‫"‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫تماتتنرب]‪٠:"1‬الاكابتان ‪‎‬تنك‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬د ‪1‬‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫لاا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬تنعل‬ ‫‪...‬دهس‬ ‫ب‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..:‬ب‬ ‫‪:..‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬ت‬ ‫‪٦٦٨‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بم‬ ‫‪//‬‬ ‫‪:7‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫آ ‪:2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ُ‬ ‫‪× .-‬۔۔۔‬ ‫را‬ ‫‪1.‬‬ ‫و‬ ‫تب‪.‬‬ ‫نبح‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫بلا‬ ‫‪ 1‬برب‬ ‫‪:1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اب‬ ‫وزارة التراث القوى والثقافة‬ ‫‪ ١٩٨٢‬م‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪١٤٢‬‬ ‫بسم اه الرحمن الرحيمه‬ ‫سصستد را ك‬ ‫وا‬ ‫تنويه‬ ‫(الحبسي‬ ‫وصحته‬ ‫اسم الشاعر لفظ (الحيسي بالياء)‬ ‫ورد في‬ ‫التنويه ‪.‬‬ ‫لزم‬ ‫لذا‬ ‫بالباء)‬ ‫وقد دون معالي السيد رئيس لجنة تحقيق التراث بعض‬ ‫الملاحظات القيمة بعد مقابلة النص على نسخة من الديوان لدى‬ ‫معاليه ويبدو أن المحقق قد جانبه التوفيق على ادراك النقاط الواردة‬ ‫في تلك الملاحظات التى ارتأينا أنه من المفيد استدراكها كما اضيفت‬ ‫بعض القصائد والأبيات التى سقطت حسب ما سوف يرد في‬ ‫‪.‬‬ ‫الصفحات التالية ‪.‬‬ ‫القومى والثقافة‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫لا كيا توهمه‬ ‫وصوابه من صادا‬ ‫حتى تكاد الظباء تصطاد مرصادا‬ ‫‪٤٩‬‬ ‫المعلق وعلق عليه ‪.‬‬ ‫جعله ‏‪ ١‬لمعلق يوما ما۔ كم أحيا بالجود من أودى‬ ‫أن تبلوه يوما لتعرفه‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٩١٩‬‬ ‫بمسبغة زاد الملق واوا على كم ‪.‬‬ ‫لا يخلف‬ ‫والصبح لم تخلف‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫كا توهمه‬ ‫بدل واكرم مخلوق ومرزوق‬ ‫‪ ٦٦‬تنصر بدل تبصر‬ ‫‪ ٩٩‬عدل صديق وفاروق‬ ‫‪٦ ٩٦١٩٦‬‬ ‫المعلق ‪.‬‬ ‫كا توهمه المعلق ‪.‬‬ ‫لا الكاس‬ ‫‪ ١٠٣‬أبنة الناس‬ ‫فتح‬ ‫تمتلكوني لا بسوم ولا ندى‬ ‫س ‏‪ ١٠١‬واني لكم عبد محب وانكم‬ ‫‪١٩‬‬ ‫"‪٩٦٩ ٦‬‬ ‫والصواب‬ ‫المعلق نون ندى وعلق عليه بقوله والندى الجود والفضل)‬ ‫ندا من المنادات بالسلعه على عرف العيانيين لا كيا توهمه المعلق ‪.‬‬ ‫والصواب وايسر حبي انني‬ ‫وايسر ‪ ...‬حتى انني لكم الفدا‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫س‬ ‫لكم الفدا ‪.‬‬ ‫والصواب والجلياس‬ ‫والجلياس ‏(‪ )١‬قال المعلق لم يوضح معناها)‬ ‫‪١٣٤‬‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫الأسد (في نسختي) ‪.‬‬ ‫س ‏‪ ٤‬ولم ينقص لنا (عيس) وفي نسختي كيس وهو الاصوب ‪.‬‬ ‫وفي نسختي القدائح بدل المدائح ‪.‬‬ ‫|‬ ‫ستظهرها ملأ البلاد مدائح‬ ‫‪١٣٧‬‬ ‫س ‏‪( ٨‬تتقيه الجوائح) كيا توهمه المعلق وفي نسختي كفيل كمي كاظم‬ ‫الغيظ صافح ‪.‬‬ ‫المناحير جعلها المعلق المناحير جمع مفردها المنحور وهو اعلا الصدر‬ ‫صوت‬ ‫‪١٤١‬‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫المزامير والمنجور معروف وهو الناعوره لا كا‬ ‫المناجير من صوت‬ ‫(والصواب‬ ‫توهم المعلق شحرجت الصدر ‪.‬‬ ‫‪ ١٤٤‬كالشمس بدل (والشمس) ‪.‬‬ ‫لا صيد‬ ‫ولامة صبر‬ ‫‪٩٦١ ٩٦ ٩‬‬ ‫‪١ ٥٤‬‬ ‫لعله‬ ‫ولا كل عسال لا ثوابه عدلا‬ ‫‪ ١٦٠‬زما كل حمال السلاح بشائر‬ ‫على أساس ما كل أبيض الثياب نقي السريرة ‪.‬‬ ‫غسال‬ ‫عن أصل القصيدة ‪.‬‬ ‫تاخر البيت كفيت خطرب‬ ‫‪١٧٠‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫(واساءروا) وجعلها المعلق (واساءوا) ثم صححها (واساروا) أي أبقوا كيا‬ ‫‪١٨٢‬‬ ‫لا كيا توهمه‬ ‫واسعروا في فؤاد المشتاق نارا تسعر‬ ‫قال وفي نسختي‬ ‫وعلق عليه ‪.‬‬ ‫بدل وابتفي)‬ ‫‪ ١٨٦‬في نسختي وابتني لك دارا‬ ‫لكن المعلق جعلها حم وعلق عليها بمعنى‬ ‫في نسختي عطاء ربك جم‬ ‫‪٩‬‬ ‫لابد منه ‪.‬‬ ‫جعلها المعلق أبيقه وعلق عليها ‪.‬‬ ‫ان عاج عنكم قطيل الشكر انيقه‬ ‫‪١٨٨‬‬ ‫وصاحب صدق لا يميل إلى الخنا وفي نسختي وصاحب صدق لا يخون‬ ‫‪١٩٠‬‬ ‫‪٩٩‬‬ ‫أمانة ولعله حذاذا أحوواذا وعلق عليها ‪.‬‬ ‫يجحاتءاج فيحنذسفختيتع يلايقفتىالمعيلوقسفعلىمحمدحج ع فشي بمايتكص تحغنبم االلمتاءي مجوعرقلاها مبتجكحرا ‪.‬‬ ‫‪٢١١‬‬ ‫‪٢١٥‬‬ ‫‪٩٦٩٩‬‬ ‫لكن المعلق جعلها مورتا مشكرا ثم جعلها (موردا) الخ ما قاله ‪.‬‬ ‫جعله المعلق حكى عقدا بدا‬ ‫‪ ٢٣١‬حكى عقدا نراه مفصلا بالدر والشذر‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مفصلا وعلق عليه ما شاء‬ ‫في نسختي بغرس ‪.‬‬ ‫طلبت بفرض طيب فاخر‬ ‫‪٢٤٨‬‬ ‫وفي نسختي الكبد ‪.‬‬ ‫مضروبا على الكمد‬ ‫‪٢٤٢٩‬‬ ‫‪٩٩٩٩٩‬‬ ‫وني نسختي ذرني وهجوي ‪.‬‬ ‫‪ ٢٦٥‬ذرني وسمي لديك اليوم محتسبا‬ ‫في نسختي الهدى ‪.‬‬ ‫‪ ٢٦٧‬سبل الهوى‬ ‫وفي نسختي صفاعنة معدن‬ ‫الفواحش‬ ‫‪ ٢٧٢‬بل هم صفا عن معدن‬ ‫الفواحش ‪.‬‬ ‫جعلها المعلق حرور وقال انها الريح التي‬ ‫أرض جزور ويكران تسقها‬ ‫‪٢٨٦‬‬ ‫‪٩١‬‬ ‫تهب بالليل الخ ‪.‬‬ ‫لقد بريت أعراضنا ما تمجه‬ ‫س ‏‪ ١٠١‬في نسختي زيارة هذا البيت‬ ‫‪٢٨٧‬‬ ‫‪٩١‬‬ ‫بالفاظها للسمع هذى المجاهره ‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬حتى أزجر من بئر وقد يبست) لم يفهم المعلق كلمة أزجر فتخيلها‬ ‫‪ ٢٩١‬س‬ ‫‪٩‬‬ ‫أزحر زحيرا وعلق عليها ‪.‬‬ ‫‪ ٢٩٩‬لعن) اني لا أحب اللعن فلذا فقد استبدلت الآبيات بقولي ‪:‬‬ ‫لم يلقها ويل له في الآخرة‬ ‫قال الجهول مقالتة ياليته‬ ‫أمر الامين فلا يخون أوامره‬ ‫هذا محال ياجهول فربنا‬ ‫بالنص في آي الكتاب الباهره‬ ‫أقطع بتبرأه الملائك كلهم‬ ‫جعلها المعلق فدند ثك‬ ‫فدونك بعد شهر الصوم بالبركات شوالا‬ ‫‪٣١٥‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫خفي عليه شوالا وقد سقط بيت بعد هذا البيت هو فبادرنحودن‬ ‫الراح واخضب منه مبزالا المبزال بكسر الميم حديدة ينبش بها غطاء الدن‬ ‫‏‪ ٤‬واسبل دقها وفي نسختي واسبل دمها ‪.‬‬ ‫س‬ ‫فهل من ساعة زعمت فيها الحسان مميليك الهوى علقا وفي نسختي عتقا‬ ‫‪١٦‬‬ ‫‪4٩‬‬ ‫بدل علقا ‪.‬‬ ‫نخلهن في الاسراب أصنافا وفي‬ ‫‪ ٣٤٠‬تحالهن سواء في الحجال وان تنل‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نسختي تدهن في الاسراب بدل نخلهن‬ ‫وارتع حسنك وفي نسختي فحصنك بدل محسنك‬ ‫‪٣٤١‬‬ ‫بان‬ ‫» وقال خدى (به نوبه) في نسختي رد النبا وقال خدى بان من ثوبه‬ ‫‪٩٩٦‬‬ ‫ظهر ‪.‬‬ ‫استجراع ان هذا الصوت أم مزمار) في نسختي أسجاع أشعار هذا‬ ‫‪٣٩‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫الصوت أم مزمار س ‏‪ ٧‬وبزني وفعلان الصبا يرجع ‪ /‬وفي نسختي نبكي‬ ‫ونرثي وفقدان الصبى يوجع ‪.‬‬ ‫(وقد) صارتنتاش‪/‬ني نسختي ومن صارينتاش ‪ /‬س ‏‪( ٢‬تعجبت)‬ ‫‪٣٥‬‬ ‫مالي ‪/‬في نسختي خليلي مالي س ‏‪( ٣‬وما اسمعت نفسي) وفي نسختي ول‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫‏‪ ٦‬في حديث (لما حوته العقول) وفي نسختي في حديث كان الحديث يطول‬ ‫س ‏‪ ١٣‬ومعاص (ليست فهن شكول) وفي نسختي من معاص مفجعات‬ ‫هول ‪.‬‬ ‫‪ ٤٢١‬ان الثعالب ان تسعى مساعيهم وفي نسختي تابى الثعالب أن تسعى‬ ‫مناقض لاهيل الفسق (نزال) وفي نسختي لقوالوا بدل نزال ‪.‬‬ ‫‪٤٢٢‬‬ ‫طرحت البذر في السبخ ‪.‬‬ ‫‪ ٤٣٠‬طرحت البذر في رسخ وفي نسختي‬ ‫‪ ٤٣٢‬واصحب ما حييت الورى خرما وفي نسختي حزما وقد علق المعلق خرما‬ ‫‪٦ ٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مصدر خرم‬ ‫يسمع فيها بهرات اللثام علق المعلق بأنها التلون في الاخلاق ‪/‬وفي نسختي‬ ‫‪٤٤١‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫المام ‪. .‬‬ ‫هرات‬ ‫‪٤٤٦‬‬ ‫ويا فؤادي صبرا ان جزعت عسى ‪/‬وفي نسختي ‪ :‬قيل لي صاحبن آمل‬ ‫‪٤٨٣‬‬ ‫‪٩٩‬‬ ‫الثراء عسى‬ ‫كيا قد افسدوا (عاشوا وماتوا) وفي نسختي كيا قد افسدوا عاث النبات‬ ‫‪٤٨٥‬‬ ‫‪٩٦١‬‬ ‫ولا حمدت لم فيها ر(صفات) وفي نسختي ولا حمدت لهم ابدا حياة‬ ‫ما بينها أهوال وأفزاع ‪ /‬وفي نسختي ما بين أهوال وأفزاع‬ ‫‪٤٥٦‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫في نسختي زيادة على الابيات كيا يلي ‪:‬‬ ‫ولا بجوعي ولا باشباعي‬ ‫قلبي وسري تحت اضلاعي‬ ‫ل الليالي الخب الناعى‬ ‫وقد خلا الكيس بعدا اتراع‬ ‫طويلة الباع‬ ‫دفاق‬ ‫حرف‬ ‫لا حلت عنبا على ملعة‬ ‫لحز لئيم للخير مناع‬ ‫م اشك بثي إلى اخي بخل‬ ‫‪٣٠٠‬‬ ‫« وقال يمدح الديد المكرم الأمجد النقة القالنقق سيدنا إمام المساين ناصر‬ ‫ان مرشد اليعر فى المر ى الماى الأباضى رحة الله عليه » ‪:‬‬ ‫بوفاة سيدنا الكريم الأعجر'‬ ‫زمر المكارم آذنت بقبدد‬ ‫علم المدى الهادى الإمام المهتدى‬ ‫بوفاة ذى الجد المهذب ناصر‬ ‫الممتدى(<''‬ ‫حما‬ ‫مولى مواليه‬ ‫ذاك الإمام اليمريي أخو النهى‬ ‫قمر د )‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه۔۔‪‎‬‬ ‫حزنا فهما‬ ‫‏‪ ١‬صخمر د ت‬ ‫برزثه‬ ‫المسلمين‬ ‫قلوب‬ ‫ذابت‬ ‫۔مرشدر‬ ‫ب\ ۔لالة‬ ‫ؤ‬ ‫وقد‬ ‫(عد‬ ‫‪“٥‬ن‏‬ ‫كيف البقاء لنا وكيف حياتنا‬ ‫مر رر‪)٤‬‏‬ ‫حتفر‬ ‫رد اء‬ ‫و ا بو م‬ ‫أيتمتً كل العالين وكيف لا‬ ‫وعلاكً سام فوق هام الفرقد‬ ‫يا ناصر الإسلام مجدك باذخح‬ ‫خير الأنمة مة لم تمحد ‪.‬‬ ‫قرت كل المرب والأحجام يا‬ ‫المسترشد(ث©‬ ‫وهداية‬ ‫للعتى‬ ‫ومر نة‬ ‫حتقا للعدو‬ ‫كنت‬ ‫قد‬ ‫د‬ ‫توطد‬ ‫‪ ٤‬م‬ ‫أى‬ ‫بالصدل‬ ‫‪:٠‬‬ ‫أركانه‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫شات مجداً باذخا وت‬ ‫م‬ ‫نعآر تها بالباترات وباليد‬ ‫إلا ره"‬ ‫ما زر وة فاىلجد‬ ‫تبدد‬ ‫أى‪.‬‬ ‫الأحباب‬ ‫وتبدد‬ ‫الدهر تمر بالفى‬ ‫لكن صروف‬ ‫(‪ )١‬زمر ‪ :‬جاعات أو أفواج الواحدة الزمرة ‪ :‬الحاء ‪ .‬و( آذنت ) فى الأصل (دنت)‪. ‎‬‬ ‫ولاء‬ ‫والى‬ ‫وال‬ ‫و عله‬ ‫و‪.‬صادةه‬ ‫‪ :‬منامره‬ ‫‪ :‬معناها هنا ه عحب » _ مواا۔ه‬ ‫(‪ )٢‬ولى‪‎‬‬ ‫وموالاة فهو ه موال « _ الجام ‪ :‬الموت‪ . ‎‬ون الأصل ( المهند والمعتد ) ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬نى الأصل « لم بسرد‪» ‎‬‬ ‫(؛) ف الأصل « اعميت » ‪.‬‬ ‫(ه) الزنة ‪ :‬الطرة ى وبقد بها الجود والعطاء _ المعتنى ‪ :‬طاب المروف ونعله اعتنى ‪.‬‬ ‫ستتم‬ ‫كلة المحقق‬ ‫‪:‬‬ ‫والعصر‬ ‫الشاعر‬ ‫<‬ ‫البصر‬ ‫مة¡ذ طفو لته ‪ . .‬وها ‪ :‬زهمة‬ ‫نعمتمين‬ ‫شاعرنا‬ ‫محرم‬ ‫أن‬ ‫القدر‬ ‫شاء‬ ‫القد‬ ‫وهو‬ ‫ستة أشهر ‪ .‬و‪.‬ات أبو ‪5‬‬ ‫‏‪ ١‬ن‬ ‫‪ . .‬فاقد فقد بصره وهو‬ ‫ونعمة حنان الأبو ن‬ ‫فى السابعة من عمره‪ ،‬فإذا أضفنا إلى ذلك أنأبو يه تركاه وحيدا بلا أنيس يؤنسه‪،‬‬ ‫ولا مال ي۔خده ع أدركنا مدى الأهوال السام التى كابدها الشاعر وهو لا يزل‬ ‫فى هذه السن الغربرة التى محتاج إلى الدفء والحنان والرعاية ‪.‬‬ ‫بيد أن الأقدار إذا كانت قد حرمته هاتين النعمتين ‪ 6‬نقد عو ضته عنهما‬ ‫وتوتراته ‪ ،‬وتهوية ل_ا‬ ‫« موهبة الشر » فوجد فيها منذ صباه متنفسا عكنظومه‬ ‫بحتبس فى نفسه من شجون وآلام » ثم شاءت أن يكون توقيت حياتة ونبوغه‬ ‫فى عصر « أمة الي‪.‬ار بة (© الذين يعد حكمهم من الفترات القو ية الحصبة المزدهرة‬ ‫لعان ‪ ،‬فهم بمد أن أجسلوا البرتناليين عن « مسقط » ى وطاردوهم فى الخليج ‪،‬‬ ‫التل ‘‬ ‫تفرغوا بعد ذلاك لإشاعة الرخاء فى البلاد ‪ ،‬وإنعاش التجارة ‪ 2‬وإماء‬ ‫وتشجيع اللوهو بين » حتى إن الإمام « بلعرب بن سلطان » _ وهو ثالث إ‪.‬ام من‬ ‫‏(‪ )١‬حكموا من ‏‪ ١ . ٣٤‬ه اى ‏‪ ١١٥٤‬ھ وكان أولهم الإمام ناصر بن مرد وآخرهم‬ ‫الإمام سيف بن سلطان الناى الذى تولى الإمامة ثلاث فترات ‪.‬‬ ‫(د )‬ ‫أمتهم _ بنى قلعة « جبرين » العنايمة فى أواخر القرن السابع عشمر « اتكون‬ ‫والصناعات‬ ‫ال‪ .‬لو م وا(فذر ن‬ ‫هةر‬ ‫اق‬ ‫وول‬ ‫جلها‬ ‫) و لكن‬ ‫ر ‪٫‬فميا‏ أ نيقا لاقامه‬ ‫قصرا‬ ‫‪.‬‬ ‫الها نية ‪7‬‬ ‫وكان ه_ذا الإمام _ كا يقول « ابن رزيق »" _ بتال له ‪ :‬أبو العرب ء‬ ‫وات‪.‬لمين ‘ ورغجهم ببذل‬ ‫لاعلماء‬ ‫» مدرسة‬ ‫ف « دبر ن‬ ‫للسكر مه الزاثد ‘ وقد نصب‬ ‫لال وأ كل الفواكه ‪ 2‬فنالت العلم بكرمه الطلبة » فغدا من كان متعلما فقيها عالما»‬ ‫لعم‬ ‫وصاروا‬ ‫_‬ ‫المتعين‬ ‫فن‬ ‫<‬ ‫با لهر بية‬ ‫ا‬ ‫مةصر‬ ‫شاعرا‬ ‫أدي‬ ‫لا أد‪.‬‬ ‫كان‬ ‫ومن‬ ‫ذلك علماء جهابذة _ الشيخ خلف سنان الغافرى» والشيخسءيدبن عد عنبيدان‬ ‫حميس الحيسى الأحمى»‬ ‫ن‬ ‫«ر اشد‬ ‫أدراء بكرمه‬ ‫وصاروا‬ ‫الأدباء‬ ‫ومن‬ ‫وغيرهما حلة‬ ‫} فأجازه ‪.‬‬ ‫قصاد حمة فى مدحه‬ ‫وغيره ‪ . .‬وقد نظم الشيخ راش_د بن حميس‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫له المطاء‬ ‫وأجزل‬ ‫وهذا الكلام الذى ذكره امن رزيق عن الإمام بلعرب بن سلطان « يسمر‬ ‫لنا الدوافع الق دفعت شاعرنا « راشد » إلى الانتقال من قريته «عين بنى صارخح»‬ ‫إلى حيث يق هذا الإمام فى «يبرين» نبسط عليه ظلال عطفد‪ ،‬ورباه وأحسن‬ ‫إليه » وهلم فكىنفه النحو والصرف واللغة والعلوم والقرآن الكريم ‪ ،‬حتى صار‬ ‫«‬ ‫» الحرم‬ ‫إلى ور ة‬ ‫الامام < ا نتقل‬ ‫ذا توفى هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫مرموقا‬ ‫< وأديب‬ ‫كبيرا‬ ‫شاعر‬ ‫‏‪ ١٤٠٢‬مارس‬ ‫‏(‪ )١‬استطلاع علة العربى الق تصدر عن الكويت جادى الأولى سنة‬ ‫‏‪ ١٩٨٢‬بعنوان « ‏‪ ٥٠٠‬قاعة وحصن تروى التاريخ فى سلطنة عمان » ‪.‬‬ ‫سنة‬ ‫(‪ )٢‬الفتح المبين فى سيرة الادة !لبوسعيدبين لحيد بن رزيق ص‪. ٢٩٣ ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ناحظ أن هذه القصائد الجة الق تحدث عنها الؤرخ اين رزيق لم يذكر منها هنا ف‪, ‎‬‬ ‫الديوان غير قصيدة واحدة‪. ‎‬‬ ‫« جبرين‪. » ‎‬‬ ‫(‪ (٤‬هى‬ ‫(ه )‬ ‫مز ناحية « الرستاق» حيث يسكن أخره الإمام « سيف بن سلطان الأول »‬ ‫الذى تولى الإمامة بء_ده ‪،‬فأ كرمه إلى أن مات‪ ،‬فأقام بها أيضا مع ابنه الإ‪.‬ام‬ ‫ته‬ ‫وشاعر‬ ‫بلمبو غه‬ ‫له < مؤمنا‬ ‫ع‬ ‫<‬ ‫وار ‏‪ ١‬ره‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫)‬ ‫الناى‬ ‫سيف‬ ‫ن‬ ‫» سلطان‬ ‫ولهذا فةد أدناه مغهك وأفرد له « لزوجته مكانا فى قصمره يعيشان فيه ‪ 0‬وهن الطبيعى‬ ‫و أياديه ' وأ كر‬ ‫ذ كر مآثره‬ ‫نفس الشاعر ( «أطنر_ف‬ ‫كله أمره ف‬ ‫لهذا‬ ‫أن يكون‬ ‫وعشرين‬ ‫الديو ان لسعة‬ ‫ف‬ ‫هذا‬ ‫۔نم_ا‬ ‫المدون‬ ‫بلغ‬ ‫لقد‬ ‫حتى‬ ‫<‬ ‫فيه‬ ‫أمادحه‬ ‫من‬ ‫‘‬ ‫يااذر ة و الشجن‬ ‫الا‪ .‬ام اسة۔ولى عا۔‪ 4‬الشعور‬ ‫‪ )3‬وهذ و فاة هذا‬ ‫قص۔دذة ومقطوعه‬ ‫خذها وطنا دا ا له ‪.‬‬ ‫فانتقل من « ارم »« إلى « نزوى » وا‬ ‫والشاعر كا لطاثر لاد۔تطيم إلا أن يغرد } فإذا أضذ‪_:‬ا إلى هذا أن شاعر نا‬ ‫كان شديد ال‪ ..‬اسية ڵ حاد لازاج ك ‪.‬زواجا ‪ 2‬وكانت له ظروفه الخاصة القاهرة ء‬ ‫أدركنا أن ث‪.‬رهكان وسيلته إلى الحياة )و ‪٠‬ن‏ ح تر اه «هو ؤ « حزوى » ‪٠:‬زف‏‬ ‫على قيثارته ملاحنه مادحا الأمة اليعاربة ث ذكارآ ‪.‬غاخرهم و‪.‬نافبهم ك رايا من‬ ‫بموت منهم ‪ . .‬فإذا تولى الإمامة « محد بن ناصر النافرى »<" رأية ا‪٥‬‏ يثيد به‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫كثيرة‬ ‫إ لة‬ ‫ط‬ ‫قصاد‬ ‫ف‬ ‫ويناذل‬ ‫عذ‪4‬‬ ‫ينامح‬ ‫سامى‬ ‫موقف‬ ‫له‬ ‫نكن‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مغ=از‬ ‫ن\ إذن‬ ‫شاعر‬ ‫تكن‬ ‫ل‬ ‫كان‬ ‫‪. .‬‬ ‫عده‬ ‫ف‬ ‫استعرت‬ ‫الق‬ ‫والذقن‬ ‫رة المشاحنات‬ ‫‪171‬‬ ‫من أ حله على الرغم هن‬ ‫‏‪ ١٧١١‬م وتوفى سنة ‏‪ ( ١٧١٩‬تاريخ عمان تأليف وندل‬ ‫‏(‪ )٠‬تولى الإما۔ة فى سنة‬ ‫فيليبس ) ث أما ساطان بن سيف الأول فهو الذى استولى على مسقط من البزئغاليين ‪ .‬وقد تولى‬ ‫ال‪.‬كم بعد ابن عمه الإمام ناصر بن مرشد مؤسس الأسرة ولم يدركهما الشاعر ‪.‬‬ ‫‪١٧١٢٤‬‬ ‫‪ ١١٣٧‬ه الموانق‪ ٧ ‎‬منأ كتوير سنة‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬تولى الإمامة فى النابع من عحرم سنة‪‎‬‬ ‫بعدها للا نة اليعاربة‪. ‎‬‬ ‫واستمرت إمامته ثلاث سنوات نةر۔اء عاد ال‬ ‫(د )‬ ‫اهدار‬ ‫كان‬ ‫<ين‬ ‫و‬ ‫بين حمن‬ ‫هو‬ ‫ح‬ ‫ويرثيهم‬ ‫عمدحمم‬ ‫والولاة‬ ‫مع جميع الا عمة‬ ‫هواه‬ ‫‪.‬‬ ‫انللاص‬ ‫وحدا نه‬ ‫عن‬ ‫_) ويعمر‬ ‫طعمه‬ ‫عن‬ ‫انظر إليه مثلا حين وقعت بين الإمام « بالدرب بن سلطان » راعيه وحاميه‬ ‫حمان‬ ‫وبين أخيه « سيف بن صلطان » نتن عظيمة‪ ،‬أصاب بسببها كثيرا مفرقها‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫شديدة(‬ ‫بات‬ ‫الورعين عو‬ ‫الزهاد‬ ‫ومشانخنها‬ ‫وانظر إليه مثلا <ين وة‪.‬ت بين الا‪.‬ام ه محمد بن ناصر الفانرى » الذى‬ ‫طا<نة‬ ‫حروب‬ ‫وخبره‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫الثانى‬ ‫سلطان‬ ‫بن‬ ‫سوف‬ ‫»‬ ‫و ين الامام‬ ‫ملذح<‪4‬‬ ‫ف‬ ‫أطن ب‬ ‫ضارية ‪.‬‬ ‫‘ بل‬ ‫الأطراف‬ ‫هن‬ ‫طارف‬ ‫بنفسه عن هذه المواصدف ‘ ولم ينحرز إلى‬ ‫امد ناى‬ ‫ظل من بعيد يتمامل ويستوعب » ولر بما كان يضمر فى نفسه مايؤ‪.‬ن به هن رأى‬ ‫ومعتمد ‪.‬‬ ‫وهل يستطيع أحد أن يلومه على هذا المسلك؟ لقدكان الرجل ضر يرا‪ ،‬وكان‬ ‫كيف يرمى بنفسه‬ ‫قليل الحيلة } وكان فقيرا ؤ أ مس الحاجة إلى المو ن والسند ‪،‬‬ ‫ى خضے متلاطم لايؤمن السبح فيه‪ ،‬بل سيحرفه حتا إلى الشاطى‪ :‬المةرور ‪.‬نه وكا‬ ‫مهيض الجناح ‪ . .‬لقد اختار الرجل طريته الذى محنبه اا‪:.‬ار‪ ،‬ولا كاف الله نفسا‬ ‫إلا وسمها ‪.‬‬ ‫‪. ٢٩٣‬‬ ‫(‪ _ )١‬ه الفتح البين فى سيرة ااسادة ا!‪,‬رسغ‪.‬دبين » لحميد بن رزيق سص‪‎‬‬ ‫(ذ )‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ر‪٥‬‬ ‫سم‪‎‬‬ ‫من الحقائق الأد‪:‬ية المعروفة أن العر المربى مهذ عصر الءباسهين المتأخر حتى‬ ‫حركة البعث العربى الحديثة كان ذميف الفج » ركيك الصياغة ) سقيم الافظ ء‬ ‫تامه الأغراض » باسة‪:‬ناء قصائد ممدودة توكيد هذه التيتة زلا تغفيها ‪. .‬‬ ‫‪ 1‬ليه‬ ‫يقول الأستاذ العتاد فكىتابه « الفهدسرل » واصفا ما كان قد انة‬ ‫الشعر العر فى قبل <ركة الإحياء والبءث « ‪ . . .‬وأما الشهر فسكان لايقصد به غير‬ ‫والناس‬ ‫والكناية‬ ‫با لةور ية‬ ‫اوه‬ ‫‪. .‬‬ ‫حسنات العدنعة‬ ‫‪٥‬ن‏‬ ‫والاسةكذار‬ ‫الوزن‬ ‫يع ‪ .‬وحملوا قصائدهم كلها أنها شواهد نذا۔ءرها ليزينوا بها ك يب البيان‬ ‫والنز‬ ‫‪ .‬وراح‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫والتخ يس‬ ‫والهث طر‬ ‫والتحف‬ ‫التطر يز‬ ‫الشهر‬ ‫ف‬ ‫‪ .‬وظمر‬ ‫‪.‬‬ ‫واابديع‬ ‫الذعراء يتبا ون فى اللعب بالألفاظ وجعها كما بقبارى الأطفال فى جمع الحمى‬ ‫اللون وتنضيده ‪. » . . .‬‬ ‫كانت هذه هى الالة الق تردى فيها الشعر المربى عند ما ظمر ه البارودى »‬ ‫فى منتصف القرن التاسع عشر ‪ ،‬فطفر بالث‪.‬ر المرى طفرة واسمة ى وأبرأه من;‬ ‫ده ‏‪٥‬‬ ‫حاء‬ ‫‘ ‪7‬‬ ‫و أساليبه الناص‪.‬ة‬ ‫وندمر ;‪4‬‬ ‫إايه مح‪4:‬‬ ‫الآنات والملل ‪ .‬وأعاد‬ ‫حذه‬ ‫بلذو ‏‪١‬‬ ‫حى‬ ‫‪7‬‬ ‫على الدرب‬ ‫ف۔اروا‬ ‫وغيرهم‬ ‫والرصافى والجواهرى‬ ‫وحا‪٫‬ظ‏‬ ‫شرق‬ ‫النمة بالذعر التقليدى ‪.‬‬ ‫وفى رأيى أن هذا الشاعر وقد عاش اثنين وعشرين عاما فى القرن السابعمعشر‬ ‫والنصف الأول تقريبا منالقرن الامن عرشكان له صوته الشمرى القوى بين هذه‬ ‫الأدوات الشعرية المزيلة فى تلك الحقبة التى اتحط فيها الشعر اامر بى واسكنه‬ ‫ول نتعرف به لسببين ‪:‬‬ ‫الأسف م ‪7‬‬ ‫(ح )‬ ‫أولهما‪ :‬أن المطبعة لم تعرفها الأمة العربية إلا إبان الملة الفر ندية على مهر‬ ‫فى سنة ‏‪. ١٧٩٨‬‬ ‫وثانيهما ‪ :‬أن الشعوب العربية لميكن بها آ نذاك ‪.‬ن التواصل والتءسارف‬ ‫ما يقيح هما أن تتبادل أفانين الثقافة والمعرفة ‪.‬‬ ‫وأنا لا أقول هذا الرأى فى شاعرنا اجتزافا ث فلقد صاحبته فى ر<لة طيولة‬ ‫فأعجبنى فى شمره ظهور خواطره وتجاربه وأحوال نفسه أحيانا ‪. .‬كا أعجبنى‬ ‫فى شره إحكام الوغ ء ومتانة الفج ‪ . .‬و ليس معنى هذا أن شعره كله كان فيه‬ ‫الاستواء والنبات على مستوى فنى واحد ‪ ،‬أو أنه كان مطرد الاحكام والمتانة‬ ‫أو أننى أعفيه من مآخذ كثيرة ثكلا‪ . .‬فا مر‪ :‬شاعر إلا وف ثغره الورد‬ ‫والعوسج ‪ ،‬والعب والحرم والحسن والمستكرهك حتى هؤلاء الشراء الخالدين‬ ‫من عما'قة الشعر الدرلى فى عصور ازدهاره ‪ . .‬ورب قصيدة له قرأتها فاستجدت ‪،‬‬ ‫ورب قصيدة قرأتها فما أ‪.‬مررت وما أحليت ‪ ،‬ورب قصيدة أنكرت ‪ ،‬فلقد كان‬ ‫الشاعر لا يعأنى أ حيانا فى معالجة الثعر وتنقيفه حتى يستقيم ‪.‬مآده كا كان يقول‬ ‫أجدادنا من نقاد الدرب حتى أصاب بعض شعره شىء من الضالة وضعف التركيز‬ ‫وتعد التركيب ‪ ،‬وكان أحيانا يسهل ويزيد فى السهولة التى تيب بعض شعره‬ ‫بطابع النثرية س وكان أحيانا جافا لماحس بماء المياة فى شعره س وكان أحيانا‬ ‫ل يتلاحم كلامه ‪٫‬عضه‏ مع بعض ولا يشيع الاتساق فى قصيدته مح‪:‬ث تطرد فيها‬ ‫وحدة علنا ننتقل بين مقاطمها دون أن حس بأى تفكك ‪ ،‬و لكن ذلك كله‬ ‫لا ينقض رأيا فهه كشاعر مطبوع مقدر أصيل ‪.‬‬ ‫(ط )‬ ‫ومن المهم بد الذى ذكرناه آنفا ‪ 2‬أن يطرد القول ختى تتضح خصائص‬ ‫الشاعر وطريتته و‪.‬نحاه فى شعره ‪.‬‬ ‫إندا نلحظ أن شعر هذا الذاعر «الحيسى» ل حرى على وتيرة لذوية واحدة }‬ ‫& و لكخه‬ ‫سامعيه‬ ‫على‬ ‫سه لايغرب‬ ‫دخيلة‬ ‫‪ 6‬و يعبر عن‬ ‫طبعه‬ ‫عن‬ ‫يهدر‬ ‫حنن‬ ‫فهو‬ ‫الألفاظ‬ ‫حاول بكل مايستطيع أن جمع هتو عر‬ ‫اللغو ية‬ ‫قدرته‬ ‫إظهار‬ ‫حين يستهدف‬ ‫الكلمات تتقق‬ ‫حلة من أوا ب‬ ‫الواحد‬ ‫البت‬ ‫حتى ف‬ ‫حشد‬ ‫« وأرن‬ ‫ووحشحها‬ ‫ف معانيها مثل قوله فى الإمام « سلنان ن سيف » ‪:‬‬ ‫وليغال‬ ‫إرقال‬ ‫ذات‬ ‫شعلة‬ ‫‪٠‬‬ ‫دة‬ ‫قصدته راكبا وجناء واخ‬ ‫السرعة «‬ ‫»‬ ‫وهو‬ ‫على معنى و ا<_ل‪٨‬م‏‬ ‫تدل‬ ‫وشملة و إرقال «‬ ‫وا حخذة‬ ‫فا لكايات »‬ ‫‪.‬‬ ‫) ‪ .‬غلنطف‬ ‫» معغجر < مسحخةر‬ ‫الأ لاظل‬ ‫بمثل هذه‬ ‫القارىء‬ ‫تهب‬ ‫ما‬ ‫حدا‬ ‫وكثيرا‬ ‫الح » ‪ . .‬حتى لتنان أند يتعمد هذا تعمد ى ويتصاه قصدا ‪ ،‬دليلا على‬ ‫حس‬‫مر‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لاخو ى‬ ‫نامرسه‬ ‫اس حة‬ ‫‪7.2‬‬ ‫‘‬ ‫الغريبة‬ ‫الدء‪.‬ة‬ ‫افاظ‬ ‫ال‬ ‫‪4‬ن‬ ‫محخرزو نة‬ ‫ورة‬ ‫‏‪١‬‬ ‫«‪__.‬ذ‬ ‫صح‬ ‫إن‬ ‫_‬ ‫الافو ‪.‬‬ ‫عضلاته‬ ‫مسجعر ضا\‬ ‫دتشدد‬ ‫النحو كان‬ ‫وعلى هذا‬ ‫الت‪,‬ير ‪ -‬فيققبس من أبى العلاء إطار لزومياته الذى يلتزم فية حرفا ة‪.‬ل الروى‬ ‫كيا ترى فى قصيدتيه « العبيد » و « الحجة البا انة » وخيرها } فإنه فى هذه ااتصائد‬ ‫يامزم حرفا قبل الروى مثلا كان يعل أبو الماء فى لزو‪.‬ياته ‪.‬‬ ‫ويبدو لذا أن الشاعر كان مشغرفا بأبى الملاء أشد الشنف شأنه فى ذاك شأن‬ ‫معغامالث‪.‬راء الذين ابتلوا بهذه الحنة التىابتلىبها قلمهم فيلدوف الشعراء والملا‬ ‫فهو لاينسج على منواله فى هذا فقط ‪ ،‬ولا يقتصر فى تقايده الأعرى على محاولة‬ ‫(ى )‬ ‫إليه‬ ‫النفار‬ ‫الفت‬ ‫وسائل‬ ‫ف‬ ‫كيه‬ ‫و محا‬ ‫حره‬ ‫ينحو‬ ‫تراه‬ ‫الارزوم‪١‬‏ ‪:‬ل‬ ‫طريقة‬ ‫ف‬ ‫محاراة‪4‬‬ ‫بإشاعة أمغلة عيومة ومنظو‪.‬ة فى قال ألغاز يتطاب حلها الكير الطو يل ع‬ ‫منل أل_وزة « الملح » فى الباب الحادى عشر ‪ ،‬فذلك شجيه بسؤال ااعرى‬ ‫‪:‬‬ ‫لفقها ء بغداد‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫؟‬ ‫ديغار‬ ‫د!‬ ‫ف‬ ‫؟ط‪.‬ت‬ ‫ما بالما‬ ‫فديت‬ ‫عسجلر‬ ‫مثينر‬ ‫خمس‬ ‫يد‬ ‫كا نراه يقلده فى إكثاره من الوعظ فى ش_ره\ وفى ذم الناس‪ ,‬الدنيا &‬ ‫ودمغهما بالنفاق والرياء والخادعة ‪ ...‬دحيح إنه لم يعل إلى مرتبة المعرى ا(_امقة‬ ‫حين قلدره‪ ،‬إلا أ نه جرى فى مجراه‪ ،‬واقتفى خطاه‪ ،‬فى أ لوان من شعره وإن أعوزته‬ ‫قوة عقل أبى الملاء ث واتساع مداركه الفلسفية والأدية والعلمية ‪.‬‬ ‫ومن المؤكد أن الشاع ركان واقفا على الاغة وأطراف هن ال‪ __.‬لوم ‪ ،‬وكان‬ ‫مستوعباً الشعر العربى الفديم والقرآن الكريم ‪ ،‬ولهذا نراه يكثر هن انة‪.‬اسه همن‬ ‫التغزيل » مثل قوله فى مدح الإ‪.‬ام « سلطان بن سيف » ‪:‬‬ ‫وعذا‬ ‫ياديك‬ ‫ان‬ ‫واجللنهم‬ ‫جادسد الكفرين واغلظ عليهم‬ ‫فهو من ةوله تعالى ‪:‬‬ ‫« ا أيها البى جاهد الكفار ولاغافقين ر اغاظ عابهم » ‪.‬‬ ‫ومثل رله ‪:‬‬ ‫وا بلنو اللثام ‪.‬روا كرا‪.‬ا‬ ‫أحل صدق فى قرلهم وإذا مره‬ ‫فهو من قوله تاى ‪:‬‬ ‫« وإذا مرا باللغو ‪.‬روا كرام » ‪.‬‬ ‫(ك )‬ ‫ومثل قوله فى أرجوزته « أنيسة الوحيد » ‪:‬‬ ‫وسطح الأرذين ذات اله_ديع‬ ‫قد رفع السماء ذات الرجع‬ ‫فهو من قوله تعالى ‪:‬‬ ‫« والسماء ذات الرجع ‪ 4‬والأرض ذات الصدع » ‪.‬‬ ‫ومثل هذا كثير جدا‪.‬‬ ‫كثيرا من ‪.‬هالى السابقين » ومن هذا على سبيل الاسال‬ ‫وهو يضمن شعره‬ ‫لا الحصر » قوله من قصيدة « الملوحية » ‪:‬‬ ‫والصب يندو ذلولا بعد ماجمحا‬ ‫شر الزمان إلى يسر نماية‪-‬‬ ‫فهو ينظر فى هذا إلى قول الشاعر « بشار بن برد » ‪:‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ .-‬ء‬ ‫و‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫ُ ‪1‬‬ ‫_‬ ‫ح\‬ ‫جسر‬ ‫و إن‬ ‫نناظة‬ ‫قول‬ ‫امر‬ ‫محب‬ ‫من‬ ‫نك‬ ‫‏‪١‬‬ ‫دو‬ ‫لا‬ ‫م‬ ‫ما حمحا‬ ‫‪.7‬‬ ‫مكر‪ُ .‬‬ ‫والصعب‬ ‫دياسر ة‬ ‫إلى‬ ‫النساء‬ ‫عسر‬ ‫ومثل قوله ‪:‬‬ ‫وكيد المدا حتى يه __ ير محاربا‬ ‫من الأذى‬ ‫ولا يسلم الحر الكرح‬ ‫فهو بنظر فيه إلى ةول المتنى ‪:‬‬ ‫الدم‬ ‫جوانبه‬ ‫على‬ ‫يراق‬ ‫حتى‬ ‫لاي۔لم الشرف الرفيع من الأذى‬ ‫ومثل قوله ‪:‬‬ ‫ورم‬ ‫شحمه‬ ‫سمي نن‬ ‫‪ .. . .‬ف‪,9‬ربب‬ ‫م ‪:‬سهم‬ ‫حسنه‬ ‫من‪ .‬رارامم نظم ظلم أأ‪ ,.-‬ر‬ ‫ما كزث‬ ‫فهو يفظر إلى قول المتنى ليف الدولة ‪:‬‬ ‫أن حسب الشحم فيمن شحمه ورم‬ ‫صادثة‬ ‫نظرات منك‬ ‫أعي__ذها‬ ‫(ل )‬ ‫ومال فرله ‪:‬‬ ‫إز۔ان‬ ‫فخير‬ ‫مقلته‬ ‫إنسان‬ ‫أنت الزمان واكن أنت صرت له‬ ‫وةوله ‪:‬‬ ‫من يتق الحر لم محج إلى بير‬ ‫فانه ده تحظ بما أملت من أمل‬ ‫فهما ۔ن قول المتن ‪:‬‬ ‫ومن قصد البحر استقز؟ السواقيا‬ ‫غيره‬ ‫توارك‬ ‫قواصد كافور‬ ‫و‪.‬آقيا‬ ‫خلفها‬ ‫بياضا‬ ‫وخات‬ ‫فجا‪.‬ت بنسا إنسان عين زمانه‬ ‫ومثل قوله ‪:‬‬ ‫يجازى به المران والظلم والهمذما‬ ‫ومن يصنع المعروف فى غير أهله‬ ‫فقد ضمنه ةول الشاعر ‪:‬‬ ‫منسم‬ ‫يضر؟س؛ بأنياب و وطأ‬ ‫ومن يصنع لمروى فى غير أهله‬ ‫وغير هذا كىثير ‪.‬‬ ‫وشاعرنا ليس بدعاً فى هذا على الرغم من إكذاره فى الأخذ من سبتوه‬ ‫وعدم تلطفه فى هذا الأخذ أحيانا فكل الشعراء قد أخذ بعغحهم ‪.‬ن بض أحيانا‬ ‫يأخذ الة كرة بلفةاا‬ ‫اعانى ولكنهم يتفاوتر ن » فنهم رن‬ ‫ما يبستجحسنه هن‬ ‫ومعناها ‪ .‬‏‪ ٠‬ومنهم من يقتدى بالغير ولكهه لا يأخذ القول على وجهه ‪ 2‬وإع۔ا‬ ‫يد ديها دون أن يشركه فى شى‪ :‬من‬ ‫يأخذ الشكرة ش يصوغيا صياغة جديدة أو يز‬ ‫لفظه © أو ينحو حره م تلداف فى الوصول إلى ممناه ث وكان كبار النقاد‬ ‫يعترهعرن به ى ويشيرون إايه ‪.‬‬ ‫( م )‬ ‫يقول ان رشيق فى « العمدة » فى باب السرقات « وهذا باب متسع جدا‪.‬‬ ‫البصير‬ ‫لايقدر أحد من الشعراء أن يدعى الامة منه © وفيه أشياء غامضة إلا عن‬ ‫الحاذق بالصناعة ث وأخرى واضحة لا خفى على الجاهل الغفل » ‪.‬‬ ‫وقضية السرقات الشعرية قد شغلت النقاد والأدباء الة_دامى أمدا طويلا ‪. .‬‬ ‫فتوفروا عليها ‪ ،‬وألفوا فيهسا الكتب ‪ ،‬وقموها وبو بوها ‪ ،‬ولدنا نعلم أن أحدا‬ ‫قبل الجاحظ قد أثار «سذه القضية ا نهو أول من حدث عنها ى وعرض لسرقة‬ ‫الألفاظ والمعانى‪ ،‬وبين المستحسن ‪.‬نها وااستهجن ء وأشار إلى أن السمرقة أ‪.‬ر‬ ‫شائع بين الشعراء ولا سما فى المعانى‪ ..‬سمتبمه أبو هلال العسكرى فى «الصغاعتين»‬ ‫فذ كر فى الفصل الثانى من الباب السادس « إن السرقة القبيحة هى أخذ العنى‬ ‫بلله كله أر أ كثره ‪ . .‬وضرب أمالة لذلك من الشهر القديم ‪.‬‬ ‫هذا ‪ . .‬ولأن الشاعر كا قلنا قد أجاد تمثل الشعر العر بى القديم } وتأمر ده ك‬ ‫إننا تراه قد شايم هذا الشعر _ وخاصة الشعر الباسى۔ فى المبالغة الممقوتة فى المديح‬ ‫والغزل على شكالة ةوله ‪:‬‬ ‫للقادير‬ ‫جَرئَ‬ ‫كأنه مالك‬ ‫برى القضاه على مجرى إرادته‬ ‫ومال ورله ‪:‬‬ ‫وشاء‬ ‫لجرى القضاه كا أ‪:‬اد‬ ‫لو صار للقدر المقدر زاجر‬ ‫ومثل وله ‪:‬‬ ‫يمت كو را بذنب غير مغفور‬ ‫منا لم يطم أمره فى كل نائبة‬ ‫‪-‬‬ ‫ّ‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫ء ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫طرا عبيدا‬ ‫له‬ ‫العباد‬ ‫اضحى‬ ‫الذى‬ ‫الغافرى‬ ‫يلا عتق و حرير‬ ‫(ن )‬ ‫ومثل قوله فى الغزل ‪:‬‬ ‫كسقت ‪ ..‬وأخذت ضوءها استحياء‬ ‫لو قابلها الشمر عند طلوعها‬ ‫أو ةرله ‪:‬‬ ‫تلاحظه من غير تأثير‬ ‫غدت‬ ‫نمى الأسود بلحظيها فتقتل مَر‪٠‬‏‬ ‫ومش هذا كثير ‪. . .‬‬ ‫وهو كلفة بغوع من الحسنات البديهية يكاد ألا يتجاوزه إلىغيره منها وهو‬ ‫« الجناس» بنوعية »أنه يظهر به براعته فى التصرف والاقتدار والحبرة باللغة ‪..‬‬ ‫أو لعل هذا راجع إلى مافى الجناس من رنين صو ى ‪ ،‬وشاعرنا كما ندرف كان‬ ‫مصابا بمحفة الضرارة«‘© ‪ 2‬والمصابون بهذه الحنة يعتمدون على حاسة السمع المرهفة‬ ‫أكثر مر‪ .‬اعتمادهم على أية حاصة أخرى ك ولهذا تراهم جميعا تةريبا يهزهم النغم‬ ‫ونستهويهم الموسيقى ‪ ،‬فا بالاك إذا كان المصاب بها شاعرا مثل شاعرنا يتعامل‬ ‫مع الأصوات والكليات ‪ ،‬وبحملها ما تجيش به نفسه من مشاعر وانفمالات ؟ ! !‬ ‫انظر إلى ةوله ‪:‬‬ ‫وعنذ حضور الأكل يأ كل فارها‬ ‫أرى المند مع" مرلاه خدم كارها‬ ‫بروى الحيا وجها قليل حياء‬ ‫عليك بأفعال التق والحييانلا‬ ‫ولقد عودنا الذزيون الذين ينقيدون بامماى !للغوية أن‬ ‫‏(‪ )٠‬الضرارة ‪ :‬ذهاب البر‬ ‫أن يصذوا الأعمى بالذعر ير إذا ذهب بصره بعد ولادته ڵ ويصفونه باالكفيف أو الكفوف إدا‬ ‫ولد أعمى ‪ . .‬وشاعرنا نقد بصره وهو اين ستة أشهر كما ذكرنا آنفا ‪.‬‬ ‫(س )‬ ‫وةرله ‪:‬‬ ‫للح اغترارآ ‪ . .‬أقصر" فإنك هالث'‬ ‫أبها الباخل الذى جمع اللا‬ ‫ل وضمر“ رَمتك قعر الهالك‬ ‫لاك قلب أزاغه جك الا‬ ‫وةوله ‪:‬‬ ‫السهام‬ ‫رشق‬ ‫يسبق‬ ‫بافذ‬ ‫الاظها‬ ‫إن لاحظت تصميك‬ ‫ل تقع يوما له فى السهام"‬ ‫إن‬ ‫يا ويح ذا العاشق من! وجده‬ ‫تبريخِ شديد السماء‬ ‫رسيس‬ ‫قد أسرت ف طر أ <شاثه‬ ‫من‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.٥‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫لشمس نرمىا (لسسهام‪‎‬‬ ‫َك اشمس حينا‬ ‫لو زه‬ ‫زر‬ ‫م‬ ‫حذا‬ ‫جل‬ ‫وتحن إذا استحسنا الجناس الناقص فلا شك أننا تجد فى الجناس التام كيا‬ ‫فى الأبيات الأخيرة كا وجهد لا ثمرة له ‪ ..‬إذ أن الأدب الذى يثر فيه هذا‬ ‫الجناس لن بصور إلا الزينة ‪ 2‬ولا يستطيع أن يستوعب مافى الحياة من مهان‬ ‫وخبرة } ولعلفا ندرك أن الشاعر هنا يتحرك فى ة‪.‬ود ثتيلة وأنه مضطر إلى توزيع‬ ‫جهده بين المعنى والتعبير ‪.‬‬ ‫وهر جرى حلى عادة القدامى فى بدء مدانحه بالغزل باسةاخاء قصية « المنبهة »‬ ‫الق بدأها بالكة ‪ .‬بيد أنه خالفهم فى وضع عدوان اكثير من قصائده فيقول‪:‬‬ ‫التصيدة «االمحمية» أو القصيدة «القانية» أو القصيدة « الأسية » ‪ . .‬وككذا ‪.‬‬ ‫وهو بهذا كان مجددا إذا نظرنا إلى المرحلة القار مخية التىعاش فيهاء إذ أن الثراء‬ ‫قبلهكاذو ا ينفلون وضع عنوان للقصيدة لتعدد أغراضها ء ولقد جرى الشم_راء‬ ‫العاصرون على وضع عغاوين لتصائدهم واعتبرنا هذا مز خصائص الشر فى المعمر‬ ‫الديث ‪ . .‬وليس هذا شيثا شسكليا محضا ‪ ،‬بل إن له دلالة كبيرة على طبيعسة‬ ‫(ع )‬ ‫حربة‬ ‫الشمر المعاصر » فالقصيدة قد أصبحت عند هؤلاء الشعراء كلا يعبر عن‬ ‫د‬ ‫[‬ ‫‪.‬‬ ‫خاصة يمكن تسميتها ويمكن إدراك مدلول «ذه القسمية هن أبياتها ‪.‬‬ ‫وهو مكثر من الكم فى شعره ‪ 0‬وبعض هذه الحكم مكرور معاد و لكن‬ ‫فى صياغة جديدة ‪ 2‬وبعضها الآخر كان نةيجة خبرته وتجاربه الك‪:‬يرة فى مضطرب‬ ‫الحياة » ولهذا سيةت مرتبطة بالمعنى الذى اتصلت به ووردت ناصبة‪. :‬‬ ‫الديو ان ‪:‬‬ ‫يتضمن الديوان انى عشر بابا » يحتوى كل باب منها على القصائد الى جمع‬ ‫يومها غرض واحد وفد جاءت مرتبة على اانحو التالى ‪:‬‬ ‫‏‪ _ ١‬فى اللداح النبوية التى امتدح بها خير البرية‪.‬‬ ‫‏‪ _ ٢‬فى المدائح اليمربية ‪.‬‬ ‫‏‪ - ٣‬فى المداتح الفافرية ‪.‬‬ ‫ا ۔فى مداح قضاة المسلمين وولانهم ‪.‬‬ ‫ه _ فى مداح الإخوان والأصدفاء و مكاتبانهم ‪.‬‬ ‫‏‪ _ ٦‬فى المجاء‪.‬‬ ‫‏‪ - ٧‬فى الغزل الذى لم يتخلص خه إلى شىء غيره ‪.‬‬ ‫ه _ فى الطرائق الفزلية وفذونها ‪.‬‬ ‫‏‪ ٩‬فى الجون والمزاح ‪.‬‬ ‫‏‪ ٧٠‬ف الراعظ والحكم ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬ف الطرائق الوعظية والأدبية ومعانيها ‪.‬‬ ‫فى اللرانى والتعازى ‪.‬‬ ‫‏‪١٢‬‬ ‫(ف )‬ ‫وكل شعره باللذة الفصحى باستثناء الباب الثا‪.‬من «ف الطراث الغزلية وفنونها»‬ ‫والباب الحادىعشر « الطرائق الوعناية » وهما بابان موجزان«{_“ ‪ ..‬ولا أ كنم‬ ‫القارىء أى لقيتُ الألاقة وكابدت العنت فى قراءة مخطوطة الديوان ‪ ،‬وذلاكث‬ ‫لسببين ‪:‬‬ ‫أولهما‪ :‬أن أغلب الحروف يهرزها الإعجام ‪ 4‬أى وضع نتطها ك وك وقفت‬ ‫طويلا أمام كثير جدا من الكليات لتتضح لى حتى يستقم الوزن والمعنى ‪". .‬‬ ‫وثانيهما ‪ :‬أن كثيرا من الكلات مبةورة أو مظ۔وصة أو ق مكانها بياض‪.‬‬ ‫وهن أجل هذا نسخت الديوان بنفسى قبل تحقيقه » حتى آمن المثار وأضمن‬ ‫سلامته ‪.‬‬ ‫ولقد كانت خطت فى التحقيق » أن أضبط الكليات ى وأفسر اللغولات ‪،‬‬ ‫وأذكر الشواهد والدنلاثر ى وأشرح الأبيات التى قد تهم على النارىء ث وأوضح‬ ‫الأعلاموالأماكن وأتعرضللنحو والبلاغئيات إذا رأيت مايو جب دلا‪ ،‬وأصو؟ب‬ ‫للصحف من الألفاظ ‪ . .‬وقد أكلت الألفاظ الناقصة الحروف ‪ ،‬وو ضمت ألفاظا‬ ‫بدل المطهرس أو فى البياض وقد وصل أحيانا إلى حد مصراع بأكمله ى وكان‬ ‫مينى على هذا درايتى بالعروض ‪ 2‬وخبركى بأسلوب شاعرنا وطريقته فى التعبير ‪،‬‬ ‫الق استحدثت ى‬ ‫‏(‪ )١‬يحتذى الشاعر فيهما على غرار ه المواليا » وهو من أشهر الفنون‬ ‫أنواع « رباعى »‬ ‫العصر العباسى ڵ وال لا يلزم فيها مراعاة قوانين العربية ‪ .‬وهو ثلاثة‬ ‫طريقة من طرائقه‬ ‫و « أعرج » و ه نماأل » وقد نسج الشاعر على منوال هذا الأخير ى فكل‬ ‫مع الثلاثة الأول ‪.‬‬ ‫تختلف ثلاثة المصاريم الأولى منها عن‌التلاثة التالية لها ى ثم ختمها بصراع يتفق‬ ‫(ص )‬ ‫وقد وضعت ما عبرت به بين حاصرتين © وننہت إلى هذا ‪ . .‬وقد حذفت واحدا‬ ‫وعشرين بيتا من باب الجون إذ أن فيها من الإسفاف والتبذل هاقد خدش الياء‬ ‫مم إيمانى بأن الأمانة المدية و الأدبية قد تفرض علينا ذكر هذه الأبيات ‪ ،‬إذ أن‬ ‫تجارب الشاعر كلها تحدد لفا ملامحه الغفسية » وتكشف لفا عن شخصيته ورؤيته‬ ‫للحياة ‪ . .‬ولطالما تباينت آراء النقاد حول ‪ :‬هل خضع الفن للاخلا ق كما كان‬ ‫برى «البارودى» ماثلاءأو أن القيمة الجالية فى الفنون مستتلة عنمماير الفضيلة؟‬ ‫والرأى عندى أن لكل منالجالين_الفن والأخلاق معياره‪ ،‬فلا فرق عند الفن‬ ‫_ ومنه الشمر_بين أنيصور الفنانفضيلة أو يصور رذيلة ما دام قد أجاد التصوير‬ ‫فكىلتا الحالتين ‪ . .‬ولا شك فى أن القارىء المثقف المسقنير يعنيه أن يقف على‬ ‫جوانب شخصية الشاعر كلها » وأن يتعرف بجميع أبعادها » حتى يتمثل «‬ ‫الشخصية ى وحتى جيد فهمها والتعامل ممهاں وما زلت أذكر هذه الدراسة الأدبية‬ ‫ل عشناعر المعاصر «عبد الجيد الديب»‬ ‫القيمة للمرحوم الدكتور عبد الرحمن عثامان‬ ‫فقد أحاط بكل جوانبه ‪ ،‬ولم يتودع عن ذكر أشعاره فى مجونه ومباذله وإلخاشه ك‬ ‫ولهذا احتفى بها الأدباء » ودارت أم مرجع لدارتى الشاعر ومحبيه » وحين‬ ‫ظهرت درامة أدبية أخرى عن الشاعر نجغب الدارس ذكر هذه الأشمار ك فلم يغل‬ ‫‪.‬‬ ‫محنه من الحفاوة والمناية ما نالته الدراسة السابقة‬ ‫هذيان‪. .‬‬ ‫المام ش(‬ ‫تجانىها ف‬ ‫ب‬ ‫دخيلة ‪-‬‬ ‫‏‪١‬أبياتا أ حرى‬ ‫‪ . ..‬وقد حذة‪{-‬‬ ‫هذا‬ ‫» لراشد‬ ‫مقحمة ‪ 11‬الديوان‬ ‫قصيدة طو يلة حافلة بالأخطاء‬ ‫حذفت‬ ‫يلى ( ك‬ ‫للشاعر للنساعر }‬ ‫ان سعيد » بعةو ان « موعظة حسفة » وهى لدست ردا على قصيدة‬ ‫و‬ ‫عر‬ ‫‪.‬‬ ‫(ق )‬ ‫أو معارضة له ‪ ،‬ولو كانت كذلك لأثبتناها ى وقد نهبت إل مذا كله‬ ‫فى التحتيق ‪.‬‬ ‫ويهمنى فى النهاية أن ألفت الدغار إلى ما يلى ‪:‬‬ ‫‏‪ _ ١‬ورد فى ثنايا كلام جامع الديوان وناسخه ثلاثة تواريخ تو ضح علاقتة‬ ‫حمعه‬ ‫على بدء‬ ‫ما يدل‬ ‫‏‪١١٥‬‬ ‫ر بيع الآخر سنة‬ ‫‏‪ ٢٥‬من‬ ‫وهو‬ ‫الأول‬ ‫ك ف‬ ‫بالديو ان‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫للديوان ‪ . .‬م فى التاريخ الثاى وهو العشر الاخر من شهر الصيام سغة ‏‪ ١١٤٨‬ه‬ ‫ما يشير إلى فراغه من جمع القصائد بوساطة صديقه الشاعر ومن أفواه المعاصرين‪..‬‬ ‫ثم نجده فى التاريخ الثالث وهو السابع عشر من جيادى الأولى سنة ‏‪ ١١٥٠‬للهجرة‬ ‫يذكر آخر عه_ده بالكتاب جمعا وتعليقا ‪ 2‬وقد نبه إلى أن هذا العمل قد قام به‬ ‫استجابة « لاسيد الكأرم سيف بن الإمام المهنا ‪.‬كما فرغ منه فى محلة عقر بنزوى‬ ‫حمان » ‪.‬‬ ‫‏‪ _ ٢‬اعتاد جامع الديوان وناسخه أن يقف أمام بعض الأبيات فى بمض‬ ‫القصائد فيشرح لغوملتها شرحا تموزه الدقة والوفاء أحيانا ‪ .‬ثم يتابع ذكر‬ ‫أبيات القصيدة ومع يقينى بأن هذا العمل يفتت القصيدة ويقطم على النارىء‬ ‫تفكيره و إحساسه ‪ 0‬وأنه كان من الأجدى أن تذكر القصيدة كاملة ش يعتب‬ ‫عليها بدا يشاء ي إلا أنى احترمت عمله وتركته كا هو ‪ .‬وأشرت إليه خط أفق‬ ‫‏‪ _ ٣‬محخطرطة الديوان المصورة تسير على نظام التعقيب» وقد اختل هذا النظام‬ ‫(د )‬ ‫فى باب الغزل الخالص الذى لم يتجاوزه الشاعر إلى غرض غيره ى وترتب على هذا‬ ‫أى لم أعثر فى الخطوطة كلها على كلة قصيدتين طويلةين ‪ .‬لخطر لى بعد جهد‬ ‫أن أرجع إل مخطوطة « كتاب سلوة الحزون فى الغزل الفائق المسةخرج من‬ ‫ديوان الحيسى» لجامع الديوان وناسخه فوجدتهما ‪ .‬واست أدرى أى جدوى‬ ‫لهذا الكتاب المستقل بالغزل ‪ 2‬إذ أن هذا الشعر كله مدون بديوان الشاعر ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٠٨٩‬ه ‪ ،‬ول ‪.,‬لنا ‪:‬‬ ‫نا جامع الديو ان بتاريخ مولد الشاعر وهو سنة‬ ‫_ أعل‬ ‫‏‪ ١١٥٠‬ھ‬ ‫بتارخ وفاته » ذلاك لأن الديوان قد ح جهه ونسخه فى حياة الشاعر سنة‬ ‫كا ذكر نا سابقا » أى أن سنه حينثذ قد أناف على السجين ‪.‬‬ ‫والله أسأل أن يكون لهذا الديوان أره فىإنماء حياتنا الثقافية ‪.‬و‪.‬أنمجازى‬ ‫القاتمين على نشر ترانا القومى فى حمان وفى جميع أمتنا المربية ‪.‬‬ ‫عبد العلم عيسى‬ ‫(ش )‬ ‫با لشما عر‬ ‫تمر ف‬ ‫بقلم جامع الديوان وناسخه(‪٩‬‏‬ ‫ولد السى بالار رة لاسماة « عين بنى صارخ » من قرى الظاهرة من عمان }‬ ‫فى السقة التاسمة والتمانين بعد الألف من المجرة المحمديةعلى صاحبها أنضل الصلاة‬ ‫والسل" ‪.‬‬ ‫ومد مى وهو ابن سقة أشهر ‪ ،‬ثم انتقل منها وهو ابن س‪:‬م سنين يتيما قد‬ ‫مات عنه أ بواه إلى رية « بيرين » مان مسكن السيد الامام « بلعرب بن سلطان‬ ‫ابن مالك بن سيف اليءسربى العالى » » فرباه بها وأحسن إليه غاية الإحسان ‪.‬‬ ‫فهل بها القرآن والنحو والصرف واللغة وها شاء الله من اللوم المفيدة ‪ .‬وأصبح‬ ‫شاعرا مجيدا أريبا ى حاذق أديب ‪ ،‬ندا مات هذا الإمام ‪ 2‬انتقل منها إلى أرض‬ ‫« ارم » من ناحية « الرستاق » من عمان مسكن أخيه السيد الإمام « سيف‬ ‫ابن سلطان » المالك بعده فأقام بها معه فى أجمل حال ‪ ،‬وأقام بها أيضا بعد موته‬ ‫مع ابنه المالك بعده السييد الإمام « سللمطان بن سيف » بأح۔ن حال إلى أن مات‪،‬‬ ‫فلها مات ارتحل إلى « نزوى » واخذها وطنا دون الأوطان ‪ .‬ومن قصيدة له‬ ‫طو دلة ‪:‬‬ ‫(‪ )١‬فى الأصل وردت اا!_كلمة غفلا بلا عنوان ولا قاثل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬رجعنا إلى « التوفيقات الإمامية » تألف ا‪0‬واء عمد دار باشا الصرى فوج‪ .‬دنا أن‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪١ ٦٧٨‬‬ ‫سنة‪‎‬‬ ‫التاريخ يوافق‬ ‫هذا‬ ‫سلنى أخبر ك عن أصلى وعن حالى‬ ‫«وسائل» قال‪ :‬ممن أنت؟ قلت له‬ ‫والخال‬ ‫الدم‬ ‫معرفات‬ ‫فهذه‬ ‫أى‬ ‫حا أ‬ ‫«وصار» خ إن سأ (‬ ‫ا‬ ‫«الم»ين مستط رأنى ‪« . .‬هى دارهم‬ ‫الننلالى‬ ‫قدرة‬ ‫فيها محل‪ . .‬ونبها‬ ‫وا‪7.‬مال‪١‬ى ‪(٢‬‬ ‫‪:‬‬ ‫إرادا ل‬ ‫بل‪.١‬نت ‪.‬‬ ‫حى‪.‬‬ ‫من بلرى‬ ‫‪:.‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫«وود ر»حلت إلى يرن‬ ‫آصون عرضى ولم آبخل' بموجودى‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪١٠‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫خبرى‪..‬إنى رجل‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ها‬ ‫«يا جاهلا»هاك‬ ‫؟‬ ‫۔ا\‬ ‫جمع الصناديد(")‬ ‫على‬ ‫فضلا‬ ‫تفوق‬ ‫» وإننى من » صنادرد ججحاجحة‬ ‫كر بن وائل خير السادة الصير(ؤ)‬ ‫«أبيمن»الأزد والأمالكريمة من‬ ‫(‪ )١‬ما بين ااقوسين بياض فى الأصل‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يبرين هى « جبرين » تقم على بمد أربعه أميال إلى الجنوب ااغربى من بهلاء وتبعد‬ ‫عن « ‪.‬سقط ه العاصمة تحو ‏‪ ٠‬‏‪١‬ه كيلو مترا ! وبها قلعة هاءة بنيت فىأواخرالقرن الدام عثمر؛‬ ‫وأص‪,‬حث مقر السموم والفنون والصاءات العيانية وقد بناها الإمام بلعرب بن ساطان سنة‬ ‫‏‪ ١٦٠‬م‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الحاجحة ‪ :‬السادة السارعون إلى السكارم واحده ‪ :‬جحجح وجحجاح‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬عند ‪.‬ا جاء الإسلام إلى ساطنة عمان كان الأزد هم التجمع ااقبلى الرئيسى نى _ان‬ ‫بزعامة ماكين هيا ‪ :‬عبد وجيفر ناعتنق العمانيون الإسلام طواعية ‪ .‬وبلغ الأزد ذروة قوتهم‬ ‫‏‪ ٦٠‬عا۔‪.‬ا من بلوغ دعوة الإسلام لم ‪.‬‬ ‫بمد حوالى‬ ‫نام‬ ‫يسما‬ ‫مة___‪-‬د م‪4‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.,.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫وناسخه‬ ‫(‬ ‫مؤلفه‬ ‫إنشاء‬ ‫من‬ ‫« سلمان بن بلعرب بن عامر بن عبد الله بن بلعرب بن عبد الله بن بلعرب »‬ ‫الجد لله المرفق لاسداد ء الهادى سبيل الرشاد ‪ ،‬البرىء من الوالد والوالدة‬ ‫والأولاد » والصاحب والصاحبة والآباء والأجداد » والأعام والأخوال والأرحام‬ ‫والأعداد ‪ 2‬والأكد_كال والأشباه والأضداد والأنداد ك إنه هو الميم البصير‬ ‫مه المبدأ و إليه الرجوع والمصير ث وبه تيسير كل عسير ‪ ،‬بيده اللير وهو على كل‬ ‫شىء قدير » أحمده على التسهيل والتيسير » والتأهيل والتذريع والتأو بل والتف۔ير ك‬ ‫وصلاته وسلامه على سيدنا محمد الهدير النذير" ث السراج الواضح المنير" ‪ ،‬الاثر‬ ‫فى الله حق القشمير المدمر أعداءه غاية التدهيرث‪ ،‬صلى الله عليه رعلى آله ‪.‬ا فات‬ ‫الأأشر؛ بالتعريف والتفكير ء والتأنينث والتذكير وما هة أهل التقوى بالتهليل‬ ‫والتكبير ي والقسبيح والققديس والةذ كير ‪.‬‬ ‫أما بمد ‪ :‬فأقول وأنا الفقير إلى الملك اللى" ‪ ،‬المتوكل فىكز“ مقدر ومةضرت‬ ‫‪ .‬وأاف ااعىء‪: ‎‬‬ ‫(‪ )١‬مؤلفه ‪ :‬جا‪.‬عه ‪ .‬يقال ‪ :‬ألف الكتاب بتشديد اللام ‪ :‬جمه‬ ‫ولا قائل ‪.‬‬ ‫!ا_كامة بلا عنوان‬ ‫وردت‬ ‫الأمل‬ ‫وفى‬ ‫ه۔ض‪.‬‬ ‫‪.77‬‬ ‫وصل‬ ‫(خ (‬ ‫سلمان بن المعرب بنعامر بن عبدالله بن بلرب بن عبد الله بن «بلدرب» الحتندى‬ ‫السلمان ء المقّرى الروئ « العانة » أنى رتمت على شعر رائق » حسن فائق }‬ ‫يروق الأبصار ‪ ،‬ويطرب المسامع ‪ ،‬ويصغى إليه من أولى الفهم كزث راء وسامع"‬ ‫لقيه‪ :‬المتقن‬ ‫الأعيان } ولسان هذا ‪:‬لزمان } الشيخ الدام الفصيح ‘‬ ‫«زنامه» عي‬ ‫الفصيح ء الشاعر الأديب؛ الر" ك‪ » :‬الماهر الأريب؛ الذ كى ' « راشد بن خميس‬ ‫ابن جمعة بن أحمد الحيسو؟ » النزوئ؟ المانى » أعمى الدينين بصير القلب » صاحب‬ ‫العقل الكامل والذبآ ء الفقير من المالں الننى بذىالجلال‪ ،‬رهو فى جلة فنونتَتى‬ ‫ومعانى » وأصول وفروع فائقة المبالى } إلا أى وجدته فى جملة قراطيس متفرقة }‬ ‫متَدًغنرة«مفر"فةه } فأخذتنى البرة" علمية حينلذ فجمعته ‪ ،‬و بأحسن القرتيب والوضع‬ ‫« وضغتة » ڵ وجعلته تذكرة للعارمين ل عه ورة۔ته ‘ وتنبعمرة لهم اا حصر ته‬ ‫ووصفته إذ ك فيه من مداح بعجز عن وصفما المادحون ء ونصاح لايبلغ مالها‬ ‫الناصحون‪ ،‬وقراأح يقف عندها الناثررن والشارحون وك فيه منالآداب الغة‬ ‫والمواعظ الفائقة المتحسنة ‪ ،‬والمناهمى و الأوا‪.‬ر ااصادفة البيغة ‪ ،‬والمموم الشاثنة‬ ‫المتقنة بلك فيه من اللعاف المفيدة الى لاتمحمى» والباف المشيدة التى لاناتةمَى‬ ‫الآن ‪ .‬نه بفذل الله ما آب ك‬ ‫ولا بد أ نه عغد ا تفرته » غاب منه ماغاب ‪ 2‬آب‬ ‫والحد لله إذ كان الناظم عندى فى الحياة مرجودا ‪ ،‬ومن إخوانى وجسيراتى‬ ‫معدردا ! « نأنى‪.‬نا الفخار « أ نا وإياه فيه » الله يبقيه ويقيه وبكفيه» فجردته حافظا‬ ‫أكثرته » حاصرا منه أكبره‪ ،‬فساعد ى دلجىمعه ووذ عه‪ ،‬ووفتني«الله إلى» تأايفه‬ ‫وجميل ه خه ي وإلى تعليمه وحصول نفعه » فحصرت « ‪.‬غه »ما شاء الله نقلا من‬ ‫(ذ )‬ ‫المطورك وما يسر الله حفظا منالصدور ث «حتى» صار ديوانا ححفا تجيبا‪ ،‬وخرج‬ ‫كتابا كفا عجيرسا » فرتته المسل مطالعته » ولا تحل مُناولله ومُداوليه »‬ ‫ويفهم‪ .‬على أوضعت‬ ‫بل اليعرتة كل «فنفية» و يعل ويوه‌فة ‪1‬‬ ‫مم شبهه وشكله } و لقد تأمعه‬ ‫‪.‬ه كل «فن» مع فنه ومثله‪ ،‬وجهت ‪ 11‬جنس‬ ‫كله م أجد محرآ منأبحر الشعر إلا وهو به » ولا قافية «منالقواف» إلا وهىبه‪،‬‬ ‫ولم أعلم أنى عرضت منه شيئا إلا ووجدت به «جلة‪.‬ن الك» بأىن من‌الفنونبه‬ ‫فضلا عن باب الكم الذى رأيته قد استوفى ذلك أيضا وجدت به الفزل الفائق‬ ‫فى أو ل قصائده التى فى امدح أو فى الذم » والتى فى ا لكم وخيرها »فضلا عانلنزل‬ ‫المنفرد ببابه منه وحده ‪ 2‬وها أنا شارع إن شاء الله ى تسويد ما محصل عندى من‬ ‫لاحقات زياداته » وفى حديد « ما » أظفر به من ذاهبات إفاداته ‪. .‬‬ ‫وقلت ‪:‬‬ ‫سليل خيس فافَ كز؟ الدواوين‬ ‫«» لا إنما ديوان راشد الرضى‬ ‫غدا خير بستان رَرى بالجساتين‬ ‫«حو» ى كل؟ فن م العلوم لأنه‬ ‫دكتا» ب شريف؛ قد حوى كل حكة‬ ‫فواكهله أزرت على الطلح والسين‬ ‫‪٠‬‬ ‫_‬ ‫‪٠‬‬ ‫خير تضمين‬ ‫جواهر نغامِ ضأذت‬ ‫وك ره‬ ‫فيه ‪٠‬ن‏ مخثور نر‬ ‫» دك‬ ‫م‬ ‫ه‪.‬‬ ‫س ‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫محزون‬ ‫مسيرة مهموم وُلوة‬ ‫«جزا»ك إله الدرش فيه إنه‬ ‫بهكز؟ كنز فاق أكن قارون‬ ‫«وناظ»مه الحيسو؟ لا زال حابسا‬ ‫(ض )‬ ‫فاعرف _ هديت _ معرفة أبوابه وفصوله ‪ 2‬وصفة أسبابه وحصوله ي وبغية‬ ‫إيابه ووصوله ‪.‬‬ ‫وكان ذلك منى مون لالك الملام ى بالشر الأخر من شهر الصيام ‪ ،‬من‬ ‫سغة بمانى سنين وأربعين بالتمام ث بعد « أن انة»ضت وأ لف عام ص فهنا ترتبت‬ ‫فصوله وأبوابه ‪.‬‬ ‫والله المتفضل علي؟ بجزيل ثوابه ء الملكفل لى بالفجاة من وبيل عقابه} وأ ل‬ ‫عذابه‪ ،‬فهو الراحم فى يوم مآله ومآبه » وهو أولى بهدايته وأولى به‪ ،‬إنه الكريم‬ ‫الرحيم } « ولا حول ولا قوة إلا » بالله العلى العظ ‪ ،‬وعلى سيدنا عمد وعلى آله‬ ‫وأصحابه الصلاة والتسليم ‪.‬‬ ‫الباب الأول‪ :‬فىالمدا تح النبو ية التى امتدح «بها سيد» البر«ية» عازلة ‘‬ ‫وفى الدعاء والتضرع إلى ا له » «وهو مرتب» من أحر الشعر كلها ث وعلى القوافى‬ ‫كلها من الهمزة إلى الياء ‪.‬‬ ‫الباب الثانى ‪ :‬فى المدائح اليعربية الق امدح بها من أدركه ‪.‬ن السادة الأئمة‬ ‫ملوك آل يعرب إماما بعد إمام على الجو الى ‪.‬‬ ‫الباب الثالث ‪ :‬فى المداح الغافرية التى امدح بها الديد الإمام حد بن ناصر‬ ‫ان عامر بن رمثة بن خميس الفانرى ‪.‬‬ ‫البات الرابع ‪ :‬ف مداح قضاة المسلمين وولاتهم ومن اشة۔ل عليهم ‪.‬‬ ‫الباب الخامس ‪ :‬فى مداح الاخوان والأصدقاء و‪.‬مكاتبانهم ‪7‬‬ ‫وإهداء السلام إليهم } وما يناسب ذلك ‪.‬‬ ‫(غ )‬ ‫الباب السادس ‪ :‬فى الهجاء والشتم وما يطابته من استحق ذلك ‪.‬‬ ‫الباب السابع ‪ :‬فى النزل انفائق الذى ل يتخلص منه إلى شىء غيره ‏‪ ٧‬وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫يو أفقه‬ ‫وما‬ ‫ذللك‬ ‫فون‬ ‫‪.‬‬ ‫الغر اية وفنونها‬ ‫الطر اثق‬ ‫الثامن ‪ :‬ف‬ ‫الباب‬ ‫الباب التاسع ‪ :‬فى المجون والسخف والمزاح والحكايات وما يجانس ذلاك ‪.‬‬ ‫‪.‬۔‬ ‫_س۔۔۔‬ ‫_ ‪.‬۔۔_۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الباب العاشر ‪ :‬فى المواعظ والكم والآداب ‪ ،‬والنصااح والوصايا والفوائد‬ ‫وما يلحق بذلك ‪.‬‬ ‫الباب الحادى عشر ‪ :‬فى الطرا؟ق الوعفاية والأدبية ومعانيها ‪.‬‬ ‫الباب الثانى عشر ‪ :‬فى اارانى وااتعازى ‪ ،‬وهو خاتمة الديوان ‪ ،‬والله اللعين‬ ‫المستعان ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مط۔وس‬ ‫أو‬ ‫كا نه بياض‬ ‫وضمنا إذ أن‬ ‫من‬ ‫بين الأقواس‬ ‫ملحوظة ‪ :‬ما‬ ‫‪-‬‬ ‫پو_چرسچجموببسجبس‪.‬م۔۔‪‎‬‬ ‫‪}1‬‬ ‫‪5 .‬‬ ‫‪:: .‬‬ ‫ٍ‬ ‫‪:‬‬ ‫رم ‪.‬ح مز‬ ‫‪7..‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪8‬زاينم‪.‬ت‬ ‫‪. 0‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪=> . -= . 7‬‬ ‫‪. :٠١‬‬ ‫‪: ٠٠‬‬ ‫‘`‬ ‫‪ ٠‬ه‪‎.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫< ==‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪: ..‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫ت‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫> ‪:‬‬ ‫َ‬ ‫‪. ٠‬‬ ‫‪37‬‬ ‫=‪.‬‬ ‫‪.‬۔‪‎.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪._=.‬۔۔۔‪-‬۔‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬۔۔‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫`‬ ‫‪٦7٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫اامحفة ‪:‬اثالثة منالخطوط‬ ‫تنا‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪7‬‬ ‫امجزنا‪‎‬‬ ‫; ‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫!‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪- :٠‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. ٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‏‪-:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أ‪ :‬‏‪٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ - :‬ني ‪. `.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ....‬‏‪٤‬‬ ‫‪:". .:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..:‬‬ ‫‏‪٦.‬لخ‪:`.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ..‬درج‪. .‬نهن‪١‬‏‬ ‫ر‪......‬‬ ‫‪ “..‬مؤ‪ 2.:...‬‏‪ ٨‬ي‪ :.‬يامي‪.‬‬ ‫‪.:.:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪. .....‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٩ .. :‬‬ ‫‏‪. ١ ٠.‬‬ ‫۔۔‪....‬۔ ‪ .‬۔‪..‬اء‪ .‬مه‪...‬۔ث‪..‬أل‬ ‫‏‪.... ٠‬ممكك‪.‬‬ ‫خذ‪ .‬۔‪ ..........‬ه الند ۔لل‪::‬۔‪ .‬التا‬ ‫‪.‬مالذ۔۔‪..‬ما‬ ‫‪.....‬‬ ‫‪ ....‬۔س۔ح۔ هن‪ .‬۔‪.‬ت‪.‬۔ نسخ م‪.‬ه۔۔_‪.‬له‪..‬‬ ‫‪.‬۔‪ .:....‬ه ‪ :....:.........‬مل‪ .‬۔‬ ‫السداد ة شتكةتدمتذن مشف انا لنفي تختنتمفلدعابى‬ ‫‪-‬‬ ‫التَاّإلاول‬ ‫« ف مداح النبو نة ‪ ،‬التى امتدح بها خير البريةحد عنة‬ ‫و فى الدعاء والتضرع إلى الله تالى ‪ ،‬وهو مرتب من أبحر‬ ‫الشمر كلها ث وعلى القوانى كلها من الحمزة إلى الياء »‬ ‫لازالت‬ ‫القافية الهمزة والبحر الحث ‪:‬‬ ‫يوم اللة‪ .‬اء‬ ‫الأنام‬ ‫شفييسم؛‬ ‫عن‬ ‫وقائثل‬ ‫وض__×<«‪٩١‬‏‬ ‫ظلة‬ ‫ف‬ ‫عليه‬ ‫بصلى‬ ‫ومن‬ ‫النلذناء‬ ‫محسن‬ ‫نة‬ ‫امد مةرُو‬ ‫له الهمس‬ ‫ق‪ ,‬وذ كاء‬ ‫ورا ‪,‬‬ ‫برعى الرعايا عي ني'‬ ‫االلمررااتف_{‬ ‫بباالدلاداجى‬ ‫وبتةررنن االلمشمرشكرك الرا‪٣‬جليرر‏جسة ‪2‬‬ ‫_ الذكاء بفتح الذال المعجمة‪ :‬المقل ‪ ..‬والمداجى بالدال المهملة والم المنافق‪.‬‬ ‫شفاء‬ ‫مم‬ ‫رحمة‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫أخلاقه‬ ‫تلويك‬ ‫دى ونشر الكب_«"“‬ ‫يفوق نشرا بنشر الجا‬ ‫م‬ ‫_ الحادى بالجم الزعفران ۔ والكباء عمدودا وبكسرالكاف المود الطيب‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ست‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫والغفو‬ ‫والبدر‬ ‫كالشمس‬ ‫ض والسيا والهواء‬ ‫دانت له ساكنو الأرز‬ ‫أهل الدةا‪,‬ؤ‪)٤‬‏‬ ‫جيشة‬ ‫رُ‬ ‫الج‬ ‫جيشه‬ ‫وإن رأى‬ ‫‪17‬‬ ‫ء‬ ‫و ر ‏‪ ١‬ء‬ ‫‪ :‬سميع‬ ‫ما‬ ‫ن‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫عسر‬ ‫ا صاره‬ ‫(‪ )٢‬يقرن ‪ :‬يجمع‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ف الأصل ( من ) اقط وبغير الواو يختل الوزن‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬النشر ‪ :‬الراحة الطية وفى الأصل‪ :‬بنعره ‪ .‬والصحبح نشر قط‪‎‬‬ ‫(‪ )٤‬الجر ‪ :‬المظم الكئير‪. ‎‬‬ ‫أو عاصفر فى هاء‬ ‫مام‬ ‫ف‬ ‫كغاعيل‬ ‫و‬ ‫_ المام بض الثاء المثلثة المعجمة ‪ :‬الحشيش الصغير ‪.‬‬ ‫فى الندى والسخاء‬ ‫ر‬ ‫كالليث ‪ :‬الحرب والبح‬ ‫ام_ترا‪٩١<.‬‏‬ ‫نير‬ ‫دى‬ ‫الها‬ ‫الشفيع‬ ‫التى‬ ‫هذا‬ ‫قى خا الأن‬ ‫اللا‬ ‫سيده‬ ‫عدا‬ ‫ومسا ‪ »,‬‏‪(٢‬‬ ‫بسكرة‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫إلى‬ ‫علبه‬ ‫صلى‬ ‫‪٠‬‬ ‫رخا«"“‬ ‫أو‬ ‫بماصفر‬ ‫ت‬ ‫وكلما الريح هم‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ى‬ ‫ح‪_.‬ا‪ %‬ث‬ ‫محل‬ ‫أ ظف_ر؛‬ ‫بصدق‬ ‫فإن ‪577‬‬ ‫_ الباء بكسر الماء المهملة ‪ :‬العطاء يقال ‪ :‬حباه أى أعطاه ‪.‬‬ ‫و بلاى‬ ‫محيىس۔۔ قى‬ ‫أرجع‬ ‫أجانبه‬ ‫وإن‬ ‫رجالى‬ ‫ويا بلوغ‬ ‫بيا عَفييى‬ ‫لا عصمتى ‪..‬‬ ‫‏(‪)٥‬‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‪..‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نا‬ ‫ارث‬ ‫جسر‬ ‫عن‬ ‫‏‪ ١‬لى‬ ‫‏‪ ١‬ل‬ ‫باره‬ ‫اعوذ‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٤.‬ا‬ ‫ة ‏‪٠‬‬ ‫من ورالفى‬ ‫سصحيفتى‬ ‫واعطى‬ ‫اخيبة‬ ‫وان‬ ‫البة___ا«“‬ ‫بدار‬ ‫دار‬ ‫سنى‬ ‫خالق‬ ‫يا‬ ‫دعاى‬ ‫سمت‬ ‫فقد‬ ‫إلهى‬ ‫دعاىف‬ ‫اجب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠ .. ٩‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫فبكالى‬ ‫فى‬ ‫تا‬ ‫منزا‬ ‫لم افق‬ ‫و حقك‬ ‫‏(‪ )٢‬البكرة ‪ :‬الفدوة ‪ .‬تقول أتيته بكرة أى با كرا ‪.‬‬ ‫() الامتراء ‪ :‬الشك ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الرخاء ‪ :‬الريخ اللينة الى لاتحعرك شيثا ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬فى الأصل ه ألت ج‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬الجزل ‪ :‬الكثير‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬بوثنى ‪ :‬هيث لى وأحللنى ى يقال ‪ :‬بوأء وبو له منزلا ‪ 5‬هيأه له‪. ‎‬‬ ‫ماى‪.‬‬ ‫بشرب‬ ‫ولا‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫طعما مى‬ ‫ه خ ت‬ ‫و لا‬ ‫‪٠ !.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٤١‬‬ ‫جرا‬ ‫من‬ ‫غ_دا‬ ‫بك‬ ‫القافية الباء الموحدة ‪ . .‬والبحر ‪ :‬البسيط‬ ‫‪.‬۔۔۔‬ ‫۔ے'۔۔۔‬ ‫ولا وصالاثر من همى ولا أقر(‪'١‬‏‬ ‫ها فى ذاك من ‪7‬‬ ‫ميسى حيا‪:‬‬ ‫((‬ ‫كراهة ‪ 2‬يا خ‪.‬يار االلر‪١.‬؟تد ‏ ‪٧١‬الد'‘‪٨‬رب‬ ‫عن زيارتكم‬ ‫ولا تظمى تمنى‬ ‫حالا دعتنى إلى التوير والأدب‬ ‫لكن تبدلت من حال قد انقَأبک‬ ‫روعاً لأنقذها من حفرة العطر ف;)‬ ‫فسرت أرةع نفنى عن غوايتهبا‬ ‫مد‪.‬ح النبى الكريم المصطنى الربى‬ ‫وكلا رمت مدح الفاس مات إلى‬ ‫أكرم به من ني" فاق كل نى‬ ‫خلق الله قاطبة‬ ‫حمد خير‬ ‫الحجب‬ ‫باطن‬ ‫ف‬ ‫غربت‬ ‫وما‬ ‫شمر‪.‬‬ ‫ما طلمت‬ ‫العرش‬ ‫علميه ‪7‬‬ ‫صلى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الهمز ج‬ ‫‪:‬‬ ‫والحر‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فوق‬ ‫من‬ ‫الممناة‬ ‫التاء‬ ‫‪:‬‬ ‫القافية‬ ‫ألا لا صاح لا تمدح‬ ‫يا كل‬ ‫من‬ ‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الرأشوا‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ايلى وتخترى‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ (٢‬مسى‬ ‫‏(‪ )١‬هنى" الطعام ‪ :‬تهنأ به أى فرح‬ ‫‏(‪ )٣‬الخرد ‪ :‬جم الخريد والخريدة والرود وهى البكر لم تمس قط أو الميية الطويلة‬ ‫الكوت‪ .‬وااءرب ‪ :‬جمع عروب ث وهى المرأة الحناء التحببة الى زوجها ‪:‬والمروبة مثل المروب‬ ‫فى صفة النساء ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬العطب ‪ :‬الملاك ونمله عطب من باب حزن‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬الحت بسكوت الما‪ ( .‬ويجوز ضمها ) الحرام ‪ .‬وما غبت وقبح من الكاسب‪‎‬‬ ‫كالر وة ‪.‬‬ ‫‏‪0٠٠‬‬ ‫وا‬ ‫والطاغوتر‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫للاصنا‬ ‫اله۔ابه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ولا‬ ‫السبت‬ ‫صاحب‬ ‫مينا‬ ‫يهوديا‬ ‫ممدح‬ ‫ولا‬ ‫ا له قبل تفاوت الوقت "©‬ ‫ن؟‬ ‫ولك امد‬ ‫‪٢‬‬ ‫الب ‪٠‬خت‪(-‬‬ ‫من‬ ‫يعد َم‬ ‫ال ‪3‬له‬ ‫نى‬ ‫بمدح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ن‬ ‫(‪4‬‬ ‫‏‪٠-‬‬ ‫۔ ر‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫)‬ ‫و ا) حم‬ ‫بالين‬ ‫رعمه‬ ‫ا‬ ‫صاد و‬ ‫نى‬ ‫ففى كبتر‬ ‫خر ى‬ ‫فى‬ ‫ر‬ ‫الكئًا‬ ‫تارك‬ ‫نى‬ ‫والفعتر‬ ‫الوصف‬ ‫حليف‬ ‫مداححه‬ ‫عن‬ ‫يقصر‬ ‫والصمت‬ ‫النطق‬ ‫أهل‬ ‫ر‬ ‫خذ‬ ‫المكرم‬ ‫محمد‪-‬‬ ‫ه وهو البدر فى الدأست‬ ‫هو الضرغام فى الهيجا‬ ‫۔ الدست ‪ :‬الجمس _ وهو بفتح الدال المهملة ‪.‬‬ ‫والوقت‬ ‫الحين‬ ‫فى‬ ‫وسلوا‬ ‫عليه‬ ‫صلوا‬ ‫ألا‬ ‫السريع الاانى ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫والبحر‬ ‫القافية ‪ :‬الثاء الة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏;‪٨‬‬ ‫د‬ ‫ِ‬ ‫باافيث‪.‬‬ ‫المحمل‬ ‫بعد‬ ‫حة‬ ‫امدح رسواح الله تقى من الرة‬ ‫يبغض أهل الفسق والمك(©©‬ ‫الذى‬ ‫الهادى النى‬ ‫حمد‬ ‫ليث«{©‬ ‫ثامر‬ ‫راك كريم‬ ‫سيدر‬ ‫من‬ ‫الله‬ ‫عليه‬ ‫صلى‬ ‫الجيت‪ :‬الصنم ‪ .‬أوالاحر‪.‬‬ ‫واط غواغيتك‬ ‫‏(‪ )١‬الطاغوت‪ :‬كل معبود دون انته ى وجعه طو‬ ‫‏(‪ )٢‬لك ‪ :‬أصلها الكن وحذف النون جاش للذمرورة وقالوا إنهقبيح ومثلوا لهبقولالشاءر‪:‬‬ ‫ولك اسقنى إن كان ماؤك ذا فضل‬ ‫أستطيمه‬ ‫ولا‬ ‫بايه‬ ‫ولت‬ ‫‏(‪ )٤‬البهت الكذب مثل الين ‪` .‬‬ ‫ر‪)٣‬‏ البخت ‪ :‬كلمة فارسية عرببها ‪ :‬الحظ ‪.‬‬ ‫‏‪ )٥( .‬العيث ‪ :‬الفاد ‪ :‬تقول ‪ :‬عاث عيثا وعيؤثا وعيثانا الشىء أفسده ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬زاك ‪ :‬طاهر ونعله زكا بمعنى طهر وصلح‪. ‎‬‬ ‫التانية ‪ :‬الجم _ والبحر ‪ :‬البسيط الأول ‪:‬‬ ‫اهل الغ والموج ( ‪0‬‬ ‫واترك مقالة‬ ‫والممج‬ ‫منهج الأوباش‬ ‫وع‬ ‫يا صاح‬ ‫إلى يسار ‪ ..‬ومن ضيق إل فرج‬ ‫واذكرا إلهك تنقذ من مُماسَرةم‬ ‫الرياح ومجركالفك فالليج <>‬ ‫قوه قدير“_ لا شريك له‬ ‫زبة‬ ‫بنا رهوفة رحب" قح الحجج‬ ‫له‬ ‫قد حَسّنا بنى لا نسير‬ ‫الدرج‬ ‫عالى‬ ‫حلا‬ ‫و نبلغ‬ ‫به‬ ‫آخرة‬ ‫دنيا‬ ‫حر‬ ‫نطمه‬ ‫فرن‬ ‫وقد أصارت أحيل الشرك فى حرج‪,‬‬ ‫محمد أورئتننا الحيرة طلمله‬ ‫صلى عليه إله الهرش ما سَجَم المادى وأطرب بالأسجاع كل شجیى('‬ ‫_‪-‬‬ ‫التانية ‪ :‬الحاء المهملة والبحر ‪ :‬الفزع الثالث من الاويل ‪:‬‬ ‫ثرف فى الحشر أر مج راح‬ ‫}‪-‬‬ ‫هدية‬ ‫إلى المصفى الهادى سأهدى‬ ‫جواهر شر أخجرت من قراحيى(&‬ ‫نفانسح و أحكم الطب قظمها‬ ‫المداأح (ُث©‬ ‫خي عن ذك‬ ‫من الشعر‬ ‫وحدها‬ ‫نسيجة‬ ‫صارت‬ ‫‪7‬‬ ‫وأ كرم غا فى الأنام وراح(‬ ‫محد أزكى الحلق جا وعنصر‬ ‫نافح‬ ‫بمر على طيب من السك‬ ‫لطانة‬ ‫النسےَ‬ ‫له لقد حكى‬ ‫س‬ ‫(‪ )١‬الأوباش ‪ :‬سفلة الناس وأخلاطهم ومةرده ‪ :‬الوبش والوبش الحمج الحخقى ‪ .‬يقال‪: ‎‬‬ ‫رجل همج وهمجة وقوم همج ‪ :‬لاخير أيهم‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬اللجج ‪ :‬المياه الكثيرة المميقة ومذرده المجة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬ااطب ‪ :‬الحاذق الماهر بعمله‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الدجى ‪ :‬الحزين المشغول البال‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬نسيجة وحدها ‪ :‬آى منفردة بحن لا نظير له‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬عحد خير لمتد؟ محذوف تقديره هو أو بدل من المصطنى ‪ .‬أزكى ‪ :‬أطهر‪. ‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫هو المصطفى اختار بنش آل هاشےِ سليل الكرام الأمجدين المحاجح‪©١‬‏‬ ‫وفضل حلوم راسخات رواجبح «‬ ‫له من جزيل الفضل فضل شجاعة‬ ‫ناجح‬ ‫الأمرُ أ نجح‬ ‫غنه‬ ‫فيصدر‬ ‫بسرعةر‬ ‫۔_ذاه‬ ‫أمر‬ ‫متى ما يةقس‬ ‫فلولاه ما صلى مُصَزة ولا دعا ليمر داع ق مُراد الهال‬ ‫ر‬ ‫ح‪") ,‬‬ ‫يجاوب ‪7‬أسجاع الجام الصوا‬ ‫ساجم“‬ ‫يصل عليه ماهرج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ . .‬والبحر ‪ :‬المتقارب‬ ‫القافية ‏‪ ١‬لاء الممحمة‬ ‫ولا باخلا ‪ ..‬عرضه مة۔سخ‬ ‫لثياً‬ ‫توالله لا أمسدحرن‪.‬‬ ‫م‬ ‫ً‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‏‪١ ,‬‬ ‫‪..-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ث‪.‬‬ ‫‏‪., ٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫۔‬ ‫ء‬ ‫بدح‬ ‫ذا‬ ‫تائها‬ ‫؟‬ ‫خو‬ ‫اخا‬ ‫ولا‬ ‫سى‬ ‫ر ب‬ ‫‏‪ ١‬مدحن“‬ ‫ول‬ ‫‪<٤.‬‬ ‫آ‪‎.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بارض السبخ(‬ ‫حبو‬ ‫بدذرت‬ ‫وإفك‬ ‫مإن أسدحن' رب حرص‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫طهرت من بوب عرصى‬ ‫‪7‬‬ ‫نى؟ اهدى‬ ‫و لكرن مدحت‬ ‫مدى ونالام الممى قد ¡‬ ‫الأنام الذى نوره‬ ‫شفيع‬ ‫ر ‪.2‬‬ ‫ولم‬ ‫و نعى‬ ‫"‬ ‫افدى‬ ‫طريق‬ ‫هدانا‬ ‫و‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‏«(`‪©٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشخ‬ ‫ف‬ ‫صورت‬ ‫صورة‬ ‫له‬ ‫اسةه_وى‬ ‫‏‪ ١‬ں‬ ‫فبل‬ ‫دو‬ ‫حرد‬ ‫مدى مامنادر بصوت صرخ‬ ‫لاة إأث الورى‬ ‫عليه ه‬ ‫(‪ )١‬الحاجح الأشراف الأسياد المسارعون للى المكارم ومفرده الحجح والجحجاح‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٧‬اللوم مفر ده الحلم ‪::‬ااصبر وا لأئاه ضد الطبش ‪4‬ء وقدر يقابل به الهل واللغه كقوله‬ ‫هو ماسراه‬ ‫ه وإن سفاه ااشيخ لاحلم بمده » ومن معانيه أبضا المقل ‪ . .‬أما المم بضم الماء‬ ‫‏(‪ )٢‬تهزج ‪ :‬تر م وطرب ى غنائه ومثله ‪:‬هزج وهزج ‪.‬‬ ‫النائم ف نومه ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬يكنى بالشطر الثانى عن عدم الفائدة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬ظلام ‪ :‬مفعول به مقدم للفعل نسخ ‪ .‬ونسخ العىء ‪ :‬أزاله وأبطله‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٦‬ذو ‪ :‬معنى الذى وهو جاز وتصاغ ليتنوصل بها الى وصف العارف بالحل ف‪:‬كون‬ ‫ناقصة لايظهر فها إعراب كما فى الذى ‏‪ ٠‬ولانى ولا تجمع ‪.‬‬ ‫القافية الدال المهملة ‪ . .‬والبحر اللفيف ‪:‬‬ ‫خليانى أمدخح خيار العباد‬ ‫يا عذولة قصّرا] الذل عني‬ ‫الأنام يوم التنادى«‪'١‬‏‬ ‫ح‬ ‫البرايا‬ ‫المصطفى خيار‬ ‫أحمد‬ ‫هو غيث ال‪.‬ط‌اش بدر النادى‬ ‫هو ليث الإقدام ر السرايا‬ ‫_ النادى ‪ :‬المجلس ‪ . .‬ويقال له ‪ :‬ناد وندئ؟ بفتح النون ‏‪ . ٠‬والر ممروف ‪.‬‬ ‫ويقال له ‪ :‬نر يإسكان الم ‪ ،‬ونمر بكسرها ‪ ،‬فإن اعترض معترض وقال ‪ :‬كيف‬ ‫يهاب‬ ‫‪ .‬ولا‬ ‫ازل }‪-‬ى(")‬ ‫ق‬ ‫النوم‬ ‫إن الغر لايعتر ره‬ ‫له ‪:‬‬ ‫النى بالنر ؟ هنقول‬ ‫يوصف‬ ‫أشجع الحيوانات ء و أقلها احتمالا للضبم } وربما حل على الأسد‬ ‫ولا يغرق ‪ 0‬وهو‬ ‫فيهرب منة على سجيل الاعتذار إليه س لا خوفا مفه ‪ ،‬لأنه يطلبه بمض الأحيان‬ ‫مبتدأ به فيه ‘ شنل هذه‬ ‫قبل أن‬ ‫با لبأس‬ ‫‘ ولا يجتدىء‬ ‫مساعدا له على أءداثه‬ ‫الصفات الحمودة لاتوجد إلا فى محمود مشكور ‪.‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وغار‬ ‫حن‬ ‫واب فى راء‬ ‫وله العضو والكرامة والرلجة‬ ‫وأه(؛ السبع الطباق ال‪__ّ٥‬دا«(")‏‬ ‫سلكت فى منهاجه الإنسرُ والجر‬ ‫س وكيد الكفار والحساد‬ ‫معاندة الفا‬ ‫كلك لم ينج مرن‬ ‫منزل السدو ‪ . .‬مغزل الإفساد‬ ‫الكافرون مكرا فى‬ ‫مكر‬ ‫‪1‬‬ ‫‌ ك ‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‏‪ ٠‬اد‬ ‫الة‬ ‫‏‪9+7٦‬‬ ‫عين‬ ‫‪7‬‬ ‫ظہير‬ ‫ط‬ ‫لديهم‬ ‫مرة‬ ‫وا بو‬ ‫_۔‬ ‫حس‬ ‫‪-.‬۔۔۔‬ ‫‏(‪ )١‬يوم النادى ‪ :‬كناية عن يوم القيامة ونيه ينادى الناس بعضهم بعضا من شدة الحول‪..‬‬ ‫‪ )( .‬السرى ‪ :‬سير الليل وقولهم « عند الصباح يحمد القوم السرى » هو مثل يضربونه ى‬ ‫احنيال المشقة رجاء الراحة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ااطباق ‪ :‬المطابق ‪ .‬يقال ه هذا طبيق ذاك أو طباقه » أى يطابقه ويوا قه ‪. .‬وطاق‬ ‫الأرز ‪.‬اعلاها ‪ . .‬قال تعالى ( سبع سموات طباقا ) ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١ ٠.‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫_ منزل الدو أصله مغزل الندوة كة ‪ . .‬خذف هذا الناظم الماء مغه جواز‬ ‫ذلك وشهر ته فى أشعار العرب ‪ ،‬قال بعضهم ‪:‬‬ ‫طريف ابن مالر ليلةالجوع والحصر‬ ‫لنعم الفقى يعشو إلى ضوء ناره‬ ‫يمنى ‪ :‬طريف ابن مالك ‪ . .‬فقال ‪ :‬ابن مال ث وأبو هرة بنے المم ث هو‬ ‫إبليس لمنه الله ‪ . .‬والظاهير للعين على الشىء ‪.‬‬ ‫قدر عمرو حليف العنا(‬ ‫عزموا ققلة الفى برأى‬ ‫ورماه)‬ ‫خيبة‬ ‫آبوا‬ ‫حين‬ ‫منهم‬ ‫الملك‬ ‫مالك‬ ‫باه‬ ‫م‬ ‫كريم الأيادى("‬ ‫م‬ ‫رب العباد إلى المجرة مع صاحب‬ ‫مداه‬ ‫الأعادى‬ ‫تهين‬ ‫فرصة‬ ‫إلى‬ ‫ن‬ ‫ائنهو‬ ‫مانى‬ ‫فى غارم'‬ ‫نأقاما‬ ‫الرو ‪7‬‬ ‫اثر‬ ‫ص_‬ ‫فضذأت‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫‪7‬‬ ‫فيا‬ ‫الكفارُ‬ ‫طلبته‬ ‫اابلاد(ث©‬ ‫خيار‬ ‫يثرب‬ ‫قاص ے__دى‬ ‫بمون رب البرايا‬ ‫‪ .‬ساروا‬ ‫ل وبالْر والسيرف الح__دا«(©‬ ‫نصرهم رجاله يثرب بالما‬ ‫م بخنىزوم فهو اى اجتمع بالمعسركين فدار‬ ‫‏(‪ )١‬يقصد عمرو بنهشام المسكن‪ .‬بأبإجمل من‬ ‫الندوة ودبر خطة اغتيال ۔يدنا عمد صلى انة عايه وسلم ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يشير بقوله الرماد إلى مافمله النى الأمين من نثره التراب على رهوس التربصين به خارج‬ ‫فأغشينا ش‬ ‫»‬ ‫خلفهم سدا‬ ‫ب‪ .‬ومن‬ ‫أيدهم سدا‬ ‫بن‬ ‫من‬ ‫قوله تعالى ) وجعلنا‬ ‫وهو يقرأ‬ ‫للدار‬ ‫فهم لايبسرون ) ‪.‬‬ ‫‏‪ )٣( .‬المراد بالصاحب سيدنا أبوبكر الصديق ‪ .‬والأيادى مى العم ‪.‬‬ ‫الذى‬ ‫‏‪ ٠‬والرائدون كلها عمى ‪ .‬والفرد ‪ :‬الر اثمد ‪ .‬وهو الرسول‬ ‫‪ 36‬الرواد « والرادة‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ير سله القوم ليدلهم على شىث معين ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬يتزب من أسماء المدينة ‪ .‬وكذلك طيبة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬المر ‪ :‬الرماح ‪ .‬ومفرده ‪ :‬الأسمر‪. ‎‬‬ ‫البى المادى‬ ‫فيا حبذا‬ ‫الله‬ ‫«‬ ‫« طيمة‬ ‫طابت بقربه‬ ‫ش‬ ‫المرصاد‬ ‫العباد‬ ‫وإله‬ ‫ر اه الكفار فى يوم بدر‬ ‫وغ‬ ‫بة والحر والردى واليفاد‬ ‫ثم آبوا بالحرى منها وبال‬ ‫عو ‪7‬‬ ‫خيول‬ ‫على‬ ‫جيش‬ ‫الله‬ ‫ملاثشك‬ ‫به}ا‬ ‫نصرته‬ ‫عراد‬ ‫عاصفر‬ ‫دو ‏‪٣‬‬ ‫عصنت‬ ‫عصفةً ر ح‬ ‫بالكفار‬ ‫عصف وا‬ ‫الآسا{‘‬ ‫حملة‬ ‫مثل‬ ‫حلةً‬ ‫حلوا بالفأيا عليهم جميعا‬ ‫البلاد‬ ‫فى‬ ‫مشرد‬ ‫وھ__زيم‬ ‫بين قتيل‬ ‫الكافرين‬ ‫غادروا‬ ‫والأولاد‬ ‫والأسوال‬ ‫أهلنا‬ ‫يا نبيا فدتك أنفسنا ‪ . .‬مم"‬ ‫مد حكم يا صَبارم الأجزاد‬ ‫نسأل الله حْن توفيتنا فى‬ ‫_ الصبارم ‪ :‬بفتح الضاد المعجمة ‪ 2‬وبالباء الموحدة ‪ :‬الأسد ‪.‬‬ ‫ايا ااسيه باسمه دعاء المنادى‬ ‫لا أمدح الذى قرن‬ ‫كيف‬ ‫المادى(")‬ ‫ر‪ +‬وما اجلودً الم‬ ‫رب صلى عليه ما طلعت شذ‬ ‫_ مكر الكفار بد عو » فإنهم كانوا إذا أرادوا إبرام أمر » اجتمعوا‬ ‫لمشاورة فيه بدار النذوة بمكة ‪ 2‬وهى التى ذكرناها بالأبيات ‪ ،‬ولقد سوات همم‬ ‫أنفسهم ببعض المكائد فيه عليه السلام‪ 2‬فاجتمع ‪.‬نهم بهذه الدار سة رجال وهم‪:‬‬ ‫‘‬ ‫]و مححترى‬ ‫شدبة والماص‬ ‫<ن¡ا } وعتبة ‘ وأخوه‬ ‫ذ كره‬ ‫المقدم‬ ‫عمرو‬ ‫جهل ور‬ ‫أ و‬ ‫(‪ )١‬عواد ‪ :‬مفرده العادية ومن ‪.‬هانبها ‪ :‬الخيل المغيرة المعدة للقتال‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الظبا ‪ :‬مفرده ‪ :‬الظبة وهى حد السيف أو النان وحوها‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ى الأصل ( صل ) وهو ( تحويا ) صحيح ول‪ .‬كن لايستقيم به الوزن ‪ . .‬نلابد من‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬الا كن‬ ‫البل الظلم ‪ .‬والمراد بالهادى‬ ‫‪ :‬طال‬ ‫المم‬ ‫واحلوذ‬ ‫الا ‪ .‬لاضر ورة‬ ‫زيادة‬ ‫_‬ ‫‪١٢‬‬ ‫فأراد الدخول معهم إبليس لعفه الله متدورا عصلورة شيخوبيده عكاز فزجروه‪‎‬‬ ‫بمشاورتنكم‪‎‬‬ ‫ل ل علمت‬ ‫‘ فقال لهم ‪ :‬دخولى معكم لأجل صلاحكمك‬ ‫عن الدخول‬ ‫فى قتل هذا الرجل وأنا بدير بالأمور » وعارف بالحيل ‪ ،‬و‪.‬رادى عرض رأيى‪‎‬‬ ‫عليكم لعلكم تنفذونه فى هلاكه } وتسترحون مخه ‪ ،‬ففرحوا به ‪ ،‬وقالوا من‪‎‬‬ ‫أين أقبلت أيها الشيخ ‪ ،‬فتال هم ‪ :‬جتضكم من نجد لأجل ذلك » فليظهر لكىل‪‎‬‬ ‫إلى أن‪‎‬‬ ‫لوه‬ ‫تتر‪.‬‬ ‫معهم ‘ فقال عتية ‪ :‬لرأى أن‬ ‫ر أيه فيه } فأد¡لوه‬ ‫واحد منكم‬ ‫بعوت وير حكم الله منه ولا بد له مانلموت ڵ فقال له إبليس لنه الله‪ :‬هذا الرأى‪‎‬‬ ‫و يذلكم‪‎‬‬ ‫‘‬ ‫دينكم‬ ‫و فسد‬ ‫<‬ ‫عليكم‬ ‫بستولى‬ ‫حى‬ ‫لا يموت‬ ‫نه‬ ‫‪ ٤‬ف‬ ‫هلا كلكم‪‎‬‬ ‫سا‪‎‬‬ ‫الجل‬ ‫و نقرك‬ ‫على جل‬ ‫و نشده‬ ‫نأخذه‬ ‫أن‬ ‫‪ :‬الر أى‬ ‫‘ فقال شدة‬ ‫و يستعبدك‬ ‫فى البرية ‪ 2‬فقال له إبليس لعغه الله ‪ :‬إن محمدا أصبح الوجه الحبوب فى بنى هاش‪‎‬‬ ‫م ‪ ،.‬فيصنع به م ما قلته لكم‪‎‬‬ ‫أ طلقوه عن غلة مك‬ ‫وغير م ‘ فإن وجدوه كذلك‬ ‫نقال العاص ‪ :‬الرأى الجيد أن نسجنه وتمنم عنه الأكل والشرب حتى يموت‪، ‎‬‬ ‫فقال له إبليس الملعون أخة أت لراى؛ فإنكم إن فعلتم به دلك أطلق ‪.‬من حيث‪‎‬‬ ‫لانعدون ‪ ،‬فيعمل فيكم ما قات‪ .‬لكمف ‪،‬قال أبو جهل لغه الله ‪:‬الرأى الحسن‪‎‬‬ ‫سل قبيلة منهم رجلا حتى يتمم قدر‪‎‬‬ ‫ذ‬‫أن نذهب به إلى قبائل قريش ‪ ،‬فتأخذ‬ ‫‪.‬ما ك‪‎‬‬ ‫واحدة‬ ‫| فغذمر به كانا ضر بة‬ ‫غفلة منه‬ ‫<من‬ ‫رحلا < فنهجم علمه ف‬ ‫أربعين‬ ‫على‪‎‬‬ ‫در‬ ‫دمه م‬ ‫ف‬ ‫طلقنا هاشم‬ ‫فنتتله } فإن‬ ‫رجل و احد‬ ‫ضر لة‬ ‫كأنها‬ ‫اكون‬ ‫الكل } وإن طلبت منا ديته سهلت عليغا ‪ ،‬فقال إبليس الاعين ‪ :‬هذا هو الرأى‪‎‬‬ ‫يقل بشىء من الآر اء ‪ 2‬فذا هوا بذلاك } نزل جبريل‬ ‫الجيد ك وأما خحترى ڵ فإنه‬ ‫_‬ ‫‏‪١‬‬ ‫م‬ ‫۔‬ ‫عليه السلام على النى طلة » فقال له ‪ :‬إن الله قد أمرك بالهجرة إلى المدينة‬ ‫فهاجر إلمها هو وصاحبه أبو بكر رضى ا له عنه ‪ ،‬وهذا تفسير قوله تعالى ‪ « :‬وإذ‬ ‫سكر بك الذين كه “وا» الآية ‪ ..‬وقوله فى الهجرة ‪ « :‬إذ ‏‪ ٨ - ١‬ألذ ‪7‬‬ ‫كروا ثانى آمين » الآبة ‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القافية ‪ :‬الذال المعجمة ‪ . .‬والبحر المقتضب ‪:‬‬ ‫أمن النفوس من الأذى‬ ‫محد‬ ‫التى‬ ‫مدح‬ ‫القذا‬ ‫من‬ ‫والعيون‬ ‫وسر‬ ‫الوسا‬ ‫من‬ ‫الصدور‬ ‫وشفا‬ ‫ذا‬ ‫فامدحه واترك قول أط__حاب السفاهة وال‬ ‫_ البذا بالباء الوحدة وهو ‪ :‬الشىء الخبيث وبالكلام خاصة ‪.‬‬ ‫الثذا‬ ‫طير‬ ‫شميممها‬ ‫مذمحه‬ ‫سطور‬ ‫والم‬ ‫هذى‬ ‫وقد‬ ‫الحسود‬ ‫غار‬ ‫لو‬ ‫علية‬ ‫الصلاة‬ ‫وقل‬ ‫أو مَرة من لبس الذا‬ ‫حافيا‬ ‫مامرة ماش‬ ‫القافية الراء المهملة والبحر الخامس من المديد ‪:‬‬ ‫فيه أسجاع“ وأشعار‬ ‫لحصطنى حئنت‬ ‫مدحنا‬ ‫إعلان وإسرارُ‬ ‫الرمل‬ ‫إذ لنا فى حبه عدد‬ ‫أقدار(‬ ‫الدهر‬ ‫بالحظا فى‬ ‫علنا نحظى ودنا‬ ‫(‪ )١‬ى الأصل ( بالحظى ) ‪ .‬والظا مفردها ‪ :‬الحظة وعى المكانة أو الحظ‪. ‎‬‬ ‫النار‬ ‫قربنا‬ ‫عن‬ ‫ينُدتة‬ ‫الجزاء إذا‬ ‫ونرى خر‬ ‫والدار(‪٩‬‏‬ ‫الدار‬ ‫تخلصا لى‬ ‫أمدحه‬ ‫فاتركو نى الدهر‬ ‫وأوزار(‪'٨‬‏‬ ‫‪-‬‬ ‫غد‬ ‫ى‬ ‫من عنق‬ ‫تحيل‪.‬‬ ‫علها‬ ‫من نواحى الشرق أنوار‬ ‫ماشرقت‬ ‫الله‬ ‫وصلاة‬ ‫فى غصون الأيك أطيار"“‬ ‫مفردة‬ ‫صاحت‬ ‫ومن‬ ‫من خلاف الحج زوار‬ ‫"بيتى مر كله الحجيج‪ .‬له‬ ‫جار‬ ‫له‬ ‫بكر‬ ‫وأ بو‬ ‫جاوره‬ ‫الفاروق‬ ‫والذى‬ ‫وانصار‬ ‫عمون‬ ‫وله‬ ‫تنبه‬ ‫الصحبي‬ ‫وجميع‬ ‫‏‪ ١‬ر‬ ‫وأ حر‬ ‫عيدان‬ ‫‏‪ ١‬لعز‬ ‫درج‬ ‫به‬ ‫نالت‬ ‫أحد‬ ‫ا ثار‬ ‫‏‪ ١‬لو حى‬ ‫ز ول‬ ‫من‬ ‫ظ هرتْ‬ ‫لقد‬ ‫منه‬ ‫و لنا‬ ‫القافية ‪ :‬الزاى المعجمة والبحر الخلع من البسيط ‪:‬‬ ‫مع الناس غير عاجز"‬ ‫يكن"‬ ‫البرايا‬ ‫سيدا‬ ‫يتبع"‬ ‫من‬ ‫حائز"‬ ‫والمكرمات‬ ‫لمجد‬ ‫عر ‪ 17‬‏‪١‬‬ ‫دهره‬ ‫ق‬ ‫يعش‬ ‫فائز‬ ‫الحساب‬ ‫يوم‬ ‫ويؤوب‬ ‫المطايا‬ ‫من‬ ‫بريئا‬ ‫حى‬ ‫الرجّى‬ ‫المصطفى‬ ‫أحد‬ ‫‪-‬‬ ‫يإثر“«‪>٤‬‏‬ ‫ككل‬ ‫البرية‬ ‫من‬ ‫(‪ )١‬تخلصا لى ‪ :‬تصفوا لى ‪ .‬۔ والدارين ‪ :‬هما الدنيا والآخرة‪. ‎‬‬ ‫‪ :‬الآثام‪‎‬‬ ‫وجعها ‪ :‬آصار ‪ -‬الأوزار‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬الذب‬ ‫ونتحها وكسرها‬ ‫) ‪ (٢‬الأسر بضم المزة‬ ‫ومفردها ‪ :‬الوزر بكسر الواو ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الآيك ‪ :‬الشجر الكثير الانف ‪ .‬الواحدة ( أبكة‪. ) ‎‬‬ ‫(‪ ( )٤‬أحمد ) بدل كل من كل ‪ .‬من سيد اابرايا ى منصوب‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‏‪١ ٥‬‬ ‫۔‬ ‫المبارز‬ ‫الاثر‬ ‫يدوخ‬ ‫ثيمادًى‬ ‫وإف‬ ‫يولى الجيل‬ ‫‪١٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏ِ‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠١‬ز‬ ‫مر ه‬ ‫شفتا‬ ‫كت‬ ‫حر‬ ‫ما‬ ‫صلاة‬ ‫ربه‬ ‫من‬ ‫علمه‬ ‫القافية ‪ :‬السين المهملة ‪ . .‬والبحر ‪ :‬الوافر ‪:‬‬ ‫لإلى ك ذا التغافل والتناسى‬ ‫يانفس مهلا‬ ‫لهجتى‬ ‫أفول‬ ‫بلا قياس(')‬ ‫لأرتكبة الأمور‬ ‫الخطايا‬ ‫لى أفاعيل‬ ‫تريدى‬ ‫وأمرك فى التباس‬ ‫تر جيه‬ ‫ألا يا صاح كيف تريد شيثا‬ ‫لديك من الصلاح وأنت ناس‬ ‫يذكرك الزمان بما يرجى‬ ‫وباس‬ ‫شر‬ ‫أذى‬ ‫من‬ ‫وتسلم‬ ‫الله قم"‬ ‫نو"‬ ‫وامدح‬ ‫ف‬ ‫والنعاس‬ ‫وأمن فى اي‬ ‫تعيش مدى الزمان قرين ن‬ ‫كن يبنى البناء علأىساس‬ ‫فن يذكر نبي؟ الله خيرآ‬ ‫الرو اسر ()‬ ‫الش‬ ‫ثتلتز؛ أعم‬ ‫مذ ذو حوى فضلا وعزا‬ ‫والتمامى‬ ‫الباكر‬ ‫عليه مدى‬ ‫صلاة‬ ‫فى‬ ‫صلاة‬ ‫فى‬ ‫صلاة‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ما ‪٫‬قا‏ س(‬ ‫\ )‪4‬‬ ‫يقاسى فى الجم‬ ‫دعوه‬ ‫بنعمته‬ ‫يكفر‬ ‫ومن‬ ‫وليس الناس فى الدنيا بناس‬ ‫فلولا الحق ما ادنيا بدنيا‬ ‫‏(‪ )١‬الرامز ‪ :‬هو الذى يشير أو يوى‪٢‬‏ بالثفتين أو العينين أو الحاجبين أو الفم أو ال‪,‬يد‬ ‫أو اللسان ‪.‬‬ ‫‏(‪ ( )٢‬تريدى لى ) هكذا نى الأصل وردت مجزومة بحذف النون من غير جازم ‪ . .‬ولو‬ ‫قال ( تريدين ) لاختل الوزن ‪.‬‬ ‫(‪ ( )٣‬ذو ) بمعنى الذى ‪ .‬والشم البال المرتفعة ومفرد‪ : .‬الأشم‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬لم يجزم يقاس الآولى لأنها وقمت فى جواب الأمر للضذرورة فلو جزمها لاختل الوزن‪.‬‬ ‫‪(.‬ا(‬ ‫‪.‬‬ ‫ر ‏‪ ٠‬الو افر ‪.‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫القافية ‪:‬الشين ‪. .‬والب<‬ ‫‪٠‬‬ ‫المعاش‬ ‫طار‬ ‫هت‬ ‫وتصبح‬ ‫فراشى‬ ‫على‬ ‫أحب‬ ‫بما‬ ‫أبيت‬ ‫رعوه ال باعر والكباش _{'©‬ ‫حكى‬ ‫ولى مم" سانمات الجهل رعى‬ ‫‪+‬‬ ‫ولا ظمأ العطاش‬ ‫وف ظمأ‬ ‫ماء‬ ‫الآل‬ ‫ل‬ ‫أن‬ ‫وأحس‬ ‫بوكر لم الج" بانتتاش<‪0‬‬ ‫تخبط فى ظلام الجهل رحلى‬ ‫‏‪(٤‬‬ ‫شى‬ ‫و‬ ‫مانا‬ ‫فيه‬ ‫وأسمع‬ ‫وأزدر نه‬ ‫وأغتاب الصديق‬ ‫حا شمى‪.‬‬ ‫من‬ ‫مقالة‬ ‫أسمع"‬ ‫ول‬ ‫الخطايا‬ ‫وأرتكب الكبير من‬ ‫عاش ‪2‬‬ ‫ُ‬ ‫عاش‬ ‫أى‬ ‫لعاشٍ‬ ‫رشد‬ ‫طريتة كل‪.‬‬ ‫عن‬ ‫وإى‬ ‫عظاما دونها جدع ب الماشى‪7‬‬ ‫أمور‬ ‫ولدت‬ ‫ورب غبساوة‬ ‫بص عر لمداجى واأراشرم«{©‬ ‫ولكن من تؤدبه الليالى‬ ‫النجاشى(‬ ‫كماق‪_.‬ة‬ ‫لعاقبة‬ ‫مخلصا لله توج‬ ‫ويرج م‬ ‫‪-‬‬ ‫ماش‬ ‫يب\الذير‬ ‫من‬ ‫خير‬ ‫ح د‬ ‫الله مدحا‬ ‫رسول‬ ‫ى‬ ‫وينظم‬ ‫المواشى‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫وما دت‬ ‫فصل عليه ها نطقت لسان‬ ‫‪.‬‬ ‫ه و ضعنا‪٥ ‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫(‪ )١‬انطمس هذا السطر فى الآصل امفسوخ‪. ‎‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫والأنق‬ ‫البازل للذ كر‬ ‫الجل‬ ‫البعير ور‬ ‫‪::‬‬ ‫والفرد‬ ‫‪.‬‬ ‫وأبعرة‬ ‫لعران‬ ‫<ج‬ ‫اباعرر‬ ‫‏) ‪١ (٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الانتقاش ‪:‬إخراج الشوكة من الرجل وفعله ‪ :‬انتقص ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬كان ينبغى نصب ( واشى ) لأنها معطوفة على منصوب‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الحاشى ‪ :‬هو الذى يقول اشا حاشا ‪.‬‬ ‫‪ :‬هو الذى ناء بصره بالليل والنهار ى أو أبهمر بالنهار ولم يبصر بالليل ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬العاشى‬ ‫‪ :‬قطع الأف وما شا كله ‪ .‬و‪.‬الخاش الجروح ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬الجدع‬ ‫وامراشى هو الا ] الصانع‪. ‎‬‬ ‫(‪ (٨‬المداجى ‪ :‬هو الذى يدارى ويستر المداوة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬النجاشى ‪ :‬بتشديد اليا‪٠‬‏ وبتخفيفها ‏‪ ١‬نصح ک هنا‪ . .‬والنجاشى هو ( أصحمة ) ملك‬ ‫‪.‬‬ ‫معروفة‬ ‫وعاقته‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫\ لليمة‬ ‫‪_ ١٧ ....‬‬ ‫‪ ..‬إ‬ ‫‪.‬ء‬ ‫‪.:‬ا ‪6‬‬ ‫‪ .‬والبحر ‪ :‬الرجز‬ ‫‪ . : .‬القامية ‪ :‬الصاد المهملة‪.‬‬ ‫و ‏‪ ١‬لحر ‏‪ ١‬ص‬ ‫البال‬ ‫ملة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الإخلاص‬ ‫اوامدح نية الله‪ .‬دا‬ ‫أ‪..: :..‬ودع مقال الكاذب الخراص‪:‬‬ ‫‪ ..‬النو امى«‬ ‫ذوى‬ ‫خير ‪.‬‬ ‫دا‬ ‫جوهر ‪.‬الفو اص‬ ‫مدحا يفوق‬ ‫دان فى الورى وقاص‬ ‫‪ .‬أعن‪:‬‬ ‫ليس باستنقاص ‪.‬‬ ‫بكل خير‬ ‫لا عاص(")‬ ‫عب۔_۔دد طاع‬ ‫لكل‬ ‫بشفع يوم الأخذ بالنواصى‬ ‫ا" القصاص("‬ ‫عر صة‬ ‫لتنتمواُ ق‬ ‫أ‬ ‫الد رأص‬ ‫با ذوى‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫عل‬ ‫صلوا‬ ‫ر‬ ‫القافية ‪ :‬الضاد المهملة ‪ . .‬والبحر ‪ :‬الرز ‏‪٤‬‬ ‫معرضا‬ ‫لأتك عنه‬ ‫كافيا‬ ‫زلا شايا‬ ‫يا خليلى هاك ق‬ ‫والرضى‬ ‫طلب ةالأجر للرى‬ ‫الفى المعنى‬ ‫مادحا فيه‬ ‫عو ضا‬ ‫الدنيا شوا‬ ‫آ تر‬ ‫النف‬ ‫سيدنناا الزأكى ‪.‬‬ ‫أحدآ‬ ‫‪:. ٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و امن الدنياً أحاول‬ ‫جانزة »‬ ‫مذحسة ا‬ ‫من‬ ‫ارد‬ ‫‪:‬‬ ‫فينا ما قضر_ُ‬ ‫يقضى ا ال‬ ‫وم‬ ‫غد‬ ‫أ بغيه‬ ‫ل ك‬ ‫ا يشع ن‬ ‫غر ضا‬ ‫لا‬ ‫حا هم‬ ‫جوه‬ ‫الورى"‬ ‫نور ‪ -‬لأسَاز‬ ‫مدحه‬ ‫أ زل‬ ‫وحياتى ‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫غ‬ ‫ه‬ ‫‪.. .‬‬ ‫!‬ ‫_‬ ‫‪ ....‬ا‪.٠ ‎‬‬ ‫‪.٦‬‬ ‫ي‪‎‬‬ ‫ٍ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا۔‬ ‫ل‪.‬‬‫ز۔ك‬ ‫‪4‬‬ ‫ف‪!.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اي‬ ‫‪! .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لمه‬ ‫م‬ ‫)‬ ‫! ! ح ‪-‬‬ ‫)‬ ‫(‬ ‫أ آ‪,‬‬ ‫«‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫اله‪. ‎.‬‬ ‫أن‬ ‫‪١‬‬ ‫‏ ‪ )١( .‬جوهعرر الفواس ‪ :‬الؤلؤ‪:‬‬ ‫ال ‪.‬‬ ‫_< ة ‏(‪ )٢‬النواصى ‪ :‬جم الندية وهى ‪:‬مقدم‪ :‬الاس أ او شعر‪ .‬مقدم ‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ )٣(:‬العرصة‪ ::‬باحة الداز وجبه العراص ‪..‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا ‏(‪ )٤‬نمت متم الارز طوى ى الأمل ا ‪ .‬فأتينا ‪ :‬أن الذر رازثرا)‘ ‪..‬‬ ‫)ه( لك ‪:‬البراد يها لكن‪ . .‬والشاعر يك ‪,‬من كتابتها هكذا ‪..‬‬ ‫ذ‪ :.‬‏‪ .......٨‬ديه‬ ‫ا‪ ..‬ري‬ ‫) ‪ _2 5‬ديوان المينى (‬ ‫‪١٨‬‬ ‫"اليم بكسر الهاء‪ :‬الديخ الكبير‪ ..‬وال حض بفتح الحاء والراء المهملتين‪.‬‬ ‫من يصير فى أرذل الممر ‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‌‬ ‫و نور" وحسام" مُنتضى(‬ ‫ه‬ ‫غيث للورى‬ ‫هؤ ايث وهو‬ ‫طلعت شمسر" وما برق أضا‬ ‫فعليه ه___لوات الله ما‬ ‫حرك الريح أفانين النضن©‬ ‫وعلى أصحابه والآل ما‬ ‫التافية الطاء المهملة ‪ . .‬والبحر ‪ :‬الخامس من الرمزر("“ ‪:‬‬ ‫والة‪ .‬اطر ')‬ ‫والتقاط‬ ‫ذا التباطى‬ ‫فإلى ك‬ ‫باطى‬ ‫فى‬ ‫وانبساطى‬ ‫نمامى‬ ‫فى‬ ‫ودواىق‬ ‫عن نهج الصراط‬ ‫عجت‬ ‫أمشى‬ ‫ء‬ ‫ماسصرت‬ ‫وإذا‬ ‫واختباط‬ ‫فى اعقسافر‬ ‫أسعى‬ ‫فى النى‬ ‫سادر_‬ ‫عاج عنبا كل والى‬ ‫غرور‬ ‫طرق‬ ‫سالك‬ ‫بالسياط‬ ‫عرروى‬ ‫تلك إن لم أبر توبا‬ ‫ص‬ ‫صرت فى ث المياط()‬ ‫دبى‬ ‫أنا لولا فضل‬ ‫(‪ )١‬منتضى ‪ :‬متل من غمده‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬النضا ‪ :‬شجر من الأثل خثبه من أصلب الخشب وجره يبقى زمنا طوبلا لا ي‪:‬طنى'‬ ‫الواحدة منه ( فضاة ) ( وأهنين ) ماما منا ( أنواع ) ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬كذا ق الأصل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬أثبتنا أن الحر منالرمل لأنها منظمة فى الأصل‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬مزره ‪ :‬ضربه هه الضرب _ فكه ‪ .‬لكن ‪ .‬وحذف الدون بجاز الضرورة‬ ‫ولكنه قيح ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬السم ‪ :‬بضم الين وفتحها وكسمرها ‪ :‬الثقب ‪.‬كثقب الإبرة ‪ ..‬والخحياط ‪ :‬الإبرة‪. ‎‬‬ ‫وبكى بسم الخياط هن الضيق الذى يصير فيه لولا نفضل ربه‪. ‎‬‬ ‫امحطاطى‬ ‫توبى قبل(‬ ‫إلهى‬ ‫با‬ ‫نتقبل‬ ‫نثاط‬ ‫فى‬ ‫ونشاطا‬ ‫دين‬ ‫خير‬ ‫وارزقئى‬ ‫واختباط‬ ‫وفيم‬ ‫وضرور‬ ‫أمان‬ ‫ف‬ ‫واختلاط‬ ‫التباس‬ ‫فى‬ ‫لا ثرؤ فى أمر سوه'‬ ‫اشتراطى‬ ‫خير‬ ‫ذاك ‪.‬من‬ ‫صلى‬ ‫الخيار‬ ‫وعلى‬ ‫‪ :‬الأول من « المنضرح » ‪:‬‬ ‫القافية ‪:‬النااء المعجمة ‪.‬‬ ‫خيار حلى‬ ‫و‬ ‫حظوة‬ ‫بمدحه‬ ‫كن؛ ما دح المصطفى النبى تنل‬ ‫تلا‬ ‫«٭‬ ‫عليي‬ ‫إذ‬ ‫أعداؤه‬ ‫السيد الذى هلكت‬ ‫د‬ ‫ء‬ ‫أصدق من بالصواب قد لفظا‬ ‫مقالته‬ ‫نى صدق كانت‬ ‫حفظا‬ ‫الذى‬ ‫‪ :‬نورة هدانا بة‬ ‫شُكوننا‬ ‫فضل“ به خطنا‬ ‫ولظو([‪©١‬‏‬ ‫جهنا‬ ‫فتصلىنل‬ ‫إلحاد‬ ‫لانترتن مدحه بصاحب‬ ‫للا الذى كان عارنا ظ‬ ‫فى مدحه أحدا‬ ‫ولا تصوب‬ ‫_فقد عنى بذلك لأن كىثير ا من هال العامة يمدحو نه طتان؛ بطرامق ركيكة‬ ‫غير جمازة ‪ 6‬وأخبار لا تليق فيه عليه السلام فيصنى إليهم فيها مثلهم ‪ ،‬وذلك‬ ‫مما لا ينبغى الاستماع له والالتفات إليه » والعمل به ث فهكذا معناه ولقد أحسن‬ ‫وأجاد ف ذلك من طريق التنزبه والأدب ‪:‬‬ ‫يصىتقاسى‬ ‫‪ ) .‬وتصل حهنيا (‬ ‫ره ووصله اليه ‪.‬‬ ‫‪ :‬شده‬ ‫بالعىء‬ ‫يقرن قر نا الئىء‬ ‫‏(‪ (١‬قرن‬ ‫حرها آو تحترق بها وعله صلى من باب حزن‬ ‫هناا‬ ‫‪ 5‬كنت بالحادثات‬ ‫مداححه ‪.‬‬ ‫ى‬ ‫الشعر‬ ‫فتح‬ ‫لَحّظا‬ ‫لاحظ‬ ‫ودا‪7 ...‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬و‪٫‬عد‏ ‪ . .‬صلى علميه ما عرض‬ ‫‪ .‬القافية ‪ :‬العين لمنة ‪ :‬والبحر م منالطويل ‪:‬‬ ‫‪-_.‬‬ ‫__‬ ‫تمت تَأبْلاها البلى وربوعل_‬ ‫منازلا‬ ‫وقائلة هلا‪ .‬ذكرت‬ ‫لقد رجعت عن ندابهن رجوعا‬ ‫لها ‪ :‬مهلا فإن قرحتى‬ ‫فقلت‬ ‫يثر إليه السامعون خشوعا‬ ‫ولكننى الهمت غمر منتنحا'‬ ‫ملت إلى مدح النبي محمد وكنت سمينا لارسول مطيعا‬ ‫فإن أمدحنه مخصب النيث بلدك ة‪ .‬إلى أن أرى كل الفصول ربيعا‬ ‫أصولا شت من هاشم ‪7‬‬ ‫خو المصطفى الهادى الدي!الذىزكا‬ ‫فم ‪ :‬بلف إلا عارفا متيتنا ‪ :‬خبيرا ‪.‬بصسيرا بالأمور سميما‬ ‫وفى الحرب لم نمل ن‪ .‬اه‪ .‬شجيعا‬ ‫روف رحما مم مسالة الىدى‪..‬‬ ‫إذا صال بالجيش الأهام على المدى ' غدا أمر حزب المشركين فنايه‘‬ ‫‪ :‬غم يبق منهم غير جمع مثبرد ‪ .‬ومَن صار مابين الرجال صريما‬ ‫كتابه تغزو‪ .‬يشري ومنرب‪ ..‬فم تلت منها فى الرجال هلوعا‬ ‫فإن تلقهم ل ن إلا مصاحفا‪ . .‬وسمر وبيضا ‪ .‬للوغى ودروع‬ ‫ولم تلق منهم فاخ ب رماجاعة ‪ ,.‬ولم تلق منهم للخطوب ‪ :‬جسزوعا‬ ‫(‪ )١‬تصفت ‪:‬امحت واضحلت‪, ‎‬‬ ‫[‬ ‫‪ )٣(...‬الهام ‪:‬الميس العظم‪:.. ‎.‬‬ ‫‪( :٠‬؟) زكا ‪:‬طاب‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬اسهر ‪ :‬الرماح و۔فردهء الأسمر ‪..‬والبيش ‪:‬السيوف ومفرده ه الش‪: ‎:‬‬ ‫‏‪ ٢٧١‬۔‬ ‫نجيم(‬ ‫‏‪ ١‬إن أن ‪:‬يسيل‪ :‬الوادبان‬ ‫ولم يغمدوا يوم النزال سيرفهم‬ ‫‪.‬منيما ولا المشركين ‪.‬جمسوغا‬ ‫كتائب ل يتركن لا]كفر مغتلا‪.‬‬ ‫وما زال ركن المسلمين‪ .‬ربة ة‪ .‬ولا زال ركن‪ .‬للشركين وضيعا‪.‬‬ ‫أيا سيدا ل زات محر مكارم‪ | ,‬‏‪ ١‬وطودا علا هام الشياكة رفيا"‬ ‫ولا زلت نورا للسلامة هااديا إ أول زلت بدرا بالسود طوعا‬ ‫ولا زلت عذيا لامطاش؛ مبر و ما لإهلاك اداة تينا‬ ‫فضلك ‪ , .‬عم‪ .‬للدين جينا )‬ ‫وإن كنت قدي تفباطن الثزى‬ ‫رجو ناك فى الدنيا اطيب حادا" ‪ 5‬ا وترجو ف يوم الاب شيما‬ ‫‏‪٢‬وا سكبت ءعين ‘ الحاب دمو‪7‬‬ ‫الله ‪ .‬لاح بارق ‪ .‬ا‬ ‫عليك صلاة‬ ‫_ قوله رجونا لطيب حياننا الدنياء نذلكث من تفسيربر قوله ‪:‬نعالى ‪« :‬من‬ ‫ِ‬ ‫ه ‪, ً ..‬‬ ‫۔۔و‬ ‫الاية‪.‬‬ ‫«‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‪.‬‬ ‫فلمفحمينه‬ ‫وان‬ ‫انتى وهو‬ ‫‏‪ ١‬د‬ ‫د اك‬ ‫۔] حا من‬ ‫حمل‬ ‫القافية ‪ :‬الغين المعجمة ‪. .‬والبحر ‪ :‬السريع االأول‪::‬‬ ‫يا من عليه البلاغ‪:‬‬ ‫يا أ كرم الخلق نى المندى ة مند‬ ‫‪......‬‬ ‫_ ‪...‬‬ ‫_‬ ‫۔‪"..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪ ..:. ..,‬ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فليل من عن ‪.‬نهج الحق زاغ‬ ‫ويا‬ ‫به‪ ,‬إالإملام حى‬ ‫يا من‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. -٦‬‬ ‫ِ ۔۔۔۔۔‪‎‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪:..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ...٠‬أ‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬النجيح' ‪:‬الدم المائل إلى الوا‪‎‬‬ ‫‏(‪ ( )٢‬بحر مكارم ) تشبيه بليغ وقد أضاف المثبه به للمغه ‪ .‬و‪.‬الهام ‪:‬رءوس كل شىء‬ ‫أمام هه كوكبا‬ ‫ومفرده ‪:‬الهامة واليك ‪ :‬أ<د كوكين نيرين‪.‬ء يقال لأخدهما السماك‪ :‬الارمخ ;لأن‬ ‫صغيرا يقال له ‪:‬راية الساك ورعه ‪. .‬وللآخر ااسياك الأعزل لأنه ليس أمامه شى اء ‪.: :‬‬ ‫(‪ )٣‬السم الناقع ا‪:‬لبالغ الثابت ‪ .‬أما نقع (ك(ا ذكرت المعاجم‪ .‬ومنها القاموس ( فلم‪: ‎:‬‬ ‫الأساس هزخضرى ه‪; ‎‬‬ ‫‪ .‬والمكن‬ ‫‪ :‬آى مرىُ‬ ‫ناجع‬ ‫تذكر إلا فى نعث مايفيد‪ :‬تقول ماه ع‬ ‫!‬ ‫‪ :1.٠‬ج‪‎‬‬ ‫‪٤ ::-‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫“‘!‬ ‫ؤ اذ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬مري‬ ‫أى‬ ‫قم‬ ‫وسم‬ ‫‏(‪ )٤‬‏باطس‪::٠‬قرابلا ذو إ نزق‪ .‬أى لممان وتلا و‪:‬‬ ‫‪٢٢٣‬‬ ‫طاغ‬ ‫الشرك‬ ‫إلى‬ ‫يا رحمة الأمة ‪ . .‬حتف الص_ها‬ ‫ل‬ ‫مت‬ ‫‪2‬‬ ‫ذوى الشرب ساغ‬ ‫عذبة بأخلاق‬ ‫عليك الله ما مشرب‬ ‫صلى‬ ‫القافية ‪ :‬الفاء _ والبحر ‪ :‬المقتضب وهو من الذوع الأول من الكامل ‪:‬‬ ‫عاقبة الصروف;ا)‬ ‫كفيت‬ ‫الذى‬ ‫_بر‬ ‫فو‬ ‫يا زارا‬ ‫يف لامخيف ولا خوف"‬ ‫ذ إلى بلد شر‬ ‫السيرف‬ ‫كاضية‬ ‫عزم‬ ‫الفلا‬ ‫على جوب‬ ‫واعزم‬ ‫وطل بساحتها الوقوف')‬ ‫طيبة‬ ‫بساحة‬ ‫وانزل‬ ‫العر وف‬ ‫يا أيها الرجزث‬ ‫‏‪ ١‬لمصعنى‬ ‫النى‬ ‫و ز ر‬ ‫تغنيك عن ملك الألرف‬ ‫التى‬ ‫ده‬ ‫محام‬ ‫واذكر‬ ‫ذكر الفى الدأنف الألوف‬ ‫حله‬ ‫واذكر مكار‬ ‫‪.‬‬ ‫روف‬ ‫‪ .‬ه‬ ‫‪ .‬ر‬ ‫‪.+7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫للدهر‬ ‫صائر‬ ‫أحمد‬ ‫من مثل‪4‬‬ ‫االجتوف("“‬ ‫محاربة‬ ‫ويرى‬ ‫نضلة‬ ‫الأصاحبَ‬ ‫حي‪.‬‬ ‫الضيو فا‬ ‫وة رى‬ ‫وةر از‪.‬ه‬ ‫ه‬ ‫تسمي‬ ‫أشغاله‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫له‬ ‫لذه‬ ‫والواجبات‬ ‫المكرم‬ ‫وهو‬ ‫عليه © مم‬ ‫ل‬ ‫ص‬ ‫‏(‪ )١‬كذيت عاقبة الصروف ‪ .‬يمنى منعت عاقبة النوائب ۔‬ ‫(‪ )٢‬طيبة ‪ :‬المدينة المنورة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الجتوف ‪ :‬مفرده الحمتف ى الموت‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬قرانه ‪ :‬بقصد قرآنه‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٠‬الأنوف ‪ :‬اترغم والتنزه عن المار والقبح والا۔م ( الأغة‪. ) ‎‬‬ ‫الرافدمون أنونهم ‪ .‬اللامخون ها ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأنفة والشمم‪‎‬‬ ‫ذوو‬ ‫‪ :‬الأس‪.‬اد‬ ‫الأنوف‬ ‫(‪ )٦‬شم‬ ‫القافية ‪ :‬القاف ‪ . .‬والبحر الثاى من المفرح ‪:‬‬ ‫وإملاق‬ ‫ما فافة‬ ‫وشر‬ ‫إن شئت تنجو من كل حادثة‬ ‫هر رزاقف‬ ‫إلهك <‬ ‫نجد‬ ‫ثيلاذ به‬ ‫الذى‬ ‫الإله‬ ‫فادع‬ ‫‪( :‬‬ ‫مداى‬ ‫‪.‬‬ ‫عير‬ ‫من‬ ‫‪-‬‬ ‫صلف‬ ‫‏۔‪-١٦‬‬ ‫مقال‬ ‫نجد‬ ‫بالقى‬ ‫توَّأتَ‬ ‫وإن‬ ‫شر إعواق‬ ‫الدهر‬ ‫فى‬ ‫مرار‬ ‫لكن تموق الإنسان عن طلب ‪1‬‬ ‫لقول ملاق‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫نصيخن‬ ‫ولا‬ ‫به‬ ‫التى‬ ‫جاءنا‬ ‫الذى‬ ‫فاتف‪4‬‬ ‫الباق«'‬ ‫الهيمن‬ ‫بحبل‬ ‫وق‬ ‫ناول‬ ‫الذى‬ ‫تلق‬ ‫فاتبغه‬ ‫‏(‪)٠‬‬ ‫مدا‬ ‫غعر‬ ‫من‬ ‫لذه‬ ‫رأى‬ ‫وإن تشاور مر‪ _.‬الأنام أخا‬ ‫وميثاق‬ ‫من عهد‬ ‫بينكما‬ ‫واحفظ مؤاخيك لا نخر بما‬ ‫سباق‬ ‫للمجد‬ ‫عرام‬ ‫بطرف‬ ‫مسابةه‬ ‫‪ .‬كن‬ ‫باهمهيك‬ ‫ومر‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪٠.٫‬۔‪.‬‏‬ ‫إنفاق‬ ‫شر‬ ‫فى‬ ‫لا تنفغنخه‬ ‫وأنفق المال فى مواضصسه‬ ‫والساق‬ ‫العطشان‬ ‫بين‬ ‫شتان‬ ‫وإن تحد ما بشك فيه فتز'‬ ‫الناى‬ ‫المطهر‬ ‫على البى‬ ‫متنه‬ ‫صلاة مااضة‬ ‫وقزل`‬ ‫المهيمن الواق‬ ‫باسم القديم‬ ‫المقرون‬ ‫خيرث البرايا‬ ‫مشتاق«‘‪©٨‬‏‬ ‫البين بال‬ ‫وبذل‬ ‫خطرت‬ ‫عليه ماإربة‬ ‫صلوا‬ ‫(‪ )١‬الذاق ‪ :‬من كان وده غير خالص ‪ . .‬يقال ‪ .‬منق الود ‪ :‬إذا شابه بكدر‪7- ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬اللاق ‪ :‬الكثير العلق الضعيف ومثلها ‪ :‬الملق‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬حبل المهيمن ‪ :‬يكنى به عن دين انة ‪ . .‬والحبل هو الرباط أو المهد والذمة‪. ‎‬‬ ‫م‬ ‫(‪ )٤‬الصداق ‪ :‬ما } أو من يكون هاهدا لصدق الرجل‪ . . ‎‬والسى إن شاورت من‬ ‫‪.‬‬ ‫صوابه‬ ‫‪.‬ومن ٭ل‬ ‫شاهدا‬ ‫الآم أغا امكمة واارأى فشق برأيه ‘ ولاأة‪.‬ة‪‎‬‬ ‫(‪ )٥‬بابل ‪ :‬هيج وأثار ‪ . .‬والبال ‪ :‬القلب‪. ‎‬‬ ‫‪+‬‬ ‫۔ ;۔ ُ‌‬ ‫‪,‎ . .‬أوهاق(‪::0©١‬‬ ‫حاصلا‬ ‫إ‪ .‬ارى ‪.‬‬ ‫‪ . 3 .‬عن‬ ‫ح<لذ‪٨‬ذ‏ را‬ ‫مهجى‬ ‫`‬ ‫اح‬ ‫‪77 1‬‬ ‫۔‬ ‫_م‬ ‫ساقى ‪.:‬‬ ‫دونهم‬ ‫كسر ت‬ ‫وياش‪.‬‬ ‫و إن دعتنى نفسى إلى سُبُل‪ .‬ا‬ ‫للراق«©‬ ‫السلم‬ ‫طوعا خضوع‬ ‫رام خاضعة‬ ‫ومهجى لد‬ ‫‪.‬‬ ‫ذوآبياق‬ ‫شرً‬ ‫من‬ ‫حيته‬ ‫جاري لأنصرَه ‪.‬‬ ‫وإن ذعساى‬ ‫‪-‬۔ ((‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ن‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫برةاق‬ ‫س‬ ‫كالملخ‬ ‫‪.‬وهند وان‬ ‫باسلة‬ ‫دونه‬ ‫من‬ ‫وقمت‬ ‫القافية ‪ :‬الكاف ‪ : .‬والبحر ‪ :‬المضارع ‪:‬‬ ‫وذا كا‬ ‫دا‬ ‫مدح‬ ‫ودع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫النى‬ ‫مدح‬ ‫عداك‬ ‫الشقا‬ ‫ترى ‪ ..‬وتلقى‬ ‫بما‬ ‫لتحنى‬ ‫مدا كث‬ ‫ونشفى }به‬ ‫مو ما‬ ‫ه‬ ‫وحلو‬ ‫رى نير عن‪ ,‬وثر ف ©‬ ‫ابو التام للكتى وتبي ‪ .‬من ‪ ..‬براك"‬ ‫هل كا ‪9‬‬ ‫أخف‬ ‫فلما‬ ‫لى ‪ .‬شفيما ‪,‬‬ ‫كان‬ ‫إذا‪.‬‬ ‫‪ .‬هداكا‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫وصلاة‬ ‫عليه‪. .‬‬ ‫الورى ‏‪١‬‬ ‫صلاة‬ ‫‪-‬‬ ‫فسم“ ‪ ,‬وسحائب ‪.,. .‬‬ ‫مدى‪ ,‬ما سرى‬ ‫مس‬ ‫‏(‪ )١‬أوهاق مغردها الرمق والوهق حبل فطرفه أنشوطة يطر حفعنق الدابة حت تؤخذ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬السليم ‪:‬اللدبغ‪ .‬أو الريع المعمرف على الملاك سموه به تفاؤلا باللامة‪.:‬‬ ‫كل عسال اذا هز عتر ال ز‬ ‫‏(‪ )٣‬عالة ‪ :‬يقصد ا( ‪ ,‬مح وهو ( عاسل ) لاعاسلة قال ل الثامن‪:‬‬ ‫و ( هندوان ) يقصد الميف المندوا ن الذنوب الى المند ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫‪:...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪:‬‬ ‫'‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ج ‪:‬‬ ‫‪"..,‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪....,‬‬ ‫ه مش‪.‬‬ ‫الدما اغ‬ ‫‏‪ ١‬و‬ ‫الشديد‬ ‫‪: .:‬العطشن‬ ‫‪ ( ٤‬الصدى‪:‬‬ ‫‏)‬ ‫‏‪7٨:42 : .!. :١‬‬ ‫‏(‪ )٥‬قرير عين ‪:‬يعنى مسرورا‪.‬۔ وهو‪.‬من‪ .:‬الماز‪ . .‬إ ه‪ :.‬كاو ‏‪ ٠‬ضر" ‪ .‬إ۔ت‪:‬‬ ‫‪...‬لا ه‪ ...‬ذ رن !‪} .‬‬ ‫‪ _ .‬ا‪ : !:‬ر‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬كىذا ق الأصل ‪.‬‬ ‫القافية اللام‪ . ..‬والبحر ‪ :‬الخبب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سا تحب ‪ . :.‬وتبلغ" بذاك الأمل‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.,‬ث‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫آ‬ ‫يجيد المدح‪ :‬البى تذل‬ ‫‏‪.. ٥١‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫كن‬ ‫‪-‬‬ ‫حتيل'‬ ‫بنير‬ ‫مناك‬ ‫اسب ‏‪ :٠‬لبلوغ‬ ‫لمصطفى‬ ‫ففدمحك‬ ‫عمل'‬ ‫الأنام‬ ‫وأرقى‬ ‫الورئ احسبا " وأعز‬ ‫فحمد أزكى‬ ‫حمر _(‬ ‫المحاب‬ ‫مطر“ من خلال‬ ‫ِ خ‬ ‫إامك‬ ‫صلاة‬ ‫فعليه‬ ‫فشل‬ ‫عراه‬ ‫لا‬ ‫أس‬ ‫مقدم‬ ‫حتما‬ ‫كنس‬ ‫سند‬ ‫‪7‬‬ ‫عادل حك" ‪ 3‬ضارم عفو الخد حين يل‬ ‫عالم عا‬ ‫افك }‪ -‬ولها قدار فوق ‪:.‬زأ س‪ ::‬از ح‬ ‫أروع | ذر اير‬ ‫ار "بيو =الحجي له "قاصدين لهم فى التناول‬ ‫خيار النياق الل‬ ‫والصافنات ة وباليسملات‬ ‫باللكواذن“'‬ ‫واليمملات‪ :‬الركاب‪.‬‬ ‫_ اللكواذن بالذال الجمة غال‪ .‬والصاننات‪ : :‬الميز‬ ‫‏‪(٤‬‬ ‫ة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫جُذل‬ ‫‪ :‬ج‬ ‫نزيها ‪7‬‬ ‫و أ كورة‬ ‫" روج‬ ‫زانهن‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫ع‬ ‫آ‬ ‫‪1‬‬ ‫كلهم‬ ‫ه‬ ‫طيبة‬ ‫‪: . . .‬‬ ‫‪ .‬ناخوا‬ ‫‪:‬‬ ‫جل‬ ‫وع ا‬ ‫أغوا هر اأذى فر‬ ‫وقد"‬ ‫بهاة“ ا فرحين‬ ‫وأقاموا‬ ‫۔‪..‬م‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫_۔۔‬ ‫(‪ )١‬همل فاض ودام ى سكون ‪ .‬وفمله من بابى ‪ :‬نصر وأسر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬خذم الحد ‪ :‬سريع القطع والبت‪.. ‎‬‬ ‫يمادل‪) ٩٥ ( ‎‬‬ ‫حجمه‬ ‫(‪ )٣‬الذمر ‪:‬الشجاع وجمعه آذمار ‪ 7 .‬وزحل ‪ :‬كوكب بلا حياة‬ ‫مرة ح ججم الأرض وكان يعتقد ( العر ) أنه أشرف اا_كوا كب فقال‪: ‎‬‬ ‫ميعاد‪:‬‬ ‫على‬ ‫لقاء <‪ :‬الردى'‬ ‫من‬ ‫دارا‬ ‫الكوا كب‬ ‫أشرف‬ ‫زحل‬ ‫والشاعر يكنى بهذا الشطر عن علو وارتفاع منزلة النى عليه اللام ‪. .- 6.‬‬ ‫(‪ )٤‬السروج ‪ :‬مفرده السرج ‪.‬وهو الرحل وغلب استماله للخيل ‪ ..‬وكأورة ‪ :‬لاتوجد‪: ‎‬‬ ‫ف المعاجم ‪ .‬وإما الصحيح أ كور ومفردها الكور وهو الرحل ‪ .‬والجدل ‪ :‬البال المفتولة‪. ‎‬‬ ‫وطره(‬ ‫ضحى‬ ‫وهلوه‬ ‫وقد‬ ‫جميعا‬ ‫عليه‬ ‫واللام‬ ‫وأراد‬ ‫َ‪(٢٠‬‬ ‫ل السريرة لا بدخ‬ ‫جم‬ ‫جوانحهم‬ ‫واجبات‬ ‫وقضوا‬ ‫دياره‬ ‫قاصدين‬ ‫رجعوا‬ ‫‪_-‬‬ ‫وعا(ث‬ ‫أدى‬ ‫من‬ ‫بسلامتهم‬ ‫ياحليفالنهىإن شككت فےز؛‘("‬ ‫طوى لهم ‪ . .‬طوبى همم‬ ‫حصل‬ ‫والخير همم" والسُوأل‬ ‫لهم"‬ ‫همم ‪ . .‬بشرى‬ ‫بشرى‬ ‫ا‪1‬ن ‪ . .‬والبحر ‪ :‬الأول من الكامل ‪:‬‬ ‫القافية ‪:‬‬ ‫أسى تحت الضلوع متما‬ ‫فشة‬ ‫لنا رمح السرور نتيا‬ ‫حيت‬ ‫الما(‬ ‫القلوب‬ ‫تشفى‬ ‫نفحانها‬ ‫سمة‬ ‫طية‬ ‫النا من أرض‬ ‫أهدت‬ ‫تشفى من القلب الكلم سلو ما‬ ‫‪-‬‬ ‫اسمه‬ ‫‪٠‬‬ ‫من‬ ‫يا ها‬ ‫ص‬ ‫ه‬ ‫هر ‏‪١‬‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪71‬‬ ‫ھِ ف‬ ‫تذني‬ ‫كان مزاجها‬ ‫صهباه‬ ‫طابت خواطرنا بها فكأنها‬ ‫حسبا وكان تيما تمناما ا‬ ‫تت بذكر محمد أزكى الورى‬ ‫وعلوما‬ ‫رحمة‬ ‫البرية‬ ‫وسم‬ ‫فهو النى المصطفى الهادى الذى‬ ‫والمخظلو ما‬ ‫المخثور‬ ‫أحكم‬ ‫من‬ ‫وهدى وجاء محكة قد أعجر‪.‬ت‬ ‫المنثوما‬ ‫بها إبليسَها‬ ‫_‪-‬‬ ‫أشق‬ ‫فنفى الصدور بها من البلوى وقد‬ ‫نوعله طفل من باب نصر ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬ااطفل ‪ :‬دنو الك۔س للغروب‪. ‎‬‬ ‫() الدحل ‪ :‬ما داخل الإنان من نساد فى العقل أو السم ‪..‬و‪.‬ن معانيه أيضا‪ :‬الخديعة‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الطو بى ‪ :‬الغبطة والسعادة والخير‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬الميم ‪. :‬فردها الأهيم وهو المصاب بداء الميام‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬التسنيم ‪ :‬قبل هو ماء ى الجنة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬نمت ‪ :‬أغرت _ أزكى ‪ :‬أطهر‪. ‎‬‬ ‫والمة__لو‪©٨٠‬‏‬ ‫وهو الضبارم فىالروب وأينجد الموتور والمهضذوم‬ ‫قز"‪ . .‬وبكر م مُقةآ ويتيا‬ ‫ترى الضيوف بما تحب وماله‬ ‫والحروما‬ ‫المَادً والشُؤال‬ ‫القليل ويطمب‬ ‫لميمته‬ ‫يرضى‬ ‫إلا وصير مهم مهزوما‬ ‫ما إن أراد المشركون قتاله‬ ‫ورجبوما("‘‬ ‫مهالكا‬ ‫للنالين‬ ‫مصابيح السما‬ ‫لولاه ما جعلت‬ ‫إلا جمولا ظاللاوغشوما‬ ‫امروة فى دهره‬ ‫ما ولد‬ ‫لولاه‬ ‫والتعليا‬ ‫التأديب‬ ‫ذأر اه‬ ‫لكن به ملك الاله على الورى‬ ‫صلوا عليه وسلوا تسليا‬ ‫نورا منيراآ هاديا‬ ‫وأصاره‬ ‫منف ‪ . .‬فإنك لاتزال عليا‬ ‫يارب كن لى راحما مُتةيلا‬ ‫بالخير لى عن أن أموت أثيا‬ ‫واحفظ حيا بالسلامة واختمن‪.‬‬ ‫القافية ‪ :‬النون ‪ . .‬والبحر ‪ :‬المتدارك ‪:‬‬ ‫الماينا‬ ‫يا رحمة‬ ‫أياأم د الخير ياسيد البرية‬ ‫ويا خير خلق لل المبادر وأزكى وأهدام؛ أجمينا‬ ‫وألقى عليك الكتاب المبينا‬ ‫قد اختارك الله من خير خلق‬ ‫ولا زال جبريل روحا أمينا‬ ‫به جاء جبريل من ذى الجلال‬ ‫للى أ كون من التاحيننا‬ ‫أيا أحمد الحيركن لى شفيعا‬ ‫(‪ )١‬الضبارم ‪ :‬من صنات الأسد وكذلك ضبارمة ( القاموس‪. ) ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الرجوم ‪ :‬مارجم به من حجارة وغيرها ومفرده الرجم‪. ‎‬‬ ‫‏_ ‪_ ٢٨‬‬ ‫وقد كنت فى ‪.‬لة الجاهلينا ‪.‬‬ ‫عفانا‬ ‫ذنوب‬ ‫اقترئثت‬ ‫لأنى‬ ‫تيسر ُ داء دونا دفي‪_:‬ل«‪٩١‬‏‬ ‫الذنوب‬ ‫إلى أن رأيت كبار‬ ‫فيا خالق قد سمت دعائى =‪ :‬تقبله يا أرحم الرايضا‬ ‫ت دنيا ودينا‬ ‫هلك ‪7 .‬‬ ‫إن لم لنجر نى ا‪ . .‬ول تف عقة‬ ‫رهينا‬ ‫لاد ‪7. :‬‬ ‫بأضيق‬ ‫ماتو دفينا‬ ‫بصد‬ ‫وبدت‬ ‫وا داآ سخينإ")‬ ‫‪,‬‬ ‫دموع‬ ‫لسجين‬ ‫وم الحساب‬ ‫‏‪. ١‬‬ ‫وقت‬ ‫ه‬ ‫سے س‬ ‫بذفئ ف أسرتس‬ ‫يرانى‬ ‫وصبرت بين يدى ‪7‬‬ ‫وقد ذقت فيها المذاب الهينا‬ ‫جحم تتلى‬ ‫وصأيت ‪ .‬ناد‬ ‫‪,‬راجمونا‬ ‫جميمصا إلك ربقا‬ ‫فيا عظمها من أمور ‪..‬نإنا‬ ‫‪.‬عن الفار ‪. .‬واقرن فى الصالحيذا‬ ‫بفضلك يا خالقى زنزتي‬ ‫قرينا‬ ‫البرايا ‪:‬رفيقنا‬ ‫لير‬ ‫واجملئى‬ ‫حافنلى‬ ‫أجب دعوى‬ ‫لاة تمم الأعرة من ‏‪ ٠‬صحبه ‪ .‬الايينا‬ ‫عليه‬ ‫وصل‬ ‫النصر‪.‬‬ ‫مدى ما ابتدى ناطق قائلا ‪ .‬وما حرك ‪ ::‬الذاريات‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫!‬ ‫(‪ )١‬تدسس ‪ :‬تخنى ۔ والدوى ‪ :‬الضوت وقد خص به بعضهم صوت اارعد‪. ‎‬‬ ‫‪ ..‬ه‬ ‫۔۔ ‪.‬‬ ‫‏(‪. ( )٢‬سجين دموع ) تعبير بالكناية عن كثرة الد‪.‬وع ال حاصره فلا يستطبم التفلت‬ ‫منها ‪. .‬ومازال المتنى يلام على قوله شدة مبالغه ( شرقت نالدح ح كاد يعمرق بو‪....!. ) :‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الذاريات ‪:‬الرياح ‪.‬‬ ‫القافية ‪:‬الواو ‪ .‬ا‪ .‬والبحر الأول من الطويل ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سرنا من طينة ليس من < ز وى‬ ‫انس‬ ‫زنذاها إل‬ ‫ث‬ ‫أهدى لنا أزك‬ ‫ه ‪ ,!:‬شغ‬ ‫نزوى(‬ ‫‪.-‬‬ ‫نقلنا لها مرا" أين‪ :‬جئت ؛مبشرا‬ ‫إسألناك ‪ . .‬هل بوم مررت على رضوى(‬ ‫‪: :...::‬‬ ‫‪..-.‬‬ ‫فقال ‪ :‬اتركولف أخبر القوم قصة‪ ...‬وأنهاهم” عن أن يُسروا بها النجوى‬ ‫فلم ‪ .‬يبن" ۔۔ ‪ ..‬ول يشب عن طو د ‪ .. .‬ولا طلل أقوى‬ ‫السيم‬ ‫عرفقا } بإضمار‬ ‫ول يغب عن ذيالك الرك الأحوى”‬ ‫ولم أينب عر‪:‬ن" سلع‪ ,‬ولا رمل عالج‬ ‫يشب ا عرن أهل العقيقم ولمح ‪. .‬ولاعن أيل محى أظهر الفتوى('“‬ ‫‪7‬‬ ‫الدعوى‬ ‫والرقتين ‪ ..‬ق‬ ‫‪ . 77‬ولا ضارح‬ ‫‪:‬وبارقر‬ ‫الذ د‪:‬دب‬ ‫أ خبار‬ ‫رو‬ ‫ول‬ ‫ه‬ ‫‪.,‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫۔‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لبيرين كانت فى ضياثره تطوى("‬ ‫أخبارا لنجد وقصنحة‬ ‫ولم ‪ -‬يرو‬ ‫«‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏(‪ )١‬نزوى ‪:‬بلد معروف بعمان ‪ ،‬وكان بهاحضن وقلعة! و دارت بها معارك ‪ .‬وحزوى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بالجزيرة العربية ‪...‬‬ ‫‪.‬موضع‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬و`‬ ‫(‪ (٢‬رضوى ‪ :‬جبل بالدينة‪. ‎‬‬ ‫أو جبل لهذيل ‪ 2‬أو حصن موادى موسى‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬شاخ ‪:‬جبل ف الهيئة‬ ‫‪٠‬‬ ‫ا‪.‬عالج ‪ :‬موضح فى الزيرة مشهور برملة ااسكثير _الرش ‪:‬ولد الظبية أو و الذى قد حرك‬ ‫وسعى وجعه ‪:‬أرشاه‪ .‬الأحوى ‪:‬ما كان به (حوة) وهى سواد إلى الخضرةأو حرة إلى السواد‬ ‫ومؤننه حواء ‪.‬وجعه حو ‪.‬‬ ‫رح ) جبل أو‬ ‫‪.)٤( :‬العقيق‏ ‪.:‬موضع بالمدينة وبالمامة وبالطائف وبتهامة وبنجد‪(.. ..‬‬ ‫موضع أو ماء بالبادية ‪.‬‬ ‫(ه) المذيب ‪:‬أربعة مواضع ‪.‬أو ( ماء ) و ( بارق ) موضعبمالكوفة أو هو العاب‬ ‫صا ‪(..‬م ) أسقط ۔‬ ‫ذو البرق ‪.‬وضارح ‪ :‬موضع ‪.‬والرقتين ‪:‬روضتان بناحية‬ ‫(‪ )٦‬بلد ممروف بعيان‪. ‎‬‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫فيا حبذا ذاك الحديث الذى بروى‬ ‫يب‬ ‫أحاديث‬ ‫حروى‬ ‫ولكنه‬ ‫فهمت به كل الهيام ولا روا‬ ‫دو لى ذكر النئ محمد‬ ‫يحج‬ ‫جاء بما يشفى الصدور من البلوى‬ ‫‪2‬‬ ‫ر =‬ ‫ز مخلق‬ ‫ازله‬ ‫يراه‬ ‫نى‬ ‫منقحتر أحلى من المزم والسلوى(©‬ ‫قصائد‬ ‫له فى اللدح خير‬ ‫ننامت‬ ‫تلك م الرأجوى‬ ‫لذلك منه ‪ . .‬حبذا‬ ‫رن‬ ‫ر نجى‪‎‬‬ ‫َ‬ ‫!‪ُ .‬‬ ‫فالاج‪-‬ر‬ ‫‪. ٠‬‬ ‫رجاء ثواب الل‪٠‬ه‬ ‫ورى( ‪0‬‬ ‫نأى مديح نيه فى غيره‬ ‫مادحِ‬ ‫أمدح‬ ‫التنزيل‬ ‫ف‬ ‫له الله‬ ‫‪ .‬أهل“ الصفا ‪ . .‬صاحب الوفا‬ ‫هو المصطفى ‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪ ٨‬ك‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫اسوا‬ ‫ومن‬ ‫ر‬ ‫كل‬ ‫‏‪ ٠‬من‬ ‫الشفا ‪.‬‬ ‫حليف“‬ ‫»(‬ ‫ححوا‬ ‫من‬ ‫تأ‬ ‫ما فرعِ‬ ‫خير }‪3‬‬ ‫فيا‬ ‫تنشأ من أهل الندى آل هاشم‬ ‫به امرؤ‬ ‫هو الليث حاشا أن يباممى‬ ‫خ‪.‬‬ ‫هاولمدل“ حاشاه عن الشابه والشر'وى‪)٫‬‏‬ ‫بشير" هم داعٍ إلى جضة المأوى‬ ‫البرية مُنذر‬ ‫نو‪ .‬حُدًى هادى‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫والتقوى‬ ‫الزهد‬ ‫دهره‬ ‫ق‬ ‫وعادنه‬ ‫والقناعة عادة‬ ‫د أب‬ ‫له الصبر‬ ‫اها‬ ‫ولو طلب الدنيا لمار جمي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫مه۔۔۔وى‬ ‫وما‬ ‫فما يشتهيه‬ ‫و حكم‬ ‫ولكن" رأى أصحابها فى‬ ‫س ‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫وا‬ ‫له‬ ‫و مخدعهني‬ ‫اب‬ ‫م‬ ‫تر‬ ‫إل درجات‪ ,‬تبل النايةً التصوى‬ ‫راقيا‬ ‫جدها هر لاً فأصبح‬ ‫رأى‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫) سلوا‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بالاف‬ ‫‏(‪ )٢‬مجوى ‪:‬يكره‬ ‫(‪ )٣‬أسوا وحوا تصرت الهمزة فهما‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬العروى ‪ :‬المثل‪. ‎‬‬ ‫لا نحت مكتوم وأظهر الشكوى(‬ ‫فيايدا لولا اشقياقى ديار كث‬ ‫وقد ذقت فى أيالئح الرك واسللوى{_‬ ‫فى حوت الماء عذجا وآجنا‬ ‫وقد جنها سغلا وقد جبتها علوا"‬ ‫وجبت بلاد اللو شرقا ومنربا‬ ‫وه بارف‬ ‫فا لاحنى منها سوى ض‬ ‫ست الرأس من وادى العقيق كا ر‪%‬؟ى(‪)٤‬‏‬ ‫نياكة سن برنو تألق فى الدجى‪ .‬ب أرشكم تشق وتلى بهبكوى‬ ‫عليك صلاة الله ماعَس الدجى‬ ‫النآأدى وما ضاءت الأضو”‘©‬ ‫وما أذ‬ ‫وأنت لنا غيث إذا مخل الأنو_“‬ ‫شفيمُفا‬ ‫فأنت لفا نولا وأنت‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫الملنسشرح ‪:‬‬ ‫من‬ ‫الناف‬ ‫‏‪ ٠‬والبحر ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الماء‬ ‫‪:‬‬ ‫القافية‬ ‫لا تحسب الإعتصام بالجاه”©‬ ‫بالإله مُعتصاً‬ ‫ياصاح كن‬ ‫الله‬ ‫بطاعة‬ ‫لديك صن‬ ‫وإن تصن' عرضك العزيز بما‬ ‫« هر‬ ‫(‪ )١‬بقال ‪ :‬بحت بااكنوم ‪ :‬أى أظهرته ‪ .‬إذ أن باح فعل لازم‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬المو ‪ :‬العرب شيثا بمد شىء‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬آجن ‪ :‬متغير اللون والطعم ‪ .‬وفعله أجن من بابي نصر وضرب‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬لاحه ‪ :‬غيره كلوحه _ والبارق ‪ :‬سجاب ذو برق‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬عسعس الدجى ‪ :‬أقبل أو أدبر ث وهى تتممل فى الليل عادة قال تعالى ( والليل إذا‬ ‫أصلها‬ ‫أدلج ‪ :‬سار الليل من أوله ‪ . .‬والأضوا‬ ‫) ‪ ..‬وعسعس لما ‪.‬مان أخرى كثيرة‬ ‫عس‬ ‫الأضواء فقصر الممدود ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬الأنواء ‪ :‬الأمطار ‪ .‬ومفرده « النوء » يقولون « صدق النوء ) إذا كان ن‪_.‬ه مطر‬ ‫ولم يخلف ‪.‬‬ ‫(‪ )٧١‬ياصاح ‪ :‬على الترخيم أى ياصاحب‪. ‎‬‬ ‫‪٣٢‬‬ ‫فى الأطلاع والباه_©‬ ‫‪ .‬أشنالهم‪٠‬‏‬ ‫أكنحيل الزمان قكدثرت‬ ‫عزمه واه‬ ‫القلب‬ ‫مثلث‬ ‫‪ ..‬الول عاجز نكس“‬ ‫ساه‬ ‫سامد‬ ‫فعله‪ .‬وهو‬ ‫فى‬ ‫حق‬ ‫عن صلاحه‬ ‫أزاغه‬ ‫_المكس بالنون المعجمة والسين المهملة‪ .‬الجبان‪ ..‬وهو مكسو الكان‪.‬‬ ‫وماله اللشلش وهو بشينين ممجمتين ‪.‬و‪.‬السامد‪ :‬هو الساهى اللاى‪ ،‬قال اللهتعالى‬ ‫‪ « .‬وأ زستم " سآمدون » أى سامون لاهون ‪.‬‬ ‫عن دين ذى العرش فالا لام‬ ‫أعوذ بالله أن أكون فتى‬ ‫الداهى«)‬ ‫الخادع‬ ‫سبيلح‬ ‫أففو‬ ‫` أو أن أرى بالم واء تختبطا‬ ‫ه‬ ‫بأش‪,‬‬ ‫يقسم‬ ‫ولما‬ ‫بانتا‬ ‫حسى إلهى الذى تفرد‬ ‫بابن آمنة ‪ :‬وهو الرحى والآمرث الناى(‬ ‫وقد توسلت‬ ‫رَاه{©‬ ‫مُربا‬ ‫مليحا‬ ‫عين؛_‬ ‫ما نظرت‬ ‫عليه‬ ‫رف‬ ‫صلاة‬ ‫القافية ‪ :‬اللام ألف ‪. .‬والبحو ‪:‬النوع الناى مانلوافر ‪:‬‬ ‫أرؤ هج_واآ ولا غر لا‬ ‫قريضا لم‬ ‫الكم‬ ‫نامت‬ ‫س‬ ‫هے‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫حلا‬ ‫‪ 9‬لا‬ ‫ح ر ‪6‬‬ ‫قه‬ ‫ن\‬ ‫لشعر ‪3‬‬ ‫أ نمت‬ ‫و‬ ‫‏‪ ) ١‬الاه ‪ :‬النكاح‪:.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬المشواء ‪ :‬هاىلظلمة كالعشوة بفتح العين‪ ..‬ومن معان الشواء ‪ :‬الناقة لاتبصر أما مها‪.‬‬ ‫والدامى ‪:‬من غيه عيب ونقص ‪:‬‬ ‫(‪ )٣‬ابن آمنة ‪ :‬يكنى به عنسيدنا عمد عليه اللام‪.. ‎‬‬ ‫‪. :.‬‬ ‫(؛ ) كان يفبغى أن تكون" (زاهيا) لأتها نمت نضوب ‪.‬۔‪.‬‬ ‫(ه) ف الأصل ( جرف ) ‪. .‬وناقة حرف‪ :.‬شبيهة بحرف ا البيف ف جزالها ‪.‬‬ ‫مضانها فى السير ‪.‬‬ ‫(٭) اللكس بكسر النون وسكون الكاف هو الدقه الضيف الجبان (وجمعه أنكاس‬ ‫على أن ‪.‬امارف‪ .‬الثانى فف‬ ‫معتهذا فى ذلك‬ ‫ولكن جا مع الديوان يةول ‪:‬وهو مك۔ور الكاف‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأول ‏‪١‬أحيانا للضرورة‬ ‫الاسم اكل ‪ 7‬قد يتبع الرف‬ ‫س‬ ‫مم‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪ :‬الفضلا‬ ‫فضل‬ ‫من‬ ‫ر ضئ‬ ‫به‬ ‫أر‬ ‫ة‬ ‫و لكنى‬ ‫لا‬ ‫وخيله الذى ‏َ‪٠٩‬‬ ‫يدرى‬ ‫الذى‬ ‫ليعرفه‬ ‫تخف" فى ا لله من ً_ذلا‬ ‫نيا‬ ‫ره‬ ‫مدح۔‬ ‫لا‬ ‫و الش‬ ‫الله‬ ‫وأ ندياء‬ ‫الا نام‬ ‫اد‬ ‫ومن"‬ ‫ومَر؛ قد شاب واهلا‬ ‫الحلق شبا‬ ‫خيار‬ ‫وا‪١‬‏ لا ‪.‬‬ ‫الو ]‬ ‫بلنت‬ ‫المصطفى الهادى‬ ‫بمدح‬ ‫السلا‬ ‫واب وأوضح‬ ‫الط‬ ‫أبدى‬ ‫محد" الذى‬ ‫وما ‪6‬ألا‬ ‫‪.‬‬ ‫بدا ‪:‬تجبة‬ ‫ما‬ ‫ربى‬ ‫صلاة‬ ‫عليه‬ ‫ص‬ ‫سے‬ ‫‪ . .‬والحر الجتث ‪:‬‬ ‫الغياة من صحت‬ ‫‪ :‬الياء‬ ‫القافية‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫‪¡,‬٭‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ث ‪.‬۔‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ى‪.‬‬ ‫مطي‬ ‫فعحت‬ ‫ھ‬ ‫المعاصى‬ ‫ف‬ ‫رايت‬ ‫‪ِ 0٠‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫د‬ ‫أ مر‬ ‫زة‬ ‫الد [ يا‬ ‫تركت‬ ‫وهذ‬ ‫‏ح‪٢‬رے‬ ‫ف‪-‬رى‬ ‫لإه‏‪ُ٠‬ر‬ ‫‌‬ ‫وكل‬ ‫ش>ك‪ .‬ممريب‬ ‫©‬ ‫وكل"‬ ‫‪ 7‬الامر بكسر الهمة ‪ :‬الكر ‪ ..‬كا قال الله ‪ « :‬لمد ‪ -.‬تك يت إمُراً »‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫‪|-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أمىُنكرآ ‪.‬‬ ‫‪ . /‬حل(‪(٣‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫شرب و فى‬ ‫_‬ ‫وكل‬ ‫و خم‬ ‫‪4‬‬ ‫وكل أكل‬ ‫_۔۔ _‬ ‫۔= ۔۔۔‪..‬۔۔۔۔_۔‬ ‫صسصے۔۔‪.‬۔‬ ‫‏(‪ )١‬عاج مطيه ‪ :‬عطف رأسها بالزمام ‪ .‬والمطى ‪ :‬الدواب التى تركب ومفردها مطية‬ ‫ويستوى ذيها المذكر والؤنث ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬الفرى ‪ :‬معناها هنا ‪ :‬الآمر الختلق المصنوع ‪ . .‬أما فى قوله تعالى ‪ (:‬لقد‪ :‬جثت شيكا‪: ‎‬‬ ‫فرفياع )ناه اقد جئت شيئا يتحير فيه ويتعجب منه‪. ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )٣‬الوبى ‪ :‬ما كثر فيه الوباء‪. ‎‬‬ ‫( ‪ ٣‬۔ ديوان الحيسى‪( ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٣٤‬‬ ‫‪ ١‬مرى ز(‪‎‬‬ ‫غير اله‬ ‫فم أكن؛ داخلاً ى‬ ‫)‪١‬‬ ‫النى؟‬ ‫مدح‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫ورمت‬ ‫‪.‬‬ ‫عزما‬ ‫بالله‬ ‫م‪‎‬‬ ‫عرمت‬ ‫الش‪)٢(“ ‎‬‬ ‫محد‬ ‫البرايا جينا‬ ‫خير‬ ‫الليك‬ ‫من‬ ‫صلاة‬ ‫أزكى‬ ‫‪ +++‬ج‬ ‫ج‬ ‫(‪ )١‬المرى ‪ :‬معناها هنا الخبر الكثير الستساغ‪. ‎‬‬ ‫( ) منم « عمد » من الصرف ليستقيم الوزن‪. ‎‬‬ ‫فى المدائح المر بية التى امتدح بها من أدركه من السادة الأئمة‬ ‫ملوك آل يسرب ‪ . .‬ملكا بعد ملك على التوالى ‪. .‬‬ ‫وقال بمدح السيد الإمام بأمرب بن سلطان بن سيف ين بلعربه«‘“ اليمربى‪،‬‬ ‫ونمى هذه القصيدة ‪ « :‬الاْيثية » وما أجود غرله الفائق فيها من البحر البسيط‬ ‫وفى الحكمة الحسنة ‪.‬‬ ‫ولهانة هاجَها الماضى من الزمن‬ ‫دَغها تحن إلى الأوطان والسكن‬ ‫وما تو له من وجد ومن شجن ‏‪2١‬‬ ‫تطنى بلابلها‬ ‫المحاجر‪ -3‬ك"‬ ‫تجرى‬ ‫ربع" تمقى فأضحى دارس الدمز‬ ‫حرف تروع إلى الأوطان أكدها‬ ‫_ الحرف بفتح الماء المهملة الناقة الضخمة الجيدة ‪:‬‬ ‫وكان سرى عنهم غيره دن‬ ‫كنت القمم‬ ‫‪ 1‬قد قصدت بها من‬ ‫أواني ا تصبثتا مشرركا لمتما © طوعا إليها أضحى هاجر الر‬ ‫ك قد هوت بها بوم الشباب وكما أخش من قر أل الن والعن‬ ‫_ الظن تكسر الغلاء المعجمة ‪ . .‬جمع غلنّة وهى التهمة ‪.‬‬ ‫يبدو من السر م يناهرث وم تبن‬ ‫أر ديل الصبا بين الحسان وما‬ ‫ولا تضمن سرى غيرُ مُو"تمن‬ ‫اسكت دما إلاعلى ثقة‬ ‫إفاله فى مُتاماة الهوى فمى‬ ‫وكت رب ثراه وافر فجرى‬ ‫‪. ١٦٩٣ / ١٦٩٢‬‬ ‫‪ ٨٠ / ١٦٧٩‬الى‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬تولى الإمامة من‪‎‬‬ ‫الهم‪٠ ‎‬‬ ‫و۔فردها ‪ :‬البلال ‪ :‬حدة‬ ‫)‪ (٢‬البلابل ‪ :‬ااهموم الشديدة‬ ‫‏(‪ )٣‬أكدها ‪ :‬غمها وأرض قلها _ وتمنى ء امى واض‪.‬حل ‪ .‬والدمن آثار الديار ‪ .‬أو‬ ‫بقية الماء فى الحموض ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬تصبت ‪ :‬فتنت ‪ .‬و۔ا ‪< :‬ن ومال ‪ .‬والبيت كله يكنى به عن جالهن الآسر‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٣٨‬‬ ‫وكان بنسى له قطنا بلا يمن‪‎‬‬ ‫حق تلك روحى من كلذت به‬ ‫قد كنت مخفيه من أسرارنا فصان‪‎‬‬ ‫قائلة ‪ . .‬قالت أذعءكت ما‬ ‫‪7.‬‬ ‫فقلت ‪ :‬معذرة منى‪ :‬إليك فإن كتمت حبك لم آمن" على بدنى‪‎‬‬ ‫هتجرتمون حت لمأفق' ألا ولا كلت جفون المين بالوسن(©‬ ‫‏‪ ١‬لكن إذا حادث الأيام نرآننا‬ ‫لا تكنى الدا من بعد الكريم ون«©‬ ‫بال ر ‪..‬سن>(‬ ‫لا تنقاد‬ ‫الليث‬ ‫فلب وة‬ ‫‏‪٠‬زة‬ ‫لؤم‬ ‫ذو‬ ‫تعرض‬ ‫و إن‬ ‫_ اللبوة مالمثة اللام ‪ . .‬وهى أ نئى الأو د ‪ . .‬والرسن معروف ‪.‬‬ ‫وحاذ ذرى كل ما يدعو إلى المح ‪:‬ن‬ ‫ومكر مة‬ ‫وحاول كر محمود‬ ‫‪...‬‬ ‫_الهجن ‪:‬بكسر الماء وفتح الجم ج جنة ‪.‬وهى ما يكرهه لإنسان‪.‬‬ ‫‪< ٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪(٤‬‬ ‫ه‬ ‫وا‬ ‫حمير الوحش‬ ‫بين‬ ‫شتان‬ ‫من بر عى‪ [ :‬مانته‬ ‫واستحسنىقرب‬ ‫ن‬ ‫لا حلو من ] الفطن‬ ‫السياسة‬ ‫‪ .‬وذو‬ ‫الدهر تجربة‬ ‫واحر" يكفيه صرف‬ ‫بكن‬ ‫ل‬ ‫ارنه‬ ‫ترده‬ ‫ما م‬ ‫‪71‬‬ ‫صانغه‬ ‫العرش‬ ‫رب‬ ‫أماهوێ‬ ‫يكون‬ ‫منه ‪ . .‬وتحمده فى ا( ٭ والملن "‬ ‫وقائل من" ملوك" الأرض خائنة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫} إف‬ ‫‪.5‬‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫ُُ‬ ‫وسم المار ووأسم‘ السهل والقنن‬ ‫ومن إذا سار فى جيش يضيق به‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫رر‬ ‫_ القنن بضع القاف جمع فنة ‪ . .‬وهو المكان المالى من الجبل ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ق!لذوم‪‎‬‬ ‫‪ :‬اإغرق‬ ‫الوسن‬ ‫(‪( ١‬‬ ‫‪ () .٠‬الذل ‪ :‬الضعيف الساقط ‪ .‬وفطله دف يدى دناية ‪ .‬وجعه أدنياء‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الرسن ‪ :‬البل وجعه أرسان ويكنى بهذا الشطر عن إبائمها واستعصائها‪. ‎‬‬ ‫(‪ ١ )٤‬لحصن‪ :٠ ‎‬مفرده المان وهو الفرس العتمرق ى وكل ذكر من الخيل‪. ‎‬‬ ‫جيش ديد العدا فى البر يعقبه‬ ‫ے هه و‬ ‫جيشر‪٢‬‏ أيبيدأهثيل الشر كالفن‬ ‫أو جاو أخجل جرو العارض الهمتن(_©‬ ‫ومن إذا قال قولا‪ . .‬قال أحسه‬ ‫أعدائه شلة الجزار فى لدن‬ ‫ومن إذا ثار فى الهيجاء يفمل“ فى‬ ‫شاعت مفاخره فى الدام والثمن‬ ‫ومن إذا فاخر الأشراف فما‬ ‫من كل داه ومن غم ومنحزن‬ ‫هذا الكريم الذى تثفيك رؤيه‬ ‫أخلاقه وخوێ رب المنار الحسن‬ ‫حبب نجا سلطان النىحئتت‬ ‫‪3‬‬ ‫ترجوه عغدة حلول الحادث اليد ()‬ ‫المر بي؟ الفى صيد الملوك غات‬ ‫السيد القطن ابن السيد الفطن اين الستدر الفطين ابن السيد الفان‬ ‫هو الإمام فتى الذر الإمام هو المرجو" والمورد الصافى من الدر <‬ ‫متم لأداء الفرض والثمن‬ ‫إمام عدل حلمه عام تظل‬ ‫صنم ويدعى عدو البخل والجبن‬ ‫لا عيب فيه سوى أن الجيل له‬ ‫يسلو عن الأهل والأموال والوطن‬ ‫ومَن"يز رأه ير الحي الكنيروقد‪:‬‬ ‫ولامداة مذاق الصاب والين({‬ ‫له مَذًَاقان ‪ :‬شهد" مع مصاحبه‬ ‫م‬ ‫و هِ‬ ‫والمتن‬ ‫اللامات‬ ‫باتر‬ ‫بصار ‪1‬‬ ‫متر سا‬ ‫للآساو‬ ‫صار‬ ‫ضُبار ‪.‬‬ ‫_ الضبارم بضم الضاد المعجمة الأسد ‪ . .‬وأللامات جمع لامة وهى الرمح ‪ .‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫م ‪,‬۔‬ ‫والجنن جمع جنة وهى القزس ۔‬ ‫(‪ )١‬العارض ‪ :‬المحاب ‪ .‬ولا يقال ‪ :‬سحاب هتن ‪ .‬وإما ‪ :‬سواب هاتن وهتون‪. ‎‬‬ ‫الأصيد‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الصيد ‪ :‬الأسود ومغرده‬ ‫(‪ )٣‬الذمر ؛ الشجاع ‪ -‬والدرن ‪ :‬الوسخ‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الصاب ‪ :‬شجر مر ‪ .‬أو هو عصارته ‪ .‬والواحدة « صابة » ‪ .‬المبن ‪ :‬داء فى البن‬ ‫يعظم منه ويرم ‪.‬‬ ‫_ ‪_.٤.‬‬ ‫و‬ ‫مو‪.‬‬ ‫‏‪٠٠‬‬ ‫يدن‬ ‫ول‬ ‫ياويل من لايدا نيه‬ ‫بدانيه من يبغى ملامتة‬ ‫ملك‬ ‫حتى تصيب عداه أكبر المحن‬ ‫الل يلهمنا أزكى مدائحه‬ ‫أسبغ المنة‬ ‫اسبغ اان‬ ‫مير مانرامجيه‬ ‫خير ما ر جيه‬ ‫و قدهد عينر علعليينانا حينحين نذكره‬ ‫ند لره‬ ‫\‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‪.‬‬ ‫)(‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫عن‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫تهدر‬ ‫ع يه‬ ‫يفضل‬ ‫وهن‬ ‫لرقاب‬ ‫«هةو‬ ‫من‬ ‫<ير‬ ‫لانه‬ ‫‪.‬‬ ‫مين أى كذب يكذب‬ ‫‪ ..‬و أصله مان‬ ‫‪ 7‬المن ‪ :‬الكذب‬ ‫وسمىهذهالقصديدة« المعار ية»ك‬ ‫وقال مدح أخاه السيد الإمام سيف نسلطانء‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫ك‬ ‫كر المفازل والأحباب‪:‬‬ ‫وما أحسن تغزله فيها من البحر البسيط فى المطر وذ‬ ‫شم" واسأل الراح السارى الذى جادا‬ ‫‪ .‬هل أخصب الدار أم عن دارك حادا"©‬ ‫جك أسى الديار الديات مع اذ فلا وأخصبة بلرانا وأطشودا‬ ‫تهدى الصبا منه طيب الشر من بلد ‪ .‬للرى تذكر زوار! وعُوادا‬ ‫وقد أصارت ‪ 2‬الأضداد أضدادا‬ ‫السما محبا‬ ‫أثارت الريح" فى جو‬ ‫تبكى الحرايض؛ وجة الأرض مضحكة‬ ‫للذى زادا‬ ‫شكرا‬ ‫البسيطة‬ ‫وجه‬ ‫_ الرابض بالحاء والرا‪ .‬للهملتين ‪ . .‬والضاد المعجمة جمع حريضة ‪ . .‬وهى‬ ‫السحاب الى حرض الأرض ‪ .‬أى تتةشرها من شدة وقعها ‪.‬‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫(‪ )١‬تن ‪ :‬حزم لأنه وقع فى ۔واب الشرط‪... ‎‬‬ ‫وفعله شام يشيم شيا‪. ‎‬‬ ‫شم الرالمح السارى ‪ :‬أى انظر اليه أن‪ .‬ينجه وأين ‪.‬تعطر ‪.‬‬ ‫)(‬ ‫الحاب‪٠ ‎‬‬ ‫بالرائع الدارى‬ ‫ويصد‬ ‫تو رى البوارق فى الديحور أز ناد(‬ ‫والفم بدفن أضواء النجوم وقد‬ ‫والرعد تسعده المكباه إسعاد("‬ ‫جون تشر" الصبا مفه بو‪-‬ارقه‬ ‫_ الجون بالم الدحاب الأسود ‪ 2‬والأبيض ‪ .‬وبالأسو د خاصة ‪.‬‬ ‫ساتا ومُشقادا‬ ‫به المير‬ ‫‏‪ ١‬ضحى‬ ‫مبسط‬ ‫الأو اب‬ ‫منانطفث دكر‬ ‫_ المغلزنطف بالذين المعجمة ‪ 2‬والذون‪ ،‬والطاء المهملة والفاء «المهملة» الممتلى‪)"(,‬‬ ‫والأدكن هو السحاب الأسود الذى يكون سواده مع خضر ة قليلة ‪.‬‬ ‫ما مات إفسادا‬ ‫كمر الشحب ‪٥‬زتحنر_‏ © ك قد غدا ‪7‬‬ ‫جلجل"‬ ‫_ المجلجل يجيمين ‪ :‬الدحاب الذى له صوتكغليان المرجل ‪ ،‬والمكفهر‬ ‫الشديد السواد » والمر؛ حس ‪ :‬الرعد الشديد الصوت ‪.‬‬ ‫لهن جادا‬ ‫حدا‬ ‫ومنهم “‬ ‫هام‬ ‫ززجل"‬ ‫محنة‬ ‫ل‬ ‫متجر ‪1‬‬ ‫_ المعنجر ‪ :‬الشديد الانصباب ڵ والمسحنفر ‪ :‬الشديد الصوت فى الشجر‬ ‫والفخل وغيرها ‪ ،‬وهو الدممة الداممة الطويلة ‪ 2‬والزجل بكسر اج الرعد الداشم‬ ‫ويقال ‪ :‬منهمل ‪ ،‬وهامل } وهام‬ ‫الصوت ‪ ،‬والهامى ‪ :‬المنسكب والمنهمل مثله‬ ‫بممنى ‪:‬‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٠ _ 7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‏‪.2‬‬ ‫و اوهادا‬ ‫جاههمر__هر‬ ‫يعم‬ ‫سيلا‬ ‫ا و ديه‬ ‫منه‬ ‫فسالت‬ ‫الحبال‬ ‫سعى‬ ‫‏‪٨‬سر‬ ‫على‬ ‫ااسياء‬ ‫ف‬ ‫‪,‬يهم‬ ‫فور‬ ‫والرق‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ال‪.‬ارقة‬ ‫ومفردها‬ ‫سرق‬ ‫ها‬ ‫سحب‬ ‫‪:‬‬ ‫ال۔‪.‬وارق‬ ‫‏) ‪( ١‬‬ ‫والأز‪.‬اد ومثله الزناد ‪ :‬مفرده « الزند » وهو المود الأعلى الذى‬ ‫‪.‬‬ ‫انفجار كهر باى فى الحاب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫النار‬ ‫به‬ ‫يقتدح‬ ‫‏(‪ )٢‬تثب ‪ :‬توقد ‪ .‬الزكياء ‪ :‬مؤنث ‪ ،‬وهى ريح اتحرفت عن‪.‬هاب الرباح القوم ووقعت‬ ‫بين رمحين مثلا ببن الصبا والشيال ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫معحمة‬ ‫الأصل ‪ .‬رص‬ ‫ف‬ ‫« كذا‬ ‫المهملة‬ ‫» والفاء‬ ‫‏) ‪(٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ . .‬و الأو`اد ‪ :‬جمع وهدة‬ ‫الث جر‬ ‫والرا ء المهملتين ‘ أصرل‬ ‫_ الجاحير بالجم‬ ‫وهى<{© الأرض المطمثنة ‪.‬‬ ‫قد أبعد الله عنا الجدب إبعاد("‬ ‫بكل سارية دكناء باكية‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫‪٠.7‬‬ ‫م ى ‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫إمعادا‬ ‫البر‬ ‫وان‬ ‫<‪.‬‬ ‫دموعها‬ ‫من"‬ ‫وا مهد‬ ‫مدامشها الد وها‬ ‫ر وت‬ ‫_ الدقما ‪ :‬الأرض ‪ . .‬وأمُمد إمعادا ‪ . .‬إذا شر ب حتى جاوز الحد ‪.‬‬ ‫نتج الصب إبزاثا وإزعاد©‬ ‫باك سحائيهة‬ ‫ضاحكر‬ ‫وعارض‬ ‫كاد‪١‬‏ ‏‪( ٤‬‬ ‫م‪7‬ن‬ ‫زة‬ ‫وكاد هلك‪< ٨ ,‬مرنا‬ ‫ُ‪ِ٠‬‬ ‫منتسبا‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫ر‬ ‫‪. -‬‬ ‫بات‪ ,‬ن‬ ‫د أه‬ ‫‏‪ ١‬لح‬ ‫_ ألح مشدد الحاء المهملة أى أقام ‪ .‬واللأ لح بالدال والحاء المهملتين مضموم‬ ‫الدال مفتوح اللام بقشديدها هو السحاب الاقيل الكير الاذطراب وأصله دالح‬ ‫ودلاح ‪ . .‬واسر ن ( الأول منهما ) بفتح الحاء المهملة الجبل ‪.‬‬ ‫أن جاوز السيل جد الديل وازدادا‬ ‫ما زال مُتسكبجا يشق الرون إلى‬ ‫وصار بعد اأركاب الماء صر"اد(‪©٨‬‏‬ ‫وأمم فانقدت مدارعُهة‬ ‫سقى‬ ‫_ الصر اد ‪ :‬بضم الصاد المهملة ‪ :‬الفم الرقيق الذى لا ماء فيه ‪.‬‬ ‫من نج‪ .‬واحه الهان أبرادا()‬ ‫وألبس الهل والأوعار قاطبة‬ ‫‘ ودَنمون ‪.‬‬ ‫_ المان ‪ :‬شديد الانسكاب الدام } ويقال ‪ :‬هجان } ‪7‬‬ ‫(‪ )١‬بالجيم والراء امهملتبن كذا فى الأسل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الدكناء ‪ :‬احلابة السوداء يكون مم سوادها خضرة قليلة‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬السحاب‪‎‬‬ ‫)‪ (٣‬الارض‬ ‫(‪ ) ٤‬كاده ‪ :‬مكر به وخدعه ى أو حار به وأراده بسوم‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬انقدت‪ :‬انثهت\ والدارع‪:‬مفردهاامدرعة وهىج‪.‬ة مثةوقة المقدم! أ۔‪.‬ا مدرعة ااجود‬ ‫فهى ثوب من كتان كان يابه عظيم أحبارهم ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬الدلح ‪ :‬العاب الثقيل‪. ‎‬‬ ‫حا فأضحى سراج! الله وقاد(‬ ‫وهبت الريح أرجاء الهواه وقد‬ ‫وأوتادا‬ ‫ء‬ ‫سهلا‬ ‫‪.‬‬ ‫يإيراته‬ ‫س إ ‪-‬‬ ‫كسا‬ ‫وأشر ق القغرُ بالعشب النضير وقد‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ك‬ ‫الحذامير ‪.‬يئاا وميادا(">‬ ‫فوق‬ ‫وأصبح الجر الخطر من فرح‬ ‫واخضر ثم اتموى سوقا وأعوادا‬ ‫والعشب كادت توارى الساثمات به‬ ‫تمشى ثيطربها الحادى إذا نادى("‬ ‫والواخدات جوب القَةر} فى شِبَمر‬ ‫إنذادا‬ ‫الشمر‬ ‫الشعراه‬ ‫وننشدً‬ ‫والليل تمهل والأطيارث ساجمَةة‬ ‫المطربين هوى‬ ‫والورق تشدو ‪1‬‬ ‫فوق الآغا تطع الآصال والرادا‬ ‫_ الأشا ‪ :‬بفتح الهمزة و بالشين المعجمة ‪ :‬صغار النخل ‪ . .‬والراد أول ساعة‬ ‫من النهار ‪.‬‬ ‫ايطر بن بالنجم رخبانَا وزمادا‬ ‫وألسنة"‬ ‫تلصاب‬ ‫وللكواعب‬ ‫وأثهادا‬ ‫للحرب‪ .‬الاغا‬ ‫سان‬ ‫يصر ن] كل" ك بالسيون إذا‬ ‫أكبادا‬ ‫للشجْمان‬ ‫ثمين‬ ‫وقد‬ ‫س‬ ‫يفتن كل" فتى مُغيقظط قطن‬ ‫‪_-‬‬ ‫والدءس‪ 4‬فى الكبش والفصل الربيم وكا‬ ‫ن الشهر نيئان والأيام أعي__ادا‬ ‫من بمد شَيب وإبان الصى عادا‬ ‫كأنما الدهرث قد عاوت شبيبئه‬ ‫‏(‪ )٢‬حذامير ااعىء أعالبه وااراد مها هنا الروابى‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سراج انته‪ :‬يكنى به عناشمس‪.:‬‬ ‫وخد‬ ‫بقوامه كعى النعام أو سعة الخطر ‪ .‬وة‬ ‫‏(‪ )٣‬الوخد ليعبر الإسراع ء أو أن رى‬ ‫‪ .‬وو خود ‪.‬‬ ‫واخد ونواد‬ ‫كوعد ‪+‬‬ ‫فصاحب الموف إن الخوف قد بادا‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2-‬‬ ‫والاصد تمشى مم الآرام خاضعة‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪+‬‬ ‫حتى تكاد الفأنبا تدطاو ‪.‬رصاد((©‪٩‬‏‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫»«‬ ‫م‬ ‫آممةً‬ ‫س‬ ‫الظبآه مَع الآسار‬ ‫۔ہ‬ ‫۔ س‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫عى‬ ‫تر تى‬ ‫۔‬ ‫حق ءا وكانت قلوب الناس ءآصلادا‬ ‫‪.٠‬‬ ‫لانت قلوب الورى من بعد قسوتها‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وأولاده"‬ ‫مالا‬ ‫وتمو"ا‬ ‫سلامة‬ ‫والناس ۔قرى؟ _ت ‏‪ ٥‬بهذا المصر أغ‪.‬ين ‪-‬هم‬ ‫والعدل سيف ابن سلطان الذى سادا‬ ‫والحق أوضح من شمس ومن؛ قر‬ ‫مكارم وندى لم تنص تمدادا‬ ‫نسم الإمام لإمام المسلمين له‬ ‫مناهج الحق طرقا والتقى زادا‬ ‫الطاهر المرض والأنواب مُتَذ‬ ‫وفولادا‬ ‫نارا‬ ‫العدا‬ ‫وقد أباد‬ ‫ومقدرة‬ ‫فاق الضراغم إقدامًا‬ ‫_ الفولاد ‪ :‬أصله بالذال المعجمة غير أن الناظم اضطر فى ذلاث لأجل القافية‬ ‫جعله بالدال المهملة س ويمكن أيضا أن هذين الحرفين يتعاقبان هنا كا يتعاقبان‬ ‫فى داد ‪.‬‬ ‫وفاق ذا الحرب أقواما وأجنادا‬ ‫وفاق ذا العفو عفوا واسما وندى‬ ‫‪-‬‬ ‫وأحدادا")‬ ‫حا‬ ‫العدا‬ ‫ز‬ ‫وفاق‬ ‫مكرمة‬ ‫العلياء‬ ‫ذروة‬ ‫علا‬ ‫ه ك‬ ‫لا رأينا له فى الناس أندادا‬ ‫لولا النبثون والرسل الذين مضوا‬ ‫فا ويل من مال يومًا عنه أو حادا(‪.‬‬ ‫كونوا له ا‬ ‫بعد ويلكم‬ ‫من"‬‫_‪-‬‬ ‫(‪ )١‬المرصاد ‪ :‬الطريى وااكان برصد فيه العدو ‪ . .‬ولهذا نهى هنا غير مونقة‪. ‎‬‬ ‫وضربت‪‎‬‬ ‫منن بانى ‪ :‬ذهبى‬ ‫متشوقةزليهو ‪.‬ه‬ ‫ما كانت‬ ‫ورأت‬ ‫سرورا‬ ‫بردت‬ ‫‪:‬‬ ‫عينه‬ ‫قرت‬ ‫) ‪( ٢‬‬ ‫والرزق‬ ‫والحظوة‬ ‫والظ‬ ‫‪ :‬اللخت‬ ‫)‪ (٣‬الد‬ ‫وا(‪.‬ظمة‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بك ‪ .‬أو هر تفجيع‪ ٠ ‎‬ياويل ‪ :‬ياعذاب‪‎‬‬ ‫‪< :‬لموال العر‬ ‫(‪ ()٤‬واك‬ ‫‪_ ٤٥‬‬ ‫ومن باص فى شىه فإن له سيقا يفل لا مات وأجساد_©‪‎‬‬ ‫فكن ثراء له أوكن' كمن؛ عادى"‪‎‬‬ ‫إن شنت تبلوه يوما ما ليعرته‬ ‫وك أمات بفعل المير حساد«©‪‎‬‬ ‫وكر آخيا بالجود مَن' أوى بمنتبة‬ ‫ووممادا‪‎‬‬ ‫سؤالا‬ ‫عطاياه‬ ‫أغمتاً‬ ‫وك علا ذروة الجد النيف وك‬ ‫وأمحادا‪‎‬‬ ‫قفرآ‬ ‫الورى‬ ‫س ُ‬ ‫إليه‬ ‫له ‪ 11‬محتاج و ؟ تقطمحت‬ ‫نو‬ ‫يع م‬ ‫وخادا‪‎‬‬ ‫العيس‬ ‫وعَيسَجُورا خيار‬ ‫به‬ ‫اليقين‬ ‫حسن‬ ‫راك‬ ‫قصدته‬ ‫والسين والجم والراء المهملات‪‎‬‬ ‫_ الميسجور بالعين والياء المشاة من حت‬ ‫‪١‬‬ ‫الناقة الضخمة ‪ ،‬واجل الذخم الد; ول ‪ ،‬والعيس ‪ :‬الدوق البيضاء‪. ".‬‬ ‫وأكرم الناس من أنصفتَه زادا‬ ‫وا‪ .٠٤ ‎‬ت نار إملاق سكارمُه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫« وقال يمدح ابنه السيد الإمام سلطان بن سيف ‪ . .‬ويهتثه بالميد والمك(‪©٨‬‏‬ ‫وسمى هذه القصيدة ‪ :‬الواعية ‪ . .‬وما أجود قوله فبهامن البحر البسيط فى النزل‬ ‫الحسن الرائق ‪ ،‬ر فى الحكة » ‪.‬‬ ‫الفائق‬ ‫ونلز الشىء ‪ :‬قطعه‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬الذ ( من باب ضرب ) له من الال شيثا قطع له منه شيثا ‪.‬‬ ‫() نى الأصل ( إن شئت تبلوه يوما لاعرنه ) وهو مكذا خ‪:‬ل الوزن ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬المغبة ‪ :‬الجوع ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬فى الأصل ( ااصو‪٬‬ل‏ ) والحل الصمؤول هو الذى يأكل راعيه وبواثب الناس ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٧١٨‬م ى أما سلطان‬ ‫‏(‪ )٥‬هو الإمام ساطان بن سيف الثانى وقد توفى فى المزم سنة‬ ‫ان سيف الآول والذى استولى على مسقط من اليرتغاليين فلم يدركه الثاعر فى الأصل (يهنيه‬ ‫العيد ‪. ) . .‬‬ ‫ويا خيار الحسان الرد الو ‏({‪©١‬‬ ‫يارية الجيد‬ ‫يا صلة ال‬ ‫_ صلته الحد ‪ :‬نقية الحد ع الشديدة البياض الخالص ‪.‬‬ ‫من وقفة منك تثفى قلب معمود‬ ‫ويا حياء الفقى الصب لتتم هل؛‬ ‫طول المطال وإخلاف المواعيد«ك‬ ‫ألا تزورون مُشتاتا أضر به‬ ‫حيانه فى وصال النادة الرأود‬ ‫أنا اللتے؛ والصب القتيل؛ ومن"‬ ‫الرود عظيمة الروكين الناعمة الممتلثة الشابة ‪ . .‬وأصل الرود بالهمز ‪.‬‬ ‫حسو د‬ ‫غير‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫حب‬ ‫ما من‬ ‫وقعت‬ ‫حسد‬ ‫ُ دى‬ ‫س‬ ‫لامنى ق هو ك‬ ‫ك‬ ‫لب الاواذل“ فى على وتفنيرى‬ ‫لا ألون هوى النيد الحسان ولو‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫>‬ ‫و‬ ‫أد الشرى بين مقتول ومصفوه("©‬ ‫قفوا نسائكم عن؟ ظبية تركت‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫أسد العرين هوى أم من ظبا الفيد ؟‬ ‫أحذه ظبية الوحش التى قنصت‬ ‫خطر ت‬ ‫وجها وإن‬ ‫إن أسفرت‬ ‫كالشمس‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫َ‬ ‫أمش_لود‬ ‫بت رطيب النصن‬ ‫ماست‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫مق_دود‪‎‬‬ ‫الصدر‬ ‫بهو د‬ ‫‪ .‬قيّص‬ ‫ق‬ ‫‪ ١‬لشبيبة‬ ‫مختال“ ق شكر‪‎‬‬ ‫بيضاء‬ ‫)‪٤‬‬ ‫غيرة معبوذ‬ ‫وأضحى واع‬ ‫م‬ ‫لو" أنها عرضت للمشركينَ لأصبتهم‬ ‫‏(‪ )١‬ريمية الجيد ‪ :‬يعنى أن جيدها مثل جيد الظى الخالص البياض ءوالخرد ‪ :‬جم الريد‬ ‫والخريدة ‪ .‬والرود ‪ ،‬وهى البكر لم س قط أو الحيية الطويلة السكوت ‪ -‬والخود ‪:‬الشابات‬ ‫الحيلات من النداء ومفردها ‪ :‬الود ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬المطال ‪ :‬التسويف بالمدة والدين‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬العمرى ‪ :‬مأسدة جانب الفرات يضرب بها امثل ‪ .‬والصفود ‪ :‬المقيد الأسير‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬سواع ‪ :‬من أصنام الجاهلية‪٠ ‎‬‬ ‫‪٧‎‬ع‬ ‫وبينت‬ ‫هذى التى أظهرت ۔ى عبتها‪‎‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ى ث}‬ ‫‪-‬‬ ‫من' ضميرى كل؟ مسدود‬ ‫‌‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‪٠‬‬ ‫لما_ولود‬ ‫صاغ‬ ‫والر“‬ ‫كأنه‬ ‫ية يخضع الليث الجمهور لهما‪‎‬‬ ‫مصدود‬ ‫غير‬ ‫ونعمة ‪ ..‬وحبر‬ ‫عافية‬ ‫المر ‏‪٠‬‬ ‫خياة‬ ‫حش‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مودود‬ ‫ممقتوتا‬ ‫تبدل‬ ‫ومن‬ ‫صيرنه‬ ‫ضذات‬ ‫من‬ ‫وأجهل الناس‬ ‫وجود‬ ‫مذموم‬ ‫والنامر أبناء‬ ‫وأسمج الناس من ساءت خلائقه‬ ‫مردود‬ ‫مقالا غيرة‬ ‫يقول‬ ‫ومن‬ ‫لحمدةر‬ ‫وأحسن الناس من يسى‬ ‫وطير راحت ‪ . .‬ما قيمة المود؟