‫مجم حمحم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ك‬ ‫‪5‬ك‪55‬ر‪455‬‬ ‫‪5‬‬ ‫بحال‬ ‫لكنك"‬ ‫لترلركتجرلن ح‪:‬‬ ‫‪7‬نك‬ ‫‪ 2‬الل‬ ‫‪7‬كم! لكم‬ ‫‪2‬لكا ل‬ ‫نبه دملا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪1‬‬ ‫محمد بن شيخا‬ ‫نذير)‬ ‫شيخ البيان أبي‬ ‫‏‪ ١٣٤٦‬ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ ١٢٤‬ه‬ ‫م‬ ‫‏‪١٩٢٧‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ ١٦٨‬م‬ ‫حمعحه‬ ‫‪٠‬‬ ‫محمد عبدالله السالمي‬ ‫الت ‪1 } :‬‬ ‫راجعه‬ ‫‪5‬‬ ‫الدكتور ‪ /‬عبدالستار أبو غده‬ ‫الطبعه الثانبة‬ ‫_‬ ‫موسم‬ ‫جمر‬ ‫رح‬ ‫حجم‬ ‫خ‬ ‫‪75755‬‬ ‫ممربداد‬ ‫"جار ز(تخجررخخإد<رز(رتخر‬ ‫‪7‬‬ ‫الكمر اإلكمشاإتلكمخراتكمشرار‬ ‫‪:‬‬ ‫"دز‬ ‫‪ 4‬كده‬ ‫كنوز كنه‬ ‫رر‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫<‬ ‫‪5‬‬ ‫مص‬ ‫؟‬ ‫‪:‬راجر‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫رارج‬ ‫؟‬ ‫الج‬ ‫؟‬ ‫الج‬ ‫؟‬ ‫لجج؟ال‬ ‫ع‬ ‫‪5‬‬ ‫ج‬ ‫؟‬ ‫رجاب‬ ‫؟؟ال‬ ‫؟‬ ‫ات‬ ‫؟‬ ‫‏ہكحلج؟‪٣‬رکمج‬ ‫ر‬ ‫‪5‬‬ ‫محم‬ ‫ححروج‬ ‫حرجح‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪5‬‬ ‫جب‬ ‫ح‬ ‫‪.٩٦٢٢٩‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪5 5‬‬ ‫‪‎‬يربكلا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪‎‬لفل‬ ‫رجح‬ ‫اترامرم ‪‎‬ےخخبيبد ‪4٥‬‬ ‫ارحب‬ ‫جنب انج نج ‪‎‬حجن‬ ‫حت مج‬ ‫عا جت ج‬ ‫تمصلا جت‬ ‫بخجباإتكل نك‬ ‫رمحلا قمرمكب‬ ‫اركب مرك‬ ‫‪ ٢٨٦‬ار‏‪٢٢‬‬ ‫راب لذ هكررضصخ ء‪٢‬خمتل((ضخخميرزتخ‬ ‫راب ارك‬ ‫ارنخصحخبتلبز‬ ‫اضرمكإشممل‬ ‫ناب‬ ‫اركس‬ ‫ارباج‬ ‫‪..‬‬ ‫‪٢٦:‬حخيإالرخجتلإ ارلزنخ‬ ‫(رجب‬ ‫‪ 7‬اب‬ ‫‪٨٦٢٦‬‬ ‫ت طبخل‬ ‫‪‎‬ب ربا‪٦٧٢‬ح] ‪٠‬‬ ‫‪٢٦‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تكلا‬ ‫‪!‎‬رجب‬ ‫(رحبب‬ ‫ربب‬ ‫ص‬ ‫لكر‬ ‫‪‎‬رجل ‪٨٢‬‬ ‫ررر‬ ‫دحاجلا‬ ‫تلك‪‎‬‬ ‫‪‎‬روبجلا‬ ‫‪‎‬بإ‬ ‫مب‬ ‫زفشبجخب‬ ‫زج‬ ‫د‬ ‫زضخصحبلزمخحجخجبلإ‬ ‫ل‬ ‫‪...‬‬ ‫<‬ ‫‪7 5.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪: ١ ":‬‬ ‫‪.:‬‬‫‪ 1‬‏‪. :5‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫‪8:‬م ‪5‬‬ ‫‪&2‬‬ ‫المجموعه‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫الناتمر‬ ‫سيح‬ ‫مجر‪٦ ‎‬‬ ‫‪ ٦7‬بز ‪ +‬ل ‪717 ::. ,‬‬ ‫‪> ,,‬‬ ‫‪ :‬ت ! إن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪٦‬بخ ل )‪2‬‬ ‫)‬ ‫‪.. ١‬‬ ‫‏‪٠٩‬‬ ‫‪.4٨4 1‬‬ ‫_‬ ‫‪ .4‬‏‪ 4 .٨.٠‬سر ‪:0:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لولا‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪".٠٠‬‬ ‫الدكتور ‪ /‬عبدالستار ابو غده‬ ‫‪.‬‬ ‫كك‪.‬‬ ‫د(‪1‬‬ ‫لالتمخأ‪+,‬‬ ‫(إبخخا(لبتخ ‪٦‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪4٠‬كال‬ ‫ح‬ ‫دارسي‬ ‫بخترار}ب‬ ‫‪! ٢72‬‬ ‫محمد عبد الله السالمى‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫أبى‪٠ . ‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫"‬ ‫‪ !!:‬ن‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬ب‪:‬ك‪‎.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪ ١٢٤‬ه‬ ‫‪ ٦٨‬هم‪ ١١٢١٧ - ‎‬م‪‎‬‬ ‫لا‬ ‫ق‬ ‫مم‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ديوان‬ ‫راجصه‬ ‫‪٠٩‬‬ ‫!‪!7:.‬؟‬ ‫زو‬ ‫للدراسات والنشر‪.‬‬ ‫جمعه‬ ‫زللتكتتابإإببتتتخجبب‪‎‬بس‪. ‎7‬خزب‪‎‬ز‪‎‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بلرجتكتج‬ ‫‪١‬‬ ‫ة الثا‬ ‫‪-‬‬ ‫بج‬ ‫‪ 7‬ر ة‬ ‫‪1 /‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‏‪ ١٣٤٦‬ه‬ ‫نة‬ ‫بيتزا ج‬ ‫‏‪٦٢7‬‬ ‫رد‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ہ‪7‬ے‪7‎5‬‬ ‫ء‬ ‫ر ب !‪٩‬‬ ‫شال‬ ‫‏‪ ١١‬م مركح ‪ 15‬م‬ ‫‪!١1‬‬ ‫] نس‬ ‫‪4٢٥‬‬ ‫با‬ ‫‪:‬ح‪2‬ز‪ , .. ‎.22:6:‬ة‬ ‫ه‪‎.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ف‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ . ) -+( .‬ن‪ ‎‬بحب‬ ‫ل‬ ‫‪:5٦٢1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫و‬ ‫د‬ ‫مزح‪‎‬‬ ‫؟ر[‬ ‫ج‬ ‫‪ .‬ث‬ ‫‪2:02.‬‬ ‫;[نو‬ ‫ا‪:‬‬ ‫‪ 1:‬ل‬ ‫‪...‬‬ ‫‏‪ ١‬و ‪٤ ٢ , ,‬‬ ‫‏‪7٦٢٦‬‬ ‫رلا‬ ‫‪٩‬‬ ‫هلص‬ ‫‪2:‬رغ‬ ‫هق‬ ‫‪2:6:2.‬‬ ‫نص‬ ‫‪7:‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫اكع‬‫‏`‪٢‬‬ ‫الدب‬ ‫دنع‬ ‫ا‬ ‫‏؟‪٢‬ار‬ ‫رہممل‬‫‏‪>٢‬ا(‬ ‫لالا‬ ‫سسب‬ ‫[‬ ‫‪:‬ب‬ ‫حص"‬ ‫صم‬ ‫لامجلاب مك‬ ‫‪7‬‬ ‫ےہمحجر‬ ‫>‬ ‫‪7‬‬ ‫ج‬ ‫وت‬ ‫رجح‏‪٦7‬‬ ‫حب‬ ‫نج‬ ‫‪٢‬‬ ‫ج‬ ‫‪7٦‬‬ ‫ت‬ ‫اصجللطخج الخب‬ ‫‪7‬‬ ‫جج‬ ‫‪:٦٩‬‬ ‫‪7‬‬ ‫جت‬ ‫انما‬ ‫‪٢٦‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ت‬ ‫‏‪٢1‬‬ ‫ہجححمرج‬ ‫ه‬ ‫لررجخ‬ ‫رجح‬ ‫فل‬ ‫رببرجل‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ر ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5:‬‬ ‫ركفف‬ ‫مل ‏‪١‬ل‬ ‫ح‪+‬جل‪+‬ل؟وججمخلوخجخخلآرحجترالخجةخرلرجرلرخل‬ ‫تبرخ اتبرالرختبرزرختتبا‬ ‫‏كمالمم)ا‪١‬ل‪1‬‬ ‫ت؟حخبل؟ر‬ ‫رربت ربخب‬ ‫(جتلا‬ ‫‏‪٦‬ححخبن ب‬ ‫‏‪١‬لبرجتلاؤلردالرلبردجالبرز‬ ‫ارجات‬ ‫رتخكبرزرخخكب‬ ‫ارذتخبإزذتلا رتت‬ ‫م‬ ‫وبرج‬ ‫الطبعة الاولى‬ ‫ه ‪ -‬‏‪ ١٩٧٩‬م‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫الطبعة التانية‬ ‫‏‪ ١٩٩٥‬م‬ ‫ه ۔‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫الناشر‬ ‫المجموعة الصحفية للدراسات والنشر‬ ‫‏‪ ٤٦‬ش‪ .‬د‪ /‬محمد شاهين ‪ -‬العجوزة‬ ‫جمهورية مصر العربية‬ ‫‏‪٣٠٢٨٢٣٣٢‬‬ ‫تليفون وفاكس ‪/‬‬ ‫حقوق الطبع محفوظة لجامع الديوان وأولاده‬ ‫وحقوق الطبعه الثانية‬ ‫محفوظة لأحفاد المؤلف‬ ‫تقديم ‪:‬‬ ‫لم يكن يدر بخلدى يومأ من الأيام أن أحظى بشرف الإلتقاء مع قريحة الجد‬ ‫الشاعر " ابن شيخان " الذى أكناه ابن عمه نور الدين السالمي‪ " ,‬بشيخ البيان "‬ ‫ولست هنا بمعرض تقديم الشاعر للقراء الأعزاء والمهتمين بالأدب العربي‬ ‫بل لتقديم ما جادت به تلك القريحه التى شكلت فى معظم القصائد أرجوزة‬ ‫تطرب القارئ قبل السامع ‪.‬‬ ‫والعربية على‬ ‫الخصوص‬ ‫فى المكتبة الخمانية على وجه‬ ‫الديوان‬ ‫لندرة‬ ‫ونظرا‬ ‫وجه العموم فقد أرتأيت بعد التشاور مع الاخوال الكرام أن أقدم هذه الطبعه‬ ‫الجديدة لجمهور محبى الشعر العربى من عمان الغراء الى سائر القراء‬ ‫المتذوقون للشعر ‪. . .‬‬ ‫ولقد قمت قيل البدء فى الطباعة بعرض الديوان على بعض من أساطين‬ ‫فى مصر العروبه فكانت لهم الآر اء النيره التى ستتضمنها‬ ‫الشنعر المعاصرين‬ ‫الطبعه الثالثة إن شاء الله ‪.‬‬ ‫وما توفيقى إلا بالله عليه توكلت واليه أنيب ‪.‬‬ ‫سعود بن احمد بن خالد البرواني‬ ‫ابن حفيدة المؤلف‬ ‫‏‪ ١٤١٦١‬ه‬ ‫ر‬ ‫ف‪:‬‬ ‫صاهرة‬ ‫الق‬ ‫‏‪ ١٩٩٥‬م‬ ‫يوليو‬ ‫الإجمداء‬ ‫الى روح جدى المرحوم‬ ‫" يوسف بن محمد بن شيخان‬ ‫سعود بن احمد البرواني‬ ‫الرحيم‬ ‫بسم الله الرحمن‬ ‫مراجع الديوان‬ ‫تقديم‬ ‫كان يسعدنى الاستغناء عن هذا التقديم بما تضمنته المقدمة النفيسة التى يحس‬ ‫قارئها أنها من المصادر الشخصية المباشرة ‪ 0‬والتى توج بها العلامة الشيخ‬ ‫هذا‬ ‫عبدالله السالمي عمله المجيد وجهده الجهيد فى جمع‬ ‫محمد‬ ‫الديوان‪...‬ولكننى أردت أن أنوه بما عاناه من مشقة في التنقيب عن قصائده‬ ‫والتأليف بين النظائر والأشباه‪..‬كما أردت أن يطلع القارىء على الخطوات‬ ‫السابقة للطبع ‪ ،‬والتي كانت ضرورية لاخراج الديوان في حلة عصرية لعلي‬ ‫حققت بها ما ابتغاه جامع الديوان حين اتحف بعمله هواة الأدب ومتذوقي‬ ‫الشعر ومؤرخى القطر العماني كما أتحف الشاعر (ابن شيخان) من قبل‬ ‫ممدوحيه ومعاصريه بقصائد رائعة وأشعار غرر ‪ ،‬ساقها إليهم ممهورة‬ ‫بأفضالهم ‪ 0‬أو مشدودة الى فضائلهم‪..‬‬ ‫ومما لا بد من بيانه أن بإزاء هذه المدائح المقفاة التى صدر بها الديوان ‪ 0‬أو‬ ‫المتناثرة فى أثنانه ‪ 0‬قصائد متنوعة الأغراض اجرى تى ميادينها جواد‬ ‫قريحته مساجلا ‪ -‬أو باذأ كثيرأ ممن ملكوا زمام المديح محضأً خالصا ‪ -‬وهو‬ ‫القليل ‪ -‬أو ممزوجا بما يجعل فيه نصيبا لغير الممدوحين بما خالط المدح‬ ‫من حلاوة الغزل ‪ ،‬أو براعة الوصف ‪ ،‬أو بهاء الفخر ‪ ،‬أو بشاشة الحكمة ‪9‬‬ ‫إلى غير ذلك من قصائد فى جميع الأغراض التى عرفها الشعر العربي ‪..‬‬ ‫مع إسهامه بنصيب جم فى تخميس الأشعار المستحسنة ‪ ،‬أو إجازة الأبيات‬ ‫المأتورة ‪ ،‬أو نظم الأمتال وإنشاء الأحاجى الأدبية والعلمية‪.‬‬ ‫وسيرى المتأمل فى تنايا الديوان أصداء أدبية لصيغ كثيرة معروفة فى الشعر‬ ‫‪٠‬‬ ‫العربى عز وجودها ‪ -‬أو جودتها ‪ -‬بالنسبة لكثير غيره من الشعراء فهناك‬ ‫قصائد مقصورة عديدة‪ ..‬و (سينية) تعيد الى الأذهان رائعة البحتري وما غلى‬ ‫نهجها قبل شوقى وبعده‪..‬وقصائدة سياسية فى قضايا داخلية وأخرى خارجية‬ ‫أو عالمية‪..‬وهى صور على قلتها تمتد لتشمل أرجاء الخليج والجزيرة‬ ‫وأقطار العالم الاسلامى وأحيانا الأوربى وذلك طابع نفتقده فى الدواوين‬ ‫المطبوعة لشعراء القطر الغماني لتلك الحقبة مما يعطينا صورة عن معايشة‬ ‫(ابن شيخان) لقضايا عصره غير محدودة بنطاق الرقعة التى عاش فيها‪..‬كما‬ ‫عالج شتى أنواع القافية والروي ‪ -‬إلا ما ندر ‪ -‬حتى إن الضناد والظاء‬ ‫ونحوها من الحروف التى يستعلي بها اللسان ‪ ،‬لم يخل من رويها الديوان ولم‬ ‫يتهيبها ابن شيخان (أمير البيان)‪ .‬وله فضلا عن هذه الأغراض المعنوية‬ ‫والألوان الأدبية قصائد طوال حرية أن تعلق‪..‬وأبيات آخذ فيها بلطظشف من‬ ‫حلية البديع (توريه وجناسا) أو ضمنها من فنون البيان (تشبيهاً وكناية) ما‬ ‫اتتضاه الحال واستدعاه الخيال ‪ 9‬فجاء طيعاً سائغاً للسمع مالوفاً للطبع‪.‬‬ ‫هذا بعض ما لم أملك حبسه من الانطباعات عن الديوان ‪ 3‬مجتزئاً يما بر‬ ‫عنه الفاضل جامع الديوان فى مقدمته ‪ ،‬أو ما سيواجه القارىء مع كل قصيدة‬ ‫يقرؤها ‪ 0‬أو ما ينتظره الديوان من خدمة أدبية لمضمنوه ودراسة فنية خاصة‬ ‫وذلك كله رهين بإخراج الديوان ووضعه فى متناول المعنيين بالأدب العربى‬ ‫عامة والغمانئ'منه على الأخص‪..‬فبذلك يمكنهم إنعام النظر فيه والقيام‬ ‫بدراسة أدبية مفصلة له من خلال استعراض فردي لقصائد ه والاطار الزماني‬ ‫والمكاني للشعر والشاعر ومنزلته فى الإتجاهات الأدبية القديم منها‬ ‫والحديث‪..‬وذلك فى ضوء التقويم الدقيق الذى تضمنته المقدمة لشاعرية‬ ‫(ابن شيخان)‪..‬تحقيقا للأمل الذى علقه الفاضل السالمي على أدباء القطر‬ ‫الثماني‪..‬‬ ‫وقد بذلت ما أمكننى من جهد ‪ -‬في المدى الذي اقتضته السرعة لاخر اج‬ ‫الديوان ‪ -‬لكي تصدر هذه الطبعة الأولى سليمة مما خالط نسخته الوحيدة من‬ ‫أخطاء جمة لا تقل عن بضع هنات فى كل صفحة مما خلفته أيدي الرواة‬ ‫والكتبة ‪ 0‬وظهر كله فى النسخة الوحيدة الحديثة العهد التي تعتبر أول لبنة‬ ‫لحفظ الديوان ‪ 0‬ويستحق ناسخها الشكر لبذله جهده فيما يتقنه من خط ‪ ،‬دون‬ ‫ما وراء ذلك ‪( .‬وهى بقلم عبدالله بن حمود آل حمود العذالي الريامي‬ ‫المسقطي) أتم نسخها سابع شعبان عام ‪١٣٩٨‬ه‏ = ‏‪ ١٦‬تموز ‪١٩٧٨‬م‏ وذلك لم‬ ‫يدع فرصة لمعاملتها كمخطوط ‪ ،‬كما لم يمكن الوقوف على ما سبق تلك‬ ‫المبيضة من مسودات الأوراق كالرسائل أو الرقاع الخ‪...‬ومعظم تلك الأخطاء‬ ‫لا يظهر صوابه إلا بالتأمل أو الرجوع الى المعاجم وكتب الأدب لتقويم الوزن‬ ‫الذى تسببت أخطاء النسخ فى الاخلال به وظهر ذلك فى الاجحاف بتوزيع‬ ‫الشطرين أو خروج الأبيات عن بحر القصيدة كلها‪ .‬وبعض تلك الأخطاء من‬ ‫التزيد بحمل الكلمة على المألوف دون مراعاة ضرورات الشعر النى‬ ‫استساغها الشاعر ‪ ،‬فكان لا بد من إصلاح ما وقع من إضطراب فيى المقصور‬ ‫والمدود والهمزات وتصوير التاعءين المبسوطة والمربوطة ‪ ،‬وإثبات أو حذف‬ ‫الألف الفارقة‪..‬واسقاط ما ظهر من حروف العلة فى المضارع المجزوم ‪8‬‬ ‫والفصل بين الضاد والظاء فى مواطن كثيرة وقع ابدال احداهما بالأخرى على‬ ‫غير الصواب وما الى ذلك من اخطاء النسخ النحوية أو اللغوية الواضحة‪.‬‬ ‫واذا كان هذا بعض ما جرى التخلي عن معرته فقد تم استكمال ما لا بد من‬ ‫تحلي الديوان به من أصول الاخراج المعروفة كالضبط الضروري بما يعصم‬ ‫عن الخطا أو التردد في المعنى المراد وكذلك علامات الترقيم وحصر‬ ‫الاعلام بين أقواس وتتظيم العناوين التقسيمية ‪ -‬مع ترك العناوين الفردية‬ ‫للقصائد وفقأ لما وضعت عليه في الجمع‪..‬وبعض التعليقات الاصلية ثم الحقت‬ ‫بالديوان فهرساً للأشعار ‪ ،‬وفهرسا آخر لشعر غيره مما جاء بمناسبة‬ ‫التخميس أو الاجازة أو السؤال‪..‬وفهرساً صغيرا للاعلام الذين تدور حولهم‬ ‫القصائد وأخيرا فهرساً لمحتواه فى نسقه‪..‬‬ ‫وفى آخر المطاف فإن العمل فى هذا الديوان كان مهمة ومتعة ‏(‪ )١‬اعتبرتها‬ ‫تعزيزا للمتابعة القديمة مني للتراث العماني فقها وتاريخاً وأدب ‪ 0‬بفضل‬ ‫الفاضل السالمي أثناء اقامته السالفة بالكويت مما يتاكد معه لكل متابع النهضة‬ ‫المصولة لهذه الرقعة من عالمنا العربى الاسلامى ث وما على من يجهل ذلك‬ ‫إلا ازاحة الخفاء بينه وبين عالم زاخر من المعرفة تحركت الهمم بحمد الله‬ ‫لجلانه بمسعى ثلة من الأعيان ‪ 3‬فضلا عن الجهود الرسمية المعروفة‪..‬‬ ‫والله ولى التوفيق‪.‬‬ ‫د‪ .‬عبد الستار أبو غدة‬ ‫حروفه مرتين وصحح‬ ‫الجمع الأول ‪ .‬تم نضدت‬ ‫ضياع‬ ‫بسبب‬ ‫للديوان أنه جمع مرتين‬ ‫‏) ‪ ( ١‬من غرائب ما حصل‬ ‫فى كل مرة‪..‬وقد ربط أحد الظرفاء بين ذلك وبين صورة التثنية في شهرة الشاعر ( ابن شيخان )‬ ‫بسم الله الرحمن الرحيم‬ ‫مقدمة جامع الديوان‬ ‫الحمد لله رب كل نعمة ‪ ،‬والصلاة والسلام على نبي الرحمة ى القائل ‪" :‬ان‬ ‫من الشعر لحكمة"‪.‬‬ ‫وبعد ‪ ،‬فمن الواجب على المكتشف للأدب العربى أن يقدمه الى التاريخ ء وأن‬ ‫يعلنه للناس ويبشر به عشاق الأدب‪.‬‬ ‫فالأدب حلية الفضل ونور العقل ‪ 0‬وسنام الشرف ‪ ،‬وذروة النبل ث كانت كلمة‬ ‫الدب فى صدر الاسلام تطلق على التهذيب الخلقى ‪ ،‬ثم كانت تطلق عاى‬ ‫العلم باللغة والشعر وأيام العرب وتاريخها وما الى ذلك ‪ ،‬واستعملت بهذا‬ ‫المعنى في العهد الأموي‪ .‬فلما جاء الكتاب واتسعت التقافة فى العهد العباسي ‪8‬‬ ‫وصاروا يتطلبون من الكاتب أن يعرف التقافة العربية والفارسية اتسع معنى‬ ‫الأدب ‪ ،‬فقالوا ‪" :‬الأدب الأخذ من كل شيء بطرف"‪.‬‬ ‫والأدب الشعري ما حرك الطبع ؤ واطرب القلب ‪ 0‬وهز النفس ‪ 0‬وعبر عن‬ ‫خلجات الحس وأصداء الحياة ‪ ،‬يلقيه الشاعر على الجماد فينطق ‏‪ ٠‬وعلى‬ ‫الخامل فيعشق ‪ 0‬وعلى الجبان فينشط ‪ ،‬وعلى الدني فيسمو ‪ 0‬وعلى البخيل‬ ‫فيجود ‪ 0‬فهو تجارة العرب تكافا به الأيادي ث ويحل به صدر النادي ث ويرفع‬ ‫صوته على من فوقه ؤ وتزيده في القدر على ما استحقه ‪ ،‬والمطبوع من‬ ‫الشعراء من هلهل الشعر واقتدر على القوافي ‪ ،‬وأراك فى صدر بيته عجزه ‪8‬‬ ‫وفى فاتحته قافيته ‪ ،‬وتبين على شعره رونق الطبع ‪ 0‬ووشي الغريزة‪.‬‬ ‫ومن المسلم أن الشعوب والأمم لا يعرف تاريخها وحضارتها الا عن طريق‬ ‫الأدب والثقافة التى يقف عليها الباحث ى والقارىء ‪ 0‬وما يصل الى ايديهم }‬ ‫ونظرا الى تلك الأداب التى تربط الحاضر بالماضي مما يؤكد ضرورة‬ ‫البحث والتنقيب حتى يظهر الهدف بوضوح ‪ ،‬وهو الأمر الذى حرمت منه‬ ‫امتنا العمانية ردحاً من الزمن فظلت آدابها وثقافتها المختلفة حبيسة وراء‬ ‫سور العزلة ث وسوق الجمود ‪ 0‬مما أدى الى عدم معرفة العالم العربى شيئا‬ ‫من حضارتها التالدة ‪ 4‬وازهى عصورها الماضية لو قيض لها أن تخرج من‬ ‫عزلتها ‪ 0‬ويطلع العالم على أمرها لأفاضت على تاريخنا نورا وضاءاً يجلو‬ ‫ملامحه وأفاءت على التراث الانساني فضلا كثيرأ وخيراً عميماً‪.‬‬ ‫والنهضة الجبارة بهمة السلطان المعظم (قابوس) جمعت الأيدى بعد شتاتها }‬ ‫الكلمة بعد اختلافها ‪ 0‬وألفت بين القلوب بعد تباغضها واذهبت الإحسن‬ ‫والحسائك بعد اشتعال نيرانها ث وحطمت قيود العزلة ث وهزمت سوق‬ ‫الجمود‪ ،‬فاشتد البحث عن المجهول ‪ ،‬وكثر السؤال عن المخبآت ‪ ،‬وانتشر‬ ‫الطلب على المطموس ى وطرق الناس باب النقاد ث وفتح العلماء باب الفقه‬ ‫والمعرفة ‪ ،‬وتزايد الاقبال على الأدب والسؤال عن شخصياته البارزة ‪ 7‬وكم‪،‬‬ ‫وكيف ‪ ،‬وأين أدبنا الثمانى ونتره وشعره ؟ وطالبنى الكثير ممن لهم الدراية‬ ‫بذلك والكتابة عنه بالتوضيح عن صفة أديبنا والتصريح عن شعر عمنا (ابن‬ ‫شيخان) فرفضت ذلك لضياع شعره وذهاب ديوانه وفقد الكتير من ادبياته‪.‬‬ ‫وبعد ‪ 6‬وللضرورة الملحة ؤ كتبت ما استطعت اليه من قصائد من متناول‬ ‫أيدينا ‪ 6‬ليكون مصدرا من مصددر الأدب العماني للدراسة‪ .‬ولست أزعم أني‬ ‫بلغت ما أصبو اليه } فعدم المادة ضيق أمامي السبيل ‪ ،‬وحاولت أن يبدو هذا‬ ‫الديوان الثماني عربي الوجه واللسان ‪ ،‬الى الغاية التى جعلتها نصب عيني‬ ‫بما انتهى إليه وسعي ‪ ،‬وبلغه مدى جهدي‪.‬‬ ‫شاعرية ابن شيخان ‪:‬‬ ‫فدونك إياه فقلب صفحاته ‪ ،‬والتمس ما كتبته لك من معاني شعره الجزلة‬ ‫وألفاظه النقية ث واعرف فضل ما أوتي صاحبه من أدب ومثل ولغة وحكمة‬ ‫فإنه أخذ بناصية القريض ‪:‬‬ ‫إذا مدح سلك طريق الايضاح والاشادة بذكر الممدوح ‪ ،‬فأشهر مناقبه وأظهر‬ ‫مناسبه وشرف مقامه‪.‬‬ ‫وإذا رثى أظهر التفجع والحسرة ممزوجا بالتلهف والأسف والاستعظام‪ .‬وإذا‬ ‫شبب شكى الوجد والفراق وفرط الصبابة والشوق لميل القلوب نحوه‬ ‫ويصرف الوجوه اليه‪.‬‬ ‫واذا عاتب مزج عتابه بالاستعطاف والاستنلاف والاعتذار والاعتراف‪ .‬فإذا‬ ‫استوثق من الاصغاء اليه والاستماع له فى نشيده عقب بإيجاب الحقوق ‏‪٥‬‬ ‫فرحل فى شعره ولم يطل فيمل ؤ ولم يقطع وبالنفوس ظمأ الى المزيد‪.‬‬ ‫مدانحه وأشهر ممدوحيه ‪:‬‬ ‫وقد فصلت الديوان أقساماً ‪ 0‬بادن بما قاله فى مديح السلطان (فيصل بن‬ ‫تركي) وأنجاله وأهل بيته لأنهم بيت القصيد اذ كان السلطان فيصل ‪ ،‬سلطان‬ ‫غمان‪.‬ممن يمجد الشعر ويكبر قدر اللغة العربيةءفاقام سوقا للشعراء‬ ‫ورحل اليه قريبهم والبعيد ‪ :‬مطبقين على مديحه بكل لسان يبلغ مجهود‬ ‫الانسان ‪ ،‬فعي يقدر على كلام قليل ث وبليغ يصل الى المقام الجليل ث وثالث‬ ‫يقتصر على النية } ويأمل بها بلوغ الأمنية‪.‬‬ ‫على أن الحياة شاعت أن تفسح لابن شيخان الطريق أمامهم ‪ 0‬وأن تهيىء له‬ ‫السبيل الى باب السلطان ليتألق نجمه ويلمع اسمه بل حمل نفسه على أن‬ ‫يبزهم جميعا وأن يجعلهم يشتدون وراء خطوه اذ يمشى متمهلا‪ .‬فقدم اليه‬ ‫خلاصة فنه فى قصيدته المسماة (غرة الزمان فى مديح سلطان عغمان) التى‬ ‫‏‪] ٨٤‬‬ ‫مطلعها ‪ [ :‬ص‬ ‫‪_ ١ ٥‬‬ ‫ألقت اليها النهى طوعاً معولها‬ ‫انس صار الحسن هيكلها‬ ‫شامسلمن‬ ‫فاقل ما يقال أنها ممتازة " فيها دقة الفن ووحي العبقرية فكانت هذه القصيدة‬ ‫من أبرز العوامل التى هيأت السبيل للشاعر فى أن يحتل من السلطان المكان‬ ‫الرفيع » وأن يدعوه الى جواره وأن تمتد صلته به عددا من السنين ‪ 9‬وفي‬ ‫به السادة‬ ‫أن تصبح هذه الصلة أبرز صلاته برجال البيت المالك ‪ 0‬إذ رحب‬ ‫بنو السلطان وأهل بيتهم وولاتهم ‪ ،‬وفتحوا له أبواب قصورهم موفدا اليهم‬ ‫مادحاً ومستثيباً وأنتج بهم انتاجاً غزيرا ‪ ،‬والشعر يكثر ويزهو على ابواب‬ ‫القصور السخية من الخلفاء والأمراء فإن تذوقوه وشجعوه نما وازدهر ى والا‬ ‫ضعف وانحدر‪.‬‬ ‫ولا غرو أن يتطاول السلطان للقصيدة وان يعجب بها اشد الاعجاب وان‬ ‫يدعو الشاعر اليه وينزله بجواره فيحتل بفضلها مكان الصدارة بين الشعراء‪.‬‬ ‫فإن الشاعر اعتصر عبقريته فيها وجود فنه تجويدأ ث وقسم أغراضه تقسيماً‪.‬‬ ‫وفصل فى هذه الأغراض تفصيلا } أشاد فيها بمدح السلطان ‪ 0‬ووقف وقفات‬ ‫فنية يصور فيها كرمه وسياسته وحلمه ‪ 0‬وأحسن التخلص من غرض الى‬ ‫‪ ،‬فإنه كتب لأخيه‬ ‫احسان شهد له بذلك علماء عصره وأدباء مصره‬ ‫غرض‬ ‫نور الدين يخبره بفخامة الجائزة التى نالها فاجابه ‪:‬‬ ‫"‪..‬وقد رأيت غرة الزمان ‪ 0‬وما فيها من المعان ڵ فلقد ‪.‬حجازت من البلاغة‬ ‫اسناها س وسلكت من مسالك الشعر اسهلها واعلاها ث وجاعت من فرائد الألفاظ‬ ‫باثمنها واغلاها ‪ ،‬فما المهر الذى سبق إليها عنها بمهر لها وأن عظم‬ ‫لعمري ولو أعطاك عن كل بيت الفا لكنت المغبون قطعا ث وسنلحقها بديوانك‬ ‫ان شاء الله تعالى ‪."..‬‬ ‫بقي ابن شيخان فى كنف السلطان سبعة عشر عاما وفرض له راتبا شهريا‬ ‫فوق الجوائز فكان يقول فيحسن ‪ ،‬والسلطان يعطيه فيجزل ‪ ،‬ثم حصلت له‬ ‫جفوة فى عام ‪١٣٣١‬ه‏ فاستأذن للخروج وزيارة حكام الخليج فكانت له‬ ‫مدائح فيهم‪ .‬وزار أحدهم فرأى استقباله إياه باردأ فخرج من مجلسه حافيا‬ ‫والوقت حمارة القيظ ‪ 0‬فنغخصه الظما ولفحان الرمضاء ‪ ،‬فلذلك يقول وهو‬ ‫يحكي الحالة من غير ذم ولا هجاء ‪:‬‬ ‫على الرجل برأ كاد يقتلنا الظما‬ ‫وهاجرة من (ام جيوين) سيرنا‬ ‫فأدركها الرحمن من لطفه بما‬ ‫بذلنا نفوساآ آيسات من البقا‬ ‫الى (أم جيوين) المسير مذمما‬ ‫مدحنا مسيرا للشمال وقد غدا‬ ‫خرج عنه وهو يتميز غيظا ويتلظى أسف لما قدمه من الثنا © وما حرم إياه من‬ ‫العنا ث وابقى القصيدة على حالها تاريخا ولم يصرفها الى غيره ‪ 0‬ولعلك‬ ‫‏‪.]٢٦١‬‬ ‫تجدها بالديوان ‪[ .‬ص‬ ‫ولما رأى بضاعته كاسدة أقلع عن الشعر واسود رأيه فى الحياه والناس ‪8‬‬ ‫فزهد بهما وعرف أن لا صديق باق ‪ ،‬ولا من يوثق به ويرجى نفعه الا‬ ‫الرزاق الخلاق ‪ 0‬ثم رجع إلى وطنه الأول (الرستاق) وانتخب عميدا للتدريس‬ ‫فى مصطلح الفنون بجامع البياضة منها‪.‬‬ ‫نبذة عن حياة الشاعر ‪:‬‬ ‫ولادته ‪:‬‬ ‫‏(‪ )١٦٨٤‬أربع وثمانين ومائتين وألف‬ ‫كانت ولادة (ابن شيخان) فى عام‬ ‫هجرية بقرية (الحوقين) من أعمال (الرستاق)‪.‬‬ ‫نسبه ‪':‬‬ ‫هو محمد بن شيخان بن خلفان بن مانع بن خلفان بن خميس السالمي ‪ 0‬ويكنى‬ ‫بابى نذير ‪ ،‬ولقبه قطب الائمة بشيخ البيان‪.‬‬ ‫نشأته ‪:‬‬ ‫نظرا للخلاف والحوادث والمعارك التى كانت قائمة فى ذلك الأوان بين قبيلته‬ ‫وجيرانها الصادق فيها قول أبى جهل ‪ :‬ويل للآهل من الننزل س فقد رحل به‬ ‫والده من الحوقين الى العاصمة الرستاقية ى حيث كانت فى ذلك الوقت معدن‬ ‫الغلماء ومقصد طلاب العلم ومستقر الكرام والأفاضل‪.‬‬ ‫تنقلاته ‪:‬‬ ‫لقد هاجر الى الشرقية على أثر هجرة ابن عمه نور الدين فى العقد الأول من‬ ‫هذه المانة ‪ ،‬واختار المضيبي من بلدان آل حبس مسكناً وبقى بها طويلا ©‬ ‫ومنها كان اتصاله بالسلطان (فيصل) ثم عاد فى آخر أيامه الى وطنه الأول‬ ‫الرستاق وبقي بها الى حين وفاته‪.‬‬ ‫شيوخه ‪:‬‬ ‫قرأ وتتلمذ وتفقه على الشيخ راشد بين سيف اللمكي بمسجد قصرى بالرستاق‬ ‫‪ 3‬إز كان هذا الشيخ عمدة العلماء بها‪ .‬واستكمل قراءة علم اللسان والآلة وعلم‬ ‫الكلام على ابن عمه نور الدين السالمي قبرع ونبغ فى علم اللان والكلام‪.‬‬ ‫صفاته ‪:‬‬ ‫كان ذكيا متوقد الذكاء ث سريع الجواب حاضر الاستشهاد حافظا لأشعار‬ ‫العرب» اذا سئل لم يتلجلج ‪ ،‬واذا امتحن لم يتلعثم ‪ ،‬واذا نوقش لم يتذمر ‪ 0‬ذو‬ ‫شاعرية فذة وقريحة فياضة ‪ ،‬استلهم الطبيعة فألهمته فسنف أسماعها ©‬ ‫ومنحته الكثير من بديعها ث فتراه محافظا لأوزان الشعر وقوافيه ث مستندأ على‬ ‫حظ من البيان العربي غير قليل ‪ ،‬ذا تروة من اللغة الفصحى إماما فى‬ ‫التورية ث محيطا بالمعاني التى راض قريحته على النظر فيها فتبدو لسلاستها‬ ‫فطرية سليقية لا تكلف فيها ولا تعقيد ث موزعة على الأغراض كلها كأنها لم‬ ‫تخلق الا لها‪.‬‬ ‫حليته واخلاقه ‪:‬‬ ‫كان سريا نبيلاأ جهوري الصوت ‘ في مشيته زهو فعوتب ‪ ،‬فقال ‪ :‬هذا خلقي‪،‬‬ ‫وكان شديد الاعتزاز بفحوليته وذاكرته وشعره ‪ ،‬متمسكا بعمود الشعر‬ ‫حريصا على انتقاء كلماته ‪ ،‬ان تغزل فعلى الطريقة العربية التى تجنح الى‬ ‫التصون والعفاف ‪ 8‬لا ترى فى شعره هزل ولا هجاء فإذا أراده خانه الطبع ‏‪٨‬‬ ‫واذا سئل عنه أجاب أنه قيل للعجاج إنك لا تحسن الهجاء ‪ 0‬فاجاب ان لنا‬ ‫أحلاما تمنعنا من أن نظلم ‪ 6‬وأحسابا تمنعنا من أن نظلم ‏‪ ٠‬وهل ر آيت بانيأ لا‬ ‫يحسن الهدم ؟‬ ‫كان طامحاً يحب المال كما يحبه غيره ى فلا تكاد تخلو قصيدة له من الاستجداء‬ ‫وطلب العطاء ‪ ،‬والشعراء قفى أخذهم العطاء من الملوك أعذر من المتورعين‬ ‫وأصحاب الفتيا ‪ ،‬لما جرت به العادة قبل الاسلام وعلى عهد رسول الله صلى‬ ‫الله عليه وسلم وبعده ‪ 0‬وقالوا أنه لحم طير زكي ‪ 0‬ويستتدون الى قول عمر‬ ‫رضي الله عنه ‪ :‬نعم ما تعلمته العرب الأبيات من الشعر ‪ ،‬يقدمها الرجل أمام‬ ‫حاجته ‪ 0‬فيستنزل بها الكريم ث ويستعطف بها اللئيم‪.‬‬ ‫وعلى الرغم من ايمانه فقد تأثر بالمبالفات التى يلجا اليها الشعراء قى الثتاء‬ ‫والاستجداء ‪ .‬وتوجيه المديح لغير أهله ‪ 0‬ولو بقينا ننقب عن عذر له لما‬ ‫اليها‪.‬‬ ‫عليه فتسامح‬ ‫أن نفسية الشيخ طغت‬ ‫وجدنا سوى‬ ‫أما المدرب فى القديم فلا ترى التكسب بالشعر لما في طباعهم من الكبرياء‬ ‫والأنفة وإنما يقوله أحدهم مكافأة عن يد لا يستطيع أداء حقها إلا بالشكر‬ ‫إعظاماً لها ‪ 0‬أو يقوله فكاهة ث أو فخر‪.‬‬ ‫ألا ترى أن لبيد بن ربيعه بعث إليه الوليد بن عقبة مانة من الأبل ينحرها‬ ‫كعادته اذا هبت الصبا وقد اسن وأقل ‪ ،‬فقال لابنته ‪ ... :‬اشكرى هذا الرجل‬ ‫فإنى لا أجد نفسى تجيبني ؤ ولقد أراني لا اعيا بجواب شاعر ى فقالت‬ ‫_ ‪-_ ١ ٩‬‬ ‫وعرضته عليه فقال ‪ :‬اجدت لولا أنك استعدت ‪ .‬كراهية لقولها‪.‬‬ ‫وابن ميادة وفد الى المنصور بقصيدته الرائعة فأتاه راعي ابله بلين فشرب‬ ‫ومسح على بطنه وقد غرم على الرحلة فقال سبحان الله أأفد على أمير‬ ‫المؤمنين وهذه الشربة تكفيني & فصرف وجهه راجعا لبعد همته وكبرياء‬ ‫نفسه‪ ،‬ولكل شاعر منحى يصبو اليه يغاير منحى الآخر ث ولكل فضل‪.‬‬ ‫تلامذته ‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫العذري‬ ‫عامر‬ ‫‪ :‬عبدالله بن‬ ‫هم كثيرون ‪ ،‬نبغ منهم وذاع صيته الشيخان‬ ‫ومحمد حمد الزاملي المعولي ‪ ،‬وكلاهما ولي القضاء فى عصر الامام الخليلي‪،‬‬ ‫وكانا مكفوفين‪.‬‬ ‫وفاته ‪:‬‬ ‫توفى ابن شيخان ليلة الجمعة الثامن عشر من شهر ربيع الأول سنة ست‬ ‫وأربعين وثلاثمائة والف ‏(‪ )١٣٤٦‬هجرية ببيت القرن من مدينة الرستاق‬ ‫بغمان‪.‬‬ ‫محمد بن نور الدين السالمي‬ ‫اليوم الأول من شهر شعبان عام ‪١٣٩٧١‬ه‏‬ ‫الموافق ‏‪ ١٨‬شهر يوليو (جولاي) ‪١٩٧٧‬م‏‬ ‫‪_-٢ .-‬‬ ‫فاتحة الديوان‬ ‫‏‪١‬‬ ‫له فى الجناب الاعظم نبينا محمد (صلى الله عليه وسلم ) ‪:‬‬ ‫فلذا يعوذ لى الغرام ويبدأ‬ ‫لهموى الحجاز بافق قلبى مبدأ‬ ‫ترقى ‪ 6‬وحمر دموعه لاترقا‬ ‫صبا يحن الى الحمى ‪ 8‬فشجونه‬ ‫فالعين تبرأ ما تفيض ‪ ،‬ولؤلو‬ ‫داآن فى أصل الحشى وجفونه‬ ‫فنمت وعادت علة لا تبرأ‬ ‫والأصل فى الحب ابتدا نظرة‬ ‫ذكروا فتى عن ذكرهم لا يفتا‬ ‫أترى أحبتنا الألى سكنوا الحمى‬ ‫طال الجفاء وحقهم لا يئُسأ(‪)١‬‏‬ ‫والله لا أنساهم أبدأ ولو‬ ‫وبغير حسن وصالهم لايرفا‬ ‫توب التصبر عنهم متمزق‬ ‫فمتى بروضة حس نهم أتفيا]‬ ‫طالت برمضاء القطيعة وقفتى‬ ‫إنى بذكر سواهم اتقيا !‬ ‫لا تذكروا لى غيرهم فى حضرتى‬ ‫وأرى بريقأ نحوهايتللا‬ ‫أتظن أنى صابر عن أرضهم‬ ‫للذر فى دهر به يتجرأ‬ ‫كلا ولكن التجلد واجب‬ ‫هو منك احسن لا بما هو اسوأ‬ ‫يا دهرا لا تشطط وعاملنا بما‬ ‫رهن الهموم وكل خطب يطرأ‬ ‫ابعدتتى عن مربعى وتركتنى‬ ‫لم لا؟ وخير المرسلين الملجا‬ ‫تخلصا‬ ‫الهموم‬ ‫أو لا أروم من‬ ‫فى صفحة الاكوان قدما تقرأ‬ ‫العاقب الماحى الذى آياته‬ ‫‏(‪ )١‬لا يؤخر‬ ‫الكائنات فكان منه المنشا‬ ‫ه‬ ‫المصدر الأصل الذى قامت علي‬ ‫تتضوأ‬ ‫ء وبنوره‬ ‫به‬ ‫نيا‬ ‫الطيب المسك الذى تتضوعُ الذ‬ ‫لية الدهور لنا ‪ 0‬وكانت تخبا‬ ‫الجوهر الفرد الذى أبدته خا‬ ‫حتى أتى الحق الذى لا يدرأ‬ ‫الناس فى شبه الضلالة قبله‬ ‫وله ايضا فى الجناب الاعظم (صلى الله عليه وسلم)‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫ولم يظفر ببقيتها‬ ‫وهوى تراها فى القلوب محكم‬ ‫مغرم‬ ‫كل باودية المدينة‬ ‫تتجمع المُجات من تذكارهم‬ ‫الاومن عينى ينهل الدم‬ ‫ما كنت أذكر بارقا وأشيمة‬ ‫شوق" الى من بالمحصب خيمُوا‬ ‫تشدو البلابل سحرة فيهيجذها‬ ‫الاوحتهم الحطيم وزمزم‬ ‫لم يشذ فى العشاق حادى شوقهم‬ ‫‪ ٠‬٭‬ ‫القسم الاول‬ ‫مدائح السلطان ( فيصل بن تركى )‬ ‫( مرتبة على القوافى )‬ ‫‪٧٢ ٣-‬‬ ‫قافية الأ لف‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫له فى مديح السلطان ( فيصل بن تركى )‬ ‫فأبان من فرط الصبابة ما انطوى‬ ‫طلعت جيوش هوا إذ بان اللوى‬ ‫والتبر تجريه الحرارة بالتوى‬ ‫وآذاب حرا الشوق تبر دموعه‬ ‫أحشا مقطعة وأفئفدة هوا‬ ‫يا رحمة للعاشقين تحولوا‬ ‫ما ضل عن شرع الغرام وما غوى‬ ‫فخذوا أحاديث الهوى من مسلم‬ ‫فجرى واحسن فى الشروح أخو نوي‬ ‫ونوى لسان الدمع نشر حديثه‬ ‫بذروا حبوب الهجر فى أرض النوى‬ ‫لن الوجوه ذوى الفلاح متى ناوا‬ ‫تشوى ‪ ،‬ونار الشوق تأخذ بالشوى‬ ‫ما غادرونى غير نار جوانح‬ ‫قد جاء لكن جاء من جهة الهوى‬ ‫فبذكرهم أرقى الحشى من عارض‬ ‫وشميم ورد خدودهم نعم الدوا‬ ‫من لى بآس أشتفيه لعلتى‬ ‫يلا بيننا الا منادمة الجوى‬ ‫لله بالجرداء وقفتتا ولم‬ ‫الهوا‬ ‫وسمائها وهوائها ‪ 0‬نعم‬ ‫منا عجائب قد بدت فى أرضها‬ ‫انزوى ‘ ماطيرهاالاانهوى‬ ‫ما غصنها الا التوى‪ ،‬ما بدرأها الا‬ ‫كالبدر حسنا بل هما ليسا سُوى‬ ‫ذانديم غزالة‬ ‫لكننى مع‬ ‫حوى‬ ‫المنير سناؤ ها لما‬ ‫‏‪ ١‬للبدر‬ ‫وكلاهما حاوى الجمال ‪ ،‬وأين‬ ‫ملكت لواء الحسن مثل مليكنا الس‬ ‫صعب شديد البطش معتدل القوى‬ ‫ملك عظيم الحلم منهل الندا‬ ‫عزائمه بيوت الحمد اذ‬ ‫غمرت‬ ‫‪ ٥-‬۔‪‎٢‬‬ ‫ملكا على كرسى مكارمه استرى‬ ‫يا طالب المعروف يممه تجد‬ ‫البحر الفرات فمن تيممه ارتوى‬ ‫يا صاديا طلب الموارد دونك‬ ‫وافاك عيد الحج ينشر ما انطوى‬ ‫يا أيها الملك الهمام المرتجى‬ ‫يبل للهنا ولكل عبد ما نوى‬ ‫كل نواك مهنئا والعيد أق‬ ‫‏‪ ١‬لاستوا‬ ‫وافت يحد‬ ‫فى الشعر قد‬ ‫فاسلم وعش واقبل خريدة خادم‬ ‫۔‪-٦٢‬۔‪. ‎‬‬ ‫(قافية الباء)‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫قال فى مديحه ايضا‪:‬‬ ‫بريعانه المستطاب‬ ‫تقضى‬ ‫سلام سلام لعهد الثشباب‬ ‫وللاهر صحو بنا وانقلاب‬ ‫وفينا لعهد الصبانشوة‬ ‫الجواب‬ ‫السوال وكان‬ ‫فكان‬ ‫صامت‬ ‫ودهر تكلم عن‬ ‫عجاب‬ ‫يبين لعينيه شئ‬ ‫ومن نظر الدهر فى أمره‬ ‫للذهاب‬ ‫مرجع ه‬ ‫إذا كان‬ ‫عارض‬ ‫ولاطيب فى غرض‬ ‫لعجز مع العلم بالانقلاب‬ ‫وان التانى لهذى الادنى‬ ‫بما شاء والمنتهى للتراب‬ ‫الفتى جهده طامعا‬ ‫ليسع‬ ‫فلمت عليها دواعى الخراب‬ ‫فما المرء إلاكدار علت‬ ‫سرورا ولامثل عصر الشباب‬ ‫المطالب مفقودة‬ ‫وكل‬ ‫فللاهر موهبة واستلاب‬ ‫عاتيات الرقاب‬ ‫اطلاع له‬ ‫الفتى ربه‬ ‫لذا ما اطع‬ ‫بتجريد سيف وتحديد ناب‬ ‫وفى الناس من دهرهم صولة‬ ‫بفضل المليك المطظاع المهاب‬ ‫أنياب ة‬ ‫لأكسر‬ ‫وانى‬ ‫وتيمور الشهم ليث الضرب‬ ‫سلالة (تركى) أبى نادر‬ ‫الصلاب‬ ‫الخطوب‬ ‫لسد‬ ‫يد‬ ‫وما (فيصل) غير سد من الحد‬ ‫وأقدام عزم تلين الصعاب‬ ‫له سطوات تصيد الأسود‬ ‫وتضحك برأ وجوه الطلاب‬ ‫مكارم' تبكى عيون السماء‬ ‫وفى سيفه دركات العقاب‬ ‫وللعفو فى وجهه آية‬ ‫التواب‬ ‫الانام عظيم‬ ‫وعيد‬ ‫هنيناآً له بتمام الصيام‬ ‫العباب‬ ‫نداه يزاحم فيض‬ ‫أيا ملك العصر يا ذا الذى‬ ‫ن غدوا من جميلك لى فى اكتناب‬ ‫الحاسدي‬ ‫كترت‬ ‫اياديك‬ ‫ذاك الجناب‬ ‫متى حرموا وصل‬ ‫يعذون ذنباآ وأصولى اليك‬ ‫تخاطا عن نيله قال ‪ :‬صاب‬ ‫كمن حاول النهد حتى إذا‬ ‫عليهم أتوك كمتل الذباب‬ ‫ولو نفحت منك ريح القبول‬ ‫اصبت بقصدك عين الصواب‬ ‫وقال البصير بنور الهدى ‪:‬‬ ‫فحولي ذئاب عليها ثياب‬ ‫فجد لى بفضل يقينى الأذى‬ ‫ان نحتتنى الكاب‬ ‫فلا خوف‬ ‫اذا مد لى الليث باع الأمان‬ ‫وأقصى كمال ‪ ،‬وأوفى تصاب‬ ‫وفز فى الحياة باسمى جلال ه‬ ‫وقال‪: ‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫كذا حكمت فى الحب فينا المذاهب‬ ‫اراقة دمع الصب فى الربع واجب‬ ‫وانسان عينى فى المعاهد ذاهب‬ ‫وللقلب اثر الظاعنين التفاتة‬ ‫ركائبُ‬ ‫اثار وضلت‬ ‫عنه‬ ‫عفت‬ ‫وقفت بها حيران حيرة خائف‬ ‫غليلأ ومن اهواه عنى غائب‬ ‫وليس وقوفى فى المعاهد مُطفئا‬ ‫وتااية منه لما هو واجبا‬ ‫ولكنه تخفيف وجد لعاشق‬ ‫النجائب‬ ‫بالظاعنين‬ ‫فصلت‬ ‫وقد‬ ‫خليلى ما هذا الوقوف إلى متى ؟‬ ‫فهل زاره ضيف من الطيف آيباُ؟‬ ‫وما لفؤادى بات يصلى بناره ؟‬ ‫خلوص فتطفى من حشاى اللواهب؟‬ ‫أما لنسيم الروض من جانب الحمى‬ ‫‪-_ ٢ ٨-‬‬ ‫له مر شذا وادى الأراك(ا)جوانبا؟‬ ‫وما لهوا الجرداء منقطع ؟أما‬ ‫فتسكن أكباة هناك ضوارب‬ ‫وهل لى إلى دارالمضيبى(")ارجعة؟‬ ‫ولاثلرض من بعد الصعاب مطائب‬ ‫وللاهر من بعد التفرق إلفة‬ ‫تبدت على عينيه منه عجائب‬ ‫ومن يتفكر فى الزمان ورصرفه‬ ‫اذا ما بها ضاقت على المذاهب‬ ‫وانى لناء عن ديار ألفتها‬ ‫اذا ما نبا بى جانب لان جانب‬ ‫وفى الأرض أخلاق الكريم وضذها‬ ‫فلا عجب ان فارقتنى النوائب‬ ‫إذا أنا للسلطان صرت مجاورأ‬ ‫وقال (عام ‏‪ ١٣٢٣‬ه )فى الحرب التى وقعت‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫بين قبيلة المقابيل اهالى الحلتى وبين الوالى سليمان بن سويلم ‪:‬‬ ‫هكذا تبدى الليالى عجبا‬ ‫نفح النصر فميلوا طربأ‬ ‫ليس تثنيه العوالى والظبا‬ ‫كوكبه‬ ‫واذا اللبلعذ بدا‬ ‫قول ذى التتجيم فيما حسبا‬ ‫وما على ذى السعد بأس ان أبى‬ ‫يرتضى الا المصالى مثشربا‬ ‫ولمن يخدمه الحظفلا‬ ‫لوم أن يعلو الثريا مركبا‬ ‫ولمن قام على المجد فلا‬ ‫دوخ الأرض وهاذادأ وربى‬ ‫وحقيق بتلقى النصر من‬ ‫سببا‬ ‫الله لكل‬ ‫جعل‬ ‫ومساعى الناس شتى ولقد‬ ‫بد أن يأتى من الله النبا‬ ‫طوى الامر على الخلق ولا‬ ‫أيدى الظبا !‬ ‫بدماء الخصم من‬ ‫آه !ا ما أحلى حياة مزجت‬ ‫‏(‪ )١‬للجرداء موضع معروف بالشرقية من عمان ووادى الأراك من لودية الجرداء‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬المضيبى بلد للشاعر بالشرقية من عمان‪. ‎‬‬ ‫ان تكن بيضأ الصفاح السببا‬ ‫وصفاح البيض عندى حسن‬ ‫رجال حسبوهالعبا‬ ‫من‬ ‫الحرب مدئ‬ ‫فى جدها‬ ‫اخذت‬ ‫خلوة والمر فيما شريا ؟‬ ‫كم فتئ شارب كاس ظنها‬ ‫فاستحالت حالها أيدى سبا‬ ‫ضل أهل (الحلتى) عن نهج الوفا‬ ‫مطلبا‬ ‫فاستطالوه فنصاغوا‬ ‫نشر السلطان أمنا فيهم‬ ‫غرة الأمن أضاعوا الأديا‬ ‫والرعايا إن رأوا من ملكهم ‪.‬‬ ‫ان والرأئ له أن يحربا‬ ‫صد عن حربهم الوالى سليم‬ ‫أذنب ا‬ ‫صفحات العفو عمن‬ ‫لكن السلطان من شميمته‬ ‫فازاح العفو عنهم رغبا‬ ‫فى زعمهم‬ ‫قد أتو خضعا‬ ‫فاستردت معقلا منتهبا‬ ‫بعث الوالى اليهم فتيه‬ ‫بعد ما انقادوا ودانوا رهبا‬ ‫فالصابواغنرة من صحبه‬ ‫الخبا؟‬ ‫فى‬ ‫منايا كامات‬ ‫من‬ ‫والعدا يبدون ما اخفوا ‪ 0‬وكم‬ ‫راصد المكروه فى الأمن اختبا‬ ‫وببلن الشر خير ي وترى‬ ‫الديا(‪)١‬‏‬ ‫أهله ان يدرعوا عنه‬ ‫واذا استنبت زرعفعلى‬ ‫بغيهم فرضا عليه وجبا‬ ‫ورأى الوالى نهوضاآ لانمحا‬ ‫لجبا‬ ‫منون‬ ‫أرضهم جيش‬ ‫فأانذارت همم منه على‬ ‫شامخا لانه د منه وكبا‬ ‫جيش صدق لو يلاقى جبلا‬ ‫وعلى الشهم أزهار الربشى‬ ‫من بنى حسان ارباب العلا‬ ‫رعوس النجب ا‬ ‫وبنى ريس‬ ‫العدا‬ ‫وبنى معمر هم سم‬ ‫وأبة الضيم أمأوأبا‬ ‫كلهم كانوا لأبناالوفا‬ ‫وبهم كم من بطون وردوا‬ ‫‏(‪ )١‬للجراد‬ ‫يرمه في القبرن الاقبا‬ ‫كل ليث مستطيل الشفر لم‬ ‫لم ترالاثشهبا‬ ‫ثم قف‬ ‫فلاتسمع‘ الازجلا‬ ‫قف‬ ‫حاملات بالمنايا عطبا‬ ‫لاترى الااالرزاياخفلا‬ ‫شاهدوا الا المنايا سخبا‬ ‫فأفاضوا نحو واديهيم وما‬ ‫فى العلا زأهر الدرارى منصبا‬ ‫انفا (الحلتى) ديار زاحمت‬ ‫‪ .‬زحل فى أفق (كيوان) ارتبا‬ ‫فكان الحصن فى ذروتها‬ ‫تدليهزنز‪ .‬عنه مركبا‬ ‫من‬ ‫ساعفتهُ الشهب أن تضحى لها‬ ‫سطوة يرتكبون الاصعبا‬ ‫أشداء أول‪١‬‏‬ ‫وبها أهل‬ ‫فرت الفرسان رعبا هربا‬ ‫المقابيل مداب ير أذا‬ ‫ما‬ ‫ث وثبا‬ ‫ليمان كلي‬ ‫و‬ ‫فتلقوفم بارواح غلت‬ ‫سبا‬ ‫تلقيه‬ ‫عن د‬ ‫وهم‬ ‫فكان الجيش سيل عرم‬ ‫وله الاجسام صارت حطبا‬ ‫وكأن الصمع نار لمعت‬ ‫منبر قامت عليه خطبا‬ ‫وكان السيف والهام بها‬ ‫ااسمعتها من جمادى رجبا‬ ‫حادث‬ ‫لها تقعقعفة من‬ ‫يا‬ ‫هرب كم من شجاع هربا؟‬ ‫فانتهى أمر المقابيل الى‬ ‫فر منها وانتكى وانتحبا‬ ‫وغحدوا أجزا بلاء بين من‬ ‫اا غدا البغفى لديهم مذهبا‬ ‫مابهم جبن ولكن خذلوا‬ ‫حواليها اعتداء منهب ا‬ ‫من‬ ‫جعلوا أرض (صحار )و(دبا) ‪.‬‬ ‫غضبا‬ ‫ورآها‬ ‫آب فيها‬ ‫لم يك الوالى بهالكن متى‬ ‫رأس رضوى لفدا منه هبا‬ ‫هكذا البفى ولوقر على‬ ‫عبده الوالى ونال المطلبا‬ ‫فقضى الرحمن بالنصر الى‬ ‫من يديه السحب حين انسكبا‬ ‫فهو المنصور أصلا والندى‬ ‫سار والحظ فجليى النوبا‬ ‫مده بالنصر والشنوكة اذ‬ ‫خبر الوالى فهيا مركبا‬ ‫لكن السلطان قد ازعجبه‬ ‫مانه حتى يلاقى اللهبا !‬ ‫يا له من مركب لم يجر في‬ ‫لمع البرق فاجلى الغييبا‬ ‫فمضشي يخترق البحر كما‬ ‫ذل لكن فوقه نذاركبا‬ ‫ضم بحرين فهذا تحته‬ ‫ليس يلقى مجتديه تعب ا‬ ‫لكن الراكب أسخى منه‬ ‫رسل تحملها ريح الصبا‬ ‫فاتى (صحما) وبالبشرى أتت‬ ‫الربى‬ ‫كبدو البدر من فوق‬ ‫فتبدى راجا مستبشرا‬ ‫خلق الخلق على ما وهبا‬ ‫فانتهى والحمد والشكر لمن‬ ‫ملك والمهر منه‘ وجبا‬ ‫هذه حوراء قد زفت الى‬ ‫حطهاإلازمان الأذبا‬ ‫رفلت فى حلل الحسن وما‬ ‫هل لها يحصل ما قد وهبا‬ ‫كنز مدح ليس يفنى أبدا‬ ‫جوده الشامل تاهت طربا‬ ‫فاذا ألبسها السلطان من‬ ‫فاح من مختومها نشر الكبا ‏(‪)١‬‬ ‫واذا ما تليت فى مجلس‬ ‫وله له أأييضا ‪:‬‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫يا برد ذاك النفس الصيب‬ ‫هبت علينا بالشذا الطيب‬ ‫احبابه الغيب‬ ‫قلبى عن‬ ‫الصبا حدثى‬ ‫بالله يا ريح‬ ‫ففصليها للحشى المتعب‬ ‫عندك اخبار الورى جملة‬ ‫مُعشب‬ ‫لنا‬ ‫بمنعش منهم‬ ‫ثانيا وار جع‬ ‫عودىی‬ ‫بالله‬ ‫‏(‪ )١‬الكبا ‪ :‬نوع البخور‬ ‫‪- 1 ٢-‬‬ ‫السمح بنشر منهم طيب‬ ‫ويا مهب الريح من ارضهم‬ ‫رسانلأ تقرا ولم تكتب‬ ‫وانشر عليهم من معنى بهم‬ ‫؟‬ ‫المنزل الجدب‬ ‫رسوم‬ ‫تحى‬ ‫وقل لهم ‪ :‬لطفا‪ .‬متى عودة‬ ‫قلبى ‪ 0‬وعنهم عوض ‏(‪ )١‬لم يقاب‬ ‫وسلهُم عن حال قلبى ‪ ،‬فهم‬ ‫لم اصب للننسما ولا الربرب‬ ‫لولا المقيمون بوادى الغضا‬ ‫من كاسها المسكر لم اشرب‬ ‫لولا انتشاق الريح من عرفهم‬ ‫مبلولة الاذيال والمس حب‬ ‫مرت بهم وهنا فطافت بنا‬ ‫وجدا لسر أودعت معجب‬ ‫لذلك الشاق هاموا بها‬ ‫ذوبى ‪ ،‬وياعين المعنى اسكبى‬ ‫بانوا عن الدار ‪ 0‬فيا مهجتى‬ ‫فبان عنه اليوم لم يعذب‬ ‫لو علم الماء الذى حله‬ ‫لكنها فى القلب لم تحجب‬ ‫اشخاصهم‬ ‫قد حجْوا عنى‬ ‫بمهجتى ‪ ،‬والجسم لم يذهب‬ ‫من سوء حظى كلهم ذاهب‬ ‫خدمتهم كلى لم يسلب‬ ‫ماذا عليهم لو ناوا بى وفى‬ ‫شينا لأمر وهو لم يكتب‬ ‫وهمت الانسان لم تجده‬ ‫مذهبى‬ ‫فاهله‪ُ٬‬‏ اليوم على‬ ‫شرعت فيهم مذهبا للهوى‬ ‫كان خلاف المنهج الأصوب‬ ‫والناس للاهواء طوغ وان‬ ‫قص د السبيل الاوسع الأارحب‬ ‫لكن شرعى فييم موضح‬ ‫تلمع من ثغرهم الأشنب؟‬ ‫يا بارق الثغر ‪ 6‬أما تستحى‬ ‫فخرا بهم ‪ ،‬لا لادعاً الفخر بى‬ ‫بلالائهيم‬ ‫‪ :‬تشبت‬ ‫قلل‬ ‫ما أنت الافاصل أجنبى‬ ‫يا قمرا معترضابينهمه‬ ‫ى‬ ‫ة لا تغت‬ ‫دلانذلل الكل‬ ‫تكلفا الشبه ففى وجهه‬ ‫(‪ )١‬بمعنى ابدا‪, ‎.‬‬ ‫_ ‪_ ٢٣ ٢٣‬‬ ‫لو كان حقا كنت لم تغربى‬ ‫ويا شموسا تدعى مثلهم‬ ‫ومن يقل بالحق لم يكذب‬ ‫والمدعى مثل اسمه مُدع‬ ‫ما أنت الا ضحكة الرب ()‬ ‫وياظباء‪%‬غرهفاجيدها‪،‬‬ ‫المذهب‬ ‫جيدها‬ ‫بعدا له من‬ ‫بجيدك الأشعر باهيت يا‬ ‫فيه على منجرد أشهب‬ ‫يا رب ليل أدهم جنتها‬ ‫تعلب‬ ‫كأسود ينساب من‬ ‫والليل من زحف الصباح انتاى‬ ‫المذنب‬ ‫ذوه ك‬ ‫اع‬ ‫زمانذ‬ ‫ذاك زمان ذو اجتمع ‪ ،‬وذا‬ ‫واخش الأمانى فيو كالدولب‬ ‫والدهر ما أحسن فاصطد به‬ ‫لبس الفتى الا سنا المكسب‬ ‫واسلب به حلة فضل فما‬ ‫؟‬ ‫المنصب‬ ‫غرة‬ ‫حنكته‬ ‫من‬ ‫بخمول البقا‬ ‫وكيف يرضى‬ ‫أشعب‬ ‫يحيون دهرا مات عن‬ ‫مالى وللاهر وأبنانه‬ ‫من بلغة المطعم والمشرب‬ ‫لم يكفهم تقذير مولاهم‬ ‫فضل (ابن تركى) وارد المطلب‬ ‫على‬ ‫‪ :0‬فكل‬ ‫استغفر الله‬ ‫قد سار فى اا‪.‬شرق والمغرب‬ ‫سلطاننا (نيصل) من صيئه‬ ‫‏\ ‪1 ٦ ١‬ع ! ليا‬ ‫يغفدوا لها الرتبال ك‬ ‫ملك عظيم؛ الحلم ذو هيبة‬ ‫والهنجب‬ ‫الافضل‬ ‫تبدى شذا‬ ‫المجلس ذو حضرة‬ ‫متسع‬ ‫(كيوان) بالمنكب‬ ‫سما‬ ‫حكت‬ ‫مشيد المجد له رفعة‬ ‫تأتى على الأبعد والأقرب‬ ‫بحر العطا والفضل ذو منة‬ ‫الطلعحة والمذهب‬ ‫مستحسن‬ ‫مسدذ السعى ملئ النا‬ ‫مثل اهتزاز الصارم الأقصب‬ ‫يهتز مرتاحا لفيض الندى‬ ‫‏(‪ )١‬فيما يظهر فى لفظة "العرب" انها جمع عرياء لو عروب ‪ ،‬والاصل فى جمعها على وزن فل ( بضم فانه‬ ‫وعينه ) قال للله فى كتابه للعزيز ( غربا لترابا لكن لا يمكن هنا هذا الوزن ‪ ،‬وهذا الشاعر واسع الاطلاع فى‬ ‫فلعله وضه هذه الكلمة على لصل " ربا زدنى علمه‬ ‫علم الالة ولللغة‬ ‫‪-٣‬‬ ‫_ ا‪‎‬‬ ‫كملك من أهل ومن مرحب‬ ‫الغنى ‪:‬‬ ‫تقول كفاه لراجى‬ ‫مستخرج الحكمة لم قب‬ ‫مستبحر الفكرة غواصها ‪.‬‬ ‫والأصعب‬ ‫مقتحمالأهوال‬ ‫مستيقظ حامى حياض الحمى‬ ‫فيه لم يرغب‬ ‫وأى مصر‬ ‫يطشوف فى أمصاره مصلحاآً‬ ‫زورتهدهرأ فلم تعتب‬ ‫وطالما حنت (ظفار) الى‬ ‫فجاءمها يسعى مركب‬ ‫حتى أثار الدهر من حظها‬ ‫وينهوى فى العدو كالكوكب‬ ‫يشق ظهر البحر فى سير‬ ‫عرا تيه المفرح المطرب‬ ‫لما درى المركب من فوقه‬ ‫وامتد ظهرا لين المركب‬ ‫البحر جلالألةه‬ ‫تواضع‬ ‫مصريرزة!ا) الحيتان والمرسب‬ ‫فبيندا يجرى الى ان أتى‬ ‫امثالها كالتاعهت المعجب‬ ‫أوسعها وصلا فتاهت على‬ ‫نار الأسى من نازح معقب‬ ‫ثم مضى عنها وفى قلبها‬ ‫فلالألهكاظفرالموجب‬ ‫لما أتى مرسى (ظفار) غدت‬ ‫فانفردت فى وصفها الأطيب‬ ‫عروس حسن نزحت أرضها‬ ‫جوهرة تطفو ولم ترسب‬ ‫كأنها فى سطح أرجائها‬ ‫ترجو وصل الملك الأنجب‬ ‫مهجورة لامن قلئ برهة‬ ‫ففضلة الفائض لم يعززب‬ ‫ان كان عنها وصله عازباآ‬ ‫سرا أتى من بعد مستصعب‬ ‫فجاءها وهى بيأس وكم‬ ‫فأشرقت فى غصنها الألرطب‬ ‫ألبسها من وصله بهجة‬ ‫تلم وجعه البحر والمركب‬ ‫لو قدرت تسعى اليه سعت‬ ‫فجاءها يشرق فى موكب‬ ‫لكنها بالهجر ماسورة‬ ‫‏) ‪ ( ١‬جزيرة مصيرة ‪.‬‬ ‫‪-٣ ٥-‬‬ ‫مستغرب‬ ‫جاء‬ ‫جديد‬ ‫وكم‬ ‫أبدت خباياها فكم طيب‬ ‫دية فضل واسع أرحبي‬ ‫فاض عليها من شآبيبه‬ ‫كأنهم جزا نذرو هبهيب‬ ‫وأهلها الأنجاذاد تلقاهم‬ ‫البزة كالالطحلب‬ ‫مُدنسئو‬ ‫شوفو الخلقة نهابة‬ ‫والشئ منسوب الى الأنسب‬ ‫كأنما ياجوج من نسلهم‬ ‫مسالوله كالبارق الخظلب‬ ‫أرزسهم والنبا‬ ‫مجرثو‬ ‫من عهد بكر وبنى تغلب‬ ‫تخال حربا غودرت بينهم‬ ‫تسمع فى هزاتهم هيعه‬ ‫ما بين ذى تاب وذى مخلب‬ ‫كأنما دارهم ظبية‬ ‫لطان كانت ضيعة المنهب‬ ‫لو لم تكن داخلة فى حمى الس‬ ‫الصل والعقرب‬ ‫تفعل فعل‬ ‫بها براغيث بأاجسامهم‬ ‫اين السرى ؟ قال ‪ :‬الى المهرب‬ ‫تقول للملسوع ‪ :‬يا ذا ث الى‬ ‫طيبة المطعم والمشرب‬ ‫لكن (ظفار) مع ذا جنة‬ ‫تخلو القرى من منقص منقب‬ ‫وكال الدنيا عزيز ‪ 0‬ولا‬ ‫والناس يجرون على الأغلب‬ ‫غالب‬ ‫وانما الحسن بها‬ ‫واهاً الى سلسالها الأعذب !‬ ‫تسلسلت أنهارها عذبة‬ ‫أطيارها فى لحنها المصرب‬ ‫واعتتقت أشجارها اذ شدت‬ ‫‏(‪ )١‬عنة ابنة الخرشب‬ ‫ما لكنت‬ ‫فيها من الطير ووحش الفلا‬ ‫يسر من ظبى ومن أرنب‬ ‫يكاد بالأيدى ينال الذى‬ ‫مة المغرب‬ ‫‏‪ ٨‬ت‬ ‫اذ تفك‬ ‫فبينا السلطان فى عرشه‬ ‫مسقط مثل العارض المخصب‬ ‫بهجته واصلا‬ ‫فى‬ ‫فآب‬ ‫‏‪ )١( .‬اللكن ‪ :‬العي والنقل فى اللسان ‪.‬‬ ‫‪٦٣-‬۔‪‎-‬‬ ‫من وصله المبهيج والمشرب‬ ‫تهتز اجلالا بارجائها‬ ‫بالعيد عيد المفطظر الموجب‬ ‫لك السنا ‪ 6‬ياسيدي ى والهنا‬ ‫بذا القدوم الأزهر الأطيب‬ ‫فضاعف الله اليك الهنا‬ ‫أشبالك الصيد حمى المذهب‬ ‫وبارك الرحمن ياليث فى‬ ‫ترفعوا فى الشرف الأغلب‬ ‫هم إخوة كلهم ماجة‬ ‫المنصب‬ ‫عل‬ ‫كلاهما حاز‬ ‫من ذاك (تيمور) وذا (نادر)‬ ‫الاب‬ ‫نهج‬ ‫المجد والسؤدد‬ ‫فى‬ ‫ياخير مولوديين ‘ كلة قفا‬ ‫علياهما ‪ ،‬بدران فى الغيهب‬ ‫بحران فى المنة ‪ 0‬طودان فى‬ ‫فيا لساني بالنا فانصب‬ ‫هم رفعوا قدري فلم ينخفض‬ ‫تجللت فى مرطها المذهب‬ ‫ياسيدى دونك حورية‬ ‫فى مدحكم عن حالها المعرب‬ ‫بكر إذا جاءتكم اضحت‬ ‫على ابن أوس وأبى الطيب‬ ‫تسحب ذيل التيه في عزها‬ ‫ومن كمال الطيب فى الطيب‬ ‫زادها مدحكم رفعة‬ ‫قد‬ ‫وشهب فى البسيطة أم قباب‬ ‫؟‬ ‫أم الجوزا بايديهيا شهاب‬ ‫من الياقوت يكسوها ضباب‬ ‫أم الأفلاك ليس لها حجابا ؟‬ ‫وتلك مصانع نشات بايد‬ ‫وشرد تحتها جرد عرابُ؟‬ ‫فى ذراها‬ ‫‘ أم جنود‬ ‫أسود‬ ‫وبيضرن أم مقفة حرابا؟‬ ‫فى خباها ؟‬ ‫أم حديد‬ ‫وصيد‬ ‫بجور ام ب نور لا صيوا‬ ‫فى خيام‬ ‫ملاك أم ملوك‬ ‫لها من كل دامية شراب ؟‬ ‫أم طيور حانمات‬ ‫قصور‬ ‫يستعابوا‬ ‫ليوث سادة لم‬ ‫فيا خيمات أنس تحتمييا‬ ‫فكان عليك من شفق نقاب‬ ‫كسلك الأفق كاسا عبقري‬ ‫فكان عليك من ملك خضاب‬ ‫ووشم خدك الوردى خال‬ ‫رأت كفيك مد لها طناب‬ ‫تطنب حولك الحاجات لما‬ ‫متى راقت بارجاها رحاب‬ ‫ورحبت الوفود بعقوتيها ()‬ ‫أو ذتابا‬ ‫تصاد بها وحوش‬ ‫كلاب مثل ورد الروض لونا‬ ‫ياغقابا‬ ‫‪ :‬خذه‬ ‫الظبي‬ ‫لحشف‬ ‫ف (وردان) و (بردان) يقولا‬ ‫أيا خلاي ما هذاالعتابْ‬ ‫و (تاية) ترد لهن قولا‬ ‫فهل غيرى يرد له الجواب‬ ‫أعيجوا الظبي نحوي ألتتمه‬ ‫فهيهيات المحيصع ولا الذهاب‬ ‫فقال الظبي ‪ :‬مهلا ياضواري‬ ‫فليس اليوم لي عنكم مآب‬ ‫ألا ألصخوا أناجيكم بقول‬ ‫وقتال الظفر ‪ :‬رققأ يانيابُ‬ ‫فما ردوا ومسا سمغئوا جوابا‬ ‫من الأوداج قدكم ياكلاب‬ ‫وقالت مدية الصياد ‪ :‬سهمي‬ ‫بايدى القوم وانقطع الخطاب‬ ‫فظل الظبي يخبط فى دماه‬ ‫تطظوب به أسود لاتهابا‬ ‫وملك الأرض ينظر من وراها‬ ‫وأبدوا أمركم طرا تجابا‬ ‫يقول لهم‪ :‬عجوا الأفراس نحوي‬ ‫فحسبكم المهامة والهضاب‬ ‫فهذي الأرض قد طويت لدينا‬ ‫وخيلكمتعاجلهارقابا‬ ‫فما أنتم تهابون المنليا‬ ‫وساعات السرور لها انتهابُ‬ ‫وقد ملئت رياض الأنس زهرا‬ ‫فقببى (ئبغ) فرحوا وطابوا‬ ‫فقالوا ‪ :‬ننتهيب مرحا وصيدا‬ ‫‏(‪ )١‬العقوة ‪ :‬ساحة للدار‪.‬‬ ‫فنادى الأنس شق لها وطاب‬ ‫الأفراح ردا‬ ‫شارد‬ ‫فردوا‬ ‫سحائب نيلهم شهب وصاب‬ ‫باملاك غطارفة كرام‬ ‫الكتاب‬ ‫أديانهم نزل‬ ‫على‬ ‫سلاطين ميامين غيوث‬ ‫فهم علم إذا خفى الصواب‬ ‫مقاولة أكاشرة شموس‬ ‫بها انسكاب‬ ‫إذا الأنواء عز‬ ‫مباديل مق اويل كهوف‬ ‫وفضل لا عد له حسابا‬ ‫لهم مجد تخر له الرواسي‬ ‫ذغوا للمجد طرا فاستجابوا‬ ‫بنو (سلطان) أشبال المالي‬ ‫وإنسان الزمان فلا ارتيابُ‬ ‫وقد شرفوا بعين الدهر جمعا‬ ‫عجاب‬ ‫ولام بعدها) شيء‬ ‫(بفاء ‪.‬ثم ياء ‏‪ ٤4‬ثم صاد ؤ‬ ‫بشوش الوجه ليس به صخاب‬ ‫يدعى‬ ‫للمكاره يوم‬ ‫قطظوب‬ ‫وعفو فيه للجاني عقاب‬ ‫له خلق يحار لديه فكري‬ ‫غزير ماله قط اقتضاب‬ ‫فحسبي من (أبى تيمور) فضل‬ ‫وأوطانى وإن طال اغتراب‬ ‫به أنسى الزمان وساكنيه‬ ‫لقد مضت الفتوة والشباب‬ ‫تقول لى الوساوس وهي غر ‪:‬‬ ‫فهل يبكى التراجع والاياب‬ ‫وقد ولى الصبا فى غير شيء‬ ‫فمالي غير باب الفضل باب‬ ‫فقلت لها ‪ :‬دعينى منك ياذي‬ ‫فذا مولاي (فيصلا) الئهابا‬ ‫ذرينى انتجع برق المعالي‬ ‫بفضل لاتشق لة ثياب‬ ‫فها آنا فى ذرى نعماه اسعى‬ ‫بجود لا طاق له ثوابا‬ ‫وأرفد فى نعيم العيش منة‬ ‫أيادي الجود من اسود الغراب‬ ‫فعش وانعم (آبا تيمور) وابسط‬ ‫‪٠‬‬ ‫قافية التاء‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫وله أيضا ‪:‬‬ ‫لا بأس للصب أن يرمى بمهجته‬ ‫فى نور طلعته ‪ 0‬أو نار وجنته‬ ‫هداية فى دجى من ليل طرته‬ ‫بالله يا نور ذاك الوجه نسالكم‬ ‫فيك اصطلى نهلة من خمر ريقته‬ ‫وأنت يا نار خديه أما لحشى‬ ‫تلهبت قلت ‪ :‬شبت نار فتنته‬ ‫قد كنت فى السلم ذا جهل به‪٬‬ومتى‏‬ ‫أهل دعوته‬ ‫بمنبر الخد صرنا‬ ‫مذ قام يدعو بلان الخال منتصبا‬ ‫قامت بتاييدها آيات عبرته‬ ‫ياعاذل الصب‪٬‬دعوى‏ الحب ظاهرة‬ ‫من ليل طرته أو صبح غرته ؟‬ ‫أليس للصب عذر فى محبته‬ ‫حتى روى لى عنها سحر مقلته‬ ‫لازلت مستكشف عن (بابل) خبرأ‬ ‫أنعم بثلته‪ .‬أكرم بقبلته‬ ‫والمسك قبلته ‪ ،‬والنسك قبلته ‪8‬‬ ‫واسود كالة۔ال غيظا مثل حبته‬ ‫والمسك ضاع شذأ من طيب نكهته‬ ‫فى الخلق حتى رأينا حسن صورته‬ ‫وكنت أحسب ان الحسن منقسم‬ ‫فيه ‪ 0‬وما شذ عنة مثل نقطتيه‬ ‫فبان لى أن بحر الخسن مجتمع‬ ‫رويته‬ ‫إلا عند‬ ‫تحققت‬ ‫فما‬ ‫وقيل لي‪:‬الحور فى الفردوس باهرة‬ ‫ابهى وابهر من آيات فطرته !‬ ‫آمنت بالله منشي الكائنات فما‬ ‫حيث ارتشفتن من آثار نفحته‬ ‫آنتن يا نسمات الصبح طيبة‬ ‫من ثغره لم تحر فخرأ بنسبته‬ ‫وأنت يا برق لو لم تكسب شبها‬ ‫نفرته‬ ‫حسن‬ ‫منه‬ ‫تعلمت‬ ‫لكن‬ ‫وأنت يا ظبي ما حاكيته أبدأ‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫صحبته‬ ‫ير اعمي حق‬ ‫ومثلكم من‬ ‫أحبابنا ‪ 0‬إنما الذنيا مواصلة‬ ‫اين الليالى التى كانت بوصلكم‬ ‫طابت سرورا بكم فى ظل روضته؟‬ ‫واين ايامنا بالملتقى فلقد‬ ‫ألا رجوع لذاك الدهر ثانية‬ ‫وبى احتقار له يزرى بنظرته‬ ‫أرى الزمان بعين البغض ينظرنى‬ ‫وأنت يادهرا طوعا تحت قبضته‬ ‫هون عليك فإني فى حمى ملك‬ ‫الدهر وانقادت لخدمته‬ ‫شوامخ‬ ‫هوالهمام ابن تركى من له خضعت‬ ‫والفارج الكرب في إدلاج شدته‬ ‫الدافع الخطب في إزعاج طارقه‬ ‫والهازم الجمع بأسا يوم زحفته‬ ‫والواهب الصمع عفوا غيرمكترث‬ ‫والمالك الحمد مختوما بجملته‬ ‫والقاسم المال إحسانا ومكرمة‬ ‫وألبس الأسد خوفا وقت سطوته‬ ‫من أوسع الأرض عرفا وقت نائلة‬ ‫عبوسته‬ ‫فى‬ ‫المنايا‬ ‫وانهد سيب‬ ‫وانهل سيل العطايا فى تبسمه‬ ‫فضلا ء وآخر مسخوط بنقمته‬ ‫والناس صنفان ‪ :‬مغبوط بنعمته‬ ‫كتيبته‬ ‫لام دليل من‬ ‫وللظ‬ ‫وللنهار دليل من مشارقه ‪.‬‬ ‫من ذا يكون غنيا عن مُروعءته؟‬ ‫من ذا يعود خلي من مكارمه ؟‬ ‫فكلها ألسن شكرأ بمنته‬ ‫روى الورى مننا من فيض راحته‬ ‫بحضر ته‬ ‫والانس مألوف‬ ‫واللطظلف‬ ‫والخير والبشر معروف بنظرته ‏‪٥‬‬ ‫فدهرنا يعتلي فخرا بدولته‬ ‫اذا تتازعت الأزمان فى شرف‬ ‫في أن تكون علوا مثل رتبته‬ ‫سماء كيوان أعلى السبع قد رغبت‬ ‫لرفعته‬ ‫ولا نقصأ‬ ‫كالبدر يسري‬ ‫كملل معاليه تنقله‬ ‫ومن‬ ‫بطلعته‬ ‫مسعود‬ ‫سار‬ ‫(مسقط)‬ ‫من‬ ‫وفى الثلاثة والعشرين من صفر‬ ‫أسرته‬ ‫خيراته فتجلى فى‬ ‫وحل فىالسيب بالقصرالذىظهرت‬ ‫من حسنه فزهت في طيب غفلته‬ ‫دار كساها الزمان اليوم أرديه‬ ‫(ر(ضوى) لهدمه وشكا بصدمته‬ ‫ما سار إلا بجيش لو يمر على‬ ‫على نجيتةه أو أعوجيته‬ ‫فكلهم أسد باليأس مضطلع‬ ‫والسيد الغيث يزجيها بديمته‬ ‫مثل البروق اضاعت فى سحانبها‬ ‫إلاخواضع فضلا عن رعينه‬ ‫فماترى الوحش مع طير السماء له‬ ‫وبوركت بلدة تسمو بطلعته‬ ‫فبوركت رحلات وهو قائذها‬ ‫تحيى فقيرأ بها سدأالخلته‬ ‫وهذه نفحات من مكارمه‬ ‫أنى بها لسن" يسمو بطلعته‬ ‫مولاي هذي عقود كلها درر‬ ‫اللالي قتهديها للجته !‬ ‫تنشي‬ ‫والبحر أنت وفيه الدر ياعجبا‬ ‫بالعجز معترف باد بعذرته‬ ‫لكن لساني عن تاداء شكركم‬ ‫وقيمة المرء تدرى من هديته‬ ‫هدية" طلبت منك القبول لها‬ ‫تسمو بكم (وبتيمور) وإخوته‬ ‫فاسلم وعش في زمان كله فرح‬ ‫فعل الجميل وكل من تتمته‬ ‫ولم يزل (نادر) يقفو طريقك فى‬ ‫وله أيضا‪: ‎‬‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫قالها بتاريخ سابع من شهر شوال عام ‏‪ ٣١٣‬؛ه‬ ‫؟‬ ‫رشفات‬ ‫لنا من‬ ‫هل‬ ‫آه من لمس الشفاه !‬ ‫طيرا تقبيل الظلباة‬ ‫دون تقبيل ظباها‬ ‫؟‬ ‫افكات‬ ‫ا س‬ ‫لدمان‬ ‫من مُجيرى من لحاظ‬ ‫؟‬ ‫ديات‬ ‫كم عليها من‬ ‫هل علينا من ديون ؟‬ ‫اللحظات‬ ‫سيوف‬ ‫من‬ ‫نلالااكره ضرباآ‬ ‫الوجنات‬ ‫بين نار‬ ‫فاز ذاك الخال لكن‬ ‫‪_ ٤ ٢-‬‬ ‫الغدة‬ ‫ن نار‬ ‫ه م‬ ‫ات‬ ‫اة ومه‬ ‫وحد‬ ‫تارت! ؟‬ ‫اع وث‬ ‫واجته‬ ‫مات ؟‬ ‫النس‬ ‫ب‬ ‫بمه‬ ‫ارت‬ ‫الماضر‬ ‫برجوع‬ ‫رات‬ ‫ان عه‬ ‫أه‬ ‫من‬ ‫ى بالمكرمات‬ ‫ى مذ‬ ‫الجهات‬ ‫كل‬ ‫فى‬ ‫فاض‬ ‫الأقاصى والذنة‬ ‫فى‬ ‫ت‬ ‫‪ 4‬توال‬ ‫م‬ ‫منن‬ ‫الجبهات‬ ‫ى‬ ‫‪“, ,‬‬ ‫‪3‬‬ ‫`‬ ‫حد‬ ‫ل‬ ‫<‬ ‫ي‬ ‫درر" ة‬ ‫رر‬ ‫ات‬ ‫الث‬ ‫ى‬ ‫كرس‬ ‫فوق‬ ‫ملك العصر تجلى‬ ‫ات ‏(‪)١‬‬ ‫وك الخالر‬ ‫للما‬ ‫ا انتخنارأا‬ ‫‪7‬‬ ‫ق‬ ‫العاديات‬ ‫السنين‬ ‫في‬ ‫تزل أيديهتهمي‬ ‫ال مظلمات‬ ‫ي ل‬ ‫ذ‬ ‫فرات‬ ‫دور مس‬ ‫كب‬ ‫مردزرااا)ذارميات‬ ‫ارت‬ ‫جد‬ ‫المد‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫للم‬ ‫بالعطايا المقلات‬ ‫يمشين رويدا‬ ‫سوف‬ ‫اء الحياة‬ ‫ا م‬ ‫از‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪14٥‬‬ ‫م‬ ‫ارت‬ ‫كالذ د‬ ‫والرعار‬ ‫(‬ ‫د‬ ‫‪.‬خ‬ ‫‏‪ ٦‬دك‬ ‫ج‬ ‫‏‪١‬‬ ‫إنم‬ ‫‪٠.٠‬‬ ‫للعصور للخاليات‬ ‫فيه فخرا نباهى‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة ‪:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬نوع من البندقيات‬ ‫قافية الجيم‬ ‫‏‪١١‬‬ ‫وله فيه‬ ‫‏‪ ١٣٢٤‬هجرية‬ ‫قالها فى شهر ذى الحجة سنة‬ ‫تطفي فؤاد ذاب من فرط الوهج ؟‬ ‫هل نفحة بالغور طيبة الأر ج‬ ‫إلا وقلبي بالنسيم قد انزعج‬ ‫ما هبت النسمات من أرجائهم‬ ‫وبه اذا ما هب تحترق المُهج‬ ‫مالي أبرد مهجتى بنسيمهم‬ ‫كم وقفة بين الحمى والمنعرج‬ ‫سكنوا حمى قلبي ومنعرج الحشى‬ ‫أخذت كاعينها النصيب من الدعج‬ ‫ظبياتا وادى الدوح من ظبياتهم‬ ‫علم الإمالة ‪ ،‬لا إلى ولا عوج‬ ‫وقدودهم قد علمت أغصانه‬ ‫بالعدل يقفو إثرها عمرا الاشج‬ ‫لكنها مع ميلها موصوفة‬ ‫من نورهم حسنا فتم لها البلج‬ ‫ووجوههم قد اكسبت اقماره‬ ‫التعلل بالأرج‬ ‫راق يرى غير‬ ‫غودرتا بعدشم صريعا ليس لي‬ ‫قلبا بحبهم تخالط وامتزج‬ ‫فإليك عني ياعذول فإن لي‬ ‫عن سهم مقلتها وحاجبها لحج ؟‬ ‫كيف التصبر والعيون رواشق‬ ‫فاندرج‬ ‫دعاهم‬ ‫الا ومذهبه‬ ‫لم يبق صب" فى الهوى متمذهب‬ ‫سمج‬ ‫لسواهم ‪ 4‬ووداد غيرهم‬ ‫منصبا‬ ‫اني أوردهم ‪ 4‬وأبخض‬ ‫ولبحر عينى من مظاهرها جج ؟‬ ‫حتام اكتم في الحشى نار الأسى‬ ‫تركت جوانبه تسيل وتلتعج‬ ‫وغمامة برقت بهامة شاهق‬ ‫فبدا هزج‬ ‫همت‬ ‫هزج‬ ‫واذا انقضى‬ ‫فإذا اضاعت ارعدت فتوكفت‬ ‫تهمي على العافين من (بيت الفلج)‬ ‫فنها كن السم (فيصد)‬ ‫_ ‪_٤ ٤‬‬ ‫ما دب من خلن الإله وما درج‬ ‫بسط المكارم بالبسيطة فاغتدى‬ ‫إلا وفاخرت المدانن والسرج‬ ‫فى دار وان تك قفرة‬ ‫ما حل‬ ‫قلت ‪ :‬الزمان وأهله معه عرج‬ ‫لما ارتقى الفلج الغزير وبيته‬ ‫أو منصلأ أو صاهلأ أعلى الرهج‬ ‫إن جنته لم تلق إلا محفلا ‪.‬‬ ‫وافته مذ وافاه أسباب الفرج‬ ‫كم معسر أخنى عليه زمانه‬ ‫يأتونه لوروده من كل فج‬ ‫بحر تدفق بالمكارم والملا‬ ‫فى العام ث لكن كل يوم ذا حج‬ ‫فكأنه بيت الحرام وحج ذا‬ ‫(كيوان) زاحمه علوا لانفرج‬ ‫متواضع لله ‘ ذو قدر ث‪ .‬ولو‬ ‫لله ما وشى الزمان وما نسج‬ ‫نسج الزمان اليه برد جماله‬ ‫يبرح يزورك بالبشائر والحجج‬ ‫هننت ء سيدنا ‪ 0‬بعيد الحج لم‬ ‫والنحر للأموال فى ثج وعج‬ ‫والحج أنت ‪ 8‬وإن فضلت عيدهم‬ ‫دررأ ثلاثا يسسنضئ بها الالج‬ ‫واليكها خوداً لأختيهيا تلت‬ ‫قامت علينا من شواهده الخجج‬ ‫ينششرن فضلت إن فضلك باهر‬ ‫٭‪‎٠‬‬ ‫( قافية الدال )‬ ‫وله ‪:‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫‪ 4‬جدا‬ ‫د أذ‬ ‫والحم‬ ‫جآء الشباب مدا‬ ‫س العليلة بردا‬ ‫ذ‬ ‫البر ء يكسو‬ ‫وأقبل‬ ‫ى بردا‬ ‫دى لقلر‬ ‫أه‬ ‫شهدا‬ ‫فروادى‬ ‫سقت‬ ‫امع عقدا‬ ‫المس‬ ‫تكسى‬ ‫طردا‬ ‫ارب الر‬ ‫له‬ ‫دا‬ ‫حة‬ ‫لل‬ ‫ل‬ ‫‪7‬‬ ‫حل‬ ‫بالله مذ‬ ‫والوذ‬ ‫أع۔__دا‬ ‫بساحة‬ ‫يعدو‬ ‫فولى‬ ‫السقام‬ ‫كان‬ ‫رز م دا‬ ‫لد‬ ‫‪١‬بر ء‬ ‫‪١‬‬ ‫انى‪‎‬‬ ‫كه‬ ‫زمانا‬ ‫شكرت‬ ‫از‬ ‫تبدى‬ ‫تركيى)‬ ‫(ابن‬ ‫فيه‬ ‫زمانا‬ ‫ف اشكو‬ ‫وكر‬ ‫‏‪١‬‬ ‫مجد‬ ‫ر ق‬ ‫_‬ ‫و أت‬ ‫‪4‬‬ ‫مذ‬ ‫جودا‬ ‫دهر به غص‬ ‫عبدا‬ ‫الدهر‬ ‫لة‬ ‫اضحى‬ ‫وإحدى‬ ‫مئيين‬ ‫فلا‬ ‫دا‬ ‫د‬ ‫ر‬ ‫الام‬ ‫يس۔۔۔۔_ دد‬ ‫` ‏‪١‬‬ ‫وو ك‬ ‫‪1 -‬‬ ‫يولي وعد‬ ‫ونوال‬ ‫طوة‬ ‫بس‬ ‫‏‪١‬‬ ‫رفد‬ ‫البسيطة‬ ‫م(ا‬ ‫ان الهمام (ابن تركى)‬ ‫جندا‬ ‫البسيطة‬ ‫مل‬ ‫ار‬ ‫در‬ ‫ه‬ ‫عصة‬ ‫وان‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪ ١‬وجرد‬ ‫ومرد‬ ‫شبا‬ ‫_ ‪_ ٤ ٦‬‬ ‫` ى‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫‪ 4‬ك۔‬ ‫دفذد‬ ‫ن ملوك‬ ‫ان عد‬ ‫انس‬ ‫ة د دوخوا الأراضى شدا‬ ‫من آل سلطان ممن‬ ‫واندى؟‬ ‫واسدى‬ ‫اجدى‬ ‫من مثلهم ف لبرايا‬ ‫بالذكر أبدا‪:‬‬ ‫والحق‬ ‫اقول والحق صعب ‘‬ ‫يبه م الحق فردا‬ ‫الحق جمع‬ ‫إن غالب‬ ‫‏‪ ١‬ى‬ ‫=‬ ‫‪1‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪1 ٢‬‬ ‫يخاصم بحق‬ ‫ومن‬ ‫ردى‬ ‫د ‪5‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪ 1‬إذ‬ ‫بظلم‬ ‫تردى‬ ‫ومن‬ ‫والناس فى الحق شتى‬ ‫وأع۔_دذى‬ ‫أده‪ .‬ى‬ ‫والنقر‬ ‫انى‬ ‫ان ده‬ ‫ان الزهم‬ ‫يعيش بالفضل كدا‬ ‫كفى بذى الفضل خطبا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وجد‬ ‫عدمتك‬ ‫اذ هبا‬ ‫فقرى‬ ‫بالله ياجي ش‬ ‫دا‬ ‫انى ع‬ ‫مك‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫يجليك‬ ‫فان لى من‬ ‫‏‪١ ١‬‬ ‫ر د‬ ‫م‬ ‫الج‬ ‫هباته‬ ‫ان همد لى (فيصرل) من‬ ‫بالنصر تحدى‬ ‫نده‬ ‫واقببت غارة من‬ ‫دا‬ ‫ر فة‬ ‫الفة‬ ‫ورع‬ ‫أنااليوم أرجو‬ ‫وها‬ ‫وله أيضاً‬ ‫‏‪١٣‬‬ ‫(قالها فى الحرب التى وقعت بين السلطان والسيابيين‬ ‫أهل (نفعا) ‪ ،‬بسبب قتلهم سالم ين مرهون المعمرى‬ ‫ببلد "تخل" وصاحبه ) ‪:‬‬ ‫تشهذ‬ ‫والصوارم‬ ‫والبفى فان‬ ‫والعزائم تصعد‬ ‫باق‬ ‫العدل‬ ‫مُسده‬ ‫فهو‬ ‫الرحمن‬ ‫ويصده‬ ‫من كان يخدمة الزمان واهله‬ ‫‪ 7‬مور بهذ‪:‬‬ ‫|‬ ‫قهو‬ ‫النصر‬ ‫|‬ ‫لدلربه‬ ‫ويرى‬ ‫۔_تحت ّ لوا لوانه‬ ‫تخفق‬ ‫‪:‬اقلا‬ ‫كانخان ألسنة‪,‬ر السر ف وألسئز‪ :‬ال‬ ‫‪-‬‬ ‫السيذ‬ ‫فهو‬ ‫عنه‬ ‫تعرب‬ ‫من‬ ‫نبا اذا‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لأووحذ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١ :‬‬ ‫‪ .‬يتبدث‬ ‫و‪.‬‬ ‫‪7 .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"لور‬ ‫سلطان ا‬ ‫ن ‪:‬قاس‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫‪3‬‬ ‫و‬ ‫ينو عد‬ ‫اذا‬ ‫ليسين به‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫نعمه‬ ‫نصف و‪.‬‬ ‫م(‬ ‫‪"..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫عمان من‬ ‫‪,‬‬ ‫هم ‪.‬‬ ‫‪: /‬‬ ‫يسود‬ ‫=‬ ‫_‬ ‫»‬ ‫عن‬ ‫‪:‬‬ ‫المعظم ش‬ ‫ف‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:7‬‬ ‫سوا‬ ‫ح‬ ‫بجراءة ‪5‬‬ ‫بج‬ ‫_ثنبوا‬ ‫ه ل ‪5.‬‬ ‫عقو‪:‬بة‬ ‫‏‪"١‬‬ ‫تبددوا‬ ‫|‬ ‫‪7‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اذ‬ ‫على‬ ‫نهم نهضصضا ‪:‬‬ ‫‪,‬دت‬ ‫حا مضى ببا‪.‬لسيب شهرا أ جد‬ ‫‪(-‬‬ ‫؛شولسن‬ ‫ل) ول‬ ‫لسملا‬ ‫ك‬ ‫ذ‬ ‫ا‬ ‫‪2‬‬ ‫نه‬ ‫_‬ ‫ق‏‪١‬ال "‬ ‫مقصده‬ ‫نخل)‬ ‫ل ‪ .‬ں‬ ‫‪.‬ردد‬ ‫‪ . .‬يت‬ ‫‪9‬‬ ‫فد‪:‬روا "‬ ‫‪,‬‬ ‫"‬ ‫الر‬ ‫نحو‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لقرى ‪ .‬يت |‪,‬‬ ‫بألذ"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪( .‬سمال) روم سار ون)‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬وض)‬ ‫ح ‪ 7 7‬خاض(و ادىالخ‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫_‬ ‫ك‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫جا!نب | ‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫واتى‬ ‫‪,‬‬ ‫و‬ ‫القرى‬ ‫‪1‬‬ ‫بها‬ ‫طاب‬ ‫)‬ ‫)‬ ‫_‬ ‫أ ثم هجر‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪/.‬‬ ‫ت‬ ‫ة ب ات ورحب‬ ‫"‬ ‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ ١‬لج‬ ‫_ ‪" 0 -.‬‬ ‫ببها‬ ‫‪ -‬طو"‬ ‫نخل‬ ‫ك‬ ‫‪.‬‬ ‫|‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫مه‬ ‫بمقد‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫تص‬ ‫"‬ ‫ر "‬ ‫‪ :‬ظل‬ ‫|‬ ‫مرقد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‬ ‫بات‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫_‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫‪ّ:7‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫ح‏‪١‬تى سمعنا وقع خطب سحر ‪:‬‬ ‫ذ‬ ‫لحوادث‬ ‫‪.‬‬ ‫ا المس_ج؛‬ ‫حو‬ ‫قد‬ ‫ك"ل ل‪:‬‬‫ق‬ ‫‪1‬‬ ‫؛‬ ‫غدا‬ ‫حب ‪4‬‬ ‫فاذا ( (اابن مرهون) و صاحد‬ ‫به قد ينفذ‬ ‫لاب ‪ -:‬من سبب‬ ‫يا (سالم) للمرء عمر إن دنذ'‬ ‫لا يوجذ‬ ‫كفوه‬ ‫قتيلا‬ ‫ضى‬ ‫يا (سالم) كم ماجد فى امنه‬ ‫هدر وطالبها الهمام الأمجذ‬ ‫ان دماكما‬ ‫(سلالم) اتظن‬ ‫يا‬ ‫من حر شدتها يذوب الجلمذ‬ ‫من نهضة لابد سلطانية‬ ‫واليوم عاد ووجه (نخل) أسود‬ ‫بالأمس جاء ووجه (نخل) أبيض‬ ‫والود ث اين مضى الذى بك نعهه ؟‬ ‫يا (نخل) كنا فيك نقعد الصفا‬ ‫بك ان يتم ة‪ .‬فتم ما هو اكمذ‬ ‫جئنا بأنس شامل ومرادنا‬ ‫العدو‬ ‫‪ ،‬وتلك مكيدة صنع‬ ‫منى‬ ‫قالت ‪ :‬على ما تعهدون من الوفا‬ ‫نحو المام وما ادعته يجحذ‬ ‫فاتى العدو عدوها مستسلماً‬ ‫قتلوا فكان لكل قطر مشهذ‬ ‫فاستخبر الآفاق سيثنابمن‬ ‫وثوى بنخل مدة حتى يرى‬ ‫طلب التأنى فى الذى هو يعمذ‬ ‫والقادر الفال محمود اذا‬ ‫هم أهل (نفعا) الفاعلون الرص‬ ‫فقتأكدت معه اليوم علوم بأنهم‬ ‫بلد (الفليج) وغيظه يتوق ذ‬ ‫قد راح من (نخل) وبات بصحبه‬ ‫شطرين كل فى طريق يقصذ‪٥‬‏‬ ‫لما تبدى الصبح قسم صحبه‬ ‫يمضى وحسبك عزة‘ يا (بدبذ)‬ ‫اما ابو سابور فهو لبدبد‬ ‫للسيب يطلنن والجنود يجنذ‬ ‫الرعايا قادم‬ ‫وابوه سلطان‬ ‫فاتته من كل الجوانب تتجذ‬ ‫القبائل ان تلبى نصره‬ ‫طلب‬ ‫مُزبذ‬ ‫بتزاحم اللامات بحر‬ ‫نادى فقبلت الجنود كأنها‬ ‫وبهم جرت غيطانها والفدفذ‬ ‫وسروا تضيق الأرض منهم كثرة‬ ‫وكأن صوت الصمع ودق مُرعذ‬ ‫فكأن ضوء السيف برق لامغ‬ ‫فيطيب مصدرهم بها والمورذ‬ ‫بدبد‬ ‫مشارع‬ ‫لابد ان يردوا‬ ‫_ ‪_٤ ٩‬‬ ‫أسوأ‬ ‫وكفت يخليها سحاب‬ ‫نزلوا بواديها ضحئ كمخائل‬ ‫سابور ث سيف فى الخطوب مجرد‬ ‫وبهم ابو البركات قاندهم ابو‬ ‫هاتيك تبرق والمدافع ترعذ‬ ‫جر الحديد من الدوافع والظبا‬ ‫عز النصير لهم وقل المسُعثة‬ ‫والامر ضاق على السيا"ان اذ‬ ‫سابور فانقادوا له واسترشدوا‬ ‫فرآوا بان يهدوا النفوس الى ابى‬ ‫فوق الأداهم ‪ ،‬والشدائد أوردوا‬ ‫نزلوا به مترجلين فركبوا‬ ‫الجحافل والقنا يتتصذ‬ ‫ة‬ ‫واتى الهمام الشهم (تيمور) مقدم‬ ‫رحب وسيع الصدر أنجب أنجد‬ ‫ملك عظيم القدر مرتفع البنا‬ ‫فانظر لما اصطحب العلا والسؤدذ‬ ‫فتلاقيا هو والمعظم (نادر)‬ ‫وبغيرها ‪ 0‬لا عز من هو يفسد‬ ‫منع الجيوش عن الفساد ببديد‬ ‫ألى أبقى هد ما قد شيدوا‬ ‫لما غدا بنيان (نفعا) هدمشه‬ ‫ضرا أليس بكم لبيب مُرشد ؟‬ ‫يا اهل (نفعا) قد جلبت نحوكم‬ ‫لكم على السلطان طولُ أو يذ ؟‬ ‫كل القبائل كفوكم مثلا ‘ فهل‬ ‫لكن على السلطان لم يك يوجذ‬ ‫تجدون من بعض القبائل ناصرأ‬ ‫لهم مآثر فى النزيل ومعهذ‬ ‫يا أهل (تفعا) أنتم العرب الألى‬ ‫والقنابل والذل والمحت ذ‬ ‫انى لأمدحكم إذا التقت القبائل‬ ‫ما لا يطاق وترك ذلك أحمه‬ ‫وألوم' فى تحريض انفسكم على‬ ‫السها والفرقذ‬ ‫دونهما‬ ‫انحط‬ ‫لكن نجوتم بالهيمامين اللذين‬ ‫لهما وقال ‪ :‬لجوا ببابى واصعدوا‬ ‫والنصر أقبل فاتحأآ أبوابه‬ ‫دار الخلافة فهى نعم المقصذ‬ ‫ودعاهما السلطان ان يأتوا الى‬ ‫‪,‬‬ ‫د الهمه‬ ‫أورطانعه وتحم‬ ‫فاتوا وآب الجيش فى كرم الى‬ ‫اسعثذ‬ ‫وبقاك ممدود وجدك‬ ‫يا أها السلطان فضلك باهر‬ ‫‏‪( ١‬‬ ‫و(م حم‬ ‫و(نادر)‬ ‫الكمال‬ ‫أوج‬ ‫فاسلم وعش ‪ ،‬وليبق (تيمور) على‬ ‫‪٥ ٩-‬‬ ‫ولله‪:‬‬ ‫‏‪١٤‬‬ ‫مجه‬ ‫(الصمعا ‏(‪ ( ١‬علا‬ ‫ى‬ ‫لذ‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪!.‬‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ا كله‬ ‫اذا ه‬ ‫الورث‬ ‫ا اللد‬ ‫ي‬ ‫لها وثبات'حتفا لم‬ ‫رب والبمه‬ ‫اذا أو‬ ‫حش الانين منة ذ‬ ‫فذا السلطان والجنه‬ ‫وهذا البرق والرعء ذ‬ ‫جلاها ماهر فرؤه‬ ‫فاين الصين والهنذ؟‬ ‫لحمذ!‬ ‫له‬ ‫تبارك من‬ ‫يقول الناظرون لها‪:‬‬ ‫وقال فى مدح السلطان فيصل ايضا‪: ‎‬‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫أما للقب من أسر يف'‪:‬ى‬ ‫ظباء الخُرد اللاتى تهادى‬ ‫وما من حال امرئ عدم الفؤادا‬ ‫أسرتن الفؤاد بقيد حسن‬ ‫الرقادا‬ ‫استلبتن‬ ‫دما حتى‬ ‫ولم تكف افاضتكن جننى‬ ‫وقد جردن أسيافاً حدادا‬ ‫أمن الحاظكن لنا أمان‬ ‫وقد اشرعن أرماحاً صعذا‬ ‫ومن قاماتكن لنامفر‬ ‫سكنا من قلوبكم السوادا‬ ‫سكنتن الفؤاد فقلن حقا‬ ‫(‪ )١‬نوع من البندقيات‪. ‎‬‬ ‫‪ ١-‬۔‪‎٥‬‬ ‫وأوجهكن أوسحن الرشذدا‬ ‫سدلئن شعور فضل عقل‬ ‫فقام الحب يحتش د احتشادا‬ ‫وأبديتن أحسن كل فن‬ ‫الا انخنماذا‬ ‫وغذالى أبث‬ ‫فاعذارى أبت الاظهورا‬ ‫قدحن بقلبك الوارى زنادا‬ ‫وقائلة ‪ :‬أراك أنا هموم‬ ‫ودنيا الذر تلتزم العفادا‬ ‫فقلت لها ‪ :‬وهل أنا غير حر‬ ‫المرادا‬ ‫فلى ملك يبلغفى‬ ‫فان كبت العزانم عن مرادى‬ ‫فجاد على الورى كرما وزادا‬ ‫العبادا‬ ‫سا‬ ‫هو السلطان من‬ ‫الجيادا‬ ‫أر مثله ركبب‬ ‫ولم‬ ‫فى السرير كنجل (تركى)‬ ‫ومن ياتيك الا واستنادا ؟‬ ‫أتيت ك مستانيداً‬ ‫أسيدنا‬ ‫همته بعادا‬ ‫الاوطان‬ ‫عن‬ ‫سألتك عن أسير أتعدته‬ ‫وقد مل الروابى والوهاذدا‬ ‫أليس له بفضلك من خلاص‬ ‫مسققادا‬ ‫يومى‬ ‫الخصب‬ ‫وبرق‬ ‫رأينا فيك خيرا" فانتجعنا‬ ‫أن ينادى‬ ‫ينازينا وكبر‬ ‫وفضلك لم يزل فى كل يوم‬ ‫فكيف الخير يمد فى جمادى‬ ‫وكل زماننا بك فى ربيع‬ ‫عليك أمور دنيانا اعتمادا‬ ‫الله خالقنا جعلنا‬ ‫وبعد‬ ‫تخال به الدجى صبحاآ معُاذدا‬ ‫فعش نادت بك الدنيا بوجه‬ ‫وله فيه أيضا‪: ‎‬‬ ‫‪١٦‬‬ ‫وقضى له ملك الملاح بوعده‬ ‫سعده‬ ‫كوكب‬ ‫وبان‬ ‫المحب‬ ‫فاز‬ ‫كانت مسطرة بأمل صده‬ ‫وصاله‬ ‫كم آيه محيت بماء‬ ‫الدجى بفرنده‬ ‫وأتى وقد صدع‬ ‫هذاالحبييب‘ سرى بصبح جبينه‬ ‫_ ‪-٥ ٢‬‬ ‫لا بحمى الغوير ونجده‬ ‫اء‪,‬‬ ‫رشا تربى فى النعيم بروضة الجرد‬ ‫برده‬ ‫الزمان‬ ‫ولى ‘ وما سمح‬ ‫وادى الأراك مبيتتنا‬ ‫لله من‬ ‫نثرت عليه ؟ أم جواهر عقده ؟‬ ‫حصباؤه هى أم نجوم مجرة‬ ‫برده‬ ‫أطيب‬ ‫الديبا ج‬ ‫من‬ ‫نسجت‬ ‫ترى الصبا بجسومنا فكأنها‬ ‫طربا وياتينا الغرام بجنده‬ ‫نعطو الحديث عتابنا فيميلنذا‬ ‫وبورده‬ ‫وردا ففزت' بورده‬ ‫أرد الرضاب وأجتتنى من خده‬ ‫خده‬ ‫بقبلة من‬ ‫وشفا جواى‬ ‫اطفى صداى بنهلة من ثغره‬ ‫قده‬ ‫من‬ ‫} ورشاقة‬ ‫وجهه‬ ‫من‬ ‫يا خجلة من خده ‘ وطلاقة‬ ‫وفر‪ .‬۔ه‬ ‫ملك الزمان‬ ‫من‬ ‫تمتد‬ ‫أشكره كشكرى منه‬ ‫لازلت‬ ‫بفضله ويمجده‬ ‫ملك الزمان‬ ‫ذاك (ابن تركى)الأوحد السلطانمن‬ ‫بعدله وبرده‬ ‫حتى استذل‬ ‫كان الزمان على بنيه جائرأ‬ ‫عبده‬ ‫اجابه‬ ‫للمولى‬ ‫ويحق‬ ‫طانعا‬ ‫فلبى‬ ‫ناداه للخسنى‬ ‫فى مهده‬ ‫اسنتم ربوة‬ ‫لما‬ ‫وأقره داع الغئلابسريره‬ ‫وبر عده‬ ‫ببرقته‬ ‫الغخفام‬ ‫هل‬ ‫غوث الأنام وبهجة الأيام من‬ ‫ذررأ فلاز الت تضئ؛ُ بحمده‬ ‫صاغت أنامله‪ 4‬باجياد الورى‬ ‫عنده‬ ‫لله فيى فإنها من‬ ‫أنا عبده فإذا رأيتم نعمة‬ ‫فى الصدر فرجها الإله برفده‬ ‫جاد الإله به فكم من كربة‬ ‫بعده‬ ‫و لا من‬ ‫قبله أبدا‬ ‫من‬ ‫كل الملوك سماء ولم يك متلث‬ ‫ويجده‬ ‫يحده‬ ‫حماه‬ ‫يحمى‬ ‫لا زال فى الشرف الرفيع محافظا‬ ‫‪ ٢٣‬۔‪‎٥-‬‬ ‫وله‬ ‫‪١٧‬‬ ‫(قالها فى الدرب التى وقعت بين‬ ‫السلطان فيصل بن تركى وبنى ريام‬ ‫والقائد خادمه الوالى سليمان بن سويلم‬ ‫وذلك فى سنة ‏‪ ١٣٢٢‬هجرية‬ ‫فهنينا للثلا فى ذى الجدد‬ ‫رفرفت بالنصر أعلام الرشد‬ ‫قغفدا باليمن مفتوح السدد‬ ‫قرع الاقلام صدرا للخلا‬ ‫هزت الافراح أعطاف البلد‬ ‫ذر كذا يا دهر ان درت فقد‬ ‫تكمد الاحشا وذى تُطفى الكمد‬ ‫ولهذا الذهفر كفنان فنذي‬ ‫غبطة الا وقد راحوا بدد‬ ‫جمعهم‬ ‫أى قوم ثبتوا فى‬ ‫هو الملك جميعآ يفتقد‬ ‫كيف يلتذ بملك الدهر من‬ ‫فى يومك يسود بغد‬ ‫ض‬ ‫أن للاهر لألوانا فما أبي‬ ‫من يعش يلق من الدهر النكد‬ ‫والنتى قفى تعب من دهره‬ ‫الا الذى فيها زهد‬ ‫صادق‬ ‫غرة الدنيا فلا يعرفها‬ ‫خلق الانسان منها فى كبد‬ ‫لن سجن المؤمن الدنيا وقد‬ ‫فعلى نهر رضا المولى يرد‬ ‫من يرد أوسع عيش صافيا‬ ‫ترك الفانى واستبقى الأبد‬ ‫ولعدمصرى انما الربح لمن‬ ‫بكد‬ ‫وهذك‬ ‫عفوا‬ ‫جاءه‬ ‫كلهم للرزق ذو كدح فذا‬ ‫لارد‬ ‫حكما‬ ‫اقدار‬ ‫قضت‬ ‫والذى فى اللوح باق والذى‬ ‫من اذا استيقظ للعلييا رقد‬ ‫وحظظ الناس شتى منهم‬ ‫حظه عونا اذا الجسم قعد‬ ‫الذرقومه‬ ‫الناس‬ ‫ومن‬ ‫بدر الأنجم ذر لانتق‪.