‫‪ .‬أن‬ ‫‪:‬‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫‪: 7‬‬ ‫زرارة التراث انتى رالشقافت‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ج‬ ‫ننه‬ ‫‪2‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ك‪:‬‬ ‫جرن‬ ‫‪0‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫اس‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بخ‪.‬‬ ‫‪٦٣‬اخا‪.‬۔اترالنكتاا‪‎‬‬ ‫حلطنت عمان‬ ‫وزارة الترزث القومى والثقانح‬ ‫الشيخ الحلامة القصضل بن الحواري‬ ‫اتجزوالثالت‬ ‫‏‪ ١٩٨٨‬م‬ ‫‏‪ ٤٦‬ه _‬ ‫جاب‬ ‫»‬ ‫ق‬ ‫المجارى والمسقى والجوار وغجح ذلك‬ ‫وعن قطعة أرض أو نخل لها طريقتان آو ممران للماء على أحد‬ ‫الموضع‬ ‫ق‬ ‫جوازه‬ ‫يكون‬ ‫له ذلك‬ ‫الذى‬ ‫موضع هو أفضل طلب‬ ‫وآحدهما ق‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫الأغخضل‬ ‫وفى وقته‬ ‫محدودا‬ ‫والمىىقى ليس‬ ‫الطردق‬ ‫ق‬ ‫جم وازه‬ ‫‪ :‬ان كا ن‬ ‫فأقول‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ذلك‬ ‫الا‬ ‫فليس له‬ ‫معروفا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وسقى‬ ‫جاز‬ ‫وان كانا له ففى أيهما أراد‬ ‫وعمن عمر بشىء ق قرب فلج فيقع ف الفلج حجر أو تراب فاذا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ذلك ينسا‬ ‫علبه ف‬ ‫غيه يلا تعمد فلا أر ى‬ ‫يضر‬ ‫لا‬ ‫ما‬ ‫وقع‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اخراجه‬ ‫ق‬ ‫فتجهد‬ ‫ما فيه مضرة‬ ‫كان‬ ‫وان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الحسن‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫وعن‬ ‫قلت ‪ :‬قالنخلة اذا كانت فى بستان رجل أو ف وسط نخلة وأنكر‬ ‫آن ليس لها عليه طريق ولا مستى ‏‪٠‬‬ ‫وقتلت ‪ :‬يدعى عليه صاحبها بالبينة ؟‬ ‫_‬ ‫‪٦١‬‬ ‫فان كانت هذه النخلة معروفة قبل هذا انها تشرب من هذا الموضع‬ ‫من قبل ؟‬ ‫للاخر مثل ما لاثول يسقيها هن حيث كانت تسقى من تبل ‏‪٠‬‬ ‫فاذا صح ذلك كان على من ادعى زوال ذلك البينة ‏‪٠‬‬ ‫وان كان ليس معروفا ذلك وادعى صاحبها المسقى فعليه البينة‬ ‫واليمين على المدعى عليه ‏‪٠‬‬ ‫المال وهى ق‬ ‫صاحب‬ ‫وان كانت النخلة زالت الى هذا من عند‬ ‫وسط ماله فهذا ييسقيها ويجوز اليها حيث كان هو يجوز الا آن يدعى‬ ‫أنه شرط عليه أن ليس لها مستى عليه فالأيمان بينهما ‪.‬‬ ‫وان كانت هذه النخلة زالت الى صاحبها من مال قسم بين شركاء‬ ‫؟‬ ‫القى‬ ‫ثم أنكروه‬ ‫التىسم‬ ‫عند‪.‬‬ ‫شرط‬ ‫هناك‬ ‫ان لم بكن‬ ‫مسناها‬ ‫له‬ ‫آتمرا‬ ‫شاءوا‬ ‫فان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بينهم‬ ‫وان شاءوا نقضوا القسم وعلى هذا حكم الطريق الا آن الطريق‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لها‬ ‫ولا طريق‬ ‫لها مسقى‬ ‫النخلة كان‬ ‫آن‬ ‫المال‬ ‫أقر صاحب‬ ‫ان‬ ‫وليس على صاحب النخلة الى نخلته من طريق جائز ولا من شرجه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫نخلتنه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يروجد عن آبى على رحمه الله‬ ‫كذلك‬ ‫وف رجل أقر لرجل فى هاله وأنكر الطريق على الساقية فيوجد‬ ‫عنه أنه حكم له اذا لم يكن له حيلة الى الوصول الى ماله آن يمر على‬ ‫ساتيته تقبل وان كان فى نفسه من ذلك الحكم الا أنه قد حكم به‬ ‫وبعض فيما يوجد أنه رأى له ذلك بالثمر اذا لم يصح له بينة بطريق‬ ‫ولا جواز له الى ماله بحيلة والله أعلم بالصواب ‏‪٠‬‬ ‫ومن غيره قال ‪ :‬نعم ‏‪٠‬‬ ‫وتد قيل ‪ :‬لا شىء له اذا ادعى الطريق ‏‪٠‬‬ ‫واذا لم يدع الطريق فى موضم معروف وصح أن لهذه النخلة‬ ‫طريننا لا يعرفون آين هو وأنه كان ينفذ من موضع لا يعرفون آين هو‬ ‫فلها طريق برى العدول من أقرب المواضع وأقل الضرر على أصحاب‬ ‫الأهوال المشتملة على هذه النخضلة ‏‪٠ , ٠‬‬ ‫ومما يؤجد عن أبى عبد الله وعن رجل يبيع قطمة أرض له فى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لها طرىتتا ولا مسقى‬ ‫المشترى‬ ‫أرضه ولا يشترط‬ ‫وسط‬ ‫كيف يصنع هذا ؟‬ ‫ان البيم تام وتشرب القطعة من حيث كانت تشرب مغ الأول فان‬ ‫كان الأول يقحر لها من أرضه من غير موضع فعرؤفا ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫كانت‬ ‫ونسقي ( كما‬ ‫لها أن‬ ‫من مواضع قان‬ ‫ب‪.7‬‬ ‫وقد‬ ‫‏_ ‪_ ٨‬‬ ‫فان كان يسقيها من ثلاثة مواضع واربعة فمى للمشترى بحالها ‏‪٠‬‬ ‫ويسقنيها من حيث أحب من تلك المواضع ولا يقطع عليه البواقى ‪.‬‬ ‫وأما الطريق فان كان للأرض طريق غيما خلا فهى بحالها ‏‪٠‬‬ ‫وان كانت لا طريق لها فلم تقل قيها سيئا ‏‪٠‬‬ ‫لم يشترطها‬ ‫ولو آن رجلا باع أرضا ولها عليه طريق ومسقى‬ ‫المشترى فى ذلك البيم وثبت الطريق لها والمسقى فى موضعها الذى‬ ‫كانا فيه قبل البيع ‏‪٠‬‬ ‫‪ .‬ومما يوجد عن أبى عبد الله آيضا وعن شركاء قى مال ولهم منازل‬ ‫كل انسان يعرف منزله الى ذلك المال وف منزله نخلات كن‬ ‫‪٠‬‬ ‫يشرين‪‎‬‬ ‫الباب‬ ‫صاحب‬ ‫توالى‬ ‫المال‬ ‫من‬ ‫الماء‬ ‫عليهن‬ ‫القسم يجرى‬ ‫‪:‬‬ ‫قبل‬ ‫الياب‬ ‫سد‬ ‫السهم‬ ‫القسم قبل اجالة‬ ‫عند‬ ‫شرطوا‬ ‫قتسموه‬ ‫المفتوح فلما‬ ‫فوقع ناحية الباب لغير اصاحب الباب خطلب سده ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لى‬ ‫‏‪ ١‬لباب‬ ‫من‬ ‫يجوز‬ ‫وآن‬ ‫النخلات‬ ‫سقى‬ ‫‏‪ ١‬لياب‬ ‫صاحب‬ ‫وطلب‬ ‫النخلات فقال قد شرطنا سد الباب قبل القسم وأنت محاضر لم‬ ‫تذكر مدخلا الى منزلك فالشرط ثابت والباب سد ويتبع ماءه الى السيلك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الماء‬ ‫يدخل منه‬ ‫الذى‬ ‫قال آبو المؤثر ‪ :‬نعم اذا لم يسبقه ماءه الى مال غيره ‏‪٠‬‬ ‫_‬ ‫‪٩٨٩‬‬ ‫وان سبته ماؤه الى مال غيره كان له الطريق على مائه‪٠ ‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ومن غيره ‪ :‬تتا ل نعم وقد قرل هذا‪‎‬‬ ‫وتال من تال ‪ :‬ولو سبقه الى مال غيره لو الى ماله كان له الطريق‬ ‫على مائه ‏‪٠‬‬ ‫وعن فلج بقرية ممره قبل أن يدخل قريته على قرية أخرى‬ ‫رد‬ ‫‏‪ ١‬لفلج‬ ‫التى فيها‬ ‫‏‪ ١‬لقرية‬ ‫أصحاب‬ ‫وحفر وطلب‬ ‫منازف‬ ‫غده‬ ‫أحدثت‬ ‫عنهم ‏‪٠‬‬ ‫ذلك‬ ‫أرض‬ ‫ليست ق‬ ‫انما نسقى بطلب وعطبة ‪ .‬وا لمنازف‬ ‫‏‪ ١‬لمنازف‬ ‫أهل‬ ‫وتال‬ ‫الفلج ومطلب الماء بعيد وآهل الفلج يحتجون أنهم لا يقدرون على‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫المنازف‬ ‫الى تلك‬ ‫الوصول‬ ‫فرأى ‪ :‬وإالله أعلم لا يحدث عليهم ما لم يكن أصلا وتسد عنهم‬ ‫المضرة لأن ذلك عليهم ما لم مكن أصلا ‏‪:٠‬‬ ‫وتسد عنهم المضرة لأن ذلك عليهم مضرة ‏‪٠‬‬ ‫نرى بآسبا ‏‪٠‬‬ ‫و ان كان على آهل الفلج ضرر لم يضر بهم ‏‪٠‬‬ ‫اتية‬ ‫عليهم‬ ‫يحدث‬ ‫أن‬ ‫الفلج‬ ‫آهل‬ ‫على‬ ‫ليس‬ ‫‪:‬‬ ‫المؤثر‬ ‫آبو‬ ‫وتال‬ ‫على فلجهم ما لم يكن علينهم اذا كان ق ذلك مضرة وقد نظرنا ‏‪٠‬‬ ‫ن‬ ‫‏‪١‬إ؟ة‬ ‫=‬ ‫ومن غيره قال ‪ :‬نغم ليس علن أهل الفلج آن يحدث عليهم ساقية‬ ‫على فلجهم ان لم يكن قبل ذلك اذا كان ذلك الحدث أعلى من آجائل‬ ‫الفلج كلها التى كانت عليه ‏‪٠‬‬ ‫وايس لمن يحدث ذلك على آهل الفلج وذلك مضرة عليهم ‪.‬‬ ‫ومن جواب أبى الحسن قلت ‪ :‬فالنخلة العاضدية اذا كانت فى مكان‬ ‫لرجل ولم يكن له شىء من النخل يقايسها ‏‪٠‬‬ ‫كم يكون لها من ذراع من جانبها ؟‬ ‫فالذى عرفنا فن النخلة العاضدية اذا كاتت على وجين سانية فلها‬ ‫"الوجين الى آن يلقاها ما يقايسها من شجرة أو غيرها ‏‪٠‬‬ ‫ونقول نحن أو تكون قد تقطعت أرضها بالجواميد فليس لها‬ ‫)‬ ‫الآ ذلك ‏‪٠‬‬ ‫واما من خلفها فلها ذراعان ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬فان كان جدارا لرجل من آحد الجانبين يتايسها الجدار‬ ‫أم لا !‬ ‫قال ‪ :‬فلا يتايسها الجدار على ما وصفت ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الأشجار‬ ‫من‬ ‫يقايس النخلة شىء‬ ‫‪ :‬هل‬ ‫وقلت‬ ‫‪:‬‬ ‫النعصان‬ ‫دن‬ ‫بن على قال جيفر‬ ‫على ‪.‬قال موسى‬ ‫تال محمد بن‬ ‫‏‪ ١١‬نب‬ ‫بينهما‬ ‫نخله‬ ‫ابنه ولرج_‪-‬ل‬ ‫فرغار ‪ :‬آو‬ ‫لأحدهما‬ ‫آبى محمد رجلان‬ ‫| ختصم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫آ ر ‪-‬ص‬ ‫فسألت مبثىرا قلت له ‪ :‬رجل حكم فى أرض بين نخلة وشجرة‬ ‫غرغاره واثبه أن الأرض بينهما بالقياس ؟‬ ‫قال ‪ :‬نعم ما رأى ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وتنال ‪ :‬تلت فانى أنا الذى حكمت بينهما فحسن ذلك فآمضاه‬ ‫وكذلك جوابنا نحن على ما وصفنا ‏‪: . ٠‬‬ ‫قال غيره ‪ :‬تعم قد تيل هذا ه‬ ‫وقال من تنال ‪ :‬تقطغ 'القياس فلا يقايس النخل ويكون للشنجر أرضه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫النخل‪,‬‬ ‫نياس‬ ‫يقطع‬ ‫الا آنه‬ ‫قياس‬ ‫مغير‬ ‫قال غنيره ‪ :‬قد فينل نيقاس النخل ما كانت الأرض على سبيك‬ ‫ما يقاس النخل ‏‪٠‬‬ ‫وقتال ‪ :‬ليس لها الا ما قامت عليه ‏‪٠‬‬ ‫ونيل ‪ :‬لها آرضها ‏‪٠‬‬ ‫ونحن نحب ذلك اذل كانت المرض أكثر مما يقطع‪ .‬للشجرة ف‬ ‫القياس ثلاثة أذرع كان لها ثلاثة ‏‪٠‬‬ ‫‪_ ١٢‬‬ ‫ونحب أن نقايس الشجر على سبيل النخل كبعضه بعض‪. ‎‬‬ ‫ق‬ ‫الساقية اذا كانت‬ ‫الله وعن‬ ‫أنه عن لبى المؤثر رحمه‬ ‫بوجد‬ ‫ومما‬ ‫أرض رجل وهى له وعليه فيها اجالة لرجل ثم آتبعت تلك الأرض‬ ‫منهم‬ ‫و ‏‪ ١‬حد‬ ‫كل‬ ‫وآر اد‬ ‫غخخحسمت‬ ‫ورثته‬ ‫بن‬ ‫وتركها‬ ‫ما ث‬ ‫أو‬ ‫شتى‬ ‫لأنا س‬ ‫هل لهم ذلك ؟‬ ‫قال ‪ :‬ليس لهم ذلك الا أن تكون الساقية جائزا ولكن تكون‬ ‫اجالتهم واحدة ويسقى بعضهم على بعض على ذلك ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المسائية اذا كانت نمر على مال رجل‪ .‬وعليه ممر الماء‬ ‫وعن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الى ما كان له‬ ‫هل له آن يفتح آجائل لنفسه من تلك الساقية‬ ‫قال ‪ :‬ليس له ذلك اذا لم تكن الساقية جائزة لأن الضرز على‬ ‫صاحب الماء وانما يمنع الناس من فتح الأجائل من آجل دخول‪.‬‬ ‫ولو كان من كان له أرض فتح فيها وآخر بأصحاب الما ء لم يمنع‬ ‫احد من فتح آجاله لأنه لا يفتح آحد أجاله قى غير أرضه ولا يترك لذلك‬ ‫آذن له بذلك وانما يمنع النااس‬ ‫معى آنه آر اد آن يفتح من ماله آو من مال‬ ‫من آجل ضرر صاحب الماء ٭‬ ‫الا أن‬ ‫ل_‪4‬‬ ‫أن يفتح فيها كان‬ ‫بأس‬ ‫فلا‬ ‫كانت السائدة جائزبا‬ ‫وان‬ ‫يكون ضرر بين فليس له الاضرار بالناس ‪.‬‬ ‫‪_ ١٣‬‬ ‫آن يفوان اجكاانت ياشلسانية الفميهاا وخلامس يسأتجائل نسهدىه بمن‪.‬زلة الجائزة وليس له‬ ‫ا‬ ‫طاع‬ ‫ء‬ ‫رف‬ ‫لة‬ ‫تح‬ ‫وزراعتها‬ ‫الرموم‬ ‫'السواقى ق‬ ‫ممر‬ ‫المؤثر ‪ :‬وعن‬ ‫أبى‬ ‫عن‬ ‫يوجد‬ ‫وفيما‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫منها‬ ‫و الحطب‬ ‫و الطين‬ ‫الحجارة‬ ‫وحمل‬ ‫ومسكنها‬ ‫الجدهة كما‬ ‫منحه‬ ‫آو‬ ‫أهلها‬ ‫الا برآى‬ ‫يجوز‬ ‫فلا‬ ‫زراعتها‬ ‫‪ :‬آما‬ ‫تال‬ ‫قد آجازوا من ذلك ‏‪٠‬‬ ‫والخطب‬ ‫والطين‬ ‫الحجارة‬ ‫وحمل‬ ‫والسكن‬ ‫السواقى‬ ‫ممر‬ ‫وآما‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اذا كان آهله لا عمتنعون ذلك‬ ‫مذلك‬ ‫خلا باس‬ ‫وان منعوه فلا بجوز‪ .‬الا باذنهم ‏‪٠‬‬ ‫حامبل‬ ‫منه‬ ‫فحمل‬ ‫واحد منهم حصته‬ ‫مباحا معهم فجرم‬ ‫فان كان‬ ‫او سكن فلا بأس عليه ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫حصته‬ ‫أخذ منه يندر‬ ‫ما‬ ‫قمة‬ ‫وجده‬ ‫جرم‬ ‫الذى‬ ‫ويعطى‬ ‫وان كان آهل الرم يمنعون ذلك وانما يرخص ف ذلك الأقل‬ ‫منهم فليس له آن يحدث عليهم حدثا ولا يأخذ من رممهم شيئا الا بعد‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اذنيم‬ ‫| ‪ .‬وأما ممر‪ :‬السواقى غانى أكره ذلك مخافة آن تثيت عليهم من بعده‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عليبم‬ ‫فليس‬ ‫آن‬ ‫وأر اد‬ ‫موضعين‬ ‫من‬ ‫شزيهما‬ ‫قطعتان‬ ‫‪4‬‬ ‫زحل‬ ‫‪:‬‏‪ .٠‬ف‬ ‫آبو ` مرو‪ .‬ان‬ ‫تال‬ ‫يسقيهما من شرب أحد القطعتين ‪.‬‬ ‫فتال هرأى موسى بن على قال ‪ :‬قد كان يرى أن تشرب كل قطعة‬ ‫القطعة التى أراد أن يسقى قطعة‬ ‫اذا كره الذين عليهم شرب‬ ‫من شريها‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫منها‬ ‫وآما سعيد بن المبشر والأزهر بن على فقالا ان له آن يمسقيها من‬ ‫شرب أحد قطعتيه حيث شاء ‏‪٠‬‬ ‫سناتدة‬ ‫آو‬ ‫طريق‬ ‫علبه‬ ‫كانت‬ ‫انه من‬ ‫الطريق والساتى‬ ‫‪ :‬ق‬ ‫وقيل‬ ‫على صاحب الطظلربق‬ ‫من ماله بلا مضرة‬ ‫حيث شاء‬ ‫ان له آن يحولها‬ ‫‪.,.‬‬ ‫والساقية ه‬ ‫وقتال من قال ‪ :‬الى أربعين ذراعا وهم تقول موسى بن آبى جابر ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ان طلب ذلك صاحب الطربق والمسقى‬ ‫وقال من قال ‪ :‬لا بجوز‬ ‫فان حولها قبل أن يطلب ذلك نظر العدول فى ذلك ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فان كان عليه مضرة والا جاز ذلك‬ ‫‪ :‬وال من قال ‪ :‬لا يخولهيا على حال من موضعها الا آن يرضى‪:‬‬ ‫]‬ ‫صاحبها‪٠ ‎‬‬ ‫وقال سعيد بن المبشر ‪ :‬تنازعت أنا ورجل من أهل بلادى الى‬ ‫قف ساقية كانت بين قطعنة‬ ‫الأزهر بن على وكان تاضى المسلمين يومئذ‬ ‫ممنتنوحه‬ ‫خصمى‬ ‫وسو اتى قطعة‬ ‫أ لساقية قايد ه‬ ‫وكا نت‬ ‫لخصمى‬ ‫وقطعة‬ ‫لى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫منها‬ ‫_‬ ‫‪‎‬م‪١‬‬ ‫فرآى لى الأزمر أن الساقية بينى وبينه ه‬ ‫يفسح ثلاثه من وسط‬ ‫آن‬ ‫منا‬ ‫على كل و اح_د‬ ‫كا ن‬ ‫فسلنا‬ ‫غا ن‬ ‫‪+‬‬ ‫ثم تنقس‪__.‬أ‬ ‫قال ‪ :‬وآيثنا قى ذلك موسى بن على رحمه الله فأخبرنا أنه يحفظ‬ ‫عن سعيد بن المبشر آن الساتية اذا كانت بين قطعتين وسواقى آحد‬ ‫القطعتين مفتوجة منها وليس لاخ منها ساقية أن لصاحب القطمة‬ ‫المفتوحة سواقيها من الساقية القائدة الى ضرب الاء ‏‪٠‬‬ ‫قتال غيره ‪ :‬الذى جبنا أنه من أراد من قطع الساقية التى تلى‬ ‫الآخر غان أراد المسالة فسح كل واحبد منهما من ضرب‪ :‬الماء الذى‬ ‫بلى تقسه ذر‪.‬اعا ‏‪٠‬‬ ‫آنى‬ ‫على ‪ :‬وذكرت‬ ‫بن‬ ‫عمر بن القاسم الى محمد‬ ‫من‬ ‫جو اب‬ ‫وق‬ ‫اعرفك رأى‪ .‬ف رجل يقر لرجل بساقية وينكره الجواز ف الساتية ‏‪٠‬‬ ‫فاعلم رحمك الله آن الذى معنا مضى وكان يكتب به أبو على‬ ‫رحمه الله آن على الطالب للطريق على سانيته البينة في طريقه ‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫أرضه‬ ‫له الى‬ ‫سبيل‬ ‫لا‬ ‫و احتج آنه‬ ‫البينة‬ ‫و ان عجز‬ ‫وكان يكتب ان كانت أرض هذا الرجل تتصل بطريق جائزا‬ ‫أو بطريق لا يمنم به منه آو بواد آو شرجه آو ظاهر مما يجوز الناس‬ ‫فيه ويمكنه آن يدخل الى آرضه من بعض تلك المواضع ء‬ ‫‪١٦‬‬ ‫الناسن غله آن يجوزا‬ ‫وان كانت أرضه محصورة مدبره يها أروض‬ ‫على ساتيته معنا آنه أراد فله آن يمضى من حيث شاء الذى يجرى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫منها ماءه‬ ‫كان‬ ‫اذا‬ ‫شاء‬ ‫من حيث‬ ‫كذلك مضى‬ ‫معنا ان كانت‬ ‫ومن غيره | ‪ :‬الذى‬ ‫فى وادى أو شرجه آو ظاهر ومضى من حيث شاء ‏‪٠‬‬ ‫ولو كانت أرضه محصورة مورد ة مدبرة بالساتية فله آن يجوزا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عود على ما أدرك ولا يضرهم‬ ‫على ماله حيث‬ ‫وان أباح له الرجل أرضه فليس عليه الا ذلك بلا أن يوطئه طنا‬ ‫ؤلا دعوته لمنافعه وحمل السماد ؤحمل الثمرة ولو لم يكن ف الساقية‬ ‫اجاله ‏‪٠‬‬ ‫" وان كان ف السلفية اجالة لم يكن بد له إن يجوز على مائه على‬ ‫الساقية لسد الاجبالة اذا لم يصل اليها من طريق ولا يستبق‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مأءه‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الاجالة‬ ‫ماء‬ ‫نبع الساقية فسد‬ ‫الماء‬ ‫سيقه‬ ‫فان‬ ‫سبقته الى اجالة نحي‬ ‫اذا كان ماؤه‬ ‫ذلك‬ ‫غير‬ ‫ولو كان له طريق‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اجالته‬ ‫كد‬ ‫ولكن‬ ‫بينة‬ ‫يلا‬ ‫هذ ‏‪ ٥‬الطظريق'‬ ‫من‬ ‫على‬ ‫آبى‬ ‫نفىس‬ ‫ق‬ ‫كان‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عمل بذلك‬ ‫‪_ ,١٧‬‬ ‫وتد بلغنا أن بعضا يخبره بثمن ولم يحكم آبو على الا بما وصفت‬ ‫حكذا ق الجولب ‏‪٠‬‬ ‫ومن غيره ‪ :‬تال وتد قيل اذا سبقه الماء الى ماله أو مال غيره‬ ‫فله آن يمضى على مائه ولو لم تكن اجالة ‏‪٠‬‬ ‫وقد قيل ‪ :‬حتى يسبتته الى مال غيره ‏‪٠‬‬ ‫ومنه ‪ :‬والذى عندنا نحن وعرفناه من رأى الفقهاء ‪ :‬ان من كانت‬ ‫له آرض بين أرض معموزة وضل طريقتها ‪.‬‬ ‫التى تواليه‬ ‫الأرض‬ ‫بثمنه من‬ ‫آخذه‬ ‫له بطريق‬ ‫حكم‬ ‫ذلك‬ ‫صح‬ ‫فاذا‬ ‫ثاملى التى تواليه ثاملى التى تليها أن يخرج ‪.‬‬ ‫وان كان يدعى طريقه ف أرض معروفة فمنعه أو لم تكن له طريق‬ ‫من الخصل فلا يحكم له بطريته على الناس بالثمر ويطلب طريقه الى‬ ‫من حال يبينه وبينها ‏‪٠‬‬ ‫صاحبها‬ ‫طلب‬ ‫لها‬ ‫مسقى‬ ‫لا‬ ‫أرض‬ ‫عن‬ ‫معونه‬ ‫آيا‬ ‫سألت‬ ‫‪:‬‬ ‫غيره‬ ‫ومن‬ ‫‪:+‬‬ ‫الىسقى‬ ‫قال ‪ :‬ان كانت آرضا تزرع فيما مضى فيغير مستاها وذهب فلم‬ ‫آخر ج لها مسقى من آقرب الأرض اليها وآتله مضرة بالثمر ‪.‬‬ ‫يعرف‬ ‫وان كانت لا تزرع فيما مضى فلا مسقى لها ‏‪٠‬‬ ‫من الارض‬ ‫صاحببعء الأرض يدعى مستاها من موضع‬ ‫وان كان‬ ‫‪.‬‬ ‫مسقى‬ ‫الا آن يقيم بينة أن لها‬ ‫على آحد خغليس لها مسقى على أحد‬ ‫[ م ‏‪ - ٢‬جامع الفضل بن الحوارى ج ‏‪) ٣‬‬ ‫ومن غيره ‪ :‬تنال نعم ‏‪٠‬‬ ‫لها‬ ‫ذلك حكم‬ ‫وتعمر فيما مضى‬ ‫تزرع‬ ‫‪ :‬اذ ‏‪ ١‬كانت الأرض‬ ‫قيل‬ ‫وقد‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بالطريق والقى‬ ‫اليها من‪ .‬طريق‬ ‫نىسقى ويسلك‬ ‫كانت‬ ‫‪ : :‬حتى يصح أنها‬ ‫من تال‬ ‫وتنال‬ ‫ايها‬ ‫اء و ‏‪١‬أضع‬ ‫تلك‬ ‫من‬ ‫والقى‬ ‫بالطريق‬ ‫حكم‬ ‫ى ذلك‬ ‫ثم ععللى‬ ‫وساقدرة‬ ‫‪.‬‬ ‫طريديعتنه أو مسقاه فىموضع أو على آحد ‏‪.٠‬‬ ‫بالثمن ما لم‬ ‫لم‬ ‫أوسع‬ ‫اليه | بحق‪.‬‬ ‫يصل‬ ‫ولم‬ ‫أحد‬ ‫على‬ ‫أو‬ ‫م وضع‬ ‫ق‬ ‫ادعاه‬ ‫خان‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪!:‬‬ ‫‏‪:٠‬‬ ‫غير ذلك‬ ‫له‬ ‫يكن‬ ‫لها‬ ‫وزراعة ‪.‬حكم‪.‬‬ ‫ِعمارة ‪:‬‬ ‫آثر‬ ‫الأرض‬ ‫ق‬ ‫كان‬ ‫‪ :‬اذا‬ ‫تال‬ ‫من‬ ‫وقال‬ ‫يسلك‬ ‫ولا‬ ‫تزرع‬ ‫كانت‬ ‫نها‬ ‫بصح‬ ‫ولو لم‬ ‫الصفة‬ ‫هذه‬ ‫غلى‬ ‫والقى‬ ‫بالطريق‬ ‫يلزم‬ ‫ما‬ ‫وانما يطلب‬ ‫طريننا آو أنسناقية‬ ‫لم بدع‬ ‫اذا‬ ‫كله‬ ‫هذا‬ ‫وانما‬ ‫اليها‬ ‫له ق الحكم ولم تكن أرضه تقضى الى ما يقدر على سلوكه منه اليها ث‬ ‫ومن غيره ‪ :‬تال آبو المؤثر طريق ا مساجد ثلائة أذرع الأرضين‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫والنخل‬ ‫وطريق البيوت أربعة أذرع م‬ ‫وطريق الجائز سبعة أذرع ‏‪٠‬‬ ‫وطريق البائع على المساء ذراعان ‪.‬‬ ‫وقتال من تقال ‪ :‬ثلاثة أذرع وما وجد من الطريق أوسع فهو بحاله ‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٩٨‬س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وأما‪ .‬الطرق التى ف غير القرى أربعون ذراعا‬ ‫وقيل ‪ :‬اذا أراد رجل أن يفتح ف ملكه أجالة الى ساقية جائز يضر‬ ‫تلك الاجالة والسارقة التى‪ .‬تشق على أصحاب المجرى سدها بأهل‬ ‫تلك الساتية وتسرق ماءهم وكان هو المحدث ‏‪٠‬‬ ‫اذا طلب أحد من آهل هذه الساقية آن يسدها عنهم ؟‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫التى تضر بمائهم‬ ‫الاجالة‬ ‫هذه‬ ‫ملزمه آن بسد‬ ‫انه‬ ‫هذه‬ ‫وأمر صاحب‬ ‫حكم‬ ‫ق‬ ‫بنزوى‬ ‫الله‬ ‫الى أبى عبد‬ ‫ذلك‬ ‫رفع‬ ‫وقد‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الاجالة بسد ها فسد‪.‬ها‬ ‫والسارننة هى التى يشق على أصحاب‪ :‬المجرى سدها ‪.‬‬ ‫اال ‪ :‬وأما اذا كانٹ الاجالة قديمة لم يخدثيها هو وانما‪ .‬أحدثها‬ ‫غيره وهى أفى ملك غيره ثم صارت اليه ؟ '‬ ‫فليس عليه آن يسدها ‏‪٠‬‬ ‫ومن غيره ‪ :‬قال نعم‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫وند قتيل ‪ :‬هذا وانما له آن يحدث اجالة فى سادية جائز اذا آخرج‬ ‫يدخل‬ ‫أن‬ ‫له‬ ‫وليس‬ ‫ولا بحضار‬ ‫يمجدار‬ ‫ملكه‬ ‫ق‬ ‫يدخلها‬ ‫ولم‬ ‫الاجالة‬ ‫اجالة ف حصته ولو كانت على ساقية جائزة ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٢٠‬‬ ‫وكذلك الساقية السارقة معى أنه ان لراد ليس له أن يفتحها قى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫غيره‬ ‫ف‬ ‫ولا‬ ‫حصن‬ ‫والسارقة هى التى يشق على أصحاب المجرى سدها ‏‪٠‬‬ ‫النه طريتتا لسماده‬ ‫على رجل فطلب‬ ‫ونخل‬ ‫لرض‬ ‫له مسقى‬ ‫ورجل‬ ‫‏‪. ٠‬‬ ‫الحمير‬ ‫على‬ ‫ثمرته‬ ‫وحمل‬ ‫هل له أكثر من ذراعين لطريقه ؟‬ ‫تال ‪ :‬ليس له الا طريق تابم ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يصنع يسماده وثمرته‬ ‫‪ :‬كيف‬ ‫قلت‬ ‫السماد‬ ‫ويدخل‬ ‫الثمرة‬ ‫العبيد حتى يحمل‬ ‫على رؤوس‬ ‫‪ :‬يحمله‬ ‫قال‬ ‫الا آن يكون له عليه أكثر من طريق تابع فهو له ‏‪٠‬‬ ‫‪ .‬وعن القاضى أبى على الحسن بن سعيد بن قريش ‪ «.‬ولا يجوز أن‬ ‫يفتق من القائد اجالة الى البدعة وف المترفة اذا حققت جائزا اذا لم‬ ‫الاحالة الماء » ‏‪٠‬‬ ‫تسرق‬ ‫وقتال ‪ :‬يوجد عن بعض المسلمين آنه جائز لمن يبنى على الساقية‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اليسير‬ ‫الشىء‬ ‫من‬ ‫ونحوها‬ ‫معسله‬ ‫يقدر‬ ‫أرضه‬ ‫ق‬ ‫‏‪ ١‬لينا ء‬ ‫يجبز‬ ‫فكان‬ ‫دكر‬ ‫آبى‬ ‫بن‬ ‫سعدد‬ ‫من‬ ‫محمد‬ ‫‏‪ ١‬بر ‏‪ ١‬هيم‬ ‫آيو‬ ‫وآما‬ ‫على الساقية اذا كان وجين الساتية لمن بنى بغير شىء محدود ‏‪٠‬‬ ‫( ث‬ ‫أنك ض‬ ‫‏‪ ٢١‬س‬ ‫وعن رجل له على رجل ساقية بمال معروف آراد أن يسقيه من ماله‬ ‫هذا من مال آخر وكره ذلك الرجل يحكم عليه بذلك فقد اختلف‬ ‫قى ذلك ‪:‬‬ ‫فقال من قال ‪ :‬جائز ذلك فف الجوائز وغير الجوائز ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الجوائز‬ ‫قف غير‬ ‫وقال من قال ‪ :‬انه يجوز ق الجوائز ولا يجوز‬ ‫وعمن أراد أن يطرح من ساقية مرتفعة تمر ف ساتية الى مال‬ ‫يسقبه من هذه الساقية هل له ذلك ؟‬ ‫جاز‬ ‫من ماله فى ماله الساقية له خالصة‬ ‫‪ :‬اذا كان يطرح‬ ‫قال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫له ذلك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫برأيه‬ ‫الا‬ ‫ذلك‬ ‫له‬ ‫لم يكن‬ ‫فيها حق‬ ‫آو ‏‪ ١‬لغيره‬ ‫لغيره‬ ‫كان‬ ‫و‪ .‬ن‬ ‫وسألت آبا بكر أحمد بن خالد فى رجل له مال على فلج وقرب ذلك‬ ‫الفلج فلج له آيضا فيه ماء والمال الذى بين الفلجين له خالص فاراد‬ ‫آن يطرح ماءه من ذلك الغلج ويجريه ف آرضه الى أن يطرحه ف ذلك‬ ‫الآخر ق وقت حضور مائه فيه ‏‪٠‬‬ ‫هل جائز‪ .‬له اذا منعه أضحاب الفلج الطارح فيه ؟‬ ‫تال ‪ :‬جائز له ذلك ‏‪٠‬‬ ‫وعن رجل لراد أن يبذع أرضا ويسقيها من فلج ‏‪٠‬‬ ‫‪_ ٢٢‬‬ ‫هل يجوز ذلك ؟‪‎‬‬ ‫قال ‪ :‬نعم يجوز اذا كان يحدث ساقية على هذا الخلج ف ساقية‬ ‫جائزة من بعد أن تفترق السواقى ‪.‬‬ ‫وأما قبل افتراق السواقى الكبيرة فليس لأحد أن يحدث هنالك‬ ‫على آهل الفلج ساقية لم يدرك ولم يسبق لها حكم ‏‪٠‬‬ ‫عنها‬ ‫هبط‬ ‫ثم‬ ‫بالفلج‬ ‫نسقى‬ ‫الأرض‬ ‫هذه‬ ‫كانت‬ ‫وسو ‏‪ ١‬ء‬ ‫‪:‬‬ ‫قبلت‬ ‫؟‬ ‫آخر‬ ‫فلج‬ ‫تسقى من‬ ‫ا‬ ‫} قال ‪ :‬نعم ‏‪...٨‬‬ ‫رجل له مسقى فا أرض رجل فسل الرجل على للسانية التى كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫النسل ومبار‪ .‬نخلا‬ ‫فعاش‬ ‫سلا‬ ‫فيها هذا الرجل‬ ‫يجرى‬ ‫خطاب‬ ‫غيره‬ ‫المساق ‪1‬‬ ‫تلك‬ ‫ق‬ ‫يجرى‬ ‫مستناهه لم يكن‬ ‫الرجل‬ ‫عزل‬ ‫ثم‬ ‫‪ :‬الرجل" صاحب الغسل آن يرجع صاحبا المسقى الى مستناه الحال‬ ‫التى أحياها على ذلك المستى ‏‪٠‬‬ ‫نخله‬ ‫قليس عليه له ذلك ويسقتى هو نخله حي أراد ‏‪٠‬‬ ‫الى مسقاه فذلك له وليس عل‪4٩:‬‏‬ ‫المسقى آن برجع‬ ‫فان آر اد صاحب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ببرئه من مستناه‬ ‫آن‬ ‫جير‬ ‫آخر ى‬ ‫‏‪ ١‬لى عسا خذه‬ ‫بعضهم‬ ‫ينا ية فنا عنتزل‬ ‫آمو ‏‪ ١‬لهم على‬ ‫بسقر ن‏‪٠‬‬ ‫وقوم‬ ‫خطلب شركاؤهم الذين كانوا يسقون جميعا ى‪ :‬هذه الساتية آن سحبوا‬ ‫‪_ ٢٣ ..‬‬ ‫معهم الساقية التى اعتزلوا عنها الى غيرها أو أن يتبروا اليهم من‬ ‫الساقية ‏‪٠‬‬ ‫مسقناهم من هذه‬ ‫غرم‬ ‫فعليهم‬ ‫النساتية‬ ‫هذه‬ ‫مسقناهم من‬ ‫الى‬ ‫رجعوا‬ ‫يتبرو‬ ‫لم‬ ‫فان‬ ‫‪+‬‬ ‫الحب‬ ‫قال آبو الحوارى زحمه الله ‪ :‬ان رجعوا يسقون من هذه الساقية‬ ‫الثمرة التى جبت لها فعليهم غرم الشحب ‪..‬‬ ‫_اقية‬ ‫لها ال‬ ‫التى ثشحبت‬ ‫فعد‪ : :‬الثشرة‬ ‫من‬ ‫زخغوا مىسقو ون‬ ‫فان‬ ‫فلا غرم عليهم ‏‪٠‬‬ ‫‪ ,‬السانية‬ ‫تكون‬ ‫آن‬ ‫الا‬ ‫رحمه ‪ .‬الله‬ ‫غثمان‬ ‫‪.‬بن‬ ‫شيهان‪:‬‬ ‫عن‬ ‫حفظنا‬ ‫هذا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١ .٠‬‬ ‫يبسقوا‬ ‫فليس لهم آن‬ ‫على كل سنة‬ ‫خشحت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫المنة‪‎‬‬ ‫معد‬ ‫يسوا‬ ‫ان‬ ‫يم‬ ‫سنة‬ ‫يعد‬ ‫الا‬ ‫غرما‬ ‫بردوا‬ ‫ان لم‬ ‫“=‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:٠٠‬‬ ‫|‬ ‫هه‪‎.‬‬ ‫} ‪.‬‬ ‫زم هم ¡‬ ‫‪,‬لا ‪-‬‬ ‫ومن غيره ‪ :‬قال من قال ‪ :‬أنهم يردوا من الثمرة الى الثمرة أو تلك‬ ‫الثمرة‬ ‫من‬ ‫توا‬ ‫عس‬ ‫ما‬ ‫يجدر‬ ‫الغرزم‬ ‫من‬ ‫‪.‬ينردوأا‬ ‫أن‬ ‫النسئة ‪.‬قانما ‪ .‬عليهم‬ ‫`‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الحصص‬ ‫السنة‬ ‫آو‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لغيرهم‬ ‫نفح ذلك هد' تقدم‬ ‫يعم قبه لأن‬ ‫غرم‬ ‫فالا‬ ‫منها‬ ‫مضى‬ ‫‪ ٠‬وما‬ ‫‏! ‪!..‬‬ ‫وليس ذلك كالبناء لأن هذا شىء ينقضى والبناء شىء لا ينتطع‬ ‫عليه غرم‬ ‫فليس‬ ‫يسكن‬ ‫البيت‬ ‫صاحب‬ ‫يرجع‬ ‫ثم‬ ‫البناء‬ ‫ذلك‬ ‫بقع‬ ‫آن‬ ‫الا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫منذاه‬ ‫الذى‬ ‫الدناء‬ ‫ذلك‬ ‫‪_ ٦٢٤‬‬ ‫وأما ان رجم فسكن وسكن فعليه الغرم ف جميع ما يلزم بالحصة‪٠ ‎‬‬ ‫ورجل له مسقى على قوم ساقية نهر فلما قل النهر جعل تجرى‬ ‫أرضه على بئر ‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫ئ‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫ق‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫فقيل ‪:‬‬ ‫يمضى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫واحدة‬ ‫انما يمر مرة‬ ‫أرضه والنهر من الأيام‬ ‫ق‬ ‫وتال من تنال ‪ :‬له آن يسقى على البئر والنهر وحب من أحب هذا‬ ‫الرأى الآخر ‏‪٠‬‬ ‫ورجل له مسقى فى بئر على رجل فاراد أن يسقى عليه من النهر‬ ‫فقال الآخر أجرى على من البئر لأن مجرى النهر يآخذ من أرضى آكثر‬ ‫مما يأخذ مجرى البئر ويتسع ‏‪٠‬‬ ‫من‬ ‫ما تحمل‬ ‫مة_داار‬ ‫من الفلج‬ ‫الزاجرة‬ ‫ساقبته‬ ‫‪ :‬يحمل ق‬ ‫قال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الزاجرة‬ ‫ومن كان له مسقى على رجل وكانت الأرض مستوية ثم ان هذا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الرجل الذى له المسقى عق بأرضه حتى خفقت‬ ‫وطلب صاحب الأرض الذى عليه المسقى الا بعق هذا أرضه لئلا‬ ‫يضره بأرضه ويخرجها الماء ويحلها ق أرض الآخر ؟‬ ‫فليس يمنع صاحب المسقى أن يعق أرضه وعليه اصلاح الاجبالة‬ ‫حتى لا يضر بارض جاره ‏‪٠‬‬ ‫_‬ ‫‪٢٥‬‬ ‫فان وقع قنيها ضرر كان عليه اصلاح ضرره‪٠ ‎‬‬ ‫واذا كان لرجل قطعة ومستى لرجل على رجل ثم اشترى آخرى‬ ‫فأتلف؛ أرضه هذه ومسقاها من موضع على رجل آخر ‪.‬‬ ‫ثم انسترى أيضا قطعة أتلف أرضه التى اشتراها ومجراها من‬ ‫موضع آخر على رجل آخر فآتلفت له غصارت قطعة واحدة آو صارت‬ ‫أتلفت له قطعة واح_دة‬ ‫هاتان القطعتان له من قبل ميراث فصارت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ومسقاها من ثلاثة مواضع كل مسقى على رجل‬ ‫فأراد صاحب هذه الأرض أن يسقى أرضه كلها القطعة الأولى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مسقاتين‬ ‫ويبدع‬ ‫واحد‬ ‫مسقى‬ ‫وورثها من‬ ‫اشتر اهما‬ ‫والتطعتين اللتين‬ ‫وقال ‪ :‬اسقى أرض من أرضى ‏‪٠‬‬ ‫وقال ‪ :‬الذى عليه استقى لا يسقى على الا القطعة التى ستاها‬ ‫على ‏‪٠‬‬ ‫يسقى‬ ‫أن‬ ‫له‬ ‫وليس‬ ‫و احد‬ ‫من مسقى‬ ‫له آن يسقى‬ ‫هل ترى‬ ‫الا من المساقى الثلاثة كل مسقى على صاحبه الذى عليه ؟‬ ‫أرضه‬ ‫فله أن يسقى‬ ‫ساقية واحدة‬ ‫المسىاقى من‬ ‫هذه‬ ‫فان كانت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫من حيث شاء‬ ‫وان كانت هذه المساقى سواء من مساق متفرقة فتسقى كل قطعة‬ ‫الا آن تكون هذه الساقية‪ .‬التى يمنعه منها جائزة فليس له‬ ‫من ساتيتها‬ ‫أن يمنعه ويسقى أرضه حيث شاء وكانت هذه المجارى الثلاثة على ثلائة‬ ‫آو على واحدا ‏‪٠‬‬ ‫‪_ ٢٦ .‬‬ ‫قلت ‪:‬خان كانت هذه المجارى ‪.‬على واحد ومنعه آن يسقى من موضع‬ ‫واحد وقال اسق أرضك من ثلاثة مجارى كل تطعة من مجراها الذى‬ ‫؟‬ ‫منه‬ ‫تتشرب‬ ‫كانت‬ ‫رجل‬ ‫على‬ ‫القطع‬ ‫الثاادرث‬ ‫هذه‬ ‫مجرى‬ ‫كان‬ ‫ن‬ ‫‪:‬‬ ‫الحوارى‬ ‫آيو‬ ‫تال‬ ‫يسقى‬ ‫فله أن‬ ‫أسفلها‬ ‫وساقية نمر ق‬ ‫أعلى ‪+‬‬ ‫ق‬ ‫تمر‬ ‫سا نية‬ ‫وا حد‬ ‫المساقى ؤ‪,‬‬ ‫الثااثة‬ ‫من‬ ‫شاء‬ ‫وان‬ ‫واحد‬ ‫من‬ ‫ان أر اد‬ ‫شاء‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫' النلالث‬ ‫ا وان كانت السواقى 'تمر ف أرض‪ | .‬نوم ‪ :‬تمر ق أرض هذا االذى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫من مجراها‬ ‫تطعة‬ ‫كل‬ ‫آن يسقى‬ ‫الا‬ ‫علبه فليس له‬ ‫بجر ى‬ ‫‪....::.. ..!.‬‬ ‫ا‪:‬‬ ‫ة‪.‬‬ ‫‪ :‬ومن كان‪:‬له نمسقنى‪ :‬على امال زجل فأباخ له ضاخب الأرض ماله‬ ‫‪.‬‬ ‫تمر فيه ولا توطئه وعوثه ولا طينا فليس عليه غير ذلك ‏‪.٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫طريةتنا مسلما‬ ‫‪4‬‬ ‫فليخج‬‫قط‪ .‬أرضه‪ .‬فل‬ ‫آنب‬ ‫‪ ... }.‬و ان أر ا‬ ‫وهن كان له مسقى معروف ف مال رجل فهو على حاله فى موضعه‬ ‫وليس لصاحب المال آن يحوله الى موضع آخر من‪ ,‬أرضه‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫وعن أبى على ارحمه الله ق الذى له المجرى علي رجل ازاله فى‬ ‫الى الذى‬ ‫الموضع ‪ ,‬الى موضع آخر‪ , .‬من‪ ,‬ماله فليس‬ ‫آخر من ذلك‬ ‫موضع‬ ‫بأمره الحاكم‪ :‬ويمشى معهم الذى له المايا لا يسرع فبه اولا مبطىء ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬فان سبقه المياء الى ماله غليس له غير ذلك ه‪.‬‬ ‫الأول ؟ ‪.‬‬ ‫الماء الى مال غيزه رجع الى طريقه‬ ‫وان سبتنه‬ ‫وهذه مسألة لها شرح ف غير هذا الا أن يكون شىء لا مضرة فه أء‬ ‫‪_ ٢٧‬‬ ‫‪ .‬تال آبو الحوارى عن آبى المؤثر آن يحولها الى أربعين ذراعا ‏‪٠‬‬ ‫ورآيت نبهان كتب بذلك بين قوم من كذا وهذه من غيره ‏‪٠‬‬ ‫وعن بيت تمر فيه سبانية مدمومة ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪:‬هل لصاحب البيت أن يفتح الى الساقية بابا ويجعلها مطيرة‬ ‫آو يزرع فيه جرا من ‪ .‬غير ضرر ا ليس له ذلك ؟‬ ‫يدم‬ ‫ولا‬ ‫ا لدمومة‬ ‫الساقية‬ ‫هذه‬ ‫أن يفتتح‬ ‫له‬ ‫فليس‪:‬‬ ‫ؤذصقت‬ ‫م نا‬ ‫فعلى‬ ‫ساقية مفتوحة‪ ,‬الا برأى لضحاب االىسباقية ‏‪٠‬‬ ‫فهو ضامن‬ ‫أحداثه‬ ‫من‬ ‫السانية‬ ‫ق‬ ‫وقع‬ ‫فكل حدث‬ ‫ذلك‬ ‫فعل‬ ‫خان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ذلك‬ ‫فايع‬ ‫أو هم‬ ‫بفتح‬ ‫ما أحدث‬ ‫ويبرد‬ ‫يه‬ ‫ومأخوذ‬ ‫لذلك‬ ‫علءا اجاله‬ ‫مسلمه وليس‪.‬‬ ‫ستان‬ ‫ق‬ ‫رجل‬ ‫علي‬ ‫ساقدة‬ ‫له‬ ‫رجل‬ ‫وعن‬ ‫|‬ ‫أمطلب ضاحب السانية آن "يصلحنسافيته بالشخب كلما آرادؤا "أبى ذلك‬ ‫صاحب البستان‪ .‬‏‪. . . .¡ :. .٨‬‬ ‫قال ‪ :‬انما عليه أن يسحب هذه الساقية علىى ما رأى اله دوذ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مثل ذلك الساقية‬ ‫يجرى‬ ‫من آهل المعرفة بذلك‪ .‬آن ذلك شحب‬ ‫هذه‬ ‫لشحب‬ ‫‪.‬المنولى‬ ‫هو‬ ‫كان‬ ‫البستان‬ ‫صاحب‪.‬‬ ‫تاء‬ ‫‪ : .‬ؤ ان‪:‬‬ ‫_ قنال‪:‬‬ ‫الساقية‪ .‬قانه يطلب كاما جاء ماؤه ‪:‬ان يدخل يتبع عليه ‏‪٠‬‬ ‫ھه_ذه‪٥‬‏‬ ‫ق‬ ‫كان‬ ‫له ما‬ ‫اء لخرج‬ ‫ضاء‬ ‫!ان‬ ‫البستان‬ ‫صاحب‬ ‫الى‬ ‫ذاك‬ ‫‪:‬‏‪٠‬‬ ‫قال‬ ‫الساقية مما يدعيه انه فيها ‏‪٠‬‬ ‫ذاك‬ ‫تكون‬ ‫ذلك ابعد‪ .‬أن‬ ‫اخراج‬ ‫الى‬ ‫الى موضع‬ ‫اجازه‬ ‫تاء‬ ‫وان‬ ‫‪٢٨‬‬ ‫الساتية يعرف أن فيها ما يحبس ماءه مثل الشجر وغيره مما يقع فى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أو ضرر‬ ‫مضرة‬ ‫ذلك‬ ‫ورجل يدخل ماءه ق بستان رجل فالى أن يدور اليه يسبقه الى آموال‬ ‫الناس فرآينا أن الجدار القائمة لا تكسر وتكون على حالها ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫من قبل‬ ‫بحتال‬ ‫ومائه ما كان‬ ‫اجالته‬ ‫الرجل ق‬ ‫ويحنال‬ ‫وأفسح عنها‬ ‫ورجل فسل على وجين ساتية قائدة عاضدا من نخل‬ ‫الساقية ولحتج آن هذه‬ ‫الى‬ ‫عليها حياضا وفتحها‬ ‫قدرا ذراع ثم حوض‬ ‫الى نخلى فاذا جاء ماؤكم فس دوا علن‬ ‫أفتح فيها مائى‬ ‫الساقية قائد‬ ‫تلك الأجائل‬ ‫عليهم ولىق لهم سد‬ ‫نخلى فاحتج القوم آن هذ ‏‪ ١‬أحدث‬ ‫‪.‬‬ ‫اكلها ‏‪٠‬‬ ‫فهذا ضرر يصرف عنهم ‏‪٠‬‬ ‫وله‪ .‬آن يفتح ى أرضه اجالة واحدة ثم يفتح من نخلة الى نخلة‬ ‫الفلج واكذاذلككره ليذلسك لأأهحلد الأسنانييةحد ‏‪٠‬ث اجالة ف حيبل السانية القائدة من لول‬ ‫ولا يحدث مترفا يضر بالساتية الا أن يكون شىء لا مضرة فيه ‏‪٠‬‬ ‫ولا من‪.‬‬ ‫الفلج‬ ‫من آهل‬ ‫قبل انه ليس لأحد‬ ‫وقبل‬ ‫تنال ‪-‬‬ ‫غيره‬ ‫‪ 9‬ومن‬ ‫اجالة‪٠‬‏‬ ‫غيه‬ ‫الفلج ليس‬ ‫أدرك‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫الفلج‬ ‫غيرهم ان يفتح اجاله من ‪2‬‬ ‫ان ذلك لو كان مياحا لكان يجوز أن يفتح اجالة قى آم الفلج ويخرجها‬ ‫الى جانب آخر وكان ذلك مضرة الى آهل الفلج لأنه ليس على آهل الفلج‬ ‫مضرة فى تلك الاجالة محدئة ‏‪٠‬‬ ‫_‬ ‫‏‪.٢٩‬‬ ‫ہ‬ ‫وليس يجوز أن يحدث على آهل الفلج ما يضرهم ويضر فلجهم ‪.‬‬ ‫ومن غيره ‪ :‬ف ساقيتين من أعلى الفلج ساقية يسقى غربى القرية‬ ‫والأخرى تسقى شرقى القرية وليس من آعلاها من افتراتهما شىء من‬ ‫الأجائل ‏‪٠‬‬ ‫أن هاتين الساقيتين كل و‪.‬احدة منهما على الانفراد بمنزلة الكبيرة فى‬ ‫معنى فتح الأجائل ‏‪٠‬‬ ‫وليس لأحد أن يفتح على أحدهما من أسغل من حيث أفترقا شيئا‬ ‫من الأجائل اذا كان يريد أن يحدث من أعلى الأجائل التى عليها ‏‪٠‬‬ ‫كما لا يجوز أن يحدث على الساقية الكبيرة من أعلى الأجائل على‬ ‫ذ‬ ‫معنى توله ‏‪ ٠‬انقضى كلامه ‏‪. ٠‬‬ ‫وعمن لا يعرف النجوم ولا يعرف الحساب ف النهار اذا كان له‬ ‫ماء وهيو جاهل الا ما يحسب له فيس د على غريق ريه ثم يجیء آخر‬ ‫يرد عليه الماء وهو لا يعلم متى يمسك عنه فسقى ما شاء الله ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عندك‬ ‫مائى ذهب‬ ‫ثم جا ء رجل آخر فقال‬ ‫قلت ‪ :‬هل عليه غرم لهذا الرجل على ما يدعى اليه من ذهاب مائه‬ ‫‪٠‬‬ ‫بدعه‪‎‬‬ ‫حتى يعلم آنه سقى بمائه وكان الستى بعد‬ ‫قال ‪ :‬ليس عليه غرم‬ ‫‪٠‬‬ ‫\ لعلم‪‎‬‬ ‫العامى‬ ‫الرجل‬ ‫الرجل مضى مع هر_ذا‬ ‫هذا‬ ‫معه أن ماء‬ ‫فآما اذا صح‬ ‫_‬ ‫‪٢٣٠‬‬ ‫لم يكن على الرجل غرم اذا كان انما سقى به وهو‪ .‬يرى أنه انما يسقى‬ ‫ع‬ ‫الا‬ ‫وبقى‬ ‫وقنه‬ ‫فات‬ ‫كد‬ ‫ماءه‬ ‫أنه‬ ‫يعلم‬ ‫حتى‬ ‫غرم‬ ‫عليه‬ ‫فليس‬ ‫ممائه‬ ‫معه يسقى به فعليه غرم ما سقى ع ىلى عم‪: :‬‬ ‫بحاله ' ‏‪٠‬‬ ‫الماء‬ ‫ماله " ث مم ترك‬ ‫من‬ ‫سقى‬ ‫ما‬ ‫الرجل‬ ‫هذا‬ ‫فسقى‬ ‫ا_اء‬ ‫قيه‬ ‫هل يكو ن علبه ضمان الماء الذى يذهب ف ماله ؟‬ ‫ماؤه‬ ‫ضاع‬ ‫اللذى‬ ‫الماء‬ ‫لصاحب‪.‬‬ ‫ذاك‬ ‫من‬ ‫عليه ضمان‬ ‫ليس‬ ‫‪ .‬قال‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‪,..‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!..‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪., ٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫وتركه ؟‬ ‫‪.‬غير‪ .‬دعوي‪ .‬اددعى‬ ‫معه من‬ ‫صح‬ ‫اذا‬ ‫معنا أرن الجامى‬ ‫الذى‬ ‫ومن‪ .‬غيره‬ ‫‪:‬‏‪٠‬‬ ‫غير ماه فما فهوم ضامن‬ ‫أنه سقى من ‪5‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫“‪.‬‬ ‫` ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الناس بجهله لأنه محجور‬ ‫آموال‬ ‫ولا يزبل عنه ما صح آنه أتلفه من‬ ‫من‬ ‫غيره‬ ‫عند‬ ‫عمله الأنه معلوم‬ ‫ق‬ ‫دذلك‬ ‫جهل‬ ‫ولو‬ ‫غيره‬ ‫بما ء‬ ‫يننتٹى‬ ‫آ‪:‬‬ ‫عليه‬ ‫‪.:‬‬ ‫ي ‏‪٠‬‬ ‫ماء غيزه‬ ‫وجب‬ ‫وقد‬ ‫الخبرة‪: .‬به أنه تد زال ماؤه‬ ‫أهل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اما‬ ‫حر‬ ‫أشد‬ ‫‪,‬والجيل والعلم‬ ‫العلم‬ ‫ماا أتلف‬ ‫سما‬ ‫وعليه‬ ‫والعلم غير مزيل لما يلزم من الحق لأن عليه أن يسآل عما يجهل‬ ‫ويفعل‬ ‫يعمل‬ ‫آن‬ ‫يةول‬ ‫مما‬ ‫يجهل‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫| لخبرة ‏‪٥‬‬ ‫‏‪١‬آهل‬ ‫له هن‬ ‫بريد‬ ‫فلهم ذلك ‏‪٠‬‬ ‫آن‪.‬‬ ‫الاء‬ ‫يسقى يه رد‬ ‫الا_۔ذى‬ ‫الماء‬ ‫آر اد صاحب‬ ‫ن‬ ‫‪:‬‬ ‫تلث‬ ‫ومنه‬ ‫؟‬ ‫برده‬ ‫تال ‪ :‬اذا لم يعلم له صاحبا قلبه الى الساقية التائدة ‏‪٠‬‬ ‫ت‪> ٣) ‎‬‬ ‫وان كان يعلم صاحبه سلم الماء الى صاحب الاء اذا كان مال‬ ‫صاحب الماء قريبا من مائه والا رد الماء عن نفسه ف الساقية الكبيرة‬ ‫‏‪. ٠‬‬ ‫معرفه‬ ‫لم‬ ‫أو‬ ‫صاحبه‬ ‫عرقفث‬ ‫عن نفسه الى ساقية جائز كائنا ما كانت‬ ‫الماء‬ ‫‪ :‬يرد‬ ‫من تال‬ ‫وتال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الساقية اذا كانت جائزا‬ ‫المساء لأنه‬ ‫صاحب‬ ‫غيره ‪ : :‬ولا يبين لى لنه برد الماء الى مال‬ ‫تنال‬ ‫أحتنسمه‬ ‫يشما فان‬ ‫اناء‬ ‫ضاحب‬ ‫يكون‬ ‫الا أن‬ ‫يمائه‬ ‫الماء‬ ‫صاحب‬ ‫لا يدرى‬ ‫‪,‬‬ ‫له جاز ذلك اذا كان صلاحا لمسال ليتيم ‏‪١٠‬‬ ‫حضاره‬ ‫أو‬ ‫أره‬ ‫حد‬ ‫طريقته خلف‬ ‫ويخرج‬ ‫‏‪ ٢9‬لم‬ ‫دينى‬ ‫آن‬ ‫وللرجل‬ ‫اذا كان وجن‬ ‫ه_ذا‬ ‫غيرهم‬ ‫لدا يسبقهم الى مال‬ ‫لقوم‬ ‫اذا كان ماء‬ ‫‪.. 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:٠‬‬ ‫‪:...::‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪` ٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫لله‬ ‫الساقية‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫)‬ ‫والسانية اذا كانت بين مالين كل واحد أمهما لانسان وعليهما همز‬ ‫؟‬ ‫الاء‬ ‫لأصحاب‬ ‫مروا قاآى جانب منها ضحت وف آئ موضع وف أى م_ال ه‬ ‫‪ .‬وأما آيو على فقال ‪ :‬يمر على أحد الجانبين حتى اذا صار عاى‬ ‫النصف متنها انتحم ألجاتب الآخر فيكون على نحو كل جانب من‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الممر‬ ‫تصف‬ ‫الال‬ ‫فليس له آ نن يسمها ودزرعها الا آن يكون‬ ‫فلم‬ ‫تاب‬ ‫أرضه‪.‬‬ ‫كان‬ ‫َ ومن‬ ‫الأرض صلا له ولا يجوز له الا باذن آهل الفلج كلهم ‪.‬‬ ‫‪- ٢٢‬‬ ‫فان آذن له أهل جبهة البلد فذلك جائز له‪٠ ‎‬‬ ‫ورجل له على رجل مجرى هل له أن يمضى الى ماله ف غير وقت‬ ‫؟