‫"‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫تماتتنرب]‪٠:"1‬الاكابتان ‪‎‬تنك‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬د ‪1‬‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫لاا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬تنعل‬ ‫‪...‬دهس‬ ‫ب‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..:‬ب‬ ‫‪:..‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬ت‬ ‫‪٦٦٨‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بم‬ ‫‪//‬‬ ‫‪:7‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫آ ‪:2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ُ‬ ‫‪× .-‬۔۔۔‬ ‫را‬ ‫‪1.‬‬ ‫و‬ ‫تب‪.‬‬ ‫نبح‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫بلا‬ ‫‪ 1‬برب‬ ‫‪:1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اب‬ ‫وزارة التراث القوى والثقافة‬ ‫‪ ١٩٨٢‬م‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪١٤٢‬‬ ‫بسم اه الرحمن الرحيمه‬ ‫سصستد را ك‬ ‫وا‬ ‫تنويه‬ ‫(الحبسي‬ ‫وصحته‬ ‫اسم الشاعر لفظ (الحيسي بالياء)‬ ‫ورد في‬ ‫التنويه ‪.‬‬ ‫لزم‬ ‫لذا‬ ‫بالباء)‬ ‫وقد دون معالي السيد رئيس لجنة تحقيق التراث بعض‬ ‫الملاحظات القيمة بعد مقابلة النص على نسخة من الديوان لدى‬ ‫معاليه ويبدو أن المحقق قد جانبه التوفيق على ادراك النقاط الواردة‬ ‫في تلك الملاحظات التى ارتأينا أنه من المفيد استدراكها كما اضيفت‬ ‫بعض القصائد والأبيات التى سقطت حسب ما سوف يرد في‬ ‫‪.‬‬ ‫الصفحات التالية ‪.‬‬ ‫القومى والثقافة‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫لا كيا توهمه‬ ‫وصوابه من صادا‬ ‫حتى تكاد الظباء تصطاد مرصادا‬ ‫‪٤٩‬‬ ‫المعلق وعلق عليه ‪.‬‬ ‫جعله ‏‪ ١‬لمعلق يوما ما۔ كم أحيا بالجود من أودى‬ ‫أن تبلوه يوما لتعرفه‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٩١٩‬‬ ‫بمسبغة زاد الملق واوا على كم ‪.‬‬ ‫لا يخلف‬ ‫والصبح لم تخلف‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫كا توهمه‬ ‫بدل واكرم مخلوق ومرزوق‬ ‫‪ ٦٦‬تنصر بدل تبصر‬ ‫‪ ٩٩‬عدل صديق وفاروق‬ ‫‪٦ ٩٦١٩٦‬‬ ‫المعلق ‪.‬‬ ‫كا توهمه المعلق ‪.‬‬ ‫لا الكاس‬ ‫‪ ١٠٣‬أبنة الناس‬ ‫فتح‬ ‫تمتلكوني لا بسوم ولا ندى‬ ‫س ‏‪ ١٠١‬واني لكم عبد محب وانكم‬ ‫‪١٩‬‬ ‫"‪٩٦٩ ٦‬‬ ‫والصواب‬ ‫المعلق نون ندى وعلق عليه بقوله والندى الجود والفضل)‬ ‫ندا من المنادات بالسلعه على عرف العيانيين لا كيا توهمه المعلق ‪.‬‬ ‫والصواب وايسر حبي انني‬ ‫وايسر ‪ ...‬حتى انني لكم الفدا‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫س‬ ‫لكم الفدا ‪.‬‬ ‫والصواب والجلياس‬ ‫والجلياس ‏(‪ )١‬قال المعلق لم يوضح معناها)‬ ‫‪١٣٤‬‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫الأسد (في نسختي) ‪.‬‬ ‫س ‏‪ ٤‬ولم ينقص لنا (عيس) وفي نسختي كيس وهو الاصوب ‪.‬‬ ‫وفي نسختي القدائح بدل المدائح ‪.‬‬ ‫|‬ ‫ستظهرها ملأ البلاد مدائح‬ ‫‪١٣٧‬‬ ‫س ‏‪( ٨‬تتقيه الجوائح) كيا توهمه المعلق وفي نسختي كفيل كمي كاظم‬ ‫الغيظ صافح ‪.‬‬ ‫المناحير جعلها المعلق المناحير جمع مفردها المنحور وهو اعلا الصدر‬ ‫صوت‬ ‫‪١٤١‬‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫المزامير والمنجور معروف وهو الناعوره لا كا‬ ‫المناجير من صوت‬ ‫(والصواب‬ ‫توهم المعلق شحرجت الصدر ‪.‬‬ ‫‪ ١٤٤‬كالشمس بدل (والشمس) ‪.‬‬ ‫لا صيد‬ ‫ولامة صبر‬ ‫‪٩٦١ ٩٦ ٩‬‬ ‫‪١ ٥٤‬‬ ‫لعله‬ ‫ولا كل عسال لا ثوابه عدلا‬ ‫‪ ١٦٠‬زما كل حمال السلاح بشائر‬ ‫على أساس ما كل أبيض الثياب نقي السريرة ‪.‬‬ ‫غسال‬ ‫عن أصل القصيدة ‪.‬‬ ‫تاخر البيت كفيت خطرب‬ ‫‪١٧٠‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫(واساءروا) وجعلها المعلق (واساءوا) ثم صححها (واساروا) أي أبقوا كيا‬ ‫‪١٨٢‬‬ ‫لا كيا توهمه‬ ‫واسعروا في فؤاد المشتاق نارا تسعر‬ ‫قال وفي نسختي‬ ‫وعلق عليه ‪.‬‬ ‫بدل وابتفي)‬ ‫‪ ١٨٦‬في نسختي وابتني لك دارا‬ ‫لكن المعلق جعلها حم وعلق عليها بمعنى‬ ‫في نسختي عطاء ربك جم‬ ‫‪٩‬‬ ‫لابد منه ‪.‬‬ ‫جعلها المعلق أبيقه وعلق عليها ‪.‬‬ ‫ان عاج عنكم قطيل الشكر انيقه‬ ‫‪١٨٨‬‬ ‫وصاحب صدق لا يميل إلى الخنا وفي نسختي وصاحب صدق لا يخون‬ ‫‪١٩٠‬‬ ‫‪٩٩‬‬ ‫أمانة ولعله حذاذا أحوواذا وعلق عليها ‪.‬‬ ‫يجحاتءاج فيحنذسفختيتع يلايقفتىالمعيلوقسفعلىمحمدحج ع فشي بمايتكص تحغنبم االلمتاءي مجوعرقلاها مبتجكحرا ‪.‬‬ ‫‪٢١١‬‬ ‫‪٢١٥‬‬ ‫‪٩٦٩٩‬‬ ‫لكن المعلق جعلها مورتا مشكرا ثم جعلها (موردا) الخ ما قاله ‪.‬‬ ‫جعله المعلق حكى عقدا بدا‬ ‫‪ ٢٣١‬حكى عقدا نراه مفصلا بالدر والشذر‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مفصلا وعلق عليه ما شاء‬ ‫في نسختي بغرس ‪.‬‬ ‫طلبت بفرض طيب فاخر‬ ‫‪٢٤٨‬‬ ‫وفي نسختي الكبد ‪.‬‬ ‫مضروبا على الكمد‬ ‫‪٢٤٢٩‬‬ ‫‪٩٩٩٩٩‬‬ ‫وني نسختي ذرني وهجوي ‪.‬‬ ‫‪ ٢٦٥‬ذرني وسمي لديك اليوم محتسبا‬ ‫في نسختي الهدى ‪.‬‬ ‫‪ ٢٦٧‬سبل الهوى‬ ‫وفي نسختي صفاعنة معدن‬ ‫الفواحش‬ ‫‪ ٢٧٢‬بل هم صفا عن معدن‬ ‫الفواحش ‪.‬‬ ‫جعلها المعلق حرور وقال انها الريح التي‬ ‫أرض جزور ويكران تسقها‬ ‫‪٢٨٦‬‬ ‫‪٩١‬‬ ‫تهب بالليل الخ ‪.‬‬ ‫لقد بريت أعراضنا ما تمجه‬ ‫س ‏‪ ١٠١‬في نسختي زيارة هذا البيت‬ ‫‪٢٨٧‬‬ ‫‪٩١‬‬ ‫بالفاظها للسمع هذى المجاهره ‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬حتى أزجر من بئر وقد يبست) لم يفهم المعلق كلمة أزجر فتخيلها‬ ‫‪ ٢٩١‬س‬ ‫‪٩‬‬ ‫أزحر زحيرا وعلق عليها ‪.‬‬ ‫‪ ٢٩٩‬لعن) اني لا أحب اللعن فلذا فقد استبدلت الآبيات بقولي ‪:‬‬ ‫لم يلقها ويل له في الآخرة‬ ‫قال الجهول مقالتة ياليته‬ ‫أمر الامين فلا يخون أوامره‬ ‫هذا محال ياجهول فربنا‬ ‫بالنص في آي الكتاب الباهره‬ ‫أقطع بتبرأه الملائك كلهم‬ ‫جعلها المعلق فدند ثك‬ ‫فدونك بعد شهر الصوم بالبركات شوالا‬ ‫‪٣١٥‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫خفي عليه شوالا وقد سقط بيت بعد هذا البيت هو فبادرنحودن‬ ‫الراح واخضب منه مبزالا المبزال بكسر الميم حديدة ينبش بها غطاء الدن‬ ‫‏‪ ٤‬واسبل دقها وفي نسختي واسبل دمها ‪.‬‬ ‫س‬ ‫فهل من ساعة زعمت فيها الحسان مميليك الهوى علقا وفي نسختي عتقا‬ ‫‪١٦‬‬ ‫‪4٩‬‬ ‫بدل علقا ‪.‬‬ ‫نخلهن في الاسراب أصنافا وفي‬ ‫‪ ٣٤٠‬تحالهن سواء في الحجال وان تنل‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نسختي تدهن في الاسراب بدل نخلهن‬ ‫وارتع حسنك وفي نسختي فحصنك بدل محسنك‬ ‫‪٣٤١‬‬ ‫بان‬ ‫» وقال خدى (به نوبه) في نسختي رد النبا وقال خدى بان من ثوبه‬ ‫‪٩٩٦‬‬ ‫ظهر ‪.‬‬ ‫استجراع ان هذا الصوت أم مزمار) في نسختي أسجاع أشعار هذا‬ ‫‪٣٩‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫الصوت أم مزمار س ‏‪ ٧‬وبزني وفعلان الصبا يرجع ‪ /‬وفي نسختي نبكي‬ ‫ونرثي وفقدان الصبى يوجع ‪.‬‬ ‫(وقد) صارتنتاش‪/‬ني نسختي ومن صارينتاش ‪ /‬س ‏‪( ٢‬تعجبت)‬ ‫‪٣٥‬‬ ‫مالي ‪/‬في نسختي خليلي مالي س ‏‪( ٣‬وما اسمعت نفسي) وفي نسختي ول‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫‏‪ ٦‬في حديث (لما حوته العقول) وفي نسختي في حديث كان الحديث يطول‬ ‫س ‏‪ ١٣‬ومعاص (ليست فهن شكول) وفي نسختي من معاص مفجعات‬ ‫هول ‪.‬‬ ‫‪ ٤٢١‬ان الثعالب ان تسعى مساعيهم وفي نسختي تابى الثعالب أن تسعى‬ ‫مناقض لاهيل الفسق (نزال) وفي نسختي لقوالوا بدل نزال ‪.‬‬ ‫‪٤٢٢‬‬ ‫طرحت البذر في السبخ ‪.‬‬ ‫‪ ٤٣٠‬طرحت البذر في رسخ وفي نسختي‬ ‫‪ ٤٣٢‬واصحب ما حييت الورى خرما وفي نسختي حزما وقد علق المعلق خرما‬ ‫‪٦ ٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مصدر خرم‬ ‫يسمع فيها بهرات اللثام علق المعلق بأنها التلون في الاخلاق ‪/‬وفي نسختي‬ ‫‪٤٤١‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫المام ‪. .‬‬ ‫هرات‬ ‫‪٤٤٦‬‬ ‫ويا فؤادي صبرا ان جزعت عسى ‪/‬وفي نسختي ‪ :‬قيل لي صاحبن آمل‬ ‫‪٤٨٣‬‬ ‫‪٩٩‬‬ ‫الثراء عسى‬ ‫كيا قد افسدوا (عاشوا وماتوا) وفي نسختي كيا قد افسدوا عاث النبات‬ ‫‪٤٨٥‬‬ ‫‪٩٦١‬‬ ‫ولا حمدت لم فيها ر(صفات) وفي نسختي ولا حمدت لهم ابدا حياة‬ ‫ما بينها أهوال وأفزاع ‪ /‬وفي نسختي ما بين أهوال وأفزاع‬ ‫‪٤٥٦‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫في نسختي زيادة على الابيات كيا يلي ‪:‬‬ ‫ولا بجوعي ولا باشباعي‬ ‫قلبي وسري تحت اضلاعي‬ ‫ل الليالي الخب الناعى‬ ‫وقد خلا الكيس بعدا اتراع‬ ‫طويلة الباع‬ ‫دفاق‬ ‫حرف‬ ‫لا حلت عنبا على ملعة‬ ‫لحز لئيم للخير مناع‬ ‫م اشك بثي إلى اخي بخل‬ ‫‪٣٠٠‬‬ ‫« وقال يمدح الديد المكرم الأمجد النقة القالنقق سيدنا إمام المساين ناصر‬ ‫ان مرشد اليعر فى المر ى الماى الأباضى رحة الله عليه » ‪:‬‬ ‫بوفاة سيدنا الكريم الأعجر'‬ ‫زمر المكارم آذنت بقبدد‬ ‫علم المدى الهادى الإمام المهتدى‬ ‫بوفاة ذى الجد المهذب ناصر‬ ‫الممتدى(<''‬ ‫حما‬ ‫مولى مواليه‬ ‫ذاك الإمام اليمريي أخو النهى‬ ‫قمر د )‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه۔۔‪‎‬‬ ‫حزنا فهما‬ ‫‏‪ ١‬صخمر د ت‬ ‫برزثه‬ ‫المسلمين‬ ‫قلوب‬ ‫ذابت‬ ‫۔مرشدر‬ ‫ب\ ۔لالة‬ ‫ؤ‬ ‫وقد‬ ‫(عد‬ ‫‪“٥‬ن‏‬ ‫كيف البقاء لنا وكيف حياتنا‬ ‫مر رر‪)٤‬‏‬ ‫حتفر‬ ‫رد اء‬ ‫و ا بو م‬ ‫أيتمتً كل العالين وكيف لا‬ ‫وعلاكً سام فوق هام الفرقد‬ ‫يا ناصر الإسلام مجدك باذخح‬ ‫خير الأنمة مة لم تمحد ‪.‬‬ ‫قرت كل المرب والأحجام يا‬ ‫المسترشد(ث©‬ ‫وهداية‬ ‫للعتى‬ ‫ومر نة‬ ‫حتقا للعدو‬ ‫كنت‬ ‫قد‬ ‫د‬ ‫توطد‬ ‫‪ ٤‬م‬ ‫أى‬ ‫بالصدل‬ ‫‪:٠‬‬ ‫أركانه‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫شات مجداً باذخا وت‬ ‫م‬ ‫نعآر تها بالباترات وباليد‬ ‫إلا ره"‬ ‫ما زر وة فاىلجد‬ ‫تبدد‬ ‫أى‪.‬‬ ‫الأحباب‬ ‫وتبدد‬ ‫الدهر تمر بالفى‬ ‫لكن صروف‬ ‫(‪ )١‬زمر ‪ :‬جاعات أو أفواج الواحدة الزمرة ‪ :‬الحاء ‪ .‬و( آذنت ) فى الأصل (دنت)‪. ‎‬‬ ‫ولاء‬ ‫والى‬ ‫وال‬ ‫و عله‬ ‫و‪.‬صادةه‬ ‫‪ :‬منامره‬ ‫‪ :‬معناها هنا ه عحب » _ مواا۔ه‬ ‫(‪ )٢‬ولى‪‎‬‬ ‫وموالاة فهو ه موال « _ الجام ‪ :‬الموت‪ . ‎‬ون الأصل ( المهند والمعتد ) ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬نى الأصل « لم بسرد‪» ‎‬‬ ‫(؛) ف الأصل « اعميت » ‪.‬‬ ‫(ه) الزنة ‪ :‬الطرة ى وبقد بها الجود والعطاء _ المعتنى ‪ :‬طاب المروف ونعله اعتنى ‪.‬‬ ‫ستتم‬ ‫كلة المحقق‬ ‫‪:‬‬ ‫والعصر‬ ‫الشاعر‬ ‫<‬ ‫البصر‬ ‫مة¡ذ طفو لته ‪ . .‬وها ‪ :‬زهمة‬ ‫نعمتمين‬ ‫شاعرنا‬ ‫محرم‬ ‫أن‬ ‫القدر‬ ‫شاء‬ ‫القد‬ ‫وهو‬ ‫ستة أشهر ‪ .‬و‪.‬ات أبو ‪5‬‬ ‫‏‪ ١‬ن‬ ‫‪ . .‬فاقد فقد بصره وهو‬ ‫ونعمة حنان الأبو ن‬ ‫فى السابعة من عمره‪ ،‬فإذا أضفنا إلى ذلك أنأبو يه تركاه وحيدا بلا أنيس يؤنسه‪،‬‬ ‫ولا مال ي۔خده ع أدركنا مدى الأهوال السام التى كابدها الشاعر وهو لا يزل‬ ‫فى هذه السن الغربرة التى محتاج إلى الدفء والحنان والرعاية ‪.‬‬ ‫بيد أن الأقدار إذا كانت قد حرمته هاتين النعمتين ‪ 6‬نقد عو ضته عنهما‬ ‫وتوتراته ‪ ،‬وتهوية ل_ا‬ ‫« موهبة الشر » فوجد فيها منذ صباه متنفسا عكنظومه‬ ‫بحتبس فى نفسه من شجون وآلام » ثم شاءت أن يكون توقيت حياتة ونبوغه‬ ‫فى عصر « أمة الي‪.‬ار بة (© الذين يعد حكمهم من الفترات القو ية الحصبة المزدهرة‬ ‫لعان ‪ ،‬فهم بمد أن أجسلوا البرتناليين عن « مسقط » ى وطاردوهم فى الخليج ‪،‬‬ ‫التل ‘‬ ‫تفرغوا بعد ذلاك لإشاعة الرخاء فى البلاد ‪ ،‬وإنعاش التجارة ‪ 2‬وإماء‬ ‫وتشجيع اللوهو بين » حتى إن الإمام « بلعرب بن سلطان » _ وهو ثالث إ‪.‬ام من‬ ‫‏(‪ )١‬حكموا من ‏‪ ١ . ٣٤‬ه اى ‏‪ ١١٥٤‬ھ وكان أولهم الإمام ناصر بن مرد وآخرهم‬ ‫الإمام سيف بن سلطان الناى الذى تولى الإمامة ثلاث فترات ‪.‬‬ ‫(د )‬ ‫أمتهم _ بنى قلعة « جبرين » العنايمة فى أواخر القرن السابع عشمر « اتكون‬ ‫والصناعات‬ ‫ال‪ .‬لو م وا(فذر ن‬ ‫هةر‬ ‫اق‬ ‫وول‬ ‫جلها‬ ‫) و لكن‬ ‫ر ‪٫‬فميا‏ أ نيقا لاقامه‬ ‫قصرا‬ ‫‪.‬‬ ‫الها نية ‪7‬‬ ‫وكان ه_ذا الإمام _ كا يقول « ابن رزيق »" _ بتال له ‪ :‬أبو العرب ء‬ ‫وات‪.‬لمين ‘ ورغجهم ببذل‬ ‫لاعلماء‬ ‫» مدرسة‬ ‫ف « دبر ن‬ ‫للسكر مه الزاثد ‘ وقد نصب‬ ‫لال وأ كل الفواكه ‪ 2‬فنالت العلم بكرمه الطلبة » فغدا من كان متعلما فقيها عالما»‬ ‫لعم‬ ‫وصاروا‬ ‫_‬ ‫المتعين‬ ‫فن‬ ‫<‬ ‫با لهر بية‬ ‫ا‬ ‫مةصر‬ ‫شاعرا‬ ‫أدي‬ ‫لا أد‪.‬‬ ‫كان‬ ‫ومن‬ ‫ذلك علماء جهابذة _ الشيخ خلف سنان الغافرى» والشيخسءيدبن عد عنبيدان‬ ‫حميس الحيسى الأحمى»‬ ‫ن‬ ‫«ر اشد‬ ‫أدراء بكرمه‬ ‫وصاروا‬ ‫الأدباء‬ ‫ومن‬ ‫وغيرهما حلة‬ ‫} فأجازه ‪.‬‬ ‫قصاد حمة فى مدحه‬ ‫وغيره ‪ . .‬وقد نظم الشيخ راش_د بن حميس‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫له المطاء‬ ‫وأجزل‬ ‫وهذا الكلام الذى ذكره امن رزيق عن الإمام بلعرب بن سلطان « يسمر‬ ‫لنا الدوافع الق دفعت شاعرنا « راشد » إلى الانتقال من قريته «عين بنى صارخح»‬ ‫إلى حيث يق هذا الإمام فى «يبرين» نبسط عليه ظلال عطفد‪ ،‬ورباه وأحسن‬ ‫إليه » وهلم فكىنفه النحو والصرف واللغة والعلوم والقرآن الكريم ‪ ،‬حتى صار‬ ‫«‬ ‫» الحرم‬ ‫إلى ور ة‬ ‫الامام < ا نتقل‬ ‫ذا توفى هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫مرموقا‬ ‫< وأديب‬ ‫كبيرا‬ ‫شاعر‬ ‫‏‪ ١٤٠٢‬مارس‬ ‫‏(‪ )١‬استطلاع علة العربى الق تصدر عن الكويت جادى الأولى سنة‬ ‫‏‪ ١٩٨٢‬بعنوان « ‏‪ ٥٠٠‬قاعة وحصن تروى التاريخ فى سلطنة عمان » ‪.‬‬ ‫سنة‬ ‫(‪ )٢‬الفتح المبين فى سيرة الادة !لبوسعيدبين لحيد بن رزيق ص‪. ٢٩٣ ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ناحظ أن هذه القصائد الجة الق تحدث عنها الؤرخ اين رزيق لم يذكر منها هنا ف‪, ‎‬‬ ‫الديوان غير قصيدة واحدة‪. ‎‬‬ ‫« جبرين‪. » ‎‬‬ ‫(‪ (٤‬هى‬ ‫(ه )‬ ‫مز ناحية « الرستاق» حيث يسكن أخره الإمام « سيف بن سلطان الأول »‬ ‫الذى تولى الإمامة بء_ده ‪،‬فأ كرمه إلى أن مات‪ ،‬فأقام بها أيضا مع ابنه الإ‪.‬ام‬ ‫ته‬ ‫وشاعر‬ ‫بلمبو غه‬ ‫له < مؤمنا‬ ‫ع‬ ‫<‬ ‫وار ‏‪ ١‬ره‬ ‫‪ .‬وكان‬ ‫)‬ ‫الناى‬ ‫سيف‬ ‫ن‬ ‫» سلطان‬ ‫ولهذا فةد أدناه مغهك وأفرد له « لزوجته مكانا فى قصمره يعيشان فيه ‪ 0‬وهن الطبيعى‬ ‫و أياديه ' وأ كر‬ ‫ذ كر مآثره‬ ‫نفس الشاعر ( «أطنر_ف‬ ‫كله أمره ف‬ ‫لهذا‬ ‫أن يكون‬ ‫وعشرين‬ ‫الديو ان لسعة‬ ‫ف‬ ‫هذا‬ ‫۔نم_ا‬ ‫المدون‬ ‫بلغ‬ ‫لقد‬ ‫حتى‬ ‫<‬ ‫فيه‬ ‫أمادحه‬ ‫من‬ ‫‘‬ ‫يااذر ة و الشجن‬ ‫الا‪ .‬ام اسة۔ولى عا۔‪ 4‬الشعور‬ ‫‪ )3‬وهذ و فاة هذا‬ ‫قص۔دذة ومقطوعه‬ ‫خذها وطنا دا ا له ‪.‬‬ ‫فانتقل من « ارم »« إلى « نزوى » وا‬ ‫والشاعر كا لطاثر لاد۔تطيم إلا أن يغرد } فإذا أضذ‪_:‬ا إلى هذا أن شاعر نا‬ ‫كان شديد ال‪ ..‬اسية ڵ حاد لازاج ك ‪.‬زواجا ‪ 2‬وكانت له ظروفه الخاصة القاهرة ء‬ ‫أدركنا أن ث‪.‬رهكان وسيلته إلى الحياة )و ‪٠‬ن‏ ح تر اه «هو ؤ « حزوى » ‪٠:‬زف‏‬ ‫على قيثارته ملاحنه مادحا الأمة اليعاربة ث ذكارآ ‪.‬غاخرهم و‪.‬نافبهم ك رايا من‬ ‫بموت منهم ‪ . .‬فإذا تولى الإمامة « محد بن ناصر النافرى »<" رأية ا‪٥‬‏ يثيد به‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫كثيرة‬ ‫إ لة‬ ‫ط‬ ‫قصاد‬ ‫ف‬ ‫ويناذل‬ ‫عذ‪4‬‬ ‫ينامح‬ ‫سامى‬ ‫موقف‬ ‫له‬ ‫نكن‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مغ=از‬ ‫ن\ إذن‬ ‫شاعر‬ ‫تكن‬ ‫ل‬ ‫كان‬ ‫‪. .‬‬ ‫عده‬ ‫ف‬ ‫استعرت‬ ‫الق‬ ‫والذقن‬ ‫رة المشاحنات‬ ‫‪171‬‬ ‫من أ حله على الرغم هن‬ ‫‏‪ ١٧١١‬م وتوفى سنة ‏‪ ( ١٧١٩‬تاريخ عمان تأليف وندل‬ ‫‏(‪ )٠‬تولى الإما۔ة فى سنة‬ ‫فيليبس ) ث أما ساطان بن سيف الأول فهو الذى استولى على مسقط من البزئغاليين ‪ .‬وقد تولى‬ ‫ال‪.‬كم بعد ابن عمه الإمام ناصر بن مرشد مؤسس الأسرة ولم يدركهما الشاعر ‪.‬‬ ‫‪١٧١٢٤‬‬ ‫‪ ١١٣٧‬ه الموانق‪ ٧ ‎‬منأ كتوير سنة‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬تولى الإمامة فى النابع من عحرم سنة‪‎‬‬ ‫بعدها للا نة اليعاربة‪. ‎‬‬ ‫واستمرت إمامته ثلاث سنوات نةر۔اء عاد ال‬ ‫(د )‬ ‫اهدار‬ ‫كان‬ ‫<ين‬ ‫و‬ ‫بين حمن‬ ‫هو‬ ‫ح‬ ‫ويرثيهم‬ ‫عمدحمم‬ ‫والولاة‬ ‫مع جميع الا عمة‬ ‫هواه‬ ‫‪.‬‬ ‫انللاص‬ ‫وحدا نه‬ ‫عن‬ ‫_) ويعمر‬ ‫طعمه‬ ‫عن‬ ‫انظر إليه مثلا حين وقعت بين الإمام « بالدرب بن سلطان » راعيه وحاميه‬ ‫حمان‬ ‫وبين أخيه « سيف بن صلطان » نتن عظيمة‪ ،‬أصاب بسببها كثيرا مفرقها‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫شديدة(‬ ‫بات‬ ‫الورعين عو‬ ‫الزهاد‬ ‫ومشانخنها‬ ‫وانظر إليه مثلا <ين وة‪.‬ت بين الا‪.‬ام ه محمد بن ناصر الفانرى » الذى‬ ‫طا<نة‬ ‫حروب‬ ‫وخبره‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫الثانى‬ ‫سلطان‬ ‫بن‬ ‫سوف‬ ‫»‬ ‫و ين الامام‬ ‫ملذح<‪4‬‬ ‫ف‬ ‫أطن ب‬ ‫ضارية ‪.‬‬ ‫‘ بل‬ ‫الأطراف‬ ‫هن‬ ‫طارف‬ ‫بنفسه عن هذه المواصدف ‘ ولم ينحرز إلى‬ ‫امد ناى‬ ‫ظل من بعيد يتمامل ويستوعب » ولر بما كان يضمر فى نفسه مايؤ‪.‬ن به هن رأى‬ ‫ومعتمد ‪.‬‬ ‫وهل يستطيع أحد أن يلومه على هذا المسلك؟ لقدكان الرجل ضر يرا‪ ،‬وكان‬ ‫كيف يرمى بنفسه‬ ‫قليل الحيلة } وكان فقيرا ؤ أ مس الحاجة إلى المو ن والسند ‪،‬‬ ‫ى خضے متلاطم لايؤمن السبح فيه‪ ،‬بل سيحرفه حتا إلى الشاطى‪ :‬المةرور ‪.‬نه وكا‬ ‫مهيض الجناح ‪ . .‬لقد اختار الرجل طريته الذى محنبه اا‪:.‬ار‪ ،‬ولا كاف الله نفسا‬ ‫إلا وسمها ‪.‬‬ ‫‪. ٢٩٣‬‬ ‫(‪ _ )١‬ه الفتح البين فى سيرة ااسادة ا!‪,‬رسغ‪.‬دبين » لحميد بن رزيق سص‪‎‬‬ ‫(ذ )‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ر‪٥‬‬ ‫سم‪‎‬‬ ‫من الحقائق الأد‪:‬ية المعروفة أن العر المربى مهذ عصر الءباسهين المتأخر حتى‬ ‫حركة البعث العربى الحديثة كان ذميف الفج » ركيك الصياغة ) سقيم الافظ ء‬ ‫تامه الأغراض » باسة‪:‬ناء قصائد ممدودة توكيد هذه التيتة زلا تغفيها ‪. .‬‬ ‫‪ 1‬ليه‬ ‫يقول الأستاذ العتاد فكىتابه « الفهدسرل » واصفا ما كان قد انة‬ ‫الشعر العر فى قبل <ركة الإحياء والبءث « ‪ . . .‬وأما الشهر فسكان لايقصد به غير‬ ‫والناس‬ ‫والكناية‬ ‫با لةور ية‬ ‫اوه‬ ‫‪. .‬‬ ‫حسنات العدنعة‬ ‫‪٥‬ن‏‬ ‫والاسةكذار‬ ‫الوزن‬ ‫يع ‪ .‬وحملوا قصائدهم كلها أنها شواهد نذا۔ءرها ليزينوا بها ك يب البيان‬ ‫والنز‬ ‫‪ .‬وراح‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫والتخ يس‬ ‫والهث طر‬ ‫والتحف‬ ‫التطر يز‬ ‫الشهر‬ ‫ف‬ ‫‪ .‬وظمر‬ ‫‪.‬‬ ‫واابديع‬ ‫الذعراء يتبا ون فى اللعب بالألفاظ وجعها كما بقبارى الأطفال فى جمع الحمى‬ ‫اللون وتنضيده ‪. » . . .‬‬ ‫كانت هذه هى الالة الق تردى فيها الشعر المربى عند ما ظمر ه البارودى »‬ ‫فى منتصف القرن التاسع عشر ‪ ،‬فطفر بالث‪.‬ر المرى طفرة واسمة ى وأبرأه من;‬ ‫ده ‏‪٥‬‬ ‫حاء‬ ‫‘ ‪7‬‬ ‫و أساليبه الناص‪.‬ة‬ ‫وندمر ;‪4‬‬ ‫إايه مح‪4:‬‬ ‫الآنات والملل ‪ .‬وأعاد‬ ‫حذه‬ ‫بلذو ‏‪١‬‬ ‫حى‬ ‫‪7‬‬ ‫على الدرب‬ ‫ف۔اروا‬ ‫وغيرهم‬ ‫والرصافى والجواهرى‬ ‫وحا‪٫‬ظ‏‬ ‫شرق‬ ‫النمة بالذعر التقليدى ‪.‬‬ ‫وفى رأيى أن هذا الشاعر وقد عاش اثنين وعشرين عاما فى القرن السابعمعشر‬ ‫والنصف الأول تقريبا منالقرن الامن عرشكان له صوته الشمرى القوى بين هذه‬ ‫الأدوات الشعرية المزيلة فى تلك الحقبة التى اتحط فيها الشعر اامر بى واسكنه‬ ‫ول نتعرف به لسببين ‪:‬‬ ‫الأسف م ‪7‬‬ ‫(ح )‬ ‫أولهما‪ :‬أن المطبعة لم تعرفها الأمة العربية إلا إبان الملة الفر ندية على مهر‬ ‫فى سنة ‏‪. ١٧٩٨‬‬ ‫وثانيهما ‪ :‬أن الشعوب العربية لميكن بها آ نذاك ‪.‬ن التواصل والتءسارف‬ ‫ما يقيح هما أن تتبادل أفانين الثقافة والمعرفة ‪.‬‬ ‫وأنا لا أقول هذا الرأى فى شاعرنا اجتزافا ث فلقد صاحبته فى ر<لة طيولة‬ ‫فأعجبنى فى شمره ظهور خواطره وتجاربه وأحوال نفسه أحيانا ‪. .‬كا أعجبنى‬ ‫فى شره إحكام الوغ ء ومتانة الفج ‪ . .‬و ليس معنى هذا أن شعره كله كان فيه‬ ‫الاستواء والنبات على مستوى فنى واحد ‪ ،‬أو أنه كان مطرد الاحكام والمتانة‬ ‫أو أننى أعفيه من مآخذ كثيرة ثكلا‪ . .‬فا مر‪ :‬شاعر إلا وف ثغره الورد‬ ‫والعوسج ‪ ،‬والعب والحرم والحسن والمستكرهك حتى هؤلاء الشراء الخالدين‬ ‫من عما'قة الشعر الدرلى فى عصور ازدهاره ‪ . .‬ورب قصيدة له قرأتها فاستجدت ‪،‬‬ ‫ورب قصيدة قرأتها فما أ‪.‬مررت وما أحليت ‪ ،‬ورب قصيدة أنكرت ‪ ،‬فلقد كان‬ ‫الشاعر لا يعأنى أ حيانا فى معالجة الثعر وتنقيفه حتى يستقيم ‪.‬مآده كا كان يقول‬ ‫أجدادنا من نقاد الدرب حتى أصاب بعض شعره شىء من الضالة وضعف التركيز‬ ‫وتعد التركيب ‪ ،‬وكان أحيانا يسهل ويزيد فى السهولة التى تيب بعض شعره‬ ‫بطابع النثرية س وكان أحيانا جافا لماحس بماء المياة فى شعره س وكان أحيانا‬ ‫ل يتلاحم كلامه ‪٫‬عضه‏ مع بعض ولا يشيع الاتساق فى قصيدته مح‪:‬ث تطرد فيها‬ ‫وحدة علنا ننتقل بين مقاطمها دون أن حس بأى تفكك ‪ ،‬و لكن ذلك كله‬ ‫لا ينقض رأيا فهه كشاعر مطبوع مقدر أصيل ‪.‬‬ ‫(ط )‬ ‫ومن المهم بد الذى ذكرناه آنفا ‪ 2‬أن يطرد القول ختى تتضح خصائص‬ ‫الشاعر وطريتته و‪.‬نحاه فى شعره ‪.‬‬ ‫إندا نلحظ أن شعر هذا الذاعر «الحيسى» ل حرى على وتيرة لذوية واحدة }‬ ‫& و لكخه‬ ‫سامعيه‬ ‫على‬ ‫سه لايغرب‬ ‫دخيلة‬ ‫‪ 6‬و يعبر عن‬ ‫طبعه‬ ‫عن‬ ‫يهدر‬ ‫حنن‬ ‫فهو‬ ‫الألفاظ‬ ‫حاول بكل مايستطيع أن جمع هتو عر‬ ‫اللغو ية‬ ‫قدرته‬ ‫إظهار‬ ‫حين يستهدف‬ ‫الكلمات تتقق‬ ‫حلة من أوا ب‬ ‫الواحد‬ ‫البت‬ ‫حتى ف‬ ‫حشد‬ ‫« وأرن‬ ‫ووحشحها‬ ‫ف معانيها مثل قوله فى الإمام « سلنان ن سيف » ‪:‬‬ ‫وليغال‬ ‫إرقال‬ ‫ذات‬ ‫شعلة‬ ‫‪٠‬‬ ‫دة‬ ‫قصدته راكبا وجناء واخ‬ ‫السرعة «‬ ‫»‬ ‫وهو‬ ‫على معنى و ا<_ل‪٨‬م‏‬ ‫تدل‬ ‫وشملة و إرقال «‬ ‫وا حخذة‬ ‫فا لكايات »‬ ‫‪.‬‬ ‫) ‪ .‬غلنطف‬ ‫» معغجر < مسحخةر‬ ‫الأ لاظل‬ ‫بمثل هذه‬ ‫القارىء‬ ‫تهب‬ ‫ما‬ ‫حدا‬ ‫وكثيرا‬ ‫الح » ‪ . .‬حتى لتنان أند يتعمد هذا تعمد ى ويتصاه قصدا ‪ ،‬دليلا على‬ ‫حس‬‫مر‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لاخو ى‬ ‫نامرسه‬ ‫اس حة‬ ‫‪7.2‬‬ ‫‘‬ ‫الغريبة‬ ‫الدء‪.