‬ ‫لو لم تك نث لدخان المود راحة‬ ‫هن ايد‬ ‫خرجوجٍ‬ ‫إلا على ‪.4‬‬ ‫حاحمه‬ ‫كا ‪-‬‬ ‫المر‬ ‫‪7‬‬ ‫حرف دمه ول خيار الأنتي القو د(')‬ ‫أجوارً القفار به‬ ‫وجناءث تقطع‬ ‫ُ مجهود‬ ‫س‬ ‫بداوى‬ ‫فى البيد وخْدًا‬ ‫ما كنت مأنهلها حق أكأتها‬ ‫سيفر أعر البرايا حير مقصود‬ ‫فتى‬ ‫لأفصدن بها ملك اللوك‬ ‫والجود‬ ‫الجدر‬ ‫وأهل;‪-‬‬ ‫مات ومَتَالَ المداة‬ ‫أهل الهبات وأهل ا‬ ‫السادة الصيد‬ ‫وسد‬ ‫‪9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الصّفاد ذ‬ ‫أهل الأرض قاطبة‬ ‫سكان‬ ‫وخير‬ ‫عدلا رول بين الاء والسّير”'‬ ‫مر‪ ‘.‬صر العدل بيانلناس كام‬ ‫موجود‬ ‫يبذله ممفه كر‬ ‫والمال‬ ‫الديار وسكان الديار م‬ ‫حمى‬ ‫‪.‬‬ ‫اللمينة الطويلة ‏‪ ٩‬أوالديدة‬ ‫‪:‬الناقة‬ ‫والمرجوج‬ ‫<‬ ‫<رجوح‬ ‫الأصل »‬ ‫ق‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪< ( ١‬رحوحج‬ ‫النعل ومنه‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪ .‬والعيد‬ ‫أو الضا‪.‬رة الوقادة القاب _ والعيد فىالأصل مكذا' ( المد ) ‪.‬‬ ‫النجاثب العيدية ‪.‬‬ ‫لينا ‪ .‬و'لقود ‪:‬‬ ‫ذمول ‪ :‬تر سيرا‬ ‫‏) ‪ )٢‬الحرف ‪ :‬الناقة الضامرة أو المهزولة أو العظيمة ‪.‬‬ ‫الذلول الق لاتحتاج إلى من يحلها على السير ‪.‬‬ ‫وااسيد ‪ :‬الذب ‪ .‬والجم سيدان ‪ .‬والسيدة‪ :‬الذئبة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬فى الاصل ( والسد ) فقط ‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫‪..‬‬ ‫محدود‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عنها‬ ‫و د قصر ُ‬ ‫شى؛‬ ‫بوازتها‬ ‫لا‬ ‫<۔نات‬ ‫و هله‬ ‫وإتبالر‬ ‫ونصر‬ ‫عز‬ ‫دم يان سيف عزيزا بين اربتر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫وتتكيد‬ ‫وتفكيل‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وغً‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫ومن قلاكً ذليل بين أرية‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س‬ ‫هيد‬ ‫و‬ ‫‏‪. ١‬هن‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قى‬ ‫‪7‬‬ ‫البسيطة‬ ‫له‬ ‫_‪.‬‬ ‫يا حير من وبسطت‬ ‫و‬ ‫‪..‬‬ ‫س‬ ‫ح ‪.‬‬ ‫‪. . ٠‬‬ ‫‏‪/‬‬ ‫من فضلكم‬ ‫و حن‬ ‫و‬ ‫ممدود‬ ‫الإحسان‬ ‫من‬ ‫وظل‬ ‫طابت‬ ‫وعافية‬ ‫خثر‬ ‫ف‬ ‫‪ ,‬نصبح‬ ‫مسى‬ ‫و ‪.‬لش د‪.‬د( ‏‪1٢‬‬ ‫بتر ‪.‬‬ ‫حيص‬ ‫و ح ‏‪ ١‬ح‪.‬ر ن‬ ‫لهم‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫تابعين‬ ‫صحب‬ ‫شر يعه‬ ‫توا‬ ‫مابنكر الشمس إلاعين مرمر©‬ ‫ذل لى صار بالشوامءُشةيطا‬ ‫‪:‬‬ ‫واسع البيد‬ ‫فيها ‪ . .‬ولا ينا‬ ‫لنا أبدا‬ ‫ء‬ ‫عين‬ ‫لولاك اا ت‬ ‫خت بؤر فى م المياخيد(_‬ ‫‪١‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫تبي‬ ‫ماداموا' لكم‬ ‫فرعية‬ ‫قوى قلب كى غير رعديد(ث‪6‬‬ ‫من كله ذشر له بالحرب معرفة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4 .‬‬ ‫‏‪٠ 1‬‬ ‫نور الهدى وسراج الأعصر الود‬ ‫با‬ ‫والملك الطي‬ ‫الحامد‬ ‫لك‬ ‫_‬ ‫‪‘ 7‬‬ ‫هغيتً‬ ‫البين وبالتصلر الميز كا‬ ‫والفتح‪.‬‬ ‫باللك‬ ‫حنيت‬ ‫بالعيد‬ ‫(‪ )١‬قلاك ‪ :‬كرهك‪. ‎‬‬ ‫(‪ (٢‬تقفو ‪ :‬تتبم‪. ‎‬‬ ‫بدا" الرمد فى عينيه‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬العشواء ‪:‬الظلمة _المرمو د ‪:‬المصاب‬ ‫(‪ )٤‬الصياخيد ‪:‬الصخور الشديدة الصلة وه‪.‬فردها الميخود‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬الذمر ‪ :‬الشجاع‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٤٩‬‬ ‫اق‬ ‫« وقال يمدحه أيضا وسمى هذه القصيدة « المعلمة » وما أحسن غزله الر‬ ‫فيها من البحر « البسيط » فى ذكر مغازل واجتماع الأحباب بها ‪.‬‬ ‫وفقا تذكرتمنتى أنت عاهده‬ ‫هاجَتمكمندار مم ىهوماهده‬ ‫أقوى وأقر مُذبانتث حَرائذ(‪©١‬‏‬ ‫قد آن منى اللواتى غازلنك فقد‬ ‫زاثره عنه وعائده‬ ‫مذ بان‬ ‫فاليوم فو الوجد لايدةَك ذا فلق‬ ‫غير اتريد أراد‬ ‫ممن أهله‬ ‫‪ :7‬فيه فلا أسم به أحدا‬ ‫أوادره‬ ‫و إلى حب‬ ‫مَواطنى‬ ‫إلى‬ ‫‏‪١‬أحر فيه حنين ‪:‬العاشقين‬ ‫من بمد ابائه الماضى ونانده ؟‬ ‫ياسر الربع ‪ ..‬أخبر" هل يعود لنا‬ ‫هاجت صبابة مشتاق جلامه‬ ‫تاللر لولا فراق النازلين لما‬ ‫تَذذ كار ما فعلت فيه ولاثده)‬ ‫لهف التيم من داه تولد مز ‏‪٠‬‬ ‫مل الحسن قد قامت نو اهد‪.‬‬ ‫وشارن كبتاضٍ الصبح غر؟ته‬ ‫ھ‬ ‫_‬ ‫ي‪.‬‬ ‫س‬ ‫‏(‪(٥‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫۔‬ ‫} هه‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حر‬ ‫راسه‬ ‫تر ا‬ ‫بيض‬ ‫حو اجبه‬ ‫دج‬ ‫دو ائبه‬ ‫سود‬ ‫لا ثشخصر‪٦‬‏ يعاوزه‬ ‫غم الول‬ ‫الجسم ححي القلب ‪7‬‬ ‫منم‬ ‫(‪ )٢‬آرادده ‪ :‬أجاوبه‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬أقوى‪ :‬خلا من ساكنيه _ الخرائد‪ :‬الأبكار لميمسنقط‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ولائده ‪ :‬مفرده الوليد الولود ‪ .‬والصى ‪ . .‬الهذ۔ ‪ :‬كلمة يتحسر بها على نائت‬ ‫وتسبقها « يا » عادة ‪ .‬تقول ‪ :‬ياليفه ى يالهنى عليك ى يالهف ‪ .‬يالهفا ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬الثادن ‪ :‬ولد الظية ‪ . .‬وغرته ‪ :‬المراد طلعته‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬زج ‪ :‬تول ‪ :‬زج‪.‬حاجبه أى زق فى طول ‪ .‬ونعله زج من باب ضرب ‪ .‬والترائب‬ ‫جمع التريبة وهى أعلى الصدر ‪ .‬والقلائد ‪ :‬ما جمل فى العنق من اللى ‪.‬‬ ‫اليمى (‬ ‫‪ -‬ديوان‬ ‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫__‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠ ..‬‬ ‫_۔‪‎‬‬ ‫وتالدُه‬ ‫فيه‬ ‫طار ق‬ ‫عليه‬ ‫إن يبصر للح‪ .‬منه وجنقيه ن‬ ‫‪::.‬‬ ‫ك كابدت مُنمجتى فيه الزى طمنا ‪.‬‬ ‫أ كابده‬ ‫عشق‬ ‫من‬ ‫ا‬ ‫لى‬ ‫أ ل‬ ‫على المراو وأحيانا يباعصده‬ ‫يتاربه‬ ‫أحيانا‬ ‫للصب‬ ‫‪ .‬يبت‬ ‫_مه‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫والصبح لمخلف مو اعذه‬ ‫الصبح‪..‬‬ ‫مُنخر ف‬ ‫الليل‬ ‫وشميص‬ ‫بايته‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪ ٠‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫حسد‬ ‫وهى‬ ‫عنه‬ ‫النفس‬ ‫ازجرُ‬ ‫ك‬ ‫على الهدى ‪ . .‬وعدو المرء حاسده‬ ‫سيان سالم ها فيه وفاسده‬ ‫وقائل قاللن‪ :‬إن الهوى هزل“‬ ‫وج"‬ ‫الضل‬ ‫النفس‬ ‫ى‪:‬‬ ‫و‬ ‫تقبعن‬ ‫واقصذ سبيل الهدى لا ضر قاصده‬ ‫‏‪٠ :.‬‬ ‫من جاور البحر أغنته فوائده‬ ‫وارشذ وجاور” محار العم تحظ به‬ ‫أوال بيرضك تكلُب" كز“ حمدت‬ ‫ده‬ ‫فالمرء يفتى وقد تبقى محا‪.‬‬ ‫نأنت لا شك راجيه وحامد‬ ‫وازرع لداريكما احآرا ن لتأكله‬ ‫لاواردين صفت شهدا موارؤه‬ ‫‪.‬وان مدحت فلا تمدح سوى مَلث‬ ‫كتجل سيف بن سلطان الذى عَ‪-,‬فا‬ ‫منه الجزاءبن تقاليد وواف___ه‬ ‫‪.‬‬ ‫حلوا‪‎‬‬ ‫‪ :‬صار‬ ‫المىء‬ ‫واحلولى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حلوا‬ ‫وحده‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 6‬واستعلىل‬ ‫‪ ٠‬وتحلى‬ ‫(‪ ( ٠١‬اخلولى المىء‪‎‬‬ ‫‏‪_ ٥٩‬۔‬ ‫ليث الملوك ‪ . .‬فما ليث" بماله‬ ‫يا رب أيده بالنصر العزيز وكن‬ ‫لا مر يضادده‬ ‫طر‪٬‬ق‌الهدى‏ منه‬ ‫فالحق هدى به مَن كان متخذا‬ ‫عاداك لا زالت الدنيا تنا كده‬ ‫فمثر؛ ودم ما إمام المهين ومَن'‬ ‫سهل"‪.‬۔ ولكن طبم المرء قائده‬ ‫طابت حيائك إن الخير متصده‬ ‫فى الناس إلا التى كانت تر او"‬ ‫فليسسرخطب؛ بكر الجدر من؟ رجل‬ ‫فأنت يا صاحب المعروف واحله‬ ‫فإن يك“ المجد ممروئا به أحد"‬ ‫‪/‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫ووالده‬ ‫أهليه‬ ‫وأن‬ ‫وأهله‬ ‫مد نه‬ ‫وأنت للك رم للذكور‬ ‫وقال أيضا يمدحه ويذكر قدومه من الرستاق إلى نزوى وسمى هذه القصيدة‬ ‫( القافية ) وما أحسن غزله الفائق فيها من البحر" الكامل وفى الحكمة ‪:‬‬ ‫وقفى تحمى الربع قدر فوا‬ ‫الواق‬ ‫وقال‬ ‫‏(‪(٤8‬‬ ‫‪343‬۔‪-,‬‬ ‫‪« 2‬‬ ‫ق‬ ‫عش‬ ‫عوجى ولا‬ ‫الأرماق(“‬ ‫بقية‬ ‫منه‬ ‫نسقبقن‬ ‫م انظرى الدنف المعي نظرة‬ ‫حمدا ‪ . .‬ومنك صبابة المشتاق‬ ‫أنت الحياة وأنتر قاتلة الفقى‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫(‪ )١‬ينادده ‪ :‬يخالفه‪. ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وتشاؤه‪‎‬‬ ‫(‪ (٧‬تر او ده ‪ :‬تريده‬ ‫‏(‪ )٣‬كلمة « رستاق » تعنى بالفارسية المنطقة الأما۔ية أو الواقعة على الحدود وبها قلمة‬ ‫ونزوى تعد اليوم من المرا كز‬ ‫باقية حتى يومنا هذا ‪. .‬‬ ‫أر اج لاتزال آثارها‬ ‫عدة‬ ‫من‬ ‫ت‪:‬كون‬ ‫الإدارية الكبيرة فى سلطنة عمان ء بها قلعة مستديرة كبيرة استغرق بناؤها اثنى عشير عاما‬ ‫(‪ )٤‬الفواق ‪ .:‬مابين فتح يدك وقبضها على الضرع ء يريد الوقوف زمنا قصيرا‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬الأرماق ‪ :‬جمع الرمق وهو بقية الحياة ‪ 2‬والرمق من الميش ‪ :‬القليل يسك الرمق‪. ‎‬‬ ‫_۔‬ ‫‪٥ ٢‬‬ ‫‏_‬ ‫المشاق‬ ‫امل‬ ‫الشفاء‬ ‫خير‬ ‫بحياة مهجتىَ المزيزة من بها‬ ‫طلاق‬ ‫بكل‬ ‫بنوا‬ ‫ى قوله‬ ‫كذب الحسوؤ غداء رتم بكرة‬ ‫الراق‬ ‫الانى وأعيا‬ ‫قد أعجر‬ ‫إن الحسود به كلام داؤه‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ق(‪‎‬‬ ‫وخناو‬ ‫بلتنوةر‬ ‫أصيب‬ ‫مرت‬ ‫محسوده‬ ‫برى‬ ‫يويا‬ ‫فكأنه‬ ‫أم فى يديك مفاتح الأرزاق‬ ‫قل' للحسود ‪ ..‬أأنت مالا أمرنا‬ ‫فى قلبه عتب على الخلاقر‬ ‫أأمنت مملوك القضا ها دَا الذى‬ ‫أغضتر بالإرعاو والإبراق«{‘‬ ‫أنا لا ينرتى أخو كذب ولا‬ ‫إلا غدا مبأكبَا لفراق(‬ ‫أنة صاحبر‬ ‫مسااءنى فىالدهر‬ ‫ما أنت لاف مثل; ما أنا لاق‬ ‫قل للزى بخت أهل زمانه‬ ‫ينقيكً كأسأ النذر والقملاق‬ ‫ومن المجائبر أن تحب منافتا‬ ‫فتراه بمدح نفسه ليت مَرل“‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫اا بخس بالمہذ ولي‬ ‫قالوا‪:‬من الحر المهذب ‪..‬قلت مرن‬ ‫_ تخرع بالياء المهملة الماغاة من تحت والحاء المعجمة ‪ ،‬والسين المهملة ‪ ،‬أى‬ ‫يفتض المهد ث وهو مشتق من الميتة إذا خاست ى وأصله ‪:‬خيس لجزمته لما الى‬ ‫هى بممنى لم فقال خس ى وقيل فى الحكمة ‪ :‬لايخيس؛ بالمهد إلا الحسيس ‪.‬‬ ‫ومين الدليلي على الكريم وطبذه دم الأدَى بمكارم الأخلاق‬ ‫(‪ )١‬اللقوة‪ : ‎‬يفتح اللام داء فى الوجه ‪.‬وخناقكغراب ‪ :‬داه يمتنع ممه نفوذ النفس الى‬ ‫الرئة والقلب‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬التقدير‪ :‬ما سا‪٠‬ف‏ الدهر إلا ألفة صاحب غدا‪ ..‬الح‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬فى الأصل ( نا نقط‪) ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خيس خيا وخيسا \ يا لمعهد ‪ :‬نكث وغدر‬ ‫وخاس‬ ‫‪..‬‬ ‫(‪ )٤‬تقول ‪ :‬خاس يحوس خوسا‪‎‬‬ ‫‏‪ .٥‬س‬ ‫_ م‬ ‫مشعر ات ل‪ .‬ن سيل ساق (‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ديار ذوى المروءة والندى‬ ‫‪7‬‬ ‫وأدام رلى ملك سلطان بن سێفر ذى المكارم والثناء الباقى‬ ‫ونما فأورّق أحسن الإيراق‬ ‫وأصار غصن الدين محضرا به‬ ‫السباق‬ ‫أمره‬ ‫مرن'“‬ ‫ومخانة‬ ‫حة‬ ‫اللوك‬ ‫له‬ ‫تدين‬ ‫ملك"‬ ‫العدا‬ ‫ااندى ‪ . .‬بدر الهدى _ حتف‬ ‫ع‬ ‫والة ‏‪٤‬ساق‬ ‫والكفار‬ ‫واللصمِ‬ ‫كالشمس عت جملة الآفاق‬ ‫البسيطة عدله وسخاؤه‬ ‫عم‬ ‫لرب خالق وَراق{©‬ ‫شكر‬ ‫إنسان عين زماننا وفؤاوه‬ ‫لكم على الإهلاك والإنباق”'‬ ‫قل' للنصارى ويلك من؟عازم‬ ‫البراق‬ ‫حمامه‬ ‫من‬ ‫حذار ش حذار‬ ‫ش‬ ‫ثم حذار‬ ‫فحذار‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بلرة الرأشتاق({‘“‬ ‫‪7‬‬ ‫و ‪2‬قدومهمط من‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-‬ى البلاد بآ‪7‬ل يمر ب كلهم‬ ‫م‬ ‫تنهت‬ ‫تلاق‬ ‫أمر‪٫‬‏ ‪ . .‬بحور ندى وأسد‬ ‫قوم" |إذا ما ناب خطر“ أو عنا‬ ‫بمحاق‬ ‫وبدور ت لم تصب‬ ‫أند تخاف الأشد منسطواتهم‬ ‫عرث‪٠‬‏ ن ساق‬ ‫مششرآ‬ ‫والة‘ قام‬ ‫مات الضلا(ث ‪ .2‬وأصبح داحضا‬ ‫(‪ )١‬ااعصرات ‪ :‬الدائب تعتصر بالمطر‪. ‎‬‬ ‫‪ )٢( .‬الدطر الأول مأخوذ من ديت المتنى المشهور فى كافور‪. ‎‬‬ ‫)ح‪ ‎١‬الإنباق ‪:‬الإصابة بالىوائق وهى الدواهى ‪.‬ونعله اذاق ‪ . .‬وقد وردت فى الأسهل‪‎‬‬ ‫‪ ,‬الأبياق‪7 ‎‬‬ ‫‪ :‬السيف لايشى كااصإمصامة‪‎‬‬ ‫) ‪ (٤‬الصمصام‬ ‫بنائها‬ ‫تارخ‬ ‫‘ يعود‬ ‫مها قلعة ممهورة‬ ‫ك‬ ‫الفر ى‬ ‫منطقه المر‬ ‫ق‬ ‫بصان‬ ‫مدينة‬ ‫‪.:‬‬ ‫‏(‪ (٥‬الزستاق‬ ‫‏‪ ٨ ٠ ٠0‬قدم ه‪.‬‬ ‫المد‪,‬نة على ارتفاع‬ ‫‏‪ ٠‬وتقع هذه‬ ‫ال ماقبل الإسلام‬ ‫_‬ ‫‪٥٤‬‬ ‫جاءتك حلا بنير صداق(_©‬ ‫خذها إمام الملن عقيلة‬ ‫اللاق‬ ‫بالكانب‬ ‫ثيقئ‬ ‫و‬ ‫لا‬ ‫من خادم لكم ع‪ ,‬صادقر‬ ‫والإشراق‬ ‫بالأصال‬ ‫ان ‪٬‬يبيكم‏ لفا ما ضاءت الأضواء‬ ‫وأ جاد ف الحكمة الفائقة‬ ‫البحر الطويلءولقد أحسن‬ ‫‪ .‬وقال مدحه أ بيضا من‬ ‫} وسمى هذه القصيدة ) الأمسية ( ‪.‬‬ ‫والأدب‬ ‫قلوب وأ نفر‬ ‫بها منا‬ ‫فشرةت‬ ‫العلم أ كوس ‪,‬‬ ‫أديرت علينا هن طل‬ ‫وتحسن مساعيه وذو الجهل ‏‪ ١‬خر س‬ ‫مهن خلاثتا‬ ‫حلها ‪ . .‬نحسن‬ ‫فن‬ ‫و يمل <‬ ‫بها‬ ‫سى‬ ‫فهاهةه‬ ‫عاجرآً‬ ‫من كان‬ ‫العم‬ ‫بام‬ ‫ف‬ ‫مش©‬ ‫العلو م‬ ‫بليغ" ل بكار‬ ‫مصةع‬ ‫بالبلادة‬ ‫يتزيا‬ ‫وقد‬ ‫&(‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪ . .‬أ و ققرر ديض‬ ‫مقالة نثر‬ ‫مدمرا‬ ‫ح _ د‬ ‫إت |‬ ‫ولاسيا‬ ‫‏‪٥(.‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬؟‬ ‫ويدر ‪7‬‬ ‫به‬ ‫عمن بهدى‬ ‫وأحسن‬ ‫اصبح ه‬ ‫العلم‬ ‫فى‬ ‫عمن‬ ‫فاحن‬ ‫‏(‪ ])١‬العقيلة ‪ :‬ممناها هنا المكرمة الخغدرة من النداء ‪ ..‬والصداق ‪ :‬بفتح الصاد وكمرها‪:‬‬ ‫مهر المرأة والمعنى واضح فهو يشبه قصيدته هذه ى حسنها وجلالها ومنعها بالعقيلة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الفهاهة ‪ :‬المى والوهن وفعله ‪ :‬فه‪.‬من باب ذهب ‪..‬ونهه من باب لعب ‪ ..‬ويغلس‪:‬‬ ‫بغاس أى ظلمة آخر اللبل ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ز‪ ,‬با ‪:‬صار ذا زى ‪ . .‬والزى الهيئة ‪. . :‬وهيئة االما‪٫‬بس‏ _ وااصقم ‪ :‬البليغ ومن‬ ‫ممنس ‪ :‬اقصود بهذا الته‪.‬ير‪ :‬اختزانه قملوم النافعة فهى لاتفارقه ‪ .‬يقال‪:‬‬ ‫لار ج عليه فى الكلام‬ ‫تتزوج قط فهى معنسة‬ ‫حق خرجت من عداد الأيكار و‬ ‫طال مكنها فأهلها‬ ‫عنست المرأة بعنى‬ ‫‏(‪ ) ٤‬تحيس القريض ‪ :‬وقفه على الخير و‪.‬نه <يس الال ‪ :‬وقفه ى سبيل انه ‪ .‬ومعنى‬ ‫البيتبن ‪ :‬أن البلدغ الالم قد بضذطر أ‪-‬يانا إلى الظهور فى هيئة البليد الامل وخاصة إذا كان بين‬ ‫قوم حهلاء لايفهمونه ولا يقدرونه‪.‬‬ ‫(ه) التقدير ‪ :‬نأحسن بمن أصبح همه فى العلم ‪.‬‬ ‫حث وبخداه الرجمه للوسوسر‪©١‬‏‬ ‫أخو الل تخشاه العدا و شره الر‬ ‫ووغه بآفات السى يتمر؟س‬ ‫تلم وخالف كل؟ دام شمتفر‬ ‫_ الفدم بفتح الفاء وبإسَكان الدال المهملة‪ :‬الرجل الى الزى لا يجسن النطق‪.‬‬ ‫ولا يعرف الزأن من الدين ‪.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫يذدُك واش‬ ‫به‬ ‫الذى‬ ‫الردى‬ ‫و إياك والنطق‬ ‫ولا تك غ___ ا كالذين إذا هوا‬ ‫إلى الحق شنوا ‪ ..‬أو إذا ؤ كروا نسوله‬ ‫وكز؛ حازما إن كان فيك تةراس‬ ‫الزمان وأهله‬ ‫وكن" عارفا كيد‬ ‫موبائه مر" كتله ‪ . .‬المتلر؛‬ ‫فلولا لزوم الحزم ما آبة سالما‬ ‫_ الحوباء ممدود ‪ 2‬وهو بفتح الحاء المهملة والباء الموحدة ‪:‬االففس ‪ .‬والمتس ‪.‬‬ ‫هذا هو شاعر معروف فى الجاهلية يقال له جرير‘وهو غير جرير بن عطية الشاعر‪...‬‬ ‫وذلك أنه قدم هو وطرفة بن المبد إلى ذى اليومين فى يوم بوسة وكانا قد هجياه‬ ‫بأبيات من قبل فذكر ماكان منهما فكتب الكلى واحد منهما صحيفة إلى عامله‬ ‫فلما وصلا إلى البحرين ‪ . .‬قال ‪.‬‬ ‫بالبحرين ليتتلهما ‪ 0‬أخذ كل واحد مخه صحيفته‬ ‫المتلمس لطرفة أتدرى ما فى الكتاب ؟ فقال طرفة ‪ :‬ما أظن بالملك إلا خيرا فقال‪:‬‬ ‫لمتلمس ‪ .‬أنا ما أظن به إلا شرا ‪ . .‬فهن سوء ظنه به والأخذ الحزم منه ألقى‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )١‬الرجم ‪ :‬الملعون‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬فى الأصل ( إذا ذكرا ) ‪ . .‬والفر ‪ :‬الشاب لاخبرة له ث وللمؤنث يقال ‪ :‬مى غر‪‎‬‬ ‫أغرار‪‎‬‬ ‫وال‬ ‫وغرة‬ ‫‪© ٦‬‬ ‫_‬ ‫صحيفته على من بقرؤهاله ‪ . .‬لأنهما كانا أميين لا يقرآن الكتاب ‪ . .‬فقيل له‬ ‫عقد قراتها ‪ :‬ويل من حمل حممه عكلىتفه » فتحذًر من ذلاث وهرب إلى الشام؛‬ ‫فشر بت هذه الكلمة مثلا من ذلك الهوم ‪ . .‬وأما طرفة فإنه ألقى صحيفته إلى‬ ‫الدمامل فقتله من ساعته ‪.‬‬ ‫‏‪0١‬‬ ‫‪ . .‬التجسر‬ ‫فا(‬ ‫أن‬ ‫ه الطوانح' خونا‬ ‫طو "حت"‬ ‫حرا عار‬ ‫وما ر‬ ‫كا خانت البثلم المكمل موم<<"©‬ ‫وتخو نهم‬ ‫أهلها‬ ‫الليالى‬ ‫تنر؛‬ ‫تمر‬ ‫نو لڵاه عسول‬ ‫خرونا‬ ‫يصر‬ ‫الأعداء عينته‬ ‫يجعل‬ ‫ومن‬ ‫عينته ممتاه ‪ :‬موضع سره » والمسول المملس ‪ :‬الذئب ‪.‬‬ ‫ه الشر والداه الدفين الاسس‬ ‫السداة فإنهم‬ ‫فلا تأمتن مكر‬ ‫وتدفر؛‬ ‫لهم‬ ‫أعراض“‬ ‫تنوخ‬ ‫بفعاهم‬ ‫لست ممن'‬ ‫لعمرك إف‬ ‫كا يصبر الوغد الحسيير؛ الخس‬ ‫ولم أر صبرا لى على اليف والأذى‬ ‫وتقديره ‪ . .‬حره صبور وكيس‬ ‫ولكني إن نانى أمر خالى‬ ‫أيأس‬ ‫لست‬ ‫خيره‬ ‫من‬ ‫ولكننى‬ ‫مرارَها‬ ‫منى‬ ‫الأيام‬ ‫فكم قضت‬ ‫إذا مابى نيه قنوط ومُبلر؛‬ ‫سأضحك فى يوم الحوادث راجيا‬ ‫_ المبلر؛ ‪ :‬الآيس من كل خير ‪ . .‬قال ‪ :‬وهم مُنبلسون ‪.‬‬ ‫وقلبى بأنياب الطوب يضَرس"‬ ‫أسى صديقى بالسلام‪ .‬بشاشة‬ ‫‪ :‬حله‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪ .‬طوح‬ ‫نصر ‪ 4‬وضرب‬ ‫ا مى ‪:‬‬ ‫الحد وفعله من‬ ‫عن‬ ‫الخارج‬ ‫الممتد‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ ( ١‬اامارم‬ ‫نه‬ ‫رمت‬ ‫أى‬ ‫«‬ ‫الزمن‬ ‫به طار الع‬ ‫طوح<ت‬ ‫‪« :‬‬ ‫يقال‬ ‫الطو الح ‪ :‬القواذف‬ ‫امهااك ‪.‬‬ ‫على ركوب‬ ‫حوادثه وقذنته قواذنه‪ .‬والتجسس ‪ :‬قاعل ضر مؤخر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬المهمل ‪ :‬المهمل أمره ( كبرسنه ‪..‬المومس‪:‬المرأة المجاهرة بالفجور ‪ .‬ومثلها‪ :‬الومسة‪.‬‬ ‫()‬ ‫ح‬ ‫أملمره‬ ‫د‬ ‫أ ج‬ ‫والقفرُ‬ ‫سحاثيله‬ ‫‏ن‪٥‬ر؟ويو الفل الربع بكرت‬ ‫‪7‬‬ ‫كان‬ ‫ما‬ ‫ه‬ ‫مة‬ ‫فأحهت‬ ‫هاحهت‬ ‫سقته‬ ‫تندرمر ‏‪0٢‬‬ ‫بالتحط‬ ‫كاد‬ ‫رسوما‬ ‫وأحت"‬ ‫ترقى جفبونها‬ ‫ليس‬ ‫هوار‬ ‫غوار‬ ‫‪4‬‬ ‫"يدر‬ ‫حهث‪4‬‬ ‫من‬ ‫الرزق‬ ‫يصاب‬ ‫هن‬ ‫تثى ونح وك والبسيطة تلتتر«‘“‬ ‫الحيا‬ ‫فا زال فى ألمه ألا‬ ‫‪ ,.‬‏(‪)٥٩‬‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ى‬ ‫رس‬ ‫وهو‬ ‫‪ . .‬ومنه أ بيض‬ ‫بروق‬ ‫نافر‬ ‫وأخض{ێ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قان‬ ‫‪ 1‬حر‬ ‫فمن‬ ‫‪(».‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫داج م‬ ‫أ رقت له والليزر‬ ‫باك وضاحكر‬ ‫ومُزن أح شر الصوت‬ ‫‪..‬الروءة‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬بهجس العىء فى الصدر ينى يخطر بابا‪ .‬ونعله مبنابى‪ :‬نصر وضر‬ ‫النخوة وكال الرجولية ‪ . .‬وقد غلب المزة واوا وتدغم فيقال [ مروة ] ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬اارسم ‪ :‬ما كان لاصقا بالأرض من آثار الدا‪ ..‬تدرس ‪ :‬تنمى نوعله من باب‪ ‎:‬ك‪١‬ل‪. ‎‬‬ ‫)©( غواد ‪ :‬جم غادية وهى الحابة تنثأ غدوة ‪ .‬والندوة هى البكرة ى أو مابين‬ ‫الفجر وطلوع اك۔س أو أول الهار ‪ .‬هوام ‪ :‬تصب الماء ومفردها ها۔ية _ ترق الجفون يجف‬ ‫وينتطع دممها أو دمها‪ .‬و'لقصود ها هنا‪ :‬أنه لاينةطع انصاب مائها‪ ..‬وترقى أصلهاترقأ والاضى‬ ‫رقأ من باب ‪ :‬فتح ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬تمشى ‪ :‬ز ين وتحسن ‪ . .‬الحيا ‪ :‬المطر‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬مورس ‪ :‬المراد أصفر ‪ . .‬يقال ‪ :‬ورسه توري۔ا فهو مورس أى صبغه بالورس وهو‬ ‫نبات كالمم ‪ .‬يوحد إلا بالون‬ ‫‏(‪ )٦‬الزن ‪ :‬اا_۔حاب أو ذو الاء منه وبقال عسمس الليل فهو مصعس ‪ :‬إذا أقبل ظلامه‬ ‫أو أدبر ‪ .‬والمقصود هنا الأول ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٥٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫الراجى‬ ‫ق‬ ‫وارق‬ ‫منه ال‬ ‫الصبا‬ ‫_‬ ‫((‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪ ٨‬الأرضث طورآ ونمتس‬ ‫‪7‬‬ ‫فتضح ك‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‪٠-‬‬ ‫‪ .‬م‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ساعة‪‎‬‬ ‫النيل‬ ‫سور‬ ‫ر مر‬ ‫ظلمانه‬ ‫ق‬ ‫الرعد‬ ‫رر‬ ‫‪17‬‬ ‫‌‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ي‬ ‫‏۔‪٤‬؟‬ ‫يتحسسر!‬ ‫و زده‬ ‫من‬ ‫ع ۔__‪4‬‬ ‫ا <و‬ ‫ز نه‬ ‫هيه‬ ‫الذثب‬ ‫يبيت‬ ‫‏‪ ١‬حم‬ ‫م‬ ‫‪. +‬‬ ‫ء‬ ‫بضم المين المعجمة الحيرة ‪.‬‬ ‫‘ والنمة ‪:‬‬ ‫الاحم بالحاء المهملة ‪ :‬الاسود‬ ‫_‬ ‫‪(٦(٨‬‬ ‫ج‪‎‬‬ ‫بواريه محموهه من الليل د‬ ‫طوراً وتارة‬ ‫به الو}لاف‬ ‫‪7‬‬ ‫_ الولاف ‪ .‬بفتح الواو البرق الشديد اللعان ‪ . +‬والدححس بالدال والحاء‬ ‫المهملتين الأسود ‪.‬‬ ‫التنشئ‬ ‫فا زال حتى أفلم‪ 7‬الجو وانجَى اللام ووائى صبحه‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫من‬ ‫غدوت“ أزى الميس فى البيد حو‬ ‫القدس‬ ‫له الفضل والبيت الرنيئ‬ ‫به يسد الإسلام والكفر يقصر‬ ‫شلالة سيفر تجل سلطان الذى‬ ‫وعدلا به رأس؛ النافق ينكس‬ ‫وهيبة‬ ‫فتى ملأ الدنيا أمانا‬ ‫بها أمل الباغى مخيب ويكسر‬ ‫له مكرماتآ فى الورى وعزاثم‪٦‬‏‬ ‫وأرؤمرث‬ ‫عليه ادي هدو‬ ‫إذاما صدور الكافرين تكيرت‬ ‫ه'‬ ‫له الوكالرركر‪ _:‬السديدالمؤسسور‪:‬‬ ‫له الشرف العالى له المججد والثنا‬ ‫س‬ ‫۔۔‬ ‫_۔۔۔۔‬ ‫(‪ )١‬تشب ‪ :‬توقد‪. ‎‬‬ ‫والشجر الكثر الماتف أ‪٨‬‏ و۔وضمالأسد‪.‬‬ ‫اافيل ‪ :‬الأجمة‬ ‫الرعد ‪ :‬صوته الشديد‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬رز‬ ‫والحجم أغيال وغيول ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الحموم ‪ :‬الشديد الواد‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬الميس ‪ :‬كرام الإبل ‪ .‬الواحد أعيس والوا<دة ءي۔اء‪. ‎‬‬ ‫‪٥٩‬‬ ‫_‬ ‫ولكنه يوم الكريهة أحمس؛‬ ‫إن ته لم تلق إلا مهذبا‬ ‫‪ 7‬الأمس ‪ :‬بالجاء والسين المهملة ‪ :‬الاسد ‪.‬‬ ‫ه(‬ ‫الن‏“]۔‪١‬اس‬ ‫ا ‪.‬رلذ ‪24‬م ‏‪٨‬‬ ‫هو ا ‪.‬لفيث‪ .‬والحر‬ ‫هو البدر والدمسر} المنيرةُ والهدى‬ ‫ل‬ ‫مثيلة ‪ . .‬ولكن بالهند يفرمر"‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫لا ليوث وماله‬ ‫ه‬ ‫هو الليث حت‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪٠-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ي‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫«‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‏)‪٫(٦‬ه‬ ‫مو جس‬ ‫وامن" لمن فى نفسه المؤف‬ ‫هلاك لن فى نفسه الشر‪ .‬مُصمرة“‬ ‫ويلبس يوما ليس يوجد ملبس‬ ‫ويطمم يوما ليس يوجد مُطم“‬ ‫عيو نا وتأنسر؛‬ ‫\‬ ‫به الدنه‬ ‫ر‬ ‫الذى‬ ‫وبر جَى وذا‬ ‫حى‬ ‫الذى‬ ‫فهذا‬ ‫الفاس و ‪ . .‬والناسر دونه‬ ‫هو الرأس وهو‬ ‫اللك الصدال الذى ليس يبخس‬ ‫هو‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ه‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪17‬‬ ‫له تشهد الميجاه والخيل والظبى القوافى المواضى ‪ . .‬واغحميس' العر ندس”ُ“‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬الجيش الشديد النوى‬ ‫المرندس‬ ‫_ الخير‬ ‫‪ .‬پ‬ ‫ّ‬ ‫‪..‬‬ ‫ِ‬ ‫ّ‬ ‫‪..‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ي‬ ‫۔‬ ‫ومر س‬ ‫نو وبمسل‬ ‫فانت ها‬ ‫خريدة‬ ‫المسلمين‬ ‫إمام‬ ‫وخدها‬ ‫من الدر والمقيان واللجس سندمر(ث©‬ ‫وحلبها‬ ‫حسا‬ ‫الحسان الفيد‬ ‫تفوق‬ ‫بها زرع الذ كر الجل و يغرس‬ ‫بلدة‬ ‫خير‬ ‫أرضه‬ ‫واق يا ‪7‬‬ ‫ودم‬ ‫_‬ ‫(‪ )١‬القدس ‪ :‬الكثير الاء‪. ‎‬‬ ‫القتيل‪٠ ‎‬‬ ‫‪ .‬والفريس‬ ‫‪ :‬يقتل ‪ .‬وكل قتل فرس‬ ‫(‪ (٢‬يفرس‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬مضمر‪‎‬‬ ‫)‪ (٣‬موجس‬ ‫‏(‪ )٤‬الظى ‪ :‬ومثله ظبات وظون وأظب ‪ .‬و۔فرده ‪ :‬الظبة وهى حد الليف أو ااسنان‬ ‫وتحوحا ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬الحرير‪‎‬‬ ‫‪ .‬واللندس‬ ‫الخالس‬ ‫(‪ )٥‬ااحقيان ‪ :‬اذهب‬ ‫‪- ٦.‬‬ ‫« وقال يمدحه أيصا من البحر الطويل ‪ . .‬ويذكر افتتاحه لجزيرة البحرين‪:.‬‬ ‫ويهنثه بالنصر والذافر‪..‬وير لى بعص المشايخ وبعض جيشهالمنصور الذين اسقشهدوا‬ ‫‏‪. (١‬‬ ‫البحرينية ‪%‬‬ ‫القصيدة »‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وسمى‬ ‫بها ‪.‬‬ ‫‪.‬مقر ار“«(‪)٢‬‏‬ ‫مااهن‬ ‫شجرات‬ ‫عدوا‬ ‫الأعاجم صار وُ ‏‪١‬‬ ‫ألا فان رُوا كيف‬ ‫بار"‬ ‫أل‬ ‫عقاب‬ ‫طمَو'ا وبنوا فى الأرض حتى أصابمم‬ ‫‌‬ ‫ودمار‬ ‫دا ‪17‬‬ ‫عذاب‬ ‫وسوه‬ ‫نقمة‬ ‫الأمر‬ ‫مالك‬ ‫‪.‬‬ ‫ات بهم من‬ ‫وديار()‬ ‫لم‬ ‫دور“‬ ‫خربت‬ ‫‪.‬‬ ‫َك‬ ‫ل‬ ‫عناصر‬ ‫أعناقهم‬ ‫وقد م سم بت‬ ‫و‬ ‫‪ _-‬‏‪ ٣‬ص‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫عافهن ¡ثار(ث©‬ ‫وحش‬ ‫ساح‬ ‫الأنوف كأنهم‬ ‫فصاروا بها رغم‬ ‫المهماتين وآخره جم‬ ‫والسمحج بفتح السين والحاء‬ ‫_ السماحعج ‪ :‬جمع محج‬ ‫حار الوحش ‪.‬‬ ‫ففروا على الأذقان وهى تد ار«©‬ ‫وقد شربوا كأم منالحتف والردى‬ ‫‏‪ ٠‬آ‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫ما جبر‬ ‫بعد‬ ‫أ ذقاخهم‬ ‫على‬ ‫وجر "وا‬ ‫_‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ث‬ ‫‪1‬‬ ‫الذيول وحارُوإ()‬ ‫ح‬ ‫بخيل ‪ . .‬وقد جروا‬ ‫‪ ١٧١٧‬م ه تاريخ عمان لو ندل غيلبس‪. » ‎‬‬ ‫(‪ )١‬كان استيلاؤه على البحرين فى سنة‪‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يقصد ‪ :‬أنهم صاروا بعد إهلاك هم وإضعانهم كالشجرات الت استؤصلت صارت بلا‬ ‫جذوع تمدها بالمياة والقاء ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التيار ‪ :‬الملاك‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬المناصل ‪ :‬ااسيوف ومفرده منصل بضم الصاد ونتحها‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬رغم الأنوف ‪ :‬أذلاء خاضمين وهو تمبير يجازى « كناية » ‪ .‬إذ أن إلصاة‪ .‬الأف‬ ‫بالرغام « التراب » دليل على الهانة والذلة ‪ .‬و۔فرد رغم ‪ :‬راغم ‪ .‬تقول‪ :‬لان راغم الأنف‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬خروا ‪ :‬۔قطوا‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬ں الأصل ( وجار‪. ) ‎‬‬ ‫‪٦١‬‬ ‫‪..‬و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مفباروا‬ ‫للب وار‬ ‫المنايا‬ ‫مطاما‬ ‫ويسار‬ ‫م‬ ‫إلى اللوت قد يرى‬ ‫جيوشه‬ ‫أن‬ ‫المجم‬ ‫‪75‬‬ ‫‪٫.‬؛‏ ((‬ ‫صغار‬ ‫۔ث‬ ‫‪.‬‬ ‫المعنايات‬ ‫‪ .‬لديه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عفام‬ ‫شرسة فيل ق؛‬ ‫الحياة صفار‬ ‫عَراه‪ “.‬مم سوء‬ ‫نشوة‬ ‫بعد ذلك‬ ‫وقد ايسوا مر‬ ‫و‬ ‫‪ ٠‬س‬ ‫‏‪7‬‬ ‫زار‬ ‫البكاء‬ ‫وأدمخها عند‬ ‫تبا كى عليهم بالنهار وبالدجى‬ ‫طويز“ ‪ . .‬وأعمارً المداة قصار("‬ ‫باعَما‬ ‫أن‬ ‫يعلموا‬ ‫لم‬ ‫كأنه‬ ‫)ر‬ ‫النزال‬ ‫يوم‬ ‫لأعناقهم‬ ‫وولكر ضر‪-‬بنا‬ ‫دماؤه كمد‬ ‫(‪٤‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ع ‪٠‬۔‪.,‬‬ ‫۔ ‪. ,‬‬ ‫هار‬ ‫الرجال‬ ‫اصقان‬ ‫يتولون‬ ‫وما ذاك إلا مرن' حساسة طبعهم‬ ‫هار‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بالسيوفر‬ ‫د حاها‬ ‫م‬ ‫هو‬ ‫كأن‬ ‫وليلة‪ ,‬صد مزق السيف وبها‬ ‫بها البوم سُفن“ والدماء بحار‬ ‫تزاحت الأبطال فيها كأنما‬ ‫من الحرب مرا حشوهُن؟ غبار(ث©‬ ‫فيها صحائب‬ ‫ويوم أثار النشع‬ ‫تلامَم' فيه كالبروق شفا("‬ ‫عارض‪4‬‬ ‫المَجاجَّة‬ ‫َمام شم‬ ‫كأن‬ ‫(‪ )٠‬السبوف المشمرفية‪ : ‎‬تنب للى مشارف الشام وهى قرى من أرض العرب تدنو‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يف‬ ‫ال‬ ‫من‬ ‫‪5‬‬ ‫(‪ )٢‬الباع ‪ :‬قدر مد اليدين وجمه أبواع‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ههر ‪ :‬باطنة _ الجبار ‪ :‬اللاقط وما لا قود فيه ‪ .‬يقال « ذهب دمه جبارا » أى لم‬ ‫يؤخذ بثأره ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ورد الشطر النانى مكذا فى الأصل ‪ ..‬وقد حاولت فهمه فلم أستطم وحق لو كان فيه‬ ‫تصحيف فقلنا ( يقولون أضفان الرجال قار ) مكسر القاف أى مراهنة ‪ .‬فليس له منى ‪.‬‬ ‫(‪! )٥‬لنقم ‪ :‬المراد بها هنا الغبار ‪ . .‬وحرا نمت لحائبا‪. ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الشفار‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫الفار‪‎‬‬ ‫أو‬ ‫الدخان‬ ‫‪:‬‬ ‫الدجاحة‬ ‫_‬ ‫التحديد السواد‬ ‫وهو‬ ‫محموم‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ (٦‬الرحاميم‬ ‫مقاطع السيوف ‪.‬‬ ‫‪_ ٦٢‬‬ ‫ونرار‬ ‫ولكن عرهم فلة‬ ‫تفرقوا‬ ‫حتى‬ ‫الميجاه‬ ‫فها زالت‬ ‫كريم‪ /‬زكا فرع" له وجار‬ ‫سيد‬ ‫ملك‬ ‫ف‬ ‫البحرين‬ ‫صارت‬ ‫و ل‬ ‫وقفار‬ ‫به‬ ‫هروح‬ ‫اأمت‬ ‫لنا‬ ‫سلالة سيف تجل سلطان[ الذى‬ ‫وةخار‬ ‫مفخر‬ ‫طاب فيها‬ ‫بكم‬ ‫هنيثا إمام المسلمين ببلدة‪,‬‬ ‫فرموا مطايا البين منها وسارو_©‬ ‫غبطة‬ ‫للأعاجم‬ ‫فبها‬ ‫كان‬ ‫لقد‬ ‫بها من عُتار الموبقات‪ ,‬مار"‬ ‫سمه وسوا من منهل الحعف شربة‬ ‫وحاروا‬ ‫دون الحيص‬ ‫وقد وتغوا‬ ‫لموا‬ ‫ف ولغو ك ِأدبارهم؛ و‬ ‫غُوار”)‬ ‫هر‪.‬‬ ‫عو‬ ‫بقرآ‬ ‫غدوا‬ ‫وكانوا بها أسداً فلما غزونه‬ ‫وقدد ار <;)‬ ‫مصدع‬ ‫لا راه‬ ‫وما‬ ‫حار‬ ‫و ‪1‬‬ ‫فيها لليم‬ ‫ولم يبق‬ ‫م‬ ‫جار‬ ‫الرجال‬ ‫بين‬ ‫ومن‬ ‫قتيلا‬ ‫‏‪ ١٨‬ر‬ ‫ط نهم معقل و>‬ ‫ولا‬ ‫ه‬ ‫بها وخيار‬ ‫دز‬ ‫ع‬ ‫لاع‪ .‬نهم"‬ ‫‪.‬‬ ‫وشدوا‬ ‫ربطوا‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ١‬زموا‬ ‫(‪ )٢‬العقار ‪:‬المرة ‪ 2‬والموبقات ‪ :‬المهالك‪ . . ‎‬يعنى أن هذهالشربة شدتها جعلتهم يترنعون‬ ‫كم يترع الحمور ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬البقر العون ‪ :‬الق تكون فى منتصف سنها والخوار ‪ :‬صوتها‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬بحتنصر‪ : ‎‬فارس فتح الشام وبيت القدس وسبا اليهود ث وعلى الرغم من أن أهل‬ ‫التواريخ بعدونه ملكا لكنه فى الحقيقة كان مرزبانا أى صاحب ربع ف المملكة ونائد عسكر‬ ‫‏‪ ) ١٧٢‬والصدع ‪:‬المشةقص من السهام ى وبه‬ ‫( مروج الذهب للمسعردى ج ‏‪ ١‬ص‬ ‫ووزرا‬ ‫سمى هذا ال‪.‬طل ‪ 2‬وقدار بنسالف‪ :‬الذى بقال له أحر سمود عاقر ناقة صالح وقاات الرب للجزار‬ ‫قدار تشبها به ‪.‬‬ ‫‪٦٣‬‬ ‫فى بمده النوم اللذيذ مُطاره©‬ ‫ماجد‬ ‫ن‬ ‫سيفر‬ ‫ان‬ ‫الزا كى‬ ‫كمير‬ ‫ارُ‪(٢( ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬۔‪٠ ‎‬‬ ‫ده‬ ‫سليل عر بر هم هديت‬ ‫ومبارك‬ ‫داش _د‬ ‫عزيز‬ ‫ونجل‬ ‫خ‪_ .‬ارُ‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‬ ‫د‪٥‬روتتة‏‬ ‫‪.‬‬ ‫ولم أنس دَاك الحضرسى؟ محمدا‬ ‫(‬ ‫لم يقاومه ضيذ“‬ ‫شجاع" كفاح‬ ‫م‬ ‫م يشب مده غرار‬ ‫وغى‬ ‫رعضب‬ ‫و‬ ‫ّ‬ ‫ك‬ ‫خا ء‪(٫‬؛‪(٤‬‏‬ ‫‪-‬‬ ‫اللىا‬ ‫‪.‬‬ ‫وعشار‬ ‫والد‬ ‫الليالى‬ ‫وفيها‬ ‫ولكن" صبرا فالسفون حوامل"‬ ‫مدارُ‬ ‫للراثراتر‬ ‫دهر نا‬ ‫وفى‬ ‫عجائب‬ ‫عظم‬ ‫الدوار‬ ‫ولذلك‬ ‫طوال الليالى لاتيت بك دار‬ ‫مُظة۔ا‬ ‫ودم يا إمام المسلمين‬ ‫« وقال يمدحه أيضا من البحر البسيط ‪ ،‬وسجب نظمة لهذه القصيدة أن سائلا‬ ‫هذه ‏‪ ١‬لقصيدة‬ ‫ق‬ ‫هو ؟ و من هو ؟ ف ر اد أن دبين له ذلك‬ ‫أن‬ ‫سأله عن ذسبه ‪ .‬ومن‬ ‫و سماحا ا لقبائلية ‪:‬‬ ‫الإيمان كا لاآر‪©٨‬‏‬ ‫شیىه سوى‬ ‫فكر‬ ‫الفخر بالدين ليس الفخر بالآل‬ ‫مالى سوى الدين سربال‪.‬يتى بدى اليام إن أبلت الأيام؟ سربال{©‬ ‫لكنا هى أشيا‪ :‬مكونة‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫من قدرة الله لا من قرعة الفار(‪٩٧‬‏‬ ‫(‪ )١‬مطار ‪ :‬نافر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الذمار ‪ :‬كل مايلرمك حمايته وحفظه والدنم عنه ‪ ،‬أو الحرم والأهل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬المضب ‪ :‬اليف القاطم ويقال « سيف عضب » أى قاطم _ الفرار ‪ :‬حد السيف‪. ‎‬‬ ‫ولم ينب ‪ :‬أى لم يكل أو يرتد عن الضريبة ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬فى البيت استعارتان مكنيتان واضحتان‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬الأل ‪ :‬السراب أو مايشاهد الضحى كالماء بين الأرض والسيا‪ ٠‬وبينها وبين الآل‪‎‬‬ ‫الأولى جىاس كامل ‪.‬‬ ‫هذا الات عن أن الدين يستره ويحفظه‪.‬‬ ‫‪1 .‬‬ ‫(‪ )٦‬السربال ‪ :‬القميس أو كل مايه‪. , ‎‬‬ ‫‏(‪ )٧‬القرعة ‪ :‬السهم والنصيب ‪ .‬والفأل ‪ :‬ضد الدؤم } ه والقاء القرعة » حيلة يتعين‬ ‫بها سهم الإنسان ونصيبه ‪.‬‬ ‫سفلى أخاك عَنأصلى وعن حال(_©‬ ‫وقائل قال مرن أنت ؟ قلت له‬ ‫نافر خاله أمى وابنه ع" أبى حايلرضى وبنو جساس أخواله‬ ‫المم والخال‬ ‫رفات‬ ‫فنه‬ ‫وصار إن سأتم ‪ .7‬أ أبي‬ ‫الالى‬ ‫قذر‬ ‫وفيها‬ ‫فبها عل‬ ‫وهمى دارهم‬ ‫والعين مسقط رأسى‬ ‫وآمالى‬ ‫إراداى‬ ‫بلنت‬ ‫حتى‬ ‫وقد رحلت إل بير ين من بلدى‬ ‫_ يعنى ‪ :‬أن بلده العين وبها مسقط رأسه ‪ 0‬وجميع أعمامه وأحواله وناممه }‬ ‫وهى القرية المياة عين بنى صارخ من الظاهرة مر كمان ‪ ،‬م انتقل منها وهو‬ ‫ابن صبع سني يينا قد مات عنه أبواه » فنزل بقرية بيرين مان مسكن السيد‬ ‫الإمام بلعرب بن سلطان بن سيف بن مالك بن بعرب اليسرى ‪ ،‬فرباه بها‬ ‫وأحسن إليه غاية الإحسان ع وتعلم بها فى ظله القرآن العظم والنحو والصرف‬ ‫واللغة وما شاء الله من العلوم الحسنة » وصار شاعرآ مجيدا وثبت حاذقا أديبا ©‬ ‫فها مات هذا الإمام انتقل منها إلى قرية الحزم من ناحية الرستاق من حمان © وهى‬ ‫مسكن أخيه السيد الإمام سيف بن سلطان المال ومن بعده ‪ ،‬فأقام بها معه‬ ‫فى أجمل حال ‪ ،‬إلى أن مات هذا الإمام » فأقام بها أيضا مع ابنه هذا الممدوح‬ ‫السيد الإمام سلطان بن سيف حيث يقول فيه ‪:‬‬ ‫عان لأصبحت رب المنزل الخالى‬ ‫لكننى رجل“ فولا كرامة سلا‬ ‫‏(‪ )١‬فى الأصل ه حال » نقط ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬فى الأصل ( أخوال ) نقط بدون ياء‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فقره‪‎‬‬ ‫النزل الا لى » ‪ .‬كناية عن‬ ‫)‪ ( ٣‬أصبح « رب‬ ‫_‬ ‫‪٦ ٥‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫إرقال ; وإينال_©‬ ‫ذاتر‬ ‫شيلة‬ ‫قضدنه ‪:‬راكبا وجضااء واخدة‬ ‫جرما ألجوب سباريتً الت‪.‬تار بها فى هاجراتر وأبمكار وآسال‬ ‫_السباريت ‪ :‬جمع سبر وت ‪ .‬والبروت بم السين المهملة وسكون البا‬ ‫‪,‬‬ ‫الموحدة الأرض الواسعة التى لا نبات هسا ‪ ،‬ومن ذلك شى الفقير روتا لأنه‬ ‫_‬ ‫‪:‬‬ ‫تطوى التنائفة سيرا غى راسمة" أ نتخلط البيد أملا بأميال«©‬ ‫حف } إلا لن سادنا بالأسر والال‬ ‫نلا لغاز ولا مذ" ولا‬ ‫ع‪َ٤‬ط‏ ى على الأس المذكور والتالى‬ ‫ن ابن سيفر بن سلطان المعظم قد‬ ‫الشريف لمين السامك الاز ‏‪١‬‬ ‫ذو العفو والعدل والفضل العظيم ‪7‬‬ ‫ذب من رجال الله مفضال‬ ‫زبنن الدنيا لنا بقت‬ ‫حمدا ‪2‬‬ ‫ميال‬ ‫خبير الرجال وضرغام القتال وبذاال لنوال ت بوت‪ ,‬غ‬ ‫اة بضرب الشيف واللين الجازى الطناتز بأقوال وأفمال‬ ‫مغنى ل‬‫ص‬ ‫‌‬ ‫م‬ ‫وسؤال‬ ‫وقادر‬ ‫بين‬ ‫واقمةً ‪ .‬ا وماله‬ ‫الشوم‬ ‫رقاب‬ ‫ف‬ ‫أسيا‬ ‫_‬ ‫سر دعة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬شمله‬ ‫قوائمها كالنعام‬ ‫رى‬ ‫سر دعة‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ٤‬واحدة‬ ‫ناقة شديدة‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ١‬وحناء‬ ‫الإرقال ‪ .:‬الإضراع والإيغال‪: .‬ا‪:‬لإنراغ‪-‬آبضا ‪ . .‬أأونها تمضى‪ :‬فن سيرها داخلة بين ظهراى‬ ‫الجيال أو ى أرض المدو ‪.‬‬ ‫‪ )٢(٠‬التنائف‪ :.‬مفردها‪ .‬التنوفة والانو انة وى‪ ,‬البرية لا ماءفيها ولا أنيس‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نصر وطهر‪‎‬‬ ‫ى ‪ :‬يععىنى العالى و نعله سمك ض ‪71‬‬ ‫)‪ « (٣‬الامك‬ ‫‪) ٤‬فى الأصل « ثبوت » والصحيح « ثبيت » وهو الفارس الشجاع كالنت ( القاموس)‪. ‎‬‬ ‫القليل القط فى‪‎‬‬ ‫متااك ‪ 3-‬وةيل ‪:‬هو‬ ‫وف الاساس ازنخعرى ‪ :‬رجل ثبث وثبيت ‪:‬عاقل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫ب‪‎‬‬ ‫ه ‪7 ,‬‬ ‫خصاله‬ ‫ميغ‬ ‫‏( ‪ ٥‬۔ دبوان الحيسى ) ‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫بين إفزاع وأموال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫و صد‬ ‫عادية‬ ‫الحرب‬ ‫نقع‬ ‫حت‬ ‫وخله‬ ‫ه ‪.‬‬ ‫؟‪ ,‬د‬ ‫ماه وصلمصال_‪0‬‬ ‫من‬ ‫وصور ‪ 2‬الناس‬ ‫اشم صور مرن خر ومن شرف‬ ‫زين أالحصال كرم غير نختال‬ ‫مهذب الطبع محمود" ‪ . .‬خلاثةه‬ ‫‪,‬‬ ‫فى غر يرب ف إقدام رثبال _"‬ ‫فى جود حاتم فى فضل ابن آمنة‬ ‫_ أسماء هؤلاء الحمودين المشهورين كلها مصروفة وهم معروفون بها وأما‬ ‫اثلربال بالراء المهملة والياء المنغاة من حت والباء الموحدة هو ‪ :‬الأسد‬ ‫وإذلال‬ ‫قمر‬ ‫‏‪ . ٠‬نخصم_ك ف‬ ‫أم‬ ‫ث ي ‏‪١‬إمام ا لمسلمين و ح‬ ‫و عش‬ ‫ا م‬ ‫ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫بديل وميكال‬ ‫|‬ ‫وهز وحر وابقَ واسلم وانتهز فرص ح العلياء تبصر‬ ‫‪٠‬‬ ‫؟‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫و انتقم وا طل‪‎‬‬ ‫وا حصر"‬ ‫و اغ‪.‬‬ ‫وصل‬ ‫وضر‬ ‫القال‬ ‫الحاسد‬ ‫رغم‬ ‫و ازه‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ .‬و مرُ‬ ‫حوإا ‪.‬‬ ‫وأ بشال‬ ‫آلات‬ ‫و ‏‪١‬‬ ‫عمرهفا ت‬ ‫واعزم! على قتل من عاداك مجتهد‬ ‫قوم بقو؟ر وأموال بأموال _‬ ‫واصير فربا أغنساكَ ربك عر ‏‪٠‬‬ ‫ومكسال "‬ ‫معطار‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫خذها نتيجة أفكار تفوق على ال‪ 1‬سان‬ ‫[ سمال‬ ‫عر‬ ‫جد ‏‪ ١‬د‬ ‫‏‪ ١‬لحر ر‬ ‫من‬ ‫مختال فى حليها بالحرنر ف حلل‬ ‫‪.‬۔۔۔۔‬ ‫‏(‪ ١ )١‬ل هأشم ‪:‬السيد ذو الآنفة الكرم _ الصلصال ‪ :‬الطين اليابس الذي بصل من يبسه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 1‬ى لهو ت‬ ‫‏(‪ )٢‬ابى آمنة ‪ :‬يكنى به عن سيدنا رسول الله ۔ يمرب ‪ :‬هو بمرب بن قحطان أبوالين ‪.‬‬ ‫الأسد ‪.‬‬ ‫قيل أول من تكلم بالعربية ‪ .‬والرثبال ‪:‬‬ ‫‪ .‬ومى مثل ( رب وربة ورا ) حرف جر للتقليل أو للنكثير‬ ‫بفتح التاء‬ ‫‪:‬‬ ‫‏)‪ (٣‬ربا‬ ‫الزائد فلا يتعلق‬ ‫كرةة وهو فى حك‬ ‫‏‪ ٠ ٠‬ولا يدخل الا عل‬ ‫سياق الكلام‬ ‫<سيا يت‪:‬فماد من‬ ‫وإذا لحقته «ما » كفته عن الممل فيجوز دخوله على الأنمال‬ ‫بمعىء ‪ 4‬حو « رب ضارةنانعة »‬ ‫والمارف كما ذكر الشاعر ‪.‬‬ ‫« وقال عمدحه أيضا من البحر السريع ويذكر قدومه من مكان وقد أجاد «‪:‬‬ ‫أخصب الأرض وأحيا البلاد‬ ‫قدومك سر جميم العباد‬ ‫‪:‬‬ ‫كز‘ و ‪7‬‬ ‫خيره‬ ‫من‬ ‫‪7‬‬ ‫قدوم غيثر بمد جذب غدا‬ ‫كأنما البلدارن_ُ أضحت إذآ‬ ‫عا‬ ‫صباهر‪“.‬‬ ‫عه‬ ‫مانز‬ ‫الفساد‬ ‫أصابها النيث بعيد‬ ‫ى‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫وقد‬ ‫أن;با كانت' فسادا‬ ‫أو‬ ‫أ كرم سار فى البرايا واا‬ ‫ا حبذا القدم سن قار‬ ‫وجاد( ‪0‬‬ ‫وأنى‬ ‫ذو ساد‬ ‫سلطان‬ ‫ذو السسدل سلطان بن سيفرفتى‬ ‫خليفة المادى النى؟ الذى‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫_‬ ‫هدى ذ وى الإسلام طرق الرشاد‬ ‫ملك َرَرى عدلا بكسرى وف الملك زَرى ملكا بلك ابن عا_{_©‬ ‫ف‪ ,‬مر‬ ‫ه‬ ‫مجاهد فى الله حسمة؟ الجهاد‬ ‫نا منا سلطان إمام تت‬ ‫المستفاد‬ ‫و‬ ‫<‪٨‬ر ‏‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫البرايا‬ ‫مُغنى‬ ‫‪٠‬‬ ‫الذ كا‬ ‫مهذب الابم حليفة‬ ‫‪.7‬‬ ‫د‬ ‫ذو فؤاو‬ ‫لم نصها‬ ‫مكارم‬ ‫ك لأسد فوق الصافنات المياا‬ ‫يسور‪ .‬ب‬ ‫بنى‬ ‫م‬ ‫بد ‪+‬ا‪.‬سد‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ح“ذت‬ ‫طوعا له فكىمز؟ أشر براذ‬ ‫والعرب المربله من حوله‬ ‫هادر وسلطان لنا خير هاد‬ ‫فكره قوم‪ ,‬همم فى الدنا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫نور هدى يهدى به الله من‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 3‬ر‪‎‬‬ ‫زاغ عن المبج زيما وحاذ‬ ‫فى طيب عيش ماله من؛ تفاأ‬ ‫ضه‬ ‫على‬ ‫منصور‬ ‫‪َ - ٥‬‬ ‫فلق‬ ‫‪٠‬‬ ‫(‪ )١‬ذو فى الشطر النانى بمعنى القى‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬زرى بكسرى ‪[ :‬أدخل عليه عيبا‪. ‎‬‬ ‫م‬ ‫الكبار‬ ‫‪ :.‬وداه‬ ‫الم‬ ‫قرينه‬ ‫ذلة‬ ‫فى‬ ‫الحاسد‬ ‫‪ .‬ويذم‬ ‫_ الكباد بضم الكاف وجع فى المعدة يحدث من شرب للماء الكير وخاصة‬ ‫إذا غب الإنسان الماء جَرةغا كبارا فيعتريه من ذلك هذه الطة ك فينبنى له أن يمصه‬ ‫ولا يعبه ففى ذلك ضرر اعظم ‪.‬‬ ‫ثم اشكروه إنما الشث با(©‬ ‫الناس احمدوا ربكم‬ ‫يأيها‬ ‫شكرآ على نيل المنى والمراد‬ ‫يا بلدة الحزم اشكرى ذا‪ :‬العلا‬ ‫أ " _ بلة‪ :‬الحزم هى بلدة هذا السيد الممدوح ‪ ،‬وبها مسكنه بقصره العالى الذى‬ ‫الحزب ‘‬ ‫ابتناه سها بالجص والحارة وحصنهة مكثرة المدافع الكبار وأ نواع آلات‬ ‫وهى بناحية الرستاق من حمان ذات بساتين وأشجار وأنهار ‪.‬‬ ‫ما بقيت اعتاد‬ ‫فى كل حين‬ ‫ويا مرحبا‬ ‫أهلا‬ ‫واعتقتدى‬ ‫‏‪(٦٢‬‬ ‫م‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(هاد‬ ‫لا‬ ‫حسره‬ ‫هس‬ ‫ععه‬ ‫ر ‏‪ ١‬سها‬ ‫قل‬ ‫لك‬ ‫ها حصا‬ ‫ح___لد‬ ‫بنفحة المسك ونشر الب"اد )‬ ‫تجُث أذيالا زرت نفحة‬ ‫أو قصة الروض الذى جاده ‪ .‬جون السوارى وصَبير الواد‬ ‫الجون ‪ :‬بض الج السحاب الأسود خاصة ‪ ،‬والصبير للأبيض خاصة ‪.‬‬ ‫_‬ ‫المبا(ث©‬ ‫خير‬ ‫المختار‬ ‫محمد‬ ‫على‬ ‫وسلام"‬ ‫صلاة‬ ‫شم‬ ‫م‬ ‫‏(‪ )١‬باد ‪ :‬نعل ‪ ..‬عنى هلك‪..‬‬ ‫‏‪ ) ٢( .‬الحصان ‪ :‬المرأة ااعفيفة وجمعه حصن و<صانات ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬نفحة الملك ‪ :‬راتحته _ الزباد ‪ :‬وهى فى الأصل ( الزياد ) الطيب ‪ .‬وهو رشح‬ ‫يجتمع حت ذنب دابة ( النور ) على الخرج فتمسك الدابة وتمنم الاضطراب وبسلت ذلكالر شح‬ ‫المجتمع هناك بليطة أو خرقة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬السوارى ‪ :‬جمع الارية وهى لاسحابة الق تأت ليلا ‪ -‬والفوادى ‪ :‬جم الغادية وهى‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الحانة تنثأ غدوة‬ ‫(ه) اضطر منم ه محمد » من الصرف لضرورة الوزن ‪.‬‬ ‫وقال يمدحه أيضا من البحر السريع وبهنيه بقدوم الميد الشريف ‪ ،‬وبسكون‬ ‫قصره العالى المنيف ‪.‬‬ ‫والنشر‬ ‫والخيرات‬ ‫والأفراح‬ ‫والعيد‬ ‫بالغةلة‬ ‫ميت‬ ‫_‪-‬‬ ‫والسكن الطيب والقصر‬ ‫المنى‬ ‫ونيل‪:‬‬ ‫وباللذادًات‬ ‫والقصر‬ ‫بالعزة‬ ‫مقرونة‬ ‫أصبحت‬ ‫التى‬ ‫وبالسلامات‬ ‫ُ‬ ‫‪٠‬‬ ‫الدهر‬ ‫مدة‬ ‫تحرس كم فى‬ ‫تزل‪.‬‬ ‫م‬ ‫التى‬ ‫وبالسعادات‬ ‫والشكر‬ ‫المد‬ ‫أوجبت" ‏‪ ٠‬للكم‪ :‬جزيل‬ ‫وبالكرامات ة التى‬ ‫والمكر(‬ ‫الجدع‬ ‫أهل‬ ‫أنوف‬ ‫أرغمت‬ ‫التى‬ ‫وبالسياسات‬ ‫عن فضلكم فى البر والبحر‬ ‫وبالأحاديث التى أظهرت‬ ‫القدر‬ ‫ليلة‬ ‫تبامى‬ ‫‪7‬‬ ‫وليلانكم‬ ‫أيامكم عيد‬ ‫تمد فاز بالجذ وبالفغر‬ ‫يا نجل سيذر اشر ياذا الذى‬ ‫ولا فقر‬ ‫جور‬ ‫من‬ ‫م تخثر‬ ‫الهدى‬ ‫يا ءإمام‬ ‫فينا‬ ‫مادمت‬ ‫_‪-‬‬ ‫حضر‬ ‫ومر‪:‬‬ ‫بدو‬ ‫من‬ ‫السادة‬ ‫سد‬ ‫‪\.‬‬ ‫الآساد‬ ‫ي\ ‏‪ ١‬صيغم‬ ‫و الغر‬ ‫بين | الغد‬ ‫القفر‬ ‫ف‬ ‫‪.‬‬ ‫عدلكم‬ ‫من‬ ‫نعاج الضأن‬ ‫ترعى‬ ‫والأسر‬ ‫النهى‬ ‫ياذا‬ ‫وطابت لك الأيام‬ ‫دام لك الك‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫الأنف و‪.‬ا شا كله ‪ :‬قطعه ‪ . .‬وما‬ ‫‏‪ (١١‬الجدع ‪ :‬القطه ‪ 5 .‬تقول ‪ :‬جهع‪,‬تبهع جدعا‬ ‫معانى الجدع أيضا ‪ :‬الموس‪ .‬وأرغمت أنو نهم ‪ :‬عى أذلتهم ‪.‬‬ ‫‏‪ ٧٣٠‬س‬ ‫۔‬ ‫« وقال يمدحه أيضا من البحر السربع ويهنيه بميد الفطر ‪:‬‬ ‫اله وماك با ليرات ياأغلى الورى قدرا‬ ‫سَبََك‬ ‫نمي" ويا أعلام رت‪,‬‬ ‫م‬ ‫‏‪0١‬‬ ‫رحر‬ ‫أ ُ مرهم‬ ‫وا‬ ‫‏‪('٬‬لجأ‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫فخر‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫روا‬ ‫أعظمهم إن فات‬ ‫ر الناس نفسا ويا‬ ‫ويا أء‬ ‫قهرا‬ ‫يوم التلاق للعسدا‬ ‫ويا أش الاسد مع بطشها‬ ‫‪+‬‬ ‫۔‬ ‫ى‬ ‫‪. .‬أعنى الماجد الذ ‏‪٢-‬‬ ‫سلطان‬ ‫ذا العدل سلطان بن سيفر فتى‬ ‫والجود والجد و الفضل وأهل البطشة الكبرى‬ ‫الندى‬ ‫أهله‬ ‫والشرا‬ ‫الشر“‬ ‫وقد وقاك‬ ‫بأنك الله المنى عاج لا‬ ‫الجد والشكرا‬ ‫قد يستحق‬ ‫الذى‬ ‫يا ذا‬ ‫الخير‬ ‫جاك‬ ‫وقد‬ ‫ص«"“‬ ‫وأنزل الحساد فى منزل الروان حتى ۔يهلمكوا‬ ‫الله لك الأجرا‬ ‫وأعظم‬ ‫دك الل بما شنته‬ ‫أم‬ ‫قى دارك الدنيا وفى الأخرى‬ ‫راك اله جنانه‬ ‫وقد ج‬ ‫والفطرا‬ ‫الميد‬ ‫بك أمئى‬ ‫حميت باليد ولكى‬ ‫بدر ‏‪١‬‬ ‫ولا‬ ‫لا شمس‬ ‫لولاك‬ ‫شمسه‬ ‫ويا‬ ‫الدهر‬ ‫ب\ فقش‪-‬‬ ‫بالبشرى{)‬ ‫ذو جاء‬ ‫حد‬ ‫لاة وسلام على‬ ‫‪77‬‬ ‫‏(‪ )١‬النجر ‪:‬الأصل والحب ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬الذ‪.‬ر ‪ :‬اللجاع‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬صبر الإنسان وغيره على الملاك ‪ :‬أن يحبس ويرى حق توت‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬ذو ‪ :‬عسنى الذى‪. ‎‬‬ ‫النوع الآخر منالبحر الكامل ويذكر قدومه‬ ‫« وقال يمدحه أيضا مر_‬ ‫_ ‪.‬‬ ‫من مكان‬ ‫ورا‬ ‫طابت حبب‬ ‫وقد‬ ‫بكي‬ ‫و ا لجبو ر ‏‪١‬‬ ‫القبائل‬ ‫ساد‬ ‫للم ‪ :‬الجيش العقم‬ ‫‘ وا لجر بفتح‬ ‫وهو بالجم جمم ‪3‬‬ ‫بضم لل‬ ‫_ الجور‬ ‫‪ ١‬لقو ى‪. ‎‬‬ ‫يشتأصر‪ 4‬الأسد الهص ورا‬ ‫النى‬ ‫أسر‬ ‫والضيةم؛‬ ‫يغورا{"©‬ ‫ولن‬ ‫ر" لن ينيض‬ ‫سيفر أنت بَ‬ ‫باجل‬ ‫الكثيرا‬ ‫انخغيرًَ‬ ‫ترجو مها‬ ‫عادة‬ ‫الكاره‬ ‫فلك‬ ‫بَ ولن تضيع وان تبورا‬ ‫اة لر تىتما‬ ‫وغ‬ ‫الأمورا‬ ‫بها‬ ‫قست‬ ‫فى الناس‬ ‫محام دك التى‬ ‫ظهرت‬ ‫الصبير)‬ ‫الرن‬ ‫سخاثك‬ ‫م‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يو‬ ‫هممت‬ ‫حتى‬ ‫وصحت‬ ‫لا ۔ُ‪__.‬لو‬ ‫حتى‬ ‫وملكت‬ ‫و‬ ‫لا نما عر ‏‪١‬‬ ‫حتى‬ ‫و شد ت‬ ‫ك‬ ‫(‪ )١‬الأكه ‪ :‬الأعمى ‪ ،‬ونمله كه من باب فرح‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬لن بغورا ‪ :‬ان يذهب فى الأرض _ يغيض ‪ :‬ينقس ‪ ،‬أو ينضب ء أو يغور‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الصبير ‪ :‬الدحابة البيضاء ‪ . .‬ومثلها الصبر بكسر الصاد وضمها‪. ‎‬‬ ‫\‬ ‫)‬ ‫‪-‬‬ ‫لانقمه‬ ‫حيى‬ ‫‪-‬‬ ‫ر ‪.‬وجدت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪17‬‬ ‫ه‬ ‫لاذما'‬ ‫‪.٠‬‬ ‫حتى‬ ‫‏‪-‬‬ ‫وسط ___ بوت‬ ‫‪7‬‬ ‫لك‬ ‫غ_دا‬ ‫ر‬ ‫جبا‬ ‫كز؛‬ ‫حتى‬ ‫وقهرت‬ ‫‪.‬كشرى فى اللاوك وأزدشسي(«{©‬ ‫فتة‬ ‫حتى‬ ‫وعدلت‬ ‫مرا‬ ‫ع‬ ‫كان‪ :‬الإله له‬ ‫ذه‬ ‫عند الهم‬ ‫كان‬ ‫مرن‬ ‫ظہيرا«““‬ ‫بأجمعهم‬ ‫له‬ ‫‪ .‬م‬ ‫الكرا‬ ‫الملائكة‬ ‫ويرى‬ ‫مستطيرات‬ ‫كان‪ :.:‬دهشر ‪2‬ا‬ ‫م‬ ‫يو‬ ‫ء‬ ‫كل‬ ‫‪:‬‬ ‫مر ‪-‬‬ ‫وينحّعه‬ ‫‪-‬‬ ‫ونور ا‬ ‫دى‬ ‫على العناد ه‬ ‫‪:‬‬ ‫المسلسلين‬ ‫\ إمام‬ ‫دم‬ ‫__ذيرا‬ ‫المغ ب‬ ‫والقمر;‬ ‫ء اله‬ ‫الضيا‬ ‫النمر‪.‬‬ ‫‪.‬ما أطلع‬ ‫‏(‪ )١‬الذمار ‪ :‬كسر الذال ‪ :‬كل ما يلزمك حايته و<فظله والدنم عنه ‪ .‬والمعنى حينئذ ‪:‬أنك‬ ‫قهرت الأعداء حى أنك لم تترك لهم شيئا يدعون عنه ‪. .‬‬ ‫() أزدشير ‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫أ ‪.‬من المعجم الكير لمجمع اللغة العربية ‪:‬‬ ‫‪ _ ١‬أزدشير مصحف عن أردشير‪. ‎‬‬ ‫‏‪ _ ٢‬أردشير بن ساسان المشهور بأردشير بن بابك ونسبة ال جده لأمه ث أسس الدولة‬ ‫الناسا نية وُلك من سنة ‏‪ ٢٢٦‬إلى سنة ‏‪ ٢٤١‬م ‪ .‬وقد أ<سن الليرة وبسط العدل ويذنب‬ ‫اليه كتاب ( اا_كر نامج ) أى (كتاب الممل ) فيه ذكر أخ‪.‬اره و حروبه ومسيره فى الأرض‬ ‫وسير‪:‬ه‪ .‬ومن كلماته ( لاً‪.‬لك إلا بجبش ‪ ،‬ولا جيش إلا بمجال ء ولا مال إلا بذراع ‪ .‬ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فراع إلا بعدل ) ‪.‬‬ ‫ب _ ومن ضيط الأعلام لأحمد تيمور نقلا عن ابن خلكان ‪:‬‬ ‫أ _ أردشير والد الوزير سابور الملقب ببهاء الدولة ‪ .‬وسابور بن أردشير المكنى بأبى نصر‬ ‫الملقب ببهاء ادولة المولود بشيراز سنة ‏‪ ٣٣٦‬ه‪ .:..‬ومنى أردشير (‪ ,‬دقق وحليب ) فأى‬ ‫ب«‬ ‫الأردشيرين أراد !لتاعر ؟‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪,". .‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪ .٠‬۔‪٠ ‎‬‬ ‫‪"٠‬‬ ‫المعين‪٠ ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الظهير‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫‪_ ٧٣‬‬ ‫وقال يمدحه أيضا من البحر المسرح وقد أحاد ‪:‬‬ ‫و‬ ‫الاملا‬ ‫يبلغ‬ ‫كرما‬ ‫حرا‬ ‫يا داح إن شثت أن تزور فتى‬ ‫اللا ( ‪.‬‬ ‫وا ‪.‬زهُم‬ ‫ال‪.‬زاد‪12‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وفر ب‬ ‫جلد‬ ‫‪.‬‬ ‫دى‬ ‫فاعز م على السير عز م‬ ‫‪.‬‬ ‫والطقلا[{‘‬ ‫أو زم وغادة تزين بها الإدلاج والهاجراتر‬ ‫ر‬ ‫البخلا‬ ‫بها سيدا بميل إلى الكرام ميلا ويبغض‬ ‫واقصد‬ ‫الا‬ ‫قومك‬ ‫بين‬ ‫‪4‬‬ ‫واضر ب‬ ‫مكارسسه‬ ‫واستفد‬ ‫ره‬ ‫ذ‬ ‫بين أهلها عدل‬ ‫القرم سلطان خير ممر‪ .‬ملك الد نيا ومن‬ ‫سألا‬ ‫واسأل له الله ما محب فخلا ق البرايا يجيب مرن"‬ ‫وقال بامدحه أيضا من البحر الخفيف ‪:‬‬ ‫حيساةً وأوفر الناس حظا‬ ‫ه‬ ‫لملوك نفسا وأبقا‬ ‫أ نته آأزر‬ ‫نمد نحك‪٠‬‏ قد أحست قو لاً ولغظا‬ ‫وأنا الشاعرث المجيد الذى فى‬ ‫يا شيفر يا ذا الذى بهظ الحاد بالمكرمات والجود ‪ :‬مذا‬ ‫‪.‬‬ ‫وحظى‬ ‫حرة‪.‬‬ ‫مما‬ ‫وانتقم" ا وقانز' أحيا‪ :‬التنىر تذذفمرث‬ ‫ذ ‪7‬‬ ‫وعذ'ا‬ ‫واجمنهم ا لمن‪" :‬يعاديك‬ ‫جند‪ .‬الكافرين واغأظ عليهم‬ ‫البعير ليقاد به ‏‪, .٠‬‬ ‫أ نف‬ ‫‪ .‬كل ‪.‬اوضع ف‬ ‫‪ .‬والحطام‬ ‫خطمه‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫زمم الجل‬ ‫(`(‬ ‫(‪ )٢‬وغادة ‪:‬ناقة مسرعة ‪.‬والو<د للبعير الإسراع أو أن يرى بةواعه كنى النعام‪. ‎‬‬ ‫والإدلاج ‪ :‬سير الليل كله أو فى آخره ‪. .‬و‪.‬الماجرة ‪ :‬مؤنت الهاجر وهى نصف المهار‪.‬نى‪‎‬‬ ‫‪ 4‬أو شدة الحر ‪ ".‬الطفل ‪ :‬طفل الغداة ‪ :‬بميد طلوع‪‎‬‬ ‫القيظ أو من عند زوال الشمس إلى ن‬ ‫الشمس ‪ .‬وبافل المشى ‪ :‬قيل غروب الشمس‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬القرم ‪ :‬السيد العظيم‪. ‎‬‬ ‫‪٧٤‬‬ ‫وقال يمدحه من البحر الطو يل و يذكر قدومه من مكان ‪:‬‬ ‫فما ‪ 1‬فى خير ‪.‬سمى ومنبج‪.‬‬ ‫إلينا مرحبا قدومك‪.‬‬ ‫قد ‪7‬‬ ‫غادر فى الأ نام ومُّدالج‬ ‫وأ كرم‬ ‫ق الفاس أقضلُ رااح‬ ‫ل نك‬ ‫وطاب لنا عصر الإمام المتوج‬ ‫بى يعرب طب نطاباً زما كم‬ ‫يلوذ ويلتجوا(©‪٩‬‏‬ ‫إنسان‬ ‫به كل‬ ‫سلالة سيفر نجل سلطان الذى‬ ‫وقال يمدحه أيضا من الفوع الخامس من الحر المديد ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مو‬ ‫ّ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫النامو(‪)٢‬‏‬ ‫اللاند‬ ‫وملاذ‬ ‫هے___۔دى‬ ‫بذل ر‬ ‫سلطان‬ ‫‏‪ ١‬مما‬ ‫‪-‬‬ ‫العاصى‬ ‫الكافر‬ ‫وهلاك‬ ‫كله‬ ‫الصخب‬ ‫وإمام‬ ‫إ خلاص‬ ‫‪3‬‬ ‫و نجود‬ ‫مدرة‬ ‫الدا ‪7‬‬ ‫ملك‬ ‫‏»‪(٣٣‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫ء‬ ‫‪‘ ٩١‬‬ ‫‏‪١-‬‬ ‫والقاصى‬ ‫الدان‬ ‫وأعز‬ ‫قاطبة‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫\أهل‬ ‫‪.‬و‬ ‫خ‪.‬ير‬ ‫وقال يمدحه أيضا من البحر اللفيف ‪:‬‬ ‫وهدانا وعين عتل حمان‬ ‫أنت إنسان عين هذا الزمان‬ ‫ك لصارت عيتا بلا إنسان‬ ‫بحياة المبادر نفديك لولا‬ ‫عاينوا من عدل ومن إحسان‬ ‫العدا بك مما‬ ‫تلفت أنفس‬ ‫(‪ )١‬أصلها يلاجىء ‪ .‬نخفف لضرورة القافية ‪ .‬ومعناها يلوذ إليه ويعتصم به‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬النامى ‪ :‬بقال ‪ :‬اصاه أى قبض على قصيته وبابه عدا‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الدان ‪ :‬كذا نى الأصل وصحتها الدانى ى وحذف الياء لضرورة الوزن‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ ) ٤‬إندان العين ‪ :‬ما برى فى سوادها أو هو سوادها ‪ .‬وبكنى بهذا التعبير عن أنه لولاه‬ ‫لصارت البلاد ضالة لاتهتدى ‪ ..‬وقد أخذ هذا الى من المتنى فى مدحه لكافور ‪ ( :‬جاءت بتا‬ ‫انان عبن زماننا ) ‪. .‬‬ ‫‪٧٥‬‬ ‫‏_‬ ‫وههوان©‪٨‬‏‬ ‫بذلة‬ ‫قال‬ ‫كل‬ ‫وأضحى‬ ‫لاك العباد‬ ‫دانت‬ ‫م‬ ‫إنما الملك فى يدَئ سلطان‬ ‫باجميم الماوك ديفوا جميما‬ ‫وقال يمدحه أيضا من البحر المجتث‪:‬‬ ‫ن فى الورى خير مسمى‬ ‫مسمى ابن سيفر ابن سلطا‬ ‫‪٤‬‬ ‫‌‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫طبما‬ ‫وا جود‬ ‫رى‬ ‫و‬ ‫ال‬ ‫عر‬ ‫سيمر‬ ‫ومحل‬ ‫لا وفرعا‬ ‫مان أص‬ ‫الز‬ ‫أهل‬ ‫وأطيب‬ ‫نما‬ ‫مما‬ ‫الناس‬ ‫وأحسرث‬ ‫قولا‬ ‫الناس‬ ‫وأحسن‬ ‫وزرعا‬ ‫تت خيلا‬ ‫أرض‬ ‫وأرضه خير‬ ‫ومراعى‬ ‫وماه‬ ‫أ‪.‬‬ ‫من' خيره فى‬ ‫ومحن‬ ‫السَكد‬ ‫ك ذا الإمام‬ ‫بنر‬ ‫أين‬ ‫يارب‬ ‫المؤبد‬ ‫الكريم‬ ‫بن‪,‬‬ ‫سلطان تجر ابن سلطا‬ ‫النو محد‬ ‫بمد المادى‬ ‫اللينة‬ ‫هو‬ ‫‪.7‬‬ ‫ى‬ ‫۔‬ ‫‪1‬‬ ‫ْ‬ ‫وغرا د‬ ‫ورق‬ ‫ماهب‬ ‫ل عليه‬ ‫يارب ص‬ ‫وقال يمدحه أيضا من البحر الجةث ‪ ،‬ويسأله بعض الكسوة له ولأهله وهو‬ ‫يومٹذ قاصد المسير من عنده إلى قرية الغنى؟ وليرجع إليه ‪:‬‬ ‫المستقيصّ“‬ ‫و الدولة‬ ‫وللمالى‬ ‫آ‬ ‫اله‬ ‫يا ذا‬ ‫(‪ )١‬القالى ‪ :‬المكاره‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٧٦‬‬ ‫الجسيمه‪‎‬‬ ‫الطوب‬ ‫يروم‬ ‫الرحى‬ ‫الشجاع‬ ‫ياذا‬ ‫العزي_رو_{©‪‎‬‬ ‫ياماضياا فى‬ ‫مَرها‬ ‫الأمر‬ ‫يا قائسَ‬ ‫وشيا ه‪‎‬‬ ‫ن ‪ .‬فضلا‬ ‫فى الزما‬ ‫يا فائق الناس‬ ‫السكليمه‪‎‬‬ ‫القلوب‬ ‫تشفى‬ ‫طبمر‬ ‫أخلاق‬ ‫وحسن‬ ‫الهنايمه‬ ‫ورث‬ ‫الأمس‬ ‫تبذل‬ ‫بتصريفه‬ ‫يا مرن ‏“‪٠‬‬ ‫قديمه<‪©٢‬‏‬ ‫جدود‪,‬‬ ‫من‬ ‫يا وارث الفخر والمجد‬ ‫المميمصه‬ ‫العياايا‬ ‫ن ذا‬ ‫سيف ن سلطزا }‬ ‫يا جل‬ ‫‪7‬‬ ‫وأغررُ‬ ‫مرنا‬ ‫أندى‬ ‫كفيك‬ ‫غياث‬ ‫لا ستيمه'‬ ‫صحيحة‬ ‫شر‬ ‫أبيات‬ ‫إليك‬ ‫قيصه‬ ‫بأيسر‬ ‫ولو‬ ‫لانا‬ ‫بهر‪.‬‬ ‫أبنى‬ ‫ز وابى رداء ونسوز للييه‪.‬‬ ‫_ سليمة هذه زوجته وقد ذكرها وسمى بها هنا لأن هذا السيد الممدوح يعرفها‪.‬‬ ‫من أجل معرفته به هو أيضا ‪ ،‬وقد أسكنهما معه بمسكغه من الحزم من ناحية‬ ‫الرستاق وأحسن إليهما غاية الإحسان ‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬قائس الأمر ‪ :‬مقدر الأمر بحيث يكون وق‪ . .‬المطلوب بلا زيادة أو نقصان ‪.‬وهذا‬ ‫‪7‬‬ ‫دليل على حسن الإدراك وااتقدير ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ف الأصل ( ث الفخر ‪.‬ال ) « وبا حروف !ا‪.‬كلمة بياض ‪ . .‬و<صل هذا فى‬ ‫الا_كرلة بن و سهن‪.‬‬ ‫أه نى أن ‏‪١‬أكل ا[ حامة ووضعت‬ ‫‪ . .‬وقد استحزت‬ ‫الأبيات الق عده‬ ‫ستة‬ ‫مسترشدا فى هذا » بالحرف الموجود من الكامة ‪. .‬وعمار سقت الشعر وإلماى عروضه إلاما تا‪.‬ا ‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫(‪ )٣‬فى الأسل » بدى » ‪ ..‬والدة ة بالكسر مطر يدوم فى سكون بلا رعد وبرق‪‎‬‬ ‫أو يدوم خمسة أيام أو ستة أو سبعة ‪ .‬آو يوما وايلة ‪ ..‬وجعه ديم وديوم‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬العوز ‪:‬الثوب الخلق الالى ‪ .‬و هو كل ثوب صون به آخر ‪ ..‬ؤهو المراد هنا‪. ‎‬‬ ‫يوم غنيمه‬ ‫فا كل‬ ‫جزاك الله عنا‬ ‫ووليه‬ ‫زينة‬ ‫سرة‬ ‫د‬ ‫دهرك‬ ‫ولم يزل‬ ‫‪ .‬فلما أنشده إياها أعطاه قميصين ‪ :‬واحدا له وواحدا لأخله ث وردا » وأعطاه‬ ‫عوض قيمة المعوز اثق عشرة حمدية فضة © وعن قينة اللحاف مانى محديات‬ ‫وعشر ين حمدية فضة © ولأجل طريقه فى مسيره هذا واحتياجه ثلاثين صحدية فضة‘‬ ‫وزاد وراحلة له ولمن معه من الحزم إلى السى فوصل العنى بأحسن حال ث وأقام‬ ‫بها ما شاء الله ورجع إليه وأقام معه بالجيل والفضل والإحسان‬ ‫وقال يمدحه أيضا من البحر البسيط ‪:‬‬ ‫فقلت دعهم ودَرُم بئس ماقالوا‬ ‫فالوا نراك غريبا فى ديارهم‬ ‫من ابن سين فق سلطان إقبال‬ ‫فكيف يسى غريب من يكون له‬ ‫مهذبا ليس بنفيه عن الكرم المذكور فى الناس لو؟ام‪ :‬ونال‬ ‫يصون بين البرايا عرضه ولقد‬ ‫_‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪ .‬ص‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫المال‬ ‫دونها‬ ‫فيفتى‬ ‫علاه‬ ‫تبقى‬ ‫وقال عمدحه أيضا من الطويل ‪:‬‬ ‫ابن سلطان بن سير مكارم؛‬ ‫لنتجل‬ ‫الوصف من كز“ « مادح م<©©‬ ‫يقصر عنها‬ ‫عس‬ ‫«‬ ‫ور ا » ح‬ ‫غاد‬ ‫‪7‬‬ ‫عخ__‪4‬‬ ‫يقصر‬ ‫أجد‬ ‫الا محدون‬ ‫يقاسر ه‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وما « لح »‬ ‫‪.‬‬ ‫ما بين‬ ‫فأعداؤك'‬ ‫عيش ونعمة‬ ‫طيب‬ ‫فى‬ ‫سيدى‬ ‫عدم‬ ‫الأبيات‪.‬‬ ‫تكملة‬ ‫‪ .‬فاستحزت‬ ‫والبيتين دهده‪٥‬ه‏ مكانه بيان‬ ‫البيت‬ ‫حذا‬ ‫ق‬ ‫‏َ) ‪ ( ١‬ما‪٫ ,‬يثن‏ل القوسين‬ ‫‪.‬‬ ‫كذا‬ ‫الأصل هر‬ ‫أن‬ ‫وأجزم‬ ‫‪_ ٧٨‬‬ ‫وقال يمدحه أدضا من اللفيف‪: ‎‬‬ ‫د جميع اللوك والأشياخ(©‬ ‫إن ذا المجد ومكارم من سا‬ ‫هن الى من الغير الثاخ<©‬ ‫وسق المسلين كاسات حبة‬ ‫_ لة كلة الأدناس والأوساخ‬ ‫مشل ملطان طاهر المرض مين‬ ‫وقال يمدحه أيضا من السّر يع ‪:‬‬ ‫ويا ‪1‬‬ ‫مر قال يا سلطان يا قائس الأمر‬ ‫‪(٣‬‬ ‫‪53‬‬ ‫[‬ ‫۔‪٥٠ ‎‬‬ ‫ازغملد‪٥‬‏‬ ‫من‬ ‫و(‬ ‫أنتق_ن‪%‬‬ ‫حذرته‬ ‫ومر"‬ ‫مرن ظلمة الظلم‬ ‫أخرجه بالعدل‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪" ٤‬ك‪‎.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫افاده‪‎‬‬ ‫مُفس__د‬ ‫عد و‬ ‫رأس‬ ‫را ى‬ ‫الفى الذمرُ الذى إن‬ ‫ومر‬ ‫عمدحه أيضا من البسيط ‪:‬‬ ‫وقال‬ ‫والظلةر‬ ‫سلطان بالنصر والقمكين‬ ‫أنت الؤبدً يا سلطان ياابن فتى‬ ‫‪. : .‬‬ ‫‏‪ ٠ ٠ .‬‏‪.٩٧‬۔ذ‬ ‫‪.‬‬ ‫وفى سرور وفى عر مدى الهر‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫َ‬ ‫عش' طاهر العرض فى خير وعاف ‪.‬ية‬ ‫ها‬ ‫اللذين‬ ‫وابين‬ ‫لقد رزقت الن‬ ‫___‪©< ,‬‬ ‫فى الدار والدار ‪ . .‬والحسارً فى سة‬ ‫(‪ )١‬مكان الخاء بياض وكذلك فى البيت الذى يايه‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬النقاخ كغراب ‪ :‬الاء البارد العذب الصانى والخجالس‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬قاثئس الأمر ‪ :‬مديره ومقدره‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الذمر ‪ :‬الشجاع _ أالذه ‪ :‬قطعه‬ ‫(ه) واضح أنه بقصد بالدارين ‪ :‬الدنيا والآخرة ‪ . .‬وسقر عسل لمهتم والكلمة ممنوعة‬ ‫من الصرف ‪.‬‬ ‫وقال يمدحه أيضا من الوافر ‪:‬‬ ‫والإمام‬ ‫العظم‬ ‫الك‬ ‫هو‬ ‫أد؟ يارب سلطان بن سينر‬ ‫‪,‬‬ ‫»‬ ‫المنام‬ ‫سماحته‬ ‫عن‬ ‫يقصر‬ ‫هو النيث القى برجى ولكن‬ ‫أغافره الأستمة والحساة‬ ‫هو الليث الذى حتى ولكن‬ ‫وقال يمدحه أيضا من الطويل ‪:‬‬ ‫ألح عليها ساكب؛ إثر ساكب‬ ‫نداك زرى نشرآ بنشر خيلةم‬ ‫‪ . .‬لا كوثبة واثب‬ ‫‪.7‬‬ ‫إليها الموج كل؟ حريضة‬ ‫زجى‬ ‫_ ألح بالحاء المهملة ‪ :‬أى أقام ى واممسوج‪ :‬الرباح ء والحريضة السحابة التى‬ ‫تحرض الأرض أى تقشرها من شذه وقمها بها ‪.‬‬ ‫ه‬ ‫«‬ ‫ناضل(<‪)١‬‏‬ ‫خغه«‬ ‫هامدل‬ ‫ما‬ ‫وحاد‬ ‫سحنةرَ غيره‬ ‫شو"بوب‬ ‫انصر‬ ‫إذا‬ ‫_ الشؤ بوب ‪ :‬الدفعة من المطر وسحنفر أى صار ذا صرت شديد الناضب‪:‬‬ ‫بالنون والضاد المعجمتين ‪ :‬الناقص ‪.‬‬ ‫وظل؟ عليها الجون ينكب دسته‬ ‫السحائب ‏(‪٦‬‬ ‫يكاه‬ ‫الهنا‬ ‫يضحك‬ ‫وهل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وجهة‬ ‫من‘ كل‬ ‫الروض‬ ‫نشر‬ ‫وقد فاح‬ ‫الأطايب‬ ‫الكرام‬ ‫ابن‬ ‫مدح‬ ‫فاح‬ ‫ك‬ ‫(‪ )١‬هامل ‪ :‬دام الانصباب‪. ‎‬‬ ‫‪ :‬الفلاة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الدهنا والدهناء‬ ‫‏‪ ٨‬س‬ ‫م‬ ‫مط‪' ,‬وواهبر‬ ‫النجايا خير‬ ‫كرم‬ ‫سلالة صين‪ ,‬تحل ۔لمطانَ ذى الندى‬ ‫هو الملك‪ :‬العدل الكرم الذى به‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪3‬‬ ‫سے س‬ ‫(‬ ‫المحارب(‬ ‫الدوا‬ ‫أنف‬ ‫‪..‬رغهت‬ ‫لقد‬ ‫وقال يمدحه أيضا من البحر البيط ‪:‬‬ ‫فاق‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪١.٢‬‬ ‫‪.‬ک‌ سلطان۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬اب‪-‬‬ ‫الحلق وا لتي‬ ‫الأنام محسن‬ ‫ود‬ ‫لمعظم‬ ‫سيمر‬ ‫إن‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‪ .‬۔‬ ‫‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫الناس والفاق(‬ ‫برب‬ ‫فى كل حين‬ ‫اعيذه من آخى خدع‪ ,‬وذى حد‬ ‫‪(٣) . .‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪. ِ٥٠.‬ے‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫منها ومنتبق‬ ‫مصطبح‪.‬‬ ‫أحر‬ ‫الق والجد فهو فى‬ ‫صبا كؤوس‬ ‫الافق‬ ‫ف‬ ‫النمس‬ ‫ينوى‬ ‫عدل‬ ‫ونور‬ ‫فاق الملوك بدين خالص وحجَى‬ ‫ال رف‬ ‫من‬ ‫معاديه‬ ‫ر!‬ ‫‪:7‬‬ ‫رر‬ ‫فاثدة‬ ‫كل‬ ‫محر“ يفي | الرعايا‬ ‫وبؤمن الناس فى الأقفار والطرق ‏‪٤‬‬ ‫معاقلهم‬ ‫م ‪.‬ن‬ ‫الأعادى‬ ‫ليث محط‬ ‫‪. .. 1‬۔‪(٥( ‎‬‬ ‫للسترق‬ ‫تهوى‬ ‫شهب‬ ‫كانه‬ ‫محار به‬ ‫يرى‬ ‫هيبته‬ ‫جلال‬ ‫منهن ق سلم عال ولا نفق({©‬ ‫اديه سلامته‬ ‫ما إن يلقى‬ ‫ى‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫وفى هر‪7 ‎‬‬ ‫والضهُ ف قم منزه‬ ‫فالصحْب فى نسَم[ فى ظل ذى ك‬ ‫‪7‬‬ ‫اطلق‬ ‫_‪-‬‬ ‫ونفس قاايك يا سلطان‬ ‫طاقتها‬ ‫لا كأز الله نقنا فوق‬ ‫‪ ,‬وَيبقى الرأ س والعنق‬ ‫شد ‪ 1‬‏‪٨‬‬ ‫ضرب‬ ‫يتوَى عدو المسلمين على‬ ‫فكيف‬ ‫(‪ )١‬رغمت أنغه ‪ :‬ذل وخضع‪. ‎‬‬ ‫‪ :‬الصبح ‪.‬‬ ‫(ء) أعيذه ‪ :‬دعاء له بالحفظ _الفلق‪‎‬‬ ‫باع _ اغتبق ‪:‬شرب‬ ‫‪ . .‬والص‪,‬وح كل مذ‪١‬‏ أكل ‏‪١‬و شرب‬ ‫(‪ )٣‬اصطبح ‪ :‬نناول الصبوح‪: ‎‬‬ ‫الص۔و ح‪.‬‬ ‫خلاى‬ ‫وهو‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ق‬ ‫مايشرزب‬ ‫‪ ..‬والغيوق‬ ‫الفوق‬ ‫وينزل‪. ‎‬‬ ‫‪ .‬مط‬ ‫(‪ ( ٤‬حط‬ ‫( ) كابدت العنت فى سبيل قراءة الكلمة الأولى من البيت فلم أستطم نأبدلت كلمة‬ ‫والكلمات الأولى فى الأبيات ناقصة حرنا | أو حرفين ناكننها ‪.‬‬ ‫بها‬ ‫«‬ ‫حلال‬ ‫»‬ ‫&‬ ‫خ ‪3-‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫(`) ف الأسر ه إن ‪» . . .‬‬ ‫‪ ..‬يقال ه فرف خير من حث‪ :‬أىآنتهابپ خير منن تحب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬الفرق ‪:‬الفزع والوف‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫المشركين به‬ ‫وفيق إن‪ .‬غ روت‬ ‫طبق(‬ ‫عن‬ ‫فى الأرض‬ ‫أركبتهم طبتا‬ ‫وقال مدحه أيضا من البحر الخفيف ‪:‬‬ ‫وأبادً الكفار جُتداآ وبا‬ ‫لا انتخار إلا لن‪ .‬عاش را‬ ‫_ البز هاهنا بفتح الباء الموحدة المهملة ة الدلاح ‪.‬‬ ‫تالا‬ ‫الدرام‬ ‫مع‬ ‫وافديه‬ ‫والذى أطعم الضيوف وأعطى‬ ‫مثل سلطان جل سيف بن سلطان الذى سادنا وعر وبرا"‬ ‫ملاك" تارك الأنام بأمن وميت الأغْداه ذلا وعجزا‬ ‫كنزا‬ ‫الشر‬ ‫من‬ ‫ولأعدانه‬ ‫بانل“ لاوماد م الجير كتزا‬ ‫ه‬ ‫كل خير ‪ . .‬وممن حاربه تجرى‬ ‫أمره يمر"وتجرى"‬ ‫من بضم‬ ‫وكره يصير البحر لخر«_{“‬ ‫جبانا‬ ‫الشجاع‬ ‫يترك‬ ‫أسد‬ ‫يمثر الليث عنزا‬ ‫وعدل‬ ‫يصير العز عصفور‬ ‫دو انتن دار‬ ‫_ العنز الأول القاب ‪ ،‬والعنز الثانى الشاة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬الطبق ‪ :‬معناها هنا ‪ :‬وجه الأرض ويكنى بهذا الن‪.‬يرعن فرارهموهز تتهم ومحاصرتهم‬ ‫فىكل مكان ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬البز ‪ :‬بفتح الباء لابكسرها كما ى الأصل ‪ :‬الياب من الكتان أو القطن‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬بز ‪':‬غلب ‪ ..‬وبين النلاثة جناس كامل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬رفع جزى للضذر ورة ‪ . .‬وكان ينبغى جزمها لأنها وقمت فى جواب العرط‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬لحزا ‪ :‬م۔تغلقا شجبحها‪. ‎‬‬ ‫‏( ‪ - ٦‬ديوان البى )‬ ‫‏‪ ٨٢‬س‬ ‫وقال يمدحه أيضا من البحر الطويل ‪:‬‬ ‫سلالة سير‪ . .‬صادق ف مقتاله‬ ‫وسن يمدح الك المعظم ذا الندى‬ ‫عن الأمر بالتتوى وحسن فعال‬ ‫لا‬ ‫لومة‬ ‫لانثنيه‬ ‫العدل‬ ‫هو‬ ‫ماله‬ ‫بنل‬ ‫ولا‬ ‫أعاده‬ ‫نقال‬ ‫كرة ‪ :‬لا يشينه‬ ‫كزيم‬ ‫إمام‬ ‫ومن دينه الإحسان والعدل والتق ‪ :‬وإكرام ذى الإملاق قبل سؤاله_‪©١‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫تاله‬ ‫ميت عدو الله قبل‬ ‫له رؤية" نشفى السقي ‪ ..‬وهبة‬ ‫وقال يمدحه أيضا من الفوع الأخير من الكامل ‪:‬‬ ‫الضاريات‬ ‫إن ان سينر ذا الندى أسد الأسود‬ ‫‪4‬‬ ‫والهبات"‬ ‫والشجاعة‬ ‫حة‬ ‫والفصا‬ ‫‪ .‬البلاغة‬ ‫رب‬ ‫المجد بات‬ ‫السنن‬ ‫زمن‬ ‫الورى‬ ‫ليث‪ .‬الوغى غيث‬ ‫وقال يمدحه أيضا‪ ,‬م البسيط ‪:‬‬ ‫إن ابن سيفر بن سلطان حليف ندى‬ ‫قسط"“‬ ‫وي‪.‬ث“‬ ‫عادى‬ ‫من‬ ‫حتف‬ ‫وإنه‬ ‫وسط وة يمقيها من طنى وسطاک‬ ‫ذو شيمة "نبلغ الياب نأمتة‬ ‫‪.‬على الأنام كرام أمة‪ .‬وسطا‬ ‫وإنما صحبه الزاكون قد جمنوا‬ ‫(‪ )١‬الإملاق ‪ :‬الفةر‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫باب ‪ :‬ضرب‪‎‬‬ ‫‪ ...‬وهو من‬ ‫الحق‬ ‫‪ :‬معناها هنا ‪ .‬جار وحاد عن‬ ‫(‪ )٢‬قط‬ ‫(‪ )٢‬يتقبها ‪ :‬يحذرها ويخانها‪. ‎‬‬ ‫وفى مدحه أيضا من البحر الجتث ‪:‬‬ ‫غير سيفر‬ ‫من؛‬ ‫تراك‬ ‫قالوا‬ ‫لما ‏‪ ٠‬قصتك‬ ‫سيفر‬ ‫ان‬ ‫عدلُ‬ ‫و الدرع"‬ ‫ورمحى‬ ‫صيفى‬ ‫‪:‬‬ ‫تلت‬ ‫اللفيف ‪:‬‬ ‫وفيه أيضا من‬ ‫الاعداء‬ ‫على‬ ‫منزه‬ ‫بتصر‬ ‫ن‬ ‫تن سلطا‬ ‫سيف‬ ‫ايد انته محل‬ ‫(‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫الأنبيا«‪“٨‬‏‬ ‫سار فى الناس سيرة‬ ‫حتى‬ ‫‪-‬‬ ‫وعدذاه مفاهتج الرشد‬ ‫وفيه أيضا من البسيط ‪:‬‬ ‫هدى‬ ‫‪7‬‬ ‫سلطان‬ ‫فى‬ ‫سينر‬ ‫ان‬ ‫إن‬ ‫ما حد‬ ‫وفاه شر‬ ‫العباد‬ ‫رب‬ ‫والمدن‬ ‫والسجن‬ ‫إليه‬ ‫با‬ ‫وشانثه‬ ‫مُعاديه‬ ‫سكن‬ ‫يارب‬ ‫وفيه أيضا من اللفيف ‪:‬‬ ‫أنت غيث العباد ياابن ابن سلطان بن سيف وأنت ليث ايرث‬ ‫ه سبيلا وأنتَ شمر النموس‬ ‫ا‬ ‫وأهد‬ ‫أنت‬ ‫الملوك‬ ‫فشجاعُ‬ ‫(‪ )١‬فى الأصل ( يد‪. ) ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬فى الأصل ( هداه ) نقط وبدون الواو يختن الوزن‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬فى الأصل ( ن ) فقط‪. ‎‬‬ ‫من ماب ‪__ :‬‬ ‫‪ :‬شنا ‪.7‬‬ ‫‪ :‬وجعه شناء ‪ .‬هو الكاره المدو ‪ . .‬ونعله‬ ‫) )العاق‬ ‫فى الفعلين ‪.‬‬ ‫(‪ ) ٥‬الخيس ‪ :‬الجش لأنه خس فرق ‪ ..‬وجعه أخخمسة وأخماء‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٨٤‬‬ ‫وفيه أيضا من الضريع ‪:‬‬ ‫إن ان سيف ملك عادلة كرة إليه مائل“ صاغ‬ ‫الباى‬ ‫الكافر‬ ‫الجود والمدذل وقتل‬ ‫سوى‬ ‫عيب‬ ‫ما فيه من‬ ‫وفيه أيضا من الطويل ‪:‬‬ ‫و لأهلها‬ ‫لنا‬ ‫للدنيا‬ ‫لقد طابت‬ ‫بسلطان سيفر ابن ابن سيفر بن مالثر‬ ‫فصارت له محبوبة غير ب فاركث=(©‬ ‫بفتاة الجد أاضحى ممزُرَرجا‬ ‫ف‬ ‫وفيه أيضا من اللفيف ‪:‬‬ ‫دى وبحر" للصكحب عذبة وصافر‬ ‫إن سلطان بحرث حتف لمن عا‬ ‫والإنصاف‬ ‫والإكرام والانتقام‬ ‫والشجاعة‬ ‫الجود‬ ‫معدن‬ ‫م‬ ‫وفيه أيضا من الطويل ‪:‬‬ ‫وأزكى امرئ فالناس قد بلاعللى‬ ‫ألا إن سلطان بن سيفر أخا الندى‬ ‫مر علا‬ ‫وصبره أء_لا وأشرف‬ ‫معايا‬ ‫ملكا‬ ‫أعطاه‬ ‫لمن‬ ‫حمدا‬ ‫وفيه أيضا من المنسرح ‪:‬‬ ‫هاو‬ ‫مادام يصبو هاو إلى‬ ‫م ياابن سيف فى طول عافية‬ ‫ها «{‪0‬‬ ‫كل ما يضرك والعدو فى هوةم البلى‬ ‫من‬ ‫سلمت‬ ‫_‪-‬‬ ‫(‪ (١‬غ فارك ‪:‬أى غير ‪.‬بغضة زوجها ث ونى الدطر الأول استمارة كنية واضحة‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هذا البيت ساقط وهالك‪‎‬‬ ‫البيت الا دةق معناها ‪ :‬محب ‪. .‬وف‬ ‫(‪ )٢‬ھ'و ‪:‬ق‬ ‫‏‪ ٨٥‬س‬ ‫وفيه أيضا من الوافر ‪:‬‬ ‫العلى‬ ‫والقدر‬ ‫حليف المجد‬ ‫أدام الله سلطانة بن سيف‪,‬‬ ‫الهادى النبى‬ ‫خليفة أحمد‬ ‫هو الملك الذكى تحتى و بر حى‬ ‫وفيه أيضا من اللفيف ‪:‬‬ ‫الطياش<©‬ ‫الحارب‬ ‫إن سلطان نجل سيفر حوى الك برغم‬ ‫وفغو ليث الوغى وغيث العطاش‬ ‫هو أهله الندى وحَتف الأعادى‬ ‫وفية أيضا من اللفيف ‪:‬‬ ‫د الإمام النمر الكري الإباضى”‬ ‫سيف بن سلطا‬ ‫نصر الل جل‬ ‫اعتراض‬ ‫بفير‬ ‫مغه‬ ‫خير‬ ‫كرة‬ ‫عنا‬ ‫بث رب‬ ‫الله آل‬ ‫وجزى‬ ‫وقال يمدح السيد الإمام سيف بن سلطان من البحر الهسيط ويذ كر أسماء‬ ‫الختار من خيله العتاق » وسمى هذه القصيدة « الليلية » وما أحسن قوله فها‬ ‫فى الصبر على جفاء الأحبة ى ورقة الغزل الفاثواقلرائق فيهم ‪ . .‬ولقد أجاد حيث‬ ‫يقول ‪:‬‬ ‫يدى ‪ . .‬وقد كان تودي سلامم‬ ‫الأحبة بالسلم فاست_وا‬ ‫حكا‬ ‫متدار ما شربوا فيها وما طَيموا‬ ‫لو أنهم لى ساعة وقفوا‬ ‫ماض‬ ‫‪.‬ه‬ ‫۔۔‪ .‬ح۔۔۔۔ے۔۔۔‬ ‫۔_۔۔‬ ‫ے۔۔‬ ‫صح‬ ‫(‪ )١‬الطياش ‪ :‬الطائش الخفيف النزف ‪ ،‬والذى لايقصد وحها واحدا لخفة عقله‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الذ‪.‬ر ‪ :‬الشجاع ومثلها الذمر والذمير والذمر والاسم الذمارة ‪ .‬والإباضى ‪ .‬نسبة إلى‬ ‫الإباضية من الخوارج وكان زعيمها عيد اته بن إباض الميمى واليه نبت ‪.‬‬ ‫الحاسدين دم(‬ ‫ودمع‬ ‫اثنذت‬ ‫ح‬ ‫كم ففلامفددر ججببتت ففىاىلبيادلبايءداء تنححووهم هُ‬ ‫م۔ء‪(٢(٫‬‏‬ ‫م‬ ‫“ث‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ملمتم‬ ‫والشعب‬ ‫معجتمع‬ ‫والشمل“‬ ‫هوى‬ ‫الشباب‬ ‫جرير أ ذيال‬ ‫أيام‬ ‫مم الأصاحب؛ إن زاروا وإز قطموا‬ ‫_‬ ‫ص‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫اعطو ا و إن حر موا‬ ‫إن‬ ‫الاحبة‬ ‫ه‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫م‪4‬الأصادق إنضاروا وإن رجمو‬ ‫ّ‬ ‫ء‬ ‫مه السخيثون إن جادوا وإن خلوا‬ ‫ه‬ ‫العقول‬ ‫وألباب‬ ‫حياى‬ ‫ه‬ ‫محبنهم‬ ‫ق‬ ‫‪ . .‬دد‬ ‫دوائى‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪ ٥‬س‬ ‫[‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏ٍ‬ ‫متى وإن وصلوا حبلى وإن صمرموا‬ ‫عنى وإن قربوا‬ ‫وبيهم‬ ‫ما بينى‬ ‫‪-‬‬ ‫الله‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫كلفت‬ ‫من‬ ‫بمهجتى وحيا‬ ‫اله واه‬ ‫‪:‬‬ ‫ن‬ ‫مغاوما ى‬ ‫‏‪ ١‬رق‬ ‫م۔‬ ‫ساهر۔ا‬ ‫‪ 1‬ليل بت ‪.‬فيها‬ ‫أل‬ ‫حشوه‬ ‫سحين‬ ‫وقابر‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪١‬‬ ‫حر‬ ‫‪.7‬‬ ‫كبد‬ ‫على‬ ‫وأضحى‬ ‫أسى‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪2‬‬ ‫ومنها البرء والسقم‬ ‫وتشفى‬ ‫لضنى‬ ‫وقد‬ ‫النفوسة‬ ‫غائبة تحن‬ ‫لحب‬ ‫ك‬ ‫لا‬ ‫دن‬ ‫الزام‬ ‫حنناه لو عرضت‬ ‫‪٥‬‬ ‫هر‪‎‬‬ ‫الذى عزموا‬ ‫‪ .‬وقد ضأموا الرز‬ ‫صجتهم ‪.‬‬ ‫ف نرها درّر“ فى قصها علك‬ ‫حور‬ ‫طرفها‬ ‫فى‬ ‫كأنها قر‬ ‫والتهم‬ ‫المار"‬ ‫ها‬ ‫يه‬ ‫م‬ ‫مفيعةً‬ ‫‪ :‬خ ذنمها‬ ‫َ‬ ‫نية المرض لا عيب“‬ ‫(‪ )١‬المدفد ‪ :‬معناها هنا المكان المرتفع الفظ‪. ‎‬‬ ‫تجمعوا‬ ‫» التأم شعبهم « أى‬ ‫يقال‬ ‫الصدع‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬التجرير ‪ :‬الجذب ومثلها الجر ‏‪ .٠‬والكعب ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بعد التفرق ۔‬ ‫‪ .‬أو‬ ‫طردوا‬ ‫هجر وا ‘ أو‬ ‫‘ أو‬ ‫شت۔وا‬ ‫لعنوا ‘ أو‬ ‫وا‪:‬‬ ‫رج‬ ‫‏(‪ )٣‬ضاروا ‪ :‬ضروا ‪.‬‬ ‫رموا بالحجارة ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬حور المين ‪ :‬اشتداد بياض بياضها وسواد سوادها وفعله من باب علم‪. ‎‬‬ ‫« فى قصها علم }» و ردت هكذا فى الا سل ‪ . . .‬وعلم _» معناها هنا علامة وإثر ۔‬ ‫_‬ ‫‪٨٧‬‬ ‫_‬ ‫سقاك يا دار من هوى زيارهم‬ ‫ء«(‪0‬‬ ‫ه‪- .‬‬ ‫‏ِ‪٠‬‬ ‫منسجم‬ ‫المزن‪:‬‬ ‫صبير‬ ‫من‬ ‫متاجر"‬ ‫‏(‪(٢‬‬ ‫مركم‬ ‫هر‬ ‫الاءر اق‬ ‫محتلسرُ‬ ‫رعاد‬ ‫ومكفهر أح ش الصوت مر تمس الإ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ ى‬ ‫د‬ ‫بمده‬ ‫ريا‬ ‫‏‪٢7‬‬ ‫سقاكر قبل نزول الوابل الرح‬ ‫من جوده الواسعات السهل والا ك‬ ‫كود سيف بن سلطان الذى غرقت‬ ‫وأك‬ ‫_ الأ ك جمع أ“كة وهو بالفتح والضم ‪ ::.‬والجح آ كام و أ} ح‬ ‫وهن الجبال الصفار ‪.‬‬ ‫أهو الإمام الذى دانت لسطوته‬ ‫۔‬ ‫‪,‬‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫‪,.‬‬ ‫‏ِ‪:٤‬‬ ‫كلهم‬ ‫الأرض‬ ‫أعداؤه وملوك‪:‬‬ ‫والمجي<ث©‬ ‫الدَر"باء‬ ‫رتبته‬ ‫نهل‬ ‫عن‬ ‫قرت‬ ‫الذى‬ ‫الرمرف؟ الأماضي‬ ‫الشم‬ ‫فضلها‬ ‫عن‬ ‫وشيمة قصر ت‬ ‫وندى‬ ‫خالص‪,‬‬ ‫بدين‬ ‫الملوك‬ ‫فاق‬ ‫ننصصافاف والك وال‪<١‬رم‏‬ ‫ال وإالا‬ ‫ودد‬‫وال الرأبساس ث و واال‪,‬لو‬ ‫عادته‬ ‫والعدل والإحسان‬ ‫العفو‬ ‫وازدادت له النعم‬ ‫الدين‬ ‫ه على‬ ‫ملك" حو}ى الدير والدنيا أنفق دنيا‬ ‫‪.‬‬ ‫عارف‬ ‫فإبي‬ ‫سلنى‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪,‬داه‬ ‫إن تسأكئي عن النيل التى ملكت‬ ‫۔۔‬ ‫(‪ )١‬سبق تفسير « ‪.‬منجر و صبير المزن‪. » ‎‬‬ ‫له صوت‬ ‫‪-‬‬ ‫واهترز‬ ‫ر ف‬ ‫_ ار نجس ‪:‬‬ ‫الأسود‪‎‬‬ ‫الذلميوظ‬ ‫اامحابة‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ (٢‬المكفهر كطثن‬ ‫‪ :‬يجتمع ‪.‬‬ ‫مرتك‬ ‫‪.‬‬ ‫قوى‬ ‫‏(‪ )٣‬الوابل ‪ :‬ااطر الشديد الضخمااقطر ‪ .‬الرهم بالكسر ‪ :‬الطر الضعف الداثم ومفردها‪.‬‬ ‫‏‪ ٢7‬مطر يدوم فى سكوت‬ ‫‪ :‬وا<دها دعة بالكسر‬ ‫والدم‬ ‫رهمة‪.‬‬ ‫لا رعد وبرق أو ندوم خحسة‬ ‫‪.‬‬ ‫أيام أو ستة أو سسدمة أو ‪.‬يو۔ا ولاة‬ ‫على ز كام أرضا‬ ‫‏(‪ (٤‬ونجم‬ ‫‏( ‪ )٥‬العر باء ‪ :‬العرب العر باء الصرحاء ومثلها ااعار بة والعربة ‪ 4‬أما المتعر بة والستر بة فهم‬ ‫الدخلاء ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬كان يجب أن يةول « نسلنى » لأن جواب الشرط نعل أمر ى ولكن الضرورة الأته‬ ‫ال هذا ‪.‬‬ ‫س۔‬ ‫رم‬ ‫وم‬ ‫قولنا‬ ‫فى‬ ‫فا‬ ‫الرماك‬ ‫غير‬ ‫كراتمہا‬ ‫من‬ ‫حصان‬ ‫ألف‬ ‫تسمون‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ُ‬ ‫ل‬ ‫الكر ا‬ ‫والشةرُ‬ ‫منهر‪“_٠‬‏‬ ‫فا لكت‬ ‫«(‬ ‫ومنها الشهب والبلق والذر"بيبة الأيةي(‬ ‫والكلم‬ ‫أيشى عليهن إلا "‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ے۔‬ ‫م‬ ‫ففشاا‬ ‫أ مر الحروب‬ ‫عودت‬ ‫كريمة‬ ‫يا قوم ‪ . .‬فاستمعوا للقول تنتتموا‬ ‫قصيدتنا‬ ‫منها ف‬ ‫اابمضرة‬ ‫سنذكرُ‬ ‫ختم‬ ‫لنا وبالكاممين للدح'‬ ‫‏‪٦٢‬‬ ‫مبتدا‬ ‫م‬ ‫والصيّات‬ ‫غريلان‬ ‫فق‬ ‫الليمون والفهد والمنصورث جيشهم‬ ‫وفتح خير صباح الخير جوهرها‬ ‫والنجم والباز والعفريت إن لحقت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪,‬‬ ‫سرو رحم‬ ‫و افاها‬ ‫الخير‬ ‫بلاحى‬ ‫لا عسرة" عندها تخشى ولا عدم‬ ‫فائدة‬ ‫‪7‬‬ ‫وفى‬ ‫دهام‬ ‫وف‬ ‫اير الكريم فتلك لليدا قم‬ ‫مسا‬ ‫الممروف عغد‬ ‫والحاجر الكد‬ ‫وا‬ ‫ور عبيان أصحاب الضلال‬ ‫‪.‬من هُدَيْبانَ أنوار“ لنا وهدى‬ ‫رح وأهل أبى النارات قد غنمو«"“‬ ‫فى تجارتنا‬ ‫وعند زائد خير‬ ‫)‪(٥‬‬ ‫‪,٠٨ ٠0‬‬ ‫أكرم بها حص لو أنها صذامّت‬ ‫رضوى لأضحَى هشماً وهوَ م‪:‬ہام‬ ‫تمدو فتكبو الرياح الموج أمن خجل‬ ‫الإعياء والسأ‬ ‫منها فشكنها‬ ‫‏(‪ )١‬اا_كمت ‪:‬الخيول يكون لونها بين الأسود والأحر _البلق ‪:‬مفرده أباق وهو ما كان‬ ‫ى لونه سواد وبياص والدهم ‪:‬ااسود الغر بيب‪ :‬الأسود الالك و أكثر مامجىء تأ كيد ( لامؤكدا)‬ ‫نيتال ‏‪ ١‬سود غربيب ‪ 0‬وغربيبة م نعثر عليه فى المعاجم‬ ‫(‪ )٢‬كذا فى الأصل‪. ‎‬‬ ‫« ق‪4‬‬ ‫شمه‬ ‫‪ :‬شمه‬ ‫‏(‪ )٣‬رضوى ‪ :‬جبل بالمدينة الشيم ‪ :‬المهذوم التكسر ‪ . .‬تقول‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬نست‬ ‫حن‬ ‫(‪ )٤‬أقام الشاعر سباقا بين الخيل والرياح وجمل البق لخيول ث ونيه استعارة مكنية‪, ‎‬‬ ‫‪.‬وانق الشاعر القدم ى قوله ‪.‬‬ ‫وهر‬ ‫الترابا‬ ‫فى يد ااريح‬ ‫وألقت‬ ‫فرت‬ ‫الرخم‬ ‫سابقتها‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫جرت ولم يثيها سهل“ ولا ع][(‪©١‬‏‬ ‫فلو قطعت بها البيداء متنا‬ ‫والشم‬ ‫الأب‬ ‫قتيصك الأبّلات‬ ‫ولو أردت بها صيدا لأصبح هن‬ ‫_ الأمل بقشديد الياء المثناة منتحت وكسرها وبفتح الهمزة هو الذى تسميه‬ ‫العامة الفلب وجمعه أبلات والعصّم جمع أعم وهو ‪ :‬الوعل ‪.‬‬ ‫لكان منصيدك العقبان لا الرخم(")‬ ‫ولو أردت تصي_د الطائرات بها‬ ‫وا لأجم(‬ ‫النيل‬ ‫أخصنتها‬ ‫لما‬ ‫ولو نسأملها يوما على أشد التى‬ ‫لو لم يكن بيدى" فرسااها الج(‬ ‫كادت تكون مم النقاء طائرة‬ ‫بها الشياطين فى يوم الوغى رجموا‬ ‫فكيف يتوى العدا يوما على شجب‬ ‫ور ‪٥‬۔‏‬ ‫معتصم‬ ‫الميق‬ ‫برؤوس‬ ‫لو أنه‬ ‫زم منهن ماتجىء‬ ‫لم ينج منہ‬ ‫النيق بكسر النون وهو بالقاف ‪ ،‬أى رؤوس الجبال الالية ‪.‬‬ ‫تتم‬ ‫والأمواج‬ ‫البحر‬ ‫وتقطع‬ ‫كبة‬ ‫الغرق البر والأمطار سا‬ ‫للحرب يا شقوة الأعداء لو علموا‬ ‫ألف“ مموةدة‬ ‫ومن" اطمراتها‬ ‫_ الطمرة بكسر الطاء المهملة والم المعجمة وتشديد الراء المهملة » واحدث‬ ‫الإناث من الحيل والجمع طمرات ‪.‬‬ ‫لوها الجرادة حين القوم تصطدم‬ ‫منها الفزالة تقفوها الملالة تة‬ ‫(‪ (١‬العلم ‪ :‬الحبل الطويل‪. ‎‬‬ ‫ومقرده ‪ :‬عقاب بضم اامينوهو مؤ¡ثوقد يذكر‪٨ ‎‬ومن‬ ‫(‪ )٢‬العقبان ‪ :‬الطور الجارحة‬ ‫اته أنه قوى الالب وله منقار أعقف ‪ . .‬والرخم ‪ :‬طامر ضعيف ومغرده رخة‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬العصرى ‪ :‬مأسدة حا‪ :‬الفرات يضرب بها امثل __ ااغيل ‪ :‬الأجمة أو الدجر الكثير‬ ‫الانف ‪ . .‬الأجم ‪ :‬معناها هنا الحصن والم آجام ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬العنقاء ‪ :‬طائر معروف ‏‪ ١‬لاسم محهول السم‪ . .‬أو طار عظم ‪.‬بعد فى طيرانه ‘ أو من‬ ‫الألفاظ الدالة على غير معنى ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬ه الميم المعجمة » هكذا فى الأصل ‪ . .‬والصواب أنها مهملة‪. ‎‬‬ ‫‪٩٠٥‬‬ ‫مماشة الخير لالؤم" ولا ندم‬ ‫وأم رزبن لا هوى العصا ومع ال‬ ‫مهورم؛‬ ‫من الإناث ومنلاها‬ ‫ألفآ مُبَينَة‬ ‫أولادها‬ ‫ومه‬ ‫يوم الحروب بها الأعداه تحثتر©‬ ‫فهذه الشرب الجره السلاهب فى‬ ‫_ الشزب بضم الدين المعجمة وتشديد الزاى وفتحها أى الحيل الضر ‪.‬‬ ‫_ وهى شرب وشوازب ‪ .‬والىلاهب بالسين المهملة ‪ :‬الميل الطوال‬ ‫واحده ‪.‬‬ ‫له لم يسخر لنا ها الواحد الك”©‬ ‫شاء يملكها‬ ‫على من‬ ‫كادت تع‬ ‫المم‬ ‫السادة‬ ‫نهنى بهن‬ ‫كا‬ ‫حدا وشكرا وتعظيا له ولها‬ ‫الباء المو حدة الشجعان ‪.‬‬ ‫‪ 7‬الهم جمع مهمة بض‬ ‫الم( ‏‪٤‬‬ ‫أعنى الإمام الذى زانت بطلمته اللأئيا وذات‪ :‬له أعدازه‬ ‫وحُوَ الشجاع الذى مى له ا(‪٤‬ز©‏‬ ‫فهنو الكريم الذى يعطيك ناله‬ ‫ويصفح عن قوم‪ ,‬وينتقم‬ ‫يعفو‬ ‫وهو البصير بحالات الأمور وقد‬ ‫نفوسهم" ‪ . .‬وتاتى السبع والنعم‬ ‫من عدله أمن الناس؛ الخطوب على‬ ‫عصر الشباب وولى الشيب والحرم‬ ‫رتت حمان به ذيلا فساد بها‬ ‫ح‬ ‫مقدامُها فى التلاق سيلها المر(©‬ ‫سراجها نورها الذر اين بجدنها‬ ‫‪٠‬‬ ‫‌‬ ‫(‪ )١‬تخترم ‪ :‬تهلك وت۔تأسل‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أر قى الاصل واحدها وهو ه سلهب » ‪ .‬ومثل سلامب ك سلامة‪‎‬‬ ‫(‪ ()٢‬م ذ‬ ‫(‪ )٣‬كذا ى الأصل ا(دطر الثاى من البيت‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‪ (٤‬الخشم ‪ :‬الناصيون الظاملون‪‎‬‬ ‫فأى معى‬ ‫‏(‪ ()٥‬الم ‪ :‬الاستسلام أو الأسر ‘ أو الأسير أو شجر من اا ضاة يدب به‬ ‫من هذه العال يتن مع كلمة ( تاتى ) المذ كورة ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬جدة الأمر ‪ :‬باطنه وحقيقته ‪ . .‬يقال « هو اين بجدتها » أى عالم بالأمور‪. ‎‬‬ ‫‪٩٧١‬‬ ‫يبقي‬ ‫وهو‬ ‫القو ث صرعى‬ ‫والتارك‬ ‫خلة"‬ ‫والأنواه‬ ‫الأرض‬ ‫الخصب‬ ‫هام الكاة ونار الحرب تضطرم‬ ‫للورؤ السيف فى يوم الكريهة من؟‬ ‫ما إن" هم ملجأ منه ولا وَرَر‬ ‫فى الحرب ‪ . .‬لكنهم إن ساموا سلمو_‬ ‫از ح)‬ ‫غيث وبحر وضرنام مخالبه الموال الشير والهندية‬ ‫_ الحذم بالحاء والذال المعجمقين بالضم ‪ :‬أى السيوف القواطع ‪.‬‬ ‫أيضا خذام بكسر الذال ‪ :‬أى قاطع } ويقال للسيف أيضا ‪ :‬خذوم ‪.‬‬ ‫طراق الرشاد وزأت بالورى القدم‬ ‫لولا كم فا ان سلطان لما اتضحت‬ ‫لاخير من نصبت رايات دولته‬ ‫يوم القال ‪ . .‬ومن شيدت له الأم(‬ ‫الأ طم ‪ :‬بالطاء المهملة وهو بالضم أى الباء المالى المحصن وهو بالحصن‬ ‫خاصة ‪.‬‬ ‫م‬ ‫ونمت وحياة ليس آل‪,‬‬ ‫وعافية‬ ‫الله "يبقيك فى خير‬ ‫_ الانهذام الانقطاع وهو بالذال المعجمة ‪ .. .‬يقال ‪ :‬انہذم الشىء ‪ :‬أى‬ ‫ط ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪0‬‬ ‫فوزى بقربكم‬ ‫فا مرادى سوى‬ ‫جد لى محسر‪.‬ن قبول منك أحظ به‬ ‫‏(‪ )١‬الوزر ‪ :‬الملجأ‬ ‫(‪ )٢‬المواسل ‪:‬الرماح المهتزة لينا‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وأطوم‬ ‫مسطح و جممه آطام‬ ‫مربع‬ ‫ييت‬ ‫وكل‬ ‫مىى بحجارة‬ ‫حصن‬ ‫ااقصر وكل‬ ‫‏) ‪ (٣‬الأطم ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ومن ثم ترى أن الحاق تاء ااتأنيث بالفعل خطا لأن نائب'افاعل مفرد ‪.‬ذ‬ ‫كر‬ ‫جذم‬ ‫ليس‬ ‫حظ‬ ‫ظفرت‬ ‫فقد‬ ‫إن نت هذا الذى أمأت من أمل‬ ‫_ ينجذم بالفقون والجم والذال المعحمة أى يفقطع ‪.‬‬ ‫منكي بكم‬ ‫وضثها وقواها‬ ‫إن القراح ياها وملكها‬ ‫منهم ‪ . .‬فرب سمين شحمه ورم‬ ‫ما كل من رام ننام الشعر تنه‬ ‫ماكان حال "بناث الطير إن سجّعمت‬ ‫وقد أطر عليها الأجدل القرم ؟_‪©١‬‏‬ ‫_ خاث الطير بفم الهاء وبالذين والثاء المعجمتين ‪ ،‬أى ضماف الطير‬ ‫كالرخم وأشباهها ‪ 2‬وأطل عليها بالطاء المهملة ‪ :‬أى أشرف عليها » أى ما حال‬ ‫هذه اناث إذا أشرف عليها البازى‪ ،‬والقر م بكسر الراء المهملة ‪ :‬المذتهى الاحم؛‬ ‫ويقال له قرم بإسكان الراء المهملة أيضا ‪.‬‬ ‫زالت مماليكك الأحرار والخدم‬ ‫عنيت بالسدل والكر المم فلا‬ ‫ولم تزل تهب‪ 4‬الأموال فى طلب اللى وهدى إليك المدح والك‬ ‫النوم حزينات قلوبهم‬ ‫ور‬ ‫وليبق حسادك الأيام فى كد‬ ‫رصدان ‪ :‬الصبح والأ(")‬ ‫أيامه‬ ‫على عدوك فلان الأكرمين مدى‬ ‫ما نام سآتْ عليه سيتك از(‬ ‫فإن تنميتهصبحا رعت ‪ . .‬وإذا‬ ‫‏(‪ )١‬بكنى «ببغات الطم » عنالشعر!ء الآخرين الذينيزاحونه «وبكنى» ه بالأجدل القرم ج‬ ‫عن نفسه ‪ ..‬ومراده أنه أعظم الشعراء ۔‬ ‫(‪ )٢‬رصدان ‪ :‬رقيبان يترصدانة ليوقما به‪. ‎‬‬ ‫أن عدوه فى رعب دائم ‪ .‬فهو إن بات سالا روعه فى الاه باح ‪ ..‬وإذا نام رأى‬ ‫بد‬ ‫‏(‪ )٣‬ر‬ ‫ى منامه الرؤيا الفزعة وهى سيفه الذى يتهدده ‪ . .‬وكان ينبغى أن قول « سن » ولا يختل‬ ‫الوزن لأنه من البسط ‪.‬‬ ‫‪٩٣‬‬ ‫وقال يمدحه أيضا ‪ . .‬ولقد أحسن وأجاد‪ ،‬وسمى هذه القصيدة « الأبروقية‪» ‎‬‬ ‫وما أجود ةوله فيها من البحر البسيط فى اجرة واجتماع الأحباب عليها‪: ‎‬‬ ‫(‬ ‫ه‬ ‫‪.‬؟‬ ‫‪..‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫بيه وتاريقر‬ ‫وعلنى بجد‬ ‫الاباريق‬ ‫اآميز‪٨‬‏ إل ماى‬ ‫دعنى‬ ‫لونين موصوفين عمتها المار من زَرَجُون سيق من سيق‬ ‫بذات‬ ‫_ الزرجون بفتح الزاى المعجمة والراء المهملة‪.‬وهو بالجم أى ‪ :‬المن الأسود‬ ‫و« سيق » بلد معروف بحبل بني ريام من" همان يؤ ى منه أنواع العنب وغيره من‬ ‫الفواكه ‪.‬‬ ‫قد وقت بمد عصر أئ ترويق‬ ‫أر من عذرة النلات صانية‬ ‫المقلات المرأة الق لا يعيش لما ولد » وفد يكةتب هكذا بالثاء المثناة من فوق‬ ‫لا بالهاء لأن جممها مقاليت ‪ ،‬والمقلات بالقاف وبكسر المم منها‬ ‫ماب كسها الشمس جمرها أأو كنجيع من الأ وداج مَهروق({©‬ ‫فهانها إن سمت المترفان له صوت يرده ف زئ مغطيق‬ ‫_ العترفان بض العين المهملة ‪ . .‬وبالتاء المثناة من فوق والراء المهملة هو‬ ‫الديك ‪.‬‬ ‫الحرانيق‬ ‫لحم‬ ‫على‬ ‫يفوق‬ ‫ل‬ ‫معه‬ ‫وعَتأن لى قنا جيدا‬ ‫(‪ )١‬على ‪ :‬اسقنى ثانية أو تباعا ونعله من بانى ‪ :‬نصر وضرب‪. ‎‬‬ ‫)‪ « (7‬لعابه » كذا ى الأصل ‪ :‬ومطاها حينئذ أنها كثيرة اللعب بالعقول ‪ -‬والنجيع من‬ ‫الطعام والشراب ‪ :‬مانفع البدن ڵ ومن الدم ‪ :‬ماكان مائلا إلى السواددالآوداج مفردها الودج‪:‬‬ ‫وهو عرق الأخدع الذى يةطعه الذابح نلا يبقى معه حياة ‪ .‬ومن معانيه أيضذا ‪ :‬أنه عرق فى'اضق‬ ‫بنتفخ عند الغضب \‪ ،‬والمنى الأول هو المراد هنا ‪ .‬ومهروق ‪ :‬مصبوب ونمله ممن باب جرح ‪.‬‬ ‫_ المرانيق جمع خرنيق بالحاء المعجمة والراء المهملة والنون أى ‪ :‬الأرانب‬ ‫ويقال ‪ :‬إن خجها ألذ مياكون من اللحوم ‪ . .‬والمرنيق بكسر الخاء المعجمة ‪.‬‬ ‫قلبك قل' للمهجتى توق‬ ‫سوداء‬ ‫واشرب فمهما ترى الصهباء قد بلنت‬ ‫البوق‬ ‫ترجيمة‬ ‫م‬ ‫إلى الأغاى وضرب الطبل مع نشم العبدان والرقص‬ ‫_ توقي ‪ :‬بالتاء المنناة من فوق أى ميلى ‪ ،‬مأخوذ من تاق يتوق ‪ .‬أى مال‬ ‫للشىء يميل ‏‪ ٠‬والبوق بضم الباء المو حدة ‪ :‬شىء ينفخ فيه » فيزمر به ‪.‬‬ ‫‏‪.٦‬‬ ‫وأصوات‬ ‫الر باب‬ ‫ر‪.‬‬ ‫إذا استمالة الشراب الشرب ‪1‬‬ ‫_ الهنابيق ‪ :‬المزامير ‪ . .‬واحذها هنبوقة بني الماء ‪.‬‬ ‫اللام ‪ . .‬فإن كذبْتنى ذوقى‬ ‫ق‬ ‫لما‬ ‫قلت‬ ‫لامة فى الراح‬ ‫ورب‬ ‫تحيا ‪ ..‬فا لك غُذار“ غير تصديق‬ ‫فإنما الراح راح" ‪ . .‬والنفوس‪ 4‬بها‬ ‫الصعانيق‬ ‫بألباب‬ ‫ترث‬ ‫وقد‬ ‫تزيد قوة أجسام الكرام قوى‬ ‫صفوق‬ ‫_ الصعافيق ‪ :‬بالصاد والعين والفاء المهملات ‪ :‬اللثام ‪7 . .‬‬ ‫بضع الصاد ‪.‬‬ ‫الأحمق الآيق‬ ‫صام‬ ‫نم ‪ ..‬وشى‬ ‫رزا نته‬ ‫مع‬ ‫حهًا‬ ‫الحلم‬ ‫ذا‬ ‫تفيد‬ ‫الخصاص ‪ :‬بض الحاء المهملة » وهو بصادين مهملتين كناية عن الضراط ص‬ ‫والقيق بكسر القاف ‪ :‬أى النذل الحسيس الجبان ‪.‬‬ ‫صدورنا وخلت م المم والضيق‬ ‫وأننا إن شربناها يها انشرحت‬ ‫الماليق‬ ‫ملك‬ ‫وارث‬ ‫كأنه‬ ‫شربنا ثلاثا صار واحدنا‬ ‫مهما‬ ‫_العياليق والميالقة ‪ :‬أولاد مليق بن لاوذبنإرمبنسام بن نوح عليه السلام ‪.‬‬ ‫على الأريكة‪ .‬ما بين البطاريق‬ ‫أو أنه من نلوك الروم مُتكىد‬ ‫‪_ ٩٥‬‬ ‫_ البطاريق ‪ :‬جمع بطريق وهم قواد الروم ‪ ،‬وقد يتبع كل واحد منهم عشرة‬ ‫آلاف مقاتل أو أكثر ‪.‬‬ ‫غضيضّة ة الطرف حَو'را عذبة الريق(‬ ‫أمكتة‬ ‫طفلة غيداء‬ ‫وغادة‬ ‫على قوام رطيب المود ممشوقک‬ ‫الليل طرشها ‪ . .‬والصبح" غرنها‬ ‫صون ‪. .‬وقد نعمت عن كل فيق‬ ‫حاسدة‬ ‫حسناه حسبها عن كل‬ ‫الفاء والسين المهملة مشدد السين ‪ .‬هو ‪ :‬المبالغ فى الفسق ‪.‬‬ ‫الذميق ‪:‬‬ ‫بنهم العشق مرشوق‬ ‫فى زئ ‪7‬‬ ‫فيتركه‬ ‫وتشويه‬ ‫ا‬ ‫صبي‬ ‫واتحطً طوعا إليها مين؟ ذرا الئيق”‬ ‫الوعرئ؟ لان لها‬ ‫لو نادت‪ .‬الأعم‬ ‫منيعة دونها طمن؛ المواسل‪ ,‬مع‬ ‫ضرب القواضبر ' مم ضرب البناديق )‬ ‫كا يزور النصارى أرض أبروق<‪©٨‬‏‬ ‫وأهل دير يزور ابر ساحتهم‬ ‫أ بروق بضم الهمزة وبإسكان الباء للوحدة ‪:‬مكان طيبفاخر ببلاد الروم‬ ‫‪.‬‬ ‫المسدون وامارى‬ ‫سو ره‬ ‫_‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫‏(‪ )١‬الطفلة ‪ :‬الناعمة الرخصة _ ااغيداء‪:‬الينة الأعطاف ( نهكنة )صحتها « بهكنة » وهى‬ ‫البيضة المليحة الحلوة ‪.‬‬ ‫أو أن تقطع‬ ‫‏(‪ )٢‬غرتها ‪ :‬طلعتها أو وحهها _ والطرة ‪ :‬المراد شعر مقدم الرأس إذا طال‬ ‫للجارية ى مقدم ناسيتها كالعلم تحت التاج ‪..‬‬ ‫‏)‪ ) ٣‬الأعصم ‪:‬من الوعول والظباء ما ذراعيه أو فى أحدهما بياض وساثره أسود أوأحر‬ ‫الدق ‪ :‬أرفع موضع ى الجبل ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬العواسل ‪:‬الرماح ۔۔القواضب ‪:‬إالسيوف ۔‪ .‬البنادبق ‪:‬مفردها البندق وهو كل ما برى‬ ‫به من رصاص كر وى وسواء ومنه ( البندقية ) أى البارودة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الحبر ‪ :‬بفتح الحاء وبكسرها ‪ :‬العالم الصالح ى أو رئيس من رؤساء الدين ‪ ،‬والحبر‬ ‫الأعظم ‪ :‬خاف !ليد المليح على الأرض ‪ ،‬أو رئيس الكهنة عند اليهود ‪.‬‬ ‫عن طارق جاءهم يسى ومطروق‬ ‫غائلة‬ ‫الى‬ ‫طرقني؛ وكلاب‬ ‫رار وق‬ ‫ذات‬ ‫خر‬ ‫‪ . .‬لماء‬ ‫الكرى‬ ‫من سة‬ ‫الدر‬ ‫وقد تقره ‪7‬‬ ‫زنديق‬ ‫غيرُ‬ ‫صخرة‬ ‫وهو‬ ‫وجاء‬ ‫وظيفته‬ ‫من‬ ‫بةسدير ِ‬ ‫وجاءنا‬ ‫_ القدير ما يعمل فى القدر من لحم وغيره ‪ ،‬والوظيفة ما يمكم لك من طعام‬ ‫أو صداقة ‪.‬‬ ‫فاقت على كل محبؤبر ومَوامُوق(_©‬ ‫تنير عند الرب غانية"‬ ‫عرجت من ريقها الكاسات‪ ,‬فانقلبت‬ ‫بالمسك مف_وق ل("‬ ‫رسب‬ ‫‪ 5‬نها‬ ‫الضرب ‪ :‬بالضاد المعجمة والراء المهملة وهو بفتحتين عسل النحل ‪ ،‬وقد‬ ‫جرت هاهنا مفتوق وهو بمحل الرفع فى الفحو فذلك على الإقواء » وهو جائز‬ ‫ومشهور فى أشار المر بكا قال الشاعر ‪ :‬ورجال مكة مسنقون مافى (" ‪.‬‬ ‫بمد ماشكيت‬ ‫من‬ ‫أو أنها مُزجَت‬ ‫الأناوريق‬ ‫ما‪.‬‬ ‫فى‬ ‫فت‬ ‫بشكر‬ ‫_ الأفاويق جمع ف السحاب منماء فيمطر مرة بعد مرة بلارح ولارعد وهو‬ ‫وأصفى مايكون من الماء ‪.‬‬ ‫أعذب‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪:‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫]‬ ‫ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫وتنشيق‬ ‫وترشاف‬ ‫بتتبيل ولمس‬ ‫لبانانى وفرزت‬ ‫قضيت‬ ‫وقد‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪ )١‬الموموق ‪ :‬المحوب ومثلها الوميق‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬مفتوق يقال ‪ :‬فتق المسك ‪ .‬استخرج راحته فهو مفتوق‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬مسنتون ‪ :‬مجدبون والفعل أسنت يمنى أجدب‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٩٧٣ .‬‬ ‫على الجراند ربات‪ .‬الهوى فوق({©‬ ‫يابنتتذمنكر‪ .‬الأضيافة دعوته‬ ‫بين ‪ .‬الأنام بوجه سنه مرهوقر‬ ‫لا تودمى السر ماما ‪,‬ف‪.‬يظلهره‬ ‫‪/‬‬ ‫‪«.‬‬ ‫أضحركةً بين عطر وطز وصمنوق‬ ‫غدا‬ ‫من أودع ال‪ “ .‬أصحاب ال‬ ‫الوغد‬ ‫‪ 7‬لمذروط بضم المين المهملة وبالضاد المعجمة والطا‪ .‬المملة ‪ :‬الل‬ ‫القى يخدم بهشه ‪ ،‬والصعفوق وقدفر ناه بنيت الصعلفيق من قصيدنفا هذه ‪.‬‬ ‫تقض العهودر ولا نقض المواثيق‬ ‫رَغيا لصحب ر كرام ليس همهم‬ ‫بخ والضيق‬ ‫يوم الحوادث عند‬ ‫صحب كرام ‪.‬رميهم صاحبهم‬ ‫الصناديق‬ ‫منهم ‪ . ..‬ولو مُنةت' ت‬ ‫به ‪,‬‬ ‫لايباح‬ ‫رى‬ ‫صناديق‬ ‫ح‬ ‫السوق‬ ‫وا ج‬ ‫فيه‬ ‫"يانى قاصد ه الكام ‪ . .‬وال ف‬ ‫خير البلاد ك‬ ‫فى بيته ‪ . .‬وشو ذو فمر وتضييق‬ ‫م‪.‬‬ ‫أعجز الناي «ذو أهل أ‬ ‫۔أن بقتديد الدون وهو بالباء الوحدة أى ‪ :‬أقام وسكن ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫دزتهم‪.‬‬ ‫وحوله‪ .‬صبية ‪8‬يرجو‪5‬ن‬ ‫الأصاديق(<‪©١‬‏‬ ‫معلوم‬ ‫‪ .‬وهو‪.‬‬ ‫‪ .‬عن عيده‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪:: ٠‬‬ ‫من‬ ‫والسوق("‬ ‫بالاعناق‬ ‫ومسح‬ ‫ذ لا‬ ‫وسهم‬ ‫غبراء‬ ‫افة‬ ‫دلو‬ ‫م‬ ‫‏‪١‬‬ ‫طاعته‬ ‫هداك اخ‬ ‫إله‬ ‫أتثل؛‬ ‫إلى الشادر ‪ . .‬وتحشسجا عن منهج البوق‬ ‫() كذا الفطر الثانى‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬الأصاديق ‪ .‬الصادق وهو جج أسهقاء ؤصدفاء وصدقان‪. ‎‬‬ ‫(ح) القاقة ‪ :‬الحاجة والفقر _ وغبراء ‪ :‬جهبة _ تمم ‪:‬تذعب وفعله من باب نصر _‬ ‫قوق وحفردها الساق ‪ :‬مابين الكمب والركبة ‪.‬‬ ‫ديوان المهسى )‬ ‫‪_ »٨‬‬ ‫ا_ليوقف بضم الباء الموحدة ' ‪..2‬وقذ ذ كرنه نيا تقدم من خءخ_ذه القصنيدة»“‬ ‫‪....‬‬ ‫خ و شىء يتفخ اية فيز مز به ه‬ ‫وسنذ كره ثانيا ك فلدى ذكر ناه فى الببت ا لذول ‪:‬‬ ‫كا قدمنا ذكره ‏‪٥‬فهو امن نوع النزل } وأ سا هذا البوق الذ كو‪:‬ور هنا وهو ‏‪١‬رضا بض‬ ‫الباء اللو حدة ‪ 2‬فهو‪ :‬الباطل والكذب والداهية‪:‬؛ واللص ‪ ،‬واارنجن الذئ ‪ .‬‏‪.- ٠‬‬ ‫م\ء المطر الكير‬ ‫‘ والبوقة هن‬ ‫الزمان ‘ وقد تمُتح ‪٫‬اوه‏ ‘ والأجو د الف‬ ‫وحوا دث‬ ‫والواثق ‪ :‬الهاك(" ‪.‬‬ ‫روه‬ ‫ظ يات‪ ,‬شر غير‬ ‫‪7‬‬ ‫كن‬ ‫إما ك را عادلا‬ ‫مح‬ ‫الشر ور أنو زنه ب‪ 4‬مادجين‬ ‫زمان هذا السيد النوح أأ تامر ‪ -‬يسرقون‬ ‫سكان ف‬ ‫اطلج‬ ‫فدا‬ ‫يغتر بذلك ‪ 6‬من للادحين‬ ‫‪٫ 1‬ضا‏ من‬ ‫ويغرون‬ ‫‪3‬‬ ‫ممخه علهم‬ ‫يغير ا طلاع‬ ‫له ن‬ ‫} فظاپرذلك مم هع هذا السيد فتفاهم‬ ‫عليهم هذا اللناظم م أ الغز مم نموله هذا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وجفاهم ‪.‬‬ ‫‪-..‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .٠‬۔ن‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫بالشكر بين أولى الم اللناطيو )‬ ‫مساعي هه خ حسن سيرته‬ ‫واذ كر‬ ‫الرجل والأحمال والو و‬ ‫باليل‬ ‫سيف بن سلطان ذو‪ ,‬تعزو الوفود له "‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫هو الكريم الذى تتنيك رؤيته‬ ‫‪٠‬‬ ‫عن المكنون ودإكىمر ‪ .‬الأنابيق‬ ‫‪. -‬‬ ‫‏(‪ )١‬ق الأصل بياض مكلنهذه الكامات ( البوق ڵ ثانيا ڵ فوو‪ ،‬الموحدة ءمن ماث ) وقد‬ ‫ملاثا هذا البياض بهذه الألقاظ لأن السياق يتطلبها ‪ . .‬وأما البيان ‪ .‬بين « الذى وحوادث» '‬ ‫فقد تركا‪ .‬لأ بنا لمنهند إلى ‪.‬اأبريده المؤلف ‪.‬‬ ‫( وامد ماما )ا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬فى ا‬ ‫(‪ )٣‬المناطيمق ‪ :‬الباغاه‪. ‎‬‬ ‫الذى ‏‪٠‬‬ ‫) )_ لا ذو » عى‬ ‫الأنابيق ‪ :‬جمع! إنبي ‪ : .‬وهو الوعاء الى يسد فيه عمل الإكنيد لممل‬ ‫‪:‬‬ ‫]‬ ‫‪ : :..,‬‏‪.. .٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫'۔'‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫الكسمماء‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪`.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ .‬والجامع" الامل جما سند تفريق‬ ‫بعد خوفهم‬ ‫أمفا‬ ‫الناس‬ ‫وسع"‬ ‫عو ي‏‪٠‬قى ‪٥ 7‬‬ ‫أ‬ ‫تر‬ ‫بقه‬ ‫مموكقين‬ ‫هق‬ ‫والناصينً ق‬ ‫الم"‬ ‫والتارك‬ ‫لمعدوق‬ ‫خصوع م مكتتب ص‪7‬‬ ‫ملك أله فتيات الجج__لدا خاضمةّ‬ ‫م‬ ‫>‪ ٠‬ي‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫ي ۔‪‎‬‬ ‫رطلعت‪.‬ه ‏‪ 6 ٠‬عر‪ .‬سنههة‪٠ . : ٠ '. ‎‬و آ ا‪‎‬نامن‪١.‬ا ‪ :‬‏‪ 1 ١‬ف‪:‬تر‬ ‫ليالين‪.‬ا‬ ‫‪ .‬جميع‬ ‫‪.‬‬ ‫ذهر”‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‪٠.‬‏‬ ‫عزل‬ ‫‪,‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬؟‬ ‫‪.٠‬‬ ‫َ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ع ه‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2 :‬‬ ‫و عخلوقلا؟‪):‬‬ ‫خلوق ‪.‬‬ ‫كرم‬ ‫‪ ...‬وا‬ ‫‪.‬‬ ‫اورد‬ ‫اس‬ ‫ومن‬ ‫وهذ‬ ‫د‪٥‬ن‏‬ ‫اشجع"‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫_ الأسد الورد بفتح الواو ‪:‬ذهو‪ .‬الأخر ‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ل‬ ‫صل قر اوصيق(©‬ ‫عه ل‬ ‫وعد ل‬ ‫سماحته‬ ‫فى‬ ‫احاه ا ‪7‬‬ ‫يفوق”‬ ‫به‪ :.‬وفقت ع ج الرسانيق ‏‪7٢‬‬ ‫لرستاق و فترتث‬ ‫زا نت ‪7‬‬ ‫لأنها وطنه ون‬ ‫< فذلك‬ ‫سار حمان‬ ‫‪.‬ق دون‬ ‫بتول هذا ار‪:‬‬ ‫_ قل خص‬ ‫‪.‬‬ ‫جداده دوں صا ر حمان و لو ا ن تت‪ .‬كلها ملكهم فهناا سكنهم ووطنهم‬ ‫آبائه و‬ ‫و ‪ 1‬ا ‪ 1‬رساتيق ;سهى بقيةة اليان المتفرقة‬ ‫جهذاعن‬ ‫سكنى‬ ‫وهو‬ ‫‏«‪ )١‬الوهق ‪ :‬الحبل رى فى ‏‪١‬أنشوطة فدؤخذ به الدابة والإنلان‬ ‫‪:,‬‬ ‫سرثم وتقييدهم ‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‏(‪ )٢‬التعيريق ‪:‬الجال بفتح الجمه"‬ ‫‏‪ « )٣(..‬وا ا رم خلوق وخلوق » كذا ق الأصل ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬يفهم من هذا الكرار أنه أراذ مع‪:‬يين ‪ .‬فواحدة منهما بععنى!ا ك‪ 2 :‬الصدق‪ ,‬والأخرى‬ ‫‏‪.‬‬ ‫عسىالباز الكثير التصديق ‪.‬‬ ‫اناتها‪ .‬ال‬ ‫عود ا تار‪ :‬ت‬ ‫‘ بها ققللمة ة مغهورة‬ ‫‪:1‬‬ ‫مدينة" ب ‪٨‬ه‪:‬طقة‏ المجر ز‬ ‫‪!:‬‬ ‫‏)‪ (٠‬الرستاق‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪. .٠‬‬ ‫أ‬ ‫الإسلاما‪.‬‬ ‫۔\ أقل‬ ‫‏‪ ١.٠‬س‬ ‫بدر تمام غير ‪ .‬تمحوق‬ ‫‪ ..:‬ضياه شمس بودر غير كامنة ‪ .! .‬ونور‬ ‫بصارم‪ ِ/‬من سيوف الهدد ‪.‬إبريق‬ ‫يرسم‬ ‫ليث فراه الأبطال؛‬ ‫السيف الإبريق‪ :‬هو الصقيل الحسن القاطع ‪.‬‬ ‫بين ماقطعٍ ‪.‬وتمزيق(‬ ‫وم الوغى‬ ‫ل ذا‪ .‬وذا حربه صارت رؤوسهم‬ ‫جر"يا به طرف عزم غيرث مسبوق‬ ‫جرئ إلى كل محمودرو ميكر مة‬ ‫_ الطزف بكسر الطاء المهملة ‪ :‬الحصان ‪.‬‬ ‫‪ ..‬أو رياحا فى صناميق(ّ "‪-‬‬ ‫فى حربها‬ ‫‪ 5‬وعلديات تحاك صخموةَ أودية‬ ‫إن ركضت"‬ ‫الأرض‬ ‫سلام‬ ‫س‬ ‫تت‬ ‫الضيق(‬ ‫غيوم ‪ .‬المير‬ ‫ن نير‬ ‫وقد‬ ‫_ الحكير‪ :‬بكسر الحين المهملة وبالتاء المثلنة وبفتح الياء المنداة و بالراء المهمله ‪:‬‬ ‫فى الدواء ‪ ،‬والسلام بكسر السين ‪ :‬الحجارة الصخيرة وكذلاك‬ ‫هو النبار ؟‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪. ٧٠‬يمسمو‬ ‫ه‬‫دد و ي ۔‬ ‫لاى ‏‪٠‬‬ ‫‏‪:٠ ...‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫وق‬ ‫بُ‪-‬ز؛( ‪.1‬‬ ‫حححلة‬ ‫عر‬ ‫مُطومة‬ ‫جر د‬ ‫محو مة‬ ‫“‬ ‫خيب(‬ ‫نال وتوفيق‬ ‫فوز ونحر وإة‪.‬س‬ ‫يا نجل سلطان ‪ . .‬عثر ما بين أربعة‬ ‫وتضيبق‬ ‫وتبديل‬ ‫وخر‬ ‫ذل‬ ‫بأرعة‬ ‫حاسد ك الالى‬ ‫ليب‬ ‫(‪ )١‬أكلنا البوت ‪,‬سكلمة « تمزيق » لأن مكانها بيا‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬العاديات ‪ :‬اليول الغيرة ء وشبهها بالصخر قى قوتها وصلابتها وبالرياح ى سرعتها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬تقض ‪ :‬تتقب ى أو تدق ى أو تقلعء والفمل من باب ‪ :‬نصر ‪ .‬الصم ‪ :‬الأراضى الغليظة‪.‬‬ ‫() المومة ‪ :‬المرعية الرسلة مطلقة ‪ .‬جرد ‪ :‬مفردها الأجرد وهو ال‪:‬لقغم‪ .‬مطهمة ‪ :‬تامة‬ ‫المن محج ‪ :‬فى قوامها بياض ‪ .‬القانية مكانها بياض ‪ .‬فوضمناها بين قوسين لتكملة البي‬ ‫والعيوق تمم أحر مفى“ وأسلهفيعول فدا النقت اليا‪٠‬‏ والواو والأولى ساك ة صارنا ياه معددة‪.‬‬ ‫‪_ ١٠١١‬‬ ‫ومن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫الارز‬ ‫والنصر‬ ‫ال‬ ‫فى‬ ‫وابى‬ ‫دم‬ ‫المضابييق‬ ‫شر‬ ‫فى‬ ‫عاداك ألا زال‬ ‫أنت اننى ‪.‬فثت أهلح اللك ف رتب الألى وقد فت فضلا "كز> خلوق‬ ‫أخوا‪..‬‬ ‫الفاس ‪.‬وهو‬ ‫نبين‬ ‫الفضل‬ ‫‪77‬‬ ‫مع‪.‬موق‬ ‫ير‬ ‫وتد‬ ‫‪.‬فذللك‬ ‫نقصر‬ ‫شممت‬ ‫تلصتى بالدفماء ` الن‬ ‫نالطظ_ير‬ ‫البواشيق (‬ ‫وأصوات‬ ‫المراة‬ ‫صوت‬ ‫جدا‪ . ..‬ولا كز؟ ذى دين بصديق‬ ‫‪...‬‬ ‫سا كز هنا و للكسب المدر‬ ‫يابت‬ ‫ترك‬ ‫لم‬ ‫قدرك‬ ‫علو‬ ‫مملحوق("©‬ ‫شأوة غير‬ ‫نيلا ‪ . .‬وشأوك‬ ‫_ الشآو ‪ :‬وهو بالشين للعجمة ‪ :‬النابة فى الشىء ‪.‬‬ ‫« وفال بمدحه أيضا ويمهغٹه بالميد والمحن وسمى هذه ‪.‬التصيدة « السلة »‬ ‫وما ألطف تازله فيها من الحر البسيط بالحبيي واجتماعهما على الشرب ‪:‬‬ ‫ل‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫الراس‬ ‫لام ة‬ ‫ا زى‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫والكاس(‬ ‫با الكس‬ ‫قنصت‘‬ ‫الة‪:‬‬ ‫عسر‬ ‫‏(‪ )١‬تاصق بالدقماء ‪ :‬تلزق ڵ وتاتزق بها وهو من ‪:‬باب فرح__ الدقماء ‪ :‬التراب ‪ 2‬الأرض‬ ‫لابات فبها ى يقال رأيت القرم « صقعى دقعى » أى لامقين بالأرض ‪ .‬البواثيق ‪ :‬جم الباشق‬ ‫وهو طائر من أصغر الجوارح ‪.‬البزاة ‪ :‬طبور من الجوارح ‪:‬صادبها وهى أنواع‪.‬‬ ‫(‪ {٢‬الثأو ‪:‬الناية ى يقال « فلان بء‪.‬د الكأو _» أى عالى الجمة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الكيس ‪ :‬المقل والظرف والفطنة‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٩٠٢‬‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.. ١‬‬ ‫او‬ ‫شزق؟‬ ‫دازهم‬ ‫عشر ‪.‬‬ ‫م ء‬ ‫| عز ‏‪ ١‬بره‬ ‫الفير‬ ‫من‬ ‫د‬ ‫حو‬ ‫حوله الدو ‪.‬‬ ‫ينا حية السير من عمان نسكن‬ ‫_ كاو اض ‪ :‬جبل معروف‬ ‫برغم قوم‪ ,‬من الأخراب خرةاس‬ ‫« جاء » تةغلى غفلة الحساد زاثرة‬ ‫‏(‪(٢‬‬ ‫ماس‬ ‫الهو د‬ ‫رز طيب‬ ‫رشو‬ ‫‪ :‬و‬ ‫‪.‬مم‬ ‫لغر ‏‪ ١‬له‬ ‫‪1‬‬ ‫ووحه‬ ‫رع‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ز ‏‪١‬‬ ‫(‬ ‫|‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫[‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪.١‬‬ ‫‏‪) -‬‬ ‫وتراس‬ ‫صو ء مقباس‬ ‫وعن‬ ‫يدر‬ ‫عن‬ ‫‏‪ ١‬جالس‬ ‫يما ' يغنى‬ ‫فقابلتتا‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫وغطت الوزد منها ظلمة الراس‬ ‫‪.‬۔‪-١‬۔‏ ‪.‬‬ ‫م ‪.‬نى ج ‪.‬فن أنقلتها‬ ‫لا حكى الجے‬ ‫طلبت من‪ .‬فزعها بركى ‪ .:.‬فواعجبنا ` من حاذق صار محتاجا إلى الآسى‬ ‫‏‪١‬‬ ‫واغلى‬ ‫شدثا‬ ‫نذكزى‬ ‫« را< ) ت‬ ‫م‬ ‫لبى‬ ‫الذاكر‬ ‫فكنت‬ ‫شى‪:‬‬ ‫ذكر‬ ‫عن‬ ‫‪-‬‬ ‫والطامر()‬ ‫جاءت‪ .‬بإبريقيها الل ن‬ ‫ختى‪ .‬إذا أصبحت قبل‪:‬الصباح وقد‬ ‫الصباح ‪.‬‬ ‫قبل‬ ‫ضرنجت‬ ‫‏‪:٠‬‬ ‫الصباح ۔عناه‬ ‫قبل‬ ‫عو أ صبحت‬ ‫‪ :‬الطبيب‬ ‫الاسى‬ ‫_‬ ‫م‬ ‫‪+‬‬ ‫‪..‬ف‬ ‫إفلانس(©‬ ‫الغنى سن إعلم‬ ‫أذيق‬ ‫كن ‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ .‬ذالةة‬ ‫منة‬ ‫َ عسى‬ ‫با حر‬ ‫جادته ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬خود ‪ :‬فى الأصل (د ) فقط د نأ كنناها؛‪ ٠ ‎‬والخود هى المرأة الكابة ‪ ,‬فرعت‪: ‎‬‬ ‫‪5‬‬ ‫علت بالدرف أو الجال‪. ‎‬‬ ‫فرع ‪ :‬شعر‪ ..‬رطيب العود ‪ :‬رخص ناعم۔ ميا۔ں ‪ :‬متبختر متهايل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬زافت ‪ :‬حسنت‬ ‫(‪ )٣‬المقباس ‪ :‬شعلة النار تؤخذ من معظم اانار ومثلها القبس ۔ النبراس‪‎ : ‎‬الصباح‪٠‬‬ ‫‏(‪ )٤‬كذا فى الأصل الدطرا‪٦‬ول‏ ولعلهيقصد أنجدمه كجفنها فيه فتور وانكسار‪ .‬ويتصد‬ ‫بالورد خدها ‪ .‬وظلمة الرأس شعرها الفاحم الأسود ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬ما ببن القوسين فى ( جاءت وراحت ) من وضننا إذ أن مكانه بياض‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٦‬من معانى أصبح است‪.‬ةظف جوفاليل ‪ .‬وهن معانيها أيذا أسرج‪ .‬ونى هذه الالة لابد‬ ‫متعديه فتقول مثلا ‪ :‬أصبح المصباح ۔‬ ‫أن تكوت‬ ‫(‪ )٧‬بقصد بأحر خدها أو ثغرها‪. ‎‬‬ ‫‪ .‬نذيرا بين‪ :‬يام وجلاس<©‪.٠‬‏‬ ‫اج‬ ‫عانت‪ :‬علينا بها يرانا قد جعلت‬ ‫أغبر‪ .‬وسواس‬ ‫مع البلامة من‬ ‫ختى " غدوناا على حرد ‪.‬ومقدرم‬ ‫_ المزد‪ :‬بفتح الحاء المهملة وبإمكان الراء المهملة وبالدال المهملة‪ .: .‬أى صرنا‬ ‫على عزم واحد ‪.‬‬ ‫ملآن قاس‬ ‫‪ ..‬خرآ ‪ ...‬وهن قدح‬ ‫جعلت ) اأرشثف من صمباء ر ‪ 3‬سا‬ ‫الناس ‪ :‬بفتح القاف أى ‪ :‬الآن أأيضا ‪.‬‬ ‫شر بت ‪ .‬من‪ .‬بمد ما عللةنى فضلة الكار«؟‬ ‫وأستيهما وقد‬ ‫ت‬ ‫لإلى الهوى _وألانت قلتها القاسى‬ ‫اخر مهجتها‬ ‫أمالت نال‬ ‫ينم ماأن الساتى مم الخام("©‬ ‫بانت‪ :‬تتمنى اعلى الصننبا مصممة‬ ‫۔ و '‬ ‫مع‬ ‫يا حبنذا حنن الشؤتر النرد‬ ‫‪ -‬أخذ ابية الكرم مر"‪ :‬كفة ابنة(الكاس){‬ ‫]‬ ‫وحبذا ‪:‬المصر“` والأيام مقبلة بالسغد ‪ .:.‬أيام أعياد وأعزاس‬ ‫والصدلة سيقة بن سلطان الذئ مُرجت“‬ ‫م‬ ‫الباس‬ ‫هة‬ ‫الجود مخه ‪ :‬ث‪,‬‬ ‫بكثرة‬ ‫الكاسى‬ ‫فيها ‪ .‬المطمي‬ ‫طامي الناس والكاسى‪ :‬العرأة بام تعطر‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫وفن' عيوبر ومن؟ عار اوإذناس(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬ه ‪] .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الطاهر العرضآ من؟شك ومن ريب‬ ‫‪ .-‬أى محض غر ممزوج‪. ‎‬‬ ‫(‪ (١‬الصرف‪ : .‬الخالص همنكل شى ء‪ ٠ ‎‬لاقي[‪ » ‎٠‬شراب صرف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ١‬ى حرعة بمد‪ ١ ‎‬خرى‪‎‬‬ ‫سقى سقيا بعد سقى‪‎‬‬ ‫(‪ ()٢‬تعلنى ‪ :‬ت تة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. ٠‬‬ ‫الكأس‪‎‬‬ ‫الحر ف‬ ‫مى تصب‬ ‫‪::‬‬ ‫)‪ (٣‬مضمنة‬ ‫(‪ )٤‬القافية مطموسة ‪.‬ولم تجد أفضل من كلامة « الكاس » للاءمتها لسياق‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬في الأصل ( إدناسى ‪ 2‬والراسى ‪ ،‬وآساسى ) بياء المةكام۔‪ ‎‬و ‪٠‬ااصحيح ما أثبتنا‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‪٠‬‬ ‫القبح والكر‪‎‬‬ ‫ھ‪ ٠.‬و‬ ‫‪:‬‬ ‫لإدناس‬ ‫ا‬ ‫هو‬ ‫__‬ ‫‪٩‬‬ ‫ع‪‎.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫و باق‬ ‫را سص‬ ‫هذ للك‬ ‫والزاعن‬ ‫المجر‬ ‫بين‬ ‫ن‬ ‫‪7‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‏‪ ١‬مجاز‬ ‫حلا‬ ‫الناس‬ ‫ماقل لللك شيدت فوق آسلسه©‬ ‫كل‪ :‬لل لوك مماليك" له ‏‪ . ٠‬وله‬ ‫‪٥‬‬ ‫ى‪‎‬‬ ‫فى الذل حتى يصيروا رهن ار ماس‬ ‫نمم ‪ : .‬وينزل أهل البنى منزلة‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ء‪.‬‬ ‫_‬ ‫]‬ ‫ِ‬ ‫‪ .8‬م‬ ‫‏‪_ ٠ .‬سي‬ ‫ماس‬ ‫هر‬ ‫ل‬ ‫بكسها‬ ‫وسد'و ‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وعن كر‬ ‫جرد‬ ‫عمن‬ ‫تكشف‬ ‫دهر‬ ‫وجهه‬ ‫‪.‬‬ ‫الأه_د ‪.‬‬ ‫المملة ‪:‬‬ ‫الراء‬ ‫وسكون‬ ‫الماء‬ ‫‪ : .‬يكسر‬ ‫‪ .7‬الماس‬ ‫‏‪٣‬۔‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هراميس‬ ‫ى‬ ‫‪(٣٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏ِ‪. ٠‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫اراضى‬ ‫الشامخ‬ ‫كثل‬ ‫وعةل‬ ‫الفك‬ ‫مشطمة‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬صعصى ‪.‬‬ ‫عزا ح‬ ‫له‬ ‫فى غر يعرب فى علم ابن عباس‬ ‫فى جود حاتم فى إقدام حيدرة‬ ‫‪٠.‬‬ ‫‏‪٥-‬‬ ‫ه‬ ‫غلا يأنمغر“)‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪7 ٣‬الكقور‪ .‬ا طوفانه‬ ‫‪.‬‬ ‫طهرها‬ ‫أرض‪ .‬الشرك‬ ‫ئ‬ ‫ام‬ ‫‪٠‬‬ ‫فلو"‬ ‫‏‪4‬‬ ‫بحر‬ ‫القاسر «(`>‬ ‫‪ 7‬‏ٍ‪ ٥‬الد‬ ‫على خيول‬ ‫ناذية‬ ‫الأسواه‬ ‫يترك‬ ‫بغيلق‬ ‫والراكبون أسود فوق أنراس ك‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫قائدها‬ ‫‪71‬‬ ‫تقف‬ ‫‪٠ :‬‬ ‫‪27‬‬ ‫ليوثً‬ ‫‪.‬‬ ‫فالراجمون‬ ‫‏‪:‬‬ ‫ع‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫أم‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏ٍ‬ ‫و أترامر« >‬ ‫قر ‏‪ ١‬ضب‬ ‫مع‬ ‫فادى‬ ‫حليها‬ ‫الوب‬ ‫ليورث‬ ‫من‬ ‫كتيبة‬ ‫تنخر م ‪.‬‬ ‫الدر ياء‬ ‫اعر ب‬ ‫‪ 7‬من‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪77‬‬ ‫الو جوه ليو ثخنيرُ ‏‪ ١‬نسكلاصس ٍ‬ ‫بض‬ ‫(`‪>٦‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫سع ۔‬ ‫‏(‪ )١‬آساس ‪ :‬أصول البناء ولها‬ ‫‏(‪ )٢‬فى الأصل ‪ :‬بكسر الماء والراء المهملة‪ ٠‬‏‪" ٠‬والصحيح ما أبتناه ‪ :‬أى بسكون الراء ۔‬ ‫‏(‪ )٣‬فى الآصل متطية بالياء ‪ . .‬ومتطبة كتعظمة سيوف فيها عطب ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬اليدرة ‪ :‬الآسد‪ .‬ومثلها الحيدر والادر ‪..‬‬ ‫‏(‪ )٥‬فى الأصل ( آنجاسى ؟ بالياء ‪.‬‬ ‫و ( م ) أصلها من خذف النون الضرورة وهذا جاز ‪ . .‬ومن الشواحد ‪:‬‬ ‫٭ غداة غذت ع الاء بكر بن وال ٭‬ ‫‏(‪ )٦‬الفيلق ‪ :‬الجيش العظيم ويكنى ‪.,‬ه يترك الأمواء ناضبة » عن كثرته ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬تقف ‪ :‬تتبع وماضيه قفا ومضارعه يقفو ‪ . .‬فم حزمها الشاعر من غير جازم ؟‬ ‫‏(‪ )٨‬القراضيب ‪ :‬الديوف المادة البتارة و۔ذرده قرضاب باالكسسر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٩‬الأنكاس ‪ :‬الضعاف الأد نياء الذين لا خير أيهم والمقهرون عن غاية النجدة و‪.‬فرده‬ ‫نكس بالكسر ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١‬‬ ‫ه‪‎.:‬‬ ‫مادامت ‪:‬الناسئ ف شوق إلئ الناس‬ ‫با نجلح سلطان عش؟ خيرا وعافية‪.‬‬ ‫رغم المد! كلهم من؟ كل أجناس‬ ‫نيت بالعيد ‪,‬والمّريں المديد على‬ ‫والخير ‪ . .‬أفنينت أقلاى وقرطاسى‬ ‫لو أننى رمت" أمى بعض فضلكم‬ ‫أو يمنى قز عندى جود وكاس‬ ‫وإن أفي جود وهماس بآ رر ا‬ ‫وهاس ‪ :‬أ‪.‬ير من أهواء العرب مشهور بالجود والكرم ‪.‬‬ ‫سات نعالى وخلاقى وأجناسى‪,‬‬ ‫وإن مدحْتك مابين الورى ملنا‬ ‫و حمكامر‪©٨‬‏‬ ‫غطا لست فى عن‬ ‫فكيف أغطُ ايك الكرام وإن‬ ‫إن لم أزرث دار ك سعيا على راسى‬ ‫منةطم‬ ‫شوق‬ ‫لا طاب عيشى ولا‬ ‫وقال يمدحه أيضا من النوع الخامس هن الجحر الرمل ‪:‬‬ ‫مثله ور فى نقام[“©‬ ‫قريضى‬ ‫إما نظم‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ه‪٫‬۔»‏‬ ‫الدغأام‬ ‫للشديدات‬ ‫رجى‬ ‫من‬ ‫يشت‪.‬ريه‬ ‫النم(‬ ‫والذى تخجل جودا ` مرجحتات‬ ‫«‬ ‫`‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫صاحب الجيش اليام {©)‬ ‫تجل؛ سلطان بن سيفو‬ ‫الإمام ابن الإمام ابن للإمام ابن الإمام‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ +‬م‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫ى‬ ‫ه‬ ‫ى ‏‪٠‬‬ ‫تمام‬ ‫عن؛‘‬ ‫ماترجى‬ ‫تلقى‬ ‫يمه‬ ‫صاح‬ ‫بلام‬ ‫وادخل‬ ‫الله‬ ‫بأمان‬ ‫واتصلدنه‬ ‫‪.‬‬ ‫» آباؤه‬ ‫‪ « .‬ودس‬ ‫وا'يب‬ ‫باى ‪ :‬كسر <‬ ‫واعله من‬ ‫شكرها‬ ‫‏(‪ (١‬أغمط نعيلك ‪ :‬ح‬ ‫< أخواله ‪.‬‬ ‫وبنو حساس‬ ‫»‬ ‫‏(‪ )٢‬اانظام ‪ :‬الخيط الذى ينظم نيه الاؤلؤ وتحوه ‪ . .‬ونعله من باب ‪ :‬عدل ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬مترجحات‪‎‬‬ ‫)‪ (٣‬مرجحنات‬ ‫(‪ )٤‬اللبام ‪ :‬الجيش العظيم‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠ ٦‬‬ ‫_‬ ‫وقال يمدحه أيضا من الفوع الرابع من اليحو الكإمل ة ‪.... ., ..:‬‬ ‫حشيا كندة فى تعط(‪ `٨‘٠‬‏‪٠‬‬ ‫قوبطنا“ راما‬ ‫أخد‬ ‫ز رى على الدر النفيس سطره فىكل ط‬ ‫ا ` وإذا ‏‪ ٠‬ر ناقلة لنا يحد فيه اغلط‬ ‫تصفى "الكرام له تكره المضارطة الكتملاگ ‏‪.٠٠‬‬ ‫ويل ُ ترث حة مرن كمتط‬ ‫يشنى‌الصدورَ منا لأذى‬ ‫طب الو‪ :‬لقط "‬ ‫أحق من اللوا ازار‬ ‫يبْنئ إزالة من‪٠‬‏ ط‬ ‫يهدى إلى اللاث الذى‬ ‫وبحب امن" ذاكر الجيل له وبيض من؛ تد‬ ‫سكن البلاد ومن شيط("‬ ‫املك كرج‪.‬خير مَن؛‬ ‫م الأنة العدل الوسط‬ ‫دين بن سلطان إم‬ ‫وفيه أيضا ن الم۔يط ‪:‬‬ ‫بنذاء ومئة تيار الأنيق النجب‘©‬ ‫وجلرقر بهزر ؤجناء جنت بها الأ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫|‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ثم اثنيت ويكا قاضيا أرى‬ ‫قد قطنت بها قفرآ إلى بليم‬ ‫ضوفيطر حعلىالمودج۔‬ ‫من‬ ‫ثوب‬ ‫والا۔ط‪:‬‬ ‫_‬ ‫ذرة‬ ‫‪:‬‬ ‫الواحدة‬ ‫<‬ ‫اللا لىء الغلام‬ ‫_‬ ‫الدر‬ ‫‏) ‪( ١‬‬ ‫لاخسر‬ ‫‪\.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬وااسةط‬ ‫عذر وط‬ ‫ومغرده‬ ‫وعضاريط‬ ‫عءضارط‬ ‫اثمئام ومثاه‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ (٢‬المضارطة‬ ‫‪0‬‬ ‫فيه من كل شىء ‪.‬‬ ‫(‪ )٣٢‬شحط ‪ :‬بعد ‪ .‬ونعله من باب اعب‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الجرة ‪ :‬الطويلة الضخمة _‪.‬لم أسمع ببهزر بضمالباء ‪ ..‬واكن اللغة تقول‪ :‬إن بهزر‬ ‫الصيف العاقل والشريف & وبهزرة كة‪:‬نمذة الناقة العظ‪..‬ة _ الوجناء ‪ :‬الناقة الشديدة ‪.‬‬ ‫مفر‬ ‫ب‪-.. ١,٠٧٣ ‎.‬‬ ‫راسمة ‏‪ ٠‬تجمكوا إل أ ‪ 2‬الدوق والتعصب( ‪.‬‬ ‫خفت إلى وطننها ‪ .‬و‬ ‫فسوف‪ :‬نحظى بما‪ .‬نهوناه عن كىتب‬ ‫غتات سيرى ففى الأسفار مَجنمة‬ ‫جامدة‬ ‫جو ف ۔ القلا فى طلاب الجد‬ ‫أ فى السير ‪ ..‬إرلب؟ لذيذ الفيش فى النصب‬ ‫العرب‬ ‫إلى ا ت سلطان سيف‪ :‬سد‬ ‫قلت“ لها‬ ‫قالت‪ ::‬إلى أن هذا القصر‬ ‫الأصل والجسمب‬ ‫له اللوك ‪ .. .‬كر‬ ‫ضيف ء سنلالة‪ :‬سلطان الذى خض‪٬‬ت‘‏‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. ٠‬‬ ‫‪...‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫(‬ ‫ذه(‬ ‫ومن‬ ‫بيضا‬ ‫ومه‬ ‫من‬ ‫هد الك‬ ‫‪ .‬ما ملكت‬ ‫كل‬ ‫‪ .‬ر ر رةه ‪ .‬عمن‬ ‫نيك‪:‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫وا نةقب‬ ‫الايام‬ ‫دة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و نع‪4.‬‬ ‫«عافية‬ ‫ورا‬ ‫_‬ ‫مؤخصه‬ ‫د‪.‬ك‬ ‫االله‬ ‫جى ع‪ .‬من البحر السنريع ‪:‬‬ ‫"و فة أيضا وفى السادة الكرام‬ ‫مثبت بالعميد‪ ,‬وبالير والنصر وبالإقبالر يا اين ‪ .‬الكرام‬ ‫والرتبة العليا التى ‪ .‬لاترام‬ ‫« وباللذاذات » ونيل الني‬ ‫« يا نجل » سلطان بن؛ صيف‪ - . ,‬فتى‬ ‫الإمام‬ ‫‪ . .‬يا نعم المام‬ ‫‪ .‬سلطان‬ ‫والانتقام‬ ‫والبطشة‬ ‫والاحسان‬ ‫العدل‬ ‫عاده‬ ‫«‬ ‫‪7‬‬ ‫»‬ ‫المغير الغام‬ ‫والبدر‬ ‫« إف » أهتى صغوك للرتضى الضرغام‬ ‫‪7‬‬ ‫الحسام‬ ‫« ويعرب » اللير اين سلطان والذى له عزم" كهزم‬ ‫‏(‪ )١‬راسمه ‪ :‬يقال ‪ :‬رست الناقة رميا أثمرت فى الأرض ۔‬ ‫الممدود ‪.‬‬ ‫_» وةصر‬ ‫‏) ‪) ٢‬مريد » ‪7‬‬ ‫‪_ = ١٠٨‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫« كذا » أه ممهرك ابن انتى حير الطاهرة من كل‪ :‬ذام\ک‬ ‫سلفان مقدام ' اميس ‪ .‬اللها"؟‬ ‫واليد الزاكي فئ مرشترر‬ ‫شيل عدية فهوا ليث الزحام‪.‬‬ ‫أعنيه سلطان فتى مرشد‬ ‫وخل مولانا الامن ارتى ا تينا فتى ناصر منا لايضام‬ ‫اليم‬ ‫بلرجا نجل الما‬ ‫كذا أعتى اليد للراتفى‬ ‫من‪ .‬جوده ناق السحاب ال“ كام"‬ ‫خيرآ‬ ‫الندى‬ ‫رب‬ ‫ونسلة‬ ‫الفظ الحى بيد الملام‬ ‫ومالك الزأكى فتى حاظر‬ ‫من قام ق الإسلام حَق؟ للقيام‬ ‫وناصر ابن ابت الفتى ماجبد‬ ‫نو حله فاق عَباطى نلكرمث>‬ ‫ثم الهما اين سلمان‪:‬‬ ‫_الثغاظى ‪:‬نواحى الجبل ى وكأام بغے للم ‪ :‬جبل عفاس بالشام ‪.‬‬ ‫‪ 7‬مرتجى عمد الأمور الحظام‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫اسلمان فتى خ‬ ‫ليث الوغى المرهوب‪ 4‬قى الاصظرم‬ ‫مال‬ ‫امللهتا اب الرضى‬ ‫المرام‬ ‫لخير‬ ‫العز‬ ‫مراقة‬ ‫الذين ارتقفوؤ‪:‬ا‬ ‫التنربمين‬ ‫‏‪ ١‬ل نام‬ ‫كل‬ ‫‪ . .‬دون‬ ‫و أقر شهم‬ ‫وخ_غا مهم‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ط‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫َ‬ ‫ى۔ ‪,.‬‬ ‫‪- .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الفالام‬ ‫دياجى‬ ‫حلو‬ ‫ونو رم‬ ‫الدنا‬ ‫يا من" هم تحلى خطوب‬ ‫‏(‪ )١‬ااكلمات الأولى من الأبيات للابقة مكانها بياض أو ناقصة الحروف وقد استطعنا‬ ‫من الياق آن نكمل الناقس وأن نضع االكامات فى الرياض وهى الى بين قونسين ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الزاكى ‪:‬ااطيب الطاهر وجعه ‪ :‬زكاة _ الخيس ‪ :‬الجيش _ اللهام‪ :‬الجيش العظم ۔‬ ‫(‪ )٣‬الركام ‪:‬الاجمع الكثيف‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬ذو معن‪ .‬قى‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬۔۔‪٩ ‎‬م‪١1 .‬‬ ‫مشفى غليل‪ ] .‬ال وام‬ ‫وقد‬ ‫ترحة‪ .. .‬التأب‬ ‫به‬ ‫‪.‬‬ ‫تفةى‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪,‬‬ ‫وذكرهم‬ ‫‏‪.‬‬ ‫بالسلام‬ ‫مقرونة‬ ‫هنشة‬ ‫‪.‬‬ ‫اوى‬ ‫يا\‬ ‫لاهيسد‬ ‫خها ‪.‬‬ ‫الخام‬ ‫‪ . .‬وغتى‬ ‫ما غرد الحادى‬ ‫مدى‬ ‫وضرور‬ ‫خيرر‬ ‫وابقموا‬ ‫وف سدحه أيضا من البسيط ‪. .:‬‬ ‫وو التريبا للجيب السامعالوالى‬ ‫إله العرش مسألة‬ ‫على أعادره من ‪ .‬دان ‪ .‬ومن‬ ‫وسيدنا‬ ‫مولانا‬ ‫نه [‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫«‬ ‫ه‬ ‫ناء‬ ‫‏ه‪٥‬ةلا‬ ‫سيف سلالة سلطان الذى تحت‬ ‫يأضوا{‬ ‫الدنيا‬ ‫‪,‬‬ ‫ظل‬ ‫بنوره‬ ‫والداء‬ ‫مهذبة بنع الأشياء ت‬ ‫حدل“ كرم حلم عالم‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اف‬ ‫عدل يؤلف‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الذثُ‬ ‫بين‬ ‫زه‬ ‫الدب والشاه‬ ‫وفيه أيضا من الطويل ‪.:‬‬ ‫كوم السجايا‪ :‬يرث بادر وحاضر‬ ‫ألا إنما‪ .‬سيفه بن لطان بهد"‬ ‫بروح على الدنيا وأكرم باكر‬ ‫وأشرةهم قدرآ وأفضل راح‬ ‫وعدلا ‪ . :‬ويعفو عله غو قادر‬ ‫س الورى جودا وبأس وهيبة‬ ‫ونيه أ ين من المفرح ‪:‬‬ ‫يك الة ث‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫طابت بك الدار واسمشكان لك الزمان واسة ل‪-‬كتا‬ ‫يعصسرے‬ ‫العطش ‪ .‬وكثيرا مامردف الشاعر لقظلا بلفظ أو‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الأوام‬ ‫‪.‬‬ ‫الديد‬ ‫‪ .‬ل( ‏(‪ )١‬الغليل ‪ :‬العطاشى‬ ‫الةاظ لاخلاف بينها فى العنى ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪٥‬ن‬ ‫باب‬ ‫‪ .‬و عله من‬ ‫‏(‪ )٢‬ن۔خت ‪ :‬معناها هنا غيرت ‪.‬‬ ‫بيك‬ ‫بالتأليف‬ ‫وبكى‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫« الحماة ‪ .‬من الغنم وز؟۔ والأنتى‬ ‫‪ :‬واحده‬ ‫الماء ‪ :‬ج‬ ‫()‬ ‫انذئب والشاة عن الآ۔ان والطمأندنة والعدل فى عهد ‏‪ . ٠‬والشاعر يكرر هنا المنى كثيرا ‪.‬‬ ‫‏‪ ١١٠‬۔‬ ‫لإتناله `والدملر ابنه والظهر"‬ ‫) اتلف الدنيا ودان لث‬ ‫والقمز‬ ‫والستراج‬ ‫الريح أ و أنلاك أ السما‬ ‫بإسماذأء‬ ‫جت‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫غدروا‬ ‫و إن‬ ‫عنفو ا‬ ‫ه‬ ‫وإن‬ ‫زضوا‬ ‫اإلموك ة لو `‬ ‫خير‬ ‫وانت‬ ‫الطر‬ ‫أنهارجم أوذ تعذر‪.‬‬ ‫وأنت غيث الباد إن نضبت‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫‪.٤‬‬ ‫' ‏ِ‪١‬الن‪ .‬‏ر‪(٥‬‬ ‫دب‬ ‫واولاخييرر ‪3‬ياذاد‪.‬ا‪ . .‬المذيب‬ ‫‪7‬احل مجل‪ ..-‬سلطان سلطان‪ :‬عسعنش‪ : .....‬بعبانامفييكة‬ ‫‪.‬‬ ‫وفيه أسا من الخب _ب‬ ‫ك ؟ ق لك" زيا ثن‬ ‫لد دم‬ ‫مان‬ ‫سكان‬ ‫بنى ‪7‬‬ ‫ملول‬ ‫س‬ ‫ذى خضعت‬ ‫لفتى لطان‬ ‫‪ 30‬ة‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫و بالسن‬ ‫بالأرض‬ ‫عارذ_=‬ ‫ظ‬ ‫ملك‬ ‫ن‬ ‫د ‪7‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المكارم وانللق َ انخسن‪:‬‬ ‫دو‬ ‫حسن‬ ‫خشن ‪7‬‬ ‫شهم"‬ ‫سميكه ف السرة وفى الما" "‪:‬‬ ‫وصفغزنه‬ ‫وول‬ ‫‪.‬‬ ‫ونيك أفا الجر لرجز‪... :‬‬ ‫قد اعتراكً ذلك الملام‬ ‫فل لنذى يلوم فى مدبحك“‬ ‫وال‪ ,‬ام‬ ‫السادي‬ ‫واأن‬ ‫ا ؤ الدنيا وغير كم ‪ ..‬ظلا‬ ‫‪.١‬‬ ‫والسلام‬ ‫ا ‏‪١‬ل‪4‬زمان‬ ‫‪.‬ه‬ ‫وأنتم‬ ‫‪:‬ى لنار لناس " وما ‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫(‪ )١‬الذعر ‪ :‬الشجاع‪‎‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫دلو‪‎‬‬ ‫دل ج‬ ‫سطو فيقاياسا عل‬ ‫ام‬ ‫الظن أن الشاعر يقصد‬ ‫‪ .‬وا بلع‬ ‫بنطى‬ ‫أسم‬ ‫) ز( ‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫عليه وقهرة‪. ‎‬‬ ‫وسطا يسطو شضطو ا‪ -‬غايه وبه‪. .‬ؤثب‬ ‫‪:٧٧٩١‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫بلغرزب‪-‬‬ ‫بارك ‪7‬‬ ‫ن‪:‬هاجد سن‬ ‫لمهتا ن سلطان‬ ‫بحمدخ السيذ‪:‬ألامام‬ ‫‪ .‬فقل‬ ‫التصيدة )«التكهو! نيةچ ‪..‬‬ ‫اليهر‪ .‬ف ‪ .‬من ‏‪ ,٠‬الية ر المسيظط ؟ و‪ .‬سمكه بالاك < ؤشحين هذه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠.. :.-‬ث‏ `‪.‬‬ ‫وهذا أولها ت‪:‬‬ ‫والنصر الهلدر رئم الحاسد الشاى‬ ‫اهني ة بال إ لا لقد الشان‬ ‫دان_‪0‬‬ ‫قاص وين‬ ‫بالخير با خ ;يه من‬ ‫لت الأيام متبلة‬ ‫حت‬ ‫نعم ‪./ .‬‬ ‫كيوان(‬ ‫باها رأس‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫معز‬ ‫آ سيا‬ ‫‏ه‪٠‬ر‬ ‫وقد حللت‬ ‫أعطاك ريك ملك فذ تنر؟ عن؟‪ :‬ملكوارشين‪.:‬وءن ملك بنمروان«“‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪<, .‬‬ ‫‪ 2‬؟‪.‬‬ ‫‏‪.٠١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ضح ‪. .‬‬ ‫‘‪ .‬أ ‪ .‬ى‬ ‫‪,‬م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫}‬ ‫‪,..‬‬ ‫‪ .‬رته ‪7 ...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫للذى اوك‪.‬‬ ‫طريقكت‪:‬منهاج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ [.‬لت‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫`‬ ‫ث‪ ‘. .‬أبه‬ ‫`‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. ..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪: ..‬ؤصدنان‪.":2‬‬ ‫ان‪-‬‬ ‫‪ .‬قحط‬ ‫فلهم والم ممر ر إلمديدان‪>9‬‬ ‫ا اجت مدا‪ :‬الحاسد المالى أخا‪ .‬كه‬ ‫إن ‪ :‬هت لهنا جل‪ .‬سلطان‬ ‫‪٠‬‬ ‫وقائلن ‪.:‬من بهمي اليوم ‪ .:‬قلت له‬ ‫يه وقد ا شرفت ‪.‬أبنام‪ .‬كهلان‪‎,‬‬ ‫السيد الكيد الزّاكى الذىافتخجرتة‬ ‫كت الأسي وبول ‏‪ ١‬القاصد العالى‬ ‫الشليا إعادته‪. ,‬‬ ‫الحمة‬ ‫دأبه‬ ‫‪.‬‬ ‫ه زن‬ ‫بحسن‪ .‬دين و‪.‬عروفر وإحسان‬ ‫بطلته‪ : :‬الدنيا ‪ .‬فقابلها‬ ‫زانت‬ ‫‪7‬‬ ‫(‪ )١‬الشاى ‪:‬ا‪.‬لمبغض‪.... :٠ ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬إربد لخير النابينمناخ‪.".. . : ‎‬‬ ‫()‪ ..‬كيران ‪ :‬زحل‪. ‎‬‬ ‫(؛ )( يقصد هرون الرشيد ك وعبدالللك بن مرؤان ؤ‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ١‬؛و محد‪. ... ‎‬‬ ‫ابر نن شالح‪ ١ ‎‬بو حى‪ ٠ ٠ ‎‬وعدنان‪‎‬‬ ‫(‪ (٠‬هو قحطان‪ .‬ب نن ع‬ ‫‪ )٦(3‬انقانى ‪:‬هالكاره نالكمد‪ ::‬الزن والغم العديد ؤفمله من بأب ‪::‬العب ‪ .‬الجذيدان‪‎‬‬ ‫ومثله الأجدان ‪:‬الليل والنهار ولا يفردان ملا يقال اواحد‪ :‬منهننا الجديد أو الأجد‪. ‎‬‬ ‫‏‪\ ١٦٣‬إ; ‪.‬‬ ‫۔‬ ‫لقيل هذا لنى المرسل ‪.‬الثانى‬ ‫اخلو نبي؟ ايرى بد النبى بها‬ ‫ضلله‪ .‬شائع" مسنلا ‪ .‬البلاه كثل الشمس شاعت بأقار و"بلدان ‪....‬‬ ‫وحله راسخ" لو قد وزنت بة رضوى لزاد على رضوى وعَلان<\©‬ ‫حم سيدى وابى فى خير وعانية ماأطرب الإبل الحادى بالحان‬ ‫‪:9‬‬ ‫إنسان مقلته يا خير إنسا‬ ‫آنت الزمان ولكن أنت صرتال‬ ‫إلا وخثيك إشرارى وإعلاق‬ ‫والله ما طلفت شمس ولا غربت‬ ‫« وقال يمدح السيد الإمام يعرب بن بلعرب بن سلطان بن سيف بنمالك بن‬ ‫نجلعرب اليمر ى‪ ,‬ڵ من البحر البسيط ‪ 2‬ويهنثه للك والعيد والمرس ‘ وسمى هذه‬ ‫"لتصيهة (الناموسية) وما أحسن غرزله الجيد فيها فى الأحباب وفى الأدب الصال» ‪.‬‬ ‫ولا حلا لفا فى الدار مأنوسل“‬ ‫الإقامة لاكأا ولا كيسا‬ ‫د‬ ‫جز لونا زمشمويا وملموضا‬ ‫ولامليحاآ نرئ فيها نس به‬ ‫يفيدنا شنه تنلييا وتدزيسا‬ ‫ولا جليا أخا علم جالسه‬ ‫لاغخضبرواإن أنا أرخرت النطاء على‬ ‫تمنس_')‬ ‫الأمر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪. . .‬و‬ ‫‪ .‬سرى‬ ‫(‪ )١‬رضوى ‪ :‬جبل بالمدينة _ وعلان ‪ .‬جبل أيضا أو حصن قرب فمار‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬يكرر هذا المنى ‪ .‬وهو ا قلت سابقا مأخوذ من التنى قى مدح كافور‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬لا هدا تانية قجنس لأن اسمها مفرد ‪ .‬فيلغى أن يكون مبنيا على الفتج _ والكيس‬ ‫|‬ ‫الكر دراهم لآنه يجممبا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬لاغرو ‪ :‬لاعجب ‪ .‬يقال غرا يغرو غروا الرجل ‪ :‬عجب ۔ وبكنى بأرخيت ال عن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ :‬مسبق شرحها ‪.‬‬ ‫الكتان ‪ -‬وعنست‬ ‫_ ‪_ ١٦٣‬‬ ‫وارحقملائصَك الهوخ المرامي©‬ ‫‪ .‬ها أيهسا الراقد التوؤمان قم سحر‬ ‫ونر؛ بها حاديا بالركب تنليس"ک‬ ‫واحل عليين من نبغى فراةهي“‬ ‫غأتَ القلوب وأظهرت النو امينا‬ ‫«إن حمات عليها مر كلفت بة‬ ‫تلقى القفارَ ‪ :‬وى الناس والميمل‘ك‬ ‫ا واعلم بأن دموعى وم ه‬ ‫ل يشفيها ط بقراط ولا عيمى«ث©‬ ‫وفى ضمير فزادى علة" عرضت‬ ‫مدسومإ‬ ‫يا سان‬ ‫را‬ ‫دين‬ ‫نها‬ ‫أ خر جر‪.‬‬ ‫وقد‬ ‫النفو س‬ ‫‪.‬‬ ‫تل‬ ‫نهكغاتر‬ ‫من‬ ‫وقد يفتن وجوها حسر بلقيس(‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫خور ‪.‬يُباهين حور العين منزلة‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‏_‪ ٠‬صم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫طي وأ لأن فى قلي الوساويسا‬ ‫حَلفمى هائما بين الورى دنذا]‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‏‪٠6‬‬ ‫غ‬ ‫ح‬ ‫۔ هر‬ ‫`‬ ‫‪.‬‬ ‫دى‪.‬‬ ‫فكيف أأكن حما حا فى ك؛‬ ‫ومرج وس(‘‬ ‫موي‬ ‫‪,‬‬ ‫صار‬ ‫\ هو ک‬ ‫‏(‪ )١‬النومان ‪ :‬كثير النوم وخص بالنداء _ القلائس والقلاس والقاص والقاصان حلها‬ ‫عنى ء واحدها القلوص ‪ :‬وهى الطويلة القوائم من الإبل آو الشابة منها _ والموج ‪ :‬واحدها‬ ‫الرجاء وهى الناقة السرعة كان بها هوجا _ العراميس ‪ :‬الصلبة ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬غلس تغليسا ‪:‬سار وورد بغد ‪ .‬والغفاس عركة ظلمة آخر الليل‪. ‎‬‬ ‫‏‪..١‬رك ويةم د ها‬ ‫‏‪ (٣‬النواميس ‪:‬واحدها الناموس وهو صا۔ب السر الطلع على باطن‬ ‫الشعاعر ‪ :‬الأسرار ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬العيس ‪:‬الإبل البيض يخالط بيانها شقرة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬بقراط ‪ :‬طبيب يونا مشهور‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬نكات ‪ :‬وردت مرتين كذا ف الديوان ‪ . .‬والصحيح أنها مسكنات بالباء‪. ‎‬‬ ‫والبهكن ‪ :‬كجعفر الثاب الغض ‪ ..‬وشباب بهكرن ‪ :‬غض ‪ .‬ويقال للعجزاء تبهكنت فى مشيتها‪‎.‬‬ ‫والبهكنة ‪ :‬الشابة الفضةأ؟ والبهكنات ‪ :‬الثابات الحسناوات‪. ‎‬‬ ‫وهى الق اشتد بيا بياض عينها وسواد سوادها _ باقيس‬ ‫حور ‪ :‬مفردها حوراء‬ ‫()‬ ‫ملكة التمن المعروفة بحنها والتى ذكرت قمتها فى الكتاب الكرم‬ ‫(‪ )٨‬مهجوسا ‪ :‬يريد خفيا ى من المجس وهو الصوت الخنى تسمعه ولا تفهمه‪. ‎‬‬ ‫‏( ‪ ٨‬۔ ديوان الحبمى )‬ ‫_‬ ‫‪١١٤‬‬ ‫_‬ ‫بهواه ‪..‬والم‪٢‬‏ لاينسى الأواني[©‬ ‫أخو المروءة لا ينسى محبة من‬ ‫أن ليس ث ؟ هم من زعب أوبيس("‬ ‫إن التا يين أهليها لقد حكت‬ ‫آ‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫لحر ز اخى حرج ِ‬ ‫ا لخير‬ ‫يطا ب‬ ‫من‬ ‫‪<٢‬‬ ‫ومحبو‪‎‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫حجو زا‬ ‫عة‪4‬‬ ‫الندى‬ ‫ا صحى‬ ‫أضحى وضين خسيس‌الحمالمتكوسا‬ ‫من غير رفحته‬ ‫رفعة‬ ‫ومن برد‬ ‫قى العامين ‪ . .‬أتاه للأمر ممكوسا‬ ‫ومر ى تكلف أمرا ليس حسنه‬ ‫الورى دي_(‘)‬ ‫بالحافرات وأخفاف‬ ‫لوما ‪7‬‬ ‫ومن يضم عرضه‬ ‫كنى به فى الدنا ‪.‬دَكا وتدنيس‬ ‫نهجه‬ ‫الآ باش‬ ‫‪ ".‬نم‬ ‫لاتحسب الفخر مأ كولا وملبوسا‬ ‫لا غر إلا لدى عقل وذى أدب‬ ‫رب ضرنام الوغى ملك‬ ‫ومن كيث‬ ‫قد موسنا‬ ‫الناس‬ ‫فى‬ ‫حسب‬ ‫الورى‬ ‫ازک‬ ‫يدفع" البأساء والبوسا‬ ‫وذكره‬ ‫مهذبة تكثر الخيرات رؤيته‬ ‫يسطو ‪ . .‬ويشبه يوم السلم إدريس«“‬ ‫شهب تراه لدى الهيجاء ‪ 7‬من‬ ‫إبليسا‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫جند‬ ‫يتقيها‬ ‫عرام‬ ‫جاز الحامد عن أهل الندى وله‬ ‫(‪ )١‬الأوانيس ‪:‬الآوانس ومفردها آنسة وهى الق تؤنس ولا توحش‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬اللد ‪:‬المهرب تقول ( لابدمن هذا ) وبيس وهو محولعن بشس الرجلأى؟ ۔اببؤسا۔‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫باب فرح‪‎‬‬ ‫‪ .‬وفعله لحجز من‬ ‫(‪ )٣‬الا×=ز ‪ : :‬البخيل الشحيح ‪.‬‬ ‫والأخفاف ‪ :‬مفرده‪‎‬‬ ‫)‪٤‬؛(‪ ‎‬المافرات ‪:‬مفردها الحافرة وهى للدابة نزلة القدم للا ن۔ان _‬ ‫بالأقدام‪. ‎‬‬ ‫الشاعر أن من هين غرضه درس‬ ‫بالر ر جل ‪ 4‬وقصد‬ ‫الأف ومه‪ .. .‬هنا مايلبس‬ ‫‪ :‬فلة الناس وأخلاطهم‪‎‬‬ ‫( ‪ (٥‬الأوباش‬ ‫غير مش‪ :‬تق من الدراسة كا توهم‪‎‬‬ ‫وهو‬ ‫ادريس عليه‪ 4‬اللام‬ ‫(‪ )٦‬ادريس ‪ :‬يقصد النى‬ ‫واسمه حنو خ‪ ١ ‎‬و‪ ١ ‎‬خنوخ‪. ‎‬‬ ‫كث ‪-‬۔ ون لأنه‪ ١ ‎‬ءج‪.‬ى‬ ‫‪_ ١١٥‬‬ ‫و إن‬ ‫الماظرات‬ ‫حو د‬ ‫أخجرح‬ ‫جاد‬ ‫ان‬ ‫الُِر اميس(‬ ‫‪+‬‬ ‫الامد‬ ‫_‬ ‫ارهب‬ ‫[‬ ‫العدا‬ ‫لاق‬ ‫المتامرس«'؟‬ ‫الرب‬ ‫مناصله‬ ‫تفنى‬ ‫باسل بتظر‬ ‫اأ كرم به منث شجاع‬ ‫ء ‪.‬‬ ‫لذى حسنت‬ ‫سلطان‬ ‫ان‬ ‫ن‬ ‫يا يعرب‬ ‫الةراديسا‬ ‫حكى‬ ‫الديار ‪ . .‬غدت‬ ‫به‬ ‫أجل‪..‬وإن غادر اللضرغام مَغروس‪)"%‬‬ ‫لا غرو إن أخصبت الدنيا بنعمته‬ ‫حمدا وشكرا وتسبيحا وتقنديسا‬ ‫سبحان من زبن الدنيا بيك وله‬ ‫ه قد قىسا‬ ‫لله أمر“ أتانا مة‬ ‫يا من تراه لتيسير الأمور ويا‬ ‫مميت بالميد والعروس الجديد وبالاك‬ ‫مطموسا‬ ‫الشيطان‬ ‫ير‬ ‫‪37‬‬ ‫فضلك‬ ‫بعطر‬ ‫حمى‬ ‫رمت‬ ‫لو أنى‬ ‫‪ 77‬حيرى والقراطيسا‬ ‫يرێ ‏‪. ٠‬‬ ‫وان‬ ‫وعافية‬ ‫ننصة طابت‬ ‫فى‬ ‫‪ 7‬وابق‬ ‫حر وسا‬ ‫الدارين‬ ‫فى‬ ‫زلت‬ ‫ولا‬ ‫طالت"‬ ‫لانسكحسةت'‬ ‫زهران‬ ‫يا بى‬ ‫واك‬ ‫ملبوس(‘©‬ ‫شمر الصواب وأضحى الدين‬ ‫‏(‪ )١‬فى الأصل ( أهب ) _ الهراميس ‪:‬واحدها المرماس بالكسر[ء وهو الأسد الشديد‬ ‫المادى على الناس‬ ‫وتحها‪.‬‬ ‫الصاد‬ ‫وضم‬ ‫وسكوناانون‬ ‫بضےاللم‬ ‫والنصل‬ ‫النصل‬ ‫ومفرده‬ ‫سيوف‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ٢‬مناصل‬ ‫دق العنق‪. ‎‬‬ ‫بالفر سة بفتح الفاء ى‬ ‫)‪ (٣‬مةر وسا ‪ :‬مصابا‬ ‫غا يا ‪.‬‬ ‫مشتبها غمره‬ ‫) ‪ ( .‬ملموسا ‪ :‬حختاطا‬ ‫_‬ ‫‪١١٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لو أنه صار ورق الشهد مغروم ‏‪٥‬‬ ‫مرارته‬ ‫لا حلو‬ ‫المَابً‬ ‫وإما‬ ‫الصمصام حيدرة‬ ‫من بحمل‬ ‫ماكل‬ ‫نمم ‪ . .‬ولا كل من؛ يلقى الدصا مومی(<‪)٢‬‏‬ ‫« وقال بمدح السيد ا لإمام بلعرب بن حد بن سلطان بن سيف ابن مالك بن‬ ‫بعرب اليعرى ‪ ،‬وسمى هذه القصيدة « اهمتدوانية » وماأحسن غرزله الفائق الرائق‬ ‫نها من البحر ‏‪ ١‬لبسيط ‪..‬و لقد ا حا د » ‪:‬‬ ‫وفى السماء لضوء الصبح »‬ ‫ء ‪-‬‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫اطار‬ ‫الدنحور‬ ‫واردية‬ ‫زارت‬ ‫__‬ ‫و‬ ‫‪.‬فى الطرق من نفحات‪ :‬الطيب آثار‬ ‫ولنا‬ ‫حا‪.‬۔ د‬ ‫ا لنى‬ ‫رغم‬ ‫على‬ ‫جاءت‬ ‫الأيام إضرار‬ ‫فلا اعتراك نر‬ ‫بسلام الله آمنة‬ ‫قلنا ادخلى‬ ‫ولاح من وجهها فى البيت أنوار‬ ‫ففاح فى البيتر منها نشر غالية‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫ر‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫وزوار‬ ‫واد‬ ‫للت‬ ‫دا‬ ‫وح‬ ‫سحرا ‪:‬‬ ‫طازق‬ ‫حب‬ ‫لك‬ ‫يا حبدا‬ ‫د السلام لبانات وأوطارُ‬ ‫لع‬ ‫فسلمت وانت من بهد ما قضيت‘‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫المين مدرارُ‬ ‫أ كادنا ودموع‬ ‫ذر فى‬ ‫وودعنا ونار البين آسه‬ ‫وذ كارا‬ ‫تبارييح"‬ ‫النلوب‬ ‫من‬ ‫بانوا فذ بسدوا والله ما بر حت‬ ‫ثمارُ‬ ‫لم‬ ‫حصرا‬ ‫ول‬ ‫قاتليهم‬ ‫من'‬ ‫تتلى الفراق فلم حصل لهم دية‬ ‫(‪ )١‬الصاب ‪ :‬شجر مر والواحدة ( صابة ) أو هو عصارته‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الصمصام ومثاها الصمصامة ‪ :‬الديف لاينثنى _ الحيدرة ‪ :‬الأسد‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الأردية واحدها الرداء مايابس فوق الياب كالعباءة والجبة ى والديجور ‪ :‬الظلام‪‎‬‬ ‫وقد أضاف المثبه به للمشبه ء‪ .‬الأطمار ‪ :‬الأثواب البالية واحدها الطمر‪ ..