‬ ‫الماء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فانما لبه أن يمر ‏‪ ١‬لى ماله ق وقت مائه‬ ‫جواب من أبى عبد الله الى أبى جعفر ‪ :‬اعلم لنى كتبت اليك فق‬ ‫وليس لهم ى الساتية ولا ف الصوار شىء ‪.‬‬ ‫حن‬ ‫يمنعهم‬ ‫لم‬ ‫‏‪ ١‬لصو ‏‪ ١‬ر‬ ‫على آصحاب‬ ‫ضررا‬ ‫ذ لك‬ ‫رأو ‏‪ . ١‬من‬ ‫قان‬ ‫قطعها ثم نظرت فى ذلك ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬ان كان صاحب الصوار ممن له فى الساقية التى فيها الصفاة‬ ‫حصه فى أرض الساقية وف المسقئ فله أن يمنعهم عن قطع الصفاة لأن‬ ‫‏‪ ٠‬انقضى ‏‪٠‬‬ ‫فيها حصة‬ ‫له‬ ‫وعن أرض يسقى بالزجر من فلج شد ثسهود عدول أن بها‬ ‫كثير ورنما آيحو!ا‬ ‫كله و الفلج لناس‬ ‫الفلج الصيف والرمان‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫مسقئ‬ ‫على توم دون قوم ‪.‬‬ ‫كيف ترى أن يكون لهم من ذلك آيقطع لهم المعروف أم على ما رادو!‬ ‫ستوا ؟‬ ‫غان أختلف ف ذلك وصح لهم السقى لأرضهم من هذل الفلج بقدر‬ ‫ما يراه العدول يكنى سقى هذه الأرض يتلوه لها ف المعروفة على‬ ‫ما بتىساقى آهل 'البلد ٭‬ ‫_‬ ‫‏‪٢٣٢٣٣ .‬‬ ‫وسآلته عن الوعب يكون بين الأرضين لمن هو ؟‬ ‫قال ‪ :‬لما أنا غأقول أن ليس لهذا ان يعدوا عمارته ولا لهذل أن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫يعدوا وهو لحاله ‏‪٠‬‬ ‫تلت ‪ :‬قمل بلغك عن احد من الفقهاء أنه تقال فيه بئا ‏‪٠‬‬ ‫قال ‪ :‬نعم بلغنئ عن آزهر بن على آنه كان يقول هو بينهما نصفان ‪.‬‬ ‫حيث شاء‬ ‫يين مالين‬ ‫كانت‬ ‫الساقية اذا‬ ‫شحب‬ ‫تال دبل ‪.‬غنى‬ ‫ومن غيره‬ ‫من المحالين اذا لم يكن للسحب قيمة ‏‪٠‬‬ ‫وان كان له قيمة فليس له آن يطرح الا على كل مال ما يستحته‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ١‬لشحب‬ ‫من‬ ‫وأما اذا كان ف طرحه مضرة لأجل الزراعة احتال فى ذلك ‏‪٠‬‬ ‫فان كانت هذه الساقية بين مالين كان له وعلنه أن يقتتفى السنة‬ ‫ش طرح السحب فى ذلك ‏‪٠‬‬ ‫رجل أر اد صاحب‬ ‫رجل له مسقى على‬ ‫‪ :‬ق‬ ‫آبى سليمان‬ ‫ومن جواب‬ ‫الساقية أن يجعل عليما قليلا ويجرى عليما الماء للزاجرة أو غيرها ‪.‬‬ ‫آله ذلك آم لا ؟‬ ‫قال ‪ :‬قد قيل على قياس ما قيل ق الطريق آنه اذا لم يكن على‬ ‫السقى مضرة جاز الانتناع به ‏‪٠‬‬ ‫‏‪) ٢‬‬ ‫( م ج‏‪٢‬ا‪-‬مع الفضل بن الحوارى‬ ‫_ ‪_ ٣٤‬‬ ‫القايل‬ ‫ل_ه‬ ‫الذى‬ ‫الفلج على كل بمتدار‬ ‫الأثر أن شحب‬ ‫ق‬ ‫يوجد‬ ‫والكثير الا أن يكون سنة هذا الفلج خاصة جارية على أن كل من كان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سو اء‬ ‫الشسحب‬ ‫ق‬ ‫له غيه قليل أو كثير كانوا‬ ‫فهو عندى على ما قيل ف الزموم على ما جرت به السنة ‏‪٠‬‬ ‫وسألته عن الذى يسقى بالماء ويتبع الساتية هل وهو فى بساتين‬ ‫يقحمها ليس فيما طريق ولا بد له أن يمضى على ساقيته فانتحم فانكسر‬ ‫من الجدار شىء ‪.‬‬ ‫بيرد مكانها ؟‬ ‫لبلزمه أن‬ ‫قال ‪ :‬لا شىء عليه ‏‪٠‬‬ ‫حبث أمكنه لن بمر اذا لم يمكنه‬ ‫ا لمستان‬ ‫على مائه ف‬ ‫‪ :‬ويمر‬ ‫قلت‬ ‫آن يتبع ساقيته ق البستان ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تعم‬ ‫‪:‬‬ ‫تا ل‬ ‫قلت ‪ :‬فيلزمه أن يطلب الى الرجل أن يخرج له طريقا ولا يمر فى‬ ‫أرضه ؟‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أ لرجل مر على مائه‬ ‫تنا ل ‪ :‬نعم و ‏‪ ١‬ن كر ه ذلك‬ ‫بيوئق الساقية‬ ‫لله أن‬ ‫‏‪ ١‬لانسان‬ ‫أن‬ ‫عرفت‬ ‫الذ ى‬ ‫‪:‬‬ ‫حبره‬ ‫ومن‬ ‫ويكيسها اذا كانت ف ماله قد طرحت ماله بلا مضرة على غيره ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٣٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫وأما ا ن كانت ق مال غيره فليس له ذلك‪‎‬‬ ‫وقيل ‪:‬اذا كانت الساقية جائز أجدرت الاجائل من وسط الساقية‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بلا مضره ة على الساقية‬ ‫من‬ ‫خغليس له آن يسدها‬ ‫الساقية حملانا على قوم‬ ‫هذه‬ ‫وان كانت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الا برآيهم‬ ‫أرضهم‬ ‫من‬ ‫سدها‬ ‫ولا‬ ‫ذلك‬ ‫كرهوا‬ ‫اذ‪.‬‬ ‫أرضهم‬ ‫مسألة ‪ :‬وسألته هل يجوز البناء على النهر ؟‬ ‫قال ‪ :‬نعم ما لم مكن داخل البناء جاله ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫أ لحصن‬ ‫آصحاب‬ ‫ا‬ ‫نهر هم‬ ‫‏‪ ١‬لى‬ ‫تطربتنا‬ ‫قال ‪:‬ان كانت عنده أجلة فلابد من الدخول والا ليس عليه ذلك ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬فان أرادوا أن يشحبوا نهرهم ‏‪٠‬‬ ‫قال ! يحكم عليه أن يأذن لهم ف الدخول ‏‪٠‬‬ ‫فان امتنع كسروا الجدار ‪+‬‬ ‫واختلف ف الساتية والطريق يكون على الرجل ف ماله لرجل لضر‬ ‫الى مال له فاراد أن يسقى من تلك الساتية أرضا له آخرى الى مال‬ ‫له ‏‪٠‬‬ ‫فقال من قال ‪ :‬انه لا يمنع من ذلك ف الساقية والطريق ‪.‬‬ ‫‪٣٦‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ولا يمنع من اليسا تيه‪‎‬‬ ‫‪ ١‬لطريق‬ ‫ف‪‎‬‬ ‫‪ .‬يمنع ذلك‬ ‫من تنا ل‬ ‫وتتا ل‬ ‫وقال من قال ‪ :‬يمنع ذلك فى الجميع‪. ‎‬‬ ‫وعن الساقية الجائز اذا شحبت هل لأحد من آرباب الساقية‬ ‫أو غيرهم أن يأخذوا من طين ثسحبها لو تراب سحبها وقد طرح فى‬ ‫أرض الناس أو نخل من طرح ف أرضه طين أو تراب من شسحب هذه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الساتية فهو له‬ ‫قال ‪ :‬ان كانت هذه الساقية تشتمل عليها الأموال وتستحقها فان‬ ‫شحب كل مال من الالين لصاحب المال ‪: . .‬‬ ‫وان كانت هذه الساقية ف الموات من الأموال فشحبها لأرباب‬ ‫على معنى‬ ‫الوجوه‬ ‫أحد‬ ‫ق‬ ‫يخرج‬ ‫الا أن‬ ‫الساقية‬ ‫اللذين يستحقون‬ ‫الاباحة فذلك الى سنة البلد فا مثل مذا ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬وكذلك هل يجوز لن سد اجاله من ساقية جائز ان‬ ‫وتقريبا منها ؟‬ ‫وسط الساقية فيما‬ ‫قيل ذلك اذا كان جائز ان يآخذ من‬ ‫قال ‪ :‬قد‬ ‫تيل ‏‪٠‬‬ ‫ويعجبنى ‪ :‬أن يكون ذلك فيما قرب من الاجالة التى سدها‬ ‫لا تتباعء_د ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫والبعد‬ ‫القرب‬ ‫ق‬ ‫عندى‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫فلا‬ ‫ذلك‬ ‫أجاز‬ ‫ثسدث‬ ‫واذا‬ ‫_‬ ‫‪٣٧‬‬ ‫تلت ‪ :‬وكذلك قاعة الساقية الجائز هل سبيلها سبيل الطريق الجائز‬ ‫‏‪ ١‬لحصى آو ‏‪ ١‬لحجارة ونحو‬ ‫ما لا يضر بها من الطين أو الترا ب و‬ ‫قى أخذ‬ ‫لا ؟‬ ‫أم‬ ‫الساتية وغيرهم‬ ‫لأرباب‬ ‫ذلك‬ ‫فلا يبين لى ذلك من السواقى لأنها لا تخرج الا على معنى الاملاك‬ ‫عندى ف جوائزها وغير جوائزها ‏‪٠‬‬ ‫التى تخرج على معنى الامااك مما لا تشتعل فهو الذى‬ ‫والطريق‬ ‫يشبه عندى فيه هذا المعنى أن ينتفع منها بما لا يضرها على قول من‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يجيز ذلك‬ ‫وأما التى تخرج ملكا غلا يبين لى ذلك فيها الا آن يخرج على معنى‬ ‫الاباحة وينظر فى ذلك ‏‪٠‬‬ ‫وتلت ‪ :‬وكذلك ان كانت الاجالة من ساقية غير جائز ‏‪٠:‬‬ ‫آله أن يسد الاجالة من طين الساقية غير طين الاجالة آم ليس له‬ ‫؟‬ ‫له ذلك‬ ‫آم لا يجوز‬ ‫ذلك‬ ‫قتال ‪ :‬قد قيل ليس له ذلك الا من طين الاجالة وسبخ الاجا!ة ‏‪٠‬‬ ‫وليس له ذلك من طين الساقية ‏‪٠‬‬ ‫به‬ ‫‏‪ ١‬لساقية ويسد‬ ‫الطين من جانف‬ ‫له آن يأخذ‬ ‫حل‬ ‫‪ :‬وكذالك‬ ‫قلت‬ ‫‪.‬‬ ‫الاجالة اذا لم يبن عليه ف ذلك مضرة كانت الساقية قائدا أو غير قائد ‏‪٠‬‬ ‫الساق‪ .‬ة‬ ‫قال ‪ :‬ند قيل ليس له ذلك وانما بآخذ الطين من وسط‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ١‬لحا ء ؟‬ ‫در‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫_‬ ‫‪٢٣٨‬‬ ‫ومن غير الجائز ليس له الا سبخ الاجالة أو طين الاجالة‪٠ ‎‬‬ ‫قلت له ‪ :‬كذلك ما جاء قرب الاجائل من الحجارة بما ليس ه_و‬ ‫من الاجالة الا أنه مطمئن قلبه أنها من حجارة هذه الاجالة ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فأما من أ لحكم فلا يخرج عندى ذلك‬ ‫وأما فى الاطمئنانه فاذا اطمأن قلبه الى ذلك فأرجو أن لا يضيق عليه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الله‬ ‫اء‬ ‫ان‬ ‫ذالك‬ ‫غير‬ ‫آو‬ ‫كانت‬ ‫اللسواقى جائزه‬ ‫التابع على جمبع‬ ‫‪ :‬طريق‬ ‫وقيل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫جائزه ذراعان‬ ‫واذا كان على السانية طريق معروف يسلكه التابم على الماء‬ ‫على أحد الوجينين فالآخر تبع للثول ‏‪٠‬‬ ‫ولا حجة لصاحب الوجين الذى عليه الطريق اذا كان أدرك الطريق‬ ‫‪٠‬‬ ‫سى‬‫خا ‏‪٢‬‬ ‫وان لم يكن لهذه الساتيه طريق تابع معروف وكانت الطريق لأصحاب‬ ‫الساقية على الوجينين جميعا بالحصص ة‬ ‫يعمرون‬ ‫) الأموال‬ ‫أصحاب‬ ‫أدرك‬ ‫اذا‬ ‫الحصص أنه‬ ‫ف‬ ‫عندى‬ ‫ويخرج‬ ‫ترك كل واحد منهم ى جانبه الذى عليه المتطرق ما يخصه فى النظر‬ ‫قى ثبوت الطريق عليه من الحصة ‏‪٠‬‬ ‫عليهم‬ ‫له ‪ :‬فهذ‬ ‫اث‬ ‫به ؟‬ ‫ق أ لحكم آم يؤمرون‬ ‫‪_ ٣٨٩‬‬ ‫قال ‪ :‬اذا طلب ذلك كان يا لحكم‪٠ ‎‬‬ ‫الساقية متطرقا ثابتا لهم ‏‪٠‬‬ ‫وان كان الماء يسقهم ويدخل عليهم فى ذلك الضرر أن يدخل عليهم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫البنيان‬ ‫الضرر يحدث‬ ‫شى ذلك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ :‬فان بنى أحدهم وترك الآخر‬ ‫تلت‬ ‫تال ‪ :‬يخرج الطريق مسلمة من ماله كلها ولو اتفق الثانى والآخر‬ ‫على آن يبدع أحدهما ذراعا من ماله فليس لهما ذلك ‏‪ ٠‬انقضى ‏‪٠‬‬ ‫ومن غمج الكناب ‪:‬‬ ‫عن رجل له أرض وفيها ساقية قائدة ‏‪٠‬‬ ‫هل يجوز له آن يزرع لرضه ولا يترك لثسحب السانية مطرحا ؟‬ ‫قال ‪ :‬جائز له آن بزرع أرضه ‏‪٠‬‬ ‫ولا يجوز له لن يزرع جريم الساقية حيث يكون شحبها خلت ‏‪٠‬‬ ‫أرأيت ان يزرع أرضه ولم يترك شيئا فلما حضر أهل الساقية‬ ‫حساقتيتهم طرحوا على زراعته وكسروا منها شيئا ‏‪٠‬‬ ‫؟‬ ‫عليهم الضمان‬ ‫هل‬ ‫السساقية ساقيتهم لم يلزمهم‬ ‫قال ‪ :‬اذا طرحوا حفرهم ق جريم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الضمان‬ ‫ويضمنوا ما بعدوا الى غير ذلك من زراعته ‏‪٠‬‬ ‫وقد عرفت آن جريم الساتية من الأموال ذراع ‏‪٠‬‬ ‫تال ذلك بعص الفقهاء ث‬ ‫وقد قيل ‪ :‬ذراعان ليس له أن يفسل ق ذلك والزرع مثله ‏‪٠‬‬ ‫وعن رجل له مال وفيه فلج وتركوه وردوا ماءهم من موضع آخر ‪.‬‬ ‫هل لهم ان يفسلوا ؟‬ ‫قال ‪ :‬لا ‏‪٠‬‬ ‫ج مسالة ‪:‬‬ ‫مائه حنى‬ ‫وله شركاء غفل عن وقت‬ ‫عن رجل له ماء فى يوم معروف‬ ‫ضشاعر مكعائه هل عليهم غرم ؟‬ ‫ء‬ ‫وتركوا‬ ‫انصرفوا‬ ‫الوقت‬ ‫وانقضى‬ ‫الاء‬ ‫أو‬ ‫الساقدة‬ ‫ق‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫بردو‬ ‫وان‬ ‫فلا غرم عليهم حتى يسقوا برآيهم ‏‪٠‬‬ ‫_ ‪_ ٤١‬‬ ‫)ء‬ ‫صاحب‬ ‫فاستشار‬ ‫التائد‬ ‫ساقية‬ ‫ق‬ ‫زورا‬ ‫آن يطرح‬ ‫آراد‬ ‫ورجل‬ ‫ف ذلك الوقت فتال له اطرح اباحة وطرح الزور فى الساقية القائد ثم‬ ‫يمضى وانقضى ماء ذلك اارجل اباحة وصاحب الزور يرى الزور ق الساقية‬ ‫يجىء ويذهب ‏‪٠‬‬ ‫أترى عليه ف هذا اثما والفلج يجمع اناسا كثيرا ؟‬ ‫تال ‪ :‬ان كان ذلك الزور لا يحبس الماء ولا يضر يآهل الخلج وأصحاب‬ ‫الماء فى ذلك اباحة يتعارف بها أهل البلد فلا شىء عليه فى ذلك ‏‪٠‬‬ ‫وان لم يكن ما وصفت لك فانه قد فعل ما لا يجوز له فى ساقية‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وذفل ‪-‬جهم‬ ‫النااس‬ ‫ومن ضامن لأن الضرر مصروف مزال والفاعل للمضرة ضامن ‪.‬‬ ‫واباحة ذلك الذى استباحة لا ينفعه لأن الساقية ليست له وحده‬ ‫الأوقات ‏‪٠‬‬ ‫غيره ق‬ ‫دون‬ ‫و لا ذلك ماؤه‬ ‫وعن قطعة لرجل واردة الى الساقية الجائزة ولرجل آخر قطعة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫هذا‬ ‫آسغل من تطعة‬ ‫التى بجرى‬ ‫فى الارض‬ ‫الاء‬ ‫السفلى له حملان‬ ‫والذى ‪.‬له الارض‬ ‫لماء من الساقية الجائزة الى أرضه جرية مستوية ‪.‬‬ ‫الارض العليا لن يحذق أرضه واحتج أن عليه‬ ‫وكره ذلك صاحب‬ ‫ا مضرة لأنه بسقى أرضه من تلك الساقية ‏‪٠‬‬ ‫من ذلك‬ ‫فاذا حدفت الساقية ارتفعت أرضه ولم يشرعها الاء ‏‪٠‬‬ ‫كيف الحكم فى ذلك ؟‬ ‫الجواب ‪ :‬فعلى ما وصفت فليس لصاحب الارض السفلى آن يحدف‬ ‫أرض الساقية اذا كان ذلك مضرة على صاحب الارض العليا وانما جعلت‬ ‫الأنقة قف السواقى لان يحدغوا آصحاب الارضين السواقتى ‏‪٠‬‬ ‫وكذلك ليس لصاحب الارض العليا أن يكبس الساقية حتى يشرع‬ ‫الارض العليا أو يترك السانية بحالها ولا يحدث فيها ولا يكبسها الاعلى ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حكم المسلمين فيما علمث‬ ‫وكذلك كان‬ ‫وعن رجل له أرض خافنة ولرجل آخر رض أسفل من هذه الارض‬ ‫ولهذه الارض‪ :‬السفلى حملان المساء ف الارض التى أعلاها فطلب صاحب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ا لىسفل ( أن يدقى الساقية‬ ‫الارض‬ ‫فتال ‪ :‬انما يرفعها ويشرعها حتى يرد الماء الى أرضه فكزه ذلك‬ ‫صاحب الارض العليا التى تر على الساقية ‏‪٠‬‬ ‫فقال انما على أن أمر الساقية على وجه الارض ‏‪٠‬‬ ‫الجواب ‪ :‬فعلى ما وصفت فاذا كانت هذه السانية قديمة على ذلك‬ ‫لصاحب‬ ‫فليس‬ ‫الارض السفلى أن يحدث فيها حدثا دفى ولا يحدق‬ ‫السانية والساقية على حالها التى كانت عليه قبل ذلك ‏‪٠‬‬ ‫_‬ ‫_ ‪٤٣‬‬ ‫حفر الانهار‬ ‫من كتاب أبى جاہر ‪:‬‬ ‫رجع الى الكتاب‬ ‫ويؤخذ آهل البلد باصلاح أنهارهم التى لهم ويحدث فيهم الفساد ‪.‬‬ ‫آما ما يقترح فليس يحكم عليهم به الا آن يتفتوا هم على ذلك ‏‪٠‬‬ ‫والحفر على جميع آهل الافلاج وعلى الاغياب والايتام على كل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حصته‬ ‫‪3‬ندر‬ ‫تال أبو الحوارى ‪ :‬ليس على اليتامى قطع الصفا ‏‪٠‬‬ ‫وف نسخة ؛ ولا قطع الجبال وانما عليهم حفر الطين هكذا حفظت‬ ‫عن نبهان ‏‪٠‬‬ ‫ويوجد عن محمد بن محبوب ان كان الصفا يمنم الماء عن جريه‬ ‫على الجميع ‏‪٠‬‬ ‫الصفا‬ ‫هذا‬ ‫اخراج‬ ‫كان‬ ‫ويحيسه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بيجرى‬ ‫ولا‬ ‫الماء‬ ‫الصفا بحبس‬ ‫كان‬ ‫اذا‬ ‫على ذلك‬ ‫ويجبرون‬ ‫وق جواب الينا من محمد بن محبوب ‏‪٠‬‬ ‫البحر لهم أموال وماؤهم ق فلج من ا لافلاج‬ ‫وعن قوم من خلف‬ ‫فوقع ف هذا الفلج خراب وفساد فاجتمع أهل الفلج واستآجرول له الحفار‬ ‫وطلبوا أن يأخذوا من أموال الاغياب بقدر حصصيهم ف اجارة الحفار ‏‪٠‬‬ ‫فان كان لهؤلاء الاغياب الذين خلف البحر وكلاء أمروا أن يؤدوا‬ ‫عنهم ما يلزمهم من حفر الفلج من أموال الاغياب وذلك اذا كان الفلج‬ ‫اسلاميا وقد كان يجرى وعليه الاموال ولم يزل حيا الى آن وقع فيه‬ ‫)‬ ‫فساد وخراب من غير أن يترحوا ‏‪٠‬‬ ‫وان لم يكن لهم وكلاء فلا أرى بأسا أن يقيم لهم الوالى بوكاأء‬ ‫هو أصلح‬ ‫ما‬ ‫حتى بعرفوا‬ ‫المتاضاة‬ ‫ق معرفة‬ ‫يأمرهم آن يدخلوا‬ ‫ثقات‬ ‫للاغياب ثم يعطوا من ثمره أموال الاغياب بقدر حصصهم ‪.‬‬ ‫فان لم يكن فى الثمرة وفاء باعوا من الأصل برآى الوالى وآعطوا‬ ‫الفاج‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫بكون‬ ‫ال‪١‬‏ آن‬ ‫الله‬ ‫ان شاء‬ ‫حصصهم‬ ‫يلزمهم مقدر‬ ‫عنهم ما‬ ‫‪7‬‬ ‫لا‬ ‫آم‬ ‫آيرجع‬ ‫درى‬ ‫ولا‬ ‫هلك‬ ‫حقد‬ ‫فلج‬ ‫من‬ ‫ق ‪ .‬حصصهم‬ ‫آمو ‏‪ ١‬لهم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لم‬ ‫و ‏‪ ١‬لله آ ء‬ ‫عثر‬ ‫له ماءه‬ ‫آن‬ ‫قلجهم عا ى‬ ‫لقوم‬ ‫حفا ر حفر‬ ‫‏‪ ١‬لفقها ء ‪ :‬ق‬ ‫وتتال بعض‬ ‫سنين فعمل ما شرط عليه ثم وقم ف الفلج هيام غتال لهم اخرجوا عنى‬ ‫حتى استوق شرطى ‏‪٠‬‬ ‫فقيل ‪ :‬ان ذلك عليهم للحفار أن يخرجوا ما أفسد عليه للى آن‪,‬‬ ‫ينقضى ثسرطه ‏‪٠‬‬ ‫_‬ ‫_ ‪٤٥‬‬ ‫وعلى هذا انه فلج مقترح أخرجه هو بهم أو كان فلجا ميتا دفينا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فعليهم آن يخرجوا عن الحفار ما انهدم غيه الى أن ينقضى شرطه‬ ‫وآما اذا كان فلجا جاريا فأخبذه بحفره وهو فلج جارى ذءليه‬ ‫صلاحه‬ ‫المجوس‬ ‫على‬ ‫الرحى‬ ‫فلج‬ ‫مثل‬ ‫ل‪٨‬ه‏‬ ‫غالته‬ ‫مادامت‬ ‫وجده‬ ‫صلاحه‬ ‫حو‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫مادامت غالته له‬ ‫وآما الحفار الذى حفر قرائح لأهل فلج تاطعوه عليها فله_ا حفر‬ ‫بعض عمله جرى السيل فدخل الفلج فدفنه ‏‪٠‬‬ ‫فالحدث الذى حدث من السيل فى الفلج على أهل فلج الأصل‬ ‫اخراجه حتى يرجع الخل الى حاله التى كان عليها تبل السيل ثم ييستتم‬ ‫الحفار عمله ‏‪٠‬‬ ‫الذرع ثم بدا‬ ‫الى الماء وشرط‬ ‫له بئرا‬ ‫ومن استأجر رجلا يحفر‬ ‫الترك ؟‬ ‫لأحدهما‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مجهول‬ ‫عندنا‬ ‫فهو‬ ‫الماء‬ ‫فأما‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫وهمونه‬ ‫ذلك‬ ‫شدد‬ ‫من‬ ‫الأرض‬ ‫يمعرفة أنواع‬ ‫فثايت‬ ‫الذرع‬ ‫وآما‬ ‫عليه الصفا‬ ‫شترط‬ ‫بن ا مسبح ‪ :‬لا يثبت عليه الا أن‬ ‫قان محمد‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مدر‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫ما‬ ‫يحفر‬ ‫آن‬ ‫عليه‬ ‫فانما‬ ‫أرسل‬ ‫فان‬ ‫و‪.‬المدر‬ ‫والحشى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مجهول‬ ‫غذلك‬ ‫الى الماء‬ ‫له بئرا‬ ‫استأجر رجلا يحفر‬ ‫ومن‬ ‫الأرض من شديد‪ .‬وهينه ‏‪٠‬‬ ‫_‬ ‫_ ‪٤٦‬‬ ‫وكذلك يوجد عن أبى على وبعض رآى ذلك مجهولا من الشرط مثل‬ ‫ذلك ‏‪٠‬‬ ‫مما بيه‬ ‫وغيرها‬ ‫المعادن‬ ‫فاذا دخل العامل ف عملها تثبت تلك الشروط ‏‪٠‬‬ ‫؟‬ ‫أحدهما‬ ‫رجع‬ ‫و‪:‬ان‬ ‫مجهولة‬ ‫كانت‬ ‫وان‬ ‫قيل ‪ :‬أن يدخل العامل فى العمل فهو منتقض والمضاربة والقعادة فى‬ ‫الأرض والمعادن وما يئسبهه مجهول اذا رجع أحدهم قيل أن يدخل الآخذ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ .... .‬‏‪٠‬‬ ‫فهو‬ ‫لها‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫انقضى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مجهر لا‬ ‫كان‬ ‫وان‬ ‫الشرط‬ ‫اذ‪:‬ا ) صح‬ ‫عليه‬ ‫جاز‬ ‫عمل‬ ‫واذا‬ ‫وعن حفر الأفلاج اذا اختلف أهل البلد وطلب كل واحد أن يتقدم‬ ‫واحتاج‬ ‫تتقدم‬ ‫منهم أنا لا‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫وقال‬ ‫جميعا‬ ‫ذلك‬ ‫كرهوا‬ ‫قيه أو‬ ‫الفلج الى الحفر وطلب ذلك رجل من الناس أو امرأة ‏‪٠‬‬ ‫ما يجب على الحاكم أن يفعل وكيف الرأى فى ذلك ؟‬ ‫اذا كان هذا على ما وصفت لك كان على الحاكم أن يقيم عدلا‬ ‫أجنبيا يلى ذلك ‏‪٠‬‬ ‫وان لم يلى ذلك الا بأجر قدم لهم ذلك الرجل بالأجر المعلوم‬ ‫وكان الأجر على آهل الفلج وانما يقدم لهم رجلا ولا يقدم لهم امرآة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مملوكا و لا صييا‬ ‫ولا عبدا‬ ‫واذ طلب ذلك الى الحاكم جباة آهل البلد ‏‪٠‬‬ ‫‏_ ‪ ٤٧‬ب‬ ‫وان طلب من غير الجياة صلاح الفلج من الائنين فصاعدا فاذا‬ ‫خصماء‬ ‫ويكونوا‬ ‫الجياة‬ ‫يدعوا‬ ‫أن‬ ‫الحاكم‬ ‫أمرهم‬ ‫الحاكم‬ ‫الى‬ ‫وصلوا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ليم‬ ‫ويحكم عليهم الحاكم بصلاح الفلج اذا كان الفلج قد اعتقر وعجز‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫غيره‬ ‫الطين آو‬ ‫فيه من‬ ‫مما حدث‬ ‫عن سقيه‬ ‫فبه‬ ‫آن يخرجو ا ما حدث‬ ‫وليس عليهم أن مترحوه وانما عليهم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الفساد‬ ‫من‬ ‫وان اتفق أهل الفلج على رجل منهم والا قدم لهم الحاكم رجلا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ع‪,‬صى‬ ‫‏‪ ٠‬انتقض‬ ‫لك‬ ‫كما وو صفت‬ ‫وآما ما ذكرت من الشاهد عندكم ف كسور زادت على هذا الفلج‬ ‫وف الشاهد عندكم أنها زيادات من جور ‏‪٠‬‬ ‫فعلى ما وصفت قما أجمع عليه آهل البلد من هدم ذلك وفسخه‬ ‫غجائز ما أجمع عليه آهل البلد من أمر آدعوا فيه أنهم فعلوا حقا حتى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫باطلا‬ ‫أنهم غعلوا‬ ‫يصح‬ ‫الزيادة‬ ‫فى آداهم من‬ ‫آثبتوه‬ ‫وما‬ ‫للحق‬ ‫ويصح أن ذلك مخالفا‬ ‫مثل ميراث‬ ‫من ذلك اذا آخذه من باب حلال‬ ‫وكل أولى بما ق يده‬ ‫أوهبه آو طنا من يد غيره آو ثسبرا حتى يصح عنده آن ذلك الماء بعينه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الذى آخذه من وجه حرام غصب يبينة عدل‬ ‫اهم_اء‬ ‫وكذلك من عمل لمن ق يده هذا فيسعه ذلك حتى يعلم هو آن ذلك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عدل‬ ‫عنده يشاهدى‬ ‫يصح ذلك‬ ‫الحاكم آو‬ ‫يه عند‬ ‫حراما آو يشهد‬ ‫_‬ ‫‪٤٨‬‬ ‫ولو ان المباحات من أبواب الحلال حلال ما حل للسلم أن يشترى‬ ‫درهما ولا دينارا ف زماننا هذا من الأسواق اذ مكتوب على سكنه اسم‬ ‫الجبابرة الذين يعرفون بغضب أموال الناس حراما لكن كل شىء من آجده‬ ‫من باب حلال فهو حلال حتى يعلم الذى أخذه من باب حلال آنه حرام ‏‪٠‬‬ ‫ا لقلج‬ ‫وسو اعد‬ ‫قيه عيون‬ ‫أرض‬ ‫ق‬ ‫اسلامى يسبح‬ ‫وقيل ‪ : :‬ق فلج‬ ‫البه وهو ف اثارة لقوم غير الذين فى أيديهم الفلج فيوقع‬ ‫الدى يجرى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫قيه قحفروه‬ ‫يجرى‬ ‫الذى‬ ‫الفلج‬ ‫سواعد‬ ‫' من‬ ‫ساعد‬ ‫على‬ ‫الاثارة‬ ‫آهل‬ ‫فقال مسعدة ‪ :‬آنه ‪.‬ان جرى اليه سبعون ساعدا كان أولى بما جرى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اليه‪.‬‬ ‫وكل أرض غسيها وساح عليها فأهل الماء أولى بها الا ما صعب‬ ‫من الأرض فلم يغشاه الماء فهو لأهل الاثارة ‏‪٠‬‬ ‫وحياته ونحن‬ ‫مسير‬ ‫زمان‬ ‫ق‬ ‫وسقينا ده‬ ‫‏‪ 1 ١‬ء‬ ‫على‬ ‫قلت ما بروى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫المسلمين‬ ‫من‬ ‫الى يشير وغيره‬ ‫تختلف‬ ‫فلما أراد أهل نزوى أن يردوه الى السهام ورأى آنه على المال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫السهام‬ ‫على‬ ‫آجله مما هو‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫معى غلط أو فضل سهم‬ ‫مخاد أنه كا ن‬ ‫وقا ل‬ ‫فسألت بشىيرا عنه ڵ فقال أجعله لأهل القرية آو لأهل الماء‬ ‫والله أعلم وانا أسله عنها ان شاء الله ‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٩‬س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فره نهرا‬ ‫بن المسبح فان زاد زايد فحفر‬ ‫قتال محمد‬ ‫لكم جميعا والا نظرنا‬ ‫غرامته وبكون‬ ‫‪ :‬ان ثستتم ردوا‬ ‫قيل لهم‬ ‫آهل الفلج ‏‪٠‬‬ ‫لمن قرحه من‬ ‫الفلج جعلناه‬ ‫مازاد‬ ‫وقال ‪ :‬سنه عرق وأرث بن كعب الامام رحمه الله أتى السيل‬ ‫اجه سيبيلا‬ ‫اخر‬ ‫الى‬ ‫فلم يجدوا‬ ‫أصلاا‬ ‫به‬ ‫وذهب‬ ‫فاجتاحه‬ ‫فلج‬ ‫على‬ ‫غيما بلغنا ‏‪٠‬‬ ‫غبلغنا أن القاسم بانلأسعث انطلق حتى أتى الامام غسان ‏‪٠‬‬ ‫فلما دخل عليه قال القاسم بن الاشعث للامام غسان ‪ :‬ذهب للخاطم‬ ‫يخطم وليس لنا سبيل الى اخراجه الا ف أرض آهل نزوى ‏‪٠‬‬ ‫بلغنا أن الامام غسان قال للاشعث ان يستر نفسيه غانصرف‬ ‫القاسم بانلشسعث ‪.‬‬ ‫وبلغنا أن‪ :‬الامام غسان أرسل الى سليمان بن عثمان رحمه الله‬ ‫غلما أتى سليمان بن عثمان الى الامام وقعد عنده قال غسان لسليمان‬ ‫ابن عثمان ‪:‬فيما يلتنا ما تقول يا آبا عثمان فى فلج لقوم مثل فلج نزوى‬ ‫يمضى ف أرض أهل سمد فأتى علبيه البسيل فاجتاحه فلم يتدروا على‬ ‫لخراخ هة الا ق أموال الناس ‏‪٠‬‬ ‫هل لهم ذلك ؟‬ ‫بلغنا آن سليمان بعنثمان قتال نعم يكون لهم ذلك ‏‪٠‬‬ ‫( م ) ‪ -‬جامع الفضل بن الحوارى ج ‏‪) ٢‬‬ ‫‪ ٥٠‬د‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الثمن‬ ‫ذلك يالثمن أو بغير‬ ‫‪ :‬يكون‬ ‫قال له الامام غسان‬ ‫فبلغنا أن سليمان بن عثمان تال بل لهم ذلك بالثمن ‏‪٠‬‬ ‫بالثمن‬ ‫‪ :‬بكون‬ ‫غسان‬ ‫الامام‬ ‫فتال‬ ‫أو بقيمه‬ ‫الأرض‬ ‫أهل‬ ‫يما قال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫العدول‬ ‫فنال له سليمان بن عثمان ‪ :‬بلغنا بل بقيمة العدول ‏‪٠‬‬ ‫قى ذلك تمسك‬ ‫الامام غسان رأى سليمان ين عثمان‬ ‫فلما عرف‬ ‫به وأخذ به ف حديث غيره ولم يعلمه بالذى يرد منه ‏‪.٠‬‬ ‫فلما انصرف سليمان بن عثمان من عند الامام أرسل الى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الامام‬ ‫فآنتى لهم ‪.‬الى‬ ‫الى آهل نزوى‬ ‫بلغنا‬ ‫الاشضسعث فما‬ ‫القاسم دن‬ ‫فلما أتى القاسم بن الاسعث قال أذهب فادع خصمك فانطلق‬ ‫القاسم بن الاسعث الى أهل نزوى فاتى بهم الى الامام ‪. ,‬‬ ‫ف خقتال الامام فيما‬ ‫بلغنا ‪ :‬اذهبوا واخرجوا للقوم مجرى لفلج_م‬ ‫تال أهل نزوى ‪ :‬فيما بلغنا ليس علينا ذلك ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بن عثمان‬ ‫سليمان‬ ‫برآى‬ ‫‪ :‬قيما بلغنا هذا‬ ‫لهم الامام غسان‬ ‫فتال‬ ‫_‬ ‫‪٥١‬‬ ‫فانطلق أهل نزوى فيما بلغنا حتى أتوا سليمان بن عثمان فاعلموه‪‎‬‬ ‫بقول غسان‪٠ ‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫وتالوا ‪ :‬انه قال لهم لعله عرف غسان هذا رآأى سلنمان بن عثمان‪‎‬‬ ‫فقال‬ ‫سليمان بن عثمان ‪ :‬فيما بلغنا عن غسان فانطلق سليمان بن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عثمان فيما بلغنا فأتى الامام غسان‬ ‫فقال سليمان بن غسان لغسان ‪ :‬فيما بلغنا آنه قد رجع عن رأيه‬ ‫ذلك ‏‪٠‬‬ ‫فقال له الامام ‪ :‬فيما بلغنا فانى لا آتيلك ؤتمسك بذلك الرأى ‏‪٠‬‬ ‫‪ .‬وتال الامام غسان لأهل نزوى اذهبوا فاخرجوا للقوم مجرى‬ ‫لفلجهم بالئمن ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫من ذلك‬ ‫و امتنعوا‬ ‫عن ذلك‬ ‫آيوا‬ ‫فتال الامام غسان ‪ :‬فيما بلغنا لأهل منح اذهبوا فاخرجوا فلجكم ‪.‬‬ ‫فان طلبوا الحق كان لهم ذلك برآى المسلمين ‏‪٠‬‬ ‫وكما قتال ‪ :‬فانطلق أهل منح فخرجوا فلجا ف أرض أهل نزوى‬ ‫برآى الامام غسان ولم يكن ذلك برآى آهل نزوى وهم كارهون‬ ‫لذلك فيما بلغنا وهو فلجهم الحطم وهو قائم بعينه ف أرض آهل نزوى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫هذا‬ ‫الى يومه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يبرئو ا منها‬ ‫منح آو‬ ‫آهل‬ ‫حقوقهم ضن‬ ‫الله أنه‬ ‫‪ :‬ومما عمل يه آيو على رحمه‬ ‫محبوب‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫جو ا ب‬ ‫ومن‬ ‫حكم على المنذر بن الحكم بن بثسير وعلى سليمان بن الحكم رحمهما الله‪.‬‬ ‫وأنا حاضر فى أرضهم وهم ينكرون ذلك آن يجوز فق أرضنا وذلك ف الفتق‬ ‫اذا أراد من أراد أن يزداد ثقابا غيه لما أرادوا من زيادة الماء فكره‬ ‫ذلك المنذر‪.‬بن الحكم وسليمان بن الحكم وغيرهما ‏‪٠‬‬ ‫آ هل ا لفلج‬ ‫قريحا من‬ ‫يحفر‬ ‫أن‬ ‫أر اد‬ ‫يحفرو ‏‪ ١‬فيها من‬ ‫فحكم عليهم أن‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بينهم‬ ‫والأرض‬ ‫على‬ ‫يردوا‬ ‫فقيه‬ ‫آن ‪ .‬يدخلوا‬ ‫الماء‬ ‫أظهر الله‬ ‫هؤلاء ا ‪.‬ا ن‬ ‫فان‏‪ ٠‬أر اد‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لهم ذلك‬ ‫النفقة كان‬ ‫الآخرين‬ ‫وهى‬ ‫‪ .‬خاصة‬ ‫فيرجو‬ ‫‪ .‬حفروا‬ ‫للذين‬ ‫الاء‬ ‫زادة‬ ‫كانت‬ ‫كرهوا‬ ‫و‪.‬ان‬ ‫!‬ ‫على ‪,‬‬ ‫الآخرنن‬ ‫بعض ¡‬ ‫ينتفع يها دون‬ ‫بعضهم‬ ‫تجمعهم فصار‬ ‫أرض‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫كرههم‬ ‫‪ .‬وأنكر ذلك غيره من المسلمين ولم يزوا ذلك الرأى ‪' ..:‬‬ ‫وتالوا ‪ :‬لم نعلم أن آحدا من الحكام رآه ولم بيعدوارآيه ولا جهلوه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و لا حطوه‬ ‫نيشسه لم يترك‬ ‫انهدم قا ج انهداما ما لا يطرق‬ ‫وتنال آبو المؤثر اذا‬ ‫أو نسهاما على قرح‬ ‫أصلا‬ ‫ان كان‬ ‫‪7‬‬ ‫القرية‬ ‫القربة تهلك وخير ‪ .‬آهل‬ ‫الأول ‏‪٠‬‬ ‫من صلاح‬ ‫فلج ق الموضع الذى انهدم اذا كان هو ‪,‬‬ ‫ومن جواب أبى الحوارى ‪ :‬عن الفلج الذى مع أهل البلد انهدمت‬ ‫‏_ ‪_ ٥٣‬‬ ‫منه ثتبة قسدت الاكلة أو سدت منه شيئا وبقى شىء منه دون ما كان ‪.‬‬ ‫فتا صاحب ذلك اليوم أنا لا أسمى ذلك الماء الناقص ‏‪٠‬‬ ‫لمن يكون هذا الاء ؟‬ ‫‪ .‬فعلى ما وصفت ‪ :‬فليس ذلك عليه ويكون ذلك الماء لجميع أصحاب‬ ‫‪ ١‬لفلج‪٠ ‎‬‬ ‫القرية فانهدم‬ ‫وعن الساقبة اذا كانت ى بستان رجل من آهل‬ ‫الماء آنا لا آسقى‬ ‫الماء أو شستا فنال صاحب‬ ‫الساقية حتى سد‬ ‫الجد ار ق‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الناقص‬ ‫هذا‬ ‫من مال من يكون ؟‬ ‫فعلى ما وصفت ‪ :‬فان كان هذا الجدار انهدم فى الساقية من أعلى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫كسور‬ ‫فهو‬ ‫جميعا‬ ‫الفج‬ ‫آهل‬ ‫يجمع‬ ‫‏‪ ١‬لذ ى‬ ‫الفلج‬ ‫وان كان صاحب الجدار يقدم عليه فعليه غرم ما نقص من الاء‬ ‫عله ‏‪٠‬‬ ‫الجدار تد ظهر عليه فلم يتقدم عليه فلا ضمان‬ ‫اذا كان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اخراج جداره‬ ‫وعلنه‬ ‫وخبره‬ ‫الرجل‬ ‫هذا‬ ‫ساقية يسقى لها‬ ‫ق‬ ‫المنهدم‬ ‫الجدار‬ ‫فنان كان‬ ‫والساتية ف قرية غليس على أهل الساقية غرم ذلك الماء ‏‪٠‬‬ ‫ان ذهب من يده فعلى صاحب الجدار غرم ذلك الماء ان كان يقدم‬ ‫_‬ ‫‪٥٤‬‬ ‫على صاحب الجدار آن يطرح جداره وتد ظهر عييه ولم يخرجه طرحه‬ ‫فعليه غرم ذلك الماء فافهم الفرق فى ذلك ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الساقية‬ ‫الجدار اخراج جداره من‬ ‫وعلى صاحب‬ ‫بالسلاح‬ ‫فنادوا‬ ‫وبسلبهم‬ ‫ليقتلهمم‬ ‫العد‬ ‫عليهم‬ ‫أغار‬ ‫قردة‬ ‫آهل‬ ‫وعن‬ ‫واجتمع بعضهم الى بعض وهرب من هرب خرتا من ذلك فاثستغل الناس‬ ‫من‬ ‫فاث‬ ‫ما‬ ‫حنى فات‬ ‫مدا ههم‬ ‫ونركر ا ضياعهم وسقى‬ ‫العدو‬ ‫يمحارية‬ ‫الماء ‏‪٠‬‬ ‫أمن ماء من يكون ذلك اليوم ؟‬ ‫الة_رية‬ ‫الى عامة آهل‬ ‫فعاى ما وصفت فاذا كان العدو يقص_د‬ ‫وبرزوا لمحاربته كان ذلك اليوم كسور ‏‪٠‬‬ ‫فان هرب أهل القرية جميعا فهو كذلك ‏‪٠‬‬ ‫وان حارب بعضهم وهرب بعض فمن هرب وآرغد ماءه فانها‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫بده‬ ‫من‬ ‫الاء‬ ‫ذلك‬ ‫ضاع‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لك‬ ‫ما وصغتث‬ ‫على‬ ‫كسورا‬ ‫الماء‬ ‫ذلك‬ ‫كان‬ ‫حارب‬ ‫وان‬ ‫وعلى السلطان اذا آخذ من الفلج يوما أو أقل أو أكثر يسقى‬ ‫بها زراعة أو يطرحه على الماء ‏‪ ٠‬وحوله الى موضع ينزله لجيشه‬ ‫ودوابه‪٠ . ‎‬‬ ‫فاللسلطان معنا مثل السيل ويكون من أصحاب الفلج جميعا ويكون‬ ‫مكسورا وينقصن من دور الفلج ويسقى كل واحد من ذلك اليوم بمتدار‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫على ذلك‬ ‫ان قدر‬ ‫الاء‬ ‫من‬ ‫حصنه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حصته‬ ‫الا بقدر‬ ‫من ذلك‪ .‬اليوم‬ ‫يأخذ‬ ‫أن‬ ‫لخح_د‬ ‫ولا يجوز‬ ‫قلت ‪ :‬وما صفة جبهة الفلج ؟‬ ‫فتال ‪ :‬الجبهة الثقات ‏‪٠‬‬ ‫_‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أمرهم‬ ‫النافذ‬ ‫وتدل ‪ :‬الرؤساء‬ ‫وعنزجل يطنى أثرين من ماء السنة على شدىءؤ معلوم ويزرع على‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أو نقصا ن‬ ‫زدادة‬ ‫الماء‬ ‫ق‬ ‫حدث‬ ‫ويحضر عليه ثم‬ ‫الاء‬ ‫فهل لأحدهما الرجعة قبل الزراعة أو بعدها ؟‬ ‫فعلى ما‪.‬وصفت فهذا يجؤز فيه الجهالة والزيادة للمطنى ‏‪٠‬‬ ‫ااطنى‬ ‫الأصل وهر‬ ‫صاحب‬ ‫على‬ ‫و المحافرة‬ ‫النقصان‬ ‫عليه‬ ‫وكذلك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الطناء‬ ‫عن هدم آو طبن بعد هذا‬ ‫فى الفلج حدث‬ ‫حدث‬ ‫الا آن مكون‬ ‫انتقص ااطناءء و الخيار ق ذلك لامستطنى ا ‪.‬ن شاء‬ ‫ذلك‬ ‫ق‬ ‫فان ‪ .‬اخثلفا‬ ‫وعليه حساب‬ ‫على صاحيه‬ ‫رد‬ ‫شاء‬ ‫وان‬ ‫الفلج‬ ‫ق‬ ‫أحدث‬ ‫ما‬ ‫بصلاح‬ ‫قام‬ ‫ما سقى من الزمان يرده الى صاحب الماء ‏‪٠‬‬ ‫ق‬ ‫ح_دث‬ ‫أنه‬ ‫حتى يعلم‬ ‫قديم‬ ‫فالطين‬ ‫قى الطين‬ ‫اختلفا‬ ‫وان‬ ‫المستطنى ‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٥٦‬ہ‬ ‫وان تشارطا عند الطناء على الحفر فالشرط ثابت لأن هذا الحق‬ ‫‪١‬‬ ‫فيه الجهالة ‏‪٠‬‬ ‫لذلك‬ ‫الفريضة‬ ‫غفرضوا‬ ‫فلجهم‬ ‫صلاح‬ ‫أرادوا‬ ‫يلد‬ ‫أهل‬ ‫عن‬ ‫وسألته‬ ‫الفلج‬ ‫ان‬ ‫تم‬ ‫الصاروج‬ ‫المقاطعة وأحرق‬ ‫من‬ ‫شيئا‬ ‫وأخذ‬ ‫المعرج‬ ‫وتاطعوا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بيس‬ ‫هل للقائمين بذلك آن يأمروا بتضريجه ف حال ساس الفلج دون‬ ‫مشاورة من غاب من شسركائهم أم لا ؟‬ ‫قال ‪ :‬اذا لم يكن لأرباب الأموال انتفاع بالفلج من حيث هم ذلك‬ ‫لم يجدوا على حفره ولا تصريجه خوفا أن لا يأتى منه شىء فيكونوا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫قد جبرو‪ 1‬على شىء لا ينتفعون به‬ ‫وسألته عن رجل بينه وبين رجل آخر زجر بئر فيزجر حدها‬ ‫والآخر لم يزجر فنزحت البئر وأراد الرجل الذى له الزراعة أن يحغر‬ ‫الى الرجل الذى له غيها الشركة فطلب منه آن يغارمه‬ ‫البئر فوصل‬ ‫)‬ ‫فابى أن يغارمه ‪.‬‬ ‫ما الحكم قى هذا ؟‬ ‫قال ‪ :‬عليه آن يغارمه ى حفر البئر ه‬ ‫الطين وجاء ااصفا هل علبه فيه حكم ؟‬ ‫قلت ‪ :‬فان فرغ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬لا‬ ‫ما ل‬ ‫‏‪ ٥٧‬ب‬ ‫وسألته عن رجل له أرض يسقيها من ساقية تمر ف منزل قوم ثم ان‬ ‫صاحب الأرض زرع أرضه موزا وجعل يسقيه كل يوم فقال صاحب‬ ‫المنزل انما كنت تمر على كل ثمانية أيام مرة فلا أدعك تمر على‬ ‫كل يوم ‏‪٠‬‬ ‫وهل له ذلك ؟‬ ‫تنال ‪ :‬ليس له آن يمنعه ويسقى كلما أر اد ‏‪٠‬‬ ‫‪. ٥٨‬‬ ‫بساب‬ ‫ق‬ ‫الاجارة ونحوها‬ ‫وسألت عن كراء العمل ‏‪٠‬‬ ‫قال ‪ :‬يكره لمن يأخذ الأجر م‬ ‫وأما أن يعطى فلا أرى عليه بأسا هو بمنزلة بيوت مكة لا تحل‬ ‫لمن يأخذ وتحل لمن آعطاه ‏‪٠‬‬ ‫كتايتها وأجر‬ ‫وأجر‬ ‫المصاحف‬ ‫ببح‬ ‫بكره‬ ‫تننناده‬ ‫عن‬ ‫قحطان‬ ‫أبى‬ ‫وعن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عرضها‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بالأجرة للحن‬ ‫وكان بكره ننتط المصاحف‬ ‫وأجر الذين يقسمون الأرضين والرجل فحسب للقوم حسابا يأخذ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫غبر شرط‬ ‫من‬ ‫الا ما كان‬ ‫ئ وأجبر ا لقفان‬ ‫عليه أجرا‬ ‫الا القفان وبيع‬ ‫مكر!اه‬ ‫لا بأس‬ ‫هذا‬ ‫‪ :‬كل‬ ‫ين محبوب‬ ‫قال محمد‬ ‫فلا بأس‬ ‫الوزن‬ ‫ق‬ ‫صاحبه‬ ‫عنذاء‬ ‫مع‬ ‫القفان‬ ‫بستآجر‬ ‫آن‬ ‫الا‬ ‫اللممحف‬ ‫؟‬ ‫لك‬ ‫ذ‬ ‫أن‬ ‫بأس‬ ‫‪ ٥‬ولا‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫لمن‬ ‫والتيس‬ ‫الغحل‬ ‫كسبت‬ ‫ق‬ ‫وقيل‬ ‫‪:‬‬ ‫غيره‬ ‫ومن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫د حط۔ ‪4‬‬ ‫_‬ ‫‪٥٨٩‬‬ ‫ومن غيره ‪:‬وقيل ف ذلك بالكراهية وعليه رد ذلك فى المكيال والميزان‬ ‫والقفان والفحل ‏‪٠‬‬ ‫وقال من قال ‪ :‬بكراهية ذلك وقال لم أعلم عليه ردا ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬فالوب والأكف والمصاحف ؟‬ ‫قال ‪ :‬الله أعلم ‏‪٠‬‬ ‫والأكف‬ ‫المهيب‬ ‫كر اء‬ ‫من‬ ‫الفقهاء‬ ‫من‬ ‫أجازه‬ ‫ذلك من‬ ‫أجاز‬ ‫وقد‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ويه نأخذ‬ ‫والمصاحف‬ ‫وقال ‪ :‬كره المسلمون اجبارة القفان الا‪ .‬أن يؤجر‪ :‬معه والرح_ا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫والقدر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫قال ‪ :‬أكره اجارة مثل هذا لأنه لا يعمل نقشه‬ ‫وكذلك الحمار و الرمح والمنجور ‏‪٠‬‬ ‫وأمثال هذا قد كرهه من كرهه اذا لم يعمل بنفسه وأجازه من‬ ‫أجازه الا أن دعمل به ‏‪٠‬‬ ‫النهى عنها لا يجوز‬ ‫‪ :‬الاجارات الفاسدة التى ورد‬ ‫دال آبو محمد‬ ‫فيها ‏‪. . ٠‬‬ ‫ولا‪.‬الحدل‬ ‫اتمامها‬ ‫}‪.‬‬ ‫وتراخى الناس بذلك يوجب تضعيف العقوبة من الله تعالى مثل ذلك‬ ‫ما‪ .‬روى عن النبي صلى الله عليه وسلم عن مير البغى وحلوان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫على‪ .‬كها ننه‬ ‫للكا هن‬ ‫يعطى‬ ‫ما‬ ‫و هو‬ ‫‏‪ ٦٠‬س‬ ‫فأما مهر البغى فهو ما تأخذ الفاجرة على فرجها أمة كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حرة‬ ‫أو‬ ‫وأما حلوان الكاهن فهو ما يعطى للكاهن علئ كهانته ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ويقال ‪ :‬رثسوة الكاهن وعمل الخمر وحملها وما كان ق معنى ذلك‬ ‫هو الكراء يؤخذ‬ ‫الفحل فقال قوم‬ ‫عنه أنه نهى عن عسب‬ ‫وروى‬ ‫على ضرائب الفحل ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫نفسه‬ ‫الضراب‬ ‫هو‬ ‫‪ :‬العسب‬ ‫آخرون‬ ‫وقال‬ ‫ومن كناب محمد بن جعفر ‪:‬‬ ‫!‬ ‫ى رجل استأجر رجلا بينى له ستة أنسبار على نخل فبنى له ثلاثة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الغيث فهدمه‬ ‫جاء‬ ‫شم‬ ‫آشىبار‬ ‫فقال ‪ :‬انما علبه أن يزيد ثلائة آشيار ولم يزد هذا كاللبن اذا‬ ‫غيث‬ ‫لينة كهمرها‬ ‫خمسمائة‬ ‫ألف لينة فعمل‬ ‫أن بعل‬ ‫ستأجره‬ ‫آو غيره ؟‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..-‬‬ ‫الا آن عون‪ .‬أسلم البيه ‪.‬ما عمل‬ ‫انشسق'‬ ‫منه ما‬ ‫والجدار انما بريد‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫منه‬ ‫‪4‬‬ ‫وقبخ‬ ‫قال آبو المؤثر ‪ :‬الفم اذا! سمى ذرع الآبار من الطول والعرض‬ ‫‪.‬‬ ‫والرفع فهو كما تال ‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٦١‬س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بنى ثم كسر‬ ‫أنه‬ ‫صح‬ ‫اذا‬ ‫وذ لك‬ ‫نعم‬ ‫تال‬ ‫‪:‬‬ ‫غيره‬ ‫ومن‬ ‫فان لم تكن له عين قائمة باقية ولم يصح أنه بنى فلا شىء عليه ‏‪٠‬‬ ‫وان انثسق البناء قبل آن يزرعه ويقبضه ويعلهه المكنرى فعليه‬ ‫رد‪ .‬الشقوق ‪.‬‬ ‫وان انشق اللين فعليه بدله ‪.‬‬ ‫‪ .‬قتلت له ‪ :‬وما قبض اللبن ؟‬ ‫قال ‪ :‬عندى ان قبضه أن يعده الذى لبن اللبن على رب المال ‏‪,.٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ولا يحتج بعيب فيه ف الوقت _ غعندى أنه قبض‬ ‫وان ذهب فمن مال المتاضى ‏‪٠‬‬ ‫قيل له ‪ :‬فيكون عدده وهو رطب قبضا منه آم لا يكون قبضا حتى‬ ‫‪٠‬‬ ‫يييس‪‎‬‬ ‫آن‬ ‫المخاضى‬ ‫على‪.‬‬ ‫قبضا وكان‬ ‫عندى‬ ‫كان‬ ‫رطب‬ ‫‪ :‬اذا ‪.‬شيضه' وهو‬ ‫قال‬ ‫يقبضه ق حين ذلك خوف الآفات والمعارضات لهلاكه ‏‪٠‬‬ ‫وهو معروف‬ ‫وقيل له ‪ :‬فان قاضاه أن يبنى له دور يستانه‬ ‫قف عرض ذراع فبنى منه شيئا ثم جاء‪ :‬الغيث فهدمه ‏‪٠‬‬ ‫طول بسطه‬ ‫ممن يذهب من المستأجر أو الأجين آو يكون للأجير أجر مثله ؟‬ ‫‪٠٦٩٢‬‬ ‫قال ‪ :‬قيل يذهب من الأجير ولا يستحق أجرا حتى يأتى بكمال‬ ‫ما قاطعه عليه ‏‪٠‬‬ ‫تاطعه‬ ‫‪ :‬فا ن‬ ‫قلت‬ ‫ولم‬ ‫آعر ق‬ ‫ثلاثه‬ ‫رغخع‬ ‫على أن بغى له معروفه ق‬ ‫تجد له العروق بالذرع ثم هدمه الغيث لو غيره ما يكون له ؟‬ ‫ولو ذر اع‬ ‫عه_ل‬ ‫ولك آجر مثله فيما‬ ‫متناطعة مجهوله‬ ‫‪ :‬هذه‬ ‫تال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أو أتنل‬ ‫قلت له ‪ :‬غان قاطعه على أن يبنى ثلاثة أعر اق كل عرق منها طرله‬ ‫معروف! وعرضه معروف بكراء معروف تثبت له وعليه يأتى على آصل‬ ‫ولا رجعه له ؟‬ ‫المقاطعة بالبناء‬ ‫قال ‪ :‬هكذا عند ى ه '‬ ‫رجل استأجر رجلا بالغا أو عبد أو ويا نيطلم نخلة فسقط‬ ‫؟