‬ة‬ ‫افاظ‬ ‫ال‬ ‫‪4‬ن‬ ‫محخرزو نة‬ ‫ورة‬ ‫‏‪١‬‬ ‫«‪__.‬ذ‬ ‫صح‬ ‫إن‬ ‫_‬ ‫الافو ‪.‬‬ ‫عضلاته‬ ‫مسجعر ضا\‬ ‫دتشدد‬ ‫النحو كان‬ ‫وعلى هذا‬ ‫الت‪,‬ير ‪ -‬فيققبس من أبى العلاء إطار لزومياته الذى يلتزم فية حرفا ة‪.‬ل الروى‬ ‫كيا ترى فى قصيدتيه « العبيد » و « الحجة البا انة » وخيرها } فإنه فى هذه ااتصائد‬ ‫يامزم حرفا قبل الروى مثلا كان يعل أبو الماء فى لزو‪.‬ياته ‪.‬‬ ‫ويبدو لذا أن الشاعر كان مشغرفا بأبى الملاء أشد الشنف شأنه فى ذاك شأن‬ ‫معغامالث‪.‬راء الذين ابتلوا بهذه الحنة التىابتلىبها قلمهم فيلدوف الشعراء والملا‬ ‫فهو لاينسج على منواله فى هذا فقط ‪ ،‬ولا يقتصر فى تقايده الأعرى على محاولة‬ ‫(ى )‬ ‫إليه‬ ‫النفار‬ ‫الفت‬ ‫وسائل‬ ‫ف‬ ‫كيه‬ ‫و محا‬ ‫حره‬ ‫ينحو‬ ‫تراه‬ ‫الارزوم‪١‬‏ ‪:‬ل‬ ‫طريقة‬ ‫ف‬ ‫محاراة‪4‬‬ ‫بإشاعة أمغلة عيومة ومنظو‪.‬ة فى قال ألغاز يتطاب حلها الكير الطو يل ع‬ ‫منل أل_وزة « الملح » فى الباب الحادى عشر ‪ ،‬فذلك شجيه بسؤال ااعرى‬ ‫‪:‬‬ ‫لفقها ء بغداد‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫؟‬ ‫ديغار‬ ‫د!‬ ‫ف‬ ‫؟ط‪.‬ت‬ ‫ما بالما‬ ‫فديت‬ ‫عسجلر‬ ‫مثينر‬ ‫خمس‬ ‫يد‬ ‫كا نراه يقلده فى إكثاره من الوعظ فى ش_ره\ وفى ذم الناس‪ ,‬الدنيا &‬ ‫ودمغهما بالنفاق والرياء والخادعة ‪ ...‬دحيح إنه لم يعل إلى مرتبة المعرى ا(_امقة‬ ‫حين قلدره‪ ،‬إلا أ نه جرى فى مجراه‪ ،‬واقتفى خطاه‪ ،‬فى أ لوان من شعره وإن أعوزته‬ ‫قوة عقل أبى الملاء ث واتساع مداركه الفلسفية والأدية والعلمية ‪.‬‬ ‫ومن المؤكد أن الشاع ركان واقفا على الاغة وأطراف هن ال‪ __.‬لوم ‪ ،‬وكان‬ ‫مستوعباً الشعر العربى الفديم والقرآن الكريم ‪ ،‬ولهذا نراه يكثر هن انة‪.‬اسه همن‬ ‫التغزيل » مثل قوله فى مدح الإ‪.‬ام « سلطان بن سيف » ‪:‬‬ ‫وعذا‬ ‫ياديك‬ ‫ان‬ ‫واجللنهم‬ ‫جادسد الكفرين واغلظ عليهم‬ ‫فهو من ةوله تعالى ‪:‬‬ ‫« ا أيها البى جاهد الكفار ولاغافقين ر اغاظ عابهم » ‪.‬‬ ‫ومثل رله ‪:‬‬ ‫وا بلنو اللثام ‪.‬روا كرا‪.‬ا‬ ‫أحل صدق فى قرلهم وإذا مره‬ ‫فهو من قوله تاى ‪:‬‬ ‫« وإذا مرا باللغو ‪.‬روا كرام » ‪.‬‬ ‫(ك )‬ ‫ومثل قوله فى أرجوزته « أنيسة الوحيد » ‪:‬‬ ‫وسطح الأرذين ذات اله_ديع‬ ‫قد رفع السماء ذات الرجع‬ ‫فهو من قوله تعالى ‪:‬‬ ‫« والسماء ذات الرجع ‪ 4‬والأرض ذات الصدع » ‪.‬‬ ‫ومثل هذا كثير جدا‪.‬‬ ‫كثيرا من ‪.‬هالى السابقين » ومن هذا على سبيل الاسال‬ ‫وهو يضمن شعره‬ ‫لا الحصر » قوله من قصيدة « الملوحية » ‪:‬‬ ‫والصب يندو ذلولا بعد ماجمحا‬ ‫شر الزمان إلى يسر نماية‪-‬‬ ‫فهو ينظر فى هذا إلى قول الشاعر « بشار بن برد » ‪:‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ .-‬ء‬ ‫و‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫ُ ‪1‬‬ ‫_‬ ‫ح\‬ ‫جسر‬ ‫و إن‬ ‫نناظة‬ ‫قول‬ ‫امر‬ ‫محب‬ ‫من‬ ‫نك‬ ‫‏‪١‬‬ ‫دو‬ ‫لا‬ ‫م‬ ‫ما حمحا‬ ‫‪.7‬‬ ‫مكر‪ُ .‬‬ ‫والصعب‬ ‫دياسر ة‬ ‫إلى‬ ‫النساء‬ ‫عسر‬ ‫ومثل قوله ‪:‬‬ ‫وكيد المدا حتى يه __ ير محاربا‬ ‫من الأذى‬ ‫ولا يسلم الحر الكرح‬ ‫فهو بنظر فيه إلى ةول المتنى ‪:‬‬ ‫الدم‬ ‫جوانبه‬ ‫على‬ ‫يراق‬ ‫حتى‬ ‫لاي۔لم الشرف الرفيع من الأذى‬ ‫ومثل قوله ‪:‬‬ ‫ورم‬ ‫شحمه‬ ‫سمي نن‬ ‫‪ .. . .‬ف‪,9‬ربب‬ ‫م ‪:‬سهم‬ ‫حسنه‬ ‫من‪ .‬رارامم نظم ظلم أأ‪ ,.-‬ر‬ ‫ما كزث‬ ‫فهو يفظر إلى قول المتنى ليف الدولة ‪:‬‬ ‫أن حسب الشحم فيمن شحمه ورم‬ ‫صادثة‬ ‫نظرات منك‬ ‫أعي__ذها‬ ‫(ل )‬ ‫ومال فرله ‪:‬‬ ‫إز۔ان‬ ‫فخير‬ ‫مقلته‬ ‫إنسان‬ ‫أنت الزمان واكن أنت صرت له‬ ‫وةوله ‪:‬‬ ‫من يتق الحر لم محج إلى بير‬ ‫فانه ده تحظ بما أملت من أمل‬ ‫فهما ۔ن قول المتن ‪:‬‬ ‫ومن قصد البحر استقز؟ السواقيا‬ ‫غيره‬ ‫توارك‬ ‫قواصد كافور‬ ‫و‪.‬آقيا‬ ‫خلفها‬ ‫بياضا‬ ‫وخات‬ ‫فجا‪.‬ت بنسا إنسان عين زمانه‬ ‫ومثل قوله ‪:‬‬ ‫يجازى به المران والظلم والهمذما‬ ‫ومن يصنع المعروف فى غير أهله‬ ‫فقد ضمنه ةول الشاعر ‪:‬‬ ‫منسم‬ ‫يضر؟س؛ بأنياب و وطأ‬ ‫ومن يصنع لمروى فى غير أهله‬ ‫وغير هذا كىثير ‪.‬‬ ‫وشاعرنا ليس بدعاً فى هذا على الرغم من إكذاره فى الأخذ من سبتوه‬ ‫وعدم تلطفه فى هذا الأخذ أحيانا فكل الشعراء قد أخذ بعغحهم ‪.‬ن بض أحيانا‬ ‫يأخذ الة كرة بلفةاا‬ ‫اعانى ولكنهم يتفاوتر ن » فنهم رن‬ ‫ما يبستجحسنه هن‬ ‫ومعناها ‪ .‬‏‪ ٠‬ومنهم من يقتدى بالغير ولكهه لا يأخذ القول على وجهه ‪ 2‬وإع۔ا‬ ‫يد ديها دون أن يشركه فى شى‪ :‬من‬ ‫يأخذ الشكرة ش يصوغيا صياغة جديدة أو يز‬ ‫لفظه © أو ينحو حره م تلداف فى الوصول إلى ممناه ث وكان كبار النقاد‬ ‫يعترهعرن به ى ويشيرون إايه ‪.‬‬ ‫( م )‬ ‫يقول ان رشيق فى « العمدة » فى باب السرقات « وهذا باب متسع جدا‪.‬‬ ‫البصير‬ ‫لايقدر أحد من الشعراء أن يدعى الامة منه © وفيه أشياء غامضة إلا عن‬ ‫الحاذق بالصناعة ث وأخرى واضحة لا خفى على الجاهل الغفل » ‪.‬‬ ‫وقضية السرقات الشعرية قد شغلت النقاد والأدباء الة_دامى أمدا طويلا ‪. .‬‬ ‫فتوفروا عليها ‪ ،‬وألفوا فيهسا الكتب ‪ ،‬وقموها وبو بوها ‪ ،‬ولدنا نعلم أن أحدا‬ ‫قبل الجاحظ قد أثار «سذه القضية ا نهو أول من حدث عنها ى وعرض لسرقة‬ ‫الألفاظ والمعانى‪ ،‬وبين المستحسن ‪.‬نها وااستهجن ء وأشار إلى أن السمرقة أ‪.‬ر‬ ‫شائع بين الشعراء ولا سما فى المعانى‪ ..‬سمتبمه أبو هلال العسكرى فى «الصغاعتين»‬ ‫فذ كر فى الفصل الثانى من الباب السادس « إن السرقة القبيحة هى أخذ العنى‬ ‫بلله كله أر أ كثره ‪ . .‬وضرب أمالة لذلك من الشهر القديم ‪.‬‬ ‫هذا ‪ . .‬ولأن الشاعر كا قلنا قد أجاد تمثل الشعر العر بى القديم } وتأمر ده ك‬ ‫إننا تراه قد شايم هذا الشعر _ وخاصة الشعر الباسى۔ فى المبالغة الممقوتة فى المديح‬ ‫والغزل على شكالة ةوله ‪:‬‬ ‫للقادير‬ ‫جَرئَ‬ ‫كأنه مالك‬ ‫برى القضاه على مجرى إرادته‬ ‫ومال ورله ‪:‬‬ ‫وشاء‬ ‫لجرى القضاه كا أ‪:‬اد‬ ‫لو صار للقدر المقدر زاجر‬ ‫ومثل وله ‪:‬‬ ‫يمت كو را بذنب غير مغفور‬ ‫منا لم يطم أمره فى كل نائبة‬ ‫‪-‬‬ ‫ّ‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫ء ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫طرا عبيدا‬ ‫له‬ ‫العباد‬ ‫اضحى‬ ‫الذى‬ ‫الغافرى‬ ‫يلا عتق و حرير‬ ‫(ن )‬ ‫ومثل قوله فى الغزل ‪:‬‬ ‫كسقت ‪ ..‬وأخذت ضوءها استحياء‬ ‫لو قابلها الشمر عند طلوعها‬ ‫أو ةرله ‪:‬‬ ‫تلاحظه من غير تأثير‬ ‫غدت‬ ‫نمى الأسود بلحظيها فتقتل مَر‪٠‬‏‬ ‫ومش هذا كثير ‪. . .‬‬ ‫وهو كلفة بغوع من الحسنات البديهية يكاد ألا يتجاوزه إلىغيره منها وهو‬ ‫« الجناس» بنوعية »أنه يظهر به براعته فى التصرف والاقتدار والحبرة باللغة ‪..‬‬ ‫أو لعل هذا راجع إلى مافى الجناس من رنين صو ى ‪ ،‬وشاعرنا كما ندرف كان‬ ‫مصابا بمحفة الضرارة«‘© ‪ 2‬والمصابون بهذه الحنة يعتمدون على حاسة السمع المرهفة‬ ‫أكثر مر‪ .‬اعتمادهم على أية حاصة أخرى ك ولهذا تراهم جميعا تةريبا يهزهم النغم‬ ‫ونستهويهم الموسيقى ‪ ،‬فا بالاك إذا كان المصاب بها شاعرا مثل شاعرنا يتعامل‬ ‫مع الأصوات والكليات ‪ ،‬وبحملها ما تجيش به نفسه من مشاعر وانفمالات ؟ ! !‬ ‫انظر إلى ةوله ‪:‬‬ ‫وعنذ حضور الأكل يأ كل فارها‬ ‫أرى المند مع" مرلاه خدم كارها‬ ‫بروى الحيا وجها قليل حياء‬ ‫عليك بأفعال التق والحييانلا‬ ‫ولقد عودنا الذزيون الذين ينقيدون بامماى !للغوية أن‬ ‫‏(‪ )٠‬الضرارة ‪ :‬ذهاب البر‬ ‫أن يصذوا الأعمى بالذعر ير إذا ذهب بصره بعد ولادته ڵ ويصفونه باالكفيف أو الكفوف إدا‬ ‫ولد أعمى ‪ . .‬وشاعرنا نقد بصره وهو اين ستة أشهر كما ذكرنا آنفا ‪.‬‬ ‫(س )‬ ‫وةرله ‪:‬‬ ‫للح اغترارآ ‪ . .‬أقصر" فإنك هالث'‬ ‫أبها الباخل الذى جمع اللا‬ ‫ل وضمر“ رَمتك قعر الهالك‬ ‫لاك قلب أزاغه جك الا‬ ‫وةوله ‪:‬‬ ‫السهام‬ ‫رشق‬ ‫يسبق‬ ‫بافذ‬ ‫الاظها‬ ‫إن لاحظت تصميك‬ ‫ل تقع يوما له فى السهام"‬ ‫إن‬ ‫يا ويح ذا العاشق من! وجده‬ ‫تبريخِ شديد السماء‬ ‫رسيس‬ ‫قد أسرت ف طر أ <شاثه‬ ‫من‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.٥‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫لشمس نرمىا (لسسهام‪‎‬‬ ‫َك اشمس حينا‬ ‫لو زه‬ ‫زر‬ ‫م‬ ‫حذا‬ ‫جل‬ ‫وتحن إذا استحسنا الجناس الناقص فلا شك أننا تجد فى الجناس التام كيا‬ ‫فى الأبيات الأخيرة كا وجهد لا ثمرة له ‪ ..‬إذ أن الأدب الذى يثر فيه هذا‬ ‫الجناس لن بصور إلا الزينة ‪ 2‬ولا يستطيع أن يستوعب مافى الحياة من مهان‬ ‫وخبرة } ولعلفا ندرك أن الشاعر هنا يتحرك فى ة‪.‬ود ثتيلة وأنه مضطر إلى توزيع‬ ‫جهده بين المعنى والتعبير ‪.‬‬ ‫وهر جرى حلى عادة القدامى فى بدء مدانحه بالغزل باسةاخاء قصية « المنبهة »‬ ‫الق بدأها بالكة ‪ .‬بيد أنه خالفهم فى وضع عدوان اكثير من قصائده فيقول‪:‬‬ ‫التصيدة «االمحمية» أو القصيدة «القانية» أو القصيدة « الأسية » ‪ . .‬وككذا ‪.‬‬ ‫وهو بهذا كان مجددا إذا نظرنا إلى المرحلة القار مخية التىعاش فيهاء إذ أن الثراء‬ ‫قبلهكاذو ا ينفلون وضع عنوان للقصيدة لتعدد أغراضها ء ولقد جرى الشم_راء‬ ‫العاصرون على وضع عغاوين لتصائدهم واعتبرنا هذا مز خصائص الشر فى المعمر‬ ‫الديث ‪ . .‬وليس هذا شيثا شسكليا محضا ‪ ،‬بل إن له دلالة كبيرة على طبيعسة‬ ‫(ع )‬ ‫حربة‬ ‫الشمر المعاصر » فالقصيدة قد أصبحت عند هؤلاء الشعراء كلا يعبر عن‬ ‫د‬ ‫[‬ ‫‪.‬‬ ‫خاصة يمكن تسميتها ويمكن إدراك مدلول «ذه القسمية هن أبياتها ‪.‬‬ ‫وهو مكثر من الكم فى شعره ‪ 0‬وبعض هذه الحكم مكرور معاد و لكن‬ ‫فى صياغة جديدة ‪ 2‬وبعضها الآخر كان نةيجة خبرته وتجاربه الك‪:‬يرة فى مضطرب‬ ‫الحياة » ولهذا سيةت مرتبطة بالمعنى الذى اتصلت به ووردت ناصبة‪. :‬‬ ‫الديو ان ‪:‬‬ ‫يتضمن الديوان انى عشر بابا » يحتوى كل باب منها على القصائد الى جمع‬ ‫يومها غرض واحد وفد جاءت مرتبة على اانحو التالى ‪:‬‬ ‫‏‪ _ ١‬فى اللداح النبوية التى امتدح بها خير البرية‪.‬‬ ‫‏‪ _ ٢‬فى المدائح اليمربية ‪.‬‬ ‫‏‪ - ٣‬فى المداتح الفافرية ‪.‬‬ ‫ا ۔فى مداح قضاة المسلمين وولانهم ‪.‬‬ ‫ه _ فى مداح الإخوان والأصدفاء و مكاتبانهم ‪.‬‬ ‫‏‪ _ ٦‬فى المجاء‪.‬‬ ‫‏‪ - ٧‬فى الغزل الذى لم يتخلص خه إلى شىء غيره ‪.‬‬ ‫ه _ فى الطرائق الفزلية وفذونها ‪.‬‬ ‫‏‪ ٩‬فى الجون والمزاح ‪.‬‬ ‫‏‪ ٧٠‬ف الراعظ والحكم ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬ف الطرائق الوعظية والأدبية ومعانيها ‪.‬‬ ‫فى اللرانى والتعازى ‪.‬‬ ‫‏‪١٢‬‬ ‫(ف )‬ ‫وكل شعره باللذة الفصحى باستثناء الباب الثا‪.‬من «ف الطراث الغزلية وفنونها»‬ ‫والباب الحادىعشر « الطرائق الوعناية » وهما بابان موجزان«{_“ ‪ ..‬ولا أ كنم‬ ‫القارىء أى لقيتُ الألاقة وكابدت العنت فى قراءة مخطوطة الديوان ‪ ،‬وذلاكث‬ ‫لسببين ‪:‬‬ ‫أولهما‪ :‬أن أغلب الحروف يهرزها الإعجام ‪ 4‬أى وضع نتطها ك وك وقفت‬ ‫طويلا أمام كثير جدا من الكليات لتتضح لى حتى يستقم الوزن والمعنى ‪". .‬‬ ‫وثانيهما ‪ :‬أن كثيرا من الكلات مبةورة أو مظ۔وصة أو ق مكانها بياض‪.‬‬ ‫وهن أجل هذا نسخت الديوان بنفسى قبل تحقيقه » حتى آمن المثار وأضمن‬ ‫سلامته ‪.‬‬ ‫ولقد كانت خطت فى التحقيق » أن أضبط الكليات ى وأفسر اللغولات ‪،‬‬ ‫وأذكر الشواهد والدنلاثر ى وأشرح الأبيات التى قد تهم على النارىء ث وأوضح‬ ‫الأعلاموالأماكن وأتعرضللنحو والبلاغئيات إذا رأيت مايو جب دلا‪ ،‬وأصو؟ب‬ ‫للصحف من الألفاظ ‪ . .‬وقد أكلت الألفاظ الناقصة الحروف ‪ ،‬وو ضمت ألفاظا‬ ‫بدل المطهرس أو فى البياض وقد وصل أحيانا إلى حد مصراع بأكمله ى وكان‬ ‫مينى على هذا درايتى بالعروض ‪ 2‬وخبركى بأسلوب شاعرنا وطريقته فى التعبير ‪،‬‬ ‫الق استحدثت ى‬ ‫‏(‪ )١‬يحتذى الشاعر فيهما على غرار ه المواليا » وهو من أشهر الفنون‬ ‫أنواع « رباعى »‬ ‫العصر العباسى ڵ وال لا يلزم فيها مراعاة قوانين العربية ‪ .‬وهو ثلاثة‬ ‫طريقة من طرائقه‬ ‫و « أعرج » و ه نماأل » وقد نسج الشاعر على منوال هذا الأخير ى فكل‬ ‫مع الثلاثة الأول ‪.‬‬ ‫تختلف ثلاثة المصاريم الأولى منها عن‌التلاثة التالية لها ى ثم ختمها بصراع يتفق‬ ‫(ص )‬ ‫وقد وضعت ما عبرت به بين حاصرتين © وننہت إلى هذا ‪ . .‬وقد حذفت واحدا‬ ‫وعشرين بيتا من باب الجون إذ أن فيها من الإسفاف والتبذل هاقد خدش الياء‬ ‫مم إيمانى بأن الأمانة المدية و الأدبية قد تفرض علينا ذكر هذه الأبيات ‪ ،‬إذ أن‬ ‫تجارب الشاعر كلها تحدد لفا ملامحه الغفسية » وتكشف لفا عن شخصيته ورؤيته‬ ‫للحياة ‪ . .‬ولطالما تباينت آراء النقاد حول ‪ :‬هل خضع الفن للاخلا ق كما كان‬ ‫برى «البارودى» ماثلاءأو أن القيمة الجالية فى الفنون مستتلة عنمماير الفضيلة؟‬ ‫والرأى عندى أن لكل منالجالين_الفن والأخلاق معياره‪ ،‬فلا فرق عند الفن‬ ‫_ ومنه الشمر_بين أنيصور الفنانفضيلة أو يصور رذيلة ما دام قد أجاد التصوير‬ ‫فكىلتا الحالتين ‪ . .‬ولا شك فى أن القارىء المثقف المسقنير يعنيه أن يقف على‬ ‫جوانب شخصية الشاعر كلها » وأن يتعرف بجميع أبعادها » حتى يتمثل «‬ ‫الشخصية ى وحتى جيد فهمها والتعامل ممهاں وما زلت أذكر هذه الدراسة الأدبية‬ ‫ل عشناعر المعاصر «عبد الجيد الديب»‬ ‫القيمة للمرحوم الدكتور عبد الرحمن عثامان‬ ‫فقد أحاط بكل جوانبه ‪ ،‬ولم يتودع عن ذكر أشعاره فى مجونه ومباذله وإلخاشه ك‬ ‫ولهذا احتفى بها الأدباء » ودارت أم مرجع لدارتى الشاعر ومحبيه » وحين‬ ‫ظهرت درامة أدبية أخرى عن الشاعر نجغب الدارس ذكر هذه الأشمار ك فلم يغل‬ ‫‪.‬‬ ‫محنه من الحفاوة والمناية ما نالته الدراسة السابقة‬ ‫هذيان‪. .‬‬ ‫المام ش(‬ ‫تجانىها ف‬ ‫ب‬ ‫دخيلة ‪-‬‬ ‫‏‪١‬أبياتا أ حرى‬ ‫‪ . ..‬وقد حذة‪{-‬‬ ‫هذا‬ ‫» لراشد‬ ‫مقحمة ‪ 11‬الديوان‬ ‫قصيدة طو يلة حافلة بالأخطاء‬ ‫حذفت‬ ‫يلى ( ك‬ ‫للشاعر للنساعر }‬ ‫ان سعيد » بعةو ان « موعظة حسفة » وهى لدست ردا على قصيدة‬ ‫و‬ ‫عر‬ ‫‪.‬‬ ‫(ق )‬ ‫أو معارضة له ‪ ،‬ولو كانت كذلك لأثبتناها ى وقد نهبت إل مذا كله‬ ‫فى التحتيق ‪.‬‬ ‫ويهمنى فى النهاية أن ألفت الدغار إلى ما يلى ‪:‬‬ ‫‏‪ _ ١‬ورد فى ثنايا كلام جامع الديوان وناسخه ثلاثة تواريخ تو ضح علاقتة‬ ‫حمعه‬ ‫على بدء‬ ‫ما يدل‬ ‫‏‪١١٥‬‬ ‫ر بيع الآخر سنة‬ ‫‏‪ ٢٥‬من‬ ‫وهو‬ ‫الأول‬ ‫ك ف‬ ‫بالديو ان‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫للديوان ‪ . .‬م فى التاريخ الثاى وهو العشر الاخر من شهر الصيام سغة ‏‪ ١١٤٨‬ه‬ ‫ما يشير إلى فراغه من جمع القصائد بوساطة صديقه الشاعر ومن أفواه المعاصرين‪..‬‬ ‫ثم نجده فى التاريخ الثالث وهو السابع عشر من جيادى الأولى سنة ‏‪ ١١٥٠‬للهجرة‬ ‫يذكر آخر عه_ده بالكتاب جمعا وتعليقا ‪ 2‬وقد نبه إلى أن هذا العمل قد قام به‬ ‫استجابة « لاسيد الكأرم سيف بن الإمام المهنا ‪.‬كما فرغ منه فى محلة عقر بنزوى‬ ‫حمان » ‪.‬‬ ‫‏‪ _ ٢‬اعتاد جامع الديوان وناسخه أن يقف أمام بعض الأبيات فى بمض‬ ‫القصائد فيشرح لغوملتها شرحا تموزه الدقة والوفاء أحيانا ‪ .‬ثم يتابع ذكر‬ ‫أبيات القصيدة ومع يقينى بأن هذا العمل يفتت القصيدة ويقطم على النارىء‬ ‫تفكيره و إحساسه ‪ 0‬وأنه كان من الأجدى أن تذكر القصيدة كاملة ش يعتب‬ ‫عليها بدا يشاء ي إلا أنى احترمت عمله وتركته كا هو ‪ .‬وأشرت إليه خط أفق‬ ‫‏‪ _ ٣‬محخطرطة الديوان المصورة تسير على نظام التعقيب» وقد اختل هذا النظام‬ ‫(د )‬ ‫فى باب الغزل الخالص الذى لم يتجاوزه الشاعر إلى غرض غيره ى وترتب على هذا‬ ‫أى لم أعثر فى الخطوطة كلها على كلة قصيدتين طويلةين ‪ .‬لخطر لى بعد جهد‬ ‫أن أرجع إل مخطوطة « كتاب سلوة الحزون فى الغزل الفائق المسةخرج من‬ ‫ديوان الحيسى» لجامع الديوان وناسخه فوجدتهما ‪ .‬واست أدرى أى جدوى‬ ‫لهذا الكتاب المستقل بالغزل ‪ 2‬إذ أن هذا الشعر كله مدون بديوان الشاعر ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٠٨٩‬ه ‪ ،‬ول ‪.,‬لنا ‪:‬‬ ‫نا جامع الديو ان بتاريخ مولد الشاعر وهو سنة‬ ‫_ أعل‬ ‫‏‪ ١١٥٠‬ھ‬ ‫بتارخ وفاته » ذلاك لأن الديوان قد ح جهه ونسخه فى حياة الشاعر سنة‬ ‫كا ذكر نا سابقا » أى أن سنه حينثذ قد أناف على السجين ‪.‬‬ ‫والله أسأل أن يكون لهذا الديوان أره فىإنماء حياتنا الثقافية ‪.‬و‪.‬أنمجازى‬ ‫القاتمين على نشر ترانا القومى فى حمان وفى جميع أمتنا المربية ‪.‬‬ ‫عبد العلم عيسى‬ ‫(ش )‬ ‫با لشما عر‬ ‫تمر ف‬ ‫بقلم جامع الديوان وناسخه(‪٩‬‏‬ ‫ولد السى بالار رة لاسماة « عين بنى صارخ » من قرى الظاهرة من عمان }‬ ‫فى السقة التاسمة والتمانين بعد الألف من المجرة المحمديةعلى صاحبها أنضل الصلاة‬ ‫والسل" ‪.‬‬ ‫ومد مى وهو ابن سقة أشهر ‪ ،‬ثم انتقل منها وهو ابن س‪:‬م سنين يتيما قد‬ ‫مات عنه أ بواه إلى رية « بيرين » مان مسكن السيد الامام « بلعرب بن سلطان‬ ‫ابن مالك بن سيف اليءسربى العالى » » فرباه بها وأحسن إليه غاية الإحسان ‪.‬‬ ‫فهل بها القرآن والنحو والصرف واللغة وها شاء الله من اللوم المفيدة ‪ .‬وأصبح‬ ‫شاعرا مجيدا أريبا ى حاذق أديب ‪ ،‬ندا مات هذا الإمام ‪ 2‬انتقل منها إلى أرض‬ ‫« ارم » من ناحية « الرستاق » من عمان مسكن أخيه السيد الإمام « سيف‬ ‫ابن سلطان » المالك بعده فأقام بها معه فى أجمل حال ‪ ،‬وأقام بها أيضا بعد موته‬ ‫مع ابنه المالك بعده السييد الإمام « سللمطان بن سيف » بأح۔ن حال إلى أن مات‪،‬‬ ‫فلها مات ارتحل إلى « نزوى » واخذها وطنا دون الأوطان ‪ .‬ومن قصيدة له‬ ‫طو دلة ‪:‬‬ ‫(‪ )١‬فى الأصل وردت اا!_كلمة غفلا بلا عنوان ولا قاثل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬رجعنا إلى « التوفيقات الإمامية » تألف ا‪0‬واء عمد دار باشا الصرى فوج‪ .‬دنا أن‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪١ ٦٧٨‬‬ ‫سنة‪‎‬‬ ‫التاريخ يوافق‬ ‫هذا‬ ‫سلنى أخبر ك عن أصلى وعن حالى‬ ‫«وسائل» قال‪ :‬ممن أنت؟ قلت له‬ ‫والخال‬ ‫الدم‬ ‫معرفات‬ ‫فهذه‬ ‫أى‬ ‫حا أ‬ ‫«وصار» خ إن سأ (‬ ‫ا‬ ‫«الم»ين مستط رأنى ‪« . .‬هى دارهم‬ ‫الننلالى‬ ‫قدرة‬ ‫فيها محل‪ . .‬ونبها‬ ‫وا‪7.‬مال‪١‬ى ‪(٢‬‬ ‫‪:‬‬ ‫إرادا ل‬ ‫بل‪.١‬نت ‪.‬‬ ‫حى‪.‬‬ ‫من بلرى‬ ‫‪:.‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫«وود ر»حلت إلى يرن‬ ‫آصون عرضى ولم آبخل' بموجودى‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪١٠‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫خبرى‪..‬إنى رجل‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ها‬ ‫«يا جاهلا»هاك‬ ‫؟‬ ‫۔ا\‬ ‫جمع الصناديد(")‬ ‫على‬ ‫فضلا‬ ‫تفوق‬ ‫» وإننى من » صنادرد ججحاجحة‬ ‫كر بن وائل خير السادة الصير(ؤ)‬ ‫«أبيمن»الأزد والأمالكريمة من‬ ‫(‪ )١‬ما بين ااقوسين بياض فى الأصل‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يبرين هى « جبرين » تقم على بمد أربعه أميال إلى الجنوب ااغربى من بهلاء وتبعد‬ ‫عن « ‪.‬سقط ه العاصمة تحو ‏‪ ٠‬‏‪١‬ه كيلو مترا ! وبها قلعة هاءة بنيت فىأواخرالقرن الدام عثمر؛‬ ‫وأص‪,‬حث مقر السموم والفنون والصاءات العيانية وقد بناها الإمام بلعرب بن ساطان سنة‬ ‫‏‪ ١٦٠‬م‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الحاجحة ‪ :‬السادة السارعون إلى السكارم واحده ‪ :‬جحجح وجحجاح‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬عند ‪.‬ا جاء الإسلام إلى ساطنة عمان كان الأزد هم التجمع ااقبلى الرئيسى نى _ان‬ ‫بزعامة ماكين هيا ‪ :‬عبد وجيفر ناعتنق العمانيون الإسلام طواعية ‪ .‬وبلغ الأزد ذروة قوتهم‬ ‫‏‪ ٦٠‬عا۔‪.‬ا من بلوغ دعوة الإسلام لم ‪.‬‬ ‫بمد حوالى‬ ‫نام‬ ‫يسما‬ ‫مة___‪-‬د م‪4‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.,.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫وناسخه‬ ‫(‬ ‫مؤلفه‬ ‫إنشاء‬ ‫من‬ ‫« سلمان بن بلعرب بن عامر بن عبد الله بن بلعرب بن عبد الله بن بلعرب »‬ ‫الجد لله المرفق لاسداد ء الهادى سبيل الرشاد ‪ ،‬البرىء من الوالد والوالدة‬ ‫والأولاد » والصاحب والصاحبة والآباء والأجداد » والأعام والأخوال والأرحام‬ ‫والأعداد ‪ 2‬والأكد_كال والأشباه والأضداد والأنداد ك إنه هو الميم البصير‬ ‫مه المبدأ و إليه الرجوع والمصير ث وبه تيسير كل عسير ‪ ،‬بيده اللير وهو على كل‬ ‫شىء قدير » أحمده على التسهيل والتيسير » والتأهيل والتذريع والتأو بل والتف۔ير ك‬ ‫وصلاته وسلامه على سيدنا محمد الهدير النذير" ث السراج الواضح المنير" ‪ ،‬الاثر‬ ‫فى الله حق القشمير المدمر أعداءه غاية التدهيرث‪ ،‬صلى الله عليه رعلى آله ‪.‬ا فات‬ ‫الأأشر؛ بالتعريف والتفكير ء والتأنينث والتذكير وما هة أهل التقوى بالتهليل‬ ‫والتكبير ي والقسبيح والققديس والةذ كير ‪.‬‬ ‫أما بمد ‪ :‬فأقول وأنا الفقير إلى الملك اللى" ‪ ،‬المتوكل فىكز“ مقدر ومةضرت‬ ‫‪ .‬وأاف ااعىء‪: ‎‬‬ ‫(‪ )١‬مؤلفه ‪ :‬جا‪.‬عه ‪ .‬يقال ‪ :‬ألف الكتاب بتشديد اللام ‪ :‬جمه‬ ‫ولا قائل ‪.‬‬ ‫!ا_كامة بلا عنوان‬ ‫وردت‬ ‫الأمل‬ ‫وفى‬ ‫ه۔ض‪.‬‬ ‫‪.77‬‬ ‫وصل‬ ‫(خ (‬ ‫سلمان بن المعرب بنعامر بن عبدالله بن بلرب بن عبد الله بن «بلدرب» الحتندى‬ ‫السلمان ء المقّرى الروئ « العانة » أنى رتمت على شعر رائق » حسن فائق }‬ ‫يروق الأبصار ‪ ،‬ويطرب المسامع ‪ ،‬ويصغى إليه من أولى الفهم كزث راء وسامع"‬ ‫لقيه‪ :‬المتقن‬ ‫الأعيان } ولسان هذا ‪:‬لزمان } الشيخ الدام الفصيح ‘‬ ‫«زنامه» عي‬ ‫الفصيح ء الشاعر الأديب؛ الر" ك‪ » :‬الماهر الأريب؛ الذ كى ' « راشد بن خميس‬ ‫ابن جمعة بن أحمد الحيسو؟ » النزوئ؟ المانى » أعمى الدينين بصير القلب » صاحب‬ ‫العقل الكامل والذبآ ء الفقير من المالں الننى بذىالجلال‪ ،‬رهو فى جلة فنونتَتى‬ ‫ومعانى » وأصول وفروع فائقة المبالى } إلا أى وجدته فى جملة قراطيس متفرقة }‬ ‫متَدًغنرة«مفر"فةه } فأخذتنى البرة" علمية حينلذ فجمعته ‪ ،‬و بأحسن القرتيب والوضع‬ ‫« وضغتة » ڵ وجعلته تذكرة للعارمين ل عه ورة۔ته ‘ وتنبعمرة لهم اا حصر ته‬ ‫ووصفته إذ ك فيه من مداح بعجز عن وصفما المادحون ء ونصاح لايبلغ مالها‬ ‫الناصحون‪ ،‬وقراأح يقف عندها الناثررن والشارحون وك فيه منالآداب الغة‬ ‫والمواعظ الفائقة المتحسنة ‪ ،‬والمناهمى و الأوا‪.