‬د‬ ‫إنما الحظ لمن لو شاء من‬ ‫‪٥٤‬‬ ‫أين اعتمد‬ ‫لابن تركى خم‬ ‫وكملل الحظ نادىاننى‬ ‫عامر المنهج موصول المدد‬ ‫اللقا‬ ‫أببج' ميمون‬ ‫ملك‬ ‫‏(‪ )١‬أهيب" من زار الأسد‬ ‫وسطا‬ ‫ذو عطا أطيب من قطر السما‬ ‫انت مثل الروح ‪ ،‬والناس الجسد‬ ‫يا معاش الناس فى نعمته‬ ‫غار فى الارض ‪ ،‬وهذا قد نجد‬ ‫‪:‬فذا‬ ‫صنفين‬ ‫لم يزل فضلك‬ ‫ويباح الشئ لم تملكه يد‬ ‫واستبحت المجد بالسبق له‬ ‫لسنا أرضى غيرك اليوم أحد‬ ‫منبره‪:‬‬ ‫المجد على‬ ‫خطب‬ ‫فضلئم عم الروابى والوهد()‬ ‫من بنى سلطان سادات الورى‬ ‫الملخ اذا اللهر فسد‬ ‫وهو‬ ‫فهو الغيث إذا ضن الحيا‬ ‫فهو أن أوعد أوفى أو وعد‬ ‫وسع الناس عطاء وسطا‬ ‫وإذا خالف فهو فهو المنتقد‬ ‫وضع كل حسن" فى بابه‬ ‫وبه بين السلاطين اتنفرد‬ ‫ؤ‬ ‫ان الحلم موسوم به‬ ‫غير‬ ‫وبالله قد دافع عنه كل ضد‬ ‫أمر الملك بالحذق‬ ‫ساس‬ ‫صارما لم يتم منه حد‬ ‫له‬ ‫سيفا‬ ‫خبرته‬ ‫جردت‬ ‫دد‬ ‫و‬ ‫دوخ الأرض بعد‬ ‫ذلك الوالى (سليمان) الذى‬ ‫وكذا من جد فى الشئ وجد‬ ‫جد فى الدولة فاجتاح المنى‬ ‫ومد‬ ‫كابن داود الذى شد‬ ‫رعبت منه شياطين القرى‬ ‫كابرت سلطانها إلاوشد‬ ‫فى (غمان) لم يدع طائقه‬ ‫فغدت تمتذ فى كل بلد‬ ‫سحبت (حمير ) أذيال الئلا‬ ‫فحدووه بطرد‬ ‫أسلفوا العز وأعلوا هامه‬ ‫(‪ )١‬جمع سطوة على غير مقاس‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬جمع وهدة ‪ :‬وهادؤ وهى هنا لضرورة الشعر‪. ‎‬‬ ‫‪7.7٠‬‬ ‫كبراء ث عن شديد ث حن اشد‬ ‫عن‬ ‫ورتوااردية العليا‬ ‫وبصنعاء وطالوا فى (سمد)‬ ‫ولقد كانوا ملوكا بسبا‬ ‫حل فى ملك (عمان) وعقد‬ ‫تم حاز الملك (نبهان) الذى‬ ‫الاسد‬ ‫برج‬ ‫عزهم امنع من‬ ‫نزلوا بالجبل الاخضر من‬ ‫وللنجم صعد‬ ‫طار‬ ‫شرف‬ ‫ممتلئ النذير لله‬ ‫جبل‬ ‫حازت المجد بجد وبجد‬ ‫كيف اهجو (حميراً) وهى التى‬ ‫بذوروا من حبهم حتى انحصد‬ ‫غير انى ذاكر اسباب ما‬ ‫يشكروا المولى على العيش الرغد‬ ‫استطالوا يومهم امنا ولم‬ ‫فى البرايا وتعدوا كل حد‬ ‫نشروا الظلم وبنوا جورهم‬ ‫كسراحين الجرد ()‬ ‫نهبوها‬ ‫بلد‬ ‫اتت قافلة من‬ ‫تن‬ ‫الحر من ذاك اشد‬ ‫ولبيع‬ ‫تجروا بالحر بيعا ى والرباء‬ ‫خربوا سيل الرشد‬ ‫امراء‬ ‫كثير الجور وقل العدل من‬ ‫الفرع اذا الاصل فسد‬ ‫يصلح‬ ‫ادوا مذ فسدوا جهرا ولا‬ ‫المعد‬ ‫قله الاكل قمن ضعف‬ ‫واذا اتننم بطن المرء من‬ ‫لايك افوه برد‬ ‫لحمى من‬ ‫ما كفاهم ما جرى حتى عدوا‬ ‫بمعاداة الاسد‬ ‫لى‬ ‫قبل‬ ‫اننى الكفء لأقرانى ولا‬ ‫ذنب لى لاقيته خلو الخلد‬ ‫ى حرب أولا‬ ‫واذا كلفز‬ ‫وكد‬ ‫عليهم قد‬ ‫ما‬ ‫ان يؤدوا‬ ‫فدعاهم ملك العصر الى‬ ‫اذأعنوا للحق واختاروا السدد‬ ‫لم يرد حربهم عمذأ اذا‬ ‫جحد‬ ‫قد‬ ‫انفذه منةهك وكل‬ ‫فاستخفوا امره وامتلووا‬ ‫اتق _د‬ ‫الخصومات‬ ‫نار‬ ‫بردت‬ ‫نزاري اذا‬ ‫باس‬ ‫هزم‬ ‫‏(‪ )١‬سراحين ‪ :‬جمع سرحان وهو الذئب والاسد ‪ .‬والجرد ‪ :‬الارض لا نبات فيها‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫_ ‪٦‬‬ ‫فكساهم بغيهيم ذل الأبد‬ ‫نكبراوا‬ ‫فاس‬ ‫عز هم‬ ‫غر هم‬ ‫لكن الساق فيهم لارد‬ ‫اعوا علماهم ثبتوا‬ ‫أط‬ ‫لو‬ ‫للعالم اليوم مود‬ ‫لا رى‬ ‫هل الى العالم من مستمع‬ ‫من (سُليمان) إزا همز قصد‬ ‫جرد السلطان فييم صارما‬ ‫النجدة أرباب الجلد‬ ‫صذق‬ ‫جاء فى (عبس) صناديد الورى‬ ‫دد‬ ‫والس‬ ‫ومفاتيح الخبايا‬ ‫قطب الحرب مغاليق البلا‬ ‫وبها برزوا وودواماتود‬ ‫وضعوا الحرب وشبوا نارها‬ ‫يالهاوالدةتدعواالولد‬ ‫فإذا هاجت دعتهم ولدا‬ ‫وبذبييان غلا (عبس) صعد‬ ‫هل لعبس غير (أبيان) أخ ؟‬ ‫كللكميت المتحدى فى أسد‬ ‫والخليللى بعب _س سابق‬ ‫فهو ظام يبتغفى نهر الكبد‬ ‫كفه هاما وأماسيفه‬ ‫او كثئهب الرجم تهوى للرصد‬ ‫خطفت‬ ‫فاستقلوا كبررق‬ ‫وبهم من محكم البأس زرد‬ ‫للبلا‬ ‫لبسوا لامة صبر‬ ‫بلش ود لم يقنومها أحد‬ ‫علموا ان النزار احتجيت‬ ‫منهم اليوم فإن تتنب انخمصد‬ ‫(ريام) شوكة‬ ‫ان فنى حد‬ ‫مقدم الجيش كريبال(!) ورد‬ ‫فمضوا كالطير ‪ ،‬والوالى على‬ ‫سكن الجور عليها وولد‬ ‫فاتوا (ازكى) بغياشمخت‬ ‫ذلك الشهم (سعود بن حمد)‬ ‫وبها للملك الحصن به‬ ‫ه واتحد‬ ‫أر د‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫لع‬ ‫ذه‬ ‫<‬ ‫ورث السطوة والسرودد من‬ ‫من الخصم ‏‪ ١‬لألد‬ ‫ر اعهم دفع‬ ‫فتعظلوا فى رواسيها وما‬ ‫طابع الخذلان إذ كل عند‬ ‫ألبابهم‬ ‫الله على‬ ‫ضرب‬ ‫(‪ )١‬الرييال‪ :‬الاسد‪. ‎‬‬ ‫‪ ٧-‬۔‪‎٥-‬‬ ‫شيد الاركان قهيرأ ووطد‬ ‫وسشليمان على جبهتها‬ ‫صدره ينفث بالضيق التنفمد‬ ‫مل الملكى (ا) كبسأ فغدا‬ ‫القود‬ ‫غاله قتلا ولم يخش‬ ‫شدهم حصرا فكم من بارز‬ ‫بلدا الاقراهم بالصفند‬ ‫ضيق الذنيا عليهم ما أتوا‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫ف =‬ ‫سى‬ ‫الجنيد‬ ‫داره ذاك‬ ‫مثل ما جنب طيب العيش عن‬ ‫كل ضعف في ( ريام) واطرد‬ ‫والنذار اليوم مذ ضاعت فشا‬ ‫باهتدا صاحبها الرأى الأسد‬ ‫و(تتوف) ربحت عيشتها‬ ‫كاد يختل ومن كاديكد‬ ‫صالح السلطان فاعتز وما‬ ‫صام المنصوص بالدعوى يرد‬ ‫أخذ المنصوص بالرشد ومن‬ ‫وغدت (نزوى) كحبلى بولد‬ ‫هدأت (ازكى) ‪7‬‬ ‫تتقد‬ ‫ويبازكى نار حرب‬ ‫أوقد الوالى بهانار الوغى‬ ‫ذلك الصنديد (سيف بن حمد)‬ ‫قام للحرب بنزوى ذمرأها‬ ‫الأمد‬ ‫وغدا فى حلبة الفضل‬ ‫بطل من شدة البأس روى‬ ‫ولها حكما الى الردة رد‬ ‫فاستوى‬ ‫للمدة جيشأ‬ ‫مد‬ ‫(حكم) اهل المصالى والرفد‬ ‫أيدته عصبة الاسلام من‬ ‫وضح‪ :‬الاحساب وراد الش دد‬ ‫رجح الالباب قواد الوفى‬ ‫وقدوها ملء مكيال ومُد‬ ‫عرفوا الحرب وادوا حقها‬ ‫ورد‬ ‫اذا الموت‬ ‫الموت‬ ‫ترد‬ ‫وبهم من أهل (نزوى) عصبة‬ ‫لاله عن أرؤس الخصم مرد‬ ‫قادهم( سيف ) بماض كاسمه‬ ‫الأود‬ ‫تقويم‬ ‫السيف‬ ‫وبحكم‬ ‫حكم السيف عليهم علذدلاً‬ ‫الزبد‬ ‫بالنبل‬ ‫يقذف‬ ‫وغدا‬ ‫(‪ )١‬الملكى ‪ :‬نهر بإزكى‪. ‎‬‬ ‫۔‪‎-٨٥-‬‬ ‫سد‬ ‫قابلتهم مثل‬ ‫برجال‬ ‫طوفانه‬ ‫(سمد)‬ ‫فتلقت‬ ‫منهم قد أخذ الكر الأسد‬ ‫لهم كرات صدق فى العدا‬ ‫من (سُليمان) و (نبهان ) اس تمد‬ ‫اللقا‬ ‫وبهم (حمدان) محمود‬ ‫إذ علا بينئم بالصمع ‏(‪ )١‬حد‬ ‫فالتقى الجمصان ثم افترقا‬ ‫وهمى صوبإا الدما حتى وكد‬ ‫غيمت بالنفع أرجاء الوغى‬ ‫فر عد‬ ‫شديدا‬ ‫الصمع‬ ‫سائق‬ ‫فاذا برق الظبا لاح بدا‬ ‫رهج الجيش ومافيها رمد‬ ‫وغدت رمداء عين الشمس من‬ ‫فسجد‬ ‫صريعا‬ ‫الصمع‬ ‫معرك‬ ‫نفيه‬ ‫ومُصل خر‬ ‫مجل‬ ‫كم‬ ‫فييم مما جنوا والأمر جد‬ ‫فرأت (حمير) أن حل القضا‬ ‫غالب الغالب يغلب ويرد‬ ‫فقتخلوا عن صياصيهم ‪ 0‬ومن‬ ‫راحة ‪ 0‬بيت (!) السليط المستتد‬ ‫وعلى البيت رأوا تسليطهم‬ ‫البلاد‬ ‫زأفذت لسلطان‬ ‫(سمد)‬ ‫البركة (حمدان)متى‬ ‫حم د‬ ‫بارك الله لنزوى فى سمد"‪)٢‬‏‬ ‫ذروتها‪:‬‬ ‫العلياء فى‬ ‫نادت‬ ‫(سمدا) بالخير والعيش الرغد‬ ‫بشروا‬ ‫نادى‬ ‫الحال‬ ‫ولسان‬ ‫قلت أرخ (فتحها خير يود )‬ ‫ويراعى طاب جريا فى الهنا‬ ‫من بحار الله فيضاآ مستمد‬ ‫اسمه‬ ‫لم يذل دارسُها ضد‬ ‫خصك المولى ‪ 0‬وفى عمرك مد‬ ‫ايها السلطان شكرأ للذى‬ ‫الامد‬ ‫لم تزل تعتاده طول‬ ‫بالفتح الذى‬ ‫وهنينا لك‬ ‫الفكر وحلكك الزبد‬ ‫محض‬ ‫هل محضت الود فضلا للذى‬ ‫(‪ (١‬جمع اصمع‪ .‬وهو السيف للقاطع ‪ .‬ويصح ضبطها (بالصمع) اى الضرب‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬بيت سليط ‪ :‬من البيوت التابعة للنباهنة وهو فى صدر علاية نزوى‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬سمد ‪ :‬محلة بنزوى وهىالتى غناها الشاعر‪. ‎‬‬ ‫_ ‪_-٥‎ ٩‬۔‬ ‫أتفرس لمدى هذا المدد‬ ‫عتب السلطان فى صمتى ‪ 0‬ولم‬ ‫والاديب اليوم ممضوض الكبد‬ ‫الشعراء كاسة‬ ‫قلت ‪ :‬سوق‬ ‫وإذا ما سامة بيعا كسد‬ ‫يخرج الجوهر من لجته‬ ‫أججت فكرته نار الكمد‬ ‫واذا للم يده من جه‬ ‫لا يعد‬ ‫عابها من‬ ‫محكمات‬ ‫‪4‬‬ ‫آيات‬ ‫ت‬ ‫لد‬ ‫وإذاما‬ ‫"وقعد"‬ ‫العالم" معنى‬ ‫"جلس‬ ‫كل غمر ليس يدري الفرق من‬ ‫من بنى (حمدان) فينا يسترد‬ ‫هل زمان من بني (برمك) أو‬ ‫حضرة الصاحب والملك العضئد‬ ‫يشرق الشعر إذا ما ذكرت‬ ‫زمن فيه (ابن تركي) قد وجد‬ ‫غير أنانحمدالله على‬ ‫وهدى للشعر بابآ لاسد‬ ‫أوسع السبل وأفضى فضله‬ ‫ساحر في الشعر الا وورد‬ ‫حشر الكهان ذا الفتح ‪.‬‬ ‫النقد‬ ‫خلاس ونفاث‬ ‫بين‬ ‫وتلاقوا زمرأ في جمعهم‬ ‫يأخذ الفهم ويجتاح الخلد‬ ‫كل نيس حربيان لفظه‬ ‫تمتد تمتاح المدد‬ ‫فسعت‬ ‫ورموا من صنعهم أسبابهم‬ ‫شاعر الا وطوعأقد سجد‬ ‫نم ألتيت عصا شعري فما‬ ‫أديم النمس قد‬ ‫ذات وجه من‬ ‫سيدي دونكهيامزفوفة‬ ‫تبتغي الأجر من المولى الصمد‬ ‫وانتهت‬ ‫كمال‬ ‫برد‬ ‫لبست‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-٦٢١ .-‬‬ ‫(قافية الراء)‬ ‫قالها أيضا فميدح السلطان فيصل بن تركي‬ ‫‏‪١٨‬‬ ‫`‬ ‫‏‪ ١٣٢٢‬هجرية) ‪:‬‬ ‫(سنة‬ ‫وبجيد ظبي تحت طرف فاتر‬ ‫برزت بشمس فوق غصن مائر‬ ‫وبظلم خصر من كثيب جائر‬ ‫باتر‬ ‫وبروض ورد بين سيف‬ ‫عاطر‬ ‫وتعطظرت بنسيم مسك‬ ‫فتقمصت بقميص حسن باهر‬ ‫شيب فولت عن ضياء الناظر‬ ‫وغدت ترى ما فوق رأس الناظر‬ ‫ما كان الا كالسليم الساهر‬ ‫بالله يالب السقيم الحائر‬ ‫وبمستهام منك فاص قاصز‬ ‫رفقا بصب منك شاك شاكر‬ ‫فيه سار سائر‬ ‫خداغ صب‬ ‫فبهيمٌ فرعك في المحيا النائر‬ ‫ما أنت الابهجةللناظر‬ ‫قسما بخالقك القوي القادر‬ ‫ورث الخلافة كابرأ عن كابر‬ ‫ورثت محاسنك الجمال كفيصل‬ ‫تلقاه يشرق كالغمام الماطر‬ ‫ملك على الكرسى إن وافيته‬ ‫كالغصن يهفو بالنداء الباكر‬ ‫يهتز مرتاحا على فيض الندى‬ ‫هو فى الغفاة كمال عرض وافر‬ ‫قد قابل الأموال بالنقص الذي‬ ‫مثل البريق على الحسام الباتر‬ ‫لطافته بحدة بأسه‬ ‫مزجت‬ ‫المتظاهر‬ ‫المحسن‬ ‫الزمان‬ ‫مثل‬ ‫ملا الزمان كرامة ومهابة‬ ‫وله الورى من وارد فى صادر‬ ‫فهو الخضم بمسقط زخراته‬ ‫وهو الحياة الى الفقير العاثر‬ ‫وهو الحيا يسقى الوهاد مع الريبي‬ ‫يبغى المثار علي‪ .‬الزمان الغادر‬ ‫يتزاحمون ببابه فجميعهم‬ ‫الهمام و (نادر)‬ ‫الشهم‬ ‫تيمور)‬ ‫انى أفر من الزمان الى (آبى‬ ‫الظلام الماكر‬ ‫كبدر في‬ ‫زهرت‬ ‫يا أيها الملك الذي أخلاقه‬ ‫يبرح يزورك كل عام دائنتر‬ ‫فلك الهناء يعود عيدا الحج لم‬ ‫ودوام جودك كل عيد زاهر‬ ‫والعيد أنت فمن وجودك لم يزل‬ ‫والشكر حقآ للولي الساتر‬ ‫قلاتني نعما أبوع' بشكرها‬ ‫ادراكعه والعفو شأن القادر‬ ‫لكن لساني مُعرب بالعجز عن‬ ‫فضلك ناصري وشريف ذاتك عامري‬ ‫فكثيف صفحك ساتري وطريق‬ ‫وباخر‬ ‫باول‬ ‫الثناء‬ ‫وله‬ ‫والعذر أوضح والكمال لربنا‬ ‫وله فيه أيضا ‪:‬‬ ‫‏‪١٩‬‬ ‫ار‬ ‫جو‬ ‫لا‬ ‫ب أ<‬ ‫والد‬ ‫بى فقد طلع النهار‬ ‫العذار‬ ‫خلع‬ ‫والعذر في‬ ‫والعيش في كشف الهوى‬ ‫بللهز ار‬ ‫يرقص‬ ‫والفخصن‬ ‫والملح يهيزأ بالذجى‬ ‫ار‬ ‫اد اليي‬ ‫درر باجي‬ ‫الندى‬ ‫صاغ الغمام من‬ ‫الازار‬ ‫ج لاأزاهمير‬ ‫ينن‬ ‫وغدا النسيم الرطشب‬ ‫اقتدار‬ ‫منعه‬ ‫م بضعف ه‬ ‫يسري فيحدث للجسُو‬ ‫ار‬ ‫ز‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫`‬ ‫يُوة‬ ‫الزهر‬ ‫والجلنار لنذوب تبر‬ ‫ار‬ ‫ات الحّة‬ ‫كاس‬ ‫بالود‬ ‫قم يانلنيم فعاطنى‬ ‫اوار‬ ‫ن‬ ‫هم‬ ‫ي‬ ‫بقل‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫يخفف‬ ‫فقسى حديثك لي‬ ‫نار‬ ‫لهم لم تخذب‬ ‫عرب‬ ‫بعلاية الجرداء للي‬ ‫تعار‬ ‫‏‪ ١‬لاس‬ ‫وللقكلوب‬ ‫أنضجتة‬ ‫للضي_ف مما‬ ‫‪١‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫ا‬ ‫ح ‪.7‬‬ ‫وده‬ ‫لخيل‬ ‫‪-‬‬ ‫جعلوا قلوب العاشآتين‬ ‫‪_ ٦ ٢ _-‬‬ ‫؟‬ ‫‏‪ ١‬النفار‬ ‫هذ‬ ‫بالله ما‬ ‫!‬ ‫أظب ء وادى المنحنى‬ ‫جار‬ ‫العرصات‬ ‫دمع على‬ ‫قلبى لكم جار ولي‬ ‫اصطبار‬ ‫بعدكم جل‬ ‫من‬ ‫ان لإعدكم‬ ‫م ف‬ ‫بنك‬ ‫ي الليار‬ ‫ي ف‬ ‫ل‬ ‫وحنة‬ ‫كمأتهلي في الربوع‬ ‫د ار‬ ‫المنى في خير‬ ‫خير‬ ‫ي فجزينم‬ ‫‪٠‬‬ ‫هيم‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١٥‬‬ ‫<‬ ‫جر ه‪‎‬‬ ‫‪ /‬بالنهار‬ ‫الذجذ‬ ‫زو‬ ‫ك‬ ‫ے‬ ‫وسريئم‬ ‫الإسار‬ ‫ب بأسرها تحت‬ ‫القلوب‬ ‫وعندعم‬ ‫سرتم‬ ‫‏‪١‬‬ ‫م‬ ‫و ‏‪ ١‬عتب‬ ‫هذ‬ ‫امنا‬ ‫غادر رتم أجس‬ ‫والمرار‬ ‫غير الخزام‬ ‫رار‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫تقر [‬ ‫لا لس‬ ‫مغرما‬ ‫هلارحمتم‬ ‫من أجفني الديم الغزار‬ ‫همت‬ ‫فإذا أضابرق‬ ‫اخضرار‬ ‫بادمعي ثوب‬ ‫} وادى الأراك‬ ‫فلذا اكتسس‬ ‫ا ازورار‬ ‫لنا باعينه‬ ‫والنجوم‬ ‫وفا‬ ‫جئناه‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أتكىه‬ ‫‏‪:٩‬‬ ‫دمه‬ ‫دد‬ ‫ل‬ ‫ا إلا علد‬ ‫ا رابنن‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ني العليل المس تطار‬ ‫يش‬ ‫ذه‬ ‫وير‬ ‫‏‪١‬لعليل‬ ‫وهو‬ ‫ولات‪-‬۔_زار‬ ‫لات زور‬ ‫بحشاي فيه مهاهرمل‬ ‫جبار‬ ‫في العاشقين مضت‬ ‫في ظلهاححم العذار‬ ‫أرغدعيشة‬ ‫عشت‬ ‫كم‬ ‫مُعار‬ ‫والصبا ثوب‬ ‫ا‬ ‫ذات فيي‬ ‫الل__‬ ‫‪<-‬‬ ‫ت‬ ‫‪5‬؟ضف‬ ‫ف تة‬ ‫ندم (الفرزدق) في (نوار)‬ ‫الصبا‬ ‫على زمن‬ ‫ندمي‬ ‫والمداسع فى نهمار‬ ‫أنيمال‬ ‫فذدماي منه في‬ ‫لا السيول ولا البحار‬ ‫_ ‪-٦ ٣‬‬ ‫دار‬ ‫نن الدهر‬ ‫أيتنت‬ ‫إذاششالهاته‬ ‫ملة‬ ‫والعلياء معة حيث سار‬ ‫الجود وال‬ ‫يسير‬ ‫ملك‬ ‫هل والغطارفةالززار‬ ‫اليمن العبا‬ ‫تعنو له‬ ‫تاح لدى فيض الضرر (ا)‬ ‫متهلل بالبشر مر‬ ‫المثار‬ ‫يوم‬ ‫رجفاته‬ ‫رحب تضيق الأرض من‬ ‫الكبار‬ ‫بوجود الفت ۔ن‬ ‫تنجلي‬ ‫خطب‬ ‫كشاف‬ ‫مقر بللحلملكن‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫ار‬ ‫ذ‬ ‫‏‪٦8 ١ 4٨‬‬ ‫مع‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ } 7‬هم‬ ‫يفضي الى نظر المشار‬ ‫الرأي لا‬ ‫ل‬ ‫لذ‬ ‫متو >`‬ ‫بالإعتبار‬ ‫فارس‬ ‫‏(‪ )٢‬التبر‬ ‫دأماء‬ ‫غواص‬ ‫ار‬ ‫ر‬ ‫لاك‬ ‫ت‬ ‫مة‬ ‫متبس و‬ ‫ر أى الذرار‬ ‫النجا غ‬ ‫منه‬ ‫ار‬ ‫ار وللكر‬ ‫للص‬ ‫اختبار‬ ‫غامضة‬ ‫تحجبه‬ ‫(تيمور) و (نادر) والضوار‬ ‫كنزأيسار‬ ‫بل‬ ‫بدران‬ ‫ار‬ ‫و ‏‪٢ ٢ ١ ١‬‬ ‫د‬ ‫أطشوى الفداة‬ ‫وتارة لج حج البحار‬ ‫ابلعوالي والغار‬ ‫معقله المطن_ب‬ ‫و افيت‬ ‫\ ‏‪١‬‬ ‫دي‬ ‫تت‬ ‫ك‬ ‫وان‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫‏‪ ١ . ٦١‬والك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫رم‬ ‫ؤ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫_ل‪١‬‬ ‫بسد‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪ ١‬عزم‬ ‫\ توة‬ ‫لم‬ ‫‏(‪ )١‬النضار ‪ :‬للذهب‬ ‫‏(‪ )٢‬الداماء ‪ :‬البحر‬ ‫‪_٦ ٤ -‬‬ ‫سار‬ ‫أين‬ ‫منه‬ ‫القصد‬ ‫لايعلمون‬ ‫ساروا وهم‬ ‫أن تزار‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫ملا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تد‬ ‫كل‬ ‫ه القرى‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠١٩‬‬ ‫ت‬ ‫\ ه لهدفه‬ ‫"‬ ‫و‬ ‫تقدح من سنابكها الشرار‬ ‫والخيل‬ ‫الفضا‬ ‫مل_ووا‬ ‫الثشآبيب الغفذار‬ ‫في‬ ‫رق تلق‬ ‫ا ب_‬ ‫فكأنه‬ ‫علي الروابي والصحار‬ ‫(ا)اطم‬ ‫العندم‬ ‫وكأنسا‬ ‫الديار‬ ‫فأتضبت‬ ‫سرت‬ ‫السحاب‬ ‫وكأنما قطع‬ ‫ار‬ ‫ي بح‬ ‫ة‬ ‫أو سفائن‬ ‫صقور‬ ‫عيسهم‬ ‫وكأن‬ ‫تد ار‬ ‫فاس‬ ‫=‬ ‫مر‬ ‫غيث‬ ‫السلطان‬ ‫وكأنما‬ ‫النهار‬ ‫هجر‬ ‫ضحى وقد‬ ‫د (الفليج)‬ ‫أتى بل‬ ‫حتى‬ ‫بالفخار‬ ‫ل وتاهت‬ ‫نخ‬ ‫من‬ ‫الأعناق‬ ‫وامتدت‬ ‫ار‬ ‫اليس‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫لليه د‬ ‫فابى زيارتها وأعرض‬ ‫ار‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫>` ‏‪٣‬‬ ‫أ]‬ ‫د با‬ ‫كوك‬ ‫فتبركت (بركا)لكن‬ ‫بالصغار‬ ‫د ‏‪١‬‬ ‫لذ‬ ‫ز‬ ‫و أ} ‪] 1‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫المزار‬ ‫فذاحتوت شرف‬ ‫حتى أتى بل د (المصنعة)‬ ‫الكبار‬ ‫النم‬ ‫فسيقت‬ ‫ثم استقل الى (السويق)‬ ‫ار‬ ‫فس‬ ‫ار‬ ‫أخر‬ ‫كشفت لة (الخابورة) العلياء‬ ‫ار‬ ‫‪. . .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ق‬ ‫‪.‬‬ ‫عروسا‬ ‫لقي (صحما)‬ ‫حتى‬ ‫في عليا (صحار)‬ ‫وحل‬ ‫الريف‬ ‫بموكبه‬ ‫فمضى‬ ‫ضرار‬ ‫من‬ ‫الرح ار ا‬ ‫`‬ ‫تج‬ ‫ما‬ ‫ال‬ ‫`‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.١ ١‬‬ ‫ى‪- ‎‬‬ ‫<‪1 . 1‬‬ ‫ذ‪٨ - ‎‬‬ ‫الفتي الحامي الذم ار‬ ‫وأميرها الوالي (سليمان)‬ ‫ثار‬ ‫لأخذ‬ ‫اليه‬ ‫حنت‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ 4‬وق‪‎‬‬ ‫بموكب‬ ‫وافني‬ ‫‏(‪ )١‬العندم ‪ :‬دم الأخوين‬ ‫(‬ ‫‪ ٥-‬۔‪‎١٢٦-‬‬ ‫طار‬ ‫البلد ان الا مزنه‬ ‫لم يبق عفريت من‬ ‫الفقار‬ ‫ذى‬ ‫ل'ك‬ ‫لايف‬ ‫قد ساه السشلطان سيفا‬ ‫رم‬ ‫ل‬ ‫واذ >‪ .‬‏‪٨‬‬ ‫ذ ل‬ ‫ي‬ ‫وقبائل البلدان جاءته‬ ‫بزار‬ ‫والأسن منه من‬ ‫ترجو رضا وعفواه‬ ‫واغترار‬ ‫جهل‬ ‫للبشش‬ ‫قرومدلهم‬ ‫ولرب‬ ‫للخسار‬ ‫هواهم‬ ‫بهيم‬ ‫أمنوا العقوبة فاستخف‬ ‫وظنوالافرار‬ ‫بهم‬ ‫الفسيح‬ ‫فاتو إز ضاق‬ ‫اعتذار‬ ‫وه ب‬ ‫إز أك_‬ ‫فكساهم العفو المسكن‬ ‫البحار‬ ‫مكارمةه‬ ‫فضحت‬ ‫لملك الذي‬ ‫ياأيها‬ ‫الرجا والانتظار‬ ‫سنخ‬ ‫‪ ,‬د‪٥‬‏‬ ‫الك رة‬ ‫‪.‬‏‪: ٦‬أر‬ ‫ع‬ ‫باصفر ار‬ ‫ك‬ ‫رد‬ ‫ان [‪:‬‬ ‫ت‬ ‫\ جميا‬ ‫حاث‬ ‫دى عذ‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫د ار‬ ‫ل‬ ‫<‬ ‫ي‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫وانتهى‬ ‫وندى يديك همى وررض‬ ‫وقال فى مدح السلطان أيضا‪: ‎‬‬ ‫‪٢٠‬‬ ‫‏‪ ١‬ن‬ ‫ز‬ ‫‏‪١‬‬ ‫و‬ ‫لآل‬ ‫‪9‬‬ ‫‏‪} .٠‬‬ ‫حلى النم ۔حر‬ ‫من‬ ‫جوا هر‬ ‫الفكر‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫صا غته‬ ‫الدهر‬ ‫تلوح بهجة‬ ‫غدت في حسنها غرر‬ ‫مصر‬ ‫الى‬ ‫مصر‬ ‫من‬ ‫تداولها خدة الشعر‬ ‫القفر‬ ‫ب‬ ‫بواد ليس‬ ‫‪:‬‬ ‫ا منع‬ ‫د أنزلته‬ ‫لق‬ ‫؟‬ ‫للبحر‬ ‫الذر‬ ‫أيدى‬ ‫لخم اهديته اعجبأ‬ ‫ر‬ ‫الفخ‬ ‫ازل‬ ‫ل مذ‬ ‫تد‬ ‫(ا)‬ ‫لارقتةولاتبر‬ ‫ولم أقصد بهاتعيين‬ ‫‏(‪ )١‬للرقة والورق ‪ :‬النضة‬ ‫‪_ ٦ ٦ _-‬‬ ‫الصفر‬ ‫ولامانة‘ً من‬ ‫لا‬ ‫ولاثوب_أآ لعرسي‬ ‫الذكر‬ ‫وصمة‬ ‫من‬ ‫علا‬ ‫ت‬ ‫ا طل‬ ‫نزهُ أنفس‬ ‫ز‬ ‫حر‬ ‫ى للأج‬ ‫وإلا فه‬ ‫فإن حصلت مكافا‬ ‫البدو والحضر‬ ‫ربيع‬ ‫وآل سلطان‬ ‫فكيف‬ ‫ف مثل الشمس والبدر‬ ‫الناس للمعرو‬ ‫فدة‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫ى‬ ‫‏‪ } ١‬كد‬ ‫ل‬ ‫الأك‬ ‫ه‬ ‫المعظم‬ ‫سيدنا‬ ‫ينكر فضل‬ ‫ر‬ ‫غ‬ ‫‪4‬‬ ‫ا‬ ‫ميامين‬ ‫وننك ر فضل أشبال‬ ‫القطر‬ ‫الوابل‬ ‫ض فضل‬ ‫الرر‬ ‫وهل ينكر زهر‬ ‫والعسر‬ ‫الكسر‬ ‫زمان‬ ‫فهم خيري وهم يسري‬ ‫وله فيه‬ ‫‪٢١‬‬ ‫وفى اولاده السيدين تيمور ونادر ‪:‬‬ ‫فهي تروي عن أحباي الخبر‬ ‫حدثوني عن نسيمات السحر‬ ‫خبر الأحباب كي لاينفطظر‬ ‫وأرققوا بالقلب في تفصيلكم‬ ‫ليلنا ليل حديث وسمر‬ ‫هبت النسمة وهنا فغدا‬ ‫ترجع اللذة من نهب الفير‬ ‫يا أحبائي للاهر يد‬ ‫حملوا ذاكراكم ريح السحر‬ ‫يا أحبائي اذا عزاللقا‬ ‫بسماع الذكر إن عز النظر‬ ‫إنني اقنع منكم كارها‬ ‫ذاك بالخفق وهذا بالسهر‬ ‫الحشار والجفن في خدمتكم‬ ‫وبنيه اليوم من بين البشر‬ ‫أنا أرجوكم وأرجو (نيصلا)‬ ‫وشغ الصفو إذا حل الكدر‬ ‫هم عمادي إن أساء الدهر بي‬ ‫جامخ الدهر ويرضيعه القدر‬ ‫لم يزل والاهم يخدمه‬ ‫المطر‬ ‫من كتيمور إذا ضن‬ ‫من كتيمور اذا اشتد الوغى‬ ‫للورى كف اللالي والدرر‬ ‫ملك طلق المحيا باسط‬ ‫منه خيرات المساعي والأثر‬ ‫وكذاالنادر نفيهم ظهرت‬ ‫السير‬ ‫منه كريمات‬ ‫وبدت‬ ‫ظهرت منه أمارات التقى‬ ‫طاب منه الفرع واستحلى الثمر‬ ‫وإذا ما الأصل أضحى طيبا‬ ‫يرتجى عيث لإحياء الشجر‬ ‫والمحمذ المرجى مثل ما‬ ‫شاهق الرزفة ميمون أغر‬ ‫اللقا‬ ‫الطلعفة وضاح‬ ‫حسن‬ ‫شمس خدر قد سبت حسن الصور‬ ‫قمران احتل كل منهما‬ ‫غرر‬ ‫ذروة سادات‬ ‫ماجد‬ ‫فهما شمسان بنتا سيد‬ ‫هذه النمس وهذاك القمر‬ ‫قلت لما اقترن الكل سنا‪:‬‬ ‫صالح النسل وملكا يذخر‬ ‫ربنا فى الكل بارك واعطهم‬ ‫إلا وهو يبدو بالبدر‬ ‫شب‬ ‫كلهم يبدر بالبدر فما‬ ‫ساد بالنفع البرايا والضرر‬ ‫أبقهم أبق أباهم ملكا‬ ‫۔‪‎-٨١٢٦-‬‬ ‫قافية الضاد‬ ‫‏‪٢ ٢‬‬ ‫وله في مدح السلطان أيض ‪:‬‬ ‫سحرا بروض بالنعيم أرض‬ ‫كم ناعم قبلت فاه غضيض‬ ‫في خدرها محروسة بالبيض‬ ‫ولرب بيضاء المحاسن بيضة‬ ‫مثلي به تحيا ليالي البيض‬ ‫احيينا ليلتها وصالا والفتى‬ ‫وبداية البركات بالإغريض ()‬ ‫المسدذ فتح كل سُديدة‬ ‫غرضي‬ ‫ليلأ عن المشتاق سير كضيض ()‬ ‫أحبابنا سرتم بصبح وجوهكم‬ ‫من بعذ ‪ :‬يا عين المتيم فيضي‬ ‫وأفضتم؛ نحو الحجاز وقلتم‬ ‫والقلب عندكم بزي قبيض‬ ‫أطلقتم؛ في الربع مُرسل أدممي‬ ‫والعمر في الإعراض والتعري ض‬ ‫أعرضتم وأنا أعرض باللقا‬ ‫عني يفرح حاس دي وبغيضي‬ ‫مالي أميل إليكم وصدودكم‬ ‫سقط المتيم في أذل حضيض‬ ‫لما رقيتم في سما أقداركم‬ ‫قدر المحب ليم عن الترقيض‬ ‫من شان أرباب العلا أن يرفعوا‬ ‫ملكوا الصعاب بجودة الترويض‬ ‫ولقد سلكتم غير ما سلك الألى‬ ‫هيهات ما مالت الى التعويض‬ ‫أتعوضت عيني برؤية غنيركم‬ ‫لو كنتم تدرون أني ذو غنى‬ ‫عيني من التذهيب والتفضيسض‬ ‫لكن دهانى منكم عرفانكم‬ ‫‏(‪ )١‬كل أبيض طري ‪ :‬لو ضلغ النخل‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬كأنة من الكضكضة ‪ 4‬وهى سرعة المشي‪.‬‬ ‫۔‪‎-٩١٢٦-‬‬ ‫قضي إليكم في الهوى وقضيضي‬ ‫لم يخف فضلكم فقد أودعتكم‬ ‫ققلب بأنواع الهموم مضيض‬ ‫وأخو المحبة مُبتل غوفيت ذو‬ ‫من (ابن تركي) ذى الأيادي البيض‬ ‫إن كان بي ذل الهوى فالعز لي‬ ‫يحتج‘ الى التصريح والتعريض‬ ‫ملك عطاياه همت عفوا فلم‬ ‫هذا الزمان أزمة التفويض‬ ‫الأورحذ السلطان من ألقى به‬ ‫روض السماح ولجة الترويض‬ ‫(النيصلا) الملك المعظم غوثنا‬ ‫تبدي سما التسويد والتبييض‬ ‫أقلامه فى صحفها { فى أوجه ‪8‬‬ ‫متل اقتذا الرمداء بالتغميض‬ ‫وظباه فى أغمادها تُقذي العدا‬ ‫رعبا فدع عنهم سلال البيض‬ ‫أغمااها تكنييم عن سلها‬ ‫وهباذ‪4‬ةبرةلكل مريض‬ ‫وحياته مرض لكل منازع‬ ‫الشعر والتقري ض‬ ‫أبواب سوق‬ ‫قالوا ‪ :‬لقد آن السكوت وأغلقت‬ ‫الأذبا عجوز غير ذات محيض‬ ‫وأخو المكارم عز ‪ 8‬والدنيا على‬ ‫فإليه أهدي مدحتي وقريضي‬ ‫فأجبت ‪ :‬مادام (ابن تركي) باقي‬ ‫وغفاتنه في ديمة ووميض‬ ‫لازال سحب ندا يلمع برقها‬ ‫إلزام باب العرض والتعريض‬ ‫عرضت عطاياه فحضتهم على‬ ‫‘ وعيد للنوال مفيض‬ ‫فرض‬ ‫هننذت سيدنا بشهر صومُة‬ ‫عثر طويل بالتتناء عريض‬ ‫لا زلت في أوج الكمال ودمت ذا‬ ‫»‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-٧ .-‬‬ ‫قافية العين‬ ‫‏‪٢٣‬‬ ‫وله فى مدح السلطان أيضاً‬ ‫قالها في عام ‏‪ ١٣٢٨‬ه‬ ‫بأحمر قان من كنوز المدامع‬ ‫قفا ساعة نقضي حقوق المرابع‬ ‫مواطيء أقدام الظباء الرواتع‬ ‫وعراصها‬ ‫ونلنم ‪ .‬من ساحاتها‬ ‫الودانلع‬ ‫بها نتقاضاها رجوع‬ ‫وقفنا حيارى والقلوب وديعة‬ ‫ترى غير باك في الديار وساجع‬ ‫وما الشرق إلا منزل للطوالع‬ ‫ديار عهدناهن للبيض مطلعا‬ ‫وما الجسم بعد الروح أصلا بنفع‬ ‫صفوف صلاة بين هاو وراكع‬ ‫غدت عجبا بعد الأنيس كأنها‬ ‫وكم كان فيها للنهى من مصارع‬ ‫فكم كان فيها للمها من مصائد‬ ‫نصيخ بشكوانا الى غير سامع ؟‬ ‫خليلي ما هذا الوقوف ؟ الى متى‬ ‫وعدنا لأهليهيا بكل المجامع‬ ‫قضينا بتبر الدمع حق مرابع‬ ‫وأحبانا بين اللوى فالاجادع‬ ‫وليس بمجد فى الديار وقوفنا‬ ‫فليست عشيات الحمى برواجع‬ ‫أما لعشيات الحمى رجعة" بها‬ ‫صميم فواد للمواطن نازع‬ ‫خليلي هذي نفحة القيظ صدعت‬ ‫المرابع‬ ‫هذانسسيم‬ ‫وإلافما‬ ‫تنفس هذا الروح من صدر وامق‬ ‫بعيد التلاقي هامل الدمع هامع‬ ‫بثتغفر الثنايا والثتيات لامع‬ ‫اصاح ترى صبراعلى ضوء بارق‬ ‫_ ‪_٧ ١‬‬ ‫أتت بعبير من حمى الغبد ضائع‬ ‫ويهدأ من قلبى خفوق ونسمة‬ ‫من الغيد جلت عن صيان البراقع‬ ‫فهل لي سبيل للوامع بالضحى‬ ‫من التبر حتى ضاع بين اللوامع‬ ‫فما دام لي عقد بعيني خزنته‬ ‫أنجبار بشمل للأحبة جامع‬ ‫وإني لمصدوع الفؤاد فهل له‬ ‫اللى ودهر الحذر أسوأ صانع‬ ‫كثير هموم الدهر شاك صنيعه‬ ‫فيين مليء بالثراء وجانئع‬ ‫رأيت جميع الناس يشكون دهرهم‬ ‫من الهم محفوف بسهم الفجائع‬ ‫وكلهم منه تناول حظه‬ ‫لى‪ :‬أنا لأولي الاداب لست يرافع‬ ‫اقول لدهري ‪:‬كيف لي أنت ؟قال‬ ‫الجواهر واستعفيتهم عن مطامع‬ ‫حبوتهم العقل الذي هو أشرف‬ ‫له أنت عبد كنت لي خير طائع‬ ‫فقلت له ‪ :‬لو شاء سلطاننا الذي‬ ‫الم بنا من دهرنا كل قاجع‬ ‫فإن (ابن تركي فيصلا) غوثنا إذا‬ ‫كفيلا لرائيه بنيل المطامع‬ ‫همام ترى في وجهه الطلق رونقا‬ ‫الدهماء ابعد واسع‬ ‫من‬ ‫وصدر‬ ‫بكف من الدأماء أجود هامع‬ ‫ثراء لمعتر(‪)١‬‏ ى معاش لقائع‬ ‫غياث لملهموف ‪ 6‬امان لخائف أ‬ ‫فيارأب طير في المناهل واقع‬ ‫أياديه ‪ 0‬والحاجات ‪ :‬طير ‪ 0‬ومنهل‬ ‫يبوء بوجه من ندى الفضل ناصع‬ ‫فرب وجيه من اذى الفقر فاقع ‏(‪)٢‬‬ ‫بالصنننع‬ ‫يقابلها در التا‬ ‫صنائع للأعناق صيفت قلاندا‬ ‫ولم ترد إلا شاكرأ فضل صانع‬ ‫فلم تر إلا صانع فضل شاكر‬ ‫كما أعربت عنه رعوكد المدافع‬ ‫فالسنة الأقلام معربة له‬ ‫حيارى لفضل منه فى الأرض شائع‬ ‫جرى ذكره عند الملوك فأصبحوا‬ ‫‏(‪ )١‬المعتر‪ :‬الفقير للذي يسأل { والقانع ‪ :‬الذي لا يسأل‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬اتباع للاصفر كما ان ناصعاً اتباع للأبيض ‘ يقال اصفر فاقع وأبيض ناصع‪.‬‬ ‫‪_ ٧ ٢ _-‬‬ ‫غدا ذكره ملء الحمى والمسامع‬ ‫بأسعه ونواله‬ ‫اذا حدثوا عن‬ ‫فاكرم به من سد متواضع‬ ‫له قدر عال ونفس كريمة‬ ‫بأبهج بشرى من لقاه لطامع‬ ‫فما روضة غناء باكرها الحيا‬ ‫حوادث هبت في حماه زعازع‬ ‫له الهمة العلياء في دفع ملتقى‬ ‫عليهم جهارا بارتجاع المصانع‬ ‫وقد صوروا فى (صور) كيدا فرده‬ ‫فكف ضحى عنها أكف المطامع‬ ‫وسام أولى الصحرا (صحار) نكاية‬ ‫للحوادث دافع‬ ‫فضل‬ ‫فيارب‬ ‫أفاض عليها فضله وهو قادر‬ ‫وأقيل بدرآ دونه كل طلع‬ ‫فألسبل بحرا دونه كل‪ :‬زاخر‬ ‫فضله سحائب أبدت عن وجوه المنافع‬ ‫يامن همت فى الأرض من فيض‬ ‫لحسن الثنا بالفضل من كف بائع‬ ‫عرضت عليك المدح ياخير مشتر‬ ‫فهل من نصير من جميلك قامع‬ ‫لقد عضنا دهر بأنياب ضئره‬ ‫إليك ‪ 0‬وحسن الظن بالله شافعى‬ ‫وكلا أولى الحاجات يطلب شافعاً‬ ‫ققايل بصفح للمحاسن جامع‬ ‫وهذى عروس مهدت لك عذرها‬ ‫بنوك بذى الدنيا بدور المطالع‬ ‫فلا زلت آهلا للجميل ولم يزل‬ ‫(قافية الكاف)‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫وقال فى مدح السلطان ايضا ‪:‬‬ ‫ى‬ ‫بفك‬ ‫ت‬ ‫) ( من‬ ‫‏‪4 ١‬‬ ‫أسير ا‬ ‫ك‬ ‫دوت مذ‬ ‫خ‬ ‫كى‬ ‫الن‬ ‫ن‬ ‫ره‬ ‫ب‬ ‫والص‬ ‫‪1‬‬ ‫د و ‏‪ ١‬ه‬ ‫‏‪ ١‬ک‬ ‫جف‬ ‫اشكو‬ ‫يزل بعيش ة ضنك‬ ‫والمبنى بلهوى لم‬ ‫ى‬ ‫يبك‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وك‬ ‫‪.‬‬ ‫ار ‏‪ ٥‬ه‬ ‫‏‪٦٩‬‬ ‫ى‬ ‫ا‬ ‫بق‬ ‫\‬ ‫عل‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫يقض‬ ‫عربي‬ ‫هرویى‬ ‫وبي‬ ‫يسطو بهندي لحظ‬ ‫ارم فني‬ ‫ص‬ ‫كا‬ ‫كي‬ ‫والمتش‬ ‫ل‬ ‫المة‬ ‫سلطان ذا العصر غوث ال‬ ‫ى‬ ‫ة المتحك>‬ ‫حكار‬ ‫يصدق الفعل منه‬ ‫كي‬ ‫المن‬ ‫ة‬ ‫ود ث فرح‬ ‫أوج الثللا\ ذروة ال‪___+‬۔‬ ‫ة ملك‬ ‫وي سبا‬ ‫تد‬ ‫ل‪4‬فراسةعتل‬ ‫` رك‬ ‫الد و د‬ ‫بت‬ ‫نخام شمل المعلى‬ ‫لاك‬ ‫ن بس‬ ‫ان انتظم‬ ‫والذر () يزدان نورا‬ ‫‏(‪ )١‬للدر ‪ :‬اسم جنس واحدة درة كتمر وتمرة ويصح تذكيره اعتبارا للفظه وتأنيثه اعتبارا لمعناه وقد جمع‬ ‫البيت الاعتبارين ويؤيد اعتبار التأنيث قوله تعالى (وينشىء السحاب الثقال) ا هه‪.‬‬ ‫انبساطأً‬ ‫ى ن__داه‬ ‫يجر‬ ‫فلك‬ ‫ى جرى‬ ‫إلا عا‬ ‫ا‬ ‫( ‏‪٢ ١‬‬ ‫`‬ ‫ي‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫»‬ ‫و ) د >‬ ‫ك‬ ‫ان بهة‬ ‫لا تش‬ ‫ة‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫` ار ع‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫و‬ ‫أى‬ ‫‏ً‪4 ٢‬‬ ‫دة‬ ‫وش‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫المعاد ى‬ ‫نكبةفى‬ ‫كم‬ ‫أى‬ ‫} م‬ ‫حد‬ ‫يس‬ ‫ن‬ ‫‪1‬‬ ‫ااط‬ ‫الس‬ ‫اد ي‬ ‫يح‬ ‫ن‬ ‫وه‬ ‫دار‬ ‫كل‬ ‫والظلم في‬ ‫والبني لو قر فى شام‬ ‫والظلم في الناس طبع‬ ‫تى‬ ‫ش‬ ‫اد ن‬ ‫م مع‬ ‫وه‬ ‫اى‬ ‫الم >‬ ‫ل‬ ‫هد‬ ‫إ‪١‬‏‬ ‫ه‬ ‫والذ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫حدد‬ ‫ل‬ ‫مة‬ ‫اس‬ ‫والذ‬ ‫ا‬ ‫لذ ‪7‬‬ ‫ال‬ ‫لا ن‬ ‫\‬ ‫ه‬ ‫غر‬ ‫بالجهل‬ ‫ينال‬ ‫ى‬ ‫وم د <‬ ‫ك‬ ‫<‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا لبني‬ ‫ودهرن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وطور‬ ‫‏‪١‬‬ ‫طور‬ ‫يخسر‬ ‫‪4‬‬ ‫فو_‬ ‫‪6‬ب‬ ‫الك‬ ‫مطية‬ ‫نجر‬ ‫إفك‬ ‫اك ‏‪١‬‬ ‫ن آد‬ ‫لا م‬ ‫‘‬ ‫بحق‬ ‫آتاك‬ ‫ما‬ ‫خذ‬ ‫ك‬ ‫مد‬ ‫ل‬ ‫اه‬ ‫‪4‬‬ ‫( حبا‬ ‫ذا‬ ‫ومن‬ ‫أبت ى‬ ‫و الحق‬ ‫ك‬ ‫مل‬ ‫امر‬ ‫بديعتتنے‬ ‫من‬ ‫ا‬ ‫الس هه‬ ‫الذ‬ ‫وأكثر‬ ‫ان قارن الملا عدلا‬ ‫٭‬ ‫‪ .‬وربما قيل أن لا زائدة‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬بمعنى مثل ‪ .‬أو خصوص‬ ‫‏(‪ )٢‬اسم بلدة وقعت بين سمانل ونزوى { وهى المسماة في قديم الزمان بجرنان‪.‬‬ ‫‪_ ٧٢ ٥‬‬ ‫قافية اللام‬ ‫‏‪٢٥‬‬ ‫وفيه أيضا قال ‪:‬‬ ‫لاأفعل‬ ‫نا ما‬ ‫لفعظل‬ ‫أجمل‬ ‫التجمل‬ ‫لول‬ ‫مسلس ل‬ ‫وهو‬ ‫قعجبت‬ ‫مطلق‬ ‫ودمعي‬ ‫ساروا‬ ‫الجوانح مشعل‬ ‫بين‬ ‫والقلب من نار الجوى‬ ‫الأحبة أنحل‬ ‫طيف‬ ‫الرسم من‬ ‫والجسم عاني‬ ‫الثابتات موكل‬ ‫وم‬ ‫بالنج‬ ‫__ د‬ ‫أره‬ ‫والطرف‬ ‫؟ فلالتواصل أجمل‬ ‫طلع‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الة‬ ‫أحبابنا ماذا‬ ‫رى ولا‬ ‫م ي‬ ‫لا طيفك‬ ‫أطول‬ ‫الينا‬ ‫منكم‬ ‫والجفا‬ ‫العصر أقصر‬ ‫ريم يساء فيه فيجمل‬ ‫ا فالك‬ ‫علية‬ ‫عطة‬ ‫الأول‬ ‫ع الزمان‬ ‫رج‬ ‫رجعتمنحونا‬ ‫فلن‬ ‫لايغفل‬ ‫من‬ ‫حلل‬ ‫عن‬ ‫أن تغنوا‬ ‫حاننام‬ ‫ايفعل‬ ‫ه_‬ ‫‪4 1‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حب‪.‬‬ ‫على‬ ‫دهرى‬ ‫لا تعدوا‬ ‫امثل‬ ‫والرأي فيه ۔‬ ‫ة‬ ‫قضد‬ ‫ويك‬ ‫والنقر‬ ‫فيعدل‬ ‫يقول‬ ‫حكم‬ ‫من لى بهذاالنقر من‬ ‫ه الموئلا‬ ‫أين مذ‬ ‫على‬ ‫به‬ ‫الزمان‬ ‫جار‬ ‫الملك المعظم (نفيصآأل)‬ ‫زمنني‬ ‫وبين‬ ‫بيي‬ ‫ل‬ ‫ه يتها‬ ‫ووجه‬ ‫ملك ‪_+‬رددولايمل‬ ‫۔‪‎-٦٧-‬‬ ‫ذ المك‬ ‫مذ‬ ‫يسى فيرجع مُخصباآ‬ ‫ول‬ ‫مات لا يتح‬ ‫والقس‬ ‫خلق به فى الحلم‬ ‫ويتت ل‬ ‫النوال‬ ‫ب‬ ‫يحيى‬ ‫والباس‬ ‫الندى‬ ‫يحر‬ ‫الجحفل‬ ‫لق‬ ‫يشى‬ ‫فردولا‬ ‫جحفل‬ ‫هو‬ ‫فى الحرب جاش المرجل‬ ‫إذ‬ ‫ربيبط الجآش‬ ‫ليث‬ ‫الصمع(ا) فهو الشيل‬ ‫رعود‬ ‫إذا برقت‬ ‫غيث‬ ‫فهو المُعحل المنهل‬ ‫العدا‬ ‫القفا بدم‬ ‫يروى‬ ‫ول ريفعلا‬ ‫أيق‬ ‫حق‬ ‫ياأيهياالملك الذى‬ ‫ا تتفضل‬ ‫ى ه‬ ‫ع‬ ‫أن تهمد‬ ‫سالك‬ ‫انى‬ ‫تزل تتسلسل‬ ‫نالم‬ ‫عادة حسناء فر‬ ‫لك‬ ‫دلاء النحل‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫والبحر أنت فليس تتق _‬ ‫في الخلة لاأتذلل‬ ‫ير جنابكم‬ ‫ى لغ‬ ‫ت‬ ‫قي الذل من لك يامل‬ ‫فكيف يل‬ ‫والعز منك‬ ‫‪:‬‬ ‫زل‬ ‫ك أج‬ ‫إن فحد!‬ ‫واسمح بتكرار السؤال‬ ‫نسأل‬ ‫جتنا‬ ‫ل لذاك‬ ‫الجمي _‬ ‫بك‬ ‫نظن‬ ‫إنا‬ ‫از المُرسلا‬ ‫ول ‪ :‬ذ‬ ‫زة‬ ‫فذنذا تيمصمك الرسول‬ ‫وقال أيضاً في مدح السلطان "فيصل"‬ ‫‏‪٢٦‬‬ ‫وسفره الى المنطقة الجنوبية (ظفار) على اليخت السلطانى (نور البحر)‬ ‫ويذكر الطوفان الذى واجههم ‪:‬‬ ‫وقوامها بالطعن فى الأحشا كفل‬ ‫جاءت كموج البحر تخطر بالكفل‬ ‫‏(‪ )١‬جمع اصمع ‪ :‬وهو السيف‪.‬‬ ‫يدر الدجى متعرضاآ إلا أفل‬ ‫بيضاء ما لمحت أسرة وجهها‬ ‫سمعا فكيف ولو رأوها يالاقل‬ ‫أهل الهوى هاموا بحسن صفاتها‬ ‫يوم اللقاء أشذ من وقع الأسل‬ ‫وقغ العيون على قلوب أولى الهوى‬ ‫أن كان غايته الوصول الى الأمل‬ ‫ان التترض للحتوف محبب‬ ‫لوجدته متهافتأ لسنا الأجل‬ ‫لولا مقارفة الفتى لذنوبه‬ ‫مسى ويصبح في البطالة والكسل‬ ‫والمرة أيام الامان بغنلة‬ ‫أسفا على التفريط فى زاكى العمل‬ ‫فاذا اتاه الخطب أحرق قلبه‬ ‫فإذااتتهلها تجلد وابتهل‬ ‫هلا اعد الى الخطوب حماية‬ ‫حتم" أيحسن ان يلاقى بالزلل‬ ‫من يدر أن لقاءه لحبيبه‬ ‫جهرأ فوجهى منه في فرط الخجل‬ ‫أسفي على حق الحبيب أضعته‬ ‫ولو المعاصي قابلتها لم تزل‬ ‫نعلمه فى كل يوم جمة‬ ‫الأجل‬ ‫عرفوا الاله حقيقة وهو‬ ‫الله ربي إن هذا الناس ما‬ ‫في غيهمتيها كأنهم هم ل‬ ‫لم يخلقوا عبثا فامسوا رتعأ‬ ‫طرقته داهية الخطوب لها استذل‬ ‫والناس منهم في البرايا من إذا‬ ‫بجهاته زمر البلا كان البطل‬ ‫إن الصبور الجلد من إن اقبلت‬ ‫فى البحر إذ هو من (ظفار) قد قفل‬ ‫كمقام سيدنا المعظم (نفيصل)‬ ‫كرسيه كالشمس فى برج الحمل‬ ‫ركبوا ب (نور البحر) والسلطان في‬ ‫بسكينة للركب يعرف من حمل‬ ‫والبحر أوطا ظهره متذللأ‬ ‫حتى تنبه بالأشاخر واختبل‬ ‫بينا يسير عليه وهو برقدة‬ ‫غيظ كذلك من يشارك فى العمل‬ ‫فكأنما عرف الشريك فهزه '‬ ‫بسرير هامته وهذا قد سفل‬ ‫أوقد درى هذا عليه مُستو‬ ‫به الجذل‬ ‫ملك المعظم فاستخف‬ ‫ولعل ذلك منه رفض إذ رأى ال‬ ‫صهواته ارتعدت فرائصه وج ل‬ ‫علا على‬ ‫ام ذاك خوف منه حين‬ ‫من لم يخفه فصار وعظا كالمش‬ ‫بل ذاك امر ساقه المولى على‬ ‫كل الخلانق انه الملك الاجل‬ ‫ولقد ابان الله قدرته على‬ ‫اذ شاهد البحر الميول قد انخذل‬ ‫الله اكبر كم شجاع فى الوغى‬ ‫لوخ يعلو فوقهم مثل الجبل‬ ‫فتوق_دت فحماته جمرا فجاء‬ ‫تهم فكانت فيهم سود الخلل‬ ‫غشيتهم الظلمات فوقهم وتح‬ ‫ولوا وجوههم اليها كالقبل‬ ‫فإذا أتتهم موجة من وجهة‬ ‫ككللهعن غيره أمر شغل‬ ‫لم يلتفت أحد الى أحد ففي‬ ‫من طيبات (ظفار) لكن قد رحل‬ ‫رجعوا ياردية السرور مليئة‬ ‫يعتاده من نعمة خوفا الأجل‬ ‫كم مُترف مترقفه أنساهما‬ ‫في البحر زاحمها بصدر لا فل‬ ‫يانعم (نور البحر) كم من صدمة‬ ‫عن راكبيه بنوره يوم استقل‬ ‫كم ظلمة فيه استقلت فانجلت‬ ‫طوراآً ويعلو تارة يبغى زحل‬ ‫يهوى فيوشك أن يقبل قعصره‬ ‫عن ساقها بالرعب وانقطع الأمل‬ ‫والأمر ضاق وشمرت أحوالهم‬ ‫والنفس ان تتلف قليس لها بدل‬ ‫والمال ان يتلف فرى يدل له‬ ‫ملك الورى رب الأواخر والأول‬ ‫وعلا الصريخ وآل أمرهم الى‬ ‫عبيدك ما نزل‬ ‫ناداأ قفاكتنف عن‬ ‫ياسامعاً ذا النون في الظلمات اذ‬ ‫بنذورهم لله ان طال الأجل‬ ‫وتروعوا فتورغوا وتقربوا‬ ‫سن عيونهم هلا ارعووا زمن المهل‬ ‫يتداركون تخلصا والموت بي _‬ ‫تدبير (نور البحر) بالخور احتمل‬ ‫بذا‬ ‫وتخلالفت آرائهم حتى‬ ‫والامر مرجعه اليه إذ عضل‬ ‫علم الاله العجز منهم ظاهرا‬ ‫إنتقاذهم لما تقطعت الحيل‬ ‫فتداركتهم رحمة منه على‬ ‫_ ‪_٧ ٩‬‬ ‫طارت بهم فى ساحل الأمن الأدل‬ ‫رامة بل انت متسع الأجل‬ ‫ياخور خور كرامة ما انت خورلج‬ ‫لو توزن الدنيا يقيمته عدل‬ ‫من‬ ‫ومنها عمر‬ ‫أعمارا‬ ‫حصنت‬ ‫بكر النعيم به فاشرق واستهل‬ ‫زهرت به الدنيا كمارض مُجدب‬ ‫ذررا۔ فهل لنوال راحته خول ؟‬ ‫الورى‬ ‫مكارمه باجياد‬ ‫سفرت‬ ‫صعب الشكيمة وارد الأمر الجلل‬ ‫والهم (تيمور) بصحبته أتى‬ ‫إلا تزحزحت المهامة والقلل‬ ‫شاوه‬ ‫قفي أمر ليدرك‬ ‫ما هم‬ ‫الا واشرق بالعطا وجة الامل‬ ‫ما أبرقت كفا في سحب الندى‬ ‫الدنيا بمقدمهم واشرقت الدول‬ ‫رجعوا بتاج سلامة فاهتزت‬ ‫لم لا؟ وسلطان الرعايا قد وصل‬ ‫‏‪٠8‬‬ ‫وتلبست أرجاؤزنا فرحا بهم‬ ‫وقال أيضا في السلطان فيصل بن تركي‬ ‫‏‪٢٧‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وقد أرسلها اليه الى بندر جواذر‬ ‫أو رحل‬ ‫بمجد يليه حيثما حل‬ ‫أسيدنا السلطان (فيصل) لم يزل‬ ‫غدا من اياديك الغزيرة في خجل‬ ‫فبورك من بحر ركبت وإن يكن‬ ‫على صدر من وقع جيشك فى وجل‬ ‫وبورك من بر أتيت وان يكن‬ ‫فلا أوحش الرحمن من ذاتك المحل‬ ‫لقد غثشيتنا بعد بعدك وحشة‬ ‫و(تيمورنا) الميمون فالخطب قد وصل‬ ‫أقول ولولا السيدان (محمد)‬ ‫كما أنت بالاحسان بلغتتى الأمل‬ ‫هما انعشاني بهجة وكرامة‬ ‫يشيعة المزن (ا!) الذى دار واستهل‬ ‫هنيئا لك العيد الذى جاء زائرا‬ ‫عقل‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫وشكرهما حق‬ ‫هما نعمتان استوفتا سائر القرى‬ ‫‏(‪ )١‬المزن ‪ :‬السحاب ذو الماء ‪ .‬وهو ثانى النعمتين بعد العيد كما فى للبيت التالي‬ ‫‪7‬‬ ‫عليه تلافاها بشكر ؟ وذاك قل‬ ‫ومن ذا الذى إن أنعم الله نعمة‬ ‫يطارحه حمل التحية فاحتمل‬ ‫فأانهوى‬ ‫ر أى المزن سير البحر نحوك‬ ‫مديحي اليك اليوم في الحلي والخلل‬ ‫سنا‬ ‫من‬ ‫ترفل‬ ‫غراء‬ ‫ودونكما‬ ‫وليس غريبأ من بداركم نزل‬ ‫لقد زفها عبة غريب إليكم‬ ‫وتجري بها الأميال شوق على عجل‬ ‫فينشي‬ ‫فخرا‬ ‫التيار‬ ‫بها‬ ‫يتييه‬ ‫تصاحب في اخلاقه القول والعمل‬ ‫وليس عجيباآ ان تزف لسيد‬ ‫مكارمه قد عمت السهل والجبل‬ ‫ومني سلام طيب النشر للذي‬ ‫( قافية الميم )‬ ‫وقال فى مدحه ايضا (ويهنيه بالعيد)‬ ‫‏‪٢٨‬‬ ‫ليس يبقى مع النهار ظلام‬ ‫هذه الشمس اين ذاك الملام‬ ‫ماقفا حارة الكلاب عظام‬ ‫أرجى من العواذل نصحاآ‬ ‫خدمتها الالباب والاجسا‬ ‫رفلت فى بدائع الحسن حتى‬ ‫ولنا منهما اللحاظ سهام‬ ‫وغدونا لمقلتييا رمايا‬ ‫مدام‬ ‫فلماها ومقلتاها‬ ‫غير أنامنهاغدونانشاوى‬ ‫كل جفن يستل منه الحسام‬ ‫لا عجيب من جننها اسئل لحظ‬ ‫ابدعت من سماعها الاتقام‬ ‫لحمام الحلى رقة صوت‬ ‫حرك الحلى مشها والقيام‬ ‫ذكرتنا حور الجنان اذا ما‬ ‫واله‬ ‫لحظها س وذاك الق‬ ‫ان للبيض والرماح لأصلين‪:‬‬ ‫نشا الصبح مفرا والظلام‬ ‫والمحيا والفرع اصل ومنه‬ ‫فى نهئ العاشقين شب ضراء‬ ‫لاخبت نار وجنتيها فمنهيما‬ ‫حيرة وهيام‬ ‫فلنا فيه‬ ‫وكذا لا انجلى من الفرع ليل‬ ‫ومقام‬ ‫لنا فيه مقعد‬ ‫كم‬ ‫ورعى الله صبح وجه تجلى‬ ‫لادهاه من الخطوب اتصراه‬ ‫يا رعى الله عهدنا بالمصلى‬ ‫نشرت فيه طيبها الايام‬ ‫كان لى فى حماه ملعباأانس‬ ‫بى مجازا وتلك غرفاً غرام ؟‬ ‫نار‬ ‫لاطفاء‬ ‫مسعدى‬ ‫اه ! من‬ ‫‪-٨ ٢ _-‬‬ ‫من دموعى يزيد فيها اوام‬ ‫كما انهيل فوق صدرى سيل‬ ‫تهت دى فى للقلوب زمام‬ ‫دعوها‬ ‫الصباح‬ ‫نسمة‬ ‫هذه‬ ‫ولها كان بالتدانى التام‬ ‫بالتتنائى‬ ‫مهجة‬ ‫انا مصدوغ‬ ‫الاسقام‬ ‫به‬ ‫دواء تشفى‬ ‫بالننسيم وما كل‬ ‫ما تشفيت‬ ‫كلما لج بالفؤاد الفراة‬ ‫غير أنى وجدت منها ارتياحا‬ ‫( فيصل ) الاوحد المليك الهمام‬ ‫مثلما ارتاح بالندى والمعصالى‬ ‫لم يزرها الارهاق والاع ‪.‬ام‬ ‫من البحر كفا‬ ‫أريحى الندى‬ ‫غيره ‪ ،‬والشهود فيها الانام‬ ‫كفا‬ ‫خطبته الخنلافلم ترض‬ ‫فجرى الحكم والزمان غلام‬ ‫وأتت نحو المقاصذ طوعا‬ ‫هو فى الفضل للملوك امام‬ ‫وسعت للعلا الملوك ولكن‬ ‫قبلهم اقدام‬ ‫منه‬ ‫سبقت‬ ‫سبقوا فى العلا سواه ولكن‬ ‫والاعادى ‪ :‬الانعام والانتقام‬ ‫يديه وسيفه للرعايا‬ ‫من‬ ‫نشرت حول بابه الاعلام‬ ‫كيف يخفى سلطان (مسقط) فضلا‬ ‫المام‬ ‫بفضله‬ ‫ولكل‬ ‫بحر فضل فالبر والبحر يجرى ‏‪٥‬‬ ‫ي واخرون قيام‬ ‫قعود‬ ‫زأره تظفر ‪ ،‬فحوله الناس جمع ‪:‬‬ ‫به ينلال المرام‬ ‫ورأوه‬ ‫جمعتهم حاجاتهم وهى شتى‬ ‫ه الاباء والاعمصام‬ ‫ايدت‬ ‫ى ولكن‬ ‫افعاله البيض‬ ‫سودته‬ ‫وعليه الاجلال والاعظ ام‬ ‫الخلافة فردا‬ ‫دست‬ ‫فغدا فى‬ ‫ونوال تمتاح عنه الغمام‬ ‫باحتفال تنزاح عنه للبلايا‬ ‫إ ومنكم للزائر الاحترام‬ ‫د‬ ‫يا همام قد زارك العيد بالس‬ ‫بلقتيياكك والخنطظذلوب نيام‬ ‫من بعيد اتاكم يطلب الفوز‬ ‫شاقه من صفاتك الاسلام‬ ‫ما أتاكم يبغى قراك ولكن‬ ‫ما له فى طول الزمان انصرام‬ ‫آذنته الايام أن بقتاكم‬ ‫وكفرانهيا علينا حرام‬ ‫إنهنعمةمنلللهلاشك‬ ‫وله الشكر متك والاكرام‬ ‫فك البشر والف ابلقا‬ ‫وتوالت اليكم الاتعام‬ ‫زادك الله بهجة وانشراحا‬ ‫وعلى فضلك الوقا والتمام‬ ‫وعلى الخادم النا والتهاني‬ ‫وقال أيضا فى مدحه‬ ‫‏‪٢٩‬‬ ‫‏‪ ١٣٢٩‬ه)‪.‬‬ ‫(قالها فى ‏‪ ٣‬ربيع الاول سنة‬ ‫الغماتم؟‬ ‫أم دموع‬ ‫وتلك دموعى‬ ‫ألمع بروق ام بريق المباسم ؟‬ ‫المعالم‬ ‫اضاعوا محبا بين تلك‬ ‫اما لأحبائى الذين تحملوا‬ ‫عليه بهجر للتصبر هادم‬ ‫قضى عمره فى حبهم فتواثبوا‬ ‫عليه بحكم فى المحبة لازم‬ ‫كذا من بلى بالحب يقضى برغمه‬ ‫وان كنت قواماً لحمل العظائم‬ ‫وإنى ضعيف الصبر فى كلفه الهوى‬ ‫تنششقت بالجرداء مُر النسائم ؟‬ ‫نديمى ما هذى السمائم منك؟ هل‬ ‫افيها من البشرى ابتهاج" بقادم ؟‬ ‫ومالك مرتاحا اذا هبت الصبا‬ ‫يسابقنى فيض الدموع السواجم ؟‬ ‫ومالى اذا ما دار ذكر لما مضى‬ ‫دليل على حسن الوفاء الملازم‬ ‫وان حنين المرء للربع والصبا‬ ‫بشئ فمن سر هنا لك ق ائم‬ ‫اذا ما رأيت المر يلهج دائما‬ ‫به متقادم‬ ‫عهد‬ ‫الله من‬ ‫سقى‬ ‫اما لزمان بالمطيع رجعصة‬ ‫لأصبو الى الغيد الحسان النواعم‬ ‫وانى وان كان الزمان يروعنى‬ ‫من الشهد يجنيها أرتشاف المباسم‬ ‫وبى ظما لم يُطفه غير نهلة‬ ‫المآثم‬ ‫وقو ع‬ ‫به أتوقتى من‬ ‫وبى من حصين الدين درغ وقاية‬ ‫‪-٨ ٤ _-‬‬ ‫وستر كثيف عن ركوب المحارم‬ ‫ولى من جناب الطيبات كفاية‬ ‫تبرد نار الهم من صدر كاتم ‏‪٠‬‬ ‫ولى مع هذا صبوة وذعابة‬ ‫وأولاده الصيد الأسود الضراغعم‬ ‫ودهرى سمح" بالمعظم (فيصل)‬ ‫وفضل (ابن تركى) لا يزال منادمي‬ ‫وكيف احتياجى للتذلل للورى‬ ‫من الحلم حام للخليفة راحم‬ ‫همام ملئ بالنا متضلعغ‬ ‫من النذور يتلوه جناة الجرائم‬ ‫لقد خط لطفا الله سطرا بوجهه‬ ‫اذا اشتد يبدى البشر من وجه باسم‬ ‫له موضعا بأس وجود كلاهما‬ ‫وفى كفه يوم الندى ألف حاتم‬ ‫ففى سيفه قطع اللهى والغلالصم‬ ‫ينادى الى العافين داعى المكارم‬ ‫له كل يوم فى خزانن ماله‬ ‫قليا؛ الكرى والقلب ليس بنائم‬ ‫له يقظاتتا للتتبه فى الئلا‬ ‫وباعد عنه مُضعفات العزانم‬ ‫امر تدانى بعيده‬ ‫اذا اهقم فى‬ ‫أزاهير روض ناشرات الكمائم‬ ‫له شي غر تفوح كانها‬ ‫بسيط الندى كالزاخر المتلاطظم‬ ‫طويل المدى ‪ ،‬سم العدا وافر الجدى‬ ‫صارم‬ ‫احسانه كل‬ ‫تلقاه من‬ ‫اذا وصل الدهر الخفون صروفه‬ ‫أزل لاجفاً من دهرى المتعاظم‬ ‫وانى لمُعحتز بهواليهلم‬ ‫ودم فى فسيح من سدى العمر دنم‬ ‫فعيش يا عزيز الفضل يا كامل العلا‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫‪ ٥-‬۔‪‎٨-‬‬ ‫قافية الهاء‬ ‫وهذه قصيدة له ايضا ‪ .‬وقد سماها‪:‬‬ ‫‏‪٣ .‬‬ ‫غرة الزمان فى مديح سلطان عمان‬ ‫تضمنت الفاظها السامية على كثير من التورية‬ ‫ألقت اليها النهى طوعا معولها‬ ‫شمس من الأنس صار الحسن هيكله‬ ‫صبحية الخد ‪ .‬تعنو النيرات لها‬ ‫رمحية القد ى بطاشية خلقا ‪.‬‬ ‫أفل الغرام ولا ذنبا فيحملها‬ ‫أمنية شرغها سنك الدماء على‬ ‫الألباب مقتلها‬ ‫الا أصابت من‬ ‫ما فوقت لحظها فى الناس رامية‬ ‫تبلى يحكم الهوى إلا وقمن لها‬ ‫ولا سرى نشرها المسكى فى رمم‬ ‫سقيت من صفوة اللذات سلسلها‬ ‫يا بانة فى رياض الحسن قد نشأت‬ ‫اعد لها‬ ‫أعدلها ما كان‬ ‫والسمر‬ ‫نسيم عتبى ‪ 0‬يا سمراء مر بكم‬ ‫ان يميلها‬ ‫عاداته للعواليى‬ ‫هل آن ميلك نحوى يا نسيم فمن‬ ‫إلا روت مقتلى بالدمع مُرسلها‬ ‫حديتكم‬ ‫ماقيدت مهجتى حسنى‬ ‫وخير ايامنا ما كان أولها‬ ‫يا نعم أيامنا بالرقمتين بكم ‪.‬‬ ‫لله ماكان أغلاه وأسهلها‬ ‫من يشترى مهجتى دهرأ بيومكم‬ ‫الأيام جحفلها‬ ‫وأرسلت نوب‬ ‫أتت صروف وحالت دونكم دول‬ ‫للمرء لم يرض الا ان يبدلها‬ ‫والدهر من طبعه لم تصف منزلة‬ ‫يكن بكفى ما قد بل أنمُلها‬ ‫لما نبت بى أحوال الزمان ولم‬ ‫لم ألف من فضله عنى تحملها‬ ‫وأحدقت بى ديون اثقلت عنقى‬ ‫اذ تخللها‬ ‫أو مستهين بنفسى‬ ‫والناس صنفان ‪ 0‬إما حاسد نعمى ‏‪٥5‬‬ ‫لا نستهان لأن الله فضلها‬ ‫نفس التقى وان هانت على سفل‬ ‫وبالأراذل تدرى الناس أفضلما‬ ‫ان الأفاضل محسودون نعمتهم‬ ‫تحل من عنق الماسور أكيلها‬ ‫مكارمه‬ ‫ممن‬ ‫وقادنى دعوة‬ ‫مصاعب الأمر كى أرتاد أسهلها‬ ‫رأيا ان أجثنمه‬ ‫الله‬ ‫كسانى‬ ‫بالسحب أجبلها تغتال أجد لها‬ ‫عمدة عقبان معممة‬ ‫عمدت"‬ ‫الشعرى وإكليلها بالتاج كللها‬ ‫نعالها الصخرة الغخظمى‪ ،‬وهامتها‬ ‫على المجرة أوردناك جدولها‬ ‫تعالينا بذروتها‬ ‫كأننا ف‬ ‫عقبان عزم يقوى الله أرجلها‬ ‫قد جبت عقبانها المستشرفات على‬ ‫لياء لا بد أن يجتاح أسهلها‬ ‫ومن يجببا اوعرالأشياء فى طلب الع‬ ‫لم تحل إلا إذا جرعت حنظلها‬ ‫وصفو دنياك مسبوق باكدرها‬ ‫فى لجها ضاربات فيه كلكلها‬ ‫حتى اناخت بى الآمال كارعة‬ ‫بشراك بوأت للحاجات منزلها‬ ‫يا من لمسقط قد طارت به همم‬ ‫فيممن ذا اليد البيضاء (فيصلها)‬ ‫ان رمت للحاجة السوداء فيصلها‬ ‫لكن يشن على الدنيا مفصلها‬ ‫ملك" به شيم الإحسان مجملة‬ ‫عم النواحى أعلاها وأسنلها‬ ‫والسيل إن فتحت أبواب مخرجه‬ ‫دأمائها إذ ندى كفيه أخجلها‬ ‫انى لأرحم هاتيك البحور على‬ ‫لما أثارت شهود الموت جحفلها‬ ‫وأرحم الأنفس الهلكى بصارمه‬ ‫إلا بماضى الندى فى الحال جند لها‬ ‫ما استقبلت هامة للفقر فى جهة‬ ‫ولو سرى ذكره فى الشم زلزلها‬ ‫شديد بطش تقود الأسد سطوته ‪،‬‬ ‫دنياه نكبتها فيه تحملها‬ ‫كبير حلم بلا ذل ‪.‬ولو نشرت‬ ‫زلهاالاتقيلهيا‬ ‫زلة‬ ‫من‬ ‫ما جاء أحد يومأ بمعذرة‬ ‫فى قصده حاجة الا وحصلها‬ ‫ومن ترقى بمرقى الحلم ما عرضت‬ ‫له‪ .‬فيلبس منها فيه اجملرا‬ ‫ميسور سعى ترى الآمال واقفة‬ ‫تمكين عز فسواها وعدلها‬ ‫اذا سوارى اللا مالت اعد لها‬ ‫زلازل التنرك أن تجتاح معقلها‬ ‫يقى (غمان) بالطاف السياسة من‬ ‫أملاكها رده قسرا وتقلهيا‬ ‫قوى عزم اذا خطب ألم على‬ ‫وأغفلها‬ ‫أغفى‬ ‫وهم نيام فما‬ ‫سهران طرف على تدبير دولتهم‬ ‫تاهلها‬ ‫بمقامات‬ ‫فى حفظه‬ ‫يقظان قلب يوسوس الملك مجتهدا‬ ‫دهياء الا رمى بالكشف معضلها‬ ‫مدبر ما رمى يومآ بداهية‬ ‫فى ملكه فانثنوا يبرون أنملها‬ ‫عباد عيسى النبى صاغوا مُحاولة‬ ‫ارجلها‬ ‫دار (ابن لقمان) لما شد‬ ‫اهل الطواشى (صبيح)راعهم بحمى‬ ‫قناتهم ‪.‬لا ‏(‪ )١‬ولا لاقوا مُؤملها‬ ‫لا وركوا فى مساعيهم ولا نهضت‬ ‫شكرا لمن عزز الأشيا وذللها‬ ‫يا أها الملك المعمور دولته‬ ‫ها بشكر طويل تعط أطوابا‬ ‫اولاكها الله أنعاماً تجل فقي‬ ‫لكن فتحتم لنا بالجود مقفلهيا‬ ‫ما كان من دأبى الاشعار ممتدحاً‬ ‫غ البخل ‪ .‬انى بكم أغدو مُهلهلها‬ ‫اذا (كليب) القوافى اهلكته ضبا‬ ‫الشعر والله أدعوه ليقبلها‬ ‫وك‬ ‫خذها بديعه حسن قبلة لمل‬ ‫أكملها‬ ‫رتب العلياء‬ ‫من‬ ‫وحزت‬ ‫حازت من الحسن أقصا وغايته‬ ‫وله ايضا هذه القصيدة المسماة‪: ‎‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫بلغة المرام من شعر الغرام‬ ‫اقترحها السلطان عليه فعبر من وراء الستر ‪:‬‬ ‫وعاودها نيرانها واضطر امها‬ ‫غرامها‬ ‫خليلى ما للننس هاج‬ ‫عفا رسمها وجدا وطال هيامُها‬ ‫أما آن أن نستبقى المهجة التى‬ ‫(‪ )١‬فى نسخة ‪ :‬لهم قناة‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٨ ٨-‬‬ ‫سرائر ود لايطظاق اكتتاسُهيا‬ ‫أحبابنا بنتم واودعتم الحشا‬ ‫وجرتم فما للعين الا انسجامُها‬ ‫سر يتم فما للقلب الا احتراقه‬ ‫سهير جفون لم يزرها منامُها‬ ‫فهلا رحمتم مغرمأ بهواكم‬ ‫تعاطيئها كالخمر اذ دار جامها‬ ‫اذا هبت النسماء من نحو أرضكم‬ ‫فلى نفس صب كاد يأتى حمامُها‬ ‫صلونى فإن الوصل من شيم الوفا‬ ‫وما فقرصاتا الدهر الا اغتتنامُها‬ ‫وعودوا لما كنتم علية من الصفا‬ ‫رسائل شوق يستهل انسجامها‬ ‫أحمل نسماء الصباح اليكم‬ ‫وتعليل' نفس واللقاء مرامُهيا‬ ‫وما القصد إلا كشفا وجد مبرح‬ ‫فعن سقمى يروى اليكم س‬ ‫اذا وردت سكرى اليكم ستيمة‬ ‫ففى القلب أضعاف ‪ .‬وفيكم مقامُها‬ ‫وان أطلعتكم عن خبايا مودة‬ ‫ولى ظفرات ليس يخبو ضرامُها‬ ‫ولم أنس منكم ظبية يوم ودعت‬ ‫فلم تخط حبات القلوب سهامُها‬ ‫رنت من بعد ى والقلوب هواجسكؤ‬ ‫وما كان الا مهجة وانصرامُها‬ ‫حسرة‬ ‫إثر‬ ‫كانا لا عبرة‬ ‫فما‬ ‫تشارك شبها عقذها وكلاسُهيا‬ ‫‪0‬‬ ‫مثلما‬ ‫منى اللمع والدم‬ ‫تشارك‬ ‫شهور واعوام ولم يأت عامُها‬ ‫وقالت ‪ :‬سآتى بعد عام وكم مضت‬ ‫وما القصد الا جيدها وقوامُها‬ ‫أسائل بانات الحمى عن ظبائها‬ ‫وما ذاك الا ثغرها وابتسامها‬ ‫ولى شجن بالدر والبرق موهنا‬ ‫يمر بأرض مر فيها غلاسُها‬ ‫وأبذل نفسى للنسيم لأنه‬ ‫من الشوق فى ميدان قلبى زحامُها‬ ‫الحشا‬ ‫النار فى‬ ‫تضرم‬ ‫ولى خطر ات‬ ‫جرت سطوة احكامها واحتكامُها‬ ‫اينا ملكة الحسن التى فى قلوبنا‬ ‫فإنى فى اهل الغرام همامُها‬ ‫لنن كنت فى اهل الجمال مليكةث‬ ‫وما قدره الا السما واستلامها‬ ‫ذللت نفس ماجد‬ ‫قدر‬ ‫عزيزة‬ ‫_ ‪-٨ ٩‬‬ ‫وكم ظبيه صيدت ونيل مُرامُها‬ ‫فوا عجبا للأسد تقنصها الظبا‬ ‫جماعات بيت العز انى امامها‬ ‫أذلل نفسى فى الهوى ولقد درى‬ ‫ونفس الأجلا بالجليل اهتماسُها‬ ‫ولى همة فى نيل كل جليلة‬ ‫تقوض عنى ذاتها وخيامُهيا‬ ‫وبى سكرة لم أصح منها بجب من‬ ‫حماها فيأتى عندها لى سلامها‬ ‫وأستعطف النسماء حتى تفوح من‬ ‫أضا هل سقى ارضا وفيها مقامُها‬ ‫خليلى قوما فاسللا البارق الذى‬ ‫فقد طال ما يصلى بها مستهامُها‬ ‫وهل مطفئ لى جذوة من لظى الجوى‬ ‫لحملى الى دار جفتتى كراسُها‬ ‫وهل فيك يا صوت السحائب طاقة‬ ‫اكانت كذا أخلاقكم وانتظامُها ؟‬ ‫أأحبابنا مذا التمانع والجفا ؟‬ ‫وبى صبوة يأبى لمتلى انقسامها‬ ‫تقسم دمعى فى هواكم ومهجتى‬ ‫فما بال نفسى لا يراعى احتراانها‬ ‫اذا كان منى هكذا فى جنابكم‬ ‫أما أعشبته سحبها وغمامُها‬ ‫سلوا وادى الصمان عن فيض أدمعى‬ ‫مراتب شوق ليس يخفى مقامها‬ ‫والا فذا وادى الأراك سلوه عن‬ ‫تعطر منها رندها وخزاسُها‬ ‫الجرداء الا بنششركم‬ ‫وما طابت‬ ‫وما لكم فى الشمس الا تماسُها‬ ‫ومالى بظل الأنس الا انتقاصة‬ ‫فلله ألطاف تفيض رهاسُها‬ ‫عسى يجمع الرحمن شملى بقربكم‬ ‫فبالملك السلطان منك ختامها‬ ‫اذا ما انتهت اوصافكم فى كمالها‬ ‫وله أيضا‪: ‎‬‬ ‫‪٣٢‬‬ ‫دماها‬ ‫ما على العين أن تفيض‬ ‫هذه دارهم وتلك رباها‬ ‫لم ثر اها‬ ‫حظيت باللكاء‬ ‫إذا ما‬ ‫وقليل على الجباه‬ ‫أكؤس الأنس من دنان صبانا‬ ‫وأكف الهنا أدارت الينا‬ ‫‪-٩ .-‬‬ ‫لقاها‬ ‫الاندهاش يوم‬ ‫هزة‬ ‫طال عهدى بها الى ان عرتنى‬ ‫أعين لا تصيب منك كراها ؟‬ ‫يا ديار الأحباب كم لك فينا‬ ‫شوها‬ ‫لا تعجبوا اذا ما‬ ‫وقلوب تقلبت فى ضرام‬ ‫أوقعتها بنار لظاها‬ ‫حيث‬ ‫قد جذيت القلوب حبا فاهوت‬ ‫وكستنا نعمي الديار رداها‬ ‫قد خلعنا ثوب الاسى اليوم عنا‬ ‫الود ‪ ،‬والصفا مُقتضاها‬ ‫صحف‬ ‫سادتى إننى كتبت بدمعصى‬ ‫ونداكم كل الأراضى ملاها‬ ‫لم لم تسمحوا برد جواب‬ ‫طواها‬ ‫مودةقد‬ ‫فيه كم‬ ‫لو نشرتم منى الحشا لعلمتم‬ ‫ها‪ :‬هل فى سواكم بكاها ؟‬ ‫هذه مقلتى تسيل فبالله سلو‬ ‫تجدوا أنكم أصول بلاها‬ ‫ثم هذى حشاشتى فتشوها‬ ‫وغفلتم عن مهجتى وشآقاها‬ ‫فزتم فى حياتكم برخاها‬ ‫طرحت بين يأسها ورجاها‬ ‫من به رحمة لمهجة صب‬ ‫يل المعنى بقول "آه" و "واه"‬ ‫آه ! من لوعة الفراق وتعل‬ ‫الخافقين ضوء سنها‬ ‫مل‬ ‫يا شموساآ لها بقلبى طلوع‬ ‫شغلته فكيف أبغى سوها‬ ‫ان اشخاصكم بقلبى شهود‬ ‫ن بكم أن فضلكم لا اهى‬ ‫أقسم الكون بالذى جمع الحس‬ ‫(فيصل) لم يزل يفيض حياها‬ ‫حبكم فاض فى الورى كايادى‬ ‫‪ ،‬بدر العلاء وشمس ضحاها‬ ‫ق‬ ‫درة التاج ث غرة الوجه ‪ ،‬نجم الأف‬ ‫رب سعارها وقطظ ب رحاها‬ ‫فارس الخيلءضيغم الليل نار الح‬ ‫ما تجلت غمآاءالاجلاها‬ ‫ملك ينعش القلوب لقاه‬ ‫ويفك الرقاب‪ .‬مما ابتلاه ا‬ ‫ملك يغمر الاكف نضارا‬ ‫حكمة حاكها النهى وحكاها‬ ‫عالم ما يقى من الداء كم من‬ ‫إلا أراها دواها؟‬ ‫لعلاج‬ ‫ماتتهنفس بعلةفقر‬ ‫اتجاها‬ ‫فايااي عهي لا تزال‬ ‫ان أغب عنه أو أجئ لحماه‬ ‫سادة لا تضاهى‬ ‫مسيراً عن‬ ‫قال لى قائل ‪ :‬رأيتك آذننت‬ ‫وبهم قد لبست عزأ وجاها؟‬ ‫كيف تبغى توجها عن حماهم‬ ‫كل يوم من العلا فى ذراها‬ ‫انت فى عزة بهم تترقى‬ ‫وقراها‬ ‫اسسانها‬ ‫تتلقى‬ ‫كنت فى خدمة لهم وصلاح‬ ‫ليس كل النفوس تعطى مناها‬ ‫قلت ‪ :‬ما سرت عنهم باختيار‬ ‫طال فى انتظارها ورجاھ ا‬ ‫ان لى صبية كافراخ طير‬ ‫أمواها‬ ‫وعطايا أشبله‬ ‫سوف أرويهم بفضل (ابن تركى)‬ ‫طاب فى المجد أرضها وسماها‬ ‫سادة ‪ .‬قادة البرايا ‪ .‬ملوك ‪.‬‬ ‫بأياد ينهل سحانداها‬ ‫اعطشتنى الايام فاستدركونى‬ ‫مداها‬ ‫مجاريهم يطول‬ ‫لا يزالون فى كمال ولا زالت‬ ‫(مسقط) القيث فالغنى فى حماها‬ ‫يا حليف الحاجات بالله يمم‬ ‫مبلغ الآمليين اقصى ماهما‬ ‫حيث مرسى الامان مرعى الامانى‬ ‫حيث سلطانها المقيم علاها‬ ‫حيث مهوى السجود ملجا البرايا‬ ‫بابن تركى وإن من تاه باهى‬ ‫نحن تهنا على الملوك افتخارأ‬ ‫فى المعالى ‪ .‬لله ما قد رواها !‬ ‫قد روى الدهر عنه اخبار صدق‬ ‫لك يا دهر من جميل تناهى‬ ‫سمح الدهر بابن تركي فشكرا‬ ‫بلغت مكرماته منتهاها‬ ‫ان دهرا به ابن تركي لدهر”‬ ‫ولله‬ ‫‏‪٣٣‬‬ ‫فى ‏(‪ ٧‬ربيع الاول عام ‏‪. )١٣٢٦‬‬ ‫النفوس مناها‬ ‫فقف ساعة تقضى‬ ‫لك الخير هذى وجرة وظباها‬ ‫‪_ ٢-‬۔‪‎٩‬‬ ‫بها فلكم فيها أريق دماها‬ ‫وهذى قلوب العاشقين منوطة‬ ‫بها؟ فلقد طابت وطاب ثراها‬ ‫ويا كبدى الحرى أمالك نهلة‬ ‫جوانب حزوى قد بعثن صباها‬ ‫ويا نفس ما هذا الجمود وهذه‬ ‫سرائر أخفاها الهوى وطواها‬ ‫اتت تتعش الأجسام وهنا فاظفرت‬ ‫وما علوا الا الحبيب دواها‬ ‫رأيت نفوس العشقين عليلة‬ ‫بأشياء تستشفى بهن جواها‬ ‫ومبذ عز لقيان الحبيب تعللوا‬ ‫هوى فأجابت ‪:‬القبول ذعاها؟‬ ‫دعت نسمة بالصبح افكارنا الى‬ ‫وباعث انفاس الربيع دعاها؟‬ ‫ولم لم تجب أفكارنا من خبائها‬ ‫ملاح ‪ .‬وأوقات الربيع خلاها؟‬ ‫ولم لم تكن أجياد أفهامنا اذا‬ ‫مخضرة مبسوطة بفضاها‬ ‫ولائلرض من نسج الربيع غلائلن‬ ‫لها الارض تبدى عن وجوه رضاها‬ ‫السماء تبسمت‬ ‫عين‬ ‫ولما بكت‬ ‫كأن الذى يعنو المحب عناها‬ ‫كأن عيون الروض مقلة عاشق‬ ‫بدا فى خدود الارض فرط حياها‬ ‫اذا الأقحواز الغض ضاحكة الحيا‬ ‫فتهتز طيبا من لطيف سرها‬ ‫يبث نسيم الروض اخباره لها‬ ‫تبث الى السلطان طيب ثناها‬ ‫كان نسيم الروض ألسنه الورى‬ ‫ولبته أجناسؤأ الخ لاافحماها‬ ‫همام اتته المكرمات مطيعة‬ ‫فكفنزها إحسانه وطواها‬ ‫وكانت مساوي الدهر من قبل جمة‬ ‫رمت يده البيضا بآي عصا با‬ ‫اذ ما حبال الفقر مدت ببلدة‬ ‫وطابت نماء أرضها وسماها‬ ‫ولله نفس طلال المجد اصلها‬ ‫وقامت فغذاها اللا وسقاها‬ ‫عليها همى المجد الأثيل فرورضت‬ ‫بها النفع ‘ والاخرى تهد حصاها‬ ‫بكف (ابن تركي) ديمتان ‪ :‬هذه‬ ‫۔‪٣٢٩-‬۔‪‎‬‬ ‫أنار بها هماته وجلاها‬ ‫إذا ظلمات الخصب جنت على الورى‬ ‫فما بلدة الا أتاه حياها‬ ‫كأن عطاياه حسانباأ وكف‬ ‫من الفضل ذ والحال الجميل كساها‬ ‫كأن إله الخلق صورذاته‬ ‫يقتصر كل عن بلوغ مداها‬ ‫له رحلات للتنزه واللا‬ ‫حمى (السيب) من عام أنار سناها‬ ‫ورابع والعشرين من صفر أتى‬ ‫رخاها‬ ‫كتائيبه تجرى بهن‬ ‫كان سليمان بن داود اقببت‬ ‫غمائم يملأن الفلا وفضاها‬ ‫كان يد الرياح الهموح تزجى غدية‬ ‫تنفق للعافين سيب عطاها‬ ‫كأن يد السلطان (فيصل) لجة“‬ ‫من الحسن حتى صار نور ضحاها‬ ‫كأن محياه كسا الشمس حلة‬ ‫ماء اذا لاحت نجوم ظباها‬ ‫كأن مجر العاديات مجرة الس‬ ‫فما ضربت إلا وحان قضاها‬ ‫كأن القضا المتوم أفواه صمعهم‬ ‫الشرار بروق يستهل حياها‬ ‫كأن مسار النقع سحب وقدحها‬ ‫وحل من السيب المنيف غلاها‬ ‫غدا ووجوه الأرض مشرقة به‬ ‫فطظابت مغانيها وطاب كلاها‬ ‫ديار كساها الدهر ثوب نضارة‬ ‫تمنت سما( كهوان) طيب ثراها‬ ‫ولما استوى السلطان فوق سريرها‬ ‫تسابق عند الجرى سرب قطاها‬ ‫وللخيل غارات على فلواتها‬ ‫اجابته طوعا اميرها وظباها‬ ‫اذا ركب السلطان فى صهواتها‬ ‫رحاها‬ ‫اذا دارت الهيجاء قطب‬ ‫كما صار فوق الخيل فى حومة الوغى‬ ‫وكل رعاياه تبين عناها‬ ‫الخلافة مستو‬ ‫كما هو فى دست‬ ‫وكم طائر يهوى صريع هواها‬ ‫فكم أرنب صيدت وكم ظبية عتت‬ ‫أجابته عليا المجد حين دعاها‬ ‫وللملك السشلطان شبل مؤيد‬ ‫بهامتها قهرا وفاح شذاها‬ ‫توجه للفيحا (سمائل) فاغتدا‬ ‫‪_٩ ٤ -‬‬ ‫وأطفا بالاصلاح نار لظاها‬ ‫فسكن منها ما غدا متحركا‬ ‫أمور الورى ألقت إليك عصاها‬ ‫فشكرأ(أبا تيمور) لله إنما‬ ‫تريد قبولأ منك فهو مناها‬ ‫ذات قلاند‬ ‫غراء‬ ‫ودونكها‬ ‫هى الشمس يملا الخافقين ضياها‬ ‫ودع كل ذى شعر سواى فخجتى‬ ‫هداه ا‬ ‫بنور‬ ‫اذا للم يؤيده‬ ‫ولا تقبل الدعوى يجيء بها الفتى‬ ‫أآياديك فيها لايجفا نداها‬ ‫فعيش سيدى غوث البسيطة باسط‬ ‫بنى الارض فى العليا نجوم سماها‬ ‫ولا زال (تيمور) واخوته على‬ ‫وقال أيضا‪: ‎‬‬ ‫‪٣٤‬‬ ‫خبر الحمى سحرا فاضحت راويه‬ ‫أملى النسيم على القلوب الصاديه‬ ‫فهمت معانيه وكانت خافية‬ ‫وتمايلت طربا غصون البان إذ‬ ‫إياه عن ظبياته المتجانييه‬ ‫أحشاؤنا بس والها‬ ‫وتلطفت‬ ‫والدمع أوضح سره فى الحاشيه‬ ‫والقلب صنف شارحاً متن الهوى‬ ‫تطفى برياها القلوب الواريه‬ ‫من لى بتخليص الصبا من روضة‬ ‫فتحولت خضراء ريا صافيه‬ ‫مرت عليها وهى فحم بالجوى‬ ‫جسمى ‪ ،‬ليحملنى لأرض قاصيه‬ ‫انى لاعتتق النسيم ‪ 0‬ومتله‬ ‫لولا الثننذا كانت علينا القاضية‬ ‫احبابنا قضت المحبة بعدكم‬ ‫يتممه بخلا واسترد العاريه‬ ‫سمح الزمان بوصلكم دهرا فلم‬ ‫تلك المنازل فى الليالى الماضية‬ ‫هل تذكرون مجامع اللذات فى‬ ‫نس صرفا من عيون الجاريه‬ ‫وجداول الافراح جارية ى ودار الأ‬ ‫حللا وابدع فى طراز الحاشيه‬ ‫نسج الزمان بوصلكم من حسنه‬ ‫ذكراكم وأعض كفى الداميه‬ ‫انى لأشرق بالدموع اذا جرت‬ ‫‪٩٥‬‬ ‫اضى فترجع لى المسرة صافية‬ ‫اترى الزمان لنا معيدا ذلك الم‬ ‫وتداركوا هذى الجسوم البالية‬ ‫عطفا علينا يا حياة قلوبنا‬ ‫هيه‬ ‫كما‬ ‫اذ تذوب‬ ‫ورحمتموها‬ ‫لو تعلمون حشاشتى لبكيتم‬ ‫الناحبة‬ ‫تلك‬ ‫الاجتماع بطيب‬ ‫من ذا دهانا بالتفرق بعد ذاك‬ ‫الخالية‬ ‫العقود‬ ‫الزمان من‬ ‫سلب‬ ‫والله يجمع شملنا ويرد ما‬ ‫يبدى الجميل كما طواه ثانية‬ ‫ان الزمان وان جفا لا بد ان‬ ‫نيا بنفس فى البرية زاكية‬ ‫حلف الزمان ليبذين محاسن الد‬ ‫فى (فيصل) نجل الملوك العالية‬ ‫ولقد وفا بيمينه لما بدت‬ ‫انعلمه فى كل ارض هامية ‪.‬‬ ‫ملك" تعود بالجميل فلم تزل‬ ‫نزلت ث رجعت مع الجميل بعافية‬ ‫لبليية‬ ‫إذا يممت ه‬ ‫ملك‬ ‫ما بين تفسك والخطوب الغازية‬ ‫ذو منة صالالحت ان صافحته‬ ‫لا زال تقراها النفوس الجانية‬ ‫للحلم آى فى صحيفة وجهه ‪.‬‬ ‫طلعت كتائبة بأرض سارية‬ ‫ذو هيبة تهتز منه الأرض اذ‬ ‫ما لم من محن الامور الغاشية‬ ‫ثبت الحجى لا يستفز فؤاده‬ ‫الصافيه‬ ‫بمشنوششات للنفوس‬ ‫لم يستمع قول الحسود وان أتى‬ ‫من نازعته الانفس المتعاديه‬ ‫يزداد إجلالا وفضلا عنده‬ ‫نزلت اعد لها الجواب يداهيه‬ ‫للحادثذات فكلما‬ ‫مترصد‬ ‫تهنا على الشم الملوك الخاليه‬ ‫انا بسيدنا المعظم (نيصل)‬ ‫مد فأصبح فى البرود الساميه‬ ‫كم أشعت عارى الأديم أتاه من‬ ‫أغناء حالا بالعطايا الكافيه‬ ‫كم مُعدم أخنى عليه زمانه‬ ‫عاديه‬ ‫خيل‬ ‫يمشى ويركب كل‬ ‫تحدى الركائب لابن تركي خير من‬ ‫هذى المناهل والمراعى الدانيه‬ ‫فاذا حدا الحادى طربن بقوله ‪:‬‬ ‫_ ‪_٩ ٦‬‬ ‫يعروه ميل وهى تعدو جاريه‬ ‫ملك توطن فوق سراج الخيل لا‬ ‫مرحا" وذللها وان تك عاتية‬ ‫فاذا على الخيل استوى تاهت به‬ ‫شوقا وتبغى منه وصلا راجيه‬ ‫لة‬ ‫صهلت‬ ‫الفت به فاذا مشى‬ ‫عيب يرى إلا الأيادى الوافيه‬ ‫ملك تخلق بالكمال فما به‬ ‫بالله ب والأنيا يزاها فانيه‬ ‫يهب‘ الكثير ويستقل لعلمه‬ ‫عند الاله فكيف تسوى ساويه‬ ‫ان كان لم تعدل جناح بعوضه‬ ‫والماء يذهبا بانصداع الانيه‬ ‫والجسم ماء ‪ }.‬وهى آنية له‬ ‫تحيابهاأمم بهمتناميه‬ ‫ابقى الاله مليكن_ا فحياته‬ ‫وبينه آساد السنين العاديه‬ ‫انى لأرفع بالمعظم (فيصل)‬ ‫أفل المعالى والأيادى الهاميه‬ ‫(تيمور) ذاك و(نادر) و(محمد)‬ ‫ومحجة وهم البحور الطاميه‬ ‫فهم البدور صباحة ومكانة‬ ‫وبهم كفينا النازلات الداهيه‬ ‫رفعوا مقامى فانتصبت‘ لشكرهم‬ ‫قد سار فى الدنيا مسير الجاريه‬ ‫يا أيها الملك المتوج ‪ .‬فضلكم‬ ‫وهباتكم فى تنل يوم وافوه‬ ‫قصرالسان عن الوفاء بشكركم‬ ‫لتكون طول الدهر فيكم باقيه‬ ‫مدحة‬ ‫فلأنفقن العصر فيكم‬ ‫وعلى فض الكم ضمانئها ليه‬ ‫ولأرغمن الحاسدين بفضلكم‬ ‫تبفى صفاعك لا المهور الغاليه‬ ‫مولاى هذى غادة قد اصبحت‬ ‫بمديحكم نثرت عليه الغذليه‬ ‫فاذا استوت فى مجلس وتكلمت‬ ‫من ربك الوهاب لا متناهيه‬ ‫عش فى كمال مستمد نعمة‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪_ ٩ ٧-‬‬ ‫القسم الذانى‬ ‫ويشتمل على أربعة فصول ‪:‬‬ ‫الفصل الاول ‪ -‬فى مدح السلطان تيمور بن فيصل‬ ‫الفصل الثانى ‪ -‬فى مدح السيد نادر بن فيصل‬ ‫الفصل الثالث ‪ -‬فى مدح السيد شهاب وحمد ابنى فيصل‬ ‫الفصل الرابع ‪ -‬فى مدح السادة أعيان آل بوسعيد‬ ‫‪- 4٩ ٩-‬‬ ‫الفصل الأول‬ ‫فى مدح السلطان تيمور بن فيصل بن تركي‬ ‫قال مادحا له‪: ‎‬‬ ‫‪٣ ٥‬‬ ‫ضياء‬ ‫الأفق‬ ‫فاكتسى‬ ‫اء‬ ‫حعث‬ ‫در‬ ‫الد‬ ‫ح‬ ‫طا‬ ‫سيماء‬ ‫صارت‬ ‫للسما‬ ‫وق أرض‬ ‫انى ة‬ ‫وأت‬ ‫اء‬ ‫ا اجتذ‬ ‫رمن‬ ‫د‬ ‫فا‬ ‫ائى‬ ‫ت“ تة‬ ‫ان تدان‬ ‫‪1‬‬ ‫وُ لة‬ ‫افر" حا‬ ‫‪,‬‬ ‫ء‬ ‫حيا‬ ‫احمر‬ ‫خده‬ ‫ؤ‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ب‬ ‫قب[‬ ‫\‬ ‫>أ۔‬ ‫توقع داء‬ ‫يس‬ ‫رة‬ ‫اء‬ ‫أ وانتض‬ ‫دى فتك‬ ‫اء‬ ‫احته‬ ‫ى رنت‬ ‫ه‬ ‫ار داء ودواء‬ ‫ص‬ ‫منه‬ ‫والرييق‬ ‫صدغه‬ ‫اء‬ ‫هب‬ ‫ادت‬ ‫ح‬ ‫واوه‬ ‫‪( `.‬‬ ‫ولك‬ ‫‪4‬‬ ‫فر‬ ‫‪4‬‬ ‫و ج ‪1‬‬ ‫اصطلاء‬ ‫ال‬ ‫الذ‬ ‫وبه‬ ‫نار‪.‬‬ ‫هى‬ ‫ء بل‬ ‫ة‬ ‫جن _‬ ‫جذن‬ ‫اء‬ ‫شو‬ ‫اضحت‬ ‫لها‬ ‫إن أحشاء أولى العشق‬ ‫۔‪‎-١٠١-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫دماء‬ ‫اجرت‬ ‫بنا‬ ‫كم‬ ‫ادمية حسن‬ ‫ياله‬ ‫ء(‬ ‫_‬ ‫\ وط‬ ‫(ة ا‬ ‫دا‬ ‫اب _‬ ‫منها‬ ‫احسن‬ ‫ترى‬ ‫ما‬ ‫‏‪ ١ ٦‬ء‬ ‫ة‬ ‫ذ ‪1‬‬ ‫أم‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫بنسى‬ ‫النارى‬ ‫أيهيا‬ ‫اء‬ ‫تدعى رخ‬ ‫تس‬ ‫‪ 4‬والشدة‬ ‫اليأس‬ ‫بعد‬ ‫جئت‬ ‫باليل ‪ -‬ذأكاء(ا)‬ ‫لع‬ ‫قدظننلك وهل تطظ_۔‬ ‫‪ .‬فجاء‬ ‫أعوامأآ‬ ‫فر‬ ‫مرحبا بالرشا النا‬ ‫اء‬ ‫ابدت ح‪:‬‬ ‫>‬ ‫راك‬ ‫مس‬ ‫لك فى‬ ‫فسلام‬ ‫الدرارى رقباء‬ ‫ظن‬ ‫كيفا لم يعتن من‬ ‫الظباء‬ ‫عى‬ ‫ا تر‬ ‫والظ‬ ‫لم يعتن ظبى‬ ‫كيف‬ ‫اسيل الشعر غطاء‬ ‫ماتنى لوعليه‬ ‫اء‬ ‫فلايرضى خة‬ ‫كيف والمسك وان ضلم‬ ‫ء‬ ‫الا انجل‬ ‫ابت‬ ‫الثشهمم (تيمور)‬ ‫كعطايا‬ ‫اء‬ ‫اء اس‬ ‫وان ل‬ ‫الناس‬ ‫احسن فى‬ ‫ملك‬ ‫وكسے القطر حياء‬ ‫حباء‬ ‫ملا الر‬ ‫علاء‬ ‫النجم‬ ‫تطلب‬ ‫د ترقت‬ ‫ة‬ ‫ذو مساع‬ ‫ابتداء‬ ‫تهمى‬ ‫كفه‬ ‫ن‬ ‫ف ولك‬ ‫الك‬ ‫فائض‬ ‫اء‬ ‫عظم‬ ‫ملوك‬ ‫من‬ ‫المعللى‬ ‫فرع‬ ‫ملك‬ ‫رام امراء‬ ‫ك‬ ‫ليل‬ ‫\‬ ‫به‬ ‫غر‬ ‫سانة‬ ‫ث شاء‬ ‫مطيعأآ حي‬ ‫لابيه اصبح الالفر‬ ‫‏(‪ )١‬من اصماء الشمس ‪ .‬مفعول لظنناك ويطلبه عامل اخر وهو نطلع ليكون فاعلا له ‪ 9‬لكن لما تعين مفعولا‬ ‫صار الفاعل ضميرا ‪ .‬وهذا من باب التنازع فى صناعة النحو ‪...‬‬ ‫_ ‪_١ ٠ ٢‬‬ ‫د \ ء‬ ‫` ‏‪ ١‬وس‬ ‫مج‬ ‫تنعم‬ ‫ده د‬ ‫ي) ج‬ ‫و (ثوين‬ ‫العز قد طاب ارتواء‬ ‫مجد في رياض‬ ‫فرع‬ ‫ماء‬ ‫\ وس‬ ‫أرض‬ ‫إن (تيصور) لفرع طاب‬ ‫اء‬ ‫ه الثذ‬ ‫رء يولي‬ ‫اله‬ ‫وفضل‬ ‫الفضل‬ ‫يثهفر‬ ‫تراءى‬ ‫ا ر‬ ‫علية‬ ‫لبني (سلطان) أنعام‬ ‫كسوة نارت بهاء‪.‬‬ ‫لم نزل نرفل فيها‬ ‫ثراء‬ ‫ا‬ ‫م أرج‬ ‫به‬ ‫خير من داس ثراها‬ ‫ك‪ ,‬تاء‬ ‫ر الش‬ ‫جوه‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫&‬ ‫الد‬ ‫م‬ ‫له‬ ‫دى‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫ترة‬ ‫‪1‬‬ ‫أ‪:‬‬ ‫فأاضحى‬ ‫قدري‬ ‫رفعوا‬ ‫اساء‬ ‫زمان بي‬ ‫من‬ ‫ور تص‬ ‫تيم‬ ‫ان‬ ‫فضله يكفي البلاء‬ ‫اني‬ ‫ذاء‬ ‫البدر احت‬ ‫>‪-‬‬ ‫مُولغ بالصيد والنزهفة‬ ‫اء‬ ‫ير كس‬ ‫الذ‬ ‫ر)‬ ‫(بوش‬ ‫المييون حلي‬ ‫سيره‬ ‫اء‬ ‫اض‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫وة‬ ‫لخ‬ ‫ار تم‬ ‫اقم‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ار‬ ‫س‬ ‫لاء‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫الفض‬ ‫الكؤوس‬ ‫تعاطوا‬ ‫ببا‬ ‫صح‬ ‫ولهم‬ ‫‪.‬م ماء‬ ‫‏‪ ١‬لألرجا‬ ‫تخضصب‬ ‫يول‬ ‫تقلوا كس‬ ‫قاس‬ ‫واء‬ ‫ت ع‬ ‫لة‬ ‫شمؤلا‬ ‫ي رياض‬ ‫اد ة‬ ‫بجي‬ ‫لاء‬ ‫خ‬ ‫طالت‬ ‫قاس‬ ‫د ار ‏‪١‬‬ ‫(بوشر)‬ ‫خيمشذوا‬ ‫واء‬ ‫ا ل‬ ‫حلوه‬ ‫يوم‬ ‫ا‬ ‫حا د ‪8‬‬ ‫ج‪`٦١‬‏‬ ‫أأ‬ ‫ر‬ ‫‪4‬‬ ‫اففم الخير الفضاء‬ ‫بشرى‬ ‫يا(بوشر)‬ ‫لك‬ ‫‪7‬‬ ‫لا ء صارت‬ ‫النذل‬ ‫ارض وبتيمور‬ ‫انت‬ ‫‪-١ .٣-‬‬ ‫‪...‬ا ء‬ ‫حط‬ ‫‪4‬‬ ‫أيادر‬ ‫الطلعفة تغنيك‬ ‫طيب‬ ‫واعتتناء‬ ‫جمعا‬ ‫الخيل‬ ‫فارس الحلي ةيهوي‬ ‫فانجلى الهيغ انجبا لاء‬ ‫فيه من(ريشة)(ا)هم‬ ‫لها اوحى الدواء‬ ‫من‬ ‫الداء عليها‬ ‫انزل‬ ‫ا الثفاء‬ ‫فيه‬ ‫ترى‬ ‫الذاء‬ ‫اليوم من‬ ‫فهي‬ ‫ي صفاء‬ ‫مهرة تعش‬ ‫قدحباهاالله نسل‬ ‫بهاء‬ ‫الله‬ ‫زادها‬ ‫لاثك‬ ‫ل ث‬ ‫وبتحجد‬ ‫اء‬ ‫ابت نه‬ ‫ذا ط‬ ‫فا‬ ‫اصلا‬ ‫زكت(ريشة)‬ ‫قد‬ ‫رخا ء‬ ‫اضحت‬ ‫قد‬ ‫وهي‬ ‫يرها مثل بساط‬ ‫\ ء‬ ‫و هد‬ ‫\ء‬ ‫هذ‬ ‫ل‬ ‫والنس‬ ‫بالبرء‬ ‫هننت‬ ‫عداء‬ ‫البرق‬ ‫يسبق‬ ‫و(كريانن)()كريم‬ ‫إن يحز سبأ فلا غ‬ ‫‪.‬م‬ ‫العلاء‬ ‫از‬ ‫ح‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٩٩‬‬ ‫‪١‬ر و‬ ‫‏‪.‬‬ ‫\ ء‬ ‫وف‬ ‫ت‬ ‫مور) قد ته‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫وصفات الفضل فى (تيب۔۔‬ ‫اء‬ ‫‪3‬‬ ‫صغناه۔‬ ‫لك‬ ‫هو د‬ ‫عق‬ ‫هذى‬ ‫سيدي‬ ‫اء‬ ‫انته‬ ‫ل‬ ‫القض‬ ‫‪0‬‬ ‫وا‬ ‫داء‬ ‫ابت‬ ‫‏‪ ١‬ح‬ ‫الم‬ ‫ي‬ ‫من‬ ‫وله ايضا ‪:‬‬ ‫‏‪٣٦‬‬ ‫لبى‬ ‫العين قد‬ ‫ودمع‬ ‫هبا‬ ‫نسيم الصبحقد‬ ‫لأ‬ ‫ات‬ ‫التف‬ ‫وللقلب‬ ‫‏(‪ )١‬من اسماء خيل الممدوح‪.‬‬ ‫(؟) من سماء خيل الممدوح‪.‬‬ ‫‪-١ .‬‬ ‫‪٤ _-‬‬ ‫انسان‬ ‫فاغتدى‬ ‫تولوا‬ ‫لاطساولاثثربيا‬ ‫س العيش‬ ‫‏ً‪٩‬‬ ‫د‬ ‫ألد‬ ‫م‬ ‫و ‏‪١‬‬ ‫ا‬ ‫ى نهب‬ ‫د البا‬ ‫بيب‪-‬۔‬ ‫رؤ وفؤاذه‬ ‫ذ أم‬ ‫أيلة‬ ‫\‬ ‫م وثب‬ ‫يقفو؟‬ ‫أحبتتا نآايتم وال__حشى‬ ‫يجردود بنفسعه كربا‬ ‫حم‬ ‫محبك‬ ‫وغخذدرتم‬ ‫ا بكم ربا‬ ‫قصيناه‬ ‫رعى الرحمن ليلات‬ ‫\‬ ‫اب والقلب‬ ‫والأحب‬ ‫ورد اللعه ذاك الأنس‬ ‫والضربا‬ ‫اللعن‬ ‫يحب‬ ‫ور‬ ‫م كتيم‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫ا‬ ‫الصعب‬ ‫يستسهل‬ ‫متحششم‬ ‫سيد‬ ‫همام‬ ‫ح اللئحبا‬ ‫تقض‬ ‫ذ ي‬ ‫و ‏‪٨‬‬ ‫‪ :‬ذى تسطو‪.‬‬ ‫كفان‬ ‫له‬ ‫ويقتضي الامن والرعبا‬ ‫والأعداء‬ ‫الأحباب‬ ‫على‬ ‫النط _ا‬ ‫مدبرها‬ ‫تظن‬ ‫مجدا‬ ‫مساعيه علت‬ ‫ففم الشرق والغزبا‬ ‫فضلا‬ ‫همى‬ ‫أبوه من‬ ‫اذاعبا‬ ‫اللنخا كالبحر‬ ‫ي‬ ‫اهى ذ‬ ‫و(تيمور) تت‬ ‫يصوغ الوابل الغش با‬ ‫كما‬ ‫أه‬ ‫بنا تد‬ ‫غ‬ ‫يصور‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الدربا‬ ‫الدجى‬ ‫يبين في‬ ‫لي‬ ‫فص‬ ‫حسن‬ ‫واهدى‬ ‫\‬ ‫ا جذد‬ ‫ألبابن‬ ‫لها‬ ‫‪٠‬‬ ‫انجذبت‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫قد‬ ‫‪2‬‬ ‫مى‬ ‫كجوهرة‬ ‫\‬ ‫حجد‬ ‫ت‬ ‫تلذك‬ ‫أر ِ ‪1‬‬ ‫م‬ ‫ال‬ ‫يلوح كأنه عين‬ ‫\‬ ‫حد‬ ‫‏‪4٨‬‬ ‫تقبيا‬ ‫ى‬ ‫آ‬ ‫يهروري‬ ‫المشتري‬ ‫يكاد‬ ‫ا‬ ‫ه لد‬ ‫قل‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫اف‬ ‫ك‬ ‫تمذ‬ ‫لي من السماء الثتثسبا‬ ‫‪_ ١‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫وقال ‪:‬‬ ‫‪٣٧‬‬ ‫الكماة‬ ‫الخيل‬ ‫على‬ ‫فقد ظهرت‬ ‫بميدان الجياد خذوا وهاتوا‬ ‫تضيق على مشاهدها الجهات‬ ‫لنا فيه مواطن معلمات‬ ‫ويوم بالطراد لنا ثباتا‬ ‫ويوم بالسباق لنا ورود }‬ ‫جلوناه كما تجلى الفتاة‬ ‫ويا الله بالميدان يوم‬ ‫ساريات‬ ‫غمائم‬ ‫كما مرت‬ ‫أتيناه ضحے والخيل تعدو‬ ‫العاديات‬ ‫يه‬‫عل ع‬ ‫اذا ضبحت‬ ‫تعودنا من الميدان طيبا‬ ‫وقبلا منه كان لنا التفات‬ ‫غشيناه ففم نر منه بشرأ‬ ‫الحادتات؟‬ ‫عليك‬ ‫فهل حدثت‬ ‫ايا ميدان ما لك ذا اكتتاب ؟‬ ‫مداك مُسومات‘؟‬ ‫جياد في‬ ‫وما لك لا تطيب اذا تعادت‬ ‫؟‬ ‫الشتات‬ ‫فشردها‬ ‫بها‬ ‫اعيش‬ ‫فقال ‪ :‬وهل أطيب ولي بنات‬ ‫ما استقلت خلفها تكبو القطا ؟‬ ‫فقل لي ‪ :‬اين (ريشتها) () اذا‬ ‫باقيات؟‬ ‫أليس له رسوم‬ ‫وفى أي الرى (الشواف)(‪)١‬‏ ولي ؟‬ ‫أما هي قيل فوقي مشتهاء ؟‬ ‫وهاتيك (المصلصل) اين سارت ؟‬ ‫واثننواق بقبلي محرقات‬ ‫وبي وجة (لريشة) ليس يخلو‬ ‫بناتك عن قريب راجعات‬ ‫فقلت له ‪ :‬استطب نفسا وعينا‬ ‫قروح في حشاها مضنيات‬ ‫فاما (ريشة) فلقد عراها‬ ‫ولا طرقت عليها المهلكات‬ ‫‪ .‬كساها الله عافية ويبرعءأ‬ ‫‏(‪ )١‬ريشة وللشواف والمصسلصل اسماء لخيل الممدوح‬ ‫‪-١ ٠ ٦-‬‬ ‫يقول مع المصسلصل يا مهاة‬ ‫وللثواف بالفيح۔_ اء عهد‬ ‫باديات‬ ‫هموم‬ ‫ففيه لنا‬ ‫أبينا‬ ‫الى‬ ‫اما آن الرجوع‬ ‫نراها قائلين ‪ :‬لك الحياة‬ ‫و (ريشة) أختتالابد من ان‬ ‫ات‬ ‫آباؤهاوالأمه‬ ‫لها‬ ‫فكل الخيل قد اضحى فداء‬ ‫جميعأ ‪ ،‬والحسود له البتات‬ ‫نأتيهيا ونحيا‬ ‫فقالت ‪ :‬سوف‬ ‫أتاك الخير ى والأمن السبات‬ ‫و (ريشة) قال مالكهيااليهيا‪:‬‬ ‫ى طيبات‬ ‫فاحوالي بعيشك‬ ‫سألتك ‪ :‬كيف حالك صار ؟ قالت ‪:‬‬ ‫به الممات‬ ‫لنفني أن يكون‬ ‫_ داء وأخشى‬ ‫أآتانى ‪ =-‬سيدي‬ ‫فعف د الانتها تاتي النجا‬ ‫فققلتا لها ‪ :‬سلمت ولا تخافي‬ ‫فليس لوصلة الجلى ثيات‬ ‫ممدودأبقا‪:‬‬ ‫كان‬ ‫إذا ما‬ ‫وتلقك البقايا الصالحات‬ ‫سيكسوك الاله البرء دهرا‬ ‫وتاتيك الرسوم السابقات‬ ‫ويركب ظهرك الميمون شهم‬ ‫كما طابت بتيمور النفاة‬ ‫بخير‬ ‫فطظابت نفسها ومضت‬ ‫تدين له الأةاصي والذنساة‬ ‫مُرجى‬ ‫ملك‬ ‫سيد‬ ‫همام‬ ‫كثير الفضل تبهجعه الهبات‬ ‫شديد البأس منهل العطايا‬ ‫وكانت للخذلا رمم رفات‬ ‫لقد أحيا المكارم والمعصالي‬ ‫وفي أخرى تحكمت الظباة‬ ‫بأجياد ‏(‪ )١‬له أطواق فضل‬ ‫كما بالقطر قد عاش النبات‬ ‫يدوم له التمكن والثبات‬ ‫ودوام عمر‬ ‫بسلامة‬ ‫بقى‬ ‫‏(‪ )١‬ضمير الغيبة في له يعود الى الممدوح ؤ وفي البيت تقديم وتأخير ‪ .‬والأصل ‪ :‬له بأجياد الواق فضل كما‬ ‫لن له في أخرى سيوفا محكمه‪ .‬ولايخفى لن أجياد جمع جيد وهو محل الطوق وخلاصة المعنى ‪ :‬أن الموالين‬ ‫‪ .‬مطوقون بالفضل ‪ .‬والمعادين محكمة فيهم السيوف أ ه‬ ‫_ ‪_١ ٠ ٧‬‬ ‫وله أيضا ‪:‬‬ ‫‪٣٨ ٠6‬‬ ‫وقائم الد أت يشي عطفه مرحا‬ ‫زاروا وقد ملووا أرجاخضا فرحا‪‎‬‬ ‫فواصلوا وبدهر باللقا سمحا‬ ‫الكرم بهم سادة رقتوالصبهم‪‎‬‬ ‫فالعين والصدر ذي قرت وذا اتشرحا‬ ‫ساروا وفى مهجتى اشخاصهم ورنوا‪‎،‬‬ ‫ما بى ‪ ،‬لما اخترتم لى الهجر والبرحا‬ ‫احبابنا ‪ 0‬لو علمتم يوم هجركم‪‎‬‬ ‫لكن جنى ودمعي فيكم اصطلحا‬ ‫جننى ونومي لما بنتم افتراقا‪‎‬‬ ‫الابر نسيم منكم نفدا‬ ‫غادرتموني صريعا لا افاقة لي‪‎‬‬ ‫عما مضى منكم لنا ومحا‬ ‫واليوم أحييتمونا زورة فعفا الرحمن‪‎‬‬ ‫بالأنوار وآتشحا‬ ‫أدليمه الفض‬ ‫وباللوى عرب كل تازر في‪‎‬‬ ‫يسري وتلك ولا تشبيه شمس ضحى‬ ‫تتاهبوا الحسن فيهم ذاك بدر دجى‪‎‬‬ ‫هذا يذوب ‪ 0‬وهذا قد ذوى ترحا‬ ‫ان القلوب غدت صنفين‪ .‬نحوهم‪: ‎‬‬ ‫للوجد هذا وهذا صار مطرحا‬ ‫مثل الجسوم كذا قد عاد منتصبا‪‎‬‬ ‫ألبابننا شبحا‬ ‫الا غدا الكل من‬ ‫ما فوقت مقل منهم سهام ردى‪‎‬‬ ‫بحد أسيافهم جيذ المنى ذبحا‬ ‫وكيف يأمل صب قرن ساحتهم‪‎‬‬ ‫يروي نداماي أشواقاً ‪ .‬ومصطبحا‬ ‫جعلت ذكري لهم كالكاس ‪ ،‬مغتبقاً‪© ‎‬‬ ‫(تيمور) قلد أعناق الورى منحا‬ ‫قد قلدوا منحا أهل الغرام كما‪‎‬‬ ‫عال يقصر عنه الطرف اذ لمحا‬ ‫شهم همام عريق المجد ذو شرف‪‎‬‬ ‫كالدهر محتفلا ‪ 0‬كالبدر منتزحا‬ ‫كالغيث يوم الندى ءكالليث يوم الوغ‪‎‬‬ ‫وتم مسعاه في العليا وقد ربحا‬ ‫سعى الى المجد حتى حاز غايته‪‎‬‬ ‫هذا الزمان جميعا عقله رجحا‬ ‫رزين عقل فلو قيست عقول بني‪‎‬‬ ‫الا وحادي الندى فى اققها صدحا‬ ‫رياض فضل له ما جاء رائدها‪‎‬‬ ‫على أعاليه للعافين قد طفحا‬ ‫بجر من الفضل الا ان جوهره‪‎‬‬ ‫‪-١ ٠ ٨-‬‬ ‫غمت جلا أمرها بالسبق فاتضحا‬ ‫ميدان خافية‬ ‫في‬ ‫اذا فرس‬ ‫الاوكان لها في الباس قطب رحا‬ ‫ما هاجت الحرب والتفت قنابلها‬ ‫الا أفاض عليه الرف فانفتحا‬ ‫وما تغلق باب الجود في بلد‬ ‫وسابق الخيل في ميدانه ضبحا‬ ‫لله سيدنا (تيمور) أي فتى‬ ‫كالبدر في سيره يستكمل الملحا‬ ‫اضحى التنقل من أخلاقه شرفا‬ ‫جوانب (السيب) فاهتزت به فرحا‬ ‫فسار يوما الى (بركا) فمر على‬ ‫بحر الفرات بصدر منه لافتضحا‬ ‫بمزيد من رجال لو يزاحمه‬ ‫وفوق ناجية كل بها سبا‬ ‫آساد غاب فوق عادية‬ ‫مابين‬ ‫مصابة القلب من دهر بها كلحا‬ ‫وسار عنها وفي أكباداها حرق‬ ‫به مقاما ث وباب الخير قد فتحا‬ ‫وحل في منزل من عامر فسموا‬ ‫يود لو أن تيمورأ إليه نحا‬ ‫وللحرادي مياه طاب مشربها‬ ‫نحو الحرادي ووعذ الوصل قد نجحا‬ ‫وسار عنها قبيل العصر ثم نحا‬ ‫(بركا) أتاها وفي عليائها اصطمبا‬ ‫ومذ بدت بركات منه نحو حمى‬ ‫من شدة البأس هام النجم قد نطحا‬ ‫طالت علوا ظننا قرن هامتها‬ ‫فيه لتسمح ما من صيدها سنحا‬ ‫واستقبلته صدور الأرض راغبة‬ ‫تكاد تسبق برق المزن اذ لمحا‬ ‫وزاد ساحتها فجرا بعادذية‬ ‫وطائر من بنات الجو قد طرحا‬ ‫كم تن نافر من بنات الوحش مرتبط‬ ‫لما مضى حرها في صدرها لفحا‬ ‫منها الى (بركا) وحسرتها‬ ‫و آ با‬ ‫كأن مزن السما صبحا بها رشحا‬ ‫لله (تيمور) ما أحلى شماله‬ ‫سلطاننا خير من أعطى ومن منحا‬ ‫وكيف لا ومليك العصر والده‬ ‫كالسيل يبقى وإن وجه السماء صحا‬ ‫وفعل (تيمور) محمو عواقبه‬ ‫من حادث بندا عني انفنسحا ؟‬ ‫أنعامه لم تزل تعمي علي ‪ 6‬وكم‬ ‫لقد غدا لك باب المدح مفتتحا‬ ‫يا من غدا للكرام الصيد مختتما ‏‪٨‬‬ ‫م‬ ‫‪-١٠٩١-‬‬ ‫وقال أيضاً‪: ‎‬‬ ‫‪٣٩‬‬ ‫التهانى ومرح‬ ‫واننى عطف‬ ‫نشر الاقيال غايات الفرح‬ ‫هامة المجد جهارأ ووضح‬ ‫وتعالى كوكنببا السعد على‬ ‫كان منك الثغر بالبنشرى انفتح ؟‬ ‫يازماناً ضاحك الثغر متى‬ ‫عود' (تيمور) وبالخير اتشح‬ ‫متى أياديك اللواتي عظمت‬ ‫(مسقط) لم يبق بؤس وترح‬ ‫قال ‪ :‬مذ أقبل (تيمور) على‬ ‫ان صلح‬ ‫زمان‬ ‫من‬ ‫وعجيب‬ ‫لا عجيب من زمان ان أسا‬ ‫وبنعمصى وصله الصدر انشرح‬ ‫فبمرنى وجهه الوجد انجلى‬ ‫ونسيم الخير في الدنيا تفح‬ ‫وملم الضير في الارض انبرى‬ ‫وبه (مطظرح) تاهت بلللمح‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ك‬ ‫ما‬ ‫ار ى‬ ‫حفظالله‪4‬دد‬ ‫وسماء أمر الرعايا واصطلح‬ ‫رفع الله! البلايا عنهيما‬ ‫خير من أسدى وأجدى ومنح‬ ‫ورعى الله' (ابى تركي فيصلا)‬ ‫كالندى في صفحة الأرض رشح‬ ‫عو (تيمور) سرور فائض‬ ‫وندى إن زاحم البحر اقتضح‬ ‫ذو سنا إن قابل البدر اختفى‬ ‫الارض بإبسداء المنح‬ ‫مل‬ ‫الأرض سرورا مظلما‬ ‫مل‬ ‫خباياهلهإلاسمح‬ ‫من‬ ‫حل بالمالي فما من طيب‬ ‫مشرق ‪ 0‬والطير بالأنس صدح‬ ‫وأتى والشرق من طلعته‬ ‫افرح‬ ‫الدند‬ ‫ا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫بقدوم‬ ‫يدنا‬ ‫ياس‬ ‫لك‬ ‫فهنينلا‬ ‫اليوم نجح‬ ‫بلاه وعدك‬ ‫علينا وردت ‏‪٥‬‬ ‫مسرات‬ ‫يا‬ ‫وله أيضا‪: ‎‬‬ ‫‪٤ .٠‬‬ ‫وفاح طيب من روابى (هند)‬ ‫بالله ان جئت ديار (الهند)‬ ‫؟‬ ‫وقل لهم ‪ :‬ما حالهم من يعدي‬ ‫فاذكر لهم صبابتى وورجدي‬ ‫‪_١ ١‬‬ ‫‪77‬‬ ‫أني لهم علي الوفا والعهد‬ ‫‏(‪ )١‬بسعدي‬ ‫فهل يقوى بعدي‬ ‫وهم مناي وجميع قصدي‬ ‫عنهم جنابا يسدي‬ ‫أأقتصدن‬ ‫رشدي‬ ‫اني اذا لحائة عن‬ ‫ما دمت حيا أو أزور لحدي‬ ‫منه__د‬ ‫بمدمحع‬ ‫ته‬ ‫قابل ع‬ ‫ان لاح يبرق من ثغور الرعد‬ ‫غير الملك الفيصل المهدي‬ ‫لم يس لني عنهم فتى ذو ود‬ ‫حق الغلا بالكرم الممتد‬ ‫الودي‬ ‫طارق)‬ ‫ذاك (أبو‬ ‫أب وجد‬ ‫من‬ ‫أصل‬ ‫شسرف‬ ‫شهم حليف الفضل واري الزند‬ ‫رزقا المجد‬ ‫درنه‬ ‫يقصر‬ ‫لهمقام في سماء الرشد‬ ‫ويستريح بهجة بالرفد‬ ‫يجود بالمال بغير عد‬ ‫المهد‬ ‫كأنه رضع ه غي‬ ‫يحلو الندى بعذبعه كالشهد‬ ‫نجد‬ ‫عليه نسمات‬ ‫هبت‬ ‫اخلاقه كالروض ذات الورد‬ ‫عهد‬ ‫اذ لايدوم لم من‬ ‫رأى بتي الدهر بعين النقد‬ ‫واعتاض عنهم بالاله الفرد‬ ‫بالجفا والصد‬ ‫فيهم‬ ‫فسار‬ ‫عنهم ‪ 0‬وحل في جنان الهند‬ ‫البعد‬ ‫ونزه القب بروض‬ ‫اللى المعالي وطريق الرشد‬ ‫يهدي‬ ‫بحكم‬ ‫ملكه‬ ‫وساس‬ ‫الحمد‬ ‫فإنه أهل لوصف‬ ‫عقد‬ ‫له في‬ ‫أهديتُ مدحتي‬ ‫وباقياً في طيب عيش رغد‬ ‫السعد‬ ‫بنجم‬ ‫لا زال ‪7‬‬ ‫وقال‪: ‎‬‬ ‫‪٤١‬‬ ‫فلا عجب ان حسدتها الحواسذ‬ ‫لمطلعها الوضاح تعنو الخرائذ‬ ‫سو اجذ‬ ‫وجلت فكل النذيرات‬ ‫زواهر‬ ‫الكائنات‬ ‫فكل‬ ‫تجلت‬ ‫وخدامها الألباب ‪ ،‬واللحصظ قانئذ‬ ‫جنود هاء‬ ‫‏‪ ٥‬والملاح"‬ ‫اميرة حسن‬ ‫‏(‪ )١‬بعدي بفتح العين المعجمة لغة في بعد بضم الموحدة وسكون المعجمة‪.‬‬ ‫‪-١١١-‬۔‏‬ ‫لها في مقامات الجمال مشاهذ‬ ‫بديعة شكل لم تر العين ملها‬ ‫تعجلها قبل الممات المجاهذ‬ ‫بدت آية في العالمين كأنها‬ ‫برودا فلم تطرق عليها الشدائذ‬ ‫كساها شباب الدهر من صفو عيشه‬ ‫فما للغريب الخارجي مُساعذ‬ ‫اذا نهضت تسعى تثاقل ردفها‬ ‫شى جيدها من صدرها متصاعذ‬ ‫ملية لحم الساعدين ث هضيمة الح‬ ‫لزوم الظما أحشاوها والقلائنذ‬ ‫دمالجها غصت من الري واشتكت‬ ‫بديعية الأعطاف لمياء ناهذ‬ ‫ربيعية الأوصاف دارية الشذا‬ ‫وسيفى ‪ 0‬كلانا فى الحقيقة ماجذ‬ ‫ولله ليل جنتها فيه زائرا‬ ‫ولا غمراتا الموت فيما راوذ‬ ‫رأت أسدا لم تشه سطوة العدا‬ ‫وإلا فينهانا النهى والمراشذ‬ ‫تعليل ساعة‬ ‫فما كان منا غير‬ ‫لآلىء قد نيطت عليها فرائذ‬ ‫كان الدجى زنجية ى ونجومها‬ ‫واخوتها حور العيون شواهذ‬ ‫كان الها عين تخص على قذى‬ ‫شجاع أمام الجيش قام يجالذ‬ ‫كان هسيلا والكواكب خلفه‬ ‫رمحعةه المتوارذ‬ ‫حشا‬ ‫فخاض‬ ‫كأن السماك استأسر الليل سمكه‬ ‫فكل على بث الهوى متواجذ‬ ‫كان الثرايا نسوة قد تجمعت‬ ‫محيا حبيب أزعجته المواعذ‬ ‫كان طلوع البدر في ذنب الذجى‬ ‫تغص الربى من نشرها والفدافذ‬ ‫كان نسيم الفجر فارة تاجر‬ ‫مهن د (تيمور) جلته المشاهذ‬ ‫كأن طلوع البدر في نذب الجى‬ ‫فيا نعم مولود ويا تعم والذ‬ ‫هو السيد الشهم الهمام (ابن فيصل)‬ ‫تقام به سراؤه والش سائذ‬ ‫يسر ويبكي الدهر منه ‪ 6‬كأنما‬ ‫يعيش بها من حظه اليوم خامذ‬ ‫له صولة تفني العداة ث ورحمة‬ ‫وارذ‬ ‫ى وذلك‬ ‫عنه‬ ‫صادر‬ ‫فذا‬ ‫لغفاته‬ ‫أبيه زحمة‬ ‫بباب‬ ‫۔‪٢١١-‬۔‪‎-‬‬ ‫للقياه حامذ‬ ‫ولاسار إلاملن‬ ‫فما جاء إلا من لجداوه آمل‬ ‫وإما لأمر أوجبته المحامة‬ ‫أعد كرام الخيل ‪ :‬إما لزينة ‏‪٠‬‬ ‫لها قبل القطظاة موارذ‬ ‫مضي‬ ‫فمنهن خيل كالغمام سريعة ال‬ ‫لها الوحش والطير العتاق مصائذ‬ ‫لعهد المعيصي تنتمي اليوم (ريشة)‬ ‫علمت بأن البارق اليوم راعذ‬ ‫اذا القرم بالصمعاعلى سرجها استوى‬ ‫فما فحمات الليل الا مواق ذ‬ ‫خاضت كجمرة‬ ‫لماء‬ ‫ظشى‬ ‫لي ح‬ ‫اف‬‫اذا‬ ‫ففي الجو بحر ان جرت فيه راكذ‬ ‫اذا ما غدت تجري كزورق عسجد‬ ‫سنابكها ترفضأ منها الجلامذ‬ ‫و(ريشة) مثل الاسم عدوا ‪ 0‬وإنما‬ ‫به شعرات مشرقاتا رواكذ‬ ‫و(ريشة) حمراء الأديم } وظهرها‬ ‫من التبر غارت من خلاها الفرائذ‬ ‫دراهم بيض فرقت في صحيفة‬ ‫اذا فاتت الخيل الجياد المقاصذ‬ ‫ونعم (كريان) المبلغ للمنى‬ ‫واعلنت الفرسان ‪ :‬أين المطارذ ؟‬ ‫ونعم (كريان) اذا هبت الوغى‬ ‫ولكن به من صفرة اللون شاهذ‬ ‫(كريان) فيما عندنا فهو أشقر‬ ‫من التبر جلدا تجتليه المجاسذ‬ ‫لجسمه‬ ‫كان اله الخلق صاغ‬ ‫فما عدوها إلا على البحر زائنذ‬ ‫ولله هاتيك (الئبية) ان عدت‬ ‫منه كلمح الطرف والجسم بارذ‬ ‫المدى تبلغ القصصى‬ ‫تعب على طول‬ ‫وكالتبر صفاه من القش ناقد‬ ‫كأن دماء الوحش شيبت بجلدها‬ ‫وحيدة حسن حازها اليوم واحذ‬ ‫(بية شراك) تسمت وإنها‬ ‫به نقط حمر رقاق جوامذ‬ ‫و(ربدان) أما لونه فهو أبيض‬ ‫فرشت عليها من دماها المصائذ‬ ‫كأن عليه من دمقس غلالة‬ ‫هوى وله قرن من الجن مارذ‬ ‫و(ربدان) ما ربدان الا كوكب‬ ‫فقل ‪ :‬إنه فوق الفراقد راقذ‬ ‫اذا الراكب استولى على مهد سرجه‬ ‫۔‪٣١١-‬۔‪‎-‬‬ ‫تقاصر عنها الأطول المتباعذ‬ ‫و(ربدا) الامام اليوم قربت المدى‬ ‫لها شرف سام على الخيل صاعد‬ ‫كذلك (حمدانية) الألضل سمحة‬ ‫وتقتحم الأهوال والموت رائتذ‬ ‫تباري الرياح الهوج من وثباتها‬ ‫فليس بها الا التقحم عائذ‬ ‫اذا ما العصا كلت وقد كبت السما‬ ‫لها عفوة عقبانها والأوابذ‬ ‫اذا ما استقلت في الفلاة تقيدت‬ ‫كرانم في جيد الزمان قلانذ‬ ‫فاكرم بهن اليوم خيلا فنيا‬ ‫الأسود أساوذ‬ ‫ترى ان ما تحت‬ ‫اذا ركت فرسانها صهواتها‬ ‫الكماة صواعمذ‬ ‫للبات‬ ‫فهن‬ ‫اذا التحم الجيشان في معرك الوغى‬ ‫عليها استراحت لم ترغها الشدائذ‬ ‫اذا فزت البيض الصوارم والقنا‬ ‫بمن كثرت منه إلينا الفوكذ‬ ‫شرفت خلقا وخلقا وثئرفت‬ ‫لقد‬ ‫اذا انتنندت دانت اليها القصائذ‬ ‫ودونكها ميمونة ذات بهجة‬ ‫فإن مديحي في جنابك خالذ‬ ‫فهب لعبيد منك ماهو ذاهب‬ ‫وله‪:‬‬ ‫‏‪٤٢‬‬ ‫ور‬ ‫ح ماس‬ ‫الدم‬ ‫طليق‬ ‫ألا عطفالمهجور‬ ‫مسحور‬ ‫زي‬ ‫د‬ ‫ات‬ ‫ف‬ ‫اب‬ ‫‪ 4‬أح‬ ‫حد‬ ‫افت‬ ‫تج‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ور‬ ‫و الل_۔‬ ‫وا لاطظللا‪.‬‬ ‫يدور على رسوم الربع‬ ‫ن الغفور‬ ‫‪4٨‬‬ ‫ت‪‎‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫يمة‬ ‫‪ 4‬لنس‬ ‫بنفس‬ ‫يجود‬ ‫ور‬ ‫الط‬ ‫اننب‬ ‫يراقب ديمة تروي الحشا‬ ‫‏‪ ٥‬ر‬ ‫ومنذ‬ ‫وم‬ ‫يساقط دمعه مابين‬ ‫قصور الشام مقصور‬ ‫ظبي في‬ ‫يحاول وصل‬ ‫عقلى الولدان والحور‬ ‫يفوق بحسن طلعته‬ ‫ديجور‬ ‫جنح‬ ‫فى‬ ‫له‬ ‫فهل لي سُسعدلوصا‬ ‫‪-١١٤-‬‬ ‫ور‬ ‫ط ت‬ ‫لقد لعححج الحشا كما‬ ‫الذنرر والنور‬ ‫بفضل‬ ‫ق‬ ‫ملة‬ ‫ل‬ ‫والل‬ ‫‏‪١ ١‬‬ ‫ل‬ ‫‏(‪(١‬‬ ‫يفور‬ ‫ق‬ ‫خا‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫اعنى‬ ‫ن ج‬ ‫دا ولك‬ ‫دا أى‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫وري‬ ‫دوده ج‬ ‫ورد خ‬ ‫تبور لحاظشه وبقول‬ ‫مخمور‬ ‫ال كمثل‬ ‫فه‬ ‫الصبا صرفا‬ ‫شرب‬ ‫لقد‬ ‫ير معذور‬ ‫واأ غ‬ ‫ه‬ ‫العحذار فعن‬ ‫شهد‬ ‫فمن‬ ‫ور‬ ‫لا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وه‬ ‫موم‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫وم‬ ‫ابين مسموع‬ ‫نعمذ‬ ‫ور‬ ‫ان كالس‬ ‫ننا الإيه‬ ‫وبو‬ ‫ث‬ ‫ا الحدي‬ ‫تجاذب‬ ‫الاجتباع كحلل مغرور‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫ك حالة‬ ‫فلاة‬ ‫ور‬ ‫ه بطنب‬ ‫اع‬ ‫الم إذ ب‬ ‫ل س‬ ‫كحاأ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٩‬ححصم‪‎‬‬ ‫وولى غير ماجور‬ ‫هدى‬ ‫بعد‬ ‫الغي‬ ‫تردى‬ ‫يوم النفخ فى الصور‬ ‫رء‬ ‫ا لله‬ ‫ف الخط‬ ‫وينكش‬ ‫فذنزبي غير محصور‬ ‫يارحمن غفران‬ ‫رور ()‬ ‫ياف م‬ ‫كال‬ ‫ظ‬ ‫واللد‬ ‫ا وقفة‬ ‫وقفذ‬ ‫‪ -‬رق ‪ -‬منشور‬ ‫عتب‬ ‫ف‬ ‫ا بلطد‬ ‫ا ليلذ‬ ‫قطعة‬ ‫الصبح معقور‬ ‫بسيف‬ ‫وخاض بنادماليل‬ ‫مذعور‬ ‫كظبي فر‬ ‫وولى مسرعا فرقأ‬ ‫محضور‬ ‫الأنس‬ ‫مكي‬ ‫` ور‬ ‫وال‬ ‫` ان‬ ‫البا‬ ‫على‬ ‫‏‪ُ ٢‬‬ ‫محاس‬ ‫اضت‬ ‫د‬ ‫(‬ ‫(تيمور (‬ ‫الهم‬ ‫كفا‬ ‫كما فاضت على العافين‬ ‫‏(‪ )١‬ظبي‪.‬‬ ‫(!) اسم بلدة يضرب المثل بوردها وفيه تورية‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬اسم مولى لهارون الرشيد موكل بضرب الاعناق‪.‬‬ ‫‪_١ ١ ٥‬‬ ‫منصور‬ ‫بلله‬ ‫الدى‬ ‫رشيد الرأي مهدي‬ ‫النور‬ ‫سامع‬ ‫المحيا‬ ‫الفضل مبتهج‬ ‫عزي ز‬ ‫مسجور‬ ‫غير‬ ‫ت بحرا‬ ‫شاهد‬ ‫اأ شاهدته‬ ‫مسرور‬ ‫بوجه‬ ‫رجعت‬ ‫بلا‬ ‫وان تسبلله كثف‬ ‫بتاج النجم م۔_زرور‬ ‫كبير العقل ذو شرفا‬ ‫جميل غير مستور‬ ‫عظيم السترلكن نو‬ ‫صفحة اللبات منشور‬ ‫نكفمغرفا لهفي‬ ‫كو‬ ‫ات مث‬ ‫بالبرك‬ ‫وكم من عائد في الناس‬ ‫م مقدور‬ ‫غُلوأ>ك>‬ ‫به‬ ‫قدريقتوم‬ ‫له‬ ‫وافى غير ممطور‬ ‫فما من جانب في الأرض‬ ‫تلت شرفا على(الطور)‬ ‫وقد وطيء (الوطيه) فاع _‬ ‫ور‬ ‫ير منك‬ ‫ي) خ‬ ‫(ثويذ‬ ‫ده‬ ‫انت لوال‬ ‫ك‬ ‫كه‬ ‫من (صير) الى (صرور)‬ ‫اأاماحلهاتهتز‬ ‫سمت لصلاح جمهور‬ ‫اعيه‬ ‫ور) مس‬ ‫و (تيه‬ ‫ن(فيصسل) خيرمش هور‬ ‫ا‬ ‫غه‬ ‫مليك‬ ‫ووالده‬ ‫(وسابور)‬ ‫(هرقل) عل‬ ‫ول‪4‬نسبيتيه على‬ ‫ذور‬ ‫مد‬ ‫م كل‬ ‫كنيت‬ ‫ايام ولاي(تييور)‬ ‫ور‬ ‫الفضل مغم‬ ‫ب‬ ‫وعشتم في زمان منكم‬ ‫الحور‬ ‫حلي‬ ‫عتق دا من‬ ‫الفكر‬ ‫ليك‬ ‫اهدى‬ ‫لقد‬ ‫ور‬ ‫فخذه غير مذخ‬ ‫تزقى في الكمال بكم‬ ‫وله فيه أيضأ ‪:‬‬ ‫‏‪٤٣‬‬ ‫(تيمور)‬ ‫السلطان‬ ‫لما بدا مقدم‬ ‫تلبس الكون بالاشراق والنور‬ ‫‪٦١١-‬۔‪‎-‬‬ ‫والناس ما بين مأنوس ومسرور‬ ‫واهتزتا الأرض إجلالا برجعته‬ ‫والدور‬ ‫جميع ‏‪ ١‬لأرض‬ ‫تعم‬ ‫بشرى‬ ‫دار الخلافة بل‬ ‫يا‬ ‫بشر اك بالأنس‬ ‫حتى أتى فغدا كالنفخ في الصور‬ ‫كأنما الناس موتى وقت غيبته‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال أيضا‬ ‫‪٤٤‬‬ ‫وداووا بها الألباب من جذوة الهجر‬ ‫خذوا خير الأحباب من بسمة الفجر‬ ‫وفي برئها من ذي الجوى مصطلى‬ ‫ففي طي برد الريح نشرا حديثهم‬ ‫فاسكنهم من منزل القلب بالدر‬ ‫وبالسر أحباب دعوا حق غربتى‬ ‫يسعه ضمير لا ‪ 0‬ولادمعة تجري‬ ‫نعم شاع حبي فيهم أبدا فلم‬ ‫وودهم لي في جوارحهم يسري‬ ‫رموني جهارا بالقطيعة والقلا‬ ‫ولكن رجاء وانتظارأ الى السر‬ ‫على أنني لم أنأ عنهم ملالة‬ ‫عليك فبعض الشر يدفع بالر‬ ‫تكلف اذا اشتدت معالجة الهوى‬ ‫على ذي الحجى سهل بأدويةالصبر‬ ‫وكل عسير برؤه فعلاجه‬ ‫بوادى(صداق) ‏(‪ )١‬والمطي بنا تسرى‬ ‫رعى الله دهرا سالمتنا صروفة‬ ‫وأدمعها تجري ‘ وألحاظها(لشري)‬ ‫تقول لي الحسنا ‪ :‬أمر بداركم‬ ‫وما داركم تسمى؟ فقلت لها تبري‬ ‫شكوت اليها ما وجدت من الجوى‬ ‫لقاك سبيل ؟ قالت ‪ :‬استكف بالنزر‬ ‫وقلت لها ياقرة العين هل الى‬ ‫فيجمعنا الرحمن في آخر العمر‬ ‫لمل زمان الخير يسمح باللقا‬ ‫كما قد حوى سلناننا خدمة الدهر‬ ‫حوت مه العشاق قبضا وبسطة‬ ‫‏(‪ )١‬وادي صداق من أودية الرستاق‬ ‫(‪ )٢‬ومري ‪ :‬بلد من أعمال الرستاق أيضا وبلد أخرى للمقابيل وفيه توريه على حد قوله‪: ‎‬‬ ‫وصلي وتخشى نفوري‬ ‫قالت اذا كنت تهوى‬ ‫آجور ناديت جوري‬ ‫والا‬ ‫صف ورد خدى‬ ‫‪-١١٧-‬‬ ‫و‬ ‫الأنام وغيث الارض بالنائل الغمر‬ ‫هو الملك السلطان (تيمور) ملجا‬ ‫فيا خجله للبدر والقطر والبجر‬ ‫تجلى على الكرسى ينشر فضله‬ ‫فكان محل الروح للبدن الدثر‬ ‫بدا في زمان اجهد الناس صرفه‬ ‫فكان لحال النس كالجبر للكسر‬ ‫وقوم منهم من ععوج حاله‬ ‫وأرزاقه مة وذا البحر في الجزر‬ ‫‏‪٥8‬‬ ‫فأاخلاقه ند ى وأوقاته ندى‬ ‫حقيق على الدنيا به التيه بالفخر‬ ‫طريق الى العليا © شفيق على الورى‬ ‫وإن قام تحسب عنده موقف الحشر‬ ‫اذا سار سار الخلق تحت لوائه‬ ‫وآمال شهب تلوح بذا العصر‬ ‫فامواله نهب ى وأفعاله هدى" ‪9‬‬ ‫سعيد فيوم النحر كالعقد قي القحر‬ ‫هنيئا لك العيد المبارك يا أبا‬ ‫بليلاته الغفرا وأيامه الغر‬ ‫ولازال هذا العيد يعتاد وصلة‬ ‫من الملك والمعروف والعز ‪.‬والغمر‬ ‫جزاه اله الرش عني زيادة‬ ‫وله أيضا‪: ‎‬‬ ‫‪٥‬؛‬ ‫واستطارت ريحه أصل الشجر‬ ‫زمجر الريح وقد كر المطر‬ ‫وزناد البرق يرمي بالشرر‬ ‫وادلهم الوقت واربد الذجى‬ ‫البشر‬ ‫وتطظاولتم على طول‬ ‫قلت ‪ :‬قد جاوزتم أقدالركم‬ ‫مع يرمي في البراري بالدجر‬ ‫فاجابوا بلسان الرعد والد‬ ‫فافتضحنا فبلينا بالقصر‬ ‫نحن نحكي كف (تيمور) ندى‬ ‫ينشي رغمأآ الى حيث قدر‬ ‫المتعدي طوره‬ ‫وكذك‬ ‫وانتهى الأمر إليه واستقر‬ ‫ملك شيد أركان الخذلا‬ ‫جده السلطان والصيد الشرر‬ ‫عن أبيه ورث الملك ‪ 0‬وعن‬ ‫بسوا النفع عليها والضرر‬ ‫عن ملوك دوخوا الأرض علا‬ ‫‪٨١١-‬۔‪‎-‬‬ ‫قد جروا فيه غُلايقفو الأثر‬ ‫والفقى (تيمور) جار فى مدئ‬ ‫‪ 4‬البدر‬ ‫مذ‬ ‫بد‪١‬‏ رت‬ ‫اء‬ ‫‪7‬‬ ‫البجحر أو السيل‬ ‫يدر‬ ‫ما‬ ‫فاذا‬ ‫حاكمآ فانتمروا حيث آمر‬ ‫قام في الناس على دست الغلا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪٤٦‬‬ ‫ومضى‬ ‫تقضى‬ ‫قد‬ ‫لزمان‬ ‫هاج أشوقى برق ومضا‬ ‫ودموعي فاض منهن الفضا‬ ‫لمع البرق ولم يرو الحصى‬ ‫غض ذاك العيش يوم بالغضى‬ ‫يانداماي ‪ .‬أمايرجع من‬ ‫ضاء برق' القرب أو برق أضا‬ ‫ما لقلبي لم يفق الااذا‬ ‫إنهلم ير عنهم عوضا‬ ‫ً‬ ‫ار هم‬ ‫ر ‏‪ `٦‬ك‬ ‫ي‬ ‫عللوا قل‬ ‫ذا الصفا في رفع خطب عرضا‬ ‫فعلى أهل الوفا أن يسعدوا‬ ‫غير أنا ماقضينا الغرضا‬ ‫قد قضينا واجبا في ربعهم‬ ‫وكذاك القلب يشكو مضضا‬ ‫بعدهم تشكو صدوعاآ كبدي ‪8‬‬ ‫اندحضا‬ ‫عني‬ ‫فالهم‬ ‫جئته‬ ‫نانو هم و(تيمور)متى‬ ‫وهو الليث الحسام المنتضى‬ ‫فهو الغيث الغمام المرتجى‬ ‫كلما هذا الزمان أنقبض ا‬ ‫لم يزل في فضله منبسطا‬ ‫فحواها وأصاب الغرضا‬ ‫العليا بسهم وافر‬ ‫حاول‬ ‫يده البيضاء تشني المرضا‬ ‫النقر فذي‬ ‫من عناه مرض‬ ‫جه ابيضا‬ ‫روع الناس بو ع‬ ‫يتلقى كل خطب أسود‬ ‫صاحب الصبر اذا حم القضا‬ ‫صاحبا الشكر اذا عم الرجا ‪8‬‬ ‫واسع الصدر اذا ضاق الفضا‬ ‫جامع الصبر اذا احتف الملا ‪،‬‬ ‫ساكب الخير اذا الخير انقضى‬ ‫صاحبا الخيل اذا امتد المدى {‬ ‫‪٩١١-‬۔‪‎-‬‬ ‫من محبا لكم قد محضا‬ ‫سيدى ‘ دونكهامزفوفنة‬ ‫جاء بالخير إليكم والرضا‬ ‫وهني ألك بلعيدالذى‬ ‫وله فيه ايضا قالها فى سنة ‏‪ ١٣٢٩‬ه‬ ‫‏‪٤٧‬‬ ‫وذاك برق بدا ام تقره لمعا؟‬ ‫اذاك يدر دجئ ام شادن طلعا ؟‬ ‫من ريقه البارد الترياق اذ لسعا‬ ‫وعقربان ام الصدغان منه؟ فلي‬ ‫وذاك (ماروت) أم ذا لحظه قطعا؟‬ ‫وذاك (هاروت) ام الانسان مقلته ؟‬ ‫فى الخد؟ ام نقطتا مسك بها وأضعا؟‬ ‫وتلك حبة قلبي أحرقت كمداً‬ ‫بمنير الخد فانقادت له شرعا؟‬ ‫ام خاله الأسود الداعى بصائرنا‬ ‫أم قذه قام قفى ردف به اضطجعا؟‬ ‫ام غصن بان تجلى فى كثيب نقا؟‬ ‫اليه كل النهى من حسنه خضعا؟‬ ‫أم هيكل صيغ من طين البها صتماً‬ ‫أم فر من حور (عدن) نحونا وسعى؟‬ ‫ام ذاته ؟ ام لإسرائيل نسبته؟‬ ‫قميصه قلت‪ :‬سبحان الذي اخترعا!‬ ‫لما رأيت بديع الحسن جمع فى‬ ‫واستمسكت وشدت شما ومستمعا‬ ‫غازلته فى رياض أشرقت نظراً‬ ‫أمست على قلبه المشدود لاتصدعا‬ ‫بشت شكوى ولو مرت على حجر‬ ‫فلان ث ثم سألت الوصلاآ فانخدعا‬ ‫امطت عنه حجاب الصد من عظتى‬ ‫وكلما دام منى فى الهوى وقعا‬ ‫وكلما رمت' شيئا منه طاوعنى‬ ‫كمثل (تيمور) والعليا قد اجتمعا‬ ‫صرنا حليفى هوى لم نفترق أبدأ‬ ‫له خشعا‬ ‫له وأبصارها كل‬ ‫معظم فقلوب الناس ناظرة‬ ‫فى بحرها العذب حتى قام مضطلعا‬ ‫ذو بسطة فى اللا لازال منغمساً‬ ‫غضى فيغدو بأجياد الورى لمعا‬ ‫ذو لجة فى الندى لازال جوهرها‬ ‫للناس فى الفضل والمعروف مصطنعا‬ ‫‏‪ ٥‬وأكثرهم‬ ‫أنداهم راحة تعطى‬ ‫‪_ ١ ٢ ,-‬‬ ‫كانها الشزن من أفق الهوى همعا‬ ‫لله (تيمور) ما أحلى شمائله‬ ‫بالجود ‪ 0‬والبرق نى حافاتها لهعا‬ ‫واصلته' اليوم صبحا والسماء سخت‬ ‫وطاولت رفعة ما كان مرتفعا‬ ‫به (الوطية) طابت نزهة وحمى‬ ‫مثل الكواكب تقفو بدرها تبعا‬ ‫قد أمها وجنود الله تتبعه‬ ‫والأسد قد ضؤلت من خوفه فزعا‬ ‫فالخيل قد رقصت فى امنه فرحا‬ ‫والوجه يشرق مسرورا به طمعا‬ ‫والارض تهتز إجلالا جوانبها‬ ‫وبارك الله فى مسعاه يوم سعى‬ ‫وبارك الله فى مبداه يوم بدا‬ ‫‪-‬ا‬ ‫شذ‬ ‫جده‬ ‫كسعيد‬ ‫ومنصبأ‬ ‫ولايزال (سعيد) شيله شرفا‬ ‫رب السماوات مفطوماآ ومرتض ب‬ ‫ولايزال طويل العمر يحفظه‬ ‫فجد لها بقبول يذهب الجزعا‬ ‫جاءتك سيدنا (تيمورا) جازعة‬ ‫واربع فنجمُك فى أفق العلا طلعا‬ ‫وارتع فقدرك أعلى فى ظلال بقا‬ ‫وهذه قصيدة قالها فى مدحه‬ ‫‏‪٤٨‬‬ ‫‏‪ ١٣٢٦‬ه) ‪:‬‬ ‫(بتاريخ الخامس من تشهر محرم الحرام من عام‬ ‫الغرف‬ ‫ظبئ تربى فى‬ ‫سل الفؤاد وانصرف‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫وة‬ ‫ا‬ ‫فه‬ ‫دعة‬ ‫‪9‬‬ ‫ه ‪/‬‬ ‫ى‬ ‫واستوقفته مقلت __‬ ‫الترف‬ ‫فرط‬ ‫من‬ ‫يذوب‬ ‫‪4‬‬ ‫صورت‬ ‫ى‬ ‫ذ‬ ‫ا‪١‬‏‬ ‫‪ :‬ك‬ ‫ُ‬ ‫ف‬ ‫أ ولاتذ‬ ‫آمذ‬ ‫يانذاهبأاآً أقبل الى‬ ‫‪.‬‬ ‫انة‬ ‫‪:‬‬ ‫اى‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫ع!‬ ‫الحانا‬ ‫دت‬ ‫تصد‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫اى‬ ‫ح‬ ‫}‬ ‫لحظى‬ ‫خدك‬ ‫ء من‬ ‫لو شا‬ ‫وبا لاسف‬ ‫با لأسى‬ ‫هواك‬ ‫ى‬ ‫ه‬ ‫ى‬ ‫ليل‬ ‫‪ 1‬ت‬ ‫با ‪2‬‬ ‫س وذا اختلف‬ ‫ذاك وفى‬ ‫افترقا ‪:‬‬ ‫وصبري‬ ‫دمعي‬ ‫۔‪١٢١-‬۔‪‎-‬‬ ‫هوى‬ ‫و البدر‬ ‫للمس‬ ‫ف‬ ‫الك كا‬ ‫وبذر‬ ‫فهذه بهيااصفرارا‬ ‫ل‬ ‫لو أن ك‬ ‫ذا‬ ‫ومع‬ ‫الصلف‬ ‫ب دع عنك‬ ‫القل‬ ‫القد وفظ‬ ‫يالين‬ ‫ترف‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫اى ذ‬ ‫ف‪.‬‬ ‫لما‬ ‫صباأمس‬ ‫عذبت‬ ‫ف‬ ‫وس للت‬ ‫ن‬ ‫إلقاء‬ ‫از‬ ‫ج‬ ‫أى شرع‬ ‫فيى‬ ‫التحف‬ ‫بالسحب‬ ‫والب در‬ ‫هرتها‬ ‫س‬ ‫ة‬ ‫وليا‬ ‫الغيم انكشف‬ ‫وجهه‬ ‫عن‬ ‫االبدرمتى‬ ‫كأنه‬ ‫الصدف‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬أخرجت‬ ‫ق‬ ‫‪1‬‬ ‫مكنوز‬ ‫جر برة‬ ‫ووصف‬ ‫دق‬ ‫والفكر‬ ‫‪ -‬رق وصفا‬ ‫والوقت‬ ‫وهتف‬ ‫اللبنرور‬ ‫د الاعمى‬ ‫م ودعا‬ ‫ر ع‬ ‫والبث‬ ‫انتطظلف‬ ‫بالخير‬ ‫(تيور)‬ ‫هل من (ظفار) سيدى‬ ‫ارتجف‬ ‫ات‬ ‫بالمسسر‬ ‫ى ارى المكان‬ ‫فان‬ ‫ادم‬ ‫بة‬ ‫يامرحبا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وال ‪1‬‬ ‫ا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ا}‬ ‫‪4‬‬ ‫د‬ ‫كف‬ ‫وباسط" للأنس‬ ‫تغفر الزمان باسم‬ ‫ف‬ ‫ى الله‬ ‫يغن‬ ‫ووصله‬ ‫يحيى اللله ا‬ ‫فضله‬ ‫من‬ ‫السرور ووكف‬ ‫أتى‬ ‫ى‬ ‫إذا أت‬ ‫الذي‬ ‫وهو‬ ‫كفيه اغخترف‬ ‫بحر‬ ‫من‬ ‫ظلام ئ اأرواهاذ‬ ‫كم‬ ‫ف‬ ‫ولاييبللى ان عطش‬ ‫فلا يبللى ان عط‬ ‫العت__ ف‬ ‫ينفى‬ ‫وفى الورغخى‬ ‫ففى العطظايشنى العنا‬ ‫الخير سرف‬ ‫وليس فى‬ ‫رف ؤ‬ ‫يقال‪ :‬هذاس‬ ‫(‬ ‫(تيمسور‬ ‫النل(‪١‬ا‏‬ ‫حاز‬ ‫‪٢٢١-‬۔‪‎-‬‬ ‫ق‬ ‫‪ ١‬ارتس‬ ‫‏‪3 ٨‬‬ ‫لجد‬ ‫مالى ارى التيار فى‬ ‫رأ واعتنب ف‬ ‫ان تج‬ ‫وكلما وافا سلط‬ ‫ف‬ ‫‪ 4‬وأذ‬ ‫مذ‬ ‫اع‬ ‫فار‬ ‫فوقه‬ ‫درى من‬ ‫فهل‬ ‫تيهمور) شيقه وقف‬ ‫‪4‬‬ ‫عل‬ ‫توى‬ ‫ا أس‬ ‫له‬ ‫اه وأسف‬ ‫ه ان‬ ‫مذ‬ ‫دا‬ ‫ب‬ ‫الحد‬ ‫ى‬ ‫أد‬ ‫ذ‬ ‫وم‬ ‫ر ف‬ ‫الثد‬ ‫ى‬ ‫‪ ٥٠‬دا ذ‬ ‫‏`‬ ‫البحر‬ ‫له‬ ‫أضحى‬ ‫فانه‬ ‫ذف‬ ‫ا‪:‬‬ ‫م‬ ‫فه‬ ‫يرج‬ ‫زل مضطربا‬ ‫فلم د‬ ‫لاح فخط ف‬ ‫البرق‬ ‫البحر مثل‬ ‫لله نور‬ ‫ف‬ ‫م رش‬ ‫وك‬ ‫ه‬ ‫قرا‬ ‫يران ) ‏(‪)١‬‬ ‫ادت (الذ‬ ‫ف‪.‬‬ ‫أتى (مسقط) فى‬ ‫حتى‬ ‫أك مم بتي __ور فتئ‬ ‫ر ف‬ ‫اء والش‬ ‫ل والبة‬ ‫اء بالرصا‬ ‫ك الهذ‬ ‫)‬ ‫‏‪ ١‬قا‬ ‫الط‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫‪4‬‬ ‫طرة‬ ‫فهى‬ ‫ة اتيت‬ ‫يالا‬ ‫ق‬ ‫دا‬ ‫ا‬ ‫لم‬ ‫ى‬ ‫وذ‬ ‫د‬ ‫أ‬ ‫\‬ ‫بالوة‬ ‫الزمان‬ ‫آلى‬ ‫\‬ ‫قلوبذ‬ ‫ت‬ ‫رقص‬ ‫قد‬ ‫تخف‬ ‫البنرأس‬ ‫\ بها‬ ‫لم‬ ‫\‬ ‫اللة‬ ‫كر‬ ‫ا س‬ ‫هزه‬ ‫ة د‬ ‫‪-‬‬ ‫التحف‬ ‫ابهى‬ ‫من‬ ‫انت‬ ‫ليلة بهاللبشير‬ ‫يل‬ ‫زفت‬ ‫‏‪٦9‬‬ ‫دة‬ ‫خر‬ ‫\‬ ‫ك ‪4‬‬ ‫(تيمور) ها‬ ‫سيدى‬ ‫يا‬ ‫ف‬ ‫‏‪ ٣‬دأ‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫ذ‬ ‫ك‬ ‫العمكمه‬ ‫‏(‪ )١‬مرسى أمان السفن تلجا اليه عندما يقع الطوفان في البحر فتظل فيه حتى يركد وهذا المكان هو بين قريات‬ ‫وبتى من ساحل البحر الشرقى على طريق صنود ‪.‬‬ ‫۔‪٣٢١-‬۔‪‎-‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫ف‬ ‫ز‬ ‫ولا‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫نع‬ ‫(‬ ‫ف_‬ ‫(‬ ‫عش‬ ‫ى ال __ دفف‬ ‫بدرأف _‬ ‫ولم يزل والدك السلطان‬ ‫اعترف‬ ‫الفضل‬ ‫بكامل‬ ‫مج‬ ‫د لك‬ ‫ذى مج‬ ‫فكل‬ ‫وقال أيضا ‪:‬‬ ‫‏‪٤٩‬‬ ‫وسهلا‬ ‫جبلأجنت‬ ‫أبيا البارق مهلا‬ ‫أهل(<‬ ‫تأت‬ ‫غرب‬ ‫ثم‬ ‫‏(‪ )١‬وهنا‬ ‫الأثل‬ ‫بوادى‬ ‫عج‬ ‫لا‬ ‫وهنك القلب ح‬ ‫فينك الحب جمعا‬ ‫عينى وب لا‬ ‫فارو من‬ ‫ت‬ ‫واذا عينباك صب‬ ‫مززلأ أهل المصلى‬ ‫العيون (؟) اليوم حلوا‬ ‫تقلا‬ ‫كلمانُحال‬ ‫إنبى شحقااالييم‬ ‫‪.‬‬ ‫اد قت‬ ‫الآس‬ ‫غادر‬ ‫وبوادى الدوح () ظبى‬ ‫بظباعينيهتبلى‬ ‫بلى خديه صلى‬ ‫بالالظبى شيملا‬ ‫جامعا‬ ‫‪.‬‬ ‫د هر‬ ‫أسى فيه‬ ‫لست‬ ‫فيه (تييور) تجلى‬ ‫دهر خير ‪ :‬خير دهر‪.‬‬ ‫ملؤهاطيب_آووصلا‬ ‫حسنه حك بروناً‬ ‫سهمه القدح المعا‬ ‫ألح دئ في المعالى‬ ‫الارض فضخل‪١‬ا‏‬ ‫تم‬ ‫أياديه‬ ‫شهم‬ ‫ملبك‬ ‫ج جلى‬ ‫ه تفري‬ ‫بوب‬ ‫لراج‬ ‫في هتنيس‬ ‫‏(‪ )١‬واد بأرض الحبوس‬ ‫‪( .‬؟) فيه تقديم وتأخير والاصل حل اهل المصلى منزلا بالعيون وانما قال حلوا على لغة اكلونى البراغيث وفى‬ ‫لفظة العيون تورية ‪ .‬والعيون والمصلى ‪ :‬بلدتان للعولمر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬من لودية الجنبة‬ ‫۔‪‎-٤٢٦١-‬‬ ‫تعلى‬ ‫ب‬ ‫الخط‬ ‫م‬ ‫اده‬ ‫ما‬ ‫اذا‬ ‫ر‬ ‫كتيصمو‬ ‫من‬ ‫واستهلا‬ ‫طبإب نفسأآ‬ ‫ازداد جميلا‬ ‫كلما‬ ‫لا‬ ‫ار ام‬ ‫الحب‬ ‫خذ‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫ه‬ ‫يد‬ ‫وع‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫‪1‬‬ ‫وقال ‪:‬‬ ‫‏‪٥ .‬‬ ‫تجلت علينا عند زم جماله ؟‬ ‫أم مبادي جماله‬ ‫أطلفة شمس‬ ‫فقد حيل ما بيني وبين وصله‬ ‫خليلدى هل من شافع أشتفى به؟‬ ‫فللثم مسرورا تراب نعاله‬ ‫السمح لى دهر بتكليم شادن‬ ‫هممنا الى تقبيل مسكة خاله‬ ‫ولما رأيت الحسن بالنور عمه‬ ‫من الخد جمر محرق باشتعاله‬ ‫ومن لي بلثم الخال سرا ودونه‬ ‫فكم خجلة من بدره وغزاله‬ ‫وغدوة أنس ابرزته بعالج‬ ‫فتاه على أغصانعه وتلاله‬ ‫تشى بقد ى واستقل بردفه‬ ‫يجود بعسلال ى وذا بنباله‬ ‫ولله من قد ولحظ‘فذالنا‬ ‫نواظرنا من فرععه وجماله‬ ‫وبتتا وأضحينا حيارى بما رأت‬ ‫على البعد عن ليل المحب وحاله‬ ‫أحباي ‪ ،‬نمتم ليلكم ى وغفلتم‬ ‫فهل منكم من نحن درنا بباله ؟‬ ‫سهرنا ونمتم وأمتلا بالنا بكم‬ ‫فؤادى لديكم فاسألوا عن مآله‬ ‫فلا تحسبوا أني نسيت عهودكم‬ ‫لفيركم قلبي يد ب عن خلاه‬ ‫وهذى صبا هبت ‪ ،‬سلوها متى صبا‬ ‫عليل كجسمى فى الضنا واعتلاله‬ ‫فلا تبعثوا غير النسيم فإنه‬ ‫روت عن أحاديث الهوى ورجاله‬ ‫عليلة‬ ‫النسماء وهى‬ ‫اذا هبت‬ ‫ولى جسد لم يبق غير خياله‬ ‫ولى خلد منكم رهين اندماله‬ ‫وفى الحق إن المرء أدرى بحاله‬ ‫وهبكم عرفتم حالتى فنسيتم‬ ‫لراض وجار فى طريق امتثاله‬ ‫وانى على حكم الهوى وقضائه‬ ‫‪-_ ١ ٢ ٥-‬‬ ‫سبيل ‘ وجسمى بالخوير وضاله‬ ‫فهل لى وأنتم بالغوير وظله‬ ‫سرورا يمرأى قاصرات حجاله‬ ‫ولله يوم بالخوير قطعته‬ ‫اعتداله‬ ‫طيبات‬ ‫بحالية من‬ ‫وأرخى علينا الأنس بردا" موشحاً‬ ‫خيام الندى والباس تحت ظلاله‬ ‫لقد صهلت فيه الجياد وطنبت‬ ‫كاخلاق (تيمور ) وحسن فعااه‬ ‫وقد زاد بشرى الروض طيبا وبهجة‬ ‫تلبيه شكرا واردات نواله‬ ‫كريم تجلى فى سما الفضل وانثشت‬ ‫فيسبقه بالفضل قيل سؤله‬ ‫اذا ما أتاه سائل هزهالحيا‬ ‫انهلاله‬ ‫عند‬ ‫الغيث‬ ‫كمثل‬ ‫ففاض‬ ‫تصدى لبذل العرف من غير سائل‬ ‫لابتذاله‬ ‫وما كسبته كفه‬ ‫فتى كسب المجد القديم صيانة‬ ‫ولايثرف الانسان الا بماله‬ ‫وكسببا الفتى للمال معرفة لة‬ ‫اذا ما تجلى فى سرير احتفاله‬ ‫عرفت يقينا أنه خير سيد‬ ‫غدا الدهر عبدا طائعا لجلاله‬ ‫ابوه مليك الأرض سلطاننا اللذي‬ ‫يعز على الراقين قرب مناله‬ ‫وسيدنا (تيمور) مرتفع البنا‬ ‫تكسرن فى احسانه وتصاله‬ ‫همام إذا أبدى الزمان نيوبه‬ ‫انسلاله‬ ‫السيف وقت‬ ‫ببهاء كمثل‬ ‫إذا جئته فى الدست أشرق وجهه‬ ‫بلوغ الذى يرجونه من جاتاه‬ ‫له بشر وجه يستدل به على‬ ‫لغفزو عداه ‪ 0‬أو إتلاف ماله‬ ‫به غارة فى كل يوم يشنها‬ ‫نزاله‬ ‫تغدو بضنك‬ ‫اذا ضجت‬ ‫له وطن فى صهوة الخيل ثابت‬ ‫اذا ما شدا بالهام حادي نصاله‬ ‫له طرب عال بنغمة مرهف‬ ‫بكماله‬ ‫ساده‬ ‫عن‬ ‫اتحدث‬ ‫ولاعيب فيه غير‪ .‬أن صفاته‬ ‫بماله‬ ‫فالبحر جار‬ ‫ولاعجب‬ ‫تعلم منه البحر سيما سماحة‬ ‫مقاله‬ ‫بصدق‬ ‫تقضى‬ ‫فأفعاله‬ ‫له عائد" يجرى بانجاز وعده‬ ‫‪٦٢١-‬۔‪‎-‬‬ ‫كذا من كمال البدر حسن انتقاله‬ ‫محبب للذات التنقل نزهة"‬ ‫عروسا تهادى فى بديع دلاله‬ ‫وسافر يومآ للخوير فأصبحت‬ ‫جياد تباري الغيث عند انهماله‬ ‫وسار اليها فى قساورة على‬ ‫تبلغفذا المأمون قبل مناله‬ ‫وسرنا على طيارة من نجائب‬ ‫جمعنا جنى لذاتتنا فى رحاله‬ ‫فلله يوم بالخوير محجل“‬ ‫أفوق رواسية مشيت أم رماله ؟‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الفلاة وبادرت‬ ‫وداست بهم صدر‬ ‫لها معرك فى خشفه وغزاله‬ ‫وكلابهيم يشلى ثلاثة اكذب‬ ‫وتدرك ما يرميه قبل اغتياله‬ ‫تسابق لمع البرق فى وثباتها‬ ‫ولا الكلب يرمينى بداء عضاله‬ ‫فكم أرنب قالت خذونى حية‬ ‫فيسحب ذيل التيه فوق جباله‬ ‫وكم مهمة قفر أتته جيادهم‬ ‫فقامت قدور الأكل فوق قلاله‬ ‫اللى ان رجعنا والحقائب فعصة‬ ‫تتسى الرضيع الدر قبل انفصاله‬ ‫وهبت علينا نفحة فيصلية‬ ‫نظمنا ذرأ فى بديع مثاله‬ ‫اسيدنا (تيمور') هذا جميلكم‬ ‫فاصبح يبديه لسان مقاله‬ ‫صفا عبدكم فى فرده لجنابكم‬ ‫برجاله‬ ‫زمان ينفضى‬ ‫ولك‬ ‫مضى زم للعلم فيه التفاتة‬ ‫العلا بكماله‬ ‫كل‬ ‫حزتم‬ ‫فقد‬ ‫فلا زلتم عونا وعزا لأهله‬ ‫وقال أيضا (قى مدح السلطان تيمور بن فيصل)‬ ‫‏‪٥١‬‬ ‫اليمام‬ ‫ذاك الأمام بن‬ ‫السلام‬ ‫أافدى لتي_ور‬ ‫بن الكريم بن الكرام‬ ‫الكريم‬ ‫ذاك الكريم بن‬ ‫السلاطين العظام‬ ‫بن‬ ‫المليك‬ ‫ذاك المليك بن‬ ‫داء الففام‬ ‫اخ أ‬ ‫فض‬ ‫الندى‬ ‫‪4‬‬ ‫أند ز‬ ‫اح‬ ‫وض‬ ‫الظلام‬ ‫طلعته‬ ‫نور‬ ‫من‬ ‫‪-١٢ ٧-‬‬ ‫العلياء من قبل الفطام‬ ‫عليه قبابيا‬ ‫ضربت‬ ‫الكرسى ك البدر التمام‬ ‫واقتل مسترياعظلى‬ ‫الر هام‬ ‫باكره‬ ‫الروض‬ ‫ل‬ ‫اخلاقه الفراء مة‬ ‫الانام‬ ‫بها‬ ‫ا‬ ‫سى‬ ‫ذاك‬ ‫فا‬ ‫المكارم جملة‬ ‫حاز‬ ‫لكن هوالجيش اللهام‬ ‫ه‬ ‫تى‬‫اد ف‬ ‫ذ مفر‬ ‫هو‬ ‫فاذا رأيت الدهر يضحك‬ ‫ياايهيااللك الذي‬ ‫الدوام‬ ‫ل‬ ‫آى‬ ‫}‬ ‫مقرون‬ ‫نعصة‬ ‫فى‬ ‫وعش‬ ‫لم‬ ‫فاس‬ ‫وله فى مدحه ‪:‬‬ ‫‏‪٥ ٢‬‬ ‫الظعون‬ ‫فصلت نوق‬ ‫فى حمى الربع ضعونى‬ ‫كون‬ ‫الس‬ ‫بالنوى كل‬ ‫المطايا‬ ‫منى‬ ‫حركت‬ ‫عيوني‬ ‫بعدهم ماء‬ ‫ليس يطفى نار شوقى‬ ‫رحلوا ماانصفوني‬ ‫\‬ ‫ابى له‬ ‫ان احب‬ ‫وأنذاضوالى جفونى‬ ‫تزكواتلبى صريعا‬ ‫لا يعرفونى‬ ‫ومضوا‬ ‫نكروا حبى ضلالا‬ ‫عنهم حذفوزنى‬ ‫ثم‬ ‫كننا للوصل مضافأ‬ ‫العه __ د أمين‬ ‫تابت‬ ‫موف‬ ‫هک__ذاحرمة‬ ‫يجدوني‬ ‫جميغفا‬ ‫ر‬ ‫ذا الوفا فى الوصل والهجب‬ ‫نون‬ ‫في‬‫لاظ‬ ‫ااذؤ‬ ‫وأس‬ ‫غدر الناس وخانا‬ ‫المنون‬ ‫اسباب‬ ‫بين‬ ‫فى الوفا صرت طريحا‬ ‫۔‪‎-٨٢١-‬‬ ‫الحيزبون‬ ‫الزمان‬ ‫فى‬ ‫والوفا والصدق ق لا‬ ‫بلاياوفترون‬ ‫اهل‬ ‫فاطرح الناس فهيم‬ ‫المنجمون‬ ‫مثل‬ ‫فهو‬ ‫صبرا‬ ‫الد همر‬ ‫وادر ع فى‬ ‫ت الزرجون‬ ‫بين‬ ‫‪.‬‬ ‫اء وزوج‬ ‫رد الم‬ ‫‪:‬‬ ‫الت اللجون‬ ‫وانشر‬ ‫عه‬ ‫والع ذار اخل ع‬ ‫المستبين‬ ‫اء الهلال‬ ‫علد‬ ‫الزهرة‬ ‫وانظر‬ ‫نقطة من فوق نون‬ ‫ا‬ ‫ب خط‬ ‫كك‪:‬د‬ ‫مثلما‬ ‫القرون‬ ‫دت فوق‬ ‫ل‬ ‫سر‬ ‫الهؤ فالشم‬ ‫ب‬ ‫)‬ ‫وابتك‬ ‫الجبين‬ ‫ضوء‬ ‫ور من‬ ‫الن‬ ‫كسهها‬ ‫(تيمور)‬ ‫خلت‬ ‫رصين‬ ‫المجد‬ ‫محكم‬ ‫رب المعلى‬ ‫ملك‬ ‫ن‬ ‫ه ببرهان مبي‬ ‫مساعد‬ ‫تسمو‬ ‫ملك‬ ‫رن‬ ‫اليت‬ ‫كالسيل‬ ‫منعه‬ ‫الأيادي‬ ‫تهمى‬ ‫ملك‬ ‫السنين‬ ‫مر‬ ‫ن‬ ‫` أ م‬ ‫يص‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫أبا‬ ‫أى‬ ‫ما‬ ‫مصون‬ ‫عرض‬ ‫ذو‬ ‫وهو‬ ‫اعا‬ ‫مذ‬ ‫ال‬ ‫الم‬ ‫ب‬ ‫وه‬ ‫ون‬ ‫ان وج‬ ‫ج‬ ‫لء‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫ازل‬ ‫آ‬ ‫ح‬ ‫يود‬ ‫ال الجنون‬ ‫مال أمة‬ ‫ال‬ ‫بذل‬ ‫يعتريه عند‬ ‫ن‬ ‫الد هر الكمر‬ ‫وك‬ ‫ؤ و كذالبحر‬ ‫كالقطر‬ ‫فهو‬ ‫التون‬ ‫` ى‬ ‫اي‬ ‫رة‬ ‫زب‬ ‫حذ‪٦‬‏ رده‬ ‫‪5‬‬ ‫د‬ ‫مج‬ ‫يف‬ ‫ب‬ ‫وقال فيه ( بمناسبة اقترانه )‬ ‫‏‪٥٢٣‬‬ ‫‪7‬‬ ‫زار ا لاحب ة‬ ‫المنى‬ ‫بشراي قدنلنا‬ ‫‪-١٢٩-‬‬ ‫نا‬ ‫يود‬ ‫ى‬ ‫أم حدد‬ ‫‪4‬‬ ‫جمر‬ ‫حميه‬ ‫الوصال‬ ‫لما سرواليل‬ ‫رقت الدنا‬ ‫و ‏‪. ١‬‬ ‫\‬ ‫أر ح‬ ‫شرقت ‏(‪ )١‬بهم ارجاؤوهفا‬ ‫نزل_وا الحمى وحمروه‬ ‫والمنى‬ ‫المنايا‬ ‫بيين‬ ‫مطررحة‬ ‫مهجة‬ ‫كم‬ ‫العنا‬ ‫ى هان‬ ‫آن الغة‬ ‫أن اذ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ت‬ ‫عله‬ ‫لكن‬ ‫النقاالاانتى‬ ‫غصن‬ ‫ولا‬ ‫ظبى فل(اا‬ ‫لم يبق‬ ‫الجخى‬ ‫لألتةق_ط‬ ‫بهم‬ ‫ى‬ ‫`د‬ ‫ة‬ ‫‪ .‬دد‬ ‫ل‬ ‫بك‬ ‫‪4‬‬ ‫ى ال‬ ‫للداذ‬ ‫فرأيت‬ ‫رب بالهنا‬ ‫يه‬ ‫الى‬ ‫ات‬ ‫الكائن‬ ‫لسان‬ ‫وغدذا‬ ‫بيبن بهاالبوم ابتتى‬ ‫الهمام‬ ‫(تيور)‬ ‫اء‬ ‫كهن‬ ‫ذ ‏‪١‬‬ ‫والد ‏‪٨‬‬ ‫‪1‬‬ ‫آ‬ ‫أأ ج‬ ‫ر ب‬ ‫‪:‬‬ ‫بسليلة السادات أرب‬ ‫\‬ ‫‪7:‬‬ ‫أ‬ ‫اد‬ ‫ث‬ ‫م دده م‬ ‫\‬ ‫الاعيذ‬ ‫ر‬ ‫` ‪ 1‬ر‬ ‫ول‬ ‫فارزقهيما‬ ‫ا‬ ‫ا ربذ‬ ‫ل‬ ‫\‬ ‫متا يذ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:٩‬ده‏‬ ‫ة‬ ‫‪3‬‬ ‫الخل‬ ‫يبتى علے د دست‬ ‫و الة‬ ‫وه أ‬ ‫أه‬ ‫ملك‬ ‫ى‬ ‫‪ 4‬أك‬ ‫ى فد‬ ‫اذا أ‪5‬‬ ‫‏‪٦1‬‬ ‫»‬ ‫اأ‪+‬‬ ‫ارت‬ ‫راد‬ ‫اق‬ ‫ذ‬ ‫الم ك‬ ‫‪4‬‬ ‫أود ل‬ ‫فياض‬ ‫‪4‬‬ ‫بمد ‏‪٢‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ا ‏‪١‬‬ ‫ف‬ ‫مم‬ ‫م‬ ‫‪51‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫اكتف‬ ‫واذا‬ ‫ى‬ ‫ياسيدى (تيمور)إنى‬ ‫فهو بمعنى طع‬ ‫‏(‪ )١‬شرقت بكسر من ياب فعل مكسور العين بمعنى غصت ولما شرق مفتوح للراء كاشرق‬ ‫ومنه كالشمس الشارقة وبين اشرقت الجناس الناقص ‪.‬‬ ‫‪-١٣ .-‬‬ ‫\‬ ‫‪١ ٨‬‬ ‫‪1 4‬‬ ‫‪.> :‬‬ ‫<‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫بلاعنا‪‎‬‬ ‫الى منك‬ ‫يطفيه‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ودم ‪+‬‬ ‫مبديه‪4‬‬ ‫ذاك‬ ‫لكن‬ ‫واقيه‬ ‫له‬ ‫ى‬ ‫ذ‬ ‫فيجري‬ ‫فر‬ ‫ركف‪...‬ه‪4‬‬ ‫س‬ ‫‪ :‬أد‬ ‫دمع‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ي‬ ‫اياايه‬ ‫فى‬ ‫المعظم‬ ‫(تيهمور)‬ ‫ت‬ ‫لم‬ ‫أنى‬ ‫ك‬ ‫‪4‬‬ ‫ى مر اقر‬ ‫‪77‬‬ ‫ترة‬ ‫قا‬ ‫`‬ ‫ش‬ ‫ذو‬ ‫ا‬ ‫الم ح‬ ‫ى‬ ‫ح‬ ‫\ عه‬ ‫مبدد‬ ‫ار‬ ‫ح ن لهم‬ ‫ائله ‪6‬‬ ‫ش‬ ‫اتا‬ ‫كريم‬ ‫عززت مبادي ه‬ ‫‪4‬‬ ‫مر ‏‪ ١‬م‬ ‫]‬‫دار“‬ ‫ل ‪: 2‬‬ ‫(‪ )١‬مناقى ‪ :‬بلد من اعمال للرستاق‪. ‎‬‬ ‫‪١٣١-‬۔‪‎‬‬ ‫‏‪ ١‬ل‬ ‫مذ‬ ‫‏‪ ٦١‬ى‬ ‫الندى‬ ‫قطر‬ ‫كل‬ ‫فى‬ ‫له‬ ‫الع‬ ‫له آصلان فى شرف‬ ‫السأ‬ ‫كه ليكذ‬ ‫ن‬ ‫وه‬ ‫وماقصرتيمور‬ ‫م‬ ‫لك‬ ‫سدي‬ ‫هنينأ‬ ‫نواحي‬ ‫صارت‬ ‫فقد‬ ‫دح‬ ‫مط م‬ ‫كف س‬ ‫ودون‬ ‫ائلكم‬ ‫فض‬ ‫ت‬ ‫د كله‬ ‫لة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪٢٣١-‬۔‪‎‬‬ ‫الفصل التانى‬ ‫فى مدح السيد الهمام والبطل الضرغام (نادر بن السلطان فيصل) ‪:‬‬ ‫قال مادحا ومهنئا بعيد الاضحى المبارك ‪:‬‬ ‫‏‪٥ ٥‬‬ ‫قد صار قول الجد لفظ المازح‬ ‫هننت ‪ 0‬يا قلبى بقرب النازح‬ ‫يغشى النواحى بالعبير النافح‬ ‫هذا الحبيب اتى الينا مقبلا‬ ‫فلقد ملئت من السرور جوارحى‬ ‫يا قادما من شانه فعل الوفا‬ ‫بمعقبات فى الجميل صوالح‬ ‫لك سيئات ‪ -‬يا ‪ -‬زمان ‪ -‬كفرتها‬ ‫بعد الحبيب تعللا باللايح‬ ‫السماء منادماً‬ ‫بدر‬ ‫قد كان لى‬ ‫فربا على المرجوح قول الراجح‬ ‫فدوت لاستصحاب اصل راجعا‬ ‫سملت يد الغفلات عين الكاشح‬ ‫لله ليتتا بزورته وقد‬ ‫وارق من ماء الغمام الراشح‬ ‫بتتا على سمر آلذ من الكرى‬ ‫يقظان من شدو الحمام الصادح‬ ‫وسنان من خمر التصابى واللمى‬ ‫فأفاق لكن مال وهو مصالحى‬ ‫تبهته من سكر خمرة ريقه‬ ‫اعطافة‪ 4‬وغدا بنهج نازح‬ ‫لما بدا ضوء الصباح تمايلت‬ ‫فتحدثوا عن ذا الغزال السارح‬ ‫ورنا الى ونص جيدا حاليا‬ ‫كوفاء (نادر) الهمام النامسح‬ ‫ومضى ولم يك منه غير وفانه‬ ‫فاق الاكابر بالكمال الواضح‬ ‫السيد بن السيد السلطان من‬ ‫_‪-١٣٣-‬‬ ‫تومى على العافي بذر طافح‬ ‫هو بحر جود غير ان يمينه‬ ‫ومتى يتم قياس نا بالمالح‬ ‫قسناه بالبحر الاجاج ضلالة‬ ‫اذ مال للباقي الاتم الصالح‬ ‫جمعت شماله المكارم والتقى‬ ‫منع بغفاد للحميل وراتعح ؟‬ ‫لم لا يسوذ غلا وقد غمر الفضا‬ ‫لما تجلى فوق اجراد سابح‬ ‫لله سيدنا المعظم (ندذر)‬ ‫بدر التمام على الغمائم الجانح ؟‬ ‫اهو الهمام على الكمال لدا ام ال‬ ‫انعام ربك بالنصيب الرابح‬ ‫هننت سيدنا بما أوتيت من‬ ‫وافاك ينشر قرط شوق تارح‬ ‫ولك الهناء بعيد شهر الحج قد‬ ‫ترضى بها وتكون خير مسامح‬ ‫واليكها حوراء تطلب منك أن‬ ‫وقال أيضا مادحا له‬ ‫‏‪٥٦‬‬ ‫ومهننا بإتمام شهر الصيام وحلول العيد السعيد ‪:‬‬ ‫وأنجد‬ ‫جاش‬ ‫والهوى‬ ‫اتهم البرق وانجد‬ ‫‏‪ ١‬لا تردد‬ ‫والحش ا‬ ‫ماالفضاالاتردى‬ ‫جد‬ ‫ى وعده‬ ‫فض‬ ‫لون‬ ‫ليا‬ ‫الزهر‬ ‫فاكتنسے‬ ‫بالالم ا اغخرى دموعى‬ ‫‏‪١`‘١‬‬ ‫_‬ ‫وتع‬ ‫ى‬ ‫‪ 3‬ح‬ ‫اذ‬ ‫ماتعدى فى هوا‬ ‫أ‬ ‫رالف‬ ‫ايذك‬ ‫كلن‬ ‫أشهر الستر المورى‬ ‫الا‬ ‫الظبي‬ ‫تبدى‬ ‫ما‬ ‫‪-١٣ ٤-‬‬ ‫المهند‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫دا‬ ‫اذ غ‬ ‫المهنى‬ ‫الحط‬ ‫مغم د‬ ‫وهو‬ ‫يبري‬ ‫منه‬ ‫فاعجب‬ ‫فے ( الجفن‬ ‫فاتك‬ ‫(ناذر)إلماتجررد‬ ‫غار من سيف المفدى‬ ‫لمسرود‬ ‫الشهم‬ ‫ذلك‬ ‫وث البرايا‬ ‫يتصع۔_د‬ ‫يمم‬ ‫كل‬ ‫العطايا والمزايا‬ ‫فنى‬ ‫لاتتد د‬ ‫شرت‬ ‫ماارىحلةفضل‬ ‫تؤيد‬ ‫لدين‬ ‫عصبة‬ ‫نرجى‬ ‫اليوم‬ ‫في عه‬ ‫زؤدد‬ ‫وس‬ ‫لات‬ ‫وكما‬ ‫لارا‬ ‫(مسكد)‬ ‫سلطان‬ ‫اصله‬ ‫‏‪ ١‬قى‬ ‫المفرد‬ ‫وبالعيد‬ ‫بللصوم‬ ‫هنت‬ ‫سيدى‬ ‫دد‬ ‫يتج‬ ‫وم‬ ‫ب‬ ‫كل‬ ‫فضلنك عيدا‬ ‫يزل‬ ‫للم‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ينة‬ ‫س‬ ‫لد‬ ‫ال‬ ‫وکه‬ ‫طويل‬ ‫عمر‬ ‫فى‬ ‫وابقى‬ ‫د‬ ‫مسد‬ ‫ل‬ ‫الفذ ه‬ ‫ى‬ ‫وذ‬ ‫الخير‬ ‫فى‬ ‫سهمك‬ ‫يزل‬ ‫لم‬ ‫لقاصر‬ ‫اص‬ ‫ا د‬ ‫فه‬ ‫ت‬ ‫كالمعتوه حائر‬ ‫فهو‬ ‫ده‬ ‫ه الضمائر‬ ‫د اجند‬ ‫د‬ ‫\‬ ‫اجر‬ ‫‏‪ 4٨‬المح‬ ‫فأاضاعة‬ ‫ا‬ ‫اجر‬ ‫مة `‬ ‫ذه نس‬ ‫ه‬ ‫دا‬ ‫اي روي‬ ‫‪-١٣٥-‬‬ ‫كة تاجر‬ ‫مس‬ ‫فغدت‬ ‫‪4‬‬ ‫عل‬ ‫ردا‬ ‫د‬ ‫ت‬ ‫تنفض‬ ‫اللنوائنر‬ ‫محشو‬ ‫فهو‬ ‫فروادى‬ ‫منها‬ ‫بردوا‬ ‫فهى جرير للخواطر‬ ‫واجربروا الخاطر منها‬ ‫الجذر ؟‬ ‫جئن فى خلق‬ ‫السود‬ ‫من‬ ‫مجيري‬ ‫من‬ ‫والجواهر‬ ‫الآلي‬ ‫للجرائ ر‬ ‫عليين‬ ‫سر‬ ‫‪9‬ررد<`‬ ‫ن‬ ‫يدجر د‬ ‫للنواظشر‬ ‫قلوب‬ ‫من‬ ‫ان رأت روض النواذر‬ ‫على الالب‬ ‫ما‬ ‫النن والخادم حاضر‬ ‫ذاك‬ ‫‪ 1‬ان‬ ‫به‬ ‫حتا‬ ‫حدم‬ ‫افر‬ ‫ير ن‬ ‫لا أراه غ‬ ‫تر‬ ‫ور ة‬ ‫اتن أ<‬ ‫‪8‬‬ ‫ائر‬ ‫ط‬ ‫ب‬ ‫‏‪ ٨‬القا‬ ‫وعل‬ ‫ويباهر‬ ‫باه‬ ‫أعضائه‬ ‫عككر‬ ‫والليل‬ ‫بي‬ ‫مر‬ ‫ئر‬ ‫الم‬ ‫تنشق‬ ‫منه‬ ‫ائر‬ ‫ك ض‬ ‫ولا مس‬ ‫راك‬ ‫لمس‬ ‫الله‬ ‫بارك‬ ‫تضافر‬ ‫آى‬ ‫مه د‬ ‫ت‬ ‫اقبا‬ ‫وس‬ ‫لذة‬ ‫وهنين_‬ ‫نعحصاك جاءتك البشائر‬ ‫قدك ياتبى‘اويا‬ ‫طائر‬ ‫كنت يا جسمي‬ ‫لو أطار البشر جسما‬ ‫الكبائر‬ ‫دهر كفرت‬ ‫بهيا‬ ‫وبماج_دت‬ ‫غابر‬ ‫دهر‬ ‫فى‬ ‫غادة‬ ‫بوصلي‬ ‫منل ما جدت‬ ‫الاساور‬ ‫فيعه‬ ‫بردت‬ ‫ت‬ ‫ة وة‬ ‫خلس‬ ‫زرتها‬ ‫‪-١٣٦-‬‬ ‫الجواهر‬ ‫ي ب‬ ‫وترم‬ ‫بعناب‬ ‫الورد‬ ‫تمسح‬ ‫وز الر‬ ‫سار‬ ‫من‬ ‫بك‬ ‫‪ :‬أهلا‬ ‫لى‬ ‫قالت‬ ‫ثم‬ ‫‏‪ ٦١١‬ر‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫مذ‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫فذ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ج‬ ‫اذا‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫الد‬ ‫ذا‬ ‫هك> __‬ ‫بلايا وصابر‬ ‫فى‬ ‫__ ط‬ ‫فراب‬ ‫واذا ولي‬ ‫‏‪ 4٨‬بوادر‬ ‫مذ‬ ‫ت‬ ‫طاع‬ ‫اوحينا‬ ‫حينا‬ ‫سرني‬ ‫د انر‬ ‫محيط بي‬ ‫والذين‬ ‫‪1‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ذ‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫نيروب وأظلاففر‬ ‫من‬ ‫الخلق (نذر)‬ ‫رب‬ ‫بعد‬ ‫‘ ومُعيني‬ ‫ع فقري‬ ‫شار‬ ‫ع المفاخر‬ ‫جم‬ ‫انه‬ ‫ك‬ ‫ف‬ ‫>‬ ‫ط‬ ‫د اده‬ ‫ك‬ ‫مل‬ ‫طاهر‬ ‫الطلبة‬ ‫طيب‬ ‫ام‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫امك الرفع‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫عزي ز النفس صابر‬ ‫لاف‬ ‫مك‬ ‫‪ 5‬‏‪,١‬‬ ‫الد‬ ‫ي‬ ‫اريح‬ ‫ساهر‬ ‫والفترة‬ ‫الصمت‬ ‫ريض النفس طويل‬ ‫العلم وآهليه‬ ‫مكرم‬ ‫وم‬ ‫سل د‬ ‫ترقى ك‬ ‫هر‬ ‫با‬ ‫اللنضخضل‬ ‫وكساه‬ ‫‪4‬‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫الرحم‬ ‫بارك‬ ‫أت‬ ‫اد أي ب‬ ‫وح‬ ‫غوث‬ ‫‏‪ ١‬للاسلام‬ ‫فى‬ ‫فهو‬ ‫\ هر‬ ‫‪77٦‬‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫ل‬ ‫فك‬ ‫دد والعليا‬ ‫السو‬ ‫ملك‬ ‫علے الخيل الضوامر‬ ‫سباق‬ ‫الحلبة‬ ‫فارس‬ ‫‪( :‬نار)‬ ‫ل‬ ‫للك‬ ‫قل‬ ‫الواف‬ ‫ب‬ ‫\ رك‬ ‫اذا م‬ ‫‪:‬‬ ‫مثل لمح الطرف غائر‬ ‫واف) شرف‬ ‫(اللل‬ ‫انسا‬ ‫ان يشا بالوافز‬ ‫‪4‬‬ ‫منذ‬ ‫` ان‬ ‫‪ .‬المد‬ ‫يفرح‬ ‫‪٧٣١-‬۔‪‎-‬‬ ‫قاصر‬ ‫(الشواف)‬ ‫مدى‬ ‫عن‬ ‫ل‬ ‫<‬ ‫ان‬ ‫الفرس‬ ‫هد‬ ‫ت‬ ‫۔‪(١‬‏‬ ‫آ‬ ‫ل‬ ‫والك‬ ‫‪6‬‬ ‫أول‬ ‫فذإاساإق قالا‪:‬‬ ‫دوانر‬ ‫حمر‬ ‫نقط‬ ‫فيه‬ ‫بيض‬ ‫لونه‬ ‫أنجم التبر زواهر‬ ‫لجين‬ ‫من‬ ‫سماء‬ ‫فى‬ ‫المناظر‬ ‫فرق‬ ‫فرقت‬ ‫ار‬ ‫صةذغ ‪-‬‬ ‫ت‬ ‫أو يواقر‬ ‫ه الدذنابر‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫ر كب_‬ ‫رخام‬ ‫من‬ ‫أو كبرج‬ ‫المظاهر‬ ‫فيى‬ ‫والبنت منها‬ ‫وافة‬ ‫ش‬ ‫ه‬ ‫أخة‬ ‫متظاهر‬ ‫قان‬ ‫أحمر‬ ‫ل منهما‬ ‫ك‬ ‫لون‬ ‫ش النواظر‬ ‫ة تعر‬ ‫حا‬ ‫ارجوان‬ ‫من‬ ‫بهما‬ ‫العسكر‬ ‫بين‬ ‫مرتا‬ ‫راوى غصمام‬ ‫أر كحه‬ ‫كطائر‬ ‫اذا مرت‬ ‫اليوم‬ ‫وافة (‬ ‫(الش‬ ‫ت‬ ‫نعم‬ ‫المدى لمحة ناظر‬ ‫فى‬ ‫ى الا‬ ‫اه‪:‬‬ ‫بنتها م‬ ‫ائر‬ ‫النخل‬ ‫ات‬ ‫عديم‬ ‫الخيل‬ ‫كلهن اليوم ف‬ ‫اتر‬ ‫بخ‬ ‫ين‬ ‫تماش‬ ‫دان أوردن‬ ‫إذا الم‬ ‫ف‬ ‫هج بالمشيالخواطشر‬ ‫تبرق ى والخيل قرانر‬ ‫م‬ ‫وك‬ ‫\‬ ‫اأصك سمع‬ ‫`‬ ‫تر ه _‬ ‫الكبائر‬ ‫السود‬ ‫للذوب‬ ‫ها‬ ‫أزف‬ ‫ت‬ ‫وطن‬ ‫؟‬ ‫أم خناجر‬ ‫تلاقت‬ ‫قد‬ ‫يوف‬ ‫الي اس‬ ‫لا تب‬ ‫وحناجر‬ ‫نواص‬ ‫فى‬ ‫رعات‬ ‫مش‬ ‫أم عوال‬ ‫الصمعزماجر‬ ‫أم من‬ ‫أمزنير من أسود‬ ‫اعر‬ ‫بخ‬ ‫عليه‪ .‬ن‬ ‫خل‬ ‫كل ني الاهوال لمتد‬ ‫بهجةالمجلس(ناذدر)‬ ‫المفدى‬ ‫خيل‬ ‫هذه‬ ‫‪-٨٣١-‬۔‪‎‬‬ ‫ر‬ ‫ه وآم‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ك‬ ‫مأ‬ ‫الفضل بحر الجود زاجر‬ ‫أعربت عنها المنابر‬ ‫نفشفة من سحر شاعر‬ ‫ماهر‬ ‫فضلك‬ ‫ولها‬ ‫وله أيضا‪: ‎‬‬ ‫‪٥٨‬‬ ‫على رجع ذا الرشا الن افر‬ ‫معين ولاناصر‬ ‫آما من‬ ‫كما ينشيى الغصن بالماطر‬ ‫وانتى‬ ‫نأى‬ ‫اذا ما رنوت‬ ‫شغلت له مقة خاطري‬ ‫ولما تخطر فى مشيه‬ ‫الغادر‬ ‫وأين الصفاء من‬ ‫بنا له الود مستصفياً‬ ‫فش ب وأثمر فى ظاهري‬ ‫غرستا له الود فى باطنى‬ ‫وقد نفر النوم عن ناظري‬ ‫مستتفرا‬ ‫عني‬ ‫فأعرض‬ ‫وما أطول الليل للساهر !‬ ‫قطظعصت الدجى سهرأا كله‬ ‫فيا عاذلي فيه كن عاذذري‬ ‫وانى على الهجر طوع له‬ ‫بالخاسر!‬ ‫أليق الفي‬ ‫وما‬ ‫أأصبو الى غيره ضلة‬ ‫وذا الفرع جنح الدجى الماكر‬ ‫الضحى‬ ‫وهيهات والوجه شمس‬ ‫ولايد من طاعة القادر‬ ‫‪/‬‬ ‫ا خدم‬ ‫ه البابة‬ ‫أطاحة‬ ‫فأعظم بسلطانها القاهر!‬ ‫اذا أبرز اللحظ فى العاشقين‬ ‫كما شاع فضل الفتى (نادر)‬ ‫الورى‬ ‫له في‬ ‫لقد شاع حبي‬ ‫يفيض على الباد والحاضر‬ ‫فضله‬ ‫يزل‬ ‫لم‬ ‫العطا‬ ‫كثير‬ ‫يباري على الكواكب الزاهمر‬ ‫مجده‬ ‫يزل‬ ‫رفيع الخلا لم‬ ‫‪٩٣١-‬۔‪‎‬‬ ‫العاثر‬ ‫ورجع ة ذا الزمن‬ ‫محل التا وبلاغ المنى‬ ‫كلفة الوارد الصادر‬ ‫يرد‬ ‫تفيض اياديه سبأ فم‬ ‫‪ 1‬كاللمثل السائر‬ ‫د تتة‬ ‫البلا‬ ‫محاسنة في‬ ‫وسارت‬ ‫الزاخر‬ ‫ندا يفوق ندى‬ ‫أبوه مليك الرعاياالذي‬ ‫عة د لكم باهر‬ ‫يتيمة‬ ‫هذه‬ ‫(نادر)‬ ‫أسيدنا‬ ‫!‬ ‫التاجر‬ ‫ربحة‬ ‫فيا‬ ‫قيلت‬ ‫أتتك تريدقبولاافإن‬ ‫وله أيضاً‪: ‎‬‬ ‫‪٥9٩‬‬ ‫‏‪ ٣٢٩‬‏)ه‪: ١‬‬ ‫(قالها فيه بتاريخ ‏‪ ٨‬ربيع الأول من عام‬ ‫والقلب من وصل ذاك الظبي مايئسا‬ ‫غصن التصبر من طول الجفا يبسا‬ ‫لا باس بالفرع ص‪.‬حاً جنت أو غسا‬ ‫ياخائفا من رقيب أن يعود ضحى‬ ‫المندى قبسا‬ ‫أطلب منه‬ ‫فجئت‬ ‫قد زاد ليلا ونار الخد مؤنسة‬ ‫واجتتي من مجاني تغرة لعسا‬ ‫اتيته لعسى اشكو جنايته‬ ‫وصار كل يبناري لوعة وأسى‬ ‫لما التقينا تعانقنا مصافحة‬ ‫من عبرتي ادمعا أو لبتي نفسا‬ ‫فتكدت أغرقه أو كدت أحرقتة‬ ‫طوقا وكل بنفس الآخر التبسا‬ ‫وكاد يشربني شوقا ويلبسنى‬ ‫حاثا لمي من ان يقرب النجسا‬ ‫وما قصدت لذكر الظبي من ذكر‬ ‫غمسا‬ ‫قد‬ ‫بعين النمس‬ ‫أديم‬ ‫‪ .‬لها‬ ‫لكن كنيت به عن ذكر غانية‬ ‫وكل أيامنا كانت بها عرسا‬ ‫فكل ليلاتتا كانت بها زهزرأ‬ ‫عسى‬ ‫الينا بعد قلت‬ ‫أما تعود‬ ‫قالت وقد سرت عنها وهي باكية‬ ‫سيفا الهمام اني سنآبور اذ عبسا‬ ‫كان نور محياها وقد عرضت‬ ‫جرياآ ولما تدلى كفه انبجه ا‬ ‫كأنما النضل بحر لا سبيل له‬ ‫‪_١ ٤ 7‬‬ ‫وجوده لم يزل ان قطره احتبسا‬ ‫كأن في السحب من كنيه أنملة‬ ‫ترى بمنصبه أو ثوبه دنسا‬ ‫شريف اصل كريم الجد والأب لا‬ ‫ولو نات باقاصي الأرض لا لتمسا‬ ‫يبيض الوجه بالآمال يدركها‬ ‫عرفه ملكآ إن قام أو جلسا‬ ‫مؤفل للغلا جار بقالبهيا‬ ‫من خادم برياض الود قد غرسا‬ ‫هذي يتيمة عقد من مدانحكم‬ ‫فمن تصدى لكم بالمدح ما بُخسا‬ ‫فانظر اليها بعين الستر محتملا‬ ‫ومسا‬ ‫الله ياتي بكرة‬ ‫من‬ ‫خير‬ ‫لك الهنا بهذا الغرس يتبعه‬ ‫‪(١٣٢٥‬‬ ‫وقال أيضا في مدحه (في صفر عام‪‎‬‬ ‫‪٦ ٠‬‬ ‫ليكم أسعى؟‪‎‬‬ ‫أجي‬ ‫متى ياإجيرة السعى‬ ‫نحوكم جمعا؟‬ ‫رجوع‬ ‫لزمانناالماضي‬ ‫وهل‬ ‫صدعا‬ ‫أوجست‬ ‫لها قد‬ ‫با‬ ‫ما‬ ‫كبدي‬ ‫وهذي‬ ‫تكم جونرا بهرجعا‬ ‫همنافلابدعا‬ ‫فإن‬ ‫هبت‬ ‫صبأكم‬ ‫وتلك‬ ‫سلت ويجيب من يدعى‬ ‫تر‬ ‫ا فاس‬ ‫ت ألبابذ‬ ‫دع‬ ‫ولكن أثنرت وقعا‬ ‫خواطرتنا‬ ‫ارتاحت‬ ‫بها‬ ‫رد ولاردعا‬ ‫بكم‬ ‫ت‬ ‫لا لة‪:‬‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫اذا انطلة‬ ‫دمعا؟‬ ‫ل عيني أرسلت‬ ‫با‬ ‫‘ ما‬ ‫أإخنوان الصبا‬ ‫وى اخترق الجى لمعا ؟‬ ‫فهن شامت بريقا باللذ‬ ‫ق أن يستبجلب الهمعا‬ ‫اللبر‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ٠5‬وشأن‬ ‫أضا ‪ 0‬فهمت‬ ‫إلا الرسم والربفا؟‬ ‫ب‬ ‫لا يطا‬ ‫لقلب‬ ‫وما‬ ‫ال للرجعى‬ ‫ء لام وه‬ ‫البطحا‬ ‫عه‬ ‫ل‬ ‫اذا ذكروا‬ ‫‪-١٤١-‬‬ ‫إلى ما وافق الطبعفا‬ ‫ولايصبوا النت للا‬ ‫ى‬ ‫ة ترع‬ ‫راك غزال‬ ‫وادي الا‬ ‫وبالجرداء في‬ ‫ي والأحشالهيا مرعى‬ ‫ن‬ ‫العي‬ ‫فمطلعها سواد‬ ‫ظها أسد الشرى صرعى‬ ‫لح‬ ‫غزالةرملةمن‬ ‫منعا‬ ‫لا وافقت‬ ‫رها‬ ‫ده‬ ‫تراقب رجعتي من‬ ‫الرجعصى‬ ‫أساء فيحسن‬ ‫ان‬ ‫انعطظلاف‬ ‫وللاهفار‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ن الطلع‬ ‫أحس‬ ‫قد‬ ‫وبالمعظم نادر‬ ‫أساء‬ ‫حالمين الضر والنفعا‬ ‫شمام باسط في ال‬ ‫الورى فاجتاحها جمعا‬ ‫في‬ ‫الحمد شتى‬ ‫صفات‬ ‫يعطي السيف والصمعا‬ ‫ذل‬ ‫ي ال‬ ‫م ارد <‬ ‫كرر‬ ‫أنار الجحفل النففا‬ ‫إذ‬ ‫بأسا‬ ‫التل_ب‬ ‫مليء‬ ‫فعا‬ ‫ده ش‬ ‫ة‬ ‫بهام‬ ‫ده‬ ‫مه‬ ‫إزا أفوى‬ ‫والرفع ا‬ ‫الخفض‬ ‫يفيب۔_ د‬ ‫ن‬ ‫!<‬ ‫‪4‬‬ ‫!‬ ‫تعدى‬ ‫ل مالكه اكتسى طبعا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ع‬ ‫غخراره من‬ ‫كان‬ ‫(غمان) ففاخرت (صنعا)‬ ‫تزقى في (سمائل) من‬ ‫رعا‬ ‫تصحب الش‬ ‫ع يد‬ ‫ألوف للتق ى متور‬ ‫فيجبر الصدع ا‬ ‫ذك‬ ‫يسري‬ ‫عاقل‬ ‫لبيب‬ ‫\‬ ‫الجمع‬ ‫ويفرق‬ ‫عل‬ ‫يشع ماتفرق من‬ ‫غلام قد زكافرعا‬ ‫زكاأصلاولاعجب‬ ‫كم طوعا ‪.‬وكم سمعا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الاهفر‬ ‫لوالده يلبي‬ ‫قرى أزكى الورى نفعا‬ ‫ال‬ ‫سلطان‬ ‫الصيت‬ ‫بعيد‬ ‫تسعى‬ ‫أقبلت‬ ‫حعروس‬ ‫هذي‬ ‫سيدي‬ ‫أ (نار)‬ ‫‪-١٤٧٢-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪,‬‬ ‫معا‬ ‫و اللبن‬ ‫القلب‬ ‫حلاها‬ ‫فكس ت‬ ‫ر امها‬ ‫س‬ ‫سرتا‬ ‫‪7‬‬ ‫()‬ ‫(صنعا)‬ ‫نسيجها‬ ‫وفاق‬ ‫وله فيه أيضا‪: ‎‬‬ ‫‪٦١‬‬ ‫بالحمى صحباأآ كراما‬ ‫السلما‪‎‬‬ ‫عني‬ ‫بلغذوا‬ ‫دا التزاما‬ ‫بهم‬ ‫همأوفهياما‬ ‫ظلل‬ ‫صريعا‬ ‫ب‬ ‫الص‬ ‫اد روا‬ ‫خ‬ ‫ا‬ ‫د دوام‬ ‫ى وج‬ ‫ولظ‬ ‫دوام‬ ‫ان‬ ‫أجة‬ ‫ن‬ ‫بد‬ ‫\‬ ‫دوام‬ ‫ي‬ ‫الد‬ ‫خبر‬ ‫الصبح‪ .‬أليري‬ ‫نسمة‬ ‫الندامى‬ ‫رفرفت بين‬ ‫الا‬ ‫والندى ماانهل‬ ‫الطت ريح الخزامى‬ ‫خ‬ ‫ح‬ ‫ير د‬ ‫‪ 1‬يا‬ ‫ا!‬ ‫تفي‬ ‫ايش‬ ‫ختاما‬ ‫اجت‬ ‫ض‬ ‫فلذا‬ ‫الغواني‬ ‫ريا‬ ‫سرقت‬ ‫نماما‬ ‫الغرب‬ ‫ان في‬ ‫‘ رفقا‬ ‫ز(‬ ‫ا (الب ع‬ ‫ياظب ء‬ ‫\‬ ‫ى وص هام‬ ‫صا‬ ‫م‬ ‫بك‬ ‫دم مُضنى‬ ‫سنتكتم‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫الحرام‬ ‫يستحلون‬ ‫دين‬ ‫سمعتم أهل‬ ‫هل‬ ‫بالحنشى تسطو ضراما‬ ‫ارا‬ ‫ة ن‬ ‫ان بالوجذ‬ ‫ردا وسلما‬ ‫ب‬ ‫الخلل‬ ‫إلا لذاك‬ ‫ن‬ ‫تك‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫لأليى حلوا الخيام ا‬ ‫زادننيى الشوق غرام آ‬ ‫مستهاما‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ى‬ ‫وك‬ ‫بالشوق خطبا‬ ‫ففى‬ ‫وماما‬ ‫ار) شهما‬ ‫(النل_‬ ‫بالبيد‬ ‫وكفى‬ ‫‏(‪ )١‬أي نسيج صنعاء ‪ .‬وصنعاء من اليمن ويضرب المثل بنسيجها‬ ‫‪-١٤٣-‬‬ ‫جاما‬ ‫ت الا انس‬ ‫أر‬ ‫حبا أياديه‬ ‫ك س‬ ‫ما‬ ‫مقاما‬ ‫ة النجم‬ ‫هام‬ ‫بوأته‬ ‫ذو ساع‬ ‫د أضاعت‬ ‫ة‬ ‫وففلل‬ ‫بلاارياالظلاما‬ ‫ه الزماما‬ ‫أو ‏‪٦ ١‬‬ ‫‪ ً 1‬ل‬ ‫< د‬ ‫العلياء طوعا‬ ‫خنت‬ ‫الكلاما‬ ‫الفعل‬ ‫يسبق‬ ‫‪4‬‬ ‫زفل يأ ِ‪.‬‬ ‫ذو امتت‬ ‫لاللهاما‬ ‫الجيش‬ ‫يجذب‬ ‫‪ 5 .‬دعاه‬ ‫يوم‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫الجهاما‬ ‫السحب‬ ‫تسبق‬ ‫بروق‬ ‫تقنوا ك‬ ‫ق‪.‬‬ ‫السود العظام ا‬ ‫يكشف‬ ‫)(فييم‬ ‫و ‪(:‬بو سبور‪..‬‬ ‫ا‬ ‫البدر التمام‬ ‫تخجل‬ ‫فتى (نخذد) عروسا‬ ‫لالنييا) مقاما‬ ‫حل‬ ‫ان‬ ‫ى‬ ‫أ!‬ ‫ح‪ :‬ع‬ ‫ى‬ ‫ومض‬ ‫اهتماما‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ه للس‬ ‫مذ‬ ‫م‬ ‫عزمت‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫نمهبت‬ ‫‏>‬ ‫رح) الفير قواما‬ ‫(مطل‬ ‫عنيا وهزت‬ ‫ونرى‬ ‫\‬ ‫لمام‬ ‫ه‬ ‫مذ‬ ‫ي‬ ‫دكة‬ ‫‪2‬‬ ‫را‬ ‫>‪ ( :‬جه‬ ‫(مت‪.‬‬ ‫خ‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ودع‬ ‫واحتراما‬ ‫لأبيه‬ ‫للارجوء ا‬ ‫ابى‬ ‫الأنام ا‬ ‫ور أى النير‬ ‫أ‬ ‫يب) صباح‬ ‫ى (ال‬ ‫وأتت‬ ‫وسامى‬ ‫باهى‬ ‫من‬ ‫خير‬ ‫أبن سلمان الرعايا‬ ‫الأنام ا‬ ‫الفضل‬ ‫أولت‬ ‫ا‬ ‫‪:7‬‬ ‫ال الا‬ ‫فأط‬ ‫الللنلما‬ ‫تهدي‬ ‫غخاة‬ ‫(ناز) هذي‬ ‫سدي‬ ‫را تماما‬ ‫فهيوالمه‬ ‫ا بتبول‬ ‫عليه‬ ‫‪+‬ج۔_د‬ ‫م‬ ‫وله أيضا‪: ‎‬‬ ‫‪٦٢‬‬ ‫المرام‬ ‫يساعفه‬ ‫ورام فلم‬ ‫تحكم في حشاشته الفرام‬ ‫أذى الا الخزامے والبشبام‬ ‫بلاه‬ ‫يخفف من‬ ‫ولم‬ ‫ولام‬ ‫‪-١٤٤-‬‬ ‫الحسام‬ ‫ط وجد منه قد طبع‬ ‫أعيذك يا خلي القلب من فر‬ ‫الأحشا مقام‬ ‫لها في غامض‬ ‫ولي بالرقمتين عهود ود‬ ‫وفي ذا الدهر تختفر الذنمام‬ ‫حفظت لها ذمامآلم تضيع‬ ‫وش ام‬ ‫يهيم بحسنه يمن‬ ‫وظبي من نصارى الشام ألمى‬ ‫يخرز لحسن البدر التمام‬ ‫ل‬ ‫بلو‬ ‫دى محيا‬ ‫اذا أ‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫الذه‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ا‬ ‫ب } حن _حم<‬ ‫‪4‬‬ ‫ضمة‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫باسهمه فلم تخط انسهم‬ ‫تصدى لي خلال الستر يرمي‬ ‫شبحا يلاعيه لنيذ‬ ‫_‬ ‫غدا‬ ‫وهل تخطي سهام اللحظ قلبا‬ ‫وله بالقلب جذب وانتم‬ ‫جذب‬ ‫كأن اللحظ مغناطيس‬ ‫بكعية حسنه ازدحم الأتام‬ ‫خال‬ ‫الوجنات‬ ‫هذه‬ ‫بمنبر‬ ‫ولكن بالعيون نا استلم‬ ‫كأن الأسود الحجر استلمنا‬ ‫ام ‪ :‬اللحظ ‪ ،‬والرمح ‪ :‬القوام‬ ‫متلثنفا والحس‬ ‫وليلة زارني‬ ‫الغمام‬ ‫توطن فوق هاماتها‬ ‫عاليات‬ ‫قصور‬ ‫تدلى من‬ ‫الاالابتبام‬ ‫منه‬ ‫فلم يك‬ ‫شكوت اليه ما بي وهو جاف‬ ‫ولم يك حاجزا الا الحرام‬ ‫طيبة وحسن‬ ‫وأبدى كل‬ ‫ترزنحه الدام‬ ‫وبات معي‬ ‫عطفيه حياء‬ ‫وقام يهز‬ ‫سنا ‪ ،‬وأنا الكنيب المشتهام‬ ‫فرد‬ ‫تقاسمنا المحبة وهو‬ ‫حواها (نادر) الملك اليمام‬ ‫حوى حسن الغواني ‪ ،‬والمعالي‬ ‫اللام‬ ‫وستر الخود إن شف‬ ‫الأرامل واليتامي‬ ‫فتى غوث‬ ‫لايضمم ولالرام‬ ‫وعز‬ ‫غلو يرجع الأبصار حسرى‬ ‫ومنه لحلة الدين احترام‬ ‫البدع اخترام‬ ‫حلية‬ ‫له في‬ ‫إزا بخل الزمان على بنيه‬ ‫‪_ ١‬‬ ‫‪٤ ٥‬‬ ‫ومن باساء للحرب اضطرام‬ ‫سراه برد‬ ‫له للسلم من‬ ‫يحوم لما يحوم له الحمام‬ ‫له من معرك الأبطال ورد‬ ‫العظام‬ ‫إكرامه الصمع‬ ‫ومن‬ ‫فتى من جوده السيف المحلى‬ ‫الجاري به الجيشا) اللهام‬ ‫من‬ ‫شجاع قائد الأبطال يدري‬ ‫الامام‬ ‫وهو‬ ‫أمامهم‬ ‫أقام‬ ‫إذ الفنزسان فوق الخيل صفوا‬ ‫مجاريه الجهام‬ ‫تقاصر عن‬ ‫اذا في صهوة (الشواف) أضحى‬ ‫أتىث جاعت به خيل كرام‬ ‫وما (الشواف) إلاخير فحل‬ ‫عظيم بلا يشيب له الغلام‬ ‫له في يوم معترك المنايا‬ ‫غدا لي فوق صهوته مقام‬ ‫ولي بعلاية (الفيحاء) يوم‬ ‫على (الشواف) قد تم التمام‬ ‫جنيت الطيبات به ولكن‬ ‫اذا اشتبك القنا وعلا القنام‬ ‫ويالله سيدنا المرجى‬ ‫الغمام‬ ‫تمر به كما مر‬ ‫تراه على (المصلصل) إن تجلى‬ ‫اللثام‬ ‫هب‬ ‫ذمن‬ ‫للها‬ ‫يغ‬ ‫ا‬ ‫وص‬ ‫كان بها كسا من أرجوان‬ ‫اللجام‬ ‫غص‬ ‫وقد‬ ‫فتعدوها‬ ‫مسابقة القطظا ب للورد تبغي‬ ‫الكلام‬ ‫ا الصدق‬ ‫بكمالهي‬ ‫أبوه من تدين له الأنام‬ ‫مليكهما المؤيد ذو المعالي‬ ‫النظام‬ ‫طلعتها‬ ‫يتيه بحسن‬ ‫ودونكها عروسأ ذات وجه‬ ‫القبول لها ختام‬ ‫ومن مسك‬ ‫لقد حازت كمال الحسن جمعأً‬ ‫وقال أيضا‬ ‫‏‪٦ ٣‬‬ ‫الأنديه‬ ‫فيه‬ ‫تتصب‬ ‫الا أوردييه‬ ‫الخد‬ ‫ما‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫مردي۔‬ ‫‪4‬‬ ‫رك ال‬ ‫أجا‬ ‫لعشق‬ ‫وحالة‬ ‫‪-١٤٦-‬‬ ‫الأدوية‬ ‫فيه‬ ‫تتفع‬ ‫لا‬ ‫ء‬ ‫هر‬ ‫أأ‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫عس‬ ‫داء‬ ‫بيغ الأيه‬ ‫الحبيب‬ ‫إلا الدواء من‬ ‫ن ليه‬ ‫م‬ ‫ؤاد م‬ ‫الأ‬ ‫عن‬ ‫الأسى‬ ‫بتخفيف‬ ‫لي‬ ‫من‬ ‫ليه‬ ‫وب م‬ ‫لذ‬ ‫ونسمة الجرداء كنت‬ ‫ظبي رباها مابيه‬ ‫ومادرى‬ ‫انفطعت‬ ‫فذ‬ ‫االأبنيه‬ ‫وت علي‬ ‫عا‬ ‫أنني‬ ‫حظي‬ ‫سوء‬ ‫من‬ ‫تديه‬ ‫الس‬ ‫أرضهم‬ ‫الريح من‬ ‫أزجو خلوص‬ ‫بها جميع الأهويه‬ ‫ت وأرضهيم‬ ‫ا تفد‬ ‫م‬ ‫القلب ن_ارأ مُصليه‬ ‫ب‬ ‫أوريف م‬ ‫أحبابناا‬ ‫التورريه‬ ‫ام‬ ‫م‬ ‫___‬ ‫>‬ ‫أنني‬ ‫دريتم‬ ‫اما‬ ‫التعديه‬ ‫همز‬ ‫الفى(‬ ‫قفے‬ ‫نت‬ ‫ادخل‬ ‫د‬ ‫ة‬ ‫لحاظكم‬ ‫الأقضيسه‬ ‫علي‪ .‬ه‬ ‫تجري‬ ‫بما‬ ‫فينا‬ ‫فعلت‬ ‫تد‬ ‫ديه‬ ‫وكم‬ ‫قود‬ ‫كم‬ ‫‪/‬‬ ‫ت عابة‬ ‫وانصرة‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‪٦‬‏ ‪:‬‬ ‫‪4 :‬‬ ‫ج‬ ‫ه‬ ‫يوم عرففناكم تروت‬ ‫لتروي ه‬ ‫وبوم‬ ‫تكم‬ ‫!‬ ‫تولية‬ ‫ميد‬ ‫‪4‬‬ ‫داه‬ ‫تسسنعه الاوعيه‬ ‫مالم‬ ‫ولاريه‬ ‫مرارة‬ ‫تروية‬ ‫مة م‬ ‫نس‬ ‫ن تيميه)‬ ‫انني (اب‬ ‫ك‬ ‫اذا‬ ‫ح للروح‬ ‫ماالرو‬ ‫)في نسخة ‪ :‬مغنية‬ ‫‪-١٤ ٧-‬‬ ‫الفصل الثالث‬ ‫‏‪٦١٤‬‬ ‫قالها في مدح السيد شهاب بن السلطان فيصل بن تركى‬ ‫؟‬ ‫ه‬ ‫أو منج‬ ‫أو مؤنس‬ ‫ل‬ ‫الجلم‬ ‫ذوب‬ ‫‏‪: ١‬‬ ‫د‬ ‫الثرى والجلمذ‬ ‫ى‬ ‫بة‬ ‫ت‬ ‫خذا‬ ‫د‬ ‫‪3‬‬ ‫ع‬ ‫ان الربو‬ ‫<=ذ ت‬ ‫ملا‬ ‫آ۔‬ ‫ذ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫سر و‬ ‫تد‬ ‫\‬ ‫‪4‬‬ ‫ك‬ ‫انوا لها‬ ‫تٹث >‬ ‫تعط!‬ ‫`‬ ‫وا ‪39‬‬ ‫ي‬ ‫بدمصدد‬ ‫‪/‬‬ ‫غاذدروني لعب‬ ‫قد‬ ‫ددتا‬ ‫تج‬ ‫برة‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ک_‪-‬‬ ‫لا تتقتصني‬ ‫وفكرة‬ ‫ل‬ ‫يرص‬ ‫لاء‬ ‫ل‬ ‫‪4‬‬ ‫مذ‬ ‫وى عوفي ت‬ ‫إن الهي‬ ‫د‬ ‫ا لأكر‬ ‫د‬ ‫د مذ‬ ‫تة‬ ‫ن نظرة‬ ‫‪ 4‬م‬ ‫أول‬ ‫‪٩-‬‬ ‫اه قتآ‬ ‫ومنته‬ ‫ت‬ ‫\ درس‬ ‫ره‬ ‫اء الذ‬ ‫والند‬ ‫اء الأناث‬ ‫دوا؟‬ ‫أأتهيمواأم انج‬ ‫ابي سروا‬ ‫احب‬ ‫ن‬ ‫وأ‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫المس‬ ‫ان‬ ‫والزم‬ ‫ال‬ ‫ام الوص‬ ‫فأين أر‬ ‫وابن لذات رعيناها‬ ‫‪-١٤٩-‬‬ ‫\‬ ‫برده‬ ‫الي ي۔۔ ذ‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫عا‬ ‫ر‬ ‫لح‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫مضے زماني حيرة‬ ‫دى‬ ‫ي لل‬ ‫ى حداد‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫اررك ل‬ ‫مب‬ ‫رع‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫ده‬ ‫ذا وال‬ ‫حا‬ ‫ا‬ ‫‪,‬‬ ‫قيقه‬ ‫ث‬ ‫ذا‬ ‫وحب‬ ‫‘‬ ‫الندى‬ ‫» يجر‬ ‫الهدى‬ ‫بدر‬ ‫البجر‬ ‫قالوا س يحاي‬ ‫اء جرى‬ ‫ه_۔‬ ‫\‬ ‫ي خ‬ ‫بم‬ ‫فرد‬ ‫‪4‬‬ ‫أعد أ‬ ‫ى‬ ‫ح!‬ ‫سيفا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أحم‬ ‫ه‬ ‫ببيع فضل عربي‬ ‫امرؤ‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫يبا‬ ‫الننذن‬ ‫لم يحزه‬ ‫ما‬ ‫العلا‬ ‫جاز‬ ‫و‬ ‫ده‬ ‫لا يوج۔۔‬ ‫ننل_يره‬ ‫ذل ء‬ ‫اره مبت‬ ‫نض‬ ‫م‬ ‫بهاذاالسي‬ ‫حل‬ ‫متى‬ ‫(بركا)‬ ‫في‬ ‫بورك‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫وتم ح‬ ‫‪4‬‬ ‫مو‬ ‫له ‏‪٨‬‬ ‫ارجاؤهفا‬ ‫تزل‬ ‫ولم‬ ‫المورث‬ ‫نعم‬ ‫وانت‬ ‫\‬ ‫الظه‬ ‫ساتا‬ ‫إليك‬ ‫الحفيظ الصم ذ‬ ‫عمك‬ ‫العزير‬ ‫فني‬ ‫وعش‬ ‫فاسلم‬ ‫وقال في مدح السيد حمد‬ ‫‏‪٦ ٥‬‬ ‫ابن السلطان فيصل بن تركي‬ ‫أحد‬ ‫من‬ ‫الله‬ ‫غير‬ ‫عندي‬ ‫وليس‬ ‫لله ظبي أتاني ليلة الأحد‬ ‫‪_ ١ -‬‬ ‫للقتل عمدا فيصميها بلا قود‬ ‫يقود ألبابننا إنسان مقلته‬ ‫موتى ‪ ،‬ولكنهم أحيا ‘ بلا فند‬ ‫لحظه قتلوا‬ ‫الألى من‬ ‫لاتحسبن‬ ‫والبدر والفصن من حسن ومن ميد‬ ‫كسا الدجى شفقأ من نورد طلعته‬ ‫وكان يشربني من شدة الكمد‬ ‫قد كاد يدخلنى حسن بزورته‬ ‫ومرحبا بحياة الروح والجسد‬ ‫أهلا بمسراه ‪ ،‬قد أحيا الحشى فرحا‬ ‫عندي وقد وسدته عضدي‬ ‫وبات‬ ‫نبت أجلوه من فرع الى قدم‬ ‫فككت بالضم منه جملة الزرد‬ ‫لما كسا الحيا باللثم سابغة‬ ‫حتى اعتنقنا وكفاه على كبدي‬ ‫بينا جاذب أطراف الحديث هوئ‬ ‫وأعجب الشيء من روحين في جسد‬ ‫لما اعتنقنا غدونا واحدا جسدا‬ ‫أبين الفرق بين الذر والبرد‬ ‫لازلت من نطقه السامي وميسمه‬ ‫وعشتا دهرا بلا جلد ولا جلد‬ ‫قد صرت انعم في خلد وفي خلد‬ ‫ملكه من شبابي ما حوته يدي‬ ‫القياد فقد‬ ‫ان كان ملكني حسن‬ ‫كأنه نور وجه المرتجى (حمد)‬ ‫وبات عندى وضوءة الصبح يفضحنا‬ ‫حتى ارتوى من طريف المجد والتلد‬ ‫شهم تكرع في نهر الغلا شبما‬ ‫وكفه أنعم العافين بالمدد‬ ‫لانحة‬ ‫في وجهه شيم الإحسان‬ ‫كثير نفع الورى كالغيث في البلد‬ ‫مس دد الأمر ميمون جوانبه‬ ‫يخصى جميل بني سلطان بالعدد‬ ‫محاسن" فيه جمع لاتعد ومن‬ ‫ثماره فجنيناها بلانك د‬ ‫من دوحة المجد فرع اينعت كرما‬ ‫يقفو أباه اقتفاء الشبل بالأسد‬ ‫وسالم شب في مهد اللا فغدا‬ ‫ذر المكارم مفطظوم على الرشد‬ ‫حاوي الجميل عريق المجد مرتضع‬ ‫نحو المعالى فحازا غاية الأمد‬ ‫هما شقيقان شقا في طريقهما‬ ‫لله من والد يسمو ومن ولد !‬ ‫أبوهما ملك عمت فضائله‬ ‫ولم يزالا كذا في عيشة الرغد‬ ‫لايزال ذا فسحة في العمر طيبة‬ ‫‪_ ١ ٥‬‬ ‫_ ‪١‬‬ ‫وله فيه أيضا‬ ‫‏‪٦٦‬‬ ‫هن الحبيبات ‪ 0‬ومهن العدا‬ ‫هي النسا قلبي لهن الفدا ‏‪٠‬‬ ‫الردى‬ ‫سهام‬ ‫في دولة الحب‬ ‫عيونهن النجل قد أنفذت‬ ‫ألباننذا طوعآ لها سُجا‬ ‫اتين يخطرن فخرت هوى‬ ‫معسلات الريق يطفي الصدى‬ ‫منعمسات في رياض الصبا‬ ‫فروعها أظللن من في الهدى‬ ‫وجوهها أرشدن من في الدجى‬ ‫الاكيبدا‬ ‫منها قلوب تصدع‬ ‫رشيقة الاجسام لكن قست‬ ‫وقسوة ذي أولت الجلمدا‬ ‫ذي أورقت ماء السما رقة‪.‬‬ ‫ولي العدا باساآ ويولي الندى‬ ‫‪.-‬‬ ‫أعلى الورى كعباآ وأندى يدا‬ ‫وضاح سبل الخير ‪ ،‬مولي الجدا‬ ‫فياض بحر الجود ‪ 0‬بدر الدجى‬ ‫المدى‬ ‫والفارس الخيل يشق‬ ‫الضيغفم الليل يشق الدجى‬ ‫فسال كالبحر إذا أزبدا‬ ‫كفه‬ ‫تفجر المعروف من‬ ‫المفرردا‬ ‫العلم‬ ‫فيه‬ ‫فكان‬ ‫قام على الكرسى مستظفرأ‬ ‫العدا‬ ‫عزم‬ ‫تصدع‬ ‫وصولة‬ ‫ذو هيية تصرع أسد الشرى‬ ‫وحكمة تنظم منا أرش دا‬ ‫ورحمة تورث بردالحشى‬ ‫كأنه قد تظم الفرق دا‬ ‫له صفاةشرقت حلبة‬ ‫نذابحق الهدى‬ ‫وقتانم في‬ ‫الغلا‬ ‫فق انم في ذا بحق‬ ‫والحلم فيه فاستوى سا‬ ‫ساد بني العليا بنشر الدى ؤ‬ ‫يكون فيم فيصلا مرشدا !؟‬ ‫فمن أبوه (فيصل) كيف لا‬ ‫(تيبور) حاز المجد والسوؤددا‬ ‫ومن أخو الملك المرتجى‬ ‫والمجد ‪ 0‬نال الشرف الأوكدا‬ ‫الغلا‬ ‫افعاله في‬ ‫تكن‬ ‫ومن‬ ‫_ ‪_ ١ ٥ ٢‬‬ ‫الله لعه المقصدا‬ ‫فأكمل‬ ‫ى‬ ‫و المذ‬ ‫ا‬ ‫الة‬ ‫درك‬ ‫مقتصده‬ ‫(ويذكر بستانا له بصحار سماه كشمير)‬ ‫وتصبوا النفوس لأقدارما‬ ‫القلوب الى دارها‬ ‫تحن‬ ‫رى راغبآأ فيه أو كارها‬ ‫ولابد للمرء من موطن‬ ‫وترجع حينا لاوكارها‬ ‫فذي الطير تخرج تبغى الفلا‬ ‫لاصلاحه ااو لاظهارهف ا‬ ‫وتذهب نفس الفتى واجبأ‬ ‫بأشرارها‬ ‫نفس‬ ‫وتظلم‬ ‫باسرارها‬ ‫وتشرف تفس‬ ‫وفي طيبهامثل غمارهفا‬ ‫حبها‬ ‫الارض في‬ ‫تفاوتت‬ ‫عل‪ .‬وا بأقداره ا‬ ‫وطظلللت‬ ‫وكشمير مما زبت بهجة‬ ‫أقطارها‬ ‫لتدخل في حوز‬ ‫اختها‬ ‫ى‬ ‫الل‬ ‫ن‬ ‫تد‬ ‫انك‬ ‫وك‬ ‫دارها‬ ‫لها الأخت ازمير في‬ ‫لأطواره ا‬ ‫ويستقان‬ ‫تمديديهيا لزوارها‬ ‫باشجارها وبانهاره ا‬ ‫تفوح رياحين ازهارهفا‬ ‫عقلى كل روض اوكل القرى‬ ‫‪ 1‬زوراها‬ ‫ر ويل‬ ‫ة‬ ‫ولنفس والعين منهن ما‬ ‫تميل الى حب انصارها‬ ‫حالة‬ ‫العزيز على‬ ‫ونفس‬ ‫تطظوف بنا كاس اعطارها‬ ‫‏‪1١‬‬ ‫ا عنده‬ ‫وقفت‬ ‫فلله‬ ‫ة محتاره ا‬ ‫دهش‬ ‫ورد‬ ‫و )ل‬ ‫يرا‬ ‫ج واليا‬ ‫البنفس‬ ‫وبين‬ ‫عة انوارها‬ ‫اش‬ ‫كفت‬ ‫أغنيت بهجة‬ ‫عن الشمس قد‬ ‫ننوارها‬ ‫وتحرسه عين‬ ‫يرى الورد شوكته دانما‬ ‫_ ‪_ ١ ٥ ٢٣‬‬ ‫اقدارهما‬ ‫رفع‬ ‫عن‬ ‫يعرب‬ ‫الاريحي‬ ‫بسيدنا حمد‬ ‫مضمارها‬ ‫حلبة‬ ‫مقدم‬ ‫مق۔وم راية ازهارهفا‬ ‫ان آثارها‬ ‫د بره‬ ‫مؤي‪__.‬‬ ‫يد أركان بنيانها‬ ‫مش‬ ‫أخبارها‬ ‫صدق‬ ‫يخبرك عن‬ ‫الدهر عن مكرمات لة‬ ‫سل‬ ‫ولصندارها‬ ‫لوؤراداها‬ ‫فلازالجخغماحسله‬ ‫أنوالرهما‬ ‫حسن‬ ‫اد من‬ ‫فتزد‬ ‫تطالعدهي ا الشمس مشتاقة‬ ‫تارها‬ ‫\ وب ‏‪٣‬‬ ‫باأعطار ه‬ ‫مستمسكاً‬ ‫ويأتى لها البدر‬ ‫وفيه قال ايضا‬ ‫‏‪٦ ٨‬‬ ‫سى‬ ‫ا يتمذ‬ ‫م‬ ‫بلق _‬ ‫المتن‬ ‫القلب‬ ‫بشر‬ ‫حزنا‬ ‫وازالوا عنه‬ ‫وأباطواعنههماً‬ ‫ان رقصنا‬ ‫لا تلمنا‬ ‫ابا زاروا‬ ‫تلتکےم الأحب‬ ‫ن‬ ‫قأندهده‬ ‫وفروع‬ ‫وه‬ ‫يبوج‬ ‫\‬ ‫قابلون‬ ‫وهنا‬ ‫وأعادوا الصبح‬ ‫الوهن صباحاآ‬ ‫صروا‬ ‫أمنا‬ ‫كسواالأرجاء‬ ‫ملووا الكون عبيرا‪.‬‬ ‫الأنفاس منا‬ ‫ص __د‬ ‫د‬ ‫ا يصعد‬ ‫والتقي‬ ‫كنا!‬ ‫؟ أم كيف‬ ‫بعدنا‬ ‫أنتم‬ ‫ياكراما كيف‬ ‫عنا‬ ‫الحسن‬ ‫في‬ ‫رتعفا‬ ‫اوجفنا‬ ‫قلب‬ ‫مهر‬ ‫ح‬ ‫يع‬ ‫\‬ ‫كة‪.‬‬ ‫د‬ ‫ولة _‬ ‫الم حذ‬ ‫ب‬ ‫اأص‬ ‫اب‬ ‫نة الأحد‬ ‫شنش‬ ‫هكذا‬ ‫و أحذ‬ ‫ى‬ ‫أد‬ ‫يلقذ‬ ‫حنوا‬ ‫دنامنا‬ ‫من‬ ‫_ ‪_١ ٥ ٤‬‬ ‫\‬ ‫ل حذ‬ ‫ظ‬ ‫أأ >‬ ‫ان‬ ‫حج‬ ‫صول‬ ‫ي‬ ‫‪9‬‬ ‫ة‬ ‫لعد‬ ‫\‬ ‫تركت‬ ‫ذ‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫طل‬ ‫نئ‬ ‫وس‬ ‫ذاع‬ ‫البد ر‬ ‫كک‪_-‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫\‬ ‫؟‪1:<٩‬‏‬ ‫اأحص‬ ‫ى‬ ‫<‬ ‫و‬ ‫‪:‬‬ ‫وحد‬ ‫وقا‬ ‫فه‬ ‫رت‬ ‫‏‪< ١‬‬ ‫\‬ ‫و ‪:‬‬ ‫‪] 15‬‬ ‫أح‬ ‫ك‬ ‫وش‬ ‫]‪: :‬‬ ‫آ‬ ‫‏`‪١ `١‬‬ ‫و ح‬ ‫>‪ :‬ت‬ ‫وس‬ ‫ى‬ ‫جد أد‬ ‫ى العد‬ ‫ود‬ ‫ارا‬ ‫احتة‬ ‫بهيب الدر‬ ‫تتثتى‬ ‫کكعررس‬ ‫(صحار)‬ ‫منه‬ ‫غدت‬ ‫قد‬ ‫وه (تيمور) ابنا‬ ‫صن‬ ‫من أبوه (نيصل) أو‬ ‫كيفا لايهتز ردنا؟‬ ‫كيف لايبتز فخرا‬ ‫أ وجذ‬ ‫فاتى إنى‬ ‫ه الجم تناهى‬ ‫فضا‬ ‫حوراء حسنا‬ ‫ااة‬ ‫ث‬ ‫عررس‬ ‫هذي‬ ‫يدى‬ ‫فبكليومئهن ا‬ ‫]|‬ ‫ا كف‬ ‫رى له‬ ‫لا‬ ‫منى‬ ‫مروان‬ ‫بها‬ ‫اء‬ ‫ج‬ ‫فاقبلنها فلقد‬ ‫‪_ ١ ٥٥‬‬ ‫عري غنى‬ ‫ش‬ ‫وبه‬ ‫ك روض‬ ‫<‬ ‫ه‪٦ ‎‬‬ ‫\‬ ‫‪ ١‬نه‬ ‫ذكر‬ ‫هكنذايظهر‬ ‫ا‬ ‫ل ضخ‬ ‫لاتحم‬ ‫وكذا الألباب في الألفة‬ ‫_ ‪7. ١ ٥ ٦‬‬ ‫ومما قاله فميدح السيد محمد‬ ‫‏‪٦ ٩‬‬ ‫ابن السلطان فيصل بن تركي بن سعيد‬ ‫هيهات يطمع بالجوى ان يرقدا‬ ‫من بات طول الليل يرعى الفرقدا‬ ‫لا المغ يطفيها أذبنتا الجل دا‬ ‫جوانحي نار ‏‪ ١‬ولو‬ ‫ولقد ملأت‬ ‫مع النجوم مسهدا‬ ‫أسسيت صرت‬ ‫واذا غخدوت غخدوتا في هم وان ‪.‬‬ ‫تشفى الفؤاد فكيف ينسى الموعدا‬ ‫من كان يرقب زورة من حبه‬ ‫ان كان يدرك فيه ما يشفي الصدى‬ ‫والخطب سهل في تكاليف الهوى‬ ‫برزت غدا نور الغزالة أسودا‬ ‫إني لأهوى ظبية لو أنها‬ ‫فغدا لها جند الملاحة سجدا‬ ‫برزت جهارأ ليلة في زامة‬ ‫من رجعة تنجي النفوس من الردى‬ ‫قد طال عهدي بالعذيب بها فهل‬ ‫كأس الهوى صرفا فراح وما غدا‬ ‫به‬ ‫تعاطينا‬ ‫قد‬ ‫لله دهر‬ ‫ددا‬ ‫وتب‬ ‫الا فرقة‬ ‫والنمل‬ ‫لم يبق بالأحشاء إلا حسرة‬ ‫ناره ان يخمدا‬ ‫يأبى تسعر‬ ‫من لي بإطفاء الهوى من مهجتى‬ ‫أعنى بها ذاك الكريم (محمدا)‬ ‫بمدحة‬ ‫حشاي‬ ‫نلأطففن لذى‬ ‫أوديه الندى‬ ‫آمالهم ‪ 7‬فياض‬ ‫ى مبلغ‬ ‫المعتفين‬ ‫كشاف خطب‬ ‫كالحسام مجردا‬ ‫تلقا يشرق‬ ‫طلق الجبين ‪ ،‬اغر ث صاحب بهجة‬ ‫يعروه ما يعرو القلوب من الصدى‬ ‫لا‬ ‫الصدر‬ ‫عالي البناء والقدر رحب‬ ‫أمسى بأطواق الجميل مقلدا‬ ‫جم المكارم كم به من مُعدم‬ ‫للمشكلات مجلل أهل الدى‬ ‫نجل الهمام الشهم سلطان القرى‬ ‫محلل‬ ‫في النازلات‬ ‫متهلل‬ ‫أندى الملوك يدا وأعظم سوؤددا‬ ‫تسعى اليك وكنت فيها الأورحدا‬ ‫ياسيدى هذى وحيدة حسنها‬ ‫يومها ي ولكم مفاخر سرمدا‬ ‫فأمنن عليها بالقبول فإنهياابنة‬ ‫وأبوكم من بالجميل قد ارتدى‬ ‫أبناء (فيصل) أنتم كهف الورى‬ ‫_ ‪_ ١ ٥ ٧٢‬‬ ‫وقال فيه أيضا‬ ‫‏‪٧ ٠‬‬ ‫اقبل‬ ‫‪4‬‬ ‫لسنا إلامتن‬ ‫أيل‬ ‫يوم‬ ‫أنا حي‬ ‫ذا‬ ‫وه‬ ‫ف لا أحيا‬ ‫كر‬ ‫أذى البين تولول‬ ‫من‬ ‫ى فقلبي‬ ‫واذا ول‬ ‫أو تبدى‬ ‫ان تعدى‬ ‫اأةَأ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫عن‬ ‫لكن‬ ‫ومعي المطلق‬ ‫ل‬ ‫وتعل‬ ‫ى‬ ‫وفرواادي‬ ‫فهوا‬ ‫المفصل‬ ‫الدر‬ ‫دمعه‬ ‫اف لك‬ ‫الكشث‬ ‫دمع‬ ‫ي‬ ‫‪( . .‬‬ ‫سبهلل‬ ‫\ع‬ ‫صد‬ ‫‪4‬‬ ‫كا _‬ ‫‏‪ ١‬ه‬ ‫هو‬ ‫في‬ ‫ي‬ ‫عمر‬ ‫إن‬ ‫ذك المقبل‬ ‫آه مالن‬ ‫أييا الظبي المقبى ()‬ ‫\‬ ‫_‬ ‫حل‬ ‫ت‬ ‫‪ >` 5‬أو‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫م‬ ‫أى عروة ي‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪19‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫نقصد‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫) (‬ ‫اتحأ‬ ‫ن‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫ندد‬ ‫تد غرام‬ ‫اش‬ ‫فذا‬ ‫كم تقطعناالسيرفيه‬ ‫ارحل‬ ‫لسنا أدري اين‬ ‫صرت كالمعتوه حبا‬ ‫المبجل‬ ‫الشهم‬ ‫سنا‬ ‫من‬ ‫هداني غيرأضوء‬ ‫ما‬ ‫(قفيصرز)‬ ‫السلطان‬ ‫ولد‬ ‫سنارجه(محمد)‬ ‫من‬ ‫القطر المسل‬ ‫عل‬ ‫سَذة تربوا سجايا‬ ‫للظمآن سلسل‬ ‫فهو‬ ‫سل سل لسيد فضلا‬ ‫ولعه التخليص مجمل‬ ‫لعان‬ ‫فيعه تخليص‬ ‫رح المطول‬ ‫الت‬ ‫ه‬ ‫ذا‬ ‫اق صد‬ ‫واذا ماض‬ ‫(‪ )١‬المقبى الذى لبس القباء ‪ 0‬وبين المقبى والمقبل الجناس المذيل‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪١ ٥ ٨-‬‬ ‫عند جحفل‬ ‫صدر‬ ‫وهو‬ ‫فهو بدر بين محفل‬ ‫أمحل‬ ‫الجانب‬ ‫أغبر‬ ‫وو غيث فى مكان‬ ‫الندى أصبح متفل‬ ‫وهفومفتاخاذاباب‬ ‫فرع اليل لليل‬ ‫صار‬ ‫اناما‬ ‫وفومصباح‬ ‫الفضل يكمل‬ ‫بهم‬ ‫قوما‬ ‫لا أمدح‬ ‫كيف‬ ‫بعد ذى العرش ‪ -‬المعول‬ ‫‪:‬‬ ‫ن علد‬ ‫وأبوفم م‬ ‫للحج بالنير السجل‬ ‫سيدى زارك عيه‬ ‫مجلل‬ ‫بالنور‬ ‫فهو‬ ‫ه‬ ‫ك فر‬ ‫فهنيناأآا‬ ‫ل‬ ‫فهو‬ ‫` ح‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫اج‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫وتقب _‬ ‫ل‬ ‫م!