‫‪:‬‬ ‫سلا سے‬ ‫‪١‬‬ ‫‪2, ٧‬‬ ‫‏‪,‬‬ ‫>‬ ‫‏)‪٠١٠‬‬ ‫×‬ ‫ت‬ ‫ا سزسي‬ ‫الطبعة الرابعة‬ ‫‪ ٠١٤‬م‪‎٢‬‬ ‫‪١‎ ٤٣٥‬ه‪/‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تاع‬ ‫‪..‬‬ ‫‪ 5‬لل‪...‬‬ ‫‪5‬‬ ‫حورتر‪:‬هرفروحورو و)‬ ‫رور‬ ‫ره‬‫هر‬ ‫‪.‬‬ ‫الذ الحلل‬ ‫س‬ ‫نيم‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫رصد`‬ ‫دك‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫سم‬ ‫ہح‬ ‫‪:‬‬ ‫كان سروري عظيما ‪ ،‬شاكرا لله ‪ 4‬حيث أدركت أن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3535511392‬‬ ‫م إخوتنا وأبناءنا تفهمُوأ معاني النشأة المُحَمَديَّة ‪.‬حيث‬ ‫نفدت الطبعة التانية ‪0‬كما نفدت الطبعة الأولى ‪0‬فها همي‬ ‫) الطبعة الثالثة إن شاع الله ‪.‬‬ ‫يبدو أن وعي المواطنين أدرك ما جاء في النشأة ‪.‬‬ ‫أندوار حياة الرسول الأعظم ‪.‬سواء كان بالعبارات‬ ‫م‬ ‫| الواضحة التي يفهمها العامة ‪ ،‬أو بالإشارات الجيدة التي‬ ‫المعراج ‪ :‬حيث خرج من‬ ‫تفتحت لها الخاصة ؛كأدوار‬ ‫} عَالم الشنشاهدة المعروف والمألوف ‪ 4‬إلى عالم الغيب‬ ‫ا لله عليه وسلم ‪ ،‬ولذلك‬ ‫والشهادة المخصوص به صلى‬ ‫)) } فإن فضل رسول الله ليس له ؛ حد فيعرب عنه ناطق بفم { ‪3‬‬ ‫‪. 3...‬‬ ‫ا أو كاتب بقلم ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫_ ‪-٣‬‬ ‫كاكاكاه‬ ‫(تتلتترتتاتتتتارتلرتلرتالارتلار التراكر‬ ‫‪٢‬‬ ‫ر(‬ ‫تتنتتتناتلتتنتتتننتتتنتتتنكاكتااتاتاتااتتاتتتلنتاكتناكناتنكاتاكاتاكاتاكاكاك‬ ‫‪٤‬‬‫؟‪‎‬‬ ‫والإشارات الخفية التي جاءت في بعض‬ ‫بليغة } وإن لم يدرك العامة معناه ‪ 0‬فقد أحسنوا حيث‬ ‫آمنوا بها جملة وتفصيلاً { على أنها معجزات خاصة له‬ ‫صلى الله عليه وسلم ‪ 0‬وإكرام من الله جل وعلا لرسوله‬ ‫الخمين ‪.‬‬ ‫اة‬ ‫ش‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ج‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫المحمدية على كل البشر ‪.‬‬ ‫جله‬ ‫ولله المنة وبه التوفيق ‪.،،‬‬ ‫تر‬ ‫محمد بن أحمد بن سعود آلبوسعيدي‬ ‫‪٧‬ا‪١٤٢٥,/.٠٣,.‬ه‏ ‪.‬‬ ‫حرر قي ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٠٠ ٤/٠٤/٢٧‬م ‪.‬‬ ‫الموافق ‪:‬‬ ‫ح‬ ‫‪(95‬‬ ‫ك‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫النءه الَحتكَمنن ال‬ ‫بسم‬ ‫يم‬ ‫م‬ ‫جحي‬ ‫تفتيح ياشم اتو واجبا ألوهية ‪:‬‬ ‫والأحَدتة ٭ تخلصي ة مة الحفد ما يحثه ا‪-‬‬ ‫=رزقا ه تمشتفتحيمرَختَتة الؤايعمة ‪:‬‬ ‫رة ‪-‬‬ ‫) از وة والأخروتّة ‪ +‬تاظرينَ ينة‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫هو‬ ‫وتَصَل‬ ‫ك فم مَعَيَا كَرَامَته وَرصَاه‬ ‫ع\‬ ‫»‬ ‫ه‬ ‫سصے‬ ‫‪,‬‬‫‪.‬‬ ‫على ذ ي الخُن القظيم وَالصّقَات الكمالية‬ ‫خا‬ ‫ط‬ ‫‪: :‬‬ ‫ضطقاه ‏‪ ٥٢‬محَممدروح الحق وجامع الهداية‬ ‫‪ 3‬إ ومتى آله وتخبے ووَتَن‬ ‫ي‬ ‫‪1‬‬ ‫ررر‪.‬‬ ‫‪:55:2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪»-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬نتن‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫= ‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3:‬‬‫ع‪‎‬‬ ‫ِ‬ ‫'‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪...‬‬ ‫ك‪......‬‬ ‫بو ة " وَتَ عت انته من‪.‬‬ ‫"ح‪.‬‬ ‫إ السبب ويه وأ غلاه ‪.‬‬ ‫( وفر اللَهم حظه العظيم جد‬ ‫أزكى صلاة وفرب وتسليم )‬ ‫الة صل وة لم وبارك على حقحيققنينهقه‬ ‫‪.‬‬ ‫المحمدية وقربة فزت غبطة فيه م‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ا غ‬ ‫‪٥‬‬ ‫_‬ ‫‪+‬٭‪٠‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪9...‬‬ ‫وو‬ ‫أأنما ء‬ ‫دوته‬ ‫ححد‬ ‫‪ 3‬هووَ رسول الاللله م‬ ‫) سوا ‏‪٥‬‬ ‫تعدادها أشر الرونية ا‬ ‫عديدة ة إختفى‬ ‫كاتتاتين)‬ ‫‪.‬ل >‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬۔‬ ‫اتتك منقتت كه‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫لحمد‬ ‫شيبة‬ ‫ا لله بنن‬ ‫لشاهابي عبد‬ ‫| لذ‪--‬‬ ‫نج‬ ‫ابن أ‬ ‫عبد المطلب الجلل بالثوار ا لونة‬ ‫لمُغيرة زبن‬ ‫اش مم وه حمرو ‪,‬بن تعبد متا ف‬ ‫غ‬ ‫‪:7‬‬ ‫ا‪:‬‬ ‫زح ع أفر القبيا ‪ 1‬القرشي وَمَن مرح‬ ‫‪٥‬‬ ‫ابن كلاب‬ ‫الحَرَم ثة تولالماه ‪3‬‬ ‫خزاتمة من‬ ‫ا‬ ‫‪-:‬كيم ن مرة بن كغ بن لو بن عَاليب بن‬ ‫ص‬ ‫‪- 9131318‬و‬ ‫!‬ ‫بن‬ ‫لك‬ ‫اوبن ‪5‬‬ ‫<‬ ‫لْقَرَشيّة‬ ‫لبطون‬ ‫) فهر منتهى‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٦.٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫النضر بن كنا تَةبنن خزيمة بن مد ركة ين ك‬ ‫مه‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫مسح‬ ‫رمم‬ ‫ل‬ ‫غ ياست وَهُوَ أأل تمن لد الهَذيَ وأهداه ‏‪ ٥‬ابن !‬ ‫صح‬ ‫ك‬ ‫مح‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫‪٥‬‬ ‫ود`‪‎‬‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫مضر بن نزار ببن معد بن ححمدذتَانَ وَإلَيه أنهى ‏‪١‬‬ ‫‪5‬‬ ‫مر‬ ‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬‫«‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫|‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬‫‪:7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫‪:‬‬ ‫ب‬ ‫‪5‬‬ ‫ب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‬ ‫><‬ ‫‪1‬‬ ‫‪..‬‬ ‫لترحلرل الله)‬ ‫ن‪..‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫وومنع رَفمَها ا‪‎‬‬ ‫لشلة‪ 5‬نسبته‪ ١ ‎‬لشَنيّة‬ ‫ج ا عَلَنْه‬ ‫لكاكا كجكتتككنكنكتجكروه‪& .‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫ة‬ ‫قن !إتضلت يالتبيج‬ ‫الخليل فمن عَدّاه ‪3‬‬ ‫\‬ ‫ب‬ ‫شمَاعيل يالتواثر القطعبتّة ‪ :3‬للإجمقتا‬ ‫ا‬ ‫م\‬ ‫!‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫الأبيحنن ‪ 5‬قلا إشتباه‬ ‫ررراية ( انت اب‬ ‫‪71‬‬ ‫‪63‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪51‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫_‬ ‫_‪-‬‬ ‫يع‪‎‬‬ ‫٭‪‎١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫كرم ب‬ ‫‪١‬‬ ‫الفاسدة ة‬ ‫طاهر من الأنكحة‬ ‫‪:‬‬ ‫الَْصّم‬ ‫يتب‬ ‫ا تلى إل نكحَة ) ْحَنِيفنّة إ‬ ‫‪+‬‬ ‫ِ‬ ‫ع‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ا" ح‪:‬‬ ‫هو‬ ‫‪ِ6‬‬ ‫‪097‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.