‬ر ااصادفة البيغة ‪ ،‬والمموم الشاثنة‬ ‫المتقنة بلك فيه من اللعاف المفيدة الى لاتمحمى» والباف المشيدة التى لاناتةمَى‬ ‫الآن ‪ .‬نه بفذل الله ما آب ك‬ ‫ولا بد أ نه عغد ا تفرته » غاب منه ماغاب ‪ 2‬آب‬ ‫والحد لله إذ كان الناظم عندى فى الحياة مرجودا ‪ ،‬ومن إخوانى وجسيراتى‬ ‫معدردا ! « نأنى‪.‬نا الفخار « أ نا وإياه فيه » الله يبقيه ويقيه وبكفيه» فجردته حافظا‬ ‫أكثرته » حاصرا منه أكبره‪ ،‬فساعد ى دلجىمعه ووذ عه‪ ،‬ووفتني«الله إلى» تأايفه‬ ‫وجميل ه خه ي وإلى تعليمه وحصول نفعه » فحصرت « ‪.‬غه »ما شاء الله نقلا من‬ ‫(ذ )‬ ‫المطورك وما يسر الله حفظا منالصدور ث «حتى» صار ديوانا ححفا تجيبا‪ ،‬وخرج‬ ‫كتابا كفا عجيرسا » فرتته المسل مطالعته » ولا تحل مُناولله ومُداوليه »‬ ‫ويفهم‪ .‬على أوضعت‬ ‫بل اليعرتة كل «فنفية» و يعل ويوه‌فة ‪1‬‬ ‫مم شبهه وشكله } و لقد تأمعه‬ ‫‪.‬ه كل «فن» مع فنه ومثله‪ ،‬وجهت ‪ 11‬جنس‬ ‫كله م أجد محرآ منأبحر الشعر إلا وهو به » ولا قافية «منالقواف» إلا وهىبه‪،‬‬ ‫ولم أعلم أنى عرضت منه شيئا إلا ووجدت به «جلة‪.‬ن الك» بأىن من‌الفنونبه‬ ‫فضلا عن باب الكم الذى رأيته قد استوفى ذلك أيضا وجدت به الفزل الفائق‬ ‫فى أو ل قصائده التى فى امدح أو فى الذم » والتى فى ا لكم وخيرها »فضلا عانلنزل‬ ‫المنفرد ببابه منه وحده ‪ 2‬وها أنا شارع إن شاء الله ى تسويد ما محصل عندى من‬ ‫لاحقات زياداته » وفى حديد « ما » أظفر به من ذاهبات إفاداته ‪. .‬‬ ‫وقلت ‪:‬‬ ‫سليل خيس فافَ كز؟ الدواوين‬ ‫«» لا إنما ديوان راشد الرضى‬ ‫غدا خير بستان رَرى بالجساتين‬ ‫«حو» ى كل؟ فن م العلوم لأنه‬ ‫دكتا» ب شريف؛ قد حوى كل حكة‬ ‫فواكهله أزرت على الطلح والسين‬ ‫‪٠‬‬ ‫_‬ ‫‪٠‬‬ ‫خير تضمين‬ ‫جواهر نغامِ ضأذت‬ ‫وك ره‬ ‫فيه ‪٠‬ن‏ مخثور نر‬ ‫» دك‬ ‫م‬ ‫ه‪.‬‬ ‫س ‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫محزون‬ ‫مسيرة مهموم وُلوة‬ ‫«جزا»ك إله الدرش فيه إنه‬ ‫بهكز؟ كنز فاق أكن قارون‬ ‫«وناظ»مه الحيسو؟ لا زال حابسا‬ ‫(ض )‬ ‫فاعرف _ هديت _ معرفة أبوابه وفصوله ‪ 2‬وصفة أسبابه وحصوله ي وبغية‬ ‫إيابه ووصوله ‪.‬‬ ‫وكان ذلك منى مون لالك الملام ى بالشر الأخر من شهر الصيام ‪ ،‬من‬ ‫سغة بمانى سنين وأربعين بالتمام ث بعد « أن انة»ضت وأ لف عام ص فهنا ترتبت‬ ‫فصوله وأبوابه ‪.‬‬ ‫والله المتفضل علي؟ بجزيل ثوابه ء الملكفل لى بالفجاة من وبيل عقابه} وأ ل‬ ‫عذابه‪ ،‬فهو الراحم فى يوم مآله ومآبه » وهو أولى بهدايته وأولى به‪ ،‬إنه الكريم‬ ‫الرحيم } « ولا حول ولا قوة إلا » بالله العلى العظ ‪ ،‬وعلى سيدنا عمد وعلى آله‬ ‫وأصحابه الصلاة والتسليم ‪.‬‬ ‫الباب الأول‪ :‬فىالمدا تح النبو ية التى امتدح «بها سيد» البر«ية» عازلة ‘‬ ‫وفى الدعاء والتضرع إلى ا له » «وهو مرتب» من أحر الشعر كلها ث وعلى القوافى‬ ‫كلها من الهمزة إلى الياء ‪.‬‬ ‫الباب الثانى ‪ :‬فى المدائح اليعربية الق امدح بها من أدركه ‪.‬ن السادة الأئمة‬ ‫ملوك آل يعرب إماما بعد إمام على الجو الى ‪.‬‬ ‫الباب الثالث ‪ :‬فى المداح الغافرية التى امدح بها الديد الإمام حد بن ناصر‬ ‫ان عامر بن رمثة بن خميس الفانرى ‪.‬‬ ‫البات الرابع ‪ :‬ف مداح قضاة المسلمين وولاتهم ومن اشة۔ل عليهم ‪.‬‬ ‫الباب الخامس ‪ :‬فى مداح الاخوان والأصدقاء و‪.‬مكاتبانهم ‪7‬‬ ‫وإهداء السلام إليهم } وما يناسب ذلك ‪.‬‬ ‫(غ )‬ ‫الباب السادس ‪ :‬فى الهجاء والشتم وما يطابته من استحق ذلك ‪.‬‬ ‫الباب السابع ‪ :‬فى النزل انفائق الذى ل يتخلص منه إلى شىء غيره ‏‪ ٧‬وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫يو أفقه‬ ‫وما‬ ‫ذللك‬ ‫فون‬ ‫‪.‬‬ ‫الغر اية وفنونها‬ ‫الطر اثق‬ ‫الثامن ‪ :‬ف‬ ‫الباب‬ ‫الباب التاسع ‪ :‬فى المجون والسخف والمزاح والحكايات وما يجانس ذلاك ‪.‬‬ ‫‪.‬۔‬ ‫_س۔۔۔‬ ‫_ ‪.‬۔۔_۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الباب العاشر ‪ :‬فى المواعظ والكم والآداب ‪ ،‬والنصااح والوصايا والفوائد‬ ‫وما يلحق بذلك ‪.‬‬ ‫الباب الحادى عشر ‪ :‬فى الطرا؟ق الوعفاية والأدبية ومعانيها ‪.‬‬ ‫الباب الثانى عشر ‪ :‬فى اارانى وااتعازى ‪ ،‬وهو خاتمة الديوان ‪ ،‬والله اللعين‬ ‫المستعان ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مط۔وس‬ ‫أو‬ ‫كا نه بياض‬ ‫وضمنا إذ أن‬ ‫من‬ ‫بين الأقواس‬ ‫ملحوظة ‪ :‬ما‬ ‫‪-‬‬ ‫پو_چرسچجموببسجبس‪.‬م۔۔‪‎‬‬ ‫‪}1‬‬ ‫‪5 .‬‬ ‫‪:: .‬‬ ‫ٍ‬ ‫‪:‬‬ ‫رم ‪.‬ح مز‬ ‫‪7..‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪8‬زاينم‪.‬ت‬ ‫‪. 0‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪=> . -= . 7‬‬ ‫‪. :٠١‬‬ ‫‪: ٠٠‬‬ ‫‘`‬ ‫‪ ٠‬ه‪‎.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫< ==‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪: ..‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫ت‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫> ‪:‬‬ ‫َ‬ ‫‪. ٠‬‬ ‫‪37‬‬ ‫=‪.‬‬ ‫‪.‬۔‪‎.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪._=.‬۔۔۔‪-‬۔‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬۔۔‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫`‬ ‫‪٦7٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫اامحفة ‪:‬اثالثة منالخطوط‬ ‫تنا‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪7‬‬ ‫امجزنا‪‎‬‬ ‫; ‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫!‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪- :٠‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. ٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‏‪-:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أ‪ :‬‏‪٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ - :‬ني ‪. `.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ....‬‏‪٤‬‬ ‫‪:". .:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..:‬‬ ‫‏‪٦.‬لخ‪:`.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ..‬درج‪. .‬نهن‪١‬‏‬ ‫ر‪......‬‬ ‫‪ “..‬مؤ‪ 2.:...‬‏‪ ٨‬ي‪ :.‬يامي‪.‬‬ ‫‪.:.:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪. .....‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٩ .. :‬‬ ‫‏‪. ١ ٠.‬‬ ‫۔۔‪....‬۔ ‪ .‬۔‪..‬اء‪ .‬مه‪...‬۔ث‪..‬أل‬ ‫‏‪.... ٠‬ممكك‪.‬‬ ‫خذ‪ .‬۔‪ ..........‬ه الند ۔لل‪::‬۔‪ .‬التا‬ ‫‪.‬مالذ۔۔‪..‬ما‬ ‫‪.....‬‬ ‫‪ ....‬۔س۔ح۔ هن‪ .‬۔‪.‬ت‪.‬۔ نسخ م‪.‬ه۔۔_‪.‬له‪..‬‬ ‫‪.‬۔‪ .:....‬ه ‪ :....:.........‬مل‪ .‬۔‬ ‫السداد ة شتكةتدمتذن مشف انا لنفي تختنتمفلدعابى‬ ‫‪-‬‬ ‫التَاّإلاول‬ ‫« ف مداح النبو نة ‪ ،‬التى امتدح بها خير البريةحد عنة‬ ‫و فى الدعاء والتضرع إلى الله تالى ‪ ،‬وهو مرتب من أبحر‬ ‫الشمر كلها ث وعلى القوانى كلها من الحمزة إلى الياء »‬ ‫لازالت‬ ‫القافية الهمزة والبحر الحث ‪:‬‬ ‫يوم اللة‪ .‬اء‬ ‫الأنام‬ ‫شفييسم؛‬ ‫عن‬ ‫وقائثل‬ ‫وض__×<«‪٩١‬‏‬ ‫ظلة‬ ‫ف‬ ‫عليه‬ ‫بصلى‬ ‫ومن‬ ‫النلذناء‬ ‫محسن‬ ‫نة‬ ‫امد مةرُو‬ ‫له الهمس‬ ‫ق‪ ,‬وذ كاء‬ ‫ورا ‪,‬‬ ‫برعى الرعايا عي ني'‬ ‫االلمررااتف_{‬ ‫بباالدلاداجى‬ ‫وبتةررنن االلمشمرشكرك الرا‪٣‬جليرر‏جسة ‪2‬‬ ‫_ الذكاء بفتح الذال المعجمة‪ :‬المقل ‪ ..‬والمداجى بالدال المهملة والم المنافق‪.‬‬ ‫شفاء‬ ‫مم‬ ‫رحمة‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫أخلاقه‬ ‫تلويك‬ ‫دى ونشر الكب_«"“‬ ‫يفوق نشرا بنشر الجا‬ ‫م‬ ‫_ الحادى بالجم الزعفران ۔ والكباء عمدودا وبكسرالكاف المود الطيب‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ست‬ ‫ف‬ ‫ر‬ ‫والغفو‬ ‫والبدر‬ ‫كالشمس‬ ‫ض والسيا والهواء‬ ‫دانت له ساكنو الأرز‬ ‫أهل الدةا‪,‬ؤ‪)٤‬‏‬ ‫جيشة‬ ‫رُ‬ ‫الج‬ ‫جيشه‬ ‫وإن رأى‬ ‫‪17‬‬ ‫ء‬ ‫و ر ‏‪ ١‬ء‬ ‫‪ :‬سميع‬ ‫ما‬ ‫ن‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫عسر‬ ‫ا صاره‬ ‫(‪ )٢‬يقرن ‪ :‬يجمع‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬ف الأصل ( من ) اقط وبغير الواو يختل الوزن‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬النشر ‪ :‬الراحة الطية وفى الأصل‪ :‬بنعره ‪ .‬والصحبح نشر قط‪‎‬‬ ‫(‪ )٤‬الجر ‪ :‬المظم الكئير‪. ‎‬‬ ‫أو عاصفر فى هاء‬ ‫مام‬ ‫ف‬ ‫كغاعيل‬ ‫و‬ ‫_ المام بض الثاء المثلثة المعجمة ‪ :‬الحشيش الصغير ‪.‬‬ ‫فى الندى والسخاء‬ ‫ر‬ ‫كالليث ‪ :‬الحرب والبح‬ ‫ام_ترا‪٩١<.‬‏‬ ‫نير‬ ‫دى‬ ‫الها‬ ‫الشفيع‬ ‫التى‬ ‫هذا‬ ‫قى خا الأن‬ ‫اللا‬ ‫سيده‬ ‫عدا‬ ‫ومسا ‪ »,‬‏‪(٢‬‬ ‫بسكرة‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫إلى‬ ‫علبه‬ ‫صلى‬ ‫‪٠‬‬ ‫رخا«"“‬ ‫أو‬ ‫بماصفر‬ ‫ت‬ ‫وكلما الريح هم‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ى‬ ‫ح‪_.‬ا‪ %‬ث‬ ‫محل‬ ‫أ ظف_ر؛‬ ‫بصدق‬ ‫فإن ‪577‬‬ ‫_ الباء بكسر الماء المهملة ‪ :‬العطاء يقال ‪ :‬حباه أى أعطاه ‪.‬‬ ‫و بلاى‬ ‫محيىس۔۔ قى‬ ‫أرجع‬ ‫أجانبه‬ ‫وإن‬ ‫رجالى‬ ‫ويا بلوغ‬ ‫بيا عَفييى‬ ‫لا عصمتى ‪..‬‬ ‫‏(‪)٥‬‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‪..‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نا‬ ‫ارث‬ ‫جسر‬ ‫عن‬ ‫‏‪ ١‬لى‬ ‫‏‪ ١‬ل‬ ‫باره‬ ‫اعوذ‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٤.‬ا‬ ‫ة ‏‪٠‬‬ ‫من ورالفى‬ ‫سصحيفتى‬ ‫واعطى‬ ‫اخيبة‬ ‫وان‬ ‫البة___ا«“‬ ‫بدار‬ ‫دار‬ ‫سنى‬ ‫خالق‬ ‫يا‬ ‫دعاى‬ ‫سمت‬ ‫فقد‬ ‫إلهى‬ ‫دعاىف‬ ‫اجب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠ .. ٩‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫فبكالى‬ ‫فى‬ ‫تا‬ ‫منزا‬ ‫لم افق‬ ‫و حقك‬ ‫‏(‪ )٢‬البكرة ‪ :‬الفدوة ‪ .‬تقول أتيته بكرة أى با كرا ‪.‬‬ ‫() الامتراء ‪ :‬الشك ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الرخاء ‪ :‬الريخ اللينة الى لاتحعرك شيثا ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬فى الأصل ه ألت ج‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬الجزل ‪ :‬الكثير‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬بوثنى ‪ :‬هيث لى وأحللنى ى يقال ‪ :‬بوأء وبو له منزلا ‪ 5‬هيأه له‪. ‎‬‬ ‫ماى‪.‬‬ ‫بشرب‬ ‫ولا‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫طعما مى‬ ‫ه خ ت‬ ‫و لا‬ ‫‪٠ !.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٤١‬‬ ‫جرا‬ ‫من‬ ‫غ_دا‬ ‫بك‬ ‫القافية الباء الموحدة ‪ . .‬والبحر ‪ :‬البسيط‬ ‫‪.‬۔۔۔‬ ‫۔ے'۔۔۔‬ ‫ولا وصالاثر من همى ولا أقر(‪'١‬‏‬ ‫ها فى ذاك من ‪7‬‬ ‫ميسى حيا‪:‬‬ ‫((‬ ‫كراهة ‪ 2‬يا خ‪.‬يار االلر‪١.‬؟تد ‏ ‪٧١‬الد'‘‪٨‬رب‬ ‫عن زيارتكم‬ ‫ولا تظمى تمنى‬ ‫حالا دعتنى إلى التوير والأدب‬ ‫لكن تبدلت من حال قد انقَأبک‬ ‫روعاً لأنقذها من حفرة العطر ف;)‬ ‫فسرت أرةع نفنى عن غوايتهبا‬ ‫مد‪.‬ح النبى الكريم المصطنى الربى‬ ‫وكلا رمت مدح الفاس مات إلى‬ ‫أكرم به من ني" فاق كل نى‬ ‫خلق الله قاطبة‬ ‫حمد خير‬ ‫الحجب‬ ‫باطن‬ ‫ف‬ ‫غربت‬ ‫وما‬ ‫شمر‪.‬‬ ‫ما طلمت‬ ‫العرش‬ ‫علميه ‪7‬‬ ‫صلى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الهمز ج‬ ‫‪:‬‬ ‫والحر‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فوق‬ ‫من‬ ‫الممناة‬ ‫التاء‬ ‫‪:‬‬ ‫القافية‬ ‫ألا لا صاح لا تمدح‬ ‫يا كل‬ ‫من‬ ‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الرأشوا‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ايلى وتخترى‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ (٢‬مسى‬ ‫‏(‪ )١‬هنى" الطعام ‪ :‬تهنأ به أى فرح‬ ‫‏(‪ )٣‬الخرد ‪ :‬جم الخريد والخريدة والرود وهى البكر لم تمس قط أو الميية الطويلة‬ ‫الكوت‪ .‬وااءرب ‪ :‬جمع عروب ث وهى المرأة الحناء التحببة الى زوجها ‪:‬والمروبة مثل المروب‬ ‫فى صفة النساء ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬العطب ‪ :‬الملاك ونمله عطب من باب حزن‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬الحت بسكوت الما‪ ( .‬ويجوز ضمها ) الحرام ‪ .‬وما غبت وقبح من الكاسب‪‎‬‬ ‫كالر وة ‪.‬‬ ‫‏‪0٠٠‬‬ ‫وا‬ ‫والطاغوتر‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫للاصنا‬ ‫اله۔ابه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ولا‬ ‫السبت‬ ‫صاحب‬ ‫مينا‬ ‫يهوديا‬ ‫ممدح‬ ‫ولا‬ ‫ا له قبل تفاوت الوقت "©‬ ‫ن؟‬ ‫ولك امد‬ ‫‪٢‬‬ ‫الب ‪٠‬خت‪(-‬‬ ‫من‬ ‫يعد َم‬ ‫ال ‪3‬له‬ ‫نى‬ ‫بمدح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ن‬ ‫(‪4‬‬ ‫‏‪٠-‬‬ ‫۔ ر‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫)‬ ‫و ا) حم‬ ‫بالين‬ ‫رعمه‬ ‫ا‬ ‫صاد و‬ ‫نى‬ ‫ففى كبتر‬ ‫خر ى‬ ‫فى‬ ‫ر‬ ‫الكئًا‬ ‫تارك‬ ‫نى‬ ‫والفعتر‬ ‫الوصف‬ ‫حليف‬ ‫مداححه‬ ‫عن‬ ‫يقصر‬ ‫والصمت‬ ‫النطق‬ ‫أهل‬ ‫ر‬ ‫خذ‬ ‫المكرم‬ ‫محمد‪-‬‬ ‫ه وهو البدر فى الدأست‬ ‫هو الضرغام فى الهيجا‬ ‫۔ الدست ‪ :‬الجمس _ وهو بفتح الدال المهملة ‪.‬‬ ‫والوقت‬ ‫الحين‬ ‫فى‬ ‫وسلوا‬ ‫عليه‬ ‫صلوا‬ ‫ألا‬ ‫السريع الاانى ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫والبحر‬ ‫القافية ‪ :‬الثاء الة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏;‪٨‬‬ ‫د‬ ‫ِ‬ ‫باافيث‪.‬‬ ‫المحمل‬ ‫بعد‬ ‫حة‬ ‫امدح رسواح الله تقى من الرة‬ ‫يبغض أهل الفسق والمك(©©‬ ‫الذى‬ ‫الهادى النى‬ ‫حمد‬ ‫ليث«{©‬ ‫ثامر‬ ‫راك كريم‬ ‫سيدر‬ ‫من‬ ‫الله‬ ‫عليه‬ ‫صلى‬ ‫الجيت‪ :‬الصنم ‪ .‬أوالاحر‪.‬‬ ‫واط غواغيتك‬ ‫‏(‪ )١‬الطاغوت‪ :‬كل معبود دون انته ى وجعه طو‬ ‫‏(‪ )٢‬لك ‪ :‬أصلها الكن وحذف النون جاش للذمرورة وقالوا إنهقبيح ومثلوا لهبقولالشاءر‪:‬‬ ‫ولك اسقنى إن كان ماؤك ذا فضل‬ ‫أستطيمه‬ ‫ولا‬ ‫بايه‬ ‫ولت‬ ‫‏(‪ )٤‬البهت الكذب مثل الين ‪` .‬‬ ‫ر‪)٣‬‏ البخت ‪ :‬كلمة فارسية عرببها ‪ :‬الحظ ‪.‬‬ ‫‏‪ )٥( .‬العيث ‪ :‬الفاد ‪ :‬تقول ‪ :‬عاث عيثا وعيؤثا وعيثانا الشىء أفسده ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬زاك ‪ :‬طاهر ونعله زكا بمعنى طهر وصلح‪. ‎‬‬ ‫التانية ‪ :‬الجم _ والبحر ‪ :‬البسيط الأول ‪:‬‬ ‫اهل الغ والموج ( ‪0‬‬ ‫واترك مقالة‬ ‫والممج‬ ‫منهج الأوباش‬ ‫وع‬ ‫يا صاح‬ ‫إلى يسار ‪ ..‬ومن ضيق إل فرج‬ ‫واذكرا إلهك تنقذ من مُماسَرةم‬ ‫الرياح ومجركالفك فالليج <>‬ ‫قوه قدير“_ لا شريك له‬ ‫زبة‬ ‫بنا رهوفة رحب" قح الحجج‬ ‫له‬ ‫قد حَسّنا بنى لا نسير‬ ‫الدرج‬ ‫عالى‬ ‫حلا‬ ‫و نبلغ‬ ‫به‬ ‫آخرة‬ ‫دنيا‬ ‫حر‬ ‫نطمه‬ ‫فرن‬ ‫وقد أصارت أحيل الشرك فى حرج‪,‬‬ ‫محمد أورئتننا الحيرة طلمله‬ ‫صلى عليه إله الهرش ما سَجَم المادى وأطرب بالأسجاع كل شجیى('‬ ‫_‪-‬‬ ‫التانية ‪ :‬الحاء المهملة والبحر ‪ :‬الفزع الثالث من الاويل ‪:‬‬ ‫ثرف فى الحشر أر مج راح‬ ‫}‪-‬‬ ‫هدية‬ ‫إلى المصفى الهادى سأهدى‬ ‫جواهر شر أخجرت من قراحيى(&‬ ‫نفانسح و أحكم الطب قظمها‬ ‫المداأح (ُث©‬ ‫خي عن ذك‬ ‫من الشعر‬ ‫وحدها‬ ‫نسيجة‬ ‫صارت‬ ‫‪7‬‬ ‫وأ كرم غا فى الأنام وراح(‬ ‫محد أزكى الحلق جا وعنصر‬ ‫نافح‬ ‫بمر على طيب من السك‬ ‫لطانة‬ ‫النسےَ‬ ‫له لقد حكى‬ ‫س‬ ‫(‪ )١‬الأوباش ‪ :‬سفلة الناس وأخلاطهم ومةرده ‪ :‬الوبش والوبش الحمج الحخقى ‪ .‬يقال‪: ‎‬‬ ‫رجل همج وهمجة وقوم همج ‪ :‬لاخير أيهم‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬اللجج ‪ :‬المياه الكثيرة المميقة ومذرده المجة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬ااطب ‪ :‬الحاذق الماهر بعمله‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الدجى ‪ :‬الحزين المشغول البال‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬نسيجة وحدها ‪ :‬آى منفردة بحن لا نظير له‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬عحد خير لمتد؟ محذوف تقديره هو أو بدل من المصطنى ‪ .‬أزكى ‪ :‬أطهر‪. ‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫هو المصطفى اختار بنش آل هاشےِ سليل الكرام الأمجدين المحاجح‪©١‬‏‬ ‫وفضل حلوم راسخات رواجبح «‬ ‫له من جزيل الفضل فضل شجاعة‬ ‫ناجح‬ ‫الأمرُ أ نجح‬ ‫غنه‬ ‫فيصدر‬ ‫بسرعةر‬ ‫۔_ذاه‬ ‫أمر‬ ‫متى ما يةقس‬ ‫فلولاه ما صلى مُصَزة ولا دعا ليمر داع ق مُراد الهال‬ ‫ر‬ ‫ح‪") ,‬‬ ‫يجاوب ‪7‬أسجاع الجام الصوا‬ ‫ساجم“‬ ‫يصل عليه ماهرج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ . .‬والبحر ‪ :‬المتقارب‬ ‫القافية ‏‪ ١‬لاء الممحمة‬ ‫ولا باخلا ‪ ..‬عرضه مة۔سخ‬ ‫لثياً‬ ‫توالله لا أمسدحرن‪.‬‬ ‫م‬ ‫ً‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‏‪١ ,‬‬ ‫‪..-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ث‪.‬‬ ‫‏‪., ٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫۔‬ ‫ء‬ ‫بدح‬ ‫ذا‬ ‫تائها‬ ‫؟‬ ‫خو‬ ‫اخا‬ ‫ولا‬ ‫سى‬ ‫ر ب‬ ‫‏‪ ١‬مدحن“‬ ‫ول‬ ‫‪<٤.‬‬ ‫آ‪‎.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بارض السبخ(‬ ‫حبو‬ ‫بدذرت‬ ‫وإفك‬ ‫مإن أسدحن' رب حرص‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫طهرت من بوب عرصى‬ ‫‪7‬‬ ‫نى؟ اهدى‬ ‫و لكرن مدحت‬ ‫مدى ونالام الممى قد ¡‬ ‫الأنام الذى نوره‬ ‫شفيع‬ ‫ر ‪.2‬‬ ‫ولم‬ ‫و نعى‬ ‫"‬ ‫افدى‬ ‫طريق‬ ‫هدانا‬ ‫و‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‏«(`‪©٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشخ‬ ‫ف‬ ‫صورت‬ ‫صورة‬ ‫له‬ ‫اسةه_وى‬ ‫‏‪ ١‬ں‬ ‫فبل‬ ‫دو‬ ‫حرد‬ ‫مدى مامنادر بصوت صرخ‬ ‫لاة إأث الورى‬ ‫عليه ه‬ ‫(‪ )١‬الحاجح الأشراف الأسياد المسارعون للى المكارم ومفرده الحجح والجحجاح‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٧‬اللوم مفر ده الحلم ‪::‬ااصبر وا لأئاه ضد الطبش ‪4‬ء وقدر يقابل به الهل واللغه كقوله‬ ‫هو ماسراه‬ ‫ه وإن سفاه ااشيخ لاحلم بمده » ومن معانيه أبضا المقل ‪ . .‬أما المم بضم الماء‬ ‫‏(‪ )٢‬تهزج ‪ :‬تر م وطرب ى غنائه ومثله ‪:‬هزج وهزج ‪.‬‬ ‫النائم ف نومه ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬يكنى بالشطر الثانى عن عدم الفائدة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬ظلام ‪ :‬مفعول به مقدم للفعل نسخ ‪ .‬ونسخ العىء ‪ :‬أزاله وأبطله‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٦‬ذو ‪ :‬معنى الذى وهو جاز وتصاغ ليتنوصل بها الى وصف العارف بالحل ف‪:‬كون‬ ‫ناقصة لايظهر فها إعراب كما فى الذى ‏‪ ٠‬ولانى ولا تجمع ‪.‬‬ ‫القافية الدال المهملة ‪ . .‬والبحر اللفيف ‪:‬‬ ‫خليانى أمدخح خيار العباد‬ ‫يا عذولة قصّرا] الذل عني‬ ‫الأنام يوم التنادى«‪'١‬‏‬ ‫ح‬ ‫البرايا‬ ‫المصطفى خيار‬ ‫أحمد‬ ‫هو غيث ال‪.‬ط‌اش بدر النادى‬ ‫هو ليث الإقدام ر السرايا‬ ‫_ النادى ‪ :‬المجلس ‪ . .‬ويقال له ‪ :‬ناد وندئ؟ بفتح النون ‏‪ . ٠‬والر ممروف ‪.‬‬ ‫ويقال له ‪ :‬نر يإسكان الم ‪ ،‬ونمر بكسرها ‪ ،‬فإن اعترض معترض وقال ‪ :‬كيف‬ ‫يهاب‬ ‫‪ .‬ولا‬ ‫ازل }‪-‬ى(")‬ ‫ق‬ ‫النوم‬ ‫إن الغر لايعتر ره‬ ‫له ‪:‬‬ ‫النى بالنر ؟ هنقول‬ ‫يوصف‬ ‫أشجع الحيوانات ء و أقلها احتمالا للضبم } وربما حل على الأسد‬ ‫ولا يغرق ‪ 0‬وهو‬ ‫فيهرب منة على سجيل الاعتذار إليه س لا خوفا مفه ‪ ،‬لأنه يطلبه بمض الأحيان‬ ‫مبتدأ به فيه ‘ شنل هذه‬ ‫قبل أن‬ ‫با لبأس‬ ‫‘ ولا يجتدىء‬ ‫مساعدا له على أءداثه‬ ‫الصفات الحمودة لاتوجد إلا فى محمود مشكور ‪.‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وغار‬ ‫حن‬ ‫واب فى راء‬ ‫وله العضو والكرامة والرلجة‬ ‫وأه(؛ السبع الطباق ال‪__ّ٥‬دا«(")‏‬ ‫سلكت فى منهاجه الإنسرُ والجر‬ ‫س وكيد الكفار والحساد‬ ‫معاندة الفا‬ ‫كلك لم ينج مرن‬ ‫منزل السدو ‪ . .‬مغزل الإفساد‬ ‫الكافرون مكرا فى‬ ‫مكر‬ ‫‪1‬‬ ‫‌ ك ‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‏‪ ٠‬اد‬ ‫الة‬ ‫‏‪9+7٦‬‬ ‫عين‬ ‫‪7‬‬ ‫ظہير‬ ‫ط‬ ‫لديهم‬ ‫مرة‬ ‫وا بو‬ ‫_۔‬ ‫حس‬ ‫‪-.‬۔۔۔‬ ‫‏(‪ )١‬يوم النادى ‪ :‬كناية عن يوم القيامة ونيه ينادى الناس بعضهم بعضا من شدة الحول‪..‬‬ ‫‪ )( .‬السرى ‪ :‬سير الليل وقولهم « عند الصباح يحمد القوم السرى » هو مثل يضربونه ى‬ ‫احنيال المشقة رجاء الراحة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ااطباق ‪ :‬المطابق ‪ .‬يقال ه هذا طبيق ذاك أو طباقه » أى يطابقه ويوا قه ‪. .‬وطاق‬ ‫الأرز ‪.‬اعلاها ‪ . .‬قال تعالى ( سبع سموات طباقا ) ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١ ٠.‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫_ منزل الدو أصله مغزل الندوة كة ‪ . .‬خذف هذا الناظم الماء مغه جواز‬ ‫ذلك وشهر ته فى أشعار العرب ‪ ،‬قال بعضهم ‪:‬‬ ‫طريف ابن مالر ليلةالجوع والحصر‬ ‫لنعم الفقى يعشو إلى ضوء ناره‬ ‫يمنى ‪ :‬طريف ابن مالك ‪ . .‬فقال ‪ :‬ابن مال ث وأبو هرة بنے المم ث هو‬ ‫إبليس لمنه الله ‪ . .‬والظاهير للعين على الشىء ‪.‬‬ ‫قدر عمرو حليف العنا(‬ ‫عزموا ققلة الفى برأى‬ ‫ورماه)‬ ‫خيبة‬ ‫آبوا‬ ‫حين‬ ‫منهم‬ ‫الملك‬ ‫مالك‬ ‫باه‬ ‫م‬ ‫كريم الأيادى("‬ ‫م‬ ‫رب العباد إلى المجرة مع صاحب‬ ‫مداه‬ ‫الأعادى‬ ‫تهين‬ ‫فرصة‬ ‫إلى‬ ‫ن‬ ‫ائنهو‬ ‫مانى‬ ‫فى غارم'‬ ‫نأقاما‬ ‫الرو ‪7‬‬ ‫اثر‬ ‫ص_‬ ‫فضذأت‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫‪7‬‬ ‫فيا‬ ‫الكفارُ‬ ‫طلبته‬ ‫اابلاد(ث©‬ ‫خيار‬ ‫يثرب‬ ‫قاص ے__دى‬ ‫بمون رب البرايا‬ ‫‪ .‬ساروا‬ ‫ل وبالْر والسيرف الح__دا«(©‬ ‫نصرهم رجاله يثرب بالما‬ ‫م بخنىزوم فهو اى اجتمع بالمعسركين فدار‬ ‫‏(‪ )١‬يقصد عمرو بنهشام المسكن‪ .‬بأبإجمل من‬ ‫الندوة ودبر خطة اغتيال ۔يدنا عمد صلى انة عايه وسلم ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يشير بقوله الرماد إلى مافمله النى الأمين من نثره التراب على رهوس التربصين به خارج‬ ‫فأغشينا ش‬ ‫»‬ ‫خلفهم سدا‬ ‫ب‪ .