‬ ‫الدر‬ ‫وله أيضا فيه ‪:‬‬ ‫‏‪٧١‬‬ ‫رآه الليل مشتر فولى‬ ‫ايا بشراى من بدر تجلى‬ ‫وكم هجر يرذ اليك وصلا‬ ‫أتانى بعد يأس من لقا‬ ‫المقلتين دمي آحلا‬ ‫وسيف‬ ‫وكان النأى حرمنى هجوعاآ‬ ‫ورؤيت ‪ 4‬حياة لن تملا‬ ‫لجسمى‬ ‫وصاله سكنا‬ ‫فعاد‬ ‫وهذا الجو من مرآه نصلا‬ ‫فهذى الارض من رياء مسكا‬ ‫فأششرق بل حلاه به تحلى‬ ‫حسنا‬ ‫تحلى جيده بحلا‬ ‫لها كانت عتقتوؤذ الدر أصلا‬ ‫ذر‬ ‫عقود‬ ‫النجوم‬ ‫رأت فيه‬ ‫وذاك الجيد كان لنا محلا‬ ‫فقالت ‪ :‬ليتنا كنابس لك‬ ‫ونور الشمس منك فقدك فضلا‬ ‫وقال البدر‪ :‬نوري مستاد‬ ‫رأينا منه سيف الحظ صلى‬ ‫اليه لما‬ ‫سجدذنا خاضعين‬ ‫ودلا‬ ‫مشاهدة‬ ‫وحررنى‬ ‫فأورسعنى دلالاً‬ ‫الأفه‬ ‫_ ‪_١ ٥ ٩‬‬ ‫وأستقلا‬ ‫فيصل‬ ‫بن‬ ‫(محمذد)‬ ‫كما بالفضل حير كل راج‬ ‫يسر العين كالسيف المحلى‬ ‫بهيج القاء‬ ‫همام سيد‬ ‫وبلا وطلا‬ ‫فيوضى منه لي‬ ‫‪:‬‬ ‫رأته السحب متبسطاأً فقالت‬ ‫لقد أربيت ياتيار ‪ 0‬مهلا‬ ‫وقال البحر حين رأى نداه‪:‬‬ ‫ست الا ونانله استهلا‬ ‫فما شمنا بروق الجود منه‬ ‫مقام يستطيب اذا تعلى‬ ‫له في صهوة الجرد المذاكي‬ ‫هي (الوزنا) اذا استولى عليها‬ ‫واستهلا‬ ‫لها جل دافأشرق‬ ‫كأن قلوب أهل الدين حيكت‬ ‫في مجر اه للا‬ ‫منه‬ ‫يسابق‬ ‫الاخير قحل ‪3‬‬ ‫وما (ريبد ان)‬ ‫وقلبا العاشقين عليه طُلا‬ ‫كأن له قميصا من لجين‬ ‫لها في سبقها القدح المعلى‬ ‫وجلايية الأصل المفدى‬ ‫المضمحلا‬ ‫الجديب‬ ‫فاخصبت‬ ‫غمامة حمراء مرت‬ ‫كأن‬ ‫ووسط جبينها العوق حلا‬ ‫كأن الفجر البسها كسا‬ ‫‏‪ ١‬لأجلا‬ ‫‏‪ ١‬لأمر‬ ‫فوقها‬ ‫ويدرك‬ ‫عليها يبلغ الرجل الاماني‬ ‫السبق جلى‬ ‫وصاحبها بها في‬ ‫هى الخيل التى اشتهرت ففاقت‬ ‫مليك (غمان) أسخى الناس بذلا‬ ‫أبوه الشهم سلطان الرعايا‬ ‫همام جامع شمل المعالى‬ ‫أهلا‬ ‫للمدح‬ ‫لم تزل‬ ‫فخذها‬ ‫ودونكها قتاة ذات حسن‬ ‫شمائلكم ‪ 6‬وصار النظم سهلا‬ ‫لقد جملت فض الكم ‪ 0‬وطابت‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ -.‬۔‪‎١٦١-‬‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫قال فى مدح السيد الهمام‬ ‫‏‪٧٢‬‬ ‫محمد بن أحمد ناصر الغشام (عام ‪١٣٢٥‬ه)‪:‬‏‬ ‫وهو العليم بدانعه ودوانه‬ ‫ما القلب الامن تقلب دانه‬ ‫ببلانله‬ ‫مكتف‬ ‫شركاء كل‬ ‫والقلب والدم والجوارح قى الهوى‬ ‫دواؤه ببقانه ؟‬ ‫الحبيب‬ ‫غير‬ ‫قالوا‪ :‬الطبيب علاجه ‪ ،‬غلطوا ‪ 0‬وهل‬ ‫تلقى الشفا والبرد فى احشائه‬ ‫ومع النسيم رسللة نجدية‬ ‫هل مسعد للصبر فى اطفانه‬ ‫وعلى الحشى يسطو شُواظ صبابة‬ ‫أورى الفرام ببرده وهوانه‬ ‫فعسى النسيم الرطب يطفي منه ما‬ ‫تركوه يمزح دمعه بدمانه‬ ‫يا رحمة لمتيم أحبانه‬ ‫حيل ‪ ،‬يجود بنفسه وبمانه‬ ‫ى ولا‬ ‫تركوه لا صبر‪ .‬ولا حول‬ ‫فعل الغرام به بعدل قضانه‬ ‫رحلوا وما سألوا عن المضنى وما‬ ‫وتتبعوا بالوصل أقصى دانه ؟‬ ‫ما ضرهم لو أنهم رفقوا به‬ ‫فى معرك من يأسه ورجانه‬ ‫لم يبق الا مهجة مطروحة‬ ‫عن ربعه العالي وحسن ظبانه‬ ‫وأنا الفداء لمن تحمل كارها‬ ‫وبكل ربع وحشة ‪ .‬بجلاتله‬ ‫ولى فحط بكل قلب روعة‬ ‫شوقا فئوجوا ساعة بفنانله‬ ‫المكان اليكم‬ ‫أحبابنا حن‬ ‫فنانه‬ ‫يوم‬ ‫قبل‬ ‫قتد ار كوه‬ ‫والصب بعدكم صريعا هائم‬ ‫القصر فى أرجانه‬ ‫منه يفص‬ ‫هلا ذكرتم ذلك الانس الذي‬ ‫‪-١٦١-‬‬ ‫يهتز منها القصر فى سرائه؟‬ ‫أين المجانة والملاعبة التي‬ ‫قد عدهاالاقبال من شركانه؟‬ ‫أين الخلاعة والمؤانسة التي‬ ‫بكم فتعدو فى فسيح فضانه‬ ‫وسوابق اللذات تستبق الهنا‬ ‫بدر الدجى الرابي على آلائه‬ ‫اين الليالى المخجلات بحسنكم‬ ‫ها فهي منه تهد من آلانه‬ ‫همى خلسة نامت عيون الدهر عن‬ ‫ودهانه‬ ‫بنعادكم‬ ‫قتتقصت‬ ‫كنا بكم فى ظل عيش ناعم‬ ‫هل تحجبون القلب عن اضوائه‬ ‫ان تحجبونا عن محاسن وجهكم‬ ‫يولية بعدا عن مقام ولانه‬ ‫لا تحسيوا ايعادكم لمحبكم‬ ‫أو تحسبوا العين القريحة بالبكا‬ ‫والجفن ذا ‪ :‬فيمن سبيل بكانه؟‬ ‫هذا الفؤاد سلوه ‪:‬ممن ذوبُه ؟‬ ‫الجفن الصدوق الفيض فى أبنائه‬ ‫لايكنذب القلب الخفوق بكم ولا‬ ‫وورائنه‬ ‫وأمامه‬ ‫وشماله‬ ‫فلقد أحاط هواكم بيمينه‬ ‫والى أبى الغشمات حسن ثنانه‬ ‫من شعري الفزال الرقيق لكم بدا‬ ‫وله فيه‪: ‎‬‬ ‫‪٧٣‬‬ ‫اذ رقى هام الثريا وافترش‬ ‫بان وادي الخير عن وادي العرش‬ ‫كاملا ‪ ،‬واليأس ‪ ،‬والكل عرش‬ ‫حوت اللذة فيه قسطها‬ ‫جاءه الخير وشكا وانتعش‬ ‫فاذا صاحبا حزن جاءه‬ ‫الشوكة فيه ونهش‬ ‫لبس‬ ‫أرضه‬ ‫واذا الرعدي د وافى‬ ‫رام بطش‬ ‫وهناك البأس‪ .‬من‬ ‫فهناك الخير من شاء أتى ‏‪٠‬‬ ‫وحنش‬ ‫فيه للكاشح صل‬ ‫فيه للصلالح أمن ومنى ى ‪.‬‬ ‫‪-١٦٢-‬‬ ‫اإلاارتعش‬ ‫ماأتاهفارس‬ ‫هائل‬ ‫الخيلفيه‬ ‫ورباط‬ ‫أو غمش‬ ‫فيه‬ ‫يحدث‬ ‫طرش‬ ‫م ‘ا‬ ‫فعين‬ ‫بهجة للأذن وال‬ ‫والعطش‬ ‫يطلفئ‪ .‬البر سريعا‬ ‫شبم‬ ‫ن‬ ‫يا ولك‬ ‫ذ‬ ‫ح‬ ‫ماوه‬ ‫والحبش‬ ‫خضع النجم اليه‬ ‫فضلهم‬ ‫) قمن‬ ‫العرب‬ ‫سادة‬ ‫وقال فيه ‪:‬‬ ‫‏‪٧ ٤‬‬ ‫فغدا يقبل وادي الخيرات‬ ‫نفح النسيم الرو ض بالبركات‬ ‫الكلماته‬ ‫أحسن‬ ‫باسم بدا من‬ ‫ألفته‬ ‫حين‬ ‫عنه‬ ‫اسم تبدل‬ ‫الخيرات ‪ 0‬بل ياوادى البركات‬ ‫يا وادى الضعفات ‏(‪ )١‬بل يا وادي‬ ‫قديما (وادي الضعفات)‬ ‫سُمي‬ ‫فلقد تضاعفت خيره من أجل ذا‬ ‫الحركات‬ ‫وضعيفة‬ ‫معتلة‬ ‫أنها‬ ‫عندى‬ ‫نسماته قد صح‬ ‫فلذا اضفناه الى الخيرات‬ ‫اسمه ذا عندنا‬ ‫عن‬ ‫ولقد يجل‬ ‫محفوفة ظبياته بظلبات‬ ‫لى فى حماك العذب ربع آهل‬ ‫لها الأقمار بالجبهات‬ ‫خضعت‬ ‫تلك النساء الغاتيات اذا بدت‬ ‫الاوصدذن نوافر المهيجات‬ ‫ما أرسلت لحظاتها فى معشر‬ ‫الىالنشهوات‬ ‫الا وردتعةه‬ ‫زاهد‬ ‫لم يلقها يوماً حصور‬ ‫الجنات‬ ‫فعجبت ا للنيران فى‬ ‫سطعت على وجناتها نيرانزها‬ ‫بهاحبات‬ ‫احترقت بها فقدت‬ ‫والخال فى الوجنات تلك قلوبنا‬ ‫يارب ‪ ،‬أخرجنا من الظلمات‬ ‫كم قلت إذ أرخت ليالى شعرها ‪:‬‬ ‫تمحو سواد الليل بالتسمات‬ ‫واذا سفرن فعن وجوه لم تزل‬ ‫(‪ )١‬هو ولد بالسيب شرقي العريش‪. ‎‬‬ ‫‪-١٦٣-‬‬ ‫ماء الشباب الصفو والنضرات‬ ‫هن الألى شربت بارض السيب من‬ ‫ولى ‘ برود الحسن والحسنات‬ ‫أرخى عليها من خزائن ملكه الم‬ ‫فى حب ربات البها الخفرات !‬ ‫مالي وما للقب طلال تغزلي‬ ‫وترى القلوب بهن مرتهنات‬ ‫يفعلن ما لا تفعل الأعدا بنا‬ ‫لبت اليه سوابق العبرات‬ ‫فاذا نهيت القلب عن فرط الهوى‬ ‫واللحظات‬ ‫بالغنج‬ ‫يسبيننا‬ ‫شريفات ذوات تمذن‬ ‫عرب‬ ‫والسكنات‬ ‫الحركات‬ ‫فى‬ ‫معهن‬ ‫الحسن فيهن انتهى مستوطن‬ ‫ات‬ ‫‪-‬‬ ‫أنمل اللفة‬ ‫لفقاتهن ب‬ ‫ومن الزعيم برد قلبي من يدى‬ ‫أقيلن فى حلل البها عطرات ؟‬ ‫ومن الزعيم لنا بعصمتتا اذا‬ ‫منعطفات ؟‬ ‫المرور بهن‬ ‫وقت‬ ‫ومن الزعيم بان يثبتتاعلى‬ ‫فمتى بنا يصبحن مبتليات ؟‬ ‫لق الجمال على الرجال بلية‪.‬‬ ‫الجمال بها الى الغايات‬ ‫ركض‬ ‫و(السيب) فيها من ذوات الحسن ما‬ ‫ذات‬ ‫ة الا‬ ‫امخ وحد رة‬ ‫ش‬ ‫ما (السيب) الا جنة ‪ ،‬والقصر فيها‬ ‫يعرو القلوب بها صدى الكدرات‬ ‫اللذات لا‬ ‫تلك الحديقة مجمع‬ ‫ومليكها السلطان ذو البركات‬ ‫لم لا تطول ‪ ،‬محاسنا بين القرى‬ ‫الطلعصات‬ ‫اللقاء مبارك‬ ‫حسن‬ ‫وأميرها الشهم الهمام (محمد)‬ ‫اللزبات‬ ‫قد اصقلته تجارب‬ ‫يهتز للفضل ‘ اهتزاز مهند‬ ‫أروت فواتضئهيا ذوي الحاجات‬ ‫فاضت انامله زواخر عشرة‬ ‫العزمات‬ ‫بتصاعد‬ ‫لعظيمها‬ ‫حمال أقال الامارة كاشف‬ ‫فقرأ به وتغخفصاأ بالبهيجات‬ ‫تختال (مطروح) فى غلائل حسنها‬ ‫متأس_د لحوادث الأزمات‬ ‫فظن باحوال الرجال مدبر‬ ‫حاجاتهم متجمعين ثإات‬ ‫إن جنته لم تلق الا الخلق فى‬ ‫‪-١٦٤- :‬‬ ‫؟‬ ‫هبات‬ ‫أجياانا منكم عتوذ‬ ‫لله ذرك ياابن أحمد كم على‬ ‫كالمزن صبحا طيب البشرات‬ ‫شمائل‬ ‫آبهجتتا بندى وطيب‬ ‫تهدي السرور الى أخى الحسرات‬ ‫سمح الزمان لنا بطلعتك التى‬ ‫يقضي لك المولى بطول ثبات‬ ‫لازلت فى دست الامارة ظاهرا‬ ‫وقال أيضا يمدحه ‪:‬‬ ‫‏‪٧٥‬‬ ‫هبت علينا بتمام الموعد‬ ‫بشراي هذي نسمات المعهد‬ ‫وجه المنى لاحت بنجح المقصد‬ ‫على‬ ‫الخير‬ ‫وهذه دلائل‬ ‫ووصلهم كالماء للقلب الصدي‬ ‫وكيف لا يهتز قلبي فرحا‬ ‫موقورة من السرور الأجود‬ ‫أحبابنا ركابهم قد اقبلت‬ ‫ان يسلكوا قص د الوفا للمكمصد‬ ‫طال الجفا قفانتبهت أحلامهم‬ ‫تارا أتوا كل اليهيايهتدي‬ ‫ظلوا ولما آنسوا من مهجتى‬ ‫فااستدركوها باللك اء المبرد‬ ‫خافوا عليها أن تذوب كمدا‬ ‫مسكا وأي مشرق لم يسجد‬ ‫زادوا فأي كائن لم ينتشر‬ ‫وكل حسادى بهم فى كمد‬ ‫فكل اوقاتى بهيم فى فرح‬ ‫الهنا (محمد بن أحم د(‬ ‫من‬ ‫ضمخت‬ ‫كأنها أيام عرس‬ ‫من سلسبيل المرف أهنى مورد‬ ‫أخلاقه‬ ‫رويت‬ ‫أمير فضل‬ ‫على الندى لم ينتظر الى غد‬ ‫ذو مهل عن الردى مستعجل‬ ‫عذب ولكن برؤه يشفي الصدى‬ ‫بجر ولكن قد طفاجوهره‬ ‫دهر ولكن وقته فى أسعد‬ ‫بدر" ولكن نوره لم ينتقص ‪.‬‬ ‫والعقل ليس من خلال الأسد‬ ‫ليث ولكن كله عقل يرى‬ ‫ولكن نصله لم يفند‬ ‫عضب‬ ‫سحب ولكن وبله لم ينقطضع ه‬ ‫مصلح ومفسد‬ ‫من‬ ‫تمييزه‬ ‫قد غرف الناس وقام فيهم‬ ‫۔‪‎-٥٦١-‬‬ ‫تشهد والدهر لهم كالمبرد‬ ‫والنهى‬ ‫الا كالحديد‬ ‫ماالناسع‬ ‫فيهم له من أقرب وأبعد‬ ‫جميلة‬ ‫عادة‬ ‫وكم من‬ ‫هذا‬ ‫الس ؤدد‬ ‫الضئحا واجتمعا في‬ ‫شمس‬ ‫من صار بدرا قرن المولى به‬ ‫اليه من لجة بحر مُزبد‬ ‫جوهرة أخرجها رب الورى‬ ‫فهل يكون النسل غير الفرقد‬ ‫اجتمعا‬ ‫اذا ما‬ ‫والبدر‬ ‫والمس‬ ‫مدد‬ ‫حافظ‬ ‫والله خير‬ ‫بورك فيهما وفي نسلهما‬ ‫المقصد‬ ‫وبلوغ‬ ‫والبنين‬ ‫لك الهناء وال ء بالرفناء‬ ‫وارتع بصافى طيب عيش أرغد‬ ‫حمر‬ ‫قفي‬ ‫فسحة‬ ‫فاربع بطول‬ ‫(محمد)‬ ‫على‬ ‫للمولى‬ ‫والكر‬ ‫عليك أنسة‬ ‫اتم موكك‬ ‫وقال فى مدحه أيضا‪: ‎‬‬ ‫‪٧٦‬‬ ‫الصدى‬ ‫الهائم‬ ‫خبر‬ ‫ذ‬ ‫ب بتهم‬ ‫لعري‬ ‫‏‪١‬‬ ‫آ لمعه‬ ‫حة‬ ‫ض‬ ‫تة‬ ‫ب يبتدي‬ ‫الص‬ ‫ودعوا‬ ‫واقبلوا نكفا_ف الهوى‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫منك‬ ‫ر‬ ‫ف أم‬ ‫ا‬ ‫نلامنذ بان صحبتى‬ ‫دد‬ ‫‪.7‬‬ ‫اع‬ ‫واجته‬ ‫اع مجدد‬ ‫فے لتي‬ ‫‏‪١‬‬ ‫المقر‬ ‫ير‬ ‫‪1‬‬ ‫‘ عطفة‬ ‫الحى‬ ‫جيرة‬ ‫أغيد‬ ‫لقاكل‬ ‫عن‬ ‫أسرته حظوظل ه‬ ‫موعد‬ ‫نجح‬ ‫وصلكم‬ ‫وال وأعبد‬ ‫ه‬ ‫عن‬ ‫ز‬ ‫خلتم ‏‪١‬‬ ‫ة___ د{‬ ‫‪-١٦٦-‬‬ ‫ير‬ ‫ي‬ ‫ير‬ ‫مصدق‬ ‫لي‬ ‫كلهم‬ ‫ب‬ ‫وم ذاھ‬ ‫ا الي_‬ ‫وأذ‬ ‫ج‬ ‫أبا‬ ‫در‬ ‫م الص‬ ‫واس‬ ‫مجرب‬ ‫شهم‬ ‫وهو‬ ‫ر ح‬ ‫أه ط‬ ‫ار ‏‪٥‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫`‬ ‫‏(_‬ ‫فرقد‬ ‫وق‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫تا‬ ‫به‬ ‫ر قت‬ ‫أن‬ ‫د‬ ‫ولة‬ ‫>‬ ‫‪.1‬‬ ‫الم‬ ‫ل‬ ‫المد‬ ‫ى‬ ‫‏‪٦٣‬‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫‪3‬‬ ‫د ب)‬ ‫(الد‬ ‫ومن‬ ‫د‬ ‫ير‬ ‫>‬ ‫‪:4‬‬ ‫‏‪ ٨‬الحد‬ ‫آ‬ ‫الرت‬ ‫ة‬ ‫ث‬ ‫حد‬ ‫‏‪١‬‬ ‫مم ‪4‬‬ ‫و‬ ‫!‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫تا‬ ‫اتي تجم ح‬ ‫‪ .‬طيب‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وأحم_‬ ‫‪4‬‬ ‫الأ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪770‬‬ ‫ط‬ ‫ل‬ ‫و الك‬ ‫‪6‬‬ ‫فاجن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الما‬ ‫حدد‬ ‫\‬ ‫به‬ ‫‪1‬‬ ‫ر أند‬ ‫` ‏‪١‬‬ ‫ف‬ ‫ط!‬ ‫ت‬ ‫منظم‬ ‫صرح‬ ‫فوق‬ ‫`‬ ‫محم‬ ‫\‬ ‫ي‬ ‫سيدى‬ ‫درت‬ ‫تك‬ ‫اذ‬ ‫ي‬ ‫!‬ ‫ت‬ ‫‪1‬‬ ‫الصمبر ح‬ ‫د هري‬ ‫في‬ ‫انت‬ ‫\‬ ‫الوة‬ ‫ادة‬ ‫ا غ‬ ‫هاك‬ ‫‪4‬‬ ‫تحد‬ ‫مذ‬ ‫ى‬ ‫ه‬ ‫‪-١٦٧-‬‬ ‫وله أيضاً يمدحه‪: ‎‬‬ ‫‪٧٧‬‬ ‫(صحار)‬ ‫والهوى يعطو‬ ‫هبت‬ ‫(السيب)‬ ‫نفحات‬ ‫ار‬ ‫للدر‬ ‫وع‬ ‫برج‬ ‫فوادى‬ ‫يا‬ ‫فتل‬ ‫الصغار‬ ‫فى‬ ‫مقام‬ ‫من‬ ‫خيرا‬ ‫العز‬ ‫ومقام‬ ‫‏‪ ١‬اضطرار‬ ‫ر هن‬ ‫قو‬ ‫للمرء اختيار‬ ‫ليس‬ ‫‏‪ ٦‬ار‬ ‫ه از‬ ‫‪ 4‬قر ___‬ ‫أ_‪-‬‬ ‫واختيارالمرء ماكان‬ ‫سار‬ ‫ت الم‬ ‫‪ :‬إن ذا وة‬ ‫قم(أباغشمة)شمر‬ ‫ار‬ ‫وب للبح‬ ‫برك‬ ‫الغيد دعه‬ ‫وركوب‬ ‫لبجرنار‬ ‫وسط‬ ‫قد‬ ‫أو‬ ‫ذاك نور البجر قد‬ ‫ار‬ ‫ل القخ‬ ‫احب ذر‬ ‫س‬ ‫بالسلطان حقا‬ ‫فهو‬ ‫ترار‬ ‫لات الاخ‬ ‫ثة‬ ‫يابنى كعب دهتكم‬ ‫الاالاعقتذار‬ ‫منعه‬ ‫جاعكم من ليس ينجي‬ ‫وفيه قال ‪:‬‬ ‫‏‪٧٨‬‬ ‫عني تبلغ ذاالهيمام سلما‬ ‫يا (وادي العمرش) انتخب لى نسمة‬ ‫وأواما‬ ‫المطظطقخىأسى‬ ‫بهوائنك‬ ‫فلقد عهاثتك جاذب لأولي النهى‬ ‫غماما‬ ‫يديه‬ ‫وتبصر فى‬ ‫اسدذا‬ ‫لى قى (صحار) فتى ترى فى ثوبه‬ ‫لرلا تعود الدهر بي لأتيته‬ ‫النجوم نظاما‬ ‫فكأنبا صاغ‬ ‫اهدي الي جواهر من بحره‬ ‫دواما‬ ‫الباقي حلاه‬ ‫هو‬ ‫فاذا‬ ‫قد خلته عرضا أتانى فانيا‬ ‫وحكمةتتسامى‬ ‫للحاسدين‬ ‫هو منحة للوامقين ‪ 6‬ومنحة‬ ‫نياسا‬ ‫النطظشوب‬ ‫تذر‬ ‫مكلو ء‬ ‫فجزاه رب العرش عنا عيشة‬ ‫‪-١٦٨-‬‬ ‫وله فيه ايضا‪: ‎‬‬ ‫‪٧٩‬‬ ‫اذالخنون'‬ ‫أسلو بهاني‬ ‫بانوا فهل من بعدهم يبرين‬ ‫المعينمعين‬ ‫‪ 6‬و لا الماء‬ ‫حسن‬ ‫البهيج بمنظر‬ ‫الحسن‬ ‫لا المنظر‬ ‫رين‬ ‫رينه نس‬ ‫ورد ولا نس‬ ‫وثراه لا مسك ولا روضاته‬ ‫يوم الوداع خدودهن جفون‬ ‫لما نات عنه الحسان وعصفرت‬ ‫نخب لها بالرقمتين رزين ؟‬ ‫كيف السلو ومهجتى حثت بها‬ ‫عرب لهم وسط الفؤاد سكون‬ ‫فمن الضمين لدي حتى يرجعوا ؟‬ ‫تختال فى وشي الحرير العين‬ ‫عهدي بذاك الحي فوق متونه‬ ‫مننا واسنر وجهها الميمونُ‬ ‫ايام لهو طالما اهدت لنا‬ ‫وحبل الشمل فيه متين‬ ‫خصب‬ ‫عيشنا‬ ‫‪ ،‬مربع‬ ‫اا وردنا عذب‬ ‫متك در ‘ والمن لامنمون‬ ‫والفيء لا متنقل ‪ ،‬والحوض لا‬ ‫عليها من نداهيمين‬ ‫مسحت‬ ‫بيض الخصال تظن أن محمدا‬ ‫وهو الصنيع (ا) الباتر المسنون‬ ‫مالي وما للحادت تنوشني‬ ‫يلجا اليه الخائف المحزون‬ ‫السيد المفضال والركن الذي‬ ‫مفروض دين الله والمسنون‬ ‫القائد الشم الأنوف يقوده‬ ‫على الاجل وكل رأي دون‬ ‫مولى تساس به الامور فرأيه الا‬ ‫لجب ولا حرب الزبون زبون‬ ‫لال عن لجب لديه أرعن‬ ‫المين ات والآلاف والمليور؛‬ ‫لم يكترث ان ينتحي عنة الثرى‬ ‫اعطاه فتح كنوزه قارون‬ ‫وكذلك لم يفرح بما يؤتي ولو‬ ‫علما فقام سريره الموضون‬ ‫ارخاه تيمور على كرسيه‬ ‫‪7‬‬ ‫لها عرند‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ولم‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫حفظ الأمانه ثم لم يتلع () لها‬ ‫‏(‪ )١‬الصنيع ‪ :‬السيف ‏(‪ )٢‬لم يطل لها عنق‬ ‫‪-١٦٩-‬‬ ‫وله ايضا يمدحه‪: ‎‬‬ ‫‪٨ ٠‬‬ ‫فاح ينفي من الجسوم آذاها‬ ‫حبذا روضة الحمى ‪ ،‬وشذاها‬ ‫ه نداها‬ ‫الد‬ ‫اذ أرسلت‬ ‫آه ما أبرد الصبا وأحرالقلب‬ ‫داعياً من صدى القلوب دعاها‬ ‫هذه نفحة دغوهاتلبي‬ ‫للقاها‬ ‫مهجتى ق د تلفت ت‬ ‫طل عهدي بالغانييات ولكن‬ ‫جردت لأسود بيض ظباها‬ ‫ظبيات‬ ‫اف رامة‬ ‫وبأك‪:‬‬ ‫دون ساحتها رؤوس مناها‬ ‫رام أهل الهوى وصالا فجذت‬ ‫دجاها‬ ‫غمرة الموت قفى عباب‬ ‫لست أنسى خوضي اليها قديما‬ ‫وسام ت كل يزيل عناها‬ ‫لى تفسر ‪ 60‬وصاحباها قواد‬ ‫جالبات البلاء حول حماها‬ ‫فس تطنا على الحمى قرأينا‬ ‫ان ضمها الحمي او تضاها‬ ‫ورأينا لا وجه الا صفاح البيض‬ ‫كم عنا للنفوس يهدي غناها‬ ‫مخوف‬ ‫وحمدنا اقتحام كل‬ ‫قضاها‬ ‫الأرواح ممن‬ ‫يسترد‬ ‫غير أني بى نشوة من نسيم‬ ‫صباها‬ ‫دار كاس‬ ‫نفحة (السيب)‬ ‫لا عجيب اذا سكرت وهذي‬ ‫أمل العاشقين لثذغ ثراها‬ ‫} وأتصى‬ ‫الجنان‬ ‫بهجة‬ ‫بلد‬ ‫ونفوس تنفست فى فضاها‬ ‫كم قلوب تقبلت فى رباها‬ ‫نهفة للنفوس تطفي لظاهما؟‬ ‫‪:‬‬ ‫من‬ ‫حبذا الوادليان منها ‪ 0‬فهل‬ ‫فتدلت ظلالها وجناه ا‬ ‫وأحاطت بهاحدانق غلب‬ ‫قضت النفس بالدخول مناهضا‬ ‫فاذا زادت الجسوم الجوابي‬ ‫أكؤس الأنس فى خلال صفاها‬ ‫كم بها سادة أداروا عليها‬ ‫بدخول ‏(‪ )١‬نفسي‪ .‬ففيها هواها‬ ‫فعسى أن أزور يومآ فتحظضى‬ ‫(‪ )١‬بتنوين (دخول) ‪ .‬و(نفسي) فاعل لتحظى‪. ‎‬‬ ‫‪_ ١ ٧ ٠-‬‬ ‫يحيي الرميم طيب شذاها‬ ‫مرحبا بالجديدة الغضة الخضراء‬ ‫ورق هواها‬ ‫ماؤها‬ ‫فضفا‬ ‫شتي‬ ‫محاسن‬ ‫حوت‬ ‫جنة قد‬ ‫ارش بفناها‬ ‫رم ع‬ ‫والك‬ ‫فبها الزعفران والورد والأترج‬ ‫ان تشا ذا‪٠‬‏ وطيبأ ذا تناهى‬ ‫وبها الياسمين والموز طيبأ‬ ‫الجسم غايات كل نفس رضاها‬ ‫قرة العين بهجة القلب محيا‬ ‫بين تلك الجنان عزا وجاها‬ ‫فهى مثل السلطان بين الرعايا‬ ‫واستوى فوق كل أرض لواها‬ ‫نشرت راية السرور اليها‬ ‫واكتنسى كل طيب جانباها‬ ‫عليها‬ ‫طيب‬ ‫خالع الدهر كل‬ ‫للقاها ردت الييا قواها‬ ‫فاذا الألجسم الضعيفة مرت‬ ‫غير قصر تبوأته ذراها‬ ‫لم ينعدم من قصور‬ ‫كل قصر‬ ‫ركبت فيه كي يتم ضياها‬ ‫سماء‬ ‫كل‬ ‫نجوم‬ ‫قد تمنت‬ ‫نراها‬ ‫الخلد قدمت كى‬ ‫جنة‬ ‫‪ :‬هذي‬ ‫قلت‬ ‫دخلته‬ ‫فاذا ما‬ ‫فبه(السيب) قد علت فى قراها‬ ‫قد كساها (ابن أحمد) الشهم حسنا‬ ‫ذو اياد لا زال ييمي حياها‬ ‫الشمائل سمح‬ ‫سيد طيب‬ ‫خصلة فى علاها‬ ‫حادزً كل‬ ‫سابق فى ميادين أهل المعالى‬ ‫صابر فى جر الأمور بلاها‬ ‫يقظ لاينام الا اضطراراً‬ ‫دهياءغالابراها‬ ‫ماأتته‬ ‫سله الحاكم المطاوع حُساماً‬ ‫اء فرد فيما يشد بناها‬ ‫ناظر فى مصالح الدولة الغراء‬ ‫كف عنها ماتعتتى وكناها‬ ‫حطوه اعباء (مطظرح) حتى‬ ‫فاستنارت ولاح ضوء سناها‬ ‫وتبدى يبدي المصالح فيها‬ ‫خفاها‬ ‫لا يستطاع‬ ‫طيبات‬ ‫ولكم فى (محمد) من خصال‬ ‫وغياثلاآً يكفي النفوس عناها‬ ‫كان لى بهجة ومنهل فضل‬ ‫يترقى من العلا فى ذراها‬ ‫لم يزل فى كمال عز ومجد‬ ‫‪١٧١-‬۔‪‎-‬‬ ‫وقال‬ ‫‏‪٨١‬‬ ‫وقد سأله السيد محمد بن تركي بن سعيد‬ ‫اجازة للبيت الأول من مطلع القصيدة‬ ‫‪:‬‬ ‫ولو حملتها أعلى شماا‬ ‫أبت نفسي الأبية أن تضاما‬ ‫ولم تلف الأوامسا‬ ‫وأصدرها‬ ‫وهي عطشي‬ ‫فاورردها المكاره‬ ‫‪ .‬يدير لهانجوم الليل جاما‬ ‫نديماً‬ ‫لها‬ ‫الدماء‬ ‫بدر‬ ‫غدا‬ ‫تحلت بالتواضع وهي تبني‬ ‫وتطلب فى العلى الموت الزؤاما‬ ‫تعاف حلى الحياة على الدنايا‬ ‫اضطراما‬ ‫الماء‬ ‫وعزم يترك‬ ‫ولي حلم يعيد النار بردا‬ ‫عليه حكمتي الا استقاما‬ ‫ر‬ ‫‏‪ ١‬د ج }‬ ‫فه‬ ‫الألسور‬ ‫ح ‪:‬‬ ‫ومعحرو‬ ‫ومن يرعى اللا يابى المناما‬ ‫أراعي النجم سهرانا بشرف‬ ‫كباأن البجر يلتطظم التطاما‬ ‫علم غزير‬ ‫به‬ ‫صدر‬ ‫ولي‬ ‫‪.‬فلا عجب اذا كشف الظلاما‬ ‫اذا ما المشكلات علا دجاها‬ ‫بقلبي لا فضا له ختاما‬ ‫صدق‬ ‫مقام‬ ‫وللسر المصون‬ ‫لها فى حقها الا احتراما‬ ‫أزضى‬ ‫للمحارم لست‬ ‫غيور‬ ‫الخيال بهالماما‬ ‫ومن طيف‬ ‫النديم بها مرورا‬ ‫من‬ ‫أغار‬ ‫ولم ار ماله االاحطاما‬ ‫أرى الانييا وان جلت ببخض‬ ‫أبت الا ذهابأآ وانصراما‬ ‫وكيف يضن بالدنيا لبيب ه‬ ‫لنا تسامى‬ ‫وآباني ملوك‬ ‫وفضل‬ ‫كرم‬ ‫مدى‬ ‫أأقتصرُ عن‬ ‫هماما أو حساماً أو غماما‬ ‫فهبني فى مقامات المعالي‬ ‫الأناما‬ ‫لنا الفضل الذى سذا‬ ‫البرايا‬ ‫الذي ساوى‬ ‫لنا الفضل‬ ‫‪٢٧١-‬۔‪‎-‬‬ ‫وطوعاً قد غدوتا لكم غلاما‬ ‫دعونا دهرنا فا` اب ‪ :‬سمعا‬ ‫وتحدى العيس مرسلة هياما‬ ‫اللى أبوابنا تغدو البرايا‬ ‫وآونةبهاوقفواتقيام ا‬ ‫نراهم حولها قعدوا جلوسا ت‬ ‫وان رحلوا رأوا سيلا سجاما‬ ‫اذا دخلوا رأوا بحرا قراتأاً‬ ‫وأفعال الجميل لناتماما‬ ‫لنا في الذروة القدح المعلى‬ ‫وقال قى مدح السيد عبدالعزيز بن سعيد ين سلطان‬ ‫‏‪٨٢‬‬ ‫الى بمباي بأرض الهند‬ ‫وقد أرسلها اليه‬ ‫حيث كان مقيما بها منفيا من قبل الحكومة البريطانية‬ ‫خشية أن تقع الفتنه بينه وبني اخيه وبني عمه‬ ‫واذا مر عتبهم فهو يحلو‬ ‫ان قلبي عن ذكرهم ليس يخلو‬ ‫ففوادى لكم دواما محل‬ ‫أو بعدتم‬ ‫ان دنوتم‬ ‫ساتى‬ ‫يا كراما عطفا على بوصل‬ ‫فاطفئوها بوصلكم فهو وب لُ‬ ‫ان فى أضلعفى لنارا تلى‬ ‫وأولو العدل فى الزمان ‪ :‬الاقل‬ ‫لو علمتم قضيتى لعدلتم‬ ‫كم قفقدمسهمن الحب خبل‬ ‫لا عجيب بهااذاارتد عق‬ ‫الهند هبت‬ ‫هذه نسمة من‬ ‫لست عنكم لكن بكم قط آسلو‬ ‫فوادى فإني‬ ‫خلصوها تسلي‬ ‫أهل‬ ‫هنالك‬ ‫له‬ ‫قفاه‬ ‫رابنا من نسيم بونه طيب‬ ‫فى حماها (عبدالعزيز) يحل‬ ‫وإنه يستقل‬ ‫خير‬ ‫كل‬ ‫الانامل يعطي‬ ‫ملك قائض‬ ‫‪٣٧١-‬۔‪‎-‬‬ ‫تضمحل‬ ‫زهرة‬ ‫ان للك هر‬ ‫طلب الاعيتزال علم يقين‬ ‫ل‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪2‬‬ ‫عرنذ‬ ‫[‬ ‫ح‬ ‫وصة‬ ‫ان فى الاعتزال حفظاآ لدين‬ ‫ذلك السد الهمام الأجل‬ ‫ان (عبدالعزيز) نجل سعيد‬ ‫أو حللنا فأنت غيث ووبل‬ ‫ان سألنا فانت للفنضل أهل‬ ‫ترجف الأرض منهم حيث حلوا‬ ‫البرايا‬ ‫سادة ملوك‬ ‫انت من‬ ‫وسهل‬ ‫وعر‬ ‫وإليهيم يجاب‬ ‫والى بابهم تحث المطايا‬ ‫لم يزل من يديهم يستهل‬ ‫نزل السيل وارتقى ى ونداهم‬ ‫أصل‬ ‫فى جناهالاله‪ 4‬طاب‬ ‫طبت فرعا منهم فما طاب قرع‬ ‫المقل‬ ‫يهدي‬ ‫والسلام‬ ‫بيننا‬ ‫عرفا‬ ‫هذهنشاةتجدد‬ ‫وله ايضا فى مدح السيد خليفة بن حارب بن تويني‬ ‫‏‪٨٣‬‬ ‫بن سعيد بن سلطان ‘‪ ،‬سلطان زنجبار‬ ‫(وقد أرسلها اليه من عمان ) ‪:‬‬ ‫الجوانب‬ ‫وبالنشهد ليل الصب رحب‬ ‫يينا بطيب النوم ليل الحبائب‬ ‫انجلاء ‪ 0‬ولا تنجم السماء بغارب‬ ‫لونه‬ ‫بليل ‪ .‬لا لصبغة‬ ‫سهرت‬ ‫الكتائب‬ ‫يقابلني فيه ببث‬ ‫ابث به كتب المحبة والاسى‬ ‫طلوغ فإنى بعدها في غياهب ؟‬ ‫أما للوجوه المسنرات بليلنا‬ ‫رجوع فحالي فى النوى والنوادب ؟‬ ‫بطيبها‬ ‫وهل لليالي المالضيات‬ ‫الكواعصب‬ ‫نحور‬ ‫قلاند در فى‬ ‫كأن ليالي الوصل فى زمن الصبا‬ ‫الترائب‬ ‫الردف بيضل‬ ‫عظيمة خف‬ ‫وريانة الساقين ظمآنة الحشى‬ ‫عجبت ‪ ،‬ويعزى اصلها للغوارب‬ ‫شوارق‬ ‫مطالعها فى آل سعد‬ ‫بهاها ولكن لحظها من محارب‬ ‫‪٤٧١- .‬۔‪‎-‬‬ ‫هواي عريقا فى لؤي بن غالب‬ ‫وآل جراد عاذلوها ومادروا‬ ‫وبدر السما يبدي كآبة شاحب‬ ‫خلوت بها والغفصن والظبى والنقا‬ ‫ونفس الدجى للنقل اضبط كاتب‬ ‫بثثنا الهوى والنجم فى صفحة السما‬ ‫نحن لها ما بين ساق وشارب‬ ‫وليس لناا الا المجرة حانة‬ ‫بياض العطايا فى سواد المطالب‬ ‫كان محياها بليل فروعها‬ ‫جوامد لكن أسسكت بذوانب‬ ‫لطافة‬ ‫تذوب‬ ‫جوارحها كادت‬ ‫ولا أرتضي رهناً لها قوس حاجب‬ ‫رهنت الحشى فى قوس حاجبها هوئ‬ ‫كبدر سماء زينت بالكواكب‬ ‫لها حسن وجه ضاء بين عقودها‬ ‫كما يجذب الأهواء عصر الشبائب‬ ‫لها حركات للهوى تجذب النهى‬ ‫ودهر الفتى فى زي معط وسالب‬ ‫مضى دهرها ‪ ،‬والخير والفضل إثره‬ ‫سوى سادة شم الذرى والمناصب‬ ‫ولم يبق فى ذا الدهر من طالب العلا‬ ‫(خليفة) شهمأ مصلحا نجل (حارب)‬ ‫ولامات أهل المكرمات وفيهم‬ ‫فكان لها كفنا واكرم خاطب‬ ‫علياء رغبة‬ ‫همام دعته كل‬ ‫على شرفا حك السما يالمناكب‬ ‫تعرق فى أصل اللا فقفاحتواؤه‬ ‫المتاسب‬ ‫وبالأب أم بالجد عز‬ ‫أم بسليله‬ ‫اأبالنال أم بالعم‬ ‫فعممها بالبنت من كل جانب‬ ‫كفيث تدلى من سماء بروضة‬ ‫اذا برزوا يوم الندى والكتائب‬ ‫ملوك عظام ترجف الأرض منهم‬ ‫شتيت العطايا جامع للمناقب‬ ‫وسيدنا الشهم الهمام خليفة‬ ‫وفي كل يوم حاله فى مآرب‬ ‫نفي كل يوم ماله فى نوادب‬ ‫وكالغيث ابدته ثغور السحائب‬ ‫يروقك مثل السيف حسنا وبهجة‬ ‫صدورهم كالبحر مُبدى العجائب‬ ‫ملا هبة ايدي الْفاة وهيبة‬ ‫وذا ناهب“ يحيي اللهمى بالمواهب‬ ‫فذا واهب يغني النهى بالمناهب‬ ‫‪_ ١ ٧ ٥‬‬ ‫المراتب‬ ‫فيوأهُ المقدار أعلى‬ ‫بدا طالعا كالبدر قى ربوة الغلا‬ ‫به استتهيضت قى حقها كل واجب‬ ‫ولما تثتثت زنجبار مسرة‬ ‫كزهو عروس قى زمان الشبائب‬ ‫ولما استوى حكما على عرشها زهت‬ ‫الجوانب‬ ‫معطرة الأنفاس خضرا‬ ‫غدت روضة غناء طيبة الجنى‬ ‫وهني بها من ربة الحسن كاعب‬ ‫هنيناآ لها اذ صار قيم أمرها‬ ‫العواقب‬ ‫بخير ء ومختوماً بحسن‬ ‫ولا زال مبدوءأً باول مرة‬ ‫وقال‬ ‫‏‪٨٤‬‬ ‫فى مديح السيد محمد بن حمد بن هلال ين محمد بن احمد بن سعيد‬ ‫راعى ظبية‬ ‫م‬ ‫أن الأحية آذزن__وا قربا‬ ‫النسيم قبشر القليبا‬ ‫هب‬ ‫أفلح الاله قفرج الكربا‬ ‫والأسر إن ضاقت جوانبه‬ ‫مما جنهيكفر الذنبا‬ ‫والدهر آب وعاد معتذرا‬ ‫ولا عتبا‬ ‫فاليوم لا شكوى‬ ‫يا دهر‪٬‬‏ اسعدت الأحبة لي‬ ‫وربت بهم أجسامنا خصبا‬ ‫زاروا وقد ملنوا النهى فرحا‬ ‫التربا‬ ‫ممشاهم‬ ‫من‬ ‫ولتمت‬ ‫فنعصتا من مغشاهم ترباآ‬ ‫تاج الكمال (محمدا) الندبا‬ ‫س`دنا‬ ‫فكأننى وحمدت‬ ‫ماله نهبا‬ ‫الناس اضحى‬ ‫في‬ ‫الزاخر الطامي فتى (حمد)‬ ‫يولى ‪ 0‬كما يولي الحيا العشبا‬ ‫زرعت مكارمه النا فغدا‬ ‫الى معروفه لبى‬ ‫كل‬ ‫معروفه نادى الورى علنا‬ ‫منه الوفا وكنى ‪ 0‬ولا عجبا‬ ‫شاآتنا منه الصفا فغدا‬ ‫قد‬ ‫نحو الطوي وأبهج الصحبا‬ ‫اللنلعد ابهجنا بصحبته‬ ‫‪٦٧١-‬۔‪‎-‬‬ ‫جذب القلوب هواؤها جذبأ‬ ‫خضراء معطظار مباركة‬ ‫وهو ان استولى الحشى الحا‬ ‫جوانبها حمى وثرى‬ ‫طابت‬ ‫كرمأ يعم الئجم والعربا‬ ‫مراجله‬ ‫تغلي‬ ‫بها‬ ‫قامت‬ ‫لمقامه ركبا‬ ‫اننى‬ ‫ثم‬ ‫جمع النهار بها على فرح‬ ‫كالرياح أو كالسيل مُنصبا‬ ‫ركب المذاكي ضئمرا فهوت‬ ‫سحبا‬ ‫العدو تطايرت‬ ‫كر‬ ‫اذا‬ ‫الصافنات‬ ‫الجياد‬ ‫تلك‬ ‫فرسان صدق أرسلوا شهبا‬ ‫صهوتها‬ ‫عليها قوق‬ ‫قعدوا‬ ‫لون وجرى؟ قيل لي ‪( :‬الهدبا)‬ ‫الغمامة في‬ ‫ان قلت ‪ :‬ما مثل‬ ‫ولاتعبا‬ ‫مدركة‬ ‫وتعود‬ ‫طربا‬ ‫ظلها‬ ‫قتسبق‬ ‫تغدو‬ ‫برق الفضاء ومن سرى (النكبا)‬ ‫من‬ ‫أسبق‬ ‫ريبد ان‬ ‫(ربد ان) ما‬ ‫القلعة الشهبا‬ ‫ولون‬ ‫سبق‬ ‫لكنهما (الوزنا) طموحلها‬ ‫دهم المهيع فيكشف الخطبا‬ ‫أنا (ذهيمان) السسيوق اذا‬ ‫تفرى الفلا كغمامة صهبا‬ ‫(الكحي _ لااء) مُحجلة‬ ‫تجري‬ ‫طلع الردى قطع المدى وثبا‬ ‫اذا‬ ‫الكري‬ ‫ان)‬ ‫ه (وذن‬ ‫ولل‬ ‫الكربا؟‬ ‫أم الاهم وجلت‬ ‫هذي (الذهيح ) بسدت فكم كشفت‬ ‫(سكاب) اذ همت سكبا‬ ‫قامت‬ ‫شسيمتها‬ ‫تلك (النويما) حسن‬ ‫كالجاريين فحرك القطبا‬ ‫فغدا‬ ‫المدى‬ ‫(الشويمان)‬ ‫طلب‬ ‫فى العصر ان سلماً وإن حربا‬ ‫مقربة‬ ‫الجرد‬ ‫الخيول‬ ‫هذي‬ ‫يشفى الصدى سبق القطا شرثيا‬ ‫قفى طلب‬ ‫أن كر‬ ‫ما‬ ‫منهن‬ ‫وتركت مالم أد كالحصبا‬ ‫بصحار وامتلا العمدارعبا‬ ‫سما‬ ‫مربطظها المهياب‬ ‫لله‬ ‫بسما الجلال الطرف والقلبا‬ ‫مهابته‬ ‫و(محمصد ( حلت‬ ‫‪٧٧١-‬۔‪‎-‬‬ ‫فاأنال منها الشرق والغربا‬ ‫فيضاً سماحته‬ ‫وتدفق ت‬ ‫الربا‬ ‫يرقى الكمال ويشكر‬ ‫سعة‬ ‫وفي‬ ‫صعد‬ ‫قفى‬ ‫لا ز ال‬ ‫وقال أيضا يمدحه ‪:‬‬ ‫‏‪٨ ٥‬‬ ‫واني مهما ابيضت العين ارقد‬ ‫عسى طيف من أهوى لعينى يهتدى‬ ‫بع يتوقد‬ ‫متى يرتقب غمضا‬ ‫كأن بجفنى ما بقلبى من الهوى‬ ‫واقطع ليلي كالسليم المسهد‬ ‫أقتضى نهارى بالكآبة والأسى‬ ‫لتطفي لهيباً من حشى متوقد‬ ‫وأستنشق النسماء من جانب الحمى‬ ‫تازح الدار مكمد‬ ‫سلام محب‬ ‫فبالله يا ريح الصباح تحملى‬ ‫وغودرتا مُلقئ بين ربع ومعهد‬ ‫سلاما لأحباب ناوا بحشاشتى‬ ‫وآني فى دين الهوى لم أفند‬ ‫أما علموا أتى مقيم على الوفا‬ ‫ومالي أرى عينيكما مثل جلمد‬ ‫تحدر دمعي يسبق الغيث جاريا‬ ‫المتردد‬ ‫المدعى‬ ‫دموع‬ ‫وغارت‬ ‫جرى قلب مطبوع الهوى من جفونه‬ ‫فلم تج دا الا دمائي بموقد‬ ‫ضعا عن بيان فوق صدري يديكما‬ ‫صدوق الهوى‪ :‬ان لم تكن مثل عسجد‬ ‫وهذي دموعي فانظراها فلا رى‬ ‫متى يرها بدر‪ .‬الدجنة يسجد‬ ‫وربانة الساقين خمصانة الحشى‬ ‫غدافية من شعرها المتجعد‬ ‫أتت تنتى كالخيزرانة ليلة‬ ‫تعطر من أعطارها كل مرقد‬ ‫تمزق من أنوارها كل ظلمة‬ ‫كما يشتكى من ظلمها العاشق الصدى‬ ‫شكى خصرها المظلوم من ظلم ردفها‬ ‫وبدت لعيني ما حكى لحن (معبد)‬ ‫نترت لها در العتاب مفصلا‬ ‫شفيت الحشى من ريق فيها المبرد‬ ‫اذا أحرقت باللثم وجنتها الحشى‬ ‫مسدد‬ ‫ونفتح بعد الغم كل‬ ‫وبتنا كما شاء الهوى نجتتي المنى‬ ‫‪-١٧٨-‬‬ ‫وللاهر حكم يجتذي ثم يعتدي‬ ‫الى أن قضت بالبعد عنها يد النوى‬ ‫فاين نصيري منه أو آين مُنجدي ؟‬ ‫اته اعتدى‬ ‫ومالي وشكوى الدهر هب‬ ‫لتحصيل مامول‪ :‬وتيسير مقهبد‬ ‫نصبت رجئئي ليلة بعد ليلة‬ ‫وكلفت سيري فوق حرف مشدد‬ ‫وحملت نفسي ركب كل شديدة‬ ‫كشمس الصحى وجه الهمام (محمد)‬ ‫الدجى بحرا الى أن بدا لنا‬ ‫وخضت‬ ‫هو القطر للأندى هو البدر في الندي‬ ‫هو المخجل الدأما ‪ 0‬هو المنهل الدماء‬ ‫كريم السجايا ‪ ،‬باسط الوجه واليد‬ ‫عريق الغلا فراج كل شديدة‬ ‫ومن يفعل المعروف في الناس يحمد‬ ‫حميدة‬ ‫كل‬ ‫مليء الثنا ‪ 0‬فعال‬ ‫تراهلهايهتز مثل المهند‬ ‫اذا جنته يومآ لتفريج غمة‬ ‫أسود الشرى من بأسه المتوقد‬ ‫شجاع شديد الثاترات تهابه‬ ‫قازبد غيظا إز غدا جار مُزبد‬ ‫تعلم منه البحر سيما سماحة‬ ‫نجاحا لمقصد‬ ‫وكلهم يبغي‬ ‫يناايه أعيان القبائل رحمة‬ ‫ويشى على مسعاه في كل مشهد‬ ‫اللى بابه تطوى السباسب والفلا‬ ‫مقباديم قد طالوا وصالوا بس ؤدد‬ ‫نمتة الى العليا عياهل سادة‬ ‫(ملال) الذي طم العلا أم (محمد) ؟‬ ‫امن (حمد) حاز العلا أم أتاه من‬ ‫تجلت علينا من سما العدل (أحمد)‬ ‫سحائب جود تخصب الأرض عيشها‬ ‫يروح على فعل الجميل ويغتدي‬ ‫وقام على تلك السبيل (محمد)‬ ‫حقوق العلا وامتاز عن كل سيد‬ ‫شمائل فيه نيرات قضى بها‬ ‫وطوراً تراه عاكفأ بطن مسجد‬ ‫فطور تراه صهوة الخيل راكبا‬ ‫حكومته بالعدل يهدي ويهتدي‬ ‫وطور تراه في سرير مدبرا‬ ‫قطظالت به في حسنها المتفرد‬ ‫(صحار) اكتست منه جمالا وبهجة‬ ‫تخرب متها كل شيء مشيد‬ ‫أقام عليها بالعمارة بعدما‬ ‫‪-١٧٩-‬‬ ‫طوائفها باللطف ء والخلق الندي‬ ‫وجمع فيها ماتفرق من نهى‬ ‫وترتع في طيب من العيش أرغد‬ ‫فاضحت عروساآ تستعيد شبابها‬ ‫لادراك مطلوب وتقريب أبعد‬ ‫اعد كرام الخيل والأيل زينة‬ ‫كقطعة ليل حالك الصبغ أسود‬ ‫فمنهن ما كالعين أو كاللجين أو‬ ‫مسعد‬ ‫دهر‬ ‫كرانم للنعمان في‬ ‫ومنها له النجب الكرائم أخجلت‬ ‫فما ينتهي بالفضل إلا ويبتدي‬ ‫وكم ظهرت منه محاسن جمعة‬ ‫إليه الفيافي قدفداً بعد فدفد‪. .‬‬ ‫أتينا من بعد تجوب ركابنا‬ ‫من الود والعهد القديم المؤكد‬ ‫حدانا اليه الاشتياق لما مضى‬ ‫ولم تر الا الفجر في يرج أسعد‬ ‫فلم نر الا البحر بالفضل زاخر‬ ‫وتم له الاقبال في كل مقصد‬ ‫لنا الآمال عند لقانه‬ ‫وتمت‬ ‫وفيه قال أيضا‬ ‫‏‪٨٦‬‬ ‫سرت سحرا تشفي القلوب من الظما‬ ‫خليلي ‪ ،‬هبا هذه نسمة الحمى‬ ‫من العهد والذكرى تشوق المتيما‬ ‫تذكرنا الغيد الحسان وما مضى‬ ‫قصارى الفتى النائي الرجوع إلى لحمى‬ ‫تعجلنا نحو الحبيب وإنما‬ ‫وسرأ بألفاظ الدموع مترجما‬ ‫مسكنا دموعا أن تذوب من الهوى‬ ‫أويقاتك الفراء ليلا تجهما‬ ‫زمان الصبا ‪ ،‬أنت الزمان وما عدا‬ ‫بليل شبابي نور شيب قأنجما‬ ‫ولي نشوة لم أصخ منها وإن بدا‬ ‫ونفسي تابى أن تنال المحرما‬ ‫الغانيات لمولع‬ ‫وأني بحب‬ ‫الباد وتذكاري زمانأ تقدما‬ ‫الفؤاد بصدمة‬ ‫وإني لمصدوع‬ ‫وفزتا من الأحباب باللثم للى‬ ‫تميزت من بين المحبين بالوفا‬ ‫‪_١ ٨ ٠‬‬ ‫وذقت أمورالادهر اريأ وعلقما‬ ‫وكلفت نفسى حمل كل شديدة‬ ‫وأفرى سنام البحر أوهد أو طلمى‬ ‫أخوض سراب البر نجداً ووهدة‬ ‫عصيرأ وغادرنا (الشمال) ميمما‬ ‫نيوماً شددنا من ( صحار) وحالنا‬ ‫على من علينا بالمواهب أنعمصا‬ ‫حقائبننا مملوة الشكر والتتا‬ ‫لنا من (عجيب) } في عجيب محزما‬ ‫( و وادي حتى ) قد قطعنا ث وكم دا‬ ‫مال وجئنا نبتفى الوصل مغتما‬ ‫وسرنا على ذات اليمين جوانب الش‬ ‫على الرجل برأ كاد يقتلنا الظما‬ ‫وهاجرة من (ام جيوين) سيرنا‬ ‫فادركها الرحمان من لطفه بما‬ ‫بنا نفوساآ آيسات من البقا‬ ‫الى (ام جيوين) المسير مذمما‪.‬‬ ‫مدحنا مسيراً (للشمال) وقد غدا‬ ‫وكنت خبيرا ‪ ،‬بالرجال مُعلما‬ ‫عرفت غطاريف الشمال ورضتهم‬ ‫سعيد ولا أحنى ولاكان أكرما‬ ‫فلم أر أسخى فى الورى مثل آل بو‬ ‫ملوك تجلوا فى سما الفضل أنجما‬ ‫أنهم‬ ‫آل احمد‬ ‫واحمد فيهم‬ ‫أحمد فأصعد قدونك سلما‬ ‫فتى‬ ‫كأن العلا والمجد قال لقطبها‬ ‫حسبت هلال الأفق خر من السما‬ ‫اذا ما مشى الشهم الهمام (محمد)‬ ‫وأوسع أرجاء البسيطة أنعحما‬ ‫نتى ملا الأسد الضواري مهابة‬ ‫وما اليحر الامن نداه تعلما‬ ‫سناه تقسما‬ ‫فما البدر الا من‬ ‫فعاشوا كان الرزق منها تتسما‬ ‫يمين به أفضت على الخلق يمنها‬ ‫بحق لما أبقى على الأرض مجرما‬ ‫وسيف له لو كان دام مجردا‬ ‫لفيض الغنى لم يبق فى الأرض معدما‬ ‫وكف له لو طاف بالارض رزقها‬ ‫واهل اللا والمجد كان المقدما‬ ‫اأاذنكروه أهل الفضائل والنهى‬ ‫ترا إذاما جنته مبتسما‬ ‫رفى الحالتين الصرب والسلم دائما‬ ‫ولم يمض عنه المر الا مكرما‬ ‫فلم يأته الانسان الا موفقا‬ ‫‪١٨١-‬۔‪‎-‬‬ ‫وخق لمثلي أن يكون مسلما‬ ‫رجعت إليه من بعيد مسلما‬ ‫ونرجوه حقا للجميل متمما‬ ‫وفاض لنا عند المسير نواله‬ ‫و لازال ليثا في الكتيية مُعلما‬ ‫فلا زال غيتا في البرية هاميا‬ ‫مزخرفة حسناء تعنو لها الذمى ()‬ ‫ولابرحت دهرأ (صحار) بفضله‬ ‫وكل الديار العامرات لها إما ()‬ ‫أما اته للناس لازال سيدا‬ ‫وبالفضل منه أن تطول وتغنما‬ ‫حوائج عن تحصيلها قصرت يدي‬ ‫‏‪ ١‬لأبد ‏‪ ١‬ء ز اد المُختما‬ ‫أحسن‬ ‫ومن‬ ‫ندا غدا بدءا وخاتمة لنا‬ ‫وله أيضا في مديح‬ ‫‪٨\٧‬‬ ‫السيد سعيد بن ابراهيم بن قيس‬ ‫بن عزان بن قيس بن احمد بن سعيد حاكم الرستاق ‪:‬‬ ‫ناى الحبيب إذا ما شآء أو قربا‬ ‫أنا اللذى لم أحل عن حبه طربا‬ ‫لكن اصبر نفسي في الهوى ادبا‬ ‫وليس لي عنه صبر في تباعده‬ ‫ارحم لجين دموع فيكم ذهبا("‬ ‫يا من جميعي مشغول بخدمته‬ ‫لكن قضى لي أن أشقى بكم تعبا‬ ‫لضدليهر أنألقى بكم فرحا‬ ‫ا يق‬ ‫لم‬ ‫عطفا علينا كما شنتم ولا سببا‬ ‫يانازحين عن المضنى ولا سبب‬ ‫دات الحبيب الجفا شاهدتم العجبا‬ ‫وإن عطفتم على المضنى وإن تك عا‬ ‫فصحى ‪ ،‬وأفتدة جرحى بجسم هبا‬ ‫‪ ©،‬وألسنة‬ ‫شاهدتم أعيننا فرحى‬ ‫والعمر إن فات لم ندرك له طلبا‬ ‫والأمر إن ضاق فلتطلب له فرجاآ‬ ‫في أهله عاد في احسانه حقبا‬ ‫والدهر لم يبق حالا إلا أسا حقباً‬ ‫‏(‪ )١‬تعنو تخضع ‪ :‬والدمى (بضم المهملة) جمع دمية‪.‬‬ ‫(؟) جمع أمة وقد جانس بين أما في أول البيت بفتح الهمزة وبين إما بكسرها فالأولى أداة استفتاح‬ ‫كالا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬لبهام للمقابلة في هذه الكلمة مع لجين‪.‬‬ ‫‪٢٦٨١-‬۔‪‎-‬‬ ‫طعم التجارب مرا كان أو ضربا‬ ‫السير أجمل للنفس التي عرفت‬ ‫ان كان قصدي (سعيدً) مكرم الأدبا‬ ‫وإنني اليوم راض عنه في سفري‬ ‫على ندى السحب حين انهل وانسكبا‬ ‫السيد الشهم من زادت مكارمه‬ ‫ذا يمطر الما ‪ 0‬وهذا يمطر الذهبا‬ ‫والفرق بينهما كالشمس متضح‬ ‫أغر أبلج مثل السيف ملتهبا‬ ‫مبارك الوجه ميمون مطالعة‬ ‫صية يمانون قاداتا الورى نجا‬ ‫تتميه غطارفه‬ ‫مؤيد المجد‬ ‫وباسط الفضل لا تلقاه محتجبا‬ ‫الباسم الثغر في يومي وغئ وندئ‬ ‫الآجال منتهبا‬ ‫قسم‬ ‫وان سطا‬ ‫اذا سخا قسم الأموال مكرمة‬ ‫اذا مشى في بساط الارض أو ركبا‬ ‫جلالته‬ ‫تبدو‬ ‫عرفته ملكا‬ ‫وقد حوى السبق بدر خالط السُحبا‬ ‫كأنه فوق ظهر الخيل مستويا‬ ‫وقدره في العلا يعلو الها رتبا‬ ‫حلما ومقدرة‬ ‫تواضعحت ننه‬ ‫بالعزم يُغمد سيف كان في حلبا‬ ‫ند زرته وهو سيف القزم مرتديا‬ ‫ولم أكن في حما الرحب مغتربا‬ ‫فلم يزل من لقاه القلب مبتهجا‬ ‫من جوهر الشعر ما يهدى له ا[حجبا‬ ‫نحنششي نفسي أن أصوغ لها‬ ‫يزال للفضل والمعروف مصطحبا‬ ‫لازال اهلا لاهداء المديح ولا‬ ‫في المكرمات إذا عد الملوك آبا‬ ‫ولم يزل بابيه الشهم مقتدياآ‬ ‫صفاته الغفر حتى بارت الشهبا‬ ‫السيد العارف (ابراهيم) من سطعت‬ ‫شاد العلا حسباً ‪ 0‬ساد الملوك سبا‬ ‫كسا الحجى أرباً ث احيا الدجى طلبا‬ ‫بالمجد مرتفعا للعدل منتصبا‬ ‫ولم يزل شبله بالفضل مقتديا‬ ‫للحم د والذكر للعلياء مكتسبا‬ ‫ولم يزل (احمد) المحمود طلعته‬ ‫‪-١٨٣-‬‬ ‫ول ‪٠‬ه في مديح السي ‪:‬د هلال‪‎‬‬ ‫‪,١‬‬ ‫‪٨٨‬‬ ‫علي بن بدر حامد بن أحمد‪ ‎‬بن سعيد‪: ‎‬‬ ‫ربا‬ ‫نستشة‬ ‫لحزم)‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏(‪١‬‬ ‫الى‬ ‫بن‬ ‫عج‬ ‫‏‪١‬‬ ‫بل ياحاد‬ ‫زم‬‫لحح‪١‬‏‬ ‫ال‬ ‫صا حب ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫نسنسقي بها‬ ‫]‬ ‫‪9‬‬ ‫"جأً‬ ‫مسراك مبته‬ ‫وانت الشبيكة في‬ ‫‪,‬‬‫الصببرر و ‏‪ ١‬لهمم‬ ‫ر ‪.‬باط‬ ‫"و‬‫ه فه‬ ‫ر‬‫‪.‬‬ ‫)_‬ ‫واطو الفدافد حتى نتت‬ ‫الشبم‬ ‫مائها‬ ‫ِ من‬ ‫‪ ,‬بت‬ ‫"‬ ‫‪ 3‬ا‪:‬‬ ‫وبالوبا ثلوشيل ارح ننفتسهيا هع‬ ‫ب وفي وبل السما أة‬ ‫على‬ ‫من ‪ ,0‬م مززا اللةقها‬ ‫المزاحيط فاحذر‬ ‫امر‬ ‫هد ميدي‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫بها رشداً‬ ‫تصادف‬ ‫"‬ ‫مس‬ ‫البر (طيخة)‬ ‫بجوار‬ ‫قصدن‬ ‫دم‬ ‫والسلم‬ ‫الأمن‬ ‫يائها وشجات‬ ‫‪:‬‬ ‫واقصد ديارا لنا من (غة ‪ 73‬‏‪١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ح‬ ‫‌‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الننسم‬ ‫ضحى عطارة‪:‬‬ ‫لذنخيل َ‬ ‫الت‬ ‫ماء"‬ ‫الجوان ِب د ه‬ ‫غراء‬ ‫لنيت‬ ‫‏‪٦‬صسر‬ ‫مح‬ ‫السعي للحر‬ ‫كمتل‬ ‫قصدا‬ ‫‪7‬‬ ‫ي المواضع فاجعها طريقك‬ ‫المصروف والكر‬ ‫مها كعبة‬ ‫إن‬ ‫و |كن بحجك للرستاق ه معتمر‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫عالي‬ ‫هلالا‬ ‫لكمال‬ ‫ر‬ ‫ذ‬ ‫‪:‬في الرستاؤ‬ ‫بباالةلقصد‬ ‫وخص‬ ‫الذب با واوالغذ‬ ‫بين‬ ‫‪١‬‬ ‫يؤلف‬ ‫‏‪ ١‬‏"‬ ‫‪7‬‬ ‫د الذ‬ ‫الوجه‬ ‫مبارك‬ ‫الفضل كل "‬ ‫يروي بفيض‬ ‫‪16‬‬ ‫م‬ ‫مندا‬ ‫إذا حامت الهييجاء واضواضطر‬ ‫‪,‬‬ ‫وا لغشي رم‬ ‫الذات‬ ‫ريم‬‫ك َ‬ ‫ر‬ ‫ر‪7‬في دعى _قد‬ ‫بطل‬ ‫سيد‬ ‫ح كل سرور‬ ‫‪.‬‬ ‫بط الظلم‬ ‫الند ى ‏‪ ١‬‏‪١‬‬ ‫‪ 0‬دبحر‬ ‫للعدا‬ ‫سم ِ لردى‬ ‫ا يبحر النعم‬ ‫‏‪ ١‬وفاضت‬ ‫)‬ ‫سرو‬ ‫ا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ت‬‫ٍ‬ ‫بنهج‬ ‫وا ذ‬ ‫الرستاق‬ ‫عونه‬‫لدعوت‬ ‫لبت‬ ‫‪-١٨٤-‬‬ ‫القسم الثالث‬ ‫في مدح ائمة عمان والعلماء والأفاضل‬ ‫وأمراء الخليج العربي ‪8‬‬ ‫وبعض امراء المسلمين واعيانهم‬ ‫‪_ ١ ٨ ٥‬‬ ‫في مدح أئمة عمان والعلماء والأفاضل‬ ‫قال في مدح الامام العادل سالم بن راشد الخروصي‬ ‫‏‪٨٩‬‬ ‫وذكر حصاره لحصن بلد الحزم من ولاية الرستاق ‪:‬‬ ‫الخصم علينا أم أبى‬ ‫رضي‬ ‫لايزال الحق فينا مذهبأآ‬ ‫ى أحسنا به المنقلبا‬ ‫ض‬ ‫نت‬ ‫وإن‬ ‫حىق‬ ‫ل فعل‬ ‫اقينا‬ ‫ما ب‬ ‫نشره أو نذهبا‬ ‫ننتتني عن‬ ‫البا سيرتنا العدل ولن‬ ‫لا نترك‬ ‫جار‬ ‫إذ‬ ‫السلطان‬ ‫قمنا على‬ ‫نحن من‬ ‫مركبا‬ ‫عليه‬ ‫الملك‬ ‫يتبت‬ ‫الناس‬ ‫وظلم‬ ‫إنبا البغي‬ ‫لا‬ ‫عزلوا سلطانهم مستوجبا‬ ‫قومنا اضطروا إلى مذهبنا‬ ‫فيهم المعوج ى والمضطربا‬ ‫نحن قومنا ‪ 0‬وسكنا ‪ 0‬بما‬ ‫عظموها طلبا‬ ‫مثل قوم‬ ‫قدر‬ ‫لدينا‬ ‫للذنيا‬ ‫ليس‬ ‫كيف إن ولت وساءت خقبا‬ ‫()‬ ‫رفضنا الدنيا وإن برت حد‬ ‫فاقض منها يا فتى ماوجبا‬ ‫اننا الدنيا حطام زانل‬ ‫ما عداها المجتلى والمجتبى‬ ‫تعلم الذنييا وإن راقت لنا‬ ‫وجسوم فيه تشكو النصبا‬ ‫نشت فينا عقون للئُدى ‪8‬‬ ‫في رضا المولى ونؤتى المطلبا‬ ‫لانبالي إن بذلنا أتفسأآ‬ ‫قد أنارت صاعقات بالظبا‬ ‫لمعت‬ ‫بازقات‬ ‫لم ترعنا‬ ‫الحق وإن قل ربا‬ ‫صحب‬ ‫من‬ ‫عتداؤنالكن‬ ‫أثر‬ ‫ك‬ ‫(( أي واجب واصل هذه الكلمة من أخوات جدير وحقق وما يمائلها‪.‬‬ ‫‪٧٨١-‬۔‪‎-‬‬ ‫نلج الرشوة أو باب الربا‬ ‫شأننا الإنضاف في الحكم ولا‬ ‫أبعذا أو أقربا‬ ‫كان من‬ ‫العاجز من ذي قدرة‬ ‫ننصف‬ ‫ماحيينالا نقول الكذبا‬ ‫فانا قلنافعلنا أبدا‬ ‫صولنا زلزل أركان الجبال‬ ‫قولنا انقذ من صول وكم‬ ‫تجعل المنكر والجور هبا‬ ‫ن نفحة وهبية‬ ‫جذبت‬ ‫الظلم ممن ركب ا‬ ‫وترد‬ ‫خرجت في الارض تمحو باطلا‬ ‫تشرق الدنيا وتسمو رتبا‬ ‫دولة غراء كالشمس بها‬ ‫حرجآ أو كدرآاوضعتب‬ ‫تلف بها‬ ‫سهلة بيضاء لم‬ ‫(سالماً) ذاك الأمام المجتبى‬ ‫وهب اللهلهامن لطفه‬ ‫يقطع الكفر ويجلو الغيهبا‬ ‫سله الله حساا لامعا‬ ‫والبرايا فترقى منصبا‬ ‫بايعه الثلما والأمرا‬ ‫أتى أو ذهبا‬ ‫سعيه حيث‬ ‫قام بالأمر فكان المين في‬ ‫وهو وضاح الصحاري والربا‬ ‫فهو فتاح الصياصي والقرى‬ ‫أهله وافق دهرا طيبا‬ ‫زذهت الدنيا به ء كالعيد في‬ ‫كبد الظمآن يطفي اللهبا‬ ‫الماء من‬ ‫كبرد‬ ‫وبه لطف‬ ‫إن غضبا‬ ‫وهو النار رى‬ ‫فهو الما جرى عند الرضا ‪،‬‬ ‫الكربا‬ ‫قائم الشكر يجلي‬ ‫للذى‬ ‫دانم الصبر حمول‬ ‫النقبا‬ ‫العذنمء‬ ‫يرتضيعه‬ ‫أمره شورى فلا خلف لما‬ ‫الحجبا‬ ‫وببرهان يزيل‬ ‫بالنصر لما يقصده‬ ‫حفف‬ ‫الله إليه الأصعبا‬ ‫سهل‬ ‫ماعناه أصعب الاوقد‬ ‫واقد الهمة ‪ ،‬مسنون الشبا‬ ‫راشد الأمة ‪ 0‬مامون البنا أ‬ ‫طاهر الخجزة ‪ ،‬معقود البا‬ ‫سالم الجانب ‪ 0‬ممدود المدى ©‬ ‫‪٨٨١-‬۔‪‎-‬‬ ‫ى يعلو الشهبا‬ ‫المقصد‬ ‫صاعد‬ ‫اللقا ‏‪٥‬‬ ‫آمن المرصد ء ميمون‬ ‫قام في سبل الدى محتسبا‬ ‫وأخوه (الناصر) التهم الذي‬ ‫واسع‪.‬الساحة ماوى الأدبا‬ ‫باسط الراحة محمود العلا‬ ‫ياكرام الناس ‘ قوموا غضبا‬ ‫يا حماة الدين ء ياأهل الوفاء‬ ‫واعمروا بالعدل هذا المذهبا‬ ‫أيدوا هذا الامام المرتضى‬ ‫سبل الخير وداووا الوصبا‬ ‫وانزعوا الاحقاد منكم واسلكوا‬ ‫واحذروا ريحكم () أن تذهبا‬ ‫واجمعدوا الأمر ولا تختلفوا‬ ‫واذكروا اذ كنتم أيدى سبا (!)‬ ‫واطلبوا الألفة وار عوا حقكم‬ ‫يطلب الأشرف الا النجا‬ ‫وابذلوا الفاني بالباقي قما‬ ‫انكم أركانه اوالثطبا‬ ‫هذه دولتكم يدري الورى‬ ‫نعتلق منها بأدنى سبا‬ ‫وعجيب أصلها منا ولم‬ ‫واحفظ وا دينكم والأدبا‬ ‫ديتكم‬ ‫في‬ ‫راتب وامولاكم‬ ‫تنهض المقعد والمنقلبا؟‬ ‫يابني الاسلام هل من غيرة‬ ‫أمركم هل طال سعيا أم كبا‬ ‫تلك عباد المسيح اختبرت‬ ‫جعلوك م مغنماآ أو منهبا‬ ‫فاذا ما استضعفوا أمركم‬ ‫ادبروا عنكم وولوا هربا‬ ‫واذا ما استصعبوا أمركم‬ ‫ال حالنا أن تغلب ا‬ ‫ومد‬ ‫هذه حالتهم لم تختلف ‏‪٥،‬‬ ‫رفرفت ‪ 0‬بالنصر فيها كتبا‬ ‫ى أعلامنا‬ ‫حالنا قد بهرت‬ ‫قطفت منهم رؤؤساآ حبحبا‬ ‫رليروا منا سييوفا رهف ت‬ ‫عجلا يحمل موتا عجبا‬ ‫ليروا منا خميسآ لجبا‬ ‫من بني الكفر فقلنا هبهبا‬ ‫قد سمعنا رنة صففرة‬ ‫‏(‪ )١‬أي قوتكم‬ ‫(!) اي متفرقين جرى مجرى الامثال‬ ‫‪-١٨٩-‬‬ ‫الظبا‬ ‫السيف ولا صوت‬ ‫صلت‬ ‫تسمعه‬ ‫صدئ‬ ‫لم يكن كل‬ ‫الأربا‬ ‫بذياب السيف تقضي‬ ‫هب صدى السيف فإنا عرب‬ ‫وجبا‬ ‫ولأن السبوت حكم‬ ‫نحن نهوى الموت فى درك العلا‬ ‫لا تلمنا ان رقصنا ضربا‬ ‫فاذا الحرب علت اصواتها‬ ‫حسبا‬ ‫قلنااناكتثير‬ ‫أولم يدر بنو الكفر على‬ ‫ونعد الضرب فينا ضربا‬ ‫نحتسي من ارؤس القوم الطلى‬ ‫نشبا‬ ‫منا‬ ‫اكثر‬ ‫وهم‬ ‫عددا‬ ‫منا‬ ‫اكثر‬ ‫وهم‬ ‫عنده الحق علا فوق الربي‬ ‫غير انا عندنا الحق ومن‬ ‫غلبا‬ ‫لكثير‬ ‫قليل‬ ‫كم‬ ‫ولقد نزل فى للذكر لنا‬ ‫ولد" ء واعتقدوا الله أبا‬ ‫عبدوا عيسى وقللواانه‬ ‫صار فى توحيده منتدبا‬ ‫من‬ ‫لله فلانخذل‬ ‫حاش‬ ‫وابن ابراهيم أبدى أنه‬ ‫آمره فينا ‪ ،‬وبث الكتبا‬ ‫‪7‬‬ ‫بهم‬ ‫وتحدى‬ ‫محتجبا‬ ‫انتى‬ ‫سيئا ثم‬ ‫ورمى المسفاة حربآ فرأى‬ ‫منون لجبا‬ ‫حربه جيش‬ ‫فأنار (الناصر الدين) على ©‬ ‫سم شجعان تذيق العطب ا‬ ‫انمله‬ ‫سقيت‬ ‫صدق‬ ‫جيش‬ ‫يجد الحصن اليهم مضربا‬ ‫فاح اطوا بجهات الحزم لا‬ ‫ه كالابا‬ ‫للي‬ ‫ويدبون‬ ‫المقاديم يشبون وغخضى‬ ‫دبوراً وصبا‬ ‫تجري‬ ‫وغدت‬ ‫و(غمان) حركت أرجاءها‬ ‫يدعوا فيه لطفل مشربا‬ ‫فماتوا نهرهم كبسأآ ولم‬ ‫‪ 4‬رغد‬ ‫اللد‬ ‫يتواللون‬ ‫وامام الناس فى رستاقه‬ ‫طلبا‬ ‫والنصارى‬ ‫حد‬ ‫س‬ ‫آل‬ ‫(أحمد) يستنجد من‬ ‫ومضى‬ ‫والنصارى فى الذي ليس لهم‬ ‫‪-١٩١.-‬‬ ‫لامرحبا‬ ‫دولة الأسلام ؟قل‬ ‫ذو نهية‬ ‫ايادي مُسلم‪،‬‬ ‫هبا‬ ‫‘ وهى‬ ‫مدها‬ ‫بحبال‬ ‫ظن ماء ‘ وهو آل“ ‪ 0‬واعتلى‬ ‫آل جني(ا) لا رضأآ ‪ ،‬مستعتبا‬ ‫وأنى مسترضياً بالصلح في‬ ‫وعلا ثم غلاثمأبى‬ ‫لم يزل فى غرة ملتهيا‬ ‫صاحب الحزم ولامن جربا‬ ‫صاحب (الحرم) (!) نراه لم يكن‬ ‫شأن من قام يعادي الأغلبا‬ ‫غالب الأيام فانحط‘ وذا‬ ‫لمادعاهاكثبا‬ ‫حوله‬ ‫ما درى أن العوادي طرقت‬ ‫موردا ‪ 4‬واعتاد قولا طيبا‬ ‫ليته أضمر طيباأ ‘ وحلا‬ ‫مرتقبا‬ ‫له‬ ‫لا ولا كان‬ ‫أحد‬ ‫ما عليه ثائر من‬ ‫والداها ولى ؟ وأنى ذهبا ؟‬ ‫أين ذاك العقل منعه والذكا‬ ‫دوخوا الارض وهاد وربى‬ ‫ما اقتفى آباءه الصيد الألى‬ ‫عدلهم شرق حتى غربا‬ ‫فهيم غوث الوري غيث الثرى‬ ‫الجن والانس وراعوا مطلبا‬ ‫غلبوا‬ ‫برأي‬ ‫وبنو جني‬ ‫ميلهم للصلح فورأ أصوبا‬ ‫افل عقل وسكون قد راوا‬ ‫وهموا جونا نباروا سُخبا‬ ‫صللحوا فارتفعوا منزلة ء‬ ‫بلبلا يصدح فى دوح الرى‬ ‫يا إمام المسلمين استمعوا‬ ‫منطق جزل وقول عذبا‬ ‫تجدوا سحرا حلالا ث ضمه‬ ‫المطلبا‬ ‫وعليعه أن يتم‬ ‫بكم‬ ‫ونلى‬ ‫مر م‬ ‫للاج‬ ‫اب ا‬ ‫أطل‬ ‫‏(‪ )١‬بنو غافر معظم قبائل الرستاق‬ ‫(!) الحصن المنيع والذي من اعاجيب أبنية اليعاربة وفى البيت الجناس التام بين للحزم والحزم‬ ‫‪-١٩١-‬‬ ‫وله ايضا‬ ‫‏‪٩ 4٠‬‬ ‫(قالها في فتح الامام سالم بن راشد الخروصي لقلعة الرستاق عام‪١٣٣٥‬ه)‏‬ ‫‏‪ ١‬وبحرا‬ ‫بر‬ ‫مسكه‬ ‫وعطر‬ ‫كسا الالوان هذا الفتح شرى‬ ‫مجرى‬ ‫صادفت‬ ‫فاجر قد‬ ‫زمانك‬ ‫أيا فلك جرى بالخير ‪ 0‬هذا‬ ‫إذا إحدى مضت جامعتك أخرى‬ ‫وفى الدنيا عجائب ليس تفنى‬ ‫بالقلب تقرا‬ ‫عسيرة‬ ‫صحائف‬ ‫تؤلف هذهالأيامفينا‬ ‫الدهر جهرا‬ ‫بع عوادي‬ ‫تيوح‬ ‫القضاء بديع سر‬ ‫وفى ط‬ ‫اذا اشتدت أمور الدهر فاصبر‬ ‫وتأخذ حقها المبخوس وقرا‬ ‫ولاتستبط فالأييام توفي‬ ‫ومرا‬ ‫حلوا‬ ‫دهر هم‬ ‫طابع‬ ‫ومن طلب القرار بأرض قوم‬ ‫وقرا‬ ‫مقامه يزداد‬ ‫فان‬ ‫ابتداء‬ ‫وذو التقوى وان ضعف‬ ‫خسرا‬ ‫ترتد‬ ‫أموره‬ ‫فإن‬ ‫ونو انانا وان طالت يداه‬ ‫ووعرا‬ ‫سهلا‬ ‫دوخوا‬ ‫وجند‬ ‫لواء الملك معقود يمال‬ ‫يدرى‬ ‫الملك‬ ‫ولا بالعكس ني!‬ ‫قفلا جتد بغير المال يغنى‬ ‫يعش فى الذل ممقوتاً سُعرى‬ ‫ومن يستغن عن جند بمال‬ ‫هوانأ مُستمرا‬ ‫ما‬ ‫بيوم‬ ‫ومن تقطع القبائل عنه لاقى‬ ‫قضى أسفا اذا المحذور كرا‬ ‫ومن ينقض غرى الحزم اتكالا‬ ‫ومن فى الناس سيرته بمكر‬ ‫ذراعا منه لم يقفوه شبرا‬ ‫ومن قى الناس سار مدى بعنف‬ ‫ولاێحسن به ظن فيبرا‬ ‫وذو الوجهين لا يصفو لخلق‬ ‫شرا‬ ‫واشتال‬ ‫تخبط هوة‬ ‫ومن سلك الطريق بلا دليل‬ ‫د هرا‬ ‫أهلهاللخير‬ ‫وقائد‬ ‫زمام الارض نشر العدل فيها‬ ‫‪-١٩٦٢-‬‬ ‫وماخلقوالهرلوهظهرا‬ ‫تفانى الناس فى الفاني ضلالا ‪8‬‬ ‫محبة (غمروة) العذري (عفرا)‬ ‫بهم حب لزهرته مضر‬ ‫فبعضهم على بعض تجرا‬ ‫رصار البغفى بين الناس طبعا‬ ‫فيدرا عنهم بغض أ وضرا‬ ‫اليس الأمر بالمعروف فرضا‬ ‫وصار العدل والاحسان نكرا‬ ‫العلم جهلا‬ ‫تعالى الله صار‬ ‫اماما مرتضى عدلا ويرا‬ ‫مضى زمن بعزان بن قيس‬ ‫شمالها به زمنا وقطرا‬ ‫لقد زهرت به الدنيا وطابت‬ ‫فرت أبناءها نابأ وظفرا‬ ‫ومرت بعده سنوات جور‬ ‫تبدي فى سماء العدل بدرا‬ ‫الى أن بان فجر الحق ممن‬ ‫جهرا‬ ‫قتقلعه القضاء قصار‬ ‫وكان بغابر الازمان سرا‬ ‫‪ 0‬علا شرقا وقنرا‬ ‫خروصى‬ ‫البرايا ‪،‬‬ ‫امام عادل غوث‬ ‫جبال قد رست برا وبحرا‬ ‫كأن بني خروص قفى البرايا‬ ‫و(ناصر) اليمام اللين تص را‬ ‫الدنايا‬ ‫ولسالم) الامام من‬ ‫بفيض ندى من المنهل قطضرا‬ ‫كريم أريحميع البذل أسخى‬ ‫صادق بحر علم سلال ثرا‬ ‫للا‬ ‫لين‬ ‫للأعادي‬ ‫شديد‬ ‫نتيه به على الأزمان فخرا‬ ‫ولسالم) الإمام بدا بعصر‬ ‫الأوبرا‬ ‫وقام بحقهاع‬ ‫(عمان)‬ ‫من‬ ‫المعاقل‬ ‫لقد فتح‬ ‫تسنم صهوة من ملك كسرى‬ ‫وما استكفى بملك الصرب حتى‬ ‫قهرا‬ ‫المسعود‬ ‫يستوي‬ ‫عليه‬ ‫ملك‬ ‫وما الرستاق إلا عرش‬ ‫وكانت فى حمى الماضين بكرا‬ ‫دعته لنفسها الرستاق كفتا‬ ‫الله مهرا‬ ‫وأصدقها رضاء‬ ‫اليه‬ ‫فصدقها بما تشكو‬ ‫الد هر ولت عنه حسرى‬ ‫صروف‬ ‫ولباها بجيش لو يلاقي‬ ‫‪-١٩٣-‬‬ ‫الماء جمرا‬ ‫جانبا‪:‬‬ ‫يؤجج‬ ‫الأرض منه‬ ‫بمنبث تخص‬ ‫بحرا‬ ‫أينزذنا يممت‬ ‫يصادف‬ ‫يشم كأنه طوفان نوح‬ ‫فتوردهم حياض الموت حمرا‬ ‫تلوخ على بوادره المنايا‬ ‫الجنات تشرى‬ ‫بها‬ ‫نفوسهم‬ ‫رجال كمل لله باعوا‬ ‫وكم نصحواله سرأ وجهرا‬ ‫فكم سمعوا الامام وكم أطاعوا‬ ‫ولاذهب ولانظروه شزرا‬ ‫فما أصباهم عنه لجين‬ ‫كأمطظار حدتها الريح عصرا‬ ‫دعاهم وعموا فاتوا شعت‬ ‫تحف به العناية أين مرا‬ ‫حديد‬ ‫من‬ ‫سد‬ ‫فجاؤوا مثل‬ ‫بها كتب الإله النصر سطرا‬ ‫عليه رفرفت رايات عدل‬ ‫‪7‬‬ ‫الطرق حجرا‬ ‫منافذها وعموا‬ ‫وسدوا‬ ‫نزلوا‬ ‫قد‬ ‫وبالرستاق‬ ‫هزبرا‬ ‫لاقى‬ ‫هزبر فارس‬ ‫و(لحمد) نجل (ابراهيم) فيها‬ ‫أدمى الناس خ برا‬ ‫الأن‬ ‫عظيم‬ ‫عريق المجد منفرد المزايا‬ ‫واوسع فيهم كفآ وصردرا‬ ‫أند الناس صبرا فى البلايا‬ ‫القضا خيرا وشرا‬ ‫يصبون‬ ‫وأصحاب له كبروق خطف‬ ‫رماة يفقوون الطرف نقرا‬ ‫أود الحرب ورادو المنايا‬ ‫العدل نزرا‬ ‫عندنا قفى‬ ‫وكانوا‬ ‫كثيرون الفعال ندى ويأساأ‬ ‫مبارزة أصاروا الحصن ظهرا‬ ‫ولمالم يرواقبلا لديهم‬ ‫الشر يدفع عنك شرا‬ ‫وبعض‬ ‫وكم خير يجر اليك ضيرأ‬ ‫تترى‬ ‫الحصن‬ ‫الله نحو‬ ‫جنود‬ ‫فأحدقت الجيوش به وصارت‬ ‫احيط بها وشاح ضم خصرا‬ ‫باء لما‬ ‫القلعة الش‬ ‫كان‬ ‫أحاط به سوار ضاق عسرا‬ ‫كمعصم ذات حسن حل يسرا‬ ‫وابدت نابها الهيجاء كشرا‬ ‫وشبت نارها الحرب اضطرابا‬ ‫‪-١٩٤-‬‬ ‫وزاد كلامها الأسماع وقترا‬ ‫دلالا‬ ‫اهتزت‬ ‫القلعة‬ ‫بروق‬ ‫فبرج (الريح) أبدى الرعد جهرا‬ ‫اذا برج (الحدييث) اضاء برقأ‬ ‫الذيفان قطرا‬ ‫تمطر‬ ‫سحاب‬ ‫وفى (برج الشياطين) المنايا‬ ‫اتى جيش العدا أولتنه كسرا‬ ‫اذا ما‬ ‫عوائدها‬ ‫وكسرى من‬ ‫الأقدار أدرى‬ ‫‪:‬‬ ‫ئ‬ ‫الث‬ ‫وذات‬ ‫وذا شئ أتى يربو عليها‬ ‫الأرجاء قطظرا‬ ‫منافذ تقرع‬ ‫تباعدت الربى عنها وأبدت‬ ‫البارود فاختلسته قسرا‬ ‫من‬ ‫فكم قدانفقوانفقاآً مليا‬ ‫بهدي وهي تعلو ذاك كبرا‬ ‫والسنة المدافع كلمتها‬ ‫من الرصدين كلا غال شطرا‬ ‫نبان الخطب عن قتلى وجرحى‬ ‫لقوم أحدثوا فى (الحزم) أمرا‬ ‫ونفى (فلج الثثراة) قراة موت‬ ‫فشرد جمعه م عقلا وعقرا‬ ‫جيش‬ ‫نفاض من الامام خضم‬ ‫وضاق الامر ذرعا واستحرا‬ ‫وعاق الصبر جمعا واستمر‬ ‫ترجي فى الحمى نفعا وضرا‬ ‫وقد يئس (ابن ابراهيم) ممن‬ ‫به أجرى لأهل الارض أجرا‬ ‫الله جار‬ ‫وأيقن أن أمر‬ ‫وسر الله يعلو الخلق طرا‬ ‫كيف يغالب اللاب قوم‬ ‫وان له من الرحمن سرا‬ ‫منه‬ ‫الآيات‬ ‫وقد بلغتهم‬ ‫وطال أولو الهدى جسرا فجسرا‬ ‫رحسالت حالهم شيئا فشينا‬ ‫وقد نفد الذى عدوه ذخرا‬ ‫رأوه‬ ‫لما‬ ‫ففالوا للذروج‬ ‫وأرجى لاشداد الامر يسرا‬ ‫لليالى‬ ‫أحمد‬ ‫و(أحمد) صار‬ ‫(الحزم) وهنا فاستقرا‬ ‫لحصن‬ ‫وأقبل آخذأ بالحزم يسعى‬ ‫قضى حقا لكسرى صار عذرا‬ ‫رخسة أشهر الا قليلا‬ ‫الرستاق بش را‬ ‫بعام طيب‬ ‫وآنذر شهر شوال فتوح‬ ‫‪-١٩٥-‬‬ ‫(نهى)وقترى بها وهلم جرا‬ ‫لقد فتح المغالق مطلقا من‬ ‫شكرا‬ ‫ملبية فصئلغ لله‬ ‫امام المسلمين أتتك طوعا‬ ‫كخود أقبلت فى القصر سكرى‬ ‫به الرستاق قد مالت دلالاً‬ ‫تدين لك القرى برا وبحرا‬ ‫المغازى‬ ‫لقد نلت السعادة فى‬ ‫يغفاث بك الورى دنيا وأخرى‬ ‫ولازلت الدليل لكل خير‬ ‫وقتال‬ ‫‏‪٩١‬‬ ‫فى ذكرى حرب بلدة نخل وانتصار الامام محمد بن عبدالله بن سعيدالخليلى‬ ‫على المنشقين عن طاعته من بني حراص وذلك فى عام ‏‪ ١٣٤٢‬هجرية‬ ‫ومحت أكف" العدل رسم الجاهل‬ ‫الحق ليل الباطل‬ ‫دمفت شموس‬ ‫عاجل‬ ‫قامت بنوه له بنصر‬ ‫وتمايل الإبلام اعطافاً متى‬ ‫والجور يهبط هاوياً قفى السافل‬ ‫والعدل يصعد راقيا درج العلا‬ ‫حكمت بما يرجوه قلب الآمل‬ ‫واذا تصادمت الكتائب والظبا‬ ‫وقع الحديد يقل راس المائل‬ ‫وارى عداوات الرجال يزيلها‬ ‫هازل‬ ‫ان يُدنسه بشئ‬ ‫من‬ ‫يحترس‬ ‫من يجعل الاسلام اصلا‬ ‫كالبرق فى جسر المقام الهائل‬ ‫من يحظ بالتوفيق يمضى مسرعا‬ ‫من كل صدمة واقع أو قائل‬ ‫من يعتصم بالله يلق وقاية‬ ‫فى هوة الأمر الشديد النازل‬ ‫من يرج غير الله فى الجلى ارتمى‬ ‫لا يزول وطائئل‬ ‫عقبى بطول‬ ‫من يكرم الأحرار يحمد غبة ال‬ ‫هذا بظلم يستطيل وباطل‬ ‫فى الناس اخلاق السباع فذاعلى‬ ‫والسيف أقمع فى زوال الباطل‬ ‫مصالح‬ ‫عموم‬ ‫قى‬ ‫أنفع‬ ‫والرفق‬ ‫ويكل قرح فى البرية سائل‬ ‫ولقد علمتنا الداء قدما والدوا‬ ‫‪-١٩٦-‬‬ ‫والقطع للمستاصسل المستاكل‬ ‫لازم‬ ‫المضرة‬ ‫فالاحتماء عن‬ ‫للحق غير مكاره وسلاسل‬ ‫والناس أهل ضلالة لم يهدهم‬ ‫تجرى معاكسة بحكم حانل‬ ‫الأيام دولابية‬ ‫وحوادث‬ ‫بالفكر أفصح' من لسان القائل‬ ‫والاهر ذو غير فكم من ساكت‬ ‫تخشى ولا دين فخف من غائل‬ ‫ان كنت لم يزجرك عقلك قى الذي‬ ‫لأسود (بيشة) مضفة للذكل‬ ‫صانع لنفسك ما استطعت ولا تكن‬ ‫فراح فيهيابقدرخامل‬ ‫ان كنت تطلب راحة وسلامة الذنيا‬ ‫وهم بحب عدوه فى شاغل‬ ‫كم معشر رتعوا بنعمة محسن‬ ‫بغخضاآ أتلك تكون حال العاقل‬ ‫عزوا بعزته وأبدوا حربه‬ ‫يشكر ففضل الله ليس بزانتل‬ ‫حق الكفور زوال نعمته ومن‬ ‫وسموا بسبق الفضل بين قبائل‬ ‫ولرب قوم واققوا أهل الهدى‬ ‫عن أولي التقوى فرار الجافل‬ ‫ولربما قضحتهم البلوى قفروا‬ ‫فى نصرة الاسلام همة كافل‬ ‫زمن لكم‬ ‫يا آل حراص مضى‬ ‫منكم فمات على الجميل الآهل‬ ‫ولقد حوى شرفا سلالة طالب‬ ‫يقفو؟؟ أم فيه فتورة ذاهل ؟‬ ‫الليث ما للشبل لا‬ ‫هذى صفات‬ ‫باواخر مقرونة باوائل‬ ‫هلا سلكتم فى الرشاد طريقة‬ ‫فيكم تسلسل أمرها من وائل ؟‬ ‫أم هذه أهواء نفس انية‬ ‫عنا وقوف (محمد بن الفاضل)‬ ‫ياليتكم لم تحربوا ووقفتم‬ ‫ود صربرتم للم النازل‬ ‫لو كان عندكم لأهل العدل من‬ ‫جهلا بكم هيهات ليس بجاهل‬ ‫أسبتم ان الرقيني اجترى‬ ‫عن أمره حق وليس يباطل‬ ‫أر ليه والي الامام وقعله‬ ‫بين الضلالة والهدى من فاصل‬ ‫لو كان كل القتل جورا لم يكن "‬ ‫‪٧٩١-‬۔‪‎-‬‬ ‫فيها اختيارا للمريد الآمل‬ ‫والله قد شرع الشرائع لم يدع‬ ‫لعاذل‬ ‫للانبيياء فلا جواز‬ ‫وأئمة العدل الخلائنف فى الهدى‬ ‫باغى وأوضح وهو أحكم فاصل‬ ‫والله انزل فى الكتاب عقوبة ال‬ ‫قائل‬ ‫أصدق‬ ‫قال‬ ‫فجزاؤه ما‬ ‫ولمن يحارب ربه ورسوله‬ ‫ضاقت به نخل بحمل الكاهل‬ ‫ولقد فشا من شيخكم خلفان ما‬ ‫أفاضل‬ ‫وتلاف أموال وقتل‬ ‫تغيير أحوال ونصب مكائد‬ ‫مابين والدة وأخرى حامل‬ ‫وأمور (نخل) لاتزال كثيرة‬ ‫ردوه فييا للصلح الشامل‬ ‫مذ كان أصل الجور منها غائبا‬ ‫قد زاد بغياً فى القيام الطائل‬ ‫قد اخطووا نظرأ فإن حضوره‬ ‫سبعين قانقلبوا بحالة جاهل‬ ‫جاهدا من أمره‬ ‫واختار موسى‬ ‫فى الخير أجر باجتهاد العامل‬ ‫ماكل مجتهد يصير موفقا‬ ‫الميل صباآ فوق كيل الكائل‬ ‫حتى تشاهر أمر خلفان وزاد‬ ‫العامل‬ ‫الحديد‬ ‫فأذاقته حر‬ ‫فأقام رب الخلق عبدا باسلا‬ ‫غئئل‬ ‫باغ‬ ‫كل‬ ‫سيفا يقطع‬ ‫لله أنت فتى (حمود) لم تزل‬ ‫شرفا فكيف وهم كرمل حافل‬ ‫لو لم يكن فى (عبس) غيرك حسبها‬ ‫فلقد أذقت الجور تُكل التاكل‬ ‫لله يومك يا سلالة (سالم)‬ ‫وفنا العدا وبنوا الوغى والنائل‬ ‫ابني (رقيش) انتم أهل الهدى‬ ‫جمعوا جموعهم لقتل القاتل‬ ‫لما رأت (حراص) قتل أميرهم‬ ‫الصائل‬ ‫سناء السياب وجمع عوف‬ ‫من آل حراص وذبيان وأب‬ ‫والأدنون من حرب السيابى الوادسل‬ ‫ذبيان أهل الطولا الأقصنذون‬ ‫شديدة ‪ 0‬أبطال كل مقتل‬ ‫عريكةورادادكل‬ ‫آساد كل‬ ‫والنار قفى الأخرى أشر منا زل‬ ‫طلبوا زوال العار عنهم فى الذنا‬ ‫‪-١٩١٨-‬‬ ‫العائل‬ ‫لفىال‬ ‫ضوة‬‫للاب‬‫امى ا‬ ‫تر‬ ‫أرما دروا أن البذوة فى الهدى‬ ‫أو ابنه فى الكفر عند تقابل‬ ‫أباه‬ ‫هذي الصحابة بعضهم عادى‬ ‫تأخذهم فيه حمية جاهل‬ ‫قد آثروا دينأ رضي المولى ولم‬ ‫بالمسلمين أو انقياد الفاعل‬ ‫وجنود حراص أبوا الا الردى‬ ‫يا قومنا للنصح هل من قابل‬ ‫كم باذل من وده نصحأ لهم‬ ‫لا ينتنى عنه بعذل الصاذل‬ ‫واذا الموى استولى على قلب الفتى‬ ‫حان القضا ضاق الفضا بالذ'زل‬ ‫حذر الفتى لم يغن عن قدر وان‬ ‫حول على حرب القوي الطائل‬ ‫افالون الغفالبين ومن له‬ ‫(نخل) وسدوا كل ثغر مائل‬ ‫نتهافتوا يجنودهم وثبأ على‬ ‫مرت بها رجعت بأقوى حائل‬ ‫سمذوناافذها ولو ان الصبا‬ ‫يدعوا لأهل الحصن وقفة قائل‬ ‫واستنزلوا (العاقوم)(‪)١‬‏ من فيه ولم‬ ‫أوجه كل قرم باسل‬ ‫بالصمع‬ ‫شادوا مقاعد للقتال وقبلوا‬ ‫او ماهل‬ ‫آمل‬ ‫يدفعهم من‬ ‫وتمكنوا فى (نخل (؟) شاذان) ولم‬ ‫المسلمين لهم فاوقعهم بسر آيل‬ ‫قد زين (النجدى) ‏(‪ )٣‬حرب‬ ‫شهب تخطف كل باغ خاذل‬ ‫ننيع ودونه‬ ‫ملحص‬ ‫لا ا‬‫اقبلو‬‫واست‬ ‫فيهم لحصرهم غواية جاهل‬ ‫ولت‬ ‫ا له‬ ‫طفقا‬ ‫توا ن‬ ‫وتقرح‬ ‫واس‬ ‫بمعاقل الاسلام قص د محاول‬ ‫قوم لهم‬ ‫وامتدت الاعناق من‬ ‫حزب الهدى ضعفا وطول تكا‪.‬ل‬ ‫وتكاثرت فيهم طنون ان في‬ ‫بالعجل‬ ‫بي‬ ‫صلله‬‫غة ا‬ ‫ا غاد‬ ‫يا‬ ‫مىام وحزبه‬ ‫ا ال‬ ‫لصريخ‬ ‫ا ال‬ ‫ننما‬ ‫‏(‪)١‬جبل على ثغر البلد‬ ‫(؟) باضافة نخل الى شاذان ونخل هنا يسكون المعجمة لضرورة الشعر واصلها محرك واضافتها الى شاذلن او‬ ‫لى شانون لم نعثر على مناسبتهما ولعلهما شخصان مشهوران اضيفت اليهما لشهرتهما ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬ابو مرة اخزاه الله وهو ابليس‪. ‎‬‬ ‫‪‎‬۔‪-١٩٩‬‬ ‫تدع الضلال مجندلأ بجنادل‬ ‫يا غيرة الاسلام هل من نجدة‬ ‫يرمي العدا بصواعق وزلازل ؟‬ ‫الاعتدا فمتى الهدى‬ ‫هذى جنود‬ ‫اكرم بذياك الامام العادل‬ ‫فأتى الامام (ابو الخليل محمذ)‬ ‫دهر الهدى قهر العدى والناكل‬ ‫تاج العلا بدر الدجى شمس الضحى‘‬ ‫نور الذنا ‪ 0‬أقصى المنى لاآمل‬ ‫انننان عين الدهر عنوان الهنا‬ ‫وحلت لنا بمشارب ومآكل‬ ‫زهرت به الدنيا وطاب مقامها‬ ‫للسائل‬ ‫ونعمة‬ ‫للمعتدين‬ ‫ذو رحمة للمهتدين ونقمة‬ ‫ف لنوازل‬ ‫للمشكلات مكش‬ ‫محلل‬ ‫متهلذلل للنائب ات‬ ‫والمستنيد وللفقير العائل‬ ‫بجر طمى علما وجودا للورى‬ ‫صائئل‬ ‫لا تثتيه صولة'‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪ ٨‬لكذ‬ ‫ن لنفس‬ ‫‏‪ ٧‬يغضب‬ ‫وبنائل‬ ‫الففام بصاعق‬ ‫غوث الأنام وبهجة الأيام منهل‬ ‫بالمرهفات وبالرشاد الحاصل‬ ‫محيي رفات الدين جامع شمله‬ ‫المقام الكامل‬ ‫فيها على كرسي‬ ‫حاز العلا إرثا وكسبا فاستوى‬ ‫واقام متل مقامه المتماثل‬ ‫أسسى لسالم الإمام خليفة‬ ‫الفاضل‬ ‫الطريق‬ ‫عز‬ ‫قد اتمرت‬ ‫فرعان نافا من أعالي هضبة‬ ‫نشر العلوم غدا عديم مماثل‬ ‫اما الامام (ابو خليل) فهو في‬ ‫سنه كاف ك ا‬ ‫بكشف‬ ‫رميت‬ ‫حلقاتها‬ ‫واذا الشدائد ضيقت‬ ‫البغاة ومتبتا أمر الرقيشى الباسل‬ ‫ولذاك اقبل ماحيأ جيش‬ ‫الذابل‬ ‫تهتز منه الأرض هز‬ ‫افضى الامام على البغاة عرمرما‬ ‫فى قعره غرقت عصائب وائل‬ ‫متلالطظم أمواجه‬ ‫طما‬ ‫بجر‬ ‫سقر مرقة زروع أباطل‬ ‫متاجج نارا كان لهيبه‬ ‫وظباته طبعت بسم قاتل‬ ‫راياته‬ ‫عاجل‬ ‫بنصر‬ ‫حفت‬ ‫‪-٢‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠-‬‬ ‫يحكيه وقع تدافع وتداخل‬ ‫لايوم زحزحة ولا خضرية‬ ‫عارف بمقتل‬ ‫ومقاتل هو‬ ‫كم نازل هو قاصف لمنازل‬ ‫ص ‪ ،‬ذهل ‪ ،‬شيبان ‪ 0‬وشمس معاول‬ ‫عبس ‪ ،‬هناة ي حمير ‪ ،‬حكم ‪ 0‬خرو‬ ‫مقدمة اله لال الكال‬ ‫وبنو شكيل فيهم وقبائل الرستاق‬ ‫ساد الورى بفضائل وفواضل‬ ‫متواضع‬ ‫سيد‬ ‫من آل بدر‬ ‫(ناصر) صنو الإمام الفاضل‬ ‫وبنو خروص فيهم الشيخ المجاهد‬ ‫وسما ولات منازل ومناصل‬ ‫وبماله‬ ‫سه‬ ‫بنف ة‬ ‫جاد‬ ‫لله‬ ‫للمعكرمات ورش ق بالنابل‬ ‫وجميع هاتيك القبائل سُشبق“‬ ‫الخلا بمكارم وشمائل‬ ‫شادوا‬ ‫كل غطارفة جحا جحة الوغى‬ ‫سكنت به الدنيا بحجم فضائل‬ ‫وأتى أمير الشرق والغرب الذي‬ ‫كشف الخطوب بعزمه المتواصل‬ ‫(عيسى) الأمير العادل الغوث الذي‬ ‫الآنسة فى الصلح الشامل‬ ‫كهف البرية مظهر الاسلام تصاب‬ ‫بعد الخروصيى الشهيد العادل‬ ‫دولة‬ ‫بنزوى‬ ‫لولاه ما قامت‬ ‫لولاه قد صارت بحال عاطل‬ ‫وكذلك الرستاق تش عهد انها‬ ‫بجحافل موصواة بجح۔_ثل‬ ‫وكذاك (نخل) على شفا فسرى لها‬ ‫‘ وآل وهيبة بذلانلل‬ ‫حبس‬ ‫فى يحمد ‪ 0‬فى آل عيسى ‪ ،‬فى بني‬ ‫العرينة شابل‬ ‫بكل ليث ف‬ ‫فى مالك ‪ 0‬وبني على ‪ 0‬قى الشبول‬ ‫وشيخ (نفعا) فى رؤوس قبائل‬ ‫فئ آل همدان واخوتهم تنداب‬ ‫والصادرين على الجميل الآهل‬ ‫الوارنيين الموت أطيب مورد‬ ‫قفى عاجل طلبوا رضا وآجل‬ ‫مسعاهم‬ ‫والارفين الله فى‬ ‫‏(‪ )١‬نخل بمنع الصرف اى بدون تنوين ليستقيم وزن البيت وهكذا كل علم ثلاثى ساكن الوسط كهند ودعد‬ ‫ويجوز صرفه ففيه وجهان‪.‬‬ ‫_ ‪-_ ٢ ٠ ١‬‬ ‫اقطظذارهم ببنادق ومناصل‬ ‫والناشرين شعائر الاسلام فى‬ ‫عاس ل‬ ‫واجبها بأسمر‬ ‫ين‬ ‫والمعلنين لكلمة التوحيد والمعل‬ ‫فى النازلين وفى الزمان البازل‬ ‫والباس طين أكفهيم ووجوههم‬ ‫بسيوف حق فى الدماء نواهل‬ ‫والمخضبين سيوفهم بدم العدا‬ ‫ظلل الغمام الى المكان الماحل‬ ‫سار الامير بهم مسير البدر في‬ ‫الواحل‬ ‫اثر‬ ‫الا وكاد يسير‬ ‫لم يبق عند مرورهم من موضع‬ ‫من نجح أمر قابل فى الواصل‬ ‫ساروا وليلة تامن وصلوا فكم‬ ‫كالبحر يقذف موجعه بالساحل‬ ‫والمس لمون (بمسلمات) تماوجوا‬ ‫فى (مسلمات)مع اللهام الحافل‬ ‫وارى المعاول كالاسود تجمعوا‬ ‫(نخل) بنصح قبل صدمة نازل‬ ‫حتى انتهوا وترادفت رسل الى‬ ‫ادرات قواتل‬ ‫ال بي‬ ‫الا القد‬ ‫لم يقبلوا نصحاً وكلهم أبوا‬ ‫لوجوه (نخل) كالجراف السائل‬ ‫فتوتنح الغضب الامام وأقبلوا‬ ‫بجهاتهت_ا كخواتم بأنال‬ ‫اسرى اليها المسلمون واطبقوا‬ ‫ذى الحجة المتكامل‬ ‫بالعيد من‬ ‫قدموا قبيل الصبح ليلة عاشر‬ ‫بغافل‬ ‫كلها والله ليس‬ ‫لم يغفلوا عن يوم نصرتهم فارخ‪:‬‬ ‫صدر العدا بضياء وجه كامل‬ ‫صلوا الغداة امامها واستتبلوا‬ ‫(نخل) سحيراآ كالقضاء النازل‬ ‫لله در عصابةقدمواعلى‬ ‫المتباهل‬ ‫محبوبية‬ ‫ريد‬ ‫وهبية التوحيد مرداسية التج‬ ‫الباذل‬ ‫لله مغتتمين ربح‬ ‫بذلوا نفوسهم النفيسة قربة‬ ‫تهتز بين اساور وخلاخل‬ ‫والحور مشرفة لتكرم ضيفها‬ ‫جو السماء على المكان النازل‬ ‫وقعوا على الأعدا وقوع النسر من‬ ‫الجمعان فى رهج عظيم هائل‬ ‫وتوقدت نار الوغى وتصادم‬ ‫_ ‪_٢ ٠ ٢‬‬ ‫أشرقت فى دونه بمشا‪-‬ئل‬ ‫فالأفق بالبادود مظلمة ولكن‬ ‫كرواعد وبوارق ومخائئل‬ ‫البنادق وانكفت‬ ‫ضاعت وأصعقت‬ ‫فغدوا كأس د للكماة أواكل‬ ‫والحصن فتح أهله أبوابه‬ ‫السماء وما لها من كاحل‬ ‫عين‬ ‫وعلا القتام من الضرانب واختفت‬ ‫أفاضل جمة وأسافل‬ ‫جرحى‬ ‫حتى استبان الخطب عن قتلى وعن‬ ‫سوى ضحايا سادة وعباهل‬ ‫لم ينحروا للعيد ما اعتادوه فيه‬ ‫وآرامل‬ ‫فى قلب أيتام عنت‬ ‫يصابح ذاك اليوم كم من حسرة‬ ‫من فاضل شهد الحمام وفاضل‬ ‫كم باسل ورد الوغى صرفا وكم‬ ‫فى طير خضر أودعت بحواصل‬ ‫شهداء قد حيا الفنا أرواحهم‬ ‫والقهر حل على حمة الباطل‬ ‫والنصر صح لدى الامام وحزبه‬ ‫كسبا تمزق أهلها من بابل‬ ‫حراص من نخل تمزق جمعها‬ ‫هالك ا بمجال‬ ‫أو هزيم‬ ‫كم من جريح أو قتيل أو أسير‬ ‫قد صرمت ى وسلاحهم فى الشاعل‬ ‫نقصورهم قد هدمت ‪ ،‬وجنانهم‬ ‫البناء الخاتل‬ ‫من‬ ‫منه يخاف‬ ‫والبرج هدم برج عاقوم وما‬ ‫من حر ماض للغلاصم فاصل‬ ‫وسقى (حموة) نجل (سالم) الردى‬ ‫كانت عروساً فى الشباب الخاذل‬ ‫وتشوهت (نخل) وجوهأ بعدما‬ ‫صرتم مع الأعدا اشر مقاتل‬ ‫يا ساكنى (نخل) عجيب أمركم‬ ‫منهم بجر مناهل‬ ‫وغصصتم‬ ‫أرز ماتقدم منهم محنا“"لكم؟‬ ‫وبالشننار وبالنتكال الخابل ؟‬ ‫أر ما رميتم بالصغار وبالوبار‬ ‫ويحل‘ شرعا نصر باغ غائل‬ ‫أيليق فرعا ان تعادوا خصمهم‬ ‫لا تخضعون الى الرحيم العاقل‬ ‫غاشنم‬ ‫لكتكم أنتم توابع‬ ‫الحكيم القائل‪:‬‬ ‫وصلاحه نهج‬ ‫هلا سلكتم فى رعاية حالكم‬ ‫‪_-٢ .٢٣‬‬ ‫المر من ثمر له متهادل‬ ‫لالا أذود الطير عن شجر جنيت‬ ‫العامل‬ ‫ببر‬ ‫داركم‬ ‫لصلاح‬ ‫فتتندموا وتتصلوا واسترجعوا‬ ‫حربا كأاسعد ذى الجيوش الكامل‬ ‫ولسير حمير وارد بجنوده‬ ‫مستعقب الماضي بنصر العاجل‬ ‫الامام وحزبه‬ ‫عز‬ ‫متدار‬ ‫لقوام هذا الامر أول فاعل ؟‬ ‫لم لايكون معززا وأبوه من‬ ‫أو ميلة من قول لاح عاذل‬ ‫ان تعتريه هوادة‬ ‫حاششاه من‬ ‫شرفا لأصل فى الهدى متتاسل‬ ‫والفرع تابع أصله وكفى بذا‬ ‫بذوابل ومناصل وصواهل‬ ‫من آل نبهان الألى ملكوا القرى‬ ‫ألرجاءه متل‪ .‬السحاب الهاطل‬ ‫هبطوا من الجبل الكبير وفيضوا‬ ‫وثغورها مفتوحة للداخل‬ ‫وجدوا الدما جفت وجذوتها انطفت‬ ‫(نفعا) قديما قفى حديث الناقل‬ ‫يا وقعة حلت بنخل شابهت‬ ‫العلم مرشده لخير شامل‬ ‫ولها أمام الأرض عزان وشيخ‬ ‫ذاك المجلى قفى الظلام السادل‬ ‫علامة الآفاق جذامامنا‬ ‫للباقيات وسائل‬ ‫بمسائل‬ ‫نشر العلوم أجلها وأدلها‬ ‫بالعدل فى ذاك الزمان الباخل‬ ‫لله عزان بن قيس من سخا‬ ‫نارت عمان بعدله المتطظاول‬ ‫من (أحمد بن سعيد) الأصل الذي‬ ‫شاديات بلابل‬ ‫بترنم من‬ ‫والحمد لله الذي أجلى الصدى‬ ‫انى أغرقه ببحر الكامل‬ ‫قل للذي يبغي انتقاص بدانعى ‪:‬‬ ‫‪_ ٢ ٠.٤‬‬ ‫وله فى قتح الشيخ صالح بن على الحارثي لوادي دما‬ ‫‪٩٢‬‬ ‫‏‪ ١٣١٢‬هجرية ‪:‬‬ ‫وذلك فى عام‬ ‫فسبحان من افنى به حلة الظلم‬ ‫تلج صبح الحق من مطلع الهمم‬ ‫غواليهيا كادت تقوم لهاالرمم‬ ‫رناحت رياح النصر تنشر للوري‬ ‫اقام الى إسعاده السيف والقلم‬ ‫عبده‬ ‫السعادة‬ ‫اذا رزق الله‬ ‫بأشرفها أهدى له العجز كل ذم‬ ‫ومن كان ميسورا المساعي ولم يقم‬ ‫تكرع فى حوض التاسف والندم‬ ‫ران صد صاد والموارد حوله‬ ‫ولم يدرك المطلوب يعذر ولم يلم‬ ‫ومن بذل النفس النفيسة فى العلا‬ ‫ومهما اصابوا رة منه يخترم‬ ‫رمن يحي مرعى آمنا للعدا راعو‬ ‫شراب الدما منه فعالج به الآلم‬ ‫وعلاجه‬ ‫الحشا‬ ‫عدوك داء فى‬ ‫مكار فاشهدهن والسم فى الدسم‬ ‫ودونه‬ ‫واشهد أن المجد شهة‬ ‫فى طاعة الحكم‬ ‫ان جاء‬ ‫ولا سيما‬ ‫أتى‬ ‫حيثما‬ ‫ران الفلا مستحسن‬ ‫صفات وفعلا فى المساعي وفى الشيم‬ ‫رى الناس اشباهاً ولكن تباينوا‬ ‫وتختلف الأثمار فى اللؤم والكرم‬ ‫أرض فعله‬ ‫وكل اقام الفرس فى‬ ‫سواه وكل عند ربك لم يضم‬ ‫نهذا جنى الزهر الكريم وذا جنى‬ ‫جنى ضلة يخمد وقد خاب من ظلم‬ ‫رمن يجن زهر العدل يحمد وان من‬ ‫ونور بدا من صالح يكشف الظلم‬ ‫رهل ظالم ارخى بذا العصر مفسد‬ ‫هو البدر فى الظما هو الدهر فى الهمم‬ ‫هاولغيث فى الدهما هو الليث قى الوغى‬ ‫نعم ابدأ الاوتتبتبهيانعم‬ ‫قى شب فى مهد المكارم لم يقل‬ ‫فما استسقيت الا وتتسكب الايم‬ ‫لرح بروق الجود قفى سحب كفه‬ ‫تعالى بها الدر يمتاز بالقيم‬ ‫رنيه خصال ليس يدرك كنهها‬ ‫‪_٢‬‬ ‫‪.٥-‬‬ ‫وفى كفه النخمى ‪ 4‬وفى سيفه النقم‬ ‫ففى تاجه العليا ث وفى وجهه التقى ء‬ ‫كرام المساعى أبطن الجود والكرم‬ ‫واي ده المولى ياش باله فهم‬ ‫ياة ويحر المكرمات وبدر تم‬ ‫(فعيسو) رييع الممحلات وبهجة الح‬ ‫اغاث الورى واستإسر البيم كالبهم‬ ‫ولله (عبدالله) إن جاد أو سطا‬ ‫المكارم والشيم‬ ‫محمود‬ ‫مفاخر‬ ‫و(أحمد) نياك التطيب بمتير ال‬ ‫الفضل كالعلم‬ ‫علئ غدا قى متصب‬ ‫وأما (على) فهو قى ذروة الملا‬ ‫هم القاصفو الأغوى هم الكاشفو الأهم‬ ‫هم الماطرو لللوا هم الناصر واللوا‬ ‫وان كان امر الدين قدما به التزم‬ ‫بهيم قد غدا قى الناتيات مؤيدا‬ ‫والف يين الذنب فى العدل والغنم‬ ‫أقام لواء الحق قى كل موطت‬ ‫تساوى له المخدوم قى الفضل والخدم‬ ‫ومن يأب الا للعدل قى قصل حكمه‬ ‫يلتجون بظله‬ ‫أتاه رجل‬ ‫امورهم فيهم فلقوا له السلم‬ ‫وكم رام قوم خلته فتعاكست‬ ‫وحلوا‬ ‫شهيم قعادوه‬ ‫وأعتقد محض‬ ‫الذمم‬ ‫له‬ ‫النصح دينا الى بني‬ ‫وكالليل مسوداً وكالسيل اذ سجم‬ ‫اتاهم بجيش كالفرات تدافعفاً‬ ‫فصب على هاماتهم حصب النقم‬ ‫ومر عصرا كالغمام عليهم‬ ‫متى تشاهد تلك الرواجف والعظم‬ ‫وحاجر‬ ‫ودانت له يللطوع عوف‬ ‫بنيانها البغي فانهدم‬ ‫سماء رمى‬ ‫وعوف وما عرق تيار ترقعت‬ ‫الحياة وسنك دم‬ ‫ودون دما فتك‬ ‫وسار متى الستولى قاض على لإنما)‬ ‫بحافاتها سبل تزل بها القدم‬ ‫ديار رست قوق اللمجبرة واختفت‬ ‫مجاهيل لا يدرون ما الحل' والحرام ؟‬ ‫وفيياليوث من شهيم أغرة‬ ‫‏(‪ )١‬جمع بهيمة فالباء مفتوحة فى الجمع كمفرده واما البهم بضم الباء الموحدة جمع بهمة وهو الاسد بضم‬ ‫فسكون قال البوصيرى (من لا يفرق بين النهم وللبهم )‬ ‫‪-٢٠٦-‬‬ ‫وقطعهم فى الأرض لحما على وضم‬ ‫فكر عليهم ذو الجتاحين جيشة‬ ‫الصمعا واورقت القمم‬ ‫وارعدت‬ ‫وغيمت الأرجا وأيرقت الظبا‬ ‫وقتلى ولم يبرح بدارهم ادم‬ ‫غدوا بين مأسور وجرحى وهارب‬ ‫به كوقنت بالصفح عن اهلها الحشم‬ ‫وللغبرة الخضراء حصن متى سخت‬ ‫كذلكم بالماء قد يخمد الضرم‬ ‫صرماً لكيدهم‬ ‫وهدم ذاك الحصن‬ ‫له وقد قضى فى علم بنيانها الأسم‬ ‫أذعتنت بجباهها‬ ‫ونبتهم قد‬ ‫وصفد مقدام القلاحات اذ جرم‬ ‫اسماعية يوم سالمت‬ ‫ورعف عن‬ ‫وعقوك محمود لمن آب بالندم بلا‬ ‫وعفوك منموم الى غير راجع‬ ‫بلا تعب القت (نمُا) نحوها السلم‬ ‫ومذا فتح الوادي جيوتئك ارخوا‪:‬‬ ‫وأيت إلينا بانجلالة والعظشم‬ ‫فلكت يا غوث البلاد ديارهم‬ ‫من الذل يرقى طيرك الشرف الأتم‬ ‫ء‬ ‫مبر‬‫‪/‬‬ ‫‏‪١‬ل ‪2‬حنا ح‬ ‫راصبحت مجبور‬ ‫القصيدة المسماة‬ ‫‏‪٩٣‬‬ ‫كتشف البوس عن احوال الحبوس‪.