١ 1‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫\‬ ‫هھے‬ ‫الله ‪.‬‬ ‫شبله تحب‬ ‫‪:‬‬ ‫المتلب‬ ‫ن تبد‬ ‫ك‪‎‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫صسے‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪::::‬‬ ‫‪. ٨ .‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪! 9‬‬ ‫ا‬ ‫‪8‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مم ‪.‬‬ ‫‪:7‬‬ ‫تخم‬ ‫غ ‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ها‬‫‪8‬‬ ‫م‬ ‫ظه ا العظيم ‪ .‬ه‬ ‫)‪ ,‬وفر الله ح <‬ ‫بأزكى صلاة وقرب وتسليم (‬ ‫اللفة صل وَسَ لم وَببارك عَتى مُحتّد‬ ‫خبرتك منن البرية ‪ /‬ومن‪ :‬مت ن الشرف‬ ‫)‬ ‫تغمز أقم ما يتَمَتَّاه ٭ وَلَتما أذن الله‬ ‫نجلاء الذرة الْمْحَمّدتة ‏‪ ٥‬وكشف الحجب‬ ‫‪١:!"1‬‬ ‫ن جَتمال اته وَمعتاه ‏‪ ٢‬أدع نورة أمه‬ ‫ية ‪ 3‬كَاخحتصّث بموهبة الإشتمَال عََ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ :3‬قأشَرقث همشكاة مَحخاسنها‬ ‫ته‬ ‫ذات‬ ‫}‬ ‫ے‬ ‫صح‬ ‫‪3‬‬ ‫مه‬ ‫ز‬ ‫جوا هره‬ ‫تينة‬ ‫اع‬ ‫‏‪ ١‬ك ‪7‬‬ ‫ِ خلا صة‬ ‫ه م‬ ‫رحة‪٥‬ح۔‪,‬ه‏‬ ‫‪,‬‬ ‫ث‬ ‫و‬ ‫ؤ‬ ‫‪:‬‬ ‫صے‬ ‫؟‬ ‫۔‬ ‫كما اش‪,‬‬ ‫ے‬ ‫د‬‫ا‬ ‫م‬ ‫ج‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫ص‬ ‫د‬ ‫خ‬ ‫)ل‬ ‫ا‬ ‫وجو‪٥‬‏‬ ‫قفت به‬ ‫‪7‬‬‫ا‪‎‬‬ ‫رر‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪:8‬‬‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫‪:‬‬‫‪:‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪ ٩ .‬۔‬ ‫‪2‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪::7‬‬ ‫‪6٤‬‬ ‫سے‬ ‫س‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏_‬ ‫مننَ ا ل شراء ع ‪ :‬و لما‬ ‫ت‬ ‫‪ 3‬وأ ‪77‬‬ ‫حواه ‏‪٥‬‬ ‫ممن‬ ‫‪5‬‬ ‫ؤبشرت ‪,‬به متا ما حَتَى تا‬ ‫ك‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫| لْحَنيليّة <‬ ‫نودي بتكوينه‬ ‫الْحَمَل مداه ‪3‬‬ ‫؟‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫القيمية ‏‪ :٣‬قاشتاقَ كل كائن ه و‬ ‫\ س‪.‬‬ ‫\‬ ‫\ع‬ ‫‪6:‬‬ ‫بسيطة ہا لبق‬ ‫مقلاه ئ وَتَحَنَث‬ ‫‪59‬‬ ‫إ الجان من المَضَارف الذباتية ‪ 2‬وَتَأز‬ ‫\ا‬ ‫مد ‪(:-‬‬ ‫مُجتَتا ‏‪٥‬‬ ‫وأ ين ر ا لمو‬ ‫لزفر‬ ‫ونادديل‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫تات بها لهَوَاتتفو زتَج ببه الكَستهنُو‬ ‫ٍ‬ ‫وَأَخْبَرَ‬ ‫ى( والرَهيَاَة ‪3‬‬ ‫تنطوي عى الرمانة الإضطقائِيّة ‏‪ ٥‬وألهة‬ ‫‪21855‬‬ ‫كا‪(8 .‬‬ ‫)‪2222‬‬ ‫‪_ ١٠‬‬ ‫‪2: 5 5 ..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ع‬ ‫م‪١ ‎‬‬ ‫ج(‪١ ‎‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪5 9:‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪:‬‬‫) ‪١‬‬ ‫‪:‬‬‫‪9‬‬ ‫ها ‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‪‎‬‬ ‫ثم ‏‪١‬‬ ‫مم‪١ ‎‬‬ ‫هم ‏‪١‬‬‫ج‬ ‫(‬ ‫ل | تنميته مُْحَقَّداً لككث ةةمَحَامده وَمرَايَاه ‪3‬‬ ‫& ‪.‬‬ ‫غ‪١ ‎‬‬ ‫‪5‬‬ ‫حسے‬ ‫سے‬ ‫س‬ ‫جر‬ ‫تن‬ ‫هه‪.‬‬ ‫برسا‬ ‫سص‬ ‫مه‬ ‫س ے‬ ‫سص‬ ‫هه‬ ‫سصے‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪٥‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‏‪ ٤‬مه‬ ‫‪9‬‬ ‫؟؛‪+٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫_‬ ‫\‬ ‫ا‪: .‬‬‫م‬ ‫‏‪٠.٠‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ح‬ ‫بر‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫وأتجَبّت النساء ‪5‬‬ ‫_‬ ‫‪"٦‬‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬ ‫وة ة الخدبر وبشرى الأذبياء با الت ‏‪٢‬‬ ‫‏‪ ١‬ا‬ ‫‪..‬‬ ‫‪(22003‬‬ ‫خمَديّة ‪ %‬قَجَاء رَخمَة لعامين وأفذ‬ ‫\‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬خچت۔۔‬ ‫‏‪> ٥‬‬ ‫و‬ ‫‪٠4٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3١ .‬‬ ‫‪ .‬؟‬ ‫‪٠‬‬ ‫ببركة يمنا ‏‪. ٥‬‬ ‫وفر اللهم حظه العظيم ‏‪٥٢‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫زكى صلاة وقرب وتسليم )‬ ‫‪َ ١‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫وَتَتما انطَوَث التسعة مُحَبَرة بالبَتاذ‬ ‫‪\:‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫إ الوحَانيّة ‏‪ ٥‬وأذن اله لصفيّه أن يتجلى بأفق‬ ‫‪:‬‬ ‫و‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫۔۔‬ ‫؟ ‪5‬‬ ‫۔ا ‪ ,‬ے‬ ‫۔ ء‪.‬‬ ‫۔ ‪ ,,‬نت‪..‬‬ ‫؟‬ ‫ر‬ ‫‪_.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫سصے‬ ‫ه‪-‬‬ ‫م)َجُلاه ‏‪ ٢‬وجاء المخاض أمة حب العادة‬ ‫‪\١,‬‬ ‫كتم‬ ‫‪97:‬‬ ‫‪- ١١‬‬ ‫)‬ ‫ب‪.-‬‬ ‫= |البشرية د تَتَرَلَت ملائكة الرَخممةداكرينَ‬ ‫‪:5‬‬ ‫من‬ ‫وَمَزيمُ وا سبة‬ ‫‏‪ ١‬لو‬ ‫ودوَحصَرت‬ ‫| لله‬ ‫كن‪.‬‬ ‫إ‬ ‫! اْحَضرَة العلوية ‪ :‬وَمحَضث بلا أ لم قَوَلدَنه‬ ‫‪ ١‬لله‪. ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ہسے‬ ‫ا لعظيم ك‬ ‫( وفر اللة حظه‬ ‫بأزكى صلاة وقرب وتسليم )‬ ‫اللهم مل وَسَلّمْ عى مُحَمَد صفيّكَ الفتح ة‬ ‫‪...3 .-...‬‬ ‫والذي إخ;تزته كما‬ ‫نك فى القدمية‬ ‫‪:02 ١ :‬‬ ‫نس‬ ‫‏‪+٠+٠‬‬ ‫وَرَقَْت مُشتواه ٭ وليت ساجدا حا‬ ‫_‬ ‫نمس‬ ‫لْحَضرة الربانية ٭٭ ثم رقع رَأسَة دا‬ ‫سحے‬ ‫‪ 7 3‬ما‬ ‫‏‪ ١‬ح‬ ‫ز‪:.‬‬ ‫‪_ ١٢‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ة ‪:‬‬ ‫ن‬ ‫‪2‬‬ ‫} مستوية عَلى الأرض يداه ٭ وبشر ججده‬ ‫‪ .‬ه‬ ‫ك‬ ‫‪ :‬طَائفاً قَجَاءَ وَبَهَرَته المحاسن النبوية ‪: %‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا لله تموقنا بأ نهه حَيرة‬ ‫د‬ ‫وَحم ت‬ ‫و ل حله ‏‪ ١‬لكغبة‬ ‫غ‬ ‫اته < وألهحث أشه ا ليل بتلك الفطرة ‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪: 5‬قاه‬ ‫يْذرَك‬ ‫ل‬ ‫كونها شأن‬ ‫ح‬ ‫الزكية‬ ‫‪:‬‬ ‫باشير‬ ‫الت‬ ‫اتنين خ‬ ‫به ليلة الا‬ ‫ارض‬ ‫وَأأَششرَرَقتِ الرض‬ ‫كدت طيبا ة هينة ّ‬ ‫‪,‬توم ن الفيل مزماه‬ ‫‪:‬‬ ‫لحَتَيفيّة‬ ‫محنا با لكَنْفيّة‬ ‫كحيلا مسرا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ت‪ ,‬و و ۔ يح‬ ‫۔؟‪٥‬؟۔۔ذ۔إ‏‬ ‫۔ ه‬ ‫ه و‬ ‫_‬ ‫‪,‬۔ ‪< ... .‬‬ ‫‪-‬ج‬ ‫‪:7‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫وَنتماة محمدا‬ ‫اوله‬ ‫اك وق َ ‪ :‬ختنه ‪ 1‬ه لسبع‬ ‫‪8‬‬ ‫كما ألهمت أمه إياه ‪.‬‬ ‫ي‬ ‫‪1‬‬ ‫رحتروحررت)‬ ‫احرار‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫لنزار رن)‬ ‫‪)..