‬ومن‬ ‫أيدهم سدا‬ ‫بن‬ ‫من‬ ‫قوله تعالى ) وجعلنا‬ ‫وهو يقرأ‬ ‫للدار‬ ‫فهم لايبسرون ) ‪.‬‬ ‫‏‪ )٣( .‬المراد بالصاحب سيدنا أبوبكر الصديق ‪ .‬والأيادى مى العم ‪.‬‬ ‫الذى‬ ‫‏‪ ٠‬والرائدون كلها عمى ‪ .‬والفرد ‪ :‬الر اثمد ‪ .‬وهو الرسول‬ ‫‪ 36‬الرواد « والرادة‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ير سله القوم ليدلهم على شىث معين ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬يتزب من أسماء المدينة ‪ .‬وكذلك طيبة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬المر ‪ :‬الرماح ‪ .‬ومفرده ‪ :‬الأسمر‪. ‎‬‬ ‫البى المادى‬ ‫فيا حبذا‬ ‫الله‬ ‫«‬ ‫« طيمة‬ ‫طابت بقربه‬ ‫ش‬ ‫المرصاد‬ ‫العباد‬ ‫وإله‬ ‫ر اه الكفار فى يوم بدر‬ ‫وغ‬ ‫بة والحر والردى واليفاد‬ ‫ثم آبوا بالحرى منها وبال‬ ‫عو ‪7‬‬ ‫خيول‬ ‫على‬ ‫جيش‬ ‫الله‬ ‫ملاثشك‬ ‫به}ا‬ ‫نصرته‬ ‫عراد‬ ‫عاصفر‬ ‫دو ‏‪٣‬‬ ‫عصنت‬ ‫عصفةً ر ح‬ ‫بالكفار‬ ‫عصف وا‬ ‫الآسا{‘‬ ‫حملة‬ ‫مثل‬ ‫حلةً‬ ‫حلوا بالفأيا عليهم جميعا‬ ‫البلاد‬ ‫فى‬ ‫مشرد‬ ‫وھ__زيم‬ ‫بين قتيل‬ ‫الكافرين‬ ‫غادروا‬ ‫والأولاد‬ ‫والأسوال‬ ‫أهلنا‬ ‫يا نبيا فدتك أنفسنا ‪ . .‬مم"‬ ‫مد حكم يا صَبارم الأجزاد‬ ‫نسأل الله حْن توفيتنا فى‬ ‫_ الصبارم ‪ :‬بفتح الضاد المعجمة ‪ 2‬وبالباء الموحدة ‪ :‬الأسد ‪.‬‬ ‫ايا ااسيه باسمه دعاء المنادى‬ ‫لا أمدح الذى قرن‬ ‫كيف‬ ‫المادى(")‬ ‫ر‪ +‬وما اجلودً الم‬ ‫رب صلى عليه ما طلعت شذ‬ ‫_ مكر الكفار بد عو » فإنهم كانوا إذا أرادوا إبرام أمر » اجتمعوا‬ ‫لمشاورة فيه بدار النذوة بمكة ‪ 2‬وهى التى ذكرناها بالأبيات ‪ ،‬ولقد سوات همم‬ ‫أنفسهم ببعض المكائد فيه عليه السلام‪ 2‬فاجتمع ‪.‬نهم بهذه الدار سة رجال وهم‪:‬‬ ‫‘‬ ‫]و مححترى‬ ‫شدبة والماص‬ ‫<ن¡ا } وعتبة ‘ وأخوه‬ ‫ذ كره‬ ‫المقدم‬ ‫عمرو‬ ‫جهل ور‬ ‫أ و‬ ‫(‪ )١‬عواد ‪ :‬مفرده العادية ومن ‪.‬هانبها ‪ :‬الخيل المغيرة المعدة للقتال‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الظبا ‪ :‬مفرده ‪ :‬الظبة وهى حد السيف أو النان وحوها‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ى الأصل ( صل ) وهو ( تحويا ) صحيح ول‪ .‬كن لايستقيم به الوزن ‪ . .‬نلابد من‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬الا كن‬ ‫البل الظلم ‪ .‬والمراد بالهادى‬ ‫‪ :‬طال‬ ‫المم‬ ‫واحلوذ‬ ‫الا ‪ .‬لاضر ورة‬ ‫زيادة‬ ‫_‬ ‫‪١٢‬‬ ‫فأراد الدخول معهم إبليس لعفه الله متدورا عصلورة شيخوبيده عكاز فزجروه‪‎‬‬ ‫بمشاورتنكم‪‎‬‬ ‫ل ل علمت‬ ‫‘ فقال لهم ‪ :‬دخولى معكم لأجل صلاحكمك‬ ‫عن الدخول‬ ‫فى قتل هذا الرجل وأنا بدير بالأمور » وعارف بالحيل ‪ ،‬و‪.‬رادى عرض رأيى‪‎‬‬ ‫عليكم لعلكم تنفذونه فى هلاكه } وتسترحون مخه ‪ ،‬ففرحوا به ‪ ،‬وقالوا من‪‎‬‬ ‫أين أقبلت أيها الشيخ ‪ ،‬فتال هم ‪ :‬جتضكم من نجد لأجل ذلك » فليظهر لكىل‪‎‬‬ ‫إلى أن‪‎‬‬ ‫لوه‬ ‫تتر‪.‬‬ ‫معهم ‘ فقال عتية ‪ :‬لرأى أن‬ ‫ر أيه فيه } فأد¡لوه‬ ‫واحد منكم‬ ‫بعوت وير حكم الله منه ولا بد له مانلموت ڵ فقال له إبليس لنه الله‪ :‬هذا الرأى‪‎‬‬ ‫و يذلكم‪‎‬‬ ‫‘‬ ‫دينكم‬ ‫و فسد‬ ‫<‬ ‫عليكم‬ ‫بستولى‬ ‫حى‬ ‫لا يموت‬ ‫نه‬ ‫‪ ٤‬ف‬ ‫هلا كلكم‪‎‬‬ ‫سا‪‎‬‬ ‫الجل‬ ‫و نقرك‬ ‫على جل‬ ‫و نشده‬ ‫نأخذه‬ ‫أن‬ ‫‪ :‬الر أى‬ ‫‘ فقال شدة‬ ‫و يستعبدك‬ ‫فى البرية ‪ 2‬فقال له إبليس لعغه الله ‪ :‬إن محمدا أصبح الوجه الحبوب فى بنى هاش‪‎‬‬ ‫م ‪ ،.‬فيصنع به م ما قلته لكم‪‎‬‬ ‫أ طلقوه عن غلة مك‬ ‫وغير م ‘ فإن وجدوه كذلك‬ ‫نقال العاص ‪ :‬الرأى الجيد أن نسجنه وتمنم عنه الأكل والشرب حتى يموت‪، ‎‬‬ ‫فقال له إبليس الملعون أخة أت لراى؛ فإنكم إن فعلتم به دلك أطلق ‪.‬من حيث‪‎‬‬ ‫لانعدون ‪ ،‬فيعمل فيكم ما قات‪ .‬لكمف ‪،‬قال أبو جهل لغه الله ‪:‬الرأى الحسن‪‎‬‬ ‫سل قبيلة منهم رجلا حتى يتمم قدر‪‎‬‬ ‫ذ‬‫أن نذهب به إلى قبائل قريش ‪ ،‬فتأخذ‬ ‫‪.‬ما ك‪‎‬‬ ‫واحدة‬ ‫| فغذمر به كانا ضر بة‬ ‫غفلة منه‬ ‫<من‬ ‫رحلا < فنهجم علمه ف‬ ‫أربعين‬ ‫على‪‎‬‬ ‫در‬ ‫دمه م‬ ‫ف‬ ‫طلقنا هاشم‬ ‫فنتتله } فإن‬ ‫رجل و احد‬ ‫ضر لة‬ ‫كأنها‬ ‫اكون‬ ‫الكل } وإن طلبت منا ديته سهلت عليغا ‪ ،‬فقال إبليس الاعين ‪ :‬هذا هو الرأى‪‎‬‬ ‫يقل بشىء من الآر اء ‪ 2‬فذا هوا بذلاك } نزل جبريل‬ ‫الجيد ك وأما خحترى ڵ فإنه‬ ‫_‬ ‫‏‪١‬‬ ‫م‬ ‫۔‬ ‫عليه السلام على النى طلة » فقال له ‪ :‬إن الله قد أمرك بالهجرة إلى المدينة‬ ‫فهاجر إلمها هو وصاحبه أبو بكر رضى ا له عنه ‪ ،‬وهذا تفسير قوله تعالى ‪ « :‬وإذ‬ ‫سكر بك الذين كه “وا» الآية ‪ ..‬وقوله فى الهجرة ‪ « :‬إذ ‏‪ ٨ - ١‬ألذ ‪7‬‬ ‫كروا ثانى آمين » الآبة ‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القافية ‪ :‬الذال المعجمة ‪ . .‬والبحر المقتضب ‪:‬‬ ‫أمن النفوس من الأذى‬ ‫محد‬ ‫التى‬ ‫مدح‬ ‫القذا‬ ‫من‬ ‫والعيون‬ ‫وسر‬ ‫الوسا‬ ‫من‬ ‫الصدور‬ ‫وشفا‬ ‫ذا‬ ‫فامدحه واترك قول أط__حاب السفاهة وال‬ ‫_ البذا بالباء الوحدة وهو ‪ :‬الشىء الخبيث وبالكلام خاصة ‪.‬‬ ‫الثذا‬ ‫طير‬ ‫شميممها‬ ‫مذمحه‬ ‫سطور‬ ‫والم‬ ‫هذى‬ ‫وقد‬ ‫الحسود‬ ‫غار‬ ‫لو‬ ‫علية‬ ‫الصلاة‬ ‫وقل‬ ‫أو مَرة من لبس الذا‬ ‫حافيا‬ ‫مامرة ماش‬ ‫القافية الراء المهملة والبحر الخامس من المديد ‪:‬‬ ‫فيه أسجاع“ وأشعار‬ ‫لحصطنى حئنت‬ ‫مدحنا‬ ‫إعلان وإسرارُ‬ ‫الرمل‬ ‫إذ لنا فى حبه عدد‬ ‫أقدار(‬ ‫الدهر‬ ‫بالحظا فى‬ ‫علنا نحظى ودنا‬ ‫(‪ )١‬ى الأصل ( بالحظى ) ‪ .‬والظا مفردها ‪ :‬الحظة وعى المكانة أو الحظ‪. ‎‬‬ ‫النار‬ ‫قربنا‬ ‫عن‬ ‫ينُدتة‬ ‫الجزاء إذا‬ ‫ونرى خر‬ ‫والدار(‪٩‬‏‬ ‫الدار‬ ‫تخلصا لى‬ ‫أمدحه‬ ‫فاتركو نى الدهر‬ ‫وأوزار(‪'٨‬‏‬ ‫‪-‬‬ ‫غد‬ ‫ى‬ ‫من عنق‬ ‫تحيل‪.‬‬ ‫علها‬ ‫من نواحى الشرق أنوار‬ ‫ماشرقت‬ ‫الله‬ ‫وصلاة‬ ‫فى غصون الأيك أطيار"“‬ ‫مفردة‬ ‫صاحت‬ ‫ومن‬ ‫من خلاف الحج زوار‬ ‫"بيتى مر كله الحجيج‪ .‬له‬ ‫جار‬ ‫له‬ ‫بكر‬ ‫وأ بو‬ ‫جاوره‬ ‫الفاروق‬ ‫والذى‬ ‫وانصار‬ ‫عمون‬ ‫وله‬ ‫تنبه‬ ‫الصحبي‬ ‫وجميع‬ ‫‏‪ ١‬ر‬ ‫وأ حر‬ ‫عيدان‬ ‫‏‪ ١‬لعز‬ ‫درج‬ ‫به‬ ‫نالت‬ ‫أحد‬ ‫ا ثار‬ ‫‏‪ ١‬لو حى‬ ‫ز ول‬ ‫من‬ ‫ظ هرتْ‬ ‫لقد‬ ‫منه‬ ‫و لنا‬ ‫القافية ‪ :‬الزاى المعجمة والبحر الخلع من البسيط ‪:‬‬ ‫مع الناس غير عاجز"‬ ‫يكن"‬ ‫البرايا‬ ‫سيدا‬ ‫يتبع"‬ ‫من‬ ‫حائز"‬ ‫والمكرمات‬ ‫لمجد‬ ‫عر ‪ 17‬‏‪١‬‬ ‫دهره‬ ‫ق‬ ‫يعش‬ ‫فائز‬ ‫الحساب‬ ‫يوم‬ ‫ويؤوب‬ ‫المطايا‬ ‫من‬ ‫بريئا‬ ‫حى‬ ‫الرجّى‬ ‫المصطفى‬ ‫أحد‬ ‫‪-‬‬ ‫يإثر“«‪>٤‬‏‬ ‫ككل‬ ‫البرية‬ ‫من‬ ‫(‪ )١‬تخلصا لى ‪ :‬تصفوا لى ‪ .‬۔ والدارين ‪ :‬هما الدنيا والآخرة‪. ‎‬‬ ‫‪ :‬الآثام‪‎‬‬ ‫وجعها ‪ :‬آصار ‪ -‬الأوزار‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬الذب‬ ‫ونتحها وكسرها‬ ‫) ‪ (٢‬الأسر بضم المزة‬ ‫ومفردها ‪ :‬الوزر بكسر الواو ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الآيك ‪ :‬الشجر الكثير الانف ‪ .‬الواحدة ( أبكة‪. ) ‎‬‬ ‫(‪ ( )٤‬أحمد ) بدل كل من كل ‪ .‬من سيد اابرايا ى منصوب‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‏‪١ ٥‬‬ ‫۔‬ ‫المبارز‬ ‫الاثر‬ ‫يدوخ‬ ‫ثيمادًى‬ ‫وإف‬ ‫يولى الجيل‬ ‫‪١٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏ِ‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠١‬ز‬ ‫مر ه‬ ‫شفتا‬ ‫كت‬ ‫حر‬ ‫ما‬ ‫صلاة‬ ‫ربه‬ ‫من‬ ‫علمه‬ ‫القافية ‪ :‬السين المهملة ‪ . .‬والبحر ‪ :‬الوافر ‪:‬‬ ‫لإلى ك ذا التغافل والتناسى‬ ‫يانفس مهلا‬ ‫لهجتى‬ ‫أفول‬ ‫بلا قياس(')‬ ‫لأرتكبة الأمور‬ ‫الخطايا‬ ‫لى أفاعيل‬ ‫تريدى‬ ‫وأمرك فى التباس‬ ‫تر جيه‬ ‫ألا يا صاح كيف تريد شيثا‬ ‫لديك من الصلاح وأنت ناس‬ ‫يذكرك الزمان بما يرجى‬ ‫وباس‬ ‫شر‬ ‫أذى‬ ‫من‬ ‫وتسلم‬ ‫الله قم"‬ ‫نو"‬ ‫وامدح‬ ‫ف‬ ‫والنعاس‬ ‫وأمن فى اي‬ ‫تعيش مدى الزمان قرين ن‬ ‫كن يبنى البناء علأىساس‬ ‫فن يذكر نبي؟ الله خيرآ‬ ‫الرو اسر ()‬ ‫الش‬ ‫ثتلتز؛ أعم‬ ‫مذ ذو حوى فضلا وعزا‬ ‫والتمامى‬ ‫الباكر‬ ‫عليه مدى‬ ‫صلاة‬ ‫فى‬ ‫صلاة‬ ‫فى‬ ‫صلاة‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ما ‪٫‬قا‏ س(‬ ‫\ )‪4‬‬ ‫يقاسى فى الجم‬ ‫دعوه‬ ‫بنعمته‬ ‫يكفر‬ ‫ومن‬ ‫وليس الناس فى الدنيا بناس‬ ‫فلولا الحق ما ادنيا بدنيا‬ ‫‏(‪ )١‬الرامز ‪ :‬هو الذى يشير أو يوى‪٢‬‏ بالثفتين أو العينين أو الحاجبين أو الفم أو ال‪,‬يد‬ ‫أو اللسان ‪.‬‬ ‫‏(‪ ( )٢‬تريدى لى ) هكذا نى الأصل وردت مجزومة بحذف النون من غير جازم ‪ . .‬ولو‬ ‫قال ( تريدين ) لاختل الوزن ‪.‬‬ ‫(‪ ( )٣‬ذو ) بمعنى الذى ‪ .‬والشم البال المرتفعة ومفرد‪ : .‬الأشم‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬لم يجزم يقاس الآولى لأنها وقمت فى جواب الأمر للضذرورة فلو جزمها لاختل الوزن‪.‬‬ ‫‪(.‬ا(‬ ‫‪.‬‬ ‫ر ‏‪ ٠‬الو افر ‪.‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫القافية ‪:‬الشين ‪. .‬والب<‬ ‫‪٠‬‬ ‫المعاش‬ ‫طار‬ ‫هت‬ ‫وتصبح‬ ‫فراشى‬ ‫على‬ ‫أحب‬ ‫بما‬ ‫أبيت‬ ‫رعوه ال باعر والكباش _{'©‬ ‫حكى‬ ‫ولى مم" سانمات الجهل رعى‬ ‫‪+‬‬ ‫ولا ظمأ العطاش‬ ‫وف ظمأ‬ ‫ماء‬ ‫الآل‬ ‫ل‬ ‫أن‬ ‫وأحس‬ ‫بوكر لم الج" بانتتاش<‪0‬‬ ‫تخبط فى ظلام الجهل رحلى‬ ‫‏‪(٤‬‬ ‫شى‬ ‫و‬ ‫مانا‬ ‫فيه‬ ‫وأسمع‬ ‫وأزدر نه‬ ‫وأغتاب الصديق‬ ‫حا شمى‪.‬‬ ‫من‬ ‫مقالة‬ ‫أسمع"‬ ‫ول‬ ‫الخطايا‬ ‫وأرتكب الكبير من‬ ‫عاش ‪2‬‬ ‫ُ‬ ‫عاش‬ ‫أى‬ ‫لعاشٍ‬ ‫رشد‬ ‫طريتة كل‪.‬‬ ‫عن‬ ‫وإى‬ ‫عظاما دونها جدع ب الماشى‪7‬‬ ‫أمور‬ ‫ولدت‬ ‫ورب غبساوة‬ ‫بص عر لمداجى واأراشرم«{©‬ ‫ولكن من تؤدبه الليالى‬ ‫النجاشى(‬ ‫كماق‪_.‬ة‬ ‫لعاقبة‬ ‫مخلصا لله توج‬ ‫ويرج م‬ ‫‪-‬‬ ‫ماش‬ ‫يب\الذير‬ ‫من‬ ‫خير‬ ‫ح د‬ ‫الله مدحا‬ ‫رسول‬ ‫ى‬ ‫وينظم‬ ‫المواشى‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫وما دت‬ ‫فصل عليه ها نطقت لسان‬ ‫‪.‬‬ ‫ه و ضعنا‪٥ ‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫(‪ )١‬انطمس هذا السطر فى الآصل امفسوخ‪. ‎‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫والأنق‬ ‫البازل للذ كر‬ ‫الجل‬ ‫البعير ور‬ ‫‪::‬‬ ‫والفرد‬ ‫‪.‬‬ ‫وأبعرة‬ ‫لعران‬ ‫<ج‬ ‫اباعرر‬ ‫‏) ‪١ (٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الانتقاش ‪:‬إخراج الشوكة من الرجل وفعله ‪ :‬انتقص ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬كان ينبغى نصب ( واشى ) لأنها معطوفة على منصوب‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الحاشى ‪ :‬هو الذى يقول اشا حاشا ‪.‬‬ ‫‪ :‬هو الذى ناء بصره بالليل والنهار ى أو أبهمر بالنهار ولم يبصر بالليل ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬العاشى‬ ‫‪ :‬قطع الأف وما شا كله ‪ .‬و‪.‬الخاش الجروح ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬الجدع‬ ‫وامراشى هو الا ] الصانع‪. ‎‬‬ ‫(‪ (٨‬المداجى ‪ :‬هو الذى يدارى ويستر المداوة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬النجاشى ‪ :‬بتشديد اليا‪٠‬‏ وبتخفيفها ‏‪ ١‬نصح ک هنا‪ . .‬والنجاشى هو ( أصحمة ) ملك‬ ‫‪.‬‬ ‫معروفة‬ ‫وعاقته‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫\ لليمة‬ ‫‪_ ١٧ ....‬‬ ‫‪ ..‬إ‬ ‫‪.‬ء‬ ‫‪.:‬ا ‪6‬‬ ‫‪ .‬والبحر ‪ :‬الرجز‬ ‫‪ . : .‬القامية ‪ :‬الصاد المهملة‪.‬‬ ‫و ‏‪ ١‬لحر ‏‪ ١‬ص‬ ‫البال‬ ‫ملة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫الإخلاص‬ ‫اوامدح نية الله‪ .‬دا‬ ‫أ‪..: :..‬ودع مقال الكاذب الخراص‪:‬‬ ‫‪ ..‬النو امى«‬ ‫ذوى‬ ‫خير ‪.‬‬ ‫دا‬ ‫جوهر ‪.‬الفو اص‬ ‫مدحا يفوق‬ ‫دان فى الورى وقاص‬ ‫‪ .‬أعن‪:‬‬ ‫ليس باستنقاص ‪.‬‬ ‫بكل خير‬ ‫لا عاص(")‬ ‫عب۔_۔دد طاع‬ ‫لكل‬ ‫بشفع يوم الأخذ بالنواصى‬ ‫ا" القصاص("‬ ‫عر صة‬ ‫لتنتمواُ ق‬ ‫أ‬ ‫الد رأص‬ ‫با ذوى‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫عل‬ ‫صلوا‬ ‫ر‬ ‫القافية ‪ :‬الضاد المهملة ‪ . .‬والبحر ‪ :‬الرز ‏‪٤‬‬ ‫معرضا‬ ‫لأتك عنه‬ ‫كافيا‬ ‫زلا شايا‬ ‫يا خليلى هاك ق‬ ‫والرضى‬ ‫طلب ةالأجر للرى‬ ‫الفى المعنى‬ ‫مادحا فيه‬ ‫عو ضا‬ ‫الدنيا شوا‬ ‫آ تر‬ ‫النف‬ ‫سيدنناا الزأكى ‪.‬‬ ‫أحدآ‬ ‫‪:. ٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و امن الدنياً أحاول‬ ‫جانزة »‬ ‫مذحسة ا‬ ‫من‬ ‫ارد‬ ‫‪:‬‬ ‫فينا ما قضر_ُ‬ ‫يقضى ا ال‬ ‫وم‬ ‫غد‬ ‫أ بغيه‬ ‫ل ك‬ ‫ا يشع ن‬ ‫غر ضا‬ ‫لا‬ ‫حا هم‬ ‫جوه‬ ‫الورى"‬ ‫نور ‪ -‬لأسَاز‬ ‫مدحه‬ ‫أ زل‬ ‫وحياتى ‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫غ‬ ‫ه‬ ‫‪.. .‬‬ ‫!‬ ‫_‬ ‫‪ ....‬ا‪.٠ ‎‬‬ ‫‪.٦‬‬ ‫ي‪‎‬‬ ‫ٍ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا۔‬ ‫ل‪.‬‬‫ز۔ك‬ ‫‪4‬‬ ‫ف‪!.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اي‬ ‫‪! .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لمه‬ ‫م‬ ‫)‬ ‫! ! ح ‪-‬‬ ‫)‬ ‫(‬ ‫أ آ‪,‬‬ ‫«‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫اله‪. ‎.‬‬ ‫أن‬ ‫‪١‬‬ ‫‏ ‪ )١( .‬جوهعرر الفواس ‪ :‬الؤلؤ‪:‬‬ ‫ال ‪.‬‬ ‫_< ة ‏(‪ )٢‬النواصى ‪ :‬جم الندية وهى ‪:‬مقدم‪ :‬الاس أ او شعر‪ .‬مقدم ‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ )٣(:‬العرصة‪ ::‬باحة الداز وجبه العراص ‪..‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا ‏(‪ )٤‬نمت متم الارز طوى ى الأمل ا ‪ .‬فأتينا ‪ :‬أن الذر رازثرا)‘ ‪..‬‬ ‫)ه( لك ‪:‬البراد يها لكن‪ . .‬والشاعر يك ‪,‬من كتابتها هكذا ‪..‬‬ ‫ذ‪ :.‬‏‪ .......٨‬ديه‬ ‫ا‪ ..‬ري‬ ‫) ‪ _2 5‬ديوان المينى (‬ ‫‪١٨‬‬ ‫"اليم بكسر الهاء‪ :‬الديخ الكبير‪ ..‬وال حض بفتح الحاء والراء المهملتين‪.‬‬ ‫من يصير فى أرذل الممر ‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‌‬ ‫و نور" وحسام" مُنتضى(‬ ‫ه‬ ‫غيث للورى‬ ‫هؤ ايث وهو‬ ‫طلعت شمسر" وما برق أضا‬ ‫فعليه ه___لوات الله ما‬ ‫حرك الريح أفانين النضن©‬ ‫وعلى أصحابه والآل ما‬ ‫التافية الطاء المهملة ‪ . .‬والبحر ‪ :‬الخامس من الرمزر("“ ‪:‬‬ ‫والة‪ .‬اطر ')‬ ‫والتقاط‬ ‫ذا التباطى‬ ‫فإلى ك‬ ‫باطى‬ ‫فى‬ ‫وانبساطى‬ ‫نمامى‬ ‫فى‬ ‫ودواىق‬ ‫عن نهج الصراط‬ ‫عجت‬ ‫أمشى‬ ‫ء‬ ‫ماسصرت‬ ‫وإذا‬ ‫واختباط‬ ‫فى اعقسافر‬ ‫أسعى‬ ‫فى النى‬ ‫سادر_‬ ‫عاج عنبا كل والى‬ ‫غرور‬ ‫طرق‬ ‫سالك‬ ‫بالسياط‬ ‫عرروى‬ ‫تلك إن لم أبر توبا‬ ‫ص‬ ‫صرت فى ث المياط()‬ ‫دبى‬ ‫أنا لولا فضل‬ ‫(‪ )١‬منتضى ‪ :‬متل من غمده‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬النضا ‪ :‬شجر من الأثل خثبه من أصلب الخشب وجره يبقى زمنا طوبلا لا ي‪:‬طنى'‬ ‫الواحدة منه ( فضاة ) ( وأهنين ) ماما منا ( أنواع ) ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬كذا ق الأصل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬أثبتنا أن الحر منالرمل لأنها منظمة فى الأصل‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬مزره ‪ :‬ضربه هه الضرب _ فكه ‪ .‬لكن ‪ .‬وحذف الدون بجاز الضرورة‬ ‫ولكنه قيح ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬السم ‪ :‬بضم الين وفتحها وكسمرها ‪ :‬الثقب ‪.‬كثقب الإبرة ‪ ..‬والخحياط ‪ :‬الإبرة‪. ‎‬‬ ‫وبكى بسم الخياط هن الضيق الذى يصير فيه لولا نفضل ربه‪. ‎‬‬ ‫امحطاطى‬ ‫توبى قبل(‬ ‫إلهى‬ ‫با‬ ‫نتقبل‬ ‫نثاط‬ ‫فى‬ ‫ونشاطا‬ ‫دين‬ ‫خير‬ ‫وارزقئى‬ ‫واختباط‬ ‫وفيم‬ ‫وضرور‬ ‫أمان‬ ‫ف‬ ‫واختلاط‬ ‫التباس‬ ‫فى‬ ‫لا ثرؤ فى أمر سوه'‬ ‫اشتراطى‬ ‫خير‬ ‫ذاك ‪.‬من‬ ‫صلى‬ ‫الخيار‬ ‫وعلى‬ ‫‪ :‬الأول من « المنضرح » ‪:‬‬ ‫القافية ‪:‬النااء المعجمة ‪.‬‬ ‫خيار حلى‬ ‫و‬ ‫حظوة‬ ‫بمدحه‬ ‫كن؛ ما دح المصطفى النبى تنل‬ ‫تلا‬ ‫«٭‬ ‫عليي‬ ‫إذ‬ ‫أعداؤه‬ ‫السيد الذى هلكت‬ ‫د‬ ‫ء‬ ‫أصدق من بالصواب قد لفظا‬ ‫مقالته‬ ‫نى صدق كانت‬ ‫حفظا‬ ‫الذى‬ ‫‪ :‬نورة هدانا بة‬ ‫شُكوننا‬ ‫فضل“ به خطنا‬ ‫ولظو([‪©١‬‏‬ ‫جهنا‬ ‫فتصلىنل‬ ‫إلحاد‬ ‫لانترتن مدحه بصاحب‬ ‫للا الذى كان عارنا ظ‬ ‫فى مدحه أحدا‬ ‫ولا تصوب‬ ‫_فقد عنى بذلك لأن كىثير ا من هال العامة يمدحو نه طتان؛ بطرامق ركيكة‬ ‫غير جمازة ‪ 6‬وأخبار لا تليق فيه عليه السلام فيصنى إليهم فيها مثلهم ‪ ،‬وذلك‬ ‫مما لا ينبغى الاستماع له والالتفات إليه » والعمل به ث فهكذا معناه ولقد أحسن‬ ‫وأجاد ف ذلك من طريق التنزبه والأدب ‪:‬‬ ‫يصىتقاسى‬ ‫‪ ) .‬وتصل حهنيا (‬ ‫ره ووصله اليه ‪.‬‬ ‫‪ :‬شده‬ ‫بالعىء‬ ‫يقرن قر نا الئىء‬ ‫‏(‪ (١‬قرن‬ ‫حرها آو تحترق بها وعله صلى من باب حزن‬ ‫هناا‬ ‫‪ 5‬كنت بالحادثات‬ ‫مداححه ‪.‬‬ ‫ى‬ ‫الشعر‬ ‫فتح‬ ‫لَحّظا‬ ‫لاحظ‬ ‫ودا‪7 ...‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬و‪٫‬عد‏ ‪ . .‬صلى علميه ما عرض‬ ‫‪ .‬القافية ‪ :‬العين لمنة ‪ :‬والبحر م منالطويل ‪:‬‬ ‫‪-_.‬‬ ‫__‬ ‫تمت تَأبْلاها البلى وربوعل_‬ ‫منازلا‬ ‫وقائلة هلا‪ .‬ذكرت‬ ‫لقد رجعت عن ندابهن رجوعا‬ ‫لها ‪ :‬مهلا فإن قرحتى‬ ‫فقلت‬ ‫يثر إليه السامعون خشوعا‬ ‫ولكننى الهمت غمر منتنحا'‬ ‫ملت إلى مدح النبي محمد وكنت سمينا لارسول مطيعا‬ ‫فإن أمدحنه مخصب النيث بلدك ة‪ .‬إلى أن أرى كل الفصول ربيعا‬ ‫أصولا شت من هاشم ‪7‬‬ ‫خو المصطفى الهادى الدي!الذىزكا‬ ‫فم ‪ :‬بلف إلا عارفا متيتنا ‪ :‬خبيرا ‪.‬بصسيرا بالأمور سميما‬ ‫وفى الحرب لم نمل ن‪ .‬اه‪ .‬شجيعا‬ ‫روف رحما مم مسالة الىدى‪..‬‬ ‫إذا صال بالجيش الأهام على المدى ' غدا أمر حزب المشركين فنايه‘‬ ‫‪ :‬غم يبق منهم غير جمع مثبرد ‪ .‬ومَن صار مابين الرجال صريما‬ ‫كتابه تغزو‪ .‬يشري ومنرب‪ ..‬فم تلت منها فى الرجال هلوعا‬ ‫فإن تلقهم ل ن إلا مصاحفا‪ . .‬وسمر وبيضا ‪ .‬للوغى ودروع‬ ‫ولم تلق منهم فاخ ب رماجاعة ‪ ,.‬ولم تلق منهم للخطوب ‪ :‬جسزوعا‬ ‫(‪ )١‬تصفت ‪:‬امحت واضحلت‪, ‎‬‬ ‫[‬ ‫‪ )٣(...‬الهام ‪:‬الميس العظم‪:.. ‎.‬‬ ‫‪( :٠‬؟) زكا ‪:‬طاب‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬اسهر ‪ :‬الرماح و۔فردهء الأسمر ‪..‬والبيش ‪:‬السيوف ومفرده ه الش‪: ‎:‬‬ ‫‏‪ ٢٧١‬۔‬ ‫نجيم(‬ ‫‏‪ ١‬إن أن ‪:‬يسيل‪ :‬الوادبان‬ ‫ولم يغمدوا يوم النزال سيرفهم‬ ‫‪.‬منيما ولا المشركين ‪.‬جمسوغا‬ ‫كتائب ل يتركن لا]كفر مغتلا‪.‬‬ ‫وما زال ركن المسلمين‪ .‬ربة ة‪ .‬ولا زال ركن‪ .‬للشركين وضيعا‪.‬‬ ‫أيا سيدا ل زات محر مكارم‪ | ,‬‏‪ ١‬وطودا علا هام الشياكة رفيا"‬ ‫ولا زلت نورا للسلامة هااديا إ أول زلت بدرا بالسود طوعا‬ ‫ولا زلت عذيا لامطاش؛ مبر و ما لإهلاك اداة تينا‬ ‫فضلك ‪ , .‬عم‪ .‬للدين جينا )‬ ‫وإن كنت قدي تفباطن الثزى‬ ‫رجو ناك فى الدنيا اطيب حادا" ‪ 5‬ا وترجو ف يوم الاب شيما‬ ‫‏‪٢‬وا سكبت ءعين ‘ الحاب دمو‪7‬‬ ‫الله ‪ .‬لاح بارق ‪ .‬ا‬ ‫عليك صلاة‬ ‫_ قوله رجونا لطيب حياننا الدنياء نذلكث من تفسيربر قوله ‪:‬نعالى ‪« :‬من‬ ‫ِ‬ ‫ه ‪, ً ..‬‬ ‫۔۔و‬ ‫الاية‪.‬‬ ‫«‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‪.‬‬ ‫فلمفحمينه‬ ‫وان‬ ‫انتى وهو‬ ‫‏‪ ١‬د‬ ‫د اك‬ ‫۔] حا من‬ ‫حمل‬ ‫القافية ‪ :‬الغين المعجمة ‪. .‬والبحر ‪ :‬السريع االأول‪::‬‬ ‫يا من عليه البلاغ‪:‬‬ ‫يا أ كرم الخلق نى المندى ة مند‬ ‫‪......‬‬ ‫_ ‪...‬‬ ‫_‬ ‫۔‪"..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪ ..:. ..,‬ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فليل من عن ‪.‬نهج الحق زاغ‬ ‫ويا‬ ‫به‪ ,‬إالإملام حى‬ ‫يا من‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. -٦‬‬ ‫ِ ۔۔۔۔۔‪‎‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪:..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ...٠‬أ‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬النجيح' ‪:‬الدم المائل إلى الوا‪‎‬‬ ‫‏(‪ ( )٢‬بحر مكارم ) تشبيه بليغ وقد أضاف المثبه به للمغه ‪ .‬و‪.‬الهام ‪:‬رءوس كل شىء‬ ‫أمام هه كوكبا‬ ‫ومفرده ‪:‬الهامة واليك ‪ :‬أ<د كوكين نيرين‪.‬ء يقال لأخدهما السماك‪ :‬الارمخ ;لأن‬ ‫صغيرا يقال له ‪:‬راية الساك ورعه ‪. .‬وللآخر ااسياك الأعزل لأنه ليس أمامه شى اء ‪.: :‬‬ ‫(‪ )٣‬السم الناقع ا‪:‬لبالغ الثابت ‪ .‬أما نقع (ك(ا ذكرت المعاجم‪ .‬ومنها القاموس ( فلم‪: ‎:‬‬ ‫الأساس هزخضرى ه‪; ‎‬‬ ‫‪ .‬والمكن‬ ‫‪ :‬آى مرىُ‬ ‫ناجع‬ ‫تذكر إلا فى نعث مايفيد‪ :‬تقول ماه ع‬ ‫!‬ ‫‪ :1.٠‬ج‪‎‬‬ ‫‪٤ ::-‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫“‘!‬ ‫ؤ اذ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬مري‬ ‫أى‬ ‫قم‬ ‫وسم‬ ‫‏(‪ )٤‬‏باطس‪::٠‬قرابلا ذو إ نزق‪ .‬أى لممان وتلا و‪:‬‬ ‫‪٢٢٣‬‬ ‫طاغ‬ ‫الشرك‬ ‫إلى‬ ‫يا رحمة الأمة ‪ . .‬حتف الص_ها‬ ‫ل‬ ‫مت‬ ‫‪2‬‬ ‫ذوى الشرب ساغ‬ ‫عذبة بأخلاق‬ ‫عليك الله ما مشرب‬ ‫صلى‬ ‫القافية ‪ :‬الفاء _ والبحر ‪ :‬المقتضب وهو من الذوع الأول من الكامل ‪:‬‬ ‫عاقبة الصروف;ا)‬ ‫كفيت‬ ‫الذى‬ ‫_بر‬ ‫فو‬ ‫يا زارا‬ ‫يف لامخيف ولا خوف"‬ ‫ذ إلى بلد شر‬ ‫السيرف‬ ‫كاضية‬ ‫عزم‬ ‫الفلا‬ ‫على جوب‬ ‫واعزم‬ ‫وطل بساحتها الوقوف')‬ ‫طيبة‬ ‫بساحة‬ ‫وانزل‬ ‫العر وف‬ ‫يا أيها الرجزث‬ ‫‏‪ ١‬لمصعنى‬ ‫النى‬ ‫و ز ر‬ ‫تغنيك عن ملك الألرف‬ ‫التى‬ ‫ده‬ ‫محام‬ ‫واذكر‬ ‫ذكر الفى الدأنف الألوف‬ ‫حله‬ ‫واذكر مكار‬ ‫‪.‬‬ ‫روف‬ ‫‪ .‬ه‬ ‫‪ .‬ر‬ ‫‪.+7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫للدهر‬ ‫صائر‬ ‫أحمد‬ ‫من مثل‪4‬‬ ‫االجتوف("“‬ ‫محاربة‬ ‫ويرى‬ ‫نضلة‬ ‫الأصاحبَ‬ ‫حي‪.‬‬ ‫الضيو فا‬ ‫وة رى‬ ‫وةر از‪.‬ه‬ ‫ه‬ ‫تسمي‬ ‫أشغاله‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫له‬ ‫لذه‬ ‫والواجبات‬ ‫المكرم‬ ‫وهو‬ ‫عليه © مم‬ ‫ل‬ ‫ص‬ ‫‏(‪ )١‬كذيت عاقبة الصروف ‪ .‬يمنى منعت عاقبة النوائب ۔