‬يقال «لاحت ‏‪١‬‬ ‫الآطمار»أى اصفرت وذهب بعض ضيائها _ والإسفار‪ :‬الإضاءة ه أسفر الصبح » أى أضاء ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬الغالية ‪ :‬أخلاط من الطيب‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪١١٧‬‬ ‫حاروا‬ ‫غوينا وحرنا كالذى‬ ‫كى‬ ‫ولاالقتسف بأفس الله والماك الزا‬ ‫عدا وؤث بالأعادى حينا داروا‬ ‫دم أبها املك الى_دز؛ المزيز علىا(‬ ‫ولا مبا الهوائيات ا جج الكفار اسلم طوعا بسد ما ثارو‪©(١‬‏‬ ‫وصاحب الحرم لم بخذغه غرار‬ ‫تارك الحرم لم يعتب على أحد‬ ‫نشلمورهم‬ ‫قزم‬ ‫‪٥‬رن‏‬ ‫أفطر‪.‬‬ ‫لأنتَ‬ ‫فى الأمر إن أنكروا قولى وإن غارؤا‬ ‫وظبت يامن بغمل الخير أماره©‬ ‫سرتبك الناس بل طابتابك الكاره‬ ‫وأنصار‬ ‫له عون‬ ‫والمسلنورل‬ ‫نامه‬ ‫ودمت يا من إله الق‬ ‫متادير”“ وأدار‬ ‫وساعدتك‬ ‫حوادشها‬ ‫الدنيا‬ ‫‪.‬رن‬ ‫و باعدتكَ‬ ‫و أبصار("‬ ‫بصيرات‬ ‫قد استحبّتكَ واخت_ارتك للوسط العدل الميار‬ ‫وأقداه ‏‪٤‬‬ ‫متادير‬ ‫وساعدتك‬ ‫حوادشها‬ ‫الدنيا‬ ‫من‬ ‫وباعدتك‬ ‫‪-‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫و ‏‪« ١‬تخر ت‬ ‫ر ف‬‫الأس و‬ ‫‏‪ .٥‬لاك‬ ‫و ‏‪ ١‬سجح<‪.‬سةت‬ ‫وأمصارث‬ ‫وبلدان‬ ‫قفار‬ ‫بكم‬ ‫‏(‪ )١‬شبا ‪ :‬ومثا‪,‬ا شبوات ‪ 0‬ومفردها } الثباة وهى من السيف قدر ما يقطع به » أو مى‬ ‫حد كل شىء _ المندوانيات بضم الهاء وكسرها السيوف اانسوبة إلى الجند ‪ ،‬يقال « سيف‬ ‫نية شاذة ‪.‬‬ ‫هندوان » وهى‬ ‫المالغة‪.‬‬ ‫مهن صيغ‬ ‫فمال‬ ‫مار ‪ :‬كثير الأمر على وزن‬ ‫‏) ‪( ٢‬‬ ‫البصر وهو‬ ‫وا<دها‬ ‫عة‪.‬۔‪.‬دة ااقلب و'افطنة ‘ وأبصار‬ ‫بصيرة وهى‬ ‫وا<دها‬ ‫‪:‬‬ ‫‏)‪ (٣‬بصير ات‬ ‫‪.‬‬ ‫خاطره‬ ‫و‬ ‫‏‪٥٠‬‬ ‫نظر‬ ‫القلب‬ ‫وهم ںن‬ ‫‪6‬‬ ‫السن‬ ‫<۔ہں‬ ‫(‪ ) :‬هذا البيت ورد مك كررا فى الأصل ‪.‬والقادير ‪:‬مةرده المقدار ‪ :‬القدرة ‪. .‬والأقدار‬ ‫‏‪ ١‬لإاردة‬ ‫تاق‬ ‫‏‪ ١‬و‬ ‫‘‬ ‫ره‬ ‫وخحع ك‬ ‫انقضاء‬ ‫الله من‪:‬‬ ‫‪.‬۔\ يةدره‬ ‫أو‬ ‫‘‬ ‫وااةوة‬ ‫ااطاةة‬ ‫وهو‬ ‫اأقد‪ .‬ر‬ ‫مر دها‬ ‫‪.‬‬ ‫أوةتها‬ ‫ف‬ ‫بالأ شاء‬ ‫_‬ ‫‪١١٨‬‬ ‫أحاديث وأخيسار‬ ‫بين الأنام‬ ‫وعن مكارمكم والبر قد ظهرت‬ ‫ما وجدوا‬ ‫وسالنمك الأعادى خوف‬ ‫‪-‬‬ ‫كذب‬ ‫ف‪".‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ليغ‬ ‫سل‬ ‫صار وا‬ ‫العمل ‏‪١‬‬ ‫طابت فلله فيمن ساء أسرار‬ ‫عافية‬ ‫عنا طول‬ ‫ربك‬ ‫جزاك‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ئ‬ ‫ه والرب غفا«ا‪٩‬‏‬ ‫م‬ ‫فالدال طة‬ ‫له‬ ‫لا نفاد‬ ‫رزق‬ ‫‪-‬‬ ‫حغليت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‪,‬‬ ‫‪1.‬‬ ‫‏‪.٠ ٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫أوزار‬ ‫عنك‬ ‫وحطت‬ ‫واخرى‬ ‫دني_ا‬ ‫ها‬ ‫الثوابين اللان‬ ‫جردت‬ ‫ود_د‬ ‫الذى خضعت‬ ‫ابن سلطان‬ ‫ان‬ ‫بدرب‬ ‫ارُ‬ ‫‪1‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫عبدان‬ ‫‪:‬‬ ‫الناس‬ ‫له من‬ ‫فى يديها الملاء والنار‬ ‫حراما‬ ‫ذمر” إذا ماعنا أمر“ رأيت له‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ء‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أظفار‬ ‫الأسي اف‬ ‫وله‬ ‫عرين‬ ‫وممتله‬ ‫ابيات‬ ‫الشر‬ ‫له‬ ‫ليث‬ ‫وأبرارُ‬ ‫بالإحسان والعدل أشي اخ‬ ‫البرية‬ ‫بين‬ ‫له‬ ‫ا‪:1 -‬‬ ‫ل جرار‬ ‫وؤجحفل“كسواد الاء‬ ‫والسيف والضذيف والهيجاء تون_رنه‬ ‫ع‪َ٤‬يث"‏ إذا لم يسكن فى المرأن أمطار‬ ‫أ‪ -‬إذا صارت الأيام موحشة‬ ‫نمار‬ ‫الطبع‬ ‫خبيث"‬ ‫ل‬ ‫‪1‬‬ ‫لا يمتطى المجد من ساءت خلا‪:‬ةه‬ ‫_ الكز ‪ :‬بالكاف والزاى المعجمتين مفةوح الكاف ‪ :‬هو البخيل السيء‬ ‫الحلق المنقبض إذا سشل ‪ ،‬والثرثار مفتوح الذاءبن المثلثين ‪ :‬هو ككثير الكلام‬ ‫الذى فيه الط ‪ ،‬وهو الذى يعلى صوته بذلك فى الجالس حتى لا يترك غيره يتكلم‬ ‫‪ ,‬‏‪(٢‬‬ ‫ى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اده‬ ‫ء‬ ‫سو‬ ‫من‬ ‫(‪ )١‬كذا فى الأصل الشطر الاى ث والطية ‪ :‬الناحية والهة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬القط ‪ :‬هو الكلام الردى“ الذى لا خير فيه‪. ‎‬‬ ‫‪_ ١٦٦‬‬ ‫والعار‬ ‫التم‬ ‫تَيال“ عراها‬ ‫‪.‬‬ ‫ولا‬ ‫ما الجد كثر ولا فسق“ ولا حسد‬ ‫جار‬ ‫داره‬ ‫فى‬ ‫له‬ ‫لا ضام‬ ‫من‬ ‫والعلياه يبلنها‬ ‫خالفخر والجد‬ ‫)(‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫ع‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_ ه و‬ ‫اعشار‬ ‫الاضياف‬ ‫لةرى‬ ‫وقدره‬ ‫سطوته‬ ‫أعاديه‬ ‫تدين‬ ‫وهن‬ ‫مهذبة يضع الإحسان موضعه‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫دواز‬ ‫الدهمرة¡‬ ‫و يعلم ان‬ ‫وضما‬ ‫وصارم“ كبياض الملح بقار«"“‬ ‫‏‪ ٣‬الجد عقل وحلم عند مقدرة‬ ‫أمنا فخصشك واهى المم حيا”"©‬ ‫خش ودم يا إمام المسين وم‬ ‫ولو‬ ‫الحاسدين‬ ‫أ نؤفر‬ ‫ر غم‬ ‫وا ق‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عش‬ ‫جرت بك الدار أذيال الفخار كا‬ ‫وإن تفاخر أه_زأ الملك فى ملأ‬ ‫مكى وقد حُكسُوا فى المال واختاروا‬ ‫غإن ه“ طلبوا جدواك كان لهم‬ ‫منعشر ما كان من؛ ليك معشار(گ©‬ ‫م‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠٠‬‬ ‫غُخياكً ايس لهم‬ ‫طلبوا‬ ‫م‬ ‫وإن‬ ‫قدرا ‪ . .‬و إن عدلوا فيها وإن جاروا‬ ‫أشرفهم‬ ‫بل أنت‬ ‫وأنت سيدهم‬ ‫أ هار‬ ‫الج__د‬ ‫عماء‬ ‫ساح‬ ‫و قد‬ ‫منشها‬ ‫طاب‬ ‫أنت من شجراتر‬ ‫أنر۔_“ وظزة وإيراق" وإمار‬ ‫خطاب منها لأهل الدين أربعة‬ ‫و‪.‬‬ ‫القدر‬ ‫‪.‬يةقصد تكسر‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫التمىء‬ ‫أجزاء‬ ‫عشرة‬ ‫من‬ ‫<زء‬ ‫العشر ور‬ ‫وا<دها‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ١‬إعشار‬ ‫مكنترة الطبخ للضيوف ۔‬ ‫‏(‪ )٢‬الصارم ‪ :‬الليف القاطم ويكنى بالدطر الاى عن القوة التى يعتبرها لزاما للجد مع‬ ‫المقل والحلم ‪.‬‬ ‫صيغ ا۔ا لفة‪. ‎‬‬ ‫التحير على وزن مفعال من‬ ‫)‪ (٣‬الميار ‪ :‬الكثير‬ ‫‪.‬‬ ‫من عمرة‬ ‫(؛ ( المعشا ر ‪ :‬حز‬ ‫‏‪ ٩٢٠‬س‬ ‫إقرارُ‬ ‫من الكرام‪ :‬‏‪ -. ١‬بالجيد‬ ‫و إن تمرض أهل‪ 4‬الفسق ه كذ بهم‬ ‫و اضار‬ ‫إظهار‬ ‫البرية‪:‬‬ ‫دجن‬ ‫مستمع‬ ‫مع‘ ككل‬ ‫ل‬ ‫مل حك‬ ‫ق‬ ‫النار‬ ‫قد‪ :‬أخلصتها ه ن الأد ناس أنار(‬ ‫م‬ ‫منقحة‬ ‫»‬ ‫أنكا ر‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫نقيجة‬ ‫‏‪٥ .‬‬ ‫خذها‬ ‫يرجى وما لى إلا دار ك دار‬ ‫بلل‬ ‫أرضكم‬ ‫إلا‬ ‫تالله مالى‬ ‫!‬ ‫جاعد بن مرشد‬ ‫هبن‬ ‫عدى‬ ‫بن‬ ‫مرشد‬ ‫؛‘ن‬ ‫الكريم عدى‬ ‫السيد‬ ‫بمدح‬ ‫» وقال‬ ‫«_ ث‬ ‫جرس‬ ‫ر المسرح < ومهة‪:‬ه‬ ‫‪ .‬من‪ .‬ال‬ ‫اليعر ى‬ ‫بن بك رب‬ ‫ابن مالك‬ ‫قد جاءها من؟ لها ومن هم له ‏‪ ٠‬ومن"‪ .‬حلى الجد أصبحت خلن<"©‬ ‫‏‪<٥.7‬‬ ‫حامد" جهله‬ ‫حقةا\ ‪ . .‬و إن غار‬ ‫‏‪ ١‬ابن ‪. .‬جدت ۔ها‬ ‫‏‪ ٠٠٦ .‬م‬ ‫ومن يسمى ‪ :‬الة مر‬ ‫قبله‬ ‫مقبلاً‬ ‫بالخير‬ ‫الزمان‬ ‫وأرى‬ ‫ز وجت‬ ‫به الشمس‬ ‫بذرك‬ ‫صارت على الكرمات مشتيله‬ ‫الذى مفاخرهم‬ ‫نجل الكرام‬ ‫بدله‬ ‫ينغ ‪ .‬صاحبا‬ ‫ولم‬ ‫له‬ ‫لا يبتنى المحمد بعده عوضًا‬ ‫‪7‬‬ ‫ُ‬ ‫۔‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6 .‬‬ ‫أمله‬ ‫بالا‬ ‫هار‬ ‫الذى‬ ‫الوغى‬ ‫أصدذد‬ ‫‪ .‬رشد‬ ‫ن‬ ‫عدى‬ ‫اعنى‬ ‫سَيله‬ ‫الورى‬ ‫ينورهم ‪ . .‬ربنا‬ ‫هدى‬ ‫الذين‬ ‫اليعار نة‬ ‫جره‬ ‫إليك بالسرور متة‬ ‫فهاكها يا عدئ تهنثشة‬ ‫ف‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪,٠-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫وصله‬ ‫فضله‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‪,‬‬ ‫و مر‬ ‫إلا‬ ‫معقعم‬ ‫<جل‬ ‫الله‬ ‫ما قملع‬ ‫(‪ )١‬منةحة ‪ :‬مهذهة‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬حلى ‪ :‬جم الحلية ( على غير القياس ) وهى هايزين به من ‪.‬صو غ المعدنيات أو الجارة‬ ‫ااكريمة ‪ ..‬وحلية الإنسان مارى من لونه وظاهره وهيئته _ والملل بضم الماء ومثلها الحلال‬ ‫‪-‬‬ ‫البدن‬ ‫لجيم‬ ‫الساتر‬ ‫ااثوب‬ ‫عموما‬ ‫أو‬ ‫حديد‬ ‫ثوب‬ ‫وهى كل‬ ‫الاء‬ ‫نشم‬ ‫واحدها اللة‬ ‫بكسر الاء‬ ‫‪.‬‬ ‫وحة۔قةته‬ ‫باطنه‬ ‫الأمر بضم الباء‬ ‫وحدة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بالأمور‬ ‫عالم‬ ‫هو‬ ‫أى‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫بجدتها‬ ‫‪ (٣‬ان‬ ‫‏)‬ ‫_‬ ‫‪١٢١‬‬ ‫_ لقد قال ما قطع الله إلا وصل فذلك لأنه كان وقوع هذا المرس الجديد‬ ‫يعد موت زوجة السيند المدوح بم قلائل ‪:‬‬ ‫فم]له‬ ‫وقد‬ ‫بينكم؛‬ ‫الذى‬ ‫صنم الل‬ ‫نا‬ ‫ياسيدى‬ ‫‪-‬‬ ‫هيت‬ ‫«‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫بنتتله‬ ‫ليست‬ ‫ألفة خنئير‬ ‫‪ 5‬قتشكم‬ ‫أصخا بشك‬ ‫وأبن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪- .‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫منفصله‬ ‫عير‬ ‫‪ :‬الجديدين‬ ‫طول‬ ‫عافية‬ ‫وحهر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يا ه‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪ ٥‬ومو‬ ‫« وقال يمدح السادة الكرام آل يمرب من البحر الدسريع‪ ،‬و يشكرهم ‪:‬‬ ‫‏‪»>١(.‬‬ ‫الثقمال‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫السحاب‬ ‫وروااها‬ ‫‌‬ ‫غنة ت ها‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كانا‬ ‫‪7‬‬ ‫‌‬ ‫و‬ ‫اللير‬ ‫سص‬ ‫قد ألف‬ ‫ث‪.,٤‬‏‬ ‫‪-‬‬ ‫حال‬ ‫منا جلهم حسن‬ ‫وا كتسيت‬ ‫يرب‬ ‫بى‬ ‫وطابت‬ ‫‪. .‬‬ ‫امم‬ ‫اللصال‬ ‫خيار‬ ‫وصاحبوها‬ ‫ه بذلوا المعروف فى أهلها‬ ‫طا ‪ . .‬فدانت نهلها والجبال‬ ‫م ملكوا الأرض وسَكاها‬ ‫ومال‬ ‫ه بأدل‬ ‫وعدلاً‬ ‫ديد‬ ‫جادوا وسادوا الورى‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫دانية منها علينا الظلال"‬ ‫م صيروا الأرض لنا جية‬ ‫وأكرموا الومَادَ قبل السؤال؟‬ ‫ه أطمموا الأضيافَ جزل القرى‬ ‫أمة الكفر أش ة التتال‬ ‫ه" هزموا الخصم وم" قاتلوا‬ ‫التكاز(«"“‬ ‫لاعتادت الجور ‪ . .‬وقد ذاقت أش‬ ‫لولا بنو يعرب‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.٤‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫اشد الاسود ورجال الرجال‬ ‫انهم‬ ‫سوى‬ ‫عيب‬ ‫مافهي‬ ‫‏(‪ )١‬ف الأصل بكسر الثاء فكون جعا اقيل ى ولا يصح نعت الفرد وهوااسحاب بالجعء‬ ‫وهو النقال بكسر الثاء‪ .‬والمحيح‪ :‬أىة_كون اكاء بالفتح أو الضموهما كثةيل العن والإهراد‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬النكال ‪. :‬ا نكلت به غيرك كائنا ما كان ‪ . .‬أى صنعت به صنيعا يحذر غيره إفا‬ ‫رآء ويجعله عبرة له ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٢٢‬س‬ ‫‪.٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ى طيب عيش‪ ,‬ماله من زولل‬ ‫لعر س‪‎‬‬ ‫ي بى‬ ‫ود م‬ ‫‪1‬‬ ‫وعل‪( ‎‬‬ ‫فيها‬ ‫أ جب‬ ‫من‬ ‫\ غيث‬ ‫لكم‬ ‫وثناك‬ ‫وشكرآ‬ ‫جند‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫۔\‪,‬۔‬ ‫۔‬ ‫ِ‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‪.|.‬‬ ‫(‬ ‫‏‪ ١‬لو بال(‬ ‫ذاق‬ ‫النم“‬ ‫كهر‬ ‫من‬ ‫در \‬ ‫ف‬ ‫الدسكر‬ ‫لقليل‬ ‫خل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫غ‬ ‫‪.‬‬ ‫باز(<"©‬ ‫مثله الذى فى مسجد الدكر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫امرا‬ ‫أن أكون‬ ‫‪.‬ضاذ رن‬ ‫‪:.‬‬ ‫ِ‬ ‫ء‪‎‬أحسن‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لكم‬ ‫م‬ ‫مدحا‬ ‫‪٠‬‬ ‫إن‪ .‬لم ا‪4‬جد‬ ‫من ‪ ٠‬غلى‬ ‫‪,,..‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫عر ‪٠‬ئت‬ ‫وخير من لشو الغير الزلال ؟ ©‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لستم أزكى الورى أنفا‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫‪%‬‬ ‫٭»‪+ +‬‬ ‫(‪ )١‬عان ‪ :‬كثر عياله‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الوبال ‪ :‬الشدة وسوء العاقبة‪. ‎‬‬ ‫حى‬ ‫فيجتمع‬ ‫الكليتان‬ ‫تفرزه‬ ‫ما ‏‪٥‬‬ ‫ور‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نهر‬ ‫باب‬ ‫من‬ ‫بوله وعنه‬ ‫خرج‬ ‫‪:‬‬ ‫بال‬ ‫‪(٣‬‬ ‫‏)‬ ‫تدفعه الطبيعة ‪ .‬المعاذ ‪ :‬الماج ‪ .‬ومعاذ ربى ‪ .‬أى أعوذ بر نى معاذا ‪.‬‬ ‫الزاكى ‪ .‬العذب‬ ‫(؛‪٤‬؛)‏ حسو ‪ « .‬ومثلها يتحسى ‪ .‬ويحتسى » المير الزلال ‪ :‬يثرب الاء‬ ‫للذاذته ‪.‬‬ ‫استمراء‬ ‫‪ 2‬شيثا بعد شىء‬ ‫الصاى‬ ‫التاتالتات‬ ‫« فى المدائح الغافر ية التى امتدح بها السيد الإمام‬ ‫كد بن ناصر بن عامر بن رمثة بن خميس الغافرى‬ ‫«وقال يمدحه بيبرين عمان » ولقد أحسن وأجاد إلىالغابة وسمى هذه التصيدة‬ ‫التوجع وذ كر النازل‬ ‫« ف‬ ‫الطو هل‬ ‫من البحر »‬ ‫الاجر هة « وما ‪ 15‬بلغ و له فها‬ ‫»‬ ‫والأحباب ‪:‬‬ ‫َ‬ ‫‪-‬‬ ‫م ح‬ ‫ء‬ ‫‪..,‬‬ ‫ص‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪١‬ل‬ ‫معيدا(‬ ‫المعاهد‬ ‫‏‪ ٢٣‬تلاك‬ ‫من‬ ‫‪ .‬ب ‪.‬ث ‪2‬‬ ‫‪.‬ت ‪.‬ذكر‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫يارفر‬ ‫سبا‬ ‫‏‪ ١‬و‬ ‫ى‬ ‫ور‬ ‫ناح‬ ‫إذا‬ ‫ويزداد وجدى إن ذكرت ليالى الصّ_ا أو سمعت العندليب للنسردا(">‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫منن حاجرِ نتحددا()‬ ‫نسے" سرى‬ ‫نسيته‬ ‫َ الصبا ‪ +‬اذ‬ ‫لى ذ‬ ‫وجدد‬ ‫‏‪(٤‬‬ ‫دا‬ ‫‪7‬‬ ‫لهم‬ ‫‪,‬‬ ‫بين ه‬ ‫فاه‬ ‫‪.‬‬ ‫وهِ‬ ‫‪:‬‬ ‫فهلا‬ ‫ذر‬ ‫هم‬ ‫زعل‬ ‫من‬ ‫حاحر”‬ ‫وما‬ ‫عدوى ‪ . .‬لأضحى با كيا متنهدا‬ ‫ولو يدرى مالى هن جوى وصبابة‬ ‫ءأ ‪.‬خو ‪1‬المر يض‏‪٠‬حجى و سى مسهدا‬ ‫ضثييلة‬ ‫ولو ساهر” ى‪& ,‬أمس۔ى سل}‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠ ٠.‬‬ ‫‪ .‬ص‬ ‫_ السلم هاهنا ‪ :‬اللديغ وهو ضد السالم والضثيلة ‪ :‬الحية الشديدة ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‏۔‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ى‘“‬ ‫‪,‬‬ ‫الردى‬ ‫حادث‬ ‫وقد عاقه حر ‏‪ _ ٠‬شانه‬ ‫سروة‬ ‫لة‬ ‫وة‬ ‫له كثر اولاد‬ ‫وسارو ‏‪ ١‬وحاذنى الواخداتبهمحد«(ث©‬ ‫نياقهم‬ ‫‪7‬‬ ‫دو م‬ ‫مى‬ ‫بأشفل‬ ‫سس‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬الورق‪ :‬جم ورقاء وهى الحمامة اللقو فنها بياض الى سواد ويقال للرماد أورق‪ .‬البارق‪:‬‬ ‫سحاب ذو برق ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬العندليب ‪ :‬طائر صغير الجثة حن الصوت ج عنادل ‪.‬يسمى البل أيضا‪. ‎‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫الصغر‪‎‬‬ ‫‪1‬و‬ ‫‪ : .‬الشوق‬ ‫‪77‬‬ ‫البيت الابق‬ ‫وفى‬ ‫هنا‬ ‫)‪ (٣‬الصا‬ ‫‏(‪ )٤‬عفاء ‪ :‬الذمير يعود على الصبا ث وعفا البين الصبا ‪ :‬أى حا ى وحاجر أرض مرتفعة‬ ‫ووسطها منخفض ‪ .‬أو هو ‪.‬نزل للحاج بالبادية ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬زموا ‪ :‬شدوا وربطوا ‪ .‬أو جعلوا لها زماما ‪ . .‬الواخدات ‪ :‬الجمال المسرعة‬ ‫الواسعة الخطو ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٢٦‬‬ ‫وإن كنت فى ذاك اللوم الفذ(‬ ‫الدهر عاشقا‬ ‫بألا أبرح‬ ‫حتيق“‬ ‫تعدا‬ ‫سيثها‬ ‫حتى‬ ‫بألبابنا‬ ‫وفى الليمة الو“شطى نجاة" تاكيت"‬ ‫دوا("‬ ‫وفريع حكى قطها من الليل أص‬ ‫بوجه يذوق الشمس والبدر حسمه‬ ‫الهندا"“‬ ‫يفوق غرارًاه الحسام‬ ‫فهدة‬ ‫إذا مالاحظات‬ ‫وطرفر‬ ‫اليدإ)‬ ‫علا‬ ‫قاعد‬ ‫ومد‬ ‫وحيد‬ ‫‪]].7‬‬ ‫زانها‬ ‫أش‬ ‫وأفِ‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‪. ٠‬‬ ‫ع‪‎‬‬ ‫}‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.(٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫من البان أملدا_‪‎‬‬ ‫غم‬ ‫رشيق حك‬ ‫ماس‬ ‫المطاف‬ ‫لين‬ ‫قوام‬ ‫ولدن‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫‪-. ,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫اللتزهدا‬ ‫الماند‬ ‫وصى‬ ‫‘‬ ‫إليه‬ ‫طر ف رشده‬ ‫يميل اير عن‬ ‫وردف‬ ‫‪,‬‬ ‫بدا‬ ‫الذى‬ ‫الزمان‬ ‫تصاررف‬ ‫من ث‬ ‫لزا‬ ‫دا‬ ‫وقد‬ ‫المشيب‬ ‫حت‬ ‫ها‬ ‫هوت‬ ‫مقبلد(‪“٧‬‏‬ ‫بأحوازه ذا حرة‬ ‫وقفر ترى انفر يت من' وشم أرضه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ى‬ ‫ه‬ ‫_ الحريت جكسر الخاء للمجمة وتشديد الراء المهملة وهو بالتاء المثناة من‬ ‫فوق هو ذكر الأرانب ‪ ،‬والدليل من الناس أيضا ‪:‬‬ ‫موردا‬ ‫فلو رد‬ ‫الظمآن‬ ‫يؤ سلا‬ ‫الشراب عخاير“‬ ‫‪.‬لون‬ ‫به‬ ‫كأن‬ ‫إذا جبت منه فدفداً جبت فدفدا‬ ‫المطية أ تربه‬ ‫بأخفاف‬ ‫وطثت‬ ‫ّ‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‏(‪ )٢‬فرع ‪ :‬شمر‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬المفند الخطأ الرأى ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬المهند ‪:‬السيف ااطبوع من حديد المهند ى والغرار بكسر الفين حد السيف‪. ‎‬‬ ‫(؛) أشم ‪ :‬ذو شم ‪. .‬والشمم ارتفاع قصبة الأنف مع حسنها‪ :‬واستوائها ويكنى بالمةبل‪.‬‬ ‫القاعد عن ن ماسكة وعدم ترهله ‪.‬‬ ‫عن الثغر ‪7 .‬‬ ‫‏(‪ )٥‬اللدن ‪:‬اللين وفعله من باب ‪ :‬طهر _والعطف من كل شىع جانبه ‪ .‬الفصن الأهلد‬ ‫الناعم اللين _ البان ‪ :‬شجر معتدل القوام لين ى ورقه كورق الصفصاف يؤخذ من حبه دهن‬ ‫طب ‪ ،‬وا<دته « البانة » ويشبه به القوام لعلو له‬ ‫‏(‪ )٦‬البر ‪ :‬العالم الصالح ڵ أو رئيس من رؤساء الدين ! أو رئيس الكهنة عند اليهود‬ ‫والمعنى ‪ :‬أن الحبر ينسى دينه بسبب هذا الردف ‪.‬‬ ‫(‪)٧‬؟أحوازه‏ ‪ :‬أنحاؤه ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١٧٢٧‬‬ ‫يضره الدليل القاف المود‬ ‫بليل خار الطرف فى ظلماته‬ ‫‏(‪.)٢‬‬ ‫_‬ ‫‪+‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ميصٍ ومن ‪ .‬ردا‬ ‫‏‪ ٨‬ه ن‬ ‫وا أرخت عل‬ ‫ملاءة‬ ‫السارمات‬ ‫‪4‬‬ ‫كأن‪ .‬عليه ظلمة الرن لامة يس عليها البرق سيت جره‬ ‫‪.‬‬ ‫متر‬ ‫فا زلت“ حتى حرق الصبح حلة الظلام ولا مخلف الصبح موعدا‬ ‫أنت يبرين الشريفة نلقتى صباحا وصاخت الكر محمدا‬ ‫إمام الهدى رَب الشجاعة والندى‪.‬‬ ‫ابن رملة عامر‬ ‫فق ناصر تحل‬ ‫وأمس ركن المكرأماتر وشيدا‬ ‫فى هد أركان الأباطيل وانا‬ ‫البطلين وبدا"‬ ‫وفرق شم(ح‬ ‫به‬ ‫المو تيكا‬ ‫شيث‬ ‫وأصبح‬ ‫الندا‬ ‫والطعنفى‬ ‫الإنصافة‬ ‫وعادت‬ ‫والعفو ‪ .‬عادة‬ ‫والإحسان‬ ‫له العدل‬ ‫ووحيدا‬ ‫السلام‬ ‫إليه لقد ألقى‬ ‫وعادنه الصفح الجيل عن الذى‬ ‫البخيل‬ ‫سخى“ إذا ضر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫م‬ ‫ز‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪4‬‬ ‫وعَشحرل‘)‬ ‫لح۔نا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جو دا‬ ‫كفه‬ ‫هت‬ ‫وفاق ‪.‬لموك الأرض فضلا وسؤود«ث>‬ ‫مايكآ سما فوق السما كين قدره‬ ‫(‪ )١‬القائف ‪ :‬من يعرف الآثارج ونة‪. ‎‬‬ ‫‪ . .‬الداريات ‪ :‬مةردها الدارية وهى‪.‬‬ ‫‏) ‪ (٢‬الليل الهم ‪ :‬هو الذى لا ضوء غيه إلى الصباح‬ ‫والستر ‪.‬‬ ‫التغطية‬ ‫الساريات ‪,‬الملاءة ف‬ ‫ابلا وشه‬ ‫الحا بة م ن‬ ‫‪.‬تةول ‪ :‬همى الماء سال لايننيهشىُ‪. ‎‬‬ ‫۔ وأصاه للماء أو والدمع وما أشبه‬ ‫(‪ ) ٤‬حمت ‪ :‬صت‬ ‫أفواهها‪‎‬‬ ‫همى‬ ‫الخيل‬ ‫رأيت‬ ‫)‬ ‫لازغخعرى‬ ‫الاساس‬ ‫وف‬ ‫ك‬ ‫هنا‬ ‫الشاعر‬ ‫ذكر‬ ‫ك‬ ‫متحديا‬ ‫كون‬ ‫وقد‬ ‫دما ) } اللجين ‪ :‬الفضة وهو صغر لامكبر له } والجد ‪ :‬الذهب أو الجوهر كالدر والياقوت‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ااسماكان ‪ :‬كوكبان نيران ‪ ..‬يقال لأحدها ‪ .‬السياك الرامح لأن أمامه كوكبا صغيرا‬ ‫‪.:‬‬ ‫والؤدد‬ ‫‪.‬‬ ‫ى ث‬ ‫يقال له ‪ :‬راية السماك ورمحه } والآخر ‪ :‬اليك الأعزل لأنه لوس أمامه ث‬ ‫انقدر الرفيع ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٢٨‬س‬ ‫۔‬ ‫لديه ‪ .‬وأعبدا‬ ‫تصَيرهم ملكا‬ ‫وقد‪ .‬فهم نفرا ومجدا وهلة‬ ‫ِّ‬ ‫ص ‌بية‬ ‫‪7‬‬ ‫حمان‬ ‫أضحت‬ ‫بطانيه‬ ‫حرد ‪0‬‬ ‫عح‪ .‬وذا‬ ‫كانت‬ ‫وقد‬ ‫وطابت"‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫مشر "دا‬ ‫هزما‬ ‫جما‬ ‫فيت ركهم‬ ‫‪,‬‬ ‫الوغى‬ ‫حومة‬ ‫ى‪.‬‬ ‫الشجمان‬ ‫تبارزه‬ ‫للى أن محلة البغئ؟ فى باطن الكى‬ ‫يريده‬ ‫فيا‬ ‫السيت‬ ‫حد‬ ‫حكه‬ ‫_ اللكدى ‪ :‬بفتح الكاف ‪ :‬الأرض الواسعة التى لانبات لما ‪.‬‬ ‫ويصفح عنهم إن هم سلرواله الأمور وقد باعوا الضلالة بالهدى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫©‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫و ردا ‏(‪(٢‬‬ ‫باغ كاو‬ ‫خسبارة‬ ‫إذا ممسّر الحرب الز بون‪ .‬تكاثرت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الدى‬ ‫مدى‬ ‫عليهم‬ ‫تبى‬ ‫و نادبة‬ ‫نادب‬ ‫غير‬ ‫أعداءه‬ ‫طبق من‬ ‫‪ .‬فلم‬ ‫ولم ميبق إلا من فر ته نواهش ) الباع وأضحى النسر منه معثل_دا")‬ ‫المقيدا‬ ‫‪ . . ,‬و الأسير‬ ‫ميتا‬ ‫إ ليه‬ ‫أ مره‬ ‫يس‬ ‫من‬ ‫إلا‬ ‫ول يبى‬ ‫ّ‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الرعب‬ ‫شدة‬ ‫له من‬ ‫وا‬ ‫ة‬ ‫ساعة‬ ‫والترك‬ ‫الروم‬ ‫ولو حاربته‬ ‫لناض ‪ ..‬وقد أضحى ترابا وجلمد«ث©‬ ‫بجيش فلو أوردته ماء وجلة‬ ‫يتو قدا('‬ ‫أن‬ ‫الامس‬ ‫ضو‬ ‫فيمنع‬ ‫غبارُه‬ ‫الفسيح‬ ‫الجو‬ ‫حوى‬ ‫حد‬ ‫‏(‪ )١‬العنجرد ‪ :‬بفتح العين والنون وسكون الجيم وكسر الراء ‪:‬المرة الليطة أو ال يثة‬ ‫‪.‬‬ ‫الخان‬ ‫السيئة‬ ‫و‬ ‫الكثرة‬ ‫من‬ ‫بعضا‬ ‫‪7‬‬ ‫يدنع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬المديدة‬ ‫الزبون‬ ‫‏( ‪ ( ٢‬الرب‬ ‫فرحه بجثث القتلي ‪.‬‬ ‫عن‬ ‫‪ .‬وتعبيد النسر ‪ :‬كنابة‬ ‫شكةته وتطمته‬ ‫‏)‪ (٣‬فر ته ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وخرمن با‬ ‫وا ستسلامهم‬ ‫ذلتهم وخضوعمم‬ ‫عن‬ ‫‏‪ ٠‬الح ‪ :‬تعممر باا كناية‬ ‫‪.‬‬ ‫روا‬ ‫‏) ‪(٠‬‬ ‫نصر ونزل ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬بكنى بهذا البيت عنكثرة الجيش‬ ‫الجو بت‬ ‫وهى‬ ‫مفردها ‪ :‬هوة‬ ‫‏‪ ٠‬فيكون‬ ‫‏(`‪ )`٦‬وردت فق الأصل ( هوى ) من غير ضبط‬ ‫الجو» ‪.‬‬ ‫الدماغ والأرض ‪ 4‬وق يقصد الشاعر ه هوا » بقصر الممدود ‪ .‬ومن معانى « اللواء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أهوية‬ ‫‪:‬‬ ‫وجعه‬ ‫\‬ ‫والمىء‬ ‫أيا ماكاً لولاك ها ة‬ ‫ومر"ة_د«©‬ ‫معاشا‬ ‫اعيو نا ‪ ..‬ولا طابت‬ ‫ولولاك ما ذاقت عمان لذادَةً السرور وقد صارت مم‪ :‬الة عدى‬ ‫ملكهم من عاثَ ذجهم و أفسداإ_")‬ ‫ولولاك دام البى بين الورى وقد‬ ‫على رغم من عادا( فالحق واعتدى‬ ‫‪.‬واسكرت جزاك الله طول سلامة‬ ‫وأصبح عن طراق السلامة مُمدا‬ ‫بعاديك من مالت إلىالهلاك نفله‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ثغ _ ‪». .‬‬ ‫_ دة ‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء ‪ ٥.‬۔‬ ‫‏‪٠٩.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫غدا‬ ‫‪4‬‬ ‫ا و لهم ب‬ ‫للا‬ ‫ل‪..‬۔‪.‬۔ح‪4‬‬ ‫ه‬ ‫صد‬ ‫الضراغم‬ ‫نازع الاسد‬ ‫ومن‬ ‫و‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫ذل سعيه‬ ‫اللر من‬ ‫ق‬ ‫واتمب خا‬ ‫وما هدى‬ ‫جهلا‬ ‫القوم‬ ‫أصل‬ ‫إلى أن‬ ‫وكان مُرادى أن ذ اع ‪7‬‬ ‫مجدك حلية‬ ‫خذها ‪ . .‬لمد صيت‬ ‫ملكته و ف لا بسوم ولا ندى"‬ ‫و إ نكم‬ ‫إ ف لكم عببد“ ء‬ ‫سيدا‬ ‫سها كدا إلا له صرت‬ ‫وإنكمة شدا تم عمان فل حد‬ ‫يقصر عن إ حصائها من" تيرا دا;)‬ ‫مكارم‬ ‫من‬ ‫ما أوايتنى‬ ‫ولله‬ ‫وأيسَر ‪ . .‬حتى أننى لك الفدل‘©‬ ‫أل خضوعى أنى لك خادم‬ ‫‪..-‬‬ ‫۔۔‬ ‫ه‪.٫‬۔۔۔۔۔‏‬ ‫‏(‪ )١‬قرت عيونهم ‪ :‬بردت سرورا وجف دمها ورأت ماكانت متثوقة إليه ص والفعل‬ ‫‪ «.‬ةر » من بابى ‪ :‬نزل وفتح ‪.‬‬ ‫(‪ « )٢‬عاف فم » يعيث عيا وعرثا وعيثانا ‪ . .‬فرقهم وأندهم‪. ‎‬‬ ‫أنداء وأندية‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٣‬الدوم طلب الثمن « والندى ‪ :‬الود والفضل والخير وحج‬ ‫(‪: )٤‬عدد ‪ :‬زاد فى اامدد ‪. .‬قال « هم يتعددون على ألف » أى يزيدون‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬مضاء ‪ :‬ان أيسر خضوعى هو أننى خادم لك ‪ . .‬إن خضوعى يصل للى الحد الذى‬ ‫ديك بنفسى ‪.‬‬ ‫‏( ‪ _ ٩‬ديوان المبسى )‬ ‫‏_ ‪ ١٣٠١‬ن‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫المسلمين‬ ‫إماء‬ ‫ث‬ ‫يا‬ ‫م‬ ‫نأ‬ ‫وانتجدى‬ ‫راح‬ ‫من‬ ‫ه‬ ‫__‬ ‫‏‪\٫ .‬‬ ‫وعافية ‪.‬‬ ‫العزيز مؤيدا‬ ‫ولازلت بالنصر‬ ‫فلازلت باللك الكبير مغاةر ا‬ ‫« وقال يمذحه أيضا ‪ ..‬وسمى هذه القصيدة « القاموسية » وما أجود قوله فيها‬ ‫من البحر « البسيط » فى اجرة ومجالسة الأصدقاء‪ ،‬وفى الحكة ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ح۔__روس‬ ‫‏‪:١‬‬ ‫انته‬ ‫ومغزل = أل‪.‬‬ ‫بامان‬ ‫لذاذه الديش كاس" عنده كيس‬ ‫_‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪1‬‬ ‫‪. ,‬‬ ‫ر ث‬ ‫خل وتين وفيه الكرم مغروس‬ ‫وبستان بر رنه‬ ‫‏‪ ُ٨٢‬أرض‬ ‫وخل‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م لہ‬ ‫م‬ ‫هہ‬ ‫ه‪.‬‬ ‫ومز رع زرعه بر ومن ذرة‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫قاموس‬ ‫‏‪ ١‬لانهار‬ ‫ث‬ ‫مر‬ ‫سر‬ ‫سهمه‬ ‫كتابه‬ ‫سمى‬ ‫ذلك‬ ‫‪ 0‬ومن‬ ‫القوى‬ ‫العةا۔‬ ‫النهر الجارى‬ ‫‪:‬ه‪ ,‬و‬ ‫_ المام‪ .‬رس‬ ‫سس‬ ‫‏‪ ١‬لها م و‬ ‫»‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫۔ِ‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫طيب وشرب وما كول" وملمبوس‬ ‫اربعة‬ ‫قار تنها هه‬ ‫ة‬ ‫و‬ ‫هه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫وملموس‬ ‫م‬ ‫ومتمو‬ ‫و د ل‬ ‫حسن‬ ‫‪٫ 5‬عة‏‬ ‫فيه‬ ‫ل‬ ‫كسلت‬ ‫وصاحب"‬ ‫و‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫‏َ‬ ‫عقل وصدف وماه«ول ومانوس‬ ‫ر همة‬ ‫أ‬ ‫الدار‬ ‫ف‬ ‫معى‬ ‫ورزدلخمته‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حى‬ ‫ُ(‪٦٢‬‬ ‫‏‪.:, .١ - .‬‬ ‫‏‪٦‬فاطل ولين وتنزيه ومهجس وس‬ ‫_ة‬ ‫اراه‬ ‫‪1‬‬ ‫لديه‬ ‫‪7‬‬ ‫الهمم ‪ .‬أربعة‬ ‫لذهاب‬ ‫وعندنا‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫ء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ع‬ ‫راح ودحبا واسجاع“ وناموس("‬ ‫لأنه ]كانه و اونله ‪.‬‬ ‫‪:‬اال‬ ‫بالكيس‬ ‫‏) ‪ ( ١‬ير يد‬ ‫و‪٠‬‏ ‪.‬قال‬ ‫كالو ‏‪٠‬واس‬ ‫‪.‬الفسس ل‬ ‫ف‬ ‫يتردد‬ ‫‪/‬و‬ ‫بالبال‬ ‫خطر‬ ‫‪\.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ثم ‪ :‬بمعنى هناك ‪..‬المهجوس‬ ‫واستت ‏‪١‬ادرى كيت تحببه هذه الصفة؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫واختلاط‬ ‫ارتاك‬ ‫‏‪ ١‬ک‬ ‫الأمر‬ ‫‪.‬من‬ ‫مهہجوس‬ ‫ف‬ ‫وقعوا‬ ‫»‬ ‫اا(للكلا م‬ ‫وهو‬ ‫سجح‬ ‫ر د ها ‪:‬‬ ‫الأ۔جاع ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والنكاط‬ ‫< ‪.‬والارتياح‬ ‫الخر‬ ‫‪:‬‬ ‫() الراح‪.‬‬ ‫المقنى ‪ ,‬وقد ريد بها هنا الغناء ءوالناموس ‪:‬هو صاحب السر الط على باطن أمرك؛ والوحى ه ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والماذق‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫و‘ الشريعة‬ ‫_ ‪_ ١٣١‬‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫وناقوس‬ ‫و‪.‬مار“‬ ‫وعود‬ ‫غيل‬ ‫___ ‪٨4‬‬ ‫‪ ١‬ر‪‎‬‬ ‫الشرب‪‎‬‬ ‫غداة‬ ‫وا طاربتنا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪,٥‬‬ ‫‪ :‬ضرب‪‎‬‬ ‫الملعحمتين‬ ‫والقاف‬ ‫را لنهون‬ ‫‪ ٤‬وهو‬ ‫_ الناقوس ‪ :‬جمعه نواقىس‬ ‫من‬ ‫صو نه ا ء_لاا‬ ‫لتأريق الذا عمن لأن‬ ‫[ ‪٫‬ضا‏‬ ‫‪ ).‬و ‏‪١‬رض حرب‬ ‫نشب‬ ‫ممرن‬ ‫عمل‬ ‫االإهى‬ ‫‪.‬‬ ‫المزمار‬ ‫صوت‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫وتخايس‬ ‫وهجير‬ ‫وصبح"‬ ‫ا‬ ‫الاوقات اررعة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫هر‬ ‫وساتفتذا‬ ‫السر أخفه النادي "(©‬ ‫وك مرن‬ ‫أنف الرقيب بها‬ ‫رعت‬ ‫ليلة‬ ‫ك‬ ‫والثحسره تامة والصريح" جاسو سر‬ ‫وإما الايسل‪ 4‬قواد لصاحبة‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ى‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‏"‪0٢‬‬ ‫وطاوو‪.‬‬ ‫ديك‬ ‫الدجى‬ ‫ق‬ ‫حيهم‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪7‬‬ ‫إبليسر‬ ‫واللهو‬ ‫ر ُوضها للهوى‬ ‫قلو سم‬ ‫وغلمان‬ ‫تصات‬ ‫ور‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ده‬ ‫‪.‬‬ ‫ومدسوس‬ ‫الدر مدون‬ ‫ق صدذره‬ ‫لا تشرب الراح إلا عند ذى ‪:‬ةة‬ ‫وإما صحبة الأنذال واذعص"‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫ندنيس‬ ‫وللا ء۔___راض‬ ‫‪. .‬‬ ‫قدر ا لرجال‬ ‫المفالير“‬ ‫المساكين‬ ‫ولا تراها‬ ‫شار ها‬ ‫خير‬ ‫‪ \.‬‏‪٣‬‬ ‫تحشى‬ ‫ولا‬ ‫الأوانيسرُ‬ ‫واليد‬ ‫الدر اه‬ ‫إلا‬ ‫ولا يطيب عيش المرء فى بلد‬ ‫صحبت‬ ‫وإن‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫رجل‬ ‫سوى‬ ‫فلا تصحب‬ ‫الوساويس‬ ‫ه‬ ‫ذهبت‬ ‫زاده‬ ‫هنا ۔‬ ‫جاز‬ ‫الياء‬ ‫الأصل وزيادة‬ ‫وهو‬ ‫»‬ ‫» النادس‬ ‫أو‬ ‫‏) ‪ ( ١‬الناديس‬ ‫‪.‬والمنادس أيذا تطاق على ثلاث ليال مظلمة‬ ‫وهو الايل الشديد الظالمة ‪.‬‬ ‫مفرده الندس‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫شهر‬ ‫آخر كل‬ ‫من‬ ‫‏(‪ )٢‬الشرب جم شارب كركب وراكب ‏‪ ٤‬وااطاووس ومثله الطاؤوس ‪:‬طاشمزحنبن الشكل‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٣٢‬‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫_۔‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫ٍ‬ ‫ه(‪١‬‏‬ ‫‪77‬‬ ‫السوس‬ ‫ا كله‬ ‫لا يمنى‬ ‫و الدر‬ ‫<ر ‪4‬‬ ‫الياقوت‬ ‫ر لا تحرف‬ ‫}‬ ‫‏‪(١9‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫يل‪ ‎‬و‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫(‪(٢‬‬ ‫الخ‬ ‫بالوذو د‬ ‫‪.‬‬ ‫ؤ شه‬ ‫ه لاف‬ ‫سموى‬ ‫فلا مدح‬ ‫‪٢‬‬ ‫و ‏‪ ١‬ل س‬ ‫و إن مدحت‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫من‬ ‫و يخعش‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حر با‬ ‫الهمدا‬ ‫يلم‬ ‫ملا‬ ‫‪-‬‬ ‫محسوس‬ ‫بالإملافى‬ ‫البرية‬ ‫بين‬ ‫ل المال والعدل والبأساه والبومر"©‬ ‫ودأبه العفو والصفح الجيل وبذ"‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تشييد وى الدين "شيي <" وتاسه؛‬ ‫بنى له فى‪:‬ذرا العلياء احسن‬ ‫ه(‬ ‫ُ‬ ‫‪.١‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫العر امير(‬ ‫النحيءات‬ ‫الةياق‬ ‫ده‬ ‫ب‬ ‫وحد‬ ‫دهن‬ ‫عسى‬ ‫من‬ ‫خير‬ ‫‪2‬‬ ‫جت‬ ‫نجل ابن عامر العسل الذى‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫اللجاعير‬ ‫و ع‬ ‫ال‬ ‫أ بالسة‬ ‫به‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪..‬‬ ‫‪2-‬‬ ‫۔‪5‬‬ ‫ُ‬ ‫القراطد‬ ‫خصه‬ ‫لهس‬ ‫وحجرده‬ ‫وندى‬ ‫واسمها‬ ‫فضلا‬ ‫البريه‬ ‫عم‬ ‫أثر الأباطيل عحوة‪ .‬ومطمو ‏‪٨‬‬ ‫عدل له ذائع ملا الدنا وبه‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ر نيته‬ ‫دون‬ ‫«ةه نى‬ ‫مهذب‬ ‫‪-‬‬ ‫السادة الشومر‬ ‫الكرام‬ ‫الملوك‬ ‫و‬ ‫صيد‬ ‫(‪ )١‬حرته ‪ :‬ااراد ‪ :‬ناره ‪ ,‬والياقوت ‪ :‬حجر كري صلب رزين شفاف تحتلف ألوانه‪. ‎‬‬ ‫الواحدة «ياقوتة‪» ‎‬‬ ‫خهيف ك ى الواحد‬ ‫سواد‬ ‫بياذها‬ ‫يخالط‬ ‫_ ااعيس ‪ :‬الإبل البيض‬ ‫‏(‪ )٢‬تؤمه ‪ :‬تقصده‬ ‫« عميس » والواحهة « عياء » ‪ ،‬الميس أيضا ‪ :‬كرام الإبل ‪.‬‬ ‫(‪ « )٣‬ا(أساء » اكدة والبأساء أيضا اسم للحرب‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬وخدت الناقة ‪ :‬أسرعت _ النياق ‪ :‬الإناث من الإبل _ النجيبات ‪ :‬واحدها تجبية‬ ‫وهى الفاضلة اانفية فى نوعها _ العراميس ‪ :‬واحدها ااهرهس بكسر العين وسكون اارا‪٠‬‏ وهى‬ ‫الناقة الصلة العديدة ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬الهاء فى له والذال فى ذائع طموستان فى الأسل‪. ‎‬‬ ‫‪١٣٣٨٣‬‬ ‫_ الدوس بالدين المعجمة جمم أشوس ‪ .‬وهو حديد البصر إذا غضب يظهر‬ ‫غضبه ف عيخيه من شحاعته ‪.‬‬ ‫الجوامر“(©‬ ‫الضر انسم‬ ‫‪7‬‬ ‫حربا‪.‬‬ ‫عزموا‬ ‫إن‬ ‫الأبطال‬ ‫ف؛ر اه ا‬ ‫ث‬ ‫لضيفه والجراويض القناع‪ .‬‏“(<‪©٢‬‬ ‫"يفنى المهازر والأمان قاطبة‬ ‫ضخمة ‪.‬‬ ‫_ البهازر بالباء الموحدة والزاى المعجمة والراء المهم_لة ‪ :‬القياق‬ ‫الوحدة بهزر بفتح الاء الموحدة والزاى المعجمة و بالضم أيضا ‪ 2‬والبعان أولادهاك‬ ‫والجراويض باج والر اه المرملةين وبالضاد المدجمة ‪ :‬الجال الكيار ؛ واحدها‬ ‫جرواض بكسر المم ك والقناعيس‪ :‬الال الجزل‪ ،‬واحدها قناص ‪.‬كسور القاف ‪.‬‬ ‫وطالع اللؤم مثغوم" ومنجوس‬ ‫إن جاد ساد الورى والسعد طااه‬ ‫‪.‬‬ ‫انته‬ ‫‪٠‬‬ ‫هن؛‬ ‫رخيص‬ ‫الاس‬ ‫إن‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مغكو س‬ ‫العرض‬ ‫ر<ميص‬ ‫ودر‬ ‫ور ا سر‬ ‫به‪..‬وأمرُ ذهي رف الرأى ممكومره‬ ‫ومن ذ رأيه ينفر بحاجته‬ ‫لليأس ك باء أخخر وهو منحوس؛‬ ‫له‬ ‫تأمل مأمولا وأ‬ ‫الفاعيس‬ ‫عنها تولتها‬ ‫ونام‬ ‫وإن رعى غنما والذئب يقبُسه‬ ‫الضراجعث والزة‬ ‫الزهاايل؛‬ ‫وقد فرسا‬ ‫لأ الفم وه الضوارى والجلامير؛‬ ‫_ المساعيس ‪ :‬الذثاب ‪ ،‬وأما الزهاايل ‪ :‬نهى الضراجع بعينها ‪ .‬وهى جمع‪.‬‬ ‫بالعجمية‬ ‫وهو‬ ‫‏(‪ )١‬الجواميس واحده ‪ :‬الجا‪.‬وس ودو نوع هن البقر نارسى معرب‬ ‫« كوامي س » ‪.‬‬ ‫منصوب‬ ‫عل‬ ‫‪.‬عطو‪٬‬ة‏‬ ‫وى‬ ‫نعت لاجراو‪:‬نض‬ ‫نصها لأنها‬ ‫يحجب‬ ‫وكان‬ ‫«‬ ‫القناعيسس‬ ‫»‬ ‫‏) ‪ ( ٢‬رفع‬ ‫‪_ ١٣٤‬‬ ‫ضرجع بالضاد المعجمة والجم المدحمة وبالدفالمهملة ‪ :‬المور والزل بكسن‪,‬ر الزاى‬ ‫المعجمة ‪ ،‬هى القليلة اللحم من السباع كالمع وأشباهه ‪ 2‬والفهود جمم ‪ :‬فند وهو‬ ‫والجاماسر( ‏‪١‬‬ ‫حمم جاماس‬ ‫بالم‬ ‫‘ والجلاميس‬ ‫معروف‬ ‫تش افتقار لإينقص ا«ناء‪ .‬ث‬ ‫ما دمت مالك هلى يا محد" لم‬ ‫(‪٣‬۔‪‎‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫سدس‪ُ ‎‬‬ ‫و‬ ‫تخمير‬ ‫ذر الاكث‬ ‫ومن‬ ‫العذوً د‪4‬‬ ‫ما اسى‬ ‫المر‬ ‫لنا من‬ ‫ومضى‬ ‫فأن‬ ‫عنا‬ ‫مات‬ ‫قد‬ ‫فالعشر‬ ‫مرمو س‬ ‫الأرض‬ ‫قرار‬ ‫نحت‬ ‫والجور‬ ‫و‪(,‬‬ ‫‪.‬طباعهم بسجاياكم وقد‬ ‫ضلت بصاثرُ أقوام لقد وزنوا‬ ‫الضباع ضباع" مثلها وكذا! الباقى وولد الهمرا‪.‬يس الهراميير«©‬ ‫ولد‬ ‫‏‪)(٨‬‬ ‫مغروم‬ ‫القوم‬ ‫‪2‬‬ ‫وكا ض‬ ‫إلا‬ ‫س‬ ‫الهيجاء‬ ‫يا أسد‬ ‫القوم‬ ‫كبشه‬ ‫إن يباريك‬ ‫ما‬ ‫‏)‪٫(٧‬ه‬ ‫‪4‬‬ ‫‏ءا‪١‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫النبارر يس‬ ‫الذر‬ ‫اعوانك‬ ‫ودام‬ ‫حهر وعافير‬ ‫ق‬ ‫د م يا گ; د‬ ‫‏(‪ )١‬لم يوضح معناها ولم أجدها فالمعاجم الى بينيديناء ولعاها تحربف(‪.‬۔كلة «الجراهدس»‬ ‫أو ‪ 2‬الجرافيسي » ووا<دها « الرهاس » و « الر ناس » ومعناها وا<د ور ‪:‬الأسد الشديد‬ ‫الصور وقدتكون « اللابدس » وواحدها « ح<لبيوس » وهو من أسعاء الأسد ‪.‬‬ ‫بياضتها سواد خفيف‬ ‫‏(‪ )٢‬ما بين القوسين بياض فى الأصل والعيس ‪ :‬‏‪" ١‬لالابيض يخالط‬ ‫الوا<د « أعيس » والوا<دة « عياء‪ »:‬أو م كرام ! لإبل ‏‪.١‬‬ ‫‏(‪ )٣‬تخميس الشى" جعله ذا خسة أركان ء ما « التخميس » عند الث‪.‬راء فهو أن رذاف‬ ‫الشىء جمله ذا ستة ‏‪ ١‬ركان ‪.‬‬ ‫ثلا‪:‬ةة أشطر الى شطرى اابيت ‪. !.‬وتسديس‬ ‫فى الأصل وهى لان‪ :‬تافمع السياق ‪ .‬وأنا أيل الى أنها « هيسوا‪». ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬قي۔وا ‪:‬كذا‬ ‫وهاسه ‪ :‬داسه ‪ .‬و « فجأة » ف اابيت الابق وردت فالأصل « فجاءة » ومع أن المنى واحد‪‎‬‬ ‫جاءة تخل بالوزن‪. ‎‬‬ ‫الا أن‬ ‫(‪ )٥‬الهراميس ‪ :‬الأسود الشديد العادية على ناس ‪ ،‬وأولاد النمور‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٦‬الكبش ‪ :‬لهما معان كثيرة ‪ ..‬ومعناها هنا ‪ :‬سيد القوم أو البطل وج الكباش ء‬ ‫ومغروس ‪ :‬مثبت فى الآرنر!‪.‬‬ ‫‏(‪!! )٧‬نباريبس ‪ :‬واحدها النبراس ‪ :‬وهو المصباح ‪ ،‬أو سنان الرمح ‪ ،‬أو الرى" السور‬ ‫أو الأسد ‪.‬‬ ‫س۔‬ ‫‏‪ ٣٥‬ؤ‬ ‫على نهمإ‬ ‫عودا‬ ‫‏‪ ٣‬اسذ" و إن كنت‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪٢ ١ . ,‬‬ ‫ريس‪‎‬‬ ‫\‬ ‫فليس تسطو على الامند المح‬ ‫_ المجاريسر ‪ :‬بالج والراء المهملتين جمم هجرس ‪ :‬آى الأمالب ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وهن‬ ‫العز ‪.‬‬ ‫والنصر‬ ‫العر‬ ‫ف‬ ‫وابو‬ ‫<م‬ ‫‪-‬‬ ‫مدسومر«")‪0‬‬ ‫‪:‬تحت الطين‬ ‫ف‪:‬ى الناس‬ ‫كلك‬ ‫«وقال يمدحه أرضا وسمى هذهالقصيذة « غيظ الحاسد » وما أحلىةوله فيها من‬ ‫البحر الطويل فى ندب الأحبة والأطلال ‪:‬‬ ‫وأبسكتك هانيك الام النواح"‬ ‫و‬ ‫أرت فهاجتك البروق اللوائح‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫به عيت تللك الستون الجوارح‬ ‫وتم منحك ااقلسَ تذكار منزل‬ ‫ألحُت عليه ب دما بان أهله الذ وارى الوافى والفيوم السواف×("©‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫ّ‬ ‫اللواقح‬ ‫مغه الرياح‬ ‫علاماته‬ ‫إ أن تحت مغه الرسوم وبدلت‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٠٥‬س‬ ‫يصامحنسا تذكازه ويراوح©‬ ‫فم يبق ون" منام غيرا منم‬ ‫اللو ان<ث‬ ‫لوحتها‬ ‫وأئاف‬ ‫‪. .‬‬ ‫به‬ ‫منازل‬ ‫وإئر‬ ‫أطلال‬ ‫‪7‬‬ ‫‏(‪ )١‬المجاربس ‪ :‬وا<دها المجرس الكسر ء القرد والدب ‏‪٤‬واللثيم ى والثعلب أوولده‪.‬‬ ‫وج هجارس على وزن ۔فاعل ويجوز أن تصبح مفاعيل بزيادة الياء كما ذكر الشاعر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يكيدك ‪ :‬مكر بك ويخدعك ‪ ،‬أويحاربك } أو بريك الوء ‪ ..‬وقد حزمها الشاعر‬ ‫على أن [ من » شرطية فكان يجب إذن أن تدخل الفاء على جواب العرط ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الذوارى واحده الذارية وهى الر التى تذر التراب أى تطيره وتذرقه والسوانى‬ ‫واحده الافية وهى الريع التى تحمل التراب ونعله من بابى مشى وأعطى ‪.‬‬ ‫بين العملين ‪ :‬يعمل‬ ‫؟ ومعلم المىء معهده _ يراوح‬ ‫‏)‪ (٤‬السلم ‪ :‬مايستدل به على الطريق‬ ‫حذا مرة وهذا مرة ‪ .‬والمراد هنا أن تذكاره يستولى على النفس مرة بعد أخرى ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬أثانى ‪ :‬واحدها الأثفية وهى الجر توضع عايه القدر ‪ 2‬وثالثة الأثانى ‪ :‬القطمة من‬ ‫الجبل تجمل القدر عليها وعلى <جرين أمامها ‪ ,‬يقال « رماه ‪:‬بثالثة الأثانى » أى بالعر كله ‪.‬‬ ‫)(‬ ‫‏‪٠.1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫_“ ‪ .‬ه‬ ‫مه ت‬ ‫‪.‬‬ ‫درار “‬ ‫ومسارح‬ ‫لاة'يا‬ ‫وماووًى‬ ‫ومهن‬ ‫مرتع‬ ‫للو حش‬ ‫ودى‬ ‫لقباح الواح"‬ ‫‪,‬‬ ‫الغرا بين‬ ‫تصيح‬ ‫حولا‬ ‫أن‬ ‫سو ى‬ ‫‪ 1‬نسر“‬ ‫ولبس بها‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫لقذ شقت فها خواطر} مهجتى ال غوابى الحسان النائيات النوازح‬ ‫سنون التصانى والحبيب المسامح‬ ‫وذقت بها العيش الذى حت به‬ ‫مازح‬ ‫القول‬ ‫هاز(ث‬ ‫غر =‬ ‫فهر‬ ‫يتس‬ ‫ولم‬ ‫نفسه‬ ‫على‬ ‫الدنيا‬ ‫يأمن‬ ‫ومن'‬ ‫المواح‬ ‫۔‪4‬ا\ ريد‬ ‫منحته‬ ‫و لو‬ ‫سعادة‬ ‫لكسب‬ ‫‪ .‬نها‬ ‫وما الماز‬ ‫القباح‬ ‫الهول‬ ‫فى عمن‬ ‫‪.‬‬ ‫فى عينه فرعا‬ ‫حشةت‬ ‫و إن‬ ‫تنازعهم فها الكلاب النواح‬ ‫وإن كني الناس صرعى مها‬ ‫هاله‬ ‫لكثرة‬ ‫وذو المال مستو‬ ‫الفضائح‬ ‫الا‪.‬ملاقى تفشى‬ ‫صاحب‬ ‫‪.7‬‬ ‫منالأ‪.‬ر‪ ..‬أفدت الذى هو صالح‬ ‫وإن أنا أصلحت الفساد جهالة‬ ‫المناصح‬ ‫خطه‬ ‫عرض‬ ‫و تمزق‬ ‫خرز رهة‬ ‫أ رجع‬ ‫و إن ‪ 1‬نصح الهال‬ ‫المرحلة ‪.‬‬ ‫والراد‬ ‫الم‬ ‫_ المناصح جمع منصحة ‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫ه‪.. ‎‬‬ ‫وإن أنا لم أحبب ذوى النصح ‪.‬فى الدنا‬ ‫و‬ ‫ِ‬ ‫‏‪ ٠‬ه‬ ‫‪.‬في‬ ‫ناح‬ ‫إبليس‬ ‫غرز‬ ‫ل‬ ‫و‪..‬ا\‬ ‫غششت‬ ‫‪ ,.‬نالسهنٍ أكواس" من‌الشهدناضح‬ ‫وقد يكره المرضى الدواء لو آنه‬ ‫طاشمر_‬ ‫ور‬ ‫الحم الذراب‬ ‫ومفرد‬ ‫وأغر‪,‬ة‬ ‫وغر بان‬ ‫وغرب‬ ‫أغرب‬ ‫‪ :‬حج‬ ‫الغرادبن‬ ‫‏) ‪( ٢‬‬ ‫وانزاغ ‪.‬‬ ‫والآبقع‬ ‫الأسود‬ ‫ا‏‪١‬ع منها الة‪ .‬راب‬ ‫أ‬ ‫وهو‬ ‫به‬ ‫يتشا‪٠‬ه‏ ون‬ ‫(‪ )٣‬لم يقس ‪ :‬لم يزن اأمور‪. ‎‬‬ ‫_ ‪_ ١٣٧‬‬ ‫وروانم(')‬ ‫أأرضهم‬ ‫تروى‬ ‫ر‬ ‫غو وااو‬ ‫وى أرض أهل الجور كز؛ غمامة‬ ‫و بصافح(")‬ ‫اللا‬ ‫أبكار‬ ‫يعانق‬ ‫أوز أخى الجد الذىصار فى الورى‬ ‫تسعى لإاينا للراح(“‬ ‫أصبحت‬ ‫به‬ ‫والذى‬ ‫محمدا الزاكى الجارين‬ ‫المكافح‬ ‫السد‪.‬‬ ‫مراء‬ ‫‪.7‬‬ ‫كرعة تريك اير بشطة كنه‬ ‫فكل بها بين البرية باح‬ ‫يعرفو نها‬ ‫الورى‬ ‫بين‬ ‫وشا؟عة‬ ‫والعداة «الذيانح»©‬ ‫وإخوان صدف‬ ‫ضو ف < كر ام مع سة ف صوارمِ‬ ‫مداح‬ ‫البلاد‬ ‫ستنامرها ملء‬ ‫له من سجيات الرجال خيار‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ء‬ ‫‪&.‬‬ ‫ره‬ ‫‪.‬‬ ‫« تتقيه الجوامح ‪7‬‬ ‫كفي(“ ك‬ ‫كر ‪ 7‬؛‪٥‬‏ ك رام كا‪ 4_ .‬الحد ‪ .‬كير"‬ ‫إذا طوةحت بالوافدين الطلاعح((“‬ ‫لاو كحيلة ملجأ وسح؛ داره‬ ‫وا<دها‪: ‎‬‬ ‫روالع‬ ‫‪..‬‬ ‫الغداة‬ ‫ة‬ ‫و‪7.٥ ‎‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫غدوة‪‎‬‬ ‫تأ‬ ‫اا حارة‬ ‫وى‬ ‫الغادبة‬ ‫‪٣٣‬ردها‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ١‬ح و \ د‬ ‫ه۔‪.4‬‬ ‫ونجى ء ق الرواح أى ااعشى وتع۔ل‬ ‫الق تذهب‬ ‫وهى‬ ‫راحة‬ ‫‏(‪ )٢‬فى الأصل ( أخى الجد ) والمواب « أخا الجد » & لأنه مفعول به ‪.‬نصوب بالألف‪.‬‬ ‫لأنه من الأسماء الخمسة ونفى ااشط_ ا‪ :‬نى استمارة مكية ‪.‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫وال۔ب‬ ‫الأل‬ ‫‪:‬‬ ‫وضمها‬ ‫اانون‬ ‫تكسر‬ ‫‪:‬‬ ‫النجار‬ ‫‪(٣‬‬ ‫‏)‬ ‫القانة ‪.‬‬ ‫مكان‬ ‫‪..‬‬ ‫القاطع‬ ‫اا‪..‬رف‬ ‫‪ .‬هو‬ ‫‏‪ ١‬بذا‬ ‫وااصارم‬ ‫‪.‬‬ ‫صارم‬ ‫قواطع وا<دها‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ٤‬صوارم‬ ‫‪.‬‬ ‫القو سبن‬ ‫بين‬ ‫وضعناها‬ ‫وقد‬ ‫«‬ ‫انذباغ‬ ‫و املها »‬ ‫بياض‬ ‫‪.‬‬ ‫وكيسى‬ ‫أكياس‬ ‫وح‬ ‫والأدب‬ ‫الهمم‬ ‫‏(‪ )٥‬الكيس ‪ :‬الفطنن } الظريف ‪ ،‬الجن‬ ‫الكفيل ‪:‬ااكافل وااضا‪.‬ن ء يقال « رجل كفيل ‪ .‬وا‪.‬رآة كفيل وقوم كفيل » ‪ ..‬المكى‪:‬‬ ‫الشجاع ‪ 4‬‏‪ ١‬ولابس ااسلاح لأنه بكمى نفه ‏‪ ١‬ى يسترها بالدرع واا‪,‬يضذة ‪.‬أو الا ظ لمره ڵ;ونقية‪:‬‬ ‫الليت ؛ بياض ومان الةو سين منوضمنا وتتقيه‪:‬ترهبه والوائح‪ :‬الدواهىا'عظيمة واحدتها الجائحة‪.‬‬ ‫‏(‪ ) ٦‬الملاذ ‪ :‬الملجأ والسن _ حل ‪ :‬يعطى كيرا ‪.‬يقال « أتيت فلانا فا أجلنى وما أدقنى »‬ ‫أى ماأعطى ك‪:‬يرا ولا قليلا _ طحوبه‪ :‬حله عليركوب الهالك أو الفاء فىالواث يقال «طو<ت‬ ‫وااصواب‪-‬‬ ‫الطلائع ‪ :‬كذا فى الأصل‬ ‫وقذنته قذاثفه _‬ ‫_‪ .‬أى رهت به حوادثه‬ ‫ن‬ ‫به طوائح الزه‬ ‫الطلوالمح أى القواذف أو ااطاو ح أى الهااك ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٣٨‬‬ ‫‏‪)١‬‬ ‫دار(‬ ‫ى‪.‬‬ ‫‪2 ..‬‬ ‫‪&..‬‬ ‫_‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫كالمسك فاح‬ ‫مخ‬ ‫لشر‬ ‫وللجو د‬ ‫بالدمصامِ كل عشمشم [‬ ‫ية مةر‬ ‫فهو للسيف صالح‬ ‫الدين كرها‬ ‫إلى‬ ‫ر‬ ‫فرعون‬ ‫عصر‬ ‫ف‬ ‫أ‪4‬‬ ‫‪.‬و لو‬ ‫اح‬ ‫مغ‬ ‫للغلقات‬ ‫وللبركات‬ ‫مهالاك"‬ ‫للمعتدين‬ ‫‪.‬فدغ_وته‬ ‫م ث‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ومالح‬ ‫هر‬ ‫عاداه‬ ‫ولن‬ ‫له‬ ‫هو المورد الصافى النغقاخ لن صفا‬ ‫_ الخقاخ ‪ :‬يضم النون وهو بالقاف والماء المعجمتين هو ‪ :‬العذب من الاء‬ ‫۔والمالح ‪ :‬أصله ملح ولكن الرب ولدته فقالت ‪ :‬مالح وصار مالا ومشمورا‬ ‫آ‬ ‫ِ‬ ‫‌‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اشعارهم‬ ‫‪:‬ق‬ ‫»‬ ‫يه بإحلاك العدا و نبطيه الهى واللوم الراسخات الرواج‬ ‫علمهم ‪ . .‬وفتي ماله وهو ناصح‬ ‫ويحل عر أعدائه وهو قادر“‬ ‫له الدهر مادح‬ ‫وفخر" بمن ‪:1‬‬ ‫له من قريش طيب أصلى ونسبة‬ ‫تهاب تلاقيها الأسوؤ الأصاع<‬ ‫ومين' غافر أجداده السادة الذى‬ ‫‪ 7‬الأصابح ‪ :‬بالصاد المهملة جمع أصبح ‘ والأصح ‪ :‬الأ<=ر إلى الياض ‪.‬‬ ‫بل مرادك ناجح‬ ‫فأمر سهل‬ ‫خخذهاودمطول المدى فا ان ناصر‬ ‫إله الورى صدرى يمدحك شارح‬ ‫وما أنا فما قلت إفكاً وإنما‬ ‫برواقه هامات الكواكب ناطء"‬ ‫وما أنا إلا عارفة قدرك الذى‬ ‫على حز اته وهو جامح‬ ‫سكا‬ ‫ولى حاصدً يمشى على رغم أنفه‬ ‫(‪ )١‬الغشمشم ‪ :‬الكثير الظلم ى أو الشجاع الذى ركب رأسه غلا يثنيه شىء عما بريد‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬كذا فى الأصل « الادة الذى » والصواب الى‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬يقال « داهية ذات روقبن » أى عظيمة‪‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الروق ‪:‬القرن‬ ‫_ ‪_ ١٣٨٩‬‬ ‫‪ .‬شذا طيها مله البسيطة نافح‬ ‫ما أوليتى من' كرامة‬ ‫وحى‬ ‫صوتا والثيللب؛ ضاے (‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏» ‪.‬‬ ‫وليس يفوق الشاعرة المتفاصح"‬ ‫فما يقساوى اللة والبعرث قيمة‬ ‫السواح"‬ ‫والسابقات‬ ‫حمير الفلا‬ ‫‪..‬ولا يستوىيوة؟ الطراد لدىالوغىن‬ ‫نلا الذئب عوا؛ ولا الكلب ناب"‬ ‫إذا همهم الليث النضتقَر الوغى‬ ‫ولو أنه بالحيل والرةحل صاح‬ ‫وما ك‪٢‬‏ ف واب إلى الجد بالنا‬ ‫وما كز؟ ممدويح ثرى المدائح‬ ‫وما كل مداح على الصدق قوه‬ ‫« وقال يمدحه أيضا ‪ 0‬وسمى هذه القصيدة « المو رية » ومأ أحسرس‪.‬ن‪ .‬تغزله فيها‬ ‫ياليهب والشرب من البحر « البسيط » ع ولقد أجاد فى المكة ‪:‬‬ ‫‏‪.٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪ . 71‬ع‪.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫ى‬ ‫‪2‬‬ ‫الدياجير‬ ‫نواب‬ ‫حت‬ ‫حے۔‪4‬‬ ‫‏‪ ١‬و رور‬ ‫بل عود ده‬ ‫حبك‬ ‫صلى‬ ‫عير حجور‬ ‫عليهه ‪..‬‏‪ .٠‬و واولوصصلإ“ <ل حاء‪:‬‬ ‫مه‬ ‫تححركمه‬ ‫تسحشهه‬ ‫هبر‬‫هجر “ ‏‪ ١‬الحيد‬ ‫‪..‬‬ ‫م‬ ‫‪ ٠٥‬س‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫مصاور‬ ‫من صدر‬ ‫بين الورى نعمه‬ ‫هر برده‬ ‫يصبر َُّ ن‘صارت‬ ‫فكيف‬ ‫ّ‬ ‫م ء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫الساقط إ الزير‬ ‫وصال‬ ‫عن‬ ‫و أرز ><‬ ‫درت‬ ‫قد‬ ‫حورا‪+‬‬ ‫خاد“‬ ‫تممجتى‬ ‫‏(‪ )١‬عارن الرجل ‪ :‬قاومه ڵ باراه» عارضه عثل امله وأى إليه بمثل ماأز ء وبال (‪:‬ارذه‬ ‫فعرضه ) أى غالبه فى المعارضة فغلبه ‪ .‬ولهذا كان الصواب آن يةول ( إذا ما عارضتنى قصيدة )‬ ‫وبؤكلد هذا الدطر الثانى ‪ :‬فللاأسد صوت ولأعاب صوت ولكن شتان ببن الصوتين ودلالة كل‬ ‫منهما على صاحبه ‪ 2‬كما يؤ كيد هذا الأبيات بعده ‪.‬‬ ‫‪ :‬هو الذى بحل فيه بعضهم على بعض يقال « هم فرسان الطراد‪. » ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬يوم ‪.‬‬ ‫‪:‬ردد الزئير فى صدره مانلهم ‪ 2‬وهمهم الرعد ‪:‬سمعت له دويا وإذن‬ ‫‏)‪ (٣‬همهم ‪. .‬‬ ‫المشه به‬ ‫<ذف‬ ‫بالرعد ‪7‬‬ ‫استمارة مك‪ :‬ية ى كيه الايث الغضنفر‬ ‫لابد ن يكون فى هذا‪.7‬‬ ‫وهو الرعد ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٤.‬‬ ‫_ الزير بكسر الزاى انعجمة الذى محب محادثة النساء ويداوم مجالسَتهن ‪.‬‬ ‫الغداثير(©‬ ‫مداه‬ ‫بنيضاه الدوالف‬ ‫المراشث ف‬ ‫حواء‬ ‫الممل‬ ‫ري‬ ‫الحسان بها‬ ‫رشيتة القن لو قت‬ ‫الور(‬ ‫فاقت على الهكيات ارتد‬ ‫غدت تلاحظله ‪٫‬رن‏ ثير‬ ‫فتقتل من‬ ‫نصرى الأسر د ‪7‬‬ ‫شر” تلاحظ ‪.‬ن عيؤ“ يغفُو ر”©‬ ‫غانية‬ ‫فى خدر‬ ‫غزالة كنست‬ ‫تعت ‪ 3‬و بالمين والفاء الممماتين ‪ ،‬هو ولد‬ ‫_اليعفو ور ‪:‬بفةقح الياء المثغاة هن‬ ‫الى وجهه ( ال‪.‬انير )“ ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫وتذ كير‬ ‫َ\‬ ‫آ‬ ‫بين تأنيثر‬ ‫وودنها‬ ‫بالتذ كير قدمية‬ ‫شمس تعظم‬ ‫مستور‬ ‫عنه‬ ‫بكل حجاب‬ ‫‪ .‬عا‬ ‫وقد منت‬ ‫عر“تعلى كل خد ‪2‬‬ ‫البواتير(‪©٨‬‏‬ ‫والشرفات‬ ‫بالشر‬ ‫عزيزة النفس تحميها جحا<ح ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و ‪:‬۔اه‬ ‫الواد‬ ‫ال‬ ‫ه‬ ‫ح‪.‬‬ ‫أى‬ ‫«‬ ‫ة‬ ‫<و‬ ‫»‬ ‫س\\‬ ‫كانت‬ ‫۔\‬ ‫وهى‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫ى‬ ‫أ<و‬ ‫مؤ نث‬ ‫حواء‬ ‫` (‬ ‫)‬ ‫معلق‪.‬‬ ‫ااهذةق عند‬ ‫صفحة‬ ‫وى‬ ‫اا_ا فة‬ ‫وا< ‪.‬ها‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ٤٥‬ااسوااف‬ ‫اادفاه‬ ‫‪:‬‬ ‫الملراشف‬ ‫‪..‬‬ ‫رشى‬ ‫باب ‪:‬‬ ‫القرط ‪ . .‬ااغدائير والغداثر كفاتيح و‪.‬فاع ‪ :‬وا<دها الفديرة وهى الضفور من شهر النذاء ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬النمكنات ‪ :‬الصواب البهكنات وقد سمر ناها سا‪.‬ةا ‪.‬‬ ‫‏(‪َ )٣‬كن۔ت ‪ :‬تغيت واستترت فى كاناسها أى بيتا ‪.‬‬ ‫(؛‪)٤‬‏ بيان فى الأصاإ ل وجعه يعاني ‪ .‬وكان يذ‪.‬غى آن يةول ‪ :‬المين اامملة والناء المعجمة ‪..‬‬ ‫واالام والم واا‪٦‬ين‏‬ ‫‏(‪ )٥‬فى الأصل انطمت ( اليم والراء ) فى اا۔مر ص والواو وا ف‬ ‫و ‏‪< ١‬ذه۔‬ ‫ى ه اعرنيات » والياء والراغ فى ه الواتير »‪+‬حاجحة و‪:.‬ه ‪+ :‬عاجح ى و۔عاجيح‪:‬‬ ‫ج‪+‬حجح وجحجاح ‪ :‬وهو الديد ال۔ارع إلىااكارم _ ا!۔مر ‪ :‬الرماح ‪ . .‬المثمرفيات ‪ :‬ال۔يوف‬ ‫المذذوبة الى قرى من أرض العرب تدنو ۔ن ااريف ا۔‪-‬ها« مشارف الدام » منها الوف العمرية‬ ‫وقيل إن النسبة لموضع فى العن لا الى مشارف الشام ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٤١‬‬ ‫‪١‬ل‪‎‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وليلة زمَلةنا من مدارعها‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫ے۔‬ ‫ت‬ ‫‪_-‬‬ ‫ص‬ ‫‪7‬‬ ‫‏(‪٦٢‬‬ ‫ه ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫مر‬ ‫‪.‬‬ ‫معتمة‬ ‫اه ه‪٥‬رلنت‏‬ ‫‪ 7‬ا ردا‪ :‬ر عملين‬ ‫ر‬ ‫مذ كو‬ ‫‪ ١‬لا ححمہ \ ن‬ ‫‏‪٠‬‬‫لكل فعل من‬ ‫زكية"‬ ‫وا شقاق من الخاين‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و س ى ‪.‬‬ ‫ولانشاوؤى غضا‪ :‬مطرب حسن‬ ‫‪4‬‬ ‫حر‬ ‫وتكرر‬ ‫بإعاد ات‬ ‫رب‬ ‫مر‬ ‫وتنكهر‬ ‫بةهر ريم‬ ‫الندا ء‬ ‫<‬ ‫ندعر ونغدب من تهوىخو اطرثنا‬ ‫‪(.٠‬‬ ‫وير‬ ‫لته‪ :‬نينر‬ ‫‏‪.‬‬ ‫”‬ ‫ولا‬ ‫عءا درى‬ ‫ت‬‫قهتر'ت‬ ‫!\‬ ‫لولا المشيب‬ ‫وتذيير(‬ ‫دبل‬ ‫ن‬ ‫له عو ا‪ 9‬بت‬ ‫لكن عداف زمان كالب خشن‬ ‫‏«‪ ٫‬ھ‬ ‫ِ‬ ‫ء‬ ‫كل عن" تجرها قدم النجاجير (ث©‬ ‫ما لى أرى الناس أخشاباً مسندة‬ ‫>(‬ ‫‪.‬‬ ‫¡ا&“‬ ‫َ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪1‬‬ ‫والزور‬ ‫الإنك‬ ‫عظاے‬ ‫اجو مدرب‬ ‫قدحثيت‬ ‫الأجواف‬ ‫موسعة‬ ‫وجا‬ ‫صحوت المناحير من صوت المزا‪.‬ير(‬ ‫خ على كل فلام لا يبين له‬ ‫س‬ ‫۔۔۔‪-‬۔‬ ‫وا <لخه ها‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬لمد ‏‪ ١‬۔ع‬ ‫‏(‪ « )١‬زمل » الشى“ أخاه ‪ .‬وزمل الدى" شوه أو فى ثوبه ‪ :‬لفه ۔‬ ‫الدرعة با!ا_كر وهى جبة مثقوقمة ااقدم ‪ .‬وامدرعة ع‪:‬د اليهود ‪ :‬ثوب من كتان كان يابه‬ ‫عظم أحارهم ‪.‬‬ ‫(‪. )٢‬ءت‪:‬ةة‪ : ‎‬بريد الخر القدعة السنة يقال‪ :‬عتق الخر‪ :‬تركها تعتق أى تقدم_ سابور‪:‬‬ ‫ملك معرب شاه بور‪. ‎‬‬ ‫‪ :‬رج الى الوراء ‪ ،‬وااراد بقهة‪ .‬ت هنا ‪ :‬زجرت ‪ -‬المادية ‪:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬هةر قهقرة ونةهقر‬ ‫والمراد هنا ‪:‬‬ ‫الخيل المغيرة ڵ البعد‪ ،‬اشغل يصرنك عنالشعىع } الحدة والغضب ‪.‬‬ ‫مؤنث العادى ‪.‬‬ ‫المدة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ..‬‏‪ ١‬و الضار‬ ‫المعتد‬ ‫‘ أو‬ ‫‪ :‬الناضب‬ ‫يقصد ا‬ ‫(؛) كالب ‪:‬‬ ‫القدوم آلة لانحت واللحر مؤتة ‪.‬‬ ‫‪ :‬واحدتها‬ ‫‪ .7‬وقدم‬ ‫‪ :‬نحتها وتويتها‬ ‫الأخعاب‪‎‬‬ ‫(‪ (٠‬تجر‬ ‫وقد اضطر ااشاءر إلى تسكين الدال والدواب ضمها ‪ .‬والنجا جير جم الاجار وهو جم لم أسمع به‪.‬‬ ‫فى الليت الابق ‪.‬‬ ‫ندت اناس‬ ‫الخاق وى‬ ‫السيء‬ ‫ور‬ ‫أعوج‬ ‫عوجا ‪ :‬مفرده‬ ‫) `(‬ ‫الدم _ النا‬ ‫الأحمق ‏‪ .٠‬النلرظ‬ ‫فهم ‪.‬‬ ‫وة‬ ‫رناوة‬ ‫ن ااكلام ى‬ ‫‏(‪' )٧‬لفدم ‪:‬المي ء‬ ‫مفردها اانحور بضم اليم وهو أعلى الصدر ‪.‬‬ ‫‏_ ‪ ١ ٤٢‬س‬ ‫ضاحكة‬ ‫لم خدعه‬ ‫الناس‬ ‫جرب‬ ‫من؟‬ ‫‪-‬‬ ‫والصبر‬ ‫الأم‬ ‫بين‬ ‫‪ .‬شتان‬ ‫الناس ‪.‬‬ ‫فى‬ ‫_ الفدم ‪ :‬بفتح الفاء الرجل الأي الذى لا يعرف الزين من الشين ص والضير‬ ‫بكسر الضاد المعجمة ‪ :‬العاطفة على ولد غيرها من جمي م الارضعات من الحيوانات ۔‬ ‫الفور‬ ‫سورة‬ ‫يتدبر‬ ‫بيانه‬ ‫ن ل الإنكَ شيتا هيا وير‬ ‫القرآن مدحور‪{١‬‏‬ ‫و م به نطق‬ ‫نأهل الضر رلعنة مدا‬ ‫بأعين اله والعميان والهم ور‬ ‫" النفاق رأوا رأيا وقد نظروا‬ ‫ملعون ومثبور‬ ‫القول‬ ‫ب‬ ‫من كل خر خلوب كا ذب أ شر‬ ‫_ المدحوز ‪ :‬هو الكوب صاغرآ على وجهة ‪ ،‬والحب بفتح الاء المعجمة ة‬ ‫الشم واللوب بفتحها ‪ :‬الكذاب ڵ والأشر هو ‪ :‬الفرح اللرح ‪.‬‬ ‫وعش غريرآ روتا ‪.‬غير منرور<">‬ ‫احذز عدتك الرزايا كرت دايا‬ ‫تستوجب النار مح انش مارلمناشير(">‬ ‫ولا تذرةنك أ ثواب“ على خشب‬ ‫وجوز بالواو مكان النون ‪ ،‬والمناشير جمم ت‬ ‫_ النشر با لنون ‪ :‬هو القطع‬ ‫منشار وهو معروف ونحوز بالواو والنون ‪.‬‬ ‫ملامه‬ ‫لانت'"‬ ‫مر‬ ‫ولا يغرنك‬ ‫سمو ر‬ ‫جلد‬ ‫فى‬ ‫أندر‬ ‫‪ . .‬فك‪٠‬‏‬ ‫منهم‬ ‫‏(‪ ) ١‬مدؤوم ‪ :‬كذا فى الأصل ولى فى اللغة مد ‪ .‬ولعلها مذموم ‪.‬‬ ‫ا(‪)٢‬‏ الغرير ‪ :‬الخلق الحسن ‪ :‬فمنه الغل « أدبر غريره وأقبل هريره » أى أذبر حسنه‬ ‫‪:‬‬ ‫وجا‪٠‬‏ سيئه وجعه ‪ :‬غران بضم الفين ا‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬معنى اايزت ‪ :‬لا يغرنك المظهر ة فقد منى نوسا سيئة تدنو جب الإهلاك‪. ‎‬‬ ‫ب ۔‬ ‫‏‪= ١ ٤٣‬۔‬ ‫۔‬ ‫_ الأ‪ +‬نفد ‪ :‬القنفذ ث والسور ‪ :‬بفتح السين المهملة ‪ :‬دابة‪ 1‬كالسد ‪6‬ور توجد‬ ‫بساحل البحر لينة الأس جدا ‪ ،‬وتكون حربة على السباع الصغار ‪ ،‬وقد تسطو‬ ‫على الآدمين ‪.‬‬ ‫م ‪ ,,‬کا۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ر‬ ‫۔‪٠‬۔‏‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫_'۔‬ ‫ه‬ ‫‪9‬‬ ‫مذ يذب الطب۔ع دةر ير" الد قارير‬ ‫لا مخدع‪___+‬ك ملاف سمعت له‬ ‫_ الدقرير ‪ :‬بكسر الدال المهملة وهو بالقاف ‪ :‬الغام الداهية » وجمعة دقارير ‪..‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫الستانير( <‬ ‫عملاق‬ ‫فلا إُر نك‬ ‫وذو كذ ب‬ ‫ب‬ ‫ذو مين‬ ‫علق‬ ‫وإن‬ ‫اانهابير‬ ‫أدهى الدأهاة‬ ‫المدام وأهإُ الترگهاتٍ وم‬ ‫ر‬ ‫هابر‬ ‫ه‬ ‫ء‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫حفر لتحصيل‪.‬‬ ‫ى الحذر ةا( ى‬ ‫لاور حدة ‪ ..‬ههمى‬ ‫بال۔اء‬ ‫الفون ©} وهو‬ ‫_ النهبور ‪ :‬بص‬ ‫السباع } وقد يكون المكان الذى ينخسف بالماشى فيه ص وحجمه سها بير ‪ .‬وهذه۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫استعارة‬ ‫")‬ ‫لسع الز زاير‬ ‫فال(" ‪:.‬ةله‬ ‫تختاره‬ ‫أ نت‬ ‫صغيرا‬ ‫« لا «» حقرن‬ ‫ها‬ ‫القضاء‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫أمور ة‬ ‫)اس‬ ‫« وة‬ ‫بالتفاسير‬ ‫إلا‬ ‫واقبث‬ ‫‪ّ٥‬‬ ‫الاله‬ ‫تر ى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ه _‬ ‫‪.‬‬ ‫وتكبير‬ ‫ونهلميلي‬ ‫وذ كر‬ ‫به۔‪:‬يح‬ ‫إلهى وابتدات‬ ‫) حدب‬ ‫» إف‬ ‫‏(‪.>٣‬‬ ‫نع‪ :‬رف رونددير‬ ‫حس ‪.‬ن۔ ۔ ‪.‬‬ ‫أمر ‏‪٥‬‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬ ‫إن‬ ‫الرجاء‬ ‫ا ك‬ ‫ء‬ ‫در‬ ‫))‬ ‫« لله‬ ‫‪-‬‬ ‫تسير‬ ‫‪1‬ى‬ ‫ل ره‬ ‫رأى‬ ‫حسن‬ ‫الأمور فمةتضمها هدسر ة‬ ‫«(‬ ‫» يقضى‪.‬‬ ‫ال‪,‬هررة‪.‬۔‬ ‫النا نر ‪:‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫_‬ ‫‪٠‬۔ون‏‬ ‫ااظنون‬ ‫أكثر‬ ‫يةولون«‬ ‫«‬ ‫ميون‬ ‫»‬ ‫و ‪7.4‬‬ ‫اكذب‬ ‫‏) ‪ ( ١‬الن ‪:‬‬ ‫أصل الذنب ى أفقارة الدنق‬ ‫‪ .‬ومن ماأن النورء الذيد‬ ‫وهمفرده النور‬ ‫(‪ )٢‬ااصل ‪:‬الية الخبيثة جدا ‪ .‬الزنابير ‪ :‬ذباب آل اللم‪. ‎‬‬ ‫وهلادر_‬ ‫‪.‬‬ ‫خر‬ ‫من‬ ‫دنه‬ ‫للتهه ماخر ج‬ ‫‏‪ ٤‬أى‬ ‫لله د‪ .‬ره‬ ‫»‬ ‫‏‪ ٤‬النفس ‪ 4‬و‬ ‫} كثرته‬ ‫اللبن‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ (٣‬الدر‬ ‫‏)‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪ :‬الجرب‬ ‫لاكثر خيره ‪ .‬ال;۔جاء‬ ‫» أى‬ ‫ده‬ ‫‪ ١ ٤٤‬س‬ ‫‏_‬ ‫المقادير ( ‪3‬‬ ‫جرى‬ ‫ماززاء“‬ ‫نه‬ ‫أ‬ ‫شهرته‬ ‫إظهار‬ ‫‪+‬‬ ‫فى‬ ‫والبدر‬ ‫« والشه » س‬ ‫‪(٢‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و نمير(‬ ‫جرد‬ ‫‪.‬‬ ‫ه ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ق‬ ‫والاءيث‬ ‫كالذيرث‬ ‫مسحور‬ ‫شير‬ ‫حتف‬ ‫ولاءدا ع‬ ‫لوافده‬ ‫عضات‬ ‫» الجود « غر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ّ‬ ‫ء‬ ‫أى يصير نارآ كا يلحَرُ التنور ‪ ،‬والجور أيضا ‪ :‬الساكن ‪ ،‬وإما نى‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫عنه () ذلك فقال‪ :‬غير مسجور » فدلاك لانه غير حر على الحقيقة ‪ 0‬بل الكثرة‬ ‫جو ده وكرمه و بأسه ‪.‬‬ ‫بير ( ؛‬ ‫محتتج إلى‬ ‫من؟ يستق البحر}‬ ‫عما أملت من أ مل‬ ‫فاقصد ه ححظ‬ ‫(‪ )١‬جرى القادر ‪ :‬وقوعها حودونها‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬بريد ‪ :‬كالغيث فى الجود ى والليث فى التث‪.‬ير } والتثمير ‪ :‬الاعتداد والقوة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬سجرالتنور بءتح الجيم ‪ :‬ملاث وقودا وأحاه ۔ وسجر أيضا ۔ ويقول مؤاف الديوان‪: ‎‬‬ ‫وتحن نةول ‪ :‬إنه الداكن واامتلى“ معا ى والفارغ ( ضد‪. ) ‎‬‬ ‫ن الجور هوالا كن‬ ‫؛ أن ممكا نه بيان ‪ 2‬وقد استحزت‬ ‫‪ :‬ما بفن القو سين فى الأبيات اا_ايقة من وضعى‬ ‫تزيه‬ ‫حذ الأسباب ‪:‬‬ ‫أولا ‪ :‬الأ‪:‬يات كثيرة وقد يرغب عن قراتها القراء أو بعضهم لأنها مبتورة ‪.‬‬ ‫وثانيا ‪ :‬ممارسق فن الشعر وعثلى لبحور الشعر وزحانانه وعلله الج وهذا يجنبنى الثنيان‬ ‫جلفظ يخل بالوزن ‪.‬‬ ‫وثالثا ‪ :‬أن معنى البيت كان يهدينى إلى ما كان ينبغى أن يعبر به الشاعر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من يتق البحر ‪ ،‬آى يأخذ من مائه ‪ -‬والبير هى البث واكن الشاعر سهل وهذا‬ ‫جاز ‪ .‬والبث حفرة فى الأرض عيةُ يستتى منها الماء ‪ . .‬والشاعر ينظر للى قول المتنى ‪ .‬حيت‬ ‫‪:‬‬ ‫ول‬ ‫ية‬ ‫ومن قصد الحر استةل ااواقيا‬ ‫غيره‬ ‫توارك‬ ‫كانور‬ ‫قواصد‬ ‫وكان الأدق والأحك أن يقول ‪ :‬ينقى من البحر ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١; ٤ ٥‬‬ ‫الخصم منه أى ممح ‏ذ‪٠‬ير‬ ‫»‬ ‫وحذر‬ ‫ورغب الناس‪ -‬طا فى سماحته‬ ‫يمت فورا بذنب غير مغفور‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سطع أمره فى كل ناتب‬ ‫فى الناس ‪ ..‬آنت ملوم غير معذور‬ ‫قل' للجهول الذى قد كان هله‬ ‫‪٥0‬‬ ‫)‬ ‫‪7‬‬ ‫فكيف تجهل مر'قد ساوَدنا وغدا‬ ‫صير إللى صير‬ ‫يدبر الملك مر‪:‬‬ ‫وما مور‬ ‫منحر؟‬ ‫نام‬ ‫‪7‬‬ ‫مدا خير أما‪ ,‬ومُوامي‬ ‫(‪(٢‬‬ ‫عنه المداة بتمتبيبر وتخسير‬ ‫نجر انعامر العدل الذى رحث‬ ‫طرا عبيدا بلا عتقى وتحرير‬ ‫النافرئ الذى أضحى العباد له‬ ‫ور‬ ‫كأنما قتلنهم نفخة ال‬ ‫ك غادر القوم صرعى فى ديار م‬ ‫وتقدير‬ ‫سياساتر‬ ‫م‬ ‫وبعد حسن‬ ‫فا عفا قط إلا بعد مقدارة‬ ‫يصيدها بالظتى لا بالأظانير”“‪.‬‬ ‫غضغةر صيده أسد الأو د وقد‬ ‫حاشاه عن ذكر بيزان العصا«فير»{‬ ‫باز لديه بُزاة الحرب حاصلة"‬ ‫وكز“ سعى بعون الله مشك«ور»‬ ‫يا مظهرآ كز؟ فعل من محامده‬ ‫وتتص«يریى»_ث)‬ ‫فأنت تعلم إقتصارى‬ ‫خذها وشم وتقبل حسر معذر ى‬ ‫نطق المناطيق مشير الث«مار ير(‬ ‫واعرف إذا ماأتاك القولمنرجل‬ ‫(‪ )١‬الصير ‪ :‬الناحية فى العمى"‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬تتبيب ‪ :‬إهلاك وضله ‪ :‬تبب بتشديد الباء الأولى وتح التاء‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الفضذنفر ‪ :‬الأسد ‪ .‬والظى ‪ :‬مفرده الظبة وهى حد السيف أو النان وتحوها‪. ‎‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وأبواز‬ ‫وويزان‬ ‫وجمعه بزاة‬ ‫أنواع كثيرة‬ ‫‪.‬ه هر‬ ‫الجوارح يصاد‬ ‫من‬ ‫‏) ‪ (٤‬اللاز ‪ :‬طار‬ ‫(‪ )٥‬شم ‪ :‬قدر ‪ .‬وفعله من باب صار‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٦‬القانية نى هذا البيت والأبيات الثلاثة السابقة غير كاملة بل مط۔وس نصفها فكألناما‪.‬‬ ‫د؛و ان ‏‪ ١‬لبى (‬ ‫‪ ١ ٠‬۔‬ ‫‏)‬ ‫‪- ١٤٦‬‬ ‫۔ الشمارير جمع شمرور ‪ .‬وهم الذين يفنامون الشمر الركيك ‪.‬‬ ‫‪2‬۔‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والير يا خير مسرور ومحبور‬ ‫اسل" ته۔ر وعش' فى خير عافية‬ ‫وقوة وعطا غير محجور<©‬ ‫جزاك ربك عنا طول عافية‬ ‫فيها‬ ‫‏‪ ٤٦‬وما أرقه وأجوده‬ ‫‪ ,‬وقال مدحه أيضا وسمى هذه القصيدة » الأمعرية‬ ‫من البح‬ ‫ر الكامل ‪ ..‬ولقد أحسن وأجاد حيث يقول ‪:‬‬ ‫الأضواء‬ ‫هاها‬ ‫ضو ‏‪٩4‬‬ ‫ويفوق‬ ‫الأرجاء‬ ‫نشرها‬ ‫‪7‬‬ ‫جاءت‬ ‫الظدا"‬ ‫ات‬ ‫الرقيب‬ ‫خوف‬ ‫جاءتك ;نسى تحت أثواب الدجى‬ ‫حسفاء‬ ‫منها‬ ‫لم تلقى دهرك‬ ‫الحسان حسنها‬ ‫حسناه لو قت‬ ‫طرتها الصباح عشا‪.‬‬ ‫وتريك‬ ‫وا بربك الليل صبحا وجهها‬ ‫كسقت وأخت ضوءها استحياء‬ ‫لو قابلتها الشمسر عند طلوعها‬ ‫وكذلك النصن الرطيب إذا ر‪ 7‬ها مع تليها يميس؛ حياء‬ ‫ر السمر اء(‪.‬‬ ‫وا(‬ ‫النةتا‬ ‫دعصة‬ ‫اخجلت‬ ‫‪3‬‬ ‫وبرذفها قد‬ ‫فبقدها‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠ ٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫(‬ ‫‪ ١‬لاد ماء‪‎‬‬ ‫النابية‪‎‬‬ ‫بداك‬ ‫ضحت‬ ‫و إن رنت‬ ‫وحديشها يشفى السقام‬ ‫(‪ )١‬فى الأصل القانية ناقصة غير واضحة نكأاناها‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬جلت ‪:‬كشفت ‪ .‬ويكنى بهذا عن إشراقا وصباحتها‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الود ‪:‬المرأة الشابة الطرة ‪ :‬الجبهة ى الناصية ى طرف كل شىء وحرفه } حاشية‬ ‫الكتاب ء شفير النهر والوادى ‪ .‬والمراد بها منا « الناصية » وهى قصاس الشعر ‪.‬وقصاس‬ ‫وجهها بالوضاءة وشعرهابااواد‪.‬‬ ‫« مثلثة » الشعر <يث تتهى نبتنه من مقدمه! و مؤخره‪ :‬صف‬ ‫‏(‪ )٤‬دعص مفردها الدعصة ‪:‬وهى كثيب الرمل المجتمع ء والنقا ‪:‬القطعة من الرمل‬ ‫المحدودبة ى والصعدة ‪ :‬القناة المستوية المتقيمة ‪ 2‬والقناة هى الرمح يقال ه نلان فارع القناة »‬ ‫أى القامة ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬الأدماء ‪ :‬السمراء‪. ‎‬‬ ‫‏‪ ١٤٧‬س‬ ‫هل مر‪ ".‬دواه يدفع؛ السودا‪(.‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫صبابة‬ ‫جنت‬ ‫بسواو متلنها‬ ‫الكسلا‪)'«.‬‬ ‫المادة‬ ‫شت‬ ‫وبه‬ ‫منتى بلنت به المنى‬ ‫ياحبذا‬ ‫جعلت لك الني الملاح فداء‬ ‫يا بنت أرباب المكارم والندى‬ ‫تركت فؤاوئ من هوالثر هو اء")‬ ‫لكنى شغلت بهمة‬ ‫أهواك‬ ‫فلقد أعَذتُ بقول من قد قال لى لاتبون فتركبة العوا(‬ ‫فرحا ‪ . .‬وهيت ريها نكبا«©©‬ ‫يا ليلة ملا اللوب قدوومها‬ ‫أرحت على الجو الفسيح بأمر من‬ ‫دكناء‬ ‫لة‬ ‫ء‬ ‫البرية‬ ‫رزق‬ ‫ربانة خضراء‬ ‫حتى غدت‬ ‫روى الإله بها دمار ذوى الندى‬ ‫وسقى الديار المجحدبات الماء‬ ‫حمدا لمن أغتىالورى من؟ فضله‬ ‫لم يختر هندا ولا أسماء‬ ‫ولعمر جدى إن من طلب الملا‬ ‫أضحى من الفصل القبيح براء‬ ‫لكن يقرض شعره فى مدح سن‬ ‫بنار الهدى فاق اسئه الأسماء‬ ‫كحمد نجل المهذب ناصر‬ ‫‏(‪ )١‬النوداء } ومثلها الدويداء ‪ :‬يقول الأطباء إنها خلط مقره نى الطحال ث أو مرض‬ ‫« الاليخوليا » وهو فساد الفكر فى حزن ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬مؤنث كلان كلى ولكن اكاعر مد المقصور لضرورة القانيةإوااكلى هىالفاترة‬ ‫المتثاقلة المتوانية عما لا يذبغى أن يتوانى عنه ‪ .‬وهو يكنى بهذا عن ترفها ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬هواء ‪ :‬نارغ‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬المدواء ‪ :‬الناقة الق لا تبصر أمامها ى وبكنى بهذا عن الحيرة وقنة الهداية‪. ‎‬‬ ‫‏)‪٥‬ه( الاكباء مؤنث الأنكب ‪ .‬والري ال۔كباء هى الق اتحرفت عن مهاب الرباح‬ ‫القؤم بتشديد الواو وفتجها ووقعت بين ريحبن مثلا بين الصبا والشيال ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١٤٨‬‬ ‫_‬ ‫الكرام السادة الغراء‬ ‫ساد‬ ‫ذو‬ ‫القرشى‬ ‫السيد‬ ‫الفافرئ‬ ‫والأبنا_©‬ ‫الآباء‬ ‫يذكر‬ ‫}‬ ‫أرضه‬ ‫النزيل‬ ‫حز‬ ‫إذا‬ ‫زمر‬ ‫رأيا ‪ . .‬وقد عرف الدوا والداء‬ ‫وإذا تككاةرت العداد حلها‬ ‫القفارً من المداة دمام‪“«.‬‬ ‫رى‬ ‫وإذا تصادًمت الجحافل؛ فى الوغى‬ ‫الأنو ا׫"“‬ ‫و نخجل‬ ‫الصداة‬ ‫سمى‬ ‫ر ده و ببأسه‬ ‫الأنام غ‬ ‫ع‬ ‫والأمراء‬ ‫الأفيال‬ ‫فتملك‬ ‫أمره‬ ‫ملك" إله العرش يسر‬ ‫بما أمر الرياح رخاء‬ ‫جرت‬ ‫أراد وشاء‬ ‫لجرى القضاه كما‬ ‫‌‪7‬‬ ‫زاجرا‬ ‫‪.‬‬ ‫‌‬ ‫المقدر‬ ‫ّ‬ ‫للنقد ر‬ ‫صاز‬ ‫او‬ ‫ء‬ ‫فكأنما فلك السماء يعينه‬ ‫م‬ ‫‪..‬‬ ‫الأشياء‬ ‫أحمك‬ ‫حتى‬ ‫بالسهعد‬ ‫وصارت مثله عياث©‬ ‫هالكت‬ ‫ما حاربه قرية إلا وقد‬ ‫قذراء‬ ‫محو تة‬ ‫غدت‬ ‫حتى‬ ‫خذللما‬ ‫أشد ترس‬ ‫محافل‬ ‫هبا‪©٨‬‏‬ ‫الترهات‬ ‫تصيرؤ‬ ‫حتى‬ ‫لايرفع الصمصام عن" أعدائه‬ ‫‪.‬‬ ‫الذمر ‪ :‬الشجاع‬ ‫‪96‬‬ ‫المحفل ث وبكنى بالشطر الناى عن كترة‬ ‫‪ .‬واحده‪: ‎‬‬ ‫)‪ (٧‬الحا سل ‪ :‬الجيوش الكثيرة‬ ‫‪.‬‬ ‫ف‬ ‫القتلى‬ ‫‏(‪ )٣‬عم الأنام بجوده ‪ :‬شملهم _ أصمى العداة ‪ :‬قتلهم مكانهم ‪ .‬وفى هذا التعبير استعارة‬ ‫مكنية توحى بشجاعته و ء كنه من تسديد السهام ‪ .‬فقد شبه العداة بالصيد ‏‪ ٤‬حذف الثبه به ‪.‬‬ ‫وضد «أصمى» «أعى» يقال‪ :‬أمى ااصيد ‪ :‬رماه فأصابه ثم ذهب عنه فات ‪ ،‬ومت الرمية ‪ :‬إذا‬ ‫تحاملت بالسهم‪ .‬قال امرؤ القيس ( فهو لاينمى رميته ) ولهذا ورد فى الحديث ه كل ما أصميت‪،‬‬ ‫ودع ما أميت » _ وبكنى بيخجل الأنواء عن كرمه ‪.‬‬ ‫ا ‏(‪ )٤‬شبه القرية المالكة بالمقلة العمياء وهو تشبيه يوحى بالعجز ‪.‬‬ ‫( ) ااصمصام ‪ :‬الليف ى والنزهات ‪ :‬جم ترهة وهى الأباطيل والدوامى ‪.‬‬ ‫‪_ ١٤٩‬‬ ‫الدقا«(‪٩‬‏‬ ‫ريت‬ ‫قد‬ ‫ود‪ .‬اؤمم‬ ‫ونواهش‬ ‫نواسر‬ ‫طعام‬ ‫صاروا‬ ‫وبرى المسىه‪. +‬م الجزاء جزاء‬ ‫من؟ يفعل الإحسان بجر بفثله‬ ‫بالخصْر وانمم بالنجاح مساء‬ ‫م‬ ‫إنمم صباحا يا سلالة ناصر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫طابت' ‪ . .‬وطل" بين الأنام بتاء‬ ‫واسلم" ودم واغنم وعش فى نعمة‬ ‫السراء‬ ‫و اعجز‬ ‫سحر العقول‬ ‫بةريضه‬ ‫م‬ ‫نقيجة فكر‬ ‫خذها‬ ‫ى‬ ‫‏‪١ ٥‬‬ ‫(‪٢‬‬ ‫ً‪١‬‬ ‫اء‪‎‬‬ ‫حر‬ ‫حزينة‬ ‫الحسود‬ ‫كبد‬ ‫بها‬ ‫مسى‬ ‫مذ حة‬ ‫_‬ ‫فالامندحزتك‬ ‫»¡ ‪<"9,‬‬ ‫قلوبكم‬ ‫ولأمُلار‪:‬‬ ‫ولأسقعر__ قلوبهم بمدمحكم‬ ‫الحاء‬ ‫و حى الديار وأسر‬ ‫ياذا الذى كسب الحامد والثنا‬ ‫‪‌ 70‬‬ ‫وعلا على قدر البرية قدره‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الإوزا«‬ ‫قدره‬ ‫دسم‬ ‫ح‬ ‫الذى جعل الأنام سواء‬ ‫كذب‬ ‫قمم الصديق وصادق الأعداء‬ ‫عند اره مر‬ ‫وأذا أهل الأرض‬ ‫ر جاء‬ ‫الحساب‬ ‫يوم‬ ‫وجملشكم‬ ‫أنم رجانى للحوادث فى الدنا‬ ‫« وقال يمدحه أيضا وسمى هذه القصيدة « المأحية » وما أجود تغزله فيها من‬ ‫البحر البسيط رفى اجتماع الأحبة على الشرب وفى الحكمة الفائقة ‪:‬‬ ‫زارت وقد لاح ضوه الفجر واتضحا‬ ‫فأهدتً لفا السراء والفر حا‬ ‫صبحا ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬الدقماء ‪ :‬الأرض‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬حرى مؤنث حران ‪ :‬أى شديدة العطش ‪ ،‬وقد مد المقصور للذمرورة‪, ‎‬‬ ‫مح‪. ‎‬‬ ‫وألطم وسفم من باب ‪:‬‬ ‫)‪ (٣‬أسفع ‪ :‬أضرب‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ :‬علا _ الجوزاء ‪ :‬رج فى السياء‪‎‬‬ ‫)‪ (٤‬تسم‬ ‫‪-_-‬‬ ‫‪١ ٥٠‬‬ ‫حسهاء‪..‬تختال سكر الصبا مَرر‪٩(٨‬‏‬ ‫غيداه للياه مفلوج مياها‬ ‫‪ ,‬‏‪"٨‬‬ ‫ورغم من لا‪.‬نى فى حبها‬ ‫جاءت على رغم من يبممى تةنةر‪٣‬قَها‏‬ ‫ضوء الغزالة نور حين لاح ضحى‬ ‫لاح من وجهها نور" يفوق؛ على‬ ‫الترَحا‬ ‫الجي يذهب‬ ‫لأن شرب‬ ‫‪ 7‬اعتنتنا وبنت الكرم مالثبما‬ ‫الكرام وقد‬ ‫ذعم" ‪ . .‬وتحسن أ لاق‬ ‫منشرحا‬ ‫الضيق‬ ‫يعد‬ ‫الصدر‬ ‫يفادر‬ ‫عقل ولب‪..‬وتحنى قلب مز؛صلحا‬ ‫وتترك الفاسد النذل الردىء بلا‬ ‫ميلا إل؟ وطورآ أرشفغ القدًحا‬ ‫جعلت أرشف فاها وُئَ مائلة‬ ‫مُمطبحد(«"‬ ‫‪:‬شوان‬ ‫غدا‬ ‫حتى كلانا‬ ‫سقيمها وسةةنى ضعف ما شر ر‬ ‫وظلأت أنشد شمرئ وغي تسجع با لأسجاع طورآ‪..‬وطورآ تلفظ كسا‬ ‫أخذت‬ ‫إذا‬ ‫حتى‬ ‫صمبة‬ ‫تزل‬ ‫ف‬ ‫سمح‪__.‬ا‬ ‫بعقلها اجر ‪. .‬كانت عين &‬ ‫أظهره‬ ‫مما لست‬ ‫وكان ما كان‬ ‫من الأمور ‪ . .‬سوى ذاك الذى قبٌحا‬ ‫حو باؤه ‪ . .‬وغدا للذنب تر ‏‪(٤‬‬ ‫علىالكرم بدفن السر إن لبت'‬ ‫۔_۔ ‪.‬‬ ‫_۔‪.‬۔‬ ‫ح_دس<صسص۔ص۔۔۔ __۔۔۔۔۔‬ ‫‏(‪ )١‬الغيداء ‪ :‬امرأة اللينة الأعطاف وفعله من باب ‪ :‬امب _ اللمياء ‪ :‬ها كان بها لى‬ ‫واللمى بتنليث اللام سمرة أو سواد فى باطن الثفة يستحسن وفعله من بابى ‪:‬معى ث ورضى _‬ ‫مفلوج مقبلما ‪ :‬منفرجة أسنانها ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬الصواب أن تكتب هكذا ه لحى » _ لأنك تقول ‪ :‬لحى يلحى بكسر الماء ليا فلانا‪: ‎‬‬ ‫وعابه‪‎.‬‬ ‫سه‬ ‫لامه و‬ ‫(‪ )٣‬المصطبح ‪ :‬الذى يتناول الصبوح ء والصبوح كل ماا كل أو شرب صباحا‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الوباء ‪ :‬النفس ۔‬ ‫_‬ ‫‪١ ٥ ١‬‬ ‫__‬ ‫إفشاؤه _ فأذيق الرأى وافتضحا‬ ‫مستردع‪ ,‬را أضربه‬ ‫ورب‬ ‫لديه _ وابن" ما أعلى وما منحا‬ ‫لا تنط إذا ما الدهر ضرب بما‬ ‫والصعب يندو ذولا بمد ما مح(‬ ‫سر الزمان إلى ير نهايته‬ ‫لا تبنجا فماير" حاسد ر حا‬ ‫وإن "لميت حساد ر مواسي‬ ‫فسم أنفك خوف النتن إن نفحا‬ ‫وإن سعت كلاما من ذوى س‬ ‫ها على البدر من' كابر إذا نبحا‬ ‫بالله معتصيا‬ ‫ودع أذاهم" وكن‬ ‫حارة أو عليه ثملب ضبحل"‬ ‫ولاايشر الكى؟ الليث إننهتت‬ ‫لو أنه بال فى الطرقات أو سلح«“‬ ‫وال_رؤ لما تخف منه عداوته‬ ‫أفتى الصياح ‪..‬وإن أكرهه رمحا‬ ‫إن اللثم ردىء ‪ ..‬إن بطشت به‬ ‫أخلاقه إن تدانى منك أو نزحا‬ ‫تدل على‬ ‫علامات‬ ‫وللكريم‬ ‫على جميع النواحى شأله سف‪.‬‬ ‫أ‪.‬ماترى العارضح المكان منسجما‬ ‫‪ .‬ونمله من باب ‪ :‬ضرب ‪ . .‬وهو ينظر الى‬ ‫‪ ،‬وجمعه ذلة وذلل‬ ‫‏(‪ )١‬ذلول ‪ :‬سهل‬ ‫المياس بن الأحنف <۔ث يقول ‪:‬‬ ‫ّ‬ ‫ع‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫جر حا‬ ‫وإن‬ ‫تناظه‬ ‫قول‬ ‫محباة‬ ‫من‬ ‫لا يؤيسَةك‬ ‫والصعبيمكر بمد ما جمحا‬ ‫النساه إلى مياس رَةر‬ ‫شر‬ ‫‏(‪ )٢‬اا۔كمى ‪:‬الشجاع ؛ أو لاس اللاح لأنه يكمر نفه أى يسترها بالدرع والخوذة‬ ‫وضبح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬صوتت‬ ‫التعلب‬ ‫ضحت‬ ‫_‬ ‫‪ ::‬صوةت‬ ‫هقت‬ ‫لوقاية الرأس‬ ‫الرب‬ ‫من ‪ .‬آ لات‬ ‫وهى‬ ‫ثعلب تقع على الذ كر والأن‬ ‫‪ 4‬اذ أكنلمة‬ ‫التعلب ‪:‬صوت‬ ‫‏(‪ )٣‬سلح يسلح ساها ‪ :‬تفوط ث وهو خاس بالطير والبهائم واستصاله للا‪,‬شان من باب‬ ‫التامل على التشبيه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬العارض‪ :‬الحاب ‪ .‬المتان‪:‬التابم الطر فىانصهاب‪.‬الثأن‪:‬العرق بكسر العين الذى جرى‬ ‫‪ .‬ون قوله ه« شأنه سفحا » استعارة‬ ‫منه الدموع ‪ .‬يقال ‪ « :‬فاضت شؤونه »‪ .‬سفح ‪ :‬انصب‬ ‫_‬ ‫‪١ ٥ ٢‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫أن مار مستةر غا ما عنده وصا‬ ‫روى جيم الديار المدباتر إى‬ ‫بها مُدرحا‬ ‫ممدوح‬ ‫محمد خير‬ ‫مستخيياً من أى الهيجاء سيد نا‬ ‫تحل ابن عار العدل الذى غلب الباغين واققَسَر البلدان وافتتح(‬ ‫حمان حتى عيها بة صبحا‬ ‫بطلمته‬ ‫النافرئةً الذى زانت‬ ‫حامى الرعية إذصرفث الدنا جَرَحا‬ ‫أزكى البرية محمود السجيّة وا‬ ‫أو قاس أمرا قضاه حين ما تحجحا‬ ‫ومن" إذا قال قولا قال أحمةه‬ ‫لنا وآية ظلاء الخلال حل«"‬ ‫أصار آبة شمس الحق مصرة‬ ‫وحلم لو وزنت به‬ ‫حليف علم‬ ‫رضوى لزاد على رضوى وقد « رجحا »‬ ‫وإن تحدث أضحى أنصح الحا‬ ‫فاق الأنام بدين‪ ,‬خالص‪ ,‬وتتى‬ ‫إذا زناد الوغىيرم الوغى «قدحا»(">‬ ‫‪ -‬جودروإحسانر وليث وعى‬ ‫حتى ينديغوا ‪. .‬فإن دانو ا له صَحا‬ ‫يلى العسداة فيجزيهه" ببغيهي‪.‬‬ ‫إن أكرم الصب إكرابا وأوسعهم‬ ‫جودا ‪ . .‬أدار على الحرب لبنة رحى‬ ‫مم ابن ناصر إن الحق قد وذحا‬ ‫قل للعدا ‪ . .‬أسلوا لله ‪2‬‬ ‫وإن صحت له لا خبامر! نصحا‬ ‫فإننقضتم لدره الملح أغلكك‪,‬م‬ ‫حوى السلامة من للسلم قد جفحا‬ ‫وإن أطعت ' نجوت سالمين وقد‬ ‫‏(‪ )١‬اقثسر ‪:‬فهر ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬الآية ‪:‬العلامة ‪ .‬وآية الرجل ‪:‬شخصه‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬للقانية مكانها بياض فوضمناها بين قوسين‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١ ٥٣‬‬ ‫آ‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫(‬ ‫‪%‬‬ ‫سر‬ ‫وما‬ ‫للرعى‬ ‫رايع ‪٥‬ن‏‬ ‫‏‪ ١‬راح‬ ‫‪\4.‬‬ ‫المسا كر‬ ‫ُ منصور‬ ‫‏‪ \٫‬ع‬ ‫دم‬ ‫باب المراد لكم ' مازال مُفتتحا‬ ‫وأنفذ الحك فى الدنيا فإن بها‬ ‫دولتكم © بنعرها الطائر المرن قد صدح(‬ ‫إف عمت يقينا أ‬ ‫شر" حادثة‬ ‫الليالى‬ ‫أرتك‬ ‫نلا‬ ‫منها ‪ . .‬ولا اللير من ساحاتسكم برحا‬ ‫« وقال عمدحه أيضا منالبحر الطو يل‪ ،‬ومحر ضه على حرب الأعداء وسمى‌هذه‬ ‫القصيدة « زناد الحرب » ولقد أجاد حيث يقول ‪:‬‬ ‫وأصبحت للمجد المشرف صاحبا‬ ‫بلذكَ المعالى وامتَطيت المراتبا‬ ‫وسُدأت الورى جودا وبأس وهيبة“‬ ‫وعدلا ‪ . .‬إلى أن صار خصمك خائبا‬ ‫")‬ ‫و المغار‬ ‫شرقها‬ ‫النواحى‬ ‫بسه‬ ‫وأعدت للباغين جيثما عرسمر‪-‬ما‬ ‫المآربا‬ ‫سر نا بها لما قضيت‬ ‫وقد مّلثت منا القلوب مسرة‬ ‫نعم ‪ . .‬ووقاك الحادئات التوائبا‬ ‫وقاك إله العرش كل كريهة‬ ‫إلى أن علا أفكلاها والكواكبا‬ ‫لك الشرف المالى الذى بلغ النما‬ ‫قتالا وقد أفتى الثراء مَوَاهبا‬ ‫حمد يا خير امرىء أهلك المدا‬ ‫‏(‪ )١‬سرح ‪ :‬بكسر الراء خرج فى أ‪.‬۔ؤره سهلا‪ .‬وبفتحها ‪:‬مثل ‪:‬سرحت المواشى‪ :‬ذهبت‬ ‫ترعى‪ ،‬وأراح انة العبد‪ :‬أدخله فىالرا‪-‬ة ‪ .‬وأراح الإبل‪ :‬ردها إلى المراحبذم اليم أى المأوى ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الميمون ‪ :‬ذو الى والبركة وجعه ميامين ث يقال « هو مي۔ون الط_اثر » أى مبارك‬ ‫الطلمة « والطاثئر ليمون بصرها صدح » أى هى مونقة ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عن كثرته‪‎‬‬ ‫الناى‬ ‫‪ ٨‬وبكى بالشطر‬ ‫‪ :‬شديد‪‎‬‬ ‫)‪ (٣‬عرمرم‬ ‫_‬ ‫‪١ ٥ ٤‬‬ ‫_‬ ‫يرو وينو لاية المجد خاطب(‬ ‫فك يتمني هذه ياابن ناصر‬ ‫لكم فى الملا أو أن بكون "جاو‬ ‫وتأتى الممالى أر يكون مباحيا‬ ‫مُناه ‪ ..‬ولا كزث الفحول ضواربا‬ ‫فا كل من يهوى للمراة ببالغ‬ ‫عرام يسبتن القا والقواضب”‬ ‫فلن يبلع العلياء إلا القى له‬ ‫ورأئة يرى منحسنه الحزن ذاهبا‬ ‫وقاب“ قوى‪ .‬يقصر الرعب دونه‬ ‫وصارم عزم يترك الليث هاثب«‘“‬ ‫ولأمة صيد تترك السيف نابيا‬ ‫وبأس به يضحى أخو البنى عاطب«ث©‬ ‫وبذل ندى قد تخجل للرأنَ كثره‬ ‫ساعة‬ ‫البحر‬ ‫أوروته‬ ‫فلو‬ ‫وجيثر“‬ ‫ال غى وهو طام ‪ . .‬أ صبح البحرُ ناضباإ)‬ ‫فلم تنض حتى تسقبين المواقب")‬ ‫وحزم" ‪ ..‬إذا أبرمت أمرا وتسله‬ ‫فهذا الذى أضحى على الحر واجبا‬ ‫وحل وعفو“ واسع“ عند قدرة‬ ‫‏‪ . ٠‬فل يكر‪.‬‬ ‫الأمور‬ ‫يفكر‪٠‬‏ ف‬ ‫ومَن'‬ ‫على نوب الدنيا مدى الدهر عاتب‬ ‫(‪ )١‬يريد من يروح الخ ى وفى ابنة المجد استعارة ‪.‬مكنية‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬مجاوبا ‪ :‬عاورا نودا‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬القنا ‪ :‬الر‪.‬اح ‪ .‬وااقواضب ‪ :‬السيوف الكديدة القطہ‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬اللاأ‪.‬ة ‪ :‬الدرع ‪ .‬وجمعه لأم بسكون الهمزة ث ولؤم بفتحها وضم اللام‪. ‎‬‬ ‫‏ابطاع)‪ : (٥‬ها(اكا ‪ .‬وفعله من باب حزن ‪.‬‬ ‫بكى‬ ‫‪.‬‬ ‫نصر وضرب‬ ‫‪:‬‬ ‫بابى‬ ‫وفعله من‬ ‫‪.‬‬ ‫اء‬ ‫نازح‬ ‫‪ :‬ناصف‬ ‫‏‪ ٠‬ناضب‬ ‫متل‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ ٢٦‬طام‬ ‫بالبيت عن كترة الجيش ‪ .‬وقد كرر ا!شاعر هذا المعنى ‪.‬‬ ‫‪ :‬قدرته‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٧‬قت‬ ‫اابهت ‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‏‪ ٠‬نلايكن‬ ‫الأ‪.‬ور‬ ‫} يذكر ف‬ ‫‪ :‬وهن‬ ‫‏) ‪ ( ٨‬الا أضل أن يقول‬ ‫‪_ ١٥٥‬‬ ‫ومرن أخطأ الرأى السديد فل بله‪‎‬‬ ‫سوى نفسه ‪ . .‬والدهر يبدى المجائب(‪٩‬‏‬ ‫سجاربا‬ ‫الحادثات‬ ‫ملول‬ ‫كفى‬ ‫ومن جرب الأشياء ل يغتر بها‬ ‫ف ليس بهر يق الدماء السوا كبل"‬ ‫وان! يبلع العلياء ها اين ابن عامر‬ ‫وكيد المص_دا حتى يصير محاربا‬ ‫ولا يسلم ا ' الكريم من الأذى‬ ‫مُماديكَ النى والطالب(‬ ‫ونال‬ ‫إذا أنت لم تظل ظأات ولم مهب‬ ‫وحرب الأعادى إن تقاصرت دونها‬ ‫عدمت الظهير المستعان المصاحبلثك‬ ‫فتصبح للضد للعاندر سالب<©‬ ‫نلا رأى إلا أن تصول بفتآق‬ ‫ولكنا الدنيالمن؛ صار غالبا‬ ‫وإف رأيت الصبر أجمل للفى‬ ‫يؤوب بهاالعاصمى أخو البنى تائبا‬ ‫خارب وأسعر" للوغى نارها التى‬ ‫ويبقى عزيزا لمحامد كاسبا‬ ‫ومَن؛ يشقر الأحرار يربح" تجارة‬ ‫وأرح' من؛ فى الأرض مَر؟ يعرف الورى‬ ‫بالأسود الثعالبا‬ ‫اختبارا ‪ . .‬و يشرى‬ ‫(‪ )١‬الأنضل أن يقول ‪ :‬ومن أخطأ الرأى الدبد ‪ .‬فلا يلم ‪ ...‬البيت‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬‏ق‪٬‬رهي ‪ :‬صب ‪ ،‬وقد سكن الشاعر الهاء للضرورة والواجب نتحها ك" يقال « هراق‬ ‫الماء يهربقه بفتح الهاء هراقة بكسرااهاء » وأصله أراقه ير يقه إراقهء أبدلتالهمزة هاء ى وأصل‬ ‫هراق هريق على وزن دحرج ولهذا تفتح الهاء المضارع فيقال‪ :‬يهريق كا تفتح الدال من يدحر ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬لم تهب ‪ :‬لم تغلب فى العطاء والهبة وقد تكون ل تهب بضم التاء وفتح الهاء ‪ :‬أى‬ ‫‪.‬‬ ‫أحد ‪.‬‬ ‫ربك‬ ‫(‪ )٤‬الظهير‪: ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬الفيلق ‪ :‬ا‪+‬يش العظيم‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪١٥٦‬‬ ‫«‬ ‫صت‪.‬س‬ ‫شسن‬ ‫روه‬ ‫جيع خ قال ‏‪ ١‬لله تعالى ‪) :‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ها دنا معناه ‪:‬‬ ‫‪ _-‬يشر ى‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫باعوه‬ ‫أى‬ ‫النو اد‪٩(٢,‬‏‬ ‫إلا الناأمحات‬ ‫بق‬ ‫ولم‬ ‫بلدة‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫الأعداء‬ ‫و عنتر ط‬ ‫« وقال يمدحه من البحر الطويل أيضا ك ولقد أجاد فى الحكمة الفاقة الراثنة‬ ‫وسمى هذه القصيدة « المنبهة » ‪:‬‬ ‫ولم يقف فرعا فى الحياة ولا أطل‬ ‫أرى المرء لم خنت على عقله عقلا‬ ‫يدع‬ ‫هل‬ ‫الرشار‬ ‫مج‬ ‫عن‬ ‫حاد‬ ‫وإن‬ ‫الشلى‬ ‫طريقه‬ ‫هواه ‪ . .‬ولم يترك‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫زمانه‬ ‫حادثات‬ ‫ساورته‬ ‫ولو‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫تعز {")‬ ‫الورى‬ ‫موعظات‬ ‫عليه‬ ‫وصارت‬ ‫ومنهم‬ ‫إلا ملم‬ ‫وما الناس‬ ‫ولكن هوى الدنيا على الأنفس استولى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫‏‪ ٢‬لا‬ ‫عنه إن‬ ‫صامح‬ ‫‏‪٤١ ١‬‬ ‫يدر‬ ‫ول‬ ‫عمروءءر‬ ‫دار دة‬ ‫ت‬ ‫ورب‬ ‫بأفماله وازوَذت مح جهله جهلا(ث©‬ ‫فلولا حقوق" أوجبت لجزيته‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪_ ٥٠‬‬ ‫‪ .‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪٠ _-‬‬ ‫‪4٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫(‪ )١‬يخترم ‪ :‬يهلك وبستأصل‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لم يقف ‪ :‬لم يتيم ‪ .‬وماضيه ‪ :‬قفا مبناب نصر ء ومعنى البيت أن الإنسان لا خيار له‬ ‫فما نطر عليه ولا فيا يسلكه من مسالك ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ساورته سوارا ومساورة ‪ :‬واثبته ‪ .‬أو وثبت عليه ى وقد شخص ال_ادثات فنى‬ ‫التعبير استمارة مكنية ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬الجهل ‪ :‬الحمق والجفاء والغاظة‪. ‎‬‬ ‫قال الشاعر ‪:‬‬ ‫الماهايزنا‬ ‫جهل‬ ‫فوق‬ ‫فنجهل‬ ‫علينا‬ ‫ده‬ ‫أ‬ ‫لا جهان‬ ‫ألا‬ ‫_‬ ‫‪١ ٥٧‬‬ ‫الد ر وانلتلا‬ ‫تكره‬ ‫وعقلا ونفت‬ ‫وتكرما‬ ‫واس‬ ‫ح‬ ‫ولكر‪“.‬‬ ‫‪7.7‬‬ ‫الكر ×‬ ‫المغ‬ ‫يبل‬ ‫ند‬ ‫سفاهةً‬ ‫اللئمِ‬ ‫قول‬ ‫ساءنى‬ ‫إذا‬ ‫عما هو فى دني__اه ليس له أهلا‬ ‫حلا نته ظنو ه‬ ‫‪7‬‬ ‫ويارب‬ ‫يقول ولم حسر‪ ".‬مقالا ولا فعلا‬ ‫مُداجِ منافق‬ ‫وكان‪٠‬‏ ‪7;,‬ة من‬ ‫إلى أز‬ ‫ولكن عداه الجبن" هما يريده‬ ‫حرفة‬ ‫إذا لم تكن إلا المطامسسط‬ ‫فلا غرو أن صارت مساعى الورى همرألا‬ ‫ومن يحمل البرة التي فى الورى‬ ‫حلا‬ ‫‪7‬‬ ‫وزر‬ ‫فذلكم؛‬ ‫ولاتصطحبته دَل‪.‬ن؛ يصحب النألا‬ ‫فدع" عنك من" غرة الأنام بإككهة‬ ‫وضيما وقد حل؟ المنزلة السفلى(‬ ‫فلا عجب أن صار بالكير ساقطا‬ ‫ومن" يفكر ن فعل الجن وهو راكب‬ ‫و الةتلا(")‬ ‫والطرد‬ ‫الضرب‬ ‫يلتحق‬ ‫له ‏‪. ٠‬‬ ‫ولا تجلد وما بأ كنافها ظا_ل‘‬ ‫ودع عنك أرضا حاميات شءوسُها‬ ‫(‪ )١‬يبتلى ‪ :‬مختبر ث يلى ‪ :‬بصاب‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬النيزلة ‪ :‬تصغي النزلة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الخنى ‪ :‬الفحش فى الكلام‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬أ كنافها ‪ :‬جوانبها و‪.‬فرده « الكف » وبقال « أنت فىك‪:‬ف انتة » أى فى حرزه‬ ‫‪.‬‬ ‫ورحته‬ ‫‪_ ١٥٨‬‬ ‫قدره‪‎‬‬ ‫النذل‬ ‫عن‬ ‫لم رفع‬ ‫إذا الر‬ ‫الأعلى‬ ‫القدر‬ ‫الساقط‬ ‫علاه ‪ . .‬وحاز‬ ‫فى الورى‬ ‫وقد حاز عنة طاهر الحح‬ ‫والشكر والفضلا‬ ‫اد‬ ‫عنه‬ ‫حاز‬ ‫وقد‬ ‫مع الناس مذموموصار هو الفلا‬ ‫وإن هو لميصحب" سوى مثلهغدا‬ ‫يصمر' على أسراره الباب والتفلا©‬ ‫ومن بحترث حرث السلامة والبتا‬ ‫وكن صادقا فالحق ي‪.‬لو ولا "يللا‬ ‫فلا تجملن إلا أخا الصدق صاحبا‬ ‫والندى‬ ‫المكارم‬ ‫طرق‬ ‫قاصدا‬ ‫وكر‪٠.‬‏‬ ‫عذلا‬ ‫ولا‬ ‫عليك‬ ‫نينا‬ ‫خش‬ ‫ولا‬ ‫مجيب لمن نادى مُيرأًا لمن ولا‬ ‫ولا ممدحَن إلا كرما مهذبا‬ ‫كثلٍ كريم الأصل نجل ابن عامر‬ ‫وإن كان لم فعل" له فى الورى ث۔كلا‬ ‫والندى‬ ‫والجد‬ ‫الفضل‬ ‫اهل‬ ‫حمد‬ ‫النجلا("‬ ‫أوالطمنة‬ ‫والإحسان‬ ‫العدل‬ ‫وذو‬ ‫فكيف إذا ماصار فى كونه كهلا‬ ‫فى بلغ العليا‪ :‬طفلا وعافنا‬ ‫(‪ )١‬يحترت ‪ :‬حرث ‪ .‬والحرث ‪ :‬الأرض الق تستنبت بالبذر وااغرس وللنوى‪. ‎‬‬ ‫)( يقصد ولا نعلى عا‪:‬ه‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬النجلاء ‪ :‬الواسعة العميقة وقد قصره للضرورة‪ .‬وجعه‪ :‬نبجلضمالنون وسكونالمم‪‘ ‎‬‬ ‫ولضرورة الوزن اعتبرت همزة « أهل » ى البيت همزة وصل لا تنطق‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪١ ٥ ٩‬‬ ‫_‬ ‫برأيه‬ ‫الكرب ال‬ ‫يكشف‬ ‫نحكم‪ :‬سن أمر الأنا المتنة‪ .‬واللا‬ ‫وشوقا إليه ‪ :‬مرحبا مرحب أهلا_‬ ‫العالى عة‬ ‫تناديه أبكار‬ ‫وصار لديهكزُ منتطعب سهلا(‪)٦٢‬‏‬ ‫له خضءت صيد ‪:‬لللوك مخافة‬ ‫فاحت" له أهلا وصار لها بلااگ‬ ‫وعد لأبسكار السلا صَقاتها‬ ‫حلها كلا {©‬ ‫فلما رأته أبصرت‬ ‫مراده‬ ‫أعاديه كمثل‬ ‫أرادت‬ ‫وسلوا‬ ‫الهلاك‬ ‫خوف‬ ‫عجزوا‬ ‫وقد‬ ‫أولى‬ ‫بها‬ ‫آنت‬ ‫الصوت‬ ‫باعلى‬ ‫وصاحوا‬ ‫ومن؛ نازع الأْد المصابيح فى الذى‬ ‫أه تمر ‏<‪©٨‬‬ ‫حوته لديها ‪. .‬أصبحت‬ ‫بطشه‬ ‫خوف‬ ‫له‬ ‫دينوا‬ ‫للعدا‬ ‫فقل‬ ‫الأخرى كما رأت الأو‪“١‬‏‬ ‫ثلا ترى‬ ‫ابن عامر‬ ‫جل‬ ‫ساد‬ ‫إن‬ ‫ولا تعجبوا‬ ‫د يذل المعروف بين الورى بذلا‬ ‫وة‬ ‫(‪ )١‬أبكار ‪:‬اامذارى ڵ أوائل كل شىء ومفرده ال‪_,‬كر للاُنئى والذكر‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬صيد ‪ :‬من معانيها الأسود والفرد الأصيد وصيد هنا معناها الغلاء‪ :‬ومفردها‪ :‬اأصيد‬ ‫وهو الذى رفع رأسه شموغا واعنزارا بنفنه ‪ .‬و « صيد الملوك » من إضافة الصفة للمروصوف ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬صدقاتها ‪ :‬مهورها ‪ .‬ونى ( أبكار العلا ) استمارة بالكناية ‪ .‬والمراد ‪ :‬نه أء۔ لامالى‬ ‫المكر الق لم ينلها أحد قبله مهورها من جلائن الأعمال ‪.‬‬ ‫و طا قااكل على الوا <د وغيره و بعضهم جمع الذ كر وللؤنث‬ ‫‏(‪ )٤‬الكل معناها هنا الثقل‬ ‫على كول‪ .‬ومعز البيت‪ :‬أن أعداء الممدوح أجهدوا أنفسهم الوصول إلى اار‪:‬ءة والمجد بأعمالهم‪.‬‬ ‫واسكنهم أصيبوا بالإحباط والمجز <ينا رأو الممدوح بصل للى قة لا يتطيمون الوصول إليها ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬المصابيح ‪ :‬معناها هنا الأسنة العريضة ‪ ،‬والث_كلى هى الق نقدت اينها‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬الأخرى ‪ :‬ضد الأولى‪. ‎‬‬ ‫س‬ ‫‏‪ ٦.٠‬إ‬ ‫يغأ‬ ‫نإرنب‬ ‫النجوم‬ ‫بين‬ ‫له قدر_‬ ‫_‬ ‫أقدامه نعلا‬ ‫حت‬ ‫علاها ‪ . .‬وصارت‬ ‫لهم فى قريش شبة كرمت"أصلا‬ ‫ومن" غاذر أجداؤه السادة الذى‬ ‫وقد تلد العنز المذلة السيشل©‬ ‫ألا إن أولاد الأسر دكثلها‬ ‫لا(‬ ‫ولكنه ما كل ذى ذكر‬ ‫فكم لحريدات المكارم خاطب‬ ‫ولا كزُ عال لأرابةه عدلا‬ ‫وما كز؛ حال السلاح بناثر‬ ‫ظلويا ‪ .‬ولم ترهب" غلاء ولا حل(‬ ‫فما دمت فينا با محد لم ت‬ ‫كفيت خطو الدهر يا خير من تلا‬ ‫الكتاب ومن عَطً الكتاب ومَر‪٠‬‏ أملى'©‬ ‫وياخير من" آنى الزكاة ومردعا الإله‬ ‫ومن ا صل‬ ‫الواجبات‬ ‫وحام‬ ‫«وقال يمدحه أيضا من البحر الكامل ولقد أحسن وأجاد الحكة الحسفةء‬ ‫وسمى ذه القصيدة « الحسنة ‪ .‬فضا حة المنافقين » ‪.‬‬ ‫الأشيات (ُ©‬ ‫المروءة جامع‬ ‫وأخو‬ ‫حسن اللائى يكثر الحسفات‬ ‫‏(‪ )١‬النخلا ‪:‬الذعيف الرذبل وجمه ‪ :‬سخل بضم اللين وتشديد الحاء مم فتحها وسخال‬ ‫و« قد » هنا تفيد النكثر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الخريدات ‪ :‬الأ بكار لم سن قط ‪ 2‬و الحييات اللاى بطلن سكوتهن ونيه استعارة‬ ‫‏(‪ )٣‬كذا فى الأصل اادطر الثاأى ومن معاى العال ‪ :‬الرمح يهتز لينا ‪ .‬الذئب ث الذى‬ ‫يشتار ويتخذ العسل من موضعه ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬المراد بالكتاب القرآن الكريم ‪.‬كفيت ‪ :‬منعت وسلمت منأذاها‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ (٥١‬الحلاني ‪ :‬الطبائع ومفرده الخحايةة ‪.‬الأشتات ‪:‬التفرقبن ومفرده شت وشتات‪‎‬‬ ‫بقصد الشاعر أن أغا المروءة يجمع ما تفرق من الأمور الحنة ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٦١‬‬ ‫والمال "بنمش؛ صاحب الكبَوات‪©١‬‏‬ ‫والجود أضحى لتلوب جباثلاً‬ ‫الجتات({©‬ ‫إل‬ ‫مر قاة"‬ ‫والعفو‬ ‫والحل فضل القادر ن على المدا‬ ‫أصحابه فى أرفم الدرجات‬ ‫والملم هادر الاأنام ورانه“‬ ‫شيان بين الفور والظلمات‬ ‫‪4‬‬ ‫والعقل نور والهالة ظلمة‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫۔‬ ‫‪-7‬‬ ‫‪: ,‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫_‬ ‫رم‬ ‫المغر ات‬ ‫باطن‬ ‫ق‬ ‫مم‬ ‫ودم‬ ‫اهله فى هوة‬ ‫والبنى يتدف‬ ‫م‬ ‫والاذات‬ ‫السول‬ ‫وبه حصول‬ ‫والصبر عون الصابرين على البلى‬ ‫الحسرات‬ ‫يورث‬ ‫شى؛ ردى؛‬ ‫والحسد القبيح كلاها‬ ‫والكبر‬ ‫العاهات‬ ‫والمجد عادة صاحب‬ ‫والجبن خلق فى اللثام وعادة"‬ ‫والصمت منجاة من السقطات("“‬ ‫ومن الكلام كنيره زاز الفتى‬ ‫والصدق أصل المكرثمات وفرعها‬ ‫والإنك أصل المار والمقغرات‬ ‫والرأى مخ هذن كال__رآ'©‬ ‫والسيف قاض والشجاعة حكمة‬ ‫الفلوات‬ ‫ف‬ ‫اليف‬ ‫كتبلد‬ ‫متبجل“‬ ‫الحماقة حاثر“_‬ ‫وأخو‬ ‫|‬ ‫(‪ )١‬الجبائل ‪ :‬الطبائع‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬المرفاة بكسر اليم وفتحها ‪ .‬واارق ‪ :‬الدرجة‪. ‎‬‬ ‫الذنوب ‪ ،‬أو المكان الى يزاق‬ ‫كاب‬ ‫‏(‪ )٣‬كثير بدل من الكلام يجرور ء والزلل ار‬ ‫فيه ويستوى نيه الذ كر وااؤنث ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬بشبه الرأى بالمرآة فى الصفا‪ .‬والإيضاح يةصد أن الرأىال_كيم لازم لصا<بالشجاعة‬ ‫والليف لانه يسدد خطاه وبكشعف له ما ينبهم من الامور ‪.‬‬ ‫يقول الشاعر ‪:‬‬ ‫هو أول وهى المحل الثانى‬ ‫الثجمان‬ ‫هجاء ة‬ ‫قبل‬ ‫الرأى‬ ‫‪ ١‬لبسى‪( ‎‬‬ ‫ديوان‪‎‬‬ ‫‪-_ ١١‬‬ ‫)‬ ‫‪ ١٦٢‬س‬ ‫‏_‬ ‫_ عسيف بكسر العين والسين المهملة مشدد الدين هو الناوى عن الطريق‬ ‫الساعات‬ ‫‪ 2‬ب‬ ‫ممتيات ‪:‬ا كبتلف‬ ‫متقاب‬ ‫وأموره‬ ‫واموره‬ ‫رأيه‬ ‫راه دبه‬ ‫ينبعنهترضث‬ ‫ولذاك“‬ ‫ستأررآ بللكر والخيلات‬ ‫أردَا البرية من تراه فى الورى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ .‬م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ى‬ ‫لاه‬ ‫م‬ ‫ا(‬ ‫ئ ‪ .‬كلن‬ ‫]‬ ‫« ا‬ ‫مت‬ ‫منكرا‬ ‫مُتنكرآ‬ ‫_ السعلاة تكسر السين المهملة و بالعين المملة ‪ :‬ساحرة ا جن الق تسميها‬ ‫المامة الرهبة ‪.‬‬ ‫تهب الماشين فى الط قات‪0‬‬ ‫جلد المفتى كالى‬ ‫معلما‬ ‫_‪-‬‬ ‫_ السبنتى با لفتح وهو بالسين المهملة والباء الموحدة والنون والتاء المذناة ‪.‬‬ ‫بالسبسع والحيات والحشرات‬ ‫مُتمشتحه ا بالطائرات وتارة‬ ‫الرككبات فى اللو ات")‬ ‫ر تقلب‬ ‫لكهه لا يعترى البدر النه‬ ‫عر هذه الأفال والصلات {ث)‬ ‫وكذلك الذ راُلشجاع مكرم"‬ ‫فانظرث بتلك يا أحَى؟ وقسم وكر"‬ ‫۔‬ ‫التى واللات<©‬ ‫مُتتنتظ)] قبلة‬‫‪٠7‬‬ ‫د‪‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬أراد ‪ :‬أرد؟ ‪ .‬التآزر ‪ :‬لابس الإزار وهو كل ما سترك و ه نأزر باكر » فيه‬ ‫ا۔تعارة ة مكنبة ‪.‬‬ ‫وتلبس‪:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬البن ‪ :‬النمر والحرىء الندم وجمعه سبانت وسبات بفتح السين والباء‬ ‫لبس ‪ ،‬متلباً ‪ :‬لابا ‪ .‬وهذا بخلاف آن تقول ‪ :‬تلبس بالأمر وباتتوب ‪ :‬اختلط به ‪ .‬يقال‬ ‫‪.‬‬ ‫تسترهب ‪ :‬تخوف‬ ‫» أى اختلط‬ ‫بدى‬ ‫« تلبس <ه‬ ‫(‪ )٣‬يعترى ‪ :‬يصيب‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬الذمر ‪ :‬الشجاع‪. ‎‬‬ ‫أى قبل المصيبة والأحداث الق واللات تحدث ء‬ ‫‏(‪ )٥‬ةس ‪ :‬قدر ووازن ببن الأمور‬ ‫واللات جمع اا ومالها اللاأو واللواى واللوات ‪.‬‬ ‫‪_ ١٦٣‬‬ ‫ودان له الزمان العاق(‬ ‫رمبا‬ ‫وامدح فتى خصت لأسد الشرى‬ ‫دأب وكر" يتيم العادات‪,‬‬ ‫وله الشجاعة والكارم والندى‬ ‫وال تَرعَه عن الشبهات‬ ‫وله من الفعل الجيل جميله‬ ‫وماله سميا إلى الخيرات‬ ‫إن قالة أضحى فاعلا ما قاله‬ ‫حسر القاة صادق الكلياتا"©‬ ‫ملك ربيط الجأش عدال محسن"‬ ‫الآباتا©‬ ‫أكبر‪-‬‬ ‫أراها‬ ‫إلا‬ ‫قرية‬ ‫ماحاربله‬ ‫الذى‬ ‫هذا‬ ‫الآفات‬ ‫جملة‬ ‫وحام ث من‬ ‫هذا الذى حفظ الرعية رعيه‬ ‫الفلقات (ث©‬ ‫ويفتح‬ ‫الجيل‬ ‫يولى‬ ‫هذا هو الوجه الذى لما يزل"‬ ‫غيث المبادر وضيدَي السطوات‬ ‫لفافري محمد شمر المدى‬ ‫مر؛ كه الممات والمفيات‬ ‫يجل ابن عامر النى رأت الورى‬ ‫كامسك ثيثرف طيب النفحات«ث©‬ ‫نبيك عن أثعاله أخلاله‬ ‫ملك الملوك وسيد السادات‬ ‫لاعيبَ ِ نيه ۔قط‪ . +‬إلا ىأن‪.‬ة‬ ‫منه‪ . .‬ولكر؟ مطلب الحسنات(‬ ‫ملك يسرد الناس لا بصكثر‪:‬‬ ‫(‪ )١‬رهبا ‪ :‬خونا‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ربيط الجاش ‪ :‬جاع ‪ .‬والجأش ‪ :‬هو القلب وااصدر ‪ .‬والربيط ‪ :‬ااربوط‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الآيات ‪ :‬العر ‪ .‬ومن معانيها ‪ :‬العلامات والمفرد آية‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الغلقات ‪ :‬جم الغلقة ‪ .‬بكسر الغبن ونتحها ‪ :‬شجرةمرة جدا ولابأ كاها شىء‪ .‬وهذا‬ ‫لا يلائم اللياق ء ويةال مكان غلق بكسر اللام ‪ :‬ضيق ‪ . .‬ولايجمم غلق على غلقات ؛ فكيف‬ ‫أوردها الشاعر ؟‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬كان ينغى أت بكون التعبير كذا ( كالمك يه‪ .‬ف بطيب النفحات ) ولكن زيادة‬ ‫الباء تخل بالوزن ڵ والمعنى أن أخلاقه تخبرك عنه وتدلك عليه ‪ .‬كا أن نفحة الطيب تدلك على‬ ‫‪,‬‬ ‫اللدك وتخبرك عنه ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬ااطلب ‪ :‬المقصد ‪ . .‬والصياغة غير دقيقة‪ :. ...‬كان ينبغى أن بةول مثلا ‪ :‬واكنه‪.. ‎‬‬ ‫الخ ولكن زيادة الماء تخل بالوزن‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٦٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫زو همة نملو على الممات‬ ‫م‬ ‫د و‬ ‫مةظ‬ ‫كرم ‏‪ ٦‬ك‬ ‫ملك‬ ‫جياة‬ ‫وحسن‬ ‫عافية‬ ‫ى طول‬ ‫و مصر م‬ ‫نعمة‬ ‫ف‬ ‫و د م‬ ‫خذها‬ ‫« وقال أيضا يمدحه من البحر « الجتث » ويهنثه بالمياد وسمى هذه القصيدة‬ ‫( العيدية ) ‪:‬‬ ‫هيت بالعيد لامن‬ ‫و صبحت‬ ‫) مم‬ ‫وساعدتك الليالى‬ ‫اين مر‪ ‘_:‬فضله‬ ‫أملك‬ ‫ن و‬ ‫من كيد‪7‬‬ ‫الدواهمى‬ ‫وقال‬ ‫وقد‬ ‫قصدى‬ ‫فيكم ممن‬ ‫فكيف لا أكثر الد‬ ‫الأسود‬ ‫أسوأ‬ ‫أت‬ ‫بسل‬ ‫ادة‬ ‫وأ ت‬ ‫فيكر“ وكمز“ تجيد‬ ‫حيد‬ ‫خصال“ ز‬ ‫والشمو(‬ ‫اللا‬ ‫بين‬ ‫كر البعض منها‬ ‫سنذ‬ ‫فى قولك" والوعود‬ ‫ه_«‬ ‫ونطق"‬ ‫وصد ف‬ ‫حى‬ ‫هار لكل بليد‬ ‫وعقلر”‬ ‫عدل”“ ‪7‬‬ ‫‏(‪ )١‬الحد ‪ :‬الحظ‬ ‫يعد‬ ‫الذى‬ ‫لر به ‘ أو‬ ‫‪1‬‬ ‫‘‬ ‫‪ 6‬الماصى‬ ‫‏(‪ )٢‬الكنود ‪ :‬لدؤثث والذكر ‪ :‬الكافر بالنعمة‬ ‫وينسى المواهب ‪.‬‬ ‫المصائب‬ ‫‏(‪ )٣‬اللا مخمف اللا بالهمزة‪ :‬جاعة القوم ث أشرانهم الذين علا ون الميون أبهة والصدور‬ ‫‪١٦٥‬‬ ‫سديد‬ ‫برأى‬ ‫ماض‬ ‫آ‬ ‫وحكر"‬ ‫وحلم‬ ‫عل‬ ‫عزم وقول ونصل‬ ‫يوم شديد‬ ‫فى كل‬ ‫المر حى‬ ‫ثا للكريم‬ ‫غاو آين نري_‬ ‫م‬ ‫عدو‬ ‫كل‬ ‫حتف‬ ‫ب‬ ‫‪.٩‬‬ ‫وحيد‪‎‬‬ ‫كل‬ ‫وأنس‬ ‫فقير‬ ‫كل‬ ‫وغيثً‬ ‫المريد‪‎‬‬ ‫الفر يب‬ ‫زح‬ ‫النا‬ ‫القانط‬ ‫وسلوة‬ ‫قومه ‪.‬‬ ‫عن‬ ‫التحول‬ ‫والدال المهملات ‪ :‬هو‬ ‫والراء‬ ‫الحريد بالاء‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫قريبر‬ ‫لكل‬ ‫محر“`‬ ‫و تليد‬ ‫طا ) ‪ 7‬ف‬ ‫من‬ ‫وباذلة الال بذا‬ ‫تركىتنى بين داج‪,‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫<‬ ‫وحو د(‬ ‫سخاء‬ ‫و من‬ ‫وقظه‬ ‫‘‬ ‫مر‘‪٠‬‏‬ ‫فياله‬ ‫ودود‬ ‫ظڵ۔ ‪2‬‬ ‫ر ب‬ ‫آلاء‬ ‫دم يانتى ناصر فى‬ ‫الجدود‬ ‫فى نعمة الله يا ز ك‬ ‫عثر' وابققَ‬ ‫‪ .‬‏‪(٤‬‬ ‫ده‬ ‫ء‬ ‫‪ .‬۔ _‬ ‫اليو د‬ ‫‪11‬‬ ‫هو ى‬ ‫لازال قدرك يسمو‬ ‫حيث سعد السعود‬ ‫حقى حلات من الحد‬ ‫(‪ )١‬ال يد ‪ :‬الخبيث الشمر ير‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الفابط ‪ :‬هو الذى يعظم غيره فعينه ويتمنى مثل حاله دون أن يريد زوالها عنه وجعه‬ ‫غبط بضاملغين وتشديد الباء المفتوحة‪ .‬وا_كنال۔ود هو الذى يحد غيره على نعمته ويتمنى زوالا‬ ‫وتحولها إايه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ذياله‪ :‬تعبير يقصد به التعجب كا تقول « يالك من فارس » ولام التعجبالق بمد حرف‬ ‫هذ ‏‪. ١‬‬ ‫سيب‬ ‫‪ .‬م‬ ‫‏‪\ ٠‬‬ ‫«‬ ‫النداء‬ ‫‏(‪ ) ٤‬الديود ‪ :‬ذوو السيادة ومفرده_ا ه السد » بتشديد البن الةتوحة وسكون الياء‬ ‫غفف ه ااسيد » بياء مشددة إذ أن هذه جمعها ‪ :‬الأسياد والادة واا_يائد ‪.‬‬ ‫‪_ ١٦٦‬‬ ‫« وقال مدحه أيضا من البحر الكامل؛ ويذكر قدومه ‪.‬من مكان وضممى هذه‬ ‫القصيدة « المشجعة » ولقد أجاد ولله دره ‪:‬‬ ‫وزه ا بكم؛ ذاك المنام وزان‬ ‫ودانا‬ ‫الزمان‬ ‫و‬ ‫بقدومكر'‬ ‫من فضلك الإكرام والإحسانا‬ ‫واستهشرت بكم اللا وقد رأت‬ ‫فى قبْضتنيك و كرُ صعب لانا‬ ‫وانقادت الدنيا لكم وزمامُها‬ ‫وغدا الصى؟ معذبا ومهانا‬ ‫ومبيّلا‬ ‫وغدا الطيم“ مكركيا‬ ‫وتمدت لغا الدنيا الدنية جنة الفردوس؛ لا قد ملكت حانا‬ ‫ما سار إلا أوصّح البزهانا‬ ‫لا مرن له الرب اليمن ناصر“‬ ‫والطنيانل"‘‬ ‫العصيان‬ ‫دئر¡‬ ‫ذو‬ ‫جل ابن عامر الكرج محد‬ ‫ملك به زانت لسا دنيانا‬ ‫دير تريك الحي إرؤية وجهه‬ ‫ظبر الصواب لديك منه وبانا‬ ‫النارى الرد الزاكى الذى‬ ‫وانظر وز فوق الميان تيان“‬ ‫قل لاجهرل به تبصر واستمع"‬ ‫والأحزان‬ ‫والأتراح‬ ‫هذا هو الوجه الذى ذى به الضراء‪:‬‬ ‫عادانا‬ ‫من‬ ‫وأذ(“‬ ‫وأعر“نا‬ ‫هذا الذى خط هت له أسد الشرى‬ ‫ذللا وذو شرفر علا كيوان‬ ‫ذو سطوة تدع الأسوة بهاما‬ ‫نو به الرب البصيرث هدانا‬ ‫غيث به الرب الكرح أغائنا‬ ‫ِ‬ ‫دان ‪ :‬أطاع ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ذل ‪ :‬سهل انقياده‬ ‫(‪ )٢‬ذو ‪ :‬عمى الذى وهو جاثر بشروط أوضحناحا سابقا‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬اليان مصدر عان ‪ ..‬يقال عاينه أى رآه بعينه‪. ..‬ةصد ‪ :‬أطل النظر إلى وجهه الصبيح‪‎‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫تترح ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬ذلول‬ ‫ومفرده‬ ‫الانقياد‬ ‫سنة‬ ‫ذللا ‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مسالتها وضعفها‬ ‫ف‬ ‫بالنهام‬ ‫‏) ‪ ( ٤‬شبه الأسود‬ ‫`‬ ‫‪.‬‬ ‫وكير ان ‪ :‬زحل‬ ‫_ ‪_ ١٦٧‬‬ ‫هوان(‬ ‫يزداد من بعد الهوان‬ ‫حاز نا‬ ‫به كش‬ ‫الحسود‬ ‫فنزى‬ ‫عصاه صارما وسنانل"“‬ ‫حل‬ ‫من مجمل الملك الكبير مطيه‬ ‫الدانا‬ ‫وبشير‬ ‫الحصى‬ ‫مم‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪4٫‬‬ ‫ذابت‬ ‫الذى‬ ‫الهول‬ ‫ف‬ ‫و نحول‬ ‫عءج__لال"“‬ ‫الرأى لا واز ولا‬ ‫مُْمہ ا‬ ‫بالحزم ذضرا‬ ‫مَتدرًعا‬ ‫وبر عمر يملرش‪ -‬الآذان‬ ‫بغلق‬ ‫م ‏‪٠‬‬ ‫اللماد‬ ‫‪.‬‬ ‫أجاء‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وول‬ ‫ما كانا‬ ‫بأمره‬ ‫يكون‬ ‫حى‬ ‫ذذياته‬ ‫فى‬ ‫الصمصام‬ ‫و‬ ‫ما حركت ريح الصبا أغصانا‬ ‫م فى سرور يا سلالة ناصر‪,‬‬ ‫ومسانا“‬ ‫صباحُنا‬ ‫صبحا ودام‬ ‫كمت ا‬ ‫فى‬ ‫الأطيار‬ ‫وتر‬ ‫وبيانا‬ ‫فصاحة‬ ‫القريض‬ ‫زان‬ ‫متأً دب‬ ‫ماھ ر‬ ‫تقيجة‬ ‫ح ‏‪ ٨‬ها‬ ‫« وقال عدحة أيضا من البحر الحفيف ومحثه علىقتال الأعداء وسمىهذهالقصيدة‬ ‫« الاإنصافية » ‪:‬‬ ‫ّ‬ ‫‏‪ ٥‬ر‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‬ ‫م‪,‬‬ ‫)ح‬ ‫وعرًا‬ ‫نصرا‬ ‫وعدت‬ ‫حمرا‬ ‫طلت‬ ‫ووخزا‬ ‫‪7‬‬ ‫ضربا ف‬ ‫ك‬ ‫أعدا‬ ‫وأوسهْك‬ ‫العلا‬ ‫وبلنتَ‬ ‫‏(‪ (١‬م نسمع أن الوصف مس الحزن « حازن ى ‪ . .‬ولم نجدها ى المماحم التى بين أيدينا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬اللمطى ومثله المطايا ‪ :‬الدواب الت‪ .‬تركب ‪ ،‬ومفرده المطية ويستوىفيها المذكر والمؤنث‬ ‫فالار مطية والناقة مطية _ الصارم ‪ :‬اسرف القا ط ‪ 7‬النان ‪ :‬نصل الرمح > والنصل الحديدة‬ ‫اار تقبت نيه ‪.‬‬ ‫من‬ ‫وقاية‬ ‫المدبد يلاں‬ ‫زرد‬ ‫هں‬ ‫قممص‬ ‫‪:‬‬ ‫والدرع‬ ‫الدرع ‘‬ ‫‏(‪ )٣‬تدرع فهو متدرع ‪ :‬لوس‬ ‫‪ :‬الشجاع ۔‬ ‫سلاح العدو ‪ .‬وفيه استعارة _ الذمر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬ذو حابة وكثرة‬ ‫العظيم وجعه الفيالق _ ل‬ ‫‪ :‬اليه ش‬ ‫‏(‪ )٤‬الفيلق‬ ‫‏(‪ )٥‬وكناتها جم « وكنة » بذم الواو وسكون الكاف وهى عش الطاشر‪.‬‬ ‫‪.. ٠‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫(‪ (٦‬اجزى مخفف اجزا اى ‪ :‬اغنى‪. ‎‬‬ ‫_ ‪_ ١٦٨‬‬ ‫الحساد بالم وكرة(©‬ ‫ووكرت‬ ‫وضربت العدو بالسيف ضربا‬ ‫مكمنيزرا‬ ‫قل__ه‬ ‫صرت‬ ‫لك‬ ‫وعد ‪-‬‬ ‫ضرر‪:‬‬ ‫ء‬ ‫ك‬ ‫وي‬ ‫ل وفت اللوك جند‬ ‫مم أغئيتَ ذا االخصاصة بالا‬ ‫_ اليز هاهنا بفتح الباء الموحدة السلاح ‪.‬‬ ‫»"‬ ‫زى‬ ‫الشر‬ ‫وفاعل‬ ‫‪.‬‬ ‫و براه‬ ‫‪4‬‬ ‫الخير حز ى‬ ‫فاعل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ّ‬ ‫‪ 1‬ناديت‬ ‫‪٥‬‬ ‫عنزا‬ ‫الليث‬ ‫يصتر‬ ‫‪٫‬حطاه‏‬ ‫يامن"‬ ‫‪7‬‬ ‫ناصر‬ ‫يا فتن‬ ‫تعرى‬ ‫المكارم‬ ‫إلى‬ ‫من كرم الله عر يز"‬ ‫أنت‬ ‫حياك‬ ‫طاب‬ ‫س‪.‬‬ ‫_‬ ‫ًٍ‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠٥٠‬‬ ‫قلاك يعزى‬ ‫ا بلغت ذرا المجد نهنى ومن‬ ‫ك غدونا !‬ ‫ع‪(..‬‬ ‫العزم واقناً عنك‬ ‫واهو‬ ‫تراه‬ ‫حتى‬ ‫بالعدو‬ ‫لا ترف‬ ‫ذ۔ه‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫وحر“ز«©©‬ ‫‪7‬‬ ‫منه‬ ‫مجنا‬ ‫م‬ ‫الحر‬ ‫فاجمل‬ ‫ما غلبته‬ ‫و إذا‬ ‫وبزا‬ ‫وعر"‬ ‫رأيه‬ ‫فى‬ ‫م‬ ‫إما الفخر للذى حكم الصمصا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫أصصببحح لاملربدنا من مرث عطايايهاه حرلخر{“‬ ‫حتى‬ ‫حستى‬ ‫وإذإاذا جاجداد أاخخججلل املزمنن‬ ‫‪ .‬وتقول ‪ :‬وكزه بالرمح ‪:‬طعنه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬وك‪.‬زه يكزه وكزا ‪ :‬دعه" ضربه يبجممالسكف‬ ‫فقول المشاعر ‪ :‬وكنز بالفم الحساد فيه استعارة مكنية ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الخصاصة ‪ .‬بفتح الخاء ‪ :‬الفقر وبضمها مايبقى فى الكرم من العنب بعد القطاف ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬كذا نى الأصل ه وبرا‪. » .‬‬ ‫ر‪)٤‬‏ كذا فى الأصل ه لاترف » يريد لاترؤف ‪ . .‬أى لاتر<م و نعاه مرن باب ‪ :‬طهر ‪..‬‬ ‫(ه ا المحن ومثله الجنة ‪ :‬كل ما وق من ااسلاح ء الترس ‪ :‬وهو صفحة من الفولاذ تحمل‬ ‫للوقاية من الديف ونحوه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬الحزا ‪ :‬شحيحا بخيلا ونعله من باب ‪ :‬لاعب ‪ -‬المزن ‪ :‬الدحاب أو ذو الماء منه ‪.‬‬ ‫‪_ ١٦٩‬‬ ‫فرجن‬ ‫رجزا‬ ‫الأعداء‬ ‫ويزيد‬ ‫محب‬ ‫يسر كل؟‬ ‫هاك قولا‬ ‫> كمنرال«‪)٢‬‏‬ ‫أننى قد صير راسكم‬ ‫واعلم‬ ‫لجدك‬ ‫لبا‬ ‫فاخره‬ ‫من البحر الطو يل وهنئه باللك ‪:‬‬ ‫» وقال عدحه أيض‬ ‫عناب مما والتأوال والطُولف الممر(©‬ ‫أهئيكَ باالكر الكبير وبالأجر ز‬ ‫على هر‬ ‫عزيزا على زيد ور"‬ ‫وبالرتبةز العليا التى صار نيلها‬ ‫غلى ‪..‬وعلا هام السما كن والنفر ‏‪(٤‬‬ ‫بالقدر المالى الشريف الذى سما‬ ‫ولا زال مَر؛ والالة مُنشرح الصدر‬ ‫ولا زلت محبوراآ بكل مسرة‬ ‫ء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫وبالعدل بين الناس والنهى والأمر‬ ‫حمانا بالأصاليت والندى‬ ‫ملكت‬ ‫_ الأصا ليت بالصاد المهملة والتاء المثفاة من فوق جمع «إصلمية» وهى السيوف‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫القواطع‬ ‫أ ك بكر‬ ‫وعفو‬ ‫بعدل ألى حفص‬ ‫‪.7‬‬ ‫رعيت الرعايا بالجيل‬ ‫وبالأمن والإفبال والي والنصر‬ ‫وقد فرأت بالفتح المبين وبالتُضا‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠٤‬‬ ‫‏ِ‪٨‬‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫عما يكابد بالصخر(ث©‬ ‫يقد رأسه‬ ‫ودامت وإن غار الحسود وإن قلا‬ ‫() الرجز بكسر الرا‪٠‬‏ وبضمها ‪ :‬العذاب ء القذر ‪'.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬اللوس ‪ :‬بضم اللام ضرب من ال‪:‬ياب ى واللبس ‪ :‬بكسر اللام ‪ :‬۔ا يلبس ۔ واللبس‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫هذه‬ ‫الى‬ ‫"مل‬ ‫وهو ۔\ يلبس وتحن‬ ‫«‬ ‫اللباس‬ ‫»‬ ‫حمم‬ ‫بضم اللام‬ ‫‏(‪ )٣‬الطول ‪:‬القوة وبين الطول والطول جناس غير تام ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬اليا كان كوكبان نيران يقارلأ<دهما ااسياكالرامح؛ وللآخر السمك الأعزل _«النفره‬ ‫ومع أنها‬ ‫كذا ف الأسل ومعناها لايناسب ال۔ياف { وقد تكون "« المفر » بالمن ‪ :‬ى البعد ؤ‬ ‫أيضا ‪.‬‬ ‫أنضل لا أى لا‪١‬‏ حا‬ ‫‪.‬‬ ‫بلا جازم‬ ‫وقد حزميا‬ ‫وآشديد الدال‬ ‫القاف‬ ‫بضم‬ ‫بقد‬ ‫بقصد‬ ‫_ بقد ‪:‬‬ ‫‪ :‬كره‬ ‫‏) ‪ (٠‬قلا‬ ‫وقد الشىء بفتح القاف وتشديد الدال قطعه مستأ۔لا أو شنه _ وهذا الفعل ينصب مغعولين ؛‬ ‫وقد تزاد الباء على المفعول الثانى ‪.‬‬ ‫‪١٧٠‬‬ ‫بعيش بهاحتى القيامة والحشر(‬ ‫ولا يأتّلى أن يةيكث الأمة التى‬ ‫م‬ ‫ويبحسو نقيع الدسم فى مدة الدهر‬ ‫وحيا سخين العين فى سوء عيشة‬ ‫‪4‬‬ ‫ت‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫غ‬ ‫‪7‬‬ ‫العشر ‪.‬‬ ‫د يه ا عله‬ ‫و يلطم ح‬ ‫و محثل_و دقيق التراب ى حر وجهه‬ ‫من البحر « ا لسريع « ‪:‬‬ ‫« و قال مدحه‬ ‫على رغم أهل البنى والشرك والكفر‬ ‫كفيت خطوب الدهو با جل ناصر‬ ‫ه‪:‬‬ ‫۔‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س‬ ‫‏(‪(٦‬‬ ‫وفاده‬ ‫له‬ ‫ا ‪ .‬ما‬ ‫ومذ‪:‬‬ ‫اره‬ ‫يا صادقا بين الورى ميغ‬ ‫مر اده )©(‬ ‫يا افا‬ ‫وهار‬ ‫\ لا‬ ‫‏‪ ١‬لز ياد ‏‪٥‬‬ ‫م سْقنقصرث‬ ‫أ مُكم‬ ‫ما‬ ‫رشساده‬ ‫وقد رأى‬ ‫إلا اهرن_ادى‬ ‫بلاده"‬ ‫ذو‬ ‫قط‬ ‫رآك‬ ‫ولا‬ ‫الساده‬ ‫الكرام‬ ‫نير‬ ‫بأنكم‬ ‫حقا هذه الشهاده‬ ‫أشجبد‬ ‫(‪ )١‬يأتى فى الأمر ‪ :‬يقصر ويبطىء _ يملك ااملك ونحوه ‪ :‬يعضغه ويلوكه الغصة‪: ‎‬‬ ‫ما غص مه الإنسان مطنعام وغبره‪ ،‬أى اعترض فحلقه شىء منه فنعه التنفس‪ ,‬والتعبير استعارة‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬تنببه ‪ :‬هذه المخطوطة مرتبة علنىظام التعةي ‪ . .‬وااتعة‪,‬ب فى ااصفحة ااسابةة « وقيت»‬ ‫ولكننا لم نمثر ى المخطوطة على الصفحة االى تبدأ بهذا الفمل والق يها الأبيات ااسكملة للقصيدة‬ ‫وهذه الأبيات الأربمة <زه‪٠‬‏ من ااقصيدة الذائعة ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الزيادة ‪ :‬ما يزاد أو بزيد‪. ‎‬‬ ‫‪5‬‬ ‫النابزلزاق‬ ‫دهور‬ ‫« وقال يمدح الشيخ الأمد القاضى الرضى ناصر سلمان محمد ‪:‬‬ ‫من البحر الطويل ‪:‬‬ ‫فا أنا عن طاق السلا بالباعر‬ ‫دعوى نإى ممتد غير حائر‬ ‫صبرت على البلوى كصبر مجاهد (‬ ‫ة‬ ‫ولكنى إن ساورتنى مل‬ ‫فلا حس أن صار صي__دا لصائمد‬ ‫وىرن لا يفكر فى عواقب أمره‬ ‫لفاسد‬ ‫أو صلاح‬ ‫جد‬ ‫ولاخير مسى إذا لم يكن إلى ا كتاب‬ ‫كريم‪ .‬أرجيه لدفع المكائد‬ ‫د‬ ‫وإن مشتاق إلى ظل س‪.‬‬ ‫أخى الشرف العالى وذل الحاسد‬ ‫اصر‬ ‫لنجل سلمان المهذب‬ ‫والد‬ ‫بمد‬ ‫لقد حازها من والد‬ ‫صحية‬ ‫كر ‪ 7‬له الطبع" الكر‬ ‫فروع ابن مداد الكرام الأماجد‬ ‫فتى خيرة أصله فانتهى إلى‬ ‫وفاق على الفضل بن يحي بن خالد”)‬ ‫يفوق على معن ندى وسماحة‬ ‫خير الفوائد‬ ‫ونال بفعل الحمير‬ ‫نعم وحوى فهما وعلا وحكمة‬ ‫يوما عنه بالتقاعد(‬ ‫ولم يك‬ ‫تنشر‬ ‫نسر للفعل الجيل‬ ‫ء‬ ‫تى‬ ‫و‬ ‫فه‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ث‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫الشدا ثر‬ ‫للا مور‬ ‫رجى‬ ‫كر‬ ‫مهدبِ‬ ‫ومن مثله ف الناس خ__يث‬ ‫‏(‪ )١‬ساوره سوارا بكسرالسبن وساورة ‪ :‬واثبه أو وثب عليه‪ .‬والملمة ‪ :‬النازلة الشديدة‬ ‫من نوازل الدنيا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يفوق على ممن الج ‪ :‬يقصد مهن بن زائدة بن عبد انه من أجواد المرب ‪ .‬والفضل‬ ‫اين محي كان معروفا بالكرم ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬تنمر ‪ :‬يقصد بادر ونشط وتحمس ‪ . .‬وأصل التنمر التشبه بالنمر ث أو التنكر‬ ‫والإيماد لان النمر لا تلقاه أبدا إلا متنكرا غضبان ‪.‬‬ ‫شهود دول ألف فىأ لف شاهد( ‪0‬‬ ‫يقر له بالفخر والجد والندى‬ ‫لمعاو د("‬ ‫وهل ختى ضوه الصباح‬ ‫و‬ ‫قوم‪ ,‬يشهدون بفضله‬ ‫وشهرة‬ ‫إذا لم أجسد مدحا له فى قصائد(ک‬ ‫بشاعر‬ ‫يوكا‬ ‫لست‬ ‫نإف‬ ‫ذرو ى‬ ‫إف ناو حائر“ غير راشه__ر'‬ ‫وإن أنا لم أذكره فى الداس مادحًا‬ ‫علا‬ ‫وسما فوق الشها والفر اقر(‪©٨‬‏‬ ‫وما أنا إلاعارفة قدره الذى‬ ‫و حاسد‬ ‫كيد قال‬ ‫‪.‬ن‬ ‫واهم‬ ‫فبارك رب العرش فية وولده‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نافر‬ ‫غير‬ ‫دام‬ ‫و أ من وخير‬ ‫إرادة‬ ‫ز‬ ‫نيل‬ ‫ق‬ ‫ووهتهم‬ ‫ولو رَغمتً أنف“ الحسود المعاند‬ ‫الله داش‬ ‫وإقبال ‪"٠ .‬ن‏‬ ‫‪--7‬‬ ‫«وقال يمدح الشيخ الكر بم القاضى الولىں عدى بنسليمان بن راشد بن<‪-‬ن‬ ‫الذهلى ع من البحر المرج ‪:‬‬ ‫والفضل‬ ‫المعروف‬ ‫ذوى‬ ‫إنا ماشثتَ مسدحا فى‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫|‬ ‫‪ ..‬ء ‪.‬‬ ‫ما هر ل‬ ‫غميرة‪3‬‬ ‫حدا‬ ‫م‬ ‫المقنا و‬ ‫شعرك‬ ‫فقر ض‬ ‫والبذل‬ ‫البأس‬ ‫أهل‬ ‫بمون الله‬ ‫واذكر‬ ‫وذ‬ ‫۔ح۔۔۔۔‪_.‬۔۔۔ے۔۔‬ ‫۔۔۔‬ ‫مے۔‪-‬۔‬ ‫(‪ )١‬عدول‪ :‬منصفون واحده « عادل » وعددثم (مايون) لأن الشاءر قال « ألف فى اف‪» ‎‬‬ ‫وللضذرورة لم ينرن « ألف » الأولى‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬فى الأصل هكذا ( المان ) والمماود ‪:‬المواظطب‪. ‎‬‬ ‫)( « ف قصائد » كذا ى الأصل ‪. .‬ولمل يا‪٠‬‏التكلم قد سقطت من الناسخ ‪ .‬اذ أن‬ ‫‪.‬‬ ‫الافضل ه فى قصائدى » ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬غاو ‪:‬ضال‪ .‬الراشد‪ :‬المستقيم المهتدى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٠‬السها ‪:‬كوكب خنى من بنات نهشالصغرى ‪ ،‬ومنه المثل ( أريها السجى وتريئى‌القمر)‬ ‫به‪ .‬وبجانبه‬ ‫ااقطب الشيال حهتدى‬ ‫يضرب للذى يسأل فيجيب حوابا بعيدا _ الفرقد‪: :‬معججم قريب من‬ ‫آخر أخفى نه فهما فرقدان والجم الذى عبر به الشاعر للتعظيم‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١٧٥‬‬ ‫‪-_-‬‬ ‫والنتتل‬ ‫الدين‬ ‫وأهزح‬ ‫وأهل المل واللى‬ ‫وفى سهل‬ ‫فى وعر‬ ‫ت‬ ‫ومَن‪٠‬‏ "يذكر باليرا‬ ‫بالبدل‬ ‫ومن حك"‬ ‫ومن' ينطق بالصدق‬ ‫وال‬ ‫المقر‬ ‫حليف‬ ‫التقاضى‬ ‫اليد‬ ‫كمثل‬ ‫مل‬ ‫بلا‬ ‫يمشى‬ ‫ومن‬ ‫ذى نُل‬ ‫عد ً خير‬ ‫والأصل‬ ‫الفرع‬ ‫كرم‬ ‫سلمان‬ ‫الرا كى‬ ‫فى‬ ‫‏‪0١١‬‬ ‫بطلعتة بنو ذه‬ ‫‪٠‬‬ ‫_‬ ‫اخرت‬ ‫هو النور الذى‬ ‫ببذل النائل الجزل(‬ ‫‪٩ .‬‬ ‫زا بدة‬ ‫ان‬ ‫على‬ ‫_ ‪/‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫هور‬ ‫عجل(<"“‬ ‫بى‬ ‫الكئى فى‬ ‫س‬ ‫م۔‪,‬‬ ‫د لف‬ ‫ر منسو؟ا إلى البخل‬ ‫ا‪‘١‬ث‪٠‬لشبل‏‪)٤{8 ١‬‬ ‫‪,‬ا‪,:‬‬ ‫مصادمة ‪4‬‬ ‫___ اه‬ ‫ن‪:‬اة‬ ‫‪7‬‬ ‫ولو‬ ‫الذل‬ ‫ألا ياقةلق‬ ‫لنادى الليث مرعوبا‬ ‫بضرب السيف لا التبل‬ ‫نى أعاديه‬ ‫فى ب‬ ‫ل غرقى أحر القتل‬ ‫الأبطا‬ ‫ينادر فى الوغى‬ ‫_‪.‬‬ ‫‪.‬۔۔۔‬ ‫‪ .‬س‬ ‫ہسے۔۔۔‬ ‫‏" (‪ )١‬ه ذهل ين شي۔ان » قبيلة معروفة منها الإمام أحد وحى الحافظ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ابن زادة يقصد معن بن زائدة من أجواد العرب ۔ الناثل‪ :‬العطاء ۔ الجزل ‪ :‬الكثير‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬يقصد ه أبو دلف العجلى » المعروف بالجود والكرم ‪ .‬وكان فى عصر المأمون ‪ ،‬وقد‬ ‫انضم لأخيه الأمين وا_ا هزم الأمين وقتل ‪ ،‬هم بالهرب ولكن المأ۔ون عفا عنه ‪ .‬وصار أميرا‬ ‫وأولاده يطلق عليهم ‪ :‬الدلفيون ‪ ..‬وهوغير أبى دلفالخزرجى الينعى نسبة اى«ينبم» بالسعودية‬ ‫وكان شاعرا ورحالة ومنجما ‪ .‬واستظور بعض المتشرقين أنه هو « أبو زيد السروجى » بطل‬ ‫مقامات الحريرى ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬الشبل ‪ :‬ولد الأسد إذا أدرك الميد‪. ‎‬‬ ‫البز(‬ ‫والعمالة‬ ‫ت‬ ‫دوانًا‬ ‫بضرب ال‪:‬‬ ‫جمعهم لو" أج‬ ‫ويهزم‬ ‫لبوا باليل والرجل‬ ‫م‬ ‫إن‬ ‫ع‬ ‫ويو‬ ‫الفل‬ ‫ه الح‬ ‫أرادوا‬ ‫المقدام‬ ‫مة‬ ‫ها‬ ‫مر_‪٠‬‏‬ ‫سيله‬ ‫روى‬ ‫لا النخل‬ ‫كالو بل‬ ‫الطزث‬ ‫فليسة‬ ‫باميه‬ ‫يا مر‪٠‬‏‬ ‫أ لا‬ ‫سد الممةوت ذى الجهل‬ ‫الما‬ ‫ثشر“‬ ‫الل‬ ‫وقاه‬ ‫« وقال يمدح الشيخ الكريم الكى الوالى الولى‪ ،‬سيف بن‌ناصر بن سلمان‬ ‫ابن راشد بن حسن الفحلى‪ ،‬وسمى هذه القصيدة ( التبرينية ) وما أرق غله الفائق‬ ‫الرائق فيها من البحر البيط وأجوده ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠٠‬‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫وقل لها حو « يبرين » بنا عوجى‬ ‫ج بالر كاب وعَرج أى تخريج‬ ‫هوى الحسان الريدات العوادييج("‪0‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫تملكها‬ ‫أسيرات‬ ‫نفوس‬ ‫نفدى‬ ‫عوجا ‪ .‬۔ فرفقا بتلك الأضلع الموج‬ ‫إن النفوس ضميفات` وقد متت‬ ‫‪:4‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫و تبرمج‬ ‫بين موده‬ ‫أرماق“ وصاحبها‬ ‫فكيف محمل‬ ‫الفر اريج‬ ‫بإمراق‬ ‫يداوى‬ ‫ولا‬ ‫داء الصبابة لا ندفهه راقية‬ ‫ولا سفوف“ ولا ح الأبار (‬ ‫وليس تشفيه أقراص“ ولا ععسَل“‬ ‫الدرار عم‬ ‫ولا ‪:‬‬ ‫لوم كش‬ ‫ولا الطباشير تشفى الماشتين ولا‬ ‫(‪ )١‬العسالة الذبل ‪ :‬الرماح الدقيقة والذبل واحدها ‪ :‬ذابل‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬عواهيج ‪ :‬واحده « عوهج » بسكون الواو وهى المرأة الحسنة التامة الخاق بفتحالاء‬ ‫وسكون اللام ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الأباربج ‪ :‬معجون ‪.‬سهل والكلمة من الدخيل‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الدراريج ‪ :‬واحده الدراج وهو طائر شبيه بالحجل وأكبر منه أرقط بسواد وبياض‬ ‫قصير المنقار يطلق على الذ كر والآننى يستطاب لخه ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٧٧ -‬‬ ‫بساعة الوصل من‪ .‬ذاتر الدماليج؟‬ ‫مصضد اق يبشره‬ ‫بشفه غير‬ ‫إليه حلا لها من غبر تحر يم_{©‬ ‫متلها‬ ‫ترنو‬ ‫وو" ترى قبل ‪7‬‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫بثوب حسن‪ ,‬بغور الحسن منسوج‬ ‫زاهي__ةً‬ ‫غيداه باهرة" حسفا‪+‬‬ ‫(‪٤‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫كانها خلت من كبد عاشتها‬ ‫‪(٥‬‬ ‫ي‬ ‫مغلوج‬ ‫الأمنان‬ ‫‪ 1‬شنب‬ ‫ّ‬ ‫هم ‪4‬۔‬ ‫من‬ ‫‪77‬‬ ‫ينال منها الذى بمهوى‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ه‬ ‫قرنفل ديف فى مسكر وينجوج‬ ‫ترشفنه‬ ‫حين‬ ‫شداه‬ ‫كأن‬ ‫ر‪٫‬ق‏‬ ‫_ الينجوج بالياء المثناة من حت وبالنون والجيمين ‪ :‬المود الطيب ‪.‬‬ ‫ش‬ ‫>‪,‬‬ ‫جو ح(‬ ‫الورد‬ ‫ماء‬ ‫‪ 77‬م ل‬ ‫مو٭لشب‬ ‫النحل‬ ‫عانه بثواب‬ ‫ئأو‬ ‫ماجو ح(‬ ‫صافى الماء‬ ‫جادت"‬ ‫دكناء‬ ‫سارية‬ ‫صرب‬ ‫عن‬ ‫مغازسكم"‬ ‫ست‬ ‫المناه۔‬ ‫خير‬ ‫نهجه‬ ‫الذى‬ ‫كى‬ ‫كود سيدنا صيف ين ناصر الزا‬ ‫ذر تزوج بالعليا‪٫‬م‏ من كرم‪,‬‬ ‫ى‬ ‫‪..‬‬ ‫‪- , .‬‬ ‫تزو مج‬ ‫خيرة‬ ‫وأصل‬ ‫وعدل‬ ‫‪.‬به‬ ‫مغلو ح(‬ ‫‪77‬‬ ‫من‬ ‫يغار‬ ‫المم‬ ‫ق‬ ‫لا زال فى الناس منخبوطاً وحاسذه‬ ‫(‪ )١‬الدماليج ‪ :‬اللى الق تلبس فى المعمم ومفرده « الدملوج ي ۔ المصداق ‪ :‬ه من > او‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫« ما _ يكون شاهدا على صدت الشخص‬ ‫‪.‬‬ ‫و ا لمقا ‏‪ ٥‬ل‬ ‫‪ ١‬له يا ن‬ ‫‏‪:‬‬ ‫بفتح الخاء ‪.‬انة ل‬ ‫الود‬ ‫الواحدة‬ ‫المناوات‬ ‫‪ :‬العا ات‬ ‫‏(‪ ( ٧‬الخود‬ ‫(‪ )٣‬الغيداء ‪:‬المرأة اللينة الأعطاف‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬يكنى بالدطر الأول عن شدة الحب والوله‪. !. ‎‬‬ ‫‪.‬وكان الأدق أن بكتفى بالنعت ( أشنب )‬ ‫<نها ‪.‬‬ ‫الأسنان‬ ‫‪ :‬أبيض‬ ‫الأسنان‬ ‫شنب‬ ‫‏( ‪0(٥‬‬ ‫‪ .‬مقلوج ‪ :‬تباعد مابين أسنانه ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فهو ‏‪ ١‬هنت‬ ‫أبيذسها‬ ‫جيل الأسنان‬ ‫المر‪.‬ه كان‬ ‫شن‬ ‫؛‬ ‫تةول‬ ‫‪:‬المسل ‪ .‬ويطلق أيضا على النعل نفسه ۔‪ .‬مؤتشب ‪ :‬علموط ‪.‬‬ ‫‏(‪ ١ )٦‬اشو‬ ‫‪ :‬الجابة تأتى ليلا _ المنجوج ‪ :‬المصبوب الكثير وكان ينبغى أن مكون إما‬ ‫‏)‪ (٧‬ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪:٨‬مو‏ بة لاماء‬ ‫حالا‬ ‫وإما تكرن‬ ‫‪.‬‬ ‫معر فة بأل فتكون نعتا لاماء ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬كذا فى الأصل الطر الثاى ‪.‬‬ ‫(‬ ‫‏‪ ١‬لسى‬ ‫_ د يوا ن‬ ‫‪١٢‬‬ ‫‏)‬ ‫‏‪ ١٧٨ -‬س‬ ‫ومغاوج‬ ‫مغلوبر‬ ‫زى‬ ‫فى‬ ‫يصيح"‬ ‫ول يزل من يماديه وينضذبه‬ ‫هو‬ ‫‪ .}.‬و المفلوج الذى‬ ‫مه عله الفالج‬ ‫الببت الأ‪ ,‬ل هو اى‬ ‫ق‬ ‫المفلوج الذى‬ ‫‪_-‬‬ ‫بالبيت الثانى ‪ :‬هو المغلوب ى يقال فلجه يفلجه أى غلبه يطلبه ‪.‬‬ ‫دم يا نق ان سلمان المكرم ما حدت حداة الأيلات الحراجي(©‬ ‫الأربع الهو ج("‬ ‫الماديات وجرى‬ ‫ى‬ ‫بسعدك أنلاك الماء كحجر‬ ‫جرت‬ ‫مصببًا غير عمجوج‬ ‫الندل كان‬ ‫هل‬ ‫‪ .‬‏‪ ١‬لأمة ل‬ ‫مدح‬ ‫مد حقكم‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪٩‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫فق‬ ‫قول‬ ‫ألمحت‬ ‫إذا‬ ‫وميز‬ ‫خذها‬ ‫لليالي("‬ ‫ركض السلاهب من ركض‬ ‫_ المياليج ‪:‬جمم هملاج بكسر الماء البراذين السلسة الانقيادءوأصل الممللجة‪:‬‬ ‫الصرعة ‘ والهملاج الرجل اللفيف ك والعغز المهزولة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬اكملات ‪ :‬يقال ناقة شملة بالتدديد ‪ :‬خفيفة سريمة مشمرة فذكر النعت وأراد‬ ‫النعوت ۔ الحراجيج‪ :‬النياق الحيمة الطويلة؛ وقيل الشديدة‪ ،‬وقياااضامرة ومغرده‪ :‬المرجوج‪.‬‬ ‫( ‏‪.٠‬‬ ‫حراح‪.‬ج‬ ‫عل‬ ‫الديث ) قدم وند مذحج‬ ‫وف‬ ‫(‪ )٢‬فى الأصل ( تجرى ) ولايستقيم معها الوزن والصواب ( كجرى‪. ) ‎‬‬ ‫العاديات ‪ :‬الخيولالمغيرة ‪ ..‬الأربع الموج هى الرياح الأر‪ ( ::‬الصبا‪ ،‬والدبور ‪ 2‬والجنوب‪‎،‬‬ ‫والشيال‪. ) ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬اللاعب ‪ .‬مفرده اللهب ‪ :‬الطويل عامة ‪ .‬وقيل هو الطويل من الرجال ث وقيل‬ ‫حوالطويل من الخيل والناس ‪ ..‬وقال الجوهرى ‪ :‬السلهب من الخيل‪ :‬الطوبل على وجه الأرض ‪.‬‬ ‫المياليج ‪ :‬البراذين الق تحسن السير ومفرد البراذين (البرذون) دابة الخل الثقيلة أو التى من‌الخيل‬ ‫و‪.‬فرد الماايج ( الهملاج ) وركض مفعول به للفعل ( ميز ) ‪.‬‬ ‫‪_ ١٧٩‬‬ ‫« ومن نثره ونظمه فيه‪:: ‎‬‬ ‫بسم الله الرحن الرحيم‬ ‫إلى الوالى الولى سيف بن ناصر بن سلمان الذحلى‪ ،‬أما بمد ء فإن الزمان فى‬ ‫قد أضر ى وساءنى من بعد ماسر ‪ ،‬وأبدلنى بعد خيره الشر ‪ ،‬فشن لى بدافع بدفع‬ ‫أو نافع ينفع ك أو شافع يشفع ۔ ‪.‬‬ ‫وله‬ ‫لله عبد‬ ‫ولكننى‬ ‫مُتملتة‬ ‫قلله‬ ‫أنا فيا‬ ‫فا‬ ‫وأنت الكريم الواهب المتصدق؛‬ ‫وما أنا إلا طالب دفع فاقتى‬ ‫تك سائلا‬ ‫وإن‬ ‫إف مسكين“‬ ‫عن الحال ‪ . .‬فاسأل من تجيب يصدق‬ ‫فلا مال لى بين الورى أنتى به ‪ .‬نهام قوم الفقر ساعة تراشق(_©‬ ‫ولكن لها باب على الستر مغلق‬ ‫ولم أر فى دارى سوى قوت ليلة‬ ‫الخر ق‬ ‫والقميص‬ ‫الزوايا‬ ‫جدار‬ ‫وصاحبتى فى الدار شعثاه سترها‬ ‫وربك يولى من يشاه ويرزق‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫«‬ ‫صار فى بيتر مالك‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وأن نصيى‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫تحرق)‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫‪_-‬‬ ‫الحصاصة‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫بنيران‬ ‫فؤاد‬ ‫الا فادفعن' عنى ا لخصاصة إن لى‬ ‫۔‬ ‫_۔‬ ‫‏(‪ )١‬أتت به الهام ‪ :‬تجنبها ‪ .‬ومثلها ‪ :‬أتوق ۔ قسى الفقر ‪ :‬شديده _ ترشق ‪ :‬تسدد‬ ‫ورمى اليه ‪.‬‬ ‫سم‬ ‫(‪ )٢‬بكنى بالصاحبة عن الزوجة _ شعثاء ‪ :‬شعرها متلبد مغبرلقلة الهد « وشاء‪١ » ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫امرأة ‪ . .‬قال جرير‪: ‎‬‬ ‫ماضيا‬ ‫وأبيض‬ ‫علايا‬ ‫أحم‬ ‫دونها‬ ‫والليل‬ ‫غمثاء‬ ‫ألا طرقت‬ ‫قال ابن الأعرابي ‪ :‬وشمثاء اسم امرأة <سان ثابت ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الخصاصة ‪ :‬الفقر‪. ‎‬‬ ‫‪_ :١٨٠‬‬ ‫فدغها وخذها بالتى هىح أرت‬ ‫وبادر وإن قال الحسو‪ %‬مقالة‬ ‫ومغهاق‬ ‫وطبع‬ ‫وكل له دأب‬ ‫الأنام سجية "‬ ‫بين‬ ‫له‬ ‫فكل‬ ‫فحد واقتحم فا خيرة من يكسب الثنا‬ ‫من يكسو الفقير وينفق‬ ‫ويا خير‬ ‫مدى الدهر لا تبقى ولا تتمزق‬ ‫سكأسوك من محى ثيابا جديدة‬ ‫فلما أنشده إياها أجرى عليه نفقة له ولمن يمؤله بمياكفيهم هلال كل شهر‬ ‫يدور } واعتذر إليه من أجل اشتغاله عفة ‏‪٠‬‬ ‫« وقال يمدح الشيخ الفقيه الذكى ‪ ،‬الشاعر الفصيح الكى ء الوالى 'سليان‬ ‫ابن محمد بن ربيعة بن زيد المربوعى الضفكى ‪ .‬بتصيدته هذه المعروفة « باجرية »‬ ‫وما أجود تنزله فيها من الحر الحث فى المحمرة والتوجع من فقد الأحباب » ورقة‬ ‫النزل فم ‪:‬‬ ‫وأبدوا وحشة الش۔‬ ‫قولوا فها ذاك منكرث‬ ‫به التذناه يكرر‬ ‫مقالا‬ ‫وأسمم وى‬ ‫فليحسن النار؟ بالبر“(©‬ ‫من غاص فى بحر إم‬ ‫‪٠‬‬ ‫»‬ ‫ّ‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‏‪(٦٥‬‬ ‫واحلا‬ ‫الن‬ ‫ودر‪.‬۔ة‬ ‫وا دروا‬ ‫ردوا‬ ‫‏(‪ )١‬البر ‪ :‬الأرض الياب۔ة وهذا المعنى يلائم اطر الأول وقد يقصد الشاعر بها اةتمالى‪.‬‬ ‫فالر من الأسماء الحنى ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬وديعة الدن ‪ :‬يكنىبها عن الخر ‪ . .‬والدن ‪ :‬الراقود العظيم لايقمد إلا أن يغر له‪- ‎‬‬ ‫‪ . .‬واكل إناه غروتان ونم واسم ومفرده‪‎:‬‬ ‫لا بطون كبيرة‬ ‫خزف‬ ‫من‬ ‫والحر بفتح الجم ‪1 :‬‬ ‫الحرة‪. ‎‬‬ ‫أصفر‬ ‫جاج أحر‬ ‫من لونها صار لون الز‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪2‬‬ ‫وهو “ر(")‬ ‫طق‬ ‫مرا‬ ‫ولبيد‬ ‫يطوف‬ ‫بها‬ ‫ح ((‬ ‫ه=‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫ه۔‬ ‫‪:-‬‬ ‫ر وهر عهر‬ ‫معصه‬ ‫صبيح‬ ‫بوجه‬ ‫راس‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫إد‬ ‫۔‪.‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫معطر‬ ‫سر‬ ‫‏‪١‬‬ ‫جعل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بعمرع‬ ‫رس‬ ‫وود‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫وعز__رُ‬ ‫‪.‬‬ ‫يفوح‬ ‫رهاق‬ ‫بكأس‬ ‫سعى‬ ‫شهد‬ ‫كطعم‬ ‫لاها‪.‬‬ ‫ماه‬ ‫و‬ ‫ومن كامها مَرو«"‬ ‫طور‬ ‫فاها‬ ‫جعلت أرشف‬ ‫يكر‬ ‫الثلانة‬ ‫ب‬ ‫ستى سكرنا ومن يشر‬ ‫‪ .‬ما تصر‬ ‫فيئرت‬ ‫ميلا‬ ‫اخرا‬ ‫مالت‬ ‫« هى‪. » ‎‬‬ ‫(‪ ) ٠١‬كذا ‪ 5‬الأصل « هو » وااصواب‬ ‫‏(‪ )٢‬مةرطق ‪ :‬عليه قبا‪٠‬‏ أبيض وفى حديث الخوارج « كأىأنظر إليه حيشى عليه قربطق»‬ ‫هو تصغير « قرطق » بنتح الطاء وقد تضم _ المدور ‪ :‬الذى يابس الوار من فضة أو ذهب ‪.‬‬ ‫يقال ‪ :‬سورنه بتشديد الواو‪ .‬أى ألبسته الدوار‪ .‬فتور‪ .‬وف الحديث « أتحبين آن يسورك انة‬ ‫‪.‬‬ ‫نار ؟ »‬ ‫من‬ ‫يسوارين‬ ‫(‪.)٢‬مصذر‏ ‪. :‬صبوغ « بالمصفر » وهو صبغ أصفر اللون ومزعفر ‪ :‬مصبو غ بالزعفران‬ ‫الطيب الرائحة ‪.‬؛‬ ‫أثاناوأثوتا‬ ‫‪ 4‬ويئث‬ ‫‏‪ ٥‬وبأن‬ ‫‏(‪ (٤‬الفرع ‪ :‬الكعر ء أثبث ‪ :‬كثيرملتف و عله « أن ‪٤‬يؤث‬ ‫وأثاثة فهو !ثيث ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬اا۔هاق من الكؤوس ‪ :‬المتائة الطانحة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬مر ‪ :‬مرارا كثيرة ومفرده اارة بفتح اليم وتثديد الراء‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪١٨٢١‬‬ ‫سدا ولا منه مح}حح‬ ‫ولما‪ :‬خف حا‬ ‫طنا‬ ‫ثيذ كر"‬ ‫ليس‬ ‫الذى‬ ‫ما كان ما بيننا‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ذ‬ ‫ؤ‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫ِ‬ ‫إن‪.‬‬ ‫و دهر‬ ‫بخطى‬ ‫الافى‬ ‫دنب‬ ‫و۔‪4‬‬ ‫الصب _ا‬ ‫‪0١( -‬‬ ‫‪.+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ولتر‬ ‫وارى‬ ‫نعم‬ ‫وراع فية‬ ‫وكزث ء‬ ‫تكفر‬ ‫والديشساتة‬ ‫فيه يو وى‬ ‫والأجر‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫ر ‪ /‬ر؛‪0‬‬ ‫التدسانف‬ ‫د يل‬ ‫أ‬ ‫به‬ ‫للهمر‬ ‫رغي‬ ‫مك‪٦‬ر‏‬ ‫‪ .‬بالشب أضحى‬ ‫لكن‬ ‫العيشة‬ ‫ما أطيب‬ ‫‪٠. ٤‬‬ ‫‌‬ ‫‪.٠‬‬ ‫و‪ ١ ‎‬د حر‪‎‬‬ ‫وو ل‬ ‫مضى‬ ‫قد‬ ‫الصّى‬ ‫ل‬ ‫شبنا و اي‬ ‫أ‪ٍ‎‬ى‪٤‬سف ‪.‬ر(‪٣( ‎‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫الراس‬ ‫ف‬ ‫القتذال۔ ‪.‬‬ ‫مشهب‬ ‫صبح‪.‬‬ ‫وضوه‬ ‫ت‪‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ير (ث‪‎‬‬ ‫يت‬ ‫ولا‬ ‫امر‬ ‫يؤده‬ ‫من؛‬ ‫سبحان‬ ‫الربم؛ أفر‬ ‫فنه‬ ‫بانوا‬ ‫إن الأحبة‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٨‬ر‬ ‫تي‬ ‫دموعها‬ ‫و خه ‏‪ ١‬عيسو‪ .‬نا‬ ‫بانوبا‬ ‫‪(© .2‬‬ ‫نارًا‬ ‫المشتاق‬ ‫ذف_ؤاد‬ ‫فى‬ ‫« وااءزوا»‬ ‫‪ .,‬ر ‏‪١‬‬ ‫موعً من كل ‪.‬‬ ‫وداعهم قد أسال الد‬ ‫‪ .:‬أى كل علة ‏أ‪١‬و كلة قد=ة ‪ 4‬وقد أقام المنة مكان اللوصوف ‪.‬‬ ‫‏) ‪ )١‬عوراء‬ ‫‏(‪ )٢‬رعيا لدهر ‪:‬أى حفظا له _أذيل ‪ :‬جم الذيل ‪:‬آخر الشىء ث وذيل ااثوب ‪ :‬ما جر‬ ‫منه إذا أسبل ‪ .‬ونى الشطر الثانى استعارة سكنية ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التذال ‪ :‬مابين الأذن من مؤخر الرأس وجه قذل بضمالقاف والذال وأقذاة‪. ‎‬‬ ‫يؤ ده ‪ :‬م ‪,‬ضكه و يثقل عايه‪. ‎‬‬ ‫(‪(٤‬‬ ‫‏)ه(‪ ٠‬كذا فى الآصل « واساءروا » ولم أسم بها ولم أعثر عايها فى العاجم ‪ .‬والصواب‬ ‫« وأسأروا » أى أبقرا ‪ .‬وى الحديث « إذا شربت نأسثروا » أى أبةوا شيثا من التراب فى‬ ‫‪. .‬‬ ‫داخل اناء‬ ‫(‪ )٦‬الحجر بفتح اليم وكسر الجيم ‪ 2‬وبكسر اليم وفتح الجيم ‪ :‬من ااءين مادار بها‪. ‎‬‬ ‫_ ‪_ ١٨٣‬‬ ‫سر‬ ‫وقد‬ ‫بعضا‬ ‫وساء‬ ‫أبكى وأضحك بعضا‬ ‫أغبر‬ ‫اللون‬ ‫امنبر‬ ‫وخلفوا الربع قفرآ‬ ‫من محجر المين أ<ر‬ ‫د‪.‬ما‬ ‫أسكر‬ ‫نظأتث‬ ‫در‬ ‫على القضاه الة‪.‬‬ ‫قال المواذل؛ صبرا‬ ‫سا‬ ‫طنت‬ ‫فكلا‬ ‫‌‬ ‫و خبر‬ ‫دمعى‬ ‫أنشاه‬ ‫‏‪(٠‬‬ ‫الز‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ال‬ ‫خان‬ ‫سلا‬ ‫عزمت‬ ‫وإن‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ونهدر‬ ‫تلام‬ ‫ها‬ ‫فهجى عند عذا‬ ‫نإنا‬ ‫تصكر‬ ‫‪:‬‬ ‫قالوا‬ ‫حرت القتيل الهد__("‪0‬‬ ‫صبرى‬ ‫حتى‬ ‫صبرت‬ ‫ر‬ ‫أت‬ ‫يهنى الشر ى ‏‪٧‬‬ ‫م‬ ‫»‬ ‫ز‬ ‫وهج‬ ‫سرى وراح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫وذ‪‎‬‬ ‫من‬ ‫أول‬ ‫أسير‬ ‫و‬ ‫حر‬ ‫مات قرة ولا‬ ‫م‬ ‫‌‬ ‫ير‬ ‫أتل‬ ‫ولا به‬ ‫مغتر‬ ‫غير‬ ‫بكونها‬ ‫المطر‬ ‫والنبى‬ ‫بالله‬ ‫ا الذكر‬ ‫‪.‬‬ ‫الكاف‪.‬‬ ‫شديدا‬ ‫به‬ ‫وذ كره‬ ‫الشىء ء‬ ‫دذ كره‬ ‫من‬ ‫مفعول‬ ‫سم‬ ‫(‪ )١‬الذ كر‪: ‎‬‬ ‫ضد المؤنث نهو من د ذذ كر اا_كلمة بتشديد الكاف ‏‪١‬ى صيرها مانلمذكر ‪.‬‬ ‫(‪ (٧‬الامر‪ : ‎‬ايت الذى يجعل الصبز فى جونه لئلا تسرع الننانة إلهه ‪ .‬والصبر بكسر الباه‬ ‫ولا تسكن إلا نادرا ‪ :‬عصارة شجر مر‪ . . ‎‬وى قوله « الصبر » تورية ‪,‬‬ ‫‪_ ١٨٤‬‬ ‫اللة((‪©١‬‬ ‫مر‪‎‬‬ ‫الشجاجع‪‎‬اع‬ ‫االلاقمرم‬ ‫ا( الكريم‬ ‫وباللإإممامام‬ ‫وواليه مَن؛ به الدهر يفخر‪‎‬‬ ‫سيف‬ ‫سليسل‬ ‫‌‬ ‫ّ‬ ‫‪٤‬‬ ‫الموفر؛‪‎‬‬ ‫ن ذى الثناء‬ ‫سلما‬ ‫المالى‬ ‫اخى‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ى‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫سے م‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وأص__درل("‪0‬‬ ‫رو الأمور‬ ‫ر ذو أو‬ ‫وت غ‬ ‫م ‏‪٠‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و يشكر‬ ‫برضى‬ ‫للام‬ ‫‏‪ ١‬لا‬ ‫اهل‬ ‫عند‬ ‫فسعيه‬ ‫لاد ‪4‬كثر‬ ‫وفعله الخير فى ساكنى ال‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وشير&‬ ‫التيام‬ ‫حق‬ ‫فيهم‬ ‫وقام بالحق‬ ‫ر‬ ‫العباد وغ‬ ‫حسر‬ ‫محا إثر من‬ ‫لقد‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫م‬ ‫خسر‬ ‫لامس‬ ‫وجاره‬ ‫بو دى‬ ‫ليس‬ ‫ص_ديمه‬ ‫‏‪٦2‬‬ ‫س ه‪-‬‬ ‫س‬ ‫۔‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‏‪٤ ٤‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫د كا‬ ‫الفسار‬ ‫ركر‪٨.‬‏‬ ‫صار‬ ‫‏‪٠‬ركل به‬ ‫‪ ) .‬‏‪4 ٥‬‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫ور ري‬ ‫وممر‬ ‫هذ هرا‬ ‫‪ 1‬ضحى‬ ‫البنى‬ ‫وم احب‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫هر‬ ‫الحيا ة‬ ‫ق‬ ‫شدئين‬ ‫بين‬ ‫عدوه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪٥-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫يمرر‬ ‫محارب‬ ‫وإن‬ ‫فإن يسال يزد‬ ‫_ يعزر‏‪ ..‬لما ول‪[. : ١‬أى ي‪.٨‬ضرب » والكآخ ‪.‬ر ‪.:‬غ أى يوة‪:‬ر ويع‪¡.‬ظم( ‏("`‪. ٦‬‬ ‫‪ .‬ص‬ ‫مر‬ ‫‪ .‬ى‬ ‫‏‪٠0‬‬ ‫م‬ ‫‏‪`.٠ .‬‬ ‫وقهر‬ ‫ضر؟ البخيل‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫الكري‬ ‫امو‬ ‫(‪ )١‬القرم ‪ :‬الديد العظيم‪٠ ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬ذو ‪ :‬بمعنى الذى ‪ .‬ومنع عد من التنوين للضرورة‪‎‬‬ ‫(‪ )٣‬شمر ‪ :‬فى الأمر خف ‪ . .‬وللاأمر ‪ :‬أراده وتم‪.‬أ له‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬مدعثر ‪ :‬مهدم وفعله دعثر‪.. ‎‬‬ ‫‪ .‬ونعله من باب ‪ :‬نصر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬المثعر المحروم والحدود‬ ‫‏(‪ )٦‬لو فرضنا أن كلمة ( يمزر ) كررت فى الدطرين ء فا معنى أن يكون ممناما ى الأول‬ ‫يضرب وف الناى يعظم مع أن المكس هو المحيح؟ والصواب عندى أنها فى الأول ( يمزز ) ى‬ ‫_‬ ‫‪١ ٨٥‬‬ ‫و حذر‬ ‫‏‪ ١‬لشجاع‪:‬‬ ‫صاح‬ ‫وهو الدجاع إذا‬ ‫أو بال‪__.‬ير({©‪‎‬‬ ‫لا بالشحيح ولا بالجيس‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫_ الجبس بكسر اج وهو بالباء الموحدة والسين المهملة ‪ :‬الجبا‬ ‫‪٥‬‬ ‫عنه كر غضنه‪‎‬‬ ‫يقصر‬ ‫شجاع"‬ ‫لكن‬ ‫إن تدانى وأمطر‬ ‫»‬ ‫حجل اء‬ ‫وجوده‬ ‫إلا الجي ال‪4‬الموشثر‬ ‫ولبس يسرف منه‬ ‫فن يكر؛ هكذا‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫و ينصر‬ ‫ي ‪3‬ود ل‬ ‫د أ بة‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫يشر‬ ‫ح‬ ‫وبا لنه‬ ‫زنى‬ ‫_‬ ‫وبالسرور‬ ‫البحرُ وار‬ ‫م‪7‬‬ ‫ما دا‬ ‫يا سلمان‬ ‫م‬ ‫ولا بخالطہا‬ ‫ت ي‬ ‫ليس‬ ‫ة‬ ‫نعم‬ ‫ف‬ ‫معشر‬ ‫ومعشر خير‬ ‫ير دار‬ ‫وبلدة‬ ‫عسكر‬ ‫وعسكر خير‬ ‫‪7‬‬ ‫مصفر‬ ‫»‬ ‫باسم‬ ‫نادوك‬ ‫أ نت العظم وإن هم؛‬ ‫الرر(»‬ ‫راضما طيب‬ ‫ض‬ ‫من كان حرا على الآر‬ ‫تحسن' بك الطن حتى‬ ‫‪-‬‬ ‫وأيةلبر‬ ‫فيها‬ ‫عمو ت‬ ‫و ح صر‬ ‫يس‬ ‫حكم‬ ‫مدا‬ ‫ولم يزل بابجدا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ :‬ا يان العدم ‪ 0‬وقيل الضعيف اللثم ‪ .4‬وةيل الثقيل الذى لايحيب الى خير‬ ‫‏(‪ )١‬الجيب‬ ‫‪ .٠‬قال النابغة‪: ‎‬‬ ‫‪ .‬والعامة تقول ‪ :‬عيره بكدا ‪.‬‬ ‫المعير ‪ :‬ااميب بتشديد الياء ‪.‬‬ ‫؟‬ ‫عار‬ ‫أخثاك من‬ ‫وهل على بأن‬ ‫خشيته‬ ‫ذيان‬ ‫بنو‬ ‫وعر تى‬ ‫‏(‪ (٧٢‬الدر ‪ :‬اللعن‬ ‫_ ‪_ ١٨٦‬‬ ‫»‬ ‫‌‬ ‫‪,‬‬ ‫قلت ا!‬ ‫‪,‬‬ ‫إن قلت لى ما‪ُ٥‬رادى‏‬ ‫تر‬ ‫الدار‬ ‫لا زالت‬ ‫لك دارا‬ ‫وأبتفغى‬ ‫يللر عسر‬ ‫بكل‬ ‫أسلك الله يها‬ ‫غظ ‏‪0٠٠‬‬ ‫ليس‬ ‫أهله‬ ‫عن‬ ‫اء ريك ح ‪2‬‬ ‫عط‬ ‫ورقا وما شارق دَرُ‬ ‫ما تَمَتت‬ ‫ساما‬ ‫وم‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪1‬‬ ‫م‬‫مى‬ ‫وتخستر‬ ‫ر‬ ‫فى جًة‬ ‫ذلك‬ ‫وهد‬ ‫« وقال يمدحه أيضا وسمى ه_ذه القصيدة « التاجية » وما أرق غزله فيها‬ ‫من البحر « البسيط » فى القشوق إلى الأحبة بمد البعاد عنهم ولقد أجاد ‪:‬‬ ‫أدر‪٨‬؟