‬ ‫قمات‬ ‫فأما البالغ فلا دية له ‏‪٠‬‬ ‫وأما الصبى قان كانت تلك مكسبته فلا دية عليه فبه ‏‪٠‬‬ ‫وان لم تكن مكسبته غعليه الدية ‏‪٠‬‬ ‫وآما العبد فاذا كان مأذونا له ى طلب المكسية فلا شىء عليه فيه ه‬ ‫وان لم يكن مأذونا له فى طلب المكسبة فعليه الضمان ‪.‬‬ ‫‏_ ‪_ ٠`٦٣‬‬ ‫وأما اذا استعان آحد منهم يطلع له نخل فسقط فمات ؟‬ ‫فأما البالغ فليس عليه فيه ديه ‪.‬‬ ‫وأما العبد والصبى فعليه فيهما الدية ‏‪٠‬‬ ‫_ه‬ ‫له أذ‬ ‫والمعمول‬ ‫الصناعات‬ ‫العامل من أصحاب‬ ‫انه ان آتر‬ ‫واعلم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫له أجر مثله‬ ‫غان‬ ‫بآمره‬ ‫عملا‬ ‫عمل له‬ ‫قد‬ ‫وكذلك صاحب الدابة التى يعرفء أنها ‪.‬بكراها فآخ۔ذها منه رجل‬ ‫؟‬ ‫الكرراء‬ ‫أحدهما‬ ‫الى بلد ولم بذكر‬ ‫مركبها‬ ‫فعليه كراء مثله ‏‪٠‬‬ ‫؟‬ ‫من ذلك‬ ‫مسمى‬ ‫فان تنال العامل آنه عمله بآجر‬ ‫سليمان بن الحكم رحمه الله أن القول قول صاحب‬ ‫فحفظت عن‬ ‫العمل ‏‪٠‬‬ ‫وعلى العامل البينة على ما ادعى من الأجر ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الله‬ ‫عن محمد بن محبوت رحمه‬ ‫وكذلك وجدنا‬ ‫وقال أبو عبد الله ‪ :‬وكذلك لو استأجره ف عمل فقال الأجير لم‬ ‫‪.‬‬ ‫آجر!‬ ‫بيم‬ ‫_ ‪_ ٦٤‬‬ ‫آو نال صاحب الأجرة ‪ :‬بل يدر هم آن البينة على الذى قال استآجرتك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يدرهمم‬ ‫فان عجز فعليه أجر مثله ‏‪٠‬‬ ‫وكذلك ف القياس من غير الحفظ لو ادعى العامل أنه عمل بدرهم ‏‪٠‬‬ ‫أ وقال ضاحنبا امل آنه ايلمشارطة عاى شى‪ .‬ن البينة على الخامل ‪.‬‬ ‫العمل فايهما ادعى آنه‬ ‫وان كان له آجر مثله لأنهما قد تتاررا ‪:‬‬ ‫الأجز كذا وكذا فعليه البننة والله اعلم ‪.‬‬ ‫وعن أبى عبد الله واذا عل رجل رجلا سلعة يبيعها له بآچبر‬ ‫خلما باعها قال لصاحبها آمرتك أن تبيعها بعشرين درهما وقال الأجرة‬ ‫|‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ما لم تآمرنى بشىء‬ ‫‪ :‬التول قول البائع واالبينة على صاحب السلعة ‏‪٠‬‬ ‫آن‬ ‫أمرتك‬ ‫الآخر‬ ‫وتال‬ ‫در! هم‬ ‫أببعها بعشرة ة‬ ‫أن‬ ‫د‬ ‫و‪ .‬ان تقال‬ ‫‏‪ ١‬لآخر‬ ‫وعلى‬ ‫‏‪ ١‬لسلعة‬ ‫صاحب‬ ‫قول‬ ‫‏‪ ١‬لقول‬ ‫غان‬ ‫در هما‬ ‫يبعنربن‬ ‫تبيعها‬ ‫البينة أنه باع الآخر خلاف ما أجره فالبيم باطل ‏‪٠‬‬ ‫قميصا فعملته‬ ‫أمرتك آن تعمله‬ ‫للخياط‬ ‫‏‪ ١‬لوب‬ ‫وان تال صاحب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سراويل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫آحمر‬ ‫آصفر فصيغته‬ ‫‏‪ ١‬لثوف‬ ‫تصبغ‬ ‫آن‬ ‫أمرنك‬ ‫‪:‬‬ ‫للصما غ‬ ‫وتتا ل‬ ‫‏_ ‪_ ٦٥‬‬ ‫وكذلك الصائغ والنساج يقول العامل أمرتنى بكذا وكذا ‏‪٠‬‬ ‫ويتول المعمول له ‪ :‬بل آمرتك آن تعمل كذا وكذا ‏‪٠‬‬ ‫فالقول ف هذا قول صاحب الصناعة والعامل ضامن قيمة ذلك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لصاحبه وعمله ذلك له‬ ‫قال أبو المؤثر ‪ :‬القول تول العامل فى الصناعة ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وآما ق ا لأجرة فالقول قول صاحب السلعة‬ ‫غيره قال ‪ :‬اختلف ق ذلك ‪:‬‬ ‫ومن‬ ‫فقال من تنال ‪ :‬القول قول صاحب الصناعة ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ :‬الصانع‬ ‫قال‬ ‫وتال من‬ ‫وأما القول ف الكراء بعد العمل قول صاحب الصناعة مع يمينه الا أن‬ ‫‪6‬‬ ‫يدعى ما لا يعقل ‏‪٠‬‬ ‫وآما قبل العمل فالقول قول الصانع مع يمينه وينتقض الأجر‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫البضاعة آن يتمه‬ ‫إلا آن يشسا ء صاحب‬ ‫وكذلك النساج اذا عمل الثوب غآفسد عمله كان عليه آن يضمن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مثل غزله‬ ‫لصلاحيه‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬صاحيه ويلحقته‬ ‫يأخذ‬ ‫الا آن متفقا آن‬ ‫عمله‬ ‫الذ ى‬ ‫هو‪ .‬ذلك‬ ‫ويأخذ‬ ‫العامل بما بقى علييه من تيمة ما لزمه ‏‪٠‬‬ ‫( م ‏‪ - ٥‬جامع الفضل بن الحوارى ج ‏‪) ٣‬‬ ‫‪ ٦٦‬۔‪.. ‎‬‬ ‫الثوب بعد ما أمره صاحبه حتى لزمه‬ ‫وأما الصباغ الذى صبغ‬ ‫‏‪٠.٠‬‬ ‫ضمانه‬ ‫فاذا طلب ذلك صاحب الثوب أن يأخذ ثوبه وطلب الصباغ الكراء‬ ‫‏‪ ١‬لثئوب ما زاد‬ ‫على صاحب‬ ‫أبيض ومصيبوغا ثم للصباغ‬ ‫الثوب يقوم‬ ‫فان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫قيه‬ ‫الصبغ‬ ‫ضامن‬ ‫فهو‬ ‫صاحيه‬ ‫بعير ماا آجره‬ ‫الثوب‬ ‫صبع‬ ‫اذا‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫غيره‬ ‫ومن‬ ‫للثوب ويقوم الثوب أبيض مصبوغا ‏‪٠‬‬ ‫فان كان زائد القيمة مصبوغا قيل لصاحب الثوب ان شئت فخ_ذ‬ ‫ثوبك وزد عليه قيمة ما زاد بصبغه عن الأبيض ه‬ ‫وان شئت خذ منه قيمة ثوبك أبيض ‏‪٠‬‬ ‫واان كانت القيمة ناقصة عن الأبيض ؟‬ ‫نيد له ‪ :‬ان شئت فبع الثوب للصباغ وخذ قيمته أبيض ‏‪٠‬‬ ‫صغه‬ ‫قرمة ص‬ ‫غلى الضباع‬ ‫زه‬ ‫خيمته‬ ‫وما نقص ( من‬ ‫فخذه‬ ‫شكت‬ ‫وان‬ ‫لأنه فى ثوبك ‏‪٠‬‬ ‫ما قدر‬ ‫والعين‬ ‫آثر ليس معبن‬ ‫لأنه‬ ‫للصبغ‬ ‫‪ :‬لا شىء‬ ‫تال‬ ‫وقتال من‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اخراجه‬ ‫على‬ ‫وتال موسى بن على رحمه الله ‪ :‬قف الرجل اذا أعطى الخياط‬ ‫انما آمرنك آن‬ ‫الثوب‬ ‫الثوب يخبيطه قميصا فخاطه سراويل فقال صاحب‬ ‫تعمله قميصا ‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٦٧‬م‬ ‫فرأى أن القول قول صاحب الثوب فى الكراء وهو أحب القولين ااينا‬ ‫المسبح ‏‪٠‬‬ ‫محمد‬ ‫قول‬ ‫وهو‬ ‫نأخذ‬ ‫ويه‬ ‫وعن رجل استأجر رجلا فأتاه بمال من موضع غضاع المال ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫المال‬ ‫منه‬ ‫ذهب‬ ‫الذى‬ ‫الموضع‬ ‫الى‬ ‫وله كراءه‬ ‫الضمان‬ ‫علبه‬ ‫‪:‬‬ ‫تال‬ ‫البينة‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫وآتام‬ ‫مكايده‬ ‫آو‬ ‫سلب‬ ‫أو‬ ‫لصوص‬ ‫من‬ ‫بعذر‬ ‫آتى‬ ‫واذ ‏‪١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫له‬ ‫عليه ‪.‬و لا كراء‬ ‫فلا ضمان‬ ‫وتنال اأبو الحوارى ‪:‬الكراء له الى موضع الذى ضاع منه المال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫محبوب‬ ‫من‬ ‫محمد‬ ‫عن‬ ‫وجدنا‬ ‫هكذ )‬ ‫غيره‬ ‫آو‬ ‫متتا عا‬ ‫كان‬ ‫حتى تصيرر طينا فجا ء‬ ‫ثر‪ .‬اب‬ ‫ف‬ ‫ليسنقى له الاء‬ ‫استأجر آجيرا‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫؟‬ ‫طينا‬ ‫صار‬ ‫حنى‬ ‫فنستناهه‬ ‫الغيث‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فان ذلك للأجب وله كراء‬ ‫وقال أبو المؤثر ‪ :‬اانما للأجير أجر ما سقى وليس اله غير ذلك‪ :‬ء‬ ‫شهر‬ ‫كل‬ ‫يوم و‬ ‫الرجل لكل‬ ‫من‬ ‫‪ ١‬ل رجل‬ ‫يستأجر ‏‪٥‬‬ ‫‏‪١‬الثور‬ ‫وكذلك‬ ‫آو بعد ما زجر على الثوب‬ ‫الىوم‬ ‫ذلك‬ ‫‪ :‬ول‬ ‫ق‬ ‫الثور الغث‬ ‫مسمى فأصاب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تامة‬ ‫وله الاجارة‬ ‫الثور‬ ‫البث لصاحب‬ ‫ان‬ ‫شور‬ ‫كل‬ ‫الزرع‬ ‫يسقى له هنذا‬ ‫استأجره‬ ‫‪ :‬آن‬ ‫الحوارى‬ ‫آبو‬ ‫دال‬ ‫أو كل يوم بكذا وكذا ولم يقل على هذا الزرع فأصاب الغيث ؟‬ ‫‏‪ ٦٨‬س‬ ‫فانما له اجارة يوم أو اجارة سهر هكذا حفظنا ‪.‬‬ ‫رجل‬ ‫الله وعن‬ ‫رحمه‬ ‫عن آبى معاوية‬ ‫المسألة‬ ‫هذه‬ ‫ق‬ ‫الكتاب‬ ‫عبر‬ ‫ومن‬ ‫أجر رجلا ليبل له التراب ليبنى به فساواه الأخير فجاء الله بالغيث‬ ‫‪٨‬‬ ‫فد__ا‬ ‫؟‬ ‫هل للاجير آجره‬ ‫واالغيث لضاحب‬ ‫التراب‬ ‫ساوى‬ ‫ما‬ ‫تندر‬ ‫ليس للأجر الا عناءه‪٥‬ه‏‬ ‫‪:‬‬ ‫فقال‬ ‫التراب ‏‪٠‬‬ ‫قال أبو الحوارى ‪ :‬آنا آخذ بالقول الأول ف هذاا أنه للأجير ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬ما تقول ف رجل ائتجر رجلا أن يحمل له خشب وكان‬ ‫على‬ ‫حتى طرحه‬ ‫الخشفث‬ ‫البحر فمد البحر فحمل‬ ‫على ساحل‬ ‫الخشد‬ ‫باب الرجل صاحب الخشب ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫قال ‪ :‬ليس للأجر شىء من الكراء‬ ‫قلت ‪ :‬ما تتنول ان اتئتجره | على آن يحمله له كراء معلوم فط_رحه‬ ‫فى البحر وجعل يجره حتى بلغه الى منزل صاحب الخشب فتال صاحب‬ ‫الخشب انما آجرنك على أن تحمله أنت وآنت لم تحمله انما آنت طرحته‬ ‫)‬ ‫ف البحر وجررته ؟‬ ‫فقال ‪ :‬له كراءه تام الا أن يكون من الماء آناه يضربه غعلى ‪.‬الأجير‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تام‬ ‫وله آجره‬ ‫ما تخصه‬ ‫غرم‬ ‫_‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫قلت له ‪ :‬وكذلك أيضا ق الأنهار‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬نعم‪‎‬‬ ‫تال‬ ‫تلت له ‪ :‬وكذلك أن ائتجره على أن يحمل له جذوعا الى موضع‬ ‫من‬ ‫الوضع ليس للأجر ثشىء‬ ‫الى ذلك‬ ‫الجذوع‬ ‫تاك‬ ‫النسل فحمل‬ ‫قجاء‬ ‫؟‬ ‫أجرته‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫نعم‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫الى موضع‬ ‫فرده‬ ‫ان شئت‬ ‫الخشف‬ ‫‪ :‬بتال لصاحب‬ ‫تال أدو الحوارى‬ ‫حتى يحمله هذا‪٠‬‏‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وان شئت فاعطه كراء‪٥‬‬ ‫الرجل‬ ‫يطرحه على باب‬ ‫حتى‬ ‫الخشب‬ ‫البحر فيحمل‬ ‫بمد‬ ‫وكذلك الذى‬ ‫صاحب الخثسب وكذلك ف الجذوع التى يحملها السيل ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يحمله كيف شاء‬ ‫البحر فله كراءه‬ ‫ق‬ ‫جر الخشب‬ ‫و آما الذى‬ ‫يسقى‬ ‫آن‬ ‫منهم‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫الذين‬ ‫و الشركاء‬ ‫الزراعة‬ ‫ق‬ ‫والعمال‬ ‫وقتا من الزمان فسقى منهم من سقى بالزجر وغرم ق ذلك ثم جاء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫يغر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فقيل ‪ :‬ان الغيث للذى جاء فى وقته فليس عليه أن برد شيئا‬ ‫وقيل ‪ :‬فى رجل استأجر رجلا يعمل معروفك بعشرة دراهم غاستأجر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫دراهم‬ ‫الأجير يخمسة‬ ‫له‬ ‫قال ‪ :‬ليس له ذلك ‏‪٠‬‬ ‫‪ .‬فان فعل‪ :‬الخمسة التى سقطت لصاحب العمل وفيها عن مرسى بن‬ ‫كل تسهر بعشرة‬ ‫له عملا‬ ‫على رحمه الله ق رجل استأجر رجلا يعمل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫دراهم‬ ‫العمل كل تسهر بخمسة‬ ‫دراهم فأتاه رجل فقال آوليتى هذا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫له‬ ‫بجوز‬ ‫‪ :‬فلا‬ ‫تقال‬ ‫فان فعل سقطت الخمسة عن المستأجر وليس للاجير الأخير شىء ‪.‬‬ ‫‪ :‬الا آن يكون ا لأجير الأول ند عمل شيئا خله‬ ‫قال محمد بن مسبح‬ ‫‪.‬‬ ‫الاجارة كليا ‏‪٠‬‬ ‫) قال أبو الحوارى ‪ :‬اذا استأجره ولم يعطه شيئا من الاجارة ولا‬ ‫ااشثرطها عليه فاسنآجر هذا الأجير الأول آجير آخر بآقل مما اسنآجره‬ ‫الأول ودفع اليه الاداه مثل الم‪.‬احى والخنازر وما أسبهها من الآله‬ ‫العمل ‏‪٠‬‬ ‫غالزيادة للمستآجر الأول على صاحب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫آيو على‬ ‫قنا ل‬ ‫‏‪ ١‬لاد اة فهو كما‬ ‫‏‪ ١‬لى شى ء من‬ ‫لم بكن بحنا ح‬ ‫فا ن‬ ‫الا ذلك‬ ‫فلا مأخ_ذ‬ ‫بحب‬ ‫فى عمل‬ ‫‪ :‬فيمن أجر نفسه آو دابته‬ ‫وقيل‬ ‫الحب بعينه ‏‪٠‬‬ ‫وان كان الأجر بدراهم فله أن يأخذ بها ما أراد ‪.‬‬ ‫‪. ٧١‬‬ ‫با عه‬ ‫أو‬ ‫فتلف‬ ‫عمل‬ ‫عيد ‏‪ ١‬بر أبه ق‬ ‫ا ستعمل‬ ‫عيد ا‬ ‫آن‬ ‫‪ :‬لو‬ ‫وتيل‬ ‫آو تنال له ‪ :‬آخرجنى أخرجه ‪.‬‬ ‫فان ذلك ف رقبة العبد الفاعل لا لها جباية ‪' .‬‬ ‫ومن غيره ‪ :‬قال نعم لأن العبد لا يمك من أجره ثسيئا ‪.‬‬ ‫ولييس' عمله" بريد مما يزول الضمان عن الحر ولا عن العبد ‪.‬‬ ‫‪: :.‬‬ ‫َ ‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مسالة‬ ‫جو‬ ‫بينة آنه ضيع وتد اجتمعا على‬ ‫والراعى لا ضمان عليه الا آن تقوم‬ ‫‪.‬‬ ‫ح_ذا‬ ‫على الراعى ‏‪٠‬‬ ‫‪ :‬ولا ضمان‬ ‫غيره‬ ‫ومن‬ ‫عاى‬ ‫يبكلها‬ ‫أو‬ ‫غتضيع‬ ‫رعيته‬ ‫عن‬ ‫بنا م‬ ‫آن‬ ‫الا‬ ‫‪ :‬يا لضمان‬ ‫ذيل‬ ‫ولو‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫غيره‬ ‫ومن استرعى راعيا فى دابة شهرا ثم باعها تبل ذلك فيوفيه أجره ‪.‬‬ ‫` وأما ان ماتت آو استحقت عليه بشاهدى عدل فعليه أجز ما رعبت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫منه‬ ‫هذ‪.‬ا لم يجىء‬ ‫له لأن‬ ‫قال آبو الحوارى ‪ :‬اذا استرعى راعيا شاة شهر بكذا وكذا فرعاها‬ ‫‪.‬‬ ‫للراعى اأجارة شهر‬ ‫الشاة تساته فعله‬ ‫يام ثم حبس صاحب‬ ‫عشرة‬ ‫‏_ ‪_ ٧٢‬‬ ‫وكذلك ان قال هذا الشهر ‏‪٠‬‬ ‫ومن غيره ‪ :‬قال نعم تد قيل ان تال هذا الشهر ‏‪٠‬‬ ‫ومن غيره ‪ :‬قال نعم قد قيل هذاا ‏‪٠‬‬ ‫وقال من قال ‪ :‬اذا استأجره هذا الشهر فهو كذلك ‏‪٠‬‬ ‫ان لم يسم بشهر معروف فله ما رعى من الشهر بحسابه ‪.‬‬ ‫وبعض قال ‪ :‬له أجرة مثله لكنه اذا لم يسم لشهر معروف يعرف متى‬ ‫`‬ ‫يعمل من الأشهر ويكون فى ذلك الجهالة ف بعض القول ‏‪.٠‬‬ ‫‏‪: ٠٠‬‬ ‫‪ :‬بتم ‪4‬‬ ‫تنا ل‬ ‫وبعض‬ ‫وعلى العامل أن يتم عمله الا أن يقيم عاملا مثله فى الحصر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الأمانة‬ ‫آو‬ ‫حتى‬ ‫الذ‪-‬وب‬ ‫كر‪ .‬‏‪ ٥‬فلم بعطه فحبس‬ ‫وطلب‬ ‫لرجل‬ ‫ثوبا‬ ‫عمل‬ ‫وتسا ح‬ ‫يعطيه كراه فآصاب الثوب نلف من احتراق آو خرق فانه يذهب بما قيه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مثل الرهن‬ ‫لزهه‬ ‫فهلك الخوب‬ ‫أخذه‬ ‫آو‬ ‫ق ثيابه‬ ‫فدفنه‬ ‫قهب‬ ‫خاف‬ ‫‪ :‬فان‬ ‫قلت‬ ‫؟‬ ‫قمته‬ ‫‪..‬‬ ‫فالذى عمل مع النساج ثوبا بنصيب أو مع صاحب بئر فى بئر يجر‬ ‫_‬ ‫‪٧٣‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫على ‪ .‬اليئر‪‎‬‬ ‫التى‬ ‫والآلة‬ ‫آجر ‪ .‬المنجور‬ ‫الدئر‬ ‫صاحب‬ ‫وكذلك‬ ‫شىء على الأجير فق ذلك حتى يكون اشترط عليه الكراء‬ ‫فتيل ‪:‬لا‬ ‫بأجر من غيره ه‬ ‫فى ذلك أو كان قد أخذه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫منهما من ا لأجر بتقدر نصببه‬ ‫على كل ا حد‬ ‫فعند ذلك يكون‬ ‫وتال ف رنجل أعطى رجلا عملا يعمله ثم جخده العامل فاستحلنه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫على ما تشارطا‬ ‫الىه معمو لا ان له جعله‬ ‫ثم رده‬ ‫شىء‬ ‫له‬ ‫عنده‬ ‫ما‬ ‫فحلف‬ ‫وتنال محمد بن المسبح‪ :‬وكذلك ما يكون مثل هذا ان كان قدم عليه‬ ‫ظالم‬ ‫بعرق‬ ‫له لأنه ليس‬ ‫ايا ه فلا جهل‬ ‫آو جحده‬ ‫لا يعمله له فرده‬ ‫أن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وتدم عليه أن يرده‬ ‫اذا عمله بعد ما استحلفه‬ ‫هذا‬ ‫حق‬ ‫تال أبو الحوارى له جعله ‪,‬على ما نتسارطا عليه ‪.‬‬ ‫ونقول بالقول الأول ‏‪٠‬‬ ‫ومن غيره ‪ :‬ان كانت المقاطعة بينهما على شىء ثابت فليس جح دان‬ ‫العامل مما يزيل الشرط ولا يبطل عمله ولا يزيل عنه‪ :‬ذلك'‪٠‬‏‬ ‫فان تقدم عليه أن لا يعمل له وقد كان الشرط ثابتا فذلك لياثبت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫له العمل وله ‪3‬شزطه‬ ‫وبعمل‬ ‫التوبة‬ ‫ك ‪7‬‬ ‫العامل‬ ‫غلئ‬ ‫لا دعما‪4٩‬‏‬ ‫علبه أن‬ ‫شىعء‪ .‬ثابت فقدم‬ ‫على غير‬ ‫المتناطعة‬ ‫كانت‬ ‫وان‬ ‫؟‬ ‫خعم_له‬ ‫‪_ ٧‬‬ ‫لم يكن عليه شىء لأنه قد عطه بريه من بعد آن تخدم عليه‬ ‫غبر ثابت ‏‪٠‬‬ ‫آلا بعمل له وذلك كان عليه اذأ كان‬ ‫صانع‬ ‫برده | من‬ ‫‪7‬‬ ‫الذى‬ ‫‪ :‬ق‬ ‫الله‬ ‫على رحمه‬ ‫بن‬ ‫موسى‬ ‫وقتال‬ ‫وكذ ‏‪ ١‬قانبيسط‬ ‫عملت مكذ ا‬ ‫تال"‬ ‫مما بشد ههه ‏‪ ١‬اذأ‬ ‫آو‬ ‫نساج‬ ‫آو‬ ‫تصاب‬ ‫أو‬ ‫فقال المعمول له بل عملت بكذا وكذا بوكس ‏‪٠‬‬ ‫‪ .‬فرآى آن الرجل اذ‪:‬ا سبق‪ .‬فعمل برد ذلك الى الوسط والعدل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫لمثل ذلك العمل ‏‪٠‬‬ ‫قال محمد بن المسبح ‪ :‬انما يرد الى أهل الثقة من أهل تلك‬ ‫الصنعة اذا لم يكن بينهما شرط فى العمل جعل معروف ‏‪٠‬‬ ‫وان تنال كان بينى وبينه على كذا وكذا ‏‪٠‬‬ ‫وقال صاحب الثوب أبل كان كذا وكذا بينى وبينك ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫على العا مل‬ ‫‪ :‬فا لينة‬ ‫تنا ل‬ ‫واليمين غلى صاحب الثوب الا أن يشترط الصانع فى الاجر ويكس‬ ‫صاحب البضاعة ما لا يكون بين الناس فرد الى من ينظر ف ذلك وهو قول‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الحوارى‬ ‫آبى‬ ‫ا ‪:‬وقيل ف الصائغ والحداد والجمال أو المؤجر لولده أن لهم أجر‬ ‫_‬ ‫لخل‬ ‫آن بعمل‬ ‫آو من ا بيعرف‬ ‫بنده‬ ‫يعمل‬ ‫ممن‬ ‫الصانع وغيره‬ ‫و؛ان تنال‬ ‫على دابته بالكراء عملت هذا الصوغ بلا جعل وقد ذهب من يدى ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‏‪٧٥‬‬ ‫ت‬ ‫قال المكارى عملت لغير كراء بكذا وهو همن يعرف أن يكارى ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫علبه ضمانا‬ ‫ذلك ولم نرى‬ ‫ق‬ ‫نظرنا‬ ‫ققد‬ ‫وأما اذا عمل الصانع وأراد أجر مثله رأينا له أجر مثله وان تلف‬ ‫الشىء من يده ‏‪٠‬‬ ‫‪ :‬اذا قال عملته له أو حماته له بغير‬ ‫قال محمد بن المسبح‬ ‫كراء وهو ممن يعمل ويحمل بالكراء فلهما أجرهما حتى يشترطا أنهما‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عمل له وحمل يالكر اء‬ ‫للذ ى‬ ‫ويحملان‬ ‫يعماان‬ ‫‪٠.٠‬‬ ‫فهنالك لا بلزمهها ضمان ويشترط عليهما أن لا كراء فهنالك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ضمان‬ ‫لا‬ ‫قال أبو الحوارى ‪ :‬التول قول الصانع مع يمينه أنه عمل بلا كراء‬ ‫وعلى صاحب الصناعة البينة أنه عمله بكراء ثم يجب له عليه الضمان من‬ ‫بعد البينه ‏‪٠‬‬ ‫آو ما‬ ‫الله أن الصائغ والنساج وغيرهما‬ ‫بن على رحمه‬ ‫وعن موسى‬ ‫يشبههما ونحوهما من آهل الأعمال أن عليهم البينة أنه عمل بكذا وكذا ‏‪٠‬‬ ‫واذا أعطى رجل نساجا يعمل له ثوبا وكراءه له عشرة دراهم وآعطاه‬ ‫كراءه حبا وكان الحب مكوكين بدرهم يومئذ ثم نظر النساج العمل فاذا‬ ‫الغزل مختلف وطلب أن يرد عليه عشرة دراهم ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬وتال صاحب الثوب أعطيتك الحب مكوكين بدرهم ‏‪٠‬‬ ‫!‬ ‫‏‪ ٧٦‬س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫دراهم‬ ‫علبه عشرة‬ ‫قال ‪ :‬انما برد‬ ‫ذلك‬ ‫من كراء‬ ‫على مك وكين بدرهم‬ ‫الحب‬ ‫أعطاه‬ ‫كان‬ ‫‏‪ ١‬ن‪.‬‬ ‫‪ :‬تال‬ ‫ومن غيره‬ ‫ا لحبه‬ ‫لأنه آخذ‬ ‫‏‪ ١‬لحب‬ ‫عليه‬ ‫فعليه أن برد‬ ‫ا احب‬ ‫ذلك‬ ‫قضى قضاه‬ ‫الثوبب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بعينه‬ ‫برده‪٥‬‏‬ ‫بيسنحته فعليه أن‬ ‫لم‬ ‫على شىء‬ ‫وان كان أعطاه بعشرة دراهم حبا ولم يشترط عليه أن من ذلك المز ؛‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫در ‏‪ ١‬هم‬ ‫عثرة‬ ‫‪ :‬قانما علبه أن يعطيه ثمن الحب‬ ‫‪.‬ه‬ ‫اليه ذلك الثوب ليعمله‬ ‫كذاك ان آعطاه بعشرة دراهم‪ :‬حبابا ثم طرح‬ ‫بعشرة درا هم ثم انتقض ذلك بينهما لسب ؟‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫العترة‬ ‫فانما عليه أن برد‬ ‫وان‪ :‬أعطاه بعشرة دراهم حبا على آن يعمل بها‪ .‬ذلك الثوب بعينه‬ ‫فهذا بيم فاسد وأجرة فاسدة وعليه أن يرد حبا مثل حبه ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪١‬الشرط‬ ‫عليه آجر مثل ول بتس ‪ .‬ستا دذلك‬ ‫عمل له كان‬ ‫ن‬ ‫وان باع له بعشرة در! هم حبا على أن يعمل له ئوبا بتلك العشرة ؟‬ ‫ال بيع‪.‬‬ ‫انتقض‬ ‫والا‬ ‫العترة‬ ‫ثوبا منلك‬ ‫له‬ ‫وعمل‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫اختا‬ ‫فاذا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الخب‬ ‫يرد‬ ‫آن‬ ‫عليه‬ ‫وكان‬ ‫وقال من قال ‪ :‬أيضا هذا فاسد وغليه أن يرد عليه الحب ‏‪٠‬‬ ‫ليعمله له‬ ‫التوب‬ ‫اله ذلك‬ ‫دراهم حيا ثم طرح‬ ‫وان باع له بعشرة‬ ‫بعشرة دراهم ثم لم يتفتا أو أحبا فسخ ذلك آو انتقض ذلك بينهما ؟‬ ‫‪. ٧٧‬‬ ‫‪ .‬قان عليه عشرة دراهم التى كن باع له بها الحب‪٠ ‎‬‬ ‫ومن تآليف أبى قحطان مما ذكر آنه من كتاب أبى جعفر رنه قال‬ ‫الميزان على الذى عليه الحق يأتى به يزن للرجل حته ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬ولو لم يجده الا بأجر ؟‬ ‫قال ‪ :‬نعم ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬وكذلك المكيال اذا كان لرجل على زجل سلف حب أو تمر فعلى‬ ‫الذى عليه السلف المكيال حتى بوفيه حقته ويكيل له سلفه ؟‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫قال ‪ :‬نعم‬ ‫اذا باع رجل لرجل حبا أو تمرا فعليه المكدال ‏‪٠‬‬ ‫وكذلك‬ ‫واذا سلفه فعليه الميزان ‏‪' ٠‬‬ ‫عانه‬ ‫كان‬ ‫من‬ ‫على‬ ‫والميزاان‬ ‫المكيال‬ ‫أ لله ‪:‬‬ ‫عيد‬ ‫آبو‬ ‫قال‬ ‫آخرى‬ ‫رقعة‬ ‫وف‬ ‫"‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ١‬ليه‬ ‫ودد فشع‪4‬‬ ‫منه‬ ‫للمشتر ى‬ ‫يكبله‬ ‫دز نه أو‬ ‫د ين حتى‬ ‫آو‬ ‫سلف‬ ‫البهار هكذا‬ ‫على حساب‬ ‫له شيئا‬ ‫جمالا يحمل‬ ‫اكترى‬ ‫‪ :‬ومن‬ ‫قال‬ ‫وزن ما حمله لله‬ ‫القفان والمكيال حتى بعرف‬ ‫درهما فعلى 'المكترى‬ ‫وكذا‬ ‫‪+‬‬ ‫كله‬ ‫آ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫المكتنرى‬ ‫على‬ ‫وليس ذلك‬ ‫‪٧٨‬‬ ‫وقتال ‪ :‬قيل أن كراء المكيال والقفان والدلال والبيم على البائع والبيع‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مثل ذلك‬ ‫قال آبو عبد الله ‪ :‬ى رجل قاضى طيان على بستان له بيينة له بكذا ‪.‬‬ ‫وكذا ذراعا بدرهم ولم كونا ذرعا الموضع الذى تقاضيا عليه وأنه بنى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الله من ذلك‬ ‫ما شاء‬ ‫ثم أصابه الغيث من قبل أن يزارعه لما بناه من قبل أن يقبضه منه‬ ‫غهدم الغيث بعض بناء ذلك الطيان وأنه لما طلب كراء ما بنى فقال الآخر‬ ‫انك لم تزارعنى ما بخيت ولم [تبله منك‪ :‬‏‪٠‬‬ ‫فتال أبو عبد الله اذا قاضاه على بناء موضع ييعرفانه جميعا على‬ ‫الغيث‬ ‫آن يبنى له كذا وكذا ذراعا بدرهم فبنى منه ما بنى ثم هدمه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عمل‬ ‫له أجر ما‬ ‫فان‬ ‫موضعه‬ ‫يجفف‬ ‫انهدم ولم‬ ‫ما كان‬ ‫آصل‬ ‫فوجد‬ ‫وان لم يكونا عرفا ما تقاضيا عليه اذا كان تاركا على ذرع معروف‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫انه_دم‬ ‫ولو‬ ‫ذراع‬ ‫عمل هن‬ ‫تم بعطيه كرا ء ما‬ ‫وسط‬ ‫بذراع‬ ‫فقليذر عروه‪٥‬‏‬ ‫وان لم يجد موضعه ودثر _ فجلى صاحب الأصل للطيان بيمين بالله‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بينى له ان لم‪.‬يكن مع الطيان بينة‬ ‫ما يعلم ماا‬ ‫وعن رجل !كترى أرضا بكراء معروف على آن يبنى له فيها من الكراء‬ ‫الذى عليه ‏‪٠‬‬ ‫قال ‪ :‬ذلك جائز ‪.‬‬ ‫وهو مصدق خيما اتفق مع بيمينه ولا بينه عليه ‏‪٠‬‬ ‫وان حمل رجل لرجل متاعا من سيراف الى عمان بغير رأيه فجاء‬ ‫يطلب الكراء ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أن تحمله فليس له كراء‬ ‫المتاع لم آمرك‬ ‫‪ :‬صاحب‬ ‫‪ :‬فقال‬ ‫قال آبو عبد الله ‪ :‬من اكترى رجلا يحمله من البصرة هو ومتاعه فى‬ ‫سفينة الى سرنديب فحمله هو ومتاعه فيما‪ .‬صاروا فى حد عمان احتج‬ ‫لكترى أنه لم يخرج الى سرنذيب هن قبل ولا يعرفها وطلب أن ينقل له‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫معه‬ ‫ولا يخرج‬ ‫متاعه‬ ‫تال أبو عبد الله‪ :,‬اذا كان غير‪,‬عارف بالبلاد ‪.‬التى اكتراه اليها فله‬ ‫‪!:‬‬ ‫!‪. , :...‬‬ ‫‪.. :‬‬ ‫ان تقيم ‏‪٠‬‬ ‫ولا يجير على الخروج معه وينتل له متاعه ويدفع اليه من الكراء‬ ‫بقدر ما حمله ومتاعه لما حملهما من الطريق برأى العدول من‪:‬أهل المعرفة‬ ‫‪٠‬‬ ‫ذلك‪‎‬‬ ‫سفينتى‬ ‫اسفل‬ ‫من‬ ‫هد ا‬ ‫أن متا عه‬ ‫أ حتج‬ ‫‏‪ ١‬لسفينة‬ ‫صا حبث‬ ‫‪ :‬فان‬ ‫تلت‬ ‫_‬ ‫ولا أقدر على تنقيله الا انقل ما فى السفينة ‏‪٠‬‬ ‫تاخر‬ ‫عمان‬ ‫نتلها‬ ‫اذا‬ ‫أنه‬ ‫السفينة‬ ‫هذه‬ ‫ف‬ ‫الذين أخرجوا‬ ‫واخت‬ ‫‪, .‬‬ ‫لهم ‪} 2‬‬ ‫الزمان بهم وتو هوا بعمان ح‬ ‫للسفينة‬ ‫آهل‬ ‫على‬ ‫ضرر‬ ‫هدا‬ ‫آن‬ ‫العدول‬ ‫ا رآى‬ ‫‪:‬‬ ‫الله‬ ‫عيد‬ ‫آبو‬ ‫قال‬ ‫السقيذ_ة‬ ‫لهذه‬ ‫ممتاغه‬ ‫ويكون‬ ‫بعمان‬ ‫يقيم‬ ‫أن‬ ‫‪:,‬م‬ ‫الطالف‬ ‫أهذا‬ ‫على‬ ‫كان‬ ‫!‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫!‬ ‫بحاله ‏‪٠‬‬ ‫ويؤمر أن يوكل وكيلا يقبضه اذا سلم سرنديب ‏‪٠‬‬ ‫‪_ ٨٠ .‬‬ ‫‪..‬ورآى ان اعطيت متاعه قف هذه السفينة فان صاحبها يضمن هذا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لصاحيه‬ ‫المتاع‬ ‫ا ستآجر من رجل خشية ‪ 4‬ليعمل له مها عملا فهدم‬ ‫لو آن رجلا‬ ‫وكذلك‬ ‫بها وازاله وقد خاف انهدامها يصلح فخاف منهما ‏‪٠‬‬ ‫فلما جاء صاحب الخئسة تال أنا لم لأجرك خثسبتى هذه لتدعم بها‬ ‫|‬ ‫هذه الدار‪ :‬وانما ظننت آن تعمل بها غير هذا فآعطنى خثنىبتى ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تيل آن أصلحها‬ ‫من‬ ‫الرى‬ ‫د‬ ‫ستطت‬ ‫هذه‬ ‫أخرجت‬ ‫ان‬ ‫الرجل انى‬ ‫فاحتج‬ ‫تال أبو عبد الله ‪ :‬اذا قال العدول انهم يخافون هدم داره هذه‬ ‫اذا أخرج هذه الخثسبة فلا ضرر عليه وتكون الخثسبة لها حتئ نيعه_ل‬ ‫داره ‏‪٠‬‬ ‫فان سلمت فلا شىء له عليه الا ما امتجرها به ه‬ ‫وان انكسرت أو حدث فيها ضرر كان على المستأجر لها الضمان ‪.‬‬ ‫ومن تأليف أبى قحطان ‪:‬‬ ‫عمل‬ ‫ق‬ ‫نفسه‬ ‫أجر‬ ‫رجل‬ ‫ؤ وعن‬ ‫سعبد‬ ‫بن‬ ‫! عمرو‬ ‫مما ذكر آنه كتا ب‬ ‫البحر فى قارب عشرة أشهر بدراهم مسماه والاجير ممن يعمل فى البحر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫قلما عمل معه شهربن‬ ‫قال‪ :.‬لا تدر على العمل ى البحر وآخافه على نفسى التلف ‏‪٠‬‬ ‫وذهب الى قارب آخر ليعمل فيه وقال لصاحب القارب ان قاربك‬ ‫الغرق ‏‪٠‬‬ ‫على ُنفسر (‬ ‫وأخاف‬ ‫م ‪:‬نشو‬ ‫‪. ٨١‬‬ ‫؟‬‫ان‪ :‬يجير ه عللىى تمام الشرط ؟‬ ‫اللحكم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫العمل‬ ‫المستابر آن يعمل ف اليحر هذا‬ ‫هذ!‬ ‫فاذا كان قتهد عود‬ ‫يه‬ ‫ويؤخذ‬ ‫له‬ ‫لازم‬ ‫غوه فالشرط‬ ‫العمل معه‬ ‫وعرف‬ ‫الثالرب‬ ‫هذا‬ ‫وںاآ ى‬ ‫‪:‬‬ ‫‪39‬‬ ‫َ‬ ‫حتى يكمله ‏‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7 .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫‪:.‬‬ ‫َ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪ .‬‏‪.‬‬ ‫_‬ ‫د‬ ‫‪-‬۔ ي۔۔‬ ‫لرد`‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫أهل‬ ‫عدلين ‪.‬منن‬ ‫منشقق أفليلمرً الحاكم‬ ‫هدا رث‬ ‫قارب‬ ‫احتج ‪ 1‬ن‬ ‫أما م‬ ‫يخافون‬ ‫فانهم‬ ‫| ‪ 7‬نا انشق‬ ‫قالوا‬ ‫القوارت ه‪ -‬ن‬ ‫العمل ' ؤعيوب‬ ‫بذلك‬ ‫المعرقة‬ ‫‪:‬‬ ‫على العاملين فيه التلف ‏‪٠‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫{‬ ‫!‪. .‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪.!,‬‬ ‫‪.: ٠ :‬‬ ‫ةقبه اولا يحمله‬ ‫يعمل‬ ‫يل مه ‪1‬‬ ‫مثله فلا‬ ‫ق‬ ‫رث ل ‪5‬‬ ‫تالوا‏‪ ١‬ة‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫ويعطيه قدر ما عمل عنده بالحصة من" هذه العشرة لشهر‪: :‬‬ ‫‪ .‬وذك كارزن ابو ععبد الله يفعل فى مثل ه هذذاا بالضرارى الذين هستاجرون‬ ‫‪ ,‬إن عل‪ .‬إث ‏‪٨‬‬ ‫‪ .‬۔‪٠‬‏‬ ‫‪..‬‬ ‫‪ 3‬د ‪ .‬ح‬ ‫‪١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ -‬‏‪5 ٠‬‬ ‫‪ ..:‬اة‬ ‫ا‬ ‫عمل‬ ‫ق‬ ‫آبق‬ ‫خرج‪ ,‬لطلب‪ .‬عبد‬ ‫سألته عن ن رجل‬ ‫الله‬ ‫عبد ‪.‬‬ ‫عن أبى‪:‬‬ ‫غيزه‬ ‫ة‪ :‬ومن‬ ‫!‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‬ ‫تم أفلت منه آيضمن‬ ‫فأخذه‬ ‫‪ :..:‬قال‪ :‬وجدت ق بعض الكتب أن الحيوان لا يضمن‪ :‬الا أن يعلم أنه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫ل‪. :‬‬ ‫‪..‬‬ ‫}‬ ‫‏‪ ٠‬۔‬ ‫َ‬ ‫د‪ .‬۔ ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ضيع‬ ‫ة" ‪ .‬قلت ‪ :‬فهل عندك حسن ؟‬ ‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠١٠‬‬ ‫‪,‬د‬ ‫‪.‬‏‪٦.‬‬ ‫قال ‪ :‬يعم ‪ .‬ب‬ ‫¡ ل( م‪٦‬‏ ‪ _-‬جامع الفضل بن الحوارى ج ‏‪) ٣‬‬ ‫‪ -3 3‬ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..:٠٨٢.‎‬۔‪.‬۔‬ ‫_‬ ‫وصل‬ ‫يآجر قلما‬ ‫بآتيه بها‬ ‫رجل‬ ‫فيعث‬ ‫بلد‬ ‫ق‬ ‫در ‏‪ ١‬هم‬ ‫له‬ ‫رجل‬ ‫وعن‬ ‫يعث بها اليه قبل‬ ‫وتد‬ ‫ضاعت‬ ‫الدراهم قد‬ ‫فاذا‬ ‫الى البلد‬ ‫الرجل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الرسول‬ ‫قدوم‬ ‫هل ترى للرسول أجر آو ليس له ؟‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الطريق‬ ‫الدراهم ق‬ ‫حمل تلك‬ ‫قجر‬ ‫فلا أجرة كاملة غير أنه يطرح‬ ‫يجىء‪.‬‬ ‫لم‬ ‫اذ ‏‪١‬‬ ‫مثله‬ ‫أجر ا‬ ‫أن ل‬ ‫‪:‬‬ ‫أبو الوليد‬ ‫الله تال‬ ‫عيد‬ ‫لبى‬ ‫رآى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الرسول‬ ‫بالدراهم أجر مثله من‬ ‫قلت ‪ :‬أرآيت ان أصابها فحملها فأقبل بها الى الرجل فضاعت من‬ ‫الطريق ‪` .‬‬ ‫هل على الرسول شىء ؟‬ ‫وهو بأجر فهو له ضامن‪ .‬الا أن يكون جاءه شىء لا يقدر على‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يه عليه‪.‬‬ ‫لناس‬ ‫يقدر‬ ‫مما‬ ‫مثل ذلك‬ ‫آو‬ ‫سيل‬ ‫أو‬ ‫أمر‬ ‫دفعه من‬ ‫ورجعته‬ ‫ذهايه‬ ‫بقدر‪.‬‬ ‫الأجر‬ ‫له من‬ ‫كان‬ ‫عليه‬ ‫بعذر‬ ‫بشىء‬ ‫ذهبت‬ ‫فاذ‪.‬ا‬ ‫الى ا لموضع الذى ذهبت فبه السلعة ‏‪٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫واذا استآجر رجل عبدا الئ شهر معلوم وانقضت الأجرة لم يجزا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مستتدلة‬ ‫واجرة‬ ‫ثان‬ ‫الا بعد‬ ‫تعد ذلك‬ ‫أن يستعمله‬ ‫الى وقمته‬ ‫ويضمن آجر مثل_ه‬ ‫العدد‬ ‫آن تلف‬ ‫ضمنه‬ ‫ااستعمله‬ ‫وان‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ .‬‏‪١‬‬ ‫وذ‬ ‫هلك‬ ‫ما‬ ‫ولا يبعث به الا أن بسلم الى سيده الا آن يأذن له ف ذلك ‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٨٣‬س‬ ‫فان أرسله يغير اذنه فهلك قبل أن يصل الى سيده ضمنه لأنه هلك‬ ‫ق تعديه‪ .‬عليه ‏‪٠‬‬ ‫سيبىله‬ ‫كان‬ ‫له‬ ‫حفظه‬ ‫حال‬ ‫ق‬ ‫يده‬ ‫ف‬ ‫الاجرة‬ ‫انتضاء‬ ‫بعد‬ ‫هلك‬ ‫وان‬ ‫له و الللهه أعلم ‏‪٠‬‬ ‫ولم مكن ضامنا‬ ‫عنده‬ ‫سيبل الأمانة‬ ‫والاجاراات على وجوه منها اجارة تنعت_د على عمل معلوم والوقت‬ ‫مجهول ‪.‬‬ ‫مثل ذلك أن يستأجر رجل رجلا على أن يبنى له حائطا طوله كذا‬ ‫و‪ .‬‏‪ ١‬لاجرة‬ ‫معلوم‬ ‫‏‪ ١‬و‪ .‬العمل‬ ‫ذ‬ ‫و الأجرة‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ود‬ ‫أ‬ ‫كذ‬ ‫وعرضه‬ ‫وكذ‪ .‬‏‪١‬‬ ‫معلومة وان الوتت مجهول ؟‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الامكان‬ ‫أوتات‬ ‫آول‬ ‫ق‬ ‫الأول‪.‬‬ ‫يأنى بالعمل‬ ‫آن‬ ‫العامل‬ ‫على‬ ‫غواجب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫القدرة عليه‬ ‫العمل منعه عنه عند‬ ‫وليس لصاحب‬ ‫واجارة تقع على وقت معلوم والمنافع مجهولة فى استئجار الحيوان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫من العبيد والأحرار والدواب والوقت معلوم والمنافع مجهوله‬ ‫و السفينة‬ ‫كالد ابة‬ ‫وأجر معلوم‬ ‫معلوم‬ ‫ووقت‬ ‫عمل معلوم‬ ‫على‬ ‫و‪,‬اجارة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫معلوم‪.‬‬ ‫مكرناء‬ ‫الى موضع معلوم‬ ‫تحمل‪ .‬شيئا معلوما‬ ‫وكل هذه الاجارة جائزة باتفاق أهل العلم على اجارتها ‪.‬‬ ‫ؤما عدا هذا ونحوه مما عليه الاتفاق وعمل الناس ففيه النظر‬ ‫بصحته وفساد ‏‪٠4 ٥‬‬ ‫وا لاعتدار‬ ‫‪١‎ ٨6‬ے‪--‬‬ ‫_‬ ‫فاذا أكترى رجل دابة علئ أن يركبها أو يحملها‪ .‬حملا معلوما قعطلها‬ ‫على ربها وكانت الاجارة لازمة ف تلك المدة لأن ربها ممنوع تمنالانتفاع ‏‪٠‬‬ ‫ر‪5‬‬ ‫لحلها ؟‬ ‫شهرا‬ ‫لشداة‬ ‫آو‬ ‫بقرةة‬ ‫رجل‪:‬‬ ‫من‬ ‫زجل‪:‬‬ ‫زان "استأجز‪:‬‬ ‫‪, -‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫`©‬ ‫‪ -‬ح۔ صحم‪‎‬‬ ‫ل۔`‬ ‫‪.‬۔۔‬ ‫ث‬ ‫ر‬ ‫‪_.‬۔ ‪-‬‬ ‫_‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬م‬ ‫‪9‬‬ ‫۔۔۔‬ ‫‪3...‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪. ٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫`‬ ‫۔۔‬ ‫‪٩‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫'‬ ‫ن‬ ‫!‬ ‫‏‪,٠‬‬ ‫وققدد ينقطع‬ ‫يحدث‬ ‫اللبن ةفمد‬ ‫‏‪١‬‬ ‫لآن‬ ‫فادسدة ‏‪٥‬‬ ‫‏‪١‬الاجارةة‏‪٥‬‬ ‫كا نفث ‪١‬‬ ‫`‬ ‫‪9‬‬ ‫ه ‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‪'.٠٠‬‏‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م"‬ ‫‪-‬‬ ‫`‬ ‫‪;:2 .:.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‏`‬ ‫ر! ‪2 :‬‬ ‫‏‪:... . . ١١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫غ۔ا ‪1‬‬ ‫ولولا !آن النص ورد مجواز است جار الطار ما جاز استتجارها غير‬ ‫ى‪,. :‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏!‪٠٠‬‬ ‫۔‬ ‫؟!‬ ‫‪ ,٥‬؛‬ ‫‏‪١‬‬ ‫رد‬ ‫ر‬ ‫ما‪.‬‬ ‫(‪‘6:2.‬ا‬ ‫‪:‬‬ ‫`‪.--‬‬ ‫ل‬ ‫ن‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لحمر"‬ ‫‏‪.٠‬۔۔۔‬ ‫‪,‬‬ ‫۔‪_ .‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫۔۔۔‪.‬‬ ‫۔‪<= .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬۔۔۔۔‪٠‬‏‬ ‫نمسه‬ ‫‪_ /‬۔۔ذ۔۔‬ ‫م‬ ‫۔‬ ‫۔۔‬ ‫‏‪ ٠‬ه ‪-‬ح‬ ‫س‪-‬‬ ‫لنها والاجلزةاعلى عملها معلوما علوفتها‬ ‫‪ :‬وه ترى رجل‪:‬‬ ‫‪ ٤‬رايحه نة ‪ !::‬نا ج‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فاسدة‬ ‫الاجارة‬ ‫كانت‬ ‫ومتعبها‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!!‬ ‫‪ 7‬ا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪. ١٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١0‬‬ ‫!‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫!‬ ‫إ"‪.‬‬ ‫‪!..‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‏‪!١‬‬ ‫‪ .‬؟‬ ‫‪,‬‬ ‫=‬ ‫_‬ ‫‪-13: -٦ :‬‬ ‫‪ .7‬رن۔“<‬ ‫الاجارة مادة‪ :‬كه“‪'--‬‬ ‫ر وان اكنرى العند بلالنفتة كانت‬ ‫ناستاج ثنيثا أمشناعا لم يجز الا آن! نيكون الممتنتجز شريكا‬ ‫‪,‬الشريك يمنع ‏‪.٠‬‬ ‫ق ذلك‪7‬‬ ‫طب‪_...‬ا أ ر‪.‬‬ ‫!د‬ ‫الا آن برضئ الشريك اع‬ ‫تاه‬ ‫ولا يجوزز الانتفاع‪ .‬مع‬ ‫أوالكزاء "ينجب للخجام ولمن ايعمل أبالةجزة الونبنط مما غليه الناس‬ ‫لم يتقدم أبنتها‬ ‫اذا‬ ‫و العمل‬ ‫العامل‬ ‫فقيه‬ ‫الذى‬ ‫البلد‬ ‫ق‬ ‫الكراء‬ ‫دفع‬ ‫من‬ ‫‪<١‬‬ ‫‪٠ .. !.٠‬ء'! ‪.:. } :‬۔‪‘,‬۔‪‎,.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ث‬ ‫أجر شرط معلوم‬ ‫‪١٠‬‬ ‫ؤ‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بيستعملهم ‪ .‬بذلك‬ ‫على‪ ,‬منن‬ ‫و الحمال‬ ‫و الوز ا لن‬ ‫المكيال والجلال‬ ‫‪ ,‬وكراء‬ ‫؟‬ ‫من ن بائع أو مثه‪-‬ترى‬ ‫_‬ ‫‪٨٥‬‬ ‫وللرجل آن يكيل الطعام آو يزن آو يحمل بالكراء للقوم ‏‪٠‬‬ ‫‪ :.‬وعلى رافع الطعام الكراء اذا اختلف‪ .‬دافع الحق والمدفوع اليه‬ ‫ى كراء المكيال والوزان والحمال لأن الله أحاطه بآن يدفع حق الغير اليه ‏‪٠‬‬ ‫والاجارات عندى أضل بنفسه وقيه شبه بالمضاربة وشبه بالبيع ‏‪٠‬‬ ‫حيث‬ ‫مجراه‪ :‬من‬ ‫يجرى‬ ‫بح‬ ‫عنده‬ ‫م; فمالاجارة‬ ‫التبافعى‬ ‫‪ .‬وآما‬ ‫۔‬ ‫‪ ..‬حن‬ ‫‪ +‬ج ‪. .‬‬ ‫خطا منه‬ ‫عندى‬ ‫و هذاا‬ ‫المغاوضة‬ ‫ناستأجز رجل من رجل دارا ‪:‬أوا عبدا شهرا‪ .‬بأجر مسمى بعمل‬ ‫؟‬ ‫موصوف‬ ‫وسكن‬ ‫ز‬ ‫!! ‪: :..‬‬ ‫'‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪.٤‬‬ ‫‪...‬‬ ‫م ‪= :‬‬ ‫ث‬ ‫م‪:..‬‬ ‫الوفاء مذلك‪:.٠:.‬‏‬ ‫لزمها‬ ‫فقد‬ ‫ثانيا ‪:‬؟‬ ‫شهرا!‬ ‫شهر‬ ‫معد‪.‬‬ ‫استعمل ‪ 1‬العيد‬ ‫أو‬ ‫سكن ‪.‬المىنتآجر‬ ‫فان‬ ‫اان‪ :‬كراء‪ :‬الغأفتةملزمة ق الحكم كهنن" الك ءء لتنير‬ ‫`‬ ‫ت‬ ‫‪ . 1 ,‬م‬ ‫‪:-‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫را‪.‬‬ ‫<‬ ‫‪_-.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عمن‬ ‫قريش‬ ‫بن‬ ‫سعيد‬ ‫بن‬ ‫الحسن‬ ‫آيا عا ى‬ ‫القاضى‬ ‫سألت‬ ‫غيره‬ ‫ومن‬ ‫ق اعمله صوغ‬ ‫حائك آنه تد زادة ل‬ ‫صنعةة مقل صائغ }‬ ‫تال له اشاحف‬ ‫ينا تين‬ ‫زو أغزلا آن لأ يقبل قوله الآن ‪:‬يضح ذلكأة ع۔حث ر‪:‬؛ ذالذا ‪.‬‬ ‫ه‪:.‬‬ ‫ه=‬ ‫ى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫قيمته و الله أعلم‬ ‫مصبوغا أو‬ ‫كان‬ ‫ار‪٠‬‏ن‬ ‫له مثله‬ ‫فيكون‬ ‫ّ‬ ‫‪َ _-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫هر‪:‬‬ ‫'‬ ‫د ؛‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪_ ٦‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪! 1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫`‬ ‫خ‬ ‫‪.7‬‬ ‫هد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ . .٠‬حك‬ ‫`‬ ‫‪7 .‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫مر‬ ‫`‬ ‫عذ ‪::‬‬ ‫د‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫<‬ ‫‪ -‬ه‬ ‫۔‬ ‫مح<‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‪:‬ٹ‬ ‫۔ه‬ ‫فئ‬ ‫؟‬ ‫ر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬۔`'‬ ‫سبعة‬ ‫عمله‬ ‫أذرع فه‬ ‫سته‬ ‫‏‪٦1‬‬ ‫بعمله‬ ‫على كو فب‬ ‫حائكا‬ ‫انسان‬ ‫وافق‬ ‫واذا‬ ‫‪4‬‬‫‪: 7ِ .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪“.:‬۔‪.....,‬۔‪:_.‬ااي لاد ذ ¡‪- :'.' :‬ه‬ ‫‪ :‬ا۔=‬ ‫إز‪.‬‬ ‫واا ‪...‬ال‪..‬االدت‪ :‬‏‪ ٠‬ن ا ب فف <‬‫‪3‬‬ ‫)‬ ‫۔‬ ‫آذر ء ؟ ‪..‬‬‫درع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٨٦‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫الاصل بآجر ولا تبطل عناءه‪‎‬‬ ‫أجر عناءه لأنه دخل ق‬ ‫له‬ ‫أنه‬ ‫وعنه قيم استخدام‪ .‬آجير ف أرض مغصوبة بعلم من الاجير لنها‬ ‫مغصوبة ؟‬ ‫‏‪. ٠‬‬ ‫و‪.‬الله أعلم‬ ‫له اختخاادف‬ ‫الأجره‬ ‫جواز‬ ‫ق‬ ‫كان‬ ‫وكذلك من فسل أرضا بينه وبين شريك له أنه لا يذهب عناءه وله‬ ‫‪0.‬‬ ‫العناء فيما عمله وذلك اذا كان الغسل بينهما ‏‪.٠‬‬ ‫‪.‬وآما اذا كان الفسل للفاسْل كان له فسله وعليه نقصان الغرض ان‬ ‫‪- ,‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫نقصها‬ ‫كان‬ ‫وكذلك ق رجلين بينهما عبد فهرب ففغداه أحدهما ؟‬ ‫‪ :‬قال ‪ :‬يلزم الشريك قسطه مما فدى به العبد والله آعلم ‪,‬‬ ‫يوصله‬ ‫شىء‬ ‫على‬ ‫من آعطى ‪ .‬انسانا شيئا‬ ‫الأثر أن‬ ‫‪.‬ى‬ ‫‪ :‬ويوجد‬ ‫قال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ذلك‬ ‫ربعه فله‬ ‫أو‬ ‫من يلد يمثل نصفه‬ ‫له‬ ‫وقيل ‪ :‬المسلمون ق آيام‬ ‫|‬ ‫دولتهم لوصي لهم بمال فى بلاد الشد‬ ‫فدع"‬ ‫اليه عبد املك بن حمد‬ ‫فخرج‬ ‫الامام من يوصله وله مته النصف‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ووصله‬ ‫اليه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ليس له الا االعناء‬ ‫بن المفضل أن‬ ‫عمر‬ ‫المسلمين وهو‬ ‫فزعم بعض‬ ‫غجمع عبد الملك الأثسياخ فرو له ما كان أعطاه والله أعلم ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٨٧‬‬ ‫الثوب بربعه آو ثلثه وقال لانسان‬ ‫ومن قال لحائك حك لى هذا‬ ‫النخلة آو غيرها بعشرها فله ذلك ؟