‬ ‫(‪ )٢‬طيبة ‪ :‬المدينة المنورة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الجتوف ‪ :‬مفرده الحمتف ى الموت‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬قرانه ‪ :‬بقصد قرآنه‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٠‬الأنوف ‪ :‬اترغم والتنزه عن المار والقبح والا۔م ( الأغة‪. ) ‎‬‬ ‫الرافدمون أنونهم ‪ .‬اللامخون ها ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأنفة والشمم‪‎‬‬ ‫ذوو‬ ‫‪ :‬الأس‪.‬اد‬ ‫الأنوف‬ ‫(‪ )٦‬شم‬ ‫القافية ‪ :‬القاف ‪ . .‬والبحر الثاى من المفرح ‪:‬‬ ‫وإملاق‬ ‫ما فافة‬ ‫وشر‬ ‫إن شئت تنجو من كل حادثة‬ ‫هر رزاقف‬ ‫إلهك <‬ ‫نجد‬ ‫ثيلاذ به‬ ‫الذى‬ ‫الإله‬ ‫فادع‬ ‫‪( :‬‬ ‫مداى‬ ‫‪.‬‬ ‫عير‬ ‫من‬ ‫‪-‬‬ ‫صلف‬ ‫‏۔‪-١٦‬‬ ‫مقال‬ ‫نجد‬ ‫بالقى‬ ‫توَّأتَ‬ ‫وإن‬ ‫شر إعواق‬ ‫الدهر‬ ‫فى‬ ‫مرار‬ ‫لكن تموق الإنسان عن طلب ‪1‬‬ ‫لقول ملاق‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫نصيخن‬ ‫ولا‬ ‫به‬ ‫التى‬ ‫جاءنا‬ ‫الذى‬ ‫فاتف‪4‬‬ ‫الباق«'‬ ‫الهيمن‬ ‫بحبل‬ ‫وق‬ ‫ناول‬ ‫الذى‬ ‫تلق‬ ‫فاتبغه‬ ‫‏(‪)٠‬‬ ‫مدا‬ ‫غعر‬ ‫من‬ ‫لذه‬ ‫رأى‬ ‫وإن تشاور مر‪ _.‬الأنام أخا‬ ‫وميثاق‬ ‫من عهد‬ ‫بينكما‬ ‫واحفظ مؤاخيك لا نخر بما‬ ‫سباق‬ ‫للمجد‬ ‫عرام‬ ‫بطرف‬ ‫مسابةه‬ ‫‪ .‬كن‬ ‫باهمهيك‬ ‫ومر‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪٠.٫‬۔‪.‬‏‬ ‫إنفاق‬ ‫شر‬ ‫فى‬ ‫لا تنفغنخه‬ ‫وأنفق المال فى مواضصسه‬ ‫والساق‬ ‫العطشان‬ ‫بين‬ ‫شتان‬ ‫وإن تحد ما بشك فيه فتز'‬ ‫الناى‬ ‫المطهر‬ ‫على البى‬ ‫متنه‬ ‫صلاة مااضة‬ ‫وقزل`‬ ‫المهيمن الواق‬ ‫باسم القديم‬ ‫المقرون‬ ‫خيرث البرايا‬ ‫مشتاق«‘‪©٨‬‏‬ ‫البين بال‬ ‫وبذل‬ ‫خطرت‬ ‫عليه ماإربة‬ ‫صلوا‬ ‫(‪ )١‬الذاق ‪ :‬من كان وده غير خالص ‪ . .‬يقال ‪ .‬منق الود ‪ :‬إذا شابه بكدر‪7- ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬اللاق ‪ :‬الكثير العلق الضعيف ومثلها ‪ :‬الملق‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬حبل المهيمن ‪ :‬يكنى به عن دين انة ‪ . .‬والحبل هو الرباط أو المهد والذمة‪. ‎‬‬ ‫م‬ ‫(‪ )٤‬الصداق ‪ :‬ما } أو من يكون هاهدا لصدق الرجل‪ . . ‎‬والسى إن شاورت من‬ ‫‪.‬‬ ‫صوابه‬ ‫‪.‬ومن ٭ل‬ ‫شاهدا‬ ‫الآم أغا امكمة واارأى فشق برأيه ‘ ولاأة‪.‬ة‪‎‬‬ ‫(‪ )٥‬بابل ‪ :‬هيج وأثار ‪ . .‬والبال ‪ :‬القلب‪. ‎‬‬ ‫‪+‬‬ ‫۔ ;۔ ُ‌‬ ‫‪,‎ . .‬أوهاق(‪::0©١‬‬ ‫حاصلا‬ ‫إ‪ .‬ارى ‪.‬‬ ‫‪ . 3 .‬عن‬ ‫ح<لذ‪٨‬ذ‏ را‬ ‫مهجى‬ ‫`‬ ‫اح‬ ‫‪77 1‬‬ ‫۔‬ ‫_م‬ ‫ساقى ‪.:‬‬ ‫دونهم‬ ‫كسر ت‬ ‫وياش‪.‬‬ ‫و إن دعتنى نفسى إلى سُبُل‪ .‬ا‬ ‫للراق«©‬ ‫السلم‬ ‫طوعا خضوع‬ ‫رام خاضعة‬ ‫ومهجى لد‬ ‫‪.‬‬ ‫ذوآبياق‬ ‫شرً‬ ‫من‬ ‫حيته‬ ‫جاري لأنصرَه ‪.‬‬ ‫وإن ذعساى‬ ‫‪-‬۔ ((‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ن‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫برةاق‬ ‫س‬ ‫كالملخ‬ ‫‪.‬وهند وان‬ ‫باسلة‬ ‫دونه‬ ‫من‬ ‫وقمت‬ ‫القافية ‪ :‬الكاف ‪ : .‬والبحر ‪ :‬المضارع ‪:‬‬ ‫وذا كا‬ ‫دا‬ ‫مدح‬ ‫ودع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫النى‬ ‫مدح‬ ‫عداك‬ ‫الشقا‬ ‫ترى ‪ ..‬وتلقى‬ ‫بما‬ ‫لتحنى‬ ‫مدا كث‬ ‫ونشفى }به‬ ‫مو ما‬ ‫ه‬ ‫وحلو‬ ‫رى نير عن‪ ,‬وثر ف ©‬ ‫ابو التام للكتى وتبي ‪ .‬من ‪ ..‬براك"‬ ‫هل كا ‪9‬‬ ‫أخف‬ ‫فلما‬ ‫لى ‪ .‬شفيما ‪,‬‬ ‫كان‬ ‫إذا‪.‬‬ ‫‪ .‬هداكا‬ ‫من‬ ‫‪.‬‬ ‫وصلاة‬ ‫عليه‪. .‬‬ ‫الورى ‏‪١‬‬ ‫صلاة‬ ‫‪-‬‬ ‫فسم“ ‪ ,‬وسحائب ‪.,. .‬‬ ‫مدى‪ ,‬ما سرى‬ ‫مس‬ ‫‏(‪ )١‬أوهاق مغردها الرمق والوهق حبل فطرفه أنشوطة يطر حفعنق الدابة حت تؤخذ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬السليم ‪:‬اللدبغ‪ .‬أو الريع المعمرف على الملاك سموه به تفاؤلا باللامة‪.:‬‬ ‫كل عسال اذا هز عتر ال ز‬ ‫‏(‪ )٣‬عالة ‪ :‬يقصد ا( ‪ ,‬مح وهو ( عاسل ) لاعاسلة قال ل الثامن‪:‬‬ ‫و ( هندوان ) يقصد الميف المندوا ن الذنوب الى المند ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫‪:...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪:‬‬ ‫'‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ج ‪:‬‬ ‫‪"..,‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪....,‬‬ ‫ه مش‪.‬‬ ‫الدما اغ‬ ‫‏‪ ١‬و‬ ‫الشديد‬ ‫‪: .:‬العطشن‬ ‫‪ ( ٤‬الصدى‪:‬‬ ‫‏)‬ ‫‏‪7٨:42 : .!. :١‬‬ ‫‏(‪ )٥‬قرير عين ‪:‬يعنى مسرورا‪.‬۔ وهو‪.‬من‪ .:‬الماز‪ . .‬إ ه‪ :.‬كاو ‏‪ ٠‬ضر" ‪ .‬إ۔ت‪:‬‬ ‫‪...‬لا ه‪ ...‬ذ رن !‪} .‬‬ ‫‪ _ .‬ا‪ : !:‬ر‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬كىذا ق الأصل ‪.‬‬ ‫القافية اللام‪ . ..‬والبحر ‪ :‬الخبب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سا تحب ‪ . :.‬وتبلغ" بذاك الأمل‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.,‬ث‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫آ‬ ‫يجيد المدح‪ :‬البى تذل‬ ‫‏‪.. ٥١‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫كن‬ ‫‪-‬‬ ‫حتيل'‬ ‫بنير‬ ‫مناك‬ ‫اسب ‏‪ :٠‬لبلوغ‬ ‫لمصطفى‬ ‫ففدمحك‬ ‫عمل'‬ ‫الأنام‬ ‫وأرقى‬ ‫الورئ احسبا " وأعز‬ ‫فحمد أزكى‬ ‫حمر _(‬ ‫المحاب‬ ‫مطر“ من خلال‬ ‫ِ خ‬ ‫إامك‬ ‫صلاة‬ ‫فعليه‬ ‫فشل‬ ‫عراه‬ ‫لا‬ ‫أس‬ ‫مقدم‬ ‫حتما‬ ‫كنس‬ ‫سند‬ ‫‪7‬‬ ‫عادل حك" ‪ 3‬ضارم عفو الخد حين يل‬ ‫عالم عا‬ ‫افك }‪ -‬ولها قدار فوق ‪:.‬زأ س‪ ::‬از ح‬ ‫أروع | ذر اير‬ ‫ار "بيو =الحجي له "قاصدين لهم فى التناول‬ ‫خيار النياق الل‬ ‫والصافنات ة وباليسملات‬ ‫باللكواذن“'‬ ‫واليمملات‪ :‬الركاب‪.‬‬ ‫_ اللكواذن بالذال الجمة غال‪ .‬والصاننات‪ : :‬الميز‬ ‫‏‪(٤‬‬ ‫ة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫جُذل‬ ‫‪ :‬ج‬ ‫نزيها ‪7‬‬ ‫و أ كورة‬ ‫" روج‬ ‫زانهن‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫ع‬ ‫آ‬ ‫‪1‬‬ ‫كلهم‬ ‫ه‬ ‫طيبة‬ ‫‪: . . .‬‬ ‫‪ .‬ناخوا‬ ‫‪:‬‬ ‫جل‬ ‫وع ا‬ ‫أغوا هر اأذى فر‬ ‫وقد"‬ ‫بهاة“ ا فرحين‬ ‫وأقاموا‬ ‫۔‪..‬م‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫_۔۔‬ ‫(‪ )١‬همل فاض ودام ى سكون ‪ .‬وفمله من بابى ‪ :‬نصر وأسر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬خذم الحد ‪ :‬سريع القطع والبت‪.. ‎‬‬ ‫يمادل‪) ٩٥ ( ‎‬‬ ‫حجمه‬ ‫(‪ )٣‬الذمر ‪:‬الشجاع وجمعه آذمار ‪ 7 .‬وزحل ‪ :‬كوكب بلا حياة‬ ‫مرة ح ججم الأرض وكان يعتقد ( العر ) أنه أشرف اا_كوا كب فقال‪: ‎‬‬ ‫ميعاد‪:‬‬ ‫على‬ ‫لقاء <‪ :‬الردى'‬ ‫من‬ ‫دارا‬ ‫الكوا كب‬ ‫أشرف‬ ‫زحل‬ ‫والشاعر يكنى بهذا الشطر عن علو وارتفاع منزلة النى عليه اللام ‪. .- 6.‬‬ ‫(‪ )٤‬السروج ‪ :‬مفرده السرج ‪.‬وهو الرحل وغلب استماله للخيل ‪ ..‬وكأورة ‪ :‬لاتوجد‪: ‎‬‬ ‫ف المعاجم ‪ .‬وإما الصحيح أ كور ومفردها الكور وهو الرحل ‪ .‬والجدل ‪ :‬البال المفتولة‪. ‎‬‬ ‫وطره(‬ ‫ضحى‬ ‫وهلوه‬ ‫وقد‬ ‫جميعا‬ ‫عليه‬ ‫واللام‬ ‫وأراد‬ ‫َ‪(٢٠‬‬ ‫ل السريرة لا بدخ‬ ‫جم‬ ‫جوانحهم‬ ‫واجبات‬ ‫وقضوا‬ ‫دياره‬ ‫قاصدين‬ ‫رجعوا‬ ‫‪_-‬‬ ‫وعا(ث‬ ‫أدى‬ ‫من‬ ‫بسلامتهم‬ ‫ياحليفالنهىإن شككت فےز؛‘("‬ ‫طوى لهم ‪ . .‬طوبى همم‬ ‫حصل‬ ‫والخير همم" والسُوأل‬ ‫لهم"‬ ‫همم ‪ . .‬بشرى‬ ‫بشرى‬ ‫ا‪1‬ن ‪ . .‬والبحر ‪ :‬الأول من الكامل ‪:‬‬ ‫القافية ‪:‬‬ ‫أسى تحت الضلوع متما‬ ‫فشة‬ ‫لنا رمح السرور نتيا‬ ‫حيت‬ ‫الما(‬ ‫القلوب‬ ‫تشفى‬ ‫نفحانها‬ ‫سمة‬ ‫طية‬ ‫النا من أرض‬ ‫أهدت‬ ‫تشفى من القلب الكلم سلو ما‬ ‫‪-‬‬ ‫اسمه‬ ‫‪٠‬‬ ‫من‬ ‫يا ها‬ ‫ص‬ ‫ه‬ ‫هر ‏‪١‬‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪71‬‬ ‫ھِ ف‬ ‫تذني‬ ‫كان مزاجها‬ ‫صهباه‬ ‫طابت خواطرنا بها فكأنها‬ ‫حسبا وكان تيما تمناما ا‬ ‫تت بذكر محمد أزكى الورى‬ ‫وعلوما‬ ‫رحمة‬ ‫البرية‬ ‫وسم‬ ‫فهو النى المصطفى الهادى الذى‬ ‫والمخظلو ما‬ ‫المخثور‬ ‫أحكم‬ ‫من‬ ‫وهدى وجاء محكة قد أعجر‪.‬ت‬ ‫المنثوما‬ ‫بها إبليسَها‬ ‫_‪-‬‬ ‫أشق‬ ‫فنفى الصدور بها من البلوى وقد‬ ‫نوعله طفل من باب نصر ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬ااطفل ‪ :‬دنو الك۔س للغروب‪. ‎‬‬ ‫() الدحل ‪ :‬ما داخل الإنان من نساد فى العقل أو السم ‪..‬و‪.‬ن معانيه أيضا‪ :‬الخديعة‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الطو بى ‪ :‬الغبطة والسعادة والخير‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬الميم ‪. :‬فردها الأهيم وهو المصاب بداء الميام‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬التسنيم ‪ :‬قبل هو ماء ى الجنة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬نمت ‪ :‬أغرت _ أزكى ‪ :‬أطهر‪. ‎‬‬ ‫والمة__لو‪©٨٠‬‏‬ ‫وهو الضبارم فىالروب وأينجد الموتور والمهضذوم‬ ‫قز"‪ . .‬وبكر م مُقةآ ويتيا‬ ‫ترى الضيوف بما تحب وماله‬ ‫والحروما‬ ‫المَادً والشُؤال‬ ‫القليل ويطمب‬ ‫لميمته‬ ‫يرضى‬ ‫إلا وصير مهم مهزوما‬ ‫ما إن أراد المشركون قتاله‬ ‫ورجبوما("‘‬ ‫مهالكا‬ ‫للنالين‬ ‫مصابيح السما‬ ‫لولاه ما جعلت‬ ‫إلا جمولا ظاللاوغشوما‬ ‫امروة فى دهره‬ ‫ما ولد‬ ‫لولاه‬ ‫والتعليا‬ ‫التأديب‬ ‫ذأر اه‬ ‫لكن به ملك الاله على الورى‬ ‫صلوا عليه وسلوا تسليا‬ ‫نورا منيراآ هاديا‬ ‫وأصاره‬ ‫منف ‪ . .‬فإنك لاتزال عليا‬ ‫يارب كن لى راحما مُتةيلا‬ ‫بالخير لى عن أن أموت أثيا‬ ‫واحفظ حيا بالسلامة واختمن‪.‬‬ ‫القافية ‪ :‬النون ‪ . .‬والبحر ‪ :‬المتدارك ‪:‬‬ ‫الماينا‬ ‫يا رحمة‬ ‫أياأم د الخير ياسيد البرية‬ ‫ويا خير خلق لل المبادر وأزكى وأهدام؛ أجمينا‬ ‫وألقى عليك الكتاب المبينا‬ ‫قد اختارك الله من خير خلق‬ ‫ولا زال جبريل روحا أمينا‬ ‫به جاء جبريل من ذى الجلال‬ ‫للى أ كون من التاحيننا‬ ‫أيا أحمد الحيركن لى شفيعا‬ ‫(‪ )١‬الضبارم ‪ :‬من صنات الأسد وكذلك ضبارمة ( القاموس‪. ) ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الرجوم ‪ :‬مارجم به من حجارة وغيرها ومفرده الرجم‪. ‎‬‬ ‫‏_ ‪_ ٢٨‬‬ ‫وقد كنت فى ‪.‬لة الجاهلينا ‪.‬‬ ‫عفانا‬ ‫ذنوب‬ ‫اقترئثت‬ ‫لأنى‬ ‫تيسر ُ داء دونا دفي‪_:‬ل«‪٩١‬‏‬ ‫الذنوب‬ ‫إلى أن رأيت كبار‬ ‫فيا خالق قد سمت دعائى =‪ :‬تقبله يا أرحم الرايضا‬ ‫ت دنيا ودينا‬ ‫هلك ‪7 .‬‬ ‫إن لم لنجر نى ا‪ . .‬ول تف عقة‬ ‫رهينا‬ ‫لاد ‪7. :‬‬ ‫بأضيق‬ ‫ماتو دفينا‬ ‫بصد‬ ‫وبدت‬ ‫وا داآ سخينإ")‬ ‫‪,‬‬ ‫دموع‬ ‫لسجين‬ ‫وم الحساب‬ ‫‏‪. ١‬‬ ‫وقت‬ ‫ه‬ ‫سے س‬ ‫بذفئ ف أسرتس‬ ‫يرانى‬ ‫وصبرت بين يدى ‪7‬‬ ‫وقد ذقت فيها المذاب الهينا‬ ‫جحم تتلى‬ ‫وصأيت ‪ .‬ناد‬ ‫‪,‬راجمونا‬ ‫جميمصا إلك ربقا‬ ‫فيا عظمها من أمور ‪..‬نإنا‬ ‫‪.‬عن الفار ‪. .‬واقرن فى الصالحيذا‬ ‫بفضلك يا خالقى زنزتي‬ ‫قرينا‬ ‫البرايا ‪:‬رفيقنا‬ ‫لير‬ ‫واجملئى‬ ‫حافنلى‬ ‫أجب دعوى‬ ‫لاة تمم الأعرة من ‏‪ ٠‬صحبه ‪ .‬الايينا‬ ‫عليه‬ ‫وصل‬ ‫النصر‪.‬‬ ‫مدى ما ابتدى ناطق قائلا ‪ .‬وما حرك ‪ ::‬الذاريات‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫!‬ ‫(‪ )١‬تدسس ‪ :‬تخنى ۔ والدوى ‪ :‬الضوت وقد خص به بعضهم صوت اارعد‪. ‎‬‬ ‫‪ ..‬ه‬ ‫۔۔ ‪.‬‬ ‫‏(‪. ( )٢‬سجين دموع ) تعبير بالكناية عن كثرة الد‪.‬وع ال حاصره فلا يستطبم التفلت‬ ‫منها ‪. .‬ومازال المتنى يلام على قوله شدة مبالغه ( شرقت نالدح ح كاد يعمرق بو‪....!. ) :‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الذاريات ‪:‬الرياح ‪.‬‬ ‫القافية ‪:‬الواو ‪ .‬ا‪ .‬والبحر الأول من الطويل ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سرنا من طينة ليس من < ز وى‬ ‫انس‬ ‫زنذاها إل‬ ‫ث‬ ‫أهدى لنا أزك‬ ‫ه ‪ ,!:‬شغ‬ ‫نزوى(‬ ‫‪.-‬‬ ‫نقلنا لها مرا" أين‪ :‬جئت ؛مبشرا‬ ‫إسألناك ‪ . .‬هل بوم مررت على رضوى(‬ ‫‪: :...::‬‬ ‫‪..-.‬‬ ‫فقال ‪ :‬اتركولف أخبر القوم قصة‪ ...‬وأنهاهم” عن أن يُسروا بها النجوى‬ ‫فلم ‪ .‬يبن" ۔۔ ‪ ..‬ول يشب عن طو د ‪ .. .‬ولا طلل أقوى‬ ‫السيم‬ ‫عرفقا } بإضمار‬ ‫ول يغب عن ذيالك الرك الأحوى”‬ ‫ولم أينب عر‪:‬ن" سلع‪ ,‬ولا رمل عالج‬ ‫يشب ا عرن أهل العقيقم ولمح ‪. .‬ولاعن أيل محى أظهر الفتوى('“‬ ‫‪7‬‬ ‫الدعوى‬ ‫والرقتين ‪ ..‬ق‬ ‫‪ . 77‬ولا ضارح‬ ‫‪:‬وبارقر‬ ‫الذ د‪:‬دب‬ ‫أ خبار‬ ‫رو‬ ‫ول‬ ‫ه‬ ‫‪.,‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫۔‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لبيرين كانت فى ضياثره تطوى("‬ ‫أخبارا لنجد وقصنحة‬ ‫ولم ‪ -‬يرو‬ ‫«‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏(‪ )١‬نزوى ‪:‬بلد معروف بعمان ‪ ،‬وكان بهاحضن وقلعة! و دارت بها معارك ‪ .‬وحزوى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بالجزيرة العربية ‪...‬‬ ‫‪.‬موضع‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬و`‬ ‫(‪ (٢‬رضوى ‪ :‬جبل بالدينة‪. ‎‬‬ ‫أو جبل لهذيل ‪ 2‬أو حصن موادى موسى‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬شاخ ‪:‬جبل ف الهيئة‬ ‫‪٠‬‬ ‫ا‪.‬عالج ‪ :‬موضح فى الزيرة مشهور برملة ااسكثير _الرش ‪:‬ولد الظبية أو و الذى قد حرك‬ ‫وسعى وجعه ‪:‬أرشاه‪ .‬الأحوى ‪:‬ما كان به (حوة) وهى سواد إلى الخضرةأو حرة إلى السواد‬ ‫ومؤننه حواء ‪.‬وجعه حو ‪.‬‬ ‫رح ) جبل أو‬ ‫‪.)٤( :‬العقيق‏ ‪.:‬موضع بالمدينة وبالمامة وبالطائف وبتهامة وبنجد‪(.. ..‬‬ ‫موضع أو ماء بالبادية ‪.‬‬ ‫(ه) المذيب ‪:‬أربعة مواضع ‪.‬أو ( ماء ) و ( بارق ) موضعبمالكوفة أو هو العاب‬ ‫صا ‪(..‬م ) أسقط ۔‬ ‫ذو البرق ‪.‬وضارح ‪ :‬موضع ‪.‬والرقتين ‪:‬روضتان بناحية‬ ‫(‪ )٦‬بلد ممروف بعيان‪. ‎‬‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫فيا حبذا ذاك الحديث الذى بروى‬ ‫يب‬ ‫أحاديث‬ ‫حروى‬ ‫ولكنه‬ ‫فهمت به كل الهيام ولا روا‬ ‫دو لى ذكر النئ محمد‬ ‫يحج‬ ‫جاء بما يشفى الصدور من البلوى‬ ‫‪2‬‬ ‫ر =‬ ‫ز مخلق‬ ‫ازله‬ ‫يراه‬ ‫نى‬ ‫منقحتر أحلى من المزم والسلوى(©‬ ‫قصائد‬ ‫له فى اللدح خير‬ ‫ننامت‬ ‫تلك م الرأجوى‬ ‫لذلك منه ‪ . .‬حبذا‬ ‫رن‬ ‫ر نجى‪‎‬‬ ‫َ‬ ‫!‪ُ .‬‬ ‫فالاج‪-‬ر‬ ‫‪. ٠‬‬ ‫رجاء ثواب الل‪٠‬ه‬ ‫ورى( ‪0‬‬ ‫نأى مديح نيه فى غيره‬ ‫مادحِ‬ ‫أمدح‬ ‫التنزيل‬ ‫ف‬ ‫له الله‬ ‫‪ .‬أهل“ الصفا ‪ . .‬صاحب الوفا‬ ‫هو المصطفى ‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪ ٨‬ك‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫اسوا‬ ‫ومن‬ ‫ر‬ ‫كل‬ ‫‏‪ ٠‬من‬ ‫الشفا ‪.‬‬ ‫حليف“‬ ‫»(‬ ‫ححوا‬ ‫من‬ ‫تأ‬ ‫ما فرعِ‬ ‫خير }‪3‬‬ ‫فيا‬ ‫تنشأ من أهل الندى آل هاشم‬ ‫به امرؤ‬ ‫هو الليث حاشا أن يباممى‬ ‫خ‪.‬‬ ‫هاولمدل“ حاشاه عن الشابه والشر'وى‪)٫‬‏‬ ‫بشير" هم داعٍ إلى جضة المأوى‬ ‫البرية مُنذر‬ ‫نو‪ .‬حُدًى هادى‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫والتقوى‬ ‫الزهد‬ ‫دهره‬ ‫ق‬ ‫وعادنه‬ ‫والقناعة عادة‬ ‫د أب‬ ‫له الصبر‬ ‫اها‬ ‫ولو طلب الدنيا لمار جمي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫مه۔۔۔وى‬ ‫وما‬ ‫فما يشتهيه‬ ‫و حكم‬ ‫ولكن" رأى أصحابها فى‬ ‫س ‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫وا‬ ‫له‬ ‫و مخدعهني‬ ‫اب‬ ‫م‬ ‫تر‬ ‫إل درجات‪ ,‬تبل النايةً التصوى‬ ‫راقيا‬ ‫جدها هر لاً فأصبح‬ ‫رأى‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫) سلوا‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بالاف‬ ‫‏(‪ )٢‬مجوى ‪:‬يكره‬ ‫(‪ )٣‬أسوا وحوا تصرت الهمزة فهما‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬العروى ‪ :‬المثل‪. ‎‬‬ ‫لا نحت مكتوم وأظهر الشكوى(‬ ‫فيايدا لولا اشقياقى ديار كث‬ ‫وقد ذقت فى أيالئح الرك واسللوى{_‬ ‫فى حوت الماء عذجا وآجنا‬ ‫وقد جنها سغلا وقد جبتها علوا"‬ ‫وجبت بلاد اللو شرقا ومنربا‬ ‫وه بارف‬ ‫فا لاحنى منها سوى ض‬ ‫ست الرأس من وادى العقيق كا ر‪%‬؟ى(‪)٤‬‏‬ ‫نياكة سن برنو تألق فى الدجى‪ .‬ب أرشكم تشق وتلى بهبكوى‬ ‫عليك صلاة الله ماعَس الدجى‬ ‫النآأدى وما ضاءت الأضو”‘©‬ ‫وما أذ‬ ‫وأنت لنا غيث إذا مخل الأنو_“‬ ‫شفيمُفا‬ ‫فأنت لفا نولا وأنت‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫الملنسشرح ‪:‬‬ ‫من‬ ‫الناف‬ ‫‏‪ ٠‬والبحر ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الماء‬ ‫‪:‬‬ ‫القافية‬ ‫لا تحسب الإعتصام بالجاه”©‬ ‫بالإله مُعتصاً‬ ‫ياصاح كن‬ ‫الله‬ ‫بطاعة‬ ‫لديك صن‬ ‫وإن تصن' عرضك العزيز بما‬ ‫« هر‬ ‫(‪ )١‬بقال ‪ :‬بحت بااكنوم ‪ :‬أى أظهرته ‪ .‬إذ أن باح فعل لازم‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬المو ‪ :‬العرب شيثا بمد شىء‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬آجن ‪ :‬متغير اللون والطعم ‪ .‬وفعله أجن من بابي نصر وضرب‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬لاحه ‪ :‬غيره كلوحه _ والبارق ‪ :‬سجاب ذو برق‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬عسعس الدجى ‪ :‬أقبل أو أدبر ث وهى تتممل فى الليل عادة قال تعالى ( والليل إذا‬ ‫أصلها‬ ‫أدلج ‪ :‬سار الليل من أوله ‪ . .‬والأضوا‬ ‫) ‪ ..‬وعسعس لما ‪.‬مان أخرى كثيرة‬ ‫عس‬ ‫الأضواء فقصر الممدود ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬الأنواء ‪ :‬الأمطار ‪ .‬ومفرده « النوء » يقولون « صدق النوء ) إذا كان ن‪_.‬ه مطر‬ ‫ولم يخلف ‪.‬‬ ‫(‪ )٧١‬ياصاح ‪ :‬على الترخيم أى ياصاحب‪. ‎‬‬ ‫‪٣٢‬‬ ‫فى الأطلاع والباه_©‬ ‫‪ .‬أشنالهم‪٠‬‏‬ ‫أكنحيل الزمان قكدثرت‬ ‫عزمه واه‬ ‫القلب‬ ‫مثلث‬ ‫‪ ..‬الول عاجز نكس“‬ ‫ساه‬ ‫سامد‬ ‫فعله‪ .‬وهو‬ ‫فى‬ ‫حق‬ ‫عن صلاحه‬ ‫أزاغه‬ ‫_المكس بالنون المعجمة والسين المهملة‪ .‬الجبان‪ ..‬وهو مكسو الكان‪.‬‬ ‫وماله اللشلش وهو بشينين ممجمتين ‪.‬و‪.‬السامد‪ :‬هو الساهى اللاى‪ ،‬قال اللهتعالى‬ ‫‪ « .‬وأ زستم " سآمدون » أى سامون لاهون ‪.‬‬ ‫عن دين ذى العرش فالا لام‬ ‫أعوذ بالله أن أكون فتى‬ ‫الداهى«)‬ ‫الخادع‬ ‫سبيلح‬ ‫أففو‬ ‫` أو أن أرى بالم واء تختبطا‬ ‫ه‬ ‫بأش‪,‬‬ ‫يقسم‬ ‫ولما‬ ‫بانتا‬ ‫حسى إلهى الذى تفرد‬ ‫بابن آمنة ‪ :‬وهو الرحى والآمرث الناى(‬ ‫وقد توسلت‬ ‫رَاه{©‬ ‫مُربا‬ ‫مليحا‬ ‫عين؛_‬ ‫ما نظرت‬ ‫عليه‬ ‫رف‬ ‫صلاة‬ ‫القافية ‪ :‬اللام ألف ‪. .‬والبحو ‪:‬النوع الناى مانلوافر ‪:‬‬ ‫أرؤ هج_واآ ولا غر لا‬ ‫قريضا لم‬ ‫الكم‬ ‫نامت‬ ‫س‬ ‫هے‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫حلا‬ ‫‪ 9‬لا‬ ‫ح ر ‪6‬‬ ‫قه‬ ‫ن\‬ ‫لشعر ‪3‬‬ ‫أ نمت‬ ‫و‬ ‫‏‪ ) ١‬الاه ‪ :‬النكاح‪:.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬المشواء ‪ :‬هاىلظلمة كالعشوة بفتح العين‪ ..‬ومن معان الشواء ‪ :‬الناقة لاتبصر أما مها‪.‬‬ ‫والدامى ‪:‬من غيه عيب ونقص ‪:‬‬ ‫(‪ )٣‬ابن آمنة ‪ :‬يكنى به عنسيدنا عمد عليه اللام‪.. ‎‬‬ ‫‪. :.‬‬ ‫(؛ ) كان يفبغى أن تكون" (زاهيا) لأتها نمت نضوب ‪.‬۔‪.‬‬ ‫(ه) ف الأصل ( جرف ) ‪. .‬وناقة حرف‪ :.‬شبيهة بحرف ا البيف ف جزالها ‪.‬‬ ‫مضانها فى السير ‪.‬‬ ‫(٭) اللكس بكسر النون وسكون الكاف هو الدقه الضيف الجبان (وجمعه أنكاس‬ ‫على أن ‪.‬امارف‪ .‬الثانى فف‬ ‫معتهذا فى ذلك‬ ‫ولكن جا مع الديوان يةول ‪:‬وهو مك۔ور الكاف‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأول ‏‪١‬أحيانا للضرورة‬ ‫الاسم اكل ‪ 7‬قد يتبع الرف‬ ‫س‬ ‫مم‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪ :‬الفضلا‬ ‫فضل‬ ‫من‬ ‫ر ضئ‬ ‫به‬ ‫أر‬ ‫ة‬ ‫و لكنى‬ ‫لا‬ ‫وخيله الذى ‏َ‪٠٩‬‬ ‫يدرى‬ ‫الذى‬ ‫ليعرفه‬ ‫تخف" فى ا لله من ً_ذلا‬ ‫نيا‬ ‫ره‬ ‫مدح۔‬ ‫لا‬ ‫و الش‬ ‫الله‬ ‫وأ ندياء‬ ‫الا نام‬ ‫اد‬ ‫ومن"‬ ‫ومَر؛ قد شاب واهلا‬ ‫الحلق شبا‬ ‫خيار‬ ‫وا‪١‬‏ لا ‪.‬‬ ‫الو ]‬ ‫بلنت‬ ‫المصطفى الهادى‬ ‫بمدح‬ ‫السلا‬ ‫واب وأوضح‬ ‫الط‬ ‫أبدى‬ ‫محد" الذى‬ ‫وما ‪6‬ألا‬ ‫‪.‬‬ ‫بدا ‪:‬تجبة‬ ‫ما‬ ‫ربى‬ ‫صلاة‬ ‫عليه‬ ‫ص‬ ‫سے‬ ‫‪ . .‬والحر الجتث ‪:‬‬ ‫الغياة من صحت‬ ‫‪ :‬الياء‬ ‫القافية‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫‪¡,‬٭‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ث ‪.‬۔‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ى‪.‬‬ ‫مطي‬ ‫فعحت‬ ‫ھ‬ ‫المعاصى‬ ‫ف‬ ‫رايت‬ ‫‪ِ 0٠‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫د‬ ‫أ مر‬ ‫زة‬ ‫الد [ يا‬ ‫تركت‬ ‫وهذ‬ ‫‏ح‪٢‬رے‬ ‫ف‪-‬رى‬ ‫لإه‏‪ُ٠‬ر‬ ‫‌‬ ‫وكل‬ ‫ش>ك‪ .‬ممريب‬ ‫©‬ ‫وكل"‬ ‫‪ 7‬الامر بكسر الهمة ‪ :‬الكر ‪ ..‬كا قال الله ‪ « :‬لمد ‪ -.‬تك يت إمُراً »‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫‪|-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أمىُنكرآ ‪.‬‬ ‫‪ . /‬حل(‪(٣‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫شرب و فى‬ ‫_‬ ‫وكل‬ ‫و خم‬ ‫‪4‬‬ ‫وكل أكل‬ ‫_۔۔ _‬ ‫۔= ۔۔۔‪..‬۔۔۔۔_۔‬ ‫صسصے۔۔‪.‬۔‬ ‫‏(‪ )١‬عاج مطيه ‪ :‬عطف رأسها بالزمام ‪ .‬والمطى ‪ :‬الدواب التى تركب ومفردها مطية‬ ‫ويستوى ذيها المذكر والؤنث ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬الفرى ‪ :‬معناها هنا ‪ :‬الآمر الختلق المصنوع ‪ . .‬أما فى قوله تعالى ‪ (:‬لقد‪ :‬جثت شيكا‪: ‎‬‬ ‫فرفياع )ناه اقد جئت شيئا يتحير فيه ويتعجب منه‪. ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )٣‬الوبى ‪ :‬ما كثر فيه الوباء‪. ‎‬‬ ‫( ‪ ٣‬۔ ديوان الحيسى‪( ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٣٤‬‬ ‫‪ ١‬مرى ز(‪‎‬‬ ‫غير اله‬ ‫فم أكن؛ داخلاً ى‬ ‫)‪١‬‬ ‫النى؟‬ ‫مدح‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫ورمت‬ ‫‪.‬‬ ‫عزما‬ ‫بالله‬ ‫م‪‎‬‬ ‫عرمت‬ ‫الش‪)٢(“ ‎‬‬ ‫محد‬ ‫البرايا جينا‬ ‫خير‬ ‫الليك‬ ‫من‬ ‫صلاة‬ ‫أزكى‬ ‫‪ +++‬ج‬ ‫ج‬ ‫(‪ )١‬المرى ‪ :‬معناها هنا الخبر الكثير الستساغ‪. ‎‬‬ ‫( ) منم « عمد » من الصرف ليستقيم الوزن‪. ‎‬‬ ‫فى المدائح المر بية التى امتدح بها من أدركه من السادة الأئمة‬ ‫ملوك آل يسرب ‪ . .‬ملكا بعد ملك على التوالى ‪. .‬‬ ‫وقال بمدح السيد الإمام بأمرب بن سلطان بن سيف ين بلعربه«‘“ اليمربى‪،‬‬ ‫ونمى هذه القصيدة ‪ « :‬الاْيثية » وما أجود غرله الفائق فيها من البحر البسيط‬ ‫وفى الحكمة الحسنة ‪.