‪ُ-‬‏ فى عنفواتى والدجى داج ‏(‪(٢‬‬ ‫حاج‬ ‫التله لا مغنززلا ك نيك من‬ ‫داجر”)‬ ‫حبو به ‪ :‬يا مهجتى‬ ‫نآ اه‬ ‫يقول إذا‬ ‫على ‪7‬‬ ‫وك زريتً‬ ‫ضَكاج‪ ,‬وعجاج‬ ‫فراشه بين‬ ‫وك حسود تركمناه يموت على‬ ‫عين السلامةرغم الحاسد الهاجى‬ ‫أيام تحرسنى عين السمادة بل‬ ‫وتيس عزمى قوى غيرث هنلاج({©‬ ‫و‪.‬‬ ‫أيام أرضا الصّبا خضراه مشرقة"‬ ‫ے۔۔‬ ‫ہے۔‬ ‫۔‬ ‫۔۔۔۔‬ ‫وح<مالعىء‬ ‫»‬ ‫يد‬ ‫» بضم اليمالمنو نة أى‬ ‫عن ذلك أو هنه‬ ‫<م‬ ‫منه ويقال ه ماله‬ ‫‪ :‬لا‪,‬د‬ ‫) ` ( <م‬ ‫اا م المضمومةة‬ ‫وضمها وتشديد‬ ‫بفتح الماء‬ ‫» معنا۔ه‬ ‫و « حه‬ ‫اليه‪. ‎‬‬ ‫‪ ٣7‬مانا‬ ‫(‪ (٢‬حاج ‪ :‬جم مفرده حاجة‪‎‬‬ ‫الليم عايه‬ ‫ومزراة' بمةتح‬ ‫ومزر هبة‬ ‫وضمها وزرا‪ .‬ة‬ ‫بفتح ال‪ .‬زاى‬ ‫وزريا‬ ‫زريا‬ ‫يزرع ى‬ ‫زرى‬ ‫‏) ‪(٣‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪ : :‬داريه وسا ر به العداوة‬ ‫داجى‬ ‫<‬ ‫باعده‬ ‫‪:‬‬ ‫تا "اه‬ ‫_‬ ‫عاذه‬ ‫عا‪,‬ه‬ ‫عا ته أو‬ ‫‪:‬‬ ‫قوله‬ ‫‏(‪ ) ٤‬التيدس ‪ :‬الذ كر ‪ .‬نااعز والظباث والوعول ‪ . .‬والمقصود به منا وعل البل له قرنان‬ ‫اليل‬ ‫وااتكى من‬ ‫‪.‬‬ ‫اامق۔اة‬ ‫الل‬ ‫داءة‬ ‫وى‬ ‫‪:‬‬ ‫اايمذون‬ ‫ال‪.‬۔لاج‬ ‫_‬ ‫‏‪ ١‬حدين‬ ‫كيفين‬ ‫قويان منحنيان‬ ‫وحذف‬ ‫المعنى ‏‪٤‬‬ ‫هذا‬ ‫أراد‬ ‫الثاعر‬ ‫أن‬ ‫الياق‬ ‫ويهم من‬ ‫لمزالها ‪.‬‬ ‫فا‬ ‫لا >‬ ‫‪:‬‬ ‫هملاج‬ ‫وعاة‬ ‫بالتييس وقدم‬ ‫عز‪.‬ه‬ ‫الشاعر‬ ‫وقد شه‬ ‫‪.‬‬ ‫الذسرورة‬ ‫فوع من‬ ‫وهذا‬ ‫وأقام الصفة ‪.‬قامه‬ ‫الموصوف‬ ‫الميه به على الشبه ‪.‬‬ ‫_‬ ‫_ ‪١٨٧‬‬ ‫على هواه أديبا غير ملمجاج‪٩‬‏‬ ‫وكنت طما أماشى مر أصاحبه‬ ‫ثجلن بالأمس عفا فوق أحدا"‬ ‫معتمر‬ ‫غلاف‬ ‫لفة‬ ‫ذيد حسان ترىالثمس المنيرةون وجوههن سراجا غير وهاج‬ ‫ساروا يجوبون أجرارَالفلاسحرآ وفى بكور وتهجير وإدلاح(“‬ ‫سريعقتر من؟ بنات الفيدر هياج‬ ‫الأثقال واخدةر‬ ‫حاملة‬ ‫بكل‬ ‫منهم ‪ . .‬وعرضى سله سالم ناج‬ ‫ك بل بينهم أدركت هن" وطر‬ ‫قلبة منيب" إليه سلر لام{ث‬ ‫م‬ ‫أحسنت ظما بمن أحيا المباة ولى‬ ‫من كل دورق للماء نتاج(‬ ‫هقيت يامنزلاً ستا ك صوب حيا‬ ‫‪.-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫وث‬ ‫محد الخير بدر الأليل الساجى_“‬ ‫جود كجود سلمان الكريم حتى‬ ‫قباثز؛ الناس فوج بمد أفواج‬ ‫وإلى الإمام الذى أضحت تدين له‬ ‫أهل النماء وأهل الكرمات وبن‬ ‫ه ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫محتاج‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫المراء‬ ‫ال‬ ‫() الطب‪ :‬الحاذق الماهر بعمله يقال « هم طب بهذا الأمر » أى عالم به _اللجاج ‪ :‬بكسر‬ ‫‪.‬‬ ‫عنه‬ ‫الفعل المزحور‬ ‫إلى‬ ‫والعناد‬ ‫امومة‬ ‫ق‬ ‫التمادى‬ ‫هى‬ ‫‏‪ ١‬للجاحة واللجا<ة‬ ‫الم الشلدبد‬ ‫(‪ )٢‬نت ‪ :‬اللام الداخلة على ا۔‪ ,‬الجلالة تفيد املك تحو ه ته ماى ااسموات والأرض‪_ » ‎‬‬ ‫مراكب‪‎‬‬ ‫من‬ ‫مركب‬ ‫‪:‬‬ ‫الم_ا ه‬ ‫بكسر‬ ‫الحدج‬ ‫مةر‪`١‬ه‪٥‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الأحداج‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫بالغزلان‪‎‬‬ ‫عن الجان‬ ‫ويبكى‬ ‫‪35‬‬ ‫النساء تحو الهودج والحفة‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬أجواز‪ :‬وسط ومةرده‪ :‬جوزبكونالواو‪ ..‬وجوزالتعى‪:٠‬‏ وسطه‪ .‬والوسط لاذ كر‬ ‫والمؤنث والواحد والجعم ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬لاج ‪ :‬لاجىء واضطر لحذف الهمزة‪. ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مغدودق‬ ‫ومطِھ‬ ‫عزير‬ ‫‘‬ ‫ماه مغدودق‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬مغدودق‬ ‫< ۔ا ‪ :‬ااطر المنصب ‪.‬‬ ‫‏) ‪ ( ٥‬صوب‬ ‫كثر _ تحجاج ‪ :‬سيال شديد الانصياب ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬الأليل‪ :‬اميل الطويل الشديد الواد ‪ ..‬وهى صفة لميل ‪ .‬تقوله ايل أليل » واكن‬ ‫اللا كن‬ ‫‪:‬‬ ‫الساجى‬ ‫‪-.‬‬ ‫الورصوف‬ ‫مقام‬ ‫ااصفة‬ ‫أقام‬ ‫الشاعر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫_ ‪_ ١٨٨‬‬ ‫وبر حتف لإعلاك المدا نهم فى لة منه غرقى تحت أمواج‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫الحاسد المنموم منصرع‬ ‫كاما‬ ‫‏(‪_«(١‬؛‬ ‫‪٠٤‬‬ ‫‏‪ ١‬وداج‬ ‫عاو من ‪.‬۔ ‏"‪٠‬‬ ‫فطع‬ ‫‪.‬‬ ‫الراس‬ ‫‪.-‬‬ ‫صر بهر‬ ‫من‬ ‫إد ‪-‬خال إ ‪:١‬خراج ‪٢_١‬‬ ‫‪ .‬والير ف‪.‬ى حال‬ ‫والص ‏‪٠‬حب ‪.,‬فحسن حال من ‪ .‬مكارمه‬ ‫‪..‬‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫مه‬ ‫‪,.‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫وافلاج‬ ‫أنهار‬ ‫بين‬ ‫جناتها‬ ‫دم يا سلمان فى نزوى الشريفة فة‬ ‫_ قد قال فى تزوى الشريفة ‪ ،‬فذلك لأن ممدوحه هذا يومخذ والى نزوى ‪.‬‬ ‫(_‬ ‫‪,‬۔ ‏‪٠4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .:..‬ؤ‪.-. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫منهاج‬ ‫حير‬ ‫سهو‬ ‫وفضلاك‬ ‫سيمر‬ ‫فنحن من فضل مولانا وفضل فتى‬ ‫هو الا مام صلطان بن صيف بن سلطان‬ ‫سيف ڵ ففتى سيف‬ ‫وقال ‪ :‬فضل ى‬ ‫اليمر فى ‪.‬‬ ‫متعاج(;ک‬ ‫غير‬ ‫عفكم‬ ‫قل‬ ‫ه\ ن‬ ‫إن عاج عضكم قليل' الشكر أبيقه‬ ‫ء‬ ‫‏‪. ٠‬‬ ‫عما ‪ ..‬وشم جرت فىسعد ابراج‬ ‫‪7‬‬ ‫ل‬ ‫لا زلت بدرا جرى فى سعد منزلة‬ ‫الراجى‬ ‫لرجاء الآمل‬ ‫نهاية‬ ‫طابت" بدولتك الدنيا فأنت لما‬ ‫وازواج‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بين خيراتر‬ ‫‪-‬‬ ‫وجغة‬ ‫جزاك ربك عنا طولح عافي‪:‬‬ ‫رحمة الرحمن سابنة"‬ ‫‪ 2‬کَ من‬ ‫جم الودج يفتح الدال ‪ .‬وهو عرق فىااعنق ينتفخ عند الغذب وهما ودجان؛‬ ‫( ) الأوداج‪:‬‬ ‫وقبل ه الودج » عرق الأخدع الذى يقطعه الذابح فلا يقى ههه حياة ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬يمنى بالدطر الثانى أنه لاي بس الخير ولا يحتكره بل محرجه إلى المعوزين والحتاجين‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬نقفو ‪ :‬نتبع‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬عاج ‪ :‬هال ( أبيقه ) كذا ى الأصل ولم أسمع بها ولم أجدها فىا!عاجم وقد ‪:‬لكون‬ ‫‪:‬‬ ‫عحرفة عن ( أن‪:‬ةه ) ونتق المىء ‪ :‬زعزعه واقتاعه وهى تتق مم ( قايل الشكر ) منعاج‬ ‫ماثل والفعل انماج أى مال وزاغ ومنه قول رؤ؛ه ( وانهاج عودى كااشظيف الأخشن ) ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سابغة ‪ :‬متحعة أو تامة وهى صفة موصوف محذوف أى ( عيشة ) مثلا‪ . ..‬وقد‬ ‫تكون صفة لدرع المحذوفة نهم يةرلون ‪ :‬درع سابغة أى واسعة ۔۔ و( ها ) زائدة ‪.‬‬ ‫‪- ١٨٩‬‬ ‫« وقال مدحه أيضا وسمى هذه القصيدة « البازية » وما أجود تغزله فيها من‪‎‬‬ ‫البحر الطويل ك بالأحبة والتوجع عليهم ولقد أحسن وأجاد‪: ‎‬‬ ‫هوى وأبا نت' ما أ كيت ضممثرثم(_‪٩١‬‏‬ ‫ألا فارحموا صَبا تصب محاجره‬ ‫بيت الدجى يرعى الكواكب ساهر‬ ‫م‬ ‫وامره‬ ‫يسامرها فى ليله‬ ‫وجآذره‬ ‫لفرط صَباباتر إلى منزل به تف ازله غزلائه‬ ‫وك عاذل فى باطن الأمر عاذره‬ ‫الأنام يلومه‬ ‫لام بين‬ ‫فكم‬ ‫سنا وجهه شمس" وليل غدائره“‬ ‫القوام كأنما‬ ‫مجدولل‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫درى من يداريه ولا من بحجاذره‬ ‫بلذت الحموى بينى وبا بينه ولا‬ ‫ما قدحو ته مآزر")‬ ‫‪ ..‬سوى‬ ‫أردت‬ ‫و ك قيل يوم البين أدركت منه ما‬ ‫كا يكره الفعل المةبمح خاطره‬ ‫عفة عن الفمل الذمم‪ ,‬خاطرى‬ ‫وخير ‏‪ ٧‬ظواهر ‌ ‪.7‬‬ ‫‪..‬‬ ‫فباطنه خير‬ ‫دسدسة‬ ‫المرء خير‬ ‫إذا دمر“ عرق‬ ‫‪ :‬جم محجر بقتح الدم وسكون الاء وكر الجيم ومححر بكسر اليم ونتح‬ ‫‏(‪ )١‬محاحره‬ ‫‪. .‬‬ ‫أخفت‬ ‫الثاعر ‪ .4‬وا أكنت‪:‬‬ ‫قصده‬ ‫‪ :‬ما دار بها‪ .‬وقيل هو العن ‪.‬وهذاما‬ ‫‏‪ ١‬لجيم ‪ .‬عوحجراامين‬ ‫جم‬ ‫و ‏‪١‬الغد ‏‪١‬ر‬ ‫(‪ )٢‬القوام المجدول ‪:‬الحك الحسن ‪ . .‬والجدل بسكون الدال شدة الفتل‪.. ‎‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫شعر النساء‪‎‬‬ ‫‪ :‬المحضفور من‬ ‫النديرة‬ ‫(‪ )٣‬الأآزر جم المثزر والمثزرة وهو كل ما ستر الجم‪ .‬ويكنى ( بسوى ماقد حوته ‪.‬آزره‪) ‎‬‬ ‫عن عدم تبذله معه ونعله ما لا ينبغى أن يفعل‪. ‎‬‬ ‫أجدها فكل‬ ‫‪ 2‬والدسنبة‬ ‫نقد دسته‬ ‫أخفيته حت شىء‬ ‫< وكل شى‬ ‫‪ :‬أخفى‬ ‫‏(‪ )٤‬دس‬ ‫المعاجم المعتمدة ي وقد ورد فى القاموس ولان العرب وأضاس اللاغة أن الدسيس ‪ :‬من تدسه‬ ‫ليأنيك بالأخبار ى وف اللسان ‪ :‬الدسيس‪ :‬إخفاء المكر ‪ ..‬وور دفى مجم يتجوز أن الدسيسة‪:‬‬ ‫ما أكن من المكر والعداوة ‪ .‬وهذا المعنى لايلام السياق الذى وردت نيه كلة الشاعر ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٩٠‬‬ ‫بنيض؛ أدانيه وحب أهاجرُه‬ ‫سلام على الدنيا إذا كان لى بها‬ ‫فرتنح؟ من سبع الزمان أظافره(©‬ ‫علاثة‬ ‫إذا أنالم أظفر حوز‬ ‫قوى‪ .‬تطون لا تضل بصائر‬ ‫فؤاد سلم لا يميل؛ إلى اى‬ ‫وجارة كريم لا يذرل مجاوره‬ ‫وصاحب صدق لا يميل إلى الحنا‬ ‫البربه ساتره(‪)٢‬‏‬ ‫أخى المجد ذورب‬ ‫كمثل سلمان الرضى بن }د‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫وس‬ ‫وسراثره‬ ‫سيرات‬ ‫حسنت‬ ‫كا‬ ‫وغيرهم‬ ‫البلاد‬ ‫آهل‬ ‫به‬ ‫ير‬ ‫له من جزيل الدكر والمد والثغا الكثيرث و م الأجر العظم وافره{‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫الله أمره‬ ‫قؤول“ وفعال لا‬ ‫مهذب‬ ‫هه‬ ‫متتم‬ ‫‪..‬‬ ‫ور كرم‬ ‫إذا انتهر المسكين بالباب ناهره‬ ‫سخي‪ .‬حَؤ بلمساكين راحي“‬ ‫وشمر لمن أمى وجَنّت داجره‬ ‫وغيث آ لمن أضحى فقير خدما‬ ‫وحاضره‬ ‫بادى الزمان‬ ‫لطاعته‬ ‫ورد؛ إمام المسلمين الذى عنا‬ ‫فقتاليك مقطوع" ‪,‬عدلك دابره‪٨‬‏‬ ‫سلمان عش؛ خيرا وطول سلامة‬ ‫فضلك مز؛ برعى جميآث شاكره‬ ‫إذا أنت لم يشكر عليك منافق‬ ‫(‪ )١‬غرتى ‪ :‬مزقتنى‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬اؤاد‪ :‬خبر لمبتدأ ععذوف تقديره هى النى ‪ :‬الفوش فى الكلام ‪ ..‬نطون ‪ :‬صاحب‬ ‫فطنة‪ .‬البصائر‪ :‬جم البصيرة وهى ‪ :‬العقل ‪ 2‬الفطنة ؛ المبرة ‪ ,‬الحجة والشاهد ‪ .‬يقال ( جوارحه‬ ‫بصيرة عليه ) أى شهو د ‏‪٠‬‬ ‫(‪ )٣‬ذو ‪ :‬يمنى الذى‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬م الأجر ‪ :‬مانلأجر وهذا جاز ومن‌الشواهد‪ ( :‬غداة غدت ع الماء بكر بنوائل)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬القالى ‪" :‬سكاره ث ودابر العىث ‪ :‬آخره ‪ .‬وف التنزيل ( فقظم دابر القوم الذين‬ ‫ظدوا ) أى ا۔تؤصل آخرهم ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬رعى ‪ :‬يحفظ والتقذير « نفضلك شا كره من يرعى جيلك‪: » ‎‬‬ ‫‪_ ١٩١‬‬ ‫برهم‬ ‫الحاسدين‬ ‫فوق‬ ‫‪ 7‬امش‬ ‫وناثره‬ ‫الزمان‬ ‫غار حاد‬ ‫وإرن‬ ‫جندب‬ ‫فاذا على البازى إذا صر‬ ‫مَن؛ خالق الحلق ناصره([©‬ ‫وماذا على‬ ‫على الجر إلا أوقعته صراصره“‬ ‫إذا صرصر البازى؟ لم يبق طاثر‬ ‫تساوره‬ ‫والنموم‬ ‫هوم‬ ‫أسير‬ ‫وبكيفك مرن حال الحسود بأنة‬ ‫فلا ق الشم ل(‪ 4‬الذى أنت جامع‬ ‫جاره‬ ‫أنت‬ ‫الذى‬ ‫العظم‬ ‫ولا كُشر[‬ ‫أهله‬ ‫أنت‬ ‫الذى‬ ‫وضع القدر‬ ‫ولا‬ ‫عامره‬ ‫أنت‬ ‫الذى‬ ‫البت‬ ‫خرب‬ ‫ولا‬ ‫وعونا ‪ . .‬وآلى لم تصبك دواثره“‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫ودام لك الدهر الحيد مساعدا‬ ‫وفيه أيضا من السريع ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_ ‪2‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪- 2 . . 8-‬‬ ‫والسلام‬ ‫وفه‬ ‫«هد ‏‪١‬‬ ‫تم‬ ‫‏‪ ١‬مریىٹُ‬ ‫د حر ت ا مالى لوقتر‬ ‫الكلام‬ ‫‪7‬‬ ‫سلمان‬ ‫قات‬ ‫ذا الحرث ياذا الفى‬ ‫إن قيله من‬ ‫من الجراد‪. ‎‬‬ ‫‪ :‬ضرب‬ ‫(‪ )١‬صر ‪ :‬صوت _ الندب‬ ‫‪.‬‬ ‫وصاح شديدا‪‎‬‬ ‫‪ :‬صوت‬ ‫)‪ (٢‬صرصر‬ ‫‪:‬‬ ‫ومةرده‪‎‬‬ ‫الدهر‬ ‫‪ :‬النوائب من صروف‬ ‫(‪ )٣‬آ ل ومثلها تألى وائتلي ‪ :‬حاف __ الدوار‬ ‫!‬ ‫الدائرة‪. ‎‬‬ ‫_ ‪_ ١٩٢١‬‬ ‫وفيه أيضا من الطويل ‪:‬‬ ‫سليان دونالناس فالبدو والحضر (©‬ ‫إلا إنما الدنيا ابن سين ورذؤه‬ ‫وإن ولها عنا قفنهم على الأثر ©‬ ‫نإن أقبلامم صح إقباها لنا‬ ‫وأجرى عليه ممدوحه هذا نفقة جزبلة طيبة له ولن يهوله من بيت المال بحصن‬ ‫نزوى ‪ ،‬فقر علية بشير بن محمد بن عبد الله الإسحاق النزوى وكيل الخالة فى‬ ‫إنفاقها‪ . .‬فقال ‪:‬‬ ‫بلههما من غير أذ عسير©‬ ‫لتمر حوليا وز الشير"‬ ‫كثل ال‪.‬ر_‪)٤‬‏‬ ‫يبعر من يشس‬ ‫ك صيرا مسن ث جلا رزقه‬ ‫حرقة مم ز حير“ُ©‬ ‫له طعابا‬ ‫ك ولد ا فى بطن من "صيرا‬ ‫كاك‪:‬شئيلر‬ ‫لنالك م مين ‪ .‬ذ‬ ‫نال علم ب يا سادتى‬ ‫ملة جير‬ ‫قد حجثت منه لاح‬ ‫بالذى‬ ‫أخبرتكم‬ ‫لكننى‬ ‫هذا الفقير الضرير‬ ‫‪,‬‬ ‫وجثتكم بالصدق كى ترحوا‬ ‫ير حكم الربالاطيف الحبير‬ ‫جودوا عليه "واسمعوا قوله‬ ‫(‪ )١‬ف الأصل ( سلبان دون الناس البدو والحضر ) وهو مكذا مختل الوزن‪. ‎‬‬ ‫والردء ‪ :‬الناصر والعون وجمه رداء‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬قفتهم ‪ :‬تبعتهم‪.:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬حوليا ‪ :‬أى عليه حول ‪ :‬وهى حال للتمر ‪ .‬والآدم ‪ :‬ما يؤتدم به وإدام الطعام هو‬ ‫ماجعل مم الخيز نيطيمه ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬يبهر ‪:‬يلفظ البر من دبره ‪ .‬والبعر ‪ :‬رجيع ذوات الخف وااظلف واحده « ‪.:‬رة‪» ‎‬‬ ‫‪ :‬الفاف _ بقصد أن‪١ ‎‬أ كل الشعير والمر من غير إدام يعرضه للمعاناة والمشقة‪. ‎‬‬ ‫والي‬ ‫و ‪٫‬قا‏ بله الآنلةظلة «دسنطاريا»‬ ‫عمى دما ويسبب أ‬ ‫) ‪ (.‬الزحير استطلاقالبطن أو تقطبع فيه‬ ‫ونعله من بابي ‪ :‬ضرب ‪ ،‬ونجح ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٩٣‬‬ ‫تر حديث" لاكتمر الخير‬ ‫أريد برا مقكم فوقه‬ ‫إداما لإصلاح طعامى لو قليلاً يسير‬ ‫وأبتنى منكم‬ ‫به وإلا مر وقل مح دشير‬ ‫فإن بكن من عغد ك مرحبا‬ ‫وخالق يعلم ما فى الضمير‬ ‫ما لى وللزهمد وطلابه‬ ‫فذعم مولانا ونعم النصير"‬ ‫أيدكم بالنصر رب الورى‬ ‫وقد همدآكي" ثم أعطاك الكلاء والفضل المنام الكثير‬ ‫« ومن نثره وننامه فيه ‪:‬‬ ‫الرخم‬ ‫حمر‬ ‫بس الله الر‬ ‫الحمدلله الذى خلق البشر ‪ ،‬ورزقهم ونزل كل شىغ بقدر ث وسخر الامس‬ ‫والقمر » وآى كل ذى فضل فضله ص وصلى الله على سيدنا رسوله عمد النى وعلى‬ ‫آله وصحبه وسلم ‪ 4‬من الفقير الضرير ث إلى وال أ كرم وال ووزير } فتى محمد بن‬ ‫ربيعة المربوعى سلمان ‪ 2‬والى إمام المسلمين سلطان ن سيف بن سلطان » رح‪7+‬ة‬ ‫الملك المان ‪.‬‬ ‫أما بد ‪ ،‬فإن راشد بن خميس الحيسى "يقرئك السلام ث ويةول لك‬ ‫إن الضر ألجاه ‪ ،‬ففادره بلاقدر فى الناس‪ :‬ولاجاه ى وجاءك ببضاعة مُزجاه ء فأوذف‬ ‫حرى المتصدقين ‪.‬‬ ‫له الكيل وتصدق عليه إن ا‬ ‫وسلمان ضد من؟ قد حور‬ ‫علينا‬ ‫الزمان جورا‬ ‫أجور‬ ‫ل الليالى وغو الذيور المصور‬ ‫وكلاب الهموم تثهشنا طشو‬ ‫س طرا صغيرهم والكبيرُ‬ ‫تلك أعجوبة ايمجبَ منها النا‬ ‫‏( ‪ ١٣‬۔ ديوان الحبى )‬ ‫‪- ١٩٤‬‬ ‫ما سيدى كيف بفقير واحد يضطر فى البلاد © ويذل بين العباد ث وأنت قد‬ ‫وليت الأمر ‪ 4‬وصرت أحق به من زيد ومن عحرو‪ ،‬فالآن قد انتطع الرطب والر‬ ‫وصرت أنا لا أقدر على تحصيل تمر ولا رطب » ولا إدام‪ ,‬ولا حطب » فالرجا‬ ‫أن تدفعوا لفا بعض ها ذكرناه ‪ ،‬وأن شكرنا شر" ما أنكرناه » و إلا فرأى‬ ‫وأ ن‬ ‫وناسها «‬ ‫الدنيا‬ ‫م‬‫'‪] 1‬‬ ‫م‬ ‫لاك‬ ‫‪.‬‬ ‫ما طاب‬ ‫السبب < ويبلغ الطالب‬ ‫صل‬ ‫ع‪7‬‬ ‫ثلائة أ نفس صرناكالذين ضاقت عليهم الأرض‬ ‫ببت‬ ‫و حن أهل‬ ‫وراسها ‘‬ ‫بما رحُبت» وضاقت عليهم أنفسهم وظنوا أن لا ملجأ منالله إلا إليه»نهل اسيدى‬ ‫الحر م بح‬ ‫من حيلة ‪ ،‬تبلغنى هذه الفية القليلة ث وتزيل عنى الشدة الثقيلة » لأن‬ ‫فية‬ ‫فضحنى‬ ‫زمان‬ ‫& إى كنت ق‬ ‫عنى‬ ‫حكاية‬ ‫أخبرك‬ ‫ضر ‏‪ ٥‬إلا مع حر « واسمع ل‬ ‫فقرى ء وعل لذلك صبرى ‪ ،‬حتى هممت أن أخلق ديباجتى إلى الناس » مر ث‬ ‫شدة الباس ‪ ،‬وألجانى الضر إلى سوء الحال ‪ ،‬وإلى أذل السؤال ى ففصحنى عن‬ ‫ذلك الفؤاد الناصح ى ونهانى عنالسؤال الفاضح ع وقال لى العقل المدبر ‪ 2‬والعزم‬ ‫‪ 2‬فذكرت أبياتا من‬ ‫للصبر ‪ 4‬لا تسأل الناس فةمل ولا تكن عليهم كا‬ ‫قصيدة زنامنها حين خروجى من حصن « بيرين » أيام محاربة الإمام بلعرب بن‬ ‫سلطان و أ خيه ! و ا نا ذلك اليوم امن سبع عث سرة سنة » وهى هذه ‪:‬‬ ‫الثراء عسى‬ ‫‪ 1‬قيل لى صاح سل؛ أهل‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬بالنا ‪.‬أملك‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪2‬نح ‪.‬نلى نت‪..‬ضحى به ذا‬ ‫صبرا على الزمن الو"ان لو قتلك‬ ‫ماعم قلى إلا قال نادخه‬ ‫_‬ ‫‪١٩٩٥‬‬ ‫ولو‬ ‫النصب‬ ‫‪ 1‬ثرى‬ ‫نقلت لا أمأ(؛ ا!‬ ‫دك(‪:‬‬ ‫دانى الاد‬ ‫إلى ا القيامة‬ ‫ناديت ياخالق إف إليك ولك‬ ‫إن كان لابدأمن بذل اليا أبدا‬ ‫اوأنت بر" علينا قد بسطت يدك‬ ‫وقلت عجّل' فأحلى المير عاجله‬ ‫فهذا وأما أ ت إن أعطيتموى شيتا فبارك ‪ ،‬وإلا فالحب عاذر ‪ ،‬والحبيب‪:‬‬ ‫فالله‬ ‫أحدا‬ ‫إن أعطيت‬ ‫‘ والكريم مستور » وسعيه مشكور ‪ .‬وأ ‏‪٤‬‬ ‫معصذور‬ ‫طيه ى وإن حرمتموه فكذلث'‪ ،‬وإليه برجع الأمر كله ء والسلام عليكم‬ ‫‪١‬‬ ‫وبركاته‪٠ ‎‬‬ ‫اره‬ ‫ورحة‬ ‫«وقال يمدح الشيخ الرضى ُ الكر مم الوفى الوالى الولى ‪ ،‬محمد بن يوسف‬ ‫نها‬ ‫الفائنى‬ ‫ه‬ ‫وما أرق‬ ‫» المشوقة «‬ ‫القصيدة‬ ‫هذه‬ ‫< وسمى‬ ‫المرى‬ ‫طالب‬ ‫‏‪ ١‬ن‬ ‫من البحر الطويل ‪:‬‬ ‫وأ حوده‬ ‫لصاحبها منصا‬ ‫من ث كانت‬ ‫طيف‬ ‫سرى‬ ‫__ ت وصالا لاتزور ولا تنمى ‏‪(٢9‬‬ ‫بينها ‏‪٠‬‬ ‫الحسود‬ ‫فأوصاها‬ ‫‪ 53‬حاقت‬ ‫أصاخت لمن أوعى‬ ‫ققد اينتنا مذ‬ ‫إذا لاحظت كانت لألابنا اصّ«"©‬ ‫فية قرن الشمس وجها وعينها‬ ‫(‪ )١‬دك داك بالفؤاد ‪:‬لزمه ولم يفارقه و ‪:‬عله منباب ‪ :‬لعب‪. ‎‬‬ ‫‪ . .‬إما رأيت فى‬ ‫‏(‪ )٢‬منصا ء وتنصى ‪ :‬هاتان اللغظنان لم أجدهما نى المعاجم الى ببن يدى‬ ‫للان العرب أن « تنامى » عنى تتصل ء قال ‪ « :‬ويقال هذه الفلاة تناصى أضر‪ ,‬كذا وتواصيها‬ ‫أى تتصل بها‪ .‬وقد ‪:‬كون « منصا » اسم كان من « نصا » أى كثف ومعذلك فالمعنى لايتسق‬ ‫مم السياق ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬قرن اك‪ .‬س ‪ :‬أول ما يبدو منها ش شبه المين بالاس أى أنها تسلب القلوب‪. ‎‬‬ ‫_ ‪_ ١٩٦‬‬ ‫‪.‬بقد وردف يفضح النصن والد عما(‬ ‫ونختال فى سكر الشبيبة والص‪,‬ا‬ ‫مومّحة هيفذاه مجدولة خملأ"“‬ ‫خررة ‪ .‬غراء فرعاء كاءب“‬ ‫طوى لصب هام ممّه مص"‬ ‫ويشفى وَوىالمشتاق ترشاف ريقها‬ ‫_ هاهنا الدوى المقصور هو الداء } وأما الممدود فهو الدواء ى وربما أنهما‬ ‫يتماقبان ‪.‬‬ ‫وأسهم نهد قاع محرق القمم‬ ‫وترشق قلب الصب أنهم لحنها‬ ‫وكدت بها أفثى منالفرح الرقسا‬ ‫بها كمنت أشفى كز؟ داء ألم بى‬ ‫بيننا‬ ‫صاح‬ ‫قد‬ ‫البين‬ ‫غراب‬ ‫وما‬ ‫وقد نكصر آ الواشونَ فى قولهم نم<ث‬ ‫تيت أن المز فى كلة نقلقر لنكان نابا يعرف البيد والحوص‪“٨‬‏‬ ‫صا‬ ‫وخالفت من كانت مقالته‬ ‫وقر؟بت جَر"فا من بنيات شدقم‬ ‫(‪ )١‬الدعص ‪ :‬ااكنبان الرماية المجتمعة واحدتها « الدعصة‪. » ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬مخدرة‪ :‬مستترة تلازم الجدر‪ ،‬والخدر ‪ :‬ستريمد للجارية فيناحيةالبيت أو كل ما تتوارى‬ ‫موشحة ‪ :‬إما‬ ‫وضمها ويكسر الدال ‪ :‬ااناهد‪.‬‬ ‫الثاء‬ ‫وااثعدى يتشديد‬ ‫منالوارى‬ ‫م الكاعب‪:‬‬ ‫به‬ ‫أن يةصد الشاعر أنها لوس الوشاح بذم الواو وهو شبه قلادة من نيج عريض يرصع بالجوهر‬ ‫عيل‬ ‫طرتين ‏‪٠‬سبلتين من جانبيها ‪.‬و تحن‬ ‫وكشحيها ‪ .‬واما أن يقصد أن ا‬ ‫المرأة بين عا اها‬ ‫تمده‬ ‫الذامرة‬ ‫الينا‬ ‫‪:‬الحكمة‬ ‫حصا‬ ‫دولة‬ ‫‪-‬‬ ‫للدعنى الأول‬ ‫‪.‬‬ ‫وال‪.‬ءادة‬ ‫الخطة‬ ‫‪:‬‬ ‫الطو ‏‪١‬ق‬ ‫) ‪(+‬‬ ‫(‪ )٤‬بكنى بالشطر الثاف ‪:‬عن تماسك هذا النهد وتلهبه واستعاره‪. ‎‬‬ ‫المرب‬ ‫وكان‬ ‫والمعروف أن الغر اب يتشاءم منه وهو نذير الفراق‬ ‫‏(‪ )٥‬الن ‪ :‬الفراق‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫غراب‬ ‫أشأم۔ هن‬ ‫»‬ ‫يةرلون‬ ‫(‪ )٦‬الوس ‪ :‬القصد‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٧‬الجرف ‪ :‬الناقة الذخمة الجيدة ۔ خرصا ‪ :‬كذبا‪. ‎‬‬ ‫‪_ ١٩٧‬‬ ‫ندا الثثر مققوصا بهويتها قنص(‬ ‫إذا ماهَرت والشر قدامها هوى‬ ‫_ اللمثر بض المين المهملة وبالثاء المثلثة هو القاب ‪.‬‬ ‫فحمدا لمن أعطى وشكرا لمن خَسًا‬ ‫قصدت بها أر ضا تكاثر خيرها‬ ‫كر كرام لا تمد ولا محمى(‬ ‫وجاورت من لايذترى الذال جاره‬ ‫إذا ما جفاحى من حوادثها قا‬ ‫يريثر جناحى بالمكارم‪ .‬والندى‬ ‫وصاحب جود لايعد ولا تحمى‬ ‫حليف الحجى والجد والم والسخا‬ ‫وومن دينة يأبى التحشُد والحرصا‬ ‫الدياحة والندى‬ ‫ومن دينه ح‬ ‫هو المضب“ لا يغبو عن الضرب حده‬ ‫الرتص(‪)"١‬‏‬ ‫يعرف‬ ‫ول‬ ‫"ينتص‬ ‫البدر‬ ‫هو‬ ‫فإن قيل من؟ ذا قات هذا ابن يوسفر‬ ‫مد لم أمدح‪ .‬سواه بها شخصا‬ ‫تمالى على الأشراف فى الرتبة الأفتَى‬ ‫وكيف يزبن المدح فى غيره وقد‬ ‫وطىء الى‬ ‫مر‬ ‫سالا فا خير‬ ‫فد‬ ‫وبا خير من نال المكارم وامس‬ ‫« وقال يمدحه أيضا من اللفيف ‪:‬‬ ‫المعيشة استلذادًا‬ ‫والذ‬ ‫م نقد أفلح الذى بك لاذا‬ ‫(‪ )١‬هوت الجرف ‪ :‬أسرعت _ هويتها ‪ :‬سرعتها‪. ‎‬‬ ‫(‪ (٧‬ف الأصل « لاسد » وااصراب ه الاند‪. » ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬اليف القاطع‪‎‬‬ ‫)‪ (٣‬اللضب‬ ‫‏‪ ١٩٦٩٨‬۔۔‬ ‫وعن الحادئات ‪..‬صرت ملاذا‬ ‫على الغواثب عون‬ ‫أنت فا مر‬ ‫محلها ‪ :‬إنفاذا‬ ‫فى‬ ‫_۔خذها‬ ‫و يا مة‬ ‫الأمور‬ ‫ي قارس‬ ‫أنت‬ ‫ذا وهذا وهذا‬ ‫فى يديك الإكرام والحتفغ والإنصاف قد حزت‬ ‫خانه من إ‪.‬لاقه إذا‬ ‫أ فإذا ما دعاك ذو عندم أنة‬ ‫خ ‏‪ ١‬د ا ‏(‪١‬‬ ‫ر اللثام ‪ 7‬الدير صاروا مع الفساد ك‬ ‫إوذا أظ‬ ‫ت‏‪ -‬عرانين قوم ‪0‬ه ‪.‬إن__لاا"‘‬ ‫‪٢(,.‬‬ ‫و إذا‪ .‬ماحاربت ‪:‬ذا الكفر‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاحم خاصة‬ ‫‘ والفلزة القطعة هن‬ ‫طلع يقطع‬ ‫بالفاء «غلز ‪ 1‬ى‬ ‫‏_ ‪٣‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫(‬ ‫الأستاذا(‬ ‫ب‬ ‫الذ‬ ‫دو و‬ ‫وذ‬ ‫يا هن‬ ‫___‬ ‫‪.‬‬ ‫دو سه ؤ‬ ‫يا و‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪».‬‬ ‫‏‪1‬‬ ‫‪ .‬وال ف‪٠‬قت ۔ ‪.‬فى ال ءأنام مر‪_.‬اذ‪‘).‬‬ ‫مماز‬ ‫لو تكونن فى زمارن‬ ‫مًماذ‬ ‫أقولة‬ ‫أن‬ ‫غرو‬ ‫ولا‬ ‫الإله أن أن‪.‬أن عنك‪.‬‬ ‫فتعاذ‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‏‪.٠6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪17‬‬ ‫ے‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 2‬ان‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المعاجم‬ ‫ف‬ ‫هذه‬ ‫حذاذا‬ ‫أجد‬ ‫م‬ ‫‪ 6‬إد‬ ‫‪7‬‬ ‫أى‬ ‫حواذا‬ ‫«‬ ‫حذاذا‬ ‫»‬ ‫واهل‬ ‫‪. .‬‬ ‫الفاد‬ ‫‏) ‪ ( ١‬الديث ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ًّ‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أيدينا‬ ‫من‬ ‫الق‬ ‫‪.‬‬ ‫منه‬ ‫صلب‬ ‫ما‬ ‫‪7‬و‬ ‫كله‬ ‫الا نف‬ ‫‪:‬‬ ‫وهر‬ ‫اله رانبن‬ ‫‪7‬‬ ‫قطعت‬ ‫‪ ١‬ملذت‬ ‫‪(٢‬‬ ‫‏)‬ ‫‪.‬‬ ‫للذرورة‬ ‫الصرف‬ ‫م‪ .‬ن‬ ‫يوسف _‬ ‫»‬ ‫ولم ۔عنع‬ ‫للتحة۔ ق‬ ‫‏)‪ (٣‬قد هنا‬ ‫‪..‬ءة‬ ‫الديعبن الذيث شهدوا‬ ‫‏‪ ١‬حل‬ ‫‪ ..‬كان‬ ‫الا نصارى‬ ‫الخزرج‬ ‫حبل بنر‬ ‫ن‬ ‫قصد هماذ‬ ‫‏) ‪(٤ :‬‬ ‫العقبة الثانية من الانصار وشهد بدرا وأ<دا ‪ .‬وكان أحد الآ‪.‬صار اائلائة كانوا‪:‬يفتون فى عهد‬ ‫‪.7‬‬ ‫و قال‬ ‫©‬ ‫القر آنعنمم‬ ‫بأحذ‬ ‫الكر ح‬ ‫اارسول‬ ‫وس‬ ‫أربعة‬ ‫[ حد‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫الكر ح‬ ‫الرسول‬ ‫‪.‬‬ ‫جبل‬ ‫ن‬ ‫۔عاذ‬ ‫بالمالوال رام‬ ‫وأعلهم‬ ‫أ هو بكر‬ ‫بأ ق‬ ‫أأم‬ ‫أرحم‬ ‫‪:‬‬ ‫وسلم‬ ‫الن عله‬ ‫انة صلى‬ ‫ون‬ ‫ثمانية‬ ‫وكان عمره‬ ‫لاهحِ ة‏‪٠‬‬ ‫‏‪١٨٠‬‬ ‫ق‬ ‫دنم ‏‪ ٠‬وترف‬ ‫‏‪ ١‬مر‬ ‫(يعلم الناس‬ ‫الر ۔و '_ الى المت‬ ‫بثه‬ ‫عاما على أرجح الأقوال ‪ . .‬و با۔تعراض تار يخ الصحابة الذين يحملون اسم «‪.‬عاذ » لم تجد من‬ ‫‪:.‬‬ ‫بينهم منأرسل إلى اليمن سواه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬معاذ الإله‪ :‬‏‪١‬ى عباذا انة ‪ .‬قال تهالىه معاذ انةأن نأخذ الا‪ .‬ثنن ودنا متاعنا عنده»‬ ‫أى ذهوذ باله معاذا آن نأ خذ غير الجاى بجناينه ى نصبه على المصدر الذى أرد به الفعل ‪.‬‬ ‫‏‪_ ١٩٩ -.‬‬ ‫لا يزاذى ‪ . .‬وجاره لا يؤاذى‬ ‫(ا\)‬ ‫‏‪. , ١2‬‬ ‫‪ < ,‬اذ‬ ‫م‬ ‫‪ .‬‏‪٥‬‬ ‫‪..‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫إما صاحب المرونة زفر"‬ ‫عمدحه أيضا و يسأله جو اب مسا لة منه ! ليه ‪:‬‬ ‫«وقال‬ ‫النفر مولعة" حمه‬ ‫أردن جوابك عاجلا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠-‬‬ ‫إ &‬ ‫قلبة‬ ‫محر“‬ ‫يميت‬ ‫صبيا‬ ‫ذا‬ ‫دود‬ ‫لا تتركئى‬ ‫‏(‪٢‬‬ ‫ينه غير دواء سغبه‬ ‫أق ماترى ذا السثب لم‬ ‫الإله رخيرً حزبه‬ ‫عبد‬ ‫لا تنسنى ياخير من‬ ‫« وقال يمدح الديخ الأجل ء الصدر الرئيس الأكل ء الوالى الرضى ى راشد‬ ‫ان سعيد من راشد بن سعد الغافرى ‪ ،‬وسمى هذه القصيدة « ليلية » ولقد أحسن‬ ‫وأجاد فنها من البحر الحفيف ‪ ،‬فى الحكة الفائقة ‪ ،‬الحسنة الرائعة ث حيث يةول ‪:‬‬ ‫وقيلا‬ ‫مالا‬ ‫أهله‬ ‫نتحتبرث‬ ‫طويلا‬ ‫أنا زمانا‬ ‫ربنا‬ ‫المغمولا‬ ‫ونذكر‬ ‫جميما‬ ‫نكذرُ الفاعلين للخير والشرً‬ ‫دقيةها والجليلا‬ ‫‪7‬‬ ‫ون ع بالأخبار فى كل ناد‬ ‫ونفسّل أخبارهم تفصيلا‬ ‫نم نجمل؛ أهل الزمان حدينا‬ ‫الجيل جيلا‬ ‫ولقد نذكر‬ ‫إن قبيحا يأتو نة نقبيحا‬ ‫وأصيلا‬ ‫بكرة‬ ‫ونسبه‬ ‫شم نذكر" رب العباد كثيرا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫»‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ترتيلا‬ ‫ايانه‬ ‫ودمت‬ ‫كل‬ ‫ور‪:‬ل‬ ‫وحذه‬ ‫ونو حد ه‬ ‫(‪ )١‬لايؤاذى ‪ :‬لايصل اليه الأذى‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬سغب من باب نصر وسغب من ‪:‬اب علم يسغب سغبا ‪ :‬ةسى جاع‪. ‎‬‬ ‫‪٧٢٣٠٠‬‬ ‫وسلام مَبيتنا والقي ©‬ ‫ثم نكثر على النبى صلاة‬ ‫يتخذ خالق البار وكيلا‬ ‫من؛ يكن'ذاحجى وجيدرأى‬ ‫عل" ما بينه وهوى ‪ .‬مسحته والشيطان سبعين ميلا("‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ الميل كسر الميم ثلث فرسخ من المسافة ‪.‬‬ ‫وعقولإ"©‬ ‫بصائر‬ ‫دام‪.‬‬ ‫لم‬ ‫ما لذا الخلق كلا ناب خطب‬ ‫'و&‬ ‫ؤأ ك‬‫والم‬ ‫اللشروبَ‬ ‫و تيد‬ ‫تنقض‪ 4‬الأرض ما يزيدون فيها‬ ‫دا ولا مرذولث)‬ ‫تذر ج‬ ‫أعمارمم لما‬ ‫تبت‬ ‫والنايا‬ ‫تركيلا()‬ ‫سها‬ ‫كفى‬ ‫وكس ب‬ ‫ونعظاا‬ ‫ر‬ ‫وكنى بالقضا الة‬ ‫_ عمعوب بفتح الشين المعجمة وبالمين المهملة والباء الموحدة ‪ :‬المنية ‪.‬‬ ‫ذيولا‬ ‫فى البلاد‬ ‫فى سكرة الجهل بجر"ون‬ ‫النافلوت‬ ‫وه‬ ‫ن على نقصها القام دلي_«©‬ ‫فإذا م أمرث دنيامث“ كا‬ ‫ولقد يبلع الشوا‪.‬خ طول‬ ‫لكن الكبرخرق الأرض‪.‬شيا‬ ‫ا‬ ‫۔۔_۔‬ ‫= ۔ س‬ ‫۔‬ ‫‪-‬۔<‬ ‫‏(‪ )١‬المقيل ‪. :‬وضع الةيلولة ى والةبمولة هى الة وم فى الظهيرة ى أو الاسترا<ة فى الظهيرة‬ ‫وان لم يكن معها نوم ‪.‬‬ ‫‪ .‬وإتا بقمد أن يجعل بينه وبين ااشيطان‬ ‫‏(‪ )٢‬لا يقصد ااشاعر « سبعين ميلا » بالضط‬ ‫مسانة ممتدة صويلة لاحد ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ناب ‪ :‬أماب ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬تقض ‪ :‬تهدم ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬تبت ‪ :‬تقطم وفعله من بانى ‪ :‬نصر وضرب‬ ‫‪ 2‬والقضا ‪٠‬اعل‏ ‪.‬‬ ‫الشاعر للضمرورة ص واا‪ ,‬اه <رف جر زائد‬ ‫‏(‪ )٦‬ه القضا » قصره‬ ‫ووعظا مييز ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬يقصد الشاعر أن تمام النعمة وا كتالا قد بكون نذيرا بزوالما ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬ينظر إلى قوله عالى ‪ :‬ه إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجيال طولا » ‏‪٠.‬‬ ‫_‬ ‫‪1 ٠ ١‬‬ ‫‪--‬‬ ‫كان ‪. .‬كان المعذور ولاحذول(‪٩©١١‬‏‬ ‫إن من لام صاحب العقل فيا‬ ‫ورع الدار صاحب؛ العقل لما أصبح الشد طسّه ‪.‬ستحيلا‬ ‫وغدا المشربُ ان أجاجا مال ‪.‬الماء ليس يروى غليلا(ک‬ ‫_ مالح أصله ملح بكسر اليم ‪ 2‬فولد ته العرب فقالت‪:‬مالح وذلاك جاز عندهم‬ ‫ومشهور فى أشعارهم كا قال بعضهم هر جزا ‪:‬‬ ‫يضمها المالح والطريا»‬ ‫« بصرية تزوجت بصريا‬ ‫وبها‪ .‬أصبح الدواه ماما قاتلا يقتل المريضر{ المليل«"©‬ ‫زمن“ تغلب الطبائع منأ؟هليه حتى ثيلتىالصحيح دخيل {ث&‬ ‫الشجاع دليلا‬ ‫فيه بلا مكة و نى جار‬ ‫الأحرارث‬ ‫ونها ن‬ ‫‪.‬م‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫”‬ ‫‪.‬‬ ‫وبيلا‬ ‫اخدا‬ ‫المعروف‬ ‫اهل‬ ‫خد‬ ‫تا‬ ‫جعلت‬ ‫ايامه‬ ‫دهر‬ ‫صرف‬ ‫م‬ ‫وكمهولا‬ ‫مشاسخا‬ ‫وشيب‬ ‫تا‬ ‫وصنبيا‬ ‫شبابا‬ ‫فابادنهم؛‬ ‫م أبقت فيها الذين طوال الدهر لما تجد إلهم سبيلا‬ ‫قم خليلى نرحلة بمنظر إلو جمل الأرض لدباد ذولا‬ ‫‏(‪ )١‬المعذول ‪ :‬الملام بذم اليم ‪ .‬ونعله من بابي ضرب ونصر ‪« .‬وكانالعمذور والهذولا»‬ ‫يقصد به الذى يلوم صاحب العةل ‪.‬‬ ‫نقاخ‬ ‫ه_ذا‬ ‫»‬ ‫»‪ .‬يقال ‪:‬‬ ‫منه‬ ‫الخاالس‬ ‫‪:‬‬ ‫شى ء‬ ‫كل‬ ‫‏‪ ٠‬ونقاخ‬ ‫ااصاى‬ ‫البارد‬ ‫‪ :‬الاء‬ ‫النقا خ‬ ‫) ‪( .‬‬ ‫العربية » أى لبابها وغالمها _ أجاجا ‪ :‬ملحا مرا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬المام ‪ :‬جج السم القاتل بفتح السين وكسرها ‪ .‬وى <ديث على عليه ااسلام يذم الدنيا‬ ‫« غذاؤها سمام » يكسر السين ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الدخيل ‪ :‬من دخل فى قوم وانتسب اليهم ولوس منهم ث وكل كلمة أعجمية أدخلث‬ ‫ف كلام الدرب \‘ و ه داء دخيل _ أى داخل ق أعماق اليدن ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٢ ٠ ٢‬‬ ‫_‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫عيل‬ ‫بر‬ ‫والد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫<("‬ ‫الذر‬ ‫الصبر إذا‬ ‫‏‪1‬‬ ‫من‬ ‫را ‪7‬‬ ‫م\‬ ‫إن‪ :.‬خيرا‬ ‫ذ‪..‬لا‪٢‬‏‬ ‫الفياى‬ ‫تطوى‬ ‫مولر‬ ‫مف‬ ‫حر‬ ‫على‬ ‫المراد‬ ‫بلع‬ ‫زلة‬ ‫وسهولا‬ ‫أمدا‬ ‫البيد‬ ‫تقطم‬ ‫سرة تسبق السوابق صير‬ ‫و‬ ‫إن وخدت تنسيك عبدا وشدقا وجدلا"‘‬ ‫من بنات الجديل‬ ‫والأمولا‬ ‫ه بلننا المرج __‬ ‫مر بنا نقصد الذى إن قصدنا‬ ‫ذولا‬ ‫قؤولاً‬ ‫باسلاً‬ ‫ماجد‬ ‫شجاعا كرما‬ ‫عادلا‬ ‫سدا‬ ‫نبيلا‬ ‫نبه‬ ‫الورى‬ ‫بأمور‬ ‫بصير‬ ‫حازما عازما نحيب!‬ ‫ذا سخاء يو لى الموال الجزيلا‬ ‫غافريا زكى؟ أصل‪ ,‬وفرع‬ ‫ويسوؤ الأنام جيلا جيلا‬ ‫قرشيا يملو االسماكين قدرا‬ ‫(‪ )٧١‬عيل ‪ :‬ع‪+‬ز عن التغلب على الذر‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الحرف من الإمال ‪ :‬اانجيبة الماضية الق أنذتها الأنفار » شبمت بحرف ا'۔يف فى‬ ‫مضائها ودقتها ‪ .‬وقيل هى الذا‪.‬رة الصلبة شبهت بحرف ال‪.‬ل ؤ شدتها وصلابتها _ ذهول ‪:‬‬ ‫تسير سيزا لينا ‪ -‬الذيل ‪" :‬سم اللين ‪.‬‬ ‫(ء) الجديل ‪ :‬الحبل المفتول ويقصد عهذا أنها شا۔بدة ‪ .‬ويقولون ه كأن فى الديل ‪.‬‬ ‫وصار يرمى بةواه كالنعام ‪.‬‬ ‫إ<دى بنات جديل » _ وخد العير ‪ :‬أسرع‬ ‫نحل كان لاد‪ .‬مان‬ ‫‪ :‬شدةم‬ ‫‪ .‬قتال الجوهرى‬ ‫ابل الهب مهر وف‬ ‫‪ :‬اسم ن=ل من نحول‬ ‫شدةم‬ ‫ان ا ذر ينسب اليه الددقيات من الإبل قال الكميت ‪:‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫غربربة‬ ‫ئ‬ ‫الانساب‬ ‫ع‬ ‫‪٠‬‬ ‫او‬ ‫‪.٤‬‬ ‫شدفية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠ -‬‬ ‫يصلن‬ ‫‏‪.‬‬ ‫إلى البيد الفدافد ود فدا‬ ‫‪٥‬ذو‏ بة الى هذا‬ ‫‪٥2‬ى‏‬ ‫<داية «قيل ‪:‬‬ ‫الإبل‬ ‫ف‬ ‫نأما قوم‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫حيدان‬ ‫مهرة بن‬ ‫فحل‬ ‫َ‬ ‫<ديل‬ ‫'‬ ‫جدبل‬ ‫»‬ ‫وةيل اں‬ ‫‪7‬‬ ‫<دلل‬ ‫‪:‬‬ ‫نقال‬ ‫الم‬ ‫وين‪ .‬ب‬ ‫القياس‬ ‫وهو‬ ‫طى‪٠‬‏‬ ‫۔ دبلة‬ ‫الفعل وةبل الى‬ ‫‏‪0.٠‬‬ ‫المنذر‬ ‫بن‬ ‫لانءغ۔ان‬ ‫نحلان‬ ‫«‬ ‫و شدقم‬ ‫وهى الناقة االشديدة ‪.‬‬ ‫عدا ‪ . .‬قد بريد « عبده »‬ ‫_‬ ‫‪٢ .٣‬‬ ‫صاحب الفضل راشد بن سعيد اللير ذو ذألح الزمان الصؤول(©‬ ‫فاقصدنه إن كنت صاحب معقو ‪ ..‬ل ترى فى‪ ,‬الأمور رأيا أصيلا‬ ‫جوة منه ‪ .‬والنائل اللذولا‬ ‫تجد الخبير والنزارة وارث‬ ‫م تاين إلا الغال الجييلا‬ ‫صاح إن مختبره فكل أمر‬ ‫ويرى إن أعطى الكثير قليلا‬ ‫‪7‬‬ ‫الغام‬ ‫‪.‬‬ ‫محارب“‬ ‫إن‬ ‫والتنجيب__لا‬ ‫يستحق العظ‬ ‫ما هذا عن_د الكرام جميعا‬ ‫وعن الجود من يديه النزيلاه"“‬ ‫سائل المقدمين فى الحرب عنه‬ ‫أو وما أو حاسداً أو عذولا‬ ‫واحذرن أن تطيع فيه كذبا‬ ‫والتنكيلا‬ ‫التعذيب‬ ‫فتذوقَ‬ ‫واحذرن أن تخالف الأمر منه‬ ‫واسأل السرة هل ترى عوضا عنه مثيلا أو هملإ تريد بديلا‬ ‫_ السر بلد معروف بالظاهرة بانں وهو مسكن هذا الممدوح وموضع ولايته‪.‬‬ ‫لم ‪ .‬نجد غيركم لهن خليلا‬ ‫هاك ياذا السلا نتاج فكر‬ ‫ناهد ‪ .‬من“ رَمُهن إليكم } واجملن" مهزهن؟ منك القبولا‬ ‫‪٣‬‬ ‫‏‪- +‬‬ ‫وأصيلا‬ ‫وبكرة‬ ‫ونهارا‬ ‫وابق فى نعمة من الله ليلا‬ ‫‏(‪ )١‬ذو ‪ :‬عنى الذى ۔‪ .‬ذلله ‪ :‬صيره يذل أى يسهل انقياده ‪ .‬الزمان االهؤول ‪ :‬ااستطيل‬ ‫غيه ترك الهزة وكا نه هز‬ ‫‪ . .‬قال الأزعرى ‪ :‬الأضرل‬ ‫التعبير جازى‬ ‫القاهر الغلاب وهذا‬ ‫‪.‬لانذمام الواو ى وقد ه۔ز بعض القراء قوله تعالى ‪ « : :‬وإن تاؤوا » بالهممز ه أو تعرضوا »‬ ‫لانضمام الواو ‪.‬‬ ‫‪ )٢(.‬النزيل ‪ :‬الضيف قال الشاعر‪: ‎‬‬ ‫النزيل‬ ‫حق‬ ‫فى‪.‬‬ ‫اة‬ ‫وحق‬ ‫القوم اعظمهم حقوقا‬ ‫نزيل‬ ‫والمعنى ‪ :‬سائل النزيل عن الجود من يديه ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٠٤‬‬ ‫« وقال يمدح الشيخ الجواد السخى ‪ 2‬الوالى الألعىء مبارك بن غريب بن محمد‬ ‫الملزروعى ‪ ،‬من البخر الطويل ‘ وبمرض له ببعض حوا الميد » ‪:‬‬ ‫قدوم شر الاأنام خبيب‬ ‫لقد قدرم العيد الشريف إليكم‬ ‫عجيب وزى فى الزمان عجيبر‬ ‫بتزن‬ ‫أيامه‬ ‫ألا فاصحبوا‬ ‫بدفع مُلتر أو ببسنل نصيب(‬ ‫يقول لح العيد المشرفة من لنا‬ ‫ومن يبذل المعروف فى مُستَحته ‪ .‬ويذكرثه بالمير كل! لبيب‬ ‫بقلب‪ ,‬إلى الرب الكريم منيب‬ ‫ويلقآكم” مستبْشر الوجه ضاحكا‬ ‫وتعلمها يرن" مخملىء ومصيب‬ ‫وينفر زلات الأنام تكرشيا‬ ‫مبارك‬ ‫الكر‬ ‫فقتلت ‪ -‬له ‪ :‬هذا‬ ‫ل غريب‬ ‫أخو الجود والاحسان ث‬ ‫وأولى بخسا من واللر وقريب‬ ‫أحبة إلينا من حبيب مناسب‬ ‫« وقال يمدح ابنه الشيخ الرضى ء والوالى الاوذعى ص غريب ابن مبارك بن‬ ‫غريب بن مد المزروعى » مانلبح ر المنسرح ‪ 2‬ويسأله نجاح حاحته » ‪:‬‬ ‫بالباب‬ ‫بالوقوف‬ ‫مكلف‬ ‫يا والى ال ير كيف كى وأنا‬ ‫بلى‬ ‫بها وأولى‬ ‫أولى‬ ‫وال‬ ‫لى حاجة" أبتنى النجاح لها‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫وما‬ ‫م‬ ‫ش‬ ‫من‬ ‫إياك‬ ‫مراجهى‬ ‫إلى‬ ‫سبيل”‬ ‫ل‬ ‫ما‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يةولون‬ ‫« فہم‬ ‫» غلام‬ ‫ور‬ ‫الموصر ف‬ ‫مقام‬ ‫قا‪.‬مت‬ ‫صفة‬ ‫تكرن‬ ‫أن‬ ‫‏) ‪ ( ١‬ملم ‪ :‬محتة۔ل‬ ‫البلو غ والاحتلام ‪ . .‬أما لمة فهى اانازلة الشديدة ‪.‬ن شدائد الدهر‬ ‫« غلام ملم » قارب‬ ‫‪.‬‬ ‫ونوازل الدنيا‬ ‫‏‪ ٢٣٠٥‬س‬ ‫ألج أغلمز' بحسن آداب(©‬ ‫إن لم ألح فانت الأمور وإن‬ ‫إن تعجل جواب مسألتى أذكرك بالمير بين أصحافى‬ ‫أدجإ‬ ‫الىر ف للا‬ ‫‏‪ ١‬كن‬ ‫واى‬ ‫هن‬ ‫العدا ‪ ..‬والكيان‬ ‫عن‬ ‫نا(‬ ‫خصاصتى‬ ‫من‬ ‫فنزلى‬ ‫مواجهى‬ ‫عن‬ ‫تنافلت‬ ‫و إن‬ ‫الأظفور والناب‬ ‫والفقر بين‬ ‫حاصلة‬ ‫ومرنجتى فى الإملاق‬ ‫بالحسود نقد ‪ .‬أعرت يوم الأمطار ‪.‬ميزابي{‬ ‫وإن توسلت‬ ‫« قال يمدح الشيخ الرضى» الوالى الكى ك العالم الفقيه الذكى ‪ ،‬عامر ن حمد‬ ‫ابن عامر الثامسى المنجى » المعمدى المنحى ‪ ،‬من البحر القيف ‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫بلة مقسالتى وكلاى<‬ ‫أيها الراكبا الحديث إلى «منْمد»‬ ‫ر عيلىم الكرام‬ ‫كام‬‫كى سل‬ ‫م بلغ تحية ضثنها أز‬ ‫لمتتهام‬ ‫بشنذاه كآبة‬ ‫وسلام أذكى من امسك تشقق‬ ‫الأوا©‬ ‫لطافةة تشرح الصدر وتطنى وهيج رحر“‬ ‫ما زحته‬ ‫‏(‪ (١‬ألم‪ :‬أدخل ف بيتكم ‪ ..‬وله ول بفتح اللام يلج ولوجا ولجة ۔ وفاتت الأ۔ور ‪ :‬يعنى‬ ‫أنه لا يحصل على ذا يريد ‪ .‬الج ‪ :‬الح عليك وأطلب السرعة فى قضاء حاجق ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬دالى ‪ :‬دأبى ‪ :‬أى عادى ۔ نخفف الضرورة وللت‪-‬ء‪.‬ل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الخصاصة ‪ :‬الامتقار ‪ .‬ناب ‪ :‬قبيح لا تقبله المين ى أو غير‪٠ ‎‬تقر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬الميزاب والمزاب ‪ :‬القناة يجرى فيها الماء ‪ ..‬ونمله ‪ :‬وزب الاء يرب وزوبا سال‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬الحئيت ‪:‬السريع ‪.‬ومثلها ‪ :‬الثوث‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬الوهج ‪:‬التوقد _الأوام ‪ :‬العطاس‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٢ ٠ ٦‬‬ ‫_‬ ‫الأقلام‬ ‫دونها ط‪٥‬م‏ سكر‬ ‫ما زجت بروَه عذوبة طمم‬ ‫مادة بوثا أعر مقام‬ ‫واصلا ينتهى إلى خير ناس‬ ‫سع‪ ,‬والضنيفمإ اللكيى الخامى‬ ‫عامر صاحب الذرا العامز‪.‬الوا‬ ‫د والطاهر الول الكرام‬ ‫ذى المالى فتى ممن المحمو‬ ‫الكرام ها هنا بض الكاف لغة فى الكريم ‪ . .‬يقال كريم وكرام بمعنى‬ ‫ألى" مهذبة ؛ أرمحي؟ نهو اللودعي؛ والى الإمام(‬ ‫النالاء<"‪.0‬‬ ‫المدى و بدر‬ ‫شمس‬ ‫«‬ ‫» معُمداً‬ ‫ف‬ ‫صار‬ ‫ذو‬ ‫وهو ا الشام‪ُ .‬‬ ‫مام‬ ‫نعمهم عرلن‬ ‫هدى“‬ ‫والأدحاب‬ ‫والأهل‬ ‫الأولاد‬ ‫وجميع‬ ‫|‬ ‫بسلام‬ ‫باب دار‬ ‫دخلت‬ ‫ذات‪7‬‬ ‫حية‬ ‫خذوها‬ ‫لومة اللو ام‬ ‫مدة الدهر‬ ‫وكله عنكم‬ ‫لما‬ ‫من' ‪7‬‬ ‫والأعوام‬ ‫ح مرور الشهور‬ ‫كلا حال بيفنا البصل واجتا‬ ‫الأفلام‬ ‫‪1‬‬ ‫فى القراطيس‬ ‫أ۔"برتها‬ ‫بنا كا‬ ‫أخبرنكم؛‬ ‫دة‪ .‬الأيام‬ ‫ه‬ ‫ف‬ ‫ونم‬ ‫ضرور‬ ‫ق‬ ‫زلتم‬ ‫لد‬ ‫دوموا‬ ‫ش‬ ‫‪:‬‬ ‫نثزه فره أيض‬ ‫» وهن‬ ‫بسم الله الرحمن الرحيم‬ ‫سلام "يغنى عن لقاء الأحبة تضمن كلاما ‪,‬ينى عن عنوان الحبة ‪ ،‬تضىء منه‬ ‫الأقطار‬ ‫مةه‬ ‫« وتفوح‬ ‫» و تمتلىء منه الصدور فرحا وسنرورآ‬ ‫و نور‬ ‫ضياء‬ ‫الآأناق‬ ‫(‪ )١‬المعى ‪ :‬ذكى متوقد _ وهى خبر لمبتدأ صع_ذوف تقديره « هو » _ اللوةعى‪: ‎‬‬ ‫الخفيف الذ كى الظريف الذهن ى الحديد الفؤاء ‪ 0‬واللسن الفصيح كأنه يلذع بالناز منذ كائه‪. ‎‬‬ ‫‪. ..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الذى‪‎‬‬ ‫عى‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ (٢‬ذو‬ ‫‪.٢٣٠٧٣‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫مسكا وكاذررآ » حتى يمبق طيبه بأطي عنصر ومفخر ‪ ،‬البيت الرفيع الجامع‬ ‫الوافر الأوفر » إلى ذى القدر المالى العالى" الأشرف الأكبر ء والمورد العذب‬ ‫الصافى الذى لايجكدر ‪ ،‬ذى الرثاسة والسياسة والسيادة والفراسة ‪ ،‬والشجاعة‬ ‫¡ '‬ ‫والكرامة والماسة ‪.‬‬ ‫بدر المحافل والمجالس ‪ 4‬الذى بطيب أخلاقه طابت نفس اازمان_‪٩‬‏ العانس ك‬ ‫وأذاءت بنوره ظلة الايل الدامض» الشيخ المالم عا‪.‬ر بنمحمد بن عامر بن شام‬ ‫تزل سرمدية ‪ 2‬وصلى الله على من لا نى بنده‪ ،‬وعلى آله‬ ‫رحه الله رحمة أبدية }‬ ‫الموحدين الله وحده ع وأنا مخير من كرم الله وأتم إن شاء الله كذلك‪ ،‬سلمنا الله‬ ‫وإياك من جميع المهالك " والسلام عليك ورحة الله ورضوانه ي وعفوه وغفرانهك‬ ‫ومهما بدا لكم من أ رب ‪ ،‬محبكم أقرب الأقرب » لا ز ل سالين مسرورين ‪،‬‬ ‫فرحين بنعمة الله محبورين » ما ضاء بارق » وما دً"© شارق ‪ ،‬من محبكم الصفى‬ ‫راشد بن خميس بن جمة الحيسى ‪.‬‬ ‫« وقال يمدح الشيخ الرضى ‪ ،‬الممجد الصفى ‪ ،‬الوالى الحنى » محد بن عبد الله‬ ‫ابن حد بن بشير المدادى المقرى النزوى ‪ ،‬من البحر البسيط ‪ . .‬ويشكو إليه‬ ‫خصاصته ‪:‬‬ ‫(‪ )١‬يةصد بالزمان العازنس ء ا‪:‬اف العقم النى لا يأنز مخير‪. ‎‬‬ ‫أول‬ ‫‏(‪ )٢‬ذرت الشمس تذر ذرورا طلعت وظهرت ى وقيل هو أول طلو‪.‬ها وشروقها‬ ‫مايسقط ضوؤها على الأرض والثجر ‪ ،‬والثارق الدس حين تشرق وقد يطاق على غير الك۔ ‪.‬‬ ‫مثل الجانب المرقى من الجيل وغره وهر خلاف غاربه } ‪ . .‬والمراد به هنا الله س‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٢٠٨‬‬ ‫أشكو إلى الله مالاقيت فى شحمرى‬ ‫شكوى امرىه قد عراه حادث النير (_©‬ ‫جراها فى مكان ضتُق عسر (‬ ‫إن الحوادث قد ألقت على عنق‬ ‫يدا ى من فضة بيضا ومن؟ صفر(‬ ‫فنالبةنى وبزت كل ما ملكت‬ ‫فا حصاأت من الماضى على الشر‬ ‫وسرت أطاب‪ 4‬فى معشار ماسلبت‬ ‫‪.‬وقد توسلت بالهمادى النى وبالوالى الولة الكرنم السيد الذاهر‬ ‫الففسن مقتدر{‘‬ ‫محمد نجل بعبد الله ذو أخذ الباغين أخف عزيز‬ ‫والسملاذً به من كل ذى ضرر‬ ‫لامن برى وتخشى منه سطوته‬ ‫شاك من الفقر لا شاثر هن البشر‬ ‫إليك شكواى واعلم أني رجل‬ ‫أضر ى بدارى خطوب الدهر فاستلنت‬ ‫ولم تذر‬ ‫فلم تبق لى شيث‬ ‫خيرى‬ ‫_ أضرى يضرى بالضاد المعجمة ‪ . .‬أى الفقر اشعلى الطوب بداره كا‬ ‫يشتلى الإنسان الكلاب على غيره ‪ . .‬وأضرى أى اشيي< ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬غير الدهر ‪ :‬أحداثه وأحواله التغيرة ى وورد فى حديث الاستسقاء ‪ :‬من يكفر بانة‬ ‫يلق الغير ‪ .‬أى تغير الحال وانقالها من الصلاح إلى الفساد ى والذفير ‪ :‬الاسم من قولك غيرت‬ ‫المىء قتغير ‪. .‬‬ ‫(‪ )٢‬جرانها ‪ :‬أثقالها‪. ‎‬‬ ‫)( نصر الممدود فجعله ه بيضا » وضم الفاء ى « صغر »وهى سا كنة ‪ . .‬الضرورة ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬ذو ‪ :‬بمعنى الذى‪٠ ‎‬‬ ‫‪ . .‬واستثلى غيره دعاء لينجيه من ضيق أو هلاك « « كاشتلى‪» ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬استثلى ‪ :‬غضب‬ ‫( القاموس‪. ) ‎‬‬ ‫وضعف حالى وضعف النور فى بهسرى‬ ‫فاضرب على يد هذا الالم البطر_©‬ ‫خص" ظلوم غشوم جاثر طر“‬ ‫وال ا<‪)٢‬‏‬ ‫التاء‬ ‫بين‬ ‫بيؤ اف‬ ‫عذل‬ ‫حكم‬ ‫ا‬ ‫فانا محاصرا‬ ‫واحَك‪٠‬‏‬ ‫ّ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫٭‬ ‫}‬ ‫مندى العر‬ ‫ونصر ف‬ ‫وعر‬ ‫طابت"‬ ‫وعافية‬ ‫حير‬ ‫ق‬ ‫وا «‬ ‫ودم‬ ‫واسلم‬ ‫« وسمع بعض الناس ينشد أبياتشمر قالها فىنار عاينها إيلا رارجبلاهورء‬ ‫فيها‪..‬‬ ‫ه ن عقر‪. .‬بزوى ء ويةول‬ ‫ينا رها حينئذ‬ ‫‪/‬ن حمل يزوى } وهو‬ ‫‪:‬‬ ‫أول أبياته ‪:‬‬ ‫منئةر نزوى تراها الناس فى الثا (©)‬ ‫النا فى قة الحوراء ساطمعسة"‬ ‫) فأجابه ناسجاً على ‪.‬خوالها هذه الأبيات فى ممدوحه هذا ارمحالڵا من ساعته‬ ‫تلك » مادحا لد بها رمهنتا له بقدوم العيد الشريف ‪ . .‬من البحر الب۔يط ‪:‬‬ ‫نارا تعجب منها‪ ,‬الناس فى الالي‬ ‫آنبت من؟ جانب الحوار معاينة‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫الدجى نارا على ع‬ ‫ف‬ ‫آ نست‬ ‫فقلت لاتمجبو ‏‪ ١‬لبس الوحيبة أن‬ ‫عيو نكم نور أهل ا لير والكرم‬ ‫فإن أشهرێ من هانيكً لو ‪ .‬نذارت‬ ‫منل الكرم الفتى الزا كى المؤيد والو الى الوز الو العادل الحك‬ ‫(‪ ١‬الطر ‪ :‬الستخف كبرا وجهلا بالنعسة الم يشكرها‪. ‎‬‬ ‫والشاعر‬ ‫«‬ ‫وعداه‬ ‫الكيمة‬ ‫صياسته‬ ‫عن ن‬ ‫«‬ ‫والر‬ ‫اااة‬ ‫بن‬ ‫يؤ اصف‬ ‫»‬ ‫ول‬ ‫‏(‪ (٢‬يكنى‬ ‫الدى ر م‬ ‫هذا‬ ‫يكرر‬ ‫‪٠‬‬ ‫القصر‪‎‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫الدار‪‎‬‬ ‫و‪.‬۔ط‬ ‫‪٤‬‬ ‫القوم‪‎‬‬ ‫عة‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ (٣‬الدقر‬ ‫(‪ { ٤‬العلم ‪ :‬الجبل‪. ‎‬‬ ‫اليسى (‬ ‫‪ .‬ديوان‬ ‫‏‪١‬ا‪٤‬ى‪٤‬‬ ‫)‬ ‫‪7‬‬ ‫ب الصواب الكرام السادة النهم(‬ ‫عد نجل عبد الله قدوة لأطحا‬ ‫رب المروءة والندل الذي ردع المدى وألف بين السبع والنم‬ ‫نزوى سع خيار العراب والمجم«"©‬ ‫زين الخصال الذى زانت بطلمته‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وهو الكمر الذى يولى الدوال وقد‬ ‫كى‬ ‫كل‬ ‫اماه قلب‬ ‫برجى ‪7‬‬ ‫الغى والعدم‬ ‫لقال ‪ :‬هذا عدو‬ ‫لو تسأل الدهر هما فيه مكنرم‬ ‫انوا هدانا إلى طرق الرشاد به وبكر رحم" منع النعم‬ ‫طالت وتجاه منم دين‬ ‫جزاه عنا إله العرش عافية‬ ‫أ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س ‪2‬‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫فتى فتى اين بشير هاك تهنئة بالعيد زانت'بنظم طيب الكلم‬ ‫مدى‬ ‫كل حين بالسرور‬ ‫ف‬ ‫هيت‬ ‫بغم‬ ‫ناطق‬ ‫قؤول‬ ‫ما فاه كل‪.‬‬ ‫غال وذا ركن عر غير منهدم‬ ‫لازلت ذا شرف عال وذا قدر‬ ‫« وقال بمدحه أيضا من البحر الطويل ويسأله جاح حاجته » ‪:‬‬ ‫و ت\ خير‬ ‫ا‬ ‫لا تجعلئه لإبط‬ ‫عجل" لكالخير _ فى أمر بدأت به‬ ‫وتكثير‬ ‫أهل توفير‬ ‫وأ ن‬ ‫لأننى رب إمسلاق ومشكنة‬ ‫تذ كهر‬ ‫خير‬ ‫بمرادى‬ ‫تأدبا‬ ‫ملحاحِ ‪ . .‬أذكرك‬ ‫وأننى غير‬ ‫اافارس الذى لايدرى من‬ ‫‏(‪ )١‬البهم ‪ :‬مفردها « اللهمة » بالذم ‪ :‬الشجاع وقيل ‪ :‬هو‬ ‫أين يؤ ى له من شدة بأاسه ‪ . .‬وف التهذيب ‪ :‬هو الفارس الذى لايدرى مقاتله من أين يدخل‬ ‫عايه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬فى البيت الأسبق ‪.‬قول ‪ « :‬عد تجل عبد انتة ‪ . .‬ااخ » ‏‪ ٠‬رفى هذا البيت عد حه‬ ‫فيةول ‪ « :‬سمى خيار الدرب والعجم » كى بهذا عن عد بن عبد انته صلى انته عليه وسلم ‪.‬‬ ‫_ ‪- ٢٧١١‬‬ ‫محظور‬ ‫غير‬ ‫وعطا؟‪٫‬‏‬ ‫ونعمة‬ ‫عافية‬ ‫المرش‬ ‫إلى‬ ‫حباك‬ ‫د‬ ‫باب المروءة أهل اير واللير‬ ‫محمد نجل عبد الله سيد أ‬ ‫بكسرها ‪ :‬الجود‬ ‫الشر ‪ . .‬والآخر‬ ‫وهو ذ‬ ‫منهما يفتح الاء‬ ‫‪ 7‬انذير الأول‬ ‫والكرم ‪.‬‬ ‫والحور‬ ‫الولدان‬ ‫مخ‬ ‫البناء‬ ‫من‬ ‫عالية‬ ‫الجات‬ ‫من‬ ‫" م‬ ‫عَجل'‬ ‫) « وقال عدحه أيضا من البحر الرمل و يسأله قضاء حاجة » ‪.‬‬ ‫معدم والفقر من ذل الرجال‪٩(.‬‏‬ ‫إنى‬ ‫ج فى بيتك ت‬ ‫المسا أوجَع من" وقع النبال‬ ‫ونبال الفقر يبدى وقمُها‬ ‫عدم الحيلة م قلة ‪.‬ال‬ ‫عاقه‬ ‫حر‬ ‫وأذل الناس‬ ‫بيته ولد وأهل“ وعيال‬ ‫وخصوصا أن يكون المره فى‬ ‫عرضه صبرا جميلاً واحتال‬ ‫يق ا ث فى‬ ‫ومحال أن‬ ‫يبلغ الراجين فضلا ونوال‬ ‫أيها المقصورُ والوالى الذئ‬ ‫أصدق الفاس مقالا وفعال‬ ‫يا ابن عبد الله ياذا الجد يا‬ ‫أ كثره‬ ‫ل‘‬ ‫تن‬ ‫‏‪ ١‬لير‬ ‫‏‪ ١‬فعل‬ ‫إن فعل المير من خير المصال‬ ‫بيتة أهون من ذل السؤال‬ ‫وا‪.‬مرى إن موت الحر فى‬ ‫ولديه كل حجور حلاز«")‬ ‫لك من يطر يبذل وجهه‬ ‫‏(‪ )١‬كذا فى الأصل (جح) ولملها « اجح » نعل أمر تعنى ( أقم ) من جحا بح‪ ,‬بااكان‬ ‫أقام نيه ‪.‬ج وح الشىء جحه جحا ‪ :‬سعبه ‪.‬‬ ‫‪ ٠‬و<ذنها حائز ولكنه قيح‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الوزن‪‎‬‬ ‫لضرورة‬ ‫النون‬ ‫وحذف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لكن‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )٢‬لك‬ ‫والشاهد على هذا قول ااشاعر القدم‪: ‎‬‬ ‫ولف اسْقنى إكنان ماؤك ذا نفشل‬ ‫ولا أستمايسه‬ ‫بآني_ه‬ ‫ولست‬ ‫و‬ ‫‏‪٥٠‬‬ ‫ى‬ ‫‪ ٢٩١‬س‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫الثتصى‬ ‫« وقال يمدح الشيخ الوالى الرضى ص سميد بن زياد من أحد‬ ‫‪.‬‬ ‫« ()‬ ‫المهلوى‬ ‫‪4‬‬ ‫دار‬ ‫النه من‬ ‫الديار سقا‬ ‫خير‬ ‫بها‬ ‫يا قاصدا بلرا دام السرور‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫_‪-‬‬ ‫اشياخِ وابرار‬ ‫سعيد يا خير‬ ‫لأروءة ‪\,‬‬ ‫الاوى‬ ‫أها‬ ‫وقل‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫م‬ ‫فى الدار والدار("‬ ‫ز‪.‬‬ ‫يزيده‬ ‫خالقه‬ ‫لا زال‬ ‫الذى‬ ‫زياد‬ ‫فت‬ ‫فزو؟رفى‬ ‫زادا‬ ‫أبتنىو‬ ‫ل ته‬ ‫قص‬ ‫‪٣‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫والطارى"©‬ ‫وقبل القول‬ ‫قبل السؤال‬ ‫مغ كل من قلبه مقيقظ` دارى‬ ‫داممة‬ ‫الأشراف‬ ‫عادة‬ ‫فهذه‬ ‫مدى المدى وعليه رحة البارى‬ ‫عليه ألف سلام ماعلا نفسر“‬ ‫<‬ ‫سعيد النافر ى‬ ‫» وقال مدح المشايخ الولاةسيف بن ياسر الرياى )ور احد ن‬ ‫من البحر السريع » ‪.‬‬ ‫وسال بن راشد البهلوى‬ ‫وصار بشرى الأمجدين الكرام‬ ‫الأنام‬ ‫اسرة جميم‬ ‫قدومسكم؛‬ ‫وإلىالتاريخ‬ ‫جهلا‬ ‫ف‬ ‫ذرية‬ ‫بقة‬ ‫أه‬ ‫‏‪ ٨‬كرر‬ ‫االدقصى‬ ‫العرارذهذا‬ ‫هذه‬ ‫وردت‬ ‫شس‬ ‫الام‬ ‫ف‬ ‫(‬ ‫‪١‬‬ ‫‏)‬ ‫ذو القعدة سنة ‏‪ ١٣٨ ٤‬وجاء فى هامش هذه الصفحة أيضا هذه الأبيات ولم يوضح النا فيمن‬ ‫قيلت ‪:‬‬ ‫اا۔هر‬ ‫ظدة‬ ‫وزاات‬ ‫العباد‬ ‫على‬ ‫طدعت‬ ‫إن الث۔ ن بقد‬ ‫انة أكر‬ ‫وال ولى رضى هن أشرف اابمر‬ ‫بقت‬ ‫لنا‬ ‫الدنيا‬ ‫زين‬ ‫لمن‬ ‫حدا‬ ‫خير الكرام رفيم الأصل والقدر‬ ‫سيدنا‬ ‫عبد انة‬ ‫نيل‬ ‫عمد‬ ‫ذمر‬ ‫من‬ ‫ياه‬ ‫والجود‬ ‫العلياء‬ ‫أخى‬ ‫الخيرى‬ ‫!ا‪.‬كريم‬ ‫الناعى‬ ‫‪.‬‬ ‫الدنيا واآ<رة‬ ‫‪:‬‬ ‫بالدار ن‬ ‫‏) ‪ ( ٢‬يةصد‬ ‫«‬ ‫الطار ىء‬ ‫»‬ ‫ة‪:‬۔كون‬ ‫وقد‬ ‫‪ :‬الآى ونعله طرى بفتح الراء إذا أنى ‪. .‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الطارى‬ ‫بمعنى الغريب ولكن الشاعر سهل وترك العزة ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٧١٣‬‬ ‫مر ۔_“ به الرب الكر ع" السلام"‬ ‫الى‬ ‫جدب‬ ‫بهد‬ ‫غيشر‬ ‫قدوم‬ ‫ستام"‬ ‫عر اه‬ ‫قد‬ ‫قلب‬ ‫للكل‬ ‫شافيا‬ ‫لنا‬ ‫ضء<‬ ‫أ‬ ‫قدومكءم'‬ ‫ى‬ ‫الإمام‬ ‫ولاة‬ ‫أعنى‪.‬‬ ‫والفتى ان راشد‬ ‫راشد‬ ‫سيد‬ ‫فى‬ ‫سيف أخو الفعل الجيل القام(©‬ ‫ياسر‬ ‫وه ى‬ ‫ذ ‪:‬ر‬ ‫وك( “‬ ‫اجيس الماء‬ ‫ضراغےُ‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫الوغى‬ ‫انته يوم‬ ‫م سيوف‬ ‫فيط‪.‬وه طيبات الط‪_.‬ال"ک‬ ‫‪-‬‬ ‫م يسكرمون الضيف عن عاجل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2 .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مام‬ ‫مع‬ ‫يتظة‬ ‫فى‬ ‫ينرونه‬ ‫الذى‬ ‫ق‬ ‫العلا‬ ‫رب‬ ‫وهةهم‪.‬‬ ‫وعام‬ ‫وشم‪.‬‬ ‫أسبوع‪.‬‬ ‫وكل‬ ‫أتت"‬ ‫وليال‬ ‫يوم‬ ‫فى كل‬ ‫‪ .‬ويذكره حاجة سأله إياها » ‪:‬‬ ‫« وقال يمدح بعض المشايخ الولاة ‪.‬‬ ‫وما أبلغ الأملا‬ ‫وقد رجوت‬ ‫أسأله‬ ‫جئت‬ ‫ماذا يقول كريم‬ ‫إلا وقد فيلا‬ ‫لسانه قولة‬ ‫وهو الكر إ الذى لا يبتدى أبدا‬ ‫وقال لى سؤلاك المطلوب هل حصلا‬ ‫ماذا أقول لن قد جاء يسالنى‬ ‫حمل إذا فلت لم أو قلتقولة ل‪&٤‬‏‬ ‫فإن أقل حصل المطلوب مت ول‬ ‫والمره إن لم يعجل أمره غلا‬ ‫معجلة‬ ‫ما كانت‬ ‫العطية‬ ‫خير‬ ‫العملا‬ ‫لاف‬ ‫المولى‬ ‫يصلح‬ ‫وفيهما‬ ‫عجل لك الخير فى الدارين أحغه‬ ‫‪.٠‬‬ ‫و جمعه أذمار‪‎‬‬ ‫هو النظار يف اللبيب المهر ان‬ ‫‪ .‬وة ل‬ ‫(‪ )( ١‬الذمر ‪ :‬اال‪-‬جاع‬ ‫(‪ )٢‬الخس ‪ :‬الجيش لأنه خى نرق ء ه القدمة والقاب والمنة و!اي۔سرة والافة‪» ‎‬‬ ‫الهام ‪ :‬اليس العظيم كأنه يلتهم كل شى‪ . ٠‬أو أنها صفة للخميس ‪ :‬أى أنه جيش كثير يلتهم‪‎‬‬ ‫أى يغ‪..‬ه وستة قه‪. ‎‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫و يغتر مس دخل‬ ‫كل عى‬ ‫هنا‬ ‫وا'اء‬ ‫ل‬ ‫بكر۔ون‬ ‫‪,‬‬ ‫ور‬ ‫‪٥‬ر‏ نوع‬ ‫عل‬ ‫‪.. 4‬طروف‬ ‫‏‪٢٨‬‬ ‫نه‬ ‫غطء۔و‬ ‫‪-‬‬ ‫الصوا‬ ‫‪:‬‬ ‫نيطء۔وه‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫ليست فاء السبيبة !ا تنصب ما بعدها لأنه يشترط اعملها أن يسقها طلب ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أى كذاب‬ ‫مان‬ ‫نمو‬ ‫ه۔نا ‪ :‬كذب‬ ‫تبن‬ ‫ومان‬ ‫‪.‬‬ ‫‏) ‪ ( ٤‬منت كذوت‬ ‫_‬ ‫_ ‪٧٢٧١٤‬‬ ‫« وقال أيضا من المنسرح يمدح بعض المشايخ الولاة ويذ كره ‏‪ ١‬حاجة ز لقد‬ ‫أحاد ) ‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫د يار‪‎‬‬ ‫ق‬ ‫‪ ١‬ل هر‬ ‫‪ .‬به يذل‬ ‫ماذا تتو لون فى امرىُ عبنت‬ ‫و ايس يبغى سوى جواركم؛‬ ‫ليلته‬ ‫قرت‬ ‫ول جحد‪ :‬نصفة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫عر‬ ‫د‬ ‫نهارك‬ ‫ميز الايمل عن‬ ‫الشىء متلةاه ولا‬ ‫ولا ترى‬ ‫جدارك‬ ‫عل‬ ‫وقرف"‬ ‫له‬ ‫فإن محودوا عليه فهو فت‬ ‫وإن أرؤتم حرماته‪ :‬فلقد‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫}‬ ‫‪2‬‬ ‫ه‬ ‫اعتذارك‬ ‫ادى‬ ‫معه‬ ‫يصح‬ ‫ألتيتموه فى قعر ناركُ‬ ‫أقرب العبيد وإن‬ ‫لك‬ ‫فهو‬ ‫» وقال أبضا بمدح الشيسخ الأجل الهام المبجل »الوالى الأنبلءمحمد ن وسف‬ ‫ان طالب العيرى‪٬‬و‏ لتمد أحسن وأجاد فىمدمحة هذاء وسمى هذه التصيدة«الختارة»‬ ‫وماإأحسن قوله فبها وذكره فهذا الممدوح حيث يقول » ‪:‬‬ ‫وستى الحاسدين م النم شكر‬ ‫شكر الله منك سةيك شكرا‬ ‫وفترا‬ ‫متا‬ ‫الإله‬ ‫ووقاك‬ ‫لا‬ ‫وفض‬ ‫الإله عر‪:‬ا‬ ‫وح‪.‬اكث‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫عمرا‬ ‫الناس‬ ‫ق‬ ‫وطالت‬ ‫وا‬ ‫ر‬ ‫والدا‬ ‫الدار‬ ‫ق‬ ‫الاله‬ ‫وجزاك‬ ‫‏‪(٢(,‬‬ ‫ث‪:‬‬ ‫وصذرا‬ ‫صَفارا‬ ‫صغارا كانوا‬ ‫أو‬ ‫حاسديك كبار‬ ‫الله‬ ‫وجزى‬ ‫النون لغمرورة الوزن ى وه_ذا جاز وقد سقنا له‬ ‫‏(‪ )١‬م ااغم ‪ :‬يقصد من ااغم غذف‬ ‫الداهد آنفا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬صغارا مفعول به للف‪.‬لى «جزى» «وصخر» بذم ااغين ولكى الداعر سكنها للذمرورة‬ ‫ومعناها ‪ :‬الذل والضم ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٦١٥‬‬ ‫رى ياذا البر التقى المبر"(‪٩‬‏‬ ‫حرسيك الديون مر" ربك البا‬ ‫صحب الماء مورتا مشكر“«‬ ‫يانتق يوسف محمد عثر‪ :‬ما‬ ‫‪٣‬‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫۔ ء‬ ‫ِ‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وخر‪‎‬‬ ‫حر‪١ ‎‬‬ ‫وات‬ ‫وبالمجد‬ ‫المجد‬ ‫ذرا‬ ‫بلفت‬ ‫الذى‬ ‫انت ا نت‬ ‫والرشد سبيلا وفقت فى العدل ك‪‎‬‬ ‫الإسلام والزهد‬ ‫واخذت‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫م‬ ‫‪_-‬‬ ‫ّ‬ ‫م‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لاذ حتى تَُوا شواعا ونس‪‘© ‎‬‬ ‫الكفار بالنار والفم‬ ‫وهرمت‬ ‫م‪‎‬‬ ‫©‪٨‬رعذو‬ ‫رعبا‪‎‬‬ ‫يركضون‬ ‫حلموا‬ ‫حتى‬ ‫بك‬ ‫ديارهم‬ ‫مرن‬ ‫هزموا‬ ‫ووعرا‬ ‫حضيضا‬ ‫الفلا‬ ‫جابوا‬ ‫حيص‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مو‬ ‫اللاد هل‬ ‫نةبوا ف‬ ‫_ الحضيض أسفل الجبل والوعر أعلاه وهو الطريق فيه ‪.‬‬ ‫منك حتى بنية مات صَبرا({©‬ ‫م‬ ‫ك تحسى الحسوؤكاساتر‬ ‫‏(‪ )١‬البرا ‪:‬أصلها المرأ خفف لاضرورة'‪.‬‬ ‫ق‬ ‫_ كذا‬ ‫الوزن‬ ‫لضر ورة‬ ‫الصرف‬ ‫من‬ ‫عد‬ ‫‏‪ ٠‬ومنسع‬ ‫‪.‬‬ ‫الدرف‬ ‫‏) ‪ (٢‬لم ع‪:‬عنع يؤسف من‬ ‫‪.‬‬ ‫)_‬ ‫) موردا‬ ‫عن‬ ‫همة‬ ‫(‬ ‫) مور تا‬ ‫آن‬ ‫يل ال‬ ‫‪ .‬وتحن‬ ‫(‬ ‫هورتا ا‬ ‫الأصل )‬ ‫‏(‪ )٣‬يقصد عمرو بن معدى كرب ‪ .‬و۔جر فم الماء وسكون الميم ‪:‬والد الداعر الاحلى‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫القبس‬ ‫امرىء‬ ‫»‬ ‫دج ‪ .‬ثم صار هذيل وكان برهاط‬ ‫‪ .‬وقيل كان لقوم‬ ‫‏(‪ )٤‬سواع اسم صنم كان همدان‬ ‫يحجون إليه } « ونسر » صنم كان لذى الكلاع بأرض حير من أصنام قوم نوح وفى شمر الباس‬ ‫إعدح الذ ى عليه اللام ‪:‬‬ ‫( بل نطفة تركب النين وقد الجم نسر وأهله الفرق )‬ ‫‪.‬‬ ‫قوم نوح‬ ‫عده‬ ‫الصنم الذى كاں‬ ‫الأثر ‪::‬ير يد‬ ‫قال ‏‪ ١‬ن‬ ‫‏(‪ )٥‬كذا فى الأصل «هزمرا ث والصواب ه هربوا » والشطر الثاأف هن البيت يؤكد هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫التصويب‬ ‫‏(‪ )٦‬الصبر ‪ :‬نصب الإنان للقتل بسكون ا'صاد غهو ‪.‬صبور ث وصب الإن۔ان على القتل‬ ‫ء؛‪.‬ه‬ ‫‪ 1‬ى‬ ‫‪ -‬د‪:‬ث‬ ‫عايه وؤ‬ ‫مره‬ ‫وةد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬قتا‪٩‬‏ صبرا‬ ‫ةال‬ ‫عا‪».‬ه ‪6‬‬ ‫هه‬ ‫الاء‬ ‫وسكون‬ ‫بفتح الصاد‬ ‫‪ -‬جسد يما ‪ :‬قد‬ ‫وكل من‬ ‫وأصل الصر ‪::‬البس‬ ‫الدواب صبرا‪.‬‬ ‫من‬ ‫ع‪`,‬ن قتل شىث‬ ‫أنه شى‬ ‫‪:‬‬ ‫ااسلام‬ ‫الصحيح‬ ‫‪ .‬إذا فااتعبير المر ‪:‬‬ ‫لوت‬ ‫الحوسة ‪.‬على‬ ‫المح ‪+‬ورة)وهى‬ ‫‪-‬ن‬ ‫‪: ( : .‬ى‬ ‫ومنه الديث‬ ‫صر ه‬ ‫أن يقال‪« :‬قتل صبرا» بضم القاف وكسر التام أى <س على القتل حتى يقتل ‪.‬‬ ‫واكتم"!‬ ‫وجيه‬ ‫واسرة‬ ‫أنشى العداوة والحناء‬ ‫إن‪ .‬حسرد‬ ‫م‬ ‫‪ \,‬لنباح‬ ‫باح‬ ‫لو‬ ‫الكاب‬ ‫فلا بره ب “ الذضغفرُ صوت‬ ‫دم‬ ‫وأجر¡‬ ‫قدرآ‬ ‫الله له فى الأنام‬ ‫أعم‬ ‫الذى‬ ‫الدود‬ ‫حبذا‬ ‫خير من يسكن البلاد وأسمى الفاس بيتا وأفضل الناس تغرا‬ ‫وقم را‬ ‫بطث‬ ‫العباد‬ ‫وأد‬ ‫نفيا وأهدى‬ ‫الأشر اف‬ ‫و أاعز ث‬ ‫ُذرل"‬ ‫جاء‬ ‫من‬ ‫\ ركل‬ ‫ح‬ ‫قابل‬ ‫‏‪٣7‬‬ ‫قر‬ ‫بهد‬ ‫من‬ ‫وع‪2‬‬ ‫الم ربرل)‬ ‫الكى‬ ‫غان‬ ‫الوعى‬ ‫م‬ ‫ق‬ ‫إذا‬ ‫حرب‬ ‫كار‬ ‫حسک۔ و‬ ‫م‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أ ‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عنكم السو س طرا‬ ‫ا لن‬ ‫كشف‬ ‫ون د‪2‬‬ ‫ايها ا محب‬ ‫دم‬ ‫القساور قشر‬ ‫فاقتسَر“تحم ‏‪ ٠‬مها‬ ‫و حبيت" محبة ابن ابن سيف‬ ‫م‬ ‫وبدرا‬ ‫شيمي]‬ ‫الزمان‬ ‫الفلام‬ ‫وصرتم‬ ‫الزمان‬ ‫أ‬ ‫أنت‬ ‫اك يا جابر المكارم والجد ‪.‬ةالاً زرَى على السك نشر‬ ‫تقرا‬ ‫قت‬ ‫وكلا‬ ‫ماد مت تراه‬ ‫له‬ ‫ق _‬ ‫ح‬ ‫فة بله‬ ‫و نقرا‬ ‫زنا‬ ‫دج‬ ‫فلولاكُ ما قال بوم فى لا‬ ‫لكم‬ ‫من محب‬ ‫صدرا ‪.‬‬ ‫عمدحك‬ ‫لى‬ ‫اين‬ ‫شرح‬ ‫لا أنا المادح' الكذوبُ ولكن'؛‘‬ ‫قهرا‬ ‫لاك‬ ‫الله فرقها‬ ‫شرف‬ ‫نقوسن‪٦‬‏‬ ‫تعالت‬ ‫وأرى كلا‬ ‫‪.‬ج‪.‬‬ ‫ج‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ .‬وهى نها ل أمر ذااصواب أن تدخل الفاء عاليه فيقال ( فدم‪( ‎‬‬ ‫(‪ « )١‬دم » حواب الثرط‬ ‫هر ااكاب يهر هريرا ‪ :‬صات دون نباح ‪ 0‬وهر‪‎‬‬ ‫ولكن ضرورة الوزن ألجأته إلى هذا‬ ‫‪٠‬‬ ‫ذه‪‎‬‬ ‫ااف ۔ف‬ ‫كاب‬ ‫ا‬ ‫عن ن الذنب _» أى عاف‬ ‫عفو‬ ‫) ( امو ‪ :‬ا( ك‪ :‬يارلعفو ( ‪.:‬ول معنى فاعل ) يقال ‪:‬رجل‬ ‫‏)‪: 2 (٢‬منغذ انكم والحكم يستء۔ل لا۔فرد والم ‪.‬‬ ‫الايتام‬ ‫ومكاتبانهم‬ ‫والأصدقاء‬ ‫الإخ_وان‬ ‫مداح‬ ‫ق‬ ‫‪),‬‬ ‫وعجاو بانهم و إهداء السلام إليهم وما يناسب ذلك‬ ‫نظما ونثرا » ‪.‬‬ ‫« وقال يمدح فصيح الزمان ‪ ،‬ولسان أهل حمان‪ ،‬الشيخ الرضى ‪ ،‬الفقيه الزى‬ ‫بن خلفان بن عثبم النانرى من البحر المسرح ‪ ،‬ويشكره فى حاجة‬ ‫خلف بن سنان‬ ‫قضاها له » ‪:‬‬ ‫الآمىط ‏‪٥‬‬ ‫هو‬ ‫لها‬ ‫حقا‬ ‫وكان‬ ‫بإن ابن خأنان علستى شفيت‬ ‫‏(‪٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ ٠٤‬ع ‪«.‬۔‬ ‫‪- .‬‬ ‫‏_ ‪.٥2‬‬ ‫و وسو اس‬ ‫‪ .‬عحمصاه‬ ‫خا‬ ‫بها‬ ‫أ <بر‪٥‬‏‬ ‫‏‪ ١‬ں‌‬ ‫فبل‬ ‫‪ .‬هن‬ ‫وكنت‬ ‫‪4‬‬ ‫س & م‬ ‫والياس‬ ‫الرجاء‪.‬‬ ‫بين‬ ‫أمير‬ ‫بين الورى أسير أسى‬ ‫وكن‬ ‫وقال لى‪ :‬ماعليك منباس{ف‬ ‫س‬ ‫غلة عقدتها وحل لما‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫أشرف‪ .‬الناس‬ ‫من‬ ‫يل ى‬ ‫على‬ ‫الدؤاء‬ ‫لن ‏‪ ٠‬صير‬ ‫حدا‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫دير برعىفكل نازلق‪,‬ر ولم يكن غانلا ولا نارى(ث©‬ ‫فق سنان الذى يفيد! أغا الإيحاش أنا وخير إيناس «{©‬ ‫طابت على رغم كل حاس(‬ ‫عافية‬ ‫الاله‬ ‫عنى‬ ‫جزاه‬ ‫(‪ )١‬الأسى ‪ :‬امداوى ونعاه نى ‪,‬اب ‪ :‬نصر‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الوسواس ‪ :‬الاسم من وسوس ‪ .‬وهق مرض يحدث من غلبة !لسوداء ويختلط ممه‬ ‫الذهن ث ويقال لا خطر بالقلب من شر ‪ .‬أو لا خير نيه ى وسواس ‪ .‬ويطلق الوسواس أيضا‪.‬‬ ‫على ( الديطان ) وهو غير ااقمود هنا ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الياس ‪ :‬أصلها البأس نخفف الم۔زة للت‪-‬بل ولاضرورة ‪.‬‬ ‫ا ‏(‪ )٤‬باس ‪ :‬المقصود بها هنا ( الخوف ) وأصلها بأس نخفف للتسهيل وضرورة ‪.‬‬ ‫ا(‪)٥‬‏ ذمر ‪ :‬بفتح الذال وكسر اليم ث وبكسر الذال وسكون اليم ‪ :‬ااشجاع ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬الإمحاش ‪ :‬ضد الاستئناس ‪ .‬وأخو الإمحاش هو الذى يشعر بالو<غة ‪ .‬أى الخوف‪. ‎‬‬ ‫أو انقباض القلب من الخلوة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٧‬الخناس ‪ :‬الشيطان‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٢٢٠‬‬ ‫« ومن نثره ونناءه فيه ‪ ،‬وذلك أنه بيث إليه كابا من المنى إلى « نزوى »‬ ‫هن البحر الكامل » ‪:‬‬ ‫وصدره له بهذه الأبيات من نغامه‬ ‫الأيام‬ ‫وتتاب‬ ‫النوى‬ ‫صرف‪4‬‬ ‫بيننا‬ ‫التةر"“قَ‬ ‫إلا‬ ‫أي‬ ‫آ‬ ‫الأشباح ‪ 5‬الأقدام‬ ‫بقباعدر‬ ‫منا الديار ومنكم‬ ‫وتباعدت‬ ‫عروة بن حزام‬ ‫بمنى‬ ‫تبكى‬ ‫وعينه‬ ‫بعد‬ ‫المشتاق‬ ‫ورك ‪6‬‬ ‫_ عروة بن حزام شاعر وضرب به المثل فى المكاء داما على مشوقته عفراء }‬ ‫ومنقرله نما ‪ « :‬لند تركت عفراء قلى كأنه » جناح' غراب داش المفقانل»‬ ‫وسلاى(‪١‬‏‬ ‫محيتى‬ ‫عليك‬ ‫يةر}ا‬ ‫صبت مررسى كالر۔ول إليك‬ ‫الأقلام‬ ‫واستخيرتسكم ألسن‪4‬‬ ‫وكفا ك عنى الكتاب خيرآ‬ ‫حتامى‬ ‫يزيل‬ ‫فعسى كلامكم‬ ‫لامحرموا اللثتاق رد جوابكم‬ ‫وهذا أول الكتاب ‪.‬‬ ‫طعمه بطعم الثو اب ("‬ ‫ى‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫سلام نشره يفوق على نشر ال‬ ‫يروق عين الراى ويطرب السامع } ويروض القلوب والأبصار والما‪.‬ع ‪ 9‬وقال‬ ‫فيه ‪:‬‬ ‫(‪ )١‬الطرس ‪:‬المحبفة عموما ‪،‬أو الصحيفة الق حيت ثم كتبت ‪ .‬ويقرا أصلها ‪:‬يقرأ‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الأناب ‪ :‬تح الهزة والنون ‪:‬ضرب من العطر يضاهى المك ‪.‬يقول الثاعر‪: ‎‬‬ ‫الأعناب‪‎‬‬ ‫من ذرى‬ ‫كر "يا تا ل‬ ‫والأناب‬ ‫بالمغبر‬ ‫ه‪٠١__ ‎‬‬ ‫يعنى جارية تعل ك‪_ .‬ها والاناب ‪.‬‬ ‫ر(‪)٣‬‏ الثواب ‪ :‬النحل لأنها توب ‪ ،‬أو ازا‪٠‬‏ ث أو المسل وهو المراد هنا ‪.‬‬ ‫‪- ٢٢٧١‬‬ ‫الانبياء‬ ‫سجية‬ ‫منان‬ ‫ابن‬ ‫سجية‬ ‫‪.‬وذكاء‬ ‫ونطنة‬ ‫محلم‬ ‫الأناء‬ ‫فاق‬ ‫ؤ‪,‬‬ ‫نور‬ ‫سناه‬ ‫يغمى‬ ‫صدق‬ ‫ونور‬ ‫شيبت محسن حيا«‪“٢‬‏‬ ‫وحسن أخلاق طبع‬ ‫يشفيك من كل داء‬ ‫سديدر‬ ‫نعم ‪ . .‬ورأى‬ ‫بتاء‬ ‫وطول‬ ‫له مة‬ ‫رى‬ ‫سألت‬ ‫جراء‬ ‫وحسن‬ ‫فى الدنيا‬ ‫عافية‬ ‫وطول‬ ‫ومساء‬ ‫لا بكرة‬ ‫والحمير فى كل وقت‬ ‫ضع أرضه والسماء‬ ‫عر"‬ ‫وجنة عرضها‬ ‫ما احتاج حى‪٢‬‏ ‪ 2‬لاء‬ ‫سلام‬ ‫ألف‬ ‫عليه‬ ‫_ فلما قرأها الشيخ خلف هذا أعجبته كنيرآ فكتبها ‪ :‬وقال ‪:‬‬ ‫وبيان‬ ‫فصاحة‬ ‫خميس‪.‬‬ ‫بن‬ ‫لراشد‬ ‫لا زينب“ وضيان()‬ ‫مشوقه كزة؛ عل‬ ‫ضمان‬ ‫له عليه‬ ‫كأن فعلآ المعالىن‬ ‫(‪ )١‬ذكاء ‪ :‬بضم الذال ‪ :‬الش ں‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬شي ت ‪ :‬خلطت ومزحت‪. ‎‬‬ ‫الرزن‪. ‎‬‬ ‫لضرورة‬ ‫من الصرف‬ ‫“نوعة‬ ‫وهى‬ ‫(‬ ‫زينب‬ ‫)‪ (٣‬نون )‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬ضيان ‪ :‬المزام ‪ .‬وفى البيت اللابق اسم امرأة‪. ‎‬‬ ‫‏‪ ٢٢٢‬س‬ ‫_ وأراد الدخول على الشيخ العالم الشاءر الفصيح اارضى ‪ ،‬محمد بن ‪ .‬عيد‬ ‫الميسانى » فلما استأذنه فى ذلك ى قال الشيخ محمد هذين البيتين وبعث بهما إليه »‬ ‫وها من البحر الكامل ‪:‬‬ ‫إن الحجاب دلائل الإنلاس‬ ‫با جل حَيس والفتى حاس‬ ‫تلق النجاح بعون رب الفاس‬ ‫لكن صنيرةك عرةرمبما تشا‬ ‫_ فلما وصلاه نظلم ناسبا على منوالهما انرجالاً هذه الأبيات وبعث بها إليه ‪:‬‬ ‫والباس‬ ‫وبفضله‬ ‫بجوده‬ ‫" م‬ ‫هذا الجواب لسيد ساد الأنا‬ ‫النامي«{©‬ ‫والنفول‬ ‫لا للأمَوّه‬ ‫فق سميد ذى النوال محمد‬ ‫ويصادر الإبحاشة بلإيناس‬ ‫دمر" ثبنيل؛ الخير قبل سؤاله‬ ‫غاب الك ‪ -‬الضيغم الهر"ماسس(<"©‬ ‫فبي‬ ‫الحجاب‬ ‫تمل‬ ‫فإذا‬ ‫ب تن لت منها غيوث الناس‬ ‫وكذا السماء إذا توارت بالحجا‬ ‫_ ووصلته أبيات حسغة من نفام الشيخ الفصيح البليغ محمد بن صال العموم‬ ‫الصّيرى‪ ،‬امتدحه بها وشكا له فيها من لثام آذوه ‪ .‬وهذا أولها و‪.‬نها لأنه قد غاب‬ ‫عنى حفظها كلها ‪:‬‬ ‫ظنون قلبى وقالت لى تيقن بذا‬ ‫نعم! نعم! حدثنى وهى صادنة“‬ ‫(‪ )١‬صغير مفعول به مقدم والتقدير ‪:‬اسكن عرفن صغيرك الح‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ااموه ‪:‬الزور والذى يلبس الأ‪.‬ي ويبلغه خلاف ما هو _ الغفول ‪ :‬الكثير السهو‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٣‬اللكمى ‪ :‬الشجاع ‪ .‬أو لابس السلاح لأنه يكمى نفسه أى يسترها بالدرع والبيضة‪- ‎‬‬ ‫الضيغم ‪ :‬الأسد‪ .‬ومثلها (الضذيغهى) ۔ الهرماس بكسر الماء ‪ :‬الأسد الددبد العادي علىالناس؛‪‎‬‬ ‫كال‪,‬رميس والهرامس‬ ‫‏(‪ )٤‬تيقن بذا ‪ :‬اعلم وتحةق بذا ‪ .‬أى بما سيقوله ى الأبيات التالية ‪.‬‬ ‫‪_ ٦٢٢٣‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ع‪‎.‬‬ ‫‪٤-‬‬ ‫»‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪` ‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫فىكل يوم الف صحهم لا وأذى(‪©١‬‏‬ ‫إن الاراذلَ إن جاورتهم سترى‬ ‫وذو سف‬ ‫رالذو؛ كى‬ ‫والبله واألامق‬ ‫ونمار قد لنا وهذى"‬ ‫وجاهل‬ ‫ے>۔“‪4‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪٨ -.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.,.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ودى‬ ‫بل للعديون‬ ‫للارض معذدره‬ ‫مإ ‪.‬‬ ‫عهم‬ ‫مرضا‬ ‫‪77‬‬ ‫دعهم‬ ‫وهذا الببمت خاتتها منه فى ‪.‬دح هذا الفاظم ‪:‬‬ ‫لو يسمح را لى بكونى خادما لهم‬ ‫كانوا هه الرجل إجلالآً وكفت حذا"‬ ‫و أجابه ناسجا على مةوالهما وقال ‪:‬‬ ‫ومذ‬ ‫قاحَه‬ ‫أءر“_‬ ‫منه ولله‬ ‫له دل امرىء بان الصواب لنا‬ ‫‪-‬‬ ‫عقل؛ وعل وحكم فى الورى نفذا‬ ‫ذوو الفراسة إن ظنوا فنهم‬ ‫((‬ ‫‪..‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫‪2.١‬‬ ‫_‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫جدى‬ ‫نود من نار الجح‬ ‫‪1‬‬ ‫من؟ جاور القط الاوباش فى بلد‬ ‫‏(‪ )١‬بلا ‪ .‬أى بلاء وقصر الممدود لضرورة الوزن ‪.‬‬ ‫(الحق)‬ ‫‏(‪ )٢‬البله ‪ :‬جم أبله وهو الضعيف العقل والعاجز الرأى وفعله من باب ‪ :‬لب‬ ‫جم أح وهو الفاسد الرأى ‪ ،‬والحق ۔ص ‪ :‬قنة المقل أو ناد فيه « النرى » م ه الحق » ‪.‬‬ ‫ومفرده الأنوك ‪ :‬الأحق الأشد حقاء العاجز الجاهل المي فى كلامه ‪ .‬تقول‪ :‬نرك بكسر الواو‬ ‫واكا بفتحها ونواكة ‪ :‬حق \ المارى‪:‬‬ ‫ينوك بسكون النون ونتح الواو نوكا ونواكا بضمالنون و‬ ‫الجادل المنازع الكثير اللجاجة _ لغا فقوله ‪ :‬أخطأ وتكلم عن غير روية وتفكر‪ .‬وه النوء‬ ‫ما ‏‪ ٧‬يعتد به ‪.‬‬ ‫أى‬ ‫اللغو واشتغل باللغو (‬ ‫) تكلم‬ ‫‪:‬‬ ‫‪, 6‬قال‬ ‫وغمره‬ ‫كلام‬ ‫ما لا إعتد به هن‬ ‫‏(‪ )٣‬حذا ‪ :‬أصلها حذاء وقصر الممدود لاضرورة ‪.‬‬ ‫(لادردره)‬ ‫منه من‌خير و‬ ‫ما خرج‬ ‫أى ت‬ ‫ه لنه دره»‬ ‫و‬ ‫‪ .‬كثرته < الفس‬ ‫‪ :‬اللبن‬ ‫‏) ‪ ( ٤‬الدر‬ ‫أى لاك تر خيره _ قاسه ‪ :‬قدر غوره ‪ :‬وة‪.‬ل مثل ما قدر و‪.‬ئله ‪< .‬ذا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬القط ‪ :‬مالا خير فيه من كل شىء _ الأوباش ‪ :‬سغلة الناس وأخلاطهم ومفردها ‪:‬‬ ‫الوبش والوبش بفتح الباء وتسكينها‪ .‬الجذى‪ :‬جم الجذوةبضمالجيم وفتحها وكسرها‪:‬الجرة الملتهبة‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٢٢٤‬‬ ‫وإن آفة مافى البيت واتمة‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫الر ذا‬ ‫السّغو رة‬ ‫ارذت‬ ‫ره إذا‬ ‫الحق ‏‪ ٢‬مسكنة"‬ ‫ب ين‬ ‫إقامة الر‬ ‫والذخذا‬ ‫والزندن‬ ‫ا( الهرة‬ ‫تك‪ .‬ث‬ ‫قد‬ ‫ب ‪ . .‬واجمل'‪ .‬كأنه‬ ‫‪ :‬عنهم‬ ‫ه\ ح ر ض ن‬ ‫نبذا‬ ‫بها‬ ‫مخبو ذر‬ ‫أ اعد‬ ‫فى الأر ض‬ ‫واجمل بعةلك أصذام الفساد جذا(©‬ ‫واربأ بنفسك واعرف قدر قيمتها‬ ‫صدقا فأذحى لطرق الرشد متخذا‬ ‫صار منطقه‬ ‫من‬ ‫لاتصحبر" سوى‬ ‫خزز ‪"9‬‬ ‫ه‪77‬‬ ‫به رأمر‬ ‫حى‬‫‪ 1‬ذ‬ ‫ذو‬ ‫د‬ ‫كنجل صالح الزا كى‬ ‫س‬ ‫_ ى‬ ‫‪٫‬ةوقف‏ الكفيه هذا‬ ‫عرض‬ ‫و طيب‬ ‫ذو تور صدف ‪ ,‬يفوق المكر سنبا‬ ‫وذ ‏‪١١‬‬ ‫‏‪ ٠‬كاده‬ ‫‏‪ ٠3‬و‪ .‬سها ههن‬ ‫ف كنه‬ ‫\‬ ‫عاكم‬ ‫مد و نى‬ ‫‪ :7‬ن ! عصا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أكبادى له فلزا‬ ‫له لأهديت‬ ‫مكافأة‬ ‫أدى‬ ‫عل‬ ‫قدرت‬ ‫فلو‬ ‫ومن‬ ‫الاناء ‪ :‬التطعة‬ ‫بفتح‬ ‫وفتح اللام ‪ :‬التطع ‪ . .‬والةلزة‬ ‫_ الذ بكسر الفاء‬ ‫(‬ ‫) حذاذا‬ ‫أراد‬ ‫(‬ ‫<بذا‬ ‫)‬ ‫‪_-‬‬ ‫ذهب‬ ‫‪:‬‬ ‫هاب‬ ‫وارتفع ‪.‬و نعله منن‬ ‫اعل‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ١‬از بأ ‪77‬‬ ‫والجذ ‪ :‬كسر ااعى" ااصلب ‪ :‬جذذت الشىء ‪:‬كسرته وقطعته ‪ .‬و ( الجذاذ ) ‪.‬ا كر منه‬ ‫وقال الليث ‪ :‬الجذاع‬ ‫‪.‬‬ ‫وقال الفراء نى فوله تعالى ( جعلهم جذاذا ) غهو مثل الطام والرنات‬ ‫قطم بكبر القاف ونتح الطاء ماكسر بتشديد الدين ‪ .‬ا لواحدة‪ :‬جذاذة وقد رخم الشاعر‬ ‫المنادى واردا ‪ 1‬ف قول امرىء القيس‬ ‫اا۔كلمة } وترخيم غير‬ ‫ن ۔ال ااة ‏‪ ١‬لجموع وا لحصر‬ ‫طريف‬ ‫ناره‬ ‫ضوء‬ ‫الى‬ ‫نعشدو‬ ‫اافق‬ ‫لنعم‬ ‫‪:‬ا‪:‬لبرد الدديد وقد ور د مثل‬ ‫أراد طريف بن مالك فرخم الكامة فى غير النداء ‪ .‬والخصر‬ ‫ذلك ى قول آبى العلاء ‪:‬‬ ‫مشل الأران‬ ‫فيا ينوب‬ ‫اب‬ ‫القياسإ أن ليوث الذ‬ ‫قد أراى‬ ‫أراد الأرانب وف البيت محجانسة بين ( أراأق والأراى ) والأران جم أرنب ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لم ينون عد لذبرورة الوزن ص وذو يعنى الذى ؛ منفلذا ‪ :‬منقطها ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬وفذه ‪ :‬ضربه شديدا حتي اشرف على الموت فهو ( وقيذ ) و ( ‪.‬وقوذ )! ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٢٢٥‬‬ ‫اللحم خاصة ‪ . .‬ووصلته هذه الأبيات الفا‪:‬تة من بعض إخوانه من بهلا‪. ‎‬‬ ‫أجاد حيث يقول من البحر اللفيف‪: ‎‬‬ ‫تحكى الجان انتظام‪٩٨‬‏‬ ‫فى سطور‬ ‫'وسلاما‬ ‫تحية‬ ‫منى‬ ‫هاكةً‬ ‫والمداما"“‬ ‫طما‬ ‫والشهدة‬ ‫القنا‬ ‫نورا ومحكى‬ ‫نتلالا كالشمس‬ ‫يفضل المسك نفحة ويفوق الور والآس‪ -‬نشرها والمزامر<)‬ ‫نتراعى كروضةر جادها النيث وءَر"ت بها ج العام ()‬ ‫اسليسلح الفتى الكريم خيس لك فضل به سبقت الكرام‬ ‫هم مقالا ‏‪ .٠‬نعم ‪ . .‬وأوى ذمامث©‬ ‫أنت أزكى الورى فعالاً وأحلا‬ ‫أقام(‬ ‫فىالفؤاد‬ ‫وتركَاتَ‬ ‫حينا غبت عنا‪.‬‬ ‫إن ذكراك‬ ‫أنت عندى نعم الجليس وقد كنت أعد اللقاء منك اغتناما‬ ‫مُستهاما‬ ‫القلب والم‬ ‫وغدا‬ ‫عيشى‬ ‫تكدر‬ ‫ملتفريت۔ا‬ ‫(‪ )١‬المان ‪ :‬اللؤلؤ والواحدة جانة بضم الجيم‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬انقند ‪ :‬وجعها قنود ‪ :‬عل قصب الكر إذا جمد ‪ .‬ومثل القند ( القنديد ) _ الشهد‬ ‫بضم الشين وفتحها ‪ :‬الصل مادام لم بعصر من شمعه وجعه ( شهاد) بكر ادين ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الآس ‪ :‬شجر يعرف بالحان واحدته ( آسة ) ويعرف حبه عند العامة بالمنبلاس‬ ‫والخزام‬ ‫الخزامى بضم الخاء‬ ‫الآس ) ومنه اآس الرى الذى تنميه العامة شرابة الراعى ‪-‬‬ ‫) حب‬ ‫بفتحها ‪ :‬نبت زهره من أطيب الأزهار ‪.‬‬ ‫‏‪ )٤( .‬النعامى ‪ :‬ريح الجنوب وجها نعام ونث الفعل مع أن الفاعل مذكر على اعتبار أن‬ ‫اليه شى ُ | وا حجل‬ ‫واضاف‬ ‫المضاف‬ ‫(‪ )٥‬الذمام ومثلها الذمة ‪ :‬الحق والحرمة والع أذمة بكسر الذال وتشديد اليم‪. ‎‬‬ ‫( أقامت ) لأنها صفة‬ ‫‏(‪ (٦‬الذكرى ‪ :‬اسم للتذ كرة ۔ ۔ و ( أقاما ) كان ينبغى أن تكون‬ ‫( لذكرى ) وهى مؤنئة قال تعالى ( فأى مم إذا جاءتهم ذكراهم ) ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لبى (‬ ‫‪ -‬ديوا ن‬ ‫‪١٥‬‬ ‫‏(‬ ‫‏‪ ٢٢٨‬س‬ ‫الأجساما‬ ‫‪ .‬وحرض‬ ‫وة‬ ‫ش‬ ‫القارح‬ ‫بميت"‬ ‫الفر اق‬ ‫إن‬ ‫وامه رى‬ ‫شرب ولا لذاذت طعاما‬ ‫لم أذق' لذة‬ ‫إنى مُذ باعدننكم؛‬ ‫«‬ ‫ص ه‬ ‫غراما‬ ‫‏‪ ١‬ذوب‬ ‫ونسليمكم‬ ‫عدى‬ ‫واص(<‬ ‫كت بسكم‬ ‫لولا‬ ‫كدت‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫مل مرث مات فى الطريق أوام(‬ ‫وأرى الموت فى اشثقياق إليكم‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪ ٥‬ه‬ ‫برى‬ ‫فنجت <‬ ‫ار علنفت ‪ .‬الكاب‬ ‫والأفلام‬ ‫نيكب; والقرطاس‬ ‫لكن الل مالك" أمرظ كمز؟ الحلق هاد إلى السبيل الأناما‬ ‫فعليكم منى السلام لديه عاقبات تكثر الأمهاما‬ ‫واستهاآت عين الصبسير رهام‬ ‫كلا حرك الرباح غصونا‬ ‫والسلام‬ ‫(نامَها‬ ‫با تملى‬ ‫وكا النيث ظاهر الأرض أثوا‬ ‫_ الرغام بض الراء المهملة‪ ،‬وهو بااغينالمعجمة‪ :‬التراب‪ ..‬والسلام يكسرالسين‬ ‫المهملة‪ :‬الحجارة ‪.‬‬ ‫«ووصلته هذه الأبيات‪ ،‬وهذا النقر من‌تذيذه ومؤ لف ديوانه‪ ،‬الفتير إلى الله‬ ‫سلمان بن بلمعرب من البحر المزج »‪:‬‬ ‫بضوء الشمس والبندر‬ ‫سلام نوره ثبزرى‬ ‫بالدر‬ ‫ت قد رصعَ‬ ‫كأن سطوره الياقو‬ ‫(‪ )١‬الأوام ‪ :‬العطش‪. ‎‬‬ ‫(‪)٢‬ذا فى الأصل ( لوعاتالكتاب ؟‪. ) ‎‬‬ ‫ك‬ ‫بتشديد الراء‬ ‫‏(‪ )٣‬الصبير ‪ :‬الصابر ‪ .‬مقدم القرم فى أمورهم ‪ ،‬و الج صبراء _الرهام‬ ‫وكنرها ‪ :‬الأمطار الخفيفة الدائمة ومثلها الرهم ‪ . .‬والواحدة ‪:‬الرهمة بتشديد الراء ونتحها‬ ‫‪7‬‬ ‫‪_ ٢٢٩‬‬ ‫بالجر‪©( ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ق دير‬ ‫يفوق مذاقه الشهد المد‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫القطر‪)( ‎‬‬ ‫وبارد‬ ‫شيب‬ ‫الور‬ ‫وآبلوجا بماء‬ ‫ويفضح نشره الجوج إذ "يلقى على الجر‬ ‫الأذى ووساوس الفكر‬ ‫ه شفى الصدور سن‬ ‫ب بد الصد والهجر‬ ‫وأحلى من؟ لقا الأحبا‬ ‫للمصارف الذر‬ ‫الإل هدية‬ ‫يص_يره‬ ‫الحبر ث‬ ‫الذكى الشاعر‬ ‫الفتى الزاكى‬ ‫لراشد‬ ‫المر‬ ‫الصادق‬ ‫الطّديق‬ ‫الصافى‬ ‫خميس‬ ‫سليل‬ ‫كرم الفرع والتر‬ ‫فتى حيسِ وحگاسِ‬ ‫فر والإحسان والبر‬ ‫حليف الجود والمعرو‬ ‫التآدب الر©‬ ‫الكرم الأرحى؟ المر‬ ‫الصدر «{©‬ ‫الواسع‬ ‫الف‬ ‫ووامقنا‬ ‫ميدا‬ ‫الناس ‪ :‬والكبر‬ ‫التيه بين‬ ‫ذيل‬ ‫ماجر“‬ ‫فى‬ ‫بالفخر‬ ‫فاء‬ ‫حاز أخلاق الكرام‬ ‫واكن‬ ‫الاجر‬ ‫بأعغام‬ ‫ففاز‬ ‫معمروفر‬ ‫كز‬ ‫وأبدى‬ ‫(‪ )١‬الشهد ‪:‬الصل ‪.‬وشيب ‪:‬خاط‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬بلوج بالفم ‪:‬ااسكر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الينجوج ثصحتها « اليلنجوج » وهو ال‪.‬ود الطيب الرائحة‪. ‎‬‬ ‫<‪.‬ور وأحبار‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الير ‪ :‬بفتح الاء وكسرها ‪:‬الهالم الصالح ‪7‬‬ ‫» عند القراءة‪. ‎‬‬ ‫ه العر « « السكر‪.‬‬ ‫لا بد همنوصل‬ ‫(‪ (٥‬لك‪ . ,‬يستقيم الوزن‬ ‫‪.‬‬ ‫الرور‪‎‬‬ ‫واظهار‬ ‫واا‬ ‫الإ ك رام‬ ‫ف‬ ‫الحنى ‪ :‬البالغ‬ ‫_‬ ‫الآخر‬ ‫كلاهما‬ ‫أحب‬ ‫(‪ )٦‬وا ۔‪.٨‬قه ‪:‬‬ ‫الاكثر الؤال عن حال الرجل ۔‪‎‬‬ ‫‪٢٣٣٠‬‬ ‫ہ۔‪‎‬‬ ‫\‬ ‫‪٠‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬ ‫‪. ٤‬‬ ‫والا‬ ‫الغنام‬ ‫حد‬ ‫منطيق‬ ‫ز‬ ‫وا حرس‬ ‫‪-‬‬ ‫بديوان الفتى النصر ىإ"©‬ ‫أزرى‬ ‫لقد‬ ‫ديو ان‬ ‫الففع‬ ‫ورب‬ ‫ورب اليمة العأيب__ا‬ ‫والبح<ر‬ ‫البر‬ ‫الورى فى‬ ‫بين‬ ‫صبت‬ ‫نشاهر[‪3‬‬ ‫الدهر‬ ‫وعافية مدى‬ ‫ألا فيبقى فى ؛ خير‬ ‫خيار البدو‪ .‬والحضر‬ ‫الهادى‬ ‫محق المصطفى‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٠7‬‬ ‫خلاق الورى ما غرد الةير ى"©‪‎‬‬ ‫صلاة‬ ‫علايه‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫د ‪ ..‬ه ‪.‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬ء‬ ‫الرف لا الشكر ( ‏‪٤‬‬ ‫ورب‬ ‫شكر‬ ‫وما هو غير ذى‬ ‫بس الله الر مرن ارحم‬ ‫إلى الشيخ ال بالصفى ‪ 2‬الناصح الحنى ‪ ،‬الوالد الدزيز راشد بن خميس بن‬ ‫جمعة الحيسى ‪ ،‬الفقيه الكى ء النبيه السخى سلكه للك الديى‪ ،‬ووقاه كل أ‪.‬ر‪7‬و‪:‬‬ ‫وعَشى & وأنا‬ ‫محرمة سيدنا محمد النبى الر فى ‪ ،‬صلى الله عليه وعلى ]آله كل‪ ,‬بكرة‬ ‫مخير من الله وعافية ‪ ،‬وأسأله لاث اللامة الو اقية ‪ 0‬وكيف يا حبنا لاكتابَ‬ ‫ولا جواب ‪ ،‬فما المانع من‪ ,‬الأسباب ©} و عشت لاك مذ أ يام بأ بيات تتلى ‪ .0‬ورط‬ ‫ملى ك فوصلاك أم لا‪ ،‬ياخير من أ فصح وأعرب وأمل » فاراد التريف ر غ‬ ‫وعن جيع أحوالك ‪ ،‬لا زلت ساما مرورا ‪ ،‬فرحا محبورا‪٬‬و‪.‬هما‏ بدت الحاجة‬ ‫_‬ ‫(‪ )١‬النطيق ‪ 2‬ومثلها النطيق بتثديد الطا‪ .‬وكسرها ‪ :‬البليغ‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬شاعر كير من حمراء البصرة‪. ‎‬‬ ‫بضم القاف‪‎‬‬ ‫والمجم قمر‬ ‫» ؤ ية «‬ ‫والأنى‬ ‫ااصدرت‬ ‫ح۔ں‬ ‫الحمام‬ ‫ضر به م ن‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ (٣‬القمرى‬ ‫وسكون اليم وةمارى بة‪:‬ح القاف وكسر ا اء ‪.‬‬ ‫أن‬ ‫ً فاثر نا‬ ‫‪.٠‬ن‏ ااقميدة‬ ‫موضعه‬ ‫الى‬ ‫بدون إشارة‬ ‫الهامش‬ ‫هذا اا‪.‬يت ل‬ ‫ورد‬ ‫(؛‪)٤‬‏‬ ‫تختہ ها به ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٢٣٦١‬‬ ‫مضى‬ ‫الله‬ ‫شاء‬ ‫إن‬ ‫} و بأحسن حال‬ ‫ط‬ ‫عامر ن‬ ‫« وسلم لبا على الشيخ الرضى‬ ‫محمد الشامسى ‪ ،‬وقل له لا "ينفل الحاجة التى عرفناه بها » فوجه الزمان بنور هداه‬ ‫بها ‪ ،‬والسلام على أهلك" وجملة ذويك ‪ ،‬ومن حضر بناديك ص وعليك ذلك‬ ‫محبك عبد دى الجمود الغانرك‬ ‫من والدنا وجملة ذوبنا » وحيك وحبينا } ‪ » . .‬من‬ ‫سلميان بن بلعرب بن عامر ‪. .‬‬ ‫«وقال يمدخ مؤلف ديوانه الفقيه « سلمان من بلمرب ابعناهر » ‪:‬‬ ‫الشأن والقدر‬ ‫عظم‬ ‫صلام‪٦‬‏ قد أتاى من‬ ‫سكرت به بلا سكر <"‬ ‫أسطرةه‬ ‫شت‬ ‫السطر (" (‬ ‫إلى‬ ‫‏‪ ٧‬لضار‬ ‫نشره‬ ‫مخه‬ ‫السطر‬ ‫كأن‬ ‫ذر ©‬‫‪-‬‬ ‫بالدر واك‬ ‫حكى عقدا بدا مفصلا‬ ‫زها أنسا على تحر الروب النادة ال‪___,‬كر‪©٨‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬بها ‪ :‬من باب نصر ‪ ،‬وبهى ‪ :‬من بابلب ‪ ،‬وبهو ‪ :‬منآ‪,‬اب طهر كلها بمعنى ‪< :‬سن‬ ‫وظرف نمو ( بهى ) وهى ( بهية ) ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬شعت أسطره تطلعت نحوها ببصرى‪. ‎‬‬ ‫وحدت‬ ‫و(عا‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الغة ال" بفن يدى‬ ‫ف كتب‬ ‫المار‬ ‫عل‬ ‫أعثر‬ ‫وم‬ ‫واضذح‬ ‫‏)‪ (٣‬اللعى غ‬ ‫( الصارى ) اللاح ‪ . .‬وااصوار ‪ :‬الرائحة الطيبة ‪ ،‬النمرة الراحة الطيبة ث والبيت هكذا حل‬ ‫واتضح‬ ‫الصح وزنه‬ ‫«‬ ‫الطر‬ ‫ال‬ ‫‪ .‬صار‬ ‫نره‬ ‫منه‬ ‫الدطر‬ ‫» كأن‬ ‫‪:‬‬ ‫هكذا‬ ‫ةومناه‬ ‫‘ وإذا‬ ‫ااوزن‬ ‫معناه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬كذا فى الأصل واابيت متل الوزن ونغ ه خطأ تحوى إذ أن ه عقدا» فى الأسل‬ ‫‏‪٥‬ن‬ ‫تاقط‬ ‫الذه ب‬ ‫هن‬ ‫قطم‬ ‫‪:‬‬ ‫وااشدذر‬ ‫_‬ ‫مرفوعة‬ ‫ا'مخار‬ ‫ااو‬ ‫٭ر‬ ‫أو‬ ‫إذابة‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪4٩:‬‬ ‫معد‬ ‫الواحدة ها ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬العروب وللهروبة من النساء ‪ :‬الضذحاكة‪. ‎‬‬ ‫‪_ ×٣٢‬‬ ‫بالمطر(‬ ‫تَوال شينا‬ ‫على‬ ‫يغرق‬ ‫له نشر‬ ‫حمع'لمالقطا الكدرى«‪٢‬‏‬ ‫وطعم فاق طعم الرا‬ ‫وا‪)”,__+‬‬ ‫والسلسال‬ ‫الأبلوج‬ ‫به عن‬ ‫غنيت‬ ‫جزيل المد والدكر{ؤ)‬ ‫جعلت له جرا من‬ ‫الدر‬ ‫يا طيب‬ ‫برب‬ ‫سلمان" سليل“‬ ‫الدهر‬ ‫بجحير م_دة‬ ‫فندم وابق الزمان وعش‬ ‫والجهر‬ ‫السر‬ ‫ثم حمدا لك فى‬ ‫فشكرا‬ ‫ألا يا موجزا فى النثر ‪ .‬والمعروف بالشهر‬ ‫والي‬ ‫والإحسان‬ ‫والمعروف بالروف‬ ‫ت فى حر وفى ة(©‬ ‫والساعى إلى الحيرا‬ ‫والقبر ©‬ ‫والساطى على أعدا مهبالتل‬ ‫‏(‪٨‬‬ ‫ارز‬ ‫واللطية‬ ‫ب‬ ‫وأهل السيف يوم الرُ‬ ‫‏(‪ )١‬الغوالى ‪:‬جم الغالية ‪:‬أخلاط من الطيب _شينا ‪:‬كذا فى الأصل والصواب ‪ :‬شبن‬ ‫خاطن‬ ‫‏‪١‬ک‬ ‫‏‪ ٠‬و قد‬ ‫‏(‪ ( ٢‬القطا ‪:‬طيور فى حجم المام الوا<دة ( قطاة ) ‪.‬۔االمكدرى ‪:‬اللعاب الرقيق ‪.‬‬ ‫يقصد نسبته الى ( الكدرة ) وهو الاون الماثل إلى ‪. 7‬‬ ‫‏)‪ (٣‬الأبلوج ‪ :‬الكر ۔ االال ‪ :‬الماء العذب ‪.‬‬ ‫‏(‪ ) ٤‬كذا فى الأسل ( جزا ) بة‪:‬وين الزاى والصواب ( جزاء ) ليصح الوزن ‪.‬‬ ‫(‪ (٥‬هذا البيت مختل الوزن‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأصل وهو مخختتلل الوزن‪‎‬‬ ‫(`‪ (٦‬كذا ف‬ ‫‏(‪ )١‬وهو أيضا ختل الوزن ويستقيم الوزن فى الأبيات الالاثة إذا جعلنا همزة الأصل فى‬ ‫الكمات الأولى همزة قطع‬ ‫بالحر ين‬ ‫للفن‬ ‫مرفأ‬ ‫ور‬ ‫النط «‬ ‫»‬ ‫ال‬ ‫الرمح الذنوب‬ ‫‪:‬‬ ‫العلى‬ ‫واحتتنا‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬الخطية‬ ‫حيث تباع الرماح ‪.‬‬ ‫« وكان كون هذا الناظم بقرية نزوى عمان ‪ .‬فنظام هذه الأبيات الشمرية‪:‬‬ ‫الفائقة الظربفةءمادحا فيها المشايخ الكرام بنى عمه من قرية المضيحىءوقرية«الروضة»‬ ‫من ناحية « سمد الشاى » من عمان ومسلما عليهم وبعث بها إليهم وهى هذه من‬ ‫البحر « البسيط » ‪:‬‬ ‫ودعيددل كل مُتيفر شامخِ راس ("‬ ‫أخرى سلايا بك الجلمد القاسى‬ ‫ومن!تخيل ومنماه وأغراسل")‬ ‫وعلة ما حوت الدقعاه ين" شجر‬ ‫تطعمه‬ ‫حين‬ ‫الأرزى طعما‬ ‫على‬ ‫برى‬ ‫الان ©‬ ‫لذة‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ق‬ ‫حسو ت‬ ‫وإن‬ ‫ك نفحته‬ ‫وإن شممك زرت الد‬ ‫وسواس‬ ‫كلة‬ ‫ويشفى‬ ‫الصدور‬ ‫يشفى‬ ‫تة وعن ضوء متمبايں ونبراس<ث‬ ‫وإن أتى فى الدجى أغخاك عن قر‬ ‫بأس‪٢‬‏ يتصّرُ عنه كل هر‪.‬اس({©‬ ‫إلى الكوامٍ الضراغم الذين هم‬ ‫(‪ )١‬كذا فى الأصل « ‪.‬مان » والصواب ‪ :‬معانى‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬العدل ‪ :‬النظير والثل ومثلها ‪ :‬العديل ويكنى عن ( المنيف الشامخ ا'راسى ) بالجبل‬ ‫‏(‪ )٣‬الدقماء ‪ :‬الأرض ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬ااأرى ‪ :‬عسل النحل‪. ‎‬‬ ‫<سوت ‪ :‬شربت شيثا بعد شىء للذة ‪.‬اتشمر به ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬اللقباس ومثلها القبس ‪ :‬شعلة النار تؤخذ من معظم النار _ النبراس ‪ :‬المصباح‪. ‎‬‬ ‫‪ :‬الأسه‬ ‫‏(‪ ()٦‬الضراغيم ‪ :‬الأسود ‪ .‬والمرماس‬ ‫_ ‪- ٢٣٤‬‬ ‫وهم‬ ‫الوفاء‬ ‫أه ز‬ ‫الثفاء ‪ . .‬وهم‬ ‫أهل‬ ‫والباس‬ ‫الجود‬ ‫أهل‬ ‫المكارم‬ ‫أهز‪4‬‬ ‫‪.‬رن المدو بأسياف وأتر اس(‬ ‫م المحاجحة الحامسون جارَم‬ ‫وأضرامر(<")‬ ‫بأظمار‬ ‫لا يفرسون‬ ‫صيد لهم أسيف قذ يفرسزن بها‬ ‫صرف الزمان وم أنسى و إيناسى‬ ‫م رجالى وعوف ف الزمان على‬ ‫منكل صحب و إخوازروجلاس‬ ‫م آل حيسٍ بنو همى ومعشرهم‬ ‫مني ‪ . .‬ولا تحسبوف غانلاً ناسى(“‬ ‫أبناء حيس خذوا قولى ومعمذرة‬ ‫و إن‬ ‫الزمان‬ ‫طول‬ ‫أ نساك‬ ‫‘ فكيف‬ ‫حبيس وحساس‬ ‫من‬ ‫‪ . .‬لست‬ ‫نية سكم‬ ‫_ قد قال من حيس وحساس ڵ فذلك لأن أخواله بنو حساس ‪.‬‬ ‫إن لم أزر داركم سعيا على راسي‬ ‫لا طاب عيشى ولا شوق بمنقطمر‬ ‫‪٨‬‬ ‫رحمة‬ ‫عليكم م‬ ‫رنى‬ ‫سلام‬ ‫إلى الناس‬ ‫ما دامت الناس فى شوق‪,‬‬ ‫الأبيات‬ ‫هذه‬ ‫مزه‬ ‫فوردت‬ ‫عمان‬ ‫من‬ ‫) منح «‬ ‫بةر به‬ ‫الناظم‬ ‫هذا‬ ‫كون‬ ‫) وكان‬ ‫السنة ‪ 2‬وهذا النثر الفائق على نستها مغة لتلميذه ومؤلف ديوانه الفقير إلى الل‬ ‫) ‪..‬‬ ‫من البحر الطويل‬ ‫بلعرب‬ ‫ن‬ ‫سامان‬ ‫‏(‪ )١‬الحاجمة‪ :‬الأسياد ال ارعون إلىاامكارم واحدهالحجاح والحجحبسكونالاء فيهما‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الصيد ‪ :‬الملوك لأهم لا يلتفتون فى زهو جينا وشمالا ‪ .‬أو الرجال الذين يرفعون رث‬ ‫رءوسهم كيرا ‪ 2‬أو الأ۔ود واحده ‪ :‬أصيد ‪ .‬يفر سون ‪ :‬يةتلون ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬ناسى ‪ :‬كان يذغى نصبها ‪ .‬واكنه لضرورة ؛لقا‪٬‬ية رنعها‪. ‎‬‬ ‫‪‎‬ه‪٢٣٢٣‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وص‬ ‫والوعر والدحهل ‪0‬‬ ‫الجو د‬ ‫هنه‬ ‫لمطر‬ ‫و نشره‬ ‫ط‪.‬‬ ‫الأرى‬ ‫بموى‬ ‫سلام‬ ‫أضر به فرط الصبابة ين" قبله‬ ‫البره منه بقلب من‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫س‪-‬‬ ‫ى‬ ‫ح‬ ‫فس‬ ‫بب‬ ‫يد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ١‬لفض(‬ ‫ينعت‬ ‫ره‬ ‫‏‪ ٠‬غزل ‪ :‬رحبِ‬ ‫إل‬ ‫هده‬ ‫حهر‬ ‫‏‪ ١‬لله‬ ‫عمو‬ ‫[‪,:‬‬ ‫فعال الندى عذ‪(٦«١‬‏‬ ‫مله عر‪.‬‬ ‫م‬ ‫ف‬ ‫بِ‬ ‫بار‬ ‫سليل‬ ‫الزى‬ ‫‪4‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫النحز ("‬ ‫حجت‬ ‫بما‬ ‫تزرى‬ ‫واخلاقه‬ ‫سلمانن ذو قد حاز خمير سجيه‬ ‫بسم الله الرحمن الرحم‬ ‫إلى ذى الشرف المذكور ‪ ،‬والسعى المشسكور ء والجود المشهور ء الشيخ‬ ‫الكريم المهذب ‘ سلمان ن بلعرب ؛ عفا الشان ء فرع غد ن سامان ‪ 0‬جر‪:‬اه الله‬ ‫‪.‬‬ ‫وسلة‬ ‫الدهر‬ ‫مر حوادث‬ ‫خ ووقاه‬ ‫عها اللير وأ كرمه‬ ‫وصلى الله على سيندنا رسوله محد ‪ ،‬وعلى آله وكرم وننام ‪ 7‬وأنا خير من الله‬ ‫وأسأله لكم كل خير ڵ وأن يبعد عنكم كل ضر ى إنه سيم مجيب ‪ ،‬ولة قريب‬ ‫‪ 77‬أرسے لك لما ذكرته جوابا ‪ 4‬فما ذلك إلا‬ ‫شيخنا لم أرسل لاك كعابا‬ ‫‪7‬‬ ‫من عذر فاعذر رحمك الله وأبقاك ‪ 2‬وسلك ووقاك ‪ 2‬وأما ما ذكرته فلا يكن‬ ‫إلا إذا اجتمعنا ‪ ،‬وبفواضلك انتفمنا ‪ ،‬وأنت اترك بياضا بالديوان لذلك ‪ ،‬إلى أن‬ ‫يدر الله وصولى هغالات فها بق لى هنا شفل إلا انتظار أمان الطريق ‪ ،‬وموافقة‬ ‫‪ 77 2‬ل‬ ‫فأنا منتنا؛‬ ‫الناصح الرفيق » ودم ف حفظ الله ك وإن بد ت لك عل‬ ‫(‪ )١‬الأرى ‪ :‬عسل النحل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬المذل ‪:‬اللوم وفعله من بابى ‪:‬نصر ي وضرب‪. ‎‬‬ ‫(ح) ذو هنا عنى الذى _مجتالنحل‪ :‬قذنته من فها وهو الصل ‪ ،‬ومجاج النحل بضم اليم‪:‬‬ ‫العنب‪ : :‬الجر ‘ ومجاج المزن ‪:‬‬ ‫المصل‪: .‬ب وجاج‬ ‫‪.‬‬ ‫ء أوسإ!ب‪‎‬‬ ‫يشغل‬ ‫‪ :‬حدث‬ ‫(‪ )1٤‬ع‬ ‫‪٢٣٨‬‬ ‫على المشايخ والدك وإخوتك والأولاد والمهومة والأهل ‪ ،‬وحةجر وولده ومَن'‬ ‫شئت عليك السلام من الأهل وكان( الإخوان والحبين ‪ ،‬فهذا من محبكم‬ ‫الدفى ى راشد بن خميس بنجمعة الحيسى ‪.‬‬ ‫تاريخه يوم النصف من شهر ربيع الآخر من سنة خمسين صفة ‪ ،‬ومائة سنة ك‬ ‫وألف سنة ‪.‬‬ ‫فأجابه الفقير إلى الله سلمان بن بلعرب؛ ‪ .‬ناسا على منو الما ‪:‬‬ ‫وايس له شنه" وليس له شكل؛‬ ‫كتابك واتى لا مائه مش ل‬ ‫فضضفاه ‪ ..‬بل صرنا جواهر ه نتلو‬ ‫على أنه مرث الخواطر حينا‬ ‫")‬ ‫أو الروضة الفاء با كرها الو‬ ‫وأزرى على المسك المفتت نشر ه‬ ‫وأجمعه جد وليس به هزل‬ ‫وأشحَىمن الشهد الشعىمً مذاقه‬ ‫وك حكم فيه وحكم وك نصل‬ ‫تضمن منه النقد درا منظلا‬ ‫وغلوة وفل ل يخمر؟به سُفل‬ ‫أضاء به شرق البلاد وغرثها‬ ‫يخبر عن أحبابنا حيث هم حَلوا‬ ‫أتانا بأخبار السرور ممر‬ ‫وكالبإبمد الهجر طاب به الوصل("‬ ‫فكان كمذب الماء فى حلق حام‬ ‫ومتلنة فى عين قلبى كأنه شبابا حواه بمد شينيته كهر{‬ ‫‏(‪ )١‬الصواب ه ومن الإخوان والحبين كانة » أى كلهم ‪ ،‬وقال أبو إسحق فى قوله‬ ‫تعالى ( يأيها الذين آمنوا ادخموا فى السلم كانة )كافة بمعنى الجيم والإحاطة ‪.‬‬ ‫ا‪)٢‬‏ با كرها ‪ :‬سبق إليها نى أول أحواله ‪ ،‬أتاها ب_كرة _ الوبل ومثلها الوابل ‪ :‬المطر‬ ‫الشديد _ الروضة ال اء ‪ :‬ا(ا_۔كثيرة الشجر والعشب ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الاثم‪ :‬المطشان والجمع حومبضمالماء وتشديد الواو الب ‪:‬بكسر الماء‪ :‬المحب المحبوب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬نى عين قلى استمارة واضحة ‪ . .‬وعبه الرسالة بالكباب يسرى فىكهل » وهو‬ ‫تشبيه يوحى مدى ها "ذكنه الرسالة فى قلبه من نشاط ويقظة ‪.‬‬ ‫به قد عنى ذو الرشد راشد المعدل‬ ‫‪.‬‬ ‫الأنه‬ ‫الستة‬ ‫للقلب‬ ‫وكالبُره‬ ‫م‬ ‫صديق صدوق زانهالصدقوالعةز ُ‬ ‫سليلُ خيس اللير أنصح ناصح‪.‬‬ ‫أر عم ّ مہذب‬ ‫أرير_“‬ ‫أديب‬ ‫لقد طاب منة الفرع فى الناس والأصلُ‬ ‫تزوج بااطياء فهو لها بعل‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫و‪.‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫متكرًم‬ ‫فاضل‬ ‫حبيب‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫الممروف‪ 4‬والفاثزه الجمرأز‪٩9‬‏‬ ‫‪.7‬‬ ‫فصيح نصيحع للجميل مسارع‬ ‫علوم حواهأ حبذا ذلك الفقل‬ ‫و"بقياه فى « رواه » فهو لما أهل‬ ‫فنسأل ربا العرش لقياه عاجلا‬ ‫وشسر‪4‬هداه يشتضىه بها الكل‬ ‫وتراره‬ ‫داره‬ ‫إلا‬ ‫وما هى‬ ‫آ‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫دلاجى ديجور‪ .‬الممى أبد يحلو("‬ ‫ذكا‪:‬ه‬ ‫نور‬ ‫النفس‬ ‫الى‬ ‫وفى‬ ‫من القاب من' دون الأحبة لامخلو‬ ‫فتى إن يب عن ناظرى؟ فإنه‬ ‫ومجانا إن لمبكن فيه لابحجلو‬ ‫من ذاك فهو جلسنا‬ ‫ولا ع‬ ‫ھ‬ ‫|‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫‪, .‬‬ ‫به ذو النموم والكآبة قد يسلو‬ ‫ور به‬ ‫‏‪ ١‬هموم‬ ‫تنقى‬ ‫فرو به‬ ‫فى كل حالة‬ ‫وذ‬ ‫ملا ال۔‬ ‫طاب به الظل‬ ‫الكور‬ ‫‪. :‬‬ ‫له م العلوم كلها ااكثر والقز(<‬ ‫هو الشاعر النحريرث والماهر الذى‬ ‫(‪ )١‬الناثل ‪ :‬المعطاء ث والجزل ‪ :‬الكثير‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الدياجى ‪ :‬الظلمات ء الدور ‪ :‬الظلام ‪ ..‬بلو ‪ :‬يكمشف و ( دياجى ) مفعول به‬ ‫مقدم منصوب ء والتقدير ‪ « :‬يجلو دياجى ال ) ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الحرير ‪ :‬الحاذق الفطن العاقل والجحم تحارير _ له م العلوم ‪ :‬له من العلوم خذف‬ ‫النون للضرورة وهذا جاثز ‪ .‬واثامد‪ ( :‬غداة غدت ع الماء بكر بن وائل ‪) ..‬أراد علىالاء ‪.‬‬ ‫‪-. ٢٣٨‬‬ ‫عن العار والعيب الذمم من قبل‬ ‫حا بسر عر ضه‬ ‫هو المرتضذى الح‪,‬‬ ‫سرى البر والإحسان ليس له غزه(‬ ‫هو الفارج الكشاف كز“ الة‬ ‫م ُ الأ كرمونَ ما بهم‪ :‬أبدا مخل‬ ‫‪٠‬‬ ‫الرضى‬ ‫‌‬ ‫وحساس‬ ‫حدر‬ ‫من‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪..‬‬ ‫نأگ‬ ‫به المم لا يغتىوي‪:‬تى به الجمل‬ ‫سالما‬ ‫الله وأيىق‬ ‫سلام‬ ‫عليه‬ ‫وما هو إلا الصادق الوامقٌ الخل‬ ‫خونا وعزيز نا‬ ‫إلا‪.‬‬ ‫ها هو‬ ‫وصار الميد الندم بين الملا مو‬ ‫ولولاه لم "يفسح لسان لناطق‬ ‫إلى الشيخ المحب البيبڵ الزا كىالنجيبں النارف الأريب ‪ ،‬الصافى القريب‬ ‫الشاعرالفصيح الماهرالفصيحء الفقيهالذكى؛النبيهالرَكىءالوالد العزيز راشد بنخميس‬ ‫النبى‬ ‫الله وسلم على سيدنا‬ ‫< وصلى‬ ‫وبالخير وافاه‬ ‫<‬ ‫الله وعافاه‬ ‫حجمة السى سلة‬ ‫‏‪ ١‬ن‬ ‫الأراه"“ ‪ 2‬محد بن عبد الله ى وعلى آله البررة الجباه ‘ ماهطلت الأمطار ك‬ ‫وقضيت الأوطار ‪ 2‬وترنمت الأطيار ‪ 2‬وتمهدلت ومدت الأشجار ‪ 2‬وأنا بخير‬ ‫جملك الله كذلك‪ ،‬إنه الكرم المالك» وكتابك الشريف محبنا وصل والسر ور‬ ‫به حصل ‪ ،‬واتصل وما انفصل » جزاك الله خير الداربن» وجعلك فيهما قرير العين‬ ‫وذكرت أنه لابمكن ماعرفناك به إلأ اإذا اجتمعنا » وحضر نا معا واستمعنا ك‬ ‫فالله القادر علىجمم شملنا وانتظام جممماء وذكرت لى لأنرك لذلك بياض بالديوان‬ ‫‏(‪ )١‬الفارج ‪:‬اا_۔كاشف المبعد و نعله ن باب ‪:‬ضرب ‪ -‬اللمة ‪ :‬النازلة الد هديدة من‬ ‫‪.‬‬ ‫نوازل الدنيا‬ ‫باللكسلو ‪.‬‬ ‫غندام‬ ‫والجح‬ ‫الغل هيظ الدم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٣‬م‏ ‘ الأحق‬ ‫وةلة‬ ‫رخاوة‬ ‫ف‬ ‫ا‪١‬‏ ۔۔كلام‬ ‫‪ :‬العى عن‬ ‫‏) ‪ ( ٢‬الفدم‬ ‫(‪ )٣‬الأواه ‪ :‬اا_كثير التأوه‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٢٣٩‬‬ ‫الشريف ڵ الفائق الطريف » فذلاكث رأى جميل ع منالفطين النبولں إلا ‪.‬أنه وصلنى‬ ‫تعريف من اليد الأى ‪ ،‬سيف بن الإمام المهتأ بن سلطان الهمر لى » لأعرنك عنه‬ ‫لتكون كونك هنا » لأجل هذا المعنى } لأنى الآن أنسخه له هو وهو الكريم‬ ‫والسيد المحب الناصح اخ ‪ 3‬و لمل لا يعجهه أن يكون فيه لما ذكرناه بياض س بلا‬ ‫معارضة ولا اعتراض بل برأى حسن مغه و نظار » ديبين للمحب إن شاء الله إذا‬ ‫حضر وأنت هات الآن من دلك ما تيسر ‪ ،‬بعون من إذا يسر أمرآ لا يتعسر‪.،‬‬ ‫وأضرع علينا بالوصول» والرجوع إلى ترواك والقفول‪٬‬ولا‏ يكن لهن خراسينلك‬ ‫انتقال ء ولا إلى‪:‬سواها ارتجال ‪ ،‬فتعال وتمال' » والرزق على المتعال » وأعلمك أن‬ ‫منزلك العامر ‪ 2‬نسلط عليه الحض رمى عبد الله بن عامر » ولكن عسى فى ذلك‬ ‫خيرة } والأجاويد والاخوان الذخيرة ص ولما طمعتُ بوصو لك إلينا ‪ ،‬و<لمولك‬ ‫لا محبنا لديغا ك تخاظرت أنا وذو الطالع المسعود » محبنا محد بن مسعود ‪ ،‬فى مكان‬ ‫تأوى ما محبنا إليه ‪ ،‬وتعتمد سا كا علية ‪ ،‬نوفقنا الله لذلك ء قرب هنالك » لأنه‬ ‫عن بيتك الأول غير بديد » وهو البيت الذى خلفه المنيجرى محمد بن سعيد » وهو‬ ‫الذى لبيت المال من خراسين ‪ ،‬حرسه رب يس وطس فأقدم وانزل ببركة الله‬ ‫‪ ،‬ولا كان مرادنا‬ ‫فإن دموع خراسيتك على فقدانكم تكن(‬ ‫فيه ولا تقف‬ ‫لك إلا بيتك الأول ‪ ،‬واكن تسلط علية ذا وفيه تحول ‪ ،‬وذلاك هن سوء أدبه‬ ‫وحماقهه ‪ 2‬وعدم مودته وصداقته ‪ 2‬وأيضا فإنه عارية مرجوعة ‪ ،‬وبأهلمها ممغوعة }‬ ‫ولكن هذا جزاء م نكمل وفى بنته حمة النجار(‪)٢‬‏ ‪ 3‬هن ذلك غار عليه هذا وجارك‬ ‫(‪)١‬تنكب‏ ‪ :‬تيل‪٤‬تقول‏ ‪(:‬وك‪.‬فت وكذا بسكون اا‪ .‬كاف ووكيذا) المين الدمع‪ :‬أساته ‪.‬‬ ‫»]‬ ‫‪٠‬‬ ‫ومنهم عامر النجار‪‎‬‬ ‫موحودون‬ ‫از وى‬ ‫ف‬ ‫نو النجار بهدى‬ ‫‪:‬‬ ‫هامش المخطوطة‬ ‫(‪ ( ٢‬ف‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫تتذح‬ ‫كلا۔ة‬ ‫اله۔ارة‬ ‫ورعد هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫مورا‬ ‫كان‬ ‫_‬ ‫‪.‎‬ع‪٢٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ير ا‬ ‫قر ن وجار } ولكنه ه‪,‬ن جار سار » والجور لأهله‬ ‫لكم ش‬ ‫وصار‬ ‫بل عليهم باانقمة غاد ر وراح وسا ‪ 3‬وأخبرك أى الآن أ‪ :‬نسخ منن الديوان بين‬ ‫البرية ‪ 2‬آخر المدائح النافرية ‪ ،‬والله الموفق لتمامه و تجاحه » وكاله وصلاحه ‪ ،‬فالله الله‬ ‫حضورك لذلك ع سلك الله بك خير المسالك ‪ 2‬ووصلتنى أبياتك الفا‪:‬نة » الحسنة‬ ‫الرامقة ‪ ،‬فسرةت خاطرى وأقرت" نظرى فة‪.‬لئهبا وقبلتها ‪ 4‬وبكفى كل؟ وقتر‬ ‫قلبمهاء نظمت لاك جوابها هذه الأبياتء الق يعجز عن مثلها من مات‪ ،‬فسكنت‬ ‫ف ذلك كن رصع الرز فى سلك اللؤلؤ © وقارن الجواهر بالزؤزؤ(‪©١‬‏ ‪ 4‬ولكن‬ ‫كل يد تجود بما تجد‪ ،‬والحقير ‪.‬ن الحب ممعحبة لا بكسدءكاقال الشاعر المر ارىآء‬ ‫بشير ‪ 2‬عامر الة رارى ‪:‬‬ ‫ألذمن اللوى وأحلى من الكلوى‪©٨١‬‏‬ ‫ألا إن صخناة المحبة وؤخْته‬ ‫فاعذر حبنا واسمح » واعف واصفح ‪ 7‬وتفضل علمىحبك بتَهولهما » والتعريف‬ ‫وصولها ى ودم محبنسا سالما ث بوقاية الله غاما » ومهما بدت لك حاجة تضره‬ ‫إن شاء الله عز وجل ‪ ،‬يا أيها الأكرم الأجل‪ ،‬وعليك السلام ورحمة الله و بركاته‬ ‫ونغشاك كل؟ حين محياته ‪ 0‬وجزيل سلامى على أهلك وجملة ذويك وذوينا‪،‬‬ ‫ومحبيك وحبينا ك وعليك ذلك من والدنا وجملة ذو ينا وحنجر وولده وكافة"‬ ‫الحبين ‪.‬‬ ‫بعد حد‬ ‫والسكنى‬ ‫تصحذا‬ ‫فها‬ ‫قد بكون‬ ‫‪ .‬وقلت‬ ‫‏(‪ ( ١‬م أجدها ف المعاجم الق بين يدى‬ ‫شاق لم أجدها فى كتب اللغة ‪ .‬ويفهم من السياق أن الزؤزؤ هو الزيوف من الل لىء ‪.‬‬ ‫‪ :‬نات حبه‬ ‫‪ :‬الل۔ك الصغير المملوح ‪ .‬الدخن‬ ‫والصحناء‬ ‫؟ ومثلها المنى‪‘ .‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الصحناة‬ ‫‪9‬‬ ‫صغير أماس الواحدة ( دخنة ) السلوى ‪ :‬المسل } طاثر يعرف بالسياى الواحدة ( سلواة)‬ ‫كل ما يسليك ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الصواب ‪ :‬والمحبين كارة ‪ .‬أى كلهم‪. ‎‬‬ ‫‏‪ ٧٢٤١‬م‬ ‫« من محبك الولد الأقرب‪ ،‬سلمان بن بر ب‪ ،‬وكتبه بيده ‪ ،‬يإذن‪٠.‬ن‏ يرجو‬ ‫الهدى من عغده ‪ ،‬بتاريخ صباح اليوم السابع عشر من شهر دبيع الثاى من سنة‬ ‫خمسين سنة ‪ ،‬ومائة سنة ث وألف سنة ‪.‬ر الهجرة الإسلامية » على مهاجرها‬ ‫أفضل الصلاة واللام » ‪.‬‬ ‫واتفق كون هذا الناظم بةرية السر من حمان ك نأهدى هذه الأبيات الحسنة‬ ‫لإخوانه الشيخ الفقيه حنجر بن على بن عقيلة س وصال بن محد المولى ‪ ،‬وتديذه‬ ‫لمؤلف ديوانه الفقير إلى الله سلمان بن ‪:‬سر ب النزوى ‪ . .‬وهى هذه من‬ ‫البحر الكامل ‪:‬‬ ‫‪٠.٠‬‬ ‫نشر ا لأناب«‪©١‬‏‬ ‫على‬ ‫أرى‬ ‫نشر ه‬ ‫درى سلا‬ ‫اه‪‎‬‬ ‫لطه القرنفل والثواب‬ ‫خا‬ ‫ومذاقه كالنجّل("۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ق على أفاويق السحاب‬ ‫‪7‬‬ ‫_ الأناب ‪ :‬المسك ‪ ،‬والثواب ‪ :‬عسل النحل ه وأفاويق السحاب ‪ :‬ما جمع‬ ‫ف السحاب من ما‪ :‬فيمطر مرة بعد مرة بلا ديمح ولا رعد ولا برق وهو أعذب‬ ‫مباكون ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬الآناب ‪ :‬ضرب من العطر يضاهى المك وأنشد‪: ‎‬‬ ‫الأعن_اب‪‎‬‬ ‫ذرى‬ ‫كر ۔ا تدلى من‬ ‫والأناب‬ ‫باله‪ :‬ير‬ ‫تعل‬ ‫أراد بالكرم المتدلى شعرها فهو تعبير جازى‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬النجل ‪ :‬الماء ث الأصمعى ‪ :‬النجل ماء ي۔تنجل من الأرض أى يستخرج _ الثواب‪: ‎‬‬ ‫الل ى انحل لأعها تثوب ول ساعدة بن جؤية‪: ‎‬‬ ‫منها يمدقها ثواب يرعب‬ ‫من كل معنقة وكل“ تطانة‬ ‫(‬ ‫ه‪ ,‬و ان ‏‪ 1 ١‬سى‬ ‫۔‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏)‬ ‫ر من الأذى والإ كناب‬ ‫ولطانة ة تشفى الصدو‬ ‫الأمين المئتطاب‬ ‫البر‬ ‫بمدى لأهل اللير و‬ ‫الكتاب‬ ‫بيديه تنميق‘‬ ‫الذى‬ ‫برب‬ ‫فق‬ ‫أعنى الصديق بلا ارتياب'‬ ‫نجر‬ ‫ع‬ ‫وفتى‬ ‫المير واب(‬ ‫لهم قمار‬ ‫نن‬ ‫الذ‬ ‫أفالدون‬ ‫‪,‬‬ ‫إخوان صدق كلهم ما نيه عيب يابه‬ ‫والطواب”‘‬ ‫غة والفصاحة‬ ‫والبلاد‬ ‫اليراعة‬ ‫هل‬ ‫لقينر“ حسن الثواب‬ ‫وقد‬ ‫أشياخَُنا دمتم‬ ‫‪77‬‬ ‫نغذوا السلام مع الجواب‬ ‫بسلامة‬ ‫وحبي‬ ‫من ذى وداد لا يكد ره القلق والكذاب‬ ‫« فأجابه ناسجا على منوالها ‪ . .‬الفقير إلى الله سليان بن بلعرب ‪:‬‬ ‫حر"‪ .‬خلاف الهجر آيل‬ ‫كأنه‬ ‫وانى الكتاب‬ ‫عطشان قد عدم الشراب(‪.‬‬ ‫أو كالزلال حاتم‪,‬‬ ‫‏(‪ )١‬داب ‪ :‬الدأب والدأب بكون الحمزة و‪::‬حها ‪ :‬العادة ‪ .‬الثأن ‪ . .‬وقد خفف‬ ‫الثاءر الهمزة لضرورة القافية ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬البراعة واحدة اليراع ‪ :‬القم _ واليراع أيضا ‪ :‬القلم ‪ 4‬نهو يأتى واحدا وجما‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬حب ‪ :‬عب س محبوب _ خلاف ‪ :‬بعد ‪ . .‬قال تعالى ‪ « :‬وإذا لا يلثمون خلافك إلا‬ ‫قليلا » ويقر خافك ومعناهما ‪ :‬بعدك ث وقال مزاحم العقيلى ‪:‬‬ ‫خلاف الصبا للجاهلين حلوم‬ ‫وقد يةرط الجهل الفتى ثم يرعوى‬ ‫عمر سر بما‬ ‫صاف‬ ‫عذب‬ ‫‪:‬‬ ‫زلال‬ ‫‪72‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اللوصوف‬ ‫فأقام المصممة مقام‬ ‫لاه‬ ‫صفة‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ٤‬زلال‬ ‫فى الحاق _ الانم ‪ :‬المطثان ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٤٣‬‬ ‫و‬ ‫كالثباب‬ ‫لاأشدب‬ ‫بل‬ ‫لشُنةم‬ ‫ك اشة___اء‬ ‫أ‬ ‫طة‬ ‫يا‬ ‫اطنه‬ ‫يا‬ ‫النصا(<‪١‬‏‬ ‫زاك‬ ‫‪ .‬يه‬ ‫أحسن"‬ ‫‪4‬‬ ‫أحسن‬ ‫ه‬ ‫‪ 1‬حسمر؛ ‪.‬‬ ‫الخطاب‬ ‫فياحسن‬ ‫طرنا‬ ‫خوا‬ ‫سرت‬ ‫بقدرمه‬ ‫لم لا وباطقه الصواب‬ ‫ابتهجنا فرحة‬ ‫وبه‬ ‫شار("‬ ‫بالمين‬ ‫ما ‪7‬‬ ‫خا لص‬ ‫وداد‬ ‫ذى‬ ‫من‬ ‫كذا("‬ ‫وعن‬ ‫يعاب‬ ‫مذاق‬ ‫وعن‬ ‫ملق‬ ‫عن‬ ‫حاشاه‬ ‫الصحاب‬ ‫حة‬ ‫لم يتركن"‬ ‫الذى‬ ‫راشد‬ ‫ذى الرشد‬ ‫‪6‬‬ ‫واقتراب‬ ‫ار‬ ‫ابت‬ ‫ف‬ ‫حنا‬ ‫رعاه‬ ‫لكنة‬ ‫عاب‬ ‫كل‬ ‫عن‬ ‫عر ضه‬ ‫بسر‬ ‫۔_ذا‬ ‫اليسر‬ ‫المرتضى‬ ‫طابت منانبه نطشاب‬ ‫ير المحبين الذى‬ ‫<‬ ‫‪(٤.).‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. &.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫الصماب‬ ‫العلم‬ ‫نافر‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫ذات‬ ‫و الذى‬ ‫و‬ ‫ا(تياب‬ ‫أصحاب‬ ‫ال_ير مم أباد‬ ‫نأناد أهلآ‬ ‫بأحكام الكتاب(‬ ‫حكت‬ ‫كم كي" له منں‌ حكة‬ ‫(‪ )١‬زاكى ‪ :‬طاهر _ النصاب ‪ :‬الأصل‪. ‎‬‬ ‫عمى خان‪. ‎‬‬ ‫الفراء ‪ :‬شاب‬ ‫‪ :‬خاط ڵ} وقال‬ ‫(‪ )٢‬المين ‪ :‬الكذب _ شاب‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬عن الاتصاف بااصفات المذكورة _ المذق‪‎‬‬ ‫(‪ )٣‬حاثاه ‪ :‬معناه قد استثنيته ونزهته‬ ‫الخلط واازج والياذقة نى الود ضد الخالصة _ الكذاب ‪ :‬باا‪.‬ككسر ‪ :‬نقيض الصدق ‪ . .‬وأنشد‪‎‬‬ ‫|‬ ‫اللحيانى‪: ‎‬‬ ‫بكذاب‬ ‫وودعت‬ ‫هل الصفاء‬ ‫بالو داع وآذنت ‪..‬‬ ‫حليمة‬ ‫ًَ ثادت‬ ‫‏(‪ )٤‬ذلت له ‪ :‬سهلت واتقادت ‪.‬‬ ‫`‪-‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الكتاب ‪ :‬القرآن الكر ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٢٤٤‬‬ ‫منتطاب‬ ‫بل‬ ‫= ونثر فائق"‬ ‫‪ 1 1‬له نظ‬ ‫النياب_‪٩‬‏‬ ‫ناق‬ ‫‪7‬‬ ‫زاك‬ ‫عارفة‬ ‫أديبة‬ ‫حير‬ ‫فقت فراقت‘ فى المآبه'©‬ ‫أخلافه الماذئة قد‬ ‫اللناى”‘‬ ‫ذا‬ ‫فى‬ ‫متا عاجلا‬ ‫قبه‬ ‫يا ربنا‬ ‫ين متى اثهزة الناب‬ ‫م‬ ‫وأدشه فى أمن وف‬ ‫« واتفق مقام هذا الناظم بتربة نزوى حمان فبعث هذه الأبيات الفائقة إلى‬ ‫‪٣‬‬ ‫ضنك للشيخ خلف بن محمد بن حفجر بن عفيلة » مادحاله بها » ومسا عليه فيها‪‎..‬‬ ‫وهى هذه من البحر الطويل ‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الرحا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:,‬‬ ‫إ‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سلا‬ ‫بر‬ ‫لح عليها مر جحن‬ ‫لة‬ ‫بنشر حمه‬ ‫م زرى نشرا‬ ‫واب‬ ‫دوبداً رويدآ لا كوثبة‬ ‫سحابة‬ ‫ت جى إليها الموج ر‬ ‫= ‪.‬۔<<۔۔م<۔۔۔۔۔_۔۔‪.‬ذ۔۔‬ ‫(‪ )١‬البر ‪ :‬العالم الصالح ‪ .‬زاك ‪ :‬طاهر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الماذى ‪ :‬العسل الأبيض ‪ .‬قال عدى بن زيد العبادى‪: ‎‬‬ ‫اليوم ى بيت عذار‪‎‬‬ ‫وقصرت‬ ‫بها‬ ‫تالهيت‬ ‫قد‬ ‫وملاب‬ ‫مفار‪‎‬‬ ‫مثل ماذى‬ ‫وحديث‬ ‫له‬ ‫اكثيخ‬ ‫يأذن‬ ‫سماع‬ ‫ى‬ ‫مشار ‪:‬من أشرت الهل إذا جنيته ‪ ،‬الملاب ‪ :‬نوع ۔ن العطر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الناب ‪ :‬بالهتح » الجهة والناحية‪. ‎‬‬ ‫أم بى من القنيب‬ ‫‏(‪ )٤‬القناب ‪ :‬بريد ه القنيب » الحجاب ‪.‬ولا أدرى أهى لفة فيه‬ ‫فعالا كما قال الآخر ‪:‬‬ ‫« من نج داود أف سلام » ‪.‬‬ ‫وأراد سليمان ‪ .‬ه وانهل القناب » سال بالطر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الخيلة ‪ :‬الثجر المانف ء الموضم الكثير الدجر ‪ ..‬مرجعن السحائب ‪ :‬الماثل الكثير ى‬ ‫وفى حديث على علايه اللام ‪:‬ني حجرات القدس مرجعنن ‪ 2‬من ارجحن الشىء إذا مال من ثقله‬ ‫بعد تبسقى ) بالذمة وااشدة على‬ ‫( وارجحن‬ ‫ونحرك » ومنه حديث ابن الزبير فى صفة العاب‬ ‫السين أى ثقل ومال بعد علو‪ _ .‬والنشر ‪:‬الرائحة الطيبة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٢٤٥‬‬ ‫ويزرى على الملا القير عذوبة‬ ‫شارب‬ ‫لدى كر‬ ‫الهداف‬ ‫هو ضم‬ ‫أضر" به فى الحر” جر" الهباثِ")‬ ‫وألطفة من ه رر النسب بقلب مر‬ ‫وأرجوه عند الحادئات النوائب‬ ‫إلى مرن أرجيه لكل ملة‬ ‫هو الوالد الزآكى الشفي_ق الذى أرى‬ ‫واجب‪.‬‬ ‫كل؟‬ ‫الورى‬ ‫له بين‬ ‫عل؟‬ ‫نخمر؟ بتسليعى جميع الأقارب‬ ‫عليك سلام الله يا خاف الندى‬ ‫وأطفالهم مم كل كهل وشاب‬ ‫‪ :7‬به أهل البلاد شبابهم‬ ‫وماسارت الأفلاك تسو المناربا“‬ ‫الله ماذك شارق‬ ‫عليك سلم‬ ‫حدث‬ ‫الأرض‬ ‫وما دب؟ مخلوق على‬ ‫وراكب‬ ‫ماش‬ ‫كل‬ ‫نهبا‬ ‫وماسار‬ ‫ومتي الميد يا خي حاضر من الناس ف قلبى وأ كرم غاب‬ ‫« وقال يمدح بستانا بنزوى يسمى «الجفار» لبعض أصدقاثه و‪..‬دعو له ولأهله‬ ‫بالمير والبركة ‪ . .‬من البحر اللفيف » ‪:‬‬ ‫الأمطار‬ ‫بوابل‬ ‫وىمتاها‬ ‫عر الله دار أرض الفار‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪ )١‬الثيم ‪:‬البارد ونعله منباب ‪ :‬لعب‪. ‎‬‬ ‫وااواب‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمس‬ ‫ارةة‬ ‫حر‬ ‫هن‬ ‫‪7‬‬ ‫حمى‬ ‫لا‬ ‫الذى‬ ‫المتقطع‬ ‫اللوب‬ ‫”ر ب‬ ‫‪:‬‬ ‫الهبا ب‬ ‫‏(‪(٢‬‬ ‫( هبايب ) بلا همز ‪.‬وبعض المعاجم يتجوز فيجعلها با(‬ ‫ماذر شارق ‪ :‬ما طلع ‪.‬‬ ‫( ) الشارق ‪ :‬اللمس حين تشرق ڵ‪ 2‬وقد يطاق طز‪ :‬غير الدمس‬ ‫‏‪ ٢٤٦‬س‬ ‫ومُاثر من معصرات سوار«‪٨‬‏‬ ‫من‪ .‬مُلث منمعصراتر غوار‬ ‫المدرار«{‬ ‫بركات كالواكف‬ ‫يارب العباد عليها‬ ‫وافتحن‬ ‫الجارى‬ ‫م فسر أبا ذؤابة تفجيرا إلى أن فيض منه‬ ‫_ أبو ذؤابة ‪ :‬هو النهر الذى يسقى منه هذا البستان بنزوى ‪.‬‬ ‫خيرث نهر أزرى على الأنهار‬ ‫واقها منه داعيا فهو نهر‬ ‫ونم‪ ,‬أتجارز للقدار‬ ‫وأعش' ساكنى الفار بخير‬ ‫وأمان فى ايلہ م والنهار‬ ‫وأعشهم فى ‪ .‬حسن‪ .‬حال حياقر‬ ‫والأبصار‬ ‫بالأسماع_‬ ‫واهدرهم‬ ‫عقول‬ ‫بفضل‬ ‫‪ 7‬م‬ ‫النار‬ ‫عذاب‬ ‫عنهم‬ ‫واصرفن"‬ ‫واجزهم فى الأخرى جنات عدنر‬ ‫الكبار‬ ‫والعقول‬ ‫والمعروف والجد‬ ‫والمكارم‬ ‫هم ذوو المجد‬ ‫ذو الليالى بلسرب‪٢‬‏ اين ان عبد الله ذو المكرمات زآكى التجار‬ ‫ارث‬ ‫ف‬ ‫أرومةً‬ ‫ال كى‬ ‫ن‬ ‫ل ن سلبا‬ ‫أصله امن ‪7‬‬ ‫وصغار‬ ‫أ كار‬ ‫من‬ ‫لاده‬ ‫أو‬ ‫بارك الله فيه والأهل مم‬ ‫بالأخبار‬ ‫عن‪4___.‬‬ ‫سنيك‬ ‫‪7‬‬ ‫فلبمسسةتا‬ ‫الجغار‬ ‫وصف‬ ‫عن‬ ‫صا ث‬ ‫`‬ ‫يم‪ ,‬وكسر‬ ‫بدم‬ ‫فهو « ملث »‬ ‫بفتحة و شدة على الثاء إاثانا‬ ‫‏(‪ )١‬ملث ‪:‬يقال ألث اطر‬ ‫ون التنزيل‬ ‫العاب نيها اطر وقيل اللحائب تعتصمر ‪.‬‬ ‫اللام ‪:‬دام ‏‪١‬أياما لاهيقلع ا_لمعصرات‪:‬‬ ‫( ونزلنا من العصرات هاء اجا ) وأعصر الناس بضم الهمزة وسكون المين وكسر الصاد ‪:‬‬ ‫_‬ ‫وفيه بعصر ون ( أى يمطرون‬ ‫الناس‬ ‫قررا بعضهم ( فيه يغاث‬ ‫و‪ .‬ذلك‬ ‫الههزة‬ ‫إم‬ ‫أ۔ط‪ .‬روا‬ ‫الدوارى‪ :‬الصائب تأتى ايلا الواحدة « الارية ء‬ ‫(‪ )٢‬الوا كف ‪ :‬المطر النهل الكثير‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬زاكى النجار ‪ :‬طاهر الأصل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬الأرومة ‪, :‬فنح الهمزة وضمها ‪ :‬الأصل‪. ‎‬‬ ‫‪٧٢٤٧‬‬ ‫فيه زرع وفيه خير نخيل ‪ .‬باستاتر سع طيب الأشجار‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫گ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫الاعمار‬ ‫بيانع‬ ‫وطابت‬ ‫نت‬ ‫فاكرة زا‬ ‫كل‬ ‫فيه‬ ‫غرست‬ ‫‪77‬‬ ‫ه‬ ‫ٍ‬ ‫‪.‬‬ ‫بجدار‬ ‫كله‬ ‫صين‬ ‫ولقد‬ ‫ه وظل" ظليز؛_‬ ‫ومقام في‬ ‫الأطم‬ ‫تر‬ ‫وبه كل ما بروق ‪ . .‬وبصبيك إليه‬ ‫فاجب' هارى له دع والى أ‬ ‫«فأجابه ناسجا علىمنو اله مؤلف هذا الديوان وابن صاحب هذا البستان ‪..‬‬ ‫الفقير إلى الله سلمان بن بلدر ب ‪:‬‬ ‫على الأشعار‬ ‫نظام بزرى‬ ‫فى‬ ‫للجفار‬ ‫راشد‬ ‫رصف‬ ‫جاءنا‬ ‫‪,‬‬ ‫الأخبار‬ ‫حنة‬ ‫‪2‬‬ ‫إلا صوابا‬ ‫ألقه‬ ‫ه‬ ‫فتأملته‬ ‫الأ كدار(')‬ ‫من‬ ‫صاف‬ ‫قريب‬ ‫حثر‬ ‫شاعر‬ ‫مهذب‬ ‫أريبر‬ ‫من‬ ‫إضرار‬ ‫ما‬ ‫ز‬ ‫همن‬ ‫ووقاه‬ ‫كثير ‏‪١‬‬ ‫خيرآ‬ ‫الاله‬ ‫جزاه‬ ‫« وقال أيضا يمدح بستانا لبعض إخوانه بنزوى ‪ .‬وبدعو له ولأهله بالخير‬ ‫والبركة ‪ - .‬من البحر السريع ‪:‬‬ ‫القادر‬ ‫قدرة‬ ‫أنشأنه‬ ‫قد‬ ‫أصله‬ ‫الذى‬ ‫بستائنا هذا‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫طي‪_,‬ه‘‬ ‫سمى‬ ‫وقد‬ ‫امره‬ ‫البلاد‬ ‫ى‬ ‫صحى‬ ‫ا بو‬ ‫(‪ )١‬فى الأصل ( أطيارى‪. ) ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬عالم صالح‪‎‬‬ ‫(‪ (٢٧‬حمر‬ ‫)‪ (٣‬مكذا ورد اا‪.‬يت فى الأسل ‪ . .‬وكان القا‪.‬ية بياض‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٢٤٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫فيه تخيل‪ 4‬القرض والساير(©‬ ‫أشجاره طابت وطابت جئى‬ ‫تروق عين المبصر الناظر‬ ‫خياله صبى وأشجاره‬ ‫الناظم والنثر‬ ‫مقالة‬ ‫يقصرعنهالوصف؟والدتين‪:‬‬ ‫رغم الحسود الغض الفاجر‬ ‫ما فيه من عيب سوى أنه‬ ‫لذاذة الأعين فيه وفيه نعمة الشاكر والذا كر‬ ‫سقاه رب العرش من فضله بوابل مسحئفر ماط_ورا")‬ ‫فى الزمر الأول والآخر‬ ‫جنة‬ ‫لاجنة ما مثلها‬ ‫فاخر‬ ‫طيب‬ ‫بفرضرر‬ ‫طا‪ ,‬ح‬ ‫وقد‬ ‫باسقات‬ ‫ينخل‬ ‫طالت"‬ ‫م‬ ‫حاضر‬ ‫عن بادر وعن‬ ‫قد صين‬ ‫الذى‬ ‫بالام‬ ‫وزازت‬ ‫أجر"‬ ‫_‬ ‫بيتر نزيه طيبر طاهو‬ ‫م‬ ‫ياحبذا المنزل من منزل‬ ‫الباطن والظاهر‬ ‫مقدس‬ ‫شد بادروف حق استوى‬ ‫كال غاب الضتغم المادر ()‬ ‫منزها عن كل متقن كر‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫‌‬ ‫‏(‪)٤‬‬ ‫صادر‬ ‫وارد‬ ‫ضيف‬ ‫لكل‬ ‫الذذرى‬ ‫مباح‬ ‫ل‬ ‫لكنه‬ ‫‏(‪ )١‬المنى ‪ :‬مايجنى من ثمر ك ؤ عسل ‪ ،‬أو ذغب _ الفرض ‪ :‬ضرب من القر ‪ .‬وقيل‬ ‫ضرب من العر صغار لاهل عمان ‪ . .‬قال شاعرهم ‪:‬‬ ‫ذهبت طولا وذهبت عرضا‬ ‫إذا أكلت سمكا وفرضا‬ ‫قال أبو حنيفة ‪ :‬وهو من أجود تمر عمان هو والبلعق بسكون اللام ونتح العين الساير ‪:‬‬ ‫ضرب من التهر ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬الوابل ‪ :‬المطر المنهل الشديد الذخم القطر و‪.‬ئلها الوبل ‪ . .‬قال جر ر‪: ‎‬‬ ‫« يضرين بالآ كباد وبلا وابلا ه‬ ‫مسحتفر ‪ :‬غزير ‪ . .‬واسمحنفر المطر ‪ :‬كرثر ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الضيغم ‪ :‬الأسد _ الخادر ‪ :‬الملازم الدر ى ومن معاى الخدر ‪ :‬أجة الأسد‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الذرى ‪ :‬فنا۔ الدار ونواحيها ‪ ,‬المجا وكل ما استترت به ‪ 2‬قو ( اتخذت الائط‬ ‫« كرم النرى »‬ ‫و « أنا ف ذرى فلان » أى ك‪.‬نفه ‪ .‬وهو‬ ‫؛ث‬ ‫إليه‬ ‫أى أويت‬ ‫ذرى لى )‬ ‫أى كرم الطبيعة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٧٢٤٩‬‬ ‫صارم باتر_©‬ ‫عضب‬ ‫وكزة‬ ‫حاه أهله بالتنا‬ ‫محمى‬ ‫اكثر(‬ ‫يفلق هام البطل‬ ‫من كل مرهوب اللى باسل‬ ‫مجل الفتى عار‬ ‫عد‬ ‫بهتى به ذو الجد جل الفى‬ ‫وكل خلة واصل زائر‬ ‫وأصحابه‬ ‫طرا‬ ‫وأهله‬ ‫مرقومة“ من شاعر ماهر‬ ‫منظومة‬ ‫فا سالم‬ ‫هاك‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫۔_‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬؛‬ ‫ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫وافر‪‎‬‬ ‫دا ح‬ ‫حهر‬ ‫وكثر‬ ‫ابت‬ ‫نه۔‪4‬‬ ‫ودم ق‬ ‫واسلم‬ ‫« وقال يصف بنيانا عاليا جديدا لبعض إخوانه بنمزوى‪ ،‬ويهننهم به» ويدعو‬ ‫لهم بالخير والسلامة ‪ .‬ويعدحهم مانلبحر البسيط ‪:‬‬ ‫الواحد الصمد‬ ‫‪ :3‬البناء بون‬ ‫ير &‬ ‫خير‬ ‫اللشكو ر‬ ‫صنعه‬ ‫أحكت'‬ ‫قد‬ ‫على المراو فأضحَى زيقة البلد‬ ‫مرب الحمى والجص؟ محو يا‬ ‫نإرنت نر ماله فى الدار لم مجد‬ ‫رفيع مُنيف لا شبيه ل‬ ‫بيت"‬ ‫على رءوس أثيل البنض والحسد‬ ‫كأنما الصانع الأستاذ شيده‬ ‫رأى‬ ‫حين‬ ‫الخمو‬ ‫الحاسد‬ ‫كأنما‬ ‫الكمد‬ ‫على‬ ‫صار مضروبا‬ ‫بنياته‬ ‫(‪ )١‬القنا ‪:‬الرماح _ ااعضب ‪ :‬اليف القاطم _الباتر ااصارم ‪:‬بمعنى واحد ‪:‬القاطم‪. ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫_ والطرة والطو‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الدطى ‪:‬تجمع كتب اللغة على أ ن جم اادطوة ‪:‬سطوات‬ ‫دقيق‪. ‎‬‬ ‫تعير العاعر غر‬ ‫‘ ولهذا‬ ‫الهامة أى الرأس‬ ‫واحدته‬ ‫القمر _ااهام ‪ ::‬جج‬ ‫‏(‪ )٣‬الصمد ‪:‬بالتحريك السيد ااطاع الذى لايقضى دونه أمر ث وقيل الذى يصمد إليه ف‬ ‫والصمد مصنفاته تعالى لأنه أصمدت إليه الأمور بضم الألف وسكونالصاد‪.‬‬ ‫الحوائج أى يقصد‬ ‫__‬ ‫‪٧٢ ٥‬‬ ‫‪٠.٠‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫و صب‬ ‫ذا‬ ‫المن‬ ‫ضمير‬ ‫و معنى‬ ‫يضحى‬ ‫م‬ ‫۔ ‪ .‬ا(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ُ .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كد‬ ‫وفى‬ ‫حبزر‬ ‫وق‬ ‫عوم‬ ‫وى‬ ‫فى ذا الناء مخير فى مدى الأبد‬ ‫‪7‬‬ ‫فى سعيد لقسد هنت‬ ‫رند‬ ‫ففى أمان‪ ,‬وعيش‪ ,‬طيبر‬ ‫وفى شرور وفى أمن وعائية‬ ‫مسم الساد مم! طول اللامة واأ خهرات تمشى بها فى ‪.‬نهج الرش‬ ‫من فضل رب كرم واحد أ حدر‬ ‫وعانية‬ ‫خير‬ ‫فى‬ ‫بيتك‬ ‫وأهل‬ ‫وكل مَن ودكم بين الأنام منا الإخوان والصحب والأهلين والولد‬ ‫حت تكونوا بإخلاص المودة والإحسان فى الناس مثل الروح والجسد‬ ‫ويمدح أهله‬ ‫‪.‬‬ ‫على دار البناء‬ ‫ركب‬ ‫أيضا بابا جديدا جي_دا‬ ‫» وقال يصف‬ ‫ويهنثهم به ن ويذكر الأسةاذ الذى صنعه لهم ‪ . .‬فقال من البحر اللفيف ‪:‬‬ ‫صنعة أحكمت" بأقصى المراد‬ ‫م اذا الباب كاملا باجتجاد‬ ‫و باد‬ ‫حض“ا‬ ‫الناارين‬ ‫عجب‬ ‫عءجيا‬ ‫غرب‬ ‫ثة‪__.‬ا‬ ‫ر‬ ‫نا‪:‬‬ ‫وتركيب فند صار شهرة فى الجلاد‬ ‫صن‬ ‫حبيب‬ ‫جاد فيه‬ ‫قصر ذات الما ©‬ ‫هو باب آذحى يفوق على الأبواب أبواب‬ ‫عذ 'د‬ ‫ه‬ ‫من ر بيع الناى ‪7‬‬ ‫يوم‪,‬‬ ‫من بهد‬ ‫اخيس‬ ‫‪ 2‬يوم‬ ‫(‪ )١‬الكمد ‪ :‬هم وحزن لا يستطاع إمضاؤه _ وقال الجوهرى ‪ :‬المكمد الحزن ااكتوم‪. ‎‬‬ ‫وهو علم اسبعة وخخين‬ ‫‏(‪ )٢‬القهمر ‪ :‬سمى يذلك لأنه تقصر فيه الحرم ‪ .‬أى تحبس ‪.‬‬ ‫موضعا مابين مدينة وقرية وحصن ودار أعجبها قصر « بهرام جور »منحجر واحد قربهمذان‬ ‫ويشير بقوله « قصر ذات العياد » "للى قواه تمالى « إرم ذات العاد » قيل معناه ذات الطول ‪،‬‬ ‫وقيل ذات البناء الريح ث وقبل ذات البناء الرفيع ااعمد ‪ ..‬والفعل يفوق يتعدى بنفسه ‪.‬‬ ‫والصواب ‪ :‬يفوق الأبواب ‪.‬‬ ‫‪‎‬إ‪٢٥٧‬‬ ‫ماهاجر النى المادى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫[ ‪-‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫همد‬ ‫من‬ ‫م فى عام ط۔ةسغِ ‏‪ ١‬حصيت‬ ‫‪ 7‬طمتغ بالطاء المهملة وهمى تسع سذين » و بالم وهى أر بعون سفة ‪ 2‬و بالقاف‬ ‫أى ماثة سفة » وبالفين المعجمة أى أ لف سفة‪ . ..‬فذلك تمام صنعته وتركيبه ‪.‬‬ ‫الحادى(‬ ‫الر كاب‬ ‫الله ما أطربَ‬ ‫علية صلاة‬ ‫أَد المصفى‬ ‫فى معاش ما إن له من فا_“‬ ‫د‬ ‫وليه كى به سليل؛ سع‬ ‫‪:‬‬ ‫ه«و۔ ى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الكار ©‬ ‫قل‬ ‫من‬ ‫واه‬ ‫‌ يه‬ ‫أ عاد‬ ‫كد‬ ‫الا له‬ ‫ووتاه‬ ‫‪.٥‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫« وقال بمدح بمض إخوانه من البحر السريع ويهنئة راس ‪ 0‬وهى مطلة‪٨‬‏‬ ‫»‪.‬‬ ‫وعامة فكل أحد لأنه غير مسمى ولا محصوص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وبالحبيب المستفاد الفيد‬ ‫بالعرس الهنى الجديد‬ ‫همت‬ ‫« ‪2.‬‬ ‫مدى الليالى ‪ . .‬ودنوً البعيد‬ ‫الىن‬ ‫وباللذاذات ونيل‪,‬‬ ‫بأكوره اللير الكنير المر‪.‬ير‪)٤‬‏‬ ‫والصاحب الر المصون الذى‬ ‫عيد‬ ‫يوم‬ ‫وأياسكم‬ ‫التسنر‬ ‫ليلة‬ ‫دوموا فللائك‬ ‫ومامشىى ماش على ظهر بيرث©‬ ‫ما حركت ريح غصون الفضا‬ ‫(‪ )١‬الركاب ‪ :‬الإبل الق يسار عليها ‪ .‬وا<دنها راحلة ‪ .‬ولا وا۔د لا ‪.‬من افنلها ‪.‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫بضم الكاف ثل كتب ‪ .‬وى <ديث النى صلى انه عليه وسلم « إذا سافرتم فى‬ ‫‪7‬‬ ‫الب أعطوا الركاب سنتها » أى أ سكنوها من الرغى ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬وابهنى ‪ :‬اللام لام الأمر وهى تجزم الفعل المضارع ‪ .‬ولكنه ألغى علها لضرورة‬ ‫الوزن ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬القلى ‪ :‬الفض‪. ‎‬‬ ‫‏( ‪ )٤‬بأكررة الخير ‪ :‬أوله ء وأول كل شى ‪ :‬با كورته ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬الغضا‪ :‬شجر ى وقال ثعلب ‪ :‬يكنب بالألف ولا أدرى لم ذلك ث واحدته غضاة‪. ‎‬‬ ‫وأهل الغضا ‪ :‬أهل تبد لكترته هنالك‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٧ ٥٢‬‬ ‫أنعمها اله العزيز الجيد‬ ‫ة فالتى‬ ‫م‬ ‫وما بنا من نمه‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫عجيد‬ ‫صنتعانر‬ ‫لطينر‬ ‫ر‬ ‫خالق رازق‬ ‫شكرا له مرن‬ ‫«وقال بمدح بعض إخوا نة » ويهنئه بهار دار س من البحر الكامل »‪::‬‬ ‫ال‪,‬ارى‬ ‫المستعان‬ ‫المين‪.‬‬ ‫جزء‬ ‫قادر‬ ‫دب‬ ‫‪ :‬البنله بموف‬ ‫بالدار‬ ‫م‬ ‫الحرم‬ ‫يوم اميس ويوم عاشثورا من الشهر‬ ‫اللتان مجار(‬ ‫مم‬ ‫الاربعين‬ ‫من بصدمامائة وألفربمدها‬ ‫الأبرار‬ ‫خير البرنةر سيد‬ ‫منأهجرة الهادى الني محمد‬ ‫نهارا)‬ ‫وأغاء للرائين خذوه‬ ‫صلى عليه الله ما دمس الدجى‬ ‫وحلا‬ ‫مامه‬ ‫بيوم‬ ‫لنا‬ ‫السرورُ‬ ‫ت‬ ‫الكوأ النسا به فى الدار‬ ‫العليا وسعدكم الشريف به متم جار‬ ‫فك المناهو به أع‬ ‫‪ . .‬وقال الشاعر الأديب ‪©. .‬‬ ‫مناى من الدنيا ۔ وسهل“ ۔ رضاكم‬ ‫هواك‬ ‫ولا عن‬ ‫عنك‬ ‫ل‬ ‫صد‬ ‫فلا‬ ‫وناظرى‬ ‫بسمعمى‬ ‫عفك‬ ‫أمل‬ ‫وكيف‬ ‫فدا ك‪(,‬‬ ‫منى‬ ‫الك‬ ‫وكزث‬ ‫وروحى‬ ‫‪ ١١٤٨‬ھ‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٠‬يريد أنه "م بناوه ننة‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬دهس الدجى أو الآين ‪ :‬اشتندسواده‪. ‎‬‬ ‫تد المؤلف هذا‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬كذا نى ااأصل ‪ . .‬لم بذ كر من قيلت ف۔ه و‬ ‫‏(‪ )٤‬فى الأصل ( وكيف أمل عتكم سمعى وناضرى ) وهو مختل الوزن وأبدل الضاد با!ظاء‬ ‫فى ناضرى ‪ .‬وجزم ه أمل » لضررة الوزن ويجب ر هها إذ لم يسبقها جازم ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫‏_‬ ‫ف‬ ‫ترتضون‬ ‫كنت‪:‬‬ ‫‪ . .‬إن‬ ‫عبدك‬ ‫ن‬ ‫نداكُ‬ ‫بأى‬ ‫لكم ‪ .‬روحى‬ ‫كتبت‬ ‫وداعى الهوى لما دعاى دع)كُ‬ ‫بيننا‬ ‫وياليت ذاك ال‪ .‬س‬ ‫ستانى الهوى كأسا من الحب مزعب‬ ‫سقا ك ‏‪٥‬‬ ‫أن ستاى‬ ‫لا‬ ‫وياليت‬ ‫أراك أو أرى من يراك>'“‬ ‫للى‬ ‫وأو ليت وجهى أرضك لا لحاجة‬ ‫(‪٣‬‬ ‫‪١. :‬‬ ‫« وله ايضا‪: ٢( » ‎‬‬ ‫الدن و(‬ ‫أه بح‬ ‫سيت‬ ‫إذا س‬ ‫ومنة‬ ‫عزا‬ ‫وَ إن له بالسيف‬ ‫وقال راش_د بن خميس الحيسى بمدح إمام المسلمين سيف بن الإمام سلطان‬ ‫الله ونصره‬ ‫أعزه‬ ‫الي‪٥‬ر‏ ا‬ ‫عَبثنَ بألباب الأسود القساور«‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٠‬۔‬ ‫م‬ ‫_‪.‬‬ ‫جآذر‬ ‫م‬ ‫أم عيون‬ ‫ك‬ ‫ظباه‬ ‫عيون‬ ‫‏(‪ )١‬فى الأصل « وياليت لا سقاى سقا م » وهو مختل الوزن والصواب ( وياليت لما أن‬ ‫سقان سقا ك ) إذ أن البحر من الطويل ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ف الأسل ورد البيت مكذا ( وللا أرضكم لا لى حاجة » لعلى أراكم وأرى من‬ ‫راح ‪..‬‬ ‫(‪ )٣‬كذا نى الأصل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬فى الأصل مكذا‪: ‎‬‬ ‫الدين قيا‬ ‫سيفا أصبح‬ ‫إذا شل‬ ‫ومنعة‬ ‫عز‬ ‫بالسيف‬ ‫له‬ ‫إن‬ ‫كسر ‪. .‬وخطأ تحوى ‪ . .‬وخطأ لفوى ‪.‬‬ ‫وهو كما ترى فيه‬ ‫‏(‪ )٥‬الظباء ‪ :‬الغزلان ومثله أظب بفنح الألب وسكونالظاء وطى بضےالظاء وكسر ااباء‬ ‫والجودر‬ ‫الجذر‬ ‫واحده‬ ‫الوحعى‬ ‫القو‬ ‫‪:‬‬ ‫وقيل‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫القر‬ ‫‪ :‬‏‪١‬أولاد‬ ‫المآذر‬ ‫الغزال _‬ ‫‏‪ ١‬ى‬ ‫الظطى‬ ‫واحد‪.‬‬ ‫بضم الذال ى الأولى وبفتجها فى الثانية ‪.‬‬ ‫‪ ٢٥ ٤‬س‬ ‫‏‪.7‬‬ ‫خذنا لهماتيك الاحاظ الفواتر‬ ‫فراتر ألحاظر يمان سلبن عقولنا‬ ‫أوانس‬ ‫أنبرن‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جآذر‬ ‫النداثر (‬ ‫سود‬ ‫اللى‬ ‫جر‬ ‫البيض‬ ‫من‬ ‫ا(‬ ‫‪ .,‬ه‬ ‫‌‬ ‫‪١-‬‬ ‫و ‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ملاح رشيقات الدود يميلها الصبا رجح الكأفال خ‪4‬هالو اصر ”©‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫كٍِ‬ ‫‌‬ ‫‪.‬‬ ‫راثر‬ ‫بنفس ومالى كل نفيں حبيبة ألمها بالنانيات ال‬ ‫على لب عقلى فى الهوى وبصائرى("©‬ ‫أمر نى‬ ‫حسان"‬ ‫وأقار_‬ ‫شعموس“‬ ‫حائر‬ ‫مأسررر وأحيرة‬ ‫وآر‬ ‫والر‬ ‫وغادر ننى فى الب أوله‬ ‫وبالباذخات الشم من كل فار ()‬ ‫\‬ ‫والقة‬ ‫بالملشرفية‬ ‫‪ .‬منعة‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫الا والمآزر‪©٨‬‏‬ ‫ماحت‬ ‫مصونات‬ ‫عفائف‬ ‫الجيوب‬ ‫نيات‬ ‫حسان‬ ‫‏(‪ )١‬فى الأصلى مكذا ( حادر الابهن أوانس ) وهو مختل الوزن ودع الخطأ المجانى نأ كثر‬ ‫المخطوطة حكذا ولهذا أجهدتنا ‪ .‬الغدار ‪ :‬المضفور من شعر النداء الواحدة ‪ :‬الغديرة ‪.‬‬ ‫قالالشاعر ‪:‬‬ ‫وراجح‪ :‬ثقهاة اله=يزة‬ ‫وامرأة رجاحبفتحالراء‬ ‫‪..‬‬ ‫تقيلات الأعجاز‪:‬‬ ‫‏(‪ (٢‬ر حح‪:‬‬ ‫طهور‬ ‫رية ن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ال‪:‬نايا‬ ‫عذاب‬ ‫خصررها‬ ‫هيف‬ ‫الى رجح الأكفان‬ ‫خص ‪ :‬جم الأخص وهو من باطن‌القدم مالم يصب الأرض وكان صلى ابتعايه وسلم (خصان‬ ‫الأخصين وجمع الأخمص أيضا على أخامس ‪1 ..‬ةا الخخيصة أو الخصمانة بفتح الخاء وضمها ‪ :‬فهى‬ ‫ضامرة البطن وهو المراد هنا وجعه خاص بكسر الخاء وخامس وخصانات ۔ ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الورك‬ ‫رأس‬ ‫جنه فوق‬ ‫الإنسان‬ ‫منن‬ ‫وهى‬ ‫الخاصرة‬ ‫والخواصر و! حدتها ‪:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬نى الأصل ( الهوى وبصاير ) ۔ كذا فى الأصل ه أمرننى » والبيت نيهتقدم وتأخير‬ ‫والصياغة غمر دقيقة ‪.‬‬ ‫الخ «‬ ‫على لب‬ ‫أمرنى ق الهوى‬ ‫والتقدير »‬ ‫‏(‪ )٤‬المعرفية ‪ :‬الديوف المشمرفية وأقام الصفة مقام الملوصوف ‪ . .‬وتنسب إلى قرى من‬ ‫أرض الهرب تدنو من الريف اسمها ( مشارفالشام )وقيل إن النسبة موضعف اليمن لا المشارف‬ ‫الشام ۔ القنا ‪ :‬الرماح ۔ الباذخات ‪ :‬المرتفعات ‪.‬‬ ‫‪ 6‬اار ‪,‬طة ذاتافةبن ى‬ ‫أثواب تلبيس علىالفخذين‬ ‫ِ; وهى‬ ‫« الماء‬ ‫‏ا‪٨‬ا ‪ :‬بضم الميم مقصور‬ ‫‏) ‪( ٥‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪.‬‬ ‫واحدا‬ ‫و نسجا‬ ‫قطعة واحدة‬ ‫والريطة ‪ :‬الملاءة إذا كانت‬ ‫‪٢٥٥‬‬ ‫فيتركنهم؛ مابين لاح وعاذر‬ ‫يمان عقول العابدين إلى الهوى‬ ‫الكرى‬ ‫هاجر‬ ‫لم أبت‪.‬‬ ‫هواها‬ ‫فلولا‬ ‫الدهر كان مخامرى<‪)١‬‏‬ ‫طول‬ ‫ولا ال‬ ‫يلومنى‬ ‫من‬ ‫إلى‬ ‫الدسكوى‬ ‫أظهر‬ ‫‪:‬‬ ‫م منهم غائبا كل حاضر(‬ ‫ف‬ ‫‏‪ ٠‬و‬ ‫فؤادى ولا استفرغئت ماء محاجرى‬ ‫ولا سنت من لاعج الحب لوعة‬ ‫يحدد لى تذكار سلع وحا۔ ()‬ ‫ولا هاج لى البرق الدوع صبابة‬ ‫ولكننى نوت كرب برحلة على جسر وجناء خير البهازر»‬ ‫مسا (ث©‬ ‫ك‬ ‫ونحصل معها سؤل‬ ‫الم عند رسيمها‬ ‫ذمول تريح‬ ‫بوخدر بُعايى كل ماش وطر «'‬ ‫قطمت بها فى البيد كل؟ تنوفةر‬ ‫وقد رعت‬ ‫خارت حمى الأسد الضوارى‬ ‫المصادر‬ ‫مستصعبات‬ ‫وردت‬ ‫وقد‬ ‫يعمق عزمها عن ذاك ح الهواجر‬ ‫ذم تثنها الأظلام عرى قصدها ولم‬ ‫وقد يتتلث الإ‪.‬لاق قلة اثر‬ ‫قصدت ها من' يملا" الأرض عدله‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )١‬مخامرى ‪ :‬مخالطى ومداخلى واافعل خامر‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬التقدير ‪ :‬فيعلم كل حاضر منهم غائبا‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬سلم ‪ :‬جبل ف المدينة‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الجسرة ‪ :‬العظيمة من الإبل ث الوجناء ‪ :‬الغليظة الضخمة الصلبة ‪ . .‬الشديدة مشتقة‬ ‫عن الوجين ء الأرض الصلبة أو الحجارة ث وقال قوم ‪ :‬هى العظيمة الوجنتين ‪ . .‬البهازر ‪ :‬الإبل‬ ‫والواحدة « اابهزرة » ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الذمول ‪ :‬الناقة الق تسير سير لينا مريحا ى رسيمها ‪ :‬تأثر سيرها فى الأرض ‪ 0‬أو‬ ‫مشيها۔شيا شديدا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬ااتنوفة ‪ :‬الفازة أو الأرض الواسعة البعيدة الأطراف أو الفلاة لا ماء بها ولا أنيس‬ ‫وزن كانت معشبة ڵ الوخد‪ :‬البعير المدرع الذى يرمى بقواثمه كالنعام يعابى ‪ :‬يحز ‪ ..‬بضم الياء‪.‬‬ ‫‪ ٢ ٥ ٦‬م‬ ‫‏_‬ ‫للفاقر (‬ ‫أهل‬ ‫ذل‬ ‫قلي “ محا كى‬ ‫وحام‬ ‫معن‬ ‫بذل‬ ‫لدده‬ ‫ببذل‬ ‫عليه غدوا فى الذل أصغر} صاغر ()‬ ‫وتمدو له الأبطال طوعا وإن بنوا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حوادث‬ ‫‪15‬‬ ‫و‬ ‫خطب‬ ‫ناب‬ ‫وإن‬ ‫البواتر‬ ‫حدود‬ ‫فاقت‬ ‫عرانمه‬ ‫إمام الهدى سيف بن سلطان ذ ا الندى‬ ‫نام وأمر‬ ‫خير‬ ‫السجايا‬ ‫كريم‬ ‫وأشجع بادر فى البرايا وحاضر(‬ ‫وأكرم ماش فى الأنام وراكب‬ ‫تفوق سحيق المسك منكف تاجر'©‬ ‫نلائقه الحسنى لما طيب نفحة‬ ‫لا بالأظافر‬ ‫بالفولاذ‬ ‫يبارز‬ ‫هو اليمري الذْرث والأسد الذى‬ ‫بسيفه‬ ‫الرجال‬ ‫نعم ‪ . .‬وهو جرار‬ ‫المجازر(‬ ‫والهميجاه أودى‬ ‫لدى الحرب‬ ‫وخز وحافر‬ ‫غدا تحت أنمال‬ ‫ومن نازع لملك المعظم ملكه‬ ‫تصيح بها مثلة الأسود الزوائر‬ ‫وخيل ترى الأبطال فوق ظهورها‬ ‫(‪ )١‬معن بن زائدة وحاتم الطائى وها من أجواد العرب‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬فى الأصل « وتمنو له الابطال طر وإن بغوا‪. » ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬فى الاصل » وشجع باد‪. » ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬خلائقه ‪ :‬طباثئمه ااوا‪-‬دة خايقة‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الزار ومثلها الجزير ‪ :‬الذباح كذا فى الأصل ه والهيجاث أودى الجازر » بريد‬ ‫تفضل من‬ ‫والرب أهلك ا لجازر ى وهو تمبير لا نجيزه اللغة ث إذ أنه جمل « أودى « أنم ل‬ ‫أنها نعل ‪.‬اض فيقال ‪ :‬أودى به المنون أى أماكه وأودى بالعىء ‪:‬‬ ‫ه ودى » ‪ .‬والمح‪.‬ح‬ ‫ذهب به وهكذا ‪ .‬كا يقال ‪ :‬أودى الرجل ‪ :‬أى هلك ء وى حديث ابن عوف ( وأودى سمعه‬ ‫إلا ندايا ) أودى أى هلك ‪ 2‬ويريد به صممه وذهاب سمعه ‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٥٧‬س‬ ‫و يقضب؛ أمواهً البحار الزواخ _)‬ ‫يترك الوعر صفصَنا‬ ‫وجيش عفا‬ ‫المغار ‏(‪)٦‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فينشى ضياء الشمس‬ ‫النقع فى ‪.‬الجو زحفه‬ ‫هام يثيرُ‬ ‫‏‪ ١‬ت فى عجاج المثير المتطا ر‬ ‫بوارق‬ ‫كان به ل السيوف‬ ‫قاهر‬ ‫تملك‬ ‫قسر؟آ‬ ‫تملكها‬ ‫إذا ما أنى أرض المداة محارب!‬ ‫القوام ث)‬ ‫طما‬ ‫فبها‬ ‫وصيرمم‬ ‫حص۔ائد بالى‬ ‫وغادر أهليبا‬ ‫ومن" يحسد الأشراف فى الناس فضها‬ ‫‪.‬‬ ‫عار‬ ‫الدهر‬ ‫مدى‬ ‫_‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫[‬ ‫يعدث ن‬ ‫‪:‬‬ ‫فلا زلت ياسيف تن سلطان مالكا‬ ‫والعار‬ ‫الورى‬ ‫سادات‬ ‫ممالك‬ ‫وأهيب مهيوب وأظغر ظافر‬ ‫ولا زلت طول الدهر أنجح غام‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وكانر( ‏‪٤‬‬ ‫كل بايغ فى الانام‬ ‫على‬ ‫مظفرا‬ ‫الجيوش‬ ‫ولا زالت منصور‬ ‫محدول“ بقدرة قادر(©‬ ‫وخصمك‬ ‫ننجمك مسعود وصحم رك سالم‬ ‫و‬ ‫وافر"‬ ‫ومالاث لو يفنيه جودك‬ ‫وعرضك فى الاعراض آظهہرث طاهر‬ ‫ء‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫(‪ )١‬الوعر ‪ :‬المكان الخيف الموحش _ الصةصف ‪ :‬المستوى من الأرض ء وقاع صغصف‪: ‎‬‬ ‫مستو مطمئن وبكت بعجز البيت عن كثرة الجيش ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الهام ‪ :‬الجيش العظيم ‪ 2‬النقم ‪ :‬الغبار _ العثاثر ‪ :‬الغبار‬ ‫العجاج ‪ :‬الغبار أو الدخان _ العثير ‪ :‬الغبار والتراب ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬أضت ‪ :‬يريد أضاءت‬ ‫‏(‪ )٤‬حصاد ‪ :‬ما <صد من الزرع ‪ ،‬أسافل الزرع الى لاينالها المنجل ء المزارع لأنها تحصد‬ ‫<ص مد ة‪. ‎‬‬ ‫‪ ١‬لو احدة‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫‪ \.‬عيدا‬ ‫الجيوش‬ ‫) ولا لست منصور‬ ‫الأصل حكذا‬ ‫‏) ‪ (٥‬ف‬ ‫‏(‪ )٦‬مجدول‬ ‫‪ :‬صريع ‪ . .‬والجدل بسكون الدال ‪ :‬الصرع بسكون !الراث وجدله جدلا‬ ‫بسكون الدال وجدله بتشديدها فاجدل ‪ :‬صرعه على الجدالة ‪ . .‬أى الأرض ‪.‬‬ ‫‪ ١‬يسى‪( ‎‬‬ ‫ديوان‪‎‬‬ ‫‪_ ١٧‬‬ ‫)‬ ‫‏_ ‪ ٢٥٨‬۔‬ ‫دعوف فإنى غامط غير شاكر (©‬ ‫إذا أنا لم أخلص؛ لمدحك نيتى‬ ‫فهما أنا لفعل الجيل بزا ك ()‬ ‫وإن أنالم أذكر؛ جميلك ف للا‬ ‫وراج‪ ,‬ومَرجُوة خليطا معاثير‬ ‫لقد صرت فى نماكً مابين حاسد‬ ‫الورى‬ ‫كفاك انتخار أن تفاوت‬ ‫ابن زهران اللوك الأ كار("‬ ‫بنصر‬ ‫وبالأصل من أزد بن غوثر ويمربر‬ ‫لالة قحطان إن هود بن عار(‘)‬ ‫س‬ ‫يقصر عنها كزث صب وشاعر‬ ‫فنونها خذها نقيجة وجدها‬ ‫الدوامم(©‬ ‫شر‬ ‫الله‬ ‫خير وقاك‬ ‫ودم وابق ما دام الجديدان ساما‬ ‫‪%‬‬ ‫٭‬ ‫‪%‬‬ ‫‏(‪ )١‬غامط ‪ :‬لا أشكر النعمة ‪ .‬وفعله غمط بةتحاليم وكسرها وهو من بابى ضربولب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الملا ‪ :‬جاعة القوم » وأشرانهم الذين علاأون العيون أبهة والصدور هيبة ‪ .‬وأصلها‬ ‫املا خفف الهمزة للضرورة ‪ .‬وقد وردت فى الأصل هكذا ( هاللا ) ‪.‬‬ ‫() كذا فى الأصل عجز البيت ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الأزد ‪ :‬لغة ى الأسد تجمع ق‪,‬ائل وعمائر كثيرة فى اليمن ‪ ،‬وأزد أبو حى باليمن‬ ‫وهو أزد إل الغوث بن بنت بن مالك بنكهلان بن سبا ومن أولاده الأنصار كلهم ‪ ،‬يعرب ‪:‬‬ ‫ابن قحطان أبو المن ى قيل آول من ة_كام بالعربية ۔ وهو قحطان بن هود بن عامر ابن شال ‪.‬‬ ‫حيمجاج‪ :‬أقبرنا بسكونالقاف وكسرالباء‬ ‫‏(‪ )٥‬دونكها‪ :‬تقال فالإغراء بالعىء ‪ .‬قاللل تم‬ ‫صالحا وقد كان صله نقال ‪ :‬دونكمره ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬الجديدان أو الأجدان ‪ :‬الليل والنهار ولا يةر دان فلا يقال للواحد منهما الجديد أو‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الدهر‬ ‫صروف‬ ‫وهى النائبة من‬ ‫الدارة‬ ‫‪:‬‬ ‫والدوامى واحدتها‬ ‫‪ :‬النوائب‬ ‫الدوار‬ ‫‪-‬‬ ‫الأحد‬ ‫ومكان القانية ى لعة الأبيات الأخيرة بياس ‪.‬‬ ‫سطرره‬ ‫الثاعر »‪ .‬وعدد‬ ‫نظم دخيل مختل الوزن لاينتسب ال‬ ‫القص۔دة‬ ‫تنبيه ‪ :‬رعد هذه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ثلاثة وعشرون سطرا وقد تكرر فى الهامش كلة ه هذيان » ‪ . .‬أو ه هو من غير شمر‬ ‫مؤلف الديوان » ولهذا أغفلناها ‪.‬‬ ‫وسةمه وآذاه بعض المدافقبن الشام حسد له وبنضا ى فهجاه بهذه القصيدة‬ ‫وسماها ‪ « . .‬طير أبابيل » » وما أجود تغزله فى أولها من البحر البسيط‬ ‫فى الأحباب ‪.‬‬ ‫مكلوم (©‬ ‫ال‬ ‫لمسها ‪ ,‬بسيف‬ ‫قف يا حادى المم‬ ‫يا عادى اله‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.٤‬‬ ‫وتسليمى‬ ‫محيان‬ ‫وبلغ‬ ‫بها‬ ‫وإن مررت بهاتيك النازل قف‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪ -‬م م‬ ‫عهد ودع كز؟ مخصوص ومممومِ‬ ‫وخمرة من" كان ما بينى وبينهم‬ ‫المالكية عرن‬ ‫دار‬ ‫جثت‬ ‫إذا‬ ‫واسأل‬ ‫مكترم‬ ‫الحساد‬ ‫عن‬ ‫خفى‬ ‫سمر‬ ‫‪4‬‬ ‫تمجيل وصل بيرم منك معلوم‬ ‫وقل" لهم هل لمن أرق بدكم‬ ‫وليلة ساعقت فى وصلها دومى‬ ‫يا يوم هف_د سقا الله رحمته‬ ‫من أحمر مكر بالسك مختوم‬ ‫يا صاحى؟ اسقياى مرن مَتقةٍ‬ ‫لا تثمماى مقالا غير مفهوم‬ ‫وجددا لى حديا عن أوائلنا‬ ‫وغميا لى بذكر القين على اللاتى غناء يتلى كله منصوم‬ ‫ف‬ ‫‪٠‬‬ ‫"ذا‪٠‬‬ ‫ِ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬سے‬ ‫‪.‬٭‬ ‫وحو دان ويصوم‬ ‫وذ كر شيح‬ ‫وخليا ذكر ماى السو ح من سمر‬ ‫‪.‬‬ ‫عطاش‬ ‫وا<_دتها‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫سةف‬ ‫ولا‬ ‫مره‬ ‫الحى لا نا ‏‪٠‬‬ ‫دور‬ ‫بفن‬ ‫(‬ ‫الفضاء‬ ‫ح‬ ‫الأفضة )‬ ‫‪:‬‬ ‫اللوح‬ ‫‪(٢‬‬ ‫‏)‬ ‫الثديح ‪ :‬نبات أنواعه كثيرة كله طيب الرائحة والواحدة « شيحة » الحوذان ‪ :‬نبات‬ ‫الاحة‬ ‫طيب الطعم زهره أحمر فى أصله صفرة _ القيصوم ‪ :‬نبت وهو صنفان أنى وذكر التانم ‪.‬نه‬ ‫وشرب‬ ‫يطر د الهوام‬ ‫ودنانه‬ ‫نلا يقثعر إلا يسيرا‬ ‫البدن به للنافض‬ ‫ويدلك‬ ‫مر حدا‬ ‫وزهره‬ ‫اطرانه‬ ‫سحيقه نيئا نافع لمسر النفس والبول » وينبت ااشعر ويقتل الدود ‪.‬‬ ‫‪٢٦٢‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يأتون من كل تجرد ومذموم‬ ‫وحدثا غن سجيات الرجال وما‬ ‫أهل الشر والشو م‬ ‫أهل التح۔د‬ ‫ن"‬ ‫البرية‬ ‫بالله خلاق‬ ‫أعوذ‬ ‫الذو ء‬ ‫وهو مفسوب إلى‬ ‫حماقة‬ ‫ورب سايع إلى المعروف ظاهرُ‪.‬‬ ‫منقوم‬ ‫غير[¡‬ ‫شي‬ ‫وينةم ُ‬ ‫نه‬ ‫يميب؛ كل صحيحرين‪.‬خ‪.‬ساسة ما‬ ‫ولا تصيخ لتأديب‪ ,‬وتملم(©‬ ‫أغر الثعالب لا تهدرى إى طرفر‬ ‫ولا ترى الشمس شما عين ذى ك‬ ‫عموهّ"©‬ ‫فى حلق‬ ‫السى‬ ‫ولا نسوغ‬ ‫حر السلاهبر من'عفو الكساعم‬ ‫فيمن لاتبين له‬ ‫وإما المار‬ ‫۔ الللاهب ‪ :‬اليل ۔ والكساعم ‪ :‬الحمير _ والعفو ‪ :‬ولد الحار ‪.‬‬ ‫أو عشا مع الناس مجدوع اللياش ث‬ ‫يا حاسدى مت ابغم لا انتهاء له‬ ‫أوثق بحبل من الشيطان مصر وه‬ ‫واجمل ظهسيرا لثماً تستمين به‬ ‫نامى بلبس ثياب‪ .‬المار أو قومى‬ ‫وقل لأم لقد رباك مرضها‬ ‫س‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مهموم‬ ‫غير‬ ‫خليًا‬ ‫أبيت منه‬ ‫واعلم بأن الذى تبدية من حسد‬ ‫اوتمض عنه بجمع غير مهزوم‬ ‫فإن تسال تسال مر" تلوذ به‬ ‫(`) اللوم ‪ :‬اللؤم خفف لضرورة القافنة‪ .‬وكذلك الثوم فالبيت السابق أصلها «الشؤم»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لك ‪ :‬اكن المخففة من لكن الثقيلة وحذف النون جاز للضرورة كا أسافنا وقالوا‬ ‫انه قبيح ‪ .‬و‪.‬لموا له بقول الشاعر‬ ‫اسقنى لن كان ماؤك ذا نفضل‬ ‫و‬ ‫ولا أستطيهءه‬ ‫بآنيه‬ ‫ولعت‬ ‫‏(‪ )٣‬الكمه ‪ :‬الهمى ث المشوة أى الظلمة ‪ .‬السى ‪:‬بضمالحاء جم السوة ‪:‬ملء غمالطاثرك‬ ‫والمحموم لا يستسيغ هذا القليل من الماء لمرضه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬مجدوع ‪ :‬مقطوع ‪.‬الخياشيم أقامى الأنوف الواحد‪ :‬خيشوم‪ :‬أنمىالأنف ‪ 4‬والخياشم‬ ‫أيضاً عروق ى الن الاال‪.‬أف ونخياشيم الجبال ‪:‬أنوفها يقال ( أشرفت خياشايملجبال ) ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الظهير ‪ :‬الممين _الملصروم ‪:‬القطوع ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٦٣‬‬ ‫وإن تحارب تصرث كالدنز أهلها الراعى وقد حصلت بين الضراغيم‬ ‫نطق البذا كل؟ موجود ؤمعدو؟ِ‬ ‫وإن فعمت فأظمر؛ ما بدا لك هون‬ ‫_ البذا بفتح الباء الموحدة وبالذال المعجمة ‪ :‬الشىء الحبيث و بالكلام خاصة ‪.‬‬ ‫مسلوم‬ ‫نومه فى زى‬ ‫محرما‬ ‫وبت حزينا صخين العين ذا أرق‬ ‫اللديغ معنى واحد ‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫_ المسلوم وا‬ ‫فاجعل نصيب البرايا غير مقسوم‬ ‫قد رأفت ية‬ ‫وإن ت‬ ‫ما أنت إن ضعك النادى لدى بشر‬ ‫بسط الدر منظوم‬ ‫إلا كبر‬ ‫يا أخبثَ الناس فى هذى الدنا حسا‬ ‫مرجوم«©‬ ‫غيرة‬ ‫رجياً‬ ‫ويا لمين‬ ‫فى الناس صرت كبنلي عاقه وبر © أو مثل تل على اللرطوم مواسومّ"©‬ ‫لا يرمى الميد مر۔‪١‬‏ نذل أخى حل ِ‬ ‫ونمحروم‬ ‫فزر‪,‬‬ ‫بين‬ ‫سؤاله‬ ‫ف الفرس والعرب العرباء والروم‬ ‫م تلق شنها له ف كل منقصة‬ ‫ق منزل‪ ,‬بيد الأقدار مهدوم‬ ‫ياعائى سفها بين البرية هُت‬ ‫عيش الذيابمع ا ألاف والبوم‬ ‫وإن حييت فمش" للشنم منتناً‬ ‫۔ے۔ن۔_‪٫‬ه‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬الرجيم ‪ :‬الملعون ‪ 2‬والمرجوم ‪ -‬المرجوم ‪ :‬المرمى بالحجارة‪. ‎‬‬ ‫الوا<دة ‪ :‬الدبرة _ النغل ‪ :‬الفساد‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الدر ‪ :‬قرح الدابة محدث من الرحل وغيره‬ ‫الخرطوم ‪:‬الأف وي۔تعمل خصوصا الفيل _الوسوم ‪ :‬الذى أثر فيه ا(_كى بسعة وعلامة‬ ‫بعرف بهما ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٧٢٦٤‬‬ ‫ر‬ ‫ط‪.‬‬ ‫وم‬ ‫‏‪ ٠‬عروف‬ ‫و البو م‬ ‫بااطاء المملة <‬ ‫وهو‬ ‫المعصحمة‬ ‫بضم الاء‬ ‫_ المطاف‬ ‫`‬ ‫تأ كل الذباب ‪.‬‬ ‫مركوم (‬ ‫غيم يسر" عليك‬ ‫مص م‬ ‫و إ شكوت أواماً فاننارن إلى‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.72‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لسيف الجو مهذو م("‬ ‫و ارجع بعرض‬ ‫على ‪ 1‬حد‬ ‫فلا تلمح"‬ ‫و إن غضبت‬ ‫وسط الجمافر أصوات الملاحم‬ ‫لانستةر أسود الغيل إن سمعت‬ ‫ء‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_ الجمافر ‪ :‬جمع جعفر وهى للا نهار الصفار } والملاحم () بالدين‪ .‬والماء‬ ‫المهملتين الضفادع » واحدها علبحو م بضم العن المهملة ‪.‬‬ ‫نزول قضاه منه محتوم‬ ‫على‬ ‫واصبر إذا ما أراك ال جائحة‬ ‫وإن سخطت على صرف القضاء فكن‬ ‫ياشر ؟ مشثموم‬ ‫لإبلييها‬ ‫ردا‬ ‫م‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏[‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫جنى شجر‬ ‫من‬ ‫هجوا‬ ‫دعنى اجرعك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪٤(.‬ح‏‬ ‫_‬ ‫النا‬ ‫‪.‬‬ ‫غار رفو م‬ ‫جحجم‬ ‫هرن‬ ‫مستحرج‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫>‬ ‫‪‎‬ک‪ِ٤‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫(‬ ‫(‬ ‫و حر‪‎‬‬ ‫حليل‬ ‫رب‬ ‫الورى‬ ‫دن‬ ‫مخفر دا‬ ‫الاطماع‬ ‫يا‪ ١ ‎‬مه‬ ‫زذلت‬ ‫لا‬ ‫‏(‪ )١‬الشطر الثانى مختل الوزن وقد ورد هكذا فى الأصل ‪ .‬ولو قيل ‪ :‬ه غ بصب عليك‬ ‫القطر مركوم » لصح الوزن ‪ 2‬والقطر ‪:‬الطر والغيم المركوم ‪:‬الذى تراك بعضه نوق بعض ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لا تلح ‪ :‬لا تنتخذوط وهو خاص بالطير وال م واست‪.‬ياله‪:‬للارنان ۔ن باب ااتامل‬ ‫للتشييه ى وع‪ .‬ز أنه يقصد لا تحمل السلاح‪ .‬مهذوم ‪.:‬كذا ف الأصل « بالذال» ومعناها ‪:‬مقطوع‬ ‫كون « مهزوم » إالزاى ‪.‬‬ ‫وحجرز أن‬ ‫‏(‪ )٣‬فى الأصل « بالعين والجيم المهملتين _ الغيل ‪ :‬الأجمة ع موضع الأسد ڵى الشجر الكثير‬ ‫الملتف ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬الزقوم ‪ :‬شجرة بقال إنهار‪ .‬جهنم وأن منها طعام أهل النار ‪ 2‬كل طمام يقتل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬الأمة ‪ :‬الخادمة وااملوكة ى ويجوز أن تكوق ه أمة» بتشديد اليم فيكون معناها‪: ‎‬‬ ‫جماعة‪. ‎‬‬ ‫_ ‪‎‬ه‪_ ٧٢٦٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫البرايا شر ‏‪. ٥‬ذؤوم (ا(‬ ‫بين‬ ‫و نت‬ ‫مكرهة‬ ‫كل‬ ‫و خفى‬ ‫النفاق‬ ‫تبدى‬ ‫جرو ء(")‬ ‫منك‬ ‫بفعل‬ ‫[أجبت‬ ‫شىء‬ ‫‪.‬م ‪.‬ن‌الفعل المضارع عن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫و إن‬ ‫بة‬ ‫ظفرت‬ ‫مال‬ ‫عن‬ ‫سألوك‬ ‫أخ_يرا‬ ‫من أخنك اللشختة أم من ظلم منالموم‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫به‬ ‫ف\ بتهجتَ‬ ‫مالا حرا ح‬ ‫حوًيت‬ ‫أكلا وشربا كشر ب الطاح ا ه‬ ‫الاي شر ملطوم‬ ‫بكف‬ ‫سواوَ وجه‬ ‫منك منتظرا‬ ‫مراد‬ ‫هذا‬ ‫وكان‬ ‫هه‬ ‫[‬ ‫م‬ ‫‏‪٠. .‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أمره عرضك فى بيت السماسمِ‬ ‫ذى وسمى لديك اليوم محتسب‬ ‫‪ .‬السماسم بالسين المهملة هي التى تسميها العامة السقاطين ‪.‬‬ ‫« وتأذى أيضا من بعض حسالة اللثام » فهجاه بهذه القصيدة وسماها‬ ‫« الدمّاغة » ‪ ،‬وما أسلس الغزل الفائق فيها وأ لطفه من الحر « البسيط » ‪:‬‬ ‫مية التهام الهائم النفر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪٥‬۔‏‬ ‫‪-‬‬ ‫قفى ثبلمفك قبل الودايع قفى‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫‪:‬‬ ‫منالهوى بعذاب غير مُبسكشف‬ ‫والقبقى منه حياة طال ما "بليت‬ ‫رُ ‏‪٥‬‬ ‫ض‬ ‫ما تخغى‬ ‫كت‬ ‫ر‪.‬‬ ‫الذرق(‘)‬ ‫ث الهوى واذسكابُ الأعين‬ ‫‏(‪ )١‬امذؤوم ‪ :‬الماب ى المحقر ‪ ،‬والمطرود ‪ . .‬ونعله ذأم من باب ‪ :‬فتح ‪ .‬تقول‬ ‫) ذأ‪.‬ت فلانا أى ع ته أو حقرته أو طردته ) ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يقصد أنه حل ‪.‬فهو لا يفعل ولكنه يننى دائما ‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬وابل طلح ‪:‬‬ ‫»‪ .‬يقال ناقة طال غمر صالحة‬ ‫الطلح ‪ :‬بتشديد اللام خلاف الصالون‬ ‫)(‬ ‫) ‪ 7‬النرف بةتحة وشدة على الذال وسكون الراء ‪ :‬صب الدمع ‪ .‬الأعين الذرف ‪ :‬السائلة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ١‬لد مرع‪‎‬‬ ‫‪_ ٢٦٦‬‬ ‫حتىغدا وهو عين الماشق اللمكلذ(<‘‬ ‫بات بالبين مهجته‬ ‫م‬ ‫وتترك الصبا فى وجد وفى أسف("‬ ‫وغادة تترك الأنوار فى خجل‬ ‫منه مُسك_ز<(©‬ ‫القام لضوء‬ ‫ليل‬ ‫قابلها‬ ‫إذا رأى اليدرُ ‪.‬نها الوجه‬ ‫بالوعظ عما يؤديها إلى التلف‬ ‫مالت إلل؟ ولى نفس“ أقرها‬ ‫‌‬ ‫والسر ما بيغنا حتى الحساب خفى‬ ‫منزهةً‬ ‫زورى‬ ‫لأاهنه‬ ‫فلت‬ ‫واش ثيةرق بين الخيل والعلف‪,‬‬ ‫أهوى وصالك إلا أن خ بها‬ ‫لا يزل يومهم فى البؤس والدناف‪©٨©_١‬‏‬ ‫أزال الله نعستهم‬ ‫ما للوأشاةر‬ ‫_ الشظف بفتح الشين والغاء الممجمتين هو البؤس بمينه أيضا ‪.‬‬ ‫فالقر يوجد بين الشوك والسفر‬ ‫فإن هم صاحبوا الأحرار فى بلر‬ ‫مرتعه‬ ‫الناس‬ ‫بيوت‬ ‫بين‬ ‫والكلب‬ ‫‪. 2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫والذر ف‬ ‫الاشراف‬ ‫صر ر‬ ‫ق‬ ‫والم ‘‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‌‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫لا تمجبن' فإن الدر فى الصدف‪‎‬‬ ‫وإن رأيت كريما رب ‪.‬مسحغة‬ ‫غلط‬ ‫من‬ ‫الإحسان‬ ‫فلوا‬ ‫م‬ ‫وإن‬ ‫خلف(‬ ‫ديك القوم من‬ ‫فا لبيضة‬ ‫الكاف ‪ :‬الولع عن محب وفعله من باب ‪ :‬لعب‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬بالمت ‪ :‬هيحت‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬يكنى بصدر البيت عن تميزها بالإشراق والجال‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬يكنى بهذا البيت عن تفوقها فى الجال والوضاءة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬آقهقرها ‪ :‬أرجعها ع غيها‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الشظف ‪ :‬اثدة والضيق ‪ .‬وفى الحديث أنه صلى انته عليه وسلم ‪ :‬لميشبع من طمام‬ ‫ببن الرقاع ‪:‬‬ ‫الميش وضيقه ‪ .‬وةال عدى‬ ‫بالتحر يك شدة‬ ‫؟ وااعدظف‬ ‫إلا على شظف‬ ‫الأمور شدادها‬ ‫شظلف‬ ‫وأصبت من‬ ‫لذة‬ ‫الهيشة‬ ‫من‬ ‫أصبت‬ ‫واقد‬ ‫‏(‪ )٦‬بيضة الديك ‪ :‬بيضة يبيذسها الديك مرة واحدة ثم لا يعود ‪ .‬يضرب مثلا لمن يصنع‬ ‫ااصنيعءة تم لا بهرد لها ‪.‬‬ ‫‪٧٢٦٧‬‬ ‫بها يا حلين الميل والجيش‪٩©_١‬‏‬ ‫أرنو‬ ‫ومورد نةسَه الإملاك قلت له‬ ‫عن الشرن<'‬ ‫قدرآ لأنك ‪.‬‬ ‫كلت نفسك أمرآ كى تذيفً به‬ ‫الحمير وهى له‬ ‫نل۔‬ ‫حرث نفشك‬ ‫ر فقل©)‬ ‫ضد ‪ . .‬وقدرك بهو ى فى شفا ج‬ ‫حلت وزرآ عظيما لا باق له إلى القيامة فوق الرأس والكتف‬ ‫المد ينفر خوف الذم منك إلى‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫متتر ف‬ ‫شر‬ ‫\‬ ‫به‬ ‫تدعى‬ ‫صرت‬ ‫ن‬ ‫ألا ياض كز؟ وفى‬ ‫عتلاً وة_لا‬ ‫بين الناس سر ُ حؤ <‬ ‫ِ‬ ‫‪%.٨‬۔۔‏‬ ‫۔‬ ‫غدا يذمك‬ ‫حتى شخغت وشان الفعل ُ منك كا‬ ‫والمحن(‬ ‫با لقرآن‬ ‫بت‬ ‫‪7‬‬ ‫ومالت ف طاعة الشيطان عن سبل المَو ى‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‪‎‬‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠,‬‬ ‫‪,٠‬‬ ‫مهن‪‎‬‬ ‫البسيطة‬ ‫صدعت‬ ‫تشاجمت‬ ‫فإن‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫‪77‬‬ ‫القد دف‬ ‫صوتك‬ ‫او من‬ ‫حصاصك الفحش‬ ‫‏(‪ )١‬الجنف ‪ :‬الجور واليل ‪ .‬وفى التنزيل العزيز « فن خاف من موس جنفا أو إثما » قال‬ ‫الايث ‪ :‬الجنف الميل فى الكلام وف الأمور كلها ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬تنيف ‪ :‬ترف‪: ‎‬‬ ‫‪ .‬الجرف ‪ :‬جمعه أجرف‪:‬‬ ‫‏)‪ (٣‬الشفا ‪< :‬رف كل شىء وحده‪ .‬مثناه ‪ :‬شفوان وجعهأشفاء‬ ‫هار لا يدرى‬ ‫الما الذى ا كله الاى من حاشية النهر ‪ .‬و‪_ :.‬ه قولهم ( نلان يبنى على جرف‬ ‫ما ايل من نهار ) ‪.‬‬ ‫(‪ ( ٤‬يريد بالنقل ‪ :‬ما ينقله من كلام الابقين والمعاصرين‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫معرفته‪‎‬‬ ‫التىء <ق‬ ‫‪ :‬المعارف‬ ‫‪ :‬قبح ‪ 7‬انى‬ ‫‪ ..‬شان‬ ‫‪ :‬كرهت‬ ‫(‪ )٥‬شنثت‬ ‫‪. :‬قصد بها قوله تعالى (زن هذا ان الصض الأولى » صضف ابرام وموسى)‬ ‫‏(‪ )٦‬الصحف‬ ‫يعنى المكتب المنزلة عليهما ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٢٦٨‬‬ ‫‪ 7‬الخصاص بضم الاء المهملة ‪ 2‬وهو بالصادن المهملقين كنانة عن الضراط‘‬ ‫‪.‬‬ ‫علميه منه‬ ‫التمكم‬ ‫عمى‬ ‫هذا‬ ‫‏‪ ٠‬وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الشديد‬ ‫والقصف بالفتح الدوت‬ ‫ز‪ ,‬ا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫نو ديت باسم حقير غير منمرف‬ ‫و إن حانةبنت ات الكلام وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ولا سلف‬ ‫ر ح۔‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بنهل‬ ‫ولا‬ ‫‪٫‬لا‏ عوص‬ ‫مُبتاء؟‬ ‫عرضذك‬ ‫وصار‬ ‫(‪)٢‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫عير معارفا‪6‬‬ ‫بكف‬ ‫رحت‬ ‫صاد‬ ‫فى‬ ‫‏‪١‬أمواها وأ نت‬ ‫الصح"‬ ‫لو صر‬ ‫ردىء غير منعطف("‬ ‫حر‬ ‫وأنت‬ ‫مها‬ ‫أتت‬ ‫أفمال‬ ‫فالامر والاه‬ ‫_ الامر بَكضر لمة المنكر ‘ والاد بكسرها أ يضا مثلهں وهو الشىء الذى‬ ‫يثقل على السامع لأنه من الكذب الفاحش ‪.‬‬ ‫فأنت أول مقطوع من المرن ©‬ ‫إن يقطع الن من أعدائه طرفا‬ ‫والشتم ما بين مُصطاد ‪7‬‬ ‫يا ويل مرام ؤضهت بالذم مهجته‬ ‫أرضا يؤئر فيها س تف‬ ‫وعرضه تحت أقدام الرجال غدا‬ ‫إن القريض بأهصل الكبر فملته © كتغلة الأمة الصو"ان بالزقف(ث>‬ ‫‪.‬‬ ‫_ القريض ‪ :‬الذعر ك والأمر الصوان ‪:‬الحصى ا لمل‬ ‫‏(‪ )١‬يقصد أنه إذا جبن يلين فى كلامه وببعد عن الخاشنة حق ولو نودى بقوارص الكلام‬ ‫‪.‬‬ ‫وهوحمه ‪ 4‬أو لعله يقصد كى أنه ينادى باسم أعجمى أو باسم مؤنث وهما نوعان من الصرف‬ ‫‏(‪ )٢‬يقصد أنه مم عيوبه تلك وحاجته للى الإقلاع عنها ليحبه الناس ء فنه لاجدى ‪.‬مه‬ ‫النصح ولاينتفم به فهو منل المطشان الذى لايستطيع الرى من الماء الجارى مامه ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الخب ‪ :‬بكسر الخاء ونتحها الخداع الخبيث قال الشاعر‪: ‎‬‬ ‫لذا استودع الأسرار يوما آذاعها‬ ‫وما أنت بالخب الختور ولا الذى‬ ‫‏(‪ )٤‬ااطرف ‪ :‬بالتحريك ‪:‬الناحية من النواحى وااطائفة من الشىء والجمع أطراف وفى‬ ‫حديث عذاب القبر ‪:‬كان لا يتطرف من الرول ‪ 4‬أى لايتاعد ى من الطرف ‪ :‬الناحية ‪.‬‬ ‫‪ :‬ماعمل من الطن وشرى بالنار فصار خارا واحدته خزفة ‪ .‬والبيت يوضح‬ ‫‏(‪ )٥‬الخزف‬ ‫مدى قدرة الشعر وتأثيره ‪ . .‬نهو يذل أهل الكبر ؤيحطمهم كا يحطم الصلب الخزف ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٦٩‬‬ ‫يا ابن المفند والرمازةم‪ ‎‬التصّف(_©‪٩‬‬ ‫واختر" لنك مانهواه من" شغل‬ ‫_‬ ‫= ‪.‬‬ ‫‪6 .‬‬ ‫ّ‬ ‫م‪: ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.١.٥‬‬ ‫م‬ ‫وجة وقاح" عديم اللم والألن“‬ ‫يا أحق الناس فعلا فى الورى وله‬ ‫وطيف أمك لم يطرق ولم يطفر‬ ‫يا ليت دنياك لم تخلق أبوك بها‬ ‫يا عبد و"جدك أدرك ما يقيك هجو‬ ‫م الناس واشرب كؤوس النصح وارتشفق(“‬ ‫واسلم من التةهمات المسكرات وخف'‬ ‫مُرتحجف‬ ‫البأس‬ ‫حذار‬ ‫بقلب‬ ‫وارجم؛‬ ‫سلطان لم تخش حسادآً ولم خ‬ ‫ما دام فينا إمام المسلمين فتى‬ ‫_ فتى سلطان هو الإمام المهنا بن سلطان بن ماجد اليعرنى وقد نغامت فى‬ ‫عصر‪. ٥ ‎‬‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حف(‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫فو م‬ ‫بدين‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫اللق دولته‬ ‫ق‬ ‫الفى‬ ‫الإاما‬ ‫ذاك‬ ‫فقل؟ من ينتهى عن فشله ويفى‬ ‫لكنا الناس خدام لأنفسهم‬ ‫‏(‪ )١‬المفند ‪ :‬ااسكذب اللام على أخطائه ء المذعف الرأى _ الرمازة ‪ :‬الدافئة البغى مشتق‬ ‫من الرمز ‪ :‬الغمز ‪ :‬فأنت تقول ‪ :‬رمزته المرأة بعينها ترمزه رمزا ‪ :‬غزته ش ويقال للجارية‬ ‫الغمازة بعينها ‪ :‬رمازة أى ترمز بفيها ث وتغمز بعينها ‪ .‬قال الأخظل فى الرمازة من الناء ‪:‬‬ ‫سستميلها‬ ‫لمن‬ ‫ورمازة مالت‬ ‫أحاديث سداها ابن حدراءث فرقد‬ ‫‪ .‬النصف ‪ :‬من كان متوسط العمر من الرجال والفساء يقال ( رجل نصف ث وامرأة‬ ‫نصف ) ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬وقاح ‪ :‬صلب ( عدي اليم والألف ) أى ه لاماث » فيه ى ولم يذكر المزة لضرورة‬ ‫القانية وقد قلنا آنفا إنه يجوز القرخيم فى غير المنادى فكأنه قال ( عدم الا ) ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الوجد ‪ :‬بضم الواو ‪ :‬المال ء النى‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬منزحف ‪ :‬كليل ضعيف‪. . ‎‬‬ ‫__‬ ‫‪٢ ٧ ٠‬‬ ‫_‬ ‫إن ألفة الفحشاء ذو حق‬ ‫لا غرو‬ ‫مه‪ :‬كف‬ ‫غيرث‬ ‫عليها‬ ‫نذل‬ ‫نأئ‬ ‫وإن أر عل النمل القبيح أخو‬ ‫‏‪ .٠‬فلزة عيش الكلب فى الليفر‬ ‫لؤم‬ ‫« ومر فى بعض أسفاره ببعض البلدان فنزل هو وأصحابه ها لقضاء بعض‬ ‫الأوطار ‪ ،‬وكلما أرادوا ربط دوابهم انتهرهم أهلها وهم ناس لثام » وقالوا همم أ ‪:‬‬ ‫لانمرفرن المعروف ‪ ،‬كيف تربطون دوابكم حت تخلنا وكانت الفخل يومثذ‬ ‫غير مثمرة ولا محتها زرع إلا أنهم أرادوا مهم ما أرادوه من خساستهم ولؤمهم ك‬ ‫فلما وجدهم كذلك ارتحلوا عنهم من ساعتهم » فلها عاينوهم مرحلين عنهم ك جملوا‬ ‫يتنامزون بهم ويستهزثون عليهم ‪ ،‬فمهجاهم من ساعته م و بلدهم بهذه الأبيات من‬ ‫‪.‬‬ ‫البحر الجتث ‪ .‬وسماها « وشر أعراض اللثام »(‬ ‫مافى دارها الديار‬ ‫وبلدة قصرت عن‬ ‫والدما“‬ ‫الشقا‬ ‫فبها‬ ‫ولكن‬ ‫فيها‬ ‫لا خير‬ ‫‪4.‬‬ ‫‪,٥‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠ .‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫ونا(‪‎‬‬ ‫‪:‬سيللتسان‬ ‫فيها‬ ‫والذ ر‬ ‫والشهم‬ ‫فيها حجإر”‪‎0‬‬ ‫والندب‬ ‫ديك‬ ‫المؤذن‬ ‫فها‬ ‫‏(‪ )١‬الوشر ‪ :‬النشر ‪ .‬وفعاه وشر يشر وشرا ء يقال ‪ :‬وشر الخشبة بالمنشار ‪ :‬نشرها‬ ‫( لفة نى أشرها ) ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الذمر ‪ :‬الشجاع ‪.‬۔ ثعيلبان ‪ :‬تصغير ه ثملبان » الذ كر من الثمالب ويقال للانتى ‪:‬‬ ‫« ‪:‬علبة » بضم الثا‪٠‬ء‏ وسكون العين ونتح اللام ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الندب ‪ :‬السريع إلى الفضائل ‪ 2‬الظريف النجيب الخفيف ف الحاجة لأنه إذا ندب'إليها‬ ‫‪.‬‬ ‫قضائها‬ ‫خف‬ ‫‏‪ ٢٧٧١‬س‬ ‫والليار‪©١‬‏‬ ‫عداها‬ ‫والقط‬ ‫والقرد‬ ‫والكلب‬ ‫والطبار)‬ ‫والطيبات“ سها الم والنا‬ ‫والغبار‬ ‫وماؤها قد علا صفوه القذا‬ ‫نلاتكن‪ :‬لك فيها فا صاحب العقل دار‬ ‫له والشق والر عاع" الشر ار‬ ‫سكانها ال‬ ‫أشقى البرايا قدار‬ ‫خيارهم منه سيرك‬ ‫قد ار ضى القاني ‪ 2‬وهو بالدال المهملة لباالذال الجمة كا زعم من زعم » وهو‬ ‫عاقر ناقة النبى صالح عليه السلام ‪.‬‬ ‫وليس فيها ذمار(‬ ‫فيها كرام‬ ‫وليس‬ ‫داروا‬ ‫ما دار‬ ‫لإبليس حيث‬ ‫ود‬ ‫جنب‬ ‫وه"‬ ‫والصغار‬ ‫كبارهم"‬ ‫جبن‬ ‫أهل‬ ‫وكلهم‬ ‫وجاروا‬ ‫ظلا‬ ‫وروك‬ ‫جا‬ ‫جاو راهمه‪.‬‬ ‫إن‬ ‫وطار‬ ‫‪7‬‬ ‫لديهم‬ ‫ضيق‬ ‫للضيف‬ ‫‪7‬‬ ‫۔_۔۔‬ ‫ه۔۔‬ ‫(‪ )١‬العدل ‪ :‬النظير والمثل‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الهرم ‪ :‬بسكون الراء ‪ :‬ضرب من الحمض فيه ملوحة‪ .‬وهو أذله وشده انبساطاعلى‬ ‫الأرض‪ ,‬واستبطاحا "قال الحارث بن وعلة الثيباى ‪:‬‬ ‫الحرم‬ ‫نابت‬ ‫القيد‬ ‫وطء‬ ‫حنق‬ ‫على‬ ‫وطئا‬ ‫ووطثتنا‬ ‫‪.‬‬ ‫والنابت الغض الطرى‬ ‫النا ‪ :‬نبات كانه المناء حبه مفرطح _ الصبار ‪ :‬النبات المعروف بالصبير بذمة وشدة على‬ ‫بضم الصاد ‪.‬‬ ‫الصاد ‪ ,‬التر الهندى الحامض ڵ الواحدة صبارة‬ ‫‏(‪ )٣‬الذهار ‪ :‬كل ما يلزمك حايته وحفظه والدفع عنه ى الحرم } الأهل ‘ الحوزة ‪ .‬يقال‬ ‫( هر حامى الذمار ) ‪.‬‬ ‫‪٢٧٢‬‬ ‫_‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫الإزار(‬ ‫حواه‬ ‫ما‬ ‫إلا‬ ‫محودورل‬ ‫ولا‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫؛‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كبار‬ ‫ز ناة‬ ‫وهم‬ ‫ات‬ ‫مومس‬ ‫ذ۔اؤھ‬ ‫‪٣‬‬ ‫صهارواإا{)‪‎‬‬ ‫الفواحش‬ ‫معدن‬ ‫عن‬ ‫صا‬ ‫بل م‬ ‫ونار‬ ‫ية وع ار‬ ‫قوم قصارام“ خ‬ ‫فباروا‬ ‫البوار‬ ‫دار‬ ‫وحلوا‬ ‫السبيل‬ ‫ضلوا‬ ‫نارآ فبئس التر__رار©‬ ‫حتى صَكُوا بالمطايا‬ ‫« وقال بهجو خسيس اكىذابا من البحر السريم » وسمى هذه الأبيات« فاضحة!‬ ‫الكذاب » ‪.‬‬ ‫لا يزلث تخياه فى نحسه‬ ‫يا ضيعة الكذاب مم رجيه‬ ‫طول المدى يضرب فى حبسه‬ ‫الكذاب لوأن‬ ‫لا بصدق‬ ‫‪ . .‬أو يسكن فى رمسه‬ ‫مادام‬ ‫طبعه‬ ‫عرن‬ ‫لا يصبر‬ ‫والمره‬ ‫شمسه‬ ‫من‬ ‫الدحورً‬ ‫لا أعرف‬ ‫امرؤ‬ ‫أف‬ ‫يا\ حر‬ ‫لا محسبن'‬ ‫‪.‬‬ ‫قلى ‪ . .‬قلوب الجن سم إنس‘‬ ‫أن رأى‬ ‫إلى‬ ‫علنى الدهر‬ ‫تمجب الراعوف من لبسة‬ ‫أنا امرؤ لاينر أرى امرؤ‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫م ‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫(‪ )١‬الكناية فى البيت واضحة‪: ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬كذا اليت ف الأصل ‪ .‬والصفا ‪ :‬العريض من الحجارة الأملس جم ضفاة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬قصاراهم ‪ :‬أى غاية جهدهم وآخر أمرهم وكل ه۔تطاعهم‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬صلوا نارا ‪ :‬قاسوا حرها‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬يقصد أن تجاريبه كثيرة ى ومن‌هذه التجارب الق علمه إياها الدهر هو رؤيته ناسا لها‬ ‫قلوب كقلوب الجن ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٧٣‬‬ ‫وهمح_©‬ ‫مر‬ ‫الحادث‬ ‫سلمه‬ ‫اللير لا‬ ‫من‬ ‫فتى عار‬ ‫وهو‬ ‫على خمسه‬ ‫زاد‬ ‫وحَص_لة‬ ‫خمس خصال قد حوى فى الدنا‬ ‫(‪(٢‬‬ ‫لسه‬ ‫مسح‬ ‫النفس‬ ‫وكبر‬ ‫ازاد م‬ ‫دنه‬ ‫ومن‬ ‫وكذاب‬ ‫نذل ‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪٠٤‬‬ ‫وأل‪".‬‬ ‫‪-‬‬ ‫من‪‎‬‬ ‫[ رخص‬ ‫وعرضه‬ ‫كلبة‬ ‫ومن‬ ‫ض‬ ‫من‬ ‫[ لام‬ ‫عرس‬ ‫أحق؟ بالخ_زل من‬ ‫إن تختبره تره فى الورى‬ ‫‪©,‬‬ ‫والدرع مم‬ ‫ورمحهر‬ ‫أولى بصَمْصَامة‬ ‫وعرتُ ه‬ ‫جسسه_“‬ ‫عن‬ ‫المعلا ث‬ ‫يقاتل‬ ‫الدجى قانما‬ ‫ففى طول‬ ‫يبيت‬ ‫لى نفس‬ ‫مال البرايا وء‬ ‫و ه فى البرايا على‬ ‫ولا حجى مال إلى نكبه‬ ‫من؟ ركب الأمر بلا حكة‬ ‫‪.‬ه‬ ‫مذامسه‬ ‫حاذر‬ ‫يومه‬ ‫فى‬ ‫الدنا‬ ‫حادثاتِ‬ ‫‪3‬‬ ‫كان‬ ‫من‬ ‫« وأقام بقربة « الجو" » مم الشيخ الوالى الرضى جاعد بن سلمان حسده‬ ‫ثلاثة‬ ‫قدر‬ ‫بلسانه وهو محتمل له‬ ‫ويؤذره‬ ‫هدده‬ ‫حزل‬ ‫الائام ك فل‬ ‫د‪٫‬معض‏‬ ‫على ذلاك‬ ‫هناللك‬ ‫أشهر » حتى ألفر فيه بهذه الأبيات من البحر « الطويل » ‪:‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ (١‬االوهمس ‪ :‬العمر ياانديمة‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬اللبس بفتح اللام وضمها ‪ :‬الشبهة والإشمكالن وعدم ااوضوح آو اختلاط الظلام‪. ‎‬‬ ‫» أعقد‬ ‫ومن أمثالرم‬ ‫ذه كثر ااعقد‬ ‫بالجرذون‬ ‫مرن الزحانات شه‬ ‫<۔وان‬ ‫‏)‪ ( ٣‬الضب ‪:‬‬ ‫‏‪. ٠‬‬ ‫ا‬ ‫الضب لايرد‬ ‫لظنهم أن‬ ‫«‬ ‫الذب‬ ‫برد‬ ‫أ نعله <‬ ‫» لا‬ ‫العرب‬ ‫‏‪ ٤‬وتةول‬ ‫مهن ذنب الضب‬ ‫(‪ ) ٤‬العرس ‪ :‬امرأة الرجل ‪ ،‬عرس المرأة ‪ :‬رجلها‪:. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ااص‪.‬مام ‪ :‬ومثلها ااص۔صامة ‪ :‬الديف لاينثنى _ الترس ‪ :‬صفحة من الفولاذ تحمل‬ ‫للوقاية من اليف ونحوه ‪.‬‬ ‫(‪)٦‬الجعلان‏ ‪ :‬ضرب من الخنافس مفرده ‪ :‬الجعل ۔ الجعسن ‪ :‬المذرة أى الغائط الذى‬ ‫‪.‬‬ ‫يلةيه الإنسان ۔‬ ‫() النهيم ‪ :‬ذو النهم الذى يكثر أ كله ‪.‬‬ ‫‏( ‪ - ١٨‬ديوان الحيسى')‬ ‫_‬ ‫‪٢٧٤‬‬ ‫‪.‬كارم طبع فى الورى وله قد"‬ ‫إذا كنت ضيفا لا مرىه خير له‬ ‫وكان له كار؛ بهث على اليه ‏_(‪©١‬‬ ‫وكان حَذيكا بالضيوف وغيرهم"‬ ‫نباحسه‬ ‫سمن‪.‬‬ ‫لم‬ ‫كأن‬ ‫جعلت‬ ‫وقلت له ‪ :‬انبيح ماعلى الناس من" ضرر‬ ‫مخافة‬ ‫ولا من‬ ‫عجر‬ ‫وما ذاك من‬ ‫من الكاب ‪ ..‬لكن صاحبا الفضل أيد خر‬ ‫بنبحها‬ ‫ولو أنها ترى الكلاب‬ ‫الناس واسةغرغ الحجر‬ ‫لبادت عمى‬ ‫ذ بزل يؤذبه حتى ألفز فيةبهذه‌الأبيات الق ستأتى هقا من البحر «السريع»»‬ ‫وسلمها للشيح « جاعد » هذا وأ خبره باسم الرجل لأنه من عسكره ‪ ،‬فغضب عليه‬ ‫الشيخ « جاعد » ونفاه من خدمة المسلمين » وهى هذه وسماها « ملح الجيف » ‪.‬‬ ‫الضر'بلا"©‬ ‫على‬ ‫الكساعيم‬ ‫صبر‬ ‫‪.7‬‬ ‫على‬ ‫اللؤم‬ ‫ذوى‬ ‫صبر‬ ‫لانتخرة الأ على الأراب‪١‬‏‬ ‫لوكان لى صبرة على ما أرى‬ ‫على ريح النذل ‪ .‬الرتث<‘©‬ ‫وعانت اليغنية من نتها‬ ‫كيد أثيل الكبر والسب‬ ‫لكني لما رأت مقلق‬ ‫‏(‪ )١‬هر اا۔‪.‬كلب ‪ :‬صات دون نباح ‪ 2‬وهر الكاب الضيف ‪ :‬نبعه ۔۔‬ ‫‏(‪ )٢‬االكاعيم ‪ :‬الأحرة واحده الكسعوم ‪:‬المار بالجيرية والميم زائدة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الزط ‪:‬جيل أسود من ااسند إليهم تنسب الثياب الزطية‪ ،‬وقيل الزط إعراب ه جت »‬ ‫‪.‬من أهل ااهند ‪.‬‬ ‫ه‪:‬ح الجم وتشديد للتاء بالهندبة ‪ .‬وهم جيل‬ ‫‏(‪ )٤‬المندل ‪:‬العود الطيب الراحة ‪.‬‬ ‫‪٢٧٥‬‬ ‫الحرب‬ ‫منتظر‬ ‫منتميا‬ ‫قاما‬ ‫سلات سيفى وانفا‬ ‫الدرر ‪0‬‬ ‫ى‬ ‫تسلح"‬ ‫قبيحة‬ ‫قردةم‬ ‫من‬ ‫الضرغام‬ ‫علىي‬ ‫فا‬ ‫الزر ُ ب(<(‪)٦‬‏‬ ‫إلى‬ ‫سيقت‬ ‫راكضة‬ ‫نمجة‬ ‫‪7‬‬ ‫القدسرث‬ ‫ولا خاف‬ ‫و»‬ ‫الفار‬ ‫فينا كقدر‬ ‫ولم تجد قدر أسود الشرى‬ ‫_ “ث<‬ ‫ولا‬ ‫القر‬ ‫كقيمة‬ ‫الذرسا‬ ‫بمر‬ ‫قيمة‬ ‫نجد‬ ‫ول‬ ‫طب‬ ‫من‬ ‫تر‬ ‫م‬ ‫لدفعہا‬ ‫علة‬ ‫بدوى‬ ‫ر‬ ‫يا حاسدى‬ ‫_ الدوى هو الداء إذاكان مقصورا ‪ ،‬وإذاكان ممدوداً فهو ضده ‪.‬‬ ‫على صب؟‬ ‫من حرها صيا‬ ‫واطبب‪ :‬أدى بطنك مما ترى‬ ‫دب‬ ‫ولا‬ ‫كلب‬ ‫من‬ ‫خش‬ ‫م‬ ‫و إكرامه‬ ‫الفضل‬ ‫ذو‬ ‫دام‬ ‫ما‬ ‫‪. .‬‬ ‫فلي‪.‬عنث ذو الفضل ما قلته‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫قلى‬ ‫من‬ ‫ما قاض‬ ‫وليعذن"‬ ‫‏‪(٥‬‬ ‫ذنب‬ ‫ومن‬ ‫حوب‬ ‫من‬ ‫كسنت‬ ‫الذى‬ ‫‪.‬‬ ‫عن‬ ‫وأيقجاور"‬ ‫‪_-‬‬ ‫السب‬ ‫ولا‬ ‫للث م‬ ‫أطيق‬ ‫فلا‬ ‫أ ديب“‬ ‫حر‬ ‫ل نى‬ ‫‏(‪ )١‬الضرغام ‪ :‬الأسد ‪ -‬تلح ‪ :‬تتغوط } وااسلح خاص بالبهاثموالطير واستعماله للناسان‬ ‫من باب التساهل للةشبيه ‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬التيس ‪ :‬الذ كر من المعز والظباء والوعول _ الزرب‪ :‬موضم المواشى وفعله من باب‪:‬‬ ‫نضر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الرى ‪ :‬مأسدة جانب الفرات يضرب بها المثل _ الضب ‪ :‬حيوان من الزحافات‬ ‫ذنبه كثير العقد ‪ .‬ومن أمثالهم ( أعقد من ذنب الذب ) ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الفرا ‪ :‬حار الوحش وهو مقصور وقد يهمز فيقال « الفر؟ » وف المثل « كل ااصيد‬ ‫ى جوف الفرا » ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬الحوب ‪ :‬الإنم والذنب‪. ‎‬‬ ‫‪٢٧٨١‬‬ ‫« وقال من البحر « البسيط » بصف مراثيا وسماها «كيد لمرانى‪. »« ‎‬‬ ‫طمم_]‬ ‫الورى‬ ‫يراءون‬ ‫الرياء‬ ‫أهر“‬ ‫‪6 .‬ع‬ ‫الجا‬ ‫وأصحاب‬ ‫م‬ ‫أصبحوا‬ ‫قد‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫طآم(‪)٢‬‏‬ ‫ما صبحهم‬ ‫إذا‬ ‫والعابذون‬ ‫لياهم‬ ‫ما جن‬ ‫إذا‬ ‫الفاسقون‬ ‫_‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عجب_ا‬ ‫الورى‬ ‫يرا ءون‬ ‫الهار‬ ‫وى‬ ‫والد‬ ‫الصب‬ ‫يرك‪+‬ون‬ ‫ا لاجى‬ ‫| وفى‬ ‫")‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مخه ‪ .‬وسماها « ا حذرة‬ ‫ماما وحذر‬ ‫» وقال من البحر ) المنسرح ) مهجو‬ ‫ء‬ ‫‪.‬م‬ ‫©)‬ ‫وأن‬ ‫غ‬ ‫مات‬ ‫وقد‬ ‫الا‬ ‫حب‪71‬را‬ ‫‪.‬اسراره‬ ‫ز ‪ 5‬نم‬ ‫‪.‬‬ ‫ما من‬ ‫عيا‬ ‫رم‬ ‫يو ما‬ ‫لق‬ ‫م‬ ‫وإن‬ ‫وح‬ ‫إلا‬ ‫صر ‏‪٤‬‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫جلسا‬ ‫كلا‬ ‫فيغشيه‬ ‫الق‬ ‫فرح‬ ‫جاره‬ ‫[‬ ‫إلى‬ ‫إصغضى‬ ‫اللر‪-‬سا‬ ‫سلم تكف‬ ‫مل‬ ‫حدييم‬ ‫إلى‬ ‫يصنى‬ ‫ببيت‬ ‫‏(‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫حبسا‬ ‫وقد‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫الذى‬ ‫عادى‬ ‫محد ‪,٫‬ه‏‬ ‫يومه‬ ‫قى‬ ‫صار‬ ‫ه‪,,‬‬ ‫چ><‪٤‬‏‬ ‫إياك والمله بكرة وسا‬ ‫أن تحدئه‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‪.‬‬‫سم‬ ‫‪9‬‬ ‫_‪,‬‬ ‫م‬ ‫|‬ ‫شه كما ى «التهذيب » _ شرعا ‪ :‬سواء لايفوق‬ ‫‏(‪ )٠‬النا ‪:‬الفحش ث وهو من الكلام‬ ‫بعضحم بعضا ء والم والتثنية والذ كر والمؤنث نيه۔راء ‪ ،‬وف الحديت ‪« :‬أنتم نيه شرع سواء‬ ‫أى متساوون ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬جن‬ ‫التام ‪ .‬ااضبہ ‪:‬المقصود بها هنا ‪ :‬الثمر ‪ ،‬قال ابن الأعرابي ‪ :‬قالت‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬ار‬ ‫‏(‪()٣‬‬ ‫العقيلية ‪:‬كان الرجل إذا خفنا شره هفتحول عنا أوقدنا ار خ خلفه ء قال ‪:‬فةيل لها ‪ :‬ولم ذلك ؟‬ ‫قالت ‪ :‬لتتحول ضيعه معه < أى ليذهب شره معه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الزنيم ‪ :‬اللئيم ‪ 0‬الدعى ‪ 2‬الموسوم بالشر‬ ‫(ه) المعنى ‪ :‬أن من يحدثه فى يوم ما ى يعادى أوداءء وأحبا‪٠‬ه‏ حق يصبح وحيدا حبيس‬ ‫منزله ؛ وذلك لأن المهجو تمام بفتى على الناس الكذب ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٢٧٧‬‬ ‫وقال يذم ممكبرا من البحر « الحث » وسما٭ا « القد ار ية » ‪:‬‬ ‫هن' كبريائه‬ ‫فذاك‬ ‫قالوا ‪ :‬فلان كبير _‬ ‫ومساثه‬ ‫صبحه‬ ‫فى‬ ‫الذيل> كبر‬ ‫حرر‬ ‫أصاقاثه‬ ‫ولا‬ ‫صبه‬ ‫مع‬ ‫الر أمر>‬ ‫خضم‬ ‫وشقاث©‬ ‫فى كفره‬ ‫و عاش يوم قدار‬ ‫كبراثه‬ ‫نه ومن‬ ‫لصار من شر أعوا‬ ‫عظات ورث نصحائ‬ ‫لو يسمع التسع والو‬ ‫اثه(‪٢‬‏‬ ‫ش‬ ‫فى‬ ‫كالجاب‬ ‫تيها‬ ‫يبحر‬ ‫لقام‬ ‫واه ‪ :‬أول شبانه ‪.‬‬ ‫_ الجاب بالج الجار ‪.‬‬ ‫بدائه‬ ‫يموت‬ ‫حتى‬ ‫فهو عليل‬ ‫دعوه‬ ‫وسمائة‬ ‫أرضه‬ ‫فى‬ ‫لرب‬ ‫فالكبرياء‬ ‫واأعى نذل وضيع أنه من الأشراف وهو ضدهم ك وقد ألغز فيهم ببعض‬ ‫كذبه الفاحش ء فقال يهجوه بهذه الأبيات من « البحر البيط » وسماها‬ ‫« المسلمة » ‪.‬‬ ‫وآن‬ ‫‪ ,‬لا على البندر من عاو عوى‬ ‫به و آما‬ ‫من كلبر‬ ‫ا على البحر‬ ‫(‪ )١‬قدار ‪ :‬هو قدار بن سالف الذى يقال له ‪ :‬أحر سود عاقر ناقة صالح عليه السلام‪. ‎‬‬ ‫وقال المعرب لاجزار « قدار » تكث‪.‬يها به‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬يبحر ‪ .‬يقال غلان ه يبحر الأرض » أى يشقها ى والتية ‪ :‬الكر‪: ‎‬‬ ‫‪ () .‬الول بسكون‪ .‬اللام‪ :‬شرب الباع بألنتهاء واغالسيم والكاب وكل ذو خطم ‪ :‬شرب‪‎‬‬ ‫‪ :‬ااسقط وها لا يعتد به هن كلام وغيره‪‎‬‬ ‫ماء او دما لغا ‪ :‬اللغو والاغا بنتحة وشدة على اللام‬ ‫ولا يحصل منه على ذثدة ولا نفع ‪ .‬وبين الكلمتبن « ولغا ي» نى الصدر والجز جناس تام‪. ‎‬‬ ‫‏‪ ٧٢٧٨ -‬س‬ ‫لم بيل المعاصى عرضله صّبغا‬ ‫ولا يذنس} أعراض الكرام أخو‬ ‫برن(‬ ‫مق_رونة‬ ‫ذلة‬ ‫فإنها‬ ‫ولا خوفك ياذا العقل شتشتة`‬ ‫إ الذليل متى تحمل عليه رَغاا©‬ ‫أثواب وألسنة ة‬ ‫ولا تنرنك‬ ‫ولا بكونن؟ كذاب شجاع وغى‬ ‫مقالها‬ ‫صدق‬ ‫قو؟الة‬ ‫ما كل‬ ‫لو كان صباغه قد أحسن الصبنا‬ ‫وليس يفتن صبغ لمين عين فتى‬ ‫به وما من دواه ساعة فرغ"‬ ‫إن الكذوب لداء لا دواء له‬ ‫ضل الصواب وقد أغيا الجواب وقد‬ ‫ز ث‬ ‫وغير الكر‪.‬ات‬ ‫عاف الثواب‬ ‫ولا حلا أبد ماساغ أو مضن‬ ‫عانت مشاربه فامْآوالحت كمىدرا‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫قد‬ ‫قبيح منه‬ ‫‪7‬‬ ‫ودآ‬ ‫غ‬ ‫ش غدا‬ ‫الوجه‬ ‫حيا‪٩‬‏‬ ‫منه‬ ‫فناض‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪..‬‬ ‫الطف‬ ‫ده‬ ‫أفسد‬ ‫‪1‬‬ ‫لؤم وأفسده مر‬ ‫يصلح ذو عقل تعلقه‬ ‫فكيف‬ ‫‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ااشقشقة ‪ :‬الهدر ث وهو ترديد البمير صوته ى حنجرته ‪ .‬وااعربتةول للخطيب الجهير‬ ‫الصوت الماه_ بالكلام‪ :‬هو أهرت الثةشقة‪:‬سكون الما‪.٠‬رغا‪:‬‏ رغاء ‪ .‬وحذف اام‪.‬زة للذسرورة‪.‬‬ ‫والرغاء ‪ :‬تصريت وضجيج البعير أو النعام‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬رغا ‪ :‬بكى أشد البكا‪ ٠‬ونعله من باب ‪ :‬سما‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الدوى ‪ :‬الداء‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬أعيا ‪ :‬جهل _ عاف ‪ :‬كره‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الشارب ‪ :‬موضع الشراب الواحدة ‪ :‬مشربة بفتح الراء وضمها _ املولحت ‪ :‬صارت‬ ‫ملحا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬غاس ‪ :‬نقص أوغار أونضب _ والتعبير هنا جازى ‪-‬قد تخيل الحياء ماء ‪ . .‬وهذا‬ ‫الفعل يتعدى ولايتعدى & قال تمالى ‪ :‬وغيض الاء أى فعل به ذلك ث وتقول‪ :‬غاضه انته وأغاضه‬ ‫لت أيضا _ نبغ ‪ :‬ظهر ‪ .‬ومنه سمى المذوابخ من الشعراء ‪ 8‬والنابغة الداعر المعروف سمى بذلك‬ ‫لظهوره ‪.‬‬ ‫(‪ )٧١‬المضغ ‪ :‬القطع الق ‪:‬ضغ من لحم وغيره الواحدة ‪ :‬المضغة‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٢٧٩‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫و‬ ‫فكيف تهدى مجانين" أزاغه؛‬ ‫‪..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫تيه وبيته بلير “ قد تزن(‬ ‫\‬ ‫‪.‬‬ ‫كذا اللثرث إذا ما بيه بلغا‬ ‫‪٥‬‬ ‫مس‪‎‬‬ ‫ه‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫دوضرُ الجير إذا مااشد‪,‬عت رعت‪‎‬‬ ‫أقصر فقمل؛ الحنا بالحى قد ذمفا‬ ‫يا قائلا فى جيع اللسين أدى‪‎‬‬ ‫صارت نوه بين الأنام ن«‪©١‬‏‬ ‫ولا تكونرةً مر" ضاهى مسيلمة‪‎‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫متصل الحق ينرى معنصا وطغى("‬ ‫الا فل نةسَك الوباء‪ :‬حين بغت‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫ء‬ ‫اخرة } حالمه فيه و استحقره ويبغض‬ ‫» ونصح رحلا عن امر لايصلح دنيا ولا‬ ‫له فقال يبهجوه بهذه الأبيات من البحر البسيط وسماها « المسكتة ‪:‬‬ ‫يستمع واعظا أو يسكن الجدثا‬ ‫من لم يعظ نة عن حادثر حدثا‬ ‫‪2‬‬ ‫هت‪.‬‬ ‫شر" ‪ . .‬وإن سالته صدمة‬ ‫وخلص المره توبا إن تأوبه‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪5‬‬ ‫فتجمل النصح قولا باطلا عبثا‬ ‫خلاثةه‬ ‫ساءت‬ ‫امرا‬ ‫لا تخصحن‬ ‫والخثا‬ ‫حسد الأرواح‬ ‫جهني‬ ‫كلا ‪ . .‬ولا تحزنن' يوما عليه ولا‬ ‫فمن قليل يَلةى بذر ما حرثا‬ ‫أ بد‬ ‫فهله‬ ‫من"‬ ‫و لا تبتٹشىر'‬ ‫دعه‬ ‫الذى بمثا‬ ‫فإن مالكها الرب‬ ‫هون عليك وح أمنا وترا جَذلا‬ ‫ولا مخف“ نفثة من" نانثر نفن(‪©٨‬‏‬ ‫معتصيا‬ ‫الدرش‬ ‫بإله‬ ‫واثمةا‬ ‫كن‬ ‫۔‬ ‫ا‬ ‫_۔۔۔‬ ‫۔۔۔۔‬ ‫۔۔۔‬ ‫صحصح‬ ‫(‪ )١‬نزغ بينهم ينزغ وينزغ بفتح الزاى وكسرها نزغا‪ : ‎‬أغرزى وأن د وحل ب‪٬‬ضهم‏ على‬ ‫بعض التيه ‪ :‬إما أنةكون بمنى الملف والكير أو عنى التحير والضلاں ‪.‬‬ ‫المدود للضرورة ‪:‬‬ ‫وقصر‬ ‫اء‬ ‫بغا‪:‬‬ ‫النروة‬ ‫الذىادعى‬ ‫يقصد ۔۔يلمة اا_كذاب‬ ‫‏) ‪ ( ٢‬مسيلمة‪:‬‬ ‫فجور‪ .‬قال تعالى ( ولاتكرهوا فتياتكم على البغاء ) أى الفجور ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬المنصل ‪ :‬اا۔يف‪. ‎‬‬ ‫أتاه نى أر وقت _ نكث ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يقصد‬ ‫الشاعر‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬أناه ايلا ‪.‬‬ ‫) ‪ ( .‬تأو به وتأ‪..‬ه‬ ‫‪.‬‬ ‫يقال فلان نكث العهد أو البيع ‪ :‬نقضه ونبذه و‪:‬ماه هن بابى ‪ :‬نسر وضرب‬ ‫‪.‬‬ ‫نلانا ‪ :‬سحره‪‎‬‬ ‫‪ :‬اللا حرا ‪ .‬وتحث‬ ‫الذاذنث‬ ‫(‪(٥‬‬ ‫‏‪ ٢٨٠‬س‬ ‫العقل والملم من؛ معشاره الالا‬ ‫إف لأعلم علما ليس يعلم أهل‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬فلا ۔ مر‏‪3٨‬ك من سآلى ومن حنث‪ :‬ل‬ ‫إذ ‪.‬ا صحبت ‪ 7‬الورى مسق۔ي ۔‪.‬ت‪١‬ظا ‏‪٠‬فطنا‬ ‫لا غرو إن ‏‪ ٠‬خان أو مان ابهنمر ممُومة‬ ‫وه متبعثا‬ ‫وجاء منه إليك الس‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫أخا حسب‬ ‫وكان فى الناس طنازآً‬ ‫خبة ردىه به إبليس قد عيشا"‬ ‫يكون من بعد موروثاً كا ورثا‬ ‫وقد‬ ‫والديه‬ ‫من‪.‬‬ ‫وارث‬ ‫فإنه‬ ‫‪(٣‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫}¡‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫‪\:‬‬ ‫مسر۔ِ‬ ‫دى‬ ‫النقن مهن‬ ‫و يهاح‬ ‫به‬ ‫مسر‬ ‫طاب‬ ‫من‬ ‫الطيب‬ ‫وذ يح‬ ‫وجَل؟ من جعل المرعى النضير غش«ُ“‬ ‫عر الذى أخرج المرعى وصورنا‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‌‬ ‫«وقال يذم لثما خسيسا بهذه الأبيات منال‪,‬حر «اللفيف» وقد بث بها إليه‬ ‫وسماها رسالة « الشر ) ‪:‬‬ ‫فى مكان عن الكرام سكنتا‬ ‫يا لشم اللثام ليتك كمْتا‬ ‫وتذلات فى الدنا واسةسكنتا‬ ‫دار قوم‬ ‫ع‬ ‫و حولت‬ ‫متا‬ ‫حدت‬ ‫النفاق مدى ع_رك إز قلت أو‬ ‫أوب‬ ‫لاب‬ ‫بوف عموجبها‪. ‎‬‬ ‫(‪) ١‬آ لى ‪ :‬أقسم _ <نث فى عينه ‪:‬‬ ‫(‪ )٢‬الطناز ‪ :‬االساخر‪ ٠ . ‎‬وطنز يطنز طنزا كامه باستهزاث فهو طناز ‪ .‬قال الجوهرى‪: ‎‬‬ ‫أظنه مولدا أو ‪.‬ءربا _ خب ردى« كذا فى الأصل والواجب نصبهما ‪ .‬والحب ‪ :‬الخداع‪: ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬نفح الطيب ‪ :‬تنتدمر راتحته‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬غ‪:‬ا ‪ :‬يقصد ه غثاء » ‪:‬قصمر اامدود للذسر ورة ‪ .‬وااغثاء‪ :‬المرعىالذى ذھ۔ت نضارته‪‎.‬‬ ‫وقال الزجاج فى قوله تعالى « الذى أخرج المرعى نجعله غثاء أ<وى » قال ‪ :‬جهاه غذاء جففمه حتى‪‎‬‬ ‫صبره هشيما جا! كالغثاء الذي تراه نوق ال‪. ‎.‬‬ ‫‪ ٢٨١‬س‬ ‫‏‪-‬‬ ‫ز ء‬ ‫۔من ‏‪ ٠‬ل‪,‬هذ‪.‬ا مولد كفت أنتا‬ ‫و هه‬ ‫وإذا قيل ‏ف‪٠‬ى قباح فمال‬ ‫إنك اليوم قدحصلت وهُنتا‬ ‫فارتدع" يا سمن بن على‬ ‫ولقد طال ما خذت ولختا‬ ‫فلقد طال ما غأقلت علينا‬ ‫ولقد طال ما شنئتَ وشنع_‬ ‫ولقد طال ماجت فعالا‬ ‫لا أبالى أل لى أم خَشُتتا‬ ‫فوربً السماء والأرض إى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬و‬ ‫ه‬ ‫ى‬ ‫ه‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫لا غبتا‬ ‫براحة‬ ‫مت‬ ‫والدا‬ ‫ي‬ ‫تدعى إبخه‬ ‫انت‬ ‫فل' ان‬ ‫والذى كنت جاره فى بلاد لك ل يبك إن شجطت وبنيلا">‬ ‫ك تمادى الصديق غشا‪ 6‬إذا ‪.‬هتت ۔ وإن ۔قت ۔ للعدو جبمنتا‬ ‫فى اليالى أبوك بالان بنتا‬ ‫يتمنى‬ ‫هإذا مافخرت ك‬ ‫تلة المثل والكتبتتا السينتا"‘‬ ‫يلد السلور الهراميس والر"‬ ‫‪:‬‬ ‫والم‬ ‫اللثة‬ ‫الثاء‬ ‫‪ .‬والتر‪ .‬لة بهتجح‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫الاسود‬ ‫وه‬ ‫«ر‪.‬اس‬ ‫الهمراميس ‪ :‬حم‬ ‫_‬ ‫أنى الثعالب ‪ . .‬والسينتا بااسين الهملة والباء الموحدة والنون والتاء المنغاة من‬ ‫فوق وهو بالفتح ‪ :‬أى المر ‪. .‬‬ ‫إذا‬ ‫حتى‬ ‫مها فها <‬ ‫ليدخل‬ ‫ليلة سعيذة‬ ‫جعل ينتةار‬ ‫أخيها‬ ‫من‬ ‫امرأة‬ ‫وتزوج‬ ‫»‬ ‫له أتزوجت رمانة‬ ‫‘ فقان‬ ‫النساء‬ ‫هن‬ ‫ره‬ ‫يثق‬ ‫هن‬ ‫جاءه‬ ‫الأيام القليلة أن‬ ‫عض‬ ‫مضى‬ ‫يا راشد ؟ فقال ‪ :‬نعم ‪ . .‬فقلن له ‪ :‬بئس ما صفعت فإنها فى بطنها نل ‪ 2‬فطلقها من‬ ‫‏(‪ )١‬شنئت ‪ :‬أبغضت ونعله دنأ وشنىعء الأول س باب ‪ :‬ذهب\ والاف من باب ‪ :‬لعب‬ ‫‪.‬‬ ‫شنت ‪ :‬قحت‬ ‫‪: :‬مد ! باتا ‪ :‬بعدت‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ااين ‪ :‬الظلم ‪ .‬شدحط‬ ‫‏(‪ )٣‬ينكر عليه اافخر بنفسه ‪ . .‬وبقول له ‪ :‬إن أباك كم نى أن لوكنت بنتا لا إبنا‬ ‫‪.‬‬ ‫والها نة‬ ‫مثلك يتسم وا ا۔ةول‬ ‫_‬ ‫‪٢٨٢‬‬ ‫ساعته قبل أمل يدخل بها ‪ ،‬فلما مغى بعد ذلك ثلاثة أشهر وضمت ذكرا ‪،‬‬ ‫فسكت منه ‪.‬م القاضى تريد ‪.‬غه النفقة والرباية بزعمها أن الولد ولده » فخاصمها‬ ‫معه فرجعت الحجة عليها وحبست ڵ فقال يهجوها بهذه الأبيات غانة الهجاء ي من‬ ‫البحر « البسيط » وسماها « دعوة المظلوم » وهى هذه ‪:‬‬ ‫لكن حزن ومخويف وتفزيع‬ ‫سارت عر حشاها لا بتوديم‬ ‫بها وقلب ينار الحزن مسغوعِ‬ ‫وغة وأمسى فى قلبها وجو ى‬ ‫الأضاليع‬ ‫حَر“ توقَدها حت‬ ‫وحرقة من عذاب لابطاق لهما‬ ‫خد ها بيد اللَحلاةم مصفوع‬ ‫وأدمم من مآقيها تسيل على‬ ‫_ السعلاة بكسر السين المهملة » صاحرة الجن التى تسميها العامة الرهته ‪.‬‬ ‫من الهوان قيصا غير[ مرقوع(©‬ ‫دامت معيشتها ذلا وقد لبست‬ ‫أسبوع‬ ‫بأنيابه فى كل‬ ‫نهشا‬ ‫وسبع المم نهشها‬ ‫ظلمت تصيح‬ ‫أقوام‪ ,‬جدودم؛‬ ‫لثيمة” بنت‬ ‫قدر تحت التحت مو ضوع‬ ‫أهي(ُ‬ ‫من كل أجشمَ صفر الكف ذى جبن‬ ‫الخوف والجيو «"‬ ‫لقد أذيق لباس‬ ‫ضرب الرقاب وتقطيع الأصابيع‬ ‫قد يسْتحةون فى الدنيا بفعلهم“‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫قر ها وهوانها‬ ‫عن‬ ‫«‬ ‫غر مر قوع‬ ‫بة۔يص‬ ‫‪.‬‬ ‫‏) ‪ ( ١‬يكنى‬ ‫وقد‬ ‫غرك‬ ‫خصب‬ ‫ف‬ ‫و تط۔ه‬ ‫نصي۔ك‬ ‫تأ خذ‬ ‫أن‬ ‫أو‬ ‫وأسرؤه‬ ‫الرص‬ ‫أحد‬ ‫الجشع‬ ‫‪:‬‬ ‫أجشع‬ ‫‏) ‪( ٢‬‬ ‫عن‬ ‫هذا‬ ‫ويكنى‬ ‫شىء‬ ‫ده‬ ‫ؤ‪.‬‬ ‫لس‬ ‫أى‬ ‫‪:‬‬ ‫الكف‬ ‫صفر‬ ‫‪-‬‬ ‫لا أجشع‬ ‫‪,‬‬ ‫فهو جشم‬ ‫جشم كفرح‬ ‫‪.‬‬ ‫وة‪ .‬م ه‬ ‫‪_ ٢٨٣‬‬ ‫هئ البصاثر هم" عمئ المساميع‬ ‫أحل الكبائر م" ه الصناثر هم"‬ ‫(‪0‬‬ ‫وت‪-‬قريع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬توبيخ‬ ‫بين‬ ‫‪.‬‬ ‫وهم‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‪-‬ي‪.‬دا‬ ‫بين الرجال >‪.‬غدت‬ ‫‪-:‬نسا ‪١‬ءؤهم ‏‪ ٠‬مهه‪:‬ز‬ ‫وضييعِ‬ ‫بتر بر‬ ‫لبادروها‬ ‫لو أنهم ظغروا يوما بمكرمة‬ ‫مُإدبه والنصح منهم غير مسمويع‬ ‫فالوعظ مهم كلام لابصاخ إلى‬ ‫يدوممها كل؛ محفرض ومرفوع‬ ‫أعراضهم تحت رحل العير ساقطة‬ ‫فانتطموا‬ ‫الدهر[‪ -‬بالفحشاء‬ ‫قد صاحبوا‬ ‫الصبح مقطوع‬ ‫بيل‬ ‫مرن‬ ‫بدار‬ ‫المطاميع‬ ‫إثر الزناة وأصحاب‬ ‫مضوا وقد خلقوا رمازة تبمت‬ ‫_ الرمازة ‪ :‬بالراء المهملة ‪ ،‬والزاى المعجمة ويلم المشددة ‪ :‬هى المرأة الزانية‬ ‫الق ترفم حاجبمها للرجال تشير إلهم بنفسها ‪.‬‬ ‫عرضا رخيص وشكرآ غير ممفوع‬ ‫ظليلة الشكر جذا غير أن لها‬ ‫_ الدسكر الأول بضم الشين المعجمة معروف ‪ ،‬والذانى بفتحها اس من‬ ‫أسماء الفرج ‪.‬‬ ‫كانها سمج قد ريع من" ريم )‬ ‫حقاه إن جعت نصح لها غرت‬ ‫_ السمج ‪ :‬بالسين والماء والم (") اللمملات ‪ :‬حمار الحوش والريع بكسر‬ ‫الراء المهملة العقبة من الحيل ‪ .‬والنخير معروف بعينه ‪.‬‬ ‫فها صنيك أروى كل ‪.‬منو ()‬ ‫قل' للذى يصنع المعروف مكرمة‬ ‫‏(‪ .١‬همل‪ :‬لا رقيب عايهن ولا سند لهن ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ريع ‪ :‬فعل ماض مبنى لاجهول معنى ‪ :‬فزع بغم الفاء ‪ . .‬ربم ‪ :‬بكسر الراء أيضا‬ ‫اسم وهو كل مرتفع كالتل ونحوه ‪ . .‬يريد أنه يفزع عما لايفزع منه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬اليم ‪ :‬من الروف العجمة لا المهملة ‪.‬‬ ‫« ععى‬ ‫« أردى‬ ‫أنه ‪.‬ةصمد‬ ‫وجوز‬ ‫الوزن‬ ‫اذسرورة‬ ‫‪ .‬وخفف‬ ‫أرد‬ ‫‪ :‬اصاها‬ ‫اردا‬ ‫(‪( ٤‬‬ ‫‏‪1‬‬ ‫املك وقد وردن فى الأصل مكذا بألف مقصورة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٢٨٤‬‬ ‫« وتزوج امرأة لها ولدان ذكران فجل الكبير منهما يسرق عليه جيع‬ ‫ما جده فى بيته ‪ 2‬والصغير منهما يصيح ليلا ونهارا وهى امرأة عاجزة ك فضيقوا‬ ‫عليه دنياه » فطلمها وقال ‪:‬‬ ‫شىه تعد من العيوب‬ ‫يا صاحبا مافيه مرن"‬ ‫لولا الربيب مع ‪77‬‬ ‫أهلا به من صاحبر‬ ‫النصيبر‬ ‫مرن‪.‬‬ ‫لك الزاهة‬ ‫يا حائزا أم الربيب‬ ‫لا زال فى يوم عصيبر‬ ‫أ الربيب حليأها‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫ء‬ ‫الرقيب(‬ ‫ام‬ ‫كل‪2‬ياستى‬ ‫حليلقى‬ ‫الر بيب‬ ‫ام‬ ‫وذز دب‬ ‫ّ‬ ‫ض‬ ‫بنى‬ ‫أطعم‬ ‫أولادها‬ ‫يا‪ .‬مصمما‬ ‫ر‪٠ ‎‬‬ ‫الذ نوب‬ ‫‪ .‬صفر اليدين من‬ ‫عثرث‬ ‫م‬ ‫علهم‬ ‫واصبر‘‬ ‫من جوارهم سكب الذنوب‬ ‫واسكبث دموعك ‪ .‬فلة‬ ‫عار‪ .‬الحياة مع ‪7‬‬ ‫إلا فدعها واجتفبث‬ ‫_ الذنوب الأول الذى بالبيت الأول بفتح انذال اامجمة النصيب ‪ .‬تال الله‬ ‫تعالى ‪ « :‬دنوبا مثل ذنوب أصحابهم » ‪ . .‬والثانى بفتحها أيضا ‪ :‬الدلو ‪. .‬‬ ‫والنالث بضمها جمم ذنب وهو معروف ‪.‬‬ ‫اللو ب)‬ ‫أره من الرجل‬ ‫بخريدةم‬ ‫قرر‬ ‫لا تة‬ ‫‏(‪ )١‬البربب ‪ :‬ومملها الر بوب ‪ :‬ابن ا‪.‬رأة الر جل مغنيره وا}حع أربة بفتح الهزة وكسر‬ ‫الراء وتشديد الياث ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الرقيب ‪ :‬خلف الرجل من ولده وعشيرته ى ويجوز أن تكون ه الرقوب » وهى‬ ‫المرأة الق مات ولدها أو الق لا‪.‬ء‪.‬يش لها ولد ۔ ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬بين الكلمات الثلاث جناس ‪ ..‬إلا أنه بين الأوليين جناس تام‪ ،‬وبين الثالثة وسابقتيها‬ ‫جناس غير تام ‪ .‬لأن حركة الذال مختلفة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الخريدة ‪ :‬البكر لم تس قط أو الية الطويلة ااسكوت ‪ ..‬الموب ‪ :‬الذى يخدعباطيف‬ ‫الكلام ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪ ٥‬ه‪‎‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬سے‬ ‫غير التفرق من طبيب‬ ‫‏‪-‬‬ ‫‪٦٢٢‬‬ ‫ماهما‬ ‫نعى البالية‬ ‫ودغها من؟ قريب‬ ‫إلا‬ ‫لك فصطنع‘‬ ‫وعدة‬ ‫وتزوج عجوزا سليطة فجعلت تؤذيه بلسانها كل ساعة حتى دَيقت عليه‬ ‫حياته » وكىدرت معيشتة ‪ ،‬فطلقها وقال بحذر منها ومن أمثالها من البحر‬ ‫) السريع « ‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫_‬ ‫‪.٤‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫الشهر به‬ ‫الشهبر‬ ‫العجوز‬ ‫فقرب‬ ‫لقد خ__ر“به‬ ‫يا من له بيت‬ ‫الشهبر بفتح الشين المعجمة والباء الحمودة وبالراء المهملة ‪ . .‬هى التى ضرها‬ ‫أكثر من نفعها بل لامنغعة فها ‪ . .‬ومثلها الشهربة ‪.‬‬ ‫مذهح__‪%‬‬ ‫أفعالها‬ ‫وضكعت‬ ‫عرضه‬ ‫درت‬ ‫ماقد‬ ‫يا طال‬ ‫لك©‬ ‫مكلبة فى طره‬ ‫أطهر ‪.‬نها الكلب؛ لو مبكن‪٠‬‏‬ ‫مذ‬ ‫لم تزن‬ ‫سوه‬ ‫عجوز‬ ‫لابصسبرن ذو الرأى يوما على‬ ‫مر‪.‬ث مذ‪٦‬نبه"“‏‬ ‫تشنيه‬ ‫لو أنها‬ ‫لا طاب مر أضحى لها صاحبا‬ ‫طيب‬ ‫أفعالها‬ ‫برى‬ ‫و‪٠...‬‏‬ ‫راغا‬ ‫يمدحما‬ ‫من‬ ‫يا مين‬ ‫‏(‪ )١‬الكلب ‪ :‬الذى يعلم الكلاب أخذ الصيد ث وفى حديث الصيد « إن لى كلابا مكلة‬ ‫ا فأفتنى ى صيدها ‪ .‬المسكلبة ‪ :‬المسلطة على الصيد ‪ .‬المعودة بالاصطباد اا قد ضريت به وال۔كلب‬ ‫بالكسر ‪ :‬صاحبها والذى يصطاد بها ك۔لبه ‪ :‬علمه الصيا۔ ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬السغبة ‪ :‬الجوع ونعله سب من باب نصر‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٢٨٦‬‬ ‫مجدبه‬ ‫(‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪} .-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫_‬ ‫ء‬ ‫لم تزل"‬ ‫حين‬ ‫فى كل‬ ‫أرض“ حرورة ويك إن تسقها‬ ‫ملبه‬ ‫الغر أو‬ ‫لسان‬ ‫م‬ ‫خوذ ‏‪١‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬مهرا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إن‬ ‫سبه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لسا ها‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪ .‬‏‪.٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫ذبذ به"‬ ‫قاطما‬ ‫لامسى‬ ‫زوج"‬ ‫ما له غيرها‬ ‫هذا‬ ‫لو يدرى‬ ‫فاسأل عن الداء امرا جربه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪,٠‬‬ ‫ياساثز> التحرير عن داثهة‬ ‫ومن عجوز لم تزل" مُذنبه‬ ‫أعوذ بالرحمن مر‪ ".‬ناره‬ ‫« وفى ذلاث أيضا من البحر السريع » ‪:‬‬ ‫فاسمع وإن كان كذا لايجوز‬ ‫إياك إياك نكاح العجوز‬ ‫ترى خيرآ بأرض‪ .‬جرو("‬ ‫وهل‬ ‫سنما الحيا‬ ‫جروز"‬ ‫أرض‬ ‫للدروز‬ ‫‪"1‬‬ ‫صسديتا‬ ‫اجعل‬ ‫صحة‬ ‫ذو‬ ‫وهو‬ ‫حو اها‬ ‫يا من‬ ‫(‪ )١‬المرور ‪ :‬الريح الخارة بالليل وقد ة‪.‬كون بالنهار قال ااعجاج‪: ‎‬‬ ‫الحرير‪‎‬‬ ‫كسرق‬ ‫سباثبا‬ ‫الرور‬ ‫لوانح‬ ‫ونجت‬ ‫ونال الجوهرى ‪ :‬المرور الريح الاهة ‪ 2‬وهى بالليل كالسموم بالنهار ‪ 2‬وقيل الرور‪: ‎‬‬ ‫استيقاد الحر ولفحه وهو يكون بالنهار والليل ‪ ،‬وال‪.‬وم لايكون إلا بالنهار ‪ .‬وف تنزيل‪: ‎‬‬ ‫ه ولا الظل ولا الرور » وقيل إن الظل هاهنا الجنة والمرور النار وقال ابن سيده ‪ :‬والذى‪‎‬‬ ‫عندى أن الظل هو الظل بعينه ‪ .‬والمرور الر بعينه ‪ .‬والرأى عندى أن الشاعر يقصد هذا‪‎‬‬ ‫ويك ‪ :‬كلمة مركبة من ( وى ‪ 2‬وكاف الخطاب ) ه ووى » كامة تتجب‪‎‬‬ ‫العنى الأخير‬ ‫تقول ويك ووى لزيد وتدخل على كأن المخففة والمشددة ‪ 9‬وةد يكنى بها عن الوبل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬التقدير ( لويدرى هذا زوج ماله غيرها ‪ ..‬الخ ) _ الذبذب‪ :‬اللسان ث وقيل الذ كر‪‎‬‬ ‫وفى الحدبث « من وق شر ذبذبه دخل الجنة » يعنى الذكر ‪ ،‬سمى به لتذبذبه أى حركته‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الجروز ‪ :‬الآ كول أو ااسريم الأكل وكذا الأنى وهذا العوق لايتسق مع عبارة‪‎‬‬ ‫الشاعر « أرض جروز » ‪ 2‬وقد جرز ككرم وأرضجرز بضم الجيم والرا‪ ٢‬وجرز و جرز وجرز‪‎‬‬ ‫بضم الجم ونتجها وسكون الراء فى الآولى والثانية وبفتح الجيم والراء فى النالئة وروزة‪‎‬‬ ‫لا تنبت أو أ كل نباتها أو لم بصبها مطر ‪ .‬وهذا المعنى هو الذى يقصده الشاعر ص وة۔كرن‪‎‬‬ ‫ه جروز » صيغة مبالغة على وزن فعول من جرز مشل طهر وطهور _ اليا مقصور ‪ :‬المطر‪‎‬‬ ‫لإحيائه الأرض‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٢٨٧‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫تفوز‬ ‫أن‬ ‫عمن‬ ‫«مهات‬ ‫له‬ ‫فقل‬ ‫بأمر الها‬ ‫‏‪ ٠‬ت‬ ‫يقل‬ ‫ومن"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫كوز‬ ‫ملء‬ ‫بولتها‬ ‫من‬ ‫التتدير‬ ‫وفى‬ ‫ماء‬ ‫قلة‬ ‫شربها‬ ‫« وجرف نخلة لامرأة حمقاء « با مرطة » فلما ناوهها رطها عسلته وقالت‬ ‫ما قالت مما لا يليق فية من سوء حمقها ‪ . .‬فلها علم ذلك منها‪ ،‬قال هما كان الرطب‬ ‫طاهرا فصار الآن منك تا يا نجسة ‪ . .‬وقال ‪:‬‬ ‫شاهره‬ ‫وعورتها بين البرية‬ ‫وضاحكتر هنأ عورة التيس غفلة‬ ‫ومقلنها فى غيبة الخلق ساحرة‬ ‫تبيت على وي عنا وخساة‬ ‫وسوحته فى أعين الناس ظاهره‬ ‫وك هاتك بين الورى ستر غيره‬ ‫تجاسة‬ ‫ما بالمؤمنين‬ ‫لعمرك‬ ‫ولكن' قلوب الحق ليت بطاه_ره‬ ‫« وخطب رجل امرأة خسيسة مشهو رة بالزنا والفسق مع علمه بذلك منها‬ ‫متعمدا على ذلك ‪ 2‬وكان من بعض أصدقائه فنصحه عن التزويج بها ى فخالفه‬ ‫وتزوجها ‪ ،‬وضار بسبب ذلك عدوا هذا الناظم ‪ ،‬فهجاها ‪.‬ما بهذه الأبيات من‬ ‫البحر « السريع » وسماها « صابو نة أعراض اللثام » وهى قالب حكة لكل من‬ ‫يتعهد على ذلك ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫تزوج المومسة القح؛‬ ‫‌‬ ‫الذى‬ ‫لاش‬ ‫ما ألأم النذل‬ ‫(‪ )١‬القحبة ‪ :‬مؤنث القحب ‪ :‬الفاسدة الفاجرة ‪ 2‬والغى ‪ ،‬وجمها ‪ :‬قحاب بكسر انقاف‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٢٨٨‬‬ ‫‪0٠١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫إر به‬ ‫ها‬ ‫الناس‬ ‫وفى‬ ‫فها‬ ‫إربةّ‬ ‫وله‬ ‫وعسى‬ ‫يضحى‬ ‫لهم فى بيته قربها‬ ‫عل'‬ ‫من يبتغى الأنذالَ صحب له‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ُِ‬ ‫‪٠.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لا بألف‪ :‬النزل كاب" إذا لم مط نيه الأكل والشربه‬ ‫‪7,‬‬ ‫واحذر ‪.‬‬ ‫الة رضابٍ‬ ‫مضاجع‬ ‫زل‬ ‫لا‬ ‫َ للورمس‬ ‫فصاحب؛‬ ‫الكليه ‪6‬‬ ‫على‬ ‫‪ . .‬ماذا‬ ‫‪,‬‬ ‫وقولها‬ ‫ِ‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تهتدى‬ ‫ولا‬ ‫النصح‬ ‫لا نسمع‬ ‫بدا لها ياصاح من صحبه‬ ‫إن غار منها عاش فى غزه‬ ‫أضحى ‪.‬أصاحيب‪ 4‬النا صحبث©‬ ‫وإن رضى ماكان من" فعلها‬ ‫كعبه‬ ‫للزنا‬ ‫وأضحى‬ ‫مأوى‬ ‫النا‬ ‫لأهل‬ ‫أضحى‬ ‫وبيته‬ ‫« وفى ذلك أيضا من الذوع الأخير من الكامل ‪:‬‬ ‫۔‬ ‫»‬ ‫‪-‬‬ ‫مومس‬ ‫بزوج‬ ‫ه ۔__داً‬ ‫الذى‬ ‫النذل‬ ‫ما ‪1‬‬ ‫و بالمسا‬ ‫اة‬ ‫بالغ‬ ‫يصبو إلها كل‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫وتأ‪.‬ا‬ ‫صبا‬ ‫إلا‬ ‫واث‬ ‫من‬ ‫ما حدثت‬ ‫‪ .‬۔ ‪.‬۔۔‬ ‫‏(‪ )١‬الإر بة ‪ :‬ومثلها الإرب بكسر الهمزة وسكون الراء ‪ :‬الحاجة ء ونيه لغات ‪ :‬رب‬ ‫وإربة وأرب بفتح الراء ومأربة ومأربة بذم الراء ونتحها وفى <ديث عائشة ‪:‬كان رسولانة‬ ‫صلى انته عايه وسلم أملكك لإربه ‪ .‬أى لحاجته تعنى ‪ :‬أنه كان أغل‪_,‬ح واه وحاجته ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬القربة ‪:‬القرب فى المكان والنزلة ء القرب فالر حم ‪.‬وجوز أن‪ :‬كون بكسر القاف‬ ‫فيكون معناها ‪ :‬الوطب أى وعا‪٠‬‏جعل فيه اللبن أو‪ :‬الماء و « يبتغى »كذا فى الأصل والواجب‬ ‫حذف الياءلأنها نعل المرط ولو <ذفها لا يخ‪:‬ل الوزن ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬القرضاب ‪ :‬السيف القطاع ث الاص ى وجعه قراضبة _ الحربة ‪ :‬بفتح الماء آلة للحرب‬ ‫من الديد قصيرة محددة وهى دون الرمح وجمها حراب ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬كذا فى الأصل عجز البيت‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٠‬ورد هذا البيت فى الهامش ولم يشر ااؤلف إلى مكانه من‌القصيدة فآثرنا إثباته هنا‪. ‎‬‬ ‫‪- ٢٨٩‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫»‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥١‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫\‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏\ \‬ ‫عس‪.‬‬ ‫نعمت‬ ‫خمس‬ ‫م‬ ‫‪.‬ا سيس‬ ‫ست‬ ‫إد‬ ‫منعا"‬ ‫يزين‬ ‫وبها‬ ‫ولدها‬ ‫والزوج يرجو‬ ‫فيقول“ ذا ولدى عَسَي‬ ‫له‬ ‫ولدت‬ ‫إذا‬ ‫حتى‬ ‫‪1‬‬ ‫أمى‬ ‫عش' بالغرام ومت‬ ‫لى‬ ‫قيل‬ ‫لو‬ ‫أبغها‬ ‫ل‬ ‫< وكذبره‬ ‫ليلتين وهم لثام' ‘ فجمل يةر أ علهم شىثا من شعره‬ ‫أا‬ ‫» وسامر‬ ‫وصاروا يسنهزثون به ويفخر بعضهم لبض فيه ويضحكون عليه ‪ ،‬فتصامم عنهم ‪،‬‬ ‫نما جاءت الليلة الالثة سامرهم أيضا منتظر مايكون منهم » فأرادوا امتحان‬ ‫فقالوا له اننام قصيدة على قانية الزاى اللعجمة ‪ ،‬ففظم هذه الأبيات التى سجأ نى هنا ء‬ ‫ةأنشدهم إياها فى الليلة الرابعة فجملوا يمتذرون إليه ويقولون له لاتهرها‬ ‫لاتناهرها ‪ 2‬وإنا لا علم لنا بك وما كان منا ذلك إلا لدم معرفتنا بك ث وهمى‬ ‫)" ‪:‬‬ ‫هذه من البحر « البسيط » وسماها (‬ ‫عضارط السوء أو مازهم م‪(.‬‬ ‫لايشمتز“ فزار الذر إن هزا‬ ‫نزؤ)‬ ‫عن البطالة تحو الكرمات‬ ‫ولا يعيب اللثام الحقة ذا أدب‬ ‫ڵ الخفيف من‬ ‫‪ :‬الذئب لأنه يه‪ .‬الليل ويطلب‬ ‫الصعس‬ ‫‪ :‬خدعت ونت‬ ‫‏(‪ )١‬تصيت‬ ‫كل شىء ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬النص ‪ :‬كان النعاس‪. ‎‬‬ ‫)( كذا ى الأصل بياض ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وجعفر‪‎‬‬ ‫« المضرط < كزإبرج‬ ‫‪ :‬واحده‬ ‫‪ .‬المضارط‬ ‫(‪ (٤‬الذمر ‪ :‬الشجاع _ لمز ‪ :‬عاب‬ ‫ونخه‪‎‬‬ ‫وضغطه‬ ‫غمزه‬ ‫‪:‬‬ ‫هزا‬ ‫بكسر الميم وضمها‬ ‫وحهمزه‬ ‫حمزه حمزه‬ ‫اللثم ‘ الأجر ‪-‬‬ ‫‘‬ ‫الإ‪.‬ست‬ ‫ودفعه ى ضربه ء اغتابه ى غيببه فهو ( هماز وهمزة‪. ) ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬نزا ‪ :‬ونب فى طموح‬ ‫(‬ ‫السى‬ ‫‪ .‬ديوان‬ ‫‪١٩‬‬ ‫‏)‬ ‫‪٢٩٠٨‬‬ ‫فإن طينة نفس النذل إن غر(‬ ‫ولا خوفك يا ذا العقل ننحة`‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اسما ‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪:١‬‬ ‫؟‬ ‫‪2‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‌‬ ‫‏‪1‬‬ ‫عر‬ ‫ب‬ ‫(لصا‬ ‫و‬ ‫باعو نه‬ ‫ولو‬ ‫وده‬ ‫ع_ل‬ ‫هذه‬ ‫حف‬ ‫عرد‬ ‫و‬ ‫إذا‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ا‪-‬‬ ‫نبح الكا_؛ُ‬ ‫إن‬ ‫لا غرو‬ ‫فى الدحور وارتمر(”)‬ ‫الرعد‬ ‫‪7‬‬ ‫رمزا‬ ‫أو‬ ‫النطق‬ ‫أبان‬ ‫إن‬ ‫وعتله‬ ‫سحمته‬ ‫عن‬ ‫يني‬ ‫المرء‬ ‫ومنطق‬ ‫قالسلك بحو ى نفيس الدر والمرزا‬ ‫إن جاور الستط الأشراف فى بلد‬ ‫واحترزا‬ ‫لو ارنتق سلا فى ال‬ ‫أبدآ‬ ‫أيامه‬ ‫من'‬ ‫لا يسلم المره‬ ‫نإن عتبْتَ على الأيام مُت؟ جفا‬ ‫على الأنذال صرت هُرا({‪.‬‬ ‫وإن حزنت‬ ‫فاجمل؛ كأنهم لم يمرفوك ولما يذكروك وصير صدره" عَجُزا‬ ‫واربأ بنفسك واعرف قدر قيمتها نجيد الرأى مَنا للفرصة اتهز«ث©‬ ‫‪,‬‬ ‫طرا‬ ‫إذا‬ ‫طئاز‬ ‫مقالة‬ ‫ولا‬ ‫سواسية‬ ‫لا يسْتخفنى‬ ‫والله‬ ‫_ الطهاز بالفتح وحو بالطا‪ .‬المهملة والنون » هو الذى يسخر هن الناس ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬النحنحة ‪ :‬صوت يردده الرجل فى جونه ى وقد ع ينح حيحا ى وتحنح إذا رد السائل‬ ‫ردا قبيحا ‪ .‬وشحيح تحبح لتباع ك نه إذا سئل اعتلكراهة للعطاء فردد ننه لذلاك ى ذاا‪:‬حنحة‬ ‫كالن‪.‬ح وهى علة البخيل _ غمز بالرجل وعليه ‪ :‬طمن عليه وسعى به شرا ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬غزا ‪ :‬سار إلى القتال والانتهاب‪. ‎‬‬ ‫‪ 7‬ار مجز الرعد‪‎:‬‬ ‫الظلام‬ ‫‪:‬‬ ‫الدمجور‬ ‫أجد «ہهم»‬ ‫و‬ ‫‪..‬‬ ‫له دويا‬ ‫‪ :‬سمحت‬ ‫)‪ (٣‬همهم الرعد‬ ‫سمم صو ته متتابما ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬جفا ‪ :‬جفاء وقصر الممدود لاضرورة ‪ .‬هزا ‪ :‬يقصد يهزأ به ‪ .‬ولكنى لم أجدها فى‬ ‫كتب اللغة ‪ . .‬فاللغة تةول ر جل هزأة بالتحزيك جزأ بالناس ى وهزأة بالتكين ‪ :‬عز به ‪.‬‬ ‫(‪ (٥‬ار‪ .‬بنفسك ‪ :‬اعل بها وارتفع‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٢٩١‬‬ ‫ولا أبالى أجاد احر أم كنز(‪©١‬‏‬ ‫أنا البخيل بعرضى لم أصل" أحدآ‬ ‫ولاعلى الحيف نفسى نستطيع عز‪)٢(١‬‏‬ ‫وهمى نابية‬ ‫بأرض‬ ‫ولا أق‬ ‫(‬ ‫جز‬ ‫ما إن يستحق‬ ‫وهو‬ ‫‪71‬‬ ‫له‬ ‫لا خلاق‬ ‫دنا‬ ‫فكيف أجزى‬ ‫‏‪(٤‬‬ ‫جر مر‬ ‫ماء فأسقر ‪ 2‬أ رضا أ هبحت‬ ‫بقر وقد يدس ت‬ ‫حتى م أزحُّ من‬ ‫برسبين الأنام م حَحيلمْليكااود‪-'٠‬‏ حخبرَزًا‬ ‫من كلف النفلسنفسمالا تستنطيسمتطيع غدا‬ ‫_ مملوك الحباز ومل وكته حينته ‪ 0‬وذلك مشمهرر فى أشمار الدرب ‪.‬‬ ‫فلا يلوم إلا النفس إنوةكمز©‬ ‫من خوف الحر لوما واستخفةبة‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‏ِ‪ِ ٠‬‬ ‫‪,‬۔‬ ‫‏‪ ٠0‬س‬ ‫‏‪ ١‬كلوا‬ ‫اولاده‬ ‫قى‬ ‫السحع‬ ‫وكل‬ ‫من‬ ‫برزا‬ ‫حينا‬ ‫أودى‬ ‫الأسد‬ ‫بار‬ ‫من‬ ‫_السمع بكسر السين المهملة ولد الذب من الضبع ‪ ،‬وهو الذى تسميه العامة‬ ‫الرفاة ‪.‬‬ ‫دافنه‬ ‫السيزث‬ ‫أسى‬ ‫السيل‪.‬‬ ‫من زاحم‬ ‫عجر ‏‪١‬‬ ‫حله‬ ‫م ‪1‬‬ ‫تكلف‬ ‫وم‬ ‫‏(‪ )١‬اللوز ‪ :‬الش=مح‬ ‫‪ :‬عزاء وتصره للذسر ورة‬ ‫اليف ‪ :‬الجور والظلم ۔۔ عزا‬ ‫‏(‪ (٧‬نابية ‪ :‬متجاية متباعدة ۔‬ ‫والعزاء هو الصبر على ما ينوب الإنان ‪.‬‬ ‫شأنه‪.‬‬ ‫وهوان‬ ‫التعبير عن دناءته وسغوله‬ ‫‪ .‬بكى هذا‬ ‫لاضر ورة‬ ‫وقدره‬ ‫‪ :‬حزاء‬ ‫‏)‪ (٣‬حزا‬ ‫على‬ ‫وهلة‬ ‫وبضمة‬ ‫عل اللكامة الأولى‬ ‫ذتحة وكدة‬ ‫والزحارة‬ ‫‪ :‬الزحير والزحار‬ ‫‏(‪ (٤‬أزحر‬ ‫نات ه‬ ‫‪ ::‬ا‬ ‫حرز‬ ‫أرض‬ ‫۔۔‬ ‫كثدة‬ ‫بأنين عحذد عمل ‏‪ ١‬و‬ ‫‏‪ ١‬و الف س‬ ‫الصوت‬ ‫إخراج‬ ‫‪:‬‬ ‫الثانية والثالثة‬ ‫كأنه انقطع عنها الطر ‪ 2‬وى الحديث أن رسول انة صلى انة عليه وسلم ث بينا هو يسير إذ أتى‬ ‫على أرض جرز محدبة مثل الأم الق لا نبات فيها ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬وكز ‪ :‬دنع » ضرب بجمع الكف ‪ .‬وكز بالرمح ‪ :‬طمن‬ ‫_ ‪_ ٢٩٢‬‬ ‫من غير أل عمان يذم عمان وأهلها ‪ .‬ويدعى الفصاحسة‬ ‫« وسمع رجلا‬ ‫بهذه‬ ‫‪ .‬فقال هجره‬ ‫وأى‬ ‫فأعرض‬ ‫ذلاك‬ ‫عن‬ ‫ك فنص۔‪٨٩‬‏‬ ‫مُہ__ا‬ ‫على شىء‬ ‫وهو ليس‬ ‫الأبيات من البحر « المفيف » وسماها « رؤع السفهاء » وها أرق هذا الغزل‬ ‫الفائقالذى هر أولها وأه و أحسنه حيث يقول ‪:‬‬ ‫علة لبس حقى‬ ‫لا تثنى إن نحت بالحب لفا إنما الحرب‬ ‫ليس ترقا وحرقة‪ ,‬ليس ; ‪9‬‬ ‫كيف حالُ الأسر ار بين دموع‬ ‫‪2‬‬ ‫الصبابة‪.‬‬ ‫م تطاب ‏‪ ١‬بة‬ ‫ا أيل اليام هل" من حديث‬ ‫ساد أضحى منهو نا تخل‬ ‫الآ‬ ‫بأي شادن" بندة‬ ‫ويفوق الغزلان جيدا وطر"فا‬ ‫تخجل البدر والنزلة لونا‬ ‫ووصفا‬ ‫نمت‬ ‫الواصفين‬ ‫عجر‬ ‫ووَنا‬ ‫حسيا‬ ‫الحان‬ ‫ويفوق‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫وإذا مالا حتة نلت عين الذمس من وجهه ولا حنت خف‬ ‫وسثانى من قهوة الحب صرفا‬ ‫شاقنى فراه‬ ‫سانى حين‬ ‫ه وصلا منه ولمتا وعطفا‬ ‫إن أمات المشاق بالهجر أحيا‬ ‫ورشفا‬ ‫ضيا‬ ‫ولما ر‬ ‫تتبيلا‬ ‫مر‪ :‬الوجد‬ ‫ما م‬ ‫وشفى‬ ‫رون‬ ‫وكالكثيبين‬ ‫وجيا ومثل الفصنٍ فدا‬ ‫وفتاة كالنمس‬ ‫رأقا ورةوءآ‬ ‫الوزن ‪ .‬ورقأ برقا‬ ‫لضرورة‬ ‫والكنه سهل‬ ‫ترقأ «‬ ‫«‬ ‫‏) ‪ (١‬تر قا ‪ :‬بقصد‬ ‫الدمع أو الدم ‪ :‬جف وانةطم ‪.‬‬ ‫منأولاد الظاء الذى قد قوى وطلع‬ ‫‪ :‬شادن‬ ‫‏(‪ )٢‬الاادن ‪ :‬ولد الظبة ‪ .‬وقال أبو عيد‬ ‫ى ن أمه ‪.‬‬ ‫قر ناه و اسمة‬ ‫‏(‪ )٣‬الخشف ‪ :‬الظي بعد أن يكون جداية ‪ 0‬وقيل ‪ :‬هو خثب أول ما يولد ‪ .‬وقيل هو‬ ‫خدف أول ۔شيه والجمع « خفة » بكسر وفتح ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬اا۔كثيب ‪ :‬النتن من الرمل‬ ‫‪_ ٢٩٣‬‬ ‫وفلباً ووقف"‬ ‫وخاخالا‬ ‫أسبفت حجلا‬ ‫وشاحها‬ ‫أجاعت‬ ‫إن‬ ‫_ اللب شم القاف السوار ‪ .‬والوقف بفتح الواو ‪ :‬الدملوج«“ ‪.‬‬ ‫عاقنى عن وصالها الشيب فاسقدلت من بعد قوى منه ضعفا‬ ‫۔ ‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫وعفا‬ ‫هواها‬ ‫عن‬ ‫النفس‬ ‫فهر‬ ‫وحسن‪.‬‬ ‫دو حال‬ ‫الناس‬ ‫‏‪ ١‬حسر‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫"‪٥‬‬ ‫ى‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫وعفا‪‎‬‬ ‫وعاج عنها‬ ‫عنها‬ ‫أعرض‬ ‫عارضة‬ ‫عارضته‬ ‫وإذا‬ ‫وهى فى باطن السريرة عجف"“‬ ‫فلكم من سمينة تتراءى‬ ‫صرفا فصرف(ؤ)‬ ‫من تصار نفهن‬ ‫الليالى‬ ‫من رنه‬ ‫النااس‬ ‫ومن‬ ‫عن‪.‬‬ ‫نفعه‬ ‫صارفة‬ ‫ذاك‬ ‫من‬ ‫وو‬ ‫صرفا‬ ‫والكارم‬ ‫الرشد‬ ‫منبج‬ ‫وصَرأفا‬ ‫محوًا‬ ‫يعرفن‬ ‫وزنا وز‬ ‫ية‬ ‫لما‬ ‫رهو‬ ‫يدعى الذعر‬ ‫لا‪ ..‬ولا يبلغ من العلم صنفا‬ ‫لم يحز من مكارم الحق جنا‬ ‫كفا‬ ‫وللظالم‬ ‫وضرم‬ ‫با‬ ‫ولأ كمل الحرام مُدخراً نا‬ ‫لم أردا طيمً وأرغمث أنف(‬ ‫عجز عن مراده وهو فى الصا‬ ‫البلاد وينفى‪‎‬‬ ‫عن‬ ‫ءأن ينحىى‬ ‫مثل هذا‬ ‫على الذى‬ ‫تيقن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫_۔۔ ۔ _۔_۔۔۔۔ ۔۔ ‪ .‬۔۔‪.‬‬ ‫‪-‬۔۔‪.‬۔۔۔۔۔۔۔‪.‬۔‬ ‫المجل‪ ::‬القيد ى الخاخال‬ ‫‏(‪ )١‬امرأة جائعة الوشاح ‪ :‬إذا كانت ضامرة البطن‬ ‫(‪ )٢‬الدملوج ‪ :‬حلى يابس فى المعصم وجعه دمالج‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٣‬السر مرة ‪ :‬ما يسره الإنسان من نفسه } السر الذى يكتم ؛ النية ۔ عجفا ‪ :‬عجفاه‪: ‎‬‬ ‫هزيلة ضعيفة وقد قصر الممدود للضرورة وجم عجفاء « عجاف » على غير القياس‪. ‎‬‬ ‫(‪ ) ٤‬تصاريف اليالى ‪ :‬نوامبها و <دثانها ‪.‬۔ الصرف ‪ :‬الخااص من كل شىء‪. ‎‬‬ ‫‪ . .‬يقال ‪« :‬رغ‪.‬۔ت‬ ‫‏(‪ )٥‬أردا ‪ :‬أردأ ‪ .‬أرغم أنفا ‪ :‬بكنى جهذا التعبير عن ذله وخضوعه‬ ‫أنف فلان » ألرقته بالرغام ‪ .‬أى التراب أو الرمل الخنلط بااتراب ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٨٩٤‬‬ ‫(‬ ‫| ث‬ ‫‪-.‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫ف‬ ‫‪].‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و ۔حفى‬ ‫بعاف‬ ‫بان‬ ‫وحرکى‬ ‫قلاءً‬ ‫عمر‬ ‫هان‬ ‫‪..‬‬ ‫ا‪-‬‬ ‫ي ۔۔“ ‪.:‬‬ ‫نلك ‪.‬‬ ‫نتفا‬ ‫ة حقيق بان محلق من ربها وتنتف‬ ‫من‬ ‫حبت‬ ‫نفس امرىء‬ ‫كيف ترجو‬ ‫وعرفا‬ ‫نشرا‬ ‫المستحيل‬ ‫طبمہا‬ ‫بالفاد والتي غلف‬ ‫أصبحت‬ ‫كيف هدى إلى الرشاد قلوب‬ ‫« وفى المعنى أيضا منا اللحمرن«سر ح » ‪:‬‬ ‫عنجّرد حلقت رأسا فشاتت حلق مفرق"‬ ‫رأب؟ عجوز‬ ‫منطقملا' ‏‪٤‬‬ ‫بسوء‬ ‫ومانتً‬ ‫حَلت‬ ‫على بملها وقد‬ ‫تاهت‬ ‫‪.7‬‬ ‫المدح‬ ‫وأنشت‬ ‫زوجها مرحا‬ ‫مال‬ ‫‪ 1‬أكلت‬ ‫‪ُ٨‬مَ‪٦‬‏ ث‬ ‫يدا‬ ‫وتبت‬ ‫قالت‬ ‫وبما‬ ‫يداها برأيها‬ ‫تت‬ ‫أنه عليه‪} ‎‬‬ ‫الديث‬ ‫(‪ )١‬قلاء ‪ :‬بغضا ۔ يماف ‪ :‬يكره ۔ محنى ‪ :‬يبالغ ى أخذ شاربه ‪ .‬و‬ ‫الصلاة واللام ى أمر أن تحنى الثواب وتعنى الاحى اى يبال فى قصها‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬غاما‪ :‬مغشاة ى وى صفته صلى انته عليه وسلم يفتح قلوبا غلفاً أى مغثاة مغطاة باضلمميم‪‎‬‬ ‫فبهها وحدة وتحة على الثبن والطاء‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬عنجرد ‪ :‬خبيثة سيئة الخلاق سلبطة ‪ .‬قال الشاعو‪: ‎‬‬ ‫كمثل شيطان احاط أعرف‪‎‬‬ ‫عتْجَر د تحلف حين أحلف‬ ‫شانت ‪ :‬قبحت ‪ -‬المفرق ‪ .‬بفتح اليم ونتح الراء وكسرها ‪ :‬وسط الرس وهو الذى‪‎‬‬ ‫يرق فيه الكعر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬تاهت‪ :‬تكبرت ۔ خاقت‪ :‬الاى بفتح وسكون الكذب وخاق الكذب والإنك علقه‪‎‬‬ ‫وخلقه واختلفه ‪ :‬ابتدعه ومنه قرله تمالى (وتخلقون إفكا) مانت ‪ :‬كذبت » والين‪ :‬الكذب‪‎.‬‬ ‫(‪ )٥‬تبت يداها أى خسرتا ۔۔ وتب نلاناً ‪ :‬أهلكه‪. ‎‬‬ ‫‪٢٩٥‬‬ ‫« وولى الأمر بعض الولاة اللثام ث فجار على الناس و‪.‬نع الفقراء والمسا ين‬ ‫حقوقهم ‪ ،‬وتكبر عليهم ‪ ،‬فمُزل ‪ :‬نقال يهجوه ‪.‬ن البحر اابيط ‪ ،‬ويشكر الله‬ ‫على عزله ‪ ،‬وإبدال الناس ‪.‬ن هو خير منة ‪:‬‬ ‫من اللثام وأحل الجور والطر_©‬ ‫قد كان ذا الحصرم ممتلا بداهيةل‬ ‫من الحوادث لم تترك ولم تذر‬ ‫نفرقت‪ .‬شمله الجوع ‪ :‬نازلة"‬ ‫فأصبح الجل ممحوا وفى نوب الأيام عبرة أأهل اللب والفكر‬ ‫لساقينا ومطعمنا‬ ‫وشكرآ‬ ‫حدا‬ ‫صفوة المميشة بعد النثر والكدر‬ ‫إلى سلامنا من حفرة الضرر‬ ‫حمدا وشكرآ لهادينا ‪7‬‬ ‫من' أ كرم البشر‬ ‫من بعذه وار‬ ‫حمدا لمن زين الدنيا وبدا لنا‬ ‫عحروستر ومسر؟اتر على مرر‬ ‫يبقيه فى خير وفى نعم‬ ‫قلب‪١‬‏ يفرق بين النخل والشر‬ ‫لايمرف الناس إلا من يكرن له‬ ‫_ الشر ‪ :‬بضم المين المملة وفتح الثين المعجمة ‪ .‬هو شجر الأشجر ‪.‬‬ ‫«ومر على أناس يشر بون «التتن» فى بيت وهمهم ا‪.‬رأة خدة وهم أراذل‬ ‫فلا عايدره جعلوا يضحكون عليه وبهزءون به فقال نيهم هذه الأبيات من البحر‬ ‫هجوهم ‪:‬‬ ‫« اللفيف »‬ ‫‪‎‬ع‪٫‬حح_۔۔۔‬ ‫ااغمو ون‬ ‫وطول‬ ‫اانعمة‬ ‫عند‬ ‫ڵ البطر ‪ :‬ااطفيان‬ ‫‏(‪ )١‬معتلا ‪ :‬مريضا وفله اعتل ‪ :‬مرض‬ ‫المديث ‪ :‬الكبر بطر الحنى ث هو أن يجعل ما جعله انته حقا من توحيده وعبادته باطلا ‪.‬‬ ‫‪ ٢٩٦‬۔۔‬ ‫‏_‬ ‫‪.‬ن التوبيخ‬ ‫صاح لاتشرب الدخان وضر؛ نمسك عنه واحذر‬ ‫أر ويدسرح الدماغ واليافو خ‬ ‫الد‬ ‫وانق الله واحذرن ‪ .‬علة‬ ‫ِ‬ ‫بالننوخ‬ ‫المطبوخ‬ ‫يمملون‬ ‫‪٫‬بيتر‏‬ ‫وطً‬ ‫وجدهم‬ ‫و لئامِ‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬إ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬ح‪.‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫س‬ ‫=‬ ‫م‬ ‫ّ‬ ‫الشيو‬ ‫وبين‬ ‫شبام‬ ‫‪.‬‬ ‫ب‬ ‫‪ :‬دغل‬ ‫لة‬ ‫نار ج‪.‬‬ ‫ويرون‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬فروخ(‏‪(٢‬ل‪4 .‬‬ ‫عن‬ ‫تنناف‪.‬ئر‪..‬ت‬ ‫د ‪ 7‬حا‬ ‫والضحك‬ ‫و ‏‪ ١‬الرقص‬ ‫اا كاء‬ ‫م‬ ‫خلهم‬ ‫لتدوخى‬ ‫و لا تترى‬ ‫السطح‬ ‫اطلمى‬ ‫بتهم‬ ‫نادوا‬ ‫م‬ ‫و أصييتر(")‬ ‫البدسمت واسكتى‬ ‫حذًا‬ ‫الدرب‬ ‫هن جاوز‬ ‫كيد كل‬ ‫واحذرى‬ ‫‪,‬‬ ‫ح‬ ‫صرح‬ ‫من"‬ ‫تهم اغرقوا وما‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ُ‬ ‫حتى‬ ‫بالبيت‬ ‫الدخان‬ ‫م فار‬ ‫عن بطيخ‬ ‫تدب‬ ‫ككلاب‬ ‫قليل‬ ‫عن‬ ‫سعالهم‬ ‫نمنا‬ ‫‪(٤‬‬ ‫كالر"بوخ(‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وغ ‪:‬مرة‬ ‫لفههاث‪ً7‬‬ ‫خ‬ ‫‪.‬‬ ‫من دا‬ ‫‪.‬‬ ‫و دشهي ۔تا وبم ‪-‬ترى كل؟‬ ‫‪,‬‬ ‫م‬ ‫وااريخ‬ ‫‏‪ ١‬لفرقدن‬ ‫على‬ ‫تعملو‬ ‫هرة‬ ‫ولى‬ ‫فعلهم‬ ‫عرنلن‬ ‫عحجت‬ ‫« وأقام بينتل مع الشيخ الوالى ارضى جسد سعيد الميسانى فقربه وأحسن‬ ‫إليه كثيرا ‪ .‬حسده على ذلك هغالاك من بيده غالة بدت المال ‪ .‬فصار ينفى عليه‬ ‫‏(‪ )١‬يبس ‪ :‬يبن يييس يبا ‪ :‬كان رطبا خف ۔اليانوخ أو ه اليأنوخ » وهو حيث الاتى‬ ‫عظم مقدم الرأس و‪.‬ؤخره ‪:.‬‬ ‫‏(‪ )٦٢‬المكاء ‪ :‬الصفير بالفم و « م » أصلها منخخذف النون لاذعرورة وهو جاز والشاهد‪:‬‬ ‫« غداة غدت ع الماء بكر بن وائل »‬ ‫الفرخ ‪ :‬ولد طاثر ء كملغير ‪.‬نالحميوؤان والنبات ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬حذا ‪< :‬ذاء ‪ :‬جوار وقصر اامدود لاغمرورة ‪.‬‬ ‫(‪ ):‬غمرة ‪ :‬شدة ۔ااربوخ ‪ :‬النى تنخر ع‪_:‬د الجياع وتضطرب كأنها مجنونة ث وفعله‬ ‫ربخت "ر؛خ ربخاً وربوخا بنتج الراء ى الأولى وضمها ن اا انية وبابه فرح ومنع ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٩٧‬‬ ‫بخلاف ما أمره بة الوالى من النفقة »وهو رجل أحق ‪ ،‬وثيلةب بالضميف فقال‬ ‫فيه «خذه الأبيات من البحر ه الجتث »‪:‬‬ ‫والمتل والمال‪:‬‬ ‫ضميف ‪ .‬الصواب‬ ‫الضعيف‬ ‫إن‬ ‫والتتال'‬ ‫القيل‬ ‫ويسمع‬ ‫ريح‬ ‫مع' كل‬ ‫بميل‬ ‫أصنى إلها وقد مازه©‬ ‫ترهات‬ ‫رأى‬ ‫وإن‬ ‫الآل‬ ‫لة‬ ‫وينتقى‬ ‫صفوا‬ ‫ويترك الاء‬ ‫والآل‬ ‫ادق‬ ‫والأم‬ ‫الجبين‬ ‫نصح‬ ‫ويأبي‬ ‫أو كال‬ ‫الوزن‬ ‫تكلف‬ ‫إن‬ ‫لا تأمنوا غ_دره‬ ‫‪17‬‬ ‫وكم‬ ‫صل‬ ‫حمن‬ ‫الذكر‬ ‫مسحدذ‬ ‫ف‬ ‫ر اثً‬ ‫كم‬ ‫|‬ ‫‪7‬‬ ‫[ مثال‬ ‫ضرب‬ ‫مض۔ن‬ ‫و عظ‬ ‫تدا ركلموه‬ ‫البال‬ ‫كح‬ ‫;‬ ‫نصيحة‬ ‫وه‬ ‫وامحض‬ ‫و بادر و ‏‪١‬‬ ‫قال؟‬ ‫م‬ ‫ولوقال‬ ‫ماض‬ ‫بفعل‬ ‫ذوه‬ ‫لا تأ‬ ‫م‬ ‫حمال(")‬ ‫غير‬ ‫يخطكم‬ ‫ذا اضيف‬ ‫لأن ه‬ ‫الار{©‬ ‫مد نف‬ ‫مُمَفل‬ ‫ورأى‬ ‫عقل‬ ‫ضعيف‬ ‫‪.‬‬ ‫س ‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫(‪ )١‬الترهات ‪ :‬بفتح الراء وضمها ‪ :‬الأباطيل واحدتها ترهة‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬راث ‪ :‬يقال اكل ذى حار قد راث ير وث روتا ‪ . .‬والروت رجيم ذى الا ر‬ ‫والم أروات فهو تعير جازى ‪ . .‬أما راث يريث رينا وريث نهو حنى أبطأ ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬بخطك‪ :‬الخط واا۔خط بذمال ين وحكون الماء و؛ف‪-:‬ها وتح الخا‪:٠‬‏ ضد الرضاء‬ ‫لك هذا ‪ .‬أى بكرهه لك ‪ :‬و نع‬ ‫‪ ' .‬ومنه الديث ‪ :‬إن الله يخط‬ ‫وممى بخطح يكره‬ ‫رجغ الى إرادة المةوبة علميه ‪.‬‬ ‫‪ .‬أو‬ ‫منه و‪:‬ماقبح عايه‬ ‫(‪ )٤‬مدنف بكسر النون و‪::‬حها ‪ :‬براه المرض ح أشنى على الموت ‪ .‬وثلها « دف‪» ‎‬‬ ‫وفتح النون وكسرها نتقول ‪ :‬مدنف الحال ودنف الال‪. ‎‬‬ ‫لاماز _‬ ‫واليا نة‬ ‫و نهال‬ ‫علم‬ ‫لدى‬ ‫من قبل يصبح ضحكا‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫هال‬ ‫العين‬ ‫مُححر‬ ‫من‬ ‫د‪.‬‬ ‫يسكب‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫‪-‬‬ ‫<‬ ‫الأدب‬ ‫» وسمع رحلا يمدح نفسه ويفاخر بأصله ‪ 4‬وهو دنىء الدسم سىء‬ ‫فقال فيه من البحر « الخفيف » ‪:‬‬ ‫(‪.‬‬ ‫الغ‪\.١‬ام‬ ‫سبيل‬ ‫وغ‪.‬دا صالكا‬ ‫من ر ‪/‬أى الن‪.‬و؟ى والض‪.‬لا نبلة هشد‏‪٤‬ا‬ ‫اللو“ا م‬ ‫لو‪.‬ة‬ ‫م حوله‬ ‫صلاحا‬ ‫القبيح"‬ ‫الفعل"‬ ‫ولديه‬ ‫والأعلام‬ ‫الأشراف‬ ‫كرام‬ ‫وجديه‬ ‫مخله‬ ‫وتبامى‬ ‫و ا لأعو ‏‪ ١‬م‬ ‫الشهور‬ ‫مرور‬ ‫ف‬ ‫سماما‬ ‫يستحيل‬ ‫فا لشهد‬ ‫دعة‬ ‫ا لأيام‬ ‫اللللاثئة‬ ‫بمد‬ ‫يح‬ ‫ا‬ ‫وكذا اللحم قد يصير خبث‬ ‫والأحمام‬ ‫ولا بالأخوال‬ ‫لا‬ ‫أبها الشين لا تفاخر ال‬ ‫فانتخرث بالإيمان والإسلام‬ ‫وإذا ليكن من الفخر "بدة‬ ‫الطمام‪“.٠‬‏‬ ‫لذيذ‬ ‫هن‬ ‫الرُء‬ ‫سبب‬ ‫فازنارث‬ ‫ما انتخرتَ بالأهل‬ ‫و إذا‬ ‫‏(‪ )١‬لك ‪ :‬أصلها لكن ‪ .‬وجوز أن تحذف نون اكن انسرورة وقيل إنه قبيح و‪.‬ثلوا‬ ‫له بقو!ه الشاعر ‪:‬‬ ‫ولك استنى إن كان ماؤك ذا نضل‬ ‫أستطبمه‬ ‫ولا‬ ‫باتيه‬ ‫ولت‬ ‫‏(‪ )٢‬المحجر من العن ما دار بها _ همال ‪ :‬سيال وفعله من بالى ‪ :‬خرج وجذب ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الطفام ومثلها الطغامة ‪ :‬أرذال الناس وأوغادثم ‪ .‬أنشد أبو ااهباس ‪:‬‬ ‫الطغام‬ ‫على‬ ‫الليبب‬ ‫فا فضل‬ ‫حولا‬ ‫الليب كذا‬ ‫إذاكان‬ ‫الواحد وا‪+‬مح ف ذلك سواء ‪ ،‬ولا ينطق منه نعل ‪ ،‬ولا به ف له اشتقاق ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫باب‬ ‫ونعله من‬ ‫واللح‬ ‫التغوط‬ ‫‪:‬‬ ‫ر‪.‬‬ ‫\‬ ‫) ‪( :‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪٣.١‬‬ ‫يا لهف نفسى ‏‪ . ٠‬كيف حالى ما الذى‬ ‫وتجلرى(©‪٩‬‏‬ ‫هده‬ ‫اصطبارى‬ ‫كان‬ ‫ثغنى بكيت بتلة لم تجمد(_‬ ‫ههات مابننى البكا ولو آه‬ ‫مقشهدر‬ ‫موحد‬ ‫لماك كل‬ ‫أو كان حى سيد من حتفه‬ ‫مدد(‬ ‫س‬ ‫بذيجا‬ ‫تتحد‬ ‫كل مة‬ ‫مةتمسك بكعوب‬ ‫خير الجنان بها تروح وتفتدى‬ ‫مرشد‬ ‫ناصر نا سلالة‬ ‫بشراك‬ ‫ى الشرفية واليراعم الأنو«©‬ ‫يا ناصر الإسلام بالبيض الدوا‬ ‫الجيد‬ ‫وغدوت بالفعل الجيل‬ ‫إن كمفتسرتوغيبتك يدالبلى‬ ‫وجه الإمام الألعىً الأمحجمد‬ ‫ماغاب عنا نائيا مانته‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫ء‬ ‫ور هم۔‬ ‫فى الالين وخير كل مسو"د(©‬ ‫ذاك ابن عمك خير كل مسسّمٍر‬ ‫‪.‬‬ ‫و اض‬ ‫والمزن‬ ‫‪ :‬الا‪ .‬ى‬ ‫‏‪ ٠٨‬واللوف‬ ‫مها على ما نات‬ ‫نفسى ‪ :‬كلة يتحسر‬ ‫ياماف‬ ‫(`(‬ ‫‏(‪ )٢‬فى الأصل ههيهات ها يغنىالبكاء ولوانه » وهو هكذا مختل الوزنفلا بد من قصر‬ ‫‪:‬‬ ‫« اليكاء »‬ ‫‏(‪ )٣‬الثقف ‪ :‬الرمح ‪.‬۔ اانجاد ‪ :‬ما وقم على العاق سسحائل اليف كى وقيل حمائل اليف‬ ‫بلا تخصيص ‪ .‬التنجد ‪ :‬المرتفع ! وتنجد ‪ :‬حاف تينا غايظة قال مهلمل ‪:‬‬ ‫ويكذبا‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫جديرا‬ ‫و إن‬ ‫فأمنه‬ ‫آمنا‬ ‫حلفا‬ ‫تحد‬ ‫فيكون من معانى ه المننجد » الحالف المين الغليظة ‪ . .‬وقد قصد ااشاعر المعنى الأول ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬البيض ‪:‬اليوف الواحد ‪:‬أبيض ‪ -‬الدوامى الق يسيل الدم عليها مكنثرة الطعن ‪.‬‬ ‫الريف‬ ‫ه‪ .‬ن‬ ‫تدنو‬ ‫المرب‬ ‫أرض‬ ‫هسن‬ ‫قرى‬ ‫إلى‬ ‫النوبة‬ ‫الموف‬ ‫[ ى‬ ‫المحمرذية‬ ‫۔‬ ‫الدامية‬ ‫‪:‬‬ ‫الو احدة‬ ‫إلى مشارف ااشام ‪.‬‬ ‫الشام » وقيل إن ااذية موضع ى اايمن لا‬ ‫اسمها « مشارف‬ ‫ع لى الميم ‪:‬‬ ‫‏(‪ (٥‬معمم ‪:‬إما أن تكون اسم مفعول من عمم رأ سه بضم العين وشدة وكسرة‬ ‫ومقدما ۔‬ ‫۔يدا‬ ‫أى <مل‬ ‫‏‪ ٠‬أو همن عمم الرجل بضم وتشديد وكسر ‪:‬‬ ‫الفت عايه العامة‬ ‫أى‬ ‫والفاضل والكر ح والحلم‬ ‫‪ ،‬والمالك ء‪ .‬والثمريف‬ ‫يطلق على اارب‬ ‫‪ :‬ااسيد واليد‬ ‫ال۔ود‬ ‫وكسر الواو‬ ‫الياء‬ ‫بسكون‬ ‫هو سود‬ ‫سود‬ ‫ساد‬ ‫من‬ ‫وأصله‬ ‫والقدم‬ ‫قرمه والرئدس‬ ‫ومحتمل أذى‬ ‫فقلبت الواو ياء أجل الاء الا كنة قبلها غ أدغمت ‪.‬‬ ‫‪.٢٣‎‬م‬ ‫ذو السدل سلطان بن سيفر ذو الندى‬ ‫ا ‪ 7‬قنحد‬ ‫و ‪_ 2‬لة‬ ‫الطر يد‬ ‫كهف‬ ‫قام متهجد‬ ‫هن‬ ‫صام‬ ‫من‬ ‫أكرم به من عالم من' عامل‬ ‫والفضل والحظ السعيد الأسد‬ ‫إن ابن سيف ذا المالى والىلا‬ ‫الملحد‬ ‫حمة الكفور‬ ‫ضر“ابُ‬ ‫لإمام عدل سالك سيل الهدى‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫مرشد‬ ‫ارشد‬ ‫لاهل الارض‬ ‫فغدا‬ ‫ولاه أمر المين أولو التق‬ ‫عادلا‬ ‫مستتيا‬ ‫إماما‬ ‫وغدا‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫م‬ ‫شرد‬ ‫‪,‬‬ ‫أى‬ ‫‏‪ ١‬ل عذاء‬ ‫مةص۔ذد‬ ‫ليث الشرى يا ركن دين حد‬ ‫نا‬ ‫لعصر‬ ‫‪.7‬‬ ‫يا‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫صہ ‪.‬ھ‬ ‫نجا۔‬ ‫‪\,‬‬ ‫و اعتصم‬ ‫سيفِ‬ ‫يا ن‬ ‫بأمرك‬ ‫فاصدع"‬ ‫د‬ ‫ا_‬ ‫خدعة‬ ‫ر‬ ‫و ‏‪ ١‬حذ‬ ‫با لله‬ ‫‌‬ ‫سع‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫لسان المنشد‬ ‫يروى مدتحكم‬ ‫ماقد شدا‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫ى‬ ‫ف‬ ‫واسلم ودم‬ ‫_ تاريخ هذا الكتاب فى هذه النديدة يوم ‏‪ ٩‬ربيع الآخر سنة ‏‪. ١١٨٩‬‬ ‫»‬ ‫=‬ ‫»‬ ‫ت‬ ‫اللالتًا‬ ‫آر(!‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ومماا ‪,‬واؤته‬ ‫فى‬ ‫فنون ذلك‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫شىء غنهره‬ ‫_‬ ‫‏‪ ٠٥‬م‬ ‫ه‬ ‫« فأوله قصيدته المسماة «اارقصة» وهى فى جملة فتون منالغزل الفائق فى الجرة‬ ‫وفى غير ذلك من‌البحر « الهرزج»‬ ‫والأحباب واجتماعهم عليها وما ينبغى مذزلك‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وهى دله‬ ‫مقيار‬ ‫غير‬ ‫بليل‬ ‫‪-‬‬ ‫باسحار‬ ‫ألا قومرا‬ ‫إلى حانوتر خمار‬ ‫خفية سعيا‬ ‫وسيروا‬ ‫دينار‬ ‫‪ 1‬لف‬ ‫بذاتم‬ ‫وكيلوها شراء لو‬ ‫مطار(‬ ‫غيرة‬ ‫بليا‬ ‫با‬ ‫علينا‬ ‫وزةوها‬ ‫_ البابلى ‪ :‬أى منسوب إلى بابل » والمسطار ‪ :‬الحامضة ‪.‬‬ ‫س أو لون الدم الجارى(‪)٢‬‏‬ ‫الورث‪:‬‬ ‫لها لون كلون‬ ‫ونشر“ فاق نشر المنبر المندئً والدارى‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ى‬ ‫و إ بكار‬ ‫صبح‬ ‫ق‬ ‫النمس‬ ‫تغطى‬ ‫‏‪ ١‬شمها‬ ‫‪٫‬ص۔‪‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬المطار ‪ :‬بضم اليم الخر الحامض ‪ ،‬وقيل ‪.:‬هى الدينة التذفيرة الطعم والريح ء‬ ‫وفى التهذيب ‪ :‬المسطار من أسماء الخر الق اعتصرت من أبكار العنب حديثا بلغة أهل الشام ‪.‬‬ ‫قال ‪ :‬وأراه روميا لأنه لا يشبه أبنية كلام العرب ‪ .‬بابليا ‪ :‬نسبة إلى ه بابل » موضع با!عراق‬ ‫وقيل ‪ :‬موضع ينسب إليه الخر والحر‪.‬‬ ‫© تنبيه ‪ :‬وردت قصيدة فى الخطوطة قبل هذا الباب السابم ‪ 2‬خالية من ماء الدعر ء‬ ‫‪.‬‬ ‫كثيرة الأخطاء اللغوية ء فى بعض أبياتها خلل ى الوزن ى وهى ليست من شعر الشاعر ‪ .‬كما أنها‬ ‫ليت ردا عليه أو منافضة لقصيدة له ‪ 2‬وقد جاء فى أولها ( وقال اليخ سعيد بن راشد‬ ‫موطعة حنة ( كذا ) ليعتبر ذو المقل ) ولهذا أغفاناها ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الورس ‪ :‬نبت أصفر تتخذ منه الغمرة لاوجه وهو نثل نبات ال۔سم فإذا جف عند‬ ‫إدراكه نفتقت خرائطه فينفض منه الورس ‪.‬‬ ‫‏( ‪ ٢٠‬د_يوان الحبى )‬ ‫_‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٠ ٦‬‬ ‫__‬ ‫عصار‬ ‫خيرث‬ ‫بجهل‬ ‫‪7‬‬ ‫الديك‬ ‫كمين‬ ‫ضو‪ ،‬أنوار(‘‬ ‫كه‬ ‫قتى منها الزجاج وقد‬ ‫وهدى كل؟ يحيا‬ ‫شى كل؛ محزون‬ ‫بإيسار‬ ‫مترونا‬ ‫الإعسار‬ ‫أخو‬ ‫بها يضحى‬ ‫ألفة تنطار‬ ‫ةلث‬ ‫ملك"‬ ‫كأنه‬ ‫خال‬ ‫فا فى ذاك من؛ عار‬ ‫فحُنوا ‪ . .‬عدو ا فيها‬ ‫با لباری(")‬ ‫اللير‬ ‫فناخوا‬ ‫ذنبا‬ ‫قارفت‬ ‫وإن‬ ‫كار‬ ‫غير‬ ‫صغيرا‬ ‫قدحا‬ ‫ا هيثوا‬ ‫‪7‬‬ ‫اطيار‬ ‫م‬ ‫مشه‬ ‫الم‬ ‫نق‬ ‫من‬ ‫وخبزا‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫كوا مييخ‪ ,‬وابز ارك<‬ ‫ياب بسمن صان مع‬ ‫عطار‬ ‫عنا‬ ‫تهدى‬ ‫الدود‬ ‫حور‬ ‫‪2‬‬ ‫و ط‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫د‬ ‫ه‪- -‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ركز‬ ‫مذ عار‬ ‫عهر‬ ‫‏‪ ١‬مور‬ ‫ه‬ ‫ا حى‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫و‬ ‫أ مر ار‬ ‫تضمر‬ ‫‪.‬‬ ‫و أ خلاق‬ ‫ا دب‬ ‫له‬ ‫على الأبطال كرار‬ ‫شهم‬ ‫كيس‬ ‫ك‬ ‫ما ثار‬ ‫إذا‬ ‫‪,‬‬ ‫الضثيغم الضذارى‬ ‫المصور‬ ‫تراحيه‬ ‫(‪ )١‬روقها ‪ :‬صفاها فصارت كمين الديك ى صفاثها ى والروق ‪ :‬الصافى من الماء وغيره‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬قنى الزجاج ‪ :‬أحر يقال ‪ :‬قنا لونها يقنو قنوا ى وهو أحر قان‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬قارف الذنب ‪ :‬داناه ولامقه‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬يثاب ‪ :‬مخلط ‪ .‬اللكواميخ ‪ :‬وا<ده اللكامخ بفتح لا نوع من الأدم « مسرب‪- » ‎‬‬ ‫أيزار ‪ :‬واحده اليزر بكسر الاء ‪ :‬النابل وجم الجمع أبازير‪. ‎‬‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫‪٧٢‬‬ ‫_‬ ‫وحاى الأهل والجار‬ ‫أصاحبه‬ ‫عن‬ ‫حاى‬ ‫وإيرادر وإهدار‬ ‫تدبير‬ ‫رب‬ ‫مخرة‬ ‫وأنہار‬ ‫جناتر‬ ‫مابين‬ ‫غُمدّت‬ ‫بدار‬ ‫نواحيها بأشجار‬ ‫بسانين؟ لقد حقت‬ ‫وأتمار و نوار‬ ‫بها من كل فاكهةر‬ ‫_ الذو؟ار بفتح الدون وتشديد الواو هو فر"اخ التمرة ‪.‬‬ ‫وإضرار‬ ‫ض‬ ‫أذى‬ ‫ومن ظل وأمن مز‬ ‫نجار الرس من «لار «‬ ‫وهن" فرش كانا من‬ ‫وأسحار‬ ‫بآصالٍ‬ ‫أصجاع"‬ ‫` و للاأطيسار‬ ‫ك تستينا بمقدار‬ ‫وخودر من بفات الترث‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و سيار‬ ‫نيام‬ ‫بين‬ ‫عفا‬ ‫الكاس‬ ‫تدير‬ ‫‪.‬‬ ‫ھِ‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫أطار(‬ ‫غير‬ ‫قص‬ ‫اللز‬ ‫ثياب‬ ‫فى‬ ‫وترفل‪٨‬‏‬ ‫حسن بثمار”“‬ ‫ر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حسر‬ ‫هيا فى‬ ‫ق‬ ‫‪-‬‬ ‫ترث إليك غصنا زا‬ ‫ر‬ ‫با‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫تغل‬ ‫ومثط__ار‪©٫‬‏‬ ‫مكسال‬ ‫فافت كل؟‬ ‫مى المطار‬ ‫(‪ )١‬لار ‪ :‬اسم بلد‪. ‎‬‬ ‫الجز ‪ :‬الحرير ‪ .‬أو ما نسج من صوف وحرير وجهه‪: ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ترفل ‪ :‬تجر ذيلها وتابختر‬ ‫الزوز _ أطار ‪ :‬وا<ده ااطر بكسر الطاء ‪ :‬اللوب الخاق ‪ .‬وخص ابن الأعرابى به ااسكاء‪‎‬‬ ‫الاى من غير الصوف‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬يقل ‪ :‬حمل وترفع ‪ 4‬وقد وردت هكذا فى الأصل ولعلها « يل‪. » ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬معطار ‪! :‬لعطر ‪ :‬اسم جامع للطيب تق_ول امرأة عطرة ومعطرة ومعطرة إذا كانت‬ ‫تتعهد نفسها بالطيب ى فإذا كان ذلك من عادتها ‪ :‬فهى معطار و‪.‬عطارة ‪.‬‬ ‫‪٣٠٨‬‬ ‫ض‪‎‬‬ ‫ئ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وامار‪‎‬‬ ‫لنه۔ اه‬ ‫محتج'‬ ‫ه‬ ‫مؤدبة‬ ‫‪١‬‬ ‫وتنفى كل؟ إقتتا©‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‌‬ ‫‪..‬‬ ‫ونجلو الهمم رؤيتها‬ ‫‪/‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫وأقار‬ ‫عن شمس‬ ‫ك‬ ‫يفني‬ ‫نير‬ ‫بوجه‪.‬‬ ‫وقد جاءت على رغم الرقيب العاب الزارى‬ ‫بمزمار‬ ‫أثيبونا‬ ‫وإن طابت خواطرنا‬ ‫طر ادا فى الهوى طاری(")‬ ‫نواقيس‬ ‫مم‬ ‫بليل‬ ‫مى‬ ‫م‬ ‫_ الز نار بنےالزاى المعجمة و بتشديد الدرن‪ .‬هو شىء تشده المرأة فوسطها‪.‬‬ ‫وتكر ار ‪< ٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬رجيسع‬ ‫ما بين‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪4‬‬ ‫صر نها‬ ‫ار ت‬ ‫كى كرة تز كار;)‬ ‫ون‬ ‫و ج ‪ .‬كه ‪.‬أشواق‬ ‫دارى‬ ‫مثتيتنا‬ ‫وتترك كلنا‬ ‫لينا‬ ‫بأسجايع وأشمار‬ ‫إذا غنت‪ .‬أجبنزاها‬ ‫الديك قمار‬ ‫صياح‬ ‫وطربن_ا‬ ‫فنتطربنا‬ ‫كترجييم ابن حمار‬ ‫يرحمه‬ ‫له صوت‬ ‫حسن النغمة وهو عمر بن حمار السعالى ‪.‬‬ ‫_ ان حمار رجل مم‬ ‫(‪ )١‬الإقتار ‪:‬التضييق على الإنان فىالرزق ويقال ‪:‬أقتر انة رزقه ‪:‬أى ضيةه وقلله‪. ‎‬‬ ‫لازم جير‬ ‫فعل‬ ‫أن « طرا _‬ ‫‏‪ ٠‬وكل كترتت اللغة أجمعت عل‬ ‫الأصل عحز البيت‬ ‫‏(‪ (٢‬كذا ق‬ ‫متعمد ‪ .‬ومعناها كما ترى لا يلائم الدياق الذى وردت نيه هنا ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬كذا ى الأصل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬فى الأصل وتننج كل أشواق ولعلها ه تهيج‪. » ‎‬‬ ‫‏‪ ٣٠ ٩‬س‬ ‫م‪.‬‬ ‫وإسرار‬ ‫‪ -‬بإعلان‬ ‫يدعو‬ ‫لنا‬ ‫‪.7‬‬ ‫جار("‬ ‫متعفحر_‬ ‫بل“‬ ‫سقى يوم التصاف وا‪:‬‬ ‫ضه من بعذ أمطار‬ ‫وأمطار تروى أر‪:‬‬ ‫مهمار(‪)٢‬‏‬ ‫لأن‬ ‫صبير‬ ‫حدر من مُلثة من‬ ‫}‪,‬ب عن سمى وأبصا ى(‬ ‫غا‬ ‫ورعيا الذى قد‬ ‫‪-‬‬ ‫رعاك الل من" جار‬ ‫وأضحى ساكتا قلى‬ ‫ر إظهارى و إضارى‬ ‫حبيب" حبه قد صا‬ ‫ه‪٥٨‬۔‏‬ ‫ى‬ ‫‪2‬‬ ‫ياأر(‬ ‫شدت‬ ‫قر‬ ‫والفيس‬ ‫‪7‬‬ ‫ولا‬ ‫الجارى‬ ‫والقضا‬ ‫و بى‬ ‫بينهم‬ ‫البين‬ ‫وحال‬ ‫إقرار‬ ‫بعد‬ ‫هن‬ ‫أ فى‬ ‫وصاروا مثل إنكار‬ ‫فيه الماصدف السارى‬ ‫أو سحاب ه؟‬ ‫ك‬ ‫‪.‬‬ ‫_۔۔‬ ‫<۔۔۔۔‬ ‫۔‪.‬حمہ۔‬ ‫هم‬ ‫‏(‪ )١‬الوابل ‪ :‬المطر الشديد _الثعنجر ‪ :‬المنصب بغد‬ ‫(‪ )٢‬ملث ‪:‬مطر يدوم أياما ‪ . .‬تقول ألثالمطر إلاثا فهو مك ‪:‬أى دام أياما لا يقام‪_ ‎,‬‬ ‫الصبير ‪:‬الحاب الأبيض الذى يصبر بهضذه نوق بعض درجات قال يصف جيشا « ككر‪ .‬مة الغيث‪‎‬‬ ‫ذات ااصببر » والكر‪:‬ثة ‪ :‬هىالحابة ال‪.‬يضا۔ الكثيفة‪. ‎‬‬ ‫() ى الأسل « و؟بصار » بدون اء ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الميس ‪ :‬الإبل البيض مخااط بياضها بواد خفيف الواحد ه أعيس » والواحدة‬ ‫أبكار ‪ :‬صحة هذا الجمع ‪ :‬بكر ويرات ‪.‬وا<دته ‪:‬‬ ‫« عياء » ۔ الميس أبضا ‪ :‬كرام الإبل‬ ‫الكرة بفتح ااباء وسكون الكاف والبكرةبفتح اامكاف وهى خشبة ‪.‬۔تديرة فى وسطها عحز‬ ‫ي أو هى آلة مستديرة ى وسطها حز عر عليها حبل لرنم الأتنال وحطها يقالي ;‬ ‫يستقى م‬ ‫‪ ,‬والكرات شرمن الصانمة » أى الى لا تدور ‪.‬‬ ‫‪٣٦١ .‬‬ ‫أننكارى‪"١١‬‏‬ ‫فيه‬ ‫‪.‬حارت‬ ‫لهب‬ ‫رأيمكي م‬ ‫جرآ فى الحشا وارى‪.‬‬ ‫فإن أجري دموعى حث‬ ‫۔ حش بالحاء المهملة والشين المعجمة أى أسعر وأوقد‬ ‫ص‪ .‬صار بين الماء والنار‬ ‫كيف حياة‬ ‫الطارى«“‬ ‫ذلك‬ ‫فى‬ ‫ألا يا صاح إن كنذبتنى‬ ‫وزوارى‬ ‫عو؟ادى‬ ‫بعض‬ ‫عنى‬ ‫بخبرك‬ ‫سر‬ ‫ولم مهل" على ثار(©‬ ‫قتيل الحب لا يودى‬ ‫عه‬ ‫لولا‬ ‫منه‬ ‫‪ .‬ناجم‬ ‫خر‬ ‫نإى‬ ‫سألتك يا إلهى رح‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫دارى‬ ‫ق‬ ‫تنصب‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪(٤) . }. ٤‬‬ ‫‪. -‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. ٤‬‬ ‫‪١‬‬ ‫وأوزارى(‪‎‬‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫إ‬ ‫وضع‬ ‫ومتعنى بعافية‬ ‫(‪ )١‬فى الأسل » أفكار ‪ .‬دون باء التكلم‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫ااطارى۔‪‎‬‬ ‫وأصلها ز‬ ‫الأصلى‬ ‫«» خلاف‬ ‫‪ :‬الفريب‬ ‫(‪ (٢‬الطارى‬ ‫ءاحوظة ‪ :‬مخطوطة الدبوان غير مرقة ث وتسب على نظام التعقيب وتعقيب هذه ااصفحة هو‬ ‫« ن۔ل » ولكنى وجدت الصفحة التالية تبدأ مهذا البيت ‪:‬‬ ‫ولكن الليالى مُمةبات الحلو بامر‬ ‫وقابت صفحات الخطوطة فلم أجد بقية القصيدة ث خطر لى أن أحث عنها فى مخطرطة من‬ ‫عدة صفحات جم نيها الناسخ ما استحسنه من غزل ه الحيسى » فى هذا الديوان الخطوط الذى‬ ‫تحن بصدده وحاها « سلوة المزون » فو<دتها ىكما وجدت القصيده الى عنرنها بةوله ( مبالغة‬ ‫هذا البيت الذى ذ كرته آآنفا ‪:‬‬ ‫ف الغزل الفائق » والى ‪:‬‬ ‫ولكن الليالى ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬لا بودى ‪ :‬يقصد ليس له دية‪. ‎‬‬ ‫الأوزار‪: ‎‬‬ ‫_‬ ‫وضمها ‪ :‬الذنب‬ ‫‪ ١‬لإصر بكسر الهمزة ونتحبا‬ ‫(‪ (٤‬ضم ‪ :‬المراد اغفر‪‎‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‏‪ ٠‬واحده‬ ‫الثق۔لة‬ ‫الأمال‬ ‫‪6‬‬ ‫الآثام‬ ‫‪.‬‬ ‫الوزر‬ ‫‪_ ٣١١‬‬ ‫« مبالفة فى الغزل الفائق » ‪:‬‬ ‫لموب كاعبر الصدر‬ ‫حورا‬ ‫غادة‬ ‫وخور‬ ‫ب من بدو وممن حضر‬ ‫تفوق على نساء العر‬ ‫در(_©‬ ‫قطوف ربة ال‬ ‫عدة خترانحجة‬ ‫©‬ ‫ر‬ ‫حأغه‬ ‫ربط"‬ ‫ل كز٭ ف‬ ‫الشمس والبدر‬ ‫بضوء‬ ‫يزرى‬ ‫لونه‬ ‫بوجه‬ ‫النث ("‬ ‫طيب‬ ‫أثيث‬ ‫وفريع أسودر وجف‬ ‫الو عرى<')‬ ‫‪ .‬الطائر‬ ‫النداف‬ ‫لون كافية‬ ‫له‬ ‫ر المزم وبالحذار‬ ‫فخذ من طرنهاالسكّا‬ ‫خلوب اللحظ تغتال الفتى مرن حيث لايدرى‬ ‫الثغر‬ ‫وملاحة‬ ‫بدت‬ ‫إذا‬ ‫بالجال‬ ‫تروعك‬ ‫ى شيب باخر‬ ‫‪ :‬رشافه الشهد الله‬ ‫بدت تن عن حبر © ومن طلع وعن دو‬ ‫(‪ )١‬الخدلجة‪ :‬بتشديداللام‪ :‬الرياء بشدة ونتحة علىااراء والياء المدتثة الذراعين والاقين‪_ ‎‬‬ ‫الخبرتحجة ‪ :‬الرضة الناعمة البدن السنة الخلق الذمة القصب ‪ .‬والقصب‪ :‬عظام الأصابع من اليدين‪‎‬‬ ‫والرجلين‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كفها مجر أته وشجاء‪:‬ه‪‎‬‬ ‫شديد القلب كأنه يربط نفسه عن الفرار‬ ‫(‪ )٢‬رابط الاأ شأى‬ ‫نمت لفت‪. ‎‬‬ ‫الهر ‪ :‬الشجاع وهى‬ ‫‪ :‬طويلة اللعر ۔ وجف‪: ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الفرع ‪ :‬الثعر التام وجممه فروع وامرأة نارعة وفرعا‪٠‬‬ ‫متموج‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬الفداف ‪ :‬الغراب وخص بعضهم به غراب القيظ الضخم لفوانر الجناحين والم‪: ‎‬‬ ‫غدنان‪. ‎‬‬ ‫_ ‪_ ٣١٢‬‬ ‫يفوح الايب‪ 4‬منها قبل أن تشتاف بالميار(©‬ ‫ن فى تي وفى كبر‬ ‫تخطر مثل غصن البا‬ ‫البس السندس الخضر‬ ‫فى وصائفها‬ ‫تمايل“‬ ‫م ‪.‬اللجين المحض والعتيان والتسبر‬ ‫وحلى‬ ‫والفخر‪.‬‬ ‫الروف‬ ‫تنشا أصلها من‪ .‬مدن‬ ‫لهما فى ذلك العفر‬ ‫خليلى هل" برى شنها‬ ‫تباهى ليلة القدر‬ ‫ليالى طيفها السارى‬ ‫فكيف يلام فيها منتها حارث الفكر‬ ‫فآما لى لقد حصلت فى شرك الهوى المذرى‬ ‫خليلى كيف ألو حب من لم ياللذىكر‬ ‫ر دمعى مشيا سرى‬ ‫نإن أ كن هواها صا‬ ‫(‪٦١‬‬ ‫لا قدعيل من صبرى‬ ‫وإن‪ .‬أصبر فم سطا ‪.‬‬ ‫المر("‬ ‫وهامة‬ ‫الدماك‬ ‫هام‬ ‫وصالها‬ ‫مدون‬ ‫ن‬ ‫‪ ( :‬إذا الدليل استاف‬ ‫‪ :‬شمه والاستياف ‪ :‬الاشتام ‪ . .‬قال رؤبة‬ ‫‏(‪ )١‬استاف الشىء‬ ‫أخلاق الطرق ) ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬عيل صبرى فهو ممول ‪ :‬غلب ‪ . .‬قال الفراء ‪ :‬عال الرجل يعول إذا شق عليه الأمر‪.‬‬ ‫وعالى الدىء مولى عولا ‪ :‬غلبنى وثقل على ‪ .‬قالت الخناء ‪:‬‬ ‫وإن كان أصغرهم مولدًا‬ ‫ماعاكها‬ ‫العشيرة‬ ‫ويكفى‬ ‫‏(‪ )٣‬الهام ‪ :‬الروس ‪ . .‬والهامة ‪ :‬اارأس _ السياك ‪ :‬تجم معروف وهما سما أكان نيران‬ ‫أحدها السماك الأعزل ڵ والآخر ااسياك الرامح ‪ . .‬والرامح لا نوء له ى وهو إلى جهة الشيل ى‬ ‫والأعزل من كواكب الأنواء ى وهو إلى جهة الجنوب وها‪ .‬برج الميزان « النفر » منزل من‬ ‫منازل القمر ثلاثة أعبم صفار وهى من الميزان ‪.‬‬ ‫حمرو‬ ‫زيد‪ .‬وعن‬ ‫عن‬ ‫لقد ‪.‬حآت محلا صين‬ ‫كرام من بنى نصر‬ ‫الذير(©‬ ‫ت والمالة‬ ‫مضى فى أول الأثر©‬ ‫بكا النسا على صخر‬ ‫التطر(" ‏‪٤‬‬ ‫دا‬ ‫ماك‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫سقاه الله هن مزن‬ ‫جزتنى الوصل بالهجر‬ ‫فا ضر الليالى لو‬ ‫ولكن الليالى مُمتبات الح____لو باء‬ ‫‪-‬‬ ‫بالخداعٍ والندر‬ ‫عهدها‬ ‫وشيملها تناقض‬ ‫فى سر وفى جهر‬ ‫؟‬ ‫رضينا بالقضا الحتو‬ ‫« وما أحسن قوله فى الحث على الشرب وفى الإغراق فيه مرن البحر‬ ‫ث‬ ‫المزج «‬ ‫»‬ ‫ألا قم صاحبى مقبدلا بالننل أشنالا‬ ‫مالا‬ ‫لا تك‬ ‫وا نةبه‬ ‫صاح‬ ‫اللمة‬ ‫ذا‬ ‫فدع‬ ‫و‪,‬أبال(‪)٤‬‏‬ ‫ه‬ ‫أهله‬ ‫ورث‬ ‫وم‬ ‫ال‬ ‫‪ .‬س‬ ‫اد‪:‬هد‬ ‫‪:‬‬ ‫عسل الرمح يعل عء_لا وعولا وعسلانا‬ ‫(‪ )١‬اله‪.‬۔الة ‪ :‬الرماح‪ . . ‎‬تةول‬ ‫‪ ..‬ورمح عنال وعسول ‪ :‬عاسل ه‪.‬ضطرب لدن‪ .‬قال الشاعر ‪ « :‬بكل ع۔ال‬ ‫امتزازه واضطرب‬ ‫إذا هز عتر » ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الهف والاهف بسكون الها‪ .‬ونتحها ‪ :‬الأسى والحزن وااغيظ ى وقي_ل ‪ :‬الأسى على‬ ‫يا ليف‬ ‫»‬ ‫‪7‬‬ ‫» نوااهنى « كلمة يةتحسر جها على ما نات‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫عليه‬ ‫رهف ما تعرف‬ ‫يةوتك‬ ‫ء‬ ‫شى‬ ‫يالهنا و‪.‬الهفاه » ‪:.‬‬ ‫‪ )٣(.‬ملث ‪ :‬شديد الانصاب‪ .‬المزن ‪ :‬ال‪.‬حاب أو ذو الماء منه‪. ‎‬‬ ‫)( البابال ‪ :‬شدة الهم ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٣١٤‬‬ ‫الفجر أسمالاا©‬ ‫بضوء‬ ‫ثياب الليل قد صارت‬ ‫على جيش الدجى صالا(©‬ ‫وجيش الصرح جرار‬ ‫ه ببالتي_ه أذيالا“‬ ‫لقدأذحى مجر نحو‬ ‫ء مر‪٦‬بالاً‏ فسربالا‬ ‫حلة الالا‬ ‫فرق‬ ‫وخل القيلة والقال“‬ ‫أصخ لى وامقثل أمرى‬ ‫وأطلالا‬ ‫دورا‬ ‫ولا‬ ‫ولا تندب أصاحبَنا‬ ‫ولا تنعت‘ خيولا شربا جر دا وأجالا‪‎‬‬ ‫(‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬م‪‎‬‬ ‫م‬ ‫‪‌ ٨‬‬ ‫‏‪ ٠‬لواكا وءً_ذالا‬ ‫وخالف فى الذى تهوا‬ ‫ء من صرف ال نا حالا‬ ‫ولا تشك إلى الأعدا‬ ‫ب لملاثا وإتلالا‬ ‫ولا تذكر' مع الأححا‬ ‫من الزمن الذى حال«{“‬ ‫معن ذكرك المافى‬ ‫‪.‬۔‬ ‫_۔۔‬ ‫_‬ ‫‏(‪ )١‬الأسيال ‪ :‬الأخلاق من الثياب ڵ وفى حديث عاشة ‪ :‬ولنا سل قطيفة ڵ الدمل‬ ‫وعليه أسماں‬ ‫نى عليه الصلاة واللام‬ ‫بفتح ال ‪ :‬الخلق من الثياب وى حديث قيلة ‪ :‬أنها رأت‬ ‫الإز ار‪.‬‬ ‫وهمى‬ ‫جم سمل والملية تصغر الملاءة‬ ‫‪7‬‬ ‫على الياء‬ ‫وفتحة‬ ‫ما‪.‬ةن بضم وفتح وشدة‬ ‫(‪ )٢‬صال عليه سطا عليه وقهره‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬التيه ‪ :‬ااسكير والاختيال ‪ .‬۔‪; ‎‬‬ ‫عن‬ ‫وسلم‬ ‫عليه‬ ‫انتة‬ ‫النى صلى‬ ‫‪ .‬وقد خى‬ ‫الناس‬ ‫‘ ما يةوله‬ ‫‪ :‬مصدران‬ ‫‏) ‪ ( ٤‬القيل والقال‬ ‫به‬ ‫ا‪_٨‬د‪,‬ث‏ أنه نهى عن فضول ما يتحدث‬ ‫قيل وقال وك ترة الؤال » قال ابن الأثير ‪ :‬عى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬وقال كذا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬قيل كذا‬ ‫قولهم‬ ‫من‬ ‫اللتعالدون‬ ‫(ه‪)٥‬‏ خيول شزب ‪ :‬اى ضواسر وفى حديث عمر ير ى عروة إن ‪.‬۔هود الثقنى ‪:‬‬ ‫تمدو شوازب بالشذث الصغاديد ‪.‬‬ ‫باليل عابة زورا منكابها‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫والشوازب‪ :‬المضمرات جمعشازب ويجمع على شزب أيضا بضمالشين وشدة وفتحة علىالزاى‬ ‫‪.‬‬ ‫وفمله شزب من باب نصر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬مه ‪ :‬كلة بنيت على ااسكون ث وهو اسم سى به الفعل معناه ‪ :‬اكقف لأنه زجر‬ ‫فإن وصلت نونت قلت ‪. :‬ه ه بسكون على الماء الثانية _ حال الزمن ‪ :‬تحول من حال إلى حال‬ ‫و‪:‬عله س باب ‪ :‬قال ‪.‬‬ ‫‪٣٦١٥‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫م بالبركات شوةا‪©١_١‬‏‬ ‫فدك بعد شهر الصو‬ ‫_ الدن ويقال له أبضا بزال ‏‪ ٠‬ويقال الغزال الذى يمصر به والأول أصح ‪.‬‬ ‫بدال‬ ‫فى حفظها للجد‬ ‫ورؤقها ركن؛‬ ‫طبات القرع إسبال(“‬ ‫وأسبلث دقها فى نا‬ ‫وسق؟ القوم جر"يالاث©‬ ‫سلامتها‬ ‫وءللننا‬ ‫_ السلافة ما محجر قبل المعمر ء والجريال ما يصر من العنب ث وإنما قال‬ ‫علها سلافنها ك وأشار بالجريال إلى غيره لأن السلافة أجود من الرمال ‪.‬‬ ‫قال المتنبى‪:‬‬ ‫من جريالما «‬ ‫نادم‪.‬۔‪٨-‬‏‬ ‫من‬ ‫وسقيت‬ ‫سلانةً‬ ‫الكلام‬ ‫خر‬ ‫هن‬ ‫وخيأت‬ ‫»‬ ‫وأقف__الا‬ ‫أبوابا‬ ‫رك‬ ‫أسرار‬ ‫دون‬ ‫مر‬ ‫وأن___ذا©‬ ‫عضاريطا‬ ‫ولا نجم ل' نداما!ا‬ ‫وأبطا‪١‬ا“‏‬ ‫صناديد‬ ‫ولك اجمجعم لها ترابا‪.‬‬ ‫يره لذ ا فا‪©٢١.‬‏‬ ‫نه‬ ‫رن بها لحما‬ ‫;ة&ء_۔كنافى الأصل ه شرالا‪. » ‎‬‬ ‫(‪ )١‬فى الأصل » ندونك‬ ‫(‪ )٢‬روقها ‪ :‬روق الشراب ‪ :‬صفاه‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ناطبات ‪ :‬واحدته ناطبة ويجمع أيضا على نواطب وهى خروق تجعل فمبزلالدراب!‬ ‫به المىء فيبتزل منه ويتصنى قال ‪ « :‬نحب من نواطب ذى ازال « ‪.‬‬ ‫وفيا دنى‬ ‫بعد الدمرب تباعا ‪.‬على‬ ‫‏(‪ )٤‬عللنا ‪:‬العدل وااعلل ‪:‬الشربة الثانية ‪. .‬وقيل ‪:‬ااعرب‬ ‫عكس النه فهو أول الشرب _السلافة ومثلها الللاف ‪:‬ما سال وتحاب قبل العصر وهو أضل‬ ‫الخر ‪ ،‬وسلانة كل شىء عصرته ‪:‬أوله ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬العضاريط ‪:‬الخدام على طعام بطونهم ث والصعاليك والترإع ونوم { الواحد ‪:‬عضرط‬ ‫بضمة نسكون نذ۔ة وعضروط ‪.‬‬ ‫النون جائز‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬لك ‪ :‬المكن و۔ذف‬ ‫(‪ )٧‬فالا ‪ :‬يقمد ه فألا » والمأل ضد ااشؤم وجعه موول وأفؤل‪. ‎‬‬ ‫_ ‪_ ٣١٦‬‬ ‫« وما أرق هذا النزل الرائق وما ألطفه من البحر «البيط» ‪.‬‬ ‫وآلف‪ 4‬الهم والة‪.‬حهيد والأرق(©‬ ‫حتا أستمع المنويه والمنيا‬ ‫المادة الفتانة الأق"‬ ‫أستمطف‬ ‫أبيت ليلى أقاسى ما أ كابده‪.‬‬ ‫عين؛ تراعى الدرارى تخفار الأفتا‬ ‫قلى برجى وصال الماطلين ولى‬ ‫حتى غدت للة أسباب الهوى شرة‪ 3‬كا‬ ‫ونا‬ ‫لى أشراك الهوى‬ ‫وصمرت‬ ‫آ‬ ‫هل ؛ ‪ ,‬الصرة معشوق كا عشقا‬ ‫أسألك‬ ‫بالله يا معشر العشاق‬ ‫مصطبحً منها ‪.7‬‬ ‫نشوان‬ ‫أم هل ستاه الهوى من كأسه فندا‬ ‫فها الحسان مميليك الموى علقا‬ ‫نإن وإلا فهل" من ساعت زعمت‬ ‫تملك القوم عبدا بعد ما أبقا‬ ‫كت نقسه۔ الميد الحسان كا‬ ‫وكز؟ طيفذر لنا منهر؟ فيه لتا‬ ‫وقد تذكر نفسى كل؟ ما نسيت‬ ‫عن ناصح‪ ,‬حين سممى نْسْحُه طق‬ ‫بلا‪ .‬حمم‬ ‫وك تصاْت تعليلا‬ ‫ه‪٥‬۔‏ س‬ ‫م‬ ‫آن‪.٤‬ذفا>لمر“ ‪٤ ..‬أهذ ‪.‬ا المسك ؟ فاندَ‪2‬ق(إ)‬ ‫به‬ ‫‏‪2.٠٥‬‬ ‫وعاف ‪.‬لى ‪:‬قال مق }ترب جررن‬ ‫بقوله قال ذو البهتان قز صَدق(©©‬ ‫سص م‬ ‫وقال قولا صحيحا فى التلة لو‬ ‫۔‬ ‫ہے۔‬ ‫‏(‪ )١‬حتام ‪ :‬أصله « حقى ما» خذت ألف ه ما » الاستفهام وكذلك كل ح<رف ‪.‬ن‬ ‫الر بضذاف فى الاستفهام ال » ما » فإن ألف ما تحذف نيهكةواه تعالى «زمتشرون؟»‪2‬‬ ‫حروف‬ ‫ونم كنتم ؟ » « ولم تؤذوننى ؟ » وحق حرف من <روف الجر‪ ،‬وهى هنا بمنى إلى_ التمويه ‪:‬‬ ‫التزييف ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬الفقا ‪ :‬الفتية الضخمة المياة‪. ‎‬‬ ‫)( بريد ۔ين طرق نصحه سعى ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬انتدق الترب ‪ :‬شمه‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬كذا فى الأصل‪. ‎‬‬ ‫‪_ .٣١٧‬‬ ‫جهلاوخالفت منهه" كز؟ مرن نطق(‬ ‫لذاك جت عن‪ .‬ال هاد عاديق‬ ‫الهوى طرقا‬ ‫جملته امنيات‬ ‫وبحر زهدع غاض الماء منه وقد‬ ‫عن المبادة مالا ‪.‬وقد فسقا‬ ‫نلو؛ تصيت فتاة عابد الغدا‬ ‫»‬ ‫حتى ‏‪ ١‬رأى المر رشدآ فى الهوى وصبا‬ ‫و‬ ‫تقى‬ ‫حليفر‬ ‫قلب‬ ‫ذا‬ ‫ما كان‬ ‫لعلم‬ ‫من‬ ‫قلبا غدا بضيرام الوجد نحقرقا‬ ‫أحبابنا هل لكم عهد أب به‬ ‫‪4‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫به‬ ‫يستلزذ‬ ‫وصال‬ ‫خيالُ‬ ‫أم هل‬ ‫قلى ‪ . .‬عسى من حيانى يمسك الرمق("‬ ‫‪ 1‬عاذلى قال لى صيرا ‪ . .‬فقلت له‬ ‫شتا‬ ‫يستحيل‬ ‫اصطبار‬ ‫‪ .‬فكل‬ ‫‪ 7‬فهر‬ ‫»دو ك هذا التو جم وألطفه ‪ .‬ادوع ‏ل‪١‬أول ‪.‬من البحر الكامل » ‪:‬‬ ‫‪ .‬سے‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫والتأنيب‬ ‫والتفنيد‬ ‫شنيف‬ ‫سوى‬ ‫عذرا‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫جسم‬ ‫وحياة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫ودمع هامل‬ ‫تكوى‬ ‫بين ضياثر‬ ‫الصبر‬ ‫أ لى يكون‬ ‫‪ :‬أملت وءطفت ‪ . .‬تقول عاج نلان فر سه إذا عطف رأسه _ العادية ‪ :‬المدة‬ ‫‏(‪ )١‬عحت‬ ‫والنضب ‪ ،‬ويقال ‪ :‬كف عنا عاديتلك أئ[ظلمك وشرك ث وهى مصدر جاء على فاعلة كالراغية‬ ‫والثاغية } يقال ‪ :‬سمعت راغية المير وثاغية الشاة أى رغاء اليعير وثناء الشاة وكذلك عادية‬ ‫المكروه ‪.‬‬ ‫الرجل عدوه عليك‬ ‫‪.‬‬ ‫وجعه أرماق‬ ‫‪٫‬قية‏ الحياة‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ (٢‬الرمق‬ ‫‏(‪ )٣‬أ نى ‪:‬أداة بمعنى كيف ‪.‬وقد تأ ف عسى من [ ن ؛؛ قال انتة تعالى « وأنى لهم التناوش‬ ‫‪.‬‬ ‫محتمل الوجهت‬ ‫»‬ ‫‏‪ ١‬ن‌ هذا‬ ‫وةوله تعالى « قلم‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫‏‪ ١‬ن‪ 3.‬لم‬ ‫‪ : :‬من‬ ‫» يقول‬ ‫بعيد‬ ‫مكان‬ ‫من‬ ‫هيب(‬ ‫‪ .‬وفى كبدى أشه‬ ‫خرق‬ ‫فى لب قلي من عقابيل الهوى‬ ‫وجخوب‬ ‫ر‬ ‫من ‏‪٠‬‬ ‫طيب‬ ‫نقح ات‬ ‫فإذا خبت نار ُ الصبابة شبها‬ ‫طبيى‬ ‫فعال‬ ‫هذا‬ ‫تأرًح)]‬ ‫و إذا سصثلتُ ع ن الطبيب [ جبتهم‬ ‫مشى‬ ‫على الشباب‬ ‫‏‪ ٠‬وجار‬ ‫‪.‬‬ ‫ضمت‬ ‫فلزاك بذلنى الغرام بقوى‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫قلوب‬ ‫بغير‬ ‫بشرا‬ ‫نرى‬ ‫حتى‬ ‫لواعج ممهجتى‬ ‫لاتنطفى ممن ذا‬ ‫هل تهب نا‬ ‫نجد‬ ‫أن‬ ‫؟!‬ ‫غير كذوب‬ ‫منك‬ ‫صدف‬ ‫بقصيب؟‪“"١‬‏‬ ‫أبيت منه آخذا‬ ‫م‬ ‫أم هل خيال“ زاثر“ من حاجر‬ ‫مشرب‬ ‫بالوصال‬ ‫بوعد‬ ‫إلا‬ ‫لكنه لاينقنى أرب المرى‬ ‫وغريبر حسن فى الحسان عجيبر‬ ‫من غادة نشتى الصدور توصلها‬ ‫ومثل هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫المديد‪.‬‬ ‫« وما أخف هذا العتاب وأ لطفه من النوع الأول من‬ ‫المقدمة‬ ‫الدو اون‬ ‫‪ .‬وقليلا ما يوجد ف‬ ‫النوع غريب الجنس عسر التركيب جدا ‪.‬‬ ‫إملااشاء الله ‪ . .‬نقال ولقد أجاد » ‪:‬‬ ‫ئ ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أوسَمُتنى لا هند صدا فصدا‬ ‫‪6‬‬ ‫۔ه‬ ‫‏‪٤8‬‬ ‫ووعدذا‬ ‫هدا‬ ‫بالبين‬ ‫هددتنى‬ ‫"بيدا"‬ ‫يو؟۔ أزداد‬ ‫فى كل‬ ‫قر"بت لى البعد منك حتكىأنى‬ ‫‏(‪ )١‬العقابيل ‪ :‬الشدائد من الأمور ء أو بقايا الملة والعداوة والعشق } الواحدة ‪ :‬عقبولة‬ ‫وعقبول بضم العين فيهما ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الاجر ‪ :‬منزل من منازل الحاج فى البادية ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 1‬صل‬ ‫‏) ‪ ( ٢٣‬كذ \ ف‬ ‫‪- ٣١٠٩ -‬‬ ‫قلى ‪ . .‬ولا يشتاق مغزل شدى‬ ‫توه‬ ‫فالآن لايشتان منزلة‬ ‫واستَخيروا لى كز؟ من؟ حل تجدا‬ ‫‪.2‬‬ ‫نا_ تذيب التارت شوثا ووجدا')‬ ‫فى كل ما لاح ذكر بيرين تجد‬ ‫<_ديثً‬ ‫الحديث‬ ‫فى‬ ‫لاح‬ ‫وكلا‬ ‫عن بلدةر الهند ‪ . .‬صرت أندب هندا‬ ‫أصمتك إذا قصدت فؤارك حمدا©‬ ‫هر" كولة" لو فو؟فت سهم لحظر‬ ‫يشتعبدً العشاق شيباً ومُزد‬ ‫تابت" بوجه فى الفوانى جميل‬ ‫وندا‬ ‫الآفاق طيبا‬ ‫تمطر‬ ‫»‬ ‫تختال بين الفيد تيها فكادت‬ ‫تحال فى مشها قوايما تبدى‬ ‫تمير فى سكرة الشبيبة ميا‬ ‫هل كان ه‪ .‬لا منك أم كان جدا‬ ‫أخلفتر لا هند موعدى فامتفت‬ ‫ياهند إن بان منك لى نقض عهد‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠-‬‬ ‫م‬ ‫_ ‪٨‬‬ ‫‏[‬ ‫عهدا‬ ‫مم اوهيت‬ ‫وعدا‬ ‫امجحزت‬ ‫‪ :‬قربت‪. ‎‬‬ ‫(‪ ( ١‬ساعةت‬ ‫(‪ )٢‬كذاى الأصل صدر البيت‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الهركولة ‪ :‬الجارية الذخمة اارتجة الأرداف‪ . .‬فوق السهم ‪ :‬عمل له فوقاً ى والموق‬ ‫بفم الداء ‪ :‬مشق رأس السهم حيث يقع الوتر ‪ 4‬وى حديث على عليه السلام بصف أبا بكر رضى‬ ‫وه_ر‬ ‫‪4‬‬ ‫من الدين‬ ‫حظا ونصييا‬ ‫‏‪ ١‬كترم‬ ‫أى‬ ‫ذوقا <‬ ‫الة عنه ‪ :‬كثت أخفضهم صوتا وا علام‬ ‫مستمار من فوق السهم ‪ :‬موضع الور منه ‪ . .‬ويةصد الشاعر بقوله ‪ :‬فوقت ‪ :‬صوبت وسددت‬ ‫‪ :‬ق‪:‬لتك ‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫أصمتك‬ ‫المرد ‪ :‬الشبان طرت شوارحهم ولم تنبت لاهم واحده‬ ‫‏(‪ )٤‬تاهت ‪ :‬اختالت و‪_:‬كيرت‬ ‫‪.‬‬ ‫امرد‬ ‫‪٢.‎‬م _‬ ‫فلكم يتعدى(‬ ‫وفينا‬ ‫نيك ‪.‬‬ ‫لازما ‪.‬لارعدًى‬ ‫قد كان فملى‬ ‫أقررت أنى لعبك صرت عبدا‬ ‫لقد لمكتم لب عقلى حتى‬ ‫« وما أرقى هذا التوجع وأ لطف هذا العتاب من البحر « البسيط » ‪:‬‬ ‫حد‪ .‬به يبلغ الراجون آلام"‬ ‫حتام يا هند هذا الهجر ليس له‬ ‫وغذالا‬ ‫‪ :‬أغريتمو ينة حادا‬ ‫كلفتمو نى ما لا يُلتطاق وقد‬ ‫‪ . .‬وقد كان فى غير الهوى شل‬ ‫أجر‬ ‫بالأشنال أغن_الا‬ ‫فالآن بلت‬ ‫يوم الفراق مع الأثقال أمنا(‬ ‫َتلتمو دمى من كلة ممجزة‬ ‫تبدى السراثرة حتى قال م‪ ".‬قال(‪©٤‬‏‬ ‫حَوكا وناظركى‬ ‫غادرتمو كبدى‬ ‫قالوا املنا بجميل الصبر قلت لهم‬ ‫ألله ‪ . .‬أو يستحيل؛ السم" سلسال©‬ ‫لن تبلغ الول حق تبذل اللا‬ ‫قالوا نمر فا فى وصلمفا سمة‬ ‫إن كنتة تقدر دفع الفقر عن كثب‬ ‫والشيب ‪ . .‬أنحر لفا وعدا وإلا ‪ . .‬لإ«‪0‬‬ ‫‏(‪ 7 (١‬بالفعل اللازم عن عدم هجره وليذائه ويكنى ‪:‬الفعل المتعدى عنلبذائمها وصرمها‬ ‫وتمديها بمجرها‬ ‫من حروف‬ ‫‏(‪ )٧‬حتام ؟ ‪:‬أصله‪ ( .‬حتى ما ) نحذنت ألف هما » للاستفهام وحق <رف‬ ‫الجر وهى هنا بمعنى « إلى » ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الرمق ‪ :‬بقية المياة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬ناظر ى تبدى السرار ‪ :‬يقصد أن عينه تكشف مايسره ويخفيه من حب ولوعة‪. ‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫السم القان ل إلى ماء صاف ‪ . .‬وهيهات‪‎‬‬ ‫(‪ )٠‬أو يستحيل السم سلالا ‪ :‬حق يتحول‬ ‫ولهذا فلن يستطيم اللوان‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬ااكئب ‪ :‬القرب‪. ‎‬‬ ‫_ ‪_ ٣٢٩١‬‬ ‫وسرت أتبم فى آثارها الآل(©‬ ‫بانوا فأهرقت مالى إثر عيسيمثي“‬ ‫لولا المثنيب ‪ . .‬ولولا الشر ما شطافوا‬ ‫أحال"‬ ‫البين‬ ‫لوشك‬ ‫أثاروا‬ ‫ولا‬ ‫« وما أرق هذا النزل وأجوده من البحر « اللفيف » ‪:‬‬ ‫ما لداء الكثيب طب سواك‬ ‫مرض اله لا متى من؟ هواك‬ ‫ير فأله مرآك‬ ‫إذ ال‬ ‫بالحير‬ ‫‪ . .‬فقد تفاءل‬ ‫واصليه‬ ‫<‬ ‫ارتشاف‬ ‫كان ف‬ ‫رزه‬ ‫‪5‬‬ ‫العقاٌ‬ ‫داره‬ ‫هجرك‬ ‫محياك‬ ‫الر‪٨‬نا‏‬ ‫ق‬ ‫وتحياه‬ ‫ف‬ ‫نور محياك‬ ‫ضياه‬ ‫وهر___داه‬ ‫رياك‬ ‫ك حزين رأى المدرة لما القفشقَ الطيب من شذا‬ ‫حياك‬ ‫من‪.‬‬ ‫بما فاه ‪ . .‬ويح‬ ‫فحييه‬ ‫بالسلام‬ ‫حياك‬ ‫م‬ ‫كاك‬ ‫مصبحى‬ ‫صار‬ ‫النير قد‬ ‫وجهك‬ ‫من‬ ‫ليلا كأن‬ ‫‪ ,‬زرت‬ ‫لولاك‬ ‫سراثرى‬ ‫بين البرايا‬ ‫ما "بليت‬ ‫‪ . .‬ياهفد‬ ‫وحياتى‬ ‫مابينفا جعلت فداك‬ ‫الذى ألف‬ ‫ماذا‬ ‫أخبرينى يا هند‬ ‫وما بينكم تأين القشا كى‬ ‫مابينى‬ ‫اللودة‬ ‫صحت‬ ‫نإذا‬ ‫والوا«سدة‬ ‫أعيس «‬ ‫»‬ ‫الواحد‬ ‫الإبل اايض خالط بياضها سواد‪ .‬حفيف‬ ‫‪:‬‬ ‫العيس‬ ‫‏) ‪( ١‬‬ ‫( عياء ) الآل ‪:‬السراب ‪.‬‬ ‫‪ ::‬عدوا‪.‬‬ ‫‏(‪ ( ٢‬شطاو‬ ‫‏(‪ )٣‬داء عقام ‪:‬لايرجى البرث منه _لماك ‪:‬اللمى بةايث الام‪ :‬سمرة أو سواد فى باطس‬ ‫الشفة يستحح_۔ن ‪.‬‬ ‫تأ ق معنى المدح والتمحجب‬ ‫وةد‬ ‫‪ :‬كلمة تر حم وتوجم‪،‬‬ ‫‪ _-‬وخ‬ ‫يعى بالسلام‬ ‫‏)‪ (٤‬حءيه مما فاه‪:‬‬ ‫وقيل إنها عنى ويل ‪.‬‬ ‫(‬ ‫‏‪+ 1 ١‬سى‬ ‫ديو ! ن‬ ‫‪٢١‬‬ ‫‏)‬ ‫‪_ ٣‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ِ‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪2.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏ِ‬ ‫إياك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫هحجسر‬ ‫إياك‬ ‫لاك‬ ‫محب"‬ ‫ا ‏‪٣١‬‬ ‫ما عللنت‬ ‫و إذا‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫والمتباكى‬ ‫بين الباكين‬ ‫شيان‬ ‫لكنة‬ ‫فى الناس‬ ‫صب‬ ‫ك‬ ‫« وما أحسنشعره الفائق الرائق فى الجمر والأحباب »‪:‬‬ ‫وب‬ ‫الصلاح فبادرث حونا‬ ‫من‬ ‫ق يا ندبمى إلى رأى رأيت الك‬ ‫دع التاجر نلإعال؛ ثنيه ‪ .‬ندايةة ودع الإخلال بالأدب‬ ‫مقبلة‬ ‫‪ :‬فاتفاا فشهرُ الصوم‬ ‫أيامه ‪ .‬‏‪ ٠‬إذ خلت عشرون من رجب‬ ‫وبعد أجوه من هذا ابهة المن(‬ ‫مستعر ق المر أو ما جرة من ذرقر‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫۔‬ ‫‏‪.٠ ..‬‬ ‫‪,‬‬ ‫صر ف ‏‪ ٦‬إذا‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫حراء‬ ‫الزجاجة‪ ,‬تحكى ذاثب الذهب‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪.‬و‬ ‫‏‪٦٢‬‬ ‫ب‬ ‫طر‬ ‫مطرب‬ ‫هن‬ ‫و سجمِ‬ ‫مسمع‬ ‫نخر ددلل‬ ‫على‬ ‫فملناها‬ ‫وقابل الشرب بالإحسان ينعطة__وا‬ ‫إليك ‪ . .‬وامرأج خصال الجد باللعب‬ ‫م‬ ‫غانييسة‬ ‫ريق‬ ‫منا‬ ‫ترشف‬ ‫ومن؛‬ ‫من الكواعب شاب الضرب بالذر}بل("‬ ‫‏(‪ )١‬مستعرق الغر‪ :‬عرق اعمر‪ :‬دبسه بكسر سكون‪ .‬والدبس ما عقد بالنار عنعصيرالعنب‬ ‫والخرنوب والتمر وتحوها _ ابنة العنب ‪ :‬يكنى به عناخخر س والعنب‪ :‬الخمر (حكاها أبو حنيفة)‬ ‫وزعم أها لغة انية ‪.‬كما أن المر العنب أ‪ .‬ا فى بعض اللغات ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬علناها ‪:‬اسقناها مرة بعد مر‬ ‫(‪ )٢‬السكواعب ‪ :‬واحدتها " وهى الق نهد تديها‪. ‎‬‬ ‫‏_ ‪_ ٣٢٣‬‬ ‫_ الضرب الأول مسكن الراء المهملة هو الجر ‪ . .‬والثانى بفتحها عسل الفحل‪.‬‬ ‫أوجهها‬ ‫النمس‬ ‫كضياء‬ ‫اءعب“‬ ‫كر‬ ‫الفاس بالحب‬ ‫مصو نة عن عيون‬ ‫« غزل فائق من البحر « الحث ) ‪:‬‬ ‫شق الكثيبالشجىة‬ ‫يا هند يا سلوة العا‬ ‫ر العفيف الألى‬ ‫الكريم ال‬ ‫ويافتاة‬ ‫السشهرى« ‪9‬‬ ‫‏‪ ١‬لية‬ ‫روه‬ ‫كهع‬ ‫ي‬ ‫مسى‬ ‫‪.‬‬ ‫ث‬ ‫الثدى‬ ‫كاعبات‬ ‫الذيل ] ما بين‬ ‫وجررى‬ ‫كر ‪7‬‬ ‫شهم‬ ‫ك‬ ‫نايك‬ ‫بأسهم‬ ‫صد ت‬ ‫القئ(" ک‬ ‫نمل‬ ‫أل‬ ‫منها‬ ‫كان‬ ‫رواشق‬ ‫البى(‬ ‫وازأبرقان‬ ‫فت على الشمس لونا‬ ‫‏(‪ )١‬ميسى ‪ :‬اليس" ‪:‬التيختر ‪ .‬ماس م ‪ .‬نميسا وميسانا ‪:‬تبخترواختال _الخطية ‪:‬الرماح‬ ‫والخط أرض يننب إليها الرماح الخطية ء فإذا جعلت النسبة اسا لازما قلته خطية » ول تذكر‬ ‫الرماح كلا فعل الشاعر ‪ .‬وهو خط عمان ‪ ،‬وقيل } الخط مرفأ الفن بالبحرين تنسب إليه الرماح‬ ‫‪ .‬ويقال ‪:‬‬ ‫يقال ‪:‬رمح خطى _السمهرى ‪:‬الرمح ااصليب العود ‪ 4‬والسمهرية ‪:‬القناة الصلابة‬ ‫هى منسوبة إلى « سمهر » ‏‪ ١‬سم رجل كان يةرمم الرماح ‪..‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الكمى الشجاع ‏‪ ١‬و لابس اللاح لأنه نكمى نفه أى يسترها بالدرع والبيضة ء تقول‬ ‫كى العنى و‪:‬كأء ‪ :‬ستره _ صدت ‪:‬الصوابأن يقول صدت بدونإياء المنكام ولونعل لاختل‬ ‫الوزن ‪ .‬ومن الملاحظ أن الشاعر كثيرا مايفعل هذا فى الفعل للاضى ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬القسى وا۔هتها القوس ‪:‬آله على شكل نصف دائرة ترمى بها السهام وهى مؤنثة‬ ‫وقد تذ كر ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬الزبرقان ‪ :‬القمر ‪ .‬قال الشاعر‪: ‎‬‬ ‫الزيزقان‬ ‫ضوء‬ ‫مثل‬ ‫عليها‬ ‫يرق‬ ‫حين‬ ‫النابر‬ ‫تضىه له‬ ‫وقد سمى ( الزبرقان بن بدر الفزارى ) وهو من سادات العرب بذلك ث لآسميتهم‬ ‫أباه بدرا ‪ .‬ولا بد من إشباع التاه أى مدها نى « نقت » ليستقم الوزن ‪.‬‬ ‫‪_ ٣٢٤‬‬ ‫‪١‬‬ ‫محنك اليو _و“{©‪0‬‬ ‫ورع‏‪.‬تر ‪.‬كل؟ شجا ‪:‬ع‬ ‫الباب ا"‬ ‫طرفك‬ ‫سحر‬ ‫من‬ ‫عتيك‬ ‫داوى‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:0‬‬ ‫<‬ ‫الع(‬ ‫التبييض‬ ‫‪ .‬روح‬ ‫حي‬ ‫‪ .‬منك‬ ‫بو وفم‬ ‫النهى‬ ‫الرحيق‬ ‫من‬ ‫أشهى‬ ‫ر‪.‬تك‬ ‫فرشف‬ ‫ث‬ ‫»‬ ‫» الجتث‬ ‫البحر‬ ‫غر له الفائق ا راا‪:‬نقى من‬ ‫العجيبة الذريبة‬ ‫نكته‬ ‫ر‪٫‬من‏‬ ‫»‬ ‫الدثما؟؛ث‬ ‫ع‬ ‫غب‬ ‫جاج‬ ‫‪.‬ستاها‬ ‫هند‬ ‫دارت‬ ‫_ الجاج الج وهو ضهر لل هر الانصباب من الحاب ‪ ،‬والغ أى‬ ‫قيل فى الحديث ‪ « :‬ز ر خبا تزدؤ حبا » ‪ ،‬والدثئائث‬ ‫بست يوما ريذب يوما ‪5‬‬ ‫بالدال المهملة جمع دثيثة وهى السحاب التى تمطر طلا ووبلاً ‪.‬‬ ‫الر ادث'‬ ‫شر‬ ‫االنبباد‬ ‫إله‬ ‫وقاها‬ ‫وقد‬ ‫«عابن_اتر وعابث(‬ ‫عاتر وعاثر‬ ‫وشر"‬ ‫مام _غ<©‪6‬‬ ‫الديد زن‬ ‫مدى‬ ‫فيها‬ ‫‪.‬واليرُ قد صار‬ ‫وهو مهروف بحنه وقد عبر عن‬ ‫۔يدنا يوسف‬ ‫‪ :‬يقصد <سن‬ ‫‪)١( .‬المن‏ اليرسفى‬ ‫هذا القرآن الكر فى سورة « يوسف ص ‪.‬‬ ‫وبكون‬ ‫واحدا‬ ‫فيكون‬ ‫الأصل مصدر‬ ‫بمر ‏‪ ٧‬يئى ولا جمع لأنه‬ ‫جامع‬ ‫اسم‬ ‫‏) ‪ ( ٢‬الطرف‪:‬‬ ‫جاعة قال تهالى «لا يرتد إليهم طرفهم» والبابلى نسبة إلى بابل‪ :‬۔وضع ينسب اليه الحر والر ‪-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫قال الأععى ‪:‬‬ ‫مختما‬ ‫ومكا‬ ‫قنديدا‬ ‫تخالط‬ ‫سلانة‬ ‫فجاءت‬ ‫ببابل لم تقصر‬ ‫‏(‪ )٣‬القبيص ‪ :‬المنكهش ڵ ومنه ه والطير صانات ويقبضن »‪ ،‬اللبيب الممكب على صنمته‪،‬‬ ‫اوله‬ ‫يقرضه ‪:‬‬ ‫وقبضه ‪٫‬سذه‏‬ ‫‪6‬‬ ‫أمكه‬ ‫بده‪:‬‬ ‫عا۔‪4‬‬ ‫قيض‬ ‫‪:‬‬ ‫تةول‬ ‫أسر ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫باب‬ ‫من‬ ‫قبض‬ ‫‪:‬‬ ‫و نعاه‬ ‫‪.‬‬ ‫البسط‬ ‫خلاف‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬والقض‬ ‫‪.‬‬ ‫ميده‬ ‫‏(‪ )٤‬عاث ‪ :‬مفسد قال تعالى ( ولا ته‪:‬وا ق الأرش مفسدين ) من ‪ :‬عنى يعتى ع‪:‬وا وه‪,‬‬ ‫الفساد ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬المديدان ‪ :‬الايل والنهار ‪.‬‬ ‫‪_ ٣٢٥‬‬ ‫الرماث_©‬ ‫الوداد‬ ‫رعي وستيا لهماتيكم؛‬ ‫_ الدماثث جمع دم'ة وهو المستوى من الأرض ڵ المرتفع قليلا ‪.‬‬ ‫الأثاث‬ ‫تلك‬ ‫فرق‬ ‫بيمين‬ ‫أيام كنا‬ ‫_ الأنائث جمع أثانة وهىالفر ش اللينة‪ ،‬قال الله تعالى‪ «:‬ومن أدو افا » الآية‬ ‫بثالث‬ ‫لم نقارن‬ ‫‪ .‬قرينان‬ ‫‪..‬أنا ود‪:‬‬ ‫ه وارث بعد وارث‬ ‫حزنا‬ ‫الإلفث‬ ‫كأنما‬ ‫\ ٹ‬ ‫نويناه‬ ‫ما‬ ‫‪:‬‬ ‫فينا‬ ‫} "يلف‬ ‫نها الأسوأ الضنوابث ‪.‬‬ ‫بنيلا‬ ‫‪:7‬‬ ‫۔ الضوابث بالضاد العجمة والباء الموحدة جمع ‪ :‬ذابث ودو ‪ :‬الأسد ‪.‬‬ ‫‪ . .‬وضيث الأسد أى خدش ‪.‬‬ ‫ويقال له أيضا‪ :.‬بوث‬ ‫من آل حارث”')‬ ‫مثل الجضان‬ ‫وو‬ ‫لج يطثهزة طامث”«"‬ ‫كواعبر ناعماتر‬ ‫تحت المروع الذمه"‬ ‫مثل الشهوس وجوها‬ ‫_ الأناث هاهفا جمع أثئيث ‪ .‬والأثيث ‪:‬الذ‪.‬ر اللين الويل ‏‪٠‬‬ ‫‏(‪ )١‬رعيا ‪ :‬دع عللوهاد بالحفظ ‪« .‬رعيا لها» أى <فظا لها‪ .‬وسقيا ‪ :‬بفتح الين وضمها‬ ‫دء'ء لها أيضا والتقدير ( ‪.‬ةادا انتة سقيا ) ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الخ رد ‪ :‬الأبكار مر النساء اللانى لم مسن قط ء وقيل ‪ :‬هن الحييات ااطويلات‬ ‫الافضات الصوت الفرات امتترات قد جاوزن الإعصار ولم يعنسن ‪ . .‬وهذااحم ادر] لأن‬ ‫مسلة لاتحبمم على عل بضم الفاف وشدة و‪:‬تحة عل المعين ‪ .‬واالكثير ‪ :‬خرائد وخر د بضم الخاء‬ ‫والراء ‪ ..‬وا<دة الجوع الثلائة ‪ .‬الخريدة ث والريذ ء والرود ‪.‬‬ ‫‪ .‬وةذله‬ ‫‏(‪ )٣‬لم بطمثهن طامث ‪ :‬لم يمترعهن مهترؤ ‪ .‬تقول ‪ :‬ط۔‪:‬ت‪ :‬الاربة إذ! ا ترعتها‬ ‫تعالى ( لم يطمثهن انس قبلهم ولا جان ) قيل معناه ‪ :‬لم ‪:‬سسهن ‪ .‬وقال تعلب ‪ :‬معناه لم ينكح‬ ‫س الكاف‬ ‫‪---‬‬ ‫‪٣ ٢‬‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫_‬ ‫فى حلفت غير حانث‬ ‫بالله إف‬ ‫و‬ ‫أقسمت‬ ‫‏۔‪0 ٤‬‬ ‫لابث‬ ‫ذراهْن۔؟‬ ‫ى‬ ‫الدهر‬ ‫يا ليتنى ملة‬ ‫عين اللوب الباحث‬ ‫الكنها حُحًّبت‘ عن‬ ‫حادث(‬ ‫زر‬ ‫وز‬ ‫ومر أذى كر جمع‬ ‫ومن حسود ومن؛ شر نافثات[ ونافث©‬ ‫كرائحة نزحت عن فيل المنا والحباث‬ ‫مال‪ 4‬الليوث الدلاهمث‬ ‫رجالة‬ ‫حماها‬ ‫محمى‬ ‫‪ -‬الدلاهث جمع دلهاث ‪ .‬وهو الأسذ ‪.‬‬ ‫ياؤرغ(")‬ ‫أولاد‬ ‫وخير‬ ‫سام‬ ‫أولاد‬ ‫ة حار‬ ‫‪(٤ ..‬‬ ‫من كل ط ‏‪ 7‬عليم‪ .‬بما توارى النبائف(‬ ‫_ النبائث استعارة من التراب الذى يدفن فيه الدفين ضكا قال بعذسهم ‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وإن باحثوا عنى ففيهم مياحث‬ ‫إذ الناس غطو فى تنطيت عمهم‬ ‫ء ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪..‬‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تلك الغبائث‬ ‫ليعلم ما مخفييه‬ ‫وإن حفروا بعرى حفرت بيارهم‬ ‫‏(‪ )١‬الزير ‪ :‬الذى يخالط النناء ويريد ه لهن اغير شر } وقيل ‪ :‬الزير الخالط لهن فى‬ ‫ى بذاك‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫والدهن‬ ‫وعاد‪:‬من‬ ‫زيارتمن‬ ‫إذا كان محب‬ ‫نماء‬ ‫«لان زر‬ ‫وبة_ان‬ ‫‪.‬‬ ‫الباطل‬ ‫الكثرة زيارته هن والجمع ‪ :‬أزوار ‪ .‬وأزيار ث وزيرة بكسر الزاى ونتح الياء ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الناءثات ‪ :‬الدواحر ‪ .‬قل تعالى ( ومن شر الماثات نى القد ) ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الأصل صدر البيت دون « قد » نزدناها ليستقيم ااوزن ( وسام ويافت وام ) ثم‬ ‫أولاد سيدنا نوح الذين تفرع منهم البشر بمد الطوفان _ الطب ‪ :‬الحاذق الماهر فى عمله ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الطب ‪ :‬الحاذق الماهر ء‪ .‬النبائث ‪ :‬وا<هتها اابيثة وهى ‪ :‬ااسر ‪ . .‬يقال ‪ :‬ه ظهرت‬ ‫نيائنهم ولم تخف خبائنهم » ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٣٢٧٣‬‬ ‫« ومن ع ب غرابه ا‪` 1‬ح غزله الرائق ‪٠‬ن‏ البر المجتث « ‪:‬‬ ‫‪٥‬ن'‏ نماهك‬ ‫وانقله‬ ‫قم‬ ‫يا در‬ ‫الصب‬ ‫يا سلوة‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫_‬ ‫لباسمك‬ ‫خيارة‬ ‫والبس؟‬ ‫هذا‬ ‫لباحَك‬ ‫واخلم‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫كاسك‬ ‫شرب‬ ‫مم‬ ‫فيك‬ ‫منْ‬ ‫ر ضابر‬ ‫برشما‬ ‫وجد‬ ‫را ك‬ ‫وتارة ‪ .‬عطر‬ ‫طور‬ ‫خديك‬ ‫وش‬ ‫ِ‬ ‫۔‬ ‫م۔ىے ه‬ ‫ِ‬ ‫ك‬ ‫التا‬ ‫وقت‬ ‫حين‬ ‫ثدييك‬ ‫والاس‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫اناسك‬ ‫وغفلة من‪.‬‬ ‫فى غغلقر يرن' أنارى‬ ‫إلى الراح مع الحبيب هن البحر‬ ‫و ليقه فى القشوق‬ ‫« وما أبلغ قوله‬ ‫« الو يل » ‪:‬‬ ‫‏‪.٤‬‬ ‫ه ى‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫[‬ ‫‪+‬‬ ‫روحى‬ ‫‪.‬مسرة‬ ‫بل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جسمى‬ ‫رياضذ___ة‪.‬‬ ‫لأعربَ فينا عن لسان فصيح‬ ‫مُتَمْشمة[ لو ذاقها ذ‪ .‬فهاحقر‬ ‫صحيح‬ ‫سم‬ ‫ى‬ ‫لماينته‬ ‫ولو ذو سقامر ذاقها فى ستقامتر‬ ‫نجيم جريح‪ . . ,‬أو جيم ذبيے(©‬ ‫إذا ما أردت الكأس يمنا حسبها‬ ‫۔‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫(‪(٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مو‬ ‫م‬ ‫سا‬ ‫‌\‬ ‫ه م‬ ‫٭‬ ‫‪.‬‬ ‫حديثا ‪ . .‬وتروى بوم غرفة نوح‬ ‫و جرهم‬ ‫سام‬ ‫ايام‬ ‫عن‬ ‫عدت‬ ‫‏‪ ٤‬وقيل ما كان‬ ‫هنه‬ ‫طرى‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬وة‪.‬ل‬ ‫خامة‬ ‫الموف‬ ‫دم‬ ‫هو‬ ‫‪:‬‬ ‫ويل‬ ‫‪.‬‬ ‫الدم‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ١‬النج‪:‬م‬ ‫الى السواد ث وقيل هو الدم المصبوب وبه ‪:‬سر قول طرفة ‪:‬‬ ‫الذبيح‬ ‫كنجيع‬ ‫عبةر ى‬ ‫من‬ ‫لو نه‬ ‫فاخرا‬ ‫رقا‬ ‫عالين‬ ‫‏(‪ )٢‬يكنى بالبيت عن أنها معتقة } وامعتقة ‪ :‬الحمر الى عتقت زمانا ح عتقت ‪ :‬أى قد‪.‬ت‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٣٢٨‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ي‬ ‫إلى أن تلاقى با!غبرق د بوحى‪١‬‏‬ ‫غبو فا وغلمنى‬ ‫[ لا فاستنى منها‬ ‫واعتناق‬ ‫عود‬ ‫وننمة‬ ‫على الناى والمثنا ولحم تج‬ ‫مليح‬ ‫النصر‪ .‬ليده‬ ‫رشو قوام تخجل‬ ‫ويزهو بوجة فى ا لحسان صبيح‬ ‫ولين الصبا لا يستحال بريح‬ ‫وختال فىسكر الشباب إذا بدا‬ ‫« وما أرق هذا الغزل الفائق وأجوده من البحر « المنسرح » ‪:‬‬ ‫الساضه"©‬ ‫فؤاد المصر‬ ‫تلبى‬ ‫طلعتها‬ ‫وغادة كالهملال‬ ‫ه ‪-‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫م‬ ‫أبماط‬ ‫خيار‬ ‫فى‬ ‫منضد‬ ‫تم عن لؤلؤ وعن' ذر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫م‬ ‫را حاط‬ ‫‪ ١‬ر د فت‬ ‫قلاثد ‏‪١‬‬ ‫حجر هرها‬ ‫نفيسة‬ ‫من‬ ‫تلد تت"‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ . ٩‬م‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫رك ظ۔‬ ‫باقراط‬ ‫اذاہما‬ ‫وزينت‬ ‫أسورة‬ ‫اللجين‬ ‫م‬ ‫وحليت‬ ‫من نسيج دمياضنى‬ ‫وقيمها‬ ‫ذهبا‬ ‫حلمها‬ ‫صار‬ ‫لكنا‬ ‫‪.‬‬ ‫الدال بلد دغام بااها<">‬ ‫‪ -‬د‪.‬يياط بالدال والطاء الممملتين مكسور‬ ‫فى السندس الضير والت لار( ©‬ ‫نخختال مع وصائفها‬ ‫بيضاه‬ ‫خلاف‬ ‫ور‬ ‫‏‪ ١‬كل غدوة‬ ‫أو‬ ‫كل ما شرب‬ ‫‪:‬‬ ‫بالعصعى _ ااصبو ح‬ ‫‏) ‪ (١‬الفبوقف ‪ :‬الشرب‬ ‫الشاعر‬ ‫قال‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫الخمر‬ ‫‪:‬‬ ‫المبرح‬ ‫وةيل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نشراوه‬ ‫شرابهم‬ ‫من‬ ‫عتنك مم‬ ‫أصح‬ ‫ما‬ ‫أو‬ ‫«‬ ‫‪.‬‬ ‫الذوق‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫> ‪ .‬ه‬ ‫(قذ‏‪. .‬عدوب ‪٨‬‬ ‫و‬ ‫ر مم‬ ‫بى‬ ‫‪ -.‬ن‬ ‫كرام‬ ‫سر ب‬ ‫على البوح معى‬ ‫يقال ‪ :‬رجل غضنفر إذا‬ ‫‏( ‪ )٢‬الفذنفر ‪ :‬الأحد _ وقد ة_كون صفة قا‪.‬ت مقام 'او۔وف‬ ‫كان غليظا أو غليظ الحثة _ اا۔اطى ‪ :‬الشديد البطش ‪..‬‬ ‫الحر الأبيض المتوسط‬ ‫وتثشارف‬ ‫دلتا الذل‬ ‫ن‬ ‫قم‬ ‫بة‬ ‫مصر‬ ‫مدي‪:‬ة‬ ‫أن دهياط‬ ‫الدواب‬ ‫‏(‪(٣‬‬ ‫مغلفا‬ ‫الخلفة‬ ‫ثوب‬ ‫نم_ا‬ ‫ينسج‬ ‫وكان‬ ‫«‬ ‫الدب۔تى‬ ‫»‬ ‫و‪.‬نها‬ ‫المسوحات‬ ‫تار حها‬ ‫ف‬ ‫د‪.‬۔ياط‬ ‫و تشتهر‬ ‫۔‬ ‫والفضة‬ ‫بالذهب‬ ‫\ ‪1‬‬ ‫يث ‏‪ ١‬م ‏‪ 3 ١‬أنها كانت ‪7‬‬ ‫‪ :‬جم وصيفة وهى الأمة وى<‬ ‫‏(‪ ( ٤‬الوصائ‬ ‫۔۔‬ ‫تامة القد‬ ‫أى‬ ‫والإيصاف‬ ‫لوصافة‬ ‫‪7‬‬ ‫وصفة‬ ‫‪ :‬ور ‪ :‬عا قالو \ للجارية‬ ‫‪ .‬وقال ثعلب‬ ‫أى أمة‬ ‫‪.‬‬ ‫الغياب‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫وهو‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وكسرة‬ ‫ر‪٫‬شده‏ة‬ ‫‏‪ ٤‬القلاطون‬ ‫سر يد‬ ‫‪:‬‬ ‫الملاط‬ ‫‪_ ٣٢٩‬‬ ‫هنياط ( \‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫للا‪ ,‬ح‪ -‬ار‬ ‫‪ :‬با رة‬ ‫و لا‬ ‫‏‪ ١‬لز _ ح‬ ‫الة‬ ‫غ‬ ‫ليست‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫و أوراط(")‬ ‫‪ ,‬ح‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫هم‬ ‫مهو ‏‪٠‬‬ ‫مرحه‬ ‫روينها‬ ‫الحزين‬ ‫نسلى‬ ‫لكن‬ ‫‪7‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪:‬‬ ‫هر اط‬ ‫__ او‬ ‫مش‬ ‫منه‬ ‫رشت‬ ‫ولو‬ ‫‪.‬‬ ‫السقام‬ ‫يذهزن‘‬ ‫وربةها‬ ‫هانت علينا صفات‪ .‬بقرا(‬ ‫لما رأينا دواعنا‪... .‬ا‬ ‫وااسّر طراط‬ ‫ذذاذة الشهد‬ ‫الغير وهن‬ ‫أحلى من الشرب‬ ‫_ السر طراط بالسنن والطاء والراء المهملات مكسور السين هو شىء لذيذ جدا‬ ‫يعمل من الحلاوات للشرب ‪ ،‬وهو‪ :‬بين الأ ‪.‬كل والشرب فى حال غلتلة ورقة ‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫البحر » الطو يل‬ ‫الحر ا من‬ ‫ق‬ ‫حالفة المذل‬ ‫ووله ق‬ ‫» وما أحسن‬ ‫وأ‪٤‬قدر‪ :‬فإ‪٠.٠‬ى عكرلا‪.‬ك ‪٤‬أطر تش؛‬ ‫دع العذال عنى يا عذولى ولا تل‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪..‬‬ ‫مكيف تمى ءذلح العواذل أن م‪٠.‬‏‬ ‫و ينم شره‬ ‫حشاه بناب البين "فنرى‬ ‫‪-‬‬ ‫متهشر‪4‬‬ ‫‪.. ٦‬منه‬ ‫‏‪١‬‬ ‫بن‬ ‫و زا‬ ‫واقكًا‬ ‫المبرح‬ ‫ال‬ ‫ف‬ ‫وأ صبح‬ ‫‪.‬‬ ‫‏۔ه‪٥‬‬ ‫‪ -‬شو‪:‬م‬ ‫م‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‌‬ ‫راف الدموع ‪1‬يه‬ ‫وسر ‪7‬‬ ‫اصطبار بالصبابة ‪ .‬حر قى‬ ‫حليف‬ ‫(‪ )٠١‬البهاتة ‪ :‬وهى التى تقول على غبرها ما لم يفعل وفعله من باب ‪ :‬منع ث وبهته به‪:‬ا‪: ‎‬‬ ‫أخذه بغتة ‪ .‬قال تعالى « بل تأتيهم بغتة فتبهتهم »‪ .‬ناستخدام الشاعر للمظ غير دقيق ومحتاج إلى‪‎‬‬ ‫ولا تتصغر‪ ..‬ولا تستهبن به } وهو من غمط‪‘ ‎‬‬ ‫‪.‬۔ غير مغياط ‪:‬أى أنها الا تفر أحدا‬ ‫تأو بل‬ ‫ب وسمع‪. ‎‬‬ ‫الناس غمطا ‪.:‬احتقرهم ‪. .‬وغمط ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وراط‪‎‬‬ ‫وجعه‬ ‫الأمر تقع نيه من هلكة وغيرها‬ ‫‪ :‬ورطة الملكة‪ .٠ ‎‬و‬ ‫(‪ )٢‬أورال‬ ‫وقد يجمع على أوراط كا ذكر شاعر وهو نادر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬ورد هذا البيت فى الهامش ولم يحدد وضعه القصيدة فآثر نا إثباته هنا _ بةراط‪: ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫معروف‬ ‫قدم‬ ‫نا‬ ‫طبيب و‬ ‫‏‪ ٣٠‬۔‬ ‫إليه ويطش‬ ‫وع بلا جوع‬ ‫بحن إلى الإلفر الذى صار بمده‬ ‫على قلبه طول المدى ومعرّش‬ ‫أى عنه والوجد انم تمم‬ ‫حسور أشل‪ 4‬الرجل أكمه أش‬ ‫حبيب" مصون عنه كل معاند‬ ‫وفوق قيص اللاز برو مرقش‬ ‫عليه من المقيان أفخر حلية‬ ‫اللاذ نوب صينى حسن من المرير الأحر خاصة » وهو أحسن مايكون ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫_‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‏‪.‬‬ ‫عارضى‬ ‫شيب‬ ‫توحش هنى إد راى‬ ‫المتوحشثر‪4‬‬ ‫ا لآأنس‬ ‫لى‬ ‫وما‬ ‫بنفسى‬ ‫« وما أجود قوله وأحلاه فى الاجتماع على الشرب مع‪ .‬الأحباب من البحر‬ ‫« اللفيف » ‪:‬‬ ‫ليلة السدر أقبلت" برذاز‬ ‫قم أورها ينا أخئ نهنى‬ ‫_ الرذاذ بكسر الراء المهملة أول المطر اللفيف ‪ 2‬الذى تسميه العامة النفاف ‪.‬‬ ‫نقاد‬ ‫أ م_وره‬ ‫ق‬ ‫حاذق‬ ‫ظرينر‬ ‫ك‬ ‫ما هين‬ ‫فأدرها‬ ‫داد(‬ ‫ذرى‬ ‫‪٠‬و‏ ث‬ ‫إناثين‬ ‫ف‬ ‫صرفا‬ ‫بابل‬ ‫خور‬ ‫من‬ ‫أهديت‬ ‫راق لونا أو مثل ثوب اللاذ ()‬ ‫كشقيق النعمان أو كالدم الم‬ ‫‏(‪ )١‬بابل ‪ :‬موضع ينسب إليه الخمر والسحر ۔ الصرف ‪ :‬الخالص من كل شىث ‪ .‬يةبال‬ ‫« شراب صرف » أى محض غير ممزوج ۔ ذرى بغداذ ‪ :‬ناحية بغداد ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬حقيق النعهان ‪ :‬الصؤاب أن يةول ‪ :‬كشقيقة أو كشقاثق النعيان نبت واحدتها شقيقة‬ ‫سميت بذلك لمرتها على التدبيه بثقيقة البرق ‪ :‬وقيل واحده وجعه سواء وإما أضيف الىالعيان‬ ‫لأنه حى أرما نكثر نها ذلك } وقيل العيان ‪ :‬اسم الدم ‪ .‬وشقائقه ‪ :‬قطعه نشمتحرتها بحرة‬ ‫الدم وسميت هذه الزهرة شقائق النمهان ث أما « الشقيق » التى ذكرها الشاعر ‪ :‬نهو نصف‬ ‫المىث إذا شق نصفين ‪_:‬كل منهما شقيق الآخر ى والاظر ‪ ،‬والآخ من الآب والأم ‪.‬‬ ‫‪_ ٣٣١‬‬ ‫_ اللاذ ثوب صينى أحر وهو من الحرير الأحر خاصة ‪.‬‬ ‫ر بنشر يفوق نشر الكاذى(©‬ ‫‪٥‬‬ ‫»‬ ‫_‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫بالار‬ ‫طعمها طعم مسرب ( صيب‬ ‫وهاذ(')‬ ‫لاغ‬ ‫و اتركر‪ '.‬قول ك‬ ‫المَبوق‪ .‬صبوحا‬ ‫فاسشقناها بمد‬ ‫الحواذى(<")‬ ‫الدار‬ ‫لدى‪:‬‬ ‫فلذته‬ ‫غر يض‬ ‫شر بها بلحم‪,‬‬ ‫واقرن‬ ‫والذى يشتكى خمار من السكرة يدفم" "خمار هذى بهذزى‬ ‫_ قوله يدفع خمار هذى بهذى ‪ ،‬فعناه لأن سكرة اجر تو لد خماراً والجار بضم‬ ‫الحاء المعجمة ألم قليل محدث بالبطن بعد السكر من تلزع حدة الجر فى الأمعاء‬ ‫فإذا أراد الإنسان دواءه فليشرب الكأ ص الثانية فإنها دواؤ ه كما قال الأعشى ‪:‬‬ ‫|‬ ‫‪٩‬‬ ‫بها «‬ ‫ها‬ ‫تداو يت‬ ‫واخ _رى‬ ‫« وكأس ‪.‬شربت بها مسرة‬ ‫وصنيع الحارة الباث‬ ‫وتنئى لنا بوصل الوالى‬ ‫‏‪ ١‬لأسيةي_۔ \‪٥ ٬‬‬ ‫ص ة۔اعةً‬ ‫أحكمته‬ ‫ونتضاة كانها صنم“_ قد‬ ‫الآزا«([“‬ ‫كةسارن‬ ‫وبان‬ ‫ذات وجه حكى سها الندر نورآ‬ ‫۔ ۔‬ ‫ے۔۔‬ ‫س‬ ‫۔س_۔=<۔‬ ‫(‪)١‬الأرى‏ ‪ :‬عسل النحل ‪ .‬الكاذى ‪ :‬شجر كالنخلة له ورد يذيب به الدهن وغيره ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الغبوق ‪ :‬التسرب بالمشى والصبوح خلاف الغبوق ث أو ما أصبح عندهم من شرابهم‬ ‫‪٠.‬‬ ‫نشر ) و‪٥ ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬نلذته ‪ :‬قطعته ۔ الحواذى ‪ :‬القواطع ‪ .‬تقول حذت الشفرة النعل ‪ :‬قطعتها نهى حاذية‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وانى‬ ‫والجمع \‬ ‫‏(‪ )٤‬تفنى ‪ :‬الصواب ‪ .‬يغن لأنه نعل أمر حزوم محذف حرف العلة ولكنه لضرورةالوزن‬ ‫كذا ف الأصل ‪ .‬واانباذ الذى يتخذ !لنبيذ ويصنعها‪.‬‬ ‫لميجزم ۔ وعجز البيت‬ ‫ما كان‬ ‫وقبل هو‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫وناس‬ ‫ذضة‬ ‫مهن‬ ‫وصاغ‬ ‫خدب‬ ‫نعت من‬ ‫‪ ,‬و‬ ‫معروف‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ ١ )٥‬الصنم‬ ‫له جسم أو صورة فإن لم يكن له جسم أو صورة فهو وثن ‪ .‬ويبدو أن الشاعر يقصد هذا الى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬البنان ‪ :‬الأصابم وقيل أطرانها واحدتها بنانة ‪ . .‬وتد وحده الشاعر وذكره لأن‬ ‫كل جم بينه وبين واحده الهاء إنه يوحد ويذكر _ ( كقارن الآزاذ ) كذا فى الأصل ولمل‬ ‫فيها تصجيفا أو خطأ ‪ .‬فقد ة‪.‬كون ( قارن ) قانغ أى أحر وكثيرا ها يقال ه بنان خضذب »‪.‬‬ ‫_ ‪٢‎‬مم _‬ ‫و‬ ‫بالتغا والبوارقر الف_۔۔__ولاذ‬ ‫زبد ‪.‬ومرو‬ ‫وصال‬ ‫عن‬ ‫منعت‬ ‫» الطو هل » ‪:‬‬ ‫« وهن أ غر ب ملحه الفائتة ق غانبةه التوجع “ن الذر‬ ‫ومن بدها ألق التحية ورعا‬ ‫بدا بإشارات ‪ .‬التحية‪ .‬وانثنى‬ ‫خلاد بشرطى فاركا متمه(©‬ ‫وقد كان عن فلاث الوفاء بممزل‬ ‫متى تساو عا‬ ‫ّ‬ ‫ولو أدرى أن المشق تننيص} لذة المعاش لصّمت' الدهر‪‎‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫‪ .‬م‬ ‫م‬ ‫‪٨‬‬ ‫ال‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪. ..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‪٤‬‬ ‫رعى الثمن دهر التواصل مارعى‬ ‫حالما‬ ‫ا كان أسي‬ ‫أيا أزمماً‬ ‫فؤادى له مذا بان مغنى ومرتها‬ ‫عنناظرى؟ ولم يزل‬ ‫حبب _ ن ى‬ ‫وقلبى إلا حل؟ منهن موضما‬ ‫ولا محد لى موضعا من حشاشتى ‪.‬‬ ‫أدمما‬ ‫نهل‬ ‫‪.‬بالةتذ كار‬ ‫وعين‬ ‫وغادر أحشاى تذوب صبابة‬ ‫رويدا رويدا خوف أن تتتقطا‬ ‫أيا ساكنى قلى المعتى ترفةوا‬ ‫أغازل ذياك النزال‬ ‫وك ليلة قبل الفراق شهرتها‬ ‫التو تعا‬ ‫الزاهد‬ ‫‪77 . .‬‬ ‫ويا ل‬ ‫‪\.‬‬ ‫ححہ‬ ‫العاشةين‬ ‫تذيقُ‬ ‫فتاة‬ ‫كا صار لاشمس المة_ يرة ‪.‬طلإ"“‬ ‫مطلعا‬ ‫د ار لابمدر‬ ‫علمها نقاب‬ ‫سقتنى غداء البين سما مة‪".‬‬ ‫سقتنىق كىثوما م الفراق كأم‬ ‫فإن ساعفتنى فرصة من خيالها‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وعا‬ ‫مر‬ ‫المثدت‬ ‫بالين‬ ‫تم غات‬ ‫(‪ )٠‬الفارك ‪ :‬الق تبغض زوجها وة ل هو المبغض عموما وجعه نوارك‪. ‎‬‬ ‫وحمهها ‪.‬‬ ‫و الد س‬ ‫بالبدر‬ ‫‏صة‪ ٫‬د‬ ‫‏) ‪( ٢‬‬ ‫‪ .‬منقع ‪ :‬معتق قال الشاعر ‪:‬‬ ‫النون جاز‬ ‫<ذف‬ ‫الفراق‪. .‬و‬ ‫‏)‪ (٣‬م الفرق ‪:‬من‬ ‫ر‪“.‬۔‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫مخةها‬ ‫ح رعتى السم‬ ‫وقد‬ ‫عدوا‬ ‫يغني‬ ‫‪7‬‬ ‫قد ‪.‬ج‬ ‫الذى‬ ‫أ لعد‬ ‫‪٠:‬ع‪:‬ةق‪4‬‏‬ ‫‏‪ ٦ : ٠‬نقع الدم‬ ‫تقول‬ ‫‪.‬‬ ‫الصواب‬ ‫ھ‪ .‬ى‬ ‫منةها _‬ ‫»‬ ‫بدا ‪ . .‬أو سمعت الندليب المعرم(‬ ‫إذا عاينت برق سحابة‬ ‫أه‬ ‫على كبدى م الوجد أن يتةماما‬ ‫وما ذاك إلا خيفة إثر خيفة‬ ‫ا لإحر‬ ‫من‬ ‫الخامس!‬ ‫النوع‬ ‫من‬ ‫الراثق‬ ‫زل‬ ‫الذ‬ ‫ف‬ ‫التننتج «‬ ‫»‬ ‫‪ 1‬حلى‬ ‫وما‬ ‫»‬ ‫‏‪. ٢‬‬ ‫‪ ,‬الرمل «‬ ‫كى بتمويه الوصال«©‬ ‫درجوا الصم أحبا‬ ‫فى القادى وااطال ©‬ ‫وامطلوف نخيياى‬ ‫‪:7‬‬ ‫بين ما نيل‬ ‫وهواك‬ ‫واتركو لى‬ ‫ورجال‬ ‫نساه‬ ‫مم‬ ‫لذة الحب؟ حديث‬ ‫حالى‬ ‫تحن‬ ‫وبكم‬ ‫قلى‬ ‫أحباب"‬ ‫أت‬ ‫لى ومطلويى ومالى‬ ‫مبلغ آما‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫‪٦‬‬ ‫« ومن أغرب نكته الطريفة من هذا البحر أيضا » ‪:‬‬ ‫يداوى(“‬ ‫هل له ‪ .‬ب‬ ‫قالوا‬ ‫ا‬ ‫هجروفى‬ ‫(‪ )١‬العندليب ‪:‬طار صغير المئة <۔ن الصرت وجمعه عنادل‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ال‪:‬خذج‪ :‬التدلل والتكسير تةول امرأة غغنجة؟ سراادون‪ :‬حنة الدل ث وقد غنجت‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫وتفنحجت نبى مغناج ؤغنجة‬ ‫(‪ )٣‬الصرم ‪:‬القطيعة ‪.‬ودرجوا الصرم ‪ .‬أى اجملو‪ .‬بااندربج ولا باغتوق به‪. ‎‬‬ ‫‪'.‬‬ ‫(‪ )٤‬المطال ‪:‬التويف‪‎‬‬ ‫‏(‪ )٠‬قيل وقال ‪:‬فضول ما يتحدث به التجالون من قولهم ‪ :‬قيل كذا ء وقالكذا ‪.‬قال‬ ‫اين الأثير ‪ :‬وبناؤهما عكلىونهما فعلى ماضبين عحكيين متضمنين الضمير ‪ .‬والإمراب على‬ ‫[جرائمهما جرى الأسماء خلوين من الضمير وإدخال حرف التعر ف عليهما لذلك فى قولحم ‪ :‬القيل‬ ‫والقال ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬الطب ‪ :‬الماهر الحاذق فى صنعته‪. ‎‬‬ ‫ومُداوى‬ ‫دواء‬ ‫من‬ ‫ما لداأى ‪:‬‬ ‫‪7 .‬‬ ‫قلت‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫] حا ڵ‬ ‫‪.‬‬ ‫وصاله قلبى هاوى(‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫غ‬ ‫صاح وصلا قبل أن أصبح فى اه‪_.‬وةة هاوی<'©‬ ‫« ومن أعجب اختراعاته اللطيفة من البحر « اللفيف » ‪:‬‬ ‫خجل‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫الثمسره‬ ‫خجل‬ ‫الذى‬ ‫للاأغيبد‬ ‫قل۔ُ‬ ‫قدال")‬ ‫الفن ‪-‬‬ ‫‪:7‬‬ ‫العاج‬ ‫وحتة‬ ‫جيدآ‬ ‫الظىَ‬ ‫وفاق‬ ‫ابتسام‬ ‫البرق‬ ‫ويفوق‬ ‫عدا‬ ‫الناس‬ ‫فيقل‬ ‫حدا‬ ‫قات‬ ‫الطر‬ ‫ف‬ ‫تلك‬ ‫مها‬ ‫لا تفوق‬ ‫فاؤخر راشداً يكن؛ اكث عبدا({ث©‬ ‫وإذا ل بكن من ارمى بدة‬ ‫ل أجد رن سكونكم فيه بدا‬ ‫واحذرَن أن تصيب قلى لأى‬ ‫« وما ألطف هذا المتاب والتو جم من البحر « الطويل » ‪:‬‬ ‫وطول مطال صمته الهجث والمر‬ ‫وصلكم‬ ‫إلك تحسى ماء بموية‬ ‫فلا خير فى ود يقارنه ذ___‪6%‬‬ ‫أ بن‪ .‬لدا الور المشوب يضده‬ ‫ولم نغةنے' إلا القطيعة يا هند‬ ‫ز‬ ‫وصالك‪,‬‬ ‫ليالينا رجاء‬ ‫قطعنا‬ ‫نقل ‪ :‬خطأ منك له التتر أم عمد‬ ‫متا‬ ‫فتم‬ ‫فاصد قو نا إادلث‬ ‫ألا‬ ‫(‪ )١‬وصله ‪ :‬مغ‪.‬ول به مقدم والتقدير ‪ :‬قلى ماو وصاه‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬هاوى ‪ :‬ساقط وبين ه هاوى وهاوى » جناس تام لأنهما اتفقا ى عدد الحروف‪‎‬‬ ‫وحركاتها واختلما ف العنى‪. ‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫(‪ )٣‬الأغيد ‪ :‬اللين الأعطاف التثنى وفعله غيد من باب ‪ :‬فرح‪. ‎‬‬ ‫من العاج‪‎‬‬ ‫وقد تسوى القة‬ ‫وحق العاج بالضمة ‪ :‬هو المنحوت من العاج‬ ‫(‪ ) ٤‬قة العاج‬ ‫وغيره ‪.‬وقد نظر الشاعر ى هذاللإلى قول عمرو بن كلثوم‪: ‎‬‬ ‫أ كف‪‎‬‬ ‫حصانا من‬ ‫وثلذيا مثل حُق الماج رخصا‬ ‫‪.‬‬ ‫وحقاق‬ ‫‪ :‬‏‪١‬أ<قاق‬ ‫و مم الحق‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬حةق‬ ‫وجم المةة‬ ‫نفسه بقوله ‪ « :‬ادخر راندا آ بكن لك عبدا »‬ ‫‏( ‪ (٥‬بكى عن‬ ‫‪ ٣٣٥‬س‬ ‫‏_‬ ‫« وما أغرب تركيبه الفائق ف اجرة والأحباب ‏‪ ٠‬من البحر السريع _ ‪:‬‬ ‫(‬ ‫ت‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫۔هِ‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪ , ,.‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫غ(‬ ‫الد‬ ‫جير‬ ‫حر‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫حر‬ ‫من‬ ‫الإبريق‬ ‫ناملا‬ ‫هم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ُ ‪-‬‬ ‫نبغى‬ ‫كا ‪.‬‬ ‫هاصدخع‬ ‫لنا‬ ‫تبغ‬ ‫و إن‬ ‫علينا‬ ‫صر ‪6‬‬ ‫رر فها‬ ‫الص‪©_(_ :‬‬ ‫فانية‬ ‫قرقر‬ ‫من‬ ‫مها‬ ‫الندامى‬ ‫يرتاح"‬ ‫ا‬ ‫حر‬ ‫ملغ‬ ‫وبين مايلغ‪ ,‬إل‬ ‫بين ما غادر‬ ‫والمود حكى‬ ‫_ المغ بكسر لل ‪ .‬هو الذى يتكلم بالجون وطرف الأحاديث المسلية ‪.‬‬ ‫والفراغ‬ ‫الحوت‬ ‫بطن‬ ‫‏‪ ١‬ما بين‬ ‫وشمسر؛ الضحى‬ ‫آذارُ‬ ‫والشهر‬ ‫_ قوله ‪ :‬الشهر آذار ‪ 2‬فآذار شهر من الأشهر الرومية ث وهو إذا حلت‬ ‫الشمس برج الحوت ‪ ،‬وقوله الشمس بين بطن الوت والفرغ ‪ :‬يعنى أن الشعاع‬ ‫المتقدم فى الحوت ‪ ،‬وجرم الشمس فى برج الدلو ك والشعاع المتأخر فى الجدى ء‬ ‫ففى فلا الوقت يستحب شرب الراح جدا » ولو لج تكن حراما لشربناها فيه‬ ‫كئيرا ‪.‬‬ ‫& المضغ‬ ‫واقر ن بها ليما غريضا من الكباش ‪ :‬غضا‬ ‫ومن ثغور الرد الل‬ ‫من أقداحها" تارة‬ ‫نرشن‬ ‫اللنغجمم لثناء بالناء المنلنة وهى التى قى حديثها تقلب الراء لاما أو ياء‬ ‫‏(‪ )١‬المرة ‪ .‬إناء من خزف كالفخار ؤمجمها جر وحرار _ الزق ‪ :‬جلد يبز ولا ينتف‬ ‫وستعمل لنقل الخمر والماء ونحوهما ويجمم على زقاق بكسر انزاى ث وزقان بضم فتعديد‬ ‫وفقد يجمم على « أزق « ‪.‬‬ ‫‏‪ )٢(.‬القرقف ‪ :‬الخمر وهو اسم لما ‪ .‬قيل سميت قرقفا لأنها تقرقفشاربها ‪ .‬أى ترعده‬ ‫وأنكر بعضهم أنها تقرقف الناس ‪.‬‬ ‫أو بين ذلك‪ ، .‬والسين باء ‪ 4‬رالكاف ياء والدين شبنا ‪ .‬فيصير كلامها أع‬ ‫وأحلى ما‪.‬يكون ‪. .‬‬ ‫يصنى‬ ‫لإلى مزامير ‪ :‬الهوى‬ ‫ومن‪ .‬تحركه رياح الهوى‬ ‫ومن ‪ .‬بقتل خد فانة غيداء يحذر عقرب الصد غ(©‬ ‫لم ينج من لسمر ولا لدغ‬ ‫امرؤ قبلها غفلة‬ ‫إن‬ ‫« وما أعجب اختراعه الاطيف الفائق فى نهاية التوجع من البحر اللفيف» ‪:‬‬ ‫وكاف(‪0١‬‏‬ ‫شين‬ ‫مستهام" ضير‬ ‫كيف يصنى إلى مقال عذول‬ ‫الصبابة كاف‬ ‫ماه قلو من‬ ‫لو أصاب المذول معشار ماقا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الد انى ()‬ ‫حت ذريع كافيات‬ ‫نحيا‬ ‫كال زرقان‬ ‫لفقاة‬ ‫‪17‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‪7‬‬ ‫ن اللدن ماس الأعطاف‬ ‫وقوامر كالليزرانة أو‪ .‬كالشض‬ ‫الأرداؤؤ©‬ ‫رزانة‬ ‫أقعدبا‬ ‫كلا رامتر القيام لشى‬ ‫المو افق(‬ ‫والديار‬ ‫البين‬ ‫نوب‬ ‫تيمته ‪; :‬‬ ‫متم‬ ‫يقوى‬ ‫كيف‬ ‫‏(‪ )١‬الغيداء ; المرأة الناعمة التثنية من الابن _ عقرب ااصدغ‪ :.‬يقصد لسعة الصدغ‬ ‫والعقرب دويبة ذات سم تدع يقال للذكر والأن والغالب عليه التأنيث ويقال للذكر أيضا‬ ‫« عقر بان » وريما قيل للانتى « عقربة » ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬بغير « شين وكاف » أى بغير شك‪. ‎‬‬ ‫‏ناقريزلا)‪ : (٣‬القمر‪ .‬الفرع‪ :‬التعر _ الخافيات أو الخواى ‪ :‬ريشات إذا ضمالطائر جناحيه ‪:‬‬ ‫خفيت ‪ .‬وف الثل (ليى القوادم كالوانى ) _ الفداف ‪ :‬الغراب ‪.‬‬ ‫‏‪ )٤( .‬رزانة الأرداف ‪ :‬يكنى بهذا عن ثقل أردافها وكرها ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬العواي ‪ :‬الدار سات الى عحتها الرياح ‪ 2‬تقول عفت الريح الديار ؤعنتها شدد للمبالغة ‪.. .‬‬ ‫_ بهم _‬ ‫الوكزاف(_©©‬ ‫شأنه‬ ‫من‬ ‫عبراتر‬ ‫تركته بين المسالم "ذرى‬ ‫الأناق«©‬ ‫مُشعَةبلح االاث‬ ‫ُِ‬ ‫الدار‬ ‫يندب الماضيات فى عرصات‬ ‫السوافى‬ ‫والرياح‬ ‫المزن‬ ‫دي‬ ‫غيرتها‬ ‫دواريں‬ ‫دور‬ ‫بين‬ ‫وسوار يسونها الرعد سوئا بموة من برقها الولاف(‬ ‫_ البرق اللواف هو السريع اللمعان الشديد ‪.‬‬ ‫حكم الحب بيننا حكم من أطحى تلا بالمدل والإنمافي‬ ‫صاحب“ منصفة "مجازر مكاف‬ ‫هل ترى عاشا له فى البرايا‬ ‫بان عنه الحب الصؤث المصافى‬ ‫وحرام" طمم السلو على سن‬ ‫نو من شة النرام كئيبة دين" مشرف على الإتلاف‬ ‫ول التمويه والإخلاف‬ ‫بين جمر تشبه عاصف الوجد وطن‬ ‫اللماؤق(‪)٠‬‏‬ ‫الم‬ ‫الحالق‬ ‫حس‬ ‫طارت كماعا‬ ‫بالبين‬ ‫وح نفسى‬ ‫« وما أجود قوله الفائق فى ظعن من البحر اللفيف » ‪:‬‬ ‫ي‪.‬تطمون ‪ .‬ا‪.‬لفلا على كأوه‪.‬افازث©‬ ‫م‏‪َ4‬ن' لركب مستق‪4‬بل ‪٤‬أر ‪.‬ض "نجد‬ ‫‏(‪ )١‬الشأن ‪ :‬العرق الذى ج إى منه الدموع بقال « فاضت شؤونه » _ الوكاف ‪ :‬السائل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بشدة وفعله وكف‪...‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الأثانى ‪ :‬وا<دتها « الأثة‪.‬ة » الحجر توضع عليه القدر _ ويتصد بالثلات الأثانى‬ ‫الأ<جار القتجهل القدر علها أى أنه يستقبل العر كله ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬ااسوارى ‪ :‬جم السارية وهى ال«ابة الق لسرى ليلا‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬طارت نفه شعاعا ‪ :‬تبددت من الم والخوف وتحوهما ء وااشعاع ‪ :‬المتفرق هن كل‬ ‫‪.‬‬ ‫شىء‬ ‫‏(‪ )٥‬على أو فاز ‪ :‬على أهبة السفر أو على حد العجلة ى وواحد الأوناز ‪ :‬الوفنز والونز‬ ‫بسكون الفاء وفتحها ‪ :‬العجلة ‪.‬‬ ‫‪ -_ ٢٢‬ديوان الميسى (‬ ‫‏(‬ ‫وازى‬ ‫لاحظلتمنا فيه ظباء من الأحداج فاقت على الناباء الج‬ ‫_ الجوازى بالم ‪ :‬هي الناباء الق مجتزىء بالعشب الرطب عن الماء ‪.‬‬ ‫إعوا_©‬ ‫ف‬ ‫عشاقه‪“ .‬‬ ‫م‬ ‫كل حسفاءَ لاتزال مدى الأيام‬ ‫وبلاء قد زينت" بطراز‬ ‫لبست من؛ نفائس الدر حليا‬ ‫‪(٢ .., .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪“ .-‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ف‪.‬‬ ‫و‬ ‫نوازى‬ ‫‪-‬ن‬ ‫وا سه‬ ‫نازحات‬ ‫غوانٍ‬ ‫أنهن‬ ‫عهر‬ ‫ب‬ ‫عر‬ ‫« وما أرق هذا التو جم اللطيف وأملحه من البحر السريع» ‪:‬‬ ‫بالأمس ‪ :‬ناديتشه‬ ‫با شادنا‬ ‫يا قاتلى بالهجر ‪ ...‬هل من وقوف‪ :‬؟!‬ ‫أجابنى ‪ ..‬لا ‪ . .‬هل قتيلا رضى‬ ‫بتتله ‪ ..‬قل" لى كفيت الصروف")‬ ‫بدى كلام السيو قة‪.‬‬ ‫أدمإُ من‬ ‫يامن به‬ ‫لا غرو‬ ‫له‬ ‫قلت‬ ‫الأنوف‬ ‫قتيل ألحاظر وطول‬ ‫سلنى ۔ ‪ .‬وسل غيرى فك عاشت‬ ‫بالوصل مسرورا ثقال الرثدوف‬ ‫‪ . .‬و حبيته‬ ‫هجر‬ ‫يتتلنة‬ ‫منا ‪ .‬وإن زرنا فحق الضيوف‬ ‫إن زر بوم فحق؟ لكم‬ ‫(‪ )١‬اعواز ‪ :‬سوء حال وافتقار اليهن‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬نوازى ‪ :‬فيهن حدة وبادرة وا<دتها ‪ :‬النازية‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬كفيت ‪ :‬وقيت‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬لا غرو ‪ :‬لا عجب ‪ . .‬تقول ‪ :‬غرا ية‪ .‬و غروا الرجل عجب ‪ .‬الكلام ‪ :‬بكر‬ ‫الكاف الجروح واحده ‪ :‬الكلم ‪.‬‬ ‫_ ‪٩‎‬جم _‬ ‫« وما أخف قوله وأملحه فى الراح والأحباب والحث علىالشراب من البحر‬ ‫الحفيف » ‪:‬‬ ‫النديم المؤاخى‬ ‫أها الصاحس“‬ ‫تتادى‬ ‫بها ولا‬ ‫قم فبادر‬ ‫الأشياخ©‬ ‫ريك ما بهن الكرام الأماجدر‬ ‫داك‬ ‫وأدرها ه‬ ‫بنت كرم تشفى وتمصم م الجوع وتغنى عن الفير الثقاخ(_)‬ ‫الأفراخِ‬ ‫الرائق‬ ‫عواء‬ ‫أو‬ ‫منها قديرة رخال‪:‬‬ ‫قرب‬ ‫م‬ ‫_ القدير الشىء المطبوخ فى القدر ‪٠‬ن‏ الاحم وغيره ‪ ،‬والرخال بم الر اء المهملة‬ ‫وبالحاء المعجمة جمع رُخل ‪ .‬والر۔نل بضم الراء المهملة ولد الضأن‪ ،‬والذرائق أولاد‬ ‫الأرانب ‪ .‬وخحها ألذ اللحوم ‪ .‬والشواء معروف ‪:‬‬ ‫بين ساق وقادر طب_____إع"‘‬ ‫وات ركمًا نلہ و بماوننى‬ ‫ض نقت م الأ كمدار والأوساخ‬ ‫واختبر"نا تظافر" بنا أهل أعرا‬ ‫لا بالقساغ«‪&٤‬‏‬ ‫بالسخاء‬ ‫لله‬ ‫فما‬ ‫لك‬ ‫وإذا‪ .‬ماسألتنا‬ ‫السباخ‬ ‫من محل‬ ‫الزرع‬ ‫حصد‬ ‫اللثام _‬ ‫والذى يرنجى‬ ‫« وما أخسن هذا الغزل الفائق و أمحفه من البحر البسيط » ‪:‬‬ ‫ووقافا‬ ‫ما باتت الفاسث حرا‬ ‫لولا الحسان الاواى طيةها طافا‬ ‫() ما بين ‪ :‬ما زائدة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬بنت كرم ‪ :‬يكنى بة عن الخمر ‪ ،‬خ الجوع ‪ :‬من الجوع وحذف النون جار ولكنهم‬ ‫استقبدوه ء النقاخ ‪ :‬الماء البارد ااصانى‪ .‬والغير ‪ :‬الزآكى من الماء ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬القادر ‪ :‬الطابخ بالقدر‪., ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬الخاء ‪ :‬الجود ‪ .‬والتشساخى ‪ :‬تكاف السخاء‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٣٤.‬‬ ‫البيد فى قطع النألما‬ ‫ولا حملنا تجوب‬ ‫وأحتقا‪٩١١‬‏‬ ‫أرباعا‬ ‫و ننط‬ ‫‪.‬‬ ‫ولاغدونا لآثار المنازل من فرط الصبابة يوم البين وصافا‬ ‫خرائد" بلكنات كالنزالة ألوانا ونور وكالغزلارت أطرانظ"‬ ‫‪ .‬وأتلف_واالمال والأرواح إلا‬ ‫كم كايد‪ .‬الناس فيها كل" مشكلة‬ ‫تنل" مخلهر؟ فى الأسشراب أصناة”“‬ ‫تخاهن سوا‪ :‬فى المجال وإن‬ ‫‏‪٥٠‬‬ ‫‏‪٥٠‬ه رس‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫و ترشافا‬ ‫را‬ ‫لا حيدة ‪:‬‬ ‫ه جر ‏‪١‬‬ ‫أ نةكذا‬ ‫قتلن‬ ‫و لئن‬ ‫بمهجى‬ ‫عافى‬ ‫وإن‬ ‫صاف‬ ‫إن‬ ‫خليلك‬ ‫اصحب‬ ‫عاؤ(ا)‬ ‫لمن‬ ‫شكرآ‬ ‫وقل‬ ‫لا‬ ‫‪ :‬ح‪,‬‬ ‫وكن‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪..‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫و إخلاها‬ ‫كو ها‬ ‫حياتك‬ ‫ضاعت‬ ‫ولو‬ ‫وه‬ ‫لاو اشن‬ ‫ولا نصديخر‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‪..‬‬ ‫وزر‬ ‫صله‬ ‫جافاك‬ ‫قد‬ ‫خليلك‬ ‫وإن‬ ‫‏‪.‬غ ‪1‬ا ‪. .‬ولا تأت من ‪.‬تهت_واه إ "شرا ‪.‬ف‬ ‫‪(٥),‬‬ ‫‏‪ _ ٥‬س‬ ‫س‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏(‪ )١‬الأرباح‪ :‬اللنازن والديار وا<دها ‪ :‬الربم بتشد‪.‬د الرا‪ 0‬انفتوحة ‪ .‬الأحة‪.‬ف ‪ :‬بجمع‬ ‫الرمل واستطال‬ ‫من‬ ‫ما اعوج‬ ‫وهو‬ ‫<قف‬ ‫ه نہكنات ‪ .‬والصواب‬ ‫‏(‪ (٢‬هكنات ‪ :‬ترددت فى الديوان مفردة‪ « .‬نه كنة ¡]& وجها‬ ‫ما أنبتناه ‪ :‬وبهكنات جم ه بهكنة » وعى الجاربة الخذبغة الروح ى الط‪.‬بة ااريح اللحة الحلوة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬المجال ‪ :‬واحدتها‪ :‬الجلة مثل ااقبة ‪ .‬وحجاة العروس ‪ :‬بيت يز ن بال‪:‬ياب والأسرة‬ ‫و'استور ى أو هو ‪.‬يت كااقبة ‪ ،‬يستر بالثياب وبكون له أزرار كبار ومنه <دبث الاستعكذان ‪:‬‬ ‫‪ .‬أما اأحجال فمى جم المحل‬ ‫يلزهمنن الحال‬ ‫لوس لبيوتهم ستور ولا حجال ومنه ‪ :‬أغروا الناث‬ ‫‪.‬‬ ‫ف اذصل عجز البيت‬ ‫ااخال كذا‬ ‫وفتح فكون‬ ‫العال‬ ‫من‬ ‫له العمانية‬ ‫‏(‪ )٤‬عان أ‪ :‬أ ى عاااك من سة م أو بلية ‪ .‬يقال عاناه انته أى وهب‬ ‫عنه وبن‬ ‫هم‬ ‫وعفوا‬ ‫الناس‬ ‫ان عفا عن‬ ‫أى‬ ‫‪:‬‬ ‫العفو‬ ‫من‬ ‫مى‬ ‫‪.7‬‬ ‫الصراع‬ ‫ف‬ ‫‏‪ ٠‬وأما عاق‬ ‫واابلايا‬ ‫‪-.‬‬ ‫تام‬ ‫حناس‬ ‫الكلمتين‬ ‫تزدد‬ ‫‪ ,‬ز غا‬ ‫و۔نه قوله‬ ‫يوم‬ ‫‏‪ ١‬كل‬ ‫يو ها رهد (أيام‬ ‫زا مر!‬ ‫جاء‬ ‫إذا‬ ‫الر حل‬ ‫‏( ‪ (٥٥‬غيا ‪ :‬غبت‬ ‫حبا » إشرافاً ‪:‬متهاللكا ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٣٤١‬‬ ‫خافا‬ ‫رى‪ُ٬‬‏‬ ‫أ ه "لامس‬ ‫إن الحادة‬ ‫زر ولا ترهبن' كيد ولا <۔دآ‬ ‫خزائنها‬ ‫‪7‬‬ ‫الافى‬ ‫وامصرق كنوز‬ ‫قان ا(‬ ‫قائفر‬ ‫من‬ ‫نہبمة‬ ‫عنف"‬ ‫ول‬ ‫وارزنم' ‪ . .‬خسنك لامات الدجى وأقم‬ ‫أسيانا‬ ‫الصبح‬ ‫جيش‬ ‫حرد‬ ‫حتى‬ ‫من الذوع الخامس من « المديد » ‪:‬‬ ‫« وما أ جو د هذا الغزل الراثقق وأمل‬ ‫‪٥‬‬ ‫ع‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪‎‬يُضاهيه(‪“١‬‬ ‫ظ‪٣ ‎‬‬ ‫الط‬ ‫قى‬ ‫[ بدا‬ ‫ماله‬ ‫عر ا ل‬ ‫ي‬ ‫لا‪ . .‬ولا فى الإنس آنسة‬ ‫و‬ ‫آتراهيه‪‎‬‬ ‫ح‬ ‫غاو‬ ‫نكف الشصرإالمنيرة من‬ ‫م‬ ‫يخفيه‬ ‫‪ . .‬والبدر‬ ‫وجهه‬ ‫‪(٣‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫برمي(‪‎‬‬ ‫با السهمين‬ ‫حين‬ ‫عادسها‪4‬‬ ‫فتا(‪.‬‬ ‫شادن‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4٨‬‬ ‫ح‪‎.‬‬ ‫‪.‬مذخ‪4‬‬ ‫با‬ ‫‪ 9‬بقر‬ ‫بعل‬ ‫من‬ ‫يقتل“ المشتاق‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫غير رشفر الراح هن فيه‬ ‫شفى فى اهوى ألى‬ ‫ليس‬ ‫مهل‬ ‫وبزواراتر على‬ ‫حا ۔‬ ‫ه عافاه أ مُعافيه‬ ‫فيه‬ ‫خا‬ ‫جى‬ ‫صار‬ ‫ء وفى‬ ‫(‪ ) ١‬القاف‪ : ‎‬الذى يعرف الآثار بفمراسته ك قاف ‪ :‬اع ي تقوا‪ : .‬قفت أثره إذااتعته‬ ‫مشل قفوت أثره‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬الظا ‪ :‬ااظبا‪ ٠‬وقصر الممدود‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬اشادن ‪ :‬ولد ااظبية الذى قد قو وطل قناه واستغنى عن آ‪ . ».‬ويريد بالسمين‬ ‫عينيه ‪.‬‬ ‫وى أعيا مُواربه(‪٩‬‏‬ ‫وال‪.‬‬ ‫تتر‬ ‫فهو‬ ‫سر‬ ‫كل‬ ‫شزور‪%‬‬ ‫أواراه‬ ‫لاعجاً‬ ‫كما أطنأت من" كبدى‬ ‫م ٹ&ِھ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬ا‪.‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫أذره"“‬ ‫ظلت‬ ‫و بدمع‬ ‫حر‬ ‫أتلفت‬ ‫مهجى قد‬ ‫‪ (11‬‏‪١‬‬ ‫والصبر‬ ‫‪. .:‬‬ ‫قان‬ ‫تذ ره‬ ‫‪7‬‬ ‫كم ير يبنى‬ ‫دواهيه‬ ‫لولا‬ ‫بالهوى‬ ‫يغارالاً ‪ . .‬لا يصاب فى‬ ‫فيُهديه‬ ‫مال ‏‪٦‬‬ ‫له‬ ‫من‬ ‫كم بتول الماشتون ه‬ ‫هاديث©‬ ‫اللة‬ ‫إن‬ ‫ويك‬ ‫وهو لا يرضى بأخذ رشى‬ ‫‪ ٦‬‏( ‪١‬‬ ‫ر ‪. 4‬‬ ‫طر ‪.‬ن‬ ‫‏‪1‬‬ ‫ر أه‬ ‫لو‬ ‫ملتمر“‬ ‫البدر‬ ‫يخال‬ ‫لا‬ ‫« وما أخف هذا الغزل الفائق من البحر السريع » ‪; :‬‬ ‫لا فؤاؤ الطب فى الحب" جارا‬ ‫يا غباء القفار‬ ‫ظبانا‬ ‫لولا‬ ‫سلبا ‏‪ . ٠‬وقد يتتلنه وهو دار‬ ‫الفى‪:‬‬ ‫عقل‬ ‫يسلبن‬ ‫خر امرة‬ ‫اصطبار‬ ‫المهام‬ ‫لتقلب‬ ‫يبقى‬ ‫كم عاذلر قال اصطبار” وهل"‬ ‫منها وثار"‬ ‫ماه المآققى غاضَ‬ ‫إذا‬ ‫دما‬ ‫مآقي_ه‬ ‫تذرى‬ ‫‪.‬‬ ‫أعجز مخفيه‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ١‬أعيا ۔واريه‬ ‫(‪ )٢‬اللاعج ‪ :‬الهوى الحرق ء آوراه‪ :‬أخرج ناره‪. ‎‬‬ ‫أصبه‪. ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ (٣‬أذربه‬ ‫‏(‪ )٤‬الصبر مفعول به منصوب ۔‬ ‫‏(‪ )٥‬الرشى ‪ :‬بضم الراء وكسمرها واحدتها اارشوة ضماارا‪٠‬‏ و‪.‬تحما وكسمرها ‪. :‬اأبمطى‬ ‫لإبطال <ق أو إح<قاق باطل ‪ 2‬ويك ‪ :‬بكنى بها هنا عن الويل والأصل وبلك ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬العنى ‪ :‬لا يستطيع طالب البدر أن يناله مع أنه يراه داما ‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬دار ‪ :‬دارى أى عالم‪. ‎‬‬ ‫من قلبه ‪ . .‬أسْعَرانَ فى القلب نار"‬ ‫وكلا نار اشقياق خبت‬ ‫مرار"‬ ‫وتحيا‬ ‫تموت ساعات‬ ‫ننسى ‪.‬فى هواهر‪ .‬ك‬ ‫يا وحج‬ ‫بوجهها ليلا تميد النهاز‬ ‫من "كل حسناء إذا أقبلت"‬ ‫نمطر" زها إيراق واشار‬ ‫إذا مابدت‬ ‫مالية الة‬ ‫التار«"©‬ ‫كىثوسَ‬ ‫كأنها حسو‬ ‫الصبا‬ ‫نشوانة تثنى كٹوسآ‬ ‫الاعتذار‪)٣(٠‬‏‬ ‫منها ‪ .‬وهن ‪7‬‬ ‫الفتى‬ ‫ل‬ ‫___‪.‬‬ ‫منها‬ ‫واجبا‬ ‫زار‬ ‫حين‬ ‫طينه_ا‬ ‫وكم أ آمي‬ ‫الصبا‬ ‫‪7‬‬ ‫أسأل‬ ‫فك‬ ‫نأت‘‬ ‫الديار؛‬ ‫تباعدت منا ومن_ك‬ ‫هر حيلة لى فيك من بسلما‬ ‫لة العاشق يابنية الراجى للَثى يا خيارة الخيار‬ ‫يا __‬ ‫« مثله » ‪:‬‬ ‫نتانة الهر الفت المستهام‬ ‫جاءتك تسمى حين نام الأنام!‬ ‫يعيد ضوء الشمس وقت الظلام‬ ‫زيك وجها مُشرقا لونه‬ ‫لكنها ‪.‬ن حور دار اللام(‬ ‫تختال فى الل وفى حليها‬ ‫لل ما أرشقى ذاك القوام‬ ‫فضح الفصن إذا أنبلت‬ ‫(‪ )١‬غصن ‪ :‬خبر لبتدأ محذوف تقديره هى‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬لل‪.‬ةار ‪ :‬اخرة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬يعجب منها لأنها قاتلة ومم ذلك فإن من قناته لا يعلك إلا الاعتذار لما‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الحز ‪ :‬الحرير \ دار االام ‪ :‬الحنة وهى غير مدينة اسلام ‪ :‬بغداد وقد سميت النة‬ ‫والهرم‬ ‫ااوت‬ ‫من‬ ‫اللا‪.‬ة‬ ‫دار‬ ‫وهى‬ ‫ولاتفى‬ ‫لا تنقط۔‬ ‫الق‬ ‫الدا ثة‬ ‫لأنها دار ‪ .‬اللامة‬ ‫ااسلام‬ ‫دار‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫والأسقام‬ ‫‪_ ٣٤٤‬‬ ‫الهام(©‬ ‫رشقء‬ ‫بناننر يسبق‬ ‫إن لا حنت تصميك الاظها‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫إن‪ .‬لم ت‪.‬قع‪ .‬يوما له فى‪3. .‬الے‪‎‬سها ‪,‬م(‬ ‫من ‪ .‬وجده‬ ‫ِ‬ ‫ذا العاشق‬ ‫‪.‬‬ ‫يا ويح‬ ‫الشهاه“(‪)٢‬‏‬ ‫شديد‬ ‫تبريح [‬ ‫رمسيس‬ ‫أحشائه‬ ‫ط‬ ‫ف‬ ‫قد أ۔هرس‪-‬ت‬ ‫م‬ ‫لونه‬ ‫مر‬ ‫خ‬ ‫‪ 1‬جل‬ ‫من‬ ‫‏‪(٤‬‬ ‫السهام‬ ‫نرى‬ ‫‏‪ ١‬لشدمسر‪4‬‬ ‫حين‬ ‫سس‬ ‫ك ‪3‬‬ ‫أو حدثت كادت تلين ازملام(‪©٨‬‏‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫الخيل إن اسفرت‬ ‫‪-‬‬ ‫نصى اسود‬ ‫‪.‬‬ ‫‏ِ‪2‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫لا يرام‬ ‫معة ل‬ ‫مى‬ ‫مصونة‬ ‫أنها‬ ‫ما‬ ‫غير‬ ‫فبها‬ ‫لا عيب‬ ‫« ووردت إليه هذه المسألة الغزلية الطبية من نظم الشاعر الطبيب الأريب ع‬ ‫مسعود إن سعيد بن مسعود الشفتيرى النزوى ی من البحر « البسيط » ولقد أجاد‬ ‫حيث يةول ‪:‬‬ ‫‪٤‬أورا ‪,‬۔ق ( ‏(‪)٦‬‬ ‫ن‪٠-‬هل‪ . ,‬هما من علاج‪ ,‬صاح‬ ‫‪-‬‬ ‫إ ‏‪١‬ف حلي‪.‬ف صبابات ‪-‬ر و ٍأشواق‬ ‫رميها‪ .‬أىأنألاظها أذ من‌النهام ‪ .‬وااسهام‪ :‬النبال۔‬ ‫تقتلك‪ ،‬رشقااسهام‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬تصميك‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وال‬ ‫النصيب‬ ‫السهم ‪:‬‬ ‫وا<دها‬ ‫‪:‬‬ ‫الحزن « السهام‬ ‫الو حد‪:‬‬ ‫ووجع۔‬ ‫كلمة تر <م‬ ‫‏(‪ ( ٢‬و؛ح‬ ‫‏(‪ )٣‬رسيى ااتبريح ‪ :‬أثبته ‪ ..‬والرسيس‪ :‬العىه والثابت الذى لزم مكانهڵ قال ذوالر‪.‬ة‪:‬‬ ‫و‬ ‫ؤ ے ۔‬ ‫ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ب‬ ‫يبرح‬ ‫مكة‬ ‫كر‬ ‫منذ‬ ‫الهوى‬ ‫رسدس‬ ‫‏‪ ١‬حد‬ ‫م‬ ‫‏‪ ١‬محبين‬ ‫النا ئ‬ ‫غگر‬ ‫إذا‬ ‫‪.‬‬ ‫خاله لمار ص‬ ‫عن‬ ‫سهم لو نه يه۔هم إذا تر‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 6‬يقال‬ ‫متغره‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏(‪ )٤‬السهام ‪ :‬بالفتح الحر اللانح وهو فى الأصل حر الدموم » الريح الحارة وا۔ءدها‬ ‫‪ . .‬يصف خدها بالوهج وشدة الاحرار ۔‬ ‫وجعها سواء‬ ‫‏(‪ )٥‬الغيل ‪ :‬الأجة ث موضم الأسد وجمعه ‪ :‬غيول وأغيال ‪ .‬السلام ‪ :‬الصخر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬صاح ‪ :‬منادى مرخم أصله ‪ :‬يا صاحي ‪ .‬والراقق ‪ :‬اسم فاعل من بصنم الرقية بشدة‬ ‫وسكرن ‪ ،‬وهى أن يستعان للحصول على أمر بقوى تفوق القوى الطبيعية ى زعمهم أو وهمهم ‪.‬‬ ‫‪_ ٣٤٥‬‬ ‫غصن غمنا مُورقا نضرآ‬ ‫قد كارل‬ ‫اوراق‬ ‫الشوق‬ ‫عظم‬ ‫من‬ ‫ذؤقت‬ ‫حى‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪6. ١ . . .‬۔‬ ‫فقل اساقى كؤوس الحب؟ برفتى بى‬ ‫عن أن أموت جوى بوركت من ساق‬ ‫مو‬ ‫©‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فولا التجلد ما إن قام فى ساقى‬ ‫‪ .‬إف حليف غرام فى الهوى دنفذ‬ ‫طب و إدفاق‬ ‫اشرحه هن‬ ‫‏‪ \٫‬راشد‬ ‫يا أملى‬ ‫عايذ‬ ‫آ‬ ‫دوا‬ ‫مهل'‬ ‫فأجابه ناسجا على منوالها ‪ . .‬ولقد أجاد ‪:‬‬ ‫سمع جواى وتاك الان الوافى ‪ .‬ا أجلك بين؛ شتم‪ .‬وأوهاق(©‬ ‫ومن غرام وهن شر وإيباق {_‬ ‫وقد أجارك من كيد ومن حسد‬ ‫شر‪ ,‬۔ ((‬ ‫م‬ ‫مو‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫ِ‬ ‫‪..‬‬ ‫وسماق‬ ‫أباريمر‬ ‫حبوب‬ ‫ولا‬ ‫قاقمة‬ ‫لاتشفيه‬ ‫الصبابة‬ ‫اخو‬ ‫ولا يداوى سابر وإمراؤ({ث©‬ ‫ولا يداوى بأقراص‪ ,‬ولا عسل‬ ‫ريجر وليس له طب‪٢‬‏ ولا راق‬ ‫ولا لحوم كباش مع لحوم فرا‬ ‫صافى الوداد صدوق غير مذاق(‬ ‫لم يشغه غير محبوب أخى حبر‬ ‫‏(‪ )١‬الأوهاف ‪ :‬واحدها ‪ :‬الوحق ‪ :‬الاتحصار والقيد ي وهو فى الأصل الحبل المغاريرمى‬ ‫فى أنشوطة تؤخذ فيه الدابة و‪:‬لإنسان ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬إيباق ‪ :‬إهلاك‪. ‎‬‬ ‫ضمى‪‎‬‬ ‫اللام‬ ‫الشاعر‬ ‫حف‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫والأفاويه‬ ‫المطور‬ ‫من‬ ‫ورو‬ ‫نبات هندى‬ ‫ر‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ (٣‬قاةلة‬ ‫مشددة ‪ .‬السياق ‪ :‬نبات عمره شديد الموضة الواحدة سماقة ‪.‬‬ ‫‏(‪ ٤‬الجلاب ‪ :‬المصل أو المكر عقد تاء الورد ( معرب ) والإ‪.‬راق ‪ :‬كثره المرق الذى‬ ‫يؤتدم به ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬المذاق ‪ :‬الكذوب الذى لا مخلص الود‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٣٤٦‬‬ ‫‏(‪0١‬‬ ‫‏‪," ٤‬۔‬ ‫‪ .‬م‬ ‫‪:‬‬ ‫و ي‪.‬‬ ‫غير‬ ‫مصون "‬ ‫حر‬ ‫‪7‬‬ ‫الببت‬ ‫لزوايا‬ ‫ملاز __‬ ‫هذا دواؤك يا مسعود‪ .‬فالتوسنه“ من قدير على الأشياء رزاق‬ ‫« وما ألطف هذا الغزل الجي_د الشاق فى المطر والأماكن من البحر‬ ‫‪:‬‬ ‫« اللفيف »‬ ‫الرياض‬ ‫طيب نشر الفلا وضحك‬ ‫بلا إيماض;{'©‬ ‫من غواد ت‪,‬بكى‬ ‫‪©.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لا كسؤقر مستجل بر“كاض(<(©‬ ‫سامها بالضحى الجنون رويدا‬ ‫ذى أمراض‬ ‫الأرض ‪1‬‬ ‫رى‬ ‫من'‬ ‫فى يومها ‪ 71‬أيت‬ ‫فأقامت‬ ‫`‬ ‫بابيضاض('‬ ‫اجراها‬ ‫ثم رَبرقت آخر العنضر وشيب‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ے‪‎‬‬ ‫‪ .‬وسقت‬ ‫لع إإزاقها كلمع المواضى©‬ ‫وسوار حرائض ‪ .‬منتلاتر‬ ‫الحراطر «{>‬ ‫وق‪_.‬ا‬ ‫بتآبيب‬ ‫كل ر عر وسهل‪.‬‬ ‫فشرت وجه‬ ‫(‪ )١‬غير أباق ‪ :‬غير ناء ولا متخف‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬النشر ‪:‬الربح الطيبة ‪ 2‬غواد ‪ :‬واح<هتها غادية وهى اا۔حامة ننشأ غدوة ‪ ،‬اعاض‪: ‎‬‬ ‫تقول أومض البرق وغيره أى لم لهآ خفيا ولم يعترض فى نواحى الغيم ‪ .‬والمنى أنها تصب‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أمطارها إشدة‪‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ركاس ‪ :‬فىكل المعاجم التى بين يدى لمأجدها ‪ .‬وإما وجدتالركض ‪ :‬تحريك الر جل‬ ‫ومنه اركض برجلك ‪ 2‬والدنم ‪ ،‬واستحثات الدابة العدو ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬زرق الوب وغيره ‪ :‬صفره‪. ‎‬‬ ‫(ه ا الدوارى ‪ :‬السحب تأتى ليلا واحدتها ‪:‬الارية ‪ .‬حرائض ‪ :‬واح<_عتها <ريضة ا‬ ‫مثقلات ‪:‬بالطر ڵ والمراد بالمواضى اا۔يوف ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ (٦‬الكآبي_ ‪ :‬دنعات المطر واحدها شؤ؛وب‪‎‬‬ ‫‪_ ٣٤٧‬‬ ‫من ثياب اليا الطوال العراض‬ ‫شرها‬ ‫دوف‪:‬‬ ‫وك ت' كرز‬ ‫ح‬ ‫‪٥‬‬ ‫َ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫راتي«‪١‬‏‬ ‫‪ :‬الثفر‬ ‫بان‬ ‫القلبر‬ ‫فرح‬ ‫وقةوط‬ ‫عابس‬ ‫‪ :‬كل‬ ‫تركت"‬ ‫فقضى ق الأشياء ماهو قاض‬ ‫كون الشىء مر‪ :‬له كل له‬ ‫اعتراض‬ ‫ه‪,‬‬ ‫م‬ ‫بغير‬ ‫‪,‬‬ ‫حلقه‬ ‫خالق‬ ‫جل ارت سبحانه من قدير‬ ‫« غزل فائق من الطويل » ‪:‬‬ ‫كتطع‪ .‬من الدمجو ر جَمُد معطاة("‬ ‫خود‪ ,‬تقوقَ الفيد حسا ونرغُها‬ ‫وتنصيى السوة الضاريات لحاظنما‬ ‫ووجه كضوء الشمس بل هو أنور«"©‬ ‫؟ترترلن‬ ‫راجح‬ ‫قيل _‬ ‫رف‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫النصن‬ ‫خجل‬ ‫رشيق‬ ‫وق‬ ‫« غزل رائق من السريع » ‪:‬‬ ‫زنده‬ ‫لوقدر النيران مر'‬ ‫يا لان العاشق يو ما نقشل'‬ ‫النيران من كبده‬ ‫واقتيبس‬ ‫دع عنك ذا واننار قتيل الهوى‬ ‫ك‬ ‫‪ ,‬م‬ ‫م‬ ‫مماته‬ ‫منه‬ ‫للمرء‬ ‫مستر بة‬ ‫الصاحبين مصيبة ‪.‬‬ ‫بين‬ ‫البعد‬ ‫أرى‬ ‫حيامَه‬ ‫الدحيح‬ ‫الجمےُ‬ ‫وهل بكره‬ ‫وروحه‬ ‫جسم‬ ‫أهواه‬ ‫ومن‬ ‫لأى‬ ‫(‪ )١‬مكذا وردت ف الأصل ه راضى » ‪ . .‬واكن الواجب نصبها لأنها حال‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬فرعها ‪ :‬شعرها‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬تصمى ‪ :‬تة‪:‬ل فى الال‪. ‎‬‬ ‫)‪ (:‬يتمرمر ‪ :‬يهتر ويرتج ‪.‬‬ ‫‪_ ٣٤٨‬‬ ‫ث‬ ‫ل من ‏‪ ١‬لفيف‬ ‫ح‬ ‫» غزل‬ ‫م‪.‬‬ ‫م‬ ‫نوع الجغون تبين‬ ‫منه نفسى‬ ‫يا غراما م الر ؤ القلبكادت'"‬ ‫قلت بالأمس اللاحمة بينوا‬ ‫ههفَ نفسى منه‪ .‬ويا بئس قول“‬ ‫إن هذا لهو البلاه المبين‬ ‫أذلت السبيل أم زاغ قلى‬ ‫‪: ( 6‬‬ ‫من ‏‪١‬لفيه‬ ‫طيب‬ ‫» غزل‬ ‫والذى ف من الصبابة كاف‬ ‫أنا صب بنير شين وكافن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫خير شك‬ ‫معناه‬ ‫أ ى‬ ‫ف‬ ‫‪ _-‬بخير شين ك‬ ‫هذا الغزل الفائق من المزج ( ‪:‬‬ ‫أحسن‬ ‫« ومن‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ّ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫والجنه‬ ‫الإنسة‬ ‫يفوف‬ ‫سحرا‬ ‫زارى‬ ‫غزال“‬ ‫منه‬ ‫وصله‬ ‫وساعة‬ ‫زو رنه‬ ‫فتلدنا‬ ‫م‬ ‫كه‪.‬‬ ‫حسنه‬ ‫يت‬ ‫‏‪ ٥‬لما‬ ‫حستا‬ ‫رأت‬ ‫فأننا‬ ‫) ‪:‬‬ ‫ِ‪7‬‬ ‫اي ُ‬ ‫إن‬ ‫الشمس‬ ‫بعيد‬ ‫وحه‬ ‫له‬ ‫‪:‬غ‪:‬نمه ‪(,‬‬ ‫به‬ ‫ومخطت‪-‬ه‬ ‫‪.‬فتر‬ ‫لهما‬ ‫واثلماظ لطا‪.‬‬ ‫البته‪.‬‬ ‫طيئرث“‬ ‫منه‬ ‫والشفرث‬ ‫زانه‬ ‫وأنفة“‬ ‫‪٤‬‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫إ‪.‬‬ ‫‪٠32‬‬ ‫‏‪..‬‬ ‫‏(‪ )١‬م الحب ‪ :‬من الحب وحذف النون جائز للضرورة ولكنه ة‪.‬يح ى ونفسى فاعلت‪.‬ين‬ ‫مةدم ونوع ۔فهول‪ .‬به ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬حنه ‪ :‬ستره بظته‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬ااغنة ‪ :‬صوت نيه ترخيم تحو الخياشيم تكون من نفس الأنف‪.. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬النة‪ :‬الراحة الطيبة وجعها‪ :‬بنانبكسر الباء والحديث‪ :‬إلناحدينة؛نة راحة طيبة‪.‬‬ ‫‏_ ‪_ ٣٤٩‬‬ ‫الجنه‬ ‫روضة‬ ‫روامح‬ ‫ته‬ ‫ر ؟‬ ‫كان‬ ‫ابانة الماسة اللان(‬ ‫۔ ‏‪٠‬‬ ‫له قنة‪ 2‬كخوط‬ ‫له دز‪ .‬كن قد كان منسوبا إلى الأبي"‬ ‫»‬ ‫=‬ ‫«»‬ ‫(‪ )١‬وردت ف الأصل ‪ ،‬الحوط ‪ :‬والوط الغصن الناعم أو كل قضيب وجعه خيطان‪. ‎‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫طمر‪‎‬‬ ‫باب‬ ‫مرن‬ ‫لدن‬ ‫و نعله‬ ‫ولدان‬ ‫لدن‬ ‫وجمعه‬ ‫اللينة‬ ‫‪:‬‬ ‫اللدنة‬ ‫‏(‪ )٢‬الأبنة ‪ :‬العيب ى وكأن أصله من أبنة الدصالأنه عيب فيها ‪ . . .‬ويقال ‪ :‬ليس ف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬ليس فنيه وصمة‬ ‫نلان أبنة ‪ .‬كقرلك‬ ‫ح۔ب‬ ‫_‬ ‫‪٣٥٣‬‬ ‫« طريقة غزلية بقافينها جفاس » ‪:‬‬ ‫لى مهجة خطآت مم سام قد سام‬ ‫سا أندها قط" لو أبذل لين وسام‬ ‫ى حب ارم تولد من سلالة سام‬ ‫نابه بحسن يبامى البدر‪ .‬أو أحسن"‬ ‫ما أحسن الؤجه منة جل؟ مَن أحسن‪:‬‬ ‫يا خليلى وخذ بالى « أحسر"م_‪٩©١‬‏‬ ‫ب‬ ‫مهام الراء(‪)٢‬‏‬ ‫ولا تفوق على كدى‬ ‫« أيضا طريقة غزلية » ‪:‬‬ ‫يا ريم! صبحت لى وقت اليشا الماي‬ ‫جلایں و رماس‬ ‫بين‬ ‫‪:‬ى‬ ‫صبحت‬ ‫رو البا وقال" خدى « به نوبه »‬ ‫يا ريم عل‪ :‬صباحك حلهأم نامى‬ ‫التو به‬ ‫تضرب‬ ‫ساعة‬ ‫وبين الصبح‬ ‫وقال لذا العجب شفا ذا العجب" نوبه‬ ‫م‬ ‫بر‬ ‫وجنح الليل من راسى‬ ‫الصبح حدى‬ ‫(‪ )١‬مابين القوسين من وضمنا لأن مكانه بياض‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬السام ‪ :‬الموت‪. ‎‬‬ ‫( ‪ _ ٢٣‬ديوان‪ ١ ‎‬لبى‪( ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٥ ٤‬‬ ‫_‬ ‫« وطربقة غزلية أيضا » ‪:‬‬ ‫وظن فى ضميره" أنه ماله"‬ ‫ظطى“ صَواظن ظى خير آماله"‬ ‫نأى ناني ث استمى ماله"‬ ‫حتى‬ ‫ولى وَرّت ضو‪ :‬وجد‪ ,‬سنط لأب اتقلب"‬ ‫فؤادى قال‬ ‫هُ؟ج' هرم الرى ‪7‬‬ ‫فى شف؟ سَ‘ اسمه هُو نضر"‪ .‬تحو القا_‪٩‬‏‬ ‫‪ .‬ياصاح ساله بحاول' قتلا ما له"‬ ‫« طريقة غرلية حسنة » ‪:‬‬ ‫كلقنى الحب" قطع الأيل فى ‪.‬سراك‬ ‫على لقياك‬ ‫دهرى وأياى‬ ‫وقطممت‬ ‫ريتا بولمان" هام" والدا ينهز'‬ ‫أيام عمرى مضت ساعانها لولاك"‬ ‫وكلا لاح محرك ناظرى ينهل ‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫ياصاحى كل صعبر فى هواكم سَنهل‬ ‫جايني بالقطيءة ما الذى أدهاكث‬ ‫» أيضا مثلها مممنى جوابها ] ‪:‬‬ ‫مثلك" تكلفت" قطع الليل ف مسراك"‬ ‫أواصلث ف دجى ليلى‪ :‬إلى عراك"‬ ‫الحخطوطة أن « هو نض » ‪.‬قلوب اشم ه ضنره‪. » ‎‬‬ ‫(‪ ) ١‬ورد ف هامش‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ ٥٥‬م‪‎‬‬ ‫وخاض تك ولكنإنتمتتال‬ ‫وينك عر عيوذالاسدبنتراك‬ ‫مشت بالنى عدنا ومشتل" ‪ .‬منا بوم لنك درا ويا‪:‬‬ ‫عا لهاله وعزمنا على هجلراك ‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫« ومثلها أيضا »‪:‬‬ ‫وسرتفحُذاك ف بمناكمم يسر اه“(©‬ ‫مثلكأتكلذأت قطماللمل ىمسراك"‬ ‫أحب لقياك من‌دون الولد و الأهل ("©‬ ‫ولم بزل فىضميرى ساكنها ذكراك‬ ‫اسلتصنعب' كان عندى مهل‬ ‫كر أمر‬ ‫إن كنت صادق وصل عددى وخر الجهل‬ ‫« يكفى فؤادى اللى شانه من أسى » هجرا(ء("‬ ‫طريقة غر لية فاثقة ‪:‬‬ ‫« يا ترب لا تحسبوف عثسكم" » مايل‬ ‫وال ‪.‬فايل ‪,.‬آ‪١‬ا‪٤‬‏‏‪)٤(٠‬‬ ‫_وكان‬ ‫‪ :‬ولا أنا المبنض‬ ‫«داترك عنادك وواصل حيفا ‪ . :‬واصل»‬ ‫علينا الشامت‪ .‬المز۔اث©‬ ‫ولا تهدر‬ ‫« دارىقصطنا اللى كانتتملا" الأسفار»‬ ‫‪:‬‬ ‫الأسر اره(‬ ‫وا كتم‬ ‫‪.‬‬ ‫وض ‪2‬مها‪. },‬فى ضميرك‬ ‫واعذر ولا خير فى الماضى الفى زايز'‬ ‫(‪ )١‬ف الأسل « قطع اليل مسراك ص‪.[ ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬فى الأصل ه ول يزل ى ضميركساكنا‪. » ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬ف الأصل بيان باستثناء « حجراك » نأكاناء ووضضنا قولنا بيون قوسين‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦-٤‬ما بين القوسين من وض‪.‬نا إذ أن مكانه بياض‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٣٥٦‬‬ ‫ماير؛‬ ‫‪.‬‬ ‫ع ‪.‬‬ ‫وف‬ ‫ودغابل'‬ ‫‪2‬‬ ‫خ۔ ‪:‬‬ ‫محبا‪ .‬مقالى‬ ‫ولا‬ ‫الطايل"‬ ‫ورامي وحرك‬ ‫براك‬ ‫احلف‬ ‫المعطار‬ ‫خلك‬ ‫شم‬ ‫غير‬ ‫دوا‬ ‫مالى‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫الدار‬ ‫فى‬ ‫غيركم‬ ‫حبيب‬ ‫لى‬ ‫ولا ارى‬ ‫محتار‬ ‫اهو ‪3‬‬ ‫ف‬ ‫ترا ف‬ ‫‪ .‬عه‬ ‫مثوا‬ ‫ولا تدعى مثل ف ةولة القابل‬ ‫ا‬ ‫« أبضا مثلها » ‪:‬‬ ‫مايل‬ ‫عشكم‬ ‫تحسبونى‬ ‫لا‬ ‫يائر ب‬ ‫لكر؛ أنا شوف هجرك لابلة طايل‬ ‫لا ذرى قيليعه" ولا ذرى مزاح ومخايل'‬ ‫ولا ذرى حقاسه ولا ذرى متع' وتسكبمار”‬ ‫الأخبار"‬ ‫ح‬ ‫و م ‪.:‬‬ ‫كه‬ ‫د ‪.‬ه‬ ‫۔ ‪.. ,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م ‪\ 7‬ر‬ ‫يكن‬ ‫ومن‬ ‫‪7‬‬ ‫و لد سكنا‬ ‫يلقى الففامم وأمسى الظافر القايل‬ ‫‪5‬‬ ‫« أيضا مثلها » ‪:‬‬ ‫بايل ‪3‬‬ ‫عنكم‬ ‫لا تحسون‬ ‫يا ترب"‬ ‫لكن أنا شوف فملاث" فى الحشا غاي"‬ ‫‪_ ٣٥٧‬‬ ‫‏‪٥١‬‬ ‫وه ‪7‬‬ ‫البلاد‬ ‫وقد نصا نا و ح‪:‬‬ ‫وجيشكم؟ قد أتانا ر اكضصايل"‬ ‫لكن فيائرب منك نريذ حاية الجار" ‪. .‬‬ ‫واصفح" ترى الحر ينقز ذنبه من حتا ©‬ ‫وصاحب العقل مُتصف' يعرف المايل"‬ ‫ارب لاحسيرف عنكم مايل‪ .‬سكاننتلذيازهسبين‪0‬‬ ‫» أيضا مالها ‪:‬‬ ‫وفتايل'‬ ‫لا عال‬ ‫بالحب‬ ‫مربوط‬ ‫صبرى تعذر وفكرى فهو ك « حارث‬ ‫وتخااعونا بلا نصلح ولا إنذار‬ ‫حتى غدت سلعتق فى سوقكم « بو ار" »ث©‬ ‫وطأت' من سرقكم وازن ولا كايلث‬ ‫« طردتة غرز لية وفيها أجاد » ‪:‬‬ ‫يا قلب عَرم وإن حُتك نسيك انساه"‬ ‫‏‪١‬‬ ‫د وعه ه لا ِسهو اه »‬ ‫كسدف ؟ ذهنير (‬ ‫وإن ثع‬ ‫)‬ ‫‪5‬‬ ‫صاحب شر‬ ‫نفسك ؟‬ ‫وع‬ ‫ولا« تحتار ‪7‬‬ ‫جرانة‬ ‫ولا نوهق؛‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.' ٠ 7‬‬ ‫صَبار‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وعيش فى شيمة عليا وكن‪٠‬‏‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وصون عرضك عن الميبة «والاستهتاز»{‬ ‫ذا كان فم غيرك يقبل قام‬ ‫خص‬ ‫(‪ )٨-١‬ما بين القوسين من وضننا لأن مكانه بياض‪. ‎‬‬ ‫‪٣٥٨‬‬ ‫ومثلها هذه الطريقة الغزلية من بعض إخوانه ‪:‬‬ ‫الراى‬ ‫اس الذى يا راش ‪7‬‬ ‫} رحمت‬ ‫تملك راينا يا راي‬ ‫وقلت يامن‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫«‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫مهر اى‬ ‫بالذهب‬ ‫لجين‬ ‫يا\ من دوره‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫المو كد (‬ ‫المدرى‬ ‫بالهوى‬ ‫عد بتنى‬ ‫‪7‬‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫متسكد‬ ‫الحسن‬ ‫غر ه ب‬ ‫يا‬ ‫وتركعنى‬ ‫الحشا ملكوذ بالملكد"‬ ‫أشكو ولب‬ ‫والشّر"اى'‬ ‫البيع‬ ‫أحل‬ ‫ما بهن‬ ‫والروح‬ ‫فأجابه ناسجا على مانولما ‪:‬‬ ‫مَذرائ‬ ‫قوله‬ ‫ف‬ ‫نأ‬ ‫أبلينا‬ ‫إنا‬ ‫إمراسّمم" تجرائ'‬ ‫أعناقهم‬ ‫فى وسط‬ ‫أرادوا عاشقا عجرائ'‬ ‫لعلهم قد‬ ‫قتلوا وقتل الهوى يوم النوى أوكندة‬ ‫وين لقا لموت ساعة بينهم أنكيدة‬ ‫ليلر أحتسى فيها المغا والكد‬ ‫هل‬ ‫)‬ ‫ويكون مسرى الكواكب" نحو سم مُسرائ‬ ‫(‪ )١‬الم راع الاى كذا فى الأصل وهو متل الوزن‪. ‎‬‬ ‫‪٣٥٩‬‬ ‫« وأطر به فى صباه صوت مهجور تسمى « تسجل » بقرية المصللة من الة'اهرة‪‎‬‬ ‫من عان فتفزل فيه‪: «_ ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫؟‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬و‬ ‫ويو جمع‪‎‬‬ ‫يبكى‬ ‫عرب‬ ‫يا‬ ‫منجوركم‬ ‫و رج __‪.‬؛(©‪‎0‬‬ ‫الأسجاع‬ ‫و يصح ‪ .‬ويفر د‬ ‫فاق الذى ‪ .‬ينشد الأشمار ويسجم؛‪‎‬‬ ‫الصوت أم مزمار‘"‘‪‎‬‬ ‫أبستجراع إن هذا‬ ‫أم موت نشوانة غت حذا الةار‪‎‬‬ ‫قمار‪‎‬‬ ‫وسوى‬ ‫وغني‬ ‫بك‬ ‫نمجل‬ ‫منجور‘‬ ‫مجم‪‎‬‬ ‫وقد نهى مقلة المكماةث عن"‬ ‫» ومثلها فيه أرضا‪2 ( ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ويقوججع‪‎‬‬ ‫يبكى‬ ‫يا عوب‬ ‫منجو ركم‬ ‫وقوله ه(؟ لأيام البا مَراجَع‪‎‬‬ ‫بالرى المضجع‪‎‬‬ ‫وهل بجى من ح___لى‬ ‫المواذلً وبئ عق لق السيار‪‎‬‬ ‫بصى‬ ‫أَمُارُ‪‎‬‬ ‫ولا‬ ‫نام‬ ‫خف‬ ‫اهوى‬ ‫ف‬ ‫يا قوم هيا على عءرد الصبا السمار‪‎‬‬ ‫وزنى وفعلان الصبا يو"جم«"©‪‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬المنحور فى الغة بكرة لنشل الماء من البثر واكن كما يبدو فإن لما هنا مداولا خاسا‪..‬‬ ‫وإذا كانث الفصحى من أقوى الوشائج القى تربط بين العرب ولهما دلالاتها الر اضحة العدرونة ‪.‬‬ ‫فإن لكل أمة عربي_ة لهجتها الحلية ‪ .‬ولهذا كان من التم الا أتمرض لهذه الطرائق الغزلية‬ ‫اكقاء الزلل ى شرحها ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬كذا فى الاصل المصراع اكاى‪. ‎‬‬ ‫)( كذا نى الأصل ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٣ ٦‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫« وأطربة أيضا فى صباه صرت « منجور » بمزوى فقال فية »‪.‬‬ ‫ذا صوت منجورث أم نقش‪ 4‬الربابات‬ ‫ى‬ ‫‪.‬۔ ه‬ ‫مزمار' أم تفريد أيكات‪:‬‬ ‫أم صوت‬ ‫‪‘٤6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ء‬ ‫الشبابات‬ ‫القلب تذكار‬ ‫فى‬ ‫حييت‬ ‫‪-‬‬ ‫المداجير‬ ‫خير‬ ‫يا‬ ‫الصوت‬ ‫جيد‬ ‫يا‬ ‫ضيعات القحارير‬ ‫بالصوت‬ ‫زنت‬ ‫ازحارير‬ ‫وهيت‬ ‫ى‬ ‫ما‬ ‫هيّظت‬ ‫وأسرت فلو ينا نار الصبابات‬ ‫ث‬ ‫‪+‬‬ ‫النَانْالقاش‬ ‫ا مم إ شر‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫والسخف والمزاح‬ ‫المجون‬ ‫) ف‬ ‫«‬ ‫والكايات وما يحانس ذلك‬ ‫_ ‪_ ٨٦٣‬‬ ‫وما أحسن تأدية ق المجرن حيث يقول هن البحر « السريع » ‪:‬‬ ‫عن ذكره(‬ ‫من مأربر كنت‬ ‫جاء على خيرة‪,‬م‬ ‫و غد‬ ‫فى صدره"ک‬ ‫فرعا ‪ . .‬وكالركان‬ ‫كالشمس وجها وكلون الدجى‬ ‫)‪٣‬‬ ‫ه‬ ‫سحره‬ ‫من‬ ‫بالألباب‬ ‫يذهب‬ ‫وقد‬ ‫يممی‬ ‫السحارُ‬ ‫وطره‬ ‫مير غسنا بكنيب وقد تميب النبوة ين مر‬ ‫بدا وحييانا سليمه نمطر البيت شذا عمره‬ ‫”«(‪(٢‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه‪‎.‬‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ قفمص‪.‬م‪-‬بت‪.‬‬ ‫‪٠2‬‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص ى‪‎‬‬ ‫ص‬ ‫‪ 7‬۔‪‎‬‬ ‫و‬ ‫ه »‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪ -‬مر‪‎‬‬ ‫على‬ ‫عه رى‬ ‫إ‬ ‫قبلته‬ ‫حيدته‬ ‫‪..‬‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ .‬وهد عنامت“ ق قدره‬ ‫‪.‬‬ ‫قدرى‬ ‫لتهنايمه‬ ‫حجرکى‬ ‫أفرشته‬ ‫خره‬ ‫وإلى‬ ‫إليه‬ ‫تمت‬ ‫بات بماطينى سلاا وقد‬ ‫ثثره‬ ‫من‬ ‫أرشف‬ ‫وتارة‬ ‫من كأسه‬ ‫أشرب‬ ‫فتارة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. 4‬‬ ‫‪ -‬ه‬ ‫‪.‬‬ ‫أمره‬ ‫من‬ ‫ما كان‬ ‫بد ‏‪١‬‬ ‫ما قد‬ ‫يدا‬ ‫ان‬ ‫إل‬ ‫‏‪ ١‬سعره‬ ‫وظلت‬ ‫‪:‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٥ .‬‬ ‫‪(,‬‬ ‫ن‬ ‫من‬ ‫اللو لو‬ ‫وية ___‬ ‫زذامه‬ ‫م“‪٠‬‏‬ ‫‪ . 1‬مك‬ ‫(‬ ‫بر د‬ ‫مو‬ ‫النشوان فى سكره‬ ‫عربدة‬ ‫مربد النطق إذا ما ابتدا‬ ‫(‪ )١‬الأغيد ‪:‬اللين الأعطاف ‪ 2‬خيرة ‪ :‬خيار وتفضيل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الفرع ‪:‬الشعر ويريد بالرمان النهمدين‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬يصمى ‪ :‬يقتل بسرعة‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬يقصد بالكثيب الردف ى !ازنبور <شرة لونها أسفر وأسود يستدق جسمها بين‬ ‫الصدر والبطن ‪ .‬وهى لهذا تمجبت من خصره الدقيق لأنه أدق منها ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬المشر ‪:‬النوق الى تنزل الدرةالقليلة من غير أن تجتمع‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبك النظم ‪ :‬إمان ترصيفه وتهذيه ‪ 4‬واالبك فى الأصل تسبيكااسبيكة من الذعب‬ ‫‪.‬‬ ‫والفضة يذاب ويغرغ فى مسبكة من حديد كأ ها شق قصبة والحح السباك‬ ‫‪_ ٨٦٤‬‬ ‫وكره(_©‬ ‫للى‬ ‫ميلوله النازى‬ ‫ملت إليه وو مستت“‬ ‫حتى اننى من سكره صاحي وانقد ثوبه الليل عن؟ فر‬ ‫شره‬ ‫على‬ ‫أحشاى‬ ‫طويت‬ ‫وقد‬ ‫خفيا‬ ‫"ا‬ ‫أودعنى‬ ‫نثلى ‪ . .‬وقد بالنت ى شكر‪.‬‬ ‫وسار عمى ذاكرا شاكرا‬ ‫« وما ألطف هذا المجون من المفيف » ‪:‬‬ ‫نشرب الراح روحة وابخكارا()‬ ‫خلنا لا تنفك شربا شكارى‬ ‫نشوة إثر نشوة لا نمد الليل ليلاً ولا المسار نهارا‬ ‫والذ كن فى الينا ماجة الر © وع قول من ينوح الدبارا‬ ‫المزمارا‬ ‫رجع‬ ‫وملغ‬ ‫ترجيما‬ ‫المود‬ ‫ر جم‬ ‫مل‬ ‫بين‬ ‫_ الللغ بكسر المم وهو بالغين المعجمة الذى يتكلم بارن ‪:‬‬ ‫وغرير“ فى أمرنا لا يدارى(‬ ‫والنداى فيهم عزيز" يدارى‬ ‫جهار ‪79‬‬ ‫العناق‬ ‫إلى‬ ‫دعاه‬ ‫الشرب‬ ‫من‬ ‫ة ش‬ ‫حوێ‬ ‫مال‬ ‫كلا‬ ‫يملى الأهسرارا‬ ‫خالق اللقى‬ ‫ما عنا سرعا عليهم ولكن‬ ‫يجاوز المقدار«_“‬ ‫رذرآ‬ ‫ذاك‬ ‫غير ما أنهم أبانوا الها مع"‬ ‫‏(‪ )١‬مستلم ‪ :‬منقاد خات‪ . ..‬وفى هامش الخطوطة ه الواقف » وهو خطأ ولدت أدرى‬ ‫مفسرها ‪ 2‬أهو الشاعر أم جامع الديوان ومؤلفه أم غيرهما ؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬انشق‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬اتمد‬ ‫(‪ )٣‬العرب جمم وا<ده الشارب‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ [6‬شر نا وضعه هنا‬ ‫الهامش‬ ‫البيت ن‬ ‫هذا‬ ‫) ‪ ( .‬ورد‬ ‫(‪ )٥‬الغرير ‪ :‬الجاهل الذى تنقصه الخبرات والتجارب‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬ناش ‪ :‬سكران‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٧‬الرهز ‪ :‬الحركة‪. ‎‬‬ ‫‪_ .٣٦٥‬‬ ‫« وما أليق هذا الجون الفائق وأملحه من البسيط » ‪:‬‬ ‫عقول البرايا من دواهيه(©‬ ‫ي‬ ‫وشادن كالتضيب اللان قامة‬ ‫تيه‬ ‫وفى‬ ‫كبر‬ ‫فى‬ ‫يرنو إليك بمين الناى محل اسلورى‪ .‬ويختال‬ ‫عن المدى ‪ . .‬والدجى عنهم يواريه‬ ‫أف إل قبيزێ المبحِ خفيا‪:‬‬ ‫وبدنو منى ‪ . .‬ويهوى لو أدانيه‬ ‫لا زال يسألنى تبليغ حاجته‬ ‫‪.‬‬ ‫« وما أجود هذا الجون من السريع «»‪:‬‬ ‫حداثا"‬ ‫سنين‬ ‫ذات‬ ‫بَكمَة‬ ‫هرة كو'لةً ‏‪١‬‬ ‫بالليلة‬ ‫سمعت‬ ‫منها‬ ‫العين‬ ‫دمع‬ ‫ببث‬ ‫وقد‬ ‫وتبكى‬ ‫من الدم‬ ‫نشكو‬ ‫نفسك ‪ . .‬كشنى واسكت يا عَباث<©‬ ‫تفضحى‬ ‫قلت لهما إياك أن‬ ‫را ‪ . .‬كأسمال قدام رثاث‬ ‫قالت حياه الوجه منى غدا‬ ‫مُنتناث‬ ‫مظلوم إلى‬ ‫فعاء‬ ‫لازم فها‬ ‫تدعو‬ ‫قد جعلت‬ ‫لو شيمتى والدين ضاعت وعاث(‘“‬ ‫لك‬ ‫وسيما‬ ‫كَتً‬ ‫أجاها‬ ‫(‪ )١‬الثادن ‪ :‬ولد الظبية الذى قوى وطلع قرناء واستغى عن أمه } القضيب ‪ :‬الغصن‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ ) ٢‬الهركو لة مانلنساء المظيمةالقفخذين‪.‬اارتجةالأرداف وقد قيلإن الهاء فهركولة زائدة‪.‬‬ ‫وليس بقوى ‪ -‬بهكنة ‪ :‬فى الأسل ه نهكنة » وتكررت ف الديوان مغردة وجها هكذا ‪.‬‬ ‫والكنة ‪ :‬المرأة الخفيفة الرو ح ‪ .‬الطيبة الريح ‪ ،‬المليحة الموة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ياخباث ‪ :‬ممدول عن الخبث وهو مبنى على الكسر وإما سكنها للضرورة ث ويقال‬ ‫للانتى ياخباث ء ويقال للذ كر ‪ :‬يخابث بضم الخاء وفتح الباه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬هيت وهيت ‪:‬بتثليت التاء نيهما أى هلم وتمال‪ ،‬وسوى فيه الواحد والم والؤنت‪،‬‬ ‫إلا أن المدد نيا بعده تةول فيه « هيت د الما وهيت اكم وهيت (من ‏‪ . ٤‬ويقصد ‪ :‬لو ضاءت‬ ‫‪.‬‬ ‫محيمته ‪.‬وعاث دينه أى فد‬ ‫_ ‪_ ٣٦٦‬‬ ‫« وما أعجب هذا الجون وأغربه من المحةث » ‪:‬‬ ‫يذمهسا من؛ رآما‬ ‫جاءت إل عجوز‬ ‫حي__اهط(«_‪٩‬‏‬ ‫ثوب‬ ‫الديطان‬ ‫ركازةً قد أزال‬ ‫در اها‬ ‫أل‬ ‫يشفى‬ ‫دوا؛‬ ‫منى‬ ‫تريد‬ ‫وهو اها‬ ‫حها‬ ‫من‬ ‫رأت ‪ .‬فؤادى‪ .‬هوا؛‬ ‫نناها‬ ‫وأبدت‬ ‫أنشلت‬ ‫لما رأتنى كذا‬ ‫يبث عن زمان صباها‬ ‫الأحاد‬ ‫إلى‬ ‫تروى‬ ‫و‪.‬تاها‬ ‫مُراوَها‬ ‫منى‬ ‫تحاولة‬ ‫لكى‬ ‫علاها‬ ‫ميلاً‬ ‫أميلح‬ ‫تلين لى نطتمها كى‬ ‫سواها‬ ‫يريد‬ ‫ين‬ ‫قلى‬ ‫أشغل‬ ‫فكيف‬ ‫جفاها‬ ‫مر‬ ‫تلوك‬ ‫سارت‬ ‫م‬ ‫نبت‬ ‫« وما أتحعف هذا الجون وأملحه من البحر ‪ ,‬المضارع » ‪:‬‬ ‫بها غراما‬ ‫وهنفا‬ ‫شرابا‬ ‫بها‬ ‫كلفنا‬ ‫طما"‬ ‫لنا‬ ‫وكانت‬ ‫أواي]‬ ‫نها‬ ‫ستيدا‬ ‫ولو طمرت حراما‬ ‫نفوس‬ ‫وطبنا ها‬ ‫نداى(‘‬ ‫بها‬ ‫وبتنا‬ ‫بها كرامًا‬ ‫وقلنا‬ ‫(‪ )١‬الرمازة ‪ :‬السانة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬هواء ‪ :‬فارغا‪‎.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫)‪ (٣‬الأوام ‪ :‬العطش‪‎‬‬ ‫(‪ )٤‬قانا ‪ :‬استرحنا‪. ‎‬‬ ‫« وتهك على أخمق جاهل ‪:‬و‪ :‬بما أنه يرضى بالتهكم عليه والشتم فيه من‬ ‫شخة حمقه ‪ . .‬فقال فيه من البحر « الجتث » ‪:‬‬ ‫‪ :‬وضينر” ‪ :‬للكفاح‬ ‫علها شجاع‬ ‫إن‬ ‫وضرطةً مع‘ صياح‬ ‫‪ 4‬مع الحرب صوت‬ ‫ورمحه يجلب الشيرة من جميع النواحى‬ ‫لا بالسلاح‬ ‫بالكلح‬ ‫يسطو على‪:‬القوم سطوآ‬ ‫ازياس(_‬ ‫كعاصفات‬ ‫ونفخ‬ ‫له زحير“‬ ‫« وسأله هذا الأحمق أبيانا فى بعض المشايخ الولاة ليطلب بها تمرا منهم }‬ ‫فقال هذه الأبيات من الصريع ‪ . .‬وقد عرض فها ببعض المزاح » ‪:‬‬ ‫يريد تمرا جيدا فى جرابا‬ ‫إن عليا جاءك سائلا‬ ‫فاغطره تلقوا الخير عن عاجل ` جزا كه الله جزيل الثواب‬ ‫مير المقل عديم الصواب‬ ‫نهنو لكم عبد ولكنه‬ ‫فقد تساوى صدقه والككذاب‬ ‫إن ابتدا بالنطق بين الورى‬ ‫تصحي الجغلان ثم الياب(‬ ‫ماسي الاعاظ إلا ت‬ ‫يأف إلى البستان ذا صولة | وضراطة تغفر منها الكلاب‬ ‫‏(‪ )١‬اللح ‪ :‬النوط وهو خاس بالطير والبهاثم واستعماله للاينيان من باب التساهل على‬ ‫التيه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الزحير‪ :‬إخراج ااصوت أوالنفس ب نين عند عمل أو حدة ى وقبل‪ :‬هو استطلاقالرطن‬ ‫أو تقطيع فيه يمعى دما ويسبب ألما ويقابله الآنلفظة « دوسنطاريا » والشاعر يةمدالمىالأول ‪,‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الجعلال ‪ :‬ضرب من الخنانس واحده ‪ :‬الجعل بذم فتح _ إلانه‪ ::‬إلا أنه _ وحذف‬ ‫همزة « أنه‪ ».‬لضرورة الوزن وهو قبيح ‪ ،‬وبقصد بالمدعاظ ‪ :‬القذر ‪.‬‬ ‫‪_ ٣٦٨‬‬ ‫« ومر فى شهر رمضان على سُتاطر همج‪ ,‬رَعإع يقشاتمون ويتلاعنون‪‎‬‬ ‫ويتضاحكون بأعلى ضحك ‪ ،‬فأسمموه منهم ضرطة فاحشة عنايمة‪ . ..‬نجعل كل‪‎‬‬ ‫واحد م‪:‬منهم يدعها لنفسه ويفتخر سها ‪ . .‬فقال فهم من البحر الطو يل » ‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫المار أسودا‬ ‫‪٥‬ن‏‬ ‫و م‬ ‫لبسوا‬ ‫لقد‬ ‫فوجدتهم‬ ‫لسعة‬ ‫رهط‬ ‫مرربا‬ ‫نعم ‪ . .‬وارتدَوا بالشين ثم تأزرا‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬وصاروا بقبح الفعل أردا من ارتدى(‬ ‫وصاروا أخر؟ الالي منازل © دائي من دام الفال وأنسدا‬ ‫على وجه البسيطة شيّدإ"‘‬ ‫حر‬ ‫تكاد نسور الجو منحيث نشرم‬ ‫لقد كاد منها الأرض أن تعقددا«"©‬ ‫أنت‬ ‫وقد أسمعو ى منهم شر‬ ‫من دهره متاعو‪2‬دا(')‬ ‫لكل امرىء‬ ‫فقلت هم لا غرو مرن ' ذاك إنما‬ ‫‪.‬‬ ‫فن" ذا الذى قد شاع فى الناس أمره‬ ‫وقد غار فى كل الدواحى وأنج_دا‬ ‫أجابوا ‪ . .‬وكل منهم قد تكلف الجواب وقد رام القربض وأنشدا‬ ‫ألسنا أش ‏‪ ٦‬الناثرن شجاعة‬ ‫وأول من فى الحرب قد ضرب العسدا‬ ‫أجتهم؛ متبزثا متهكما فاذاك إلا مَنْ بدا مغه مبادا‬ ‫أنا الصاتح‘ الجحكر‪ 4‬والآخر الصدى‬ ‫غدا الكز؛ منهم" يدعها مضغا‬ ‫(‪ )١‬الشين ‪ :‬القبح ى أراد ‪ :‬أردأ وخفف لضرورة‪. ‎‬‬ ‫‪ )٢(٠‬نشرثم ‪ :‬ربحهم‪‎‬‬ ‫(‪ )٣‬تتقدد ‪ :‬تنشق‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬لاعءجب‬ ‫‏( ‪ ( ٤‬لاغرو‬ ‫‏_ ‪_ ٣٦٩‬‬ ‫وجر؟ بقربة السر من مهمان رجل يسمى راجحا بامرأة عشتها تسعى بشارة‬ ‫بنت سنان » وسبب ذلك أنه أخذها مر" أخذها للهو والفناء فبينما هم وإياها‬ ‫ف ذلك‪ ،‬وراجح هذا معهم يومثذ بصحة عتله ث إذ أخذها أحدهم فأقدها ق حجر‬ ‫راجح ‪ ،‬فمهت يحياها » وبت حائرا متبلداً من شدة حسنها ‪ ،‬فقامت عنه وولت‬ ‫لخرج‬ ‫مترعة فلم يدركها ‪ 2‬فقعاق قلبه حبها ‪ ،‬وهام بها حتي لم يذكر سواها‬ ‫بسجب ذلك مجذونا تضرب به الأمثال » وتكثر فى أخباره الأقوال ى ومن صفة‬ ‫بعض ذلاك أند صار لا يرى امرأة غريبة فى البلد إلا وتبعها وجعل بحوم دونها‬ ‫كالكلب الجائع دون الفريسة لغه أنها هى ‪ ،‬وصار يهذى بها ويزعم أن الملك‬ ‫برا ومحراً لما ك وصار يسأله عنها كل متهكم ومازح ويقول له ‪ :‬هل من خير عن‬ ‫بشارة يا راجح ؟ فيقول هم ‪ :‬نعم قد افتتحت البلد الفلانى ‪ ،‬والحصن الفلانى ‪،‬‬ ‫وقد أغارت علاىلمجم والإفر تج وغيرهم وسلبتهم ملكهم فيتو لوزله هذا االاث لاك‬ ‫أم لها ‪ ،‬فيةول همم ‪ :‬هو ألى لا هما ‪ . .‬وإنما هى تأخذه إلى جيوشها العظام ك وأنا‬ ‫مستريح ‪ ،‬فيقولون له مع ذاك وكيف حال إمام الجان وعسكره ‪.‬م هذه الحال ء‬ ‫فيقول ‪ :‬هو وزير من وزرائها وأنا الذى عتمدت علية الوزارة لها ‪ 4‬وعسكره م‬ ‫عسكرها أيضا » وكان كير الضحك ‪ 0‬ولا يطيش كسائر المجانين » ولا يؤذى‬ ‫أحذآ‪ ،‬بل إنه مشتغل بماهو به منهذه الحادئة‪ ،‬ويدور فى سكك الللدليلا ونهاراء‬ ‫وكان لامر على هذا الناظم إلا ويعاتبه ‪ 2‬ويسأله الوصول إلها » وجمم الشمل بينه‬ ‫وبينها ‪ 0‬فيجيبه بما يطيب نفسه من الكلام الحسن اللطيف ص إلى أن أشار عليه‬ ‫بعض المتمكمين علية المستهزثين به » أن يسأل هذا الناظم نظم أبيات فبها ى نسأله‬ ‫‏( ‪ - ٢٤‬ديران الحبى )‬ ‫‪_ ٣٧٠‬‬ ‫ذلك فأجابه أن ننلم فيها هذه الأبيات التى ستآتى هنا ‪ 0‬وقرأها عليا ث ففرح من‪‎‬‬ ‫ذلك ر حا عظليا حتى كاد أن يطير من شذة الفرح بها نتعلمها مغه وحفظها وصار‪‎‬‬ ‫ينشدها فى سكك البلد وأسواتها ليلا ونهارا ‪ 0‬ويصأق بيديه ويرقص برجليه‪} ‎‬‬ ‫وهى هذه من البحر « الخفيف » ‪:‬‬ ‫عميس كاليز ران‬ ‫___‬ ‫ذات‬ ‫منان‬ ‫‪7‬‬ ‫الل نيا‬ ‫ل‬ ‫صحت‬ ‫_‬ ‫(‪)١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ز‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪!٠‬‬ ‫الاو؛جان‪‎‬‬ ‫ه‬ ‫محمر‬ ‫وحدور‬ ‫هخهر‬ ‫وجه‬ ‫وذات‬ ‫"رح‬ ‫ذات‬ ‫م‬ ‫‪97‬‬ ‫نواحى‬ ‫ق‬ ‫اود‬ ‫هله‬ ‫يبامى‬ ‫من‬ ‫زماننا‬ ‫ف‬ ‫تحد‬ ‫فهو منه مغير القل ضان“‬ ‫سلبت راجح بطرفر كحيل‬ ‫إلى الققصان‬ ‫عقله‬ ‫صيرتث‬ ‫لكن ن‬ ‫القلب‬ ‫ممُوةر}‪8‬‬ ‫تركته‬ ‫« وفى ذلك أيضا من البسيط » ‪:‬‬ ‫أن الهوى منه أضنى مهجتى أز{©‬ ‫أنا للتي‪ :‬لو أهله الهوى علموا‬ ‫عقولهم ‪ . .‬وأقروا لى بما فهموا‬ ‫لصسدقوا وأصاخوا لى وقد فهمتث‬ ‫عجل‬ ‫ف‬ ‫منك‬ ‫‪75 . .‬‬ ‫الجير‬ ‫نشارة‬ ‫(‪(٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‌‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫صر م‬ ‫و ب‪٨‬‏‬ ‫كئب‬ ‫لمستها م‬ ‫م‬ ‫‏(‪ )١‬المرع ‪ :‬الشمر ء الأوجان ‪ :‬يقصد ه الوجنات عجم الوجنة وهى ما ارةبح من الخدين‬ ‫وقال اين الأع ابى ‪ :‬إنما سميت الوجنة وجنة لننوممها وغلظها ‪ .‬ولم تجد ه الأوجان » فى كتب‬ ‫اللغة ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬الود ‪ :‬المرآة الغابةإالايوة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬ضان ‪ :‬يقصد ‪ :‬سقيم مريض ‪ ..‬وتةول اللغة دو « ضنى وضن » ولاتةول « ضان‪. » ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬أضنى ‪ :‬أثقل وأمرض‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬ضرم ‪ :‬تعب والضرم ف الأصل هو الجائع‪. ‎‬‬ ‫مات عنده‬ ‫فؤاد!‬ ‫لتحيبن‬ ‫م ى‬ ‫م و‬ ‫إن‪ . ..‬إلا فتمويه الوصال لنا‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫وصالمم‬ ‫فى‬ ‫وحيالى‬ ‫‪.77‬‬ ‫أرا‬ ‫‪ .‬و إلا فالمطالث‬ ‫وصال‬ ‫فإن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫حيانى ‪٫‬و‏ م بيكم"‬ ‫وبات'‬ ‫وحدذ‬ ‫كهہدى‬ ‫واعترى‬ ‫بيم مبان فؤادى‬ ‫بشارة الخير ما فى هل أ صأبكم ؟‬ ‫يالهف نفسى ويا وجدى ويا حرق‬ ‫‪0‬‬ ‫د‪.‬كها‬ ‫وعينى‬ ‫وشوقا‬ ‫وجدا‬ ‫ناشت‪.‬ات“‬ ‫الوجد‬ ‫نار‬ ‫فسعر البن‬ ‫تمر ومن الحظها الصمصامة الخذم(©‬ ‫من غادة فرعها ليل“ على قر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫نبتسم‬ ‫حين‬ ‫‏‪ ٠‬رر‬ ‫هو‬ ‫و لنشرها‬ ‫برهه‬ ‫حين‬ ‫كنهد‬ ‫ممها‬ ‫وارق‬ ‫ث‪(> ¡ .‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‬ ‫‪.‬‬ ‫لبحر يلمتطم‬ ‫موج‬ ‫وردفها مشل‬ ‫دو مس‬ ‫البان‬ ‫صيب‬ ‫وقدها‬ ‫منه وولا حبمذاك الساق والقدم‬ ‫وساقها النضر واللخاله فى حرج‬ ‫العدم‬ ‫من عله‬ ‫راجح‬ ‫ا اعترى‬ ‫لولا بشارة فى أهل الهوى غلت‬ ‫فعذابيله به والداس قد سلوا‬ ‫مملكته فألقت فى حذاه هوى‬ ‫مر أية الطارق داء الر ينكنم‬ ‫ياقاصدآ طرق كنيان الصبابة قف"‬ ‫ففى ركوبك هم حشوه الم‬ ‫يا را ) خيل آمال بلا لجم‬ ‫ء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ك‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪, .‬إ‬ ‫« وطلق مغفل امرأة حبها كثيرا ‪ ,.‬نجعل يتأسف علمها وبهہذى ها كل‬ ‫ساعة ‪ .‬فنحله هذه الأبيات على لسانه ‪ .‬من الخفيف ‪:‬‬ ‫منه نفسى نوع الجضون ببين‬ ‫يا غراما م الحب؟ فى القلبكادت‬ ‫(‪ )١‬الديم ‪:‬جم الديمة وهى مطر يدوم فى سكون بلا رعد ولا برق‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ (٢‬رماة الذم ‪:‬السيف الفاطم يصف شعرها بالدواد ى ووحبها بالوضاء‪ ،:‬وعينها‬ ‫بالنفاذ والتأثير‬ ‫‏)‪ (٣‬القضيب‪ :‬النصن ‪ .‬واليس بسكون الياء‪ :‬التبختر والءايل وقد فتاحلياء لضرورةالوزن‬ ‫والموج الملتطم ‪:‬الذى يضرب بهضه بعضا ‪ .‬يقصد ضخامة ردنها وحركته وهي تمبس ‪.‬‬ ‫للفعل تبين‬ ‫نوع مفعول به مقدم‬ ‫‏(‪ (٤‬م الب ‪ :‬ن الم ب وحذف النون حائز الضر ورة ‪.‬‬ ‫وقد سيق ‏‪ ١‬ن ورد هذاا البيت زفى قصيدة ‏‪١‬خرى ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٣٧٢‬‬ ‫قلت بالأمس للاأحمة بيذرا‬ ‫هن نفس منه ويا بئس قول‪٦‬‏‬ ‫(‬ ‫قد ضللت البيل أم زاغ عقلى إن هذا لهو البلاه البين‬ ‫‪.‬‬ ‫َ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٠‬۔‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ء‬ ‫‪ُ -‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المدرسة ‪..‬‬ ‫ا أ بياتا ف معلمه مملإالصبيان‬ ‫ستا‬ ‫يسمى«‬ ‫مل‬ ‫ص‪٫‬‏ ي‬ ‫منه‬ ‫» طلب‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السريع‬ ‫فقال من‬ ‫نسمنمك بيتا بعد بيتر بيت‬ ‫لنا‬ ‫الصبيان اع‬ ‫معلم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ ,‬ه‬ ‫ع‬ ‫إحسانك المعروف ‪ . .‬أدب سبيت‬ ‫المادى إلى الرشد من؟‬ ‫يأا‬ ‫بت‬ ‫والميب‬ ‫للمسار‬ ‫جدر ل‬ ‫أضحك‬ ‫۔ح‬ ‫۔‬ ‫بمسى و د‪.‬‬ ‫حملها المعلم مرقومة ‪ 2‬فلما فضر؟ المعلم ختامها وعلم ما فبها ضربه وأدبه وهو‬ ‫ينشدها حضره ومحضر غيره مصنبيان وغيرهم » فذحك عليه كل من حضر هغالاث‬ ‫من الصبيان وغيرهم ‪ 9‬وطلبه أيضا هذا المغفل أبيانا نى بعض المشايخ ليطلبهم بها‬ ‫شبثا » فقال هذه الأبيات وبعثه بها إليهم بنفسة مرقومةس فلما فضوا ختامها وعرفوا‬ ‫ما فيها صاروا يضحكون كىٹهرا حضره ل نه مغفل ‪ 0‬ومن أجل المزاح الذكور‬ ‫فيه بها ‪ ..‬وأعطوه ما يسره الله من النفع لأنه فقير ى وهى هه من البحر المريع ‪:‬‬ ‫يريد سروالاً ويبنى قيمر'‬ ‫نيا جاءك سائلا‬ ‫إن‬ ‫‪}, .‬‬ ‫يسلي فى دنياه من' ذا القميص(‬ ‫فارم وه ثم قولوا له‬ ‫البيم «©‬ ‫لوب‬ ‫والغر‬ ‫ء‬ ‫وأطمموه الب والكبش والحلوا!‪:‬‬ ‫رخيص‬ ‫كئير‪7‬‬ ‫منكم‬ ‫أراده‬ ‫والذى‬ ‫الندى‬ ‫أه( ُ‬ ‫لأنك‬ ‫لهذا أصفنا « قد‪» ‎‬‬ ‫(‪ )١‬فى الأسل ه ضلات السبيل أم زاغ عقلى « وهو مختل الوزن‬ ‫ليصح‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الة‪.‬يص هنا معناها إالبرذون _ أى الدابة _ الكثيرالقماص وااقماس بضم القاف‪: ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬من غير صبر‪‎‬‬ ‫يستةر فى ‪.‬وضع تراه يقمس فيثب من مكانه‬ ‫‪1‬‬ ‫وه‪ ,‬ونحل المأن فى أى سن كان _ اخييس‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الك ۔سش ‪:‬واحد اا كباش والأ كيس!‬ ‫اللواء الخبوصة ث وال‪.‬بصة أخص منه ‪ .‬وخبس اللواء خبصها خبما وخبصها بشدة ونتحة‪‎‬‬ ‫خلطها و عماها ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الاء‬ ‫عل‬ ‫‪_ ٣٧٣‬‬ ‫« و حضر هذا الغاظام مع بعض الناس وهم عمدحون هذا المنفل بةصائد وغيرها‬ ‫متمكن عليه‪ ،‬وهو فى أشد الفرح من ذلك ويرقص على أسجاعهم تلك فيه رقصا‬ ‫عجيبا } ويذحك ضحكا كبيرا ‪ ،‬فقال منهما عليه مالهم ‪.‬ن « الر‪.‬ل » ‪:‬‬ ‫شرك حوى القتصاثد"‬ ‫عبليتر‬ ‫قلب‬ ‫إعا‬ ‫نلقَ صاد‬ ‫غير ذا‬ ‫‪ :‬قالت‬ ‫‪.4‬‬ ‫سادها‬ ‫وجاء رجل إلى وكيل غالة بيت المال وفد نسى أخذ عشاثه فقال له يا نلان ‪:‬‬ ‫أنا مجول لى على يدك غذا‪ :‬وعشاء _ تعطينى ذلاث كل يوم من فضل الله مم من‬ ‫وقد نسيت أن أجيثك لآخذ عشاكى من عندك كا تعودت ‪،‬‬ ‫فضل سيدنا الإمام‬ ‫جئت(‪0©١‬‏ من بعد فلم أجدك ‪ ،‬وبت بجوعى وبات عشاى الليلة عندك واليوم أريده‬ ‫منك ‪ ،‬فقال له ليس لك الآن © إلا غذاؤك اليوم وما بعده من الأيام ث فةال له‬ ‫ى فقال له لأن ذلك « قد بات وما بات فات » فرجع ذلك الرجل خاثبا‬ ‫ولم ‪7‬‬ ‫محروما عشاءه ذلك ‪ ،‬وكان هذا الناظم يرمثذ حاضرا معهما يسمع كلامهما ‪ ،‬فقال‬ ‫اترجالا فى المعنى من البحر « البسيط » ‪:‬‬ ‫لك ادبرن على فوأت الفى بان"‘‬ ‫ما ات فات فلا نطمسم بأوبته‬ ‫فقد ماتا‬ ‫لياليه‬ ‫به صروف‪4‬‬ ‫كذاك مفارق الدنيا وقد عبثت‬ ‫‏(‪ )١‬ى هذه الفقرات وردت ه تعطنى » بالجزم ‪ . .‬واله حبح ماأثب‪:‬ا‪ . . .‬كما وردت‬ ‫‪ :1‬قلنا ‪.‬‬ ‫» احئت ح‬ ‫وقال » نحيئت < وااصواب‬ ‫( والد«۔ح ماقلناه‬ ‫) ك تعود‬ ‫‏(‪ )٢‬الاوبة ‪ :‬الرجو ع وهناك قوم يحولون الواوياء فيقولون ‪ :‬سريع الأي‪.‬ة ‪ .‬لك ‪ :‬اكن‬ ‫وحدنت النون وهو جائز ‪.‬‬ ‫النانالعَاشرت‬ ‫فى المواعظ والك والادب‬ ‫والنصانح والوصايا وافواند‬ ‫وما بلحق دلك نظا ونثرا‬ ‫‪_ ٣٧٧٣‬‬ ‫« فأوله هذه الموعنلة الحسنة الشانية‪ ،‬والحكة الفائقةالوافية من الذوع الأول‬ ‫« « ‪:‬‬ ‫من « الكامل‬ ‫دأسل عليها سيل دسع مسبل(‬ ‫قفئ بالديار المافياتر المطل‬ ‫منها‪ . .‬سؤال الاضم التذ أل‬ ‫حنن حولوا‬ ‫معالي‬ ‫واسأل‬ ‫وأط‪٠‬‏ وقومك واسكبن؟ الدمع ين"‬ ‫الأزل ‪0‬‬ ‫رمومر‬ ‫على‬ ‫الشثون‬ ‫تلك‬ ‫ماكان حالاث فى الزمان الأول‬ ‫وسل الطلولَ عانلديار وقل" لها‬ ‫من كل؟ وَْر فاضل متفضل‬ ‫كانت ديارة أفاضل وأماجد‬ ‫متأهب لترى الضيوف مسيل‬ ‫م‬ ‫متشجًع عُتَيقظر متبصر‬ ‫بين الرجال‪ .‬مكرمإِ وهبل‬ ‫من؛ كل عدل للمحامد جامم‬ ‫اللثام النةل(‪©١‬‏‬ ‫يهوى مصاحبة‬ ‫لا بالنشم ولا المنافق والذى‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الذ‪.‬ه ‪:7‬‬ ‫والرماح‬ ‫الشرفية‬ ‫وحرعه‬ ‫جيرانه‬ ‫حى‬ ‫محمى‬ ‫بين الوصائفر فى الشباب اتبز‬ ‫وخراثد غيد تجر ذيولها‬ ‫‏(‪ )١‬النويات ‪ :‬الدراسات الماا_كات االلان ذهب أثرهن تقول ‪ :‬عفت الدار ونحوها عفاء‬ ‫_المطل ‪:‬الخاليات ‪ 2‬وعطل الدار ‪:‬أخلاها وكل ماترك ضياها معطل ‪.‬‬ ‫وعفوا ‪:‬‬ ‫واحدها الشأن وهو مجرى الدمع إلى المين _ رسوم المغزل ‪ :‬ما كان من اره‬ ‫‏(‪7 (٢‬‬ ‫لاصقا بالأرض ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬ى الأصل ه بالم ‪ . .‬ال » وبغير ه لا » يختل الوزن‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الذهل ‪ :‬واحده الذابل تقول ‪ :‬رمح ذابل أى دقيق وهو من ذبل النبات والذصن‬ ‫واإنبان يذبل ذبلا وذبولا ى دق بعد الرى ث فهو ذابل أى ذوى ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الرائد من النداء ‪ :‬البأكار اللان لم هسن قط ‪ .‬الواحدة ‪ :‬الخريد والرود ‪ ,‬وكل‬ ‫‪ .‬عذراء خريدة _ غيد ‪ :‬جم غيداء وهى النامة اللينة الأمطاف _ وبكى من « تمجرذيرلما ى‬ ‫بالتبختر والزهو واليلا‪٠‬‏ ‪.‬‬ ‫‪_ ٣٧٨‬‬ ‫ين مشيها عود امامة مخجل (©‬ ‫من" كل لينة القوام متى يما‬ ‫من كل باهرة‪ ,‬الجمال تصيد ألباب الرجال بنبل طرفر أكل‬ ‫جى وغثتا فى الزمان المحل‬ ‫كانوا ‪.‬لاذ اللائذين ومبلكً الرا‬ ‫بيلو على هام الماك الأعزل©‬ ‫قوم متالهم الصواب وقدرمم"‬ ‫وبدور ناشئة النالام الأليل‬ ‫م سادة النادى وخمس رجاله‬ ‫_ ناشئة النالام الأليل أى جلوسهم فى الليل وقيامهم لصلوات النوافل‬ ‫وناشتة الليل قيل إنها أول ساعة من الايل » وقيل أوسط ساعة منه ‪ ،‬وقيل كل‬ ‫وقت منه » قال الله تعالى « إن ناشئة الليل هى أشد طما وأقوم قيلا » والجشى'!‬ ‫‪.‬‬ ‫جمع أحمس بالحاء والسين المهملةين ‪ :‬للاسد ‪.‬‬ ‫كانوا مفاتح كل" أمر مشكل(‬ ‫وإذا تغلق بابه أمر مشكل‬ ‫تركوا الازل والصواهل حولها وتحولوا منهن أى تحول‬ ‫ابين ممولة تنوح ومول‬ ‫بفتة‬ ‫النية‪.‬‬ ‫أيدى‬ ‫أخذته‬ ‫ركبوا الجنائز بعد ما ركبوا على الموق التائب والجال اليزّل ©‬ ‫(‪ )١‬البشامة ‪ :‬واحدة البشام ‪ :‬شجر طيب الراحة والطعم يتاك به ‪ . .‬قال جرير‪: ‎‬‬ ‫البشام‪‎‬‬ ‫سقى‬ ‫بشامة‬ ‫بفرع‬ ‫عارضيها‬ ‫تصقل‬ ‫يوم‬ ‫أتذكر‬ ‫وصدر هذا اليت فى التهذيب ‪ « :‬أتذ كر إذ تودعنا سابمى‪. » ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬هام ‪ :‬وا<دنها هامة ‪ :‬وهى رأس كل شى ء _ ااسياك الأعزل ‪ :‬أ<د « ااما كين‪» ‎‬‬ ‫وهما مان نيران أحدهما السماك الأعزل والآخر الماك الرامح ء وسمى أعزل لأنه لا شىء بين‪‎‬‬ ‫أيامه‪‎‬‬ ‫كالأعزل الذى لارمح معه‪ 0 :‬ويقال سمىأعزل لأنه إذا طلع لايكون‬ ‫يديه من اللمكوا‪.1 ١‬‬ ‫ريح ولا برد وهو أعزل منهما‪‎..‬‬ ‫(‪ )٣‬أمر مشكل ‪ :‬مشتبه ملتبس‪.. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬المزل ‪ :‬المنشقة الأنياب ث يقال ‪ :‬بزل البعير ييزل بزولا فطر نابه أى انشق فهو بازل‬ ‫ذ كرا كان أو أننى وذلك فى السنة التاسعة أو الثامنه ‪.‬‬ ‫حفرت ببطن البلقع القفر اللى‬ ‫وتبدًلوا بمد القصور ضراشحا‬ ‫((‬ ‫داف الر؟باب من السحاثب م‪:‬ث‪,‬قل‬ ‫مروح‪,‬‬ ‫ديارم“ بكل‬ ‫نحيت‬ ‫هتان ملول النطاق عشره‬ ‫منجي نفر‬ ‫مس حَغةر‬ ‫وغدت تج الذيل فى عرصاتها الربح الد بور مع الصبا والشثأر ()‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ايل‬ ‫ثور‬ ‫والناعقات وكل‬ ‫غامبا‬ ‫مراُها مرانع‬ ‫وغدت‬ ‫الأيل ‪ :‬بفتح الهمزة وكسر الياء المثناة منتحت ي هو الذى تسميه العامة ‪:‬‬ ‫الذب ‏‪ . ٠‬وهو بقشديد الياء ‪.‬و ‪.‬المراب ‪ :‬المنازل ‪.‬‬ ‫تبت يد الأيام إن صروتمهبا‬ ‫كندر الكرام وصفوث عيش الفل ©‬ ‫نأضحكت أبكت وإن هى عاهدت‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تفعل‬ ‫فعالا‬ ‫عزمت"‬ ‫و إن‬ ‫نقضت‬ ‫‏(‪ )١‬المروح ‪ :‬الطيب بالك _ كا قال عبيد ۔ كأنه جمل له رائحة تفوح بمد أن لم تكن‬ ‫له رائحة ى وقال مروح بالواو لأن !لياء نى الريح واو ص و‪.‬نه قيل ‪ :‬تروحت بالمروحة ‪- . .‬‬ ‫البراب ‪ :‬بفتح ث سحاب أبيض وقل هو العاب واحدته « ربابة » وى حديث الني صلى انة‬ ‫عليه وسلم ‪ « :‬أنه نظر ف الليلة الى أسرى به إلى نصر مثل الربابة البيذاث » ‪.‬‬ ‫‏‪ )٢(.‬مسحنفر ‪ 2‬مشمنجر ‪.‬قلنطف ‪ :‬كلها تؤدى معنى احدا بصف به الحجاب‪ :‬فمى مسحنفر‬ ‫الشدد‪:‬د الصوتنى الشجر والنخل وغيرهاوهو الدية الدامة الطويلة_و‪.‬تعنجر‪! :‬ادبد الانصباب_‬ ‫ومغانطف ‪ :‬التلىء ‪.‬‬ ‫)‪ (٣‬الدبور ‪ :‬بالفتح ‪ .‬ا اربح الق تقابل الصبا والقبول » وهى ريح تهب من تحو الغرب‪. ‎‬‬ ‫والصبا تقاباها من ناحية المشرق _ ااشمأل ‪:‬وردت فى الأصل كذا ( السمأل ) بالسن واادمأل‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بالاحريك‬ ‫ي وشمل‬ ‫با لركين‬ ‫لفات ‪:‬شمل‬ ‫ونيها خ‬ ‫هى الريح الق ‪-‬هب منناحية القطب‬ ‫وشمال ! وشمأل ۔م۔رز وأمل مقلوب ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬تبت يد الأيام ‪ :‬أى خسرت وهو هنا نمل لازم ويأتى متمديا فنقول ‪ :‬تب العىع‪: ‎‬‬ ‫قطعه ى وتب نلانا ‪ :‬أهاكه وهو باب ‪ :‬نصر‪. ‎‬‬ ‫‏_ ‪_ ٣٨٠‬‬ ‫من دأيها أمر‪ .‬ولا هى تأتلى(_©‬ ‫منشن عزمها إذا هى أبرمت‬ ‫ترابها والجندل(©‬ ‫نندوا رهان‬ ‫ك أترقت هذى الدنا من معشر‬ ‫أكلوا المراره خلاف حلو الميس وار‬ ‫خلاف شرب السلسل ‏‪٤‬‬ ‫تشفوا ت‬ ‫على خطر من الخطب الجليل وكل أءرمضل‬ ‫خياتنا حصلت‬ ‫لاح الصباح له و شيكا يغجلى‬ ‫والعمر ليلة داسر“ لكن إذا‬ ‫وازنار' هديت بعين عةلك واعقل‬ ‫مميتظا‬ ‫قم‬ ‫يأمها النومان‬ ‫ويكون شذلك ذكر خالقك اللى‬ ‫واجمل كأنك صاح متوضىُ‬ ‫الرب إن تعبده يغفر كل ذنب عنك ‪.‬وهو بكل" ما يذعى ملى ©‬ ‫كذبا يقال وخذ صوال نىى واعدل(‬ ‫وإذا أردت زيادة فى الوعظ دع‬ ‫‏(‪ )١‬تأتلى ‪ :‬تصر ‪ .‬قال الفراء ‪ « :‬امتليت انتءات من ألوت أى قصرت » وعلى ه‬ ‫يحمل قوله تعالى ه ولا يأتل أولو الفضل منكم »أى لا يقصر ف إيتاء أولى القربى ‪:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الحندل الحجارة الواحدة جتملة } قال أمية المذلى ‪:‬‬ ‫القتال‬ ‫يوم‬ ‫السور‬ ‫برق بها‬ ‫ق‬ ‫النجن‪,.‬‬ ‫كبجندلة‬ ‫عر‬ ‫‏(‪ )٣‬المرار ‪ :‬شجر يعرف عند العامه « بالمرير » إذا أكلته الإبل قلصت مشافرها فبدت‬ ‫أسنانها قال‪ .‬العلاء ‪:‬‬ ‫‏‪٢‬ران ”‬ ‫ا ‪1‬‬ ‫ساغا‬ ‫وعز‬ ‫حر‬ ‫ز‬ ‫أعبد‬ ‫سن‬ ‫و۔_'‬ ‫اليوية أو أوقفتها عاما ‪ 2‬فهى قاتلة ى‬ ‫المام ‪:‬ت مادة إذا دخلت الوف عطلت الأ ال‬ ‫الواحد ‪ :‬الدم بفتح السين وكسرها وضمها وى <ديث على عليه السلام يذم الدنيا‪ :.‬ه غذاؤها‬ ‫سمام » بالكسر ‪ ،‬هو جم السم القاتل ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬اللى ‪ :‬مدة العيش ‪ ،‬والهوى من الدهر بكسر !لواو وتشديد الياء ‪ .‬يقال ‪:‬أقام مليا‬ ‫من الدهر ‪ .‬ومضى ملى من النهار ي أى ساعة طويلة ‪ .‬وف التنزيل المزيز ( واهجر ف مايا (‬ ‫|‬ ‫قال الفراء ‪ :‬أى طويلا ‪ ..‬وهذا العنى لا يناسب السباق ‪.‬‬ ‫واار أى هندى أن الداعر يةصد ( ‏‪٠‬لےء ) غ خفف ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الصوان ‪ :‬الوها‪٠‬‏ الذى يصان فيه الثوب ‪.‬‬ ‫‏‪_ ٣٨١ -‬‬ ‫ولى‬ ‫متتصد‬ ‫والأنبياهة وكل‬ ‫أبن الذى كانوا ملوكا تبلنا‬ ‫يضل‬ ‫حر‬ ‫‪ . .‬وفايد كل‬ ‫ملكوا‬ ‫الى‬ ‫الفراعنة‬ ‫الجبابرة‬ ‫أن‬ ‫الجر ‪ :‬الجيش العظيم ‪ .‬وكذاك الهيضل وهو بالضاد المعجمة ‪.‬‬ ‫ساموا الورى سصوء المذاب وصيروا الأطفال بين مذبح ومتل‬ ‫أربابكم دون الوهوب المفضل‬ ‫إننا‬ ‫وقالوا‬ ‫أراذلهم‬ ‫رأوا‬ ‫آخرا مم أل‬ ‫فاسكتزلتهم‬ ‫نزلت" علهم بالعذاب نوازل“‬ ‫المنهل‬ ‫طعم‬ ‫بيد الفير أمر‬ ‫صاحت غربة فهم فستنه‬ ‫_ شموب ‪ :‬بفتح الشين المنية ‪. .‬والغير ‪:‬هو العذب الصافى ‪.‬‬ ‫منه إلى دزك الجعم الأسل‬ ‫سكنوا الثرى حتى يصير مصيرهم‬ ‫مال“ أصيب بنلم كل مضأل‬ ‫فرنوا بكل منافق مأ كرله‬ ‫فها وبين مكبلكب ومكيل(©‬ ‫يهوى بتمر النار بين مصاب‬ ‫إن صاح من عطش أثيب مشرب‬ ‫لإرأجل ‏‪٠٢‬‬ ‫غلى‬ ‫مثل‬ ‫كاهل يغلى‬ ‫‪.‬‬ ‫شر الأبالسة الحباث الأ كل‬ ‫إف أعوذ خالق الأشياء ءن'‬ ‫شره على أ كل الحرام معول‬ ‫من كل مالىء بطنه من سستها‬ ‫ا‏(‪)١‬ل فىأصل ( عقر ) والصواب ما أثبنناء وهو ( قمر ) والقمر من كل شىء همقه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬المهل ‪ :‬ضرب من القطران رقبق يعبه الزيت ص وقيل هو المكر للغلى ث وقيل ‪:‬‬ ‫هو ماذاب من صفر أو حديد ‪ .‬وكذا فر فى التنزيل ( المان ) بقصد قوله تسالى ( يناموا‬ ‫‪.‬عاء كالمهل )_ الرجل ‪ :‬القدر ‪.‬‬ ‫‪_ ٣٧٨٢‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫_ الشره‪ :‬بفتح الشين المعجمة وكسر الراء المم۔لة ‪ :‬الكأول المفرط فى الأ كل‬ ‫والمعمول بالحين المهملة مأخوذ من عثل علميه أى ‪ :‬اجتمد عميه ‪.‬‬ ‫وحال‬ ‫عم‬ ‫الأنام‬ ‫بين‬ ‫مُداج ظالم‬ ‫مرز ‪ 11‬ذى طمع‬ ‫المرسل‬ ‫الهاشمى‬ ‫النى‬ ‫دبن‬ ‫محيا على‬ ‫ك بين هذا والذى‬ ‫ومهأل‬ ‫‪.‬كير‬ ‫ما قام كل‬ ‫صلى عليه الله مع" أصحابه‬ ‫« موعظة حسنة فاثقة من البحر الطويل وسماها « الميّظة » ‪:‬‬ ‫وأصبحت منه بالشيب معوض‬ ‫زمان التصانى يا مواصلتى مضى‬ ‫بفتة‬ ‫لك‬ ‫لم أحسد‬ ‫تصلينى‬ ‫فإن‬ ‫ولو نلت منك الحب بالسخط والرضولا)‬ ‫بعد ما‬ ‫أبالى إن هجرتك‬ ‫ولست‬ ‫مرضا‬ ‫وجسمى‬ ‫ليلتقنق صبحا‬ ‫غدت‬ ‫إذا اتاحة البين المشتت وانقضى‬ ‫وما ذكر مباحنلى به المره نافمد‬ ‫والقضا‬ ‫القدر‬ ‫ألسنا مماليك‬ ‫فإن تمتبى فالوعظ أحكم حالك‬ ‫لدى مهجتى أم صار ماء منبضا‬ ‫فلا تسألى هل؛ صار‪ :‬حبك باقيا‬ ‫عارضى‬ ‫بمد ماشاب‬ ‫ولكن دعينى‬ ‫إذا لم أكن' خلا فم أك مُبغضا‬ ‫وصمينى ثوبا من الشيب أبيض‬ ‫نضا عن قذالى الدهر ثوب شبيبتىق‬ ‫‏(‪ )١‬لم أحد ‪ :‬لم أمل وفعله حاد بمعنى ۔ال _ وصواب التعبير أنيةول ‪ :‬واونلت منكالخط‬ ‫بالحب ‪ . .‬إذ أن الباء تدخل على التزوك ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬القذال ‪ :‬ما ببن الاذنف ‪٠‬ن‏ مؤخر الرأس \ ونضا ‪ :‬خام ونزع ‪.‬‬ ‫‪_ ٣٨٣‬‬ ‫_ نضا بالذون والضاد المعجمة ‪ :‬أى‪:‬أزالء والقذال بفتح القاف والذال المجمة‬ ‫الرأس ‪.‬‬ ‫‪٥١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫}‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠6‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وا أنرض«‬ ‫[ موت‬ ‫وتنقصنى حتى‬ ‫فو ف‬ ‫تجعز‬ ‫الأيام‬ ‫نزل‬ ‫هلم‬ ‫_ تبتز ‪ :‬أى تأخذ ‪. .‬ويقال ابت الشىء وبز هأى ‪ :‬أخذ‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ّ‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ضثقا » متقيّضا «» ‏(‪(٦‬‬ ‫مدا‬ ‫وأودت‬ ‫لة‬ ‫ان توسدت‬ ‫حالى‬ ‫ها كان‬ ‫_ السلة ‪ :‬بكسر السين الهملة ‪ :‬الحصاة ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫حشر اته ‪.‬‬ ‫مع‬ ‫الدود‬ ‫فيه‬ ‫وصاحبت‬ ‫‪٠‬‬ ‫ر‪‎‬‬ ‫منضنضا‬ ‫صلا‬ ‫الرب‬ ‫مت‬ ‫وجاورًت‬ ‫_ الصل ‪ :‬كسر الصاد المهملة الول » ونضنض إذا ثار( ‪.‬‬ ‫الثرى‬ ‫ما أسكر‬ ‫أبالى ‪ .‬بعد‬ ‫وها إن‬ ‫‪6‬‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪6‬‬ ‫ولم أستطيمن؟ النهوض فأنهضا‬ ‫ولست بمسهوع‪ ,‬ولست بسامع‬ ‫ويوم إلى يوم به الأمر يقتضى‬ ‫ليلر‬ ‫‪5‬‬ ‫ليلة‬ ‫إلا‬ ‫هى‬ ‫وما‬ ‫و‬ ‫مر‬ ‫ى‬ ‫رضك(‪)٤‬‏‬ ‫للجغون‬ ‫غرا‬ ‫نلا تك‬ ‫ما‪:‬جا‬ ‫ولدهن‬ ‫من‪.‬‬ ‫ترى‬ ‫عشار‬ ‫(‪ )١‬نى الأصل ( وأقيم‪. ) . . ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬القافية بيان فى الأصل ومابين القوسين من وضعنا‪. ‎‬‬ ‫‪ )٣( :‬يوجب السياق أن بكون معنى ( ااصل هنا ) ‪ :‬الحية الخبيثة جدا لا كما فسرها ناسخ‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‪.‬ؤلفه‪‎‬‬ ‫الديوان‬ ‫شار ‪ :‬اامشار من الإبل الق قد أى عليها عشرة أشهر و‪.‬ه نسر قوله تعالى « وإذا‬ ‫‏(‪(٤‬‬ ‫المشار ءطلت » وقيل المشار ‪ :‬اسم يقم على النوق حتى ينتج بعضها وبعضها ينتظر نتاجها قال‬ ‫الفرزدق ‪:‬‬ ‫عشاأرى‬ ‫عزه‬ ‫حابت'‬ ‫فدعاء ذ‬ ‫و خالة‬ ‫يا جرير‬ ‫لاك‬ ‫عة‬ ‫ك‬ ‫« وعشار » خ لبتد محذوف تقدره « هن » أى الليالى ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٣٨٤‬‬ ‫يمثن الى بحما علهر غانلا‬ ‫‌‬ ‫بلقع الفن‪".‬‬ ‫منُ دو دى ثرى‬ ‫وينكر‬ ‫أو كنيقا مُبيضسا‬ ‫كهابر‬ ‫نبيل‬ ‫إلى أن تراه بمد يوم وليلة‬ ‫_ النبيه بالفون والباء اللو حدة والياء المثناة من حت ‪ :‬هى الجيفة ‪.‬‬ ‫لنثيضت ماء الحجرين تفيُضا‬ ‫ومن بمد هذا موقف‪ 4‬لو علته‬ ‫فلا تك يا مغرور للرأس مُغض‪“"٨‬‏‬ ‫ع‪ 7‬ترى الولدانشيب وله‬ ‫لأهل الشقا صارت مهادا ومر" بضذا‬ ‫ونار المنى يقصر الوصف‪ 4‬دونها‬ ‫بها "بسحب العاصى على حر وجهه‬ ‫ياويل مرن ضل السبيل وأغرةا‬ ‫وطوراآ بأنياب الأفاعى ممعصّضا‬ ‫امقارب‬ ‫برى مىنتسلا‬ ‫فطور‬ ‫يكون بتاع الحديد ‪٥‬ر‪4‬ضض‏‬ ‫وطوراً بها "يسقى الح وتارة‬ ‫ولا هو ميت يستربح إذا قضى‬ ‫« فلا » هو حى يتق لفحانها‬ ‫فهما كبر من قد صار روث مُممّض©‬ ‫« نقل » للزى يؤذى الأنام بكبره‬ ‫‪ :‬هلك ‪ -‬البلقع ‪ :‬الأرض القفر وكذلك « البلقعة‪. » ‎‬‬ ‫(‪ )١‬يودى‬ ‫‏(‪ )٢‬عظيم صمة اوقف فى البيت السابق أو هو خبر لبتد محذوف تقديره «هو» _ منغضا‪:‬‬ ‫حركها كااتمحب أو المتهزىء تقول أنغض رأسه ‪ :‬أى ۔ركها منهزثئا متءجبا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الحميم ‪ :‬الماء الحار _ القيع ‪ .‬ومالها المقمم والمةمعة ‪ :‬ما قمم به ى أو ضمرب به الرأس‬ ‫قال تعالى ( ولم مقامع من حديد ) مرضرضا ‪ :‬مكسرا ‪.‬‬ ‫حار‬ ‫‪ :‬يقال ( كل ذى‬ ‫; ‪ .‬وف التهذيب‬ ‫‪ :‬رجيم ذى الافر والم أرواث‬ ‫‏)‪ (٤‬الروث‬ ‫ارت ننتتنة‬ ‫وم‬ ‫راث بروث روثا ومفضضا ‪:‬مفرقا ‪ . .‬وقد شه حئة اا تكر بمد أن مات‬ ‫بالروث ‪ 0‬ومكان ه فلا » فى البيت السابق بياض ومكان ه مقل » فى هذا البيت بيار باستثناء‬ ‫الام ‪ . .‬وقد أحزنا وضعهما لأنهما يصححان خلل اابيتبن إذ أن البحر من الطويل ‪ . .‬كا أن‬ ‫السياق يتطلبهم يالذات‪.‬‬ ‫‏‪ ٣٨٥‬س‬ ‫تمرثض©‪٩‬‏‬ ‫شاربة‬ ‫تراعى‬ ‫وطورآ‬ ‫( وقد ) صار تنتاش الذبابة طر حه‬ ‫‪ .‬‏‪٢‬‬ ‫عاسها ‪7‬ب‬ ‫الجمل إلا‬ ‫لذى‬ ‫(نمَحّْت) مالى ما بذلت نصيحة‬ ‫من الوعظ إلا سار عنى ممرض‬ ‫(وما أستعمت‌نفسى ) الجهول مقالة‬ ‫ولا تحسبن الدين ثوبا حرض‬ ‫فلا تطلبن؟ الود من متملق‬ ‫مُطيعا ‏‪ . ٠‬إليه كل أمر مفوضا‬ ‫وكن لازما تقوى الإله وكن" له‬ ‫ورحته وزرآ لنمهرك منتض‪١‬‏‬ ‫فإن تتقايقلرحمن بخطط‪ .‬بفضله‬ ‫‪٠.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫مُرافت‬ ‫القمم‬ ‫ويدخلك جنات‬ ‫نبي؟ الهدى والصحبة مع‘ كل هر"نضى‬ ‫لسارع فيها ‪ . .‬لا عدمك مُونضاا‬ ‫ولو يدرى ماوطف اللجقانمُقكر“‬ ‫وما بشْتعّى فبها وما هو يرضى‬ ‫لك الخير فيها ما تلذ عيونهم‬ ‫ترى الحور فيها قاعدات وأكن‬ ‫ففيها قصور من لجين وزخر فرو‬ ‫_ الر‪٣‬وآض‏ بضم الراء المهملة وتشديدها مع تشديد الواو‪ :‬هى التى تسير وتجىء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ر يا ضة ة النفس‬ ‫من‬ ‫مأ خوذ‬ ‫وذلك‬ ‫الروح‬ ‫الشىء‬ ‫‪:‬‬ ‫والطرح‬ ‫وضمنا ‪6‬‬ ‫الماصمرتين من‬ ‫ن‬ ‫وما‬ ‫الأبيات بياض‬ ‫صدر‬ ‫_‪ (٣‬ئ‬ ‫‏) ‪١‬‬ ‫لا حاجة لأحد فيه ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬المحرض ‪ :‬الذى أذابه المزن ومعنى محرضاً هنا‪ :‬ناسدا ممزقا‪. ‎‬‬ ‫أى‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ثقاه‬ ‫من‬ ‫له وحمله ينقض‬ ‫أنة‬ ‫‪:‬‬ ‫الحل ظهره‬ ‫أنقض‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬تقول‬ ‫) ‪ ( ٥‬منقضا ‪:‬مثقلا‬ ‫له نقيض‬ ‫حعله يسمع‬ ‫‏‪1 ١‬‬ ‫«‬ ‫ظهرك‬ ‫الذى از‏‪ ١‬نقض‬ ‫«زرك‬ ‫ووضعنا عنك‬ ‫ب‪» :‬‬ ‫العز ‪4‬‬ ‫التغزهل‬ ‫وف‬ ‫يصوت‬ ‫من ثقله ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬مونضا ‪ :‬مسرعا ‪ ،‬قال تعالى « كأنهم إلى نصب يوفضون » الإيفاض الإسراع ث آى‬ ‫‪.‬‬ ‫يسرعرو ن‬ ‫(‪ )٧‬الاجبن ‪ :‬المضة ( مصغرا لامكبر له‪. ) ‎‬‬ ‫(‬ ‫‪ ١‬يسى‪‎‬‬ ‫ديوان‪‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫)‬ ‫_ ‪- ٣٨٦‬‬ ‫وطح وسدأ” لا من البان والنض«©‬ ‫وأشجارها الرمان والكرم والأشا‬ ‫_ الأشا ‪ :‬بفتح الحماة وبالشين المعجمة صفار النخل ‪.‬‬ ‫مُعر؟مضا"‬ ‫بحمده‬ ‫وما‪ :‬ا ر‬ ‫وأ نارها شهد ومحض‪٦‬‏ وقر قفة‬ ‫مرض‬ ‫لديك‬ ‫فتلقاه‬ ‫أردت‬ ‫بها خدم يسمى إليك بكل ما‬ ‫م‬ ‫‪9‬‬ ‫تراهر؟‬ ‫وأقداح مشروب‬ ‫طيب‬ ‫ومن كل‬ ‫لحم أطيار‬ ‫فن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫هداك‪ ..‬ومن لايظلم الناس فىالتضا‬ ‫تقوللك الولدان كل' فا ولى من‬ ‫ول يطموا ربا من الةءس أرمضا‬ ‫بها يطأ الماشون فوق تمارق‬ ‫ولا هاها برق‪٦‬‏ من الخوف أومضا‬ ‫وليس بها برد مضر" ولا أوى‬ ‫‏‪ ٠‬۔‪.‬‬ ‫م۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫» _ ه‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫ممضط۔ضا‬ ‫بالصو اب‬ ‫هو ‏‪٥‬‬ ‫واصبح‬ ‫محلص__ا‬ ‫لله‬ ‫لعبد تاب‬ ‫ب‬ ‫اد‬ ‫كنصَلت ماضى الفرارين مضى(‬ ‫إلى مثلها سارع وكن ذا عزيمة‬ ‫شافية كافية ‘ وسماها دواء ‪.‬‬ ‫) موعناة‬ ‫(‪/‬‬ ‫‏‪«١‬‬ ‫۔‬ ‫۔۔ _‬ ‫> ‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مى ء‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫العقول‬ ‫) لما حو ده‬ ‫حددث‬ ‫ف‬ ‫القليل‬ ‫مها‬ ‫علم‬ ‫لو‬ ‫ذنوب‬ ‫ل‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫(‪٥‬‬ ‫شكو ل (‬ ‫ى ‏‪٨‬‬ ‫) لبست ‪ .‬هن‬ ‫وَ‪..‬اص‬ ‫عيب‬ ‫دونها ‪1‬‬ ‫من‬ ‫وعيوب‬ ‫‏(‪ )١‬الطلح ‪ :‬لغة فى الطلم ؛ والطلم نور النخلة ما دام فى الكافور ث اوز ‪ .‬وقوله تعالى‬ ‫« وطلح منضود « أسمر بأنه ااطلع » وفسر بأنه اللوز _ اللدر ‪ :‬شجر النبق وا<دتها سدرة _‬ ‫الفضا ‪ :‬شجر من نبات الرمل وا<دته غضاة ‪ 2‬وأهل ‪:‬افضا ‪ :‬أهل تجد (_كترته هنالك ‪.‬‬ ‫كلشىه ‪ :‬الخالص _ الةرقف ‪ :‬الخر وهو‬ ‫‏(‪ )٢‬المحض ‪ :‬اللبن الخالص بلا رغوة والمحض من‬ ‫اسم لما ‪ .‬قيل سميت قرقفا لأنها تفرقف شاربها أى ترعده ے والماء البارد اارءعحد _ والماء‬ ‫فيهما واحد‬ ‫الم واللام‬ ‫بسعر‬ ‫«‬ ‫والملحلب‬ ‫القرمض‬ ‫»‬ ‫خرج من أفل الاء حن بكون غوق لماء ‪.‬‬ ‫الاخضر الذى‬ ‫‏‪ ٠‬وهو‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫لا‬ ‫ه ‪.‬قال‬ ‫‪4‬‬ ‫‏(‪ )٣‬النملات ‪ :‬المسرع من كل شى‪٠‬‏ ‪: .‬ةول ‪ :‬انصلت فى الامر إذا أسرع ‪ .‬وريد به‬ ‫هنا اليف _ والغرار ‪ :‬حد اا۔يف ‪ -‬منتشى ‪ :‬متلا مى غمده ‪ ،‬وانتضى ال۔يف ونضاه معى"‬ ‫والنطراء‬ ‫الأشباه‬ ‫‪:‬‬ ‫والشكول‬ ‫‘‬ ‫وضعنا اذ أن مكانه بيا‬ ‫الماصر تبن من‬ ‫‏( ‪ (٥ .٤‬ما بن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬الشبه والنظم‬ ‫وا<ده الشكل‬ ‫_‬ ‫‪٣٨٧‬‬ ‫منطرات" ومحت رجلى سيول‬ ‫فوق رأسى من هو ههر؟ غيوم‬ ‫حيث أف أنا اللوم الجبول‬ ‫بذنى‬ ‫القر‬ ‫المذنب‬ ‫وأنا‬ ‫ت وكادت منها الجبال‪ 4‬تزول‬ ‫لى ذنوبة تصيح منها السموا‬ ‫الخيول_‪٩‬‏‬ ‫من ظمن‬ ‫منهر وتكبو‬ ‫الكوانن‬ ‫جَة ة مخمل‬ ‫لو يرى الفيل حاملا عشر معشارة ذنوى عئى لأغيا الفير«"©‬ ‫م‬ ‫حر وها والسهول‬ ‫أو تراها حطت على الأرض من ظهرى لضجت‬ ‫كيف أرجو النجاة منها ولى نفس؛ عن الحق والصواب تميل ؟‬ ‫فميل‬ ‫ميل‪٦‬‏‬ ‫الرشار‬ ‫كيف أرجو الخلاص منها وما بينى وبين‬ ‫ل ها فى طرق الذ_رور دَميل ()‬ ‫آما‬ ‫مطية‬ ‫منها‬ ‫ولنفسىم‬ ‫‪٠١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ,‬۔‪‎‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. ٤‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫دول‪‎‬‬ ‫واله‬ ‫هممندى‬ ‫لاعيا‬ ‫فيها‬ ‫يمند فى‬ ‫‪ ١‬صحى‬ ‫عدذولى‪‎‬‬ ‫لو‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ +‬هِ‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫ه‬ ‫سه‬ ‫فى الاذ تين منى‪ :‬عن الوعظ فةول الوعاظ قول" ثقيل‬ ‫طرش‬ ‫جو ر‪©٠٫‬‏‬ ‫فى مسمر“‬ ‫ل‬ ‫)ح‬ ‫نصح غدا قطعة‬ ‫و إدا ما أمت‬ ‫م‬ ‫محيل‬ ‫مذ‪.‬قتم فهو مالح‬ ‫وإذا ما أدقت من شهد وعظر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪+‬‬ ‫مأم ول‬ ‫واليفو عنده‬ ‫بة‬ ‫غافر قابل التو‬ ‫ا‬ ‫لسكن‬ ‫(‪ )١‬اللكواذن ‪ :‬البغال _ عظمهن ‪ :‬أ كترهن ‪ .‬وعظم المعىء ‪ :‬أ كثره وجمه أعظام‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬أعيا ‪ :‬هجز‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الذميل ‪ :‬ضرب من سير الإبل ث وقيل هو السير اللين ما كان وى حديث قس ‪ :‬يسير‬ ‫؛حاً اينا‬ ‫سر‬ ‫سبر‬ ‫أى‬ ‫ذيلا‬ ‫‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬يكنى بغدا قطعة تمل الخ عن الضيق والبرم بالنصح ۔‬ ‫والدواهمى والوداهى ‪ . .‬ومئح المني والثول(_©‬ ‫إن دنيا كره الى‬ ‫_ الدوى ‪ :‬المقصور هو الداء ‪ ..‬وللا خر الذى يتلوه هو الدواء ويقصر أيضا‬ ‫والدواهى جمع داهية ‪.‬‬ ‫والتبديل‬ ‫التغيير‬ ‫ويلها‬ ‫قليل“‬ ‫فيما‬ ‫غير أن التام‬ ‫غير باق وكل حال تحول‬ ‫ما يسرك فها‬ ‫كل"‬ ‫وترى‬ ‫المسثول‬ ‫والسائل‬ ‫ونخشى‬ ‫جى‬ ‫مارث‬ ‫البصيرُث‬ ‫العاقز‬ ‫أبها‬ ‫ح ولبمر“ وما يزيد فضول‬ ‫لك فيه۔ا أ كل وشر ب ومفكو‬ ‫اللبييلث‬ ‫تسقبين‪4‬ه‬ ‫فالمرؤ إلى الله فالحق‬ ‫والمال‬ ‫أنت‬ ‫د ل‬ ‫الرشد‬ ‫ولكننا عن‬ ‫و‬ ‫وموجو‬ ‫الذنوب سهل‬ ‫ودواء‬ ‫فى ثراها ‪ . .‬جيل" وجيل" وجيل‪٨‬‏‬ ‫الأرض ما تزيد ومضى‬ ‫تنص‬ ‫و القي__ر {'“‬ ‫مبيتا‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫لدينا‬ ‫الدنيا حزن وقد حلو‬ ‫وح‬ ‫وترى الحخادئات تخم الخلق وتبتة منهم مائنييل‬ ‫تفوز‬ ‫لهدم ‪ . .‬والخطوبة‬ ‫والبثياذ‬ ‫والبعث‬ ‫ات‬ ‫ولدنا الله‬ ‫الذىول‬ ‫تر‬ ‫بطرقاتذبا‬ ‫الجهل‬ ‫سكرة‬ ‫اى‬ ‫} نا‬ ‫ولعمص_رى‬ ‫‏(‪ )١‬الدواهى فى صدر البيت جم الداهية وهى ااصية ص والدواهى ى عجز البيت مركبة‬ ‫منه الدوا » أى الدواء وا_ك‪:‬ه قصر‪ ,‬والضمير « هى _ فيهما حناس تام _ الدول ‪ :‬السؤل‬ ‫والول وااسؤلة والدولة ‪ :‬ما يسأل ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الةيل ‪ :‬ومثلها ه القيلولة » ‪ :‬الاستراحة نصف النهار وإن لم يكن معها نوم } والقيل‬ ‫أيضا الموضع وقد جاء « المقال » موضع القيلولة قال الشاعر ‪:‬‬ ‫على مقال‬ ‫وما إن يرعوين‬ ‫حل سبت‬ ‫شا إن يرعون‬ ‫(‪ )٣‬تغول ‪ :‬تهلك وتأخذ الناس من حيث لا يدرون‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٣٨٨٩‬‬ ‫_‬ ‫« موعنلة حسغة من البحر اللفيف مرتبة على الأحرف المهملة والمعجمة ‪:‬‬ ‫شريما قبيل قطم الحبال‬ ‫تب‬ ‫الذى لا يبالى‬ ‫أبها المذنب‬ ‫الآمال‬ ‫غاية‬ ‫مر‬ ‫مرام‬ ‫ولم تبلغ‬ ‫عارضيك‬ ‫بلغ الديب‬ ‫بارتكاب الفحشا وسوء الفعال‬ ‫م ما قد ضيعته من شباب‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫ز‬ ‫اا‬ ‫‪4‬‬ ‫ثاوما فى نهل المعاصى فا سكنيك عن وعنا صروف الليالى‬ ‫م‬ ‫الرجال‬ ‫خيار َ‬ ‫ج‬ ‫وتضحى‬ ‫دد‬ ‫ر‬ ‫وا نيعهج"‬ ‫الصالحين‬ ‫جاور‬ ‫الزوال‬ ‫قبلك‬ ‫وتب‬ ‫ر‬ ‫وح‬ ‫وو‪٤‬ظها‏‬ ‫بالهات‬ ‫النفس‬ ‫حدث‬ ‫الجبال‬ ‫م‬ ‫تذوب‬ ‫ومنه‬ ‫صى‬ ‫العا‬ ‫حر ً‪0‬‬ ‫من‬ ‫يصيح‬ ‫عذا \‬ ‫خز‬ ‫الرام فوق اللال‬ ‫الدنيا بكسب‬ ‫‪ 2‬ذ غر نهم ث هنه‬ ‫الهاز‪©_١‬‏‬ ‫ة‬ ‫ج‬ ‫وغىح‬ ‫لبه‬ ‫ذللوها قسرا فذأت'` وقد‬ ‫الإذلاز«{©‬ ‫أسيرة‬ ‫حميبوها‬ ‫الندر لا‬ ‫محلهم محافر‬ ‫الأحمال‬ ‫الزاد صالح‬ ‫جعل‬ ‫زاد ربى من خيره كل؟ عبد‬ ‫ر ‪ . .‬وقل فى السؤال ياذا الجلال‬ ‫سل؛ إله الورى النجاة من النا‬ ‫بالترحال‬ ‫الحب بالبين ‪ . .‬فين‪ .‬من هواك‬ ‫رأس الفتى‬ ‫شير‬ ‫الذنوب التسال‬ ‫ص عن منهج المعاصى وكن' مسجغفرآ غافر‬ ‫ف اللهم لومة الذال‬ ‫يخش‬ ‫ضعت إن م تكن قويا كن' لم‬ ‫أسمال<«{©‬ ‫لبنها ولو على‬ ‫لبايى‬ ‫طاعة الله فنهى خيرث‬ ‫&‬ ‫‏(‪ )١‬ذللوها ‪:‬أخضعوما وصبروها تذل ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬رعتهم ‪:‬رفستهم ‪ .‬وهو تعبير جارى « استعارة مكذية » نقد تخيل الدنيا « دابة ص‬ ‫وتقول ‪ :‬رعحه ‪ :‬طعنه يالرمح ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الأسمال ‪ :‬الأتواب البالية ث واحده المل بفتح كمر‬ ‫_ ‪_ ٣٩٠‬‬ ‫تظل دهرآ “ وجبان مَن‪٠‬‏ صاح قلة مال‬ ‫من‬ ‫النفس‬ ‫ظلم‬ ‫قال(©‬ ‫الرشد‬ ‫عاثَ ديز امرىء يرانى الورى غر بقلب لنهج‬ ‫بابلب_ا <‬ ‫نباء‬ ‫إليها‬ ‫ك‬ ‫فانقا‬ ‫رأيه الجراء‬ ‫غلبت‬ ‫_ الجرشاء بكسر الجم والراء المهملتين وتشديد الشين المعجمة ‪ :‬النفس‬ ‫ناصح نم من أصاخ إلى الوعظ وع الوعظ فا أخى من مقالى‬ ‫والآصسال‬ ‫بالند‬ ‫اق لولاك واذكرنه وقل سبحانه‬ ‫قائل فمال‬ ‫من‬ ‫كيف خشي تعال أهل الرها والدهر أدى‬ ‫هر أ ورى من' فاتكر تقال‬ ‫تزل تألف المعاصى اللواى‬ ‫والى الوالى‬ ‫أمرها طاعة‬ ‫ملكثنا نفوشنا نأطضنا‬ ‫_ الموالى الأول ‪ :‬المبيد الماليك _ والآخر ساداتهم المالكوهم ‪ . .‬فهذا‬ ‫من الأضداد ‪.‬‬ ‫طوال‬ ‫ل بها تقصر الحياة‬ ‫تقطع الديش والحياة بآما‬ ‫اللصازؤ)‬ ‫قباح‬ ‫فامتطى‬ ‫ت‬ ‫ويل عبد عليه قد غلبت شة و‬ ‫لاؤُه مم ‏‪ ٠‬تكاثر الأموال‬ ‫هالك" من ألماه عرن دينه أو‬ ‫لى فإن المام فى السلسالث©‬ ‫لا ينر؟نك كز؛ ما طاب واحلوث‬ ‫وتين دكن' حليف اعتدال‬ ‫ا أخا الميل والتظئى تيتظ‬ ‫‏(‪ ) ١‬عاث ‪ :‬أسرع ى الفساد _ قال ‪.. :‬غض ‪ ،‬والقلى ‪ :‬ابغض فإن فتحت القاف ‪.‬ددت‬ ‫تةرل ‪ :‬قلاه إقايه قلى وقلاء بكسر القاف فى الأولى وفتحها فى الثانية ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬البلرال ‪ :‬شدة الم والوسواس فى الصدر وحديث النفس قال ااشاعر ‪:‬‬ ‫ِ‪٠‬‬ ‫ُ‬ ‫ّ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪6١٠‬‬ ‫بلالا ؟‬ ‫هن‬ ‫النفس‬ ‫شفيت‬ ‫ام‬ ‫بوا؛ثل ؟‬ ‫مارت‬ ‫اسيد هل‬ ‫سائل‬ ‫‪ :‬بلبل ۔‬ ‫وفعله‬ ‫‏(‪ )٣‬طوال ‪ :‬نعت لآمال ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬وبل ‪:‬كلة مثل ويح إلا أنهاكلة عذاب يقال ‪ :‬ويله ووبلك ووبلى ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬السيام ‪ :‬جاملسم القاتل ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٣٩‬‬ ‫‪١ :‬‬ ‫«‬ ‫« المتغارب‬ ‫م ‪.‬ن البحر‬ ‫واعتمار‬ ‫» وتظ‬ ‫ووالله لا يغررنك السرور‬ ‫ألا لاينرةنك دار الرور‬ ‫‪7‬‬ ‫ث‪,‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‘‬ ‫الحزن بعد السرور‬ ‫لقد بلح‬ ‫ل ناعم غافل‬ ‫فكم جاه‬ ‫القبور‬ ‫ما ق‬ ‫‏‪ . .٠‬يكفيه‬ ‫الجهل‬ ‫عن‬ ‫رادع‬ ‫له‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫‪7‬‬ ‫هن وزير‬ ‫وك من' أ مير وكم‬ ‫سيد‬ ‫فكم فى القاب‪ ,‬مرن‬ ‫وكم من حقير"‬ ‫وكم من عظم‬ ‫من كبير‬ ‫وكم من صغير و‬ ‫هس‪ ,‬ر(‬ ‫وكم ‪.‬من شجاع فعول‬ ‫وكم من عزيز وكم من ذليل‬ ‫بدور البدور‬ ‫شموس الشموس‬ ‫فأن البيون من قبلنا‬ ‫من الناس من" كل عبد شكور‬ ‫ارم‬ ‫وأصحامهم ثم أند‬ ‫كفو{“‬ ‫ظلومر جهولر‬ ‫وكل‬ ‫‪ 3‬دم‬ ‫والذى‬ ‫وراقہم"‬ ‫التكبير("‬ ‫الجليل‬ ‫وأهل الثناء‬ ‫الملك من حير‬ ‫وأين ذوو‬ ‫الكثير‬ ‫اجزل‬ ‫المعط___اء‬ ‫وأهل‬ ‫الوفاء‬ ‫وأهل‬ ‫السخاء‬ ‫وأهل‬ ‫وهصار وهيهر‬ ‫هصور‬ ‫الأسد ‪:‬هو ته ير جازى تةول ‪ :‬أسد‬ ‫‪ :‬من صفات‬ ‫‏(‪ )١‬الصور‬ ‫وى حديث اين أنيس ‪ :‬كأنه الرثبال المصور أى‬ ‫وهيصار و‪,.‬صار وهصرة ‪ :‬يكسر وحيل‬ ‫الأسد الشديد الذى يفترس ويكسر ومجمم على هواصر ‪ ،‬ونى حديث عمرو بنمرة ‪ « :‬ودارت‬ ‫رحاها ‪,‬الليوث المواصير » ‪.‬‬ ‫ى حار حم } أرادثم سو ع‪.‬‬ ‫‏) ‪ (٢‬كنذاق الأصل » وراقهم » ۔ كادثم ‪ :‬مكر حم وادعهم‬ ‫‏(‪ )٣‬حير ‪ :‬‏‪ ١‬و قبيلة من امن ى وهو حير ن ن يأ بن شجب بن يهرب بن قحطان } ومنهم‬ ‫كانت الملوك فى الدهر الأول ؛ونى «'اتهذيب» ‪ :‬حبر اسم‪ ،‬وهو ق‪.‬بلفتح سكون ه أبوملوكالمن‬ ‫وإليه تنتمى ااقبيلة ‪ 0‬ومدينة ظفار كانت لخير وحر شدة ون‪:‬حة على الميم الرجل كلم بكلام حير‬ ‫ولهم ألفاظ ولنات تخالف لغات ساثر العرب ‪.‬‬ ‫‪_ ٣٨٩٢‬‬ ‫للفقير‬ ‫المدا وغنى‬ ‫سام‬ ‫عصر نا‬ ‫ق‬ ‫كان‬ ‫النى‬ ‫و أن‬ ‫ء‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫ا و‬ ‫عنهم‬ ‫“د‬ ‫ز‬ ‫الدى‬ ‫إلا‬ ‫تلق‬ ‫ف‬ ‫__ا‬ ‫‏‪ ١‬ميتو ‏‪ ١‬ح‪..‬‬ ‫وقد الت بالبلاد الفة__ا‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫وذ۔‬ ‫س‬ ‫‪4‬‬ ‫القصر ر‬ ‫‪.‬‬ ‫البور‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وحلو‬ ‫العشب_ير«_(‬ ‫الأمير كنل‬ ‫فصار‬ ‫‪.‬فهم‬ ‫و‬ ‫حاممنم‬ ‫و ساوى‬ ‫وذا‬ ‫المم‬ ‫فق‬ ‫فذا‬ ‫شتى‬ ‫ومنهم‬ ‫سعيد‬ ‫ومنهم‬ ‫كلهم‬ ‫الورى‬ ‫مصير‬ ‫وكان‬ ‫‪:‬‬ ‫الخفيف‬ ‫» مو عظة فامنة من‬ ‫ُ‬ ‫تعابا‬ ‫لن‬ ‫وزينة‬ ‫و نعم‬ ‫سرور‬ ‫لدار‬ ‫دنيا كم‬ ‫إن‬ ‫المجابا‬ ‫الحجاب‬ ‫وثر أيكم‬ ‫صبى‬ ‫و‬ ‫ما ث‬ ‫كث‬ ‫وها‬ ‫الصمابا‬ ‫نذل‬ ‫وتصاريفها‬ ‫بر ايا‬ ‫غميراأنها ت ا(‬ ‫الأسبابا‬ ‫تقطع‬ ‫ورواه‬ ‫ور‬ ‫و اللحد اع‬ ‫الفدر‬ ‫ولها‬ ‫خرابا‬ ‫تص__يرث‬ ‫وعمارانهم‬ ‫لمنايا‬ ‫و لهم‬ ‫الناس‬ ‫حيثما‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ير ترابا‬ ‫به‬ ‫ان‬ ‫ريب‬ ‫ولا‬ ‫فلا شك‬ ‫تراب‬ ‫اصله‬ ‫والدى‬ ‫والرقابا‬ ‫حلها‬ ‫الظاهر}‬ ‫لعجز‬ ‫ووراءا لو رى أ م‬ ‫ه ‪4.‬ء‬ ‫۔‪0 .‬‬ ‫الألبابا‬ ‫ل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يل‬ ‫و متا م‬ ‫شيبا‬ ‫الأجنة‬ ‫يترك‬ ‫موقف"‬ ‫عذابا‬ ‫يجرى‬ ‫الدق‬ ‫والكفور‬ ‫نعيا‬ ‫مجرى‪.‬‬ ‫الولى‬ ‫فالسعيد‬ ‫۔سسس۔۔۔۔۔‪.‬۔۔۔۔‪.‬۔‪.‬۔۔‪.‬۔۔‪...‬س۔۔‬ ‫(‪ )١‬العشير ‪ :‬جزع من عممرة يقصد ‪ :‬صار الأمي ‪:.‬ل الصغير‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٨٨٣‬‬ ‫لا ولا ألفة" ولا أنساب(‬ ‫يوم لا غلة ولابيم نيه‬ ‫و‪.‬ر‬ ‫صاح ؟ عاجلا تزحزح عن النار فلا خاب من أناب وتام(‬ ‫خصلة تبطل الخصال الرزيات فإن شينها اجمل الصدق دابا‬ ‫الكذابا‬ ‫عنك‬ ‫وخل‬ ‫فإذا ماسُثلتَ عن خصلة منهن أخبر‬ ‫وتبلغ مرادك المستطابا‬ ‫تجتذنهر؛ كلهن بلا شكة‬ ‫_ قوله إذا أردت أن تتوب من كل خصلة ردية فاترك منها خصلة "كما جاء‬ ‫فى الحديث عن النبى ولو » أنه جاءه رجل فقال له ها نى الله ‪ . .‬أريد أن أسلم‪.‬‬ ‫ولكن ‪.‬لا صبر لى عن شرب الخمر والزنا والسرقة وما أشبه ذلك ‪ ،‬فقال له النبى‬ ‫ليو ‪ :‬اترك عنك الكذب وتوكل على الله ‪ . :‬فسار الرجل معاهد ومعتتدا‬ ‫ألا بكذب ‪ .‬فلما أراد أن يزن فكر فى نفسه » أك نيف جوالى إذا سألنىالنى‪،‬‬ ‫وقال لى هل زنيت ؟ فإن قلت له زنيت وجب على الحد ص وإن أنكرت كذبت‬ ‫ونقضت المهد » ثم ذكر جميع تلك الخصال الر دبه فوجد عافبتها كىذ للت ‪ ،‬فرجع‬ ‫إلى البى ملم ى وقال له يا نى الله‪ .‬أمرتنى أن أنرك الكذب فتركته ! وتركت‬ ‫يتركه جميع الخصال الباطلة ض فقال له وكيف كان ذلك منك؟ فأخبره ماكان منهك‬ ‫فقال له النى طل ‪ :‬بارك الله يك يا هذا وأسعدك نہذه التو نة النوح‬ ‫‏(‪ )١‬اللة ‪ :‬ااصداقة الختصة الق ليس فيها خلل ى وتكون فى عفاف الحب ودعارته‬ ‫وجعها خلال ى وصدر ال‪.‬يت من قوله تعالى ه لا بيع نيه ولا خلة ولا شغاعءة » قال الزجاج ‪:‬‬ ‫بعنى يوم القيا۔ة والخلة الصداقة ء يقال ‪ :‬خاللت الرجل خلالا وقوله تعالى ه من قبلأن يأتى يوم‬ ‫لا بيم نيه ولا خلال » قيل هو مصدر ‪ :‬خاللت وقيل هو جم خلة كجلة وجلال ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬ف الأصل ( من أناب قبابا‪. » ‎‬‬ ‫‪_ ٣٨٩٤‬‬ ‫« وعظ زاجر من المتقارب » ‪:‬‬ ‫نلا تبك با غرث إلا هلك‬ ‫ع‬ ‫<سرة‬ ‫إله‬ ‫باكيا‬ ‫أيا‬ ‫وابلك نفك إن الذى‬ ‫وب‬ ‫ث‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫ح<لذ‪٥‬‏ لك‬ ‫مى‬ ‫وال‬ ‫امرا‬ ‫اداب‬ ‫الملك‬ ‫_‬ ‫إلا‬ ‫ياغر‬ ‫ولم يبق‬ ‫يموت‬ ‫أرى كلة حى عليها‬ ‫ب على الرأس والظهر ما أحملك(©‬ ‫الذنو‬ ‫منتت_لات‬ ‫حاملا‬ ‫ويا‬ ‫ولا تمم الوعظ ‪ . .‬ها أجهلك‬ ‫مجيبانها‬ ‫الليال‬ ‫تريك‬ ‫« وعظ ونصح من الضريع ) ‪:‬‬ ‫فيها النجاح‪:‬‬ ‫الديار‬ ‫فطاعة‬ ‫عليك بالتقوى وفل الملاح‬ ‫_‬ ‫‏‪ ١‬لص ا ح‬ ‫و وعل‬ ‫‏‪ ١‬لليل‬ ‫ا‪2٨‬‬ ‫الدجى‬ ‫الل قبيل‬ ‫وسبح‬ ‫وبانت راح‬ ‫الليل‬ ‫غياهب‬ ‫وكر فتى مستغفرا مااتجلت‬ ‫شديدة لم بحم منها السلاح‬ ‫ا لها سطوة"‬ ‫حذرك فالدز‬ ‫« وعظ و حذر هن السر يع «» ‪:‬‬ ‫إلا وخان‬ ‫فإنه ما كان‬ ‫لا ترث باذا‪ .‬النهى بالزمان‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫؟‬ ‫الد خاز‬ ‫ز‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫يشبه ظ‬ ‫وظله‬ ‫الدجى‬ ‫ليل‬ ‫آضناثف‬ ‫نعيمه‬ ‫‏(‪ )١‬ما أحلك ‪ :‬أسلوب تعجب ‪ .‬بتعجب الشاعر من حامل هذه الذنوب اا‪:‬قياة على ظهره‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و را سه‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬۔۔اح ‪ :‬الشمس ‪ .‬وبان هنا عسى ظهر وغياهب الايل ‪ :‬ظهاته واحده غبهب‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬أضغاث ‪ :‬واحده صغث وهو ما كنان مختاطا من الأ۔ر والخبر ولا<قيتة اه وأضناث‪‎‬‬ ‫أحلام ‪ :‬أحلام مختلطة ملتبسة لا صح تأوياها لاختلاطها ويقصد بالثطر الثانى أن الزمان كريه‪‎‬‬ ‫سمر سم ‏‪ ١‬لز و ال ‪.‬‬ ‫‪٨٩٥‎‬م ‪-‬‬ ‫المشتعان‬ ‫الأمر إلى‬ ‫وفنو“ض‬ ‫اتلناه من ممرافه‬ ‫فاصبر ا‬ ‫باههوران‬ ‫تكرمه‬ ‫من‬ ‫تكترث‬ ‫أفسدت‬ ‫أصلحت'‬ ‫إن‬ ‫أيامُه‬ ‫‪٠‬‬ ‫سے‪‎‬‬ ‫‪((.‬‬ ‫ه‬ ‫غ‪.‬‬ ‫‪. ٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏ِ‪٤‬‬ ‫ء‬ ‫و إن أ سدت‬ ‫االكت‬ ‫أ و اأضحكت ‪.‬‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فلان‬ ‫امانت‬ ‫أحيت‬ ‫‪ . .‬وإن‬ ‫اشقت‬ ‫سادرا }‪. 2‬هى ثامان ‏‪(٢ِ.,‬‬ ‫و عسى‬ ‫‌‬ ‫ضحى‬ ‫ه‪.‬‬ ‫نة ‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫للدى حسبها ج‬ ‫قل‬ ‫افعوان‬ ‫هم‬ ‫من‬ ‫فإنہهبا الدغ‬ ‫ُ‬ ‫ء‬ ‫‪...‬‬ ‫حازما‬ ‫الدنيا وكن‬ ‫‪٥‬‬ ‫لا تامن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫_ الأنموان ‪ -‬الهمزة والين المهملة ذكر الأفاعى ‪:‬‬ ‫يتقطع أوداج الكباش الأمان("‬ ‫وسكينه‬ ‫قصاب‬ ‫مش ل‬ ‫) ث‪:‬‬ ‫حسنة من الحث وبغافينها جفاس‬ ‫» موعظة‬ ‫يتاك{©‬ ‫ولم‬ ‫قل' للذى غلبته الأحهوا‬ ‫جالك‬ ‫عاجتك نفك عن شدها وعاجت'‬ ‫(‪ )١‬أر قت ‪:‬توعدت _ بزت ‪ :‬غلبت وأخذت ما أعطت جفاء وقهر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬السادر ‪ :‬التحر ‪ .‬الذى لا ‪.+‬نم لشىث ولا يبال ما صنم ‪ ..‬قال الداعر‪: ‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫صا‪٫‬ت‬ ‫وقد‪‎‬‬ ‫نتناهيت‬ ‫‪7‬‬ ‫ت‬ ‫‪ 1‬حسب‬ ‫سادرآ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قرارها‬ ‫ق‬ ‫الشدة‬ ‫مارت‬ ‫‏‪ ١‬ک‬ ‫بقر (‬ ‫ابت‬ ‫)‬ ‫نزلت‬ ‫إذا‬ ‫للددة‬ ‫يقولرن‬ ‫وثم‬ ‫ودجان‬ ‫وها‬ ‫الغضب‬ ‫عد‬ ‫يذتقفح‬ ‫العنق‬ ‫ق‬ ‫عرق‬ ‫والودج‬ ‫(‬ ‫ودح‬ ‫)‬ ‫واحده‬ ‫‪:‬‬ ‫‏)‪ (٣‬أوداج‬ ‫وقبل ( الودج )عرق الأخدع الدى يةطعه الذابح فلا يبتى معه حياة ‪ .‬وهذا ما يقصده ااشاعر ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬الأحوا ‪:‬الأهواء وقصر الممدود _غالته ‪ :‬قاهرته ونازعته‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬عاجتك ‪:‬أمالتك وعطفتك‪ . ‎‬قال ذو الرمة يصف جوارى قد عجن إليه ر“وسهن‬ ‫ء‬ ‫ص‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫يوم ظملهن‪: ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ء‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫العناجيةج‬ ‫‏‪ ١‬عناق‬ ‫ا لاخشة‬ ‫عوج‬ ‫لذا‬ ‫‏‪ ١‬عنا قهر‬ ‫من‬ ‫عجن‬ ‫إذا‬ ‫حت‬ ‫وقد أراد بااعناجيج جياد الركاب هاهنا واحدها‪ :‬عنجوج وبقال لياد الخيل عناج‪,‬ج أيضا‪.‬‬ ‫مالاك‬ ‫البرية‬ ‫مال‬ ‫وظلا‬ ‫جو؟ را‬ ‫جلت‬ ‫ولم تراقبه ‪ .‬مالك ؟‪٩©{١‬‏‬ ‫البرايا‬ ‫رب‬ ‫جم تخش‬ ‫شم! آت‬ ‫ح‬ ‫‏‪ ١‬لمين‬ ‫علمه‬ ‫قبضت‬ ‫وقد‬ ‫و حالات"‬ ‫العزيز‬ ‫نك‬ ‫عر‬ ‫به‬ ‫سترت‬ ‫فهل‬ ‫وخالاث‬ ‫النفي‬ ‫‪5‬‬ ‫به‬ ‫نفت‬ ‫وهل‬ ‫مؤالف'‬ ‫فلبى‬ ‫سميعة‬ ‫إبليس‬ ‫سألت‬ ‫لابس آلكْ‬ ‫ثم‬ ‫ر‬ ‫الما‬ ‫ولسك‬ ‫نعم"‬ ‫» ومثلها ) ‪:‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫مغذر‪‎‬‬ ‫باارت‬ ‫لدئ‬ ‫وشيى‬ ‫العاصى‬ ‫أبدى‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪ .‬ء‬ ‫القصر‬ ‫خار‬ ‫يا‬ ‫بالشر‬ ‫"ينذر‬ ‫والموت‬ ‫ومفكر‬ ‫نكير‬ ‫لدى‬ ‫إن‪ .‬قيل لى ما اعتذارى‬ ‫شمذه‬ ‫اعتذرت‬ ‫لو‬ ‫إنى‬ ‫يارب‬ ‫تتلت‬ ‫_ المعذر ‪ :‬المقصر فى العذر ‪ .‬أى ألى بالعذر و يبالغ فيه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬بين ( مالك فى البيت السابق ومالك فى هذا اابيت جن اس تام ) و ( ما ) فى البيت‬ ‫الثانى استفهامية ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٣٩٧‬‬ ‫قال الله تعالى ‪:‬‬ ‫المذرون » أى م يعتذرون إلى النى عليه السلام وهم مقصرون ‪.‬‬ ‫«وجاء‬ ‫» موعظة حسنة من النوع الخامس من البحر المديد ( ‪:‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫غا به"‬ ‫من‬ ‫الليث‬ ‫تفر"‬ ‫وؤيهية‬ ‫الدنيا‬ ‫إما‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ً‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪ .‬ه‬ ‫اربا به‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫قدرةم‬ ‫دى‬ ‫بر ه‬ ‫اللير‬ ‫و دز‬ ‫‪4‬‬ ‫وابه©‬ ‫المرء عن‬ ‫وتعوق‬ ‫صاحييا‬ ‫حال‬ ‫و لير‬ ‫أثوابه("©‬ ‫تمزيق‬ ‫عزمت‬ ‫[‬ ‫احدا‬ ‫لبست‬ ‫تراها‬ ‫إن‬ ‫فمات"‬ ‫الدنا‬ ‫ربما هذى‬ ‫ء‬ ‫أسبابه‬ ‫أقران‬ ‫للفتىق‬ ‫فى الورى جاها ليشقى به‬ ‫رجلا‬ ‫حبت‬ ‫ولربما‬ ‫ينهش ‪ .‬الناس‬ ‫‪.7‬‬ ‫بينهم"‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫صهر‬ ‫حافرها‬ ‫حت‬ ‫أ وقعته‬ ‫فخدا‬ ‫لفتة‬ ‫أخذته‬ ‫» وعظ فاق من النوع الأول من اللكامل ]_ ‪:‬‬ ‫البارى‬ ‫واصبر وصابر واعتمے'‬ ‫دنياك فاقنم إن شقيت بشرها‬ ‫لا تفخرن ‪ . .‬واحذر عذاب النار‬ ‫وسلامة‬ ‫عادم‬ ‫حبك‬ ‫و إذا‬ ‫‏(‪ )٠١‬دابه ‪ :‬دأبه وخفف الحمزة ‪ .‬وتةول أيضا ( الدأب ) بفتح المزة وهما مصدران‬ ‫بمعنى العادة أو الشأن ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬يكنى بهذا البيت عن غدرها وعدم الاطمثنان إلها‪. ‎‬‬ ‫‏‪١‬لمو دات‬ ‫(‪ )٣‬أقران ‪ :‬حبال يقرن بها ما تفرق واحده القرن بفتح الراء _ الأسباب‪: ‎‬‬ ‫والوصل وهم يقولون « تقطعت بهم الأسباب‪. _ ‎‬‬ ‫_ ‪_ ٣٦٩٨‬‬ ‫« وعظ نافع وحذر من الدهر » ‪:‬‬ ‫يا صاحب الزم حذار عذار_©‬ ‫حوادث الدهر لما سطوة‬ ‫الجدار‬ ‫منيف‬ ‫درع ولا حصن‬ ‫نافعا‬ ‫لامرىء‬ ‫منها‬ ‫يك‬ ‫م‬ ‫وكن فتى ذا عزمة واصطبار«"‬ ‫الأحز> والوباء نار‪ -‬الالى‬ ‫ق‬ ‫وسط نار‬ ‫واثق أنقذ من‬ ‫ك‬ ‫من يكفيك نار القضا‬ ‫يقيك‬ ‫( ‪:‬‬ ‫من المنسرح‬ ‫‏‪ .٠‬و ه‬ ‫» مثلها‬ ‫من قد را‬ ‫عفو‬ ‫يأخى وار ج‬ ‫ب‬ ‫أحدآ‬ ‫تذرث‬ ‫الدهر‬ ‫حوادث‬ ‫‪٣‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫القد را‬ ‫فار دد‬ ‫القول‬ ‫يا صادق‬ ‫مو ننه‬ ‫كن‬ ‫ماريك‬ ‫ومن‬ ‫‌‬ ‫ِ‬ ‫فتر ‪ ..‬عليه تصيبه قذررا؟‬ ‫م‬ ‫أأنت مذيلى الفن؟ مُغتِر نى‬ ‫سواك أصبحت مشركا قذزرا؟‬ ‫أم أنت لولا عليك رحمة من‬ ‫« نصيحة فائقة ‪ . .‬وموعظة راثقة ‪ ..‬مر‪.‬ن الطويل ‪ .‬وسماها « صبيل السلامة »‬ ‫أرى المره لم تحبب على طبعه طبعا ولميقبم' إن عاش أصلاً ولا فرع‬ ‫وإن ضل لميسمع مقالة واعظ ‪.‬ولم يقف فى دنياه دينا ولا شرع‬ ‫سكن‬ ‫الشاعر‬ ‫داما واكن‬ ‫مى على الكسر‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اسم فعل عععى احذر‬ ‫‪:‬‬ ‫حذار‬ ‫) \ (‬ ‫جاء نى الشعر‬ ‫« <ذارا وقد‬ ‫بدل‬ ‫أن يقول « <ذار »‬ ‫الراء من أجل القافية ‪ .‬وكان ينبغى‬ ‫« حذار » وأنشد الاحياأف ‪:‬‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ص ‪.‬‬ ‫‪47‬‬ ‫ان تتندما‬ ‫ا با خالد‪ . .‬منقبل‬ ‫دارم‬ ‫من فوارس‬ ‫حذ ار‬ ‫حدار‬ ‫وللشاعر‬ ‫‘‬ ‫به الجزء‬ ‫أراد أن ‪:1‬‬ ‫الداعر‬ ‫أن‬ ‫اه ذلافت غير‬ ‫يبغى‬ ‫ك‪ .‬ن‬ ‫و‬ ‫الأخيرة‬ ‫فنون‬ ‫نستجيزها له ‪.‬‬ ‫« الى‬ ‫» ضراثره‬ ‫« وق » _ الو باء ‪ :‬النفس ‪.‬‬ ‫و!ستر عن الأذى وماضيه‬ ‫صن‬ ‫أمر عى‬ ‫‏(‪ )٢‬ق ‪:‬فعل‬ ‫‏(‪ )٣‬لم يقف ‪ :‬لم يتبم ‪ .‬تقول قفا يقذوا قفوا وقفوا المرع بسكون الفاء نى الأولى وضمها‬ ‫وتشديد الواو فى الثانية ‪ :‬تبمه ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٣٩٩‬‬ ‫ومن لم يكن من نفسه واعظ له‬ ‫ذ يعملكن' من مَوأعظات الورى نفعا‬ ‫فكز؛ له طب۔ع وكل له مسعى(‬ ‫امرك إن الناس عر اجتا هم‬ ‫مايسمى‬ ‫لهجته صبرا على كل‬ ‫فدار بنى الدنيا مداراةً قائل‬ ‫وكر‪".‬‬ ‫و حيهم‬ ‫ضرا ‏‪١‬‬ ‫تعطهم‬ ‫ولا‬ ‫كتونا ولو أصبحت أضرار تراعى‬ ‫كأنك فى قفر به تحذر السما‬ ‫وحذرك من هذا وهذا وذا وكن‬ ‫صديقا حيا وهو ألذع من أفمى‬ ‫فيا ب عبد فى الأنام تخاله‬ ‫شر به يقطع الأمعآ)‬ ‫مج‬ ‫عاء‬ ‫ه‬ ‫وبشر حميا ظالما حيه‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ُِ‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫مسلما‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫لا نفةتب‬ ‫اوصيك‬ ‫الناس فاخرآ‬ ‫النفس ف‬ ‫‪.3‬‬ ‫ولا‬ ‫وخف يوم تجرى كل نفس‪ ,‬بما نسعى‬ ‫مع الناس إلا زاده وقمه وضما‬ ‫المره بالمدح نفَه‬ ‫فم يرفر؟‬ ‫‏(‪ )١‬لعمرك ‪ :‬قسم والعرب تقول فى القسم ‪ :‬لهمرى ولعمرك يرفعونه بالابتداء وبضمرون‬ ‫الخبر كأنه قال ‪ :‬لعمرك قسمى أو يميني‪ .‬أو ما أحاف به ث وأيا كان فإنه لا يستعمل فى القسم‬ ‫إلا مفتوح المين وف التنزبل العزيز « لعمرك إنهم لنى سكرتهم يعمهون ) وروى عن ابن عباس‬ ‫فى قوله تعالى « لعمرك » ‪ .‬أى لياتك ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الجحيم فى صدر البيت بمنى ‪ :‬الة يب الذى تهتم به أو الصديق وجعه « أحاء » ونى‬ ‫عجز اابيت معنى ‪ :‬الماء المار وجعه « حام » والأمعا مقصور ‪ :‬الأمعاء ‪.‬‬ ‫‪.٠.٠.‎‬ع‪٤‬‬ ‫صادقا‬ ‫لعمرك إن تمدح وإن كنت‬ ‫لظنوك أما كا ‪ . .‬وقيل احذروا اللدأ_[‬ ‫ه‬ ‫وة‬ ‫۔‬ ‫\‬ ‫بذ كا وه‬ ‫‪-‬۔ ‏‪٨‬‬ ‫نفح‬ ‫تب‬ ‫يؤ د‬ ‫م‬ ‫‪7‬م ن ‪.‬‬ ‫يؤدب ‪ . .‬ومن ل يقبع‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪ ١‬ل ل ‪ :‬عا ‏)‪(٢‬‬ ‫محذ ر‬ ‫لقد يدخلون مدحك الابرة الدعا"‬ ‫وإيياكً والماشين بالشر إنهم‬ ‫ولا تصلمحن بين اللثام !ولو تدعى‬ ‫ولا تصحبن" عبدا مخون أمانة‬ ‫وقد حزم المبد الأمانة ‪ . .‬فليرعي<‘“‬ ‫لقد آمن المولى من الخوف عبده‬ ‫بماء حور ر الم كى تحصد الزرعا‬ ‫وكن زراعا زرع القصر واسته‬ ‫بإخلاص توب وادفمن' داءَها دف(©‬ ‫وخالف هوى الؤبا وداو ذنو ها‬ ‫نعت معة الأموال“ والماه والمرعى‬ ‫ومن زاؤه التقوى زمان حياته‬ ‫بكن من سيوف الحادثاتله ورعا‬ ‫تأمل ‪ . .‬ومن كان اليقين لباسه‬ ‫فل يستطع ندحا ولم يستطم سمعا‬ ‫دليله‬ ‫ومن يكن الرأى ‪1‬‬ ‫كنى اموت وعظا ‪ . .‬إنه كز؛ عاقل‬ ‫إذا مارأى الأموات ضاق بهم ذرعا‬ ‫‏(‪ )١‬الخدع ‪ :‬إظهار المره للآخرين خلاف ما خفيه وإلحاة_ه بهم المكروه من حيث‬ ‫‪.‬لا يعدون ‪.‬‬ ‫‏‪ ١ )٦٢١‬خدع ‪::‬الفساد ى وبينهما جناس تام ‪.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬الخدع ‪ : :‬ى الثوب وطيه ‪.‬‬ ‫‏‪ )٤( .‬فليرعى ايظا ‪ .‬والصواب فليرع لأں لام الأمر تجزم المضارع واكنه للضرورة لم‬ ‫جزمه ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الو با ‪ :‬النفس وقد قصر الممدود للضرورة‬ ‫‏(‪ )٦‬الدرع ‪ :‬قيس من زرد الحديد يلبس وقاية من سلاح العدو ۔ؤنث وقد يذكر وقد‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫الأحداث‬ ‫سيوف‬ ‫للابسه هن‬ ‫حايته‬ ‫بالدرع ق‬ ‫اليقين‬ ‫شبه‬ ‫‪_ ٤.١‬‬ ‫الدمعا‬ ‫بسكب‬ ‫ول‬ ‫مرتته ‪7‬‬ ‫نفسة‬ ‫ممن محدث‬ ‫فواجبا‬ ‫ومن" خطب دنياى العزارَة والمفعا‬ ‫سأات إلهى فى الحياة سلامة‬ ‫لروحئح احين الموت ينزعها نزعا‬ ‫وراحة‬ ‫وأسأله أمنا وعفوا‬ ‫رأمى صخرة فى رىالدقی۔‪١‬‏‬ ‫ب‬ ‫حقظا‬ ‫و [ سا لة‬ ‫ذنولى جميعا حين جمعنا جمما‬ ‫إلهى أعتى ف زمان واغفرن‬ ‫« مثلها ‪ . .‬ولقد أجاد » ‪:‬‬ ‫وموقف من آمال نسىح أقرب‬ ‫أميل إلى الأهوا ورأمى أشيبُ‬ ‫وأهرب‬ ‫‪.‬‬ ‫إليه‬ ‫إلا‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫إل أحد‬ ‫ء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫التجى‬ ‫ك‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الله‬ ‫لا من‬ ‫‪.٠‬‬ ‫واعلم أف‬ ‫‏‪.‬‬ ‫حين ا غضب ؟‬ ‫يدبو حده‬ ‫وعضى‬ ‫أأغضب" فى حرب العدا لمبارز‬ ‫ولكننى فحل" من الشيب أعضذب‬ ‫سامة‬ ‫بقر‬ ‫عذرا‬ ‫مُواصلتى‬ ‫_ الأعضب بالعين المهملة والضاد المعجمة القى ليس له قرون _ والسآمة ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الالة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫بعد الغيمة يكذب{‪)٫‬‏‬ ‫ومن‬ ‫وءزرى‬ ‫‏‪ .٠‬ولا المنام يلم سرنا‬ ‫دعينى‬ ‫(‪ )١‬الدقعا ‪ :‬الدقعاء وهى الأرض لا نبات جا‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الأهوا ‪ :‬الأهواء وقصر الممدود ‪ :‬إرادة النفس وميلاتها إلى ما ت‪:‬لذ وقد غلب معناه‪‎‬‬ ‫على غير المحمود فيقال « فلان اتم هواء » إذا أريد ذمه ‪ . .‬وحوزان تكون « الأاهوى‪» ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ال‬ ‫أحب‬ ‫« أى‬ ‫من كذا‬ ‫ال‬ ‫أهوى‬ ‫الشىء‬ ‫» تةول هذا‬ ‫من درى‬ ‫هنا امم تفضل‬ ‫)‪ (٣‬العضب ‪ :‬السيف القاطع‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬يزرى ‪ :‬بعيب وبضع من حقنا وشرفنا‪. ‎‬‬ ‫‏( ‪ _ ٢٦‬ديوان البسى )‬ ‫‪٤.٢‬‬ ‫ّ‬ ‫مو‬ ‫غمر “‬ ‫‪7‬‬ ‫م خفر‬ ‫‪ 0‬‏‪ ٠‬و إن‬ ‫وبدى‬ ‫((‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠.٠‬‬ ‫‏‪. .‬‬ ‫غهي‬ ‫رب‬ ‫فالذوا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عمم‬ ‫الليل‬ ‫من‬ ‫مناصله الزمر الشجاع الجرب‬ ‫يزل ويبكى م المشيبر إذا انتنى‬ ‫‪٠6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫صروف القضاحتى به ضاق مذهب‬ ‫فأسمج من هذاك شيخ" رمت به‬ ‫‪7‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪7‬‬ ‫«‬ ‫رقتسره‬ ‫ولو‬ ‫امعمرى‬ ‫افضل‪ 4‬منز لا‬ ‫فها اك مذه الكلب‬ ‫يدل ولا يصفو له فيه مشرب(‬ ‫محيحےا بدار مذلة‬ ‫م‬ ‫يبتغى‬ ‫ومن‬ ‫ضرب‬ ‫والو غد‬ ‫حليف العزم‬ ‫يهاب‬ ‫عر م | فإما‬ ‫درع‬ ‫والوىر؟‬ ‫الذر‬ ‫خذ‬ ‫طالب‬ ‫عزرن‬ ‫ف‬ ‫الأشياه‬ ‫‪7‬‬ ‫و إن‬ ‫لدز‪ . . -‬فإن الذا؟ للحر أصعب‬ ‫ِ ‪7‬‬ ‫س‬ ‫إ هر‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫مانك عل نماسدية انبي عل المهد سى ‪ .‬ماعليه ني‬ ‫وتقلب‬ ‫لهم‬ ‫اراذ‬ ‫‪.‬‬ ‫لون‬ ‫و حمدهم‬ ‫مُروءاتر الر جال‬ ‫يضيع‬ ‫عترب ‪,‬‬ ‫‪ . .‬والمقرةب‬ ‫مة‬ ‫يوادل‬ ‫ناالذى‬ ‫لنفسك‬ ‫واخترث‬ ‫فجر بهم‬ ‫‏(‪ )١‬الغسهب ‪ :‬الظلمة ‪ .‬الشديد الواد من الايل _ الذوائب ‪ :‬واحدته الذؤابة ‪ :‬النامية‬ ‫واضح‬ ‫البت‬ ‫ومه‪٥‬ى‏‬ ‫‪.‬‬ ‫ألاه‬ ‫ع‬ ‫شى‬ ‫كل‬ ‫وذؤامة‬ ‫‪6‬‬ ‫الرأس‬ ‫هةدم‬ ‫ق‬ ‫كر‬ ‫وى‬ ‫‪ _-‬انتضى‬ ‫الدرب‬ ‫ف أشعار‬ ‫واه شواھده‬ ‫حاز‬ ‫الرن‬ ‫وحذف‬ ‫‪ :‬مهن الشب‬ ‫‏(‪ ( ٢‬م الشيب‬ ‫الم ‪-‬‬ ‫مم ضم‬ ‫وفتحها‬ ‫‪ :‬اانصل بضم الصاد‬ ‫اللناصل‬ ‫ووا<د‬ ‫أغيادها ‪6‬‬ ‫من‬ ‫‪ :‬ا۔تل السيوف‬ ‫الاصل‬ ‫الذر ‪ :‬الشجاع ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬اقتسره ‪ :‬غلبه وق ‏ِ‪ . ٥‬ونى حديث على رضى انته عنه « مربوبون اقةسارا » الاقتسار‬ ‫انتعال من القسر وهو القهر والغابة _ المكاب ‪ :‬الذى يعلم الكلاب أخذ الصيد وفى <_ديث‬ ‫والاصطباد‬ ‫الءودة‬ ‫على الص۔د‬ ‫‪ :‬اا_لطة‬ ‫الصيد ‪ :‬إن لى كلابا مكلية نأ تني ق سيدها ‪ .‬ا_كا۔ة‬ ‫الق قن ضربت به ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬الحيا ‪ :‬الموضع انزى يحبا فيه ‪ 0‬ولم جزم ه ييتغى » لاضرورة‪. ‎‬‬ ‫عله ‏‪٠‬‬ ‫مداوم‬ ‫ااعهد‬ ‫مثابر على‬ ‫أى‬ ‫‪:‬‬ ‫۔واظب‬ ‫والصواب‬ ‫الأصل ‪.‬‬ ‫ف‬ ‫هكدا‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ٥‬مواضب‬ ‫(‪ )٦‬الصل ‪ :‬الة البيئة جدا‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪3 ٠.٣‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪0٠١‬‬ ‫لا حر ٍ‬ ‫من‬ ‫نفسر‬ ‫جهلها‬ ‫و إن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫درها‬ ‫ولله‬ ‫‪.‬‬ ‫عراب‬ ‫نه س‬ ‫ى‪.‬‬ ‫سر‬ ‫وعداك من عرى إليك وين۔ب‬ ‫فيا ب مجهول جاك كرامة“‬ ‫لاس ;لدحب‬ ‫ك من‬ ‫وقا تل ه ن ثعاد‬ ‫خيانة‬ ‫عنك‬ ‫‪7 ..‬‬ ‫صديق‬ ‫ورب‬ ‫م گ‬ ‫ى‬ ‫معذب‬ ‫حيط بها ربة غفور‬ ‫إما‬ ‫باالسراشر‬ ‫حل‬ ‫لك‬ ‫ها‬ ‫`‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫انصب‬ ‫الحاسدين‬ ‫‏‪ . .٠‬و عيا‬ ‫سلمت‬ ‫أتختطف البعزان والصقر عَنظب ؟ إ"‬ ‫ألا بلخ الذ إغاءَ عنا‪ . .‬وفل؛ هب‬ ‫_ المنظاب بالضم وهو بالعين المهملة والذون والظاء المعجمتين ذكر الجراد ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وحجمه عناظب‬ ‫ولو ركضوا باليل ركضا وأحلبوا‪“"١١‬‏‬ ‫ولو غار ‪.‬ن" ق دد غار أو قال منقلا‬ ‫حفيظ" علم" أثينا هر يذهب‬ ‫على عب له الله ناصر"‬ ‫و‪.‬‬ ‫أضرب ‪ . .‬تل لى ‪ . .‬أم أعيشر‪٬‬‏ مذ للا‬ ‫بأرض ‪ . .‬ولى منها محيص ومهرب ؟‬ ‫مؤدب‬ ‫أديب‬ ‫حر‬ ‫سها‬ ‫لأى‬ ‫ويومما‬ ‫الادثات‬ ‫در‬ ‫‪7‬‬ ‫نقت لى مانلمار المذكم‪ .‬أثوب‬ ‫إذا دتس الأيام ثوبا لنافص‬ ‫‪.‬‬ ‫خيره‬ ‫ا كثر‬ ‫أى‬ ‫‪:‬‬ ‫ولا در دره‬ ‫خمر ‪.‬‬ ‫من‬ ‫منه‬ ‫خرج‬ ‫لله ما‬ ‫‪ .‬أى‬ ‫‪ :‬لله دره‬ ‫‏) ‪ ( ١‬تةول‬ ‫و‪3‬ةيل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬شديد‬ ‫‪_ :‬وم عص۔صب‬ ‫شدبد ے } قال "فراء‬ ‫‪ :‬يقصد « صعب‬ ‫‏(‪ (٢‬عص ۔صت‬ ‫‪:‬‬ ‫سقيت‬ ‫ابل‬ ‫منة‬ ‫ف‬ ‫ثعاب‬ ‫الحر وأنشد‬ ‫هو الحديد‬ ‫الشمس إلى نالامها‬ ‫عصبصب‬ ‫أيامها‬ ‫م ن‬ ‫لاك‬ ‫‪.‬و‬ ‫‏‪ \٫‬رب‬ ‫ضمهم‬ ‫إذا‬ ‫بعص بهم عصا «‬ ‫أمر‬ ‫القوم‬ ‫عصبت‬ ‫‪(9 :‬‬ ‫ةولك‬ ‫هن‬ ‫مأ خوذ‬ ‫رو‬ ‫‪:‬‬ ‫الأزعرى‬ ‫وقال‬ ‫واشتد عليهم ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬أحلبوا ‪ :‬اجتمعوا من كل وجه ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪.1‬‬ ‫‪٠ ٤‬‬ ‫_‬ ‫»(‬ ‫ي‪.‬‬ ‫د‬ ‫مه ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪١.٠‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫وشعب‬ ‫ونهر‬ ‫يدة حَر‪٬‬ض‏‬ ‫ف‬ ‫بنزاهة‬ ‫عرضه‬ ‫يطهر‬ ‫م‬ ‫ومن‬ ‫أرى كل؟ مَلاق لها يتقرب‬ ‫أنا القانم القالى الطاعية التى‬ ‫رد" فالتخوع" الرب(‬ ‫من الرزق‬ ‫لا تقنع" واقنع بما قد كسبته‬ ‫عليها سراحين" وأسد" وأ كأب{“‬ ‫أرى الناس فى الدنيا كذل ذرية‬ ‫ولكن طباعلففس لاغفرر ‪7‬‬ ‫يرى منهم سلامة عرضه‬ ‫دك‬ ‫بأى يةود ه كا قال الله عالى‪ « : :‬واجلبى وبنى" ‪ .‬أى قدى‪ ،‬ؤليس‬ ‫‏‪ ٢‬الحقيقة من الله بل هذه استعارة فى ذلك ‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫« حكة بالغة فائقة رائقة من الفوع الثانى من الكامل » ‪:‬‬ ‫سا(‬ ‫صبر مستحيل" ه‪" .‬‬ ‫ولرب‬ ‫يارب حلم صار منقصة وذام‬ ‫_ السر سام ‪ :‬داء عضال يأخذ الإنسان برأسة ‪ ،‬وهو ورم قانل بالدماغ‪ ,‬فن‬ ‫الوا‬ ‫ذلك سمى « سر الكام » بالتشديد ‪ :‬أ ى سر المل_وت ‪ . .‬وخفغوه أيضا‬ ‫« مر" سام » إسكان الراء المهملة ‪:‬‬ ‫وبدونه طابت مصاحبة اليام‬ ‫( والحر يصطحب الإباء ) حياته‬ ‫ويأى أن يضام‬ ‫بذلا‬ ‫أمواله‬ ‫عرضه‬ ‫فى صيانة‬ ‫يبذل‬ ‫والحر‬ ‫(‪ )١‬حرض ‪:‬الأشنان تفسل به الأيدى بعد الطعام ى ماء معروف فى البادية‪_ ‎‬‬ ‫واحد مثاعب الحياض تةول ‪ :‬ثعب الماء والدم وتحوها يثعبه ثعبا ‪:‬جره ومنه اشتق مثعب ل) الطر‪‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬لا ‪:‬نقنمن ‪:‬لا تسأل وتنذال ونعله منباب ذهب ‪ -‬اقنع ‪:‬ارض بما قسم لك ونعله‪‎‬‬ ‫من باب ‪ :‬رغب‪‎‬‬ ‫)( السراحين ‪ :‬الذثاب واحده ‪ :‬السرحان‪. ‎‬‬ ‫ڵ والذام مخقف‪. ‎‬‬ ‫والميم تا ى مشددة ومخففة فتقول ‪ :‬الذام مشدد‬ ‫( ‪ ) ٤‬الذام ‪:‬الوعب‬ ‫(‪ )٥‬ما ببن القوسين من وضعنا لأن مكانه بياض فى الأصل‪. ‎‬‬ ‫___‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٠ ٥‬‬ ‫‪-‬۔‪‎‬‬ ‫وبالحسا‪٩©٨‬‏‬ ‫بالتناة‬ ‫حاه‬ ‫محمى‬ ‫حريمه‬ ‫دون‬ ‫الباغين‬ ‫وجل‬ ‫ولرب أمر دونه الموت الزؤا"©‬ ‫فى أموالها‬ ‫ويكابد الأخطار‬ ‫‪.11 -‬‬ ‫عن طبمها ‪ . .‬لولا المشتق‪-‬ة۔ ‪2‬فى الفطام‬ ‫ن‪.‬فسه‬ ‫أن‪ .٤‬ي۔قه ‪.‬قر‬ ‫ير ‪.‬غب‬ ‫والف ‏‪.‬ذل‬ ‫غ‬ ‫ّ‬ ‫كن حاذرا زب التيقظ والمنخام‬ ‫يا صاحب العتل المدبر فى الأنا‬ ‫قادرا‬ ‫حرا‬ ‫إذا ما كنت‬ ‫واحلم‬ ‫سغث الكلام‬ ‫عن كل ما يؤذيك من‬ ‫ث‬ ‫ى‬ ‫مشى سطاه الفيلق الاحب الهام(‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫فال دآب القادرين وطبع من"‬ ‫ء‬ ‫الذل ‪ .‬نهى سجية القط اللثام‬ ‫وإذا الذليل غدا حلما صابرا‬ ‫قدره‬ ‫تعظم‬ ‫هى‬ ‫الش‬ ‫إت‬ ‫السلام‪‎‬‬ ‫يلق‬ ‫ن‬ ‫عليك ‪ .‬وإن‬ ‫يفرط‬ ‫(‪٥‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫س و‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‪٠‬‬ ‫امه‬ ‫إطص‬ ‫ترو‬ ‫متى‬ ‫الحصين‬ ‫و أبو‬ ‫الطعام (‬ ‫‪.‬‬ ‫عو ص‬ ‫‏‪ ٥٠‬م‬ ‫ح‪.‬۔‪.‬ه‬ ‫س‬ ‫جا‪٠‬اءءاءك‏‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫جعل‬ ‫‪.-‬‬ ‫۔‬ ‫_۔۔۔ _‬ ‫و|صس۔=<۔۔‬ ‫‏(‪ )١‬يجدا الباغين ‪ :‬يصوع المعتد بن الظالبى على ا‪-‬دالة وتيل للصريم مجدل لآنه بصرع‬ ‫على الجدالة ‪ 2‬والجدالة مى الأرض شدتها ى وقيل هى أرض ذات رمل دقيق ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الموت الزؤام ‪ :‬العاجل ‪ 2‬وقيل "سريع الممهز ‪ .‬وقيل الكريه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الفطام ‪ :‬فصل الولد عن الرضاع ‪ ،‬و يقصد بها الشاءر هنا ‪ :‬الامتناع ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬اللجب ‪ :‬ذو الاجب ‪ .‬يةال « حيش لجب _ أى ذوجلة وكثرة‪ .‬اللهام‪ :‬الكثير الذى‬ ‫يلتهم كل شىء ى ويغتمر من دخل فيه ڵ أى بغيبه وستغرقه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬يفرط عليك ‪ :‬يعاديك ويؤذيك ونعله من باب ‪ :‬نصر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬أبو الحصين ‪ :‬كنية التعلب } أنشد ابن برى ‪:‬‬ ‫قاب‬ ‫ح[ُآلة‬ ‫مكايد‬ ‫مفه‬ ‫لله در أنى الحصين ‪ . .‬لقد بدت‬ ‫وبكى أيضا « أبا الحصن » _ الجءس ‪ :‬الفائط الذى يلقيه ‪.‬‬ ‫‪_ ٤.٦‬‬ ‫متمردا ‪ .‬واحذر معاداة‪ ‎‬الكرا"‪٨١(٨‬‬ ‫لثييا غا‪.‬طا‬ ‫أوصيك لا تكرم‬ ‫قل سلام"‪‎‬‬ ‫المعروف ‪ .‬فاصدفح عنه‪٣ ‎‬‬ ‫و إذا سمممت النذل يسخر من ذوى‬ ‫والأرز تبشر فيه جرذان للمقام‪‎‬‬ ‫فاللاء تدركه ايرث ببولها‬ ‫طيب‪‎‬‬ ‫ف‬ ‫نا‪.‬‬ ‫شىء‬ ‫وكلاها‬ ‫نفضل" من الرب الكريم على الأنام‬ ‫ما دام يمكنك الصبر فاصطيا وتناضَ حما يمل الهمج! اليام‬ ‫ى‬ ‫‪,‬‬ ‫عاثر“‬ ‫كاب‬ ‫داك‬ ‫إذا‬ ‫واذعث؟‬ ‫بالتام‬ ‫الميل ‪ . .‬وصل‪ .‬جيك‬ ‫وب‬ ‫طوى‬ ‫أخو‬ ‫إن أ‬ ‫وأطم‬ ‫وأغث‬ ‫ك للسؤال ‪ . .‬أو استنانك ذو أوامث©‬ ‫الحرام‬ ‫بأولاد‬ ‫محن‬ ‫فالحر‬ ‫وإذا امتحذت عن يسوهك قربه‪.‬‬ ‫جال ‪ . .‬ومالكها مليك لا ينام‬ ‫لكنا الأشيا معلنة بآ‬ ‫الإعتصام‬ ‫ومحب له للائذين‬ ‫وإليه تفويض الآمور من الورى‬ ‫لم محصآَ تعداداً بنثر أو نظام‬ ‫فيه ‪ .‬تجائب وغرا‪:‬ب‬ ‫والدهر‬ ‫العظام‬ ‫نوازله‬ ‫نزلت ‪ -‬بمنزله‬ ‫وقد‬ ‫حاثر إلا‬ ‫فيه‬ ‫ما حار‬ ‫(‪ )١‬الغامط ‪ :‬الذى عد الحق ولا د“_كر النعهة ونعله من بابى ‪ :‬جاس ‪ .‬وعلم‪. ‎‬‬ ‫( ‪ )٢‬الرذان ‪ :‬اافئران ى وا۔<ده الجرذ بضم الجم ونتحالراء‪". ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬انهش العاثر ‪ :‬ارنعه بعد عترته وتداركه من هلاكة‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫العطش‬ ‫‪:‬‬ ‫والأوام‬ ‫‪ .‬‏‪.٠‬‬ ‫‪ :‬‏‪ ١‬جوع‬ ‫‏( ‪ ( ٤‬الطر ى‬ ‫_‬ ‫‪٤ ٠.٧‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫«‪.‬‬ ‫هد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الر غاء(‪‎0‬‬ ‫وسط‬ ‫أنفه‬ ‫يمر غ‬ ‫فخد!‬ ‫برعه‬ ‫الطرب‬ ‫‪٠‬‬ ‫صرعة ‪ .‬نايتة‬ ‫يدق خره الر السلام‬ ‫كيدا‬ ‫منكبا على خيشومه‬ ‫تركته‬ ‫‪. ,‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص و‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫الحاء المهملة‬ ‫بص‬ ‫_ الرغام يفتح الراء الهملة وبالذبن اللمعحمة التراب < وار‬ ‫صفحة الو جه ‪ ،‬وبكسرها ‪ :‬الحجارة ‪ 2‬وكذلك السلام وهو بكسر السين‪:‬‬ ‫والله مطامم عزيز" ذو انتقام‬ ‫أرزدله من رب البرية نقمة‬ ‫من يفعلرث خيرا يجد خيرا ورب الشر باق الشر" عاما بمد عام‬ ‫علة‬ ‫ارنب‬ ‫تألم‬ ‫الهوان‬ ‫لبس‬ ‫لك المران أذى القلوب من الكلام)‬ ‫وإذا الضباع على الأسود تطاولت"‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫عكرمة‬ ‫البمزان‬ ‫على‬ ‫وسطت‪:‬‬ ‫ميخونا فملى حياكم؛ اللام‬ ‫وغدا القاب الشهم من رجم البذا‬ ‫_ الكلام بكسر الكاف الجراح ‪ . .‬والبذا ‪ :‬الشىء الخبيث ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬نابتة الخطوب ‪ :‬شرها وأخطرها ‪ .‬وااوابت ۔ن الأحدات ‪ :‬اأغيار ‪ .‬وفى <ديث‬ ‫الأحنف أن معاوية قال لمن بيابه ‪ :‬لا تتكدوا محوائجكج ى فقا۔ ‪ :‬لولا عز‪.‬ة أميرالؤمنين لأحبرته‬ ‫أن دا‪.‬ة دفت ‪ ،‬وأن ابتة لقت ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لك !كن ويجوز حذف النون _ ( تألم ) هكدا فى الأصل وااسمواب نصبها لأنها‬ ‫كلم ‪ .‬وبقصد بها دنا الأمال المليئة ‪.‬‬ ‫خير ليس _ اا_كلام ‪ :‬الجراح واحده‬ ‫‏(‪ )٣‬البيزان ‪ :‬الصقور واحده الباز _ عكرمة ‪ :‬الأننى من الطير الذى يقالله (ساق ح<ر)‪.‬‬ ‫وقيل مكرمة ‪ :‬الجامة الأننى وهذا أخذ الداعر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬القاب ‪ :‬طاثر من الجوارح يطلق على الذكر والأانى قوى الغالب واله منقار أ۔قف‬ ‫وجمه عقبان وأءقب ‪.‬‬ ‫‪_ ٤.٨‬‬ ‫« وما أجود هذه الحكمة الفائقة ‪ 2‬الحسنة الرائقة } ويذكر فيها بعض‪‎‬‬ ‫بنى الزمان » ومحذر منهم ك وسماها « مداراة الظالم » وهى من « القيف‪: » ‎‬‬ ‫إيما الجمل فى البرية فاش(©‪‎‬‬ ‫نتاش‬ ‫كاذبر‬ ‫لا ت كز؟‬ ‫مغتاش«‪‎‬‬ ‫باح‬ ‫كل‬ ‫عجزت‬ ‫وذنوب الأنام لم تحصَ عدا‬ ‫بيضا على غشاش‪‎‬‬ ‫تلق "قم‬ ‫فاخبر من أحسنت ظنك فهم‬ ‫وحسود ‪ .‬وذاك قال وواش‪‎‬‬ ‫ذاك خر وذاك وغد زنم“‬ ‫وبين نذل مماش‪‎‬‬ ‫م وجهل‬ ‫وأخو الم حاصل بين ذى لؤ‬ ‫ماش‪‎‬‬ ‫يعامُها ز‬ ‫وسبيل الرشاد م الفسق والهصييان كادت‬ ‫أعمت الشصر مُقلةً االمتاشر(‘)‪‎‬‬ ‫قد‬ ‫عيو> الجاهلون عنها كا‬ ‫‪-‬‬ ‫ممُشربا ى عيوب شراب عطاش(<‘‪‎‬‬ ‫بينهم صار كه حجر حرام‬ ‫راش‬ ‫ز نادا وولدها لل‪‎‬‬ ‫عينا‬ ‫اللثيمة‬ ‫المومس‬ ‫قرةت‬ ‫ل والاب وداهنهم وصاحب" وماشلا©‬ ‫فا كغ الأمر يا أخا العة‬ ‫‪7‬‬ ‫راشى(‪٩٧‬‏‬ ‫لا‬ ‫بالعقل من‬ ‫اشى‬ ‫ت‬ ‫ك‬ ‫ابوسًا‬ ‫در‬ ‫والبس لكل‬ ‫وارض‬ ‫(‪ )١‬النقاش ‪ :‬صانم النقش أى النمنمة والزخرفة‪. ‎‬‬ ‫_;» وهو‬ ‫« نعال‬ ‫وزن‬ ‫» صيغة مالغة على‬ ‫و ل‪.‬لها « نتاش‬ ‫ء‬ ‫الأصل مفتاش‬ ‫‏‪ (٢١‬ك ۔ذا ف‬ ‫الكثير النفتد ث ن أ ى اا_۔ؤا} ل والبحث ‪.‬‬ ‫‪ .‬الدعى‬ ‫_ النيم ‪ .‬الام‬ ‫‪ :‬خدع‬ ‫‪ :‬الخداع و نعله خبث‬ ‫‏)‪ (٣‬ال‬ ‫(؛) الخفاش ‪ :‬الوطواط ‪.‬‬ ‫_‬ ‫الكرب‬ ‫موضع‬ ‫‪:‬‬ ‫الدرب‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫<حر عليك‬ ‫هذا‬ ‫»‬ ‫يقال‬ ‫بفتح الاء‬ ‫الحرم‬ ‫‏) ‪ ( ٥‬المجر ‪:‬‬ ‫الترب جم الشارب كراكب وركب ‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬تراشى ‪ :‬تحا نى ‪ .4‬تظاهر‪. ‎‬‬ ‫س‬ ‫‪٠ ٩‬‬ ‫‏__‬ ‫الأحداث ‏‪©_١‬‬ ‫الأساود‬ ‫اع‬ ‫ويك‬ ‫وافتح الجفن عن فؤادك واحذر‬ ‫‏‪(٢9‬‬ ‫؛ه‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫الم‬ ‫م‬ ‫الضر‬ ‫رح‬ ‫فهو‬ ‫واحذرن كيد ذى الغيمة‪ ,‬حذرا‬ ‫اللش اش‬ ‫منها يد‬ ‫أخرجته‬ ‫سرا‬ ‫الخياثرث‬ ‫وارت‬ ‫كليا‬ ‫صنت نفمى مها عر الأوباش‬ ‫أنا لما عرفت قيمة قدرى‬ ‫بالإمحاش‬ ‫‪ .‬أنت‬ ‫صادثا لى‬ ‫صذيتا صدوقا‬ ‫وإذا لم أجد‬ ‫مثل‪ .‬طبع الذياب أو كالفراش‬ ‫بطيح‬ ‫ومن الناس من يعيش‬ ‫قلبه عن دنادج الرشد عاش (")‬ ‫نفاقا صدبو“‬ ‫و ‪ 1‬‏‪ ٠_.‬الو رى‬ ‫وخاشى‬ ‫‪, 2‬‬ ‫هينو‬ ‫لم يزل عاجرآ‬ ‫حلو المعاثر;)‬ ‫فى فى ا للشبم‬ ‫و هو‬ ‫الفو اشى‬ ‫‪:‬‬ ‫حره‬ ‫من‬ ‫‪ .‬هان‬ ‫اللياشم(©‬ ‫وهى مقصية` بضرب‬ ‫فيك سيان كبو ى وانتعاثشى‬ ‫يبكى‬ ‫»‬ ‫‪ ،‬وة‪.‬ل إن ه وى‬ ‫الخطاب‬ ‫وكاف‬ ‫» للتعجب‬ ‫ه وى‬ ‫‪ :‬كلمة مركبة هر‪:‬ن‬ ‫‏(‪ )١‬وك‬ ‫بها عنالويل نيقال ‪:‬وك أنس تول‪ ,‬؟ قال عنترة ‪:‬‬ ‫قيل الفوارس ‪ :‬ويك عنتر أقدم‬ ‫ه ‪-‬‬ ‫سُةمها‬ ‫‪17‬‬ ‫شفى نفسى وأذهب‬ ‫ولقد‬ ‫« الأساود » جم الأسود ‪ :‬العظيم من اليات ونيه سواد وقد غلبغلية الأحساء ‪ .‬ولو كان‬ ‫صفة م على ( فعل ) _ الأحناش ‪ :‬جم ( الذش ) الحية ء وقيل الأنمى ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة عقله‬ ‫لا يقصد وحها وا<داً‬ ‫» من‬ ‫‪ :‬الطاگش‬ ‫‏(‪ )٢‬الطياش‬ ‫فعل فعل الأعشى ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬عاش ‪ :‬يقصد ( مامل ) وهو من عشا بشو عشوا‪: ‎‬‬ ‫(‪ ( )٤‬فى ) الأولى حرف جر و ( فى ) الثانية من الأسماء الخة أى ( نم‪. ) ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬كذا فى الأصل ( الحياثى ) ولم أعثر عليها ى كتب اللغة‪. ‎‬‬ ‫__‬ ‫‪٤ ١ .‬‬ ‫‏«(‪١‬‬ ‫‪.,.‬‬ ‫ه‪.٠‬‏‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫منتاش(‬ ‫ناعشِ‬ ‫ز‪:‬‬ ‫با ظ‬ ‫دهرى‬ ‫صن‬ ‫ومن‬ ‫أ;\ منكبو ه‬ ‫الأحباش‬ ‫من‬ ‫ما عتذده‬ ‫ل‬ ‫هص__۔ا‬ ‫وقد‬ ‫ما أر اد‬ ‫الدهر‬ ‫بلغ‬ ‫مخه أ‘ اندهاش‬ ‫ار فى الأرض حتى ا ندهشه الناس‬ ‫فأثمار الف‪.‬‬ ‫نقصآ أموالهم ونقص المواشى‬ ‫الورى نأ كثر فيهم‬ ‫م كاد‬ ‫ة اللثلاش‬ ‫وعرفنا سجم‬ ‫فعرفنا خط__ه كة دهر‬ ‫_ الذمر‪ :‬الشجاع ‪.‬وهو بفتح الذال لعجمة وكسرها‪ .‬وإسكان لل وكسر هاء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬المبان‬ ‫واللشلاش‬ ‫نعاج الكبائز« ‏‪٦‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الةو ‪1‬‬ ‫أ كش‬ ‫فها‬ ‫عر ف‬ ‫الزمان‬ ‫وصنروف؛‬ ‫بالحرم‬ ‫والتحذير )و الأخذ‬ ‫الأدب‬ ‫الكة الفائقة الرائقة ف‬ ‫هذه‬ ‫) وما أحسن‬ ‫وغير ذلاك من البحر « البسيط » وسماها « تفبيه الغافل » ‪ . .‬ولقد أحسن وأجاد‬ ‫على أخيك ‪ .‬وكانت شيمة الجار‬ ‫إذ الخيانة فى مغناك قد ظهرت‬ ‫غير ما دار‬ ‫ول‬ ‫غنتفغر‬ ‫وأ‬ ‫وأهل بيتك كانوها وقد غدروا‪:‬‬ ‫يا مغرور فى الدار ؟‬ ‫ومن عححثك‬ ‫هن؛ دديقك يا من لا صديق له‬ ‫دار تؤافث بين الر والفار‬ ‫ى‬ ‫و‪.‬ن أمينك إن أهملت مالك ى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫۔۔۔س۔۔‪‎٫‬‬ ‫<<‪--‬‬ ‫(‪ )١‬باهظ ‪ :‬مثقل وه۔بب له ‪.‬شقة _ المنتاش ‪ 7 :‬له النقش‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬أ لش ‪ :‬جم واحده ‪ :‬الكبش ‪ .‬وكبش القوم رئيسهم وسيدهم وقيل كبش القوم‪‎‬‬ ‫جم‪٠ ‎‬‬ ‫لاه‬ ‫واانظور‬ ‫حا‪.‬۔تهم‬ ‫‪_- ٤١١‬‬ ‫((‬ ‫حرفا ‪-‬ت‪.‬ن‪.‬شر ه هفى ‪:‬نهل وأو‪.‬ع ؛ا‪‎‬ر‪‎‬‬ ‫لم‪١.‬ثاها ‪ ٢٨‬س‪ُ.‬ل؟ سي ‪.‬ف المزم مُمتطيا‬ ‫‏‪(٢‬‬ ‫‪..‬‬ ‫م‬ ‫‪.,‬‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫عار‬ ‫مد‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫نا‬ ‫‪ ٠‬أ ‪.‬و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫والديها‬ ‫من‬ ‫وارثة‬ ‫‪ .‬‏‪ ١‬لفيد‬ ‫بنات‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬ر ‪4‬‬ ‫قفرآ فتفراً ومن دار إلى دار‬ ‫‪4.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫فسر علمها بعون‪ .‬الله هتمجها‬ ‫>‬ ‫فإن تني" ‪ . .‬تم بين الذثب فى سفر‬ ‫الضارى‬ ‫الضيغم‬ ‫كقلب‬ ‫بقلب‬ ‫وقم‬ ‫أرقه‬ ‫واجعل كورك مثل الفهد‬ ‫جوع ‪..‬ومسر اك مسرى الضرجع السارى‬ ‫الأمجذون ا سها‬ ‫‪71‬‬ ‫أرضا‬ ‫وخز‬ ‫فد قدمت منأهي ل العيب والعار‬ ‫بين البريق وحشا جائما علرى‬ ‫فالحر يحيا عزيزآ لو يميش فتى‬ ‫_ قوله تم بعين الذثب ‪ }،‬ذلك لأن الذئب= ‪.‬إذا نام يغام بعين واحدة ي فتبقى‬ ‫عينه الأخرى مفتوحة فيحرس نفسه بها ‪ , ،‬نينانه من وجده أ نه غير نام » وقوله‬ ‫إذا قت ليكونن قلبك كقلبابلضيغم الضارى ى فالضيذم الضارى هو الأسد‬ ‫وقاب الأ۔د لا خبث نيته إلا فيمن يماديه‪ .‬أو فيمن يقدر عليه‪ ،‬لأنيقولعندازثيره‪:‬‬ ‫‘ وقوله‪:‬‬ ‫النى من‬ ‫فيه عن‬ ‫البر لدر وى‬ ‫وهذا‬ ‫أهل الممروف‪،‬‬ ‫اللهم لا تسلطنى على‬ ‫‏(‪ )١‬الرف ‪ :‬النجية الماضية من الإبل الق أنضتها الأسفار ‪ .‬شبهت ع‪ .‬ف السيف فى‬ ‫مضاسها وجاها ودقتها ث وقيل ‪ :‬هى الضامرة ااصلبة‪.‬ى شبهت محرف الجبل و شدتها وصلابتها‬ ‫وعدة‬ ‫‪ :‬تسير بسرعة‬ ‫إعا تخص به الناقة ‪. .‬۔ تغشهر ‪ :‬أصله تتغشمر‬ ‫ولا يقال جمل حرف‬ ‫والمراد اأنها تقهر السهل والوعر ‪.‬والفشمرة هى التهضم فى الظلم والأخذ من فوق من غير ة‪٬‬بت‏‬ ‫والحميسشس‬ ‫ال ‪:‬ل‬ ‫يتفشهِ‬ ‫ك‬ ‫() الأمون ‪ :‬الطلة ال مونة العثار ‪ .‬أريبة ‪ :‬ماهرة _ مذعار على وزن مفمال مز صيغ‬ ‫‪.‬‬ ‫زع‬ ‫ولا‬ ‫أنها لا خاف‬ ‫اايالغة أى‬ ‫_‬ ‫‪٤١٣‬‬ ‫اجعل كورك مل بكور الفهد ‪ .‬فالفهد معروف بكثرة النوم » (۔ كن إذا اسقحةظ‬ ‫من نومه فإنه لا يكون مه إلا فى أ كله وشر به إلا أن عارضه معارض ‪ ،‬وقوله‪:‬‬ ‫أن يكون مسراك مسرى الضرجع السارى ‪ .‬فالضرجع بفتح الضاد الممجمة والجم‬ ‫هو ‪ :‬الغر ‪ . .‬وهو يحب السرى ويضرب ب المنل فية » ولايروعه شىءولايتتزق‪،‬‬ ‫وكل هذه السباع تراع رتنتزق سرى الغر ‪ 2‬وهو أشد الحيوانات وأشجمها وأقل‬ ‫احتمالا للضے منها » وقرله ‪ « :‬حرفا تنشمر » فالحرف بفتح الماء المهملة ‪ :‬الناقة‬ ‫الذخمة الجيدة الصبور ث وتفشمر أصله تتفثمر ع وهى الى تكاد تطير من سرعة‬ ‫سيرها بغير زجر من راكبها ثكا قال المتنى ‪:‬‬ ‫شلة‬ ‫_‬ ‫حصاها‬ ‫م‬ ‫أ نكحت‬ ‫السهل والجبلا‬ ‫تدمرت" ى إليك‬ ‫« وما أبلغ هذه الحكة الفائقة الراثقة من « البسيط » ويذكر فيها الزمان‬ ‫وأهله ‪ 0‬وسماها « المثمرة » ولقد أحسن وأجاد ‪:‬‬ ‫ولا افيخارك بالأجداد والندس (‬ ‫لا حسب الفخ‪ 3 .‬بالأولاد والندب‬ ‫لأ<ق سىء الأخلاق والأدب‬ ‫تزكية‬ ‫بين الناس‬ ‫ولا القدح‬ ‫عن الميانة ‪:‬والقويه والكذب‬ ‫نفس منزهةر‬ ‫إلا لذى‬ ‫لاخر‬ ‫حاز الحامد أهز“ الروب وال ريب‬ ‫لولا العوائق من دون المحامدما‬ ‫َ‬ ‫خادرة‬ ‫الغابات‬ ‫فى‬ ‫الأسد‬ ‫أرى‬ ‫ما لى‬ ‫سيب ؟‬ ‫الصيد من‬ ‫لم مجد لحصول‬ ‫إذا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫والءقار‬ ‫الال‬ ‫النشب ‪:‬‬ ‫‪96‬‬ ‫‪- ٤١٣‬‬ ‫منها الموانع ربالحجاب والحجب‬ ‫تموت جوعا كارل الصيد تمنعه‬ ‫ر والشر حان عيدشبا‬ ‫والفرد والغ‬ ‫التعلب الجر ‪.7‬‬ ‫أ ورثالكلاب ‪.‬وسؤر‬ ‫والقرد عيشعه الأرز القرفز“ واللواء والحردق الملبوك بالضّر ب‬ ‫‪ 7‬الأرز المقرفل هو الطعام الذى نسميه أهلعمان «القبرلى» وهو أغر وأحلى‬ ‫مايسةمملو نه من الطمام ‪ .‬وخاصة لضيافتهمك واللواء بعينها وهمى معروفة‪ ،‬والردق‬ ‫بالجاء والراء والدال المهملات وبالقاف وهو بالفتح أى‪ :‬الخبز والذسرب بفتحتين‬ ‫وهو بالضاد المعجمة والراء المهملة ‪ :‬عسل الفحل وبلبوك بالباء الوحدة أى‬ ‫محلوط بة‪.‬‬ ‫المنى ويننيها على طرب‬ ‫نيل‬ ‫والأب يرقص فى الطرقات مغتنا‬ ‫من الُناث ‪ .‬فيا لتنجب المبي(<“‬ ‫حتى غدت جارحات الطير خائفة‬ ‫م‬ ‫غادرة‬ ‫با لقطاات‬ ‫التطا‬ ‫ترى‬ ‫البالشقق الكلب (‬ ‫‪ . .‬نحات" ح(‬ ‫تيا‬ ‫_ اناث ضعاف الطير كالر حم و أشباهمها ‪ .‬والقطا معروف ‪ ،‬والقطاميات‬ ‫البزاة ‪ 2‬واحدها ‪ :‬قطامى" ‪ 2‬والباشق البازى الصغير الذى يضرب لونة إلى الحرة ‪،‬‬ ‫والباشق الكاثإا معفاه ‪ :‬القوى الشديد ‪.‬‬ ‫من الماء ى البقية ۔طلقا‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬السرحان ‪:‬الذئب _ السور ‪:‬ما يبت فى الإناء‬ ‫‏(‪ )٢‬البغاث ‪ :‬يتثليث الباء ‪ .‬طاثر أبغث ( مغبر ) أصغر من الرخم بطىء ااطيران وجعه‬ ‫( بغثان ) وقولهم ‪ ( :‬إن البغاث بأرضنا يستنسر ) معناه أن من جاورنا عز بنا ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬القطا ‪ :‬طيور صغيرة الحجم كالحمام واحدتها ( القطاة‪) ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤١٤‬‬ ‫_‬ ‫‏(‪١‬‬ ‫ء۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪- ٤‬‬ ‫ام‪.‬‬ ‫‪ .‬ع‬ ‫الرعب(‬ ‫شدة‬ ‫واقعا من‬ ‫رأيه‬ ‫وإن رأى المُثر فى جر السما رخا‬ ‫الكثر ‪ :‬الدتاب ‪ ،‬وهو بض المين المهملة وبالثاء المثلثة ‪.‬‬ ‫والحر ينحط ف اليومين منزلة ‪.‬وال‪.‬ذأل فى اليوم يعلو عالى الرتب‬ ‫إن كان هذا من الأيام مبلمناا © فسر" سريعا بغا يا حادى الشجب‬ ‫مال الموجى وفيها منتهى الطلب‬ ‫نؤم أرضا ترى فيهن انهاية ‪7‬‬ ‫إلى الحل الحصيب الطيب الحسن الظل الظليل المرئ الواسع الر ح_(")‬ ‫لزموا‬ ‫العسزازة والناس الذى‬ ‫حيث‬ ‫ل والحسب‬ ‫خير الخصال كرام الأ‬ ‫لعب‬ ‫ومن‬ ‫‪7‬‬ ‫من‬ ‫أ را حره‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نا‬ ‫فج‬ ‫شمل‬ ‫جمع‬ ‫نا أر ادوا‬ ‫مى‬ ‫ة‬ ‫الاء و ‪7‬‬ ‫ل غو ا بين طبع‬ ‫خلاثقہم‬ ‫حسنى‬ ‫فلو سا انه‬ ‫مر‪.‬‬ ‫م‬ ‫و ‏‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫لهم أ كف لدى الهيجاء مغنية العدا ويوم الندى‬ ‫ه ء‬ ‫السحب‬ ‫تغنى عن‬ ‫أد‬ ‫لمة‬ ‫هم رؤوس" وباقى الناس ج‬ ‫‪٥‬‬ ‫ناب ‪ . .‬فشتان بين الرأس والذنب‬ ‫م‬ ‫لمنجحوا أمرك المطلوب فى رجب‬ ‫لو واعدوك إلى شعبان مكرمة‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‏‪١‬‬ ‫۔‬ ‫ومو‬ ‫‌‬ ‫‪2‬‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫أهلُ السياسة هم؛ ‪ . .‬أهمل‪ .‬الرياسة هم‬ ‫الرب‬ ‫على‬ ‫فضل“‬ ‫هم‬ ‫حال‬ ‫كل‬ ‫ف‬ ‫رخم القاء ‪ .‬إذا نتن ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬المرى ‪ :‬ااكثير الخير ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬خلان ‪ :‬طبائع الواحدة ‪ :‬خليقة ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٤ ١ ٥‬‬ ‫وقرلهم موجز ف النظم والخطب‬ ‫أراؤهم قد تحز المشكلات بها‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫_‬ ‫‌‬ ‫‏_‬ ‫نفائس الدر أو ‪.