لذا فإن حرفي السين والشين يعتبران‬ ‫ساقطين لأنهما ينقسيان على ‏‪ ١٢‬بدون باق ‪ 0‬ويقصد الشاعر‬ ‫للمخاطب حمدان أنك تساوي السين ( أي أنك ساقط ) ‪ ،‬فإن‬ ‫زدت عن ذلك فقدرك يساوى حرف الشين ( أي ساقط‬ ‫أيضا ) ‪ ،‬وربي أن حمدان كان فرحا ‪ ،‬لأنه اعتقد أن قدره‬ ‫ساوي ستين رجل ‏‪ ١‬ويصل إلى ثلاث مائة ‪.‬‬ ‫‪_ ١١٣‬‬ ‫اللبسباقط‬ ‫الساقط في الميدان هو الكلام الذي يمكن تأويله إلى معنى شاذ عن‬ ‫الآداب العامة ‪ 0‬أو من الممكن أن يحتسب كذلك & والساقط الذى لاوزن‬ ‫له حسب مفهوم شعر الميدان ( الوقعة ) ‘ و كذلك الذي لا يعطي معلومة‬ ‫مفيدة ‪ 3‬و قد تكون القصيدة جيدة‪ .‬لكنها تحتمل سوء التفسير } كاملة أو‬ ‫كلمة منها أو مقطع { و هنا مثالا للميدان الساقط إذا فسرت كلياتهيا‬ ‫حسب التحليل العميق للجان التحكيم ني الميدان © فهذا ميدان تحد فاز‬ ‫قائله على خصمه فيه ‪ 0‬وهو للشاعر يوسف بن عبيد الفارسى ‪ 0‬من ولاية‬ ‫‪.‬‬ ‫صور ‪.‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ٥٦‬‬ ‫وكل من وانا بتر بيي‬ ‫ديان‬ ‫و فذ‬ ‫معنا السنه يار‬ ‫"‬ ‫={‬ ‫ور زيدي بشيل ش يمر هذري‬ ‫سلفان‬ ‫لو ا‬ ‫سوي ميت عين‬ ‫ل ما رضيتي‪ ،‬ععقصيتي الما‬ ‫ترش ي اليحنمه تندمين‬ ‫بيي‬ ‫ول ترانيالدبحتر‬ ‫وديان‬ ‫عندي حَيش يار ف‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬السنه ‪ :‬هذا العام ‪ 0‬يار ‪ :‬جار ‪ .‬ف ل وديان‪ :‬جن ني‬ ‫الود ( أي في الحب أصابه الجنون ) ‪.‬‬ ‫‪ :‬فليأني بحرا ‪.‬‬ ‫‪ :‬نوانا‪ :‬إتجه إلينا ‪ .‬بحر ب ى‬ ‫لبيت الثاني‬ ‫والفلسان‪:‬‬ ‫من القرش‬ ‫‪ :‬وايد‪ :‬كثير ‪ 3‬قروش‪:‬‬ ‫البيت الثالث‬ ‫والفلوس‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬كلمن‪ :‬كليا‪ ،‬نهمتش‪ :‬ناديتنك‪ ،‬يمر‪ :‬إسم إمرأة ©‬ ‫‏‪ ١١٤‬س‬ ‫‪.‬‬ ‫أجيبي‬ ‫‪:‬‬ ‫هدري‬ ‫عين‪ :‬عين ‪ :‬عين نارك©‬ ‫مائة‪،‬‬ ‫‪ :‬سوي ‪ :‬إفعلى & مية‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬لبيت الخ مس‬ ‫والفلسان‪ :‬ألف لسان من النار ‪.‬‬ ‫‪ :‬زيدى‪ :‬من الزيادة‪ ،‬بشعلتش‪ :‬بشعلتك { يمر ‪ :‬جمر ‏‪٥5‬‬ ‫أ لبيت ‏‪ ١‬لسا د س‬ ‫إنهيار النار ‪.‬‬ ‫صوت‬ ‫‪:‬‬ ‫هدري‬ ‫ترش‪ :‬إنك ‪ 0‬ي اليحيمه‪ :‬ياجحيمة { بتنهدمين‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫السا بع‪‎‬‬ ‫‪ ١‬لبيت‬ ‫ستنهدمين ‪.‬‬ ‫‪ :‬لى ما ‪ :‬إذا ما ‪ ،‬الما ‪ :‬الماء ‪.‬‬ ‫‪ .‬البيت الثامن‬ ‫ديان‪ :‬الحاحرخبارف مرم‪:‬ناالهأووددوية ‪.‬‬ ‫‪ :‬حل حشلشرس ‪:‬ب لاكر &فلو‬ ‫يار‬ ‫‪.‬‬ ‫وإلا ذ تراني ‪ :‬فإنني ‘ البحربيي ‪ :‬البحر سيأق‬ ‫‪ :‬ول‪:‬‬ ‫البيت العاشر‬ ‫‏‪ ١‬لمعنى العا م للقصيد ة‪:‬‬ ‫أيتها النار ( أيها المتحدى ) إعملى مائة عين منك والف لسان ©‬ ‫وزيدي اشتعالا وارمي جمرا‪ .‬إنك يا امجمحيمة (بالتصغير)‬ ‫ستنهدمين ۔إذا لم ترض بالإشتمال ‪ ،‬وعصيتي الماء‪ ،‬لأن‬ ‫عندي لك الوديان ( الأودية الجارفة ) ‏‪ ٠‬وإل يكف فإنني أنا‬ ‫البحر القادم ‪.‬‬ ‫السقوط هنا يقع في كلمة ( يارف الوديان _ الأودية الجارفة ) ‪ 0‬لأن‬ ‫كلمة الوادي هابط باللهجة ‪ 0‬يقصد بها عادة ئي عرف الرجال ‘‪ 0‬وجود‬ ‫العمادة الشهرية لدى النساء } لذا لا يستحسن من الشاعر إطلاق كلمة‬ ‫نزول الأودية في شعره ‪ 0‬كي لا يكون هناك التباس بين المعنيين‪.‬‬ ‫كانت القصيدة السابقة ردا على متحد قال‪ :‬۔‬ ‫‪_ ١١٥‬‬ ‫القصيدة رقم ‏_‪- : ٥٧‬‬ ‫حدايكم متنواهيبه‬ ‫حظ لكيريالقْصِثنار‬ ‫مذاالبط ليثوضفونه‬ ‫ب الفزس ليتوضفو نه‬ ‫تقط الحَمو من تواهيبه‬ ‫هدي ح يفلان قإيتار‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬خظ ‪ :‬خذ‘ ي ريال ‪ :‬يارجل ‪ ،‬قبصتنار‪ :‬مبخرة‬ ‫تتار ( أصلها مقبص‪ :‬وعاء فخاري يوضع به الجمر‬ ‫للبخور )‪.‬‬ ‫البيت الشان ‪ :‬لوا هيبه ‪ :‬الذي يلوي الهيب ( قضيب حديدي )‪.‬‬ ‫ليته واقف(‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬يخب‪ :‬يهرول ‪ .‬ليتوصفونه‪:‬‬ ‫صفونه‪ :‬وقوفه )‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬ليتوصفونه‪ :‬الذي تصفونه ؟‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬بهدي‪ :‬سأهدي ‘ ح لفلان‪ :‬لفلان © قبصتنار‪ :‬قبس من‬ ‫نار ‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬تقط‪ :‬ترمي ‪ ،‬الحمو‪ :‬الحمم ‪ ،‬لواهيبه‪ :‬جمع فهب‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة‪:‬‬ ‫أهذا البطل الذي تمدحون ‪ ،‬سأحرقه بقبسة نارش ترمي الحمم‬ ‫من اللهب الكثير الشديد ‪.‬‬ ‫ومن الأمثلة للميدان الساقط ‪ ©.‬هذا المثال الذي يحكي أن رجلا كان‬ ‫يدعى المعرفة ‪ 3‬فقالوا له‪ :‬المعارف يقول في الميدان ‪ 0‬وانت لا تقول‬ ‫شعر الميدان © فترجل وقال‪ ( .‬موروث ) كمثل على الساقط ‪.‬‬ ‫‪_ ١١٦١‬‬ ‫القصيدة رقم ‏_‪ : ٥٨‬۔‬ ‫عمينا‬ ‫بيت‬ ‫وشرقي الحصن‬ ‫\‬ ‫ذاك بيتين‬ ‫غربي الحصن‬ ‫بيت شمجىنا‬ ‫وشمال الحصن‬ ‫جنوبي الحصن بيت خالىنا‬ ‫الفرد‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬بيتنا يقع غرب الحصن‪.‬‬ ‫البيت الشاني ‪ :‬بيت عمي يقع شرق الحصن‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬وبيت خالي يقع جنوبي الحصن‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬وبيت نسيبي يقع شيال الحصن ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة‬ ‫يقصد ۔ و المعنى واضح ۔ أن بيت عمه و بيت خاله وبيت‬ ‫نسيبه و بيته آيضا تحيط بالحصن ‪.‬‬ ‫السقوط هنا يقع في‬ ‫العنى ‪ :‬حيث لا معنى محدد في القصيدة‪.‬‬ ‫عدم وجود المغنى والمعنى‪.‬‬ ‫تختل وقعة الميدان في البيت الرابع‪.‬‬ ‫‪_ ١١٧‬‬ ‫أمثلة للفهم والتمتع‬ ‫من المحفوظات الموروثة في الاجتماعيات ۔ القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ٥٩‬۔‬ ‫ها‬ ‫لما كَر‬ ‫بت تَ‬ ‫هخَل‬ ‫بكس‬ ‫أبالخبراح ؤ تباح طيب‬ ‫ها‬ ‫لكرَ‬ ‫َ ما‬‫هبحت‬ ‫ب أص‬ ‫يوم‬ ‫تصرخ وتبكي تبا طيب‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫} الراح ‪ :‬الجراح ‪ .‬طيب ‪ :‬الطيب ۔‬ ‫‪ :‬تضمد‬ ‫البيت الأول ‪:‬تباخ‬ ‫العطر ‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬بكست‪ :‬النخل الصغير ( بكسة ) } الكرب‪ :‬كرب جزء‬ ‫ِ‬ ‫النخلة ‪.‬‬ ‫من سعف‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬تبا ‪ :‬تريد ‪ .‬خ طيب ‪ :‬ستقدم للزواج ( خطيب )‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬يوم ‪ :‬عندما ‪ .‬ماكر ب هلها ‪ :‬ماكرة بأهلها‪.‬‬ ‫المعنى العام ‪ :‬إنها تصرخ و تبكي تريد من يخطبها للزواج ث عندما‬ ‫أصبحت ماكرة باهلها ‪.‬‬ ‫من المحفوظات الموروثة في العتاب ‪ -‬القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ٦٠‬۔‬ ‫أشوفك في ه السير مربي ناو من تكَتنرة اللزمالاقي‬ ‫باب مَني بُناو ؤجشلْمَه كما العام ما لاقي‬ ‫اقفلعلى‬ ‫وا‬ ‫الفذر د‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬أشوفك ‪ :‬أراك ‪ .‬ه ‪ :‬هذا ‪ ،‬السير ‪ :‬الحزام" بناو‪:‬‬ ‫تذييلة الحزام التي تثبت بالإبزيم ‪.‬‬ ‫‏‪3٠‬‬ ‫البيت الشاي ‪ :‬كثرة ‪ :‬قوة‪ .‬اللز ‪ :‬الشد‘ مالاقي‪ :‬لا يلاقي الطرف‬ ‫الاخر ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬كني ‪ :‬كأني‪ .‬بناو ‪ :‬إبن الزوزج أو الزوجة ‪.‬‬ ‫‪_ ١١٨‬‬ ‫‪ :‬العام السابق ‪.‬‬ ‫‪ :‬مثل ‘ العام‬ ‫‪ :‬احترام ى كا‬ ‫‪ :‬حشمة‬ ‫البيت الرابع‬ ‫‪ :‬يقال ۔ أن صاحب هذه القصيدة كان يحب فتاة وتحبه ‪8‬‬ ‫المعنى العام‬ ‫سافر ليجمع لها مهرها ‪ .‬وعندما عاد ل مجد الاستقبال‬ ‫المرجو ‘ إذ أنها عشقت غيره ‪ .‬فقال ‪ :‬وقفت على الباب‬ ‫كأنني بناو ( ربيب ) ‪ ،‬و الاحترام السابق لم أجده ( مثل‬ ‫ابن الزوج بالنسبة لزوجة والده ‪ ،‬أو إبن الزوجة‬ ‫بالنسبة لزوجها الثاني الربيب )‪.‬‬ ‫من المحفوظات الموروثة ي الفزل ‪ -‬من لسان علي بن علي البلوشي من‬ ‫‪.‬‬ ‫صحار‬ ‫‪ :‬۔‬ ‫‏‪٦ ١‬‬ ‫رقم‬ ‫القصيدة‬ ‫هزالقنا ؤلا تتنقاني‬ ‫ز القنا مودي يَهَز غلان‬ ‫بدوني ؤلا تتلقاني‬ ‫بعدك ترضى يَهَز غلان‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬القنا‪ :‬الرماح‪ ،‬عودي ‪ :‬كالعود يهز علان‪ :‬يهز علنا‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬بتلقاني ‪ ( :‬بت ‪ :‬أترك ‪ 3‬لقاني ‪ :‬القاني ۔ لون الدم )‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫زعلان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سترضى‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬بتزرضى‬ ‫سوف‬ ‫‪:‬‬ ‫بعدك‬ ‫‪:‬‬ ‫البيت اللذالث‬ ‫أيها الزعلان ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬بدورني ‪ :‬ستبحث عني‪ ،‬بتلقاني‪ :‬ستلاقيني ۔ ستجدني ‪.‬‬ ‫المعنى العام ‪ :‬سترضى يا حبيبي { يا من أبعدك الزعل ‪ ،‬ستبجث‬ ‫عني و لكن لن تجدني ‪ ،‬أي بعد فوات الأوان ‪.‬‬ ‫من المحفوظات الموروثة ۔ يقال عن محمد بن محبوب الرحيلي و هو من‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٨١‬ذكر أن القائل كان عائدا من سفر أو حج‬ ‫و يقال عن غبره‬ ‫‪{.‬‬ ‫صحار‬ ‫و كان برفقته زوجته العجوز وابنته الجميلة التي تلبس الذهب ‪ ،‬و قد‬ ‫‪_ ١١١‬‬ ‫البنت أو الذهب‬ ‫البدو ‪ .‬الذين أوجس منهم خوفاً وطمعاً ف‬ ‫رافقهم ؛بعض‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫محنته‬ ‫قةة للتخلص من‬ ‫فكر لي طرييق‬ ‫العينين ‪.‬‬ ‫جاحظ‬ ‫و كان‬ ‫‪.‬‬ ‫أو كلاهما‬ ‫فأخذ يقلب الحطب تحت القهوة التى كان يصنعها ‪،‬بينا كان أحد البدو‬ ‫‪:‬‬ ‫نقال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وأسرته‬ ‫يتحسسه‬ ‫۔ ‏‪ : ٦٢‬۔‬ ‫رقم‬ ‫القصيدة‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫ّ ‪,‬‬ ‫ِّ‬ ‫رم‬ ‫و ‪.‬‬ ‫شوق الحطيبات دايزبي‬ ‫توري ي دله كان بثتوؤرين‬ ‫ؤ مشستفتح بيل يا رَبّي‬ ‫غدا يي يمل و العشا ثورين‬ ‫الفرد‪.‬‬ ‫صنع القهوة } كان‪:‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬ثوري ‪:‬إغلي ‪ 8‬ي دلة ‪ :‬يا وعاء‬ ‫‪7‬‬ ‫التوران‪. 7‬‬ ‫) من‬ ‫‏‪ ٠‬بثورين ‪ : .‬ستغلين‬ ‫إذا‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫تصغير حطبات‬ ‫انظري إلى { الحطيبات‪:‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬شوفي‪:‬‬ ‫دايربي ‪ :‬حولي ‪.‬‬ ‫عشائي ‪.‬‬ ‫عشايي ‪:‬‬ ‫يمل ‪ :‬جمل‬ ‫‪ :‬الغداء ©‬ ‫‪ :‬الغدا‬ ‫البيت النالث‬ ‫الفيلة ‪.‬‬ ‫من‬ ‫بفيل ‪:‬‬ ‫الإفطار }‬ ‫إستفتاح‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬مستفتح‬ ‫الرابع‬ ‫البيت‬ ‫المعنى العام ‪ :‬تفديت بجمل وتعشيت بثورين‪ ،‬وأنوي الإفطار بفيل‬ ‫يا ري ۔ يقال أن البدوي عندما سمع كلام الرجل‬ ‫المجوز‪ ،‬ورأى جحوظ عينيه ‪ .‬خاف وأخبر زملائه بيا‬ ‫سمع { منوها لهم حسب ما تمنى العجوز أن العجوز‬ ‫يثشورين وسيفطر‬ ‫سا حر ‏‪ ٠‬وإنه تغفدى بجمل وتعشى‬ ‫و إلا‪. .‬‬ ‫بفيل ‏‪ ٠‬فاولى أن لا تزعجوه‬ ‫خميس بن حميد الرحبي من‬ ‫الحكم ۔ من لسان‬ ‫من المحفوظات الموروثة ف‬ ‫دغمر بقريات ‪.‬‬ ‫‪_ ١٦.‬‬ ‫القصيدة رقم _ ‏‪ : ٦٣‬۔‬ ‫حَب الجنانيرتندويسه‬ ‫يازارع الر قم تنندوس‬ ‫لا يبيك لي ضاع مندوسه‬ ‫الفار في المنذويس‬ ‫لي نكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬البر ‪ :‬القمح ‪ 0‬بندوس‪ :‬يدوسون الحب لتقشيره من‬ ‫التبن ‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬الجنانير ‪ :‬مسطح تداس عليه الحبوب ‪ ،‬بندوسه‪ :‬سندوسه‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬لي ‪ :‬الذي ‏‪ ٥‬المندوس ‪ :‬الصندوق‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬لي ‪ :‬اذا ‏‪ ٠‬ضاع ‪ :‬تلف & مندوسه‪ :‬صندوقه‪.‬‬ ‫المعنى العام ‪ :‬من يترك الفأر في صندوقه " فلا يحزن على ضياعه } و هو‬ ‫من أشعار الحكم والنصح‪.‬‬ ‫من المحفوظات الموروثة في النصح ۔ وهو من الأمثال‪.‬‬ ‫‏‪ : ٦٤‬۔‬ ‫القصيدة رقم‬ ‫طيرة مع الطير صايذها‬ ‫أو زن ربع حل وأزبع صل‬ ‫لا تتبع ابليس صايذها‬ ‫ي آلله خلا قوم وأزبع صل‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬أوزن ‪ :‬زن‪ ،‬ربع واربع‪ :‬وحدة وزن‪ ،‬صل ‪ :‬سائل‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬صايدها ‪ :‬صائدها‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬خلا ‪ :‬هيا بنا‪ ،‬اربع ‪ :‬اركض ‪ 0‬صل‪ :‬أمر بالصلاة‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬صايدها‪ :‬إنه داهية يدهيك على ترك ا لصلاة‪.‬‬ ‫المعنى العام ۔ قم واسرع للصلاة ‪ ،‬لا تتبع إبليس فإنه يغفويك ويزين‬ ‫لك تركها‪.‬‬ ‫من المحفوظات الموروثة ي الغزل‪.‬‬ ‫‪_ ١٢١١ -‬‬ ‫القصيدة رقم ‏_‪ : ٦٥‬۔‬ ‫وزايد على الكويس يو مَطتع‬ ‫زرع الموده مناضر فيه‬ ‫ما أعرف الباب يو مطلع‬ ‫وبيت عشتني المناظر فيه‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬المودة ‪ :‬محبة ‪ .‬مناظر ‪ :‬مناظر طبيعية ‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬زايد ‪ :‬أقوى ۔ متفوق ‏‪ ٠‬الكوس‪ :‬الريح الجنوبي‬ ‫الشرقي ‪ .‬يو م طلع‪ :‬يا أيها المطلعي ( شرقي يأتي من‬ ‫جهة مطلع الشمس ) ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬عشتني ‪ :‬من عشى العيون‪ ،‬المناظر ‪ :‬المرايا ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬يوط ملع ‪ :‬عندما أخرج ‪.‬‬ ‫المنى العام ‪ ( -‬ني الزمن القديم لم تكن الكهرباء متوفرة ‪ ،‬و لا أدواة‬ ‫الزينة لتحسين المنازل أثناء الأعراس ©} فتزين غرفة‬ ‫العروس بالمرايا المناظر باللهجة الخليجية ۔ كيا تزين‬ ‫بالشموع { في حين يخصص المنزل للنساء فإن الرجال‬ ‫يقيمون الرقصات الشعبية خارج المنزل © ويكون غالباً أمام‬ ‫باب المنزل ‪ .‬ويدخلون فقط للمساعدة فى نقل المواد الثقيلة‬ ‫ونحو ذلك ) يبدو أن الشاعر دخل للمساعدة لكنه رأى‬ ‫الفتيات الجميلات فلم يخرج ‪ .‬وعندما شكين النساء وجوده‬ ‫‪ .‬أخرجه الرجال ثم سألوه عن سبب تأخره داخل المنزل ©‬ ‫فأجاب بأن المناظر ( المرايا ) فى البيت أعشت عيونه‬ ‫لانعمكاس شعت الشموع فلم يعرف الباب عندما أراد‬ ‫الخروج ‪.‬‬ ‫من المحفوظات الموروثة ‪ .‬في الغزل ‪.‬‬ ‫‪- ١٢٢‬‬ ‫القصيدة رقم ‏_‪ : ٦٦‬۔‬ ‫هبت من الشرق مرياحي‬ ‫ما وايب الزرع يَؤيثُون‬ ‫لكن طبع فيك مرياحي‬ ‫تينون‬ ‫ي وز‬ ‫يمكَحلو‬ ‫طع‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬وايب ‪ :‬وجب جنيه‪ ،‬يزيتون‪:‬قطعتموه (جزيتوه)‪.‬‬ ‫‪ :‬مرياحي ‪ :‬رياح ‪.‬‬ ‫البيت الثاني‬ ‫‪ :‬يزيتون ‪ :‬يا أيها الزيتون ‪.‬‬ ‫البيت الثالث‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬مرياحي ‪ :‬رياحي ۔ من طبائع الأطعمة التي تعمل غازات‬ ‫في البطن‪.‬‬ ‫المعنى العام ۔ الغزل لذيذ } لكن له نتائج وخيمة على من يتبعه‪.‬‬ ‫من المحفوظات الموروثة ني الأمور العامة‪.‬‬ ‫‏_‪ : ٦٧‬۔‬ ‫القصيدة رقم‬ ‫وسيل السنة ماترس راسي‬ ‫سيل السنة سيل وسناسيل‬ ‫سيل السنة ما ترس راسي‬ ‫ولو قيدوني بقيد وشناسيل‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬سيل‪ :‬مطر ‪ ،‬سناسيل‪ :‬السيل سنة وسنة ( و أخرى )‪.‬‬ ‫‪ :‬رسة ( الرسة ۔ مكان به‬ ‫ملأ ‪ .‬راسي‬ ‫‪ :‬ترس‪:‬‬ ‫البيت الثاني‬ ‫ماءراكد )‪.‬‬ ‫‪ :‬سناسيل ‪ :‬سلاسل‪.‬‬ ‫البيت الثالث‬ ‫لم يشبع رغبتي ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬ماترس راسي‪ :‬لم يملأ رأسي‬ ‫المنى العام ‪ -‬المطر في هذا العام لم يفرحني لقلته ‪ .‬وحتى لو أن رجال‬ ‫الدين ۔ قيدوني لإعتبار ذلك عدم رضى بالقدر ث فإنه لم‬ ‫‏‪ ١٢٣‬س‬ ‫من المحفوظات الموروثة ي الحكم ‪.‬‬ ‫۔_‪٦٨‬‏ ‪ :‬۔‬ ‫القصيدة رقم‬ ‫ؤ أخيف يأذا الحب م الحَبي‬ ‫نازل أنا السوق بشرى حَب‬ ‫ؤ حَد من الناس ينحبئي‬ ‫ؤحد من الناس ما ‪.7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬بشري ‪ :‬سأشتري ‪.‬‬ ‫© الحبى ‪ :‬قرية بولاية‬ ‫ؤ م ‪ :‬من‬ ‫إن ‪ .‬ذا ‪ :‬هذا‬ ‫‪ :‬يا‪:‬‬ ‫البيت الثانى‬ ‫سهلاء ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬حد ‪ :‬بعض & ما يتنحب ‪ :‬لا تقبله النفس‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬ينحبى ‪ :‬تحبه النفس‪.‬‬ ‫الناس تقبلهم النفس ‏‪ ٠‬والبعض لا‪.‬‬ ‫بعض‬ ‫‪ -‬المعنى واضح ئ‬ ‫المعنى العام‬ ‫العتاب ‪.‬‬ ‫المحفوظات الموروثة ف‬ ‫من‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٦٩‬‬ ‫رقم ‪-‬‬ ‫القصيدة‬ ‫شوفوا غرتي ؤ تزباني‬ ‫قايم أعابل وازرع ياس‬ ‫لكل الخلايق بَتزباني‬ ‫لو خنجري مَن ؤ توبيلاس‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬أعابل ‪ :‬أجتهد ۔ ياس‪ :‬نوع من شجر الزينة والتطيب ‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬شوفوا ‪ :‬انظروا © غبرتي‪ :‬لوني الأغبر‪ ،‬ترباني‪ :‬ترابي‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬من ‪ :‬وحدة وزن‪ ،‬لاس ‪ :‬حرير مشروك بالقطن ( ثوب‬ ‫فاخر ) ‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬بترباني ‪ :‬ستنظر إلي ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬لكل ‪ :‬كل ‪ .‬الخلايق ‪ :‬الخلائق‬ ‫الخناجر والثياب لمجدني كل الناس ‪.‬‬ ‫‪ -‬لو ألبس الفاخر من‬ ‫المعنى العام‬ ‫من المحفوظات الموروثة المشهورة ‪ .‬هناك قصة تقول‪ :‬أن اثنين كانا‬ ‫‪١٢٤‬‬ ‫مسافرين ‪ ،‬وكان عند أحدهما ألف ريال } ومعها بدويان ينقلانهيا على‬ ‫جمالها بالأجرة ‪ .‬و ي الطريق عد صاحب المال ألفه فوجده تسعمئة فقال‪.‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ٧٠‬۔‬ ‫عسبلليه‬ ‫سح‬ ‫تاسب‬‫ؤح‬ ‫بارق م المغيب لمێثغفيب‬ ‫للاميه‬ ‫عه و‬ ‫تبسالمي‬‫غيا‬ ‫ذلففيب‬ ‫ت الا‬ ‫مسلم‬‫لم ي‬ ‫يو‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫‏‪.١٠٠‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬بارق ‪ :‬برق‪ ،‬م ‪ :‬من ‪ ،‬لميتغيب ‪ :‬تغيب الشمس‬ ‫‪ :‬تسع ليه ‪ :‬حسب لي المئة تسعة فقط ‪.‬‬ ‫البيت الثاني‬ ‫البيت الثالث‪ :‬لميتغيب ‪ :‬متى سلم معظم الألف فلتفب ( تموت ) المئة‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬غياب‪ :‬فقدان ۔ موت ‪.‬‬ ‫المعنى العام ‪ :‬إذا سلم معظم الألف أي تسع مئة‪ ،‬فلتفقد المئة‪ .‬لأن فقدان‬ ‫المئة أهون من فقدان التسعمئة ‪.‬‬ ‫فرد عليه صاحبه‪ ،‬وهو يحتسب أن اللص سيكون أحد البدويين أو‬ ‫كلاهما‪.‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ٧١‬۔‬ ‫وناس بلوني بُبّلاويهم‬ ‫لض ؤ لاح‬ ‫يب‬ ‫غق من‬ ‫بار‬ ‫حتى بعصايي بلا ويهم‬ ‫يوم إلاأننين ماباشلاح‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫‪ :‬لمع‪.‬‬ ‫‪ :‬لض‬ ‫البيت الأول‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬بلوني ‪ :‬من البلوى © ببلاويهم‪ :‬بمصائبهم ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬يوم ‪ :‬اذا ‪ .‬إلا ‪ :‬فقط ‪ ،‬مابا ‪ :‬لا أريد ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬بعصايي‪ :‬بعصاي ‪ ،‬بلاويهم ‪ :‬سألويهم‪.‬‬ ‫المعنى العام ۔ إن كان سبب الفقدان اثنين فقط فلا أريد سلاحاؤ وتكفي‬ ‫‪١٢٥‬‬ ‫العصا لهما‪ .‬يقال أن البدويبن خافا فأعادا المئة المسروقة‬ ‫من الألغاز أيضا‪ .‬للشاعر راشد الأعور من قرية الدريز بولاية عبري‬ ‫‏_‪- : ٧٢‬‬ ‫القصيدة رقم‬ ‫ؤزقك في روض الأرض يمشي‬ ‫خظت لي مَره من مر اتلقح‬ ‫ؤ يابت مََك في الارض يمشي‬ ‫سمعتوا بْمَره من مر اتلقحه‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫‪ 0‬مر اتلقح ‪:‬‬ ‫‪ :‬إمرأة‬ ‫{ مره‬ ‫۔۔تزوجت‬ ‫‪:‬أخذت‬ ‫حظت‬ ‫‪:‬‬ ‫الاول‬ ‫البيت‬ ‫ف‬ ‫القح ۔ و القح منطفة موجودة‬ ‫منطتة‬ ‫القح ( نساء‬ ‫مراة‬ ‫مخيلة الشاعر ) ‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬ورقك ‪ :‬ورق أشجار‪ ،‬يمشي‪ :‬بجانب شيء ( يم شي)‬ ‫‏‪ ٠‬مرا تلقح ‪ :‬مرأة تلقح ) تحمل )‪.‬‬ ‫‪ :‬إمرأة‬ ‫‪ :‬مره‬ ‫البيت الثالث‬ ‫الملوك أو الملائكة ‪.‬‬ ‫‪ :‬من‬ ‫‪ 7‬أنحبت ‪ .‬ملك‬ ‫‪ :‬يابت ‪ :‬ولدت‬ ‫البيت الرابع‬ ‫العنى العام ‪-‬هل سمعتم بانثى تحمل من أنثى ؟ ثم تنجب ملكا يمشي‬ ‫ني الأرض؟ ‪ .‬حيث أنجبت ملك ( ماء لك ) ‪ 0‬عندما‬ ‫نعلم أن الماء ني اللهجة العيانية يلفظ ما ‪ 0‬نعرف أن‬ ‫الجواب هو الدلو والبثر ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٧٣‬‬ ‫رقم‬ ‫القصيدة‬ ‫[‬ ‫لغزا‬ ‫يقول‬ ‫السويري‬ ‫ضعقنكه‬ ‫وَكَلوكيل ت‬ ‫طلا طم تلا تفها ت‬ ‫م‪7‬‬ ‫وهو خلق بلا آب ما شنلَه‬ ‫جنا البنيات ما شئْله‬ ‫‪.‬ه‪,‬‬ ‫هد‬ ‫كلهن ييبَنه و بر ضعقنكه‬ ‫الولد لًّ واح و أتلانفهات‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬م نبا ‪:‬لانريد طلاطم‪ :‬كثير ‪.‬‬ ‫)‪.‬‬ ‫هات طلاطم ) بدل‬ ‫‪:‬‬ ‫نلانمهات‬ ‫)‪.‬‬ ‫تعني ‏‪ ١‬لرحيل هنا ا جال‬ ‫( ظعن‬ ‫ضعنه‬ ‫‪ :‬ير ضعنه ‪ :‬يرى‬ ‫البيت الثاني‬ ‫‪١٢١٦١ -‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬حنا‪ :‬وضعن الحناء على كفوفهن‪ ،‬ماشيله‪ :‬لا أمحيه‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬بلا ‪ :‬بدون & آب ‪ :‬أب ‪ 3‬ماشيله ‪ :‬ليس له (أآب)‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬لولد‪ :‬الولد لواحد‪ :‬واحد فقط ثلالمهات‪ :‬ثلاث‬ ‫أمهات ‪.‬‬ ‫البيت السادس‪ :‬يبنه‪ :‬يردنه‪ 6‬يرضعنه ‪ :‬يرضعنه‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫الام ثلاث يحببن ولدهن ويرضعنه ‪ ،‬و الولد واحد ليس له‬ ‫آب من هو ؟‬ ‫الرد ‏‪ ١‬القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ٧٤‬‬ ‫قن ي يي قن لي ؤزتن‬ ‫خاطف و أنا قفت صبيان‬ ‫الصايح يدر إِمُهن واحد‬ ‫مجزي بثه بشزع وسنه‬ ‫ؤمنه بإنيمهن واحد‬ ‫بغي وأنازع بشزع ؤسِنّه‬ ‫عيبه لينات لى وزتن‬ ‫غب م أشتوى الوزث يصّبيان‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬خاطف‪ :‬مررت ‪ ،‬لصبيان‪ :‬بان لص لي‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬ثن ‪ :‬إرجع ‪ ،‬لي ور ‪ :‬للوراء‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬مجزي ‪ :‬معولي } بشرع ‪ :‬سأشرع في ‪ 9‬سنه‪ :‬اجعله‬ ‫حادا‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬الصايح‪ :‬المنادي للانذار ‪ .‬ندر‪ :‬خرج ‪ 0‬امهن واحد‪:‬‬ ‫غرف للكلات بينهم وا محد ( ينادي أم يصد )‪.‬‬ ‫‪ :‬بلغى ‪ :‬سأتحدث ۔ من اللغو ‪.