‫مدحه كاهادي‬ ‫‪.‬‬ ‫ختنالخزوا‬ ‫‏‪2 ٧‬‬ ‫و‬ ‫|‬ ‫؟‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ل‬‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪42,‬‬ ‫فا زة وابئلة‬ ‫تاتهااو‪:‬‬ ‫زل رلزا سنتىزو‬ ‫ا‬ ‫‪,‬‬ ‫__‬ ‫بمتلم‬ ‫الا‬ ‫غرللله‪.‬ںر شبطلاقاسن رلبسر رالحررويوقلسسَااروي‬ ‫اللبعه الزول‬ ‫‪.< ١‬‬ ‫‪2‬‬ ‫|‬ ‫‪.‬ک؛؛ ھر۔ ‪ 6...‬ك‬ ‫‪3‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪75‬‬ ‫ص‬ ‫‪/‬‬ ‫لتل‪.‬ر‬ ‫‪7/‬‬ ‫جلي‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‬ ‫_‬ ‫جد؛‬ ‫خم‬ ‫ض‬ ‫‪",‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫ت‪.‬نك؛‬ ‫عبلتهبن لطان بن لاتلحروق لسناوي‬ ‫اللبعه الزول‬ ‫‪.‬ک؛؛ هر۔ ‪> >...‬‬ ‫‪ ,‬جاازتااتاا ‪:‬‬ ‫مكتب المُستشامر الخاص لجلالة السلطان‬ ‫لشون الدينية والتامربخية‬ ‫الْحَمد لله الذي منه المبدا ‪ .‬وإليه الرجعى ‪ 4‬وله الْحَمذ ف‬ ‫الآخرة والأولى ‪ ،‬والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله في الأولين‬ ‫والآخرين ‪ 0‬وفي الملا الأعلى } إلى يوم الدين ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وبعرد‬ ‫فاللماء هم سراج العباد ‪ 0‬ومنار البلاد } وقوام الأمة ‪ .‬وينابيع‬ ‫الحكمة } وهم غيظ الشيطان { وبهم تحيا قلوب أهل الحق ‪.‬‬ ‫وتموت قلوب أهل الزيغ } وأن مثلهم كالنجوم في السماء ‪ .‬يهتدى‬ ‫بها في ظلمات البر والبحر ‪ ،‬إذا إنطظمست النجوم تحيروا { وإذا‬ ‫أبصر عنها الظلام أبصروا ‪.‬‬ ‫وقال كعب ‪ ( :‬عليكم بالعلم قبل أن يذهب \{ فإن ذهاب العلم‬ ‫}‬ ‫موت أهله ‪ .‬موت ا لعمالم نجم طمس ‪ .‬موت ا لعالم كسر لا يجبر‬ ‫) ‪.‬‬ ‫وثلمة لاا تسد‬ ‫حقا } حقاً يا كعب \ إنها ثلمة لا تسد ‪ .‬تلك حقيقة لا مرية‬ ‫فيها ‪ }.‬ولا يختلف معها إثنان ‪.‬‬ ‫وإني في هذه الأسطر المتواضعة ‪ .‬أسجل كلمة وفاء وعرفانا‬ ‫لآخر عنقود من سلسلة الْمُؤرخين العمانيين الأفذاذ ‪ ،‬الذين عنو‬ ‫بتجديد دماء شرايين تراثنا الماني } ليبقى كما نعهده مُعافاً حيا ‪.‬‬ ‫يحمل في أعطافه طاقة فكرية متجدده { وألقاً وقاداً ‪ .‬وقوة‬ ‫مُتمكنة { إنه العلامة الْمُؤرخ الشيخ سيف بن حمود بن حامد‬ ‫‪.‬‬ ‫البطاشي (ر حمه الله)‬ ‫ياله يد‬ ‫مطبو ع‬ ‫‪ .‬فقيه بار ع ‪ .‬وباحث‬ ‫إنه علم من أعلام غمان‬ ‫والقلم < خافض‬ ‫اللسان‬ ‫عف‬ ‫راسخة‬ ‫ئ وقدم‬ ‫طويل‬ ‫طولى ئ وباع‬ ‫الجناح ‘ مُتجافياً عن مقاعد الكبر ‪ 0‬لا تتهادى به أذيال التيه ‪.‬‬ ‫مصابه‬ ‫فعم‬ ‫فواضله‬ ‫عمت‬ ‫مأجور‬ ‫كلهم‬ ‫فيه‬ ‫فالناس‬ ‫حياته‬ ‫عليه‬ ‫صنائعه‬ ‫ردت‬ ‫م ‪:‬نشو ر‬ ‫نشرها‬ ‫من‬ ‫فكأنه‬ ‫» رحيبا‬ ‫الأرومة ئ واسع السرب‬ ‫طيب‬ ‫(رحمه الله)‬ ‫كان‬ ‫الصدر ‪ 0‬أناخ في ظل الأمان ‪ }،‬ونزل في أكتاف الدعة ‪ ،‬فضرب‬ ‫الأمن عليه سرادقه ‪ .‬وضرب عليه الوقار أطنابه ‪ .‬ومدت عليه الدعة‬ ‫‪.‬‬ ‫روا قها ‌ لم ينل من [ جلاده ما نابه من بني جلدته‬ ‫(رحم الله) هذا العالم الموسعي ‘ وطيب ثراه ‪ .‬وجزاه عما قدم‬ ‫خيرا ‪.‬‬ ‫لقد أعطى نفسه للعلم } مكرس جل طاقته ‪ ،‬في سبر أغوار‬ ‫التاريخ المغماني العظيم { والوقوف على كنهه ‪ .‬محاولة منه‬ ‫للوصول إلى حقيقة ناصعة ‪ ،‬تحو الْمُستوى النبيل ‪ ،‬اللائق لهذا‬ ‫التاريخ ورجاله العظام } فكانت القراءة ديدنه وعادته ‪ .‬لم تفارقه‬ ‫في ليله ونهاره ‪ ،‬إلى أن لحق بربه ‪.‬‬ ‫وقد إستطاع بجهده المتواصل أن يدرس الخزائن الكثيرة من‬ ‫الكتب ‪ 6‬عاكفاً عليها طوال وقته } لتحصيل الفوائد والشوارد }‬ ‫وكان واسع الأفق { وقد هيا الله له سبيلا للإستزاده في المعرفة ‪.‬‬ ‫وجوا هادئا للتأليف { إذ وهبه معالي السيد الْمُحسن ‪ /‬محمد بن‬ ‫أحمد بن سعود بن حمد بن هلال بن محمد بن الإمام أحمد بن سعيد‬ ‫آلبوسعيدي ۔ المستشار الخاص لجلالة السلطان للشئون الدينية‬ ‫والتاريخية ۔ الثقة الْمُطلقة على مكتبته الثمينة ‪ 9‬الزاخرة بالآلاف‬ ‫من الكتب والموسوعات ‪ ،‬جعلها ۔ مشكورا ۔ تحت تصرفه ‪ ،‬ياخذ‬ ‫منها ما يشاء } وفي أي وقت يشاء ‪ ،‬وسخر له موظفيها ‪ .‬لخدمته ‪.‬‬ ‫ومُساعدته ‪ ،‬وعونه ‪ ،‬إبتغاء وجه الله ‪ 3‬وَحّباً في خدمة العلم وأهله‬ ‫وذويه ‪ 0‬من أمثال هذا الشيخ ‪.‬‬ ‫إضافة إلى ذلك {‪ 0‬كان يعود إليه دائما في تصحيح تلك الشوارد‬ ‫والخواطر ‪،‬مُعتبره المرجع التاريخي في عصره { لما لديه من‬ ‫إلمام واسع {وحفظ باهر } وممعاصرته للماء وزعماء كبار ‪ ،‬وإذا‬ ‫قلنا ‪:‬أنه (رحمه الله) ‪ .‬تتلمذ في مجال تخصصه التاريخي على‬ ‫معاليه } لم نكن أجحفنا الحقيقة ‪.‬‬ ‫قسُرَ ررحمه الله) ‪ 3‬وفاض بالأفراح ‪ ،‬إذ رأى أبواب العلم‬ ‫الواسعة تنفتح له ‪ ،‬وقد إستخرج من هذه المكتبة الشامخة لأليء‬ ‫مُضيئة ‪ ،‬وذرراً مينة } واصل من أجلها ليلاً بنهار } حتى عثر‬ ‫عليها ‪ .‬وصقلها وجلاها } فأضحت مصدر فخر واعتزاز لنا جميعا ‪.‬‬ ‫معاشر الكتاب ‪ 0‬والرواد ‪ 3‬والعشاق } المُتمنلة في سلسلة كتبه‬ ‫التاريخية ‪ :‬وهي كتاب ‪ " :‬إتحاف الأعيان في تاريخ بعض غلماء‬ ‫عمان " | في ثلاث مُجلدات \& يعد من أوسع الموسوعات الهامة في‬ ‫تاريخ غغمان ؛ وكتاب ‪ " :‬إرشاد السائل إلى معرفة الأوائل " ؛‬ ‫وكتاب ‪ " :‬تاريخ المهلب القائد وآل المُهلب " ؛ وكتاب ‪:‬‬ ‫الإمام أحمد بن سعيد " ؛ وكحجتاب ‪:‬‬ ‫" الطالع السعيد ۔ نبذ من تاريخ‬ ‫" أيقاظ الوسنان في شعر وترجمة الشيخ خلف بن سنان الغافري "‬ ‫كما كان (رحمه الله) يخطط لتأليف كتاب آخر ‪ .‬وقد‬ ‫وضع له مع معالي السيد محمد بن أحمد المُوقر { كيفية تصوراته ‪.‬‬ ‫طالباً منه المساندة انجازه ‪ ،‬وهو كتاب ‪ " :‬إرشاد الحائر إل‬ ‫معرفة الأواخر " } فوافاه قبل بلو غ أمله ‪ .‬ما ليس منه بد ‪ ،‬وهو‬ ‫كاس المنون & < إنا لله وإنا إله رَاجغُوت ه «‪ ، .‬ولاً حول ولاً قوة‬ ‫ذبل لقبي العقيم‪,‬‬ ‫وقد جمع رسائل وأجوبة الشيخ العلامة سلطان بن محمد بن‬ ‫صلت البطاشي ررحمه الله) ‪ ،‬في جُزء كبير } وقد عنونه ياسم ‪:‬‬ ‫" فتح الرحمن ومورد الظمآن في جوابات الشيخ سلطان " ‪ .‬وإنني‬ ‫أسرد مقدمته (ررحمه الله) حول هذا الصم ‪ .‬وما كان يأمله ‪ .‬وهي ‪:‬‬ ‫( الحمد لنه الملك الجليل ‪ .‬عل عطائه الجزيل ‪ .‬وفتحه‬ ‫يؤتي الحكمة من‬ ‫المواهب ‪ :‬ط‬ ‫العليم ‪ .‬واهب‬ ‫الجليل ‏‪ ٤‬الفتاح‬ ‫‪. ١٥٦‬‬ ‫(‪ )١‬سورة البقرة‪: ‎‬‬ ‫يشاء وممن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا ه ( ‪.‬‬ ‫َّ‬ ‫ى‬ ‫ّ‬ ‫ص مر‬ ‫م‬ ‫والصلاة والسلام على سيد الْمُرسلين ‪ ،‬وإمام المُتقين } نبي‬ ‫الرحمة ‪ 3‬وهادي الأمة ‪ ،‬محمد المصطفى الأمين { وعلى آله وأصحابه‬ ‫الطيبين الطاهرين } المجاهدين في سبيل الله حق جهاده ‪ .‬الحاملين‬ ‫عنه لواء الشريعة السمحاء } وتعاليم السنة الغراء } فتلقوهها عنه‬ ‫ووعوها & وأدوها إلى من بعدهم كما سمعوها ‪ .‬عملا بقوله ‪: !%‬‬ ‫" رحم الله إمرأ سمع مقالتي فوعاها نم أداها كما سمعها " ‪.‬‬ ‫فتناولها عنهم غلماء الأمة _ خلف عن سلف ‪ -‬الذين هم كنوز‬ ‫العرفان ‪ 4‬ومنار الحق ‪ ،‬وهداة الخلق { وأولوا الأمر { المعنيون‬ ‫بقوله تعالى ‪ :‬ن ولو رَدُوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منم لَعَلمَهُ‬ ‫الذي تستنبطونه منهم ‪ 4‬‏(‪. )٢‬‬ ‫لذا ۔ كان المغلماء } في كل زمان ومكان { مصابيح الدجى ‪.‬‬ ‫وكشافي المعضلات ‪ ،‬إذا إطلخم ليل الجهل ‪ ،‬وإنسدت المذاهب‬ ‫على مبتغي الحق والمسترشد ‪ ،‬يتصدرون للفتيا بين الناس لحل ما‬ ‫أشكل عليهم من أمر دينهم ودنياهم } وليأخذوا بأيديهم إلى محجة‬ ‫الصواب ‪ ،‬فميزوا لهم الحلال من الحرام ‪ .‬وأوضحوا لهم سبل‬ ‫إآء‪. ٨٢ : ‎‬‬ ‫)‪٢‬ر(‪ ‎‬صورة اللي‬ ‫(‪ )١‬مورة البقرة‪. ٢٦٩ : ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫الرشاد } بما إستخرجوا من دقائق المسائل ‪ ،‬ولتناولهم القضايا‬ ‫والتحليل ‪ .‬والإاجمال‬ ‫غير المتناهية عبر الزمان ‪ .‬بالبحث‬ ‫المتجددة‬ ‫والتفصيل ‪ ،‬جزاهم الله عن الإسلام وأهله خيرا ‪.‬‬ ‫الآنارا‬ ‫لخحلقه‬ ‫أنروا‬ ‫إذ‬ ‫إستنارا‬ ‫إذا‬ ‫كالبدر‬ ‫تلوح‬ ‫قال بعض العلماء في تفسير قوله تعالى ‪ :‬ن ييرقع الله الذين أمنوا‬ ‫منكم والذين أوتوا العلم دَرَجَات ه ( { أفضل الناس ‪ :‬الغلماء‬ ‫والشهداء ‪ ،‬أما المملماء ‪ :‬فأخبروا بما جاءت به الرسل ‪ ،‬وأما‬ ‫الشهداء ‪ :‬فقاتلوا على ما جاءت به الرسل ‪ .‬أ ه ‪.‬‬ ‫شا بحد ‪.‬‬ ‫فقد دعتني همة جامدة } وقريحة خامدة ‪ .‬مع توان وكسل ‪.‬‬ ‫وتسويف وأمل ‪ ،‬ومعاكسة من الأيام ‪ ،‬ومعاناة أمور لابد منها ‪.‬‬ ‫لازالت تثبطني ‪ ،‬وتحول بيني وبين بلو غ المرام ‪ ،‬ألا وَهوَ ما خطر‬ ‫بالبال منذ مدة طويلة } أن أجمع ما إطلعت عليه من رسائل وجوابات‬ ‫الشيخ العلامة سُلطان ين محمد بن صلت البطاشي (ررحمه الله { مع‬ ‫(‪ )١‬سورة المُجادلة‪. ١١ : ‎‬‬ ‫‪- ١١‬‬ ‫أن كتبه وآناره ذهب الكثير منها ‪ .‬ولم أجد في خزانة كتبه التي‬ ‫إطلعت عليها } وخلفها في وطنه ‪ ،‬قرية إحدى بوادي الطائيين ں إلأ‬ ‫القليل } والتي حافظ عليها أحفاده برهة من الزمن ‪ 0‬ثم لم يسلم‬ ‫أخيراً بعضها من التلف بسبب الإهمال ‪ ،‬والله المستعان ‪.‬‬ ‫وقد إستفدت من تلك البقية الباقية ۔ والحمد لله إلا أن أكثر‬ ‫حصيلة من آثاره ‪ 0‬هي التي حصلت عليها بعد البحث والمطالعة ‪.‬‬ ‫بمكتبة معالي السيد الجليل { الفاضل الأريب ‪ ،‬الحسيب النسيب ‪.‬‬ ‫(حفظه الله) _ المُستشار‬ ‫محمد بن أحمد بن سعود آلبوسعيدي‬ ‫الخاص لجلالة السُلطان للشئون الدينية والتاريخية ۔ وبما إطلعت‬ ‫عليه بمكتبة وزارة التراث القومي والثقافة } ومكتبة الشيخ العلأمة‬ ‫نور الدين السالمي (رحمه الله) ‪ .‬وما أسعفني به بعض الإخوان‬ ‫الأفاضل ۔ جزاهم الله خيرا ۔ والفضل لِمُؤف ‪ " :‬التمهيد " ‪ ،‬الذي‬ ‫أضاف كثيرا من جوابات الشيخ } إلجىوابات العلامة الْمُحقق‬ ‫الشيخ سعيد ‪.‬‬ ‫وإن تم ما أحاوله من جمع جوابات الشيخ ‪ .‬لأسمينه _ إن شاء‬ ‫" ‪.‬‬ ‫الشيخ سلطان‬ ‫جوابات‬ ‫الله _ " فتح الرحمن ومورد الظلمآن ف‬ ‫‪.‬‬ ‫القصد ‪ 0‬وبه التوفيق ( ‪ .‬أه‬ ‫والله من ورا‬ ‫‪- ١٢١‬‬ ‫لقد أبرز (ررحمه الله) } في هذه الكتب ‪ 4‬الدور الفكري ‪.‬‬ ‫والانساني } والحضاري ‪ ،‬للعلماء ‪ 3‬والقادة ‪ ،‬والأدباء المانيين ؛‬ ‫إنها مائدة } قدم فيها للروح ما يكملها ‪ .‬وللفكر ما ينيره ‪ .‬وللقلب‬ ‫ما يفرحه } وللإنسان ما يصلحه ‪.‬‬ ‫الاسلامية [‬ ‫الحضارة‬ ‫هائلا من‬ ‫‘ ميراثا‬ ‫(رحمه الله)‬ ‫ترك‬ ‫قاهرة كل الدذجى ئ زاخرة‬ ‫ئ‬ ‫لنا السل‬ ‫وإشعاعاتها النيرة ئ تضيء‬ ‫‪.‬‬ ‫بالنجوم الزاهرة‬ ‫نعم } نعم ‪ :‬نبهت أيهَا الشيخ ‪ ،‬ثم نم واسترح & فإن صنائعك‬ ‫مذخورة ‪ 3‬وأعمالك مأجورة } وأياديك مذكورة ‪ .‬وفوارط حسناتك‬ ‫الله تعالى يوم تلقاه ‪:‬‬ ‫ف الموقف ‪ 0‬بين يدي‬ ‫وليتنا‬ ‫‏‪ ١‬لربيع‬ ‫فقد اند‬ ‫فقدناك‬ ‫‪-.‬‬ ‫ب لو ف‬ ‫دهمائنا‬ ‫من‬ ‫فديناك‬ ‫‪-.‬‬ ‫تلك حلاه ‪ }،‬وهو يقر ع باب الكهولة إلى أن لحق بربه الكريم ؛‬ ‫}‬ ‫نضو ج موهبته‬ ‫بواكير نشأته ‪ .‬فهذه إطلالة عنها ‪ .‬حتى‬ ‫أما وهو ف‬ ‫وتربعه دست المقامات العملية والقضائية ‪:‬‬ ‫‪_ ١٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نسبه‬ ‫بن‬ ‫الشيخ العلامة الْمُؤرخ سيف بن حمود بن حامد بن حبيب‬ ‫هو‬ ‫البطاشي (رحمه الله) ‪.‬‬ ‫بن محمد بن سلطان‬ ‫بلعرب بن عمرو‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مولده‬ ‫وادي الطائيين ‘‬ ‫قرى‬ ‫من‬ ‫وولد (رجمه الله) ‘ بقرية إحدى‬ ‫الواقعة بشرقية غغمان ‪ ،‬بين جبال شماء & تمتاز بصفاء الجو ‪.‬‬ ‫وعيون‬ ‫ئ‬ ‫©} وطهارة البيئة ‘ تتخللها أودية ‘ وجبال‬ ‫والطلقس اللطيف‬ ‫متدفقة بالمياه ‪ .‬ترى بها بساتين النخيل ‪ .‬والأشجار الْمُنمرة ‪.‬‬ ‫تحف بالقرية ‪ 3‬وتطوقها بذراعها ‪.‬‬ ‫من هذه البلدة ‏‪ ٠0‬كانت ولادة الشيخ { وذلك في الثالث‬ ‫‏‪ ٣ ٤٧‬‏ه‪. ١‬‬ ‫سنة‬ ‫والعشرين من رمضان‬ ‫مرحلته الإيتدانية في التعليم ؛‬ ‫قرأ القرآن العظيم على يد المُعلم الماهر ‪ /‬عدي بن أنيس بن‬ ‫شامس البطاشي \ وبعد أن حفظ القرآن ‪ ،‬درس النحو ‪ ،‬وهو ‪:‬‬ ‫قنطرة الآداب وشرف اللسان ‘ درسه على يد الشيخ محمد بن‬ ‫‪- ١٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الْمُدرس الأول‬ ‫أنيس » صنو‬ ‫مرحلته الذاتية ‏‪٠‬‬ ‫فبعد أن حصفت موهبته ‪ 0‬تاقت نفسه بالذهاب إلى نزوى ‪.‬‬ ‫حيث كانت آنذاك محطاً لعصى التسيار ‪ .‬وكعبة للوافد والرافد ‪.‬‬ ‫فعزم على الرحيل ‪ .‬ليأخذ ما يلزم جهاده ‘ من غلوم العربية‬ ‫والدين } فهاجر إليها ‪ 0‬وهي زاخرة بالعلم والغلماء } وبالفضل‬ ‫والدين ‪.