‬‬ ‫تتضمن الواقعة بينهم ‪ 0‬فيها وصف ديارهم المضيبية وما كانت‬ ‫عليه وما آلت اليه‬ ‫‏‪ ١٣٢٢‬هجرية‬ ‫والواقعة قى شهر شعبان من سنة‬ ‫وما فى الدهر دانمة لأشس‬ ‫ذكرت أسئ وبعض الأمر ينسي‬ ‫ودنياء' تقاضيه بعكس‬ ‫يروم البرء آمالا طوالا‬ ‫ولم يقم الباء بغير أس‬ ‫ثمار الحزن يانعة بفرس‬ ‫رمن يفرس أصول الشر يجني‬ ‫ومن يسعى لتخريب ودرس‬ ‫وشتان الذي يبني ديارا‬ ‫‪_ ٢ .٧-‬‬ ‫هد لركس‬ ‫ه مطال‬ ‫‪ 5‬اد‬ ‫ومن طلب العلاء بلامحل‬ ‫فما أعطته منها غير رفس‬ ‫وبعض الناس يخطب بنت عز‬ ‫بتعس‬ ‫أولاه أن يرمى‬ ‫فما‬ ‫ومن لم يحفظ النعصا بشكر‬ ‫وبعض منه مردود بنك ں‬ ‫وبعض الداء يبرأ باللتداوي‬ ‫ولم تقم الجنود بغير فلس‬ ‫‏‪٥5‬‬ ‫وفلس المرء جند وهو صرف"‬ ‫فكيف اذا هما اجتمعا بنفس‬ ‫وللتتبير فوق المال فضل‬ ‫بنحس‬ ‫أمره وذهي‬ ‫تفرق‬ ‫ومن نجع الجنود وهم حماة‬ ‫ولم تقم الفروع بغير قنس ()‬ ‫ولم تقم الجنود يبلاأمير‬ ‫بعحامي وعرس‬ ‫ولم يحفل‬ ‫ومن يملك لواء الرأي يمضي‬ ‫بما ياتى بتخمين وحدس‬ ‫ات‬ ‫عارة‬ ‫عقول‬ ‫وللعقبى‬ ‫رؤوس غذيت بصباأ وأنس‬ ‫إا شبب لظى الهيجاء شابت‬ ‫رعدي د ونكس‬ ‫غشرا‬ ‫وقذف‬ ‫هنالكم المحامد والمخازي‬ ‫وسيع الامن وهو بدار (حبس)‬ ‫لقد طلق ت أحزاني ببيت‬ ‫أيام عرس‬ ‫وأيامي بها‬ ‫لبنت بها بصلح من زماني‬ ‫الاكملك فوق كرسي‬ ‫عل‬ ‫وما دار المضيبي في قراها‬ ‫ة وقدس‬ ‫بك‬ ‫يهد‬ ‫أمان‬ ‫ردا من‬ ‫الله‬ ‫كساها‬ ‫م‪.‬‬ ‫هي‪..‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ندد‬ ‫ها‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بشمس‬ ‫حدقت‬ ‫غمامة‬ ‫حسبت‬ ‫فان تشرف عليها من بعيد‬ ‫زاد غير ممس‬ ‫قرته بطيب‬ ‫بليل‬ ‫زاده اضيف‬ ‫اذا ما‬ ‫ولا الحشرات تأويهي الضرس‬ ‫وليس بها أذى حر وبرد‬ ‫كمثل مسايل كتبت بطرس‬ ‫بصفحتها مسيل ‏(‪ )١‬طيبات‬ ‫‏(‪ )١‬هو الأصل‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬بياء لا بهمزة جمع مسيل وهو سبيل الماء ومادته من سال بخلاف الكلمة الثانية مسائل فهي بهمزة جمع‬ ‫مسئلة ومادتها من سال مهموز الوسط وقد يلين الهمزة فيصير الفعل كآنه اجوف أ ه‪.‬‬ ‫‪_ ٢ ٠٨‬‬ ‫عطر ها في كل جنس‬ ‫تضوع‬ ‫ل‬ ‫‪٨} 3‬‬ ‫‪ .‬مص‪‎‬‬ ‫‪ َ ٨‬م‪‎‬‬ ‫اذا نننماتها هب‬ ‫بأجفان من النسماء نس‬ ‫مسايلها نششاوى‬ ‫تراهم في‬ ‫بها تردي ه داهية تنسي‬ ‫وعلاتها بمن يبغي فسذا‬ ‫نجوم مجرة بسماء ورس‬ ‫كان السوق وسط محلتيها‬ ‫دمقس‬ ‫من‬ ‫باورسطها طر الف‬ ‫كأن غلالة حمراء حيكت‬ ‫بسيط الراحتين بفيض رغس‬ ‫كريم قوم‬ ‫كأن الفز سخي‬ ‫وصيف لكما وانى بجنس‬ ‫شتاء‬ ‫فصلي‬ ‫يباين ماءه‬ ‫بلمس‬ ‫بره‬ ‫"‪ -‬قذا‬ ‫وإن حر‬ ‫‪.‬‬ ‫فإن قر فذا باللمس حر‬ ‫لمرضعحة غزير في المحبس‬ ‫كان الناس طفل وهو ثدي‬ ‫يحقق علمه بلسان فرس‬ ‫له خرير‬ ‫الصوار‬ ‫سمعت مع‬ ‫لما يملي له من علم غرس‬ ‫كان المسجد المعصور يروي‬ ‫النسما والأرض وامتازا بتدس‬ ‫توسط في الحمى كنظيره قفي‬ ‫ومحمول بكل‬ ‫لديه‬ ‫وان النير موضوع‬ ‫كما بالذكر يسمر كل طرس‬ ‫سمت بالفزرسخي ديار (حبس)‬ ‫بها تستغني عن قمر وشمس‬ ‫اذاما جنت ليلا أو نهارا‬ ‫من الدنيا وشهوة كل نفس‬ ‫عين‬ ‫قد انفردت بلذة كل‬ ‫بعد أنس‬ ‫وحشة من‬ ‫فأضحت‬ ‫عليها‬ ‫تبنى أهلها شرا‬ ‫فاسست بردة غمست بنجس‬ ‫غلائتل طاهرات‬ ‫وقد ليست‬ ‫وارد ودرس‬ ‫ات ل‬ ‫جماع‬ ‫من‬ ‫مساجدها الزواهمر قد خلت‬ ‫تساقط حلها من بعد لبس‬ ‫واسى سوقها عطلا كخود‬ ‫ونفس‬ ‫عين‬ ‫نيا لله كم‬ ‫‪ .٩-‬۔‪‎٢-‬‬ ‫الأخ س‬ ‫مقمة‬ ‫لقد تتجت‬ ‫تقذمت التخساس لنتج شر‬ ‫الرشاد يغير لبس‬ ‫واورضحنا‬ ‫ولم تاز اجتهاد في هداهم‬ ‫لكم يغدو ويمسي‬ ‫وذا سكن‬ ‫مروا بالعرف وانهيو عن سواه‬ ‫بهيم كتر الفقفا وقضي بفرس‬ ‫اذا ضهر الزنى في دار قوم‬ ‫قمارب اذ عدت رميت بطمس‬ ‫وراغوا حفظ داركم بعدل‬ ‫ووركس‬ ‫ويخس واقتتا مكس‬ ‫بيع سُحت‬ ‫بسوقكم انتيوا عن‬ ‫ء المُسترس‬ ‫البن‬ ‫ومخرب ة‬ ‫وبيع الذر تارا وهو عار‬ ‫حمى المولى بمكيال وسدس‬ ‫اقيموا العدل بالميزان وارعوا‬ ‫وبالأشرار قد قبح التاسي‬ ‫لكم في اهل (مدين) أي وعظ‬ ‫تذكر في (غكاظ) خطاب قس‬ ‫وكم قامت بهاخطباء عدل‬ ‫وتاهوا كالذين رموا بمس‬ ‫ققم يرسب بهم نصح ووعظ‬ ‫يمسي‬ ‫يصبحهم ولا مرض‬ ‫وطال الأمن فييم ‘ لا عثو‬ ‫بطمس‬ ‫تداركها الم‬ ‫اذا تح العدو لهم عيونا‬ ‫ولم ينظ ر لحوزتهم بمس‬ ‫الزجزا بلداناأً فاقوت‬ ‫ومس‬ ‫ألم لها واذه ب للتعسي‬ ‫أر للقبيلة كالأعادي‬ ‫ولم‬ ‫البغضاء بينهم وتنسسي‬ ‫عن‬ ‫محاربة العدا تلهي الأداني‬ ‫المنسي‬ ‫الذنب‬ ‫ولين حشا من‬ ‫وبالأمراض وعظ واتعفاظ‬ ‫وهم في سكرة تضحي وتمسي‬ ‫توالت‬ ‫بآيات‬ ‫صدعوا‬ ‫وقد‬ ‫والقى بينهم اسواط رجس‬ ‫فأمضى حكمة الجيار فيهم‬ ‫وسانئوا الضئر في مال ونفس‬ ‫فم اذجوا بالتتناول والتعادي‬ ‫وبعضهم يمانه بررس‬ ‫فيعضهم يحاول نيل ملك‬ ‫على الأخرى تجاذبهيا بخس‬ ‫واضحوا فرقتين وكل إحدى‬ ‫‪_٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وجمعهم يسوليم سسي‬ ‫كيد‬ ‫لحلف‬ ‫ذلت يوم‬ ‫وصاغوا‬ ‫ووجد الشمس مللي يبورس‬ ‫حصر‬ ‫منشم وقت‬ ‫عطر‬ ‫ودقوا‬ ‫ورعد من سنا نشا وحس‬ ‫برق‬ ‫غير‬ ‫فلم تسمع ولم تر‬ ‫على الأرجاء واكتحلت بنفس‬ ‫وحاك النقع حلة طيلسان‬ ‫هجس‬ ‫كل‬ ‫وراعدة اصاخت‬ ‫نفس‬ ‫كل‬ ‫تعلى‬ ‫د‬ ‫ومنه‬ ‫تجلى‬ ‫مُسود‬ ‫وطفنا بيين‬ ‫شياطين بلمسر‬ ‫على‬ ‫تخر‬ ‫كان الرمي والمرميئ شهب‬ ‫احطظن ببيتين تجاه بسر‬ ‫كأن حسيسها اصوات نحل‬ ‫بس‬ ‫تينا‬ ‫وصمعهم‬ ‫دعونا بس واعلان العوافي‬ ‫فلا يشفي سوى الشبع المدسي‬ ‫اذا انتهت القبائل طعم حرب‬ ‫وجرس‬ ‫همهمة‬ ‫رعد‬ ‫حداه‬ ‫وتلتهم لمدفعهيا غمام‬ ‫بهد لا يؤلف وجه عرس‬ ‫فردت‬ ‫كأن البيت يخطبها‬ ‫خرس‬ ‫بالسنة تكلم غير‬ ‫وجمهرة البيوت بهن تية‬ ‫صلحاءانس‬ ‫ولا لسواه من‬ ‫لم يرعوا لعيسى قط عهدا‬ ‫بعيس‬ ‫بحربهم‬ ‫ومسوه‬ ‫صبح‬ ‫وجه‬ ‫وصبحهم ويحمد‬ ‫وكانت أي راهبة برس‬ ‫نفبان الخطب عن قتل وجرح‬ ‫بيوم السبت منه عصر خمس‬ ‫التفاني‬ ‫وكان بشهر شعبان‬ ‫عرتنا وحشة هنن بعدالنس‬ ‫وطال الأمن وللتاريخ ‪ :‬جب‬ ‫وحسيك عبرة ماكان أمس‬ ‫تقضى‬ ‫شهر‬ ‫نما أدهاه من‬ ‫لهم بتشعب ولزوم حبس‬ ‫وشعبان لحبس كان فالا‬ ‫وعبس‬ ‫اتباع ذبيان‬ ‫فهم‬ ‫ان تفانوا‬ ‫فلا تعجب حبس‬ ‫وابنا وانل وهمضخواكامهس‬ ‫واننا قيلة احتدموا قديمآ‬ ‫۔‪‎-١١٢-‬‬ ‫وهم سيني إذا أبلى وترسي‬ ‫وكيف الذم حبسا في جنابي‬ ‫جحافل وبدور غلس‬ ‫صدور‬ ‫اسود‬ ‫جحاجحة‬ ‫غطارفة‬ ‫فهم في الحالتين سُشخاة نفس‬ ‫اذا نزلوا مدى واستزلوه‬ ‫على الغبرا ببسط يد وأنس‬ ‫إذا ضنت يد الخضراء جادوا‬ ‫لها الأقطظشاب في دور وجرس‬ ‫الهيجاء كننوا‬ ‫وان قامت رحى‬ ‫اذا صرخ المنادي يا لحبس !‬ ‫للمنايا‬ ‫لهم وثبات صدق‬ ‫مراقي فارتقوا بندى وبأس‬ ‫مهدوا لسما المعالي‬ ‫عصائب‬ ‫واعراق باصل مسترس‬ ‫هم جزآن والمجموع كل‬ ‫الجوزاء قس‬ ‫بابراج من‬ ‫وبطنا يحمد فيهم اقاما‬ ‫نفوساً من جناة الحرب خمس‬ ‫أثارا فتنة اخرى فهاجت‬ ‫او بضرس‬ ‫رمتهم‬ ‫بمتلبها‬ ‫كمة لايهايون المنايا‬ ‫بصمعهم الش داد سحاب تعصس‬ ‫‪ :‬متى ضربت صياصيهم افاضت‬ ‫عمتها بأمس‬ ‫تلو‬ ‫وكانت‬ ‫فكان المرء في سنك وقتل‬ ‫بالتحسي‬ ‫مشاربه ومرت‬ ‫ومن بلدانها الغربي طابت‬ ‫رجس‬ ‫بمداد‬ ‫تقطظت‬ ‫بذال‬ ‫وكان الزاهمب اسما بدلوه‬ ‫ياء اسباب تؤسي‬ ‫وللأش‬ ‫هو السبب المهيح للبلايا‬ ‫ويبس‬ ‫رطب‬ ‫لآخر فيه من‬ ‫عن خضرانه استولى فريق‬ ‫بخس‬ ‫يجاذبه‬ ‫وكلهم‬ ‫وكان العهد ممدوذأ عليهم‬ ‫وخوف بعدما شرقت بعكس‬ ‫وقد شرتت بلادهم بجوع‬ ‫عسر وحرس‬ ‫غدا شبعان من‬ ‫واضمر بطنها شرا ولكن‬ ‫وعود الخير في ملال ونفس‬ ‫الشر عنها‬ ‫سألت الله صرف‬ ‫ثوى فيها وشاركها بدس‬ ‫وهذي الفتتة استولت على من‬ ‫‪٢١٢-‬۔‪‎-‬‬ ‫والسى العارفون بها حيارى‬ ‫ايدخل مؤمن اعمال رجس ؟‬ ‫عين‬ ‫وعزل النفس عنها فرض‬ ‫يكون بيته امثال حلس‬ ‫الخير فيمن‬ ‫وان الخير كل‬ ‫على الأعدا ‪ 0‬ومر في الأخس‬ ‫وهو حلو‬ ‫وبذل النفس صعب‬ ‫ولم أكأ من صلاصلها بوجس‬ ‫وانلي من شلاش لها خلي‬ ‫ناظر فيها بحدس‬ ‫وعقل‬ ‫عليها‬ ‫وكم رؤيا لنا دلت‬ ‫عنس‬ ‫بزي‬ ‫مطالعها قاد‬ ‫فجاعت بكرة شوهاء تخشى‬ ‫نقي طرد وعكں‬ ‫بس‬ ‫ذب‬ ‫ى وولت‬ ‫ولا حلت‬ ‫فلا اهلا‬ ‫على تقواك قبلي قبل خلسي‬ ‫الهي انت احفى بي فثبت‬ ‫وانت اعلم ما بنفسي‬ ‫اردت‬ ‫بننسيحسن ظني فيك فيما‬ ‫وقدس‬ ‫بتزكية‬ ‫عملي‬ ‫على‬ ‫واختم‬ ‫بالغفران‬ ‫علي‬ ‫فمن‬ ‫اللى من له عقد الزمان وحله‬ ‫من العبد موقفور السلام وجلة‬ ‫له في الورى وفر الجميل وجزله‬ ‫الثقا‬ ‫مضطلع‬ ‫مليء من المعروف‬ ‫اذا القرم زلت في المشاهد رجلة‬ ‫له قدما صدق بمحتدم الوغى‬ ‫ولاموت الا ان تصادم نصله‪4‬‬ ‫فلافوت الا ان تقادم فضله‬ ‫ومن كفه وبل بالغمام وطأة‬ ‫فمن سيفه رعذ الغمام وبرقه‬ ‫فقلت ‪ :‬بهالاشك اشرق عدله‬ ‫يقولون ‪( :‬نزوى) طالت اليوم بهجة‬ ‫ولا غاب عنها شخصه ومحلة‬ ‫ورفعة‬ ‫جمالا‬ ‫منه‬ ‫فذلا عدمت‬ ‫‪٣١٢-‬۔‪‎-‬‬ ‫وقال يمدح الشيخ ناصر بن راشد الخروصي‬ ‫‏‪٩ ٥‬‬ ‫ويهنئه بمولودين حدتا له‬ ‫طيب‬ ‫الآفاق‬ ‫فرى‬ ‫ب‬ ‫أ حيد‬ ‫الوصل‬ ‫د‬ ‫اد‬ ‫>‬ ‫بالالغصن الرطيب‬ ‫ماس‬ ‫\‬ ‫عط‬ ‫`‬ ‫المج‬ ‫ال‬ ‫و آم‬ ‫هاتك أ ليل المريب‬ ‫ا‬ ‫حد وهف‬ ‫ى الس‬ ‫وتجا‬ ‫بالفتح القزي۔_ب‬ ‫لك‬ ‫‪:‬بشرى‬ ‫ذا العدل‬ ‫ودعا‬ ‫الأديب‬ ‫دهر‬ ‫فاسم يا‬ ‫ادت‬ ‫ظ ن‬ ‫الح‬ ‫ي‬ ‫ودواع‬ ‫ث‬ ‫ج ` ل‬ ‫!‬ ‫فارتوى ك‬ ‫غيث‬ ‫لأرض‬ ‫وجها‬ ‫عم‬ ‫المهيب‬ ‫الدين‬ ‫ناصر‬ ‫ء فيه‬ ‫جا‬ ‫دهر‬ ‫طلاب‬ ‫الخصيب‬ ‫كف‬ ‫باسط‬ ‫له سهم مصيب‬ ‫كم‬ ‫اد ي‬ ‫‪.-‬‬ ‫اد الأح‬ ‫وبأكر‬ ‫ِ‬ ‫الورى منها صبيب‬ ‫في‬ ‫والا‬ ‫د‬ ‫اضت‬ ‫ف‬ ‫ده‬ ‫ي‬ ‫بيب‬ ‫كش‬ ‫ل حل_‬ ‫<‬ ‫العدل ‪ 0‬وجلى‬ ‫في‬ ‫شب‬ ‫حبيب‬ ‫بن‬ ‫كالربيع‬ ‫ربيع‬ ‫الفضل‬ ‫في‬ ‫فهو‬ ‫بالننسل النجيب‬ ‫صر‬ ‫كهذيانا‬ ‫فهنيئا أ‬ ‫العلا أوفى نصيب‬ ‫في‬ ‫حازا‬ ‫بدران‬ ‫فيما‬ ‫لههماللێمن حليب‬ ‫ولكن‬ ‫ا المجد‬ ‫رضع‬ ‫ب‬ ‫الصلد‬ ‫د عغباذاد‬ ‫عذ‬ ‫وبْؤسى‬ ‫ننصسى‬ ‫! قيصا‬ ‫ب‬ ‫ظ ورتب‬ ‫حف‬ ‫السوء‬ ‫لهيماالله من‬ ‫يب‬‫فالدجى بالنور ش‬ ‫جمادى‬ ‫طلعف۔_ ا شهري‬ ‫خصيب‬ ‫الدهر‬ ‫منهما‬ ‫ضمخ ا الأشهر مسكا‬ ‫ه طيب‬ ‫‪ :‬يغة‬ ‫خوا‬ ‫أر‬ ‫‪-٢١(٤-‬‬ ‫وله فيه أيضا قال‪: ‎‬‬ ‫‪٩٦‬‬ ‫الخيام‬ ‫هاتيك‬ ‫حور‬ ‫يا‬ ‫المستهام‬ ‫ب‬ ‫رنقا تا‬ ‫قوس اللواحم ظ بالسهام‬ ‫من‬ ‫القلب‬ ‫رولند رمين‬ ‫ام‬ ‫ز >‬ ‫‪4‬‬ ‫ر‬ ‫قين‬ ‫للعاث‬ ‫بموقف‬ ‫يرزن‬ ‫ولد‬ ‫تقف _ما الأسد العظام‬ ‫لم تلق غير ظباء وجرة‬ ‫لأقمارزر الرغام‬ ‫سجدت‬ ‫ما‬ ‫ار الس‬ ‫غير أقم‬ ‫أر‬ ‫وام‬ ‫ات الة‬ ‫ت لرب‬ ‫خضع‬ ‫ان الفلا‬ ‫أغص‬ ‫أرز غير‬ ‫ترك الصدام‬ ‫ات مع‬ ‫و اللحذذ‬ ‫ادت‬ ‫الف ألم ‪ .‬ج‬ ‫فهذ‬ ‫بذي الهوى جيش الغفرام‬ ‫حاط‬ ‫وقد‬ ‫رر‬ ‫الذ ا‬ ‫كيف‬ ‫المنحنى تحت البشام‬ ‫وادي‬ ‫ل‬ ‫‪1‬‬ ‫وقفتة‬ ‫آى‬ ‫‏‪١‬‬ ‫اكلبيض تفعل والملام‬ ‫النهى‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫تفع‬ ‫والبيض‬ ‫أم‬ ‫ا لأز‬ ‫ه‬ ‫لطاعك‬ ‫يدعو‬ ‫اللوا‬ ‫معقود‬ ‫رالحسن‬ ‫ام‬ ‫ال ة‬ ‫لال الذ‬ ‫ب_‬ ‫وبمنير الخدين كاداعي‬ ‫ام‬ ‫وه‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫ار بي‬ ‫إلا اج‬ ‫أو حشى‬ ‫دمع‬ ‫لم يبى‬ ‫سقيت منهل الغمام‬ ‫دت‬ ‫محه‬ ‫\ د‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أ‬ ‫‪4٨‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الوفا ؟ أين النمام ؟‬ ‫أين‬ ‫\‬ ‫ال الجة‬ ‫ا ى ط‬ ‫أحباب‬ ‫النعام‬ ‫بيض‬ ‫أعز من‬ ‫ذا الزمان‬ ‫وأنو الوفا في‬ ‫الاانصرام‬ ‫لنا‬ ‫منكم‬ ‫ولم يكن‬ ‫الد هور‬ ‫مضت‬ ‫ترام‬ ‫اد‬ ‫م أنذر‬ ‫لديك‬ ‫م‬ ‫القد ر‬ ‫ود‬ ‫أأ‬ ‫س‬ ‫أر ل‬ ‫ففص الكم عين المرام‬ ‫ى مضناكم‬ ‫] ع!‬ ‫عذ‬ ‫سقم‬ ‫من‬ ‫خيال‬ ‫من‬ ‫ى‬ ‫ا ترا‬ ‫كوا رمة‬ ‫وتدار‬ ‫\‬ ‫بينة‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫روا‬ ‫وتذك‬ ‫‪_٢‬‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫اللنام‬ ‫أولي التقى فرح‬ ‫الأع_دا فحزن‬ ‫لا تشمتوا‬ ‫أو منالمأًأو كلا‬ ‫أو لماما‬ ‫دوام ا‬ ‫‪ .‬زوروا‬ ‫التزام‬ ‫اذا صح‬ ‫حسن‬ ‫الصفا‬ ‫اهل‬ ‫من‬ ‫فالكل‬ ‫‏‪ ١‬لاغتصام‬ ‫بسم‬ ‫ميني‬ ‫ر ير‬ ‫ا للده‬ ‫وم‬ ‫مللي‬ ‫بهنثلاء‬ ‫عن‬ ‫الىز‬ ‫سيف‬ ‫جردت‬ ‫أو كلما‬ ‫ام‬ ‫‪ 1‬هه‬ ‫يخ‬ ‫لللش‬ ‫كوك‬ ‫أش‬ ‫إنني‬ ‫‏‪ ٥5‬مهّ(‪<7‬‬ ‫دهر‬ ‫يبا‬ ‫‏‪ ١‬ى‬ ‫اله‬ ‫ن‬ ‫الذ ر‬ ‫اصر‬ ‫الذ‬ ‫‪4‬‬ ‫ى بفناة‬ ‫اذا التج‬ ‫ذ‬ ‫ل نا‬ ‫ك‬ ‫ى‬ ‫خم‬ ‫اف‬ ‫كش‬ ‫رام‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ى‬ ‫‪ :‬وجا‬ ‫زل‬ ‫الببر إفرن_دالحسام‬ ‫لج‬ ‫الدهر‬ ‫انننان عين‬ ‫العدا ء الموت الزؤام‬ ‫سهم‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫الشرى‬ ‫‪ 0‬ليث‬ ‫الورى‬ ‫غيث‬ ‫الوب الجسام‬ ‫ويداه في‬ ‫‪ 1‬‏‪4٨ ٢‬‬ ‫و سد‬ ‫آ م‬ ‫د الام‬ ‫زن‬ ‫ن الأنام‬ ‫يره بد‬ ‫نظ‬ ‫وعز‬ ‫له‬ ‫النضخضار‬ ‫هان‬ ‫قدأقا‬ ‫بنود عدل‬ ‫مفرق الدهر الأنوف‬ ‫في‬ ‫الك_‪2‬م‬ ‫ف‬ ‫د وانكش۔‬ ‫الرش‬ ‫العدا وأبان سيبل‬ ‫غمر‬ ‫قاطع أ دعوى الخصام‬ ‫الحكومة‬ ‫أعباء‬ ‫حمال‬ ‫أو (ثنما)‬ ‫(رضوى)‬ ‫مقام‬ ‫ى‬ ‫ي أحا‬ ‫ة‬ ‫دمت‬ ‫المؤيد‬ ‫ياأياالثششيخ‬ ‫النحر والشهر الحرام‬ ‫فلك الهنا صرفآً بيوم‬ ‫‪-٢١٦-‬‬ ‫ومما قاله في مدائح القطب‬ ‫‏‪٩٧‬‬ ‫الامام العلامه السيخ محمد بن يوسف المغربي المصعبي الجزانري‬ ‫فراق حتى رق منه الحبيب‬ ‫جدد روخ الغرب عهد الكتيب‬ ‫قلب كئيب‬ ‫فأنحلوه كل‬ ‫الهوى‬ ‫بشر بالإسعاف أهل‬ ‫فهل لعمر الوصل منكم نصيب ؟‬ ‫أحبابنا ث قد طال عمر المنى‬ ‫منكم فكم مجتهد لايصيب‬ ‫المنى‬ ‫قد اجتهدنا أن ننال‬ ‫عنا فقدنا كل حلو وطيب‬ ‫_‪-‬انواركم‬‫ب‬ ‫تتناعيتم‬ ‫لما‬ ‫يارحمة الله لحال الغريب‬ ‫لاتسألوا عن حالتي بعدكم‬ ‫نضارة الدهر وعيش الأريب‬ ‫وأي امكم ؟‬ ‫ألن لياليكم‬ ‫مطرز في برد دهر قشيب‬ ‫وأين ذاك الأنس منكم لنا؟‬ ‫والسعد قد نوم عين الرقيب‬ ‫يبالمنحنى ؟‬ ‫وأين ذاك العهد‬ ‫ومالها إلا حشاي المغيب‬ ‫سرت‬ ‫الله بدور‬ ‫فني ذمة‬ ‫اتسع القرح وعز الطبيب‬ ‫من لي بداء الوجد في مهجتي‬ ‫تطفىء من أحشاي حر اللهيب ؟‬ ‫وهل نسيم من شذا روضة‬ ‫منهم فهزت كل قلب سليب‬ ‫نسمة‬ ‫سرت‬ ‫تخلصت لما‬ ‫(محمد) يا طيب ذكرى حبيب‬ ‫كأنها ذكرى فتى (يوسف)‬ ‫كعبة أهل الفضل حج الأديب‬ ‫علامة العصر وغوث الورى‬ ‫كالشمس لكن نور ذا لا يغيب‬ ‫باننواره‬ ‫الدنيا‬ ‫اشرقت‬ ‫الآفاق ى والأوراق منه صبيب‬ ‫بجر الندى والعلم ينهل في‬ ‫إلا ويخضر المكان الجدب‬ ‫أرض بأقدامه‬ ‫في‬ ‫ماحل‬ ‫فهو لا شك البعيد القريب‬ ‫لقد نشا متلا ء وفضلا دنا‬ ‫۔‪‎-٧١٢-‬‬ ‫فاستبقوا فانقلبوا في القليب‬ ‫رام أولو العلم مجاراته‬ ‫عجيب‬ ‫شيء‬ ‫الا وأبدى كل‬ ‫كالعندليب‬ ‫اذا ندا أطرب‬ ‫يراغشه قفي روض أطراسه‬ ‫خطيب‬ ‫إلا يتحقيق واضحى‬ ‫ما قام في منبر أوراقه‬ ‫الا وصبح الحق يهدي المريب‬ ‫ما بان ليل النفس من فرقه‬ ‫وعلمه ليس له من ضريب‬ ‫لله ذاك الشيخ في فضله‬ ‫زهرة روض المصر كف الخضب‬ ‫درة تاج العصر نجم العلا‬ ‫رطيب‬ ‫ذات قد‬ ‫ابنة فكر‬ ‫دونك يا ختم أهل النهى‬ ‫وأنت للداعي وفي مجيب‬ ‫ندعوك جهرا بالصفا والوفا‬ ‫وقال مقرضاً لتفسير "هيميان الزاد الى دار المعاد‪" ‎‬‬ ‫‪٩٨‬‬ ‫لقطب الأئمة الشيخ محمد بن يوسف اليسجني المغربي‪‎‬‬ ‫(قال ‪ :‬أنشأت هذه الأبيات الدالية ‘ من الأيحر الرملية‪‎‬‬ ‫من قريحة قريحة ‪ ،‬وأفهام غير صحيحة } فمن وجد بها‬ ‫مجنة ‪ 0‬فليسدها وله من الله المنة )‬ ‫خصنا دون العباد‬ ‫ما‬ ‫وعلى‬ ‫الله على نيل المراد‬ ‫نحمد‬ ‫ورشاد‬ ‫ثناء واهتداء‬ ‫من‬ ‫به‬ ‫ما من‬ ‫وعلى إتمام‬ ‫سلما نلنا به السبع الشداد‬ ‫فضله‬ ‫من‬ ‫لنا‬ ‫رفع الله‬ ‫السبق وسنن للبلاد‬ ‫قصب‬ ‫القوم به‬ ‫سؤددا حزنا على‬ ‫فهي فيما قبلها مثل العماد‬ ‫رة‬ ‫ا آخذ‬ ‫أمت‬ ‫لا تقل‬ ‫ذ اذ‬ ‫ج‬ ‫ار“ ا‬ ‫فهي بالجد جلي‬ ‫اقت_د بليت‬ ‫لا ولا أيامذ‬ ‫وذا ان زدنا زاد‬ ‫الأيدي‬ ‫مدد‬ ‫'هيميان الزاد" يغني مدة‬ ‫‪-٢١٨-‬‬ ‫فاد‬ ‫اله‬‫ن‬‫' م‬‫قوطباق‬‫وه‬ ‫المدى‬ ‫ينفذ الزاد اذا طال‬ ‫فاق باللمس ضياء" واتقاد‬ ‫فاق أنوارأ على البحر كما‬ ‫المداد‬ ‫من مداد كن من بعض‬ ‫كلها‬ ‫لو الأبحر كانت‬ ‫كن اقلاماآ حداد‬ ‫فنيت لو‬ ‫تتميقه‬ ‫ركذا الأشجار في‬ ‫كانت الأرض بياضأ وسواد‬ ‫جل سر الله ان يحصى ولو‬ ‫ذوى التفسير مما قد اراد‬ ‫من‬ ‫بل حبا ذو الفضل كلا حظه‬ ‫الضعف فضلا وازدياد‬ ‫بعد ضعف‬ ‫آتاهم‬ ‫ما‬ ‫وحباه ضعف‬ ‫قاطع أهل العناد‬ ‫سيف‬ ‫وهو‬ ‫فهو شمس يشرق الكون به‬ ‫يرشد الناس الى يوم التتاد‬ ‫وهدى‬ ‫رفو للأمة فوز‬ ‫نورها للناس بالمشرق هاد‬ ‫طلعت‬ ‫أمن المغرب شمس‬ ‫واجعلن (يسُجن) سجنا للاياد‬ ‫بارك اللهم في (محمد (())‬ ‫اذا لنيل العز تحصيل السهاد‬ ‫هاجر النوم لتحصيل العلا‬ ‫يبلغ المجهيردد للا بالجهاد‬ ‫م‬ ‫و }‬ ‫‏\ ‪ ١‬ح `‬ ‫ان نيل الجد ب‬ ‫لثشدود العلم بالأارصاد صاد‬ ‫الا ماجد‬ ‫ذا المجد‬ ‫لم ينل‬ ‫وفتى (يوسف) في ذا الاهر ساد‬ ‫دهره‬ ‫فخرا‬ ‫ساد‬ ‫(يوسف) قد‬ ‫نافس الكشاف كشفا واعتقاد‬ ‫أن يفق فخرا على الفخر ققد‬ ‫عنه منشي (مجمع البحرين) حاد‬ ‫التأويل ما‬ ‫مجمع‬ ‫جامع من‬ ‫اعجز (الخازن) جذأ واجتهاد‬ ‫الذي‬ ‫العلم الالهي‬ ‫خازن‬ ‫العقل بيانا ورشاد‬ ‫ينعش‬ ‫مظهر علما من التنزيل ما‬ ‫أكسب الأوهام وهبأ وأفاد‬ ‫كاشف من سرآي الذكر ما‬ ‫اسد‬ ‫مين أ‬‫عتنار‬‫و لل‬ ‫هو‬ ‫لد النهج الإباضي الذي‬ ‫(ا) بهمزة في أول الاسم كما ينطق في بعض اللهجات‬ ‫‪-٢١٩-‬‬ ‫الجلاد‬ ‫‏‪ ١‬يوم‬ ‫طلنا بذ‬ ‫ويه‬ ‫وهدئ‬ ‫يقينأ‬ ‫زدنا‬ ‫فبه‬ ‫الز اد أرضى للعباد"‬ ‫"هيميان‬ ‫‪:‬‬ ‫وطبعا أرخوا‬ ‫تاليفا‬ ‫فاق‬ ‫وقال أيضا يمدح القطب‬ ‫‏‪٩٩‬‬ ‫هل الأكرمون النازحون زوائر‬ ‫أبا المغرب استوفت اليك البشائر‬ ‫تضوعها تلك الرياح العواطظر‬ ‫سعدت بهالماأتتتي عشية‬ ‫برته من البحر السيوف البواتر‬ ‫تحية حب بل حياةلجسم من‬ ‫الصفام () الصدى والدهر بالعلم دائر‬ ‫ويغني القلى عند الوداد ‪ 0‬ويعرف‬ ‫وان عثرت فيك الصروف العواأر‬ ‫أرى الخل من لم يخل عنك جميله‬ ‫فضائل تبديها نفوس ذخائر‬ ‫تحتوي‬ ‫لطائف‬ ‫ولله اسرار‬ ‫بلى إن نقع الغيث في الجدب ظاهر‬ ‫وما غرني ذكرى حبيبي عن النوى‬ ‫فإني لما قد شنته في شاكر‬ ‫تحكم بقلبي أنت نا وآمر‬ ‫بمهجته يومأ ‪ 4‬قيسعد صابر‬ ‫عسى باعث يحيي رميم شتاته‬ ‫انشراح ‪ ،‬فلي من جامع الشمل زائر‬ ‫فإن يك إسعاف به وبصدره‬ ‫الأحبة داب‬ ‫أنت يا هجر‬ ‫فهل‬ ‫وياما ألذ الوصل بعد انقطاعه‬ ‫بتترارها ضاقت علي المصادر‬ ‫وإني لتغثش اني الهموم وإنه‬ ‫نشا أو صحا عنه الهموم الخواطر‬ ‫وما القلب الا قائد الجسم أيما‬ ‫صحيح الهوى ترتاح منه البصائر‬ ‫لنا نشوة من نسمة أسندت لنا‬ ‫الموائر؛‬ ‫الخصون‬ ‫منته‬ ‫وما افختضحت‬ ‫الحبيب بقده‬ ‫تذكرنا عطف‬ ‫قفوا ان إظهار المذلة ضار‬ ‫وقيل لهذا الغصن والظبي والنقا ‪:‬‬ ‫(‪ )٢‬الميم اختصار عن (من) وهو فى الشعر شائع‪. ‎‬‬ ‫‪_٢ ٢ .‬‬ ‫ولم يثن عنها ناشبته القساور‬ ‫ومن يتصدى وهو في العجز غاية‬ ‫يند ‪ 0‬ومن استرضى فليس يكابر‬ ‫ومن لم يكن كفئاً يقف ‪ ،‬ومن اعترف‬ ‫ومن لم يخف يفضح ‪ ،‬وتكفي النذانر‬ ‫ومن يتقه ينجح ‪ 0‬ومن يخشه يفز ؤ‬ ‫على كل ذى نور به الحسن دائر‬ ‫كفى فاضحا حاوي الجمال إذا يدى‬ ‫كأن عيون الناس فيها حواضر‬ ‫وررضة حسن لا يطير حمامها‬ ‫خطير الهوى يصلى على النار طائر‬ ‫إذ أرته نواظشري‬ ‫كان فوادي‬ ‫اسير الجوى قد قيدته النواظر؛‬ ‫رسول الهوى هل يي الحب أنني‬ ‫أسئَ ‪ 0‬غدرت من أرسلتها النذاا ر‬ ‫اذا فترت عيني الجفون الفواتر‬ ‫فهذا له في وجهه الصبح ساتر‬ ‫وان بث قفي ليل من الشعر تائها‬ ‫وأعطاه كل الحسن ى والله قادر‬ ‫أنشاه فتتة ناظر‬ ‫تبارك من‬ ‫الإمام ث له في العالمين مفاخر‬ ‫وسبحان من سوى على الحق ذلك‬ ‫اللذي نقلت منه العلوم البواهر؛‬ ‫هو العالم التحرير والفطظن الغني‬ ‫تدين لعلياه السراة الأكابر‬ ‫هو الكامل المرضي والفاضل الذي‬ ‫(محمد) الوافي المجد السامر‬ ‫(يورسف)‬ ‫سلالة‬ ‫الصافي‬ ‫هو العامل‬ ‫وبالمشرق انقادت اليها الخواطظر‬ ‫همام غدا بالمغرب اليوم آية‬ ‫(ويسجن) عنها الشر والخير حاضر‬ ‫فيها به قهو ميسر‬ ‫فما مصعب‬ ‫الأباضي والوهبي والحق ظاهر‬ ‫لقد اشرق الدين الحنيقفي في الورى‬ ‫ضلالاً وسيف الله للكفر باتر‬ ‫وبدد أهل الجهل لما تبدعوا‬ ‫القرى فبدت منه البدور السوافر‬ ‫وشيد ركن الدين تم استوى على‬ ‫فيا نعم طوق لازمته البصائر‬ ‫وطوقنا من علمه الكتب جوهر‬ ‫فواخر عند العارفين مفاخر‬ ‫وسارت بأرض الله تتفع إنها‬ ‫فعاد بحارا منه تجنى الجواهر'‬ ‫سما في سماء العلم فانهل مزنه‬ ‫‪-٢٢٩١٧-‬‬ ‫تذيب الحصى منها القلبو فواطر‬ ‫له هيبة في الله تغنى ‪ 0‬وخشية‬ ‫له اندققت فيها البحر الزواخر'‬ ‫محيأ بدت منه الشموس وراحة‬ ‫به البحر سكناه العلوم الغزائر‬ ‫لسان عليه القطب دار وقلبه‬ ‫خصصنا بها واستمسكتها الأعاصر'‬ ‫ونسمة بشر عطر الكون طيبها‬ ‫فاهدى الهدى منه الموفق ظافر‬ ‫وبدر تجلى في سما المجد والعلا‬ ‫فغفاث الورى واستغنمته الاخائرا‬ ‫ومُزن تخلى يمطر العدل والندى‬ ‫وتمحق النهى فأس تملكته الجزائر‬ ‫وبحر تعلى يقذف العلم والتقى‬ ‫وتمحق ما تجنيه فيها الأخاسر‬ ‫ونار تلظى تحرق الكفر في الذنى‬ ‫وعونأ اذا دارت علينا الدوائنز‬ ‫وسيف تتضى صار صوناً لعرضنا‬ ‫وظهرأ اذا تغنى الخطوب الدواسز‪٬‬‏‬ ‫ورضوى غدا فينا ذكاء وهيبة‬ ‫وروض لمن يرعاه ناش وناضر‬ ‫وكيف لمن أواه منجئ وملجا‬ ‫لعلم أعلا يأتيه ناش وناظر‬ ‫وأرض لحلم أنبت فيه مركزا‬ ‫فقلبي خلي من خلى ذلك حاسر‬ ‫ألا فأذع لي بالعلم والحفظ والتقتى‬ ‫وأنت لها من دعوة الخير ماهر‬ ‫إليك فريدة‬ ‫ودونكيا زفت‬ ‫الاصابة والتوفيق ‪ ،‬والصبح سافر‬ ‫وما أنت الارحمة كتبت لذي‬ ‫سمت وتحيات إليكم فواخر‬ ‫ومني تسلم وأصفى مودة‬ ‫له في الطريق المستقيم مآثر‬ ‫أخصك والصحب الكرام وكل من‬ ‫بك المجد وستوفت اليك البشر‬ ‫لقد كملت فيك الفضائل وانتهى‬ ‫ضا‬‫يله‬ ‫أتب‬ ‫وك‬ ‫\‬ ‫نحمدك اللهم يامن لا يحصى ثناءه ‪ ،‬ولا حصر عطاؤه ‪ ،‬فضل العلماء وجعلهم‬ ‫أمره في‬ ‫عظيمات‬ ‫من‬ ‫‪ 0‬ومديحهم‬ ‫فرضه‬ ‫واجبات‬ ‫خلفاء أرضه وجعل حبهم من‬ ‫يوم عرضه‪.‬‬ ‫‪ ٢-‬۔‪‎٢٢-‬‬ ‫ونصلي ونسلم على أفصح ناطق ء وأرجح صادق ‪ 5‬اعرف خلق الله بالله ‏‪٨‬‬ ‫القائل "العلماء ورثة الأنبياء" وعلى آله وصحبه قادة المؤمنين ‪ 0‬وهداة‬ ‫المسلمين‪ ،‬صلاة وسلام داتمين متلازمين ‪ ،‬الى يوم الدين‪.‬‬ ‫أما بعد ث فهذه قصيدة وجه بها ناظمها لفقير ذو العجز والتقصير { الراجي من‬ ‫ربه الغفران ث عبده محمد بن شيخان ‪ ،‬السالمي ‪ ،‬الى حضرة العالم الأعظم‬ ‫العارف الأفخم ‪ ،‬إمام أهل التدقيق والتحقيق ‪ 0‬قطب الدينا والدين ث عالم الامة‬ ‫صاحب الصدق واليقين ‪ ،‬الشيخ الحاج محمد بن الحاج يوسف الإباضي ؛‬ ‫الوهبى ؤ اليسجني ى مدحته بها راجيا من الله عظيم نفعه & وكريم رفعه ؤ‬ ‫ملتحفاً بكراماته الساترة ث في الدنيا والآخرة ‪ ،‬وأسال الله أن يرضاها قربة إليه‬ ‫ث وبتوكله الذي بسببه قلت ‪:‬‬ ‫ريجعلها خالصة لديه ث بعونه الذي عليه اعتمدت‬ ‫‪ .‬فأتت تهيم بها صبا الاسحار‬ ‫ببث الحبيب رسائل الاعطار‬ ‫حلل الدجى وعمانم الأشجار‬ ‫مرت بنا سكرى يضمخ طيبها‬ ‫فقتصمايلت من هزة الإسبكار‬ ‫طافت بقامات الغصون كؤؤسها‬ ‫فازاح بارذها مشاعل نار‬ ‫واستقبلت دمن القلوب هشيمة‬ ‫قص د الوفا بمواجب الأحرار‬ ‫إن الحبيب وان تمذهب في الجفا‬ ‫تمحو الشقا كالماء أو كالنار‬ ‫واللين مألفة التقى وعلامة‬ ‫رأس الأطبة أن توج بداري‬ ‫لما رأى موتي ضنى أمر الصبا‬ ‫أحشاء جسم فيه حكم الباري‬ ‫يا نفحة رشفت لما فأرضعت‬ ‫تدني الخطأ مخضوبة الأسوار‬ ‫خطرت بمسراها اللطيف ضعيفة‬ ‫واجري بدمعي فيو إثرك جار‬ ‫عوجي بجسمي فهو متلك رقة‬ ‫ارض اللقا في حلبة الاقدار‬ ‫فعل خيل الحظ تركض بي الى‬ ‫صرفه بجميله الستار‬ ‫من‬ ‫ولعل كف الدهر تمحو ما بدا‬ ‫‪٣٢٢-‬۔_‪‎‬‬ ‫قبيل الفراق وللسرور مجاري‬ ‫فلطالما خضنا حشى ليل الرضا‬ ‫شبت عليه بقية من نار‬ ‫وكأنما المريخ مجمر فضة‬ ‫شهب السما كمطالب بالثار‬ ‫والليل مسود الجبين تروعه‬ ‫يبيض أمنا من سنى الأقمار‬ ‫يسود خوفا من أسنتها وقد‬ ‫اغراق اعدذاه عباب بحار‬ ‫لكن جيوش دجاه قد دفقت على‬ ‫نهوى وفيه قرة الأبصار‬ ‫فغدا يجر بنا السرور الى الذي‬ ‫الأسماع والأبصار‬ ‫جماعة‬ ‫فعلا بنا الإقبال أفق حديقة‬ ‫من حسن لوني فضة ونضار‬ ‫نسج الربيع لها برودأ ذبجت‬ ‫للفاكهين ملاح ف الاس تار‬ ‫نصب الغمام على رؤوس خيامها‬ ‫الأحجار‬ ‫لا بجواهر‬ ‫الأزهار‬ ‫اشجارها بجواهر‬ ‫كللت‬ ‫قد‬ ‫لتذيب تبر غلائنل الأزهار‬ ‫وشقائق النحمان تضرم نارها‬ ‫ذابت عليها فضة الانهار‬ ‫ونواضر النوار قد فقأت متى‬ ‫الأوتار‬ ‫من‬ ‫نغماته ضرب‬ ‫والطير يشدو في الغصون كأنما‬ ‫طافت على الأحشا بكأس عقار‬ ‫وتهب من بين الخمائل نسمة‬ ‫للنظار‬ ‫الحسن‬ ‫صنوف‬ ‫جمعت‬ ‫لله ماأحلى لييتتابها!‬ ‫ى والمقام نهاري‬ ‫والنشر مسك‬ ‫فالأرض فرش ‪ 0‬والنبات أسرة‬ ‫والطظير عود والغصون جوار‬ ‫والنهر صرف والكواكب أكؤوس‬ ‫أكرم بها من روضة معطار‬ ‫وقد انتهت حسنا ولم نبرح بها‬ ‫فضل (إبن يوسف) سائر الأقطار‬ ‫وجرى شذاها في الرياض كما جرى‬ ‫ذو الفضل والمعروف والإيثار‬ ‫ذاك الامام المغربي (محمد)‬ ‫للىساري‬ ‫علم الهدى‬ ‫الندى‬ ‫رب‬ ‫قطب الدنا ملك الورى طود العلا‬ ‫في الأرض قد بهرت أولي الأبصار‬ ‫أنا رب العرش أكبر آية‬ ‫‪-٢٢٤-‬‬ ‫لا زال يمحو آية الكفار‬ ‫وأتامه في العالمين خليفة‬ ‫متدفقا في سار الأمصار‬ ‫ولقد تبجر في العلوم فلم يزل‬ ‫بجواهآر الآثارزر والأذكار‬ ‫نشر المنافع بالأراضي قاذفا‬ ‫لكن تقطع أكبذالأشرار‬ ‫تبدي نتانجة النفيسة تفعهيا‬ ‫اعلالمه مكشوفة الأستار‬ ‫وجرى على الدين القويم فاشرقت‬ ‫الأوانس دارس الآثار‬ ‫خاوي‬ ‫فغدا به بيست الضلال مهدماً‬ ‫تسبي الأنام ولات حين مُماري‬ ‫وله خصال ليس يدرك شاوها‬ ‫برهانها يغشى على الاسحار‬ ‫قد أفحم البلغاء بالحجج التي‬ ‫امواجه ترزي على التيار‬ ‫قد أبطل الشجعان في الوقت الذي‬ ‫وري بها في الماء جذوة نار‬ ‫قذ أعجز النجباء بالهمم التي‬ ‫تتنذاب منه قسوة الأحجار‬ ‫‪ .‬قد ازهد الزهاد بالورع الذي‬ ‫أمن ولم يأذن له ببوار‬ ‫على‬ ‫قاد الزمان ذكاؤه قمضى‬ ‫قجرى بهم في طاعة الجبار‬ ‫ابناءه‬ ‫ه‬ ‫أيامُ‬ ‫واستخدمت‬ ‫نيل الجميل بجه الوقار‬ ‫رنتحمت أهواه ما شاء من‬ ‫حتى استوى بأسرة الاقمار‬ ‫وعلت به هماته هام الثلا‬ ‫الأقدار‬ ‫من‬ ‫فكأنه قدر‬ ‫وتصرفت أحكامه بين الورى‬ ‫قتكف ل بإزالة الأكدار‬ ‫واطشاف بالدنيا نداه وعدله‬ ‫وجلالة وسكينة ووقار‬ ‫فكساه رب العرش ثوب سلامة‬ ‫لبالدينا أولدار قرار‬ ‫قضله‬ ‫وغدا وكآل وارد من‬ ‫هب لي غنى من غامض الأسرار‬ ‫يامن توطن حبه في مهجتي‬ ‫ويجرزني من عام الأغيار‬ ‫رانصب لربك لي فيرقع رتبتي‬ ‫لا شك من حلل المعارف عار‬ ‫واساله يلهمني العلوم فإنني‬ ‫‪_٢ ٢ ٥‬‬ ‫المقام بجنة الأبرار‬ ‫أعلى‬ ‫‏‪ ١‬لأنوار‬ ‫اليك بسندس‬ ‫مدحي‬ ‫وإليكها عذراء ترفل من بني‬ ‫الأوزار‬ ‫مني صدى‬ ‫بمديحه‬ ‫يجلو أجر ها‬ ‫وافت لشيخ سوف‬ ‫فيه جاري‬ ‫النخنضل إلا وهو‬ ‫في‬ ‫كملت محاسنه فلم تر مسلكا‬ ‫وقال ايضا في مدحه‬ ‫‏‪١ ٠ ١‬‬ ‫وثبتم في نعمة لم ترحل‬ ‫بوركتم يا أهل ذاك المنزل‬ ‫والاهر عن تغييره في معزل‬ ‫لم تنزل الأحزان في أكنافه‬ ‫أركانه فرست ولم تنزلزل‬ ‫ان الكرام بجوده قد شيدوا‬ ‫سلبوه ذكر حبيبه والمنزل‬ ‫واذا الغزيب اتى نزيل دياركم‬ ‫كل مؤمل‬ ‫كف‬ ‫يعرف‬ ‫قد صار‬ ‫لله ما افضى نوال كفوفهيم !‬ ‫قضح البحور بسيبه المتهلل !‬ ‫لله بجر ندى وعلم زاخر‬ ‫قطب الأئمة يا له من أفضل !‬ ‫ذاك الامام ابن الكرام (محمد)‬ ‫نسمو على هام السماك الأعزل‬ ‫هو عين مذهبنا وحجتتنا به‬ ‫لا زال منفردا بحل المشكل‬ ‫العلوم خفيهيا وجليهيا‬ ‫كهف‬ ‫مازخرفوا من قول كل مفضل‬ ‫الحمد لله الذي افنى به‬ ‫فجزاؤه الفردوس أشرف منزل‬ ‫أحيى أصول الدين بعد ذوائها‬ ‫وشجاعه وسماحة وتفضل‬ ‫المحامد من تقئ وتنسك‬ ‫حاز‬ ‫حتف العدا عند الندا والجحفل‬ ‫قبكفه رزق الورى ‪ ،‬وبسيفه‬ ‫أهدى اليه سحاباً منأنصل‬ ‫واذا صدا قرن البفاةبقرية‬ ‫الممحل‬ ‫مكان‬ ‫تروي‬ ‫الدما‬ ‫حتى‬ ‫لن سل سيفا لم يرد بغخمده‬ ‫المقام الأكمل‬ ‫فبذا ارتقى شرف‬ ‫لبس المهابة والجلالة والعلا‬ ‫۔‪٦٢٢-‬۔‪‎-‬‬ ‫وفيه قال أيضا ‪:‬‬ ‫‪/63‬‬ ‫الأنقان‬ ‫قسجدنالهاعليى‬ ‫الفقان‬ ‫تليت آي حسنها‬ ‫يديها مقالد ااذنعان‬ ‫ذ‬ ‫شهدت معشر الملاح فألقوا‬ ‫ن فسبحان خالق الانسان‬ ‫ورأتها الأنوار يومآ فكبر‬ ‫أورتؤهاخلافة السلطان‬ ‫واستوت في أسرة الملك حتى‬ ‫الدر والمرجان‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1 َ 1‬‬ ‫!‬ ‫وتج‬ ‫بسبت لين الحرير صنوفا‬ ‫في خيام العلا كحور الجنان‬ ‫شربت صفوة البقا فتمشت‬ ‫في رياض الدلال كالنششوان‬ ‫ننحتها ريح الشباب قمالت‬ ‫ظاهرا في رشاقة الابدان‬ ‫اكبتها نضارة الدهر حسنا‬ ‫بجموع الثثبان والولدان‬ ‫ومشت في عساكر الحسن تزري‬ ‫فكساها بهيإ شموس الزمان‬ ‫افذذ الله حلة من سنها‬ ‫ملكتها استولت على الاذهان‬ ‫وتجبت ترعى القلوب فلما‬ ‫ان‬ ‫بحد‬‫ن‬ ‫سي‬ ‫لترم‬ ‫اات‬ ‫لفق‬ ‫علت عينها ظبء الفيافي‬ ‫ركبت حولها ظباالأجفان‬ ‫حلت بالش قيق راية نصر‬ ‫علمت ميله ذرى الاغصان‬ ‫جردت من قوامها اللدن رأمحاآ‬ ‫أوجه النذيرات والغزلان‬ ‫راتت عالجآ ‏(‪ )١‬فخرت اليها‬ ‫حين ابدت غرائب الافتتان‬ ‫فيها‬ ‫ااهشتها بدانتع الحسن‬ ‫حين شاموا بوارق المران (!)‬ ‫رام أفل الغرام وصلا فحاموا‬ ‫بين أيدي الأبطال والششجعان‬ ‫حجبت وصلها السيوف المواضي‬ ‫من زئير الريبال والسرحان‬ ‫أسمعتا‬ ‫غناءها‬ ‫ان سمعنا‬ ‫(ا) اسم مكان فيه رمل قال ابن عباس رضي الله عنه والذي أحصى رمل عالج ‪.‬‬ ‫(؟) الرماح الصلبة اللدنة ‪ .‬واحدتها مرانة ‪.‬‬ ‫‪-٢٢ ٧-‬‬ ‫دون برق الأسنان برق السنان‬ ‫دون افصاحها الصفاح ويبدو‬ ‫اجتنلي خيفة كذؤوس الأمان‬ ‫يا رعى الله ليلة بت فيها‬ ‫إذ أتى الليل في كسار الطيلسان‬ ‫والنهار اختيا وأبدى احمرارأ‬ ‫السودان‬ ‫دماها بطارق‬ ‫رت‬ ‫كجيوش الأتراك ولت وقد أج_‬ ‫فهدتها النجوم سبل المكان‬ ‫وكأن الدجى أداهم ضلت‬ ‫دفعت لي الألحاظ حرز الأمانى‬ ‫لم أرم زورة إلييا ‪ .‬بلى مذ‬ ‫ال التهاني‬ ‫مم‬ ‫حد‬ ‫ا‬ ‫ندد‬ ‫دلتا‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫مم‬ ‫‪.‬‬ ‫بوصل‬ ‫مىان‬ ‫زعم‬ ‫لا ن‬ ‫ارتتن‬ ‫اظف‬ ‫اني‬ ‫د أغث‬ ‫ذكر ر‬ ‫اذا ما‬ ‫وجرى ما جرى بما يدهش العقل‬ ‫أودعت في الحشى لظى الاشمان‬ ‫فتقضت تلك الأويقات عني‬ ‫باعتداها أظلااذنر الأحزان‬ ‫اسشرتني الهموم وانتشبتني‬ ‫الزمان‬ ‫فيكفي ق د دار قطب‬ ‫سوف ارجو تخلصا من يديها‬ ‫الأمام الراقي ذرى العرفان‬ ‫ذلك الشيخ عالم الأمة القطب‬ ‫المعاني‬ ‫تم رفت له شموس‬ ‫خطبته غزائنر العلم طفلا‬ ‫مخصباآ فيضه جنان الجنان‬ ‫واتى من زواخر الفكر نهرا‬ ‫رتبة الإيقان‬ ‫دفعته في‬ ‫العلية حتى‬ ‫الحضرة‬ ‫شهد‬ ‫غاب لطفا من عالم الأعيان‬ ‫واحتسى صرفها فهام الى أن‬ ‫أبصرت أن كل خلق فاني‬ ‫وتبدى مستبشرا ذا عيون‬ ‫الأكوان‬ ‫درى ماحقيقة‬ ‫قد‬ ‫وإذا شيم من سما الكشف برق‬ ‫عنان‬ ‫لهم بغير‬ ‫فتجري‬ ‫وتجلى يهدي المكارم للناس‬ ‫أتبتت كلها ربى الامتتان‬ ‫فأاطضاف النوال بالارض حتى‬ ‫وملا سيبه جميع المكان‬ ‫فكأن (الفرات) فاض علينا‬ ‫عم بالفضل كل قاص ودان‬ ‫أعطي‬ ‫الجود‬ ‫واذا المرء شيمة‬ ‫‪-٢٢ ٨-‬‬ ‫ان‬ ‫اللاز‬ ‫عواقب‬ ‫باصرات‬ ‫ذو فنون تنشيء العلا وظنون‬ ‫في غناء ‪ 6‬وخانن في أمان‬ ‫ليل في عزة ي وفقفير‬ ‫طعان‬ ‫وله في الوغى صميم‬ ‫كم له في الطوى عظيم طعام ‪8‬‬ ‫ويبكي كالخانف الجذلان‬ ‫الدهر‬ ‫من نداه وبأسه يضحك‬ ‫بظبا سيفه لهى ‏(‪ )١‬كل جاني‬ ‫فيها‬ ‫جز‬ ‫فإذا الدرب سعرت‬ ‫ان‬ ‫يج ‪.‬‬ ‫ليس‬ ‫فهما منه‬ ‫يتتافى الجتمان والروح جمعا‬ ‫من جسوم الأفراس والفرس ان‬ ‫ليث حرب قد أوسع الوحش لحما‬ ‫من لسان الحسام في الميدان‬ ‫رعاه على أعاديه امضى‬ ‫وسنان‬ ‫ان وسرودد‬ ‫بل‬ ‫عدو‬ ‫لكل‬ ‫صارما‬ ‫لم يزل‬ ‫رواجس الشيطان‬ ‫طاهرا من‬ ‫قاأتانا‬ ‫خلقه‬ ‫ابدع الله‬ ‫ان‬ ‫في حلة الايم‬ ‫قنذارت‬ ‫العلم والفضل‬ ‫من‬ ‫طينة صورت‬ ‫هداه‬ ‫الاله‬ ‫مذ أتم اسمه‬ ‫التايم في النتنفوان‬ ‫شبابي‬ ‫ياله من شيخ اذا ذكر ارتد‬ ‫ورعى ناظري فآب جناني‬ ‫جناه‬ ‫قطاب‬ ‫ناضري‬ ‫قد سقى‬ ‫اني‬ ‫حجثه‬ ‫ترزشفت يرده‬ ‫اذ‬ ‫ركساني برد الدعا لي فاحيا‬ ‫ذكر ‪ .‬بلى حياة الفاني‬ ‫‪ 0‬بلى آيات‬ ‫رأتى لي أبيات شعر‬ ‫المهتان‬ ‫فاها وفضلها‬ ‫بش‬ ‫\‬ ‫ا ونعمذ‬ ‫فاتتنا دعاءه‬ ‫اني‬ ‫ل ح‬ ‫قر ‪4‬‬ ‫د‬ ‫ازداد‬ ‫كلما‬ ‫انا غصن ولي دعا الخير ماء‬ ‫رام بالبغض والعدوان‬ ‫كل‬ ‫سال الله ان يؤاخذ عني‬ ‫في قلاع العلا سهام الهوان‬ ‫فد غدا موترأ لهم قوس قضلي‬ ‫(ا) لهي بفتح أو له جمع لهاة بالفتح أيضا وهي لحمة مشرفة على الحلق وتطلق على اللسان ومنها "اللها تقطع‬ ‫للهاا والأولى جمع لهوة بضم في الجمع والمفرد وهي ما يلقى في فم الرحى والمراد العطية‪.‬‬ ‫‪-٦٢٢٩-‬‬ ‫لي غلي بالفوز والرضوان‬ ‫وادعه ان يزيد فضلي ويشفي‬ ‫فيك فاسمح يا منتهى الإحسان‬ ‫منطقي في ابتدا الثناء قصير‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫الآمل والقاص‪:‬‬ ‫وبهجة‬ ‫والوارد‬ ‫يا لجة الصادر‬ ‫والشاهد‬ ‫ومني ة الغائب‬ ‫الندى‬ ‫ومنبت الفنضل ومرعى‬ ‫(راشد)‬ ‫فتى‬ ‫الهم‬ ‫محمد)‬ ‫اعني به الشيخ (أبا راشد‬ ‫الأحوال للوافد‬ ‫واصلح‬ ‫من انجح الآمل للمرتجي‬ ‫بالواجد‬ ‫العدم‬ ‫يبشر‬ ‫مُحيازانهرونقى‬ ‫له‬ ‫والقائد‬ ‫للمركوب‬ ‫أنفق‬ ‫درهم‬ ‫بلا‬ ‫من الشرق‬ ‫جنت‬ ‫تعيدها بالكرم الزاند!؟‬ ‫فهل‬ ‫فضل‬ ‫اسلفتتي عادة‬ ‫الدهر بالماجد‬ ‫جور‬ ‫برح‬ ‫د تبواتك زخرأآاذا‬ ‫فق‬ ‫}‬ ‫ب‬ ‫النان‬ ‫يذ‬ ‫تبلوه‬ ‫كالصرف‬ ‫أيامه‬ ‫في‬ ‫والحر‬ ‫الصاد‬ ‫ليجلعني صيدة‬ ‫والشرق لي مد حبال المذ‬ ‫الامام الناصر الراشد‬ ‫فضل‬ ‫ضربت صفحا عنه اذ قد مضى‬ ‫للوالد‬ ‫المولود‬ ‫تلبية‬ ‫‪4‬‬ ‫] بيت‬ ‫الشيخ‬ ‫لما دعاني‬ ‫بلا ساعد‬ ‫كف‬ ‫لا نفع قفي‬ ‫ساعدي‬ ‫كن مُسعدي فضلا وكن‬ ‫البارق الراعد‬ ‫غيث‬ ‫يخجل‬ ‫لازلت في الفيحاء غيثاً همى‬ ‫الجادد‬ ‫على‬ ‫الحق‬ ‫جردك‬ ‫صارما‬ ‫بها‬ ‫سيفا‬ ‫تزل‬ ‫ولم‬ ‫مالدفيح بعض السادة‬ ‫وق‬ ‫‏‪١٠٤‬‬ ‫(ويطلب منه أن يجود عليه بتفق "بندقية")‬ ‫اذ‬ ‫‏‪ ١‬لجر‬ ‫الصافنات‬ ‫ويا صاحب‬ ‫ايا غارس الفضل في أرضه‬ ‫‪-٢٣ .-‬‬ ‫ويا لجة الفضل غث العباد‬ ‫البلاد‬ ‫غيب‬ ‫أبا بهجة العصر‬ ‫رؤوس الرى وبطون الوهاد‬ ‫ب هتانه ا‬ ‫حد‬ ‫‏‪٦٩‬‬ ‫&‬ ‫‏‪ ١‬ياك‬ ‫أ‬ ‫بها الألسن الفصح في كل ناد‬ ‫رأرصافك الذر قد اعلنت‬ ‫عليك بمنطقها المستجاد‬ ‫رألسنة الناس تبدي التتنا‬ ‫حوى من مدى الفضل كل الرشاد‬ ‫قد‬ ‫أنت‬ ‫رلله دهر به‬ ‫أباء فلا غرو إن قيل ساد‬ ‫وذاتاً حكى‬ ‫نففللا ووصفأآ‬ ‫جميل المحيا رفيع العماد‬ ‫أاسيدنا الشهم واري الزناد‬ ‫خشيت عليه طروق الفساد‬ ‫قتدكان لي تفق بعته‬ ‫فهب لي ذا رمية مستجاد‬ ‫رهذا الذي في يدي ليس لي‬ ‫‪:‬‬ ‫وفال‪‎‬‬ ‫‪١ ١ ٥‬‬ ‫فليدن من اولاد عبد المطلب‬ ‫المقاصد والطلب‬ ‫من سره شرف‬ ‫وأولي الجحافل والمحافل والقبب‬ ‫أهل الصواهل والمتاصل والسلب‬ ‫وذوي المحافل والمحامد والحسب‬ ‫أفل المكارم والفضائل والغلا‬ ‫والعازلين أولي المكاره والريب‬ ‫شاهق‬ ‫النازلين بكل حصن‬ ‫والمنعمين على البرايا بالنش ب‬ ‫انف شامخ‬ ‫والمرغمين لكل‬ ‫والفاعلين من الجميل لما وجب‬ ‫طيب‬ ‫قول‬ ‫رلنائلين بكل‬ ‫والفارجين لذي الشدائد والكرب‬ ‫رالعائجين على المناقب والقا‬ ‫منثورة ‪ 0‬ايامهم سوق الأدب‬ ‫ث أنعامهم‬ ‫اعلامهم منشورة‬ ‫وكذا سماء البدر تحفظ بالشهب‬ ‫حنظوا ديارهم المنيعة بالظيبا‬ ‫بالفضل تقصر عن محاسنها (حلب)‬ ‫مشهورة‬ ‫‪( 7‬الالريز) لبلدة‬ ‫‪١٧٣٢-‬۔‪‎‬‬ ‫هم اهلها الكرماء أقيال الصرب‬ ‫وحماتها وكماتها وسراتها‬ ‫ونباهة } وجميعهم في الفضل شب‬ ‫ولدانهم مثل الكهيول رزانة‬ ‫(حمد بن سيق) كيف لم يسمو رتب‬ ‫من كان مرشدهم (سعيداً) أو بني‬ ‫أطواق فضل لا تنفد مدى الحقب‬ ‫اناملهم باعناق الورى‬ ‫صاغت‬ ‫فيهم وشأن ذوي المناصب في نصب‬ ‫في كل يوم للمكارم زحمة‬ ‫مستمطرين فإنهم لهم سحب‬ ‫القرى‬ ‫بسطوا القرى فأتاهم أهل‬ ‫لا ينظرون الى اللجين ولا الذهب‬ ‫‏(‪ )١‬هين‬ ‫المال عندهم مُضع‬ ‫من خير جد قد مضى وكريم أب‬ ‫ولهم مآثر أسلفوها جمة‬ ‫نصبت فردوها عليهم للعقب‬ ‫كم للعدا من زورة ومكيدة‬ ‫فارتد بالاديبار مقطوع الذنب‬ ‫كم جرد الأمرا عليهم جحفلا‬ ‫لا يكدر بالستب‬ ‫ومقام أنس‬ ‫ولهم مكارم في النزيل وحرمة‬ ‫لدليارهم ولقائهم حادي الطرب‬ ‫جئنا اليهم زائرين يسوقنا‬ ‫وكرامة أبدت لأعيننا العجب‬ ‫لم نلق منهم غير جود شامل‬ ‫الرتب‬ ‫الخلا أعلى‬ ‫راقين من در ح‬ ‫داموا طوال العمر أمطار الورى‬ ‫وقال أيضاً ‪:‬‬ ‫‏‪١٠٦‬‬ ‫قاقصد ديار (بني كليب) في الأمم‬ ‫ان شنت تجلو من فؤادك كل هم‬ ‫لا كادادم‬ ‫نوا‬ ‫تهمے‬ ‫أيديهم‬ ‫شادوا المكارم في الأنام وفيضوا‬ ‫وبالهمم‬ ‫بالمر هفات‬ ‫دهماءها‬ ‫فكشننوا‬ ‫للنائبات‬ ‫وتقدموا‬ ‫‏(‪ )١‬إضاعة المال هنا مبالغة في بذله فلا يتناوله معنى الحديث الوارد في النهي عن اضاعته كما لا يخفى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬بفتح السين للمهملة جمع سرى ولما بضمها فهو جمع سار اسم منقوص منكر فالأول من مادة سرى بسري‬ ‫عل وزن فعل يفعل مكسور العين في الماضى مفتوحها في المضارع وباؤة كياء كرسي ‪ ،‬وأما الثاني فهو من‬ ‫مادة سرى يسري على فعل يفعل مفتوح العين في الماضي مكسورها في المضارع والمسرى السيد وقد يضم بجمع‬ ‫فيه وللساري الذي يسير بالليل‪.‬‬ ‫‪٢٣٢-‬۔‪‎‬‬ ‫اوج المكارم والمحامد كالعلم‬ ‫اما (علي) فقى (سهيل) فهو قفي‬ ‫فرع ترعرع في الشجاعة والكرم‬ ‫نهج الكرام سعى وجانب كل ذم‬ ‫وقي‬ ‫يدا‬ ‫الظلام‬ ‫في‬ ‫وكذاك (بدر)‬ ‫وصدور أندية سمت وبدور تم‬ ‫نفهم أسود وغخى بحور مكارم‬ ‫والصمع ث فهي ولم ترم تحكي إرم‬ ‫نموا بلادهم المنيعة بالظبا‬ ‫المغلقات وهم مصابيح الظلم‬ ‫وبنو المهلهل هم مفاتيح الأمور‬ ‫أبنانه كشنوا بفضلهم الأهم‬ ‫قوم اذا اشتدت خطوب الدهر في‬ ‫أرجاؤه كشنوا المظالم والظلم‬ ‫النقم‬ ‫سرعة خوف‬ ‫تغييرها عن‬ ‫ا بادروا‬ ‫قوا ‪:‬حشر‬ ‫اذا ظهر ت‬ ‫قوم‬ ‫أسد الكتائب والوغى والمزدحم‬ ‫‏‪ ١‬ل دهيجا غدوا‬ ‫رحى‬ ‫اذا دارت‬ ‫قوم‬ ‫منهم سرور شامل والخير عم‬ ‫قنالنا‬ ‫جننا اليهم زائريتن‬ ‫في الأرض نفعا منه تتفجر النعم‬ ‫أثرت‬ ‫ان اللب يول اذا توالت‬ ‫ومقالهم يقضي بفعلهم الات م‬ ‫لازال مقترنا بسعد عمرأها‬ ‫وقال قي مدح الشيخ الهمام سليمان بن ناصر اللمكي‬ ‫‏‪١ ٠١٧‬‬ ‫(وقد أرسل القصيدة له الى بندر السلام)‬ ‫أتيت يا نسماء أم دار السلام ؟‬ ‫السلام‬ ‫بندر السلام أم باب‬ ‫بوجهها تهتك جلباب الظلام ؟‬ ‫بدت‬ ‫غيداء‬ ‫أم هذه نفحة‬ ‫وغخصت الوهاد منهاوالأكام‬ ‫الدجى‬ ‫مرت تمج المسك في وجه‬ ‫بدت ليلا أم البدر التمام ؟‬ ‫مس‬ ‫نامست الناس حيارى هل هي الش‬ ‫النظام‬ ‫وبهجة ‪ 4‬والثفر جوهر‬ ‫رطلفة النمس محياها سنا‬ ‫صفاتها ثم تجلت للأنام‬ ‫سنا‬ ‫من‬ ‫قد لبست لأمة حرب‬ ‫_‪-٢٣٢٣‬‬ ‫واعتقلت سمر القنا ثم القمم‬ ‫فجردت من لحظهامهندا‬ ‫بالنور والظلمة في اهل الغرام‬ ‫من صورة من وجهها وشعرها‬ ‫بين هلاك وجراح وانهزام‬ ‫ما استقبلت جيش هوى إلا غدا‬ ‫الا ووالتها القيذا والسلاء‬ ‫ولا تجلت للنهےى وللمهيا‬ ‫على الجسوم من قضا الحب احتكام‬ ‫عنت لها القلوب طوعا وجرى‬ ‫واستخدمتهم بالالسى وبالهيام‬ ‫تملكت قلوب أرباب الهوى‬ ‫ات الرابيات بالسهام‬ ‫و اللفت‬ ‫علمت النفور غزلان الحصى‬ ‫واعطظاف العوالي والبشا‬ ‫وعلمت حسن التثتي بأنة الوادي‬ ‫طيبا فمن نكهتها ريح الخزام‬ ‫وأخذت منهيا أزاهير الفلا‬ ‫لا وكست من شعرها ليل الظلام‬ ‫والبست من نورها الشمس سنا‬ ‫لقا‬ ‫مقعد‬ ‫بوجه‬ ‫نضرته‬ ‫وقام منها في حشا الصب ضام‬ ‫واحرقت قلب المعنى المستهام!‬ ‫واعجياً من خالها لم يحترق‬ ‫وإنها عليه برد وسلام‬ ‫وخاله اينارهامنغ م‬ ‫من حاجز يمنعنا الا الحرام‬ ‫سخت بطيب وصلها ولم يكن‬ ‫(سليمان) الهمام‬ ‫يرجو‬ ‫ادرك من‬ ‫أذركت منهابغيتي كمثل ما‬ ‫الجميل واستقام‬ ‫قام على عرش‬ ‫ذاك جمال العرب اللمكي من‬ ‫المقام‬ ‫مرقفوع‬ ‫الحجة‬ ‫مؤيد‬ ‫مبارك الطلة مجموعة القا‬ ‫انهل الغمام‬ ‫يديه للناس كما‬ ‫لهاياد لم تزل تنهل من‬ ‫الرخام‬ ‫ومهتد دوم‬ ‫ومجتد‬ ‫مرتح وملتج‬ ‫ببابه من‬ ‫مراقب بذا وذا له التزام‬ ‫خلقه‬ ‫مولاه وحق‬ ‫لحق‬ ‫في طعام‬ ‫وأخرى‬ ‫خرى‬ ‫إفادة‬ ‫ففي عبارة يرى طورآ وفي‬ ‫‪-٢٣ ٤-‬‬ ‫الانتقام‬ ‫وجانب فيه محل‬ ‫ذر جانب للحلم فيه موضع‬ ‫وشدة لذى العلو والأثشام‬ ‫مسكنة‬ ‫للذي‬ ‫نيه تودد‬ ‫فما يشوب العرض من هزل وذام‬ ‫كريم خلق وعظيم رفده‬ ‫رشد السلاطين فاهل الاحترام‬ ‫رفد المساكين وأرباب الطظشوى‬ ‫فيها صلاح ما مضى وما اقام‬ ‫الخلا معتببر‬ ‫ذر رحلات في‬ ‫يكنون منها من شتات وانتظام‬ ‫ذر خيرة في الدول الذر ‪ 0‬وما‬ ‫يخرج منه ذر نثر ونظام‬ ‫له مفاص في العلوم لم يزل‬ ‫وفى حسامه الموت الزؤام‬ ‫في وجهه البدر وفي يمينه البحر‬ ‫حما ‪ ،‬فاكتسى بابرار جسام‬ ‫عار من النقص وكم عار أتى‬ ‫غفاته اهتزاز مصقول الحسام‬ ‫يهتز للمصروف والفضل على‬ ‫عونا على شدائد الدهر العظ ام‬ ‫لبا (سليمان) عددناك لنا‬ ‫أن يقضي الله لنا نبيل المرام‬ ‫جنناك نبفي منك توسعا الى‬ ‫فورا ومي من يودي الذمام‬ ‫نمة‬ ‫ولدي‬ ‫دين‬ ‫عي‬ ‫عافية يقفون منهاج الكرام‬ ‫ولم تزل اشبالك الافيال في‬ ‫تحسبا لأخرى في يوم القيام‬ ‫لازلت قوامآ باعباء الورى‬ ‫محروسة بالشكر مالها انتصرام‬ ‫رلم تزل في عيشة صافية‬ ‫يحجها مبن كل فج للأنام‬ ‫ركبة المصروف انت والذي‬ ‫فعل الجميل بالوفاء والتمام‬ ‫رلم نزل نشكر مسعاك على‬ ‫العلوي أمير بلد ينقل‬ ‫ن‬ ‫ابن‬‫نلف‬ ‫سيخ خ‬ ‫الش‬ ‫ديح‬ ‫مال ف‬ ‫وق‬ ‫‏‪١١٨‬‬ ‫حديث الهوى فهوى المرسل‬ ‫مقلتي ينقل‬ ‫دعوا اللمع غن‬ ‫الصبابة لا تجهل‬ ‫حواشي‬ ‫بها‬ ‫صحيفة جسمي‬ ‫رهفمذى‬ ‫‪-٢٣٥-‬‬ ‫ه الهمل‬ ‫ه أدم‬ ‫اذاعة‬ ‫الهوى‬ ‫اذا ككم الصب سر‬ ‫المقول‬ ‫ب إن سكت‬ ‫رد‬ ‫فلا‬ ‫بلهوى‬ ‫نطقت‬ ‫جوارحه‬ ‫وشق على الصب ما يحمل‬ ‫هجرانكم‬ ‫أحبابنا طلال‬ ‫طريح الضنا \ بالجفامثقل‬ ‫واني حليف الأسى بعدكم‬ ‫انكم الأول ؟‬ ‫اين زم‬ ‫ذ‬ ‫آخنرا‬ ‫محبكم‬ ‫جقوتم‬ ‫بانواركم وهولايغفل‬ ‫نناكم‬ ‫عع‬ ‫ُلتم‬‫مافن‬ ‫تغف‬ ‫عن الصب وهو بكم ممُشغل‬ ‫اليكم‬ ‫تناغلتم بتيب‬ ‫مدخل‬ ‫يركم‬ ‫س لة‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‪.‬‬ ‫شغلتم فؤادي وجسمي هوئ‬ ‫ل!‬ ‫مأكنذا‬ ‫جي ‪،‬‬ ‫يفونن‬ ‫وتج‬ ‫ابتث هواي ووجدي لكم‬ ‫رضككم علي بها يحصل‬ ‫واني لأهوى النوى ان يكن‬ ‫ولكن الى أين ذا المرحل ؟‬ ‫سارسل مستقيأ حبكم‬ ‫مكانك للرحب لاترحلا؟‬ ‫يقولون ‪ :‬مالك مستزماً‬ ‫الفضل والأفضل ؟‬ ‫وقد ذهب‬ ‫أين ابني الغنى‬ ‫فقلت ومن‬ ‫قنمضي لنحوك يا(ينقل)‬ ‫فإن كان لابد من نقلة‬ ‫(ا‪)١‬‏ ينزل‬ ‫ساما‬ ‫لسم‬‫ا ال‬ ‫بدر‬ ‫وب‬ ‫ديار الأمير علي بها‬ ‫المقبل‬ ‫كرج‬ ‫ف‬ ‫لب‬ ‫ااط‬ ‫أح‬ ‫ديار إذا جنتهياراجيا‬ ‫الا مكمل‬ ‫ف لاج‬ ‫وذا خا‬ ‫رعمات‬ ‫ك جم‬ ‫ملف‬ ‫لس‬ ‫ضى‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫لهيسلل‬ ‫عمن‬ ‫يسئل‬ ‫الندى سئئل فضله‬ ‫عزيز‬ ‫المسبل‬ ‫اقتضح الارض‬ ‫يبه‬ ‫جلا‬ ‫ر أه‬ ‫للفضل‬ ‫انح ا‬ ‫اذا م‬ ‫فما البحر والقطظر والجدول‬ ‫احة‬ ‫‪ 4‬س‬ ‫نانا‬ ‫اذا فاض‬ ‫‏(‪ )١‬السما لفظة مشتركة والمقصود من معانيها هنا للمطر في قوله بالسما ينزل وقد شبه جود الممدوح به وهو‬ ‫تشبيه بليغ حيث نه محذوف الاداة والوجه وقد جانس بين السماءين وهذا النوع يسمى الجناس التام عند أهل‬ ‫البديع ‪.‬‬ ‫‪٦٣٢-‬۔‪‎‬‬ ‫وكل(سنان)لهالأول‬ ‫عنده‬ ‫هرمأا‬ ‫غدا(هرم)‬ ‫ويعطي الجزيل ولايبخل‬ ‫نيى‬ ‫ميول‬ ‫قال‬ ‫ل‬ ‫ااذا‬ ‫ولي‬ ‫ولايفعل‬ ‫يقول‬ ‫وبعض‬ ‫قدرة‬ ‫يول ويفعل عن‬ ‫بز‬ ‫د المش‬ ‫الأس‬ ‫ته‬‫مهاب ع‬ ‫من‬ ‫يرتاع‬ ‫اذا صلال‬ ‫شجاع‬ ‫ب‪١‎‬‬ ‫مقامصده الجحذ‬ ‫يرد‬ ‫هو الجحفل اليوم ذاتأ ولا‬ ‫؟‬ ‫أدر أييما أفضز‬ ‫فلم‬ ‫ااسما‪،‬‬ ‫رسن‬ ‫در ح‬ ‫قلبد‬‫وى ا‬ ‫حك‬ ‫تكمل‬ ‫د ويس‬ ‫ذا يزد‬ ‫وه‬ ‫السما ينجلي‬ ‫على أن بدر‬ ‫لقاهكمايطلب المني ؤ'‬ ‫نازح طالبين‬ ‫ينا من‬ ‫اتأمل‬ ‫‪7‬‬ ‫ا مذ‬ ‫وبلغذ‬ ‫خلة ه‬ ‫نأرسعنا بهجة‬ ‫شمل‬ ‫فوانضنه‬ ‫وبحرا‬ ‫فلا زال كهقاآ لأهل الدى‬ ‫حوله الشبل‬ ‫كليث الننرى‬ ‫ه حوله‬ ‫ولا زال أنصار‬ ‫ومرتفعاقدرهالاكعل‬ ‫لأ عصره‬ ‫ولا زال متص‬ ‫‪:‬‬ ‫وفال‬ ‫‏‪١١٩‬‬ ‫وعلى العدل قوام البنيتين‬ ‫عمل البر طريق الجنتين‬ ‫الوالذليين‬ ‫الأعمال بر‬ ‫من‬ ‫والعبادات صنوف في التقى‬ ‫من أساس خالص من كل دين‬ ‫له‬ ‫لا بد‬ ‫الخير‬ ‫وبناء‬ ‫أين ؟‬ ‫مينحض‬ ‫ل وا‬ ‫ائول‬ ‫مس‬ ‫انا الأعمال بالنيات والمرء‬ ‫لا تكن يا صاح مغول اليدين‬ ‫ه الخفى‬ ‫اا‬ ‫ك‬ ‫واذا خوا‬ ‫ين‬ ‫جرا‬‫ل ذخ‬ ‫لسجد‬ ‫وعلاالع‬ ‫تج‬ ‫ولا‬ ‫قي‬ ‫في‬‫بيا‬ ‫للفان‬‫ال ا‬‫وابذ‬ ‫قبل بين‬ ‫نفعه للننس واق‬ ‫ما‬ ‫فابن‬ ‫بناء‬ ‫راذا شئت‬ ‫تبين‬ ‫للر‬ ‫بنى‬ ‫قيب‬ ‫اللما‬ ‫مث‬ ‫على غير تقئ‬ ‫مبنى‬ ‫لامليك‬ ‫_‪-٦٢٣٧٢‬‬ ‫كنصيب حاز مجد الملوين‬ ‫من له الخير نصيب فليكن‬ ‫لرضا المولى جميع الثقليين‬ ‫شاد في (مسقط) بيتا داعيا‬ ‫وفروع تتعاطى الفرقذيين‬ ‫ذو أصول غصن في قعر الثرى‬ ‫بينها في حسنه انسان عين‬ ‫الله كالعين وذا‬ ‫وبيوت‬ ‫مشرق يقطف نور المقلتيين‬ ‫يتراءى بجمالال ياهر‬ ‫من اعاجيب المباني كل زين‬ ‫همة‬ ‫تصيب‬ ‫ألبسته من‬ ‫كل ييت ويباري الشعرتين‬ ‫قد غدا يمدح يالفضل على‬ ‫الخافقين)‬ ‫بين‬ ‫الجامع‬ ‫(مرج‬ ‫قال داعي المجد جهرأ ‪ :‬أرخوا‬ ‫وقال أيضاً‪: ‎‬‬ ‫‪١ ١ ٠‬‬ ‫وأنقذ بالعدل الأنام من الردى‬ ‫الا أن خير الخلق من قام بالهدى‬ ‫لدى الناس واختاروه بالفضل سيدا‬ ‫ومن بذل المصروف صار محبب‬ ‫إليه اعاديه خواضع سجدا‬ ‫ومن يتزر بالرفق والحلم أصبحت‬ ‫دا‬ ‫ظلغ‬ ‫ط با‬‫وصح‬ ‫تبن‬ ‫ميم‬ ‫الي‬ ‫وابناء هذا الدهر أعداء من أتى‬ ‫بأكثر مما نال ذو الصدق مقصدا‬ ‫ينال أخو الكذب المقاصد منهم‬ ‫ترى غير ذي مكر وخدع مُسودا‬ ‫ننفاق فشا ‪ 0‬فلا‬ ‫لما‬‫از‬‫بذا‬‫وه‬ ‫وذو العقل تلقى شمله متبددا‬ ‫عهاً‬ ‫جقىمشمل‬ ‫مهلتتل‬‫اخو الج‬ ‫مكمدا‬ ‫ضيرة‬ ‫مه ف‬‫اذالترا‬ ‫وه‬ ‫راتعاً‬ ‫سيرة‬ ‫مه ف‬ ‫اذالترا‬‫فه‬ ‫وكلهم في الكون لم يخلقوا سدى‬ ‫حظوظ أراها الله مظهر خلقه‬ ‫من الدهر اضحى وده مُتجددا‬ ‫ومن لي بشخص كلما مر طارق‬ ‫قليل ‪ ،‬وقل‪ .‬الشكر في زمن عدا‬ ‫وحمال أعباء التكاليف في الورى‬ ‫‪-٢٣٨-‬‬ ‫علي بن موسى فايض الجود الندى‬ ‫وقل الرجال الكاملون ومتهم‬ ‫أياديه جودا تفضح البحر مُزبدا‬ ‫تفيض يداه بالجميل فأصبحت‬ ‫يلاقون مرعى أو يوافون موردا‬ ‫ترى الناس أقواجاآ الى ياب داره‬ ‫عليه مساعي الناس مثنى وموحدا‬ ‫تعود قعل الخير حتى تزاحمت‬ ‫يديه فأضحى في المحاسن مقردا‬ ‫وفيض وادي الخير والبركات من‬ ‫وأحكمه صنعا ‪ 3‬فياتعم مسجدا‬ ‫وشيد بيتا للعحيادة والتقى‬ ‫تولى انى أم الثرى متجردا‬ ‫ولما رأى الأشياء عليه تغيرت‬ ‫وصان نفوساآ تبتني العز مصعدا‬ ‫ترفع عن أمر الدناءة والقذى‬ ‫مناسك ‪ ،‬ثم ارتد وارتاد (مسكدا)‬ ‫وجاور بيت الله بالأهل قاضيا‬ ‫ممايل تعودا‬ ‫ج قد‬ ‫لان‬ ‫لا ك‬ ‫كم‬ ‫فاصبح فيها ناشرا لجميله‬ ‫يزيد كما يزداد بالفضل معهدا‬ ‫وخيم قيها مستقلا وماله‬ ‫أضاؤا طريق المجد بالرشد والهدى‬ ‫وااوللادأهقمار في ظلم الدجى‬ ‫ومن يتبع فضلا أباه فما اعتدى‬ ‫لقد سلكوا في الفضل تهج أبيهم‬ ‫تطالعهم من جانب الله سرمدا‬ ‫ودام وداموا في سرور وبهجة‬ ‫وقتال‬ ‫‏‪١١١‬‬ ‫وموارد‬ ‫فيها سمت‬ ‫لي‬ ‫مصادر‬ ‫و(بالجيز)(‪)١‬‏ من (علياء) بعد معاهذ‬ ‫المقاصد‬ ‫في حماها‬ ‫وتمت بمرى‬ ‫بروضها‬ ‫الطيبات‬ ‫جنيت ثمار‬ ‫الهناء شواذ‬ ‫وأصناف‬ ‫سرورا‬ ‫رعى الله فيها ليلة قد خلوتها‬ ‫(‪ )١‬الجيز ‪ :‬موضع باعلى قرية بعد ‪ .‬و(بعد) قرية بوادي حم بفتح المهملة وتشديد الميم ‪ 0‬من قرى عمان‪. ‎‬‬ ‫تخص قبيلة آل محرز بعمان‪.‬‬ ‫‪-٢٣٩-‬‬ ‫لهم في رقاب النازلين فرائذ‬ ‫ا لانس (لا بفتية‬ ‫تم ذاك‬ ‫‪ .‬وما‬ ‫أخ في مقام البأس والجود ماجذ‬ ‫وهل مثل (سلطان)و(سيف) كلاهما‬ ‫رفيعا وكهفا لم ترعه الشدائذ‬ ‫ومنزلا‬ ‫‪-7‬‬ ‫فما برحا مرعى‬ ‫‪:‬‬ ‫وقتال‬ ‫‪١١٢‬‬ ‫لاتعفذلاه‬ ‫الجوى‬ ‫وأرقعه‬ ‫دعاه فالهوى العذري دعاه‬ ‫للمضنى عساه‬ ‫يرق‬ ‫عسا‬ ‫حبيب‬ ‫وميلا بالملام على‬ ‫قليب انمعتنى مقلتا‬ ‫سبت‬ ‫بنفي أفتدي رشا غريرا‬ ‫الفؤاد وما رعاه‬ ‫رعى حب‬ ‫وظبي من بني الاتراك لما‬ ‫وعيناه ظبا‬ ‫فيلسرهم‬ ‫يصول على الورى بظبا حداد‬ ‫ويكسو البدر حسنا من سنا‬ ‫يعير الظبي من لفتات جيد‬ ‫وبدر التم قد أمسى اخا‬ ‫فاضحى الظبي وهو له شبيه‬ ‫وساعداه‬ ‫ساعدي‬ ‫تلاقت‬ ‫لقد جارت به الايام حتى‬ ‫على شفتي تقلب وجنتا‬ ‫وظل مُعانقي جي_دابجيد‬ ‫ويبسم كلما قبلنا فا‬ ‫يميل اذا عصرتا له قواما‬ ‫ثا‬ ‫خد‬ ‫اردت اللذم من‬ ‫ودني لي مُحياه ومهما‬ ‫لقلب الصب ما أحلى اجتتا‬ ‫وقتال لي اجتن وردا جنيا‬ ‫وبت اطيل رشفي من لما‬ ‫وبات بغفلة الواشي ضجيعي‬ ‫شفاه ‪.‬فما شفاه‬ ‫من‬ ‫يرشفف‬ ‫أطيل ليشتفي منه فوادي‬ ‫انوا‬ ‫بلتيياه فسونها‬ ‫لقد كانت لنا الايام بيضا‬ ‫راه‬ ‫اعتقلت‬ ‫القادر‬ ‫بعبد‬ ‫هواه لم يزل في القلب حتى‬ ‫ان دارت رحاه‬ ‫الخطب‬ ‫وقطب‬ ‫وعمت‬ ‫الجلاء لو جلت‬ ‫فتى‬ ‫‪_٢ ٤ ٠‬‬ ‫إن دعاداع دعاه‬ ‫وغوث‬ ‫وغيث لو ألم بأرض جدب‬ ‫ذكا‘وموردهنداه‬ ‫وبحر‬ ‫وبدر غلا ومطلعفه ندي‪.‬‬ ‫أبى الا النمو الى علاء‬ ‫أنو هم ومذ ناغته طفلا‬ ‫وأن لايرتجى حتى أبا‬ ‫أبى الا الإيا للنفس خلقا‬ ‫وأن لم يبلغفوافيهيا مدا‬ ‫وسن لدى الورى طرق المعالي‬ ‫من الحسنى وأحسنه حوا‬ ‫حوى ما كان قي ايتناء حوا‬ ‫مفتخر الاأتلا‬ ‫وما من‬ ‫السجايا والمزايا‬ ‫حوى جل‬ ‫ومن قدم على الجوزا رما؛‬ ‫فمن باع اناط به الثريا‬ ‫ومن شرف على شرف بناه‬ ‫أشاد الركن منه‬ ‫ومن قضل‬ ‫مأثرة ردا‬ ‫كل‬ ‫تضمن‬ ‫العلا والمجد حتى‬ ‫وأوغل في‬ ‫فاغنا‪ .‬وكم عار كسا‬ ‫لاذقييه‬ ‫قد‬ ‫فكم ذي عسرة‬ ‫حماه‬ ‫عيور‬ ‫ذوى‬‫مبل‬‫و ال‬ ‫يد‬ ‫وكم من خائف قد رد عنه‬ ‫يراه‬ ‫اللساني من‬ ‫نيل‬ ‫يرى‬ ‫يريك بنشر طلعته محيا‬ ‫وفي نشر المآثر ما حكاه‬ ‫حكاه البدر في حسن وبشر‬ ‫عتد رؤيته الجباه‬ ‫وتخضع‬ ‫لاقي بالتواضع من يلاقي‬ ‫وتبدي الناس ما وارى حيا‬ ‫واري غرف راحته حياء‬ ‫فتنششره الورى مهما طوا‬ ‫ويطشوي في لواء الفضل مته‬ ‫وان اولاك احس‪.‬أنأً بلاه‬ ‫ولايننسى اذا توليه شكرأ‬ ‫وتحتق ر السحائب والمياه‬ ‫بفيض يديه أهون بالعطايا !‬ ‫أجدى مناقيه بها‬ ‫ومن‬ ‫اء‬ ‫له‬ ‫مواهبه‬ ‫ادنى‬ ‫فن‬ ‫لظن بأنها أدنى عطاه‬ ‫ولو وهب النجوم لوافديه‬ ‫وليس بخائب من قد رجا‬ ‫فتى قد خاب من يرجو ‪.‬سواه‬ ‫‪-٢٤ ١-‬‬ ‫يبسط يداه‬ ‫اعتادت سوى‬ ‫وما‬ ‫قد اعتادت على الإمساك أيد‬ ‫الدنيا ماه‬ ‫الذكر قي‬ ‫وحسن‬ ‫وذخر‬ ‫قفي يسر‬ ‫اماني الناس‬ ‫سواه‬ ‫احدا‬ ‫لاترى‬ ‫وتبصر‬ ‫وتسمع قفي الورى رجلا سريا‬ ‫بوطأته حصا‬ ‫ققد فازت‬ ‫لتينا (مسقط) باليمن منه‬ ‫خلاه‬ ‫ما‬ ‫قيه‬ ‫للخير‬ ‫اخا‬‫ي‬ ‫خلا وعري (عمان) من كريم‬ ‫عداه‬ ‫التوانب ما‬ ‫يعد لدى‬ ‫واقفر ربعه عن كل ندب‬ ‫نفعا بقاه‬ ‫يكن‬ ‫من‬ ‫ويمكث‬ ‫ليهلك من ترى لاخير قيه‬ ‫رضاه‬ ‫اذا حزنا‬ ‫فلانعبأ‬ ‫اذا غضبت وأهلوها الليالي‬ ‫هواه‬ ‫نيحه‬ ‫ا لل‬ ‫دىء‬ ‫منتن‬ ‫وي‬ ‫تعلمني محبه القوافي‬ ‫تنا‬ ‫لا احصي‬ ‫ولا والله‬ ‫ولج بي الهوى أثتقي عليه‬ ‫أباه؟‬ ‫حيدرة‬ ‫كان‬ ‫من‬ ‫على‬ ‫وأنى لي بأن احصي ثناء‬ ‫المطهر منتما‬ ‫ل‬ ‫فللألص‬ ‫اذا انتتمت الورى لأصيل أصل‬ ‫كسا‬ ‫معنى‬ ‫ذاك الكسا‬ ‫ومن‬ ‫الى أهل الكسا والبيت ينمى‬ ‫اء‪.‬۔_داه‬ ‫‏‪ ٨‬ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬ت‬ ‫ولا زال‬ ‫فلا زال الزمان به مهنا‬ ‫ذراه‬ ‫لا برحت‬ ‫وللعاقين‬ ‫اء‬ ‫اج رح‬ ‫محد‬ ‫لكل‬ ‫ودام‬ ‫٭‬ ‫‪-٢٤ ٢-‬‬ ‫في مدح امراء الخليج‬ ‫قال يمدح التسيخ مبارك الصباح أمير الكويت‬ ‫‏‪١١٢‬‬ ‫إن افضح دمعى وباح‬ ‫لا غرو‬ ‫لي سكره بالحب عند الصباح‬ ‫ولذة العاشق مي الافتضاح‬ ‫لاأربابه‬ ‫كتم الهوى مر‬ ‫إذ هب من (نجد) سوى الارتياح‬ ‫وما لقلبي من نسيم الصبا‬ ‫الصباح‬ ‫هبوب‬ ‫وزادها وقدا‬ ‫توقدت نار الجوى قي الحشى‬ ‫عهدك م بالساكنات البطاح ؟‬ ‫بالله يانندمة (نجد) متى‬ ‫فؤادي بها‬ ‫نشيدة وهي‬ ‫ور اح‬ ‫كاس‬ ‫قضيته ما بين‬ ‫ياحلو دهر مر يي عندها‬ ‫روحي من الجرداء للإنشراح‬ ‫من لي يرد الروح وهنا الى‬ ‫القلب نحو الملاح‬ ‫أطظار‬ ‫عاد‬ ‫إن‬ ‫وكيف أبغي ردة وهو‬ ‫كسير الجناح‬ ‫صرت‬ ‫بعدهم‬ ‫درى أحبابنا أنني‬ ‫يا هل‬ ‫بنظرة منهم فهل من جناح؟‬ ‫لو جبرأوا ما هاض من خاطري‬ ‫دمعي ولاح‬ ‫أضا بارق‬ ‫وقد‬ ‫‪4‬‬ ‫عذأ‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ولاح استر ش‬ ‫دمعي مذله ثم سا ح‬ ‫سيول‬ ‫‪.‬‬ ‫أغرقت‬ ‫نما درى إلا وقد‬ ‫غار على الليل بضوء الصباح‬ ‫من وجهها‬ ‫يعذلنلي في حب‬ ‫(مبارك) الطلعة (ين الصباع)‬ ‫جوده‬ ‫في‬ ‫كأنه يعذل‬ ‫ان يسمع الماذل فيما أباح‬ ‫ابى‬ ‫حتى‬ ‫المال‬ ‫اباح بذل‬ ‫لكن رقى تلك السما بالسماح ‪:‬‬ ‫شيخ ترقى لسطهماء الملا‬ ‫بالاسل الزرق وبيض الصفاح‬ ‫بنى خيام العز مضروبة‬ ‫عن مالك عن نافع عن رباح‬ ‫تروى أحاديث له عن عطا‬ ‫‪-٢٤٣-‬‬ ‫تفريقه المال وجمع السلاح‬ ‫لا زال مشغوفا بجالين في‬ ‫الكفاح‬ ‫الشوكة وقت‬ ‫ويجمع‬ ‫يفرق الصفوة وقت الندى‬ ‫رزق البرايا والحممم المتاح‬ ‫ي كفه‬ ‫ة‬ ‫اقدر‬ ‫كأنه‬ ‫والخير يدرى في الوجوه الصباح‬ ‫القنى‬ ‫الوضا ح سيما‬ ‫وجهه‬ ‫في‬ ‫من جوهر الفضل وتبر الصلاح‬ ‫صورت‬ ‫ه‬ ‫ا طينت‬ ‫كأنم‬ ‫والفعل مبني علي الافتتاح‬ ‫القير لماابتدى‬ ‫أتم فعل‬ ‫وقال قي مديح حاكم البحرين‬ ‫‏‪١١٤‬‬ ‫السيخ عيسى بن على آل خليفة‬ ‫مُساإهذ‬ ‫المحب‬ ‫طرف‬ ‫ب مقي __ ذ‬ ‫ع الحبر‬ ‫‪,‬‬ ‫والتلب قي اسر الجمال‬ ‫‏‪١٦7‬‬ ‫وم صدح‬ ‫ر‬ ‫م ما_‬ ‫الجفاء‬ ‫نار‬ ‫واللمع من‬ ‫كم ينف د‬ ‫جنا‬ ‫هل‬ ‫ري‬ ‫د اصطبا‬ ‫ت‬ ‫أحبابذ‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫احم‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫العود‬ ‫عودوا علينا رحمة ()‬ ‫ه ‪, .‬‬ ‫ردد‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‪٩‬‏‬ ‫س‬ ‫رد‪٩‬‏‬ ‫فذا‬ ‫وتدالركو رمقي‬ ‫ل‬ ‫الم ‏‪ ٢‬ح‬ ‫وم‬ ‫ية‬ ‫ا‬ ‫ق ‪4‬‬ ‫رت ذاكراكم‬ ‫ج‬ ‫فاننا‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫الجلم‬ ‫ذوب‬ ‫آ‪:‬‬ ‫م‬ ‫‏‪ ٨‬فك‬ ‫بوه‬ ‫ادي‬ ‫دا الد‬ ‫واذا <‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫بيد‬ ‫م‬ ‫‪7 7‬‬ ‫ثقل‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫ب‬ ‫)‬ ‫ه‬ ‫‪1‬‬ ‫رون ليال‬ ‫تذكه‬ ‫هل‬ ‫د‬ ‫دة تتو ة‬ ‫خر‬ ‫فكأني ادرر بجيد‬ ‫ا!)‬ ‫الليالي أعيد‬ ‫لكم‬ ‫ده ياليلات‬ ‫آ‬ ‫‏(‪ )١‬في نصب رحمة وجوه متضاربة المصدر والحال والمفعول لاجله ويتراءى ايضا نصبه بنزع الخافض أي‬ ‫برحمه‪.‬‬ ‫(؟) جمع عيد‪.‬‬ ‫‪-٢٤ ٤-‬‬ ‫دوا‬‫‪٥‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫ا لا تب‬ ‫أحبابز‬ ‫ويا‬ ‫ا‬ ‫عذ‬ ‫دى‬ ‫لا تبئخ‬ ‫ومورذ‬ ‫الربوع‬ ‫في‬ ‫لي‬ ‫ش بعدكم‬ ‫حر‬ ‫ر ِ ‪.‬‬ ‫ط‬ ‫ما‬ ‫ى يقوم ويقعفذ‬ ‫ب‬ ‫ذب‬ ‫غادرتموني رهن‬ ‫ذ‬ ‫الأسرةرق‬ ‫فوق‬ ‫وانتم‬ ‫النجوم‬ ‫أعي‬ ‫د‬ ‫ذا يرة‬ ‫ذا © وه‬ ‫م ‪ :‬يؤرق‬ ‫وليلك‬ ‫ليلي‬ ‫ها والفرقذ‬ ‫الس‬ ‫وا‬ ‫فارتدوا‬ ‫التنعم‬ ‫لكم‬ ‫د‬ ‫‪ 1‬يتھ‬ ‫دائم‬ ‫مالي وللاهر المعادي‬ ‫دد‬ ‫اد ل‪.‬‬ ‫للبع‬ ‫وطورأ‬ ‫بالفقر يرميني‬ ‫ح‬ ‫‏‪7٤‬‬ ‫عل‬ ‫ون‬ ‫ح‬ ‫لي‬ ‫أن ليس‬ ‫أنني‬ ‫ى) يوجذ‬ ‫يخ (عي‪.‬‬ ‫الل‬ ‫وفضل‬ ‫سطوته‬ ‫لم أخش‬ ‫ا‬ ‫للحي‬ ‫اذا ظن‬ ‫شيخ‬ ‫ود‬ ‫ر اج‬ ‫والزواخ‬ ‫كفا من فيض الغمائئم‬ ‫رذ‬ ‫‪ .‬مح‬ ‫ادت‪.‬‬ ‫المد هت‬ ‫ازلات‬ ‫اأة‬ ‫ح‬ ‫يذ بى أ[‪٦٦3‬‏‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫و‬ ‫أسد‬ ‫لم‬ ‫خط‬ ‫ام‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫ان‬ ‫ض‬ ‫ه أبد‬ ‫و بوج‬ ‫يجا‬ ‫ومبع هذ‬ ‫مقرب‬ ‫النقاء‬ ‫وذوى‬ ‫ى‬ ‫الة‬ ‫ى‬ ‫لأو(‬ ‫شأنه‬ ‫الأفاضل‬ ‫ياوي‬ ‫ورى‬ ‫أأ‬ ‫‪:‬‬ ‫يح‬ ‫‪4‬‬ ‫فبفضل‬ ‫اق‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ب‬ ‫‪١ .‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫جد‬ ‫الأ‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫ود ‪1 2‬‬ ‫ل‬ ‫ل `‬ ‫ز‪.‬؟_‬ ‫كر‬ ‫ح‬ ‫ا ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لأورح ذ‬ ‫‏‪ ١‬لمكرمات‬ ‫في‬ ‫‪4‬‬ ‫( ‪:‬‬ ‫ر‬ ‫حلم‬ ‫له‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫دزنش‬ ‫ا‬ ‫مذ يح‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ذات السلام‬ ‫اهديت مني‬ ‫‪_ ٢ ٤ ٥‬‬ ‫__‬ ‫م ومنض‬ ‫منظا‬ ‫درر الكلم‬ ‫به‬ ‫عقدا‬ ‫له‬ ‫ذكر‬ ‫به‬ ‫يبتى‬ ‫أسعد‬ ‫رك‬ ‫دھ‬ ‫ح‬ ‫جمد‬ ‫‪.‬‬ ‫السماح‬ ‫فلتب_ق يا شيخ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫\ يصع‬ ‫عليه‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫درج الخلا‬ ‫في‬ ‫وبنوك‬ ‫` وا‬ ‫أز ج‬ ‫ديد‬ ‫ش ‪-‬‬ ‫ى‬ ‫حا‬ ‫فاذا استقغاثهم الأنام‬ ‫أكذ‬ ‫‪ 4‬ر‬ ‫صح‪:‬‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫مخلص‬ ‫هدية‬ ‫واقبل‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫تقص‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫اى ‪4 1‬‬ ‫ميت‬ ‫دة س‬ ‫ان القصر‬ ‫‏‪ ١٣٢٨‬هجرية‬ ‫وقال ايضا فى مديحه سنة‬ ‫‪١١٥‬‬ ‫صح غذري فيه فاطرح عذلي‬ ‫في غزال البدو مبدا غزلي‬ ‫وجهه النمس ببرج الحمل‬ ‫لم يكن عذلك محموداً بمن‬ ‫شغل منه وذي في ثئعل (ا)‬ ‫كم عيون وقلوب ‪ :‬تلك في‬ ‫من قبل ()‬ ‫لحسام اللحظ في‬ ‫أنااهوى قل الخدوما‬ ‫بأس قفي ورد الردى للبطل‬ ‫تبطل الدعوى من اللحظ ولا‬ ‫اقيدت عافيتي في علل ()‬ ‫علل‬ ‫كلماتبلت فا‬ ‫في بلاء وهو من ذاك خلي‬ ‫معشوقه‬ ‫من‬ ‫لايزال الصب‬ ‫وأراه شارعاً في مللي ا؛)‬ ‫فيه مل_لا‬ ‫شرع‬ ‫عجبا‬ ‫ظبيات البدو دعوى مثل‬ ‫ياظباء الترك لم تترك لكم‬ ‫‏(‪ )١‬في شغل منه بضم المعجمتين وفي شعل آخر البيت بضم ففتح جمع شعله بضم سكون اي كم‪.‬من عيون‬ ‫مشفولة بالانتظار وكم من قلوب محترقة من جراء الاشتياق ففي البيت لف ونشر والجناس المصحف‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬قبل الخد بضم جمع قبلة بضم فسكون وهي اللثمة ومن قبل بكسر ففتح بمعنى الطاقة فبينهما الجناس‬ ‫قا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬علل اي مرة بعد مرة واصله الشرب ثانيا ولوله النهل وهو بفتح المهملة واما عللا آخر البيت فهو جمع‬ ‫عله بكسر المهملة في المفرد والجمع فحصل بين اللفظتين الجناس المحرف‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬مللا (يتسر الميم) جمع ملة ‪ .‬وملى (بفتح الميم) وكلاهما معروف ‪ .‬وبينهما الجناس المحرف‪.‬‬ ‫‪-٢٤٦-‬‬ ‫بذوات الحسم‪ ,‬بين الكل ل‬ ‫لا باليا‬ ‫لفض‬ ‫ان للبدو‬ ‫نحل الخصر عظام الكفل‬ ‫الحشى‬ ‫الوجه هضيمات‬ ‫وضح‬ ‫بقنا القد وسيف النقل‬ ‫بأس وتقى‬ ‫كم سبت صاحب‬ ‫شكر دهر فيه (عيسى بن علي)‬ ‫انا ما دمنا فتى اشكرها‬ ‫بين أن قال نع" والعمل‬ ‫شيخ صدق جامع قفي جوده‬ ‫يقذف الذر ليدي النزل‬ ‫أن بالبحرين بحرا طاميا‬ ‫وهو للسبعة مثل المعتلي‬ ‫ه ثالثها‬ ‫وعجيب ا¡‬ ‫الا كمثل الوش ل‬ ‫عنده‬ ‫ما البحار السود لما زخرت‬ ‫يهيسنبا المال كثيرا ويرى‬ ‫داعيا ‪ :‬أبشر بدرك الأمل‬ ‫الندى‬ ‫الآملا لبا‬ ‫إن أتى‬ ‫ومعالي هعلميكلي‬ ‫و(عقي) في سما رتبته‬ ‫في ملاقة الظباوالأسل‬ ‫ا‬ ‫هم \‬ ‫م‪.‬‬ ‫هتثتمد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫بشل تعرة‬ ‫يرد الجاني حياض العسل‬ ‫يرث الموت شهيا مثلما‬ ‫سار إحسانك سير المثل‬ ‫يا على المجد جئناك متى‬ ‫بهم التاجر في الشعر ملي‬ ‫مضوا‬ ‫سادات‬ ‫كان بالبحرين‬ ‫بعظيم الفضل نهج الأول‬ ‫قد عرفناك بهم مقتديأآ‬ ‫ورجوناك لكشف المعضل‬ ‫معضلا‬ ‫دهرا‬ ‫وشكونا لك‬ ‫لك بالخيرات من رب ولي‬ ‫ممدودة‬ ‫عيشة‬ ‫في‬ ‫لم يزل‬ ‫وقال في مدح الشيخ الهمام عبدالله بن عيسى بن علي آل خليفه‬ ‫‏‪١٦‬‬ ‫‏‪ ١٣٣٦‬ه‬ ‫بتاريخ ‏‪ ٢٤‬شهر رجب‬ ‫حذ ى‬ ‫ولس‬ ‫‪ ِ 1‬ئ‬ ‫‪.‬‬ ‫لز يذ‬ ‫وة‬ ‫قل‬ ‫يزداد‬ ‫دمعي‬ ‫فكلعاانهل‬ ‫‪-٢٤٧-‬‬ ‫ضرامي‬ ‫لا اللمع يطفي‬ ‫م‬ ‫ة فيه‬ ‫ولا الأحب‬ ‫كانوا على الهجر جارا‬ ‫الهجر حدا‬ ‫ى‬ ‫ا‬ ‫ال ث ه‬ ‫ط‬ ‫فهجرهم‬ ‫ه ودا‬ ‫ي محبد‬ ‫يول‬ ‫نا‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫\ ء‬ ‫الوذ‬ ‫من‬ ‫بدا‬ ‫الصد‬ ‫من‬ ‫يرى‬ ‫ة لا‬ ‫ه أنة‬ ‫لكني‬ ‫جدا‬ ‫القلب‬ ‫واك ب‬ ‫يه‬ ‫‪4‬‬ ‫فت حد‬ ‫تكن‬ ‫ولو‬ ‫دأ‬ ‫وص‬ ‫\‬ ‫د حض‬ ‫ق‬ ‫يا‬ ‫‪.‬‬ ‫ود‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫لبا‬ ‫الد‬ ‫وسنة‬ ‫المفدى‬ ‫ب‬ ‫أأ حبد‬ ‫\ ء‬ ‫ت‬ ‫‪..‬‬ ‫\‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫ئ‬ ‫ح‬ ‫لألضبرن‬ ‫(نجد)‬ ‫بالله يا ريح‬ ‫دا‬ ‫ووج‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ديد‬ ‫ن‬ ‫وقا‬ ‫‪4‬‬ ‫هبت صباحا فهاجت‬ ‫دا‬ ‫عه‬ ‫ي‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ددت‬ ‫قج‬ ‫اء‬ ‫ظ‬ ‫ث‬ ‫حدي‬ ‫روت‬ ‫دا‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يخ‬ ‫أأت‬ ‫_‬ ‫>‬ ‫‪1‬‬ ‫قل‬ ‫ي‬ ‫}‬ ‫ت‬ ‫وابهج‬ ‫الخضلقردا‬ ‫في‬ ‫صار‬ ‫من‬ ‫عيسى)‬ ‫(عبدالال_ه بن‬ ‫مجدا‬ ‫ام‬ ‫ر‬ ‫‏‪٩1‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪4 ٢‬‬ ‫السعي يقفو‬ ‫مبارك‬ ‫` ‏‪١‬‬ ‫حم‬ ‫ها‬ ‫يكس‬ ‫البذل‬ ‫د‬ ‫اللمعللي‬ ‫نيل‬ ‫هواه‬ ‫ا وعقدا‬ ‫طوة‬ ‫الأحرار‬ ‫صاغ الندى في رقاب‬ ‫` ‏‪١‬‬ ‫‏‪ ٦‬وعةق‬ ‫‪7‬‬ ‫اء‬ ‫‪4‬‬ ‫\‬ ‫م‬ ‫تملك الدهر طوعا‬ ‫‏‪١ ١‬‬ ‫رف‬ ‫يطة‬ ‫البس‬ ‫لا‬ ‫ه‬ ‫حتى‬ ‫اضت ايديه‬ ‫ق‬ ‫ار‬ ‫ه دي‬ ‫وان عصت‬ ‫لواء‬ ‫تحت‬ ‫سار‬ ‫ما‬ ‫سقى الأعادي والاصدقاء‬ ‫‪-٢٤‎ ٨-‬۔‬ ‫ردا‬ ‫ه‬ ‫نذ أم‬ ‫يول‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫دا‬ ‫ة‬ ‫القلب‬ ‫يفطظلار‬ ‫دا‬ ‫‏‪ ٨‬لا وع‬ ‫يخا‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫دا‬ ‫ول‬ ‫ت‬ ‫أأ جد‬ ‫ت‬ ‫أز جد‬ ‫` ‏‪١‬‬ ‫ه ج‬ ‫رك‬ ‫يس‬ ‫‪1‬‬ ‫يم‬ ‫عبدا‬ ‫غ دذاالاهر‬ ‫لكم‬ ‫راندى‬ ‫وراسدى‬ ‫أجدى‬ ‫العيش رغخدا‬ ‫صفا‬ ‫بها‬ ‫ا‪١ ‎‬‬ ‫` ل‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫>‬ ‫‪ ٧‬ز )ر‬ ‫أ‬ ‫م‬‫‪١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ما‬ ‫الأشد‬ ‫اع‬ ‫ب في‬ ‫تنوا‬ ‫أاحس‬ ‫قد‬ ‫وله في مدح الشيخ طحنون بن زايد بن خلينة آل نهيان‬ ‫‏‪١١٧‬‬ ‫حاكم أبو ظبي ‪:‬‬ ‫اكر‬ ‫لل‬ ‫‘‬ ‫ن‬ ‫مُحس‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫فايالخللامالفككر‬ ‫ذ‬ ‫‪٠٧٩٠‬‬ ‫بذكر سكان اللوى‪‎‬‬ ‫الجوى‬ ‫الخطب‬ ‫أظهر‬ ‫قد‬ ‫اثر‪‎‬‬ ‫اظم وذ‬ ‫ن‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫روى‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪_ 4‬‬ ‫ي‬ ‫دم‬ ‫ذاك‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫الدمن‬ ‫تلك‬ ‫عن‬ ‫ماغبت‬ ‫اداة الزمن‬ ‫ولا مح‬ ‫ل‬ ‫النادر‬ ‫الزمان‬ ‫صرف‬ ‫ر‬ ‫الوط‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ابعد ز‬ ‫‪.‬‬ ‫اللضا‬ ‫و اللمع في فيض‬ ‫‪-٢٤٩-‬‬ ‫رم‬ ‫أذ(‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الظل ‪.‬ر‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫مضى‬ ‫قد‬ ‫دهر‬ ‫ذكر‬ ‫من‬ ‫ے۔ ( مساأنكن‬ ‫‏‪ ١‬لذه‬ ‫لها‬ ‫ن‬ ‫\ الفوات‬ ‫النس‬ ‫هن‬ ‫‏‪ ٩‬ى‌لا وحاجر‬ ‫الأ‬ ‫ي‬ ‫لا ة‬ ‫ا سواكن‬ ‫به‬ ‫قي‬ ‫تصبي الحليم الزاهدا‬ ‫و‬ ‫تحيي الرميم الخادا‬ ‫الباهر‬ ‫لل‬ ‫الجم‬ ‫من‬ ‫اليهياإذترى‬ ‫شوقا‬ ‫ر‬ ‫ا بوا‬ ‫لحاظه‬ ‫ر‬ ‫ا فوات‬ ‫جفونه_‬ ‫الخواطر‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫تلد‬ ‫خو اطظلر‬ ‫قدود ها‬ ‫الاجفن‬ ‫يافها ب‬ ‫أنس‬ ‫بني‬ ‫‪ 6‬السياف‬ ‫كمث (‬ ‫‪ ! ١‬لد‪< ‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ا رئيس‬ ‫كأنم‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫[‬ ‫‏(‪ )١‬البرى بضم الموحدة جمع برة وهي كل حلقة من سولر وقرط وخلخال كالبرين‪.‬‬ ‫‪_٢ ٥‬‬ ‫‪,-‬‬ ‫نون بدر مشرق‬ ‫مغفدق‬ ‫قطر‬ ‫هو‬ ‫بل‬ ‫‪4‬‬ ‫يرة فصائل‬ ‫ك‬ ‫‪4‬‬ ‫عتائأ‬ ‫زة‬ ‫عز‬ ‫ذ‬ ‫ز أ‬ ‫و ‏‪٥‬‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫فه‬ ‫الخضم الزاخ‬ ‫عل‬ ‫د‬ ‫‏‪ ٨‬ز أد‬ ‫> ‪ ١‬يذ د‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫ارف‬ ‫لاع الل‬ ‫الع‬ ‫از‬ ‫‪7‬‬ ‫حل المقام النانا‬ ‫كابر‬ ‫كابر عن‬ ‫عن‬ ‫وطارفا‬ ‫الد ‏‪١‬‬ ‫وت‬ ‫د اضاعني‬ ‫ر ة‬ ‫والذة‬ ‫راعني‬ ‫اذا الزمان‬ ‫اص سر‬ ‫د‬ ‫ر‬ ‫ان خ‬ ‫وك‬ ‫\ عني‬ ‫اط‬ ‫ه‬ ‫ففضا‬ ‫ه‬ ‫احتر ام۔_۔۔۔‬ ‫(‬ ‫و عزنے‬ ‫ه‬ ‫اكرام‬ ‫ارني‬ ‫اب‬ ‫ل فاخر‬ ‫ل ك‬ ‫لني‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫\م‬ ‫‏‪ ١‬هنم‬ ‫ا‬ ‫ه ا‪ :‬ه‬ ‫ى‬ ‫ا عل‬ ‫لا زال باقر‬ ‫»‬ ‫مؤ ه‬ ‫دد ‪1‬‬ ‫مدد‬ ‫‪7. ٢ ٥‬‬ ‫_ ‪١‬‬ ‫وقال في مدح الشسيخ حمدان بن زايد بن خليفة آل نهيان‬ ‫‏‪١٨‬‬ ‫حاكم ابو ظبي بعد أخيه طحنون‬ ‫اناني‬ ‫جمبع ‏‪ ١‬لناس‬ ‫‪-‬‬ ‫وذكر هن‬ ‫حبا الغواني عن الولدان اغناني‬ ‫حوراء أحسن من حور وولدان‬ ‫فاترة الالحاظ فاتتنة‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫الانفاس تنغش جسم الميت الاذني‬ ‫بيضاء براقة اللبات طيبة‬ ‫مزيان‬ ‫الثديين‬ ‫ناهدة‬ ‫الردفين‬ ‫ظيماء ظريانة الساقين راجحة‬ ‫الجاني‬ ‫من‬ ‫ى‬ ‫لن‬ ‫كما‬ ‫>‬ ‫ت‬ ‫مظلومة الخصر يشكو من روادفها‬ ‫صبحا » عليها حلى(‪)١‬‏ در ومرجان‬ ‫تهتز كالغصن إذ مر النسيم به‬ ‫طورا ‪ 0‬وطورا تعلت فوق كنبان‬ ‫بالطر أرجلها‬ ‫شعورها ضمخت‬ ‫على قضيب على حقف بإنسان‬ ‫وسنان‬ ‫الطرف‬ ‫بساجي‬ ‫وحش‬ ‫ظباء‬ ‫وهل رآيت أسود الغاب تقنصها‬ ‫سا ولم يختلف في حسنها اثنان‬ ‫هي التي فضلوها بالجمال على الذ‬ ‫البريطاني‬ ‫مد اأفع المانيا جيش‬ ‫هدت لواحظها قلبي كما هشمت‬ ‫جمال (يوسف) بالحرز (السليماني)‬ ‫تعرضت لي بالجرداء حافظة‬ ‫اضعاف ما كابدت من طول ازمان‬ ‫اشكو اليها صباباتى فتظهر لي‬ ‫القاني‬ ‫معك‬ ‫فيه‬ ‫منه فما ضاع‬ ‫اذا رأيت الذي تعوى يرك هوى‬ ‫‏‪ ١‬بعقيان‬ ‫‏‪ ١‬هذ‬ ‫وذر ‏‪ ١‬بد‬ ‫‏‪١‬‬ ‫هذ‬ ‫ابكي وتبكي ودمعانا يسيل دما‬ ‫دهر فكم فيه من سوء وإحسان‬ ‫كنا كذا فتفرقنا وعاد لنا‬ ‫مض‏(‪)١‬افحلىودربكسمرضافففتحاليهجممعن بحالبية اضعالفىة وازلشنيءفعلاةلى‌وجفنعسله‪ .‬كلحية ولحى فالجمع مكسور الفاء مفتوح العين وحلى‬ ‫_ ‪_٢ ٥ ٢‬‬ ‫يا واصلين فانتم عمري الثاني‬ ‫لافرق الله ما بيني وبينكم‬ ‫‪ ،‬فإنكم ررحي وريحاني‬ ‫مضى‬ ‫ولارمانا زمان بالفراق كما‬ ‫بلغ سلامي أحبابي وجيراني‬ ‫ياساهر البرق نحوالشرق لاح دجا‬ ‫نحو الأحبة فاحملني بجثماني‬ ‫ياعارضا قد سرى والريح تجذبه‬ ‫فاروي اليهم صباباتي وأشجاني‬ ‫وانت يانسمات الصبح راوية‬ ‫رمته أيدي النوى عنكم باحزان‬ ‫الكئيب ققد‬ ‫الصب‬ ‫وحديثهم عن‬ ‫نجدأ ومنخفضاآ طورأ بغيطان‬ ‫طورأ يقد سنام الأرض مرتفعا‬ ‫والموج منها كرضوى أو كثهلان‬ ‫وتارة يركب الدله اء يقطعها‬ ‫ترجو العفاة نوال الشيخ (حمدان)‬ ‫أرجو من الله تيسير الأمور كما‬ ‫سترت يا دهر سوات بإحسان‬ ‫شيخ به طمع الدهر الخؤون فقد‬ ‫فردا ث وهيهات أن ياتي له ثاني‬ ‫فهم كعين ‪ ،‬وذا فيهم كإنسان‬ ‫شهم اذا ذكر الاشياخ في ملا‬ ‫دنيا إلا بإجسان وميزان‬ ‫كبير فضل وعقل لا يمر على‬ ‫عن القبيح ‪ ،‬رفيع القدر والشان‬ ‫خالي الازار من الفحشاء ‪ 0‬مرتفع‬ ‫تأتيه الا لتسليم وإذعان‬ ‫فلا‬ ‫منه السود‬ ‫ذر هيبة رعبت‬ ‫ترمي السماء بشهب كل شيطان‬ ‫ترمي بنادقه جيش العداة كما‬ ‫الى الصديق ‪ ،‬وذو صفح عن الجاني‬ ‫اخو اقتدار على الباغي ‪ 0‬ومكرمة‬ ‫كالسيل ينزل بالقاضي وبللداني‬ ‫فاضت أياديه حتى عم نانئلها‬ ‫مبسوطة للورى في كل أحيان‬ ‫تسي وتصبح بالإحسان راحته‬ ‫فذلاؤوؤا لاء ألاء واييان‬ ‫ماقال "لا" كرما يومأ لسائله‬ ‫أهل وأوطان‬ ‫الا ورسلاه عن‬ ‫مغترب‬ ‫الدار‬ ‫بعيد‬ ‫رلا أتاه‬ ‫ا) المقصود بقوله وميزان ‪ :‬العدل‬ ‫‪_ ٢ ٥ ٢٣ .7‬‬ ‫إلا وريكسى برودا ذات ألوان‬ ‫حضرته‬ ‫ولاتوجه عاري الجسم‬ ‫إلا ويضحك بشرا غير غضبان‬ ‫ولاتضايق بالأاضياف منزله‬ ‫أخو اضطرار فيمسي غير شنعان‬ ‫يستاثر الزاد أهل الجوع وهو له‬ ‫شخصا ‪ 0‬وما كل إنسان بإنسان!