‬ ‫احفظ لى هذه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لعل قى ذلك اختلافا‬ ‫ورفع عن والده أنه قال ‪ :‬من كسز علقا لأناس أن يلزمه له تفاوت‬ ‫غرم أجر عمله فاما يعمله له ياتفاق‬ ‫قيمته صحيحا لو مكسوراا لأنه قد‬ ‫منهما وإما‪ .‬يدفع اليه الأجرة والله أعلم ‪ .‬ة © ‏‪:١ ١‬‬ ‫وتال لفظ المؤاجرة _ يقول‪ .‬قد لجرتك تلك الأرض بكرى كذا‬ ‫وكذا درهما وكذا وكذذا وكرنى قفيز‪:‬ا على قول من غير ذلك الى مدة كذا‬ ‫)‬ ‫وكذا تزرع فيها ما يزيد وسائر الأثسباء ‏‪٠‬‬ ‫فاذا قبل المستاجر تم ذلك ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬وكذلك فى الصواف وغيرها ‏‪٠‬‬ ‫وكذلك اذا قال له ازرعها فليس عليه أجرة ‏‪٠‬‬ ‫ويعض المسلمين يرى ثبوت الأجرة فى الصواف وغيرها والله اعلم ‪.‬‬ ‫وعبد يقول كنت مملوك فلان ثم آنا اليوم حر اعتقنى ؟‬ ‫قالقول تقوله ‏‪٠.‬‬ ‫وان لم يبدع العنق فحكمه مملوك والله [علم ‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اختااف‬ ‫قفى ذلك‬ ‫آهل الصناعات‬ ‫من‬ ‫لغيره وهو‬ ‫عيد‪:‬ا‬ ‫ل ۔‪..‬۔‪ .‬وفيم يحبس‬ ‫منهم من يوجب عليه ضمانا ما لم يستخدمه ‏‪٠‬‬ ‫ولو أن انسانا كتب كتابا ال آخر فلما وصل اليه وقبضه المكتوب‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ا‪‎.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫`‬ ‫ِ‬ ‫و‪‎‬‬ ‫الإمام قك أيامه‬ ‫ا قال و‪.‬اذا ازرع النثر فف صافية المسلمين بغير ‪:7‬‬ ‫ومؤونته }‪.‬‬ ‫كان‪ ..‬له ‪.‬بذره‬ ‫!‪:‬‬ ‫لية‪:‬بغير راى الامام ى ليامه‬ ‫‪ ::.‬تان واذ ‪ 1‬زرع غنى ق ؛ صافية‬ ‫۔‪.‬‬ ‫۔ح۔۔‬ ‫‪ 0‬۔‬ ‫‪33‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫>‬ ‫‏‪١‬‬ ‫له والله اعلم" _‪ّ . :‬‬ ‫منه وقد فعل ما لأيجز‬ ‫ا لت احي ى ‪ , ,‬ل‪:‬‬ ‫ا شاع‬ ‫غ‬ ‫ا‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫"۔‪.‬تءا'۔‬ ‫م‬ ‫‪..‬كم‪.‬‬ ‫ر‪..‬ذي‬ ‫‪2+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫زرع‪٨‬‬ ‫ألزمه الأجرة كاملة أو لا شىء منهاعلئ قدز ما استخدم الأرض ؟‬ ‫تال الذى عرفت آن‪ :‬ق بوت‪ .‬الأجرة زجؤازها اتاختلاف اله‪:‬‬ ‫‪ .‬نة وعلى قول من يغول ‪+‬للجؤارهاه! ‏‪ ٤٠:‬ية‪ ::‬ا‪:.‬ا‪ .‬لا نسي‬ ‫نتنة ‪ ..! ..‬ب يرت‪.‬م‬ ‫ةمة‪% ,‬ل ن‪ 0‬اذث !د‪.‬اء‬ ‫فة‪.‬ع‪.‬ن‪.‬دى ‪:‬‏‪ ٠‬ااننهي ععلايةقامالأجرةستا‬ ‫الر ته‬ ‫‪: ! : .‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ويقى ٍيعض‬ ‫ان آكل ‏‪ ١‬لجر ‏‪ ١‬د د‪7‬‬ ‫‪ :‬أرأيت‬ ‫قلت‬ ‫رن‪ :‬؛ ت‬ ‫تد مضى" الجو اب‪ :‬و‪ :‬ا ‪7‬‬ ‫ذلك _‬ ‫ق‬ ‫تلزمه الأجرة‬ ‫كيف‬ ‫‪_ ٨٩٨٩‬‬ ‫فلما‬ ‫نسخة‬ ‫وف‬ ‫اللا ء‬ ‫فققصر به‬ ‫يزرعها‬ ‫طوبيا‬ ‫استآجر‬ ‫‏‪ ١‬ن‪٠‬‬ ‫وكذلك‬ ‫ويقى‬ ‫غيرها‬ ‫من‬ ‫منها بعض‬ ‫فنزف‬ ‫سقيها‬ ‫عن‬ ‫به‬ ‫‏‪ ١‬ستوى ‏‪ ٤‬زرعها قصر‬ ‫‪٠‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫كيف تلزمه الأجرة فى ذلك ؟‬ ‫تلزمه‬ ‫فعلى‪ .‬ةول‬ ‫ا لارض‬ ‫اذ ‏‪ . ١‬اسبتآجر‬ ‫أنه‬ ‫عرفت‬ ‫الذ ى‬ ‫‪:‬‬ ‫تال‬ ‫أجرتها ‏‪٠‬‬ ‫واذا استأجر الركيه والأرض ثم نقص الماء فقد عرف أن‬ ‫عن ذلك‬ ‫المىستثآجر والله [علم وس_ل‬ ‫لا على‬ ‫صاحبها‬ ‫على‬ ‫الركى‬ ‫حعر‬ ‫‏‪.'٠:,‬‬ ‫‪ .. ...‬و‪....‬‬ ‫‪ .,‬‏‪.: ٦4‬‬ ‫أ‪:‬‬ ‫ن لاه‬ ‫أها ‪,‬ا‪!.‬‬ ‫_ ؟ ‪7‬‬ ‫الغ‪.‬‬ ‫وعن القاضى أبى سليمان حفظه‪ :‬الله نقال الذعذوى اليزُ يوجب‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬ه‪‎‬‬ ‫`' !‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ث‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.-.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫»‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ‪! ٠‬‬ ‫_۔۔‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪ ٨٢‬م‬ ‫۔ذ ہے۔۔ ه‬ ‫إ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٤‬ے۔۔۔_۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ه يل‪.‬۔‪ !!! ..‬ول‪.. " ...‬لم‬ ‫‪ :‬اليد ندل على الماك ‏‪٠‬‬ ‫وتال يعض‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪1'.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏}‬ ‫ش‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫`‬ ‫‪.‬‬ ‫`‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪:.‬‬ ‫وقال‬ ‫‪٩‬‬ ‫بعض"‪ :‬بوجبة‪ :‬والله عم‬ ‫ب‬ ‫‪ 6‬هہ‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪,١‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪`٦‬‬ ‫م"‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫‪77‬‬ ‫ه‬ ‫ه»٭‬ ‫‪.‬‬ ‫'_۔ ۔ _۔‬ ‫‪ُ, "٩٦‬۔٭ ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫\‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫`‬ ‫ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫امد‬ ‫`‬ ‫۔‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫!‬ ‫`‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ً‪٠‬‬ ‫‏‪٠-‬‬ ‫‪ .‬مند‬ ‫"‪6‬‬ ‫‏‪!٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫كا‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫۔‬ ‫<<‬ ‫الى غغيب أج_ل‬ ‫دابة أو ثسيئا غيرها بشىء ‪ .‬معلوم‬ ‫رجل‬ ‫اكترى‬ ‫ا واذ‬ ‫همم‪٠ ١ ‎‬‬ ‫‪ .‬ح"‬ ‫‪ .‬ه<`‬ ‫‪.‬‬ ‫الرجلينالمكرى` والمكتري ؟‬ ‫أحد‬ ‫آو‬ ‫الدابة‬ ‫تت‬ ‫ا‪. ‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪}..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪!٠‬‬ ‫‪.:',‬غ‪‎‬‬ ‫رُذ‪..‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫_‪٠٤ .‬‬ ‫دي‪‎‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫_ ‪١‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ره‪‎‬‬ ‫ة‬ ‫ي'‪-‬‬ ‫والدالة والى‪ :‬ولرثه المكترى‬ ‫ذلك الى "الورثة فى الدآر وال‬ ‫‪5‬‬ ‫غله‬ ‫وكل سنة ة بكذا‬ ‫كذا‬ ‫وكل شهر‬ ‫مكذا‬ ‫كل م وم‬ ‫آكراه‬ ‫اذا‬ ‫مات‬ ‫ان‬ ‫رن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪, -.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪.‬‬ ‫`‬ ‫‪!.:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪>< .‬‬ ‫‪! .‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪ .‬‏‪٦‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪2 ..,‬‬ ‫‪!:‬‬ ‫‪.‬ما عملا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫`‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪..‬‬ ‫<‬ ‫<‬ ‫_‬ ‫‪-.‬‬ ‫_‬ ‫‪.٨.٠‬‬ ‫‏_‬ ‫وليس نثبت على أحد الفريقين الا‪ .‬ما مضى‪..‬‬ ‫وكذا‬ ‫يستعمل كذا‬ ‫مما‬ ‫بكا‬ ‫عيد ‏‪ ١‬أو‬ ‫د اية آو‬ ‫كل يوم‬ ‫أكراه‬ ‫وان‬ ‫شهرا وكذ ا وكذا يوما لو كذا وكذا سنة بكذا وكذا دينار أوردها فان‬ ‫وليس لورثة أحدهما تقضه الى أجله ‏‪٠‬‬ ‫والكر‪.‬اء على المكترى ف ماله الا أن يكون الكراء آن بيسكنه هو‬ ‫فاذا مات مات وليس للمكرى الا ما سكن المكتنرى اذا‪.‬مات ‏‪٠‬‬ ‫غاذا أراد تركه إلم‪ :‬يكن له ‪,‬ذلك الى أجله ‏‪٠‬‬ ‫وان ماتت الدابة أو تلفت الدابة كان لصاحبها أجز ما عملت اذ!‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ماتت قبل الجبل‬ ‫البقر‬ ‫ء ى‬ ‫الزراعة‬ ‫أو لهذه‬ ‫الهئر‬ ‫لهذه‬ ‫عيد‪/‬أ‬ ‫أو‬ ‫ثورا‬ ‫ااكترى‬ ‫واذا‬ ‫فاصابت الزراعة آنة ؟‬ ‫كان للثور‪ :‬والعبد بقدر ما عملا ‏‪: ٠‬‬ ‫قريب‬ ‫الى آجل‬ ‫كراء‬ ‫ق‬ ‫الحبلبة‬ ‫ف‬ ‫دين‬ ‫المتري وعليه‬ ‫فان مات‬ ‫لعبد وليس له مال غيرها ؟‬ ‫الد;؛ابة ق الكرناء الى آجل ق يد المكترى وكانت الغلة للديان ‏‪٠‬‬ ‫كانت‬ ‫‪٩١‬‬ ‫فاذا انتضى أجل الكراء يبعث ان أراد أن بوقف الدين اذا لم يكن له‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫غيرها‬ ‫مال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الى أجله‬ ‫'المكترى‬ ‫كراء‬ ‫ف‬ ‫هم‬ ‫و اليقر‪:‬‬ ‫العيد‬ ‫وكذلك‬ ‫والكراء ان كان المكنرى لم يقبض الكراء للديان فان كان قد قبض‬ ‫ينقضى أجله ثم بأخذ ه الديان ‪.‬‬ ‫حتى‬ ‫للمكتر ى‬ ‫فهو‬ ‫قبل موته‬ ‫الكراء‬ ‫الكراء‬ ‫من‬ ‫قدمه‬ ‫وقبد‬ ‫عمل معه‬ ‫ما‬ ‫وكذا‬ ‫مكذ‪:‬ا‬ ‫كل | شهر‬ ‫كان‬ ‫وان‬ ‫فيما فضل له‬ ‫للمكترى‬ ‫فيكون‬ ‫والدار‬ ‫والبقر‬ ‫العييد‬ ‫فان‬ ‫كله‬ ‫الكراء‬ ‫آو‬ ‫مع الديان يحصئه ‏‪١ ٠‬‬ ‫من الكراء‬ ‫وان كان المكرى حيا لكان له اذا شاء أخذ عبده وثوره ‏‪٠‬‬ ‫وكذلك للمكترى آن يعمل ما شاء ثم يدع ويكون له ما عمل ‏‪٠‬‬ ‫وكذلك من بعد موته بياع العبد والبقر ف الدين ‏‪٠‬‬ ‫وكذلك الدار اذا لم يكن للمكرى أجل معلوم ث‬ ‫وليس للمكتر ى على هسذا أن يستعمل ا لعيد والثور الا يرآى‬ ‫‪٠‬‬ ‫الورشة‪‎‬‬ ‫رجل اكترى من رجل جملا الى قرية وخرج عليه غلما رجبع قال‬ ‫ان الجمل لم بيلغنى الى ذلك الموضع وردم دونه ‏‪٠‬‬ ‫‪٩٢‬‬ ‫‪ . .‬قال ‪.:‬لا يقبل قوله الا بالبيئة العادلة على ماا ادغى اذا لم يكن صاحب‬ ‫۔‬ ‫‪ :‬ت‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫معه‬ ‫الجمل خرج‬ ‫وان خرج معه فعلى صاحب الجمل البينة أنه أراه على‪ .‬جمله الى‬ ‫لمح الاذلذى امترام له ‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪. 7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪17 ! .‬‬ ‫‪, .:‬‬ ‫‪.! ٠‬‬ ‫‪:..‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪٠‬‏‪٠‬‬ ‫مزيتينه‬ ‫جاز ف ببئر فعلا ‪.‬ما فناء اللهأثم بيس‬ ‫‪ 1‬تنلث ‪ ::.‬أذ أسنتاجر‪7 ,‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫مل‪ :‬أغلبه النفقة آوالاجارة آم ل اا ؟؟‬ ‫ليم‬ ‫‪ :.‬يظوتى ذفالم أ يكن‬ ‫ولم‬ ‫مضى‪ ,‬اذا بيست‬ ‫الا اا‬ ‫اجبارة‬ ‫علييه ذنفغنة ‪ -‬ولا‬ ‫ليس‬ ‫‪:‬‬ ‫تال‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!..‬‬ ‫‪,‬ث‪٠‬‏ ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ز‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫}‬ ‫‪::‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪! .٠‬‬ ‫!‪ .‬ل۔۔۔۔۔ غ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫ر‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫ب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حقرها‬ ‫علئ‬ ‫يقدر‬ ‫‪ 9‬وغن زج له ززاعة وَلميزة تم أخذوا تشايفاأوكثز غليه الطير فقال‬ ‫أصحاب الزرع متجر أجيرا علي نفسك وسف لنا زرعك كما تلت لنا ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫ك‬ ‫‪7‬‬ ‫‪` ,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ا‬ ‫‪. :. .‬‬ ‫‪7‬‬ ‫مہ۔۔ ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪- 1‬‬ ‫ب‬ ‫ز۔نا_‬ ‫‪.2‬‬ ‫۔۔ ه‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫‪,‬ه _‬ ‫هل لهم ذلك عليه ؟‬ ‫شافت‬ ‫ث رانك رح إال ل" ‪ -‬اذا !ا‬ ‫ون‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الله ‪ :‬لييس عليه الا طاتته‬ ‫فنال أبو ‪7‬‬ ‫ذ ‪ . :‬بايج‬ ‫‪ .‬ث‬ ‫‪ :‬اأف۔۔ے‬ ‫‪-‬‬ ‫‪!...,‬‬ ‫‪ .!..‬تن! ‪ ,‬شا م‬ ‫ل به‬ ‫‪ 7‬آ عه ‪ :‬فلجا‬ ‫هذه ‏‪| ٥‬‬ ‫لم‬ ‫لفة‬ ‫و د‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫غيره‬ ‫تتا ل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫جهده‬ ‫الا‬ ‫ان‬ ‫اق غليه ‪ :‬هو آو غليره‬ ‫غن هواة أ مهذه الززا أع‬ ‫زان" قاتمة‬ ‫م‬ ‫ن‪.‬‬ ‫ف ‪.‬‬ ‫¡'‬ ‫‪::: 7‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪- 55 ,‬‬ ‫هة‬ ‫بنفسة‬ ‫لم بقدر عليها‬ ‫‪:_ ٩٣‬‬ ‫وسألته عن رجل اتتجر شسايفا‪ .‬على طوى يشوفها فقصر ماء البئر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الشايف‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ون‬ ‫هل ترى على صاحب الطوى حمله الثسوافة أو يثبت له ؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫قال ‪ :‬ليس عليه الا كراء ما شاف ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫د‪:...‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ر‬ ‫‪. ..‬‬ ‫‪٠‬ه‏‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫‪..4‬ت۔‪٠‬؛‏‬ ‫‏‪ ٩‬اد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪...2‬‬ ‫؟ ك ي‬ ‫‪.‬۔‪ :‬ح‬ ‫>‬ ‫وقال آبو عبد الله ‪:‬اذا أجر رجل عبده باجر معلوم سنة‬ ‫مفسوح‬ ‫وووهو‬ ‫مجيول‬ ‫هذذا‬ ‫كم" هى‬ ‫يسم ‪ 7‬لمة‬ ‫ول‬ ‫نفته‬ ‫نستتر (‬ ‫آ‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫آجرته‬ ‫من‬ ‫النفتة‬ ‫وتحسفث‬ ‫مثله‬ ‫آجر‬ ‫وله‬ ‫ه ث‏‪٠.٠‬‬ ‫‪<.‬‬ ‫قيل أف الراعى وانكانت القاطنة علن ' عين ثساة بعينها فماتت‬ ‫!‪. : .‬‬ ‫‪!! , .‬‬ ‫' ‏‪١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪. . .‬‬ ‫ل‬ ‫‪,7‬‬ ‫‪ 11‬ئ‪:‬‬ ‫"‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫السبع‬ ‫أكلها‬ ‫أو‬ ‫الاة‬ ‫ر‪.‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫۔'ا‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫فعليه ‪.‬أن‪.‬يآنى‪ :‬بناة مكانها يرعاها‪ :‬له ء والا فيوفيه ‪.‬أجر; الشهر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪> -‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ل ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ز ‏‪٠.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫_‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الشهر‬ ‫هذا‬ ‫يقو ل‬ ‫أو‬ ‫لى شهرا‬ ‫ارع‬ ‫بتول‬ ‫الذى‬ ‫من‬ ‫هذا‬ ‫‪95‬‬ ‫؟‪> .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬ه! و‪ .‬ا۔‬ ‫و‪ , +‬ت‪!.‬‬ ‫‪...!,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪ .٥‬ى‪:‬‬ ‫‏‪:.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إ‪‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪١‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫}‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫!‬ ‫‪. ٠٠ .‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟ب‬ ‫ارعلى الشهر بكذا أوكذا‬ ‫قتال‬ ‫وان‬ ‫‪ .‬آوشقاهل اررعالىبكذا وكذا ؟‪. !. .:... . , ,: .. , .‬ه‪.‬‬ ‫فرعى أياما من الشهر ثم أراد الراعى أن يذع تمام الشهر ؟ ة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بعينه‬ ‫شهر‬ ‫فهو‬ ‫لأنه قال أجرتك و ارعيتك شهرا‬ ‫ذلك‬ ‫غله‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪... ` ٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.. :‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ٨‬م‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫َ` ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ٠‬۔۔۔‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ر‪‎‬‬ ‫ا‬ ‫‪_ .٠‬‬ ‫\‬ ‫‪/‬‬ ‫۔‪٠.‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫أ‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠-‬‬ ‫۔۔۔‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫؟‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪..‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫۔ا‬ ‫‪,‬‬ ‫ا وكذلك‪ .‬اذا‪ :‬قال هذا الشهر فهو أيضا شنهرا بعينه نه ‘‪ :‬ا ا ‪٠..‬؛‏ ‪:‬‬ ‫‏_ ‪_ ٩٤‬‬ ‫وكذلك اذا قال سنة فهى سنة بعينها ‏‪٠‬‬ ‫و‪.‬اذل قال شهرا فهو شهر بعد شهر ‏‪٠‬‬ ‫وكذلك اذا تقال شهر فهو شهر بعد شهر ‏‪٠‬‬ ‫وكذلك اذا قال السنة أو كل سنة فهو سنة بعد سنة ‪.‬‬ ‫آن‬ ‫المتاجر‬ ‫آر اد‬ ‫فان‬ ‫وكذا‬ ‫كذاا‬ ‫شهر‬ ‫الشهر آو‬ ‫هذا‬ ‫قال‬ ‫واذا‬ ‫له ‏‪٠‬‬ ‫فلا لخرة‬ ‫يبدع تلك‬ ‫‏‪ ١‬مؤجر أن يخرجه فليعطه أجرته ‏‪٠‬‬ ‫أراد‬ ‫| وان‬ ‫واآما الوجه ا لئانى فأيهما يرجع كان له ‏‪٠.‬‬ ‫ه‬ ‫له أجره‬ ‫كان‬ ‫تلف‬ ‫أو‬ ‫حقق الشىء‬ ‫حق‬ ‫ثم ‪1‬اسستت‬ ‫الأول‬ ‫الموجه‬ ‫فاذا ‪ .‬كار‪.‬ن‬ ‫الى‬ ‫يوم‬ ‫كل‬ ‫أو‬ ‫شهرا‬ ‫هذا‬ ‫يسقى‬ ‫استأجره‬ ‫ان‬ ‫‪:‬‬ ‫الحو‪.‬ارى‬ ‫آبو‬ ‫قال‬ ‫الدراك فالغيث لصاحب الثور وله اجازة اليوم أو‪ :‬للشهر ثامة ‏‪٠‬‬ ‫ولم ية_ل‬ ‫بكذا وكذا‬ ‫كل شهر‬ ‫أن يزجر‬ ‫وان استأجره‬ ‫السهر‬ ‫اليوم آو‬ ‫ما زجر‬ ‫جارة‬ ‫له‬ ‫الغيث فانما‬ ‫فأصاب‬ ‫الزرع‬ ‫هذا‬ ‫_‪٠ 4‬‬ ‫تام‪‎‬‬ ‫الزرع‬ ‫هذ‪.‬ا‬ ‫بقل‬ ‫ولم‬ ‫وكذ ‏‪١‬‬ ‫يكذ ‏‪١‬‬ ‫شهر‬ ‫كل‬ ‫آو‬ ‫بوم‬ ‫كل‬ ‫أاستآجره‬ ‫وان‬ ‫فانما له 'اجارة ما زجر من اليوم آو اجارة ما زجر من الشهر والأيام ‏‪٠‬‬ ‫وقيل ‪ :‬اذا كانت المقاطعة فى النسخ على شىء ثابت فانه يجيز أن‬ ‫يعمل له الا لن يقول العدول ان ذلك العزل لا يعتمل من يقطعه فانى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عليه عمله‬ ‫لا أرى‬ ‫ت‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ج‬ ‫ر‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ف‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫ج‬ ‫ر‬ ‫ف‬ ‫‪ .‬قال أبو عبد الله ‪:‬‬ ‫ئمة ليعملها له‬ ‫ا‬ ‫فعمل له ثم اختلفا ؟‬ ‫آيو ايا بسهم معروف‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫العامل عناءه‬ ‫وانما يأخذ‪.‬‬ ‫مجهول‬ ‫ضعيف‬ ‫شىء‬ ‫ان ذلك‬ ‫الله‪.‬‬ ‫عيد‬ ‫أبى‬ ‫الى‬ ‫من ‪.‬شساذان‬ ‫الدلال‬ ‫لله‬ ‫بتال‬ ‫رجل‬ ‫طلب‬ ‫قيل ‪:‬‬ ‫فلم‬ ‫شاذان‬ ‫من‬ ‫جعفر‬ ‫بنى‬ ‫لها‬ ‫بما نازع‬ ‫عناءه‬ ‫تعطيه والدته‬ ‫الله آن‬ ‫رحمه‬ ‫يرى له ذلك آبو عبد الله ‏‪٠‬‬ ‫ِ وتال ‪ :‬الولد يق‬ ‫وم بوالديه ويعنى لهما وليس عليهما عناءه‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫وعن الرجل يقتنى البقرة لأو غيرها بالربع ‪ -‬مكثت معه ثسهزين' ثم‬ ‫يقول قاسمنى ؟‬ ‫قال ‪ :‬يقاسم ما لم توقت له وقتا ة ‪: 6‬‬ ‫الى سنه ة فأنكر المقتنى‬ ‫المتنى ووقتقتث له‬ ‫‪ :‬اذا قال‬ ‫وقتال أبو الحوارى‬ ‫خالقول قول المقتنى وعليه اليمين ‪.‬‬ ‫وعلى الذى لقتتى البينة الى سنة ‏‪٠‬‬ ‫غان تقال المقتنى الى ثسهر فالقول تنول المقتنى وعليه يمين ‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٩٦‬بے۔۔۔‬ ‫ئ د لل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وعلى المقتتى‪ !:‬البينة ة آنه ‏‪ ٠‬الى س هنة الأنه هو‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‪ 3‬س‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫<‬ ‫‪٠‬‬ ‫مسه‪‎‬‬ ‫ب‪-‬‬ ‫قيمة‪ :‬هذه‬ ‫وذ ذلك آن‬ ‫السنة‬ ‫‪ 7‬من‬ ‫‏‪١‬ا‬ ‫أجر‬ ‫وله‬ ‫‏‪ ١‬ذى‬ ‫تول‬ ‫فيا نتول‬ ‫آجر‬ ‫دراهم ‪ .‬فله‬ ‫ثلاث هة‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫درهما والربع‬ ‫اثنا عشر‬ ‫الشاة‬ ‫أو‬ ‫القرة‬ ‫ا الشير ‪.‬‬ ‫لأنه ‪:‬تنال ‪.‬‬ ‫للمقتنئ‬ ‫ونصف‬ ‫شهر را د دانق‬ ‫غر‬ ‫من [ نى‬ ‫شهر‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪-_-‬‬ ‫‏‪ ١‬لى‬ ‫‏‪ ١‬لاجل آنه‬ ‫‏‪١‬المقتنى ‪ .‬ق‬ ‫تبول‬ ‫بسنهه فالقول‬ ‫‪ ::‬ااقتني‪ ,‬الي‬ ‫وقال‬ ‫‪-‬‬ ‫بت ‪:‬‬ ‫م‪٤‬‏ ححهه‪.‬۔‬ ‫فان تال المقتنى أخذ ربع لحميا وكره للفتن ذلك ‪ :‬لم بت‪:‬تفتتا على‬ ‫ا‬ ‫‏۔‘“‪.‬۔۔‪.٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أ‪7 .‬‬ ‫= ‪5‬‬ ‫ف ح‪-‬‬ ‫‏‪! . ٢‬‬ ‫‪ ١‬۔ ‪ .‬بل‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫مليهما ‪ .‬قيمتها يؤد ى `الينها‬ ‫ذبحنا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا! يه‪. ‎‬‬ ‫ذ‪‎:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ْ‪:‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪...!...‬‬‫‪.‬‬ ‫د‪‎.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫`‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.!..‬‬ ‫‪..‬۔‪.‬‬ ‫‪:..‬‬ ‫ه‬ ‫‪ .. .‬له‬ ‫ل۔۔‪٠“.٦٠‬‬ ‫'‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪ .‬۔ ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫'‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نك‬ ‫‪.‬ل!‬ ‫لك‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ,‬۔۔‪.‬۔ ‪.‬۔‪`٢ ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪...٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مم<`‬ ‫‪.‬‬ ‫ث‬ ‫م۔۔ا‬ ‫‪:٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔‪. ‎‬‬ ‫}‬ ‫‪-- 4‬‬ ‫عند ‏‪ ٥‬شهر ا ‪.‬ثم‬ ‫قمكث‘‬ ‫معروف‬ ‫بشىء‬ ‫سنتن‬ ‫اقتنى دابة اال‬ ‫ورجل‬ ‫قال لصاحب الدابة انى أريد أن أغيب أياما فاكفنى الداية حتى أرجح‬ ‫فنازعه‬ ‫الد اية‬ ‫جاء اللخذا‬ ‫‪ ":.‬ثم‬ ‫أش‬ ‫أربعة‬ ‫الد انة وغانا الآنز‬ ‫فقبض‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫>‬ ‫‪` ٠ .‬‬ ‫{د‪٠ . ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كن‪‎.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫«‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫‪2‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. :٠‬‬ ‫‪ -.‬ح"‪ .‬۔‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪. ٠‬۔ !‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ذ‪‎.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠.١‬‬ ‫۔`‪‎‬‬ ‫‪:٠‬‬ ‫‪, ¡, :.,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.%‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.٠‎‬۔‪.‬۔۔‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪. -‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الرجل بعد‪ ,‬انقضاء السبتين ؟‪ ,‬ر‪.‬‬ ‫ل‬ ‫' نه‪‎‬‬ ‫‪- .‬‬ ‫ئ‬ ‫‪٠‬‬ ‫فقالوا جميعا ‪ :‬يآخذ رب الدابة بحصته أربعة لشهر من النتن‬ ‫وللمقتنى بما بقى من حصة السنتين » ‪ , ,!!, . .... ,.. , :::‬‏‪.١ .,.:٫.‬‬ ‫‪.. .‬وعن رجل‪ .‬آثساف رجلا قطعآة له يعرفانها‪., .‬ج‪:‬م‪.‬يعا‪:‬و‪ .‬يجرى ‪ .‬من‪ .:‬آحب الى‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الصيف‬ ‫>‬ ‫‌‬ ‫وكذلك‬ ‫‪, .١‬‬ ‫ان كان الى الذرة ولم يشترط‪ :‬الليل والنهار ‏‪٠:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الليل وحده‬ ‫وكذلك الشائف لم يشترط‬ ‫‏‪ ٩٧‬ب‬ ‫ثم وتعت الدواب فى القطعة فى الليل ؟‬ ‫فاذا لم يكن بينهما شرط فأرى عليه شوافة النهار ‏‪٠‬‬ ‫قان ضيم كان علبه غرم ما ضيع ‏‪٠‬‬ ‫وان اشترط الليل والنهار فهما على ما شرطا ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬غان أكل من المنقطعة شىء ؟‬ ‫قال ‪ :‬ان ضيع فعليه الغرم ‏‪٠‬‬ ‫وان لم يضيع وكان جاهدا وأكل منها شىء فلا شىء عليه ‪.‬‬ ‫وعن رجل تقاضى الناس بجعل فاذا رفع بالحق أخذ صاحب‬ ‫الحق هل له جعله ؟‬ ‫‪.‬‬ ‫نعم‬ ‫‪ . 95‬تتال‬ ‫وعن البيدار ورب المال هما شريكان فى هذه الزراعة تقدم‬ ‫أحدهما فثساف زراعة على رجاء فى صاحبه آنه لا ينكر ذلك ولا يغيره ‏‪٠‬‬ ‫ولم‬ ‫سكت‬ ‫أو‬ ‫ورضى‬ ‫الزر‪.‬ا عة‬ ‫‪ :‬آشساف‬ ‫الآجر آن صاحبه ق_د‬ ‫وعلم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يرض‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫شىء‬ ‫ولا يلزمنى للشائف‬ ‫تال آنا لم آشسف‬ ‫الدوس‬ ‫جاء‬ ‫فلما‬ ‫(م ‏‪ - ١٧‬جامع الفضل بن الحوارى ج ‏‪) ٣‬‬ ‫‪. _ ٩٨‬‬ ‫على قدر‪ .‬حصته‬ ‫من الشوافة شىء‬ ‫الوصف‬ ‫الآن على هذا‬ ‫أيلزم‬ ‫آم لا ؟‬ ‫‪1‬‬ ‫الزارع‬ ‫مؤونة‬ ‫من‬ ‫الشايف وغيره‬ ‫أجر‬ ‫من‬ ‫علره قسطه‬ ‫أن‬ ‫الجواب‬ ‫فلانة‬ ‫تزوج‬ ‫‏‪ ١‬عمل لى ق‬ ‫رجل قال لرجل‬ ‫أبى سعيد رحمه انه عن‬ ‫وعن‬ ‫أو قال اعمل لى ف مال لان ولك علن كذا وكذا ‏‪٠‬‬ ‫قال ‪ :‬جائز لهما وهذا من الكراء والاجارات ‏‪: ٠‬‬ ‫ا‬ ‫ز‬ ‫فاذا استعمله جاز له أن يسلم الاجارة ‪..‬‬ ‫قلت ‪ :‬فن قال له اكتب لى سكا ف تزويج فلانة ‏‪٠‬‬ ‫‪! ,‬‬ ‫‪::.‬‬ ‫'‬ ‫‏‪`“٠‬‬ ‫قال ة وهذا جائز‬ ‫مال‬ ‫ق‬ ‫الطريقق كان‬ ‫بجنب‬ ‫جدارا‬ ‫له‬ ‫بينى‬ ‫رجلا‬ ‫رجل‬ ‫قاطع‬ ‫و‪.‬اذأ‬ ‫وأقر‬ ‫ذلك‬ ‫اله‬ ‫وحلا‬ ‫الطريق‬ ‫نيال‬ ‫تدخل‬ ‫لا‬ ‫انك‬ ‫عليه‬ ‫فنقدم‬ ‫‏‪ ١‬لمقاطع‬ ‫الذى بينى أنه بيعرف معناه فلما بنى الجدار وقف عليه صاجب | الدار فاذا‬ ‫‪{ ....‬‬ ‫‪} ٠‬‬ ‫;" ‪:: , :, / .‬‬ ‫!‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪!5‬‬ ‫‪:,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫الطرق‬ ‫ف‬ ‫هو‬ ‫بناه آم‬ ‫الذ ى‬ ‫عاى‬ ‫ذلك‬ ‫ويكون‬ ‫اززالته‬ ‫ولا نلزمه‬ ‫تركه‬ ‫هل حسعه‬ ‫كيف يكون الوجه فيه ؟‬ ‫اللازم فيما بينه وبين الله وقه‬ ‫قال ‪ :‬ازالته على من أحدثه قى معنى‬ ‫‪ ١‬لحكم‪. ‎‬‬ ‫‪. ٩٩‬‬ ‫‪ .‬واذا كان الجدار لهذا فهو مأخوذ بمعنى الحكم بازالته بثبوت‬ ‫الحجة فى الطريق ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الحجة بذلك‬ ‫تأخذه‬ ‫اثم ما لم‬ ‫عليه‬ ‫لا يكون‬ ‫آن‬ ‫وآرجو‬ ‫فان كان الجدار ‪:‬على ساقية بستتاف لم يكن من قبل هذا يجوز‬ ‫لصاحب الجدار أن يسقف على الساقية اذا لم يبن ضرر على الماء‬ ‫الجارى ق الساقية من ضيق ف العرض والارتفاع ‪.‬‬ ‫يغير‬ ‫‏‪ ١‬لنداس‬ ‫‏‪ ١‬لانتناع بآمو ا لهم و همد ا ا مماالم برز ل‬ ‫قناال ‪ :‬لدا يمنج؛ ‪ .‬النا سر من‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تنا ر ما لم يكن بقم ضرر‬ ‫أو قعاس' صرم قريه‬ ‫دخل صاحب صنغه‪ .‬مثل جذاع‬ ‫قال ‪:‬واذا‬ ‫الأموال فجائز ان يعمل عند من أستعمله ق فلق الجذوع‬ ‫آر بابي‬ ‫لا يعرف‬ ‫أو قعائس الصرم كانالأمر له ثقة أو غير نة ‏‪٠‬‬ ‫وان لم يعرفب أمر ذلك المال اذا لم يرتب فى ذلك واطمان تلبه ‏‪٠‬‬ ‫علبه معانى‬ ‫‏‪ ٣‬يتعلق‬ ‫ذلك‬ ‫يدعى‬ ‫من‬ ‫ثم جاء‬ ‫الاطمئنانة‬ ‫على‬ ‫عمل‬ ‫واذا‬ ‫‪٠‬‏‪٠‬‬ ‫الحكم الا بالصحه لمن يدعى ذلك عندى‬ ‫وعن أبى الحو‪:‬ارى قلت ‪:‬أرآيت الرجل يكترى الدابة يوما اى الليل‬ ‫فيقبضها ثم انه جاء من الليل وقال لأصاحبها انفلتت منى فلم اجد ها‬ ‫حتى كمان الليل تال صاحبها كذبت ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١٠٠‬‬ ‫يده‬ ‫الأجر‪ .‬كله لأنها ق‬ ‫المستآجر‬ ‫وعلى‬ ‫الداية‬ ‫رب‬ ‫‪ :‬القول قهول‬ ‫فان جاء ببينة آو صدقه صاحبها فليس عليه شىء ‪..‬‬ ‫رأس‬ ‫جاء‬ ‫فيتيضه ‪.‬ثم‬ ‫شهرا‬ ‫الرجل‬ ‫العيد بسنآجره‬ ‫‪ :‬كذاك‬ ‫قلت‬ ‫فالةول‬ ‫لرض‬ ‫وعليه آثر |‬ ‫اليوم‬ ‫جاء‬ ‫حتى‬ ‫مريضا‬ ‫له لم بزل‬ ‫فتقول‬ ‫الهاال‬ ‫قول المستاجر وليس غليه من الأجر شىء ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬فانلم يكن عله آثر مرض وكذبه مولى العبد ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الأجرة‬ ‫العيد وعلى ا ستام‬ ‫قول‬ ‫فالقول‬ ‫الى‬ ‫احتاج‬ ‫له فلما كبر الزرغ‬ ‫وعنن رجل استأجر أجراء ق طوى‬ ‫اا_اء ‏‪٠‬‬ ‫‪ .‬فنال صاحب الطوى ازجروا الى الليل ‏‪٠‬‬ ‫ونال الآجر لا تزجرو! للى الليل وانما علينا زجر النهار ‏‪٠‬‬ ‫ولم يكن بينهم شرط عن العمل ؟‬ ‫فليس له أنيحمل عليهم عمل الليل اذا كر هوا ذلك الا أن يكون‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫النهار‬ ‫لهم راحة ق‬ ‫مذلك‬ ‫آرى‬ ‫لم‬ ‫النهار‬ ‫ق‬ ‫راحتهم‬ ‫يقدر‬ ‫الليل‬ ‫ق‬ ‫عملوا‬ ‫فان‬ ‫بأسا وعليهم لن يزجروا بالليل اذا كان زجرهم لا يكفى الزراعة وخافوا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫على زرعهم‬ ‫نال غيره ‪ :‬عليهم ولهم سنة الموضع والزجر ف الأجراء ف الليل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫معروفة‬ ‫سنة‬ ‫كانت‬ ‫اذا‬ ‫النهار‬ ‫آو‬ ‫باب‬ ‫ف‬ ‫الآجارات أيضا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سمها يرا أو ذرة‬ ‫باجارة ولم‬ ‫زرع‬ ‫رجل استأجر ق‬ ‫وعن‬ ‫غكيف يمضى اجارة لا يعرف جعلها ؟‬ ‫اذا كان على مثل ذلك الحال لا يعرف فله مثل الأجر من الحب‬ ‫والدراهم بعدد الهور والأيام ‪.‬‬ ‫فان اختلفوا ف الاجارة فايدع الاعلى والاسفل وليأحذ الاوسط ‪.‬‬ ‫وعن الرجل استأجر دارا فنال اكتريتها سنة ‏‪٠‬‬ ‫وقتال المكرى لها انما اكتريتهنا ثلاثة أشهر ‏‪٠‬‬ ‫الدار لأنه آقر بها له وادعى زيادة على‬ ‫فالقول تتول صاحب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫له‬ ‫أر‬ ‫ما‬ ‫وال من قال‬ ‫ما قال الى يوم اختلفامنويخقوسمخنا ذل‪:‬ك اذاالكرامنه ‏م‪ ٠‬احسب للاذى اكنرى مثل‬ ‫ء‬ ‫ومن غيره قال ‪ :‬ان قتال لصاحب الدار اكتريتها سنة بعشرة دنانير‬ ‫وقال المكترى اكتريتها منك ثلاثة اثسهر بعثبرة دنانير ‏‪٠‬‬ ‫‪١٠٢٣‬‬ ‫فهذا اقرار به من الفريقين وتة_د لزم المكترى تسليم الد‪:‬ار اليه‪‎‬‬ ‫حسنة ولزم المكترى تسليم العشر الدنانير‪٠ ‎‬‬ ‫آن‬ ‫يجوز‬ ‫آشسهر فلا‬ ‫منه ا لا ثلاته‬ ‫لم تكنر ى‬ ‫كنت‬ ‫ان‬ ‫‪:‬‬ ‫له‬ ‫ويقا ل‬ ‫تسكنها الا ثلاثة أشهر الا برضنى منه نبغيز هذا القرار لأنك تعلم آنه‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بباطل‬ ‫لك‬ ‫أقر‬ ‫وان قال المكرى أكرينك اباها سنة بعشرة دنانير ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬وقال المكترى اكتريتها منذ ثلاثة آنسهر بثلاثة دنانير ‏‪٠‬‬ ‫وادعى كل واحد منهما بالبينة على ما ادعى ‏‪٠‬‬ ‫وكان على‬ ‫علىذلك‬ ‫على دعوا‪.٥‬تخالفا‏‬ ‫منهما‬ ‫فان لم بحضر كل واحد‬ ‫لمكترى أن يسلم اليه ثلاثة دنانير لثلاثة أشهر على ما أنر به ‪.‬‬ ‫وف جواب أبى عبد الله الى آبى على رحمه الله وعن رجل اكترى من رجل‬ ‫دارا سنة بمائة درهم فقال صاحب الدار اعطنى المائة من تبل أن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ١‬جا رننك‬ ‫أوفىك‬ ‫ثم‬ ‫سنة‬ ‫سكنى‬ ‫ستو ق‬ ‫حتى‬ ‫أ مستأجر‬ ‫فتنا ل‬ ‫ننزل‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫فنرى أن يعطيه تسهر الشهر ‪.‬‬ ‫لاحبائه قيه ‏‪٠‬‬ ‫وأما ركوع الضحى فأحب آن يكون برأى من استأجره ‪.‬‬ ‫وعن رجل استأجر رجلا يحفظ له طعاما ‏‪٠‬‬ ‫‏_ ‪_ ١٠٣‬‬ ‫هل له آن ينام ؟ ‪.. .‬‬ ‫فما أحسب الا أنه ينام ف أوقات النوم التى لا بد منه والله أعلم ‏‪٠‬‬ ‫عليه ؟‬ ‫أن يدخل‬ ‫ا وعن رجل يكترى غرفة هل يجوز لأحد‬ ‫قال ‪ :‬آما الدخول عليه فلا بأس ‏‪٠‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪٣7‬‬ ‫‪ .‬ف‪‎‬‬ ‫قال غيزه ‪ :‬قد قيل يجوز‪ :‬للداخل‪ ,‬مايجوز للمكترى بأجره لأن‬ ‫السكن للساكن فما أجاز له جاز باجره ‏‪٠‬‬ ‫ومن الاجارات آيضا وعن رجلين نساجين يتول أحدهما لصاحبه عمل‬ ‫لى ثوبا سداسيا وآنا أعمل لك الى شهرين ثوبا سباعيا ‏‪٠‬‬ ‫؟'‬ ‫‪ 7‬يجوز ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الى آجر مثله ى مثل عمل‬ ‫فانى لأراه جائز آن برجع كل و احد منهما‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪١‬‬ ‫ذلك الثوب ‏‪٠..‬‬ ‫قال غيره ‪ :‬يخرج ف تول أصحابنا أن يجوز اذا عمل لعمل اذا كان‬ ‫‏‪٠ ٠‬‬ ‫معروفا‬ ‫ورجل استأجر رجلا هل له أن يؤاجره ؟‬ ‫‪ :‬لا الا أن يرضى ‏‪ ١‬لأجير و لا ربح له أيضا ‏‪٠‬‬ ‫تنا حج‬ ‫‪١٠٤‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الدرير كر أء‬ ‫صاحب‬ ‫رجل فطلب‬ ‫سكن درير‬ ‫ورجل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ :‬اسكنتنى اياه ولم يقل بكرا ء‬ ‫تال الساكن‬ ‫فان كان صاحب الدرير معروفا بآجارته فعلى الساكن البينة ذه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اياه با( كراء‬ ‫اسكنه‬ ‫بآجر‬ ‫اياه‬ ‫أسكنه‬ ‫آنه‬ ‫البينة‬ ‫قعليه‬ ‫الدرير‬ ‫باجارة‬ ‫يعرف‬ ‫لا‬ ‫كان‬ ‫فان‬ ‫وله اجارة مثله ‏‪٠‬‬ ‫فأيهما ادعى‬ ‫ولا يغير‪ .‬اجارة‬ ‫باجارة‬ ‫لم يعرفك‬ ‫‪ :‬نعم فان‬ ‫غيره‬ ‫‪ .‬تال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫باليدنة‬ ‫دعى على ذاك‬ ‫لنفسه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يصح‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬لا د سيب‬ ‫ضمان‬ ‫بثت‬‫لا بث‬ ‫ز‬ ‫فان تال الساكن اسكنته بدانق فعلى صاحب البينة أنه اسكنه اياه‬ ‫بأكثر ويقصد كل واحد منهما الى ما يصلح أنه يسكن بمثله من الاجارة‬ ‫والأيمان بينهما ‪.‬‬ ‫قر ى‬ ‫مظايه من‬ ‫منه‬ ‫هرب‬ ‫له خادما أله تد‬ ‫بطلب‬ ‫ورجل ‏‪ ١‬ستآجر رجلا‬ ‫وجده‬ ‫وتد‬ ‫بالخادم‬ ‫الخج۔ير‬ ‫فجاء‬ ‫باجارة‬ ‫رجلا آخر‬ ‫أرسل‬ ‫تم‬ ‫شتى‬ ‫رجع‪ .‬الأول ؟‬ ‫فان عليه عناء الأول مثل ما عنى له فق القرى ولا يبطل شستاه لأن‬ ‫شرطه عليه قرى معروفة ‏‪٠‬‬ ‫وان تال لك كذا وكذا ان آجبتنى به ولم يذكر عناءه الى القرى لم‬ ‫يكن عليه شىء ‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ء‪ ٥‬‏‪١‬‬ ‫_‬ ‫ويقال أن عمر بن الخطاب رحمه الله أرزق شريحا على القضاء مائة‬ ‫درهم وعرة آجر به حفظه ‏‪٠‬‬ ‫واذا استآجر رجل رجلا عاقلا ف حفر ركية أو هدم حائط بأجر‬ ‫ليس علئ من استآجرهم شىء ولكن على الحى منهم للميت ‪.‬‬ ‫بعضهم وتد‬ ‫حائط قيصيب‬ ‫ق هدم‬ ‫اذا استآجر ةوما‬ ‫وكذلك‬ ‫عان بعضهم لم يكن بلى الأغياب شىء ‏‪.٠‬‬ ‫وعن لبى عبد الله ‪ :‬واذا استآجر رجل أجيرا فى عمل فتال الأجير‬ ‫بدرهم فالتةول‬ ‫ائتجرنتك‬ ‫وتنال صاحب السلعة يل‬ ‫لم تسمى لى حدا‬ ‫قول المستاجر واالبينة على الأجير ‏‪٠‬‬ ‫قال غيره ‪ :‬وذلك اذا كان فقد رقع البيع والعمل ‏‪٨‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫الا آن يصح‬ ‫الأجير مم يمينه‬ ‫نول‬ ‫العمل فالقول‬ ‫تيل‬ ‫اخافا‬ ‫وان‬ ‫للمستآجر آن يستعمل الأجير بما قال فذلك اليه وان أراد ذلك على الأجير ‏‪٠‬‬ ‫قال ‪ :‬اذا اختلف الخياط وصاحب الثوب فالقول تقول الخياط ف العمل ‏‪٠‬‬ ‫قال غيره ‪ :‬وتد قيل القول قول احب الثوب ‏‪٠‬‬ ‫ومن غيره ‪ :‬تلت لأبى الحسن ما تقول ف اليتامى اذا رآيتهم يعملون‬ ‫ف مالى عملا لا يعمل لى بأجرة وأنا لم آمرهم ه‬ ‫‏_ ‪_ .١٠٦١‬‬ ‫هل على لهم لجر ؟‬ ‫قال ‪ :‬ان كنت رضيت بعملهم فعليك أجر ذلك العمل الذى عملوه ‏‪٠‬‬ ‫وتد قيل ‪ :‬انه لا شىء علبه ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ 5‬وسألته عن رجل ا ستأاجر رجلا كل شهر بعشرة درا هم‬ ‫هل له أن بؤاجرة بأكثر من ذلك ؟‬ ‫مما‬ ‫رثسا آو ‪ .‬شيبه ذلك‬ ‫آو‬ ‫أو‪ :‬منسحاة‬ ‫فسا‬ ‫‪.7‬‬ ‫الا أن‬ ‫‪ :‬لا‬ ‫تال‬ ‫لا يستطيع آن يعمل الا به فلا بأس آن يؤجره بأكثر مما استأجر به ‏‪٠‬‬ ‫‪ ::‬ا وعن رجل استأجر رجلا يطلب له‪ .‬عبدا على أن يأتى به فله كذا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فطلبه فلم يجده‬ ‫وكذا‬ ‫قال ‪ :‬لا شىع له الا أن يأتى به ‏‪. ٠‬‬ ‫ي‬ ‫فق‬ ‫ل ‪ :‬فان أتى به حتى اذا كان ق قريب من القرية أفلت منه العبد ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ١‬مستأجر‬ ‫عاى‬ ‫‪ 9‬قال ‪ :‬ليس له شى ء ولا ضمان‬ ‫أتيتنى بكد ‏‪١‬‬ ‫اذا‬ ‫ا لستآجر‬ ‫تال‬ ‫‏‪ ١‬مستأجر اذا‬ ‫وقيل ‪ :‬قيما يحمله‬ ‫وكذا فلك كذا وكذا من الأجر فلا أجر له حتى ياتى بذلك ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ان أنى به فله أجره‬ ‫فهذا‬ ‫وكذا‬ ‫وكذلك ان نال ان أتيتنى مكذا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لم يأنى به لعذ ر قله أجر مثله‬ ‫و ان‬ ‫_‬ ‫‪١ ٠ ٧‬‬ ‫صن‪‎‬‬ ‫ونال من تال ‪ :‬مقدار أجره ويطرح عنه حمال الدراهم لأنه قد‬ ‫استعمله بمعنيه ورجعته الى الموضع الذى شرط عليه ‏‪٠‬‬ ‫و‪-‬كذلك العبد اذا جعل الأجر على أن يأتيه بالعبد وانما يستحق الاجر‪.‬‬ ‫الأجر كان قريبا آو بعيدا فلا‬ ‫أتنى به‪ 4‬فل ‪4‬ه من‬ ‫حيث‬ ‫ومن‬ ‫اتيانه بالعيد‬ ‫‪ :‬على‬ ‫أجر فيه جائز ‏‪" ٠" ٠‬‬ ‫ليه‬‫اة ف‬ ‫وال‬ ‫جه‬ ‫يطلب‬ ‫آن‬ ‫على‪.‬‬ ‫واستآجره‬ ‫بكذا ‪.‬وكذا‬ ‫عنذى‬ ‫الى‬ ‫اطلب‬ ‫له‬ ‫تال‬ ‫‪ .‬اوا ذا‬ ‫موضع‬ ‫الشرط‬ ‫لأن‬ ‫النقض‬ ‫فيها‬ ‫مجهولة‬ ‫وكذ ا فهذ ‏‪ ٥‬أجرة‬ ‫عبد ‏‪ ٥‬دكذ ‏‪١‬‬ ‫له‬ ‫معروف بأجر معروف ‏‪٠‬‬ ‫‪3‬‬ ‫جهل‪.‬فله آجر‪ :‬مثله ‪.‬الا آن ينتفنا على شىء ‏‪٠‬‬ ‫فان تنال اه اذهب فاطلب لى عبدى واسنأجره على آن يطلب له عبده‬ ‫‪5‬‬ ‫غاذا أناه به أو ان آتاه به فله كذا وكذا فهذا معنا آجر ‏‪٠‬‬ ‫وتد دخل فيما عمل وشرط الاتيان فيخرج ف المعنى انه تمام العمل‬ ‫تمام الشرط أنه حتى يأتى العبد ثم حينئذ يستحق الأجز كما تنال فى‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المسلة ‏‪٠‬‬ ‫ويدخل انه اذا لم يأت بالعبد لعذر أو لغير عذر أن يكون له غير‬ ‫ما عنى آو يطرح عنه ما استحقه حتى يأتى بالعبد ‏‪٠‬‬ ‫ويكون له قدر ما يكون لقى بعنائه " بوضغ الاستغمال والشرط ‏‪٠‬‬ ‫وأما اذا كان‪ .‬الأجير لايكون أجير ولا عاملا بالأجر حتى يأتى بما‬ ‫_‬ ‫‪١٠٨‬‬ ‫له‬ ‫لم يكن‬ ‫ر‬ ‫عذ‬ ‫لغير‬ ‫آو‬ ‫لعذر‬ ‫ب‪4‬‬ ‫عليه لانه لم يياأت‬ ‫يأتى ولا ضمان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أجر‬ ‫فاذا كان فى حال ان لم يأت به لا يكون لجيرا لها حتى يأتى بذلك على‬ ‫ما شرط عليه لأنه لو لم يأت به بعذر فله قدر ما عمل من الجر ضمن‬ ‫‏‪` ٠‬‬ ‫دخل ق الاجرة وعمل الأجرة‬ ‫وتد‬ ‫لانه أجي‬ ‫فلم يرض‬ ‫لانسان‬ ‫ثوبا‬ ‫صبغ‬ ‫فيمن‬ ‫وذكرت‬ ‫آبى أ لحسن‬ ‫كتا ب‬ ‫ومن‬ ‫صاحب الثوب صباغته فطلب آن يعود بصبغه حتى يعتق فأبى الصباغ ‏‪٠‬‬ ‫لا ؟‬ ‫‪ :‬آبلزمه ذلك أم‬ ‫قلث‬ ‫فعلى ما وصفت فاذا اختلفا رجعا الى الثقات من هل الصبغ ‏‪٠‬‬ ‫زيادة‬ ‫ولا يستحق‬ ‫الثوب‬ ‫ذلك‬ ‫صبغ‬ ‫الصبغ ھ_و‬ ‫ذلك‬ ‫أن‬ ‫قالوا‬ ‫فان‬ ‫بقولهم ‏‪٠‬‬ ‫آخذا‬ ‫وان قالوا أن مثل هذا الثوب ليس هو صبغة رد‪ .‬على الصباغ حتى‬ ‫‪.‬‬ ‫يصبغه صبغه والله أعلم ‏‪٠‬‬ ‫ووجدت آنا فى متقاطعة الصبغ أنهما يتخ_ذان مثالا وتكون المقاطعة‬ ‫على ذلك المثال ‏‪٠‬‬ ‫فاذا اختلفا رجعا الى المثال ولعلهما يرجعان الى عدول ذلك الصبغ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و الله آعلم‬ ‫مثال‬ ‫لم مكن‬ ‫و اذا‬ ‫وذكرت ف الذى بشوف القنص قيوضع عنده سنبل اليتيم ‏‪٠‬‬ ‫_‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠.٩‬‬ ‫قلت ‪ :‬هل يجوز له آن يأخذ من حب اليتيم رقابه كما ياخذ من‬ ‫غيره ؟‬ ‫على اليتيم‬ ‫له‬ ‫النستيل ‪.‬وجب‬ ‫على جميع‬ ‫الاجرة‬ ‫له‬ ‫وحج_د‬ ‫قال ‪ ::‬اذا‬ ‫وعلى غير اليتيم لأن ذلك قد يكون من مصالح مال اليتيم وسنبله‬ ‫على ما يوجبه العدل فى ذلك ‏‪٠‬‬ ‫أعنى سلطان‬ ‫على ذلك أجرا‬ ‫ومن دخل فى عمل السلطان فأخذ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فانه ان كان مستحاء فلا ضمان عليه اذا أراد التوبة‬ ‫الجور‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وان كان محرما فعليه الضمان‬ ‫سفينته‬ ‫تتكسر‬ ‫} وعمن‬ ‫الله‬ ‫ارحمه‬ ‫محمد‬ ‫هين‬ ‫آبى سعبد‬ ‫عن‬ ‫ومما بوجد‬ ‫فيذهب فى البحر ‪.