‬‬ ‫( وفر اللهم حظه العظيم ٭«‬ ‫‪:‬‬ ‫بأزكى صلاة وقرب وتسليم (‬ ‫اللهم صل ون لم وتاارك عَلَى محم ‪-‬د‬ ‫) الحشود المشهود ق الأقفططاار الملكوتمّة هد ا‬ ‫من عظمه الملنكة وَآفترث يه اته‬ ‫) صيفي اله ‏‪َ 3٣‬تَرَادَقَتث عند ميلاده ‏‪ ٤‬البائد‬ ‫‪ :‬الجلية ‪ :‬قَحُفظت ممقاعذ التمع مت السماء‬ ‫وبتاولنأيللشيب كن رجيم في عاد زكاه ٭×‬ ‫)‬ ‫ات عند ميلاده النجوم تطع مَمَة نور‬ ‫‪ 8‬بالتشائر الْقَذستّة ٭وصاحبة أثوازالعتاية ‏‪٠١‬‬ ‫دا مشتملة عليهطول الحياة ‪ +‬وَتَاصَتبحيرة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪):::‬‬ ‫‏‪ ١٤‬۔‬ ‫‪0:‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫ر‬ ‫‪0‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ج‬ ‫‪27‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪9‬‬‫‪8‬‬ ‫مح‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪ ,}..‬د ت ‪..‬‬ ‫‪ -.‬ح ‪4‬‬ ‫۔ ‪ -‬۔ح ‪. ,‬۔ ۔‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:5‬‬ ‫لبرريه د‬ ‫سما و‪٥‬‏ لجه ‪3‬‬ ‫وا دي‬ ‫تا وه وفا ص‬ ‫ططر‬ ‫\‬ ‫\‬ ‫\‬ ‫‪.‬‬ ‫نت‪ ..‬مني ۔۔ے ‏‪ ٥ ٩‬راح‬ ‫‪.‬ه و‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫المقعبودية ‏‪ ٣‬وسقطت تلاث عشرة من‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٠٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ح۔ے'ے‬ ‫ص‬ ‫‪9‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫هه‪‎‬‬ ‫حہصے‬ ‫٭‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫ما ث‬ ‫\‬ ‫\‬ ‫حلا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫\‬ ‫‪٤‬‬ ‫ح‬ ‫ى‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كمكا‪.‬‬ ‫متكت‬ ‫ك ت‬ ‫تكك‬ ‫متتت‬ ‫ككتت‬ ‫مكتك‬ ‫‪ 8‬تتت‬ ‫تكتت‬ ‫نيه ؟ وحفظ النه صفيه بين حجب العزة رع‬ ‫ت‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ت‬ ‫‪٠‬‬ ‫س‬ ‫ار‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬۔¡‬ ‫س‬ ‫حل‬ ‫زعَدَنتّة‬ ‫ر‬ ‫‪٠٩٠٩‬‬ ‫‪4‬‬ ‫رزم‬ ‫‪& 5:‬‬ ‫‪54‬‬ ‫‪.}:‬‬ ‫‪- ١٥‬‬ ‫‪:‬تخزن‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫وحماه ‏‪ ٥٢‬وطلع ق تلك الليلة ة النجم المرتقب‬ ‫‪:‬‬ ‫كَتَتَادُوأ بولادته كما سمع من‬ ‫لليَهوديّة‬ ‫مكر‬ ‫جدار الْكَغْبَة صداه ‪.‬‬ ‫كراكز‬ ‫( وفر اللهم حظه العظيم ‏‪٥٢‬‬ ‫أزكى صلاة وقرب وتسليم )‬ ‫الهة صل وَسَالم بارك على فُحَمّدد الشر (ة‬ ‫‪35‬مخححب‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -‬القدم ف الْحَلق وف الخصوصصة‬ ‫ية ‏‪ 2٢‬الضايع‬ ‫ممن جعلت (‬ ‫مفرر المُضطلع بما حلته إياه‬ ‫غ‪١٥ ‎‬‬ ‫جميع أطواره آيتات صَادعَة بصدقه‬ ‫كوركيه‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫<‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫(‬ ‫جامحة الشل ق‬ ‫ا يالَذمَلّة لا وَجََعتَ له‬ ‫‪+٠‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‏‪ ٥‬سص ‪.‬‬ ‫ر سص‬ ‫نت‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫و‬ ‫سے‬ ‫س‬ ‫‪1‬‬ ‫‪%‬‬ ‫و‬ ‫تم ازضعته ذنستناء منهن تويبه‬ ‫) كمال ‪4‬ه وَهدَاه ‪.3‬‬ ‫اتاك‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪):::‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪- ١٦‬‬ ‫‪22222 ..‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2٠2‬‬ ‫يسر‬ ‫‏‪02‬‬ ‫ثم‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ك‬ ‫‪9‬‬ ‫ا‬ ‫جا‪.‬‬ ‫‏‪.١‬‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫ع‬ ‫‪: : 33‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نها ‪ 7‬أت‬ ‫تاه ‪ +‬وَكمدَته إلى أَنْمَن‬ ‫ا‬ ‫"االأَيسَرَ تَفسةالأبية ٭ آتَرَ به اتها والمعدل ‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ 3٣‬وَنَرَلتِ البركة‬ ‫والإيتاز و الأياممن من حلاه‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫َحَيلث شا رفم وَبَا‬ ‫ا على حَليمة وأ أهلتها‬ ‫‪٥‬‬ ‫} شبعا وَرێا بليلة كهنة ثا وَأَنْقَنَ وَو <‬ ‫[‬ ‫بإففلالًاحهم ب يالننشسمة ا‪17‬شاركة ءعليهوَة‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬؛‪6١ ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫غ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫ت‪‎‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪2‬‬‫}‪.:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪- ١٧‬‬ ‫‪3‬نة متالبتائرر الغرة ; ‪ %‬وأنها تالت‪:.‬‬ ‫أ‬ ‫ه البركة وَالتَمَاء وَالْحَيرَ بهدا المولود ين‬ ‫مازته ‏‪ 3٣‬ث ةتَهَادت الرياح شى مشكه الفطري م‬ ‫ذ البادية السعدية ‏‪ ٢‬وَعرفتسعد ذلك من اة‬ ‫ك اي راه < وَسَيدت سعد من تزيلها باشعد ا٭‬ ‫ا البركات الحسية والمغْتويّة د وَأَخَدَ حشه‬ ‫ربمجامع الوب شفي يه كل ذي ضر‬ ‫‪ :‬شفاه ‪ +‬وَتَوارَدث عَلينه الكَلْضَّافت بالثربية ‪,‬‬ ‫‪ :‬الإلَهتّة ٭ قب اليوم كالنهر تفمييييرزا ‪:‬‬ ‫!يالمعاجز من منْتَقاه ‪ +‬وَحَبا مرين قا "‬ ‫‪ :‬لانة وأمسك بالجدار لَزْبَعَة وَلِحَمْسَةمتى ا‬ ‫‪..‬‬ ‫‪- ١٨‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫‪9‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫خ‬ ‫ع‬ ‫‪2‬‬ ‫ما ‪.‬‬ ‫‪. !8‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م ‪.‬‬‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪35:‬‬ ‫ر‬ ‫نتخ<‪٠‬‏‬ ‫ج‬ ‫ع لكلامه لتمَان نية‬ ‫شم م‬ ‫ليشيَة العا دية ‪:3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أفصح لتسعةوَرَمَى بالسهام ِعَشَرَة قا‬ ‫‪0‬‬ ‫اخطا مَزماه ٭ وَلَمْ يتم أمد انفصالحت صار ا‬ ‫‏‪٩١‬‬ ‫‪ 2‬علا مآ جفرا شديدا لبنية ‪ 2‬وفاتحةة نطقه‬ ‫‪9‬‬ ‫ود‬ ‫ِ‬ ‫الالله وَحَمْد ‏‪ ٥‬وت‬ ‫تكبيز‬ ‫ا لفضَا م‬ ‫د‬ ‫ررعوود‬ ‫خ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫رَذتَهُ‬ ‫الله ‪ :3‬ث‬ ‫يزكر‬ ‫َحقيقق إفتاضة‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫التوتة يه‬ ‫د ‪3‬م ا الحثث‬ ‫الزكية‬ ‫كت‬ ‫تى‬ ‫‪:‬‬ ‫اغ‬ ‫‏‪١٠‬‬ ‫\‬ ‫ع\‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫©‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫و)‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪::‬‬ ‫هيرهتا با ليبا‬ ‫غ‪.