‬ ‫حازالعلا فهو الانسان ان ذكروا‬ ‫منه هتان‬ ‫بفضل‬ ‫بنيه عاشوا‬ ‫لله (حمدان) إن ضاق الزمان على‬ ‫جميله ‪ ،‬وادكار الأهل أنساني‬ ‫فآتنسني‬ ‫ناديه مهموما‬ ‫أتيت‬ ‫للعدل ‪ 4‬منخفضا لله كالعاني (ا)‬ ‫لازال مرتفعا بالفضل ‪0‬منتصبأآً‬ ‫أعمارهم قفي نعيم طول أزمان‬ ‫الألساد طائلة‬ ‫ودام إخوته‬ ‫(محمد) تابع من بعد (سلطان)‬ ‫(خليفة) و (سعيد) (صقرهم) ث وكذا‬ ‫وهم غطاريف عدنان وقحطان‬ ‫بمظلمة‬ ‫اذا حلوا‬ ‫البدور‬ ‫هم‬ ‫خيرهم داني‬ ‫بني فلاح تصادف‬ ‫واقصد فلاح المساعي أن مررت على‬ ‫على الهدى ‪ ،‬لا رعاة المعز والضاز‬ ‫‏‪ ٠‬سعيهم‬ ‫الناس‬ ‫دعاة‬ ‫الوجوه‬ ‫بيض‬ ‫أو يجلسوا فهيم أصحاب تيجان‬ ‫إن يركبيبوا فهم فرسان عادية‬ ‫بالياقي عن الذاني‬ ‫غراء خصتك‬ ‫محبرة‬ ‫خذ ها‬ ‫راشد‬ ‫فياابا‬ ‫وجه القبول وأسدل ثوب غفران‬ ‫فابسط اليها يد الإقبال وابغ لها‬ ‫الكمال بتمكين وإمكان‬ ‫حرز‬ ‫العز مغتتماً‬ ‫مقام‬ ‫في‬ ‫ودم‬ ‫وعش‬ ‫وقال أيضا‬ ‫‏‪١١٩‬‬ ‫قي مدح الشيخ حمدان بن زايد ‪:‬‬ ‫سقى لياليها الفراء هتاز‬ ‫السنح أوطار“ وأوطار‪:‬‬ ‫لي جانب‬ ‫عليه أثواب حسن وهي ألوان‬ ‫ناسجة‬ ‫الأنواء‬ ‫يذ‬ ‫ولا تزال‬ ‫بالسفح جيران‬ ‫‏‪ ٥٨‬وأحبابهة‬ ‫صب‬ ‫‏(‪ )١‬العانى ‪ :‬الاسير‬ ‫_ ‪_٢ ٥ ٤‬‬ ‫يجمعنا وللشباب غضارات وأفنان‬ ‫ا نمن طوع الهوى والوصل‬ ‫وبالمن_ازل لا أقوت ولا بانوا‬ ‫اكرم بمجموعة السكان من يمن‬ ‫أن المنازل للسكان أيدان‬ ‫سكانها الذر أرواح لهن كما‬ ‫مها من أجلها قيل أغصان وغزلان‬ ‫والغيد تمشي وترنو عن عيون ()‬ ‫كالمال للإنسان فتان‬ ‫والحسن‬ ‫بحسنها لا يزال القلب مفتتتنأآ‬ ‫فافدتهم ث وكم للخسن شيطان‬ ‫تبينت لأولي التقوى محاسنها‬ ‫طوعا وكم غبدت للكفر أوثان‬ ‫أصنام حسن قلوب الناس تعبدها‬ ‫وإنهن اذا أنصفت بستان‬ ‫إن الرجال لربات البها خدم‬ ‫وفيه فاكهة شتى ورمان‬ ‫النزجس الغض والورد الطري به‬ ‫يشرب بها فهو حي الحال يزدان‬ ‫وفي جوانبه عين الحياة فمن‬ ‫والبمض حسن وفيها تم احسان‬ ‫ببض النسا جنة والبعض نار لظى‬ ‫هوى وبالحلال عن الفحشاء إحصان‬ ‫قرط‬ ‫لي في النساء ذوات الحسن‬ ‫أو فاح روح فإني منه حنان‬ ‫فكلما لاح برق أو همى مطر‬ ‫أني الى صوبك السلسال ظمآن‬ ‫يابارتا لاح بالجرداء متسكبا‬ ‫وهل حشا منك كقلب الصب ملان ؟‬ ‫هلا انعطفت على وادي الأراك‬ ‫الى ديار بها اهل واوطان ؟‬ ‫وهل لصوبك من طاق فيجملني‬ ‫كأنني مففس والدهر مديان‬ ‫ما لي وللادهر يرميني بقوس نوى‬ ‫في البر والبحر تأثير وإمعان‬ ‫البعاد فلا‬ ‫حالات‬ ‫تتتلت بي‬ ‫فالدهر من قبلا أفراح واحزان‬ ‫لاأشكون زمانا في تقلبه‬ ‫ودمت إذ جاء فيك الشيخ (حمدان)‬ ‫حويت كل جميل يا زمان لنا‬ ‫(ا)مها بفتح الميم جمع مهاة بفتحها ليضا وهى البقرة الوحشية تشبه بها النساء لسعة وحسن في عيونها‬ ‫ولمهاة ايضا الشمس فهي لفظة مشتركة لمعان متعددة‪.‬‬ ‫‪_ ٢ ٥٥‬‬ ‫بالعدل ث ذو دنق بالفضل يزداز‬ ‫طلق المحياءغرير الفضل‪٬‬مبتهج‏‬ ‫إقدام حظ لديه الصعب إمكان‬ ‫اللواء له‬ ‫مبارك السعي منصور‬ ‫بالمجد لا يعترى عليا نقصان‬ ‫مطالع السعد جم الرفد منفرد‬ ‫حرا بواديه ث كل فيه عبدان‬ ‫فاضت أنامله فضلا فليس ترى‬ ‫وطالما استخدم الأحرار إحسان‬ ‫إحسانه استخدم الأحرار مكرمة‬ ‫منهن عنوان‬ ‫الا وفي وجهه‬ ‫آيات إحسانه تتلى قما أحد‬ ‫شتى الحوائج والحاجات أفنان‬ ‫ترى القبائل أفواجآ اليه وهم‬ ‫للشكر ء والشكر للنعماء صوان‬ ‫فيرجعون وهم في فضله فضح‬ ‫قدر يطول على ما حل (كيوان)‬ ‫أضحى التواضع من اخلاقه ‪ 0‬وله‬ ‫د اثمال‬ ‫فكلها درر للحم‬ ‫كدر‬ ‫ما في خلائقه البيضاء من‬ ‫عز ولا عدمتك الدهر إخوان‬ ‫أيا (أبا راشد) قد طال عمرك في‬ ‫بين الورى لم يرمها قط إنسان‬ ‫الوافذدون منزلة‬ ‫ودام اخوتك‬ ‫خطب وهم في يناء المجد أركان‬ ‫هم الجبال الرواسي لا يزعزعهم‬ ‫(محمد) قبله (صقر) و (سلطز)‬ ‫(خليفة) و (سعيد) قام اترهما‬ ‫ما ليس يحمله (رضوى) و (ثهلان)‬ ‫شيوخ صدق من الأثقال قد حملوا‬ ‫فأسد غاب ‪ ،‬وان جادوا فطوفان‬ ‫صدورنا واذا حلوا ‪ 0‬وان نهضوا‬ ‫إلا تخاذل منه الإنس والجان‬ ‫ما سار جيشهم المنصور يوم وغى‬ ‫فإنهم في ظهور الخيل فرسان‬ ‫والخيل تعرفهم حقأآ اذا ركبوا‬ ‫في الأرض فهي لهم أس وبنيان‬ ‫ابناء (زايد) من شاعت محاسنه‬ ‫قهيم بدور وفرسان وركبان‬ ‫حلوا وسادوا ‪ ،‬وإن شاؤا المطى ركبوا‬ ‫ياتيهم وعليه الدهر غضبان‬ ‫بنو فلاح سراة الناس ‪ ،‬أفلح من‬ ‫سر لما نابه و الوجه جذلان‬ ‫ياتييم بملصات فيرجع في‬ ‫‪_٢ ٥‬‬ ‫_ ‪٩٦‬‬ ‫وقومهم فهم في الخلق اعوان‬ ‫(حمد اأناآ) وإخوته‬ ‫أنتى الهى‬ ‫وقال أيضا في مدحه‬ ‫‏‪١٢٠‬‬ ‫(ويهنيه بمناسبة قرانه الجديد بتاريخ‬ ‫‏‪(١٩٣٣‬‬ ‫الحادي من شهر صفر سنة‬ ‫واذرف الدمع بادكار المفاني‬ ‫شنف السمع بابتكار المعاني‬ ‫فقد مسكته ريح الغواني ‪.‬‬ ‫وابذل النفس للنسيم الذي هب‬ ‫خبر السُزن في جهات الحسان‬ ‫يا بروقآً هبت بليل أعيدي‬ ‫الربى والجنان‬ ‫مخضرة‬ ‫وامظري بقعة معطرة الأرجاء‬ ‫نثرته قفي سُوحها أجفاني‬ ‫آثترزر ود‬ ‫بالشمال‬ ‫إن للي‬ ‫في قراها على سما (كيوان)‬ ‫العلية تسمو‬ ‫و(أبو ظبي)‬ ‫نسجتها أكف حسن الزمان‬ ‫ببت بهجة الحياة برود‬ ‫وهني آ لشينها (حمدان)‬ ‫ننيناً بها الزمان سرورا‬ ‫بالبريمي مشيدة الاركان‬ ‫خطبت نفسه الكريمة خود‬ ‫لها ذروة الع لاوالمكان‬ ‫بنت شيخ كريمة الأصل والفرع‬ ‫بالبريمي فحاز نيل الأماني‬ ‫ساعنته الأقدار في جمع شمل‬ ‫كريمة إنسان‬ ‫وبها من‬ ‫كريم‬ ‫نينيناً لها بكفء‬ ‫وبننسل مبارك معوان‬ ‫حظيت بالقبول منه ومنها‬ ‫ي الإمتتان‬ ‫وإخوانه اول‬ ‫ورعى الله ذا المكارم (حمدان)‬ ‫المجد طائل البنيان‬ ‫شامخ‬ ‫فائض الجود مستقل العطايا‬ ‫‪-٢ ٥ ٧ -‬‬ ‫‪.-..‬‬ ‫ز والحلا والشأن‬ ‫والع‬ ‫أوحدي في المجد والفضل والسؤدد‬ ‫قاص ودان‬ ‫كل‬ ‫كالحيا عم‬ ‫فضله الجم عم كل مكان‬ ‫لأهل عمان‬ ‫زانراً مصلحآ‬ ‫جاء في (مسقط) بحسن اهتمام‬ ‫بني سلان‬ ‫ذروة العز من‬ ‫مسعدا للكرام آهل الآيادي‬ ‫الأوطان‬ ‫من‬ ‫هبت‬ ‫نفحات‬ ‫فاقام الهور فييم ولبى‬ ‫حفيف آ بالحسن والإحسان‬ ‫فجزاه الاله خيرا ولازال‬ ‫‪ .‬وقال يمدح الشيخ سلطان بن زايد بن خليفة آل نهيان الفلاحي‬ ‫‏‪١١‬‬ ‫بتاريخ ‏‪ ١٥‬شهر رمضان عام ‏‪ ١٣٤٤‬هجري‬ ‫يعنو إليها اشجع الشجعان‬ ‫همن النساء حبائل الشيطان‬ ‫جنان‬ ‫كل‬ ‫واللحظ مغناطيس‬ ‫يسلبن ألباب الرجال بنظرة‬ ‫خلل أثرن مكامن الأشجان‬ ‫فإذا مشين وملن في حلي وفي‬ ‫فهناك مصرع كل قلب علني‬ ‫واذا سفرن عن المحاسن للورى‬ ‫القلوب بحسنها الفتان‬ ‫تر عى‬ ‫يا للرفاقة من طلوع غزالة‬ ‫البان‬ ‫غصون‬ ‫واذا انثتذت سجدت‬ ‫الضحى‬ ‫فاذا بدت سجدت لها شمس‬ ‫أهل الهوى والحور والولدان‬ ‫قامت بعرش الحسن تستولي على‬ ‫طوعا فتمت بيعة الرضوان‬ ‫الأنام بها مبايعة لها‬ ‫رضي‬ ‫الأغصان‬ ‫دأب حمنئئم‬ ‫وكذا‬ ‫حمائئم حليها في قدها‬ ‫صدحت‬ ‫بلا أذهان‬ ‫اذا طارت‬ ‫عجب‬ ‫غصن عليه قلوبنا طير ى ولا‬ ‫فتميل لكن عن أولي الميلان‬ ‫سكرى ترنحها مدام شبابها‬ ‫الكئيب الفاني‬ ‫أردانها يحيي‬ ‫لله ليلة أقببت والطيب من‬ ‫وجناتها كادر والمرجان‬ ‫مرت علي شفيقة والامع في‬ ‫‪_ ٢ ٥ ٨-‬‬ ‫لواعحج النيران‬ ‫فلقد وجدت‬ ‫وتقول لي ‪ :‬ماذا وجدت من الهوى؟‬ ‫خير الهوى فيه استوى القلبان‬ ‫وشفت منها ما عنا ث وشفت كذا ‪،‬‬ ‫يبرح سوى التذكار والتحنان‬ ‫حتى تفرقنا كذا وكذافلم‬ ‫فمتى رجوعكم الى الأوطان‬ ‫احبابنا © ذهبت بكم أيدي النوى‬ ‫النجوم وثلة الأحزان‬ ‫نر ع‬ ‫غاارتمونا في آسى وصبابة‬ ‫ونعمت_م في بعدكم بتهاني‬ ‫ابهرتمونا بالجفا من بعدكم‬ ‫ورويتهم بمناهل الريان‬ ‫غارت مناهلكم بغور تهامة‬ ‫وجسومكم في روضة الصمان‬ ‫بالأجرع الفرد ارتحت اجسامنا‬ ‫تطفي الحشى من جذوة الهجران‬ ‫ملابتم في الرياح تحية‬ ‫نختال بين الحسن والإحسان‬ ‫هل تذكرون ليالياً كنا بكم‬ ‫قد كنتم الأرواح للأبدان‬ ‫لاأزحش الرحمن منكم انكم‬ ‫وتحب تشريدي بكل مكان ؟‬ ‫فرقتي‬ ‫مالي وللأيام توجب‬ ‫بحمى سلالة زايد (سلطان)‬ ‫أرتد درت أدبي وأني تنازل‬ ‫كرم الورى وشجاعة الشجعان‬ ‫شيغ أمير بني فلاح جامع‬ ‫دنياه ينظرها بعين هوان‬ ‫بيب الكثير ويستقل فإنما‬ ‫صيد الورى ويروععه الملكان‬ ‫رتهابه أسد الشرى وتخافه‬ ‫وتسابق الفرسان في الميدان‬ ‫المدى‬ ‫لله (لسلطان) إذا طال‬ ‫هو في ذراها أفرس الفرسان‬ ‫تنلل الخيل الجياد اليه إذ‬ ‫أسد الكريهة والتقى الجمعان‬ ‫لله (لسلطان) الكمي اذا ارتقى‬ ‫رغما غدا متمزق الجثشان‬ ‫كم من شجاع في الوغى بحسامه‬ ‫كشنها بمهند وسنان‬ ‫في‬ ‫النوازل قائم‬ ‫متحمل عبء‬ ‫وبنجح تدبير وحسن بيان‬ ‫ساس الأمور بحكمة وتجارب‬ ‫۔‪‎-٩٥٢-‬‬ ‫يوم كثرة الضيفان‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫تلقاه مبتسما وليس تهوله‬ ‫مملوءة وضيوفه التقلان‬ ‫فهباته موجودة وجفانه‬ ‫الأمطار بالاحسان‬ ‫فانهلت‬ ‫برقت سحائب راحتيه وأرعدت‬ ‫ساحاتها من جوده الهتان‬ ‫واستقبلت رحب الفجاج فاعشبت‬ ‫من كل قاص قد أتاهودان‬ ‫فتزاحم الوراد حول جنابه‬ ‫وملاذ أهل الفضل والايمان‬ ‫أبقاه رب العرش كهفا للورى‬ ‫فهم لبيت العز كالاركان‬ ‫وادام اشبالا له يقفونه‬ ‫شادوا منازلهم على (كيوان)‬ ‫وأدام اخوته أولى الفضل الألى‬ ‫الخلا والشان‬ ‫وبنوهم اهل‬ ‫فخليفة صقر محم د الفقى‬ ‫وهم الغوث بشدة الأزمان‬ ‫فهم الجبال اذا تزلزلت القرى‬ ‫طرق الدى بهداية الرحمن‬ ‫وبنو فلاح هم هداة الناس قفي‬ ‫وفال‬ ‫‏‪١ ٢٢‬‬ ‫في مدح الشسيخ سعيد بن مكتوم الفلاسي أمير ديبي‬ ‫لا بخمر‬ ‫تمايلنا سكارى‬ ‫(دبي)‬ ‫اذا همت ريا من‬ ‫(سعيد) نجل مكتوم بن حشر‬ ‫فقد نقلت لنا اخبارها عن‬ ‫عصر‬ ‫بعد‬ ‫عصرا‬ ‫‏‪ ١‬لعليا ء‬ ‫الى‬ ‫رفيع الأصل تنميه (فلاس)‬ ‫تنفع وضر‬ ‫ذو‬ ‫الحدل‬ ‫سريع‬ ‫بديع الفصل كشاف القضاية‬ ‫ربيع الفضل مبتهج المحيا‬ ‫فخر‬ ‫كل‬ ‫بهاتجارة‬ ‫تقام‬ ‫غدت سوق المكارم في حما‬ ‫قطر‬ ‫كل‬ ‫محامد‬ ‫اذا بيعت‬ ‫كل حمد‬ ‫فلا ينفك يشري‬ ‫‪-٢٦٢ .٠-‬‬ ‫بهذنبأجناهكلدهر‬ ‫ليمحو‬ ‫أظهره‬ ‫الله‬ ‫كأن‬ ‫بناايه يلوح كمثل بدر‬ ‫وطو لا‬ ‫فضلا‬ ‫صنوه‬ ‫و(جمعة)‬ ‫سبيلهما عطى كرم وبر‬ ‫الخنضل يقضي‬ ‫مثله في‬ ‫و(حشر)‬ ‫كمثل الغيث ني بر وبحر‬ ‫فلا زالوا لأهل الأرض غيثا‬ ‫وله‬ ‫‪١٢٣‬‬ ‫في مدح دبي السيخ بطي بن سهيل الفلاسي الياسي‬ ‫وببا وأبر‬ ‫القا‬ ‫ى‬ ‫نھ‬ ‫القمر‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ز ال‬ ‫أمبشر!؟‬ ‫اأنلت جن‬ ‫خط‬ ‫لما‬ ‫له‬ ‫أ‬ ‫تالت‬ ‫احرة‬ ‫ال‬ ‫ر ت‬ ‫ل اأ\ حظ‬ ‫فذفرة‬ ‫الن‬ ‫القلوب‬ ‫صاد‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 1‬باله ‏‪٨‬‬ ‫هني‬ ‫‪4‬‬ ‫فر‬ ‫ا ساهرة‬ ‫نيا عيون‬ ‫قضاه في الوجه الحسن‬ ‫الصور‬ ‫تخلق في بض‬ ‫روح البدن‬ ‫إنه‬ ‫في لقلب طبع قدرسا‬ ‫\‬ ‫ال والنس‬ ‫الرج‬ ‫حب‬ ‫)‬ ‫الوط‬ ‫ا حب‬ ‫ال ب‬ ‫يذ‬ ‫العشقحي‬ ‫ميت‬ ‫فعاد‬ ‫‪-٢٦١-‬‬ ‫ي‬ ‫ث‬ ‫ل‬ ‫‪7‬‬ ‫وز ال عذ‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ١‬لسحر‬ ‫ت‬ ‫و ‏‪٩‬‬ ‫ب‬ ‫<‬ ‫م‬ ‫أن عطرا‬ ‫لا عجب‬ ‫وبر‬ ‫بحجر‬ ‫في‬ ‫ففاض‬ ‫رى‬ ‫ج‬ ‫ك‬ ‫مر‬ ‫‪4‬‬ ‫فإن‬ ‫ليل‬ ‫جن‬ ‫إذ اما‬ ‫بدر‬ ‫سُهيل)‬ ‫بن‬ ‫‏(‪( (١‬بطضي‬ ‫دار‬ ‫المطظر‬ ‫منهل‬ ‫يفضح‬ ‫بحر اذا ما فاض سيل‬ ‫ر‬ ‫زخ‬ ‫سر‬ ‫‪ 4‬ر<‬ ‫وكه‬ ‫بشر‬ ‫الساعي‬ ‫على‬ ‫يسطو‬ ‫در‬ ‫الة‬ ‫ل‬ ‫مث‬ ‫وسيفه‬ ‫م‬ ‫فمارأينا في الشمال‬ ‫يحوى على تنفع وضر‬ ‫كجببلاازاجلس‬ ‫كرر‬ ‫ولابورده‬ ‫د نس‬ ‫بعرضه‬ ‫ليس‬ ‫‏‪ ٨‬احه‬ ‫يده‬ ‫ي‬ ‫ة‬ ‫الغيث‬ ‫َ‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫ته‬ ‫بشاشش‬ ‫في‬ ‫كالررض‬ ‫‏(‪ )١‬دلر خبر لمبتدأ محذوف وتقديره هي أي دبي ثم قال بدر لذا آلى آخره أي هو بدر وكذا القول فيما بعده وهذا‬ ‫كلام مستأنف‪.‬‬ ‫‪٢٢٦٢-‬۔‪‎-‬‬ ‫لطافته‬ ‫البرد في‬ ‫ك‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫فضل‬ ‫ت‬ ‫ا علم‬ ‫له‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ناما‬ ‫ل ما‬ ‫وك‬ ‫ر‬ ‫البش‬ ‫وث‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫فاز‬ ‫الذكحار‬ ‫‏‪١‬‬ ‫دا‬ ‫مذا‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ال‬ ‫>‬ ‫وذل‬ ‫لا‬ ‫عقني‬ ‫لبي‬ ‫ات دي‬‫دام‬ ‫اللا‬ ‫ه‬ ‫وبمن نواه‬ ‫وفال‬ ‫‪١!١‬؛‪‎‬‬ ‫إمارة دبي‬ ‫التسيخ مانع بن راشد الفلاسي أحد شيوخ‬ ‫يمدح‬ ‫ملعغ‬ ‫استه‬‫دا ت‬ ‫مبيه‬‫اىلجان‬ ‫عل‬ ‫ديار لربات الحجال مطالع‬ ‫مصار غ‬ ‫العاشقين‬ ‫مُهجات‬ ‫على‬ ‫ربوعها‬ ‫سماء‬ ‫في‬ ‫تجلت‬ ‫شموس‬ ‫سامع‬ ‫امدات‬ ‫ليجمنم صن‬ ‫اال‬‫وم‬ ‫رأقفنتاديها وأشكو لها النوى‬ ‫‏{‪ ٠‬بل للعاششقين مصار غ‬ ‫مصائد‬ ‫الأسد والنهى‬ ‫بها بيات تقنص‬ ‫‪-٢٦٣-‬‬ ‫مواطن بطحاء الحمى فالأجارغ‬ ‫اكنافها فغدت لها‬ ‫تحملن من‬ ‫وطابت قلوب عندكم ومرابع‬ ‫أأحبابنا أوحشتم الدار والنهى‬ ‫ولي فى تنائيكم أسى وفجائع‬ ‫لكم فى تداينكم سرور وبهجة‬ ‫ضائع‬ ‫فهو‬ ‫ربه‬ ‫تلاطفه من‬ ‫لم تكتفه وقاية‬ ‫وكل امرئ‬ ‫رواجع‬ ‫وتلك الليالى المشرقات‬ ‫فهل تلكم الايام منكم بأاسنها‬ ‫هوامع‬ ‫وتغششانى دموع‬ ‫زقير‬ ‫يجول بقلبى ذكرها فيعود لي‬ ‫المسك ضائع‬ ‫طيبها‬ ‫وايامها من‬ ‫سلام على تلك الليالي وأنسها‬ ‫غزالية المرأى بها النور ساطع‬ ‫وحورية العينين مسكية الشذا خلوت‬ ‫أعين ومسامع‬ ‫وأنجمهيا لى‬ ‫فيا ربح مشرى بما انا بائع‬ ‫وفاحت من (الشعرى العبور) بضائ‬ ‫ولاحت بعينى أنجم السعد والربى‬ ‫أزاهير و(الجوزا) ليالي لوامع‬ ‫كأن الدجى روض وزهر نجومها‬ ‫شرائع‬ ‫النجوم‬ ‫واضواء'‬ ‫رسول‬ ‫كأن شذا الروضات اذ مرت الصبا‬ ‫ط ومسار غ‬ ‫مضخة‬ ‫عطايا وهاو‬ ‫كأن شذا الازهار سكر وعندها‬ ‫ماتع‬ ‫تتبي أنه جاد‬ ‫صحائف‬ ‫الدجى‬ ‫كأن انبلاج الصبح فى طرف‬ ‫شائع‬ ‫الكمالات‬ ‫فى درك‬ ‫ومسعاه‬ ‫العلا‬ ‫فتى راشد من همه طلب‬ ‫جامع‬ ‫للفضل‬ ‫فهو‬ ‫وافقضى‬ ‫قفاض‬ ‫همام بدا في وجهه رونق الحيا‬ ‫‘ متواضع‬ ‫‪ .‬رفيع قدره‬ ‫كبير‬ ‫عزيز ‪ ،‬سريع بره ‪ ،‬متتابع ‪8‬‬ ‫وصدر (دبي) والذرى والجوامع‬ ‫له فى (فلاس) هامها وسنامهاء‬ ‫يلوح كمثتل السيف حلاه صانع‬ ‫لطيف الحواشى طيب خلقاته‬ ‫ويرفعهم والفضل للمرء رافغ‬ ‫يجلل اهل العلم والفضل والتقى‬ ‫اللهتابع‬ ‫يقوم له هاد من‬ ‫ومن خلقت من طينة الخير ذاته‬ ‫۔‪‎-٤٦٢-‬‬ ‫حبيبا واسسى فيهم وهو شائع‬ ‫ومن لطفت اخلاقه كان فى الورى‬ ‫تلقاه توفيق من الله ضارغ‬ ‫ومن كان مسعاه الدى واجتهاده‬ ‫على الناس واديه فعمت منافع‬ ‫يناديه ان سالت أياديه بل جرى‬ ‫فذا سائر عنه وذلك راجع‬ ‫ترى الناس شتى فى الحوائج عنده‬ ‫وذا مشتك دهرا ‪ 6‬وذلك جازغ‬ ‫فذا قاصة عزا ى وذا وارة ندى ‪6‬‬ ‫وفضلا وهذا دأب من هو نافع‬ ‫نيقضى‪ ,‬بما‪:‬شاعوا اهتماما ومنه‬ ‫وللقل حمال وبالحق ضارغ‬ ‫نافذ‬ ‫أصر‬ ‫اعال‬ ‫لف‬ ‫وقول‬ ‫ول‬ ‫وجاء كمثل البدر اذ هو طالع‬ ‫قيامه‬ ‫طال‬ ‫للهند‬ ‫له رحلة‬ ‫وأبدت سرورا فى لقا المدافع‬ ‫وعمت (ذبيا) بهجة بقدومه‬ ‫ويبسط صدرا منه لى وهو واسع‬ ‫جانبى‬ ‫حظ‬ ‫ا لى‬ ‫ليقا‬ ‫ي صد‬‫وكان‬ ‫حقانتها ود من للقلب ناصع‬ ‫الثناء قائدا‬ ‫فالبسته هذا‬ ‫طويل الندى احسانه المتتابع‬ ‫فلا زال محفوظ الجناب معمراً‬ ‫ويسلك منهاج العلا ويسارغ‬ ‫ولازال فرع منه يتبع أصله‬ ‫يطالعهم لطف من الله بارغ‬ ‫ولازال اخوان له قفى كرامة‬ ‫له فى رقاب النازلين صنائع‬ ‫طه‬ ‫وصفا‬ ‫رت ال‬‫ش ز‬ ‫براشد‬ ‫فتى‬ ‫وقال‬ ‫‏‪١٢٥‬‬ ‫قى مدح التسيخ جمعة بن مكتوم بن حشر الفلاسي‬ ‫وترمي الحشى كف الهوى بالمشاعل‬ ‫سيل دموع العين بين المنازل‬ ‫العة ائل‬ ‫وقد أزمعت للدوح بيض‬ ‫ولم لا تسيل العين أو يضرم الحشى‬ ‫راحل‬ ‫وجسم المنى قائم زي‬ ‫سرين وللققب التفات بإثرها‬ ‫ولا أثر الا أناني المراجل‬ ‫تبق فى تلك المنازل بهجة‬ ‫‪-٦٦٥-‬‬ ‫بما احمر من دمع على الربع سائل‬ ‫فحق على المضنى أداء حقوقهم‬ ‫وقد صام طوعا عن مقاله عانل‬ ‫عليه ان يفطظر قلبه‬ ‫وحق‬ ‫هامع الدمع هامل‬ ‫قريح‬ ‫وجفن‬ ‫وما غادروه غير إلف صبابة‬ ‫وللغقيد وقف بين تلك المسايل‬ ‫رعى الله ليلات مضت فى عرامها‬ ‫قتعمرأها جري الدما فى المفاصل‬ ‫الذما تجري بافنية الحمى‬ ‫وبيض‬ ‫قمرت ودنيا المرء فى غير طائل‬ ‫بها دهرأ بوصل ولذة‬ ‫نعمنا‬ ‫اابل‬ ‫نالقن‬ ‫قا ب‬ ‫ا)لدي‬ ‫ولاس‬‫(ف‬ ‫حصين الدين عزا كما حمت‬ ‫حماها‬ ‫رياض مراعيهم غزا المناهل‬ ‫المسساعى عاليات قيابهم‬ ‫كرام‬ ‫لقد ملؤوا ساحاتهم بالفضائل‬ ‫وأبناء (مكتوم) شيوخ ديارهم‬ ‫الندى أيديهم كالسواحل‬ ‫بحور‬ ‫بدور الدجى فى كل خطب وظلمة ء‬ ‫ئل‬ ‫ايم‬‫مكر‬ ‫يا‬‫ش‬‫مح‬‫ارل‬ ‫أغ‬ ‫و(جمعة) فيهم ناشر الفضل طيب‬ ‫كمال ضياء البدر صدر المحافل‬ ‫عريق أصول المجد تاج بني العلا‬ ‫مطايا وجمع الصافنات الصواهل‬ ‫له همة تسمو لجلب كرايم ال‬ ‫وفارسها المشهور بين الجحافل‬ ‫وتعلم حقآأانه لزعيمها‬ ‫بما سره من حسن قول ونائل‬ ‫لفحواشي لا يمل جليسه‬ ‫لاطي‬ ‫مُعز لقدر المسلمين الأفاضل‬ ‫حليم ‪ 0‬رفيع قذره ‪،‬متواضع‬ ‫وكافل‬ ‫كاف‬ ‫وجدناه الا خير‬ ‫أتيناهم تبغي زيارتهم فما‬ ‫اىئل‬ ‫صلضح‬‫أا‬ ‫ل فى‬ ‫الاه‬‫ود ع‬ ‫يزي‬ ‫فلا زال ذا عمر طويل ولم يزل‬ ‫وقال السيخ سعيد بن بطي بن سهيل الفلاسي‬ ‫‏‪١٢٦‬‬ ‫بتاريخ ‏‪ ١١‬شهر رمضان عام ‏‪ ٤‬‏ه‪٤٣١‬‬ ‫وطي‬ ‫تين‬ ‫لريضخم‬ ‫ل ال‬ ‫اخص‬ ‫ا‬ ‫يق‬ ‫مض‬ ‫أفديه من يوسفى الحسن ممتشط‬ ‫اللفظ فى نقل الكلام بطي‬ ‫مؤنث‬ ‫كاسره‬ ‫طيرف‬ ‫احظلساج‬ ‫مذكر الل‬ ‫‪٦٦٢-‬۔‪‎‬‬ ‫محكم" كسروي الاصل والنمط‬ ‫المير حسن مطاع فى رعيته‬ ‫واللحظ عامله من جملة الشرط‬ ‫الشعر حاجبه ‪ ،‬والخال خادمف ‪8‬‬ ‫جرت اليه قلوب الناس بالشطط‬ ‫ااا جرى فى تثنتيه على مهل‬ ‫مان فى الصدر والسوسان فى الوسط‬ ‫فالورد فى الخد والعناب فى اليد والر‬ ‫له بدم الأحشاء مختلط‬ ‫حب‬ ‫تكاد تشربه نفس البرية من‬ ‫لقد عددناك في دهرى من النفط‬ ‫يا ليلة جمعتنا فى حديقته‬ ‫كما حواها (سعيد) الشهم نجل (بطي)‬ ‫ومكرمة‬ ‫حويت حستاً واحسان‬ ‫المحل طويل الباع منبسط‬ ‫رحب‬ ‫مؤثل المجد عالى الجد مرتفع‬ ‫تفيض الا بجود غير منضبط‬ ‫فما‬ ‫بالسماح‬ ‫تفجرت راحتاه‬ ‫يزيد فاندرج التشبيه فى الغلط‬ ‫حكوه بالبحر تشبيها ونائله‬ ‫لدر كفيه قالت عند ذاك ‪ :‬قط‬ ‫واستتقبلته السما بالماء حاكية‬ ‫لباسه فانثنت تعدو على شطط‬ ‫واستعجمته اسود الغاب ناظرة‬ ‫موارد الفضل ابدى جرية الفذرط‬ ‫اذا تسابق ارباب الكمال على‬ ‫واكثر الناس معدود من السقط‬ ‫هو الكريم الذي ترجى منافعه‬ ‫بدا لمضطرب فى الأرض مختبط‬ ‫لكن اخوه (سهيل) متله كرما‬ ‫اخلاقه بالرضا تقضى وبالسخط‬ ‫و(راشد) راشد فى نهج مكرمة‬ ‫اتتك من عربي القول لا نبضي‬ ‫نيا سعيد العلا هذي محبرة‬ ‫من عندكم بجميل غير مشترط‬ ‫فأنت كفة لها والمهر يتبعها‬ ‫وله فى مدح حاكم الشارقة الأول‬ ‫‏‪١ !٧‬‬ ‫التسيخ خالد بن احمد القاسمي‬ ‫م‬ ‫ائقة‬ ‫م‬ ‫لأوطاننا ش‬ ‫نسيم‬ ‫دعانا ولي مهجة وامقة‬ ‫ففاضت لها الأدمع السابقة‬ ‫الحصى موهنا‬ ‫ولاحت بروق‬ ‫‪-٢٦٧-‬‬ ‫خافق ه‬ ‫ا‬ ‫اف احبابز‬ ‫لأكز‬ ‫فهذي البروق وأحشازنا‬ ‫ناطقة‬ ‫تكن‬ ‫الينا وان لم‬ ‫فهمنا عبارات تلك البروق‬ ‫اجلأ ساته‬ ‫ا ح‬ ‫لرجعتة‬ ‫وتلك الرياح وتلك البروق‬ ‫أمير العلا وقتى (الشارقه)‬ ‫(خاد)‬ ‫لقا‬ ‫بعد‬ ‫فلبتك‬ ‫رائق ه‬ ‫مصادره‬ ‫حليم‬ ‫عذبة‬ ‫موارده‬ ‫كريم‬ ‫دافقاه‬ ‫بالندى‬ ‫وراحته‬ ‫روضة‬ ‫فساحته للورى‬ ‫شاهقة‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫تحدر‬ ‫ام‬ ‫صوب‬ ‫م‬ ‫غل‬ ‫ل مث‬ ‫انسب‬ ‫له‬ ‫الفائنه‬ ‫شيمائلك‬ ‫بحسن‬ ‫فيا نجل (أحمد) فقت الورى‬ ‫الشارقه‬ ‫حضرتك‬ ‫لقاك‬ ‫مررنا بناديك مستغنمين‬ ‫ونفنساأ لنيل الغلا عاشقة‬ ‫نلمنرالامحلاأسما‬ ‫وطول المدى عيشة رائقه‬ ‫فعش بالهنا وبلوغ المنى‬ ‫وقال مادحا الشيخ‬ ‫‏‪١٢٨‬‬ ‫سلطان بن صقر` القاسمي حاكم الشارقه‬ ‫وتغ زو الليل بالوجه الأغر‬ ‫ذيل عطر‬ ‫أسما ء تسحب‬ ‫يدت‬ ‫تتيه على سنا شمس وبدر‬ ‫تملكت الجمال اذا تذبخدت‬ ‫لديها فى الدلال اليوم سكرى‬ ‫فذا يصبو وهذا قطيفري‬ ‫جيدهابعقوددر‬ ‫تحلى‬ ‫ورق وحبر‬ ‫صبغتى‬ ‫أبانا‬ ‫الظلمات يسرى‬ ‫وهذا الليل فى‬ ‫بلا دليل‬ ‫الصبح سار‬ ‫فهذا‬ ‫بمسك (دارين) وخمر‬ ‫تل‬ ‫‪٨٢٦٢-‬۔‪‎-‬‬ ‫مقلتاي سموط تبر‬ ‫فتسكب‬ ‫وأبكي‬ ‫أشكو عندها ضئري‬ ‫بما تلقاه من ألم وضر‬ ‫أتينا مش فقة لأشفي‬ ‫نقول‪:‬‬ ‫جناها الدهر من بعد وهجر‬ ‫ذنوباأ‬ ‫وبتتا ليلنا تمحو‬ ‫وما علموا بان الحب عذري‬ ‫تسول عواذلى فيها يعذر‬ ‫حوى الاحسان (سلطان بن صقر)‬ ‫على الحسن احتوت طرا كما قد‬ ‫رفيع المرتقى عالي المقر‬ ‫كريم الملتقى حسن المحيا‬ ‫تحدر قطره فى كل قطر‬ ‫عزيز الفضل منبسط الأيادى‬ ‫وعزم مثل حد السيف يبرى‬ ‫له وجه كمثل السيف طلقأ‬ ‫وفى يوم الوغى كر الهزبر‬ ‫له يوم الندى كر الغفوادي‬ ‫وقام عليه وهو رفيع قدر‬ ‫جرى فى الملك وهو صغير سن‬ ‫وعن سلف لهأشياخبير‬ ‫أبية‬ ‫قد ورث الحكومة عن‬ ‫رعاة الناس اهل هدى وقخر‬ ‫واخواته الكرام أولو المعالي‬ ‫وفازوا فى الحياة بطول عمر‬ ‫ودام الشيخ سلطان وداموا‬ ‫وقال يمدح حاكم رأس الخيمة‬ ‫‏‪١٧٩‬‬ ‫التسيخ سالم بن سلطان القاسمي فى سنة ‏‪١٣٣١‬‬ ‫فجاور برأس الخيمة الشهم (سالما)‬ ‫اذا شئت ان تبقى من الفقر سالماً‬ ‫غمام لنبت الأرض ينهل ساجما‬ ‫نتى عيش فى معروقه فكأنه‬ ‫عزائمه واستصحب السعد دائما‬ ‫فتئ كرمت أخلاقه وتصاعدت‬ ‫ووجها صبيحآ والندى والمكارما‬ ‫نوالا معجلا‬ ‫اذا جنته تلقى‬ ‫وجرد المذاكى والمطايا الكرائما‬ ‫ترى حوله خير البنادق والظبا‬ ‫‪-٢٦٩-‬‬ ‫يبث له الشكوى ى وآخر قاما‬ ‫ترىالناس فى ناديه صنفين قاعدا‬ ‫أكباد المدة مبيته‬ ‫يفطظر‬ ‫ويوم الوغى فى سيفه الليث هاجما‬ ‫فيوم الندى فى كفه البحر طامياً‬ ‫ومن زاركم يعلق به الخير لازما‬ ‫أتيتكم يا نجل (سلطان) زائرا‬ ‫اللى ان تستمنا البحور الخضارما‬ ‫عن الوطن الأسفار قد شردت بنا‬ ‫فلا غرو أن يلقى المسرة قادما‬ ‫ومن كان مسعاه الى الله شاخصاً‬ ‫وعاش لك ابنا للمكارم خاتما‬ ‫فعش يا ابين سلطان أبا لمحمد‬ ‫وقال يمدح حاكم بلد عجمان‬ ‫‏‪١ ٣ .‬‬ ‫التسيخ حميد بن عبدالعزيز النعيمى‬ ‫‏‪١٣٣٦‬‬ ‫رجب سنة‬ ‫‏‪ ٨‬شهر‬ ‫بتاريخ‬ ‫المشيد‬ ‫‏‪ ١‬الحصن‬ ‫وبد‬ ‫عيد‬ ‫البدر الد‬ ‫طلع‬ ‫وحيد‬ ‫مزاياه‬ ‫قفى‬ ‫اننا الشيخ (حميد)‬ ‫‏‪١‬‬ ‫مدي‬ ‫ل‬ ‫القت‬ ‫ر‬ ‫و اة‬ ‫بهيج طلق المحيا‬ ‫بل على البحر يزيد‬ ‫نوالا‬ ‫كالبحر‬ ‫هو‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وجلد‬ ‫بهد‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫و ‏‪٦‬‬ ‫أجاج‬ ‫البجر‬ ‫اننا‬ ‫التبر يجردود‬ ‫و ب‬ ‫ه‬ ‫كالسيل ولكن‬ ‫وهو‬ ‫رد‬ ‫الأس‬ ‫منده‬ ‫ز أرت‬ ‫شديد‬ ‫بأس‬ ‫ولله‬ ‫البعيد‬ ‫يطوى‬ ‫تحتها‬ ‫ات‬ ‫صافن __‬ ‫وخيول‬ ‫يم ل‬ ‫__‬ ‫ح‬ ‫‏‪ `١‬افر‬ ‫وم‬ ‫وتفقآق‘‬ ‫وسيوف‬ ‫ر عراد‬ ‫ع‬ ‫ان شا‬ ‫وهى‬ ‫ان شاء بريق‬ ‫فهي‬ ‫اريق وصيد‬ ‫وبطل‬ ‫ود‬ ‫وجن‬ ‫ود‬ ‫وبب‬ ‫‪_٢‬‬ ‫‪٢٧٢ .‬‬ ‫د‬ ‫رأ تمد‬ ‫‪‘46 4‬د‬ ‫و‬ ‫الخيم فريد‬ ‫طيب‬ ‫هد‬ ‫رش‬ ‫‪,‬و الفعل‬ ‫ه‬ ‫ويسود‬ ‫‏‪ ١‬ى‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫‪٤ ٩‬‬ ‫‏‪4٨‬‬ ‫أدد‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫ى‬ ‫كن‬ ‫ذ‬ ‫يبد‬ ‫إ‬ ‫ال‬ ‫وكم‬ ‫اء‬ ‫د‬ ‫ى‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‏‪ ٩١‬الا‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وقال يمدح حاكم ام القيوين‬ ‫‏‪١ ٣١‬‬ ‫السيخ راشد بن احمد المعلى‬ ‫وليل الهجر بالوصل اضمحلا‬ ‫اتاك الخير نجم السعد حلا‬ ‫واشقق ان ارى بهيواتتلا‬ ‫حبيب رق لى من بعد هجر‬ ‫دعته الشمس حين رأته نسلا‬ ‫الظلما بوجه‬ ‫أتاني يصدع‬ ‫يكون علاجه بالوصل سهلا‬ ‫ود‬ ‫اذا اعترض التجافي أصل‬ ‫عليه قلوبنا طير تدلى‬ ‫تمايل فى الشباب الغض غصناً‬ ‫حشاى بنارها لا الخال يصلى‬ ‫على وجنلته خلال ولكن‬ ‫عدلا‬ ‫الحب‬ ‫عددناه بشرع‬ ‫اا جارت لواحتظله علينا‬ ‫كمثل البدر تحت دجئ تجلى‬ ‫فرع‬ ‫تحت‬ ‫الوجه منه‬ ‫يضئ‬ ‫تكاليف الهوى قولا وفعلا‬ ‫باي الوصل ينسخ ما مضى من‬ ‫فييدى الدر أسنان وفضلا‬ ‫اعاتبه على ما كان منه‬ ‫فمال الى حتى نلت كلا‬ ‫حياء‬ ‫القاني‬ ‫خدة‬ ‫تورد‬ ‫على قصدي الهمام ابن المعلى‬ ‫شكرت وصاله أبدأ كشكري‬ ‫رفيع القدر منن (كيوان) أعاى‬ ‫كريم الأصل محمود السجايا‬ ‫۔‪‎-١٧٢-‬‬ ‫كالسيف المحلى‬ ‫يلوح سناه‬ ‫بشوش الوجه يبهج' من رآه‬ ‫علاك وفى جميلك قطمثل‬ ‫أراشد يا ابن احمد لم نجد في‬ ‫كما عم الحيا جبلا وسهلا‬ ‫لك الفضل الذي عم البرايا‬ ‫باعناق الورى كرمأ وفضلا‬ ‫تصوغ يداك أطواقا قالا‬ ‫فلم يحتج الى التسآل اصلا‬ ‫سبقت أخا السؤال ندئ وجودا‬ ‫ونالوا من مداها الرحب نيل‬ ‫تقارعت الكرام على المعالي‬ ‫غدا لك فى العلا القدح المعلى‬ ‫وكلهم حوى شرفا ولكن‬ ‫خميساآ أرعناً خيلا ورجل‬ ‫اذا م ا جنة ‪ } 4‬م تلق الا‬ ‫الصيد الأجل‬ ‫رجاله‬ ‫وشمت‬ ‫رأيت خيوله الجرد المذاكى‬ ‫وكل الأكرمين ابن المعلى‬ ‫منازله ه الدنيا نظاماآ‬ ‫قضى الرحمن لى بحما؛ وصلا‬ ‫اتيت اليه اطوى البيد حتى‬ ‫اوأهفلا‬ ‫وط ‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫يسد‬ ‫‪:,‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫تنسى‬ ‫‏‪-‬‬ ‫تدارك غربتي بندى الى ان‬ ‫نسلا‬ ‫الاسد‬ ‫فى بنيه‬ ‫وبورك‬ ‫فبورك فيه ذا عمر طويل‬ ‫‪:‬‬ ‫وكال‬ ‫‏‪١ ٣٢‬‬ ‫الداء للهائم الصدى‬ ‫قفيه شفاء‬ ‫خذوا لى الدوا من ريقها البارد الندي‬ ‫ألبابنا بمهند‬ ‫ققد سنكت‬ ‫وعوجوا ينا عن معرك اللحظ والنهى‬ ‫على لجة فى افقها متبد‬ ‫وليلة انس والنجوم كجوهر‬ ‫اليها بلا هاد من الناس مرشد‬ ‫سريت بها والطيب منها يقودنى‬ ‫البانة المتارد‬ ‫كغخصن‬ ‫يميل‬ ‫هصرتا بها غصنا من الحلى مثمرا‬ ‫ولم احترق من جمره المتوقد‬ ‫نسنت بلذم الورد من روض خدها‬ ‫وان هددتنى بالحسام المجرد‬ ‫ولم اخش من تقبيلها سيف لحظها‬ ‫‪٢٧٢-‬۔‪‎-‬‬ ‫كما هان وقع السيف للمتشهد‬ ‫يهون على الخطب فى دركي المنى‬ ‫ليسهل فى لقيا الكريم (محمد)‬ ‫وان اقتحامي للشش_دائد والفلا‬ ‫لوالده غوث المساكين (احمد)‬ ‫نتى شأنه الاحسان سالك سيرة‬ ‫ويستنجز الآمال من غير موعد‬ ‫فتى يهبا الأموال من غير كلفة‬ ‫ويرجو بها فك الأسير المقيد‬ ‫نتى ينفق الاموال للأجر والثتا‬ ‫فما سر الا بالخلاص المؤكد‬ ‫أغلقته ديونه‬ ‫لم به من‬ ‫الأقران من هول مشهد‬ ‫اذا فرت‬ ‫هو البطل الكرار فى حومة الوغى‬ ‫وطلتم على الأحبا بفضل وسودد‬ ‫فيا آل (دلموك) لكم ذروة الغلا‬ ‫على الناس قمتم بالجميل المدد‬ ‫فكم أزمات قفى (دبي) تراكمت‬ ‫وحسبتكم للميت تلقون فى غد‬ ‫اليوم أجره ‪8‬‬ ‫نفضلكم للحى فى‬ ‫عظيم“ باخلاص الذوى من موحد‬ ‫نبذل العطا للحي والميت أجره ‪9‬‬ ‫مقيدة من شكرك المتجدد‬ ‫فى زيادة نعمة‬ ‫اباراشد عش‬ ‫جروا فى سبيل من علاك مسدد‬ ‫ربورك فى اعمار أشبالك الألى‬ ‫‪:‬‬ ‫وقتال‬ ‫‏‪١٣٣‬‬ ‫الغفنج واللحظات‬ ‫تخمد سيوف‬ ‫قولا لذات الحسن والحسنات‬ ‫بالنسب نة القامات والخطرات‬ ‫العاشقين طعينة‬ ‫قلوب‬ ‫تركت‬ ‫فاتت دواعي الحب بالسكرات‬ ‫قيدت لتا‬ ‫هوى‬ ‫كنا صحاة من‬ ‫أحداقها فى غ‪ .‬امض المهيجات‬ ‫أوقعت‬ ‫أما درت عشاآقها ما‬ ‫يصلى بنار الشوق والحسرات‬ ‫لم يزل‬ ‫هل رحمة منها لصب‬ ‫باتت تقبله ي د الجفوات‬ ‫ولت وما سألت عن الصب الذي‬ ‫لدي مجالس اللذات‬ ‫طابت‬ ‫لم يهن لى من بعدها عيش ولا‬ ‫عبراتى‬ ‫من‬ ‫شربت‬ ‫واذا ظمنت‬ ‫فإذا طويت شبعت من تذكارها‬ ‫‪٣٢٧٢-‬۔_‪‎‬‬ ‫أؤريت فحم دجا بازفرات‬ ‫ولرب ليل بته متارقاآ‬ ‫متطظرحا قفى لجعه الظلمات‬ ‫أرعى كواكبه وأشكى طوله‬ ‫وجه الكريم (محمد بن بيات)‬ ‫حتى بدا فلق الصباح كأنه‬ ‫رفيع المرتقى متيمن الحركات‬ ‫المحيا طيب الملقى‬ ‫بهيج‬ ‫فى الناس فازدحمت بنو الحاجات‬ ‫حاز المكارم جملة فاشاعها‬ ‫ما بين منصرف وآخر آت‬ ‫شيخ تخالفت الوفود يبابه‬ ‫فكأنها غرر على الجبهات‬ ‫امسست محسانه تلوح بدهرنا‬ ‫فأتاه ربح واقر الحسنات‬ ‫من شانه فعل الجميل تجارة‬ ‫النفحات‬ ‫تعمة مسكية‬ ‫من‬ ‫فله الهناء ببا حباهربه‬ ‫من سيره الهندي بالبركات‬ ‫وله الهنا بقدوم (جمعة) شبله‬ ‫كالغيث اقبل خائض الغمرات‬ ‫لله (جمعة) اذ بدا كالبدر أو‬ ‫وملا قلوب الناس بالبهجات‬ ‫قدم السرور لأهله بقدومه‬ ‫زالا بمجد في الغلا وثبات‬ ‫فأاطظال ربا الرش عمرها ولا‬ ‫وفال‬ ‫‏‪١٣٤‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫النه‬ ‫ارت‬ ‫والكاع‬ ‫رد‬ ‫اء الخ‬ ‫الظب‬ ‫لول‬ ‫لى معرك ومنها‬ ‫الهوى‬ ‫ماكان فى حرب‬ ‫ح‬ ‫دور ته‬ ‫ا ال‬ ‫له‬ ‫ه‬ ‫ب_رزن لي باوج‬ ‫الجفون يغمد‬ ‫لافي‬ ‫وسيف لحظ فيى الحشى‬ ‫وتقصد‬ ‫ى الورى‬ ‫د‬ ‫ود‬ ‫تج‬ ‫قامات‬ ‫وسمر‬ ‫‏‪١‬‬ ‫تد‬ ‫اء‬ ‫الذ‬ ‫ه‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ما‬ ‫لي منهن‬ ‫فبات‬ ‫د‬ ‫ى ويقع‬ ‫يقيم‬ ‫وسرن عنے والهوى‬ ‫‪-٢٧٤-‬‬ ‫احد‬ ‫يخل منه‪4‬‬ ‫لم‬ ‫ال)‬ ‫(لس‬ ‫جود‬ ‫كمثل‬ ‫`‬ ‫لا ر حد<‬ ‫جميله‬ ‫ح‬ ‫مصدد‬ ‫` ه‬ ‫وال‬ ‫ذ‬ ‫ويصح‬ ‫"‪٦‬‬ ‫‏‪2 ١‬‬ ‫ى‬ ‫يرة‬ ‫‪4‬‬ ‫ؤذم<‬ ‫ى‬ ‫ة‬ ‫ولسالم)‬ ‫« د‬ ‫مج‬ ‫د‬ ‫م هذ‬ ‫مؤيد‬ ‫مود‬ ‫دد‬ ‫‏‪ ٦٣‬وال‬ ‫د الد‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ده‬ ‫مج‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫مؤ‬ ‫دا‬ ‫د مد‬ ‫ومال‬ ‫دد‬ ‫مه‬ ‫فحاأ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫االأس‬ ‫اب منه‬ ‫يه‬ ‫افرطلت‬ ‫قد‬ ‫رسطوة‬ ‫الحلم د‬ ‫منها‬ ‫يرض‬ ‫رة‬ ‫كا‬ ‫وة‬ ‫وة‬ ‫‏‪ ٩‬د‬ ‫الأذ‬ ‫ن‬ ‫\ تك‬ ‫لم‬ ‫‪4‬‬ ‫خار ة‬ ‫وحدة‬ ‫هذ‬ ‫ويش‬ ‫دى‬ ‫الذ‬ ‫ل‬ ‫اه‬ ‫له‬ ‫بالفضل‬ ‫يقر‬ ‫‏‪١‬‬ ‫لا تنة‬ ‫ناعہه‬ ‫عيشة‬ ‫فى‬ ‫فم يزل‬ ‫وفال ‪:‬‬ ‫‏‪١ ٣٥‬‬ ‫يهواها‬ ‫ب‬ ‫القل‬ ‫فإن‬ ‫وذكر اها‬ ‫قلبى‬ ‫دعوا‬ ‫\‬ ‫ح‬ ‫‏‪ ١‬ب‬ ‫<‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫فد‬ ‫محياها‬ ‫من‬ ‫حياء‬ ‫قاستترت‬ ‫النمس‬ ‫رأتها‬ ‫لفتته ا وممثششهملها‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪ ١‬لغر‬ ‫\ ء‬ ‫‏‪ ١ ١‬جا ‪2‬‬ ‫بت‬ ‫و كم آ‬ ‫ا؟‬ ‫أذرى أم ثناياه‬ ‫‪:‬‬ ‫اذ بسمت‬ ‫البحر‬ ‫يتول‬ ‫فاها‬ ‫ل اثخرت‬ ‫ه‬ ‫وشك البرق في ايماضه‬ ‫ب‬ ‫و القا‬ ‫‪4‬‬ ‫رمل‬ ‫ة‬ ‫غزال‬ ‫‪_ ٢ ٧٢٥‬‬ ‫رعاياها‬ ‫والأحششا‬ ‫الحسن‬ ‫ة بعرش‬ ‫شلك‬ ‫‏‪ ٨‬اها‬ ‫م۔‬ ‫_ ى‬ ‫آ ‪4‬‬ ‫دموعنا وقلوبنا‬ ‫تفيض‬ ‫و قا لقياها‬ ‫ش‬ ‫رت‬ ‫‪7‬‬ ‫ب اذا عيني‬ ‫لا عج‬ ‫‪:‬‬ ‫ها‬ ‫ومرس‬ ‫مجراها‬ ‫الله‬ ‫وباسم‬ ‫تجرى‬ ‫غدت‬ ‫ابن مقرن) في عطاياها‬ ‫د الشيخ‬ ‫رى د‬ ‫كما تد‬ ‫أمواه ا‬ ‫النيل‬ ‫وفيض‬ ‫وللا‬ ‫تنبض يدا ام‬ ‫ا‬ ‫ريا ه‬ ‫أى‬ ‫‏‪7٦‬‬ ‫و ع‬ ‫تح‬ ‫صفات الشيخ (سلطان)‬ ‫با ها‬ ‫أت‬ ‫یھو_ر‬ ‫الم ث‬ ‫وحيد للم تجد فى فضله‬ ‫أحيا ها‬ ‫م‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫تت‬ ‫هم‬ ‫الفضل‬ ‫فى‬ ‫خطة‬ ‫فكم من‬ ‫د قرأناه ا‬ ‫ن ة‬ ‫محا‬ ‫الدهر‬ ‫صفحة‬ ‫فيى‬ ‫له‬ ‫خباياها‬ ‫درا من‬ ‫وبدي الأرض مثل البجر‬ ‫امد من زواياها‬ ‫البح‬ ‫اخراج‬ ‫ول ب‬ ‫‪4‬ط‬ ‫ل‬ ‫اها‬ ‫\ وبؤ‬ ‫بنعماھ‬ ‫ق جناياها‬ ‫ى خا‬ ‫ا‬ ‫مولاها‬ ‫ر‬ ‫ن تقدر‬ ‫فم‬ ‫تها وعلياه ذا‬ ‫نفاس‬ ‫كو اها‬ ‫ة‬ ‫تبيح‬ ‫الزمان‬ ‫م خفاياها‬ ‫م تعا‬ ‫وا‬ ‫ه بلواها‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫يج‬ ‫ن بلاياها‬ ‫ه‬ ‫رقر__ه‬ ‫وخضراها‬ ‫بزهرتها‬ ‫ل رؤياها‬ ‫كما‬ ‫تمر‬ ‫وان عزت‬ ‫ورؤيتها‬ ‫‪-٢٧٦-‬‬ ‫ا‬ ‫مو بمرقاه‬ ‫ته‬ ‫وكر امة‬ ‫بسلامة‬ ‫فندم‬ ‫د اعلاها‬ ‫لله ج‬ ‫سيماء‬ ‫من‬ ‫(مقرن)‬ ‫الشيخ‬ ‫وحل‬ ‫ة كملت وأهناه ا‬ ‫عيش‬ ‫أطيب‬ ‫م ب‬ ‫رلا زلك_‬ ‫وقال ‪:‬‬ ‫‏‪١٣٦‬‬ ‫الدى والندى والندى‬ ‫حليف‬ ‫د‪١‬‏‬ ‫أحم‬ ‫على‬ ‫خليبى عوجا‬ ‫اليد‬ ‫طليق‬ ‫الحياء‬ ‫طليق‬ ‫الحيا‬ ‫طليق المحيا طليق‬ ‫الصدي‬ ‫يروى‬ ‫التاء‬ ‫ربيع‬ ‫رفيع السناء بديع الففاء‬ ‫د المكارم اذيبتدى‬ ‫بعيب‬ ‫كثير الجميل على النازلين‬ ‫على المورد‬ ‫العطظلاش‬ ‫زحام‬ ‫بابه‬ ‫زحام الف اة على‬ ‫صولة‬ ‫كفه‬ ‫يزيد ندى‬ ‫تلقاك كالطظالع الأسعد‬ ‫شوش اللقاء اذا جنته‬ ‫الفذ د‬ ‫إنجازه‬ ‫يؤخر‬ ‫ازاقتال جاد سريعا فلا‬ ‫والسرودد‬ ‫الشجاعة‬ ‫بفرط‬ ‫هيبة‬ ‫الشرى‬ ‫ريلا أسد‬ ‫المقتتدى‬ ‫(خلف)‬ ‫ووالده‬ ‫له سلف كنجوم السما‬ ‫وبهيهتدى‬ ‫يقتدي‬ ‫بهم‬ ‫أسوة‬ ‫له‬ ‫و(احمد) فيهم‬ ‫الداني والأابعد‬ ‫تفيض عل‬ ‫نذل زال منزلة لجة‬ ‫أججد‬ ‫ولم‬ ‫بذاك‬ ‫أقر‬ ‫نه‬ ‫افى‬ ‫س ق‬ ‫حمن‬‫إى ز‬ ‫مض‬ ‫المقص د‬ ‫له واضح‬ ‫وودي‬ ‫واني لشكري له ضارع‬ ‫سيما لسودد‬ ‫وإحسانه من‬ ‫أخا الجهل فى منهج الأرشد‬ ‫بعرقانه‬ ‫ولازال يهدي‬ ‫‪-٢٧٧-‬‬ ‫وقتال‬ ‫‪١ ٣٧‬‬ ‫‪١٣٤٤‬ه‏‬ ‫عام‬ ‫‏‪ ٢٤‬شهر رمضان‬ ‫بتاريخ‬ ‫فى حاجه فاقصد (بطي بن محمد)‬ ‫ان كنت مبتغيأ بلوغ المقصد‬ ‫الجود عذب المورد‬ ‫سحب‬ ‫فياض‬ ‫فهو الكريم اخو المكارم والدى‬ ‫فاضت يداه كالخضم المزبد‬ ‫واذا الزمان اشتد في أزماته‬ ‫كالبدر عند طلوعه بالأسعد‬ ‫يلقاك مبتسما بوجه مشرق‬ ‫ياتي اليها فيو هاد مهتدى‬ ‫طارق‬ ‫العلا من‬ ‫واذا خلت سبل‬ ‫لصفاته اعترفوا له بالسؤدد‬ ‫واذا تاخرت الرجلل وأقبلوا‬ ‫اليه بمرصد‬ ‫ولا يسرى‬ ‫غضب‬ ‫لايعتاده‬ ‫متخللق بالحلم‬ ‫فيما عهدنا غاليا لم يوجد‬ ‫فعال أنواع الجميل فمثله‬ ‫اتم المقصد‬ ‫هنا‬ ‫فكان‬ ‫(دلمى)‬ ‫داره‬ ‫لقاءه فى‬ ‫كنا نحب‬ ‫عيش أرسد‬ ‫طي ب‬ ‫وأقامه فى‬ ‫أبقى إله الخلق دهرأ عمره‬ ‫وقال‪: ‎‬‬ ‫‪١ ٣٨‬‬ ‫قفانزل الى ذي الفضل والاحسان‬ ‫بالله ان يممت بلدة (خان)‬ ‫محاسنه بكل زمان‬ ‫شاعت‬ ‫(بمحمد بن عبيد) الشهم الذى‬ ‫والأوطان‬ ‫الاهل‬ ‫ذكر‬ ‫أنستك‬ ‫فاذا حظيت بنظرة من وجهه‬ ‫الهتان‬ ‫كالارض‬ ‫وهباته‬ ‫فصفاته كالروض باكره الحيا‬ ‫الأقران‬ ‫أفعاله معدومة‬ ‫شيخ تفرد بالجميل فأصبحت‬ ‫أبصرت مالم تسمع الأذنان‬ ‫بفضله وأتيشذة‬ ‫لما سمعت‬ ‫‪٨٧٢-‬۔‪‎-‬‬ ‫زمن نتيه به عى الازمان‬ ‫في‬ ‫لله درك يا (محمد) جنت‬ ‫يكفيك منعه رونق الايمان‬ ‫إلصرتا شيخا بالبشاشه مشرقا‬ ‫فيض الندى للوارد العطشان‬ ‫فى وجهه نور التقى ‪ 0‬وبكفه‬ ‫فى حده الآجال للشجعان‬ ‫وبسيفه الموت الزؤام تقاربت‬ ‫وجرى على الأشياء بالميزان‬ ‫ساس الأمور بحكمة وتيقظ‬ ‫فى الناس بالمعروف والاحسان‬ ‫قتصرفت‬ ‫ه‬ ‫عت أخلاة‬ ‫وتوم‬ ‫فق ماله للأجر فى الحسبان‬ ‫راستاثر الأخرى على الدنيا فان‬ ‫ما كان يرغب فى الحطام الفاني‬ ‫راستعمل الدنيا لطاعه ربه‬ ‫فى الخلق ينظرها بعين هوان‬ ‫ولمن رأى الدنيا وتغييراتها‬ ‫ورأى أمورهم عل النقصان‬ ‫رلبحمد) عرف الزمان وأهله‬ ‫واذل اهل البغي والعصيان‬ ‫النهى وأجلهم‬ ‫واختار ارباب‬ ‫لسلوكهم في طاعة الرحمن‬ ‫انقاد للعلماء مقتديآ بهم‬ ‫جناه عن علم ومن ايقان‬ ‫وله مآثر قفى النزيل لأجل ذا‬ ‫طربأللتيا؛أعلى ايقان‬ ‫محله‬ ‫قاصدين‬ ‫رلذاك جئنا‬ ‫ا لازمان‬ ‫حادث‬ ‫محروسة من‬ ‫فجزاه رب اعرش أوفر نعمة‬ ‫وقال‬ ‫‏‪١٣٩‬‬ ‫بتاريخ ‏‪ ٢٨‬شوال عام ‏‪١٣٤ ٤‬‬ ‫الديانة واثق بالله‬ ‫وأخو‬ ‫ان الشدائد أمرها متناهي‬ ‫والقلب فى مهد الجهاله لاهى‬ ‫رالذاهفر ولاد العجائب للفقتى‬ ‫وجمالها التقوى وبذل الجاه‬ ‫والناس نوع والمساعي جمة‬ ‫والمجد لم يدرك بعزم واهي‬ ‫رالمز يحصل بالأاسنة والظبا‬ ‫‪-٢٧٩-‬‬ ‫ابدى الترفق نيه المتشاهي‬ ‫والظلم ينفي الظلم عنك وربما‬ ‫مضيق دا‬ ‫يبقى عليه فى‬ ‫والحلم من شيم الكرام ‪ 0‬وقل من‬ ‫فيه الشمال بيمنتي وتجاهي‬ ‫حتام اطوي شقة الفرب الذي‬ ‫رجعي اليه على طريق زاهي‬ ‫قد طال عن وطني المغيب وشفنى‬ ‫وتوجهي (حمد بن عبدالله)‬ ‫لم اخش فى سفرى طروق مشقة‬ ‫الخلا باوامر ونواهى‬ ‫دست‬ ‫ذاك الهمام (ابو شهاب) من علا‬ ‫العقلاء بالأنبا‬ ‫والمعبز‬ ‫المخنجلا الكرما يباهر فضله‬ ‫مثل السحاب تجود بالاموا‬ ‫جاد (ابن عبدالله) بالأموال ‪ ،‬لا‬ ‫لم يشغل بمداخن ومقاهي‬ ‫اللا‬ ‫فى كل يوم شأنه طلب‬ ‫‪ -‬ليلا وصبحا _ نشوة وملاهي‬ ‫لم يدرك الأمل القصي فتى له‬ ‫ولات مُشابة ومضاهي‬ ‫وسما‬ ‫حمد الورى (حمداً) بحسن صفاته‬ ‫الناهى‬ ‫بنهي‬ ‫عنه‬ ‫لا ينتهي‬ ‫لا زال كهفاً طبعه فيض الندى‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال‬ ‫‏‪١ ٤ .‬‬ ‫أرماً ورسوما‬ ‫أندب‬ ‫وأظذل‬ ‫دعني أقاسي لوعة وهموما‬ ‫فى البعد ان أرعى دجئ ونجوما‬ ‫ان الألى طال الكرى معهم قضوا‬ ‫صنفي بلا متمزقا وهشما‬ ‫تركوا البصائر والمنازل بعدهم‬ ‫فرحا ‪ 0‬وطورأ آثر ذاك غموما‬ ‫وكذا الزمان يري بنيه تارة‬ ‫يشهد عجيبا بالخلاف عظيما‬ ‫أحداثه‬ ‫ولمن اقام الفكر فى‬ ‫وكلامهم لي لؤلوأا منظوما‬ ‫تدمعي‬ ‫أفندى الذين نأوا وكانت‬ ‫لو كان يرحم ظاعنون مقيما‬ ‫قد صرت بعدهم طريح صبابه‬ ‫‪٢ ٨ .٠-‬‬ ‫وبقيت ارعى الشيخ والقيصوما‬ ‫ساروا وداروا فى حدائق وردهم‬ ‫ومضوا ولم يطفوا القلوب الهيما‬ ‫كرعوا مليا فى مناهل وردهم‬ ‫ليلا ومن نار البعاد جحيما‬ ‫بعثوا الينا من سواد شعورهم‬ ‫أبدى وأخفى واستلام وليما‬ ‫واذا اللتى علقت به أيدى الهوى‬ ‫ثم ارجمى مسكا يفوح شميما‬ ‫بالله يا ريح الصبا مري بهم‬ ‫وصح جسما بالفراق ستيما‬ ‫فعسي شذاك الرطب يبرد مهجتى‬ ‫الالقا (حمد بن ابراهيبا)‬ ‫الحشى لم يُسله‬ ‫والقلب مضطرم‬ ‫عمت مكارمه الديار عميما‬ ‫هو ذلك الشيخ الرئيس المرتجى‬ ‫علياه أوجب فضلعه التعميما‬ ‫مجده وتعرفت‬ ‫ولمن تخصص‬ ‫امواله التفريق والتتسسما‬ ‫من شأنه جمع العلا وقضى على‬ ‫فإليه حقاآ اوجبوا التسليما‬ ‫بل اذا التقت الكماة بجحفل‬ ‫المظلوما‬ ‫رد الظلوم وانصف‬ ‫حكم أقام العدل فى اقطظاره‬ ‫فغدا كريما فى الانام حليما‬ ‫وسع الانام بجوده وبحلمه‬ ‫لالغفو فيه ولاترى تأثييا‬ ‫لق له كالروض باكره الحيا‬ ‫كرما ‪ 0‬ويولي ذا الحجا تكريما‬ ‫يهوى أولي التقوى ‪ 0‬ويوسع رقده‬ ‫ان لم يجد منهم له تكريما‬ ‫أناس عزة‬ ‫والمرء يعرض عن‬ ‫تراه بالذنكا مرسوما‬ ‫شهم اديب ‪ ..‬يجمع الادباء منزلة‬ ‫لزباتها متجشم تجشيمما‬ ‫مترطظشن للنائبات مجرب‬ ‫وتزيدهم فى نكرهها تعليما‬ ‫اهلها‬ ‫وحوادث الدنيا تعرف‬ ‫اذ ليس فى حال يرا مقيما‬ ‫ان المجرب لا يهاب صروفه‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١٨٢-‬۔‪‎-‬‬ ‫في مدح بعض أمراء المسلمين وأعيانهم‬ ‫قال في مدح الخاقان العثماني السلطان محمد رشاد الخامس ‪:‬‬ ‫‪١ ٤١‬‬ ‫فكلما قال قولا في الهوى صدقا‬ ‫لسان نمعي بفرط الحب قد نطقا‬ ‫به اندفقا‬ ‫ريح الصبا فإذا مرت‬ ‫والنمع كانيارق الساري تكفكفه‬ ‫يرمى العقيق ‪ 0‬وكل يملا الافقا‬ ‫هذا يسقط درأ قفى الفضاء ى وذا‬ ‫تارأ وكل لأكناف الحمى خفقا‬ ‫وانتب كتبرق تد اورى الغرام به‬ ‫ودمع عيني حاشا ان يكون رقا‬ ‫رقى بي الحب حدا والغرام رقى‬ ‫انا المصاب هوى أبغي قليل رقى‬ ‫ما أخطا انبعد عيني بالسهاد فها‬ ‫والقلب طار عليها اذ زهت ورقا‬ ‫ونخلة عكف الحسن البديع بها‬ ‫غصن رطيب تثنى فى كثيب نقا‬ ‫كنبدر قى جنح ليل قد انار على‬ ‫وسيط فيها نمى عشاقه علقا‬ ‫قد اشربت صفوة الدنيا جوارحه‬ ‫لكن اذارمقالميتركارمقا‬ ‫كلاهما رق أوصافاوأفتدة‬ ‫أفديك بالنفس يا من قال فى وقا‬ ‫دتنف‬ ‫وقاك الله من‬ ‫وتال‬ ‫قالت‬ ‫اذا دنت منه آساد الشرى رشا‬ ‫كيف احتيالي وبالجرداء لي رشا‬ ‫ريا سواريه من ماء الصبا شرقا‬ ‫قد اشرقت وجنتاه جذوة وكذا‬ ‫لولا فيوضات ماء الحسن لا حترقا‬ ‫والخال فاز ولكن وسط نارهما‬ ‫نار الصبابة من اهل الهوى القا‬ ‫بي منه وقد غرام كلما افترقت‬ ‫وخلفه الدمع ‪ 0‬كحل عاد منطلقا‬ ‫خلسة فعدا‬ ‫حاولت منة بروض‬ ‫طرفي وقلبي ‪ ،‬ذا سهداً وذا حرقا‬ ‫افدي الذين تتناعءت دارهم فكسوا‬ ‫وبعدهم صار باب الأنس منغلقا‬ ‫منفتحا‬ ‫قفبعدهم باب جفنى صار‬ ‫ظلهم‬ ‫الله قلبا تحت‬ ‫يا برد‬ ‫‪٢٨٢-‬۔‪‎-‬‬ ‫فيها محاسنك الأحباب وال'قف ؟‬ ‫ه‬ ‫يا دهرأين ليالينا النى نخلمت‬ ‫اللف‬ ‫فما‬ ‫ذر ها بوم‬ ‫خنا ‏‪ ٠‬من‬ ‫‏‪٦7‬‬ ‫لازلت منك أرجى أن تصوغ لنا‬ ‫عسى الزمان الذى بالبعد غيرنا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٩٠‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫`‬ ‫`‬ ‫‪٠‬‬ ‫ثم‬ ‫بعدم‬ ‫النمل بوم‬ ‫ان يجمع‬ ‫فالتف بالاحسا‪ 6:‬‏‪ ١‬نفذ‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.‬۔=<`‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الدين بالملك السلطان‬ ‫كما تجمع شمل‬ ‫(سحمد) من بنشر لفضل قد سبذ‬ ‫هو الهمام مليك العصر ملجؤنا‬ ‫۔ أنك هه ختن‬ ‫اقنضاهم سدا‬ ‫أسدى الملوك يدأ ‪ ،‬أقتصاحم امد ‏‪٨‬‬ ‫هام الخضم باذن اله لا نف‬ ‫مؤيد المزم لو أبدى عصاة على‬ ‫(كيوان) هيا الى ادراكه عنت‬ ‫مبارك السعي لو اقصى لة أمدا‬ ‫حالليمدانح ان تبرا وان ورق‬ ‫رحب الفنا والثتا كل يصوغ له‬ ‫والييض والصمع كل باسمه نضقا‬ ‫ألسنة‬ ‫ان المنابر والاقلام‬ ‫ونقمة صرعت اسد انشرى فرق‬ ‫ذو نعمة شرعت رشد الورى قرقا‬ ‫وان عطا تخشى من سيبه غرقا‬ ‫اذا سطا تختشى من سيفه حرقا‬ ‫الكفر © كم احيا وكم محقا‬ ‫سحابة‬ ‫ندا بطلعته الاسلام وانقشعت‬ ‫زهقا‬ ‫طنل‬ ‫ب ا‬ ‫ا‬ ‫بعج‬ ‫ولا‬ ‫فتخمد باطلا‬ ‫قامت سياسته تجري‬ ‫اوحى اليه لسان البرق مستبقا‬ ‫السلك مد ء فإن ينطق لنازلة‬ ‫سبقا‬ ‫تملدى‬ ‫عت ش‬ ‫م شت‬ ‫لكفر‬‫ا ال‬ ‫ام‬ ‫الاسلام جندل ه‬ ‫سد الثنقفور حمى‬ ‫بكل سيارة كالبرق مخترقا‬ ‫ارلبحر كل داس هامته‬ ‫ولب‬‫فا‬ ‫يخشونه فرقا لو جمعوا فرقا‬ ‫نلت لهيبته غلببا الملوك فيم‬ ‫وهي التى رست الدنيا بها عمقا‬ ‫راستس لمت دول الدنيا لدولته‬ ‫الآفاق من كلمة التوحيد لانطبقا‬ ‫لو خلت‬ ‫اارض‬ ‫للسم‬ ‫اب ا‬ ‫وه ر‬ ‫والل‬ ‫للملك فى تسديده طرقا‬ ‫اوضحت‬ ‫يا أيها الملك الميمون جانبة‬ ‫محيي ‘ ولا غرو أن احييت ما سبقا‬ ‫هذي هى السهلة البيضاء أنت لها‬ ‫‪٣٨٢-‬۔‪‎-‬‬ ‫معيار لها فرقا‬ ‫وعقلك المحض‬ ‫الامر شورى وللراء مجتمع‬ ‫وما تركت فعنه مهرب وتقى‬ ‫فما سلكت فنهج العدل متضح‬ ‫رعاه ربه وسقى‬ ‫أصل‬ ‫وير‬ ‫الله اكبر ذا التدبير والقبس التن‬ ‫تور ام كونه المعمور قد شرقا‬ ‫النور ذاك ام الدستور ام وضح المس‬ ‫ولم يزل دهرها بالفضل منتطقا‬ ‫ودولة الترك لا زالت مخلدة‬ ‫فإنه لحمى الاسلام قدخنقا‬ ‫ولايزال لواء النصر يقدمها‬ ‫الاوقد ملأت من نشرة الأنقا‬ ‫تترك الترك شيئا من ذرى شرف‬ ‫أخمدت جورا وأطلعت الهدى شنتا‬ ‫فعش مدى الدهر يا سلطانها قلقد‬ ‫يهدي الى البحر من در الثنا طبقا‬ ‫هذا سلام محب هزه طرب‬ ‫العبقتا‬ ‫وللخلاص ينادي فضلك‬ ‫ضاقت به الحال من دين احاط به‬ ‫والله عونك فارتع في ظلال بقا‬ ‫والدهر دهرك والاقدار مسعدة‬ ‫وقال فى مدح ناظم باشا أمير بغداد ‪:‬‬ ‫‏‪١ ٤٢‬‬ ‫وحشى يذوب ودمع عين ساجم‬ ‫بي من هو الزوراء وجد قائم‬ ‫من أرضها يوما فإنى صام'‬ ‫من ذا يفطظر مهجتى بندى شذا‬ ‫دانم‬ ‫الأحبة‬ ‫بعد‬ ‫فوجيبه‬ ‫من ذا يبل صدى (ا‪)١‬‏ الحشى ويجيبه‬ ‫ومتى يكون لجمع شملي ناظم‬ ‫ومتى تمر بى المسرة مرة‬ ‫كلا ‪ 0‬وهم صفوي ودهري الناعم‬ ‫أتروق لى بعد الاحبه عيشة‬ ‫والشوق للصبر المشيد هاام‬ ‫وليس تكلفا‬ ‫صبري‬ ‫ويللذ لي‬ ‫‪ 3‬وما يرده الجبل ‪ .‬وفى البيت فى هذه اللفظة استخدام ‪ .‬لأنه استخدام الصدى فى المعنبين‬ ‫‏(‪ )١‬الصدى ‪ :‬العطش‬ ‫فى العظش بقوله ‪ :‬بيل ‪ .‬وبرد الصوت بقوله ‪ :‬ويجييه ‪ .‬فالضمير عائد الى الصدى يدل عليه بقوله فوجييه‬ ‫للخ ‪.‬‬ ‫‪-٢٨٤-‬‬ ‫فيهم فإنى اليوم موسى انكاظم‬ ‫دمع عينى صادقا‬ ‫ان كان جعفر‬ ‫ابدأ ء فيهم لم يلمنى لالم‬ ‫وللن اكن اهوى بديع جمللهم‬ ‫قفاإليهم كل الجوارح خادم‬ ‫صار النواظر والبصائر حسنهم‬ ‫؟‬ ‫واذا رأوا حالي فهل لى راحم‬ ‫يا هل درى الاحباب حالي عاطلا ؟‬ ‫الصفا الاحياء منهم لازم‬ ‫فمع‬ ‫الشفا‬ ‫واذا رأوا حالي عفا وهم‬ ‫ويد مسندة وقلب هائم‬ ‫ناحل‬ ‫وجسم‬ ‫كبد مصدعة‬ ‫سهر وليلهم المنعم نائم‬ ‫ولقد علمت بأن ليلي بعدهم‬ ‫يهوي الفتى وهو البلاء القادم‬ ‫اهوى الجمال واشتهيه وربما‬ ‫والحب منه مغارم ومغفانم'‬ ‫وانو الهوى متلذذ متنغخص‬ ‫أعلى له وهواه ذل راغم‬ ‫وتخلص الانسان من شرك الهوى‬ ‫بهم غلا والى العلاء معالم‬ ‫كله‬ ‫فحبى‬ ‫أبا أنا المضنى‬ ‫من سلكه والشهم باشا الناظم‬ ‫ولقد تتاثر فى الورى درر الغلا‬ ‫فى الناس والارشاد حق لازم‬ ‫المرشد الجاري على سنين الهدى‬ ‫والمصلح الاحوال وهى عظائم‬ ‫والمنجح الآمال وهي كثيرة‬ ‫والمانع الحرمات وهو الحازم‬ ‫والجامع البركات وهو مفيضها‬ ‫يبرى وما كل' المجرد صارم‬ ‫السلطان متنه صارما‬ ‫قد جرد‬ ‫بالخير لم لا وهو فيها الحاكم‬ ‫أصبح حالها مستدركا‬ ‫بغداد‬ ‫فى العز اذ هو سينها والقائم‬ ‫ماست به طريا فقام بحفظها‬ ‫ي للمعت_دى متعاظم‬ ‫متواضع‬ ‫ى للمهتدي‬ ‫للمجبتدي متبرع‬ ‫ومضى لبذل المال وهو القاسم‬ ‫جمع الغلا ‪ ،‬اذ لا ابو دلف لها‬ ‫إن الدراهم للجروح مراهم‬ ‫يشفي الجراح من الخصاصة بالندى‬ ‫وأتى الحروب ونصلها متصادم‬ ‫نضح البحور وموجْها متلاطظم‬ ‫‪_٢ ٨ ٥‬‬ ‫والموت احمر وهو قرد باسم‬ ‫واقام فى هنذاوهذاثابتا‬ ‫وسماحة ومن الرياض مكارم‬ ‫لا زال يرتع فى رياض شجاعة‬ ‫والباغم‬ ‫الشادي به‬ ‫والصادح‬ ‫روض يخرد فيه بلبل مدحتي‬ ‫بواسم‬ ‫وللأديب‬ ‫للانام‬ ‫هى‬ ‫قد شاد فاتحة الثغور الى المدى‬ ‫اهدي المديح وللقريض مواسم‬ ‫الفؤاد دراية‬ ‫تهدي‬ ‫سلت‬‫اأقب‬ ‫يهدي اليه النظم وهو الناظم‬ ‫فماله‬ ‫ام‬ ‫هاممالى‬‫للنظ‬ ‫اي ا‬‫اهد‬ ‫بالشعر يزجيها الصفاء الراقغ‬ ‫فاليك يا غوث الديار تحية‬ ‫ننحت يعثرها الحياء العال‬ ‫بول فانها‬ ‫قها‬‫انلعلي‬‫بمن‬‫فا‬ ‫واربع وجد فإن عمرك سالم‬ ‫وأبسط ومد فإن دهرك صالح‬ ‫فنزهت وانك للمكارم خا‬ ‫واللص انت بدا بأنملة الملا‬ ‫وقال في حادثة طرابلس الغرب‬ ‫‏‪١ ٤٣‬‬ ‫( في عصر الخاقان العتماني محمد رشاد السادس ) ‪:‬‬ ‫والسيف فى حده محو واثبات‬ ‫وآيات‬ ‫و‬ ‫حخده‬ ‫ص فى‬ ‫الحق‬ ‫التقذير ميقات‬ ‫وان تأخر فى‬ ‫والحق غالبة أنصار أبدأ‬ ‫وللأمور بدايات ‘ وغايات‬ ‫وفي المقادير أسرار مخباة‬ ‫لات‬ ‫اها‬‫طفي‬ ‫بثت‬ ‫لعب‬ ‫ااذا‬ ‫الا‬ ‫والمرء لا تنقضى أوقاته سفنها‬ ‫السياسات‬ ‫فيه‬ ‫الا اذا ضعفت‬ ‫لا يعتري الوهن جيش الحق معتمدا‬ ‫ونيات‬ ‫اعمال‬ ‫اذا توافق‬ ‫ولايزال سديد أمر طائفه‬ ‫ورات‬ ‫شيه‬‫تف‬ ‫مرت‬ ‫لكث‬‫ااذا‬‫الا‬ ‫والأمر يزداد بالامضاء واضحة‬ ‫عزم وحزم وآراء ورايات‬ ‫لايخذل الله قوما كان يقذشُهم‬ ‫‪٦٨٦-‬۔‪‎-‬‬ ‫للكفر محو وللاسلام اثيساتا‪.‬‬ ‫ولايزالون فى خير وقصدهم‬ ‫وفي مواطنها صدق ؤاتبات‬ ‫ولاتزال مباديهم مباركة‬ ‫موفقون ا وللخذلان علت‬ ‫والمسلمون وان قلوا وان كثروا‬ ‫بالعدل ان ظهرت فيه الامانات‬ ‫ولايزال قوام الملك مُحترسا‬ ‫ينحل ما كثرت فيه الخيانات‬ ‫ولايزال نظام الملك مُخترما‬ ‫اجسامهم وقلوب القوم اشتات‬ ‫لاينجح القوم فى سعي اذا اجتمعت‬ ‫وبالدراهم لا تبقى الشكايات‬ ‫يقوم بالمال امر الجند قاطبة‬ ‫وبالمراهم تلتام الجراحات‬ ‫مراهم لجراحات القلوب شفا‬ ‫وهم جياع وما نالوا وما بانوا‬ ‫من قال يثبت قوم في جهادهم‬ ‫لله فى خلقه طرأ ارادات‬ ‫وربما نال قوم من عدوهم‬ ‫منه المودات‬ ‫ما ظهرت‬ ‫بعد‬ ‫من‬ ‫فاوقتعه‬ ‫ورب مستبطن شرا‬ ‫الموضوع الاول ‪:‬‬ ‫عثمان كيذا أجنته الطويات‬ ‫مداهنة‪١‬‏ لأيطاليا لبني‬ ‫صارت‬ ‫ما قد تبين والدنيا اعتبارات‬ ‫قفى طر ابلس‬ ‫منهم‬ ‫تبيين‬ ‫حتى‬ ‫قد أنجبتها القضايا التجربيات‬ ‫معتزم‬ ‫حزم‬ ‫أفادت‬ ‫متدمصات‬ ‫تعدو عليه العوادى الخارجيات‬ ‫داخليته‬ ‫يحافظ‬ ‫لم‬ ‫كذاك من‬ ‫على حياة فهم لا شك حيات‬ ‫الأعد ا مودتهم‬ ‫لاتخطبن من‬ ‫على معاداة أهل الحق عادات‬ ‫وكن على حذر من كيدهم فلهم‬ ‫طارت هباء مع النقع المكيدات‬ ‫رهج‬ ‫فى‬ ‫القنا والسيف‬ ‫اذا تلاقى‬ ‫النكايات‬ ‫‏‪ ١‬ان الكنايات تمحوها‬ ‫ستروا‬ ‫ما‬ ‫من الاعداء‬ ‫تبدى الدروب‬ ‫مصافاةٌ ؟‬ ‫الطريقتين لأخرى‬ ‫احدى‬ ‫من‬ ‫كيف تصدق‬ ‫والكفر للذين ضد‬ ‫كفر العفاء ‪ ،‬وللاين المغافاة‬ ‫انا برينون من أعدائنا فعلى ال‬ ‫‪٧٨٢-‬۔‪‎-‬‬ ‫الموضوع الثاني ‪:‬‬ ‫ردات‬ ‫غين‬ ‫اه‬‫فلل‬ ‫لءب‬ ‫لا‬‫هذ‬ ‫يا جمع (ايطاليا) لا يستفزكم‬ ‫يهيمي عليه من التوحيد ديمات‬ ‫من أسه الرمل ‪ ،‬وهو الشرك ‪ ،‬يوشك أن‬ ‫آل الصليب فتنزاح الضلالات‬ ‫والله ينصر حقا ناصريه على‬ ‫يا حسبهم وقعات فى طرابلس من اهلها قبل ان تاتى الوحيات‬ ‫وعدل وتوحيد وأيات‬ ‫فضل‬ ‫رعى الالة بها أسذاً شعارهم‬ ‫بأوجه أشرقت فيها الكرامات‬ ‫مستقبلين العدا فى كل معركة‬ ‫حفظ الحمى أنفساً وهي النفيسات‬ ‫خاضوا بحار المنايا باذلين على‬ ‫يستقبلوها كان النصل قينات‬ ‫ان ارعدت فى متون النصل صاعقة‬ ‫الموت حانات‬ ‫يستعذبوها كأن‬ ‫وان أديرت كذؤوسا الموت مترعة‬ ‫وكل رشاشنة ان أنزلت بهم قالوا رشاش وللحسب اقشاعات‬ ‫قالوا وفوق الصياصى بارقات ظبا ‪ :‬هذي الثنا ى و هاتيك الثني أت‬ ‫نصرا لقوم لهم فى الخصم كرات‬ ‫ألا أعيش بخير كرةفارى‬ ‫الاعداء هبات‬ ‫وقي‬ ‫هبات‬ ‫عنهم‬ ‫لهم بارواحهم ان نام ذو فشل‬ ‫عليهم من النصر المنيات‬ ‫همت‬ ‫عداتهم‬ ‫من‬ ‫مقاني‬ ‫ار‬ ‫لح ب‬ ‫ا لا‬ ‫ان‬ ‫يتلى عليها من القرآن أيات‬ ‫بمسبعة‬ ‫كان (ايطاليا) جن‬ ‫مارديات‬ ‫شهب‬ ‫الشياطين‬ ‫‪.‬خلف‬ ‫كأنهم ورمايا الحق تتبعهم‬ ‫قد تبرتها السيوف المشرفيات‬ ‫مُسندة‬ ‫كان اجسامهم خشب‬ ‫قفى فيها علامات‬ ‫المنازل‬ ‫هذي‬ ‫‪:‬‬ ‫في هاماتهم طربا‬ ‫والسيف ينشد‬ ‫الله والايام دولات‬ ‫عن‬ ‫عمى‬ ‫قد نيل منهم ونالوا غير أنهم‬ ‫‘ والدنيا مولية ‪ :‬والحق يجمع والاسلام ثبات‬ ‫والبفي صرع‬ ‫والحق مملكة والجور مرزأة والكذب مهلكة والصدق منجا‬ ‫هذي الحياة ‪ 0‬ونار اليوم جنات‬ ‫والناس فى حب دنياهم وان زهدت‬ ‫‪٨٨٢-‬۔‪‎-‬‬ ‫الموضوع الثالث ‪:‬‬ ‫ات‬ ‫خقسام‬ ‫بصر أ‬‫أالن‬ ‫وان و‬ ‫عثم‬ ‫رالفالبون جنود الله جند بني‬ ‫ومنكم لحمي الاسلام ثارات‬ ‫با آل عثمان ان الكافرين طغوا‬ ‫دماتن‬ ‫انك‬ ‫مر م‬‫جنص‬ ‫اجلل ال‬‫وتع‬ ‫تس‬ ‫خة‬ ‫رالأرض‬ ‫ان ان‬‫صعثما‬ ‫با آل‬ ‫خلرات‬ ‫مجبا‬ ‫منهشال‬ ‫لم‬ ‫اهيذ‬ ‫تت‬ ‫عهدي فيكم غضب‬ ‫باع آثلمان‬ ‫سبق ث هذا المدى ‪ ،‬واليوم ميقات‬ ‫با آل عثمان أنصار الاله لكم‬ ‫شديىاطينها بالكفر رنات‬ ‫ل‬ ‫أرى جيوش الأعادي فى طرابلس‬ ‫تشن' فيه على الاسلام غارات‬ ‫ركل يوم لهم فى غيرها رصة‬ ‫سد ‪ ،‬وبالمعتدى جزر ومدات‬ ‫نيموا عليهم بجيش كالمحيط لة‬ ‫احدى من الموج كرت منه موجات‬ ‫ان فصلت‬ ‫جيش تتابع مثل البحر‬ ‫عز الصليب ‪ ،‬ولا الزى ‪ ،‬ولا نلات‬ ‫اللين يعلو ولا على ‪ 0‬وعز ولا‬ ‫اد) الخلق لم يعرةه ذل ونكبات‬ ‫من يرتقب نصر سلطان العباد (رش‬ ‫رك القناء ‪ ،‬مُعز التاج ث مصلات‬ ‫اللواء ميا‬ ‫سدد السهم ‪ 0‬منصور‬ ‫الحيا منه تهز النباتات‬ ‫مثل‬ ‫مشرقة ‪.‬‬ ‫أرض‬ ‫لورى‬‫ا ال‬ ‫و منه‬ ‫نهتز‬ ‫ااست‬ ‫و للن‬ ‫قامه‬‫أ أنع‬ ‫فإن‬ ‫لاغرو ان عيش فى خضراء نعمته‬ ‫والأرض عدلا فحيتها السماوات‬ ‫ند ألبس الكون فضلا والورى كرما‬ ‫ستطاب الوصف واللذات‬ ‫وورفاعة‬ ‫لمات أرومته أرضا وأهوية‬ ‫ضاء قد طبعت فيه الكمالات‬ ‫كأنه قالب قد صيغ من رقة بيض‬ ‫لكل دار أتت فيهاالبلييات‬ ‫اني للستصرخ السلطان منتصرا‬ ‫فهيم للذين آفات‬ ‫بقية‬ ‫لاتترك اليوم عباد المسيح لهم‬ ‫دماؤهم للاذا الا الطهارات‬ ‫رطهر الأرض منهم بالدماء قما‬ ‫مهند ودواعي الكفر هامات‬ ‫رجرد الحق سيفا انه خدم‬ ‫‪-٢٨٩-‬‬ ‫وليس يبقى مع الصبح الدجنات‬ ‫ابلج والآثام مظلمة‬ ‫والحق‬ ‫كتائب النصر تحدوها الديانات‬ ‫آثر عليهم جنود الله تقدمهم‬ ‫سطرا يقومه فى الرسم آلات‬ ‫واكتب على جبهات القوم من دمهم‬ ‫ات‬ ‫لم‬ ‫اللامات‬ ‫ولكنما‬ ‫ان القنا ألفات والمدافع ميمات‬ ‫دفع العدا ث لهم تقضي الفتوحات‬ ‫مضمونه أمل للقادمين على‬ ‫تغخششاهم منه حرقات وغرقات‬ ‫فالبر والبحر كل ضيق بهم‬ ‫الموضوع الرابع ‪:‬‬ ‫لها بأعمصارهم هدم وهدات‬ ‫يا رب صب عليهم سوط جائحة‬ ‫حتى تضم لهم فى الارض أصوات‬ ‫وانصر عليهم جنودا منك ترسلها‬ ‫تقضى يخذلاننا نيها الخطين ات‬ ‫وأغفر ذنوبا غفلناها بلا سبب‬ ‫د المعتدين ولاأعمال نيات‬ ‫على الموحد طرا ‪ 0‬ما استطاع ‪٬‬جها‏‬ ‫أمر التعاون أخبار ‪ .‬وآيات‬ ‫للمصطفى وعظيم الذكر مفترضا‬ ‫والدين ثارات‬ ‫ضده‬ ‫عن‬ ‫والنهى‬ ‫وفيهما الأمر بالمعروف متضح‬ ‫وللمواساة تحتاج الموخا‬ ‫والمسلمون جميعا أخوة جسد‬ ‫علييم للعدا الا المعلا‬ ‫والمؤمنون هم حزب الاله فما‬ ‫سلام يجمعهم والأريحيات‬ ‫وهم وان اصبحوا شتى المذاهب فالإ‬ ‫هلا تنظمهم فيه الحميات‬ ‫الدين منتثر‬ ‫ان عقدهم فى‬ ‫هب‬ ‫عندي لهم ابدأ الا الخصومات‬ ‫اني لأبخض أعدار الإله وما‬ ‫عندي لهم ابدا الا الموللا‬ ‫ولي للإله وما‬ ‫أحب كل‬ ‫اعجز فللعجز من حالي دلالات‬ ‫علي اسعادهم مهما استطعت فإن‬ ‫من كل قطر لو‪ .‬فيه استطاءات‬ ‫أدعو الي نصرة الاسلام كل فتى‬ ‫‪-٦٢٩ ٠-‬‬ ‫بالنفس والمال تزجيهم عزيمات‬ ‫أونة‬ ‫كل‬ ‫واستثيرهم فى‬ ‫غوث البلاد وطالت فيه طولات‬ ‫العباد على‬ ‫وأسعد الله سلطان‬ ‫خيرا كثيرا تبدو الإفادات‬ ‫وأسال الله ربي أن ييسر لي‬ ‫تشاد منه لنشر العلم أبيات‬ ‫يمتد للالين منه مايشد وقد‬ ‫ترعاه من جانب الله العنايات‬ ‫وطول الله لي عمرا أفوز به‬ ‫أرجو الثواب وبالله الشمات‬ ‫استعين به‬ ‫سعدا‬ ‫يا ليتي كنت‬ ‫يا صاح ان أحسنت فيه النهايات‬ ‫عجب‬ ‫فلا‬ ‫خير‬ ‫بداياته‬ ‫ومن‬ ‫وله فى مدح الشريف حسين بن علي‬ ‫‪٤‬؛‪١‬‏‬ ‫(تشسريف مكة المكرمة (‬ ‫أنا اصبو جازيت أم لم تجازى‬ ‫أبها اللانم المعنف أقصر‬ ‫من دموعي تلقيك وسط المجاز‬ ‫كيف أسلو وكلما لمت أخشى‪.‬‬ ‫منبئ عن دلائل الاعجاز‬ ‫بى غرام لمهجتى قاهري‬ ‫فاسمحوا ساعة له باجتياز‬ ‫سادتى ان عبدكم فى انتظار‬ ‫أنتم عنه باعلى امتياز‬ ‫ليس تلهيه كثرة الناس عنكم‬ ‫أنكم من صميمه فى انحياز‬ ‫لعلمتم‬ ‫فؤاده‬ ‫لو نشرتم‬ ‫واضع الثوب فى يدي بزاز‬ ‫حبكم قطع الفواد كاني‬ ‫باب أجفانه فهل من جواز‬ ‫اللقا وقتحتم‬ ‫قد سددتم باب‬ ‫فتصدى للغيث أهل الحجاز‬ ‫فاض دمعى ولاح برق زفيري‬ ‫وأنتم حتقيقتبيى ومجا‪,‬ى‬ ‫جازى هواكم لم احل عنه‬ ‫ونهانا نخل وليست جوازي‬ ‫انتم كالمياه لا صبر عنكم‬ ‫‪١٩٢-‬۔‪‎-‬‬ ‫المخازي‬ ‫أهله فى‬ ‫هوى حط‬ ‫صاح ان الهوى هوان ‪ 0‬ويا ربا‬ ‫رازئ انه لفخر الرازي‬ ‫ولعمري هواكم لي عز‬ ‫لحسين به يكون اعتزازي‬ ‫ان يكن بى ذل الهوى فمديحصى‬ ‫طيب الاصل طائر الفضل بازي‬ ‫سيد ماجد نبيل شريف‬ ‫السائلين بالانجساز‬ ‫يسبق‬ ‫الوعد ندب‬ ‫فائض الجود وصادق‬ ‫وهو الليث فى مقام البراز‬ ‫فهو القيث فى مقام العطايا‬ ‫وتكون الاملاك بلالاحراز‬ ‫احرز الفضل والندى والمعالي‬ ‫صارم الحد للع دا جاز‬ ‫هزه مالك الزمان كسيف‬ ‫موجب لنيل مفازي‬ ‫سبب‬ ‫ان مدح آل النبي الطهاري‬ ‫وافتقاري اليكم واعتيازي‬ ‫يا بني المصطفى ثنائي عليكم‬ ‫ذا الطراز‬ ‫السابقان فى‬ ‫وهما‬ ‫حسن قصد مدحتى لحسين‬ ‫فيه استغني عن مديح ابن غازي‬ ‫مدحه الكنز والنضار المصفى‬ ‫لم يصفه (الصنويري) و(المنازي)‬ ‫لي بوادي الآداب روض أرض‬ ‫ياليتها بظهر (لزاز)‬ ‫ها كها أوضعت ببطن البخارية‬ ‫ومن البر والندى بجهاز‬ ‫جد لها من جنب القبول بستر‬ ‫يا بديع الإطناب والإيجاز‬ ‫فى المعاني واللفظ تمت بيانا‬ ‫‪ ١٣٣٠‬ه)‪: ‎‬‬ ‫‪ ١‬وله فى شأن بناء تكية قادرية (سنة‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ت أم كواكب درية‬ ‫وض‬ ‫(ارم) فى المباسم الفجريه‬ ‫أوطانها النحريه‬ ‫لفات‬ ‫الجواهر لاحت‬ ‫أم عقود من‬ ‫أشرقت فى المركز الغلوينه‬ ‫أم شموس بدا الينا ضياها‬ ‫لعبة للكواعب التركية‬ ‫أم وجوه أنوارهماتركتنا‬ ‫‪-‎‬۔‪-٢٩٢‬‬ ‫جردتها البسلة العربيه‬ ‫سولفولة فوق نيق‬ ‫أممسي‬ ‫المصانع الهنديه‬ ‫شدتها‬ ‫أم سنا تكية علت فى المباني‬ ‫ظهرت من عصابة علويه‬ ‫لم لم تكتسب علوا ونورا‬ ‫سلالة قادرة‬ ‫من‬ ‫سيد‬ ‫شهم‬ ‫خدمة‬ ‫تربتها لله‬ ‫الملتقى كريم السجيه‬ ‫حسن‬ ‫فاضل ماجد نبيل شريف‬ ‫للأداني وللجهات القصيه‬ ‫أنت فى الفضل يا (محمد) غيث‬ ‫النيه‬ ‫باقيأ أسه وص‬ ‫رقد شدت يا (محمد) مجدا‬ ‫وجمالأاليكبين للبريه‬ ‫يالهاقربة تجدد أجرا‬ ‫هى حقاتكيةغوثيه‬ ‫لك يدعو بكرة وعشيه‬ ‫نازليها‬ ‫كم دعاء بالخير من‬ ‫تتلقاه بالقرى ولتديه‬ ‫فإذا معدم اتى او غريب‬ ‫كل من شاء عيشة مرضيه‬ ‫ولسان الافراح يدعو اليها‬ ‫اين من يبتغي الجاني الشهيه‬ ‫ودواعى السرور تهتف جهرا‬ ‫داخلا ف ابوابها اليمنيه‬ ‫حبت السعد كل آتاليها‬ ‫"حيت السعد تكية قادريه"‬ ‫ويراعي كم قال لى صف وأر خ ‪:‬‬ ‫وقال يمدح الشيخ سليمان بن عبدالله بن يحيي‬ ‫‏‪١ ٤٦‬‬ ‫جان‬ ‫وعنف د لهم ود وأش‬ ‫للمرء فى الأرض اخوان وأخدان‬ ‫وان دنوا فهي أرواح وأبدان‬ ‫فإن نأوا قربت ما بينهم كتب‬ ‫فى الأرض من ربه لطف واحسان‬ ‫رلن يضيع امرؤ عن تفسه وله‬ ‫الا اذا صح عند الود ايما‪:‬‬ ‫أبدأ‬ ‫لذة‬ ‫ولن يتم لصحب‬ ‫ووجد ان‬ ‫انس‬ ‫صحبته‬ ‫وجود‬ ‫من‬ ‫نصيبك‬ ‫رالصحب صنفان تمنهم من‬ ‫‪-٣٢٩٢-‬۔‪‎‬‬ ‫قامت به نفسه والقلب جذلان‬ ‫` ومنهم من اذا حملته جبلا‬ ‫السامي (بن يحيي) الذي يحيا به الشان‬ ‫مثل (ابن عبدالله) ذي الشرف‬ ‫رخاء عزم فصنها يا (سليمان)‬ ‫جاءتك فوق بساط الود تحملها‬ ‫المشتاق تقدمه‬ ‫كتاب ود من‬ ‫من لم يكن متله فى الأرض سلطان‬ ‫حسبى معينا( سليمان) ئيممها‬ ‫فلي بجاهلك أرطار وأوطان‬ ‫ان كنت ثم غريبا فى دياركم‬ ‫إن تم إمكان‬ ‫عنده‬ ‫في الخير من‬ ‫فكن شنيعاً لنا فيها وواسطة‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-٢٩٤-‬‬ ‫القسم الر ابع‬ ‫وهو في الحكم‬ ‫والمواعظ‬ ‫والملاغمز وأجوبة السؤالات الموجهة اليه }‬ ‫والمراثى ‏‪٥‬‬ ‫والغزل‬ ‫والأبيات المخمسة‬ ‫‪-٢٩٥-‬‬ ‫في الحكم‬ ‫مما قاله‪: ‎‬‬ ‫‪١ ٤٧‬‬ ‫النوت‪‎‬‬ ‫فوق‬ ‫متتنعم‬ ‫ارد‬ ‫ل‬ ‫‪١‬‬ ‫المحب‪‎‬‬ ‫ب‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ ٠‬والكبوت‪‎‬‬ ‫عنهم‪‎‬‬ ‫ينفك‬ ‫‪٧‬‬ ‫اد‪‎‬‬ ‫لحس‬ ‫‪( ١‬‬ ‫الوي‪‎‬‬ ‫والسكرت‪‎‬‬ ‫عنعه‬ ‫بالصمت‬ ‫دي‬ ‫ح حاس‬ ‫لأذب_‬ ‫ي‬ ‫‪:‬‬ ‫ان يموت‪‎‬‬ ‫شك‬ ‫ويه‬‫أ ف‬‫أنا‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫فذذذا رأى صمة‬ ‫هدم البيوت‬ ‫أند من‬ ‫الحسود‬ ‫فالصمت فيى قلب‬ ‫مافي صداتته ثبوت‬ ‫فتى‬ ‫عن‬ ‫لأعرض‬ ‫اني‬ ‫العنكبوت‬ ‫كنسيج‬ ‫وهن‬ ‫ة‬ ‫لمن‬ ‫حسجه‬ ‫فنى ن‬ ‫يحيي عليك رمن يموت‬ ‫من‬ ‫الصرف‬ ‫ان الصديق‬ ‫بمايغنييه قوت‬ ‫ولة‬ ‫‪.‬‬ ‫ن متكذ‬ ‫م‬ ‫دت‬ ‫و عج ‪1‬‬ ‫والقلوب لهاصمروت‬ ‫نواطظشلق‬ ‫الدنيا‬ ‫وحوادث‬ ‫القوى وإلزمم البرت‬ ‫في‬ ‫الخير‬ ‫والذير كل‬ ‫وله أيضا‪:‬‬ ‫‏‪١٤٨‬‬ ‫الخلا أن يظما‬ ‫به حد‬ ‫وحافظ‬ ‫للمطالب سُلما‬ ‫هو المال خذه‬ ‫فأخشى على بنيانه ان يهدما‬ ‫ومن شاد بالسيف اللا وهو معدوم‬ ‫على طرفيها خانه البعض منهما‬ ‫ررب امرئ نال العلا قمتى استوى‬ ‫حصينان مناعان ناصيه الحمى‬ ‫لة‬ ‫د‬ ‫ي ك‬‫داجان‬ ‫شن فر‬ ‫لرينا‬ ‫عدا آورداه صافي الورد كُل ما‬ ‫ومن بيديه السيف والمال ‪0‬كلما‬ ‫‪٧٩٢-‬۔‪‎-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أريقتت على حافات أعقابه الدما‬ ‫وما العز الافوق ظهر محجل‬ ‫ستتركه يوما على الرغم مط‪-‬ما‬ ‫ومن يرض ان الاسد ترعى حروثه‬ ‫وعد اعتزال النفس عنهم تكرما‬ ‫ومن عرف الناس استهان أمورهم‬ ‫ثمار مساعيهم لذيذأ وعلقما‬ ‫ومن خالطتهم نفسه أطمعوه من‬ ‫تقدم فيهم ولأ قد تقدما‬ ‫ارى الناس طلاب المعالي وان من‬ ‫مساعيهم بالجد رزقامقسما‬ ‫تجمع فيها حبهم وتخالفت‬ ‫فنزل ذا ارضاآ وأصيد ذا سما‬ ‫ولله تدبير بتصريف خلقه‬ ‫المصمم‬ ‫لتأباهم الا القوى‬ ‫وكلهم يهوى المعالي وانها‬ ‫وأوسع أرجاء البسيطة أنعما‬ ‫فتى ملا الأسد الضواري مهابة‬ ‫وما البحر الا من ندا تعلما‬ ‫فما البدر الا من سنا تقسما‬ ‫فضله متصرما‬ ‫يماضى‬ ‫فصار‬ ‫ومد الزمان البؤس حبل خطوبه‬ ‫فعاشوا كأن الرزق منهما تقسما‬ ‫يمين به افضت على الخلق يمينها‬ ‫اذا شاء من عمر العداة جرى كما‬ ‫بحده‬ ‫جدت‬ ‫الأجال‬ ‫به‬ ‫وسيف‬ ‫فذا طالب فضلا وذا خائف خمى‬ ‫‪ .‬وترجوذا لأنام تدللا‬ ‫تخاف‬ ‫رت المنايا ث وان قام استقام به الحمى‬ ‫فإن قر فر الجدب ‪ ،‬أو سار دا‬ ‫همى‬ ‫الا ان ردى نصله‬ ‫ولا موت‬ ‫فلا قوت الا ان ندى فضله سما‬ ‫فصار باعلى ظهورها متسمنا‬ ‫أزته المعالي يالمجرة مركبا‬ ‫الا بداهييةرم ى‬ ‫ي‬ ‫أعادل عه‬ ‫خبير بأحكام السياسة ما رمى‬ ‫ولا بالزنى جارا ولا بالخنا انتما‬ ‫رماهم بمن لم يرض بالذل معقلا‬ ‫بوارقه تتهل من سحبها الاما‬ ‫اذا ارعدت يومأ بنادق أضت‬ ‫ضرائبه من أرؤس القوم أسهما‬ ‫وان قسمت يومآ كتانبه غدت‬ ‫خباياه من ابصارنا تكشف العمى‬ ‫أقبلت‬ ‫قضاياه‬ ‫وان نزلت يوما‬ ‫‪-٢٩٨-‬‬ ‫تعود لها الشم العرانين رغما‬ ‫له سطوات تقنص} الأسد ى مثلها‬ ‫رأى سشببلاأفييا غلاه تقتحما‬ ‫حريص على تشييد سودده فإن‬ ‫اح المرام المنخفا‬ ‫ويجبت‬ ‫بزا يملك المرو الزمان ويجذب الأنام‬ ‫غمام الردى ان سمته للعدا ‪ :‬همى‬ ‫ابا ذا الندى مُره بما شئت انة‬ ‫بها يفت دى للمكرمات متسما‬ ‫ندا له يا مالك الفضل ثورة‬ ‫ودع عنك من يجني الأذى والمحرما‬ ‫ء ومن فعلة كذاك‬ ‫الامثل ذا فاصحب‬ ‫أتى لك فيمارمتهفيم أولما‬ ‫في العلا‬ ‫اذا اشعلت هاماتك الماء‬ ‫ومن ضره لم يأب عاد مذمما‬ ‫رمن خير لم يدر لم يهد غيره‬ ‫بدت تفضح الأضواء فى الارض والسما‬ ‫أيا أمراء الشعر تلك خريدة‬ ‫درا وهذا الليل يغمض أنجما‬ ‫تتكم وهذا اليم من خجل يدس‬ ‫فما من بليغ النطق إلا وسلما‬ ‫متى يتل منشيها صلاة نبيه‬ ‫وله ايضا (قالها في سنة‪) ‎‬ه‪: ٧١٣١‬‬ ‫‪١٤٩‬‬ ‫فانجلى الم وشيكاً والظلم‬ ‫رأس علم‬ ‫صدع الحمق على‬ ‫لم يفق الا اذا جف القلم‬ ‫اللتى فى سكرة من جهله‬ ‫خير العاقل لاختار العدم‬ ‫عظم الخطب بما كان ولو‬ ‫يتقضى بهموم رهمم؟‬ ‫كيف يلقى راحة من عمره‬ ‫رجع الأمر الى الفرد الحكم‬ ‫تكثر الدعوى وإن حل القضا‬ ‫امارات الندم‬ ‫منه‬ ‫ظهرت‬ ‫ربا يستدرك الأمر اذا‬ ‫لم يذق قبل مرارات السقم‬ ‫من‬ ‫الصحة‬ ‫ليس يدري لذة‬ ‫ما أطاعوه فإن ضلوا انتقم‬ ‫خلقه‬ ‫الله يرعى‬ ‫لايزال‬ ‫لم يك الإمهال إهمال الامم‬ ‫نقمة ه‬ ‫راذا أمهلهي م‬ ‫‪-٢٩٩-‬‬ ‫فعلى المرء مراعاة الذي‬ ‫فياذ‪٦‬م‏‬ ‫والا‬ ‫لاح‬ ‫أصد‬ ‫ه‬ ‫ف‬ ‫يحمد المرء على فعل الذي‬ ‫وسلم‬ ‫حربا‬ ‫فالد هر‬ ‫الوري‬ ‫فى‬ ‫قل لذي العقل يحسن سعيه‬ ‫ماأهم‬ ‫عليه‬ ‫الله‬ ‫قلل‬ ‫اهل الصفا‬ ‫واذا أكثر من‬ ‫يرهبوا فى الخلق الا من غشم‬ ‫لكن الناس أولو الأنفه لم‬ ‫التزم‬ ‫‪ 4‬ذ‬ ‫الد‬ ‫ر‬ ‫رده الده‬ ‫كل انسان تعدى طوره‬ ‫‪:‬‬ ‫أهب للذة‬ ‫ه فة‬ ‫فر‬ ‫ك‬ ‫‏‪١‬‬ ‫لاتقبل‬ ‫واذا عاديت من‬ ‫السلاطين القمم‬ ‫ولي دع حرب‬ ‫أقرانه‬ ‫يشآا‬ ‫فليحارب من‬ ‫كف عنه الناس وانزاح الغفم‬ ‫الناس الأذى‬ ‫عن‬ ‫ولمن كف‬ ‫أو بعم‬ ‫يسمو‬ ‫حين‬ ‫لابخال‬ ‫اننا ملل الفتى عزته‬ ‫العم غم‬ ‫‪ .‬وكذلك‬ ‫خال‬ ‫هو‬ ‫‪4‬‬ ‫ال اذا جربت‬ ‫الخ‬ ‫انما‬ ‫‪:‬‬ ‫وقتال‪‎‬‬ ‫‪١ ٥ ٠‬‬ ‫فكم أعقبت هما وكم أضمرت حقدا‬ ‫عذيرى من الدنيا وان أظهرت ودا‬ ‫فيلحظها شزراً ويوسعها زهدا‬ ‫تجلى على عين اللبيب جمالها‬ ‫الا التأسف والكدا‬ ‫وما حصلوا‬ ‫تهافت هذا الناس حول حطامها‬ ‫فلا يتخذ شينا يخاف له فقدا‬ ‫ومن سره ان لايرى ما يسوؤه‬ ‫ومعشوقهم يفنى وعاشقهم يردى‬ ‫وكل لهم فيها صبابة عاشق‬ ‫فيرجع عنه وهو يستبدل اللحدا‬ ‫قبره‬ ‫يشيعه محبوبه نحو‬ ‫فتؤننسه ميتا وتلقى به الخلدا‬ ‫ومن اصبحت محبوبه حسيناته‬ ‫غدت طاعة المولى مقرا له رغدا‬ ‫ومن خاف مولاه وصد عن الهوى‬ ‫اذا لم يكن لله تنفقه قصدا‬ ‫ومانفع شئ عز أنت تضمه‬ ‫وندا‬ ‫اذ نوجه ه‬ ‫يبق‬ ‫الرف‬ ‫من‬ ‫فما عندنا يفنى وما عند ربنا‬ ‫‪-٣ ..-‬‬ ‫وأصل شريف كان أكرمهم عدا‬ ‫وليس الذى فاق الانام بثروة‬ ‫وان كان زنجيأ فاكرمهم عبدا‬ ‫الله ربه‬ ‫رلككه من يتق‬ ‫اذا اثبت المولى لهم فى التقى عهدا‬ ‫وبا فات من دنياهم لا يهمهم‬ ‫فمالوا الى الأبقى فطاب لهم وردا‬ ‫رأرا زهرة الدتيا تزول بسرعة‬ ‫وقد قسم المولى معيشتهم رفدا‬ ‫رفى أنفس الناس العداوة والقلى‬ ‫غدا خمر الكبر الذى يهلك العبدا‬ ‫الذي‬ ‫الحسد‬ ‫رأصل تقاليهم هو‬ ‫فحولها عنه أخو حسد جدا‬ ‫رمن ذا الذي أولاه مولاه نعمة‬ ‫عرفوه أنه لهم أعدى‬ ‫وقد‬ ‫قد غرس الشيطان فيهم عداوة‬ ‫عدواته حتى يكرنوا له ضدا‬ ‫عدواتهم الى‪.‬‬ ‫عنهم‬ ‫ألم يصرفوا‬ ‫غوايتهم كيلا يخوض اللظى فردا‬ ‫اجتهادة‬ ‫رغاية مسعاه وأصل‬ ‫لأي شاء فى رزقه حدا‬ ‫وحد‬ ‫قد قدر الرحمن أرزاق خلقه‬ ‫غيره يبتغفى الرفدا‬ ‫الذي من‬ ‫رما دابة الا على الله رزقها وخاب‬ ‫يحاولها من مثله يبذل الجهدا‬ ‫ركيف يذل المرء نفسا للقمة‬ ‫بلا سبب رزقأً من الله ممتدا‬ ‫ولو أخلصوا حق التوكل صادفوا‬ ‫فجاء لأجل الخلق رزقهم كدا‬ ‫ولكن على الآلات والخلق‪ .‬عولوا‬ ‫رخاتمة الأمر الخلاص فمن حظي‬ ‫\‬ ‫وقتال‪: ‎‬‬ ‫‪١ ٥١‬‬ ‫البفض لاتطفا‬ ‫ونار‬ ‫يخف ے (‬ ‫لا يخ‬ ‫د‬ ‫الرو‬ ‫صنذاء‬ ‫الخلفا ‪:‬‬ ‫ترى‬ ‫المسعى‬ ‫وفي‬ ‫‪ 1‬ا‬ ‫أش‬ ‫اس‬ ‫ران الأ‬ ‫حلفا‬ ‫زر ‏‪ ١‬ع‬ ‫و هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫كرمأا‬ ‫غخارس‬ ‫بذا‬ ‫ى‬ ‫لذ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وذا ‪3‬‬ ‫اء‬ ‫‏‪٨‬م‪.‬‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫رذا‬ ‫الى من يزرع الغزفا‬ ‫محصور‬ ‫التنكر‬ ‫رحسن‬ ‫‪‎٣‬‬ ‫۔‪٠‬‬‫‪-‎.‬۔‪١‬‬ ‫يقيض الكفا‬ ‫من‬ ‫على‬ ‫ذم مبسوط‬ ‫لا‬ ‫وكفا‬ ‫ف‬ ‫ب ‪2‬‬ ‫م} ل‬ ‫ول‬ ‫قأدنون_‬ ‫أولي فضل‬ ‫صدقنا عن‬ ‫أكفا‬ ‫مالهم‬ ‫كأننا‬ ‫يرهم ففنآاؤوا‬ ‫ح‬ ‫\‬ ‫أرد‬ ‫ضعفا‬ ‫حلمنا‬ ‫فظنوا‬ ‫تواضعا لهم جهلا‬ ‫طرفا‬ ‫لهم‬ ‫اغعضنا‬ ‫متى فتحوا علينا العين‬ ‫والعتفا‬ ‫الذل‬ ‫يريك‬ ‫ومن طول التواضع ما‬ ‫و التلفا‬ ‫‏‪ ١‬لاإلإف‬ ‫يبين‬ ‫ومن حسن التجارب ما‬ ‫ولله‪:‬‬ ‫‪١ ٥٠٢‬‬ ‫وسهل على من نم تخنه خواطره‬ ‫حمته بوادره‬ ‫سبيل الخلا صعب‬ ‫فلا لوم ان تمت عليه أوامر‬ ‫ومن ركب الأمر الجليل تعسفا‬ ‫علية محاذذره‬ ‫ان لمت‬ ‫فلا غرو‬ ‫أمره‬ ‫ومن لم يفكر فى عواقب‬ ‫أتاه وما دارت عليه دوائنره‬ ‫ورب قوى العزم كالغضب قلبه‬ ‫حديد تلين المصحبات بواتره‬ ‫أتاه بجيش يشترى الموت ‪ ،‬عنده‬ ‫بها حرق يهوى على النار طائره‬ ‫وحرب تضيق الأرض منه كأنما‬ ‫وفى ذا النهج تجرى بصائر‬ ‫بذا يملك المرء الزمام ويجذب الأنام‬ ‫ناصره‬ ‫لن ربك‬ ‫المعالي‬ ‫مرام‬ ‫ومن يتصدى للئنام ويبتنخي‬ ‫يحاذره‬ ‫أو عدو‬ ‫هلاك حسود‬ ‫كفى بالفتى مجدأ وطيب معيشة‬ ‫الاعادى جاره وهو ناظره‬ ‫وتؤذى‬ ‫ولاخير فى شخص يعادي صديقة‬ ‫مقيما على الحال الذي هو صائر‬ ‫وقبحاآ للباس الفضيحة والردى‬ ‫صدور العوالي ‪ .‬والمعالي ستاره‬ ‫وان اعز الناس من كان بيئه‬ ‫‪-٣ .٢-‬‬ ‫يولي القلوب لذاذا‬ ‫المعصمى نفذا‬ ‫تخرق‬ ‫نذاوهذا‬ ‫من‬ ‫واليوم‬ ‫ذا‬ ‫ه‬ ‫د قيل‬ ‫الا وة‬ ‫ذا‬ ‫ولانتولن م‬ ‫ذاذا‬ ‫ى ح‬ ‫أاضد‬ ‫موذى‬ ‫منه‬ ‫تصير‬ ‫ل رذاذا‬ ‫ة‬ ‫وكان‬ ‫ه ملاذا‬ ‫دت مذ‬ ‫وج‬ ‫الك لاذا‬ ‫المه_‬ ‫ن‬ ‫ح‬ ‫ذاذا‬ ‫ب‬ ‫ال‬ ‫بمات‬ ‫اذا‬ ‫اح وة‬ ‫النططظل‬ ‫فى‬ ‫في الصعاب نفذا‬ ‫انجباذذا‬ ‫وى اليه‬ ‫ه‬ ‫واذا‬ ‫مل ‏‪١‬‬ ‫ولا تس‬ ‫‪_+‬ودهروجاذذا‬ ‫من‬ ‫لا ذا‬ ‫ق‬ ‫الخلاة‬ ‫اذا‬ ‫ا اتخذ‬ ‫ولا الدنا‬ ‫انتقاذذا‬ ‫الهلكك‬ ‫من‬ ‫اف ملاذا‬ ‫اتخذ‬ ‫ه‬ ‫اذا‬ ‫مه‬ ‫ي المعاد‬ ‫‪:‬‬ ‫اذا‬ ‫الب عد‬ ‫بالمة‬ ‫‪: ( ١٣ ٤٠‬‬ ‫سنة‪‎‬‬ ‫‪ ٢٤‬محرم‬ ‫(يتاريخ‪‎‬‬ ‫وقال‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫ما رجا‬ ‫الى‬ ‫وصار‬ ‫وفاز‬ ‫نجا‬ ‫بتقوى الاله نجا من‬ ‫مخرجا‬ ‫أمره‬ ‫من‬ ‫قتال‬ ‫كما‬ ‫(ومن يتق الله يجعل له‬ ‫فرجا‬ ‫يه‬ ‫امر‬ ‫وان ضاق‬ ‫ويرزقه من حيث لا يحتسب)‬ ‫الى الله مقتقرأ أحوجا‬ ‫الا غدا‬ ‫واي الخلانذلق‬ ‫يرتجى‬ ‫غيره‬ ‫نفع من‬ ‫فلا‬ ‫خلقه‬ ‫فبالله فاستغن عن‬ ‫‏‪(١‬‬ ‫مرتج‬ ‫قلم يلفذهمرتج‬ ‫ووجه بصدق الى بابه‬ ‫المرتجى وه مو الملتجا‬ ‫هو‬ ‫اليه التجئ وارتج انه‬ ‫مستبهجا‬ ‫بذ اكره‬ ‫مليا‬ ‫وكن ان توالت اليك الهموم‬ ‫وكن لساتسهامخرجا‬ ‫ونفسك من شنومها صفها‬ ‫الى عز طاعة رب الحجا‬ ‫ومن ذل عصيانها اخرج بها‬ ‫الضحى وتولى الجى‬ ‫تجلى‬ ‫اذا خلت النفس من اثمها‬ ‫يُحيه بالتقى أسرجا‬ ‫ومن‬ ‫ونفس الفتى مسكن مظلم‬ ‫قد نجا‬ ‫من‬ ‫والموفق‬ ‫نجا‬ ‫ومن يحظ من ربه بالهدى‬ ‫وله ايضا‪: ‎‬‬ ‫‪١ ٥ ٥‬‬ ‫وفي الاغتراب العز والمجد والفخر‬ ‫ملازمة الاوطان عجز وذلة‬ ‫ولكنه يخشى اذ اضطرب البنر‬ ‫وليس يهاب البحر عند سكونه‬ ‫ولكنه يصفو اذا ما جرى النهر‬ ‫وما النهر بالصافى اذا كان قائما‬ ‫لما رأت النقل الغزالة والبدر‬ ‫ولو كانت الدنيا بملزوم واحد‬ ‫كمن هان أمرا عند المركب الوعر‬ ‫ولم أر للعلياء أنجح مقصدا‬ ‫بقبضته اليسُشرز‪١‬‏‬ ‫لآمالنا ممن‬ ‫ضربنا بهذي الارض نطلب يُسرة‬ ‫(‪ )١‬مرتج اي راج والكلمة الاخرى بمعنى مغلق فبينهما الجناس التام‪. ‎‬‬ ‫ع‪_-٣ ‎.