‬‬ ‫البيت الخامس‬ ‫البيت السادس ‪ :‬هنه ‪ :‬هن "ؤ بني‪ :‬يا بني ا أمهن واحد‪ :‬امهم واحدة‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬عب‪ :‬لكن ‏‪ ١‬لصبيان‪ :‬للصبية‪.‬‬ ‫‪ :‬عيبه‪ :‬عحباً ‪ .‬للبنات‪ :‬البنات فقط ‪ ،‬ورثن‪ :‬ميراث‪.‬‬ ‫البيت الثامن‬ ‫‏‪ ١٦٧‬س‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫الأم واحدة ‪ .‬بناتها يرثن و الأولاد لا يرثون ث يقصد القدر‬ ‫و تحتها الأثاني الثلاث هن بناتها‪.‬‬ ‫‪١٢١٨‬‬ ‫وهنا قصيدتان من الميادين الحديثة ني الوطنيات للشاعر مرزوق الغداني‬ ‫( من تسجيلات الاذاعة العيانية من الفن الشعبي )‪.‬‬ ‫القصيدة رقم _ ‏‪ : ٧٥‬۔‬ ‫يايب أنا تيوس حربية‬ ‫دموعي أصُبَحَن ماي وأمتندم‬ ‫حموها بقوات بر وبجر‬ ‫سويوا لنا متاع بر وبجر‬ ‫ونزل صواريخ حربية‬ ‫القايد حمى البحر و مسندم‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬ماي ‪ :‬ماء ‪ 0‬امسندم ‪ :‬أمسين دم ‪.‬‬ ‫حربية ‪ :‬للتربية‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬يايب ‪ :‬أحضرت ‪ ،‬تيوس‪ :‬جمع تيس‬ ‫سويوا ‪ :‬عملوا ‪ ،‬بر وبحر ‪ :‬قمح مالح‪.‬‬ ‫البيت الثالث‪:‬‬ ‫البيت الرابع‪ ( :‬المعنى واضح ) ‪.‬‬ ‫القايد ‪ :‬القائد ‪ 0‬مسندم ‪ :‬منطقة تقع على مضيق هرمز ‪.‬‬ ‫الخامس‪:‬‬ ‫البيت‬ ‫البيت السادس‪ :‬نزل ‪ :‬جلب‬ ‫المعنى العام ۔ المعنى واضح ‪ 0‬إذ يمتدح الشاعر السلطان قابوس بن‬ ‫سعيد المعظم والقوات المسلحة ‪ 0‬فيقول لقد تمت حماية‬ ‫البحر ا‪ ،‬و منطقة مسندم المشرفة على مضيق هرمز‬ ‫الاستراتيجي { لقد حماها القائد ‪ 0‬و أعد فها القوة‬ ‫البرية ‪ 3‬و البحرية ‪ 0‬و زودوهم بالصواريخ الحربية ‪.‬‬ ‫و له أيضاً من نفس المصدر‪.‬‬ ‫‪_ ١٦١‬‬ ‫۔_‪٧٦‬‏ ‪ :‬۔‬ ‫القصيدة رقم‬ ‫‏‪ ٢‬عقلي معي بخير مخفيه‬ ‫‏‪- ١‬جَرّب من السوق يي أبني ودام‬ ‫‏‪ ٤‬أسمع صياحه وصواريخه‬ ‫‪-٣‬۔يبا‏ يخلط سميت يا سُطؤل‬ ‫‏‪- ٦‬و بقاذفاته وصواريخه‬ ‫ه ۔جلالة السلطان ياطول‬ ‫‪-٨‬۔و‏ بايحمى عمان سيدنا‬ ‫‪١‬۔مطؤع‏ على سيد سيدنا‬ ‫‏‪ ٠‬الشرطه مع الجيش مضيوفين‬ ‫‪٩‬۔جر‏ انكم امس مضيوفين‬ ‫‏‪- ٢‬۔هناك قاعده الحين مخفيه‬ ‫‪-١١‬۔جلالة‏ السلطان تبني ؤدام‬ ‫الفرد‪.‬‬ ‫‪ :‬الإدام ‪.‬‬ ‫‪ :‬يا ئ ودام‬ ‫ز ي‬ ‫‪ :‬قب‬ ‫‪ :‬جرب‬ ‫البيت الأول‬ ‫‪:‬‬ ‫البيت الثاني‬ ‫خفيه ‪ :‬ئي مخ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬سميت ‪ :‬الاسمنت & ياب ‪ :‬أحضر ‪ ،‬سطول‬ ‫جمع سطل ( دلو )‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬صواريخه ‪ :‬صراخه‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬ياب ‪ :‬أحضر ‪ 0‬سطول ‪ :‬أسطول حربي‪.‬‬ ‫‪ ( :‬المعنى واضح )‪.‬‬ ‫البيت السادس‬ ‫البيت السابع ‪ :‬مطوع ‪ ،‬عالم دين ‪ 0‬سيد سيدنا ‪ :‬للسؤ دنا ( مغنى )‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬بايحمي ‪ :‬سيحمي ‘‪ ،‬سيدنا ‪ :‬يقصد السلطان‪.‬‬ ‫البيت التاسع ‪ :‬مضيوفين ‪ :‬ضيافة ( مغنى )‪.‬‬ ‫البيت العاشر ‪ :‬مضيوفين ‪ :‬مضانين ۔ معا ‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١١‬ودام ‪ :‬مدينة ودام ( التي بنيت بها القاعدة البحرية )‪.‬‬ ‫البيت ‪ -‬‏‪ : ١٢١‬الحين ‪ :‬الآن {} مخفية ‪ :‬غير ظاهرة‪.‬‬ ‫‪١٣.‬‬ ‫_‬ ‫جلالة السلطان (السلطان قابوس بن سعيد المعظم ۔ حفظه‬ ‫‪:‬‬ ‫المعنى العام‬ ‫الله ۔ ) انشأ اسطولا متكاملا بقاذفانه ث و صواريجه ‪8‬‬ ‫التي سيحمي بها عيمان من الأعداء } و قد كون الشرطة و‬ ‫الجيش ‪ 0‬فبنى مدينة و دام التي كانت قرية ساحلية‬ ‫بانشائه القاعدة البحرية ‪ .‬وهى بشكل خفي { و معرفته‬ ‫عنها ونشره لها ني الشعر يدلان على عدم سريتها ‪.‬‬ ‫‪١٣١‬‬ ‫شعر ميدان يكتب حسب اللفظ ‪ 0‬أمثلة للفهم والتمتع‬ ‫شعرية‬ ‫شعراء ومساجلات‬ ‫مما قاله الشاعر حافظ بن محمد المسكري‬ ‫عندما بلغ حافظ من الكبر عتيا‪ ،‬وبينما كان جالسا يستمع إلى الشباب وهم‬ ‫ني حلبة الميدان‪ .‬سمعهم يتنافسون على مشيخة الشعر ( الرئاسة ) ث و قد‬ ‫رشحوا للمشيخة بعض الصغار { فعز عليه و هو هرم أن ينسى ويخلع ولا‬ ‫يزال لسانه سيفا يدافع به عن حرماته و حقوقه لزعامة الشعر © فقام وألقى‬ ‫هذه القصيدة و قد نقلت عن لسان الشاعر سالم بن خميس العريمي‬ ‫( صور )‪.‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ٧٧‬‬ ‫يْشزْبَه السين واللبن زاعَه‬ ‫أمي ؤ أزيد المشي حباب‬ ‫يغيب فوادي مَثي خلي‬ ‫هذاك الآي يمشي الحثي خذتوه‬ ‫تختلقت أهلي وانشيخَ لي‬ ‫عني تبوها المشيخه أنلئوه‬ ‫نزاعه‬ ‫يا إما برضى ول‬ ‫عني حُضئوهاالمشيمّة بباب‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬خباب ‪ :‬هرولة ( يخب في اللغة الهرولة للبعير ) ‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬زاعه‪ :‬أخرجه من فمه ‪.‬‬ ‫الليت الثالث ‪:‬خنتوه ‪ :‬خنتموه ‪-‬من الخيانة ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬يعيب ‪ :‬يعجب ‏"‪ ١٨‬خلي ‪ :‬حبيبي ‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٠‬انتم ‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬نتوه‬ ‫‪ :‬تبوها ‪ :‬تريدونها‬ ‫البيت الخامسرس‬ ‫‪١٣٢٢‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬تخلفة‪ :‬بالخلف ۔ ميراث أ المشيخ ‪:‬‬ ‫المشيخة أي الرئاسة والزعامة ( إمارة الشعر )‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬بباب ‪ :‬بأسلوب‪.‬‬ ‫‪ :‬أو ‪ 0‬بنزاعة ‪ :‬بالمنازعة و‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬برضى‪ :‬برضاي ‪ 8‬ور‬ ‫القوة‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة‪:‬‬ ‫أنا زعيم الميدان ‪ ،‬و أميره أباً عن جد ‪ 0‬لقد ورثته بالخلافة من أهلي‬ ‫فالملشيخة ( الإمارة ) لي ‪ ،‬إذا كنتم تريدون الملك والمشيخة في الميدان ‪ ،‬لا‬ ‫بأس ! لكنكم اسلكوا الطريق الصحيح ‪ ،‬و الأسلوب الصحيح لأخذ‬ ‫المشيخة و الزعامة طريقان هما إما برضى الشيخ و تنازله عن مشيخته‬ ‫لغيره } و إما بالمنازعة و انتزاع الزعامة بالقوة‪.‬‬ ‫غزل لحافظ أيضا ‪ ،‬القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ٧٨‬۔‬ ‫نفيت بي وأزبتع القطني‬ ‫نؤمن حصونك برابيهن‬ ‫بِيهوى عليكم زايد الليلية‬ ‫يقولوا محمد حدر ميل‬ ‫قطن ؤ زري زايد الليلية‬ ‫واصل فرحكم لحد زميل‬ ‫أنا تعبت عيوني برابيهين؟ ذرابي الزري ؤ أزبسع ألقطني‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬يزمطن ‪ :‬يزهين ‪ ،‬برابيهين‪ :‬مرابيهن ۔ فتحاتها ‪ 5‬الأصح‬ ‫بمرابيهن ( هناك حذف للميم ‪ 0‬وزيادة ياء بعد الهاء ) ‪.‬‬ ‫‪ ،‬اربع ‪ :‬أركض ب القطني‪:‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬نهيلت‪ :‬دعشرت‬ ‫‪_ ١٣٢٣‬‬ ‫التقطني ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬حدر‪ :‬منحدر ‪ ،‬ميل‪ :‬من الميلان ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬بيهوي‪ :‬سيهبط ( يزور ) زايد‪ :‬إسم‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬لحد ‪ :‬إلى حدود ‪ ،‬رميل‪ :‬منطقة‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬قطن وزري ‪ :‬ثياب النساء ني صور نوعين قطن وزري‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬برابيهين‪ :‬أين أرى ۔ إلى أين سأوزع نظري ؟‬ ‫أراي ‪ :‬أرى ‪ 3‬واربع القطن ‪ :‬أم أنظر إلى القطن ‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪:‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة‪:‬‬ ‫إن طبل أفراحكم وصل إلى منطقة رميل فجثئنا لنرى ‪ 0‬ويبدو أن القطن‬ ‫والزري ( النساء اللاتي يلبسن تلك الثياب ) زاد في هذه الليلة عن العادة }‬ ‫لذا فإن عيني تعبت ‪ ،‬فإلى ماذا ترى ؟ و أين ؟ القطن أم الزري ؟‬ ‫تحدي أيضاً لحافظ بن محمد المسكري‪ ،‬القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ٧٩‬‬ ‫راعي النظر يس يس يس يس‬ ‫فل‬ ‫ليل فل‬‫فط اله‬‫لا تخل‬ ‫ؤلاحيدني قطعت بر بَر بر‬ ‫محايدني زرعت بر بر بر‬ ‫م نرابي غليدبر تر بر‬ ‫بر بئر‬ ‫ر تر‬‫بك تبا‬ ‫كان‬ ‫يوم ما تبا ثفل يس يس يس‬ ‫فلفل‬ ‫لبادنفل‬‫فك ت‬ ‫كان‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬الهيل ‪ 3‬ثمر شجر يعطر القهوة‪ .‬فل غفل فل ‪ :‬في‬ ‫الفلفل ‪.‬‬ ‫)‪١٢٣٢‬‬ ‫‪ .‬أحس بشىء ۔ تحسس شيئاً ‪.‬‬ ‫‪ :‬جس‬ ‫البيت النا ني ‪ :‬يس‬ ‫البيت الثالث ‪:‬حيدني‪ :‬أتذكر أني ‪ ،‬بر ‪ :‬قمح ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬بر ‪ :‬الر ‪ 7‬الصحراء‬ ‫البيت الرابع‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬كانك ‪ :‬إذا كنت ‪ ،‬تبا‪ :‬تريد ‪ 5‬تبر ‪ :‬من الر( الخبر )‪.‬‬ ‫البيت السادس م ‪ :‬لا ‪ ،‬نرابي‪ :‬ننظر ‪ ،‬بر ‪ :‬أبدا‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬تفل ‪ :‬تسافر ‪ .‬فل ‪ :‬إرحل ۔ سافر‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬يس ‪ :‬إقعد ۔ إبق مكانك‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫إذا كنت تريد الحسنى { لن نعيرك اهتياما ولن نزعجك & بإمكانك السفر‬ ‫إذا كنت غاضبا ‪ ،‬وإذا أردت البقاء في الميدان فاجلس ‪.‬‬ ‫بن محمد السكري ‏‪ ٠‬القصيدة رقم _ ‏‪- : ٨٠‬‬ ‫حافظ‬ ‫وشى م التمر غصيا يده‬ ‫كل البير عص يافلان‬ ‫ؤذاك اللي يغئزل مَعِنْبَتنّه‬ ‫جملة مكاتيب ونخطيني‬ ‫نقول الصيانة مَينبته‬ ‫قام ينقد علي ونقطببي‬ ‫للي سلكت عصيا غيده‬ ‫أنا معلم عض يافلان‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬البسر ‪ :‬البلح قبل نضجه‘‪ ،‬عص ‪ :‬صلب‘ ياغفلان‪:‬‬ ‫أيها الغافل ‪.‬‬ ‫البيت الشاني ‪ :‬شي‪ :‬بعض "ؤ غيدة‪ :‬إسم إمرأة‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬مكاتيب‪ :‬رسائل يخطينى‪ :‬من الخط وهى الرسالة‬ ‫باللهجة ‪.‬‬ ‫‪١٣٥‬‬ ‫الغزل الذي ينسجه ‪.‬‬ ‫قض‬ ‫نه ۔‬‫البيت الرابع ‪ :‬معيبته‪ :‬معي بته‪ :‬أي نقض‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬قام ‪ :‬أخذا يخطيني‪ :‬يخطؤني ‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬معيبته ‪ :‬ما أعحبته ( لمتعجبه )‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬عص يا غفلان ‪ :‬على الصياغة فلان‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬لين ‪ :‬حتى“ عصيا غيدة ‪ :‬على الصياغة يده‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫أخذ ينتقدني ويعتبرني مخطئا إذ يقول إن الصياغة التي صنعتها لم‬ ‫تعجبه ‪ 0‬وأنا الذي علمته الصياغة حتى سلكت يده في الصنعة ( يقصد أنه‬ ‫علمه شعر الميدان ‪ 3‬وصار الآن ينتقدني ويعيب شعري ) ‪ ،‬كأنما يريد أن‬ ‫يقول ‪:‬‬ ‫فلما اشتد ساعده رماني‬ ‫أعلمه الرماية كل يوم‬ ‫‪,‬‬ ‫لحافظ | القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ٨١‬۔‬ ‫ذارع يرو موز ولفه۔ ما‬ ‫أطغْمك وليدي لديعنتئروبه‬ ‫كن يأ ؤيدي بالقق لكامل‬ ‫ما يطعمك بَلقق لكامل‬ ‫و لهما‬ ‫ألغقول‬ ‫اية هل‬ ‫>‬ ‫‪,‬‬ ‫بروبه‬ ‫ل يغت‬ ‫الزمان‬ ‫هذا‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬وليدي‪ :‬تصغير ولدي ‪ 0‬ل يعمت بروبه ‪ :‬إذا جمت‬ ‫( أحد مستخلصات ا لحليب ) ‪.‬‬ ‫بروبه ۔ روب‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬يرو‪ :‬شتلة شجبرة الموز ‪ .‬لفه ا ‪:‬أدركه ( لفاه )‬ ‫الماء ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬بلعق لكامل ‪ :‬سألعق ما أطعمتنيه في مدينة الكامل‪.‬‬ ‫‪١٣٦‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬بلعق لكامل ‪ :‬بالعقل كاملا‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬ل يعت بروبه ‪ :‬الذي يعتبروا به ۔ يتخذ عبرة‪.‬‬ ‫‪ :‬هذه ‪ ،‬ولفه إ ‪:‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬صحابة ‪ :‬أصحاب ‪ {،‬هل‬ ‫والفاهمين ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫كن يا بني عاقل } إن هذا الزمان زمان العبر لنوي العقول الراجحة ©‬ ‫الذين يفهمون الأمور و يعترون بها‪.‬‬ ‫أيضاً © القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ٨٢‬‬ ‫فظ‬ ‫اي ۔‬ ‫لانحتحد‬ ‫ميد‬ ‫وعلى الخشب مَيلِكُم زايد‬ ‫سافر عَصُر مَيلَكُم منكم‬ ‫تبونا نتحاكم خلليدة‬ ‫موز قطعته ؤحَتيله‬ ‫وعن م يِيكم مَيليكُم زايد‬ ‫هتُوخظوا مَنْنَكم مَنْنَكُم‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬ميلكم ‪ :‬سفينتكم الحديثة ( كلمة ميل دخيلة من اللغة‬ ‫الإنجليزية من سفن البريد‪ :‬اه )‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬الخشب‪ :‬السفن الخشبية‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬موز‪ :‬ثمر الموز ‪ 0‬خلليلة ‪ :‬يجمل الموز في مكان دانىء‬ ‫لأنه لاينضج في أمه بالكامل ( غرف ) ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬تبونا‪ :‬تريدوننا‪ .‬خلليله‪ :‬أصلها خلا هيا بنا الليلة ‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬هتوخظوا‪ :‬ستأخذون { ميلكم‪ :‬ما إليكم ۔ حقكم ‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬م يلكم ‪ :‬ما لكم ‘ ميلكم زايد ‪ :‬ليس لكم زيادة ‪.‬‬ ‫‪١٣٧‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة‪:‬‬ ‫إذا كنتم تريدوننا أن نتحاكم فهيا بنا هذه الليلة ‪ .‬ستأخذون حقكم حقكم‬ ‫فقط ‪ 6‬وأكثر عيا لكم ليس لكم زيادة‪.‬‬ ‫ميدان عتاب على الهوى ۔ لحافظ ‪ 0‬القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ٨٣‬۔‬ ‫وشلت ؤفوق الوشل فرقاه ‪ 3‬نظرك يبا نا ويبافنا‬ ‫يونه‬ ‫ضبي‬‫خاوطفر فا ز‬ ‫سيل في وادي الهوى تَر فايه‬ ‫عتب علينا الهوى يزمايه ‪ 3‬شنوا شِتلكم وزضيؤنه‬ ‫ييا الباطنة نقول م يبا غنا‬ ‫قالوا تحؤل وأشل فرقانه‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬وشلت ‪ :‬أحست بالخوف { الوشل‪ :‬الخوف ‪ ،‬فرقانه‪:‬‬ ‫الفراق ‪.‬‬ ‫‪ :‬يبا‪ :‬يريد‪ ،‬هناك‪ :‬من الحناء‪ ،‬هنا ‪ :‬الحناء و السرور‪.‬‬ ‫البيت الشاني‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬سيل‪ :‬مطر { الهوى‪ :‬وادى المواء ‪ .‬يرمايه‪ :‬جرى‬ ‫ماؤه‪.‬‬ ‫مر ‪ .‬ورا ‪ :‬خلف ‪ 5.5‬ضيونه‪ :‬إسم إمرأة ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬خاطف‪:‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬عتب‪ :‬من العتاب“ يرمايه‪ :‬ياأيها الشباب ( رماجه )‪.‬‬ ‫الرمج ۔ بلهجة المنطقة الشرقية‪ :‬الشاب مابين ‏‪٢٤ : ١٤‬‬ ‫سنه‬ ‫البيت السادس ‪ :‬شلو ‪ :‬احملوا ‪ .‬شللكم‪ :‬أغراضكم ‪ ،‬رضيونه‪ :‬قوموا‬ ‫بإرضائه ‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬تحول‪ :‬إنتقل‪ ،‬شل‪ :‬حمل ‪ ،‬فرقانه‪ :‬خيامه ومضاربه‪.‬‬ ‫‪١٣٢٨‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬يبا‪ :‬يريد { الباطنة‪ :‬منطقة } م ‪ :‬لا‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫عتب علينا الغرام لعدم حصوله على التقدير الكاي منا ‪ .‬هيا أسرعوا‬ ‫لإرضائه يا شباب ‪ ،‬سمعنا بأنه حمل خيامه و مضاربه يريد أن يتجه إلى‬ ‫الباطنة لا يريد عندنا ‪.‬‬ ‫ميدان ني الزار لحافظ ‪ ،‬يقال أنه ذهب إلى الذين يعملون الزار فلم بجد‬ ‫الأصليين بل الذين يتظاهرون بأن لديهم زارا نقال‪ .‬القصيدة رقم ۔ ‏‪:٨٤‬‬ ‫تشوف اليقل ملْيشب يام‬ ‫عيباش‬ ‫نخل بُو‬‫ير الن‬ ‫في غمذ‬ ‫رزقني الولي ف الموئجيشه‬ ‫شفتوا من شنين ؤليفي زار‬ ‫تلقاه وخده ف المونهيشه‬ ‫الليله زفه ؤبيفي زار‬ ‫ياكم‬ ‫عتيشبنب‬ ‫ع ذاك المدى بُويبا ينقش } وأنا شيب‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬غدر ‪ :‬مجمع التفرع في النخلة ‪ ،‬بويباينعش ‪ :‬أبي بائن ۔‬ ‫من البينة ۔عش‪ :‬عش طير ‪.‬‬ ‫جانب‬ ‫‪ :‬اليمل‪ :‬الجمل مل عشب ياكم ‪ :‬جاءكم من‬ ‫البيت الثاني‬ ‫العشب ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬زار ‪ :‬زار قر الرسول (ص)‬ ‫‪ :‬وليفي ‪ :‬ألفي ۔ حبيبي‬ ‫البيت الثالث‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬الولي‪ :‬الله عز وجلا المدنعيشه‪ :‬المدن عيشة ۔ رزق ‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬وليفي‪ :‬والذي فيه ‪ 0‬زار ‪ :‬جي ‪.‬‬ ‫ف‬ ‫وحده ۔ منفرداً ‪ .‬المدنعيشه‪:‬‬ ‫‪ .‬وحده‪:‬‬ ‫تجده‬ ‫‪ :‬تلقاه‪:‬‬ ‫البيت السادس‬ ‫‪_ ١٣١٩١‬‬ ‫المدى نعيشه ‪ ،‬النعيشس ‪ :‬هز الرأس كعلامة لغضب‬ ‫الحان ‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬ع ‪ :‬على ‪ ،‬المدى ‪ :‬المستوى‪ ،‬بويباينمش‪ :‬الذي يريد أن‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬بشيبتي‪ :‬بلحيتي التي بها الشيب‘ بن عشب ياكم‪ :‬سأهز‬ ‫رأسي معكم‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫الليلة سأعرفه ‪ 0‬لأن الذي به جان ( زار ) تجده منفردا فى مستوى‬ ‫النعيش ( حالة تعتري المصاب بالزار ۔ حسب مفهوم اللشعوذيين‬ ‫تصاحبها حركات هستيرية كهز الرأس واضطراب الجسم غير المقصود ) ‪3‬‬ ‫على ذلك المستوى من أراد أن ينعش { و متى تم ذلك فأن جنيتي أو زاري‬ ‫سيتأثر وسأنعش بلحيتي التي أدركها المشيب ‪.‬‬ ‫عتاب ورد بين الشاعر ود وزير ( سعيد بن عبدالله الفارسي ) و‬ ‫الشاعر حافظ بن محمد المسكري ( من كتاب الأدب الشعبي فى بلاد‬ ‫‪95‬‬ ‫الشراع لسعادة الاستاذ ۔ سالم بن محمد الفيلاني ) ‪.‬‬ ‫( يعد عودة ود وزير من السفر ‪ ،‬لم يزره حافظ‪ ،‬فقال معاتباً ) القصيدة‬ ‫رقم ۔ ‏‪ : ٨٥‬۔‬ ‫ؤثرت أغزم عليك يايئي‬ ‫بتر‬ ‫اور ما‬ ‫ي نِبُ‬ ‫قمت أنهم‬ ‫سفري من جور كلنيا‬ ‫شرا صحبة فلان صاحب مال‬ ‫بتيي شرا يوم تكنيا‬ ‫لو تاير ؤ كنت صاحب مال‬ ‫تبا تنظر بناه و لا وصله‬ ‫وطوا اللحم على الغر ؤصلوه‬ ‫ُ‬ ‫‏‪٥٠‬‬ ‫هى‬ ‫و‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ُ ٠.٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ّ‬ ‫۔ و‬ ‫ء‬ ‫ّ‬ ‫_‬ ‫‪١ 1 ٠.‬‬ ‫_‬ ‫حافظ مم شاقه ؤلاوَصُضله‬ ‫السفر ي ؤصَل والعرب وَضڵلوه‬ ‫بَرؤ قبل السنة العام يايئليى‬ ‫أشهدوا السنة البر مايا‬ ‫الفرد‬ ‫جابرا‬ ‫أنهم ‪ :‬أنادي ‪ .‬يبور ‪ :‬جبور ‪ 0‬مايابر‪ :‬ليس‬ ‫ا لاو ل‬ ‫البيت‬ ‫واحداً ‪.‬‬ ‫‪ .‬يا‬ ‫‪ :‬قراءة العزائم للجن‬ ‫‏‪ ١85‬أعزم‬ ‫البيت الثا ني ‪ :‬ثرت ‪ :‬أخذت‬ ‫يني‪ :‬يا جني ‪.‬‬ ‫‪ :‬شرا ‪ :‬مثل ‪ ،‬مال‪ :‬من الميلان ‪.‬‬ ‫البيت الثالث‬ ‫لنحة ميناء‬ ‫كل ( زيادة ) لنيا‪:‬‬ ‫‪ :‬سفري ‪ :‬مسافر ‪ .‬كلنيا‪:‬‬ ‫على الساحل الايراني من الخليج‪.‬‬ ‫‪ :‬تاير ‪ :‬تا جر ‪ .‬صا حب مال ‪ :‬غنى ‪.‬‬ ‫الخا مس‬ ‫ا لبيت‬ ‫كلنيا ‪:‬‬ ‫|} شرا ‪ :‬مثل ‪ .‬يوم ‪ :‬عندما©&}©‬ ‫‪ :‬بتي ‪ :‬ستجىء‬ ‫‏‪ ١‬لبيت ‏‪ ١‬لسا د س‬ ‫الكل جاء لزيارتي‪.‬‬ ‫‪ :‬وطوا ‪ :‬دعوا ‪ ،‬اليمر ‪ :‬الجمر ث وصلوه‪ :‬إصلوه صلياً ‪.‬‬ ‫البيت السابع‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬تبا ‪ :‬تريد ‪ .‬عناه‪ :‬إسم فتاة © وصلة ‪ :‬إسم فتاة‪.‬‬ ‫البيت التاسع ‪ :‬السفري‪ :‬المسافر } العرب‪ :‬الناس‪.‬‬ ‫البيت العاشر ‪ :‬م شافه ‪ :‬ل يره ‏‪ ٠‬وصله ‪ :‬من الوصول‪.‬‬ ‫أبدا‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١١‬السنة ‪ :‬هذه السنة © البر‪ :‬أبداً ؤ ما يابر‪ :‬لم يأته‬ ‫البيت ۔ ‏!‪ : ١‬العام ‪ :‬العام الماضى ‪ 6‬يابنى‪ :‬جاء إلي ‪ -‬زارني ‪.‬‬ ‫‪_ ١]١ -‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫لو كنت أنا تاجراً ‪ .‬وصاحب أموال ( ممتلكات ) لزرتني كيا جاءني‬ ‫لقد وصل المسافر والناس وصلته‪ .‬وأنت ياحافظ لم تره ولم‬ ‫كل الناس‬ ‫تزره‪ 6‬اشهدوا ( يخاطب المستمعين ) هذه السنة لم يأت حافظ أبداً ‪ .‬وكان‬ ‫قبل هذه السنة } كالعام الماضي قد زارني ‪.‬‬ ‫رد حافظ ‏‪ ١5‬القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ٨٦‬‬ ‫الوا لي م برضى ترا وا لي‬ ‫سعيد سعيد‬ ‫العيد الللي مُومن‬ ‫باع العفاد و شرا كنته‬ ‫راعى الأدب حاب م اللص حاب‬ ‫شرا كنته‬ ‫ومالى صحيبب‬ ‫عندي أنا جَمع م الڵلص حاب‬ ‫صبح وعصر دوم بان لك‬ ‫يالخيزراني جلو مزباك‬ ‫ى‬ ‫ح‬ ‫قصر ق لفواد با ن لك‬ ‫حتى يلو رَنتني م اباك‬ ‫ّراوالي‬ ‫ق نومي‬ ‫حتى‬ ‫دوم ف لساني سعيد شعيد‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬اللي‪ :‬الذي© مومن ‪ :‬مؤمن ‪ ،‬سعيد‪ :‬من السعادة ‪.‬‬ ‫البيت الشاني ‪ :‬الوالي‪ :‬رئيس الولاية ‪ .‬م‪ :‬لا ‪ ©،‬تراوالي‪ :‬لأنه وال ‪.‬‬ ‫‪ :‬حاب ‪ :‬يحبو ‪ 0‬م ‪ :‬من ( يحبو عن اللص ‪ -‬يبتعد عنه )‪.‬‬ ‫البيت الثالث‬ ‫‪ :‬إشترى‬ ‫‪ :‬باع ‪ :‬بيعا ‪ 0‬العفاد‪ :‬اليمام الري © شراكنته‬ ‫البيت الرابع‬ ‫كنته ‪ :‬بومة ۔ طائر البوم يدعى باللهحة كنته ومكنتاه‪.‬‬ ‫‪ :‬م اللص حاب‪ :‬من الأصحاب ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لبيت الخا مس‬ ‫‪ :‬صحيب‪ :‬صاحب ‪ ،‬شراكنته‪ :‬شراك‪ :‬مثلك ‪ -‬مثلك‬ ‫‏‪ ١‬لبيت السا دس‬ ‫‪_ ١]٢‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫انت‪‎.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬الخيزراني‪ :‬الخيزران ( عصا ) ‪ ،‬مرباك‪ :‬مرة تربيتك ‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬دوم ‪ :‬دائما © إلك ‪ :‬لك ‪ ،‬بان لك الصبح و العصر ‪.‬‬ ‫البيت التاسع ‪ :‬يلو ‪ :‬ولو ‪ ،‬ريتني‪ :‬رأيتني © مرباك ‪ :‬لا أراك‪.‬‬ ‫‪ :‬لفواد ‪ :‬الفؤاد ‪ 0‬بان إلك‪ :‬بان لك ‪.‬‬ ‫البيت العاشر‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١١‬دوم ‪ :‬دائا ‪ .‬ف ‪ :‬في‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٢‬تراوا لي ‪ :‬أراك في الأحلام ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫إن عدد الأصحاب عندي كبير ‪ 3‬لكن ليس لي صاحب ثلك ‪ ،‬حتى‬ ‫ولو رأيتني لا ألتفت إليك فقد بنيت لك قصرا في فؤادي ‪ ،‬و دائً) أذكرك‬ ‫فاسمك على لساني دائًا يا سعيد ‪ 0‬حتى في نومي تتهأ لي في رؤياي ‪.‬‬ ‫رد سعيد ( ود وزير ) ؤ القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ٨٧‬۔‬ ‫ثبا توسم العَبْد وشم غناه تقلوا ملوا العر باجي‬ ‫حينت فال باابلحصن محل تفلت ألئه‬ ‫يلبل الز‬ ‫وأئت ؤيدك مح تقلت ألئه‬ ‫جن عندنا ذاك م حت فال‬ ‫وخنك تبت زايد جريدي‬ ‫حبل اللي مَففسُود واثجلان‬ ‫وا منزلك زايد جريدي‬ ‫هذي السنة مريض واثجلان‬ ‫ما يمت حَي و الغر باجي‬ ‫عذرك قبلناه ومعناه‬ ‫‪_ ١]٣‬‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫امرأة‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬توسم ‪ :‬من الوسم بالنار‪ .