‬‬ ‫اغقال ‪ :‬صاحب المال من التخرج شيئا فمن المال فهو له‬ ‫فاستخرج ما استخرج من المال ثم رج صاحب المال يطلب ماله »‬ ‫قال ‪ :‬يعطى ا لمستخرج أجر مثله ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فان قال ‪ :‬من استخرج شيئا فله نصفه فعليه ما شرط على نفسه‬ ‫وعن الصبى الذى يستتنى الشاة أو يشوف ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬أبجوز شرطه آو ما شرط علبه ؟‬ ‫اذا كانت مكسبته فلا آرى بذلك بأسا اذا كان قيهما وغئ مكسته ‏‪٠‬‬ ‫}‬ ‫‪ ١١٠ .‬س‪‎‬‬ ‫قد‬ ‫ق ثوب‬ ‫قى النساج | وصاحب الثوب فان كان اختلافهما‬ ‫وذكرت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أسلم له وعمله‬ ‫النساج‬ ‫عمله‬ ‫فخالفه‬ ‫وكذا‬ ‫كذا‬ ‫عرضه‬ ‫يجعل‬ ‫آن‬ ‫وأجره‬ ‫النه غزلا‬ ‫دفع‬ ‫كا ن‬ ‫وان‬ ‫فالقول قول صاحب الثوب ‏‪` ٠‬‬ ‫وأما سداه طرحها اليه فعملها النساج فلا نرى لصاحب الثوب عذرا‬ ‫اذا كان الاختلاف فى الطول ‏‪.. ٠‬‬ ‫وعن رجل ائتجر رجلا ستة أسهر بستين درهما وشرط ان عمل الستة‬ ‫الاشهر فله ؟‬ ‫‪ .‬فان لم يوفها فله فى كل شهر درهم ؛ فانى أرى له آجر مثله ‏‪٠‬‬ ‫وعن رجل أرسل رجلا ببضاعة له الى قرية بكذا قلما وصل الرسول‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يأتيه يها‬ ‫على أن‬ ‫له‬ ‫و ‏‪ ١‬نما جعل‬ ‫وجهت‬ ‫آو‬ ‫قبد‪. . ,‬تلغنت‬ ‫‏‪ ١‬ليضا عة‬ ‫وجد‬ ‫( ‪.‬‬ ‫}‬ ‫!‬ ‫‏‪.. ٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫}‬ ‫‪1‬‬ ‫ة‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ة! ح‬ ‫و‬ ‫ال اان نسا لمكترى أن حمل الرسول من ذلك البلد مثل االبضاعة‬ ‫التى أرسله اليها وانشاء فليعطيه كراه تاما ‪. . : .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ه‬ ‫‪ :‬قال‪ .‬نعم‬ ‫غيره‬ ‫ومن‬ ‫نقى من‬ ‫ما‬ ‫له‬ ‫ويكون‬ ‫عنهه مثل حملانيا‬ ‫بطر ح‬ ‫ما‬ ‫كر ‪ 7‬‏‪ ٥‬تاما‬ ‫للرسول‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫الكراء ‏‪٠‬‬ ‫وقد حفظت من آبى بكر أنه ف بعض القول أنه لا شىعء له والله آعلم ه‬ ‫‪.- .١١١‬‬ ‫السداة يكراء معروف وعرف طولها‬ ‫وقيل فى النساج‪ .‬اذا آخذ‬ ‫وعرضها آو وزن الغزل أو سقطه يقوم مقام وزنه كان صاحب السداة‬ ‫عارفا بذلك لم يكن لأحد بهما نقضه ولا رجعة على ضاحبه ‏‪٠‬‬ ‫وان لم يعرف ثسيئا من ذلك كان لهما الرجعة عءلى صاحبه ‏‪٠‬‬ ‫وكان أبو بكر احمد بن محمد بن خالد حفظه الله آنه اذا لم يشارطه‬ ‫على ستط معلوم كان مجهولا ‏‪٠‬‬ ‫واذا جلس رجل أو رجلان رجل ف قنيص يحفظه فجاء رجل فوضع‬ ‫سنبله أو رجال ولم يكن بين الحافظ وبين هؤلاء مقاطعة ف الرقابة فلما‬ ‫)‬ ‫جاء الدرس لم يعطى ثسيئا ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫علىنا‬ ‫لك‬ ‫حق‬ ‫أحفنله‬ ‫كنت‬ ‫وتد‬ ‫يسيبى‬ ‫سنبلكم‬ ‫أنكم وضعتم‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬لر‪,‬ا قب‬ ‫و ‏‪ ١‬حتج‬ ‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫غيره‬ ‫حفظت‬ ‫كما‬ ‫فاذا كان‪ :‬الراتب قد أبرزه الناس للرقابة وأبرزوه وأخذ كل من‬ ‫وضع معه فى ذلك الموضع سيئا حيث تناله رقابته فقد وجب عليه الكراء‬ ‫لهذا ‪:‬الراقف ‏‪٠‬‬ ‫وسآلت محبوبا عن رجل استأجر رجلا بطعام على أن يشبعه‪ .‬ثم لم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫له ده‬ ‫يف‬ ‫‪.١١١٢‬‬ ‫حل للاجير أن يأخذ من الطعام قدر ما يشبع ؟‪.‬‬ ‫قال ‪:‬لا باخذ إلا باذنه ‏‪' ٠‬‬ ‫وقال ‪:‬لا أرى أن يستأجر بطعام شرط نأن يشبعه الا بدرا هم ‏‪٠‬‬ ‫سألت محبوبا هل للجير آن يأخذ أجرته قبل أننيعمل ؟ '‬ ‫قال‪ : .‬أأنعطوه آخذ وعمل ‏‪‘ ٠‬‬ ‫وقيل ‪:‬ان أجر الرجل سيفه وترسه ليحترس به من العدو أو فى‬ ‫‪...:‬‬ ‫‏‪: .٠‬‬ ‫عرفان معصية ذلك جائز‬ ‫من السمك ‏‪٠‬‬ ‫صيدا‬ ‫وعن مساح ف البحر سطا‬ ‫هل يصح لأهلها أن يؤجروها سنة مآجر معلوم ؟‪; :‬‬ ‫قال يكره ذلك ولكن ان شاء باعوها من آصلها وأكلوا ثمنها ‏‪٠‬‬ ‫وأما اجارتها فلا ء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وعن رجل ا ستآجر ق زراعة بآجر ولم يسم ذرة‪ .‬أو بر‬ ‫قال ‪:‬فكيف يجوز اجارة من لا يعرف حطها ه “ ‪:‬‬ ‫وان كان على ذلك الحال غله مثل زجر الدراهم والحب بعدد الهور‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫والايام‬ ‫فان اختلفوا ترك الاعلى والاسفل وأخذ بالأوسط من ذلك ‏‪٠‬‬ ‫_ ‪_ ١١٣‬‬ ‫‪.‬تال محمد بن محبوب ‪ :‬ف عامل ممن يعمل بيده عملا حتى فرغ منه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫آو سرق‬ ‫غرق‬ ‫آو‬ ‫حرق‬ ‫من‬ ‫أ لغرم‬ ‫عن‬ ‫العذ ر‬ ‫ثم أتت آفة ما له ‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فرغ منه‬ ‫‪ . .‬انه لا جعل له على رب اا متاع ولو كان قد‬ ‫الكراء‬ ‫بعض الطريق كان له من‬ ‫‪ :‬من حمل حملا فانكسر ق‬ ‫وتال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يبيده‬ ‫كامل‬ ‫وليس‬ ‫حمل‬ ‫ما‬ ‫حتخدر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ضيع وأخذ ما حمل‬ ‫ما‬ ‫غرم‬ ‫ضيع‬ ‫كان‬ ‫فان‬ ‫وتد تيل ‪ :‬اذا دفع الى صابغ ثوبا فعمله ثم اختلفا فى الأجر فانقول‬ ‫قول صاحب الثؤب ‏‪٠‬‬ ‫" ‪ :‬وأنا اختلفا ف الغم فنال رب الثوب أمرتك أن تعمله كذا وقال‬ ‫النساج آمرتنى أن أعمله كذا ففيه اختلاف ‪:‬‬ ‫قال قوم ‪ :‬القول قول صاحب العمل ‏‪٠‬‬ ‫وقال قوم ‪ :‬القول تقول المعامل ‪+‬‬ ‫وعن أبى الحسن ‪ :‬وقال رجل يطرح الى النساج ثوبا فيماطله فى‬ ‫عمله فيقول صاحب الثوب رد على" غزلى حتى أطرحه الى غيرك فيقول‬ ‫النساج غدا أبسطه وعده ثم يقول بعد ذلك رق ويصح السرق ‏‪٠‬‬ ‫قال ‪ :‬ان كان طرحه بمقاطعة تثبت بمعرفة وزنه وعرضه وطوله ثم‬ ‫طلب صاحب الثوب ثوبه فحبسه عليه ثم صح السرق لم يلزمه له شىء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫|‬ ‫لأنها متقاطعة ثابتة ‏‪٠‬‬ ‫امع الفضل بن الحوارى ج ‏‪) ٣‬‬ ‫( م ج‏‪- ٨‬‬ ‫آ‬ ‫‏‪ .١١٤‬ب‬ ‫وان كان بغير شرط ولا‪ .‬معرفة ثم طلب صاحب الثوب ثوبه فلم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫غزله ويلزمه الغرم‬ ‫عليه‬ ‫حبس‬ ‫فأر‪.‬اه‬ ‫بعطه‬ ‫ومن جواب أهى سغيد رحمه الله وأما الصانع بالأجر فعليه‬ ‫الضمان الا أن بتبين العذر ‏‪٠‬‬ ‫أحكام العذر ‪.‬‬ ‫قيل له ‪ :‬فاذا ظهر الثقب أو حريق كان ذلك مما يوجب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫للصانع‬ ‫قال ‪ :‬هكذا عندى ‏‪٠‬‬ ‫قلت له ‪ :‬فان كان ثقة وغيره ثقة فرأبته يجعله كذلك ‏‪٠‬‬ ‫وقلت ‪ :‬فالذى بييع اللحم بالأجر ويقطعه وببيعه ان ضاع لم يكن‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الحارس‬ ‫بمنزلة‬ ‫وهو‬ ‫ضمان‬ ‫عله‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عندى‬ ‫‪ :‬هكذا‬ ‫قا ل‬ ‫قلت له ‪ :‬فالذى يذبح الغنم بالأجر هل يكون بمنزلة الصانم ؟‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عندى‬ ‫هكذا‬ ‫‪:‬‬ ‫تا ل‬ ‫فالصائم اذا ضاع صنعه بالأجر هل يكون ضامنا ‪:‬فى الحكم او‬ ‫؟‬ ‫الله‬ ‫ويبن‬ ‫فيما بينه‬ ‫الضمان‬ ‫سالما من‬ ‫يكون‬ ‫«‬ ‫قال ‪ :‬هكذا عندى‬ ‫‏فإ‪ ٥‬س۔‬ ‫فتاطعه على الكراء وأخذ ف عمل الثوب فسرق الثوب من على الخشب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وصح‬ ‫ذلك‬ ‫وشهر‬ ‫الخشب‬ ‫قرب‬ ‫نائم‬ ‫و‪ .‬النساج‬ ‫أ موضع‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫على هذ ه الصفة ؟‬ ‫هل يلزمه غرم‬ ‫فاذا كان صاحب الثوب قد علم أن النساج يعمل الثوب ف ذلك‬ ‫مع‬ ‫النساج‬ ‫اله ونام‬ ‫ذلك طرح‬ ‫عليه وعلى‬ ‫لا حصن‬ ‫الذى‬ ‫الوضع‬ ‫الثوب ليحفظه قبرق؛ الثوب وهو نائم فلا غرم على النساج ‪.‬‬ ‫وقيل ‪ :‬حتى يصح ببينة عدل ‏‪٠‬‬ ‫وتال توم ‪ :‬ان ظهر بسبب ييستدل به على الثوب أنه سرق‬ ‫‪:‬‬ ‫عليه ‏‪٠‬‬ ‫فلا ضمان‬ ‫الحكم حتى يقيم بينة ‏‪٠‬‬ ‫وآما ق‬ ‫ومن جواب العلاء بن لبى حذيفة ومحمد بن سليمان الى هائسم بن‬ ‫الحميم ص وعن رجل استآجر‪ .‬عبدا بمائة مكوك للذرة والصيف فعمل النصف‬ ‫من الزمان ثم فر العبد ومولاه ببلد آخر غير بلد المستأجر فرفع المستاجر‬ ‫٭‘‬ ‫الى الوالى‬ ‫أيأمر الوالى بالاستتجار عليه ؟‬ ‫قيل ‪ :‬حتى يحتج على مولاه ‏‪٠‬‬ ‫‪ .‬فان كان موضع المولى قريبا من حيث لا يصير الاحتجاج عليه‬ ‫بالزرع احتج قبل الاجارة ان كان ف بعيذ وأمر الوالى بالاجارة واحتج‬ ‫على المولى وآعلمه يذلك ‏‪٠‬‬ ‫_ ‏_‪.‬۔‪٦١١..‬۔‬ ‫فان وافى بعامل كان له عمله وعليه ما استؤجر عليه۔ ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الاجارة‬ ‫علبه‬ ‫بعامل كان‬ ‫لم يواف‬ ‫دان‬ ‫وعنه ان أسهر الرجل على ذهاب العبد فاستأجر برأيه ث فذ'ك‬ ‫عندنا لا يجوز اذا كان قريبا‪ .‬من الولاة والوالى أولى بذلك ‏‪٠‬‬ ‫وعن رجل ثسارك رجلا‪:‬فى عمله فعمل معه ما قدر الله ثم انه خرج‬ ‫من عمله من غير اذنه فآبطأ عليه فرفع اليه آلى الوالى ‏‪٠‬‬ ‫ايأمر بالاجارة علبه اذا علم ذهابه آم حتى يطلب ويحتج عليه‬ ‫وعسى ألا يعلم آين توجه فهذا مما يأمر الوالى بالاجارة عليه ولا يطلب‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫علده‬ ‫ولا يحتج‬ ‫وعنه ان قدم بعد دخول الزرع هل له فى ذلك حجة ؟‬ ‫فله حجة ان تال الرجل أبرأنى عن بقية العمصل أو اذن لى الى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫على ذلك ببينة عادلة‬ ‫للصرف وجاء‬ ‫‪.‬‬ ‫شريكه‬ ‫‪ :‬ان استآجر الرجل برآبه بعد آن أشهد على ذهاب‬ ‫وعنه‬ ‫؟‬ ‫العدل‬ ‫ذلك نظر من ذوى‬ ‫ق‬ ‫أبجوز‬ ‫فان كان قد اجتهد فى الاجارة ولم بشسطط لزم الذاهي ‏‪٠‬‬ ‫العدل من الاجارة فى‬ ‫وان كان ند شط لزم الذاهب بقدر ما يرى‬ ‫مثل ما غاب ورفع ذلك الى الولاة واحب ذلك الى وأوجب ‏‪٠‬‬ ‫_‬ ‫‪‎‬ب‪.١\١\!٧‬‬ ‫وعن رجل منقوص انما عمل بالجعل فما أحب أن يستعملوه الى أن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أوفا ‏‪ ٥‬أجر ‏‪ ٥‬كأجر مثله‬ ‫عمله فان استعمله‬ ‫معينسته ق‬ ‫تكون‬ ‫ومن جواب موسى بن على الى هام بن الجهم سألت عن رجل‬ ‫له أخت تسجر وتصيح وأنه جعل لرجل خمسين درهما على أن يعالجها‬ ‫حتى تصح من ذلك الذى يعنيها وأنه عالجها فى ذلك الوقت الذى أصابها‬ ‫فصحت وتامت ثم انه راجعها الذى كان تغنيها وأن الرجل طلب حته ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حقى‬ ‫فيه وأنا آخذ‬ ‫عناها‬ ‫‏‪ ١‬لوقت الذ ى‬ ‫ق‬ ‫وثتا ل آنها أصبحت‬ ‫وقال أخو المرآة ‪ :‬ليس لك شىء حتى تصح وتبر مما كان يعنيها ‏‪٠‬‬ ‫فعلى ما وصفت ‪ :‬فما آقتول آن للرجل شىء حتى تصح المرأة وتبرآ‬ ‫مما عناها والله أعلم ‏‪٠‬‬ ‫وان اختلف التوم فالحق يسعهم ‏‪٠‬‬ ‫قال آبو عبد الله محمد بن محبوب ‪ :‬ف رجل استأجر من رجل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫والدواب‬ ‫العيال‬ ‫د ارا ولم يعلم كم معه من‬ ‫فلما علم صاحب الدار قال للمستأجر لم تعلمنى كم عيالك ولا كم‬ ‫دوابك فأؤجرك دارى على معرغة أنت معك عيال كثير وخدم كثير ودواب‬ ‫كثير اخرج من دارى ‏‪٠‬‬ ‫ولم معلمه كم‬ ‫الدار‬ ‫منه‬ ‫آجر‬ ‫المستأجر‬ ‫ن‬ ‫الله ‪:‬‬ ‫عبد‬ ‫قتال آبو‬ ‫والخدم‬ ‫العيال‬ ‫على المستأجر من‬ ‫فكان‬ ‫ن‬ ‫والخدم‬ ‫العيال‬ ‫من‬ ‫معه‬ ‫‪.‬‬ ‫يخرجه‬ ‫فله آن‬ ‫ما يضر مداره‬ ‫و الدو اب‬ ‫‏‪ .١١٨ .‬س‬ ‫عليه منهم‬ ‫ما يكون‬ ‫والدواب‬ ‫العيال والخدم‬ ‫من‬ ‫وان لم يكن معه‬ ‫خرر لم يكن له أن يخرجه لأنه لابد أن يكون للرجل زوجة وولد‬ ‫وخادم ودابة فهذا مما لا يكون عليه فيه ضرر ‏‪٠‬‬ ‫ومما يوجد آنه من كتب الحوارى بن محمد ‪ :‬سألته عن رجل دفع‬ ‫الى رجل وصيفا بالهند بلغه أهله بالبصرة على أجر آنه ضامن له‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تصبيه‬ ‫آو لحاجة‬ ‫إلا من الموت‬ ‫ا لخجر على ذلك فآأبق‬ ‫به فآعطباه‬ ‫له‬ ‫ا لأياق فانه ضامن‬ ‫فما‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الذلام‬ ‫قال ‪ :‬ان كان استوثق منه ولم يفرط فلا أرى عليه غرما ‏‪٠‬‬ ‫ولا يضمن الرجل من موت ولا من باق اذا اجتهد ‏‪٠‬‬ ‫وان فرط ولم يستوثق منه فهو غارم ‏‪٠‬‬ ‫تلت ‪ :‬فما يغرم ‏‪٠‬‬ ‫قال ‪ :‬مثل وصيفه بالهند لأنه دفعه اليه بالهند ‏‪٠‬‬ ‫وقتال ‪ :‬ويغرم آيخبا نفقته ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬فمن أين يعلم أنه اسنوثق منه ‏‪٠‬‬ ‫مال ‪ :‬لميت الا أن يحبى ببينة ‏‪٠‬‬ ‫‪_ ١١٩١‬‬ ‫وسألته عن رجل اثسترى صوفا أو جزه من غنم له فأخذته امرآته‬ ‫غغزلته وسلمته يعمل ثوبا ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫نساجا‬ ‫وأعطت آخر‬ ‫| غقال ‪ :‬الثوب للرجل وعليه لها آجر الغزل والنساجة ‏‪٠‬‬ ‫فان ثساء آن يرد عليها ذلك ويكون الثوب له ‏‪٠‬‬ ‫وان آبى فله ثمن صوفه آو صوف مثله والثوب لها ‏‪٠‬‬ ‫وتد كان بعض يقول ‪ :‬اذا أنفق الرجل على امرأته فله ما غزلت ‏‪٠‬‬ ‫ومن الأثر رجل قال لآخر اطلم هذه النخلة جدها لى ‪.‬‬ ‫تال ‪ :‬ليس طلعها الا بالنصف ‏‪٠‬‬ ‫قال ‪ :‬اطلع ‏‪٠‬‬ ‫فلما جدها قال ‪ :‬ليس أسلم اليك الا أجرة المثل ‏‪٠‬‬ ‫ما يلزم فيه ؟‬ ‫قال ‪ :‬ان كان بجد غيره ويجد المكنه كان له ذلك ‏‪٠‬‬ ‫وان كان لا يجد مثله فلا يلزمه الا عناء المثل ‏‪٠‬‬ ‫رجل قال لرجل ‪ :‬اطلع هذا البيت ولك ما به قطعة ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١٢٦ .‬‬ ‫هل يجب عليه ما وافته عليه ؟‬ ‫قال ‪ :‬ان كان له حاجة الا على سبيل الاهو فلا يلزمه له غير‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عنأاءه‬ ‫قلت ‪ :‬رجل يهرب له عبد فقال من ياتى به فعلى له مائة درهم ‪.‬‬ ‫فأتاه له يه رجل من بلد ‏‪+ ٥‬‬ ‫هل بلزمه له ذلك ؟‬ ‫الشرط‬ ‫قال ‪ :‬نعم الا أن يكون الرجل عارفا به قى البلد عند‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فاا د زمه الا عناء مثله‬ ‫وعن قوم أخذوا رجلا يبنى لهم مسجد! وهم وجوه البلد‬ ‫فشارطوه على شىء معلوم من الأجر فشرطوا عليه الأحكام ولم يشترطو!‬ ‫سيئا من الأعمال الا الحكام ‏‪٠‬‬ ‫الشرط ونحن‬ ‫ثم جاء قوم من ضعفائهم فقالوا لا نرضى بهذا‬ ‫تنصيب بارخص ‏‪٠‬‬ ‫فقال لهم هؤلاء ‪ :‬انا قد شرطناه فلا تخالفونا وعلينا أن نخرج‬ ‫فتسترفد مما ساق الله من شىء آنحط عنكم وما بقى علينا وعليكم‬ ‫وأتموا لهم الشرط ثم خرجوا فاسترفدوا نصف ذلك الجعل أو أقل‬ ‫آو أكثر استعين الطيان ‏‪٠‬‬ ‫فقال له المشسارطون الأولون ‪ :‬نزيدك هذه الدراهم النى اسنرفدناها‬ ‫`‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عليه هو لك علينا وعاى آهل القرية‬ ‫والذى شارطناك‬ ‫‪.١٢١‬‬ ‫وتال آخرون ‪ :‬الصغار لا قد شرطنا عليه الاحكام بهذا الجمل‬ ‫وتد وعدتمونا آن كل شىء ساته الله من هذه الرفدة فعناء يرفع ولا يتم‬ ‫هذا الذى يصيغون‪٠.‬‏‬ ‫قال المشارطون القول ‪ :‬أن هذه الدراهم انما هى من عند الناس‬ ‫يعطيه اياها لأنا قد رأيناه مغبونا أو نزيد عليه عملا ما لا نحتاج اليه‬ ‫من ترس أو ثسوفف فى العمل مما يجترى بدونه وقد شرط عليه الأحكام‬ ‫فلا نرى الذى وضع من الزيادة للطيان ان استعين أو ان أرادوا ان‬ ‫بينوا أو قويا آو يزجروا على الفتر‪:‬اء ‏‪٠‬‬ ‫والأمر عندنا هو الأمر الأول ‏‪. ٠‬‬ ‫وما استزفدوا فهو للجميع ‪.‬‬ ‫وما بنتى بعد الرفدة فهو على الجميع ‏‪٠‬‬ ‫وما زاد الأولون فهو عليهم خاصة ‏‪٠‬‬ ‫انقضتوعنالنسرنةجل وأرعالدف أدنابةيركلبرهاجل ماعتلتى أانلدابيةركبه‏‪٠‬ا الى بلد قد سماه فلما‬ ‫فعليه بلاغه الى ذلك البلد‪ .‬أو ثمن علف الدابة ‏‪ ٠‬انقضى ‏‪٠‬‬ ‫وسألته عن رجل استأجر من رجل منجور آيزجر عليه تمره باجر‬ ‫‪.‬‬ ‫معلوم فلمأ جعله علبى الطوى وتم المنجور من أعلى الطوى فأخرجه‬ ‫صاحب الطوى فجعلوه على جانبها ولم يردوه الى صاحبه ‏‪٠‬‬ ‫فلما جاء صاحبه ليطلب الكراء قالوا له لم تتزجر على منجورك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فانكسر‬ ‫وقع‬ ‫د أخذناه‬ ‫بئا م ة‬ ‫‏_ ‪_ ١٦٢‬‬ ‫قال ‪ :‬عليهم البينة فيما أدعوا ‏‪٠‬‬ ‫فان صححوا بسنة والا أعطوا الكراء لصاحب المنجور ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬تلزمهم بينة فى كسره ؟‬ ‫قال ‪ :‬عليهم يمين ما تعمدوا مكسره ‏‪٠‬‬ ‫والبينة فكىراءه ‏‪٠‬‬ ‫وسألته هل يصلح لى آن أسلم غلاما الى عامل يعلمه ثمانية أشهر‬ ‫؟‬ ‫يعد ذلك أربعة أشهر كل شهر بخمسة‬ ‫يا لتعليم ثم هو عنده‬ ‫قال ‪ :‬نعم ولكن أكره انما أكره منه آن يقول هو عنحك ثمانية‬ ‫أشهر بالتعليم ثم هو عندك بعد ذلك بآجر الحاذق حتى يحذق' ‏‪٠‬‬ ‫وان لم يحذق فى ثمانية أشهر ‏‪٠‬‬ ‫‪+‬‬ ‫ذلك أربعة أشهر بآجر الحاذق‬ ‫‪ :‬فان تنال هو عندك بعد‬ ‫قلت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مختلف‬ ‫الحذا ق‬ ‫لأنه لم يسم شيئا وأجور‬ ‫! آكر ه ذلك‬ ‫قال‬ ‫تال ‪ :‬واذا استآجر حمار ليركبه فركبه الى السوق غمات فلست‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫له ضامن آن مات‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫له خشبة فقتلته أو شىء فتنتله‬ ‫‪ :‬فان عرضت‬ ‫قلت‬ ‫قال ‪ :‬لا غر م علمك ‏‪٠‬‬ ‫_ ‪_ ١٧٢٣‬‬ ‫ومن جواب أبى على فيما أحسب وعن رجل أجر رجلا منزلا نه‬ ‫فأذن له أن يحفر فيه بترا فحفر المستاجر ولنفق عليما دراهم‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫كثيرة‬ ‫ثم أراد الخروج غطلب الى صاحب المنزل غرم ما حفر به‬ ‫‏‪+٠‬‬ ‫قكره‬ ‫الدئر‬ ‫فقال ‪ :‬ان سئت فادفن بئرك فلا حاجة لى فيها ‪.‬‬ ‫وآراد المستأجر آجر ما انفق ‏‪٠‬‬ ‫قال ‪ :‬يدفنها الا أن يخرجه فانه يعطيه أجر العناء ‏‪٠٨‬‬ ‫وان كانت معه بينة على نفقته كان له ذلك ‏‪٠‬‬ ‫وان لم تكن معه بينة فرأى العدول ف ذلك بقدر عناءه ‪.‬‬ ‫المستأجر شيئا ثم طلب‬ ‫المنزل ولم يطلب‬ ‫‪ :‬ان مات صاحب‬ ‫قتلت‬ ‫الى اليتامى ؟‬ ‫قال ‪ :‬خلهم مال أبيهم وعليهم مثل ذلك ‏‪٠‬‬ ‫بر وقال‬ ‫الغلام‬ ‫أجر غلامه بمائة مكوك فقال صاحب‬ ‫رجل‬ ‫وعن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الآجر سعير‬ ‫قال ‪ :‬القول قول الرجل الا أن يحضر مولى العبد شاهدى عدل‬ ‫‪+‬‬ ‫ير‬ ‫آنه‬ ‫‪_ ١٢٤‬‬ ‫ما هو ؟‬ ‫حب لم يعرف‬ ‫‪ :‬فان أجر ‏‪ ٥‬بما ثة مكوك‬ ‫قلت‬ ‫قال ‪ :‬يطعيه برا أو شعير أؤ ذرة والله أعلم ‏‪٠‬‬ ‫وله قدر‬ ‫فا لاجر ‏‪ ٥5‬مننتقضة‬ ‫شستئا‬ ‫لم يسم‬ ‫قيل اذا‬ ‫‪ :‬وقد‬ ‫غيره‬ ‫تال‬ ‫أجر مثله برأى العدول ‏‪٠‬‬ ‫وسألت محمد بن الحسن عن الرجل يطرح ف الفلج من فلج على‬ ‫مونهيسقى مثل فسله أو غيرها طرحا بيده ؟ '‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فأجاز ذلك‬ ‫وسأات عن الذى يرسل انسانا الى آخر ليمدح له ابنته ويعطيه‬ ‫على ذلك أجرا ‏‪٠‬‬ ‫خسيس‬ ‫وهو‬ ‫وكلامه‬ ‫أجر ‏‪ ١‬لذ هويه‬ ‫ويكون‬ ‫ذلك‬ ‫له‬ ‫يجوز‬ ‫هل‬ ‫بلا حرام آوجبه عليه ؟‬ ‫ان كان مدح بالكذب فعليه رد ما آخذ بمدحه والائم عليه فلزمه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أو لم بأخ_ذه‬ ‫اذا آخذ أجرا‬ ‫يعمله ‪4‬‬ ‫وذكرت فى رجل سأل رجلا آن يطرح له ثوبا الى نىس اج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يكون مكرأء ويدفع النه الكرراء‬ ‫فلما اطلب اليه ثوبه تقال فان النساج الذى طرخت اليه ثوبك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ب‬ ‫ھ ر‬ ‫تال قلت ‪ :‬آعلنى هذا الذى طرح له !لئوب أن يضححه له عند من‬ ‫؟‬ ‫لا دلزهه‬ ‫آم‬ ‫الده‬ ‫طرحه‬ ‫‏‪ ١٢٥‬م‬ ‫‪ :‬فان كان الذى يطرح الثوب يأخذ على طرحه‬ ‫فعلى ما وصفت‬ ‫كراء فهو ضامن للثوب حتى يرده ‏‪, ٠‬‬ ‫مع‬ ‫على ذلك آجر أو انما هو آمين فالقول قوله‬ ‫وان كان لا بأخذ‬ ‫يمينه حتى تصح خيانته ‏‪٠‬‬ ‫الله تعالى ‏‪٠‬‬ ‫ان ضاء‬ ‫فافهم ذلك‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أ وعن رجل ائتجر رجلا يبنى له بيتا وجد | له الجداز ورفعه‬ ‫مزاد البانى على الزيادة طوله وعرضه أو ف رفغه قليلا أو كثيرا من‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الثانى على الزيادة آو ماعتهاد‬ ‫من‬ ‫غير اعتماد‬ ‫هل يسعه ذلك ويجوز لمن تتاطعه على بناء هذا البيت ان كان وصيا‬ ‫لغيره بثمان على ما اتتجر من بنا أهذا البيت ؟‬ ‫قال ‪ :‬اذا لم تكن الوصية محدودة وانما هنى مطلقة على معنى‬ ‫الحكم‬ ‫وعليه ازالتها ق‬ ‫للزيادة‬ ‫ضامن‬ ‫من الصفة فاليناء‬ ‫ما يخرج‬ ‫الى ما نقوطعم عليه فى معنى الحكم ‏‪٠‬‬ ‫والرجوع‬ ‫فاما ان تتامما على ذلك وكان معنى الزيادة منفعة وغير مضرة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫آعجبنى أن يتم ذلك للوصى‬ ‫ويجوز له اذا لم يكن فى ذلك مخالفا للوصية ‏‪٠‬‬ ‫‪١٢٦‬‬ ‫باب‬ ‫ف‬ ‫الخيسالة‬ ‫وعن رجل آخذ من عند رجل لرضا يقسلها على شرط بينهما ثم باع‬ ‫صاحبها منها ثسيئا أو باع بقدر نصيبه منها فطلب المشترى آن يفقسل‬ ‫له المغاسل على ما كان من الشرط ‏‪٠‬‬ ‫قال ‪ :‬ليس عليه ذلك الا أن يكون اثسترط عليه عند البيع ‏‪٠‬‬ ‫فافنسل لنا مكانها ؟‬ ‫وان قال أهل الأرض نعطى بعضها‬ ‫ليم ش تيالا ‪ . :‬ليس لهم ذلك ويحل له أن يأخذ منها نصيبه ولو‪ .‬لم ) يغسل‬ ‫قال موسى ‪ :‬ذلك له لذا كان يدعوهم الى أن يفعل ما شرط غليه‬ ‫ذلك فله ذنصيبه منها ‏‪٠‬‬ ‫فكر هوا‬ ‫وعن مفاسل فسل له رجل قطعة بالثلث فعائس ثم ماث ؟‬ ‫قالوا ‪ :‬اذا عاش وخرج سعفات ولم يحفظ كم السعفات ثم مات‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الأرض‬ ‫الثلث من‬ ‫ويأخذ‬ ‫مات‬ ‫ما‬ ‫بدل‬ ‫علبه‬ ‫فليس‬ ‫عليه حتى بيلغ‬ ‫وان كان عليه شرط حنى يطعم أو نحو ذلك فهو‬ ‫الشرط ‏‪٠‬‬ ‫‪١٢٧‬‬ ‫قلت ‪ :‬فان مات الفاسل ؟‪‎‬‬ ‫قال ‪ :‬ان مات قام الورثة مقامه ولهم ما كان له‪٠ ‎‬‬ ‫وعما يقع فى أصول النخل من الشجر والأترج والموز والرمان ؟‪‎‬‬ ‫فللعمال غيه ما يأخذون من النخل الا أن يشترط عليهم أن يكون‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أو سدرا‬ ‫فرطا‬ ‫ومن جواب أبى موسى ‪ :‬ؤعن رجل آخذ آرضا فسالة بالربع‬ ‫شجر واسل ‏‪٠‬‬ ‫كانت ذات‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عليه‬ ‫ما فضلوا‬ ‫فخرج‬ ‫وزكا ها‬ ‫شخرها‬ ‫آخرج‬ ‫‪ -‬وآنه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الفاسلين‬ ‫ليستيه دون‬ ‫المال‬ ‫ط طلب‬ ‫الأرض‬ ‫صاحب‬ ‫آن‬ ‫فذكرت‬ ‫ولهم‬ ‫شرط‬ ‫له‬ ‫يبكون‬ ‫أن‬ ‫الا‬ ‫الأرض‬ ‫لگهل‬ ‫‏‪ ١‬ماء‬ ‫أن‬ ‫فاحسب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫منه‬ ‫يسقى‬ ‫آن‬ ‫الفاسل‬ ‫شرط‬ ‫الذ ى‬ ‫الآخر‬ ‫الفلج‬ ‫من‬ ‫شروطهم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بينهما‬ ‫ياد‬ ‫بناص‬ ‫الموضم‬ ‫ذلك ا‬ ‫ف‬ ‫الفاسلين ا ساقية‬ ‫ولا يمر ‪:‬على‬ ‫أ‪.‬‬ ‫ومن كتاب آبن جعقر ‪:‬‬ ‫وقال من قال ‪ :‬فيمن أخذ أرضا من صاحبها مفاسلة فسل بعضها‬ ‫تم هلك 'الفاس_ل ‏‪٠‬‬ ‫فقيل ‪ :‬لورثته آن يأخذوا حصته مما فسل ‏‪٠‬‬ ‫_‬ ‫‪١٢٨‬‬ ‫وليس عليهم ما بقى الا أن يرغبوا فى ذلك ه ‪:..‬‬ ‫وقال من قال ‪ :‬اذل لم تكن الفسالة‪ .‬من شرط مغروف ق حوض‬ ‫لم يثبت ‏‪٠‬‬ ‫نتعا‬ ‫أو‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ثم مات فله قيمة فسسالته‬ ‫فان كان تند فىسل ثسىئا فعاش‬ ‫وعندنا أن له عناه ف ذلك ‏‪٠‬‬ ‫له‬ ‫‪.‬واذا كان على شرط معزوف فهو‪ .‬ثابت على الفببل‪ .‬ؤالمىسول‬ ‫اذا دخل ى عمل الغسالة أو لم يدخل ‏‪٠‬‬ ‫على ورثة صاحب‬ ‫الأرض وبقى الفاسل فله شرطه‬ ‫وان مات صاحب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الأرض وليس لهم نزع دذ‪.‬لك منه‬ ‫قى تلك‬ ‫الذى"‪ :‬يحادده‬ ‫ففاسله‬ ‫فغسل‬ ‫قن أرضه‬ ‫‪ :‬ق رجل فسل‬ ‫وقيل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫من ذلك‬ ‫ان ذلك له ويقطع عن ‪ ,‬الرجل ما‪ :‬آناف عليه‬ ‫الأرض قرظا‬ ‫بالربع‬ ‫يغسلها‬ ‫اشا‬ ‫رجلا‬ ‫ر‬ ‫رحل أعطر‬ ‫‪ :‬وسألته عن‬ ‫غيره‬ ‫ومن‬ ‫‏‪ ١‬لنخل‬ ‫فبها يجن‬ ‫التطعنة' نخلا ‪:7‬‬ ‫الرجل وطارت‬ ‫ففسل‬ ‫و الثلث‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ننقوص‬ ‫‪: .‬‬ ‫صاحب‬ ‫وطبها‬ ‫نقوص‬ ‫الفاسل‬ ‫حصه‬ ‫ق‬ ‫ا لنخل فوقع‬ ‫تم ا قتسما‬ ‫الأرض ‏‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫السهم فالقسم‬ ‫ق‬ ‫النقوص‬ ‫ادخلوا‬ ‫لما قسموا‬ ‫كانوا‬ ‫ن‬ ‫‪:‬‬ ‫فقال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫والنقوص‬ ‫آرضه‬ ‫ق‬ ‫ولكل ما وقع‬ ‫ثابت‬ ‫_‬ ‫‪١٢٩٨٩‬‬ ‫وكذلك ان رمانا آو موزا آو بعض الأشجار ان كانوا لم يدخلوا فى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫القسم منتقض‬ ‫القسم غان‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫سهمه‬ ‫ق‬ ‫وقع‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫والأشجار‬ ‫النقوص‬ ‫من‬ ‫الحادث‬ ‫آن‬ ‫‪:‬‬ ‫وقيل‬ ‫قلت ‪ :‬أرأيت ان ماتت النخل كلها تبل القسم أو مات بعضها فطلب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الفاسل آن يآخذ حصته من الأرض‬ ‫هل له ذلك ؟‬ ‫القسم قيما بينهما ثم‬ ‫فى حد‬ ‫فقال ‪ :‬ان كانت النخل صارت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تت عليها آفة فان له حصته من ‏‪ ١‬لأرض‬ ‫قال محمد بن خالد ‪ :‬سمعنا ابن محبوب عن رجل فاس لا رجلا‬ ‫أرضا ففضل الفاسل ونشا فيها نخل من غير الغسل ‏‪٠‬‬ ‫غلما وقع القسم تال صاحب الأرض ليس لك ف هذه النواشى‬ ‫شىء ‏‪٠‬‬ ‫وقال الفاسل ‪ :‬لا آخذ حصتى ‪7‬‬ ‫قال ‪ :‬تتسم النخل والنواشى جميعا ‏‪٠‬‬ ‫وقتال ‪ :‬كل من دخل اليه شىء منها فهو له ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬فالنقوص التى لم تغسل ‏‪٠‬‬ ‫[ م ‏‪ _ ٦‬جامع الفضل بن الحوارى ج ‏‪) ٢‬‬ ‫‏‪ ١٣٠‬س‬ ‫قال ‪ :‬لاليس له الا ما فسل ‏‪٠‬‬ ‫وعاشىدت‬ ‫غلما حيت‬ ‫وعن رجل أعطى رجلا أرضا يفسلها بحصة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الماء فماتت‬ ‫وحمل منها ما حمل بيس‬ ‫هل يكون للفاسل فق أرضها وتد ماتت تقيل أن تتسم ؟‬ ‫النخل‬ ‫ف‬ ‫‪ :‬فاذا ماتت بعد أو حيت للفاسل حصته‬ ‫معلى ما وصفت‬ ‫‪١‬‬ ‫فله حصته فى النخلة ‏‪٠‬‬ ‫وله حصته ق الأرض كما له فى النخل ‏‪٠‬‬ ‫فان ماتت النخل ؟‬ ‫قيل ‪ :‬أن يحسب للفاسل الحصة ف النخل فلا جصة له ف الأرض ‏‪٠‬‬ ‫وله أن يرجع يفسلها ان أراد ذلك «‬ ‫ومن خيره ‪ :‬وعن المفاسلة هل تكون على غير أجل محدود يحدده‬ ‫الناس بينهم فلا تكون المفاسلة الا آن تكون بأجل وحد ينتهوا اليه ؟‬ ‫فاذا كانت المفاسلة على غير حد ينتهون اليه كان للفاسل أجر‬ ‫مثله يوم المحاكمة ‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 3‬مسألة‬ ‫قى السرتنة من غير الكتاب ‪:‬‬ ‫وعمن سرق صرمة لو قوره كرم أو قورة شجر من الأشجار ؟‬ ‫_‬ ‫‪١٣١‬‬ ‫فأما الصرمة خقد اختلفوا فيها‪: ‎‬‬ ‫فمنهم من يقول ن عليه صرمة مثل الصرمة التى سرتها‪٠ ‎‬‬ ‫ومنهم من يقول ‪ :‬علية قيمتها بوم سرقها‪٠ ‎‬‬ ‫ومنهم من يقول ‪ :‬عليه قيمتها يوم تستجق‪٠ ‎‬‬ ‫ومنهم من يقول ‪ :‬الخيار لصاحب الصرمة ان شاء اقتلعها ولن شاء‬ ‫آخذ قيمتها هذا اليوم ‏‪٠‬‬ ‫فتلت له ‪ :‬أما بعد ذلك فما يعجبك من هذه الأقاويل ؟‬ ‫قال ‪ :‬يعجبنى أن يكون عليه قيمتها يوم سبقها ‏‪٠‬‬ ‫وقال ‪ :‬وأما الأشجار فعليه إن يرد بقيمتها يوم اقتلعها ‏‪٠‬‬ ‫وكذلك البينة وغيرها من البذور يرد مثلها ان كان مما يكال‬ ‫‪٠‬‬ ‫ووزن‪‎‬‬ ‫ومعنا أن الأكثر من القول أن ا لخيار لصاحب الصرمة يوم‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫تمستحتقها‬ ‫لحمباحيها نتلعها ‏‪٠‬‬ ‫قالوا‬ ‫آر ادوا‬ ‫وان‬ ‫‏‪ ١٣٧٣‬س‬ ‫باب‬ ‫ق‬ ‫الصواف وغبها‬ ‫وعن الصافية اذا تام الامام وهى ف يد رجل فتير ‏‪٠‬‬ ‫‪..‬هل يدعها له؟‬ ‫قال ‪ :‬نعم جائز له آن يدعه يزرعها ‏‪٠‬‬ ‫وان أراد أخذها منه فله ذلك ‏‪٠‬‬ ‫قال غيره ‪ :‬وأما ما زرع الفقير المسلم فيها ‪:‬‬ ‫يام‬ ‫اذا كان ذلك فى‬ ‫قيل ذلك فله الثمرة ولا شىء للامام فيها‬ ‫الجور ‏‪٠‬‬ ‫وقيل ‪ :‬اذا طرح جز الامام فله أن يأخذ الصواف ويقيضها‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مالشهرة وذلك اذا لم يكن ق يد أحد يدعى ملكها‬ ‫اذا كانت أرض ف يد رجل يدعيها ملكا له ؟‬ ‫فلا يقبل الامام الشهرة فيها انها صافية الا بشاهدى عدل ‏‪٠‬‬ ‫وينتفع‬ ‫منها‬ ‫مأكل‬ ‫من‬ ‫الجور‬ ‫ق‬ ‫الصوا ق‬ ‫ق‬ ‫وذكرت‬ ‫‪:‬‬ ‫غيره‬ ‫ومن‬ ‫منها بتراب أو غيره كان فقيرا آو غنيا ؟‬ ‫_‬ ‫_ ‪١٨٣٣‬‬ ‫ذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫أغن‪.‬اء‬ ‫‪..‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫ذ‬ ‫له‬ ‫جاز‬ ‫الاغنيا‬ ‫أو‬ ‫الى الصافيه من الفقراء‬ ‫احتاج‬ ‫نعم من‬ ‫على بعض التول ‏‪٠‬‬ ‫منها‬ ‫ويجرحها خلا يحمل‬ ‫تر ايا بغسدها‬ ‫و ان كان‬ ‫التر اب‬ ‫وآما‬ ‫وان كان ليس يضر بها ويبطل زراعتها فلا بلس بذلك كله ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫صفها آو بمهدها‬ ‫التراب منها ما لم‬ ‫أخذ‬ ‫‪ :‬بجوز‬ ‫تال‬ ‫من‬ ‫وتال‬ ‫‪.‬وتال من قال ‪ :‬لا يجوز آن يحمل من الصافية ترابا الا آن يكون‬ ‫لها ‏‪٠‬‬ ‫ذلك صاذحا‬ ‫واذا كانت الصافية زفى يد الامام لم يجز ز للأأححدد آ أنن ب يأأخخذذ منها شي دئا‬ ‫الا باذنه فقير آو غنى ‏‪٠‬‬ ‫الجائر فعن قدر‬ ‫الصافية ق دد السلطان‬ ‫‪ :‬اذا كانت‬ ‫من قال‬ ‫وقال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ويضمن للعمال‬ ‫على شى ء منها آن يأخذ‬ ‫وفيها تول آخر ‏‪٠‬‬ ‫ومن كناب محمد بن جعثر ‪:‬‬ ‫وآما الصواف غقد اختلف الناس فيها ‪:‬‬ ‫فى سلطان‬ ‫وان كان الرآى الذى أخذ ه أئمة آهل عمان أنها وجدت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫العدن‬ ‫_‬ ‫‪١٣٤‬‬ ‫من‬ ‫أخذها السلطان‪ .‬الذى‪ :‬يحيى‬ ‫سلطان‬ ‫كلما ذهب‬ ‫الجور‬ ‫وسلطان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فأخذوها وجعلوها فيا‬ ‫يعده‬ ‫الله آنه قال ‪ :‬ما جاء من‬ ‫ويروى عن موسى‪ .‬بن أبى جابر رحمه‬ ‫الصواف فهو لأصحاب السيوف كأنه يقول لحماة البلاد‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫وعن هاثسم‪ .‬بن‪ .‬غيلان رحمه الله‪ :‬آنه قال ‪ :‬اذا كانت الصواف‪ .‬ق أيدى‬ ‫الجبابرة واحتجت اليها فكل منها برح فان مال المسلمين يجب أن يأخ_ذ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الصدقة‬ ‫منها ولا تأخذ من‬ ‫وان كانت ف بد امام‪ .‬عدل‪ :‬جعلها قىا غرة الاسلام‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فهو له واسع‬ ‫وما أعطى منها بالمعروف‬ ‫منها‬ ‫أعطو ‏‪ ١‬آحدا‬ ‫وأن‬ ‫عليها‬ ‫غليو ا‬ ‫وقد‬ ‫الجيانرة‬ ‫هد‬ ‫ق‬ ‫كانث‬ ‫وان‬ ‫شيئا أو قدر أن يأخذ بلا علمهم وكان محتاجا الى ذلك ؟‬ ‫فنرجو أن يسعه أن يأخذ منها بقدر حاجته نحو ما قد كان أن يسعه‬ ‫أن بأخذ لو أعطاه امام عء_دل ‏‪٠‬‬ ‫الله ‏‪٠‬‬ ‫اسنغنى عنها أغناه‬ ‫وان‬ ‫وان كانت الصواف ف بلاد ليس فيها سلطان يتيضها فأحب أن‬ ‫يتولى الصالحون ذلك من أهل البلد آو يقيمون لها من يحفظها ويصلحها‬ ‫ويجمع ثمرتها ‏‪٠‬‬ ‫وتكون حماية البلد لاحسلمين ولمن احتاج اليها من المسلمين‬ ‫بالمعروفد ‏‪٠‬‬ ‫_ ‪. ١٣٥‬‬ ‫قلت ‪ :‬يجوز مسلم أن يشترى‪ .‬من الجبابرة من ثمرة الصواقى‬ ‫القديمة آو من أعمالهم ؟‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫غما نحب له آثشسيا ء من ذلك‬ ‫ان يآ أن يدفع اليهم الثمن فهو أولى بماله ما لم برد بذلك قولهم‬ ‫على الم_لمين ‏‪٠‬‬ ‫فما أخذ من عندهم قان كان محتاجا اليه جاز له آخذه مثل ما يجوز‬ ‫له أن يآخذ لنفسه ‏‪٠‬‬ ‫وان كانت هذه الصواف ف يده فى أيام العدل فاذا جاء أهل الجور‬ ‫فلا يسلمها هو اليهم ‏‪٠‬‬ ‫فان أخذوها برأيهم فنرجوا أن يكون‪ .‬قد برىء من ذلك ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫له هو آن يضعها قيل آن بغلب علدها لأنها أمانة ق يده‬ ‫و لا نحث‬ ‫بن‬ ‫بن جعفر قال محمد‬ ‫‪ :‬ق هذا كله مثل قول محمد‬ ‫تال أبو المؤثر‬ ‫جعفر ومن كتاب موسى بن على رحمه الله ‏‪٠‬‬ ‫هذه‬ ‫الله وعن‬ ‫الرحيل رحمه‬ ‫بن‬ ‫كتاب محبوب‬ ‫ق‬ ‫كذلك‬ ‫وكان‬ ‫الصواف كيف يصنع يها ‪.‬‬ ‫قال ‪. :‬ان كائت ضوافى جاهلية هرب اهلها عنها فهى للمسلمين‬ ‫عامة‪٠ ‎‬‬ ‫‏‪ .١٣٣٦‬س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الحق والعدل‬ ‫من‬ ‫فيها ما برى‬ ‫الى الامام يصنع‬ ‫قسمها‬ ‫آبواب‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫وغبر‬ ‫السبيل‬ ‫وابن‬ ‫للغنى والفقير‬ ‫والقسمة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫المعروف‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وبرأى محبوب هذا نأخذ‬ ‫فتلك لا ينبغى الدخول ف شىء منها ولا فى قبضها ‪.‬‬ ‫وقال ‪ :‬ترد الى من أخذت منه ‏‪٠‬‬ ‫وان كانت مجهولة لا يدرى من أين أخذت ولا ما سببها تركت فى يد‬ ‫من هو فى يده ‏‪٠‬‬ ‫وبرأى محبوب هذا نأخذ ‏‪٠‬‬ ‫وقتال آبو المؤثر مثل ذلك ‏‪٠‬‬ ‫وتال الفضل بن الحوارى ‪ :‬قال لى أبى الصواف للمسلمين ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬على قول بثسير جائز لنا أن يأخذ منها ؟‬ ‫‏‪ ١‬مام عدل فهو وليها ‏‪٠‬‬ ‫قال ‪ :‬آما اذا كان‬ ‫وأما اذا كان امام جائز فهو جائز لك أن تأخذ منها ‏‪٠‬‬ ‫‪ :‬كنت محتاجا أو غير محتاج ؟‬ ‫قلت‬ ‫_ ‪_ ١٧٣٧‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ :‬نعم‬ ‫قال‬ ‫قال الأزهر بن على ‪ :‬رآيت أبى يأكل من نقل الصافية قبل دخول‬ ‫العدل ‏‪٠‬‬ ‫فلما ظهر العدل استبراً له منها فأكل وهذا مما زاد أبو المؤثر قف أمر‬ ‫الصواف ‏‪٠‬‬ ‫لم يوخفف‬ ‫الفىء وهو ما‬ ‫غهى من‬ ‫تال آيو المؤثر ‪ :‬أما الصواف‬ ‫عليه وهو ما أخذ من المشركين صلحا ‏‪٠‬‬ ‫وما غلب المسلمون عليه المشركين من الأصول فهى من الفىء وهو‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الصواق‬ ‫قسمها كما قال الله تعالى ( ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى‬ ‫فلله وللرسول ولذى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل كى لا يكون‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫من بعدهم (‬ ‫دولة يبن الأغنياء منكم ( الى توله تعالى ) والذين جاعوا‬ ‫وذلك لن النبى صلى الله عليه وسلم والمسلمون من بعده كانوا‬ ‫يدعون المشركين الى الاسلام فيمتنعون ويحاربون المسلمين عليمم‬ ‫ويحلون عن ديارهم فسقى أرضهم صوافيا للمسلمين وقسمها كما آخبر‬ ‫الله تعالى ‪5‬‬ ‫والامام هو المتولى لتسمة الصواف بمشورة‪.‬أهل العلم وما غصبه‬ ‫الجبابرة من الأموال فهو مردود الى أهله ‏‪٠‬‬ ‫فان فةد العدل من البلد فمن كان ف يده صاغية فمى ف يده‬ ‫)‬ ‫‏‪'٠:‬‬ ‫حصته‬ ‫ويأخذ منها‬ ‫‪:١٣٨‬‬ ‫وان كان محتاجا اليها أخذ كل ما احتاج اليه منها وقسم البقية فى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فقراء ‏‪ ١‬لسلمين‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫زرعها وفعل قيها‬ ‫ان شاء‬ ‫صافية ضائعة‬ ‫ان وجد‬ ‫وكذلك‬ ‫كذلك وان احتاج أن يشترى منها ف أيام الجبابرة فما أرى بأسا‬ ‫لنفسه للحاجة‬ ‫له أخذه‬ ‫بجوز‬ ‫اابه منها مما‬ ‫ما احتاج‬ ‫يثسنر ى‬ ‫آر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الدبه‬ ‫‪.‬‬ ‫وهذا كله من قول أبى المؤثر مما وجدته بخط الامام راثسد بن سعيد‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪‎ ١‬لل‪٩‬‬ ‫ر حمه‪‎‬‬ ‫وما تقول فى الامام اذا غزا قوما من البغاة ممن هو مثسهور بس_فك‬ ‫دماء الناس وآخذ آموالهم‪ ,‬مثل عقيل ونحوهم فوتم على بعض أصحابهم‬ ‫فآغار عسكره‪ .‬عليهم فقتل من قنل منهم فآخذ لهم جملا وجواليق ولم‬ ‫يمنعهم الامام فى ذلك‪ :‬الوقت ف آخخ الجمال لأنه‪ .‬كان يحفظ من‬ ‫الأثر آنه جائز آن يستعان على البغاة بكراعهم وهى الخيل والابل فسكت‬ ‫عن الانكار له_ذا الشأن ثم نكروا‪ :‬اذا غلبه عسكره جعل ما آخذه من‬ ‫تلك؛ الجمال غنيمة لنفسه ودراهم وتد حملوا عليها حبا وركبوها ولم‬ ‫ينكر عليهم ذلك ما يلزم الامام على هذه الصفة ؟‬ ‫أيلزمه ضمان ورتبة ؟‬ ‫آم توبة بغير ضمان ؟‬ ‫آم لا ملز مه شى ع من ذلك ؟‬ ‫‏‪ ١٣٩‬س‬ ‫قال ‪ :‬آما الضمان غلا يلزمه فى هذه الجمال على ما وصفت «‪.‬‬ ‫وقال ‪ :‬عليه أن‬ ‫يعلم من لخذ الجمال أن غنيمتها لا تجوز لهم‬ ‫ويآمرهم بالتخليص منها الى أصحابها ‏‪٠‬‬ ‫وان لم يعرفهم أو لم بيعرف واحدا منهم دان لله بالانكار عليهم اذا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أعلم‬ ‫عرفهم والله‬ ‫وحفظ آبو عبد الله هذه المسألة ورفع الثقة من آثار المسلمين آن‬ ‫القائد اذا رآى تسيئا من آموال آهل البغى فى يد أحذ من عسكره غعليه‬ ‫ان عرفهم ‏‪٠‬‬ ‫الى أصحابه‬ ‫ذلك‬ ‫رد‬ ‫علنه ق ذلك ‏‪-٨‬‬ ‫فان لم يعرفهم فلا شىء‬ ‫تلت ‪ :‬وهل على الامام البحث فى أمر هذه الجمال ومطالبة من‬ ‫خذها بردها وهو لا يدرئ أنهم أتلقوها آو ردوها على أصحابها وهى‬ ‫بانية وغالب ظنه أنهم لا يردوها على أصحابها ؟‬ ‫لم لا يلزم الاأها لم تبحث‪ :‬عنها ولا مطالبة من أخذها بردها حتى‬ ‫يطلب أصحابها ذلك منه ؟‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الجواب ق هذه المسألة‬ ‫‪ :‬قد مضى‬ ‫قال‬ ‫وقال ‪ :‬وليس على الامام مطالبتهم بهذه الجمال الا آن يطلب‬ ‫آصحايها ذلك منه و‪.‬الله أعلم ‏‪٠‬‬ ‫‪_ ١٤٠‬‬ ‫هذه‬ ‫الله‬ ‫وحفظ أبو عبد‬ ‫‏‪ ١‬مسلمين‬ ‫عن‬ ‫الجواب‬ ‫هذا‬ ‫الثقة‬ ‫حفظ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫المسألة‬ ‫قلت ‪ :‬ما تقول فى الامام اذا نفد غازية الى بعض البغاة وهم فى‬ ‫بعض البلدان ‏‪٠‬‬ ‫فوقعت الغازية ف البلد وقتلوا من قتلوا من البغاة ‏‪٠‬‬ ‫واتصل الخبر بالامام أنهم قتلوا من لا يستحق القتل أو نهبوا‬ ‫مالئسهرة‬ ‫ولا‬ ‫العادلة‬ ‫باليينة‬ ‫معه‬ ‫ذلك‬ ‫بصح‬ ‫ولم‬ ‫منازل‬ ‫حرقوا‬ ‫أو‬ ‫مالا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫التائهة‬ ‫؟‬ ‫الثلحداث‬ ‫عن هذه‬ ‫والسؤال‬ ‫البحث عن ذلك‬ ‫على الامام‬ ‫هل‬ ‫‏‪ ١‬ليه‬ ‫آحد‬ ‫بطلب‬ ‫آو‬ ‫معه‬ ‫ذلك‬ ‫وأ لتغافل حتى يصح‬ ‫‏‪ ١‬لسكوت‬ ‫يسعه‬ ‫أم‬ ‫الانصاف منه؟