‬‬ ‫وت‬ ‫ور و نقنذب‬ ‫لذ‬ ‫غ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪١٥‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وا يدم‬ ‫من ع ا لحكمة‬ ‫‪, 3‬وباردا عا‬ ‫لزَمرَمِيّة‬ ‫َ‬ ‫‪:‬‬ ‫د ‪:‬ثمؤ أطبتا وخيم‬ ‫سوَا‪٥‬‏‬ ‫ببه‬ ‫ظفر‬ ‫اللذث‪ -‬م اا ل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪- ١٩١‬‬ ‫<‬ ‫ا‬ ‫)ل‪:‬‬ ‫ب‬ ‫‪2‬‬ ‫‪. !8‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ر‬ ‫مر‬ ‫ر‬ ‫‪7‬‬ ‫) ‪:‬‬‫‪:‬‬ ‫) ء‬ ‫‪, !8‬‬‫غ‬ ‫‪5‬‬ ‫ا‬ ‫هم '‬‫‪8‬‬ ‫خ بَيَنَ يديه بخاتم النبوة ٭ ؤزت رجع‬ ‫‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ج‬ ‫= بالفي من أتت هه وَالرَجح لميزته وَمَعْتَاه ٭ ‪:‬‬ ‫) وح ث حليمة أن كوة هدا تتم واتم‬ ‫ب٭‬ ‫َرَ بَرَث أمة ‪:‬‬ ‫َيةأال‬ ‫َإل‬ ‫خهية‬ ‫غتها الت‬ ‫ورب‬ ‫)فنالث ‪ :‬إنْصَرفي به رَاشدَة ما للشيطان ن عَاَينه‬ ‫ت|سييل فوه‪.‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‏‪:٢‬‬ ‫العظليممقظيم‬ ‫( ووففرر اللهلُهةمَ حظه‬ ‫‪ .‬بأزكى صلاة وقرب وتسليم )‬ ‫الله صن وَلم وبارك عَلى حَقَد القاتح‬ ‫‪:‬‬ ‫زا‬ ‫ا يما أغلق وَالحَاتم يما سبق يت الؤسْليّة‬ ‫‪ :‬الناصر الحق يالحَق والهادي إلتىَبيل الله ‏‪٥‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪. ٢٠‬‬ ‫للت‪:‬ر<‪::‬رردرررههههحرحر )‬ ‫"خ‬ ‫ط‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ن‬ ‫]‬ ‫ب‬ ‫و وقت عَتى شماله مَحَا‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ك الااتيت‬ ‫ووو‪ ...‬وياك‪:..‬‬ ‫بهبة وسرت فيه أشراز الأستانة فى عَصَارَة‬ ‫ح ‪ ,‬۔ ‪.‬ه‬ ‫[ _ ت ۔‪٥‬‏ و‬ ‫_ ت ۔ ‪ ,, 9 2‬‏‪>٩َ2‬‬ ‫و‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫‪_-‬‬ ‫الألطاف وَتسددته العناب‬ ‫م! صبا ه ‏‪ ٣‬رشحته‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫\‬ ‫‏ْ‪ : ١‬ح‬ ‫| ط ره الكلمة ٭ وَاخحتَتقَث بها لإرات‬ ‫ه _۔۔‬ ‫ه‪+‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ان‬ ‫‪٠١‬‬‫\‬ ‫ث‬ ‫درة‬ ‫يَا ل‬ ‫لم ةتيد؛ ر ‏‪٥‬منه‬ ‫اللله ‪3‬‬ ‫عصكَة‬ ‫‪57‬‬ ‫'‬ ‫وو‬ ‫‪ ٥‬۔‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ے ‏‪ ٥‬س‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪ ٠‬ها‬ ‫‪٩‬‬ ‫تتوء‬ ‫تهَجن له قفة ولا بدت منه‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ث حذت ‪ 7‬كنية ‏‪ ٥‬و حَست من تفسه بعَظمَته‬ ‫‪9‬و‬ ‫س‬ ‫‏‪ ٣‬أتت‬ ‫الزوج إل ا ؤجه ‪ 7‬أتقاه‬ ‫! قَكَا نَ دا ي‬ ‫‪:‬‬ ‫‪[٠‬‬ ‫‏‪ ١‬غ‪,‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫\‬ ‫ار‬ ‫خس‬ ‫أ‬ ‫سنين‬ ‫لأزتع‬ ‫\‬ ‫بٍه‬ ‫‪١١‬‬ ‫\‬ ‫\‬ ‫‪ .‬هجرته السنية ٭ لزيارة أخو‬ ‫ناكا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:٩6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫_ ‪- ٢١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫|‬ ‫‪:‬‬ ‫خ) ‏‪١‬‬ ‫ا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ك‬ ‫ك‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫‪5‬‬ ‫كا ‪,‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫و‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ك‪.‬‬ ‫‪9‬ك‪.‬‬ ‫‪2(2‬‬ ‫}‬ ‫تم رجعت يك‬ ‫‪3‬‬ ‫السراة‬ ‫التجار‬ ‫بن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪93‬‬ ‫لمّذية ‪ :3‬كَتَلَشاه‬ ‫وا فتهَا‬ ‫وبا ل بو ع ا و | لحَجون‬ ‫) شيبةالحمد من أم أَيمَنَ ويالتعظيم وَالرَخهَ ‪.‬‬ ‫‪[:‬‬ ‫رر‬ ‫تاه‪ ...‬فيه الْجَلاَلَة وأعلام ازلت‬ ‫ت ‪%‬غ‬ ‫فع ه‬ ‫وَتَفسا من الشمائل‬ ‫! الْحَتَميّة ‪+‬‬ ‫‪::‬‬ ‫! الْكَهَتة لييه‪ :‬ولتوات إر الأخبار وَبشاز‬ ‫نزه من طؤر الصبا‬ ‫! الْبَعْقَةة قبْلَ مأتَاه ‪:3‬‬ ‫ك الشَرَة النفسية ‪ 3‬ووحمي من الجُوع واا‬ ‫‪1‬‬ ‫وكثيرا مقتاكاتت زَمرَهُ غدَاءَه وو‬ ‫ر‬ ‫ههه‬ ‫‪7٩‬‬ ‫ماني تستواتِ مات جَدَه فم‬ ‫) لبلوغه‬ ‫\‬ ‫\‬ ‫‪7‬ب ‪.‬ا وَ‬ ‫أبي طالب بالحَقاوة الرضية‬ ‫\‬ ‫ا‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ج‬ ‫‪:‬‬‫‪:‬‬‫«‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪5 ٦‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪&3‬‬ ‫‪}<+‬‬ ‫٭<}‪‎+‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ :‬فرم تَهتأ لذ سَاعمة ل يَكنْ بمزآه ‪ %‬وَتَبَوَك كا‬ ‫‪ :‬واشتشقى به قلاذ بأصبعه إ الماء ويزي‪:‬زه ‪-‬‬ ‫ه > ‪5‬‬ ‫بجدار البنية ‪ +‬قَأخصَب الحرم ومناا ع‬ ‫‪:‬‬ ‫كا لإنتني عَشرَة سَنَة رَافقة إل ‪-‬‬ ‫} القدسية ‪ :3‬أشرقت به أماكن النبوة من ‪:‬‬ ‫إ القذس الشريف لزؤيَاه ‏‪ ٣‬وعرف الزاب‬ ‫‪ :‬حيزا بنعُوته الجلية ٭ وَقَال لِعَمّهإته‬ ‫اليتُود‬ ‫‪ :‬رسول للقالمينَ وأشار برده حدد‬ ‫‪ :‬قأنقنَ بتضحه وكان من بُضْرَى متناه ‪.‬‬ ‫) وفر اللغة حظه العظيم <‬ ‫‪:2‬‬ ‫ازكى ‪.‬صلاة وفرب وتسليم (‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪8‬‬ ‫نو‬ ‫ه‪-‬‬ ‫‪:‬‬‫‪42‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪:‬‬‫‪9:‬‬ ‫‪3:‬‬ ‫‪+‬‬ ‫<>‬ ‫‪1‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪03‬‬ ‫‪. ٍ8‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.:.:..2‬‬ ‫ه‪,‬‬ ‫ع ‏‪١‬‬‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬‫‪:‬‬ ‫ثا ء‬‫ي‬ ‫اللَمْة صَل وولة دوَبَارك على بحقدد جامع ا‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ت‬ ‫‪:‬‬ ‫جا "‬‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مفيض ا‬ ‫م‪7‬ه‪:‬‬ ‫ك الهداية والأخلاق الؤشليّة‬ ‫‪77‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫تعليمهاوه‬ ‫الكما لات قطوتى لن ا ت‬ ‫نتانا‬ ‫ااا‬ ‫اال‬ ‫اطلت‬ ‫الخور ‪7‬‬ ‫نب‬ ‫تشَججََررََة ر َشَرَ الميم أتي خة‬ ‫إ‬ ‫اى ‏‪ : : & :١‬ه‬ ‫‪ 1‬أصدق شراه ه مال إكبه ظلا مين تئن الذ‬ ‫ط‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فم الراهب تتنطورا ليلي‬ ‫فرشة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫‪:‬ض‪.‬‬ ‫‪:7‬‬ ‫ه ع‬ ‫ث‬ ‫\ ‪:‬‬ ‫)‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:9‬ترعرع‬ ‫۔‪- ٢٤ ‎‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫ر‬ ‫النتن‬ ‫‪5 : 9‬‬ ‫ا‬ ‫(‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫!‪8‬‬ ‫\‬ ‫م !‬ ‫‪2‬‬‫م على تؤقيره قَقَفرَ برَكاء ع ا لآَحَا رةة باالبكار‬ ‫‪:‬‬ ‫مم‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫جا ‏‪١‬‬ ‫‪::‬‬ ‫\‪:‬ص‬ ‫‪5‬‬ ‫المْكحَتّديّةة ‪ 3‬وعلمت حَديجَة يح ت‪7‬ي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:07‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ت‬ ‫ص ‪:‬‬ ‫ظفر ‪5‬‬ ‫و وتَيَقشّت‬ ‫إِكرَام الله إياه‬ ‫ين‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اللقى ا‬ ‫‪ :3‬وأراد الل لا‬ ‫االجامعة الحيرة‬ ‫ب‬ ‫_‬ ‫ت‬ ‫‪,‬۔‬ ‫۔ > ‏‪٥‬د‬ ‫‪ ٥‬و ه‬ ‫‏) َ‬ ‫فَخَطَبَته لنفسها و‬ ‫ا لتزلفها مذ مَرزتضاه ‪3‬‬ ‫رر‬ ‫و‬ ‫ء‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪2‬‬ ‫( ا عامه اوليا ها قا أنْعَمُوأ وَعَيْهم الذمة‬ ‫‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و لت ت‪..‬‬ ‫ز‬ ‫) لْمُحَمَد ية ‪ 3‬فَتَرَوَجها ومنها غير اإببرَ اهي‬ ‫الطاهرة المْنْتَققاة ‪.‬‬ ‫‪- :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫حظه العظيم‬ ‫‪ ( :‬وفر الهم‬ ‫ه‬ ‫‪ .‬بأزكى صلاة وقرب وتسليم )‬ ‫(وثر اللف‬ ‫)‬ ‫و ۔ن‬ ‫ك ‪ _ /‬۔ إ'ر‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪2‬‬ ‫خر‬ ‫وَبَا رك عَلَى محمر‬ ‫صل و تلم‬ ‫لله‬ ‫‪:‬‬ ‫ر‬ ‫<‬ ‫_ ‪- ٢٥‬‬ ‫‪::.‬‬ ‫‪9.‬‬ ‫م‬ ‫ا اْحَتنائقق الأسسَائِيّة > ومعين الالكمال ق ذاته‬ ‫‪.‬‬ ‫غ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3:‬‬ ‫‪\\:‬‬ ‫\‬ ‫!غ‬ ‫اا ‪57‬‬ ‫غ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪::‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ٥‬س‬ ‫كا‬ ‫ا ‪:‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫ا‬ ‫ما‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫ذ‬ ‫رفه | لو | لفرية د ا‬ ‫! إذ تشاكجَرتث‬ ‫س‬ ‫‪,‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪9 01‬‬ ‫‪:70‬‬ ‫غم‬ ‫‪4‬‬ ‫الكاتا‪.‬‬ ‫‪:‬ع‪.‬‬ ‫ث‬ ‫تا‬ ‫س‬ ‫\‬ ‫‏‪١‬إص‪2‬‬ ‫)‬ ‫‪,.,‬ا‬ ‫‪7.‬‬ ‫وي‪:‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪..‬م‪:‬‬ ‫تتكتنككنككن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪" 6‬بيب‬ ‫ا‬ ‫ما‬ ‫غ‬ ‫ص‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪0‬‬ ‫‏‪ ١‬ا‬ ‫ة‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏\‪٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫\‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫٭‬ ‫‪:‬‬ ‫المحمدية ‪ :‬كابئيىة بصذق الزؤيا تذريجَا ِ‬ ‫‏‪١‬‏‪٦‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ملارَممتِه ك‬ ‫لتمقاماته وتو جيها لقوا ب‏‪٨‬غد‬ ‫في حراء يَتَحَتَف تر‪: :‬‬ ‫الخلوة وَا ج‬ ‫‪7٢ 9‬‬ ‫‪ :‬الرية ه واختار اتا سَفرَ رَمَصَانَ قازحَة ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫د‬ ‫الوَخي لمضطفاه ‪ :3‬قَبا مشَرَ ته مُتَالكَ صايرة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‪:9‬‬ ‫_‬ ‫‪٢٦‬‬ ‫)‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪ :‬الكَرَامَةمنَ المصادر العلوية د أتاه الأمين‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬تَائْمَاً بتَمطه ديتاج فيه كتَاب مت الله ٭ فقال‪‎‬‬ ‫له اقرأ تلاتاً يقول ما اقرأ وف كلها يَغطْه‪‎‬‬ ‫إآينه‪‎‬‬ ‫‪ 3‬روفقيى الرابعة أوحي‬ ‫القوية‬ ‫! القصات‬ ‫ورة بها‪5 ‎‬‬ ‫أول‬ ‫قراأ ياسم ربك ) فكان‬ ‫»‬ ‫الْحَق حباه ‪ +‬قَهَت وقذ علقت بقلبهالشورة‪١ ‎‬‬ ‫أذنت روك‪‎‬‬ ‫محن‬ ‫ي‬ ‫وَنرَلَ فسم‬ ‫الجَلكَّة ا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 2‬الله أت جبريل فرَقَعَ طَزقَة قَرآه‪ ٥ ‎‬وتأ۔‪‎‬‬ ‫سنين ا‪:‬و تلا تنين َ شهرا آ تَشويقاً‪: ‎‬‬ ‫لوَخي تلا ت‬ ‫‪:‬‬ ‫يا ل‪‎‬‬ ‫} تج عا لقوه القرية ه ثم ترث‬ ‫المْدَدهه‪‎‬فَص‪َ٤‬قدَصََدَعَ بالأفر ودعا إ الله‪. ‎‬‬ ‫‪ -‬أشم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪. ٢٧‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪:‬اذن‬ ‫‪.‬‬ ‫( وفر اللهم حظه القظيم ٭‬ ‫بأزكى صلاة ة وقرب وتسليم )‬ ‫ي‬ ‫اللهم صَل وَسَلم وبارك على مُحَمْدد شجرة |}‬ ‫الن ‪ :‬الاتراك ‪8‬‬ ‫بعدد دصَلَوَات مَا شبح‬ ‫الأصل النورانية‬ ‫ملله < أون همؤمن به أ تومر راجح الإيما‬ ‫‪.‬حا‬ ‫‪1‬‬ ‫المعية ‪ .‬وَحَديجَة الطاهرة وَعَا‬ ‫‪ :‬إ وَمشمُون‬ ‫بمككبيتكيرك ‪8‬‬ ‫من صباه ‏‪ ٥‬ثتممتتابع َؤو التابقة‬ ‫إ الإيمانية قَعبَدُوأ الله سرا حتى تلت |‪:‬‬ ‫لكز‪: : .‬‬ ‫ز‬ ‫) عزييمةة الصدع فظَهَرَ الشأن بعرق الله ‪ 2‬قال‬ ‫‪ :‬مما هذه الأياتة ؟‬ ‫طايب لت ترا‪3‬هه صلي‬ ‫دا ا‪:‬‬ ‫‪,:‬‬ ‫بيااتبا‬ ‫أ حَة‬ ‫الله و نت‬ ‫ققا لَ ‪ : :‬ل ين‬ ‫}‬ ‫سى‬ ‫ه‬ ‫‪)9:‬‬ ‫‪- ٢٨‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ر‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‏©‬ ‫!& ‪,‬‬ ‫‪ .‬‏‪٥2‬‬ ‫‪ .‬ر‬ ‫‪31‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫>‬ ‫‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:9‬‬ ‫مم‪. ‎‬‬ ‫‪:7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫زهر)‬ ‫‪2‬‬ ‫< الْحَنِيفيّة ٭ كَاجَاب لا أقارق دين الأشياخ‬ ‫‪-7‬‬ ‫خلم إيك ما تخقنا ٭ وحام‬ ‫م ولين ل‬ ‫إل‬ ‫الأضتَامم ‪9‬وَدَعا !‬ ‫ب‬ ‫عَابَ‬ ‫فل فهلم يَنْعْدٌ حتى‬ ‫حتى‬ ‫غوةة‬ ‫‪3‬ع بالغة‬ ‫‪193‬الكاتانا‬ ‫© الوحدانية ٭٭ طلبوا إى آبي طالب آن يفنوه‬ ‫_ وََومُو عَما‪,‬رة ين ا لوليد يَتَبَتَا ه ‏‪ ٨‬فقال ‪:‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪: ٥‬‬ ‫ابتكم لنس بالإنصَافي‬ ‫ابتي غو لَك‬ ‫ن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫تجيقة‬ ‫ة ا السوية ‪ :» 3‬قَحَقَبَ ل نأن دولقت‬ ‫‪11‬‬ ‫إن‬ ‫من اانتوا‪:‬د االوية‪3 .‬‬ ‫! ل اأباب‬ ‫وا طب‬ ‫‪:.‬‬ ‫قد‬ ‫}‬ ‫تح‬ ‫‪:6‬‬ ‫بو‬ ‫ا أت لرقة وشم لد كما خروكم ال‪:‬‬ ‫‪.. 