‬وسم عناه‪ :‬إكو عناه‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬تلو ‪ :‬كأنهم‪ 6‬م قالوا العمر باجي‪ :‬لم يقولوا لعمر سآتي‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬الزين‪ :‬الجيد ‪ 3‬م لحت فال‪ :‬لم يتساقط ‪ ،‬حت‪:‬‬ ‫ثمره‪.‬‬ ‫ساقط‬ ‫تفلت اله ‪ :‬مح البيض تفلته من فمي لباب الحصن ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬مح‬ ‫من‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬حن ‪ :‬نحن © كذاك‪ :‬كذلك } م لحت فال‪:‬‬ ‫الإنتباه‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬مح تفلت اله ‪ :‬لم تحتفل لم تنتبه (الاحتفال‪ :‬الانتباه )‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬اللي‪ :‬الذي ‪ 0،‬مقلود‪ :‬مبروم } واثلجلان‪ :‬واثق صار‬ ‫لينا‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬وحدك‪ :‬بنفسك & زايد جريدي‪ :‬زاد أجر يدي‪.‬‬ ‫البيت التاسع ‪ :‬هذي‪ :‬هذه ‘{ والجلان‪ :‬جزأين هما وا‪ :‬أم ‪3‬‬ ‫متاقل‪.‬‬ ‫ثجلان‪:‬‬ ‫البيت العاشر ‪ :‬وا ‪ :‬أم ى زايد جريدي‪ :‬زاد الجريد وهو سعف النخيل‬ ‫الذي تبنى به البيوت ‪ 0‬ويكون مجرد من الورق‬ ‫( الخوص )‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١١‬وسم عناه ‪ :‬وسمعناه‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٦١‬باجي ‪ :‬باق‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪ :‬اننا نلاحظ ۔ واحتفل أي لاحظ ۔ لكنك يا حافظ لم‬ ‫‪١٤٤‬‬ ‫تلحظ ابنك ‪ ،‬هل أنت متثاقل هذا العام ؟ أم مريض ؟ أم أن منزلك زاد‬ ‫ئ‬ ‫وآبلناه‬ ‫عذرك‬ ‫سمعنا‬ ‫؟‬ ‫كبيرا ‪ -‬نتعاظمت‬ ‫وصار‬ ‫النخل ‪-‬‬ ‫جريد‬ ‫به‬ ‫ما دمت حياً يقصد مثل الأب ۔ وعمرك باق ‪.‬‬ ‫فرد عليه حافظ القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ٨٨‬‬ ‫وأشنتر عيوبي‬ ‫المشي‬ ‫جث‬ ‫غثوب‬ ‫‏‪ - ١‬أغطيناد الْكُفر خل وا‬ ‫كلنا جماعة العدو مخنه‬ ‫‪٢‬۔ما‏ باولا اتحبئنل غل‬ ‫لائه قريب العدو مخنه‬ ‫ه ۔ عندي بعيد حسل‬ ‫ماينقطع ع الكثر رايي‬ ‫‏‪ ٧‬قد الصبا م الكبر نعيد‬ ‫ماتأنيعالكبررايي‬ ‫‏‪ ٩‬قلبي جلي م الكبر نجيد‬ ‫ؤ يغيافوادي م ألغواأر‬ ‫‏‪ ١‬تعد الهوامش مالغفواثر‬ ‫هه‬ ‫ث‪_ .‬‬ ‫؟‬ ‫اغفر زلتي واستر عيوبي‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٣‬۔كف عني اللوه والم‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬عطينا ‪ :‬أعطينا‪ ،‬الكفر‪ :‬إسم رجل © حل‪ :‬زيت ‪8‬‬ ‫لما‪ :‬الماء ‪ .‬عتوب ‪ :‬إسم امرأة ‪.‬‬ ‫استرعيوبي‪ :‬إسترع وجب الأرض ۔ من‬ ‫البيت الشاني ‪ :‬حث‪ :‬عجل‬ ‫جاب ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬مابا ‪ :‬لا أريد‪ ،‬ولاد ‪ :‬أبناء ‪ 0‬المحبسهل‪ :‬المسجون‬ ‫زيادة ) ‪.‬‬ ‫( هل‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬محنه ‪ ( :‬م ‪ :‬لسنا ‪ 0‬حنه ‪ :‬نحن ) ‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬المحبسهل ‪ :‬المحب أسهل ‪.‬‬ ‫‪١‬ا]‪‎٥‬‬ ‫الملحن ‪.‬‬ ‫‪ :‬عنة ‪ :‬من‬ ‫البيت السادس‬ ‫البيت السابع ‪ :‬فند‪ :‬فرق‪ ،‬يسعيد‪ :‬أيها السعيد ‪.‬‬ ‫عَلَّمي ( العلم الكبير لا‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬ع ‪ :‬علىؤ رابي‪ :‬رايتي‬ ‫ينقطع )‪.‬‬ ‫البيت التاسع ‪ :‬خلى‪ :‬صار خالياً ‪ 3‬الكبر‪ :‬كبر السن ‪.‬‬ ‫البيت العاشر ‪ :‬ع‪ :‬على ‪ ،‬الكبر‪ :‬كبر السن ‪ ،‬رايي‪ :‬رأيي‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١١‬الهوامش‪ :‬الزواحف السامة ملعوا‪ :‬الموى © ذر‪:‬‬ ‫النمل‬ ‫ملعواذر ‪ :‬من‬ ‫ز‬ ‫‏‪ ٠‬فؤادي ‪ :‬قلبى‬ ‫الإعياء‬ ‫‪ :‬يعيا ‪ :‬من‬ ‫‏‪١٢‬‬ ‫البيت‬ ‫الأعذار‬ ‫ِ‬ ‫‪ :‬المعتوب ‪ :‬العتاب‬ ‫۔ ‏‪١٣‬‬ ‫البيت‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٤‬واستر عيوبي‪ :‬إستر ما بدا من عيوبي ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫في مبدأي أن المحب إذا كان بعيدا ‪ .‬فإن ذلك أسهل من إقتراب‬ ‫العدو } لأن به محنة ‪ 0‬قلبى يا سعيد صار خال من التذكر بسبب كبر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الإعتذار‬ ‫من‬ ‫متعب‬ ‫ففشؤادي‬ ‫سصديد“‪8‬‬ ‫الكر على رأي‬ ‫سني ‏‪ ٠‬فلم يرشدني‬ ‫فكف عني اللوم و المعاتبة ‪ 3‬إغفر لي زلتي واستر عيوبي ‪.‬‬ ‫للشاعر السويري في الغزل ؤ القصيدة رقم ‏‪: ٨٩‬‬ ‫ترايغل‬ ‫‏‪ ١‬لل ل مانل‬ ‫وحصن‬ ‫لي من الصد بُو يافنيه‬ ‫شط‬ ‫عَق ياسة‬ ‫مع قورةا لورد‬ ‫وأ نا صنعت عند خليل‬ ‫صانع‬ ‫تركه و دع الخل عق ياسه‬ ‫خلك إلن صا د عندة غليل‬ ‫ويز رع لد قرايغّ‬ ‫بن صد بك صد بو يافيه‬ ‫‏‪ ١]٦ -‬س‬ ‫الفرد ‪:‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬شط ‪ :‬ماء عذب ‪ ،‬الصد‪ :‬سمك الماء الذب ‏‪٥‬‬ ‫بويا‪ :‬يا أي ‪.‬‬ ‫البيت الشاني ‪ :‬اللي‪ :‬الذي ‪ ،‬مايل‪ :‬مائل‪ ،‬ترايعلّ‪ :‬إنه يعلو ‪.‬‬ ‫) ‪.‬‬ ‫ر ۔ف‬ ‫غخال‬ ‫‪ :‬خليل‪ :‬نوع من الحلي ( خل‬ ‫البيت الثالث‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬قورة ‪ :‬شجيرة © عق‪ :‬رمى ياسة‪ :‬شجرة الياس ‪.‬‬ ‫‪ :‬إلن ‪ :‬إذا ما ‪.‬‬ ‫البيت الخامس‬ ‫البيت السادس ‪ :‬عيقاسِه‪ :‬على قياسه رغبته (حسب ما يقيس لنفسه )‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬إلن ‪ :‬إذا ‪ 0‬صد بك ‪ :‬من الصدود ‪ ،‬بو يايه‪ :‬به‬ ‫وجافيه ( صوداعنههجره ۔ من الجفاء ) ‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬يلى‪ :‬إذا ما ث ريع‪ :‬رجع ‪ ،‬ترايعل ‪ :‬ارجع إليه‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة‪:‬‬ ‫إذا وجدت خلك قد إختار غيرك فاتركه على رغبته ( لأن الحب ليس‬ ‫بالقوة ) و بادله الجفاء و الصدود ‪ ،‬أما إذا رجع إليك فعد إليه ‪ 0‬عل لديه‬ ‫عذرا ‪.‬‬ ‫للشاعر السويري في الحكم { القصيدة رقم۔ ‏‪- : ٩٠‬‬ ‫ربه‬ ‫ي بو‬‫سيره‬ ‫نتسا‬‫ولً‬ ‫طايح وانا هويت منقصرين‬ ‫بمدفع صفر مازعذ قصور قوأمعدل زفاع لي۔مايل‬ ‫من صوبكم مازعذ قصور لغير الكرامه ولي۔مايل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫زاد الدرب يي نسيربه‬ ‫حيت انا بربع قرش من قصرين‬ ‫هوه‪.‬‬ ‫‪١]٧‬‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫من قصرين ‪.‬‬ ‫‪ :‬طايح‪ :‬ساقط { من قصرين‪:‬‬ ‫البيت الأول‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬ل ‪ :‬لا ‪ 3‬تسايره‪ :‬تماشيه‪ ،‬بونسي ر به‪ :‬الذى نسى‬ ‫‪.‬‬ ‫ربه ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬صفر ‪ :‬نحاس ‪ ،‬مانع ‪ :‬اسم شخص©‪ ،‬د قصور‪ :‬عد‬ ‫قصور ( بلع ) ‪.‬‬ ‫‪ :‬عدل‪ :‬اعتدال ‪ .‬رفاع ‪ :‬حمل الجمل ‪ 0‬لي مايل المائل ‪.‬‬ ‫البيت الرابع‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬صوبكم‪ :‬جانبكم ‪ .‬مانع د تصور ‪ :‬لا نعد تقصبراً ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬لغير ‪ :‬إلا } الجمايل‪ :‬الجميل و الاحسان‬ ‫‪.‬‬ ‫ينقصنا‬ ‫[ من قصرين‪:‬‬ ‫حيث‬ ‫البيت السابع ‪ :‬حيت‪:‬‬ ‫‪ :‬لي‪ :‬الذي ©{ نسي ربه‪ :‬نسير فيه ‪.‬‬ ‫البيت الثامن‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫نشكركم على الكرم والجميل الذي قدمتموه إلينا ‪ 0‬ولكننا بسبب‬ ‫نقص النقود فقد طال الطريق الذي نسير به ‪ 0‬ويبدو ان الشاعر يستحث‬ ‫مكرمه على تزويده بالمال ‪ 0‬و من الحكمة أن يصف المال وسيلة لإنقاص‬ ‫المسافات ‪ .،‬لأن المال يوفر وسيلة النقل ‪ .‬و كليا توفر أكثر تمكن الانسان‬ ‫من توفير وسيلة أسرع و أريح‪.‬‬ ‫مساجلة شعرية بين شاعرين كبيرين من شعراء الميدان هما حافظ‬ ‫و السويري ‪ 6‬حدثت في ابرا من منطقة الشرقية يستثير حافظ بها السويسري‬ ‫فيقول له لماذا ارت شيطانة شعري ؟‬ ‫‏‪ ١٤٨‬س‬ ‫_ بدأ حافظ ‪ ،‬القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ٩١‬۔‬ ‫يذيتي‬ ‫‏‪١‬‬ ‫د‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سشمابل ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ِ‬ ‫فظل‬ ‫رك‬ ‫‪:‬‬ ‫من‬ ‫شي‬ ‫غتى الولد مقختشينا ته‬ ‫تمام الشتر صاف وشمغنا له‬ ‫شي م الحكي مختشينا له ` ؤ ي م الحكي مخشيينانه‬ ‫ين لاحني ؤلاح يئيتي‬ ‫من هو فاني فظَلْمنققش‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬شى‪ :‬بعض ‪ ،‬فظلمنعش‪ :‬في ظلمة العش‪.‬‬ ‫} تسيل ‪ :‬تمطر ‪ 6‬ينيتى ‪:‬‬ ‫© تبا ‪ :‬تريد‬ ‫‪ :‬سايل ‪ :‬اسم مدينة‬ ‫البيت الثاني‬ ‫يني بمعنى ربيا ويتي إسم قرية ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬الشير‪ :‬الشجر } صاف‪ :‬صفا ‪ ،‬وسمعنا له‪ :‬وسم إسم‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬مختشينا له‪ :‬لم تكن له خشيه‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬الحكي ‪ :‬الكلام‪.‬‬ ‫من ‏‪ ٥‬محتشينا له ‪ :‬ل نفهمه‪.‬‬ ‫م ‪ :‬بعض‬ ‫‪ :‬شى‬ ‫البيت السادس‬ ‫البيت السابع ‪ :‬بغاني ‪ :‬أرادني ‪ 6‬فظلمنعش ‪ :‬أنعش ف الظلام ) أنعش‪:‬‬ ‫أهز رأسى ۔ لوجود شيطانته ) ‪.‬‬ ‫)‪.‬‬ ‫‪ :‬لاحنى ‪ :‬رماني ب ‪ ،‬ينيتي‪ :‬جنيتي ( شيطانة شعري‬ ‫البيت الثامن‬ ‫‪:‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة‬ ‫الكلام المر وغير الفهوم ‪ .‬فمن ذا اللذي رماني ورمى جنية‬ ‫سمعنا‬ ‫؟ من الذي أرادني أن أنعش بالشعر ‪.‬‬ ‫شعري‬ ‫‪_ ١]١٩‬‬ ‫رد السويري خ القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ٩٢‬۔‬ ‫قزب ألْمِقَهوي ؤ قتغدينا‬ ‫باكوزتي نعوص يوم لخناها‬ ‫نادي يا دلال وتتنمن‬ ‫مغطي حمامه بعطبوبان‬ ‫يوم نقش الزار ونتزقن‬ ‫ان‬ ‫أنا غابر له بعطيود‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫‪ :‬السبخ ‪ 7‬التراب المالح ‘‬ ‫ح بعوص‬ ‫‪ :‬عصاي‬ ‫‪ :‬باكورقي‬ ‫البيت الأول‬ ‫‪.‬‬ ‫لا تتحاوزنا‬ ‫‪ :‬متعدينا ‪.‬‬ ‫البيت الشا ني‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬معطي‪ :‬لا أعطي ‪ ،‬بعطبوبان‪ :‬سأعطي طائر‬ ‫البابو ( البلبل ) ‪.‬‬ ‫‪ :‬أم تريد‬ ‫‪ 4‬وترهن‬ ‫‪ :‬سمسار‬ ‫‪ :‬للبيع ‪ .‬دلال‬ ‫‪ :‬نادي‬ ‫الرهن ‪.‬‬ ‫‪ :‬غابر‪ :‬تبخر بالبخور ‪ ،‬بعطبوبان‪ :‬بخرقة و لبان ‪.‬‬ ‫البيت الخامس‬ ‫ظهر برهانه ‪.‬‬ ‫‪}،‬‬ ‫‪ :‬نعش ل ‪ :‬هز رأسه [ الزار ‪ :‬الجخي ‪ 0‬ترهن‬ ‫البيت السادس‬ ‫‪ :‬ينيتك‪ :‬جنيتك ‪ 0،‬يوملحناها‪ :‬عندما رميناها ‪.‬‬ ‫نباها‪ :‬نريدها ل ل‪ :‬فقط © تنعش‪ :‬تهز رأسها متعدينا ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫البيت النا من‬ ‫لا تصيبنا بالعدوى ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫أنا عملت البخور بالخرقة التي تهيج الجان و اللبان ‪ 0‬عندما تأكدت‬ ‫‪. ١٥٠‬‬ ‫من وجوده فيك ‪ ،‬وجنيتك عندما رميناها كنا نريدها أن تنعش فقط لا أن‬ ‫تعدينا بنعيشها ( لتعطينا من شعرك الجميل بتأثر شيطانتك ‪ 0‬لا أن تعدينا‬ ‫فتصاب شيطانتنا فنقول الشعر ) ‪.‬‬ ‫رد حافظ ا القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ٩٣‬‬ ‫نغني وزارن حَقر ذوبي‬ ‫شل ضعيك يوم راجلبان‬ ‫مارزيتت زار شرا زارك‬ ‫زإير محبن شرا زاركد‬ ‫يطلب و زارن حَمَر ذوبي‬ ‫زازك نقش يوم راجلبان‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬ضعنك‪ :‬نفسك } راحلبان‪ :‬ذهب العود‪.‬‬ ‫( زيادة ) ‪ 3‬دوبي‪ :‬مغسلة‬ ‫‪ :‬وزارن ‪ :‬الإزار ‪ 7‬حمر‪:‬‬ ‫البيت الثاني‬ ‫ملابس ‪.‬‬ ‫‪ :‬حبن‪ :‬محب ك شرا‪ :‬إشترى ‪ 0‬زارك ‪ :‬الذي زارك‪.‬‬ ‫البيت النذالث‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬ماريت‪ :‬لم أر } زار‪ :‬زار ( جني ) ‪ ،‬شرا‪ :‬مثل‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬نعش‪ :‬هز رأسه ‪ ،‬يوم ‪ :‬عندما ‪ 0‬راحلبان‪ :‬شم اللبان‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬وزار ‪ :‬زار © حمر‪ :‬أحمر © دوبي‪ :‬مثلي‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫لم أر زارأ مثل زارك‪ .‬الذي عندما شم رائحة اللبان أخذ ينعش ثم‬ ‫طلب زارا أحمر اللون مثل زاري‪ ،‬والنعيشس هو هز الرأس بسبب غضب‬ ‫الجان ۔ كيا يفعلون‪.‬‬ ‫‏‪ : ٩٤‬۔‬ ‫القصيدة رقم‬ ‫رد سويري‪،‬‬ ‫السفري سلم من ظفر ظفر‬ ‫تاب الزيل يوم عيوبي‬ ‫‪١٥١‬‬ ‫يآاأففل قظورة منكم‬ ‫هاب النمر ملترب خليان‬ ‫تيو تعْديوني منبر بكم‬ ‫توني أنا ملتزب خليان‬ ‫أقص الد رب من ظفر ظفر‬ ‫ععنيتوب‬ ‫مرا د كم بوم‬ ‫هش‬ ‫‪ ١‬لفغر د‪. ‎‬‬ ‫البيت الأول‪ : ‎‬الريل ‪ :‬الرجل © عنيتوبي‪ :‬التوبة عني ‪.‬‬ ‫الشا ني ‪ :‬ظفر ‪ :‬ا لظفر و الا‬ ‫نتصار ۔ حصل المسا فر على ما تمنى ‪.‬‬ ‫البيت‬ ‫‪ :‬يهاب ‪ :‬جلد ؤ مليرب خليان‪ :‬أصلها مليه ربخ الجان ‪-‬‬ ‫البيت الثالث‬ ‫أي بصوت ربخ الجان والربخ ۔ صوت الشيء الفارغ‬ ‫الصادر عن الدق ‪.‬‬ ‫ر بكم ‪.‬‬ ‫‪ .‬منير يكم ‪ :‬من‬ ‫‪ :‬الاطفال‬ ‫ا لقظوره‬ ‫‪ :‬هذه‬ ‫‪ :‬هل‬ ‫‪ :‬توني‪ :‬الان ‪ }،‬مليرب ‪ :‬من الجرب “‪ ،‬خليان‪ :‬خال‪.‬‬ ‫الخامس‬ ‫البيت‬ ‫‪ :‬تبو ‪ :‬تريدون ‪ ،‬تعديوني ‪ :‬عدوى © منيربكم‪ :‬من‬ ‫البيت السادس‬ ‫جربكم ‪.‬‬ ‫‪ :‬ما ‪ .‬عنيتوي‪ :‬كلفتموني المجيىعء ‪.‬‬ ‫‪ :‬هيش‬ ‫‪ :‬ظفر‪ :‬مرحلة شاقة من الطريق ( الظفر صخور مصفوفة‬ ‫البيت الثامن‬ ‫كالحدار ) ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة‬ ‫إنني خال الآن من الجرب & و أنتم تريدون لي الإصابة بالعدوى من‬ ‫؟ ) أتأثر‬ ‫جر بكم ذ أو فا نيتكم و قد جعلتموني أقطع الصعب من ‏‪ ١‬لطرق‬ ‫بشعركم فأقوله ) ‪.‬‬ ‫‪_ ١٥٢‬‬ ‫‏‪ ٨8‬القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ٩٥‬‬ ‫رد حافظ‬ ‫قصيد الجهؤيه شفر بيلوح ‪ 3‬ؤ عن بابك اللوح سلماني‬ ‫تين الولايه قز بييلوح ‪ 3‬ؤرد بي أنا اللوح شلماني‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬المهويه‪ :‬المطربين } سفر‪ :‬كتاب‪ ،‬بيلوح‪ :‬يلوح‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬اللوح‪ :‬يلوح © سلياني‪ :‬إسم رجل‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬يلين‪ :‬إلى } سفر بيلوح‪ :‬سافر بي اللوح‪.‬‬ ‫‪ :‬سلياني ‪ :‬بسلام‪.‬‬ ‫البيت الرابع‬ ‫المعنى العام للقصيدة‪:‬‬ ‫سافر بي اللوح ( عفريتي ) إلى الولاية وعاد ي سالما فلا تخف من‬ ‫الانطلاق في الشعر ‪.‬‬ ‫حوار آخر بين العملاقين سويري وحافظ ‪.‬‬ ‫حافظ‪ .‬القصيدة رقم ۔‪٩٦‬‏ ‪- :‬‬ ‫يربع ترينابذونزبع‬ ‫بتنا قي دار البا ؤبضّين‬ ‫متن ريئولي مَقذيدي‬ ‫ناوي بسكون العلايه سباع‬ ‫ستة شواوي مَقذنتً يدي‬ ‫نوصفوا في زب الملاية سباع‬ ‫لا مشن لا تِفشن بدونزبع‬ ‫أها !يا قوافي النبا ؤ بين‬ ‫الفرد‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬بتنا ‪ :‬مبيتؤ النبيوبطين‪ :‬النبأ وبيت من طين‬ ‫‪١٥٣‬‬ ‫( غرف بليغ ) ‪.‬‬ ‫‪ :‬نربع‪ :‬نركضآؤ لرينا‪ :‬إذا راينا‪ .‬بدو نربع‪ :‬بدو ۔‬ ‫البيت الشا ني‬ ‫نركض ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬بسكون ‪ :‬السكن ؤ العلاية‪ :‬قرية ث سباع ‪ :‬إسم‪.‬‬ ‫تر جفن‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬معنيدي‬ ‫أرجلي‬ ‫ريولي ‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫رجفمن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬عنن‬ ‫البيت الرا بع‬ ‫يدي ‪.‬‬ ‫‪ :‬العلاية‪ :‬الشيال من مدينة إبرا ‪ 0‬سباع ‪ :‬جمع سبع‬ ‫‏‪ ١‬لبيت النا مس‬ ‫( أسد ) ‪.‬‬ ‫مع‬ ‫‪:‬‬ ‫معنيدي‬ ‫الأودية ‘‬ ‫سكان‬ ‫‪:‬‬ ‫شواوي‬ ‫|}‬ ‫ستة‬ ‫‪ :‬ستت‪:‬‬ ‫البيت السادس‬ ‫النجدي ۔ النجدي ( يقصد ساكن النجد أي السويري ‪-‬‬ ‫بتى خالد ( ‪.‬‬ ‫وادي‬ ‫من‬ ‫يقصد بها‬ ‫‪ :‬أها ‪ :‬آه ( للتحذير ) © قوافي‪ :‬القوافي‬ ‫من قريتين هما النبا وبطين [‬ ‫الشاعر القصائد والشعراء‬ ‫النبا وبطين ۔ قريتان مشهورتان قدييا بكثرة الشعراء‬ ‫وحسن السبك في الأشعار ‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬مشن ‪ :‬تمشين © بدون ربع‪ :‬بدون ربع ۔ للحياية ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫سمعت أن هناك سباعاً في منطقة ولابة إبرا التي تشمل قريتي النبا‬ ‫وبطين الشهيرتين بالشعر الجيدين وكثرة الشعراء ‪ }،‬والسباع هم ستة من‬ ‫سكان الجبال مع النيدي سابعهم ( وهو السويري ) ‪ .‬فاحذرن ( أها ) يا‬ ‫قواني النبا وبطين!! لاتمشين بدون حرس‪،‬ؤ أي بدون شعراء يدافعون عنكن‬ ‫)‪. ١٥‬‬ ‫لأن النيدي و زملاءه سباع في الشعر قد يتفوقن على قوافي النباء و بطين ‪.‬‬ ‫رد سويري ‏‪ ١5‬القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ٩٧‬۔‬ ‫ؤتازلبجلايه برو شانه‬ ‫غريمك هنا بو تبا وفيه‬ ‫قالت ‪ :‬غو‪ .‬قلت‪ :‬لاغلّه‬ ‫‪ :‬نمال‬ ‫قالت‪ :‬على الخيل‪ .‬قلت‬ ‫قالت ‪ :‬عبر ‏‪ ٧‬ققت ‪ :‬لاغله‬ ‫قالت ‪ :‬خضر وئْش؟ قلت ‪ :‬مال‬ ‫ي متَيّسنه بروشانه‬ ‫يباه؟‬ ‫ف بو ت‬‫وبيتكم‬ ‫هين‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬غريمك‪ :‬دائنك‘ بو ‪ :‬الذي ‪ ،‬تبا‪ :‬تريد © توفيه‪:‬‬ ‫لم يعجبه ( دعه وشأنه ) ‪.‬‬ ‫‪ :‬بروشانه‪ :‬في إبرا شأنه‬ ‫البيت الثاني‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬يمال‪ :‬الجمال ۔ يقصد على الجهال لا الخيل ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬لغو ‪ :‬لغو الكلام ى لاغله‪ :‬يلغو له ‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬خضر ويش‪ :‬الاخضر ماذا يعني‪ ،‬يمال‪ :‬المال ۔ النخيل ‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬غبر ‪ :‬لون الإغبرار { لاغله ‪ :‬بدون غلة ۔ ثمر النخيل‬ ‫يبدأ أخضر لكنه عندما لا يثمر يكون أغبر اللون ‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬هين ‪ :‬أين ‪ 0‬بو ‪ :‬الذي تباتوفيه‪ :‬تبيتون فيه ‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬ل مسيسنه ‪ :‬الذى أسسه بروشانه‪ :‬بمستلزماته ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة‪:‬‬ ‫الأموال ) النخيل ) ‪.‬‬ ‫يا حافظ إن الإخضرار يدل على وجود‬ ‫والإغبرار فيها يدل على عدم الإثار ‏‪ ٨٠‬إنني مستعد للمنافسة فاين بيتكم‬ ‫الذي تسكنونه ؟ والمزود بكل مستلزماته ؟ ۔ من الممكن أن يكون الشاعر‬ ‫‪١٥٥‬‬ ‫قد قصد بالبيت الحصن ( قوة الشعر للمنافسة ) ‪.‬‬ ‫رد حافظ ‏‪ ٨١‬القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ٩٨‬‬ ‫أند االنلسرف مرابيّه‬ ‫كيف مَخسّن التوب ليمر فيه‬ ‫وضرب للمدافع م ح زمايه‬ ‫ناس رادين م ح زمايه‬ ‫غحرصنا مبيئه‬ ‫ططاح ليمر فيه وتاشلال‬ ‫ليؤضب‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬محسن ‪ :‬ما أحسن & ليمر‪ :‬الذي يمر ۔ مرورا ‪.‬‬ ‫البيت الشان ‪ :‬أفند‪ :‬أفرق بالمعرفة ( أفنده ) ‪ ،‬الغرابية‪ :‬الغراب ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬رداين ‪ :‬شجعان‘ م ‪ :‬ليسو ‪ .‬ح ‪ :‬لل ‪ 0‬رمايه‪:‬‬ ‫للرماية ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬م ‪ :‬ليس ‪ ،‬ح رمايه‪ :‬للرماجة ( الشباب اليوافع ) ‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬طاح ‪ :‬سقط ليمر‪ :‬الجمر ۔ يقصد قذيفة المدفع ‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬دش ‪ :‬دخل ‘ م ‪ :‬من ؤ الغرابية‪ :‬نافذة غرفة القيادة‬ ‫بالحصن ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫يا راشد ( سويري ) إن المدافع تحتاج إلى رجل كبير لا إلى شبان‬ ‫تنقصهم الخبرة ‪ .‬رجل متى ضبط المدفع أسقط جمر القذيفة وأدخلها من‬ ‫الغرابية ( قيادة الحصن ) ‪.‬‬ ‫‏_‪- : ٩٩‬‬ ‫رد سويري ‪،‬ؤ القصيدة رقم‬ ‫روحي اللياشه مَيّت مَني‬ ‫سيف اليمن م الرايش حَن‬ ‫‪١٥٦‬‬ ‫سلم ع سلمان وزبُوعَه‬ ‫متربع القيض وزبُوعَه‬ ‫منلولته الل مَيّت مني‬ ‫أنا مدفعي م الراش حن‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬سيف اليمن‪ :‬إسم سفينة ‪ ،‬م‪ :‬من ‪ ،‬الدرا‪ :‬الدرر ۔‬ ‫‪.‬‬ ‫لنس ۔فينة‬‫درة ‪ 5‬يش حن ‪ :‬تاشح‬ ‫‪ :‬روحي ‪ :‬ذاتي ‪ ،‬اللياشه‪ :‬الحماقة‪ ،‬ميت‪ :‬ل تجىء ا مني‪:‬‬ ‫البيت الشان‬ ‫مني أنا ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬متربع‪ :‬من الربع ۔ موسم النضاجس القيض‪ :‬ثمر‬ ‫الصيف©‘ ربوعه‪ :‬جمع الربع ‪.‬‬ ‫©‪ ،‬سليان ‪ :‬إسم ‪ .‬ربوعه ‪ :‬جماعته ‪.‬‬ ‫‪ :‬على‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬ع‬ ‫الحنين‬ ‫صوت‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬م ‪ :‬من الدرايش‪ :‬النوافذ ‏‪ ٠‬حن‪:‬‬ ‫( الصراخ ) ۔ دوي المدفع ‪.‬‬ ‫القذيفة ‪ ،‬اللي‪ :‬التي تزن ‪ 0‬ميت‪:‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬لولته ‪ :‬لؤلؤته‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مئة ا مني ‪ :‬وحدة وزن‬ ‫‪:‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة‬ ‫بلغ سلامي إلى سلام ( قد يكون شاعر متحد ) ‪ ،‬وزملاؤه © كأنه‬ ‫يريد بالسلام إبلاغ المتحدين بأن مدفعه يصدر صوتا مزمجراً في النوافذ‬ ‫بقذائفه الثقيلة الوزن ‪.‬‬ ‫مساجلة شعرية بين شاعرين كبيرين من شعراء الميدان هما سويري ۔‬ ‫من الرعيل الأول ۔ و ود وزير ۔ الرعيل الثاني ‪ 0‬حدثت في صور من منطقة‬ ‫‪_ ١٥٧‬‬ ‫الشرقية } تبدأ تحية وسلام ‪ ،‬ثم تح من سويري وتلطف من ود وزير ‪.‬‬ ‫بدأ سويري ى القصيدة رقم۔ ‏‪ : ١٠٠‬۔‬ ‫ؤسمْنِي ولا أطيق حَلْوَسْمَه‬ ‫شي من تَخَلكم سلامنغالي‬ ‫ومَُرسُمه‬ ‫ذبح حََنلظلْ ؤ‬ ‫ؤبّنثر عليكم سلا ينغالي‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬شي ‪ :‬بعض‘ سلامنغا لي ‪ :‬يكلم رجل إسمه سلام ©‬ ‫نغالي ‪ :‬إسم نوع من النخيل‪.‬‬ ‫البيت الشاني ‪ :‬وسمني‪ :‬إكوني بالنار ‪ .‬طيق‪ :‬أطيق ‪ 0‬حلوسمه‪ :‬للكية‬ ‫بالنار ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬بنثر ‪ :‬سأنثر ( كالورود والدرر ) ث سلامنغالي‪ :‬سلام‬ ‫غال ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬أب ‪ :‬ليس { حلوسمه‪ :‬حلوى إسمه‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫‪ {.‬ولكنه كالحلوى‪.‬‬ ‫اسلم عليكم بسلام غال © لكيسا ملرحنضل‬ ‫زدير ‪ 6‬القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ١٠١‬۔‬ ‫و و‬ ‫رد‬ ‫خظ لك من السوق حَلْ و طريه بَنحَمْل الحيد يلنيجلوا‬ ‫ؤشوفك جئو ؤ أخلى مِنحَلوا‬ ‫رَ ؤيه‬ ‫ض حَذ‬ ‫كلامك ي رَيال‬ ‫الفرد‪.