‬‬ ‫وكان الناس يقصدونها من أنحاء عمان للتعليم } والتزود من‬ ‫الصلاح الذي تتسم به ‪ 9‬والتمتع بكرم الإمام المجاهد أبي خليل‬ ‫محمد بن عبد الله بن سعيد الخليلي ررضوان الله عليه) ‪ ،‬الذي‬ ‫كان يرحب بكل طالب علم يقصده ‪ .‬ويجزل له العطايا والهبات ‪.‬‬ ‫كيما ينصرف إلى العلم بكل قواه ‪.‬‬ ‫فمكث بنزوى ما شاء الله من الوقت ‪..‬ثم رجع إلى بلده ‪.‬‬ ‫وواصل دراسته بنفسه ! مجتهدا ومشمراً ‏‪ ٤‬كي تنفتح له أبواب‬ ‫العلم ‪ 8‬موقنا أن أعمال الفكر & والاعتماد على النفس { هما سبب‬ ‫النبوغ ‪ ،.‬ومفاتيح الغلوم كلها ‪ ،‬وإنما الأستاذ هو للتوجيه‪.‬‬ ‫‪_ ١٥‬‬ ‫والتزود بالمباديء } والإرشاد في الدراسة ‪ ،‬فاعتمد على نفسه }‬ ‫فنال من اللوم ما أروى غلته } وأناله مناه ‪.‬‬ ‫ذكانه وفطنته ‏‪٠‬‬ ‫ذكيا كل الذكاء { أديبا ظريفاً ‪ .‬تحس بظرفه في أحاديشه { وفي‬ ‫نظراته وهيأته ‪ 3‬عالماً واسع الإطلاع في اللغة العربية والأدب ‪ ،‬وفي‬ ‫ذ وإقتناء‬ ‫للعلم والقراءة‬ ‫التاريخ والغلوم الشرعية كلها ‘ محبا‬ ‫يراحم‬ ‫من العلم [ تراه‬ ‫والاستراده‬ ‫الكتب & ل‪١‬‏ يشبع من القراءة‬ ‫‏‪ ١‬لتنلميذ‬ ‫معهم مجلس‬ ‫ويقصد هم ‘ ويجلس‬ ‫‏‪ ١‬لمملما ء بتو ‏‪ ١‬ضع جم [‬ ‫‪.‬‬ ‫له حظوة كبرى‬ ‫فكانت‬ ‫المستفيد ‏‪ ٤‬ويسأً لهم ‏‪ ٤‬ويراسلهم ‪.‬‬ ‫من غلماء عصره ذاك ‪ :‬العلامة الكبير الشيخ إبراهيم بن سعيد‬ ‫العبري ؛ والعلامة المحقق خلفان بن جميل السيابي ؛ والشيخ العالم‬ ‫سالم بن محمد بن علي الحارثي ؛ والعلامة الْمُؤرخ سالم بن حمود‬ ‫السيابي ؛ والقاضي الفقيه خلفان بن سيف بن مسلم المحروقي ؛‬ ‫والشيخ الفقيه سالم بن سيف الأغبري ؛ كما كانت له صلات ود ‪.‬‬ ‫ومذاكرات علم ‪ .‬مع السيد القاضي العلامة حمد بن سيف بن محمد‬ ‫آلبوسعيدي (عليهم جميعا الرحمة والمغفرة) ‪.‬‬ ‫‪- ١٦‬‬ ‫ومن الْمُعاصرين رمتعنا الله بحيانهم) ‪ :‬سماحة الشيخ العلامة‬ ‫والعلامة‬ ‫أحمد بن حمد بن سليمان الخليلي _ مُفتي عام السلطنة‬ ‫الوجيه محمد بن شامس البطاشي ‪ ،‬والعلامة القاضي الشيخ سالم بن‬ ‫خمد بن سليمان الحارني { والعلأمة القاضي سعود بن سُليمان‬ ‫الكندي ‪.‬‬ ‫هذه الصفوة التي كانت بينه وبينها من علاقات { واتصلات }‬ ‫دليل لقمة الاختيار ‪:‬‬ ‫‪ .0‬وهي‬ ‫ومراسلات‬ ‫عن المرء لا تسل وسل عن قرينه‬ ‫يقتدي‬ ‫بالمقارن‬ ‫قرين‬ ‫فكل‬ ‫أهله ئ‬ ‫بمذاكرة‬ ‫ل بأن العلم لا يحصل إل‬ ‫الله‬ ‫(رحمه‬ ‫مدركا‬ ‫نور الدين‬ ‫ومراحجمتهم ‘ متبعاً ما أرشد به العلامة الفقيه ا لشيخ‬ ‫عبد الله بن حميد السالمي (ررحمه الله ‪ 0‬في جوهره ‪ ،‬حيث قال ‪:‬‬ ‫الغمر‬ ‫بالتعليم طول‬ ‫عليك‬ ‫ذخر‬ ‫خير‬ ‫للحساب‬ ‫واجعله‬ ‫معا‬ ‫البعد‬ ‫وفي‬ ‫القرب‬ ‫في‬ ‫فاطلبه‬ ‫شسعا‬ ‫محلا‬ ‫الصبن‬ ‫إلى‬ ‫ولو‬ ‫‪- ١٧‬‬ ‫حاملا‬ ‫للعلوم‬ ‫تكون‬ ‫حتى‬ ‫ملازما‬ ‫ماهرا‬ ‫لقيت‬ ‫وإن‬ ‫تراغما‬ ‫ولا‬ ‫تفارقه‬ ‫فلا‬ ‫تملا‬ ‫أو‬ ‫ولاتمل‬ ‫واسأل‬ ‫الجهلا‬ ‫فابدوا‬ ‫عرفتها‬ ‫وإن‬ ‫للعفيف‬ ‫السؤال‬ ‫أدب‬ ‫من‬ ‫كالضعيف‬ ‫العالم‬ ‫يسأل‬ ‫إن‬ ‫الأعمام‬ ‫من‬ ‫العلم‬ ‫يورث‬ ‫لا‬ ‫المنام‬ ‫ني‬ ‫بالليل‬ ‫يرى‬ ‫ولا‬ ‫‪- ١٨‬‬ ‫وقد وجدت لهذا الشيخ كُراساً مخطوطا ‪ ،‬يشتمل على أسئلة‬ ‫منه ررحمه الله) ‪ ،‬إلى مشايخ عصره { وأجوبتهم له ‪ .‬إبان ما كان‬ ‫قاضياً } فرأيت من الواجب أن أثبتها كما هي في آخر هذه الترجمة ‪3‬‬ ‫وفاء وعرفانا من ناحية } وللإستفادة منها من ناحية أخرى ‪ ،‬إذ لا‬ ‫تخلوا من فوائد جمة } وقد عنونتها ب ‪ " :‬مصباح الظلم في حل ما‬ ‫أشكل وانبهم " ‪ .‬وهي في آخر كيتابنا هذا ‪ " :‬تحفة الودود في‬ ‫ترجمة وأسئلة الشيخ سيف بن حمود " ‪.‬‬ ‫رحلته إلى زنجبار ‪:‬‬ ‫في سنة ‪١٣٧١‬ه‏ ‪ ،‬غادر ررحمه الله) ‪ ،‬إلى شرق إفريقيا ‪.‬‬ ‫وكانت آنذاك زاخرة باهية بالغممانيين ‪ 0‬بل كانت مصدرا لرزقهم ‪.‬‬ ‫ومبتغاً لمعيشتهم & وملتقى لفكرهم } فمكث بها نلاث سنوات ‪.‬‬ ‫وعاد يجر الحقائب منها إلى عمان ‪ ،‬مُقتنياً منها كتبا فقهية ‪.‬‬ ‫ولغوية ‪ ،‬ككتاب ‪ " :‬شرح النيل " ؛ وكتاب ‪ " :‬تاج العروس " ‪3‬‬ ‫وكتاب ‪ " :‬شرح القاموس " ‪ 5‬وغيرها من الكتب \ معتبرا إياها‬ ‫مغنمه وزاده ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫أعماله‪‎‬‬ ‫تولى القضاء في عدة ولايات بالسلطنة ؛ فقد تقضى (رحمه‬ ‫‏‪- ١٩١‬۔‬ ‫الله) ‪ .‬في جعلان بني بو حسن {& وضنك ؤ وإبراء ‪ 0‬وقريات ‪8‬‬ ‫والسيب ؤ وبوشر ‪ ،‬ودماء والطائيين ‪ 0‬ترك بصمات بها } شاملة‬ ‫بالصلاح ‪ ،‬والخير ‪ ،‬والعطاء ‪ .‬نم شاءت له العناية أن يعود إلى‬ ‫حظيرة العلم والكتاب ‪ ،‬وهما بغيته } فقد غين في وزارة التراث‬ ‫القومي والثقافة ‪ .‬عضوا في لجنة تصحيح المخطوطات العمانية ‪.‬‬ ‫ومراجعة المطبوعات منها ‪ .‬وذلك لمدة ست سنوات { وكان‬ ‫غنصراً هاماً ‪ .‬لعب دورا كبيرا في تلك اللجنة ‪ 3‬ثم إنتقل إلى ديوان‬ ‫البلاط السلطاني } للعمل بمكتب معالي السيد الْمُستشار الخاص‬ ‫لجلالة السُلطان للشئون الدينية والتاريخية ‪ 0‬مُمصححا { وباحفاً ف‬ ‫أغوار التاريخ ‪ ،‬ومنها بدا تأليفه ‪ .‬حسبما أشرنا في صدر هذه‬ ‫الترجمة ‪:‬‬ ‫[ على قدر أهل العزم تأتي العزائم {‬ ‫قام ررحمه الله) } بتأسيس مكتبة ‪ }،‬تعد الوحيدة في ولايته ‪.‬‬ ‫أودعها كنوزا من كتبه التي اقتناها منذ صباه ‪ .‬فهي بحق مرآت‬ ‫حسناته ‪ 3‬يرها كل من يقف عليها ‘ بل هي ميراث الغغلماء‬ ‫للمُتعلمين ‪ .‬جزاه ربه خير ما جزى والدا عن ولده ‪.‬‬ ‫وفته‪٠ ‎‬‬ ‫توفي (رحمه الله تعالى) ‪ ،‬ليلة الخميس الْمُوافق ‪١٩٩٩/٩/٩‬م‏ ‪.‬‬ ‫على أثر وعكة ألمت به } وقد هز موته أبناء ولايته خاصة ‪ .‬وغُمان‬ ‫بصفة عامة ‪ 0‬وقد حضر جمع غفير لتشيع جثمانه إلى مثواه الأخير ‪.‬‬ ‫وقد ذفن بمقبرة بلدته } (عليه الرحمة والمغفرة) ‪.‬‬ ‫وبمناسبة هذه الذكرى { أورد نصاً ‪ 0‬مدائح الشعراء لشيخنا‬ ‫البطاشي ‘ ذلك لما تحمله من معان { وبيان ‪ ،‬وإطراء } يليق‬ ‫بمقام هذا الباحث الكبير ‪ ،‬لقد نوه هؤلاء الشعراء في قصائدهم‬ ‫خدمة أمته ‏‪٤‬‬ ‫بار تجاه‬ ‫عمل‬ ‫هذه ‪ }.‬بما أنجزه (رحمه الله) ‪ .‬من‬ ‫والكشف الهائل لمجدها التليد } وإبرازه ‪ 3‬ليعود على الأجيال‬ ‫بالذكر الحسن ‘ ويكون لهم لسان صدق في الآخرين ‪ .‬نم يكون‬ ‫حافزا قويا لخلفهم ‪ .‬حتى يقتفوا آنار أسلافهم ‪ .‬ويترسموا‬ ‫خطاهم ‪:‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫[ فخيركم ‪ 0‬خيركم لأهله ]‬ ‫قلم ‪/‬عبد له بن سلطان بن مراشد المحروقي السناوي‬ ‫جي‬ ‫‪- ٢١‬‬ ‫نبدأ بالقصيدة ااؤلى © لشاعر الشرق © للشيخ‬ ‫أحمد ين عبد اللله ين أحمد الحارثي (زحمه اللله تعالى) ‪.‬‬ ‫وهي ‪.‬‬ ‫وكشفه‬ ‫البيان‬ ‫إنشاء‬ ‫شاء‬ ‫من‬ ‫البطاشي‬ ‫شيخنا‬ ‫منحى‬ ‫فالينخ‬ ‫للناس عن‬ ‫المعمي واضحا‬ ‫كشف‬ ‫الجاش‬ ‫كرام‬ ‫ملتنا‬ ‫أعلاه‬ ‫وصفاتهم‬ ‫أسمائهم‬ ‫عن‬ ‫وأبان‬ ‫والأحراش‬ ‫في السهل‬ ‫وبلادهم‬ ‫بدا‬ ‫صحابي‬ ‫عماني‬ ‫من‬ ‫كم‬ ‫نقاش‬ ‫دون‬ ‫التاريخ‬ ‫صفحة‬ ‫في‬ ‫ودراية‬ ‫بدقة‬ ‫عنه‬ ‫فأبان‬ ‫للناشي‬ ‫ذكره‬ ‫عن‬ ‫حتى جلا‬ ‫ال‬ ‫سيفنا‬ ‫فتى حمود‬ ‫أنت‬ ‫لله‬ ‫سبتار كم أفللت من أعراش‬ ‫أسفار أعلام الهدى‬ ‫ألفت من‬ ‫تلاشي‬ ‫بدون‬ ‫علما‬ ‫غدا‬ ‫سفرا‬ ‫‏‪ ٢٢‬س‬ ‫مطارفا‬ ‫البيان‬ ‫وشي‬ ‫من‬ ‫طرّزت‬ ‫حَوَاشي‬ ‫بديع‬ ‫مانيا‬ ‫نسجاً‬ ‫بلؤلؤ‬ ‫الرواة‬ ‫آذان‬ ‫فرطت‬ ‫بحرها الطياش‬ ‫أو جوهر من‬ ‫لم لا وأهل غمان في عليائهم‬ ‫أو ماش‬ ‫لقاعدر‬ ‫الهداة‬ ‫أهدى‬ ‫صحبوأ رسول الله أفضل صحبة‬ ‫والأهوال ثم غواشي‬ ‫نصروه‬ ‫حتى غدا الدين الحنيف يعم ما‬ ‫أحباش‬ ‫ومن‬ ‫عرب‬ ‫الورى‬ ‫بين‬ ‫بوضعه‬ ‫أتيت‬ ‫قد‬ ‫فيما‬ ‫أحسنت‬ ‫بطاش‬ ‫أخا‬ ‫يا‬ ‫صُنعاً‬ ‫وأجدت‬ ‫وامق‬ ‫تحية‬ ‫مني‬ ‫وإليكم‬ ‫يضوع حواشي‬ ‫مسك‬ ‫وختامها‬ ‫نظامه‬ ‫ركيك‬ ‫على‬ ‫أخاك‬ ‫واعذر‬ ‫متلاشي‬ ‫كله‬ ‫تراه‬ ‫فكما‬ ‫بسهمه‬ ‫راشه الدهر الخؤون‬ ‫كم‬ ‫بين هراش‬ ‫به في الحي‬ ‫ورمى‬ ‫‪- ٢٣‬‬ ‫فسلم وَسلّم لي على السند الرضي‬ ‫الزاخر الجياش‬ ‫اللوم‬ ‫بحر‬ ‫الحجا‬ ‫السراة أولي‬ ‫الأبيين‬ ‫جل‬ ‫الڵجاش‬ ‫ربيط‬ ‫الأوفى‬ ‫السيد‬ ‫جوة‬ ‫وهداه القصيدة الثاتنيه ا للنتسيخ ناصر بن سلم بن‬ ‫ناصر المعولي ؛‬ ‫يا زكي المناصب‬ ‫خذ القول مني‬ ‫وعبرة عن ذكرى كرام أطائب‬ ‫بيننا‬ ‫الفطاحل‬ ‫تاريخ‬ ‫أت‬ ‫ألا‬ ‫الأعارب‬ ‫المجد بين‬ ‫ذكاء سماء‬ ‫كلها‬ ‫البسيطة‬ ‫بآفاق‬ ‫تلوح‬ ‫موقدة في الشرق أو في المغارب‬ ‫ترى حيثما يممت يا كامل الذكا‬ ‫شعاعا من الإطراء في كل جانب‬ ‫يخص به الأقطاب والسادة الأولى‬ ‫أألوأ العلم والآداب أهل المناصب‬ ‫‪- ٢٤‬‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫غ‬ ‫ي‬ ‫ض‬ ‫ر‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫ه‬ ‫ز‬ ‫كرام‬ ‫‪,‬‬ ‫حتى إنتشار الكواكب‬ ‫بعض‬ ‫الأسفار‬ ‫تضمنت‬ ‫لم يجرهم‬ ‫‪.7‬‬ ‫كف كاتب‬ ‫ذ‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫كل عالي المراتب‬ ‫وق‬ ‫السامي‬ ‫دوتنا‬ ‫منهم‬ ‫ميفره‬ ‫السيابي "‬ ‫بدور الغياهب‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ش‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫وهذا ا‬ ‫حمود القرم‬ ‫سيف ‪.‬‬ ‫المناقب‬ ‫رَاكي‬ ‫م‬ ‫بطاش‬ ‫ن النجبا الأقيال‬ ‫في‬ ‫من لهم ذكر‬ ‫الندى والضرائب‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫حو‬ ‫الت‬ ‫قروما ‪.7‬‬ ‫قوى وخير المذاهب‬ ‫الصحابي‬ ‫فمنذ‬ ‫الأخيار‬ ‫المبجل "‬ ‫الكتائب‬ ‫أسد‬ ‫يأتي يراغ‬ ‫ما‬ ‫إلى حيث‬ ‫بيانه‬ ‫الذكر‬ ‫من‬ ‫عن كل‬ ‫والاخبار‬ ‫_ ‪_ ٢٥‬‬ ‫تقلهم‬ ‫عمان‬ ‫كانت‬ ‫وكلهم‬ ‫حصائب‬ ‫صلد‬ ‫بين‬ ‫ثراها‬ ‫وحلوا‬ ‫ربي قبورهم‬ ‫الآلاء‬ ‫ذو‬ ‫الله‬ ‫سقى‬ ‫تنهل مثل السحائب‬ ‫سما رحمة‬ ‫ملتي‬ ‫وأقمار‬ ‫ساداتي‬ ‫أوليك‬ ‫حاجبي‬ ‫وأنوار‬ ‫غاباتي‬ ‫وآساد‬ ‫يراع يمينه‬ ‫أجرى‬ ‫الله من‬ ‫رعى‬ ‫الجوانب‬ ‫بكل‬ ‫الزاكي‬ ‫بذكرهم‬ ‫عبير ‏‪٥‬‬ ‫الزكي‬ ‫دارين‬ ‫مسك‬ ‫فما‬ ‫إذا ضاع في الآفاق يا بن الأطائب‬ ‫نده‬ ‫فاح‬ ‫إن‬ ‫منه‬ ‫نشرا‬ ‫بأطيب‬ ‫المناصب‬ ‫كرام‬ ‫ساكني الني‬ ‫على‬ ‫الشهم أبديت للورى‬ ‫حمود‬ ‫سليل‬ ‫في العصور الذواهمب‬ ‫تخفى‬ ‫ضياء‬ ‫فتقت لنا في السيفر نشرا يعطر ال‬ ‫وكاتب‬ ‫قار‬ ‫بين‬ ‫شذاه‬ ‫نواحي‬ ‫جزانه‬ ‫خير‬ ‫العرش‬ ‫إله‬ ‫جزاك‬ ‫المناصب‬ ‫بلوغ‬ ‫وَلقاك في الأخرى‬ ‫‪- ٢٦‬‬ ‫باقياً‬ ‫دمت‬ ‫النعماءم ما‬ ‫وخولك‬ ‫الزلفى وَحُسنً العواقب‬ ‫وسربلك‬ ‫عليك سلام الله ما ذر شارق‬ ‫وما لاح برق في السحاب السواكب‬ ‫وما غنت الورقاء في الأيك بالضحى‬ ‫جانب‬ ‫الأطيار من كل‬ ‫تجاوبها‬ ‫وما خطت الأقلام ذكر أماجد ال‬ ‫العجائب‬ ‫ذات‬ ‫في الأسفار‬ ‫عروبة‬ ‫وأرخ عام النشر نشر كتابك الج‬ ‫سليل حَكَا علماً وذكرى لعاقب‬ ‫وسامح فتئ أجرى يراع قريضه يروم‬ ‫هذا السيفر يا ذا المراتب‬ ‫بتقريظ‬ ‫وحسبه‬ ‫منكم‬ ‫الود‬ ‫إبتغاء‬ ‫المآرب‬ ‫بلوغ‬ ‫يلقيه‬ ‫مراماً‬ ‫ه ته‬ ‫و القصيدة الثالثة } للدلامة القاضي الشيخ سالم بن‬ ‫‪_ ٢٧‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫للحارشى‬ ‫ين سليملن‬ ‫حمد‬ ‫الدار‬ ‫كريم‬ ‫بطاش‬ ‫نسل‬ ‫من‬ ‫سيفنا‬ ‫حمود‬ ‫فتى‬ ‫الزعيم‬ ‫ذاك‬ ‫الاتار‬ ‫بجواهر‬ ‫جاءنا‬ ‫إذ‬ ‫" إتحافه "‬ ‫من سيرة الأحبار في‬ ‫الأسرار‬ ‫لتلكم‬ ‫للباحثين‬ ‫)‬ ‫الأسماع والأبصار‬ ‫بهرت أولي‬ ‫قوم مضوا والأرض مشرقة بهم‬ ‫الْمُختار‬ ‫سنة‬ ‫بذلك‬ ‫نشروا‬ ‫فجزاك رَبْ العرش خير جزائه‬ ‫قرار‬ ‫بدار‬ ‫الحسنى‬ ‫وأنابك‬ ‫فإنها مشكورة‬ ‫والزم خطاك‬ ‫الأنوار‬ ‫مطلع‬ ‫من‬ ‫ممتدة‬ ‫ثم السلام عليك يا كنز الغلى‬ ‫نهار‬ ‫بكل‬ ‫الكبرى‬ ‫والرحمة‬ ‫‪- ٢٨‬‬ ‫واسلم وعش في نور أسلاف قضوا‬ ‫محمد‬ ‫للنبي‬ ‫ربي‬ ‫وصلاة‬ ‫بالأسحار‬ ‫والأصحاب‬ ‫والآل‬ ‫‪- ٢٩‬‬ ‫نايا ‪:‬‬ ‫ل‬ ‫ت‬ ‫علاتل ‪. .‬‬ ‫الحح‬ ‫ا اته‬ ‫م‪:‬الزب‬ ‫لت ‪:‬‬ ‫ص‬ ‫اال خله‬ ‫تمتاز‬ ‫ت‬ ‫‪:1‬‬ ‫‪ 1‬زان ‪2‬‬ ‫‪ :1‬مس‬ ‫العالم الْمُؤرخ الفقيه الشيخ سيف بن حمود بن حامد البطاشي ررحمه الله)‬ ‫‪- ٣١‬‬ ‫‪_ ٣٢‬‬ ‫ةبتكم يلاعم ديسلا دمحم نب دمحأ نب دوعس يديعسوبلا ةصاخلا ‪ .‬اذه رصلا ح خماشلا يذلا يوحي نيب هناردج‬ ‫تانوزخم ةفاقثلا ثارتلاو | يذلاو ربتعي ةلبق نيثحابلل نيسرادلاو بالطو ملعلا ‪ .‬ثيح لهني عيمجلا ‪.‬هنم‬ ‫ناكو خيشلا فيس نب دومح نب دماح يشاطبلا همحرر )هللا ‪ 3‬دق فلأ لج هبتك ‪ .