‬ ‫قال ‪ :‬يؤمر الامام بالبحث عن ذلك وليس بواجب عليه اذا لم يصح‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫معه‬ ‫ذلك‬ ‫‪٠‬‬ ‫عسكر ‏‪٥‬‬ ‫على‬ ‫عليه ‏‪ ١‬لانكار‬ ‫كان‬ ‫ذاك‬ ‫صح معه‬ ‫فا ن‬ ‫اليه‬ ‫الانصاف‬ ‫ذلك معه‬ ‫منهم اذا طلب‬ ‫عليه الانصاف‬ ‫ويجب‬ ‫أعلم ‏‪٠‬‬ ‫والله‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الجواب عن ‏‪ ١‬مسلمين‬ ‫الثقة هذا‬ ‫حفظ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بيبنة‬ ‫آو‬ ‫شهر ه‬ ‫معه‬ ‫ذ لك‬ ‫فان صح‬ ‫‪:‬‬ ‫قلت‬ ‫‪١٤١‬‬ ‫آم لا يلزمه ذلك حتى يطلبوا منه الانصاف والشهرة فى هذا ومثله‪‎‬‬ ‫الحقوق ويدعوهم الى‬ ‫الى أضحاب‬ ‫قال ‪:‬لا يلزمه أنة يرسل‬ ‫آنه لا ينصفهم ويعلمهم‬ ‫م معه‬ ‫الا آن يكون‬ ‫منه‬ ‫يطلبوا ا ذلك‬ ‫حنى‬ ‫الانصاة ف‬ ‫يعلمهم يه ‏‪٠‬‬ ‫عليه آن‬ ‫وان كانوا تند عرفوا‪ .‬ذلك منه فليس‬ ‫‪.‬‬ ‫والشهرة ف هذا مقبولة والله أعلم ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عن المسلمين‬ ‫الجو‪.‬اب‬ ‫الثقة هذا‬ ‫المسألة حفظ‬ ‫آيو عيد الله هذه‬ ‫حفظ‬ ‫ذلك عليهم الا يالبينة‬ ‫أن الشراة لا يقبل‬ ‫ورفع الثقة آيضا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫العادلة‬ ‫الامام‬ ‫بأمره‬ ‫من غير آن‬ ‫عارمة‬ ‫‏‪ ١‬لامام‬ ‫تقو‪.‬اد‬ ‫بعض‬ ‫خرج‬ ‫‪ :‬فان‬ ‫تلت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه ذلك‬ ‫واتصل الخبر بالامام أن تلك العارية بسطوا أيديهم الى تناول‬ ‫السبيل‬ ‫وقطع‬ ‫الأموال‬ ‫ممذنهب‬ ‫عرفوا‬ ‫الذين تد‬ ‫اليغاة‬ ‫آمو ال‬ ‫آو‬ ‫النا س‬ ‫تموال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الدماء‬ ‫وسفك‬ ‫ما يلزم ‏‪ ١‬لامام ق ذلك ؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١٢‬‬ ‫قال ‪ :‬على الامام أن ينكر ذلك على المقائد ويدعوه النى التوبة اذا‬ ‫كان له وليا ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أعلم‬ ‫والله‬ ‫عليه‬ ‫بالانكار‬ ‫اكتفى‬ ‫وليا‬ ‫له‬ ‫بكن‬ ‫لم‬ ‫غان‬ ‫جفظ بالثقة هذا الجواب وحظ أبو عبد الله هذه المسلة ‪.‬‬ ‫ولا بيينة‬ ‫قاطعة‬ ‫لها بشهرة‬ ‫لا صحة‬ ‫أخبارا‬ ‫‪ :‬فان اتصلت بالامام‬ ‫قلت‬ ‫عادلة بأحداث عساكرة ومناكر يجرى ف بلدانه ‏‪٠‬‬ ‫أعلبه البحث والسؤال عما بتصل اليه ويبلغه من ذلك ؟‬ ‫لم لا يلزمه ذلك حتى يصح معه ذلك ؟‬ ‫قال ‪ :‬قد مضى الجواب أنه يؤمر بذلك ولا يلزمه ذلك حتى يصح‬ ‫معه و الله أعلم ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫هذ ‏‪ ٥‬ا مسألة‬ ‫‏‪ ١‬لله‬ ‫حفظ آبو عيد‬ ‫سلاح‬ ‫من‬ ‫استولى على شىء‬ ‫اذا‬ ‫تقول فى ا لامام‬ ‫‪ :‬فما‬ ‫قلت‬ ‫آن جمبع ذلك من جباتهم ولم بصح‬ ‫الجيابرة وآمو الهم ودوابهم ثم صح‬ ‫له رب ‏‪٠‬‬ ‫فعمل الامام الى شىء من تلك الذواب فباعها على غير ثقات وسلم‬ ‫غير الثقات ‏‪٠‬‬ ‫منها شيئا الى ساسة‬ ‫تلك‬ ‫أثمان‬ ‫ليديمم وانقطع شىء من‬ ‫ق‬ ‫والضياع‬ ‫باموت‬ ‫فتلفت‬ ‫_‬ ‫_ ‪١٤٣‬‬ ‫عليه‬ ‫مما‬ ‫ولم بوصى‬ ‫المشترى‬ ‫ومات‬ ‫اشتراها‬ ‫من‬ ‫المييوعة على‬ ‫الدواب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫من ذلك‬ ‫وليس عند الامام بينة تشهد عليه مثمن الدو اب ‏‪٠‬‬ ‫ماتته‬ ‫التى‬ ‫الدواب‬ ‫هذه‬ ‫ق‬ ‫ضمان‬ ‫الصفة‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫الامام‬ ‫آيلزم‬ ‫والتى باعها آم لا؟‬ ‫فياءه‬ ‫المسلمين غيمن أمر ببيع شىء‬ ‫من تول‬ ‫عرفت‬ ‫‪ :‬الذى‬ ‫قال‬ ‫ان ق تضمينه الثمن اختلاف ‪:‬‬ ‫متآخير ‏‪ ١‬لى آجل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اباه‬ ‫المسلمين من ضمنه‬ ‫غمن‬ ‫ومنهم من لا يرى فيه ضمانا والله [علم‬ ‫قلت ‪ :‬فان آمر الامام ثقنة بييم له هذه الدواب فباعها على غير‬ ‫ثقات ولم يقبض منهم ثمنها حتى ماتوا آو غابوا أو نسيهم ‪.‬‬ ‫أعلى الامام ضمان ق هذه الدواب ؟‬ ‫آم يكون الضمان على المأمور بالبيع دون الامام ؟ ‪.‬‬ ‫وان لزم الامام الضمان فى هذه الدواب يكون ذلك فى صلب ماله‬ ‫لو ق بيت مال المسلمين ؟‬ ‫عليه ‏‪٠‬‬ ‫أ لامام فلا ضمان‬ ‫‪ :‬آما‬ ‫تنا ل‬ ‫‪١٤٤‬‬ ‫‪.‬وف الضمان على البائع اختلاف بين المسلمين‪. ‎‬‬ ‫حفظ الثقة هذا الجواب‪٠ ‎‬‬ ‫وحفظ أبو عبد الله هذه المسألة‪٠ ‎‬‬ ‫قلت ‪ :‬فان جاء رجل بدابة قد اشسترلها من تلك الدواب الى الامام‬ ‫وقال له انى عجزت عن ثمنها وآريد منك آن تسترجعها منى ‏‪٠‬‬ ‫فقال له الامام ‪ :‬دعها ‏‪٠‬‬ ‫وأمر الامام م يأخذها ثم ماتت لو أعطاها الامام بعض أصحابه ‏‪٠٠‬‬ ‫ما يلزم الامام والمشترى ف ذلك ؟‬ ‫وان لزم الامام فيه ضمان على هذه الصفة ‏‪٠‬‬ ‫أيكون ذلك ف صلب ماله أو ق بيت مال المسلمين ؟‬ ‫أحسب أنه ما صارت الى جوارى الوالى ‏‪٠‬‬ ‫الامام‬ ‫الدابة ان تلفت على‬ ‫هذه‬ ‫ضمان‬ ‫يكون‬ ‫الصفة‬ ‫‪ :‬فعلى هذه‬ ‫قال‬ ‫لصاحبها ‏‪٠‬‬ ‫وعلى صاحبها ضمان الثمن الذى اثستراها به الامام والله أعلم ‏‪.٠‬‬ ‫عنده‬ ‫الذى حصل‬ ‫اذا دفع الامام ذلك السلاح‬ ‫‪ :‬وكذلك‬ ‫قلت‬ ‫_‬ ‫‪.١.٤٥‬‬ ‫آو غغير أصحابه‬ ‫أصحابه‬ ‫الى يعض‬ ‫السير‬ ‫وقت‬ ‫ق‬ ‫لطان‬ ‫من خيانة‪ .‬ال‬ ‫ممن خرج ف العسكر عنده لمحاربة عدوه وانغذ الامام عاريه وسلم اليهم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫السلاح‬ ‫ذاك‬ ‫من‬ ‫كا‬ ‫أو آراد المسير الى موضع فدفع ثسيئا من ذلك السلاح الى من‬ ‫يرجع‬ ‫بغيه عدو فلم‬ ‫به ‪ .‬لمثل‬ ‫والاستعداد‬ ‫الميبة‬ ‫لاظهار‬ ‫صحبته‪.‬‬ ‫ق‬ ‫يحمله‬ ‫هو باق‬ ‫ا لىه آو‬ ‫من سلمه‬ ‫عند ‪-‬‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬لامام آنه تلف‬ ‫يعلم‬ ‫ولم‬ ‫ا لسلا ح‬ ‫ذلك‬ ‫معه ولم يعرف القوم الذى كانبسلم ذلكاليهم الا انهم كانوا غسير‬ ‫ثقات ‪.‬‬ ‫يلزم الامام ضمان فى هذا السلاح علئ هذه الصفة ؟‬ ‫ام لا يكن الضمان فأطلبماله؟‪`٢‬‏ “‬ ‫مال المسلمين ‪1‬‬ ‫أم أن يلزمه ضمار‪ :‬ى بي تت‬ ‫قال ‪ :‬لا ضمان على الامام ف ذلك على هذة الصفة والله اعلم ‪.‬‬ ‫حفظ الفقة عن المسلمين هذا الجواب ث‬ ‫غير‬ ‫من‬ ‫الامام‬ ‫‏‪١‬‬ ‫عند‬ ‫‏‪ ١‬لمسلمين‬ ‫سلاح‬ ‫كان‬ ‫ان‬ ‫أ لسلاح‬ ‫‪ :‬وكذلك‬ ‫قتلت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وتلف على تاك الصفة‬ ‫السلطان‬ ‫خيانة‬ ‫آيكو‬ ‫ن الحكم ق ذلك واحدبا لم بينهما فرق ؟ ‪. . .‬‬ ‫قال ‪ :‬قد مضى الجواب فى المسألة الأولى والمعنى فيهما واحد‬ ‫والله أعلم ‪.‬‬ ‫‏‪) ٣‬‬ ‫_ جامع الفضا » يمن الحو ارى ج‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫) م‬ ‫_‬ ‫‪١٤٦‬‬ ‫قلت ‪ :‬خما تقول ف الامام اذا حمل اليه طعام ف مسيرة أو فى‬ ‫غير مسيرة أو آهديت اليه هدية ‏‪٠‬‬ ‫هل له قبول ذلك ؟‬ ‫وهل يلزمه رد العوض على من حمل ذلك وأهداه اليه ؟‬ ‫قال ‪ :‬اتننزه عن ذلك كان من آجمل به ٭‬ ‫وان قنبله فلا شىء عليه ‏‪٠‬‬ ‫وليس له أن يتنزه عن هدية من عود لهاديه والله أعلم ‪.‬‬ ‫هذا الجواب صحيح ويوجد جوابه عن أبى عبد الله محمد بن محبوب‬ ‫حفظ هذه المسآلة أبو عيد الله ‏‪٠‬‬ ‫يه‬ ‫أقر‬ ‫الطعام حبن حمله الى الامام‬ ‫ذلك‬ ‫‪ :‬فان كان صاحب‬ ‫قلت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫آنه له‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أعلم‬ ‫له و الل‪٩‬‏‬ ‫لا يصح‬ ‫آم‬ ‫ار‬ ‫ا لار‬ ‫هذ ا‬ ‫ويصح‬ ‫للامام‬ ‫ذلك‬ ‫أيكون‬ ‫حفظ الثقة هذا الجواب من ثار المسلمين ‏‪٠‬‬ ‫المسألة ‏‪٠‬‬ ‫آبو عبد الله هذه‬ ‫حفظ‬ ‫قلت ‪ :‬فما تتول فى الامام اذا جعل رجلا على طعامه فقدم اليه‬ ‫‏‪ ١٤٧‬ب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الطعام عنه‬ ‫ولم يسآل صاحب‬ ‫آيكون عليه ضمان ى هذا الطعام أم لا ؟‬ ‫قال ‪ :‬لا ضمان عليه فى ذلك ‏‪٠‬‬ ‫وليس عليه أن يسآل صاحب الطعام عن ذلك والله أعلم ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬فان سأله الامام عنه ف ذلك الوقت أو بعد ‏‪٠‬‬ ‫فقال ‪ :‬ذلك ا لطعام لك ‪+‬‬ ‫قلت ‪ :‬أيقبل ذلك منه ويسقط الضمان عنه أم لا ؟‬ ‫قال ‪ :‬أيتبل ذلك منه وليس علبه ضمان ف ذلك والله أعلم ‪.‬‬ ‫حغظ الثقة هذا الجواب عن المسلمين وحفظ آبو عبد الله هذه‬ ‫الىسآلة ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫من عند فلان وتد أكل ا لامام منه‬ ‫ا لطعام‬ ‫‪ :‬فان قال آن ذلك‬ ‫قلت‬ ‫آيلزمه ضمان فيه لمن تقال صاحب الطعام أنه له ويكون صاحب‬ ‫الطعام مصدتنا ق هذا لأنه ق بده آم لا ؟‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫قال ‪ :‬انه لا ضمان علبه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ذلك‬ ‫) مهر‬ ‫أ‬ ‫آثار‬ ‫الثقة من‬ ‫وحفظ‬ ‫_ ‪.١٤٨‬‬ ‫ا المسلمين‬ ‫أو صلاح‬ ‫الدولة‬ ‫أعانه رجل بماله ق‬ ‫اذا‬ ‫قلت ‪ : .‬هل للامام‬ ‫أ نن مكافئه بذلك من مال المسلمين آم لا؟‬ ‫قال ‪ :‬ليس له ذلك والله أعلم‪٠.‬‏‬ ‫قلت ‪ :‬ما تقول ف رجل غير ثقة طلب الئ الامام آن'يعيزه عارية دابة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الجائر‬ ‫السلطان‬ ‫من خيانة‬ ‫عنده‬ ‫هذه‬ ‫حصلت‬ ‫دواب‬ ‫من‬ ‫ثه‬ ‫‏‪١‬‬ ‫إ‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫! ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ذ ¡‬ ‫‪.7‬‬ ‫هل له ن يعي! اياهاالت‪ 7 ,‬م لا؟‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫قال‪ :‬لذهلك" “‬ ‫ولا ضمان عليه اذا كان ذلك ف صلاح المسلمين والله أعلم ه‬ ‫قلت ‪ :‬فان اعاره إيانها فتلفت من نده‬ ‫ما يكون‪.‬على الامام ضمانها أجرة استخدامها أم لا ضمان عليه ؟‬ ‫‪ ,‬وهل على المستعير ضمان ف خدمتها وتلفها ان تلفت من يده آم لا ؟‬ ‫قال ‪ :‬لا ضمان على الامام فيها ان تلفت ‏‪٠‬‬ ‫ولا ضمان ف أجرة استخدامها اذا كا يرى فى إعارته إياها مصلحة‬ ‫‪..‬‬ ‫للمسلمين‪. ٠ ‎‬‬ ‫تندم الصنة ‪.‬‬ ‫وكذلك لا ضمان على المستعير ق ذلك على‬ ‫وعن الامام اذ ا كتب اليه احد خلفائه يستأذنه فف اخراج اسارى‪ .‬من يغاة‬ ‫‪:١‬‬ ‫الجند الى دبعض المواضع ‏‪٠‬‬ ‫‏‪- ١٤٩‬۔‬ ‫فرد اليه الجواب آنك تخرجهم الى ذلك الموضع أو حيث يأمن من شرهم‬ ‫فافهم لو وقعت بهم صاعقة فأهلكتهم لكان ذلك من رغبتى ‪.‬‬ ‫أو تال فى ذلك راحة منهم أو نحو من هذا الكلام وانفذ الجواب الى‬ ‫هو‬ ‫‏‪ ١‬لخليفة‬ ‫أن‬ ‫أ لامام‬ ‫يصح عند‬ ‫ولم‬ ‫‏‪ ١‬لأسار ى‬ ‫تقتل هو‬ ‫ثم‬ ‫خليفته‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫قتلهم‬ ‫الذى‬ ‫ولو أنه هو الذى أمر بقتلهم ولم يعلم قتلوا بكلامه ذلك أم بغيره ‪.‬‬ ‫؟‬ ‫الصفة‬ ‫على أهذه‬ ‫فيهم ضمان‬ ‫‏‪ ١‬لامام‬ ‫على‬ ‫هل‬ ‫‪ ١‬تال ‪ :‬لا ضمان على الامام فيهم على ما وصفته والله أعلم‪٠ ‎‬‬ ‫قلت ‪ :‬أرأيت أن كان الامام يخاف أن يتوهم أنهم يقتلون بكتابه ذلك‬ ‫إلا آنه هو لم يكتب بقتلهم ولم بأمر بذلك ولم يقل فيهم إلا ما تقدم‬ ‫‏‪٠٠‬‬ ‫الكلام‬ ‫من‬ ‫اسالة‬ ‫آول‬ ‫ق‬ ‫شرحه‬ ‫أيكون على شىء من ذلك آم لا؟‬ ‫تقال ‪ :‬يستغفر ربه من ذلك ‏‪٠‬‬ ‫ولا ضمان عليه فى قتلهم إلا‪ .‬أن يكون معه أنهم يقتلون يكلام ذلك‬ ‫فحينئذ يلزمه الضمان اذا علم أنهم قبلوا بكلام ذلك والله أعلم‪ :‬ه‬ ‫" ون الضام الارى إذا كان شميت الونة ولم يك عمرة ا ه مو‬ ‫الأمر الذى دخل قيه ‏‪٠‬‬ ‫دنياه ودينه ف‬ ‫ذهاب‬ ‫وخاف‬ ‫وفسد عسكره‬ ‫الفقهاء‬ ‫هل له أن ببرآ منه أم لا ؟ ‏‪١‬‬ ‫‪_ .١٥٠‬‬ ‫قال ‪ :‬الذى عرفت فى ذلك خلافا بين المسلمين‪٠ ‎‬‬ ‫فمنهم ‪ :‬من أجاز ذلك على الشرط الذى وصفه‪٠ ‎‬‬ ‫فمنهم ‪ :‬من أجاز ذلك على الشرط الذى وصفه‪٠ ‎‬‬ ‫وعن الامام اذا كانت له نفقة فى مال المسلمين وكان آ‪.‬ضا ينفق شيما‬ ‫من ماله قى مصالح المسلمين _ وينوى أخذ العوض مما أنفقه ‏‪٠‬‬ ‫هل يجوز ذلك أن يأخذ العوض والنفقة ليده من الجنس الذى له ؟‬ ‫وهل له ان تقدم وتأخر فى ذلك ويحاسب نفسه ويرفع مما عليه ؟‬ ‫سلم آم لا بجوز له ذلك ؟‬ ‫وإن بقى عليه شىء‬ ‫قال ‪ :‬جائز له ذلك اذا قدم البينة فيما يدفعه قبل تسليمه له أنه‬ ‫أعلم ‏‪٠‬‬ ‫والا‪4‬‬ ‫مأخذ عوض‬ ‫قلت ‪ :‬فان كان له غلة أو من غير ثقة أن ينفقها فى نفقة العسكر وغير‬ ‫ذلك من مصالح المسلمين وعرفه أنه قد دفعها فيما أمره وهو برى العسكر‬ ‫يأخذ النفقة ورجى أنه قد فعل ذلك ورأى العسكر لا يطلب نفقة ولا قضيها‬ ‫للخيل ولا ادما فعلم آنه لولا أن عليه براحه من جميع ذلك بطلب ‏‪٠‬‬ ‫هل له أن يصدق من أجرة بذلك ويأخذ العوض ما أمره من مال‬ ‫المسلمين آم لا؟‬ ‫جائز له ذلك من طريق سكون النفس والله أعلم ‏‪٠‬‬ ‫‏‪١٥١‬إ م‬ ‫قلت ‪ :‬فان د!ن الله بالخلاص مما عليه واعتقد آن يؤدى ما يلزمه‬ ‫منه ولم يوصى بذلك ‏‪٠‬‬ ‫ثم خرج للجهاد فى غير بلده وقتل على هذه الصفة ‏‪٠‬‬ ‫؟‬ ‫سالم‬ ‫غير‬ ‫سالما أو‬ ‫حاله‬ ‫يكون‬ ‫ما‬ ‫الذى عرفت أنه يكون سالما على هذه الصفة التى وصفتها والله أعلم ‏‪٠‬‬ ‫ومن غيره ‪ :‬وسألته عن رجل يدع أرضا فطرح التراب ف أرضه قرب‬ ‫منزل رجل حتى تعالى التراب على منزل الرجل إلا آنه منفسح عن جدار‬ ‫الرجل وكان من طلع عليه أشرف على منزل الرجل فطلب صرفه ‏‪٠‬‬ ‫هل يحكم له بذلك ؟‬ ‫قال ‪ :‬الأمين لا ببين لى ف ذلك آن يمنع الناس الترفق بأموالهم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫التراب‬ ‫فى ذلك‬ ‫النظر ممن يطلع على جاره‬ ‫ويمنع‬ ‫على الو اضع‬ ‫الحجر‬ ‫الواضع له كان‬ ‫منزل‬ ‫المتر‪ .‬اب‬ ‫ان كان‬ ‫وكذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬ ‫لا بجوز‬ ‫اليها‬ ‫النظر‬ ‫كان‬ ‫حال‬ ‫بأى‬ ‫النااس‬ ‫بيروت‬ ‫الى حرمة‬ ‫النظر‬ ‫وعن آبى الحواارى وقيل ‪ :‬للرجل أن ينتفع بظاهر منزله فوق بيته‬ ‫بالنهار مما يحتاج اليه من ترويح التمر و‪.‬انتقائه وكيله وجميع ما تحتاج‬ ‫اليه من غير آن يتخذ ذلك سكنا ‏‪٠‬‬ ‫‏‪_ ١٥٢ -‬‬ ‫وإذا اتخذه سكنا كان عليه آن يبنى عليه سترا على جيرانه ‏‪٠‬‬ ‫ومن أشرف على منزله من الناس ‪ -‬غاذا لم يكن عليه ستر كان عليه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عليه بصوته‬ ‫جيرانه وأن يشرف‬ ‫آن يشعر‬ ‫النهار‬ ‫ق‬ ‫أن يصعد‬ ‫اذا أرادوا‬ ‫؟‬ ‫يصعد‬ ‫أن‬ ‫أراد‬ ‫فماذا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مرات‬ ‫ثلاث‬ ‫السو‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قال‬ ‫فاذا قال ثلاث مرات صعد ليقضى حاجته ما لم يتخذ ذلك سكنا‬ ‫‪.‬‬ ‫ف النهار ‏‪٠‬‬ ‫الليل لباس ‪.‬‬ ‫وليس عليه آن يشعرهم ولا بعلمهم ذلك ‏‪٠‬‬ ‫قيل ‪ :‬وكذلك النخلة التى مشرفة على منازل الناس‪ :‬ومساترهم) اذ!‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مر ات‬ ‫ثكلارث‬ ‫بصوته‬ ‫أشعر هم‬ ‫أن يصعد ها!‬ ‫أر اد‬ ‫‪.- ١٥٣‬‬ ‫باب‬ ‫قى‬ ‫الأجراء فيما يجبب عليهم ضمان المعمول‬ ‫وسألته عمن يعمل بالأجر هم‪:‬ثل النساج والحداد اذا غلطوا فى أعمالهم‬ ‫والصايت والخسال وغيرهم ممن يعمل بالأجر ‏‪٠‬‬ ‫هل عليهم غرم اذا سلموا الى كل رجل عمل رجل آخر ؟‬ ‫قا ل ‪ :‬نعم ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬فان تقال الغسال لرجل تند سلم اليه ثوبا ‏‪٠‬‬ ‫وسلمت الرك‬ ‫ثويك ثم رجع عن توله ذلك وقتال | انى أخطأت‬ ‫وتال هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫ثوبا غير ثوبك فرد على ما نسلمتاليك وخد ثوبك ‏‪٠‬‬ ‫سلم اليه البال ليس ‪.‬عندى لك ثوب وهذا‬ ‫فقال الرجل الذى‬ ‫‪.‬‬ ‫نفسك‬ ‫على‬ ‫يعد أقر ازرك‬ ‫تتولك‬ ‫أل‬ ‫فلا‬ ‫ه‬ ‫لئ‬ ‫وآنتررت‬ ‫الى‬ ‫سلمته‬ ‫تمد‬ ‫الثوب‬ ‫‏‪; ٠‬‬ ‫بينة‬ ‫!ا لغخسال‬ ‫عند‬ ‫تكن‬ ‫‪ .‬ولم‬ ‫ا‪ ..‬قلت ‪ .:‬هل على الرجل الذى سلم اليه‪:‬الخسال الثوب آن يرد على‬ ‫الغسال سيئا وعليه يمين للخسال ما يعلم أن قبله له حقا ؟‬ ‫‪ :‬وقلت له ‪ :‬فان سلم ‪:‬المشسال النى'رجل ثوبا وقال له هذا ثوبك خقال‬ ‫)‬ ‫ذلك الرجل ان هذا ليس ثوبى ما الحكم ف ذلك؟ ‏‪٠‬‬ ‫_‬ ‫‪١٥٤‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫الغخسال مع يمينه‪‎‬‬ ‫التول قول‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫فان توهم الغسال ف ثوب فقال صاحبه ليس هذا الثوب ثوبى وكان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عليه‬ ‫مكتوما‬ ‫اسمه‬ ‫قلت ‪ :‬هل على الغسال غرم لهذا الرجل ؟‬ ‫قال لا الكتاب حجة للغسال وعلى الغسال يمين بالله ما خانه فى‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫به‬ ‫فو‬ ‫وكذلك كل صابغ بيده على نحو ما وصفنا يجرى حكمهم ان ثساء الله‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تعالى‬ ‫لم نقر به‬ ‫اذا‬ ‫حجه‬ ‫‏‪ ١‬لثوب‬ ‫على‬ ‫‏‪ ١‬لكتاب‬ ‫لى أن‬ ‫‪ :‬لا بيبن‬ ‫غيره‬ ‫تنا ل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الغال‬ ‫وكذلك فى دراهم المعاملة وما يختلفون فيه فان اتفقوا على شىء فهو‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫على ما انفنوا عليه‬ ‫ان كان‬ ‫ذلك كله‬ ‫من‬ ‫البيع والكرى‬ ‫نخضتث‬ ‫شىء‬ ‫على‬ ‫متثفئتو!‬ ‫و ان لم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عمل من نساج‬ ‫العامل تمد‬ ‫وغيره رجع الى أجرة مثله كما يرئ العدول عدول تلك الضيعة ‏‪٠‬‬ ‫‪ .‬وأما البيم فينتقض فان اتفقوا على شىء من السلع وإلا رددتها‬ ‫البيع ‏‪: ٠‬‬ ‫الى أهلها ونفخضت‬ ‫وكذلك نال صاحب الثوب ‪ :‬شرطت عليك بالدراهم ثسبئا من الطعام ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫الدراهم‬ ‫‪ :‬بل نرطت‬ ‫النساج‬ ‫وتنال‬ ‫‏‪ ١٥٥‬۔‬ ‫فالقول ‪ :‬قول النساج فى هذا لأن صاحب الثوب يدعى النقض فعليه‬ ‫البينة بذلك والله أعلم ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اليمين‬ ‫النساج‬ ‫وعلى‬ ‫ومن كناب آبى جعغر تال أبو عيد الله ‪ :‬فيمن حمل متاعا فجا ء به قد‬ ‫انكسر قتال انكسر حيث برك ااجمل آو حين نهض أو فرع ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ :‬علبه االيينة بما ادعى والا غرم‬ ‫قال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وكذلك من حمل ثسبمئا مكر اء فنثلف‬ ‫وكذلك قال أبو المؤثر ‪ :‬ما انكسر ف المتاع بنموض الجمل آو بركه‬ ‫أو فرعه فعليه الضمان ‪.‬‬ ‫ولا يير؟ بالضمان الا بالحرق والغرق والسرق هذا تنول آبو المؤثر ‪.‬‬ ‫أو‬ ‫ادعى أنه سرق‬ ‫اذا‬ ‫الصناعات‬ ‫من أصحاب‬ ‫وغيره‬ ‫الصابغ‬ ‫وكذلك‬ ‫تلف لم يصدق إلا أن يصح علامات السرق من ثقب آو غيره ‏‪٠‬‬ ‫أو يبستبين آنه عنته حائجة من غرق أو حرق آو لصوص آو نحو ذلك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فعند ذلك لا يلزمه الضمان‬ ‫قال آبو المؤثر ‪ :‬نعم وعليه اليمين ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فيما بلزمه من الضمان‬ ‫الصانع ثم صنع فله كراءه‬ ‫ھه_ذا‬ ‫علم‬ ‫و اذا‬ ‫وما لا يلزمه منه الضمان فليس له فى عمله كراء ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه_ذا‬ ‫قيل‬ ‫قد‬ ‫‪:‬‬ ‫غيره‬ ‫قال‬ ‫_‬ ‫‪١٥٦‬‬ ‫جنت‬ ‫إلا ما‬ ‫آهل الصناعة‬ ‫أحد من‬ ‫على‬ ‫‪ :‬لا ضمان‬ ‫من قال‬ ‫وقال‬ ‫يديهم ‏‪٠‬‬ ‫ويوجد كذلك فى كتاب معروض على آب معاوية ‏‪٠‬‬ ‫الحمال‬ ‫بايديهم ولا يلزم‬ ‫الذين يصنعون‬ ‫الصناع‬ ‫‪ :‬يلزم‬ ‫‏‪ .٠‬وقال من قال‬ ‫على أنفسهم ولا على دوابهم ‪:‬بالكراء‪:‬الا ما أحدثوا‪ .‬آو صنغوا ‏‪٠‬‬ ‫وقال من قال ‪ :‬لا يلزم‪.‬أح_دا من أؤلتك ضمان إلا ما ضيع أو‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬بيد‬ ‫أحد ث‬ ‫وقال من قال ‪ :‬يلزم العمال والحمال ولا يلزم الباعة ‪:‬بالكراء لأنه‬ ‫‪:‬‬ ‫عمل بأعينهم ‏‪٠‬‬ ‫ؤقال من قال ‪ :‬يلزم الضمننان‪:‬إلا الراعى‪ :‬والمراقب تصاحب‪ .‬السحار‬ ‫ونحو هذا الدين انما يربون بأعينهم ولا ضمان عليهم لا على سبيل‬ ‫التصنيع ‏‪٠‬‬ ‫ومن جواب آبى‪ .‬الحسن وذكرت ق رجل يعمل ‪.‬أباء يجزىء منه‬ ‫‪.‬‬ ‫بربع أو ثلث هذا العظلم يعطيه ورتتا يعمله نبلا بالثلث أو بالربع فلما‬ ‫علمه قتال العامل آنه سرق و استخونه المعمول له أو لم يصح آنه سرق ولم‬ ‫‪:‬‬ ‫يصح ذلك ‏‪٠‬‬ ‫ة قلت ‪ :‬ليلزمهاهذا النيل أم لا؟ "‬ ‫فعاى ما وصفت فهو معنا اذا عمل بالأجرة حكمة حكم العامل‬ ‫‪: !:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:١‬‬ ‫بالاجارة ‏‪٠‬‬ ‫‪- : \ ٥ ٧‬‬ ‫فان صح السرق وإلا لزمه العدم والحكم والله أعام ‪.‬‬ ‫أجرةة له معروفة‬ ‫وأنه الا‬ ‫‏‪ ١‬للمال‬ ‫ق‬ ‫قيل آنه شردك‬ ‫‪ ::‬فقد‬ ‫‪. 6‬قال‬ ‫غبره‬ ‫ومن‬ ‫‪.. :‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‘ .,‬‬ ‫‪.. .‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وإنما هو شزيك‬ ‫والشريك آمين والأمين لا عدم ععليه لأنه لو نلف ماليا جمبعا ولم‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪......‬‬ ‫بق ا‪٨‬ه‏ أجر فيكون عامل بلا أجر ٭;‬ ‫باللهه منا خانه‬ ‫‪7‬‬ ‫شزيك حلف‬ ‫أت‬ ‫آن‬ ‫‪ :‬وتند قل‬ ‫غيره‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ولا الفسيتا فيوحق ‪.‬‏‪. 5 ,٠‬‬ ‫‪3‬‬ ‫و على من يجرى اليمين ؟‬ ‫‪ :‬ا على ما يرى الحاكم ودعاويينمذا 'ذلك ه‘ “؛ ‪:‬‬ ‫همنه ه على‬ ‫يقبض‬ ‫ما‬ ‫ليتيم‬ ‫أمر‬ ‫ف‬ ‫‪ :‬وتند قيل با لاختلاف‬ ‫غيره‬ ‫وعن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫اليه وقد قبضه امن‪ ,‬يده‪.:.‬‏‪٠‬‬ ‫الأمانة وتسليم ذلك‬ ‫خد‬ ‫فقال من قال ‪ :‬يسلم اليه على‪ .‬ذلك لأنه لم يضجمه له وانما أخذه‬ ‫‪.٠‬‬ ‫`‬ ‫م‪‎‬‬ ‫)‬ ‫من يده ويسلم اليه ‏‪٠‬‬ ‫وليس ذلك مثل مال آخذه من يد غيره على وجه الكمانة آو دينالزمه‘‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫دين‪ .‬استحتنه اليتيم‬ ‫أو‬ ‫لوالده‬ ‫قيل أمانة‬ ‫من‬ ‫آو‬ ‫فهذا لا يسلم إلا الى وكيل اليتيم إلا أن يجعله ق مصالحه أو‬ ‫يسلمه الى وكيله أو وصيه الو يفرض له فريضة على وجه الخلاص ‏‪٠‬‬ ‫وقال من تال ‪ :‬ذلك أيضا لايجوز تسليمه الى اليتيم على وجه الخلاص‬ ‫_‬ ‫_ ‪١٥٨‬‬ ‫ولو أخذه لأنه ليس بحجة فى تسليمه على نفسه ولا قبضه قبض‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ولا تسليمه تسليم‬ ‫وكذلك القول فيما أثسبه هذا مما يكون اليتيم الداخل فيه واحد‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فيه واحد‬ ‫والاختااف‬ ‫الى الدافع النه والله أعلم ‏‪٠‬‬ ‫أقترب‬ ‫وهذا‬ ‫وأما اذن اليتيم بدخول بيته قال أبو بكر آحمد بن محمد بن خالد‬ ‫العامل‬ ‫‪ 0‬وعن‬ ‫وقال من قال ‪ :‬لا بجوز تسليمه الى اليتيم على وجه الخلاص‬ ‫دغع ‏‪ ١‬ليه‬ ‫إنما‬ ‫آنه‬ ‫يعلم ذلك‬ ‫سرقث ولم‬ ‫اذا قا ل‬ ‫غيره‬ ‫ده‪٥‬‏ صانع آو‬ ‫مي‬ ‫يعمله باجر ‪.‬‬ ‫ساله عن رجل آعطى نىسساجا‬ ‫خا لد وقد‬ ‫تنا ل آبو بكر أحمد بين محمد بن‬ ‫له فخاا(مصاخاا‪٠‬‏‬ ‫ثوما ‪7‬‬ ‫وقال النساج لصاحب الثوب ‪ :‬ثوبك قد عملته لك وهو عندى أعطنى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ثم ادعى تلف الئوب‬ ‫الأجرة وخذه‬ ‫على الرجل النساج آجره آم لا ؟‬ ‫أيجب‬ ‫قال ‪ :‬ان صح ما يدعيه من التضييع له لم تكن له أجرة ولا يضمن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫شيئا‬ ‫مه‬ ‫وان لم يصح الا بقوله كان عليه الغرم وليس له آجرة الا بقيمة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عمل‬ ‫تد‬ ‫أنه‬ ‫قلت ‪ :‬فان أتى النساج بالثوب لما عمله الى صاحبه ؟‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ثشومك‬ ‫‪ :‬هذا‬ ‫وقال‬ ‫_‬ ‫‪١٥٨٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وتال صاحب الثوب ‪ :‬اتركه معك أو ارفعه ‏‪٠‬‬ ‫فذهب به النساج فتلف الثوب ولم يكن صاحب الثوب آخذه إنما‬ ‫رآه ف يد النساج ‏‪٠‬‬ ‫أتلزمه له أجرة وعلى النساج ضمان أم لا ‪:‬‬ ‫قال ‪ :‬ليس يلزم النساج وله الأجرة ‏‪٠‬‬ ‫وسألته أيضا عن النساج اذا كان يعمل الثوب وانقطع أيضمن آم لا ؟‬ ‫قال ‪ :‬اذا كان لا يستوى إلا بذلك لم يكن عليه ضمان ‪.‬‬ ‫واذا‪ .‬كان على وجه الخطأ فقد قيل عليهم الضمان اذا عملوا باجر‬ ‫والله أعلم ‪.‬‬ ‫قلت ‪ :‬والصباغ اذا كان يصبغ الغزل و‪:‬انتقطم منه شىء ‪.‬‬ ‫هل يضمن ؟‬ ‫قال ‪ :‬يلزمه الضمان على ما رفع الى والدى ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪:‬فالنساج هل يجوز له أخذ التحفة ؟‬ ‫وهل يجوز لصاحب الثوب أن يعطيه بطيبة نفوسهم جميعا ؟‬ ‫قال ‪ :‬قد وجدت ف الأثر آنه ليس لهما ذلك والله أعلم ‪.‬‬ ‫ومن الأثر ‪ :‬ق البتر النوافر اذا لم يقدر أهلها على أخذها فاستآجروا‬ ‫من يطردها لهم فكسرت _ ف جرتها أو عقرت فكان ذلك ف الحالة التى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الضمان‬ ‫عليها‬ ‫آن‬ ‫أنها فيه‬ ‫تطرد‬ ‫الاخر‬ ‫الأجر ويطرده_ا‬ ‫واجد ثم تستريح‬ ‫ناثنين فطردهما‬ ‫فتكىر ؤفى ‏‪ ٢‬الشانى !‬ ‫ز‪-‬‬ ‫الفعل ‪.‬‏‪. ٠‬‬ ‫كانا كلاهما ضامنين لاذيأا شريكان ق‬ ‫‪: . ..‬‬ ‫ا ز‪!.‬‬ ‫لم لزمهما‬ ‫قلت‬ ‫‪٩‬‬ ‫ا معمول‬ ‫آو اتلف‬ ‫عمل بالأجر‬ ‫على ‪.‬كل من‬ ‫الضجبان‬ ‫‪ :‬لأنهم قد أحبوا‬ ‫تال‬ ‫ف حبال العمل ‏‪٠‬‬ ‫!‪. !...‬‬ ‫!‬ ‫‪. .:,. ..!. ...‬‬ ‫‪5‬‬ ‫بلد‬ ‫الى‬ ‫بعيرا‬ ‫رجل‬ ‫من‬ ‫اكترى‬ ‫رجل‬ ‫بش جعفر وعن‬ ‫غير كتاب‬ ‫ومن‬ ‫‪5 7‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بالبغير ‪:‬‬ ‫المكنرى‬ ‫فخرج‬ ‫‏‪ ٠‬ثم راجعيقول لم يقدر البلي غلى أن يبلننئ الى البلد أه"‪:‬‬ ‫أو قال ‪ :‬مات البعير ‏‪. ٠‬‬ ‫وهل يصدق وله بلا بينة و‪:‬‬ ‫تقوله فى ذلك جائز ولييس عليه الا يمين ‪.‬‬ ‫ومن غيره ‪:‬وقد قيل أنه نغ! لذاك وعليه البينةة والا فيو ضامن ‏‪٠‬‬ ‫وعن رجل يدفع ثوبا الى غغسال فخرتته ‏‪. .٠‬‬ ‫قال‪ :‬ان كان جديدا فهوغارم لها شراؤه ‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يرنكه ؟‪..‬‬ ‫فجليه‬ ‫خلف‬ ‫كان‪,‬‬ ‫وارن‬ ‫ما اذا كان خرقا هلك فيه الثوب فعليه قيمته أو شراؤه ‪.‬‬ ‫وسئل عن الرجل يحمل الطعام فيضمن الملاح ؟‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١٦١‬‬ ‫قال ‪ :‬ليس له زيادة ولا عليه نقصان اذا آئتمنوه الا أن يتهم‪‎‬‬ ‫فپستحلف يالله‪. ‎‬‬ ‫‪:‬وتتال ‪ :‬إذا غغرتقتت السفينة أو `جاءها ريح أو شىء لا يمكنه عليده‪‎‬‬ ‫فليس على الملاح ضما‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫من الملامح فو ضامن‪‎‬‬ ‫وان كان فيها آو شىء‬ ‫ا كمنتباين جر‪ .٠ ‎:‬ا‪. . ‎‬‬ ‫‪..‬‬ ‫الراعى وكل آجير لا‪ .‬يعمل "مدة فليس عليه الا ‪ :‬الاجتهاد‪‎‬‬ ‫و‪.‬آما‬ ‫‪..‬‬ ‫‪`. . ٠‬‬ ‫غيره‪‎‬‬ ‫ألى‬ ‫استرعى)‬ ‫يزيل ‪ ,‬ما‬ ‫آو‬ ‫يضيع‬ ‫حتى‬ ‫يضمن‬ ‫ولا‬ ‫وقد قيل فى‪ .‬المراعى آنه لا ضمان علبه‪+ ‎‬‬ ‫ولو تيل بالضمان الا أن ينام عن رعيته فتضيع لو يكلها الى غيره‪٠ ‎‬‬ ‫ومن غيره ‪ :‬تد تتيل ‪:‬اذا قيل بالضمان فعليه الضمان‪. ‎‬‬ ‫فعليه‪‎‬‬ ‫ثوى‬ ‫و‬ ‫انكر‬ ‫يعمل الخشب مالكر اء أ‬ ‫الذ ى‬ ‫‪ :‬والنجار‬ ‫ومتنه‬ ‫؛‪‎‬‬ ‫|‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠.‬‬ ‫‪٦.٠ | . | : . . :‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪55‬‬ ‫ا !‪ .. :‬ان ث‪‎‬‬ ‫ق الغنم والابل أفتكر فانه يلزمه‪٠ ‎‬‬ ‫يرمى ‪ .‬يضرب‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لم يضمن‬ ‫فكىسرت بعضها بعضا‬ ‫فازد جرت‬ ‫بصوته‬ ‫زجر ها‬ ‫وإن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪!.. ...‬‬ ‫وقد قيل ‪ : :‬من ائتجر رجلا ليشور له خشبة فهو يشورها فانصدعت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫آخر‬ ‫من موضع‬ ‫[( م ‏‪ - ١١‬جامع الفضل بن الحوارى ج ‏‪) ٢٣‬‬ ‫‪.١٦٢‬‬ ‫قال ‪ :‬هو ضامن لأنه لا يدرى كيف كان ذلك‪٠ ‎‬‬ ‫قال أبو عبد الله ‪ :‬كل شىء مما يلزم الذى ف يده غرامته فعليه‬ ‫القيمة والقول قوله فيه يمينه إلا آن يأتى صاحب ذلك ببينة آن يسوى كذا‬ ‫وكذا ‪.‬‬ ‫وان اكترى رجل دابة أو منجور لو غلاما فانكسر ذلك ؟ ‪:.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ق‪ .‬عملها‬ ‫طاقته‬ ‫عليه فوق‬ ‫عليه ما لم يصح آنه حمل‬ ‫ضمان‬ ‫غلا‬ ‫أ وإذا قال سرق الغلام أو الدابة أو ماتا ؟‬ ‫واذا تال العامل لا أدفعه اليك حتى تدفع الى كراء ؟‬ ‫‪5‬‬ ‫إن ذلكدله‪٠‬‏‬ ‫فان ضاع قبل آن يقبض الكراء؟ ‏‪" ٠‬‬ ‫عليه الضمان ويذهب كراءه من الثمن ويدفع ما بقى من تمنبه إلا;‬ ‫‪7‬‬ ‫البيوع‬ ‫(ق‬ ‫أن بصح العذر ق ذلك فلا يضمن ولا يكون له كراء وكذلك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫كله‬ ‫عمله‬ ‫يؤدى‬ ‫حتى‬ ‫‪7‬‬ ‫مأخذ‬ ‫العمال والعمال‬ ‫من‬ ‫وليس لأحد‬ ‫الذين‬ ‫الصناعات‬ ‫أصحاب‬ ‫وكذلك‬ ‫حمله‬ ‫عار‬ ‫الحمال‬ ‫أن‬ ‫ادعى‬ ‫ومن‬ ‫يعملون بالكر اء ؟‬ ‫فعلى المدعى البينة أنه أعاره ‏‪٠‬‬ ‫‪_ .١٦٣‬‬ ‫وان قال صاحب الدابة التى يكريها أعطنى دابتك الى موضع كذا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وكذا‬ ‫اعمل لى كذا‬ ‫‪:‬‬ ‫العمل‬ ‫لصاحب‬ ‫وتال‬ ‫وكذا‬ ‫فعليه 'الكراء حتى يقول له أعرنى أو اعمل لى بلا كراء ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ضمن‬ ‫الغخسال‬ ‫ببت‬ ‫الفار الثوب من‬ ‫‪ :‬اذخل ‏‪ ٠‬قرض‬ ‫وقيل‬ ‫السارق‬ ‫من‬ ‫حصن‬ ‫البيت‬ ‫لأن‬ ‫صندوق‬ ‫قف‬ ‫‪ :‬الا ان كان يجعله‬ ‫وال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ١‬لغآر‬ ‫وليس بحصن من‬ ‫ونتال من قال من قومنا ‪:‬انما يضمن‪.‬ما كان من فعل نفسه فأما‬ ‫_‬ ‫ما كان من قعل غيره فلا ورأى أصحابنا أحب الى" ‪.‬‬ ‫علبه ضمانا اذا قرضه‬ ‫نكن برى‬ ‫نيهان لم‬ ‫‪ :‬تال‬ ‫آبو الحوارى‬ ‫تال‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪:٠‬‬ ‫المغار‪ .‬من ابيتنه‬ ‫وقيل ‪ :‬ف رجل ركب بعير رجل بلا اذنه ثم دفعه الى آخر فركبه‬ ‫غتظلف ؟‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الأول‬ ‫لصاحبه على الر اكب‬ ‫ان الضمان‬ ‫ا ‪ :‬والضمان على الآخز ‪.‬أيضا للذى دفعه اليه اذا كان قد عرف أن البعير‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ليس له‪.‬‬ ‫وإن كان عنده آنالبعير إنما هو للذى دفعه اليهافلا ضمان عليه له ه‬ ‫زادا آن‬ ‫وعن آبى على الحسن بن سعيد بن قريش ‪:‬فى رجلين‬ ‫الأرض‬ ‫أحد هما‬ ‫وبذر‬ ‫جمبعا‬ ‫آحد ! لأرضين‬ ‫فيذ ر ق‬ ‫أآرضين‬ ‫ق‬ ‫منتشاركا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الخخر ى‪ .‬من عنده‬ ‫‪.١٦٤‬‬ ‫بذر ‪. 4‬الأرض غرم أم لا ؟‪‎‬‬ ‫‪.‬أيجب لا‪5‬خر الذى ‪7‬‬ ‫قيما‬ ‫كانا شريكين‬ ‫الشركة‬ ‫على‬ ‫اذا تعاقدا‬ ‫انا‬ ‫عرفت‬ ‫قال ‪:‬الذى‬ ‫مذرا أحدهما والله أعلم ‏‪٠‬‬ ‫ومن غيره ‪ :‬قيل آن البائع للناس بأجر أو بغير لجر اذا لم يخرج‬ ‫ثمن ما باع‪.‬من‪.‬أموالهم بعد ‪.‬أن أذنوا ببيعه ولم يحجروا عليه تملا ضمان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫علبه‬ ‫ق‬ ‫له‬ ‫مأذون‬ ‫غون‬ ‫آو ‪ : :‬اجيد‬ ‫بعلم ‪.‬افلاسبه‬ ‫لمغلسن‪.‬‬ ‫باع‬ ‫اذ أ‬ ‫‪ :‬آما‬ ‫البيع آو لمن معرف ب ممطل‪ :‬الناس أؤ بظلمهم آنسياءهم فى ا لمعاملة فاذا ا باع‪ .‬أحد‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ ,‬انه} تيل عليه ه الضمان‬ ‫‪.‬فعندى‬ ‫هؤلاء‬ ‫وسئل عن رجل استعان رجا على حمل يرقعه معه افعانه | الرجل‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫رجله‬ ‫الحمل عليه فآنكسرت‬ ‫فوقع‬ ‫به‬ ‫‏‪ ١‬مستعان‬ ‫يد‬ ‫فضعفت‬ ‫هل علبه شىء ؟‬ ‫‪...‬‬ ‫قال ‪ :‬عليه الدية ‏‪:: ..:. .: - .. ٠‬‬ ‫" وغن زجل اتجر عبدا أو دابة يعمل عليها فأبق‪ .‬العبد ؤذهبت الدابة‬ ‫أعليه أن يعينهما فان كان استوثق من الدابة فقطعت وأبق الغيد ؟‬ ‫عليه أن يعلم ربابها ‏‪٠‬‬ ‫و إن كان سيب الدابة ولم يستوثق منها فهو لها ضامن ث‬ ‫وعن رجل ائتجر عبدا وهو فى بلد خرج به الى غير بلده فأبق' العبد‬ ‫_‬ ‫‪!٦٥‬‬ ‫ولم يتشترط عليه مولى العبد أن يخرج به الى سوى بلده ولم يشترط المؤتجر‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ده‬ ‫آ ‪ .‬يخرج‬ ‫‪ . 7‬هل عليه ضمان ؟‪:‬‬ ‫عليه الضمان فيما يرى والله أعلم حتى يعلم أن العبد أبق ‏‪٠‬‬ ‫فاذا أبق فعلى مولاه آن يطلبه ان شاء ‏‪.٠‬‬ ‫ومما يوجد عن آبى عثمان وعن رجل أآكترى سفينة فأدخلها متاعه‬ ‫ثم لبث ما ثساء الله أن يلبث حتى ذهب الزمان الذى يحمل فيه السفن ‏‪٠‬‬ ‫ثم تال لصاحب السفينة اخرج لى متاعى فانى لا أريد الخروج وتد‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫المقام‬ ‫نويت‬ ‫فان كان الاحتباس من صاحب المتاع غان شاء خرج فمضى لسفره‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ولزمه كر‪.‬اءه‬ ‫‏‪ ١‬لخب‬ ‫‏‪ ١‬لسفن ووقع‬ ‫ورثنه حتى مضت‬ ‫السفينة حبسه‬ ‫صاحب‬ ‫كان‬ ‫وإن‬ ‫البحر ؟‬ ‫واشتد خطر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫غلصاحب المخاع ان يخرج متاعه ولا كراء عله‬ ‫رجلا‬ ‫الله عن رجل كان معطيا‬ ‫‪ :‬سآلت سلمك‬ ‫وعن آبى الحوارى‬ ‫يتقوماه ويرد‬ ‫آن‬ ‫المقتنى الى صاحب الحمار‬ ‫له يقتنيه بالربع تم طلب‬ ‫حمارا‬ ‫عليه ما يقم له فكره وباع المقتنى نصيبه لرجل آخر وترك صاحب الحمار ‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ١٦٦‬س‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ذلك‬ ‫أحدهما فكره‬ ‫المقتنى ان يتخلص‬ ‫فهل عليه اذا أبى لن يبيع نصيبه أو أن يخلصه له ان كره‬ ‫أحدهما ذلك ‏‪٤‬‬ ‫له‬ ‫آستو جيهه كان‬ ‫فمن‬ ‫يريد‬ ‫‪:‬فيمن‬ ‫يباع‬ ‫الحمار‬ ‫فان‬ ‫‏‪ ٣‬ما وصفت‬ ‫!‬ ‫ذلك‬ ‫غيرهما ويجبر ا على‬ ‫أو من‬ ‫الشريكين‬ ‫حمن هذين‬ ‫‪_ ,١٦٧‬‬ ‫‪.٠.٠‬‬ ‫أب‬ ‫‏‪٥٠٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الكبراء‬ ‫هن‪ .‬كتاب ب ابى ج جعفر ‪.:‬‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫يعينه‬ ‫‪1‬‬ ‫ولا يعرف‬ ‫الأجر ‪ ,‬فيه‬ ‫بانه ‪.‬ي‪.‬تم‬ ‫‪.‬‬ ‫هو‪‎,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫والمحمول ل له فذلك‬ ‫عند‪ :‬الحامل‬ ‫الى قرية‪ ,‬معروغه‬ ‫الكراء‬ ‫كا‪.‬ن‬ ‫اذا‬ ‫وأما‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫جائز‪.‬‬ ‫ولن الحامل عندنا ف لبر آن بلغ الحامل له الى منزله من القرية‬ ‫التنى حمله اليها ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فعمان عندنا مصر واحد‬ ‫الى عمان‬ ‫انما حمله من اغير عمان‬ ‫كان‬ ‫‪..‬وا نن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١ .‬‬ ‫أ ماذ ا كانا عارفين بما خذلك جائز ‏‪٠‬‬ ‫خراسان‬ ‫الى‬ ‫الى الشام آو‬ ‫مثل كراءه‬ ‫عمان‬ ‫الى‬ ‫‪ :‬كر اء‪٥‬‏‬ ‫المؤثر‬ ‫أبو‬ ‫قال‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سينتقضن‪ ,:‬لأنه مجهو ل لأن عمان متسعة‬ ‫فهذا‬ ‫الغرب‬ ‫الى‬ ‫أو‬ ‫الجوف‬ ‫الى‪.‬‬ ‫آو‬ ‫الشرق‬ ‫الى‬ ‫حمله‬ ‫اذا‬ ‫وآما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فيه‬ ‫ولهم الرجعة‬ ‫منول‬ ‫فان حمله حتى بلغه الى هذا فله بقدر ما يرى العدول من الكراء ‏‪٠‬‬ ‫آنه بىلغه الى أوله قربة‬ ‫سمعنا‬ ‫ةفقد‬ ‫الجوف‬ ‫أنا‬ ‫‪:‬‬ ‫الحو‪ .‬ارى‬ ‫آبو‬ ‫قال‬ ‫ار‪.‬ن كان من غريينذا أو شرقها فأول قريهة ملتنا ها ‏‪٠‬‬ ‫الجوف‬ ‫من‬ ‫‪_ ١١٦٨‬‬ ‫ولها قرى‪‎‬‬ ‫تنسب‬ ‫قرية كذا‬ ‫أو‬ ‫أو توأم‬ ‫ا لى‪ ١ ‎‬لسير‬ ‫حمله‬ ‫كان‬ ‫وان‬ ‫معروفة فهو الى منزلة من تلك القرى‪. ‎‬‬ ‫قال لبو عبد الله ‪ :‬نسخة قال أنو المؤثر والسبر مثل الجوف والكراء‬ ‫اذا اكتراه الى قرية معروفة فعليه آن يبلغه الى منزله من تلك القرية ‏‪٠‬‬ ‫قال آبو الحوارى ‪:‬أول قرية من قر ىى السر اذا صح أن تلك القرية‬ ‫‪35‬‬ ‫ا"‬ ‫من قرى السبر ‏‪٠‬‬ ‫يكن همن أهل‬ ‫أما اذا كار‪.‬ن الى قربة معروفة ة ال منزلة منتا فان ل‬ ‫نلك القرية التى حمل الينا فالى السوق من تلك القبة ه ‪::‬‬ ‫ا واذا كان الكراء واللوضح غي مجهول فليس لاحدهما رجعة ‪.‬‬ ‫يرثه ا برأي‪.‬‬ ‫الا ا‬ ‫الكر اء كراءه‬ ‫عطل‬ ‫يتخلف‬ ‫أن‬ ‫المكترى‬ ‫ان آراد‬ ‫بها‬ ‫الى ‪.‬المكترى‬ ‫دابته‬ ‫احضار‬ ‫المك رى‬ ‫السفينة وعلى‬ ‫صاحب‬ ‫وذلك‬ ‫يحتاج اليه من الحبال والآلة التى تعرف عند‪ .‬الناس انها لا تمبلح رحلة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الا ده ا‬ ‫تلك الداية‬ ‫وليس عليه أن ينممله ويرفعه على الدابة والمسير والنزول ف‪ ,‬المواضج‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫النااس‬ ‫نزل‬ ‫التى فها‬ ‫وليس لأحدهما مضارة صاحبه فى ذلك والمسير على قدر مسير ‪:‬الناس‬ ‫آيضا ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ١‬لوسط من ذلك‬ ‫يختلف فيكون‬ ‫قد‬ ‫‏‪ ١‬لنا س‬ ‫ومسير‬ ‫وأحب أن تكون على ضاحب الذابة قودها ‏‪.٠‬‬ ‫‪_ ١٦٦١‬‬ ‫على صاحبها‬ ‫المكنرى فلا ثشىء‬ ‫الداية آو صرعث آو صرع‬ ‫عثرت‬ ‫وان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اذا لم مكن هو نخسسها ولا أقرعها‬ ‫ذلك‬ ‫وأما ان كانت الدابة تعرف بالذعر ولم يعلم حتى‪ .‬ذعرت به ‪.‬غعيت‬ ‫الراكب ؟‬ ‫فان صاحبها ضامن لذلك ‏‪٠‬‬ ‫ن الكراء لرجل‪ :‬آو امرآة غللراكب أن يحمل مكانه رجلا مثله‬ ‫كان‬ ‫‪ ,7‬م‬ ‫او‬ ‫الدابة ‪.‬وبهذا‬ ‫صاحب‬ ‫لنفسه فليس للهه الا ہرآى‬ ‫اذا ااكترى‬ ‫و آما‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫نأخذ الا ارن يحمل رجلا مثله الى ما دونه‬ ‫قال آبو المؤثر ‪:‬وتد سمعنا أ نن المكترى اذا اكترى لنفسه فليس له‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أن يحمل مكانه غبره‬ ‫وليس لامكتزى أنيريد على حمل الدابة الا ما كان القضاء عليه ‏‪٠‬‬ ‫إن أكنرى المكترى الدابة أو الموضع الذى كار‪.‬ن اكتر اها اليه بغض_ل‬ ‫‪.‬‏‪٠‬‬ ‫والله اعلم‬ ‫يتلف فيضمه‬ ‫الا أن‬ ‫عليه‬ ‫ولا شى‬ ‫الدابة‬ ‫لصاحب‬ ‫"‬ ‫والقول الوضع قول الحامل ‪.‬‬ ‫والقول ف الكزاء قول المحمزل ‏‪٠‬‬ ‫أ والبينة علىالذى يطلب الفضل ه‬ ‫الىالىسبر‪7 .‬‬ ‫الحامل ‪ :‬أحملتك من نزوى‬ ‫فان قال‬ ‫‪_ ,١٧٠‬‬ ‫وقال المحمول ‪ :‬بل حملتنى الى توأم بعشرة در ‏‪ ١‬هم ‏‪٠‬‬ ‫فان حمله الى السبر له من الكرناء بقدر ما يكون من نزوى الى‬ ‫السبر من طريق توآم ٭ ‪.‬‬ ‫فاذا كانت النصف فله نصف العشرة ‏‪٠‬‬ ‫وان كانت أقل أو لكثر فعلى مثل ذلك ‏‪٠‬‬ ‫بينة‬ ‫معهما‬ ‫بكن‬ ‫يحضله ولم‬ ‫أن‬ ‫قبل‪.‬‬ ‫| ختلفا‬ ‫‏‪ ١‬مؤثر ‪ :‬‏‪ ::.٠‬أ د ا‬ ‫تال آبو‬ ‫‪.‬‬ ‫تخالفا وانتقض الكراء ‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ١‬لكر اء بعد ‪ .‬آن أبلغه ‏‪١‬الى‬ ‫وارن كان قد حمله ‏‪ ١‬لى موضع ث }م اختلفا ف‬ ‫‪.‬‬ ‫الموضع الذى اتفقا عليه أنه حمله النه ‪5‬‬ ‫" فانتول قول المحمول مع يمينه ل `‬ ‫وقال من قال ‪ :‬أنهما اذا اختلفا رد ذلك الى نظر العدول ‏‪٠‬‬ ‫له‬ ‫يشيه‬ ‫بشىء‬ ‫حمله‬ ‫آن‬ ‫اد عى‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫‏‪ ١‬لا‬ ‫نأخذ‬ ‫الأول‬ ‫القول‬ ‫‪.‬و‬ ‫‪7‬‬ ‫يحمل بمثلة مثل مبا يعرف الناس‪,‬آنالكراء الى ذلك الموضع عشرة دراهم‬ ‫قيد على آنه حمله الييهه بدرهم ه‬ ‫فان كان هكذا فأحب آن يرد ذلك الى نظر العدول ى خذللكك ه‪.‬‬ ‫وان تنال المكترى للمكرى آعطنى كفيلا غاني لا أثق !بك ولا أعرفك ؟