‬‬ ‫‪ :‬خظ ‪ :‬خذ ‪ ،‬حل ‪ :‬زيت ‪ ،‬صريه‪ :‬اشعله سراجاً‪.‬‬ ‫البيت الأول‬ ‫۔ي‪١٥٨ ‎‬‬ ‫الحيد‪ :‬الجمل ‪ 0‬ملحلوا‪ :‬ملح من‬ ‫‪ :‬بنحمل‪ :‬سنشحن‪،‬‬ ‫البيت الثاني‬ ‫مدينة لوا‪.‬‬ ‫حلو صريه‪ :‬حلو وجدناه‪.‬‬ ‫‪ :‬ي ‪ :‬يا ‪ .‬ريال ‪ :‬رجل‬ ‫البيت الشاني‬ ‫رؤياك ملحلوا ‪ :‬من الحلوى‪.‬‬ ‫‪ :‬شوفك‪:‬‬ ‫البيت الثالث‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫وجدنا كلامك حلو ‪ .‬ومشاهدة وجهك أحلى من الحلوى‪.‬‬ ‫رد سويري ‪ ،‬القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ١٠٦٢‬۔‬ ‫منك نبا ناليو بيره‬ ‫طابع م ِخسُوس حسان‬ ‫اي‬ ‫لقذ‬ ‫قيتبي ضال‬ ‫بيتي بنيته ققدشتور‬ ‫ادليفرحدبل لقفا في‬ ‫حَد با صير مَقد تور } ؤ ح‬ ‫بَنقَْضه ناليُو ييره‬ ‫واحد نبا صير حسان‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫‪ :‬الأصوات ‪ ،‬حسكان‪:‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬م ‪ :‬من ‪ 6‬لحسوس‬ ‫صوتك كان ‪.‬‬ ‫‪ :‬نبا ‪ :‬نريد { ناليوديره‪ :‬نيل وتعيده ۔ تديره ‪.‬‬ ‫البيت الثاني‬ ‫‪ :‬معد ستور ‪ :‬معد للستر ‪.‬‬ ‫البيت الثالث‬ ‫‏‪٥8‬‬ ‫‪ :‬مرض‬ ‫‪ .‬عضال‬ ‫جسدي‬ ‫من‬ ‫‪ :‬جانب‬ ‫الرابع ‪ :‬ينبي‬ ‫البيت‬ ‫لقفاني‪ :‬في القفا ‪.‬‬ ‫‪ :‬مع دستور‬ ‫‪ :‬حد ‪ :‬واحدا بصير‪ :‬ماهر ‪ .‬معدستور‬ ‫البيت الخامس‬ ‫السفينة ‪.‬‬ ‫‪_ ١٥١‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬يفرد‪ :‬يعد و ينشر ‪ 0‬لقفافى‪ :‬حبل من حبال السفينة‬ ‫‪.‬‬ ‫الحسية‬ ‫البيت السابع ‪ :‬حسكان‪ :‬لسكان السفينة ( مقودها ) ‪.‬‬ ‫\‬ ‫نال ۔ اسطرلاب‬ ‫‪ .‬ناليو ديرة‪:‬‬ ‫‪ :‬سنوليه‬ ‫‪ :‬بنقبضه‬ ‫البيت الثامن‬ ‫‪.‬‬ ‫بوصلة‬ ‫‪-‬‬ ‫ديرة‬ ‫‪:‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة‬ ‫أريد أحد المهرة للتعامل مع الدستور وهو حبل من حبال الشراع ©‬ ‫وآخر لاعداد الحبال الأخرى {‪ .‬وخبير للمقود لنعطيه البوصلة والمعدات‬ ‫المرشدة في السير ( يقصد شاعر جيد يدير المساجلات ) ‪.‬‬ ‫رد ود وزير ‪ ،‬القصيدة رقم ۔ ‏‪: ١٠٣‬‬ ‫حَتّه أنا رست ما حَيَه‬ ‫صفايح نبا نصُوغ حَدسا تير‬ ‫تبا توافق البوش حَذ يلهن‬ ‫بناتك م خان يهن عربان‬ ‫نوبه الساتر حَذ بيلهن‬ ‫مذنا القفا يهن عربان‬ ‫ما شي أشتوى عوق حَذسا تير‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫و هي‬ ‫ْ حدساتير ‪ :‬لدستوريات‬ ‫‪ :‬صفايح ‪ :‬صفائح‬ ‫البيت الأول‬ ‫صنا ديق صغبرة ‪.‬‬ ‫‪ :‬حية‪ :‬ثعبان ‪ .‬ماحيه ‪ :‬ميته‪.‬‬ ‫البيت الثاني‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬خابن‪ :‬خبن ‪ .‬عربان‪ :‬العر هو الغضب ‪ -‬بان ‪:‬‬ ‫ظهر و بدى ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٦.‬س‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬البوش ‪ :‬الجمال ‪ 0‬حديلهن‪ :‬سياسة مراعاة الجمال‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬عدنا ‪ :‬عندنا ‪ 0‬عربان‪ :‬أناس مهرة‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬نوبه‪ :‬كذلك ‪ ،‬الدساتير ‪ :‬ججع دستور ( من حبال‬ ‫السفينة ) ‏‪ ٠‬حديلهن ‪ :‬فهن أحد‪.‬‬ ‫‪ :‬شي ‪ :‬شيء ‪ 0‬استوى‪ :‬صار ‪ ،‬عوق‪ :‬عطل‘‪ ،‬حدساتير‪:‬‬ ‫البيت السابع‬ ‫للدساتير ‪.‬‬ ‫‪ :‬ل ‪ 0‬سكان ‪ :‬مقود السفينة ‪ 0‬ماحيه‪ :‬ليس حجة‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪:‬ح‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫معنا المهرة للقفاني وللدساتير ‪ .‬ليس لك حجة في توفرهم ( أستطيع‬ ‫مواكبتك في الشعر ) ‪.‬‬ ‫رد سويري‪ ،‬القصيدة رقم۔ ‏‪ : ١٠٤‬۔‬ ‫قي راسي صداع يفززكَم ‪ 3‬نغني بالقصيد واليه‬ ‫كان باتسافر تيشسافر‬ ‫صوبي تسع تيشسافر‬ ‫معيه‬ ‫ايةلبا‬ ‫وم‬ ‫اربع‬ ‫حظ لك بل شوف يفززكم؛‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬لفزركم ‪ :‬يغرز ويطعمن ۔ يطعن رأس‬ ‫كالركم ( المتراكيات ) ‪.‬‬ ‫البيت الشاني ‪ :‬والميه‪ :‬وأجمعها ( يلم القصيد ) أو والمني ‪ :‬وافقني‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬صوبي ‪ :‬جهتي { تسنع‪ :‬إستعد & يلمسا‪ :‬للمساء ‏‪٨٥‬‬ ‫فر ‪ :‬فرار ‪.‬‬ ‫‪_ ١٦١‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬كان ‪ :‬إذا ‪ 0‬باتسافر‪ :‬ستسافر‪ ،‬يلمسافر ‪ :‬يامسافر ‪.‬‬ ‫خظ‪ :‬خذ بلد‪ :‬ثقل ‪ 3‬شوف‪ :‬انظر ‪ ،‬لفزركم‪ :‬كم‬ ‫‪ :‬عمق البحر ‪.‬‬ ‫البيت الخامس‬ ‫البيت السادس ‪ :‬مية ‪ :‬مئة ‪ 0‬باع‪ :‬مسافة الباع ‪ ©،‬والمية‪ :‬أم مائة ( عدد )‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫شيعر معي } فخذ معك ثقل لترى‬ ‫لر ف‬ ‫اساف‬ ‫إذا كنت تتحداني © وت‬ ‫عمق البحر ( تبليد البحر ۔ جس عمقه بالبلد ) كم أربعمئة باع أم مئة ؟‬ ‫رد ود وزير ‪ ،‬القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ١٠٥‬۔‬ ‫ياتي‬ ‫ما ؤ‬‫برتبدن‬ ‫ساف‬ ‫مهنَالئواني م ينقص بر‬ ‫هذا الحبل ما عليه حابه‬ ‫نلاه‬ ‫ذ ريا‬‫ل يأ‬‫لحتك‬‫نص‬ ‫ياه حايه‬ ‫للد م‬ ‫ع الب‬‫م بنسافر البحر لبيذناه } لانه‬ ‫يوم تَقَرَمُونا بيمياتي‬ ‫ن مقص بر‬ ‫يركم‬‫أضري بح‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬اليواني‪ :‬الأكياس ‪ ،‬م ‪ :‬لا ‪ ،‬بر ‪ :‬قمح‪.‬‬ ‫البيت الشاني ‪ :‬بدن وبلم ‪ :‬نوعين من السفن ياي ‪ :‬يأتي‪.‬‬ ‫‪ :‬لبلدناه‪ :‬لبلدناه‪.‬‬ ‫البيت الثالث‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬حاجه ‪ :‬أثر القطع‪ ،‬الحبل محتاج ني اللهجة منقطع من‬ ‫الحك ‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬بنسافر ‪ :‬سنسافر ‪ .5‬لبلدنا‪ :‬إذا قسنا عمقه بالبلد‪.‬‬ ‫‪١٦٢‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬البلد‪ :‬الثقل‪ ،‬حايه‪ :‬حاجة ۔ غرض‪.‬‬ ‫‪ 6‬بر ‪ :‬أبد ا‬ ‫‪ :‬أصري ‪ :‬هل يا ترى‬ ‫السا بع‬ ‫البيت‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬يوم ‪ :‬عندما } تفزعونا‪ :‬تخوفونن ‪ 0‬بلم ياني‪:‬‬ ‫بالمئات ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫لن نسافر في بحركم ‪ ،‬مادام السفر فيه سيكلفنا قياس العمق‬ ‫باستمرار ‪ .‬فلا حاجة إلى البلدؤ هذا بحرك ألا يصاب بالمد و الجزر ؟ ألا‬ ‫ينقص أبدا ؟ عندما تخوفوننا بالأعاق الهائلة ‪ 0‬و القصيدة تدل على‬ ‫استسلام الشاعر ‪.‬‬ ‫مساجلة شعرية بين شاعرين كبيرين ‪ 0‬بدأت بالسلام ؤ و انتهت‬ ‫بالتحدي & هما الشاعر عامر الروضة ( عامر الحبسى ) من قرية الروضة‬ ‫بولاية المضيبي ۔ المنطقة الشرقية ‪ .‬و يوسف بن عبيد الفارسي من ولاية‬ ‫صور بالمنطقة الشرقية أيضا } حيث يبدأ عامر ‪. .‬‬ ‫بدأ عامر بالتحية ؤ القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ١٠٦‬۔‬ ‫نبني بحصى والحصى لنين‬ ‫من ق المدافع تو و يات ‪3‬‬ ‫ومن محزمي يبت ياديرة‬ ‫من هَ لمبطاتله بطول إيديني‬ ‫من شفقتي عليش يا ديرة‬ ‫بنثر سلام بطول إيديني‬ ‫سلام يمَاالحصى لئن‬ ‫بسلم سلام تو أويات‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬ه ‪ :‬هذه ‪ 0‬يلو ‪ :‬يتوالى‪ ،‬لويات‪ :‬إلتواءات في بطن‬ ‫‏‪ ١٦٣‬س‬ ‫المدفع ‪.‬‬ ‫‪ :‬ليين ‪ :‬لازلن يأتين‪.‬‬ ‫البيت الثاني‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬ه بطاله ‪ :‬هذه الإطالة ‪ ،‬ايديني‪ :‬دين من ديون ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬محزمي‪ :‬حزام‪ ،‬يبت ‪ :‬أحضرت ‪ ،‬ياديرة ‪ :‬يدير الحزام‪.‬‬ ‫‪ :‬إيديني ‪ :‬يداي ‪.‬‬ ‫البيت الخامس‬ ‫البيت السادس ‪ :‬عليش ‪ :‬عليك ‪ ،‬ديرة‪ :‬دار‪ ،‬بلد ‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬يلو لويات‪ :‬لؤلؤيات‪.‬‬ ‫‪ :‬يخلي‪ :‬يجعل‪ ،‬ليين‪ :‬من الليونة ‪.‬‬ ‫البيت النامن‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫سأنثر سلاما بكل ما أوتيت من قوة في يدي ‪ ،‬من شوقي وشفقتي‬ ‫عليك يا هذا البلد ‪ .‬سلاما مثل اللؤلؤ ‪ .‬سلاما يجعل الأحجار تلين من‬ ‫مدى رقته ولطافته ‪.‬‬ ‫‏‪ : ١٠٧‬۔‬ ‫فرد يوسف عليه ‪ 6‬القصيدة رقم ۔‬ ‫حيا وسيار الفلاخيا‬ ‫زفاع ليقل مرحبا ين عوده‬ ‫المدفع لن صاح ثورو ته‬ ‫وحي عن الورد بجي تين‬ ‫هنذاياكم غريب ثورو ته‬ ‫يأجماعة الخير بتجيتين‬ ‫و بشوفكم مرحبا ؤحيا‬ ‫قولواله يامرحبا ين عوده‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬رفاع ‪ :‬حمل ‪ ،‬اليمل‪ :‬الجمل ‪ ،‬مرحبا يد عوده‪ :‬ربطة‬ ‫تعاد ‪.‬‬ ‫)‪- ١٦١‬‬ ‫الصحراء ‪-‬‬ ‫‪ .‬سيار الفلا ‪ :‬بجانب‬ ‫‪ :‬أنشى الثعبان‬ ‫‪ :‬حيا‬ ‫البيت الشا ‪8‬‬ ‫الفلاة ‪.‬‬ ‫‪ .‬روحى‪ :‬أنا‪ . .‬بتحي تين‪ :‬أصلها بدحى التين ( الدحية‬ ‫البيت الثالث‬ ‫حفرة الزرع ) ‪.‬‬ ‫‪ :‬ثورو له ‪ :‬له ثورة ( صوت الدوي ) ‪.‬‬ ‫البيت الرابع‬ ‫‪ :‬بتحي تين ‪ :‬بتحيتين ‪.‬‬ ‫البيت الخامس‬ ‫البيت السادس ‪ :‬ياكم‪ :‬جاءكم" ثورو ‪ :‬إنهضوا احتراماً وتقديرا‪.‬‬ ‫‪ :‬ترحيبا كبيرا ‪.‬‬ ‫دده‬‫وا ي‬‫عرحب‬‫البيت السابع ‪ :‬م‬ ‫‪ :‬بشوفكم ‪ :‬برؤيتكم ‪ .‬حيا ‪ :‬تحية‪.‬‬ ‫البيت الثامن‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫يا جماعة الخير حيوا الغريب ‪ 0‬وانهضوا تقديرا له { ثم قدموا له‬ ‫‪.‬‬ ‫بقدومه‬ ‫‏‪ .١‬فأهلا وسهلا‬ ‫العظيم‬ ‫الت حيب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١٠ ٠٨‬‬ ‫رقم ‪-‬‬ ‫عامر ‪ -‬القصيدة‬ ‫جواب‬ ‫برق أنتشي ؤ ساق بوقته‬ ‫عاين فب عذق لتر نفصل‬ ‫سح ؤسَين لافؤتن ا‬ ‫أكثر من الزوح يالزيحناني‬ ‫لابحيلنا ؤلاقؤتنا‬ ‫بُنزوزك اليوم يالززحاني‬ ‫لربي الؤيي ساق بروقه‬ ‫وانته م اهايي لبّرا نؤصل‬ ‫‪ ١‬لفر د‪. ‎‬‬ ‫البيت الأول‪: ‎‬عاين ‪:‬أنظر ‪ .‬عذق‪ :‬عثكول النخلة ‪ ،‬البراني‪ :‬نوع من‬ ‫النخيل ‪ 3‬وصل‪ :‬وصلى على النبي ( عن عين الحسد )‪.‬‬ ‫_ ‪. ١٦٥‬‬ ‫‪ :‬بروقه ‪ :‬البروق و هو جمع الرق‪.‬‬ ‫البيت الثاني‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬الروح ‪ :‬روائح الزهور‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬سح ‪ :‬تمر ‪ ،‬بقوتنا ‪ :‬من االقلوتغ ۔ذاء‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬الريحاني ‪ :‬نوع من التحوير في الكلمات للتمويه‪.‬‬ ‫البيت السادس‪ :‬بحيلنا ‪ :‬بحولنا‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬م ‪ :‬ما ‪ 9‬أهايي‪ :‬اتوقع‪ ،‬لبرانوصل‪ :‬لإبرا نصل ( إبرا‪:‬‬ ‫مدينة ) ‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬بروقه‪ :‬بالروقة ۔ الرزق (من الريق ‪ -‬اللعاب) ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫لنا ولا‬ ‫سنقدم شعرا بنمط الريحاني ‪ .‬سنجبر على ذلك ‪ .‬لا حول‬ ‫قوة © لم أتوقع أننا سنصل إلى إبرا ث لكن الزرق يسيره اله للعبد ‪ -‬لم يكن‬ ‫المقام ني إبرا ‪ .‬لكن الشاعر اعتبر منافسه قويا وسيسافر به من صور إلى‬ ‫إبرا ‪ .‬بالتحوير والدس في الشعر { وني القصيدة يدعو عامر منافسه‬ ‫يوسف للدخول في فن الدس ‪ .‬الريحان _ لاعتقاده أن يوسف بجيد فنون‬ ‫الدس ‪ ،‬لكن يوسف لا يجيد ذلك الفن كيا يبدو من مسار المساجلة‪.‬‬ ‫الحوار يتحول إلى تحدي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫ا لقصيد ة ر قم ‪-‬‬ ‫‏‪ ١‬لفا رسي‬ ‫عيد‬ ‫بن‬ ‫يو سف‬ ‫رد‬ ‫علينا بويل شبع وَلً‬ ‫أب حاط بك حاط بك يعمر‬ ‫سال ؤلدك سال ! ك زيُوله‬ ‫قزب ألبد انه ؤلينغئر‬ ‫ل ع التعب سالكه زيوله‬ ‫حَد م اللوادم م ينتعر‬ ‫‪١٦٦‬‬ ‫م أعزفك بتبقى سبع وَلً‬ ‫وقت حاط بي ؤ حاط بك يَعْمَر‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬أب ‪ :‬لم ‪ 0‬حاط ‪ :‬أحاط ‪ ،‬يعمر ‪ :‬عيار الحبل ۔ صنعه‬ ‫‪ :‬يتوالى ‪.‬‬ ‫‏"‪ ٨‬ول‬ ‫‪ :‬بيوكل ‪ :‬يتوكل ‪ -‬يميل ‘ سبع ‪ :‬عدد‬ ‫البيت الثاني‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬البدانة‪ :‬جمع بدن ۔ نوع من السفن‪ ،‬يتعبر‪ :‬يعبر ۔ عبورا‬ ‫أرجله ‏‪٠‬‬ ‫ريوله ‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫كيف‬ ‫‪:‬‬ ‫ك‬ ‫‪6‬‬ ‫إسأل‬ ‫‪:‬‬ ‫سال‬ ‫‪:‬‬ ‫الرابع‬ ‫البيت‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬حد ‪ :‬بعض ‘ م ‪ :‬من ‪ ،‬اللوادم ‪ :‬البشر ‪ 0‬م يتعب‬ ‫أبداً ‪.‬‬ ‫‪ :‬لا يتعب‬ ‫بر‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سالكة ‪ :‬متعودة‬ ‫‪ :‬على‪.‬‬ ‫[ ع‬ ‫‪ :‬الذي‬ ‫‪ :‬ل‬ ‫البيت السادس‬ ‫أرجله‪.‬‬ ‫يا عامر‬ ‫» يعمر‪:‬‬ ‫‪ :‬وقت ممطر أو به عواصف‬ ‫‪ :‬وقت‬ ‫البيت السابع‬ ‫( المنافس ) ‪.‬‬ ‫‪ :‬أم لا‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬ول‬ ‫‪ :‬من السباع‬ ‫‪ :‬سبع‬ ‫البيت الثامن‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫بعض الناس لا يتعب أبدا } لأن رجليه سلكتا على السبر وتحمل‬ ‫‪ .‬وقد أحاط بك الوقت يا عمر ؟ يقصد عامر ( ‪ .‬ولا اعرفك‬ ‫المتاعب‬ ‫ستبقى من السباع أم ستتفير ؟ ‏‪ ٨‬أي هل ستستمر ني مساجلتي أم‬ ‫هل‬ ‫ستنهزم ‪ .‬وبذا بدا يوسف في تحويل المناظرة من تحية وسلام إلى تحد ‪.‬‬ ‫‪ :‬۔‬ ‫‏‪١٠‬‬ ‫القصيدة رقم ۔‬ ‫عامر ۔‬ ‫جواب‬ ‫س الخناير م عملتي‬ ‫قاللاتسننام‬ ‫خَطفنا مضر‬ ‫‪١٦٧‬‬ ‫الحزمة طبت نوب و فردين لأرا تعاناؤم شرف‬ ‫وعلى همينكم م شرّفف ا‬ ‫بأ يوسف مُهذيين ومرغنْدين‬ ‫لنتي هزيلة م عملتي‬ ‫يأ سمح ألهين قاللاتسئنام‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫البيت ا لأو ل ‪ :‬خطفنا ‪ :‬مررنا‪ ،‬مصر ‪ :‬بلاد النيل ‪ ،‬قالاتسنام‪ :‬قال‬ ‫من‬ ‫مركبة من تسنى ‪ :‬تغفو وتنام‪:‬‬ ‫كلمة‬ ‫تسنام ‪:‬‬ ‫لا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نقلة إستفاد منها الشاعر هى ل البلع &‬ ‫‪ .‬هناك‬ ‫النوم‬ ‫الخنجر والحزام ‪.‬‬ ‫إعتدال‬ ‫عدلتى ‪:‬‬ ‫الخناجر }‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬الخناير‬ ‫البيت الثاني‬ ‫الحلي ‪.‬‬ ‫‪ :‬مرغدين ‪ :‬نوع من‬ ‫البيت الثالث‬ ‫‪ -‬م شرفنا ‪ :‬شرفنا‬ ‫دعوة‬ ‫‪ :‬ليرا ‪ :‬لإبرا ( مدينة ) ‪ .‬دعانا‪:‬‬ ‫بالماء ‪.‬‬ ‫ندعوا برغد‬ ‫‪ :‬ي ‪ :‬يا ‪ ،‬مهنيين‪ :‬مهنئين؛ مرغدين‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬لبيت الخ مس‬ ‫العيش ‪.‬‬ ‫‪ :‬هينكم ‪ :‬الهجن ۔ النياق البالغات ‪ 0‬م شرفنا ‪ :‬لم نطل ‪.‬‬ ‫‪ ١‬لبيت الساد س‪‎‬‬ ‫‪ :‬قالانسنام ‪ :‬رفعن سناماً ( كناية عن السمنة ) ‪.‬‬ ‫السا بع‬ ‫‏‪ ١‬لبيت‬ ‫لنتي ‪ :‬أنت فقط { م عدلتي‪ :‬لم تسمني ‪.‬‬ ‫البيت النا من‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة‬ ‫يا يوسف جئنا منثين و ندعوا إلي رغد العيش والبركة ‪ ،‬لم نأت‬ ‫لنشرف على هجنكم ( يقصد صباياكم ۔ فتيات حيكم ) ث وكل الذين‬ ‫نهنئهم تحسنت وجوههم ( قالات سنام) إلا آنت لم يتحسن وجهك برؤيتنا‬ ‫_ ‪_ ١٦٨‬‬ ‫(شبه أصحابه ومضيفيه بالجمال الأصيلة التي تبتهل برؤية من تعزه فتسمن‬ ‫ويظهر سنامها‪ ،‬وتتبرم من رؤية من لا تحب ) ويقصد الشاعر المنافس الذي‬ ‫عليه البشاشة وأنثه للإستخفاف ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١ ١ ١‬‬ ‫رقم ‪-‬‬ ‫‏‪ ١‬لقصيدة‬ ‫‪-‬‬ ‫الفا رسي‬ ‫عبيد‬ ‫بن‬ ‫يوسف‬ ‫رد‬ ‫يقسموا وراثة ؤتمُوتنته‬ ‫دان الطبل دان ف الميدان‬ ‫عدالمياري ؤ بَعَد ساعة‬ ‫طبخت اللحم يا الغريبشويي‬ ‫لين يات ساعة بعد ساعة‬ ‫قت لك صير يا الفريبشويي‬ ‫و أخاك يأعامر تموتنته‬ ‫بتزفن بطيب ف الميدان‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫‪ :‬دان‪ :‬صوت الطبل أ الميدان ‪ :‬في الماء دان ‪.‬‬ ‫البيت الأول‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬تموتنته‪ :‬أتموا قسمت الميراث أ تنته‪ :‬إسم فتاة ‪.‬‬ ‫‪ :‬الغريبشوي‪ :‬كلمة مركبة من الفري و هو الغلي‬ ‫البيت النالث‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫غرف‬ ‫)‬ ‫با لحمر‬ ‫‏‪ ١‬لشوي‬ ‫و‬ ‫با ما ء‬ ‫‪.‬‬ ‫الرقتت‬ ‫من‬ ‫سعة‬ ‫ساعة‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الماء‬ ‫جاري‬ ‫المياري ‪:‬‬ ‫البيت الرابع ‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪ ٦‬شوي ‪:‬‬ ‫‏‪ ١5‬الفريبشوي ‪ :‬الغريب شوي‬ ‫قلت‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬قت‪:‬‬ ‫ى‬ ‫‪ :‬لين ‪ :‬إذا ما ‪ .‬يات ‪ :‬جاءت ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لبيت السا دس‬ ‫‪ .‬الميدان ‪ :‬الفن‬ ‫‪ :‬بتزفن ‪ :‬سترقص ‘ بطيب ‪ :‬ستطيب‬ ‫داته ‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬أخافك‪ :‬أخشى عليك‘ ي عامر‪ :‬يا عامر إ تموتنته‪:‬‬ ‫تموت‪.‬‬ ‫‪_ ١٦١١‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫اصبر علي قليل أيها الغريب ‪ ،‬حتى تأتي ساعة بعد ساعة ‪ 3‬ستطرب‬ ‫مع الميدان و شعره { حيث يزداد الوقت حماسا ‪ 3‬وإنني أخاف عليك من‬ ‫هماً ‪.‬‬ ‫كمداً و‬ ‫الموت‬ ‫جواب عامر ۔ القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ١١٢١‬۔‬ ‫أخئيم لي يأ صايغ تَبُو تيا‬ ‫لحم الظبي مائوونا الب‬ ‫خَطفذنا درب ناس مامَايرا‬ ‫تبا تاكل العيش والي والي‬ ‫تَزكُم حشى غبيد مامَيرا‬ ‫ثرثوا تقولون واي والي‬ ‫إذا أنته زيما أنا زيما‬ ‫شلال ع راسي و أنا زيما‬ ‫لكنما وسيما تبوتيا‬ ‫متونجي أنا وما توونا البر‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬نوونا‪ :‬نيتناؤ الر‪ :‬نقيض الساحل ‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬اخدم‪ :‬اصنع‘ؤ صايغ‪ :‬صائغ ى نبوتيا‪ :‬نوع من الحلي ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬والي ‪ :‬أمير ‪ 0‬ميرا ‪ :‬مجرى ‪.‬‬ ‫‪ :‬والي ‪ :‬رز باللغة السواحلية ‪ ،‬ميرا‪ :‬أمراء ‪.‬‬ ‫والي الولاية ‪.‬‬ ‫‪ :‬ثرتو‪ :‬أخذتم © والي‪ :‬أمير منطقة‬ ‫‏‪ ١‬لبيت ‏‪ ١‬خا مس‬ ‫‪ :‬ثركم ‪ :‬لستم‪ 6‬حشى ‪ :‬ليس إلا © ميرا‪ :‬أمراء ‪.‬‬ ‫البيت السادس‬ ‫‪ :‬شلال ‪ :‬حمل‪ 0‬ع ‪ :‬على‪ ،‬مزييا‪ :‬قفير ( مزماة )‪.‬‬ ‫السابع‬ ‫البيت‬ ‫‪ :‬مزيما ‪ :‬طيب ‪.‬‬ ‫البيت النامن‬ ‫‪_ ١٧.‬‬ ‫البيت التاسع ‪ :‬متونجى (ا‪٧6‬لاآ')‏ ‪ :‬زير ماء ( خرس ) ‪.‬نوونا‬ ‫)هه\( ‪ :‬أرى" البر‪ :‬أبدا‪.‬‬ ‫البيت العاشر ‪ :‬توسيا (ععكلآ) ‪ :‬دعنا نقول ‪ ،‬نبوتيا (ه‪٨70‬ا)‏ ‪:‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫أخذتم تنادون يا أيها الوالي ۔ عندما رأيتموني ۔ لأنكم عبيد لستم‬ ‫أحرارا ‪ .‬إذا صرت أنت طيبا سأكون مثلك‪ .‬فأنا مثل زير الماء الذي لا‬ ‫ينضب" أما أنت فمخزونك من الماء ( الشعر ) ضئيل ‪ ،‬لأنك ضائع‬ ‫(شبهه بالزير المثقوب من الاسفل) لا يخزن الماء‪ ،‬ولكن المنافس هرب لأنه‬ ‫لا يعرف اللغة السواحلية ‪.‬‬ ‫حوار بين الشاعر يوسف بن عبيد الفارسي من صور وعم لهؤ بدأ عمه‪.‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ١١٣‬۔‬ ‫ونتو بايع ثضئول ليمر‬ ‫طخت وحوالي ألمێةزتيت‬ ‫وهم في قلبي حوابييبهم‬ ‫اهي أعطوني يد زمين‬ ‫ابا أبني غريشي حوايبهم‬ ‫أؤصضف لي فريج أل ميد زهين‬ ‫ابا أيل من ماش فيمر‬ ‫أبا أُني حوالي ألميتدزبتيت‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫‪ :‬طحت ‪ :‬ولدت & الميد‪ :‬المحد‘ ربيت‪ :‬تربيت‪.‬‬ ‫البيت الأول‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬تو ‪ :‬الآن ى بايع ‪ :‬بائع } تضول ‪ :‬تتبارك‪ ،‬لميدر‪ :‬مائة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ر بحا‬ ‫تل ر‬ ‫‪_ ١٧١‬‬ ‫البيت الثالث ‪:‬ميد ‪ ( :‬مجد )آلة تقطع بها أفرع لنخلة {} رهين‪ :‬إسم‬ ‫البيت الرابع ‪:‬هم‪ :‬من الهموم ‏‪ ٦‬حواليهم ‪ :‬حولي هم من الحموم ‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬فريج ‪ :‬حارة للبدو } ال ميد رهين‪ :‬المجدورين أين ؟‬ ‫البيت السادس ‪ :‬عريشي‪ :‬كوخي © حواليهم‪ :‬حول منطقتهم‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪:‬الميدربيت‪ :‬المجدورين بيت‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬معاش‪ :‬أرزاق ‪ ،‬لميدر ‪ :‬المجدورين‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة‪:‬‬ ‫صف لي المنطقة التي تأوي المصابين بالجدري ‪ ،‬أريد أن أبني لي كوخا‬ ‫منطقتهم ‪ .‬لكي أحصل عالى المعونات التي تقدم للمحجدورين‬ ‫بالقرب من‬ ‫( حدث في أحد الأزمنة القديمة أن انتشر الجدري في دي ‪ 3‬فحجز‬ ‫أهمل الخليج ‪0‬‬ ‫لدى‬ ‫متوفرة‬ ‫ل تكن‬ ‫بأغذية مستوردة‬ ‫‏‪ ٠‬وأطعموا‬ ‫المصابون‬ ‫ذلك الزمان )‬ ‫رد يوسف الذي كان مصابا آنها بالجدري ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١١٤‬‬ ‫رقم‬ ‫لقصيدة‬‫الة‬ ‫معي شيبه وغضيب من يدري‬ ‫أعاين في ه الفلك بُو مندور‬ ‫وا نا‬ ‫سَقرة فلا ن شاذ(‬ ‫و من‬ ‫أمس را عي ‏‪ ١‬لود ما ‪:‬ت ‪.‬بجي‬ ‫و تكون مَيدور شزوانا‬ ‫إنت شيبتي ى عوق ماتبْغيي‬ ‫ذخافك عن موت ! من تّدري؟‬ ‫أخاك عن تموت ! من تدري؟‬ ‫‪١٧٢‬‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬أعاين‪ :‬أرى بعيني ‪ 3‬ه ‪ :‬هذا ‪ ،‬الفلك‪ :‬السفن©‬ ‫بوميدور‪ :‬نوع من السفن إسمه بوم بدور بين السفن ‪.‬‬ ‫البيت الشاني ‪ :‬شيبة‪ :‬كبير سن ‪ 0‬غضيب ‪ :‬غضوب ‘ من يدري‪ :‬من‬ ‫جدارن ‏‪ ٥‬يقصد من أهلي ‪.‬‬ ‫‪ :‬راعي ‪ :‬صاحبآ‪ ،‬الود‪ :‬المودة « ماتبفي‪ :‬مات بغواية ‪.‬‬ ‫البيت الثالث‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬شروانا ‪ :‬إشترى فلان وأنا ‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬عوق‪ :‬مرض ‪ ،‬ما تبغي‪ :‬لاتبتفي ۔ لتاريد ‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬ميدور‪ :‬مجدور ۔ مصاب بالجدري ‪ ،‬شروانا‪ :‬مثلنا ‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬عن ‪ :‬لا ‪ .‬تاكل ‪ :‬تأكل بوميدور ‪ :‬المجدور ‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬عن ‪ :‬ألا ‪ ( .‬أخاف عليك من أن ) ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫يرد الشاعر على عمه ‪ ،‬فيقول له‪ :‬يا والدي لا تتمنى المرض ‪ ،‬فتكون‬ ‫مثلنا مجدور ‪ .‬لا تأكل مما يأكله المرضى بالجدري ب من يعلم فقد تموت من‬ ‫المرض ‪.‬‬ ‫حوار بين الشاعر يوسف بن عبيد الفارسي من صور وسبيت بن علي‬ ‫المريمي ‪ .‬الذي بدأ بالتحية ني سبيل مشاركة الشعراء ي الرمسة ‪.‬‬ ‫سبيت بن علي بن حمدان العريمي‬ ‫‏‪ : ١١٥‬۔