‬تناكو عجرملا يساسألا هل‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫ين‬ ‫الشيخ سيف بن حمود بن حامد البطاشي (رحمه الله) في مكتبة معالي السيد‬ ‫المخطوطات‬ ‫} ينهل من كنوز‬ ‫الخاصة‬ ‫البوسعيدي‬ ‫بن أجمد بن سعود‬ ‫حمد‬ ‫لينري المكتبة العمانية بوجه خاص ‪،‬ؤ والعربية بوجه عام ‪ 0‬بمؤلفاته الخالدة‬ ‫_ ‪_ ٣٣‬‬ ‫‪7-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تنبح‬ ‫‪ 2‬ر‬ ‫التراث‬ ‫كنوز‬ ‫م هن‬ ‫الدرر‬ ‫‏‪ ٠‬يستخر ج‬ ‫ر(ر حمه‪ 4‬الله)‬ ‫الطائي‬ ‫جود‬ ‫بن‬ ‫سيف‬ ‫الشيخ‬ ‫الخاصة‬ ‫معالي السيد محمد بن أجمد بن سعو د االبوسعيدي‬ ‫العمابي الخالد ‏‪ ٤‬بمكتبة‬ ‫‪2‬‬ ‫توزن زرتم‬ ‫دد‬ ‫زدت‬ ‫لتجو‬ ‫‪:‬۔‬ ‫‪:‬‬ ‫ج‪:‬‬ ‫م‬ ‫ب‬ ‫‪,‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وجر‪.‬‬ ‫`‬ ‫(رحمه ا لله )‬ ‫بن حمود بن حامد البطا شي‬ ‫سيف‬ ‫ء‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ر ‏‪ ١ ٥‬خر ک‬ ‫م‬ ‫صه‬ ‫سعيد ى الخا‬ ‫آ‬ ‫السيد محمد بن‬ ‫ء‬ ‫صة‬ ‫‪-‬‬ ‫جمد‬ ‫بن‬ ‫بن سعود‬ ‫اجمد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬لبو‬ ‫‪_ ٣٥‬‬ ‫_‬ ‫‪35.‬‬ ‫ح‪.‬‬ ‫ا‬ ‫هنا كان الشيخ (رحمه الله) يؤلف الكتب ‪ .‬وتظهر بعض مقتنياته منل العدسة المكبرة‬ ‫والنظارة الخاصة به ‪ .‬وذلك بمكتبة السيد محمد بن أحمد بن سعود آلبوسعيديالخاصة‬ ‫اتت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ج‬ ‫_‬ ‫‪:+:‬‬ ‫د‬‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" ‏‪٢١‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬انا‬ ‫ح ‏‪. ٢‬‬ ‫ز‬ ‫>‬ ‫‪ ,‬حم‬ ‫‪57‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫" ‪:‬‬ ‫_‪- ٣٦‬‬ ‫الله) ‘‬ ‫البطاشي (رحمه‬ ‫بن حامد‬ ‫بن حمود‬ ‫الشيخ سيف‬ ‫لمكتب‬ ‫أخرى‬ ‫صورة‬ ‫بن حمد آلبوسعيد ي الخاصة‬ ‫بن أجمد بن سعود‬ ‫السيد حمد‬ ‫بمكتبة معا ل‬ ‫‪_ ٣٧‬‬ ‫سيف بن جمود بن حامد‬ ‫ولد الشيخ‬ ‫قرية احدى بولاية دماء والطائين ‪ .‬حيث‬ ‫مقمابرها‬ ‫ف‬ ‫ودفن‬ ‫متز له و مكتبته ‪ .‬ومات‬ ‫| وبها‬ ‫البطاشي رر حمه الله ) ‪.‬وعاش‬ ‫‪_ ٣٨‬‬ ‫(ررحمه الله) ‏‪٤‬‬ ‫مكتبة الشيخ سيف بن حمود بن حامد البطاشي‬ ‫بولاية دماء والطائيين ‪ .‬وتحتوي‬ ‫الكائن بقرية إحدى‬ ‫بمتزله‬ ‫هذه المكتبة على عشرات المخطوطات والكتب المختلفة في‬ ‫شتى مجالات العلم { والتي إقتناها منذ كان يتلقى العلم على‬ ‫أيدي كبار الملماء المانيين بسلطنة عمان و بجزيرة زنجبار‬ ‫‪- ٣٩‬‬ ‫خيشلا فيس نب دومح يشاطبلا ‪ ،‬ذاتسألاو ‪ /‬دبع هللا نب ناطلس يقورحملا ‪ ،‬ءانثأ ةحفاصم ةلالج كلملا‬ ‫نيسحلا نب لالط _ كلم ةكلمملا ةيندرألا ةيمشاهلا _ ءانثأ داقعنإ لامعأ رمتؤملا ماعلا عباسلا عمجملل‬ ‫‪- ٤١‬‬ ‫دفو ةنطلس نامع ءانثأ داقعنإ لامعأ رمنؤُمل ماعلا عباسلا عم‬ ‫عمججملل‬ ‫ملل يكلملا ثوحبل ةراضحلا ةيمالسالا‬ ‫ةسسؤم( لآ )تيبلا ةكلمملاب ةيندرألا‬ ‫ةيمشاهلا _ناًمَع ‏‪ ٦‬دقعنملا ةرتفلل نم ‏‪ ٦/١٩‬ىتحو ‏‪١٩٨٩/٦/٢٣‬‬ ‫_‪:-‬‬ ‫بيم‬ ‫د”م«دخعرر‬ ‫‪7‬‬ ‫سني‪,‬‬ ‫سمببب‪..‬ر ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بنج‪.‬‬ ‫پني‬ ‫‪.‬‬ ‫هه‬ ‫‪:‬خيريه‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪. ٢‬را ‪.-‬‬ ‫‪--‬ججبهمهت‪٠٦...-‬‏‬ ‫دفو ‪‎‬ةنطلسلا‬ ‫عمجملل ‪١‬ىكلملا ثوحبل ةراضحلا ةيمالسإلا رهظيو ‪‎‬هيف‬ ‫‪ 1‬ب نم ‏‪ ١‬لامعأ رمتؤملا ماعلا‬ ‫‪..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫¡‪ ,‬بيض ا‬ ‫‪5 ,‬‬ ‫مبر لات (تگنگا‬ ‫ِ )صم جكم كوم تصمم خصم فصم؛ كر‬ ‫‪1٦٦7‬‬ ‫‪٢١‬‬ ‫ه‬ ‫مج‬ ‫م )بر‬‫ه‪.‬‬ ‫‪ 5 ٣‬يو‬ ‫‏|‬ ‫) مے‬ ‫\‬ ‫مر ج ‪ /‬ج‪ .‬ب كب‪ ,‬مكي ‏‪ ٨0‬تس بخبم؛ ‪ 2‬مكوح؛ بجسم‬ ‫جر مجم‬ ‫‪٤٣‬‬ ‫َ‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪7٦‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫ست‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ .‬الزر‪‎‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫نا‬ ‫ة‪‎‬‬ ‫حج‬ ‫‪:‬‬ ‫بيور‬‫ردو‬ ‫و‪:..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫رنكعىن‬ ‫ت‬ ‫" بج‬ ‫‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ا‬ ‫‪7,‬‬ ‫لتر‪..‬‬ ‫لا نره‬ ‫اة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪"٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3:‬‬ ‫!"‬ ‫اضنه‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪1‬‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫)صهر جكم كوم‪ ,‬تنم خصم ممم كركر مر به ك ك‬ ‫ر ت م م ‪ ,‬پسسمكهم) ب ت ر ‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫>‬ ‫‪٠‬‬ ‫عاجللرةئ‪5‬فيول‬ ‫مشى‬ ‫"‪7‬‬ ‫الفاسمة‬ ‫‪.‬‬ ‫شقا‬ ‫لا‬ ‫‘ وعلى ان ا‬ ‫‪7.‬‬ ‫والا ‪.‬فاهواجمح بيرمغبىمهخالزيةءوهين‌ قوله‪.‬‬ ‫القولرتعال‪«:‬ر مرح‪.‬‬ ‫‪ .‬تعاليل ‪ «:‬واستشريوانهينان ‪:-‬‬ ‫ترضون ۔۔» ‪ .‬نبت الاية دلت منطوتراعا استنا «االل ءوتللری)‪..‬‬ ‫‪.‬دلتبمغهوهراعا تل خبالعدلالولحد ‏‪ ٤‬م ر )هناك شبين الخبر‪.‬‬ ‫ننصر‪. . .‬‬ ‫ادة ة‬ ‫غيرمعنراإشر)دة ‪./..‬أم أنال‬ ‫‪ .‬والنها«ة؛ ا‬ ‫بالرعاوك؛وبالمعاملزت مباشرا دفالملن ‪ .‬وامال‬ ‫غون ل كمن اداىل رؤبيةازل _ما وهوعل تعج بقبولم ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫خم حرهن مكيف ذلئ؟ ‪ ...‬اجبناتونج وتفصيل ه‪..‬ك‪..‬ه‪..٥.٥.4..‬‏‬ ‫ثاتجرح‪... .‬‬ ‫الزه استفتح اي‬ ‫>‪:.-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬صليوزس ععلى بلاد اب! وعاإلتاعي‌سبيله إل‬ ‫ماي متجولا‬ ‫اأكاتحتترة‬ ‫‪.‬‬ ‫البّلاش‪-‬هلناالثة‪: .‬‬ ‫ين نكي‬ ‫اسالي عهانج النضال‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..-‬‬ ‫‪.‬وإباه »سبيلالهشقا ازي‪ .‬والعمل‪.‬‬ ‫أنالخمر‬ ‫‪[ : :‬علمأيماالز‬ ‫ول ‪.‬قائلفجرا‪3‬‬ ‫ر روريه ‪..-5 ..‬ال‪ :‬ر‬ ‫وعلىقجهان‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪......‬‬ ‫ء‬ ‫_‬ ‫لل‬ ‫‪..‬‬ ‫كا‬ ‫ر‬ ‫! قازعزلشرارع۔ سلول‪ 2‬الغر <‪ .‬ءبنهفاره ني ‪:‬زنا حا‬ ‫‪- ٤٧‬‬ ‫عر الدلخ رولز يع بلرواي وصومتلحبجبالعل‪.‬‬ ‫واحفوق_ايضا۔عليجرينءاماانتكرن؛ هه ‪٬‬واماتكوبن‪.‬‏‬ ‫لأحين‌خلقه ‪.‬فماكانمترايترفانهيشبل فيرا خبرالواإحد‪.‬‬ ‫الععنطازكزويهتأوتقىاتهااانكابنوليراواقتلس خار ص‪:‬كالللصكلالة‪.‬ب‬ ‫ووصزعماباوبباں‬ ‫والصيا م روحت وانا وح لتاخبرعله ‪ .‬ويثاماتجب‪.‬‬ ‫وتجد ييللنصاب والعلريخولوقتتف‬ ‫فيه الزكاة مارلمال‬ ‫خروجا عنزلرلعصمم‪..‬‬ ‫د ‪:‬‬ ‫للح‬ ‫الصلا ؤ ‘ ويرزية‬ ‫وعاوز دار! رلرماي‪.‬لزالشرادة ‪ .‬وؤالتع ياجرح ‪:‬‬ ‫عنيتة‪.‬‬ ‫‪:‬ان‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬ملتقا؛‬ ‫‏‪.3٤‬‬ ‫بعص‬ ‫بعند‬ ‫ت ‪٬‬و‏‬ ‫و‬ ‫ل ماكان‪.‬‬ ‫‪ .‬والماصل‪ :‬لا‬ ‫‪:‬‬ ‫حتايقهءإلاذالمجدودويلانجلبلاللبشباخبالل نمايقبل‪.‬‬ ‫‪795 .‬‬ ‫نهختبوكتمواوعكزااهب ولماحلن‪,‬‬ ‫في‬ ‫وماما كانمرحفوقإخلق ق بار للمعاملات وإلزمورلمالية‪.‬‬ ‫فلاير فهاالانهاد ت عدلينهنالجال‪(٤‬وثهادةعدلولجحد‪.‬‏‬ ‫عليرالحالهرالأي‪.‬‬ ‫وعدلتيرهرالناء الفال مكنانب‬ ‫التتختضربالْسا ه ‪.‬كزرا دةالنابلة وحدها علبحياةالطفل وهرته‬ ‫وجنهاالضعة وجبهاءواناللأةعنمله ‪.‬أونتب‪٬‬ويجودلك‏‬ ‫مايطول_شتحه ولانيعههنلالمتام ‪ .‬فلامنافاةبينآبتلزهي‪.‬‬ ‫! وإاستغسامل شريتان؛‬ ‫بالتبتيث خلفا سق۔ وب فول‬ ‫صبهخبر‪.‬‬ ‫س‌رجالك ۔۔‪.‬ع( لؤنالزو_ ك فما للرواية وهما برا‬ ‫خرالفاسى اولرستماتيما بنقله وريزة‬ ‫العدل الولحب؛ وغض‬ ‫به عإوجمالا ادالناس سماينيرالاحقمادءويغرالعلوة‪.٨‬‏‬ ‫‪- ٤٨‬‬ ‫ة‬ ‫‪ .‬والع للا حةمشي يالس پالغومة ءولابختابللنا سولزركزبه‪.‬‬ ‫امراه عروجليالتبتراقو خا‪.‬‬ ‫اخرا‬ ‫مريع‬ ‫هوچين‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫دة ءوج‬ ‫بيرللروليبم‬ ‫|‬ ‫‏‪.... ٥‬‬ ‫صا ا اللهد ا حسسكمي‪.................... 9 ..‬‬ ‫الر‪١‬‏تول‬ ‫والصالة‬ ‫=‪-‬‬ ‫سحم‬ ‫وعليلتلللامورحة جوج‬ ‫مل‪ :‬وفللساززلنكجعترللصلرتن‪.‬هلكرة ‏‪٠‬‬ ‫ب‪.‬ز‪.‬د ‪..‬‬ ‫لا‬ ‫ر ااروصةالاللانجد‬ ‫‪ .‬له أند‬ ‫كانب جا بال رقللعنا‪ -[.‬ختح؟ فقدروكأنالصما؛ به‪...‬‬ ‫نات والاب ‪7‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.....9.‬‬ ‫خا‬ ‫مزلاثر ‪.‬اما‬ ‫‪ 5‬فالحدفركعرخفا‪9 ,‬دز‬ ‫انهنافحالمتي‪...‬‬ ‫‪. .,‬‬ ‫‪.‬نرا‪ .‬وصا و‪:-‬‬ ‫ارضي الوتر‪.‬‬ ‫خال‬ ‫ينا خو‬ ‫‪ 7 .‬صةءفىلبهكلا‬ ‫فرالزيجع ويؤخالغب ‪.‬هار «لرأ‪.١‬‏‬ ‫‪ .‬أماحناضي ‪,‬ف‬ ‫أحنا هرات‪.‬‬ ‫يصلىنافلاونحتةالمهر ا‬ ‫افزللجا ه ريس ةر لكان ماموره التول العلية ‪..‬‬ ‫ل‪...‬‬ ‫‪7‬ك‪7‬‬ ‫زنل !لبكخريار‪.‬شام تمنح إونر و‬ ‫ا‬ ‫تان‬ ‫والاختلاف‪...‬‬ ‫‪ ..‬الما‬ ‫نجوات؛فا‬ ‫علي ويام۔ واكتكهية ‪. ..‬‬ ‫رللويشعرللنون صل‬ ‫ا‬ ‫اس تأجافس تال دببراصاععإإللجإاحاضروللساضر؛ ءوسو(و صلاها‪...‬‬ ‫ء الأن العلعنفنيى«لك۔‬ ‫المسا قرفيوقنها أوأشضا ‪7‬‬ ‫‪_ ٤٩‬‬ ‫مكناتما عنلكاء‬ ‫قدت‬ ‫بالاصأ‬ ‫يضةا‬ ‫م‪.‬نا‬ ‫ني‬ ‫مدا جخجدقه‬ ‫الثرق جالوت‬ ‫‪.‬ت‬ ‫يدق النسبي‪-=- .‬‬ ‫بلو‪ :‬نقم‪١‬‏ ي ‪.‬ولدو‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 7‬بارود والرصاص انك لصائنخكاتہ‪.‬‬ ‫يت‬ ‫صيدم‬ ‫الماصة ‪ :‬قلالي‪.‬‬ ‫اا ن‬ ‫جاعةمراهاالعاعرالصيدبالبنادقا الريديةالر جعل ‪.‬‬ ‫الذذامات ويمر الصا راس تنكبته‪.‬‬ ‫فمها البارود ولر‬ ‫« انحلال ‪ .‬نق وتيخإ( الغالب‬ ‫حيا والزر‬ ‫م جاب منه ءوتحزح ماجاب ال خر‪ .‬وقال صار الهه‪.‬‬ ‫عليوي ‏‪ ٨٢‬وراج‪ 3 :‬نامبتبالعان ضف‬ ‫ليلسيك) ‪ 2‬مات‬ ‫فكله ‪.‬فاعتبرلاقق‬ ‫لخلف بكيل‬ ‫‪ .‬فما تنل ولع كلة‬ ‫‪..>٨‬ا‪٨..‬‏‬ ‫‪.‬و‬ ‫تنزل‬ ‫اهل‬ ‫مال‬ ‫انجل جن_‬ ‫امة الصجن۔ ‪..‬‬ ‫لا‬ ‫اف آ‬ ‫ينا نورا ‪.‬‬ ‫_ ‪ ..‬علياء اعراعاا م‬ ‫ل‬ ‫تت‪:‬‬ ‫والذهب ّ غبرالؤن حضرت ‪....‬‬ ‫عرلحد غروس عا‬ ‫وزأعا مخلل‬ ‫هالنى‬ ‫۔وقنمضن‬ ‫ضه‬ ‫عد الل الصلاه ع‬ ‫خباريلمدنا‪.‬وقں(<‬ ‫رجل ثن‬ ‫ليالريراصة البندقية ءضسألهعنهاء( دلما‬ ‫احل ما ‪.‬‬ ‫صيكلءوكتالنه عنب اطلاقهبها ل ا‬ ‫م‬ ‫خنهامنةه‬ ‫)‬ ‫‪ :1‬ا‬ ‫أصابتهم طبراوصيرإذا‬ ‫اصابنه بعدما رك‬ ‫اهم‪.. .-.‬‬ ‫الحرشا المردة ‪ .‬نام‪ .‬يقول‬ ‫‪ 1‬ت‬ ‫دلع‬ ‫‪ .‬قررا‬ ‫دل‬ ‫‪.:.‬و‬ ‫اؤبيي‪٬‬فانه‏ ا دب‬ ‫ا‬ ‫الر _‬ ‫لاق‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪......‬‬ ‫له‬ ‫والله ع‬ ‫‪..‬هالبذكاهامرالزسالا شغ ماعاللن‬ ‫مس‬ ‫‪.‬نقلاعرالناج _وإنالز فلا‬ ‫كابغزممن‬ ‫صل ‪.‬‬ ‫تا‬ ‫لقا‬ ‫مر‬ ‫م‬ ‫أمأنهنآا التلاترخيص أمأنه شاة لرعملبه فاوتع النتح_مشلاً۔‬ ‫ِ‬ ‫ن‬ ‫ج‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫‪.‬ءانالزىلاتهانقشيج النيل‪ :‬هومجودغاثار‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫مجول‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫‪.7‬‬ ‫لكيا تعاد‬ ‫‪.‬أنذللىق‬ ‫عنب‬ ‫مالكا از كازان نشكر‬ ‫‪:‬‬ ‫ز‬ ‫كاشت عيبا للنيج‪:‬مرللزن ت قغلعرنا‬ ‫لورود‬ ‫المجوثة شأرزادادصالين الذبحة‪ .‬واداقتلنااناخسن‪.‬‬ ‫المتعلمة‪.‬‬ ‫شكا‬ ‫الفلة ‪.‬وانماذلى‬ ‫عزالضيخ مونى; ۔حمهانه۔‌الرباقاذاقطعايهالسنور‬ ‫فكك حانه؛تانديز كذبماابقي رتبته ءوالتهأعاه ‪1 .‬‬ ‫‪_ ٥١‬‬ ‫‪...‬‬ ‫طر‬ ‫ءماحك الغبن الزكبردبه‪:‬وه للكام؟ وهل‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‏‪١‬مانه وار نالبابع ‪:1‬تابماياعه كرنب بناة ‪..‬‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫۔فيرلقاماباعهعإعمخالصنةاملا‪7‬‬ ‫|‬ ‫بلبع ال ‪7‬‬ ‫ليالى‬ ‫‪-‬التف‬ ‫«‪..... . .‬‬ ‫رل‬ ‫دره‬ ‫ول‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ا ‪8‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ما قتلن‬ ‫طار عنرلجبل بالقرية ّ ا‬ ‫تبا نعول‪ .‬وواوماركو‬ ‫نعله بنيمتهازن هائلة فنك النک‪.‬‬ ‫وضع لتمةعرالمنني‪٬‬يعتهرالتساح‏ مزايا طلوأنزب‬ ‫م قمنهدرم ءمائة‪ :‬ه والعامتيته؛ »نفاانه بشت علسرذلل" معمل‬ ‫ا‪:‬رخبيوب رواه وقال بقول لاما‬ ‫فاذاستعنطلںر< اللبية حضمضتسنةكاملز ‪.‬فانطرينال‪.‬‬ ‫هاه‬ ‫ردده بعللللرنة‪ .‬ولهاعام ‪:‬‬ ‫‪ ,‬ومرا اعمالاًوأراد كغتريبع يالا لس وللشتزكك؛‪.‬‬ ‫صمتك‬ ‫البالجهنلالما لبت تلفرالمشترق‪.‬‬ ‫با مااشترا‪ .‬و‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ .‬م ‪ 7‬كه‪.‬‬ ‫)بشىء ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫زلمي ضره‬ ‫ترد ه‬ ‫اش ج‬ ‫ف‬ ‫سي‬ ‫الماز‬ ‫انت )‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ :‬هزت اشملطلانوئتامالاذالشطاللنرب‬ ‫)‪ 1‬ك‪....‬‬ ‫الا بجذلك( استحق المللوجرس حصوة(اى‬ ‫فذلك اختلاف عنز ‪:‬انلاتلعن( امكان‬ ‫آد‬ ‫‪_ ٥٢‬‬ ‫لأشجار‪.