‬‬ ‫صباح عسى يبدو بآخره فجرا‬ ‫تتاهى ظلام الظلم طولا فهل لة‬ ‫وثال ‪:‬‬ ‫‏‪١٥٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مخافة أن يسوق لي الندامه‬ ‫أبدأ زمامه‬ ‫سأمنع مقولي‬ ‫يقلدني الجلالة والشهامه‬ ‫وأحمزن ثرهإلالأدهر‬ ‫لمسعى فيه نهج الاستامه‬ ‫ولسعى للذي ينجي ء قطوبى‬ ‫رضا المولى فهبك به كرامه‬ ‫الا‬ ‫عنك‬ ‫دت‬ ‫اآكت صد‬ ‫اذا دن‬ ‫لنى الا لتحصيل السلامه‬ ‫وما يتناقس العقلاء في ذي‬ ‫القيامه‬ ‫فنجني يوم‬ ‫جنيت‬ ‫ليامولاي تبنا اليك مما‬ ‫وعنه‪:‬‬ ‫‏‪١ ٥٧‬‬ ‫ويعلمون الخير فيها كله‬ ‫أعير الخلضشة شان النزله‬ ‫الفزذؤاد والجبله‬ ‫وبهجة‬ ‫والمله‬ ‫الدنيا بها‬ ‫سلامة‬ ‫ساطعة عن ربهاالأدله‬ ‫أفقه ا لأهله‬ ‫طالعة قي‬ ‫ورفات بتيرهامن خله‬ ‫غله‬ ‫اهلها من‬ ‫عت‬ ‫كم أظطقأت‬ ‫علالها على سوها فضله‬ ‫دله‬ ‫سواه‬ ‫فيها‬ ‫لو لم يكن‬ ‫وج‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫دار‬ ‫الأة‬ ‫\‬ ‫وبه‬ ‫ر‬ ‫بد‬ ‫الأليم‬ ‫إنبا‬ ‫رد وزج‬ ‫اذ‬ ‫نوعه‬ ‫جنس‬ ‫الناس‬ ‫وحتلوظ‬ ‫‏‪ ٥٨‬و‬ ‫‪4‬‬ ‫ال فيأتر‬ ‫ح الد‬ ‫نصأ‬ ‫لنا قفيزأ‬ ‫ا ‪5‬‬ ‫كله‬ ‫وقال ايضا ‪:‬‬ ‫‏‪١٩‬‬ ‫باحهم‬ ‫أن‬ ‫أحنا‬ ‫والكاشحون اذا رأوني‬ ‫‏(‪ )١‬شبه‪ .‬جوالق من الخوص للتراب والجص‪.‬‬ ‫‪-٣٠.٥-‬‬ ‫ل أقر‬ ‫عزري_‬ ‫فانني‬ ‫وله أيضا‬ ‫‏‪١ ٦ ٠‬‬ ‫وللك_لام طولة وطلوه‬ ‫أقول بالحكمة بين الإخوه‬ ‫ة بريوه‬ ‫وزهر ه كج‪:‬‬ ‫وللك لام كلثش ار زهوه‬ ‫ذا وذا في الذروه‬ ‫الحضيض‬ ‫وفي‬ ‫مقال بين بين ذا في الخطوه‬ ‫والوقت وقت غدوة وصحوة‬ ‫قد يظهر الحق وأبدى صحوه‬ ‫قامتتل الأسر ولب الدعوه‬ ‫لدعوه‬ ‫صاحب‬ ‫اذا دعاك‬ ‫وقهوة‬ ‫لتمرة دعا‬ ‫ولو‬ ‫وانح ح‬ ‫عنه‬ ‫ولاتجاوز‬ ‫كالعى ما بين الصفا واتمروه‬ ‫فالسعي بالصفا لذي المروه‬ ‫هوه ؟‬ ‫‪ ..‬وين‬ ‫الامع الصافي‬ ‫أين الوفا ؟ طاح الوفا في هوه‬ ‫ليس له في دهرنا من نجوه‬ ‫في انف أيناء الزمان نخوه‬ ‫وفي عقولهم عمى ونش وه‬ ‫ما فيهم لذي العلوم صفوه‬ ‫وسعيهم لله قلى‪ .‬وجفوه‬ ‫لاحشمةلاحرمةلاعزوه‬ ‫قدهرهم عن عزهم في غفموه‬ ‫كساهم من الخمول كسوه‬ ‫فهو لهم في كل نم اسر‪.‬‬ ‫الجفا والقتسوه‬ ‫فأخذوا منه‬ ‫ونبذوا عنه الوفا والصفوه‬ ‫دعهم قفعنهم بالإله سلوه‬ ‫وكل سابق الكراز كبوه‬ ‫لكل صارم الفرار نبوه‬ ‫والكامل المولى الشديد القوه‬ ‫وللحليم المستشار هفف وه‬ ‫وأنقذ بالعدل الأنام من‪ .‬الردى‬ ‫الخلق من قام بالهدى‬ ‫ألا أن خير‬ ‫بالفضل سيدا‬ ‫واختاروه‬ ‫الناس‬ ‫لدى‬ ‫محببا‬ ‫صار‬ ‫المصروف‬ ‫ومن بذل‬ ‫‪-٣ .٦-‬‬ ‫اليه اعاديه خواضع سُجدا‬ ‫ومن يتزر يالرفق والحلم اصبحت‬ ‫بالغ متم دد‬ ‫اليهم بنصح‬ ‫وأبناء هذا الدهر أعداء من أتى‬ ‫بأكثر مما نال ذو الصدق مقصدا‬ ‫ينال أخو الكذب المقاصد منهم‬ ‫وقد اصبحوا طوعا اليه وغبدا‬ ‫اذا جاءهم ذو المال طاشت عقولهم‬ ‫ترى غير ذي مكر وخدع مسودا‬ ‫وهذا زمان بالنفاق فشا قلا‬ ‫وذو العقل تلقى شمله متبددا‬ ‫أخو الجهل تلقى شمله متجمعاً‬ ‫وهذا تراه في المسرة مُكمدا‬ ‫فهذا ترا في المسرة راتعاأ‬ ‫وكلهم في الكون لم يخلقوا سُدى‬ ‫حظوظ اراها الله مظهر خلقه‬ ‫أضحى وده متجددا‬ ‫الدهر‬ ‫من‬ ‫ومن لمي بشخص كلما مر طارق‬ ‫قليل ث وقل الشكر في زمن عدا‬ ‫وحمال أعباء التكاليف في الورى‬ ‫رحيما على ذي الفقر أو متوددا‬ ‫وقل الرجال الكاملون فلا أرى‬ ‫وهم قد غدوا للعلم أهلأ وموردا‬ ‫وقل لدهري ‪ :‬كيف أخرت معشرأ‬ ‫لأرفع من أبدى المكارم مقصدا‬ ‫فقال ‪ :‬ألم تعلم يأني لم أكن‬ ‫والافكن مثل الذي لم يكن بنا !‬ ‫فنافق وخبن إن كنت طالب عيشة‬ ‫وله ايضا‬ ‫‏‪١ ٦٢‬‬ ‫\‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫وا }‬ ‫فظ‬ ‫جهلا‬ ‫لهم‬ ‫تواضعا‬ ‫حتا‬ ‫اء والش‬ ‫البغض‬ ‫من‬ ‫بحرا‬ ‫وأتذففا لهم‬ ‫\‬ ‫ا عد‬ ‫م أ‬ ‫دك‬ ‫ان‬ ‫‪ :‬ذوقوا‬ ‫لهم‬ ‫قلنا‬ ‫وقد‬ ‫وله أيضا ‪:‬‬ ‫‏‪١٦٣‬‬ ‫لنا عن مرفقيه‬ ‫العذر‬ ‫شمر‬ ‫قد‬ ‫أين الوفا ؟ أفنى الزمان بمنصفيه‬ ‫مشاهد الدهر المبين مفرقيه‬ ‫والحبر أحرى نبحفاظ النفس في‬ ‫‪-٣ ٠٧٢‬‬ ‫اله‬ ‫موما حنوا‬ ‫الناس‬ ‫قليترك‬ ‫ومن يرد أن يستريح عيشة‬ ‫عليه‬ ‫‪ .‬وما من‬ ‫وإعراضاً‬ ‫بغخضاأ‬ ‫صاحبه‬ ‫واعجياآً ممن رى‬ ‫اليه‬ ‫لم يحتج‬ ‫ذلك‬ ‫وما سوى‬ ‫يحاول الصافي رضاء مقة‬ ‫وشربه منسكبان من لديه‬ ‫فكيف يقلي صاحب من أكله‬ ‫بات يفيض جوده من راحتيه‬ ‫وصاحب المنة والنعصة من‬ ‫زماننا الأعوج فليبسط يديه‬ ‫ومن يرد يستخدم الأحرار في‬ ‫الذنى من مقلتيه‬ ‫أحال عزات‬ ‫ومن درى مصيره الى‪ .‬الثرى‬ ‫فقليقتتع وليێلجمن اصغريه‬ ‫ومن أراد أكبر الفوز غدا‬ ‫وله أيضا ‪:‬‬ ‫‏‪١٦٤‬‬ ‫ودأبه الرقاد والتماطي‬ ‫البساط‬ ‫همه القعود في‬ ‫من‬ ‫ي‬ ‫والبلاط‬ ‫للخباص‬ ‫عجلان‬ ‫وعينه فاطرة السيماط‬ ‫التعاطي‬ ‫بذ ا ذ لا عن‬ ‫يرضى‬ ‫والقه وات الفحمة الأخلاط‬ ‫وا لأسياط‬ ‫التبعي للأهلين‬ ‫في‬ ‫نهج أولي الجهاد والرباط‬ ‫وذاك تخص ساقط النشاط‬ ‫رناط‬ ‫ص ع‬ ‫مائل‬‫ل‬ ‫اك‬‫فذا‬ ‫وان يذاق الضرب‪ .‬بالسياط‬ ‫بالرباط‬ ‫يحتاج ان يشد‬ ‫وقال‪: ‎‬‬ ‫‪١ ٦ ٥‬‬ ‫" جنى ثمرات الكتب في مجلس رسا‬ ‫وبي حب ست تذهب الهم والأسى ‪:‬‬ ‫أروي به من غصن شكري ما عسا‬ ‫من نهر الحقيقة ما عسى‬ ‫ووردي‬ ‫وخلوة خود وهي من أجمل النسا ‏‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فاقني‬ ‫عني‬ ‫كف‬ ‫كفاف‬ ‫وكاف‬ ‫ولبسي فيما بينهم أفخر الكسا '‬ ‫وحملي سلاحا شاكي يقصم العدا ©‬ ‫فلله ما أعلى حياتي وأنفسا !‬ ‫‪_-٣ .٨-‬‬ ‫وله أيضا‬ ‫‏‪١٦٦‬‬ ‫(وقد سئل تذييل البيتين الأولين)‬ ‫وأمرك ممتثل في الأمم "‬ ‫'رقاننله ‪ :‬لم عرتك الهموم‬ ‫فإن الهموم بقدرالهمم'‬ ‫‪ :‬ذريني على حللتي ‏‪٠‬‬ ‫فتت‬ ‫‪+:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪+‬‬ ‫يعادي الكرى ويغادي الكرم‬ ‫امرىء لم يزل‬ ‫ليرتاح قلب‬ ‫فمايقطع العيش الابهم‬ ‫ومن كان مسعاه نيل الغلا‬ ‫البهيم‬ ‫يعيش بدنياه عي س‬ ‫المساعي بأن‬ ‫كبير‬ ‫يرضى‬ ‫قدم‬ ‫له بعدها من‬ ‫وليس‬ ‫الاننى‬ ‫ر ام عز‬ ‫من‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫هي القصد أ والغير فرع ال‪٥‬دم‏‬ ‫إذ‬ ‫اختبار اخرا‬ ‫ومنهم من‬ ‫السم‬ ‫اللله خير‬ ‫فوفقه‬ ‫كلتيهما‬ ‫أختار‬ ‫من‬ ‫ومنهم‬ ‫عم‬ ‫النير‬ ‫إذا‬ ‫‪ 6‬ويهون‬ ‫اذى‬ ‫من‬ ‫تخل‬ ‫لم‬ ‫المطالب‬ ‫ركل‬ ‫ومسعاهمن دهره في سلم ؟‬ ‫حاله‬ ‫تزل‬ ‫لم‬ ‫وأين الذي‬ ‫تم‬ ‫‘ والقول‬ ‫عليها يوفق‬ ‫كلهم‬ ‫‪ .‬وما‬ ‫حظوظ‬ ‫وذي‬ ‫وله ايضا \ قاالهلا فقيروش‬ ‫‏‪١٦٧‬‬ ‫(وهي الريالات الصرف المتداول بين الناس من أهل عمان)‬ ‫وتنص الأسود والوحوشا‬ ‫ان القروش تجلب القروش ا‬ ‫وتبعث الجنود الجيوشا‬ ‫البطون والكروشا‬ ‫وتل‬ ‫وتدخل القص ور والحشوش ا‬ ‫والأروشا‬ ‫الديات‬ ‫وتنقل‬ ‫وتكرم الضيوف والطروشا‬ ‫وترغم الانوف والخشوشا‬ ‫وتطعم الكباش والجحوشا‬ ‫الفروض والقشوشا‬ ‫وتخصب‬ ‫_ ‪_ ٢٣ ٠ ٩‬‬ ‫ولم يزل صاحبها منعوشا‬ ‫وتستر العيوب والغشوششا‬ ‫ولم يزل مُعدمها مدهوشا‬ ‫يرى هشوثشا في اللقا بشوشا‬ ‫مفروشا‬ ‫له‬ ‫ومه _د ذمه‬ ‫اهله منفوشا‬ ‫في‬ ‫وعرضه‬ ‫ومما قاله‪: ‎‬‬ ‫‪١٦٨‬‬ ‫يلذ جندا‬ ‫ا الس‬ ‫فأتاذ‬ ‫اردنا اليوم سيرا‬ ‫قد‬ ‫ه أبدا‬ ‫اب الا‬ ‫وحب‬ ‫المرء حسابا‬ ‫يحسب‬ ‫وله نظم مثل ‪:‬‬ ‫‏‪١ ٦٩‬‬ ‫فيلا‬ ‫حب‬ ‫ة ت‬ ‫نما‬ ‫‪:‬‬ ‫الارض قيلا‬ ‫فى‬ ‫مثذنل‬ ‫يخ الجليلا‬ ‫ه الش‬ ‫حد‬ ‫ب‬ ‫الغمر يس‬ ‫والصبي‬ ‫وقال مفتخر‬ ‫‏‪١ ٧ ٠‬‬ ‫ولا أرتضبي في ملكي الدهر مقنعا‬ ‫بمجدي لا أرضى على الشمس موضعا‬ ‫أرى فوقها سيعاً لهيات مطلما‬ ‫ركبت سماء المجد بل سبعها ولو‬ ‫وشدة بأس تجعل الطير وقعا‬ ‫لطائف رأي تقنص الأسد جهرة‬ ‫جهرا تلمعا‬ ‫عاد‬ ‫بجر‬ ‫لج‬ ‫على‬ ‫ولو أن ما بي من قوى العزم للعلا‬ ‫سماء غلانأآ لا نهوى متقطعا‬ ‫ولو حلق النسر القوي على هوا‬ ‫ولو يممت نحوي لأرددتها معا‬ ‫الد هر عني مخافة‬ ‫تصد صروف‬ ‫المجندل في الحب المجندل في الوغى‬ ‫ققالت ‪ :‬ومن ذا أنت ؟ قلت لها ‪ :‬الفتى‬ ‫بنو سالم في المج د والجود مطعا‬ ‫هم‬ ‫ير‬ ‫و ح‬ ‫الخز رجي‬ ‫وأنت‬ ‫‪:‬‬ ‫فقالت‬ ‫‪-٢٣١‬‬ ‫وله أيضا‬ ‫‪١٧١‬‬ ‫ي‬ ‫م_ة‬ ‫لحاله‬ ‫اس‬ ‫فكلما‬ ‫لل لي طوعا أمير الكلام‪‎‬‬ ‫ودني‬ ‫عزه‬ ‫في‬ ‫شريفه‬ ‫ونقاد في فرسانه الأنف إذ‪‎‬‬ ‫ي‬ ‫` ‏‪ ١ ١‬يا ر‬ ‫ك‬ ‫ه‬ ‫و ‏‪ ١‬ج تل‬ ‫لجه‪‎‬‬ ‫أنر ج ذر الفكرمن‬ ‫دني‬ ‫مع‬ ‫جوهري‬ ‫ابدي‬ ‫فكيف‬ ‫جاهل‪‎‬‬ ‫مع‬ ‫‪ ١‬لشعار‬ ‫‪ ٦‬انشد‪‎‬‬ ‫سدتي‬ ‫ساعدي‬ ‫دهري‬ ‫الخل‬ ‫ألي به سمع نديم إذا‪‎‬‬ ‫وله‬ ‫(حين أشرف على بندر لنجة من أرض فارس)‬ ‫‪( 4‬‬ ‫ابلغ (لنج‬ ‫ومتي‬ ‫ة )بهجة‬ ‫في ( لنج‬ ‫أر‬ ‫ى ترتا ح مهجه‬ ‫ومت‬ ‫ي‬ ‫غليا‬ ‫فى‬ ‫‪7‬‬ ‫ى لش‬ ‫ومت‬ ‫‪4‬‬ ‫لفرح‬ ‫اه‬ ‫زوار‬ ‫كدت‬ ‫أش‬ ‫اذا‬ ‫سر‬ ‫الأم‬ ‫ي‬ ‫ان ‪:‬‬ ‫س لهجه‬ ‫الأن‬ ‫به‬ ‫لنا‬ ‫الأمر‬ ‫ان بعض‬ ‫الأذواق مجه‬ ‫صانق‬ ‫منه‬ ‫الببض‬ ‫ويمح‬ ‫‪,‬‬ ‫ف نهجه‬ ‫اللط‬ ‫ان يا م‬ ‫حري‬ ‫ل ش‬ ‫مذ‬ ‫وحقييق‬ ‫حاكت‬ ‫أو‬ ‫د ه‬ ‫حده‬ ‫تا‬ ‫‪٩‬‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫(‬ ‫لكم ) صنعاء‬ ‫وقال ‪:‬‬ ‫‏‪١٧٣‬‬ ‫القدره‬ ‫بها‬ ‫حالت‬ ‫ذفمتى‬ ‫السسدره‬ ‫من‬ ‫فذلا تع _دب‬ ‫جمره‬ ‫فانتهت‬ ‫جهارا‬ ‫فكم أوروابهانجوى‬ ‫جهره‬ ‫البلا‬ ‫يلق‬ ‫خفية‬ ‫ايد‬ ‫‏‪ } ١‬مك‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫نه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ر‬ ‫وه‬ ‫‪١١٣-‬۔‪‎-‬‬ ‫في المواعظ‬ ‫قال ‪:‬‬ ‫يا باسط الرزق يا أهل المروات‬ ‫يا خالق الخلق يارب السماوات‬ ‫والمدح متلبساً بالوصف والذات‬ ‫الثنا مطلقا والحمد متصل‪١‬ا‏‬ ‫لك‬ ‫يخشى سواك ويرجى في المهمات‬ ‫ولا احد‬ ‫معبود‬ ‫لا رب غيرك‬ ‫اليك يدعوك رغبات ورهبات‬ ‫مفتقفر‬ ‫الا وهو‬ ‫اي الخلانق‬ ‫يافارج الكرب السود العظيم ات‬ ‫فرج الهي عنا ضاق مذهبنا‬ ‫وقال أيضا‬ ‫‏‪ ١٣١٦‬ه‬ ‫وقد أنشأها بتاريخ الخامس من شهر ربيع الأول عام‬ ‫فهذي التجارب اين العبر‬ ‫جرى في البرية حكم القدر‬ ‫دليلا على نقلك المنتظر‬ ‫كفى بالحوادث في كل يوم‬ ‫فالاستقامة في المعتبر‬ ‫اذا ما اعتبرت الأمور استقمت‬ ‫محتضر‬ ‫شربه‬ ‫ى‬ ‫ال‬ ‫وكل‬ ‫ا مذهلا‬ ‫لذ‬ ‫اء‬ ‫الفذ __‬ ‫ت‬ ‫رأ‬ ‫من العمر أكثر مماغبر‬ ‫عشقنا البتاء وممامضى‬ ‫لمتتنا أسى قبل أن تحتضر‬ ‫ولو لم تحبب اليناالحياة‬ ‫مجلل تخير عليه الفير‬ ‫\‬ ‫الي وآجالذ‬ ‫اللي‬ ‫وبين‬ ‫وسابق ذهم الليالي عشر‬ ‫له‬ ‫خيلا‬ ‫العمر‬ ‫جعل‬ ‫ومن‬ ‫يدخر‬ ‫أو صالح‬ ‫يعجل‬ ‫طيب‬ ‫قي‬ ‫العيش‬ ‫لذة‬ ‫‪ .‬أرى‬ ‫ولاعاقل لم تشب بالدر‬ ‫جاهل‬ ‫ساغها‬ ‫والافما‬ ‫توقع مصرعه في الخفر‬ ‫َ‬ ‫العيش عند امر ى‬ ‫وما لذة‬ ‫ترامسى اختيارا ببحر الخطر‬ ‫وما لذة العيش عند امرىء‬ ‫‪٢١٣-‬۔‪‎‬‬ ‫يقادالى غائب قد بهر‬ ‫فما أعظم الخطب عبد ذليل‬ ‫اعتراض من العبدفيما قدر‬ ‫وليس على الله في ملكه‬ ‫للآعه ويفعل مايؤتمر‬ ‫على العبد ان يسلم الامر‬ ‫=‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الم تر ربك أبدى لنا‬ ‫وعرفنامانهى اوأمر‬ ‫وأنشأ لنا فيهما قوة‬ ‫اراديكون على ماسطر‬ ‫نما سطر الله في اللوح ما‬ ‫فإن يرد الله أمرا بعبد‬ ‫حكمة بعدان يختبر‬ ‫فما الفضل والعدل الا جزاء‬ ‫فمن ذا يرد القضاوالقدر‬ ‫فلاتأسفن على ما مضى‬ ‫فمنك الرياح ومنك المطظشر‬ ‫ولاتعتب الحق فيما اقترفت‬ ‫مورك في لكون امرأ امر‬ ‫ايا عالم العقل أني أرى‬ ‫لماخلقفت جنةأوسقر‬ ‫ولو لم يكن لك شان عظيم‬ ‫قليل يهال عليك المدر‬ ‫فلا تجعل النجم تاجا فعن‬ ‫فما عيشك النزرالاكدر‬ ‫اين المصير‬ ‫لم تدر‬ ‫اذا انت‬ ‫وغودر منهم طريف الخبر‬ ‫ت الأكرمون‬ ‫مذ‬ ‫أاحبابنا‬ ‫ونعلم انالنقف والأثر‬ ‫نتزودتقى‬ ‫للم‬ ‫فحتام‬ ‫وارواحنا زادهم في السفر‬ ‫لسع بعدهم في القا‬ ‫انتثر‬ ‫برته الحوادث حتى‬ ‫وكانوا فريدا بجيد الزمان‬ ‫ارق تذك‬ ‫تحدر من سحب عيني المطر‬ ‫ار هم‬ ‫اذا لاح ب‬ ‫‪ .‬صدور الرجال بدور السمر‬ ‫بجور النوال تمور النزال‬ ‫‏(‪ )١‬لو هنا بمعنى الولو كقول الشاعر (جاء للخلافة أو كانت له قدرا)‬ ‫‪-٣١٣-‬‬ ‫القدر‬ ‫علاة‬ ‫القدور‬ ‫غلاة‬ ‫سما الثغور حمة الثغور‬ ‫وابتوا رمادا على المستعر‬ ‫اجايوا المنايا كأمثالهم‬ ‫ومن فيهما من ملوك غرر‬ ‫فاإين الآم واين العراق‬ ‫الفضيحة والمج د والمنفتخذر‬ ‫وأين قريش ذوو الالسن‬ ‫وحازوا المعالي ونالوا الظفر‬ ‫وأين الأولى نصروا المصطفى‬ ‫رأ وبر‬ ‫م بح‬ ‫الخ‬ ‫وما ملك الأمويون والعبابسة‬ ‫عبر‬ ‫اضحوا‬ ‫والهم‬ ‫وآين الأكاسرة العجم والقياصرة‬ ‫وقادوا الجياد وسساوا البشر‬ ‫وأين الذين أشاذدوا البلاد‬ ‫وعافوا المنام ووافوا السهر‬ ‫وأين الذين اضاذفوا الصيام‬ ‫وراشوا الجتناح ببذل البدر‬ ‫وأين الذين أناشوا السماح‬ ‫وراموا الرشاد و أموا الضرر‬ ‫وأين الذين أقاموا الجهاد‬ ‫ات الدة‬ ‫ى ظلم‬ ‫آ‬ ‫المنايا‬ ‫وأسلمهم سايق‬ ‫تقضوا‬ ‫احاديث تتلى كمثل السور‬ ‫فأضحوا لمن بعدهم في البلاد‬ ‫القدر‬ ‫بما نالنا من صروف‬ ‫كفى بتقضيهم سلوة‬ ‫تيكي المكارم ليس الصور‬ ‫ولكنه‬ ‫عدلا‬ ‫أرى الموت‬ ‫النظر‬ ‫في‬ ‫به‬ ‫فأنت أحق‬ ‫فلا تبك غيرك لكن عليك‬ ‫)‬ ‫] ( ا د ج‬ ‫ه ‏‪٦‬‬ ‫أک‬ ‫وقلد‬ ‫دت‬ ‫وح‬ ‫ما‬ ‫تمر الليالي وشارفت‬ ‫محل الدموع اذا ما اعتبرت هو‬ ‫أأخواننا هذه الحادتات مخالبهيا‬ ‫منصوبة‬ ‫الحبائل‬ ‫وهذي‬ ‫تخدعنكم بأثششراككها‬ ‫فلا‬ ‫الذنى‬ ‫وهفتتيكم زهرات‬ ‫‪-٣١ ٤-‬‬ ‫ر‬ ‫ف الثم‬ ‫الا لقط‬ ‫الافاحذورها فما هذه المناجل‬ ‫فتلك سبيل الى من عبر‬ ‫ى‬ ‫الاواعبروا ببلاغ التة‬ ‫فكل سناأآفل محتق۔ر‬ ‫احتقار‬ ‫الافأنظذروها بعين‬ ‫صدر‬ ‫فلا بد في وارد من‬ ‫ردوا ما صفا من حياض الحياة‬ ‫مدخر‬ ‫وذاك لفيركم‬ ‫فلا تتعبوا النفس في جمع مال‬ ‫اء لنيب _ ل الوطذر‬ ‫ك‬ ‫كفى بغنى النفس مالا وبالكفاف‬ ‫وقوف القيامة والمحنش ر‬ ‫تأمنوا‬ ‫الهكم‬ ‫وخافوا‬ ‫فطظوبى لمن كان فيها صبر‬ ‫وصبرا لهذي الليالي القصار‬ ‫ويجري وشيكا الى مستقر‬ ‫أمدينتهيي‬ ‫له‬ ‫وكل‬ ‫ويا حسبه لكم مزدجر‬ ‫وهذا هو الشعر سحر الحلال‬ ‫منكم ولينت صم الحجر‬ ‫القلوب‬ ‫صخر‬ ‫بوعظي‬ ‫صدعت‬ ‫وقلبي ممتلىء باللكدر‬ ‫جلوت الصدى من مراني النهى‬ ‫أم الصلد لم يبق فيه المطر‬ ‫فهل انامتعظ مثلكم‬ ‫وعظا ومالي بهمعتبر‬ ‫اعوذ بربي من ان اكون‬ ‫يخظر بين الخطا والخطر‬ ‫الهي عبد ضعيف اتاك‬ ‫ورجوك تنهيضه ان عثر‬ ‫يعتر في ذنبه‬ ‫اتى وهو‬ ‫وساعدهن اغتراب السفر‬ ‫الهوم‬ ‫بحشاه‬ ‫لعبت‬ ‫لقد‬ ‫سوى فضلك البجر يا خير بر‬ ‫وحاشك ان يقتصر‬ ‫من‬ ‫‪ ,‬ل‬ ‫اديك ط‬ ‫ار‬ ‫ي‬ ‫د عودتة‬ ‫‪1‬‬ ‫د غعر‬ ‫غرقى لهاة‬ ‫اغني بفياض جود به الأماني‬ ‫ستر‬ ‫مالذنوبي‬ ‫عفوك‬ ‫عظيم‬ ‫زلتي من‬ ‫على‬ ‫راسدل‬ ‫نهاية سولي وأقصى الوطر‬ ‫رمته‬ ‫الذي‬ ‫تمام‬ ‫فإن‬ ‫‪-٣١٥-‬‬ ‫وقال أيضا‬ ‫‏‪١٧٦‬‬ ‫لما بلغه نعي القطب المغربي ‪:‬‬ ‫ام تكساؤ الفلك الاعلى بما فيه‬ ‫اذاك رضوى تداعى من اعاليه‬ ‫فانهد قاصيه ودانيه‬ ‫الكون‬ ‫في‬ ‫قد فوق الدهر سهم الحنتف من كثب‬ ‫الابريز في كمه والزيف يلقيه‬ ‫كأنه صيرفي ياخذ الذهب‬ ‫فلا بقاء لمن تبقى مسايه‬ ‫والدهر ميت اذا ماتت محاسنه‬ ‫فإي جدوى ترى من كف باقيه‬ ‫والدهر إن سار ماضيه ببهجته‬ ‫ساء قاليه‬ ‫يسره منه ماقد‬ ‫والدهر للناس اض داد يدور فذا‬ ‫المضيبي‪: ‎‬‬ ‫دثه‬ ‫وحلها في‬ ‫‪١٧٧‬‬ ‫فبغخت فاتقلبت نار الفتن‬ ‫كانت الدار المضيبي جنة‬ ‫فاطارته ايادي من سكن‬ ‫فرخ الأمن عليهازمناً‬ ‫نوببإ الدهر محياها الحسن‬ ‫ولقد كانت عروسآ شوهت‬ ‫حارت الأقوام عن قصد السنن‬ ‫ياحمةة الدين نصرا فلقد‬ ‫_‪-٣١٦‬‬ ‫في الألغاز ‪ 0‬والتورية ‪ .‬وأجوبة المسائل‬ ‫‪١٧٨‬‬ ‫قال (جوابا على مسألة ملغزة في النحو)‬ ‫وقد غدا كلنا من كأسه ثملا‬ ‫أفي سؤالك خمر تسكر العقلا‬ ‫جرد الوفاء لقد أحرزت كلا غلا‬ ‫ياسابقا في ميادين الصفاء على‬ ‫فها أنا اليوم أكسوك الثنا حللا‬ ‫الود أقبية‬ ‫فصلت لي من صنوف‬ ‫وشره ماعلى آتيه جر بلا‬ ‫نعم أقول وخير القول أسلمه‬ ‫تسلك واسلك طريقا قد زكا عملا‬ ‫اللفز نهج لأرباب البطالة لا‬ ‫وإن أميط غماه عاد مبتذلا‬ ‫غباوته‬ ‫من‬ ‫تغدو البصائر حسرى‬ ‫وحسرة إن يكن عن حله نكلا‬ ‫قليل فائدة إن حل مشكلة‬ ‫اللت ‏(‪ )١‬تحاتي مؤمنأ مثلا‬ ‫لكنه جائز والأصل فيه حديث النخلة‬ ‫بمعرك من صعاب العلم فهو جلا‬ ‫إزا نبت بادرات الفهم واندهشت‬ ‫ح العلم عزا إذا جيش البلا حملا"‬ ‫في مثل ما رمت لغزا نحو "قدك سلا‬ ‫عز ‪ 0‬ومابعد مرفوع به عملا‬ ‫نقدك مبتدا معناه حسبك من‬ ‫إن كان لغفزك هذا فهو ذاك ‪ ،‬وإلا‬ ‫من العفو الكثيف رداء يستر الخللا‬ ‫يارب فاسدل على العبد الضعيف‬ ‫وقال في بستان يسمى "الجنينة"‬ ‫‏‪١٧٩‬‬ ‫بالتشسارق من بلدان الحبوس بعمان‬ ‫الرامق‬ ‫عين‬ ‫لتذوذ‬ ‫صغرت‬ ‫قد‬ ‫ان الجنينة جنة للوامق‬ ‫طوبى إليها ‪ 0‬والسما والطارق‬ ‫سماتها‬ ‫كم طارق ناداه عرف‬ ‫غياضها فاعجب لذا المتطابق‬ ‫ضحكت ثغور رياضها وبكت عيون‬ ‫ق‬ ‫‏‪ ١‬لناثش‬ ‫‪.‬‬ ‫لاز‬ ‫ك آ‬ ‫‌‬ ‫‏‪٠.٠‬‬ ‫أرراحها دخلت جسوم جهاتها‬ ‫‏(‪ )١‬اللت بسكون التاء لغة في اللتي هما أن اللذ بسكون المعجمة لغة في الذي‪.‬‬ ‫‪-٣١٧-‬۔‏‬ ‫وبارق‬ ‫العذيب‬ ‫ما يين‬ ‫لم تتنس‬ ‫فلان تشاهد ماءها وضيائها‬ ‫ئلمسم بها الا بوجه العاشق‬ ‫غنيت ببهجة حسنها فالننمس لم‬ ‫بمرافق‬ ‫له‬ ‫دنانير‬ ‫نثرت‬ ‫ان حاولت تقبيل صفحة مانها‬ ‫ه تدتبغى ( استما ع حقائق‬ ‫لخرير‬ ‫وإذا الصبا هبت حنت أغصانهيا‬ ‫سرأفتبديهلهذاالنلاطق‬ ‫فكأنها النسما تساور قضبه‬ ‫غارق‬ ‫والنجم ينظر ها بطرف‬ ‫جنباتها‬ ‫تتماوج النظرات في‬ ‫السارق‬ ‫لكف‬ ‫والقظعمحدود‬ ‫جازت بها الجوزا فجذت كفها‬ ‫فقضى عليها الحد حكغ الخالق‬ ‫سرفت ضياء من أشعة نورها‬ ‫بالنارق‬ ‫نهر ها‬ ‫لما تسمى‬ ‫لم تلق نجم النحس إلا غارب‬ ‫وقال في التورية أيضا‬ ‫‏‪١٨٠‬‬ ‫قالوا تركنا صالحا في (الثابتي) ()‬ ‫جئت (العلالية) في المقام الثابت‬ ‫ميلاء ليست في المحل النابت‬ ‫لكن يحاول نخلة من طولها‬ ‫ا متهافت‬ ‫[‬ ‫‏‪ ٠‬ا له‬ ‫وأراه ذا قا‬ ‫لازال يعذله الكثير بحبها‬ ‫من وصفها ذما غدا كالساكت‬ ‫هو ناطق لكن اذاذكروالة‬ ‫الشباب الفائت‬ ‫زمن‬ ‫على‬ ‫تبكي‬ ‫قالوا ‪ :‬أترغب في عجوز لم تزل‬ ‫من تراث المائت‬ ‫والحي يطلب‬ ‫فأجابهم اني أحاول مالها‬ ‫قد زاد عن سن الفتاة العانت‬ ‫والنقل والتدبير فيمن سنها‬ ‫عذلي فشر الشيء قول الشامت‬ ‫لابد لي منها وخلوا عنكم‬ ‫بالننل منها والجميل الثابت‬ ‫لما رأوا منة الإباء دعواله‬ ‫‏) ‪ ( ١‬اسم بلد في المنطقة الشرقية من داخلية عمان وبين الثابت والثابتي الجناس التام‪.‬‬ ‫‪٨١٣-‬۔‪‎-‬‬ ‫وقال أيضا‬ ‫‏‪١٨١‬‬ ‫فإني من بني رمح‬ ‫فان تاك من بني سيف ()‬ ‫فإني من بني صبح‬ ‫وإلنذتك من بني ليل‬ ‫وقتال‬ ‫‏‪١٨١٢‬‬ ‫مختلف الباطن والظاهر ؟‬ ‫يأأبتي ما قولكم في فتى‬ ‫وله‬ ‫‏‪١٨٣‬‬ ‫بباطني لاشك في الظاهر‪)( .‬‬ ‫عندكم‬ ‫فنذلاهري مرتهن‬ ‫أبرا‬ ‫القرب‬ ‫ل‬ ‫ى‬ ‫فمد‬ ‫ل‬ ‫عل‬ ‫الد ح`‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أز‬ ‫وقال‬ ‫‏‪١٨٤‬‬ ‫")‬ ‫ل باذبرا‬ ‫بلقاالذ‬ ‫ري‬ ‫مح ده‬ ‫ى ي‬ ‫ومت‬ ‫‏(‪)٥‬‬ ‫نعم الى أولاد عيسى‬ ‫فقلت‬ ‫عيسا (؛()‬ ‫شددت‬ ‫وقائله أر اك‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وقتال‬ ‫‏‪١٨٥‬‬ ‫ديب ينظم الشعر النفيسا((‪)٦‬‏‬ ‫محب‬ ‫وفي بل د الحوية لي‬ ‫رم بالغ‬ ‫ذو>‬ ‫لكنه‬ ‫الوري‬ ‫في‬ ‫صائغ‬ ‫ان سعيدا‬ ‫وقال‬ ‫‏‪١٨٦‬‬ ‫قوموا أقرؤوا أرجوزة الصائغي ‏(‪)١‬‬ ‫جداوه أرجوزة‬ ‫النت في‬ ‫ويل‬ ‫كل‬ ‫اردفتهم‬ ‫حروب‬ ‫بالمضيبى‬ ‫حبس‬ ‫توالت بين‬ ‫‏(‪ )١‬بني مسيف وبي رمح وبني صبح أسماء قبائل مشهورة في عمان‪.‬‬ ‫(!) اسم بلد من بلدان بدية بالشرقية من عمان‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬اسم بلد بالشرقية في عمان‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬‏‪٠‬قاينلا }} ‪.‬‬ ‫(ه) اسم قبيلة في الشرقية‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬النفيس الغالي‪.‬‬ ‫يد‪:.‬‬ ‫غسعي‬ ‫ئبن‬‫االم‬ ‫صخ مم‬ ‫لالشي‬ ‫لهو‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫‏(‪ )٨‬المضييي اسم بلد من بلدلن الحبوس بعمان‪.‬‬ ‫‪-‬۔‪-٣١٩‬۔‏‬ ‫من البلد المضيبي للسعهيلي‬ ‫المغازي‬ ‫روينا عنهم خبر‬ ‫وله أيضا‬ ‫‏‪١٨٧‬‬ ‫فما رأيت لي كنفسي أنصحا‬ ‫شاورت أصحابي وكل النصحا‬ ‫وقلت في ذلك قولا مفصحا‪:‬‬ ‫قد حصحص الحق فطعت الصحصحا‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫سكرت طيباً إذا أتيت منصحا‬ ‫ومما قاله‬ ‫‏‪١٨٨‬‬ ‫رازق‬ ‫من‬ ‫تيل‬ ‫العقل‬ ‫تنعش‬ ‫(!)‬ ‫رائحة‬ ‫الى‬ ‫انامحتاج‬ ‫قال في التورية ‏(‪ )٢‬أيضا‬ ‫‏‪١٨٩‬‬ ‫) ؛(‬ ‫لها نرى‬ ‫‪2‬‬ ‫وما د الركم تسمى‬ ‫أمر دياركم‬ ‫الحسنا‬ ‫لي‬ ‫تقول‬ ‫وله‬ ‫‏‪١ ٩ ٠‬‬ ‫سحبت الافتخار على الجميع‬ ‫وقال السدر للأشجار ‪ :‬إني‬ ‫تمر أتى زمن الربيع ‏(‪(٥‬‬ ‫ولي‬ ‫تاتي‬ ‫القيظ‬ ‫زمان‬ ‫ثتماركم‬ ‫بالبديع‬ ‫كلامك‬ ‫كمايسمو‬ ‫بايام الربيع الدهر يسمو‬ ‫‏(‪ ()٦‬عن الربيع ‏(‪(٧‬‬ ‫الصحا ح‬ ‫نروي‬ ‫صحاحاكما‬ ‫عنه‬ ‫اجسامنا‬ ‫روت‬ ‫‪:‬‬ ‫‪+‬‬ ‫البيت ‪:‬‬ ‫الدين السالمي هذا‬ ‫وأنششده العالم العلامة نور‬ ‫‏(‪(٨‬‬ ‫وقد وقد‬ ‫تم قام‬ ‫اصطلاء‬ ‫أريد‬ ‫‪ :‬أوقد النار إنني‬ ‫"وقلت لخلي‬ ‫‏(‪ )٦‬الصحاح ‪ -‬كتا‪.‬؛ ذي الأحاديث النووية‬ ‫‏(‪ )١‬منصح وادي بعمان‬ ‫‏(‪ )٧١‬الربيع ‪ -‬هو الامام الربيع بين حبيب بن‬ ‫‏(‪ )٢‬ما تحمله الريح للشم‪.‬‬ ‫عمرو الفراهيدي الازدي العماني ‪ .‬صاحب كتاب‬ ‫‏(‪ )٣‬تورية للياسمين للرلزقي‬ ‫مسند الربيع‬ ‫‏(‪ )٤‬مري ‪ -‬اسم بلد من بلدلن عمان تسكنه قبيلة‬ ‫‏(‪ )٨‬وقد ‪ -‬بمعنى أشعل‬ ‫المقابيل‬ ‫‏(‪ )٥‬الربيع ‪ -‬أحد فصول السنة‪.‬‬ ‫‪-٣٢‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫فأجابه على الفور‪: ‎‬‬ ‫‪١٩١‬‬ ‫تفقد ما يشكو فقال ‪ :‬فقد فقد ()‬ ‫فأورى الحشى جهدا وقال‪ :‬لعله‬ ‫وله أيضا ‪:‬‬ ‫‏‪١٩٢‬‬ ‫ائل‬ ‫دام وز‬ ‫ل اة‬ ‫اه‬ ‫اول )‬ ‫ان المع‬ ‫احبى‬ ‫ص‬ ‫افل‬ ‫ال جح‬ ‫د‬ ‫خذ‬ ‫ت‬ ‫عر‬ ‫ذ ق‬ ‫ص‬ ‫ات‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ولهم‬ ‫)(‬ ‫المعاول‬ ‫لد بكرات‬ ‫الحجر الصد‬ ‫بقاء‬ ‫ما‬ ‫وقال ايضا‪: ‎‬‬ ‫‪١٩٣‬‬ ‫شوق‬ ‫تملك مهجتى بجيوش‬ ‫آل طوق‬ ‫من‬ ‫وظبي قد بدا‬ ‫فلا أنفك عنه فهو طوقي ؛)‬ ‫دلالا‬ ‫قلبي‬ ‫حبه‬ ‫توق‬ ‫ومما قاله ‪:‬‬ ‫؛‪١٩‬‏‬ ‫({©)‬ ‫فهل لديكم في الوفاابن غابش‬ ‫الصفا رانش‬ ‫فى‬ ‫سار‬ ‫انا اين‬ ‫(‪ )١‬فقد ‪ -‬فقد السيئ ‪ -‬بمعنى اضاعه‪. ‎‬‬ ‫)!( المعاول ‪ -‬قبيلة بعمان تنتسب الىمعولة بن شمس ‪.‬‬ ‫() المعاول جمع معول وهى اداة تحفر بها الارض ‪.‬‬ ‫(؛) قبيلة بعمان ‪.‬‬ ‫قولك ابن غابش ؟ فان الشيخ الفقيه عبدالله بن غابش النوفلي بالولاء ‪ 0‬وهو احد الفقهاء‬ ‫(ه) سنل ما معنى‬ ‫‪ ،‬ساءه الرمز فى هذين البيتين ‪ .‬حيث انه لم يعرف الداعى الى نلك ‪.‬‬ ‫بالشرقية من عمان‬ ‫من ذكر ابن غايش الا مجرد التورية بقرينة ابن سار ‪ -‬والمعنى لنا الموصوف بملازمة‬ ‫فجاب ‪ :‬ما أردت‬ ‫الصفا والنصح للاخولن فىابتداء وقته وفى اخره ‪ .‬لأن السرى ‪ :‬السير فى لول الليل ‪.‬‬ ‫السعى فى طرق‬ ‫بخلاف الغبشة فهي المسير فى آخره ‪ ،‬فهل عنكم يا مشر الاحبه الوفا بحقوق المحب الصافى ‪ .‬ويكفيه‬ ‫وفازكم له ولو كان وقته متأخرا‪.‬‬ ‫ثم قال مضمنا شكايه الدهر بقوله ‪ :‬الدهر ابو براقش ‪ .‬اى صاحب الولن ‪ .‬لا يبقى على حال هاضما لنفسه‬ ‫بقوله ‪ =-‬حسبك صمت الخ ‪ -‬اى ينبغى للخليل الصمت مع اعتقاد للعمل لا القول ‪ 0‬وانى صافى للاحبة انى‬ ‫واف بحقوقهم ‪ .‬والله على لسان كل قانل ‪ .‬فالقانل مطلوب منه العمل والفعل لما قال والا فيسمى راقشا‬ ‫مزخرفا بلسانه مزينا لكلامه ‪ .‬ولا يخفى على ذكانك المتوقد ‪ .‬وفهمك المترصد ‪ ،‬وانه ذلك المعنى ‪ .‬كما هو‬ ‫الاسلوب ‪ .‬وفى قوله ابو براقش ۔ الادماج ‪ ،‬وبين براقش وراقش الجناس المطرف ‪ .‬والله اعلم ‪.‬‬ ‫‪-‬۔‪‎-١٢٣-‬‬ ‫خليل راقش‬ ‫من‬ ‫صمت‬ ‫حسيبك‬ ‫براقكش‬ ‫ابو‬ ‫والد هر‬ ‫اقول‬ ‫وله أيضا ‪:‬‬ ‫‏‪١٩٥‬‬ ‫أسره‬ ‫من ذا القلب‬ ‫اطلقت‬ ‫لقد‬ ‫أسره‬ ‫خير‬ ‫من‬ ‫ايا نبا اتى‬ ‫الزيغ حسره‬ ‫اهل‬ ‫نفوس‬ ‫وزدت‬ ‫كسرا‬ ‫الأعداء‬ ‫خواطر‬ ‫كسرت‬ ‫بقتطظف يد الظبا أجل ابن بسره‬ ‫جنيت من العلا رطب التهاني‬ ‫وقال‪:‬‬ ‫‏‪١٩٦‬‬ ‫عليها البحر الأسود‬ ‫فاض‬ ‫هنوة‬ ‫ان المزاحيط أبا‬ ‫مركوبه توقد‬ ‫والنار من‬ ‫بحر غذ اراكباً‬ ‫من‬ ‫عجبت‬ ‫وله فىيلدة تسمى السبيكة‬ ‫‏‪١٩٧‬‬ ‫بجوار حصن الحزم احدى قرى الرستاق بعمان‬ ‫الوسيم‬ ‫بمنظرها‬ ‫فاقت‬ ‫دة‬ ‫بيكة) با‬ ‫ان (الش‬ ‫بجواز ذا الحصن العظيم‬ ‫عغُلا بين القرى‬ ‫حازت‬ ‫النعيم‬ ‫جنات‬ ‫أبصرت‬ ‫اذا ننذلرت رياضه ا‬ ‫ذ‬ ‫وله فى بشارة بمولود ‪:‬‬ ‫‏‪١٩٨‬‬ ‫الخفداة بماتحبب'‬ ‫قبرنا‬ ‫لقد مر البشير بنايخب‬ ‫وبقيا لصب‬ ‫لقيه‬ ‫ي‬ ‫دثا‬ ‫ن‬‫انا ح‬ ‫و جاء‬ ‫صبى‬ ‫الافراح لب‬ ‫طارب‬ ‫اذا ما‬ ‫ولبانا السرور ولا عجيب‬ ‫يشب‬ ‫إن خمدت‬ ‫لنارالثشكر‬ ‫يشب على مهاد البر لكن‬ ‫وعنيارخوا "يغشاه حب"‬ ‫لقد غشيت محبته قلوباآ‬ ‫جمادى كان مولده الأحب‬ ‫أولى‬ ‫عشر‬ ‫فيالإثنين سابع‬ ‫)ه‪‎(٦٢٣١‬‬ ‫‪-٢٣٢ ٢-‬‬ ‫وقال فى ليلة ممطرة‪: ‎‬‬ ‫‪١٩‬‬ ‫ملابس فيها بهجة الحسن والطبع‬ ‫ايا ليلة حاكت لنا من نعيمها‬ ‫بكا السحب قداجر الفضاء من اا‪.‬۔مع‬ ‫تبسم ثغر البرق فيها متى أرى‬ ‫بذاء وعليها الطل يسقط كالجزع‬ ‫اصلا بانتسابك للفرع(!)‬ ‫وقد طبت‬ ‫نشرت بوادي الفرع ‏(‪ )١‬نفعا على‬ ‫وله أيضا في كثيب رمل‬ ‫‏‪٢٠٠‬‬ ‫بالحوية بلد من بلدان بدية‬ ‫تائهة هداها‬ ‫لكل‬ ‫يعيد‬ ‫ولينة الفراش لها نسيم‬ ‫حشت بلطيف أفراح حشاها‬ ‫اذا بسطت شمالها لننس‬ ‫بلون الورس قد خضبت رداها‬ ‫تفوح بهارياح المسك لكن‬ ‫فكثبان البسيطة من فداها‬ ‫اذا نتنذرت محاسنها بأرض‬ ‫كأنك قتدعلوت على سمها‬ ‫اذاما قمت مستوياً عليها‬ ‫اذا ما نام تحرسه صباها‬ ‫يبيت ضجيعغهافيها بأمن‬ ‫وسئل لغزا بما نصه ‪:‬‬ ‫أخو المكارم والندى ؟"‬ ‫ول السلمي‬ ‫"'"ماذنذاية‬ ‫الجى "‬ ‫غياهب‬ ‫قلبي‬ ‫"فني مشكل ألقى على‬ ‫وكنت اخاه لماان بدا"‬ ‫ابن‬ ‫لي‬ ‫كان‬ ‫"قد‬ ‫الدى"‬ ‫في‬ ‫لبعض‬ ‫عما‬ ‫صاروا بعضهم‬ ‫'وبني‬ ‫‏(‪ )١‬الفرع ‪ :‬بلد بوادي بني عوف ‪ .‬واليها ينسب الوادي‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الفرع ‪ :‬ضد الأصل‪.‬‬ ‫‪-٣٢٣-‬‬ ‫الذي‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫دوت‬ ‫‪ .‬وع‬ ‫‪١‬ب‬ ‫‏‪4‬‬ ‫(أبا نذير)‬ ‫منك‬ ‫" ورأيت‬ ‫‪.‬‬ ‫ظلم الردى‬ ‫به‬ ‫ننفخي‬ ‫ليسلام على فتى‬ ‫"امن‬ ‫فأجاب بما يلي ‪:‬‬ ‫‪٢٠١‬‬ ‫اد رة المدى‬ ‫د د‬ ‫رة‬ ‫المدى‬ ‫في‬ ‫تكبو‬ ‫لباب‬ ‫الا‪‎‬‬ ‫ر‪4 ٩ ‎‬‬ ‫ى‬ ‫د‬ ‫وام‬ ‫‏‪١‬‬ ‫يد‬ ‫ه‬ ‫آ‬ ‫ي‬ ‫حل‬ ‫دا‬ ‫اؤه‪‎‬‬ ‫‪_3‬‬ ‫ي‬ ‫أأ‬ ‫ى‬ ‫ونت‬ ‫له‬ ‫بدفاعها‪‎‬‬ ‫الي ية‬ ‫م‬ ‫&‬ ‫ي‬ ‫د‪١ ‎‬‬ ‫ل‬ ‫‪`١‬‬ ‫‪7 ١‬‬ ‫‪ ١‬و‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ما في الملاغز مجتى‪‎‬‬ ‫البصائر‪‎‬‬ ‫لمرة‬ ‫لكن‬ ‫صدى‬ ‫لها‬ ‫أجبت‬ ‫لما‬ ‫لولا التلسي بللمجيب‪‎‬‬ ‫دى‬ ‫ية‬ ‫بيل‬ ‫‪-‬‬ ‫ااعءے۔دا‬ ‫ح فأولد ه‬ ‫جه‬ ‫الندى‬ ‫فارتضع‬ ‫اللفل‬ ‫يدا‬ ‫منها‬ ‫لاخ لهم‬ ‫ونه‬ ‫بنوه‬ ‫فهم‬ ‫دى‬ ‫ت اله‬ ‫رم‬ ‫فيم‬ ‫والأب‬ ‫الأم‬ ‫ت‬ ‫لحظ‬ ‫واذا‬ ‫عدذا‬ ‫لبعضهموعما قد‬ ‫ار انا‬ ‫ف‪-‬۔البعض ص‬ ‫‏‪١‬‬ ‫و البد‬ ‫النهاية‬ ‫مذ ه‬ ‫ذي‬ ‫ال_‬ ‫‪4‬‬ ‫([ _‬ ‫`‬ ‫والحم‬ ‫٭‪‎٠‬‬ ‫ز‬ ‫‪-٣٢ ٤-‬‬ ‫وهذا سؤال في لغز آخر جاء ‪:‬‬ ‫فاصبحوا يقسمون المال والخللا "‬ ‫"ماذا لحي اناس مات ميتهم‬ ‫شرحت لكم أعجوبة مثلا"‬ ‫"جاءتهم امرأة من غيرهم لهم قالت‪:‬‬ ‫‪ :‬لتاقسمُوا المال حتى تعرفوا الحملا "‬ ‫حمل ببطني ‘ وإني ناصح لكم‬ ‫وإن ألدابنةفالارث قد حصلا'‬ ‫"فإن ألد ذكرأ فالمال مالكم‬ ‫"لها من المال ثلث ‏‪ ٠‬قال ربكم ‏‪ ٥‬ان كنتم تعرفون الحق إذ نزلا '‬ ‫فأجابهم بقوله ‪:‬‬ ‫‏‪٢٠٦‬‬ ‫فلا تكن يافتى باللغز مشتغلا‬ ‫ما في الملاغز من جدوى لمن عقلا‬ ‫يدي جوابأ لمن باللغز قد سللا‬ ‫لولا مراعاة أهل العلم ما رقمت‬ ‫عرفته صار بهد الكشف مبذلا‬ ‫لكنه صيقل يجلو الصدى فاذا‬ ‫نصف ‘ وسدس ‘ وثلث ‪ 6‬قسمها كملا‬ ‫‪:‬‬ ‫علمت‬ ‫ستة‬ ‫من‬ ‫هذي فريضتهم‬ ‫واخو الأم فالميراث قد حصلا‬ ‫زوجا وأما وحملا في صريرتها‬ ‫منه نصيب لأن الارث ما فضلا‬ ‫فان تلد ذكرأآ فالارث ليس له‬ ‫وفرضها النصف في القرآن قد نزلا‬ ‫وذاك عاصبُها والأخت وارثة‬ ‫كذاك فافهم وهذا حل ما عضلا‬ ‫ونصفها ثلث والول صيره‬ ‫وهذا جواب منه للشيخ العلامة ابراهيم بن سعيد التبري‬ ‫‏‪٢٠٢٣‬‬ ‫وقد سأله في الاستعارة‬ ‫بديع المعاني مستهل البراعة‬ ‫سؤالك واقفاني رشيق العبارة‬ ‫وجور أولي الأهوا عن الاستقامة‬ ‫ومن قلة الانصاف للقلب شاغل‬ ‫‪-٣٢٥-‬‬ ‫الخنا والجهالة‬ ‫أهل‬ ‫يمزق ه‬ ‫يرتاح قلب من لبيب وعرضه‬ ‫حالة‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫عذر‬ ‫له‬ ‫يصاغ‬ ‫‪.‬‬ ‫غميرهم‏‬ ‫وحك‬ ‫‪ ٬‬ال‬‫ياء‬ ‫رعف‬‫يىجالض‬ ‫عل‬ ‫توقف حكم وهي مرسے العدالة‬ ‫أفي الدولة العليا العمانية اغتدى‬ ‫الدنى كل غارة‬ ‫في‬ ‫كتائب شعري‬ ‫لئن دام هذا الحال فينا شننت من‬ ‫ربحت جعلت العلم خير بضاعة‬ ‫لدارنا‬ ‫اد)حاآ‬ ‫لعي‬‫صس‬‫اابن‬‫يا (‬ ‫لي‬ ‫قرة‬ ‫ا‬‫ضشر‬‫نم‬ ‫لؤال‬ ‫ا سُ‬ ‫بار‬ ‫نض‬ ‫واخرجت من كنز الصفاء لودنا‬ ‫منهل مُزن من سما الاستعارة‬ ‫جمة‬ ‫تنعارة‬ ‫سم إ‬‫افه‬‫االال‬‫أخ‬ ‫يحاكي به بله المشبه مافتي‬ ‫وتلك ادعا معنى الحقيقة في الذي‬ ‫الشجاعة‬ ‫كليث بدا‪٥‬‏ أي مثلة في‬ ‫مجردة ‪ 0‬أو منه رشح مقالة‬ ‫ستعار له أتى‬ ‫سازم‬ ‫لل‬ ‫لما‬‫و‬ ‫جميع القرى ينهل ‪ ،‬أي بالكرامة‬ ‫كليث بدا يرمي ء وغيث غدا على‬ ‫كما نطقت حالي بعظم الشكاية‬ ‫وفي الأصل والمشتق ذي تبعية‬ ‫يدل عليها فاستن بالكناية‬ ‫وإن اضمرت في النفس ثم ذكرت ما‬ ‫جموع الضلالة‬ ‫تلبقت‬ ‫سفض‬‫اال‬ ‫ولي‬ ‫أو‬ ‫على‬ ‫رها‬ ‫ايام‬‫فلأ‬ ‫ظت ا‬‫أثشب‬ ‫كأن‬ ‫وذاكرا تخيلية بالدلالة‬ ‫فإضمارها مكنية لخفائهيا‬ ‫مرشحة مطوية بالعماية‬ ‫لىا صسنوتفعارة ما انتمى‬ ‫اعل‬ ‫وأ‬ ‫بحالي ‪ 0‬وحالي معرب ببلادتي‬ ‫فخذ ما ترى حقا وربك عالم‬ ‫الفتى ما فيه توع الكفاية‬ ‫وحسب‬ ‫وهذا جواب موجز فاقتتع به‬ ‫كثير علوم بالذكار والدراية‬ ‫ورب قليل يستدل به على‬ ‫سجاياك ترعانا بحسن الرعاية‬ ‫فلا زلت أهلا لللوم ولم تزل‬ ‫‪-٣٢٦-‬‬ ‫وله جوابا لسؤال‬ ‫‪٢٠٤‬‬ ‫في قوله تعالى ‪( :‬خسر الدنيا والآخرة ) ‪:‬‬ ‫والحسن‬ ‫د‬ ‫ن زد‬ ‫ا‬ ‫الحسن‬ ‫النم‬ ‫يامهدي‬ ‫ولاابن جعفر في المنن‬ ‫لست ابن بحر في العلوم‬ ‫السحاب لاذاهقن‬ ‫لسنا‬ ‫__لا‬ ‫تغثني مُمد‬ ‫_‬ ‫لا تس‬ ‫كيف قضى في (عدنز)‬ ‫من كان حاجته (بصنعا)‬ ‫لم تدربلافي(ليين)‬ ‫ك _‬ ‫ه‬ ‫لكز‬ ‫م‬ ‫‪4__.‬‬ ‫حكم‬ ‫م‬ ‫النواحي والش ذن‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫اض‬ ‫‏‪ ١‬أغر‬ ‫تتفاوت‬ ‫البدن‬ ‫الطب تنقيبدة‬ ‫ك‬ ‫\‬ ‫ة الحج‬ ‫المؤتمن‬ ‫السبيل‬ ‫قص__د‬ ‫كم أجر هاد حانا‬ ‫لازمن‬ ‫امكان‬ ‫ظرفل‬ ‫هما‬ ‫فقل‬ ‫فذاذذا نصبت‬ ‫نن‬ ‫دو الد‬ ‫لا ره‬ ‫اي فييهصا والقول مفعوولان‬ ‫من‬ ‫ناب‬ ‫ضمير‬ ‫اخسر" بفعل الماضي فاعله‬ ‫سكن‬ ‫دنيا بالاضافة قد‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫واذا‬ ‫بر عمااسكن‬ ‫مذ‬ ‫السم‬ ‫وهو‬ ‫مضاف‬ ‫اخسر"‬ ‫ن‬ ‫ى ذم هج‬ ‫او عا‬ ‫النصب حلال‬ ‫ب‬ ‫أر انه‬ ‫يجري في قرن‬ ‫كالمنصوب‬ ‫والعطظلف للمخفوض‬ ‫والعدل للانيا سكن‬ ‫م بالهدى‬ ‫ه الع‬ ‫والا‬ ‫وله جوابا على مسألة نحوية‬ ‫‏‪٢ . ٥‬‬ ‫الخبر‬ ‫ف‬ ‫كر‬ ‫ا‬ ‫ذكرت‬ ‫حر‬ ‫دد‬ ‫بت‬ ‫هد‬ ‫مة‬ ‫يانس‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الأخ‬ ‫_د‬ ‫البا‬ ‫بالقلذلابل‬ ‫مص‬ ‫دا‬ ‫عه‬ ‫ا‬ ‫ذكرتة‬ ‫‪-‎‬۔‪-٣٢٧٢‬۔‬ ‫والنظر‬ ‫الامارة‬ ‫مارى الجبال الشم أرباب‬ ‫ثر‬ ‫من‬ ‫بقدوم سمط‬ ‫ا‬ ‫لذ‬ ‫رة‬ ‫مبش‬ ‫ت‬ ‫ه‬ ‫حبر‬ ‫في‬ ‫فهمي‬ ‫جد‬ ‫ي فاصبح‬ ‫ه فهم‬ ‫قلدت‬ ‫قصر‬ ‫فباعي في‬ ‫اقصر‬ ‫الأمير محمد‬ ‫ياابن‬ ‫بالحمد المحلي المعتبر‬ ‫‪1 :‬ح‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪ ١‬وت‬ ‫خ‬ ‫ا‬ ‫علم‬ ‫ظهر‬ ‫د‬ ‫ل د‬ ‫زد‬ ‫فدخول "أل" في تلكم الأعلام‬ ‫السماعي مانزر‬ ‫ومن‬ ‫فمن السماعي مافشا‬ ‫للحصر يقصر مانك ر‬ ‫لا‬ ‫الفضل‬ ‫ك‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫اف‬ ‫والك‬ ‫فدخذرول "أل"فيهمقر‬ ‫شيءمقه‬ ‫كل‬ ‫بل‬ ‫والمنصور والحسن اشتهر‬ ‫فاح‬ ‫الس‬ ‫ان‬ ‫ذ}‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ص‬ ‫ه‪_4‬‬ ‫ضاهاءه مر على الأثر‬ ‫والصالح الهنذدي وما‬ ‫قر‬ ‫الوصف‬ ‫للمح‬ ‫لكن‬ ‫وقياسةه تجري__د "ل"‬ ‫ت ولاخطر‬ ‫] أت‬ ‫خط‬ ‫لا‬ ‫ه ذ‬ ‫ب‬ ‫أتيت‬ ‫فاذا‬ ‫بر‬ ‫أ معت‬ ‫‌‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7 \ :9‬‬ ‫‪١‬‬ ‫وح‪‎‬‬ ‫ة‬ ‫‪3‬‬ ‫>‪-‬‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫ذا‬ ‫آ‬ ‫ويك‬ ‫‪-‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫ه‬ ‫‪7.‬‬ ‫جواب مستطر‬ ‫من‬ ‫لي‬ ‫ظهر‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬ ‫فانهم‬ ‫ى دون الخبر‬ ‫ا فك‬ ‫م‬ ‫_‬ ‫واختبارى‬ ‫م‬ ‫أح‬ ‫‪4‬‬ ‫والا‬ ‫سر‬ ‫>‬ ‫للند‬ ‫ا‬ ‫_‬ ‫لاء وك‬ ‫ال‬ ‫ويكنينا‬ ‫يهدينا‬ ‫والله‬ ‫الأصل في اللغة العربية أن الألف واللام لا تدخل على الأعلام ‪ ،‬فاذا دخلت‬ ‫على الأعلام المرتجلة كانت للضرورة ء وإذا دخلت على الأعلام المشتقة كانت‬ ‫للمح الصفة ‪ 0‬وهو سماعي ولكنه كثير ‪ 0‬وفي قول شيخنا العلامة ابن مالك‬ ‫كالفضل والحارث والنعمان دليل على عدم الضبط والحصر ‪ ،‬فاذا ورد من‬ ‫كاز مهذ‬ ‫كفى‬ ‫]‬ ‫ل‬ ‫‪: 4‬‬ ‫ير هم‬ ‫الأدب وغ‬ ‫ل‬ ‫أه‬ ‫ا‪٠‬‏ ن‬ ‫لس‬ ‫‪-٣٢٨-‬‬ ‫ابن جيفر والصالح بن علي ومحمد بن الفاضل ‪ ،‬فهو محمول على ذلك ‏‪. ٧‬‬ ‫ولعلكم توهمتم أن المسموع ما لا يحمل عليه مثله وليس كذلك ى فاذا قلنا الراشد‬ ‫والمسعود والحسن ‪ ،‬واسماء الرجال فمن ذلك المسموع ‪ ،‬وقال النحويون ان‬ ‫المصدر يكون في موضع الحال كطلع زيد بغتة ‪ 0‬وجاء الأمير ركض ‪ 0‬وهو‬ ‫سماعي ‪ ،‬فاذا قلنا أقيل زيد ضحكا ‪ ،‬ورجع عمرا ابتهاجا ‏‪ ٨‬وولى خالد سعيا ‏‪٨‬‬ ‫فمن ذلك المسموع ‪ ،‬وقد سألت أخانا العلامة السالمي عن كلمة أوردها ث هل‬ ‫هي على القياس ؟ قال ‪ :‬على المسموع مثلها أو نحو ذلك فالسماع ما لم يذكر‬ ‫فيه قاعدة كلية مشتملة على جزنياته ‪ ،‬والله أعلم‪.‬‬ ‫وقال مجيبا عن مسألة نحوية وجهت اليه ‪:‬‬ ‫‪٢٠٠٦‬‬ ‫تحمله عني نسيماء السحر‬ ‫الى سليمان سلام مستطر‪‎‬‬ ‫كالدرر‬ ‫‪].=7‬‬ ‫سلام‬ ‫سمطي‬ ‫خبايا ودة‪‎‬‬ ‫أافدى الي من‬ ‫فثشنف السعع وأبهيج البصر‬ ‫لجته‪‎‬‬ ‫من‬ ‫الدر‬ ‫هذا‬ ‫أنرج‬ ‫والأصل إن طاب فقد طاب التمر‬ ‫سزذؤله‪‎‬‬ ‫فذاكهني بطيب‬ ‫منصرفا عن نهج من ساد البشر‬ ‫الظلم المفرد فهو لم يكن‪‎‬‬ ‫والعلم المفرد إن تتيت أو‪‎‬‬ ‫استحالت حاله‪‎‬‬ ‫لأنه بذا‬ ‫سبر‬ ‫ير أها من‬ ‫ا كما‬ ‫زائدة‬ ‫للتعريف ى لا‪‎‬‬ ‫ذلك‬ ‫فال على‬ ‫معرفتان قص ذا معنى ظهر‬ ‫"يا بلال" فيما‪‎‬‬ ‫وان ينادي‬ ‫الفرر‬ ‫المصارف‬ ‫صنف‬ ‫بالقصد من‬ ‫المتنادى سابقا‪‎‬‬ ‫عدد‬ ‫والببض‬ ‫معينأفهيو كيا زيد اشتهر‬ ‫قول يااننبان قاصدا به‪‎‬‬ ‫معناه فاسترجع الييما النظر‬ ‫ومنه يازيدان يازيدون فني‪‎‬‬ ‫‪-٣٢٩-‬‬ ‫والكلم اسم مبتدا ‪ 0‬وذا خبر‬ ‫والواو مستانفة واصلة‪.‬‬ ‫كلامنا لفظ وهذا ما حضر‬ ‫وجاز للعطظف لجملة على‬ ‫الخبر‬ ‫خسبر‬ ‫لفلي‬ ‫كلهابي‬ ‫لا ت‬ ‫فكن حليف العلم واقد الذكا‬ ‫‪. . .‬‬ ‫سؤال ‪:‬‬ ‫من الشيخ العلامة عبدالله بن راشد الهاشمي ث عن قول النحاة بعضهم لبعض ‪:‬‬ ‫الله يصبحك بالخير ‪ 2‬والله يمسيك بالخير ث ما إعرابه ؟‬ ‫الجواب‬ ‫قوله "الله يصبحك بالخير" كلام فصيح بليغ ث ومعناه ‪ :‬أتاك الله بالخير وقت‬ ‫الصباح ‪ ،‬ففيه إيجاز بليغ ث وفي معنان قول عاتكة بنت عبدالمطلب‪.‬‬ ‫بالهاشمين طوال النهار‬ ‫صبحك الله غداة الفجر‬ ‫وتقديم اسم الجلالة من قولهم الله يصبحك بالخير للاهتمام لأن الذي يرجى‬ ‫ويخاف هو الله ‪ 0‬فاسم الجلالة مبتدأ ث وجملة "يصبحك بالخير" من الفعل‬ ‫والفاعل والمفعول والمتعلق في محل رفع خبر لمبتداً وجملة "الله يصبحك" الى‬ ‫ول‬ ‫آخره خبرية لفظا إنشائية معنى لا محل لها من الاعراب على حد‬ ‫الشاعر ‪:‬‬ ‫وتعظيم‬ ‫برداك تجميل‬ ‫الله يبقيك لنا سالما‬ ‫والباء من قولهم بالخير للتعدية وهذا الاعراب هو المتبادر في الاقهام والظاهر‬ ‫في الكلام والقول بأن اسم الجلالة منادى على حذف حرف النداء اي ياالله أو‬ ‫هو منصوب على التعظيم أي أسال الله ث له وجه ولكنه أخفى من الأول ‏‪٨‬‬ ‫هذا ما حضرني والله أعلم‪( .‬حرر بتاريخ ‏‪ ١٤‬شهر صفر عام ‪١٣٤٣‬ه)‏‬ ‫‪-٣٣ .-‬‬ ‫وسئل‬ ‫عن رفع كلمة "وسنان" من بيت الشعر الذي قاله الشيخ ناصر بن سالم بن عديم‬ ‫الرواحي وهو ‪:‬‬ ‫فما لطرفك ياذا الجو وسنان‬ ‫تلك البوارق حاديهن مرنان‬ ‫الجواب‬ ‫أقول ‪ :‬لحن الشيخ ناصر في قوله "وسنان" حيث رفعه ‪ ،‬وانما يجب نصبه‬ ‫على الحال ‪ ،‬أو على التمييز أى اتعجب من سنة طرفك ياصاحب الشجو مع‬ ‫ظهور هذه البوارق ولمعانها وشدة رنة صوت حاديها المزعج لها ولا وجه فيه‬ ‫للرفع ولا يقال ‪ :‬هو مبتدأ مؤخر ‪ ،‬و "لطرفك" خبر مقدم كما لا يقال ما لزيد‬ ‫قائم كذلك ولا يقال خبر والمبتدا لطرفك وهو مجرور بحرف غير زائد ؤ ولعله‬ ‫خبر لمبتداً محذوف تقديره ‪ 0‬هو أي هو وسنان وذلك على بعد ‪ ،‬لأن المقام‬ ‫مقام إنشاء لا مقام خبر‪ .‬والعجب من اذكياء زنجبار وعمان كيف لم ينتبهوا‬ ‫على هذه الورطة ‪ ،‬والله أعلم‪.‬‬ ‫وسئل هذا السؤال ‪:‬‬ ‫وأزل عنا بفتواك العنا"‬ ‫فينا أفتت ا‬ ‫" أيها الفاضل‬ ‫النا انت الضاربي انت أنا '‬ ‫" كيف اعراب نحاة العصر في ‪:‬‬ ‫فأجاب رحمه الله‬ ‫‏‪٢٠٧‬‬ ‫عددالأخبارفيه من عنى‬ ‫"أنا أنت الضاربي" مبتدأ‬ ‫لوأن "يخير عنغةعنا‬ ‫"أنت " بعد الضاربي فاعله‬ ‫خبر عن"انت"فيهماأئتتى‬ ‫ثم ان " الضاربي انت انا"‬ ‫وهي من "انت" الى "أنت أن"‬ ‫و "أن" الجملة عنه خبر‬ ‫‪-٣٣١-‬‬ ‫وسئل‬ ‫عن قافية الشعر عن الروي والمتكاوس والمتراكب والمتدارك والمتواتر‬ ‫والمترادف ما هو ؟‬ ‫الجواب‬ ‫القافية ‪:‬‬ ‫إن القافية في الشعر ث هي من آخر البيت الى أول المتحرك قبل ساكن بينهما ؛‬ ‫وهي اما بعض كلمة أو كلمة وبعض او كلمتان‬ ‫فالأول كقول امرىء القيس في معلقته ‪:‬‬ ‫يقولون ‪ :‬لا تهلك أسى وتجمل‬ ‫وقوفا بها صبحي علي مطيهم‬ ‫‪:‬‬ ‫قصيدة‬ ‫مطلع‬ ‫من‬ ‫قولي‬ ‫ومثله‬ ‫ملي‬ ‫جم‬ ‫الجيم اللى اليا ء هكذا‬ ‫وهي من‬ ‫وهي من الدال الى الياء ورسمها هكذا ‪( :‬مدامعي)‬ ‫والثاني كقول امرىء القيس ‪:‬‬ ‫على النحر حتى بل ۔معي محملي‬ ‫فاضت دموع العين مني صبابة ‪.‬‬ ‫فمحملي كله كلمة ‪ .‬ومثله قولي ‪:‬‬ ‫رك الإلهة مرديه‬ ‫وحاله العشق أجا‬ ‫فمردية كله كقوله ‪:‬‬ ‫والثالث كقوله ‪:‬‬ ‫هطل احبش وبارح ترب‬ ‫ومن عفت ومحا معالمها‬ ‫وهى من الحاء الى الواو ‪ .‬ورسمها هكذا (تربو) ‪ .‬مثله قولي‬ ‫‪ .‬فه صفوف السحب‬ ‫واخترت البرق بسي‬ ‫وهى من الفاء الى الياء ورسمها هكذا ‪( :‬نس سحبي )‬ ‫‪٢٣٢٣-‬۔‪‎-‬‬ ‫والرابع كقول امرىء القيس ‪:‬‬ ‫كجلمود صخر حطه السيل من عل‬ ‫مكر مفر مقبل مدبر" معا‬ ‫‏‪ ٠‬ومظه قولي ‪:‬‬ ‫كلمتان و هما ) من عل (‬ ‫وهى‬ ‫ولم يكن لي غير الله من أحد‬ ‫لله ظبي أتاني ليلة الأحد‬ ‫فمن احد الكلمتان وهما القافية والله اعلم ‪:‬‬ ‫والروي ‪ -‬هو حرف بنيت عليه القافية ونسبت اليه ى مثاله قول حسان ‪:‬‬ ‫الى عذراء منزلها خلاء‬ ‫عفت ذات الأصابع فالجواء‬ ‫فالروي الهمزة ‪ ،‬والقافية همزية ث ومثله قولي في مطلع قصيدة نبوية ‪:‬‬ ‫فلذا يعود لي الفرام ويبدأ‬ ‫لهوى الحجاز بافق قلبي مبدأ‬ ‫المتكاوس ‪ :‬في القافية ان تتوالى اربع حركات بين ساكنيها ‪ -‬كقول ابي النجم‬ ‫العجلي ‪:‬‬ ‫قد جبر الدين الإله فجبر‪...‬‬ ‫فالهاء والفاء والجيم والباء فيها اربع حركات وبينها ساكنان ‪ -‬الالف قبل الهاء‬ ‫من اله والراء من جبر ‪ -‬ومثله قولي ‪:‬‬ ‫وعم في كل الجهات آثر‬ ‫تفتق السحب وبان مطره‬ ‫ولاح فيها بدره وبدره‬ ‫وطال في صدر الرياض قدره‬ ‫وشاع في هوج الرياح خبره‬ ‫َ‬ ‫وهو ماخوذ من تكاوس لحم الغلام ‪ :‬اذا تراكب ‪ ،‬وتكاوس الشجر ‪ :‬اذا غلظ‬ ‫وكثر ‪ ،‬فكانت الحركات متكاوسة مجتمعة متكاثفة‪.‬‬ ‫والمتراكب ‪:‬‬ ‫أن تتوالى ثلاث حركات بين ساكنيها ‪ :‬كقوله ‪:‬‬ ‫‪-٣٣ ٣-‬‬ ‫أخب فيها أوضع ومتله قولي ‪:‬‬ ‫فكلما قال لفظا في الهوى صدقا‬ ‫لسان دمعي بفرط الحب قد نطقا‬ ‫فكات تلك الحركات الثلاث بتواليها يركب يعضها بعضا‬ ‫والمتدارك ‪:‬‬ ‫ان تتوالى حركتان يين ساكنين ‪ -‬كقول امرىء القيس ‪:‬‬ ‫وليس فؤادي عن هواك بمنسل‬ ‫تسلت عمايات الرجال عن الصبا‬ ‫فالحركات على السين واللام والساكنان النون والياء ومثله قولي في مطلع‬ ‫قصيدة ‪:‬‬ ‫لفعلت ما لا أفعل‬ ‫لولا التجمل لجمل‬ ‫(افعلو)‬ ‫هكذا‬ ‫‪ 6‬ورسمه‬ ‫والواو‬ ‫التاء‬ ‫والساكنان‬ ‫واللام‬ ‫العين‬ ‫على‬ ‫فالحركتان‬ ‫وسمي متداركاآ ‪ 0‬قال في القاموس ‪ :‬كان بعضه أدرك بعض أ‬ ‫والمتواتر ‪ :‬كل قافية بين ساكنيها حركة ى كقول الختساء ‪:‬‬ ‫وأذكره بكل غروب شمس‬ ‫يذكرنى طلوع الشمس صخر‬ ‫فالحركة على للسين والساكنان الميم والياء وصورة (مسي) ومثله قولي ‪:‬‬ ‫ماله في الحب ناصر‬ ‫من لصب غير صابر‬ ‫وقولي اليضاً ‪:‬‬ ‫والهوى جاش وانجد‬ ‫أتهم لليرق وأنجد‬ ‫فالساكنان ‪ :‬الألف والراء من البيت الأول ‪ ،‬والحركة بينهما وهي على الصاد‪.‬‬ ‫البيت الثاني ‪ .‬والحركة بينهما وهي على الجيم‬ ‫‪ :‬الذ ال من‬ ‫والساكنان‬ ‫والمترادف ‪:‬‬ ‫كل قافية اجتمع ساكناها ث وذلك كقوله ‪:‬‬ ‫الده ور‬ ‫محتها‬ ‫أم زبور‪.‬‬ ‫دارهم أقفرت‬ ‫هذه‬ ‫ا‬ ‫تعا‬ ‫‏‪ ٠‬والله سبحاته و‬ ‫الواو والراء‬ ‫‪:‬‬ ‫الساكنان‬ ‫و‬ ‫(حرر في عاشر جمادى الآخرة من عام ‪١٣٣٤‬ه)‏‬ ‫‏‪-٣٣ ٤-‬‬ ‫وله جوابا على سؤال صدر اليه‬ ‫‪٢.٠٨‬‬ ‫بديار محبوب كريم ؟‬ ‫أاقتوفا صب كاللم‬ ‫بها اللنسيم ؟‬ ‫فمر‬ ‫سرت‬ ‫أمتلك ريا من أحب‬ ‫ست حين باكرها النعيم ؟‬ ‫ما‬ ‫غناء‬ ‫أم رورضة‬ ‫برا‬ ‫‪ 4‬وال‬ ‫ان الو لاي‪__.‬‬ ‫تقيم‬ ‫ا لا يعه‬ ‫وبدونه‬ ‫وكذا الوقوف شريعة‬ ‫كفك‬ ‫الشرع‬ ‫في‬ ‫لكنه‬ ‫الصميم‬ ‫أصلها وهو‬ ‫دين‬ ‫‪ :‬فوقوف‬ ‫خمسة‬ ‫هو‬ ‫العليم‬ ‫بصفاته لست‬ ‫أمرىء‬ ‫في‬ ‫دين‬ ‫ووقوف‬ ‫الحنث البيم‬ ‫جاء ب‬ ‫وليك‬ ‫رأي في‬ ‫ووقوف‬ ‫لمتسل عن الحكيم؟‬ ‫لم تدر كيف الحكم نيه‬ ‫سلم‬ ‫ذي طلب‬ ‫سؤال‬ ‫فإذا سالت فذاوقتوف‬ ‫كال‬ ‫اث _‬ ‫ووقوف‬ ‫تق لتل اولياءك في عظيم‬ ‫قد أوجب الخطب الجسيم ؟‬ ‫لم تدر ماالسبب الذي‬ ‫ولاالحميم‬ ‫لا البدو‬ ‫ووقوف شك لايوالي‬ ‫الصراط المستقيم‬ ‫أهل‬ ‫في‬ ‫شك‬ ‫فالنهاذ قد‬ ‫لغصمر أوعليم‬ ‫جهلا‬ ‫دينا لم يسع‬ ‫ووقوف‬ ‫وماتقنذوت‬ ‫وقفت‬ ‫فاذا‬ ‫أتيت بالقلب السلم‬ ‫بالورع التيم‬ ‫والمرتضى من يتقي المحجور‬ ‫مرض۔ اة مولاه الكريم‬ ‫والصرف من يسعى الى‬ ‫ولايهيم‬ ‫لايضل‬ ‫والموفق‬ ‫ابلح‬ ‫والحق‬ ‫حدأفلاتمذللحريم‬ ‫ح_۔_۔_دلينه‬ ‫والله‬ ‫‪-٣٣٥-‬‬ ‫والمتقي لا كالننمي‬ ‫الحمى‬ ‫حول‬ ‫ولمن يخم‬ ‫والمولى رحيم‬ ‫يمحوه‬ ‫ى‬ ‫ط والت _‬ ‫خ‬ ‫ب‬ ‫و الذذ‬ ‫وسئل عن الفرق بين البخل والشح ‪ ،‬فأجاب ‪:‬‬ ‫‏‪٢ .٩‬‬ ‫سكرنا أم ارتاحت بخل خلائقه‬ ‫أمن نشر روض باكرتنا حدانقته‬ ‫تبيع رقيق الشعر بخسأ رقانته‬ ‫منظم‬ ‫لال أم سوال‬ ‫وهذي‬ ‫هما في معانيها الغمام وبارقه‬ ‫ولاعيب قيه غير أن عقوده‬ ‫‪ ،‬وأورق وارقته‬ ‫وأودق مغناه‬ ‫تغيم مبناه ‪ ،‬وأبرق لفظه‬ ‫واشرق من اقلاك معناه شارقه‬ ‫الواشحي صفاؤه‬ ‫توشح ماء‬ ‫تلقاه عاشغه‬ ‫غراما كمعشوق‬ ‫فلما تجلى عانقته قلوبنا‬ ‫رأى موضعا لليخل الا يفارقه‬ ‫يواصل يذل الجود صاحبه وما‬ ‫يميزهما شاوى الكلام وذائقته‬ ‫وللبخل والتنح انتلاف وانما‬ ‫يوافقه‬ ‫للعحمافين شلح‬ ‫الحرص‬ ‫مع‬ ‫فمنع فضول المال ‪ :‬بخل ء ومتعه‬ ‫وله جوابا على سؤال وجه اليه ‪:‬‬ ‫‏‪٢ ١ ٠‬‬ ‫المهل‬ ‫به‬ ‫الضعيف‬ ‫حق‬ ‫بجل‬ ‫بذا حسبي‬ ‫حسبي‬ ‫السوؤالات العسل‬ ‫مد‬ ‫سل سالي هل ذاق من‬ ‫لاێميل‬ ‫حب‬ ‫وصل‬ ‫الايمل‬ ‫أ اه متع‬ ‫ل‬ ‫اللو‬ ‫القليل من‬ ‫وهل السجال القرب يترعها‬ ‫ل‬ ‫ى الإله المتك‬ ‫وعا‬ ‫لكن أقول بلاحيا‬ ‫حل‬ ‫التكفير‬ ‫وضخضده‬ ‫فئوملا ذك العصل‬ ‫‪.‬‬ ‫اليه د‬ ‫ل‬ ‫مة‬ ‫اجروهه‬ ‫‪-٣٣٦-‬‬ ‫التوب يجزي إن فل‬ ‫ل‬ ‫راجا‬ ‫ى‬ ‫إذ ‪1‬‬ ‫ل‬ ‫ى غ‬ ‫ا معن‬ ‫وكلاهه‬ ‫ل‬ ‫للأول بماحه‬ ‫الله ميز‬ ‫جار‬ ‫والشيخ‬ ‫ل‬ ‫دا‬ ‫ن‬ ‫‪7‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫اما‬ ‫ك‬ ‫التناسي‬ ‫هو‬ ‫‪ :‬الذهول‬ ‫قال‬ ‫زل‬ ‫از‬ ‫بذ‬ ‫العلوم‬ ‫ي بأننان‬ ‫أز‬ ‫ال‬ ‫اباك‬ ‫وكت‬ ‫واليكکها بدوية‬ ‫تم الرجاتم العمل‬ ‫المولى فإن‬ ‫نرجو رضا‬ ‫وهذا جواب آخر ‪:‬‬ ‫‪٢١١‬‬ ‫ر‬ ‫غ من‬ ‫اسؤال‬ ‫فكم‬ ‫تغر‬ ‫ي أ‬ ‫ب_‬ ‫أهم‬ ‫بهر‬ ‫شعر‬ ‫روا من‬ ‫منهم بمبا‬ ‫أمودع‬ ‫علمهيمبباظهر‬ ‫مع‬ ‫اهلوا‬ ‫م تج‬ ‫لعله‬ ‫ر‬ ‫ط من‬ ‫فحالي‬ ‫يظم‬ ‫أو جهلوا‬ ‫تجاهلوا‬ ‫طول وفي باعي قصر‬ ‫حيرتي‬ ‫في‬ ‫بدا‬ ‫أبا‬ ‫لخذبر‬ ‫رقاالذ‬ ‫ياف‬ ‫يو‬ ‫فهل‬ ‫ظنوا الجميل بي‬ ‫مقال سنتطر‬ ‫فيا‬ ‫وفي لماس العرس في‬ ‫إذقتدأتى مايحتج۔ز‬ ‫‪.‬‬ ‫م حرمها‬ ‫فراحجحصرم‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫الحرمان ث جاء في الأخر‬ ‫الى‬ ‫‪ :‬لايفضي‬ ‫وقيل‬ ‫؟‬ ‫ر‬ ‫ل منتف‬ ‫أم ذاك فع‬ ‫ى‬ ‫هل‬ ‫ص‬ ‫ع ذاك‬ ‫ومع‬ ‫محش ها نيل الوطر‬ ‫ماعدا‬ ‫حللهفي‬ ‫بر‬ ‫معت‬ ‫واه أمر‬ ‫ة‬ ‫ه (ل____لا‬ ‫لكنا التنزي __‬ ‫‪٧٣٢٣-‬۔‪‎‬‬ ‫ذر‬ ‫لاللق‬ ‫مخلوقة‬ ‫وذكرها‬ ‫لطظهرها‬ ‫كر‬ ‫قدس‬ ‫وهو‬ ‫أعتق‬ ‫ق أو‬ ‫ف ان طا‬ ‫والخا‬ ‫م‬ ‫ذر‬ ‫ص‬ ‫ا‬ ‫عم‬ ‫ة‬ ‫حفو د‬ ‫وم ‪ :‬بهما‬ ‫ال ق‬ ‫فة‬ ‫ذر‬ ‫ا >‬ ‫‪44‬‬ ‫م‬ ‫\‬ ‫يم‬ ‫اه‬ ‫ب فالة‬ ‫الذز‬ ‫د‬ ‫تعه‬ ‫أمر‬ ‫ه عقل‬ ‫ب‬ ‫ليس‬ ‫اذ‬ ‫‪ :‬لاوقوع‬ ‫وقيل‬ ‫‏‪١‬‬ ‫اس والنظ‬ ‫ي القي‬ ‫ة‬ ‫المجنون وهو‬ ‫سواء‬ ‫ذو نظر‬ ‫بالمعاصي‬ ‫اح‬ ‫بي‬ ‫م ال‬ ‫لصل‬ ‫اا ي‬ ‫فل‬ ‫وشر‬ ‫خير‬ ‫من‬ ‫قدم‬ ‫ا‬ ‫زي به‬ ‫ه يج‬ ‫واذ‬ ‫در‬ ‫ة‬ ‫يم‬ ‫‪4‬‬ ‫تفقس‬ ‫لاح‬ ‫ص‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫يس‬ ‫والمرء‬ ‫اللفر‬ ‫يستوفي‬ ‫بالخير‬ ‫‪:‬‬ ‫ل‬ ‫الى‬‫ؤبا ع‬ ‫س جوا‬ ‫وله‬ ‫‪٢١٢‬‬ ‫جنانه‬ ‫ارتعحي في‬ ‫ربيع سؤال‬ ‫بفكر جنانه‬ ‫خل‬ ‫تبوأت من‬ ‫وحسنه‬ ‫إحسانه‬ ‫فنافنست في‬ ‫غيده‪.‬‬ ‫حسن‬ ‫فملكنيحسنه‬ ‫ته‬ ‫امن‬ ‫محب‬ ‫ج ال‬ ‫ردليل‬ ‫تفت‬‫عر‬ ‫بودك انني‬ ‫فيانا‬ ‫رب‬ ‫كعفى‬ ‫النننخ أعلى للحديث وش أنه‬ ‫عن تكلف‬ ‫قين‬ ‫حعدمايبين‬ ‫للجم‬ ‫اى ا‬‫أر‬ ‫إهماب حديث واضح في بيانه‬ ‫وايما‬ ‫فذلك بعبد الدبغ حل‬ ‫اقتدى بعنانه‬ ‫نيجاسات‬ ‫لف‬‫أاتى‬ ‫وقبل الدباغ النهمي عنه وكل ما‬ ‫زمانه‬ ‫من‬ ‫شاغل‬ ‫تلقاه حرب‬ ‫وعذرا فمهما أصلح العبد فرضه‬ ‫امتحانه‬ ‫يمر به المضطر وقت‬ ‫وإن طريق الاضطرار لمييع‬ ‫وقيل ‪ :‬نعم قولان طرفا ‏(‪ )١‬رهانه‬ ‫وهل بالنجاسات انتفاع قيل لا‬ ‫قبل أوانه‬ ‫يء‬ ‫شل‬ ‫لحصو‬ ‫ايد‬ ‫ير‬ ‫من يعتجل في الأمور يكن كمن‬ ‫‏(‪ )١‬أي هما كفرسي رهان‬ ‫‪-٣٣ ٨-‬‬ ‫وهذا جواب منه‬ ‫‪٢٢٣‬‬ ‫لسؤال أتاه من التسيخ القاضي سيف بن حماد الخروصي‬ ‫\‬ ‫صد‬ ‫ح‬ ‫ري‬ ‫هذه‬ ‫‌‬ ‫‪-‬‬ ‫لا‬ ‫ر(‬ ‫م‬ ‫ضحى‬ ‫ن)‬ ‫(د اري‬ ‫ام مسك‬ ‫ا‬ ‫مذ ه‬ ‫‪1‬‬ ‫مةاصضص‬ ‫أزهاره‬ ‫ن‬ ‫اغ م‬ ‫فص‬ ‫يفأ يت د الكربا‬ ‫دا‬ ‫ے‬ ‫اد‬ ‫حم‬ ‫ان ابن‬ ‫لا‬ ‫منخش‬ ‫بها‬ ‫ا‬ ‫يبعحےہ‬ ‫ى ذررا‬ ‫دى ال‬ ‫اه‬ ‫ق_ولأفصيحاهذبا‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫‪ .‬ن‬ ‫ّ ال‬ ‫\‬ ‫والذ‬ ‫اء‬ ‫والوذ‬ ‫والصفاء‬ ‫الولاء‬ ‫لولا‬ ‫ا‬ ‫تزيل للغيب‬ ‫لما بدت دلانل الحق‬ ‫ا‬ ‫‪ ١‬و >‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٩٨٩‬‬ ‫مماأننا‬ ‫تاب‬ ‫من‬ ‫توج‬ ‫ولا م‪.‬‬ ‫لا‬ ‫والمرء بالتوب يكون‬ ‫د‬ ‫دبا يم‬ ‫يت‬ ‫فإن‬ ‫نص‬ ‫تك‬ ‫ولاية الجملة للضعيف‬ ‫والض د حاث الطباع‬ ‫الولا‬ ‫نياس‬ ‫لل ف‬ ‫الأص‬ ‫وا‬ ‫ركبا‬ ‫وماقد‬ ‫أتى‬ ‫لانعلم ما‬ ‫ونحن‬ ‫العطبا‬ ‫درينا‬ ‫وما‬ ‫له‬ ‫وب‬ ‫ا[>‬ ‫ت‬ ‫ان نثه‬ ‫ي‬ ‫أ‬ ‫وب‬ ‫الد‬ ‫ن‬ ‫أ نت ولاه كمحام‬ ‫وصبا‬ ‫هوه‬ ‫ماقد‬ ‫قلبه الهاوي الى‬ ‫عن‬ ‫عد الخطايا مثشربا‬ ‫ر‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫دون‬ ‫‏‪١٨٦‬‬ ‫ه‬ ‫ال‬ ‫وح‬ ‫‪-٣٢٣٩-‬‬ ‫\‬ ‫لا كذب‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٩‬رهح‬ ‫توهبا‬ ‫ى م‬ ‫التة‬ ‫ى‬ ‫عل‬ ‫\‬ ‫ه البة‬ ‫أل الا‬ ‫ونس‬ ‫صد‬ ‫ت‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫عذ‬ ‫‪4‬‬ ‫ه فضا‬ ‫وأن يت‬ ‫وهذا جواب منه‬ ‫‏‪٢٠١٤٤‬‬ ‫للثسيخ القاضي حمد بن عبيد السليمي السمانثي‬ ‫أجبته ‪ 0‬ويجاب المرء حين دعا‬ ‫لما دعا (ابن عبيد) والدى سطعا‬ ‫لأنه ملكها والربح قد تبعا‬ ‫والمرس ما ربحت من حقها فلها‬ ‫قيلا أرى القول عندي مطلقا شرعا‬ ‫كانت مطلقة بعد الدخول وان‬ ‫ما غل والمال عن تصريفه منعا‬ ‫وان يكن متبتا في ماله فله‬ ‫فما نماه لها فليترك الطمعا‬ ‫وان يكن باعها بيع الخيار به‬ ‫ملك تحل به والمهر قد شرعا‬ ‫ان الصداق لمهر العرس وهولها‬ ‫في الفقد خلقا له ما بالهدى سطعا‬ ‫هذا وأرجوك في مثل السؤال ترى‬ ‫وما تكون يه قي العلم منتفعا‬ ‫وسل لما هو عان في زمانك ذا‬ ‫وكن لسنة خير الخلق متبعا‬ ‫واستفت نفسك واحذر من دسائنسها‬ ‫وهذا جواب منه للشيخ القاضي سالم بن سعيد‬ ‫‏‪٢٩١٥‬‬ ‫ى نسبا‬ ‫الحب أع‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الكرم الأابا‬ ‫في‬ ‫لي‬ ‫‪1‬‬ ‫أدب‬ ‫ى‬ ‫تحأ‬ ‫د‬ ‫ذة‬ ‫بجهله‬ ‫يحترف‬ ‫من‬ ‫ا‬ ‫وجي‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ى‬ ‫قض‬ ‫امرىء‬ ‫ولاتباعة على‬ ‫ردى كذبا‬ ‫د ‪3‬‬ ‫ف‪.‬‬ ‫فغفن تزكى جاهلا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ه غلب‬ ‫عل‬ ‫الجهل‬ ‫لايدعي العلم من‬ ‫ا‬ ‫\ ركب _‬ ‫طبع‬ ‫ق‬ ‫للمخ‬ ‫والجهل والعجز فهما‬ ‫ا‬ ‫اول منكي‬ ‫لا يتط‬ ‫ان‪,‬ل انند__با‬ ‫‪7‬‬ ‫نفس‬ ‫ى‬ ‫الفك‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫تواض‬ ‫ولو‬ ‫‪1‬‬ ‫أو ن‬ ‫ر‬ ‫ام‬ ‫ولايشاع اليوم للعالم‬ ‫\‬ ‫منتهد‬ ‫وؤاده‬ ‫ذ‬ ‫وم غدا‬ ‫الم الي‬ ‫والع‬ ‫الجبال‬ ‫له على رؤزرس‬ ‫اعززا‬ ‫بالعقل‬ ‫يحق‬ ‫غدا‬ ‫قد‬ ‫الزمان‬ ‫من‬ ‫با‬ ‫مكه‬ ‫وم‬ ‫العأ‬ ‫للهيبتغفخي‬ ‫وقتل من‬ ‫ذا وأطنب_ ا‬ ‫أرجز‬ ‫‪/‬‬ ‫ائلون جما‬ ‫والس‬ ‫ا‬ ‫ى رتب‬ ‫ترة‬ ‫وسالم قاضي قريات‬ ‫‏‪ ١‬لادب_ا‬ ‫ترق‬ ‫والس‬ ‫ؤاله رق وراق‬ ‫‪:‬‬ ‫سبسبا‬ ‫ا‬ ‫مكاز‬ ‫ادى‬ ‫ز‬ ‫باالنهيى لكنه‬ ‫س‬ ‫نضبا‬ ‫ماء‬ ‫منه‬ ‫في‬ ‫قوا‬ ‫يستسقي‬ ‫صديان‬ ‫با‬ ‫لاف نس‬ ‫الاخت‬ ‫ي فيه‬ ‫الصب‬ ‫تزوج‬ ‫ا‬ ‫الجواز ذه‬ ‫‏‪١‬‬ ‫فقيل بالمنع وبعض‬ ‫الأصح وأبنة‬ ‫وهو‬ ‫اذ لا با‬ ‫ا‬ ‫لننلمكث‬ ‫سواء الحكم وفي‬ ‫ة‬ ‫فيهمامر ا‪-‬‬ ‫وا أخل‬ ‫ا‬ ‫مطل‬ ‫‪.‬ه‬ ‫ر‬ ‫ابنه الصبي‬ ‫ح‬ ‫يزر‬ ‫فمن‬ ‫ا‬ ‫الهب‬ ‫ل‬ ‫مد‬ ‫فافظ‬ ‫مختطبا‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ى‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ترض‬ ‫ولا معجبا‬ ‫ان قر‬ ‫<‬ ‫تمامأطيبا‬ ‫بلمس‬ ‫مركبا‬ ‫س‬ ‫ي‪.‬‬ ‫لم‬ ‫لو‬ ‫‪.‬‬ ‫كم‬ ‫ه قيل‬ ‫ونصة‬ ‫بر إذ لعيا‬ ‫لم يعت‬ ‫ل‬ ‫‪4‬‬ ‫زوج‬ ‫ي‬ ‫الصد‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫الأربا‬ ‫بالفرج نلل‬ ‫ح لذ‬ ‫والأول الأص‬ ‫با‬ ‫‪7‬‬ ‫فعل‬ ‫ابوه‬ ‫والمهر إن يضمن‬ ‫وجبا‬ ‫ارأ‬ ‫ر أى اضطر‬ ‫‪4‬‬ ‫خأع‬ ‫از‬ ‫>‬ ‫سن‬ ‫وم‬ ‫نبا‬ ‫التطظليق ان عز‬ ‫از ولا‬ ‫ج‬ ‫ه‬ ‫نرويج‬ ‫توجد‬ ‫‏‪ ٨‬مد‬ ‫هذ!‬ ‫لا يكون‬ ‫ي‬ ‫الول‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫ببا‬ ‫دد‬ ‫وى‬ ‫واق‬ ‫اانى‬ ‫‪4‬‬ ‫لار ‪1‬‬ ‫ل‬ ‫اص‬ ‫و ‏‪ ١‬لالں‬ ‫بلوغه ليعرب_ا‬ ‫الغببج ا‬ ‫ف‬ ‫‪ 4‬فيكث‬ ‫مذ‬ ‫الغي‪.‬ا‬ ‫ں‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫أح"‬ ‫ا‬ ‫ال الطيب‬ ‫إلا الد‬ ‫ا‬ ‫مذ هب‬ ‫و الوفا‬ ‫الغيهبا‬ ‫و‬ ‫د حا‬ ‫لد‪١‬‏‬ ‫اد‬ ‫صد‬ ‫ت‬ ‫ها‬ ‫ا‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ووهبا‬ ‫اب___دذا الدى‬ ‫وله جوابا لعبد الله بن خلفان الجهفيمي السمدي المدرس بها‬ ‫ا‬‫و ‏‪ ١‬لانن ء‬ ‫اد‬ ‫يا لاذ ش‬ ‫يك‬ ‫يذ ت‬ ‫غناء‬ ‫أغن برورضة‬ ‫عدى‬ ‫‪-٣٤ ٢-‬‬ ‫رراء‬ ‫شاعمعش‬ ‫لم ي‬ ‫اارك‬ ‫افك‬ ‫أم هذه نغمات (معبد) حركت‬ ‫يرويه عن سند فم النس ماء‬ ‫مودة‬ ‫حديث‬ ‫سمد‬ ‫ام صححت‬ ‫نظمت فيه كواكب الجزاء‬ ‫لى سمط الثناء مفصلا‬ ‫قد صغت‬ ‫فضلا فحسبك تابع الفضلاء‬ ‫ازيد تتبع عهد نجل خميس‬ ‫هو ما نهاكم عنه ذو الانباء‬ ‫وصل الصيام نهاره مع ليله‬ ‫عنه لأجل اللطف بالعقلاء‬ ‫هذا الذى ورد الحديث بنهيه‬ ‫فى النظر فيه ساكن الفبراء‬ ‫وأجيز صوم الدهر الا ما استوى‬ ‫"فكأنبا صا" الحديث الجائي‬ ‫فأجازه المحتج بالتشبيه من‬ ‫وهو الامام العدل للنجباء‬ ‫وبأن روح الله عيسى صامه‬ ‫قروى الضعفاء‬ ‫اذ لامن‬ ‫واذا اتى نهي فللتخفيف لا التحريم‬ ‫للرائي‬ ‫مانع‬ ‫در‬ ‫الن‬ ‫واتى اليه بإنما التشبيه في الامر‬ ‫فى صومه راعى ذوي اللأواء‬ ‫ونهى النبى سلالة الفاروق اذ‬ ‫الاسى ورود النائي‬ ‫قيل‬ ‫مسك‬ ‫وصيام يوم الشك فيه الخلف والا‬ ‫شعبان اذ رمضان قاف فاء‬ ‫كان النبى مكترا للصوم في‬ ‫فرضا قضيت موفقآ لقضاء‬ ‫وعليه ان نفلا تشاء فعلت أو‬ ‫لا يخلطوا فى شيرهم بسواء‬ ‫يوم الشك كى‬ ‫ان المكرة صوم‬ ‫يحرم بفعل العاقب القفاء‬ ‫والصوم فيما قيل من شعبان لم‬ ‫فى الفخر امته على القدماء‬ ‫به‬ ‫همات‬ ‫اله‬ ‫صلى علي‬ ‫ته ال‬ ‫طهرت أم الاحصا بعود الماء‬ ‫والبئر ان نزحت يدون العد هل‬ ‫ولآخر بالسنة البيضاء‬ ‫فلئول فلقص_د رفع نجاسة‬ ‫يطهر ذالم ترم بالإلقاء‬ ‫النجاسة فيه لم‬ ‫فإذا تجسدت‬ ‫هداه لخابط الظلماء‬ ‫يهدي‬ ‫النواحى نوره‬ ‫‪.70‬‬ ‫والحق قد‬ ‫‪-٣٤٣-‬‬ ‫وله جوابا على سؤال‬ ‫‪٢١٧‬‬ ‫مسمعى‬ ‫ده حلت‬ ‫ام لآل مذ‬ ‫سؤال جاء من خل الى‬ ‫باحشاء ظمي‬ ‫جذوة شيت‬ ‫جاء كالمارض يطفى فيضه‬ ‫حي‬ ‫وت‬ ‫ي‬‫د ل‬ ‫امعت‬ ‫ند اس‬ ‫فلق‬ ‫ايهيا الداعي بربع قد عفا‬ ‫أمُه‪ 4‬وهو بنى‬ ‫رضع‬ ‫من‬ ‫من صبيا ارضعت فالحكم ذي‬ ‫نذى‬ ‫ف‬‫لم‬ ‫ابنه‬ ‫اه ا‬ ‫ذعت ة‬‫ارض‬ ‫فإذا كان لها فحل قمن‬ ‫ذى على‬ ‫فحرام‬ ‫رضاع‬ ‫من‬ ‫من تكن اخت أخينالأب‬ ‫جاء فى الاخبار عن فخر قصي‬ ‫ان ذاك الدر للفحفل كذا‬ ‫يختفى كالبدر فى جنح الدجي‬ ‫فاتبع سنته والحق لا‬ ‫وله ايضا جوابا على سؤال ‪:‬‬ ‫‏‪٢١٨‬‬ ‫ولاح على طاعات مولاه واغة دى‬ ‫سلام على من تاب واتبع الهدى‬ ‫من العمل الزاكي ويوقع فى الردى‬ ‫وبعد ‪ 0‬فإن الذنب يحبط ما مضى‬ ‫وما كان قبل الذنب يرجع مبتدا‬ ‫ومن تاب منه مخلصا فيو سالم‬ ‫ودل حديث "التائب الذنب" مسندا‬ ‫وآيه "من يعمل " دليل لربه‬ ‫له أسلف التقوى وان ضل فاهتدى‬ ‫وربي كريم ليس يقطع أجر من‬ ‫وان تاب لم ينفعه وهو له سدى‬ ‫وبعض رأى ما كان بالذنب محبطا‬ ‫فيستره المولى على عبده غدا‬ ‫وما كان مغفورأ بإخلاص توبة‬ ‫كتابا يرى فيه معاصيه مفردا‬ ‫حسابه‬ ‫وقت‬ ‫لهه‬‫ليري‬ ‫ايل‬ ‫وق‬ ‫له بعد ما بدا‬ ‫يستر‬ ‫مفصلة‬ ‫متى يلقها مبدوة فى كتابه‬ ‫وان عليه منة الله سرمدا‬ ‫فيعلم ان الله ليس بغافل‬ ‫‪ ٤-‬۔‪‎٤٣-‬‬ ‫عصى فتزكي لايقال له اعتدى‬ ‫فهذا ورب الخلق أرحم والذى‬ ‫يغطى رداها منتهى بي ومبتدا‬ ‫المهيمن ر حمة‬ ‫مولاي‬ ‫وأسأل‬ ‫وله جوابا على سؤال ورده ‪:‬‬ ‫‪٢٩‬‬ ‫وما كل واد فيه للمرء مزرغ‬ ‫سراب الفيافي ذو الصدى فيه يطمع‬ ‫الأنام فما كل السحائب تهمع'‬ ‫فلا تستغث من لم يفض سحبه على‬ ‫عليه ولكن فادع من كان ينفع‬ ‫ولاتطلبن النصر من غير قادر‬ ‫فغرتك واستستيتها وفى بلقع‬ ‫ترى شبح لون السحاب ثيابه‬ ‫وكفي عن قطف المعارف اقطع‬ ‫شى من يرجى لكشف مهمة‬ ‫الى فهب اني لشكرك أضرغ‬ ‫ايا من أذاب الفكر تبر صفانه‬ ‫فللحصق نهج ‪:‬وره يتشعشع‬ ‫وخذ من جوابى ما يوافق للهدى‬ ‫بافق الهدى شمس المعارف تطلع‬ ‫أشرح بذور الذكر ذاتأ ترى بها‬ ‫عن الخلق ابصرت الحقائق تسطع‬ ‫العلائق نازحا‬ ‫وان أنت قطعت‬ ‫بضدها والشئ بالضد يقمع‬ ‫واقمع لموت القلب يارد يابس‬ ‫اشد ضرارأ للقلوب واقطع‬ ‫ولاتسرفن فى الأكل والشرب اذ هما‬ ‫ومحض التقىاكرام بمن ذين يجمغ‬ ‫فلم تر أحيا للقلوب من الطوى‬ ‫عليم فمنه ابحر العلم تتبع‬ ‫ومن شاء علما يلتزم خلوة بيا‬ ‫على الشرط جاءته الاجابة تسرغ‬ ‫ومن يتله صدقا بعيدا عن الورى‬ ‫وترك المعاصى والمحبة اجمع‬ ‫لبلغفم‬ ‫وللحنفظ آيات وقطع‬ ‫بتكبيرة والنطق بالضم أوسع‬ ‫وفى الهاء من اسم الجلالة ضمة‬ ‫قا الشفاه هو الاشمام والخلف يرفع‬ ‫ونطقك بين الكسر والضم فى الت‬ ‫فللنقض برق في‪ .‬فضا العمد يامع‬ ‫ومن مد تلك الهاء واوا دواؤها‬ ‫لسنة خير الخلق ما زالت' أتبع‬ ‫حالتي غير انننى‬ ‫من‬ ‫ولا تخترر‬ ‫‪-٣٤٥-‬‬ ‫وهذا جواب لسؤال آخر ‪:‬‬ ‫‏‪٢٢ .‬‬ ‫ان الذي شمته لم يشف منك صدى‬ ‫قولا لمن غره حالي فشام ندئ‬ ‫مادا ففيه أقاويل ترى عددا‬ ‫من تاب من ترك ما صلى وصام تعف‬ ‫أو بالقضا وردا‬ ‫مغلظة‬ ‫فرن‬ ‫منها عليه القضا لما مضى ويكف‬ ‫له ‪ 0‬وبعض يرى للسيد الولدا‬ ‫من ينا عن أمة حبلى فما ولدت‬ ‫والحمد لله حمدا دائما أبدا‬ ‫هذا وكن بضياء الحق مهتديا‬ ‫وهذا جواب لسؤال‪: ‎‬‬ ‫‪٢٢١‬‬ ‫وزهر غوان لحن فى حلة التبر‬ ‫عقود جمان جئن فى حلة الشعر‬ ‫فروحت المحزون من جذوة الهجر‬ ‫وهاتيك أنفاس الربيع تضوعت‬ ‫اللى يد الآداب من روضة الفكر‬ ‫فلله من مجنى سؤال أتت به‬ ‫كما ان أهل الجهل فى بسطة الدهر‬ ‫أتى والحشى فى قبضة الهم والأسى‬ ‫يجر اليها الشر من جانب الوزر‬ ‫ولم أر كالأنسان اعدى لنفسه‬ ‫يقابلها من سئ‪ .‬الفعل بالكفر‬ ‫اذا أنعم المولى عليه بنعمة‬ ‫اتذب مخلصا لله ذي الشان والامر‬ ‫ومن كثرت زلاته وذنوبه‬ ‫بلاعذر‬ ‫فليود‬ ‫‪ ,‬اللميباد حقوق‬ ‫فإن كان ذا مال وكان عليه‬ ‫وان معدماً ينوى الى حالة اليسر‬ ‫فلا توبة تكفي بغير تخلص‬ ‫شقي وتوبا العبد كالسيف للإصر‬ ‫أيكتب من كان اليراع بكفة‬ ‫الشمس والبدر‬ ‫من‬ ‫وانوارها اهدى‬ ‫ضيق لسالك‬ ‫أفنى السهلة البيضا ء‬ ‫‪:‬‬ ‫لى‪‎‬‬ ‫ا عل‬ ‫ؤابا‬ ‫س جو‬‫وله‬ ‫‪٢٢٢‬‬ ‫العبد للأشياء بالسبب‬ ‫وموصل‬ ‫سبحان من بالدوا يشفى من الوصب‬ ‫‪-٣٤٦-‬‬ ‫اللى سهام البلا فى سالف الحقب‬ ‫انشا خلانق اشباحاً مقدرة‬ ‫مثل السماء حلتها زينة الشهب‬ ‫والعين فى صورة الانسان زينته‬ ‫لطيفة تفتدى بالشئ كالهدب‬ ‫تهدية مسلكة‬ ‫عنده‬ ‫كريمة‬ ‫رطب تعفن بالاجفان مجتلب‬ ‫تولد من‬ ‫فذا‬ ‫وما بها شعر‬ ‫للرأس والجسم والاكحال كالذهب‬ ‫تنقية‬ ‫علاجه القئ وا اسهال‬ ‫بالنار دق كحال ‏‪ ٠‬غير مختصب‬ ‫ان يحترق شعر الأجمال فى خزف‬ ‫فى الجفن تطليه تتفعه من وصب‬ ‫النتف ان وضعت‬ ‫يعد‬ ‫الشاة‬ ‫مرارة‬ ‫حال من شعر بالعين او جرب‬ ‫ينفع بالاك‬ ‫معتصر الرمان‬ ‫وماء‬ ‫حوق الحديد بريق فيه ملتزب‬ ‫كمس_‬ ‫وموضع النتف يطلى بالكمون‬ ‫دم الفزال اذا طلي على وصب‬ ‫فيه لاسيما‬ ‫والنتنف شئ‬ ‫وهو المصح ولا تأثير للسبب‬ ‫والله يشفيك باري الخلق ممرضهم‬ ‫وسئل من سالم بن خميس السمدي ‪:‬‬ ‫الزمن"‬ ‫بوجوده عين‬ ‫ابصرت‬ ‫يا من‬ ‫قول‬ ‫"مسا‬ ‫نورأضاءلناعلن"‬ ‫عن‬ ‫الظلم۔_ اء‬ ‫"وتجلت‬ ‫مغنى درسن بهسُنن"‬ ‫‪1‬‬ ‫ربيع‬ ‫صوب‬ ‫"وأصاب‬ ‫مبتهجنأ به الرشا الأغن'‬ ‫ح‬ ‫الرب‬ ‫ب‬ ‫م‬ ‫حصد‬ ‫` ‏‪١‬‬ ‫"فة‬ ‫الوشي الحسن"‬ ‫وطظرز‬ ‫ابريمز القريض‬ ‫حاكف‬ ‫"من‬ ‫فن"‬ ‫افق المعالى كل‬ ‫‪4‬‬ ‫ب‬ ‫‏‪١‬‬ ‫بلخ‬ ‫‪4‬‬ ‫"ببلاغ‬ ‫الوقى تمسك مذ شدن"‬ ‫العروة‬ ‫بركن‬ ‫الذنمر“‬ ‫قرن المداحتى سكن"‬ ‫عزمه‬ ‫ى‬ ‫"ردى بقزن‬ ‫"‬ ‫ن‬ ‫‏‪ ١‬لله ‪.‬‬ ‫بر‬ ‫ك الح‬ ‫ذا‬ ‫شيخي‬ ‫"اعني قتى شيخان‬ ‫‪٧٤٣-‬۔‪‎-‬‬ ‫زاكي الناصر ماله‬ ‫"فى كتب مطبعة الملوك‬ ‫بيعها وشرانها‬ ‫" في‬ ‫هر‬ ‫شا‬ ‫رسم‬ ‫" وبتلك‬ ‫اذ‬ ‫لي‬ ‫ويحل‬ ‫ائزا‬ ‫اح‬ ‫"اترا بيع‬ ‫تحكما"‬ ‫لي‬ ‫ويمنعه‬ ‫ابت‬ ‫ث‬ ‫م‬ ‫"ام ذاك رس‬ ‫ايكون مرجعه المن'‬ ‫كل لي هديت الى الهدى‬ ‫مع زوجها صلة الوطن '‬ ‫شاسع‬ ‫"وخري دة من‬ ‫أن'‬ ‫ى للبيي ن‬ ‫كى مة‬ ‫وش‬ ‫بللقضى‬ ‫وقامت‬ ‫"فقضى‬ ‫الدخول الى الحزن"‬ ‫حين‬ ‫سلتا‬ ‫حلل‬ ‫كيف‬ ‫كل‬ ‫الفدن'‬ ‫لون‬ ‫بهاحكى‬ ‫"أورصيبة رأت المحر ط‬ ‫"‬ ‫البدن‪‎‬‬ ‫نفس‬ ‫حن‬ ‫‪ ٢‬وجفت‬ ‫النكاح‬ ‫فغفيرت‬ ‫"برزت‬ ‫الحسن‬ ‫لأبي‬ ‫حدة‬ ‫من‬ ‫كيف حلل خروجها‬ ‫قل‬ ‫الهتن"‬ ‫عارضك‬ ‫ثوب‬ ‫من‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ل حد‬ ‫‪1‬‬ ‫لص‬ ‫أفض‬ ‫فن‬ ‫‪.‬‬ ‫\‬ ‫`‬ ‫مر ح‪‎‬‬ ‫ِ [‬ ‫ر‬ ‫>‬ ‫بدد‬ ‫‪٠‬‬ ‫ر‬ ‫ه۔‬ ‫مزمه ل‬ ‫ث‬ ‫ا كغ‬ ‫"وحد‬ ‫ن درن"‬ ‫لام‬ ‫ولا فت‬ ‫لميبقتى شكأفى القلوب‬ ‫و الضغخن"‬ ‫ة تج‬ ‫تح‬ ‫محض‬ ‫"وعليك وا لاصحاب‬ ‫فأجابه الشسيخ قائلا ‪:‬‬ ‫‪٢٢٣‬‬ ‫العيون الى الوسن‬ ‫طرب‬ ‫الحسن‬ ‫الى‬ ‫القلوب‬ ‫ب‬ ‫طرز‬ ‫كالرسن‬ ‫الرقائق‬ ‫\‬ ‫ام تجذبه‬ ‫ونوافر الاف‬ ‫المنن‬ ‫ذ ى‬ ‫من‬ ‫اتقلتتنى‬ ‫ياسالمبن خميس‬ ‫‪-٣٤٨-‬‬ ‫بان اقوم كمنناسن‬ ‫وجعلتتنیى لااستطيع‬ ‫؟‬ ‫ببنت من‬ ‫الداعي ظفرت‬ ‫ا‬ ‫ودا ة‬ ‫خ‬ ‫ملكتنى‬ ‫ذف دره‬ ‫ر ية‬ ‫والبحج‬ ‫بجبهة ذاالزمن‬ ‫سنرت‬ ‫ره‬ ‫غ‬ ‫عرك‬ ‫أن ث‬ ‫نك‬ ‫من‬ ‫غير‬ ‫من‬ ‫مرنة‬ ‫فهبك‬ ‫ي‬ ‫‏‪١‬‬ ‫آى‬ ‫م‪٦‬‏‬ ‫ك‬ ‫‪1‬‬ ‫ولا سكن‬ ‫فيه‬ ‫اء‬ ‫لا م۔‬ ‫بمربع‬ ‫ربعت‬ ‫لكن‬ ‫عن‬ ‫حين‬ ‫ماء‬ ‫الآا‬ ‫كان‬ ‫لا يطمعنك صدى‬ ‫ماكليمنمنيمن‬ ‫اجم‬ ‫‏"‪٣‬‬ ‫ل‬ ‫ا <‬ ‫م‬ ‫المجن‬ ‫ظهر‬ ‫للحابي‬ ‫‪1‬‬ ‫قال‬ ‫اك‬ ‫انبع‬ ‫دا‬ ‫‏‪:٢‬‬ ‫ل لايلين تقلب شن‬ ‫قلي‬ ‫سمدى‬ ‫ومن‬ ‫تر‬ ‫فاس‬ ‫ريين ليس به وهن‬ ‫\‬ ‫الزنجي‬ ‫ب‬ ‫ك‪5‬‬ ‫اف‬ ‫اية‬ ‫ضمن ولو ظلموا رسن‬ ‫ح‬ ‫وه‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫اعمالهم‬ ‫باستتنراقها محيي السنن‬ ‫هذااذالم يقضى‬ ‫علومه افى كلفن‬ ‫ايقافها اشتهر اشتهار‬ ‫خالفت الجمع لارن‬ ‫ان‬ ‫‪:‬‬ ‫ا ب‬ ‫ذ لايعب‬ ‫والذ‬ ‫فمحب_ور تملكه المن‬ ‫ذى قلن ___ ا‬ ‫ى ا!‬ ‫ذعا‬ ‫ن‬ ‫اللمؤته‬ ‫ورجوعه‬ ‫رطلن‬ ‫مواطنه‬ ‫فيى‬ ‫ان تصلى‬ ‫ه‬ ‫وعلى المميت‬ ‫ى السكن‬ ‫ل ذ‬ ‫أص‬ ‫للأورطظان‬ ‫ء‬ ‫المر‬ ‫اتخاذ‬ ‫ان‬ ‫الاان لعن‬ ‫ينزعه‬ ‫ان ينزعهلم‬ ‫وكذاك‬ ‫بلاخررجيستسسن‬ ‫لتمام‬ ‫والتصسر فرع‬ ‫اذ انى اجل الحزن‬ ‫تقعد‬ ‫قال‬ ‫وبعض‬ ‫هذا‬ ‫‪-٣٤٩-‬‬ ‫الشطن‬ ‫به‬ ‫قبت‬ ‫فقضى‬ ‫بصلات ه‬ ‫وصلاتهي ا‬ ‫المعروف حيض يوم عن‬ ‫الدم‬ ‫القليلمن‬ ‫و هل‬ ‫المحن‬ ‫عقيبه تكفي‬ ‫ذاك بحيضتين‬ ‫قلل‬ ‫من‬ ‫الختن‬ ‫جاء‬ ‫ان مضت‬ ‫‏ثأأ‪٦‬ل‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‪7‬‬ ‫فعذ تھ‬ ‫اولا‬ ‫الفطن‬ ‫مخلوع‬ ‫الجهل‬ ‫لبوس‬ ‫هذا جواب من‬ ‫نورا اذامااللليل جن‬ ‫حقه‬ ‫مشارق‬ ‫من‬ ‫خذ‬ ‫السنن‬ ‫لك‬ ‫يستير‬ ‫له‬ ‫وادمغ به ظلم الجهالة‬ ‫السنن‬ ‫رامية‬ ‫سهم‬ ‫من‬ ‫كن مثل اسمك سالما‬ ‫سمر القرى نارالفتن‬ ‫أطفنا بك الرحمن من‬ ‫فأجاب الشيخ العلم احمد بن سعيد الخليلي‬ ‫ردا عليه في مسألة الصبية ‪:‬‬ ‫"‬ ‫والمنن‬ ‫امد‬ ‫المح‬ ‫مولى‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ير لرب‬ ‫ال الفة‬ ‫" و‬ ‫أمواج المحن"‬ ‫وغريق‬ ‫" إني غريق جهالة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الببسن‬ ‫الحسن‬ ‫وجوابها‬ ‫مباحث‬ ‫علي‬ ‫"عرضت‬ ‫شيخان مفتي ذا الزمن '‬ ‫عن شيخ مذهبنا فتى‬ ‫"‬ ‫مؤتمن‬ ‫المقالة‬ ‫وذو‬ ‫مذاكرة أقول‬ ‫"لكن‬ ‫النبي أتى فسن '‬ ‫وعن‬ ‫‪4‬‬ ‫صبر‬ ‫اح‬ ‫نك‬ ‫ل‬ ‫‪%‬‬ ‫سيرت‬ ‫ح‬ ‫‪1‬‬ ‫"‬ ‫هتن‬ ‫أ‬ ‫حيض‬ ‫ر أت‬ ‫لهما‬ ‫الصبر‬ ‫واذا‬ ‫"‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫`‬ ‫>‬ ‫م‬ ‫‪1 :‬‬ ‫"‬ ‫ن‬ ‫يجد‬ ‫"‬ ‫‪.٠‬‬ ‫ى‪‎‬‬ ‫اتزن"‬ ‫النكاح به‬ ‫فسح‬ ‫الذى‬ ‫الحيض‬ ‫"الا ذلك‬ ‫"‬ ‫ز‪.‬‬ ‫ولا الس‬ ‫اب‬ ‫الكت‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫فر‬ ‫الترخيص‬ ‫" لا نحفظ‬ ‫‪- ٢٣٥‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مع الصبالكن ون‬ ‫اح‬ ‫النك‬ ‫م‬ ‫" الا بتحرد‬ ‫‪.‬‬ ‫السكن‬ ‫امة فلم ترد‬ ‫في حيضها‬ ‫" لو حررت‬ ‫لخروج علته ابظلن'‬ ‫"ايكون ثالث حيضخضة‬ ‫النبيه وذا الفطظلن "‬ ‫فكن‬ ‫عندنا‬ ‫ا سواء‬ ‫وهم‬ ‫محيضايرمعن'‬ ‫دمهالقلتنه‬ ‫يكن‬ ‫"ان لم‬ ‫الحيض في القول الحسن '‬ ‫مم أدنى‬ ‫" وثلاثة الأي‬ ‫فليبتهيدمن يمحتن'‬ ‫دونها‬ ‫" وأب از بعض‬ ‫زفت ليه بلاثمن'‬ ‫اخذها عروسآأًزينت‬ ‫وطيب قلبك والبدن"‬ ‫القبول‬ ‫" وصداقها منك‬ ‫سؤال‬ ‫من السيخ محمد بن سليمان البوسعيدي‬ ‫قداستاروقتدزهرا'‬ ‫ايا من به نور الزمان‬ ‫بي نكبت طرق الخطر "‬ ‫ت باربع‬ ‫ي ايتلد‬ ‫" ز‬ ‫نن ترتمي في كل شرا"‬ ‫هواهادلها‬ ‫"ننسي‬ ‫"‬ ‫مشتهر‬ ‫الأعداء حتمأ‬ ‫اهم‬ ‫س والدني‬ ‫" أبلر‬ ‫"‬ ‫ك مقتدر‬ ‫مل‬ ‫من‬ ‫تلا‬ ‫أرجو‬ ‫" [كز‪:‬‬ ‫للبصر"‬ ‫سائلا أهل‬ ‫معنى التجسس ؟‬ ‫"واقول ما‬ ‫بالقلب أملحظ النخر ؟"‬ ‫" بالنطق ام بالسمع ام‬ ‫‪_ ٢٣ ٥١ -‬‬ ‫الفكر "‬ ‫الجهل مسلوب‬ ‫" اني غريق في بحار‬ ‫زهر"‬ ‫أو بدر‬ ‫كالنمس‬ ‫ا كافيا‬ ‫جواب‬ ‫" ارجو‬ ‫ل الأازر "‬ ‫ا ۔_‬ ‫ِتحله‬ ‫كلادت‬ ‫ذي للمش‬ ‫ت ال‬ ‫" از‬ ‫الدهر"‬ ‫آ طول‬ ‫داتب‬ ‫"لازلت في ركنا شديدا‬ ‫والفخر'‬ ‫يا أهل عزي‬ ‫ودي فيكم‬ ‫" اخلصت‬ ‫المصطفى خرير البشر"‬ ‫" مني الصلاة على النبي‬ ‫أهل النباهمة والنظر"‬ ‫‪١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ر‬ ‫" والآل والأصح‬ ‫فأجابه بقوله ‪:‬‬ ‫؟‬ ‫ام غرر‬ ‫قجر‬ ‫ونجوم‬ ‫بر أم ذرر ؟‬ ‫ود‬ ‫أح‬ ‫ر ؟‬ ‫ت الفك‬ ‫ا بة‬ ‫لذ‬ ‫أم سحر ( بابل ) أتاحته‬ ‫؟‬ ‫حر‬ ‫اله‬ ‫ت‬ ‫وة‬ ‫‪4‬‬ ‫رياذ‬ ‫‪1‬‬ ‫أ؟‬ ‫رت‬ ‫ها‬ ‫م ‪4‬‬ ‫ام ذس‬ ‫؟‬ ‫‏‪١‬‬ ‫او‬ ‫سان‬ ‫<‬ ‫‏‪7١‬‬ ‫الأفكار‬ ‫ام ننحة أحيت من‬ ‫‪.‬؟‬ ‫الصذ‬ ‫آ عهد‬ ‫موهف‬ ‫إلينا‬ ‫ردت‬ ‫نشوة‬ ‫ام‬ ‫النظر؟‬ ‫فاإبهجت‬ ‫سفرت‬ ‫ارق‬ ‫ش‬ ‫ة من‬ ‫ام طلع‬ ‫الحجر؟‬ ‫صم‬ ‫رشفاته‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ال‬ ‫دد‬ ‫وال‬ ‫ندد‬ ‫ذا‬ ‫ام‬ ‫مبت‬ ‫معة‬ ‫وكل‬ ‫مالي وللشعر القريض‬ ‫ه }‬ ‫ورفضت‬ ‫الهموم‬ ‫ته للي‬ ‫نغخض ع‬ ‫قد‬ ‫اء عه‬ ‫ووة‬ ‫اء ود يرتججى‬ ‫إيت‬ ‫والعبر‬ ‫العجائب‬ ‫ترى‬ ‫واذا وكلت الي الزمان‬ ‫العلة‬ ‫والق_ب مش خول باس باب‬ ‫ودع الوتر‬ ‫خف‬ ‫فالوتر‬ ‫اردت تخلصا‬ ‫ولنلن‬ ‫_ ‪_ ٢٣ ٥ ٢‬‬ ‫‪١5.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الظا ‏‪١‬‬ ‫ك‬ ‫نأ ل‪-‬‬ ‫م‬ ‫فهو الذي بزوم طاعته‬ ‫م‬ ‫كما‬ ‫المس‬ ‫لاف‬ ‫الذ‬ ‫والنفس عالجها بأدوية‬ ‫شر‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫ترمه‬ ‫يتبع النفس الغريرة‬ ‫من‬ ‫ا تزده‬ ‫ر‬ ‫لن‬ ‫اتباع‬ ‫شرع‬ ‫ان الهوى‬ ‫الأثر‬ ‫بالرفض أذهب ت‬ ‫ه‬ ‫داء اذا عالجت‬ ‫لكبر‬ ‫مراصده‬ ‫تجهل‬ ‫لا‬ ‫الشيطان‬ ‫وعدوك‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪١‬ل‪‎‬‬ ‫‪<> ١ ١‬‬ ‫‪١٦ ` 1‬‬ ‫رم‬ ‫‪٩‬‬ ‫لاشييء أعدى منه للإنسان‬ ‫فتركك الدنيا أبر‬ ‫بر‬ ‫ا د‬ ‫الب الدني‬ ‫ياط‬ ‫ور‬ ‫الص‬ ‫ة‬ ‫مزخر‬ ‫بالدنيا‬ ‫أن تغتر‬ ‫إياك‬ ‫مقر؟‬ ‫لمغلوق‬ ‫نيا‬ ‫ر هل‬ ‫ا لت‬ ‫تبنى له‬ ‫عبر‬ ‫اضحت‬ ‫قبورهم‬ ‫ك‬ ‫م وتل‬ ‫قصوره‬ ‫هذي‬ ‫در‬ ‫ا ال‬ ‫بواطنه‬ ‫ملكوا مواطنها فملكهيم‬ ‫بعدهم لاخبر‬ ‫من‬ ‫ادرتهم للذي‬ ‫خ‬ ‫م‬ ‫الأثر‬ ‫وارتج وك عل‬ ‫ا تقالأأوخفافأآ‬ ‫على سفر‬ ‫زادا فأنت‬ ‫لقى‬ ‫عليك من‬ ‫وسع‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫ر‬ ‫ل‬ ‫ى !‬ ‫حا‬ ‫‏‪ ١‬وم‬ ‫لا "‬ ‫الحقيقة‬ ‫المجاز على‬ ‫فهي‬ ‫عبر‬ ‫( ‏‪١‬لسبيل ( لمن‬ ‫فهى‬ ‫فاعبر ولاتعمر بها‬ ‫النظر‬ ‫رأس‬ ‫ووداد هنا‬ ‫رأس السلامة بغضه ا‬ ‫ثر‬ ‫أمن إن ح‬ ‫د‬ ‫تا‬ ‫الصم‬ ‫واغف د لسانك في قراب‬ ‫البنر‬ ‫سلم‬ ‫شره‬ ‫من‬ ‫فالس لم المرء الذي‬ ‫شر‬ ‫كل‬ ‫مكامن‬ ‫سوى‬ ‫ألسنة الفضول‬ ‫ما تحت‬ ‫‏(‪ )١‬هذا من "الله وتر يحب الوتر" والمعنى فالله الولحد خف‬ ‫_ ‪_ ٢٣ ٥ ٢٣‬‬ ‫لاتن س اخوان الصفا‬ ‫الرد‬ ‫‪1‬‬ ‫بادلررو ه‬ ‫الثواء هاجت‬ ‫‪}١‬‬ ‫اذ ‏‪١‬‬ ‫م‬ ‫و ه‬ ‫الضرر‬ ‫هامات‬ ‫الناس‬ ‫في‬ ‫وا بأنصل نفعهيم‬ ‫قطظء‬ ‫)‬ ‫البص‬ ‫بط با‬ ‫‪7‬‬ ‫برعاية‬ ‫انماددهم‬ ‫ف‬ ‫ستر‬ ‫اك بما‬ ‫د ك‬ ‫فة‬ ‫وان حفاك‬ ‫زم اخك‬ ‫وال‬ ‫واستر ما استر‬ ‫عورات‬ ‫ع ال‬ ‫ليبك إن نتي‬ ‫للخبر‬ ‫التفحص‬ ‫هو‬ ‫ي اللفات‬ ‫ان التجسس ة‬ ‫الأثر‬ ‫المحرم في‬ ‫هو‬ ‫الولي‬ ‫عيب‬ ‫والبحثعن‬ ‫وبال _ما ح ‏‪ ١‬وبلظر‬ ‫بالقلب يحصل واللسان‬ ‫؟‬ ‫أو انكسر‬ ‫استقام‬ ‫وهل‬ ‫‪4‬‬ ‫ا حاأ‬ ‫ائل م‬ ‫فكة _‬ ‫أستخفي ليستمع الأثر‬ ‫‪4‬‬ ‫بفناد‬ ‫ى‬ ‫ذي عم‬ ‫وك‪_.‬‬ ‫مساري الخبر‬ ‫عن‬ ‫او بالثلاث سعى ليكشف‬ ‫خطر‬ ‫منهافي‬ ‫كان‬ ‫من يدن من هذي المهالك‬ ‫القدر‬ ‫في وقتها يجري‬ ‫‪ 5‬ادة‬ ‫‪:‬ق‬ ‫‪ 4‬ردد‬ ‫لل‬ ‫‪١‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫والد‬ ‫ة‬ ‫أله الاعاذ‬ ‫اس‬ ‫والله‬ ‫فأجابه العالم العلامة نور الدين‬ ‫أبو محمد الشيخ عبدالله بن حميد السالمي‬ ‫الله ‪:‬‬ ‫رحمه‬ ‫اوي‬ ‫الفك‬ ‫اطي ‪.