‬ ‫القصيدة رقم‬ ‫يي ولدي شل العيش للديره‬ ‫البنت أزيْقت وأزبقت حيات‬ ‫‪_ ١٧٣‬‬ ‫واحد ضوى أمُس قصرنا‬ ‫سغن البداوي ؤ قلو داره‬ ‫لاتقولو سُْبێت قَصرًنا‬ ‫عساكم بنعمه منو دار‬ ‫لل بره‬ ‫سلا م ؤ تصات‬ ‫و أزبصت حنات‬ ‫سلا م أرت‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬اربعت ‪ :‬ركضت ؤ اربعت ‪ :‬أربع ‪ ،‬حيات‪ :‬ثعابين‪.‬‬ ‫لحب الفاصوليا‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬ي‪ :‬يا ‪‘.‬شل ‪:‬احمل‪ .‬للديرة‪:‬‬ ‫الخضراء ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬سعن ‪ :‬قربة ماء } البداوي ‪:‬البدو ‪ .‬ملو كدار‪ :‬مملؤ‬ ‫بالكدار ( طين مختلط مع ماء آبار الأودية ) ‪.‬‬ ‫غر‪ .‬قصرنا‪:‬‬ ‫الس‬ ‫من‬ ‫ى ‪ :‬وصل‬ ‫البيت الرابع‬ ‫القصر ( القصر المبني ) ‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬ملوكدار‪ :‬ملوك الدار‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬سبيت‪ :‬منشد القصيدة ‪ .‬قصرنا ‪ :‬قلل من حقنا ( من‬ ‫التقصير ) ‪.‬‬ ‫وأربع‬ ‫البيت السابع ‪ :‬انثرت‪ :‬نشرت كالزهور { واربعت حيات‪:‬‬ ‫تحيات ‪.‬‬ ‫‪:‬إلى أهالي الدار ‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪:‬‬ ‫المعنى العام ‪7‬‬ ‫‏‪ ٠5‬بدأت بالسلام فلا تعدوا علي‬ ‫بنعمة وخر‬ ‫يا أهل الدار ‪ .‬صا‬ ‫شيناً من النقصان ‪ .‬نثرت السلام وأربع تحيات لكم يا ملوك الدار }‬ ‫وكذلك سلاما وتحيات للديرة ( البلدة ) ‪.‬‬ ‫)]‪_ ١٧‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه‬ ‫يو سف‬ ‫فرد‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ١١٦‬‬ ‫ؤشخية بدن بلجشانوبه‬ ‫يبني قصر مرحبا بن غلي‬ ‫مرقع مع الحيد عَضريّة‬ ‫المدفعلمن صاح يتريَاك‬ ‫جن عينا على الدرب عَضريّة‬ ‫ترانا ي لوليد نترتَاك‬ ‫إنت ولد بلجشانو به‬ ‫قت لك هلا ومرحبا بُنذغلي‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫مرحبا ‪ :‬في أرض رحبة ‪ 0‬بنعلي ‪ :‬سنعلي البناء ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الأول‬ ‫البيت‬ ‫; شحنة ‪ :‬شحنة المركب ‪ ،‬بدن‪ :‬نوع من السفن { ملحشا‬ ‫الشا ني‬ ‫البيت‬ ‫نوبه‪ :‬ملح شامو به ( سافروا به ) ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬له رج;مات‬ ‫نترياك‬ ‫‪:‬‬ ‫البيت الثالث‬ ‫‪ :‬الحيد ‪ :‬قافلة الجهال © عصرية ‪ :‬من العصير ‪.‬‬ ‫البيت الرابع‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬ترانا‪ :‬إننا ‪ 0‬لوليد‪ :‬أيها الشاب‪ ،‬نترياك‪ :‬ننتظرك ‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬عينا‪ :‬عيننا‪ :‬عصرية‪ :‬طول العصر ( وقت العصيرة ) ‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬قت ‪ :‬قلت { هلا ‪ :‬أهلا ‪ 0‬بنعلي‪ :‬ياابن علي‬ ‫‪ :‬ملحشا نوبه ‪ :‬كذلك من الأحشاء ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لبيت النا من‬ ‫‪:‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة‬ ‫كنا ننتظرك و نترقب الطريق منذ النهار ‪ 0‬فأهلا بك وسهلا ف‬ ‫الميدان ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٧٥‬‬ ‫فرد سبيت عليه بأن عقيد الفن رفض تبوله في الرمسة ‪.‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ١١٧‬‬ ‫ؤة قدرت بضع عصا بوره‬ ‫خل الروادو ؤقتجل حد‬ ‫شل اللي ناضي وصد عتي‬ ‫عابر قي شاشه وعن التسجيل‬ ‫بئم لي بضحكة وصد عني‬ ‫ضمحت له عن التسجيل‬ ‫انا‬ ‫و يو‬ ‫راه‬ ‫وب عص‬‫شتغض‬ ‫بسف‬ ‫حد ي يو‬ ‫جيل‬ ‫نقول ف‬‫مبط ي‬ ‫الضا‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬خل ‪ :‬دع ©‪ ،‬الروادو‪ :‬جمع راديو ث مسجل حد‪ :‬و‬ ‫المحلات جانبا‪.‬‬ ‫‪ :‬م ‪ :‬لم ‪ .‬عصا بشوره ‪ :‬عصاً سميكة‪.‬‬ ‫البيت الشاني‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬شاشة‪ :‬زورق ‪ 0‬التسجيل‪ .‬عملية وكب جذع النخلة‪.‬‬ ‫| الناضى‪ :‬الجاهز ‪ .‬وصدعنى‪:‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬شل ‪ :‬أخذ‬ ‫صدعني ( صداعاً ) ‪. .‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬التسجيل‪ :‬الأنضيام الى الميدان ‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬بسم ‪ :‬ابتسم ‪ 3‬صد عني‪ :‬من الصدود‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬الضابط ‪ :‬العقيد ( أبو الميدان ) ‏‪ ٠‬مسجل حد‪ :‬لا أسجل‬ ‫أحدا‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬ي ‪ :‬يا ‪ 0‬عصا بشوره‪ :‬عصب في رأيه‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫عندما جئت لأسجل اسمي ‪ ،‬ابتسم لي العقيد وصدعني جانبا ‪ ،‬ثم‬ ‫‪١٧٦١‬‬ ‫قال لي يا يوسف أنا لا أسجل أحداً ‪ .‬حتى لو غضبت فأفعل ما تشاء ‪.‬‬ ‫ثم اضاف سبيت ليبين بأن عقيد الفن رفض تبوله ني الرمسة ‪ ،‬لأنه صغير‬ ‫بالنسبة إلى سن شعراء تلك الرمسة ‪ 0‬تنقصه الخبرة والشهادات ‪ ،‬و ربا‬ ‫قصد سبيت من ذلك أنه يريد تزكية أحد الكبار له " نلاحظ أن سبيت قال‬ ‫قصيدة أخرى لتكملت المعنى {} و هذا يدل على أن الشعراء كثيرون ‪ .‬ولا‬ ‫يسمح له بالقاء قصيدة مطولة ‪.‬‬ ‫القصيدة رقم ‏_‪ : ١١٨‬۔‬ ‫خطف راعي الزرع ما وايب‬ ‫خلها البنت خيزتيللاه‬ ‫نزمالغلابي وم شي لأم‬ ‫كهلن تيوسُك تبا ش هادات‬ ‫قر لفي م سَجْلك م شي لازم‬ ‫هاادات‬ ‫قت له علنش تب‬ ‫ي ضابط علكىذاك ما وايب‬ ‫ه‬‫بخبرتي‬ ‫يأمر ؤ‬ ‫قلت ال‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫تيللاه‪:‬‬ ‫رجلك‬ ‫|} خير‪ :‬إسم‬ ‫‪ :‬دعها‬ ‫‪ :‬خلها‬ ‫البيت الأول‬ ‫بلهوها ( غرف )‪.‬‬ ‫البيت الشاني ‪ :‬خطف ‪ :‬مر } راعي‪ :‬صاحب ‪ ،‬ماوايب‪ :‬لم يحن موسم‬ ‫قطافه ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬كلهن ‪ :‬كلها‪ ،‬تيوسك‪ :‬جمع تيس‘ تباشهادات‘‬ ‫) ‘ وم شي لازم ‪:‬‬ ‫‪ :‬نزم ‪ :‬نجمع ‘ الفلاي ‪ :‬الماء ( ‪7‬‬ ‫البيت الرابع‬ ‫‏‪ ١٧٧‬۔‬ ‫نجمعه مشيا‪.‬‬ ‫لات‪.‬‬ ‫ه۔‬‫ؤات‬ ‫ماد‬‫البيت الخامس ‪ :‬قت‪ :‬قلتؤ تبا‪ :‬أتريد ‪ .‬شه‬ ‫البيت السادس ‪ :‬قل‪ :‬قال ‪ ،‬م سجلك ‪ :‬لا أسجلك‘ مشي لازم ‪ :‬لا‬ ‫شيء يلزمني ‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬خبرتي ‪ :‬مرجع أمري ( لله )‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬ى ‪ :‬يا ‪ ©،‬على ‪ :‬إلى ‪ ،‬كذاك ‪ :‬ذلك الحد ‪ .‬ماوايب‬ ‫البيت الثامن‬ ‫لاييب ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة‬ ‫سألت العقيد‪ :‬هل تريد مني شهادات تؤهلني دخول الرمسة ؟ ©‬ ‫فقال‪ :‬لن أسجلك ؤ لا لزوم لك © فقلت‪ :‬أمري لله أيها العقيد ‘ ماكان‬ ‫عليك أن تخاصمني إلى هذا الحد ‪.‬‬ ‫فأجابه يوسف ؤ بعد أن عرف بأن العقيد قد رفضه فقد تخلى عنه هو‬ ‫الآخر القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ١١٩‬۔‬ ‫ويايب ملا سْحَن فلخقلوا‬ ‫سيل السنة يوادلمعدوان‬ ‫لابنوا‬ ‫ف تفويح ثر‬‫تبا‬ ‫و مان‬ ‫دبيت‬ ‫لح س‬ ‫اتصب‬ ‫تبا‬ ‫‪9‬‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬سيل ‪ :‬المطر ‪ 0‬يود ‪ :‬جود ( كرم ) ‪ ،‬م‪ :‬من ‪8‬‬ ‫العدوان‪ ( :‬العد‪ :‬قمم الجبال‪ ،‬وان‪ :‬يزمجر ) ‪.‬‬ ‫اليت الثاني‪ :‬يايب‪ :‬أحضر‘ ملا‪ :‬ملأث سحن‪ :‬صحن فلحلوا‪:‬‬ ‫الملح ‪ :‬النوى ( ولوا ولاية في منطقة الباطنة ) ‪.‬‬ ‫‪_ ١٧٨‬‬ ‫البيت الثالث‪ :‬تبا‪ :‬تريدؤ م‪ :‬من ‪ ،‬العدوان‪ :‬الأعداء ( الأعادي ) ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬توطي‪ :‬تضع ‪ 0‬فلحلوا‪ :‬في الحلوى ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫أجئت ياسبيت لتصبح عدواً لنا ؟ ‪ 3‬أتريد وضع التراب في الحلوى؟‬ ‫قصد انه لن‬ ‫( معارضتك للعقيد الذي رفض تسجيلك ؟ ) ‪ 0‬ويهو‬ ‫يشفع له عند العقيد ليسحله ‪.‬‬ ‫فرد سبيت ‏‪ ١‬طالباً من يوسف التنحي جانب‪.‬‬ ‫‏‪ : ١٠‬۔‬ ‫القصيدة رقم ۔‬ ‫بنات البداوي وبن عالي‬ ‫كلهن بناتك ؤلان دل‬ ‫مفع لي‬ ‫سيوس‬ ‫تك ي‬‫مع يي اشون‬ ‫سينل‬‫تع ز‬ ‫انهم‬ ‫لاتقبْض طريق بن عالي‬ ‫انت يوم مَتحيّد ؤلاتن دل‬ ‫الفرد‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬ولاتن دل‪ :‬ذوات دلال‪.‬‬ ‫‪ :‬بلن عالي‪ :‬البلن إسم سفينة ( بدويات لايعرفن للسفن) ‪.‬‬ ‫البيت الثاني‬ ‫‪ :‬أهم ‪ :‬أنادي ؤ ع ‪ :‬على ‪ 0‬ريل‪ :‬رجل ‪ 60‬تسمع لي‪:‬‬ ‫البيت الثالث‬ ‫يسمى على ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬أشوفك‪ :‬أراك ‪ 6‬تسمع‪ :‬تسمعني ( يقصد ۔و‬ ‫لاتحجيب )‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬م ‪ :‬لا تحيد‪ :‬تعرف الطريق ‪ ،‬ولا تندل‪ :‬ولاتدل‬ ‫الطريق ‪.‬‬ ‫‪_ ١٧٩١‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬تقبض‪ :‬تمسك ( تسير ي ) } بلن عالي ‪ :‬بلا نعال‪.‬‬ ‫المعنى العا م للقصيدة ‪:‬‬ ‫ا لأسلوب‬ ‫‏‪ ٠‬فإذا كنت لا تعرف‬ ‫أنت تسمعنى ولا تجيب با لامجاب‬ ‫والطريق ‏‪ ١‬فلا مش فيه بغير نعل (حذراً من الشوك) ‪ 0‬وهو يعني معاتبة‬ ‫‪.‬‬ ‫يوسف على عدم مساعدته‬ ‫من شعر ود عيد في الغزل ‪.‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ١٢١‬۔‬ ‫قي يت تيد و ألما حَن زايد‬ ‫ع كفى شربت ماي يْيذ بالراحة‬ ‫مأ يرضى هذا الآب فئولاده‬ ‫بُصيري يرى ؤلاد عالمدار‬ ‫ششبكني بكلاليب فخولاده‬ ‫درَكني الهوى ؤلاة عاذدار‬ ‫فيه القصص و المحن زايد‬ ‫بأناس الهوى ما يلذ بالراحة‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬ع ‪ :‬على { ماي‪ :‬ماء‪ .‬يلذ‪ :‬يتسرب آ بالراحة‪ :‬راحة‬ ‫الكف ‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬يدتنا‪ :‬جدة وهي عاصمة صحراوية مثل جدة بالسعودية‬ ‫وجدة الحراسيس ‘ نيد‪ :‬نجد ۔ مرتفع & الما‪ :‬الماء ‪.‬‬ ‫حن‪ :‬صوت الحنين زايد‪ :‬إسم رجل ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬بصبري‪ :‬بصري ولاد‪ :‬أولاد ‪ ،‬عالمدار‪ :‬على بعد ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬الآب ‪ :‬الأب & فولاده ‪ :‬فى أولاده‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬دركني ‪ :‬أدركني ‪ .‬عا لمدار‪ :‬لم يدع لي مكان أدور فيه‪.‬‬ ‫‪١٨.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬كلاليب‪ :‬قيود ‪ ،‬فولاده‪ :‬فولاذية‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪:‬ي ‪ :‬يا © يلذ‪ :‬يصبر لذيذاً ‪ ،‬بالراحة‪ :‬راحة البال‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬الفقصص‪ :‬المتاعب و الألم ‪ 0‬المحن‪ :‬جمع محنة‪ ،‬زايد‪:‬‬ ‫كثير‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫أدركني الغرام ‪ }.‬و لم يترك لي فرصة التحرك و الاستدارة ‪ .‬لأنه‬ ‫شبكني بقيود فولاذية } الحب يا ناس لا يحلو بالراحة ‪ ،‬إنما بتزايد المتاعب‬ ‫والمحن فيه ‪.‬‬ ‫و له ‏‪ ٠‬القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ١٢٢‬۔‬ ‫يإلني‬ ‫ديع‬‫و تب‬ ‫وإنت‬ ‫ين‬ ‫سيفكمبا‬ ‫حايف م محا‬ ‫ؤلقلتمسَره جيني ثرابي‬ ‫ماه‬ ‫ي عليه‬‫لتاكم‬‫جناما ش‬ ‫بتاعت و أنا ميني ثرابي‬ ‫خنيشي في داعي عليها اليمه‬ ‫بعاف ؤطني والم ودني‬ ‫عقب ألجنيثي مباسَكَين‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬حالف‪ :‬أقسمت ؤ م ‪ :‬ما ( للتأكيد ) ‪ ،‬مباسكبن‪ :‬لا‬ ‫ل ۔ى‬ ‫عسكن‬‫أريد أحد يسكن معي ‪ }،‬سكين‪ :‬شريك ال‬ ‫وزن فغيل ‪.‬‬ ‫تبيع نقداً و دينا ‪.‬‬ ‫الم ‪ :‬الماء ‪ .‬وديني ‪ :‬وتدينه‬ ‫البيت الثاني ‪:‬‬ ‫‪ :‬حن ‪ :‬نحن‪ 6‬شتاكم ‪ :‬شتاءكم ‪ ،‬السيمة ‪ :‬موضع النوم‬ ‫البيت الثالث‬ ‫( سجم ) ‪.‬‬ ‫‪_ ١٨١‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬قت‪ :‬قلت“ للمره‪ :‬لزوجتي ‪ ©،‬عيني‪ :‬إعجني ‪ ،‬ترابي‪:‬‬ ‫تراب‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬حنيشي ‪ :‬نوع من الخناجر الفاخرة ‪ ،‬داعي‪ :‬تارك‪،‬‬ ‫السيمة‪ :‬القيمة‪ ،‬الأساسية ‪ -‬أول رسمة للشاري في المزاد‬ ‫العلني ‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬بتاعت‪ :‬بيعت & ترابي‪ :‬ترى‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬عقب‪ :‬بعد ‪ ،‬مبا‪ :‬لا أريد ‪ .‬سكين‪ :‬السكين‪.‬‬ ‫‪ :‬بعاف‪ :‬فض المحبة بعد الود ‪ ،‬الم وديني ‪ :‬المودين ‪.‬‬ ‫البيت الثامن‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫الخنجر التي ارتسم وثبت حقي في شرائها } بيعت أمام عيني ‪ ،‬دون‬ ‫أن أتمكن من فعل شيء ‪ .‬بعد الحنيشي و هو أفخر أنواع الخناجر لا أريد‬ ‫أي نوع من السكاكين العادية ۔ و المعنى الخفي للقصيدة أن الشاعر خطب‬ ‫فتاة يحبها وتمت الموافقة على زواجه { ولم يبق سوى البدء في مراحل‬ ‫الزواج ‪ 0‬اكتشف فجأة أنها زوجت من غيره رغما عنه ‪ .‬وعندما حاولوا‬ ‫قناعه بالزواج من غيرها رفض ‪ ،‬وهذا تعبيره كيا يبدو بعد أن قرر ترك‬ ‫وطنه والمحبين ‪.‬‬ ‫وله أيضا عندما كان في الكويت {} حيث أصابه مرض عضال ‪ ،‬ولم يجد‬ ‫من الأصحاب من يقف معه سوى شخصين‪ ،‬احدهما من ولاية صور التي‬ ‫منها الشاعر واسمه مبارك ‪ ،‬وآخر من منطقة صلالة وهو رمضان ©‪ ،‬إذ‬ ‫قال ‪ :‬۔‬ ‫‪_ ١٨٢١‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ١٣‬۔‬ ‫ويابوا لحم ضان في وَصلو‬ ‫دور الولد م اليماعمة دور‬ ‫وولد الصحابة وبيماعمه‬ ‫وس القرنفل ميُوستين‬ ‫غب الرفاقة وييماعة‬ ‫أنا أول صحابي ميَؤستين‬ ‫قتلنا مَع ذواب غيلاني‬ ‫السيف صقلوا وين سناني حد‬ ‫ومن فارس وغيلاني‬ ‫ممن عريمي ومن سناني حد‬ ‫مبارك ورمضان لي وَضلو‬ ‫ثنئنة صقو م اليماعَة دور‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬دور ‪ :‬جولة شعرية } م ‪ :‬من بين اليماعة‪ :‬الجماعة ‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬يابوا أحضروا ‪ .‬ضان ‪ :‬ضأن ‪ ،‬وصلو‪ :‬وإصلوه ‪.‬‬ ‫‪ :‬يوس‪ :‬جذع شجرة & القرنفل‪ :‬شجرته‪ .‬م ‪ :‬ليس‬ ‫البيت الثالث‬ ‫كمثل{ ميوستين‪ ( :‬م ‪ :‬ليس ‪ 0‬يوس جذع شجرة‪ ،‬تين‬ ‫التبن ) ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬و ليياعه ‪ ( :‬لي ‪ :‬الذين } ماعه ‪ :‬معه ) ‪.‬‬ ‫أصحابي ‪ .‬مي وستين‪:‬‬ ‫‪ :‬اول ‪ :‬سابقا ‪ .‬صحابي‪:‬‬ ‫البيت الخامس‬ ‫مئة و ستين‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬الرفاقة‪ :‬الذين من قبيلته‪ 6‬البماعة‪ :‬الجماعة ۔ الأصدقاء‬ ‫من القبائل الأخرى ‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬سناني‪ :‬السنان‪ ،‬حد‪ :‬حد السيف المصقول والسنان ‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬دواب ‪ :‬الداب هو الثعبان الذكر ‪ ،‬غيلان‪ :‬غول ۔ثعبان‪.‬‬ ‫‪_ ١٨٣‬‬ ‫البيت التاسع ‪:‬عريمي‪ :‬قبيلة الشاعر© سناني‪ :‬قبيلة ‪ .‬حد‪ :‬بعض ‪.‬‬ ‫البيت العاشر ‪:‬فارسي و غيلاني‪ :‬أسياء قبائل ‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪: ١١‬ثنينه‪ :‬إثنين ‏‪ ٠‬صفو‪ :‬صفي و بقي ‪ 0‬م اليياعة‪ :‬من‬ ‫‪.‬‬ ‫الجماعة " دور‪ :‬كجلم_لة‬ ‫البيت ۔ ‏‪: ١٦‬لي وصلو‪ :‬اللذان وصلا ۔ أديا الواجب ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫كان عدد أصحابي مئة و ستين وقت الرخاء ‪ .‬هذا عدا الأصدقاء‬ ‫والجماعة من قبيلتي و غيرهم ‘ منهم من هو عريمي مثلي‘‪ 0‬ومنهم السناني‬ ‫والفارسي والغيلاني ( قبائل ) ‪ ،‬لم يبق منهم ني الشدة إلا اثنان فقط هما‬ ‫رمضان و مبارك اللذان أديا الواجب بالوقوف معي في محنتي ‪.‬‬ ‫ذات يوم خرج الشاعر ود عيد من الرمسة مستأذناً ‪ .‬فشاهده الشاعر ود‬ ‫وزير ‪ }.‬فاستثاره و قال بما معناه أن ود عيد قد أفلس وهرب من الميدان ‪.‬‬ ‫سعيد بن عبدالله الفارسي & المشهور ب ( ود وزير ) ‪.‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪١٦٢٤‬‬ ‫به‬ ‫سدي‬ ‫م سعي‬ ‫ويوم يوصل‬ ‫هذاك اللي يزفن عليه مويس‬ ‫نتطني م تنصير مسّيبه‬ ‫زمه متزوس‬ ‫ملمح تو‬‫سا‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬هذاك‪ :‬ذاك ‪ ،‬اللي‪ :‬الذي ‪ 0‬يزفن‪ :‬يرقص ‪ ،‬متروس‪:‬‬ ‫جان ‪.‬‬ ‫‪ :‬قل له مساء ا لخير‪. ‎‬‬ ‫) مسيبه‬ ‫‪ :‬يوم ‪ :‬عندما‬ ‫‪ ١‬لبيت الثاني‬ ‫)‪_ ١٨‬‬ ‫‏‪ ١‬متروس ‪ :‬مليء ‪.‬‬ ‫حزا م الرصا ص‬ ‫‪ :‬يلو ‪ :‬لو ‪ .‬محزمه‪:‬‬ ‫البيت الثالث‬ ‫‪ :‬م‪ :‬لن ‪ ،‬بيطير ‪ :‬سيهرب ‪ ،‬مسيبة ‪ :‬من السيبة وهي‬ ‫البيت الرابع‬ ‫المرصد للحراسة والمراقبة والدفاع الطلائعي ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫لو أن حزام سالم مليء بالرصاص |‪ ،‬أظنه لن يهرب من المرصد ( برج‬ ‫من الصخور للرصد والدفاع ۔ يشبه البرج المبني بالطين يتسع لا بين ثلاثة‬ ‫إلى أربعة أفراد غالباً ) ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه ود عيد‬ ‫فرد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١ ٢ ٥‬‬ ‫رقم ‪-‬‬ ‫‏‪ ١‬لقصيد ة‬ ‫ؤواجد من الناس يوشيبه‬ ‫بسيف ؤ ترس مَحرّمي مليان‬ ‫لتوي علي الّفر ولهيسبه‬ ‫ل تلهي الؤننْد ولهيبه‬ ‫سبو ستة مُهوريوشيبه‬ ‫دايم ترا محزمي مليان‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫‪ :‬محزمي ‪ :‬الحزام ‪ .‬مليان‪ :‬من الجان ۔ من عند الجن ‪.‬‬ ‫الأول‬ ‫البيت‬ ‫‏‪ ١‬لوشاية ‪.‬‬ ‫‪ :‬يوشيبه ‪ :‬يوشى به ۔ من‬ ‫البيت الثاني‬ ‫‪ :‬ل ‪ :‬لا ‪ .‬تلهى‪ :‬تتركه يلهو وحده ‪ 6‬لهي به‪ :‬إلمو‬ ‫البيت الثالث‬ ‫معه ‪.‬‬ ‫البيت الر ابع ‪ :‬توطي‪ :‬تطأ اليمر‪ :‬الجمرا لهي به ۔من الهب ‪.‬‬ ‫‪ .‬ترا‪ :‬إنه ‪ 0‬مليان‪ :‬ملىء ‪.‬‬ ‫‪ :‬دايم ‪ :‬دان‬ ‫‏‪ ١‬لبيت الخا مس‬ ‫‪_ ١٨٥‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬بو ستة مهور‪ :‬نوع من الرصاص القوي‘ رصاص ‪ -‬رمي‬ ‫۔ مختوم بستة أختام متشابهة يدعى بهذا الاسم ‪ ،‬يو شيبة‪:‬‬ ‫يشايخ ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة‪:‬‬ ‫لا تطأ الجمر ولواهبه ‪ 3‬فحزامي مليء بالرصاص الذي هو من أقوي‬ ‫الأنواع أيها الرجل العجوز ‪.‬‬ ‫ني المساجلة التالية ۔ و هي بين أكثر من شاعرين ‪ -‬يتبين تشوق‬ ‫الشعراء إلى إحياء فن الميدان وحبهم له ‪ .‬و التأسف الشديد لا بلغ‬ ‫بالميدان من تقلص في الاهتمام‪.‬‬ ‫سعيد بن عبدالله الفارسي " المشهور ب ( ود وزير ) ‪.‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪١٢٦‬‬ ‫قوم أطبخ اللحم لاثقيه ‪ 3‬أشوفك مشيتي مَعابئتي‬ ‫أعاني فد عود شبعانين | اسمع وصية وسو غنا‬ ‫من صيفت الغير شبعانين ياصايغ النول صُوغنا‬ ‫بلتي‬ ‫ااغي‬‫عب‬ ‫بنمكان‬ ‫يلَه‬ ‫لصوغ‬‫غ ال‬ ‫تا جن‬‫علين‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬قوم ‪ :‬قم © تغليه ‪ :‬تجعله مغلي ۔ دون النضج‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬أشوفك‪ :‬أراك ‪ ،‬معاملتي‪ :‬معه ملتي ۔ تميلين ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬أعاني ‪ :‬عناية ‪ .0‬عود‪ :‬كبير {} شبعانين‪ :‬شب ( زيادة )‬ ‫عانين من أعاني ( غرف ) ‪.‬‬ ‫‪١٨٦‬‬ ‫البيت الرا بع ‪ :‬وصو غ لنا ‪ ( :‬وصو ۔ من وصية ۔ غ لنا ‪ :‬غلنا۔‬ ‫من الأغلال )‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬صيفت ‪ :‬صياغة } شبعانين‪ :‬من الشبع ‪.‬‬ ‫‪ :‬صايغ ‪ :‬صائغ {‪ 0‬اللول‪ :‬اللؤلؤ ‏‪ ٠‬صوغ لنا‪ :‬صغ لنا‪.‬‬ ‫البيت السادس‬ ‫البيت السابع ‪ :‬حن ‪ :‬نحن | ل تغليه ‪ :‬لا تجعله غاليا ‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬من كان ‪ :‬إذا كنت ‪ ،‬باغي ‪ :‬تريد ‪ 0‬معاملتي‪ :‬التعامل‬ ‫معي ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة‬ ‫‏‪ ٠6‬من الملررورث القديم ‪ ،‬يا صائغ اللؤلؤ‬ ‫لا أريد شعر ميدان للآخرين‬ ‫يقصد ( أها الشاعر الجيد ) اصنع لنا شيئاً حميلاً ‪ .‬و لا ترفع السعر إذا‬ ‫أردت التعامل معي ؟‬ ‫رد عليه الشاعر جميل‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ١٢٧‬‬ ‫ؤوَلدَك من العوق لت ريده‬ ‫قالوا أبتلى بزار وبلاثمان‬ ‫انت حالك سعيد ل شد يبه‬ ‫انهم م البنات لهده‬ ‫وخُظ لك من الصوغ لت ريده‬ ‫حالك بلا فلوس و بلاثمان‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬بزار ‪ :‬الزار من الجن ‪ ،‬بلا ثمان‪ :‬أصاب ببلواه ثمانية ‪.‬‬ ‫إسم فتاة‪.‬‬ ‫ريدة‪:‬‬ ‫لت ۔ لحق ركضاً‪.‬‬ ‫‪ :‬العوق ‪ :‬المر ض‬ ‫البيت الثاني‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬أنهم ‪ :‬أنادي ‪ ،‬ل ‪ :‬فقط ‪ ،‬هديه ‪ :‬هدية ‪ :‬إسم فتاة ‪.‬‬ ‫‪_ ١٨٧‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬حالك‪ :‬لك ‪ 0‬ل ‪ :‬ليس إلا ‪ ،‬هدية‪ :‬من الهدايا‪.‬‬ ‫البيت الخامس‪ :‬بلا ثمان‪ :‬بدون ثمن‪.‬‬ ‫المصوغات ‪ {،‬لت ريده‪ :‬الذي‬ ‫‪ :‬خذ ‪،‬ث صوغ‪:‬‬ ‫البيت السادس‪ :‬خظ‬ ‫تريده ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫يا سعيد ( ود وزير ) أنت لك الهدية مني مما أصنع ‪ .‬خذها بلا نقود‬ ‫وبلا ثمن واختر ما تريد ‪ 3‬يقصد من الأشعار ‪.‬‬ ‫فتدخل شاعر آخر هو سبيت العريمي ‪.‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ١٢٨‬‬ ‫الدفع حشيته ؤمَزريَه‬ ‫قنااسفين‬ ‫ُ ال‬‫م مَعَ‬ ‫ومشي‬‫ن‬ ‫الشايب بياخُط على رايه‬ ‫قروش ؤزبابي على رايه‬ ‫يه‬ ‫زل ؤ‬‫مليَشلاش‬ ‫خيم‬ ‫اوصفوين‬ ‫قى ع‬‫مغ ل‬ ‫أنا صُو‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬بنمشي ‪ :‬سنمشي‪ :‬مقافين‪ :‬خلفهم ۔ بالتقفي ‪.‬‬ ‫ملتو في‬ ‫خ ۔ط‬‫البيت الثاني ‪ :‬حشيته‪ :‬حشوته ث مرريه‪ :‬مر من ليه‬ ‫المدفع ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬رباي‪ :‬جمع روبية ( عمله ) } على ‪ :‬دين على ‪ ،‬راية‪:‬‬ ‫إسم فتاة ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬الشايب‪ :‬الشيخ (يقصد ود وزير ) ‪ ،‬رايه‪ :‬حسب‬ ‫مايشاء ‪.‬‬ ‫‪_ ١٨٨‬‬ ‫البيت الخامس‪ :‬عوص‪ :‬خيوط ذهبية أو فضية‪ ،‬مقافين‪ :‬نوع من حلي‬ ‫الذهب ‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬خدم‪ :‬إصنع‪ ،‬شلاشل‪ :‬حلي للأذن ‪ 0‬مريه‪ :‬سلسلة‬ ‫للرقبة ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫الشيخ سعيد ( ود وزير ) سيحصل حسب ما يشاء حسب وعدك ‪ ،‬لكنني‬ ‫أريد أنواع أخرى ۔ ذكرت ‪.‬‬ ‫ثم تدخل شاعر رابع هو يوسف بن عبيد الفارسي فقال ‪:‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ١٢٩‬‬ ‫س وسم‬ ‫ربتيسفن‬‫ُ شر‬‫بزوى‬‫ف ن‬ ‫اُوط‬ ‫قميل ب‬ ‫ني ال‬ ‫ب راع‬‫خطف‬ ‫مابي أنامالبي يني‬ ‫يأنعد أمس ليخ تكراخين‬ ‫ني؟‬ ‫يثوب‬ ‫ة ال‬‫ييجي‬‫بن أ‬‫إنت ما ثبا نود تكراخين منهي‬ ‫خدمة زري ؤ تفشت بر يتم‬ ‫اعرفك تبا نوب بُو بلقاط‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬خطف ‪ :‬مر | راعي‪ :‬صاحب ‘ الميل‪ :‬سفينة ‪8‬‬ ‫من‬ ‫صغر‬ ‫أسفن‬ ‫بوملقاط ‪ :‬لقط بوم ؟ بوم ‪ :‬نوع من ال‬ ‫لميل ) ‪.‬‬ ‫البيت الشاني ‪ :‬بري ‪ :‬مدينة إبراء ‪ ،‬سم ‪ :‬سم من السموم‪.‬‬ ‫‪ :‬ي ‪ :‬يا ‪ ،‬كنعد ‪ :‬سمك ‪ ،‬ليخ‪ :‬شبك ‪ 6‬لكراخين‪:‬‬ ‫البيت الثالث‬ ‫نصبنا لك‪.‬‬ ‫_ ‪- ١٨٩٨١‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬بيديني‪ :‬بي الدين الذي علي ( ما همني زيادة أموالي ) ‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬تبا ‪ :‬تريد ‪ .‬كراخين ‪ :‬خياطين ‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬منهين‪ :‬من أين ‪ 3‬اجي‪ :‬يجىء ‪ 0‬بيديني‪ :‬خياطية‬ ‫اليدين ‪.‬‬ ‫‪ :‬تبا ‪ :‬تريد { بوملقاط ‪ :‬نوع من الثياب الصورية‬ ‫البيت السابع‬ ‫القديمة‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬خدمت زري‪ :‬منقوش بالزري ‪ 0‬بري سم ‪:‬‬ ‫ابريسم ( حرير )‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫أعرف بأنك لا تريد عمل الخياطين الهنود ( عيالة أجنبية ) © لذا فليس‬ ‫بيدي أن أجد لك ثوبا إلا من القديم { أنت تريد من الثياب المزركشة‬ ‫بالزري ۔ و هو مادة تتكون من خيوط تصنع من الفضة لونها ذهبي ۔‬ ‫ويسمى النوب ب أبو ملقاط {} و هو يخاط بالحرير ‪ 0‬يقصد الشعر الذي‬ ‫يقارن الأصيل منه ‪ .‬ويقصد أن شعراء الميدان المتغننين قد ماتوا ‪ 0‬والموجود‬ ‫مصنوع بالآلات ‪ ،‬تقدمه العمالة الأجنبية ‪ 0‬لا يتفنن فيه الصانع بيده‬ ‫الماهرة ‪.‬‬ ‫نفأضاف جمعة بن علي ‪.‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪( ١٠‬مكررة) ‪:‬‬ ‫قوم أخلط العيش ف الذيره‬ ‫يقولوا طبع أمس بُوم ذزوز‬ ‫ومعنا الخياييط عمدمازه‬ ‫داعي مع سعيد عد مانه‬ ‫‪- ١٩٠‬‬ ‫كطانلبتك ثوب بُو مَذزوز م يحصل و لا بع في الأيره‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬طبع ‪ :‬غرق ‪ ،‬بوم‪ :‬سفينة ث دروز‪ :‬قبيلة ‪.‬‬ ‫‪ :‬الديرة‪ :‬الفاصوليا الخضراء ‪.‬‬ ‫البيت الثاني‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬داعى‪ :‬المدعى ( صاحب الحق في الأمانة ) ‪ 5‬عدمانه‪ :‬عد‬ ‫‪٠‬‬ ‫أمانة ‏‪٠.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬الخياييط ‪ :‬الخياطين {© عدمانه‪ :‬معدومة‪.‬‬ ‫‪ :‬كان‪ :‬إذا كان {‪ 0‬طلبتك‪ :‬ما تطلبه {} بو مدروز‪:‬‬ ‫البيت الخامس‬ ‫المنقوش ‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬م ‪ :‬لا ‪ 0‬الديرة ‪ :‬الدار البلد ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫لم يبقى خياطون معنا ( شعراء ميدان ) فالشعر الذي تتمناه غير‬ ‫موجود ي بلدنا و لا يباع‪.‬‬ ‫رد يوسف ود عبيد ‪.‬‬ ‫‏‪ : ٠‬۔‬ ‫القصيدة رقم ۔‬ ‫وشاري من السوق ر رازه‬ ‫نسوي رَرعهُم ود الخيال‬ ‫وةززدي‬ ‫هتبي‬ ‫يما‬ ‫ي بنتي مع البدو يهنودي نته‬ ‫وغربي مخا حنيه دزازه‬ ‫باقي اللي يذرز ود الخيال‬ ‫‪_ ١٩١١ -‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫{ يال‪:‬‬ ‫‪ :‬ا لخي _ شبك صيد‬ ‫‪ :‬يعمل ‪ .‬خيال‬ ‫‪ :‬يسوي‬ ‫البيت الأول‬ ‫جال مجالا ‪.‬‬ ‫و ر نه ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ر ‏‪ ١‬زه‬ ‫ؤ‬ ‫‏‪ ٥‬رة‬ ‫جمع‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬د ر‬ ‫البيت الناني‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬النواد ۔ النعاس‬ ‫‪ :‬له نودي‬ ‫نودي‬ ‫‪ :‬يا ‪،‬‬ ‫‪ :‬ي‬ ‫البيت الثالث‬ ‫‪:‬‬ ‫ههنودي‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫خياطة‬ ‫درز ‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تريد‬ ‫تبى ‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫أنت‬ ‫‪ :‬نته‪:‬‬ ‫الهنود ‪.‬‬ ‫‪ :‬اللى‪ :‬الذي© يدرز‪ :‬يمخيط ‪ ،‬ود الخيال‪ :‬إبن الخيال‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لبيت ‏‪ ١‬خا مس‬ ‫البيت السادس ‪ :‬حا‪ :‬إسم حارة } وحده ‪ :‬واحدة © درازه ‪ :‬خياطة‬ ‫( شاعر ) ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬‬ ‫إلم ترد خياطة الهنود فلم يبق معنا خياطون ( شعراء ميدان ) سوى ود‬ ‫الخيال ‪ 3‬و شاعر آخر ني خا و هي حارة في مدينة صور ‪.‬‬ ‫‪١٩٢‬‬ ‫اللفظ © أمثلة للفهم‬ ‫شعر ميدان يكتب حسب‬ ‫والتمتع الشلات الطويلة‬ ‫وقع يوما ما سوء فهم بين الشاعر سالم بن علي العريمي و بين شاعر‬ ‫آخر كان مريضا معه ويسكن آنذاك فى منزل واحد بالكويت إذ اشترى‬ ‫زميله بشتاً ( ردا ) للتدفئة من النوع الرخيص لكن الوشاة أخبروا‬ ‫شاعرنا بأن بشت زميله بمئتي روبية‪ ،‬وكان مبلفاً ضخ آنها‪ ،‬فبارك‬ ‫الشاعر ‪ -‬بعد أن تشانى من المرض ‪ -‬لزميله واسمه خاطر بن حسان على‬ ‫البشت ‪ ،‬مما دعى الآخر الى الظن بالشاعر ظن السوء و اعتبر مديحه شمتاً‬ ‫فيه فتحاورا ‪ .‬حيث بدأ سالم ‪.‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪ : ١٣١‬۔‬ ‫غيضضيني‬ ‫بلبغ‬ ‫‏‪ ١‬جن نعرف العيش يوم ثفل ‏‪ ٢‬ياعرلفوما ا‬ ‫ومنينم‬ ‫اما و‬ ‫ي يت‬‫هيال‬‫‏‪٤‬۔غ‬ ‫يون‬ ‫تمس ب‬‫يرب أ‬ ‫بتة ع‬‫‏‪ ٢٣‬۔س‬ ‫يهم‬ ‫و من‬‫يديابميم‬‫ه عن‬‫‏‪ ٥‬وصفوا َقك شت بُو بيتين ‪٦‬۔م‏‬ ‫‪-٨‬ؤراعي‏ البدازه عيب يوبه‬ ‫‏‪ ٧‬علن النفاضه وعليك اليد‬ ‫به‬ ‫و ؤ عمي‬‫يعييب‬ ‫ببشت‏‬‫‪-١١‬۔‬ ‫ي‏‪٩‬قولو مُدَرّز عقيك البد‬ ‫‏‪ ١‬لا ثؤير البشت يوم ثفل ‪-١١ .‬شه‏ زواللبلضبني‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫البيت الأول ‪ :‬حن ‪ :‬نحن { العيش‪ :‬الأرز ‪ 0‬يوم‪ :‬عندما ‪ ،‬تفل‪:‬‬ ‫بدون ملح ‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬البفيض‪ :‬مرض ‪ ،‬المبفضين‪ :‬من يعالجون مرض‬ ‫‪_ ١٩٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫البغيض‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬عرب ‪ :‬رجال ‪ ،‬بوميتين‪ :‬الذين ماتوا ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬عيال‪ :‬صغار ‪ ،‬يتيما‪ :‬أيتام‪ ،‬هياويهم ‪ :‬سيأويهم ‪.‬‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬بو ميتين‪ :‬أبو مئتين روبية ۔ روبية عملة هندية كانت‬ ‫تستخدم في الخليج قديما ‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬م‪ :‬ما } هياويهم‪ :‬هجاويهم من الهجو أي لغو الحديث‪.‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬النفاضة‪ :‬هز ثمر النخل‪ ،‬اليد‪ :‬قطع ثمرها ( الحداد ) ‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬راعي‪ :‬صاحب & البدارة‪ :‬المزارع ( البيدار ) ث عي ‪:‬‬ ‫أصابه الاعياء ‪ 0‬ب يوبه‪ :‬بمقدرته ( بجوبه ) ‪.‬‬ ‫البيت التاسع ‪ :‬مدرز ‪ :‬مطرز الخياطة © اليد‪ :‬يد البشت‪.‬‬ ‫البيت العاشر ‪ :‬عيب ‪ :‬عجيب‘ عييوببه‪ :‬عجيبة جيوبه‪.‬‬ ‫۔ ‏‪ : ١١‬تودر ‪ :‬تترك ‪ ،‬تفل ‪ :‬تسافر‪.‬‬ ‫البيت‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٢‬شله ‪ :‬خذه & روا‪ :‬لتري ۔ رؤى ‪ 0‬للمبغضين‪ :‬ذوي‬ ‫المعنى العام للقصيدة‪ ( :‬المعاني ) ‪.‬‬ ‫‏‪ ٦١‬۔م عندي عيم من هياويُم‬ ‫‏‪ ٥‬نوضفوا مك بشت بو ميتين‬ ‫‪١١‬۔بشت‏ عييب ؤ عميًةبيوبه‬ ‫‏‪ ٩‬يقولو مرز ععيك اليد‬ ‫ني‬ ‫شله روا لا شد غضد‬ ‫‏!‪١١!٦‬‬ ‫‏‪- ١‬لا تؤدر البشت يوم تل‬ ‫وصف لي بعضهم أن معك بشت ثمين ( بمئتي روبية ) ء سمعت عن‬ ‫من‬ ‫( يعاتبه على أن الخر جاء‬ ‫ولم أسمع منك‬ ‫‘‬ ‫الآخرين‬ ‫مرج‬ ‫البشت من‬ ‫)‪_ ١١‬‬ ‫غيره {‪ 5‬فتأخر الشاعر عن المباركة ) ‪ 3‬و قد قالوا بأن البشت صنع خصيصا‬ ‫لك فاليد بقياسك ‪ .‬فهو بشت عجيب وعجيبة جيوبة ( جوانب الصدر ) ‏‪٨‬‬ ‫لا تترك البشت عندما تعود إلى الوطن {} خذه رؤى للحساد و الأعداء‬ ‫البفاض ‪.‬‬ ‫رد خاطر بن حسان ( أبو حسين ) بغضب لاعتقاده خطأ بأن سا ل‬ ‫يتهكم عليه لأن البشت الذ ي اشتراه لاتقاء الرد بقيمة ضئيلة ( بثمن‬ ‫بخس ) ‪.‬‬ ‫القصيدة رقم ‏_‪ : ١٣٢‬۔‬ ‫قرار الولد أمس يف قركم‬ ‫وال‬ ‫عد باسناقول بق‬ ‫بدنكم ي هاليوم يز عاني‬ ‫ما تشربه‬ ‫أخونا صبي باه‬ ‫أنا يغول ؤبيت يرعاني‬ ‫بلاد الشرق وبلد الغربه‬ ‫‪71‬‬ ‫أكان سايح القرض م تخِ لوه‬ ‫في بلادكم وبلد الفربه‬ ‫‪١٠‎‬۔‬ ‫طبعكم ي هل صُور م تخِلوه‬ ‫تفق بيديك ويترميني‬ ‫‪١٢‎‬۔‬ ‫العيش اللي معاي فو قب شت‬ ‫‪-1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‪‎٣١-‬‬ ‫ت‬ ‫شب‬‫مشتي معي ريت فوق‬ ‫‪.‬‬ ‫ولا صحيت وبترميني ؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٤‬‬ ‫قلجنا نشيط ؤمَشي عنده‬ ‫‪-٦‎‬۔‬ ‫ترقد عن الآب عند شفيه‬ ‫‪١٨‎‬۔ وهاز النسنة ميه مَثي عنده‬ ‫مبه‬ ‫اللي مُتوه ثلاث عند‬ ‫‏‪- ١٧‬۔‬ ‫العمه اعطت قرش بفضلها‬ ‫‪ ٢٠‬۔‪‎‬‬ ‫كان نايم سعيد فاضل داري‬ ‫‪-٩‬۔‏‬ ‫وبَقدني حتى كويت بفضلها‬ ‫‪٢٢‎‬۔‬ ‫من كترة القيل فاضل داري‬ ‫‏‪- ٢١‬‬ ‫ترى قلت القيل يف قركُم‬ ‫‪٦٢٤‎‬۔‬ ‫تسمو و تغئُون ملَقوال‬ ‫‪- ٢٢٣‬‬ ‫_ ‪١١٩٥‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرد‬ ‫قرار الولد أمس يف قركم‬ ‫عد باسناقول بتقوال‬ ‫الليت الأول ‪ :‬عد ‪ :‬عند باسنا ‪ :‬جواز سفرنا‪ ،‬قول‪ :‬ملكية السفينة ‪،‬‬ ‫ملقوال ‪ :‬من الأقوال جمع قول ۔ ملكية السفينة ‪.‬‬ ‫البيت الشاي ‪ :‬ي ف قركم ‪ :‬جاء في قراركم ۔ تطابق القراران ‪.‬‬ ‫بدنكم ي ه البوم برز عاني‬ ‫أخونا صبي ياه ما بشريه‬ ‫‪.‬‬ ‫أخونا ياه‪ :‬زاد عنده ۔ صبي‬ ‫‪ :‬يا أماه بشري‬ ‫‪ :‬ما بشريه‬ ‫البيت الثالث‬ ‫‪ :‬أمل ‪7‬‬ ‫‪ :‬يا ‪ .7‬ه‬ ‫‪ :‬بدنكم ‪ :‬البدن نوع من السفن ‪ .‬ي‬ ‫الرابع‬ ‫البيت‬ ‫البوم ‘ نوع من السفن الكبرة ‏‪ ٦‬يرعاني ‪ :‬جرى‬ ‫أصحاب‬ ‫قاصدا ‪.‬‬ ‫أنا مغول ؤبيت يرعاني‬ ‫بشت بميتين ما بشريه‬ ‫البيت الخامس ‏‪ ٠‬بشت‪ :‬رداء‪ ،‬بميتين‪ :‬بمئتين‪ ،‬ما بشريه‪ :‬لن اشتريه‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬معول‪ :‬عندي عائلة أصرف عليها‪ .‬يرعاني‪ :‬يأكلني ‪.‬‬ ‫‪ 3‬بلاد الشرق وبتد اتفربه‬ ‫كان سايح القرض م تخلوه‬ ‫‪ :‬نوع من النخل ؤ م تخلوه ‪:‬‬ ‫‪ .‬الفرض‬ ‫‪ :‬سايح ‪ :‬ناضج‬ ‫السابع‬ ‫البيت‬ ‫‪.‬‬ ‫لا تنتضحوه‬ ‫البيت الثامن ‪ ( :‬بلاد في الشرق و بلد ني الغرب ) ‪.‬‬ ‫ق بلادكم وبلد الغربه‬ ‫طبعكم ي هل صور م تخلَوه‬ ‫البيت التاسع ‪ :‬ي ‪ :‬يا ‪ 0‬هل ‪ :‬أهل ‪ ،‬صور‪ :‬مدينة الشاعرين & م‬ ‫تخلوه‪ :‬لا تتخلون عنه ( يقصد طبع الاستهزاء ۔ القيل‬ ‫والقال ) ‪.‬‬ ‫‪١٩٦‬‬ ‫البيت العاشر ‪ :‬بلد الغربة ‪ :‬لي بلاد المهجر ‪.‬‬ ‫تتفق بيديك وبتربميني‬ ‫العيش الي مَدعاي فو قب شت‬ ‫‪ :‬العيش ‪ :‬الارز ث مدعاي‪ :‬متروك ‪ ،‬بشت‪ :‬الشت غطاء‬ ‫البيت ۔ ‏‪١١‬‬ ‫من الخوص ‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٢‬تفق ‪ :‬مسدس ‪ ،‬بترميني ‪ :‬رمي الرصاص ‪.‬‬ ‫وا صحيت وبترميني؟‬ ‫متي معي زيت فوقب شت‬ ‫‪ :‬قضيت الشتاء ‪ 0‬ريت ‪ :‬رأيت { فوق ب‬ ‫‪ :‬مشتى‬ ‫البيت ۔ ‏‪١٣‬‬ ‫الرداء فوقى ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫شت‬ ‫شفيت ‏‪ ٠١‬بترميني ‪ :‬ستتخلى عنى ‪.‬‬ ‫۔ ‏‪ : ١٤‬ولا ‪ :‬أم ‪ .‬صحيت‪:‬‬ ‫البيت‬ ‫قلجنا نشيط ؤمَشي عنده‬ ‫ترقد عن الآي عند ميه‬ ‫‪ :‬برقد ‪ :‬سأنام ‪ .‬الآب ‪ :‬الأب ‪ ،‬ميه‪ :‬أمى ‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪١٥‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٦‬فلحنا‪ :‬نهرنا ‪ .‬مشي ‪ :‬لا شي ‪ 0‬عنده‪ :‬عناد ‪.‬‬ ‫وهاز السنة ميه مَثي عنده‬ ‫الل مُتوه ثلاث عند ميه‬ ‫‏‪١٠٠‬‬ ‫‪:‬متوه ‪ :‬مشتت ۔ من متاهة‪ ،‬مية ‪ :‬مشة ( يقصد‬ ‫البيت _ ‏‪١٧‬‬ ‫روبية )‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬مشى عنده‪ :‬ليس عنده‬ ‫‪ :‬هذه‬ ‫هاذ‬ ‫‏‪١-‬‬ ‫البيت‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٩‬نايم ‪ :‬نائم } سعيد وفاضل‪ :‬إسمين ‪ ،‬داري‪ :‬واع‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ٢٠‬عطت ‪ :‬أعطت ‪ ،‬قرش ‪ :‬عملة‪ ،‬بفضلها‪ :‬بفضلها ۔‬ ‫بكرمها‪.‬‬ ‫‏‪ ١١٧‬س‬ ‫وبَقدني حتى كويت بفضلها‬ ‫‪3‬‬ ‫من قرة القيل فاضل داري‬ ‫‪:‬كثرة ‪ :‬شدة ‪ ©،‬فاضل‪ :‬تارك ‪ .‬داري‪ :‬بلادي ‪.‬‬ ‫‏‪٢١‬‬ ‫البيت ۔‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ٢٢‬بعدني ‪ :‬كذلك ‪ ،‬بفضلها‪ :‬سأتركها ‪.‬‬ ‫ترى قلت القيل يف قركم‬ ‫تسفئو و تون منقوال‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ٢٣‬تسمنو ‪ :‬تصابون بالسمنة } تغنون‪ :‬مانلفنى ‪ ،‬م ‪:‬‬ ‫من © لقوال‪ :‬الأقوال ( جميع القيل والقال ) ‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪: ٢٤‬ترى ‪ :‬انيا ‪ 0‬قلت ‪ :‬قلة ( من القليل ) ‪ ،‬القيل‪ :‬قيل‬ ‫واقالل (فتن ) © يفقركم‪ :‬يصيبكم بالفقر ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪:‬ا(لمعاني ) ‪:‬‬ ‫أنا مغول ؤبيت يرعاني‬ ‫قي بلادكم وبند الفربه‬ ‫طبعكُم يي هل صُور م تخِلوه‬ ‫ولآ صحيت وبترميني ؛‬ ‫متي معي ريت فوق ب شت‬ ‫وهاز السنة بيه مَثي عنده‬ ‫الي توه نلاث عند ميه‬ ‫وبقدني حتى كويت بفضلها‬ ‫من كترة القيل فاضل داري‬ ‫ترى قلت القيل يَغ‪-‬قركم‬ ‫تسِمئُو و تفئُون مَقوال‬ ‫أنت تعرف بأي صاحب عائلة © ومنزلي يستهلك معظم دخلي ‏‪١‬‬ ‫فبشت ثمين لن أشتريه ‪ .‬خصوصا بقيمة مئتين روبية ( الروبية عملة هندية‬ ‫كانت تستخدم فيالخليج ) لكن طبعكم يا أهل صور لاتتركونه ( يقصد‬ ‫القيل والقال ) في بلاكم وحتى في بلاد الغربة ( المهجر ) مع إنك قضيت‬ ‫الشتاء ۔ مريضا معي ‪ .‬ورأيت البشت فوقي ( يقيني البرد ) } أم أنك‬ ‫‏‪ ١٩١٨‬س‬ ‫شفيت والآن تهزأ ي ؟‪ .‬والذي توه ( بدد ) ثلاث مئة روبية ۔ أي ‪ :‬كنت‬ ‫مسرفاً ۔ كان عنده مئة فقط ( يصف نفسه بالإسراف ‪ ،‬فهو يبدد ‏‪٣٠٠‬‬ ‫عندما تكون لديه ‏‪ ، ) ١٠٠‬وهذه السنة ليس لديه حتى مئة ‪ 5‬لذا فمن‬ ‫تكاثر القيل والقال تركت داري صور وعيان© وبعدها فإني سأترك الكويت‬ ‫أيضاً ( استخدم الشاعر كلمة فاضل داري وبفضلها من كلمة الفضلات‬ ‫أي البقايا ۔ في سبيل التقريع ) ‪ 0‬أنكم تسمنون وتصيبون الغنى بالقيل‬ ‫والقال ‪ .‬فإن لم تجدو كلاما ني الناس ‪ ،‬فإن ذلك يعد لكم فقرا‪ .‬لاشك ان‬ ‫الشاعر قال ما قاله ني حالة غضب شديد فأهل صور ۔ والشاعر أحدهم‬ ‫معروفون بالكرم والتعاون وحسن الخلق والتسامح كغيرهم من العمانيين‪.‬‬ ‫رد سالم بن علي ( ود عيد ) الذي يعتذر فيه عن سؤ فهم زميله‬ ‫لرسالته الأولى ‪.‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ١٣٣‬‬ ‫‏‪ ٢‬مو لااقيللفتقاويلي‬ ‫‏‪ ١‬النار بقت قَففتنتَن‬ ‫‏‪ ٤‬۔ماي سمن شرابشتي‬ ‫أ‏‪٣‬خير عن التمر يابو شاه‬ ‫‪-٦‬قالواتنخلف‏ ترابشتى‬ ‫‏‪ ٥‬۔ناس مغزضين يابو شاه‬ ‫‏‪ ١‬خباط أخبطوا ف القرد مخباط ‪٨١‬۔بن‏ قليتته ومب بئه‬ ‫ئئه‏يؤئه‬ ‫بخبي‬ ‫بانام‬‫‏‪ ٩‬يوني ؤدَغو في الفرد مخباط ‪-١١‬‬ ‫‪١١‬۔الشاوي‏ وصل ما نبغْمَنده‬ ‫‪-١‬ثيف‏ اييبل دوم مثيف وادي‬ ‫‪١٤‬۔قت‏ لك خطامانبغمنده‬ ‫‪-٣‬۔مع‏ تورة القرد م يف وادي‬ ‫‪_ ١١١‬‬ ‫‏‪ ٦‬م ناوي البريسم توت لبي‬ ‫‏‪ ٥‬ي راعي المتر ليل بتقطيني‬ ‫‪-٨‬بُغضه‏ ؤ جرابة توێتلللي‬ ‫‏‪ ١٧‬يوم اعثر قليل بتخطيني‬ ‫‏‪ ٠‬هذاك اللى نايم وَر شاشه‬ ‫‪-٩‬ورس‏ شريته ومداقفغلى‬ ‫‏‪- ٢٢‬ورميت البنادق ورشاشة‬ ‫‏‪- ١‬۔ترت ؤحشيت الم داق غلي‬ ‫ؤلاتحتر الولد واختَزيو‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫حساد‬ ‫‏‪ ٣‬۔ما يكسر القفل ت‪-‬‬ ‫‏‪ ٦‬قالوا صحاب ؤ تو احتَزبو‬ ‫‏‪ ٥‬علي هنزروا ناس لَنْخسساد‬ ‫‏‪ ٨‬۔بَتزكَه اللغو و القاويلى‬ ‫‏‪- ٧‬ولو رميتني بلف تن فتن‬ ‫‪-‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مم‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬م لاقي بّفت واللقا ويلي‬ ‫‏‪- ١‬النار بقت قف تن مَفتن‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠1‬‬ ‫۔‪:. .‬۔‪: . .‬‬ ‫‪::‬‬ ‫‪.‬‬ ‫طنا‬ ‫فلف تن ممتن‪:‬‬ ‫‪ :‬اشتعلت“{‬ ‫‪ :‬لبقت‬ ‫الاول‬ ‫البيت‬ ‫في الف طن ليس‬ ‫و احدا‪.‬‬ ‫بفت ‪ +‬ويلي ‪ :‬نوع من القماش ‪،‬‬ ‫‪ :‬م ‪ :‬لم ‪ .‬لاقي ‪ :‬اجد‬ ‫البيت الثانى‬ ‫لقا‪ :‬لقى ‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬۔ماي مخن شر ابشتي‬ ‫‪-٣‬اخبر‏ عن التمر يابو شاه‬ ‫‪ :‬من ‪ 0‬يابوشاه‪ :‬أحضروا الشاي ‪.‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬أخير ‪ :‬أفضل ‪ ،‬عن‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬ماي‪ :‬ماء‪ .‬مصخ خنن‪ ::‬سا ساخنك‪6‬خن‪ ،‬شرابششتيىر‪: :‬ا شبراب الشتاء ‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬قالوا بێخيف شرايشتِي‬ ‫مفزضن بابو شاه‬ ‫‏‪ ٥‬۔ ناس‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬يابوشاه‪ :‬أتوا بوشاية ‪.‬‬ ‫شرابشتي ‪ :‬إشترى بشت ‪.‬‬ ‫سنحلف“[©‪8‬‬ ‫‪ :‬بتحلف‪:‬‬ ‫البيت السادس‬ ‫ئه‬ ‫د ؤم‬ ‫نليقه‬ ‫ت‏ ق‬‫‪٨‬۔بن‬ ‫‏طابخ۔‪ ٧‬أخبطوا في القرد مخباط‬ ‫البيت السابع ‪ :‬خباط‪ :‬عملية مشط أوراق الشجر { الفرد ‪ :‬ألف مرة‬ ‫يرد ‪ 0‬مخباط ‪ :‬العصى للخبط ( محجان ) ‪.‬‬ ‫البيت الثامن‪ :‬بن‪ :‬البن ۔ القهوة © م‪ :‬لن‪ ،‬بندنه‪ :‬سنقربه‪.‬‬ ‫ْئهدؤئه‬ ‫م‪-‬ابناَمَخنْلِي‬ ‫‏‪١١‬‬ ‫‏‪ ٩‬توني ؤدغو في القرد مخباط‬ ‫البيت التاسع‪ :‬يوني‪ :‬أتوني‪ ،‬الفرد ‪ :‬اللسدس‪ ،‬خباط‪ :‬رصاصة‪.‬‬ ‫البيت العاشر ‪ :‬خلينه‪ :‬أخليته ‪ 0‬مبندنه‪ :‬قفلت الأمان به‪.‬‬ ‫‏‪- ١‬تيف اليبل دوم مَتيف وادي ‪١٢١‬۔الشاوي‏ وصل مبانعمَيده‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١١‬اليبل ‪ :‬الجبل ‪ 0‬متلف وادي‪ :‬ما تلف الوادي ‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١١‬الشاوي‪ :‬البدوي ‪ ،‬مان بعميده‪ :‬يمر بعموده ‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬مع ثورة القرد م تثيف وادي ‪١٤‬م۔قات‏ن لبكغخطْامَيده‬ ‫البيت ‪ -‬‏‪ : ١٣‬ثورة ‪ :‬نقع ‪ .‬الفرد ‪ :‬المسدس | م تلفوادي ‪ :‬راجمعت‬ ‫ِ‬ ‫فؤادي بالعتاب ‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ :١٤‬قت ‪ :‬قلت ‪ ،‬خطا ‪ :‬خطأ } مان بعميده‪ :‬لست متعمدا‪.‬‬ ‫بويريسم ويت لل‬ ‫‏‪١٦١‬ا مل نا‬ ‫يلني‬ ‫طر لي‬‫خلعب‬ ‫تعي ا‬‫‏‪ ٥‬يب را‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٥‬ي ‪ :‬يا ‪ .‬راعي‪ :‬صاحب أ العبر ‪ :‬ما يعبر بهب ‪3‬تخطيني‪:‬‬ ‫ستعبر ي ( م تخطي المعجزات ۔ مثلا )‪.‬‬ ‫البيت ۔‪١٦‬‏ ‪ :‬م ‪ :‬لست ‪ ،‬ناوي‪ ،‬البريسم‪ :‬الحرير } نويت للي‪ :‬نويت‬ ‫‪.‬‬ ‫مناش‬ ‫قع م‬ ‫التللي واهولنو‬ ‫‪_ ].١‬‬ ‫‏‪ ١٨‬۔بغضه وحرابة نويت‬ ‫طيليني‬ ‫خ قل‬ ‫بمتاعثر‬ ‫‏‪ ١١‬يو‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٧‬يوم ‪ :‬عندما © اعثر ‪ :‬أخطىعء ‪ 0‬بتخطيني‪ :‬ستخطئني ‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٨‬بغضة ‪ :‬ببغضاء‪ ،‬حرابه ‪ :‬حراب ۔ جمع حربة {‪ 0‬نويت‬ ‫للي‪ :‬نويت علي ۔ من النية ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٠١‬هذاك اللي نايم وَرَ شاشه‬ ‫‪-٩‬ورس‏ شريته ومَداق غي‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٩‬ورس ‪ :‬شجيرة تستخدم أوراقها لصبغ الملابس بعد طحنها‬ ‫وكذلك لغسل شعر الرأس ‪ 0‬م داف علي‪ :‬لم يطلحنه‬ ‫( إسم ) ‪.‬‬ ‫ل۔ي‬ ‫عده‬‫بي‬ ‫ور‪ :‬وراء‪،‬‬ ‫نايم ‪ :‬نائم‬ ‫‪ :‬ذاك ‪ 3‬اللي‪ :‬الذيؤ‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ٢٠‬هذاك‬ ‫منطقة‬ ‫‏‪ ١‬ف‬ ‫النخيل‬ ‫زورق يصنع من سعف‬ ‫شاشه‪:‬‬ ‫الباطنة ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٢‬۔ورميت البنادق و رَشاشه‬ ‫ثرت ؤحشيت ال مَداقغلَي‬ ‫‏‪١‬‬ ‫مدافعلي ‪ :‬المدافع لي‪.‬‬ ‫حشوت“=‪١،‬‏‬ ‫ا{‪ 8‬حشيت‪:‬‬ ‫‪ :‬قمت‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ٢١‬ثرت‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ٢٢‬رميت ‪ :‬رمي الرصاص } رشاشه‪ :‬الرشاشات ( يقصد) ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٤‬ؤ لا تختر الؤلد و أختر بُو‬ ‫جلشاد‬ ‫نكرْالقف‬ ‫‪ -‬بس‬ ‫‏‪٣‬ت۔ما‬ ‫حتى لا بحس ساد۔‬ ‫ساد‪:‬‬ ‫‏‪ : ٢٣‬بكسر ‪ :‬سأكسر ‪ .‬ليحس‬ ‫البيت ۔‬ ‫ساد ‪ :‬إسم‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ٢٤‬تحتر ‪ :‬تنظر إلىؤ احتر ‪ :‬أنظر إلى ‪ ،‬بو ‪ :‬أبوه‪.‬‬ ‫زوتوو‬ ‫خحاب‬‫ألوا‏ ص‬‫‪٢٦‬۔قا‬ ‫اد‬ ‫ساس ت‬‫شروا ن‬ ‫جلى ف‬ ‫‏‪ ٥‬ع‬ ‫ل‬ ‫ساد‪:‬‬ ‫‘ ليحس‬ ‫الكلام‬ ‫‪ :‬تقولوا ۔ من هذر‬ ‫البيت _ ‏‪ : ٢٥‬هذروا‬ ‫‪٢.٢‬‬ ‫حساد‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ٢٦‬صحاب‪ :‬أصحاب ؤ تو ‪ :‬الآن ۔ توا ‪ 5‬احتربو‪ :‬احتربوا‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬۔يتركه ‏‪ ١‬لغو و ‏‪ ١‬للّقا ودل‬ ‫‏‪- ٧‬ولو رميتني بلف تن مفتن‬ ‫لن أفتتن‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ٢٧‬بلف تن ‪ :‬بالفتن ©‪ .‬مفتن‪:‬‬ ‫‏‪ : ٢٨‬بتركه ‪ :‬سأتركه ‪ ،‬اللقاويلي‪ :‬الأقاويل ‪.‬‬ ‫البيت‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪ ( :‬المعانى )‬ ‫‪٦‬۔قالوا‏ تخلف شرا بشتى‬ ‫‏‪ ٥‬۔ ناس مفقزضب يابو شاه‬ ‫‪-٠‬انابمخلِينئه‏ ؤ ببذرئه‬ ‫‏‪ ٩‬بوني وتو فيالفتردمخباط‬ ‫‏‪- ١٤‬۔قت لك خطا مان بعمنده‬ ‫‏‪- ١٣‬مع ثورة القرد م تبف وادي‬ ‫‏‪ ٨‬فضه ؤ جرابة ئونتللي‬ ‫‏‪ ٧‬يوم اعثر قليل ببتتخطخيطنيني‬ ‫‏‪- ٢‬ورميت البنادق وزشاشة‬ ‫‏‪ - ١‬ثرت ؤحشيت الم داق عاي‬ ‫‏‪- ٦‬قالوا صحاب ؤ تو اختربو‬ ‫‏‪ ٥‬عل هنزروا ناس ليْخسساد‬ ‫‏‪ ٨‬بتركه اللغو واللقاويلى‬ ‫رميتني بلف تن قفتن‬ ‫‏‪ ٧‬ولو‬ ‫هناك من كان له غرض ماكر ( مغرضون ) جاءوا بوشابة ‪ 3‬وقالوا‬ ‫بالله لقد اشترى بشت ( ثمين ) ‪ 0‬أتوا و أدخلوا خلسة رصاصة في‬ ‫مسدسي ‏‪ .٠‬وكنت على يقين من خلوه من الرصاص ‪ ،‬و قفل موضع الأمان‬ ‫فيه ‪ .‬فلما انطلقت رصاصته ( يقصد الكلام قصيدته لي مديحه للشت)‪.‬‬ ‫عدت لقلبي ألومه فقلت لك الآن أن هذا خطأ مني { لقد حدث دون‬ ‫وستحمل علي بالبفضاء‬ ‫تعمد ‪ .‬لكنني عندما اتعثر قليلا ستخطئني‬ ‫‪٢٦٠٢‬‬ ‫وسترميني بالحراب ‪ ،‬انك قمت و حشوت المدافع عل ‪ 0‬كيا أعددت‬ ‫البنادق ‪ .‬والرشاشات ( كان عتاب مبارك في القصيدة السابقة مرا ) ©‬ ‫وكل ذلك بسبب ان الحساد نالوا منتي بالكلام الخادع ‪ .‬و فرحوا الآن‬ ‫عندما تخاصمنا ‪ ©.‬فقالوا و هم يضحكون علينا ۔اصحاب وتحاربوا‬ ‫الآن ‪ .‬لكنك لو رميتني الفتن فلن افتتن بالكلام © سأترك القيل والقال‬ ‫شعر خاطر بن حسان بأن ود عيد ل يقصد الاستهزاء به & فقبل عذرة‬ ‫وقال ‪.