‬‬ ‫الماو ىوكشةا النفاوت‪٬‬خهوقا‏ غبرعك‪:‬ولرسماقللضخي‬ ‫تات ر‬ ‫ابككل خالالشكان‪3‬ل]] ‪ :7‬التتارالي‬ ‫ونرب منهأروت الزراع‪ :‬لنز بل عاواشلىف(زى‬ ‫سا‬ ‫سالار فالقل‪-‬شبونهساز‬ ‫حَسُْحَالغ ‪::‬ومثلمانزالوصيتوزلصات اذاكان شخومًا عليلشخطرملد< ‪. .‬‬ ‫اليو‪. .‬‬ ‫لصلقاوالوصبةمما‬ ‫‪7‬‬ ‫وهوئابت‪:‬ولكان شخرطاعليرأوعإبعضهك ه‪ ......‬قس‬ ‫ترالتجاريتوللسكولىوالوضايا ض "‬ ‫دال‬ ‫ار‪ : :‬قرجت‬ ‫ا‬ ‫اعماريتائهفادارزياخاق ‪.‬ص) ‪....‬‬ ‫الخطر اعلماا اعلاميا‬ ‫)‪...‬‬ ‫ببناء مافيهه لح‬ ‫اووصبه اود فتر صَإنئالانقت ل‪ :‬نحتبره أون‬ ‫داس ‪.‬‬ ‫ولوامكنتف اته عااد‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أوفضولي وإلنةاعالمره‬ ‫س‬ ‫آرق ناد إماعسفان _‬ ‫سيلة‬ ‫‪..‬قبولهبا؟ أم ‪.‬‬ ‫ضه ادكال سا‬ ‫النا‬ ‫ت ر‬ ‫دباس تمزقدأوإنقطا‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫يا رالمه‪ .‬ه‪.‬‬ ‫_ ‪ 9‬اول‬ ‫يلاه‬ ‫‪ :‬اذالمن ما انوه‬ ‫‪4‬‬ ‫! ‪:‬‬ ‫اناولالابي»ولداجمعطلتقتمانهواضكا«جويخطالمدل‪..‬‬ ‫بنبوهلولمريمزق)‪..‬‬ ‫نم‬ ‫الروف اللين‬ ‫_‬ ‫خلفلرضن ولليبطله‪:‬اخاغمافيه عفةكرامة ؛وللله(‪:‬‬ ‫الزكلمب يبقفيرقل ‪4‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫نقر‬ ‫مشكلة‬ ‫يايل قارضہ وكر رشاخوعل انهم ‪.‬‬ ‫وأراد احر‬ ‫‪1‬‬ ‫م‬ ‫أنه اذإكارا ‪:1‬‬ ‫لق‬ ‫‪,‬ننضروبمرللمنسل‬ ‫‪_ ٥٣‬‬ ‫لغسسززاذذاأحرم‪. ..‬‬ ‫حلجدمنأهلل زر ختص بائ‪ .‬فانملايمنع‬ ‫احن‪.‬‬ ‫فشله رن‬ ‫عو‬ ‫فعونعرالشج ماجں۔رجيه‪...‬‬ ‫اا‬ ‫أملاه‬ ‫زك‪:‬‬ ‫(سه۔أناصررفيمنزجهنا‬ ‫نمهوكز لل لىلي‪ .‬حسجا لاما لتالجصحم۔ ‪.‬‬ ‫لوا‬ ‫اجت خي أله ‪ 4‬۔حمهانره جل عناخيل۔فانهفل ملحرجمقي‪.‬‬ ‫تلة لل بسقف ونصبح‬ ‫ر‬ ‫سالذال‬ ‫ام‬ ‫‏‪ ١‬وق بالحل »نالنقريرجارئعنينال‬ ‫‪2‬‬ ‫‪..‬‬ ‫حس اقروعندالسمحمس» والله أ‬ ‫ككل ‪:‬قيل‪:‬أنهاذاشهد(لفاسوللمال شعقومروليبئلاه ‏‪٠‬‬ ‫ت‬ ‫ادة‬ ‫نمااللتن‬ ‫ءواكقالول ل‪:‬ن؛ن فلان‪.‬‬ ‫شهادت‪ ,‬غائرة المشهد واعلى‬ ‫‪ / 7‬مال ا الالمان تهتم‬ ‫كنوزها لقامينبيزم؛ مل‬ ‫الور‬ ‫لا >‪ :‬ك ر‬ ‫_‬ ‫‪-...‬‬ ‫املا؟‬ ‫هو (زللى‬ ‫عنيك‪ :‬أنقر‬ ‫فيلبذلكى ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫_ ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ركزت‬ ‫واو‬ ‫‪......‬‬ ‫م ‪.‬‬ ‫كسلان سميكه‬ ‫وإوصىى ‪ 1‬م فرعا نفإذهاءملتا نوف الهي الفلل ‪.‬‬ ‫الاجلو«لجىس الأوصا ء ‪.‬مكتبالشكا اا نفاها‪.‬‬ ‫‪ 5‬عتزروارالحضي وفضو‪3‬لنناذهاءأوآوان مجول‬ ‫مالج وقامخوبانناذالوصيزجمجماء فران ا‬ ‫الرز ‪.‬ه ‪7‬‬ ‫يع‬ ‫ابه فقط‬ ‫بلهنصي‬ ‫وةقش؟ام‬‫لمات‬ ‫‪_ ٥٤‬‬ ‫الحيران مستنيبنابعضم‪ 7‬بعصا ۔‪. .‬‬ ‫لل‬ ‫را‬ ‫ت ل‪.....‬‬ ‫ل‬ ‫‪......‬‬ ‫الص‬ ‫جمبج‬ ‫بانناذوصينهدولاشريكيه‪.‬و ل‬ ‫نرككاا ه‪. ..‬‬ ‫ا‬ ‫البالك ولدلمروجح ا‬ ‫‪.‬‬ ‫|‬ ‫عي فانه تعارنا اميل‬ ‫ال‬ ‫با أمننا ذها فيلب ‪.‬‬ ‫هول‬ ‫راها الأمناءه‪١‬‏‬ ‫مش ير‬ ‫مع‬ ‫وجينتز يستحق اللجؤكارا ‪.‬‬ ‫استابتهعنشرزكيه‪7‬‬ ‫عاي تحنعلديهلاولإهنفالذساللومسايةن‪ .‬وايسضمياعزتدجراجيهانبيلعنل ‪.‬واديتفو‪..‬‬ ‫مسلطنن ‪.‬‬ ‫متنكرة ‪:‬ماهوإلا والعمل بهقميراتذوى ل‬ ‫القايتوالنتزييلل۔عنرإلإصصاب واخاكانعزماقاً المادااتقة‬ ‫فبالةزبة‪.‬قتفضّبل‬ ‫الجهر ‪.,‬فبكوب اميرات نالتنزيلءوان اختلفت‬ ‫ك‬ ‫ما‬ ‫صفليذلك‬ ‫الرك بركاته ‪| :‬‬ ‫شح‬ ‫‪ .‬ويايا‬ ‫‪....‬‬ ‫ء امواتا‬ ‫ل واصلا‬ ‫‪5‬‬ ‫وفلة‪. .‬‬ ‫واكن فمعنى الاساثف اوينرا خلراحر))فعو‪.‬سمسووعع‬ ‫لرستفا دة‪ .‬فما )حا ‪....‬‬ ‫عليموه‪.7‬‬ ‫عليم وتدللكنت‬ ‫‪.‬‬ ‫عتالبيل) شبيك ‪.....‬‬ ‫‪.‬وعفوله _ ذلكسولركمسىف‪:‬رحجم‬ ‫‏‪ (٣٨٩‬ر‪......‬‬ ‫‏‪ ٩‬اهنا‬ ‫‪ -.‬حرف‪:‬‬ ‫التولبفت؛ عمكلخلشنريركالجام حسما بلغاكمسي‪.‬‬ ‫ايدااحامسالجا‬ ‫الجنيني‪,‬اا‬ ‫‪:‬أنلاك‬ ‫ترك الهالك بنت بنت‪ :‬وولد أخت فالعر بعنف‬ ‫راين‬ ‫هناكله لبنت البنتالؤن < ‪....‬‬ ‫اليرت الولجةج‪ .‬اداتالبالت ‪.‬‬ ‫للى ب‌هناانيتزلأ "لركزإخت‬ ‫ا ورقات‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ممر) ستة ء‬ ‫لامه ء تمرر‬ ‫‪.‬‬ ‫الرارر اليسسدر‪ 2‬ع ‪..‬‬ ‫ابلادالط‬ ‫تلانة إسم‬ ‫ال‬ ‫التا رضا سمكا۔‪.‬‬ ‫ءولواردا رنةل)‬ ‫و‬ ‫أحتمعن ها‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫‪..-‬‬ ‫نزدك‌اللهعاناوههن‬ ‫فامهمذلك جير‬ ‫ت‪.‬‬ ‫الكاره سراخيىر بتال‬ ‫فانظتبا اجبتان يه واإتجزالا حنهوصوا لمبه ‏‪٥‬‬ ‫يللي! بقالكاسوعافخاكى اتا عربا ما‬ ‫‪ .‬سالماس‬ ‫‪ .‬اضر الاليتس مالين انقطععنهاالن‪/‬منل سمول تمرا «ها<فحة‪3‬ا‪..‬‬ ‫غ ين تهمش فاتطالنفاادطتجهلمنهاماذ[ يلزمها‪.‬‬ ‫اهلعلرللنازاذازت مامشم ساواانالنشرةجرم‬ ‫‪-‬و‪.‬‬ ‫لاي لناتعزي خ وهما لات‬ ‫ني‪ :‬انظنت( أتلف الرئع‪ .‬عبء‬ ‫بلت تينزرجحماحيض‪.‬‬ ‫ذا‪ :‬شهرزلأقوال؛‬ ‫شنا‬ ‫عه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ .‬اجارنهيرخصلرابعصن‪.‬‬ ‫جنا‬ ‫خ‬ ‫االعلارافلفعليناواولجخصرة تمنالمض قسعثررهجن!لللببييانل‪.‬هاواقلتحضااعءنيرواعهلالءهتن=زي‪-‬ه=لا‪.‬‬ ‫كه لعيد اترلممنسعبد ملك ‪ ...... .‬ا‬ ‫‪-_ ٥٦‬‬ ‫نولا ضلامتيهارح فب سيف بحي البطاني ۔قاخوضناك؛‬ ‫‪...................‬ه‬ ‫‪..‬‬‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬‫۔۔‬ ‫‪..‬‬‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬‫‪..........................‬‬ ‫‪.‬‏‬‫‪٠.‬‬ ‫‪.‬ه‬‫‪٠.‬‬ ‫‪..‬‬‫‪...........‬۔‪.................................................................................................................................... ..‬‬ ‫دهوبركانه ‪ .‬واف أحداليلىالموليل عاما‪.‬‬ ‫‪ ...‬نانا تلات ار‬ ‫وصلب‪.‬‬ ‫خبر‪ .‬وعں۔‪.‬مكابك!‬ ‫مؤوأوإں؛از؛ حمق‬ ‫ت‬ ‫حلااا‬ ‫معه فاشتغلت عنهابان مالعيداميات مغ|نهالتعليناكنبللتهاك‪.‬‬ ‫ملناصبقاء وللاحماب‪٬‬‏ فابقكيتتبلجوتهاطيلزهت الأيام‬ ‫(جعةالأن ريما سا لتنعنهءوليسمعهنا‬ ‫فللكلمتمكرى‬ ‫‪ .‬الواسعتلاراجىة ‪.‬وقرعلقت جوبتي‪.‬‬ ‫مسقطلشى ومن هز‬ ‫اوفهوسقمم؛‬ ‫رقںه‬ ‫ظيين‬ ‫فترطعل‬ ‫غواع‬ ‫حزد‬ ‫البارجة عتىماأضخ‬ ‫متاللصولب ءمستعيئاباللكالوهاب؛فرايتصلي ان شا‬ ‫اسهمعجنلالكتابء فانظهاواعترع فمك الوقاد ولنأخذ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫م[نلقوإلماوافق الص لبو( تابةكنابةليل‪,‬او ن‬ ‫وابا كم لافيهرضا ه ثوان اسب فالبيكا ءوعلبكإنم السلاهمر‪..‬‬ ‫معلالنالزخ ناصرصدللعرسر‪-‬وللالبلى۔ضنمجهمى‪.‬‬ ‫فن حصركض"‬ ‫اضع دب خسر لنز‬ ‫أولاده وعلى‬ ‫اهي‬ ‫ر‬ ‫‪,‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫_‬ ‫سؤل للم اعاد دلامة سيلعب‪,‬‬ ‫حلف سته هرية ماد ج‬ ‫قن ما ئىرشش ‪:‬تمنزلالمتخخومارلالمائة‬ ‫ماتقابغرحلا‬ ‫ل‬ ‫قش بولاارادا ترضان‪ :‬د الم الصاحب زممننعصس! أخنها‪.‬‬ ‫تال‬ ‫تجر‬ ‫الرويبة ولرينبرنزولالضروصتوكه‬ ‫‪..‬‬ ‫أنبا‬ ‫;‬ ‫وةق‪:‬تللوضص‬ ‫‪ .‬صفنبوم‬ ‫‪-‬تحسبلل‬ ‫ممسسارة دمزللمے »هل تشبه مستلننا ه( ملا‬ ‫‏‪ ٦‬سقمنرجاأأف درهم‪ .‬وي جولي لناست‬ ‫ر‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نط حتتلان مرنا لشو‬ ‫> س‬ ‫أوالسئكاا> بنجم‬ ‫فانلدا حبرا م‪:‬‬ ‫باقيةبعيناموهابعينراءفلاسي‪ ,‬عل‪ :‬غرالا ثم‪..‬‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬وواماالت كانه خالى لل ق‪ :‬الأالتشقدضا‬ ‫سنا اهارعينرادقرطركت‪ 6‬سواء‬ ‫الفان‬ ‫كيوااو‪.‬‬ ‫استهكباأ ماتباقمعه‪ :‬وعليهأن ينصره أل دررهم نقف‬ ‫بتظرض غلاءاالملهم‪.‬‬ ‫حقهإليمءولز‬ ‫البلد؛( اسير‬ ‫ا ‪ ..‬نر كلا المرج‪" .‬اسئلك لتملك ‪.....5‬ر‪..‬‬ ‫ويخص (‬ ‫لدمار ءانمر[قترش(لزروسة_منلا‪.‬‬ ‫وعلي‪,‬؛ وا‬ ‫و صاةلالف مائتين قنا‪ :‬و نزصلاالرصتللألفمائرقش"‬ ‫أعل أبهة ىمائز‪ :‬فرش ازنواسنهلاياقرتيس فيي‪| .‬‬ ‫الؤلفمائتاقش بر جوكزلكاأمل وعهلرفقبينمااكاأؤضه‬ ‫‪- ٥٨‬‬ ‫بعالاقالةنألفنويبة منلا‪-‬وق قت الببج له‪..‬‬ ‫أويايعَمالر‬ ‫وتوت الفل صو الأل مائتخ}‪.‬‬ ‫سلمت ماتا‬ ‫التي بنلت»[م‬ ‫فرإعلللبا‪ :‬جأينيي بالف روبية ولوامتر‬ ‫؟ ‪ :.‬د ‪( 1‬صحت‪.‬‬ ‫م] ا‬ ‫‪].‬‬ ‫‪.‬ل ؛(علمزا ل)‪...‬‬ ‫‪ -.‬نو‬ ‫‪ -‬كت‪ :‬‏‪ ١‬صا‬ ‫‪1‬المزولء ا‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫ده‬ ‫لليرحالترء حلة‬ ‫نء}\‬ ‫ماذ‬ ‫كيباعيرے۔‬ ‫صار‬ ‫‪.‬‬ ‫ز ملبخين ؛ ز <‬ ‫‪2‬‬ ‫انا نال كتم ذلككالے لاحد آن بوفية كنزا ‪5‬‬ ‫عابہل من‪ .‬سواهكان ذلك عليه لن مريع أوفزض أمر‬ ‫عاي ضمي اسرق زاوىتكن ‪ 1‬مئزعروقت‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ماا‬ ‫تال‬ ‫أقله ءأونقص تكفي المالرعنىتا‬ ‫فذلك البل ر فعلي‪,‬‬ ‫مايجلتحامل بذلاكلمخ‪ .‬ل‬ ‫‪.‬‬ ‫الماصرلإرزجفجالك ‪.‬‬ ‫تال‬ ‫ماتا ايار العب _‬ ‫االن‬ ‫ومس‬ ‫ماعم مقبوله ف النعاملاؤنه‬ ‫اذابتيتف غرالؤض ول مي‬ ‫فان المقتضانما يردغيرعين‪.‬‬ ‫لسابك د ماأ "‪2‬‬ ‫مااقترصنهالأنها اقرينهليتلف‪4‬ويردعين بفالوقال‪:!:‬انأبغينه‬ ‫العا ‪ :‬نق‬ ‫شل ليف‪.‬‬ ‫ولرأتلنه ‪..‬‬ ‫وسرفا قمتهااذ(حبها‬ ‫انيلزمهقالرإهالتىا‬ ‫بعيد عندي‬ ‫وممتارمحور‪77 :‬‬ ‫‪_ ٥٩‬‬ ‫إهلطصاؤليزةم فاىن‪.‬فاضاتكوبالاقمةلهااذاأبطلباالسلطاف لأ زلكه‬ ‫اصاءراسببحبهلباعنصاحبهاعاسبيلابظام ملدللسببتائبل‬ ‫وان إرجإهدبيزبلينا‪.‬والعامعنللله ءفلينظعذلان‪٥‬‏ =‪-‬‬ ‫خلاكلحالمي للرى برهه‬ ‫حلاةعلعلاخجئاولحضرفيهصكابكان‬ ‫مسكرة‬ ‫۔‬ ‫ونتبهو< اوا‪ :‬ا‬ ‫يعي خط الكاب واشرزت وعند اضمنبولون‪.‬اتااضقير‬ ‫حتحىابله ماعنايهلم‪.,‬خ أترزياتامنلوىسافمل_إلومدااننول‪.‬ة‬ ‫‪٣‬يتوبقت‏ حر‬ ‫لعزته‪ .‬وخطه‬ ‫اوماتأحم خبال انبوب‬ ‫فقدقيل‪ :‬ا الخطريشنتبه 'ويعالح الشبه (فدنامأجول ‏‪.. ٥‬‬ ‫_ الجواب ‪,‬تنختلزلالعاراءالعليالخط‪.‬فنجبقوم؛‪.‬‬ ‫‪....‬‬ ‫نفسهلبسبية؛وإمابكنرالشهوح شهادا خه‪ (.‬ى‬ ‫الأنا ِ‬ ‫بنسوفهاءسولء ذلك العرل_وعبن ‪ .‬وةهبآخرون‪:‬الانخط‬ ‫العرلحجزحياته؛فاذاماتامر يخطاحجة لحقوق انه‪.‬‬ ‫‪ ..‬وتالبعضهم ‪.. :‬‬ ‫ن حما‬ ‫أنلى‬ ‫خلا‬ ‫مات‪:‬ولزيں ك ماذاقي‬ ‫انخطالعرل_الصا بط اعلجووةفحبانهوبعدماته مالم‪.‬‬ ‫بهاقوولامنه ‪ ..‬وقبل؛لرعمقخط‪.‬‬ ‫يعا ضه شيءمايكون!‬ ‫قو‪:‬‬ ‫كاب بح روته العا ترع‬ ‫اتا‬ ‫ضم‬ ‫نيس ؛ولخعلر‬ ‫يكغرالتا مشںاشاخنا!‬ ‫وهوة‪,‬‬ ‫علير‪ ..‬حلنرل أيا‪ :-‬فخطاليا لولحد » نا‬ ‫ولولميكمعه شاهر[آخر؟ ‪.‬فقيل‪:‬انيحية‪ .‬وضوتزلفيضا لعالملل‬ ‫شائقيزعهر‪.‬مس علارانصي۔قلدولالرتغا ريه وتاستغبهبعضم‬ ‫‪_ ٦٠‬‬ ‫_‬ ‫ك ختاركينيقي طة وحث‪ :‬انتل نه >انروحث و فير خط‬ ‫الالسانإثواقوي لمن شهادته؟‪.‬۔‬ ‫دج‬ ‫| فذلك ظاهوتر‪ ,‬وش قوله تعال ‪:‬رروليكنت‬ ‫يك كاز‬ ‫فقبجعلاهلهتابزالحدل لحن الونائن‬ ‫| وجحالإرفرن بعدعرم«جوجالكاتب‪..‬ولينت وسائرللعام‪:‬‬ ‫همن‬ ‫ؤ بحن ظ العلم مللزنع وبه ا‬ ‫تزعل بنيس سى ببهکا ر لبي۔صلى‬ ‫علما ال_ر‪٠١‬‏ام‬ ‫داؤد‬ ‫انهارا‪ :‬عارالنان مال |‬ ‫أحد اللساتبني‬ ‫يعلم ‪ ..‬فاذاعفف|الماكرخطالكان للعلا‪ .‬وحخطا الشاهب‬ ‫هاام‪ .‬هفلينظؤهنل‬ ‫كربه‪.‬‬ ‫لحدل معزة مصحة‬ ‫رمارو‬ ‫اسعالالشى سوولاه أخنلالاشن‬ ‫‪ -‬ا‬ ‫‪-2.‬‬ ‫ا‬ ‫رات‬ ‫أولميأذن؟ وذلك‬ ‫اوبرونه جا‪ 95 :‬فانتلتف بعب اارستجالسرن‪-‬غرتييع للة‬ ‫ارزنه إذنله "مزنه ضامر بسبب إنتتعماله ‪1‬‬ ‫بدال‬ ‫الدانة‪ .‬أضدنا ‪3‬‬ ‫ماذ دلاله‬ ‫‪ .‬وإن( ارينهلرا لاجلمعلي فتا ‪7‬‬ ‫هنا ‪.‬‬ ‫لاك‬ ‫هنبذ‬ ‫هل‬ ‫يبا بجه‬ ‫بنريرهنها‬ ‫ح‬ ‫‪ 7‬وأتت لناذلك م ‪,‬‬ ‫_‬ ‫‏| ‪٣‬‬ ‫مقل‬ ‫سيب‬ ‫فاناستعله سكت ذ‬ ‫هن‬ ‫باخ نأ‬ ‫‪.‬راسقاط إ جرإلعحلعنه لززهضامرله ءوقيل‪:‬ااكان الهشس قى‪.‬‬ ‫قسناير لماتعاله‪.‬ولواونله صاحبكاذاذالمركن‌بعزنا۔‪.‬‬ ‫‪- ٦١‬‬ ‫لأنهبصبر صبا منفعة ؛الاذ اكانالهنحبوانًا وكان مما‪.‬‬ ‫فالآن‪ .‬ينتفعبركويه نان‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫مونتن‬ ‫اطعامهاياء؛ ماروئأ هر يى ان‬ ‫منه اد ‪.‬م‪.‬كاأك‪...‬‬ ‫قال الهراكبرننقته الكنب‬ ‫مهوناءوععملالزىتركب وين الننقة‪. ,‬رولهالصضاركي<ه‪...‬‬ ‫وعإاللتں اطلب ] ا أجااات )بدل ‪..‬‬ ‫‪:7‬ن‬ ‫‪ .‬اموالكم وع‪5‬لاالاكمزيج‬ ‫لينه ازييعه خان‬ ‫فا‬ ‫_عارفرلالههر(وبيعه‪٬‬‏‬ ‫ز(هن‪..‬‬ ‫اا‬ ‫وتالول ‪1‬‬ ‫ا‬ ‫نقصر عاعليم آ‬ ‫شيء ساره اياكم‬ ‫مانقرخ نحت الرون‪ :‬مله لرهالبىتنرته ‪1‬‬ ‫إريعيں‬ ‫ورتب العبدا رفم‬ ‫و(يله عم‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫۔ مساره ‪,‬وذاأعجز المزي البينكعادعراه خلا‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪..9‬‬ ‫| ماعلي‪ .