‬ ‫غليس ذلك عليه إلا اذا كان الكراء عار¡ آمر صخيخ ‏‪٠‬‬ ‫أو‬ ‫المكيال‬ ‫كراء‬ ‫مم متاعه فتركه البه ‪ 4‬وكره‬ ‫يخرج‬ ‫أر اد أن‬ ‫ن‬ ‫الميز ا‬ ‫فآما رد ذلك على من قبضه فعسى أن لا يكون لازما ‏‪٠‬‬ ‫أن يرده الا أن يكون هو الذى وزن أو كال‬ ‫قال بو الحوارى ‪:‬آرى‬ ‫على المكيال‬ ‫وليس‬ ‫لأن الكراء وقع على ‪.‬عمل بده‬ ‫باس وله آجره‬ ‫خلا‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫`‬ ‫‪--:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫' آو‪ :‬الميزان ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الميزان والمكيال‬ ‫اجارة‬ ‫مكروه‬ ‫المسبح ‪:‬‬ ‫بدن‬ ‫محمد‬ ‫وتال‬ ‫وما كرهه المسلمون تركه خير من أخذه ‏‪: :‘ ‘٠‬‬ ‫د ‪. ..‬ومن ذلك أنكر الوزانين أجمعوا آن‪ .‬الكراء ليس بميازينهم‬ ‫ولا مكابيلهم ‏‪٠‬‬ ‫الميزان‬ ‫ن‬ ‫م مر‬ ‫الكراء‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫عليه زد‬ ‫‪:‬‬ ‫وقد‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تال‬ ‫غيره‬ ‫ومن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و المكيال‬ ‫وقيل‪ :‬فى الذئ يحمل‪ .‬متاعا من عند رجل الى بلردجل آخر فكره‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الكراء‬ ‫يعطى‬ ‫ولا‬ ‫عليه آن يقبضه‬ ‫المحمول‬ ‫قال ‪:‬فان ن الحاكم اذا رفع اليه الكراء لأمر بالمتاع يكتر له درير‬ ‫المتاع‬ ‫الى صاحت‬ ‫للمكرى‬ ‫ويكتب‬ ‫يه‬ ‫يثق‬ ‫من‬ ‫ويستودعه‬ ‫صاحبه‬ ‫على‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مكر اء‪٥‬ه‬ ‫المحمول‬ ‫واتى‪,‬‬ ‫الحاكم‬ ‫حمله [تاه بالبينة مح‬ ‫صح‬ ‫‪ :‬اذا‬ ‫أبو المؤثر‪:‬‬ ‫تقال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تة‬ ‫استودعه الحاكم‬ ‫قبضة‬ ‫آلن‪.‬‬ ‫‏‪ ١٧٣٢‬سه‬ ‫غان كان يحتاج الى أن يكترى له موضعا اكترى له وكتب‪ .‬الى والى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫له حجة‬ ‫حمل المتاع الكراء بحته آن نكون‬ ‫من الذى‬ ‫ليلدان أن بأخ_ذ‬ ‫متاعا‬ ‫يحمل له‬ ‫الجو ف‬ ‫الى‬ ‫من دما‬ ‫اكنرى ‪.‬حمالا‬ ‫‪ :‬من‬ ‫ومن غيره‬ ‫فلان‬ ‫حمل‬ ‫هذا‬ ‫وقال‬ ‫الكرا!ء‬ ‫وطلب‬ ‫اكنراه‬ ‫الذى‬ ‫غير‬ ‫رجل‬ ‫بالمتاع‬ ‫فأتى‬ ‫؟‬ ‫‪ .‬وأمرنى آن آخذ ا له كراءه‬ ‫فليس له ‪ 1‬نيبعطى الكراء الذى اكتراه الا بالصحة ولو كان‪ :‬أبعرف‬ ‫أنه الحمل الذى اكتراه أن حمله ‏‪٠‬‬ ‫ومن اكترنى خمالا يحمل له متاعا من دما الى الجوف فلما صار‬ ‫؟‬ ‫يسبمائل مات الجمل‬ ‫‪.‬ق‪.‬ان‪.‬كان ناضاه على جمل بعينه‪ .‬فلييس عليه أن‪ .‬يكترى‪ .‬له الى ا!الجوف‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الى سمائل‬ ‫وله كراءه‬ ‫ا وان كان على غير جمل بعينه عليه بلاغه‪. '. :‬‬ ‫صار‬ ‫فلا‬ ‫عدن‬ ‫مسفينة له الى‬ ‫ف‬ ‫بحمله‪4‬‬ ‫رجل‪ ,‬آن‬ ‫اكترى من‬ ‫رجل‬ ‫وعن‬ ‫اكترى ‪.‬معه قه ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢‬يكون‬ ‫عليه آن يحمله ق اللسشنة ة التى بناها الا‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫علبه خمنلانه‬ ‫بينها فليس‬ ‫سفينة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الىً۔عدن‪.‬‬ ‫الطرق‬ ‫من‬ ‫أما بقى‬ ‫بتدر‬ ‫كرأءه‬ ‫‪:‬من‬ ‫علبه‬ ‫برد‬ ‫أن‬ ‫وبه‬ ‫ا لذين‪.‬‬ ‫للركبان‬ ‫وقتا ل‬ ‫خرج‬ ‫‪.‬حيث‬ ‫من‬ ‫آن "برجع‬ ‫مو "ه‏‪ ٥‬فاحب‬ ‫‪ :‬فان‬ ‫‪.‬قلت‬ ‫اكتروا معه ارجعوا معى حتى يرجع الريخ ثم احملكم فكرهوا ذلك ‪..‬‬ ‫‏‪ .١٧٣ .‬ہ‬ ‫الريح‬ ‫رجعت‬ ‫اذا‬ ‫بلغوه‬ ‫من موضعهم الذى‬ ‫يحملهم‬ ‫‪ .‬تتال ‪ :‬عليه آن‬ ‫‪.‬‬ ‫الى أن يثساؤهم ‏‪٠‬‬ ‫كرائهم‬ ‫من‬ ‫عليهم‬ ‫برد‬ ‫أن‬ ‫عليه‬ ‫فليس‬ ‫معه‬ ‫يرجعوا‬ ‫أن‬ ‫آر ادوا‬ ‫واذا‬ ‫ر ‪. .!:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫شسبئا‬ ‫وان آراد هو أن'لايخملهم وتالا هم لحملنا وأحبوا أن يأخذوا‬ ‫منه‪ :‬بقدر ما ‪.‬بقى من الطريق‪ .‬مان‪.‬لكراء فلهم ذلك ؛‬ ‫قلت ‪:‬فما تقول ف رجل حمل رجلا من صحار الى الجوف فلما وصل‬ ‫بهلا تركه يهلا منزل ومنزل‪ :‬المكترى ‪.‬ننزوى'‪٠:‬‏‬ ‫فقال المكترى ‪ :‬أوصلنى الى منزلى ‪:‬بنزوى ‏‪٠‬‬ ‫الحمال ؛ انما الشرط الذي ‪,‬بينى وبينك اآلى الجوفه ‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪ : .‬تال ‪.:‬ان‪.‬كان بلغه ال الجوف فلا أرى له آن يوصله الى نزوى ‏‪٠‬‬ ‫ومن غيره قال ‪ :‬نعم قد قيل هذا ‏‪٠‬‬ ‫وقتال من قال ‪ :‬يوصله الى منزله من نزوى ‏‪٠‬‬ ‫وقال من تال ‪ :‬الكراء ينتقض لأن الجوف غير معرؤف ف تول بعض‬ ‫آهل ا لعلم ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬فان‪.‬‬ ‫اكتراه الئ‪ :‬نزوى غلما صار نسخه بفرق بالقنتق! ان‬ ‫أراد الحمال أن يدعه ويرجع وكان منزل المكترى بسعال ‏‪٠‬‬ ‫‪- .١٧٤‬‬ ‫‪ ..‬قال ‪.:‬على الحمال‪.‬أن يبلغه االى منزله لأن هذه قرية واحدة يعمها‬ ‫م‪٠: _ ‎‬‬ ‫اسم نزوى ٭‬ ‫وان اكتراه على أن يحمله الى موضع فحمله‪ .‬على دابة له غلما كان‬ ‫هل علييهه لن بكترى دابة أو يشتريها ليحمله عليها ‪.‬‬ ‫ان حمله على غير ذابة بعننها فعله أن يبلغه الى ‪:‬الموضنع الذى‪:‬‬ ‫اليه اكتراه ‏‪٠‬‬ ‫هكذا نال الوضاح ‪ :‬وللحمال بقدر ما حمل ‪.‬من الطريق ‪:‬نصفا‬ ‫آو ثلثا أو أقل أو أكثر ‏‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عليبهه لن يكترى اله دااية‬ ‫} وتل ‪:‬اذا اكتراه لى داامة بعينها‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يشتريها ليحمل عليها ‪+‬‬ ‫‪ . -‬ؤللحمال بقدر‪:‬ما‪.‬حمل من الطريق الا ‪:‬أن خمله ‪:‬علنه أن يبلغه الى‬ ‫الوضع ‏‪٠‬‬ ‫وهكذا تتال الوضاح عقبة رحمه الله ‏‪٠‬‬ ‫ومن اكترى بعيرا من رجل فركبه فذعر البعير أو عثر فسقط الرجل‬ ‫معيث منه شىء ؟‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فأما العثار فلا شىء منه‬ ‫عنه فاني اخاف‪.‬‬ ‫‪ .‬واما الذعر فان كان البعير قد اعرف بذلك ‪-‬‬ ‫‪: ١٧٥‬‬ ‫يقمص فكتع الراكب‬ ‫أو حمار‬ ‫‪ . .‬وقال محمد بن ا مسبح ‪ :‬يضمن‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك ‪.‬‬ ‫‪ . .‬وعن أبى على رحمه الله‪ .‬ى رجل اكترى دابة ذاهبا وراجعا فلما‬ ‫بلغ الموضع أكرى الدابة من آخر ثمن الكراء أو حمل شيئا بغير الكراء‬ ‫حمل عليها حيا آو متاعا ؟‬ ‫آو‬ ‫ان حمل عليها غيره بأكثر مما اكترى فليس له‪:‬من الزيادة ه‬ ‫وما نرى عليه سيئا الا‪ .‬آن يحدث الدابة حدث ‏‪. ٠‬‬ ‫‪. ......‬‬ ‫‪| ..‬‬ ‫‪.. !. ٠ :...‬‬ ‫‏| |‬ ‫وكذلك ان حمل حبا أو متاعا فكان ى الكراء ؟ ‪.. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫فقيل ‪ :‬فهو لصاحب الدابة فيما نرى ‏‪٠‬‬ ‫قال محمد بن الشبح ‪ :‬ان تلفت ق غأييده ضمنها ‏‪٠ ٠‬‬ ‫دابة ) الى بلد معروفة فتعدى ذلك البلد خغماتت‬ ‫أكتر‬ ‫وعن رجل‬ ‫الدابة ؟‬ ‫‪٠ .‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.0 .‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪ُ . 7‬‬ ‫‪. ُ :‬‬ ‫أ‪‎‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪: ٩‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ :‬يضمن‬ ‫تال‬ ‫‪7‬‬ ‫قلت ‪ :‬الداية والكراغ‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫قال ‪ :‬وماله لا يضمن الدابة والكراء وذلك تقول آبو عبيده رحمه الله ‏‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫قال محمد بن على قال موسى بن على ‪ :‬ف رجل اكترى حمار الى‬ ‫‪.١٧٦‬‬ ‫وخلفه فرأى‬ ‫لرجل قد‪ . .‬خرج‬ ‫وجد‬ ‫بحماره‬ ‫الحمار‬ ‫جبا ء‬ ‫فلما‬ ‫قرية‬ ‫؟‬ ‫كراءه‬ ‫للحمار‬ ‫ان‬ ‫‪ . .‬قنال ‪ :‬انقال المكترى‪ :‬احملنى الى ;تلك القرية التى اكتراه الييا‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫'‬ ‫فله‪.‬ذلك »‬ ‫المحمول‬ ‫الحمار فخلف‬ ‫فواقى‬ ‫معروف‬ ‫الى وقت‬ ‫اذا كان قد اكتراه‬ ‫‪:‬‬ ‫خملة‪.‬وله كراه' ‏‪٠‬‬ ‫فليس عليه آن نيخ‬ ‫قال محمد بن‪ :‬المنبح ‪:::‬اذا كانبينهما وقت‪ .‬آن‪:‬يوافيه أن يحمله‬ ‫فوافاه الحمار الى ذلك الوقت ثم شغل المكترى ناسيا غطلب اليه الحمار‬ ‫الكراء فله ذلك فاما آن يعطيه واما أن ديحمله وذلك اذا طلت اليه الحمار‬ ‫وكان له الشرط ثابتا ‏‪٠‬‬ ‫ومن غيره تبا ‪.:‬نعم اذا كان ذلك تشبال من غي‪ ,‬عذر ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪... :‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ .‬عنا ء‬ ‫وعليه‪ ¡ .‬قد‬ ‫عله‬ ‫شىء ء‬ ‫فلا‬ ‫بعذ ر‬ ‫ن كا ن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ه‪..‬‬ ‫وكذلك ليس على الحمار أن يحمله اذا كان عذرل وكان الثشرظ فى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫معر وف‬ ‫وقت‬ ‫ورجل اكترى حمارين أحدهما الى بهلا والآخر الئ جنيغم فمات‬ ‫الحمارين ‏‪٠‬‬ ‫آحد‬ ‫قال صاحب الحمار ‪ :‬آنت تجاوزت بحمارى الذى آكريتك اياه الى‬ ‫اان‬ ‫بهلا تجاوزت به الى سيغم ه‪٠‬‏ ‪' .‬‬ ‫‏‪ ١٧٧٧‬م‬ ‫‪:‬‬ ‫سيعم ؟‬ ‫الى‬ ‫اكرىته‬ ‫الحمار الذى‬ ‫مات‬ ‫‪ :‬ان‬ ‫المكترى‬ ‫وتال‬ ‫قال أبو عبد الله ‪ :‬أنه يرى القول قول المكترى ‪.‬‬ ‫يكترئ الرجل الى مكة وتد أراه جميع متاعهه ثم مدا‬ ‫رعن الرجل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لحما ر أو المكترى‬ ‫النااس‬ ‫جروح‬ ‫وذلك عند‪ :‬حضور‬ ‫لأحدهما على صاحيه ` شىء‬ ‫هل‬ ‫غما نرى لهما الرجمة عم لزمه ‪ -‬البتشها بعض ‪.‬‬ ‫واذا اكترى قوم رجلا يعطيم ففى سفينة فى البحر الى ‏‪٣‬معروف‬ ‫حهمأنلهم ‪ ...‬ا ‏‪ ٦ ٠‬ا ‏‪: ٦ ٠‬‬ ‫شمي كر‬ ‫أآيجبر أن يحملهم ونفسه ف البحر على خطر ؟‬ ‫قال ‪ :‬نعم اذا كان عارقا بالبلدالذى اكتروه اليه ‏‪٠‬‬ ‫‪9‬‬ ‫وان كان غير تا رغا فلم يلزمه ه انتفى ‪.‬‬ ‫فوصل‬ ‫ددرراهم‬ ‫بعشرة‬ ‫الغابة‬ ‫من‬ ‫جراب‬ ‫رجلا مأتيه‬ ‫تجر‬ ‫اورج‬ ‫الجراب ٭‬ ‫الغاية ‏‪٠‬‬ ‫‪ :‬لك كراء‬ ‫صاحب الجراب‬ ‫فقال‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫الشان‬ ‫سمد‬ ‫كراء‬ ‫آخذ‬ ‫‪:‬‬ ‫الحمار‬ ‫‪ .‬وتال‬ ‫[م ‏‪ _ ١٢‬جامع الفضل بن الحوارى ج ‏‪. ) ٢‬‬ ‫_‬ ‫‪١٧٨‬‬ ‫ة‪‎‬‬ ‫فانما له كراء الغابة ولو رجم من الغابة ولم يحمل ثسيئا كان كراء‬ ‫ثابتا _ نسخه تاما ٭‬ ‫من الغاية‬ ‫قال أبو يكر أحمد بن محمد بن خالد ‪ :‬قال تقوم لو رجع‬ ‫ا ن له عناعءه‪٠‬‏‬ ‫وقال قوم ‪ :‬لا شىء له هكذا حفظنى عثه ‏‪٠‬‬ ‫وعن الأجير تكون له النفقة فيآتى الله بما يعطل العمل ‏‪٠‬‬ ‫كيف بالنفقة ولعله يؤاجر نفسه فى عمل آخر ؟‬ ‫قال ‪ :‬اذا كان مشروطا له النفقة والاجارة فما أحب أن يعمل لنفسه‬ ‫اذا كراه صاحيه ‏‪٠‬‬ ‫وعن المفتكات القطن فى هذه الباطنة ومعروف ف هذه الباطنة أنهن‬ ‫يدربن لأنفضسهن نصيبهن ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فعلى ما وصفت فاذا أتم لهن صاحب القطن ذلك تم لين ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫شراره‪.‬‬ ‫ولا‬ ‫خياره‬ ‫من‬ ‫أوسظط‬ ‫لهن قطن‬ ‫كان‬ ‫ذلك‬ ‫أبى‬ ‫فان‬ ‫فطرحه‬ ‫ا لى عمان‬ ‫البحر وقاضاه‬ ‫حمل رجلا من‬ ‫‪ :‬ومن‬ ‫غيره‬ ‫ومن‬ ‫ف صحار لعلة لأنها منتهى المراكب اليها مقصد الناس ه'‬ ‫له ولم‬ ‫تمر‪ .‬على حمل‬ ‫له جراب‬ ‫رجلا يحمل‬ ‫وعن رجل قاضى‬ ‫٭‪:‬‬ ‫ثتتله‬ ‫الجراب ولم يعرف‬ ‫الحذال‬ ‫الكيل ولم برقع‬ ‫من‬ ‫قيه‬ ‫يخبر كم‬ ‫‪_ ١٧٩‬‬ ‫أبصر‬ ‫وقد‬ ‫معروف‬ ‫بشىء‬ ‫اه‬ ‫‏‪٠ ...‬‬ ‫رفعه‬ ‫غلما ‪ .‬أراد‬ ‫الجرانف‬ ‫الحمال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تثتبلا‬ ‫وجده‬ ‫قال الجمال ‪ :‬ليس أحمله لك لأنى لم أعلم ما ثقله ولم تخبرنى كم‬ ‫فيه من الكيل ‪.‬‬ ‫فهل على الحمال أن يحمله ؟‬ ‫قال ‪ :‬نعم يلزم حمله اذا أبصر ولم يحمله ولم يرفع الجراب ولم‬ ‫يخبره صاحب الجراب كم غيه لزمه حمله ‏‪٠‬‬ ‫ؤعن رجل اكترى من رجل ثوبا يلنسه قم اختج أن الثوب تلف ‪.‬‬ ‫هل يلزمه ضمانه ؟‬ ‫ا‪ :‬فقد اختلف ف ضمان من يكترى ويعطى الكراء ثم يدعى تلف‬ ‫ما فى يده ‪:‬‬ ‫فقال ممن غال ; يضمن ‏‪٠‬‬ ‫وقال من قال ‪ :‬لا ضمان عليه لأنه يأخذ الاجرة ‏‪٠‬‬ ‫وعن رجل من صحار بعث رجلا الى السبر الى رجل معروف يحمل‬ ‫له جرابين من تمر بكراء معروف فأتاه بالجر‪.‬ابين الى صحار وطلب منه‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫الكراء‬ ‫ولم‬ ‫ولا أعطى الكراء‬ ‫الجرانين لنى ولا أتنضهما‬ ‫‪ :‬ليش هذين‬ ‫قال‬ ‫)‬ ‫_‬ ‫يصل الى بالذى لى ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٨٠‬۔‬ ‫قال أبؤ معاوية ‪ ':‬الكزاء على الذ وجهه حتى يقر الذئ حمله من‬ ‫السبر أن الجرابين ليس للذى بعثهما اليه ‏‪٠‬‬ ‫‪ .‬فان اقر بذلك كان عليه كراء الجرابين ث‬ ‫حامل‬ ‫غير‬ ‫الى ااسبر‬ ‫من صحار‬ ‫كراءه‬ ‫صحار‬ ‫بعثه من‬ ‫الذى‬ ‫وعلى‬ ‫‪٠‬‬ ‫لشى‪٤ْ ‎‬‬ ‫معروف آو سهم‬ ‫وقيل ‪ :‬ف رجل أتعد رجلا ‪ :‬أرض يزرعها باج‬ ‫معروف انه لا يثبت ذلك حتى يكونا عازفين بالأرض والبئر والمزرع بعد‬ ‫الخب وقدرا لماؤه لصل البئر فان كان ‪:‬واحدا جاهلا بذلك لم يتم ذلك‬ ‫الا أن يتتامما عليه ‏‪٠‬‬ ‫ببئر أن البئر عشر قيم وكانت البئر أنتل من‬ ‫لل ر‬‫‪ .‬وقيل ‪ :‬انا قا‬ ‫ا لبئر ‏‪٠‬‬ ‫ما ء‬ ‫صحة‬ ‫على صحو'‬ ‫دوتقف‬ ‫و ‏‪ ١‬متجر حتى‬ ‫‏‪ ١‬مقتعد‬ ‫دذلك' لم بتم ‪7‬‬ ‫وكذلك انقال له اقعد هذه البئر على آنها ست قيم آو اربح وعدد عليه‬ ‫جميع ذلك وكانت على حد ما سمى له ؟‬ ‫الزصل‬ ‫عليه من‬ ‫هى‬ ‫الذى‬ ‫أمر البئر‬ ‫يخبره‬ ‫يتت حتى‬ ‫ييثني‬ ‫لا ب‬ ‫ان ذلك‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.٠‬ومائها‬ ‫والعذر‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 3‬مسألة‬ ‫دفع‪ .‬الى رجل سدرة قائمة‬ ‫قال آبو‪ :‬عبد اله رجمه الله فى رجل‬ ‫معملها له أبو ‏‪ ١‬با بسهم معروف فعمل ثم اختلفا ؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١٨١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫عناءه‪‎‬‬ ‫العامل‬ ‫و انما بأخذ‬ ‫مجهول‬ ‫ضعيف‬ ‫شىء‬ ‫ذلك‬ ‫ان‬ ‫‪ .‬تال ‪ :‬وكذلك عمل الجذوع‪٠ ‎‬‬ ‫وعن رجل اكترى أرضا بكراء معلوم الى وقت معلوم على آن يبنى‬ ‫له فيها ويرفع عنه ما انفق من الكراء الذى عليه ‏‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬قال ذلك جائز وهو مصدق فيما انفق مع يمينه ولا بينه عليه‪٠ ‎‬‬ ‫تعطيه‬ ‫الله أن‬ ‫شاذ ان الى أبى عيد‬ ‫رجل يقال له دلال تن‬ ‫قبل ‪ :‬طلب‬ ‫ذلك‬ ‫فلم برى‬ ‫شساذان‬ ‫بن‬ ‫يمنى جعفر‬ ‫لها‬ ‫على ما ناز ع‬ ‫والدته عنذاعءه‪٥‬ه‏‬ ‫أبو عيد الله ‏‪٠‬‬ ‫ونال الوليد يقوم لوالديه ويعنى لهما وليس له عليهما عناية ‪.‬‬ ‫وعن رجل استأجر رجلا يعمل معه الصيف عليه النفقة وأصاب الغيث‬ ‫واكتفى الزرع من السقى ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و استعملك‬ ‫قال له ‪ :‬الأجر انفق عليك‬ ‫قال ‪ :‬انما ‪:‬استآجرتنى لعمل الصيف وقد ساق الله ابغيث ‏‪٠‬‬ ‫ق‬ ‫الا‬ ‫و لا يستعمله‬ ‫عليه لم عليه نفقته‬ ‫وينفق‬ ‫آيستعمله‬ ‫ما ترى‬ ‫عمله الذى استأجره فيه له ؟‬ ‫عملها وضرىوا‬ ‫المعادن و‪:‬المتقيلون شسيئا من‬ ‫الآخرون‬ ‫‪ :‬اذا عمل‬ ‫قال‬ ‫أيديهم ف شىء من عملها وحفرها فهى ثابتة ف أيديهم على ما نتشارطوا‬ ‫‪١٨٢‬‬ ‫عليه وأهل تلك الأرض ولو كانت شروطهم مجهولة لان ف الشروط‬ ‫المجهولة ما يثبت من المضارب فى مال رجل بحصة مسماه من الربح‬ ‫ولا يدرك كم ربحه ولعله لا يربح ثسيئا فهذا مجهول وهو ثابت اذا دخل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫المضارية‬ ‫وانفنسخت‬ ‫الرجعة‬ ‫له‬ ‫كانت‬ ‫الضارية‬ ‫ق‬ ‫عناه‬ ‫من‬ ‫شىء‬ ‫ق‬ ‫فان رجع أحدها على صاحبه قبل دخؤل المضارب ف شىء من عنائه‬ ‫قى المضاربة كانت الرجعة له وانفقسخت المضاربة لحال ما دخل غيها من‬ ‫الجهالة فى المعادن ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬فان لم يكن فى شروطهم أنهم يعملونها الى ونت معروف ‏‪٠‬‬ ‫أيثيت ق أبد يهم أبد ا ؟‬ ‫قال ‪ :‬نعم ‏‪٠‬‬ ‫فانقضى‬ ‫معروف‬ ‫وثقت‬ ‫الى‬ ‫يعملونها‬ ‫أنهم‬ ‫لشروطهم‬ ‫فان كان‬ ‫قلك‬ ‫الأجل وقد عمل المستغلون بالمعادن ما عملوا غيها وأصابول منها جواهر‬ ‫ولم يصيبوا فطلبت أرباب الأرض أن يأخذوا أرضنهم لهم ذلك ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ :‬نعم‬ ‫قال‬ ‫قلت ‪ :‬ولا يردوا عليهم قيمة عنائهم حيث لم يصيبوا منها جوهرا‬ ‫شسيتا ؟‬ ‫آو‬ ‫كثيرا‬ ‫قال ‪ :‬بلى لهم قيمة عنائهم لأنهم لو كانوا أصابواا منها جوهرا كثير!‬ ‫كان لهم ولم ينزع من أيديهم ولم يدفع اليهم قيمة عنائهم ‏‪٠‬‬ ‫وعن أبنى عبد الله رحمه الله وسالته عن رجل خرج يطلب عبدا له‬ ‫آنفا بآجر فأخذه ثم أفلت منه أيضضمن ؟‬ ‫_ ‪١٨٣‬‬ ‫قال ‪ :‬لا ‏‪٠‬‬ ‫وتال ‪ :‬وجدت ف بعض الكتب أن الحيوان كله لا يضمن الا أن‬ ‫تلت ‪ :‬فهل هو عندك حسن ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تال ‪ :‬نم‬ ‫ومن حفظ عن ان ابانلصقر الى أبى عبد الله رحمه الله ‏‪٠‬‬ ‫وعن رجلين نساجين يتولى أحدهما لصاحبه اعمل لى ثوبا سداسيا‬ ‫وأعمل لك الى شهر ثوبا سباعيا ‏‪٠‬‬ ‫هل يجوز ذلك ؟‬ ‫آىرلااه جائزا ‏‪٠‬‬ ‫ان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ويرجع كل واحد منهم الى أجر مثله فى عمل مثل الثوب‬ ‫لى على ثورك‬ ‫وعن رجلين زراعبين يقول أحدهما لصاحبه احبرث‬ ‫اليوم وآنا آحر لك على ورى ثلاثة يام أو أربعة ليام ؟‬ ‫فان ذلك لياجوز ‏‪٠‬‬ ‫ا وهذا عندى ليس النأىجل فهذا لا يجوز ‏‪٠‬‬ ‫وعن رجل استأجر طاحونة بمائتى جربة من الحنطة ‏‪٠‬‬ ‫للمسلمين أن يشتروا من كراها الذى استتجروا من صاحب‬ ‫_‬ ‫المطا حونه؟‬ ‫‪_ ١٨٤‬‬ ‫فما نرى بذلك باسا ‏‪٠‬‬ ‫وسألت عمن يكرى الأرض بالحب ‪.‬‬ ‫هل يجوز ذلك ؟‬ ‫قال ‪ :‬الذى لقول قد اختلف فى ذلك ولا أحب كراء الأرض بالحب‬ ‫ولا بجزء منها ه‬ ‫وسألت عمن يستأجر رجلا يطعم دوابا كل شهر بكذا وكذا لأو كل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سنة‬ ‫هل يكون هذا ثابتا ؟‬ ‫وهل لأحدهما الرجعة ان أراد آن يرجع قبل الوقت الذى بينهما ؟‬ ‫قال ‪ :‬فأقول أنه قد أجيز ذلك فى الرعاية للدواب والقينة الى آجل‬ ‫معلوم ‏‪٠‬‬ ‫وف الرجعة ف القينة اختلاف ‪:‬‬ ‫اذا كان الى آجل كما وصفت لك ‪.‬‬ ‫لأنه‬ ‫قيما علف‬ ‫وبأخذ عناءه‬ ‫القول‬ ‫الرجعة أن يرجع على هذا‬ ‫وله‬ ‫مجهول العلوف فيه ‪.‬‬ ‫وعمن يتوضى لرجل بالأجرة وهو ضعيف أو قوى ‪.‬‬ ‫لدسحعه ذلك آم لا؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠١٨٥‬‬ ‫تال ‪ :‬نعم اذا عمل بالأجرة واختار عوض الدنيا ف ذلك غله الاجرة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ذاك‬ ‫زة لعنائه وهو ق‬ ‫>‬ ‫آلا ترى أن الحج بالأجرة جائز ولو أنه أوصى بحجة وصل للومى‬ ‫أن يخرج بها ان ذلك جائز وهو بالأجرة ‏‪٠‬‬ ‫وكذلك غير الحج مثلها ف لخذ العناء ث ما تقوم فيما استأجر ثوبا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الى الصيف‬ ‫لخمسة أجرته حبث‬ ‫هل له ولصاحب الثور رجعة ؟‬ ‫قال ‪ :‬نعم لهما الرجعة على ما ذكرت ف مسآلنك فيها لأن وصفك فى‬ ‫تقع تلك ا للأجر ة معلومة‬ ‫ا لأجر ة غلا يثبت حنى‬ ‫قى ذلك‬ ‫ا للأجر‬ ‫ذلك مجهول‬ ‫الوقت ثم بثيت ذلك ‏‪٠‬‬ ‫العامل ؟‬ ‫سائل عن‬ ‫وسآله‬ ‫فننال ‪ :‬للعامل حصته من الحدود والقصب والتبن والعسق والحوض‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫شرطه آو آجر من شرطه‬ ‫اذا‬ ‫وتال ‪ :‬وعلى العامل الجزاز ‏‪٠‬‬ ‫وآما الدوس فعليه هو والهنقرى الا أن يشترط الهنقرى على العامل‬ ‫`‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪..‬‬ ‫َ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الدوس‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫المنقرى‬ ‫دون‬ ‫خاصة‬ ‫و السحار‬ ‫والحداد‬ ‫النيات‬ ‫العامل‬ ‫وعلى‬ ‫قلت له ‪ :‬ومتى وقت نزع النخل؟‬ ‫‏‪ ١٨٦‬س‬ ‫قال ‪ :‬قد قالوا اذا نضجت وحلت ‏‪٠‬‬ ‫فاذا انكسر العذق لم يفلج الحشف ولم يضرها شىء ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬فان هذه نخلة لم تحمل فكيف له وقت يعرفه ؟‬ ‫قال ‪ :‬يكون وقته كوقت محنملت نخلة ‏‪٠‬‬ ‫وتال ‪ :‬وليس لأحد لن يخرج عاملا ف غيراوقت النزع ‏‪٠‬‬ ‫ومن الأثر ‪ :‬واذا غاب العامل حيث لا‪ .‬تناله الحجة وخاف شريكه‬ ‫المضرة ف القيام فى العمل احتج الى الحاكم أو الى الجماعة المسلمين ان‬ ‫لم يكن حاكم حتى يقوموا عليه ى ذلك بما يلزمه مُن العمل ‏‪٠‬‬ ‫القيام‬ ‫على غيبته عن‬ ‫فان أعدم الحاكم أو الجماعة أشهد شاهدين‬ ‫من البلد وكان ذلك ق مال‪ :‬العامل‬ ‫يعمله وائتجر علبه آجيرا دعد الأجر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اذا صح ذلك علبه‬ ‫وليش له ذلك حق لأنه انما استعمله على كمال العمل ‏‪٠‬‬ ‫وتال من قال ‪ :‬اذا ترك ما يلزمه من العمل مما لا تقوم الزراعة‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ :‬‏‪ ١‬لزر؛ا عة‬ ‫ق‬ ‫ودخوله‬ ‫مضى‬ ‫غيما‬ ‫أجرنه‬ ‫فله‬ ‫منه‬ ‫شىء‬ ‫آو‬ ‫‏‪ ١‬لا يه‬ ‫ؤقال من تال ‪ :‬له عمل ولا أجرة لانه لم يوف ما علييه عومل‬ ‫خلا شىء له الا بعد الوفاء وذلك اذا عمله رب المال فمذلك جائز‪.‬‬ ‫فيما بينه وبين خالقه ‏‪! ٠‬ا‬ ‫سنة‬ ‫ق‬ ‫سيم ‪.‬معروف‬ ‫معروقة‬ ‫أرض‬ ‫على‬ ‫ا مشاركه‬ ‫ق‬ ‫‪:‬‬ ‫وتيل‬ ‫‪--‬‬ ‫‏‪١٨٧‬‬ ‫ن‬ ‫واليذر‬ ‫البذر‬ ‫نصف‬ ‫منهما‬ ‫واحدة‬ ‫كل‬ ‫على' أن‬ ‫معروفة‬ ‫تمرة‬ ‫ق‬ ‫معروفة‬ ‫؟‬ ‫معروف‬ ‫واذا كان على مثل هذا ثبت وقع العهمل على ذلك ولم يتناقتضا‬ ‫حتى حضرت الزراعة كان هذا فى أكثر القول ثابتا ‏‪٠‬‬ ‫وعندى ‪ :‬لا نقض لاخدهما ولا يتعرى من معنى الاختااف لجهالة‬ ‫المشاركات ف المعاملات على جال الاختلاف فى ثبوتها ‏‪. ٠‬‬ ‫وعن بيدار النخل الى أى ونت يلزمه القيام بها اذا غرم ألا يعملها‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫المتيلة‬ ‫السنة‬ ‫‪ .‬تال ‪ :‬قد قيل اذا آتى بارمه ‏‪٠‬‬ ‫وقيل ‪ :‬الى آن تعرف إلنخل بألوانها ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الى السحار‬ ‫‪:‬‬ ‫وقيل‬ ‫وقيل غير ذلك ‏‪٠‬‬ ‫صاحب‬ ‫رآى‬ ‫‏‪ ١‬بلا‬ ‫الاقاب‬ ‫ويعقشض‬ ‫الثخ_ل‬ ‫ينبت‬ ‫‪ :‬العامل‬ ‫وعن‬ ‫‪:١‬‬ ‫المال ‏‪.٠‬‬ ‫أيجوز له ذلك ؟ ` ‏‪٠‬‬ ‫نعم يجوز له ذلك أن يقلع من النخل إلذى يقتلع منها ويدع‬ ‫عليها مثل ما يدع على مثلها كانت النخل ليتيم أو لبالغ ‏‪٠‬‬ ‫وليس له فيما يقلع من الاقباب الا عمله والباقى لأصحاب النخل‬ ‫‪ .‬لأن المضرة على آصحاب النخل وعلى العامل ‪.‬‬ ‫‏_ ‪_ ١٨٨‬‬ ‫‪ .‬وكذلك لو قال صاحب النخل لا يقلع ثسيئا لم يكن ذلك لصاحب‬ ‫النخل لأن فى ذلك مضرة على العامل ‏‪٠‬‬ ‫ويحكم على صاحب النخل آن يقلع الاتباب من النخ_ل اذا طلب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫العامل‬ ‫ذلك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫على مثلها‬ ‫على النخلة مثل ما بدع‬ ‫‪..‬ويدع‬ ‫وكذلك لوالى العامل أن بقلع من الاقباب شيئا حكم عليه بالقلع‬ ‫من النخلة ‏‪٠‬‬ ‫‪5‬‬ ‫من النخل كان ذلك على العامل ‏‪٠‬‬ ‫وان لم يكن العمال يقلعون من النخل كان التلع على صاحب النخل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الىلد‬ ‫سنة‬ ‫كذلك‬ ‫كانت‬ ‫اذا‬ ‫من الشروط التى يكون‪,‬‬ ‫واذا شرط صاحب المال على العامل شيئا‬ ‫عليه‬ ‫العامل القيام يها فشرط‬ ‫التى نتكثثيت على‪.‬‬ ‫الشروط‬ ‫من‬ ‫وبكون‬ ‫جائز ‏‪١‬‬ ‫؟‬ ‫فلا عيل له‬ ‫ذلك‬ ‫ان ضبع شيئا من‬ ‫أنه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الجهالات‬ ‫قى شروط‬ ‫عليها اذا قبلا وذلك‬ ‫جائز‬ ‫فذلك‬ ‫الكتاب ‪:‬‬ ‫من ح‬ ‫‪:‬‬ ‫مضشألة‬ ‫‪3‬‬ ‫يةوله‬ ‫رجلا‬ ‫الى أن يحصد هما ثم بأخذ‬ ‫بئر‬ ‫بيعمل ق‬ ‫رجل‬ ‫وعن‬ ‫‏‪ ١٨٩‬ب‬ ‫أن‬ ‫أ لى‬ ‫‪7‬‬ ‫ويقوم‬ ‫‏‪ ١‬لعمل‬ ‫هو‬ ‫ه‬ ‫و ا العتق‬ ‫عتق‬ ‫ثلث‬ ‫أو‬ ‫عنق‬ ‫نصف‬ ‫آعطبك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حصدها‬ ‫الأول فأعطى الثانى منها نصفا‬ ‫قال ‪:‬ان كان أجبره‪ :‬معلوما‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بينهما‬ ‫ذلك‬ ‫ثبيت‬ ‫الثانى‬ ‫مالعامل‬ ‫الىئر‬ ‫صاحب‬ ‫ويرضى‬ ‫ثلخا‬ ‫آو‬ ‫‏‪١‬‬ ‫مجهولا‬ ‫و الثانى‬ ‫مجهول‬ ‫فالأول‬ ‫بنصيب‬ ‫"‪..‬‬ ‫وكانت‬ ‫جرة ‏‪٥‬‬ ‫لم يكن‬ ‫و ن‬ ‫العؤضن' ليمثبيثتبت بينها اذا تناقضا ‏‪٠‬‬ ‫وان تتامما فذلك اليهما _ والاختلاف بينهم ف العامل بنصيب ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فصل‬ ‫;‬ ‫‪٠‬‬ ‫!‬ ‫‪٠0 ,‬‬ ‫}‬ ‫‪٠.‬‬ ‫}‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫أربع‬ ‫الله عليه وسلم »‬ ‫الله صلى‬ ‫وتال رسول‬ ‫الأثر‬ ‫ق‬ ‫وجدت‬ ‫يحلون البصر وخمس يعقبن النسيان » فالأربع التى يخلون البضر ‏‪٠٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بالاثمد‬ ‫والكحل‪,‬‬ ‫الخضرة‬ ‫والى‬ ‫الماء‬ ‫والى‬ ‫الحسن‬ ‫الوجه‬ ‫الى‬ ‫ر‬ ‫سور‪ ,‬الفار والبول‬ ‫التى تعقبن النسيان أكل التناح ‪7‬‬ ‫والخمس‬ ‫ت الماء والحجامة فى النقرة والقاء القماة ‏‪٠‬‬ ‫‪_ . ١٩٠‬‬ ‫باب‬ ‫ق‬ ‫الامز بالمغروفا والنهى غن المنكز‬ ‫عن جعفر بن‪ .‬محمد عن أبيه عن امامه قال ‪ :‬قال رسول الله صلى‬ ‫الله عليه وسلم لا يأمر بالمعروف ولا ينمى عن المنكر الا من كان فيه‬ ‫ثلاث خصال ‪:‬‬ ‫رفيق فيما يأمر ث رفيق فيما ينهى ء‬ ‫عدل فيما يامر عدل فيما ينهى ‪.‬‬ ‫عالم بما يمر غالم بما يفنى‬ ‫عليها آن‬ ‫؟ ن ¡ تتكر بتليها وليس‬ ‫المرأة‬ ‫‪ :‬على‬ ‫الله تال‬ ‫عبد‬ ‫آبو‬ ‫وعن‬ ‫تنكر بلسانها «‬ ‫وسئل بعضهم عن الزعاق هو من المنكر ؟‬ ‫من المنكر ‪.‬‬ ‫قال ‪ :‬هو‬ ‫وهو من بقايا أخلاق الجاهلية ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬فان كان الزعاق قى حرب‬ ‫‪_ ١٩١‬‬ ‫قال ‪ :‬ان كبر كان آحب الى مما أينزعق ٭‪‎‬‬ ‫فان أراد بذلك تقوية وهيبة لو رجوت أن بسعه ذلك‪٠ ‎‬‬ ‫قيل ‪ :‬فاذا سمع الأنسان زاعتا‪٠ ‎‬‬ ‫هل يلتمسه أو ينكر عليه أو لا يلزمه ذلك ؟‪‎‬‬ ‫قال ‪ :‬اذا احتمل أنه ممن لا يقدر لن ينكر عليه آو ممن ليس عليه‪‎‬‬ ‫منكر من وجه من وجوه الحق فليس يلزم ذلك من طريق الواجب‬ ‫الا على معنى الوسيلة ان قدر على ذلك ه ‪,‬‬ ‫قال أبو عبد الله ‪ :‬أن الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر ليس بغرض ‏‪٠4‬‬ ‫ولو كان كذلك لكان على النساء ولكن أشد فرضه على من قطع على‬ ‫حال‬ ‫عرفه آنه منكر فعليه انكار ه الا آن يجىء‬ ‫ا لشمرك آو على من‬ ‫نفسه‬ ‫يجوز لله التفيه ه ‪:‬‬ ‫وللحاكم آن يضرب على الأدب ‏‪٠‬‬ ‫وحفظ بعض أصحابنا أن ضرب الأدب غير ثسائن ولا مترح آى‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫غيزذ مؤثز ‪.‬ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مرات‬ ‫ثلارث‬ ‫أكثره‬ ‫وان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فيما كان يسأل عنه‬ ‫بن سعيد‬ ‫ر‪ .‬شد‬ ‫بخط أ لامام‬ ‫ووجدت‬ ‫‪. ١٩٢‬‬ ‫‘¡عذه‬ ‫يزجزهم‬ ‫أن‬ ‫يريد‬ ‫ما‬ ‫سائر‬ ‫عسكر ه‪ .‬ق‬ ‫أذن‬ ‫اذ‪.‬ا‬ ‫الامام‬ ‫وعن‬ ‫مما يلحقهم فيه ضرر واثم أو وهن ف الدولة ‏‪. ٠‬‬ ‫سو طا‬ ‫عشر‬ ‫وخمسة‬ ‫آسبوا ‪:‬‬ ‫عشرة‬ ‫‪,‬من‪.‬‬ ‫أكثر‬ ‫منهم‬ ‫ا لو ا حد‬ ‫فضرب‬ ‫؟‬ ‫ل‪١‬‏‬ ‫م‬ ‫نسمان‬ ‫ذلك‬ ‫ق‬ ‫عليهم‬ ‫مكون‬ ‫يراه الامام من ذلك ؟‬ ‫وف أدبه لهم حد معروف ‪ 1‬على قدر ما‬ ‫قال ‪ :‬الذى عرفت آن ذلك خائز له‪.‬‬ ‫‏‪٥٠‬‬ ‫علم‬ ‫علبه فيه والله‬ ‫ولا ضمان‬ ‫ومن كناب ابى تخطان ‪) 3‬‬ ‫ومما ينكر الاجتماع على الشراب ولو كان من أديم يوكى ويعاقب‬ ‫آهله بالحب ‪:‬‬ ‫وتد ذكر محمد بن محبوب عن سليمان بن عبد العزيز آنه كان بيغرر“‬ ‫على شراب النبيذ وهو امام حضرموت ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وتد أدركناهم يتعاهدون‪ .‬المواضع المعروفة بالحمامات ‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫الجهال فيهم التغيير من الشراب آو ريحه أنكر‬ ‫واذا وجد‬ ‫عليهم وحبسوا «‬ ‫كان‬ ‫يسوا ‪2‬‬ ‫عوقب‬ ‫السكر‬ ‫من‬ ‫الخيال‬ ‫سكر انا باين‬ ‫وجد‬ ‫ومن‬ ‫الأحرار آو العبيد ‏‪٠.‬‬ ‫_ ‪_ ١٩٣‬‬ ‫من وجد‬ ‫آنه لا يحبس‬ ‫عن آبى الحوارى‬ ‫وقال من قال ‪ :‬أنه وج۔د‬ ‫تغيير ‏‪٠‬‬ ‫لم مكن قيه‬ ‫اذا‬ ‫النييذ‬ ‫غيه رائحة‬ ‫حبس‬ ‫آنه‬ ‫الله‬ ‫رحمه‬ ‫سعيد‬ ‫‪ .‬ين‬ ‫ر اشد‬ ‫عن ‏‪ ١‬لامام‬ ‫المثقة‬ ‫وحفظ لنا‬ ‫أبا المعمر على رائحة النبيذ بتلاغيير فسل عن ذلك ‏‪٠‬‬ ‫(م ‏‪ -_ ١٢‬جامع الفضل بن الحوارى ج ‏‪) ٣‬‬ ‫‪:١٩٤‬‬ ‫باب‬ ‫ق‬ ‫النوح‬ ‫من كتاب أبى تحطان ‪:‬‬ ‫ومما ينكر النوح وأخبرنى سعيد بن محمد أنه هو ومحمد بن‬ ‫محبوب قالا انما النوح أن تقول المرآة وتأخذ عليها صاحبتها يتجاوبان‬ ‫لذلك فذلك النوح ‏‪٠‬‬ ‫وقد رأينا المسلمين ينكرون الصراخ على الموتى ولم نرهم يضربون‬ ‫‪.‬‬ ‫ولا يحبيسون‬ ‫وآخبرنى محمد بن محبوب أن امام حضرموت سليمان بن عبد العزيز‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الأحرار‬ ‫الننساء‬ ‫الصراخ‬ ‫على‬ ‫بحبس‬ ‫كان‬ ‫ومن غيره ‪ :‬وقد قيل صوتان ملعونان ف الدنيا والآخرة صوت مزمار‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مصبية‬ ‫عند‬ ‫منه‬ ‫وصوت‬ ‫نغمه‬ ‫عند‬ ‫ه‬ ‫مكروه‬ ‫و‪ .‬لنائكحة فانه‬ ‫‏‪ ١‬لياكية‬ ‫مم‬ ‫يتعد‬ ‫أن‬ ‫بنبغى‬ ‫ليس‬ ‫وتتا لوا‬ ‫ويقال ‪ :‬أنه زور وسل عن الباكية لأن النبى صلى ا لله عليه وسلم‬ ‫يروى عنه أنه لعن النائحة والمحستمعة ‏‪٠‬‬ ‫وقتال من قال ‪ :‬من المسلمين آن المستمعة هى المتلذذة بالاستماع ‪.‬‬ ‫ومن غيره ‪ :‬ويوجد أن‪ :‬النبى صلى الله عليه وسلم آنه لما قتل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١٩٥‬‬ ‫عمه حمزة قال‪ « .‬لكن حمزة اليوم لا بواكى له » فمر بتساء الأنصار‬ ‫يكين عم النبى صلى الله عليه وسلم ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الجنائز‬ ‫النساء‬ ‫تتبع‬ ‫آن‬ ‫وبكره‬ ‫جنازة‬ ‫تتبع‬ ‫امرآة‬ ‫رأى‬ ‫الله علبه وسلم آنه‬ ‫النبى صلى‬ ‫عن‬ ‫وروى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بردها‬ ‫فآمر‬ ‫‪ :‬نهينا عن اتباع الجنائز ‏‪٠‬‬ ‫عطية قالت‬ ‫آم‬ ‫وعن‬ ‫؟‬ ‫نائحة‬ ‫أو‬ ‫صائحة‬ ‫ضرب‬ ‫وعمن‬ ‫قال ‪ :‬لا شىء عليه وبلغنا أن خالد بن الوليد لما تونى سمع عمر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ببيته‬ ‫ق‬ ‫‏‪ ١‬لنو ح‬ ‫فقال عمر لابن عباس ادخل على آم المؤمنين وكانت ميمونة خالة‬ ‫خالد بن الوليد فأمر آن يسد عليها باب بيتها ‏‪٠‬‬ ‫وقال لابن عباس ‪ :‬آخرجهن على" واحدة واحدة فقام عمر يضربمن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫منهن‬ ‫واحدة‬ ‫خمار‬ ‫فىسقط‬ ‫يالدرة‬ ‫قال ‪ :‬ابن عباس ستط خمارها فقال له عمر انه لا خمرة لها ‏‪٠‬‬ ‫بالأيو اب‬ ‫آهروا‬ ‫كانت جنازة‬ ‫اذا‬ ‫كانوا‬ ‫ابن مسعود‬ ‫ودلغنا آن آصحاب‬ ‫فغلقتت على النساء ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٦٩٦‬ن‬ ‫الى آهل الميت‬ ‫يرسل‬ ‫وأخبرنى الحضارم أن الامام بحضرموت‬ ‫قال محمد بن المسبح عن محمد بن محبوب وبصير بن المنذر قى‬ ‫جنازة فقامت باكية فتمثلت ببيت من الشعر باكية فتكلم محمد بن محبوب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫المنذر‬ ‫بن‬ ‫وبشير‬ ‫فقام‬ ‫آنا‪ ,‬أكفيك اياها‬ ‫اليها بشير بنفسه فقال وارث بن مدد‬ ‫ق طردها ‏‪٠‬‬ ‫‪._ ١٩٧‬‬ ‫باب‬ ‫ق‬ ‫الاذكار‬ ‫عن بشير بن محمد بن محبوب قال ‪ :‬ولحملة تحمله الأمر بالمعروف‬ ‫و الكافة منها‬ ‫على الكافة متدار‬ ‫ما يجب‬ ‫يفترق‬ ‫والنهى عن المذكر أقسام‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫العامة‬ ‫وآمرائهم دون‬ ‫العدل‬ ‫أئمة‬ ‫على‬ ‫ما يجب‬ ‫وليس ذلك للعامة دون الأئمة بالموعظة والتخويف بعقاب الله ‏‪٠‬‬ ‫فانه‬ ‫ما آمر هم يه الائمة آو‪ .‬لم يأمرهم‬ ‫الكافة من ذلك‬ ‫على‬ ‫فآما ما‬ ‫اغاثة المستغيثين من الظالمين لهم فى أنفسهم وحرمهم وولدانهم ث واغتصاب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ظا ليهم‬ ‫ويين‬ ‫بينهم‬ ‫يحولوا‬ ‫حتى‬ ‫سبلهم‬ ‫ولحاق‬ ‫آمو الهم‬ ‫فذلك ما لم بكن على سبيل ما يتحاكم الناس في۔ه الى سلطانهم‬ ‫ويتداعوا فينه الى فقمائهم بالدعاوى منهم ‏‪٠‬‬ ‫فان لم يسستحيلوا لهم عن ظلمهم بدون الجهال لهم من الانكار‬ ‫عليهم وكان فيهم آئمة عدل أو واحد من أمرائهم موالاتهم يحضروهم‬ ‫رفعوا ذلك اليهم حتى يمضوا ف ذلك لأمرهم ويلى الأئمة أو أمراؤهم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عقابهم بما لاأ‪.‬يستحتتونه فى العدل‬ ‫يمتنعو !‬ ‫بحضرتهم ولم‬ ‫‏‪ ١‬لأئمة و المر |ء‬ ‫من‬ ‫آح_د‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫وان‬ ‫لهم عن ظلمهم الا بجالهم كان ذلك لهم ‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ١٩٨‬س‬ ‫وان امتنعوا يخبرهم اياهم ولم يآمنوا معاودتهم لذلك فيهم كا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫العدل‬ ‫أئمة‬ ‫علده‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الصلاة‬ ‫كافة آهل‬ ‫يلزم‬ ‫وصفناه‬ ‫الذى‬ ‫انكار‬ ‫من‬ ‫الشرب‬ ‫و هذا‬ ‫داخلون‬ ‫الجميع‬ ‫منهم لأن‬ ‫الظالم‬ ‫عليهم بالسلطان‬ ‫الاستعانة ه‬ ‫وجائز‬ ‫يكن‬ ‫ولم‬ ‫بغيره‬ ‫النبيل الى منع ذلك‬ ‫به لهم ما لم بوجد‬ ‫العام‬ ‫الأمر‬ ‫ق‬ ‫انكار‬ ‫يه علبه أو آكير وهدا‬ ‫لمثل ما يستعان‬ ‫ذلك‬ ‫ق‬ ‫الظلم‬ ‫منه‬ ‫متعا رفا‬ ‫‪..‬‬ ‫و جب‬ ‫وان لم يامر أحد من السلطان بهالأنه لم يخرجه عن عموم‬ ‫الأمر به بآيات الكتاب حجة ولا بيان من السنة كمان واجبا يما ذكرنا‬ ‫‏‪‘ ٠‬‬ ‫هذ‬ ‫فعا‪4‬‬ ‫عقولهم‬ ‫حجج‬ ‫ق‬ ‫على‬ ‫وانما‬ ‫يه‬ ‫بالقيام‬ ‫مخصوصون‬ ‫وآمراؤهم‬ ‫العدل‬ ‫و آما أئصة‬ ‫الرعية انكاره بالموعظة فهو نحو ما يتحاكم الناس فيه الى سلطانهم ‪. .‬‬ ‫يخرجوا‬ ‫حتى‬ ‫على بعص‬ ‫بعضهم‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫بالدعاوى‬ ‫بينهم‬ ‫ويتظلمون‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫الوثيق‬ ‫وو الحبس‬ ‫بالتأديفض‬ ‫لبعض‬ ‫بعضهم‬ ‫يلزم‬ ‫مما‬ ‫وأيضا ما يكون الناس يفعله لأنفسهم ظالمين فيما تعبدوا به خالصا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عليهم‬ ‫ربهم‬ ‫فرص‬ ‫من‬ ‫ونحو ذلك‬ ‫وزكاتهم‬ ‫لصلدتيم‬ ‫كاضاعتهم‬ ‫لهم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫زجرهم عنها‬ ‫التى‬ ‫محارمه‬ ‫ووجوب‬ ‫‏‪ ١٩٩‬بس‬ ‫۔‬ ‫والتهمة لأهلها بها ى مواضع الريب ونحوه مما على الأئمة وأمرائهم‬ ‫التومة منه‪.‬‬ ‫الى‬ ‫وآدعى‬ ‫لهم عنه‬ ‫زجر‬ ‫هو‬ ‫‪7‬‬ ‫لهم‬ ‫عليهم بالعتاب‬ ‫أنكاره‬ ‫ليزجر عنه غيرهم بالزيادة فى عقابهم ‏‪٠‬‬ ‫"وأيضا اقامة حدود الله عليهم ممن كان عليه حد منهم بكتاب الله‬ ‫لا بيرته منه الجهل بحرمة ما وافته ما لم يخرج من الاترار الذى تثمت'‬ ‫ب ‪4‬ه الأحكام الى الانكار لها‪ .‬والكفر بما أنزل منها لأن لأهل الاقرار الحقوق‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫قبه‬ ‫والحدود‬ ‫جه ‪.‬‬ ‫; ‪ .‬ولا يقوم بها‪.‬الا أئمة العدل منهم أو أمرائهم وعليهم انكار سائر‬ ‫المنكرات نحو نوح النائحة والرنة على المصيبة أو الميض عند النغمة‬ ‫بالنهى لذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحو أخذ أهل‬ ‫الذمة بما يتركونه من الزى والهبة التى أثابهم المسلمون بها وجرت‬ ‫به السنة فيهم ‪ :‬م‬ ‫وكذلك النهى عن برهم ولهنات آهل الجهل والسنة والخيلاءومثشسيهم‬ ‫ارجاء الأزار ' على أقدامهم والشعور ب؛لا فرق اعلى ظهورهم والنظر ى‬ ‫آقفيتهم ووجوههم واطالة شواربهم و‪:‬وتص لحائهم وتشبيه الرجال‬ ‫بالنساء والنساء بالرجال ف‪ :‬هيئاتهم ولباسهم ‪,‬وزيهم ‏‪٠‬‬ ‫فسيح بين المسلمين فيماا بينهم مثل اتيان ‏‪١‬ا لنساء ء وبيع‬ ‫وما هو‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫طرتَيُم‬ ‫غلى‬ ‫تهم‬ ‫اوا‬ ‫ق‬ ‫الكنينذة‬ ‫سلعهم وصنا عاتهم‬ ‫مدنهم والغش ف‬ ‫ق‬ ‫أ لسفها ء للسلاح‬ ‫وأيضا حمل‬ ‫ومكاييلهم وموازينهم والتطفيف لها ‏‪٠‬‬ ‫وما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فى ييوعهم وبيع‬ ‫أرضهم وغرس‬ ‫أوديتهم وحدود‬ ‫لضذرر بينهم ق‬ ‫الغخصوب ففييهاها وما فيه‬ ‫نخلهم وثسجرهم ومنازلهم ودوابهم وكل ما فيه الضرر بينهم ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫«‬ ‫ولا ضرار‬ ‫لاسلام‬ ‫ق‬ ‫الله عليه وسلم » لا ضرر‬ ‫النبى صلى‬ ‫قال‬ ‫وكذلك الأذى لبعضهم بعض بآتوالهم وآفعالهيم وما يتولد الأذى‬ ‫عنه مثل روائح الكنيف ؤاشراعها ف طرق المسلمين وتغطية جوها‬ ‫وتوعيث السلك فيها‪. :‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫المسلمين‬ ‫الى أرض‬ ‫الخمر و الخنازير‬ ‫ق‬ ‫يجب‬ ‫ما‬ ‫وكذلك‬ ‫وما يحمل من السلاح والكراع والمسلمات من أرضهم الى آهل‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫المركبين‬ ‫من‬ ‫حزبهم‬ ‫مفع احتكاك‬ ‫عامة من‬ ‫وآولو الأمر اصلاحا للمسلمين‬ ‫بر ‏‪ ٥ ١‬الأئمة‬ ‫وما‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫منهم‬ ‫اليها‬ ‫الحاجة‬ ‫وحملها عند‬ ‫الأطعمة‬ ‫وما يعود للمسلمين بتعزيز دولتهم وكسر شوكة آهل جرهم عنه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لهم‬ ‫فمروسع ذلك‬ ‫وعليهم اطفاء البدع ف شريعتهم وانكار ما حدث من الكنائس والبدع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٢٠١‬‬ ‫آهلها بها‬ ‫ذلك من ‪ .‬المنكرات وعقاب‬ ‫آرضهم ونحو‬ ‫ق‬ ‫اليبران‬ ‫وبيوت‬ ‫يزدجرون به عنها ‏‪٠‬‬ ‫المسلمين مع عدم‬ ‫النااس‬ ‫الى التومة منها وعلى عو ام‬ ‫ويدعونهم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫انكار ما ظهر لهم من ذلك بالملوعظة الحسنة‬ ‫أمتهم وأمر ائهم‬ ‫فآما ما كان من المنكرات آذى للمسلمين وظلم لهم من ذلك نحو‬ ‫ما يدعون الية أهل المذاهب الى سواء السبيل ‪“ ` .‬‬ ‫ونحو ما يتلهى به من الغناء وضرب الطنابير والعيدان وضرب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وأسواقهم‬ ‫ومساجدهم‬ ‫طرقهم‬ ‫المزامير ق‬ ‫وأيضا ما يحدث فيها عليهم مما هو آذى لهم ‪.‬‬ ‫وكذلك اجتماع أهل الشراب عليه ف منازلهم والفجور فيها ببعضهم‬ ‫بعض لأن ذلك اظلم منهم لبعضيم بعض ‏‪ .٠‬ذ‬ ‫منازلهم‬ ‫عليهم ق‬ ‫تركه والمجوم‬ ‫بالجبر لهم على‬ ‫ذلك‬ ‫واانكار‬ ‫بانكاره حتى يزدجروا عن ذلك بما وضفنا من الموعظة ‏‪٠‬‬ ‫فان لم يمتنعوا من ذلك ألا بحبسهم عنه جاز لهم حبسهم لا على‬ ‫جهة العتاب لهم ‏‪٠‬‬ ‫فما ما‪:‬يتصل من المنكز ات بأذى المسلمين‪ .