‬‬ ‫ولهانة هاجَها الماضى من الزمن‬ ‫دَغها تحن إلى الأوطان والسكن‬ ‫وما تو له من وجد ومن شجن ‏‪2١‬‬ ‫تطنى بلابلها‬ ‫المحاجر‪ -3‬ك"‬ ‫تجرى‬ ‫ربع" تمقى فأضحى دارس الدمز‬ ‫حرف تروع إلى الأوطان أكدها‬ ‫_ الحرف بفتح الماء المهملة الناقة الضخمة الجيدة ‪:‬‬ ‫وكان سرى عنهم غيره دن‬ ‫كنت القمم‬ ‫‪ 1‬قد قصدت بها من‬ ‫أواني ا تصبثتا مشرركا لمتما © طوعا إليها أضحى هاجر الر‬ ‫ك قد هوت بها بوم الشباب وكما أخش من قر أل الن والعن‬ ‫_ الظن تكسر الغلاء المعجمة ‪ . .‬جمع غلنّة وهى التهمة ‪.‬‬ ‫يبدو من السر م يناهرث وم تبن‬ ‫أر ديل الصبا بين الحسان وما‬ ‫ولا تضمن سرى غيرُ مُو"تمن‬ ‫اسكت دما إلاعلى ثقة‬ ‫إفاله فى مُتاماة الهوى فمى‬ ‫وكت رب ثراه وافر فجرى‬ ‫‪. ١٦٩٣ / ١٦٩٢‬‬ ‫‪ ٨٠ / ١٦٧٩‬الى‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬تولى الإمامة من‪‎‬‬ ‫الهم‪٠ ‎‬‬ ‫و۔فردها ‪ :‬البلال ‪ :‬حدة‬ ‫)‪ (٢‬البلابل ‪ :‬ااهموم الشديدة‬ ‫‏(‪ )٣‬أكدها ‪ :‬غمها وأرض قلها _ وتمنى ء امى واض‪.‬حل ‪ .‬والدمن آثار الديار ‪ .‬أو‬ ‫بقية الماء فى الحموض ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬تصبت ‪ :‬فتنت ‪ .‬و۔ا ‪< :‬ن ومال ‪ .‬والبيت كله يكنى به عن جالهن الآسر‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٣٨‬‬ ‫وكان بنسى له قطنا بلا يمن‪‎‬‬ ‫حق تلك روحى من كلذت به‬ ‫قد كنت مخفيه من أسرارنا فصان‪‎‬‬ ‫قائلة ‪ . .‬قالت أذعءكت ما‬ ‫‪7.‬‬ ‫فقلت ‪ :‬معذرة منى‪ :‬إليك فإن كتمت حبك لم آمن" على بدنى‪‎‬‬ ‫هتجرتمون حت لمأفق' ألا ولا كلت جفون المين بالوسن(©‬ ‫‏‪ ١‬لكن إذا حادث الأيام نرآننا‬ ‫لا تكنى الدا من بعد الكريم ون«©‬ ‫بال ر ‪..‬سن>(‬ ‫لا تنقاد‬ ‫الليث‬ ‫فلب وة‬ ‫‏‪٠‬زة‬ ‫لؤم‬ ‫ذو‬ ‫تعرض‬ ‫و إن‬ ‫_ اللبوة مالمثة اللام ‪ . .‬وهى أ نئى الأو د ‪ . .‬والرسن معروف ‪.‬‬ ‫وحاذ ذرى كل ما يدعو إلى المح ‪:‬ن‬ ‫ومكر مة‬ ‫وحاول كر محمود‬ ‫‪...‬‬ ‫_الهجن ‪:‬بكسر الماء وفتح الجم ج جنة ‪.‬وهى ما يكرهه لإنسان‪.‬‬ ‫‪< ٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪(٤‬‬ ‫ه‬ ‫وا‬ ‫حمير الوحش‬ ‫بين‬ ‫شتان‬ ‫من بر عى‪ [ :‬مانته‬ ‫واستحسنىقرب‬ ‫ن‬ ‫لا حلو من ] الفطن‬ ‫السياسة‬ ‫‪ .‬وذو‬ ‫الدهر تجربة‬ ‫واحر" يكفيه صرف‬ ‫بكن‬ ‫ل‬ ‫ارنه‬ ‫ترده‬ ‫ما م‬ ‫‪71‬‬ ‫صانغه‬ ‫العرش‬ ‫رب‬ ‫أماهوێ‬ ‫يكون‬ ‫منه ‪ . .‬وتحمده فى ا( ٭ والملن "‬ ‫وقائل من" ملوك" الأرض خائنة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫} إف‬ ‫‪.5‬‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫ُُ‬ ‫وسم المار ووأسم‘ السهل والقنن‬ ‫ومن إذا سار فى جيش يضيق به‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫رر‬ ‫_ القنن بضع القاف جمع فنة ‪ . .‬وهو المكان المالى من الجبل ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ق!لذوم‪‎‬‬ ‫‪ :‬اإغرق‬ ‫الوسن‬ ‫(‪( ١‬‬ ‫‪ () .٠‬الذل ‪ :‬الضعيف الساقط ‪ .‬وفطله دف يدى دناية ‪ .‬وجعه أدنياء‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الرسن ‪ :‬البل وجعه أرسان ويكنى بهذا الشطر عن إبائمها واستعصائها‪. ‎‬‬ ‫(‪ ١ )٤‬لحصن‪ :٠ ‎‬مفرده المان وهو الفرس العتمرق ى وكل ذكر من الخيل‪. ‎‬‬ ‫جيش ديد العدا فى البر يعقبه‬ ‫ے هه و‬ ‫جيشر‪٢‬‏ أيبيدأهثيل الشر كالفن‬ ‫أو جاو أخجل جرو العارض الهمتن(_©‬ ‫ومن إذا قال قولا‪ . .‬قال أحسه‬ ‫أعدائه شلة الجزار فى لدن‬ ‫ومن إذا ثار فى الهيجاء يفمل“ فى‬ ‫شاعت مفاخره فى الدام والثمن‬ ‫ومن إذا فاخر الأشراف فما‬ ‫من كل داه ومن غم ومنحزن‬ ‫هذا الكريم الذى تثفيك رؤيه‬ ‫أخلاقه وخوێ رب المنار الحسن‬ ‫حبب نجا سلطان النىحئتت‬ ‫‪3‬‬ ‫ترجوه عغدة حلول الحادث اليد ()‬ ‫المر بي؟ الفى صيد الملوك غات‬ ‫السيد القطن ابن السيد الفطن اين الستدر الفطين ابن السيد الفان‬ ‫هو الإمام فتى الذر الإمام هو المرجو" والمورد الصافى من الدر <‬ ‫متم لأداء الفرض والثمن‬ ‫إمام عدل حلمه عام تظل‬ ‫صنم ويدعى عدو البخل والجبن‬ ‫لا عيب فيه سوى أن الجيل له‬ ‫يسلو عن الأهل والأموال والوطن‬ ‫ومَن"يز رأه ير الحي الكنيروقد‪:‬‬ ‫ولامداة مذاق الصاب والين({‬ ‫له مَذًَاقان ‪ :‬شهد" مع مصاحبه‬ ‫م‬ ‫و هِ‬ ‫والمتن‬ ‫اللامات‬ ‫باتر‬ ‫بصار ‪1‬‬ ‫متر سا‬ ‫للآساو‬ ‫صار‬ ‫ضُبار ‪.‬‬ ‫_ الضبارم بضم الضاد المعجمة الأسد ‪ . .‬وأللامات جمع لامة وهى الرمح ‪ .‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫م ‪,‬۔‬ ‫والجنن جمع جنة وهى القزس ۔‬ ‫(‪ )١‬العارض ‪ :‬المحاب ‪ .‬ولا يقال ‪ :‬سحاب هتن ‪ .‬وإما ‪ :‬سواب هاتن وهتون‪. ‎‬‬ ‫الأصيد‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الصيد ‪ :‬الأسود ومغرده‬ ‫(‪ )٣‬الذمر ؛ الشجاع ‪ -‬والدرن ‪ :‬الوسخ‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الصاب ‪ :‬شجر مر ‪ .‬أو هو عصارته ‪ .‬والواحدة « صابة » ‪ .‬المبن ‪ :‬داء فى البن‬ ‫يعظم منه ويرم ‪.‬‬ ‫_ ‪_.٤.‬‬ ‫و‬ ‫مو‪.‬‬ ‫‏‪٠٠‬‬ ‫يدن‬ ‫ول‬ ‫ياويل من لايدا نيه‬ ‫بدانيه من يبغى ملامتة‬ ‫ملك‬ ‫حتى تصيب عداه أكبر المحن‬ ‫الل يلهمنا أزكى مدائحه‬ ‫أسبغ المنة‬ ‫اسبغ اان‬ ‫مير مانرامجيه‬ ‫خير ما ر جيه‬ ‫و قدهد عينر علعليينانا حينحين نذكره‬ ‫ند لره‬ ‫\‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‪.‬‬ ‫)(‬ ‫‪71‬‬ ‫‪71‬‬ ‫عن‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫تهدر‬ ‫ع يه‬ ‫يفضل‬ ‫وهن‬ ‫لرقاب‬ ‫«هةو‬ ‫من‬ ‫<ير‬ ‫لانه‬ ‫‪.‬‬ ‫مين أى كذب يكذب‬ ‫‪ ..‬و أصله مان‬ ‫‪ 7‬المن ‪ :‬الكذب‬ ‫وسمىهذهالقصديدة« المعار ية»ك‬ ‫وقال مدح أخاه السيد الإمام سيف نسلطانء‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫ك‬ ‫كر المفازل والأحباب‪:‬‬ ‫وما أحسن تغزله فيها من البحر البسيط فى المطر وذ‬ ‫شم" واسأل الراح السارى الذى جادا‬ ‫‪ .‬هل أخصب الدار أم عن دارك حادا"©‬ ‫جك أسى الديار الديات مع اذ فلا وأخصبة بلرانا وأطشودا‬ ‫تهدى الصبا منه طيب الشر من بلد ‪ .‬للرى تذكر زوار! وعُوادا‬ ‫وقد أصارت ‪ 2‬الأضداد أضدادا‬ ‫السما محبا‬ ‫أثارت الريح" فى جو‬ ‫تبكى الحرايض؛ وجة الأرض مضحكة‬ ‫للذى زادا‬ ‫شكرا‬ ‫البسيطة‬ ‫وجه‬ ‫_ الرابض بالحاء والرا‪ .‬للهملتين ‪ . .‬والضاد المعجمة جمع حريضة ‪ . .‬وهى‬ ‫السحاب الى حرض الأرض ‪ .‬أى تتةشرها من شدة وقعها ‪.‬‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫(‪ )١‬تن ‪ :‬حزم لأنه وقع فى ۔واب الشرط‪... ‎‬‬ ‫وفعله شام يشيم شيا‪. ‎‬‬ ‫شم الرالمح السارى ‪ :‬أى انظر اليه أن‪ .‬ينجه وأين ‪.‬تعطر ‪.‬‬ ‫)(‬ ‫الحاب‪٠ ‎‬‬ ‫بالرائع الدارى‬ ‫ويصد‬ ‫تو رى البوارق فى الديحور أز ناد(‬ ‫والفم بدفن أضواء النجوم وقد‬ ‫والرعد تسعده المكباه إسعاد("‬ ‫جون تشر" الصبا مفه بو‪-‬ارقه‬ ‫_ الجون بالم الدحاب الأسود ‪ 2‬والأبيض ‪ .‬وبالأسو د خاصة ‪.‬‬ ‫ساتا ومُشقادا‬ ‫به المير‬ ‫‏‪ ١‬ضحى‬ ‫مبسط‬ ‫الأو اب‬ ‫منانطفث دكر‬ ‫_ المغلزنطف بالذين المعجمة ‪ 2‬والذون‪ ،‬والطاء المهملة والفاء «المهملة» الممتلى‪)"(,‬‬ ‫والأدكن هو السحاب الأسود الذى يكون سواده مع خضر ة قليلة ‪.‬‬ ‫ما مات إفسادا‬ ‫كمر الشحب ‪٥‬زتحنر_‏ © ك قد غدا ‪7‬‬ ‫جلجل"‬ ‫_ المجلجل يجيمين ‪ :‬الدحاب الذى له صوتكغليان المرجل ‪ ،‬والمكفهر‬ ‫الشديد السواد » والمر؛ حس ‪ :‬الرعد الشديد الصوت ‪.‬‬ ‫لهن جادا‬ ‫حدا‬ ‫ومنهم “‬ ‫هام‬ ‫ززجل"‬ ‫محنة‬ ‫ل‬ ‫متجر ‪1‬‬ ‫_ المعنجر ‪ :‬الشديد الانصباب ڵ والمسحنفر ‪ :‬الشديد الصوت فى الشجر‬ ‫والفخل وغيرها ‪ ،‬وهو الدممة الداممة الطويلة ‪ 2‬والزجل بكسر اج الرعد الداشم‬ ‫ويقال ‪ :‬منهمل ‪ ،‬وهامل } وهام‬ ‫الصوت ‪ ،‬والهامى ‪ :‬المنسكب والمنهمل مثله‬ ‫بممنى ‪:‬‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٠ _ 7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‏‪.2‬‬ ‫و اوهادا‬ ‫جاههمر__هر‬ ‫يعم‬ ‫سيلا‬ ‫ا و ديه‬ ‫منه‬ ‫فسالت‬ ‫الحبال‬ ‫سعى‬ ‫‏‪٨‬سر‬ ‫على‬ ‫ااسياء‬ ‫ف‬ ‫‪,‬يهم‬ ‫فور‬ ‫والرق‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ال‪.‬ارقة‬ ‫ومفردها‬ ‫سرق‬ ‫ها‬ ‫سحب‬ ‫‪:‬‬ ‫ال۔‪.‬وارق‬ ‫‏) ‪( ١‬‬ ‫والأز‪.‬اد ومثله الزناد ‪ :‬مفرده « الزند » وهو المود الأعلى الذى‬ ‫‪.‬‬ ‫انفجار كهر باى فى الحاب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫النار‬ ‫به‬ ‫يقتدح‬ ‫‏(‪ )٢‬تثب ‪ :‬توقد ‪ .‬الزكياء ‪ :‬مؤنث ‪ ،‬وهى ريح اتحرفت عن‪.‬هاب الرباح القوم ووقعت‬ ‫بين رمحين مثلا ببن الصبا والشيال ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫معحمة‬ ‫الأصل ‪ .‬رص‬ ‫ف‬ ‫« كذا‬ ‫المهملة‬ ‫» والفاء‬ ‫‏) ‪(٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ . .‬و الأو`اد ‪ :‬جمع وهدة‬ ‫الث جر‬ ‫والرا ء المهملتين ‘ أصرل‬ ‫_ الجاحير بالجم‬ ‫وهى<{© الأرض المطمثنة ‪.‬‬ ‫قد أبعد الله عنا الجدب إبعاد("‬ ‫بكل سارية دكناء باكية‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫‪٠.7‬‬ ‫م ى ‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫إمعادا‬ ‫البر‬ ‫وان‬ ‫<‪.‬‬ ‫دموعها‬ ‫من"‬ ‫وا مهد‬ ‫مدامشها الد وها‬ ‫ر وت‬ ‫_ الدقما ‪ :‬الأرض ‪ . .‬وأمُمد إمعادا ‪ . .‬إذا شر ب حتى جاوز الحد ‪.‬‬ ‫نتج الصب إبزاثا وإزعاد©‬ ‫باك سحائيهة‬ ‫ضاحكر‬ ‫وعارض‬ ‫كاد‪١‬‏ ‏‪( ٤‬‬ ‫م‪7‬ن‬ ‫زة‬ ‫وكاد هلك‪< ٨ ,‬مرنا‬ ‫ُ‪ِ٠‬‬ ‫منتسبا‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫ر‬ ‫‪. -‬‬ ‫بات‪ ,‬ن‬ ‫د أه‬ ‫‏‪ ١‬لح‬ ‫_ ألح مشدد الحاء المهملة أى أقام ‪ .‬واللأ لح بالدال والحاء المهملتين مضموم‬ ‫الدال مفتوح اللام بقشديدها هو السحاب الاقيل الكير الاذطراب وأصله دالح‬ ‫ودلاح ‪ . .‬واسر ن ( الأول منهما ) بفتح الحاء المهملة الجبل ‪.‬‬ ‫أن جاوز السيل جد الديل وازدادا‬ ‫ما زال مُتسكبجا يشق الرون إلى‬ ‫وصار بعد اأركاب الماء صر"اد(‪©٨‬‏‬ ‫وأمم فانقدت مدارعُهة‬ ‫سقى‬ ‫_ الصر اد ‪ :‬بضم الصاد المهملة ‪ :‬الفم الرقيق الذى لا ماء فيه ‪.‬‬ ‫من نج‪ .‬واحه الهان أبرادا()‬ ‫وألبس الهل والأوعار قاطبة‬ ‫‘ ودَنمون ‪.‬‬ ‫_ المان ‪ :‬شديد الانسكاب الدام } ويقال ‪ :‬هجان } ‪7‬‬ ‫(‪ )١‬بالجيم والراء امهملتبن كذا فى الأسل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الدكناء ‪ :‬احلابة السوداء يكون مم سوادها خضرة قليلة‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬السحاب‪‎‬‬ ‫)‪ (٣‬الارض‬ ‫(‪ ) ٤‬كاده ‪ :‬مكر به وخدعه ى أو حار به وأراده بسوم‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬انقدت‪ :‬انثهت\ والدارع‪:‬مفردهاامدرعة وهىج‪.‬ة مثةوقة المقدم! أ۔‪.‬ا مدرعة ااجود‬ ‫فهى ثوب من كتان كان يابه عظيم أحبارهم ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬الدلح ‪ :‬العاب الثقيل‪. ‎‬‬ ‫حا فأضحى سراج! الله وقاد(‬ ‫وهبت الريح أرجاء الهواه وقد‬ ‫وأوتادا‬ ‫ء‬ ‫سهلا‬ ‫‪.‬‬ ‫يإيراته‬ ‫س إ ‪-‬‬ ‫كسا‬ ‫وأشر ق القغرُ بالعشب النضير وقد‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ك‬ ‫الحذامير ‪.‬يئاا وميادا(">‬ ‫فوق‬ ‫وأصبح الجر الخطر من فرح‬ ‫واخضر ثم اتموى سوقا وأعوادا‬ ‫والعشب كادت توارى الساثمات به‬ ‫تمشى ثيطربها الحادى إذا نادى("‬ ‫والواخدات جوب القَةر} فى شِبَمر‬ ‫إنذادا‬ ‫الشمر‬ ‫الشعراه‬ ‫وننشدً‬ ‫والليل تمهل والأطيارث ساجمَةة‬ ‫المطربين هوى‬ ‫والورق تشدو ‪1‬‬ ‫فوق الآغا تطع الآصال والرادا‬ ‫_ الأشا ‪ :‬بفتح الهمزة و بالشين المعجمة ‪ :‬صغار النخل ‪ . .‬والراد أول ساعة‬ ‫من النهار ‪.‬‬ ‫ايطر بن بالنجم رخبانَا وزمادا‬ ‫وألسنة"‬ ‫تلصاب‬ ‫وللكواعب‬ ‫وأثهادا‬ ‫للحرب‪ .‬الاغا‬ ‫سان‬ ‫يصر ن] كل" ك بالسيون إذا‬ ‫أكبادا‬ ‫للشجْمان‬ ‫ثمين‬ ‫وقد‬ ‫س‬ ‫يفتن كل" فتى مُغيقظط قطن‬ ‫‪_-‬‬ ‫والدءس‪ 4‬فى الكبش والفصل الربيم وكا‬ ‫ن الشهر نيئان والأيام أعي__ادا‬ ‫من بمد شَيب وإبان الصى عادا‬ ‫كأنما الدهرث قد عاوت شبيبئه‬ ‫‏(‪ )٢‬حذامير ااعىء أعالبه وااراد مها هنا الروابى‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سراج انته‪ :‬يكنى به عناشمس‪.:‬‬ ‫وخد‬ ‫بقوامه كعى النعام أو سعة الخطر ‪ .‬وة‬ ‫‏(‪ )٣‬الوخد ليعبر الإسراع ء أو أن رى‬ ‫‪ .‬وو خود ‪.‬‬ ‫واخد ونواد‬ ‫كوعد ‪+‬‬ ‫فصاحب الموف إن الخوف قد بادا‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2-‬‬ ‫والاصد تمشى مم الآرام خاضعة‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪+‬‬ ‫حتى تكاد الفأنبا تدطاو ‪.‬رصاد((©‪٩‬‏‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫»«‬ ‫م‬ ‫آممةً‬ ‫س‬ ‫الظبآه مَع الآسار‬ ‫۔ہ‬ ‫۔ س‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫عى‬ ‫تر تى‬ ‫۔‬ ‫حق ءا وكانت قلوب الناس ءآصلادا‬ ‫‪.٠‬‬ ‫لانت قلوب الورى من بعد قسوتها‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وأولاده"‬ ‫مالا‬ ‫وتمو"ا‬ ‫سلامة‬ ‫والناس ۔قرى؟ _ت ‏‪ ٥‬بهذا المصر أغ‪.‬ين ‪-‬هم‬ ‫والعدل سيف ابن سلطان الذى سادا‬ ‫والحق أوضح من شمس ومن؛ قر‬ ‫مكارم وندى لم تنص تمدادا‬ ‫نسم الإمام لإمام المسلمين له‬ ‫مناهج الحق طرقا والتقى زادا‬ ‫الطاهر المرض والأنواب مُتَذ‬ ‫وفولادا‬ ‫نارا‬ ‫العدا‬ ‫وقد أباد‬ ‫ومقدرة‬ ‫فاق الضراغم إقدامًا‬ ‫_ الفولاد ‪ :‬أصله بالذال المعجمة غير أن الناظم اضطر فى ذلاث لأجل القافية‬ ‫جعله بالدال المهملة س ويمكن أيضا أن هذين الحرفين يتعاقبان هنا كا يتعاقبان‬ ‫فى داد ‪.‬‬ ‫وفاق ذا الحرب أقواما وأجنادا‬ ‫وفاق ذا العفو عفوا واسما وندى‬ ‫‪-‬‬ ‫وأحدادا")‬ ‫حا‬ ‫العدا‬ ‫ز‬ ‫وفاق‬ ‫مكرمة‬ ‫العلياء‬ ‫ذروة‬ ‫علا‬ ‫ه ك‬ ‫لا رأينا له فى الناس أندادا‬ ‫لولا النبثون والرسل الذين مضوا‬ ‫فا ويل من مال يومًا عنه أو حادا(‪.‬‬ ‫كونوا له ا‬ ‫بعد ويلكم‬ ‫من"‬‫_‪-‬‬ ‫(‪ )١‬المرصاد ‪ :‬الطريى وااكان برصد فيه العدو ‪ . .‬ولهذا نهى هنا غير مونقة‪. ‎‬‬ ‫وضربت‪‎‬‬ ‫منن بانى ‪ :‬ذهبى‬ ‫متشوقةزليهو ‪.‬ه‬ ‫ما كانت‬ ‫ورأت‬ ‫سرورا‬ ‫بردت‬ ‫‪:‬‬ ‫عينه‬ ‫قرت‬ ‫) ‪( ٢‬‬ ‫والرزق‬ ‫والحظوة‬ ‫والظ‬ ‫‪ :‬اللخت‬ ‫)‪ (٣‬الد‬ ‫وا(‪.‬ظمة‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بك ‪ .‬أو هر تفجيع‪ ٠ ‎‬ياويل ‪ :‬ياعذاب‪‎‬‬ ‫‪< :‬لموال العر‬ ‫(‪ ()٤‬واك‬ ‫‪_ ٤٥‬‬ ‫ومن باص فى شىه فإن له سيقا يفل لا مات وأجساد_©‪‎‬‬ ‫فكن ثراء له أوكن' كمن؛ عادى"‪‎‬‬ ‫إن شنت تبلوه يوما ما ليعرته‬ ‫وك أمات بفعل المير حساد«©‪‎‬‬ ‫وكر آخيا بالجود مَن' أوى بمنتبة‬ ‫ووممادا‪‎‬‬ ‫سؤالا‬ ‫عطاياه‬ ‫أغمتاً‬ ‫وك علا ذروة الجد النيف وك‬ ‫وأمحادا‪‎‬‬ ‫قفرآ‬ ‫الورى‬ ‫س ُ‬ ‫إليه‬ ‫له ‪ 11‬محتاج و ؟ تقطمحت‬ ‫نو‬ ‫يع م‬ ‫وخادا‪‎‬‬ ‫العيس‬ ‫وعَيسَجُورا خيار‬ ‫به‬ ‫اليقين‬ ‫حسن‬ ‫راك‬ ‫قصدته‬ ‫والسين والجم والراء المهملات‪‎‬‬ ‫_ الميسجور بالعين والياء المشاة من حت‬ ‫‪١‬‬ ‫الناقة الضخمة ‪ ،‬واجل الذخم الد; ول ‪ ،‬والعيس ‪ :‬الدوق البيضاء‪. ".‬‬ ‫وأكرم الناس من أنصفتَه زادا‬ ‫وا‪ .٠٤ ‎‬ت نار إملاق سكارمُه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫« وقال يمدح ابنه السيد الإمام سلطان بن سيف ‪ . .‬ويهتثه بالميد والمك(‪©٨‬‏‬ ‫وسمى هذه القصيدة ‪ :‬الواعية ‪ . .‬وما أجود قوله فبهامن البحر البسيط فى النزل‬ ‫الحسن الرائق ‪ ،‬ر فى الحكة » ‪.‬‬ ‫الفائق‬ ‫ونلز الشىء ‪ :‬قطعه‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬الذ ( من باب ضرب ) له من الال شيثا قطع له منه شيثا ‪.‬‬ ‫() نى الأصل ( إن شئت تبلوه يوما لاعرنه ) وهو مكذا خ‪:‬ل الوزن ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬المغبة ‪ :‬الجوع ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬فى الأصل ( ااصو‪٬‬ل‏ ) والحل الصمؤول هو الذى يأكل راعيه وبواثب الناس ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٧١٨‬م ى أما سلطان‬ ‫‏(‪ )٥‬هو الإمام ساطان بن سيف الثانى وقد توفى فى المزم سنة‬ ‫ان سيف الآول والذى استولى على مسقط من اليرتغاليين فلم يدركه الثاعر فى الأصل (يهنيه‬ ‫العيد ‪. ) . .‬‬ ‫ويا خيار الحسان الرد الو ‏({‪©١‬‬ ‫يارية الجيد‬ ‫يا صلة ال‬ ‫_ صلته الحد ‪ :‬نقية الحد ع الشديدة البياض الخالص ‪.‬‬ ‫من وقفة منك تثفى قلب معمود‬ ‫ويا حياء الفقى الصب لتتم هل؛‬ ‫طول المطال وإخلاف المواعيد«ك‬ ‫ألا تزورون مُشتاتا أضر به‬ ‫حيانه فى وصال النادة الرأود‬ ‫أنا اللتے؛ والصب القتيل؛ ومن"‬ ‫الرود عظيمة الروكين الناعمة الممتلثة الشابة ‪ . .‬وأصل الرود بالهمز ‪.‬‬ ‫حسو د‬ ‫غير‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫حب‬ ‫ما من‬ ‫وقعت‬ ‫حسد‬ ‫ُ دى‬ ‫س‬ ‫لامنى ق هو ك‬ ‫ك‬ ‫لب الاواذل“ فى على وتفنيرى‬ ‫لا ألون هوى النيد الحسان ولو‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫>‬ ‫و‬ ‫أد الشرى بين مقتول ومصفوه("©‬ ‫قفوا نسائكم عن؟ ظبية تركت‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‬ ‫أسد العرين هوى أم من ظبا الفيد ؟‬ ‫أحذه ظبية الوحش التى قنصت‬ ‫خطر ت‬ ‫وجها وإن‬ ‫إن أسفرت‬ ‫كالشمس‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫َ‬ ‫أمش_لود‬ ‫بت رطيب النصن‬ ‫ماست‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫مق_دود‪‎‬‬ ‫الصدر‬ ‫بهو د‬ ‫‪ .‬قيّص‬ ‫ق‬ ‫‪ ١‬لشبيبة‬ ‫مختال“ ق شكر‪‎‬‬ ‫بيضاء‬ ‫)‪٤‬‬ ‫غيرة معبوذ‬ ‫وأضحى واع‬ ‫م‬ ‫لو" أنها عرضت للمشركينَ لأصبتهم‬ ‫‏(‪ )١‬ريمية الجيد ‪ :‬يعنى أن جيدها مثل جيد الظى الخالص البياض ءوالخرد ‪ :‬جم الريد‬ ‫والخريدة ‪ .‬والرود ‪ ،‬وهى البكر لم س قط أو الحيية الطويلة السكوت ‪ -‬والخود ‪:‬الشابات‬ ‫الحيلات من النداء ومفردها ‪ :‬الود ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬المطال ‪ :‬التسويف بالمدة والدين‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬العمرى ‪ :‬مأسدة جانب الفرات يضرب بها امثل ‪ .‬والصفود ‪ :‬المقيد الأسير‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬سواع ‪ :‬من أصنام الجاهلية‪٠ ‎‬‬ ‫‪٧‎‬ع‬ ‫وبينت‬ ‫هذى التى أظهرت ۔ى عبتها‪‎‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ى ث}‬ ‫‪-‬‬ ‫من' ضميرى كل؟ مسدود‬ ‫‌‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‪٠‬‬ ‫لما_ولود‬ ‫صاغ‬ ‫والر“‬ ‫كأنه‬ ‫ية يخضع الليث الجمهور لهما‪‎‬‬ ‫مصدود‬ ‫غير‬ ‫ونعمة ‪ ..‬وحبر‬ ‫عافية‬ ‫المر ‏‪٠‬‬ ‫خياة‬ ‫حش‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مودود‬ ‫ممقتوتا‬ ‫تبدل‬ ‫ومن‬ ‫صيرنه‬ ‫ضذات‬ ‫من‬ ‫وأجهل الناس‬ ‫وجود‬ ‫مذموم‬ ‫والنامر أبناء‬ ‫وأسمج الناس من ساءت خلائقه‬ ‫مردود‬ ‫مقالا غيرة‬ ‫يقول‬ ‫ومن‬ ‫لحمدةر‬ ‫وأحسن الناس من يسى‬ ‫وطير راحت ‪ . .‬ما قيمة المود؟‬ ‫لو لم تك نث لدخان المود راحة‬ ‫هن ايد‬ ‫خرجوجٍ‬ ‫إلا على ‪.4‬‬ ‫حاحمه‬ ‫كا ‪-‬‬ ‫المر‬ ‫‪7‬‬ ‫حرف دمه ول خيار الأنتي القو د(')‬ ‫أجوارً القفار به‬ ‫وجناءث تقطع‬ ‫ُ مجهود‬ ‫س‬ ‫بداوى‬ ‫فى البيد وخْدًا‬ ‫ما كنت مأنهلها حق أكأتها‬ ‫سيفر أعر البرايا حير مقصود‬ ‫فتى‬ ‫لأفصدن بها ملك اللوك‬ ‫والجود‬ ‫الجدر‬ ‫وأهل;‪-‬‬ ‫مات ومَتَالَ المداة‬ ‫أهل الهبات وأهل ا‬ ‫السادة الصيد‬ ‫وسد‬ ‫‪9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الصّفاد ذ‬ ‫أهل الأرض قاطبة‬ ‫سكان‬ ‫وخير‬ ‫عدلا رول بين الاء والسّير”'‬ ‫مر‪ ‘.‬صر العدل بيانلناس كام‬ ‫موجود‬ ‫يبذله ممفه كر‬ ‫والمال‬ ‫الديار وسكان الديار م‬ ‫حمى‬ ‫‪.‬‬ ‫اللمينة الطويلة ‏‪ ٩‬أوالديدة‬ ‫‪:‬الناقة‬ ‫والمرجوج‬ ‫<‬ ‫<رجوح‬ ‫الأصل »‬ ‫ق‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪< ( ١‬رحوحج‬ ‫النعل ومنه‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪ .‬والعيد‬ ‫أو الضا‪.‬رة الوقادة القاب _ والعيد فىالأصل مكذا' ( المد ) ‪.‬‬ ‫النجاثب العيدية ‪.‬‬ ‫لينا ‪ .‬و'لقود ‪:‬‬ ‫ذمول ‪ :‬تر سيرا‬ ‫‏) ‪ )٢‬الحرف ‪ :‬الناقة الضامرة أو المهزولة أو العظيمة ‪.‬‬ ‫الذلول الق لاتحتاج إلى من يحلها على السير ‪.‬‬ ‫وااسيد ‪ :‬الذب ‪ .‬والجم سيدان ‪ .‬والسيدة‪ :‬الذئبة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬فى الاصل ( والسد ) فقط ‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫‪..‬‬ ‫محدود‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫عنها‬ ‫و د قصر ُ‬ ‫شى؛‬ ‫بوازتها‬ ‫لا‬ ‫<۔نات‬ ‫و هله‬ ‫وإتبالر‬ ‫ونصر‬ ‫عز‬ ‫دم يان سيف عزيزا بين اربتر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫وتتكيد‬ ‫وتفكيل‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وغً‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫ومن قلاكً ذليل بين أرية‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س‬ ‫هيد‬ ‫و‬ ‫‏‪. ١‬هن‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قى‬ ‫‪7‬‬ ‫البسيطة‬ ‫له‬ ‫_‪.‬‬ ‫يا حير من وبسطت‬ ‫و‬ ‫‪..‬‬ ‫س‬ ‫ح ‪.‬‬ ‫‪. . ٠‬‬ ‫‏‪/‬‬ ‫من فضلكم‬ ‫و حن‬ ‫و‬ ‫ممدود‬ ‫الإحسان‬ ‫من‬ ‫وظل‬ ‫طابت‬ ‫وعافية‬ ‫خثر‬ ‫ف‬ ‫‪ ,‬نصبح‬ ‫مسى‬ ‫و ‪.‬لش د‪.‬د( ‏‪1٢‬‬ ‫بتر ‪.‬‬ ‫حيص‬ ‫و ح ‏‪ ١‬ح‪.‬ر ن‬ ‫لهم‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫تابعين‬ ‫صحب‬ ‫شر يعه‬ ‫توا‬ ‫مابنكر الشمس إلاعين مرمر©‬ ‫ذل لى صار بالشوامءُشةيطا‬ ‫‪:‬‬ ‫واسع البيد‬ ‫فيها ‪ . .‬ولا ينا‬ ‫لنا أبدا‬ ‫ء‬ ‫عين‬ ‫لولاك اا ت‬ ‫خت بؤر فى م المياخيد(_‬ ‫‪١‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫تبي‬ ‫ماداموا' لكم‬ ‫فرعية‬ ‫قوى قلب كى غير رعديد(ث‪6‬‬ ‫من كله ذشر له بالحرب معرفة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4 .