‬من! الموحد شهرا بشروا بصحتدعواهء‬ ‫ل‪. .‬‬ ‫انسا كما تمانا نيه‬ ‫ولاه رخص‬ ‫جاصا تات‬ ‫نصب بينرا خصومةبعدان حلف لي خصيه أمم ب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.. .‬‬ ‫االله‬ ‫خلى ماجرا‬ ‫ارب لخلق بالري عاذلي‬ ‫المس ‌ثل شرعتلتطح لمولد‪. .‬‬ ‫‏‪ ١‬تعليما‪:‬‬ ‫ل ‪:‬‬ ‫لمللنل لج امارمةادانكه ‪.‬وقيار ‪. :.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ين‬ ‫انكانالمنعى‪ :‬فهر البينذعد لخلاف خصمه!‬ ‫شيعت ‪.‬وقيل‪[:|:‬نكان‌هوعا‬ ‫‪-‬ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫االن ولد‪.‬‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫;‬ ‫ر‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫لول نع‪ .‬خيزل ذلك‬ ‫الفقهاء ‪:‬أرالزة ‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫رححلاً۔ وقال بعض‪..‬‬ ‫ازاىنجتشها‬ ‫ت لللاى‬ ‫الرية فذلكىءونو‬ ‫_ البناتبا اذاكان‬ ‫‪.‬النفهاء ‪:‬ان زوج لمأقوعلالزرق‪ .‬لحال‬ ‫تنقص ذلك‪. .‬قال‪.‬‬ ‫أوينتهاءأولرزةالىكيالوميتق توتر‬ ‫أبوالحوار ‪:‬ان زؤجت نفسهاغروكوالتوتر ورمبيزهاا ءوان۔‪.‬‬ ‫سها جازذل‪ :‬فهونلالأشر مارك‬ ‫كان كتاراولهاوزوه‬ ‫زلال لتتزوج نفر شانت‬ ‫الجال تتفق معمس الصماء‪ :‬وجارلجزللعقدينماان‬ ‫مم مهمات هاىذلك هاكا |‬ ‫جولشعقيطلراة الرواج ونمنعهعضناالعامتالجوهسرن‬ ‫صالعنعلى(ريهالنه مارو عائق هنل‪.‬وايدهأعام ه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪77‬‬ ‫وعتباتالسلام امر حبل شاين‬ ‫‪...‬‬ ‫العبيته‬ ‫جنى حيالأبا ‪7‬‬ ‫ن ‪,‬وللأةاداكام‬ ‫سله‬ ‫توفيت الزة شهيد كورنترا‬ ‫_ أخوها ماتتركله الب كم‬ ‫موانوادنامهامنييا اخيها ألب ‪ 5‬ن؟ ل بيىمااذاكانتد‪.‬‬ ‫اخطلايدكونمبراشا‪.‬‬ ‫حاتزللبار أوغائبةز؟و وماجترن يقول‬ ‫أبيها اهليجتبونب تحيازة؟ وعلي‪ ,‬فهانٹر‪ :‬اشراف‪ :‬ءمزلل‪-‬‬ ‫المرام لخبوربنتهاعين عار إخمهام‪.‬۔‬ ‫‪- ٦٣‬‬ ‫الجواب ‪:‬اذاكانتهنع الل حاضتزفبلدأخيهاءورفغيربيتع‪.‬‬ ‫وعاش[خوهاسنين»وللالقين حونفدنحهويثمره والبلد ‪.‬‬ ‫انلوطظلبنه منهبو(سطتم)ا ؛ولكزرا يتطلب‪.‬‬ ‫كرمة ثنوبراراال حف‬ ‫ولمتنكرالىأ نماتأ خوها‪ .‬وجازورننهتركته اأوتوقيتهيعلى‪.‬‬ ‫منالمال؛ ف)مكنزلتلي وأمه أفال ك خلاس علي وييئة‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫انهاا خيرا ورعلورهزا‪٦‬با‏ابينةعلن‬ ‫أخيها‬ ‫بقاء حفهاونصيببامرميلايهاءونهلريقے‪.‬ولماولورشها‬ ‫و‪5‬‬ ‫ار‬ ‫ع البينة بالقطع علإللاخ‪.‬ويالعلعال‬ ‫حيا ةاخيا ‪.‬فلرحيانةعاعاب‪٬‬ولماميلر‏لامابیں أخهامن‪.‬‬ ‫تحس‬ ‫‏‪١‬‬ ‫اقرا ستو‬ ‫النت شرا‬ ‫نكة والها إل اذاجاءأخره‬ ‫‪.‬وأرادخهالمين‌بالن‬ ‫حتت تامةمن‌تللى| ركز ولن‬ ‫‪:‬ابيرالالف ‪:‬فعايهاذلى‪. .‬واونادا‪.‬‬ ‫مااا خيهامنتركة‬ ‫‪.‬‬ ‫تكلتعرإلمس فلاش ءلرا الهامه‬ ‫سعبللعبىبيفه ‪== ...‬‬ ‫_ ودات اليل‬ ‫تلك القبيلة _‬ ‫فايلز‪ .‬مروفةرأولأهليت‬ ‫سا‬ ‫الهوة‬ ‫يمد‬ ‫)أممهو؟ ؟ إملاجنن‪..‬وعاالقول‪.‬‬ ‫سبعرمله وفه اليتيمواالزماب زل‬ ‫[رمنالانز اأمجماسوله‬ ‫بالجواز فكيف قمةالغمر‌ييهم‬ ‫اسرع"‬ ‫نا‬ ‫ميلز‬ ‫ادلك الريع زهزييتمعروف‬ ‫۔ المجؤلب__‪:‬اں‬ ‫أنه‬ ‫‪:‬‬ ‫معروفيةة وزنى اقل ولت‪ .‬مني ليييه‬ ‫صارح مر (هاالصاز‬ ‫فان ميعه عاظ‬ ‫مز‬ ‫‪-‬رج والخلد جائزيويكونتمنهمتسومئابين) ك‬ ‫معاول ‪,‬إلا أنجع ميتزاحنهم الخر والعامه‬ ‫‪- ٦٤‬‬ ‫اعشكلة‪ :‬واختم إناس قطري فرمةاتعاهابعتمم‪ ,‬األضا۔‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فور‬ ‫بهو اخوته سال‬ ‫لوهلدعامارجلآ‬ ‫ليرإتآحر‬ ‫رحم‬ ‫‪2 8‬‬ ‫‪ ..‬سم‬ ‫ت ‪ :‬حانا‪:‬‬ ‫لسا ا‬ ‫عنوايجلداخوازته ۔ألادالجل أن‬ ‫عرللميين ويلز‬ ‫تغتال‬ ‫تنوه ع‬ ‫بحل أربالأبيه ‪:‬‬ ‫لخوترعر للامن‪.‬‬ ‫ابوه ء‬ ‫ملا۔زأن هع الطوكر‬ ‫تا ننا مات‬ ‫الكت‪ :‬مزل‪ :‬فقط عرحسب"‬ ‫ض‪7‬‬ ‫|‬ ‫صول ؟‬ ‫بنل‬ ‫ال‬ ‫ه ؟ أاجصبناعر‪).‬هنل‬ ‫ن‌فلاًا فلزنا أبنا مول ‪...‬‬ ‫‪:‬هلاذاشهدأناس‬ ‫كسرت‬ ‫‪ 8‬ر هؤلزربنوعم ‪.‬‬ ‫_ ن بعمان آبا ءبلقالول ج‬ ‫كاراتنعنا نننسم؛ فه زبنرهتالنرادةتقميراجة‪.‬‬ ‫|‬ ‫‪......‬‬ ‫‏‪ ٩‬ه‬ ‫ويتوارێان؛|‬ ‫الشيم وتنير الرسصى‬ ‫ابب ‪:‬ةاز‪:: :‬‬ ‫ح‬ ‫حنش رقاب لنسب المتصل( &‬ ‫ميرانامنا‬ ‫ا‬ ‫۔ نهالرالك‌ال <لكىا الحد بنسب‬ ‫جلعاموزتا نا‬ ‫ل‬ ‫وهونلارس‌خلان ملكت"‬ ‫تصل ‪ ,‬ويشررعل‪ :‬ن دلت!‬ ‫وغااك‪.‬‬ ‫لك‬ ‫فاز‬ ‫أولنا مسراوالسادس جام‬ ‫الر‬ ‫‪..‬‬ ‫أيدها‬ ‫‪.‬‬ ‫|‬ ‫‪ -..‬ويبغى ‏‪٢‬‬ ‫‪ ::‬غ راحة‬ ‫رگ‪...‬ي‪.........‬‬ ‫إبادة اهزاحجا ‪,‬‬ ‫مرة تختصلن‬ ‫(م الشهادة‬ ‫‪,‬؟‬ ‫ترك‬ ‫رلحتلفق نها < لترفزلاهآنه ‪.‬‬ ‫الجواب ؛‬ ‫|ن‬ ‫الخ والنسب“مر التلائةخصا عتلءللنلاتمائةونلائ عش‪...‬‬ ‫رضضوواب( الع آ ‪7‬‬ ‫لا‬ ‫لد‬ ‫د‬ ‫بقوةاش!‬ ‫رها ر‬ ‫د‪ ,‬ول‬ ‫‪.‬‬ ‫الصدق ولمأنينةا التافب؛ ج سكنت( اليرنفسل؛ و‬ ‫بقهلبلىتخك؛‪ .‬إستفتِب نسمات ولبصة ‪ .‬ا اك‪....‬‬ ‫جد يشي را أ‪. ..‬‬ ‫راةء ‪3‬‬ ‫شهزةالسب الكراف ام اارس‬ ‫با‪......‬‬ ‫ستملا نوار قه عل‬ ‫لتل ا‬ ‫ااا‬ ‫وإستفا< منياالنا جي إلعلنصع; لننثت؛جا زلان كارجله _‬ ‫بعابهءوؤلانهواإزضصح ‪7‬‬ ‫فذللى علرليمنأجازلهأن‪.‬‬ ‫‪......................‬‬ ‫ل‬ ‫نو‪:‬‬ ‫عن؟ | ؛وإللهأعامرن ومياولساله وو ‪:‬‬ ‫يلح‬ ‫للم‬ ‫س‬ ‫مخانانذامج ‪-‬‬ ‫سََلة‪:‬هل بتردزو‪ ,‬اراة‪:‬‬ ‫برت‬ ‫الملاكة‬ ‫تنا‬ ‫الزر‬ ‫ج اعر!‬ ‫البلاى‪.‬‬ ‫وا‬ ‫سائل‬ ‫البرو نرك نه‪.‬‬ ‫الاول ‪ 7‬تريح ألا‪_ .‬‬ ‫للا؛‪ ).‬و‬ ‫الجوليب ل بج‬ ‫عاطله‪:‬‬ ‫جوجا‬ ‫لاتعاتل‬ ‫وعلبت‌السلامدتمخالرهويركاته ‪ :‬ئ الشي لننبه لفا ضل‬ ‫‪- ٦٦‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ا‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫منصرم‬ ‫يت‬ ‫ومولنا وانه ۔‬ ‫جوله‬ ‫أولاد‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫مط‪.‬‬ ‫و‬ ‫لورا ==‬ ‫وعالج‬ ‫‪...‬‬ ‫والملازمين‬ ‫كنز « ‪٨‬مليجالنافسنة‏ ‪٨٩‬ر٭‪١‬ھ‏‬ ‫عدي‪..‬‬ ‫تات‬ ‫ك‬ ‫سع للحبرى __‪.‬‬ ‫الفقيه العلا‬ ‫‪5‬ماف‬ ‫الصج‬ ‫تا‬ ‫أبتاءاة‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫ا‪ ::‬بقى ‪:4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫|‬ ‫‪.‬‬ ‫انتى‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪.4‬االتمية ‪ ,‬صمالهاز‬ ‫‪..‬ت‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫وللصولبب۔‪: -‬أمأبعدءفرنيجو ‪-‬‬ ‫لو ‪2‬‬ ‫وجابعلائي۔ ‪ 7‬اي‪\ ...‬‬ ‫(زتيه سص‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ 0‬قائلآجول‬ ‫اه ‪ 8‬ديه‪2‬‬ ‫‪ -.‬ولن ‪1‬‬ ‫وصوابهبا "‪.:‬‬ ‫لروصواد‬ ‫عليرالؤمر‬ ‫ا‬ ‫!‪.‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪ .‬عان علة! شكر ؛ ارز اا‬ ‫جارت‬ ‫نو‬ ‫باطله ‪.‬‬ ‫النه‪ ..‬ولخجتلففيهاذ(ا ستؤتاعنث أدلةالقولينومربشت‪. .‬‬ ‫ن‬ ‫لحنها‬ ‫كتاغبوقد‬ ‫يجل‬ ‫ذللىاذاا‬ ‫جور‬ ‫عليرأنا۔‬ ‫هنالك‪ .‬ا‬ ‫)رخص‪.‬‬ ‫تشي‬ ‫انا التهارإلعلا‬ ‫مالكا ذا!اطل‬ ‫‏‪١‬‬ ‫زيل ‪:‬لاخر‪.‬‬ ‫تل ك المرخ ر لهأك؛‬ ‫مندولن‬ ‫‪.‬‬ ‫دكلت اعنتا د ل‬ ‫الاماام ‪.‬نلينظ‪ 2‬ذللك ‪. .‬‬ ‫_ شلطلعتقنح اليز علالمنلةبقوله‪:‬ومرالمجه‬ ‫۔نا أخي ۔بروك أنايظر‬ ‫مول کمسئلنز ت‬ ‫آلناق‪٬‬فينالزول۔فانهنلخقف‏ أتمعندخل_ النيل‪:‬‬ ‫اد‬ ‫ل‬ ‫(د ‪:‬‬ ‫‪1.‬‬ ‫نول اسالي رصوءالنه علبه ۔مانصه‪:‬؛‪7‬‬ ‫آ‬ ‫‪7‬‬ ‫ولذالحذنبقفرو اسا لليله أرركه عاب‪ :‬ءالازخاظهن‬ ‫لمسالاضعن‬ ‫غبئ‪٬‬نحينئت‏ ‪7‬‬ ‫لدمضعفه‪٬‬ءورزي‏ انالأ‬ ‫‪...5‬‬ ‫الالزرجح ‪(.‬لا‬ ‫‪- ٦٨‬‬ ‫حس‬ ‫رجلاصابسضف ضر تضان‪٬‬فأفطر‏ ستمربهالارضن‪..‬‬ ‫سارت‬ ‫‪..‬‬ ‫جاأمات فرح ماا أفطره‪:7 .‬‬ ‫‪.‬إلمضاناد‬ ‫‪.‬ماحضرصممثالنانصامه‪.‬ضا نى فاافطوعضانالاول ؟ ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صن‬ ‫‪ .‬هإعليرأ ا بقضبه ويطعئ؟‬ ‫تل‪.‬‬ ‫مالنا وهل بصرة ( ‪.‬لسيتمو صا القصر)ا وعنه‬ ‫حز‬ ‫؟‬ ‫تن‬ ‫‪..‬لن فالقلب‪ .‬۔رجداں۔ فال‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫_ رر واانتصا ا صضواا‬ ‫حيف‬ ‫وقتضيابعبء أولاد (طعام«(مر) و وش)وان عباس فالولية‬ ‫الصحبصرعنه( )رق لنا ء وقضاء أنينا‪.‬ء وضوروايةعنه‪.‬إتهىام‪..‬‬ ‫اللدمنه‪+ .‬فقوله ‪:‬وإرقتصا ليبا‪ . .‬هليعنبه سالب عنه‪:‬‬ ‫و‪......‬‬ ‫حولبد‪.‬‬ ‫وجإضوقول مح المزجمب؟تقضا ب‬ ‫س۔احَرَارنب؛ الرق هند المخله عن المنارة ا كن‪.‬‬ ‫لاخ أنطرقشررمصاوساجزللصن‪,‬خاسمهالمضاسنثا‪.‬‬ ‫الناي وليت للص فانارلعااجرالين خانه لاطعام‪.‬‬ ‫عليه ؤ الطعام! اغماهوعقوبة عليعن أجل لتنصير ‪.‬وتا ونه عمن‪...‬‬ ‫الباء ‪.‬ولماالترنا وفولش )عليم ذر رسايه راسا ‪7‬‬ ‫لسارة‬ ‫مالنا وجب عليرذلكعاا لنغوىريمةة ولك‬ ‫خلولمنئةءولراحفلةقولعنيمبسقو‬ ‫ست ‪.‬‬ ‫دا الخاررة منهم‪:‬‬ ‫۔‪:‬اذادخإعليرمضناالنان ‪,‬وهوعحيح فنصامه فانه بعل ركل ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يئاءوخلك‌ق(ا الصيام التلدتغجاالمتقرأبك‬ ‫بم غط‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لسا فاداسح نيل مولع غراما ‪.-‬‬ ‫لوعني أدأصصابمنا‪.‬‬ ‫طالقضاء‬ ‫قوط‬ ‫‪ .‬لحنظمل يم اسبسق‬ ‫القطب۔جهالنه ۔ف«النهب» ‪,‬ولاقضا)ء۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬منفقونعاذلل‬ ‫‏‪ ٦٩‬س‬ ‫لع‬ ‫لس رت‬‫صولبه‪:‬أولاقضا ء عليه رواية عنابن عبا‬ ‫‪ 1‬رطليةعنه ءعائداليه ؛فالفول_بسقوطالتضاوعنه‪..‬‬ ‫اذااسمزبهالضللالنافسموتإعرلت‌عباس؛ تلك اماه‬ ‫كافمته إت‪ .‬وقكابان رد‪ :‬وتالبعسرم‪:‬اأ[اسمتلليض‪.‬‬ ‫الأل صارالنان; ‪:‬فلاقضاءعليہ ‪.‬وهويخالف للنص‪ .‬أھ‬ ‫شما‬ ‫‪....‬‬ ‫بهعنبالاصحاب ‪ .‬وليله أ‬ ‫مَسكَلرت ‪:‬اذا البصل غن بينآ‪:‬خر‪,‬وجانوهنلالأخير‪..‬‬ ‫التناص‪ :‬له اساسها طا قا‬ ‫فزتمعدعول؛بعںهضمرش‪:‬ن متالياازةز؛ وها علالاخبرأن بيا‪.‬‬ ‫ناو أن نفر الصياقكافية ‪.‬‬ ‫الهة‬ ‫متا نالل‬ ‫اأعىهشل ‪..‬‬ ‫تلا‬ ‫ربةغى ‪:‬ماليوقيدي ولاعليرأيبتما‬ ‫‪..‬‬ ‫ونم ؤالسياؤآملا ؟ ه‬ ‫رة‬ ‫‪:‬‬ ‫للجواب ; ‪:‬االزكودتبهالرنة توالي الليظمسإاعليه ‪.‬‬ ‫وہام۔أنمركا ابثما ‪ :‬زدومنعه ويت عبه ملكه تقام علير(لخض ‪.‬‬ ‫لقرص تهويمعه‪ .‬يدكبہء غو ‪.‬‬ ‫لنه‪ 7 :‬امو‪:‬‬ ‫فدمر‪. .‬‬ ‫ر‪٤‬ووجوجمر‌‏‬ ‫عليهء ر‬ ‫‪..... .‬‬ ‫‪+‬‬ ‫الحكام إوامحاعت‪ ,‬فاندعولععليهغيرمسهوعة‪.‬‬ ‫‪ ....‬انمتلسازةخرعشسنة ‪ .‬ومهنة ‪9 :‬‬ ‫سبن۔۔‬ ‫ز يررزه منزخسر وعشر‬ ‫أرحلاًاد علداسَا(بباالبص‬ ‫تكر ل ل) شام‪ :‬برايد ۔۔رضرالله عنه ۔بؤ ننه ويوه على‪.‬‬ ‫ذ«لقكاللرفكابه له‪ ,‬شح لاا يطلب ملوكه‪.‬‬ ‫وباله سال ‪ 5 .‬واظن [ماممابرلرىمة اساتهالتماد‬ ‫مهد وافعتحالي‪ .‬الل اباماجاءعرإشتارملواث“‬ ‫‪_ ٧٠‬‬ ‫لناهنعبنالعز‬ ‫اشرعليهوسلامه ۔ وعقرب خناالقد ه‬ ‫فنال ساعاليعوىطلوطالك الة ما بأن لازقة‬ ‫غانادمه؛ وولتته عاخلاى‪/‬رووا الاعم ماقل والدلاعا‬ ‫خوة ورثوا‪ .‬ابا‪:‬ءوعندالأب زوجة مولحيصضس( ولاده ا‪..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫عر‪ .‬متخرج ‪.‬‬ ‫المالل‬ ‫وي‬ ‫‪.-‬‬ ‫قاخارح؛شنوهيتب‪...‬‬ ‫و‬ ‫آدواماالرا‬ ‫'وقرا‬ ‫وا ل‬ ‫الزدالشتقزلالحيا ا‬ ‫التدوير ‪.‬‬ ‫لأنهاالخ‬ ‫‪....‬‬ ‫أملباماسننايو‬ ‫سيو الشفا دوإقبإهوترا ولعد‪٨‬و;‏ ‪ 7‬حس!مهام!‬ ‫امشي لمامطلتًاالانصيبا مر ميلف زوجهرا ؟ ‪7‬‬ ‫_ بلوت ن‬ ‫أراتل غاليا الناسا هابعدموت‪. .‬‬ ‫تدر‬ ‫أقوقوللاللادالالخاليب ق أيديالمالءون توالت ياوةا ليي‪.‬‬ ‫أها اناا سن فاز شتن‬ ‫سيله لحد ونم‬ ‫الولله‪:‬ومن‌غلةالمال_ضهوبيں‌الورنة‬ ‫م عنصيبهشر‌ الاصل وإأراة ‪..‬‬ ‫سه قبالة‬ ‫نصيبهس‪١‬‏ ميراث ‪.‬ومما‬ ‫لوارته ‪,‬وماقالول‪:‬قناستفنا‪٨‬‏ عهمرلنا‪ :‬الامامة‪.‬‬ ‫أن ازدأح اور‪ :‬المين ؛و'!واملهأعل ه‬ ‫كستلة ر‪.‬هكل يونبلنيم عاربقول_‪ :‬أن جنا ايةالصي فنفس‬ ‫وما دون النفس تيم عاقلنة ‪ .‬هلر بينبني عامنلالةل‪-‬۔ ‪-..‬‬ ‫تاله‬ ‫‪ :2‬للري بنا‬ ‫‪.‬‬ ‫هليزمهماينهنل‪.‬‬ ‫مالديالخياس‬ ‫احلة ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪...‬‬ ‫المال‪.‬من‬ ‫‪ 7‬الور لدءواوالراححبا لضماكاء‬ ‫عطل‬ ‫‏‪١‬المحرم‬ ‫أملابزمهتيء ويلزم <لرك‪) .‬الا‪ .‬م‪.‬أقتناماجمومًا ه‪.‬‬ ‫ة‬ ‫لولب لزم زلزتيباخيارأديخارمهمايزيد‬ ‫اواخلجكبسن ولى الرج‬ ‫اصازحللجوح من شحب‪,‬‬ ‫‪ 1 2‬وإما | ذلكعلى ‪.‬‬ ‫ل‬ ‫والسولعد ‪ .‬وحلت‬ ‫الزنا ب‬ ‫ورزيا‬ ‫'واللهاعى اره‬ ‫صاحل‬ ‫لن ملين حبرللكسراذا الريبلللوغاةلغريغ‬ ‫‪ 9‬؟ ‏‪٥‬‬ ‫انقال حبن‬ ‫ليب ‪ :‬جاءعرالنو۔صلابن‪,‬عليهود‬ ‫‪/.‬‬ ‫‪ .‬وهو صے اعسار‪٥‬‏‬ ‫ل‬ ‫تفصيل؛ خانكاناصز تد ذلك لك عليرن ‪5‬‬ ‫‪.‬ؤالة رتولرمع يمينه اں كعك‪.‬‬ ‫أوضان وت‬ ‫‪.‬إعسا ) ل ءولايصح هنا حبسه ولكنكانذلاىالحق أصلرييج‪.‬‬ ‫توا ملايصنهفدعراعتنا‬ ‫فلا‬ ‫أقص نائل‬ ‫الا بالمدة مؤںالأصاررقا ءذ لت! الع عني‪ .‬وجنلبسح‪.‬‬ ‫حبسهءالا‪١‬ة|‏ ‪ .‬اعىياره‪ .‬وإندرزعا يد للماك]] برش‪.‬‬ ‫تره بالطلمالتا وقيأداء حقوق الناس‪ :‬وللهأعلمه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬وق برشكبيزرضرا عث محلات ‪.‬ودكرعحاة ر‬ ‫مَنكلة‬ ‫_‬ ‫قالو تأوبان‬ ‫قيرةغيرالق كالي‬ ‫حانين۔منلا۔فر القامة نلاىامسلة! واط ‪.‬‬ ‫أري البازكار ؟‬ ‫‪.‬اللول‪: :‬قهنالشايةاختلاف‪.‬فقال بحضر‪[: .‬ذا ومجيد‬ ‫‪- ٧٢‬‬ ‫ربح‪.... .‬‬ ‫دعك من‪١‬‏‬ ‫حارة ۔فالقسا صر‬ ‫القت ‪7‬‬ ‫‪7‬ر ‪.‬‬ ‫ا ذ أللي‬ ‫اما‬ ‫| وقالبحصرم ‪:‬أن حكر(‬ ‫كيس حلودالزرية‪ .‬يجي قاتله ءفالقسامة علجميع‪..‬‬ ‫أملرا‪,‬وقداختلفوز_زيضا_اذاقطعت الأودية بينجلات‪..‬‬ ‫اليزدي وسعال ء فقبل ‪:‬أن حنو كارا حكرالبلں‪.‬۔‬ ‫ينزوي‪ .‬تايم اهل سعال‬ ‫اليز‬ ‫اذا زجر‬ ‫‪ ..‬الولحد « وقيل‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ن‬ ‫خلوي!‬ ‫يما ‪..‬‬ ‫دي قا‬ ‫‪,‬ءءلرأنا‬ ‫و ستمنه شم‬ ‫اهزنزوک‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫هاه‬ ‫كلجازبمنما اللين‬ ‫ووعننيكك ‪.‬قالبلةالواسع‪:‬الكبرقا لى نجع قبائل ستون‪..‬‬ ‫صنلى ‪ 7‬وقاخنصتكل قة‪. .‬‬ ‫| سمر فتر وايلد‬ ‫‪ 7‬نناالشابات وعدوجواحإہمعيرما‬ ‫الرتابة‪.‬‬ ‫البلق التى‬ ‫‪.‬‬ ‫ع المولمتر الة‬ ‫تكون علالت ‪ +:‬جر!‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بالمشكا‬ ‫وقتافتلةرموانامهها‬ ‫تلت ‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ناز‬ ‫حكياءوتيعريي‪.‬‬ ‫وأماقهنلاارما ‪ 5‬لزكتمعررشيه حاكموحل؛ خبله حكرللالولح |‬ ‫الامة فتكون عا=يجحاصلرامرتلزمهمالقسام‪ .‬حكنليظرر‬ ‫ماتو يه تا الند ‘ ولاحول اقلام ‪.‬‬ ‫أ هل‬ ‫ولدكانسبلةمند۔يكناتييلنادو حلها‪. :‬‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫فأعلدالبلىوللنانبة أسفار ويسنراخواجلحد‪ .‬ويزاطيتا۔‬ ‫ل‪:‬‬ ‫يتال هوإسريم مبينالقبيلتمن ‪ .‬إنرجى‪7‬‬ ‫ق‬ ‫خرزالتسامة علتلكى النشا‬ ‫متلا‪ .‬مونا‬ ‫‪- ٧٢٣‬‬ ‫للترميم أ مابلرولص»يستةرمافلج ولحد (شناطلإولأجره‬ ‫‪.‬‬ ‫اليل‪ :‬ماف‬ ‫__ الكول ‪:‬قںالكاى‬ ‫كتابان تام انتا ‪ .‬نامثرربلةولحث ط‪....‬‬ ‫المكان ليس ‪.‬‬ ‫واقامة ر د متتوازنما ماج‬ ‫لنساءوالمسانطلمسال ؛واهاام ‪.‬ه‪.....‬‬ ‫_ اة ‪:‬هلالقول دولى" المير علازمبرعاا طلاقه فما 'اذإ‪...‬‬ ‫لتلف كوترأ اوغخصب أوسقوط‪. .‬‬ ‫واوجوها‬ ‫ازعىاتلزالاما نةبوجاسن‬ ‫ودلت‪ .‬ونسال ل ‪3‬فكلهتالجدهتلرمه‪. .‬‬ ‫أونسيان‬ ‫المبن؛ أمتنمهق وبدون وحه‪ [:‬أملرتلزمه مطلقاانكارآميئاا ‪.‬‬ ‫ولاغع عليه؟ أمانهاذإ(گ‪ -‬تلما رتوشيات تعني‪,‬‬ ‫_‬ ‫امتع لنادلى ‪ ].‬جمل ‏‪٥‬‬ ‫العم ولويت؟‬ ‫فبل‪:‬أنالاممصتقق قدعوإه(متلفالماذن‪4‬۔‪..‬‬ ‫!اوا‬ ‫طاول الشرل كلى تالى ده‪ :‬بيف خلكيانا‪.‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫طلمهامنه اللولو قولان ء رحح ‪ .‬ر‬ ‫‪.‬‬ ‫بقريه‬ ‫لش الاإذاجا‬ ‫قق‪2‬‬ ‫يس‬ ‫المن ‪ .‬وقيل‪: :‬أزن‬ ‫|‬ ‫سرقه ا]‪٬‬كنف‏ جدللارم أوكرقنل وخوزلىم‬ ‫تدل‬ ‫‪ :77‬الل اتتلاكز حملتنا‬ ‫ذات عله قدالمين وما لاخجب بلاخلافهرعبريسص‬ ‫ألا ء ميعانواعالاما زاتب دا نتعمابكوبفيهالقول_قوله‬ ‫ولا و‪3‬ن اىل لانا منه صا حبللمانة‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫والله(‬ ‫محل‪: :‬وفى بذا للولي وارق يلدا ‪ 0‬ا اذاكادنند بنه‪.‬‬ ‫علياء ما ذا‬ ‫ون قہمنه ديةال‬ ‫قمته ‪,‬ارايتابل‬ ‫أف‬ ‫ن‬ ‫راروحه ؟هل برةا‬ ‫يقالك دبتهج و‬ ‫‪-_ ٧٤‬‬ ‫لمب<‬ ‫‪ ..‬علينارا‬ ‫عنرا؟‬ ‫ص عنب تشل علياياي‪ .‬‏‪ ١‬لك ى‪:‬قہندا ل دية ‏‪ ٣‬كر‬ ‫فالنزلورتث قجتدعندبة الح اردتاليها‪٬‬ولذااجممعلهيبت‏‬ ‫الأولية مايزيعادية لازال‬ ‫‪0 7‬‬ ‫لاى ن‬ ‫ه أويا الا السيكا‪:‬‬ ‫مياه |‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫اع رأ لحظ‬ ‫ما‬ ‫زت‬ ‫انجمعنا لخبور‪ .‬ووكان بحضر‪ :‬يرعربعض ‪:‬‬ ‫اسال تللكا فللاتعاءزالنا ‪].‬‬ ‫ذرايشفعبعض)‪ .‬خاي‬ ‫الزىفيهالتتغة الرجتااعءواللهأعلم ‪ .‬ولكن تنتصب ريشفعةالماء‬ ‫ولآخر‪... .‬‬ ‫الماما‬ ‫باز‬ ‫نا‬ ‫فاشتفعه ‏‪ ٨‬فبل‪ :‬أنلانج ااطى‪,‬ششفعةالما ارمعتدوللال ولكن‬ ‫ما ‪ .‬وقبل أنلرشفعةالماء‬ ‫عليرأيأخنجماجميعًا أوري ا‬ ‫‪.‬‬ ‫بقہمته ورسام‪:‬‬ ‫‪ .‬سلر‪ :‬واذا ببع رييجماءءفهليشفعه الربيع النىقبله | الريع‪.‬‬ ‫لاه‪:‬‬ ‫حدثا‬ ‫‘ ‏‪ ١‬م لبشفعه‬ ‫زد بعث ء أ م ‪ :.‬سو‬ ‫دهنللماءموقوقالايقرمولاينأم؛فالزى“‬ ‫الت ‪7‬‬ ‫ا تاو يولتا عملي‪ ,‬والنحت‪,‬‬ ‫عدنا الي المع‬ ‫‪ :‬أن شفعة هلارج للزيبليه‬ ‫تفز مامتالتير ملل‬ ‫نما‬ ‫‪_ ٧٥‬‬ ‫ببزملوعم و ءلتكبمماشكةق‪..‬‬ ‫المتجاوز‬ ‫مسالة ‪: .‬‬ ‫وطلرفزساقيةولرماءءالالسببالجوا برتنطل لازحدم شفععل ‪...‬‬ ‫هخالصنة؟ وليلى معنىالرتً‪(. :‬الجاراحق بصقبه) ي‪..‬‬ ‫وعإالنفي_ بجب النفعة قبلما اذا قطع امالي جللسأ أوطبقاأو ‏‪٠‬‬ ‫ساقية غبرجائزتين شفعةأيضااملا ؟ أقتاما جل‪.‬مصكمعلمنايسة ‪.‬‬ ‫(وجنار؟ أمأن‌التايسة بير ‪...‬‬ ‫‪-‬‬ ‫رالتطعةتإلولحق فقط |أجبنا ‪.‬نوفيح وتفصيل ه‬ ‫أن الشنعةلرتجب‬ ‫النك عليراعنادأععابنا۔صهمالاه‬ ‫ا‬ ‫عميد إجواراذا لمتک‌هناڵىنى‪:‬مرللاسبا بالنقتضىلاشززكب ‪.‬‬ ‫لمالين»وتهمو حدث( الباراحق‌بصتبه) مبربماروكإ؛عنه۔‪..‬‬ ‫صلال اوا ناذاقطعتالحرودلطف نلاشنعن‪.‬ولابكون ‪.‬‬ ‫لنحدوح الفاصلة يوانما هوبيلخيل‪| .‬‬ ‫القياس فالشفعة‪ .‬ماذ[كررتداال‬ ‫ثلاضة ‪....‬‬ ‫فاكر‬ ‫والأخجار‪.‬وايلهأعلر‪ .‬وانكأنبينالمالير) جدار‬ ‫‪.....‬‬ ‫الما‪« :‬آللها‬ ‫اذررعع‪.‬فانهيقطعالتيا‬ ‫الفارق الرزةإذا أختلولمازونا _‬ ‫‪1‬‬ ‫به! خبرتت بعدللعقد الول‪:‬ل‪:‬أنلاالترعلرخلافف ‪7‬‬ ‫ك‪.‬‬ ‫امه مالنا بعدرأنأذنتلء ؟ وماتت الزصمرا‪. .‬‬ ‫طيار تالررمرجية ولالزقطالح ‪.‬‬ ‫الواب‬ ‫وارصه)ءاعتبار ‪/‬ضاقبزلجغںايدل عليهالأمباسنئرارش ‪5‬‬ ‫‪...‬‬ ‫متوعلعن 'فاذااستأذنها ‪:‬‬ ‫وا غاالتنا ة‬ ‫فتكاحن‬ ‫وتعلمت فق مملاتكاح ‪.‬‬ ‫فادله ى تا حالكت‪:‬أراسرال‬ ‫الرخا‬ ‫وللعزل يمهل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪......‬‬ ‫ن فلعار)الن‬ ‫نساء ذا فرمانا‬ ‫بجد عايبابالعقد اأنهدأكات‬ ‫‪- ٧٦‬‬ ‫بانلمامنهماتلههمن۔‬ ‫اال‬ ‫)‪.‬‬ ‫اليا حبنكن‪ :‬ع‬ ‫<‬ ‫بلخاطب وأ حوإله و‪..‬‬ ‫تجاربهبالزاأوأمانعر‬ ‫‪.‬صدورالحتد‪ .‬ءوثتِوضول أمر لنمامهوخه الراف عامة‬ ‫اانا بهبعدالعتد ‪...‬‬ ‫‪ .‬واتسم‪ :‬اخا رد ‪7‬‬ ‫مويه ناخذ اداره‬ ‫طلوطااالوقت‪ .‬ولش! الل الزول‪:‬‬ ‫لس‪ :‬شيءمرإلخل‪.‬‬ ‫_ ‪.‬كمسكلة‪ :‬وفلج كخ ر‬ ‫أن يفسإقالعواييا خشه‪.‬‬ ‫وأراد حدش ها هنلا‬ ‫كهل ل الفسإعاهت الصفة‪. :‬واإا‪..‬‬ ‫ولميرضالبا تقونبالقسا۔‬ ‫‪.‬‬ ‫لذلك! قرر جرم عى‌جاره؛ أفنتا ه‪.‬‬ ‫هزل الفلج غيرمقسىم بالانارللعوف ‪.‬‬ ‫ليكم ذا ح‬ ‫_‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_ وانماه ش زباب أعصاب الرار ( خالل علياريعو‬ ‫ولوف الرشتاقأضلهءلزنآلضا تشتعل‬ ‫‪ 1‬مماتحنا حالياررهة ‪:‬مرالماء‪.‬وأمقالذ(كان ‪..‬‬ ‫م ماعسلوام‪.‬‬ ‫أهلنلكًا زرع‬ ‫مقسو صا‪ .‬الحره‬ ‫الشل‪ ,‬اذ [ ‪.‬‬ ‫فانها وتزن‬ ‫باحة وأكن اوافل‪.‬‬ ‫الكلمادثتا‪..‬‬ ‫‪7 ):‬‬ ‫ُ‪7‬‬ ‫وصية ال‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫قب ميتال م هى نمانجادر۔ ![كر‬ ‫ر‬ ‫ز‬ ‫الا ي‬ ‫‪ ]:‬ء ونا ‪- .‬‬ ‫" لله‬ ‫الرسمه‬ ‫و مر امم ‪ 1 7:.‬زمان‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫لمعلم‬ ‫مؤوواك عليہ‬ ‫مشكل‬ ‫‏‪+ ٠‬‬ ‫‪- ٧٧‬‬ ‫من) ‪.5‬‬ ‫‪ :‬هلام‪ .‬ع‪:‬عندكرسرهنارنالقوا؟ وما ‪2 ,‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قفى‬ ‫الة‬ ‫‪ :‬ترن‬ ‫)من أصصابناتما‬ ‫ولختارالعلزمتالوب‬ ‫ت‬ ‫منهىللسا‬ ‫‪0‬‬ ‫يلهءوجهمكنلاىا ننز)زال‬ ‫_ )‬ ‫الانراباه مل ۔شوبة السمة‪ ,‬يم كاذهب‬ ‫ب‬ ‫< للة ‪.‬‬ ‫ازا للكم اا‬ ‫حافلا‪.‬‬ ‫اءولاد‬ ‫‪ .‬وعندي ن يقوله هوا‬ ‫ن‬ ‫ارا‬ ‫‪ 15‬قال فحنلا لعلامةالمعحققءوف‌هنل لارلح وسلام‬ ‫لزىصيٹ نةمالصالجا ت ‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫تمشعلرك ز رجزاوتى؛ بد ره أقر بيها‪,‬النئينلزيرونه ءوحن ‪.‬‬ ‫هيماما ءولرأقاب هنالى ‪.‬‬ ‫لسلاسل‬ ‫مهن‬ ‫واأتار بعمان‪‘ ,‬وومرس ثه بعمان أرضرا و‪ :‬شق عاالرتي‬ ‫بعدد‪.‬‬ ‫الوصية بيرأقاريه| لنكورش هنا وهناكا‬ ‫‪7‬‬ ‫أقاريدهناك‪,‬واں عم مال خامل‬ ‫للرخخصة أنيشمهنهةالوسيةعلأفاريه الزنبعمان ولو‪...‬‬ ‫كأابولعدقالنسبعللقاريهالزبتوقوييعم!؟ أمكيزهوجه ‪.‬‬ ‫ابهمو‪ :‬زاده‬ ‫أومحلناذلن ‪.‬ويسلام علياى أيمااات‬ ‫‪5‬‬ ‫ويكاتہ ‪.‬وإصللئ هزه! ل ئل ونجلس فضلان ال‬ ‫عليها‪ ,‬وذلك مر ولركمسيف رودا لبطاشبث ه‬ ‫ون‪..‬‬ ‫_ الجوا_ ‪(,‬داكانلليتا قاب حاز)وه‬ ‫فانوصيت‌اؤوسه |‬ ‫عر‌بلر؟‪ ,‬الزكماتفراخل نف كر‬ ‫تبي‬ ‫ماتم ءاذاكااساكا فهاغيرصسافن‪.‬‬ ‫_لتنال‬ ‫‪- ٧٨‬‬ ‫ا‬ ‫ات‬ ‫هنلاذاكانول‬ ‫س‬ ‫اليها‪ .‬مكن تالول بولدها‬ ‫مير وعل لرتحبه[جمعير‪: .‬‬ ‫ن ملحة‬ ‫بائن‬ ‫نظ‬ ‫‪.‬بماواكو‬ ‫‪.‬‬ ‫ى هلل‪:‬‬ ‫‪ .‬الشىء مريكرل ذهبا ‪ 7‬لرضخضريفب ف‬ ‫ليما ‪.‬‬ ‫‪7‬اسما فن‌بلخمن‬ ‫ن ‪7‬و‬‫ولا‬ ‫كاتو‬ ‫السد‬ ‫ترا‬ ‫و‬ ‫‏‪...٨٦٠‬‬ ‫يها‬ ‫خال‬ ‫العا‬ ‫‪ .‬بلغسشه إلا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬وخللتںا أخلى وجحبارى) ااببررهوممنر سعياللى ر بيبريك‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‏‪ ٣٨٩‬ظ‪ ...‬ه‪..‬‬ ‫باسنت‬ ‫ح؟‪١‬‏‬ ‫‪ .‬ى‬ ‫‪.‬‬ ‫انارة‬ ‫الات‬ ‫‪ .‬يبوعيد الاضصيى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪"..‬‬ ‫| ال اليوإظبعليراالمسابون؛؛منذ‬ ‫ولاتشربق‪.‬‬ ‫أحئلقال_يوجوبہ‪ .‬ا سد عب‪:‬ران‬ ‫‪7‬‬ ‫ش عندقولتحالل‪. :.‬‬ ‫مصرحجامح»‪ .‬وقںذ ‪7‬‬ ‫لانه ي(با ممعتوداتي وي أنللؤرا مالعدوداتثف ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫| حايامالنذيقق ‪.‬ووكر انه فيمر المكيف ادنادالسارات ‪.‬‬ ‫مرتولييعنم ۔أنهكأںيكبرف‪.‬‬ ‫وعندںري النجار وعر‬ ‫اطل‬ ‫يحول حتىيگبرالنابينو‬ ‫فمطاطه منول‪1:‬‬ ‫ومالطلولفب ‪.‬فمر زعم نهبرعةء‪2‬والمبترعءوئن۔‬ ‫‪- ٧٩‬‬ ‫‪0‬‬ ‫كلاها‬ ‫لانا فعل رفقدإ خط‬ ‫بام !وعل انللوجويب‪....‬‬ ‫اعةالقآلن‬ ‫اإأمربالاستعاذة‬ ‫‪.‬معاد‬ ‫ةولقرامة بيعا أوخوه‪٬‬تكفيه‏ تلكالرغقا |‬ ‫فبزاذافصلالقار‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫لذلك ولاي اشكو!السلا محباى‌سيفبيناكو ‪.‬ه‬ ‫فقول تحاف؛ ‪.‬‬ ‫الجوارب‪ :‬حلفك بالستعادةالرايج‬ ‫رفاذا والآي فابتحن؛ الر الخطادالم هزجوللوچوب ‪.‬‬ ‫أملا؟ اتكنهللو أغر‪ .‬ددليسهناقينةتصرذفهعنه ‪.‬وهررنا‪. .‬‬ ‫أستعامادذلقراءةالقرلَ ولتننغ(عند ذذالرى نكرتفضبراية ‏‪ ١‬ود عا ‪......‬‬ ‫عنرآياتالة ءاواستعا ده ة عندآبات الخضب "ليلر عادتها ‪.‬‬ ‫الااذااشتغلعن التلاوة ‪.‬والتريجلغيها‪.‬أنكرانمارآدالعودة ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جمر‪:‬‬ ‫را ملاوي‬ ‫ن‬ ‫لات‬ ‫ا تخزن‬ ‫اليا‬ ‫صلته فارةف وقبل أها‪.‬‬ ‫تركا صلاتبعرراحأجيه ؛ افقبل؛‬ ‫ناقصة۔بالعبا دالممل أي ناقصت[الفضر التوليلبب وقنذكر ‪.‬‬ ‫هز ‌القولين ما عااتناونبرفت نج الملوينان۔رتي اله ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عنه۔ف قصية الصلاة ءوالله(أ‬ ‫==‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫الجامة لمحمود السياي‪-‬أبقادالله ‪0‬‬ ‫سؤالك‬ ‫تن اتماملتطب والعلا مهةالسانى_صواالله_‪..‬‬ ‫مزشبللقطب‪:‬أنالنوطليسنتبههل‪..‬‬ ‫تلا ولو‬ ‫بني عايس) رج نوب إرا ة أملوث وماهوالمعرل_به عندكم‪...‬‬ ‫وهل بعوق ةالنوملنسبئة بالقوشجائر _[ ملا ‪.‬أفسا‪.‬‬ ‫ماجوتلانساءالنه واس لاين تتلطاتين‬ ‫جوب اهه | ص ۔لزنرركيحجاة هن شالتطسنءولحخل |‬ ‫لقطظلںنبک هث الؤنوامامن جنى رلاووت لنلزغد؟‬ ‫حلإللجفهمعنىالرا‪ .‬ءهوقنلترخبصوسعة ‪.‬ولعاللنوي‪..‬‬ ‫أقامةال س‌مقامرالعبن وا ‪7‬‬ ‫| ر بى هنلالروق‬ ‫ف لتا لسلاشىيني‬ ‫نائتاويناعر‪:‬لالنقديب‬ ‫تاي‬ ‫وقربلخوعنم‪ ,‬اندقاس‪4‬عار‬ ‫"‬ ‫للامنا لنز ‪ .‬ولعل واعني‬ ‫لزم‪.‬‬ ‫وع‬ ‫رف ‪ ..-‬اف ا‬ ‫‪.‬ل‬ ‫وكتبه العبرارهومبن > لعبرك؛ ‪_ .