‬ن معدن الذهب‬ ‫كما نطقهم بين المحال من"‬ ‫عقل" يفرق بين العود والخطاب‬ ‫لا يعرف الناس إلا من يكون له‬ ‫» حكة رامة شافية ‪ .‬وفيها حزم و حذير‪.‬وأدب من « المجتث ) ‪:‬‬ ‫عاصر‪6‬‬ ‫ولا بنت‬ ‫هرآ‬ ‫عا‬ ‫لا تنَكحَن‬ ‫يا صاح‬ ‫معاشر‬ ‫شر‬ ‫لفيه‬ ‫لثم‬ ‫اة‬ ‫تس‬ ‫ولا‬ ‫شاكر‬ ‫مع الذى غير‬ ‫الطا‬ ‫الأجشم‬ ‫ولا ابنة‬ ‫مُصاهر‬ ‫خير‬ ‫فتاة‬ ‫تا نكح‬ ‫لابد‬ ‫إن كان‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه ش‬ ‫الحراير‬ ‫وهى خير‬ ‫الشين‬ ‫عن‬ ‫عفيف‬ ‫حرً‬ ‫مُبادر‬ ‫الرشاد‬ ‫إلى‬ ‫شهما‬ ‫تلد‪ .‬لك الوو‬ ‫و‬ ‫العناصر‬ ‫فساد‬ ‫على‬ ‫دليل‬ ‫اللثام‬ ‫لؤم‬ ‫طاهر‬ ‫السامة‬ ‫من‬ ‫نقى‬ ‫بمرض‬ ‫فعش ‪.‬‬ ‫بالهادر‬ ‫عارف‬ ‫غير‬ ‫موردا‬ ‫ولا ترو‬ ‫قادر‬ ‫كنت‬ ‫إذا‬ ‫واحلم‬ ‫غز‬ ‫وانت‬ ‫وجدا‬ ‫ساتر‬ ‫أى؟ة‬ ‫مُؤاخيك ساترا‬ ‫لعيب‬ ‫وكن‬ ‫عاذر‬ ‫غسير‬ ‫عاذلا‬ ‫س‬ ‫النا‬ ‫من‬ ‫تصاحب‬ ‫ولا‬ ‫الأ كاسر‬ ‫فعدل كمدل‬ ‫ملكا‬ ‫ملكت‬ ‫وإن‬ ‫فى الملح ياذر ‏‪0١‬‬ ‫غدوتَ‬ ‫جهولا‬ ‫نصحت‬ ‫وإن‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ہس۔_۔‬ ‫‪.‬‬ ‫الفائدة‬ ‫عدم‬ ‫عن‬ ‫ابت‬ ‫رمحز‬ ‫‏) ‪ ( ١‬كنى‬ ‫_ ‪- ٤١٦‬‬ ‫_ الملح معناه هاهنا السبخ ‪ . .‬وهو ملح أسود أغبر وهو معروف ‪.‬‬ ‫المناكر‬ ‫فمال‬ ‫على‬ ‫شهرا‬ ‫وعظت‬ ‫وإن‬ ‫اللقابرا©‬ ‫أهل‬ ‫لداء‬ ‫طبيب‬ ‫مال‬ ‫غدوتَ‬ ‫وتحاذر‬ ‫حازي‬ ‫س‬ ‫زمانك فى النا‬ ‫صحب‬ ‫مفاخر‬ ‫تفاخر‬ ‫ولا‬ ‫شلاح‪.‬‬ ‫تلاح _‬ ‫ولا‬ ‫مشاور‬ ‫كن فى الأمور‬ ‫لأمر‬ ‫عزمت‬ ‫وإن‬ ‫ماهر‬ ‫لك‬ ‫ناصح‬ ‫من‬ ‫فكر‬ ‫نتيجة‬ ‫خذها‬ ‫و مماكر‬ ‫مادء‪_.‬ا‬ ‫خ;لهوبا‬ ‫الزمان‬ ‫رأى‬ ‫وعامر‬ ‫عن خدع حمرو‬ ‫زم‬ ‫فيه‬ ‫ناش‬ ‫وأ كار‬ ‫أصاغر‬ ‫البرالا‬ ‫تجربات‬ ‫فى‬ ‫ظاهر‬ ‫مثل‬ ‫باطتا‬ ‫س‬ ‫النا‬ ‫له‬ ‫تراءت‬ ‫حتى‬ ‫للمكاثر‪٠‬‏‬ ‫بربحك‬ ‫تظفر`‬ ‫مقالة‬ ‫فاسمع‬ ‫الغرارن باتر"‬ ‫ماضى‬ ‫عرزتممةً عب‬ ‫واعزم‬ ‫مسانر‬ ‫أراك‬ ‫إى‬ ‫واجمل تنقى الله زادا‬ ‫جاثر‬ ‫غير‬ ‫سبيله‬ ‫وعدل‬ ‫صدق‬ ‫فالحق‬ ‫() يكنى بالبيت عن الجهد الضائم وعدم الفائدة ‪=.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬كذا فى الأصل وكان ينبغى نصب ( ملاح ) ولو نصبها لاختل الوزن ث واللاحاة هى‬ ‫ومنه الامل ( من لاحاك نقد عاداك ) ‪.‬‬ ‫المنازعة والمدانعة‬ ‫‏(‪ )٣‬العضب ‪ :‬السيف القاطم _ الفرار ‪ :‬حد السيف والسهم والرمح والةراران ‪ :‬شغرتا‬ ‫السيف وكل شىء له حد ‪ .‬فحده غرار والم أغرة ‪.‬‬ ‫‪_ ٤١٧‬‬ ‫_ السبيل الجائر ‪ :‬الطريق الى ليست على القصد بل إنها تكون إذا توجه‬ ‫الإنسان إلى الشرق دارت هى إلى الجغوب ‪ ،‬أو إلى الشمال ‪ ،‬ثم تدور مرة بعد‬ ‫مرة مهننا إلى هنا » ومن هنا إلى هنا ‪ 2‬ومل هذا لاع خلفىى المسافر'‪ ،‬والدليل‬ ‫على ذلاك ‪ .‬قول التلهعالى ‪ « :‬وعل اللقهصد السبيل » ومنها جاثر » وفى هذا‬ ‫المعنى إيهام مع أصحاب البديع ‪:‬‬ ‫سميه فى الجهل حاثئر_(©‬ ‫متالى‬ ‫نبذت‬ ‫فهن‬ ‫الجرائر“ ‪.‬‬ ‫عليك‬ ‫جنت‬ ‫ظلوما‬ ‫غدوتة‬ ‫وإن‬ ‫وحافر‬ ‫خفة‬ ‫بين‬ ‫دستة‬ ‫وقد‬ ‫قهرت‬ ‫وقد‬ ‫ء فنهى شرث الأوامر‬ ‫الرسًا‬ ‫تبعت‪.‬‬ ‫وإن‬ ‫` « وما أحسن هذه اللة الفائقة والمأدبة الرائقة من « الوافر » ‪:‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫وا بتلاخِ‬ ‫التباس‬ ‫ي‪. : .‬‬ ‫وأمرك ق‬ ‫ء‬ ‫بمن ححب وانت عى‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_ الابتلاخ ‪ :‬الاختلاط ى يقال ‪ :‬ابتلخ الأمر إذا اختلط ‪.‬‬ ‫وانيلاخِ‬ ‫فى انبساط‬ ‫ملنا‬ ‫وترغب أرل تصير¡ نه مُر با‬ ‫‪.‬‬ ‫ذ‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫_ المر ب بالراء المهملة والباء الموحدة الملازم لاصحة ء والملظ ‪ :‬بالظاء المعجمة ‪:‬‬ ‫لللاصق داتما » والانسلاخ ‪ :‬الانبساط أيضا ‪ .‬وفيه وجه بالحاء المهملة ‪.‬‬ ‫=سح۔۔ح۔ح‪.‬۔۔‪.‬۔‪.‬۔<۔<۔۔‪.‬ے۔۔‬ ‫ڵ وف التنزيل العزيز « ونذرهم فى‬ ‫لا تدرى أن تتوجه‬ ‫‏(‪ )١‬عمهت ‪ :‬تحيرت وترددت‬ ‫طغيانهم يعمهون » ومنى يعمهون يتحيرون ‪ .‬واله‪ :‬التحير والتردد ‪ .‬وغمله من باب ‪ :‬شرب ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الحراثر ‪ :‬الذنوب واحدتها المريرة ‏‪٠‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الجرشاء ‪ :‬اانة ں ‪.‬‬ ‫‏( ‪ _ ٢٧‬دبؤان الحبسى )‬ ‫_ ‪- ٤١٨‬‬ ‫وتركه على طهر وعنه تميل إل الماز ولتراغ‬ ‫_ أى أنت تتركه وهو طاهر » وأنت مائل عنه إلى التماجز بلا جز ‏‪٠‬‬ ‫عدلت إلى إهانة من تؤاخى‬ ‫ا‪.‬وإن آخت فى الدنيا صديقا‬ ‫‪+‬‬ ‫وتبذار فى العاطن والسباخ‬ ‫وترغب‪ 4‬عن زيارة ير أرضر‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫وبالصراخ‬ ‫بالمياح‬ ‫السرار‬ ‫تفشى‬ ‫صرت‬ ‫‪. .‬‬ ‫سرا‬ ‫أودعت‬ ‫وإن‬ ‫لاينورد من الماخ‬ ‫بر‬ ‫تبارى السائقين إلى العالى‬ ‫_ العود بفتح الدين المهملة ‪ :‬الجل الكبير ‪.‬‬ ‫‪ .,‬‏‪0١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬۔‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫ش ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫النقاخِ‬ ‫ش‬ ‫من‬ ‫ال\ء‬ ‫‏‪ ١‬جاج‬ ‫ععز‬ ‫ول‬ ‫المياه‬ ‫ق‬ ‫و تكرع‬ ‫بالسخاء وبالقساخى‬ ‫جهولا‬ ‫إلى أن صرت شنْظرَة عنيا‬ ‫_ الشفظرة بكسر الشين المعجمة والغاء المعجمة وبفتح الراء المهملة ‪ ،‬وهو‬ ‫بالهون ‪ :‬الأحمق الجاهل الذى لايفرق بين الزين والشين ‪.‬‬ ‫لى بالساح وبالسّاغ©‬ ‫أصيح‬ ‫نإن أ حبت نصا من متالىل‬ ‫باتساخ{©‬ ‫بعرض لم بيكا‬ ‫عنى‬ ‫وامض‬ ‫فناقضها طباعا‬ ‫‏(‪ )١‬الآجاج ‪ :‬بالضم الماء الملح الشديد اللوحة _ ااشبم ‪ :‬بالتحريك ‪ :‬البرد ‪ .‬وماء شيم‬ ‫البارد‬ ‫‪ :‬الاء‬ ‫النقا خ‬ ‫_‬ ‫البارد‬ ‫أى‬ ‫الشيم‬ ‫خير الاء‬ ‫‪:‬‬ ‫جر بر‬ ‫حديث‬ ‫« وف‬ ‫بارد‬ ‫‪:‬‬ ‫بكسر ااباء‬ ‫العذب الصاق الخالص الذى يكاد ينقخ « يضرب » المؤاد برده ‪ .‬قال الشاعر ‪:‬‬ ‫الجر‪.-‬و‪.‬اشرب ‏‪ !.. . ٠‬ه‬ ‫من نفاخ مبرد‬ ‫دع‬ ‫قال ل‬ ‫۔۔ث‪ ٨‬ال‪١١‬اه ۔ ۔‬ ‫يامق‬ ‫وا‪_٤‬ح۔مى عن‏‪٠‬‬ ‫‏(‪ )٢‬السياخ ‪ :‬لغة فى ااصماخ ‪ .‬وهو والج الأذن عند الدماغ { السياح ‪ :‬الجود وااتساهل‬ ‫‪.‬‬ ‫قر بح صاحبها‬ ‫الأشياء‬ ‫اأاهلة ف‬ ‫أى‬ ‫«‬ ‫رباح‬ ‫السياح‬ ‫»‬ ‫يقولون‬ ‫(‪ )٣‬ناقضها ‪ :‬خالفها‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٤٦١٩‬‬ ‫لايؤول إلى انفساخ‬ ‫نكاح‬ ‫ونرث متن كا بنت العالى‬ ‫فاخر" بالمماص وبالشاخ‬ ‫ومن يفخر بأنسال الدنايا‬ ‫_ الحصاصٍ ‪:‬كناية عن الضراط ‪ ،‬والففاخ ‪:‬كناية عن القساء ‪.‬‬ ‫آلنته انسلاخ‬ ‫رآه ‪..‬‬ ‫ومن! أولى المروءة ضف رأى‬ ‫_آذنته ‪ :‬أعلمته ‪ ..‬قال الله تعالى ( قل آذنتكم على سواء ‪ ،‬أى أعمتكم ‏)‪.٠‬‬ ‫ولا اليقبان تحمل ف الفخاخ(‬ ‫فا الآسا نهر بالتراشى‬ ‫من « البسيط »‬ ‫« وما أجود هذه الحكة الفائقة الراثقة ى وأبلفها وأحسنها‬ ‫ويذكر فبها بعض أبناء الزمان ‪ .‬وسماها ه المحرقة » ‪:‬‬ ‫وساء من أهله التأديب والقى‬ ‫إذا الزمان بدا فى صفوه كدرة‬ ‫« ولج فى الهجر » مَن؛ تبنى صداقمَه‬ ‫مَن‪٠‬‏ به تثق{‪0‬‬ ‫“م‪.‬‬ ‫فإن حزنت عليه مُت من حزنِ‬ ‫عراك الضيق والقلق‬ ‫صبرت‬ ‫وإن‬ ‫وقذ سلكت سبيلا ما به ترق‬ ‫وإن أخذت بقولى عشت منتنا‬ ‫من الورى دأمها المويه واللق‬ ‫دع الدناا ولا تغرك ألسنة‬ ‫نغير أنسك فيه المادة الفتق"‬ ‫والزم حلك واختر من تنادمه‬ ‫(‪ )١‬القراشى ‪ :‬اللاينة الصانعة‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬فى الأصل بياض فى صدر البيت وما بين الماصرتبن من وضننا‪« .‬وجفاً» وجفاء عسى‪.‬‬ ‫تقول ‪ :‬جفا يجفو جفوآ وجفاء وجفاً ‪ .‬صاحبه ‪ :‬أعرض عنه ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الفنق‪}:‬الفية الذخمة الحسنة الخلق‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٤٢٠‬‬ ‫وصاحب‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫الناس فى ادنى مصاحب‪:‬‬ ‫‪٠.8‬‬ ‫تسائلهم‬ ‫ولا‬ ‫‪5‬‬ ‫ولقوا‬ ‫عما رأوا‬ ‫ره‬ ‫ون‬ ‫بخطة‬ ‫فما‬ ‫النامر‬ ‫وداهن‬ ‫من المقال ‪ . .‬أمآنَ الناس أم صدقوا‬ ‫واكب" سفينة عز تذ من نكد الورى إذا الناس؛ فى أطاعهم غرقوا‬ ‫عنى‪ . .‬فها أ نا باى فى الذين بقوا‬ ‫لقد صحبت رجالا قبل ذا ففضوا‬ ‫يصاب من بعد حمل القربة العرق(‬ ‫فإن أرذ منهي ما أبنية فقد‬ ‫ذا الدهر ‪.‬و‪.‬الدهرُ مذاق به يَق<)‬ ‫فكيف أبلغ وألى والإرادة فى‬ ‫إى لأنكر من‪٠‬‏ كفى إذا ثقلت‬ ‫يوما عل" ‪ . .‬فكيف الصاحر اليق‬ ‫_ الميق ‪ :‬بفتح المم وكسر الياء المثناة من حت ‪ .‬هو الذى لامحة۔ل لصاحبه‬ ‫ويطيش ويغضب عليه بلا ذنب ‪.‬‬ ‫بهاما عوفت' أعناقها الرريتى‬ ‫إن تختبر" أهل هذا الدهر تلقهم“‬ ‫ارق(‬ ‫ما فا‪:‬ه‬ ‫لجا‬ ‫فاته‬ ‫من‬ ‫جفنة الأطباع فاعتقدوا‬ ‫ونازعوا‬ ‫( وها ) رجاؤك من قوم إذا شبعوا‬ ‫راموا الفسوق وإن ه" جوعوا سرقوا‬ ‫نا بو وما فتتوا أمرآآ ولا ر بة‪)( ,‬‬ ‫( قوم ) متى ما أرادوا فعل حدة‬ ‫‪...‬‬ ‫۔ س ۔ح۔‬ ‫۔_۔۔۔۔۔‬ ‫‏(‪ )١‬العرق ‪ :‬ااكئير المرق ‪ .‬يقال ‪ « :‬لقيت منه عرق القربة » و « تجشمت إليك عرق‬ ‫القربة » كذاية عن الثقة والشدة ‪ .‬أى تكلفت مشقة كدةة حامل القربة يه‪ .‬ق تحتها من ثقلها ‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫نصر‪‎‬‬ ‫اب‬ ‫من‬ ‫«‬ ‫مذ‬ ‫و عله »‬ ‫خالص‬ ‫غير‬ ‫وده‬ ‫كان‬ ‫من‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ (٧‬المذاق‬ ‫(‪ )٣‬الف‪:‬ة ‪ :‬القصعة الكبيرة‪. ‎‬‬ ‫وارة‪.‬طته‪.‬‬ ‫طته‬ ‫لنفسى كر‬ ‫وارتبةته‬ ‫المىء‬ ‫رقمت‬ ‫‪:‬‬ ‫تةول‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١‬اوطاخ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ر ‪:‬طوا‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ٤‬ر بقوا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬اليط < والحل‬ ‫الياء‬ ‫‏‪ ٠‬وسكون‬ ‫وكسرة‬ ‫بشدة‬ ‫والرى‬ ‫وا غوغا الذباب؛ إلى الأطاع أو سابقوا حملانها يقو(‬ ‫( وإن ه) سابق‬ ‫نفق‬ ‫أحداثبهم‬ ‫فللثعالب عن‬ ‫إن الثعالب إن تسعى مساعممية‬ ‫وإن يعيشوا ينشوا الأكرمين أدى‬ ‫النارابين لم بحسن' ها خلق‬ ‫إرفت‬ ‫_ قوله ‪ :‬للاعالب نفق عن أحداثهم ‪ ،‬فمناه أنها قد امخذت نفقا لها تلجأ إليه‬ ‫منهم ومن سوء طباعهم وقد أبت أخلاقهم » وصارت أفضل منهم وهي ثعالب ‪.‬‬ ‫والظاربان ‪ :‬بكسر الظاء المعجمة ‪ ،‬والراء المملة ‪ ،‬وبقشديد الباء المعجمة("‬ ‫الموحدة دابة تشبه التعلب لايطاق فساؤها ‪ 2‬وهى القى تمها العامة « الصو تة »‬ ‫وأ كثر من تسميها كذلك أهل الظاهر من « حمان » ‪.‬‬ ‫وإن تمسوتوا كما مات الكلاب فقل‬ ‫قوا‬ ‫مات الكلاب وهم فى موتهم‬ ‫أ‬ ‫كانت العرب لاتقول لشىء من الدواب إذا مات نفق إلا للكلب ع فإنه‬ ‫إذا مات قالوا ‪ :‬نفق الكلب } وذلك لاستحقارهم إياه ث وقد قال هذا الناظم‬ ‫قد ماتت الكلاب وهم نفةوا ‪ .‬معناه ‪:‬أنه جعل الكلاب أفضل ‪.‬نهم أدبا وخلقا‬ ‫وطبعا فالله المستعان ‪.‬‬ ‫والكل منهم حبل البخل محق‬ ‫فالكل م بثوب الاؤم متر‬ ‫على الجنايا لقلت ‪ :‬القتل والحرق‬ ‫لو شاورتنى الليالى فى عقوبتهم‬ ‫دابة سوداء من دواب الأرض‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬الإعلان ‪ :‬واح‪ .‬ه الجمل بضم الجيم وفتح العين‬ ‫‪.‬‬ ‫النفساء‪‎‬‬ ‫‪ .‬وشه‬ ‫بفتح الم‬ ‫‪ :‬هو أبو جران‬ ‫قيل‬ ‫وما بن القوسين مونضننا فىثلاثة الأبياتااسابقة إذ أن مكانه بياض فالأصل‪ .‬وقد استجز نا‬ ‫هذا حق لا يختل الوزن ولا كان البحر من البديط فإنو ؟ كاد أجزم ابأن الشاعر لم يعبر بغير‬ ‫ما عبرنا به ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬ف الأصل بتشديد الباء المهملة‪, ‎‬‬ ‫‏‪ ٤٢٢‬س‬ ‫« وما أحسن هذه الحكة الفائقة الرامقة فى سياسة الملوك وحمالمم والرعادا‬ ‫وما ينبنى للجميع منهم من « البسيط » ‪:‬‬ ‫عساكر ‪ .‬وصلاح" المسكر المال‬ ‫لايصلح الك إلا بالسياسة مع"‬ ‫عن الطريقة لا زاغوا ولا مالو(©‬ ‫وللال يصلح حالا بارعية إن‬ ‫عدال ويمد الثقات الشمدأ(ث عمار<''‬ ‫وين" صلاح الرعال عدل ذى ثقةر‬ ‫مهذب من كرام الناس «مفضال×"“‬ ‫عدل كر" تريك المير رؤيته‬ ‫ولم تغيره عن بذل الندى « حال }‬ ‫ا يمه أخو اؤمِ إلى مخل‬ ‫مُناقض لأهثيل الفشق « تزال ‏‪٨‬‬ ‫ملتمسك بالذى جاء النى به‬ ‫وأنذال‬ ‫ينتب الناس أو يب على تتر ولم تشائله أوباش‬ ‫للمال والنفس بين القوم بذال«‬ ‫أصيل رأعر إذا الأمر الففايع عيا‬ ‫لكن شجاع ربيط الجأش رثبال©‬ ‫لا بالجبان ولا المنثوم طائره‬ ‫(‪ )١‬فى الأصل (ما) فقط و«لوا» ناقصةء وبين ( مالوا ومال ) فالبيت الابق جناس تام‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬اللام ى ال مكانها بيان فى الأصل‪. ‎‬‬ ‫)( مفضال ‪ :‬كثير الفضل من صيع المبااغة ومكانها بياض فى الآصل فاستجزنا تكملة البيت‪‎‬‬ ‫بها ووضعناها بين قوسين‪. ‎‬‬ ‫(‪ ( )٤‬حال ) مكانها بياض فى الأصل وقد أ كانا بها البيت ووضذاها بين قرسين‪. ‎‬‬ ‫(‪ ( )٥‬نزال ) كثير النازلة من صيغ البالغة على وزن فسال ‪ .‬ومكانها بياض ى الأصل وقد‪‎‬‬ ‫وضعناها بن قوسين‪‎‬‬ ‫(‪ )٦‬ف الأصل ( بدا ) قط وبالدال‪. ‎‬‬ ‫له‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٧١‬اللشثوم ‪ :‬خلاف ( الميمون ) وطار الإنسان ‪ :‬ماحصل له فى ملم اة عا قدر‬ ‫و‪.‬نه الحديث ‪ ( :‬بالليمون طاثره ) أى بالبارث حظه ‪ .‬وقوله تمالى ( وكل انسان ‪,‬ألزمناء طاثره‪‎‬‬ ‫ى عنقه ) قيل حظه ‪ .‬وقيل عمله‪. ‎‬‬ ‫_‪= ٤٢٣ .‬‬ ‫وعظ ونصح وأدب من البحر « اللفيف » ‪:‬‬ ‫ونظا‬ ‫\‬ ‫غليظ‬ ‫الورى‬ ‫قل لو ‏‪ _ ٠‬ساعدت‪ .‬أيامه ‪ .‬لا تصرحبر؟‬ ‫واصفح وو‪٤‬ظ‏‬ ‫واعف‬ ‫واحذر‪ .‬الفلل‬ ‫تلغى‬ ‫;__ده‬ ‫إن‬ ‫النرظً‬ ‫و اكظم‬ ‫واخد من حوادث الدهر وعظا‬ ‫وازجر النفس عن هواها ودعه‬ ‫حظا‬ ‫منه أوفر‬ ‫واصير النفر َ ‪ .‬أخى العلم والحل وإن كنت‬ ‫ولحظا‬ ‫سما‬ ‫وكف‬ ‫ولسان‬ ‫واردَعن؛ عن مسالك الغى قا‪:‬‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ّ‬ ‫بتواب‬ ‫از نو ب‬ ‫علة‬ ‫عن‬ ‫و ارد عن‬ ‫وتحظى{_©‬ ‫دَنوبا‬ ‫بمدها‬ ‫منن‬ ‫تلق‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. ,‬‬ ‫>‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ولفظا‬ ‫قولا‬ ‫‏‪ ١‬ح۔َهم فى ا الحديث‬ ‫وإذا ما جالست قوما فكن‬ ‫يتغلى‬ ‫الحوادث‬ ‫أعين‬ ‫إ عما‬ ‫وانتحر" عين جفن عةلك وانظر‬ ‫جحفات عيده على الفاس جحظا‬ ‫حسور‬ ‫جنى من‬ ‫فل رب‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫تظل"‬ ‫‪.‬‬ ‫ما إن‬ ‫م‬ ‫م‪.‬‬ ‫الإله‬ ‫بعيون‬ ‫جرى‬ ‫وتوكل" واركب بفلكك‬ ‫‪ :‬الآثام وانوب فى المجز ‪ :‬الفرس الوافر الذنب والطويل‬ ‫‏‪ ) ٫‬ديوب فى الصهر‬ ‫شعر‬ ‫وافر‬ ‫أى‬ ‫ذنوب‬ ‫فرس‬ ‫عل‬ ‫فرعون‬ ‫كان‬ ‫‪:‬‬ ‫امه عنه‬ ‫رضى‬ ‫عباس‬ ‫ان‬ ‫حديث‬ ‫وف‬ ‫‪3‬‬ ‫الذف‬ ‫الذف ‪.‬‬ ‫فى‬ ‫ورد‬ ‫وقد‬ ‫كر وةؤنث وتقع عل الواحد والا‪:‬نين واح‬ ‫‏(‪ )٢‬الفلك ‪ :‬بالذم السفينة تذ‬ ‫القرآن الكريم شواهد على كل هذا _ نشظى ‪ :‬يةصند ه تتدظى » أى الفظث وتشظى الشىء ‪:‬‬ ‫تغرق وتشقق وتطابر شظايا ‪ .‬قال الثاهر ‪:‬‬ ‫‪ .‬م‬ ‫‪ .‬۔ع‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.1‬‬ ‫الصدى‬ ‫كالد رتين لظى عنهما‬ ‫م‬ ‫اللدن‬ ‫‪4‬‬ ‫ل‬ ‫رأى‬ ‫‏‪ ٧‬من‬ ‫‏‪ ٤٢٤‬س‬ ‫« مثلها وهى من الخروع الأول من « الرمل » ‪:‬‬ ‫كيف تمصى وعلى الرأس الديم(‬ ‫قل لمن حسناه بالسوء خلط‬ ‫ما علا المبد ذرى إلا هبط‬ ‫زمان" ماكر‬ ‫ينرنك‬ ‫لا‬ ‫ارت‬ ‫وبتقواه‬ ‫حال‬ ‫كل‬ ‫فاحمدن مولاك ذا العز على‬ ‫أقبح المبد إذا العبد غمط‬ ‫واذكر الآلاءَ واشكرها شا‬ ‫يقبض الرزق ‪ . .‬وإن شاء بسط‬ ‫ےء” إن يثأ‬ ‫إن رف لعل‬ ‫حمل السوء فباءوا بحط‬ ‫ع_لوا‬ ‫كتوم‬ ‫لا‪.‬نكوتن‬ ‫غاو بختبط‬ ‫توبه وجه‬ ‫مهلك‬ ‫إنما الآثام شوك‬ ‫جاع قنط‬ ‫‪ .‬دهره جار ‪ ..‬وإن‬ ‫إذا أشبعتَه‬ ‫الاسؤم‬ ‫وأخو‬ ‫‪-‬‬ ‫وقسط«“‬ ‫فتمدًى‬ ‫له‪ .‬ويك أتسط‬ ‫قلت‬ ‫خبب جاثر‬ ‫رب‬ ‫‪3‬‬ ‫لايلكت‬ ‫الد محور‬ ‫عس‬ ‫إذا‬ ‫كالكلب‬ ‫الناس‬ ‫ف‬ ‫وغدا‬ ‫غير ‪ .‬غلط‬ ‫من‬ ‫الزور‬ ‫ويقول‬ ‫و'يفشى مرهم‬ ‫الناس‬ ‫شت‬ ‫واكفهر الوجه مهه وسخط‬ ‫وإذا قيل له كف؟ عتا‬ ‫بةَءال الشر" والسوه حبط(‘‬ ‫لاتيظ با ذا النهى ذا حمل‬ ‫‏(‪ )١‬الث‪.‬ط ‪::‬بياس همر الرأس خالط سواده وقد شمط باا_كسر بشمط شمطا ‪ .‬وقيل‬ ‫‪:‬‬ ‫الشمط ‪ :‬ااشيب ‪.‬‬ ‫‪ .‬وقد‬ ‫ص لاتمحب وكاف الخطاب‬ ‫‏(‪ )٢‬الب ‪ :‬الداع _ ويك ‪ :‬كلمة مركبة من « وى‬ ‫تأنى عنى « وبلا » كما هنا _ قط يقط قسطا وقنوطا ‪ :‬جار وحاد عن الحق ول بعدل وهذا‬ ‫المدنى هو المقصود هنا ‪ .‬ويأى ‪:‬منى عدل أيضا _ فهو من الأضداد أقسط ‪ :‬اعدل ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬عء۔ءس الديجور ‪ :‬أقبل بظلامه ‪ . .‬وقيل عسمسته قب الحر ‪ .‬وقل اين الأعرابي‪.: :. ‎‬‬ ‫الصمة ظلمة الليل كله‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬عال ‪ :‬نعل ‪ .‬وحبط بكسر الباء ‪ :‬فد‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤٢٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫« ‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫يي‬ ‫الؤحش‬ ‫خيار‬ ‫لا عجبا‬ ‫ده‬ ‫ت‪+٧‬‏‬ ‫و إذا‬ ‫حادث الدهر وتلعاب الوط(‬ ‫واعظ‬ ‫ويل من" لم بكفه ‪.‬عن‬ ‫هل‬ ‫الالف‬ ‫أو‬ ‫الدار‬ ‫شطت‬ ‫‪.‬‬ ‫إنى من ليس يبكى حينا‬ ‫من ذرى الإسلام والدين ستط‬ ‫إنى أبكى لمرضى إن يكن‬ ‫‪:‬‬ ‫السريع «‬ ‫» رمثلها أ بضا من‬ ‫الجواب‬ ‫من سريع‬ ‫وعظا‬ ‫ماك‬ ‫نفه‬ ‫الورى‬ ‫بين‬ ‫لا مادحا‬ ‫والإنتلاب‬ ‫التنيير‬ ‫سريعة‬ ‫ا وهى على حالة‬ ‫تمدحه‬ ‫الذباب‬ ‫طنين‬ ‫لها امرت عن‬ ‫صاقا‬ ‫قله‬ ‫فيا‬ ‫كنت‬ ‫لو‬ ‫ابية الماء وبنت“ التراب‬ ‫نعى‬ ‫تباهى بها‬ ‫فإن تفاخرث أو‬ ‫ريمة تدخل“ من كل باب‬ ‫الأنا‬ ‫حادثات‬ ‫إليها‬ ‫تسعى‬ ‫كأنها لم ترج منها إياب‬ ‫آبست‬ ‫ورطة‬ ‫ف‬ ‫لو وقعت‬ ‫هذا هو الشىه اجاب الأجاب‬ ‫تمدح من لم تلق ماتنى‬ ‫‪٤‬‬ ‫تأت لها المير إذا ال_يرُ غاب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫وم ترة الشر" عنها ولم‬ ‫الصو اب‪‎‬‬ ‫عدم‬ ‫نخاس‬ ‫مد حه‬ ‫نفسه‬ ‫مادح‬ ‫يا مين عبد‬ ‫‪.‬‬ ‫عصى وا<د‪‎‬‬ ‫ووخضه‬ ‫س‪ .‬وقد وخطه الشدبب وخطا‬ ‫(‪ )١‬الوخط ‪ :‬فشو الثيب ق الرأس‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أى خالطه ‪ .‬ووخط فلان ‪ :‬إذا شا ب رأسه‪ ،‬فهو موخوط‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬شطت تعط بكسر الشين وضمها شطا وشطوطا ‪٫ :‬مدت‪ ،‬وكل بعيد شاط _ وشحط‪: ‎‬‬ ‫بمعنى شط ‪.‬‬ ‫‪ :‬تفاخر ولم جزمها اضر ورة الوزن‪. ‎‬‬ ‫اهى‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫} وحرنته النخاسة‪‎‬‬ ‫تنشط‬ ‫حت‬ ‫لنخه زياها‬ ‫بذلك‬ ‫(‪ ) ٤‬النخاس‪ : :‬بائع الدواب » ى‬ ‫‪ .4‬والاول هو الأمل‪. ‎‬‬ ‫بائع الرقيق مخاسا‬ ‫وقد يمى‬ ‫بكسر النون ونتحها‬ ‫‪_ ٤٢٦‬‬ ‫« حكة فانة ومأدبة لاثتة » ‪:‬‬ ‫تتضمن معني إدخال الضيف فى البيت » وخروجه مخه وفى إحضار الطمام له ‏‪٢‬‬ ‫وفى أكله والأكل ممعه‪ ،‬وفى غير ذلك من الآداب الحسفة} وال_كم المتحسنة‪،‬‬ ‫وهى هذه من « البحر الطويل » ‪:‬‬ ‫مقالا مع الراوبن غير مكبر‬ ‫أقول مقالا للاديب المؤوب‬ ‫ويزرى على مرأى الحبيب المحبب‬ ‫يفوق على المسك المفتت نشره‬ ‫ولكن يزن المرة حسر‪ 4‬التأ دب‬ ‫فما الناس إلا كالسباع ‪.7‬‬ ‫يكون له مثل الصديق القرب‬ ‫أقول لمن قد أدخل الضيف داره‬ ‫بما يشتهيه من طام مُطيب‬ ‫ويسى لتعجيل القرى وأمده‬ ‫ويبدى له من وه كل؟ مُمنجب‬ ‫وتحسن أخلاتا ويأ كل عنده‬ ‫وإن كان ذا فقر ورب حتارة فلياأكلن' منه فهذب ‪7‬‬ ‫ولا يذكرمن منه غلاء معيدة فيتركمه ذا وحشة مه تجب‬ ‫تحضره الماء الفير مبركدا وطعمه حلوة الطمام اللوب‬ ‫فذلكم‘ عيب مع الشيب والصبي‬ ‫وليس قياما قبل إشباع ضيفه‬ ‫ومشى به فى الدار مع‘ موضع الخلا‬ ‫ومطلب‬ ‫أنمى مرار‬ ‫‪7‬‬ ‫بعذه‬ ‫والضيف‬ ‫قبل الضيف‬ ‫ويدخل‬ ‫ومشرب‬ ‫طعام‬ ‫لتيل نصيبر من‬ ‫‏(‪ )١‬فى هامش الأصل وبجانب هذا البيت ذكر ما يلى‪ :‬قيل فى المحكمة من إ كرام‬ ‫الضيف ألا تأ كل ممه إلا أن يكون من الأ كار !}!‬ ‫‏‪ ٤٢٧‬م‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‌‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ .‬مضيفة‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قبل“‬ ‫الضيف‬ ‫حروج‬ ‫وعند‬ ‫الرش‬ ‫الرتيع‬ ‫البيت‬ ‫ذو‬ ‫ويتفوه‬ ‫مُطَمفز‬ ‫عيب‬ ‫الضيف‬ ‫ويستر هذا‬ ‫مهرب‬ ‫كل‬ ‫ق‬ ‫الذم‬ ‫عنه‬ ‫ويبعد‬ ‫الطمام لمذنب‬ ‫ومنفرة بمد‬ ‫وغئل يد قبل الطعام مبارك‬ ‫مهذب‬ ‫فى الأنام‬ ‫قموو كرم‬ ‫وقد يقعد الإنسان عند طعامه‬ ‫ولا يأ كل الميش انضجاعا ولا يرى‬ ‫على ركبتيه يشبه الكلب تمحتى‪٩©(١‬‏‬ ‫ولا يجلس الإنسان عند طامه على قدميه كاللثم الذبذب‬ ‫‪ . .‬وأما شماله ‪.‬‬ ‫ويأ كل بالينى‬ ‫القر فاحفظ ورغب‬ ‫لأ كل‬ ‫تكون‬ ‫_ فهذا إذا كان الآ كل يأ كل حينثذ الطمام الرطب المطبوخ مال الأرز‬ ‫واللحم والهريسة وأشباهها ‪ 2‬فإنة ليأ كله بالينى ولي كل القر باليسرى ى وإذا‬ ‫كان غير ذلك فإنه ممكن وجوز فيه من باب الأدب كله ى وأما بعض الناس‬ ‫نإنا ندم يأ كلون‌المامامكاهريسة واللبن الرقيق وشههما والقمر بيده الموحدها‬ ‫ويظن أن ذلك من الأدب وهو من سوء الأدب ‪ ،‬ألا ترى أن القر الذى يفضل‬ ‫مغه عند ذلك الأ كل يصير حتى لا تة‪.‬له الدواب أ كلا فضلا عن البشر ع فذلك‬ ‫مما لا حوز فى الآداب ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬المحتي ‪ :‬الذى يجمم ظهره وساقيه بعيامته ث إوقد حتى بيديه لا بالعيامة ث يقال ‪ :‬حل‬ ‫كنه الضرورة‬ ‫النصب ولكنه‬ ‫به ثان لمدى غقه‬ ‫‪ ,‬وحتى « مفعول‬ ‫ح۔وته بكسر الاء وضمها‬ ‫وهذا جاثر فى الامر والعنى ‪ :‬ولا رى متببا وهو يا كل كما حتى الكلب ‪.‬‬ ‫‪٤٢٨‬‬ ‫يعيش أغا عقل ردي مخيب‬ ‫وقل؛ للزى ‪.‬م" أكله بذر النوى‪.‬‬ ‫وإن كنت ذا عقل فلا تبذر النوى‬ ‫توب(‬ ‫أم‬ ‫الورى‬ ‫ما بين‬ ‫نقشبه‬ ‫ومن كان قشارا فئيسكر م طبعه ‏‪ ٠‬مع الناس ‪. .‬والاماقٌ غير مؤدب‬ ‫كسوء كمال الأجر" اللب‬ ‫كىذللكہ؛ التاب سوه كماله‬ ‫يتعتشب‬ ‫العار‬ ‫بكل‬ ‫‪.‬‬ ‫جنماظا على أحله فإن‬ ‫ومن كان‬ ‫عيشه‬ ‫ا كل‬ ‫الإنسان ‪2‬‬ ‫ولا تفكر‬ ‫أو كالرين اللصو؟ب‬ ‫‪ :‬ولا مم‪.‬داً‬ ‫_ القمار ‪ :‬هو الذى يبدأ بالطمام من قدامه إلى قدام غيره والاماق ‪ :‬الذى‬ ‫يأ كل اللقمة الكبيرة حتى لا يسعها فه ‘ فيةسمها قدر ثلاث لقم فهو يرعاها‬ ‫فى يده حتى يستفرغها ‪ 2‬والنمّاب ‪ :‬هو الذى يأ كل كل لقمة ‪.‬ن سكان آخر من‬ ‫الإناء ‪ 2‬والأجشعى‪ :‬هو المتقدم بالأ كل قبل أصحابه منغير تقديم ‪.‬خهمله فى ذلا‪2‬‬ ‫والمثا هو الذى يغاب عليه ‏‪ ٤‬والمنعاظ ‪ .‬بكسنر الجم هو ‪ :‬المقسط على أهله‬ ‫عند حضور الطعام ‪ ،‬وربما أن غضبه عن مخافة على الطعام يغان أن غيره سيأ كل‬ ‫‘‪.‬وهى هن‬ ‫منه كثيرآ فيبق له هو منه القليل » وهذه الخصلة موجودة فى الكلب‬ ‫والر من‬ ‫شر الحصال وأقبحهاك والمصهد ‪:‬هو الذى يعلىرأسه كثيرآ عند الأ‪.‬‬ ‫للصوب ‪ :‬هاولذى يشكس رأسه عند ذلك ‘كالذى قد وهى بمصيبة ننس‬ ‫رأسة منها ۔‬ ‫‪.‬‬ ‫الجارة‬ ‫‪ :‬هى‬ ‫‏‪ "٢٦‬بنذرته ‏‪ ٠‬أم تولب‬ ‫وكل ما فرقته وأندته‬ ‫و عر ‪.‬‬ ‫غرق‬ ‫‪:‬‬ ‫بذر‬ ‫) \ (‬ ‫‪_ ٤٢٩‬‬ ‫« وما أحسن هذه الحكة السهة الفائقة النادرة الرائقة ث وأجودها وأبلنها‬ ‫من « البسيط » ويذكر فها بمض أهل الزمان وسماها « المميزة » ولقد أحسن‬ ‫وأجاد لله دره ‪:‬‬ ‫أهل المروة مع"‬ ‫الناس شتى سرى‬ ‫أهل اول وأهل الأنفس الرشخٍ‬ ‫ومُقسخٍ‬ ‫هر عرضه غير مذموم‬ ‫وما سوى هؤلاء الناس ليس ترى‬ ‫نو عرض من الأدناس والوسخِ‬ ‫من لى محرر وفة ينتلاذ به‬ ‫الأضياف دعوته‬ ‫وهل فتى تذكر‬ ‫وممُنطيخ ‪.‬‬ ‫أ كل مشوئ‬ ‫ف‬ ‫بالشكر‬ ‫(‪.‬‬ ‫ولا صريخ يلبى صوت مُصطرخ‬ ‫قالوا احتمل" ما إلى هذا منه‬ ‫َ عمق‪.‬خ فى إنر عنق‪..‬يخ(")‬ ‫مم‬ ‫عاث الزمان وأهلوه وقد مُسخوا‬ ‫لا والدة لابنه فى ذا الزمان ولا ` فتى والده ‏‪ .٠‬يا سآممى أصخ‬ ‫ود الصديق ودعى من أبر وأخ‬ ‫دعنى من المم والخال الللي" ومن‬ ‫فكيف من لا سوى العرفان بينكم"‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬نه۔۔‬ ‫غير‬ ‫‏‪ ١‬د‬ ‫ود‬ ‫منهم‬ ‫ترد‬ ‫‪4‬‬ ‫تنخ("‬ ‫الصدق‬ ‫‪ . .‬ومطايا‬ ‫بسوقهم‬ ‫ناسخة‬ ‫قوم لديهم مطايا الكذب‬ ‫‏‪ )١١‬الصريخ ‪:‬المغيث ‪ :‬والمد‪:‬غيث أيضا من‌الأضداد ‪.‬والأول هو المراد هنا ‪ .‬والصطرخ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬ا‪: -‬غاثوا‬ ‫واستصرخوا‬ ‫‪6‬‬ ‫‏‪ ٠‬وتصارخوا‬ ‫القوم‬ ‫‪ :‬اصطر خ‬ ‫قول‬ ‫الملستغيث ‪.‬‬ ‫الخاق‬ ‫الشوه‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫منها‬ ‫أقبخ‬ ‫ة‏‪٥‬‬ ‫۔ور‬ ‫إلى‬ ‫مور‪٥‬‏ ة‬ ‫حو‪٫‬ل‏‬ ‫‪:‬‬ ‫الخ‬ ‫‪(٢‬‬ ‫‏)‬ ‫‏(‪ )٣‬مطايا الكذب ؛ مطايا الصدق‪ :‬تعير جازى «استمارة» _ والطايا والمعطى بفتحاسكسر‪:‬‬ ‫وا<دتهما الطية وهى ‪ :‬الناقة الق بركب مطاها أى ظهرها ء والبعير عتطى ظهره ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٣٠‎‬ع‬ ‫ُِ‬ ‫واجتهم‬ ‫أديت‬ ‫هجوتهم‬ ‫إن‬ ‫‪1‬‬ ‫وإن مدحت طرحت البذر فى رسخ( ‏‪١‬‬ ‫فكل أمر بضّفر الرأى مُبتللخ {©‬ ‫لا خير فهم يرجى غير أنهم‬ ‫ما جاء فى جملة الأسفار فى النخ‬ ‫من شك فى هذه فليستمم" ويرى‬ ‫الآيات منسلة“‬ ‫رَدئ عقل مور‬ ‫ما ذا تؤمل من لز أخى حرح‬ ‫من يلمتى الس مغتر ا به ييخر(;)‬ ‫الضآئل أحلى من عطيته‬ ‫ر‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥٠‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫إف رأيت هى الأبصار أهون من'‬ ‫‪٥‬‬ ‫ب ‪.‬ذخ‬ ‫‪.‬‬ ‫دى‬ ‫الت__در‬ ‫رحيص‬ ‫لن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫هر ‏‪ ١‬ى‬ ‫مصطبرا‬ ‫الإقدام‬ ‫يدعى‬ ‫لبت‬ ‫‏‪٥4‬‬ ‫ما كل‬ ‫له ‪ . .‬ولا كل من يهوى السخاء سخى‬ ‫عدوا‬ ‫صديتا فتحول‬ ‫فيمن كان‬ ‫ك محتوى‬ ‫‪ 2‬حكة فائقة ‪ 0‬ونصيحة راثقة‬ ‫بلا ذنب من صاحبه ‪ 2‬وفيا ينبغى فيه وله إذا صار كذلك » وفى غير ذلك من‬ ‫الآداب الحسمة من البحر « الطويل » ‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬الرسخ ‪ :‬يقصد ه الدمن » ويكنى بمجز البيت عن سوء التصرف ووضع الشىء‬ ‫‪.‬‬ ‫الفائدة‬ ‫وهدم‬ ‫‪.‬‬ ‫غير موضعه‬ ‫ف‬ ‫(‪ )٢‬البتلخ ‪ :‬الختلط‪. ‎‬‬ ‫ول بالمرأة ‪ .‬وفنمله حو ح من باب ‪ :‬فرح _ الآيات‪: ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬اللحز ‪ :‬البخيل _ حرح ‪:‬‬ ‫يقصد آيات كتاب انة عز وجل ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الضآئل ‪ :‬الحيات كأنها الأناعى واحدتها الضئيلة ‪ :‬الحية الدقيقة أو الحية كأنم_ا‬ ‫الأنمى ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬البذخ ‪ :‬ممناء هانلاكبر‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٤٣٦١‬‬ ‫عذ الحذر واصحب' ما حيبت الورى خرثما‪.‬‬ ‫غانة أن تلق الدويهيةً النشضشى‪©%‬‬ ‫يضمه ‪ .‬ولو ذكرته لم يحد عزما‬ ‫ومن يك ترك الحزم عادة نفسه‬ ‫فليس على ذى الحزم بأس من المها‬ ‫واللحم والدها‬ ‫ولو أجلبوا بالكيتر‬ ‫_ الكت والدهم ‪ :‬الحيل ‪ . .‬والدها ‪ :‬بفتح الدال المهملة ‪ :‬الجاعة الكثيرة‬ ‫من الناس ‪.‬‬ ‫فلو لم تنذنى لم أحط به علا"‬ ‫جزى الله عنى الحادثات بنيره‬ ‫مصاحبة ينسى بها الأب وا لأما‬ ‫غثه‬ ‫قبل‬ ‫صاحبته‬ ‫ومنقمام‬ ‫جسيا‬ ‫سمت له قولا وأعجبنى‬ ‫وما غرالى أفعاله عير أننى‬ ‫وضمها غثشي(‬ ‫فكدرها غشا‬ ‫صفوت له بين الأنام مسودة‬ ‫إلى أن ستان من عداوته سما‬ ‫وأستيله شهد الصداقة صافيا‬ ‫نفان ‪ . .‬ولما تخش عادا ولا ذما‬ ‫فأول ماجربنه فى أمانة‬ ‫سها‬ ‫ولا سيا الأضرار إن خيرا‬ ‫ييتجا ‪ . .‬فلا تمجب إذا خان أو مما‬ ‫(‪ )١‬الحرم ‪ :‬مصدر قولك خرم الرزة مخرمها بالكسر ى خرماً وخرمه_ا فتخرمت‪: ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فصمها ‪ .‬وخرمت منه شيئا نقصت وقطمت‪‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يضعه ‪ :‬يدنيه وجمله وضيما ويذله ‪ .‬تقول ‪ :‬وضعه يضعه وضعاً ‪ :‬جمله وضيما‬ ‫وأذله ‪ .‬ووضع بضع وضما وموضعا و۔وضناً بفتح الضاد وكسرها ‪ :‬الشىء ‪ :‬خلاف رنعه ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬تنبنى ‪ :‬تصب ‪ .‬تقول ‪ :‬نابه ‪ : 4‬أصابه‪. ‎‬‬ ‫(‪ (٤‬الخشم ‪ :‬الظلم وفمله من باب ‪ :‬ضرب‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٤٣٢‬‬ ‫السر الدفين مشى به‬ ‫‪-‬‬ ‫إذا استوو‬ ‫كبائصة من صوتها تشيع ه الش«‪©١‬‏‬ ‫م‬ ‫يجازى به السر ان والفلم ‪7‬‬ ‫ومن يصنع المعروف فى غير أهله‬ ‫بذلت له الاحسان بذلا نانى وقد صار بين الناس يأكلنى لما‬ ‫ويشتم حتى لاحياء ولا حذا‬ ‫ويطعن فى دينى ويهةتةك ستره‬ ‫هلا كى ولا يحذر النأرً والإما‬ ‫ومختلق؛ الإنك المبين ‪ . .‬مُراده‬ ‫بود لو آن لوت كان بأمره‬ ‫م‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ظذا‬ ‫و يققانى‬ ‫قسرا‬ ‫رضى‬ ‫سلامى‬ ‫أن‬ ‫مما ظن‬ ‫ولم يدر‬ ‫له فى الدنا رغما‬ ‫صارت‬ ‫الشر قد‬ ‫من‬ ‫فدعة كثيبا يملك النيظ والغ("‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫وأنى ما قاله لمبرا‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫غمد لن خمر المباد وقد ما‬ ‫إذا الميه اممتوت حاق بأهله‬ ‫أبا حاصد اسى أو اغتظ وإن تجمد‬ ‫ظهير آ فنازعم وانطح الصخرة المتل"©‬ ‫(‪ )١‬البائصة ‪ :‬المعجلة السريعة الملحة ‪ .‬أنشد ثعلب‪: ‎‬‬ ‫« أسوق بالأعلاج سوقا باثصا » أى سريما ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬ى الأصل « يجازى » وحقه الجزم لأنه جواب العمرط ولو قال « يجاز » لم يختل‪] ‎:‬‬ ‫الوزن‪. ‎‬‬ ‫ه استعارة‪» ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الوغم ‪ :‬الحقد‪ .‬يعلك ‪ :‬يلوك و محركه نى فيه ‪ .‬عضغ ‪ .4‬وهو تعبير ازى‬ ‫تقول ‪ :‬تملكت الدابة الجام تعلكه عاكا ‪ :‬لاكته وحركته فى فيها ‪ .‬وعلك الشىث يعلك‪‎‬‬ ‫بضم اللاه وكسرها عا_كا ‪ :‬مضغه ولملجه‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ظهيرا ‪ :‬معينا‪ .‬الصيا ‪ :‬مقصور الصياء ويكنى بقوله « الصخرة الصا » عن بذل الجهد‬ ‫والمشقة بلا جدوى ‪.‬‬ ‫نيه مُذ لل‬ ‫وعانب زمانا أنت‬ ‫وصل؛ حبله وصلا أو اعزم له شرها‬ ‫دع الغم وانفض مذرَويك شجاعة‬ ‫خا‬ ‫فى ببيته‬ ‫مات‬ ‫عب___د‬ ‫فيادأز“‬ ‫كانت العرب تقول ‪ :‬فلان نفض على مذرويه وهو بالذال المعجمة والراء‬ ‫المهملة » مكسورة لل ‪ .‬أى حرك إليَةيه ‪.‬و‪.‬هذا بمعنى التهكم منهم بعضهم لبمض‬ ‫كا روى أن حمارة بن زرارة العبسى ذكر بيا قاله ابن عمه عنترة يشير به إلى‬ ‫قبيلته وهو هذا ‪:‬‬ ‫« إذ تقترن فى الرماح ولم أحم‬ ‫عنها ‪ . .‬ولكن ضاق عنها مقتدى »‬ ‫اه حرارة بن زرارة على حين غفلة منه ع وهو حينثذ عار من ثيابه « أعنى‬ ‫عغترة » فجعل يهز عليه رمحه ويقول له‪ :‬أنحن تقى بك الرماح يا ابن السودا؟ !‬ ‫فجعل عنترةيعتذر إليه » و خضع له ‪:‬ويقرل له ‪:‬اغتفرها يا ابن العم ‪. .‬الم يزل‬ ‫يتبمة ويهز عليه رمحه ‪ ،‬وهو يقول‪ :‬اغتفرها يا ابن العم حتى انصلت عنة على حين‬ ‫غفلة منه » فوئب وثبة عنايمة إلى داره فاس ثيابه ‪ 2‬واعتقل برمحه ‪ ،‬وأخذ سيفهك‬ ‫فوثب إليه لحقه فى بعض طريته‪ ،‬فأشار إليه بالوقرف فلا أراد الوقرف له وجده‬ ‫على تلك الحال ‪.‬فنان أنه مقتول لا محالة ء فجعل عخترة يقبعه ويقول ‪:‬‬ ‫له تحمارا»‬ ‫قد خرجْت‬ ‫إى‬ ‫« أحولك تنفض المك مذرَونها‬ ‫وما مراد عنترة وقصده إلا تهديد حمارة وتخويفه على ما كان منه فيه سابتا »‬ ‫‏( ‪ _ ٢٨‬ديوان الميسى )‬ ‫_‬ ‫‪ ٣٤‬ع‪‎‬‬ ‫حد ‪.‬خه ذلاكث فليتركه ‘‬ ‫مكروه فليله ‪ 4‬وإن‬ ‫ال أند ءإن أراده بشىء هن‬ ‫فلما رآه ذل وجبن عغه تركه » وخلى سبيله وعفا عغه ‏‪٠‬‬ ‫« وفى المعنى المتقدم أيضا من اللفيف » ‪:‬‬ ‫حى علوا وفى المدانة عا‪٠٨‬‏‬ ‫قل لمن كان ص_دبثا وقد أض‬ ‫طلتتهم ثلاثا‬ ‫زى عليكم‬ ‫دم على الهجر إن حاجانى اللا‬ ‫البفائلا‬ ‫لا خ__اف‬ ‫الشياهين‬ ‫وإذا ما عاديدنى فاعلم أن‬ ‫وراثا‬ ‫لب لو بال فى الطريق‬ ‫وكذا الايث لاخاف من الاء‬ ‫وذو المقل لايموت اكترا‪:‬‬ ‫ن‬ ‫ما كا‬ ‫حيث‬ ‫إنما الحرث مكرم"‬ ‫حَراثا‬ ‫ر من المال أو غدا‬ ‫لو غدا بين أهله خالى الدا‬ ‫« وفى ذلاك أبضا ‪ . .‬وفى الأدب من « المزج » ‪:‬‬ ‫ودع‪ :‬عنك الذى مانا‬ ‫ألا فادحب' أخا الصدق‬ ‫وعاوى اكز؟ من خان(‘©‬ ‫وما استودعتَ فافظه‬ ‫وف_ا‬ ‫ن نانا‬ ‫زنياً كا‬ ‫ولا تصحب‬ ‫بانا‬ ‫أو‬ ‫عنك‬ ‫توارى‬ ‫إن‬ ‫عليه‬ ‫تبكى‬ ‫ولا‬ ‫كرن' عبدا لمن كانا‬ ‫وقل؛ شكرا لرفى م‬ ‫ہ'۔۔۔ _۔۔ے‪..‬‬ ‫‪.‬۔‪..‬۔‬ ‫۔‪.‬‬ ‫ہصے۔۔۔‬ ‫۔ ۔۔ ۔ ‪٠‬۔‪+‬۔‏‬ ‫(‪ )١‬عاث ‪ :‬غد وأخذ بغير رفق ‪ ،‬وأصل ه الميث » ‪ :‬الفساد‪. ‎‬‬ ‫ث‪ ،‬ون بعض‬ ‫‏(‪ )٢‬الثياحبن ‪ :‬واحده الشاعين ‪ :‬من سباع الطير وقيل انه ليس بعر ثمحض‬ ‫كتب اللغة ‪ :‬أنه طائر من جفس الصقر طويل الجناحين _ البغاثف بثايث ال‪,‬اه ‪ :‬طاثر أبغث‬ ‫« مغبر اللون » صغير المجم بطىء الطيران‬ ‫الوزن‪. ‎‬‬ ‫‪ :‬م مجزمها اضرورة‬ ‫وهادى‬ ‫(‪٤‬‬ ‫‏(‪ (٥‬انزفيم ‪ :‬اللثم ‪.‬‬ ‫‪- ٤٣٥‬‬ ‫إحسانا‬ ‫والإحسان‬ ‫ف‬ ‫وكن جازى ذى المرو‬ ‫ميزانا‬ ‫الناس‬ ‫بين‬ ‫قى‬ ‫لاخط‬ ‫واجملز‬ ‫تأدب ‪1‬‬ ‫الزنَ قد زانا‬ ‫كلام‬ ‫فمند الناس مَن صاغ ا(‬ ‫« وما أبلغ هذه الحكة البالغة الفائقة النادرة فى الزمان وأهله ‪ 2‬ولقد أحسن‬ ‫وأجاد من البحر »« الطويل » وسماها « الكذافة » ‪:‬‬ ‫تريی(_‪0١‬‏‬ ‫‪1‬‬ ‫طنا‬ ‫ودونك أهليه‬ ‫أهله‬ ‫أحمق ‏‪ ٦‬مثلث‬ ‫هذا‬ ‫زمانك‬ ‫‏‪< ٢‬‬ ‫‪-‬م‪ .‬ا ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫؟‪.‬‬ ‫همد ع‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ويمسى‬ ‫‪.,‬‬ ‫حمذيه‬ ‫م‬ ‫‪..‬‬ ‫يعمص‬ ‫زمان إذا أم الطريق مبادرآ‬ ‫‏‪٣»,‬‬ ‫‪.‬ه‪.‬‬ ‫۔ ‪-.‬‬ ‫وترامح رجلاه الكىة الفضمغرا("©‬ ‫م‬ ‫ّ‬ ‫؟‬ ‫ه و‬ ‫سفاهة‬ ‫القرود‬ ‫‏‪ ١‬هو أه‬ ‫و يان‬ ‫‪.‬‬ ‫مر‬ ‫د‪.‬‬ ‫ھ ‪.‬‬ ‫م‬ ‫امتمكدگر‪©١‬‏‬ ‫وتشرب فيه الآجر‬ ‫وتحرم فيه الاسد عذب شرابها‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫©(‬ ‫مصر‬ ‫فيه‬ ‫القوم‬ ‫كبير‬ ‫‪7‬‬ ‫عظيمة‬ ‫اللثام‬ ‫المضار يط‬ ‫وفيه‬ ‫رل«()‬ ‫‪-.‬‬ ‫م‬ ‫[‬ ‫‪.‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فيه ا الَةو‬ ‫البن‬ ‫و محمل أهزُ‬ ‫ر عاءه‬ ‫الشهم يه‬ ‫‪7‬‬ ‫و تنساب‬ ‫!_اطغام ومثلها الطغامة ‪:‬‬ ‫‪ :‬خذ‬ ‫‪ :‬اسم فمل معى‬ ‫‏(‪ )١‬الأحق ‪":‬فاسد الرأى _دونك‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫بمعل‬ ‫فا۔ة للذكر والأننى مثل نعام ونمامة ‪ 4‬ولا هينطق منه‬ ‫أرذال الطير والسباع ء الواحده طفا‬ ‫ولا يعرف له اشتقاق ‪.‬والطغام أيضا أرذال الناس وا أوغادهم وهو المقصر د هنا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬أم الطربق ‪:‬قصده _ القهة ا‪:‬لراجع الى الوراء ‪ .‬ية۔ال ‪:‬قهقر قهقرة وتقهقر ‪:‬‬ ‫مو‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تصمر فه‬ ‫وسوء‬ ‫الز ۔ان‬ ‫حق‬ ‫به عن‬ ‫وبكني‬ ‫واضحة‬ ‫محازات‬ ‫ت‬ ‫البي ت‬ ‫وق‬ ‫‪6‬‬ ‫فوراء‬ ‫ال‬ ‫رجم‬ ‫‪.‬‬ ‫الابق‬ ‫تأ كيد للبيت‬ ‫والجار وكل‬ ‫رمح الفرس والبغل‬ ‫‪:‬‬ ‫تقول‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ذ هب‬ ‫‪:‬‬ ‫باب‬ ‫من‬ ‫ونعاه‬ ‫ترفس‬ ‫‪::‬‬ ‫‏)‪ (٣‬تر مح‬ ‫ذى حاهر رمح رحا ‪ :‬ضرب برجله ‪ .‬وقيل ‪ :‬ضرب برجليه جيما أ‪.‬ا رمحه را ‪ :‬طعنه بالرمح‬ ‫وبكنى بشطرى البيت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الاستمارات‬ ‫الزمان هنه‬ ‫يشخص‬ ‫ترى‬ ‫ك‬ ‫‪ .‬ور‬ ‫هنا‬ ‫الأقصود‬ ‫ر‬ ‫فله ‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تقد بره‬ ‫سوء‬ ‫عن‬ ‫‪ :‬أ كل ى وضرب ‪.‬‬ ‫با‬ ‫وااطعم و ‪:‬عله من‬ ‫اا‪:‬خير الاون‬ ‫اء‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المضمروط‬ ‫الصعاليك واحده‪:‬‬ ‫وخحوثم ‏‪٤‬‬ ‫التباع‬ ‫هم ‪6‬‬ ‫بطو‬ ‫بطعام‬ ‫محدهون‬ ‫الذثن‬ ‫يبط ‪:‬‬ ‫المضار‬ ‫‏) ‪( ٥‬‬ ‫الفاء‬ ‫النين وسكون الفاء أو بفتح اللبن وكر‬ ‫‏(‪ )٦‬الرعاع ‪ :‬سفلة الناس ڵ بكسر‬ ‫‏‪ ٤٣٦‬س‬ ‫‪ :‬فهو‬ ‫‪ . .‬وأ‪..‬ا السغذور‬ ‫‪ :‬بفتح الباء الموحدة وبالزاى اأء<مة الدلاح‬ ‫‪ 2‬الم‬ ‫ما يلبس للحرب من الدروع ر غيرها ‪ 2‬وهو بالسين الملة والخرن والراء المم‪.‬لة‬ ‫وهو باافتح ‪.‬‬ ‫ومن قدره إنكنت فيه مفسگرا‬ ‫وما ذاك إلا مز رداءة طبعه‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ذ بابة‬ ‫=ك‪:‬در‬ ‫إلا‬ ‫قدره‬ ‫د_ا‬ ‫إذا طردت طلت على الروث واتلرا‬ ‫واللث عا۔‪٨‬‏ من‬ ‫العلم الشريف‬ ‫« وما أحسن هذه الو مية ال۔نة ف طلب‬ ‫ث `‬ ‫» البسيط «‬ ‫مافى الأنام كأهل السلم من أحد‬ ‫من فاته العلا لم يشرف ولم يسد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫إن كان ذو الجهل ذثبا فى الدجاعة ب‬ ‫ر‪.‬م القوم كان حليف الدلم كالأ۔د‬ ‫عننيلها مأنهنيل الجهل كل يدر‬ ‫بقية قصر ت‬ ‫تعلم الميه تبلع‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫مكرمة‬ ‫العلم حازوا كل‬ ‫أصاحب‬ ‫مدى الأرد‬ ‫ها ذوو المسبل حما(‬ ‫والعلم غني الفقى عن كل ها ملكت‬ ‫ومن ولد‬ ‫مال‬ ‫من‬ ‫يداه فى الأرض‬ ‫والعسل فضل” من الرب السكريم على‬ ‫واله۔دد‬ ‫الوزن‬ ‫ئي أدل‬ ‫أشل النهى‬ ‫كد‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫حرزں‬ ‫همن‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٠٠‬و لإشعمه‬ ‫لعم‬ ‫‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫و<ديه‬ ‫‪,‬‬ ‫عند‬ ‫وحيد‬ ‫كل‬ ‫‪.‬بسس م‬ ‫ا‬ ‫قرين كلة حرب لاقرين له‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫المر‪(١‬‏‬ ‫ن‬‫‏‪٥‬‬ ‫شىء‬ ‫‪4‬‬ ‫يقارن‬ ‫إن‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫وهو المفيد وغير الدلم م فد‬ ‫الزمان به‬ ‫على صرفا‬ ‫و‪٫‬سةهان‏‬ ‫حدا آ وث۔كرآ له من واحلر صمد‬ ‫هر‪ ".‬الإله على أهل العقول به‬ ‫ول سبيد (‬ ‫‏‪. .٩‬‬ ‫م‬ ‫ه و الكنز‬ ‫دذا‬ ‫قل للزى أصبح الإملاق فاضحه‬ ‫أهلية نظ ه‬ ‫هن‬ ‫واطلله‬ ‫فاتص __ _۔له‪٥‬‏‬ ‫واسبق" كل؟ مجتهد‬ ‫‪.‬‬ ‫والذ‬ ‫با لجهد‬ ‫والر"شر‬ ‫ال ؟ُ‬ ‫بين‬ ‫يفرق‬ ‫قلب“‬ ‫الاسلم إلا من بكون له‬ ‫واللز‬ ‫الصبر‬ ‫حسن‬ ‫إلا‬ ‫تاه‬ ‫واعلم بأنك إن نطلب" مرادك لن‬ ‫فاصبر له وام سر ماء الصبر فى طالب ا(‬ ‫‏‪ ١‬لشهد ح‬ ‫ء‬ ‫الصاب‬ ‫بعين‬ ‫علوم تظافر"‬ ‫) ‪:‬‬ ‫أ بض وهى ‪.‬من ‪ 3 ١ ..‬ث‪‎‬‬ ‫» ‪.7‬‬ ‫امد \ ر س‬ ‫و أ هل‬ ‫زه‬ ‫من © أه‬ ‫ا م الال‬ ‫واعمل! بما أنت دارس‬ ‫واؤرسه فى كل حين‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥ .‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫‪٠1‬‬ ‫دار‪‎‬‬ ‫علمك‬ ‫فرسم‬ ‫نذل ر سہ ‪4‬‬ ‫م‬ ‫ا نت‬ ‫إں‬ ‫(‪ )١‬الر يد‪ : ‎‬انفرد النزل ‪ .‬وقالوا ‪ :‬كل قايل فىكثير حريد ‪ .‬قال جرير ‪:‬‬ ‫حريدا‬ ‫محل‬ ‫ولا‬ ‫لا نسكجيرُ‬ ‫العدو بيتوغا‬ ‫نبنى على سن‬ ‫وكثرة ‪.‬‬ ‫القوة‬ ‫عليه من‬ ‫تحن‬ ‫آ‬ ‫وذاة‬ ‫ضعف‬ ‫ن‬ ‫قوم‬ ‫ل‬ ‫لا نغزل‬ ‫‏‪ ١‬فا‬ ‫لع‬ ‫(‪ )٢‬الإملاق ‪' :‬فةر‪. ‎‬‬ ‫‪6‬‬ ‫اللعن‬ ‫م‪:‬ن‪ 4‬كهيئة‬ ‫شجر إذا اع‪:‬تصر خرج‬ ‫‪ :‬هو‬ ‫» وق۔ل‬ ‫هر‬ ‫‪ ::‬عصار ة شجر‬ ‫الاماب‬ ‫‏) ‪(٣‬‬ ‫ااصاب ‪ :‬شجر‬ ‫‪:‬‬ ‫وقيل‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫نار‬ ‫‪ 1‬نه ‏‪١‬ا شهاب‬ ‫المين ك‬ ‫ق‬ ‫فتقع‬ ‫‪-‬‬ ‫قطار ة‬ ‫_ أى‬ ‫از‬ ‫منه‬ ‫و ر عما ُ ‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وا<دته‪:: ‎‬‬ ‫ر‬‫‪٥‬‬ ‫(‪ )٤‬دارس ‪ :‬عان ذاهب الأثر ‪ .‬ونعله ‪.‬ن باب ‪ :‬نهر‪. ‎‬‬ ‫_ ‪_ ٤٣٨‬‬ ‫دارمر‪)١«.‬‏‬ ‫لا بأمواه‬ ‫ب‬ ‫بالةوث‬ ‫طهرُه‬ ‫والذنب‬ ‫« ومالها أيضا وهى من « الهمزج » ‪':‬‬ ‫زادا‬ ‫له‬ ‫ارله‬ ‫ق‬ ‫ألا لا خاب من حءل‬ ‫ل إن شكرا له زادإل")‬ ‫أغ ة اشكر فرى قا‬ ‫عادا‬ ‫وعادى كرة من‬ ‫واحب أخا السلم‬ ‫‪7‬‬ ‫إذا عادى‬ ‫و‬ ‫وعد‬ ‫ومن تاب اصفحر‪ ::‬عنه‬ ‫« وما أبل هذه الحكمة الحسخة ‪ 2‬الفارة المستحسنة ‪ 2‬من البحر « المنسرح»‬ ‫ويذكر نها بعض بنى الزمان » وشماها « المؤدية » ‪:‬‬ ‫شيما‬ ‫إن‬ ‫الاشم‬ ‫جاع وبطش‬ ‫إذا‬ ‫الكريم‬ ‫صولة‬ ‫وهوا‬ ‫سبعا"‬ ‫فى كونه‬ ‫ضحى‬ ‫تهنه‬ ‫إن تكرمنه وإن‬ ‫فالرث رد‪:‬‬ ‫وصاحب اللؤم ليس يعطفه الإحسان لسكن متى مهر خضَعا‬ ‫_ِ‬ ‫جاع ويغشى الماص إن زتا‬ ‫مثل الحار الردئ ينهق إن‬ ‫_ الزقاع ‪ :‬بضم ازاى المعجمة وهو بالقاف كغاية عن النذر اط ‪ . .‬يقال زقع ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أى ضرط‬ ‫متّضها‬ ‫ذا رفعتر والكر‬ ‫به‬ ‫الاشےُ‬ ‫ضحى‬ ‫لدهر‬ ‫تبا‬ ‫وَرَى ويُضحى التبوع‬ ‫به تصير الأنذال قائدة ا‬ ‫‪7 ٥‬‬ ‫همه‪‎‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪ )١‬دارس ‪ :‬نهر معروف بعيان ‪ .‬وف الأبيات الأر‪:‬عة جناس كما ترى‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬زاد ‪ :‬؟ كتر ‪ .‬وفى البيت ااسابق منى الطعام والحم أزواد ‪ .‬وبينهما جناس تام‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫باب ذهب‪‎‬‬ ‫‪ . .‬وفعله ردأ من‬ ‫‪ .‬وجمعه أرداء‬ ‫؟ أو ال‪.‬مون‬ ‫(‪ )٣‬الرده ‪ :‬الناصر‬ ‫_‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪ ٩‬ب‪‎‬‬ ‫‪--‬‬ ‫دعا‬ ‫حين‬ ‫اللشےُ‬ ‫"يلى‬ ‫‪1‬‬ ‫أهلوه كلة ما ارنفعا‬ ‫مرق‬ ‫الطمم(‬ ‫يبد‬ ‫خيارهم صار‬ ‫ياعثرة لم لتل وليس لما‬ ‫لسوف يغدو بالزى منصدعا‬ ‫وكل ما كان فيه مجتمسصا‬ ‫مختطها‬ ‫بالشر‬ ‫سى‬ ‫لسرف‬ ‫متصلا‬ ‫منه‬ ‫ما كان‬ ‫وكل‬ ‫معا‬ ‫الإله‬ ‫نتمة‬ ‫حتر‪.‬‬ ‫لقد‬ ‫‏‪ ٧‬ويح أهل الفيث الذم‬ ‫للعظات هختمما‬ ‫يا صاح كن‬ ‫ى‬ ‫ّ‬ ‫غدوا‬ ‫حتى‬ ‫وة‪[_.‬ل““‬ ‫رأيه‬ ‫وشيكا‬ ‫إلا‬ ‫ما طار فى الجو طاثر‬ ‫مُطلعما‬ ‫وكان‬ ‫علما‬ ‫شيا‬ ‫ال‬ ‫للكذه حس الذى وسع‬ ‫مصيان والبغى لا‪ . .‬ولا البدعا‬ ‫فال لايرتضى الفسوق ولا اأ‬ ‫ذُة_م(؛‘‬ ‫بالذل‬ ‫تارا‬ ‫دادوا‬ ‫لكنه يمهل الطضضاة لهن"‬ ‫ے‬ ‫‪7‬‬ ‫در‬ ‫علال‬ ‫‪ :‬منصوب‬ ‫لدهر‬ ‫‏‪ .٠‬وتا‬ ‫والملاك‬ ‫الحسران‬ ‫(‪ )١‬تبا ‪ :‬التب ‪ .‬السار ‪ .‬والباب‪: ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وهلاكا‪‎‬‬ ‫انته خسرا ‪\6‬‬ ‫ألزمه‬ ‫أى‬ ‫نعل‬ ‫بإضمار‬ ‫‏(‪ )٢‬لم تقل ‪ :‬لم تنهض ‪ .‬تقول ‪ :‬أقال انة عتثرتك ‪ :‬أنهذك من سةوطك _ لما ‪ :‬كلة‬ ‫وتقول‬ ‫لمالك عاليا ‪-‬‬ ‫يدعى عها للعامر ‪ .‬معناعا ‪ :‬الارتفاع _ نقول داعيا لاعاثر بأن ينتعش ‪:‬‬ ‫فهو يدعو له (ه_دم‬ ‫الشاعر‬ ‫أراده‬ ‫‪\.‬‬ ‫وعو‬ ‫داء‪.‬ا له مكس ذلك ‪ :‬لا لعالك أى لا أة‪.‬ك اته ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عغرت“‬ ‫من‬ ‫النهوض‬ ‫(‪ )٣‬ينظر فى هذا البيت إلى قول الشاعر‪: ‎‬‬ ‫وقع؛‬ ‫إلا كما طار‬ ‫وارتفع"‬ ‫طير‬ ‫طار‬ ‫ما‬ ‫‪.‬‬ ‫علم‬ ‫‪:‬‬ ‫ب\ ب‬ ‫من‬ ‫تر‬ ‫و ع ‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٣ ١‬لا ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ١‬اتبا ر‬ ‫‏) ‪( ٤‬‬ ‫‏‪٤٤‬ع‪.‬‬ ‫« نصيحة حسنة ‪ ،‬و‪.‬أدىة جميلة ‪ 2‬ويذكر فها اللصال المودة فى الكرام‬ ‫» السريع ) ‪:‬‬ ‫من‬ ‫وهى‬ ‫‪.‬‬ ‫السلاء“(©‬ ‫هداك‬ ‫۔‬ ‫غى ء‪.‬‬ ‫أعلك‬ ‫فاسم"‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ك خصلة مشهورة فى الكرام‬ ‫خُر؟ا ‪ . .‬وإلا فمليك الللام<‘"‬ ‫خير خصال إن ترها تصرث‬ ‫استقام‬ ‫الله حتى‬ ‫أقام دبن‬ ‫ما الفخر والسو‪:‬دد إلا من‬ ‫عترما بالكرمات احترام‬ ‫لارأى“ إلا أن تكون امرة‬ ‫والسل والإصلاح بين الأنام‬ ‫الحيا‬ ‫وحفظ‬ ‫أولها الصدق‬ ‫مصيان والفسقى وأكل الحرام‬ ‫والقركٌ لأبة والإنك واأ‬ ‫أم"‬ ‫فاعليه‬ ‫سلمى‬ ‫ماقد‬ ‫والأمر بالروف والنهي عن‬ ‫وعل عن" مسمى الرتعاع الطمام؛‬ ‫وأصحابه‬ ‫الكبر‬ ‫فاجتنبر‬ ‫التغإ“©‬ ‫‪٠‬‬ ‫التراب‬ ‫التبر‬ ‫فيدن‬ ‫‪:‬‬ ‫به‬ ‫ترف‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫وهات ماعندك‬ ‫‏‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الخام‪‎‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫قبيلة‬ ‫ش‬ ‫قدمه‬ ‫ي‬ ‫‪7‬‬ ‫والزاد‬ ‫الله تمت ملما‬ ‫‪٠‬‬ ‫_ ‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ِ‬ ‫نتنى‬ ‫«‬ ‫‪٠‬‬ ‫والزم‬ ‫وكن لهما كالماشق المستهاء‪‎‬‬ ‫معشوقة‬ ‫واجعل' فتاةً الجود‬ ‫وأطعم الأضياف جزل الطعام‬ ‫واخرص' على عرضك وال به‬ ‫عذ‬ ‫اللام‬ ‫د ار‬ ‫هم‬ ‫ةوله تعالى »‬ ‫ق‬ ‫تفسير اللام‬ ‫وقيل ن‬ ‫‪.‬‬ ‫الة‬ ‫جها‬ ‫قصود‬ ‫‏‪٨6٩٠‬‬ ‫ا!‬ ‫(‬ ‫« ‪.‬‬ ‫« انت » ودليلهم ‪ » :‬اللام المؤمن المهيمن‬ ‫« أن ‪..‬ناها‬ ‫رم‬ ‫‪ :‬الل_لامة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬االسلام‬ ‫ث وقيل الرغام ‪ :‬رمل‬ ‫‏(‪ )٣‬الرغام ‪ :‬الثرى ء والتراب ‪ .‬وقيل التراب اللبن ولهس بالدقيق‬ ‫حختلط بتراب ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٤٤١‬‬ ‫التمام‬ ‫الجيزُ‬ ‫الفل‬ ‫فأحسر‬ ‫م‬ ‫ك ا۔كهم‬ ‫؟‬ ‫‏ِ‪٠‬‬ ‫الاحرار‬ ‫ء‬ ‫كرم‬ ‫ء‬ ‫و ‏‪١‬‬ ‫ث على الطعنة النجلاء بالرمح وضرب الام(‬ ‫‏‪8. ١‬‬ ‫صار‬ ‫قد‬ ‫العاام‬ ‫الأمور‬ ‫أهوال‬ ‫جحام‬ ‫‏‪ ١‬و‬ ‫على‬ ‫صبرا‬ ‫الأخطار‬ ‫ويركب‬ ‫بر عن الذل واليف ويخشى فى الورى كل؟ فام‬ ‫‏‪ ١‬لص‬ ‫و ر زف‬ ‫‪(٢٠‬‬ ‫ام‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ح ر ‏‪ ١‬ت‬ ‫فها‬ ‫يسمع‬ ‫وتف تر‬ ‫على‬ ‫الموت‬ ‫و وثر‬ ‫» حكة فاثقة ونصيحة ر أية من « النسرح « ‪:‬‬ ‫وح‬ ‫»(‬ ‫ء‬ ‫وامى‬ ‫خ۔‪4‬‬ ‫مات‬ ‫وقد‬ ‫إ لا‬ ‫حما‬ ‫أضراره‬ ‫رن ِ‬ ‫ما مرن"‬ ‫عَبا‬ ‫عحدتا‬ ‫بونا‬ ‫م يلقى‬ ‫لم "بط سرا إلا وم واف‬ ‫م‬ ‫صے‬ ‫جلسا‬ ‫كلا‬ ‫نيفثيسه‬ ‫قالب‬ ‫يصغى إلى سر جاره ةَرح ا(‬ ‫ال رسا‬ ‫تكأف‬ ‫سلم‬ ‫مثله‬ ‫حديثهم‬ ‫إل‬ ‫يصغى‬ ‫ديت‬ ‫حسا‬ ‫وده وود‬ ‫عادى ‪7‬‬ ‫حله‬ ‫بومه‬ ‫ف‬ ‫دار‬ ‫ث‬ ‫مر‬ ‫وعسا‬ ‫بكرة‬ ‫إياك وانة‬ ‫همه‬ ‫إلاك إياك أن ث‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫تهَ“به‬ ‫أن‬ ‫إياك‬ ‫واللصر؟‬ ‫‪ -‬ے س‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫مالسا‬ ‫كرة‬ ‫عنك‬ ‫نيحتوى‬ ‫بغير كسا‬ ‫م‬ ‫فى داره قاعدا‬ ‫جاره فغدًا‬ ‫الامر‬ ‫أدخل‬ ‫‪1‬‬ ‫منا‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫الورى ‪ . .‬أمانته‬ ‫اتق لصوص‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‏‪ ١‬زثر سك‪)٤‬‏‬ ‫لأهلها‬ ‫ر د‬ ‫‪١٨‬‬ ‫الما۔ا‬ ‫‏‪ ١‬ضذحوكة‬‫‏‪.٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كل ى‬ ‫‪.‬‬ ‫د مر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مم‬ ‫اللثام‬ ‫صرة‬ ‫دع‬ ‫\ صاح‬ ‫_۔۔ ‪.-‬‬ ‫۔م۔۔۔‬ ‫مم‬ ‫‪ .‬۔۔‬ ‫=۔۔‬ ‫(‪ )١‬الطعنة النجلاء ‪ :‬الواسعة‪. ‎‬‬ ‫االون فى الأخلاق‪. ‎‬‬ ‫وى‬ ‫‪ :‬واح<دتها بة‬ ‫(‪ (٢‬هرات‬ ‫‏(‪ )٣‬الزذيم ‪ :‬المم‬ ‫(‪ )٤‬رد منها أهلها الد ا ‪ :‬يقصد المسروقات‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٤٤٢‬‬ ‫‪-‬‬ ‫درسا‬ ‫‪7‬‬ ‫عند‬ ‫فال‬ ‫وادرل۔ه‬ ‫أصاحبه‬ ‫مرن'؛ُ‬ ‫امل‬ ‫تعلم‬ ‫والتآ «‬ ‫والآمال‬ ‫مارهاغ‬ ‫واصحب' لدنياك كز؟ مكرمة‬ ‫هلا ودع عنك علها وعسى‬ ‫وخل عنك القوين فى طلب ا(‬ ‫فلا يقيس الأمور من نعسا‬ ‫لا تجعار" الأشياء مُمةلة‬ ‫أظرف مُن' قد <۔_واه واقتبسا‬ ‫واقتبس الم كى تفور وكن‬ ‫حَة_«')‬ ‫الذى‬ ‫شيطاها‬ ‫أمور‬ ‫ودع هوى نفسك المضلة وخف‬ ‫لاحلال ملتمسا‬ ‫من زب ا نا وكن‬ ‫بر على ما يغو ب‬ ‫واد‬ ‫دبيطً جأش ولا تكن نكس‬ ‫لكن؛ إذا ماأهنت كن دمر‬ ‫‪ ،‬اللا م‬ ‫‪ -‬الكس ‪ :‬بكسر الكاف ‪ :‬ال‪.‬ان‬ ‫قال المتنى‬ ‫« إن تمنى نكبات الدهر عن كاب‬ ‫امرسأ غير رعديلر ولا نكس «‬ ‫تر‪٣‬م‏‬ ‫تَكس(‘)‬ ‫ذا الجبن للعدا‬ ‫رأيت‬ ‫للعدو إذا‬ ‫لا نكس الرأس‬ ‫‪:‬‬ ‫ز‪‎‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫»‬ ‫‪-‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫‪;٤‬‬ ‫الد لسا‪‎‬‬ ‫يابك‬ ‫‪٠‬‬ ‫هو‪‎‬‬ ‫مز ‪٫‬لة‬ ‫ر‪٥‬‬ ‫مطم‬ ‫”و‪١ ‎‬ره‬ ‫و ا < لن‬ ‫لا‬ ‫مر‬ ‫الاد‬ ‫فشر‬ ‫‪. .‬‬ ‫شيثا‬ ‫م‬ ‫ظفرت‬ ‫إن‬ ‫لا تبخس الفاس‬ ‫م\ اليسا‬ ‫وذ(‬ ‫يقيك‬ ‫وخذا‬ ‫فدع‬ ‫‪7‬‬ ‫ما شك‬ ‫و إن د‬ ‫(‪ )١‬الفاس ‪ :‬ظلمة آخر الليل وجعه أغلاس‪. ‎‬‬ ‫‏‪ .٠‬نإذا ذكر‬ ‫‏(‪ )٢‬خنس ‪ :‬انقبض واستخنى ‪ .‬وي الخ_ديث ه ااشيطان يوسوس إلى العبد‬ ‫انتة خذس » أى ‪ :‬اقبض منه وتأخر ء ونى الكتاب المزيز « من شر الوسواس الخناس » أى‬ ‫أن ابا س يوسوس ف صدور الناس ء فإذا ذكر الله خذس ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الذعر ‪ :‬الثجاع ‪ .‬والجأش ‪ :‬القلب والصدر وجعه ‪ :‬جؤوش ‪ ،‬والر‪.‬يط ‪ :‬ااربرط‬ ‫المعتد أى ‪ :‬كن شجاعا لا تخف ‪.‬‬ ‫» ناكسو رءوسهم عند ربهم‪» ‎‬‬ ‫وف الننز‪.‬ل‬ ‫الرأس ‪ :‬لا تطأاثه من ذل‬ ‫(‪ )٤‬لا تنكس‬ ‫والناكس ا‪:‬لمطأً عطى‪ ٠ ‎‬رأسه‪. ‎‬‬ ‫‪٤٤٣‬‬ ‫« مالها » ‪:‬‬ ‫مال‬ ‫حيثما‬ ‫الدهر‬ ‫هع‬ ‫ومل"‬ ‫نأى ولا مالا‬ ‫إنا‬ ‫لا تبك‬ ‫والا‬ ‫صارآ‬ ‫لها‬ ‫مكن‬ ‫بنازلةر‬ ‫الدنيا ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و إن‬ ‫أعمالا‬ ‫أعمالا و لا ذرات‬ ‫ة‬ ‫الدز‬ ‫لأيامك‬ ‫واصل‬ ‫آق‪.‬‬ ‫علمها ليست س‬ ‫ولو‬ ‫على أدب‬ ‫القق‬ ‫ثيسابَ‬ ‫والبس‬ ‫لا تحعلر؟ الإمب الة إهالا‬ ‫وإن بلنت الرا فى زمن‬ ‫وآءال©‬ ‫منى‬ ‫منها‬ ‫بلنت‬ ‫واخشح الجديدن أن نراك لو‬ ‫« ومثلها أيضا » ‪:‬‬ ‫ومل مم الدهر حيثا مالا‬ ‫لاتبك دارا خلا ولا مالا‬ ‫لما بربك الز‪.‬انأ ‪ .‬حالا‬ ‫واصدحبإ بنى الدهر والز‪.‬ان وكر؟‬ ‫قتالا‬ ‫بين السدا كالصور‬ ‫وكن جبانا على الصديق ‪ . .‬وكرم‬ ‫« وما أحسن هذه الحكمة الحسنة ء المعمجبة المستحسنة ‪ ،‬من النوع الخامس‬ ‫من المديد ‪ 2‬ويذ كر فها بعض أبناء الز‪.‬ان وتماها « عصا مومى » ‪:‬‬ ‫‪49‬‬ ‫اجتمعوا‬ ‫حينا‬ ‫أصلحوه‬ ‫لا ‪ .‬ولا إن باشروا ‪27‬‬ ‫‏(‪ )١‬نأى ولا مالا ‪ :‬بمد ولم ية‪,‬ل عايك ‪ .‬ولايل ‪ :‬اامدول إلى الدى" واق‪,‬ال عليه ‪.‬‬ ‫وكذلك ه اليلان » وبين مال فى ااصدر ومال فى العجز جناس تام ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬الأسل ‪ :‬الأخلاق من الثياب الواحد منه سل ‪ .‬تقول ‪ :‬سل الثوب ي۔ل سمولا‪. ‎‬‬ ‫وأسمل ‪ :‬أخاق‪. ‎‬‬ ‫(ء) الجديدان ‪ :‬الليل والنهار وذاك لأنهما لا يبايان أبدا ‪ .‬ومثلها ( الأجدان ‪. »,‬‬ ‫(‪ )٤‬لا شفهوا لا‪.‬رىث ‪ :‬أى م سعوا له فى خير‪! . ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤٤٤‬‬ ‫والبدع‬ ‫الفحثا‪٩‬‏‬ ‫منه‪.‬‬ ‫غوغاه قد ظهرت‬ ‫عصبة‬ ‫هم وأولاد الرا شرع(‬ ‫سواسية‬ ‫وهم قوم"‬ ‫خدعوا‬ ‫وإذا ماعاهدوا‬ ‫فإذا ماحدثوا كذبوا‬ ‫وإذا ‪.‬اسُوليئوا شَجموا‬ ‫وإذا ماحاربوا جنوا‬ ‫وقعو|‬ ‫خفرة‪ ,‬فى قثوها‬ ‫وإذا مالوا لحفر شفا‬ ‫قطموا‬ ‫واصلنهم‬ ‫وإذا‬ ‫لموا‬ ‫شاركتهم‬ ‫وإذا‬ ‫عغه وقد رجعوا‬ ‫عدلوا‬ ‫إلى كرم‬ ‫هالو!‬ ‫وإذا‬ ‫ه ۔ ‏‪٨‬‬ ‫| ‪%‬‬ ‫؟‬ ‫‪. 6‬‬ ‫منز ع‬ ‫ا نير‬ ‫ذر اها‬ ‫‏‪ ٠‬ن‬ ‫م‬ ‫افهم‬ ‫‏‪ ١‬عر‬ ‫وفت‬ ‫مر‬ ‫عسرم اللؤم تمزيق الذى رقعرا‬ ‫رقمها‬ ‫أرادوا‬ ‫إن‬ ‫ما صنعوا‬ ‫يا بشرة‬ ‫ذرهمز‬ ‫ماعلوا‬ ‫ي بشر‪.‬‬ ‫دعهم"‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫م ‪-‬‬ ‫الزم‬ ‫ه‬ ‫عر ذ __‬ ‫‏‪ ١‬حد‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬لليرێ‬ ‫لاةر ح‬ ‫ومريم( "©‬ ‫مصطاف؛‬ ‫‪7‬‬ ‫وله‬ ‫له ‪.‬‬ ‫مشت‬ ‫اللا‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬مةتغم‬ ‫جميل الصبر‬ ‫لست منهم إنى رجل‬ ‫طمع‬ ‫نفسه‬ ‫فىق‬ ‫خاننى‬ ‫إذا‬ ‫_‬ ‫فيمن'‬ ‫ايس ل‬ ‫‏(‪ )١‬الغوغاء‪ :‬السفلة من الناس بشدة و‪:‬تحة علىالدين وكسرالفاث‪ .‬وفى <ديث عر‪ .‬قاله‬ ‫ان عوف ‪( :‬حضرك غوغا " أصل الغوغاء الراد <ين خف للطيران ثم استمير لاسفلة من‬ ‫لاناس والمتسرعين الىالدرءوعوز أن بكرن "انلغوغاء الموت والابة الكثرة لفطهم وصيا<هم‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫و الاؤم‬ ‫والسة‬ ‫اا‪2‬اثر‬ ‫ق‬ ‫س‪ :‬توون‬ ‫‪ :‬أى‬ ‫سواسذة‬ ‫«م‬ ‫‪.‬‬ ‫الو <ش‬ ‫حر‬ ‫‪:‬‬ ‫الفرا‬ ‫‪ (٢‬اولاد‬ ‫‏)‬ ‫وليس له وا<د ‪ .‬قال الشاعر ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 4 .‬ك‬ ‫؟‬ ‫ذن_ا‪١‬‏‬ ‫لما‬ ‫لا يغهرون‬ ‫مو أسمة‬ ‫دو مها‬ ‫حال‬ ‫ول‪٨‬ذ‏‬ ‫ترجمها‬ ‫وكيف‬ ‫‪ :‬الخ‪_:‬ا‬ ‫‏‪ (٣١‬النا ‪ :‬همقنبيح الكلام ‪ 2‬خا فى منطقه خ‪:‬و خناً ‪ 4‬مقصور ث وفى التهذيب‬ ‫‏‪ ٣‬الفحش‬ ‫واستخدمت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬نطقه إخناء‬ ‫‘ وفى‬ ‫أش‬ ‫‪:‬‬ ‫وأ خى‬ ‫ف كلا‪4.‬‬ ‫وخنا‬ ‫‪.‬‬ ‫اده‬ ‫الكلام‬ ‫من‬ ‫‪.‬شانينا‬ ‫هذه‬ ‫)‬ ‫يةال‬ ‫(‬ ‫امكا ‪2‬‬ ‫)‬ ‫وه‬ ‫الشتاء‬ ‫ق‬ ‫الإقامة‬ ‫موضع‬ ‫‏‪ ١‬و‬ ‫الشتاء‬ ‫‪٥‬وضم‏‬ ‫‪:‬‬ ‫الدى‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫و‪.‬رابعنا‬ ‫و‪ .‬صا۔فنا‬ ‫_‬ ‫‪٤ ٤ ٥‬‬ ‫_۔‪‎‬‬ ‫جيفتر تنتاشها الضبح(_©‬ ‫وحياى لا أغار على‬ ‫ما يسع‬ ‫داخلا فى غير‬ ‫عانيتىق‬ ‫لا ترانى طولة‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬ر‬ ‫۔۔۔‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫متصع‬ ‫الار‬ ‫ق‬ ‫دره‬ ‫حى‬ ‫ذا‬ ‫صاحنت‬ ‫و إذا‬ ‫(‪(٢‬‬ ‫‪... ٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫هر دمع‬ ‫النجم‬ ‫هام‬ ‫فى‬ ‫ه‬ ‫وا ن‬ ‫عر ضا‬ ‫عنه‬ ‫صرب‬ ‫حزن هُوثز ولا جزع‬ ‫م يصبى بعد فرقته‬ ‫أه نذلاً ليس يرتدع‬ ‫حاشا لله الهيمن لم‬ ‫فلها النتتبح الةيع‬ ‫لا ‪ . .‬ولاأصبو إلى امرأةم‬ ‫فى التفر منتط‬ ‫وأنا‬ ‫ظمأ‬ ‫وإذا ماكني‬ ‫فيه أصحاب الحنا كرًعوا‬ ‫تو‬ ‫} أرد من مور كندر‬ ‫س‬ ‫أمتفع‬ ‫عنه‬ ‫فيه‬ ‫كار‪4‬‬ ‫ا‬ ‫واخ‬ ‫إن‬ ‫الشهد‬ ‫ولذيذ‬ ‫و‬ ‫رمم‬ ‫‪7‬‬ ‫الرا‪‎‬‬ ‫ذ بان‬ ‫فية‬ ‫‪.‬‬ ‫عنعسلِ‬ ‫‪-‬‬ ‫الكلب‬ ‫لا اذ ب‬ ‫‪‌ ٤‬‬ ‫« حكمة بالغة فائقة راثنة ‪.‬ن « البسيط » ‪:‬‬ ‫‌‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫ض‬ ‫ه‪.‬‬ ‫للتادير (ث©‬ ‫أشر اك‬ ‫دى‬ ‫عاذلل‬ ‫ي‬ ‫رمل محديرى‬ ‫ولني ‏‪ ١‬و اعدر‬ ‫حدر‬ ‫‏(‪ )١‬تنتاث‪.‬ها ‪ :‬تتناولها ‪ :‬ومثلها ‪ :‬ناشه ‪ :‬أى تناوله‪ .‬تال دريد بن ااصمة‪:‬‬ ‫النسيج المدد‬ ‫الدياصدى ف‬ ‫كوقع‬ ‫تنوشه‬ ‫والرماح‬ ‫! لره‬ ‫فجثت‬ ‫وفى التنزيل ( وأى لهم التناوش من مكان بعيد ) ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬فى هامش النخة الخطرطة بإزاء هذا البيت ‪ ( :‬الاجم هاهنا التزيا ) ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬كله يكظه كظا ‪ :‬بهظه وكر به وجبده _ ولغ الكاب الإناء ‪ :‬بفتح اللام وكسرها‬ ‫شرب ما نبه بأطراف اانه أو أدخل نيه لسانه وحركه ‪.‬‬ ‫الشاعر ‪:‬‬ ‫ينظر الى قول‬ ‫‪ :‬ور‬ ‫‪ :‬أدفع‬ ‫( ؛ ( أذب‬ ‫ثمره‬ ‫من‬ ‫الر‬ ‫بلوت‬ ‫قد‬ ‫اللير عن شجر‬ ‫لا أذود‬ ‫‏(‪ )٥‬اعذر ‪ :‬ارنم عنى اللوم والذنب أو اق‪.‬ل عذرى ونعله من باب ‪ :‬ضرب ڵ والعاذل ‪:‬‬ ‫اللاثم ‪.‬‬ ‫‪_ ٤٤٦‬‬ ‫وكيس‪ ,‬أوتمله فى النهابير‬ ‫كم حازم أوقميه فى الرأى حيل‬ ‫الزى ‪ :‬بضے الزاى المعجمة وبالياء الموحدة جمع زبنية وهى الحفرة التى خفر‬ ‫لتحصيل الأسدك وقا۔ يعلقله جى فى أعلا«ا وتنطى بنطاء فإذا أراد أخذ الجدى‬ ‫انهارت به تلك الحفرة فقهروه ‪ .‬والنهابير ‪ :‬جمع مجور ء والنهبور بالضم ‪ :‬الجرف‬ ‫الذى ينهار بالماشى فيه ‪.‬‬ ‫و تخسير ( ‏‪١‬‬ ‫بتبتيتر‬ ‫وقد م ‪-‬‬ ‫مرونه‬ ‫‪7‬‬ ‫أبيدت'‬ ‫م‬ ‫وك‬ ‫أناه خسير“ ويسر بعد تعسير‬ ‫وك وك مملمق نال النى ولقد‬ ‫«لا الحوادث أودت بالقساو ر(‬ ‫لولا المقدر مانال الجبان م‬ ‫ولا نزا الليث من صوت الديرك ولا‬ ‫تخوف الصل من لسع الزنانير(©‬ ‫_ تزا ‪ :‬بالنون والزاى المعجمتين ‪ :‬أى وثب وركض » وقد قال نزا الليث‬ ‫من صوت الديك ى فوا عجبا إن الايث لامجبن من المخلوقات و إذا سمم صوت‬ ‫الديك هرب ‪.‬نه ‪ 0‬وكذلاك ‪.‬من صوت « السفور » وهن نةر آنية الصغر ‪ 0‬وذلاك‬ ‫نظره ‪ ،‬فرضامة أنه أعغام منه وأقوى وأشد‬ ‫من عدم عله بهن لأنه يسمع ذلاك ولا‬ ‫‪٣‬‬ ‫فيا سبحان الملمط كل شىء على كل شىء محكمته وإرادنة ڵ ولقد أجاد الفاظ‬ ‫فى هذه الاستمارة وفى هذا المثل ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬تبتيت ‪ :‬إهلاك‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬القساوير ‪ :‬الأسود واحده ‪ :‬القسورة } أو الأعزاء الذين يقتسرون غيم أى‬ ‫يقهرو نهم ي وجعه قاور على وزن نواعل وحعله فواعيل جاز ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الصل ‪ :‬الحية الق تقتل إذا نهشت من ساعتها‪. ‎‬‬ ‫‏‪ ٤٤٧‬س‬ ‫وهى من « السريع ة ولقد أجاد » ‪:‬‬ ‫« ومالميا ‪.‬‬ ‫ُ ((‬ ‫حله‬ ‫دبه‬ ‫‪..‬‬ ‫عن‬ ‫‪.‬م‬ ‫وحر ر‪٥‬‏‬ ‫وب الفتى يوم القذا غله‬ ‫‪,‬‬ ‫عةله‬ ‫الفقى‬ ‫تدبير‬ ‫وحسن‬ ‫م‬ ‫‪٠ .‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫عز م‪4‬‬ ‫ححجه‬ ‫عن‬ ‫ده ج ك‬ ‫علمه‬ ‫وعالم لم بده‬ ‫جاهلي‬ ‫ورب رأى جاد من‬ ‫ظله‬ ‫حكبه‬ ‫الورى‬ ‫إلى‬ ‫محد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫د‬ ‫عمه‬ ‫‏‪ ٨‬خاا“ ولا‬ ‫ى‬ ‫إن م يكن المرء خت فلا‬ ‫وشاع مابين الأنام اسمه‬ ‫المنى‬ ‫نال‬ ‫بالبخت‬ ‫وعاجز‬ ‫حسمه‬ ‫واجس“‬ ‫البرايا‬ ‫بسن‬ ‫‪ 711‬من؟ لم يدر ما قدره‬ ‫‪.‬‬ ‫<ر ‪77‬‬ ‫يقارن كاسة‬ ‫م‬ ‫إن‬ ‫له‬ ‫حمس‬ ‫لاتنفهة‬ ‫والمر‪+‬‬ ‫‪7 7‬‬ ‫أ عداثه‬ ‫عن‬ ‫فالرم‬ ‫إنكانت الحيلة حصرم الفتق‬ ‫سيا لأعدائه‬ ‫ك عامل‬ ‫ث‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫سعه‬ ‫له‬ ‫ة۔__ا لا‬ ‫فصار‬ ‫‪4.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏(‪(٤‬‬ ‫دمه‬ ‫أ و‬ ‫‏‪ ١‬لا نسان‬ ‫كردة‬ ‫مةرونة‬ ‫الدر‬ ‫بصرف‬ ‫لكن‬ ‫‪..‬‬ ‫۔۔۔۔۔۔۔۔۔حسسحس(<۔‬ ‫‏(‪ )١‬الحرز ‪ :‬ما عنع من ضياع وتلف ى ما أ<رزك من موضع وغيره ‪ .‬تقول ‪ :‬هو ى حرز‬ ‫‪.‬‬ ‫واللاذ‬ ‫ااحأ‬ ‫‪6‬‬ ‫ل'۔“‬ ‫لا يوصل‬ ‫‪:‬اقترن به وصاحبه‬ ‫وقرانا‬ ‫‪.‬ةارنة‬ ‫الع ى"‏‪ ٠‬الشىء‬ ‫‪ :‬قارن‬ ‫‏‪ ٤‬ةةول‬ ‫‪ :‬يصا حف‬ ‫‪ ٠‬قا ر ن‬ ‫‏) ‪( ٢‬‬ ‫الكيس ‪ :‬الخفة والتوقد ‪ .‬والكيس ‪:‬التظرف ڵ وتكيسس الرجل ‪:‬أظهرالكيس _ الحرم‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬العزم‬ ‫المع‬ ‫والئلمة‬ ‫الباب‬ ‫يقال ‪ :‬ردم‬ ‫سدك بابا كله أو ‪:‬لة أو مد ‪:‬لا و تحو ذلك ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏)‪ (٣‬الردم‬ ‫‪ :‬سده ء وف التنزيل العزيز ( أجمل بيكم وىينهم ردما » ‪.‬‬ ‫وحوهما بردمه بالكسر ‪7‬‬ ‫الذهر وممائه الق‬ ‫أن أحداث‬ ‫نوائبه و<دثانه ء يقصد ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وصرونه‬ ‫الدهر‬ ‫‏) ‪ ( ٤‬صرف‬ ‫تحل باإننان _ على الرغم من أنه لا حيلة له يها _ هى سبب الحك عليه بالحد أو النم ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤٤٨ -‬‬ ‫«وما أجود هذه الحكة البالغة العجيبة فى الزمان وأهله من البحر «العلو يل»‬ ‫وسماها « الفضفاضة » ولقد أجاد حيث يةول ‪:‬‬ ‫ه فأقوله(©‬ ‫ييملنى من عل‬ ‫أقول ولى رد؛ من الجن عالم‪٦‬‏‬ ‫لعمرك إن الناس فى هذه الدنا سواسية إلا القليل نثور«"©‬ ‫تأمل" أخى هل تلفى فهم مهذبا قثولا إلى طرق الصواب يميل؛‬ ‫وهل تلى فيهم ذا عفاف مُتَرها © له الحق دين والرشاد سبيل‬ ‫قليل‬ ‫ونيه الأكرمون‬ ‫ل‬ ‫فإنه‬ ‫الزمان‬ ‫هذا‬ ‫سيا‬ ‫ولا‬ ‫ى‬ ‫م‬ ‫جيل‬ ‫الزانيات‬ ‫ف‬ ‫ولا‬ ‫رجى‬ ‫حاجة‬ ‫مبلغ‬ ‫اناث ق‬ ‫ما ف‬ ‫لعمرك‬ ‫[ حكة فائقة ‪ .‬ومأدبة رائنة من « الجتث» ] ‪:‬‬ ‫وفغابه إف'‪٠‬‏ تنابا‬ ‫اصحب' زمانك صذثا‬ ‫وكتابا"‬ ‫مصةما‬ ‫ر‬ ‫واجمل جليَك فى الدا‬ ‫داناكً أو عنك غابا‬ ‫واحفظ صديمَك حفظا‬ ‫ه نحطم أو أصابا‬ ‫لا تيه‬ ‫اللا‬ ‫فى‬ ‫وى‬ ‫‪:‬‬ ‫تهالى‪‎‬‬ ‫قال‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬أعا نه‬ ‫وأردأه‬ ‫‪ :‬جعله له ردءا _‬ ‫العلى ث‬ ‫ورد‬ ‫المعين‪.٠ ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ ( ١‬الردء‬ ‫‪:‬‬ ‫«‬ ‫صدقنى‪‎‬‬ ‫ردءا]‬ ‫نأرسله معى‬ ‫»‬ ‫‪:‬‬ ‫قاله‬ ‫ونذل‬ ‫‘‬ ‫الننب‬ ‫ونغل ‪ :‬ناسد‬ ‫نفل‬ ‫رحل‬ ‫‪:‬‬ ‫تقول‬ ‫<‬ ‫الذنب‬ ‫‪ :‬ناسدو‬ ‫‏) ‪ (٢‬نغفول‬ ‫واللؤم ولايقال فى الخير‪.‬‬ ‫وسواسية ‪ :‬يعنى متساوين فىالشر‬ ‫نياتهم ‪ :‬نسدت‪.‬‬ ‫اى ضغنك ونغلت‬ ‫وتقدير البيت ‪ :‬لعمرك إن الاس فى هذه الدنا سواسية نغول إلا "قليل ‪.‬‬ ‫)‪ (٣‬الصقع ‪ :‬البليغ ض» قال قيس ن عام‪: ‎‬‬ ‫مصافع" لس‪‎.‬‬ ‫بيض ُ الوجوه‬ ‫‪ 6‬ثلا‬ ‫يقو‬ ‫حبن‬ ‫خطبا‬ ‫قيل هو من رفع الصوت } وقيل يذهب فى كل صقع منالكلام ‪ 4‬أى ناحية ‪.‬‬ ‫‪- ٤٤٩‬‬ ‫خابا‬ ‫البرية‬ ‫بين‬ ‫بعنف أخاه‬ ‫فر‪:‬‬ ‫مستوا حشا مُسترابا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫صديى‬ ‫بغير‬ ‫يضجحى‬ ‫ناهيك ياصاح وا([©‬ ‫لمادق الو د وأب‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫أجانا‬ ‫دعوت‬ ‫و إن‬ ‫يراعى‬ ‫عنه‬ ‫غبت‬ ‫إن‬ ‫كذا الكذاب كذاب‬ ‫فالصدق يثبت ودا‬ ‫عذابا‬ ‫يكون‬ ‫فلا‬ ‫فاماه إن صاغ عذبا‬ ‫مُتطايا‬ ‫طيبا‬ ‫ل‬ ‫الود لا زا‬ ‫وصادق‬ ‫ه‪.‬‬ ‫۔۔>ذ۔‬ ‫‪.‬‬ ‫عتابا‬ ‫فلا تلين‬ ‫بتضا‬ ‫تحَثنَ‬ ‫ومر‬ ‫حجابا‬ ‫على‪ ..‬الأمور‬ ‫لكنا الدهرث مرخ‬ ‫صوابا‬ ‫قولى‬ ‫دأيتًَ‬ ‫فيه‬ ‫تَقطت‬ ‫نإن‬ ‫السجابا‬ ‫فالحجاب‬ ‫س‬ ‫وإن نظرت إلى النا‬ ‫‏(‪ )١‬يا صاح ‪ :‬باصاحى ولا يجوز ترخيم المنادى المضاف إلا فى هذا وحده سمم من العرب‬ ‫يه‬ ‫كانك‬ ‫معناه‬ ‫ناهيك ياصاح دايا (‬ ‫)‬ ‫وةوله‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وسهل‬ ‫خفف‬ ‫ولكنه‬ ‫دأبا (‬ ‫)‬ ‫«‬ ‫دايا‬ ‫مر خا »‬ ‫من قولهم ‪ :‬قد نهى الرجل من اللحم وأنهى إذا اكتنى وشبم ‪ .‬قال ‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠ 3-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.٥ .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫َ;‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫وعن سر بر‬ ‫ينهون عن أ كل‬ ‫قبته‬ ‫حول‬ ‫دسما‬ ‫يمشون‬ ‫فنى ينهون ‪ :‬يثبعؤن وبكنفون ‪ .‬واله_واب أن يقول ( ناهيك يا صاح من داب ) ‪.‬‬ ‫فلم يسمع إلا هكذا ! ! ناهيك بفلان ‪ . .‬ورجل نهيك من رجل ‪ .‬وناهيك من رجل ‪ .‬ونهاك‬ ‫ينهاك عن‬ ‫وغنائه‬ ‫جده‬ ‫أنه‬ ‫‪ .‬؟وتأوبله ‪:‬‬ ‫عى ‪ :‬حس‬ ‫رحل ؛ كله‬ ‫‪ 6‬أى كاايك من‬ ‫رحل‬ ‫من‬ ‫أن تطلب غيره ‪.‬‬ ‫البى‪( ‎‬‬ ‫ديوان‬ ‫_‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫)‬ ‫_‬ ‫‪٤ -‬‬ ‫« وماأ حكم هذه الحكمة البالفة وأحسنها و أجملها فى ااز‪.‬ان وأهله ‪.‬ن البحر‬ ‫برة » ولقد أجاد ‪:‬‬ ‫‪ « .‬الط يل » وسماها «‬ ‫فشا بينهم" فيه التحاسُد والكر‬ ‫أطياع" أباء دهرنا‬ ‫إذا ‪1‬‬ ‫وقد ضلت الآراه وابنتلخ الأ‪.‬ره(‪©١‬‏‬ ‫ألمك أهواءهم عن؛ صلاحهم‬ ‫وفيه نبهان العارفث الءاقل الحر‬ ‫زمان يعيش النخل نيه مكري)‬ ‫وتحرم فيه الليث والفهد والغر‬ ‫مرارَه‬ ‫الثملأبان‬ ‫نيه‬ ‫ويبلغ‬ ‫وبعد عنه المدح والحد والشكر‬ ‫حتيق" به التوبيخ" والشتم والهجا‬ ‫إذا لم يكن إلا كذاك ‏‪ . ٠‬فالورى‬ ‫إرادتهم من دون تيسيرها الهمر‬ ‫جابر“ لعظامه وكسر يد الكوم ليس لهما جير«{_)‬ ‫اكل كسير‬ ‫برأى رآه ‪ . .‬لا تفور له قذر(‬ ‫ومن يشرك الأنذالَ فى طبخ جه‬ ‫‪:‬‬ ‫_)‬ ‫« البسيط‬ ‫حكة حسافة ) ونصيحة مستحسخة من‬ ‫مم‬ ‫الفسوق‬ ‫أرباب‬ ‫دع عنك‬ ‫‏‪ \٫‬صاح‬ ‫(زراإ(‪)٤‬‏‬ ‫ومن‬ ‫أ حفى‬ ‫هن‬ ‫و أكذب‬ ‫ا‬ ‫أرد‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫غأظا‬ ‫مسهمث‬ ‫لثماً‬ ‫تصاحب"‬ ‫فإن‬ ‫لاست مزحه‬ ‫الورى‬ ‫اعراذهم ق‬ ‫ولا يغرنك منهم" لاحظ لنا‬ ‫وألسنة‬ ‫أثواب‬ ‫فلا تغر؟نك‬ ‫‪.‬‬ ‫__ے۔۔۔‬ ‫(‪ )١‬ابتلخ ‪ :‬اختلط‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الكوم ‪ :‬بضم ااكحاف ‪ :‬الجار‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬يكنى بهذا اليت عن الحرمان والندم‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬أراد ‪ :‬أرد؟ ‪ ..‬وخف‪‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٤ ٥ ١‬‬ ‫_‬ ‫و‬ ‫‪|.‬‬ ‫‪ 1‬خضرة راقت الميذبن من بهدر‬ ‫قر‪3‬ظط©‪٩‬‏‬ ‫أشجارها‬ ‫إن تدن منها تجد‬ ‫من كان بين البرايا حازما يتظا‬ ‫إن السلامة يحويها ويرزقها‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م ‪ .‬م‬ ‫حاب السياسة التدبير أهل؛ حُغلى(">‬ ‫عليك بالحرم فىكل الأمور فأط‬ ‫يونا ليشركه فى أ‪.‬ره مط‬ ‫من يجمل الفاسق الجداع صاحيه‬ ‫ولم يقله بتل منذر ااسكظئ(‘“‬ ‫والأمر من لم يفكر فى عواقبه‬ ‫أؤناه نصحا غدا بالنصح مكهنا‬ ‫وأجود الناس رأيا من إذا ممت‬ ‫حكمة فائقة ‪ .‬ومأدبة ‪ ...‬وما ألطف هذا الشرل الفاثق فى أولها من‬ ‫« اللفيف » ‪:‬‬ ‫وتلاظ©‬ ‫تلشب؛‬ ‫حشاها‬ ‫فى‬ ‫من مهجتى من بوارق الألحاظ‬ ‫‏(‪ )١‬ااقرظ ‪ :‬شجر يدبغ به ى وهو أجود ما\ تدبغ به الأحب ق أرض العرب » وهى تدبغ‬ ‫وابل‬ ‫‪ .‬وقريظة‬ ‫بورقه وثر‪ 6 .‬وهو ينبت فى القيعان وا<دته قرظة وبها سمى الر جل ‪ :‬قرظة‬ ‫قرظية ‪ :‬تأ كل القرظ ‪ '.‬وقيل إن !لقرظ ‪ :‬شجر عظام لما سوق غلاظ أ۔ثال شجر الجوز وله‬ ‫ورق صغير وله حب يوضع ف الموازين وفى هذا البيت وسابقه تشبيه ضمنى واضح ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬حظا ‪ :‬بضم الماء وكسسرها ‪ :‬واحدتها الحظوة بذم الحاء وكسسرها والظة بكسرها‪: ‎‬‬ ‫المكانة والنزلة لارحل من ذى ساطان وتحوه ‪ .‬ويجمع أيضا على « <ظاء‪. » ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الجداع ‪ :‬الجدع ‪ :‬اقطع ‪ .‬تقول ‪ ::‬جدعه دعه جدعا فهو جادع ‪ :‬قاطع ‪ ..‬والجداع‬ ‫من صيغ البالغة ى أى الذى بكثر اقطع ويكنى بالجداع عن الؤذى المسىء لأن الفمل بجميع‬ ‫احتقاقاته وصيه لم يستخدم إلا فيا بسىء _ بهظ ‪ :‬أثقل عليه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الكظظ ‪ :‬واحدتها المكظة‪ :‬وهى غم وغاظة تمترى الإنسان عند الامتلاء من‌الطمام‪.‬‬ ‫والراد هنا ‪ :‬الهم والضيق ‪.‬‬ ‫(ه) تلاظ ‪ :‬توقد وتلهب ‪ . .‬ولم أسمع بها ولم أعثر عليها ى كتب اللغة ‪ .‬هناك النظاء‬ ‫النار ‪ 0‬وتلظبها ى ولظاما ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٤ ٥ ٢‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫‪ %‬تلظت بريح‪ ,‬حَر“ القياظ_‪٩١‬‏‬ ‫نار رجد تهون من حرها نار‬ ‫ن لانه من ذراه الشناظى‬ ‫معشاره علا‬ ‫أم لو يصيب‬ ‫_ علان بالعين المهملة جبل معروف بيان ‪ . .‬والثناظى ‪ :‬نواحى الجبال ‪.‬‬ ‫أرعاظ‬ ‫بلا‬ ‫رمى‬ ‫قاتلات‬ ‫جفون‬ ‫من‬ ‫ونهام" تسيبنا‬ ‫_ الأرعاظ بفتح الهمزة ‪ 2‬وبالراء والعين المرملتين جم أةظ ‪ .‬والرثعظ‬ ‫بضمتين مدخل النصل فى السهم ‪.‬‬ ‫شر ى ومالى("‬ ‫إننى عفت‬ ‫ش وكل' هنيئا مريئا‬ ‫فها أنا حاظ‬ ‫وقد فتنى‬ ‫فاتنى بالاحاظ لو حظيت نفسى‬ ‫أنت خير الثقرو والأياظ‬ ‫هنيئا ‪ . .‬وقم صحيحا بخير‬ ‫واغد أمنا وإن وصلت فقد تميت من شر حادث كتاظ‬ ‫الاغتناق والااظاظ(“‬ ‫ليس يشفى المشاق من أل المشق سرى‬ ‫والأوشاظ‬ ‫اجتاع الأخلاط‬ ‫بين‬ ‫لذة المش حسر۔“ عنية‬ ‫من أولى المم أو أولى الأحفاظ‬ ‫هاكقو لا فاحفظه إن كانت تدعى‬ ‫واحذر الكبر والراء ولا تش على الأرض مشية الجوةاظ‬ ‫_ الإاظاظ ‪ :‬بكسر المهرة ‪ :‬الروم ‪ 0‬والأوشاظ ‪ .‬بفتحها ‪ :‬الجاعة وهو‬ ‫بالشين المعجمة } والحمواظ ‪ :‬بفتح الجم الفاخر المرح المكبر ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الةياظ‬ ‫_‬ ‫وتتو قد‬ ‫تتوهج‬ ‫أى‬ ‫«‬ ‫تاغمى‬ ‫نارا‬ ‫نذرتحم‬ ‫‪0‬‬ ‫»‬ ‫تهالى‬ ‫ا لل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تاغات‬ ‫‏) ‪( ١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ا" صف‬ ‫ر‬ ‫‪:‬‬ ‫القرظ‬ ‫زمن ‏‪٠‬‬ ‫ااطعموالتذوق وقل‪:‬‬ ‫‪ 2‬‏‪ ١٠‬تذوقه نتالهمظ به } والتلهظ هرتنع‬ ‫‪ :‬الطعام يتلهظ‬ ‫"‬ ‫‏(‪(٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أسنانه‬ ‫‪:‬بن‬ ‫ااطعام‬ ‫‪٫‬ةية‏ م ن‬ ‫نه يتبع‬ ‫رعد الأ كل ك‬ ‫الفم‬ ‫ق‬ ‫الاسان‬ ‫يك‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫(‪ )٣‬الإلظاظ ‪:‬لزوم المىث والنارة عايه‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٤ ٥٣‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫من أمرها التماظ(©‬ ‫رآ وحر"‬ ‫وارتكاب الفحشاء دغه وخذ حذ‬ ‫وحبت الزمان باستية_اظلا©‬ ‫وبك إنى بلوت أبناء دهرى‬ ‫فى جسوم على تلوب غلاظ‬ ‫أنا م أتر بحسن ثياب‬ ‫ء عمدا أصبله بالو ا‬ ‫إن يصنبنى اللثم يوما ولو بلا‬ ‫إلى الكريم ولو أشعرة حقد كالاثئر المنتاظ‬ ‫واغتذراى‬ ‫والألفاظ‬ ‫الثياب‬ ‫لا بحسن‬ ‫يزف الناس باختيار تعال‬ ‫عة ثزرى الكلاب بالجنعاظ‬ ‫كن كريما وكن سخيا وخف سا‬ ‫_ الجنعاظ ‪ :‬بكسر الجم وهو بالذون والعين المهملة اللتسخط على أهله عند‬ ‫يبق بلا طعام ‪ .‬ولوكان الطعام كنيرآ ‪.‬‬ ‫حضور الطعام مخافة أن يأ كلوه كله‬ ‫وهذه اللصلة موجودة فى الكلب ‪ ،‬وقد قال هذا الناظم إن الكلاب صارت‬ ‫تزرى على هذا أى تعيب عليه وصارت هى آدب منه ‪.‬‬ ‫والبعض كالأقراز(‘©‬ ‫مَدافا‬ ‫الأنام فالبعض كالنحسل‬ ‫وطباع‬ ‫الفاظ‬ ‫واذع فالا أحفظ‬ ‫فاسأل الله مانحب ويرضى‬ ‫اظ‬ ‫وإذا ما مالت بك النفس للمئم أصخً المؤوّب الوم‬ ‫( ) البهاظ ‪ :‬المقل ‪ .‬يقال بهظه الأ‪.‬ر أى أنقنه وسبب له ‪.‬شقة من باب ‪ :‬جر ح ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬ويك ‪ :‬ه وى » كا۔ة تعجب تحو « وى لزيد » أو اعجب به ‪ .‬وتأتى للزجر‪. ‎‬‬ ‫وبكى بها عن الويل ى تقول « ويك استع قولى » والأصل ويلك وهى هنا للزجر ومركبة‪‎‬‬ ‫من « وى » وكاف الخطاب‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الشواظ بضم ااشين وكسرها ‪ :‬له۔ لا دخان غيه ‪ ،‬حر ال‪.‬ار أو الشمس‪. ‎‬‬ ‫مار السنط وته‪:‬صر وعصم ها مر ؛ أو‬ ‫‏(‪ )٤‬كالنعل ‪ :‬يقصد ‪ :‬عسل النحل ‪ .‬الأقراظ ‪:‬‬ ‫ورق اللم ‪ ،‬والسلم نوع من !لهضاء ‪ 0‬واه شوك دقاق طوال حاد إذا أصاب رجل الإنسان ‪,‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪٤ ٥ ٤‬‬ ‫‪-_-‬‬ ‫لو تصدى له خطيب غُكاظ‪©٨‬‏‬ ‫أشر ذو الزبغ لم يؤدبه وعظ‬ ‫_ عكاظ ‪ :‬بلد ‪ .‬وخداييها هو الزاهد الفصيح الخطيب قس بن ساعدة‬ ‫‪ ١‬لأيا دى‪. ‎‬‬ ‫« وما أبلغ هذه الحكمة البالغة الشريفة ء الغريبة الطريفة ى ‪.‬من « البسيط »‬ ‫ويذكر فها بعض أبماء الزمان وسماها « المجيدة » ‪:‬‬ ‫وسائر النايس أمثاله الرعاع ترى«©‬ ‫طبع" الأ كارم محمود وإن جُهلوا‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫ما عاينت والعبَرا‬ ‫جد" عجاثب‬ ‫إن مختبراهم' وتنظرث فى فمالهم!‬ ‫بنير مرا("‬ ‫حق‬ ‫وه' بخال وهم‬ ‫غواغا سواسية‬ ‫لثام وهم‬ ‫م“‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪- ٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫حضرا‬ ‫او‬ ‫ولا براعى اخاه غاب‬ ‫أ يدا‬ ‫جاره‬ ‫راعى‬ ‫من‬ ‫ما ف‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪2[ ٨‬‬ ‫ه‬ ‫‪.٥‬‬ ‫َ‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.,.‬‬ ‫مُةةةرا‬ ‫علهم عكت‬ ‫تعول‬ ‫وإن‬ ‫متنا‬ ‫اصبحت‬ ‫نجازنهم‬ ‫بإن‬ ‫_ التدريل هذا ممناه الاعتماد والاتكال ‪ . .‬يقال عوةل على نلارن_ أى‬ ‫اعتمد عليه ‪.‬‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ا‬ ‫‪ 5‬الك ‪7‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ِّ ‪1‬‬ ‫‪. ..‬۔‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪2٠ _ .‬‬ ‫المكر واعتدر‬ ‫اسنته واراك‬ ‫حك‬ ‫به‬ ‫وإن عتب ت على من فد و؛مت‬ ‫وكز؛ أخى بعمروف الدهر مُهتبرا‬ ‫فاسلقتن بالله عن ماهم كرما‬ ‫‏(‪ )١‬لك ‪ :‬اكن وحذات النون وحذنها جائز وله واحده ذكرناها آنفا ‪.‬‬ ‫جم‬ ‫الموسم‬ ‫أن‬ ‫‪:‬‬ ‫التة عنه‬ ‫رضى‬ ‫عحمر‬ ‫حديث‬ ‫وف‬ ‫‪6‬‬ ‫وسفلتهم‬ ‫الناس‬ ‫قاط‬ ‫الرعاع ‪:‬‬ ‫‪(٢‬‬ ‫‏)‬ ‫رعاع الناس ‪ ،‬أى غوغاءهم وسقاطهم وأخلاطهم ‪ .‬الواحد ‪ :‬رعاعة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬غوغا ‪ :‬غوغاء وها ‪ :‬مراء وقصر الممدود ‪.‬‬ ‫كا‬ ‫حكه‬ ‫وغيرها‬ ‫بيده‬ ‫الشى ع‬ ‫ك‬ ‫‪< :‬‬ ‫تةول‬ ‫<‬ ‫سكا‬ ‫حر م على حرم‬ ‫ا۔رار‬ ‫‪:‬‬ ‫الك‬ ‫) ‪( .‬‬ ‫والاست ‪ :‬العجز ث وقد يراد بها <اقة الدبر ‪ 2‬وأصله سته على « نعل » بالاحريك ‪ ،‬يدل‬ ‫بذلك أن جعه « أستاه » مثل جل وأمان ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٤ ٥٥‬‬ ‫إل أحد‬ ‫ولا ترك‬ ‫صواى‬ ‫وخذ‬ ‫تيرا‬ ‫‪ . .‬فكن! لنناس‬ ‫وإن شككت‬ ‫‪.‬ر‪٠‬‏ لاله قدر“ ‪ ..‬لايسرفغ التدرا‬ ‫إن الصراب جميم؛ الناس ترفه‬ ‫خسر ا‬ ‫على حساده‬ ‫ومن يهول'‬ ‫تحارنه‬ ‫تر ح‬ ‫السر‬ ‫وتاجرث“‬ ‫وليس خفى على ذى العقل فطنته‬ ‫المرى من يعرفث البشرا‬ ‫ولا يل‬ ‫ععمصمفت"‬ ‫إذ‬ ‫الن‬ ‫حير‬ ‫ر ‪.‬‬ ‫ما ‪1‬‬ ‫يرما ‪ . .‬ولا كل" غيم مطر اللطرا‬ ‫ّ‬ ‫لاجتنى رطبا من و ‪0‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫لايوجد ايرث إلا فى آصاحبه‬ ‫ُ‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪,‬ص‬ ‫‪٠-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ءَ‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫و الطر ‪/‬‬ ‫الش‬ ‫إلا‬ ‫منه‬ ‫حد‬ ‫!\‬ ‫ملا ‪.‬‬ ‫رب‬ ‫من‬ ‫حاجة‬ ‫ر د‬ ‫ومن‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫م ‪-‬‬ ‫و لا‬ ‫الحجار‬ ‫‏‪ ١‬ر‬ ‫من‬ ‫رد‬ ‫الد‬ ‫لا عرى‬ ‫<‬ ‫متر‬ ‫إضحىالزيت‬ ‫الكلب‬ ‫تب‬ ‫منذ‪٫‬ذ‏‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫الشجر‬ ‫ك‪.‬ار‬ ‫من‬ ‫ورو‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ه‬ ‫دح‬ ‫‪.‬‬ ‫القطن‬ ‫مشل‬ ‫و نيه حراق‬ ‫سنغ‬ ‫له‬ ‫حجر‬ ‫‪:‬‬ ‫الهدر‬ ‫‏) ‪( ١‬‬ ‫الواحدة ‪ :‬عشمرة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ملامة لؤم‪ .‬لؤمالرجل يلؤم لؤما ‪2‬على ‪:‬ءل ‪ « .‬وملاثمة » على ‪.‬فمعلة ولآ‪.‬ة على فعالة‬ ‫ائيمدن‪٠‬‏ الأصل شحيح النفس ى البطر‪ :‬الطغيان عند النعمة وطرل ااغنىقال تءالى « وك أهاكنا‬ ‫منقرية بطرت معيشتها » أراد بطارت ى مميشتها خخذف وأو۔ل ؛ واهله من باب ‪ :‬علم ‪.‬‬ ‫لذا حابها واس‪-‬خر جلنها ‪.‬والدر‪:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬لا عترى ‪ :‬لا محلب \ يقال ‪ :‬۔رىالشاة وا‪.‬تراها‬ ‫اللبن ما كان ‪ .‬قال ‪:‬‬ ‫لزوق‬ ‫فمر‪.‬‬ ‫«ندى‬ ‫نلانزُ‬ ‫حتى كأنها‬ ‫الر‬ ‫أمهات‬ ‫طرى‬ ‫أمهات الدر‪ :‬الأطباء ى بسكون الطاث ‪ .‬وفى الحديث أ نه نهى عن ذبح ذوات اللبن ‪.‬‬ ‫وق }‬ ‫والذبذب ‪ :‬الا۔ان ‪ .‬سى بذلك لتذبذ‪,‬ه أى <ركته ‪ .‬وقيل الذكر ‏‪ ٤‬وى الحديث ‪:‬من‬ ‫شر ذبذبه دخل الجنة " يعنى الذكر ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٤ ٥ ٦‬‬ ‫_‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫الذرا‬ ‫هن عذره‬ ‫فإن لصاحبه خد‬ ‫حريه‬ ‫ح‬ ‫لا لصحبر‪ “:‬امرا‬ ‫()‬ ‫‪,‬‬ ‫۔ ‏‪ ٥‬و‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_ ‪٥‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫غرَرا‬ ‫شراه وعسى بيعه‬ ‫يسى‬ ‫مجربةقم‬ ‫يصادق صديقا قبل‬ ‫هن‬ ‫_‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫ما بذارا‬ ‫وكل عبد يلتقى بذر‬ ‫فكل عبد يكاقى عن صفاعته‬ ‫من رب العباد ولا‬ ‫نصيبك‬ ‫فاطلب‬ ‫ولا ه حرا‬ ‫‪ ,‬م‬ ‫‪.‬نسأءل‪.‬ه زيداآّ ولا عر‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫مه‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫نولا الولاة ولا السادات والكبرا‬ ‫أبدآ‬ ‫غنيا حاجة‬ ‫ولا تطالب‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪¡-‬‬ ‫الفقرا‬ ‫زمرة‬ ‫ق‬ ‫ع‪١ ٨‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫احشر‬ ‫‪1‬‬ ‫به‬ ‫ما ‏‪ ١‬عيش‬ ‫ل‬ ‫هب‬ ‫إى‬ ‫وفل‬ ‫» نصح وحرم وتحذير وأدب من البحر « المريع » و لة أجاد ) ‪:‬‬ ‫يوما ولا القط على الشحم‬ ‫لا تأمن الكلب على اللحم‬ ‫‪ . .‬ولو كان فتى لخم‬ ‫زير‬ ‫على غادة‬ ‫ولا تامن'‬ ‫كلا‬ ‫_ الزير بكسر الزاى المعجمة المداوم على مجالسة النساء ولخم قبيلة من المن‪.‬‬ ‫بالفهم‬ ‫يرن‬ ‫ولو‬ ‫يوما‬ ‫النسا‬ ‫ولا تشاور فى الأمور‬ ‫لو كان ذا عقلى وذا عل‬ ‫قالي‬ ‫سُبنضً‬ ‫تصادق‬ ‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ا۔‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪,‬‬ ‫بالال_ور ۔‪ .‬وبا اخجم‬ ‫ا قن‬ ‫نفاق ولو‬ ‫دا‬ ‫دق‬ ‫و لا نهد‬ ‫الجسے("©‬ ‫ولا‬ ‫بالقول‬ ‫تغتر‬ ‫ومن“ بلا أبناء دنياه ‪ . .‬لم‬ ‫(‪ )١‬بيم الغرر ‪ :‬ما كان له ظاهر يغر المشترى وباطن مجهول ‪ 2‬يقال ‪ :‬إياك وبيم الغرر‪، ‎‬‬ ‫ونى حديث مطرف ‪ :‬إن لىناواحدة ‪ .‬وإنى ‪ 1‬كره‪‎‬‬ ‫وهو الذى يكون على غير عهدة ولا ثقة‬ ‫أن أغرر بها ‪ ،‬أى أحملها على غير ثقة ڵ قيل ‪ :‬وبه سمى الشيطان غرورا ‪ ،‬لأنه محمل الإنسان‪‎‬‬ ‫على محابه ‪ .‬ووراء ذلك ما سوء‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬بلا ‪ :‬اختر‪. ‎‬‬ ‫‏‪ ٤٥٧‬س۔‬ ‫۔‬ ‫فقد بشاب الشهد بالسم‬ ‫‏‪ ١‬لا تنترر بالشك من خادع‬ ‫عليك بايمذر وبالحخزم‬ ‫وإن حباك الدهر من خيره‬ ‫الغام‬ ‫على‬ ‫تعمدت‬ ‫حرم‬ ‫وإن تمسدتَ على ضمة ا‬ ‫تحمد فى الحرب وفى الم‬ ‫لاتحسنن؟ الفن إلا بن‬ ‫الذم‬ ‫من‬ ‫النسرض‬ ‫مر‬ ‫ومن برى بين الورى منصفا‬ ‫إذ هى بنت النخل والكرم(‬ ‫إن الما أصلها طيب‬ ‫الطعم‬ ‫ولم تضسها جدة‬ ‫اما يضمها السكر عن أصلها‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫من الشهم‬ ‫النن}نل‬ ‫تميز‬ ‫شرةاتمهسا‬ ‫لكنها تنصف"‬ ‫يوما ‪ . .‬ولا القط على الزبر‬ ‫م‬ ‫لا تأمن الكلب على الشهد‬ ‫كلا ‪ . .‬ولا تامن على نادة‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪}.‬‬ ‫بالزهد‬ ‫يعرف‬ ‫ولو‬ ‫زيرا‬ ‫و‬ ‫يوفين بالمد‬ ‫النا‬ ‫إن‬ ‫قول مر' قوله‬ ‫ولا تصدق‬ ‫وغد‬ ‫من‬ ‫النصر [‬ ‫ترج‬ ‫ولا‬ ‫من خان‬ ‫الود‬ ‫تر ج‬ ‫ولا‬ ‫« مالها » ‪:‬‬ ‫مكنه"‬ ‫المال كن‬ ‫مدا فذو‬ ‫فى ماله‬ ‫الوان‬ ‫من مكر‬ ‫‪4‬‬ ‫سص ؟‬ ‫ه‪..‬‬ ‫‏‪٣ ٢٣‬‬ ‫ما‬ ‫‪9‬‬ ‫؟‬ ‫ب‬ ‫‪7‬‬‫حر‬ ‫داره‬ ‫فى‬ ‫الأنذال]‬ ‫من سكن‬ ‫(‪ )١‬اليا ‪ :‬الخر ‪ .‬سورتها ڵ يقال ‪ :‬سارت فيه حيا الكأس‪ : ‎‬أى سورتها ى ومنى‬ ‫ارتفعت الى رأسه ‪.‬‬ ‫سارت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥٨‎‬ع‪٤‬‬ ‫أخا ‪.‬سكنا_©‪٩‬‏‬ ‫ولا تتلد‬ ‫خضم‬ ‫نلا‬ ‫نذلا‬ ‫إن عادت‬ ‫اماحِ‬ ‫ى‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫بخذي‪4‬‬ ‫من‬ ‫الروف‬ ‫فداحب‬ ‫الورى‬ ‫بين‬ ‫المعروف‬ ‫وبين‬ ‫ل(‬ ‫البدنه‬ ‫اية‬‫‪7‬‬ ‫فيت__لو‬ ‫‪. .‬‬ ‫جهلا‬ ‫قل‪__4‬ه‬ ‫الذى‬ ‫ف‬ ‫ارى‬ ‫ومن‬ ‫« ومالمها أيضا فى المعنى ‪ . .‬وهى من البسيط » ‪:‬‬ ‫ز نه ‪ . .‬وكن حازما ‪.‬سقيتنااعازى")‬ ‫إنسان تصاحبه‬ ‫أول‪:‬‬ ‫صاحب‬ ‫و إنجاز‬ ‫صدق‬ ‫علىم‬ ‫وعدا‬ ‫وعذه‬ ‫واحذر وجربه وا كتم ما تراه وقس؛‬ ‫فاصحبه فزو الصديق الصادق الجارى‬ ‫دنس‬ ‫نقيا مابه‬ ‫تجده‬ ‫نإرن‬ ‫ونل سلام وكن عن قربة نازى(ؤ)‬ ‫وإن نجده أخا جدع فكن فطن‬ ‫حارة حصأت فى خلب البازى‘‪©٨‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫ش‪.‬‬ ‫م‬ ‫فهو له‬ ‫وهن يصحبه‬ ‫خب‬ ‫فذاك‬ ‫ل‬ ‫ء‬ ‫‪:‬‬ ‫الرمل‬ ‫هن‬ ‫الاول‬ ‫الفوع‬ ‫من‬ ‫‪ .‬وهى‬ ‫‪.‬‬ ‫» ومثلها ‏‪ ١‬ر‬ ‫‪.‬ه‬ ‫والرتعاع‘ الج القوم الطغم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أولاد الحرام!‬ ‫‪/‬‬ ‫ء‬ ‫‪2‬‬ ‫ليست السكة‬ ‫من‬ ‫‪--‬‬ ‫فة۔___د‬ ‫و<ده‬ ‫هذا‬ ‫اإ` ف‬ ‫محجوز تر خم اخاف‬ ‫ولا‬ ‫‪ :‬معناه ياصاحىإ‬ ‫‏) ‪ ( ١‬ياصاح‬ ‫‪.‬‬ ‫مر خا‬ ‫العرب‬ ‫بةوله ( آية البينة ) قواه تعالى‬ ‫‪ .‬ولعاه يقصد‬ ‫‏(‪ )٢‬اللينة مؤنث البين ‪ :‬الدليل والجة‬ ‫حت تأتبهم الدينة ) وهذه الآية‬ ‫و!اشركين منفكين‬ ‫( لم بكن الذين كفروا من أهل الكتاب‬ ‫الكرية هى أول سورة ه الاينة » ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬العازى ‪ :‬الصابر وهو مأخوذ هن العزا ‪ .‬والعزاء الصبر‪. ‎‬‬ ‫‘ ومعناها ‪:‬‬ ‫رغعه للضرورة‬ ‫واكن‬ ‫وحقه النحدب‬ ‫القطع < نازى ‪ :‬خر كان‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ (٤‬الجدع‬ ‫واب ‪ 2‬والنزو ‪ :‬الوثبان ‪ .‬تقول ‪ :‬تزا يغزو نزو؟ ونزاء ونزو؟ ونزواناً ‪ :‬وثب } ويتصد‬ ‫« مبتعدا » فالو‪:‬ب يتضمن البعد ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬الب ‪ :‬الا‪ ,‬الخداع الييث المذ۔_كر ‪ .‬قال الشاعر‪: ‎‬‬ ‫إذا استودع الأسرار يويا أذاعها‬ ‫وما أنت باب اللتور ولا الذى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م ‪ ,.‬ء‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫‪ -‬‏‪١‬‬ ‫؟‪..‬‬ ‫والبارى ‪ :‬طير من الجوارح يصاد به وو أنواع كثيرة وجمه بزاة بالضم‬ ‫والأننى ‪ :‬خبة‬ ‫وا؛و!ز وايران‪. ‎‬‬ ‫‪٠.١‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤٩‬‬ ‫‪>,,‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إنماالنصرث لدى الرب ال‬ ‫ذ>لة من يطلب نصرا منهم‬ ‫ذا عنا أ‪.‬ر“ قضاه عن تمام‬ ‫إما الحكة ذو الرأى إذا‬ ‫م‬ ‫مر‬ ‫نخش يوما من أخى اؤم ‪.‬لام‬ ‫ولم‬ ‫فزت‬ ‫وإذا شاورته‬ ‫عنى بسلام‬ ‫وامض‬ ‫خ‬ ‫فاستمع‘ قولى وخذ ح<ذرك هن‬ ‫« ومثلها أيضا ‪ . .‬وهى من اللفيف » ‪:‬‬ ‫مر‪ :‬تواخى‬ ‫ح<سذا رآ أر‬ ‫لا أو اخى إلا وقد قال لى الطرة‬ ‫وخلييلاى أحسن الأشياخ‬ ‫قلت للظن إن بعضك ثم‬ ‫باذر فى السباخ(‬ ‫خيرت كف‬ ‫قال خرف عاي من قائل‪ ,‬قد‬ ‫ه‬ ‫الشمراخ ‏‪٢‬‬ ‫من‬ ‫أرسى‬ ‫بعقل‬ ‫عشر‬ ‫ونذير‬ ‫د‬ ‫للا‬ ‫حزم‬ ‫أنا‬ ‫» ومثلها أ رضا وهى من المجتث » ث‬ ‫لو ءأرا کشي(")‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ءاتسم‬ ‫إن‪ .‬ية_رّع ال ‪-‬نفى‪ 4‬سمصى‬ ‫وماهى‬ ‫لئيا‬ ‫قفا‬ ‫ا‬ ‫حبر‬ ‫لأبنض‬ ‫!ن‬ ‫‏(‪٥‬‬ ‫جاشا‬ ‫هح‬ ‫همحو ‪,.‬نا‬ ‫ر‬ ‫غا‬ ‫عدالنا‬ ‫ُ‬ ‫ج‬ ‫إن‬ ‫قلاكم ولله حاد_{“©‬ ‫وقلنا‬ ‫ص‪٫‬خنا‏ عبء‬ ‫‪ .‬۔‬ ‫_‬ ‫۔۔‬ ‫مس‬ ‫مس۔۔۔۔‬ ‫(‪ )١‬يكنى بهذا اليت عن الندم على جهد ضائع‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الدهراخ ‪ :‬الجبل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬أراشى ‪ :‬أ۔ابى ‪.‬وراشاه ‪ :‬حاباه ى واالرشو ‪:‬فمل الرشوة يقال ‪:‬رشقته‪. ‎‬‬ ‫حجع«ز‪‎‬‬ ‫(‪ )٤‬الحبر ‪ :‬العالم ‪ . .‬و ‪ ,‬ويه ااحد‪:‬وں كلهم با فتح ى و فهم كان سيده ‪.‬‬ ‫تهالى‪: ‎‬‬ ‫واقتفاه وتقفاه ‪ :‬تبعه ى قال‬ ‫الكلام والعلم وتحسينه } قفا اللئم قفوا بضم القاف والفاء‬ ‫« ولا تقف ما ليس لك به علم ' أى ا تقرع مالا تعلم ‪.‬‬ ‫(‪٥‬ه)‏ جاش ‪ :‬هاج ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬قدح ‪< :‬۔بح‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٤٦.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬؟‪,.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫«‬ ‫السريع‬ ‫»‬ ‫الحر‬ ‫و ا ايةيا ‏‪٠‬ن‬ ‫ها ‏‪ ٥‬الكحة السنة و ا شرفها‬ ‫‏‪< ١‬من‬ ‫وهن‬ ‫»‬ ‫ويذكر فيها بعض أهل الزمان ‪ 2‬وسماها « الحجة الواضحة » ‪:‬‬ ‫ه ‪)( .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪٥‬ستتحھ‪٨‬ر‏‬ ‫النفس‬ ‫صمهر‬ ‫ودو‬ ‫مر‬ ‫لو وست‬ ‫ان "‬ ‫نبا‬ ‫ص‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫بين الأنام ‪ . .‬الفاحثر المةسكر“‬ ‫له‬ ‫خبا ث لثيم أحمق" ذ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫صب صبرارا للهه يويا ولا ية‬ ‫دعه عسى يلقى الذى ل يطق‬ ‫يحأر‬ ‫ضعفه‬ ‫من‬ ‫تسميه‬ ‫وقد‬ ‫الرزايا‬ ‫تعلوه‬ ‫والمره‬ ‫كير‪0‬‬ ‫الحادث الأ‬ ‫عليه‬ ‫أختى‬ ‫إذا أمت عليه وقد‬ ‫كيف‬ ‫لا يشكر‬ ‫ول أتاه اللير‬ ‫الحادث عن نفسه‬ ‫لايدنع'‬ ‫سة خر‬ ‫ا لآيات‬ ‫رأى‬ ‫إذا‬ ‫ملحد‬ ‫من‬ ‫اللير‬ ‫نلا ق رج‬ ‫ء‬ ‫‪1‬‬ ‫لم يدر‪ .‬ما الطلح وما الأشينر(<"©‬ ‫اله ساد‬ ‫؟‪.‬‬ ‫فى اهه‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫احمق‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫ءأخبث طبما‪.‬غه بل أ___يرگ&‬ ‫م ‪.‬ناف ‪-‬ق كال ‪,‬ضب لكنه‬ ‫ه‬ ‫ولا يذكر‬ ‫لايخشى‬ ‫ذ كرة‬ ‫لا تنف_ه الذكرى لميا إذا‬ ‫حتى يلاق الموت لا صبر‬ ‫لا يصبر الأحمق عن طبعه‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫_ م‬ ‫ى‬ ‫على نعاه كا تقول‬ ‫ل‬ ‫‪,‬‬ ‫لأنه مصدر‬ ‫نصب‬ ‫‪.‬‬ ‫الدعاء‬ ‫‪ :‬عل‬ ‫الم‬ ‫‪ .‬وتا ان‬ ‫ااتب ‪ :‬الحصار‬ ‫) \ (‬ ‫‪.‬‬ ‫فلان‬ ‫سقى‬ ‫سقيا لفلان ي مداه‬ ‫‏(‪ )٢‬أخنت عليه الرزايا ‪ :‬طالت ‪ ،‬أو أها_كته وأتت عليه قال النابغة ‪:‬‬ ‫ء‬ ‫۔‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫لبدر‬ ‫على‬ ‫الذ ‏‪ ٤‬اخنى‬ ‫علمها‬ ‫ا <نى‬ ‫وا مسى اهلها ا<تملو ‏‪١‬‬ ‫خلاء‬ ‫امست‬ ‫ولما‬ ‫وعظام‬ ‫طوال‬ ‫يستظل يها و ورقها قلبل ولها أغصان‬ ‫طو ‪,‬لة لما ظل‬ ‫‏)‪ (٣‬ااطلح ‪ :‬شحرة‬ ‫دوك كثير من سلاء النخل } ولها ساق عظيمة لا تلتقى عليها يد الرحل تأ كل الإبل منها‬ ‫أ كلا كثيرا ‪ ،‬تنبت فى الحبل ‪ ،‬الواحدة ‪ :‬طاحة ويطلةون علبها « أم غيلان » _ الأشخر ‪ :‬شجر‬ ‫سكر ‪.‬‬ ‫وشه‬ ‫زهره‬ ‫هن‬ ‫الخاد ومخرج‬ ‫ف‬ ‫و حشى‬ ‫منه‬ ‫‏‪< ١‬ود‬ ‫الناس ق‬ ‫ح يةتدح‬ ‫العشر فيه حراق‬ ‫‏(‪ )٤‬الصب ‪ :‬هى هنا بمعنى المراوغ الخاتل ‪.‬‬ ‫‪_ ٤٦١‬‬ ‫ولا "يبصر‬ ‫النصح‬ ‫لا يسمع‬ ‫لا بهدى ولا يهتدى‬ ‫مكنان‬ ‫‪97‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وا ل‬ ‫عدوه ' الواء۔_ ظ‬ ‫زاثيا راثتا‬ ‫تهدى‬ ‫فكيف‬ ‫وك ُ‬ ‫لا ثير‪0‬‬ ‫الجاب‬ ‫ساق‬ ‫جابر“ فى الورى‬ ‫لكل كسر‬ ‫اللخيرُ‬ ‫جاء به‬ ‫عن خبر‬ ‫وإن رأى العين يكفى التى‬ ‫ولا يشعرُ‬ ‫لا يدرى‬ ‫من حيث‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫ى‬ ‫صر ة ال‬ ‫ور ما‬ ‫ولندذرُ‬ ‫أخبره اخ__يرث‬ ‫يا سادرآ فى الغى من سدما‬ ‫من دونها موتك الأحمر‬ ‫م‬ ‫فإن الدهرة ذو سطوة‬ ‫أقصر‬ ‫لونه يكدر‬ ‫عما قليل‬ ‫الفى‬ ‫مهن حياة‬ ‫صاف‬ ‫فكل‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫الأغ__ير‘‬ ‫الأسوأ‬ ‫الغثاء‬ ‫وهو‬ ‫ياب‬ ‫يرى‬ ‫_‬ ‫دك‬ ‫القشوةر«ث©‬ ‫المم‬ ‫منه‬ ‫يفرق‬ ‫‪١‬‬ ‫ن\‬ ‫ال‬ ‫صروف‬ ‫اسبوع‬ ‫وس‪+‬جم ُ‬ ‫حميلةة من الطويل » ‪:‬‬ ‫« نصيحة <سنة‬ ‫وأن ليس للرب المليك شريك‬ ‫َ‬ ‫عير ‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫رب‬ ‫`‬ ‫ل‬ ‫ا ‪-‬‬ ‫الله‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫بان‬ ‫‪-‬‬ ‫شنهذب‬ ‫د‬ ‫أنمهلُ من صلى عليه مليك ؟‬ ‫‪4‬‬ ‫_‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫ور سو له‬ ‫عبده‬ ‫حتا‬ ‫واحمد‬ ‫(‪ )١‬راثئغا ‪ :‬مائلا غير مستقيم‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الجاب ‪ :‬الجار‪. ‎‬‬ ‫وغى‬ ‫غثا يغثو غ‪_:‬و؟‬ ‫‪:‬‬ ‫ول‬ ‫السيل ‏‪٤‬‬ ‫زيد‬ ‫الخااط‬ ‫الشحر‬ ‫ورق‬ ‫‪ :‬البالى من‬ ‫‏)‪ (٣‬الغشاء‬ ‫يغئى غثيا الوادى ‪ :‬كثر نيه الغثا‪٠‬‏ ‪.‬‬ ‫على الناس والدواب‬ ‫‏(‪ )٤‬يفرق ‪ :‬مخاف ‪ .‬السبع ‪ :‬يقع على ماله ناب من السباغ ‪7‬‬ ‫فيفترسها ء مال الأسد والذئب والر وفهد وما أشبهها أ اة‪ .‬ور ‪ _ :‬يجوز أن بكون معنى‬ ‫‪.‬‬ ‫م نة للمبحم‬ ‫يكون « ‪٫‬دلا‏ » ه ن السبع ‪ .‬‏‪ ١‬و يكون بمنى « المائد » نيكون‬ ‫« الأسد »‬ ‫‏‪١‬أشدها وأقباها ‪.‬‬ ‫الأيام ‏‪ ١‬ى‬ ‫سيم أ<داث‬ ‫‪ :‬إن النبع خاف‬ ‫يةول‬ ‫_ ‪_ ٤٦٢‬‬ ‫ستي وبدا شرح النهار لولا‬ ‫م‬ ‫صلاة سدى مالاح فى أتاىلسما‬ ‫وما سجعت وقت الصباح دير("©‬ ‫وما جرم ليل واستجّتا به الورى‬ ‫شديد النوى ل تم منه ملوك‬ ‫عليك بتةوى الوتسل ‪ . .‬فأخذه‬ ‫ولوك‬ ‫به‬ ‫وته يب"‬ ‫ولا تركب المشواء إن ركو بها‬ ‫غرا؟‬ ‫وسلوك‬ ‫إذا ما حبال“ سعت"‬ ‫حبله‬ ‫وكن" واثتا فالإعتصام‬ ‫والشكو ك تشو (("‬ ‫يقينك يبقى ‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫وكن' ناقشا شوك الشكوك ف بما‬ ‫من قلبه وشدكوك‬ ‫خلت ‪7‬‬ ‫لقد ضل؟ مُرتاب“وأفلح مؤمن‬ ‫للتريض ع‪,‬اء({‬ ‫قوافى حك‬ ‫نفذها قواف لا يروقك مثلما‬ ‫ض الناس منها ركيك”("“‬ ‫كأن قري‬ ‫فلولا كسار الشعر قلت قو افيا‬ ‫« ومهامها ‪ ..‬وهى من الب۔يط » ‪:‬‬ ‫واحفظ لساتك حفظا واحذر النلطلا“‬ ‫مه عن مآل لقد زال الحياه بها‬ ‫ذرًىالكرام مبدا لامرىُستطا‬ ‫ولاتكون ‪ 1‬لنو غا نقسقطً مز‪:‬‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫س‪ :‬زوالها ى وقت'اظهية وذلك ميلها للغروب‬ ‫‏(‪ )٠١‬بدا ‪ :‬ىدأ وخفف ال‪.‬زة ‪ .‬دلوك الشه‬ ‫وقيل دلوكها ‪ :‬ميلها بمد نصف النهار ‪.‬‬ ‫»‪ .‬ا۔ت‪:‬حنت به ص استتزت به ص‬ ‫‪ :‬جن وأجن‬ ‫‏(‪ )٢‬جن ‪ :‬اظلم ي يةال لكل ما ستر‬ ‫واستجن فلان ‪ :‬إذا اس‪-‬تر بمىء ‪.‬‬ ‫نةش الكوكة نقشها نقشاً‬ ‫‪ :‬تعبير جازى ( ا۔تعارة ) تةول‪: ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬ناقشا شوك الشكوك‬ ‫هر رة ( عثر فلا انتوش وشيك الا انتقش ) أى‬ ‫و‪:‬نتقدها ‪ :‬اخرجها من رجله وق حديث أ‬ ‫ادا دخات نيه شركة لا أخرجها من موضعها ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬خذها قواف ‪ :‬الصواب ه نفذها قوانيا » لأن أخذ تنصب مةه‪.‬ولين وا_كنه رغعه۔ا‬ ‫لاضرورة وريد بالقواق شعره ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬يةرل ‪ :‬فلولاكاد الشعر لقلت شعر؟ قويا محكا بصير شمر الشعراء ركيكا بجانبه‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬مه ‪ :‬كلة بنيت على ااسكون ‪ ،‬وهو اسم سمى به الفعل ‪ 2‬معناه ‪ :‬اكفف لأنه زجر ى‪‎‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مه‬ ‫مه‬ ‫قات‬ ‫ونت‬ ‫وصلت‬ ‫ذإن‬ ‫‏‪ ٤٦٣‬س‬ ‫« وما أجود هذه الحكة الفائقة وأحسنها وأجملها مانلبجر الطر يل‪ ..‬ويذكر‬ ‫فيها بعض بنى الزمان وسماها « خزى المنافق » واقد أ حسن وأجاد » ‪:‬‬ ‫إذا يكن" المر‪ .‬ن" ولا علم ‪ .‬رل يمنيه ى الناى عقل ولا حلمز‬ ‫وسود منه الدرضَ أفماله الد ‪0‬‬ ‫ولم تنقى أفمسالغ التأدب عرضه‬ ‫وصاحب عرض لا يفارقه الذم‬ ‫حليف‪ 4‬الازم لا تصحبه‬ ‫فذاك‬ ‫عدو‪ .‬كأن النصح فى قلبه ‪2‬‬ ‫النصيحة إنة‬ ‫فلا تلته أس‬ ‫سفلت ‪ ..‬ولم يرفعك خال ولاعم‬ ‫و إنكان من أصل شربف نقل له‬ ‫فهل يقصد الحنون ف طرق الدى‬ ‫وحل ينطق الام فى ‪ . .‬وصل يسمع الصم ؟‬ ‫حجة‬ ‫ثمانين‬ ‫اللفل‬ ‫ويا ساقة‬ ‫تي الحل ‪. .‬لا حلو لها أبد ط‪,‬ا‪0‬‬ ‫مے ص‬ ‫ولو ان أعزه الؤ سل ز ‪ .‬مطابا بحردار السل زم"‬ ‫ولا عيثره أهل الل كىدره الوشم‬ ‫لما رك وعظ الأكرمين ونصحهم‬ ‫_ الوغم بفتح الوأو وبالفين المعجمة ‪ :‬الة‬ ‫‏(‪ )١‬لم نق ‪ :‬لم تنظف وتختر وفءله أنقى ومثله تنقى وانتقى وكلةا معن } الدثم ‪ :‬الدود‬ ‫واحده الأدهم ‪.‬‬ ‫(‪. )٢‬قصد فى طرق الهدى ‪ :‬ععى ه۔تويا واعله من باب ‪ :‬ضرب‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الدنلى ‪ :‬شجر مر أخضر حسن النظر يكون ق الأودية ث وقال ‪:‬ء«شهم ‪ :‬إنها من‬ ‫النوم ‪.‬‬ ‫‪ .‬أىحد‬ ‫به‬ ‫ما زم‬ ‫‪:‬‬ ‫والز ۔ام‬ ‫‏‪١‬أىانشد <‬ ‫‏‪٥‬ره \‪ .‬نانزم‬ ‫و; ر م العى ه يزمه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫شدوا‬ ‫‏) ‪ ( ٤‬ز‏‪٠‬روا‪:‬‬ ‫ولو أن‬ ‫يايه‪:‬‬ ‫والذى‬ ‫البدت‬ ‫مقد م۔ ‏‪ ٠‬ومع‌هذا‬ ‫۔!‪٥‬ول‪٫‬ه‏‬ ‫ومطايا‬ ‫أن‬ ‫خر‬ ‫هوز‪. .‬وا»‬ ‫‪:‬أزمة‬ ‫وال‬ ‫‏‪ ١‬أعمل اللؤم فى الدنيا ماترا جيما الكان لنحح الراءعظين جدوى \‪ ،‬ولعاش ‏‪ ١‬هل الحلم فى صفاء ‪.‬‬ ‫‪_ ٤٦٤‬‬ ‫نم‬ ‫لا تحسقن‬ ‫اغار‬ ‫خه _‬ ‫م‬ ‫الحزم‬ ‫بائشب‬ ‫ظنونا ‪ . .‬فنان السوء‬ ‫ابيضّاض“ ثيابہم‬ ‫ية نك‬ ‫لا‬ ‫ألا‬ ‫ولا جس‬ ‫قول‬ ‫سلمت ‪ . .‬ولا يغر ر ك‬ ‫بسر‪ .‬حواه الجلد واللحم والعظم‬ ‫لعمرك إف لست يوما بانج‬ ‫ولم ألهر الشكوى إلى ابن فلانة‬ ‫ظنى السدم(‬ ‫ويجل فلان ‪..‬لا‪ . .‬ولو‬ ‫وعيناى أضحى حابسا‪ .‬ماءها العزم‬ ‫فيسكرن‪ -‬قلى برد ماء تصبرى‬ ‫رزَريت على من قال إن الورى نيثوا("‬ ‫‪-‬‬ ‫وما أبت'۔نفسى مخالطة الورى‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ _ -‬‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ه‬ ‫‪/‬‬ ‫« حكمة فاثنة فى عرض له من « البسيط » ولقد أحسن وأجاد » ‪:‬‬ ‫لا اعيد( ‏‪(٣‬‬ ‫‪.‬شر‬ ‫على‬ ‫وتمو عدو ‪.‬ى‬ ‫‪٤‬اى ح‪ .‬۔ مهديدر‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫‏‪.‬‬ ‫بحمل‬ ‫نهہددونى‬ ‫‪2‬‬ ‫غى‬ ‫و‬ ‫و ي‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫۔“ ‪.‬‬ ‫مصدودر‬ ‫اى‬ ‫بعيد‬ ‫حر‬ ‫وباش‬ ‫الا‬ ‫مصاحبة‬ ‫فى عن‬ ‫سعهتمو ى إ‬ ‫تفوق فضلا على جمہ الصنادرر(‪)٠‬‏‬ ‫جحاجحة‬ ‫صنخاديدؤ‬ ‫من‬ ‫مر‬ ‫س‬ ‫وإنى‬ ‫‏(‪ )١‬كظنى العدم ‪ :‬كظا وكظاظة ‪ :‬أى ملاثنى همه ى وكظنى العدم يكظنى كظا ‪ :‬بهظنى‬ ‫وكرينى وجهد ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬عوا ‪ :‬النم‪ :‬رنعالحديث على وجه الإشاعة والإفساد ى وقيل‪ :‬تزيين ااسكلامبالكذب»‬ ‫والفعل ثم ينم بكسر النونوضها ‪ 2‬والأصل الضم‪ .‬يقول‪ :‬ولا أبت‌نفسى معاشرةالناس ونخااطتهم‪.‬‬ ‫عبت من‌قاللى ‪ :‬إن الناس يكذبون ويشيهون عنك الشائعات } فاذا يعرفون عنىوأنا البعيد عنهم؟‬ ‫‪:‬‬ ‫ولا تة_ول‪‎‬‬ ‫‪ :‬أوعده وتوعده <۔ب‬ ‫‪ :‬تهددون بالعر وااعرب تقول‬ ‫(‪ )٣‬وعدو‬ ‫يوعده على الصر ‪ .‬فإذ! قالوا ه أوعدته بالر » أثبتوا الألف مع الباء وإذا لم يذكروا القر‪‎‬‬ ‫قالوا « أوعدته } والمواعيد ‪ :‬وا<ده الميعاد وهو لا يكون إلا وقتا أو ‪.‬۔وضا‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬جعاجحة ‪ :‬جم جحجاج ‪ :‬وهو السيد السمح الكريم والا‪ ..‬فيه ك كيد الجم‪! ‎‬‬ ‫وفى حديث يف بن ذى يزن ‪ « :‬بيش مغالبة غاب جحاجحة‪. » ‎‬‬ ‫‪_ ٤٦٥‬‬ ‫الأزد والأم الكريمة من‬ ‫من‬ ‫إف‬ ‫الميد(‬ ‫السادة‬ ‫خير‬ ‫وائل‬ ‫ت‬ ‫بكر‬ ‫مودود‬ ‫غير‬ ‫لأى‬ ‫أهنتموى‬ ‫فضل النذل كى' يقوى عل؟ وقد‬ ‫جهول يتبع لج الآل فى البيد‬ ‫لكن يعزك من يدرى بقدرك واأ‬ ‫واء ما كان من كلب ومن ۔يد)‬ ‫مل مم كل ريح وهو مستمع"‬ ‫يميز الثجر الحرمان م اليو‬ ‫لا يمرف البر م المعو الجى ولا‬ ‫_ الحرمان بالاؤ المعجمة ‪ 2‬والراء المهملة ‪ :‬شجر معروف نتن الراحة ‪ .‬وأصله‬ ‫بقشديد الراء » وجوز خفيفه » فهن ذلك خففه الناظم ‪:‬‬ ‫م‪٠‬۔‏‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫أصون عرضى ول أخل بموجودى‬ ‫فا جاهلا هاك خرى إننى رجل‬ ‫فأىً صاحب فضل غير محسود ؟!!‬ ‫وإن حست على فضلى فلا عجب‬ ‫‏(‪! )١‬لأزد ‪ :‬لغة ى « الأسد » تجمع قبائل وعمائر كثيرة ف اليمن } وأزد أبو حى من‬ ‫الين ‪ .‬وهو ‪ :‬أزد بن الذرث بن نبت بن مالك بنكهلان بن سبأ ء يقال ‪ :‬أزدشنوءة ى وأزد‬ ‫عمان وأزد السراة ء‪ .‬قال النجاشى واسمه «قيس بن مرو» وكان عاهد أزد شنو‪.‬ة وزد عمان‬ ‫ألا حولا عليه ڵ ثبتت أزد شنوءة على عهده دون أزد عمان } فقال ‪:‬‬ ‫ورجل بها ريب من الحدثان‬ ‫وكنت كذى رجلين ‪ :‬رجل صحيحةر‬ ‫و‬ ‫‪...‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬؟‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫‪2‬‬ ‫عمان‬ ‫ر د‬ ‫الق شات‬ ‫وا ما‬ ‫شثنخبؤو م‬ ‫فازد‬ ‫فاما الق صحت‬ ‫وبكر بن وائل بن قاسط ‪ :‬قبيلة معرونة ‪ .‬وبنو بكر فى العرب قبيلتان ‪ :‬إ<داهما ه۔ذه‬ ‫والثانية ؛ بنو بكر بن عبد مناف بن كنانة وإذا نسب اليها قالوا ‪ :‬بكرى ‪ ،‬والصيد ‪ :‬واحده ‪:‬‬ ‫الأصيد ‪ :‬الرجل الذى يرفع رأسه كبرا ‪ ،‬الأسد » الملك لأنه لا ياتفت من زهو عينا وشمالا ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬السيد ‪ :‬الذئب‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬م المو ‪ :‬من المعو ‪ :‬وحذف النون جائز ى والمعو ‪ :‬الرطب وقيل المعمو ‪ :‬الذى عح‪+4‬ه‬ ‫اانخل ‏‪٠‬‬ ‫أمعت النخلة وأمعى‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ٤‬تقول‬ ‫أدرك كله‬ ‫التمر الدى‬ ‫هو‬ ‫‪ .‬وقيل ‪:‬‬ ‫الإرطاب‬ ‫‏( ‪ - ٣٠‬ديران الحيسى )‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤٦٦‬‬ ‫« وما ألابلعمهذه الكنمة الفائقة ‪ ،‬النادرة الشائقة ث وأجودها وأوفتها‪,٠ ‎‬‬ ‫« الحفيف » ويذكر فبها عض أبناء الزمان وسماها « الحجة القاممة‪: » ‎‬‬ ‫ش‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫ير ُ هاز ‪(.‬‬ ‫غ‬ ‫لك‬ ‫منجز‬ ‫إنى‬ ‫الا تجاز‬ ‫أ حسن‬ ‫الوعد‬ ‫زوا‬ ‫أهلها القائز“ الفمول“ المجازى‬ ‫واصدقوا إنما المروءة صدق‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الص‬ ‫هما‬ ‫أ فما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ر‬ ‫دبى‬ ‫بالإ مع‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫يقال من غير‬ ‫إن قولا‬ ‫والشجاع" الكر‪.‬م لا ألي ى رأيه أن يجوز كل' ج‬ ‫يضرب الأوجه الغصابَ جزا وبكف المدى عن الأعجاز‬ ‫وإذا ماانشمين يهتز العا في اهتزاز المهند الجاز‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ايث“ حرب كأنما الموت فى فيه حكى طعم سكر الأهوازث©‬ ‫‏(‪ )١‬زوا الوعد ‪ :‬ونوا به ومنه الثل « أتجز حر ها وعد » يضرب فى الوناء بالوعد‬ ‫فى الاستنجاز أرضا ‪.‬‬ ‫وقد ذرب‬ ‫هاز ‪ :‬ليست اسم فاعل من هزى فايس فى اللغة هذا الفعل واما نيها « هذى »ضد جد _‬ ‫سبق أن أوردنا الشاهد على جواز ذلك‬ ‫فيحتمل أنه أراد ه هازل » وحذف اللام ‪ .‬وقد‬ ‫مع استكراهه ذ أو أراد ( هازى ) أى ه هازىء » وحذف ال‪.‬زة ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬اللاز ‪ :‬الملازء وحذف اايم اذرورة وهو جائز مكره‪. ‎‬‬ ‫‏ىلتأبي‪ : (٢):‬يقصر ويبطىء ى قال العدى ‪:‬‬ ‫بلام على جَهلد القتال وما ائتلى‬ ‫وأشمطً عريان يمه كتاه‬ ‫وقال تعالى ( ولا يأتل أولو الفضل منج » ه الآية » ولا « يأتل » هو من ألوت أى‬ ‫قصرت وآبطأت ء يجوز كل بجاز ‪ :‬يسلك كل طريق ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬الجزاز ‪ :‬الكثر القطم ونعل جز بز ح<زا وجزة‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الأهواز ‪ :‬سع كور ببن البصرة وفارس ه" لكل واحدة منها اسم وجمها الأهواز‬ ‫أيصا وايس للا"هواز واحد مل لهظه ولا يفرد وا۔د ‪.‬نها « بهوز » ‪.‬‬ ‫‪- ٤٦٧‬‬ ‫وغو فى الحرب فوق أشد التنازى(_©‬ ‫ذايلا‬ ‫للاصدقاء‬ ‫وتراه‬ ‫فكان أولح غازعص«{‬ ‫قويا‬ ‫يرو‬ ‫م أن‬ ‫ماصدبته‬ ‫وإذا‬ ‫درا لحادث الدهر عازى”)‬ ‫كان‬ ‫خطب“‬ ‫الدهر‬ ‫نابه من‬ ‫وإذا‬ ‫الفول أحسن الإيجاز‬ ‫أوجر‬ ‫قولا‬ ‫إذا قال‬ ‫ناطق‬ ‫صادق‬ ‫معلن كنل الطراز‬ ‫حاكه‬ ‫قريضا‬ ‫محول‬ ‫مه أن‬ ‫وإذا‬ ‫كصفة بازى‪)٤‬‏‬ ‫أمره‬ ‫يةتتذى‬ ‫ندب‬ ‫الرأى قانس الأمر‬ ‫جيد‬ ‫وهو عن ذاك أبمدله الخازى‬ ‫ووضيم رك يدعى الفضل إفكا‬ ‫خاز‬ ‫وهو‬ ‫لنفسه‬ ‫مدمحا‬ ‫ك‬ ‫الا‬ ‫بين الورى مخلق‬ ‫وجبان‬ ‫طيقّة مثل طيشة الج لواث©‬ ‫فى كل حين‬ ‫وبه للصديق‬ ‫فى البراز‬ ‫وثملا‬ ‫ذا لسان‬ ‫وتراه بين النساء شجاعا‬ ‫وإذا بارز السدو اعسنراه | خنقا درعصدة س وازه©‬ ‫وإذا ماانتشدى بمنه النث محاكى حكاية اللاز باز‬ ‫(‪ )١‬أسد التغازى ‪ :‬يريد أسد الغزو أى الأسد ا‪.‬قوية الج۔ور‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬يغزو قوما يريدم } ويطلبهم ويقانلهم ى غاز ‪ :‬طالب ث سائر إلى قنال المدو‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬عازى ‪ :‬صابر ‪ 2‬قياسا على رضى يرضى فهو راض » تقول ‪ :‬عزى يعزى عزاء نمو‬ ‫عز ‪ :‬أى صابر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬قائس الأمر ‪ :‬يقيس العىء على غيره وبه أى يقدره على مثاله ‪ .‬والمراد ص أنه ذكى‬ ‫دقيق الملاحظة _ الندب ‪ :‬السريع إلى !افضائل ء الخفيف فى الحاجة لأنه إذا ندب لايها خف‬ ‫‪.‬‬ ‫وندباء‬ ‫ندوب‬ ‫لقضاثها وجمه‬ ‫(‪ )٥‬الجلواز ‪ :‬بكسر الجيم ‪ :‬العسرطى‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬البراز ‪ :‬بكر الباء ‪ :‬الغائط‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬الكزاز بض الكاف ‪ :‬داء يأحذ من شدة البرد أو من خروج دكمثير ولا تعتزى‬ ‫كون «الكزاز» بفتح الكاف ومعناها ‪ :‬اليوس والانقباض ‪.‬‬ ‫الإنسان منه رعدة ڵ وجوز أن‬ ‫الطياز_(©‬ ‫مثلح تخ__رة‬ ‫ترة‬ ‫وإذا ما أسعتّه الوعظ أبدى‬ ‫_ الماز باز ‪ :‬صوت الذباب ‪ 2‬والطناز ‪ :‬هو الذى يسخر ‪.‬ن ااناس ‪.‬‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫‪.6.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫الاعجاز‬ ‫هال‬ ‫شوا‬ ‫به‬ ‫كد‬ ‫فيه‬ ‫لبس‬ ‫الدى‬ ‫يدعى‬ ‫والدى‬ ‫الحب_ازط"‬ ‫تا محاكى مملوكة‬ ‫للشم عيه‬ ‫وترى النذل‬ ‫جر از‬ ‫سهما فالأبوال فوق ا‬ ‫أأنت ها بنه‬ ‫ماالزمان‬ ‫فإذا‬ ‫وانتهزها فى غاية الاتہباز‬ ‫إن تجند فرصة أخرة فبادر‬ ‫وس‬ ‫م‬ ‫قفاز‬ ‫على‬ ‫بازيا‬ ‫لا تكر‬ ‫وإذا لم تكر" عزيزا بأرض‬ ‫نإذا ضافت البلاد على حر كرم ‪ . .‬فالهن_د غير الحجاز‬ ‫عس گاز‬ ‫سوى‬ ‫صاحبا‬ ‫أرز‬ ‫م‬ ‫دهر ى‬ ‫أ بناء‬ ‫عرفت‬ ‫لها‬ ‫‪ 1‬نا‬ ‫_‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫آ ‪..‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫إعو از‪ ٣) .‬‏‪٢‬‬ ‫من‬ ‫‏‪ ٠‬صت‌‬ ‫وبم‬ ‫‪2‬‬ ‫لو‬ ‫د‬ ‫الد نا‬ ‫ق‬ ‫د نيا‬ ‫ادحبن‬ ‫ان‬ ‫و <__رام‬ ‫جازى‬ ‫بالخير‬ ‫خير‪ .‬فية وليس‬ ‫لا‬ ‫الشم الذى‬ ‫فقد‬ ‫وكفاقى‬ ‫هرة أمنى ‪.‬رى الحسام الو}‪-‬ازث©‬ ‫هة ‪.‬ن عس_رزاثم ماضياتر‬ ‫‪.‬‬ ‫تقول‪: ‎‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مضطر بة‬ ‫جاءت‬ ‫(‪ )١‬النخرة ‪ :‬مد ااصموت ف الخياشيم وتصويت كأنه نغمة‬ ‫خر الإن۔ان والحمار وااقرس بأنفه ينخر بكسرالخاءوض‪.‬ها تخير‪ :‬مد ااصرت وانة رفخياش‪..‬ه‪‎.‬‬ ‫وعى اسم ‪..‬۔ة على وزن « املة » ولو قال « لخرا » اكان أنضل ڵ واكنها تخل بالوزن‪. ‎‬‬ ‫_ملوكة الباز ‪ :‬بتصد عجين الخباز وشبه النذل‬ ‫لوك أى ‪ :‬ء‬ ‫‏(‪ )٢‬عمياء كا ‪ :‬تصغير‬ ‫هذه ‪ .‬فاللغة تقول ‪. :‬لك الهجين وأ‪.‬اكه‬ ‫أعثر عل "‬ ‫‪7‬‬ ‫المميايك با'عجبن ؤ رخاوته ‪.‬‬ ‫‏‪1٣‬نعم عجنه ‪.‬‬ ‫وما كه بشدة وف‪:‬حة علىاللام ‪ :‬عءجنه‬ ‫(‪ )٣‬قيضذت ‪ :‬تفردت وانزوبت _ ال واز ‪ :‬الافتقار وسوء المال‪. ‎‬‬ ‫)‪ (1‬المراز ‪ :‬القاطم الذ وقول الشاعر ‪« :‬كل عادا جراز للشجر » إما عنى به ناقة‪‎‬‬ ‫شمها بالجراز من ااسيوف اى نفعل فى "اجر فعل اليوف نيها ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫=‬ ‫‪٠-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏َ‬ ‫الاجو ر‬ ‫ق‬ ‫الطار اتر‬ ‫«و ية‬ ‫هو ى‬ ‫الو خد‬ ‫ضر يه‬ ‫‪7‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‏‪.٠٤‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫الابتزاز‬ ‫باحسن‬ ‫نصيى‬ ‫وا بعز‬ ‫أ بلغ اراد‬ ‫فبدا‬ ‫‏(‪٢‬‬ ‫۔‪,‬‬ ‫‪ّ .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‪,‬‬ ‫إل‪.‬‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫أوقار(‬ ‫على‬ ‫بيم‬ ‫سسانهم‬ ‫كرام‬ ‫ا نايس‬ ‫عن‬ ‫النه‬ ‫رعى‬ ‫و الرنا( ()‬ ‫الماز‬ ‫‪71‬‬ ‫لا‬ ‫حميب۔__د‬ ‫بغل‬ ‫عيشمم‬ ‫قطعوا‬ ‫تروا لفعل الجيل أى؟ اهتزاز‬ ‫صحبوا الدهر با!سكارم واه‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫جهاز‬ ‫أ يا مهم‬ ‫عمم‬ ‫ح ‪4‬سز‬ ‫حتى‬ ‫والمرو ‪5‬‬ ‫‪ ١‬جد‬ ‫لفو ‏‪١‬‬ ‫» حكة حسنة من الطو دل « ‪:‬‬ ‫غير أرضه‬ ‫ترى‬ ‫أرضا‬ ‫ولا‬ ‫مرا‬ ‫عد‬ ‫ول‬ ‫جاورّتَ الش‬ ‫إذا أ نت‬ ‫على كل ما يهو}ى اللئے" وأرضه‬ ‫فجاوره واصبر" مااستطمت مُداريا‬ ‫<‬ ‫اسسم غرس‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ َ ٤‬والدموك‬ ‫۔مر بع‬ ‫شىء‬ ‫اكل‬ ‫ية_ال‬ ‫خلاك‬ ‫وك‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫المر‬ ‫س سر دعة‬ ‫‏) ‪ ( ١‬دهوك‬ ‫قال الشاعر ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫سوك‬ ‫حاركها‬ ‫ق‬ ‫حراء‬ ‫الن مرولث‬ ‫وهى‬ ‫حمر و‬ ‫ان‬ ‫ا نا\‬ ‫ضرب من سير الإبل وهو سعة الخطو ف المشى‬ ‫يقصد الشاعر العنى الأول _ الوخد‬ ‫اللو‬ ‫ووسعت‬ ‫أسرعت‬ ‫‪:‬‬ ‫و وخدانا‬ ‫وخدا‬ ‫تحد‬ ‫الناقة‬ ‫وخدت‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬تقول‬ ‫الختان‬ ‫«‬ ‫الدى‬ ‫ومثله ‪,‬‬ ‫بان‬ ‫والوصل‬ ‫«‬ ‫‪ :‬الفرقة‬ ‫و حهتن‬ ‫على‬ ‫اله ب‬ ‫الجن ىى كلام‬ ‫حاء‬ ‫ود‬ ‫‘‬ ‫‪ :‬الأغر ة‬ ‫‏) ‪ ( ٢‬البن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اسم‬ ‫هنا‬ ‫‘ ور‬ ‫اسيا وظر فا ‪.7‬‬ ‫ا!ايث‬ ‫وبكر ن‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫الأضد' د‬ ‫م ن‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫بينا و! دد‪:.‬و زة‬ ‫ولن‬ ‫‏)‪ (٣‬المياز ‪:‬العياب ااطمان ‪ 2‬والرماز ‪ :‬يقصد اافاجر ‪ 2‬واللغة تة_؛ل ( الرمازة ) هى‬ ‫الفاجرة الق لا ترد يد لامس لأنها ترمز بعينها ‪ [.‬تقول ‪ :‬رمزته المرأة بعينها ترمزه رمزا ‪:‬‬ ‫زال ى ا'رمازة من ااذ۔اء ‪ 2‬وهى الفاجرة ‪:‬‬ ‫غمزته ‪ 2‬وجارية ر‪.‬ازة ‪:‬غيازة ص رقال‬ ‫لن يستة‪-‬يلها‬ ‫ورئازة مالت‬ ‫احاديث سدكاها ابن حدراء أرق‬ ‫‪ }.‬وهكذا تبد أن شاعرنا قد ا۔تمجاز أن يطلى ه الرماز » على الفاجر ‪.‬م أنه لا يرمز‬ ‫‪.‬‬ ‫وا دإثارة‬ ‫للا غو اء‬ ‫فها‬ ‫الفاجر ة‏‪ ٥‬الى تغمز بميلها و; ترمز‬ ‫يغمز _ كامرأة‬ ‫أى‬ ‫‪_ ٤٧٠‬‬ ‫(‬ ‫يضيق به طول الزمان برضه‬ ‫ولا تك عخياراآ كن فى حياته‬ ‫لضرب الطل بالسيف واللدش؛ بالى‬ ‫‪٢»,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪79‬‬ ‫`‬ ‫‏‪.‬‬ ‫عر ض‬ ‫حدس‬ ‫العقل من‬ ‫دى‬ ‫_ إلى‬ ‫« مثلها » ‪:‬‬ ‫إذا كان لى سحب ولم أرض فلهم‬ ‫صبرت ‪ . .‬فظنوا أننى فماهم أرضى‬ ‫وصابرت كيا يعك_وا أننى امرُ‬ ‫أرضا‬ ‫مُقبدلة‬ ‫بصحبنهم والأرض‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 2‬مرو‪( ٥ ‎‬‬ ‫ليا‬ ‫ست‬ ‫‏‪ ١‬ن‬ ‫م ‏‪ ١‬جره‬ ‫إن‬ ‫العذر(‬ ‫فا‬ ‫حيله‬ ‫مماء‬ ‫ساق‬ ‫ل‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫ولم أنس عبدا لى من الإنس قاليا‬ ‫لعمر إف لست أنسى مودة‬ ‫بذات له نفسى ولم أيتى ماليا‬ ‫إذا بذل لمعروف يوما لح امرؤ‬ ‫فلا عجب إنقال م أتى ماليا ©‬ ‫فن كان ذا فسل يدثر عرضه‬ ‫« وما أحسن هذه الحكة الحسنة فى الزمان و أهله من « الطو يل » ‪:‬‬ ‫‪(٤‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تكاد السما من غظمر‪‎”.,‬‬ ‫م‪‎.,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ورث‬ ‫أمور أرى ما مثلهن أ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪, ٠‬‬ ‫(‪ )١‬الحيار ‪:‬الكثير الحيرة‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الطلى ‪:‬الأعناق والواحد ‪:‬الطلاة ‪ :‬العذق مثل ‪ :‬تقاة وتقى ‪ .‬وبين القوانى الأربع‬ ‫جناس كما مرى ‪.‬‬ ‫(ء) لم ‪ :‬أداة اس‪:‬فهام ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬مهظمها وأ كثرها ‪ 7‬عمور‪‎‬‬ ‫وعظمها‬ ‫(‪ (٤‬العظم ‪ :‬خلاف الصغر‪ ٠ ‎‬وعظم الأمور‬ ‫تضطرب وتموج‪. ‎.‬‬ ‫تضم منها أو تكاد تطير؛‬ ‫تكاد الجبال الرايات هولها‬ ‫تيس منها أو تكاد تخورُ‬ ‫تكاد البحار الراخرات لأجلها‬ ‫أرى الفاس يبدون الجراثر فى الدنا‬ ‫((‬ ‫ور‬ ‫الزمان ے‬ ‫وقولهم إن‬ ‫وظلم عظسے؛ فى الز‪.‬ان وزور‬ ‫وذلك إفكا وافترا‪ :‬ومفكر‬ ‫فذلك حَرّل والمراؤ عسير‬ ‫إذا لم يكن إلا الضلال ممناهجا‬ ‫اللفيف «» ث‬ ‫» نصح من‬ ‫ل اغسترارآ ‪ . .‬أقصر فإنك هالك‬ ‫الما‬ ‫أيها الباخل؛ الذى جمع‬ ‫ل ونفسر“ رمَتك قعر الهالك‬ ‫لك قلب أزاغ_ه جمممك الما‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ء‬ ‫‪ .‬ى‬ ‫۔‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حالك‬ ‫د‬ ‫‏‪ ١‬سو‬ ‫الانام‬ ‫بين‬ ‫لك‬ ‫وعرص‬ ‫رن‬ ‫كى‬ ‫تخسل اللوب‬ ‫ف ‪.‬ونرجوه عند ضيق المسالاث‬ ‫نحن أعداد ما لها نطعم الضي‬ ‫ملك “ لمالاك‬ ‫‪ .‬وأنت‬ ‫‪.‬‬ ‫سخا‪:‬‬ ‫ه‬ ‫دو‬ ‫مُبي‬ ‫فنحن‬ ‫مالنا‬ ‫ملنا‬ ‫ء‬ ‫الطو يل « ث‬ ‫من‬ ‫ادب‬ ‫»‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫د‬ ‫و۔‬ ‫ِ‪٠ . ٤‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫اء‬ ‫ولا بأغاربد ولا بغة‬ ‫منى بتملق‬ ‫لم أبلغ‬ ‫لعمرى‬ ‫‏‪ 7٣‬ل‬ ‫ناه‬ ‫دو ‏‪\ ٥‬‬ ‫ح۔هن"‬ ‫و لا‬ ‫ف‬ ‫مر‬ ‫‏‪ ١‬البخيل‬ ‫هو ‏‪ ١‬خاة‬ ‫و لهيس‬ ‫‪.-‬‬ ‫۔۔ے۔۔۔س۔_۔۔۔‪.‬۔‬ ‫صم‬ ‫والر‪: ‎‬‬ ‫(‪ )١‬الحراثر ‪ :‬الذنوب والجنايات يحنيها الإنان ث وج‪ ,‬يحر إذا جنى جناية‬ ‫‪٠‬‬ ‫الجريرة‪‎‬‬ ‫المكسر ‪ :‬من‬ ‫‪ 6‬والغناء‬ ‫‪ :‬بالفتح النفخ‬ ‫(‪ (٢‬الغناء‬ ‫السماع‪. ‎‬‬ ‫حج ‪٧‬ع‏ _‬ ‫لمنائض‪٩_١‬‏‬ ‫فلا تح۔بله كاشفا‬ ‫وكل طمام أشتريه بما الحيا‬ ‫فليس سَنا وجهى يزين سناكى‬ ‫إذا أنا لم يحسن مالى تأدى‬ ‫يروى الحيا و<۔ءا قليلة حياك‬ ‫عايك بأفعال التقى والحي _انلا‬ ‫« اعةبار من الطويل » ‪:‬‬ ‫تأمل؛ وشه‪١‬‏ يا صاح هل" ترى ف الورع‬ ‫الذم والأذى"‬ ‫من‬ ‫نفرسا َةساتر‬ ‫وهل ترى يوما قاب ذا صافيا لذا‬ ‫وهل ترى فهم صادقا لصديتسه‬ ‫لألف بين الغار والماء ى المد‘ك‬ ‫فاو ألف الرحمن بين قلبهم‬ ‫« وما أجرد هنه الحكة الفائقة وأبلغها من البحر « البسيط » وما أ لطف‬ ‫الغزل الفائق فى أولهما فى ذكر الأطلال والمنازل والأح‪.‬اب & ويذكر فيها بعض‬ ‫أبناء الزمارن ‪ . .‬وسماها « الموضحة » ‪:‬‬ ‫هلجاورتسكرإبعد البينأعراب"(‪©٨‬‏‬ ‫يا أربعا ثقلت منهن أطناب‬ ‫الياء وقصر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ما اليا ‪: :‬‬ ‫(‪ )٢‬اليا نى صدر البيت ‪ :‬المياء _ واليا ق عجز اليت ‪ :‬المطر لإحيائه الأرض ‪ .‬وبينهما‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جناس‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬شم ‪ :‬انظر ‪ .‬شام الحاب شيا ‪ :‬نظر إليه أين يقصد وأين عطر ؟ وقيل ‪ :‬هو‪‎‬‬ ‫النظر إليه من بعيد! وترى هنا والبيت بمدها ينبغى ألا تمد الراء فيها حق لاينكسر البيتان‪‎.‬‬ ‫(‪ )٤‬الذا ‪ :‬بضم اليم وكسرها جم واحدته ه الذوة » بضم الجيم ‪.‬وكسرها ونتحها‪: ‎‬‬ ‫القبة من ااار ‪ 0‬وقتل هى الحرة‪. ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫( ‪ (٥‬الذر بم ‪ :‬الازل والدور بعينها ‪ .‬والاوطان هق كا ت وأى مكان كانت يا واحدة‪‎‬‬ ‫الر بم _ الأطناب ؛ الطوال من حبال الأخبية ى ما يشد به البيت منالبال بينالأرض والطرائق‪‎.‬‬ ‫و عودها‪‎.‬‬ ‫بسكون "نونو ضمها ‪ :‬حبل الياء والسرادق‬ ‫وقيل ‪ :‬دى الأوتاد » وا‪<+‬ده ‪ :‬الطنب‬ ‫‪ :‬ج۔ل هن‪‎‬‬ ‫والعرب‬ ‫جم العرب‬ ‫‪:‬‬ ‫_ ا‪ ٦‬عراب‬ ‫ضنخا‪.‬ة الأربع و كترتها‬ ‫وكنى ‪٫‬ثةل الاطناب ‪7‬‬ ‫الناس ‪ ،‬مؤنث وتصغيره بغير هاء نادر ى والعرب العاربة هم الحلص منهم ‪ 2‬والمتعربة والمتعربة‪: ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خاص‬ ‫ليسوا‬ ‫دجلاه‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪٤ ٧٣٣‬‬ ‫هكر النااعتين وهل‬ ‫وهل بكى الربع ر‬ ‫أحباب ؟‬ ‫الأحباب‬ ‫على‬ ‫وناح‬ ‫بكى‬ ‫لما‬ ‫قات‬ ‫أعاين من باأمس‬ ‫وحل‬ ‫ذا؛ِا؟‬ ‫لولاك ما أدل اهوى‬ ‫حييت‬ ‫عنهم ‪ .‬ولانطةت‪.‬بانوا ولا آبوا‬ ‫أعيتا ول نذر دمي حين أسألها‬ ‫تذغاي(‪١‬‏‬ ‫الين‪:‬‬ ‫لفراب‬ ‫بدا‬ ‫لا‬ ‫لو ساعدو بى على ساعات بينهم"‬ ‫شمر" وإنحضروا فيها وإن غابوا‬ ‫منى عليهم سلام" كلا طلعت‬ ‫أبنا الزمان دوى‬ ‫بعض‬ ‫ما لى أرى‬ ‫ناب‬ ‫دهره‬ ‫من‬ ‫عضّه‬ ‫لمن‬ ‫جو'ر‬ ‫إن قاتلوا قتلوا من حيث ما ثابوا‬ ‫ثعالب الدر لولا عادة لهم‬ ‫حدثتك من الأفواه أعجاب‬ ‫جماعة" لو تناوى فى مجالسهم‬ ‫قيل" وقال ونصير ه ألقاب‬ ‫وإن خلو' ا بينهم ينو بمجاسهم‬ ‫)‬ ‫حل؟ فلا‬ ‫حيث‬ ‫وحوا‬ ‫حازوا الحرام‬ ‫وأصحاب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الورى‬ ‫فى‬ ‫حيه‬ ‫وأثمواب‬ ‫أجسام`‬ ‫ولا تفرنك‬ ‫نلا ينر؟نك ما قالوا وها نطقوا‬ ‫لاغار أخشاب‬ ‫أه(ث النفاق وهم‬ ‫‪ .‬النثاء وهم أهل الحرام وهم‬ ‫وليكن لهب للولدرر أصلاب‬ ‫ياليت فنيا لاتأنى بملهي ث‬ ‫ر يشثر“ وأذناب‬ ‫أدبارهمْ‬ ‫لزان‬ ‫هم الكلاب فلولا الذالممه بينهم‬ ‫وال_ذر‬ ‫الرعد‬ ‫ف‬ ‫به الشل‬ ‫ويتدرب‬ ‫‪4‬‬ ‫طائر يتشا‪٠‬‏ مون‬ ‫والغراب ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الفراق‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ١‬البيت‬ ‫والبكور والواد ‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٧٤‬س‬ ‫حكة ادبية <۔غة فائقة ‪0‬ن « المةتجض » ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫والتناجى‬ ‫والقلق‬ ‫رة‬ ‫بلزيا‬ ‫الودة‬ ‫ليس‬ ‫ناجى‬ ‫م النش‬ ‫قلبه‬ ‫حبة‬ ‫من‬ ‫المودة‬ ‫إن‬ ‫والمداجى‬ ‫ولا المنافقن‬ ‫ب‬ ‫اللو‬ ‫ولا‬ ‫لا بالكذوب‬ ‫م رولا الجبان لدى الهياج‪.‬‬ ‫لا بالمثون ولا المو‬ ‫ثا إن عنا أمر مفاج(_‪©١‬‏‬ ‫إن مختبره تلق لاء‬ ‫نيا شفاكً بلا علاج‬ ‫وإذا عرتك حوادث الد‬ ‫د تنل؛ به ما أنت راج‬ ‫جبه فى كل الأسو‬ ‫الزأجاج(>‬ ‫وا للبساذمة‬ ‫بالمضلب المشطب‬ ‫ويملك‬ ‫الدجاج‬ ‫لك البزاة من‬ ‫تبين‬ ‫فى موقف فيه‬ ‫« حكة وافية ‪ 7‬ووصية كافية من « البسيط » ‪:‬‬ ‫بين الأنام حليف البخل والنوم("‬ ‫م‬ ‫ّ‬ ‫ء‬ ‫منم شاور النخر فى بفل القراء غدا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪..‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫أئ مهزوم‬ ‫أضحى ذليلا هزما‬ ‫يشاور جبان فى محاربة‬ ‫ومن‬ ‫لتعلم‬ ‫لم يقصد‬ ‫ملم المشرف‬ ‫كذاك من شاور الجهال فى طلب ا(‬ ‫وحذف الحمزة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬عنا ‪ :‬ظهر ‪ .‬مفاج ‪ :‬مفاجىء‬ ‫‏(‪ )٢‬المضب ‪ :‬القطع ‪ .‬عضبه يعضبهعضباً ‪ :‬قطعه ث ومعناه هنا ‪ :‬اليف القاطع ! وسيف‬ ‫بضم‬ ‫وشطبه‬ ‫‪6‬‬ ‫السيف‬ ‫‘ ودطوب‬ ‫شطب‬ ‫بالمصدر وسيف مشطب ‪ :‬فيه‬ ‫‪ :‬قاطع ‪7‬‬ ‫ضب‬ ‫الكبن والطاث ث وشطبه ‪ :‬طرائقه الق فى متنه _ اللهاذمة ‪ :‬القواطم من ال۔يوف والأ=حنة‬ ‫‪ :‬إذا قلعته ‪ 7‬الزجاج ‪ :‬واحده الزج ‪ :‬الحديدة ال تركب ف أسفل‬ ‫‪ :‬اللهمزم من ذمته‬ ‫واحده‬ ‫الرمح ى والنان بركب عاليته ۔ والزج تركز به الرمح فى الأرز ‪ ،‬واا۔نان ‪ :‬بطمن به ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬اللحز ‪ :‬الشحيح واللحز ‪ :‬بكسر الماء الضيق الثحيح النفسي افدى لا يكاد يعطى‬ ‫شيئا ‪ ،‬فإن أعطى فقليل _ اللوم اللؤم ‪.‬‬ ‫‪٤٧٥‬‬ ‫« وما أبلغ هذه الحكمة البالنة ‪ 2‬الشافية الكافية » وأجودها ‪ ،‬من الفوع‬ ‫خة » ‪:‬‬ ‫الو‬ ‫ويذكر فيها بمض بى الزمان ‘ وسمادا »‬ ‫الرمل (‬ ‫»‬ ‫الخامس من‬ ‫يضبح"‬ ‫ك ن‬ ‫قد‬ ‫ما‬ ‫بعد‬ ‫ينببح‬ ‫الثعلب‬ ‫أصبح‬ ‫الثعلب بالضاد المعجمة » والاء الموحدة ‪ :‬أى صاح ‪.‬‬ ‫‪ 7‬ضح‬ ‫ويرمح‬ ‫الناس‬ ‫يمقر‬ ‫صَثولا‬ ‫الجاب‬ ‫وغدا‬ ‫‪٥‬‬ ‫»‬ ‫ف‪‎‬‬ ‫_ الجاب بالج والباء الموحدة ‪ :‬الجار ‪:‬‬ ‫تسلح‬ ‫والقردة‬ ‫س‬ ‫القط فوق الفا‬ ‫ويبول‬ ‫وتتطح‬ ‫الأسد‬ ‫تطرأ‬ ‫أضحت‪.‬‬ ‫الضأن‬ ‫ونعاج'‬ ‫وتجرحلا")‬ ‫الشياهين‬ ‫ذه‬ ‫ير تصطا‬ ‫وبناثُ الط‬ ‫وتنفح‬ ‫المسك‬ ‫بشذا‬ ‫تزأرى‬ ‫اللينة‬ ‫وترى‬ ‫‪.‬‬ ‫القىبح‬ ‫الوجه‬ ‫صاحب‬ ‫يزرى‬ ‫الأشراف‬ ‫وعلى‬ ‫يمرح‬ ‫فندا فى الطرف‬ ‫رير‬ ‫لبر الدب <‬ ‫لا كر" فيه أنل_{“‬ ‫ال زمانا‬ ‫قبثئ‬ ‫‪9‬‬ ‫ر‬ ‫النذ(ُ‬ ‫و به‬ ‫نيه‬ ‫الم‬ ‫و هان‬ ‫و‬ ‫‪(٤‬‬ ‫يمدح‬ ‫الوغد‬ ‫واللئم“‬ ‫يُهجَى‬ ‫القرم‬ ‫والكرم‬ ‫‏(‪ )١‬البنات من الطير ‪ :‬هو الذى لا يصيد ى وف التهذيب ‪ :‬كالباشق لا بصيد شيئا من‬ ‫الطير ‪ 2‬الواحدة ‪ :‬بغاثة ومجمع على ه اابغثان » _ الشياهين أو الثراهين ‪ :‬طيور ‪.‬ن جنس‬ ‫المةر طويلة الجناحبن واحدها ‪ :‬الشاهين ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬أملح ‪ :‬فاز وظفر يما طاب ث تجح نى سعيه وأصاب نى عمله ‪ .‬ه ولا» هنا عنى‬ ‫‪.‬‬ ‫ليس وتء۔ل عملها ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬يرشح ‪:‬يربى ويطعم ‪ .‬ومنه « هو يرشح لولاية العهد » اى بر بى ويؤهل لها‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬القرم ‪:‬السيد ‪ ،‬اعظم‪. ‎‬‬ ‫و ينصح‬ ‫الرشد‬ ‫إلى‬ ‫د ى‬ ‫و يفضح‬ ‫‪ '‘ 7‬ى‬ ‫‪ :‬بالذى‬ ‫جازى‬ ‫من يوَعفاهم‬ ‫فاختبرث من شنت منهم‬ ‫امى ‪.‬‬ ‫وله‬ ‫وتصاممْ‬ ‫و ‏‪ ١‬صبح‬ ‫أ صسى‬ ‫من‬ ‫ش‬ ‫بين الف_برايا‬ ‫تانهمْ‬ ‫مرز حر ح‬ ‫ا لخير‬ ‫عنهم‬ ‫نفاق‬ ‫أه _۔۔_ل‬ ‫ك‬ ‫((‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫يسمح‬ ‫والفر جين‬ ‫لة‬ ‫وفضح‬ ‫الخلقي‬ ‫أقيح‬ ‫وفسا د آ ليس يصالح‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫يه جح‬ ‫ا مر‬ ‫لهم‬ ‫ما‬ ‫‪.‬‬ ‫حقق‬ ‫ء اى‬ ‫‪ .‬وحمعه نو‬ ‫_ الأنرك ‪ :‬بالون للاأحق ‪.‬‬ ‫غاغا لثاء“‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م ّ‬ ‫ينجح‬ ‫للفسدق‬ ‫كلهم‬ ‫‪ 7‬ر‬ ‫تيبرح‬ ‫ليس‬ ‫والخازى‬ ‫نا‬ ‫الإحسان‬ ‫عنهم‬ ‫‪-‬‬ ‫فاش‬ ‫حسد"‪.‬‬ ‫مهم‬ ‫يكفيك‬ ‫و لقد‬ ‫وتس رح‬ ‫تأرى‬ ‫غ‬ ‫‏‪٥‬حهم‬ ‫فى الوغى أشجع‬ ‫ه _ ف‬ ‫اا اعر‬ ‫قال‬ ‫وهذا‬ ‫‪ 46‬و "لد ر‬ ‫اقل‬ ‫على‬ ‫وا [‪ . .‬ى‬ ‫ث‬ ‫ا!‪ .‬د ر ة‬ ‫‪.‬‬ ‫` ‏‪ ٣‬۔ان‬ ‫من‬ ‫ح‬‫‏(‪ )١‬الفرح‬ ‫وباافرجين يسمح ۔‬ ‫‏(‪ )٢‬مصرح ‪ :‬متكدف‬ ‫‏‪0١‬‬ ‫ارا‬ ‫مُطحطح‬ ‫إ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫إننت‪".‬‬ ‫بالز ى‬ ‫صار‬ ‫نار‬ ‫ركن‬ ‫بدوا‬ ‫»(‬ ‫ه ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫ُ‬ ‫يقدح‬ ‫با ‪-‬‬ ‫عرضه‬ ‫مرن‬ ‫اللير‬ ‫لارج‬ ‫‪2‬‬ ‫حتل إن الحذر أنجح‬ ‫واحذرهم يا حليف ا(‬ ‫تر ح‬ ‫بالله‬ ‫و ‏‪ ١‬عص‬ ‫سر ها‬ ‫عهم‬ ‫و ‏‪ ١‬ر محز‪٠‬‏‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫‪٠ .‬ن‏ « البسيط » ‪:‬‬ ‫» حكة فائقة » حسفة راقة‬ ‫قمته‬ ‫غير‬ ‫من‬ ‫حد‬ ‫م‬ ‫لو"‬ ‫الجو د‬ ‫ذو‬ ‫لقاتل العب عن فى العب حين تصا"“‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه م‬ ‫‪+‬‬ ‫بعصا‬ ‫‪:1‬‬ ‫عن‬ ‫سوره‬ ‫لذا ب‬ ‫‪:7‬‬ ‫الدنيا‬ ‫ملاك‬ ‫لو‬ ‫والاحرز‬ ‫عن داره وقصي‬ ‫له نأى ربا‬ ‫وا جبس إن ذكرت يومامبارزة‬ ‫ولا لثامّ ولا يرقاه سن رقص(‬ ‫لا يرتقى السؤدد المالى سواسية‬ ‫‪٧‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حصى(‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بشم كا بر"مونه‬ ‫ر مى‬ ‫َ‬ ‫الم‪/‬جد ممم‬ ‫رر‪:‬‬ ‫وليس برق صيامى‬ ‫و‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫‪-‬۔‪.‬۔۔ ۔ مما‬ ‫۔۔۔‬ ‫_۔‬ ‫« بالقوم‬ ‫ااةوم‬ ‫وطعطح‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪ :‬كسره‬ ‫العمىء‬ ‫وطحطح‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٤4‬ه ۔ لد‬ ‫‪ :‬مك‪-‬ور‬ ‫سطح‬ ‫‏(‪(١ ١‬‬ ‫بددثم وأها كهم‬ ‫ويتنقص ونعله من باب ‪ :‬ذهب ذهب‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬يقدح ‪:‬يعاب‬ ‫من بابى ‪ :‬نصر ث وحزن _ نصاه ‪ :‬قبض على‬ ‫‏(‪ )٣‬اا۔غب ‪ :‬الجوع وفعله ‪ :‬سغب‬ ‫ناصيته ‪ .‬ونصوته ‪ :‬قبضت على ناصهته ‪ .‬واعله يقصد ‪ :‬أن ذا الجود على فقره يذود الجوع عن‬ ‫الجوعى ‪-‬ين بشتد بهم ويطبق عليهم ‪ .‬والبيت فيه غمون يسيب «من» ‪ .‬قلا يجوز أن تسكون‬ ‫جر زائدا ‪ .‬لأن ز بادها لها شروط لا تتوانر هنا ‪ ,‬وليس هناك تصحيف كا حرى ‪.‬‬ ‫< ف‬ ‫عن قيثه ‪ :‬د م عنه ومنع وحامى‬ ‫‪ .‬ذب‬ ‫‏(‪ )٤‬الا`۔ز ‪ :‬اا‪:.‬حيح‬ ‫(‪ )٥‬الجيس ‪ :‬الجبان‪. ‎‬‬ ‫‪ :‬المتساوون فى‬ ‫‏(‪ )٦‬الؤدد ‪ :‬بضم الدال ونتحها ‪ :‬ااقدر الرغيم ء السيادة ۔ سوا۔ية‬ ‫على ذوى الم ‪.‬‬ ‫الدر وال۔ث ولا يطا‬ ‫به هو صيصة ومنه قيل للعصون‪:‬‬ ‫الصياصى ‪ :‬الحصون ء وكل شى ث امتنع ‏‪ ٨‬وحصن‬ ‫!)‬ ‫انصياصى ‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٧٨‬س‬ ‫م‬ ‫من طبله نقص‬ ‫يبلله‬ ‫فكيف‬ ‫لوكان نسل كرام ليس ببلله‬ ‫۔(‪)٢‬‏‬ ‫م‬ ‫إ‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫عتا وعصى‬ ‫وسطوة يتقيها من‬ ‫آدب‬ ‫علم وذى‬ ‫لا مجد إلا لذى‬ ‫« وما أحسن هذه الحكمة الفائقة فى الحزم من مكا‪:‬د النساء من الطويل » ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بدلال‬ ‫واستدطفذنا‬ ‫ن‬ ‫وإن‬ ‫خصال‬ ‫من النسوان ست‬ ‫توق‬ ‫‏‪ ٥‬۔‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫نجمالر‬ ‫رُعننا‬ ‫او‬ ‫‪7‬‬ ‫عندنا‬ ‫بالر‬ ‫أقران‬ ‫وغازَلن أو‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫أديب أ ف النفس ز ن مال )‬ ‫أحذر منها كز؟ حر مهذب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫مال ‪8‬‬ ‫خياننةة‬ ‫مع‬ ‫غدر‬ ‫وشيمة‬ ‫أ نفيس‬ ‫خيانة‬ ‫مع‬ ‫صر‬ ‫إ باحة‬ ‫= نكال‏‪٥( ١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لنا منهر‪ ".‬ه ر ‪4‬‬ ‫‪٨‬ى‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫د‬ ‫ے‪,‬‬ ‫م‪ .‬ك‬ ‫۔ ے‪٠,.‬‏‬ ‫‪7‬‬ ‫عض !‬ ‫‪ . .‬عند‬ ‫شكر‬ ‫وفلة‬ ‫خيال( ‪ ٦‬۔‬ ‫طروق‬ ‫أو‬ ‫خمور‬ ‫‏‪.‬‬ ‫محد‬ ‫مودة‬ ‫دزام‬ ‫من خو د‬ ‫يبغ‬ ‫ومن‬ ‫_ الحينمور ‪ :‬بالاء المعجمة ‪ 2‬والياء المثفاة من حت ‪ ،‬والثاء الالمثة » والعين‬ ‫المهملة والراء المهملة وهو بالفتح ي فهو على لفات شتى‪ ،‬ومعان كثيرة ي وهو هاهنا‪:‬‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫أيضا ‪ :‬الفول‬ ‫< والي‪:‬عور‬ ‫الهواء ‘ وربمأكان قبل السحاب‬ ‫الفيار المجتمع ف‬ ‫يتلون ألوانا كثيرة ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬الضمير فى « ‪ .‬لغه ي ى المصراعبن يعود على الهد فى البيت السابق‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬يتقيها ‪ :‬خانها‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الفعال ‪:‬بمعنى الفعل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬إباحة ى بالضم خبر ابتدأ ععذوف تقديره هى ‪ 2‬وبالنصب بدل من ست خصال‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬المظم ‪:‬وكذلك العظم بكسر العين وسكون ااظاء ونتجها‪ :‬خلاف ااصغر ‪ .‬اللكال‪:‬‬ ‫ما نكات به غيرك كائنا ‪.‬ا كان ث وقوله تمالى « نجعلناها نكالا لا بين يديها وما خلفها )‬ ‫قال الزجاج ‪ :‬أى جملا هذه الفعلة عبرة يتكل ( جبن ويتكس ) أن يفعل مثلها فاعل فيناله مثل‬ ‫‪ .‬تقول ‪ :‬نكل عنه يتكل ‪ :‬نكس وجبن‬ ‫‪ ،‬ونعله نكل‬ ‫الذى نال اليهود المعتدين فى اا۔بت‬ ‫وهو من باب ‪ :‬ضرب ونصر وعلم‬ ‫(‪ )٦‬الخود ‪ :‬الفتاة الحنة الخلق الشابة ما لم تصر نمفا ى وقيل ‪ :‬الجارية الناعمة والجم‪: ‎‬‬ ‫خودات وخود بضم الخاء‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٤٧٩‬‬ ‫« وفى النساء أيضا من الريم » ‪:‬‬ ‫تريد منه الوصل بعد الطلاق‬ ‫لاتتكحن؟ حدا لها مُطلق‬ ‫ومن أبيها مهرها والصداق‬ ‫أمها تعطيك من مالها‬ ‫عنه‪ . .‬ولا ينررك أهل النفاق‬ ‫نائيا‬ ‫المين فكن‬ ‫وصاحب‬ ‫لها وزنا‬ ‫يعم‬ ‫‪7‬‬ ‫<‬ ‫الشعراء‬ ‫لبعض‬ ‫دخشد قصيدة‬ ‫السفهاء‬ ‫الجهال‬ ‫ببممصضر‬ ‫وسمع‬ ‫)‬ ‫ولا إعرابا » فرد علية ذلك بمعنى التعلم ‪ 3‬فأعرض عنه استحقارا ‪ ،‬وقال له ‪ :‬أنت‬ ‫لا تستحى لأنك أعمى ‪ ،‬وإما الحياء فاىلعينين ‪ ،‬فتوجع من ذلك ع ونام مهذه‬ ‫الأبيات الفائقة الرا‪:‬تة » وجعلها قالب حكمة ث وذكر فيها بعض أبقاء الزمان مو‬ ‫« البسيط » وسماها « المنذرة » ولقد أحسن وأجاد فى ذلك ‪:‬‬ ‫لم "ينج نهر تحذير ولا حذر‪‎‬‬ ‫حوادث الدهر فها الوعظ والمبرث‬ ‫‪/‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫منها إذا ما جرى فى الأنفس‪;(١© ‎‬ردتلا‬ ‫ولا فرار" يمينا ولا وز‬ ‫‪.‬‬ ‫وه‬ ‫بفيتهم‬ ‫الذرغاه‬ ‫يرى‬ ‫لا طاب عيش"‬ ‫الذ مر ‏‪(٢‬‬ ‫النذل ارُ‬ ‫يذل‬ ‫وفيه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫به‬ ‫رحب‬ ‫الرغى‬ ‫«رماس‬ ‫الكلب‬ ‫ويتقى‬ ‫‪(٣) .‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الثعالب‬ ‫ومخثى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مطءميه‬ ‫من‬ ‫‏(‪ )١‬الوزر‪ :‬الملجأ ‪ 4‬وأصل الوزر الجلالمنيع‪ ،‬وكل معقل وزر‪ .‬وز التنزيل المزيز «كلا لاوزر»‬ ‫قال بو اسحق ‪:‬الوزر فكىلام العرب ‪:‬الجبل الذى يلتجأ إليه ‪ .‬هذا أصله ‪ .‬وكل ما ااتجأت‬ ‫بعتدم فيه منأ۔ر انة ‪.‬‬ ‫البه وتحصنت به نهو وزر ‪.‬ومعنى الآية ‪:‬لاشىع‬ ‫(‪ )٢‬الذمر ‪:‬الشجاع‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬المرماس ‪:‬بالكسر الأسد الشديد المادى على الناس كالحرميس والمرامس‪. ‎‬‬ ‫‪٤٨٠‬‬ ‫ء م‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والبر‬ ‫منه الضان‬ ‫‏‪ ١‬م‬ ‫الناس‬ ‫‪ .‬ق‬ ‫‏‪ ٠2‬و صحبث هن‬ ‫ووه ذوالمإمهجور‬ ‫هدى القلوب وفيها يعرفث المشرُ‬ ‫جزى الإل الصروف المير إنبها‬ ‫ونارقا مقلة الحرث والبعث‬ ‫لما ر‪.‬تنى ‪.‬ر الأيام حادثة"‬ ‫م‬ ‫نظر‬ ‫ماله‬ ‫بوجه‬ ‫حيا‪:‬‬ ‫ون‬ ‫قال الندى ويله ساءت خلاثته‬ ‫يا إخوة المين لكن ينهل القدر‬ ‫فقلت وجهى لا زال الحياه به‬ ‫على المعادى أصاحير النا قدرو«(‪©١‬‏‬ ‫لو تحمل المين أمواكً الحياء لا‬ ‫إذا‬ ‫الو جره‬ ‫ا؛ ف‬ ‫إن الحياء‬ ‫ما غاض ‪ . .‬غاض اليا يا قوم فاعتبروا‬ ‫عما تموده فى الدهر يزأدجر ؟ [‪":‬‬ ‫وإن للناس عادات نأى فتى‬ ‫من' لم يكن بصروفو الدهر متعظا‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫_‬ ‫‪. ,‬‬ ‫والنذر‬ ‫نفسة ا لا يات‬ ‫عن‬ ‫تفن‬ ‫م‬ ‫‏‪١‬‬ ‫« وفى ذلك أبضا » ‪:‬‬ ‫إن حياء المرء فى المين‬ ‫قال ذو الجهل بلا حكة‬ ‫وللنطق؛ الين من الشين‬ ‫لنا منهم‬ ‫وذاك من بنض‬ ‫‪.‬اتوا وغُُوا عصبة المين‬ ‫لو فال هذا القول قوم فقل"‬ ‫والبين‬ ‫باحر‬ ‫زمنهم‬ ‫وزر ت ذا سخط علهموقد‬ ‫بكلبين‬ ‫بمت المين‬ ‫قليلا ولو‬ ‫وكان هذاك‬ ‫مثل‬ ‫‏‪ ٠‬وصحبان‬ ‫‪ .‬وصحاب‬ ‫‪ :‬أصحاب‬ ‫ومشل هذا الح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬جم صاحب‬ ‫‏) ‪ (١‬أسا <يب‬ ‫شاب وشيان والخنا ‪ :‬الفحش من القول والفل ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬يزدجر ‪ :‬يمتنع وينتهر ‪ .‬وازدجر كان فى الأمل ‪ :‬ازتجر ڵ قلبت التاء دالا لقرب‪. ‎‬‬ ‫خر جيهما ى واختيرت الدال لأنها آليق بالزاى من الناء ‪ .‬والاستفهام بأى فلننى‪. ‎‬‬ ‫« حكة فائقة من الوافر »‬ ‫الية;(‪©١‬‬ ‫طول‪‎‬‬ ‫وشنت شطره‬ ‫أتَيمَانر‬ ‫بسد‬ ‫إذا ماشثت‬ ‫ّ‬ ‫‪-‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫ّ‬ ‫ه‪ .‬۔‬ ‫م‬ ‫‪٠‬‬ ‫وأرئممات‪‎‬‬ ‫بقرض‬ ‫وشرده‬ ‫حليا‬ ‫رجلا‬ ‫وكر"‬ ‫فأ كرمه‬ ‫اللات‬ ‫حى‬ ‫نقاءه‬ ‫عدمت‬ ‫طرد ته أو‬ ‫نعل‬ ‫إن‬ ‫نا نك‬ ‫» وفى الزمان من اللنسشرح « ث‬ ‫الداعى‬ ‫دعوة‬ ‫دو م‬ ‫يا و يلها‬ ‫منانقةً‬ ‫أصبحت'‬ ‫دنيا ك‬ ‫ساع‬ ‫مسارعم‬ ‫الخازى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ه‬ ‫}‬ ‫م‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫إلى‬ ‫تؤذى كرام الورى وتسكر م من‬ ‫حسنة فاثقة فى المبيد من الطو يل » ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫ُ‬ ‫ء‬ ‫م كارها‬ ‫‪-‬محد‬ ‫مولاه‬ ‫مح‬ ‫العيذ‬ ‫ارى‬ ‫الأكل يأكل فارها‬ ‫حضور‬ ‫وعند‬ ‫_ الفاره الفطن الحاذق ‪..‬قال الله تعالى ‪ « :‬و ينحتون من الجبال بيوتا‬ ‫فارهين «‬ ‫لانك ظلما بيضها مع صفاره«©‬ ‫لعمرك إن وكله فى درام‬ ‫أش على الأثمار من أكل فاهر”“‬ ‫وإن و“كنز“ الميد النخيل فإنه‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ء‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪..‬‬ ‫س‬ ‫»‬ ‫يسوق علها بوره من تفارها‬ ‫فلا تطين۔ العبد إلا حمارة‬ ‫ى‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫نصر‪.‬‬ ‫باب‬ ‫من‬ ‫وفمله شطن‬ ‫بعده‬ ‫نه ‪:‬‬ ‫‪ 6‬شطو‬ ‫إنسان‬ ‫تصغر‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ١‬نيسان‬ ‫‏) ‪( ١‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫دراهم!‪‎‬‬ ‫من‬ ‫لأنها بدل‬ ‫بيضها محرورة‬ ‫(‪( ٢‬‬ ‫(‪ )٣‬فارها ‪:‬كلمتان ‪:‬فار ى و « ها » ضمير يعود على الأثار‪‎‬‬ ‫‏‪ ١‬لبسى (‬ ‫_ ديا ن‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‏(‬ ‫‏‪ ٤٨٢‬س۔‬ ‫تباع الورى أو نثترى باختياره‪[(«١‬‏‬ ‫ولا تصطنعهم" بالجملة إعسا‬ ‫م‬ ‫الهدد‬ ‫بالضرب‬ ‫و ر!دزثه‬ ‫أدى والضرب حسر اعتباره"‬ ‫ح ر‬ ‫(‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٫‬ت‏ دو ما نت من غباره‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪,.‬‬ ‫إذا ر‬ ‫عباءة‬ ‫مثله إلا كثل‬ ‫فا‬ ‫« وما أحسن هذه الحكة الحسنة الفائقة الرا‪ :‬ثقة ‪ . .‬ويذ كر فنم! الزمان »‬ ‫وسماها « الحجة الباانة » وهى هذه من « الهيط » ‪:‬‬ ‫أشكو إلى الله مالاقيت فى زمنى‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫الأسير إذا ما غيل ‪.‬‬ ‫شكوى‬ ‫محمد خير ما ماش‪ :‬مشى وسلك‬ ‫وقد توسلت بالهادى لأمت ة‬ ‫بريته‬ ‫إلهى مع‘‬ ‫صلى عليه‬ ‫»‬ ‫ش‬ ‫‪. 1‬‬ ‫‪ .‬ذ‬ ‫وك‪ .‬وملك‬ ‫واناسى‬ ‫جخام‬ ‫من‬ ‫فأهلك الصبر منى قومه فبمزرى«‪©٨‬‏‬ ‫إن الطوسى قومه قاموا على قدم‪,‬‬ ‫وحاول المسر خيا قولى فلك‬ ‫واستنرً ل الفتر_ قدرى هنمعاقله‬ ‫س النحو سوأسياف القضا فتك‬ ‫وبارز الذل شجعان الحياة بأفرا‬ ‫۔۔۔۔ے۔۔۔‬ ‫۔۔‬ ‫ه‬ ‫اخذ ‪ .‬وقواه تعالى ‪« :‬واصطنعتك لنفسى»‬ ‫لا تتخذهم ي‪ .‬واصطنعه ‪:‬‬ ‫(‪ )١‬لا تصطنعهم‪: ‎‬‬ ‫الصنعة وهى‬ ‫انتمال من‬ ‫‘ والاصطناع‬ ‫خاق‬ ‫‏‪ ٤‬وجملتك بينى وبن‬ ‫لإقامة حجت‬ ‫تأو بله اخنر ك‬ ‫العطية والإحسان ‪... ..