‬‬ ‫‏‪٠ 1‬‬ ‫نور الهدى وسراج الأعصر الود‬ ‫با‬ ‫والملك الطي‬ ‫الحامد‬ ‫لك‬ ‫_‬ ‫‪‘ 7‬‬ ‫هغيتً‬ ‫البين وبالتصلر الميز كا‬ ‫والفتح‪.‬‬ ‫باللك‬ ‫حنيت‬ ‫بالعيد‬ ‫(‪ )١‬قلاك ‪ :‬كرهك‪. ‎‬‬ ‫(‪ (٢‬تقفو ‪ :‬تتبم‪. ‎‬‬ ‫بدا" الرمد فى عينيه‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬العشواء ‪:‬الظلمة _المرمو د ‪:‬المصاب‬ ‫(‪ )٤‬الصياخيد ‪:‬الصخور الشديدة الصلة وه‪.‬فردها الميخود‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬الذمر ‪ :‬الشجاع‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٤٩‬‬ ‫اق‬ ‫« وقال يمدحه أيضا وسمى هذه القصيدة « المعلمة » وما أحسن غزله الر‬ ‫فيها من البحر « البسيط » فى ذكر مغازل واجتماع الأحباب بها ‪.‬‬ ‫وفقا تذكرتمنتى أنت عاهده‬ ‫هاجَتمكمندار مم ىهوماهده‬ ‫أقوى وأقر مُذبانتث حَرائذ(‪©١‬‏‬ ‫قد آن منى اللواتى غازلنك فقد‬ ‫زاثره عنه وعائده‬ ‫مذ بان‬ ‫فاليوم فو الوجد لايدةَك ذا فلق‬ ‫غير اتريد أراد‬ ‫ممن أهله‬ ‫‪ :7‬فيه فلا أسم به أحدا‬ ‫أوادره‬ ‫و إلى حب‬ ‫مَواطنى‬ ‫إلى‬ ‫‏‪١‬أحر فيه حنين ‪:‬العاشقين‬ ‫من بمد ابائه الماضى ونانده ؟‬ ‫ياسر الربع ‪ ..‬أخبر" هل يعود لنا‬ ‫هاجت صبابة مشتاق جلامه‬ ‫تاللر لولا فراق النازلين لما‬ ‫تَذذ كار ما فعلت فيه ولاثده)‬ ‫لهف التيم من داه تولد مز ‏‪٠‬‬ ‫مل الحسن قد قامت نو اهد‪.‬‬ ‫وشارن كبتاضٍ الصبح غر؟ته‬ ‫ھ‬ ‫_‬ ‫ي‪.‬‬ ‫س‬ ‫‏(‪(٥‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫۔‬ ‫} هه‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حر‬ ‫راسه‬ ‫تر ا‬ ‫بيض‬ ‫حو اجبه‬ ‫دج‬ ‫دو ائبه‬ ‫سود‬ ‫لا ثشخصر‪٦‬‏ يعاوزه‬ ‫غم الول‬ ‫الجسم ححي القلب ‪7‬‬ ‫منم‬ ‫(‪ )٢‬آرادده ‪ :‬أجاوبه‪. ‎‬‬ ‫(‪ )١‬أقوى‪ :‬خلا من ساكنيه _ الخرائد‪ :‬الأبكار لميمسنقط‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ولائده ‪ :‬مفرده الوليد الولود ‪ .‬والصى ‪ . .‬الهذ۔ ‪ :‬كلمة يتحسر بها على نائت‬ ‫وتسبقها « يا » عادة ‪ .‬تقول ‪ :‬ياليفه ى يالهنى عليك ى يالهف ‪ .‬يالهفا ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬الثادن ‪ :‬ولد الظية ‪ . .‬وغرته ‪ :‬المراد طلعته‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬زج ‪ :‬تول ‪ :‬زج‪.‬حاجبه أى زق فى طول ‪ .‬ونعله زج من باب ضرب ‪ .‬والترائب‬ ‫جمع التريبة وهى أعلى الصدر ‪ .‬والقلائد ‪ :‬ما جمل فى العنق من اللى ‪.‬‬ ‫اليمى (‬ ‫‪ -‬ديوان‬ ‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫__‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠ ..‬‬ ‫_۔‪‎‬‬ ‫وتالدُه‬ ‫فيه‬ ‫طار ق‬ ‫عليه‬ ‫إن يبصر للح‪ .‬منه وجنقيه ن‬ ‫‪::.‬‬ ‫ك كابدت مُنمجتى فيه الزى طمنا ‪.‬‬ ‫أ كابده‬ ‫عشق‬ ‫من‬ ‫ا‬ ‫لى‬ ‫أ ل‬ ‫على المراو وأحيانا يباعصده‬ ‫يتاربه‬ ‫أحيانا‬ ‫للصب‬ ‫‪ .‬يبت‬ ‫_مه‬ ‫س‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫والصبح لمخلف مو اعذه‬ ‫الصبح‪..‬‬ ‫مُنخر ف‬ ‫الليل‬ ‫وشميص‬ ‫بايته‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪ ٠‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫حسد‬ ‫وهى‬ ‫عنه‬ ‫النفس‬ ‫ازجرُ‬ ‫ك‬ ‫على الهدى ‪ . .‬وعدو المرء حاسده‬ ‫سيان سالم ها فيه وفاسده‬ ‫وقائل قاللن‪ :‬إن الهوى هزل“‬ ‫وج"‬ ‫الضل‬ ‫النفس‬ ‫ى‪:‬‬ ‫و‬ ‫تقبعن‬ ‫واقصذ سبيل الهدى لا ضر قاصده‬ ‫‏‪٠ :.‬‬ ‫من جاور البحر أغنته فوائده‬ ‫وارشذ وجاور” محار العم تحظ به‬ ‫أوال بيرضك تكلُب" كز“ حمدت‬ ‫ده‬ ‫فالمرء يفتى وقد تبقى محا‪.‬‬ ‫نأنت لا شك راجيه وحامد‬ ‫وازرع لداريكما احآرا ن لتأكله‬ ‫لاواردين صفت شهدا موارؤه‬ ‫‪.‬وان مدحت فلا تمدح سوى مَلث‬ ‫كتجل سيف بن سلطان الذى عَ‪-,‬فا‬ ‫منه الجزاءبن تقاليد وواف___ه‬ ‫‪.‬‬ ‫حلوا‪‎‬‬ ‫‪ :‬صار‬ ‫المىء‬ ‫واحلولى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حلوا‬ ‫وحده‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 6‬واستعلىل‬ ‫‪ ٠‬وتحلى‬ ‫(‪ ( ٠١‬اخلولى المىء‪‎‬‬ ‫‏‪_ ٥٩‬۔‬ ‫ليث الملوك ‪ . .‬فما ليث" بماله‬ ‫يا رب أيده بالنصر العزيز وكن‬ ‫لا مر يضادده‬ ‫طر‪٬‬ق‌الهدى‏ منه‬ ‫فالحق هدى به مَن كان متخذا‬ ‫عاداك لا زالت الدنيا تنا كده‬ ‫فمثر؛ ودم ما إمام المهين ومَن'‬ ‫سهل"‪.‬۔ ولكن طبم المرء قائده‬ ‫طابت حيائك إن الخير متصده‬ ‫فى الناس إلا التى كانت تر او"‬ ‫فليسسرخطب؛ بكر الجدر من؟ رجل‬ ‫فأنت يا صاحب المعروف واحله‬ ‫فإن يك“ المجد ممروئا به أحد"‬ ‫‪/‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫ووالده‬ ‫أهليه‬ ‫وأن‬ ‫وأهله‬ ‫مد نه‬ ‫وأنت للك رم للذكور‬ ‫وقال أيضا يمدحه ويذكر قدومه من الرستاق إلى نزوى وسمى هذه القصيدة‬ ‫( القافية ) وما أحسن غزله الفائق فيها من البحر" الكامل وفى الحكمة ‪:‬‬ ‫وقفى تحمى الربع قدر فوا‬ ‫الواق‬ ‫وقال‬ ‫‏(‪(٤8‬‬ ‫‪343‬۔‪-,‬‬ ‫‪« 2‬‬ ‫ق‬ ‫عش‬ ‫عوجى ولا‬ ‫الأرماق(“‬ ‫بقية‬ ‫منه‬ ‫نسقبقن‬ ‫م انظرى الدنف المعي نظرة‬ ‫حمدا ‪ . .‬ومنك صبابة المشتاق‬ ‫أنت الحياة وأنتر قاتلة الفقى‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫(‪ )١‬ينادده ‪ :‬يخالفه‪. ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وتشاؤه‪‎‬‬ ‫(‪ (٧‬تر او ده ‪ :‬تريده‬ ‫‏(‪ )٣‬كلمة « رستاق » تعنى بالفارسية المنطقة الأما۔ية أو الواقعة على الحدود وبها قلمة‬ ‫ونزوى تعد اليوم من المرا كز‬ ‫باقية حتى يومنا هذا ‪. .‬‬ ‫أر اج لاتزال آثارها‬ ‫عدة‬ ‫من‬ ‫ت‪:‬كون‬ ‫الإدارية الكبيرة فى سلطنة عمان ء بها قلعة مستديرة كبيرة استغرق بناؤها اثنى عشير عاما‬ ‫(‪ )٤‬الفواق ‪ .:‬مابين فتح يدك وقبضها على الضرع ء يريد الوقوف زمنا قصيرا‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬الأرماق ‪ :‬جمع الرمق وهو بقية الحياة ‪ 2‬والرمق من الميش ‪ :‬القليل يسك الرمق‪. ‎‬‬ ‫_۔‬ ‫‪٥ ٢‬‬ ‫‏_‬ ‫المشاق‬ ‫امل‬ ‫الشفاء‬ ‫خير‬ ‫بحياة مهجتىَ المزيزة من بها‬ ‫طلاق‬ ‫بكل‬ ‫بنوا‬ ‫ى قوله‬ ‫كذب الحسوؤ غداء رتم بكرة‬ ‫الراق‬ ‫الانى وأعيا‬ ‫قد أعجر‬ ‫إن الحسود به كلام داؤه‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ق(‪‎‬‬ ‫وخناو‬ ‫بلتنوةر‬ ‫أصيب‬ ‫مرت‬ ‫محسوده‬ ‫برى‬ ‫يويا‬ ‫فكأنه‬ ‫أم فى يديك مفاتح الأرزاق‬ ‫قل' للحسود ‪ ..‬أأنت مالا أمرنا‬ ‫فى قلبه عتب على الخلاقر‬ ‫أأمنت مملوك القضا ها دَا الذى‬ ‫أغضتر بالإرعاو والإبراق«{‘‬ ‫أنا لا ينرتى أخو كذب ولا‬ ‫إلا غدا مبأكبَا لفراق(‬ ‫أنة صاحبر‬ ‫مسااءنى فىالدهر‬ ‫ما أنت لاف مثل; ما أنا لاق‬ ‫قل للزى بخت أهل زمانه‬ ‫ينقيكً كأسأ النذر والقملاق‬ ‫ومن المجائبر أن تحب منافتا‬ ‫فتراه بمدح نفسه ليت مَرل“‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫اا بخس بالمہذ ولي‬ ‫قالوا‪:‬من الحر المهذب ‪..‬قلت مرن‬ ‫_ تخرع بالياء المهملة الماغاة من تحت والحاء المعجمة ‪ ،‬والسين المهملة ‪ ،‬أى‬ ‫يفتض المهد ث وهو مشتق من الميتة إذا خاست ى وأصله ‪:‬خيس لجزمته لما الى‬ ‫هى بممنى لم فقال خس ى وقيل فى الحكمة ‪ :‬لايخيس؛ بالمهد إلا الحسيس ‪.‬‬ ‫ومين الدليلي على الكريم وطبذه دم الأدَى بمكارم الأخلاق‬ ‫(‪ )١‬اللقوة‪ : ‎‬يفتح اللام داء فى الوجه ‪.‬وخناقكغراب ‪ :‬داه يمتنع ممه نفوذ النفس الى‬ ‫الرئة والقلب‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬التقدير‪ :‬ما سا‪٠‬ف‏ الدهر إلا ألفة صاحب غدا‪ ..‬الح‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬فى الأصل ( نا نقط‪) ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خيس خيا وخيسا \ يا لمعهد ‪ :‬نكث وغدر‬ ‫وخاس‬ ‫‪..‬‬ ‫(‪ )٤‬تقول ‪ :‬خاس يحوس خوسا‪‎‬‬ ‫‏‪ .٥‬س‬ ‫_ م‬ ‫مشعر ات ل‪ .‬ن سيل ساق (‪0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ديار ذوى المروءة والندى‬ ‫‪7‬‬ ‫وأدام رلى ملك سلطان بن سێفر ذى المكارم والثناء الباقى‬ ‫ونما فأورّق أحسن الإيراق‬ ‫وأصار غصن الدين محضرا به‬ ‫السباق‬ ‫أمره‬ ‫مرن'“‬ ‫ومخانة‬ ‫حة‬ ‫اللوك‬ ‫له‬ ‫تدين‬ ‫ملك"‬ ‫العدا‬ ‫ااندى ‪ . .‬بدر الهدى _ حتف‬ ‫ع‬ ‫والة ‏‪٤‬ساق‬ ‫والكفار‬ ‫واللصمِ‬ ‫كالشمس عت جملة الآفاق‬ ‫البسيطة عدله وسخاؤه‬ ‫عم‬ ‫لرب خالق وَراق{©‬ ‫شكر‬ ‫إنسان عين زماننا وفؤاوه‬ ‫لكم على الإهلاك والإنباق”'‬ ‫قل' للنصارى ويلك من؟عازم‬ ‫البراق‬ ‫حمامه‬ ‫من‬ ‫حذار ش حذار‬ ‫ش‬ ‫ثم حذار‬ ‫فحذار‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بلرة الرأشتاق({‘“‬ ‫‪7‬‬ ‫و ‪2‬قدومهمط من‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-‬ى البلاد بآ‪7‬ل يمر ب كلهم‬ ‫م‬ ‫تنهت‬ ‫تلاق‬ ‫أمر‪٫‬‏ ‪ . .‬بحور ندى وأسد‬ ‫قوم" |إذا ما ناب خطر“ أو عنا‬ ‫بمحاق‬ ‫وبدور ت لم تصب‬ ‫أند تخاف الأشد منسطواتهم‬ ‫عرث‪٠‬‏ ن ساق‬ ‫مششرآ‬ ‫والة‘ قام‬ ‫مات الضلا(ث ‪ .2‬وأصبح داحضا‬ ‫(‪ )١‬ااعصرات ‪ :‬الدائب تعتصر بالمطر‪. ‎‬‬ ‫‪ )٢( .‬الدطر الأول مأخوذ من ديت المتنى المشهور فى كافور‪. ‎‬‬ ‫)ح‪ ‎١‬الإنباق ‪:‬الإصابة بالىوائق وهى الدواهى ‪.‬ونعله اذاق ‪ . .‬وقد وردت فى الأسهل‪‎‬‬ ‫‪ ,‬الأبياق‪7 ‎‬‬ ‫‪ :‬السيف لايشى كااصإمصامة‪‎‬‬ ‫) ‪ (٤‬الصمصام‬ ‫بنائها‬ ‫تارخ‬ ‫‘ يعود‬ ‫مها قلعة ممهورة‬ ‫ك‬ ‫الفر ى‬ ‫منطقه المر‬ ‫ق‬ ‫بصان‬ ‫مدينة‬ ‫‪.:‬‬ ‫‏(‪ (٥‬الزستاق‬ ‫‏‪ ٨ ٠ ٠0‬قدم ه‪.‬‬ ‫المد‪,‬نة على ارتفاع‬ ‫‏‪ ٠‬وتقع هذه‬ ‫ال ماقبل الإسلام‬ ‫_‬ ‫‪٥٤‬‬ ‫جاءتك حلا بنير صداق(_©‬ ‫خذها إمام الملن عقيلة‬ ‫اللاق‬ ‫بالكانب‬ ‫ثيقئ‬ ‫و‬ ‫لا‬ ‫من خادم لكم ع‪ ,‬صادقر‬ ‫والإشراق‬ ‫بالأصال‬ ‫ان ‪٬‬يبيكم‏ لفا ما ضاءت الأضواء‬ ‫وأ جاد ف الحكمة الفائقة‬ ‫البحر الطويلءولقد أحسن‬ ‫‪ .‬وقال مدحه أ بيضا من‬ ‫} وسمى هذه القصيدة ) الأمسية ( ‪.‬‬ ‫والأدب‬ ‫قلوب وأ نفر‬ ‫بها منا‬ ‫فشرةت‬ ‫العلم أ كوس ‪,‬‬ ‫أديرت علينا هن طل‬ ‫وتحسن مساعيه وذو الجهل ‏‪ ١‬خر س‬ ‫مهن خلاثتا‬ ‫حلها ‪ . .‬نحسن‬ ‫فن‬ ‫و يمل <‬ ‫بها‬ ‫سى‬ ‫فهاهةه‬ ‫عاجرآً‬ ‫من كان‬ ‫العم‬ ‫بام‬ ‫ف‬ ‫مش©‬ ‫العلو م‬ ‫بليغ" ل بكار‬ ‫مصةع‬ ‫بالبلادة‬ ‫يتزيا‬ ‫وقد‬ ‫&(‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪ . .‬أ و ققرر ديض‬ ‫مقالة نثر‬ ‫مدمرا‬ ‫ح _ د‬ ‫إت |‬ ‫ولاسيا‬ ‫‏‪٥(.‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬؟‬ ‫ويدر ‪7‬‬ ‫به‬ ‫عمن بهدى‬ ‫وأحسن‬ ‫اصبح ه‬ ‫العلم‬ ‫فى‬ ‫عمن‬ ‫فاحن‬ ‫‏(‪ ])١‬العقيلة ‪ :‬ممناها هنا المكرمة الخغدرة من النداء ‪ ..‬والصداق ‪ :‬بفتح الصاد وكمرها‪:‬‬ ‫مهر المرأة والمعنى واضح فهو يشبه قصيدته هذه ى حسنها وجلالها ومنعها بالعقيلة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الفهاهة ‪ :‬المى والوهن وفعله ‪ :‬فه‪.‬من باب ذهب ‪..‬ونهه من باب لعب ‪ ..‬ويغلس‪:‬‬ ‫بغاس أى ظلمة آخر اللبل ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ز‪ ,‬با ‪:‬صار ذا زى ‪ . .‬والزى الهيئة ‪. . :‬وهيئة االما‪٫‬بس‏ _ وااصقم ‪ :‬البليغ ومن‬ ‫ممنس ‪ :‬اقصود بهذا الته‪.‬ير‪ :‬اختزانه قملوم النافعة فهى لاتفارقه ‪ .‬يقال‪:‬‬ ‫لار ج عليه فى الكلام‬ ‫تتزوج قط فهى معنسة‬ ‫حق خرجت من عداد الأيكار و‬ ‫طال مكنها فأهلها‬ ‫عنست المرأة بعنى‬ ‫‏(‪ ) ٤‬تحيس القريض ‪ :‬وقفه على الخير و‪.‬نه <يس الال ‪ :‬وقفه ى سبيل انه ‪ .‬ومعنى‬ ‫البيتبن ‪ :‬أن البلدغ الالم قد بضذطر أ‪-‬يانا إلى الظهور فى هيئة البليد الامل وخاصة إذا كان بين‬ ‫قوم حهلاء لايفهمونه ولا يقدرونه‪.‬‬ ‫(ه) التقدير ‪ :‬نأحسن بمن أصبح همه فى العلم ‪.‬‬ ‫حث وبخداه الرجمه للوسوسر‪©١‬‏‬ ‫أخو الل تخشاه العدا و شره الر‬ ‫ووغه بآفات السى يتمر؟س‬ ‫تلم وخالف كل؟ دام شمتفر‬ ‫_ الفدم بفتح الفاء وبإسَكان الدال المهملة‪ :‬الرجل الى الزى لا يجسن النطق‪.‬‬ ‫ولا يعرف الزأن من الدين ‪.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫يذدُك واش‬ ‫به‬ ‫الذى‬ ‫الردى‬ ‫و إياك والنطق‬ ‫ولا تك غ___ ا كالذين إذا هوا‬ ‫إلى الحق شنوا ‪ ..‬أو إذا ؤ كروا نسوله‬ ‫وكز؛ حازما إن كان فيك تةراس‬ ‫الزمان وأهله‬ ‫وكن" عارفا كيد‬ ‫موبائه مر" كتله ‪ . .‬المتلر؛‬ ‫فلولا لزوم الحزم ما آبة سالما‬ ‫_ الحوباء ممدود ‪ 2‬وهو بفتح الحاء المهملة والباء الموحدة ‪:‬االففس ‪ .‬والمتس ‪.‬‬ ‫هذا هو شاعر معروف فى الجاهلية يقال له جرير‘وهو غير جرير بن عطية الشاعر‪...‬‬ ‫وذلك أنه قدم هو وطرفة بن المبد إلى ذى اليومين فى يوم بوسة وكانا قد هجياه‬ ‫بأبيات من قبل فذكر ماكان منهما فكتب الكلى واحد منهما صحيفة إلى عامله‬ ‫فلما وصلا إلى البحرين ‪ . .‬قال ‪.‬‬ ‫بالبحرين ليتتلهما ‪ 0‬أخذ كل واحد مخه صحيفته‬ ‫المتلمس لطرفة أتدرى ما فى الكتاب ؟ فقال طرفة ‪ :‬ما أظن بالملك إلا خيرا فقال‪:‬‬ ‫لمتلمس ‪ .‬أنا ما أظن به إلا شرا ‪ . .‬فهن سوء ظنه به والأخذ الحزم منه ألقى‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )١‬الرجم ‪ :‬الملعون‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬فى الأصل ( إذا ذكرا ) ‪ . .‬والفر ‪ :‬الشاب لاخبرة له ث وللمؤنث يقال ‪ :‬مى غر‪‎‬‬ ‫أغرار‪‎‬‬ ‫وال‬ ‫وغرة‬ ‫‪© ٦‬‬ ‫_‬ ‫صحيفته على من بقرؤهاله ‪ . .‬لأنهما كانا أميين لا يقرآن الكتاب ‪ . .‬فقيل له‬ ‫عقد قراتها ‪ :‬ويل من حمل حممه عكلىتفه » فتحذًر من ذلاث وهرب إلى الشام؛‬ ‫فشر بت هذه الكلمة مثلا من ذلك الهوم ‪ . .‬وأما طرفة فإنه ألقى صحيفته إلى‬ ‫الدمامل فقتله من ساعته ‪.‬‬ ‫‏‪0١‬‬ ‫‪ . .‬التجسر‬ ‫فا(‬ ‫أن‬ ‫ه الطوانح' خونا‬ ‫طو "حت"‬ ‫حرا عار‬ ‫وما ر‬ ‫كا خانت البثلم المكمل موم<<"©‬ ‫وتخو نهم‬ ‫أهلها‬ ‫الليالى‬ ‫تنر؛‬ ‫تمر‬ ‫نو لڵاه عسول‬ ‫خرونا‬ ‫يصر‬ ‫الأعداء عينته‬ ‫يجعل‬ ‫ومن‬ ‫عينته ممتاه ‪ :‬موضع سره » والمسول المملس ‪ :‬الذئب ‪.‬‬ ‫ه الشر والداه الدفين الاسس‬ ‫السداة فإنهم‬ ‫فلا تأمتن مكر‬ ‫وتدفر؛‬ ‫لهم‬ ‫أعراض“‬ ‫تنوخ‬ ‫بفعاهم‬ ‫لست ممن'‬ ‫لعمرك إف‬ ‫كا يصبر الوغد الحسيير؛ الخس‬ ‫ولم أر صبرا لى على اليف والأذى‬ ‫وتقديره ‪ . .‬حره صبور وكيس‬ ‫ولكني إن نانى أمر خالى‬ ‫أيأس‬ ‫لست‬ ‫خيره‬ ‫من‬ ‫ولكننى‬ ‫مرارَها‬ ‫منى‬ ‫الأيام‬ ‫فكم قضت‬ ‫إذا مابى نيه قنوط ومُبلر؛‬ ‫سأضحك فى يوم الحوادث راجيا‬ ‫_ المبلر؛ ‪ :‬الآيس من كل خير ‪ . .‬قال ‪ :‬وهم مُنبلسون ‪.‬‬ ‫وقلبى بأنياب الطوب يضَرس"‬ ‫أسى صديقى بالسلام‪ .‬بشاشة‬ ‫‪ :‬حله‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪ .‬طوح‬ ‫نصر ‪ 4‬وضرب‬ ‫ا مى ‪:‬‬ ‫الحد وفعله من‬ ‫عن‬ ‫الخارج‬ ‫الممتد‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ ( ١‬اامارم‬ ‫نه‬ ‫رمت‬ ‫أى‬ ‫«‬ ‫الزمن‬ ‫به طار الع‬ ‫طوح<ت‬ ‫‪« :‬‬ ‫يقال‬ ‫الطو الح ‪ :‬القواذف‬ ‫امهااك ‪.‬‬ ‫على ركوب‬ ‫حوادثه وقذنته قواذنه‪ .‬والتجسس ‪ :‬قاعل ضر مؤخر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬المهمل ‪ :‬المهمل أمره ( كبرسنه ‪..‬المومس‪:‬المرأة المجاهرة بالفجور ‪ .‬ومثلها‪ :‬الومسة‪.‬‬ ‫()‬ ‫ح‬ ‫أملمره‬ ‫د‬ ‫أ ج‬ ‫والقفرُ‬ ‫سحاثيله‬ ‫‏ن‪٥‬ر؟ويو الفل الربع بكرت‬ ‫‪7‬‬ ‫كان‬ ‫ما‬ ‫ه‬ ‫مة‬ ‫فأحهت‬ ‫هاحهت‬ ‫سقته‬ ‫تندرمر ‏‪0٢‬‬ ‫بالتحط‬ ‫كاد‬ ‫رسوما‬ ‫وأحت"‬ ‫ترقى جفبونها‬ ‫ليس‬ ‫هوار‬ ‫غوار‬ ‫‪4‬‬ ‫"يدر‬ ‫حهث‪4‬‬ ‫من‬ ‫الرزق‬ ‫يصاب‬ ‫هن‬ ‫تثى ونح وك والبسيطة تلتتر«‘“‬ ‫الحيا‬ ‫فا زال فى ألمه ألا‬ ‫‪ ,.‬‏(‪)٥٩‬‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ى‬ ‫رس‬ ‫وهو‬ ‫‪ . .‬ومنه أ بيض‬ ‫بروق‬ ‫نافر‬ ‫وأخض{ێ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قان‬ ‫‪ 1‬حر‬ ‫فمن‬ ‫‪(».‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫داج م‬ ‫أ رقت له والليزر‬ ‫باك وضاحكر‬ ‫ومُزن أح شر الصوت‬ ‫‪..‬الروءة‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬بهجس العىء فى الصدر ينى يخطر بابا‪ .‬ونعله مبنابى‪ :‬نصر وضر‬ ‫النخوة وكال الرجولية ‪ . .‬وقد غلب المزة واوا وتدغم فيقال [ مروة ] ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬اارسم ‪ :‬ما كان لاصقا بالأرض من آثار الدا‪ ..‬تدرس ‪ :‬تنمى نوعله من باب‪ ‎:‬ك‪١‬ل‪. ‎‬‬ ‫)©( غواد ‪ :‬جم غادية وهى الحابة تنثأ غدوة ‪ .‬والندوة هى البكرة ى أو مابين‬ ‫الفجر وطلوع اك۔س أو أول الهار ‪ .‬هوام ‪ :‬تصب الماء ومفردها ها۔ية _ ترق الجفون يجف‬ ‫وينتطع دممها أو دمها‪ .‬و'لقصود ها هنا‪ :‬أنه لاينةطع انصاب مائها‪ ..‬وترقى أصلهاترقأ والاضى‬ ‫رقأ من باب ‪ :‬فتح ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬تمشى ‪ :‬ز ين وتحسن ‪ . .‬الحيا ‪ :‬المطر‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬مورس ‪ :‬المراد أصفر ‪ . .‬يقال ‪ :‬ورسه توري۔ا فهو مورس أى صبغه بالورس وهو‬ ‫نبات كالمم ‪ .‬يوحد إلا بالون‬ ‫‏(‪ )٦‬الزن ‪ :‬اا_۔حاب أو ذو الاء منه وبقال عسمس الليل فهو مصعس ‪ :‬إذا أقبل ظلامه‬ ‫أو أدبر ‪ .‬والمقصود هنا الأول ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٥٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫الراجى‬ ‫ق‬ ‫وارق‬ ‫منه ال‬ ‫الصبا‬ ‫_‬ ‫((‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪ ٨‬الأرضث طورآ ونمتس‬ ‫‪7‬‬ ‫فتضح ك‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‪٠-‬‬ ‫‪ .‬م‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ساعة‪‎‬‬ ‫النيل‬ ‫سور‬ ‫ر مر‬ ‫ظلمانه‬ ‫ق‬ ‫الرعد‬ ‫رر‬ ‫‪17‬‬ ‫‌‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ي‬ ‫‏۔‪٤‬؟‬ ‫يتحسسر!‬ ‫و زده‬ ‫من‬ ‫ع ۔__‪4‬‬ ‫ا <و‬ ‫ز نه‬ ‫هيه‬ ‫الذثب‬ ‫يبيت‬ ‫‏‪ ١‬حم‬ ‫م‬ ‫‪. +‬‬ ‫ء‬ ‫بضم المين المعجمة الحيرة ‪.‬‬ ‫‘ والنمة ‪:‬‬ ‫الاحم بالحاء المهملة ‪ :‬الاسود‬ ‫_‬ ‫‪(٦(٨‬‬ ‫ج‪‎‬‬ ‫بواريه محموهه من الليل د‬ ‫طوراً وتارة‬ ‫به الو}لاف‬ ‫‪7‬‬ ‫_ الولاف ‪ .‬بفتح الواو البرق الشديد اللعان ‪ . +‬والدححس بالدال والحاء‬ ‫المهملتين الأسود ‪.‬‬ ‫التنشئ‬ ‫فا زال حتى أفلم‪ 7‬الجو وانجَى اللام ووائى صبحه‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫من‬ ‫غدوت“ أزى الميس فى البيد حو‬ ‫القدس‬ ‫له الفضل والبيت الرنيئ‬ ‫به يسد الإسلام والكفر يقصر‬ ‫شلالة سيفر تجل سلطان الذى‬ ‫وعدلا به رأس؛ النافق ينكس‬ ‫وهيبة‬ ‫فتى ملأ الدنيا أمانا‬ ‫بها أمل الباغى مخيب ويكسر‬ ‫له مكرماتآ فى الورى وعزاثم‪٦‬‏‬ ‫وأرؤمرث‬ ‫عليه ادي هدو‬ ‫إذاما صدور الكافرين تكيرت‬ ‫ه'‬ ‫له الوكالرركر‪ _:‬السديدالمؤسسور‪:‬‬ ‫له الشرف العالى له المججد والثنا‬ ‫س‬ ‫۔۔‬ ‫_۔۔۔۔‬ ‫(‪ )١‬تشب ‪ :‬توقد‪. ‎‬‬ ‫والشجر الكثر الماتف أ‪٨‬‏ و۔وضمالأسد‪.‬‬ ‫اافيل ‪ :‬الأجمة‬ ‫الرعد ‪ :‬صوته الشديد‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬رز‬ ‫والحجم أغيال وغيول ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الحموم ‪ :‬الشديد الواد‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬الميس ‪ :‬كرام الإبل ‪ .‬الواحد أعيس والوا<دة ءي۔اء‪. ‎‬‬ ‫‪٥٩‬‬ ‫_‬ ‫ولكنه يوم الكريهة أحمس؛‬ ‫إن ته لم تلق إلا مهذبا‬ ‫‪ 7‬الأمس ‪ :‬بالجاء والسين المهملة ‪ :‬الاسد ‪.‬‬ ‫ه(‬ ‫الن‏“]۔‪١‬اس‬ ‫ا ‪.‬رلذ ‪24‬م ‏‪٨‬‬ ‫هو ا ‪.‬لفيث‪ .‬والحر‬ ‫هو البدر والدمسر} المنيرةُ والهدى‬ ‫ل‬ ‫مثيلة ‪ . .‬ولكن بالهند يفرمر"‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫لا ليوث وماله‬ ‫ه‬ ‫هو الليث حت‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪٠-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ي‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫«‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‏)‪٫(٦‬ه‬ ‫مو جس‬ ‫وامن" لمن فى نفسه المؤف‬ ‫هلاك لن فى نفسه الشر‪ .‬مُصمرة“‬ ‫ويلبس يوما ليس يوجد ملبس‬ ‫ويطمم يوما ليس يوجد مُطم“‬ ‫عيو نا وتأنسر؛‬ ‫\‬ ‫به الدنه‬ ‫ر‬ ‫الذى‬ ‫وبر جَى وذا‬ ‫حى‬ ‫الذى‬ ‫فهذا‬ ‫الفاس و ‪ . .‬والناسر دونه‬ ‫هو الرأس وهو‬ ‫اللك الصدال الذى ليس يبخس‬ ‫هو‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ه‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪17‬‬ ‫له تشهد الميجاه والخيل والظبى القوافى المواضى ‪ . .‬واغحميس' العر ندس”ُ“‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬الجيش الشديد النوى‬ ‫المرندس‬ ‫_ الخير‬ ‫‪ .‬پ‬ ‫ّ‬ ‫‪..‬‬ ‫ِ‬ ‫ّ‬ ‫‪..‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ي‬ ‫۔‬ ‫ومر س‬ ‫نو وبمسل‬ ‫فانت ها‬ ‫خريدة‬ ‫المسلمين‬ ‫إمام‬ ‫وخدها‬ ‫من الدر والمقيان واللجس سندمر(ث©‬ ‫وحلبها‬ ‫حسا‬ ‫الحسان الفيد‬ ‫تفوق‬ ‫بها زرع الذ كر الجل و يغرس‬ ‫بلدة‬ ‫خير‬ ‫أرضه‬ ‫واق يا ‪7‬‬ ‫ودم‬ ‫_‬ ‫(‪ )١‬القدس ‪ :‬الكثير الاء‪. ‎‬‬ ‫القتيل‪٠ ‎‬‬ ‫‪ .‬والفريس‬ ‫‪ :‬يقتل ‪ .‬وكل قتل فرس‬ ‫(‪ (٢‬يفرس‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬مضمر‪‎‬‬ ‫)‪ (٣‬موجس‬ ‫‏(‪ )٤‬الظى ‪ :‬ومثله ظبات وظون وأظب ‪ .‬و۔فرده ‪ :‬الظبة وهى حد الليف أو ااسنان‬ ‫وتحوحا ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬الحرير‪‎‬‬ ‫‪ .‬واللندس‬ ‫الخالس‬ ‫(‪ )٥‬ااحقيان ‪ :‬اذهب‬ ‫‪- ٦.‬‬ ‫« وقال يمدحه أيصا من البحر الطويل ‪ . .‬ويذكر افتتاحه لجزيرة البحرين‪:.‬‬ ‫ويهنثه بالنصر والذافر‪..‬وير لى بعص المشايخ وبعض جيشهالمنصور الذين اسقشهدوا‬ ‫‏‪. (١‬‬ ‫البحرينية ‪%‬‬ ‫القصيدة »‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وسمى‬ ‫بها ‪.‬‬ ‫‪.‬مقر ار“«(‪)٢‬‏‬ ‫مااهن‬ ‫شجرات‬ ‫عدوا‬ ‫الأعاجم صار وُ ‏‪١‬‬ ‫ألا فان رُوا كيف‬ ‫بار"‬ ‫أل‬ ‫عقاب‬ ‫طمَو'ا وبنوا فى الأرض حتى أصابمم‬ ‫‌‬ ‫ودمار‬ ‫دا ‪17‬‬ ‫عذاب‬ ‫وسوه‬ ‫نقمة‬ ‫الأمر‬ ‫مالك‬ ‫‪.‬‬ ‫ات بهم من‬ ‫وديار()‬ ‫لم‬ ‫دور“‬ ‫خربت‬ ‫‪.