5‬‬ ‫‏‪٠١‬تلكاكنتاتن‬ ‫‪2221‬‬ ‫_ ‪_ ٢٩‬‬ ‫ترك‬ ‫‪ 9‬محن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫} عمن الله وتعد بقرض قيام قسط مِنَ<‬ ‫=‬‫\‬ ‫‪: :9‬‬ ‫ا تسكن ل« قَاقرَءوأ مما تَيَشَرَ منه ‏‪ ٤‬ثة رَكعَتَيْن‬ ‫ك غرة وعشية ‪ 33‬تح س الكر‪ :‬قزض الخمس‬ ‫ا يلة مراه ‪3 3‬تم ةمَاتَ أو طالب وَبَحَدَه‬ ‫‪١‬‬ ‫خديجة لتلاقَةة أيام فَضَاقَ ختاق التلة ‪3‬‬ ‫إ قَتكالبت قريش كَمَا سَاءَث بأ داه ‏‪ ٩‬فَصَبَرَ‬ ‫ْ‪٠‬‬ ‫لحَنيفتة ‪3‬‬ ‫‪١‬٭‪+‬٭‪+‬‏‬ ‫‏‪ ٠٨4٠٩‬س‬ ‫ص‬ ‫عقد وَجَد ووَااجتَهَدَ ق ‪ 1‬عونه‬ ‫ا يتم وَتباتِوَيقين بأ ا له بالغ أمره وأئه قذ‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫‪5‬تتتاتتاتتاتتناككاك تت‬ ‫ه ٭ وَدَعَاتَقيقاًقَأذموةبالجَارة‬ ‫ن‬ ‫‪:‬‬ ‫\‪:‬‬ ‫رر‬ ‫اا‬ ‫‏‪ ٥ ٥‬بالبَدَاء والسخرية > فسنها‪ 3‬عَلَيه‬ ‫‪2‬‬ ‫}البلا وَمَو عَلَينههإضررارْههم عَلى الشرك‬ ‫‪>:‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫=‬ ‫ر‬ ‫ها ‪.‬‬ ‫م ‏‪١‬‬ ‫ما ‏ ‪١‬‬ ‫ج ‪,‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫‪)72‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪22‬‬ ‫نسر‬ ‫ج‬ ‫‏‪١ 2‬‬ ‫‏‪١ !8‬‬ ‫) ‪-‬‬ ‫غ‬ ‫يم‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عَلَى قومه‬ ‫‏‪ ١‬لغقوبة‬ ‫وَطولبَ بباإنا ل‬ ‫با لله <‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫خا قَامتتَعَ لرحمة الْمْحَمَدة ٭ ورجا أن يكون‬ ‫‪35‬‬ ‫‪ .:‬بيم وَفِ أصلاييم مَن يؤمن بالله ‪.‬‬ ‫‪:...... 9‬‬ ‫القظيم ‪3‬‬ ‫حظا‬ ‫) وفر الله‬ ‫بأازكى صلاة وفرب وتسليم (‬ ‫الت صل وَسَنَموبت‬ ‫ين‬ ‫كه‬ ‫‪١‬‬ ‫\‬ ‫\‬ ‫نتابع عَتَى اأ‬ ‫د القايح وسي‬ ‫الكلية ‏‪ ٥%‬كنز المتعارف وَمَصدر الحوار‬ ‫‪,: 1‬‏‪ ١‬ك‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫\‬ ‫‪12012210‬‬ ‫\‬ ‫يج) وحياة ة الراح وورح اْحَياة ‪ :3‬أش مر زت‬ ‫غ‬ ‫‪.‬يا‬ ‫‪6‬‬ ‫ح‬ ‫‪2‬‬ ‫‪_ ٣١‬‬ ‫(كتاتترتتلتارتاتكترتاتاتتركتلتاككتتركاتتكركاتاتتركتتاكاي‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪ -‬تاناكا‬ ‫‏‪١٧‬‬ ‫ظ‬ ‫‪2‬‬ ‫ض العَلتّة ‏‪ ٣‬ليلة الإندين أو الجفعة من ا ربي‬ ‫سے'‬ ‫سے‬ ‫سے‬ ‫‪, 3‬‬ ‫عَلَى أكتر ما رواه الرواة‬ ‫لكاكا‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‪5‬‬ ‫يراننة جبرين قَصَتَى بالس‬ ‫‪:‬‬ ‫وو‬ ‫‪ ٤‬تاتا‬ ‫ا يأنيبانة زثم إى حَيْث شئت متالساحا‬ ‫& ع‬ ‫شهدته أمَرَ اللشحماوا‬ ‫إ الملَكوتينة ؛‪:‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫لعمينه الملأ الغلا وَحَمّاه ‪ 9‬أ‬ ‫\"‬ ‫ا ى‬ ‫‏‪٣١‬‬ ‫ى ذرة المنتَهَى حَيْث وَقف منرين ‪:‬‬ ‫رر‬ ‫ن‪.‬‬ ‫۔۔ ‏"‪٦١‬‬ ‫‏‪:٠٥‬‬ ‫ممر‬ ‫‪ ١‬‏‪٦‬‬ ‫تَقَدَمَ مُحَمَد إلى المقكاتة التفقوتّة ٭ ا‬ ‫‪:.:.:‬‬ ‫\‬ ‫‪1‬‬ ‫ريه من آيات الكبرى وَأَوْحَيْتَ ما أحيت‬ ‫دح‬ ‫\‬ ‫مَا لم يشتهذه سواه ‏‪ 3 ٥‬ز‬ ‫] إنه أهدته‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1:‬‬ ‫ذوفرضت الحَمسَ بأجور الحَميينَ المَنشوحَة‬ ‫‪222‬‬ ‫&‬ ‫‪-. ٣٢‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪2:22:22‬‬ ‫‪ :‬الأولية ‪ 2‬ثم رََجعتَة ليلته قَأخبَر |َ قومه‬ ‫= بمَنراه ‪ +‬قَصَدَقالمُصَتق وَكَذّب الكدب =‬ ‫عا وازتتت النَسْمَة الشقية ‏‪ ٣‬وآمن مَأنسعَده‬ ‫) الله وَازتَضَاه ‪.‬‬ ‫( وفر اللهم حظه القظيم د‬ ‫أزكى صلاةوقرب وتسليم )‬ ‫اللهم صل وَسَلم وبارك على فْحَمَدنور ا‬ ‫صاحب‪:‬‬ ‫الكلية‬ ‫‪ :‬العلم الَكْمَل وة باب احي‬ ‫=إ الس يك وَالسَير إليك إمام من سواه ‏‪ ٥‬ا‬ ‫‪ :‬عَارَقت غوته لأزتع من تبونه تمارة‬ ‫الْجَاهليّة ٭ كبل وَاختَجً وَتَصَعَ فزد عَلَى‬ ‫‪122109‬‬ ‫_ ‪- ٣٣‬‬ ‫التاكلتكزاع‬ ‫)‬ ‫‪ .9‬ن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫ج‬ ‫ج‬ ‫‪:9‬‬ ‫‪3‬‬ ‫امم ‏‪١‬‬ ‫ج‬ ‫‪22‬‬ ‫ى عَدَم ناصره وَمُختماه ‪ +‬فلم يكترث بالشدائد‬ ‫‪,‬‬ ‫‪9‬‬ ‫م<`‬ ‫حلم‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 5 35‬ن‬ ‫ؤشقاشق الشرك والنخوة الفقرية ‪ :‬حتى ا‪:‬‬ ‫كوشق من طَيبَة الستة السابقة المداة ‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫رر‬ ‫من قابل منها إنت عَشَرَ قبَايَعُوا |‬ ‫تلاه‬ ‫إ‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪ 3 35138139‬تان‬ ‫‪2‬‬ ‫! الْبَتمَة الحَتَيتَة ‏‪ ٥‬قَحَاذوا ينور لإسلام‬ ‫ه<ا‪‎‬‬ ‫ل‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬انتى ي ين أطياب طيبة اللميم‪ُ:‬شتبضه ور‬ ‫_‬ ‫“‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0000‬‬ ‫الحَام التالث بسبعين‬ ‫‪39‬‬ ‫صَدَة تف‬ ‫ت‬ ‫‪&. 7‬‬ ‫تخااقجادم‪‎‬‬ ‫‪: :‬‬ ‫&‬ ‫‪7‬‬ ‫‪..١‬‬ ‫امرأتينن لعة العَقبيّة ٭ على حزم‬ ‫ص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. : 1:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.9‬‬ ‫د وعلى الإيواء َالمُوَا‬ ‫ي‪5 ‎‬‬ ‫‪5 -‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬‬‫‪9:‬‬ ‫‪8 :‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫لك‬ ‫ع‪5 ‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ن‬ ‫‪١٩‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫]‬ ‫‪5 5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫اص‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫&‬ ‫‪5‬‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ثاج‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫د‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫هال‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫|‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ج‬ ‫م‬ ‫|‬ ‫ع‬ ‫‪:9‬‬ ‫‪,‬؟‬ ‫د‬ ‫>‬ ‫ر‬ ‫مكارم الأنصار حنت التل والمواساة ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حظا القظيم ا‬ ‫) وفر الهه‬ ‫‏‪:١‬‬ ‫بأازكى صلاة وقرب وتسليم )‬ ‫‪:‬‬ ‫اللَهُم صن و لم وباارك عنى محمي‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬الشر المصون الر‪.‬المتقون فيذوز ) ا‬ ‫الإختيارية ‏‪ ٥‬ازي !نتجت الذذيا بشو رق ا=‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رَححلاه ‏‪ ٥‬أكَرَفتة‬ ‫اتهوصفاته وَسَزعيّته‬ ‫نخنخن‬ ‫ر‬ ‫أن يقتلوه‬ ‫تباالهجرة بَعْدَ إزمَاع قؤيه ا‬ ‫\‬ ‫‪٧٠‬‬ ‫\ ؟‪.‬‬ ‫(‬ ‫‪ 2‬ا يالندوة المَعَريّة ذ فْخَرَءَ وَعَقَرَ الضد‬ ‫‪٧٠‬‬ ‫ِ لتراب وخلق مليا قى مزقيه لِبَْض ها ت‬ ‫بسر‬ ‫ح‬ ‫\‬ ‫رهس‪-‬‬ ‫ر‬ ‫‏‪ ١‬لأكبر بب لمَعيّة ت‪:‬‬ ‫قه‬ ‫‪7‬‬ ‫وأ تزحف‬ ‫‪%‬‬ ‫عناه‬ ‫‪:22:52:25‬‬ ‫_‬ ‫‪٣٥‬‬ ‫_‬ ‫‪2:‬‬ ‫قَحُصّنا بالحَمَامَة وَالعَنكبنوت تلاثاً ففىي تار ‪:‬‬ ‫التا أن تَرَاه ‪ :3‬وَََاقر ليلة ‪:‬‬ ‫تؤر ‪7‬‬ ‫و ‪:‬‬ ‫الإثنين عَلَى يَغْمَلَضَيْن أَعَدَهُمَا الصديق ل‬ ‫الأتية ‪ 3‬وَجَعَلَّت قريش لن رنه تقانة ‪2‬‬ ‫تاقَةوكمينهات وَقذ ختمت تة الهجرة ‪:‬‬ ‫والتجاة ‪ %‬فجع له سراقة اره قاتلت‬ ‫‪ 2‬الأرض قَوَانَِ فرسه قَتَيَتَنهَا آية إلهية ‪-‬‬ ‫‏‪٢%‬‬ ‫‪ :‬وَاستَاممََننََوَضّلب كتَابَ الأمان نقأعصاه‬ ‫‪ :‬وَانهَلث تركاشة ي تنك المسابح الْبَريّة ٭٭ ‪-‬‬ ‫قل يذع من آية أ م غب فيا باركنة يَداه ٭٭ ‪.