‬‬ ‫‏‪ : ١٣٤‬۔‬ ‫القصيدة رقم‬ ‫‏‪ ٢‬۔وصوغ يديد العحصام يدك‬ ‫‏‪- ١‬ابذتك ف ذا الميل شامت فيه‬ ‫‏‪- ٤‬ؤولدك مية قرش عمد ماه‬ ‫‏‪ ٣‬على شراعك العود زاهبْديئك‬ ‫ه ۔من ثلاث يفعات زاهب دينك ‪-٦‬۔لكنهاالكتاتيب‏ عدمانه‬ ‫‏‪ ٧‬لام البسرامسلذواشين ‏‪ ٨‬ركابي فلت امس يم بؤه‬ ‫‪١٠‬۔يفرقواحتىالؤلدميم‏ بوه‬ ‫‪٩‬۔ي‏ سيدي لَتصطاخلواشين‬ ‫‏‪ ١٢‬ؤبعد الوسم س محك بس مَحَك‬ ‫‪-١‬۔خَطفنا‏ درب فوق سامح سامح‬ ‫‏‪ ١٤‬كان لي زعل بس مَحَك بس مَحَك‬ ‫‏‪- ١٣‬كان حالك الزعل سامح سامح‬ ‫‪-٥‬۔يسنت‏ العبد بينغل بنعسلي ‪١٦١‬۔ؤ‏ م أبك صخي بنغي بنعَلي‬ ‫صيام بدك‬ ‫عظهر‬ ‫لم‬‫الحم‬‫و ال‬‫‏‪- ٧‬كان قوله القبْد شايت فيه ‏‪١٨‬‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫‪٢‬۔وصوغ‏ يديد العصام يدك‬ ‫‏‪ ١‬ابنتك في ذا الميل شامّت فيه‬ ‫البيت الأول ‪ :‬ذا ‪ :‬هذا ‪ ،‬الميل‪ :‬السفية ‪ .‬شامت‪ :‬سافرت‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬صوغ‪ :‬ذهب مصاغ ‪ .‬يديد‪ :‬جديد } العصا م يدك‪:‬‬ ‫‪_ ٢ ٠ 1‬‬ ‫_‬ ‫الشديد لا يدق بالمطرقة (هناك بدل لحرف القاف ۔ يدق =‬ ‫يدك) {© والعصا فيها تحوير للعياص (السلك ۔ للذهب‬ ‫والفضة)‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬على شراعك العودزاهب دينك ‏‪ ٤‬۔ؤولدك مية قرش عمد مازنبه‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬العود ‪ :‬الكبير ‪ 0‬زاه ي ب دين ك‪ :‬سفينتك زاهية ۔‬ ‫بدينك تصغير بدن وهو نوع من السفن‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬مية ‪ :‬مئة ‪ 0‬عدمانه‪ :‬عد أمانة ( بلع الألف ) ‪.‬‬ ‫ه ۔ من ثلاث يفعات زاهب دينك ‪-٦‬لكنها‏ الكتاتيب عدمانه‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬يمعات ‪ :‬جمعات ۔ أسابيع ‪ 0‬زاه بدين ك‪ :‬جاهز‬ ‫دينك ۔ حقك‪.‬‬ ‫‪ :‬الكتاتيب ‪ :‬جمع كاتب ‪ 0‬عد مانه‪ :‬غير متوفرة ۔ من‬ ‫البيت السادس‬ ‫العدم ‪.‬‬ ‫‪٨‬۔ركابي‏ قلت امس بم بؤه‬ ‫بسراأمسلواشين‬ ‫اللام‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫البيت السابع ‪ :‬مام ‪ :‬جمع ‪ ،‬بسر ‪ :‬بلح ‪ ،‬لمواشين ‪ :‬جم مقدار ميشان ‏‪٨‬‬ ‫الميشان وعاء من أوراق النخيل لنقل البلح دون أن يتلف ‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬ركابي ‪ :‬جملي ‪ ،‬مم ‪ :‬من {‪ ،‬بوه ‪ :‬رباطه‪.‬‬ ‫‪١٠‬۔يفرقواحتىالؤلديم‏ بؤه‬ ‫تي‏صسطيدايخللواشين‬ ‫‪٩‬۔‬ ‫البيت التاسع ‪ :‬ل ‪ :‬لا ‪ .‬تصطاخ ‪ :‬تسمع ‪ ،‬لم واشين ‪ :‬الوشاة‪.‬‬ ‫البيت العاشر ‪ :‬مم ‪ :‬من ‪ ،‬بوه ‪ :‬أبوه‪.‬‬ ‫‪-١‬۔خَطفنا‏ درب فوق سامح سامح !‪١‬۔‏ وبعد الوسم بس محك بس محك‬ ‫_ ‪_ ٢.٥‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ ١١‬خطفنا ‪ :‬مررنا ‪ .‬سامح ‪ :‬سهلة المسير ‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٢‬الوسم ‪ :‬الكي بالنار ‪ .‬بس محك ‪ :‬أبداً لا أحك جلدي‪.‬‬ ‫‪٤‬ا‪-١‬‏ كان لي زعل بس محك بس محك‬ ‫‏‪- ١٣‬كان حاك الزعل سامح سامح‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٣‬حالك ‪ :‬لك { سامح ‪ :‬سامحني ‪.‬‬ ‫‏‪ : ١٤‬بس محك ‪ :‬سأسامحك‪.‬‬ ‫البيت ۔‬ ‫‏‪٥‬۔يسنت العبد بنغلى بنعئي ‏‪ ١٦١‬۔ؤ م أبك صخي بنغلي بنعفي‬ ‫‪ :‬وطأت بالقدم {© العبد‪ :‬الخادم ‪ .‬بت علي ‪:‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٥‬دست‬ ‫‪ :‬تخلي بن علي ‪ :‬يا إبن علي ‪.‬‬ ‫‪ :‬م ‪ :‬ليس } صخى‬ ‫البيت۔‪١٦‬‏‬ ‫‏‪ ٨‬اللحم م ظهري والعصام يدك‬ ‫‏‪- ٧‬كان قوله القبْد شامت فيه‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٧‬العبد ‪ :‬الواشي ‪ .‬شامت ‪ :‬من الشمت ‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٨‬م ‪ :‬من ‪ ،‬العصا ‪ :‬العصى © م يدك ‪ :‬من يدك‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪( :‬المعاني)‬ ‫‪-٦‬۔لكنهاالكتاتيب‏ عدمانه‬ ‫‏‪ ٥‬۔من ثلاث يفعات زاهب دينك‬ ‫‪-١٠‬۔يفرقواحتى‏ الولد ميم بوه‬ ‫‪٩‬۔ي‏ سيدي لَتصطاخ لمواشين‬ ‫‏‪ ١٤‬كان لي زعل س محك بس محك‬ ‫‏‪- ١٣‬كان حالك الوعل سامح سابح‬ ‫‪٦‬ؤ‏ م أبك صخي بنغ بنعي‬ ‫‏‪ ٨‬اللحم م ظهري والعصا م يدك‬ ‫‏‪- ١٧‬كان قوله القبْد شامت فيه‬ ‫هذا الخطأ دين لك علي©‪ ،‬وهو جاهز للتسليم ‪ 3‬لكن الكاتب غير‬ ‫‪_ ٢.٦ -‬‬ ‫متوفر‪ .‬وعليك ان لا تستمع للوشاة‪ ،‬لأنهم يفرقون بين الولد و أبيه ‪ 3‬فإن‬ ‫كنت زعلت من ردي السابق فأرجو منك أن تسامح ‪ 0‬أما أنا نبا عندي‬ ‫من عتاب فإنني أسامحك ‪ ،‬و لا أتخلى عنك ياابن علي أبدا ث فإن كان قليل‬ ‫الأصل شمت بنا ۔ بسبب ردي السابق ۔ فإن اللحم من ظهري و العصى‬ ‫من يدك ‪ 8‬أي عليك الضرب و علي الانصياع و الطاعة‪.‬‬ ‫حدث للشاعر حافظ أن استدعي لزيارة زنجبار بشرق افريقيا { و‬ ‫كانت ولاية عيانية انذاك ‪ .‬فلا زارها أصيب بقرحة الصيم ‪ ،‬والصيّم هي‬ ‫عظمة الرجل أمام شحمة الرجل بين القدم والركبة سببها الرطوبة { و هذا‬ ‫المرض لا يشفي بسرعة ؤ فتوقع ان تستمر به الأمراض و قال ‪:‬‬ ‫القصيدة رقم ‪ 7‬‏‪- : ١٣٥‬‬ ‫ر قفه‬ ‫قضين‬‫ن رما‬ ‫نتب‏‬‫‪-٢‬كا‬ ‫ي حات‬ ‫ولعود‬‫لفع ا‬ ‫اع مد‬‫‏‪ ١‬نق‬ ‫‏‪ ٢‬محسن رباط الؤصا بو صاه ‪-٤ .‬الفومن‏ اليوم تمكزبي‬ ‫‪٦‬۔م‏ عندي خبر إن تمكز بي‬ ‫‏‪ ٥‬۔ نوصي علي الؤصا بُوصاه‬ ‫لى‬ ‫وطير‬ ‫ررييمن ال‬ ‫ف شا‬‫‪٨‬۔و‏‬ ‫و بان‬ ‫باؤ‬ ‫جلكم‬ ‫نف‏‬ ‫ز۔واص‬ ‫‪٧‬ا‬ ‫‪-١١‬تبزقنؤبانفزيولى‏‬ ‫‪٩‬۔هذا‏ مكررّنجبازوسبان‬ ‫حاتي‬ ‫اومك‬‫ر يد‬‫يلنه‏‬ ‫‪١١‬۔ا‬ ‫‏‪- ١‬مع عاضد الخوخ عتذ مرتين‬ ‫وتنقض يراحاتي‬ ‫‪١٤‬۔تبرا‏‬ ‫ليستبيتال عت مَزتين‬ ‫‏‪ ٣‬امش‬ ‫‪-٦‬۔مدفع‏ خشبكم و المدأوي‬ ‫‏‪ ٥‬۔كذاك اللحم ضاع والخل قان‬ ‫‏‪ ١٨‬ؤ تعبواالمعاودوالمداوي‬ ‫‏‪ ٧‬كمل علي القطن والخلْقان‬ ‫رش‬ ‫مت و‬‫عاوا‬ ‫للسم‬ ‫ارب ا‬ ‫‏‪-٢٠‬‬ ‫بلع زقوب‬ ‫صي‬ ‫قنك يي‬ ‫‏‪ ٩‬يعي‬ ‫‏‪- ٢‬و حوارم الخص والفرش‬ ‫ق ووب‬ ‫زضيم‬‫ق ال‬‫لاوي‬‫ا يد‬‫‏‪- ١‬من‬ ‫زرفه‬ ‫قالدو‬ ‫َ عضل‬ ‫مبعده‬‫‏‪-٢٤٢‬و‬ ‫ات‬ ‫يول ع‬ ‫و الح‬‫ل ياه‬‫ايبك‬‫‏‪ ٣‬۔ نص‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬كاتب رماضي ق نعرفه‬ ‫‏‪ ١‬تقع مدفع العود ح الذويات‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬دويات‬ ‫‪ :‬لل‬ ‫‪ :‬الكبر ‪ -‬ح‬ ‫‪ .‬العود‬ ‫‪ :‬نقع ‪ :‬صاح‬ ‫البيت الاول‬ ‫الدوي ‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬رماضين ‪ :‬أعيال الشعوذة ‪ 0‬منعرفه ‪ :‬من شخص اسمه‬ ‫عرفه ‪.‬‬ ‫‪٤‬۔الفو‏ من اليوم تمكر بي‬ ‫‏‪ ٣‬محسن رباط الؤصابُو صاه‬ ‫‪ :‬الاصابة ( صا ۔‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬محسن ‪ :‬ما أحسن {‪ .‬الوصابو صا‬ ‫زيادة )‪.‬‬ ‫‪ :‬تم كري ‪.‬‬ ‫[ تمكر ي‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬الفو ‪ :‬انظروا‬ ‫‪٦١‬۔معندي‏ خبر إن تمكز بي‬ ‫ه ۔وصي على الؤصاه بوصاءثه‬ ‫البيت الخامس‪ :‬الوصاه بوصاه ‪ :‬الوصية بعد الأخرى‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬م ‪ :‬ليس ‪ ،‬إن ‪ :‬أنها‪ ،‬تمكر بي ‪ :‬من المكر‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬و شاري من الطير فرئوفلى‬ ‫‪١٧‬۔واصف‏ لكم زنجبار و بان‬ ‫البيت السابع ‪ :‬زنج ‪ :‬زنجي & با ‪ :‬ابتاه ‏‪ ٠‬روبان ‪ :‬ربان ( غرف )‪.‬‬ ‫‪ :‬اشتري ا ف ريولي ‪ :‬فرخ الدجاج ‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬شاري‬ ‫‪-٠‬۔تبزقن‏ ؤبان فز ولى‬ ‫‪٩‬۔هذا‏ مكر زنج باز وبان‬ ‫البيت التاسع ‪ :‬مكر ‪ :‬المكر ‪ ©.‬زنجبار ‪ :‬زنجبار ‪ 0‬بان ‪ :‬بان و ظهر ‪.‬‬ ‫رجلي ‪.‬‬ ‫‪ :‬ف‬ ‫فريولي‬ ‫‪ :‬ظهر برهانه ‪6‬‬ ‫البيت العاشر ‪ :‬ترهن‬ ‫‪١١‬۔الته‏ يدومك يراحاتي‬ ‫‪-١‬۔مع‏ عاضد الخوخ عت مرتين‬ ‫‪٢.٨‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١١‬عاضد ‪ :‬صف من الشجر { عتمرتين ‪ :‬اعتمر مرتين‬ ‫( غرف )‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٢١‬يراحاتي ‪ :‬يا راحات البال ‪.‬‬ ‫وتنقض يراحاتي‬ ‫‪١٤‬۔تبرا‏‬ ‫زالتعتين‬ ‫مبيت‬ ‫م الس‬‫عيت‬ ‫‏‪ ٣‬مش‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٣‬السبيتال ‪ :‬المستشفى (إنجليزية معربة) ‪ .‬عتمرتين ‪ :‬صار‬ ‫لي مرتين ‪.‬‬ ‫‏‪ :١٤‬تبرا ‪ :‬تبرأ‪ ،‬تنقض ‪ :‬تنبت ‪ ،‬يراحاتي ‪ :‬جراحاني ۔‬ ‫البيت‬ ‫‪.‬‬ ‫قروحي‪.‬‬ ‫‪١٦‬۔مدفع‏ خشبكم والمدأوي‬ ‫قان‬ ‫خل‬ ‫ل ضاع‬ ‫اللحم‬ ‫واك ا‬ ‫‏‪ ٥‬كذ‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٥‬ضاع ‪ :‬تلفؤ قان ‪ :‬صار الخل مرا بسبب القدم‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٦‬خشبكم ‪ :‬سفنكم ‪ ،‬المداوي ‪ :‬أحدث دويا ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٨١‬ؤ تعبواالمعاودوالمداوي‬ ‫‪-٧‬كمل‏ علي القطن والخلْقان‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٧‬الخلقان ‪ :‬قماش اللف على القروح و الجروح ‪.‬‬ ‫‏‪ : ١٨‬المداوي ‪ :‬صانع الدواء الطبيب ‪.‬‬ ‫البيت‬ ‫روش‬ ‫عوات‬‫للسما‬‫اب ا‬‫‏‪٢.٠‬۔ر‬ ‫ملع زقوب‬ ‫ضييي‬ ‫مينك‏‬ ‫‪-٩‬يع‬ ‫البيت ۔ ‏‪ :١٩‬ي ه صي ‪ :‬إسم شخص ‪ ،‬ملع ‪ :‬إصابة ‪ 0‬رقوب ‪:‬‬ ‫الرقبة ‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ٢٠‬العرش ‪ :‬العرش‪.‬‬ ‫قصرش‬ ‫ل ال‬ ‫اارم‬‫وحو‬ ‫‏‪- ٢٢‬و‬ ‫‏‪ ١‬من يداوي الضيم والقزقوب‬ ‫‪ :‬قرحة الصيم ‪ 0‬العرقوب‪ :‬الكعب من الخلف‪.‬‬ ‫‏‪ : ٢١‬الصيم‬ ‫البيت‬ ‫‪_ ٢.٩٢‬‬ ‫‪ :‬ظاهر‬ ‫اصابع الرجل ز العرش‬ ‫جوانب‬ ‫‪:‬‬ ‫الخص‬ ‫‪ :‬حوارم‬ ‫البيت _۔‪٢٢‬‏‬ ‫القدم ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٤‬۔وبعده عضل الدور م نقزفه‬ ‫‏‪ ٣‬نصيبك ياه الحول ح الذويات‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ٢٣‬ه ‪ :‬هذا } الحول ‪ :‬العام ‘ ح الدويات ‪ :‬للأدوية ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ :‬العام القادم‬ ‫‏‪ ٠‬الدور‬ ‫‏‪ ٠‬عضل ‪ :‬مرض‬ ‫لايزال‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬بعده‬ ‫البيت ‏_‪٢٤‬‬ ‫‪ :‬لا نعرفه ‪.‬‬ ‫منعرفه‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪ :‬المعان)‬ ‫‪٦‬۔م‏ عندي خبر إن تمتَر بي‬ ‫ه ۔ توصي علي الؤصا بوصاء‬ ‫!‪-١١‬۔تبزهن‏ ؤبان فز يولى‬ ‫‪٩‬۔هذا‏ مكررّنجبازوسبان‬ ‫‏‪ ١٤‬۔تبرا وتنقض يراحاتي‬ ‫‏‪ ٣‬مشيت السبيتال عت ممزتين‬ ‫‪-٨‬ؤ‏ تعبوا المعاود والمداوي‬ ‫‏‪ ٧‬كمل علي القطن والخلْقان‬ ‫‏‪- ٢٢‬و حوارم الخص والقرش‬ ‫‏‪- ١‬من يداوي الضيم و القزقوب‬ ‫‏‪ ٢٤‬وبعده عضل الدور م نقزفه‬ ‫‏‪ ٢٣‬نصيبك ياه الحول ح الويات‬ ‫أوصت علي الوصية بعد الوصية ‪ 3‬و لا أعلم ان بها مكر و خداع ‪8‬‬ ‫لقد بدا مكر زنجبار و وضح ببرهان في رجلي { مما جعلني أذهب إلى‬ ‫الطبيب مرتين © فتبرأ القروح ي ثم تعود ۔ اختار الشاعر كلمة تنقض‬ ‫اةنتهى القطن و قطع‬ ‫فيغ‬ ‫و تعني باللهجة تنبت لجعل تعبيره استعارة بل‬ ‫القماش ( التي ينشف بها ما اندمل من القروح )‪ .‬كيا تعب‬ ‫الملعماود و الطبيب ‪ 0‬من يداوي الصيم و العرقوب و أطراف القدم مع‬ ‫ظاهرها ؟ نصيبك من الرزق يا هذا العام للأدوية {© أما مرض العام القادم‬ ‫_ ‪٢١.‬‬ ‫فلا أعرفه ( لايمكنني التكهن )‪.‬‬ ‫يتحدث الشاعر ود عيد الى شاعر منافس ‪ ،‬فيبين له الود الذي‬ ‫بينهم ‪ .‬ويطلب منه النقاء و تثبيت المودة ‪ ،‬و أنه مها فانه من رمسة ميدان‬ ‫‪.‬‬ ‫فإنه يريد حتى واللوقليل‬ ‫‪- :‬‬ ‫القصيدة رقم ۔‪١٣٦‬‏‬ ‫‏‪ ١‬ينحو الجيال و يدان اليد ‏‪ ٢‬۔يهيد ؤلدد باثفنعبه‬ ‫‏‪ ٣‬بناتك عن اللحم صَقنصاقي ‏‪ ٤‬۔الوال م تاي تئؤزيزه‬ ‫‏‪ ٥‬۔وليفي أنأ وأياك صَقنصاقي ‪٦‬۔محايهع‏ كذرالتقؤزيره‬ ‫كمَزوأٍ‬ ‫دو‬‫نطش‏‬‫عمع‬‫‏‪ ٧‬عل الكفن والعزام الليلة ‪٨‬۔‬ ‫زام الليلة ‪١٠١‬ف‪-‬كاقن‏لشيبكمَوأٍ‬ ‫جعذر‬ ‫ل ال‬ ‫‏‪٩‬ومافاد‬ ‫‏‪- ١‬۔نسى دفتره ما نسا مختر ‪-١٢‬بيذنا‏ حصى و ي الخصا صيدي‬ ‫صِيدي‬ ‫ال ي‬‫ح اصلنخ‬ ‫اي‏ل هل‬ ‫‪١٤‬۔‬ ‫ر‬ ‫بنسا‬‫خم ما‬ ‫مقيضك‬ ‫‏‪ ٣‬من‬ ‫‏‪ ٦‬أعطوني في يدي بانمشئمبه‬ ‫‪-٥‬يوم‏ ما مداني و يدان اليد‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬ينحو الجيال و يدان اليد ‏‪ ٢‬۔يهيد ؤلذدد باثننعفبه‬ ‫البيت الاول ‪ :‬ينصحو ‪ :‬النصيحة ل } العيال ‪ :‬الصغار‪ ،‬يدان‪ :‬إدانة ‪}.‬‬ ‫اليد‪ :‬الحد ‪.‬‬ ‫به‪.‬‬ ‫ت ۔ع لا‬ ‫تاء‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬يهيد ‪ :‬مريض ‪ ،‬باتمتع به‪ :‬قضى مس‬ ‫‏‪ ٣‬بناتك عن اللحم صَقّنصاف ‏‪ ٤‬۔الوالي م تاغي تفؤزيره‬ ‫‪_ ٢١١‬‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬صفنصاني ‪ :‬صفوفا اللحم بالمناصفة ‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬تاغي ‪ :‬طاغ © تغوزيره‪ :‬طغى وزيره‪.‬‬ ‫‪٦‬۔محايه‏ ع كثرالتَقؤزيره‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬وليفي أنأ وأياك صَفُنصافي‬ ‫البيت الخامس‪ :‬وليفي ‪ :‬عزيزي & وياك ‪ :‬معك ‪ 0‬صفنصافي‪ :‬صف‬ ‫واحدا‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬م ‪ :‬لا ‪ .‬حاية ‪ :‬حاجة ‪ 0‬ع ‪ :‬على ‪ ،‬التفوزيره ‪:‬‬ ‫الخداع ( المغفازر )‪.‬‬ ‫مَوذ ل‬ ‫ندك‬ ‫ب‏ و‬ ‫ععطش‬ ‫‏‪ ٧‬عام الكفن والجزام الليلة ‪٨‬۔م‬ ‫البيت السابع ‪ :‬العزا ‪ :‬مأتم الميت ‪ ،‬م ‪ :‬من‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬معطش ‪ :‬عطش & ما ود إلي ‪ :‬ماء ودلة قهوة‪.‬‬ ‫م وَذل‬ ‫لبك‬ ‫قن شي ف‬ ‫زرام الليلة ‏‪-١٠١‬كا‬ ‫ععذ‬ ‫ل ال‬ ‫وم‏افاد‬ ‫‪٩‬۔‬ ‫فاد ‪ :‬افاد } العزام ‪ :‬المبالغة‪.‬‬ ‫البيت التاسع ‪ :‬م ‪ :‬لم‬ ‫البيت العاشر ‪ :‬مود لي ‪ :‬مودة لي‪.‬‬ ‫‪-١٢‬۔بلذنا‏ حصى و ي الخصا صيدي‬ ‫‏‪ ١‬نسى دفتره ما نسا مختبر‬ ‫‏‪ : ١١‬نسا ‪ :‬نسي‪ 6‬مح ببر ‪ :‬محبرة‪.‬‬ ‫البيت ۔‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٦‬بلدنا ‪ :‬البلد ثقل لإنزال الصنارة الى قاع البحر ‪ 0‬ي ‪ :‬ياء‬ ‫صيدي‪ :‬الحصي ( يأمر الشاعر الحصاة بأن تصيد ۔‬ ‫‪/‬‬ ‫سمك )‪.‬‬ ‫‪-١٤‬ي‏ هل النخل ي الحصا صيدي‬ ‫‪٣‬۔من‏ قيضكم ما نسا مخبر‬ ‫‪ :‬لا‬ ‫مح ر‬ ‫البلح ‪ .‬ما نسا‬ ‫‪ :‬قيضكم ‪ :‬ثمر صيفكم من‬ ‫البيت ‏_‪١٣‬‬ ‫‏‪ ٢١٢‬س‬ ‫نسامح ابدا‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٤‬ي ‪ :‬يا ‪ .‬هل ‪ :‬أصحاب ‪ ،‬الحصاصيدي‪ :‬الحاصدون‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬أعطوني في يدي با ننفذ به‬ ‫‪-٥‬يوم‏ ما داني و يدان اليد‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٥‬مداني ‪ :‬وسعني الوقت & يدان اليد ‪ :‬دنو الموسم ‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ :١٦‬عطوني ‪ :‬اعطوني © باتمتع به ‪ :‬اتمتع به‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪( :‬المعاني)‬ ‫‪٦‬۔محايه‏ ع كذرالتقؤزيزه‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬وليفي أنأ وأياك صَفْضافي‬ ‫وؤرٍ‬ ‫َقلب‬ ‫مف‬ ‫ك‏ شي‬ ‫دكان‬‫الليلة ‪-١٠‬‬ ‫زام‬ ‫جعذر‬ ‫ل ال‬ ‫‏‪٩‬ومافاد‬ ‫‪١٤‬۔ي‏ هل النخل ي الحصا صيدي‬ ‫ر‬ ‫بنسا‬‫خم ما‬ ‫مقيضك‬ ‫‏‪ ٣‬من‬ ‫ه‬ ‫ب با‬‫نف يدي‬ ‫تعطوني‏‬ ‫‪-٥‬يوم‏ ما مداني و يدان التيد ‪١٦١‬۔‪-‬أ‬ ‫يا صديقي كلانا صفا واحداً ‪ 3‬لا حاجة لمحاورني ومحادعتي { لا فائدة‬ ‫من الاعتذار و المبالغة إذا كان لي ني قلبك مودة باقية } و أنا لا أسامح من‬ ‫هدية منك يا صاحب النخيل © لقد آن وقت الحصاد ‪ 0‬فإن كنت ( أنا )‬ ‫قد تأخرت عن الأخذ بالكمية ‪ 3‬فأعطوني في يدي للتمتع‪.‬‬ ‫استدعي الشاعر الشاب سالم بن خميس العريمي إلى وزارة الاعلام ©‬ ‫لإلقاء قصائد في فن الميدان وبعض الفنون الشعبية الأخرى ‪ ،‬وكان اسم‬ ‫الموظف الذي استدعاه ناصر فقال‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القصيدة رقم ۔ ‏‪ :٠١٣٧‬۔‬ ‫_رشلكم‬ ‫زلق‬‫نن ا‬‫اي م‬ ‫عيال‬ ‫و ۔لدك عن سلام يله أغلام ‏‪ ٢‬ع‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ارس‬ ‫دض ف‬‫ل مميرك‬ ‫ايلك‬‫‏‪ ٤‬خ‬ ‫‪٣‬۔كل‏ شير الزين حط لاب‬ ‫ارس‬ ‫دو ف‬‫مدرس‬‫لي ي‬ ‫‪٦‬۔ي‏‬ ‫ا الل‬ ‫ب‬ ‫ا حَ‬‫لت عود‬‫طى‏ بخ‬‫‪٥‬۔سثو‬ ‫‪_ ٢١٣٢‬‬ ‫‏‪ ٨‬۔شوف هذا الولد غايدنا‬ ‫‏تانب۔‪ ٧‬البدو ي الحَبيبغفمان‬ ‫‏‪- ١٠‬من فضل قابوس قايدنا‪.‬‬ ‫‪٩‬۔حزت‏ النصري الحَبيبَغمان‬ ‫ابني‬ ‫م ثرا‬‫عزغل ي ف‬ ‫‏‪١٢‬۔‬ ‫ظنترين‬ ‫ت الب‬‫ن مع‬ ‫‏‪١١‬م سكر‬ ‫‪١٤‬۔عح‏ التليفزيون ل‪-‬غماني‬ ‫ررين‬ ‫ظالدا‬ ‫تأهل‬‫نوا‬‫م جلس‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫لْكُم‬ ‫‏‪ ٦‬۔من موطني صُور عان‬ ‫‏‪ ١٥‬۔ي ناصر انا جيت يله أغلام‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬۔ عيالي من القرش عان لكم‬ ‫‏‪ ١‬۔ ولدك عن سلام يله أغلام‬ ‫البيت الأول ‪ :‬سلام ‪ :‬اسم شخص ‪ ،‬يله‪ :‬له اعلام‪ :‬علامات ‪.‬‬ ‫البيت الشاني ‪ :‬عيالي ‪ :‬أبنائي ‪ .‬عان لكم ‪ :‬معونة لكم‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬خيلك م يركض ف المدارس‬ ‫لاب‬ ‫طين‬‫خالز‬ ‫َشبر‬‫حكل‏‬‫‪٢٣‬۔‬ ‫لاب‪ :‬ترك‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬شبر ‪ :‬الشجر © الزين ‪ :‬الجيد ح ط‬ ‫اللب ( لب الثمر )‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬م ‪ :‬لا ‪ ،‬المدارس ‪ :‬في الحظيرة ( الأسطبل ) ‪.‬‬ ‫‪٦‬۔ي‏ الي يدرسو في المدارس‬ ‫‪٥‬۔سثوى‏ بخت عود حَطُلاب‬ ‫كبير }‬ ‫{ عود‪:‬‬ ‫‪ :‬حظ‬ ‫{‪ ،‬بخت‬ ‫‪ :‬صار‬ ‫‪ :‬ستوى‬ ‫البيت الخامس‬ ‫حطلاب ‪ :‬للطلاب ‪.‬‬ ‫‪ :‬ي ‪ :‬اللى ‪ :‬الذين © يدرسو ‪ :‬يدرسون‪.‬‬ ‫البيت السادس‬ ‫‏‪- ٨‬شوفق هذا الولد غايدنا‬ ‫‪-٧‬۔بنات‏ البدو ي الحَبيتغمان‬ ‫‪.‬‬ ‫( العمى‬ ‫) بسبب‬ ‫حبن‬ ‫‪:‬‬ ‫الحبيبعهان‬ ‫‪8‬‬ ‫‪ :‬يا من‬ ‫‪ :‬ي‬ ‫البيت السابع‬ ‫)‪- ٢١‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬غايدنا ‪ :‬غاية دنا ( ياغاية ۔ إسم فتاة ۔ دنا دنوا ) ‪.‬‬ ‫‏‪ ١١‬۔من فضل قابوس قايبدنا‬ ‫‪٩‬۔‏ حزنت النصر ي الحَبيبَعقمان‬ ‫البيت التاسع ‪ :‬ي ‪ :‬يا } الحبيبعيان ‪ :‬الحبيبة عيمان‪.‬‬ ‫البيت العاشر ‪ :‬قايدنا ‪ :‬قائدنا ‪.‬‬ ‫‪١٢‬۔‏ نغ ل كفى تراب ؤعماني‬ ‫سكر مع البنت متظرين‬ ‫‏‪- ١‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١١‬سكر‪ :‬مرض السكر ب من تظرين ‪ :‬عندما تتعودين‬ ‫( الضراة‪ :‬التعود ني اللهجة )‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٢‬نزغ ‪ :‬أخذ ‪ 0‬كف ‪ :‬كف اليد ‪ 3‬عماني ‪ :‬العمى بالتراب‬ ‫( أخذ مقدار كف من التراب ورماه ني عينى أعيانى )‪.‬‬ ‫‪١٤‬۔ع‏ التليفزيون لغمانى‬ ‫‏‪ ٣‬جلسوا أهل الدار مذ تظرين‬ ‫َ‬ ‫‪ :‬منتظرين ‪.‬‬ ‫‪ :‬من ستظرين‬ ‫البيت ۔ ‏‪١٣‬‬ ‫العيماني‪.‬‬ ‫‪ :‬لل © لعياني‪:‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٤‬ح‬ ‫‏‪ ٦‬ممنوطني صُور عان لكم‬ ‫‏‪ ٥‬ي ناصر أنا جيت يله أغلام‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٥‬ي ‪ :‬يا ‪ }،‬ناصر ‪ :‬اسم ‪ .‬جيت ‪ :‬جئت | يله اغلام ‪ :‬إلى‬ ‫الاعلام ‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٦‬عان لكم ‪ :‬قاصد زيارتكم ( عاني لكم ‪ :‬جئت خصيصا‬ ‫لكم )‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪ ( :‬المعاني )‬ ‫‏‪ ٦١‬۔ي اللي يدرسو ف المدارس‬ ‫‪٥‬۔سثوى‏ بخت عودحَطلاب‬ ‫‏‪ ١١‬۔من فضل قابوس قايدنا‬ ‫‏‪ ٩‬۔ حزنت النصر ي الحَبيبَغُمان‬ ‫‪٢١٥‬‬ ‫‪١٤‬۔ع‏ التليفزيون لغماني‬ ‫ررين‬ ‫ظالدا‬‫تأهل‬‫نوا‬‫م جلس‬‫‏‪٣‬‬ ‫‏‪ ٦‬من موطني صُور عان لكم‬ ‫‏‪ ٥‬ي ناصر أنا جيت يله أغلام‬ ‫بفضل الأمن ني عهد السلطان قابوس ©‪ ،‬عم الخير و انتشر التعليم‬ ‫و المدارس & و انتصرت عيان على أعدائها بالقوة و العلم ‪ .‬لقد جلس‬ ‫الناس ينظرون إلى التلفزيون لمعرفة الأخبار ‪ ،‬و لقد جئت أنا كذلك‬ ‫للمشاركة في احتفالات البلاد ‏‪ ٠‬خصيصا من مدينة صور الى مسقط‬ ‫العاصمة ‪.‬‬ ‫حدث للشاعر سيف بن سلييان المالكي من وادي بني خالد ۔ وكان‬ ‫يعمل خياطا للملابس ‪ -‬أن صنع قميصا لأحد الشعراء‪ ،‬فتأخر الشاعر‬ ‫عن استلام قميصه الذي بقى معلقا في دكانه لمدة ستة أشهر مما دعى‬ ‫بالناس إلى طلب شرائه ‪ ©.‬فأرسل إليه سيف هذه القصيدة ‪.‬‬ ‫‏‪ : ١٣٨‬۔‬ ‫القصيدة رقم ۔‬ ‫ا‬‫‏‪ ٢‬۔ صوغ المرة من زوايثه‬ ‫‏‪- ١‬من تغرف النت حَالولآي‬ ‫‏‪٣‬بتكيتبخعَسلكطاتبوها ‏‪٤‬۔الصازي عزا اللي خطب ؤل‬ ‫هول‬ ‫‏‪ ٦‬لكنها تبا اللي خطب‬ ‫‏‪ ٥‬كثروا الخطاطيب ليخطبوها‬ ‫‪٨‬۔قورة‏ الكيذا ؤصَئزستله‬ ‫‪-٧‬۔جينا‏ مع الميل وشرو هات‬ ‫‏‪ ١١٠‬۔ممدودها وصًّئرستله‬ ‫‪٩‬۔م‏ لها محاديد ؤشروهفات‬ ‫ايتني‬ ‫بل ر‬ ‫_لنح‬‫يه ا‬ ‫شمن‬ ‫‏‪١٢‬۔‬ ‫يرس‬ ‫قم غم‬ ‫نلبريس‬ ‫بوب‏ ا‬ ‫‪-١١‬ت‬ ‫ريف شي باني‬ ‫ط وولااتبا‬‫‏‪١٤‬‬ ‫يرس‬ ‫قة عم‬‫نصواغ‬ ‫بم تبا‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫ينتها‬ ‫ار ع‬ ‫وعذ‬ ‫زولا‬ ‫‏‪١٦١‬‬ ‫اآي‬ ‫للحق‬‫وا‬ ‫نقطع‬‫َا‬ ‫ح۔و‏‬ ‫‪٥‬ه‬ ‫‪٢١٦‬‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫‪٢‬۔صوغللمرة‏ ين زوايئها‬ ‫‏‪- ١‬من تغرف الت حاولي‬ ‫البيت الأول ‪ :‬الدست‪ :‬صحن الحلوى { حلولاي‪ :‬حلوي لي‬ ‫(الألف زيادة)‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬صوغ ‪ :‬حلي‪ ،‬المره ‪ :‬المرأة ث زوايتها‪ :‬زين يدها‬ ‫(غرف )‪.‬‬ ‫‏۔‪٣‬تكتب ع شلكات بيحطوها ‪-٤‬الازي‏ غزا ال خطب َؤل‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬ع سلكات ‪ :‬كيا سلكت ‪ ،‬لي خطبوها‪ :‬كا يخط أبوها‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬العازي‪ :‬داعي الحرب ( فن شعبي حربي ) ‪ 3‬عزى دعى‬ ‫للحرب أو للفخر الحربي شعرا ى خطب هول‪ :‬هول في‬ ‫الخطبة ‪.‬‬ ‫ه كثروا الخطاطيب ليخطبوها ‏‪ ٦‬لكنها تبا اللي خطب هؤل‬ ‫البيت الخامس ‪ :‬الخطاطيب ‪ :‬الخطاب للزواج ‪ 0‬لي خطبوها ‪ :‬الذين‬ ‫يحطبونها‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬تبا ‪ :‬تريد‪ .‬اللي ‪ :‬الذي ‪ .‬خطب هول‪ :‬خطبها أولا‪.‬‬ ‫‪-٨‬۔قوزة‏ الكيذاؤصَازستنه‬ ‫‪-٧‬جينا‏ مع الميل وشرو هات‬ ‫‪:‬جينا ‪ :‬جئنا الميل ‪ :‬السفينة } شروهات‪ :‬أشتري‬ ‫البيت السابع‬ ‫و هات ‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬قوة ‪ :‬شجرة ‪ ،‬الكيذا ‪ :‬شجبرة عطرية ‏‪ ٠0‬صيرسته‪ :‬فى‬ ‫مكان فيه ؟