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.....‬‬ ‫سالريرجمودا السسبانے۔ أبتف) الله۔‬ ‫‪- ٨١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫هجن أيعيرنأمها‬ ‫ليسلهما‬ ‫ماتقل_ قس‬ ‫‪........‬‬ ‫عا ‪ 7‬دلكبلأناءأقر !!‬ ‫‪-‬‬ ‫المساجدالأخك‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫إرار‪:‬‬ ‫فسجن‬ ‫مغيع ؟ وجزيصحأں‬ ‫‪.‬‬ ‫الصلة "‬ ‫زبال‬ ‫الجوهب ‪ :‬أجا زبجصر(لعلاء عما ة بعض لماجد مفضلاز‬ ‫ولولا ‏‪٠‬‬ ‫بعض اذاحكازلرضناجا ل عاتصالوقت الا‬ ‫‏‪٢7‬‬ ‫الحربين‬ ‫عند لله ‪.‬وكتيه‬ ‫عا رتماءو اا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وازن خصى فى‪:‬ت‪:‬نشب البرتا وياك‬ ‫والر فيه ‪ ،‬والله(‬ ‫ح ‪.‬‬ ‫ء اذان‬ ‫ؤال‪ :‬هل جبعاقارىالمز أن‪:‬‬ ‫سا‬ ‫ملمة‬ ‫المتابعة الون‪-.‬‬ ‫‪ 1‬ن ل وح‬ ‫الؤخنأن‪:‬‬ ‫الجلب يؤم قاروى‌القرآناذ|‬ ‫خلان اا‬ ‫‪ :‬فلج ب إعطا ء لكنا تدمعةولحك(ا مجد‬ ‫كر‬ ‫أو لانني ۔منلا۔ ألو ؟ ‪.9‬‬ ‫البوب ليجون دنعا الكن رزلوايحب «ولالاانننين دفعة‬ ‫والحق ‪:‬ويعضرللعلا‪,‬رحشخصان تطعمإولحد قكللو ( د‪...‬‬ ‫رورثنيري! الا ان‬ ‫الاستعاذة والموت دعاء‪ :‬تمم‪.‬‬ ‫كمسكلل ‪-...‬‬ ‫‏‪ ٨٢‬۔‬ ‫} ندل قلةالسورة‪« .‬باتكفهتللىلإسنعاذة عارقلشينو ‪.‬‬ ‫بفرضتراأملاتكنيه ء اأتحلاذلى‪.‬ولكالتجراأ شاء‪.‬‬ ‫‪..‬ل(ك‪ ......‬و‬ ‫_‪ 7‬ثولب‪:‬مادإمفجلسقرءندتكنيه ‪:‬‬ ‫ة بكلام دنيوگباء للنهاعار‪ .‬مكنه‬ ‫) ‪: :‬‬ ‫‪2‬‬ ‫تي‪1‬ا‪7‬‬ ‫‪« .‬للزكيتول شن الحلا ‪ .:.‬أنالنزطا‬ ‫‪-‬‬ ‫جوبيه نسبكك ‪٤‬بذهبراوقضة‪:‬‏ ءهرزثرک أنضهزكة أملا ‪....‬‬ ‫يقول بذلك ؟ أقرباولكا الكر واللام ليلى ورحة الدره ه‪..‬‬ ‫‏‪.٥١٢‬‬ ‫رك‪ ,‬‏‪ !٨‬اتىلاس‬ ‫سين توجاطائ‬ ‫ب‬ ‫‪ .‬يولي ‪:‬إممااععاإمنهبللقطب انهارت تة علب فد ل)‪...‬‬ ‫ك وعمت هبللعلامة السالمي‪ :‬فعليالة‪ :‬موال تارعنرك‪....‬‬ ‫‏‪ ٥‬كاتاتے‬ ‫خربت‬ ‫هدكنه ‪7‬‬ ‫عمصل‪٨‬‏‬ ‫والله‬ ‫وعي بكانى السلام وحة ا و ‪ 1‬الخ سيفابن ن جوج ‪...‬‬ ‫‪.....‬‬ ‫(‬ ‫أ ‪ 2‬لا‬ ‫ئ‬ ‫ترام بول‬ ‫‪ .‬وجب‬ ‫‪ .‬هزاجوا‬ ‫‪....‬‬ ‫باتا‬ ‫‪ .‬ال] شء عا تالى عليا‬ ‫ل)‪...‬‬ ‫موانت‌بخير وان غب‬ ‫ت وإلرك ت عل‬ ‫لامعارأولرادكى را توي هنا اللحة والى الكفء‪.‬‬ ‫وال‬ ‫‪٣‬اهه‏‬ ‫الحجم‬ ‫الفنيه‬ ‫سالى‬ ‫لح‬ ‫فهل‬ ‫مقبولترعاىوعوا‬ ‫كمستالة ‪:‬انإحضرالمر يدينه‬ ‫لا‬ ‫م ما‬ ‫يثبت »راحقه ز‪7‬ر‪ 5‬تعالي‬ ‫ااهلمسئلة زنراسضارفه روجها‪ .‬بانه قب‬ ‫ا‬ ‫خار هنأ‬ ‫طيه‬ ‫أجلت‬ ‫‪_- ٨٢٣‬‬ ‫سؤال_للشضالنقيهالعلرمة سالصننعلللجا تها ۔أبغاة الله ۔ ‪.‬۔‬ ‫تب وشهو<‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بيه لوازم‬ ‫ل‬‫ق احل‬ ‫قبال الاع تدير الال وتينالمي ءققبض)‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫الاب ‪.‬والابنو[۔ تعا‬ ‫عا ىالبيح والقيد‬ ‫غلة ذلالم[وعموفق بيتل‪ :‬ر ‪ ...5‬واس(آدالاابن‬ ‫‪.1‬‬ ‫الال رمق فاء متننرالورضةو[‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬علآتالبينةا ل أمل ‪7‬‬ ‫ا‬ ‫‪..‬‬ ‫وباعا‬ ‫زنهقطاتش‪7‬‬ ‫لل‬ ‫تن‬ ‫و‏‪| ٨‬‬ ‫يقبضه المنيزي وبي السو ج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..-.‬‬ ‫حه‬ ‫جميعه‪:‬ول المر علاالمور‬ ‫ان ‪..‬‬ ‫الأجروللوليب انشاء انقه ءوالسلا معليك وت اللهويركاتہ‬ ‫‪...‬‬ ‫‪7‬‬ ‫العيرسيفارح جمومالبطا‬ ‫‪.‬‬ ‫السائر ثابنا الق حرض‬ ‫الال‬ ‫‪1‬‬ ‫ل‪. :‬‬ ‫الفضا! احسب‬ ‫‪ 51‬اياعه لول لجة‪.‬‬ ‫ن‪ :‬تلك ‪.‬وخن‬ ‫الرحال صر‬ ‫"‬ ‫خيلي سلزي‬ ‫وفاس‬ ‫ة عليه إذ ل‪.‬‬ ‫ولام له لانة ‪.‬ان ‪:‬‬ ‫_‬ ‫‪:5‬‬ ‫[ عواعليه[ بوتوا‪:‬‬ ‫و ضه‬ ‫تر‬ ‫‪..‬‬ ‫ة‬ ‫‪4‬صَستار =‬ ‫ر‬ ‫ح‪..‬‬ ‫اا‬‫وقبل؛ ل‬ ‫اجسا ‪ 1‬مك ‪.‬‬ ‫القر كلين أضلل ةةنجسة؛لا احوتيقإ ا‬ ‫‪7 9‬‬ ‫ف ‪ 0‬شوعلا مش عا رضخجسة ‪.‬وينللىا تقض وضوؤه ‏‪ ٥‬ر‬ ‫النتضطزعليرلعصيا نهبمروروفوقالمقيرةء لاو<دق لمد‪...‬‬ ‫‪- ٨٤‬‬ ‫والشديد التا جلعصيانولككنيا ات ٍ المم ؤنحست ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يك و لاك ‪.....‬‬ ‫ج‬ ‫ش‬ ‫اك‬ ‫‏‪ ٢‬للجهينءامهناك وجهإخر تضل‬ ‫‪.‬۔اليجوإارب‪: .‬بقناقلضوضوئهلعصباندلالخاسة القبة‪..‬‬ ‫امانه‬ ‫ومنا التل بنقط الرض بالعاعي‪«.‬اديهاعلم‪.‬وكتبهسال ‪.‬‬ ‫درس‪ ..‬وعيك السلامويحنراندهوتانرأم الأسيف‪.‬‬ ‫اس‬ ‫اسمود ‪.‬وهنلجوإبلى اف شاءالله ولم حسا لم ‪..‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪=- .......................,‬‬ ‫‏‪١٨٨‬‬ ‫ار تحريك‪ ...‬ی‌بو) ك كعضكا‬ ‫حكت ‪:‬للنجا لفتيهالعلامة سالسسحنعلللها ري‪...‬‬ ‫ابمتاهانزهورعاء ۔قدنقتمسؤلل مخل لرضاذاافطلقوشهر‪...‬‬ ‫ود ام بهالض ءولريقعلالبدلحتيدخل مضان الناي خصامه‪..‬‬ ‫كلت ‪:‬عليهالتضاءعزالؤولمتقدر ولريسقطعالبلتعيقط ‪.‬‬ ‫المذهب ‪:‬اويوجدقولل ‪..‬‬ ‫عنهاللاطعا ‪.‬أه‪ .‬فر جوتول ولحد‬ ‫أخرسقوطالبدللاالاطعامكاتوصناءخرعليجسبماتبادرلا‪.‬‬ ‫نكحيفة‪٥.٥.‬؟۔‪..‬‏‬ ‫۔_رضواللهع‪ :‬ه_تالزملا‬ ‫لاقطب‬ ‫ا عب‬ ‫من‬ ‫مانصه ‪ .‬واا تصال طلسنرالالخان‪.‬فساما أطعاشضيا]‬ ‫بعں أولااطعامرم)و_(رش) وعابناسةالوايةالعحصة‪.‬‬ ‫عنه( ق)لناء ولاقضاء أيضا وهوروايةعنه‪.‬أهائرإد منه‪.‬فقوله‪..:‬‬ ‫‪.‬اللسقط‪-‬القضاءءوسياقالعبارة‪..‬‬ ‫ولاقضاوايضا‪٬...‬كا‏ نهليش‬ ‫نقتضى! زهقول فالمذهب‪2‬كا أنهرواية عرابنعباس۔رةصيالبهعنہ‪..‬‬ ‫فهلموكنلكىأءلا؟ فتدراجعتى مستشنا لامتعتبا۔«هتمسئلة ‪.‬‬ ‫واقعة ءفغجولسكى الإفادة ءوللكالكجران شاءانره‪.‬والسلامتليك‪.‬‬ ‫‪...,‬‬ ‫ي‪........‬‬ ‫عحبلى‌سيف‪:‬رجمودبيكث‬ ‫‪ .‬لب‪:.‬لز أحفظ قولؤعرإصابنا بسقوط القضاءعنهءوإللهإعلم‪.‬‬ ‫‪- ٨٥‬‬ ‫الش ورعا ماتجتعناوعن۔‪...‬‬ ‫مكتهسالمبصدبيٹ ‪.‬وافأرا۔‬ ‫انصح حفظطيه ‪.‬‬ ‫ح‪.‬‬ ‫ءألله ‪ .‬يلح‬ ‫ان‬ ‫ه‬ ‫منان ‪ :‬رهنلال وال‬ ‫ولرص‬ ‫ظهور‪ .‬ماذابوجب على‪.‬‬ ‫مسارة ‪.‬والزىبكأ أناللعا خص‬ ‫هليب عليه الحت ‪..‬‬ ‫‪ 3‬ذ فز جتهباازنا قغيروقت!(ل‬ ‫قا‬ ‫رانا ‪7‬‬ ‫‪. 2‬‬ ‫سب ‪ :‬عالقا دف زرت يان إذاااسعسرمادعت‬ ‫‪.‬‬ ‫العلة لغبقروقتللطرى والله! أعلمه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اليك‪,,‬‬ ‫وور‬ ‫ككل‪. :‬وذلالغالسياشيمَاقمال جل لكباومجطب جيا‬ ‫فرانش بهساحبنللال_؟ ولذا أحث غيصاحبالمال ‪-‬‬ ‫أو ‪ 1 /‬تاما‬ ‫‪-.‬‬ ‫قلبه‬ ‫‪...‬‬ ‫‪ 1 .7‬جول ه‬ ‫اا‬ ‫ح‬ ‫‪...‬‬ ‫د‪.‬‬ ‫‪.-:‬‬ ‫ماالتا ‪:‬‬ ‫‪77‬‬ ‫أهم‪.‬‬ ‫مولإل_ءوقبل‪:‬‬ ‫ن ركشه ساو‬ ‫للتطلة ‪.‬و لله عل‬ ‫ل‬ ‫وعايك اللا موتة دويكات أيه الأخالماجيسيفتحف‬ ‫تحبكف سا امر |‬ ‫وشنلجوليكا‪.‬وخزياو(وإفةالجق ‪.‬وذلك‬ ‫سبيك ‪ .‬يوث[ره‪]٥‬‏ ار‬ ‫نشاء» من‌هنا يسبعلباالرخزدوألولده‬ ‫سي أولد ض‬ ‫الفقيهالعلامةسا رن عاجا ري |‬ ‫‪ ..-‬لقطب وشذ‪ .‬كج ‪.‬‬ ‫اا ‪-5‬‬ ‫الدالى۔رصمہما اس۔‪-‬فمسالةالنوط؟ ‪ 27‬حا‪.‬‬ ‫‪- ٨٦‬‬ ‫ز©‬ ‫به واحر منرماعلا‪ :‬خلافا ت الستارة ؟ خرف ‪1‬‬ ‫جر‪.‬‬ ‫غسان تح مالنا تسل طوار‬ ‫‪.‬‬ ‫أكلالزضة له‪ :‬تمرريقه)وعرا) قموله عندرجه‬ ‫مجردة ف بسه‬ ‫تالا ط [الا ‪5‬‬ ‫غيرذلهر! اوح‬ ‫لات‪.‬‬ ‫وعننكسا العريش‪ ,‬ل‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪ .‬ر إذااختلزله‬ ‫‪7‬‬ ‫رجواككيز‪.‬‬ ‫تطب زاظظہرررفہا "‪ ... .5‬بي‬ ‫تان‬ ‫ك‬ ‫زوالتوط صراكيا ترالنقوا _ =‪-‬‬ ‫ولابد لعلى وماأشبه‪..‬‬ ‫بهوقبوله وح‬ ‫الغىءفهوعنله ‪ .‬الحانه وتحا| أعاه وكبهسرنكه‬ ‫لة ماركظوا امالجيرر الكن[ منأهندكاقيل۔ ‏‪١‬‬ ‫برعةء حد بعضرمراء'به ‪ .‬اخر لابيك بت‪..‬‬ ‫النا ذلكوأف الما جج‪ .‬‏‪.... ٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‌برعة يكازء‬ ‫س‪..‬‬ ‫| الجواب ؛التكبرق ايا مالعيدرسنة اللم‪.‬ي‪...‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫اا لصةَ"‬ ‫قالالبه تعالى ؛«‬ ‫«روزوكزولالنه ا ر ام معدوؤجات ‪ )...‬قالا عباس‪:.‬‬ ‫نحو علالماير إذداا أواهارل شيل اكتا هرع سالم‪.‬‬ ‫عليروسلركك ل‪...‬‬ ‫اله‬ ‫إ[خبره انرسولانبه۔صال‬ ‫عابنراللهدسعر‬ ‫اخ خرج ون بيته حن! أللصاً ‏‪ ٥‬وعن ‪.‬‬ ‫_‬ ‫أنهكاننا( اغرلبعلفطر ويم ‪.‬‬ ‫نافع_موقو جاعلا م‬ ‫الرخص يجرربالتلبير يآ المصآن شكرة ياتالما ه ‪.‬‬ ‫طللعبعنلسه‪.‬وكتبه سالرصدبت ه قالضضنالالي‪:‬واأكبير‬ ‫‪- ٨٧‬‬ ‫!الولقع فالعيرن عنداعلبنكرى‪,‬ل وخطبة‪.‬ولدبارالصالاة‪..‬‬ ‫وت قيل‪:‬بجتانجضه‪.‬‬ ‫‪ 1 7‬سل‪ :‬شرف والتر‬ ‫‪.‬‬ ‫ث والله‬ ‫دل‬ ‫توي‪ .‬ونعل‬ ‫‪ :‬لنصب ا‪:‬‬ ‫ط‬ ‫اززعول ورثة ة اخا ‪.‬صصساء‪..‬‬ ‫لوورزنم‬ ‫ل‬ ‫وفا ‪ 4‬قاس صا حل ل‬ ‫يشد ور) أن هزل المال غصبهلبالن بل‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫اما إذا اأنكرورة[ الخاصب خبب!‬ ‫ي‪.‬‬ ‫_‬ ‫ماعل‪2‬را عبك ووككمر‪:‬الره وبر ترن‪.‬‬ ‫) يا‬ ‫م‬ ‫أ‬ ‫ماي سيز تكنىد ست و‪..‬‬ ‫لاى‬ ‫‪....‬سيب‬ ‫الر‪ :‬ة المعصطموح ء ولررحصجه‪.‬‬ ‫ي‬ ‫‪ ,‬اخلص‬ ‫جوا‬ ‫فعلالورئة‬ ‫‪ 0‬وعمل ضه ولد ح‬ ‫وزمر غصب‬ ‫مذا ل_الزك‬ ‫ن‬ ‫المتبالنهأ ‪..‬‬ ‫بعون موردهزمم عضصبمصما اياه والموكاف هنا مصہرعة‪٬‬وزلله‏‬ ‫أعام‪ .‬وكتبه سالرن حربث ه ‪....‬‬ ‫‪- ٨٨‬‬ ‫اا‪.‬‬ ‫لاكن‬ ‫أخبالسولجل‪٬‬‏ وقد‪.. .‬‬ ‫ولبعان»و(‬ ‫‪ .‬ماتقرلي‪|2‬‬ ‫‪. 1-‬و‪ :‬تال ر رضي افتبلا فولت ‪.‬‬ ‫طلثت‬ ‫رجماعترااںيزوجرابرجل مرجم عاتعراتأ)ييمًا ‪ .‬فامالوكيل ‪.‬‬ ‫لام‬ ‫أينقجراالولبتى مناضر نروح هانى قهذا‪١‬۔‏‬ ‫فحج امباطل؟ لتدل علتہمار روكب‪..‬‬ ‫ك‪ 5‬؟ ه‬ ‫لنرئ_صل ابله علي‪ ,‬وسل ليل أترضىللأأزوى)‪..‬‬ ‫‪ .‬نة قال‪:‬نعم‪ ,‬د وتال لالة ‪:‬أنرضبأفزرةجكفلاناء‪.‬‬ ‫‏‪.. ٥‬‬ ‫قال نت‪ : :‬لحم } وغي إحشاصاحه‪.‬فيخل‬ ‫دياز أنامحك لب للكريم ‪ :.‬أنهقرخطبني‬ ‫ولحد ءفروحني| بلايت ‪ :‬قال_ وتعلن ذلكإك؟‪:‬‬ ‫نعم قال‪ : :‬قلترز ‪< 9‬لحلى غا زيكا حا‪- .‬فكرذلك‪_ .‬‬ ‫ب ى « الاطار _ فانعرتراسيت ‪...‬كل‪.‬‬ ‫ج‬ ‫‪ . ...‬أجبب ‪ :‬أنهأراد أيفيم‪.‬‬ ‫س حلابعصوأررىة‬ ‫باح‬ ‫وقي حرف‪ :‬الب‬ ‫زممانال‬ ‫متا‬ ‫|‬ ‫| بنفسرا ۔۔ ‪ ..‬حة ‪ 4‬عإتجعة مغزالنكا ح ‪ 5‬مم أنه‬ ‫رلرطلرتا _‬ ‫فب بتجريث بأهرحا ‪ :7‬لان‬ ‫واشد( نا اليالى‪ .‬وللى الجرارزي غا ‪.‬‬ ‫ها ؟ حر‬ ‫‪.‬وهوغيرداخلبا لرزةء‪.‬ويلخمىسرر))‬ ‫الله ‪...7‬‬ ‫ماررزلييتا لصحزذلىىمجبا ‪.‬والستالا ‏‪ . ٣‬ملاحلىالعللة ‪.‬‬ ‫الخص‬ ‫ي‬ ‫البا احق‌بنضها‪ .‬فليس الولدين لكن هثمن![‬ ‫والخلللنت‬ ‫وكلت زوحجا‪ .‬خرمتح ‪ .‬قفيه رخصة‪.‬‬ ‫»‪-‬‬ ‫‪.9‬‬ ‫ء والسلام ‪2‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫الحلزمتتجنن شامراليطاني‪. .‬ما‪:‬تنا‬ ‫‪.‬‬ ‫النشوة ن ا هينتا لسقي‪ .‬فلزطيق وليا‬ ‫‪......‬‬ ‫ف ح‬ ‫وه ل‬ ‫‪ .‬را قيه ‏‪[ ٤‬تاليل‬ ‫ل‬ ‫للسارأملر ؟]أف‌نامًا ر ‪0‬‬ ‫‏‪ __ ١‬الجوانب ‪:‬أشنعةالرسيس بالاس ‪.‬فاذاكانبيرلضلتن ‏‪٠‬‬ ‫سناء عشر ذر ا(معاا نشاة فيا ءوإرزاد عنهنل(لالمج ورجعتكلولحث ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الىئنلانةأرع ‪.‬فلاشفعةء ‪.-‬‬ ‫‪......‬‬ ‫س‪:‬‬ ‫‪.‬ل‬ ‫ا‬ ‫‪72‬‬ ‫كنكلز‪ 9 .‬ا اك‬ ‫ألاء‬ ‫مر‬ ‫‪7‬‬ ‫الالى لملش ‪|:‬‬ ‫‪.‬شفعةاذ(؛‬ ‫‪.‬واإشنفعه صاحب ‪....‬‬ ‫ذاببييةالمالالزكرله! ا‬ ‫‪ .‬أيضا ‪-.‬‬ ‫هه‪..‬‬ ‫عي ‪ & .‬أوول‪.‬ره‬ ‫لتر‬ ‫‪.‬‬ ‫! لترب ‪ .‬يز‬ ‫الصاحب المضلمالتنىةفا ‪ 8‬والرى ل ل‬ ‫‪--‬‬ ‫‏‪.. ٢١‬‬ ‫ناريشنع السلا لاليعہ۔‬ ‫اؤنه ياتنا‪ ,‬وصاح‬ ‫ع'غ‪٨‬‏ ه‬ ‫اله(‬ ‫ومرا ده حلوة تان‬ ‫ستارة‪ 1 .‬ثرت‬ ‫زک ‪......‬‬ ‫ذر الشفع ‪4‬‬ ‫لحشن‌هثا‬ ‫(لكتر؛ ‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪.:.‬‬ ‫أ ‪7‬‬ ‫ف‬ ‫الزوللأأول بالشنعنتًغ‬ ‫الشفعة للزول والتو‬ ‫خفإيشنع النفق"‬ ‫‪.‬لن‬ ‫‪_ ٩٠١‬‬ ‫تمسكتلة ايل سيادللليمجبيةةلقتالقانا‬ ‫‪,‬‬ ‫للز يها واعغاؤه‬ ‫المقتول‬ ‫‪7‬‬ ‫حمحم‬ ‫‪ 0‬ف ‪---‬‬ ‫نو‬ ‫الونة‪ :‬مهم‬ ‫ت‬ ‫تكفيه‬ ‫العاملة وعر الزيادةالىدفعبالصاحبللال؛‬ ‫‪.‬م ‪...‬ا‬ ‫التوبة اص اعطائه الر‬ ‫‪:‬عليدأنيخا عصلالزيادةالتىدفعهاعلى‬ ‫التول‬ ‫وملل شأكترلقول»وارالمساللة‬ ‫‪ 7‬الم‪ :‬و‬ ‫لتهعالرلد؛‪.‬‬ ‫للميت‪:‬‬ ‫ويأخذ شن السا نجوا‪ :‬اابرل هرد‬ ‫ف‬ ‫تقول ‪ ((.‬وإللهاعلى‪..‬‬ ‫رر واب‬ ‫س‬ ‫فواجحق دلل لامعللرى ‪.‬م‪,‬‬ ‫َ‬ ‫‏‪ ٩١‬س‬ ‫‪......‬‬ ‫الحار ةالشره ‪.‬‬ ‫‪.‬أشاخناالعلياء _قضا‬ ‫‪.....‬‬ ‫‪:‬م ‪.. 3‬‬ ‫ا حضريتمنةتعلدعول‬ ‫[‬ ‫قالت‬ ‫ا‬ ‫‪.‬ه‪...‬‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫_ وكنلكىحدف‪ « :‬البيندعلالنعي «المسعدرانك‪...».‬‬ ‫رركود سع ‏‪. ٥‬‬ ‫ولللهاعل حر رالعبرلله سالر‬ ‫المحترمي اننا الله‪9.