‬‬ ‫و تشَعَتّعت ق المدينة ة أَتوَاره القدسية ه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫&‬ ‫‪- ٣٦‬‬ ‫رحلررطرتهرته)‬ ‫تف‬ ‫رفر‬ ‫ورفرفتر‬ ‫قو‬ ‫<و‬‫ه‬ ‫‪ :‬وحارت قبَا أسَرولِسَّة نزوله وأسس منجد‬ ‫‪ :‬التقوى از مجد بَتَاه ‪ .‬تَرَل يوم الإثنين ‪:‬‬ ‫كر ربيع الأول وَمُوَمَظَهَز اطا ره }‬ ‫غ تاني عش‬ ‫كبة ‪ %‬قَأكرة بسور لله وَبمَحَمَديّته‬ ‫وب طوَا ره وَبهجرَته وَبمَثواه ‪.‬‬ ‫القظيم ‪3‬‬ ‫حظا‬ ‫) وفر الهة‬ ‫بأزكى صلاةوقرب وتسليم )‬ ‫‪ .‬الله نوم وباين تى حقد فتر ‪:‬‬ ‫‪ :‬الؤْجُود بطييد وَطَيّباته الإضافية ة السلية ‪- 3‬‬ ‫رَسُولكَ المختار وَخَلاصَة الْحَاصَّةة متأمل َ‬ ‫ق ك‬ ‫له ‪ :‬أبْدَتَة كاملا في الحنق وا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪---‬‬ ‫_ ‪- ٣٧‬‬ ‫(‬ ‫‪.2‬‬ ‫المْتَابَين لحقيقة المَحَمَديَة ت‏‪٠‬شفت ا“‬ ‫‪ :‬جوهرة ةاته عَن أضواء كماله فى صقازه ‪:‬‬ ‫ومعتناه ‏‪ ٥‬ولا بذعَفالرسول ممنتقى المزيل‬ ‫وهي الْجَامِعَة الكمالية ‏‪ ٢‬قَأغظم يأن جمال‬ ‫٭ كأن وَجهَة الجذر‬ ‫ثما كان لجَممال الته مَجُلاه‬ ‫يُذهشَ‬ ‫الشورانية‬ ‫م تجري [‬ ‫ا!لبَصَائْرَ وَالأبصَار شمونة وَمُجتلاه ي‏‪٢‬صد‬ ‫بالنا لتّهار وَيَرَى تن خلفة كآتامه ‪:‬‬ ‫‪ .‬محفوظا بالعناية الْعَليّة ‪ +‬أذعَج الْعَيتَيْند‬ ‫‪ 5‬أشكَلَمْمَا هدب الفقار نما تقر الرض د‬ ‫مقلتاه ‪ :‬رج الْحَاجبَين صلت الجبين يتلؤلأ ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ته ه اعلن‬ ‫‪- ٣٨‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪8‬‬ ‫م ‏‪١‬‬ ‫ج‪:‬‬‫ع‬ ‫‪:5‬‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫< بالأشتمة الْجَمَالمّة ‏‪ ٥‬واخ الْحَدين أقتا‬ ‫‪8‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا شَمَمَ به لكته بهاء يَفسّاه ‪ 3‬عظيم‬ ‫‪.‬‬ ‫انهت‬ ‫س‬ ‫{‬ ‫}‬ ‫_‬ ‫_ ‪> ,‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪,‬‬ ‫۔‬ ‫حسے‬ ‫الهامة شعرة لا رجل ولا سبط ‪ .‬شحمه‬ ‫ح‬ ‫دو‬ ‫ث‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫س ؟ س‬ ‫؟‪.‬‬ ‫كأن جنستنة إبريق فضة كث‬ ‫‏! | ‪ 7 ٢‬ربالوية‬ ‫آ لحية مَيليع ا لم فُدَوره أشتَبُ يفت عَن مثل‬ ‫‪7‬‬ ‫حَب العَمَام ممقَلَحَة تناياه ‪ 2‬تمظيم قشاش‬ ‫‪.1 355‬‬ ‫لذ راععَينِ شتن‬ ‫ما بينهما عَبلُ‬ ‫)‪ 1‬المَنْكبَيْن ‪7‬‬ ‫‪, 8 22:22:21‬‬ ‫‪ 1‬كفي ن وحبه فضيع االصدر مُقَاضُاابن‬ ‫‪4‬‬ ‫ثمت ط ولا الة‬ ‫ا مَنهُوسَهَمَا يس ببالويل‬ ‫}المتردد ربعيةطول الطوال إدا حَالَطً ‪77‬كبَانَ ‪.‬‬ ‫»‪::::‬‬ ‫_ ‪- ٣٩‬‬ ‫هرطرشرلوطرررفررحتر‪-:‬فر هر <درهرحترا )‬ ‫)‬ ‫وَالمُئّاة ‏‪ ٥٢‬أذوز المجرد قبو السبية‬ ‫قلما يمشي كنؤنا وَيَخطو مُتكَقئاً‪:‬‬ ‫تون‬ ‫كة يذيز ذ عبي علكه ‏‪ ٨‬مفشدوةبالبياض‬ ‫ه محمرة متماسكا لا ظل له فتيل الخلقة ٭× ‪:‬‬ ‫رقة كالو الوب وَعَززفت جثمانه أطيب أ‬ ‫مت المك والعنبر تاه ‪.‬‬ ‫لا‬ ‫حظه القظيم‬ ‫( وفر اللْهُم‬ ‫‪ -‬بازكى صلاةوقرب وتسليم )‬ ‫ولم وبارك عملى مُحَمَد مَمِيْن ‪:‬‬ ‫الهم صَل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬الخصوصية ‪ %‬الزي إشتأتَزته متالقاتمينَ‬ ‫ك يميمززيمدَحَمَتِكَ إئّاه وتسن لمتاتة |‬ ‫‪5‬‬ ‫‪. ٤٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ر‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3 2‬‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬ ‫م! ‪.‬‬ ‫عم‬ ‫) ‪.‬‬ ‫ما ‪.‬‬‫غ‬ ‫ك‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7 9:‬‬ ‫‪22‬‬ ‫بسر‬ ‫‪:‬‬ ‫والكمال وَالحَياء والتواضع والوقار والطهارة‬ ‫‪:‬‬ ‫مم‪١ ‎‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الكلية ٭يلتفت إدا إلتقت جَييما حَاض‬ ‫ات‬ ‫ةا!لطزف جمل تظره إقى ما حَط قَدَمَاه ٭ تيقفنوو‬ ‫‪8‬‬ ‫صَخبَة في المشي تواضحآ لإته البرية ‏‪٥‬‬ ‫ى نخايط نزفقهيه ولا يَتَمَيَز عَنهْم يحَرس لأتة ‪:‬‬ ‫إ المَخْروسُ برعاية الله ‏‪ ٥‬دي القرون يه‬ ‫ىارالشمَفرضوِيتّة ٭ويفختتحسالاكلهامر وَييَةختِمُةا كلأونما ‪|.‬‬ ‫‪ :‬راَقلَْجَوْهَر المَكَشونقاه ٭ أوتي جوامع ‪:‬‬ ‫رر‬ ‫انا‬ ‫ز‬ ‫مقاله حصة وَمدَىَ وَمَو‬ ‫‪ :‬القيم ر‬ ‫_‪-‬‬ ‫_‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪ :‬واسا دات اإلهية حلا تمنطق فضر لا مول ف‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫_‬ ‫وو‬ ‫<‬ ‫وو‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫_‬ ‫سے‬ ‫سے‬ ‫‪-‬‬ ‫وو‬ ‫‪77‬‬ ‫‪5‬‬ ‫)}‬ ‫‪- ٤١‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ .‬التنككنك ‪82‬‬ ‫فقم اليشر تنهل |‪:‬‬ ‫عيرْ عتَناه‬ ‫مَتقص‬ ‫اء ولا‬ ‫‪.. :31‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫حص‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫_ الحلق كامل الرفقة ٭ لضر بقظ ولا تملبيظ ولا‬ ‫ا‬ ‫م ر‬ ‫ع بَياب ولا مداح يَتَفافر عَمَا‬ ‫أأحَد‬ ‫‪ :‬بدأ يالسشلام وقف لك‬ ‫ا شقه‬ ‫نا‬ ‫بحب د وي ا لققر وا لمتشكنةوةَالْعْبُودبَّة‬ ‫ه\‬ ‫‪7.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫اك‬ ‫‪3‬ا‬ ‫خيل الك ونؤذز عَلَى الْخَصَاصَة ويكفي ممن ‏‪١‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫ان م‬ ‫ا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫وحى لصتاا‪:‬ع‪ .‬يه <‬ ‫م ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ه‬ ‫‪٠١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫ظ ‪.‬‬ ‫ے‬ ‫بل بترو‬ ‫منذذرة ولا ي‬ ‫ذرة ‪7‬‬ ‫‪٦١١2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪---‬‬ ‫ا‬ ‫الذهب‬ ‫له مَعَادن‬ ‫‪5‬ر ل سررت‬ ‫‏‪ ٤٥‬وَعَضبَه ر له‬ ‫ر‬ ‫لن‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫نفسه الأبية }‬ ‫ذلك‬ ‫‪7‬دَ‬ ‫قَرَهَ‬ ‫الأَزض‬ ‫) وَكنثوز‬ ‫‪::::‬‬ ‫&‬ ‫‪- ٤٢‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫‪5‬‬ ‫مم ‏‪١‬‬ ‫ثم ‏‪١‬‬ ‫ج‬ ‫©‬ ‫‪)72‬‬ ‫) ي‬ ‫‪599 5 :9‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫‪:‬‬ ‫ثم ‪.