رسه مرتصة ) الرسة هى الطبن المليء بالماء‬ ‫‪٢١٧‬‬ ‫‪-٧٠‬۔محَدودها‏ ‪.7‬‬ ‫‏م۔‪ ٩‬لها محاديد ؤشروهمات‬ ‫‪ :‬زعل ‪-‬‬ ‫مع مهر الزواج ‪ .‬شروهمات‬ ‫‪ :‬شروط‬ ‫البيت التاسع ‪ :‬محاديد‬ ‫ارضاؤه بالنقود ( الشرهة ‪ :‬الزعل واللوم } للنساء زعل‬ ‫الدلع )‪.‬‬ ‫البيت العاشر ‪ :‬حدودها‪ :‬شروطها ث صبرسته‪ :‬الصبر ستة أشهر ‪.‬‬ ‫‏‪- ١٢‬من هالنحل ريت شب باني‬ ‫‪-١‬توب‏ البريسم غمر بێقيس‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬سنقيس‬ ‫قيس‬ ‫صنع ؤ بت‬ ‫‪:‬‬ ‫© عمر‬ ‫‪ :‬بريسم ‪ :‬حرير‬ ‫‏_‪١١‬‬ ‫البيت‬ ‫شي باني‪ :‬شيء مبين‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٦‬ه ‪ :‬هذا ‪ 0‬ريت ‪ :‬رأيت‬ ‫‏‪ ١٤‬و لا تبا طواريف شيباني‬ ‫تبا صواغة غمر بنقيس‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪ :‬صياغة الذهب ‏“‪ ٠‬عمر بن‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٣‬ه تبا ‪ :‬لا تريد ء صواغة‬ ‫قيس‪ :‬إسم عمر ابن قيس ‪ -‬ربيا كان مشهورا بحسن‬ ‫الصنعة ‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٤‬تبا ‪ :‬تريد ‏‪ ٠‬طواريف‪ :‬صنع متفنن ‪ 0‬شيباني‪ :‬لكبار‬ ‫السن ‪.‬‬ ‫‪١٦١‬۔ولا‏ عذر عن زوايتؤا‬ ‫اقطع الحق حَلولآي‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١١‬ول ‪ :‬إما أن } اقطع ‪ :‬إتتطع ‪ ،‬ح الولاي ‪ :‬لأولياء‬ ‫الأمور ‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٦‬عذر ‪ :‬اعتذر } زوايتها ‪ :‬الزواج منها ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪ ( :‬المعاني )‬ ‫‏‪ ٦‬لكنها تبا الي خطب هؤل‬ ‫ه ۔كتروا الخطاطيب لي۔خطبوها‬ ‫‪٢١٨‬‬ ‫‪-٧٠‬۔محَدودها‏ وصّارستلنه‬ ‫‏‪ ٩‬م لها محاديد ؤشروهات‬ ‫ريف شي باني‬ ‫وااتبا‬ ‫طول‬ ‫‏‪١٤‬‬ ‫يرس‬ ‫قة غم‬‫ن صواغ‬‫بم تبا‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪-٦‬ولا‏ جذر عن زوابيتفا‬ ‫اقطع الحق حَلولاآي‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫لقد كثر الخطابون للفتاة ( زبائن لشراء القميص ) ‪ ،‬لكنها ترغب‬ ‫فيمن خطبها أولا ( الذي فصل عليه القميص ) ©‪ ،‬ولا تطالب بشروط غبر‬ ‫المهر المتفق عليه و لا زعل ينتظر إرضاءها ‪ 0‬شروطها الانتظار ستة أشهر‬ ‫كحد أقصى & لا تنتظر الحلى الذي يصيغفه عمر بن قيس ‪ 0‬ك لاتربد‬ ‫بدائع ما ينتجه الخبراء من كبار اللبن & فعليك إما أن تدفع المهر‬ ‫لأولياء الأمور { و إلا اعتذر عن الزواج منها ‪.‬‬ ‫فرد عليه صاحب القميص ‏‪ ١‬القصيدة رقم ۔ ‏‪- : ١٣٩‬‬ ‫‏‪- ١‬لا تشرب البيض بُوًمخدود ‏‪ ٢‬۔ذي كلمة الخير تزينها‬ ‫‏‪ ٤‬۔سبعة ولاده ؤيدخيونه‬ ‫‏‪ ٣‬عندك يي بيدار ما حذوه‬ ‫ويننه‬ ‫يذي با‬‫خ‏ ال‬ ‫‪٦‬۔غبير‬ ‫ه‬ ‫وحق ما‬‫ج مع ال‬ ‫‏‪ ٥‬زو‬ ‫‏‪ ٨‬بيت البدو في شيج تجزيانه‬ ‫‏‪ ٧‬الدايم من العام بو مختاى‬ ‫نته‬ ‫اثياب‬ ‫يرة‬‫زاالم‬‫عمنه‬‫‏‪١١٠‬۔‬ ‫اى‬ ‫ث بُو‬ ‫ح الر‬‫م يهمك‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‏‪-١٢‬لوبيويمتتوًصلشرهتها‬ ‫ا‬ ‫وود‬ ‫دق ب‬‫خ الح‬‫قسلم‏‬ ‫‪-١١‬بن‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫‏‪- ١‬لا تشرب البيض بومخدود ‏‪ ٢‬۔نذي كلمة الخير شنها‬ ‫البيت الأول ‪ :‬محدود ‪ :‬وضع بشكل عمودي‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ :‬ذي ‪ :‬هذه ‪ .‬شرهتها ‪ :‬شأرناها‬ ‫‪_ ٢٦١٩١ -‬‬ ‫‏‪ ٤‬۔سبعة ولايه ؤيتتغيونه‬ ‫‏‪ ٣‬عندك ي بيدار ما حذوه‬ ‫ماء يمرره كالحد ‪.‬‬ ‫‪ :‬ي ‪ :‬يا ‪ 0‬بيدار ‪ :‬فلاح ‪ .‬مامحدوه‪:‬‬ ‫البيت الثالث‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬ولاده ‪ :‬أولاده ‪ :‬وين عيونه‪ :‬أين عيونه ( منهم ) ؟‬ ‫نيتمئيونه‬ ‫ا‏يالذ‬‫بير‬ ‫‪٦‬۔غ‬ ‫ذدوه‬ ‫جلحق‬ ‫يع ا‬‫اب م‬‫م۔زو‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪ :‬يفرضوه ‪.‬‬ ‫يجدوه‬ ‫‪ :‬زود ‪ :‬زيادة‪ ،‬الحق ‪ :‬المهر‬ ‫البيت الخامس‬ ‫يشترطوه‪.‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬با ‪ :‬الذي { ين عيونه ‪ :‬يطردونه ( ينعجونه )‪.‬‬ ‫نه‬ ‫ايح‬‫ي في س‬‫زلبدو‬‫عت‏ ا‬ ‫‏‪ ٧‬الدايم من العام بو مختاى ‪٨‬۔بيْ‬ ‫البيت السابع ‪ :‬الدايم ‪ :‬حبل‪ ،‬بو محتاي‪ :‬المنقطع ‪ ،‬محتاي ‪ :‬متآكل‪،‬‬ ‫من المثل الشعبي القائل‪ ( :‬حبل الدوم يقص الحجر )‬ ‫يقصد من المثال أن جري الحبل المستمر يقطع الحصى ‪.‬‬ ‫‪ :‬عريانه ‪ :‬جاءها الفضب ‪ -‬العر هو الغضب‪.‬‬ ‫البيت الثامن‬ ‫اابنته‬ ‫ي ثي‬‫زرَة‬‫ماالم‬ ‫عمنه‬ ‫‏‪١١‬۔‬ ‫اى‬ ‫ت بو‬‫ح التر‬‫ميهمك‬ ‫‪٩‬۔م‏‬ ‫ى محتاي‪ :‬محتاج ‪.‬‬ ‫‪ :‬م ‪ :‬لا ‪ ،‬البر ‪ :‬ابداً ۔ بو ‪ :‬الذي‬ ‫البيت التاسع‬ ‫البيت العاشر ‪ :‬المره ‪ :‬المرأة ‪ .‬عريانة‪ :‬بدون ملابس‪.‬‬ ‫ها‬ ‫تبيت‬‫هل ال‬ ‫رتوص‬ ‫شوم‬ ‫‏‪- ١٢‬و ي‬ ‫وُود‬ ‫دحق ب‬ ‫ش ال‬ ‫مسلم‬ ‫‏‪ ١‬ب‬ ‫‪ ،‬بو ‪ :‬الذي & محدود ‪ :‬المهر‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١١‬بنسلم ‪ :‬سنسلم‬ ‫المفروض ‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٦‬يوم ‪ :‬عندما ‪ 3‬توصل ‪ :‬تصل ‪ ،‬شرهتها ‪ :‬إرضاؤها‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٢ .‬س‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪ ( :‬المعاني )‬ ‫‪٦١‬۔غيرالذي‏ باينتئيونه‬ ‫جحقذوه‬ ‫ن ال‬‫ا مع‬‫مزود‬ ‫‏‪٥‬۔‬ ‫اابته‬ ‫ية ثي‬ ‫ز المز‬ ‫جمنها‬‫‏‪١٠١‬۔‬ ‫اى‬ ‫ثر بو‬ ‫ح ال‬‫م يهمك‬ ‫‏‪ ٩‬م‬ ‫‏‪- ١٢‬و يوم توصل البيت شرهتها‬ ‫وود‬ ‫دحق ب‬ ‫خ ال‬ ‫قلم‬ ‫‏‪ ١‬بس‬ ‫لا يفرض أهل العروس على الخاطب شروطا فوق المهر المحدد ‪ ،‬إلا‬ ‫للذي يراد طره ‪ ،‬و ذلك على سبيل التمجيز } و أنت لايهمك المحتاج{ و‬ ‫لو كانت امرأة عارية لا تملك لباسا يسترها ( يقصد ان صانع القميص يريد‬ ‫الثمن ولا يهمه الزبون ) © لكنني سأدفع المهر المحدد ( ثمن القميص المتفق‬ ‫عليه ) ‪ .‬وسأدفع لها ما يرضيها بعد وصولا إلى بيت الزوجية ‪.‬‬ ‫يتحدث الشاعر عن بخل أحد أصدقائه ‪ 3‬ويتشابه هذا الميدان مع‬ ‫القصيدة العربية التي تقول ‪:‬‬ ‫وهارب من شدة الخوف‬ ‫أبها الخارج من بيته‬ ‫يلىف‬ ‫ضفا ع‬‫لن ضي‬‫اع تك‬ ‫ضيفك قد جاء بزاد له فارج‬ ‫‪ :‬۔‬ ‫القصيدة رقم ‪ -‬‏‪٠٤‬‬ ‫هَؤوشه‬ ‫لك بس‬‫قدوم‬‫‏‪٢‬۔و‬ ‫‏‪ ١‬برقش بديّه ونخيل ضف‬ ‫‏‪- ٢‬عن مع سليمان وشيعنابه ‪-٤‬ما‏ يفرح الخل يكه‬ ‫خله‬ ‫‪٦‬۔ما‏ شي دوى لقيت‬ ‫‏‪- ٥‬من خلقت الدنيا وسيمع نابه‬ ‫س فيا‬ ‫ذبار‬‫ي خو‬‫ل‏ ي‬ ‫الجش‬‫‪٨‬۔ق‬ ‫بود‬ ‫غت ع‬ ‫َلقي‬ ‫ل ومأنا‬‫األف‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫‏‪ ٠‬انت خالق ؤ مخلوق ف الدنيا‬ ‫‏‪ ٩‬حن رزقنا وليد ع المًغغمبود‬ ‫زظيمنالي‬ ‫قس‏او ح‬‫ن۔ياي‬‫‪-١‬وصاه‏ العبد طابع بخل فيه ‪١٢١‬‬ ‫‪_ ٢٢١ -‬‬ ‫‏‪- ٨٤‬وهو رجل من نقا زيالي‬ ‫‏‪- ٣‬واخسارته طابع بْخِل فيه‬ ‫‪-٦‬يا‏ لس وئيقش عَصُر قيتجه‬ ‫‪_٥‬إنته‏ مَعَ خالق البات‬ ‫‪-٨‬۔تمداي‏ وعمشايي عَصُر قيته‬ ‫‏‪- ٧‬لو قال لي تعال قب بات‬ ‫قطعنا البوادي و أليف وادي‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-٩‬أسال‏ تبا هين و بْخِل هين ؟‬ ‫كَفٌ اليادي و الف وادي؟‬ ‫ف‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‏‪- ١‬واسالك عن مقر لِْخِل هين ؟‬ ‫‏‪ ٦٤‬و برق الخيل شر فيل‬ ‫‏‪ - ٢٣‬يبه لي خل صاح باينتدس‬ ‫‏‪ ٦‬ترا لي يخيل شر ميل‬ ‫‏‪ ٥‬و عَني ميب صاح با نِندس‬ ‫‏‪ ٨‬ذبح للنبي كلب لب خيلي‬ ‫‏‪ ٧‬۔بنداوي الخل لدبخيلي‬ ‫‏‪- ٠‬و صارت ل صيد الهمل هوشه‬ ‫‏‪- ٩‬برك نقد بك نخيل غفضف‬ ‫الفرد ‪.‬‬ ‫شمله‬ ‫وتق ق‬ ‫هومك ي‬‫‏‪ ١‬برقش بديه ونخيل ضف ؟ ۔ود‬ ‫‪:‬‬ ‫البيت الأول ‪ :‬برقش ‪ :‬برقك ‪ ،‬بديهة‪ :‬مدينة ‪ .‬نخيل غضف‬ ‫( غرف ) اصلها نخيل تلظ اي تشع مانلبرق‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬همل هوشه‬ ‫‪ :‬فاعل‬ ‫دائما ‏‪ ٠‬مسوي‬ ‫‪ :‬دومك‪:‬‬ ‫البيت الشاني‬ ‫نزاع و فوضى‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬عنب مع سليمان وشمع نابه ‏‪ ٤‬ما يفرح الخل أمله‬ ‫البيت الثالث ‪ :‬سمع نابه ‪ :‬اسمه عنابة (اسم العنب)‪.‬‬ ‫البيت الرابع ‪ :‬الخل ‪:‬الخليل © ل بخله ‪:‬إلا۔ سوى بخليله‪.‬‬ ‫خنته‬ ‫‏‪- ٦‬ما شي ذوى لقيت‬ ‫نايه‬ ‫‏‪ ٥‬۔ من خلقت الدنيا وسمع‬ ‫وسمعنا به ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نابه‬ ‫‪ :‬وسمع‬ ‫البيت الخامس‬ ‫‪_ ٢٢٢‬‬ ‫البيت السادس ‪ :‬ماشي دوى لقيت ‪ :‬لم أجد دواء ‪ .‬ل بخله‪ :‬للبخل‪.‬‬ ‫يا‬ ‫ذر ف‬‫ل ييخوبا‬ ‫الجش‏‬ ‫‪-٨‬ق‬ ‫غ عبود‬ ‫مناَنقيت‬ ‫‏‪٧‬االفل و أ‬ ‫البيت السابع ‪ :‬الف ‪ :‬صادفت ‪ ،‬ع ‪ :‬على {‘ الم عبود ‪ :‬الماء عبود۔‬ ‫اسم‪.‬‬ ‫البيت الثامن ‪ :‬فلجش ‪ :‬فلجك & خوبار ‪ :‬قرية ‪ 9‬ني الدنيا‪ :‬جاء في‬ ‫الدن ‪ -‬الدن اسم لشيء مجهول‪.‬‬ ‫‪١٠١‬۔انت‏ خالق ؤ مخلوق فالدنيا‬ ‫بعود‬ ‫غليد‬‫ما و‬‫‏‪٩‬احنلرزقن‬ ‫‪ :‬على‬ ‫البيت التاسع ‪ :‬حن ‪ :‬نحن { وليد ‪ :‬يا ولد ‪ 0‬ع العبود‬ ‫المعبود‪.‬‬ ‫البيت العاشر ‪ :‬و‪ :‬ام‪.‬‬ ‫انإلي‬ ‫ز حيظ م‬ ‫او‬ ‫ن يقالس‬‫‪-١‬وصاه‏ القبد طابع بخل فيه ‏‪١١‬‬ ‫‪ :‬طابع بخلفه(‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١١‬صاه ‪ :‬إنه ‪ 0‬طابع بخل فيه‬ ‫مختوم في خلفه )‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٢‬يالس ‪ :‬جالس { خظ ‪ :‬أخذ ‪ .‬نقا ريالي‪ :‬انتقي‬ ‫ريال ( نقود )‪.‬‬ ‫لي‬ ‫ا نقا‬‫سل من‬ ‫ي رج‬‫زوهو‬ ‫و‏‪٣‬اخسارته طابع بخل فيه ‏‪١٤‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٣‬واخسارته‪ :‬يال الخسارة ‪ 0‬طابع ‪ :‬طبع‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٤‬نقا ريالي ‪ :‬من الرجال المختارين ( بالانتقاء )‪.‬‬ ‫‪١١‬۔يالس‏ ونيقش عَصُرقيته‬ ‫بات‬ ‫زايق‬ ‫لعَ خ‬ ‫اته مَ‬‫‏‪_ ٥‬إن‬ ‫البيت ‪ -‬‏‪ : ١٥‬الربات ‪ :‬ربات البيوت‪.‬‬ ‫‪_ ٢٢٢٣‬‬ ‫‏‪ : ١٦١‬ينقش ‪ :‬من النقش ‪ 0‬عصر قيته ‪ :‬لقيته عصرا‪.‬‬ ‫البيت ۔‬ ‫‏‪ ١٨‬۔قوردعايمشايي عَصُر قيته‬ ‫‏‪ ٧‬لو قال لي تعال قب بات‬ ‫‪ :‬من المبيت ‪.‬‬ ‫‪ :‬تفضل ‪ 6‬بات‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٧‬قرب‬ ‫‪ :‬الفداء و العشاء {‪ ،‬قيته ‪ :‬جئته به‪.‬‬ ‫‏‪ :١٨‬غداي وعشاي‬ ‫البيت _‬ ‫ادي‬ ‫وي و‬ ‫فبواد‬ ‫ي ال‬ ‫أعنا‬ ‫‏‪ ٢٠.‬۔قط‬ ‫تبا هين و بخل هين؟‬ ‫‪-٩‬أسال‏‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ١٩‬تبا و بخل ‪ :‬اسم مكانين في ميلة الشاعر © هين ‪ :‬أين‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ٢٠‬البوادي ‪ :‬الصحاري ‪ ،‬الف وادي‪ :‬آلف الوادي‬ ‫( التفاف )‪.‬‬ ‫دي؛‬ ‫اي و‬‫وياد‬ ‫ف الل‬ ‫لكَف‬ ‫ا۔ف‬ ‫و‏‪١‬اسالك عن مقر لِبْخل هين؛؟ ‏‪٢٢‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ٢١‬لبخل ‪ :‬البخل © هين ‪ :‬أين‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ٢٢‬ف ‪ :‬في ‪ .‬الليادي‪ :‬الأيادي } الف وادي‪ :‬الفؤاد‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٤‬و برق الخِيّل شر فقيل‬ ‫‏‪ ٣‬غيبه لي خل صاح بايئتدس‬ ‫‏‪ : ٢٣‬عيبه ‪ :‬عجب { خل ‪ :‬خليل ‪ ،‬با ‪ :‬أبتاه © يندس ‪:‬‬ ‫البيت ۔‬ ‫يتألم‪ .‬مصاب بمرض النداس ( ألم يصيب البطن )‪.‬‬ ‫‏‪ : ٢٤‬برق المخيل ‪ :‬ضوء راكب الخيل {} شر محيل ‪ :‬مثل راكب‬ ‫البيت ۔‬ ‫الخيل ‪.‬‬ ‫۔‏‪٢٦٢‬ترالي مخيّل شر ميل‬ ‫‏‪ ٥‬و عني عجيب صاح با نندس‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ٢٥‬عيب ‪ :‬عجب ‏‪ .٠‬صاح ‪ :‬صرخ { بايندس‪ :‬يتخلس و‬ ‫مختبىء ( دس )‪.‬‬ ‫(من الخجل)‪.‬‬ ‫‪ :‬خجول‬ ‫ملح‪.‬يل‬ ‫‏‪ : ٢٦‬شرا ‪ :‬مث‬ ‫البيت ۔‬ ‫)‪٢٢‬‬ ‫يلبلي‬ ‫خبي ك‬‫ب للن‬‫لذبح‬ ‫‏‪٢٨‬‬ ‫يلي‬ ‫خخل‬‫ب ال‬ ‫دوي‬ ‫لندا‬ ‫‏‪- ٧‬ب‬ ‫‏‪ : ٢٧‬بنداوي ‪ :‬سنداوي ‪ ،‬الخل ‪ :‬الخليل ‪ 0‬ل ب خيلى‪ :‬فقط‬ ‫البيت ۔‬ ‫بالخيل ۔ الخيل مادة طبية تستخرج من الأعشاب ‪.‬‬ ‫‪ :‬البخيل‪.‬‬ ‫‏‪ : ٢٨‬لخ بيلي‬ ‫البيت ۔‬ ‫‏‪ ٣٠‬۔و صارت ل صيد الهمل هوشه‬ ‫‏‪ ٩‬برك نقد بك نخيل غضف‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ٢٩‬بر ‪ :‬البر و الصحراء ‪ 0‬نقد بك ‪ :‬انتقدك { نخيل‬ ‫غضف‪ :‬أصلها نخيلك غضف ى والفضف نخل ينبت في‬ ‫الأودية ‪ .‬لا يثمر۔ وتلفظ في النطق هكذا بدون الكاف ‪.‬‬ ‫البيت ۔ ‏‪ : ٣٠‬ل ‪ :‬فقط ۔ إلا © مل ‪ :‬أشباح الأغنام ‪ .‬هوشه ‪:‬‬ ‫أغنامه ‪.‬‬ ‫المعنى العام للقصيدة ‪( :‬المعاني)‪.‬‬ ‫خله‬ ‫‏‪ ٥‬۔من خلقت الدنيا وسمع نابه ‪٦١‬۔ماشي‏ وى لقيت‬ ‫‏‪ ٠‬انت خالق ؤ مخلوق في الدنيا‬ ‫‏‪ ٩‬۔حن رزقنا وليد ع المعبود‬ ‫زليمنسالي‬ ‫قو‏ازج‬‫نوهُ‬ ‫۔‏‪٣‬واخسارته طابع بخل فيه ‪-١٤‬‬ ‫وععداشيابي عَصُر قيته‬ ‫‏‪١٨‬‬ ‫‏‪ ٧‬۔تو قال لي تعال قب بات‬ ‫دوي؛؟‬ ‫اادي‬ ‫وللي‬‫فف ا‬ ‫لك‬ ‫ا۔ف‬ ‫‏‪٢٢‬‬ ‫و‏‪١‬اسالك عن مقر لِبْخل هبن؛‬ ‫ل‬ ‫يل شر‬‫خلي بخي‬ ‫‏‪ ٥‬و عَني ميب صاح با يدس ‏‪٢٦٢‬۔ترا‬ ‫‏‪ ٨‬ذبح للنبي كلب لدبخيلي‬ ‫‏‪ ٣١٠‬۔و صارت ل صيد الهمل هوشه‬ ‫‏‪- ٩‬يرك نقد يك نخيل غضف‬ ‫ل أجد دواء للبخل‪ .‬منذ أن خلقت الدنيا ‪ .0‬و نحن رزقنا على‬ ‫‪. ٢٢٥‬‬ ‫المعبود ‪ 3‬هل أنت خالق أم مخلوق ني هذه الدنيا ؟ إنه رجل من خيرة‬ ‫الرجال ‪ .‬لكن طبع البخل متمكن منه ‪ 0‬فلو قال لي تفضل عندي وليس‬ ‫عندي قرى ‪ ،‬لجئت بغدائي وعشائي مبكراً ‪ 4‬لكنني أسألك عن مقر‬ ‫البخل أين يكون ؟ في الأيدي أم في الفؤاد ؟ لماذا تختفي عني } كمثل‬ ‫الخجول ؟ كمثل الذي ذبح كلبا للنبي من شدة بخله ( حكاية خرافية‬ ‫مدسوسة ) { و كأن نخيلك أصبحت غضفا لا يثمر { و أغنامك مثل‬ ‫الأشباح ‪.‬‬ ‫‪٢٢٦‬‬ ‫سطور‬ ‫ف‬ ‫الشعراء‬ ‫بعض‬ ‫القائمة التالية تشمل أساء بعض الشعراء المجيدين لهذا الفن الجميل ‏‪٨‬‬ ‫من معظم المناطق ‪ .‬و التركيز على من له بعض الأشعار ني هذا الكتاب ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬۔ حافظ بن محمد المسكري ‪:‬‬ ‫من مواليد قرية الحمدي توني ني الستينات أمير شعراء الميدان بدون‬ ‫منازع ‪ .‬أحب أهالي صور فسكن معهم ‪ .‬و صار من الأساتذة هناك‬ ‫ني الفنون الشعبية } ففرض له أهالي صور هبة سنوية لإعاشته‪ ،‬نظم‬ ‫في كل فن تقريبا و أبدع بل برع ني فن الميدان و تفنن فيه و احبه ‏‪٨‬‬ ‫فاطلق عليه اسم فراغ الهوى (زهور الأدب)‪ .‬كان الميدان ني عصره‬ ‫مزدهراقي كل من مناطق السلطنة تقريبا وكان يقال في منطقة‬ ‫الداخلية مثل مدينة الرستاق‪ ،‬وحمراء العبريبن و أدم ى بل بلغ امتداد‬ ‫الميدان إلى مرباط بالمنطقة الجنوبية‪ .‬عمر حافظ كثيرا فاعطى كثيرا‪.‬‬ ‫شعره في مختلف المجالات متفرق في السنة الحفاظ وهو في طريقة إلى‬ ‫الأندراس إلم تقم جهة بمشروع لجمعصهو حفظه إ يعد‬ ‫إنتاجه من أفضل ما قدمه الفن الشعبي العياني من كليات وصور‬ ‫بلاغية في الكثير من الأنماط بعضها غير معروف لدى العوام‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬۔ سعيد بن عبدالله الفارسي (الملقب ب ود وزير) ‪:‬‬ ‫من مواليد صور توفى عام ‪٩٩٠‬ام‏ ‪ ،‬النقيت به عام‬ ‫ر‬‫عه و‬ ‫شأشعار‬ ‫‪٩٨٧‬ام‏ و ‪١٩٨٨‬م‏ ‪ .‬و استمعت منه إلى بعض‬ ‫حافظ وغيرهما ‪ ،‬في أكثر من لقاء ي صور "& تلميذ حافظ و هو‬ ‫من كبار شعراء الميدان‪ ،‬و له باع طويل في الفنون الأخرى ‪ ،‬و له‬ ‫‏‪ ٢٢٧٢‬س‬ ‫ديوان ود وزير ( الفن الشعبي في بلاد الشراع ) ‪ .‬جمع فيه سعادة‬ ‫الأستاذ سالم بن جمعة الغيلاني بعض أشعاره‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬سالم على العريمي ( الملقب ب ودعيد ) ‪:‬‬ ‫من أهالي صور يعيش فيها ‪ .‬شاعر مبدع ‪ ،‬شعره مليء بالحكم‬ ‫والنصائح © شعره رصين و قصائده متينة البيان جميلة الصياغة ‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬۔ يوسف بن عبيد الفا رسي ‪:‬‬ ‫من مواليد صور يعيش بقرية الشرس بولاية المصنعة شاعر جيد ‪،‬‬ ‫له قصائد ميدان جميلة الصياغة؛ مستواه عندما كان ني صور وهو‬ ‫شاب أفضل ما هو عليه الآن © و ربما يعود ذلك إلى وجود الشعراء‬ ‫الجيدين ني صور أكثر من الباطنة ‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔ راشد بن سلوم المصلحي ( الملقب ب السويري ) ‪:‬‬ ‫من مواليد وادي بني خالد ‪ ،‬تجول ني معظم أنحاء سلطنة عيان ©‬ ‫له شعر رصين بليغ ‪ .‬بعض خبراء الميدان يعدونه اقوى من حافظ ‏‪٠٨‬‬ ‫إلا أن سويري نفسه لا يتفق معهم و هو أصغر من حافظ سنا ‪ ،‬توفي‬ ‫في الستينات ۔ مبدع ف مجالات كثيرة له ديوان جمعه الكاتب جمعة بن‬ ‫محمد المسروري في كتاب حداء الساري ‘‪ ،‬و قد تضمن القليل من‬ ‫إنتاج هذا الشاعر ‪.‬‬ ‫السلوقي ‪:‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫من أهالي صحار‪ .‬نوني عام ‪١٩٨٦‬م‏ ‪ 0‬شاعر مجيد حسب النمط‬ ‫الباطني للميدان له أشعار جميلة في عدة أطراق منها الميدان ‪ ،‬التقى به‬ ‫‏‪ ٢٢٨‬س‬ ‫المؤلف مرارا‪.‬‬ ‫‏‪ ٧‬۔ راشد بن خلفان الغافري ( الملقب ب الاعور ) ‪:‬‬ ‫من مواليد قرية الدريز بولاية عبري { شاعر أعمى يتكسب الرزق‬ ‫من شعر الميدان ‪ 0‬مشهور في منطقة الظاهرة ‪ 6‬تسبب عام ‪١٩٧٢‬م‏ ۔‬ ‫‏‪ ١٧٧‬م نى تدمير شعر الميدان } و ذلك لأنه كان يتهكم ويشتم بشعره‬ ‫القوي كل الشباب و الطلائع ‪ .‬فكانوا ينسحبون و يتركون الميدان ‏‪٨‬‬ ‫مما ساهم ي تقهقر ازدهاره ‪ .‬توني عام ‪١٩٨٩‬م‏ التقى به المؤلف‬ ‫مرارا ‪ 3‬ويعد فى منطقة الظاهرة من كبار الشعراء ‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬۔ سيف بن سلييان المالكي ‪:‬‬ ‫من مواليد وادي بن خالد { التقى به المؤلف مرارا في الوادي ‪ 3‬له‬ ‫‏‪ ١ ٩٨٩‬م‪.‬‬ ‫اشعار قليلة ني الميدان لكنها رصينة ‪ .‬توي عام‬ ‫‏‪ ٩‬مسلم بن شامس اليعقوبي ‪:‬‬ ‫من أهالي عبري وهو ابو الميدان بها حاليا ‪ .‬و مرجع الكاتب إلى‬ ‫بعض الدراسة عن الفن بتلك الولاية ‪ 5‬التقى به الشاعر مرارا كثيرة ‪.‬‬ ‫بن علي العريمي ‪:‬‬ ‫‏‪- ٠‬سبيت‬ ‫شاعر شاب يعيش لي صور ‪ ،‬شعره في الميدان رصين يعد من‬ ‫المحدثين القلائل الذين يجيدون صناعة الميدان ‪ 0‬التقى به المؤلف مرتين‬ ‫ف صور ‪.‬‬ ‫‪ -‬سالم بن خميس العريمي ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫شاعر شاب جيد يحفظ الكثير من شعر الميدان والأشعار‬ ‫‪_ ٢٢٩٢‬‬ ‫الأخرى ‏‪ 0١‬يطرق كل أبواب الشعر الشعبي ‪ }،‬هو شاعر ناسخ لكنه‬ ‫يمتلك إلهاما جيدا ‪ 0‬مشهور باسم الشاعر ‪ ،‬و هو شاب ذكي‬ ‫ومتحدث جيد قال عنه ود وزير ‪ :‬۔‬ ‫القصيدة رقم ‏_‪- : ١٤١‬‬ ‫الوادي هبط سالم عمَريمي‬ ‫بارق م المغيب شاعر عود‬ ‫هذاالولد سالعَريمي‬ ‫معكم ي أمل صور شاعر عود‬ ‫وق النقى معه المؤلف مرتين في صور ۔ شرح التصيدة الأخبرة متروك‬ ‫رع‪.‬‬ ‫‪٢٢٣.‬‬ ‫المرابع‬ ‫أولآ ‪ :‬المراجع الوثانقية التى ساعدت المؤلف ‪..‬‬ ‫‏‪ ١‬كتاب ‪ -‬الأدب الشعبي في بلاد الشراع‪.‬‬ ‫_ ديوان سعيد بن عبدالله الفارسي ( الملقب ب ودوزير )‪.‬‬ ‫تأليف سعادة الاستاذ ‪ /‬سالم بن جمعة الغيلاني‬ ‫‏‪ ٢‬۔ حداء الساري ‪.‬‬ ‫ديوان راشد ين سلوم المصلحي ( الملقب ب سويري ‪ ،‬السويري )‪.‬‬ ‫تأليف الاستاذ ‪ /‬محمد بن جمعة المسروري‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬المستطرف في كل فن مستظرف‪.‬‬ ‫للابشيهي ۔ و هو كتاب غني عن التعريف‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬تاريخ الادب العربي ‪.‬‬ ‫للاستاذ عمر فروخ ‪ -‬و هو غني عن التعريف‪.‬‬ ‫ثانيا ‪ :‬المراجع التسجيلية‬ ‫‏‪ ١‬برنامج الشعر الشعبي ۔ اذاعة سلطنة عيمان‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬۔ اشرطة التسجيل لفن الميدان‪.‬‬ ‫‏‪ ٣‬۔ مركز عيان للموسيقى التقليدية ۔ بوزارة الاعلام (قدم بعض‬ ‫الصور)‪.‬‬ ‫‪٢٢١‬‬ ‫نالنآ‪ :‬المراجع البشرية ‪..‬‬ ‫الاشخاص ومناطقهم ‪:‬‬ ‫أ ‪ -‬الشعراء الذين قابلهم المؤلف ونقل عنهم ‪.‬‬ ‫‏‪ - ١‬سعيد بن عبدالله الفارسي ( الملقب ود وزير ) ۔ ولاية صور ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫) ۔ ولاية صحار‬ ‫لبسبلوقي‬ ‫املق‬ ‫‏‪ ( ٢‬ال‬ ‫‏‪ ٣‬۔ مسلم بن شامس اليعقوبي ( ابو الميدان ني عبري ) ۔ عبري ‪.‬‬ ‫‏‪ - ٤‬سالم بن خميس العريمي ( الملقب بالشعر ) ولاية صور ‪.‬‬ ‫۔ ولاية صور ‪.‬‬ ‫ييمي‬ ‫ر عل‬‫ع بن‬ ‫لبيت‬‫ا۔ س‬‫‏‪٥‬‬ ‫‪ _-‬الحفاظ الذين قابلهم ونقل عنهم المؤلف ‪.‬‬ ‫ب‬ ‫۔ ولاية قريات ‪.‬‬ ‫بي‬ ‫حمد‬‫رن ح‬ ‫ليس ب‬‫ا خم‬ ‫‏‪١‬‬ ‫۔ ولاية صحار ‪.‬‬ ‫وشي‬ ‫ليببنلعلي‬‫‏‪٢‬ا عل‬ ‫م‏‪ ٣‬۔رشد بن عبدالله اللاهموري ۔ولاية صحار ‪.‬‬ ‫ولاية المضيبي ‪.‬‬ ‫مبروك بن خلفان الحبسي‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬المغفور له ‪ /‬سالم بن عبدالله البسامي ‪ -‬ولاية الرستاق‬ ‫حمد بن راشد البلوشي ۔ ولاية عبري ‪.‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫ولاية وادي بني خالد ‪.‬‬ ‫ت‏‪٧‬و‪-‬ن بن ناصر السعدي ۔‬ ‫‏‪ ٨‬سالم بن خويدم السعدي ۔ ولاية وادي بني خالد ‪.‬‬ ‫‏‪ ٩‬منصور بن عبدالله الراشدي ۔محافظة مسقط ‪.‬‬ ‫‪ ٠‬خلفان بن مبارك المغيري ۔ولاية ابراء‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٢٢٢‬‬ ‫رقم الصفحة‬ ‫اء‬ ‫‏‪ ١‬لا هد‬ ‫تقديم (لعالي وزير التعليم العالي)‬ ‫كلمة سعادة مستشار التراث الشعبي‬ ‫مقدمة‬ ‫‪١١‬‬ ‫صفحة العرفان والشكر‬ ‫‪1‬‬ ‫الشعر الشعبي‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫الميدان بين الفنون الشعبية العمانية‬ ‫‪١٨‬‬ ‫اشعار بعض الفنون الشعبية العمانية‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫الميدان وجذوره العربية‬ ‫‪٢٧‬‬ ‫الميدان صورة ومضمون‬ ‫‪٣٢‬‬ ‫مصطلحات فن وشعر الميدان‬ ‫‪٣٩‬‬ ‫دليل قراءة شعرالميدان‬ ‫تركيبة شعر الميدان‬ ‫‪٤٢‬‬ ‫الوقعة في شعر الميدان‬ ‫‪٤ ٥‬‬ ‫النقلة‬ ‫‪٤٦‬‬ ‫الزيادة‬ ‫‪٤٩‬‬ ‫البدل‬ ‫‪_ ٢٢٢٣‬‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫المغازر‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫صلاة الميدان‬ ‫‪٧٢‬‬ ‫أمثلة ميدان_انماط غير تقليدية‬ ‫‪٨٧‬‬ ‫شعر الميدان والمناطق‬ ‫‪٨٩‬‬ ‫أمثلة على بعض الأنماط‬ ‫‪٨٩‬‬ ‫ميدان ا لا طنة‬ ‫‪٩٤‬‬ ‫ميدان الظاهرة‬ ‫‪٩٩‬‬ ‫ميدان الشرقية‬ ‫‪١٦‬‬ ‫الفارق بين ميدان الظاهرة والشرقية‬ ‫‪١١٠‬‬ ‫الريحاني‬ ‫‪١١٢‬‬ ‫البنر‬ ‫‪١١٤‬‬ ‫اقط‬ ‫النسب‬ ‫‪١١٨‬‬ ‫أمثلة للفهم والتمتع‬ ‫‪١٣٢‬‬ ‫شعراء ومساجلات شعرية‬ ‫‪١٩٢‬‬ ‫الشلات الطويلة‬ ‫‪٢٢٧‬‬ ‫بعض الشعراء في سطور‬ ‫‪٢٢٣١‬‬ ‫الراجع‬ ‫‪- ٢٢٤‬‬ ‫رقم الإيداع‬ ‫‏‪٩٣١٥٦‬‬