‬قالوعظ لهم وانكاره عليهم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أمتهم‬ ‫عدم‬ ‫مم‬ ‫ذلك‬ ‫لها انكار‬ ‫اليهم وكان‬ ‫رفع ذلك‬ ‫الخثكمة والأمر اء‬ ‫حضره‬ ‫فاذا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪= ] ٢‬۔‪‎‬‬ ‫‪٠ ٢‬‬ ‫_‬ ‫بما يراه من الهجوم عليهم والعتاب لهم وكسر ملاهيهم وابطالها عن‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وصفناه‬ ‫الذى‬ ‫الأذى‬ ‫ذلك‬ ‫ق‬ ‫لم يكن‬ ‫به منها وان‬ ‫ما يتلهون‬ ‫حال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫امامها‬ ‫عدم‬ ‫لهم بها‪ .‬مع‬ ‫الأذى‬ ‫الملاهى مع‬ ‫هذه‬ ‫وللرعية أيضا كسر‬ ‫وكذلك صب الحرام فى شرابهم ‏‪٠‬‬ ‫المنكرات‬ ‫من‬ ‫أحد‬ ‫ضرب‬ ‫بعير رأى ‪,‬آمراثها‬ ‫ق انكار جا‬ ‫وليس للرعية‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الا ‪7‬‬ ‫وصفناه‬ ‫الذى‬ ‫المنكر‬ ‫يمتنع ق‬ ‫الا ما لم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لهم‬ ‫فهو ز حر‬ ‫‏‪ ١‬مذكرميرن‬ ‫بنتال‬ ‫عله‬ ‫ا كار ‪.‬‏‪٥‬‬ ‫يجب‬ ‫بما‬ ‫‏‪١‬ممتنع‬ ‫وكل‬ ‫ومما ينكر الحاكم ‪.‬لميئات أهل الجهل والسفهاء من أرض الازار‬ ‫من الرجال على الأرض ‪.‬‬ ‫بالنساء‬ ‫ا‪.‬‬ ‫المخانتين‬ ‫واظهار‬ ‫الظهور‬ ‫عل‬ ‫التحور‬ ‫اطالة‬ ‫ويمنع‬ ‫فى هيآتهمن ولباسهن ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الرجال‬ ‫بهيئات‬ ‫التشبيه‬ ‫النساء‬ ‫على‪.‬‬ ‫ويحرم‬ ‫فى‬ ‫واظهار آلة اللهو‬ ‫ومنع الجهال والسفهاء من حمل ‘ اللسلاج‬ ‫أسواق المسلمين مثل الطبل والدف وبيع الشراب السكارين ‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ومنع الخمراآن تجلب النى بلاد المسلمين أو تباع فى آسواقم‪. ‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪٠١‬‬ ‫وغنبره‪‎‬‬ ‫‪٢٠٣‬‬ ‫وترك ما يلزمهم من الشبه من جذ النواصى وقطم القواريح ولا تكون‬ ‫سابغة كأخفاف المسلمين وجز الكسابيح وهو الزنار والركوبعلى الأكف‬ ‫وقلب ثسراك النعال وفرق الشعور ورد كور العمائم على الحلوق بذلك‬ ‫)‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫السنة‬ ‫جاءت‬ ‫ورآينا المسلمين يغيرون على آهل الذمة وما ذكرنا من الشعور‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وغيرها‬ ‫ومن كتاب آبى قحطان مما ذكر من كتاب الفضل فى عهد غسان ء‬ ‫والذين يعرفون به من غيرهم من المسلمين يعنى آهل الذمة فانهم لا بيعرفون‬ ‫أشعار هم ولا يقيمون ولكن يؤمرون أن يقصوا نو اصيهم ويطلبوا ما بقى‬ ‫الطارى ‏‪٠‬‬ ‫من الشعر حتى يعرفهم‬ ‫ه‬ ‫بحنا‬ ‫ولا‬ ‫س واد‬ ‫رؤوسهم‬ ‫يمحصنون‬ ‫ولا‬ ‫ولا يردون العمائم على اللحاء ويربطون الهمامين على بطونهم‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ويقلبون شرك نعلهم ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الكعبين‬ ‫الى‬ ‫والفوارح‬ ‫الشرك‬ ‫آطراف‬ ‫يحد اد ويتنطعون‬ ‫ولا يتحدون‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫ولا يركبون على السروج‬ ‫ولا يرفعون فوق ذلك‬ ‫‏ ‪ ٠ .‬ولا يكون لهم مركب وانما يركبون على الأكف ولا يزاحمون المسلمين‬ ‫<'‪,‬‬ ‫!‬ ‫‪, ..‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مجالسهم‬ ‫ق‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ .‬المسلمين‬ ‫ولا‪ .‬تعلو‪. ,‬آصو اتهم‪ .‬على أصوات‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٢٠٤‬‬ ‫_‬ ‫ولا يدخلون الماجد وفرق الثسعور وركوب العمائم على الحلوق‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫السنة‬ ‫جاءت‬ ‫مذ'ك‬ ‫ورأينا المسلمين يغيرون على أهل الذمة ما ذكرنا من الثسعور‬ ‫‪.7‬‬ ‫آما النساء فلا ينطقن ويجعلن على رؤسهن علامة يشهرن بها حتى‬ ‫يعلم أنهن من أهل الذمة ‏‪٠‬‬ ‫ليعرفن مذلك‪.‬‬ ‫جرا‬ ‫أو‬ ‫سود‪:‬اء‬ ‫خرقة‬ ‫الردا ع‬ ‫فوق‬ ‫رؤسهن‬ ‫علي‬ ‫وبعصبن‬ ‫المسلمات وهيئاتين ‪.‬‬ ‫من زى‬ ‫ومن غيره ‪ :‬وعن أهل الذمة يكون ف منازلهم ضرب الدفوف فالدهرة‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫والقصب‬ ‫عليهم منا زلهم ؟‬ ‫نتدخل‬ ‫هل‬ ‫ق ‪ .‬بلاد‪,‬‬ ‫‏‪ ١‬ام‬ ‫يظهروا‬ ‫أن‬ ‫الذمة‬ ‫لأهل‬ ‫فليس‬ ‫وصفث‬ ‫مه_ا‬ ‫فعلى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫المسلمين‬ ‫وينهوا عن ذلك ويدخل عليهم فى منازلهم وكسر الدفوف والدهرة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الغناء‬ ‫عليها‬ ‫كان‬ ‫اذ‪.‬ا‬ ‫و القصبة‬ ‫وتكسر المزامير ولو لم يكن عليها غناء وكان معهم أح_د من ‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وحدهم‬ ‫كانو؛ا‬ ‫آو‬ ‫الاسلام‬ ‫وينكر عليهم شراب الخمر ق ديار المسلمين ويمنعون من اظهاره ۔‬ ‫‏‪ ٢٠٥‬۔‬ ‫باب‬ ‫من كناب أبى قحطان ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ومن الريب التى ينكرها الولاة الريب من النساء والرجال مان ذلك‬ ‫مما عليهم انكاره اذا رفع اليهم ‏‪٠‬‬ ‫المواضح‬ ‫ق‬ ‫النساء‬ ‫من‬ ‫المربية‬ ‫مع‬ ‫الرجال‬ ‫من‬ ‫الريب‬ ‫وجد‬ ‫وأذا‬ ‫التى يمكن فيها الربية أخذوا! وغوقبا بالحبس ‪.‬‬ ‫فان عادا أو أحدهما كانت عقوبتهما أطول ‏‪٠‬‬ ‫آتنل‬ ‫الد_دود‬ ‫يه‬ ‫مماا يلزم‬ ‫يصح‬ ‫م اا‬ ‫يتماسنان بما دون‬ ‫وجدا‬ ‫‪.‬وان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫قيد ‏‪ ٥‬و أطل حبسه‬ ‫وكذلك النساء اذا كانت امرآة منسوب اليها ذلك فلا بأس أن‬ ‫يتعاهدوا موضعها من غير آن يدخلوا غليها منزلها الا باذن ‏‪٠‬‬ ‫النااس‬ ‫ووجوه‬ ‫المسلمين‬ ‫آولاد‬ ‫من‬ ‫المرآة‬ ‫كانت‬ ‫اذ‬ ‫كانوا‬ ‫وقد‬ ‫يسترونها وبطلتتونيها ويؤخذون بالرجال ‏‪٠‬‬ ‫وليس منا أحد الا أن يخرج برآيه الا أنه اذا تمادى فى ذلك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫امرآة‬ ‫أ‬ ‫رجلا كان‬ ‫العقوبة‬ ‫عليهم‬ ‫آطبلت‬ ‫‪ ٢٥٠٦‬ہے‪-‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫وكذلك الخناثين من الرجال اذا عرفوا بذلك أنكر عليهم ‪.‬‬ ‫وكذلك المتهمين بالجمع بين الرجال والنساء على الريب تلزمه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫امرأة‬ ‫أو‬ ‫كان‬ ‫مثله رجلا‬ ‫ف‬ ‫ذلك‬ ‫وجد‬ ‫أو‬ ‫بذلك‬ ‫اذ ‏‪ ١‬عرفف‬ ‫العقوبة‬ ‫منزله‬ ‫ق‬ ‫النااس‬ ‫سرقات‬ ‫ويستر‬ ‫اللصوص‬ ‫بؤوى‬ ‫آنه‬ ‫عرف‬ ‫ومن‬ ‫يستبين ذلك عليه مرة بعد مرة بعد تقدم السلطان عليه عوتب بالحبس‬ ‫حتى ينتمى ‏‪٠‬‬ ‫ومن وجدت السرقة ف يده كان عليه ما على المتهم ‪.‬‬ ‫وان كان نساء يجتمعن على الشراب أنكر عليمن كما ينكر على‬ ‫الرجال ‏‪٠‬‬ ‫وان كان رجل بتهم بالصبيان وبان عليه سبب من ذلك فوجد فى‬ ‫موضع ريبة مغ طبى لا يمنع نفسة أو صبى متهم بذلك انكر عليه‬ ‫‪.‬‬ ‫وعوقب بالحبس ء‬ ‫بوهن‬ ‫لا‬ ‫الذى‬ ‫من أهل ‪ .‬الربب‬ ‫نساء‬ ‫رجالا أو‬ ‫‪.‬أو‬ ‫رجلا‬ ‫آن‬ ‫صح‬ ‫واذا‬ ‫؟‬ ‫عليه منهم فى منزل‬ ‫ذلك‬ ‫اذا آخبر بذلك ثقة استؤذن عليهم فان أذنؤا والا قالوا‪ .‬انا ندخل‬ ‫ودخلوا عليهم ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ١‬لا باذن‬ ‫فا ن نصح ذلك بتول ثتنة فلا أر ى‬ ‫‪..‬‬ ‫‪٢٠٧‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عليهم دخل عليهم كذلك‬ ‫وان لم يصح فلا يدخل عليهم الا باذن ‪.‬‬ ‫عليهم‬ ‫أذنو ‏‪ ١‬و ‏‪ ١‬لا دخل‬ ‫فان‬ ‫عليهم‬ ‫يستآذن‬ ‫محبوب‬ ‫ين‬ ‫محمد‬ ‫وتال‬ ‫بغير اذن ‏‪٠‬‬ ‫ان لم يستيقنوا أنه حرام فلا يدخل عليهم الا باذن ‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٠ .‬ومن أثسد‪ .‬الريب‪ .‬الذين يأتنونهلبا ممن يتحد الانكار المنكر خاولئك‬ ‫يبعدون من أن‪:‬يكون لهم على الرعية‪ :‬أمر أو نهى وهم أحق بالعقوبة ‏‪. ٠‬‬ ‫‪ . ..‬وقد‪ :‬جاء عجن ‪.‬رسنول الله ‪.‬صلى الله عليه وسلم آنه قال « المن الله‬ ‫الآمرين بالمعروف التاركين له الناهين عن المنكر‪ .‬الفاعلين له الراكبين له »‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ } ¡'.‬ا‬ ‫‪...‬ا ‪... ' ..,‬ا! ‪.:,‬‬ ‫‪. ..!:‬؛‪ .‬ث‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫انقضى‬ ‫‪. ١‬‬ ‫محبوب‬ ‫ين‬ ‫‪ .‬محمد‪. .‬‬ ‫من كلام‬ ‫و هو‬ ‫ملاك‬ ‫اأ إجصلبت ‪ .‬ين‬ ‫كتاب‪ . .‬‏‪١‬الامام‬ ‫ومن‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫لله ‪.‬و لا تبيعوا ‏‪ ١‬ثسيئا‬ ‫به آن تتقوا ‏‪١‬‬ ‫ومما أوصيكم‬ ‫سقطر ى‬ ‫آهل‬ ‫ف‪ .‬سيرته ق‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫النبيذ‬ ‫ولانث ريو ‏‪١‬‬ ‫بسقطر ى‬ ‫‏‪ ١‬لاسلحة‬ ‫من‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بعضا‬ ‫بعضكم‬ ‫خاليا ولا ييثشتمن‬ ‫وامرآة‬ ‫آحد‪ .‬منكم‬ ‫ولا يتحدث‬ ‫ولا يكون فا شىء من مجالسكم لهو ولا لن ؤلا هزل ولا كذب ه‬ ‫شمل ن‬ ‫وسعد ين‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عغل‬ ‫حد‪.‬‬ ‫نين‬ ‫محمد‬ ‫اثما‪ . .‬عن‬ ‫علنه‬ ‫ظفرتما‬ ‫‪ : :‬فمن‬ ‫آو صح معكما‪ .‬من آصحابكما أنه شرب نبيذاأ حراما و خلا بامرأة يحدثها‬ ‫` __‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٥ ٨ .‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫باللهو واللعب والغناء أو شىء مما يكرهه الله والمسلمون‪ :‬أو‪ .‬آذى أحد‬ ‫الدرب‬ ‫آرض‬ ‫ق‬ ‫سلاحا‬ ‫باع‬ ‫أو‬ ‫عدد هم‬ ‫‏‪ ١‬لا‬ ‫منهم‬ ‫يكوون‬ ‫آو‬ ‫من‪ ,.‬االمسلمين‬ ‫وثطع النفقات‬ ‫غنسكركم‬ ‫قطع صحبهم واخراجنم من‬ ‫ق‬ ‫لكما‬ ‫أذنت‬ ‫فتد‬ ‫والأدام عنهم م‬ ‫منهم الا مرتا ب‬ ‫اا لمسلمين فيقبيضون‬ ‫من أسلحة‬ ‫شىء‬ ‫عنده‬ ‫ومن كان‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫منهم‬ ‫واستغفر ربه بحبوب منه فاقبلوا توبته وآقيلوا عثرته وردوا عليه‬ ‫نفقته ورزقه الى من أن يسالكم ا له ويرجعون الينا ان شناء الله ‏ ‪٠‬‬ ‫آو نساء‬ ‫رجال‬ ‫من‬ ‫الصلاة‬ ‫آهل‬ ‫‏‪١‬من‬ ‫قطرئ‬ ‫أهمل‬ ‫أر اد من‬ ‫ومن‬ ‫مال‬ ‫من‬ ‫عليهم‬ ‫و‪.‬انفقوا‬ ‫خمولنكم‬ ‫فاخملوهم ق‬ ‫النى بلادهم‬ ‫يخرجوا‬ ‫آن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الله‬ ‫ان شاء‬ ‫المسلمين‬ ‫الى بلاد‬ ‫الله حتى يصلوا‬ ‫ومن كان هنالك من أولاد الشراة وأعوان لمسلمين قاحملوهم الى‬ ‫بيننا‬ ‫بلاد المسلمين فان تلك دارا لا بصلح لهم بعد تلاحم الصرب‬ ‫وبينهم ‏‪ ٠‬انقضى ‏‪٠‬‬ ‫وتيل ‪ :‬اذا أحدث رجل ف الطريق وكان المحدث لا بتقبل ممن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لا تنقيه‬ ‫اذ‪.‬ا كنت‬ ‫الانكار‬ ‫انكر عليه فلا يدم‬ ‫وقد قال الله تعالى فى كتابه ‪ ( :‬لم تعظون قوما الله مهلكهم آو معذبهم‬ ‫‏‪` .٠‬‬ ‫تالوا مغذرة الى ربكم ولعلهم يتقون )‬ ‫عذابا شديدا‬ ‫‏‪ ٢٠٨٩‬ب‬ ‫امتنع‬ ‫اذ ‏‪١‬‬ ‫بالحبس و الضرب‬ ‫يؤدب‬ ‫أن‬ ‫وللحاكم‬ ‫‪:‬‬ ‫آبو محمد‬ ‫قال‬ ‫نحن الحق وهؤ قادر عليه ‏‪.٠‬‬ ‫م‬ ‫كما روى عن النبى صلى الله عليه وسلم قال ‪ « :‬من رأى منكم منكرا‬ ‫فليغيره بيده فان لم يقدر فبلسانه وان لم يقدر فبقلبه وذلك أضعف‬ ‫‪٠ .٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫غيره‬ ‫بد‬ ‫أبسط من‬ ‫الامام‬ ‫]}) ويد‬ ‫ا لايهان‬ ‫أقال أي المؤثر‪ :‬اذا كان أصخاب الريب ممن أهل الملاهى مثذ‬ ‫المانثين واللعابين والمتهمين بالفجور أو يكاد آن يظهر ذلك منهم ولم‬ ‫فكونوا من آهل‪ :‬البلد وانا هم طراد يظهرون الفساد ف القرية قلا بأس‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أن يتغوا منها وهم صاغرون ‏‪٠٠‬‬ ‫من غيره قيل ‪ :‬ما تول ف لعب الصبيان يكون منكر ليحب انكاره‬ ‫كما يكون من البالغ آم لا ؟‬ ‫‪...‬‬ ‫قال ‪ :‬يختلف فى ذلك ‪:‬‬ ‫فقال من بتال ‪ :‬لا يحب ذلك لأنه وقع غميباح‪, .‬‬ ‫زياد وقد‬ ‫‪,‬بن‬ ‫ومروان‬ ‫العباس‬ ‫الى‬ ‫محبوب‬ ‫ين‬ ‫محمد‬ ‫جولب‬ ‫ومن‬ ‫فكتب اليه واليهما وكان فى كتابه اليهم ‪:‬‬ ‫الى‬ ‫يكتب‬ ‫‪9‬‬ ‫الامام‬ ‫الى‬ ‫أيضا‬ ‫فمد ‪.‬كجثيت‬ ‫والنساء‬ ‫القريه‬ ‫آهل‬ ‫وآما‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الا باذن‬ ‫الناس‬ ‫بيوت‬ ‫لا يدخلوا‬ ‫‪1‬ن‬ ‫آبى‬ ‫ين‬ ‫محمد‬ ‫( م ‏‪ ١٤‬جامع الفضل بن الحواري ج ‏‪) ٢‬‬ ‫_‬ ‫‪٢١٠‬‬ ‫دينهم‬ ‫ق‬ ‫من أصحابه‬ ‫الصلاح‬ ‫الا أهل‬ ‫فلا يدخلوها‬ ‫أذنوا‬ ‫فان‬ ‫فيطلبون المتهمين من الرجال ثم يخرجون ‏‪٠‬‬ ‫عليهم ولا تحسر‬ ‫ولا الدخول‬ ‫لترويج النساء‬ ‫ولا يعرضون‬ ‫]‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫وجوههم‬ ‫ويأمره أن لا يضرب الناس حتى يكتب الى الامام يعرفه أحداثه ‏‪٠‬‬ ‫فان وجب على أحد منهم تعزير‪ .‬وكان الامام الكاتب اليه بما يرى‬ ‫ف التعزير ويكون ذلك بالسوط فى الظهور ولا يكون بالعصا ولا على آدبار‬ ‫العرب الأحرار وانما يضرب على أدبار العبيد ‏‪٠‬‬ ‫ج مسالة ‪:‬‬ ‫سالته عن رجل رفع على جار له قصار يقصر الثياب ‪.‬‬ ‫وقال له ‪ :‬انه يؤذيه بمقصرته وطلب أن يصرف عنه أذاه ‏‪٠‬‬ ‫هل يحكم عليه بصرف صوت المقصرة من تربه ؟‬ ‫قال ‪ :‬ان كان محدثا عليه هذا ولم يكن قد سيق له فى ذلك ا موضع‬ ‫حجة بذلك ‏‪٠‬‬ ‫اذا رأى العدول لن عليه فى ذلك أذى كان له صرف ذلك ه‬ ‫ولا الأذية ‏‪٠‬‬ ‫الضرر‬ ‫ثبوت‬ ‫ولا يجوز‬ ‫‏‪ ٢١١‬س‬ ‫أن‬ ‫يمنع‬ ‫لم‬ ‫‏‪ ١‬لعد ول‬ ‫نظر‬ ‫ف‬ ‫مضرة‬ ‫ولا‬ ‫أذ ى‬ ‫ذلك‬ ‫ق‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫و ن‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫هو مباح له‬ ‫فى موضع‬ ‫ملكه آو‬ ‫ق‬ ‫يفعل ما شاء‬ ‫منزله واشتكى الأذى‬ ‫من‬ ‫قريب‬ ‫نساج‬ ‫ان كان‬ ‫‪ :‬وكذلك‬ ‫له‬ ‫تلت‬ ‫هل يصرف عنه ذلك النساج مثل القصار ؟‬ ‫قال ‪ :‬قد مضى التول ف ذلك ‏‪٠‬‬ ‫قال آبو المؤثر ‪ :‬جناية السكران عمد «‬ ‫بسم للله الحمن الرحيم‬ ‫ومن سيرة أب الحوارى الى آهل حضرموت وذكر فى أمر شعيد بن‬ ‫‪٠‬‬ ‫زياد وكيف كان ذلك ‏‪٠‬‬ ‫فالذى بلغنا أن سعيد بزنياد أبنُث قائدا الى هل الأحدأث من‬ ‫‪:‬‬ ‫بينهم وبينه‪.‬ما‪ .‬قد ‪.‬كان ه‬ ‫ما وصل اليهم كان‬ ‫ففل ‪:‬‬ ‫الشرق‬ ‫عليهم فاپستولى ‪ .‬عل‪ .‬بلاد هم وآر ا ‪ .‬دمار هها‪ .‬فبلغنا‬ ‫فلما ظهر سعيد‬ ‫آن‬ ‫للرسول‬ ‫سعرد‬ ‫وثتال‬ ‫جابر‬ ‫مين أبى‬ ‫‏‪ ١‬لى موسى‬ ‫أنه أرسل رسولا‬ ‫تقول لموسى بن أبى جابر آن سعيد تطع نخل ينى نحو ‏‪٠‬‬ ‫غلما وصل االى موسى بن أبى جابر قنال له آن سعيد بن زياد يقطع‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫نحو‬ ‫نخل بنى‬ ‫قائمة على أصولها غباذن الله وليخزى الفاسقين ‪.‬‬ ‫بين‬ ‫موسى‬ ‫تال‬ ‫يما‬ ‫وأخبره‬ ‫زياد‬ ‫بين‬ ‫الى سعيد‬ ‫الرسول‬ ‫رجع‬ ‫فلما‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫المنازل‬ ‫النخل وهدم‬ ‫على قطع‬ ‫بن زباد‬ ‫آبى جاير أقبل سعرد‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فهذا الذى بلغنا من خبر سعيد بن زياد وقول موسى بن آبى جابر‬ ‫سآلو ‏‪ ٥‬ء‬ ‫الله وق<‬ ‫رحمه‬ ‫أنور‬ ‫و ائل ين‬ ‫قيما بلغنا قول‬ ‫ذلك‬ ‫وق‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وأفسد‬ ‫تقتل وآحرق‬ ‫وقد‬ ‫زهاد‬ ‫بن‬ ‫سعيد‬ ‫أحد اث‬ ‫_ ‪_ ٢١٣‬‬ ‫فقال وائل فيما بلغنا آما ما قتل سعيد ممن قتل من المسلمين فهو‬ ‫‪+‬‬ ‫با لمقت }‬ ‫حقيق‬ ‫و الأمتعة‬ ‫‏‪ ١‬لمنازل‬ ‫من‬ ‫أحرق‬ ‫‏‪ ١‬لقتل وما‬ ‫لا يستحق‬ ‫تقتل ممن‬ ‫من‬ ‫وآما‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫المسلمين‬ ‫مال‬ ‫ييت‬ ‫ضيع ق‬ ‫ما‬ ‫كان‬ ‫عدل‬ ‫معثه امام‬ ‫الذى‬ ‫كا‪,‬ن‬ ‫وان‬ ‫أصحاب‬ ‫من‬ ‫أحرق‬ ‫من‬ ‫زياد‬ ‫بن‬ ‫سعيد‬ ‫أحرق‬ ‫‪ :‬فأما من‬ ‫تنال‬ ‫فيلغنا آنه‬ ‫راشد فلو ألقى فى النار لكان لذلك أهلا ‏‪٠‬‬ ‫وآما من حرق ممن لا تحرق فلو كان الذى بعثه امام عدل كان ذلك‬ ‫المسلمين ‏‪٠‬‬ ‫ق بيت مال‬ ‫فهذا ما حفظنا من خبر سعيد بن زياد وحفظنا ذلك عمن حفظنا‬ ‫من المسلمين المآمونين على ذلك ‏‪٠‬‬ ‫أنه لم‬ ‫كعث‬ ‫ين‬ ‫قال فيه وارث‬ ‫الذى‬ ‫القادم‬ ‫آمر‬ ‫"‪ 5‬عن‬ ‫وذكر‬ ‫فالذى بلغنا عن خبر عيسى بن جعفر لجا قدم من العراق فى زمان‬ ‫‪.‬‬ ‫وارث بن كعب فبلغنا آن عيسى بن جعفر هزمه امله فأظهر المسلمين عليه‬ ‫وقتل من تتل من صحابه وآخذ عيسى بن جعفر أسيرا وحبسوه فى‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سجن صحار‬ ‫جعقر قلما ‪:‬‬ ‫بن‬ ‫عبسى‬ ‫محاربة‬ ‫كعبب الى‬ ‫بن‬ ‫و‪ .‬ارث‬ ‫يب‬ ‫ش‬ ‫وارث بن كعب ‪ 7‬عسكر نزوى ‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪_ ٢١٤‬‬ ‫فلما بلغ الى نزوى بلغه أن عيسى بن جعفر ف السجن‪٠ ‎‬‬ ‫الناس انى قاتل عيسى فمن كان معه قول فليقل ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فتكلم‬ ‫قام‬ ‫ا لمسلمين‬ ‫وكان من فقهاء‬ ‫عزيرة‬ ‫على ين‬ ‫قيلغنا أن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لك (‬ ‫نتتتله فواسع‬ ‫لم‬ ‫وان‬ ‫ان تتنلنه فوا سع لك‬ ‫غيما بلغنا »‬ ‫فتال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الحبس‬ ‫فى‬ ‫ونركه‬ ‫تتتله‬ ‫عن‬ ‫الامام‬ ‫فأمسك‬ ‫وبلغنا أن رجلا منهم‬ ‫المسلمين‬ ‫فلما كان بعد ذلك فيلغنا أن قوما من‬ ‫يقال له يحيى بن عبد العزيز رحمه الله وكان من أفاضل المسلمين ولعله‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فى زمانه يضمان‬ ‫الفضل‬ ‫ف‬ ‫لم مكن قد تقدم عليه أحد‬ ‫ولعل ذكره بضمان شابه ذكر عبد العزيز بن سليمان بحضرموت ‪.‬‬ ‫فبلغنا أنهم انطلقوا من حيث لا يعلم الامام حتى أتوا الى صحار‬ ‫فى الليل وتسوروا السجن على عيسى بن جعفر فقتلوه قف السجن من حيث‬ ‫لا يعلم الوالى ولا الامام فيما بلغنا وانصرف القوم النى بلاذهنم من‬ ‫فهذا الذى حفظنا من خبر عيسى بن جعفر ‪.‬‬ ‫قى تتارب‬ ‫آن‬ ‫الله أنه كان يقول‬ ‫عن يشير بن المنذر رحمه‬ ‫وبلغنا‬ ‫قاتل عيسى بن جعفر لم يسم النار غهذا الذى حفظنا من خبر عيسى بن‬ ‫عن أهل العلم ‏‪ ١‬لمأمونين على ذلك ‏‪٠‬‬ ‫جعغر‬ ‫‏‪ ٢١٥‬ب‬ ‫والذى حفظنا من قول المسلمين أن امام المسلمين اذا قتل آو تقتل‬ ‫وأولى النسلمين ف ولايته لو قتل قائد المسلمين فى مسيرة أو قتلت سرية‬ ‫للمسلمين ودمائهم للمسلمين دون آوليائهم ‏‪٠‬‬ ‫وللمسلمين أن يقتلوا من قتلهم كيف ما قدروا عليه فى غيلة‬ ‫أو غير غيلة ‏‪٠‬‬ ‫وف ذلك آثار المسلمين قائمة معروفة غيم مضى من أوائل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ١‬سلمين‬ ‫وانى أكره ذكرها‪ .‬مخافة ضياع الكتاب قبل أن يصل اليكم ‏‪٠‬‬ ‫وأرجو أن هذا مما لا يذهب عليكم اان ثساء الله تعالى ‏‪٠‬‬ ‫وهذا مما حفظنا من أقوال المسلمين ‏‪٠‬‬ ‫وسألتم على بن الصقر وكيف كان قتله ؟‬ ‫بن زائدة كان قد بايع المسلمين على‬ ‫محمد‬ ‫الصتر‬ ‫يبلغنا أن‬ ‫قالذى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مالمال والسلاح‬ ‫المسلمين‬ ‫النظر الجلندانى وآعان‬ ‫بن‬ ‫راشد‬ ‫فلما آزال الله ملك راشد بن النظر الفاسق وغير نعمته وأظهر االله‬ ‫دعوة المسلمين وكلمتهم فلما كان بعد ذلك أن خرج قوم من آهل الشرق‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫المسلمين‬ ‫على‬ ‫النااس بغاة‬ ‫وغيره من‬ ‫هناه‬ ‫بنى‬ ‫من‬ ‫مع البغاة‬ ‫وألقى الى المسلمين آن أخا الصقر بن محمد بن زايد‬ ‫‪_ ٢١٦‬‬ ‫على المسلمين فلما ذكروا ذلك للصقر بن محمد غخبلغنا أن الصقر قال من يتول‬ ‫ذلك أأنخاه مريض عنده فى الدار ‏‪٠‬‬ ‫فلما هزم الله البغاة فظفر المسلمون بهم تحقق على أخ الصقر بن‬ ‫محمد بن زايد أنه كان مع البغاة ‏‪٠‬‬ ‫عليهم‬ ‫أستر‬ ‫لما‬ ‫با لمداهنة‬ ‫بين محمد‬ ‫اتهمو ا الصقر‬ ‫ذلك‬ ‫فعند‬ ‫‪+‬‬ ‫من أمر أخيه‬ ‫وكان الامام يومئذ غسان بن عبد الله رحمه الله فبعث الامام‬ ‫سرية الى الصقر بن محمد بسنمائل وكان ف ذلك اليوم الوالى على سمائل‬ ‫بن محمد الى‬ ‫الصقر‬ ‫رجل يقال له آبو الوضاح فرفع آبو الوضاح‬ ‫لامام ‏‪٠‬‬ ‫أن‬ ‫الثراة‬ ‫من‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫الصقر‬ ‫على‬ ‫مخافة‬ ‫معه‬ ‫الوضاح‬ ‫آبو‬ ‫وخرج‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يقتلوه‬ ‫وخرجت الثراة من قبل الامام غسان فيما بلغنا ‏‪٠‬‬ ‫كانو‪:‬‬ ‫قلما‬ ‫الشراة‬ ‫مع‬ ‫خرج‬ ‫رحمه ‏‪ ١‬الله‬ ‫على‬ ‫بن‬ ‫موسى‬ ‫وملغنا لأن‬ ‫ف بعض الطريق ف موضع يقال له نجد السحا التقت الشراة‬ ‫وابو الوضاح ف ذلك الموضع والصقر بن محمد مع أبى الوضاح‬ ‫من على رحمه الله معهم فيما بلغنا ‏‪٠‬‬ ‫وموسى‬ ‫فبينما هم ف سيرهم اذا عرض قوم من الثنراة الصقر بن محمد‬ ‫فقتلوه وهم سائرون ق الطريق ‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٢١٧٧‬ا‬ ‫على منع‬ ‫على رحمه الله قدرة‬ ‫ولا لموسى ين‬ ‫لأبى الوضاح‬ ‫ولم يكن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الصقر بن محمد‬ ‫ل‬‫ي من‬ ‫قراة‬‫الش‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫على نفسه‬ ‫الله خاف‬ ‫على رحمه‬ ‫هين‬ ‫ويلغنا أن موسى‬ ‫فقلت لمن حدثنى بهذا الحديث فما قال موسى بن على ؟‬ ‫فتال ‪ :‬ان موسى بن على خاف على نفسه ولو قال شيتا لقتلوه ‪.‬‬ ‫وهكذا كان قتل الصقر فيما بلغنا قحفظنا هذا عمن حدثنا من آهل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫المأمونين على ذلك ‏‪٠‬‬ ‫العلم‬ ‫‏‪ ٢١٨‬س‬ ‫باب‬ ‫ق‬ ‫اللهو والشراب‬ ‫ومما ينكر الاجتماع على اللهو واللعب من البالغين من الرجال‬ ‫والنساء بالدهرة والطبل ‏‪٠‬‬ ‫وتكسر القصبة اذا كان علبها الجماعة والغناء واذا كان وحده‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫نىد‪.‬أء‬ ‫أو‬ ‫رجال‬ ‫من‬ ‫ولا جماعات‬ ‫حناء‬ ‫لهو ولا‬ ‫ياا‬ ‫غيره‬ ‫معه‬ ‫أو‬ ‫والزمارة تكسر على كل حال ولو كان صاحبها وحده وينكر على‬ ‫صاحبها ‏‪٠‬‬ ‫ولما القصبة الكبيرة فلا الا على الجماعة على اللهو والغناء لأنهم‬ ‫استماعها ‏‪٠‬‬ ‫قد آجازوا‬ ‫وأخبرنى زياد بن الوضاح أنه رأى أباه يستمعها ويبكى ‏‪٠‬‬ ‫وكذلك لعب الريح والمند ويكسر دهرتهم الا انا أدركنا هلاء‬ ‫الولاة والأئمة ‪.‬‬ ‫لا يمنعونهم من ذلك مم‬ ‫المطار وأصحابه‬ ‫الذين بصحار‬ ‫فالله أعلم ما كان مذهبهم فى ذلك على عهد موسى بن على وسليمان بن‬ ‫‏‪ ٢١٧٩‬س‬ ‫الحكم والوضاح بن عقبة وغيرهم وكانوا يفعلون ذلك فى عسكر نزوى مع‬ ‫المنا بن جيفر ‏‪٠‬‬ ‫قال ابن المسبح ‪ :‬تد آنكر آبو الحوارى المعنى وكان من لشسياخ‬ ‫المسلمين الدهر على الهندى أن يضربه ق العسكر وغضب وتباعد ما بينه‬ ‫وبين 'المهنا بن جيفر بعد ذلك ‏‪٠‬‬ ‫من ما كان‬ ‫ويكسر الطنبور‬ ‫على الغناء‬ ‫الريب ا لاجتماع‬ ‫‪ :‬ومن‬ ‫ومنه‬ ‫من آلة اللهو التى لا يصلح لشىء الا له من آى نوع كان ويحرق ‪.‬‬ ‫ومن غيره ‪ :‬وقيل فى القصبة انما يكسر حتى لا يكون عليها غناء‬ ‫لها من البالغين‬ ‫التصب‬ ‫معنى‬ ‫اذا أخرج‬ ‫بعض القواد‬ ‫ق‬ ‫من البالغين‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫غنا‬ ‫عليه‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫آو‬ ‫منكر ‏‪١‬‬ ‫كان‬ ‫ذ لك‬ ‫غير‬ ‫‏‪ ١‬لى‬ ‫‏‪ ١‬للهو‬ ‫مخرج‬ ‫قلت ‪ :‬فالدف يحرق ويكسر من يد البالغ كان يلعب به لو لم يكن يلعب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫به‬ ‫قال ‪ :‬قد قيل ذلك ه‪.‬‬ ‫قلت ‪ :‬فالصبيان يحرق الطبل من أيديهم ويكسرها ‏‪. ٠‬‬ ‫قال ‪ :‬قد قيل ذلك حيث ما كان ‏‪٠‬‬ ‫قلت ‪ :‬فالدهر والق‬ ‫صبة تكون عليهما الذه والفضة يكون على‬ ‫_‬ ‫‪٢٢ .‬‬ ‫قال اذا تقصد الى كسر المباح لم يكن عليه ضمان ما لم يتعهد‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لاضاعنه‬ ‫‏‪ ١‬ميكر كله‬ ‫من‬ ‫غيرها‬ ‫آو‬ ‫و‪:‬الغفضة‬ ‫الذهب‬ ‫كان‬ ‫فان‬ ‫تلت‬ ‫‪:‬‬ ‫غيره‬ ‫‪:‬ومن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ذهيا أو فضة‬ ‫أله أن يكسره ؟‬ ‫تنال هكذا يقع لى ‏‪٠‬‬ ‫وسئل عن الدف يكون آيضا يجوز كسره حيث د ما كان ولو لم يكن‬ ‫؟‬ ‫صبى‬ ‫بلعب به مابالغ آو‬ ‫قال من تنال ‪ :‬اذا كان يلعب به بالغ جاز ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وان كان صبى لم يجز ذلك‬ ‫وقيل ‪ :‬تكسر الجرة ويحرق الدف ‏‪٠‬‬ ‫دفته وكذلك الدهر ‪....‬‬ ‫وتال أيو المؤثر ‪ :‬وتكسر‬ ‫والمزامير‬ ‫ومن جواب أبى عبد الله ‪ :‬وعن رجل يضرب الدقاف‬ ‫والد هار‬ ‫هل ينكر ذلك عليهم ؟‬ ‫فاما الدف وحده من غير لعب فلا بأس به من غير لعب ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٢١‬ب‬ ‫وان كان معه الغناء واللعب ينكر على آهله ‏‪٠‬‬ ‫والمزامير والأدفاف‪.‬منكر تكسيرها آيضا ‏‪. . } ٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫قلت ‪ :‬هل يكسرون ذلك ؟‬ ‫قال‪ :.‬ان قدرتم علية‪ .‬خلا أرى ذلك لكم ولكن ترفعونه الى أولي الأمر‬ ‫‪....‬‬ ‫حتى يبعاقبوهم عليه ‏‪٠‬‬ ‫لم‬ ‫لعب لو‬ ‫غليهما‬ ‫كان‬ ‫مكيسزان‬ ‫الدهر ة‪.‬والزمازة‬ ‫آن‬ ‫وقد تيل‬ ‫غيره‪::‬‬ ‫قال‬ ‫‪: 8 9‬‬ ‫ر‬ ‫‪ ,‬ه | ‪.‬‬ ‫!‪...:‬‬ ‫‏‪. : .. ...٠‬ه‬ ‫‪ :‬نكسر ي‬ ‫‪ . :‬قال من ‪3‬‬ ‫وقتال من قال ‪ :‬يحرق ‏‪}. ٠‬‬ ‫‪7 . 7‬ومن ‪ .‬دغيره ‪ :‬وقال ‪ .‬من ت ‪.‬ال يهحر‪-.‬ق من حيث ما وجد ولو لم يكن عليه‬ ‫ي `‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫|‪.‬‬ ‫‪ .. ..‬وتلوقال من تقال تال ‪ :‬يبيكبر كا كان ع طليهيه لعب أو او‪ .‬لم يكن عليه لعب لأنه من آلة‬ ‫وقال الشيخ محم بن محبوب ‪ :‬جاز لأهل حضرموت إلببدهر أن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫علامة للمسلمين‬ ‫عسكر هم يكون‬ ‫ق‬ ‫متخذوا‬ ‫ويكون علامة للاجتماع ‪.‬‬ ‫‏_ ‪_ ٢٢٢‬‬ ‫وليعلم عدوهم أنهم غير نائمين وأثسباه ذلك ‏‪٠‬‬ ‫قال محمد بن محبوب ‪ :‬ضرب الطبل لا بأس به ‪..‬‬ ‫وأما الدهر فيحرق الأديم الذى عليه ‏‪٠‬‬ ‫ولا باس آن يضع على السلاح الديباح والذهب والتماثيل من‬ ‫حديد فوق البيضة لا بأس بذلك ‏‪٠‬‬ ‫والذى ينكر من الشراب ما لم يكن فى قربه أو دن أو مشغل نوكى‬ ‫فهو منكر ‏‪٠‬‬ ‫البقر‬ ‫جلود‬ ‫من‪ .‬غير‬ ‫أما ما يجوز من المثساغل ما كان طاما واحدا‬ ‫والابل والحمير وجلود المعز والضأن ‏‪٠‬‬ ‫ولا يجوز ف شىء من الجراب والقراع ولا الزجاج ‪.‬‬ ‫ف الجراب والقراع والزجاج فيه الشراب فانة يكسر‬ ‫وما وجد‬ ‫الا الزجاج ‏‪٠‬‬ ‫من‬ ‫ما فبها‬ ‫واهراق‬ ‫الحضر‬ ‫الجرار‬ ‫كسر‬ ‫المسلمين‬ ‫بعض‬ ‫كره‬ ‫وقد‬ ‫الشراب ‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ولا بوكى فانه يحرق‬ ‫وكذلك ‏‪ ١‬مشاغل أ مضعوف‬ ‫ومنه وعن بشير وللرعية أيضا كسر هذه الملاهى مع الأذى لهم بها‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫امامها‬ ‫عدم‬ ‫مم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٢٢٣‬‬ ‫وكذلك صب الحرام من ثسرابهم‪٠ ‎‬‬ ‫ومن المنكر أن يبيع الملاهى التى لا يصلح الا لتلمى البالغين بها‪٠ ‎‬‬ ‫ونحب ابطالها على حال ما يتلمى به منها‪٠ ‎‬‬ ‫آيدييم فأما‬ ‫الخمر من‬ ‫وكذلك صب‬ ‫ك‬ ‫الصلاة‬ ‫أطفال‬ ‫‪ :‬مع‬ ‫وان وجدت‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ١‬نقضى‪‎‬‬ ‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫لصاب‬ ‫اذا‬ ‫الشارى‬ ‫الله وعن‬ ‫عيد‬ ‫ابى‬ ‫وعن‬ ‫‪:‬‬ ‫غيره‬ ‫ومن‬ ‫الجرار وغيرها مثل الحرق والصينى وفيها النبيذ والفصح لو غيره فيمرق‬ ‫ما فيها ويكسرها ‏‪٠‬‬ ‫هل عليه من ذلك غرم اذا وجدوا فيها شراب مما ذكرت من الحرام ؟‬ ‫فان كسرها لم أرى بأسا ى كسرها وما أحقها بذلك فلا غرم عليه ه‬ ‫وقلت أرأيت ان جاء رجل أو امرأة الى الشاه فقالوا الجرة لنا‬ ‫‪5‬‬ ‫وهو ليس بثتة ولا يدرى الشراة ما هى لهم آم لا وانما وجدوها مع‬ ‫الربح ؟‬ ‫يدفعها اليهم ليعملوا فيها سرابا وقالوا‪ :‬لخذت بغير علمنا فليمسك عن‬ ‫كسرها ‏‪٠‬‬ ‫‏‪ .٢٢٤‬س‬ ‫ان طلبوا‬ ‫عليهم الضمان‬ ‫هذه ه الدعوى‬ ‫على‬ ‫اان كسرها‬ ‫‪ :‬أر أيت‬ ‫وقلت‬ ‫أصحابها ؟‬ ‫ذلك‬ ‫ان صحت لهم بثساهدى عندل فانئ أرى‪ :‬علنى كسرها الغرم اذا‬ ‫ايمانهم بالله ما دفعو ها‬ ‫مع‬ ‫يدفعوها ليعمل فيها الشراب‬ ‫أنهم لم‬ ‫احتجوا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪:٠‬‬ ‫‪! ..:‬‬ ‫‪.. ` . . .. ' .‬‬ ‫! ‏‪. ٩ ٤‬ة‘‬ ‫ه ‪.. .‬ثم‬ ‫اليهم ليعملو ‏‪ ١‬فيها الشراب‬ ‫أيديهم وفيها‬ ‫ف‬ ‫الجرة‬ ‫هذه‪.‬‬ ‫وججت‪,‬‬ ‫الذين‬ ‫احتج‬ ‫;‪ .:‬آر آيت ‪:‬ان‬ ‫د‪ . ;' .‬وقلت‬ ‫الشراب آن ذلك ا ليسن بشراب وانما‪ .‬عملوه خلا ولم يجدوهم يشربون ه‪..‬‬ ‫او له أيقتبل قولهم ولا تكسر تلك الأوعية وجد فيهم ريح عند ا شرا ‪,‬‬ ‫يوجه ؟‏‪١‬‬ ‫و‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.'.‬؛‪. ‎‬‬ ‫‪.٨.٠٠‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪.:.‬‬ ‫‪: .‬‬ ‫و‪:‬‬ ‫‪١ :‬ا‪‎..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪`.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مامُولون‪ :‬علئ ذلك ولا تكسر‬ ‫‪ :‬تقال‪ :‬نعم م‬ ‫وفن غيره‬ ‫‪...‬‬ ‫خ‬ ‫‪..- -‬‬ ‫ان‬ ‫الجرار فقالوا‬ ‫من نلك‬ ‫‪ :‬أرأيت ان ظفرتم بهم يشريون‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬ب و‬ ‫‪:‬‬ ‫بيم‬ ‫هذا‬ ‫إل ‪. ..:‬‬ ‫والقرب‪ .‬؟‪.‬‬ ‫المشاغل والديان‬ ‫‪ :‬وكذلك‬ ‫ه <‪ '. ,‬وقتلت‬ ‫‪ .‬فاما‪ .‬لا يوكى عليه مانلمشاغل وليس عليه رأسه يربط عليه‬ ‫‪:‬‬ ‫يبحرته ‏‪٠‬‬ ‫غلا بس‪.‬‬ ‫وكذلك المشاغل المصنعة وما كان من جلود الابل والبقر والحمنيز‬ ‫فلا باآس بحرقها ‏‪٠‬‬ ‫البقر والغنم‬ ‫وآما ما‪ :‬كان فيها موتى عليه اوالديان والقرب من جلود‬ ‫_‬ ‫فليس لهم أن يحرقونها «‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٢٢٥‬‬ ‫وقد قيل ‪ :‬ان النادبة والنائحة من المنكرات‪٠ ‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫المنكرات‪‎‬‬ ‫فليس من‬ ‫وأما النادية‬ ‫‪ :‬النائحة‬ ‫قال‬ ‫من‬ ‫وتنال‬ ‫ومن غيره ‪ :‬قد قيل أن الدهرة والزمارة يكسران اذا كان عل‪:‬هما‬ ‫لعب ‏‪٠‬‬ ‫وأما الدف اذا كان عليه اللعب يكسر ‏‪٠‬‬ ‫وقال من تقال ‪ :‬يحرق ‏‪٠‬‬ ‫وقتال من قال ‪ :‬يكسر ‏‪٠‬‬ ‫وعن الذين يبتغون ذلك من الرجال هل ينكر عليهم ؟‬ ‫فان كان أحد له ولاية عوقب فى ذلك حتى يتوب ويستغفر ربه ‪.‬‬ ‫ومن لم يكن له ولاية ورآه آحد من المسلمين يبيع الباطل أمرهم‬ ‫بتقوى الله وترك الباطل واللعب ‏‪٠‬‬ ‫جواب آبو الحوارى وسألته عن هذه الدهور ‏‪٠‬‬ ‫وهل يكسر بلا آن يلعب بها ؟‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫قال ‪ :‬نعم‬ ‫(م ‏‪ _ ١٥‬جامع الفضل بن الحوارى ج ‏‪: ) ٣‬‬ ‫‪_ ٢٢٦‬‬ ‫وكذلك الصنجير يكسر باا لن تلعب به‪٠ ‎‬‬ ‫قال له قائل ‪ :‬فانى رأيت ف منزلى دفا‪٠ ‎‬‬ ‫‪ .‬هل لى أن أكسره ؟‪‎.‬‬ ‫قال ‪ :‬نعم لك ذلك‪٠ ‎‬‬ ‫وقال له قائل ‪ :‬هل يجوز بيع الدفوف ف سوق المسلمين‪٠ ‎‬‬ ‫قال ‪ :‬لا يجوز ذلك‪٠ ‎‬‬ ‫والطدول‬ ‫الدهر‬ ‫‪ :‬ما كان من ضرب‬ ‫وتال أبو المؤثر‬ ‫وغيرهم‬ ‫فهو يكسر ‏‪٠‬‬ ‫وقال أبو المؤثر ‪ :‬ما كان من ضرب الدهر والطبول وغيرهم‬ ‫يكسر ‏‪٠‬‬ ‫ويغير اذا كان فى الملاهى ‏‪٠‬‬ ‫وان كان من جهة الحرب يستحب غعله ولا يتقدم على كسره‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫و التحكيم والتهليل والتكبير أحق من ضرب الطبول‪ .‬أو ينفخ برقه ‪.‬‬ ‫وتد حدثنى من لا أكذبه أنه مر يسوق صحار فرآى‪ :‬دهرا مع رجل‬ ‫ُ‬ ‫‪....‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪. ٠‬‬ ‫فكسره‬ ‫‪٢٢٧‬‬ ‫يبن‬ ‫الى محمد بن محبوب فقال محمد‬ ‫‪ . ...‬فرفع عليه صاحب الدهر‬ ‫محبوب آعطه كسارة الخشب ولم يحكم عليه بغير ذلك ‏‪٠‬‬ ‫المسلمين آنه كان‪.‬‬ ‫من ثقات‬ ‫ثقه‬ ‫وكان‬ ‫زيد‬ ‫الحسن يمن‬ ‫‪ :‬حدئتى‬ ‫قال‬ ‫شاب‬ ‫اذ ‏‪ ١‬جاء‬ ‫الليل‬ ‫ف‬ ‫تعودا‬ ‫صجار‬ ‫قرى‪.‬‬ ‫بعض‬ ‫ق‬ ‫سليمان بن إالجكم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عليهم‬ ‫لينكر‬ ‫الشراة‬ ‫بعض‬ ‫فتنام‬ ‫بالكريب‬ ‫قضبوا‬ ‫تم‬ ‫فتعد د تتريبا ‪ .‬منهم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ .‬فتنال لهم سليمان بن الحكم اقعدوا فقعدوا الى آن عنوا‬ ‫فنال لهم سليمان الآن فقوموا اليهم ‪.‬‬ ‫ا‪ :‬قال مح‬ ‫مدبن محبوب ‪ :‬أخبرنى أبو ضفرة‪:‬عن محبوب لنه قال يكسر‬ ‫جرار‬ ‫من‬ ‫اانديذ‬ ‫فيه‬ ‫وجد‬ ‫ما‬ ‫‏‪+٠‬‬ ‫الجر‪.‬ار‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫الحصر‬ ‫أأ ا لم دوجد فيه‬ ‫الاناء‬ ‫‏‪ ٠‬تلت‬ ‫ومن غيره‬ ‫كان‬ ‫غير أنه قد‬ ‫قدام‬ ‫خمر‬ ‫‪٠‬‬ ‫فنه‪‎‬‬ ‫هل يجوز كسره اذا كان لمن بعمل | الخمر ؟‬ ‫على‬ ‫وون‬‫بينتو‬ ‫الذين‬ ‫آنهم‬ ‫معروف‬ ‫أيهم‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫اذا‬ ‫‪:‬‬ ‫تال‬ ‫الحرام‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫على هذا المعنى اذا كان فيه نبيذ الح‪ ,‬رام أو لم يكن فنه‬ ‫جاز ذلك‬ ‫المزامير‬ ‫الدهر ‏‪٣‬‬ ‫وعن‬ ‫الح وارى‬ ‫آبى‬ ‫اب‬ ‫جو‬ ‫ومن‬ ‫وجمدم‬ ‫والأدقفاف‬ ‫الملاهى ‪..‬‏‪. ٠‬‬ ‫‏‪ ٠‬هل‪ :‬يسغك تركها آذا قدرت على كسرها فى موضع ما يجوز على‬ ‫كسرها ؟‬ ‫_‬ ‫‪.٢٢٨‬‬ ‫قال ‪ :‬فأما على ما وصفنا وجاء فيه الأثر من القول فلا يسعك تركها‬ ‫اذا قدرت على كسرها فى موضع ما يجوز كسرها اذا قدرت على ذلك لأن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫والعدل‬ ‫الا بالحق‬ ‫‏‪ ١‬لمسلمين لم يأمروا‬ ‫قال آبو محمد ‪ :‬ينبغنى للسلطان أن يسد على من يقنت وعلى من هو‬ ‫يكبر تكبيرة الاحرام قبل التوجيه وينهون عن رفع الأيدى فى الصلاة ‏‪٠‬‬ ‫وقال بلغنى أن أبا مروان كان يشد عليهم ف ذلك وة۔د كانوا‬ ‫يشدون على أهل الخلاف آن يظهروا شيئا من خلافهم ‏‪٠‬‬ ‫وتنال أخبرنا أبو زياد بن مثوبة أنه كان بصحار شيعه كان دعيه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بسد و أ عليهم‬ ‫أصغر هم وقد كا نوا‬ ‫وتال أبو محمد كان يقال أنه كاكران يكون فيه كمن بقى وكان‬ ‫يظهر الاعتزال ورضى الزندقة ‏‪٠‬‬ ‫الى‬ ‫وآحله‬ ‫آن تعبه آتى به الى غسان‬ ‫بن الوضاح‬ ‫أخبرنا زباد‬ ‫وتال‬ ‫اربعة أشهر على أن يخرج من عمان فمات تبل انقضاء الأجل ‪.‬‬ ‫وينبغى للسلطان أن يمنع الناس عن طرح الكساحة ق الطريق ‪.‬‬ ‫ويمنع الناس أن يجعلوا أمتعتهم فى الطريق‪. :‬‬ ‫للامام أن يجبر رعيته على القتال الا آن يكون اذا خيرهم‬ ‫وليس‬ ‫آو غير‬ ‫شراة‬ ‫و استنهضهم ظفر بعدو‪٥‬‏ فان له أن يجبرهم كانوا‬ ‫القيام‬ ‫على‬ ‫شراة‪٠ ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٢٢٩‬‬ ‫؟‪‎‬‬ ‫القيام على المسلمين فرض‬ ‫الامام قائما أيكون‬ ‫كان‬ ‫‪ :‬فاذا‬ ‫له‬ ‫قلت‬ ‫الا آن يكون السلمون كالنصفب من حربهم‬ ‫قال ‪ :‬لا يكون فرضا‬ ‫فيكون القتال فرضا على الشسارى وغير الشسارى اذا قدروا على القتال اذا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عن الجهاد‬ ‫الله عذره‬ ‫كانوا ممن ينزل‬ ‫فاذا كان الجهاد غرضا فلم يسع التخلف الا من عذره الله ‏‪٠‬‬ ‫وللامام آن يجبر رعيته اذا كان أجبرهم على القتال ظفر بعدوه‬ ‫قى مصره ذلك كانوا شراة آو غير شراة ٭‬ ‫آن يجبر غير‬ ‫القنال فى غير المصر فليس له‬ ‫وأما أن جبرهم على‬ ‫)‬ ‫)‬ ‫الشراة ‏‪٠‬‬ ‫وأما الشراة فله أن يجبرهم على القتال ف المصر وفى غير المصر ه‬ ‫قلت له ‪ :‬فاذا حمى الامام المصر ثسهرا أو شهرين ‏‪٠‬‬ ‫هل يستحق الزكاة ؟‬ ‫قال ‪ :‬آما الثمار فقد قيل اذا دركها ى القصبان ليس له ذلك ‏‪٠‬‬ ‫والتمر عندى على هذا القول ما لم يحدوا ‏‪٠‬‬ ‫وحسب أن بعضا يقول ما‪.‬لم يحميها منذ يزرع ومنذ ينبت النخل‬ ‫‪١‬‬ ‫فليس له ذلك ‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٢ ٣٠‬۔‪ .‬بخ‬ ‫أما ف الورق والمائية فحتى يحمبها سنة ‏‪٠‬‬ ‫المواضع من‬ ‫الا اختلافهم غرما يحمى من‬ ‫اختلافا‬ ‫فى ذلك‬ ‫ولا آءا م‬ ‫وصفت‬ ‫ما‬ ‫الثمار وعلى‬ ‫وقف‬ ‫والورق‬ ‫الماسة‬ ‫له زكانه من‬ ‫كان‬ ‫الذى‬ ‫المصر‬ ‫‪. `. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ااختاادف۔‪٠‬‏‬ ‫لك من‬ ‫‪ :‬حتى يحى المسركُلة ة )‬ ‫ن مانل‬ ‫تال‬‫ون‬ ‫وقال من فنال ‪ :‬اذا حمى الكورة وهو القطز من المصر ه‪. .‬‬ ‫وآما القرية والقريتين فلا ه‪.‬‬ ‫وقد قيل ‪ :‬ما حمى منه كان له الزكاة حين حمى منه تتليلا كان آو كتيرا‬ ‫فهر على ما وصفت لك ه‬ ‫ونا ذا حمى نرا من المصر فله أن يقيم الحدود و الأحكام ويحبس ‏‪٠‬‬ ‫واما ما عليه ‪ :‬فقد قيل آنه ما مكان ف حال المحاربة فله أن يترك‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪. :٠٣‬‬ ‫الى نضع ‪ .‬ا!لحزب ‪ .‬آوز ار ها‬ ‫و الأحكام‬ ‫الحدود‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الأحكام‬ ‫لا يبدع‬ ‫‪:‬‬ ‫وقيل‬ ‫وعن الرجل اذا أراد أن يخرج ق السير مع المبلمين على عء۔دوهم‬ ‫فمنعه والداه آو أحدهما ؟‬ ‫وجبت‬ ‫قد‬ ‫قبه فرضة‬ ‫بخرج‬ ‫آن‬ ‫يردد‬ ‫الذى‬ ‫ن الجهاد‬ ‫ان‪:‬‬ ‫‪ :‬قيل‬ ‫تال‬ ‫عليه لم ‪ :..‬حجة عليه وكان عليه الخروج آلى الغرض‬ ‫وان كان الجهاد وسيلة كان" عليه طاعة والديه فيما لمزاه ذ‬ ‫يخرج‬ ‫آن‬ ‫يببن‬ ‫وسيله‬ ‫الجهاد‬ ‫كان‬ ‫اذا‬ ‫الخيار‬ ‫له‬ ‫‪ :‬أن‬ ‫قال‬ ‫' من‬ ‫قال‬ ‫أو يطيع والديه ‏‪٠‬‬ ‫‪٢٣١‬‬ ‫ونتال من تال ‪ :‬أن عليه أن يطيعهما ولو كان الجهاد فرضا ‪.‬‬ ‫ويتخلف عن الجهاد لأجل منعهما له لأن طاعتهما فرض حاضر ‏‪٠‬‬ ‫|‬ ‫والجهاد فرض لم يحضر بعد ‏‪٠‬‬ ‫وتيل ‪ :‬للامام‪ .‬أن يجبر رعيته اذا احتاج اليهم ‪.‬‬ ‫قلت ‪ :‬أليس قد قال أبو بكر لا غير متخلفا ‏‪٢‬‬ ‫قال ذلك اذا استغنى عنهم بغيرهم ه ‪:‬‬ ‫قلت ‪ :‬فهذا مسير آو دغع ؟‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ ::‬قنال ‪ :‬مسير‬ ‫‏‪١‬‬ ‫تنال ‪ :‬فاذا قال أزسل' الى غير ‪:‬الشارى وليس له ان "يتخلف ‪.‬عنه ‏‪٠‬‬ ‫‪ :‬ثم ما وجدته من نسخه ب مكتوبا فيهاا ثم ما وجدته من ننخة الأصل‬ ‫‪:‬‬ ‫عل التمام والكمال ‏‪- ٠‬‬ ‫‪ .‬وكان تمامه نهار الجمعة هى لليلتين خلتا من شهر ذى القعدة سنة‬ ‫شبنم سنين وعشرون سنة ومائة وللف سنة هجرية نبوية وكتبه الأقل لة‬ ‫تغالى عبد الله بن راشد بن محمد بن على بن بركان بيده ومحبه الثقة‬ ‫العدل الولى عبد الله بن عامر بن راشد‪. .‬بن‪.‬الجهضمى السمدى رضى اله‬ ‫ورضى عنه ‏‪٠‬‬ ‫ت‬ ‫_‬ ‫‪٢٣٢‬‬ ‫فهرس الجزء الثالت‬ ‫نجامع الفضل بن الحوارى‬ ‫الموضوع‬ ‫باب ‪ :‬ف المجارى والمسقى والجوار 'ؤغير ذلك‬ ‫‪٤٣‬‬ ‫‪ :‬فى حفر الانهار‪.‬‬ ‫باب‬ ‫‪٥٨‬‬ ‫باب ‪ :‬ى الاجارة ونحوها‬ ‫‪.١١‬‬ ‫باب ‪ :‬فى الاجارات أيضا‬ ‫‪١٢٦‬‬ ‫ياب ‪ :‬ف الفسالة‬ ‫‪.١٣٣‬‬ ‫باب ‪ :‬قف الصواف وغيرها‬ ‫‪١ ٥٣‬‬ ‫باب ح ف الأجراء فيما يجب عليهم ضمان المعمول‬ ‫‪.٦٧‬‬ ‫باب ‪ :‬فى الكبراء‬ ‫‪١٩٠‬‬ ‫بابب ‪ :‬ف الأمر بالمعروف والنهى عن النك‬ ‫‪١٩٤‬‬ ‫‪ :‬قى النوح‬ ‫باب‬ ‫‪١٩٧‬‬ ‫‪ :‬فى الانكار‬ ‫باب‬ ‫باب ‪ :‬فى الريب‬ ‫‪٢١٧١٨‬‬ ‫‪ :‬ف اللهو والشراب‬ ‫باب‬ ‫‏‪١٩٨٥‬‬ ‫لىسنة‬ ‫‏‪4٩‬‬ ‫رقم الايداع‬ ‫مطابع سجل الصرب‬