‬‬ ‫) ‪.‬‬ ‫‪,‬؟‬ ‫د‬ ‫هم ‏‪١‬‬‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫م ‏‪.١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ما ‏‪١‬‬ ‫ع‬ ‫مسح‬ ‫ض وَاخْتَارَ العيش الكقافف زاهدا ي االذذيا لما‬ ‫‪.‬‬ ‫غ‪} . ‎‬‬ ‫الحان‬ ‫ترجو في تحقبَاه ي‏‪3٢‬متهن‬ ‫سيد العالمين بلا قيدتّة » ‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫! للكمال ‏‪ ٤‬ذات هه وَسَجَاياد > إذا ضحك بشم‬ ‫ِ‬ ‫وَممع تَبَشمه‬ ‫غ نذر ما تَبْذو الثواجذاللؤلؤيّة‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫ى‬ ‫جنس‬ ‫تَتقللأأللأ ضوء مُحَتَاه ‪ :3‬وَبْكَاؤه من‬ ‫‪.3 13‬‬ ‫صَذر يز وَدَمممَةة كفيه عه يي ‪:‬‬ ‫( تح‬ ‫‪-‬‬ ‫خحممَةة أؤ في قزآن نأؤفي صلاة أو حَشية من‬ ‫الله ‏‪ ٥٨‬وَإدَا حَطَبَ أو حَوَفَ الساعة علدا مؤتة‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫۔‬ ‫»‬ ‫‪3‬‬ ‫ر‬ ‫نذررماد‬ ‫واشتد غضبه لأنة‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪(3‬‬ ‫}‪.‬‬ ‫_‪- ٤٣‬‬ ‫)‬ ‫‪..‬‬ ‫تنين‬ ‫ع اللهم وبارك تلى رسولك مُحَمَدد حَاوي‬ ‫الخلال الحميدة ة التوت السنية ‪ %‬وَالمَقَام‬ ‫‪::‬‬ ‫) الذي لا يَاحمه مراح في مرماه ‏‪ ٢‬أَكَرَفتة‬ ‫إ يمَيْبَة الجلال وبواهر الْجَمَال مما يْحَيْز القوَى‬ ‫!البشرية ‏‪ ٥٣‬خة الصفة الكاملة وَمَتذت‬ ‫‪2‬‬ ‫ذاته وَمَغتَاه ‏‪ ٥٢‬دلت الْحَلائنق عَلَى الْحَقَائْق‬ ‫جي‬ ‫وَالرَشوك عَلَى قذ ِ الثرسيل والآية جَليّة ‏‪٣‬‬ ‫والست وَالشارة وَالهَذيي آتات مشرقا ت ا‬ ‫ا‬ ‫ُتَسماً‬ ‫بعثه‬ ‫ل شرا ره وَطَوَا يا ‏‪ ٥‬ا‬ ‫دا ل ت‬ ‫َأؤلَيقَه ا حق |‬ ‫! لَكَا رم الأخلاق ا لزينة‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫۔‬ ‫‪8.. 7515‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) القظيم قَبوركت أ خلاققهة وَمَرَارياه ‏‪ ٨‬حَارَ كة‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪- ٤٤‬‬ ‫‪222‬‬ ‫ج‬ ‫اشتقوقى أ‬ ‫كمال حَاما كمالاتك الإلهية‬ ‫اك‬ ‫‪:‬‬ ‫عَداا لْحَمدَ للتهه ‪ 3‬ن‬ ‫‏‪ْ ١‬حَمْد ما‬ ‫ب جر‬ ‫لهم ته ما تَنَؤتاه من الشيرة المُحَمَدمَّة ٭ ‏‪١‬‬ ‫و)بحمد وَشكرك أَوقَْتا تتابق ذكره عَتى ‪:‬‬ ‫تاركا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬غايتهع وَكَدَاه ‪. .‬‬ ‫علا‬ ‫س ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ت‬ ‫ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪5‬‬ ‫التظيم‬ ‫( وفر اللهُمً حظه‬ ‫باأزكى صلاة وقرب وتسليم )‬ ‫‪::‬‬ ‫ناتال‬ ‫ج‬ ‫ج‬ ‫;‪92:::9‬‬ ‫ض‬ ‫ك‬ ‫‪..‬‬ ‫>‬ ‫&‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٤٥‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫الخاتمة‬ ‫‪.7‬‬ ‫۔ِ‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ولم غلى فحد خا‬ ‫ِ اللَهْم صر‬ ‫س‬ ‫يات الشلة ٭ المْقَرّب منك أشرفت‬ ‫التح‬ ‫تح ا‬ ‫البز و‬ ‫منزل وأغله ‪ :3 .‬اللمة َا واهب‬ ‫ك‬ ‫بالرحمه ‪:‬‬ ‫با‬ ‫يَا حَنْ وسعت‬ ‫لكنة ‪3‬‬ ‫‪ !2‬االعَوَ رف‬ ‫‪.. -‬‬ ‫س‬ ‫‪: ,‬‬ ‫شماتة‪.‬‬ ‫ليب‬ ‫وا لمَواههب يدا ‪ : :‬يا عَال‬ ‫‪,‬‬ ‫قا فرب ‪ :‬عَنة جلبجَلمَةولاحَفمّة ٭ يا ممتن‬ ‫‪ :‬تقَدسَ ق الذات وَالكَمَالاتِ عمن الانداد‬ ‫إ‬ ‫الكا لهم ‪,‬بجَا هكَ وَحُقوقِك‬ ‫‪ :‬وا الكَشبَ ‏‪ 3 ٥‬تتششاآ‬ ‫وَنتَوَسشل إ‏‪ ١‬ليشثك يا شيك ا أقم ‪:‬‬ ‫ا لاالهية ‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ :‬الجامع لحقائقالنماء القات الهية ؛‬ ‫‪ :‬وَباَسشمَائك تاو بكلماتك لتتانتقاات القزاز ‪:‬‬ ‫بحبك وأنوا ركرك ا&‬ ‫واه ‏‪ 3٢‬أ‪:‬ن د ‪:3‬‬ ‫=( وَمَ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪::::‬‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫و‬‫‪.:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-. ٤٦‬‬ ‫(تاتلكاتتالكاتتكر تاناكا‬ ‫ر‬ ‫‏‪١‬‬‫جم ‪,‬‬ ‫إ ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تا ‪.‬‬ ‫ع `‬‫‏‪٣‬‬ ‫"‬ ‫‪1‬‬ ‫كرك وَشكَركَ مَدَ ى‬ ‫‪ 2‬وَتُوَفةَنا إف‬ ‫لعزكاذ نة‬ ‫‪5‬‬ ‫الحياة ‪ 3‬وأن تَكَلأَنا من أهوَانتا وآقانتا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫> ‪:‬‬ ‫وَتَأخدَ متا يالجَامعة‬ ‫النفسية ا‬ ‫زكاه ه وأن تغفر تا كبار وَصَتَا‬ ‫صہے‬ ‫\‬ ‫ل‬ ‫\‬ ‫لكفا‘‬ ‫س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س‬ ‫‪237.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫لنا‬ ‫>‪.‬‬ ‫ز ‪ ..‬س ‪,‬؟‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫ذنوبنا الظاهرة الخفيه ‪ 3 37‬حقك ؤ حَق‬ ‫أنسط‬ ‫عبادك مما فعَلنَاة أؤ تَرَكتَاه ‏‪ ٢‬اللفة‬ ‫ه و ت ؟‪.‬‬ ‫۔‬ ‫يلغ‬ ‫>۔؟ ‪ , .‬ه ؟‬ ‫ت‪,‬‬ ‫‏‪٠ ,‬۔‬ ‫س ‪,‬۔ ‪ ,‬إ ڵ‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫ذيوتتا اشف مَرْصَاتَا وَأعن‬ ‫أؤوَاقتا وَاةقض‬ ‫أنصَارَنًا وَاذقغ تى ا كلن مكرب رَبليّة ‏‪ ٥٢‬اللهم‬ ‫\ع‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م وَاحقظ عْمَاتَتَا أخصب زبُوعَتا وبارثكتارنى‬ ‫‪3‬‬ ‫تخنتا ‏‪٥‬‬ ‫ما‬ ‫وفا بحمَا يك‬ ‫تم را و زينا تا‬ ‫‪2‬‬ ‫| لهم و‪:‬ا فتح )المزة والههقيجة والمكاتة‬ ‫جي) | القوية د لشَلطَا ن البلاد وا ليبا ن نسيدنا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫نحكَومَتَة ي‬ ‫قمرية ‪ :3‬ومكن‬ ‫‪١9‬‬ ‫= يتمكينك و قوتك‬ ‫م‬ ‫حَالَ ةمن والاه ‪ :3‬اللهم ا‬ ‫خحنده وألح‬ ‫إ وانضز‬ ‫‪.2‬‬ ‫ةوَاخحقظ بلادنا كمذه رَسَائرالبلاد الإسلامية٭‪٥‬‏ !‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫‪ ,‬‏‪٥‬‬ ‫ز ه و‬ ‫ه‬ ‫۔ِ‬ ‫ح‬ ‫‪ ٥‬وه‬ ‫‏[‬ ‫واكتب ) لىسلا م للحَا لم وشعوبه وا همد فاد نه ا ل‬ ‫اللة ها رك‬ ‫النشنبيل الذى تزضاه ‪ :3‬وَصَل‬ ‫«‬ ‫‏‪> ٥‬‬ ‫۔۔‬ ‫‪:‬‬ ‫ت‬ ‫ے‬ ‫رات‬ ‫‪1‬‬ ‫ي‬ ‫‪5‬‬ ‫سَيدتا مُحَشَّد الذي حَصضته‬ ‫عَ‬ ‫ى و‬ ‫با!لأَفْصَلتّة ‪ %‬لى آيه اليت ذهبت عَنْهُم‬ ‫‪:.:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مت‬ ‫القيض‬ ‫وَطْمَزْت هَنخ ليتلقوا‬ ‫ال‬ ‫]الله ‏‪ 3٣‬وعلى أضحَابه ه أويي الهدامة‬ ‫وََلَى التابعين تهم بإختتان‬ ‫والأوتوتّة‬ ‫وَعَلَنْتَا مَعَهَمْ ببسمتك يا ألله ‪.‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪١9‬‬ ‫«»‬ ‫(ب؛‪‎‬‬ ‫‪::::‬‬ ‫&‬