‬‬ ‫أشياخناالعلزا نقضا ‪.‬‬ ‫ود ‪3‬‬ ‫ماالقول فمريوصزبتطعةمر ما زهلتحرصر ‪53‬‬ ‫‪ .‬م ‪ 7‬الصرع عرللوصية‪.‬وياعماأوصىبه‪ .‬وباكر‪.‬‬ ‫_ لهالجوعأ‪٨‬‏ ل ك ‏‪.. ٥‬‬ ‫الجوع عرالحق ‪,‬و‪ :1‬ححعرإلنفطعا‬ ‫الجوانب زر‬ ‫تةل‬ ‫عللنا‪..‬‬ ‫ت‪.‬‬‫ء‬ ‫تى زفر‬ ‫)لاانت‪.‬‬ ‫اعتفبهانا‬ ‫فار لل قلابتقويمہااعلبه ملاذا‬ ‫الضان؛‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الرمله ععننها ادا ‘‬ ‫۔‪. . .‬‬ ‫)ه‬ ‫مر‬ ‫ےريرششا‬ ‫طويلة‪ :‬اوبشيأخر‬ ‫حتا ا‬ ‫والاال_يعرووً كل غلنهءوجاسافرواتر ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫خاستفادمال ولاح لاخي غيبنه ازل‪1‬‬ ‫‪_ ٩٢‬‬ ‫المالللنىاستغادهأ خوه‪,‬ء‪2‬با‪ .‬له ذللىأ ِ لزاضروناه‬ ‫‪.‬ورثاه‬ ‫ماخ استفاحاة‪.‬‬ ‫ع‬ ‫را‪ :‬اذاكان ليمترقا ‪..‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫ومشرف بينما علىشررأقوالالعار)ءءوايده لعلم ‏‪== ٥‬‬ ‫‏‪..,... ٥‬‬ ‫‪.‬ولللهأعل وكبرصيتاسبح‬ ‫هنلالجولب مح‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬سؤلل_فسأرادأن ببويقتفابسكنهأطلاد‪.‬وأطردهمالى أن‪.‬‬ ‫‪ 1‬ضول !ويوك؛ لمبقطعةمرما للع ‪.7‬‬ ‫أمراطاره ‪ 5‬ه‪......‬‬ ‫‪ .‬الجوارب ‪:‬هنلا لنوقيف لا نرادطرنوافقعل‪,‬ومائراالاتخصيسًا۔‬ ‫ل حب واإرشيه ‘ وجعلللتوقيف ذررعة لل لاى ‪ .‬وزللهاعلہ ‏‪.- ٥‬‬ ‫ج نرئامسبك ه ‪-‬‬ ‫‪ ..‬هزالجولي سحري اواللهإعامو‪.‬كن‬ ‫‪ .‬سؤال فسله أض حالية‪ .‬خبله اتكرعلىجار‪..‬انفتال جار‬ ‫درايش وبارق لبيته عاهتالؤرض»إوجحعلميانيب بيشه‬ ‫تسعيلرهتالرت‪ :‬فبزلصاحمناتكارأملام نرجولالرفادة‪.‬‬ ‫ل‬ ‫ولك الشكر وللا م عتيكرسن العبرلله سيفبن تمو بيث ه =‪-‬‬ ‫ءفانالرطظ‪...‬لرا۔‬ ‫المالك‪ .‬إمافتث! مزبش علا ال تصرقاف رض‬ ‫ه‪ .‬والله‪..‬‬ ‫عكا مسليرن ‪.‬وماتا ‪777‬‬ ‫‪2‬‬ ‫شامبيق ‏‪.............٥‬‬ ‫هل الجولب صحجح ‪:‬وللله اعلمركب جين‬ ‫أشياخناالعاباءقصاةاحكةالضرعيةعسقط‪-‬أبتاكمللله‪.....‬‬ ‫‪.........................‬۔‪...‬ه‬ ‫‪....................................‬ه‪.‬۔۔‪...............‬۔‪...........‬۔‪.................................‬۔‪.......‬‬ ‫‪..... ..‬‬ ‫ماالقول_امرأة زوجهاابوما‪:‬رجلرمنذ نلافسنولتءوتهنه‪.‬‬ ‫غير بالج ؛تحميلخت‪.‬‬ ‫اليام جاءت مغرة ‪ 72‬أ أباصازجهامشي‬ ‫لأنهضزها‪.‬‬ ‫ّزوتيين وآلكبمها‬ ‫فالت‬ ‫اغتر‬ ‫خںن‬ ‫‌دت(‬ ‫منذمقءوإيا‬ ‫‪- ٩٣‬‬ ‫لن ج‬ ‫الملاك‬ ‫يعترف‪ ,‬زلل‬ ‫وهد دههااء وا ب‬ ‫‪.‬‬ ‫كر‬ ‫‪2‬‬ ‫)‬ ‫عر‌معارضترا‬ ‫‪ ..-‬وعمان‪.‬‬ ‫ورز ‪7 2‬تاز لروح يخل ِ‬ ‫لرهه ‪3‬‬ ‫دا‬ ‫ولرزرج الا‬ ‫‪-‬‬ ‫لنانرنتر ‏‪ ١٩٦‬هر‪.‬‬ ‫‏‪ 2: -‬لقت‬ ‫‪٣‬‬ ‫البطاشيبكف ت‬ ‫سيفبرتو‪٢‬‏‬ ‫‪}..‬‬ ‫الجواب‪: :‬اداصح خوفياسس(يبيهراا وقامت جربه ۔فل اأارك‪..‬‬ ‫للهالحظيم‪.‬أفأمنزبلخت ‪.‬‬ ‫ابتاي‬ ‫ما‬ ‫ّ وعل ه‪ :‬فنكحََبهَرها ثابت‪| .‬‬ ‫را‬ ‫‪7‬‬ ‫ل‬ ‫‪..‬‬ ‫اصل‬ ‫‪.‬ولاشيءعلبراأيصاً۔أ ذر‬ ‫لامن! ‪,1‬‬ ‫ورشي‬ ‫الزمضت_ أ أرالمنرضه‪. .‬‬ ‫لأضالريتجلبهاء ‪/1.‬ل‪9‬نفقضعدا ل‬ ‫خومر فلاغترلا بعدما عايمكب‪....‬‬ ‫زوا‪( .‬مااذا البر‬ ‫وال اعامه حر العبللهس لحوم بيت «‪...‬‬ ‫وكت‬ ‫تك= ]‬ ‫شاهر‪.,‬جبلا ه‪............‬‬ ‫صر‬ ‫‪...-‬‬ ‫هنلالجوابب صحي‪7 ,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حب ‪.‬‬ ‫بفسا شت را[ وكلا ضعه‬ ‫وإل‬ ‫واراد‬ ‫منعة! مل ؟ ه‬ ‫ل مل‬ ‫حعةتع ا ‪..‬‬ ‫الشاكس سبسب‬ ‫بب ‪:‬اذ(كا‬ ‫بينما بانصرا فء وترك لمنهماعر‬ ‫‪:‬‬ ‫ولك المعد انتة‬ ‫رع بولك نا ي"‬ ‫المرحو د ‪,‬السيالي ‪.,.‬‬ ‫تح‬ ‫اذا اومرسكة‪َ . :‬‬ ‫‪...‬‬ ‫فحياتهوأخراوعي بنلاءمكا زه ان‪:‬‬ ‫أوصل ل!ا‪ (.‬داهاء فلاتارم إعادتهاءإمار(عا ماتا بيك‪.‬‬ ‫‏‪ ٩٤ -‬۔‬ ‫للا‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٢‬نانيةلحتباظا‬ ‫وج‬ ‫تانية ءأولرالوص‬ ‫جواب ]‪-‬اخر‪. :‬صبام! ‪َ 3‬كادعرلحل‪.‬وبلاخت‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬أمر جوب ت‬ ‫_اذدااكا نتف ‪17‬لساةء ‪.‬‬ ‫نج‬ ‫©‪.....................‬‬ ‫سى‬ ‫رن)‪.‬نتايامسسر[ البط‬ ‫‪......‬‬ ‫بر ‪ .‬ح‬ ‫۔ هي‬ ‫‏‏‪»(٣‬يقاوللباك)‪٦‬قى نرحالأرنجين( المغار‪_ .‬‬ ‫صحيفة؟‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫اكان مراخارحاعن‬ ‫أماالعباداً ت‬ ‫حبك جوداخلجتقىله‪| .‬‬ ‫بالكلب هور و‬ ‫من الدرر‪ :‬مالمريا ذنبالله)‬ ‫د‪.‬‬ ‫الأغاناونا‪.‬‬ ‫تعا‪ :‬بر امشيلاا‬ ‫ءأوبما ‪.‬‬ ‫ق ضرالاحلم‬ ‫أويالنطليجث‌الن)ء ‪.‬أومكشفلللس‬ ‫‪:‬‬ ‫غ‬ ‫‪.‬‬ ‫[ عال‬ ‫ولى‬ ‫ادله ويتحاكا۔اي‬ ‫لمادا‬ ‫|‬ ‫قإاحيت‪.‬هرجوعماومزمه‬ ‫إس النك‬ ‫مسا لعبدللضعيف ‪.‬‬ ‫م‬ ‫تة‬ ‫لاراسبه ؟ ‏‪١‬‬ ‫‪....‬‬ ‫حو ‪2‬‬ ‫سيف‬ ‫وصنلالكلامجا ء اشرح حريف ‘‪ «:‬مس خذ أمزاهذا ما‪.‬‬ ‫جول الفخ ان غبيا |‬ ‫حنط‬ ‫})هح اف‬ ‫‪2‬م‬ ‫الاالبلابءاس اللا ‪:‬أتعامعهنل‬ ‫سترالرس ارا‪:‬‬ ‫الكلمه هه الجولمبت‪ :‬ليسسترللأسوإجباعاإجل‪.‬‬ ‫‪-_ ٩٥‬‬ ‫لاخارجهاءوانماهوسالمتبات؛ وقر شد‪.‬‬ ‫لصلاة‬ ‫‪.‬و‬ ‫الرأس لاعتباره [مرَامنافياللروءة ‪:‬والدء لعل‪0 .‬‬ ‫‪- ٩٦‬‬ ‫سلر معليك)‬ ‫الكملاخ سيف‪ :‬نحو ‪:‬ن‌حامللبطاثي‬ ‫‪2‬‬ ‫اوان‬ ‫لانج الكملرج لجند‬ ‫العيدعائدالبكلخيرويمرور ‏‪ ٠‬وزو جالأذوصلبننسم‬ ‫وبسنا منها ولاطاقلناغيرذلاز) ء ‪ .‬وهناجولب مسالنكالت"‬ ‫وجمى مسألة فمنحلف بصيام شهرز)ءومسبرالحج حافيا‪ :‬أن‬ ‫مإذابامه‬ ‫زجورترلاتخرح اللبانانادن اراز ا ال‬ ‫االمجوابب‪ /‬إيهنالمالزاريكاده‬ ‫أندناما‬ ‫د م‬ ‫فلز شي عليي ر صيا ولزعنيح زن كالوعں ‏‪ ٤‬ولن ذكرلادمًكا لشن‬ ‫‪.‬من ‪:‬الوعملابوك قدت‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ع‬‫ك‬‫ل‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫زوجته ألما حلنلالبہ‪ . ,‬فيلم ‪ 4‬ال‬ ‫و‬ ‫‪:‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫أ ‪ 7‬نفرت‬ ‫صباموج ‪.‬وأمازوجترفلاتىتعليفاوالىلمعنطلفله‪.‬أه‪.‬‬ ‫دالسلامعليكتهر[خيك)ناصين سعري الا ‪.‬‬ ‫ساخرا فة منااللخقولب لا د متمرحبك أخيك نار‬ ‫‪....‬‬ ‫ء ‪. ....‬‬ ‫إمسنش‪١١٢١٧٧‬‏‬ ‫أ‬ ‫‪٧2‬‬ ‫‏‪...‬‬ ‫وق الس ة «خلنفف هولرمالرحل‪:‬‬ ‫وى‬ ‫‪ :‬اهل مال بل تام‬ ‫‏‪١‬‬ ‫بلا‬ ‫أومملفارغمذلكى؛ فقام ييكرميرصا للخلةا اوالفيم؛ ا‬ ‫أمتحآبان ‪.‬فانطتهممازيادةقطعنا‪ :‬المتعلم‬ ‫طار‬ ‫فيتارا مليرله لى ءويبقباعاحال;م)‬ ‫خولتةتطعا‬ ‫اكرر‬ ‫نسي‬ ‫زر‬ ‫‏‪ ٩٧١‬۔‬ ‫‪:‬ق المسئلن خلاف ‪:‬وامنى| أختاروانلم تكرين<خلت‬ ‫ِ لب‬ ‫هول مالمعاصاحببہا حذباعہادجهوحاضر‪٬‬‏ فلا‬ ‫ولحل‬ ‫'ولمالهاتكارزربادةبعدذلك وماك كاارن‬ ‫الال‬ ‫‪...7‬‬ ‫جوو‬ ‫عانا أويتيًا ‪.‬فللحًا‬ ‫هنل ما أراهد‪ .‬وللعايعندالله۔ّ ففلليينزظاةرتذللى‌ولر‬ ‫و‪...‬‬ ‫سا رن خرس‬ ‫وكته‬ ‫سها‪:‬‬ ‫مسأل ;قرجلن[ (عياشيئاولايد‬ ‫موال حدجما فقيل‪:‬أمايبستحلنان‌ويقسمانه ءوقبل؛ أنه‬ ‫أعذاذاكانالني‪,‬‬ ‫موقوف ‪«.‬خهزامقوليبنوتالاصول مليم‬ ‫التنازع فيرعروصئا‪2.‬هل } عحان كافيه ‏‪ ٢‬اأحدلترلين الرستزرف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫د فكزلا) ء‪.‬‬ ‫د (ذ( ل‬ ‫النوي‬ ‫زناتة لولوش لولب‪.‬‬ ‫ل‬ ‫ذرهه لك [ خ‪..‬‬ ‫او‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2:‬‬ ‫غسحانر قن اشصوعن‪ .. ::‬ب‬ ‫‪.:‬‬ ‫وبمن أري‬ ‫بهلا خم خ‬ ‫ولد‬ ‫‪2‬‬ ‫الكولا م حاكنين"‬ ‫أننا‬ ‫لاكا‬ ‫عاقولس مول بالتيقيف‪.‬‬ ‫‪ _ .‬الول ‪ :‬ظامولاماليل‬ ‫‪ "7‬وي‪ .‬وا‪ .‬الزلالا‪ .‬ل‬ ‫لبينزالعا‬ ‫ل لذا حكرالقا ضي ‪ 1‬نبين مابلابتينش‪,‬‬ ‫ترحل بالبيشويلغلالعمك‪..‬‬ ‫أنالمننازا‬ ‫أدر المسا الناحة هاض‬ ‫السابق ‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫النم فليدظفيهولديؤخذإتابعنلء تجب‬ ‫‪- ٩٨‬‬ ‫حرين علا لسا رق‪ :‬ماتقولقوت؛‬ ‫سؤ إل للشيخ الفقيهالعلامسا‬ ‫جلب ذكانانيرزحموتوقرلاصلاج بيتمعروف“ باذتأمرياب‬ ‫الرأووكيله معاأنسفحصاحبالدكا نلجملكلسنة۔تنننق‬ ‫ليليقوللصاحب‬ ‫لووواجلوك‬ ‫فشتاجره‬‫وير فوالؤ جت كالعادة‪ .‬فا‬ ‫الرك ن‪:‬اهرم جرزتلىهن هنلالرموخذعارك‪ .‬اوإنيإد ف‬ ‫لىماغمته فهنلألبارعلمامسرئالزى يرض صاح!‬ ‫بذلكىء وتنازلاا الاحكام‪.‬خهليككعليرا خزالعماراوأخزالمغرمر‬ ‫عامابراه العدول ‪.‬أميبقفى يبه ويرفع الزجتكالسابق! ‪.2‬‬ ‫المناءءلنه داخلبسبب؟ أفتاولكالقجران‌ساءالله‪.......‬‬ ‫والسلسولداما عللبيطكاشوبريحكمثة(نهوك تر‪ ,‬وخلى حبلئ)العبدلنهدسيف‬ ‫و‪... ...... ......‬‬ ‫مورويم‪,‬فااللخجيوارالبلواافلرضأخاذعراانرشباوءءلولو أسرماكاءم‪.‬قبامتجتقاهلقعينلعهىا‬ ‫يمماينتهق‪:‬وّولملهعاارلععنرراوللن_هطيفاللينمنظحرف ذفلالكقوولولقهروليوؤاخلانخا(ملابعودلزهخ »‪....‬م‪..‬ع‬ ‫۔ مَئاألة ‪ :‬للشالنا ضلالنتتعباتسساللؤي‪:‬ما‬ ‫نقل فللصبيةاذاباتتننوجهاالصيبطلاقوأوفليءهل‬ ‫ولينا هليشبت الفنلءبيمابولسطع أبوتما(ملاو‬ ‫اا‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ع‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫۔اجواه لبس للصبي بطلىولا‬ ‫يفعله‬ ‫نول للولت يطلق علي‪,‬ولريفاوى عنه ولايبرأ۔بلذلى‬ ‫‪.‬‬ ‫الصبز‌بعطللبلىج؛ وزذافادكل أوخالعابوالصبيةعا ابنتهالصدة‬ ‫‪_ ٩٩‬‬ ‫زيجراالبالخ فمضى خلكءصعدتمانلانة أشهر ‪.‬وادنه أعلم ى‪.‬‬ ‫زنوطلحنه قبلالرخول ء هل عدها من عحة؛‬ ‫مسالة‪ :‬فم‬ ‫وهلخحاصيلق؟ وهلبيوارنان؟ فاقنيل ؛(ضايتوارنان‪.‬‬ ‫هلتنلاربهاعتةالوماةء بتر لناذلك ۔‬ ‫الجواب ‪ :‬ليرعلالمطلقرقبلالرخولهامنعةبنا‪١‬‏‬ ‫تصمللصلطلق! لزوض ‪ /‬ولاتوارث بينهيهاء ا‬ ‫لان ‪.‬و ل‬ ‫(ذاكان الطلاقف مالتلاحيينعقلماباتوماينر‪.‬‬ ‫وأحكم ‪.‬‬ ‫ملله‬ ‫عال وا‬‫الايض المجري أنر‬ ‫فلذمنتصف‬ ‫وجبت العدة ه‪.‬‬ ‫وجي وحاليا‬ ‫مسالة‪ :‬هل يرتع الظبارجرالطلا ق سوابعكان‌الطلاق حعكا‬ ‫ام بانا ء فاں قلت‪ :‬يمكر وقوعہ واراد ازج مرإحجعة زوم‬ ‫شع ول لتلغر ء ه نتضت عدد الطلاق قبلجما مه‪.‬مبل‬ ‫وں‬ ‫ملف رجعتها وياي عةتعتں ه( رزة عة الطلاقاء أمر‬ ‫عدةالظهار؟ زجول ااقادة ‪ .‬وعليك السلام ويتزالئه‪.‬‬ ‫‪ .‬م حبل سيفنس‌حودالبطا ‪ 7‬بيك ءعاشر])‬ ‫ورك‬ ‫‪5‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪١٣ ٧٥‬‬ ‫سند‬ ‫بقعا لظهاربعدالطلرقالجي‪.‬فاذاكقز‬ ‫را ب‪:‬‬ ‫_!‬ ‫قبملضئ العورة ء فلرمإجعترا ء فاذامضتالىةوهولم‬ ‫بكير فقدبات منه ‪.‬وإذاراجحباق عةالطلاق‌نليسر‬ ‫لرحمشرر) حة يكز عص! لظطرا رءفاذامضتاريعةا شهر منن‬ ‫دبات منهبالظهار‪.‬وصاركواحرعن‬ ‫راجعاولمفركق ر‬ ‫الخطاب‪ :‬فاذاارارتزويجهاس جديد‪ .‬فعليكنارةالظبار‬ ‫بعالعقيقبلل مش‪ .‬فاذامصتعةالظهاراوم يكتر‬ ‫بات منه بالظهار‪.‬وهكنلءوالهاعدواحكم ۔ منلالجهب‬ ‫‪_ ١٠٠‬‬ ‫‏_‬ ‫ولزىؤخذمنه لابعد لم اوكبرعبلس منرجمينا‪..‬‬ ‫الأح الغ ضر سيفان‬ ‫‏‪ ١‬لبلوضي ست ۔ ‪ -‬سله عيدا !‬ ‫‪....‬أ‪.‬ت‪.‬م‪.............................................‬۔‪..........................................................................................................................‬‬ ‫‪..0‬‬ ‫‪..4‬‬ ‫©ي‬‫‪.‬ك‬ ‫‪”........‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ينجالخليلءمفةعا ‪7‬‬ ‫لل لتض العلامه‬ ‫‪ 5‬لبللكآ ج‬ ‫۔(بقا ه‪.‬الله‪.‬۔ بيي‬ ‫إ‬ ‫ا‏‪٢‬شي رسمنا ‪ 1‬تطسمال‬ ‫مغخارة ‪ .‬لقفل‬ ‫ور‬ ‫هلا‬ ‫اراء "‪7‬‬ ‫ل‪:‬‬ ‫من‪. .‬ولمبا خنشيئا لمة سنوات ‪ 2‬التناخ ل‬ ‫فاحتسبرجلص الجا عتللوقت‪.‬وقامرطالب صاحب‬ ‫‪.‬‬ ‫المالبآداخمرإلطرةءالزكکلريؤخز منه (‬ ‫اءترو عملیہ| ل‬ ‫ومنه مشغولة ‪ 4‬د(‬ ‫) لوقف ب ‪3‬‬ ‫بسب بلهمال‬ ‫احتسب لوق‪ :‬أوالىجا عا لمسجد؟إ‬ ‫ا‬ ‫الكيزاا ب [جبناماأ جوعل‪( ....‬‬ ‫يمرلأصاحصا اس هنلالحوف‪٨‬‏‬ ‫تول‬ ‫‪4‬نعلربه[ «اءذللىء ولمدهاام‪,‬‬ ‫ر‬ ‫لؤن‪١‬‏ ‪-.‬‬ ‫‪].‬أرت لوسفطت خيل هشالتطعاً اها‬ ‫الرف سعته‬ ‫الل الجلف صاماينى‬ ‫وغربها تجرل بنا‬ ‫مالمالءفقاءامحصسبأواجاعةمعتصضينعليغهليلنمهإزالرالشجر‪.‬‬ ‫عان ف لاين‪ 1 !:‬معليه ن يتيدبادام مر‬ ‫ويغ‌مكانرا‬ ‫المطتاخاحببقاوالشجوجح المال الكرة أ ماجت ‪.‬وللئمرالعيه‬ ‫لنءسيفبعجودالبطاشي‪ ..‬وديج‪)2‬ر‪ ١٧‬‏‪ ٥ ١٤‬قات‬ ‫اك‪ .‬فلرمانحهس‬ ‫لورا إتفقوابا يرج ‪7‬‬ ‫اىولههأعا وا أرارتتتحوالفطز لما بي ف اخ للشاعر‬ ‫‪ ......‬زجر جمدربر‪.‬س‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١٠١‬‬ ‫_ ‪ ٠٣‬‏‪ ١‬۔‬‫مرقمالابداع‪٢٠٠٠/١٣٦ ‎:‬‬ ‫شسهع ببمططابابع االلللههففةة‬ ‫عمان‪ .‬تنسرد‪ .‬؛‪٥٦١٣١٠.‬‏‬ ‫سلطة‬