‬‬ ‫الد‬ ‫}‬ ‫" م‬ ‫ينالة‬ ‫ق ليس‬ ‫"فالن عه‬ ‫أتى ب‬ ‫من‬ ‫" لكنه‬ ‫‪-٣٥ ٤-‬‬ ‫رر "‬ ‫ده الن‬ ‫قواع‬ ‫غوامضه‬ ‫في‬ ‫يفتش‬ ‫" وغدا‬ ‫اهل مصرك في النظر '‬ ‫فيه‬ ‫فقت‬ ‫شعرك‬ ‫" والتنعر‬ ‫عن نيله فاتنع وذر"‬ ‫مقصر‬ ‫انت‬ ‫" والفقه‬ ‫لغير أولي البصر"‬ ‫مهلكة‬ ‫فيه‬ ‫در‬ ‫' ان التص‬ ‫عثرا'‬ ‫فكم جواداقتد‬ ‫العثار‬ ‫الحذار عن‬ ‫"فخذ‬ ‫ليمن يسائل في الأثر"‬ ‫"فإذا أبيت سوى الجواب‬ ‫"‬ ‫معنى التجسس متر‬ ‫' أطلق فليبس للقيد في‬ ‫العورات من كل البشر '‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ى‬ ‫‪ 4‬نه‬ ‫" ان الال_‪-‬۔‬ ‫في البدو حذرم والحضر "‬ ‫‪4‬‬ ‫حكمه‬ ‫س‬ ‫التجس‬ ‫ان‬ ‫‪,‬‬ ‫عاص ولافيين كفر"‬ ‫موف ولا‬ ‫'‘اماحل في‬ ‫دى الكبر '‬ ‫أد‬ ‫فاز ‏‪٤‬‬ ‫الولي‬ ‫د ب‬ ‫التقر‬ ‫‪١‬ع‬ ‫‏‪:‬‬ ‫احكام الخبرا'‬ ‫ونص‬ ‫للكتاب‬ ‫نص‬ ‫! بخلافه‬ ‫فكيف _ف تعزى بللاثر'‬ ‫" بخلافه الأذنر الصحيح‬ ‫قل لي فتزعمهأثذر؟'‬ ‫مته‬ ‫ش‬ ‫اي سفر‬ ‫‏‪ ٠‬في‬ ‫فجعلت رأيك كللاثر؟'‬ ‫‪4‬‬ ‫" ام ذاك رأي قلت‬ ‫عليك قولك في النظر"‬ ‫لا يرد‬ ‫‏‪ ٨‬ك‬ ‫" أخفيت‬ ‫وظننته لفوأفشملر ؟"‬ ‫' أم ليس‪ .‬تدري ماالأنر‬ ‫واعرف مقامك أين قر؟'‬ ‫هنابتفك‬ ‫"فارجع‬ ‫لك حين قلت لك انزجر "‬ ‫ا‬ ‫بني ظالم‬ ‫لا تحس‬ ‫القب بل فعل الصور "‬ ‫فعال‬ ‫التجسس من‬ ‫"ليس‬ ‫مع كل فعل قدظهرا'‬ ‫كالقتل فانهم والززنى‬ ‫او التلال المنتننل_ر "‬ ‫الزناء‬ ‫قصد‬ ‫ا لذي‬ ‫"لترى‬ ‫‪-_ ٢٣ ٥٥‬‬ ‫اتل‬ ‫‌‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫زان‬ ‫ل‬ ‫يدعي‬ ‫"‬ ‫برزان‬ ‫يد عي‬ ‫فل(إا<‬ ‫"كلا‬ ‫عى وفير ‪.‬‬ ‫ه و‬ ‫بل‬ ‫الزذ‬ ‫\‬ ‫قص‬ ‫و‬ ‫ول‬ ‫ى‬ ‫حز‬ ‫"‬ ‫‪ 4‬التنكر‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫ل‬ ‫وا ك‬ ‫القصد فافهم‬ ‫" والفعل غير‬ ‫بر "‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫ا فيم‬ ‫حكمه‬ ‫را‬ ‫ط‬ ‫ك الأفعال‬ ‫" وكذا‬ ‫تتر "‬ ‫‪+‬‬ ‫د‬ ‫ة‬ ‫ة‪.‬‬ ‫فرو‬ ‫فاجعلني بفضلك‬ ‫"يارب‬ ‫"‬ ‫تز‬ ‫_‬ ‫‪3‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫با‬ ‫فيين‬ ‫" واجعلنياللهم‬ ‫"‬ ‫لاخلة‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ه‬ ‫ف‬ ‫رأ‬ ‫نو‬ ‫اللهم‬ ‫" واجعلني‬ ‫ر‬ ‫البش "‬ ‫خير‬ ‫الهاشمي‬ ‫"ثم الصلاة على النبي‬ ‫ب الك‬ ‫" والآل والصد‬ ‫"‬ ‫تنجم زهر‬ ‫ما‬ ‫الفخر‬ ‫رام‬ ‫وله جواب على سؤال وجه اليه ‪:‬‬ ‫‪٢٢٥‬‬ ‫وفتق عشب فاح من خمائل؟‬ ‫أبرق خصب لاح في مخائل‬ ‫العقائئل؟‬ ‫بأنحر‬ ‫عقولنا‬ ‫اذهبت‬ ‫أم شذرات ذهب قد‬ ‫(بابل ) ؟‬ ‫فبلبلت ببالنا من‬ ‫أم نفقات السحر حلت سحرا‬ ‫مرسلة بأنفس الرس ئئل ؟‬ ‫آدم‬ ‫من‬ ‫أنفس‬ ‫أم نفحات‬ ‫هبة منشورة للنازل ؟‬ ‫من‬ ‫يا (حمد) يا (أبن سعيد) كم لكم‬ ‫بجودكم قلب الحريض الباخل‬ ‫قدحرقتم‬ ‫آل محرق‬ ‫النسباعون بين نازل وراحل‬ ‫لازلتم كعبة بذل حجها‬ ‫الكتاب الفاصل ؟‬ ‫آخره من‬ ‫سالت ما إعراب كسر الهاء من‬ ‫فهو من اضافة اسم الفاعل‬ ‫اذا أضيف‬ ‫وخاسر وخسر‬ ‫العادل‬ ‫النبي‬ ‫من‬ ‫مسموعة‬ ‫اذا اعتبرتها‬ ‫ان القراءة‬ ‫_ ‪_ ٣ ٥ ٦٩‬‬ ‫يتبع ما قبل بحكم العامل‬ ‫تعطفنه‬ ‫فنواو للعطظلف وما‬ ‫عل الانييالجر شامل‬ ‫والحكم في الآخرة الجر بعطفه‬ ‫على الذم ووزن فاعل‬ ‫وخسر خبر محذوف وبالنصب‬ ‫شيئا تعالى الاه من معادل‬ ‫به‬ ‫ولا تعدل‬ ‫والله وحده‬ ‫أتى أروخطهأمننال‬ ‫وما روى عن سيدي داود تبديل‬ ‫الشرك فضلا عن أولى الرسائل‬ ‫إ لايجوز لموحد يقول‬ ‫كفر فاأولةبوجهقابل‬ ‫ظاهرة‬ ‫مسلم‬ ‫من‬ ‫أتى‬ ‫وما‬ ‫منه على توحيده للأمل‬ ‫قرانن‬ ‫لاسيما إن ظهرت‬ ‫فحجة تدري لهذاالقائل‬ ‫وكل مافي الآي من تشابه‬ ‫في كل فعل ومقال حامل‬ ‫والمسلمون المنزلة الأولى على‬ ‫رسل الإله حرفت بالباطل‬ ‫والكذب المنزلة الأولى على‬ ‫‪.‬بل حرفوهفاباعتقاد مائل‬ ‫ما تركت تبهرهم بحقها‬ ‫المعصوم عن وصمة كل باطل‬ ‫إ صح ما قد قيل عن (داود)‬ ‫حذف مضاف في الطريق العادل‬ ‫نه سُوؤول شرعا على‬ ‫الله‪ .‬أو ماكان من مماثل‬ ‫قول انا ابن الله معناه ‪ :‬ابن عبد‬ ‫أي بنو رساله الأفاضل‬ ‫تفسير أبناء الإله‬ ‫ريل في‬ ‫يكن له من كفو وكافل‬ ‫والله لم يلد ث ولم يولد ‪ 6‬ولنم‬ ‫على نبيبا الرسول الكامل‬ ‫ربنا‬ ‫وصلى‬ ‫لله‬ ‫والحمد‬ ‫أواخر الدهر على الأوانلل‬ ‫هو الذي لولاه ما تطاولت‬ ‫وسأله بعض الإخوان لهذين البيتين ‪:‬‬ ‫ومن يحب بحب الغير مشغول ؟ "‬ ‫"ما حيلة المرء إن زاد الغرام به‬ ‫أو رام صبرا فعقد الصبر محلول "‬ ‫إن رام تركا فهذا لا سبيل له ‏‪٨‬‬ ‫_ ‪_ ٣ ٥ ٧٢‬‬ ‫فأجابه قانلا‬ ‫‪٢٢٦‬‬ ‫منادم في زواي‪.‬ا الخد مطل ول‬ ‫يسننجد المقلة الفرحى ليسعده‬ ‫يصلى لظاها حشى بالحب متبول‬ ‫الوجد نارا في جوانحه‬ ‫ويوقد‬ ‫ومنتهى الحزن يالأفراح موصول‬ ‫وتلك شة أمر إثرها فرخ‬ ‫فكل ما قدر الرحمن مفعول‬ ‫ولن ينل قبل مايرجو منيته‬ ‫بمعرك الحب أمسى وهو مقتول‬ ‫ياحسبه شرفا من أن يقال ‪ :‬فتى‬ ‫لاه ‪ .‬وأنت له في الأسر مكبول‬ ‫لا خير في حب مشغول بغيرك ى ذا‬ ‫تلقاه منه ‪ .‬وهذا الحب مقبول‬ ‫وأعذب الحب ان يلقى حبيبك ما‬ ‫وأجاب أبو وسيم على البيتين أيضا‬ ‫من ذات أشد؟وبعحض الرأى تضليل"‬ ‫"يهوى سواك وتهواه فهل سفه‬ ‫مغلول"‬ ‫كل بحديهما لا شك‬ ‫"المزم والحزم سيفا كل نازله ‏‪٠‬‬ ‫إن النزاهة فوق الرأس إكليل"‬ ‫"نزه هواك واخلصعه لمخلصه‬ ‫وأجاب أبو مسلم في هذا المعنى‬ ‫وتذليل"‬ ‫لطف‬ ‫سره‬ ‫والحب من‬ ‫"خل الصبابة تسري في خليقته‬ ‫مذهول"‬ ‫وهو‬ ‫يوما‬ ‫الى وصالك‬ ‫جرحا يجر ح‪.‬وما في الحب تحويل"‬ ‫الحب ينحله‬ ‫عليه وخل‬ ‫"واصبر‬ ‫‪_ ٢٣ ٥ ٨ .7‬‬ ‫في المراثي‬ ‫قال هذه الأبيات ارتجالا‬ ‫‏‪٢٢٧‬‬ ‫حين بلغته وفاة القطب الشيخ محمد بن يوسف رحمه الله‬ ‫أم نكس الفلك الأعلى بما فيه‬ ‫تداعى من أعاليه‬ ‫زاك رضوى‬ ‫في الكون فانهد قاصيه ودانيه‬ ‫ند فوق الدهر سهم الحتف من كثب‬ ‫بريز في كمه والزيف يلقيه‬ ‫كأنه صيرفي ياخذ الذهب الا‬ ‫فلابقاء لمن تبقى مساريه‬ ‫والاهفر ميت اذا ماتت محاسنه‬ ‫فاى جدوى ترى من كف باقيه‬ ‫الاهر إن سار ماضيه ببهجته‬ ‫يسره منه ما قد ساء قاليه‬ ‫فذذا‬ ‫أضد اد يدور‬ ‫والاهر للناس‬ ‫وقال راثيا للتسبخ عبدالله بن احمد بن صاع‬ ‫‏‪٢٢٨‬‬ ‫متى قيل ‪ :‬عبدالله فاجاه الردى‬ ‫وارتفع الندى‬ ‫الجود‬ ‫خليلي مات‬ ‫ومن لضياء القلب اذ عاد مخمدا‬ ‫على هامة العليا وقد كان مُغمدا‬ ‫خليلي إن الدهر جرد سيفه‬ ‫ولم أخش شيئا بعد موت ابن أحمدا‬ ‫خليلي إني كنت أخشى صروفه‬ ‫سواه ولم يعبا به الدهر إز عدا‬ ‫رمن عظمت فيه المصيبة يحتقر‬ ‫مطالذه طلق المحيا مؤيدا‬ ‫مباركا‬ ‫المساعي‬ ‫محمود‬ ‫نتى كان‬ ‫بنهر رياض الفضل وارتضع الندى‬ ‫وانتي‬ ‫المكارم‬ ‫في دوح‬ ‫ترعرع‬ ‫_ ‪_٣ ٥ ٩‬‬ ‫وافرغه في قالب الفضل عسجدا‬ ‫لقد جمعته الحادثات سبيكة‬ ‫فاصبح عقد المكرمات مبدا‬ ‫وكان كفانا للمكارم ناظما‬ ‫على روضه غنا فمر بها شدا‬ ‫له منظر طلق كماء غمامة‬ ‫وولى فتى الشبان بالفضل والهدى‬ ‫مضى سد الفتيان باليمن والذكا‬ ‫اذا ازدحمت يوما وطال بها الندا؟‬ ‫مضى فارس الخيل السباق ‪ 0‬ومن لها‬ ‫فمن كاسر من بعده سورة العدا‬ ‫مضى الليث مكسور القرى متعثرا‬ ‫وكان كبير القدر كالبدر مُضعدا‬ ‫وكان صغير السن كالبدر منشا‬ ‫على كل بدر بالكمال قد ارتدى‬ ‫فصح عليه الخسف ى والخسف عادة‬ ‫إذا استوى الشبان والشيب في الردى‬ ‫ومن يامن الدهر الخؤون على الورى‬ ‫على موت اهل الفضل والرشد والهدى‬ ‫ارى الموت عم الخلق لكنما الأسى‬ ‫مير وابقاه على الفضل سرمدا‬ ‫ألا بارك الرحمن في غمر شيخنا الا‬ ‫اياه منجدا‬ ‫الاسلام‬ ‫عدم‬ ‫فلا‬ ‫فإن حياة الفضل مقرونة به‬ ‫يقوم به الدين الحنيفي مشيدا‬ ‫ولازالت الأنصار تحت لوانته‬ ‫ومن عرف المولى يقينا ووحدا‬ ‫عزاء لفيه كنذالشتيقه‬ ‫فلا زال في نهج الصلاح مسددا‬ ‫وأبقى أخاه صالحا فهو كاسمه‬ ‫وحقت له الحسنى وعاش محمدا‬ ‫ودامت له النعصا وتم له المنى‬ ‫وقد سأله بعضهم فقال على لسانه ‪:‬‬ ‫‏‪٢٢٩‬‬ ‫فلا آنس في هذا التصبر عنهم‬ ‫ان الأكرمين تقدموا‬ ‫خليلي‬ ‫بقلبي دائما تتضرم‬ ‫هموماآ‬ ‫خليلي ساروا بالغداة وخلفوا‬ ‫ا تتصرم‬ ‫ا‪ .‬األمد‬ ‫‪:15‬‬ ‫إلا ان أي‬ ‫وكانت بهم أيامنا ذات بهجة‬ ‫وأموا الى دار لها الخلق يسموا‬ ‫لقد سلكوا نهجا به الخلق سالك‬ ‫‪٣٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نهارا ‪ 0‬وبعض بالشية يهجم‬ ‫سرى بعضهم ليلا ‪ 4‬وبكر بعضهم‬ ‫وهل لذة والمرت امر محتم ؟‬ ‫أبد ارتحال الأهل والصحب لذة ؟‬ ‫تعايا به الآسي (') وحار المنجم‬ ‫متحكم‬ ‫مستفحل‬ ‫وداء الفنا‬ ‫إذ اقتاده داعي الفنا وهو مرغم‬ ‫قوة وجراءة‬ ‫نبين الفتى في‬ ‫على أن عيش الخلد أهنا وأدوم‬ ‫يروح ويغفدو في التلذذ والهنا‬ ‫فهل يوجد المحبوب إلا ويصدم ؟‬ ‫ورما لذة الدنيا وماطيباتها‬ ‫على ان دمعي من فؤادي مترجم‬ ‫ما بقلبي حرارة‬ ‫يطالع دمعي‬ ‫فغار به من طارق الخطب ادهم‬ ‫وكان لنا بدر من النسل مشرق‬ ‫فلا تسالن عن ليلنا فهو منللم‬ ‫به ليلنا قفي بهجة ومتى انقضى‬ ‫فما احد من اسهم الموت يسلم‬ ‫(سليمان) لا تبعد وصبرا على البلا‬ ‫فقد حل في أجسامنا من أسهم‬ ‫فان تك غالتك المنايا بسهمها‬ ‫بأنفسنا من خطب فقدك أعظم‬ ‫وان عظمت فيك المصيبة فالذي‬ ‫هضيمة والانسان بالقتل يهضم‬ ‫وما أخذ الرحمن من خلقه فلا‬ ‫فقاتلك المقتول لو كان يعلم‬ ‫فإن بت مقتولا من الليل غيلة‬ ‫وما قد خفا الليل بسالصبح يفهم‬ ‫فلا يد شيء يختفي من وضوحه‬ ‫كملك مقتولا فمام وضيفم‬ ‫وليس عجيبا قتل مثلك كم مضى‬ ‫تصدع صم الراسيات وتصلم‬ ‫ولابد لي من نهضة قرشية‬ ‫يطاول هذا نفس هذا ويظلم‬ ‫وما الناس الا أنفس سبعية‬ ‫وأهلوه شتى منهم البمض أكرم‬ ‫وللموت أسباب وفي البعض فجعة‬ ‫مصير بني الدنيا الى الموت بُحتم‬ ‫عزاء وصبرا يا (سعيد) فإننا‬ ‫تفير من حيث الوعا متم‬ ‫ومن كانت الدنيا وعاء لجسمه‬ ‫‏(‪ )١‬الآسي بمد الهمزة الطبيب‪.‬‬ ‫‪-٣٦١-‬‬ ‫يلزم‬ ‫(سليمان)‬ ‫لنسل عن‬ ‫(حمود)‬ ‫وبالخلف الباقي (علي) ونجله‬ ‫الخلائق اكرم‬ ‫محمود‬ ‫النسل(‬ ‫من‬ ‫واما(علي) فهو خير بقية‬ ‫ضيغم‬ ‫‪ 6‬أصيد‬ ‫الصدر‬ ‫‏‪ ٠‬وسيع‬ ‫لقام‬ ‫حليم أحبته الخلان ق ‪ 0‬طيب‬ ‫أرحم‬ ‫بالخلق‬ ‫العرش‬ ‫ورب‬ ‫تفيض‬ ‫فلا زلتم في طول عمر ونعمة‬ ‫وقال هذا الرثاء في مصطفى كامل باشا المصري‬ ‫‏‪٢٣٠‬‬ ‫باشارة من جلالة السلطان فيصل بن تركي‬ ‫وانعطف في آخر القصيدة بالثناء على السلطان‬ ‫على الخلق تجري كل يوم عجائبه‬ ‫الدهر تغشى الكائنات نوائيبه‬ ‫هو‬ ‫ولكن اليها الحب طبعا يجاذبه‬ ‫غدر ها‬ ‫الفتى الدنيا ويعلم‬ ‫يود‬ ‫شعروا إلا وفيهم ضرائبه‬ ‫فيلم‬ ‫غفلة‬ ‫الناس‬ ‫وفي‬ ‫صولات‬ ‫وللا هر‬ ‫وتثبت فيهم كتبه وكتائبه‬ ‫يوم جنوده‬ ‫تشن عليهم كل‬ ‫ولاوعر إلا فوقه حل ناهبْه‬ ‫غارة‬ ‫الا فيييه منه‬ ‫‪7‬‬ ‫فل‬ ‫يروم‬ ‫فييعضي ولم تحتم إليه مطالنه‬ ‫طويلة‬ ‫الفتى منه أمورا‬ ‫ناذه‬ ‫للبل‬ ‫الا ا‬ ‫وه ا‬ ‫جل‬ ‫ويس‬ ‫ول‬ ‫ويجهد فيه النفس في غير طائل‬ ‫سالبه‬ ‫ويعلم أن الدهر لا شك‬ ‫فناؤه‬ ‫يحق‬ ‫ما‬ ‫وسلب منه‬ ‫وترائبه‬ ‫قطعت أترابه‬ ‫وقد‬ ‫فيغق دي‬ ‫للتراب‬ ‫منه‬ ‫ويجمع‬ ‫وعشنا فما في العيش إلا معااله‬ ‫نطقنا فكان الدهر أفصح ناطق‬ ‫بدأنا فكان البدء أصلا لذاتتا‬ ‫ومطالبه‬ ‫صفوه‬ ‫د ‪ .‬يرجى‬ ‫‏‪ ٢‬ك‬ ‫هوم‬ ‫بلأبنا‬ ‫وء وه‬ ‫أفك ا‬ ‫إإا ه‬ ‫تقتضيه دو اعْه‬ ‫‪1‬‬ ‫و لكن مجاز‬ ‫منه حقيقة‬ ‫هبلاك‬ ‫أ‬ ‫نس‬ ‫االت‬ ‫وم‬ ‫‪٢٦٣-‬۔‪‎-‬‬ ‫عليها جرت أحكامه ومخاطبنه‬ ‫ولله في المخلوق سبق إرادة‬ ‫وقد فارتته غيده وشبابه‬ ‫وكيف يرجي المرء لذة عيشة‬ ‫من الحتف والتغيير لا شك نائبه‬ ‫نشاهد عيناه مصارع أهله‬ ‫وتسمع أذناه بما هو هانه‬ ‫أهله‬ ‫ناب‬ ‫أن ما‬ ‫ويعلم حقا‬ ‫متى يدر ما غاياته وعواقنه؟‬ ‫درى ان ما يحويه لهو وباطل‬ ‫سريع لم يفت منه هاربه‬ ‫فاين الى أين الهروب وطالب المنايا‬ ‫يؤدى وبعض منه ينظر طالبه‬ ‫ارى العمر مثل الدين فالبعض حاضر‬ ‫يموت ولم تحزن عليه أقاربه‬ ‫وجمهرة الموتى صنوف ‪ :‬فواحد‬ ‫وجيرانه فقدأ له وحباننه‬ ‫يبكيه اهلة‬ ‫وبعضهم إنحمات‬ ‫فقده ومغارنه‬ ‫مشارقه من‬ ‫الا تضعضع‪-‬‬ ‫مات‬ ‫ما‬ ‫وبعضهم‬ ‫كامل الغلا‬ ‫كما هد رزء مصطفى‬ ‫فلا عجب ان عمها منه صانبه‬ ‫ومن كان يملا الأرض خبا صلاحه‬ ‫فلا غرو إن أبكى السماوات غائبه‬ ‫ومن أضحك الدنيا سرورا حضوره‬ ‫به‬ ‫صيه‬‫ا سع‬ ‫نورأ‬‫م سر‬‫واها‬ ‫كس‬ ‫ونظم شتات الدين سعيا مكاسبه‬ ‫فتى شأنه جمع المفاخر والعلا‬ ‫وساست ديار المسلمين مناقبه‬ ‫فتى أحرز الأوطان حكما وحكمة‬ ‫فتى كان نورا يستضيء به الورى‬ ‫الينا خفيات الأمور تجارنه‬ ‫فتى مارس الأشياء علما وأظهرت‬ ‫فاستهل جوانبه‬ ‫وحصنأ ‪71‬‬ ‫نقى كان للاسلام حرزأ ومعقلا‬ ‫رواجبُه‬ ‫عتلفياء‬ ‫لال‬ ‫ا فط‬ ‫له‬ ‫له الهمة العليا لاحراز كلمة الاله‬ ‫على حرم الإسلام فاشتد جانبه‬ ‫تجرد سيفا قاطعا كل عارض‬ ‫اللين حتى قام في الأرض خاطبه‬ ‫لقد كان في أيامه ناشر اللوالوا‬ ‫‪-٣٦٢٣-‬‬ ‫اذأ لحدمت ه سمره وقواضبْه‬ ‫ففو كان من سهم المنايا حماية‬ ‫وهذا الحشر تبدو غرائننه‬ ‫ومذ حملوه فوقهم قلتا‪:‬سارت الجبال‬ ‫ويابحر فضل كيف غيضت غواربه‬ ‫فيا بدر فضل كيف طال غيوبه‬ ‫ويا طور مجد كيف هدت مناكبْه‬ ‫ويادهر رفد كيف بدل غيره‬ ‫هوت ‪ ،‬إذ هوى ‪ ،‬أقماره وكواكنه'‬ ‫فيا عصبة الإسلام نوحي على الذي‬ ‫وفي متله فليسكب الدمع ساكبه‬ ‫على مثله فلتذهب النفس حسرة‬ ‫عزاء فإن الصبر يظفر صاحبه‬ ‫فيا أهل مصر بل أيا كل مسلم‬ ‫شاربه‬ ‫وما شربا فالكل لا بد‬ ‫فبالمصطفى عن مصطفى سلوة لكم‬ ‫وقد علقت للكفر فيهم مخالبه‬ ‫الهي عقد المسلمين مبدد‬ ‫معالمه ضعفا فضاقت مذاهْه‬ ‫أقم ناصرأ للاين شهم فقد خوت‬ ‫أما قائم فيهم تفل مضاره ؟‬ ‫الما ناظم منهم فيجمع شملهم ؟‬ ‫سماء معاليه وتبدو كواكه؟‬ ‫أما لحمى الاسلام حام فيعتلي‬ ‫يعافون ذكر العار ؟ لا كان راكبه‬ ‫فأين حماة الدين والعرب الألى‬ ‫فهل ناهض بالحق منكم يجاوبْه ؟‬ ‫لقد اعلن الداعي وافصح فيكم‬ ‫قمنا ومنكم من تفوق مراتبه‬ ‫فإن تحرق الأحشا مصيبة مصطفى‬ ‫نوادبه‬ ‫لقامت على الاسلام فيها‬ ‫فلولا (ابن تركي) في عمان مشمر‬ ‫موارده فضلا وطابت مشاربه‬ ‫من‬ ‫(فيصل)‬ ‫السلطان‬ ‫الملك‬ ‫هو‬ ‫ودبر امر الملك فانزاح طاله‬ ‫حمى حوزة الاسلام فارتاح اهله‬ ‫فلم يحكه التيار طمت خواربنه‬ ‫اذا ما نداه فاض عمت مواهبه‬ ‫فدفق حتى نظم الجزع ثاقنبه‬ ‫لقد افصحت افضاله كل الكن‬ ‫غرائبه تبدي الدى ورغائنه‬ ‫فلا زال في عمر طويل ولم تزل‬ ‫‪-٣٦٤-‬‬ ‫في النزل‬ ‫رعلية أهل‬ ‫وفي الت الفضل في القرب واليعد‬ ‫توكد للانسا‬ ‫ن داعيةالود‬ ‫و‬ ‫ييقى بتقليب ال‬ ‫اس‬ ‫زمان على العهد‬ ‫قة النوى‬ ‫مت يرعاك في ثث‬ ‫صفاء ومهما‬ ‫غاب أخفى الذي بدي‬ ‫أتيك يتشر ما طوى‬ ‫رقي الناس‪ .‬ممن ي‬ ‫وقاء ومهما سا‬ ‫ر زاد على البعد‬ ‫وقي الشلس من‬ ‫على الو‬ ‫يأنيك والقلنب سترع‬ ‫صل طبعا أو على الهجروالصد‬ ‫وفي الناس‪.‬‬ ‫من يوليك متنه سودة‬ ‫بلا ر‬ ‫الى أهله ‪.‬م‬ ‫طليعة طرسا كماننك حبلاكلوصملن وباعلدسيعد !‬ ‫حلا عتا ببهجة تام‬ ‫مضى زمن‬ ‫له بحمى‬ ‫والقلب ملتفت‪ .‬الى‬ ‫الأحشاء حاشية الوجد ؟‬ ‫طب فلم‪ ,‬يكن‬ ‫نهل حك بالقزطاس‪ .‬خ‬ ‫ركانتد صببل‬ ‫أزمحت حالت صبا نجد‬ ‫هبوب ومذ‬ ‫تجد‪ .‬الى ازضنا لها‬ ‫قصور م‬ ‫رهل كا‬ ‫نعم يكد عنيدمناك فني جابك غفلة‬ ‫ن الإكرام في حالة الوفد ؟‬ ‫اليك من الرفد‬ ‫بما يسر المولى‬ ‫تان والوجة مشرة؛‬ ‫رمبا كان م‬ ‫تنا ذاك الا دعابة‬ ‫تدي‬ ‫ر على أهمل ال‬ ‫شهود طلا الشهد‬ ‫على كبد الأصحاب تمطر بالبرد‬ ‫لي‪ .‬عتزقة قني الملنك تسمى ورحمة‬ ‫وله أيضا‬ ‫‏‪:٢٣٢‬‬ ‫‏‪ ٥‬وسُشهاده‬ ‫فكر‬ ‫وأو لت‬ ‫وو لت‬ ‫فنواده‬ ‫‏‪ّ ١‬‬ ‫ت‬ ‫‪.:‬‬ ‫‏‪. ٠‬‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫تبدتا‪.‬‬ ‫اص يبفي اصطياده‬ ‫غزال رأى القف‬ ‫رأرمست بتسيلم‪ » .‬ومرت كأنما‬ ‫‪-٣٦٥-‬‬ ‫نفاده‬ ‫وأبتته هما لا رجي‬ ‫وأورت عليه جذوة الوجد والأسى‬ ‫اذا لم يبلغه الحبيب مراده‬ ‫وما الصب الا في اكتتاب وحسرة‬ ‫ويرحم ستار العيوب عباده‬ ‫وما الطرف الا فتتنة وجناية‬ ‫هلاك الفتى فيما يواطي اعتقاده‬ ‫وقولك في التسشيب لغو وإنما‬ ‫وقال‪:‬‬ ‫‏‪٢٣٣‬‬ ‫(ناء عن الأهل صفر الكف منفرد(ا)‬ ‫من مسعد لحليف الوجد والكمد‬ ‫أحواله عن مقام الوصل والمدد‬ ‫أضاعه الأهل بالإهمال فا تضعت‬ ‫والصبح ينضي إليه صارم النكد‬ ‫يبيت يرعى نجوم الليل أين سرت‬ ‫قاد نضواً بلا جلد ولاجلد‬ ‫امحلة ‏‪٥‬‬ ‫ص‪،‬بر‬ ‫لحله‬‫ا أن‬‫وسقم‬‫وال‬ ‫وهم شفاه وأسنى عيشه الرغد‬ ‫أابعحدبابه شيء يسر به‬ ‫فيه ى ولا تنفع ب_د‪ .‬الروح للجسد‬ ‫والجسم منتعش بالروح ما بقيت‬ ‫وقال ايضا‬ ‫‏‪٢٣٤‬‬ ‫تعلم حالي بكيت‬ ‫لو‬ ‫بالله‬ ‫يامالكآ قلبي إليك اشتكيت‬ ‫لكن تأيت‬ ‫صك‬ ‫خوى‬ ‫شى س‬ ‫سكن‬ ‫تركت جسمي عاطلأ مابه‬ ‫إن كان لابد فما ضر لو‬ ‫يت‬ ‫وفهلا‬ ‫عمنك‬ ‫ربي‬ ‫احل‬ ‫قد‬ ‫سرت ولو تعلم ما حل بي‬ ‫لم لاوقد سابقتهم بالكميت‬ ‫سبقت شراب الهوى قي هواهم‬ ‫ارتضيت‬ ‫اذا ما‬ ‫نكبة سهل‬ ‫من‬ ‫وكل مالاقيته في الهوى‬ ‫فانتنيت‬ ‫احدا‬ ‫فيها‬ ‫وجدت‬ ‫فما‬ ‫ارك‬‫ن دا‬ ‫وتهالي‬ ‫جن‬ ‫‏(‪ )١‬هذا من قول الطغرائي في لاميته { وتمام البيت ‪( :‬كالسيف عري متناه عن الخلل) وهو من التضمين بمكانه‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪‎‬۔‪٣٦٦‬د‬ ‫تطرحني في الأرض لما مشيت‬ ‫حبر ة‬ ‫إلا وبي‬ ‫أنتنتنت‬ ‫لم‬ ‫مني سلاما زاكيا لو دريت‬ ‫رويت من خبيلهمارويت‬ ‫لوصل من أبقى حياتي قضيت‬ ‫ولله‪:‬‬ ‫‏‪٢٣٥‬‬ ‫ولا عذل وفيه الحب غذري‬ ‫عليه فهو بدري‬ ‫فلا حرج‬ ‫فذا يدرى وهذا ليس يدري‬ ‫الحب صعب‬ ‫أمر‬ ‫عداك الشر‬ ‫أرق وهجر‬ ‫بماألقاهمن‬ ‫وفي الوجد المليح دليل صدق‬ ‫ألايا ماء دجاة لست تجري‬ ‫وقال العاذلون لفيض دمعي ‪:‬‬ ‫فإني حاسد لك طول غمري‬ ‫البدر للرشاأ المفدى‬ ‫وقار‬ ‫وجمع قلوينا معه بأسر‬ ‫بني من بأسر الحسن ولى‬ ‫متى شمس الضحى قرنت ببدر‬ ‫سرى والكاس في يده فقلنا‬ ‫تقسم بين تبريح وفكر‬ ‫فلم يترك لناإلاسهاا‬ ‫له نينا نيصلانا بجمر‬ ‫وما سكن الفضا الاليوري‬ ‫غدا في ملتقى ردف وخصر‬ ‫النقا والفور لما‬ ‫وبي حب‬ ‫تخلص منه يسحب ذيل عطر‬ ‫وسكر يالنسيم الرطضب لما‬ ‫تمايلنا سكارى لا بمر‬ ‫حما‬ ‫رياح من‬ ‫إذا همت‬ ‫اغفر‬ ‫لمحبوببا‬ ‫مرت‬ ‫وقد‬ ‫أطربتتا‬ ‫إذا هي‬ ‫ولاعجب‬ ‫وقال أيضا‬ ‫‪٢٣٦‬‬ ‫؟‬ ‫إ ‪ ,-.‬ات‪6.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫وما الراي في وصل أخت القمر‬ ‫؟‬ ‫النظر‬ ‫خليني بالله كيف‬ ‫البشر‬ ‫كل‬ ‫حسن‬ ‫تخال به‬ ‫|ا‬ ‫وجهه‬ ‫بدا‬ ‫إذ ‏‪ ١‬ما‬ ‫فتنة‬ ‫‪٧٦٣-‬۔‪‎‬‬ ‫قهل وصلها مطفيء للشرر‬ ‫حلالا عداتتبهمغتفر‬ ‫السمر‬ ‫ف‬ ‫ا بنلط‬ ‫زيار تة‬ ‫وراق الحديث ورق السحر‬ ‫وقلبي من ‪.‬حبهاقي سقر‬ ‫بوهننت يا مقلتي بالنظر‬ ‫ا‪.‬كز‬ ‫‪.‬ه‬ ‫احعة‬ ‫هه‬ ‫) )‬ ‫‪.‬تظ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ليا‬ ‫فر‬ ‫البصر‬ ‫ح‬ ‫ت‪ .‬الا أكلم‬ ‫ومما قاله‬ ‫‏‪٢٣٧‬‬ ‫يعنواله الباطن والظاهر‬ ‫شاهر‬ ‫البا في دولته‬ ‫ناصر‬ ‫( لة‬ ‫ليس‬ ‫ل‬ ‫وم بك‬ ‫قاصر‬ ‫ن نيله‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫الكذ‬ ‫وكم غزال رامهمفلس‬ ‫والليل لا يجهله الساهر‬ ‫والصب لا يعرف غير الهوى‬ ‫قضيتي إني أنا الصابر‬ ‫يا معشر العشاق لا تجهلوا‬ ‫ذا ‪:..‬وذا‪.‬حعذذر‬ ‫اذل ه‬ ‫فى‬ ‫لابن الهوى ‪:‬‬ ‫والناس صنفان‬ ‫ظاهر‬ ‫محبوبه‬ ‫وع۔ذذر‬ ‫مستبح‬ ‫حب‬ ‫يعذله ني‬ ‫له‪.‬ستر‬ ‫جمالهليس‬ ‫من‬ ‫وربمايعذل في حب‬ ‫ادر‬ ‫غ‬ ‫الفن له‬ ‫واف ك وذ‬ ‫والصب كالمعشوق هذا لذا‬ ‫ر‬ ‫اج‬‫ه ‪,‬ز‪.‬‬ ‫لا يصرة‬ ‫وحب الإلفان كل عن الآخر‬ ‫الهوى والصانبر الشاكر‬ ‫والحمد لله على أننى الباقي‬ ‫أخذ‬ ‫سر للة‬ ‫ه ل‬ ‫الكذ‬ ‫عهده‬ ‫في‬ ‫اي كالأول‬ ‫هو‬ ‫‪-٣٦٨-‬‬ ‫وله ايضا على لسان بعضهم‬ ‫‪٢٧٣٨‬‬ ‫الصبح‬ ‫لنندمات‬ ‫بالله قل‬ ‫وقي الحشى قرحوأيقرح‬ ‫في مهجتي قدح وفرط برح‬ ‫من عظم شوق لليار فزح‬ ‫عيني تجري ما رقت باللنزح‬ ‫ي‬ ‫ي وصبح‬ ‫ي وليلة‬ ‫وقبلت‬ ‫أوطان أوضاري وسوق ريحي‬ ‫قالحب جد لم يكن بالمزح‬ ‫يقول خلي خل دعوى الشرح‬ ‫انسان عيني مُبتل يللسبح‬ ‫مصلاب بسهامالنزح‬ ‫كل‬ ‫فينا يقضى لنا بالفتح‬ ‫في لج دمع ليسه بالصرح‬ ‫بين اللمضيبي وديار النتح‬ ‫مرهم كل جرح‬ ‫ييردها‬ ‫ف‬ ‫وأيضا على السان بعض السادة ‪:‬‬ ‫‏‪٢٣٩‬‬ ‫هل نسمة تفحتة من وادى المرش‬ ‫ؤلد قد انتعش‬ ‫لنافما‬ ‫لبلين‬‫اأح‬ ‫قد مهد السهر الميرح وافترش‬ ‫كيف اللتسلي عنكم ومحبكم‬ ‫ادناه من اذني داخلها الطظرش‬ ‫مم استمع قول العذول وكلما‬ ‫فإذا رأت منه الأمان بها بطش‬ ‫أاعللىقلوب ‪:‬تباعة من لحظكم‬ ‫كمناظرلخدودكممناخمش‬ ‫فاذا خمشتم باللحصاظ قلوبنا‬ ‫ما قابلت بدر الدجى الا اندهش‬ ‫ظبية عربية‬ ‫بمتني‬ ‫سنك‬ ‫م‬ ‫اجم والحبش‬ ‫ل ثألمعتدر‬ ‫ابعد‬‫بال‬ ‫إننبيه بالجنس ‘ بل وحشية‬ ‫من لسعة لقلوبناللانهش‬ ‫ما۔صال (‪)١‬صل‏ غديرها متذلياً‬ ‫يشكو االظماء وريقها يطفي للعطش‬ ‫نريانة الساقين لتكن خصرها‬ ‫‏(‪ )١‬للصل الحية ‪.‬والغير المضفور من شعر النساء والجمع غدائر‪.‬‬ ‫‪-٣٦٩-‬‬ ‫اللمى منه حرارته فيش‬ ‫مسح‬ ‫واذا اشتكى قلب المحب حرارة‬ ‫وله أيضا‬ ‫‏‪٢ ٤ .‬‬ ‫للدموع ومشتقى‬ ‫هنالك مجرى‬ ‫خليلي هذا ربع أحبابنا قفا‬ ‫السلاهب موقفا‬ ‫تحلى لنا جرد‬ ‫أبعد ظباء الغيد في عرصاته‬ ‫فعادت ضياء للحجاز وما لفا‬ ‫تجلت نفوس فيه ثم ترفعفت‬ ‫أما آن غصن الود أن يتعطفا‬ ‫أأحبابنا طالت بكم شقة النوى‬ ‫طولا وماعفا‪.‬‬ ‫الجوى يزداد‬ ‫وربع‬ ‫عفا ربعكم والصبر بعد بعادكم‬ ‫وقال أيضا‪: ‎‬‬ ‫‪٢٤١‬‬ ‫الشمال‬ ‫لمعرفة اليمين من‬ ‫هديت النفس يا نفس الشمال‬ ‫طريحأآً في زوايا الاعتقال‬ ‫لقد تركت نواهم كل قلب‬ ‫وساروا ‪.‬بالجميل وبالجمال‬ ‫هم شدوا الجمال ضحاآ بجمل‬ ‫ولي من بعدهم ساهلرل ايالي‬ ‫لهم طيب الحياة بكل وقت‬ ‫الوصال‬ ‫فنستقضي بكم زمن‬ ‫حد‬ ‫للهجر‬ ‫لما‬ ‫أحبتتا‬ ‫وله في تقريظ أرجوزة "بلوغ الأمل في الجمل"‬ ‫‏‪٢٤٢‬‬ ‫تأليف نور الدين السالمي ‪ ،‬العالم العلامة الشيخ عبدالله بن حميد ‪:‬‬ ‫من مليح ذي صفات جمل‬ ‫الأمل‬ ‫تم عيشي ببلوغ‬ ‫الهوى والغفزل‬ ‫خدم‬ ‫بين‬ ‫ملكا‬ ‫أخذ الحسن فأضحى‬ ‫نطقت شمس بلفظ خضل‬ ‫وجهه الشمس ولكن عجياً‬ ‫واستوت من ضونها المشتعل‬ ‫عجنذت طينته من لبهيا‬ ‫‪-٣٧٢ .-‬‬ ‫فرثا بانقضذإعء الأجل‬ ‫لحظه‬ ‫كمنت آجالنا في‬ ‫إن أحرى ذوبها في الأسل‬ ‫ي قده‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ا أنفق‬ ‫واذبن‬ ‫وتهادى كف زال وحل‬ ‫لا‬ ‫ب__دلال ثه‬ ‫يتراءى‬ ‫وجل‬ ‫عقده أر دمع صب‬ ‫مذ بذا مبتسما شابهه‬ ‫كحروف من بلوغ الامل‬ ‫ق‬ ‫>‬ ‫ى‬ ‫جوه‬ ‫لعقد‬ ‫يا‬ ‫غرو من علملبيب رجل‬ ‫ولا‬ ‫الذ حو‬ ‫في‬ ‫صنفت‬ ‫ما‬ ‫خير‬ ‫صارم الفطنة زاكي العمل‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أأ‬ ‫ات‬ ‫ث‬ ‫الفكرة‬ ‫واقد‬ ‫والحجا بين أولي الفهم والجلي‬ ‫سماء‬ ‫من‬ ‫ح شمسا‬ ‫لة‬ ‫الحجا ذات سنأ متصل‬ ‫ولقد أبرز فقكرأمن بنات‬ ‫من لباب النحو علم الجمل‬ ‫بحار‬ ‫من‬ ‫اخرح درا‬ ‫و ‪:‬‬ ‫الحم ل‬ ‫ببرج‬ ‫شمس‬ ‫معرب‬ ‫اخر‬ ‫اب ذ‬ ‫بكت‬ ‫و أه‬ ‫قد‬ ‫بكملل الثثرف المعتدل‬ ‫مخرج‬ ‫كتاب‬ ‫فهو في كل‬ ‫المعتدل‬ ‫الرف‬ ‫ينسج‬ ‫غرته‬ ‫من‬ ‫أشرق‬ ‫ومتى‬ ‫ينسج الطب بلوغ الأمل‬ ‫تاريخه ‪:‬‬ ‫في‬ ‫وتوافى قلت‬ ‫وتال‪:‬‬ ‫‏‪٢٤٣‬‬ ‫فدع عن شجى القلب عذلك ياخلي‬ ‫بحب الغواني لست أول من بلي‬ ‫لعدت كمثلى في الصبابة يبتلي‬ ‫ولو نظرت عيناك ما أنا ناظر‬ ‫يذوب ‪ 0‬وبعض ذابل مثل يذبل‬ ‫وبمض قلوب الناس أول نظرة‬ ‫سواد دجى أرخته أوجه عذل‬ ‫\‬ ‫بصب‬ ‫ناسخات‬ ‫وربا وجوه‬ ‫وأفسدن دين الزاهد المتبتل‬ ‫خررن صنوف الحسن عن كل دمية‬ ‫من الحسن والإحسان والوشى والخلى‬ ‫ترائين لى يومأ قابرزن خافي‬ ‫ققم يك منى غير بهته حائر‬ ‫ن إلا لفقق ة المتدلل‬ ‫ومة‬ ‫حبائل تصطاد الأسود يمحقفل‬ ‫يائب تقتاد القلوب كأسرها‬ ‫ح‬ ‫يلا النسا اذ كان من عهد أول‬ ‫وشرها‬ ‫كتيرا‬ ‫الدنيا‬ ‫ارى فتن‬ ‫ظها‬ ‫حمن‬ ‫ام‬‫ا‬ ‫وس‬‫لول‬ ‫تص‬ ‫ولا‬ ‫ودهر الصبا للقفارع المتبذلك‬ ‫لذات الرجال هى النسا‬ ‫واطيب‬ ‫لاصبو الى القيد الحسان وأجتلى‬ ‫واتي وان كان‪ .‬المشيب يروعني‬ ‫وأققر منكم كل ريع ومتزل‬ ‫أأحبابتا طالت بكم ثشقة النوى‬ ‫الجسوم وتشقي كلن قلبا معلل‬ ‫متى عودة تحيي الرسوم وتتعمش‬ ‫وقال‪ .‬أيضا عنى لسان بعضهم ‪:‬‬ ‫‏‪٢٤٤‬‬ ‫\‬ ‫ابتهاج وهوى منقسما‬ ‫قي‬ ‫رب الفين مضى دهرهما‬ ‫تا كرما ولكن كؤما‬ ‫يتب‬ ‫مثل غصتين بروض‪ .‬الخصب‪ .‬لم‪.‬‬ ‫يشم اللدهرز لخلق‪ .‬سلما‬ ‫ذا نافر‬ ‫من‬ ‫نلك‬ ‫فسعى‬ ‫والهوى يقفريي الحنى بينهيسا‬ ‫نذاتاففرا‬ ‫فغفداذلك من‬ ‫وهو فني القلذب؛ كا‬ ‫جمال‬ ‫ذي‬ ‫كم دلال أظهر الجذوة من‬ ‫بعتاي‪ .‬كلما‬ ‫فاء كل‬ ‫فاس تطالا شقة اليير وما‬ ‫برا فاستظهرا ما كتفا‬ ‫رأيا الصبر‬ ‫ص‬ ‫الجفا‬ ‫حكم‬ ‫على‬ ‫كتب البعض أرى‪ .‬ساء وبي ؤ وأتى البعض ترقب مظلما‬ ‫والكرى قني‪ .‬مقلتيه‪ :‬اشتحكما‬ ‫فره إذنى مضطجعأ‬ ‫الو ‪. :‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ق‬ ‫‪ 4‬والفغفا‪.‬‬ ‫‪ 4‬مذ‬ ‫يقظته للوع_ د إذ‬ ‫وارتجى‬ ‫` ‪1‬‬ ‫حة‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫‏‪...2‬‬ ‫منتظلم با‬ ‫ببب ه‬ ‫عليه معلما‬ ‫الطيب سبد‬ ‫وبقي‬ ‫وهو‬ ‫ار عنه‬ ‫في رقدته‬ ‫‪٢٧٣-‬۔‪‎-‬‬ ‫ليس هذامن فعال المرما‬ ‫قائلا ‪:‬‬ ‫عليه‬ ‫راح غضبان‬ ‫للننما‬ ‫فاضع‬ ‫دعوى‬ ‫فهو‬ ‫بالوفا‬ ‫يؤيد‬ ‫لم‬ ‫ذب‬ ‫كل‬ ‫سنةرقتت حبيب قدما‬ ‫إنبا المخلص لاتاخذه‬ ‫‪-٣٧٢٣-‬‬ ‫التخميس‬ ‫قال مخمسا أربعة أبيات من قصيدة‬ ‫‏‪٢ ٤٥‬‬ ‫الطغرائي التى مطلعها‬ ‫وحلية الفضل زانتني لدى العطل )‬ ‫(أصالة الرأي صانتي عن الخطل‬ ‫جررت فيه بميدان العلا رسني‬ ‫لله دهر جرى والخير في قرن‬ ‫(ما كنت أوثر ان يمتد بي زمنى‬ ‫مضى بدولته الفرا وخلفنذي‬ ‫حتى أرى دولة الأوغاد والسفل)‬ ‫وصحبة الضد قرع كلهألم‬ ‫مالي ومالهمم خلفت عندهم‬ ‫(تقدمتتني أناس كان شوطهم‬ ‫أما درى الدهر ما رفعي وحطهم‬ ‫وراء خطوي إذ أمشي على مهل)‬ ‫قضوا حقوق العلا لما لها عرجوا وأسلموني لقرم ودهم سمج‬ ‫(هذا جزاء أمريء أقرانه درجوا‬ ‫كذا قضى الدهر أن يستاسد الهمج‬ ‫من قبله فتمنى فسحة الأجل)‬ ‫والذنب لي إنني رأس وهم ذنب‬ ‫تصدروا وتدلت لى بهم رتب‬ ‫(وإن علاني من دوني فلا عجب‬ ‫علوا علي وهم دوني ولا ريب‬ ‫لي أسوة بانحطاط التنمس عن زحل)‬ ‫وله مخمسا‬ ‫‏‪٢٤٦‬‬ ‫أنا جنة النادي لرامية رمت‬ ‫أنا رحلة الحادي لمحمدة سمت‬ ‫‪-٣٧ ٤-‬‬ ‫(أنا صخرة الوادي إذا ما زوحمت‬ ‫أنا دعوة الهادي إذا ما خوصمت‬ ‫وإذا نطقت فإنني الجوزاء)‬ ‫وعلاي في أهل البصائر ظاهر‬ ‫شأني عظيم في البرية باهر‬ ‫لوإذا خنييت على الغبي فعاذر‬ ‫لم يخف للرائين بدر شاهر‬ ‫ان لا تراني مقلة عمياء)‬ ‫وله أيضا مخمسا‬ ‫‏‪٢٤٧‬‬ ‫وتلاشت بالا أجزازه‬ ‫من غدت مركوبه‪ 4‬لأواءه‬ ‫(لم يمت من دفنت أشلازه‬ ‫فهو حي بقيت علياز‬ ‫في الوغى بين نصال المصلتين)‬ ‫(إنما الموت بان يحياامرؤ‬ ‫عيشة الخامل موت مرزىء‬ ‫الحي يرعاه الأنين)‬ ‫في ربوع‬ ‫وقال مخمسا‬ ‫وفي القلب من نار همي سموم‬ ‫أروح وأغدو حليف الهموم‬ ‫لوقانله‪ :‬لم عرتك الهموم‬ ‫يعاكس ني الدهر فيما أروم‬ ‫وامرك ممتثل في الأمم)‬ ‫بيرلو طلبت زحلانلت‬ ‫مساعيك في المجد قد طلت‬ ‫‪ :‬ذريني على حللتي‬ ‫(فةفقلت‬ ‫قالت‬ ‫ما‬ ‫تفعل‬ ‫ونفسك‬ ‫فإن الهموم بقدر الهمم)‬ ‫‪-٣٧٥-‬‬ ‫وقال ايضا‬ ‫المنهج الأوسط‬ ‫طلبناه في‬ ‫لنا السعي في المجد لم يهبط‬ ‫تمتطي‬ ‫ما‬ ‫اعددت‬ ‫(اإذا انت‬ ‫لا تغلط‬ ‫العزم‬ ‫ويا صاحب‬ ‫وقايست بين ذوات الشوى)‬ ‫ليوم السباق ويوم الطراد‬ ‫فاعدد لك الصافنات الجياد‬ ‫يستناد‬ ‫نفائس ما‬ ‫(فهن‬ ‫الش داد ويوم السدذاد‬ ‫ويوم‬ ‫وهن كرائم ما يقتنى)‬ ‫تسبق قبل اغتيال المنون‬ ‫عراها لدى السير شبه الجنون‬ ‫الظنون‬ ‫اختلاج‬ ‫(تكاد تحس‬ ‫فاقتتنوا‬ ‫متلها‬ ‫إن شنتم‬ ‫بين الضلوع وبين الحشى)‬ ‫وتولي بنيل الأماني يدا‬ ‫تقرب في السير أقصى المدى‬ ‫العدا‬ ‫لوتعلم نجوى قلوب‬ ‫وتفهم كالأنس ما قد بدا‬ ‫وسر الأحبة يوم النوى)‬ ‫نجوة‬ ‫الردى‬ ‫وقو ع‬ ‫عن‬ ‫لها‬ ‫العد | غدوة‬ ‫في سبيل‬ ‫لها‬ ‫(فاإبعد ميدانزها خطوة‬ ‫لها في المدى والعدا سطوة‬ ‫وأقرب ما خطاها المدى)‬ ‫وله مخمسا‬ ‫‏‪٢ ٥ .‬‬ ‫برنتها‬ ‫المقادير إذ جاءت‬ ‫من‬ ‫لا تجعل النفس حسرى الف أنتها‬ ‫(دع المقادير تجري في أعنتها‬ ‫لاتصبحن مُراعا من أسنتها‬ ‫ولا تبيتن إلا خالي البال)‬ ‫تقضي على كل حلال باستحالتها‬ ‫قللمقادير أحك مم بعادتها‬ ‫‪٦٧٣-‬۔‪‎‬‬ ‫(ما بين غمضة عين وانتباهتها‬ ‫في اسرع الوقت تغيير لحالتها‬ ‫يبدل الله من حال الى حال)‬ ‫وقال أيضا مخمسأ ‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ركبوافي نيل الئلا أخطارا‬ ‫رب قوم تب ؤواالعزدارا‬ ‫لواذا كانت النفوس كبارا‬ ‫تعبوا الجسم كلفة واصطبارا‬ ‫تعبت في مرامها الاجسام‬ ‫وله ايضا‬ ‫‏‪٢٥٢‬‬ ‫تباع المالي ولاتشنرى‬ ‫تعجبت من حال هذا الورى‬ ‫(اطوف المشارق علي أرى‬ ‫لقد أهملوا اليوم حفظ القرى‬ ‫بلادا تطيب لأحرارها‬ ‫سعت في انحلال العلا أنفس ففاتهم المنصب الأنفس‬ ‫(نلم أرى الاالسورأ تو‬ ‫تاملت ان يذكروا مانوا‬ ‫أكباد نظارها)‬ ‫وتصدع‬ ‫سعى في نظام الحمى المختلف‬ ‫شهامته ينتف‬ ‫في‬ ‫ومن‬ ‫(عدمت حيي اذالم أقف‬ ‫بالخسف ترمي ديار الأنف‬ ‫حياتي على نفع أقطارها)‬ ‫لحفظ حمى وحمى امة‬ ‫فكم من رجال سعوا جمة‬ ‫مضوا بالغلا وانجلا غمة لولست بال ذي همة‬ ‫تصدى الزمان لإنكارها)‬ ‫‪-٢٣٧٧-‬‬ ‫وقال ايضا مخمسا‬ ‫‪٢٥٣‬‬ ‫ا للأحبة أسهما‬ ‫وانفذتما بين‬ ‫وزدتما‬ ‫حاسدي‬ ‫تجربتما يا‬ ‫بعدما‬ ‫وذبيان‬ ‫(تد اركتما عيسأً‬ ‫ودققتما عطرا من البغض أشاما‬ ‫تفانوا ودقوا بينهم عطر متشم (‬ ‫وله أيضا ‪:‬‬ ‫‪٢٥٤‬‬ ‫لذاك قضى المولى بها للأساقل‬ ‫لقد طالت الدنيا على غير طائل‪‎‬‬ ‫(عتبت على الدنيا بتقديم جاهل‬ ‫بتقريب مفضول وتبعيد فاضل‪‎‬‬ ‫وتبعيدهم لا ش ك منه وقربہم‬ ‫تصرف في أمر الخلانق ربهم‪‎‬‬ ‫(بننو الجهل أبنائي لذاك أحبهم‬ ‫وقولي مجازا إذ تراني أأبيم‪‎‬‬ ‫واهل التقى ابناء ضرتي لأخرى)‬ ‫وقل مخمسا‬ ‫‪٢٥٥‬‬ ‫وبالمر الحلاوة منه شابا‬ ‫هموم الدهر منها الرأس شا‬ ‫(نفاتب حيث لا نرجو الجوابا‬ ‫زمانا ليس يستمع العتابا)‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫طريق‬ ‫من‬ ‫عريق‬ ‫في تقلبه‬ ‫بدر‬ ‫لك‬ ‫فيا‬ ‫غريق‬ ‫(ونششكو ظلمه شكوى‬ ‫ثشهيةة ا‬ ‫مرآى‬ ‫في‬ ‫اللللف‬ ‫برينا‬ ‫‪7‬‬ ‫الى موج يزيد به اضطر ابا)‬ ‫نوم‬ ‫‏‪ ١‬غ‬ ‫ومر‬ ‫وصولة يقظة‬ ‫۔‪٨٧٣-‬۔‪‎-‬‬ ‫(زمان ليس نبرح كل يوم‬ ‫يسوم الحر خسفا أي سوم‬ ‫نرى فيه اعوجاج وانقلابا)‬ ‫دليل‬ ‫الى‬ ‫فيه‬ ‫نحتاج‬ ‫فلا‬ ‫والجليل‬ ‫ابلحقير‬ ‫تلاشى‬ ‫)‬ ‫ذا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫العزيز‬ ‫به‬ ‫(يقتاد‬ ‫النبيل‬ ‫عقل‬ ‫صرفه‬ ‫يخير‬ ‫ويقتتص الغراب به العقابا)‬ ‫و عا‬ ‫<‬ ‫‏‪٨1‬‬ ‫د في محا‬ ‫قيب أ‬ ‫شروعا‬ ‫في قضاياه‬ ‫يخالف‬ ‫وتبشم كثرة الشبع الكلابا)‬ ‫نا‬ ‫تر ى بجاز بيا‬ ‫ولست‬ ‫الدنيا وفا ح‬ ‫من‬ ‫تطلب‬ ‫فلا‬ ‫دلهبتء‬ ‫رهبيمن‬ ‫تتذ‬ ‫(و‬ ‫وتبعد من تريد له لقاء‬ ‫وتبقي من تريد له ذهابا)‬ ‫وله مخمسا أيضا‬ ‫‏‪٢٥٦‬‬ ‫ننيز ‪5‬‬ ‫‏‪ ٥‬وهن‬ ‫للمجد ذل يدعو‬ ‫نزل‬ ‫قد‬ ‫اعتراك‬ ‫والنتس‬ ‫ل‬ ‫للعة‬ ‫(رمت المعالي فامتعز ونم يزل‬ ‫والدناءة تعتزل‬ ‫والمز يطلب‬ ‫ابدا يمانع عاشقا معشوق)‬ ‫صيد نجن_‬ ‫فطلبت محتالأ على‬ ‫النبل‬ ‫انرفة‬ ‫ط شا‬‫غلا‬ ‫ابلالع‬ ‫طل‬ ‫وعلمت ان الصبر مفتاح الشل (فصبرت حتى نلئين ولم از‬ ‫التطليق)‬ ‫الفارك‬ ‫‪ :‬دواء‬ ‫ضجرا‬ ‫وقال ايضا في هذا المعنى‬ ‫‏‪٢٥٧‬‬ ‫لش‬ ‫بن‬ ‫بالصبر قن‬ ‫ومُعاود‬ ‫للمجد قصر ثم مل‬ ‫طالب‬ ‫كم‬ ‫۔‬ ‫ب‬ ‫لن‬ ‫ر‬ ‫المعالي فامتعرز‬ ‫(رمت‬ ‫الازل‬ ‫في‬ ‫المقدر‬ ‫يعحدو‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫والمرء‬ ‫ابدا يمانع عاشقا معشوق‪).‬‬ ‫‪-٣٧٩-‬‬ ‫بجيوش صرب لا تفيء ولاتفل‬ ‫فكرعت في الجُلى لأطفىء كل عل‬ ‫نلتهن ولم اقل‬ ‫(فصبرت حق‬ ‫وسبرت أن الصبر عون للمقل‬ ‫التطليق)‬ ‫الفارك‬ ‫دواء‬ ‫ضجرا‬ ‫وله مخمسا ايضا ‪ +‬۔‪: ‎‬‬ ‫‪٢٥٨‬‬ ‫ويبقى صفا في ك لينا وغلذبة‬ ‫صديقك من يرعاك نوما ويقظة‬ ‫(ولي س صديقا من اذا قلت لفظلة‬ ‫وليس بمرتاب لفعلك لحظة‬ ‫توهم في أثتاء موقعها أمرا)‬ ‫دفينه‬ ‫أبدى‬ ‫ولما غبت‬ ‫‪ -‬ود اود‬ ‫ار اك يمينه‬ ‫من‬ ‫وليس صديقا‬ ‫يمينه‬ ‫لو قطعت‬ ‫(ولكنذه من‬ ‫أمينة‬ ‫يسوؤك ظنا إ خدوت‬ ‫وقال أيضا‪: ‎‬‬ ‫‪٢٥٩‬‬ ‫وزب السما يقضي الي صلاحها‬ ‫أمل آمالا أريد نجاحها‬ ‫أرجو لقاحها‬ ‫غروساً كنت‬ ‫(غرست‬ ‫رياحها‬ ‫عسى السعد لي يوما يثير‬ ‫وآمل يوما أن تطيب جناتها)‬ ‫لقد شربت صرفا من الصبر ماهلا وقام لهنا الحفظ الملازم ع املا‬ ‫(فإن أثمرت لي غير ما كنت آملا‬ ‫عسى تثمر الأمر الذي رمت كاملا‬ ‫فلا ذنب لي أن حنظلت نخلاتها)‬ ‫وله مخمسا‬ ‫‏‪٢٦٠‬‬ ‫النياقا‬ ‫نائله‬ ‫فيض‬ ‫وأورد‬ ‫وسأققا‬ ‫الحادي‬ ‫حدا‬ ‫لسيدنا‬ ‫(تعودهافلم يدرك لحاقا‬ ‫وقد صهلت له الخيل اشتياقا‬ ‫السبع الطباقا‬ ‫ونال بمجده‬ ‫‪-٣٨ .-‬‬ ‫المجد بالسسمر الطوال‬ ‫وحاز‬ ‫والمعالم (‬ ‫المحامد‬ ‫حرز‬ ‫تى‬ ‫العوالي‬ ‫المبهج‬ ‫له‬ ‫(ققد ضمنت‬ ‫ال‬ ‫التز‬ ‫يوم‬ ‫به‬ ‫تدتعجب‬ ‫للا‬ ‫وحمل همه الخيل العتاقا)‬ ‫المذ نكي أي عوم‬ ‫به‬ ‫تقوم‬ ‫نوم‬ ‫طيب‬ ‫نتى في المجد يهجو‬ ‫وان بعدوا جعلناهم طراقا)‬ ‫لنازلة الزمان‬ ‫من‬ ‫ونودي‬ ‫الوان‬ ‫الحرب‬ ‫رحى‬ ‫اذا دارت‬ ‫(وإن نقع الصريخ الى مكان‬ ‫ويلغفن الأماني‬ ‫وردن به‬ ‫له مؤللة دقاقا)‬ ‫نصبن‬ ‫ابت للا دم الأعدا شربا‬ ‫تلاقى مثلها خليلا عرابا‬ ‫(فكان الطعن بينهما جوابا‬ ‫يسائل بعضها بعضا ضرابا‬ ‫وكان الليث بينهما فواقا)‬ ‫الدنايا‬ ‫مجنية بهم دنس‬ ‫الثنايا‬ ‫أس د‬ ‫على صهواتها‬ ‫المنايا‬ ‫نواصيها‬ ‫(مُْلاقية‬ ‫الرز اليا‬ ‫بحر‬ ‫ورخائلضةبهم‬ ‫فقوارسها العناقا)‬ ‫معدوة‬ ‫وتمدح في مجال الموت فخرا‬ ‫تخوض بهم دم الأبطال حمزا‬ ‫(تميس كأن في الأبطال خمرا‬ ‫عرتها نشوة فتميل سكرى‬ ‫عللن بها اصطباحا واغتباقا)‬ ‫وقال مخمسما ومادحا السلطان‬ ‫ا‪٢٦‬‏‬ ‫تيمور بن فيصل ‪:‬‬ ‫(تيمور) المؤيد حجة‬ ‫بمولاي‬ ‫ورفعة‬ ‫على الحساد مجدا‬ ‫سموت‬ ‫‪-٣٨١- ٠‬‬ ‫(بلغفت بسيف الدولة اليوم رتبه‬ ‫وقلت مقال ابن الحسين محجة‬ ‫أثرت لها ما بين غرب ومشرق‬ ‫لنه عصبة للحق مع كل متقي‬ ‫علا الشهم(تيمور)على النجم مرتقى‬ ‫(إذا شاء ان يلهو بلحية احمق‬ ‫ولي فرس في العلم ما شاء يسبق‬ ‫أراه غباري ثم قال له ‪ :‬الحق)‬ ‫في لقاهم مددته‬ ‫وجحفل حق‬ ‫فكم كيد خساد به قد رددته‬ ‫شيئا قصدته‬ ‫حدساد‬ ‫وكم كمد فيهم وغيظ شهدته (وامالكم‬ ‫ولكنه من يزحم البحر يغرق)‬ ‫وله قال مخمسا‬ ‫‏‪٢٦٢‬‬ ‫حوت انسنا دهرا طويلا وخيرنا‬ ‫أقول لدار لاتروع طيرنا‬ ‫(أيا دار إن أبدى لك الدهر غيرنا‬ ‫وادنى لنا الدهر المفرق سيرنا‬ ‫فلا تنس أياما تقضت مع الأنس)‬ ‫وفيك أتم الله بالنصر وعدنا‬ ‫ففيك اطال الله يا دار سعدنا‬ ‫يا دار بعدنا‬ ‫تمنيك‬ ‫ال‬ ‫يولي‬‫(فق‬ ‫فكم فيك أدنينا وما ذقت بعدنا‬ ‫ملكس)‬ ‫أ مثا‬‫لنوا‬ ‫اد كا‬‫بل فق‬ ‫تأم‬ ‫فهدم والدهر المتنتت ما بنى‬ ‫قكم زخرف الدنيا أخو الجهل بالبنا‬ ‫(ققولي له إن رام زخرفة الدني ‪:‬‬ ‫فلم يدرك المغرور منها سوى العنا‬ ‫فهلا بتقوى الله زخرفت للرمس)‬ ‫قكم منعم بالبال فاجاه البلا وكم عامر بالأنس بدل بالخلا‬ ‫(وكم مصبح يبغي الترفل والعلا‬ ‫وكم مؤنس يُميسي فصبح قي الفلا‬ ‫فصادفه سهم المنايا فلم يمس)‬ ‫۔‪-٣٨٢‬‏‬ ‫وله تخميس أبيات البهاء زهير المهلبي‬ ‫‏‪٢٦‬‬ ‫اجتماعها‬ ‫لا نمل‬ ‫بمؤنسة لي‬ ‫قد قطعن اتساعها‬ ‫ماهد وصل‬ ‫(وقائنلة لما أردت وداعها‪:‬‬ ‫البين هزات كرهن استماعها‬ ‫وكم أصل خير في حماك زرعته‬ ‫كم ثدي أنس من لقاك رضعته‬ ‫(فيارب لا يصدق حديث سمعته‬ ‫رند طرق الأسماع شيء فزعته‬ ‫لقد راع قلبي ما جرى في مسامعي)‬ ‫اللود اد أمذنة‬ ‫ون‬ ‫لمخرز‬ ‫وكانت‬ ‫بنة‬‫نيذ‬ ‫ضشن‬ ‫بالفقر اق‬ ‫قشحت‬ ‫ر سحت‬ ‫(وقامت وراء الستر تبكي حزينة‬ ‫كالسليم مهينة‬ ‫رحنت وأنت‬ ‫بيننا بالأصابع)‬ ‫وقد نقبته‬ ‫امرا‬ ‫بناء بالتصبر ع‬ ‫وهدت‬ ‫الحديث مز امرا‬ ‫عند‬ ‫رلما حكت‬ ‫(يكت فارتني لؤلوأ متتاثرا‬ ‫شبت إليه بالعقيق جواهراً‬ ‫ب اأريقة‬ ‫مليئة ود للكئيب‬ ‫نية عهد بالوفاء خليقة‬ ‫حقيقة‬ ‫ان الذراق‬ ‫(ولما رأت‬ ‫شفيقة‬ ‫الخوؤون‬ ‫الد هر‬ ‫من‬ ‫نور‬ ‫وأني عليه مكره غير طائع)‬ ‫ولم تتقدم ذي المودة كلها‬ ‫نت زمان البين لو كان قبلها‬ ‫فلا والله ما الننمس مثلها‬ ‫(تبدت‬ ‫تقطظع وصلها‬ ‫أن قد‬ ‫رلدا درت‬ ‫إذا أشرقت أنوارها في المطالع)‬ ‫وأوحت يالحاظ العيون أمارة‬ ‫بانت بألفاظ الدموع عبارة‬ ‫(تنسلم باليمنى علي إشارة‬ ‫سان عليها من فراقي حرارة‬ ‫وتمسح باليسرى مجاري المدامع)‬ ‫‪٣٨٣-‬۔‪‎-‬‬ ‫ولما تزل تبدي علي كآبة‬ ‫وما فتنت من سهم بُعدي مصابة‬ ‫(فما برحت تبكي وأبكي صبابة‬ ‫الى أن غدت من نار وجدي مذابة‬ ‫الى أن تركنا الأرض ذات وقائع)‬ ‫ويقضى علينا من لظى حسراتتنا‬ ‫تكاد تذوب الأرض من زفراتنا‬ ‫(قفتصبح تلك الأرض من عبراتتنا‬ ‫ويفرق ما ينهل من غمراتتا‬ ‫كثيرة خصب رائق النيت رائع)‬ ‫وله مخمسا لأبيات ابى الطيب المتنبي‬ ‫‏‪٢٦٤‬‬ ‫فاسترسلت وغدت تسمو معارجها‬ ‫لله عيس ضئحاً طابت مناهجها‬ ‫(صوانر ربما سارت هوادجها‬ ‫حملن غيدا بها تمت مباهجها‬ ‫منيعة بين مطعون ومضروب)‬ ‫فكم دماء أريقت عند مطلبها‬ ‫محفوفة بأسود دون مركبهيا‬ ‫(وربما وخدت أيدي المطظي بها‬ ‫فربما اصطلحت حرب بمذهبها‬ ‫على نجيع من الفرسان مصبوب)‬ ‫وهمة تتطح الجوزاء عالية‬ ‫لله من عزمات غير واهية‬ ‫(كم زورة لك في الاعراب خافية ؟‬ ‫يا صاح كم من يد بالليل وافية‬ ‫أدهى وقد رقدوا من زورة الذيب)‬ ‫وزورة لي بين البيض والأسل‬ ‫لله من ألم أهداه لي أملي‬ ‫(أزورهم وسواد الليل يشفع لي‬ ‫لم يرم عزمي سوا الليل بالفشل‬ ‫وأنتي وبياض الصبح يغري بي)‬ ‫جماعة البدو تخشى قي مواضعها لها على الغير فضل في صنائعها‬ ‫(قد وافقوا الوحش في سكنى مرا‪.‬عها‬ ‫لهم من الوحش حظ في طبائعها‬ ‫وخالفوها بتقويض وتطنيب)‬ ‫‪-٣٨٤‬‬ ‫لكن أساؤوا صنيعا في عقائلها‬ ‫قد آلفوا الوحش تئعتاً في مجاهلها‬ ‫(جيرانها وهم شر الجوار لها‬ ‫حيث استباحوا دماها قي منازلها‬ ‫وصحبها وهم شر الأصاحيب)‬ ‫وطيب كل فلة في ثبوتهم‬ ‫لسان كل أديب قفي نعوتهم‬ ‫(فؤاد كل محب في بيوتهم‬ ‫هم‬ ‫ت في‬‫وبيب‬ ‫خل ح‬ ‫تن ك‬ ‫وحس‬ ‫ومال كل أخيذ المال محروب)‬ ‫جوانبه‬ ‫في‬ ‫جمال‬ ‫كل‬ ‫يضيء‬ ‫كوا عيه‬ ‫قي‬ ‫باد‬ ‫البدو‬ ‫الحسن في‬ ‫(فا أوجه الحضر المستحسنات به‬ ‫على الحضارة فضل في مناسبه‬ ‫كأوجه البدويات الرعابيب)‬ ‫حسن البداوة جال لابتجلية‬ ‫والفرق بينهما يجري بأقضية‬ ‫(حسن الحضارة مجلوب بتطلية‬ ‫والغانييات يه عن كل تحلية‬ ‫وفي البداوة حسن غير مجلوب)‬ ‫لم تحو من كل شيء غير اطيبها‬ ‫لله ملتفتات بيثلن أكتبها‬ ‫(أفدي ظباء فلاة ما عرفن بها‬ ‫لم تدر ما القصر إلا‪.‬مدأطنبها‬ ‫الحواجيب)‬ ‫مضغ الكلام ولا صبغ‬ ‫لكن تراها لجمع الحسن كافلة‬ ‫لم تلفها قفي برود الوشي رافلة‬ ‫أوراكهن صقيلات العراقيب)‬ ‫وله مخمسا لأبيات علي بن الجهم‬ ‫‏‪٢٦٥‬‬ ‫فإن عدول الحسن قامت بعذره‬ ‫دعوا الصب قي حلو الغرام ومره‬ ‫لسره‬ ‫المحب‬ ‫عين‬ ‫(وافنصح من‬ ‫ضره‬ ‫فرط‬ ‫عن‬ ‫عيناه‬ ‫لقد ذفصحت‬ ‫ولا سيما إن اطلقت عبرة تجري)‬ ‫‪-٣٨٥-‬‬ ‫لمحبوبة حتى توسطت حولها‬ ‫ومجهلة باشرت بالعزم هولها‬ ‫(وما أنس م الأشياء لا أنس قولها‬ ‫شكوت اليها لول هجري وطولها‬ ‫لجاراتها ما اوسع الحب بالحر )‬ ‫ولا بأس أن نسري دجى برفيقنا‬ ‫تقول ‪ :‬ألا ميلوا بنا عن طريقنا‬ ‫(فقالت لها الأخرى ‪ :‬فما لصديقنا‬ ‫فبالحدسن منا صار بعض رقيقنا‬ ‫معنى ؟ وهل في قتله لك من عذر ؟)‬ ‫وشاع هواه بين غرب وأعجم‬ ‫سرى حبه اياك في اللحم والدم‬ ‫(صليه فإنالوصل يحييه فاعلم‬ ‫و‪.‬ات اثستياقأ في الجمال المنعم‬ ‫بأن أسير الحب في أعظم الأسر)‬ ‫وكاد ايقاظأ إليك ونوما‬ ‫متى صح هذا الصب فيك متيما‬ ‫مها‬ ‫ل عن‬‫قناس‬ ‫ود ال‬‫(نقالت ‪ :‬أذو‬ ‫فضينكم من حقه أن يكرما‬ ‫يطيب الهوى الا لمنتهك الستر)‬ ‫وآثرتا في لب قلبي ونالتا‬ ‫تطارحتا كاس الحديث ومالتا‬ ‫فقالتنا‬ ‫عت‬ ‫مأني‬ ‫سقنتا‬ ‫لوأي‬ ‫وقد ظنتا ان لست اصغي وخالتا‬ ‫من الطارق المصغي إلينا ولا ندري ؟)‬ ‫يراصد صيدا يشتفيه من الطوى‬ ‫وكنت كمثل الصقر خر من الهوا‬ ‫(فقلت ‪ :‬فتى إن شنتما كتم الموى‬ ‫وأعاتا من ذات الذي ازعج الجوى‬ ‫والا فخلاع الأعنة والعذر)‬ ‫وقادته حتى عرفته محلها‬ ‫أخو الوجد أعطته الصبابة حبلها‬ ‫(على أنه يشكو ظلوماآ وبخلها‬ ‫فجاء وأولته السعادة وصلها‬ ‫عليه بتسليم البشاشة والبشر)‬ ‫فلا زلنا أسمو في الانام وارتقي‬ ‫ومذ قالتها لي ‪ :‬أنت خير مصدق‬ ‫‪-٦٨٣-‬۔‪‎‬‬ ‫(فإني له أهديت جوهر منطقي‬ ‫بمدح فتى يزري (بغازي بن أرتق)‬ ‫ومن مثل تيمور على نوب الدهر)‬ ‫وقال مخمسا‪: ‎‬‬ ‫‪٢٦٦‬‬ ‫وليل الشتا يبديه من رأسها الشعر‬ ‫أقول لها والفجر يظهره الثغر‬ ‫(أنيري مكان البدر إن أفل البدر‬ ‫بوجهك يا ليلى لقد أشرق الدهر‬ ‫وقومي مقام الشمس ما استاخر الفجر)‬ ‫أتتك لنا من جنة الخلد حورأها‬ ‫فلم يخل من نفس رأتك سرورها‬ ‫(ففيك من الشمس المنيرة نورها‬ ‫سناً ما ليس تحوي بدورها‬ ‫حويت‬ ‫وليس لها منك التبسم والثغر)‬ ‫وله مخمسا‬ ‫‏‪٢٦٧‬‬ ‫ونعق د أطرافألناونحله ا‬ ‫ترينا الليالي قلها واجلهد‬ ‫(فمن مبلغ الايام عني لعلها‬ ‫تشيع بشاشات وتكتم غلها‬ ‫تقرب أحبابي وعني تدافع)‬ ‫وقال مخمسا ايضا‬ ‫‏‪٢٦٨‬‬ ‫عني من البيض البطون وخمصها‬ ‫فخذوا أحاديث الغقفرام بعصها‬ ‫(أبت الروادف والثدي لئمم يا‬ ‫وأما على أرياقهن ومصها‬ ‫مس البطون وأن ينلن ظهورا)‬ ‫وتطاوحت في حبها وتطارحت‬ ‫مهيج تغادت عندها وتراوحت‬ ‫لوأذا الرياح مع الغشي تتاوحت‬ ‫هيم اذا أعطافهن تراوحت‬ ‫نبهن حاسدة وهجن غيورا‬ ‫‪٧٨٣-‬۔‪‎-‬‬ ‫وله قال مخمسا‬ ‫‏‪٢٦4٩‬‬ ‫أهيم بكم ولم ترتوا لحالي‬ ‫أي أحبين بجزع مالي‬ ‫(متى الأيام تجمع والليالي‬ ‫نايتم بالجميل وبانجمال‬ ‫بكم تملي وأحظى بالوصال ؟)‬ ‫دنب‬ ‫كل‬ ‫عنه‬ ‫بكم كرت‬ ‫لنا بقرب‬ ‫الزمان‬ ‫سمح‬ ‫لنلن‬ ‫قلبي‬ ‫وسرور‬ ‫روحي لكم‬ ‫(لورمن‬ ‫حبي‬ ‫ان دنوتم قرط‬ ‫سأتشر ح‬ ‫احدتكم بغاية ما جرى لي)‬ ‫وقال مخمسا لبيتين من الشعر‬ ‫‏‪٢٧٠‬‬ ‫ومن ذكر أيام البطالة والهزل‬ ‫دعوني من حب الغواية والجهل‬ ‫(اإليكن عني فانصرفن على مهل‬ ‫ويا صاحبات الحسن والأعين النجل‬ ‫فلست بمرتاع بهجر ولا وصل)‬ ‫واصبو الى أمتالكن وأبتلى‬ ‫أأترك ما فيه المحامد والعلا‬ ‫(وما ذاك من بغض لكن ولا قلى‬ ‫فهيهات ما قد كان مني أولا‬ ‫ولكن قلبي عن هواكن في شغل)‬ ‫وله مخمسا‬ ‫‏‪٢٧١‬‬ ‫اما في رياح الصيف بُرء لذي الضنا‬ ‫خليلي ما للقلب لج به العنا‬ ‫(وقد زعموا ان المحب اذا دنا‬ ‫ناينا لعل الناي ابلغ للنيى‬ ‫يمل وان النأي يشفي من الوجد)‬ ‫وقد زاد في الأحشاء دا اكتثابنا‬ ‫مضى بالأسى والصد عصر شبابنا‬ ‫(بكل تداوينا فلم يشف مابنا‬ ‫فلا بالنوى نشفى ولا باقترابنا‬ ‫قرب الدار خير من البعد)‬ ‫على أن‬ ‫‪-٣٨٨-‬‬ ‫طامع‬ ‫أأ حب‬ ‫وقلب جريح في لقا‬ ‫ع‬ ‫ر‬ ‫الحشاشة‬ ‫في‬ ‫دنوبا بهم‬ ‫الدار ليس بنافع‬ ‫(على ان قرب‬ ‫الدار لي غير مانع‬ ‫فما كان قرب‬ ‫اذا كان من تهواه ليس بذي ود)‬ ‫وقال أيضا‬ ‫‏‪٢٧٢‬‬ ‫صة‪:‬‬ ‫لم تخف شيئ عليها قط' من‬ ‫محبوبة لم تزل في الحب منصفتي‬ ‫فاصفر واحمر من خوف ومن خجل)‬ ‫‪-‬‬ ‫ثر‬ ‫خدها‬ ‫وت جذ‬ ‫الرقيب‬ ‫(جا ء‬ ‫ر اششفتي‬ ‫وهي‬ ‫فاها‬ ‫ترشفت‬ ‫لما‬ ‫قامت وباللحظ من خوف تسارقني‬ ‫لما رأته وقد قامت تعانقني‬ ‫لا عن قلي تنتهي عني ولا ملل)‬ ‫وله مخمسا ‪:‬‬ ‫‏‪٢٧٣‬‬ ‫(ظمياء لميا ء من خوف تفارقني‬ ‫تخشى رقيبي وتهوى ما يوافقني‬ ‫‘ وأشربت ) ‏‪( ١‬‬ ‫بها غديت حبا قلوب‬ ‫ركبت‬ ‫النمس‬ ‫ونا عمة من طينة‬ ‫كرام المطايا والركاب تسير)‬ ‫(ولما عزمنا للرحيل ومربت‬ ‫أخفيت بأسباب الفراق ورهبت‬ ‫جواسرا‬ ‫رجع الحاسدات‬ ‫وحاولت‬ ‫حواسرا‬ ‫المطايا‬ ‫رد‬ ‫هممت على‬ ‫(وضعت على صدري يدي مبادرا‬ ‫وقد أفهيمت ‪ :‬لا كان ذا العهد آخرا‬ ‫فقالوا ‪ :‬محب للعناق يشير)‬ ‫‏(‪ )١‬أصل هذا المعنى في الآية الكريم 'وأشربوا في قلوبهم العجل" اى حب العجل حذف المضاف واقيم‬ ‫المضاف اليه مقامه فاعطي أحكامه وتحرير معنى اشربت اي مزجت القلوب بحبها‪.‬‬ ‫‪-٣٨٩-‬‬ ‫لمست فؤادي هل غدا متكلما‬ ‫متى فوق التوديع للقلب أسهما‬ ‫( فقلت ‪ :‬ومن لي بالعناق ؟ وإنما‬ ‫فقالوا ‪ :‬عناقآ يبتخفي ومُسلما‬ ‫تداركت قلبي حسن كاد يطير‬ ‫وله أيضا مخمسا‬ ‫‏‪٢٧٤‬‬ ‫وقد ألبسته الشمس من حسنها بردا‬ ‫ولم أنس محبوبا تعرض لي فردا‬ ‫) تورد خداه فاذكرني الوردا‬ ‫اذا رمت بالتقبيل من ريقه وردا‬ ‫فلم أر أحلى منه شكلا ولا قدا )‬ ‫كان المغاني ابدعت من جنينه‬ ‫محاسن ابداها الي بحينه‬ ‫(كان الثريا علقت بجبينه‬ ‫كان الهلال احتل رسغ يمينه‬ ‫وبدر الدجى فى النحر صاغ له عقدا)‬ ‫اريه احتقفاري وهو مبد لعجبه‬ ‫لنا في الهوى حالان فى حكم ربه‬ ‫شقائي بحبه‬ ‫( ولم أر متلي فى‬ ‫أر أعدى مثله لمحبيه‬ ‫فلم‬ ‫رضيت به مولى ولم يرض بي عبدا )‬ ‫وله مخمسا ‪:‬‬ ‫‏‪٢٧٥‬‬ ‫وسقي نجوم الأفق روق شربه‬ ‫وخود أتت والليل قد مد صلبه‬ ‫(لهوتا بها حتى قضى الليل نحبه‬ ‫اترأها عنه حجبه‬ ‫وزق‬ ‫نم‬ ‫وأقد‬ ‫وأدرجه المقدار فى كفن الفجر )‬ ‫وقال مخمساً لأبيات ‪:‬‬ ‫‏‪٢٧٦‬‬ ‫سريت اليها دون اهلي ورفقتي‬ ‫وخود أطالت سوء هجري وفرقتي‬ ‫‪-٣٩ ٠-‬‬ ‫(فديتك أعداني كتير وشقتي‬ ‫شكوا اليها ما أرى من مشقة‬ ‫بعيد وأشباعي لديك قليل)‬ ‫ودواي بإشفاق ضذ اي وعلتي‬ ‫ألا فاطفني من برد ريقك غلتي‬ ‫ولا تسمحي بي للعدا كل ليلة (وكنت إذا ما جنت جنتالعلة‬ ‫فأفنيت علاتي فكيف أقول ؟ )‬ ‫وفي الذوق من فضل الكلام مجاجة‬ ‫فلا ينبغي مني إليك لجاجة‬ ‫(فما كل يوم لي بارضك حاجة‬ ‫ومن حاجة" بانت اليك انبلاجة‬ ‫ولا كل يوم لي اليك رسول)‬ ‫عن الطرف عن أحشاي عنك رويئها‬ ‫أحاديث عندي في الغرام حويتها‬ ‫(صحائف عندي للعتاب طويتها‬ ‫ومنك بقلبي أي شكوى نويتها‬ ‫ستنشر يوما والزمان طويل)‬ ‫أمالك أخلاق بحالي لطيفة ؟ فخير النسا عن لبس شين عفيفة‬ ‫(ولا تحملي ذنبي وأنت ضعيفة‬ ‫فلا تقتلي واليوم أنت خفيفة‬ ‫فحمل دمي يوم الحساب تقيل)‬ ‫وقال مخمسا أيضا‬ ‫‏‪٢٧٧‬‬ ‫منها عشانها السوداء‬ ‫مس‬ ‫بي بيضاء عينها سوداء‬ ‫(خدعوها بقولهم حسناء‬ ‫أعلنوا في صفاتها ما شاؤوا‬ ‫والغواني يغرهن الثناء)‬ ‫وهي كانت مختصة بي رسما‬ ‫هي كانت حظي من الدهر قسما‬ ‫(ما تراها تناسب اسمي لما‬ ‫لم يزدها إلا قصورا وهما‬ ‫كثرت في غرامها الأسماء)‬ ‫‪-١٩٣-‬۔‪‎‬‬ ‫عاشقيها المقسم‬ ‫غرها حب‬ ‫تتالى ومهجتى تتألم‬ ‫لإن رأتتي تميل عني كأن لم‬ ‫تنسيت لذة انفراد تقدم‬ ‫يك بيني وبينها أشياء)‬ ‫إن ديني التوحيد والاسلام‬ ‫يا أخا العقل ذو الهوى لايلام‬ ‫(نظلرة فابتسامة فسلم‬ ‫أضل ما ينبني عليه القرام‬ ‫فكلام فموعد فلقاء)‬ ‫مابنا من يقى‬ ‫ونى‬ ‫ادأخي تسأل عنا نتت‬ ‫يتر‬ ‫إن‬ ‫(يوم كنا فلا تسل يوم كنا‬ ‫كلنا كان في ربى الود غصناً‬ ‫نتهادى من الهوى ما نشاء)‬ ‫ولدينا في الاتحاد نصيب‬ ‫قد دعانا الهوى فكل يجيب‬ ‫(وعلينا من العفاف رقيب‬ ‫ولنا في الغرام أمر عجيب‬ ‫بقيت في مرامها الأهواء)‬ ‫وله مخمسا‬ ‫‪٢٧٨‬‬ ‫قربنا‬ ‫فاننركونا لذة في‬ ‫ان تكونوا في الهوى من حزينا‬ ‫بنا‬ ‫حفذت‬ ‫قد‬ ‫(هذ ه ا لأز هار‬ ‫شربنا‬ ‫هتفت فيكم دوا عي‬ ‫تقطف الورد ونجني الياسمين)‬ ‫شنانا‬ ‫شأنا التالي فنا‬ ‫بانا‬ ‫اجل‬ ‫هاي‬ ‫دام‬ ‫ذ‬‫أن‬ ‫يا‬ ‫(نفح النرجس في بستاننا‬ ‫ريحاننا‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬لألباب‬ ‫قاشنرحوا‬ ‫برياحين شفت قلب الحزين)‬ ‫فتلقت ه الأراضي بالهنا‬ ‫وحياعنا‬ ‫همهم الرعذ‪٥‬‏‬ ‫أننا‬ ‫ونادى‬ ‫(ضحك الورد‬ ‫بكى الندحب وأبد ‏‪ ١‬حزنا‬ ‫مذ‬ ‫دولة شوكتنا للمعتدين)‬ ‫‪٢٩٣-‬۔‪‎‬‬ ‫ونسيم الروض اندى لي الهدى‬ ‫مُذ علمت الورق والبرق هدا‬ ‫(قلتْ ‪ :‬أهلا بكم يا سعدا‬ ‫وحمام الأيك في الغصن شدا‬ ‫أنتم شرح لقلب الآيسين)‬ ‫وجمال الشيء في تنظيمه‬ ‫خبرة المجهول في تعليمه‬ ‫مه‬ ‫يفي‬ ‫ناعر‬‫رلشت‬‫تق ا‬ ‫(صد‬ ‫والهوى يعرف في تعظيمه‬ ‫ذكركم يقر ع سمع السامعين)‬ ‫ورواق الأنس فيناقانئما‬ ‫بات طرفا الدهر عنا نائما‬ ‫(للتم الفخر وعزا دانا‬ ‫فرذوا يا قوم عيشأآ ناعما‬ ‫رتعا في دهر قوم نائمين)‬ ‫ونون الحسن في أفنانها‬ ‫هذه (كشنمير) في إحسانها‬ ‫(كتب السعد على حيطانها‬ ‫اصبحت (ازمير) من اعوانها‬ ‫فأدخلوها بسلام آمنين)‬ ‫وله مخمسا‬ ‫‏‪٢٧٩‬‬ ‫لقد اسكرتتا اليوم بالمسك والعود‬ ‫ايا نفحة من تحو أحبابنا عودي‬ ‫(رعا الله أيام سمرنا على العود‬ ‫وذكرتنا ايام لهو على العود‬ ‫فشوقنا ذاك اللقاء على العود)‬ ‫بردت بليل الساريات وطلها‬ ‫فيا لحرارات النفوس وعلها‬ ‫(سهرنا على تلك الشجار وظلها‬ ‫بليلات أنس أشرقت في محلها‬ ‫ورهبيتاحين تحاكي شذا العود)‬ ‫وفي نفحة الأزهار تفريح قلبنا‬ ‫ففي بهجة الأشجار تفريج كربنا‬ ‫(سكرنا على تلك الثمار لضربنا‬ ‫وإنا على بعد الحسود وقرنا‬ ‫فأسكر نا خوخ على ذلك العود)‬ ‫‪-٣٩٢٣-‬‬ ‫ومطنا بكف الابتهاج صدى العنا‬ ‫شممنا بأنف المشتهى وردة المنى‬ ‫(مضينا زمانا ناكل الخوخ بالهنا‬ ‫رتعنا على طيب الفواكه والجنى‬ ‫بتلك ليالينا فيا ربنا عودي)‬ ‫نقطع أشراك القطيعة والجفا‬ ‫بقينا على عهد المحبة والصفا‬ ‫(قطعنا عهود بالرضاء على الوفا‬ ‫ونتخذ الاخوان بالود مالفا‬ ‫على وردة البستان من أجل العود)‬ ‫قطعنا به اللذات كاسا ومزهرا‬ ‫فلله بستان به الحسن ازهرا‬ ‫(نداماي لا تنسوا الحديث الذي جرى‬ ‫على طيبه تم النسيم الذي سرى‬ ‫على جهة الرمان من أسفل العود)‬ ‫وقل الذي في شرع أهل الهوى وفا‬ ‫تهافت أقوام على الغدر والجفا‬ ‫(فيا أيها الأحباب اني على الوفا‬ ‫وإني بحمد الله التزم الصفا‬ ‫اذا كان وصل يُعرب اليوم بالعود)‬ ‫وله مخمسا أيضا‬ ‫‏‪٢٨٠‬‬ ‫ومهاجراً عني وإنك هاجري‬ ‫يا سائرأ بالقلب دونك سائري‬ ‫الا استباح الشوق هتك سرانري)‬ ‫لوتصبت وجذأ عليك نواظضري‬ ‫وتلهبت شوقا اليك ضمائري‬ ‫باتت بليل من جفائك ساهر)‬ ‫وسمت صفاتك والجوى بن متصل‬ ‫وصلت ركابك والهوى لم ينفصل‬ ‫لبلغ الهوى مني فإن أحببت صل‬ ‫بنياط قلبى حبل ودك قد وصل‬ ‫أولا فدتك حشاشتي ونواظري)‬ ‫‪-٣٩ ٤-‬‬ ‫ولى حياء من سناه مسافرا‬ ‫قمر الدجى إذ لاح وجهك سافرا‬ ‫(قسما بحسنك لم اصادف زاجرا‬ ‫فإذا حلفت بررت لم أك فاجرا‬ ‫إلا وحسنك كان عندي زاجري)‬ ‫ومفندلى فيك قد عاديته‬ ‫يدته‬ ‫ف ق‬‫ورافيك‬ ‫كم هول أم‬ ‫لاقيته‬ ‫ي‬ ‫ذمن‬‫لفاك‬ ‫اا ك‬ ‫(أو م‬ ‫يته‬ ‫اكفقد‬ ‫صوا‬ ‫ومؤيد له‬ ‫وله كساني الذل بين معاشري)‬ ‫وتواضعاً خضعا لحسنك يا رشا‬ ‫منك الغزالة(‪)١‬‏ والفزال تشوشا‬ ‫لي فيك ود في البرية قد فشا (وضنى يكاد يشف من طى الحشى‬ ‫حتى خشيت به افتضاح ضمائري)‬ ‫بالنهب للاحشا وإهمراق الدما‬ ‫حكمت لواحظك المطاعة في الدمى‬ ‫(كن كيف شئت تجد محبك مثلما‬ ‫وانا لحسنك لم أزل مستخدما‬ ‫تهوى على الحالين غير مغاير)‬ ‫وعلى قلبك ليس يحنو مشنقا‬ ‫أمسي وأصبح من جفائك مُطرقا‬ ‫(أخذت جفونك من فؤادى موثقا‬ ‫أنا خادم لجمال وجهك مشرقا‬ ‫وعلي عهد هواك لست بغادر)‬ ‫وعلى رضائك سابق ومسارع‬ ‫قلبي لحسنك في مسيرك تابع‬ ‫(صبري عليك بما اردت مطاوع‬ ‫المحبة رافع‬ ‫متحمل عبء‬ ‫ابدا ولكن لست عنك بصابر)‬ ‫رفقا بصب في ودادك لم يخن‬ ‫قسما بمن في خلق ذاتك فال ‪ :‬كن‬ ‫(عذبت قلبي بالصدود وان يكن‬ ‫هانت مشقته وقدرك لم يئن‬ ‫لك فيه بعض رضا فدونك سائري)‬ ‫‏(‪ )١‬الغزالة النمس‪.‬‬ ‫‪-٣٩٥-‬‬ ‫وبالئذ ى‬ ‫ورميت جفني باللئهاد‬ ‫وبا لأذى‬ ‫أضنيت جسمي بالبعاد‬ ‫بالد لال وحبذ ا‬ ‫(وأضعت عمري‬ ‫وذ ‏‪١‬‬ ‫بحبك لأني هذا‬ ‫لكن‬ ‫الاخر)‬ ‫مطمع في‬ ‫ان صح ‪3‬‬ ‫وسعوا بافنساد الحبيب وأحدثتوا‬ ‫قوم بأذيال الضلال تشيثوا‬ ‫التقول بيننا وتحدثوا‬ ‫(كثر‬ ‫وعهود ودبيننالاتتكث‬ ‫ياهاجري حاشاك انك هاجري)‬ ‫لوصلتني وأتيتتني من عذرة‬ ‫لو كان عندي في الهوى من قدرة‬ ‫بزورة‬ ‫اذا ضننت‬ ‫(حسبي رضاك‬ ‫نظرة‬ ‫وفضحت غذ الي بأول‬ ‫يمشي المزور بها رفيق الزائر)‬ ‫عذرته‬ ‫هواك‬ ‫في‬ ‫لي‬ ‫(ومُعنف‬ ‫نشرته‬ ‫بهاك‬ ‫في‬ ‫حب‬ ‫ع‬ ‫ضا‬ ‫ما‬ ‫وعساك في كلفي فديتك عاذري)‬ ‫وقال مخمسا‬ ‫‏‪٢٨١‬‬ ‫للقتال‬ ‫عينيه عضباآ‬ ‫من‬ ‫سل‬ ‫من عذيري من حبيب ذي جمال‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال‬ ‫ذراعيه‬ ‫(بسط الحب‬ ‫الدلال‬ ‫سكر‬ ‫هزه‬ ‫لما‬ ‫قلت‬ ‫قبلوني قلت اهلا يا حبيب)‬ ‫ثم قال ‪:‬‬ ‫را‬ ‫وقلب‬ ‫ر ال‬ ‫سمثلا‬‫(وا‬ ‫قفزت في يومي بتقبيل الغزال‬ ‫يا لها من قبلة تشفي الكنيب)‬ ‫جوهره‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬ينثر‬ ‫وغد‬ ‫منظر ‏‪٥‬‬ ‫مذ‬ ‫فضح النمس سنا‬ ‫محوره‬ ‫الى‬ ‫(رجع الحب‬ ‫مفغخذره‬ ‫قفي‬ ‫القول‬ ‫واعاد‬ ‫واسترق الأسد الظبى الربيب)‬ ‫‏‪-٣٩٦-‬‬ ‫السلسبيل‬ ‫بارتشافي للما‬ ‫غير أني منه أطفات الغليل‬ ‫(قال ‪ :‬مهلا & قلت ‪ :‬سمعا يا خليل‬ ‫ليس لي في غير هذا من سبيل‬ ‫قد صفا الوقت وقد غاب الرقيب‬ ‫بي التذكار نار تضرمت‬ ‫فاجج‬ ‫تصرمت‬ ‫أياما لنا قد‬ ‫تذكرت‬ ‫تكرمت‬ ‫د ار‬ ‫نحو‬ ‫وذ يا‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫فحمحمت‬ ‫على دار الحبيب‬ ‫(مررت‬ ‫جوادي وهل تشجو الجياد المعاهد)‬ ‫وتعللي‬ ‫الهوى‬ ‫شفائي في‬ ‫وفيها‬ ‫فيها تغزلي‬ ‫طال‬ ‫أأنتكر د ارا‬ ‫وما تنكر الدهماء من رسم منزل‬ ‫بها عرفت خيلي معاهد أول‬ ‫سقتها ضريب الشول فيها الولائد)‬ ‫وقال ايضا مخمسا‬ ‫‏‪٢٨٢٣‬‬ ‫وقتل نفوس كيف قالت بحلها‬ ‫تعجبت منها كيف دلت بدلها‬ ‫(واعجب من تلك العجائب كلها‬ ‫وتبدي القلى والجسم جار محلها‬ ‫مكاني قريب والبعيد تزور)‬ ‫وله ايضا مخمسا‬ ‫‏‪٢٨٤‬‬ ‫وان كان يحلو أولأ لك شربه‬ ‫أخا الوجد إن الحب يعظم خطبه‬ ‫وإن كنت مظلوما فقل ‪ :‬أنا ظالم)‬ ‫‪-٧٩٣-‬۔‪‎‬‬ ‫فكن في الهوى ممن عن الرشد قدغوى‬ ‫فان رمت أن تلقى على دائك الدوا‬ ‫(فانك ان خالفت حبك والهوى‬ ‫وساعف حبيبا لا يروعك بالنوى‬ ‫يفارقك من تهوى وأنفك راغم)‬ ‫وله مخمسا‬ ‫‏‪٢٨٥‬‬ ‫حبا‬ ‫قلبى‬ ‫د طار‬ ‫‪-‬‬ ‫ي ه‬ ‫ا خليا‬ ‫ا‬ ‫ة البا‬ ‫ن رقه‬ ‫(يرقه‬ ‫ا))‬ ‫ات (أرب۔‬ ‫ذي بذ‬ ‫ه‬ ‫حتى فضحن الألبا)‬ ‫ات‬ ‫‏‪ ٦١‬المهج‬ ‫أوار‬ ‫ات‬ ‫ياللحظ‬ ‫`‬ ‫تصر‬ ‫اللواتي‬ ‫ا‬ ‫روم‬ ‫ارت‬ ‫(يذ‬ ‫ارت‬ ‫ظبر‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫}!‬ ‫يلعبن بالقلب لعبا )‬ ‫قلبي قيذا‬ ‫ملكلن‬ ‫عيني سهادا‬ ‫ملن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫فواد‬ ‫ون‬ ‫ان دح‬ ‫(ة‬ ‫ادا‬ ‫العب‬ ‫دن‬ ‫"‬ ‫بالحسن‬ ‫لم يعرف الحب لبي )‬ ‫محب‬ ‫بكل‬ ‫رفقا‬ ‫ه رب‬ ‫الا‬ ‫الله‬ ‫با‬ ‫ول‬ ‫ليا‬ ‫قال‬ ‫ل‬ ‫(وك‬ ‫ب‬ ‫وص‬ ‫ل‬ ‫`‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫قد راح سلبا ونهبا )‬ ‫العباد‬ ‫ات‬ ‫ن فانة‬ ‫م‬ ‫وادي‬ ‫‏‪ ٦‬لأ‬ ‫ن منة‬ ‫م‬ ‫بلادي‬ ‫ل‬ ‫\ لأ ه‬ ‫(فر‬ ‫ار ى‬ ‫فأ‬ ‫نه‬ ‫أدهث‬ ‫من مدهشات أربا (‬ ‫‪:‬‬ ‫مخمسا‪‎‬‬ ‫وقال‬ ‫‪٢ ٨ ٦‬‬ ‫فحبك قد أدنى الينا حمامنا‬ ‫غريم النهى ننهي اليك غرامنا‬ ‫‏‪-٣٩٨-‬‬ ‫(بحقك سامحنا وشغفع هيامنا‬ ‫سللناك لا تخفي علينا مقامنا‬ ‫اذا لم تسامحنا يكشف الذي اختفى‬ ‫واضعف منا ما وجدنا من القوى‬ ‫تحكم فى اجسامنا مرض الهوى‬ ‫(فنأانت لنا داء وأنت لنا الدوا‬ ‫وانت طبيب عارف علة الجوى‬ ‫ومنك لنا البؤس ومنك لنا الصفا)‬ ‫وقال مخمسا‬ ‫‏‪٢٨٧‬‬ ‫وان بالعين عانى سُشوءلحظ‬ ‫أفو البرحاء لا يسلو بوعظ‬ ‫بىيبة سُوء حظي‬ ‫لتحال‬ ‫اكو‬ ‫(ش‬ ‫ولي قلب ولكن غير فظ‬ ‫وما قاسيت من ألم البعاد)‬ ‫بسوء الحظ مصفر لليدين‬ ‫أألجع عنك يا عينى وزيني‬ ‫(فقالت إن حظك مثل عيني‬ ‫الخالقين‬ ‫عم‬ ‫وودي فيك‬ ‫فقلت ‪ :‬نعم ولكن في السواد)‬ ‫وله ايضا‬ ‫‏‪٢٨٨‬‬ ‫من بلاكل عظيم ينقذ‬ ‫من بآل البيت حبأيغتذى‬ ‫اللذي‬ ‫والنور‬ ‫(يسابني الزهراء‬ ‫لذ‬ ‫وبالباب‬ ‫جهرا‬ ‫هم‬ ‫ناد‬ ‫ظن موسى انه نار قبس)‬ ‫أعداكم‬ ‫الردى‬ ‫ورأى كل‬ ‫ناداكم‬ ‫من‬ ‫المكروه‬ ‫ن‬ ‫أم‬ ‫عاداكم‬ ‫عندي ان من‬ ‫(صح‬ ‫أبداكم‬ ‫الذي‬ ‫والله‬ ‫قلت‬ ‫انه آخر سطر من عبس)‬ ‫‪-٣٩٩-‬‬ ‫وأيضا قال مخمسا‬ ‫‏‪٢٨٩‬‬ ‫وهمومي فانهم غسيروني‬ ‫حسنات الزمان قالت ذروني‬ ‫السما نتروني‬ ‫(أنا در من‬ ‫كنت مسكا على الدنى نشروني‬ ‫يوم تزويج والد السبطين)‬ ‫كننا اهنى من النعيم حياضأ‬ ‫كنت ابهى من الجنان رياضاً‬ ‫بياضا‬ ‫لىجمنين‬ ‫اتلأصف‬ ‫(كن‬ ‫كنت أحلى للعين منها اغتماضا‬ ‫صبغتني دماء نحر الحسين)‬ ‫وله مخمسا‬ ‫‏‪٢٩٠‬‬ ‫ووجى‬ ‫بنهاري في جوى‬ ‫ليلي حيرة ودجي‬ ‫كل‬ ‫(ولقف د زاد الفواد شجى‬ ‫وزمانني منية ورجا‬ ‫هاتف يبكي على فننه)‬ ‫حن من طول النوى وشكا‬ ‫لروايات الغرام حكى‬ ‫ى‬ ‫ثشاقه قب>‬ ‫(ناقني ما‬ ‫وزكى‬ ‫صفا‬ ‫شاقة إلف‬ ‫كلنا يبكى على وطنه)‬ ‫وقال أيضا‬ ‫‏‪٢٩١‬‬ ‫وعاد لكم حسن الوفاء بضاعة‬ ‫أخلاي صرتم في الصفاء جماعة‬ ‫(تعالوا بنا نسرق من الحب ساعة‬ ‫فلا تجعلوا الأيام تجري مضاعة‬ ‫ونجني ثمار الوصل فيها ونقطف)‬ ‫واطيبها ما كان للوصل زلفة‬ ‫فما أطيب الأيام في الحب إلفة‬ ‫لوان كنتم تلقون في ذاك كلفة‬ ‫دعو للهوى حظا وللعذل خلقة‬ ‫_‬ ‫دعوني امت وجدا ولا تتكلفوا)‬ ‫‪_ ٤ ٠ ٩-‬‬ ‫وله مخمسا‬ ‫‏‪٢ ٩ ٢‬‬ ‫ود إليك جل‬ ‫يعبر عن‬ ‫كل‬ ‫طرفي وجسمي وقلبي بالغر ام بلي‬ ‫(ان كان افراط حبي فيك اصبح ل‪,‬‬ ‫عددتها حسنات فيك يا أملي‬ ‫ذنبا فأهلا بذنب ليس يغتفر)‬ ‫وقال ايضا مخمسا‬ ‫‏‪٢٩٣‬‬ ‫خلدت ودي لهن المحض في خاني‬ ‫بمسقط ظبيات اسقطت جلدي‬ ‫مالي يد بزوال الحب والكمد ‪( .‬لو كان أمر فزادي دائما بيدي‬ ‫لما وضعت يدي اليمني على كبدي)‬ ‫وقال مخمسا‬ ‫‏‪٢٩٤‬‬ ‫يرى الحب من محبوبه خير قربة‬ ‫ومستانس بالحب موصول كربة‬ ‫(ومستوحش لم يمس في دار غربة‬ ‫به انسه والوحش من كل صحبة‬ ‫ولكنه ممن يحب غريب)‬ ‫فسار على قصد التوحش سيره‬ ‫رأى الصد والهجران منه وضيره‬ ‫(طواه الهوى واستشعر الوصل غيره‬ ‫وصار غريب الدار لم يدر خيره‬ ‫فشطت نواه والمراد قريب)‬ ‫وان يك قد أوتك فيها قصورها‬ ‫فلا أنس في دار تلاشى سرورها‬ ‫(سلام على الدار التي لا آزورها‬ ‫فلا وطن إن صد عني نفورها‬ ‫وان حلها شخص الى حبيب)‬ ‫‪-٤ .١-‬‬ ‫وان قربت مني رباها وذورها‬ ‫لقد ابعدتتي خورها وبدورها‬ ‫(وان حجبت عن ناظري ستورها‬ ‫سلام عليها لو تتاءى مزورها‬ ‫هوى تحسن الدنيا به وتطيب)‬ ‫وان عزيز القوم في شرك الجوى‬ ‫فيا رحمة للصب طالت به النوى‬ ‫(وإن خضوع النفس في طالب الهوى‬ ‫خضوع لأمر الحب مطرح القوى‬ ‫لأمر إذا فكرت فيه عجيب)‬ ‫وله مخمسا‬ ‫‏‪٢٩٥‬‬ ‫ودريت ميلهم الى وصدهم‬ ‫الناس هزلهيم عرفت وجدهم‬ ‫(اشكو اناساً اضمروا لي ودهم‬ ‫جربتهم فطفقت اشكو مدهم‬ ‫حتى اذا ملكوا قيادي جاروا)‬ ‫طرفأ عنهم متحيرا‬ ‫وغضضت‬ ‫فبقيت منهم في اسى متخيرا‬ ‫(لا توقظني ان هجمت من الكرى‬ ‫قكأنني في سكرة مما أرى‬ ‫حتى يغرد في الصباح هزار)‬ ‫ذكراهم خطرت جرى دمعي دما‬ ‫افدي الذين ناوا بقلبي كلما‬ ‫(ذهب الذين احبهم عني فما‬ ‫منهم توحشت الخواطر والحمى‬ ‫رجعوا ولا عنهم أتت أخبار)‬ ‫وباثرهم ينهل دمعي سله‬ ‫لا زال قلبي للأحبة ميله‬ ‫(إن الحمى من بعدهم لاليله‬ ‫فالأنس بعدهم تعذر نيله‬ ‫ليل ولا سماره سمار)‬ ‫وحشاي يجهد والكابة جهده‬ ‫فالآن جنني لا يفارق سهده‬ ‫أخذ الفتى لما تذكر عهده‬ ‫اهما لصب ليس يعرف مهده‬ ‫يبكى فتقرا دمعه الأنظار)‬ ‫_ ‪ ٠ ٢‬؟‪_ ‎‬‬ ‫المحتوى‬ ‫الموضوع‬ ‫القصيدة‬ ‫الصفحه‬ ‫تقديم بن حفيدة المؤلف‬ ‫تقديم مراجع الديوان‬ ‫مقدمة جامع الديوان ‪:‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪ -‬شاعرية ابن شيخان‬ ‫‪١٤‬‬ ‫‪ -‬مدائحه وأشهر ممدوحيه‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫نبذة عن حياة الشاعر‬ ‫‪١٧‬‬ ‫‪ -‬ولادته { نسبه { نشأته‬ ‫‪١٧‬‬ ‫‪ -‬تنقلاته ‪ 0‬شيوخه { صفته ‪ .‬حليته وأخلاقه‬ ‫‪١٨‬‬ ‫‪ -‬تلامذته ‪ 0‬وفاته‬ ‫فاتحة الديوان ‪:‬‬ ‫‪٢١‬‬ ‫له في الجناب الأعظم نبينا محمد (صلى الله عليه وسلم)‬ ‫‪٢١‬‬ ‫وله أيضا في الجناب الأعظم (صلى الله عليه وسلع)‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫القسم الأول‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫مادالئحسلطان (فيصل بن ت مي)‬ ‫‪٢٥‬‬ ‫‪ -‬مرتبة على القوافي ‪-‬‬ ‫قافية الألف ‪:‬‬ ‫‪٢٥‬‬ ‫في مدح السلطان بن فيصل‬ ‫‪٢٥‬‬ ‫قاذية الباء ‪:‬‬ ‫مدح السلطان فيصل أيضا‬ ‫‪٢٧‬‬ ‫مدح السلطان فيصل ‪ 0‬ووصف محاربة واليه سليمان بن سويلم ‪.‬‬ ‫‪٢٩‬‬ ‫مدح السطان فيصل أيضا‬ ‫‪٣٢‬‬ ‫مدح السلطان فيصل أيضا‬ ‫‪٣٧‬‬ ‫‪-٤ .٢٣‬‬ ‫الموضوع‬ ‫‏‪ ١‬لتقصبد‬ ‫قافية التاء ‪:‬‬ ‫مدح السلطان فيصل ايضا‬ ‫‪٩‎‬و ‪١٠‬‬ ‫‪٤٢-٤.‬‬ ‫قافية الجيم ‪:‬‬ ‫مدح السلطان فيصل أيضا (قالها ‪١٣٢٤‬ه)‏‬ ‫‪٤‬‬ ‫قافية الدال‬ ‫مدح السلطان فيصل أيضا‬ ‫‪٤٦‬‬ ‫مدح السلطان فيصل ووصف محاربته للسيابيين أهل نفعا‬ ‫‪٤٧‬‬ ‫مدح السلطان فيصل أيضا‬ ‫‪١٥‬‬ ‫ااو‪‎‬‬ ‫‪٥١‬‬ ‫مدح السلطان فيصل وواليه سليمان‬ ‫‪١٦‬‬ ‫‪٥٢‬‬ ‫مدح السلطان فيصل ووصف محاربة واليه سليمان بني ريام‬ ‫‪١٧‬‬ ‫‪٥٤‬‬ ‫قافية الراء ‪:‬‬ ‫مدح السلطان فيصل ايضا‬ ‫‪١٨‬‬ ‫‪٦١‬‬ ‫مدح السلطان فيصل ايضا‬ ‫‪١٩‬‬ ‫‪٦٢‬‬ ‫مدح السلطان فيصل ايضا‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫مدح السلطان فيصل (ومدح ولديه تيمور نادر)‬ ‫‪٢١‬‬ ‫‪٦٧‬‬ ‫قافية الضاد ‪:‬‬ ‫مدح السلطان فيصل أيضا‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫قافية العين ‪:‬‬ ‫مدح السلطان فيصل (بتاريخ ‪١٣٢٨‬ه)‏‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫‪٧١‬‬ ‫قافية الكاف ‪:‬‬ ‫مدح السلطان فيصل ايضا‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫‪٧٤‬‬ ‫قافية اللام ‪:‬‬ ‫‪٢ ٥‬‬ ‫‪٧٦‬‬ ‫مدح السلطان فيصل‬ ‫‪٢٦‬‬ ‫‪٧٧‬‬ ‫مدح السلطان فيصل (ووصف سفره الى ظفار وهيجان البحر)‬ ‫‪٢٦‬‬ ‫‪٧٧‬‬ ‫مدح السلطان فيصل (ارسلها اليه الى بندر جواذر)‬ ‫‪٢٧‬‬ ‫‪٨٠‬‬ ‫_ ‪_٤ ٠ ٤‬‬ ‫الموضوع‬ ‫‏‪ ١‬لقصيد ة‬ ‫قافية الميم ‪:‬‬ ‫مدح السلطان فيصل ( وتهنئته بالعيد )‬ ‫‪٢٨‬‬ ‫مدح السلطان فيصل ( بتاريخ ‪١٣٢٩‬ه)‏‬ ‫‪٢٩‬‬ ‫قافية الهاء ‪:‬‬ ‫القصيدة المسماة ‪ :‬غرة الزمان في مديح سلطان عمان‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫القصيدة المسماة ‪ :‬بلغة المرام من شعر الغرام في مدح‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫السلطان فيصل ايضا‬ ‫مادلحسلطان فيصل ايضا‬ ‫‪٣٢‬‬ ‫‪٩٠‬‬ ‫مدح السلطان فيصل ( بتريخ ‏‪ ١٣٢٦‬ه)‬ ‫‪٣٣‬‬ ‫‪٩٢‬‬ ‫مادلحسلطان فيصل ايضا‬ ‫‪٣٤‬‬ ‫‪٩٥‬‬ ‫القسم الثاني‬ ‫‪٩٦‬‬ ‫الفصل الأول‬ ‫‪١٠١١‬‬ ‫مدح السلطان تيمور بن فيصل‬ ‫‪٥٤-٣٥‬‬ ‫الفصل الثاني‬ ‫‪١٣٣‬‬ ‫مدح نادر بن السلطان فيصل‬ ‫‪٦٣٥٥‬‬ ‫‪١٣٣‬‬ ‫الفصل الثالت‬ ‫‪١٤٩‬‬ ‫مدح شهاب ومحمد وحمد أبناء السلطان فيصل‬ ‫‪٦٤‬‬ ‫‪١٤‬‬ ‫صنل‬‫يد ب‬ ‫فح حم‬‫مد‬ ‫‪٦٨:٦٥‬‬ ‫يمدصبنل‬‫ف مح‬‫مدح‬ ‫‪٧١:٦٩‬‬ ‫‪١ ٥٧‬‬ ‫الفصل الرابع‬ ‫‪١٦١‬‬ ‫‪‎‬ا‪١٦‬‬ ‫مدح أعيان آل بوسعيد‬ ‫مدح محمد بن احمد بن ناصر الغشام‬ ‫‪٨٠:٧٢‬‬ ‫‪١٦١‬‬ ‫اجازة مطلع قصيدة بسؤال محمد بن تركي بن سعيد‬ ‫‪٨١‬‬ ‫‪١٧٧‬‬ ‫مدح عبدالعزيز بن سعيد بن سلطان (أثناء نفيه)‬ ‫‪٨٢‬‬ ‫‪١٧٢‬‬ ‫‪_ ٤‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫الموضوع‬ ‫القصيدة‬ ‫الصفحه‬ ‫مدح خليفة بن حارب بن تويني بن سعيد بن سلطان‬ ‫‪٨٣‬‬ ‫‪١٧٤‬‬ ‫مدح محمد بن حمد بن هلال بن محمد بن أحمد بن سعيد‬ ‫‪٨٦:٨٤‬‬ ‫‪١٧٦‬‬ ‫(راعي ظبية)‬ ‫مدح سعيد بن ابراهيم بن قيس بن عزان بن قيس بن أحمد بن سعيد‬ ‫‪٨٧‬‬ ‫‪١٨٢‬‬ ‫(حاكم الرستاق)‬ ‫مدح هلال بن علي بن بدر بن حامد بن احمد بن سعيد‬ ‫‪٨٨‬‬ ‫‪١٨٤‬‬ ‫القسم الثالث‬ ‫‪١٨٥‬‬ ‫مدح أئمة عمان والعلماء الأفاضل ‪:‬‬ ‫وامراء الخليج العربي وبعض امراء المسلمين واعياتهم‬ ‫مدح أئمة عمان والعلماء الأفاط ل ‪:‬‬ ‫‪١٨٧‬‬ ‫مدح الامام سالم بن راشد الخروصي ووصف حصاره حصن الحزم‬ ‫‪٨٩‬‬ ‫‪١٨٧‬‬ ‫مدح الامام سالم أيضا ووصف فتحة قلعة الرستاق‬ ‫مدح الامام محمد بن عبدالله الخليلي وذكرى حرب بلدة نخل‪.‬‬ ‫‪٩١‬‬ ‫مدح الشيخ صالح بن علي الحارثي ووصف فتحه وادي دما‬ ‫‪٩٢‬‬ ‫القصيدة المسماة ‪ :‬كشف البوس عن أحوال الحبوس‬ ‫‪٩٣‬‬ ‫مدح الامام بنزوى‬ ‫‪٩٤‬‬ ‫مدح الشيخ ناصر بن راشد الخروصي‬ ‫‪٩٦٥‬‬ ‫مدح القطب الشيخ محمد بن يوسف وتقريظ تفسيره‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠ ٣: ٩٧‬‬ ‫"هيميان الزاد"‬ ‫مدح بعض السادة واستهداؤه بندقية‬ ‫‪٢٣٠‬‬ ‫مدح أولاد عبد المطلب من أهل الدريز‬ ‫‪٢٣١‬‬ ‫مدح بعض بني كليب‬ ‫‪٢٣٢‬‬ ‫مدح الشيخ سليمان بن ناصر اللمكي‬ ‫‪١ ٠٧‬‬ ‫‪٢٣٣‬‬ ‫مدح الشيخ خلف بن سنان العلوي امير بلد (ينقل)‬ ‫‪١٠٨‬‬ ‫‪٢٣٥‬‬ ‫مدائح لبعض الأعيان‬ ‫‪١١:{١٩‬‬ ‫‪٢٣٧‬‬ ‫‪-٤ .٦-‬‬ ‫الموضوع‬ ‫القصيدة‬ ‫مدح أمراء الخليج‬ ‫|‬ ‫مدح الشيخ مبارك الصباح ( أمير الكويت )‬ ‫الشيخ عيسى بن على آل خليفة ( حاكم البحرين )‬ ‫مدح الشيخ عيسى بن‪ .‬علي ااييضا ل عي آل خلينة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫؟‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫مدح‬ ‫‪:‬‬ ‫مدح الشيخ عبد الله بن عيسى بن‬ ‫التسيخ طحنون بن زايد بن خليفه ال نهيان‬ ‫مد ح‬ ‫ع الش حمدان بن زا بن خلية ال تهين (حم نهبي|‬ ‫‪.‬‬ ‫]‬ ‫زايد ب‬ ‫بن‬ ‫مدح الشيخ حمدان بن زايد ايضا‬ ‫أبو ظبي)‬ ‫مدح الت‬ ‫‪٢٥‬‬ ‫‪٢٥‬‬ ‫‪٧٣‬‬ ‫مدح الش ‪.‬يخ حمدان بن زايد وتتهننئئتهته بقبرقارانه‏‪١‬‬ ‫‪٢٥‬‬ ‫‪٢٥‬‬ ‫مد ح الش ‪.‬يخ سلطان بن زايد بن خليفه ا‪/‬ل نهيان الفلاحي‬ ‫‪‎‬؛‪٢٦‬‬ ‫الفلاسي ) امير دبي (‬ ‫بن مكتوم‬ ‫السيخ سعيد‬ ‫مدح‬ ‫شيخ بطي بن سهيل الفلاسي الياسي (أمير دبي)‬ ‫‪‎‬ا‪٢٦‬‬ ‫‪٢٦٢‬‬ ‫( أحد‪ ,‬شيوخ امارة دبي )‬ ‫سي‬ ‫راشدشد الفلاسي‬ ‫الشيخ ماتع بن‬ ‫‪..-‬‬ ‫مدح‬ ‫مدح الشيخ جمعة بن مكتوم بن حشر الفلاسي‬ ‫‪٢٩٦٥‬‬ ‫لآ‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ب ‏‪٠‬ن سهيل ‪ ١‬لفإ`لاسي‬ ‫التسيخ سعيد بن بطي‬ ‫مد‬ ‫!‪٢٦‬‬ ‫(حاكم الشارقة الأول)‬ ‫القاسمي‬ ‫ن أحمد‬ ‫‪1‬‬ ‫‪٢٦٨‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ر‬ ‫( حاكم ا‬ ‫القاسمي‬ ‫ببن صقر‬ ‫التسيتىدخخ سلطان‬ ‫مد‬ ‫راالسسا اللخشييم‬ ‫مدحِ التس ‪.‬يخ سالم بن سلطانن القا القاسمي‬ ‫‪1‬‬ ‫) حاكم‬ ‫'‪٢٧‬‬ ‫عج‬ ‫حاكم‬ ‫شيخ حميد بن عبد العزيز النعيمي (‬ ‫( حاكم أمم القيوين )‬ ‫الشيخ راشد بن احمد المعلى‬ ‫مدمحع اشيع راشد ه‬ ‫‪‎‬ا‪٢٧‬‬ ‫مدائح لبعض أعيان الخليج‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١ ٤ .:‬‬ ‫!‪٢٧‬‬ ‫امراء المسلمين واعيانهم‬ ‫مدح بعض‬ ‫العتماني‬ ‫مدح السلطان محمد ر نشاد ا ذلخامس (‬ ‫!‪٢٨‬‬ ‫مدح ناظم باشا ( أمير بغداد )‬ ‫‪٢٨٤‬‬ ‫‪_ ٤‬‬ ‫_ ‪٠ ٧‬‬ ‫الموضوع‬ ‫القصيدة‬ ‫الصفحه‬ ‫رشاد‬ ‫محمد‬ ‫السلطان‬ ‫( ومدح‬ ‫الغرب‬ ‫حادثة طرابلس‬ ‫وصف‬ ‫‏‪١٤٣‬‬ ‫‪٢٨٦‬‬ ‫السادس العثماني )‬ ‫شير(يف مكة المكرمة )‬ ‫مدح الشريف حسين بن عل‬ ‫‏‪١٤٤‬‬ ‫وصف وتاريخ بناء تكية قادرية‬ ‫‏‪١٤٥‬‬ ‫‪٢٩٢‬‬ ‫مدح الشيخ سليمان بن عبد الله بن يحيى‬ ‫‏‪١٤٦‬‬ ‫‪٢٩٢‬‬ ‫القسم الرابع‬ ‫‪٢٩٥‬‬ ‫الحكم ‪ 0‬والمواعظ ‪ ،‬والملاغز واجوبة السؤالات‬ ‫والمراتي ‪ ،‬والغزل ‪ ،‬والأبيات المخمسة‬ ‫في الحكم‬ ‫‪=3‬‬ ‫}‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫‪٢٩٧‬‬ ‫في المواعظ‬ ‫‏‪١٧٧ :٧٤‬‬ ‫‪٣٦١٢‬‬ ‫‪ .‬في الألغاز والتورية وأجوبة المسائل‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪٣١٧‬‬ ‫في المراتي‬ ‫‏‪٢٣٠ :٢٢٧‬‬ ‫في القزل‬ ‫‏‪٢٤٤:٢٣١‬‬ ‫‪٣٦٥‬‬ ‫التخميس‬ ‫‏‪٢٩٥:٢ ٤٥‬‬ ‫‪٣٧٤‬‬ ‫‪٩٥ / ٥٧٠١‬‬ ‫رقم الإيداع‪‎‬‬ ‫‪-.٥‬۔ ‪٥‎ ٦٢٥‬۔ ‪٩٧٧‬‬ ‫الترقيم الدولى‪‎‬‬ ‫تم إعادة جمع هذا الديوان وتنسيقه واخراجه‬ ‫بالمجموعه الصحفية للدراسات والنشر‬ ‫‏‪ ٤٢‬ش د‪ .‬محمد شاهين ‪ -‬العجوزة ‪ -‬الجيزة ‪ -‬مصر‬ ‫طبعت بمطابع دار اخبار اليوم‬ ‫‪_ ٤‬‬ ‫_ \‪٠ ٨‬‬