‬‬ ‫العبيد‪. ‎‬‬ ‫أى‬ ‫(‪ (٧٢‬فإنهم ‪:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬نةت ‪ :‬نظفت والصواب ه نقيت » ‪ .‬تقول ‪ :‬نقى ااعىء بااكسر ينقى نقاؤه بالفتح‬ ‫‪.‬‬ ‫نظيف والحم نقاء‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نقى أى‬ ‫نو‬ ‫و نقاه‬ ‫ما كان‬ ‫امرأ‬ ‫وغال‬ ‫»‬ ‫غار غانل غير مستعد قال الشاغر ‪:‬‬ ‫بالشر هر‬ ‫‏‪ ١ :‬صيب‬ ‫(‪ )٤‬غيل‪‎‬‬ ‫لا ‏‪١‬‬ ‫حث‬ ‫الشر من‬ ‫‏‪< ٢‬ى أوصل ال‬ ‫غو ‪1‬‬ ‫حدى‬ ‫فيه تغي_هر‬ ‫حصل‬ ‫الظن أنه قد‬ ‫رى "‬ ‫غا‪ .‬ض ك‬ ‫واليت‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‏‪ ١‬و‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ (٥‬الطرى‬ ‫‏)‬ ‫‪-.‬‬ ‫االخاخح‬ ‫‏‪١‬أثناء‬ ‫وة ديل‬ ‫_ ‪- ٤٨٣‬‬ ‫نك(‬ ‫فية دى بسيوف الادثات‬ ‫يا لهف نفسى ويا ويلاه من زمن‬ ‫حتى ناى وقصا‬ ‫« ما صرت » فى شدى‬ ‫ور زء‪)٦(٫‬‏‬ ‫عانى‬ ‫‪ .‬وضجيعى‬ ‫‪.‬‬ ‫حي‬ ‫‪.‬‬ ‫زمانك‬ ‫من‬ ‫حذ را‬ ‫«‬ ‫البسيطة‬ ‫بى‬ ‫«‬ ‫‪ -‬م‪(» ,‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هلك‬ ‫والزمان‬ ‫‪.‬‬ ‫صروف‬ ‫فللزصان‬ ‫« ويا فؤ ادى صبرا إن جز عت "» عسى‬ ‫تن‬ ‫ك‬ ‫‏‪١‬‬ ‫بالنا‬ ‫‪.‬‬ ‫هدا‬ ‫‪.‬‬ ‫مةتصضحى ‪.‬‬ ‫‪ .‬ى‬ ‫حنى‬ ‫‪-‬‬ ‫صبرا على الزمن الوان لو قتلك‬ ‫ما هة قلبى إلا قال ناصحُه‬ ‫إلى القيامة داى بالفؤاد دك(‪.‬‬ ‫نقلت لا أسأل التى النصيب ولو‬ ‫ناديت يا خالق إف إليك ولآث‬ ‫إنكان لابد من بذل اليا أبد‬ ‫وأنت بر" علينا قد بسطت يدك‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫وقلت عَجّل أحل المير عاجله‬ ‫۔‬ ‫ث‬ ‫‏(‪ )١‬يالهف نفسى ‪ :‬كلمة يتحسر سها على مانات ‘ والويل‪ : .‬الحزن والهلاك وااشقة من‬ ‫المذاب ‪ .‬وكل من وقم فى الما_كة دعا بالويل ‪ .‬ومعنى النداء فيه ‪ :‬يا حزى ويا هلاكى‬ ‫وباعذابى احضر نهذا وقتك وأوانك ى فكأنه نادى الويل أن حضره لا عرض له فى الأمر‬ ‫اا‪.‬ظيع ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬عاف ‪ :‬كره _ فركه ‪ :‬أبغضه وقيل هو خاص ببغضة الزوجين‬ ‫الذر ‪ :‬الاحرز ء الخيفة _ الزمان لك ‪ :‬فيه قولان ‪ :‬إما أن‬ ‫‏(‪ )٣‬البسيطة ‪:‬۔الأرض _‬ ‫يكون قد شبه الزمان بذلك السياء الذى تدور عليه النجوم ‪ 0‬وهو الذى يقال له القطب } شبه‬ ‫بقطب الرحى ‪ ،‬ولما أن يكون قد شبهه بااوج إذا ماج فى البحر ‪ ,‬فاضطرب وجاء وذهب نثبه‬ ‫الزمان فى اضطرابه وعدم ثباته بذلك ‪ .‬ومن معان « الفلك » موج البحر ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬ما بين الأقواس فى الأبيات الثلاثة من وضعنا لأن مكانه بياض‪.[" ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬دانى باافؤاد سدك‪ :‬لزمه ول يفارقه‪ .‬تقول‪ :‬سدك سفك سدكا بفتح الدال وكونها‬ ‫بالأمر ‪ :‬لزمه وأول يه ‪.‬‬ ‫‪_ :٤٨٤‬‬ ‫« وما أحك هذه السكة الفائقة فى طالب الحب من المنسرح » ‪:‬‬ ‫دواه من عنه ناسه بدوا ‪ .‬وحازم غير“ داره بر(‬ ‫نوي<”‪)٢‬‏‬ ‫ثار الضنى فى حشاه‬ ‫ونفا‬ ‫بعدهم‬ ‫من‬ ‫وخافوه‬ ‫واسذرّه”ك‬ ‫الاصبارث‬ ‫وعافه‬ ‫وصب‬ ‫احتياله‬ ‫وقل" منه‬ ‫ماضية ‪ .‬منها أسود العرين عرتمر©‬ ‫كالهذام‬ ‫عزا‬ ‫ار هس(‪)٨‬‏‬ ‫ش‪.‬‬ ‫قد‬ ‫‪ :‬به‬ ‫صبر‬ ‫وهمة تنطح الك وا كب معُ‬ ‫النكد ‪9‬‬ ‫ها‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اهم‪ . .‬ويغفى عنقر‬ ‫‪.‬‬ ‫مها‬ ‫الحمو ث‬ ‫تتجلى‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وجسر‬ ‫و‬ ‫۔‪.‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫فى الاحواز‬ ‫ء‬ ‫مغر ‏(‪0٧‬‬ ‫وتارة‬ ‫طورا‬ ‫ةلز‬ ‫طارة‬ ‫خالها‬ ‫ء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫إذا دجا الليلُوالورى رقدوا‬ ‫وغادة محصل المراد ا سها‬ ‫مها على رغم حاسد وعدو(‬ ‫وإربته‬ ‫لبانانه‬ ‫يقضى‬ ‫يقر منة الفؤاو والكبد‬ ‫حتى تقر"العيار منه كا‬ ‫«»‪ .‬لا ه ناسه‪. » ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ف الأسل » اس‬ ‫(‪ )٢‬الدنف ‪ :‬من لازمه المرن والجح أدناف ‪ ،‬الذنى ‪ :‬الرض والمزال‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الوصب ‪ :‬الوجم واارضى والجمع أوصاب‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬عزا‪ : ,‬خبر للمبتدأ « دواء » ‪.‬والمذام ‪" :‬ايف الفاطع » وأصله صةة موصوف‬ ‫وسنان هذام ى ومدية هذام ‪ .‬قأقامااصفة مقام الوصوف }‪ .‬وفعله ‪ :‬هذم‬ ‫‪ :‬سيف هذام‬ ‫تقول‬ ‫‪.‬‬ ‫باب ضرب‬ ‫« أى قطم ق سرعة » ‪:‬من‬ ‫‏(‪ )٥‬همة تنطح الكر اک ‪:‬الهمة واحد‪ :‬الحمم ‪}.‬والنطح لا كباش ونحوها كالتيس والعنز‬ ‫وفى العبارة بجاز واضح يوحى بالقوة وااملو ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬السرة ‪ :‬العظمة من الابل‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٧‬الأحواز ‪:‬واحده الحوز ‪:‬الموضع إذا أقيم حواليه سد أو حاجز _ خد ‪ :‬الوخد‬ ‫الناقة‬ ‫ء لختان ‪ -‬بقال وخدت‬ ‫من سي الإنل ‪ .‬ؤهو سعة الخطو فى الغى ‪.‬و‪.‬مثله الدى‬ ‫ضرب‬ ‫تخد وخدا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬لبانانه ‪ :‬واحدتها اللبانة ‪:‬الاجة من غير نقر بل من هنة ‪ .‬والحمة ماهم به من أمر‬ ‫© ‪.‬ج‬ ‫ينفعل ى واإربة ‪:‬الحاجة ‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫وىنهدذ‬ ‫ناتو ى‬ ‫وره‬ ‫‪١‬ه‬ ‫‏‪4٫‬‬ ‫لايزال‬ ‫العجز‬ ‫خو‬ ‫لكن‬ ‫(‪0‬‬ ‫س‬ ‫ه ‪.‬‬ ‫ه `‬ ‫ِ‬ ‫ولد‬ ‫له‬ ‫ين‬ ‫‪. .‬‬ ‫مستحي‬ ‫رحلا‬ ‫عه‬ ‫‪٫‬ذنت‏‬ ‫هن‬ ‫كان‬ ‫هن‬ ‫الوافر ‪ ،‬ويذكر فيها بمض‬ ‫‪ ,‬وما أحسن هذه الحكة الحنة ث مر‬ ‫آ‬ ‫بنى الان ( ‪:‬‬ ‫بنوه والبنات‬ ‫وقد خلوا‬ ‫إذا الزمن الجهول“ حبا أناسا‬ ‫كا قد أفسدوا عا« شرا وماتوا»‬ ‫فلا تعجب" لنتصه“ ولكن‬ ‫‏×‪)٢‬‬ ‫ولا حمدت لحم « فمها صفات‬ ‫« نلا » صلحت لأ نفسهم نفوس‪٦“٦‬‏‬ ‫ماتو إ"'‬ ‫الرص‬ ‫أدل‬ ‫إذا ما قيل‬ ‫دموعا‬ ‫لا تذرى‬ ‫ألا يا صاح‬ ‫عزيز لانحيمل به الصفات‬ ‫لذ بقه ار قوى‬ ‫ولكن‬ ‫من المتقارب » ‪:‬‬ ‫» حكة فانة فى الي‬ ‫‪)81‬‬ ‫وخف سخط الحب ‪.‬م نقمه‬ ‫فلا تأت حيك فى كل حين‬ ‫‪(٥٠‬‬ ‫مرث ‪ .‬ا ‪ .‬لن ‪.٠‬خمته‬ ‫تألم‬ ‫أكو(‬ ‫فلاغرؤ إن عاف حالو الطعام‬ ‫وناقض ذلك بقوله هذا ‪ . :‬و أصاب فى الكل ‪. .‬ن الطو يل ‪:‬‬ ‫مماءَه‬ ‫منك‬ ‫اللرء‬ ‫مةرً‪1:‬‬ ‫الماحبين مصيبة‬ ‫بين‬ ‫العبد‬ ‫أرى‬ ‫حياته‬ ‫الصحيح‬ ‫الجسے"‬ ‫وهل يكره‬ ‫وروحه‬ ‫جم"‬ ‫ومن أهو اه‬ ‫لأى‬ ‫‏(‪ )١‬فى البيت تقديم وتأخير والتقدير‪ :‬من كان رجلا مستحبياً من بنت مه لم بكن له ولد ‪.‬‬ ‫() ها بين ااقرسين ن وضذنا لأن مكانه بياس نى الأصل ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬لا تذرى ‪ :‬لا تصب ‪ .‬تةرل ‪ « :‬أذرت الدين د‪.‬ه‪,‬ا » صبته ‪.‬‬ ‫‪ .‬وجهه أحباب ‪ 4‬وحبان وح‪.‬ية ‪.‬‬ ‫‪. :‬مصدر } وهر الحي ‘ الح‪,‬وب‬ ‫‏(‪ ( ٤‬ال‬ ‫‏(‪ )٥‬ااغرو ‪ :‬العجب ‪ ،‬ولا غرو ولا غ_وى أى ‪ :‬لا عجب ‪ .‬وغروت ‪ :‬أى عجبت ه‬ ‫النخمة ‪ :‬بالتحريك الذى يصيبك منالطعام إذا استوخته أى م تستمرثه ولا حدت مغبته ى وتاؤه‬ ‫مبدلة من واو فأصلها « وخة » وقد سكن الشاعر الحاء الضرورة قف البيتين تشبيه ضمنى ‪,‬‬ ‫‪_ ٤٨٦‬‬ ‫« حكة فائقة من المفيف » ‪:‬‬ ‫فلا تستفيد إلا المناء‬ ‫دت‬ ‫كلبة الصيد إنعدت يت اضطا‬ ‫س فلا ةشتلذ اا النناء‬ ‫وكذاك اليات مع ل‬ ‫خت بهد ضارطّها والفاء‬ ‫ؤاألحببالى لا تزيح ولو أه‬ ‫ك ‪ ..‬فلا تزذك إلا قلا‪.‬‬ ‫ومُتاساةً من تحب وتلا‬ ‫الخفيف ( ‪:‬‬ ‫من‬ ‫‪ ,‬حكة فاة‬ ‫يرنققى محو أنجم الأفلاك‬ ‫إن يكن للفق جناح يقين‬ ‫لك هذا تقدير من خلق اللق فحمد للخالق الل___أدل‪©١‬‏‬ ‫« حكة حسفة من اللفيف »‬ ‫لم قال‬ ‫وعدوءً ولست لله‬ ‫كضزَ‬ ‫قيه‬ ‫ع‬ ‫رب‬ ‫القال‬ ‫للسالى ولاستاع‬ ‫فانتح القلب ياأخى؟ وأنا‬ ‫فوق ‪17‬‬ ‫هيد ت‬ ‫وں‬ ‫حص‬ ‫من‬ ‫ل‬ ‫التق أمنع‬ ‫حصر"‬ ‫إما‬ ‫(")‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪\٧‬‬ ‫‪ 4‬رك‬ ‫وعلم‬ ‫جاهلا ‪ .‬مثل ر نو‪.‬‬ ‫نرى‬ ‫لا من لى مار هل‬ ‫ويك‬ ‫(‪ )٢‬العلم ‪ :‬الجيل‪. ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ٠‬وبقا_‪‎‬‬ ‫وى كأنه‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يقال‬ ‫التعجب‬ ‫‪7‬‬ ‫وقيل حرف‬ ‫‪6‬‬ ‫تجب‬ ‫‪ :‬كلة‬ ‫‪ :‬وى‬ ‫( يك‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫عن الويل نيقال ‪:‬ويك‪‎‬‬ ‫ويك ووى بك ووى لفلان للتهديد ‪ .‬وقال الليث ‪:‬وى يكنىبيا‬ ‫اتسمع ةولى ‪ .‬قال عنترة‪: ‎‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪.! ,‬‬ ‫‪,. , -‬‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫‪. ٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫اهدم‬ ‫عنتر‬ ‫‪:‬‏‪ ٠‬و هك‬ ‫الفوارس‬ ‫فيل‬ ‫سة‪.‬۔ها‬ ‫وا دهب‬ ‫نعصسى‬ ‫شفى‬ ‫ولقد‬ ‫عمى ويلك‬ ‫ويك‬ ‫‪:‬‬ ‫وحكق أااو زبك ع‪ .‬ن العرب‬ ‫‘‬ ‫ويلاك‬ ‫ة‪ .‬ول ‪75‬‬ ‫‪ 30 :‬و ‪:‬ءخهم‬ ‫ثعاب‬ ‫ونا‬ ‫‪:‬‬ ‫اللمارى‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬‏‪١‬أما شت‬ ‫الريل‬ ‫التعجب أ‬ ‫هنا ‪3‬‬ ‫وهى‬ ‫< للخطاب‬ ‫« ويك‬ ‫ف‬ ‫والكاف‬ ‫اللاج‬ ‫الجا۔ل‬ ‫المنازع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪!٨٧‬‬ ‫‪.‬‬ ‫» مأدبة حيلة وحكمة ط‪ 1..‬من المتقار ب «»‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫'‬ ‫‏‪٠.٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫»‬ ‫‪.‬‬ ‫ى ‪2‬۔‬ ‫الوغى‬ ‫تعفام وقم إن _‬ ‫كايا ماح صاحبا تصاحب وعنام‬ ‫بى‬ ‫عدا‬ ‫‪ .‬وعادى‬ ‫‪.‬‬ ‫ال‬ ‫وسالم"‬ ‫تسلم‬ ‫أمورك‬ ‫‪7‬‬ ‫فصيحة جميلة طيبة من « البسيط » ‪:‬‬ ‫مالا فاشكرآ‪-‬ن ملكا‬ ‫إن أنت أيت‬ ‫أعطاك مالاً ‪ . .‬وكرا ' للفاس كالغيث‪,‬‬ ‫لذى فسار يشوب الحز؟ بالميك‪٩©١‬‏‬ ‫ولا تكونن ذا تخل فتركه‬ ‫من كيدهم من شارب الليٹ(<'‬ ‫وكن أخا فطنة بين الأنام تمش؛‬ ‫» ذ كر الفقر وأ«له من « السر يم » ‪:‬‬ ‫وما له فى الناس هن شاكر‬ ‫لأفاله‬ ‫لا حد‬ ‫س‬ ‫الفة ر‬ ‫ذو‬ ‫كار (ل_كاور "(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ء‬ ‫‪1‬‬ ‫الناس‬ ‫بين‬ ‫لصاِ‬ ‫زهده‬ ‫فى‬ ‫هس‬ ‫مجرى‬ ‫لو قام‬ ‫القادر‬ ‫الواحد‬ ‫وين‬ ‫وعاف‬ ‫أفعاله‬ ‫لو شان‬ ‫الفنى‬ ‫وذو‬ ‫‏(‪(٤‬‬ ‫ادر‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫من‬ ‫ا لام‬ ‫انه‬ ‫(و‬ ‫الورى‬ ‫عض‬ ‫عذذ‬ ‫كر ما‬ ‫أضحى‬ ‫‪-‬‬ ‫صابر‬ ‫ملقى‬ ‫فاويحً عبد‬ ‫الفقرا فل المره مع‘ حتفه‬ ‫(‪ )١‬الل ‪ :‬نقيض الحرام ء ااعيث ‪ :‬الفاد‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الشارب ‪ :‬۔اسال علىالفم من اثر } والليث ‪:‬الأحد ‪.‬وشارب الأسد له منعته‬ ‫‪.‬‬ ‫وشر خه ‪.‬ولقد كانوا إذا مدحوا إاسانا ية‪ ,‬رلون ‪:‬إنهاء هظم الشوارب‬ ‫ات ق۔ا إلى لأر<و ‪٠‬وم‏‬ ‫حم‬ ‫‪ :‬ر‬ ‫‪ .‬ومنه الديث‬ ‫الإيادى ‪ :‬بامغ حكم‬ ‫) ح( قس بن ساعدة‬ ‫‪.‬‬ ‫بعث أمة و‪<+‬ده‬ ‫القيامة أن‬ ‫فى‬ ‫سقى إبله أبقى‬ ‫}‬ ‫‏(‪ )٤‬هادر ‪ :‬اقب « خارق » شيم من ى ملال ب‪,‬ن هالك بن صعصعة‬ ‫‪.‬‬ ‫لح نيه أى تغوط‬ ‫ةل‬ ‫اوس‬ ‫_‬ ‫‪٤٨٨‬‬ ‫الاثر‬ ‫البطل‬ ‫ظهرة‬ ‫تكسر‬ ‫الورى‬ ‫بين‬ ‫الإنسان‬ ‫وققة‬ ‫زىء ساخر‬ ‫متبح سستم‬ ‫يزرى على ذى الفقر كز؛ امرىء‬ ‫من ساحر‬ ‫اع‬ ‫بتلبه‬ ‫قل‘ للذى ساخرى إنى‬ ‫أصسةث من نفس أي صار‬ ‫لكننى للنائبات امرؤ‬ ‫الجائر‬ ‫من‬ ‫اته‬ ‫ينتقم‬ ‫القلىي‬ ‫وأفشى‬ ‫جار‬ ‫إن جاثر‬ ‫_ حكاية أيى صار المذكورة فى هذه الأبيات ‪.‬‬ ‫فأبو صابر هذا رجل شريف من أجواد العرب وكرماثهم ‪ ،‬فجعل يلتمس‬ ‫صننة يصةمها ليستمين بها على قوته وستر حاله ي إلى أن قدر الله له صنعة البناء‬ ‫فى حصن البلد من الأستاذ القائم ذلك ع ففاق الأستاذ صغها » فلما وجده كىذلاك ‪،‬‬ ‫حسده على ذلك كا قيل فى المثل « عدو المرء من يعمل كعمله » فلم يزل يضمر له‬ ‫الحسد © ويظهره فىوجهه خفية عن غيره‪ .‬ويهدده بما يكرهه ليمل صنعته ويتركهاك‬ ‫ف بزل هو معتمد على الصبر ولم يترك صفغعقه ى لأنه صار يصفغمها من بعد عنرأى‬ ‫لملاك ى إلى أن رماه ذلك الأستاذ محجر فى رأسة من مكان هو به أعلى منه ‪ ،‬فلها‬ ‫أصابه الحجر وأوجمه ‪ 2‬قال ‪ :‬اللهم أنزله وارفعنى مكانه ث وكان الملك حينثذ‬ ‫ماليا رأسه منوة بقصره ينظر البنا‪ ،:‬فلما سمعه ‪ .‬سألأستاذه عن يعنيه بذلك‪،‬‬ ‫فقال له ما مولانا ‪ :‬إنه لا يعنى بذلك أحدا سواك ث وهذا عدو لاث © وربما أنه‬ ‫انتهى إلى «ذا الملكان لأجل هلاكك وإن لم تمجل فى عقوبته فإنا خاف عليك‬ ‫هن مكائده » ف‪٫‬هسدق‏ الملك أستاذه وغضب على أى صابر غضبا شديدا وأمر‬ ‫يضربه ‪ .‬فضرب ضربا موجما حتى أشرف على الموت ‪ ،‬وهو يقول ‪ :‬صبر جميل‬ ‫والله المستعان » وكان فهذا الملك أخ خافه على دواته ء وكان قد حبسه وهو صغير‬ ‫‪_ ٤٨٩‬‬ ‫وخلره فى السجن ومنع عنه الأ كل فى الشرب ‪ ،‬و‪.‬غع عنه دخول الناس عليه ك‬ ‫فأمر محبس أى صاير معد ‪ ،‬وين عنه الطمام ماله » فلها حبس ‪.‬هه قال ‪ :‬صبر جميل‬ ‫'“ طعاما وشرابا لأخ الملك خفية‬ ‫والله المستعان ‪ ،‬وقد كان يدخل « بعض الناس‬ ‫خوفا من الملك ‪ ،‬وذلك من تدبير الله ‪ ،‬فصار أبو صابر يقتات معه منه ‪ ،‬بإذن‬ ‫الله تعالى‪ ،‬إلى أن «أصاب أخو الملك"" مرض أداه إلىالموت» فماتمخه يسجنه‬ ‫فتحير أبو صابر حينئذ فى حاله ‪ . .‬وقال فى نفسه ‪ :‬إن قلت هم مات أخو املك ‪،‬‬ ‫انتطم عنى الطعام والشراب وهلكت ‪ ،‬وذلك لعله بصنيع الللث من من فعنه‬ ‫وإن جعلت نفكنأئنى أنا أخو اللك وقلت لهم مات الغريب عرفوف‪ ،‬وعاقبونى‬ ‫أشد من هذه العتو بة ‪ ،‬والسكنى سألت الله أن يوفقنى ويعينى على حكة وحيلة‬ ‫جميلة تبلننى موادى ى وتدنى من شرهم يإذن الله تعالى » وكان ذلك فى ليلة مغالمة‬ ‫فمزع ثيابه وألبسسها أخا املك ‪ ،‬ولبس هو مكانها ثياب أخ الملك ‪ ،‬فنادى السجان‬ ‫والعسكر نصف الليل وقت الظلام ‪ .‬إن الفريب قد مات وأخبروا أخى پذلك‬ ‫وأخرجوه فحملوه عنه من ساعتهم ‪ .‬وهم يقولون تمس له تعس له فلما سمعهم اللنك‬ ‫يقولون كذاك انقبه من نومه ‪.‬بهوتا ‪.‬رعوباً فستط هن هوة له من أعلى قدره‬ ‫إلى الأرض ى فمات من ساعته تلك ع فاشتغل العسكر عن الميت باميت ‪ ،‬وصاروا‬ ‫فى أمر مريج ‪ ،‬إلى أن قبروها مك بعد إخراج أى صابر من السجن وعَشد الك‬ ‫علية كأنه معهم بليلتهم تلك أنه أخ للك المسجون مهذ زمان طويل وذلك لتلة‬ ‫(‪ )١‬من وضعنا إذ أن مكانها بيا‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬من وضعنا إذ أن مكانها بياض‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٤٩ . -‬‬ ‫معرفتهم به لدوام مكنه بالسجن من زمان صغره ‪ ،‬فهلك أبر صابر وتعد على سرير‬ ‫لالك ‪ ،‬وعدل فى الرعايا أحسن العدل ى ولم 'يظهر فى جميع الأمصار ‪ ،‬والجهات‬ ‫والأطار ء إلا العدل والإحسان» والجود والامتنانں ولم بسرف إلا أنه أخ الملاك‬ ‫المالت» فيا سبحان لذلك « المالك »<'‪ »0‬المنيل أرفع الملاء المزيل أنضح امهالث؛‬ ‫ومن أتوب العجاب أنه قدم عليه جماعة من الملك المتعدى عليه سابقا بكتاب‬ ‫تءزية مغه فى موت الملك وبتملك أخيه الذى كان مسجر نا وذلك فى ظاهر الأمر }‬ ‫به » وكان‬ ‫الهمداما الجميلة منه ى فعرف الكتاب ومن لم‬ ‫ومع كتابه سض‬ ‫للبموثون به هم الذين نه‪+‬وه وشردوه من بلده فلم يعم أحدا أبد ‪ 2‬وكأرمهم غاية‬ ‫الإكرام » لغرجرا عنه بجواب كىتامهم ملكهم ‪ 2‬وبما شاء الله ‪.‬ن الكرامة له‬ ‫ولقد دس عليهم عند خروجهم بعض عبيده الأفو ياء ‪ .‬نتطموا عليهم الطريق خارج‬ ‫البلد ‪ ،‬فقتلهم كلهم بأمره بعد نهب جميع ما عندهم ‪ ،‬فاشتهر أمر أولثك الناس‪.‬‬ ‫فى ساثر الأماكن ‪ ،‬فتعجب الناس هن ذلك عجبا عذاما لإ كرامه لم أولا ‪ ،‬وقتله‬ ‫لهم آخر » ولم يعلموا السبب الداعى للامر الأول والآخر ولم يقدروا على ماله‬ ‫عن ذلك من هيبته وعظم شأنه فى تصريف الأمور ك م قدم عليه أيضا أناس‬ ‫يسوقون عبيداً للبيع يصلحون للملوكس نأذن همم فى الدخول‪ ،‬نعرف أو امك العبيد‬ ‫أنهم أولاده المنهو بون منه » وعرف أو لك الناس القادمين بهم أنهم هم الذين‬ ‫سبو هم مخه ڵ فاشنرا هم ۔نه وأنتدهم منهم تماما ‏‪ ٨‬ففمل مهم عذد خروجهم من بلده‬ ‫كا فعل بالقادمين إليه باهدايا‪ ،‬فتعجب الماس ‪.‬ن ذاك أيضا وصاروا يقساءلون‬ ‫(‪ )١‬انالك من وضىننا لأن مكانها بياس‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٤٩١‬‬ ‫عن ذلك كثيراك فدا علم بهذه الأمر ر اليهودى المنتصب المرأة جاءبها إليه مسرعا‬ ‫شاكيا منها مدعيا أ نها زوجته ‪ ،‬وأنها قد منعته نفسها ‪ ،‬ولم يقدر على بلوغ مراده‬ ‫منها و يريد الإنصاف منهاڵ فدا سألها لالك عن ذلك‪ ،‬قالت‪ :‬إنها ليت زوجة له‪،‬‬ ‫يسمى‪:‬‬ ‫إنز وجها رجل‬ ‫تال تت‬ ‫وعدوا ن‪ .‬فسألها عنزوجم ا‪.‬‬ ‫اغتصمها ظلا‬ ‫و إ بما هو‬ ‫أبا صابر ‪ 2‬وأن سبب مفارقتها إياه كذا وكذا فعرفها الملك أنها زوجته بلا شك‬ ‫إل‬ ‫أعلى القصر‬ ‫ره من‬ ‫و رى‬ ‫يكتف‬ ‫أن‬ ‫وأمر بالهو دى‬ ‫بيته‬ ‫مها أدخلت‬ ‫فأمر‬ ‫الأرض ‪ ،‬فأدخلت المرأة القصر بأحسن حال ‪ ،‬ورعى باليهودى على وجهه من‬ ‫ولم يكن ععنالملاك بشىء ممتنناً‬ ‫أعلاه بأشد نكال ‪،‬فلم يصل الأرض إلا قطما‬ ‫فتعجب الناس أيض؟ من ذلك كايرا ‪ ،‬وصار يسأل بنهم بعضا سؤالا كبيرا ‪،‬‬ ‫صجنه من حساه له فأمر بقطع ‪٫‬ذية‏‬ ‫رماه بالجر ك وكان سبب‬ ‫اننى‬ ‫دعا بالأستاذ‬ ‫فةطمَتا وعذب بأنواع المذاب إلى أن مات ‪ ،‬فتعجب الناس من هذه الأمور‬ ‫ها‬ ‫وضربت‬ ‫وكثرت‪.‬نهم فبها الأقوال‪،‬‬ ‫سبك‬ ‫لآخرهأ‬ ‫ولم يمر ا لأولما ولا‬ ‫عحبا؛‬ ‫خروجه‬ ‫أول‬ ‫< هن‬ ‫كان‬ ‫يع ما‬ ‫وأخبرهم‬ ‫الإلك‬ ‫أحضرهم‬ ‫< إلى أن‬ ‫معهم الأمثال‬ ‫من داره إلى آخر كونه بذلك المكان ‪ ،‬وخيرهم بين تملكه إيام ‪ 0‬وبين تركه‬ ‫إيام ‪ 3‬فاختارهه ‪.‬لمكا دون الملوك » وشكره منهم كل مالك ومملوك ث وغنى‬ ‫وصعلوك ‪ ،‬فدعاهم إلى محاربة الملك المتعدى عليه أولا‪ ،‬فرغبوا فى ذلك غاية الرغبة‬ ‫وأ جابوه لذلك أ حسن ن الاجابة ‘ فجهز هم إليه ‘ فظفره الله عليه‪ ،‬وهلك مع منن «لك‬ ‫من قو‪.‬ه قتلا ‪ ،‬فاستولى أبو صابر الداير على ساثر مماكته ‪ 2‬وعاش ‪.‬ملكا عادلا‬ ‫متفضلا فاضلا ‪ ،‬فى أ حسن حال » وأ نعم بال ی من كرم لالك المتعال ‪ 2‬فمذه ممرة‬ ‫الصبر ‪ 2‬وعواقب أمره ‪ ،‬إن الله مم الصارين ‪ ،‬واصبر على ‪.‬ا أصابك إن ذلاكث‬ ‫من عزم الأمور ‪ . .‬وقد قال هذا الناظم فى أبيانه هاه ‪:‬‬ ‫‪_ ٤٩٢‬‬ ‫أصبر من نفس أن صابر‬ ‫آ‬ ‫لكننى للناثئبات ا‪.‬رؤ‬ ‫فذلك معنى البالغة ‏‪ ٨‬ومنتهى الناية فى معنى الصبر‪ ،‬على ما يكره ‪.‬ن الأمور‬ ‫كا يقال فى الأمنال » أشجع من فلان ‪ ،‬وأ كرم من فلان ‪ ،‬وأصبر من فلان ‪،‬‬ ‫وأمحخسل من فلان ى وأجبن من نلان‪ ،‬وأحق من فلان ‪ ،‬فهكذا كل شىء‬ ‫يضرب به المثل فى ممناه وفيا يوانقه من الأمور وبالله التوفيق ‪ ،‬وقال بعضهم‬ ‫يصف دارا ‪:‬‬ ‫صابر الصبر‪ .‬فاستفاث به الصبر فصاح الصبور ها صبر صبرا‬ ‫أ وفى الفقر أيضا والدعاء ‪:‬‬ ‫افق ذل الفى ما لائه ينة" غلاج‬ ‫ببيت والايل“ داج‪.‬‬ ‫فارحم إلهى نتسيرآ‬ ‫داج ((‬ ‫وليس غ_يرك‬ ‫دو‪.‬‬ ‫الش‬ ‫يذوسه‬ ‫» وفى الكبر و أدله من « السريع ) ‪:‬‬ ‫القل ه ن شار ه‬ ‫يسخر رب‬ ‫نشر‪.‬‬ ‫منقن‬ ‫ما؟‬ ‫الكر‬ ‫شار به‪.‬‬ ‫فذ ر ره على‬ ‫يرعى‬ ‫الذباب الجم من سسللمةه‬ ‫تلى‬ ‫‪:‬‬ ‫التعب ونعله م نن با‪‎‬‬ ‫ا وع ‪-‬‬ ‫هو‬‫(‪ (١‬اللغب ‪:‬ابسكو ن الغبن و‪::‬حها ‪ :‬الجوع وقيل ‪:‬‬ ‫لوب وتصر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬النشر ‪ :‬الريح الطيبة ‪ .‬قال مرة ش‪‎‬‬ ‫نير وأطرا ‪.‬ف الأ كف؟ ‪ 2‬ء‪‎‬‬ ‫ا ‪٠‬لنشر مسك والوجوه دنا‬ ‫اايمك‪‎‬‬ ‫ريح‬ ‫أ۔امه يهدى‬ ‫ونشره‬ ‫معاو بة‬ ‫خرج‬ ‫الديث ‪:‬‬ ‫وف‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 5‬يح‪‎‬‬ ‫مثل‬ ‫الذعر‬ ‫أراد‬ ‫وعم أبو عبيد به فقال ‪:‬الذعر الريح من غير أن يقيدها بطيب أو نتن ‪.‬وبهذا أخذ الشاعر‪. ‎‬‬ ‫وا'ضمير فى « شار به‪» ‎‬‬ ‫‪. :‬ا سال على الفم من الشعر‬ ‫(‪ )٣‬يذر به‪ : .‬يلقيه ويفرقه ‪" 0‬شارب‬ ‫عل » شار به ب‪ .‬فى‪‎‬‬ ‫» والضمير ‪ 8‬شاربه ف البيت الا لى يعود‬ ‫يعود على «ما‪٠‬‬ ‫ف البيت الأول‬ ‫البيت انأول‪. ‎‬‬ ‫۔‪٤٩٣ ‎‬‬ ‫« أبضا » ‪:‬‬ ‫وضيم©‬ ‫دذة‬ ‫حب‬ ‫ثراه‬ ‫ذو الكبر مع أهل النعى لو نما‬ ‫منيعا بديع‬ ‫بنى له حصنا‬ ‫لايرتقى الدودة والجد لو‬ ‫‪ . .‬وذو الل امرؤ لايضيء("‬ ‫ح‬ ‫بين الورى‬ ‫الإنسان‬ ‫وا ض‬ ‫« ألذوزة فى الفتنة من البحر السريع وى سبب تولدها ووقوعها نعوذ با له من‬ ‫الفتن » ما ظهر منها وما بطن ‪ ،‬فقال ولقد أجاد ‪:‬‬ ‫وأخصبت منك السهول الر “ون«")‬ ‫نهل الحيا يا مرون‬ ‫روا‬ ‫من املث الكفهر " المة_ورن{()‬ ‫محنفر‬ ‫‪1‬‬ ‫ري‬ ‫سقاك‬ ‫وجون‬ ‫صبير“‬ ‫شناظيه‬ ‫روى‬ ‫الرا‬ ‫شنخوبٍ منيف‬ ‫وكزُ‬ ‫ء‬ ‫الذى إذا آواه الليل م يبرح ضعفا‬ ‫‪ :‬ااساقط الضعيف‬ ‫‪ :‬خداع مفند والدال‬ ‫‏(‪ )١‬خب‬ ‫وذو الاكبر مبتدأ وخب خره ‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬الحم ‪:‬بالكسر ‪ :‬الأناة والعقل وجعه أحلام وحلوم وهو نةيض السفه ‪ .‬وهو غير‬ ‫الم والم بذم الماء وسكون اللام وضمها تعنى ‪:‬الرؤيا ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬مزون ‪:‬أرض بعيان ‪ 2‬المزون ‪:‬جم الزن ‪:‬ما غلظ من الأرض‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬مح‪:‬فر ‪:‬ااشديد ااصوت نى الشجر و!انخل وغيرهما وهو الدعةالدامة الطويلة ى‬ ‫‪.‬‬ ‫السجاب‬ ‫يدوم ‏‪ ١‬ياما ‪ ,‬تةول ‪ :‬ات‬ ‫املك ‪:‬السحاب يدوم أياما فلا يقلع ‪ /‬وبطلق أبضا على ا‬ ‫إلثاثا وألث المطر ‪ :‬والمراد هنا ااجاب ‪ ،‬ااكفهر ‪ :‬منالدجاب الذى يغلظ ويسود ويركب‬ ‫بعضه بعضا واسكرهف مثله ث وكل مترأكب ممكفهر ‪ :‬المنون ‪ :‬الى يصب الطر تقول ‪ :‬سواب‬ ‫هتون ك تةول مطرهتون ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الشنخوب ‪:‬أعلى الجبلء وشناخيب الجبال ‪:‬رءوسها وفى حديث علكىرم انة وجهه‬ ‫( ذوات الشناخيب الصم ) هى ر‪٠‬وس‏ الجبال العالية ى منيف ‪ :‬مرتفم ‪2‬تقول ناف العىء نونا‬ ‫‪ .‬شناظى الجيال ‪ :‬أعاليها وأطرافها‬ ‫وأناف المىء على غيره ‪ :‬ارتفع وأشرف‬ ‫ارتفع وأشرف‬ ‫ونواحيهاء واحدتها ‪ :‬شنظوة ى علعىلوة بذم الفاء والصواب أن يقول (شناظية) بتشديد الياء‬ ‫والكنه لضرورة الوزن سكنها ى‪ :‬الصر ‪ :‬السحابة ايضاء أو ااكثيفة التى نوق السحابة أو‬ ‫الذى يصير بعضه فوق بعض ث أو القطعة ‪.‬الواقفة منها أو الحاب البيض وق حديث ابن عباس‬ ‫نى قوله عز وجل « وكان عرشه على الماء » قال ى كان يصعد إنى ااسياء خار من'الاء ‪ .‬ناستصبر‬ ‫الأسود‬ ‫بفتح ‏‪ ١‬لحم‪:‬‬ ‫‪ :‬جم وحده ‪.‬المون‬ ‫‪ .‬حجون‬ ‫‪ :‬أى استكثف وتراك‬ ‫فعاد صبيرا ء واستصبر‬ ‫العرب حرة ء الأجر الخالس ء الأبيض ء‪ :‬والمراد هنا المعنى الأول أو الثانى ‪.‬‬ ‫‪_ ٤٩٤‬‬ ‫‪(.‬‬ ‫‪١‬إ‪-‬‏‬ ‫ه‪-‬‬ ‫برود ‏‪٠ . -‬‬ ‫الديون‬ ‫را ثقفاتر‬ ‫ودى‬ ‫وكز شبروتر كساه اليا‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫هاملات‬ ‫وغاد‪,‬يات"‬ ‫الروض سوار بكت‬ ‫أخص‬ ‫الفازون‬ ‫زك‬ ‫ئ‬ ‫‌‪٨‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ط‬ ‫كذاك قرت أعيتاً فى الرأنا‬ ‫الماملورنت‬ ‫لثل ذا فيعمل‬ ‫حدا لز؛ أعطى وشكرا له‬ ‫العاللو ن‬ ‫يأمهساا‬ ‫شم اعقلوا‬ ‫ربكم‬ ‫يأما الناس اتقوا‬ ‫لو حاد عن طرق الهدى الحائدون‬ ‫م احذروا جور صروف الدنا‬ ‫وأخلصوا الةوبة قبل النيون‬ ‫شم احذروا يوم التلاق غدا‬ ‫إنه لا "يفلح الظاللون‬ ‫من ظلها‬ ‫الأنفسر‬ ‫وحذروا‬ ‫زق‬ ‫وصفها قد يمجز الواصفون‬ ‫عن‬ ‫ط‪:‬۔____ ل‬ ‫ما منها‬ ‫وطفلة‬ ‫‪٠‬‬ ‫_‬ ‫‪٥‬‬ ‫والجاهلون‬ ‫الزلوناه‬ ‫أنتجها‬ ‫ولكنها‬ ‫شكرآ‬ ‫جاورًت‬ ‫لا‬ ‫_ الشكر هذا بفتح الشين المعجمة‪ :‬الفرزح ‪ ..‬ومعناه أن هذه الطفلة المذكو رة‬ ‫تجاور فرحا كغيرها ولكن أنتجها الجهال والفوغاء ‪.‬‬ ‫ألبانهم‬ ‫ألبان‬ ‫قد أضعت"‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫_‬ ‫و ح‬ ‫افون‬ ‫سو ء‬ ‫ماء‬ ‫‪ --‬من‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠ -‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- ٩‬‬ ‫ميينن يكون(‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫وحا يت‬ ‫ر م‪‎‬‬ ‫ك‬ ‫وب‬ ‫ولست‬ ‫سبار ييت ومنها سى‬ ‫‪ :‬الأ رض الصغصف ‪ 4‬القفر ‪ 2‬ااقاع لا نبات فيه وا‪٨+‬‏‬ ‫‏) ‪ )١‬الروت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫«‬ ‫سيروت‬ ‫شيحن‪ ,‬ماله‬ ‫ابنة‬ ‫يا‬ ‫»‬ ‫ث‬ ‫الشاعر‬ ‫قال‬ ‫تا‬ ‫سيرو‬ ‫‪:‬‬ ‫العدم‬ ‫الرجل‬ ‫ِ‬ ‫من السحابة الى بين‬ ‫‏(‪ )٢‬سولر ‪:‬الارية منالحاب الق تجي‪٠‬‏ ليلا ض وقيل ‪:‬السارية‬ ‫الغادية والرائحة ‪ .‬وقيل الطرة الق ةسكون بالليل وجمها ‪:‬الدوارى ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬طفلة ‪ :‬بفتح الطاء ‪ :‬رخصة وهى صفة قامت مقام الموصوف تفول ‪ :‬تتاة طملة‪. ‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ :‬الصغيرة‪‎‬‬ ‫ى‬ ‫الطاء‬ ‫‪١‬أما بكسر‬ ‫(‪" )٤‬بو مرة ‪ :‬كنية ابليس ى الين ‪ :‬الكذب‪. ‎‬‬ ‫‏_ ‪ ٤٩٥‬۔۔‬ ‫يرغب ف إربتهبا الفاعون(©‪٩‬‏‬ ‫بنممم‪ ,‬لكى‬ ‫وتطروها‬ ‫م‪.‬لها القاأرن والقائلون‬ ‫مابين عشانما‬ ‫فأصبحت‬ ‫الناظرون‬ ‫نتن‬ ‫منها قد‬ ‫فى الحال نتانة‬ ‫ثم استوت‬ ‫والفانلون‬ ‫يصبو إلىها الذر‬ ‫سحُسارة‬ ‫الألباب‬ ‫سالبة‬ ‫والسانلو«‬ ‫الزائم‬ ‫أعوانه‬ ‫علة‬ ‫ذى‬ ‫مال إلها كل‬ ‫عن ول طب يداوى الجدرن«”“‬ ‫فانتتحها معتاثها فانقتتذ‬ ‫تبيحة شهيرة حيزبون{)‬ ‫فأصبحت من بعد ما أنتجت‬ ‫م غدت كلا على أهلها‬ ‫۔ ‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫تكرهها آذانهم والعيو”«ث&‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫العاقلون‬ ‫ي ها‬ ‫فاعتبروا‬ ‫ءبرة‬ ‫الورى‬ ‫تكفى‬ ‫فهذه‬ ‫« الذوزة فى جراد وقع بهان ودعاء من « المزج » ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫۔ ‪2‬‬ ‫خلقا‬ ‫خالق‬ ‫تعالى‬ ‫وسن قد كسا الافقا‬ ‫السما طبقا‬ ‫علىيق جو‬ ‫مُنه۔ط‬ ‫السد‬ ‫كأن‬ ‫ر وال‪.‬لدان وانطلتا‬ ‫تساقط فى سدود الة‬ ‫(‪ )١‬الميم ‪ :‬تزيين اا_كلام بالكذب والمعل نم ينم كسر النون وضمها والأصل الذم‪} ‎‬‬ ‫ونم به وعليه عما وتيمة مويما‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬عجلة ‪ :‬سرعة ! خفة وأصلپا عجلة بفتح ايم وسكنها لاضرورة‬ ‫(‪ )٣‬انتضها ‪ :‬انترعها وكذلك اقنضها ى ولد طب ‪ :‬عالم بالطب‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬اليزبون ‪ :‬اامجوز والنون زائدة كما زيدت فى الزيتون‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬الكل ‪ :‬اليتيم قال الشاعر‪: ‎‬‬ ‫إذا كان عظم الكرم غير; شديد‬ ‫‏‪٦‬لوكأ لال الك‪١‬ء‏ قبل شبابه‬ ‫وااكل ‪ :‬الذى هو عيال وثقل على صاحبه ؛ قال اعالى ( وهو كل على مولاه ) أى عيال‪.‬‬ ‫‪_ ٤٩٦‬‬ ‫انفلقا‬ ‫قد‬ ‫‪72‬‬ ‫يأجوج ِ‬ ‫سد‬ ‫ظما‬ ‫ن للزرع النضير بق(‬ ‫فم يترك على البلدا‬ ‫ولا خوصا ولا ورقا‬ ‫شبا‬ ‫لها‬ ‫يترك‬ ‫ول‬ ‫»‬ ‫©‬ ‫»‬ ‫القانية‪. ‎‬‬ ‫لضرورة‬ ‫(‪ (١‬بقا ‪ :‬أصلها بقاء وقصره‬ ‫البتإسابجاذىمشز‬ ‫فى الطرائق الوعظية والأدبية‬ ‫ومعان; ا‬ ‫‪= ٤٩٩‬‬ ‫أوله هذه الطريقة الوعظية الحسنة ‪:‬‬ ‫وو فى عى الصبا لاه(_©‬ ‫ليممتى‬ ‫يا ويح من قد أتاه المنذر" النامى‬ ‫م ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الدًامى‬ ‫اللغوى‬ ‫و ية‪+‬ح' سبيل‬ ‫يعشو‬ ‫قاقية"“‬ ‫قد كان‬ ‫الذى‬ ‫القرين‬ ‫بلس‬ ‫»"‬ ‫يتفو مُضلا ويعشو عن مُنانيه‬ ‫يرث و يرق۔ى العالى وهوها فيه‬ ‫والحق حق مبين" واضح" باه‬ ‫‪:‬‬ ‫وعفاحة‬ ‫طريقة‬ ‫أ رضا‬ ‫النطق كاحذر؟ه"‬ ‫طونى لمن فاح منه‬ ‫ت‬ ‫‪,‬‬ ‫‪..‬‬ ‫سره‬ ‫نلسح ب‬ ‫قذ‬ ‫زهد‬ ‫نو ب‬ ‫له‬ ‫ومن‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫<‬ ‫‪ ..‬حبه‬ ‫ىا‪.‬را‬ ‫الدهر إن أ‬ ‫لا حسب‬ ‫نفسى انظرى ذا الدهر بالشيبقد شايك(‪©٨‬‏‬ ‫ك‬ ‫بطن القبر تحشى‬ ‫قبل‬ ‫عى وذرع ى‬ ‫شايك‬ ‫له‬ ‫والدنيا‬ ‫فالره كالطير‬ ‫تو يه حتى يبيع العمر بالمه‬ ‫‏(‪ )١‬ويح ‪ :‬كدة عذاب مثزن ويل ث وتأتى للتر<م والتوجع ى وقد تأتى يعنى للدح‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫والعجب‬ ‫وقل‪:‬‬ ‫البصر‬ ‫ذهاب‬ ‫٭و‬ ‫‪:.‬‬ ‫وقيل‬ ‫البصر باايل والنهار‬ ‫‪ .24 :‬سوء‬ ‫‏‪. ٤‬ةصور‬ ‫العشا‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ (٢‬بعشو‬ ‫‪ :‬تعه ‪.‬‬ ‫قفوا‬ ‫‪ :‬قفاه‬ ‫ول‬ ‫‪ .‬قانيه ‪ :‬تا‪٫‬عه‏ ‪.‬‬ ‫‪ :‬الما كر‬ ‫ألا يصر بالليل ‪ 6‬الدامى‬ ‫هو‬ ‫‪.‬‬ ‫واليلايا‪‎‬‬ ‫العال‬ ‫من‬ ‫العافية‬ ‫له‬ ‫الواب‬ ‫‪٠:‬‬ ‫معايه‪‎‬‬ ‫[[‬ ‫يقبع‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ (٣‬يةفو‬ ‫‏(‪ )٤‬طوبى ‪ :‬فعلى منالطيب كأن أصله طييى ثنقبوا الياء واو للضمة قبلها ص واامرب‬ ‫تقول ‪ :‬طوبى لك ‪ ،‬ولا تقول ‪:‬طوباك ‪ ،‬الحبة ‪:‬واحدة من حب الرياحين ث حبه وأحبه بمعنى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫واحد‬ ‫‪.‬‬ ‫‏) ‪ ( ٥‬حه ‪ :‬أ <مه‬ ‫ه ۔‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه_۔‬ ‫وعظ وأدب ‪:‬‬ ‫نر لإنسان لولاك كالمدو الظاذر'‬ ‫ياصاح لا تفر حن يوما ترى حارث‬ ‫ولوا يكن؛ من؟ أشر الناس أو كانر‬ ‫أوصيك فا صاح! لاتمت ولا تفرح"‬ ‫ودع هوى النفس واننار" فى الذى أصلح"‬ ‫با وا تى قبل ف إحدى القر‪ :‬تطرح‬ ‫وداس؛ فى بطنها بالف والحافر؛‬ ‫وفيق عنسحب أذيالك وأرداتك(_©‬ ‫فخ جفونك وقلبك ثم آذانك‬ ‫‪.‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‪‎..٠‬‬ ‫‪- ٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫وتوب من فبل تي‪+‬بجس ‪.‬نك عيدانك‪‎‬‬ ‫وكن! مطيما لن بالخير وصى لك‬ ‫فكا ‪.‬فهل فلتايحصل؛ وتنسى للك‬ ‫ولا تحيل العزام ولطً ميدانك‬ ‫نها ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لا تجعل العدوان أخدَائك‬ ‫ياصاح‬ ‫|‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪. ٤‬ث‪,‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وليس بلدانهم لك مثل بلراتك‬ ‫لق‬ ‫لا الشيب شيبَك ولا الو لدان ولداتك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عا‬ ‫لا تحبتها‬ ‫الراثله“‬ ‫كذلك‬ ‫‪-. 7‬۔‪٠,‬‏‬ ‫‪. .‬‬ ‫ر ى‬ ‫‪..,.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫امالك‬ ‫تخيب فيه‬ ‫ورب يوم‬ ‫فرب عيش لذيد وهو فتالك‬ ‫وتأ كات وئطً بطن الرمس ديداتك‬ ‫‏(‪ )١‬الأردان ‪ :‬واحده الرهن بالذم أصل الكم ‪ 2‬يقال ‪ :‬قيس واسع الردن ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬انزاثلة ‪ :‬يقصد الدنيا ‪.‬‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫=‪.‬‬ ‫« وعظ » ‪:‬‬ ‫يأسه الرركب‪ 4‬قفن‪6‬بكى مفاز لنا ووقفوا الإبل من؟ بر وباز لة(‪٩١‬‏‬ ‫على الديار الى من حرلها زلنا نبكى علها بكاء المستهام الصبة"‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫صب‬ ‫امآة‬ ‫ماء‬ ‫من‬ ‫الدمع‬ ‫و نصدب‬ ‫ص ه ‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫نب‬ ‫الممْحلة‬ ‫‏‪ ١‬لاروض‬ ‫نكاد‬ ‫حى‬ ‫يا بش س يومِ أى بابين عاز لذا‬ ‫حكة فانة وأدب ‪:‬‬ ‫ه‬ ‫مر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫۔‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ية و‬ ‫و يعتر ى كز؟ حو ر‬ ‫بئس المقام الذى فيه الأسوأ تدل‬ ‫أنا إذا كان عتلى بهتدى ويدل"‬ ‫دَوَا‬ ‫أشر ب‬ ‫لست‬ ‫جسمى صحيا‬ ‫وكان‬ ‫‪.7‬‬ ‫عرضى والقناطر‬ ‫ولا أدع حظ‬ ‫‌‬ ‫‪7‬‬ ‫[ شذ۔‬ ‫‏‪- ٤‬‬ ‫العز مقرون الجوى والنوى‬ ‫ذرا‬ ‫اسكن‬ ‫ولا مقام به السقطات تؤدى الصّر‪©"«.‬‬ ‫حكة بالغة ‪:‬‬ ‫ومن محر [ر ق مع النسوان ذيل الصءبا‬ ‫لا مجد فيمر ‪ .‬له ‪-‬قاب و‪ .‬يراعىالظ٭با‬ ‫‏‪(٣«,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫إلفر مضى عنه أو دار خلا أو عفا‬ ‫ومن؛ تذكر إذا هبت رياحالصّبا‬ ‫ق‬ ‫الناقة‬ ‫هى‬ ‫‪:‬‬ ‫والازل‬ ‫‘‬ ‫لاة‪.‬ر ورة‬ ‫الكاف‬ ‫سكن‬ ‫وقد‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫الإبل‬ ‫هن‬ ‫الفتية‬ ‫‏) ‪ ( ١‬المكر ‪:‬‬ ‫انقاطع‪. ‎‬‬ ‫‪ .‬والف‬ ‫(‪ (٢‬الصل ‪ :‬الية البيئة جدا‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الظبا ‪:‬الظباء وا<دتها الظبية ‪ :‬أفتى الغزال ث ويقصد بها ها ‪ :‬الناء‪‎‬‬ ‫‪٥٠٧٢٣‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫لايرتتى الجد إلا من؟ يماهد ‪ ..‬وفا‬ ‫‪7‬‬ ‫كفى‬ ‫عخهم‬ ‫لو أفين‬ ‫حرب د‬ ‫عر‬ ‫وإن‬ ‫‪(٢‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪ .‬ء‬ ‫الظأيى‬ ‫لمع‬ ‫بين‬ ‫و ف‬ ‫ق‬ ‫و‬ ‫و إن‬ ‫حكمة و نصح ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عل‬ ‫إن‬ ‫‏‪ 5 ٢‬بيتك‬ ‫وم‬ ‫ش‬ ‫مل‬ ‫ومال‬ ‫دا‬ ‫ف‬ ‫لم د‬ ‫من‬ ‫جه‬ ‫‪7‬‬ ‫الآخره‬ ‫فلا له من جنان‬ ‫ومن؛ يمت وهو لا بالسل المغ‬ ‫حتى غدا فى يدى" إبليس كاّ{)‬ ‫ذاك الذى قد أقامت قلبه الجنه‬ ‫‪ .‬ى‬ ‫عطه‬ ‫حجل‬ ‫لعنه‬ ‫متى برد يةقق‬ ‫حكة ونصيحة ‪:‬‬ ‫مَن‘ كلف النفس ميلا للطمم' يلحَبا‬ ‫‪ِ2‬‬ ‫م‬ ‫‌‬ ‫م‬ ‫يتعب‬ ‫نة&‪٨‬‏‬ ‫مالت"‬ ‫حيث‬ ‫مل‬ ‫ومن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬ح‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫أشب“‬ ‫ق‬ ‫كار‬ ‫حير‬ ‫ق الطماميع‬ ‫لو‬ ‫يدر‪(.,.‬‬ ‫‪\_1‬‬ ‫وهو‬ ‫حظا‬ ‫فر‬ ‫طاح‬ ‫ك‬ ‫بالحذر خذ فى الدنا لاتأمبرم الفدأر‬ ‫وك دماه من الأطاع‪ :‬صارت هذر‬ ‫منها ولا تركين؟ للركب الأضمَب‬ ‫‏(‪ )١‬وإن عزم على الرب سد مد ألفين من المحاربين ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الظى ‪ :‬مقاطع الروف أو الأسنة ونحوهما وا<دته ‪ :‬الظبة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬عنه ‪ :‬ساعده ‪.‬‬ ‫الجم‪:‬‬ ‫‪ 7‬م‬ ‫‏‪ ٠‬والجنة‬ ‫حنة‬ ‫‪ \.‬وقاك‬ ‫وكل‬ ‫والدرع‪.‬‬ ‫السترة »‬ ‫بضم ‪ 5‬٭۔م ‪:‬‬ ‫الجن ‏‪ ٤‬ال‪:‬ة‬ ‫‏) ‪ (٤‬الجنة‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الصدر‬ ‫الوجه وحلى‬ ‫وتغطى‬ ‫غير وسطه‬ ‫وما در‬ ‫منه‬ ‫رأسها ما ق‬ ‫تغطى‬ ‫تلبسها المرأة‬ ‫خرقة‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬شعب‬ ‫من‬ ‫أطمع‬ ‫‪:‬‬ ‫ثلل‬ ‫لش‬‫‏‪ ١‬ل‬ ‫وف‬ ‫طياعا‬ ‫كان‬ ‫اسم رجل‬ ‫‪:‬‬ ‫ب‬ ‫‪ (٥‬أش‬ ‫‏)‬ ‫_‬ ‫‪٥٠٣‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫حكمة حسفة وعتاب ‪:‬‬ ‫أن المواعيد يا ذا الوعذ عا مضت‬ ‫وأين قول" به أفواهنا عَر؟ضذتْ‬ ‫ولت حكت ظلة الدخان إن أعرضت'‬ ‫خابت وخاب التأمُز؟ ثم خاب الرجا‬ ‫أو مثله غم ذره الربح" ‪ 1‬رَجا‬ ‫أضغاث ليل الدجى‬ ‫أصبحت‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٥‬‬ ‫أو مضت‪‎‬‬ ‫لا دف فيه ولا إراةه‬ ‫حكة فاثتة وأدب ‪:‬‬ ‫كن' للذى كان لك" وار"م الذى خانك"‬ ‫واقفل' على السر مخدو ك وبيباتك‬ ‫ولا تصافى أ خليل لايصافى لث‘‬ ‫عليك عرضك إذا ماصنتَه صامك‬ ‫صاحب خليل؛ إذا ععَد ك أوكى لك‬ ‫وافهم وعسر على الأسرار أقفالاث'‬ ‫وخز جارك كأولارّك وجيرانك'‬ ‫ومثلها أين ‪:‬‬ ‫كر! للذى كان لف وام الذى خانك'‬ ‫واتركه إن ضر" لا شاتكا ولا زاتك‬ ‫‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬الودق ‪ :‬المطر _ الإيراق ‪ :‬إخراج الشجرة أوراقها » وقد ورقت الثجرة توريقا ؛‬ ‫وأورقت إيراقا ‪ :‬أخرجت ورقها ‪.‬‬ ‫س۔‬ ‫‪٠ ٤‬‬ ‫‏‪-_-‬‬ ‫واصدق وجازى أخا الإحسان إحساتك'‬ ‫أوصيك لا مجمل الخان على ماث"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‪‎‬‬ ‫\‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ء} ___ مله‬ ‫تصافيه‬ ‫ولا‬ ‫أهل المنا هم" من العدوان أغدَى لاث‬ ‫واع بأن الذى قد خانَ لك خانتك"‬ ‫مثلها‪:‬‬ ‫جيرانك‬ ‫دارى أمورك" ووارى عيب‬ ‫وغلانتك‪.‬‬ ‫لك‬ ‫النفى ه‬ ‫والأصدقاء‬ ‫أعيانك‬ ‫النفسره‬ ‫ن ‪-‬‬ ‫عا‬ ‫وكف‬ ‫هذى ودايائ هن ! أطهر وأزكى للك‬ ‫وكل' حلاآث مو أشقى وأحلى لك‬ ‫وأوأفر بالعهد منم ربك فقد سالك(‬ ‫ه‬ ‫مر‬ ‫وميزانك‬ ‫مكيالك‬ ‫وأ وف‬ ‫وخف"‬ ‫وحد‬ ‫مثلها ‪:‬‬ ‫حبك وأحزا تك‬ ‫نفسك" وزل‬ ‫طب وارض‬ ‫ك اعلانك‬ ‫معك ‪ .‬ك‬ ‫جمر‬ ‫وامس‬ ‫قالاك‬ ‫وا كتم ولا بنثر ؟ قيلك ولا‬ ‫وأسناتك'‬ ‫سيقكً‬ ‫لمعتدى‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ .‬يشير الى قوله تعالى« و‪١‬وغوا‏ بالعهد إن المهدكان مسثولا»‪.‬‬ ‫‏(‪ (١‬نقد سالك ‪ :‬نقد سألك‬ ‫‏‪ ٥.٠٥‬س‬ ‫وكر‪ :‬حولا إذا ملت أقلك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ُ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ك‬ ‫‏‪٥ .‬‬ ‫فإن الصدق ابةى لك‬ ‫حدي‬ ‫واصلق‬ ‫ولا تجادل" ومه فسقك وعصيانك_©‬ ‫ألنوزة فى الملح ‪:‬‬ ‫أ نبيك عن ئ يصلاح' كل؟ شىه ضاع‬ ‫طول الدر" والليالى المضاد" متاع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ٨‬هع‬ ‫‪.‬‬ ‫‏ُ‬ ‫بارخص قد يشترى بين الشر ويباع‬ ‫‏‪ ٥‬ه ى‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫يمر‬ ‫منزه‬ ‫قل“‬ ‫وما‬ ‫يضر‬ ‫و ره‬ ‫أين الذى يسر ف الألغاز" ويفسر‬ ‫موجوؤ فى الباطنة وعمان ثم السر‬ ‫القفا‬ ‫ياتى لنا وصف «ذا الضار‬ ‫«‬ ‫ث‬ ‫‪%‬‬ ‫(‪ )١‬۔ه ‪ :‬اسم نعل مبنى على السكون بمعنى ازجر وكف‪. ‎‬‬ ‫الَابالغانشد‬ ‫«‬ ‫« فى المرا‪,‬يى واتلعات(مازى‬ ‫_‬ ‫‪٥٠٨٩‬‬ ‫الإمام بلعدرب بن سلطان بن سيف بن مالاك‬ ‫وقال يرى السيد لح‬ ‫ابن بلعب اليعرى ما مات بصره المالى الشريف الى ابتناه « بيرين » حمان‬ ‫ودفن فيه » ‪:‬‬ ‫ومن بهم" من تعال البين بل‬ ‫من؟ داؤه الحب لم يبرأ مانلألم‬ ‫م‬ ‫‪::‬‬ ‫الحب‬ ‫بداء‬ ‫ومن يبيت‬ ‫ومن دواه الهوى فالوجد بهتشكه‬ ‫نار وماه انآ مفه كالدبمر‬ ‫وليس يكتم حبا من؛ به سطعت"‬ ‫يا كام الحب؟ كيف الصبر مع سقم‬ ‫ضرا غير مُفكنم‬ ‫وكيف تك‬ ‫والحب لاجنع كالسكين لال("‬ ‫أما ترى الدمم 'يفشى سر"صاحبه‬ ‫نعم بكيت على الأحباب حين نأؤ؟ا‬ ‫الوجد والندم‬ ‫حليف‬ ‫وحَلغوى‬ ‫إلا تذكرت طيبا فى دلارمم‬ ‫مالاح برق وماهبت راح صبا‬ ‫إلاكتأويل أضغاث من الحم‬ ‫وزخرأنها‬ ‫تالله ما هذه الدنيا‬ ‫والنهي("‬ ‫اللذات‬ ‫هاذمث‬ ‫أ باده‬ ‫وك حو}‪3‬ى هذه يا صاح من ملك‬ ‫وك أمانت وك أفنت من الاأمم‬ ‫وك أعانت وك أغنت وك رفعت‬ ‫والعجم‬ ‫الرب‬ ‫لير‬ ‫لنا لدامتً‬ ‫داعمة‬ ‫يا صاح‬ ‫هذه‬ ‫لو أ ها‬ ‫(‪ )١‬دواء ‪ :‬مرضه ‪ ،‬وقيل إن الدوى ‪ :‬داء باطن فى الصدر ‪ -‬يهتكه ‪ :‬عزقه‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬يةول ‪ :‬إن الب يبرى الج‪-‬مكما يبرى السكين القلم أى ‪ :‬ينحته‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬هذه ‪ :‬الضمير يعود على الدنيا ‪ .‬ياصاح ‪ :‬معناه يا صاحى ولا يجوز ترخيم المضاف إلا‬ ‫ى هذا وحده ء إذ أنه سمم من العرب مرخما ‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪٥ ١ .‬‬ ‫‏_‬ ‫‪00‬‬ ‫ولم ن‪2‬ص‬ ‫الد نيا‬ ‫ما صأت‬ ‫لولاه‬ ‫سيدنا‬ ‫المختار‬ ‫المصهافى‬ ‫محد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ .‬وما خطر الماشى على ‪.‬‬ ‫ورقا‬ ‫صلى عليه إله العرش ما صدًحَت‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مص‬ ‫سم‬ ‫أبكى ‪ :‬ولا تم‬ ‫ولا على ابل‬ ‫على مال[ ولا ولد‬ ‫ف بكيت‬ ‫بال ولا م‬ ‫ولا على طلل‬ ‫وخآت‬ ‫ولا ديار أحباه عفت‬ ‫خيره مرتك(‬ ‫باه‬ ‫وتترك الليل‬ ‫ولا فتاة تريك الثمر كاسفة‬ ‫لقدم‬ ‫تبى‬ ‫بلادهم‬ ‫دت‬ ‫لكن على من أرت الحزن بعدهم‬ ‫له طيب“ بذاك الزمان مضى عنا‪..‬ولكن طيبا الذّذلرميدم ©‬ ‫هل يسْةوى بدن حيا بلا نس‬ ‫كيف القاه وكيف الحالُ بود‬ ‫دار السادة الج }ه‪-‬م ه(‬ ‫» بير ن«‬ ‫ل رض‬ ‫ياليت دارى مع كل؟ الديار فدى‬ ‫و ‏‪ ٨‬ى‬ ‫عشرا‬ ‫ما حوت‬ ‫شىء‬ ‫كر‬ ‫حوت‬ ‫دار‬ ‫‪77‬‬ ‫على‬ ‫فاقت‬ ‫الديار ‪ . .‬وقد‬ ‫منه‬ ‫والضأن والا رام وال ("©‬ ‫الطير‬ ‫ف نظر إلىالعيس والحيل العتاق وكل"‬ ‫(‪ )١‬عمد بدل من خير العرب‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ورقا ‪:‬ورقاء وقصره ‪ .‬والورقاء ‪ :‬الحامة لونها بين السواد والغبرة‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬باه ‪ :‬معمرق <سن ‪ .‬وكان ينبغى أن يقول « باهيا » لأنها حال منصوبة ى ولو فعل‬ ‫لاختل الوزن ‪ .‬والمراد « يرة۔كم » كثيف الظلمة ‪ .‬وأصله ‪ :‬تراك العىء وارتكم أى اجتمع‬ ‫بكثرة وازدحام ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬الذمر ‪ :‬الشجاع وجهه أذمار‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬البهم ‪ :‬النجمان وقيل ‪ :‬ثم الفوارس الذين لا يدرى من أين يؤ لهم منشدة بأسهم‬ ‫وا<ده ‪ :‬الامة بالذم‬ ‫اآ۔يلة عاد اا» كانوا فيها وفى التنزيل ( بعاد ‪ .‬إرم ذات العهاد ) وقد‬ ‫‏(‪ )٦‬ارم ‪ :‬بلا‬ ‫اختات فيها فقيل ‪:‬دمشق } وقيل غيرها ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬العيس ‪ :‬الإبل ‪4‬الآرام ‪:‬أصله أرآم وقذوا فقالوا ‪:‬آرام ‪:‬الخلاص من الظباء وقيل‬ ‫‘ والأذى ‪ : :‬ر مة ‪.‬‬ ‫أولاد الظى ‪ .‬الذكر ‪ :‬ر‬ ‫‪ ٥ ١ ١‬س‬ ‫‏_‬ ‫وانظر؟ إلى المير والوث ماؤه قد نزلوا‬ ‫وظمى‬ ‫جائے__ا‬ ‫يغنى‬ ‫بقربه ‪ . .‬وهو‬ ‫شى؛ مع المررب العر"باء والمجم(©‬ ‫وانفار" إلى كل شىء لا يشاكنهه‬ ‫قف بالبلاد حذا الحصن النيف ` وسل؛‬ ‫بيتهم‬ ‫بعل‬ ‫من‬ ‫ما حاله‬ ‫مرك‬ ‫‪2‬‬ ‫حنن ثوى فيه تحت الطين والر‪٣‬جم‏ ('©‬ ‫خبرك حقا وصدقا حين تسأله‬ ‫الرام سيدنا ‪ .‬لرب سيد الأحرار والدم‬ ‫‪٠ ,‬‬ ‫هو الكريم الما‪:‬‬ ‫السيد العلم ابن السيد الملم ابن السيد الع ابن السيد العلم‬ ‫‪-‬‬ ‫حتف الممداة وأهل؛ البكف ىلهم‬ ‫هو الإمام الهيام الليث‪ . .‬عادته‬ ‫الجدود وق‬ ‫فتى ذاكى‬ ‫الأسود‬ ‫ليث‬ ‫خ__ذمك‬ ‫صارم‬ ‫بمضبر‬ ‫الحسود‬ ‫ال‪4‬‬ ‫والشم‬ ‫والدين والمكرمات ال‬ ‫ذو العلم والحلم ذو جود وذو كرم‬ ‫عصر به ما رأينا قط من عذ‬ ‫هنى علية ‪ ..‬وياطولً البكاء على‬ ‫‏(‪ )١‬بشا كهه ‪ :‬يشابهه و‪.‬وافقه ؤبقاربه » وااغاكهة ‪ :‬المشابهة والمفاربة ‪ .‬وها يتشا كهان‬ ‫أى يتشابهان ‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫(‪ )٢‬الرجم ‪ :‬القبر وجعه رجام‪. ‎‬‬ ‫‏‪ )٣( .‬القرم ‪ :‬اليد العريف الماجد ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬للدضذب ‪ :‬الليف ااقاطم » وصارم ‪ :‬قاطع ‪ .‬خذم ‪ :‬سريم القطع ‪ .‬وأصله خذم‬ ‫القرس خذماً فهو خذم ‪ ،‬وفرس خذم ‪ :‬سري ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬فنى عليه ‪ :‬كلمة يتحسر بها على ما نات ‪ ،‬والاهف واللهف ‪ :‬الأسى والمزن‪ .‬عذم‪: ‎‬‬ ‫إيذاء وإيلام ‪ :‬وأصله العذم ‪ :‬العض ‪ .‬تقول فرس عذم ‪ :‬عضوض ء وفالأصل وردت مضبوطة‪‎‬‬ ‫« عدم » وهو خطا ولا يتقم العنى بها‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٥ ١ ٧‬‬ ‫_‬ ‫طوف لن أوعد الأأعدا محسمم‪©١(.‬‏‬ ‫نعم السخرح الفتى الرًَاكى النقى ويا‬ ‫قتلى اللى وطمام السبع والرخ‪)"(,‬‬ ‫يا ويل أعدائه يوم اللقاء غدوا‬ ‫من دمائهم‬ ‫وبسقى‬ ‫بالماء ر يما‬ ‫يسقى الغضا شربة من بعد شربته‬ ‫لأهل البنى ملتطم(">‬ ‫ومر‪ 3‬س‬ ‫يا موردا ش‪ .‬ذو الفقر وارده‬ ‫لقاصده أحلى من الشيم‬ ‫طولى‬ ‫حاسده‬ ‫لوارده ‪. . .‬‬ ‫عذب‬ ‫ك قال وافده يا نفس؛ فاغتنمى‬ ‫غني الما يده ‪ . .‬ح‪ .‬فوائده‬ ‫أعطاه فضلا زجيشا غير مُنهزم‬ ‫ال أعطاه مُلكا فى الحياة وقد‬ ‫منهم وذو البنى لم يسمع" ولم يشم‬ ‫وإن رأى قومة قوم العدا قتلوا‬ ‫بروق نبسان تحت المرن والذال(‬ ‫كأن أسيافهم تحت المجاج ‪45‬‬ ‫سيوفمم (ث©‬ ‫‪7‬‬ ‫حواه‬ ‫فبالذى قد‬ ‫من كان حتف نفوس القوم عاد‪:‬ه‬ ‫م ‪:‬‬ ‫وهام مع فى فى الحرب‬ ‫م صبه صدى‬ ‫صار ماء المنايا‬ ‫بالله معتصم‬ ‫باله مُنمصر‬ ‫لله من دمر فى الحرب مُشتهر‬ ‫(‪ )١‬طور ‪ :‬فعلى من الطيب كأن أصله طيى فقذوا الياء واوا للضمة قبلها‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الظى ‪ :‬جم ظبة وهى ‪ :‬حد ااسيف والهم والسنان والنصل وما أشبه ذلك‪. ‎‬‬ ‫وأصل الظبة ظبو بوزن « صرد » فحذفت الواو وعوض عنها الماء _ الرخم ‪ :‬نوع من الطير‪، ‎‬‬ ‫واحدته ‪ :‬رخمة ث وهو هموصوف با غدر والقذر ومنه قولهم ‪ :‬رخم ااسقاء ‪ :‬إذا أنتن‪: ‎‬‬ ‫ص فى الأسل ه من‬ ‫‏)‪ (٣‬شب ‪ .‬بالكسر ‪ :‬بارد عذب ‪ .‬والشم ‪ .‬بالتحريك ‪ :‬برد الماء‬ ‫بحر سم » } والصواب « ويبحرمم » وتصبح ملتطام صفة « لم » يقول ‪ :‬أنت مورد عذب يرده‬ ‫‪ 2‬وأنت سم قاتل للظاابن ‪.‬‬ ‫الظامى ء فنرتوى‬ ‫‏(‪ )٤‬العجاج ‪:‬الغبار ‪ 2‬الدخان _ نيسان ‪:‬شهر من شهور انة الشمسية ببن آذار وأيار»‬ ‫الآلف""والمهزة وهو حذف كريه ‪.‬‬ ‫<ذف‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬أضت ‪:‬أضاءت‬ ‫اللزن ‪:‬ااسحاب‬ ‫(‪ )٥‬يقول ‪:‬إنه جندل أعداهه يسيو فهم النى استولى عليها ى ‪.‬عارك النصر‪. ‎‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬لأنه يرتوى داما‪‎‬‬ ‫(‪ } )٦‬صبه صدى‬ ‫م ‏‪ ٥ ١‬س‬ ‫والمصم فى وجل منه وفى ألم‬ ‫له من رجل فى عزمه عجيل‬ ‫أضحى به الليث باك غير بتسم‪30‬‬ ‫وإن رأته ليوث" فى مبارزة‬ ‫مرعى من التفر أر عار من الأجم‬ ‫ليث ولك‪ .‬حاشا أينكرن له‬ ‫بالنصر والفضل من آلاثه الم(‬ ‫وأده‬ ‫حصا‬ ‫أسكنه‬ ‫الل‬ ‫فنأي&ر ما‬ ‫حتى أتى القدرث الجارى‬ ‫كانوا عليه ‪ . .‬فياسبحان ذى العأ‪.‬۔«٭َ‬ ‫‪4 ٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ما م‬ ‫لم ما‬ ‫)‬ ‫صبجمسں‬ ‫لل س‬ ‫مى‬ ‫‪699‬‬ ‫‪-١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.١٣‬‬ ‫‪٥ _ .‬‬ ‫دهم‬ ‫من‬ ‫القول‬ ‫ق‬ ‫ما‬ ‫مع الا لف‬ ‫خلات‬ ‫الشم‬ ‫القر ث ع الطاهر م‬ ‫محد‬ ‫المصطفى المادى لأمته‬ ‫هجرة‬ ‫عيسر“ وما غرد الحادون بالدن ©‬ ‫صلى عليه إله العرش ما وحدت‬ ‫كم‬ ‫لبببر عاقل‬ ‫كر‬ ‫اقلب‬ ‫عسكر‪.‬‬ ‫هذه دنيايا كي‬ ‫وا إما‬ ‫الر ے«ث©‬ ‫عن‬ ‫يتنى‬ ‫جوده‬ ‫مر‬ ‫بقاء‬ ‫السالين على‬ ‫رب‬ ‫لله‬ ‫فاه‬ ‫‏(‪ )١‬وردت ه باك » مجرورة ‪ 2‬والواجب‪ .‬نصبها ‪ .‬ولو فعل لاختل الوزن ‪ .‬ومسى‬ ‫البيت ‪ :‬أن الأسود تحزن وتأسى خالها لأنها ترى من هو أشجع منها فى القتال والمبارزة ‪.‬‬ ‫‪ .‬واحدتها ‪ :‬الحمة بالتشديد ‪ :‬معظم الشىء أو الكثير‪7 ‎‬‬ ‫(‪ (٢‬الجم ‪ :‬الكثيرة‬ ‫(‪ )٣‬دهم ‪ :‬شك وهى « دهم » بفتح فكون وكسر الماء للضرورة ‪ .‬وأصل الدهم‪: ‎‬‬ ‫ما غشيك وأخفاك ‪ .‬تول ‪ :‬دهمنى بقتح الهاء وكسرها الموج دها أى ‪:‬غشاى وغطااف‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬وخدت ‪ :‬أسرعت ى العي‪ : ,.‬الإبل ‪ ،‬غردوا ‪:‬رفعوا أصواتهم وطر بوا‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الديم ‪ :‬المطايا الكثيرة‪ .‬وأصل الديم‪ :‬الآ۔طار الدائمة سكون لا رعد فيها ؤلابرق‬ ‫واحدتها ‪ :‬الدعة وأصله الواو نانقلبت ياء لاكسرة قبلها ‪.‬‬ ‫‏( ‪ - ٣٣‬ديوان اليسى )‬ ‫‏‪_ ٥ ١ ٤‬۔‬ ‫سينر سلالة سلطان الذى اتضحت‬ ‫لظل_ال‬ ‫الصبح‬ ‫كاتضاح‬ ‫آبا‪:‬‬ ‫سيف بن سلطان هذا ‪ .‬هو أخوه المالك من بعده ‪.‬‬ ‫نعم الإمام إمام المسلمين وخ‪:‬‬ ‫ر الا كرمين حليف الجود والكرم‬ ‫والم(‬ ‫اللاماتٍ‬ ‫باتر‬ ‫وصارم‬ ‫تضاء بة‬ ‫الزمان وبدر‬ ‫شمر‬ ‫أمرا يةصرث عنه كز؛ مقتجم‬ ‫فهو الشجاع! الذى صارت شجاعته‬ ‫ناطق بغم‬ ‫لسان كزً قؤول‬ ‫فيق ما طلعت شمس وما نطةت‬ ‫« وقال يرى الديد الإمام الكريم ث سلطان بن سيف بن سلطان بن سيف‬ ‫ابن مالك بن بلعرب اليعرنى ‘ حين ةرفى محصنه العالى الذى شيده بقرية الحزم‬ ‫من ناحية « الرستاق » من عمان » ودفن فيه ولقد أحن وأجاد » حيث يقول‬ ‫من « البسيط » ‪.:‬‬ ‫فأظهر القتل فينا بسد ها كأيل“‬ ‫صرف الزمان سهام الحادنات رَممى‬ ‫إلا وقد ضاره يوما وقد ظلا‬ ‫ما أترفَ الدهر إنسانا وساعده‬ ‫إلا أتاه القضا فانهد وانهدما‬ ‫وما بنى المره فيه ركرح مر"نبقر‬ ‫إلا وقد أورثته اله والأنا‬ ‫والمرء ما صحب الدنيا بعاني_ة‬ ‫منها لا ذاق مشروبا ولا طعما‬ ‫لو بل للمرأه فعز> المحادثات به‬ ‫‏(‪ )١‬اللامات ‪ :‬الدرو ع ‪ 2‬اللمم ‪ :‬يريد الروس واحدتها ‪ :‬اللمة ‪ :‬شعر الرأس إذا كان‬ ‫فرق الوفرة وسميت ذلك لأنها للت بالتكبين ‪.‬‬ ‫ر‪)٢‬‏ كلم ‪ :‬جرح ‪ .‬وقدم وأخر فى ااصراع الأول وااتقدير ‪ :‬صرف الزمان رمى سهام‬ ‫المادثاث ‪.‬‬ ‫‏‪ ٥ ١ ٥‬۔‬ ‫۔‬ ‫و يضحى حنها نده‪٩©١‬‏‬ ‫بؤس وبأي‬ ‫‪.‬‬ ‫ونعمتها‬ ‫ُعسى‬ ‫ضرور مهيا حز‪-‬جنا‬ ‫أدارت رأسة قد‪)"(٢.‬‏‬ ‫طويل‬ ‫و‬ ‫عحرآ‬ ‫صدره‬ ‫كبير أصارت‬ ‫و‬ ‫الار‪ +‬ما كتا‬ ‫فمها‬ ‫هينن"‬ ‫حتى‬ ‫ويعكس الأمر والآمال حادثنها‬ ‫م‬ ‫_‬ ‫ء‬ ‫فى الأرض أو سذا فى الجو ماسلل"“‬ ‫نذجا‬ ‫إضرارها‬ ‫عن‬ ‫اره‬ ‫لو محل‬ ‫فنها سوى كئب أموالوسنكحما‬ ‫مهم‬ ‫دعها وأصحاتها ما كان‬ ‫فالسالم الناعم الناجى من اعتصما{“‬ ‫واقن الحياء وكر؛ بالله مُعتصما‬ ‫ومن أمور عظام حلت الرمث‬ ‫يكفيك ما حزة ف«بيرين»من عبر‬ ‫م السين سليل السادة الَكرسما‬ ‫أبنا ‪ 7‬مرشد الددل الكر ح إما‬ ‫طان الذى كان فيها عادلاً حكا‬ ‫أ‬ ‫المكارم‬ ‫سيدنا رب‬ ‫و أن‬ ‫مدأل“ الذى قد أمات الغو؟ والعدما‬ ‫وأبن سهد نا الزآكى أبو السرب اأ‬ ‫وأبن سيف ن سلطان الذى ملك الد‬ ‫ازل(‬ ‫بالطاعة‬ ‫له‬ ‫فألقت‬ ‫يا‬ ‫ِ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫والمتدم(<‪)١‬‏‬ ‫م‬ ‫له الملوك وساد العرب‬ ‫‪_-‬‬ ‫ورثه وابنه الزاكى الذى خضحت‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪< )١‬زناً ‪ :‬خبر عسى مقدم‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬المجز ‪ :‬مؤخر الجسم وكل شيء ويكنى بالبيت عن غدر الدنيا وبطعها وتقلبها‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬النفق ‪ :‬سرب فى الأرض يستتر فيه ‪ .‬له مخرج الى مكان معهود‪. ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ :‬الزم ‪ 4‬قال حاتم‪‎‬‬ ‫(‪ (٤‬اقن‬ ‫قفت حياأنى عفة وتكرثما‬ ‫إذا قل مالى أو كبت بةكبة‬ ‫أى لزمت ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الحزم ‪ :‬واحدتها الحزمة ‪ :‬ما حزم من أى شىث ث ويكنى بهذا التعبير « حلمت الحز‪.‬ا»‬ ‫‪.‬‬ ‫تأثير ها‬ ‫العر ومدى‬ ‫الأمور‬ ‫قوة‬ ‫عن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬السلام ‘ الاستسلام‬ ‫‏(`‪ (٦‬الرلما‬ ‫(‪ )٧‬الرده ‪ :‬الاصر والمون‪. ‎‬‬ ‫‏‪ ٥١٦‬س_۔‬ ‫الأئمة آساد الوغى المظمما©‬ ‫ر‬ ‫‌‬ ‫و‬ ‫الحاحجحة الص‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫الش‬ ‫و‬ ‫او المكالسادة‬ ‫ء‬ ‫والإنصاف والكرَ‪.‬ا‬ ‫إلالك ال‬ ‫ما أظهروا للبرايا من كعالم‬ ‫‪٦٧‬‬ ‫_‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫من منهم؟‬ ‫سقاهمه الده‪,‬بُ ك‪.‬‬ ‫يا من له قدر" فوق السماء سما‬ ‫مكرُ مة‬ ‫سيف کزُ‬ ‫له‬ ‫وا‬ ‫كنك‬ ‫كم يا ابن سيف غلبت المشركين وكم‬ ‫ال ذله م ‪.‬نهن ما‬ ‫عدو‬ ‫ِ‬ ‫جيش‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬غادرت‬ ‫الخصام اللد فاندحضت‬ ‫وك فلحتَ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ناح ملإ_‪)٢‬‏‬ ‫الديك‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫وحسمت‬ ‫ا مو ر هم‬ ‫۔ تحشى فترهبه اأ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠ 71‬‬ ‫_‬ ‫‪3‬‬ ‫‏ِ‬ ‫واقةحما‬ ‫دهر جاد‬ ‫عذ ى وا كرم‬ ‫وكنت ر أول دن‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪)..‬‬ ‫و‪١ ‎‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫يقطع‬ ‫لسيف‬ ‫هن‬ ‫و ا شجع‬ ‫مرُ ح‬ ‫ا سمح‬ ‫وكنت‬ ‫ا(لا‬ ‫‪,‬‬ ‫ء‬ ‫ا علم‬ ‫ا‬ ‫الة‪,‬ما‬ ‫م‬ ‫۔‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬مم‬ ‫د‪\٫‬‬ ‫يا أكرم اللكرما يا أرحم الرثحما‬ ‫انگها‬ ‫دا أ ح‪-‬‬ ‫الفا‬ ‫يا ‪7‬‬ ‫يا أشرف الشر فا يا راحم الضمَفا‬ ‫دِھ‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫غ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫محاى‬ ‫ومن‬ ‫هجيا‬ ‫ما حادث‬ ‫إذا‬ ‫كم‬ ‫بعد‬ ‫يا\ ‪ 2‬لمطار‬ ‫الر و ة‬ ‫من‬ ‫للقدر أو صر ف الدنا صد‪.‬‬ ‫ه ‪7‬‬ ‫حم‬ ‫ومن يرث الأمور البادظات إذا‬ ‫وفرةت جمم شمل كا ملتنا‬ ‫يا ددمة صدًعت' ‪.‬ا كان مجتمعا‬ ‫_۔۔۔‬ ‫۔۔۔۔۔۔۔‬ ‫س‬ ‫۔۔۔۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬الحجح ؤالجحجاح‪‎‬‬ ‫وؤاحدء‬ ‫اامكارم‬ ‫الأسياد المسارعون ال‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ ( ١‬الحا<حة‬ ‫‏(‪ )٢‬الجت ‪ :‬غلبت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ةصدا لر عوس‪‎‬‬ ‫‏‪ ٤‬واللها ‪:‬‬ ‫ااد روع‬ ‫‏)‪ (٣‬اللامات ‪:‬‬ ‫وبثلم‬ ‫‪ 1‬ك‬ ‫‪ :‬ااثقل ‘ يفل ‪:‬‬ ‫هر‬ ‫الباهظ‬ ‫والمىء‬ ‫‪.‬‬ ‫‏) ‪ ( ٤‬الباهظات ‪ :‬الثقلات‬ ‫_‬ ‫‪٥ ١ ٧٣‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪. ,‬‬ ‫۔‬ ‫م‬ ‫‪6‬‬ ‫رزل "ن‬ ‫الشمس‬ ‫ان‬ ‫| حسب‬ ‫كدت‬ ‫‪\.4‬‬ ‫الكر‪.‬ن‬ ‫البسيطة‬ ‫م‬ ‫تك‪٩١١٢‬‏‬ ‫زينت‬ ‫بطرن‬ ‫أعيننا بمد الدموع دما‬ ‫آ‬ ‫تنهل‬ ‫عليك يا تحل سيفر طول مدتفا‬ ‫النملآ)‬ ‫أو نكغر‬ ‫وكيف نغمطه‬ ‫فكيف ننسى جميلا أنت صاحيه‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫ُ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ظ‬ ‫_ ‪-‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ء ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪171‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بهامل من خلال الساريات همى‬ ‫سقى المهيمن قبرا أنت ساكنه‬ ‫م‬ ‫رة الكر الإمام السيد الندا‬ ‫وجاده وأدام الل سيدنا الذل‬ ‫افتخرت‬ ‫ن سلطان الذى‬ ‫ذاك لا‬ ‫رَغما‬ ‫الذى‬ ‫على رغم‬ ‫به هان‬ ‫_ هو ابن ‪ -‬اليد الإمام مهنا بن سلطان بن ماجد بن مبارك بن بامرب‬ ‫اليعر نى المالك من بعده ‪.‬‬ ‫الناطق الذهرث الثجاع‘ له‬ ‫الصادق‬ ‫قت قدرا ‪ ..‬علت' هي(‬ ‫غات ‪ ..‬شر‬ ‫‪.‬‬ ‫نفس‬ ‫ملياء ‪٤‬لتزما‏ بالفضل مختزمث©‬ ‫لمالاث الماجد الجحجاح أصبح لا‬ ‫‪١‬‬ ‫ًِّ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫ً‬ ‫ق‬ ‫معتصيا‬ ‫باته‬ ‫منتصرا‬ ‫بانته‬ ‫مقجدرا‬ ‫بالمدل متز را للا مر‬ ‫‏(‪ )١‬البسيطة ‪ :‬الأرض والضمير فى زينت يعود على ااب۔يطة و ه بكيا » يةصه الركى الذى‬ ‫خله شمسا والشمس القيةية ى وقد يقصده هو ووالده الإمام سيف بن ساطان ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬نغمطه ‪ :‬لا نكره وفعله من باب فر ح‪. ‎‬‬ ‫)( هامل ‪. :‬طر كثير } والساريات ‪ :‬السحب ‪ ،‬همى ‪ :‬سال‬ ‫(‪ )٤‬غات ‪ :‬نقيض رخصت‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬الجحجاح ‪ :‬الديد 'امح ااكريم ولا توصف به اارأة وجعه جحاجح وجحاجية‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٥ ١ ٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫إذا استعرت‬ ‫إن جاد غيث ‪ . . 71‬وضر"غام‬ ‫عزم(‬ ‫نارث الكريهة ‪ . .‬صمصام" إذا‬ ‫ي ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ّ‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫س م‬ ‫الريع("‬ ‫خجل‬ ‫الىز ال ‪ ..‬وكف‬ ‫دو م‬ ‫مفنته‬ ‫اابا عى‬ ‫تر ى‬ ‫كف‬ ‫كفاه‬ ‫‏‪(٣‬‬ ‫ولعدى محر حتف صار ملتطما‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫للذو؟ ضد وللوفاد غيث ندى‬ ‫‪.‬‬ ‫و ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫آ‬ ‫‪-‬‬ ‫طابت ‪ ..‬ويلهمه دن فضله الحكا‬ ‫بعافية‬ ‫منصر را‬ ‫الله يبقيه‬ ‫« وقال يركى السيدة الرضية ‪ 0‬شيخة بنت ربيعة بنسليمان بن حزام بن مالك‬ ‫ابن بلعرب اليعربية ‪ . .‬من النوع الأول من « الكامل » ‪:‬‬ ‫دارك والحوادث تغل ر_‬ ‫والموت‬ ‫مقل رُ‬ ‫الأم‪ _ .‬جد" والقضاه‬ ‫منها يروح وذاك منها يشكر‬ ‫والناس فى الدنيا على سَفر فذا‬ ‫ملك الأمور ولو أتاه المنذر‬ ‫والمرء لاننطيه سهم قضاء من؟‬ ‫ويرى الطوب وليس منها محذر(‪©٨‬‏‬ ‫وأخو الجوالة سادرفى غية‬ ‫مجهله لا يعذر‬ ‫إن الجهولح‬ ‫وهو المنيب فى الجهالة دائما‬ ‫وحلولها بذوى المكارم أكبر‬ ‫وكبار ”‬ ‫هدار"‬ ‫والمازلات‬ ‫كااشمس شهرة «نغرها» بلأئح ©‬ ‫أفجعتمنا بالتقى‬ ‫أو ما تراها‬ ‫‏(‪ )١‬الضرغام ‪ :‬الأسد ‪ ،‬الكريهة ‪ :‬الحرب الصمصام ‪ :‬السيف الصارم الذى لا ينثنى‬ ‫وكذلك الصمصامة ‪.‬‬ ‫وا<دته ‪ :‬الد ‪:‬ة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الدم ‪ :‬الأطار الدابمة ى سكون ولاس نيها مرق ولا رعد‪,‬‬ ‫وقف ثلاثة‬ ‫ص‬ ‫وااراد هنا ااقادمون العقاة‬ ‫أى القادم‬ ‫‏)‪ (٣‬الو ناد ‪ :‬القادمون وا۔ده الواند‬ ‫الأبيات يمدح ه الهنا بن سلطان » بصفتين وهي ‪ :‬المكرم والشجاعة ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬لا خطيه ‪ :‬لا خطئه وأبدات اله۔زة ياء للتسهيل _ المنذر ‪ :‬الموف الحذر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬النادر ‪ :‬المتحير نوعله سدر من باب نرح‪. ‎‬‬ ‫‏اهرخن)‪ : (٦‬كذا ى الأصل \ ولعلها « مجدها } ‪.‬‬ ‫‪ ٥٩١‬۔‬ ‫‪٩‬‬ ‫‏_‬ ‫وأطر()‬ ‫النساء‬ ‫ف‬ ‫حصان‬ ‫أزكى‬ ‫ربية‬ ‫بنت‬ ‫والمجد‬ ‫الندى‬ ‫أهل‬ ‫الخير(‪)٢‬‏‬ ‫أتاك‬ ‫ماسكهم؛‬ ‫عظم‬ ‫عن‬ ‫د دا‬ ‫حذو‬ ‫ح‪٨‬‏ ‪7‬‬ ‫ذو‬ ‫اليعر رة‬ ‫وأرى سواها حين وأل بنهر‬ ‫مالها‬ ‫السائلين‬ ‫تهم‬ ‫دھ ‏‪٣‬‬ ‫كانت‬ ‫ج‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ث‬ ‫محرز‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ .7‬ر ھ ‏‪٨‬‬ ‫و ‏‪ ١‬لذ حمفت‬ ‫م‬ ‫ير يذكرها الزمان ويهك‪< ,‬‬ ‫بال‬ ‫لاتغطر‬ ‫أيامها‬ ‫فى‬ ‫وتصوم‬ ‫فى عبادة رها‬ ‫ايل‬ ‫وتقبرم‬ ‫فلان قد صارت حديثا "يذكر‬ ‫الحمدات مستحية‬ ‫ولها خصال‬ ‫صاحبى‬ ‫موتة‬ ‫من قال حسر ف‬ ‫المكارم أخر‬ ‫ذوى‬ ‫زمنى ‪ . .‬فوت‬ ‫ما كنت أحسب أن أملاك السما‬ ‫وتشبر‬ ‫التراب‬ ‫فى‬ ‫‪.7‬‬ ‫نورى‬ ‫يا وإن طال المدى يتنير‬ ‫حتى علمت بكل مخلوق على اللأ ذ‬ ‫فيصبر‬ ‫والر تعروه المطوب‬ ‫إنا لنرضى بالقضاء وسَرفهة‬ ‫‪1‬‬ ‫مثعن=ر(‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بالندى‬ ‫س‬ ‫مران تصببا‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫هروى منازآها وروى قبرها‬ ‫‪7‬‬ ‫‌‬ ‫‪2.‬‬ ‫ئ‬ ‫و نجهر‬ ‫ز‬ ‫صر نا‬ ‫عم_دحه‬ ‫الذى‬ ‫سيد نا‬ ‫حر۔[‪3‬‬ ‫رى‬ ‫وأطال"‬ ‫‏(‪ )١‬حصان ‪ :‬صفة قامت مقام الموصوف تقول ‪ :‬ا‪.‬رأة <صان ‪ :‬بفتح الاء عفيفة ب ‪:‬ة‬ ‫الحصانة أى « المنع » ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬ذو ‪ :‬تعنى الذى‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬يذكرها الزمان ‪ :‬يقصد يذكرها ۔دى الزان وجلة يذكر ف عل رفم خ_بر « كل‬ ‫ج ‪.‬‬ ‫عحدث‬ ‫(‪ )٤‬المزن ‪ :‬الدحاب أو ذو الما‪:. ٠‬ه ‪ 2‬الثعنجر ‪ :‬الثديد الانصباب‪. ‎‬‬ ‫_۔‬ ‫‪٥ ٢‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ح‬ ‫ال كبر‬ ‫الشريف‬ ‫والقدر‬ ‫‪--‬‬ ‫ومن له از‬ ‫السيد الذمرُ الكر‬ ‫ا‬ ‫‪..‬‬ ‫الدميوب‬ ‫م‬ ‫نافق‬ ‫أعذيه‬ ‫والذى‬ ‫المكارم‬ ‫ذا‬ ‫ءَد يا‬ ‫أعنى‬ ‫_ هذا هو بعلها السيد عدى بن مرشد بن عدى اليعر لى ‪.‬‬ ‫فهو المكرم والحلمث الخير‬ ‫ليعرف ابن المكارم مُراشد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مو‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫إذا اختبر الكرام فإنه‬ ‫كرم‬ ‫۔‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ّ‬ ‫الغزار وأغر("‬ ‫أسخى من الد‬ ‫<‬ ‫سيف“‬ ‫الأعداء‬ ‫لمهاللك‬ ‫وعنده‬ ‫‪ ,‬الرشار‬ ‫سبب(‬ ‫وسبيله‬ ‫لتر‬ ‫الفقيرُ‬ ‫رحباً ‪ . .‬ورجوه‬ ‫يوم الوغى‬ ‫ف‬ ‫و خافه الدجعان‬ ‫فى صفو عيش دام لايكدر‬ ‫عش؛ وابق واسلم لا سلالة مرشد‬ ‫اليل“ وما طلع الصباح المسفر‬ ‫ما لاح ضوه؛ فى السماء وما هدى‬ ‫« وقال رلى الشيخ الجواد الكريم الرضى ‪ .‬الوالى الكى » محمد بن يرسف‬ ‫اين طالب البرى ‪ . .‬ولقد أحسن وأجاد من « الطويل » ‪:‬‬ ‫أثار القضا حاز نى وقد خاننى الدهر‪٨‬‏‬ ‫وضاقت ع الأرض والنفسر“ والصدر‬ ‫وقد باح ما أكمتنته وفشا ال"‬ ‫وعن' مهجتى عر القجلر والصبر‬ ‫ألا للاله الخالى الق والأمر“(‪..‬‬ ‫عثة مات السيد الذعر الحب‬ ‫م العيوب ‪ :‬من !اعيوب و۔ذف النون جاز للذعرورة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ناق ‪ :‬نظيف خالص‬ ‫(‪ )٢‬كرم ‪ :‬خبر لميتد ععذوف تقديره « هو » ے الديم ‪ :‬الأمطار الدائمة ى سكون لا رعد‪‎‬‬ ‫فيها ولا برق واحدتها ‪ :‬الديمة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬سيف أحر ‪ :‬تعود الطعن حت صار لونه أحر من كثرة الدماء‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬الذمر ‪ :‬الشجاع _ البر ‪ :‬بفتح الحاء وكسرها ‪ :‬العالم الصالح‪. ‎‬‬ ‫}‪ ٥٢ ١‬۔‬ ‫‏_‬ ‫فدنا الفى الندب الكرع عثر ‏(‪٩©١‬‬ ‫بأنفسنا ياقوم لو ثيقبل؛ الفدا‬ ‫اهتد ى‬ ‫هن‬ ‫خيرر‬ ‫المعروفة‬ ‫دو سف‬ ‫ت‬ ‫فونت‬ ‫سص و‬ ‫أسردا‬ ‫الدهر‬ ‫ها‬ ‫أضحى‬ ‫إلى الله أشكو جور دهر قذ اعتدى‬ ‫ليس له‬ ‫الحر"‬ ‫لمل الكريم‬ ‫وسل'؛ عنه سكان المدان والرى‬ ‫تأما' أخى هل منله سيد ترى‬ ‫فهن ذا الذى ح‪.‬كى ابن يرسف فى الورى‬ ‫والقرى‬ ‫المال والنفس‬ ‫يبذل‬ ‫خى‬ ‫كذاك الشجاعالذ ر والده الذه‬ ‫نلا تلر الآسادُ إلا النضثفرا‬ ‫ثوى فى الثرى حت الجلاميدر والحصى‬ ‫على الدنيا وليا ومخلصا‬ ‫كارل‬ ‫صديقا لدى التقوى عدوا ان عصي("‬ ‫كربما عدو المال إن وافد نمى‬ ‫ففى مثل هذا بكثر الحد والذكرُ‬ ‫لدانيه وغيتا ن قصى‬ ‫و حرا‬ ‫عبرة‬ ‫‪9 11‬‬ ‫مات هن‪..‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫لفقد ‪,‬‬ ‫من متلتى وهذ عبرة َ‬ ‫عر‬ ‫جرت‬ ‫خبرة ("‬ ‫بالرنصاحبَ‬ ‫صاحي‬ ‫فكن‬ ‫حع «بر‬ ‫كل‬ ‫عل‬ ‫غطت ‪.‬‬ ‫فيا عبرة‬ ‫‏‪(٤‬‬ ‫غ‪.‬‬ ‫قبعه‬ ‫الآماق‬ ‫من‬ ‫وغرز ‪7‬‬ ‫حسر‬ ‫لهذ‬ ‫حسرة"‬ ‫إلا‬ ‫الحون‬ ‫و‬ ‫لقضائها‬ ‫ايها حف‬ ‫ندب‬ ‫لأنه إذا‬ ‫ف ااحة‬ ‫< ال‪,:‬ف‬ ‫المائل‬ ‫السريع الى‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ (١‬الندب‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫الح‬ ‫بأنة۔نا‬ ‫دينا‬ ‫الغدا‬ ‫يقل‬ ‫لو‬ ‫يا قوم‬ ‫‪:‬‬ ‫والتقدير‬ ‫خر‬ ‫و'‬ ‫وةدم‬ ‫‘‬ ‫الفتى‬ ‫من‬ ‫بدل‬ ‫«‬ ‫وحدا‬ ‫»‬ ‫(‪ )٢‬نصى ‪ :‬يقصد ضاف بأمره‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬عبرة بكسر الدين ‪ :‬عظة } و عبرة‪ :‬بفتحها ‪ :‬د‪.‬عة‪. ‎‬‬ ‫أن آماق‬ ‫‏(‪ )٤‬الفغزر ‪ :‬اسم مثل الذعرب ‪ :‬الدمع الكثير بالآماق ‪ :‬العيون ‏‪ ٠‬والأهل‬ ‫العيون جمع ۔ؤق الين و‪.‬وفها و۔ؤفيها ومأقيها ‪. :‬ؤخرها وقيل ‪.‬قدمها ‪.‬‬ ‫‏‪ ٨٥٢٢‬س‬ ‫أيا ساثلى يكفى الميان عن الذير(‪©١‬‏‬ ‫حوادث فيهر؟ المواعظ والعبر"‬ ‫فإن قضاء الر قد يملك البقره‪,‬‬ ‫ف نك الحوباء اصح أو فذر‬ ‫فلا يمنع التحذير ‪.‬نهن والحذر‬ ‫إذا رشقت أصحامها أثم الدر‬ ‫وهل مثله حُر_ كريم ومطماه(‬ ‫خليلى؟ هلمثل؛ ابن يوسف مقدام‬ ‫فلله لاي_لاتا تقضت وأيام‬ ‫وهل ما‪:‬له حر تى وقثتام‬ ‫وناح عليه كل من حوت السّبرُ‬ ‫بكته نساب ناحات وأقوام;‬ ‫_ البر هى قرية الدمى ونواحها ‪.‬ن الطاهرة من حمان » وهى بلده © وموضع‬ ‫ولايته ‪.‬‬ ‫ا ن وما‬ ‫دنين القرى أمسى الكوع‬ ‫أثم‬ ‫يبكى‬ ‫الكزث‬ ‫علية‬ ‫وأمسى‬ ‫تلفا‬ ‫تموت‬ ‫وأنفئنا كادت‬ ‫ودمع مآقينا ألى أن يسكتكنا‬ ‫وعبس وجه اليملر وابتسم المره‬ ‫وقد كر الحزن العيشة والصفا‬ ‫عدية خير الأكرمين تحولا‬ ‫را معقل الذى بكى ثم أعولا‬ ‫أمر قد تبين لللا‬ ‫نذلث‬ ‫وصاح عليه كزث باك ووَلولا‬ ‫(‪ )٠‬الديان بالكسر ‪ :‬الرؤية بالعين‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الوباء ‪ :‬النفس والمع « <وباوات » ةل رؤىة‪: ‎‬‬ ‫ليس له مثلى ‪ . .‬وأبن مثلى ؟‬ ‫أجلى‬ ‫من‬ ‫حوباءه‬ ‫وقاتل‬ ‫وذكر الشاعر ه الوباء » بعد النفس يوهم أن هذا غير ذاك ڵ وإحداهما تغنى عنالأخرى‬ ‫() خلي‬ ‫لى ‪ :‬منادى والتقدير يا خليلى ‪ .‬ومطعام ‪ :‬صيغة مبالغة على وزن مفعال ‪ :‬كثير‬ ‫الإطمام ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ااةمقام والقماقم من الرجال ‪ :‬اليد الكثير الخير الواسع الفضل ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬دنين الزى ‪ :‬خبر مقا‪.‬م لامسى ‪.‬‬ ‫‏‪ ٥٢٣‬س‬ ‫ألا فاعتبر' يأيها العاقل ال_ُث‬ ‫أشد وأدهى فى الأمور وأخولا‬ ‫وقد طاب فيه ما حنا ومقاللا‬ ‫رثيناك يا من" طاب فيه الرشا لنا‬ ‫نوقنما و النا‬ ‫حتى‬ ‫بكيناك‬ ‫مضيت وخلفت الجوى والجفا لنا‬ ‫وع_رً عليفا صبر" نا واحتاننا‬ ‫وقذ كأت الأعضاه وانكسر الظهرُ‬ ‫ننيض؛ غليظ" كالبة معنت«(‪©١‬‏‬ ‫زمانكي؛ ما إن تضاهيه أزمُر۔_‬ ‫فا ظننا أن الدموسة تَكَهر;‬ ‫ألا فكروا فى هذه وتبينوا‬ ‫مغرممها القبر‬ ‫وأن بدور ا‬ ‫وتو ضع" فى بطن القرى ثم تدفنث‬ ‫بشمَنجر هام من الجون أسو(‬ ‫سقى الل قَةرا فيه برث مدر‬ ‫مُلمث؟ الندى مُنلاطف المان مُر'عدر‬ ‫ويهتدى(<"“‬ ‫طوراً‬ ‫الخر"يت‬ ‫به‬ ‫يضل‬ ‫_ اللريت ‪ :‬بكسر الاء المعجمة والراء المهملة مشدد الراء ذكر الأرانب‬ ‫والذليل من الناس ‪.‬‬ ‫حيا مكفهر السحب أحمله غر؛‬ ‫طرف القاف التمور‬ ‫حة‬ ‫_ النمر تح الفين المعجمة الماء الكثير للنسع ‪.‬‬ ‫سلامة نقسى والذجاة من الغار‬ ‫سألتك يا أل يا خير ‪ 2‬غفار‬ ‫۔_۔=۔‪‎=٫‬‬ ‫‏(‪ )١‬كااب ‪:‬غضوب شديد ‪ .‬يقال ‪:‬كلب الشتا‪٠‬‏ ‪:‬اند ى وكلب عليه كلبا ‪ :‬غضب‬ ‫مثل تامر‬ ‫‪ :‬ما ۔بكلاب‬ ‫ورجل کا' ت‬ ‫‪6‬‬ ‫ا‪١‬‏ كلاب‬ ‫جماعة‬ ‫بمعنى‬ ‫‪:‬‬ ‫كالب‬ ‫ز ‪ 6‬ووردت‬ ‫كلب‬ ‫ا‬ ‫‏‪ ٠‬شبه‬ ‫هنا ‪.‬‬ ‫مةصودن‬ ‫اه نيان غر‬ ‫‏‪ ٤‬وهذ ان‬ ‫ولبن‬ ‫تمر‬ ‫صاحب‬ ‫أى‬ ‫ولان‬ ‫مى‬ ‫وفعله ‪:‬‬ ‫سائل بكثرة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 6‬هام‬ ‫الشديد الانصباب‬ ‫‏) ‪ ( ٢‬النحر ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬اون‬ ‫بمعى سال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الأسود‬ ‫الرحاب‬ ‫‏(‪ )٣‬ماث ‪ :‬مختلط الواد ء المغانطف ‪ :‬الممتلىء‬ ‫‪٥٢٤‬‬ ‫وأسألك ااتوفيق فى الدار والدار ‏(‪©١‬‬ ‫ؤ حط ذنرلى يا إلهى وأوزار ى‬ ‫وحسر الدسزا والصبر فى القدر الجارى‬ ‫يا تر‬ ‫يا رب‬ ‫يا ألله‬ ‫سأتتكً‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪,٤‬‬ ‫َ‬ ‫‏‪:‬‬ ‫وامديروا‬ ‫القو م‬ ‫اها‬ ‫الا فتم روا‬ ‫يتذير‪٨‬‏‬ ‫ولا‬ ‫لا يفني‬ ‫الجى‬ ‫هو‬ ‫و ‪+‬اوبموا إلى الربع الم‪.‬هيمن واش_كرأوا‬ ‫‏‪ ٠2‬م‬ ‫يسر‬ ‫بعده‬ ‫مر‬ ‫العسر }‪3‬‬ ‫حميعا ه\ ن‬ ‫صروف القضا صبرى عايهن؟ أحسن‬ ‫أ ن\ محسر‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ه_يرآً‬ ‫أ طن‬ ‫فإن‬ ‫زهرا‪ُ .‬‬ ‫ما م‪.‬‬ ‫ر‪..‬‬ ‫‪...‬ا‬ ‫<‬ ‫اك‪.‬‬ ‫الل_ععا‬ ‫الاله‬ ‫عا‬ ‫نعلن‬ ‫محن"‬ ‫تخفى وما‬ ‫با‬ ‫عل‬ ‫ون‬ ‫ن‬ ‫اد‬ ‫لى‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ء‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حشر‬ ‫بهمه‬ ‫من‬ ‫الموت‬ ‫ان‬ ‫وا ع‬ ‫متيةن‬ ‫عارف‬ ‫إلا‬ ‫| ن\‬ ‫وما‬ ‫وأمامَنا‬ ‫وخلةنا‬ ‫ويفدو‬ ‫يروح‬ ‫وحامُنتا‬ ‫ضحكنا وطنا أ نفس‬ ‫ويصلح فيها شربنا وطعامُنا‬ ‫ونأمل ف الدنيا طويل مُتامغا‬ ‫ورك ما آمالنا‪ :‬وكلامُنا‬ ‫لعه‬ ‫إذا ما احتوانا الطين والرمل والصخرُ‬ ‫عنا ولا تحصى بم عيوبنا‬ ‫طلوال“ ها آمالنا وذنوبيسا‬ ‫نو ‏‪٢‬‬ ‫والحادثمات‬ ‫و م تر تدع‬ ‫تنتفع" بالاو عظات فلو نبا‬ ‫و‬ ‫(‪ )١‬الأوزار ‪ :‬الذنوب وا<دها ‪ :‬الوزر \ الدار والدار ‪ :‬الدنا والآخرة‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ (٢‬تنو بنا ‪ :‬تص دنا‬ ‫_۔۔‬ ‫‪٥ ٢ ٥‬‬ ‫‏‪.-‬‬ ‫إذا كناكالشم الشناخيب حُو بنا فأين يكون الاعتذار ‪ ..‬وما المز(_‪©١‬‏‬ ‫م‬ ‫مر‬ ‫ما ناو _‬ ‫نبالى فى الحياة‬ ‫وما إن‬ ‫ح۔‪ “_/‬د نتها عشتا‬ ‫ظلآغا نناسى‬ ‫ا بنأنبقى لما ولنا تبقى وذلك نارّ لم يكن مغني حتا‬ ‫فيكن لى مجيب ما جوابك يا غ;"©‬ ‫إذا بلاعلروحث الاهتية والحلقا‬ ‫فيا عاذلى أقصر ويا لاتمى دعنى‬ ‫عزيز اصطبار من" به حرق الحزن‬ ‫والطهنٍ‬ ‫أودى من الضرب‬ ‫أقاسى أسى‬ ‫على فقد من قد نابه الجور والفةث)‬ ‫تيل بخدى مرة بعد مرةث©‬ ‫غرامى وحزني واشتياق وفشكرتى‬ ‫ها كفكفت إلا همت واسبكرةت‬ ‫وفى القلب ثار ليس يخبو لهما ج__‪)«,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الرء وس‬ ‫شم ‪ :‬أى طوال‬ ‫جبال‬ ‫تةول‪:‬‬ ‫«جبال»‬ ‫ورو‬ ‫اللورصوف‬ ‫مقام‬ ‫قامت‬ ‫صفة‬ ‫‏) ‪ ( ١‬الشم‪:‬‬ ‫مثلا‪.‬‬ ‫الأنف‬ ‫‏‪ ١‬شم‬ ‫"‪: 71‬رحل‬ ‫الحبال‬ ‫خاصة‬ ‫لوس تت‬ ‫صفة‬ ‫وهى‬ ‫‘‬ ‫الرأس‬ ‫بل‬ ‫ط‪,‬‬ ‫أى‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬ش م‬ ‫واحده‬ ‫قال كعب إن زهير ‪:‬‬ ‫»‬ ‫سوهم‬ ‫العرانين أبطال لب‬ ‫» ش‬ ‫} ومن ‪ 7‬ترى اأنالتعبيرغير‬ ‫وا<دتها ‪:‬شنخوبة وشنخوب‬ ‫وشناخيب ابا ل ‪ :‬روسا‬ ‫‪ .‬الوب ‪:‬‬ ‫دقيق‬ ‫(‪ )٢‬لا أعرف أن « دنيا » بطلق عليها « دنية » ‪ .‬ونى اللغة « دنية » بالكسر‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هو ابن عم دية أى لازق الب‪‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الابية ‪ :‬تصغير اللهاة ‪ :‬لة حراء فى النك معلقة على أصل اللان‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬نابه ‪ :‬أصابه ‪ .‬وقد وردت فى الأصل هكذا ( تامه‪. ) ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ورد البيت كذا فى الأصل ‪ .‬واء_ل ه ن_كرتى » « دمع » \ أو أنه يريد أن‬ ‫أحزانه وأشواته وأن _كاره تولد دموعا تسيل حده ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬همت ‪ :‬سالت ء اسبكرت ‪ :‬جرت ص كفكفت ‪ :‬الكف_كفة ‪ :‬كفك العىء أى‬ ‫ردك الشىء عنالشىء ‪ .‬وكفكفت ‪:‬ارتدت ‪ 0‬وأصله ‪:‬كممكف لذا رنق بغرعه أو ردعنه‬ ‫من يؤذيه ‪.‬ولو قال ‪:‬ت_كفف ‪_١‬كان ‏‪١‬احسن ‪ ،‬يةولون ‪:‬كفف دمعه ‪:‬ارتد ى وهذا المصراع‬ ‫بؤ كد ما ذهبنا إليه وهو أں ه نك رى » فى اابيت السابق « د‪.‬ع‪٬‬ت‏ » ‪.‬‬ ‫‪_ ٥٢٦‬‬ ‫ويالهف نفسى لو يفيد التلهذث‪‎‬‬ ‫فوا أسفا لو يستفاد التأمُف‬ ‫لو إستفاد التخوف‪‎‬‬ ‫على عرى‬ ‫متخوفة‬ ‫خائف‬ ‫وما أنا إلا‬ ‫فنه العطاء الجي والفتح والنصر‪‎‬‬ ‫ولكن لنا رب بنا هو ألطف‬ ‫سلاما وهمة‪‎‬‬ ‫وما زال عاد‪.‬‬ ‫مهثينا‬ ‫لايزال‬ ‫سميع‬ ‫قريب‬ ‫بمسمود أولى من تقاصى ومن دنا‪‎‬‬ ‫شكرناله شكرا كا قد أمننا‬ ‫مسعود هذا هو ابنه » وقد ولى مكانه من بعده‪. ‎‬‬ ‫فأعوانه التوفيق والنصمرث والصبر‪‎‬‬ ‫وخير امرىه بالبر قد أصلح الدنا‬ ‫كريم كرام‪ ,‬من كرامر أطايب‪‎‬‬ ‫قثول“ فعول الخير مم' كل واجبر‪‎‬‬ ‫لقد سادنا رغم السدو الارب‪‎‬‬ ‫بطلعته زال اسودا الغياهب‬ ‫فلا المير نا آي ولا نابه الش ه‪‎‬‬ ‫وقاه إله العرش شر" النوائب‬ ‫مسالكه شدا خيسارُ المسالك‪‎‬‬ ‫له رتبة تعلو على كل سامكر‬ ‫فارك‪‎‬‬ ‫غير‬ ‫العلا‬ ‫فصارت له بيكر‬ ‫هو العدل والى ابن ان سيفر بن مالك("‪‎‬‬ ‫_ هو الإمام سيف بن سلطان بن سيف بن مالك اليمر فى ‪ ،‬وقد ولاه مكان‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫أبيه هذا‪. ‎‬‬ ‫فل مح هم' مغه حضيض" ولا وعر‪‎‬‬ ‫إمام الهدى ملقى العدا ف الهال‬ ‫(‪ )١‬الامك ‪ :‬العالى المرتفع‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬غير فارك ‪ :‬غير مبغضة ولا كارهة ث بكر الملا ‪ :‬يريد أرفع مراتب الهلا وال ل‬ ‫يصل إلها أحد‪.‬‬ ‫س۔‬ ‫‪٥ ٢ ٧٢‬‬ ‫‏_‬ ‫هو المهل؛ المقدام فى كل جحغر(_©‬ ‫معاقله طالت" على كل معقل‬ ‫ويعرفه يوم ا لقا كل؛ مُممل«_©‬ ‫خاف لق__اه كزےُ قيل وعمل‬ ‫به قد يموت الجور والظل والكف «")‬ ‫هو الصدل بمد الطاهر المنزمّل‬ ‫و نخشى ومنه المير والعذوة نر" نجى‬ ‫نسم كلنا نسعى إليه ونلتجى‬ ‫م ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و مدلج‬ ‫ّ‬ ‫سا ر‬ ‫بين‬ ‫‪7‬‬ ‫بغو ر‬ ‫اسر‬ ‫قطمنا إليه كل" سهل وسَجحَج‬ ‫_ السجسج بالسينين والجيمين ‪ ،‬وهو بالفتح ‪ ،‬فهو ما يكون بين الشيثين‬ ‫مثل بين البرد والحر » أو بين السهل والوعر ي أو بين الريح وسكونها ‪ 0‬وما يشبه‬ ‫ذلك © ويمكن و حوز نيه كله ‪ .‬كا قال أ بو تمام ‪:‬‬ ‫كوةتشبهً «‬ ‫ولا صريح الهوى‬ ‫الشوق ‏‪٠‬شل جاحه‬ ‫» ما سجسحج‬ ‫به وونا القالى وساعفنا الدهرُ‬ ‫وضرنا أمانا ميه فى كل منهج‪.‬‬ ‫وعاتر وعائث‬ ‫من اغِ‬ ‫‪7‬‬ ‫وفاه إله العرش شر" الحوادث‬ ‫ونجاه من كيد اللور الباحث(©‬ ‫ردئ ونافثر‬ ‫ومن حاسد قال‬ ‫وقد فارقاه فى الدنا السقم والضر‬ ‫وأبمد عنه الشر" من كل حادثر‬ ‫وعدل والركن؛ الذى ليس يهدم‬ ‫هنيئا لاك الملك الكبير المعظم‬ ‫‏(‪ )١‬العبهل ‪ :‬وجمعه عباهلة الذى لا رد أمره ى شىث ‪ ،‬ونى كتاب النى صلى انة عله‬ ‫وسلم لوائل بن حجر ولقومه ‪ :‬من محمد رسول انته إلى الأقيال المباهلة من أمل حضرموت ‪.‬‬ ‫وقال أبو عبيد ‪ :‬الباحثة ثم الذين أقروا على ملكهم لا ‪.‬الون عنه ‪.‬‬ ‫(‪)٢‬الةبل‪:‬‏ الملك يتقيل مقنبله من‌اللوك أىيشبهه وجعه أقيال وقيول‪ .‬النصل‪ :‬بفتح الصاد‬ ‫وضمها ‪ :‬اليف وجمعه المناصل ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الطاهر التنزمل ‪ :‬يقصد سيدا عمد صلى انته عليه وسلم‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬النافث والنفاث ‪ :‬الاحر ‪ ,‬الخلوب ‪ :‬المخادع‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٥٢ ٨‬‬ ‫_‬ ‫وواليك مسعود الكر ااكر“م‪©١{٨‬‏‬ ‫حنك والجيش احيىر‪ 4‬المَرمْرَم‬ ‫ودم أ حا الاي ث الكر ح" الذه ‏‪٠‬ش‬ ‫وعش وابقى ما داما مها ال_ث واةء'©‬ ‫الددر [ نتم ‪.7‬‬ ‫عين‬ ‫و إنسان‬ ‫وشيمسُه‬ ‫الزمارلن‬ ‫بدر‬ ‫لأنك‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫ء‬ ‫ونكسُه‬ ‫ق يديك‬ ‫جسمى‬ ‫ودحة‬ ‫ونفله‬ ‫الرين‬ ‫ا نس‬ ‫وا نك‬ ‫‪.7‬‬ ‫الكور‬ ‫حةف‪4‬‬ ‫أمركم‬ ‫ومن‬ ‫والقسم‬ ‫والعفو‬ ‫الرجاء‬ ‫فذا بكي‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬۔‬ ‫ء‬ ‫د‬ ‫_‬ ‫شموسهم‬ ‫طالمات‬ ‫كرام‬ ‫نامر“‪٦‬‏‬ ‫حم‬ ‫نعو۔‬ ‫احبوا‬ ‫فو م‬ ‫ُ‬ ‫ح‬ ‫ِ‬ ‫‪,‬‬ ‫ويبغض كحم مرن" قيل لو؟وأا رؤوسهم‬ ‫بو مم د‪(٤‬‏‬ ‫قط‬ ‫تخف"‬ ‫نفاق‬ ‫أأهيلُ‬ ‫النموم كؤرسَهم‬ ‫بكاسات‬ ‫وشابوا‬ ‫ُ ث(‪(٥‬‏‬ ‫هہ‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هر‬ ‫علقم‬ ‫قى هه۔_ركم‬ ‫فعيسهم‬ ‫حمس‬ ‫الجيش‬ ‫‪:‬‬ ‫سيده‬ ‫لان‬ ‫وفى الحك‬ ‫«‬ ‫ال رار‬ ‫< وقيل الش‬ ‫‪ :‬الهش‬ ‫‏) ‪ ( ١‬الحس‬ ‫واليم۔نة وامليسرة‬ ‫‪ :‬القدمة والقلب‬ ‫ما وحده « أى يأخذ خنته » وسمى بذلك لأنه خ};س غرق‬ ‫«‬ ‫« اليس‬ ‫‪ 17‬ترى الى قول الشاعر ‪ « :‬قد يضرب الجيش الخيس الأزورار _» جمل‬ ‫واللاقة‬ ‫المرمر م ‪ :‬الشديد ‪.‬‬ ‫صفة أرضا ‘‬ ‫نجت حاعءرنا‬ ‫أنها ق‬ ‫‘ ك‬ ‫صفة للحدش‬ ‫الماضى ‪.‬‬ ‫‪ :‬الجرىء‬ ‫‏(‪ )٢‬الغشمشے‬ ‫المعنى‬ ‫هو‬ ‫إنه‬ ‫‪:‬‬ ‫< يقول‬ ‫الواد‬ ‫ف‬ ‫اائنال الذك حرى‬ ‫‪ 4‬وهو‬ ‫ناظر ها‬ ‫‪:‬‬ ‫العن‬ ‫)‪ (٣‬إنسان‬ ‫‏‪.‬‬ ‫س_واد‬ ‫اابصر ف‬ ‫المهم فإن‬ ‫لأحد‬ ‫لا ط حة‬ ‫نضول‬ ‫سواه‬ ‫من‬ ‫وأبنائه ‏‪ ٠‬وأن‬ ‫الدهر‬ ‫هن‬ ‫اأقصو د‬ ‫المتنبي ق كا‪" :‬ور‬ ‫الى قول‬ ‫هذا‬ ‫ف‬ ‫نظر‬ ‫وو‬ ‫لا معنى لما ‪.‬‬ ‫و‪٠‬‏‪.‬آق‬ ‫فون‬ ‫<واه‬ ‫وهما‬ ‫<‬ ‫العن‬ ‫بياضا خلقها والآن‬ ‫دخلت‬ ‫فجاءت بنا إنسان عين زمانه‬ ‫س‬ ‫تقديره‬ ‫محذوف‬ ‫خر ليتد؟‬ ‫وهى‬ ‫تصغر ‏‪ ١‬هل‬ ‫أهبل ‪:‬‬ ‫ك‬ ‫وحذف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٫‬ؤ‏ سم‬ ‫‪:‬‬ ‫وسهم‬ ‫‏(‪( ٤‬‬ ‫‪ .‬هم » ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬شابو ‪ :‬خلطوا ‪.‬‬ ‫‏‪ ٥٢٩‬س‬ ‫« وتوفى بنزوى حمان الشيخ الارضى ‪ ،‬المام الفقيه الزكى ‪ ،‬ناصر بن خميس‬ ‫ان على الراشدى القرى البروى ڵ فبلغه خبر موته » وهو يرمثذ بقر ية «الصير »‬ ‫من حمان ‪ .‬فقال يرثيه ‪:‬‬ ‫ات المواطلث‬ ‫شجتك الديار العافي‬ ‫الهمواطره(©‬ ‫الدموع‬ ‫منك‬ ‫أجل" ‏‪ . ٠‬وهمت'‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫‪+‬‬ ‫«(‪٢‬؟‏‬ ‫البلابل‬ ‫ق <شال‬ ‫اثيرت‬ ‫قد‬ ‫‏‪٠7‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫به‬ ‫بلاينيل‬ ‫لار ض‬ ‫تذكا ر‬ ‫‪7‬‬ ‫والأسى‬ ‫والوجد‬ ‫الشوق‬ ‫وصرت حليف‬ ‫ح‬ ‫ل‬ ‫شوا‬ ‫الشباب‬ ‫لأرباب‬ ‫وهن‪.‬‬ ‫كأنك عن جرى القادب غافل‬ ‫صبوت وغرتك الليالى جهالة‬ ‫وهية تصقرث منها الأنامل‬ ‫ألا فاحذر الدنيا الدية إنها‬ ‫ِ‬ ‫۔ و‬ ‫س‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ٤‬س‪‎‬‬ ‫جاهر(")‬ ‫الممل‬ ‫‏‪ .٠‬ولكن‬ ‫ثلاث"‬ ‫هن حيا ته‬ ‫من ساعاته‬ ‫يس‬ ‫_ النلاث الساعات معناه ‪ :‬أن الإنسان له من حياته ثلاث ساعات ‪ ،‬فساعة‬ ‫ماضية قد عل خيرها وشرها ‪ 0‬وساعة مستةبلة لا يعلم ما فيها ‪ 0‬وساعة حاضرة ‪7‬‬ ‫وقوع ما فيها عند حضورها } فهكذا جميع الللق ‪.‬‬ ‫كا قال أبو العتاهية ‪:‬‬ ‫فيها »‬ ‫الى أنت‬ ‫ولك الساعة‬ ‫والمؤممل غيلبة‬ ‫« ما مضى فات‬ ‫‏(‪ )١‬العانيات ‪ :‬الدارسات ااباليات } العواطل ‪ :‬الحاليات ‪ 2‬وأصله عطلت المرة تعطل‬ ‫عطلا وعطولا إذا لم يكن عايها حلى ء ولم تلبس الزينة ى وخلا جيدها من القلائد ‪.‬‬ ‫تصغير بلبل وهو اسم مشهور لعزوى عمان ى اابلابل ‪ :‬شدة الهم والوسواس‬ ‫‏(‪ )٢‬بايبل‬ ‫ى ااصدور وحديث النفس ‪.‬‬ ‫‏(‪) ٣‬تقدير البيت ‪ :‬أيم من ساعاته ثلاث ‪ .‬من حياته؟ فمن الأولى اسم مو۔ول والثانية‬ ‫`‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حر‬ ‫حرف‬ ‫_ ديوان الحيسى (‬ ‫‪٣٤‬‬ ‫‏)‬ ‫‏‪٥‬ه‪ ٠٣‬س‬ ‫_‬ ‫وكما قال زهير ‪:‬‬ ‫فى غمر عم ص‬ ‫ولكننى عن عل‬ ‫اليوم والأمس قبله‬ ‫« وأعلم‬ ‫صروف القضا والفاثبات الفوازل‪٨‬‏‬ ‫وهل يرججمر ما أذهبته برغمنا‬ ‫لا النتص من أنفس الورى‬ ‫فلا نت‬ ‫الأفاضل‪4‬‬ ‫ولا سيا الشم الكرام‬ ‫فتى بمده عر المثيل المائل‬ ‫كنجل خميس ذى المكارم ناصر‬ ‫محدث منطيق“ وما قال قائز؛‬ ‫الله كليا‬ ‫ولة عليه رحسة‬ ‫ماو(‬ ‫النم‬ ‫‏‪ .٦‬غير حتا ت‬ ‫تى أبعد ا لأطاع عن نفسة ولم‬ ‫ولاتله عن هدى الحق عازل؛‬ ‫ولم بخش فى الرحمن لومة لام‬ ‫فى الثرى‬ ‫إن غبت‬ ‫الإيمان‬ ‫أيا ناصر‬ ‫ذكرك فى طرة الضم اثر نازل‬ ‫فقد بقيت لاناس منك الفضائل‬ ‫أناصر إنواراكرمس‪:‬عن الورى‬ ‫حامل‬ ‫لاعلم للشرف‬ ‫ومن ‪ .‬عنه‬ ‫بعد نام ر‬ ‫و الل من‬ ‫لمى‬ ‫ن‬ ‫بلوغ الندى والمجد والحد آمر ه((‬ ‫ومن بعده لا ثوى باطر الثرى‬ ‫تحت الحجارة آمل‬ ‫وبدرث هدى‬ ‫فى الثرى‬ ‫غاض‬ ‫ماؤه‬ ‫فلله حر‬ ‫سناها تَوارَاها الحصى والجنادل«)‬ ‫وشمس علو م ظلمة اللحد غبت"‬ ‫عا إثره خطب من الدهر صائرا)‬ ‫ومعدن زهلر أصله البث والتق‬ ‫‏(‪ )١‬قدم وأخر ف المصراع النانى والتقدير ‪:‬آمل لوغ الندى والمجد والحد ‪.‬‬ ‫الخور العظليمة وا<دها ‪:‬الجندل‬ ‫‏(‪ )٢‬النادل‬ ‫‏(‪ )٣‬صائل ‪:‬‬ ‫س‬ ‫‪٥ ٣‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏_‬ ‫‪٥٥‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫وساثر <‬ ‫ومُفتِ‬ ‫مستفتِ‬ ‫ود كيه‬ ‫وخاده"‬ ‫الدهر ‪-‬‬ ‫سيبكيه طول‬ ‫حائل‬ ‫مة‬ ‫القيس‬ ‫دوم‬ ‫ولا هاله‬ ‫رائع‬ ‫اللحد‬ ‫ظلمة‬ ‫ف‬ ‫فلا راعه‬ ‫إذا انصبة منها وابل“ جاد وابل‬ ‫سى قبره المأنوس كل؛ سحابة‬ ‫الوسائل‬ ‫به تبتفى منا إليه‬ ‫وصلى إله المالين على الذى‬ ‫ذوو الشرف العالىالوجوهً الأمائر(<">‬ ‫در المختار مع‪ .‬صحبه فهم"‬ ‫أرجوزة جامعة } فبها معارف مفيدة وقد سماها « أنيسة الوحيد » ‪:‬‬ ‫البار‬ ‫اللالق اليمن‬ ‫له الوهوب البارى‬ ‫الحد‬ ‫الغفار‬ ‫العالم‬ ‫البر الرحم‬ ‫القهار‬ ‫_‬ ‫القدر‬ ‫لمالك‬ ‫المنفرد‬ ‫الواح۔د‬ ‫المستعان‬ ‫الصمد‬ ‫المليك‬ ‫الأمر‬ ‫مدر‬ ‫والأولاد‬ ‫والوالدرر‬ ‫والصحب‬ ‫والأنداد‬ ‫عن الأشباه‬ ‫جز؟ة‬ ‫لا أعوان‬ ‫مبتدع الأشياء‬ ‫الانظ الثان‬ ‫الليك“‬ ‫فهو‬ ‫فى أ مره‬ ‫مشارك"‬ ‫ولا له‬ ‫وجَهره‬ ‫شر“ عبده‬ ‫عالم‬ ‫المتسدرُ‬ ‫اليسّرث‬ ‫اللالق‬ ‫الصور‬ ‫المتقن ‪ .‬المكون‬ ‫محمد‬ ‫المصطفى‬ ‫على النبى‬ ‫الأبد‬ ‫طولة‬ ‫م صلاة الر‬ ‫الكرام‬ ‫أصحابه‬ ‫م‬ ‫عليه‬ ‫اللام‬ ‫بكثرة‬ ‫مقرونة‬ ‫حذا‬ ‫وما حاد‬ ‫شاد‬ ‫وماشدا‬ ‫وما لير”< هدى‬ ‫شمسر“‬ ‫ما طلعت‬ ‫‏(‪ )٠‬المستفتى ‪ :‬الائل سؤال تلم تقول ‪ :‬استفتيته في الاسألة فأنتانى إنتا‪ .‬أى أجابنى عنها‬ ‫واللف ‪ :‬المبين الموضح لا استبهم من الأمر ‪.‬‬ ‫‏} ((‪ )٢‬مد بدل جرور من الذى ف البيت السابق ڵ الأماثل ‪ :‬الأءاضل الأخيار واحده ‪:‬‬ ‫الأمثل ‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪٥ ٣ ٢‬‬ ‫‏_‬ ‫لاخرابر‬ ‫العامر‬ ‫ومائه‬ ‫وفى التراب‬ ‫والريح‬ ‫ف النار‬ ‫جار‬ ‫أمر‬ ‫كل"‬ ‫ى‬ ‫وعونه‬ ‫الرح أخ" للناِ‬ ‫وعنصر‬ ‫والسما‪:‬‬ ‫الأرض‬ ‫رب‬ ‫سبحان‬ ‫الأرض أخ لماء‬ ‫وعنصر‬ ‫من الأحجار‬ ‫الما‪٤‬ء‏‬ ‫وفجر‬ ‫من الأشجار‬ ‫فأخرج النار‬ ‫ابشر‪.‬‬ ‫قد أرسلها‬ ‫والريح‬ ‫وقدره‬ ‫فى الورى‬ ‫عا قضاه‬ ‫والأبصار‬ ‫الألباب‬ ‫تذكرة‬ ‫بالنار‬ ‫مراه‬ ‫شم استوى‬ ‫مهادا‬ ‫قد مصيرها‬ ‫والأرض‬ ‫العبادا‬ ‫قد أحيا به‬ ‫والماه‬ ‫وسطح الأرنين دات المعده‬ ‫برز قه‬ ‫حدث‬ ‫ذكزؤث ‪.‬‬ ‫قد رفم السماء ذات الرجع‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫جميع خلقه‬ ‫ق الارض‬ ‫وبث‬ ‫‪-‬‬ ‫الحيوان‬ ‫علجىمييم ‪ .‬سائر‬ ‫الإنسان‬ ‫مفضل‬ ‫سبحاله‬ ‫ملك‬ ‫كر‬ ‫محفظ‬ ‫و خصم‪.‬‬ ‫أصار طبع الإنس طبع الفلك‬ ‫أصاحب الفضل وأدحاب الوفا‬ ‫واختصئهم واخةار منهم واصطفى‬ ‫والسادة المذل أولى المص_دالل")‬ ‫اله‬ ‫الأنبياء وذوى ا(رس‬ ‫أهل الندى ومطعمى الطعام‬ ‫ومن برالبهم؟ مرن الكرام‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ٠‬م‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬الرجع‪ :‬الطر لأنه يرجع ‪.‬رة بعد ۔رة‪ .‬وافلتنزيل ‪١‬واسياه ذات اارجع) } الصدع‪: ‎‬‬ ‫فبات الأرن ‪ .‬لأنه يصدعها يشة‪,‬ا تنصدع به ى ون التنز‪.‬ل (والأرض ذات الصدع) ‪( .‬الأرضين)‬ ‫ليدخل‬ ‫قيل فى ه أرضون » أن الواو عون من الماء الحذوفة القدرة ‪ .‬وفتحوا الراء ى ام‬ ‫الكلمة ذرب هن التكسر استيحاغا ن أن يونروا للا اا‪:‬صحيح ليعدوا أن أرضا مما كان‬ ‫ماحق بجمع الذكر السالم و بعرب‬ ‫_‪ . .:‬وهى‬ ‫سبيله لو جم باتاء أن تفتح راؤه فيقال ‪ :‬ه أرضات‬ ‫إعرابه بالواو والنون رفعا والياء والنون نها و حرا ‪.‬‬ ‫أما إذا قلت ‪ :‬رجل عدل ‪,‬و وصف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬عادل‬ ‫وا<ده‬ ‫‪ :‬اسم لاجمع كعرب‬ ‫‏) ‪ ( ٢‬الدنال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عدل‬ ‫ذو‬ ‫‪.‬مناه‬ ‫بالمصدِ‬ ‫‏‪ ٥٨٣‬س‬ ‫الهوانا‬ ‫لا برتذى‬ ‫مهذبا‬ ‫ومن براعى الصتَحْبآَ والإخوانا‬ ‫بالسيف‬ ‫فى الوغى‬ ‫والضاربين‬ ‫والذيف‬ ‫أصحامم‬ ‫وممك مى‬ ‫والشر‬ ‫ء‬ ‫ك ۔‬ ‫الأشا‬ ‫ها بين‬ ‫شتان‬ ‫اليثر‬ ‫بتايا‬ ‫على‬ ‫فضلهم‬ ‫الدةان ‪ :‬الفرق ‪ .‬والأشا ‪ :‬باح الهمزة صغار النخل ‪ :‬والشر بالين المم‪٬‬لة‏‬ ‫وفتح الشين المعجمة الأشجر ‪.‬‬ ‫معرفة العناصر الأربعة وما يتولد عنها ‪:‬‬ ‫م‬ ‫وار‬ ‫أولادها بواطر‪ ".‬ظ‬ ‫فهذه الأرب ___ ة العناصر‬ ‫اللق واامات‬ ‫نها حياة‬ ‫‏‪ ١‬لطييءيات‬ ‫ه۔__۔ذى‬ ‫وأ صلا‬ ‫الصغراه‬ ‫رة‬ ‫وبلن؛ واا‬ ‫والسرداهة‬ ‫أولادها الدماه‬ ‫مع ثيثبها مسكنها المرارة‬ ‫فارة الصفراء للحرارة‬ ‫والرئة البلني؛ فيها ركد«(©‬ ‫ويسكن الدم العبيط الكبدا‬ ‫‪.‬‬ ‫‌‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الحال‬ ‫ضعيف‬ ‫عضد‬ ‫لانه‬ ‫الطحال‬ ‫فى‬ ‫السو د'‪+‬‬ ‫ونسكر‪ُ.‬‬ ‫_ قد ذكرنا هذه الأخلاط الأربعة وطبائعها ومساكنها ث وسنذ كر إن‬ ‫شاء الله ة لدها من أصلها » فأول ما خلق الله الحرارة لمل منها الحركة والحياة ص‬ ‫شم خلق البرودة ج‪ .‬ل منها السكون والموت ى ثم أدار الفلاك الأعلى على الفلك‬ ‫الأسفل ‪ 2‬نغلق الرطوبة واليبوسة جمل معالحرارة اليبوسة‪٬‬ومع‏ البرودة الرط بة‪،‬‬ ‫ثم أدار الفلك مرة ثانية نغلق المناصر الأر بعة » وهى ‪ :‬أصل ااريح والفار ولاساء‬ ‫(‪ )١‬الدم ااعبيط ‪ :‬الخالص الطرى‪. ‎‬‬ ‫‏‪ ٥٣٤٣‬۔‬ ‫والتراب ‪ ،‬فةولدت هذه الطبائع الأربع من هذه العناصر الأربعة ‪ ،‬فالصفراء حارة‬ ‫يابسة وأصلها مولد من عخصر النار الطبيعى ص ومسكنها ‪.‬ن الإنسان المرارة‬ ‫وهى ضد البلنم‪ ،‬والبلغم بارد رطب؛وأصله متولد منعتصر الماء الطبيعى‘ومسكغه‬ ‫من الإنسان الرثة ‪ 2‬وإذا خالط الدم ولد الداء العضال ‪ ،‬والدم حار رطب وأصله‬ ‫واعلم أن هذه‬ ‫مةولد من عنصر الهمواء الطبيعى ومسكنه من الإنسان الكبد‬ ‫الأخلاط الأربعة إذا زاد واحد منها صار عدوا للا نسان» وأشدها عداوة له البلغم‬ ‫ومثله كثل السبع فإن قتلته وإلا قتلك » والسوداء كالثور الذى يةوده الصى‬ ‫والمرأة والشي۔خ وذلك من سبب ضعفه ‪ ،‬فإذا سمن لم "يقدر علية إلا بما هو يغلبه‬ ‫والصفراء كالصى الذى تسخطه الهرة » وترضي المرة ى فينبغى للانسان أن محذر‬ ‫السوداء كذره من ذلك النور » وأن خضع لاصفراء كضوعه لما هو فوقه ث وأن‬ ‫محارب البلغم كحاربته لحدوه ى وأما الدم » فوهكالصديق ‪ 2‬فيخ‪,‬غى للناسان أن‬ ‫يساله كسالمتة لصديقه إلا إذا زاد أو فرط أو فسد ‪ ،‬فإنه يصير حيخثذكالصديق‬ ‫المطلع على الأسرار قبل معاداته ‪ ،‬وربما قتل صاحبه بها وقت معاداته إياه ك فإنة‬ ‫يو لد عند ذلك عللا عظيمة ‪ ،‬وسن ذكرها إن شاء الله فى غير هذا الموضع من هذه‬ ‫الأرجوزة وشرحها ‪. .‬‬ ‫السو داء ‪:‬‬ ‫والدم طبع الأربم الذوارى(©‬ ‫طبع النار‬ ‫طبيعة الصقراهة‬ ‫الماء‬ ‫طبع‬ ‫والبلغم ااعروف‬ ‫للسوداء‬ ‫الأرض‬ ‫طبع‬ ‫وأصل‬ ‫وللاضرر‬ ‫لنفمهم‬ ‫ركبت"‬ ‫قد‬ ‫مركبات" فى البشر‬ ‫نہبذه‬ ‫‏(‪ )١‬الذوارى ‪ :‬يقصد الرياح الق تذرو التراب أى تطيره وتذهبه ‪ ..‬ووا۔ده ‪ :‬ذارية ‪.‬‬ ‫تقول ‪ :‬ريح ذارية ‪ :‬أى تذرو التراب ‪.‬‬ ‫‪‎‬م‪٣‬ه _‬ ‫(‬ ‫دل‬ ‫على تالا‬ ‫د(ل؟‬ ‫طبعها نحول‬ ‫عن‬ ‫تكن‬ ‫ول‬ ‫و سسععه‬ ‫و ‪.‬ضيق‬ ‫و‬ ‫‪.‬فدأبه الص‪.‬ت‘‬ ‫طبع‬ ‫أصلح‬ ‫الو داه‬ ‫كانت‬ ‫من‬ ‫فى أمره رالشك والوسواس‬ ‫التباس‬ ‫عارضه‬ ‫ورما‬ ‫يار أن تخطف م الهواء‬ ‫والفزع الماثل فى الخلاء‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪4‬‬ ‫لدى الوغى مكافح“ محارب‬ ‫وضارب‬ ‫طاعء‪”.,‬‬ ‫شجاع"‬ ‫وهو‬ ‫ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أ‬ ‫م ‪ . .‬م‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ ٠.‬و‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عد ‏‪٥٤ ١‬‬ ‫و دجعصص‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫من‬ ‫حب‬ ‫ص‬ ‫شعر‬ ‫وعم‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫نصه‬ ‫من‬ ‫دخصف‪4‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫يا لذه‬ ‫الدى‬ ‫‏‪ ١‬‏“‪_١‬ذن‬ ‫وا لن‪“4‬‬ ‫والقت والبنضاه لا يبديها‬ ‫ويكتم الأسرار لا "يفشيها‬ ‫لم أينسه اليوم الذى فى أمسه‬ ‫نفسه‬ ‫فى‬ ‫‪2‬‬ ‫يسر ها‬ ‫و‬ ‫لكنه‬ ‫يقز؛ مقالة لم تي{(©‬ ‫وإن‬ ‫والسخط‬ ‫الرذى‬ ‫ما بين‬ ‫‪7‬‬ ‫الجواب‬ ‫فى‬ ‫"يطى'‬ ‫لكنه‬ ‫وبالصواب‬ ‫بالحق‬ ‫ينطق‬ ‫س‪.‬‬ ‫والفيل"‬ ‫الها‬ ‫معدوم‬ ‫وكان‬ ‫الإله‬ ‫عد‬ ‫ذاأكءَ‬ ‫مع‬ ‫وكان‬ ‫حتى يكاد عفندفذاايبكى‬ ‫الضحك‬ ‫بعدة‬ ‫يندم‬ ‫وربما‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫_‬ ‫يطيش‪ 4‬طين مثل طيش الثور‬ ‫جاثر“ جور‬ ‫عراه‬ ‫وإن‬ ‫قد ذكرنا السوداوى وطبعه فااسوداوئ على ثلائة أوجه‪ ،‬وهى على طبائع‬ ‫البروج الثلاثة ‪ :‬الترابية وهى الثور ى والسنبلة‪ ،‬والذى فإذا والد ‪.‬و لود والطالع‬ ‫أحدها ‪ ،‬فطبيمته الأصلية السوداء‪ ،‬وقد قلنا على مائة أوجه‪٬‬فذلاث‏ لأن كل برج‬ ‫‪.‬‬ ‫لاضر ورة‬ ‫المزة‬ ‫وحذف‬ ‫خطى ء‬ ‫‪ :‬م‬ ‫خط‬ ‫‏) ‪( ١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الدها ‪ :‬الدهاء زقصر المد ء الغيلة ‪ :‬الخداع ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٥٣٦‬‬ ‫‏_‬ ‫أعلى درجة من الآخر » فالدرجة الأولى للثورك وهى أقل برودة ويبوسةءوالدرجة‬ ‫مسرودة ويبوسة ‘‬ ‫وهو أشدها‬ ‫والثالث ‪ :‬اادذىء‬ ‫الثانية ‪ :‬ا(اسذ۔لة ‪ .‬وهو المةو سط‘‬ ‫لأن رب الثور ‪ :‬الزهرة » ورب السخبلة ‪ :‬عطارد وهو المعتدل فى الطبع وهذا‬ ‫الوصف يتسع ذكره ويطول شرحه أخذنا مفة حاصل الفائدة ‪.‬‬ ‫صاح ب البلغم ‪:‬‬ ‫قر ى‬ ‫نطةه‬ ‫ف‬ ‫لكنه‬ ‫حيار‬ ‫عاج“‬ ‫ف‬ ‫وا ‪. .‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لمة‬ ‫فى‬ ‫كانه مُنرتق‬ ‫ولا يتم فى القال حمه‬ ‫يكاد لا يبدى ولا "يعيد‬ ‫وهو جبان حائر بليد‬ ‫لكنة أحمق فى القعال«‪“٢١‬‏‬ ‫ميله ال ‏‪٤‬أه‪٤‬واِ ‪ :‬إلى الضلال‬ ‫س‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ده‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫جهله وقلة الفطانه‬ ‫مرن‬ ‫الإهانة‬ ‫غل‬ ‫فى‬ ‫حتبط‬ ‫ووري سكےثر‏‪ ٩‬الطيش على الصديق‬ ‫على ` الرفيق‬ ‫تبخل بالزاد‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫‪,‬‬ ‫وربما أبنض من‌قد يكرمه‬ ‫ويوثلة‬ ‫هينه‬ ‫تحب من‬ ‫ويؤْتب الجيل بالقبيح ("‬ ‫خبآ يميل محو كل ريح‬ ‫خصاله تحمد فى النساء‬ ‫لا سرف السر" من الدواء‬ ‫ظلا ‪ ..‬وإن محمل؛ عليه لانا‬ ‫وهو متى ما تأمله خانا‬ ‫‏(‪ )١‬الثرثار ‪ :‬كائير اا۔كلام ۔ حيار ‪ :‬كثير الحرة ‪.‬‬ ‫(‪ (٢‬الأهوا ‪ :‬الأحواء‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الحب ‪ :‬المخادع اللئيم‪‎‬‬ ‫‏‪_ ٥٣٧٣‬۔‬ ‫ملكك‬ ‫عليك‬ ‫يتدر‬ ‫وإن‬ ‫هذا‬ ‫أهنمكك‬ ‫عليك‬ ‫استولى‬ ‫هو‬ ‫وإن‬ ‫أو أهينا‬ ‫أ‬ ‫إذا‬ ‫إلا‬ ‫الن يسمع النصح ولن يدينا‬ ‫وإن يقم الأبهر المنفل‬ ‫فإن يي يني بضر الكسل‬ ‫قيمه‬ ‫ولم يجد لقدره من‬ ‫يميش عيش الدب والبهيمة‘‬ ‫البلغم ‪ :‬على ثلاثة أنواع ‪:‬‬ ‫وهو إذا ولد مولود والطالع برج من هخه البرج المائة ‪ 0‬وهى الشرطان ى‬ ‫والعقرب » والحوت ء فالسرطان ‪ :‬أ كثر برودة ورطوبة ‪ ،‬والمشرب ‪ :‬أقلها‬ ‫برودة ورطوبة ص والحوت ‪ :‬أقلها برودة وأ كرها رطوبة ص لأن رب الحوت‬ ‫اللشترى ‪ 4‬والملشترى حار رطب ‪ ،‬ورب العقرب ‪ .‬المريخ ‪ ،‬وااريخ ‪ :‬حار يابس ‪،‬‬ ‫ورب السرطان ‪ :‬القمر والقمر بارد رطب وقد بلغ أبد الدرجات فى البرودة‬ ‫والرطو ية ث إذا ولد م لود والطالع محج من هذه البروج فطبيعته الأصلية البلغم ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪,‬‬ ‫‪} .‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ١‬لصفر‪ ١ ‎‬و ى‪‎‬‬ ‫‪.‬م “ عماش(‬ ‫مسته‬ ‫لكنه‬ ‫وصاحب المَفرا رَبيط الماش‬ ‫آتت‬ ‫قة‬ ‫‏‪ 7٦1‬مار‬ ‫شهم"‬ ‫ا‬ ‫‪:1‬‬ ‫قا‬ ‫شجاع"‬ ‫ندب‬ ‫‪.‬‬ ‫يس‬ ‫<ين‬ ‫الأمر‬ ‫قضاء‬ ‫‪7‬‬ ‫يةدم‬ ‫لكن‬ ‫الأمر‬ ‫ف‬ ‫تعجل‬ ‫م‬ ‫‏(‪ )١‬الجاش ‪ :‬الجأش ى والجأش ‪ :‬النفس ‪ ،‬وقيل القاب ! وهو ربيط ااجأش ‪ :‬أى‬ ‫المرار يكنها لجرأته وشجاعته ‪.‬‬ ‫عن‬ ‫‪7‬‬ ‫ر بط‬ ‫‏(‪ )٢‬الندب ‪ :‬ااسسريع إلى الفضانل } الخفيف فى الحاجة لأنه إذا ندب إليها ف لقضائها ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٥٣٨٣‬‬ ‫علامه"‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫طبع‬ ‫من‬ ‫فذ ‏‪٥‬‬ ‫الآمه‬ ‫له‬ ‫ع‬ ‫ونعتريهد‬ ‫قريب ما بين الرى والنفضبر‬ ‫وقد يكون حقده عن سبب‬ ‫حذره‬ ‫منه‬ ‫يأخذ‬ ‫وضدله‬ ‫ويةبل‪ 4‬العفر وببلرى حذره‬ ‫بوالديه‬ ‫برث‬ ‫فتى‬ ‫ومو‬ ‫يسطو على منا يدى عليه‬ ‫ولا يبوح‬ ‫لا يظهر السر‬ ‫للاأصدقاء صادق نصيح‬ ‫سرك‬ ‫وأفشى‬ ‫المهد‬ ‫وضيع‬ ‫أضرك‬ ‫عاديته‬ ‫إذا‬ ‫لكن‬ ‫والتحتد‬ ‫البغضاء‬ ‫جانب‬ ‫مسد‬ ‫وهو لمن آنناه خير‬ ‫الصفراء ‪ :‬على ثملائة أوجه ‪:‬‬ ‫وهى على طبائع هذه البروج الثلاثة وهى امل والأسد ‪ ،‬والقوس ‪ .‬وقد‬ ‫تتقارب فى الحرارة واليبوسة © لأن رب الحجل المريخ ڵ والمريخ حار يابس مثله ك‬ ‫والأسد ربه الشمس وهو حار يابس مثله ث والقوس أقلها يهوسة ومالها حرارة‬ ‫لأن ربه المشترى ء والمشترى حار رطب ‪ ،‬فإذا ولد مولود والطالع برج من هذه‬ ‫المروج فأصل طبيمته الصفراء ‪.‬‬ ‫الدموى ‪:‬‬ ‫والأذهان‬ ‫العقول‬ ‫وصحة‬ ‫الأبدان‬ ‫قوة‬ ‫منه‬ ‫والدم‬ ‫مهين‬ ‫عاديته‬ ‫إذا‬ ‫لكر'‬ ‫معين ث‬ ‫ناصح‬ ‫صديق“‬ ‫وهو‬ ‫وا لو قايه"‬ ‫والحياه‬ ‫والحل‬ ‫والر ايه‬ ‫الره‬ ‫حياة‬ ‫منه‬ ‫أو ن يشر]سطا‬ ‫فص‬ ‫لرأىُ أن‬ ‫مفر طا‬ ‫زاد‬ ‫حده‬ ‫وإن‬ ‫_‬ ‫‪ ٩‬ح‪‎‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫‪_٨‬‬ ‫يرعى الجيز> ‪ . .‬ثابت الأخوه‪‎‬‬ ‫‪+‬‬ ‫وصاح الدم شديد التوته‬ ‫‪٠‬‬ ‫إليه‪‎‬‬ ‫يعتذر‬ ‫‪ .‬ولو‬ ‫حلا‬ ‫عليه‬ ‫بندى‬ ‫حن'‬ ‫بحل‬ ‫‪7‬‬ ‫البز اح‬ ‫ق‬ ‫رغب‬ ‫لكنه‬ ‫النجاح‬ ‫نهاية‬ ‫أ مره‬ ‫ف‬ ‫‪0‬‬ ‫كر‬ ‫وهم‬ ‫وحيلة‬ ‫وا‬ ‫وهن‬ ‫كبر‬ ‫م ن‬ ‫نو نفسه‬ ‫وليس‬ ‫واخيداعهل«"©‬ ‫رهاه‬ ‫مُصطننا‬ ‫_‪-‬‬ ‫لايظهر الجين ولا الشجاعه"‬ ‫لا يلله‬ ‫كأنه‬ ‫فى قلبه‬ ‫م مه‬ ‫و بكتمه‬ ‫ر‪٥‬‏‬ ‫ك‬ ‫ما‬ ‫ينكر‬ ‫الدم ‪ :‬طبيعته على لانة أوجه ‪ ،‬وهو على طبيمة هذه البروج الثلاثة الرياحية‬ ‫وهى ‪ :‬الجوزاء ‪ ،‬والميزان » والدلو ‪ ،‬فالجوزاء ‪ .‬متوسط فى الجرارة ‪ ،‬والميزان‬ ‫أكثرها حرارة ورطوبة س لأن رب الجوزاء عطارد وهو معتدل © ورب الليزان‬ ‫الزهرة » وهو حار رطب مثله » والدلو أقل حرارة ورطوبة منها » لأن ربه زحل ص‬ ‫وزحل بارد يابس» فى أقصى الدرجات فإذا ولد مولود والطالع أحد هذه البروج‬ ‫فطبيمته الأصلية الدم ‪ ،‬واعلم أن اختلاف طبائع الناس على اختلاف طبائم هذه‬ ‫البروج وأربابها ‪ 2‬أصحاب الصفراء مختلفون فى الطبائم » ومالهم أصحاب السوداء‬ ‫والدم والبلغم ى وأما من اعتتدلت طبيعته وهى خامسة هذه الطبائع للربع فإنه‬ ‫يكون أشد الناس قوة ك وأكبرهم عقلا‪ ،‬وأدومهم صحة وعافية‪ ،‬وأر بطهم جأشاك‬ ‫وأثبهم قدما فى الأمور } و أصبرهم علمها ‪ ،‬وأترفهم بالناس ‪ 2‬وألهم فيانا ك‬ ‫واعلم أن هذه الطبائع لأربع تعرف بملا‪.‬اتها ‪ 0‬فهكنانت طبيعته المرودة اايابسةك‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫وقصره‪‎‬‬ ‫دهاء‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ (١‬دها‬ ‫(‪ )٢‬دهاه ‪ :‬دها‪ ٠٠‬وقصر الممدود وأضا نه ‪ .‬اختداعه ‪ :‬خداعه‪. ‎‬‬ ‫‏‪ ٥٤٠‬س‬ ‫‪-‬۔‬ ‫فإنها تسخن أعضاءه الباطمة ك وتبرد أعضاءه الظا«رة ‪ 3‬وبكرن عتلهكعتل المهموم‬ ‫المغموم دايماك ومن كانت طريمته البلنم بردت أعضاءه الباطفة والظاهرة‪ ،‬فيكون‬ ‫من ذلك عقله مرة( الأشياء ك ومُدًاوم الكسل ملازم الفاس معه ى جبانا‬ ‫يفزع من الضرب والتتل ولو لم يره ‪ 2‬وأما صاحب السوداء فإنه لايفزع ‪.‬من ذل‬ ‫بل يفزع من الحيات والحشرات ولو ل يرهن ‪ ،‬وكمذلاث من الجن ‪ ،‬ومن تلون‬ ‫الأشياء وإذا كانت طبيعته الصفراء فإنها تبرد أعضاءه الباطنة‪ ،‬وتسخن أعضاءه‬ ‫الظاهرة ث لكن تسخن قلبه وكبده مر أعضائه الباطنة ‪ ،‬فيكون عتله عتل‬ ‫المستعجل فى كل ) شىء ‪ ،‬ويناهر النيظ ى ومحدثه نفسه بشدة الباش فيمن يفيظه ء‬ ‫وربما رحم من اعتذر إليه » واشتد على من اشد عليه ث ومن كانت طبيعته الدم‬ ‫فإنها تسخن أعضاءه النلاهرة ‪ 2‬وتبرد أعضاءه الباطنةڵ فيكون عقله عقل منطابت‬ ‫نفسه بسكرة اجرك فيكون فرحا مرحا } فلصاحب الدم أربعة أجزاء من الحرارة ‪،‬‬ ‫و أر بعة من الرطوبة ث وجزآن من البرودة ‪ ،‬وجزآن هن اليبوسة ‪ ،‬ولصاحب‬ ‫السوداء أربعة أجزاء من البردة ‪ ،‬وأربعة من اليبوسة ‪ ،‬وجزآن هن الحرارة }‬ ‫وصاحب البلغم « وأما‬ ‫الصفراء‬ ‫وجز آن من الرطو بة ‏‪ ٤‬وعلى ذللك يقاس صاحب‬ ‫صاحب الطبيعة المعتدلة فله أربعة أجزاء من الرطوبة‪٠‬‏ وأر بعة هن الحرارة‪ ،‬و أر بعة‬ ‫من البرودة ‪ 2‬وأربعة من اليبوسة ‪.‬‬ ‫فى الرعد والبرق وفى السحاب‬ ‫اسمع' إلى ماقلت من صواف‬ ‫الد لاهط«©‬ ‫مراده‬ ‫لواقحا‬ ‫الرياحا‬ ‫الهييرث“‬ ‫فأرسل‬ ‫‏(‪ )١‬الرياح اللواقح ‪ :‬الق تحمل اللقاح الى الشجر ء الق تحمل الندى ثم تمجه نى اا۔حاب‬ ‫‪٩٥٩‬‬ ‫فإذا اجتمعن زالحاب صار ۔طرا ‪.‬‬ ‫;‬ ‫‪-- ٥٤١‬‬ ‫الهاء‬ ‫حاءآا‬ ‫ليص‪٫‬د×‏‬ ‫ح‬ ‫اء‬ ‫الهنو‬ ‫ف‬ ‫الغ‬ ‫‪٫‬ثير‏‬ ‫لكى‬ ‫والفساد‬ ‫اللقى‬ ‫نيه‪ .‬ملاح‬ ‫الأضداؤً‬ ‫جسمه‬ ‫فى‬ ‫تجمعت‬ ‫‪+‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫منبسطا فى الانق‬ ‫م اسرى‬ ‫اللقى‬ ‫لرزقى‬ ‫الله‬ ‫انشاه‬ ‫السحاب ‪ :‬سبب تولده أن أرسل الله الرياح مختلفة تتعاور وهى لواقح ‪،‬‬ ‫فيصعد من ذلك خاران من الأرض إلى الهواء ‪ ،‬بخار رطب ‪ ،‬وبخار يابس ك‬ ‫فيتلاصقان كلتلاصق الفحول والإناث ‪ ،‬فيستوى جسما عفاما © فيعظم قليلا قليلا}‬ ‫ث ينبسط فى السماء » ولا يزال يلصق بعضه ببعض ‪ ،‬حتى يتراكم بعضه فى بعض‬ ‫طبقا ‪ ،‬وهو متخرًق كا لمزبال » فإذا أراد اللهبه أن يرعد ويبر‪٬‬ق‏ دخلت فى جوفه‬ ‫الريح فصارت نجتمع فيء حتى حدث فيه لج فامتلاً من الالمج والماء © فجعل يتفتق‬ ‫مرة بهد مرة ‪ ،‬فإذا تفمق ظهرت من جسمه النار ص فيظهر منها ضرر } فإذا ألحق‬ ‫ص۔ وت‬ ‫الجبال كتر دد‬ ‫‪ 2‬فصار رتر دد صو ته ف‬ ‫عظ۔ ح‬ ‫صرت‬ ‫الماء صا ِ ذا‬ ‫الشرر‬ ‫لادانع مها » فذلاك هو رعده وبرقه ‪ ،‬وقال بعض العااء إن الرعد ملك يز جر‬ ‫السحاب وبيده عصا مننور فإذا ضربه به تفتق لخرج من خلاله الماء نصار له صوت‬ ‫وقالوا أيضا إن صوت الرعد هو صوت الملك ‪ 2‬وأن الرعد اسمه » توه تعالى ‪:‬‬ ‫« ويسبح الرعد بحمده والملائكة من خيفته » والماء راجعة إلى الله عز وجل‬ ‫والاختلاف فيه بين العلماء كثير ‪ 2‬والقول الأول مر_ هذه الأفوال هو الأصح‬ ‫والأوفق‪ ،‬والله أعلم ‪ .‬وأما مسير السحاب فى الهواء فإنه حرى بقدرة العز وجل‬ ‫وسبب دلاث من الريح فإنها ريه فى الهواء كا تجرى السفن فى البحر »كان ذا‬ ‫ء‬ ‫صار‬ ‫ورعا‬ ‫ماء أ وكان غما لا ماء فيه ‘ والله أعلم ‘ و أما تلوث نه أسود أو ا بيض‬ ‫‪ ٥ ٤ ٢‬س‬ ‫‏‪-‬‬ ‫فيصير‬ ‫وقلة الرح ‘ أو أ نه بةساوى فيه الر يح" و ا\ء‬ ‫الماء‬ ‫من كىثرة‬ ‫ء فذلك‬ ‫أ حر‬ ‫ينعقد‬ ‫ذلك‬ ‫شن‬ ‫واحذ‘‬ ‫‏‪ ٠‬على لون‬ ‫ث‬ ‫امو ‏‪ ١‬فيكون‬ ‫معه الغبار الكثير حاثلا ف‬ ‫ذا رح عاصف شديدة» وأما الأبيض فإنه أقل رح وغبارا ‪ 3‬وإذا أمطار بلا رعد‬ ‫فذلاكث بعد ما ينفتق ‪ .‬فا نه لامحمل الاء حتى بلسترغه ‪ 4‬ولا يغامر مذ‪4‬‬ ‫"ول برق‬ ‫‪.‬‬ ‫القادر على كل شىء عر وجل‬ ‫‪ .‬و الله أعلم ‪ .‬وهو‬ ‫لأجل ذلك‬ ‫صوت‬ ‫الرب الكريم مُسبغ الآلاء‬ ‫تت بعون خالق الأشياء‬ ‫فائنةً فى نثرها والنظم‬ ‫تصيدة حوى شريفة المم‬ ‫سميتها « أنيسة الوحيد »‬ ‫مفيد‬ ‫راثقى‬ ‫بشعر‬ ‫زانت‬ ‫حمدا على القسهيل والتيسير‬ ‫قدير‬ ‫عالم‬ ‫من‬ ‫ده‬ ‫أح‬ ‫والأيام‬ ‫رت ايلات‬ ‫م صلاة الله والسلام‬ ‫الأبرار‬ ‫وصحبه‬ ‫وآله‬ ‫على النى المصطفى الختار‬ ‫« طب » ‪:‬‬ ‫(‪١‬‬ ‫‏‪. .‬‬ ‫اليو افيخ (‬ ‫على‬ ‫حمم‬ ‫إن دواء الر كام للفق_را‬ ‫باللكوا‪.‬يخ (‬ ‫والكبثرُ‬ ‫والمر‬ ‫دراؤهمُ‬ ‫الحلوى‬ ‫والأغنياء‬ ‫‪0‬‬ ‫توبيخ ("©‬ ‫يغير‬ ‫حمار‬ ‫روث‬ ‫للفةرا‬ ‫الرأعافى‬ ‫دواء‬ ‫واجمل‬ ‫‪47‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪,-‬‬ ‫منسوخِ ‏(‪٤‬‬ ‫عءنغخك كل‬ ‫ودع"‬ ‫صة‬ ‫علا‬ ‫للزين‬ ‫والورد‬ ‫وال‬ ‫ه‪.‬‬ ‫ذو الفقر شين لوكان ذا أدب‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫أخنو خ(©©&‬ ‫أو حاز علا اكمل‬ ‫‏(‪ )١‬الحميم ‪ :‬الما الحار } اليوانيخ ‪ :‬واحده اليافوخ ‪ :‬ملتقى عظم مقدم الرأس ومؤخره‬ ‫الهامة وا لحبهة ‪.‬‬ ‫وقيل ‪ :‬هو ما بت‬ ‫(‪ )٢‬الكواميْخ ‪ :‬الآبازر أى التوابل الق يطيب بها ااغذاء ى وااكلة من الدخيل‪. ‎‬‬ ‫الدم خرج من الأنف ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الرعاف‪: ‎‬‬ ‫لاختل الوزن ‪.‬‬ ‫ولو قال ذلك‬ ‫(‪ )٤‬كار يذبغى أن يقول «صفهما‪. » ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬أخنوخ أو خنوخ‪: ‎‬إدريس علبه السلام ‪.‬‬ ‫‪.٥٤٣‬‬ ‫« فائدة فى الرؤيا » ‪:‬‬ ‫‏‪٥0‬‬ ‫مان‬ ‫نقل'‬ ‫محيح“‬ ‫كلام الميت فى الرؤيا‬ ‫أو شانا‬ ‫حقا زان‬ ‫ك‬ ‫والأملا‬ ‫ونطق التلفل‬ ‫الماتف المسر‬ ‫كذاك‬ ‫وفى نطق الهيمة كا‬ ‫« رؤيا » ‪:‬‬ ‫قوة" الآ‬ ‫قالوا‬ ‫والطهر“‬ ‫ومممكب‪ 4‬الإنسان من؛ أفعاله‬ ‫ح‬ ‫«‪.‬‬ ‫وشره‬ ‫ذر ‏‪٥‬‬ ‫و<‬ ‫وعلمه‬ ‫لسر ه‬ ‫مو ضم‬ ‫قالوا‬ ‫والصدر‬ ‫عن‬ ‫والبطن“‬ ‫‏‪ ١‬ن‬ ‫قالوا موضع‬ ‫سير ن‬ ‫للمال‬ ‫‏‪ ١‬يال("‬ ‫ود‬ ‫س‬ ‫فى القياس‬ ‫النسل‬ ‫وخصيتاه‬ ‫له فى الناس‬ ‫از س‬ ‫و ال ‪7‬‬ ‫فذاك بالعضو احتقان خط دم‬ ‫وكز؛ عضو يشة۔كى منه ألم‬ ‫‪3‬‬ ‫« رؤيا » ‪:‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م ‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫ر ينه"‬ ‫ألوا خه‬ ‫ز نذت‬ ‫فذ‬ ‫ومن ثرأى قد ر كب > التذيقىه‬ ‫‪-‬‬ ‫الرحمن‬ ‫مجرى بريح رحمة‬ ‫مجرى به فى البحر فى أمان‬ ‫وقيل نفع“ من؟ إيد ضر‬ ‫‪ 2‬ع‬ ‫عسر‬ ‫إعثيد‬ ‫من‬ ‫الر‬ ‫فذاك‬ ‫تَشْخْطً ذى المرة والجلال‬ ‫‪-‬‬ ‫والموج‬ ‫وإن جرت‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ ) ١‬الميت ‪ :‬بريد النائم لأنه كالميت ‪ 4‬مان ‪:‬كذب‪‎‬‬ ‫‪ .‬ر نعته ‪.‬والنكب ف الأصل ‪ :‬الوضع المرة نفع من الأرض ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬متكب الإننان‬ ‫دانيال وق‬ ‫وكذلك‬ ‫‪6‬‬ ‫بقدرته على تفسير الأحلام‬ ‫معروف‬ ‫‪ :‬عالم مشهور‬ ‫سمير ن‬ ‫ابن‬ ‫)(‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ١‬عجمى‪‎‬‬ ‫سم‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ ٥ ٤ ٤‬۔‬ ‫‏‪.--‬‬ ‫ومن ‪ .‬المصاثمبر‬ ‫من النوم‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫وربما كانت تجاة الراكب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ح‬ ‫ء‬ ‫ص ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪1‬‬ ‫ى‬ ‫خ_بر‬ ‫اتاك‬ ‫ضخ‪.‬ا‬ ‫ناقة‬ ‫الر‬ ‫ق‬ ‫‪7‬‬ ‫عشى‬ ‫را ى‬ ‫و إن‬ ‫أمر‬ ‫_‬ ‫للرا كب‬ ‫نذذاك‬ ‫مجرى‬ ‫و إن ر آما عحَرًتً أرن‬ ‫« ورحمة » ‪:‬‬ ‫ب وهو غيث" وبحر؛‬ ‫سألته الماء للشر"‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫‪4‬‬ ‫و‪;;٫‬ث“‏‬ ‫رَحر“‬ ‫ثلينة‬ ‫لاسا‬ ‫عندى‬ ‫نقال‬ ‫فالةورية ‪ :‬هى إذا كان كلا المعنيين صحيحين» فقوله ‪ :‬عندى للسائلين زجر‬ ‫ونهر فإذا أردته الزجر من الآبار والنهر واحد للأنهار فهكوذلك‪ ،‬وإن أردته‬ ‫أنه زجر السائل وينهره عن أن يشرب فكذلك ‪ ،‬وهذان المعنهان محملان المدح‬ ‫كى أن‬ ‫هجوت سما أصبت « ك‬ ‫أصبت ‪ ،‬وإن‬ ‫والذم ‪ 0‬فإن مدحت ۔;ما‬ ‫بعضهم خاط له قباء » وكان الحائط أعور وهو يسمى « حمرو » فقال فيه ‪:‬‬ ‫سوا‬ ‫عينيه‬ ‫ليت‬ ‫خاط لى عمرو قباءم‬ ‫وكا قال الجزار ‪:‬‬ ‫ل عن قومى وعن أهلى »‬ ‫الساث‬ ‫يأيها‬ ‫«د ألا‬ ‫كرام الطبع والأصل‬ ‫قوم‬ ‫نقد تسأل عن‬ ‫نهل‬ ‫وفى‬ ‫ام فى وعر‬ ‫دم الأنه‬ ‫ون‬ ‫إيةن‬ ‫بنو عجل‬ ‫و نخشاهم‬ ‫كلب‬ ‫بنو‬ ‫د جيهم‬ ‫ل(‪)١‬‏ ليت عينيه سواء‪ :.‬أى سيان أو مثلان ث فإن فسرته على أنه يرجو الهور للعينين‬ ‫‪.‬‬ ‫مصيبا أيضا ‪.‬‬ ‫على [ نه يرجو لهما الصجة كنت‬ ‫كنت مضيبا ‪ .‬ران فسرت"‬ ‫‪_ 0 ٤ ٥‬۔‬ ‫‏_‬ ‫وكا قال الديخ خلف بن سنان النانرى ‪ .‬إف بارت فتى فلان فى معاشرتى له‬ ‫‏‪. ٠‬‬ ‫صفا‬ ‫ما‬ ‫فوجدته‬ ‫وأبلغها ‘ من‬ ‫وأجو دها‬ ‫‘‬ ‫الرانة‬ ‫السخة‬ ‫الفا؟عة‬ ‫الحكة‬ ‫هذه‬ ‫» وما أحسن‬ ‫و ليد‬ ‫الأسرار‬ ‫هذ ل‪٨‬‏ وق‬ ‫فها الزمان و أحله ‘ وسماها (‬ ‫] و يذ كر‬ ‫» المسرح‬ ‫البحر‬ ‫‪٥‬‬ ‫[‬ ‫الداعى‬ ‫دعوة‬ ‫دو‬ ‫ي ويلها‬ ‫ممانةة‬ ‫أصبحت'‬ ‫دنيا ك‬ ‫إيةاع‬ ‫أضر“‬ ‫فى‬ ‫خطوها‬ ‫لتوقّهم‬ ‫اها‬ ‫أبن‬ ‫تغر‬ ‫»‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫‪+٢‬م_وت‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬هن‬ ‫}‬ ‫املاك‬ ‫‪2‬‬ ‫أ شرا كيا‬ ‫‪.‬‬ ‫تنصب‬ ‫ا طباع‬ ‫أ‬ ‫فيل‬ ‫و‬ ‫فها‬‫‪:‬‬ ‫ُ‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫من‬ ‫وتكر م‬ ‫الورى‬ ‫كرام‬ ‫تؤدى‬ ‫ازى مُسارعَ ساع‬ ‫إلى اخ‬ ‫خ_داع({©‬ ‫بالسكر كز؟‬ ‫تغلب‬ ‫ة‬ ‫تبا لها إنها وقم‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫الورى‬ ‫ف‬ ‫اعتقادان‬ ‫لها‬ ‫‪.‬كر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وجهان‬ ‫ولهما‬ ‫هااع‬ ‫ساما‬ ‫صاحِ‬ ‫أرتك من؛ أجنايى وأنوا_‬ ‫جله السين لباسها تلسك‬ ‫طوراآ ‪ ..‬وطورآ تساعد الراعي(")‬ ‫الذثبَة فى فريسته‬ ‫نشارك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫ي‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م _ے۔‬ ‫‪ .‬ه‬ ‫‪.8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪»-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ومئمتاع‪‎‬‬ ‫يشترى‬ ‫مثترًى‬ ‫فى‬ ‫م ربحها‬ ‫خسرت‬ ‫رحت‬ ‫إن‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫ومي‬ ‫كا ‪١‬ذب‬ ‫ما بين‬ ‫ذ ‪7‬ر‬ ‫و كأ‪‎‬هلها غا ‪.‬فلون ف‪.‬ى س‬ ‫(‪ )١‬تبا لها ‪ :‬هلا كا وخسرانا لها‪.: ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬البنتا ‪ :‬النمرة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬يقصد عهذا البيت أن الدنيا متقلبة لا ت‪:‬قر على حال‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬سدر ‪ :‬تحير‪‎‬‬ ‫‪ - ٥‬ديوان الحيسى )‬ ‫‏)‬ ‫‪: _ ٥٤٦‬‬ ‫مابْيتها أهوال وأنزاغ‬ ‫‪ .‬إذ عشت فيها دعنى أكايدها‬ ‫با لصاعِ (‬ ‫والماعِ‬ ‫عل‬ ‫مدا‬ ‫م‬ ‫يللها‬ ‫اأسكا‪ُ٨‬‏‬ ‫ذ‪,‬‬ ‫در فى‬ ‫تنارى‬ ‫تا بت‬ ‫و إن‬ ‫دم ‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والراعى‬ ‫لال رعى‬ ‫مو بخ‬ ‫هدر‬ ‫على‬ ‫فيها‬ ‫نعم ‪ . .‬ودعي‬ ‫مخراع"‬ ‫شرها‬ ‫‪.‬‬ ‫ولست‬ ‫فريح‬ ‫بذى‬ ‫خيرها‪.‬‬ ‫من‬ ‫‪ .‬فلست‬ ‫مج‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫العبر »‬ ‫ج‬ ‫أ‬ ‫الليالى‬ ‫أ ره‬ ‫إلا‬ ‫منتبطا‬ ‫دنياه‬ ‫ف‬ ‫ما عاش‬ ‫والمره‬ ‫‏‪(٤‬‬ ‫يرعى الجهول بها رعى الهام مذرورآ و يشق سها الدارى ه‪٠.‬‏ ا‬ ‫وقد ‪ 7‬ا ا انحطاط الأنجم الزم هر (‬ ‫ب رع رالحصى من خبثر نينها‬ ‫تبتى ال مام على‬ ‫إن عصفت"‬ ‫"‬ ‫حال ‪ . .‬وتننتأصل؛ العالى من الد‬ ‫ا_لغام ‪ 5‬الثاء ‪ :‬الحشيش الصغير ‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫م ‪-‬‬ ‫الإبر‬ ‫يغنى عن‬ ‫الفى‬ ‫عينر‬ ‫ورأىُ‬ ‫تكفيه تجاريه‬ ‫الدهرێ‬ ‫جر"ب‬ ‫من‬ ‫سرُر‬ ‫على‬ ‫ومسر "ات‬ ‫ونعمة‬ ‫وعافية‬ ‫خير‬ ‫ف‬ ‫د بقيك‬ ‫‏‪ ١‬لله‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪٠ -‬‬ ‫به‬ ‫استضى‪٨4‬‏‬ ‫مفسر‬ ‫بةور‬ ‫عمسى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠ ٠‬‬ ‫‏»‬ ‫والقمر‬ ‫‪ \ :‬لشمس‬ ‫الذير ک‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬بھى‬ ‫كايلها مدا عد ‪:‬كانأها ‪ 4‬والد ‪ :‬ضرب مانلمكاييل ى وهو ربع صاع ‪ ،‬والصل‬ ‫‪0‬‬ ‫المد‬ ‫‏‪ ١‬صل‬ ‫وقل ‪:‬ان‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪ ١٨‬لترا نرنييا على التقريب‬ ‫أرطال۔ ‪ .‬وقال بعضهم ‪:‬المد يساوى‬ ‫خة‬ ‫مقر بأن عد الرجل يديه فيملا" كف۔ ه طعاما وجعه أمداد ومدد ومداد ومددة ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬مخراع ‪:‬كثير الخرع أى ‪:‬الرخاوة والضذ‌ف‪. ‎‬‬ ‫ملحوظة _ فى التعقيب ‪ « :‬لم تدر » ولم نبد هذه الصنجة الق تبدأ هذه المبارة ‪ .‬وا‬ ‫وجدنا الم‪:‬دحة التالية ته ب « والر‪٠‬‏ » ‪.‬‬ ‫لعثر على‪١ ‎‬أولا ‪ .‬ولذا لا ندرى فيمن ققيلت‪. ‎‬‬ ‫هذا اليت و‬ ‫)‪ (٣‬بدأت ااقميدة‬ ‫(‪ )٤‬ف الأصل ( عى الجهول‪. ) ‎‬‬ ‫الوضيع وتدل العظم ‪.‬‬ ‫‏ق‪ (٥):‬البيت كناية عن أن الدنيا ترن‬ ‫‪ ٥٤٧٣‬۔‪- ‎‬‬ ‫ٍ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫ث‬ ‫(‬ ‫ا لحيث‬ ‫من‬ ‫| حلذ‬ ‫عامة للكل‬ ‫» دهر‪ :‬د‪4‬‬ ‫وأخر‪-3‬ى( ‏‪٥‬‬ ‫بدنيا‬ ‫تر"‬ ‫رز‬ ‫على ‪1‬‬ ‫اصبر‬ ‫لم لك اه أجرل‪92‬‬ ‫م‬ ‫وكن حليف احتيال‬ ‫وه"‬ ‫حلوا‬ ‫حياه‬ ‫مر عاش ف الدهر ‏‪ ١‬اق‬ ‫‪7‬‬ ‫ذاك‬ ‫أنساك‬ ‫إلا‬ ‫الدهرُ‬ ‫ما ساء‬ ‫ون؛ ميت حل؟ قبرا‬ ‫خير“‬ ‫وجهك‬ ‫ما‬ ‫ط" ا‬ ‫‏‪ ١‬لبرية‬ ‫هذى‬ ‫وايلي“ خير“ له من"‬ ‫")‬ ‫صبر‬ ‫واجعل مع المزم‬ ‫داو الرزاها بزمِ‬ ‫« م الديوان الشريف ‪ . .‬بإذن الملك اللطيف »‬ ‫ه‬ ‫«‬ ‫‪......‬‬ ‫عه‬ ‫(‪ )١‬فى الأصل ه« بر على ‪ . .‬الخ‪. » ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬فى الأصل ه كن » وبدون الواو خال ااوزن‬ ‫(‪ )٣‬فى الأصل ه والرزايا بمزم‪. » ‎‬‬ ‫‪= ٥٤٨‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫خاتمة لجامع الديوان«©‬ ‫تم ما يسره الله من ديوان الحيسى تأليغا وتنميةا ‪ ،‬وما قدره الله همن شرحه‬ ‫تصنيفا وتعليقا » وجملة ما حصل مغة للآن هنا لهذا التاريخ خة آلاف بيت‬ ‫وثلاثة بيت » وأربعة وأربعون بيتا ‪ 0‬للسيد الأكرم ‪ ،‬الخدوم الأحشي ‪ ،‬الكرم‬ ‫لمنظم ڵ الرضى الوفى ‪ ،‬الزاكى الأبى ص سيف بن الإمام المهنا بن سلطان بن محمد‬ ‫اإن مبارك بن باعرب بن سلطان بن مالاث بن بلعرب بن ۔لطان ين مالك اليعر فى‬ ‫الدر بى العمانى ‪ ،‬أبقاه الله ووقاه وتولاه » وكان تمامه بمحلة ةر بنزوى ارن ‪،‬‬ ‫حرضما الله بالعدل والأمان ‪ ،‬إكنهريم مفان » بقم ‪.‬ؤ لغه وشارحه الفقير إلى الله ‪:‬‬ ‫سلمان بن بلعرب بن عاءز بن عبد الله بن بلعرب بن عبدالله بن بلعرب بن عبدايل‬ ‫سبت بن سنان بن بلمعرب ‪ ،‬الذى هو من بنى محمد بن سلمان الفقرى‬ ‫ان أ‬ ‫النزوى المانى ث صباح السابع عشر من شهر جمادى الأولى من سنة حسين سنة‬ ‫ومائة سنة وألف سخة من الهجرة المحمدية على صاحبها أفضل الصلاة واللام ‪.‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫إ‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬لل الأصل وردت اا_كلمة بلا عنوان‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٥ ٤ ٩‬۔‬ ‫‏_‬ ‫الححخ۔_۔__وى‬ ‫البيان‬ ‫الصذحة‬ ‫كلة الحقق‬ ‫حج‬ ‫بالشاعر‬ ‫تر ‪4‬رف‬ ‫‪:‬سس‬ ‫الديوان‬ ‫مغدمة جامع‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى الله تمالى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و لتضرع‬ ‫‪ ١‬م‬ ‫النبو به و ‏‪ ١‬لدعاء‬ ‫_‬ ‫‏‪:‬‬ ‫سداح‬ ‫الاو ل [ ف‬ ‫] ا بالباب‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الهمزة إل‬ ‫من‬ ‫جميعها‬ ‫افى‬ ‫وفق أ ‪.‬حر الرشكلها ‪ ،‬وعلى اأمالقو‬ ‫رب‬ ‫وهو م تب‬ ‫الياء‬ ‫قافية الهمزة والبحر المجيث‬ ‫‪.‬‬ ‫البسيط‬ ‫«‬ ‫الباء‬ ‫«‬ ‫المزج‬ ‫«‬ ‫التاء‬ ‫«‬ ‫_‬ ‫السريع‬ ‫«‬ ‫الثاء‬ ‫«‬ ‫البسيط‬ ‫«‬ ‫الج‬ ‫»‬ ‫‪,‬‬ ‫الطويل‬ ‫«‬ ‫«د الحاء‬ ‫القارب‬ ‫«‬ ‫الحاء‬ ‫«‬ ‫‪:‬‬ ‫اللفيف‬ ‫«‬ ‫الدال‬ ‫«‬ ‫‪:‬‬ ‫« المقتضب‬ ‫« الذال‬ ‫‪,‬‬ ‫المديد‬ ‫«‬ ‫الراء‬ ‫«‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫فلم من البسيط‬ ‫( ‏‪ _ ٣٦‬ديوان اليسى‬ ‫الخلع سن‬ ‫(‬ ‫ازاى‬ ‫ه‬ ‫البيان‬ ‫الصفحة‬ ‫قافية السين والبحر الوافر‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫الواذر‬ ‫»‬ ‫الشين‬ ‫»‬ ‫‪١٦‬‬ ‫الرجز‬ ‫»‬ ‫» الصاد‬ ‫‪١٧‬‬ ‫الرمل‬ ‫ت‬ ‫الضاد‬ ‫»‬ ‫‪١٧‬‬ ‫‏‪ ١‬لر مل‬ ‫» الطاء‬ ‫‪١٨‬‬ ‫المنسرح‬ ‫)‬ ‫‪١٩‬‬ ‫الطويل‬ ‫»‬ ‫‪٢٠‬‬ ‫السريع‬ ‫»‬ ‫‪٢١‬‬ ‫اللقتضب‬ ‫»‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫المسرح‬ ‫»‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫»‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫»‬ ‫‪٢٥‬‬ ‫»‬ ‫‪٢٦‬‬ ‫»‬ ‫‪٢٧‬‬ ‫الو او‬ ‫»‬ ‫‪٢٩‬‬ ‫»‬ ‫‪٣١‬‬ ‫»‬ ‫‪1‬‬ ‫»‬ ‫‪٣٣‬‬ ‫‪_ ٥٥١‬‬ ‫البيان‪‎‬‬ ‫الصفحة‬ ‫[ الباب الثانى ] فى المداأح اليعربية التى امتدحبها من أدركه مانلسادة‪‎‬‬ ‫‪٣٥‬‬ ‫الأمة ملوك آل يعرب ملكا بعد ملك على التوالى‪. ‎‬‬ ‫القصيدة ( الليثية ) فى مدح الإمام بلعرب بنسلطان بن سيف اليمر بى‪. ‎‬‬ ‫د المطربة فى مدح أخيه الإمام سيف بن سلطان‪. ‎‬‬ ‫سداح الشاعر فى الإمام سلطان بن سيف‪. ‎‬‬ ‫‪٤٥‬‬ ‫القصيدة ( الشواعتية ) فى مدحه وتهنثته بالعيد والملك‪. ‎‬‬ ‫‪٤٥‬‬ ‫«‬ ‫«‬ ‫(المعلة)‪‎‬‬ ‫«د‬ ‫‪٤٩١‬‬ ‫« وفكر قدومه من الرستاق إلى نزوى‪. ‎‬‬ ‫«‬ ‫(القائية)‬ ‫«د‬ ‫‪٥١‬‬ ‫( الأحمسية ) فى مدحه أيضا‪. ‎‬‬ ‫«د‬ ‫ه‬ ‫( البحرينية ) ى مدحه وتهنثة بالنصر وفتح البحرين ورثاء‪‎‬‬ ‫«‬ ‫بمحض المشايخ وشهداء الجدود‪. ‎‬‬ ‫( القبائلية ) فى مدحة أيضا وفى بيان نسب الشاعر وشطر من‪‎‬‬ ‫«‬ ‫ت‬ ‫نشاته‪. ‎‬‬ ‫فى مدحه أيضا ويذكر فيها قدومة إلى أحد الأمكنة‪. ‎‬‬ ‫قصيدة‬ ‫‪٦٧٢‬‬ ‫« مع تهنة بالعبد وسكنى قصره المالى‪. ‎‬‬ ‫«‬ ‫(‬ ‫»‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫يبميد الفطر‪. ‎‬‬ ‫(‬ ‫«‬ ‫«‬ ‫«‬ ‫«‬ ‫»‬ ‫‪.‬‬ ‫اه م‬ ‫نن‪‎‬‬ ‫« ذك‬ ‫مر ق‬ ‫كدوم‬ ‫«‬ ‫«‬ ‫د‬ ‫)‬ ‫‪٧١‬‬ ‫من‌البحر المنسرح وأخرى من‌البحر اللفيف‪. ‎‬‬ ‫«‬ ‫«‬ ‫«‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٧٣‬‬ ‫الطويل والمديد واللفيف‪. ‎‬‬ ‫«‬ ‫«‬ ‫«‬ ‫ي‬ ‫«‬ ‫مقطوعات‬ ‫‪٧٤‬‬ ‫الجتث‪. ‎‬‬ ‫«‬ ‫«‬ ‫«‬ ‫«‬ ‫«‬ ‫متطرعتان‬ ‫‪٧٥‬‬ ‫_‬ ‫‪٥0٧‬‬ ‫‏_‬ ‫البيان‬ ‫الصةحة‬ ‫له ولأهله ‪.‬‬ ‫اللكسوة‬ ‫وسؤاله‬ ‫أ رضا‬ ‫مدحه‬ ‫ف‬ ‫قصي_دة‬ ‫‏‪٧٥‬‬ ‫« من محور البسيط والطويل والخفيف والسمريع‬ ‫«‬ ‫متطوعات «‬ ‫‪٧٧٢‬‬ ‫والبسيط ‪.‬‬ ‫قصائد من الوافر يمدحه بها من البحر الطويل والبسيط واللفيف ‪.‬‬ ‫‪٧٩‬‬ ‫متطوعات فى مدح الإمام سلطان بن سيف من بحور الشعر المختلفة ‪.‬‬ ‫‪٨٢‬‬ ‫القصيدة ( الليلية ) فىمدحه ويذكر فيها أسماء المختار من خيله المقاق ‪.‬‬ ‫‪٨٥‬‬ ‫القصيدة ( الأبروقية ) فى مدحه أيضا ‪.‬‬ ‫‪٩٣‬‬ ‫ونتهنثة بالعيد والعرس ‪.‬‬ ‫«‬ ‫«‬ ‫القصيدة ( المطلقة )‬ ‫‪١٠١‬‬ ‫قصائد يمدحه بها من حور الرمل والكامل واابسيط ‪.‬‬ ‫قصيدة يمدحه بها ويمدح بنى عمه وهى من البحر السريع ‪.‬‬ ‫مقطوعات يمدحه بها من بحور البسيط والطويل والمسرح والبب‬ ‫والرجز ‪.‬‬ ‫القصيدة ( الكيو انية ) ى مدح الإمام المهنا بن سلطان بن ماجد‬ ‫‪١١١‬‬ ‫من البحر البسيط مع تهنئة بالملك ‪.‬‬ ‫القصيدة ( الناموسية ) ى مدح الإمام يعرب بن بلعرب بن سلطان‬ ‫‪١١٢‬‬ ‫من البحر البسيط مع تهنئة بالملك والعيد والعرس ‪.‬‬ ‫القصيدة ( الهمغدوانية ) فى مسدح الإمام بلعرب بن حمد بن سلطان‬ ‫‪١١٦‬‬ ‫ابن سيف بن مالك وهى من البحر البسيط ‪.‬‬ ‫عدى بن مرشد‬ ‫قصيدة من البحر المنسرح يمدح فيها السيد الكر‬ ‫‪١٢٠‬‬ ‫ان عدى بن جاعد وتهنئة فيها بعرس ‪.‬‬ ‫قصيدة فى مدحالسادةالكرامآل يوربوممكرم وهى منالبحرالسريع ‪.‬‬ ‫‪١٢١‬‬ ‫س‬ ‫‏‪0٥‬‬ ‫_ ب‬ ‫البيان‬ ‫الدفة‬ ‫[ الباب الثالث ] فى المداح الفافرية التى امتدح بها الإمام حد بن‬ ‫‏‪٢٣‬‬ ‫ناصر ن عامر بن رمثة بن حميس الغافرى ‪.‬‬ ‫القصيدة ( الحاجرية ) من البحر الطويل‪. ‎‬‬ ‫‪١٦٥‬‬ ‫القصيدة ( القاموسية ) فى مدحه وتهاول فيم_ا الحر ومجالسة الأصدقاء‬ ‫‏‪١٣٠‬‬ ‫والحكة ‪.‬‬ ‫قصيدة ( غيظ الاسد ) فى مدحه من البحر الطويل‪. ‎‬‬ ‫‪١٣٥‬‬ ‫القصيدة ( التورية ) فى مدحه وهى من البحر البسيط‪. ‎‬‬ ‫‪3٩‬‬ ‫القصيذة ( الأميرية ) فى مدحه من البحر الكامل‪. ‎‬‬ ‫‪٤٦‬‬ ‫القصيدة ( الملحية ) فى مدحه مانلبحر البسيط وفيها تناول اجتماع الأحبة‬ ‫‏‪٤٩‬‬ ‫والكمة ‪.‬‬ ‫قصيدة ( زناد الحرب ) يمدحه بها و محرضه على حرب الأعداء وهى هن‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫البحر الطويل ‪.‬‬ ‫القصيدة ( المنبهة ) يمدحه بها وهى من الطويل‪. ‎‬‬ ‫‪١١٦‬‬ ‫القصيدة ( الحسنة فضاحة المنافقين ) عدحه بها وهى هن البحر الكامل‪.‬‬ ‫‏‪٦٠‬‬ ‫القصيدة ( العيدية ) يمدحه بها ويهغثه بالعيد وهى من البحر الجثث‪. ‎‬‬ ‫‪٦٤‬‬ ‫القصيدة ( المشجعة ) مدحه بها ويذكر قدومه وهى من البحر الكامل‪.‬‬ ‫‏‪٦٦‬‬ ‫القصيدة ( الإنصافية )عدحةبهاو محنه علىقتال الأعداء وهى منالخفيف‪.‬‬ ‫‏‪٦٧‬‬ ‫قصيدة يمدحه بها ويهخثه بالملك وهى من الطويل‪. ‎‬‬ ‫‪3 ٩‬‬ ‫مقطوعة يمدحه بها وهى من البحر السريع‪. ‎‬‬ ‫‪3٠‬‬ ‫_‬ ‫‪0‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫_‬ ‫الصفحة‬ ‫[ الباب الرابع ] فى مدائح فا المدين وولانهم ومن اشتمل عليهم‬ ‫‏‪١٧١‬‬ ‫نثراً ونظما ‪.‬‬ ‫قصيدة ( دالية ) مانلبحر الطو بل يمدح بها القاضىالرضى ناصر بنسلمان‬ ‫‪١٧٣‬‬ ‫اين محد‪.‬‬ ‫قصيدة ( لامية ) من البحر المزج يمدحبها الناضى الولى عدى بن سليان‬ ‫‪١٧٤‬‬ ‫ان راشد الذهلى ‪.‬‬ ‫قصيدة ( جيمية ) من البحر البسيط أسماها الشاعر ( القبر يغية ) يمدح بها‬ ‫‪١٧٦‬‬ ‫الولى سيف بن ناصر بن سلمان الذهلى ‪.‬‬ ‫قصيدة ( قافية ) يمدح بها الوالى سيف بن ناصر بن سلمان الذهلى ويمد‬ ‫‪١٧٩‬‬ ‫ها بسطور من النقر يسكو سوء حاله ‪.‬‬ ‫القصيدة ( الحرية ) الرائية من البحر المجتث يمدح بها الوالى سلمان‬ ‫‪١٨٠‬‬ ‫ابن محمد بن ربيعة المرموعى الضمكى وفيها يتناول اجر والتوجم هن فقد‬ ‫الأحباب ‪.‬‬ ‫القصيدة ( الاجية ) اليمية من البحر البسيط يمدح بها الوالى سلمان‬ ‫‪١٨٦‬‬ ‫سالف الذكر وفيها تشوق إلى الأحبة بمد البعاد ‪.‬‬ ‫دح الوالى‬ ‫النميدة ( البازية ) المائية من البحر الطويل وفبها أ‬ ‫‪١٨٩١‬‬ ‫سلمان ويتغزل بالأحبة ويتوجع عليهم ‪.‬‬ ‫بيتان من البحر السريع فى مدحه أيضا ‪.‬‬ ‫‪١٩١‬‬ ‫بيتان من البحر الطويل فى مدحه أيضا ‪.‬‬ ‫‪١٩٢‬‬ ‫‏‪ ٥٥٥‬م‬ ‫البيان‬ ‫االصذدحة‬ ‫قصيدة راية يتكو إليه فبها بشير بن محمد الإسحاقى وكيل الفالة فى بيت‬ ‫‪١٩٢‬‬ ‫للال لتقصيره فى إعطائه النفقة التى قررها له الوالى ‪.‬‬ ‫رسالة نثرية من الشاعر إلى الوالى فتى محمدبن ربيعة المربوعنى ضمنهاأبياتا‬ ‫‪.٩٣‬‬ ‫من الشعر يشكو سوء حاله ويطلب المعونة ‪.‬‬ ‫القصيدة ( المشوقة ) الصادية من البحر الطويل >هح بها الوالى ۔يد‬ ‫‪١٥‬‬ ‫ابن يوسف العيرى ‪:‬‬ ‫قصيدة ذالية من البحر القيف يمدحه اين ‪.‬‬ ‫‪١٩٧‬‬ ‫متطوعة هائية يمدحة بها ويسأله جواب مسألة منه إليه ‪.‬‬ ‫‪١٩٩‬‬ ‫القصيدة ( الليلية ) اللامية من البحر اللفيف يمدح بها الوالى راشد تن‬ ‫‪١٩٦٩‬‬ ‫سعيد الغافرى ‪.‬‬ ‫قصيد باثية من البحر الطويل يمدح بها الوالى مبارك بنغريب ازروعى‬ ‫‪٢٠٤‬‬ ‫ويمرض فيها ببعض حواج العيد ‪.‬‬ ‫قصيدة بائية من المفنرح يمدح بها غزيب بن مبارك و يسألهقضاء مصلحته‪.‬‬ ‫قصيدة ميمية مانلخفيف يمدح بها الوالى عامر بن محمد الشاى المنجى ‪.‬‬ ‫رسالة نثرية إلى عامر المذكور بطمثخه فيها على نفسه ويدعو له ‪.‬‬ ‫‪٢٠٦‬‬ ‫قصيدة راية من البحر البسيط يمدح بهاالشييخ محمد بن عبد اللهاللدادى‬ ‫‪٢٠٧‬‬ ‫المقرى النمزوى ويشكو إليه خصاصته ‪.‬‬ ‫قصيدة ميمية ارجلها من البحر البسيط يمدح بها الشيخ النزوى سالف‬ ‫‪٢٠٩‬‬ ‫الذكر ويهغئه با لميد الشريف ‪.‬‬ ‫‪ ٥٥٦‬س‬ ‫‏‪-‬‬ ‫البيان‬ ‫الدفحة‬ ‫قصيدة راية من البحر الطويل يمدحه فيها ويسأله قضاء مصلحته‪. ‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫«‬ ‫«‬ ‫«‬ ‫«‬ ‫«‬ ‫لامية‪ .‬من حرالرمل‪‎‬‬ ‫د‬ ‫‪٢٧١١‬‬ ‫مقطوعة رائيةبمدحبها الشيخالوالىسعيد ن‌زفاد نأحمدالشقصىالبهلوى۔‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫تصيدة من البحر السريم يمدح بها المشايخ الولاة سيف بن ياسر وراشد‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫امن صعيد وسالم ن راشد‪.‬‬ ‫مقطوعة لامية يمدح بها أحد المشايخ الولاة ويذكره بحاجة سألها إياه‪. ‎‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫د ميمية منالبحر المنسرح دح بها أحد المشايخ الولاة ويذ كره‬ ‫‏‪٢١٤‬‬ ‫حاجة سألها إياه ‪.‬‬ ‫القصيدة ( المختارة ) الرائية فى مدح الوالى محمد بن يوسف الميرى‪. ‎‬‬ ‫‪٩٤‬‬ ‫[ الباب الخامس [ فى مدائح الإخوان والأسدقا ‪ .‬ومكاتبانهمومجاوبانهم‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫وإهداء السلام إليهم وما يناسب ذلك ننام ونثر ‪.‬‬ ‫يةن(ية ) من البحر المنسرح يمدح بها الفقيه الكى خلف بن‬ ‫سيد‬ ‫تص‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫سفان بن خلفان ويكره فى حاجة قضاها له ‪.‬‬ ‫كباب جمم بين اشعر والنثر إلى الفقيه الذكور ورده عليها ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بيتان بر حب حمد سعيد العيسا لى فيهما بالشاعر ورده عليهما ‪.‬‬ ‫‏‪٢٢٢‬‬ ‫مقطوعة من نظم محمد بن صالم الصيرى ورد الشاعر عليها بقديدة نا۔ججا‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫على منوالها ‪.‬‬ ‫قصيدة يرد بها على أحد إخوانه من ( بهلا ) منالبحر اللفيف ‪.‬‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫‏‪ ٥٥٧‬۔‬ ‫ايان‬ ‫الصفحة‬ ‫الشاعر عليها بقصيدة‬ ‫رد‬ ‫ش‬ ‫نقرة‬ ‫رسالة‬ ‫دبو انه تتلوها‬ ‫جامع‬ ‫قصيدة من‬ ‫‏‪٢٢٨‬‬ ‫من القافية نفسها ‪.‬‬ ‫رسائل نجمع بين الثمر والنثر متبادلة بين جامع ديوانه والشاعر‪. ‎‬‬ ‫‪٢٣٣‬‬ ‫تصيدة باثية من البحر الطويل يمدح بها الشيخ خلف بن محمد بن حخجر‬ ‫‏‪٢٤‬‬ ‫ويسلم عليه فيها ‪.‬‬ ‫قصيدة رائية من اللفيف يمدح فيها بسانا بنزوى لبمعضأصدقائهو يدعو‬ ‫‏‪٢٤٥‬‬ ‫له ولأهله بالحير والبركة ‪ .‬وقصيدة أخرى لمثل هذا الغرض ‪.‬‬ ‫تصيدة دالية من البسيط فوصف مبنىعال جديد لبعض إخوانه ويهشهم‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫به ويدعو مم بالخير والسلامة ‪.‬‬ ‫تصيدة دالية من اللفيف يصف بها بابا حديدا ويمدح أهله ويهتهم به‬ ‫‏‪٥٠‬‬ ‫ويذكر صانعه ‪.‬‬ ‫تصيدة دالية من البحر السريع يمدح بها أحد إخوانه ويهنثه برس وهى‬ ‫‏‪٢٥٠‬‬ ‫مطلنة وعامة فىكل أحد ‪.‬‬ ‫قصيدة رائية من الكامل يمدح بها أحد إخوانه ويهنثه بيار دار‪. ‎‬‬ ‫‪٢٥٢‬‬ ‫قصيدة ميمية لم يذكر جامع الديوان فيمن قيلت‪. ‎‬‬ ‫‪٢٥٢‬‬ ‫قصيدة راثية فى مدح إمام المسلمين سيف بن الإمام سلطان اليعر بى‪. ‎‬‬ ‫‪٥٣‬‬ ‫[ الباب السادس ] فى الهجاء والشتم وما يطابتمما ان استحق ذلاكث‪. ‎‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫قصيدة ( طيرا أابيل ) الميمية من البسيط يهجو فيها أحد المافقين‪. ‎‬‬ ‫‪٦١‬‬ ‫تصيدة ( الدماغة ) الفائية من البسيط يهجو فيها أحد اللثام‪. ‎‬‬ ‫‪٦٥‬‬ ‫‏‪- ٥٠٥٨‬۔‬ ‫البيان‬ ‫المدفحة‬ ‫قصيدة (وشر أعراض اللثام) الراثية من الجتث يهجو بها بعض الفاس‪.‬‬ ‫‏‪٢٧٠‬‬ ‫قصيدة ( فاضحة الكذاب ) المائية من البحر السريع يهجو بها خسيساً‬ ‫‪٢٧٢٢‬‬ ‫كذاب ‪.‬‬ ‫قصيدة من البحر الطويل يلغز فيها بهجو أحذ حاصديه ‪.‬‬ ‫‪٢٧٣‬‬ ‫قصيدة ( ملح الجيف ) البائية من البحر الريم يلنز بالجاسد نفسه ‪.‬‬ ‫‪٢٧٤‬‬ ‫متطوعتان (كهد المرى ) مرن البسيط و ( الحذرة ) من المنسرح‬ ‫‪٢٧٦‬‬ ‫فى الهجاء ‪.‬‬ ‫قصيدة ( القد ارية ) المائية من المجقث يذم فيها ممكبرا ‪.‬‬ ‫‪٢٧٧‬‬ ‫قصيدة ( المسيلمية ) النينهة يلغز فيها برجل زعم أنه من الأشراف‬ ‫‪٢٧٧‬‬ ‫وهو ضدهم ‪.‬‬ ‫قصيدة ( المسكتة ) الثائية من الإسيط يهجو أحدم ‪.‬‬ ‫‪٢٧‬‬ ‫قصيدة ( الشرة ) التائية من الحفيف يذم لثما خسيسا ‪.‬‬ ‫‪٢٨٥‬‬ ‫قصيدة ( دعوة المغالموم ) الميفية يهجو زوجة طلقها ةبل الدخول بها ‪.‬‬ ‫‪٢٨٢‬‬ ‫قصيدة مائية فى زوجة طله بسبب ولديها من غيره أساء ا إليه ‪.‬‬ ‫‪٢٨٤‬‬ ‫قصيدة هائية فى هجاء عجوز طلقها للاطة لسانها ‪.‬‬ ‫‪٢٨٥‬‬ ‫مقطوعة زينية من البحر المربع بحذر بها نكاح المجاز ‪.‬‬ ‫‪٢٨٦‬‬ ‫مقطوعة هائية فى زوجة حقاء ‪.‬‬ ‫‪٢٨٧‬‬ ‫قصيدة ( صابونة أعراض الاثام ) هائية من البحر السريع بمجو نيهسا‬ ‫‪٢٨٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫پامر ‏‪ ١‬ه ومس‬ ‫رجلا تزوج‬ ‫‏‪ ٥٥‬س‬ ‫البيان‬ ‫الص فجة‬ ‫قصيدة زينية من البحر البسيط يهجو بها قوما أرادوا امتحان شاعريته‪.‬‬ ‫آ‪.‬‬ ‫قصيدة ( ردع السفهاء ) الفائية من البحر الحفيف يهجو بها رجلاً ذم‬ ‫‪٢٩٢‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وأهلها‬ ‫عمان‬ ‫مقطوعة من البحر المفسرح يسخر فبها من إحدى الزوجات المجاز ‪.‬‬ ‫‪٢٩٤‬‬ ‫اسقبدل‬ ‫الظالمين ويمدح من‬ ‫الولاة‬ ‫أحد‬ ‫راية من البسيط هجو‬ ‫قصيدة‬ ‫‪٢٩٥‬‬ ‫به غيره ‪.‬‬ ‫قصيدة خائية مر اللفيف يهجو بها أناسا كانوا يدخنون ومعهم‬ ‫‪٢٩٥‬‬ ‫فصيدة لامية من البحر المجةث يهجو بها رجلا اسمة الضعيف ‪.‬‬ ‫‪٢٩٦‬‬ ‫قصيدة ميمية مانلبحر لفيف يهجو بها رجلاً كان مدح نفسه ويفاخر‬ ‫‪٢٧٩٨‬‬ ‫بأهله ‪.‬‬ ‫أبيات فى الرد على شعر لبعض الذين نسبوا الخيانة لجبريل عليه السلام‪.‬‬ ‫‪٢٩٩‬‬ ‫مرشد اليعر بى ‪.‬‬ ‫ن‬ ‫ناصر‬ ‫الإمام‬ ‫مدح‬ ‫قصيدة دالية ف‬ ‫] الباب السابع ] فى النزل الفائق وفى فنون ذلك وما يوافقه ‪.‬‬ ‫القصيدة ( المرقصة ) الرائية من حر المزج فى الجر واجتاع الأحبة ‪.‬‬ ‫قصيدة أخرى راية فى الغزل ‪.‬‬ ‫‪٣١١‬‬ ‫قصيدة لامية من بحر المزج فى الحث على الشرب والإغراق فيه ‪.‬‬ ‫‪٣١٣‬‬ ‫قصيدة قاذتية من البسيط فى الغزل ‪.‬‬ ‫‪٣١٦‬‬ ‫_‪_-‬۔‬ ‫‪© ٦‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫ص__۔‬ ‫اا‪_..‬ان‬ ‫الصفحة‬ ‫قصيدة مائية من البحر الكامل فى شكوى الغرام ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫قصيدة دالية مانلبحر المديد فى العتاب ‪.‬‬ ‫‪٣١٨‬‬ ‫قصيدة لامية من الدسيط فى التوجع والعتاب ‪.‬‬ ‫‪٢٠‬‬ ‫قصيدة كافية من البحر الحفيف فى الغزل ‪.‬‬ ‫اق‬ ‫قصيدة بانية فى اجر والأحباب ‪.‬‬ ‫‪٣٢٢‬‬ ‫قصيدة يائية منالبحر المجتث فى الغزل ‪.‬‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫ثائية من‪ ..‬الجث فى النول أأيضا ‪.‬‬ ‫«‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫مقطوعة كافتية من الجتث فى الغزل أيضا ‪.‬‬ ‫‪٣٢٧‬‬ ‫قصيدة حائية ‪.‬ن الطويل فى القشوق إلى الراح مع الحبيب ‪.‬‬ ‫‪٢٦٢٧‬‬ ‫طائية من المنسر ح فى الغزل ‪.‬‬ ‫«‬ ‫‪٣٢٨‬‬ ‫« شينية من الطويل فى مخالفة العذل فى الحب ‪.‬‬ ‫‪٢٩‎‬م‬ ‫« دالية من الجغيف فى الاجتاع على الشرب مع الأحباب ‪.‬‬ ‫« عينية مانلطويل فى التوجع ‪.‬‬ ‫‪٣٣٢‬‬ ‫يائية فى الغزل من بحر الرمل ‪.‬‬ ‫«‬ ‫‏‪ ٣٣‬م‬ ‫مقطوعتان من اللفيف والطويل فى الغزل والمتاب والتو جم ‪.‬‬ ‫قصيدة غيفية منالسمريع فى الحرة والأحباب ‪.‬‬ ‫هم‬ ‫قصيدة فائية من الخفيف فى نهاية القو جم ‪.‬‬ ‫أبيات زينية من الخفيف فى الان‬ ‫م‪‎٧٣‬‬ ‫مةطوعة فائية من اللفيف أيضا فى التوجم ‪.‬‬ ‫‪٣٣٨‬‬ ‫‏‪ ٥٦١‬س‬ ‫البيان‬ ‫قصيدة خائية من البحر الخفيف فى الراح والأحباب والشراب ‪.‬‬ ‫هجم‬ ‫قصيدة فائية من البسيط فى الغزل ‪.‬‬ ‫‪٣٨٩‬‬ ‫قصيدة هاثئية من البحر المديد فى الغزل أ بض ‪.‬‬ ‫‪٣٤١‬‬ ‫قصيدة رائية من البحر الشريع ف الغزل ‪.‬‬ ‫‪٣٤٢‬‬ ‫قصيدة ‪.‬يمية مثلها ‪.‬‬ ‫‪٣٤٣‬‬ ‫قصيدتان متبادلتان بين الشاعر وبين مسعود بن الشنتيرى على هيثسة‬ ‫‪٣٤٤‬‬ ‫سؤال فى الوشق والصبابة والإجابة عليه وها من البحر البسيط ‪.‬‬ ‫قصيدة ضادية من البحر الخفيف فى وصف الطبيعة ‪.‬‬ ‫‪٣٤٦‬‬ ‫أبيات رائية من الطويل ثم بيتان من كل منالسر يع والطويل فى الغزل‬ ‫‪٣٤٧‬‬ ‫أبيات من الحغيف فى النزل أيضا ‪.‬‬ ‫‪٣٤٨‬‬ ‫حر الهرزج ‪.‬‬ ‫الغزل من‬ ‫هائية ف‬ ‫فص۔ذة‬ ‫‪٣٤٨‬‬ ‫[ الباب الثامن ] فى الطرائق الغزلية وفنونها ‪.‬‬ ‫‪٣٥١‬‬ ‫والسخف والمزاح والحكايات وما‬ ‫] الباب التاسع ] فى الجون‬ ‫‪٣٦١‬‬ ‫ذلا [ک ‪.‬‬ ‫محا ) س‬ ‫[ الباب الماشر ] فى المواعظ والحكم والأدب والنصائح والوصايا‬ ‫‪٣٧٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نظيا ونثرآ‬ ‫والفو اد وما يلحق بذلاك‬ ‫[ الباب الحادى عشر ] فى الطرا‪:‬قى الوعظية والأدبية ومعانيها ‪.‬‬ ‫‪٤٩٧‬‬ ‫‪٦٢‎‬ه _‬ ‫البيان‬ ‫الصحيفة‬ ‫} الباب الثانى عشر ] فى اللرانى والتمازى‪. ‎‬‬ ‫‪٥٧‬‬ ‫تصيدة ميمية من البسيط فى رثاء الإمام بلعرب بن سلطان‪. ‎‬‬ ‫‪٥٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تصيدة ميمية من البسيط فى رثاء الإمام سلطان نسيف‪‎‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫تصيدة راية من الكامل فى رثاء السيدة شيخة بنت ربيمة بن سلمان‪. ‎‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫تصيدة من الطويل فى رثاء الدذيخ محمد بن يوسف نن طالب المبدى‪. ‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫قصيدة لامية من الطويل يرى فيها المالم الفقيه ناصر بن خميس بن على‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫الجر اشدى ‪.‬‬ ‫أرجوزة ) أ نبسة الوحيد‪. ( ‎‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫المناصر الأربعة وما يتولد منها‪. ‎‬‬ ‫ه‬‫‪٣‬‬ ‫مقطوعة خائية فى الطب‪. ‎‬‬ ‫‪٥٤٢‬‬ ‫مقطوعة فائدة فى الرؤيا _۔رؤيا_ رؤيا‪. ‎‬‬ ‫‪٥٤٣‬‬ ‫تو رية ‪.‬‬ ‫‪3-‬‬ ‫«‬ ‫تنبيه‬ ‫ز‬ ‫فرطت من المطبءة أخطاء ‪ . .‬تنبة إلى بوضها هنا ‪ ،‬ونترك اليسير منها إلى‬ ‫فمانة القارىء ‪:‬‬ ‫الصو اب‬ ‫السطر‬ ‫المفحة‬ ‫الخطأ‬ ‫ر ۔ ‏ِ‪٠‬‬ ‫_ ۔ _ ‏‪٥٠‬‬ ‫وريت‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ى‬ ‫مد دت‬ ‫جاءت‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫ل‬ ‫جات‬ ‫يفسر‬ ‫‏‪١٢‬‬ ‫د‬ ‫إسسر‬ ‫سہ‬ ‫وه‬ ‫سےہ‬ ‫مره‬ ‫مناده‬ ‫‏‪١٣‬‬ ‫ح‬ ‫متشا‪٠٥‬ه‪٥‬‏‬ ‫سيجر هه‬ ‫‏‪١٤‬‬ ‫و‬ ‫س‪ .‬حرفه‬ ‫ق‬ ‫_‬ ‫ن‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٤٩‬‬ ‫ان‬ ‫يغرس‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٥٩٨٩‬‬ ‫يغرس‬ ‫أفضل‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫أفضل‬ ‫ححاححة‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫‏‪١ ٤٠‬‬ ‫جحاححة‬ ‫سادنا‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪١٤٥‬‬ ‫ساددنا‬ ‫الجذاذ‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‏‪٢٢٤‬‬ ‫الجذاع‬ ‫آمالا‬ ‫‏‪٣٢٠‬‬ ‫آلاما‬ ‫النضاب‬ ‫‪٧‬‬ ‫‏‪٤٦٦‬‬ ‫النصاب‬ ‫محوك‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٤٦٧‬‬ ‫محول‬ ‫قيل‬ ‫‪١٧‬‬ ‫‏‪٤٧٢‬‬ ‫قعل‬ ‫ط‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪٤٩٥‬‬ ‫طيب‬ ‫م‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٥١٠‬‬ ‫رقم الإيداع بدار الكتب ‏‪١٩٨٢ / ٥٧٣٨‬‬