‬‬ ‫َك‬ ‫ل‬ ‫عناصر‬ ‫أعناقهم‬ ‫وقد م سم بت‬ ‫و‬ ‫‪ _-‬‏‪ ٣‬ص‬ ‫س‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫عافهن ¡ثار(ث©‬ ‫وحش‬ ‫ساح‬ ‫الأنوف كأنهم‬ ‫فصاروا بها رغم‬ ‫المهماتين وآخره جم‬ ‫والسمحج بفتح السين والحاء‬ ‫_ السماحعج ‪ :‬جمع محج‬ ‫حار الوحش ‪.‬‬ ‫ففروا على الأذقان وهى تد ار«©‬ ‫وقد شربوا كأم منالحتف والردى‬ ‫‏‪ ٠‬آ‬ ‫ص‬ ‫و‬ ‫ما جبر‬ ‫بعد‬ ‫أ ذقاخهم‬ ‫على‬ ‫وجر "وا‬ ‫_‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ث‬ ‫‪1‬‬ ‫الذيول وحارُوإ()‬ ‫ح‬ ‫بخيل ‪ . .‬وقد جروا‬ ‫‪ ١٧١٧‬م ه تاريخ عمان لو ندل غيلبس‪. » ‎‬‬ ‫(‪ )١‬كان استيلاؤه على البحرين فى سنة‪‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يقصد ‪ :‬أنهم صاروا بعد إهلاك هم وإضعانهم كالشجرات الت استؤصلت صارت بلا‬ ‫جذوع تمدها بالمياة والقاء ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التيار ‪ :‬الملاك‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬المناصل ‪ :‬ااسيوف ومفرده منصل بضم الصاد ونتحها‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬رغم الأنوف ‪ :‬أذلاء خاضمين وهو تمبير يجازى « كناية » ‪ .‬إذ أن إلصاة‪ .‬الأف‬ ‫بالرغام « التراب » دليل على الهانة والذلة ‪ .‬و۔فرد رغم ‪ :‬راغم ‪ .‬تقول‪ :‬لان راغم الأنف‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬خروا ‪ :‬۔قطوا‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬ں الأصل ( وجار‪. ) ‎‬‬ ‫‪٦١‬‬ ‫‪..‬و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مفباروا‬ ‫للب وار‬ ‫المنايا‬ ‫مطاما‬ ‫ويسار‬ ‫م‬ ‫إلى اللوت قد يرى‬ ‫جيوشه‬ ‫أن‬ ‫المجم‬ ‫‪75‬‬ ‫‪٫.‬؛‏ ((‬ ‫صغار‬ ‫۔ث‬ ‫‪.‬‬ ‫المعنايات‬ ‫‪ .‬لديه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عفام‬ ‫شرسة فيل ق؛‬ ‫الحياة صفار‬ ‫عَراه‪ “.‬مم سوء‬ ‫نشوة‬ ‫بعد ذلك‬ ‫وقد ايسوا مر‬ ‫و‬ ‫‪ ٠‬س‬ ‫‏‪7‬‬ ‫زار‬ ‫البكاء‬ ‫وأدمخها عند‬ ‫تبا كى عليهم بالنهار وبالدجى‬ ‫طويز“ ‪ . .‬وأعمارً المداة قصار("‬ ‫باعَما‬ ‫أن‬ ‫يعلموا‬ ‫لم‬ ‫كأنه‬ ‫)ر‬ ‫النزال‬ ‫يوم‬ ‫لأعناقهم‬ ‫وولكر ضر‪-‬بنا‬ ‫دماؤه كمد‬ ‫(‪٤‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ع ‪٠‬۔‪.,‬‬ ‫۔ ‪. ,‬‬ ‫هار‬ ‫الرجال‬ ‫اصقان‬ ‫يتولون‬ ‫وما ذاك إلا مرن' حساسة طبعهم‬ ‫هار‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بالسيوفر‬ ‫د حاها‬ ‫م‬ ‫هو‬ ‫كأن‬ ‫وليلة‪ ,‬صد مزق السيف وبها‬ ‫بها البوم سُفن“ والدماء بحار‬ ‫تزاحت الأبطال فيها كأنما‬ ‫من الحرب مرا حشوهُن؟ غبار(ث©‬ ‫فيها صحائب‬ ‫ويوم أثار النشع‬ ‫تلامَم' فيه كالبروق شفا("‬ ‫عارض‪4‬‬ ‫المَجاجَّة‬ ‫َمام شم‬ ‫كأن‬ ‫(‪ )٠‬السبوف المشمرفية‪ : ‎‬تنب للى مشارف الشام وهى قرى من أرض العرب تدنو‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يف‬ ‫ال‬ ‫من‬ ‫‪5‬‬ ‫(‪ )٢‬الباع ‪ :‬قدر مد اليدين وجمه أبواع‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ههر ‪ :‬باطنة _ الجبار ‪ :‬اللاقط وما لا قود فيه ‪ .‬يقال « ذهب دمه جبارا » أى لم‬ ‫يؤخذ بثأره ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ورد الشطر النانى مكذا فى الأصل ‪ ..‬وقد حاولت فهمه فلم أستطم وحق لو كان فيه‬ ‫تصحيف فقلنا ( يقولون أضفان الرجال قار ) مكسر القاف أى مراهنة ‪ .‬فليس له منى ‪.‬‬ ‫(‪! )٥‬لنقم ‪ :‬المراد بها هنا الغبار ‪ . .‬وحرا نمت لحائبا‪. ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الشفار‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫الفار‪‎‬‬ ‫أو‬ ‫الدخان‬ ‫‪:‬‬ ‫الدجاحة‬ ‫_‬ ‫التحديد السواد‬ ‫وهو‬ ‫محموم‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ (٦‬الرحاميم‬ ‫مقاطع السيوف ‪.‬‬ ‫‪_ ٦٢‬‬ ‫ونرار‬ ‫ولكن عرهم فلة‬ ‫تفرقوا‬ ‫حتى‬ ‫الميجاه‬ ‫فها زالت‬ ‫كريم‪ /‬زكا فرع" له وجار‬ ‫سيد‬ ‫ملك‬ ‫ف‬ ‫البحرين‬ ‫صارت‬ ‫و ل‬ ‫وقفار‬ ‫به‬ ‫هروح‬ ‫اأمت‬ ‫لنا‬ ‫سلالة سيف تجل سلطان[ الذى‬ ‫وةخار‬ ‫مفخر‬ ‫طاب فيها‬ ‫بكم‬ ‫هنيثا إمام المسلمين ببلدة‪,‬‬ ‫فرموا مطايا البين منها وسارو_©‬ ‫غبطة‬ ‫للأعاجم‬ ‫فبها‬ ‫كان‬ ‫لقد‬ ‫بها من عُتار الموبقات‪ ,‬مار"‬ ‫سمه وسوا من منهل الحعف شربة‬ ‫وحاروا‬ ‫دون الحيص‬ ‫وقد وتغوا‬ ‫لموا‬ ‫ف ولغو ك ِأدبارهم؛ و‬ ‫غُوار”)‬ ‫هر‪.‬‬ ‫عو‬ ‫بقرآ‬ ‫غدوا‬ ‫وكانوا بها أسداً فلما غزونه‬ ‫وقدد ار <;)‬ ‫مصدع‬ ‫لا راه‬ ‫وما‬ ‫حار‬ ‫و ‪1‬‬ ‫فيها لليم‬ ‫ولم يبق‬ ‫م‬ ‫جار‬ ‫الرجال‬ ‫بين‬ ‫ومن‬ ‫قتيلا‬ ‫‏‪ ١٨‬ر‬ ‫ط نهم معقل و>‬ ‫ولا‬ ‫ه‬ ‫بها وخيار‬ ‫دز‬ ‫ع‬ ‫لاع‪ .‬نهم"‬ ‫‪.‬‬ ‫وشدوا‬ ‫ربطوا‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ١‬زموا‬ ‫(‪ )٢‬العقار ‪:‬المرة ‪ 2‬والموبقات ‪ :‬المهالك‪ . . ‎‬يعنى أن هذهالشربة شدتها جعلتهم يترنعون‬ ‫كم يترع الحمور ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬البقر العون ‪ :‬الق تكون فى منتصف سنها والخوار ‪ :‬صوتها‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬بحتنصر‪ : ‎‬فارس فتح الشام وبيت القدس وسبا اليهود ث وعلى الرغم من أن أهل‬ ‫التواريخ بعدونه ملكا لكنه فى الحقيقة كان مرزبانا أى صاحب ربع ف المملكة ونائد عسكر‬ ‫‏‪ ) ١٧٢‬والصدع ‪:‬المشةقص من السهام ى وبه‬ ‫( مروج الذهب للمسعردى ج ‏‪ ١‬ص‬ ‫ووزرا‬ ‫سمى هذا ال‪.‬طل ‪ 2‬وقدار بنسالف‪ :‬الذى بقال له أحر سمود عاقر ناقة صالح وقاات الرب للجزار‬ ‫قدار تشبها به ‪.‬‬ ‫‪٦٣‬‬ ‫فى بمده النوم اللذيذ مُطاره©‬ ‫ماجد‬ ‫ن‬ ‫سيفر‬ ‫ان‬ ‫الزا كى‬ ‫كمير‬ ‫ارُ‪(٢( ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬۔‪٠ ‎‬‬ ‫ده‬ ‫سليل عر بر هم هديت‬ ‫ومبارك‬ ‫داش _د‬ ‫عزيز‬ ‫ونجل‬ ‫خ‪_ .‬ارُ‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‬ ‫د‪٥‬روتتة‏‬ ‫‪.‬‬ ‫ولم أنس دَاك الحضرسى؟ محمدا‬ ‫(‬ ‫لم يقاومه ضيذ“‬ ‫شجاع" كفاح‬ ‫م‬ ‫م يشب مده غرار‬ ‫وغى‬ ‫رعضب‬ ‫و‬ ‫ّ‬ ‫ك‬ ‫خا ء‪(٫‬؛‪(٤‬‏‬ ‫‪-‬‬ ‫اللىا‬ ‫‪.‬‬ ‫وعشار‬ ‫والد‬ ‫الليالى‬ ‫وفيها‬ ‫ولكن" صبرا فالسفون حوامل"‬ ‫مدارُ‬ ‫للراثراتر‬ ‫دهر نا‬ ‫وفى‬ ‫عجائب‬ ‫عظم‬ ‫الدوار‬ ‫ولذلك‬ ‫طوال الليالى لاتيت بك دار‬ ‫مُظة۔ا‬ ‫ودم يا إمام المسلمين‬ ‫« وقال يمدحه أيضا من البحر البسيط ‪ ،‬وسجب نظمة لهذه القصيدة أن سائلا‬ ‫هذه ‏‪ ١‬لقصيدة‬ ‫ق‬ ‫هو ؟ و من هو ؟ ف ر اد أن دبين له ذلك‬ ‫أن‬ ‫سأله عن ذسبه ‪ .‬ومن‬ ‫و سماحا ا لقبائلية ‪:‬‬ ‫الإيمان كا لاآر‪©٨‬‏‬ ‫شیىه سوى‬ ‫فكر‬ ‫الفخر بالدين ليس الفخر بالآل‬ ‫مالى سوى الدين سربال‪.‬يتى بدى اليام إن أبلت الأيام؟ سربال{©‬ ‫لكنا هى أشيا‪ :‬مكونة‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫من قدرة الله لا من قرعة الفار(‪٩٧‬‏‬ ‫(‪ )١‬مطار ‪ :‬نافر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الذمار ‪ :‬كل مايلرمك حمايته وحفظه والدنم عنه ‪ ،‬أو الحرم والأهل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬المضب ‪ :‬اليف القاطم ويقال « سيف عضب » أى قاطم _ الفرار ‪ :‬حد السيف‪. ‎‬‬ ‫ولم ينب ‪ :‬أى لم يكل أو يرتد عن الضريبة ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬فى البيت استعارتان مكنيتان واضحتان‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬الأل ‪ :‬السراب أو مايشاهد الضحى كالماء بين الأرض والسيا‪ ٠‬وبينها وبين الآل‪‎‬‬ ‫الأولى جىاس كامل ‪.‬‬ ‫هذا الات عن أن الدين يستره ويحفظه‪.‬‬ ‫‪1 .‬‬ ‫(‪ )٦‬السربال ‪ :‬القميس أو كل مايه‪. , ‎‬‬ ‫‏(‪ )٧‬القرعة ‪ :‬السهم والنصيب ‪ .‬والفأل ‪ :‬ضد الدؤم } ه والقاء القرعة » حيلة يتعين‬ ‫بها سهم الإنسان ونصيبه ‪.‬‬ ‫سفلى أخاك عَنأصلى وعن حال(_©‬ ‫وقائل قال مرن أنت ؟ قلت له‬ ‫نافر خاله أمى وابنه ع" أبى حايلرضى وبنو جساس أخواله‬ ‫المم والخال‬ ‫رفات‬ ‫فنه‬ ‫وصار إن سأتم ‪ .7‬أ أبي‬ ‫الالى‬ ‫قذر‬ ‫وفيها‬ ‫فبها عل‬ ‫وهمى دارهم‬ ‫والعين مسقط رأسى‬ ‫وآمالى‬ ‫إراداى‬ ‫بلنت‬ ‫حتى‬ ‫وقد رحلت إل بير ين من بلدى‬ ‫_ يعنى ‪ :‬أن بلده العين وبها مسقط رأسه ‪ 0‬وجميع أعمامه وأحواله وناممه }‬ ‫وهى القرية المياة عين بنى صارخ من الظاهرة مر كمان ‪ ،‬م انتقل منها وهو‬ ‫ابن صبع سني يينا قد مات عنه أبواه » فنزل بقرية بيرين مان مسكن السيد‬ ‫الإمام بلعرب بن سلطان بن سيف بن مالك بن بعرب اليسرى ‪ ،‬فرباه بها‬ ‫وأحسن إليه غاية الإحسان ع وتعلم بها فى ظله القرآن العظم والنحو والصرف‬ ‫واللغة وما شاء الله من العلوم الحسنة » وصار شاعرآ مجيدا وثبت حاذقا أديبا ©‬ ‫فها مات هذا الإمام انتقل منها إلى قرية الحزم من ناحية الرستاق من حمان © وهى‬ ‫مسكن أخيه السيد الإمام سيف بن سلطان المال ومن بعده ‪ ،‬فأقام بها معه‬ ‫فى أجمل حال ‪ ،‬إلى أن مات هذا الإمام » فأقام بها أيضا مع ابنه هذا الممدوح‬ ‫السيد الإمام سلطان بن سيف حيث يقول فيه ‪:‬‬ ‫عان لأصبحت رب المنزل الخالى‬ ‫لكننى رجل“ فولا كرامة سلا‬ ‫‏(‪ )١‬فى الأصل ه حال » نقط ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬فى الأصل ( أخوال ) نقط بدون ياء‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فقره‪‎‬‬ ‫النزل الا لى » ‪ .‬كناية عن‬ ‫)‪ ( ٣‬أصبح « رب‬ ‫_‬ ‫‪٦ ٥‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫إرقال ; وإينال_©‬ ‫ذاتر‬ ‫شيلة‬ ‫قضدنه ‪:‬راكبا وجضااء واخدة‬ ‫جرما ألجوب سباريتً الت‪.‬تار بها فى هاجراتر وأبمكار وآسال‬ ‫_السباريت ‪ :‬جمع سبر وت ‪ .‬والبروت بم السين المهملة وسكون البا‬ ‫‪,‬‬ ‫الموحدة الأرض الواسعة التى لا نبات هسا ‪ ،‬ومن ذلك شى الفقير روتا لأنه‬ ‫_‬ ‫‪:‬‬ ‫تطوى التنائفة سيرا غى راسمة" أ نتخلط البيد أملا بأميال«©‬ ‫حف } إلا لن سادنا بالأسر والال‬ ‫نلا لغاز ولا مذ" ولا‬ ‫ع‪َ٤‬ط‏ ى على الأس المذكور والتالى‬ ‫ن ابن سيفر بن سلطان المعظم قد‬ ‫الشريف لمين السامك الاز ‏‪١‬‬ ‫ذو العفو والعدل والفضل العظيم ‪7‬‬ ‫ذب من رجال الله مفضال‬ ‫زبنن الدنيا لنا بقت‬ ‫حمدا ‪2‬‬ ‫ميال‬ ‫خبير الرجال وضرغام القتال وبذاال لنوال ت بوت‪ ,‬غ‬ ‫اة بضرب الشيف واللين الجازى الطناتز بأقوال وأفمال‬ ‫مغنى ل‬‫ص‬ ‫‌‬ ‫م‬ ‫وسؤال‬ ‫وقادر‬ ‫بين‬ ‫واقمةً ‪ .‬ا وماله‬ ‫الشوم‬ ‫رقاب‬ ‫ف‬ ‫أسيا‬ ‫_‬ ‫سر دعة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬شمله‬ ‫قوائمها كالنعام‬ ‫رى‬ ‫سر دعة‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ٤‬واحدة‬ ‫ناقة شديدة‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ١‬وحناء‬ ‫الإرقال ‪ .:‬الإضراع والإيغال‪: .‬ا‪:‬لإنراغ‪-‬آبضا ‪ . .‬أأونها تمضى‪ :‬فن سيرها داخلة بين ظهراى‬ ‫الجيال أو ى أرض المدو ‪.‬‬ ‫‪ )٢(٠‬التنائف‪ :.‬مفردها‪ .‬التنوفة والانو انة وى‪ ,‬البرية لا ماءفيها ولا أنيس‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نصر وطهر‪‎‬‬ ‫ى ‪ :‬يععىنى العالى و نعله سمك ض ‪71‬‬ ‫)‪ « (٣‬الامك‬ ‫‪) ٤‬فى الأصل « ثبوت » والصحيح « ثبيت » وهو الفارس الشجاع كالنت ( القاموس)‪. ‎‬‬ ‫القليل القط فى‪‎‬‬ ‫متااك ‪ 3-‬وةيل ‪:‬هو‬ ‫وف الاساس ازنخعرى ‪ :‬رجل ثبث وثبيت ‪:‬عاقل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫ب‪‎‬‬ ‫ه ‪7 ,‬‬ ‫خصاله‬ ‫ميغ‬ ‫‏( ‪ ٥‬۔ دبوان الحيسى ) ‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫بين إفزاع وأموال‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫و صد‬ ‫عادية‬ ‫الحرب‬ ‫نقع‬ ‫حت‬ ‫وخله‬ ‫ه ‪.‬‬ ‫؟‪ ,‬د‬ ‫ماه وصلمصال_‪0‬‬ ‫من‬ ‫وصور ‪ 2‬الناس‬ ‫اشم صور مرن خر ومن شرف‬ ‫زين أالحصال كرم غير نختال‬ ‫مهذب الطبع محمود" ‪ . .‬خلاثةه‬ ‫‪,‬‬ ‫فى غر يرب ف إقدام رثبال _"‬ ‫فى جود حاتم فى فضل ابن آمنة‬ ‫_ أسماء هؤلاء الحمودين المشهورين كلها مصروفة وهم معروفون بها وأما‬ ‫اثلربال بالراء المهملة والياء المنغاة من حت والباء الموحدة هو ‪ :‬الأسد‬ ‫وإذلال‬ ‫قمر‬ ‫‏‪ . ٠‬نخصم_ك ف‬ ‫أم‬ ‫ث ي ‏‪١‬إمام ا لمسلمين و ح‬ ‫و عش‬ ‫ا م‬ ‫ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫بديل وميكال‬ ‫|‬ ‫وهز وحر وابقَ واسلم وانتهز فرص ح العلياء تبصر‬ ‫‪٠‬‬ ‫؟‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫و انتقم وا طل‪‎‬‬ ‫وا حصر"‬ ‫و اغ‪.‬‬ ‫وصل‬ ‫وضر‬ ‫القال‬ ‫الحاسد‬ ‫رغم‬ ‫و ازه‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ .‬و مرُ‬ ‫حوإا ‪.‬‬ ‫وأ بشال‬ ‫آلات‬ ‫و ‏‪١‬‬ ‫عمرهفا ت‬ ‫واعزم! على قتل من عاداك مجتهد‬ ‫قوم بقو؟ر وأموال بأموال _‬ ‫واصير فربا أغنساكَ ربك عر ‏‪٠‬‬ ‫ومكسال "‬ ‫معطار‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫خذها نتيجة أفكار تفوق على ال‪ 1‬سان‬ ‫[ سمال‬ ‫عر‬ ‫جد ‏‪ ١‬د‬ ‫‏‪ ١‬لحر ر‬ ‫من‬ ‫مختال فى حليها بالحرنر ف حلل‬ ‫‪.‬۔۔۔۔‬ ‫‏(‪ ١ )١‬ل هأشم ‪:‬السيد ذو الآنفة الكرم _ الصلصال ‪ :‬الطين اليابس الذي بصل من يبسه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 1‬ى لهو ت‬ ‫‏(‪ )٢‬ابى آمنة ‪ :‬يكنى به عن سيدنا رسول الله ۔ يمرب ‪ :‬هو بمرب بن قحطان أبوالين ‪.‬‬ ‫الأسد ‪.‬‬ ‫قيل أول من تكلم بالعربية ‪ .‬والرثبال ‪:‬‬ ‫‪ .‬ومى مثل ( رب وربة ورا ) حرف جر للتقليل أو للنكثير‬ ‫بفتح التاء‬ ‫‪:‬‬ ‫‏)‪ (٣‬ربا‬ ‫الزائد فلا يتعلق‬ ‫كرةة وهو فى حك‬ ‫‏‪ ٠ ٠‬ولا يدخل الا عل‬ ‫سياق الكلام‬ ‫<سيا يت‪:‬فماد من‬ ‫وإذا لحقته «ما » كفته عن الممل فيجوز دخوله على الأنمال‬ ‫بمعىء ‪ 4‬حو « رب ضارةنانعة »‬ ‫والمارف كما ذكر الشاعر ‪.‬‬ ‫« وقال عمدحه أيضا من البحر السريع ويذكر قدومه من مكان وقد أجاد «‪:‬‬ ‫أخصب الأرض وأحيا البلاد‬ ‫قدومك سر جميم العباد‬ ‫‪:‬‬ ‫كز‘ و ‪7‬‬ ‫خيره‬ ‫من‬ ‫‪7‬‬ ‫قدوم غيثر بمد جذب غدا‬ ‫كأنما البلدارن_ُ أضحت إذآ‬ ‫عا‬ ‫صباهر‪“.‬‬ ‫عه‬ ‫مانز‬ ‫الفساد‬ ‫أصابها النيث بعيد‬ ‫ى‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫وقد‬ ‫أن;با كانت' فسادا‬ ‫أو‬ ‫أ كرم سار فى البرايا واا‬ ‫ا حبذا القدم سن قار‬ ‫وجاد( ‪0‬‬ ‫وأنى‬ ‫ذو ساد‬ ‫سلطان‬ ‫ذو السسدل سلطان بن سيفرفتى‬ ‫خليفة المادى النى؟ الذى‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫_‬ ‫هدى ذ وى الإسلام طرق الرشاد‬ ‫ملك َرَرى عدلا بكسرى وف الملك زَرى ملكا بلك ابن عا_{_©‬ ‫ف‪ ,‬مر‬ ‫ه‬ ‫مجاهد فى الله حسمة؟ الجهاد‬ ‫نا منا سلطان إمام تت‬ ‫المستفاد‬ ‫و‬ ‫<‪٨‬ر ‏‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫البرايا‬ ‫مُغنى‬ ‫‪٠‬‬ ‫الذ كا‬ ‫مهذب الابم حليفة‬ ‫‪.7‬‬ ‫د‬ ‫ذو فؤاو‬ ‫لم نصها‬ ‫مكارم‬ ‫ك لأسد فوق الصافنات المياا‬ ‫يسور‪ .‬ب‬ ‫بنى‬ ‫م‬ ‫بد ‪+‬ا‪.‬سد‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ح“ذت‬ ‫طوعا له فكىمز؟ أشر براذ‬ ‫والعرب المربله من حوله‬ ‫هادر وسلطان لنا خير هاد‬ ‫فكره قوم‪ ,‬همم فى الدنا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫نور هدى يهدى به الله من‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ 3‬ر‪‎‬‬ ‫زاغ عن المبج زيما وحاذ‬ ‫فى طيب عيش ماله من؛ تفاأ‬ ‫ضه‬ ‫على‬ ‫منصور‬ ‫‪َ - ٥‬‬ ‫فلق‬ ‫‪٠‬‬ ‫(‪ )١‬ذو فى الشطر النانى بمعنى القى‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬زرى بكسرى ‪[ :‬أدخل عليه عيبا‪. ‎‬‬ ‫م‬ ‫الكبار‬ ‫‪ :.‬وداه‬ ‫الم‬ ‫قرينه‬ ‫ذلة‬ ‫فى‬ ‫الحاسد‬ ‫‪ .‬ويذم‬ ‫_ الكباد بضم الكاف وجع فى المعدة يحدث من شرب للماء الكير وخاصة‬ ‫إذا غب الإنسان الماء جَرةغا كبارا فيعتريه من ذلك هذه الطة ك فينبنى له أن يمصه‬ ‫ولا يعبه ففى ذلك ضرر اعظم ‪.‬‬ ‫ثم اشكروه إنما الشث با(©‬ ‫الناس احمدوا ربكم‬ ‫يأيها‬ ‫شكرآ على نيل المنى والمراد‬ ‫يا بلدة الحزم اشكرى ذا‪ :‬العلا‬ ‫أ " _ بلة‪ :‬الحزم هى بلدة هذا السيد الممدوح ‪ ،‬وبها مسكنه بقصره العالى الذى‬ ‫الحزب ‘‬ ‫ابتناه سها بالجص والحارة وحصنهة مكثرة المدافع الكبار وأ نواع آلات‬ ‫وهى بناحية الرستاق من حمان ذات بساتين وأشجار وأنهار ‪.‬‬ ‫ما بقيت اعتاد‬ ‫فى كل حين‬ ‫ويا مرحبا‬ ‫أهلا‬ ‫واعتقتدى‬ ‫‏‪(٦٢‬‬ ‫م‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(هاد‬ ‫لا‬ ‫حسره‬ ‫هس‬ ‫ععه‬ ‫ر ‏‪ ١‬سها‬ ‫قل‬ ‫لك‬ ‫ها حصا‬ ‫ح___لد‬ ‫بنفحة المسك ونشر الب"اد )‬ ‫تجُث أذيالا زرت نفحة‬ ‫أو قصة الروض الذى جاده ‪ .‬جون السوارى وصَبير الواد‬ ‫الجون ‪ :‬بض الج السحاب الأسود خاصة ‪ ،‬والصبير للأبيض خاصة ‪.‬‬ ‫_‬ ‫المبا(ث©‬ ‫خير‬ ‫المختار‬ ‫محمد‬ ‫على‬ ‫وسلام"‬ ‫صلاة‬ ‫شم‬ ‫م‬ ‫‏(‪ )١‬باد ‪ :‬نعل ‪ ..‬عنى هلك‪..‬‬ ‫‏‪ ) ٢( .‬الحصان ‪ :‬المرأة ااعفيفة وجمعه حصن و<صانات ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬نفحة الملك ‪ :‬راتحته _ الزباد ‪ :‬وهى فى الأصل ( الزياد ) الطيب ‪ .‬وهو رشح‬ ‫يجتمع حت ذنب دابة ( النور ) على الخرج فتمسك الدابة وتمنم الاضطراب وبسلت ذلكالر شح‬ ‫المجتمع هناك بليطة أو خرقة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬السوارى ‪ :‬جمع الارية وهى لاسحابة الق تأت ليلا ‪ -‬والفوادى ‪ :‬جم الغادية وهى‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الحانة تنثأ غدوة‬ ‫(ه) اضطر منم ه محمد » من الصرف لضرورة الوزن ‪.‬‬ ‫وقال يمدحه أيضا من البحر السريع وبهنيه بقدوم الميد الشريف ‪ ،‬وبسكون‬ ‫قصره العالى المنيف ‪.‬‬ ‫والنشر‬ ‫والخيرات‬ ‫والأفراح‬ ‫والعيد‬ ‫بالغةلة‬ ‫ميت‬ ‫_‪-‬‬ ‫والسكن الطيب والقصر‬ ‫المنى‬ ‫ونيل‪:‬‬ ‫وباللذادًات‬ ‫والقصر‬ ‫بالعزة‬ ‫مقرونة‬ ‫أصبحت‬ ‫التى‬ ‫وبالسلامات‬ ‫ُ‬ ‫‪٠‬‬ ‫الدهر‬ ‫مدة‬ ‫تحرس كم فى‬ ‫تزل‪.‬‬ ‫م‬ ‫التى‬ ‫وبالسعادات‬ ‫والشكر‬ ‫المد‬ ‫أوجبت" ‏‪ ٠‬للكم‪ :‬جزيل‬ ‫وبالكرامات ة التى‬ ‫والمكر(‬ ‫الجدع‬ ‫أهل‬ ‫أنوف‬ ‫أرغمت‬ ‫التى‬ ‫وبالسياسات‬ ‫عن فضلكم فى البر والبحر‬ ‫وبالأحاديث التى أظهرت‬ ‫القدر‬ ‫ليلة‬ ‫تبامى‬ ‫‪7‬‬ ‫وليلانكم‬ ‫أيامكم عيد‬ ‫تمد فاز بالجذ وبالفغر‬ ‫يا نجل سيذر اشر ياذا الذى‬ ‫ولا فقر‬ ‫جور‬ ‫من‬ ‫م تخثر‬ ‫الهدى‬ ‫يا ءإمام‬ ‫فينا‬ ‫مادمت‬ ‫_‪-‬‬ ‫حضر‬ ‫ومر‪:‬‬ ‫بدو‬ ‫من‬ ‫السادة‬ ‫سد‬ ‫‪\.‬‬ ‫الآساد‬ ‫ي\ ‏‪ ١‬صيغم‬ ‫و الغر‬ ‫بين | الغد‬ ‫القفر‬ ‫ف‬ ‫‪.‬‬ ‫عدلكم‬ ‫من‬ ‫نعاج الضأن‬ ‫ترعى‬ ‫والأسر‬ ‫النهى‬ ‫ياذا‬ ‫وطابت لك الأيام‬ ‫دام لك الك‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫الأنف و‪.‬ا شا كله ‪ :‬قطعه ‪ . .‬وما‬ ‫‏‪ (١١‬الجدع ‪ :‬القطه ‪ 5 .‬تقول ‪ :‬جهع‪,‬تبهع جدعا‬ ‫معانى الجدع أيضا ‪ :‬الموس‪ .‬وأرغمت أنو نهم ‪ :‬عى أذلتهم ‪.‬‬ ‫‏‪ ٧٣٠‬س‬ ‫۔‬ ‫« وقال يمدحه أيضا من البحر السربع ويهنيه بميد الفطر ‪:‬‬ ‫اله وماك با ليرات ياأغلى الورى قدرا‬ ‫سَبََك‬ ‫نمي" ويا أعلام رت‪,‬‬ ‫م‬ ‫‏‪0١‬‬ ‫رحر‬ ‫أ ُ مرهم‬ ‫وا‬ ‫‏‪('٬‬لجأ‬ ‫‪4‬‬ ‫ص‬ ‫فخر‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫روا‬ ‫أعظمهم إن فات‬ ‫ر الناس نفسا ويا‬ ‫ويا أء‬ ‫قهرا‬ ‫يوم التلاق للعسدا‬ ‫ويا أش الاسد مع بطشها‬ ‫‪+‬‬ ‫۔‬ ‫ى‬ ‫‪. .‬أعنى الماجد الذ ‏‪٢-‬‬ ‫سلطان‬ ‫ذا العدل سلطان بن سيفر فتى‬ ‫والجود والجد و الفضل وأهل البطشة الكبرى‬ ‫الندى‬ ‫أهله‬ ‫والشرا‬ ‫الشر“‬ ‫وقد وقاك‬ ‫بأنك الله المنى عاج لا‬ ‫الجد والشكرا‬ ‫قد يستحق‬ ‫الذى‬ ‫يا ذا‬ ‫الخير‬ ‫جاك‬ ‫وقد‬ ‫ص«"“‬ ‫وأنزل الحساد فى منزل الروان حتى ۔يهلمكوا‬ ‫الله لك الأجرا‬ ‫وأعظم‬ ‫دك الل بما شنته‬ ‫أم‬ ‫قى دارك الدنيا وفى الأخرى‬ ‫راك اله جنانه‬ ‫وقد ج‬ ‫والفطرا‬ ‫الميد‬ ‫بك أمئى‬ ‫حميت باليد ولكى‬ ‫بدر ‏‪١‬‬ ‫ولا‬ ‫لا شمس‬ ‫لولاك‬ ‫شمسه‬ ‫ويا‬ ‫الدهر‬ ‫ب\ فقش‪-‬‬ ‫بالبشرى{)‬ ‫ذو جاء‬ ‫حد‬ ‫لاة وسلام على‬ ‫‪77‬‬ ‫‏(‪ )١‬النجر ‪:‬الأصل والحب ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬الذ‪.‬ر ‪ :‬اللجاع‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬صبر الإنسان وغيره على الملاك ‪ :‬أن يحبس ويرى حق توت‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬ذو ‪ :‬عسنى الذى‪. ‎‬‬ ‫النوع الآخر منالبحر الكامل ويذكر قدومه‬ ‫« وقال يمدحه أيضا مر_‬ ‫_ ‪.‬‬ ‫من مكان‬ ‫ورا‬ ‫طابت حبب‬ ‫وقد‬ ‫بكي‬ ‫و ا لجبو ر ‏‪١‬‬ ‫القبائل‬ ‫ساد‬ ‫للم ‪ :‬الجيش العقم‬ ‫‘ وا لجر بفتح‬ ‫وهو بالجم جمم ‪3‬‬ ‫بضم لل‬ ‫_ الجور‬ ‫‪ ١‬لقو ى‪. ‎‬‬ ‫يشتأصر‪ 4‬الأسد الهص ورا‬ ‫النى‬ ‫أسر‬ ‫والضيةم؛‬ ‫يغورا{"©‬ ‫ولن‬ ‫ر" لن ينيض‬ ‫سيفر أنت بَ‬ ‫باجل‬ ‫الكثيرا‬ ‫انخغيرًَ‬ ‫ترجو مها‬ ‫عادة‬ ‫الكاره‬ ‫فلك‬ ‫بَ ولن تضيع وان تبورا‬ ‫اة لر تىتما‬ ‫وغ‬ ‫الأمورا‬ ‫بها‬ ‫قست‬ ‫فى الناس‬ ‫محام دك التى‬ ‫ظهرت‬ ‫الصبير)‬ ‫الرن‬ ‫سخاثك‬ ‫م‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫يو‬ ‫هممت‬ ‫حتى‬ ‫وصحت‬ ‫لا ۔ُ‪__.‬لو‬ ‫حتى‬ ‫وملكت‬ ‫و‬ ‫لا نما عر ‏‪١‬‬ ‫حتى‬ ‫و شد ت‬ ‫ك‬ ‫(‪ )١‬الأكه ‪ :‬الأعمى ‪ ،‬ونمله كه من باب فرح‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬لن بغورا ‪ :‬ان يذهب فى الأرض _ يغيض ‪ :‬ينقس ‪ ،‬أو ينضب ء أو يغور‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الصبير ‪ :‬الدحابة البيضاء ‪ . .‬ومثلها الصبر بكسر الصاد وضمها‪. ‎‬‬ ‫\‬ ‫)‬ ‫‪-‬‬ ‫لانقمه‬ ‫حيى‬ ‫‪-‬‬ ‫ر ‪.‬وجدت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪17‬‬ ‫ه‬ ‫لاذما'‬ ‫‪.٠‬‬ ‫حتى‬ ‫‏‪-‬‬ ‫وسط ___ بوت‬ ‫‪7‬‬ ‫لك‬ ‫غ_دا‬ ‫ر‬ ‫جبا‬ ‫كز؛‬ ‫حتى‬ ‫وقهرت‬ ‫‪.‬كشرى فى اللاوك وأزدشسي(«{©‬ ‫فتة‬ ‫حتى‬ ‫وعدلت‬ ‫مرا‬ ‫ع‬ ‫كان‪ :‬الإله له‬ ‫ذه‬ ‫عند الهم‬ ‫كان‬ ‫مرن‬ ‫ظہيرا«““‬ ‫بأجمعهم‬ ‫له‬ ‫‪ .‬م‬ ‫الكرا‬ ‫الملائكة‬ ‫ويرى‬ ‫مستطيرات‬ ‫كان‪ :.:‬دهشر ‪2‬ا‬ ‫م‬ ‫يو‬ ‫ء‬ ‫كل‬ ‫‪:‬‬ ‫مر ‪-‬‬ ‫وينحّعه‬ ‫‪-‬‬ ‫ونور ا‬ ‫دى‬ ‫على العناد ه‬ ‫‪:‬‬ ‫المسلسلين‬ ‫\ إمام‬ ‫دم‬ ‫__ذيرا‬ ‫المغ ب‬ ‫والقمر;‬ ‫ء اله‬ ‫الضيا‬ ‫النمر‪.‬‬ ‫‪.‬ما أطلع‬ ‫‏(‪ )١‬الذمار ‪ :‬كسر الذال ‪ :‬كل ما يلزمك حايته و<فظله والدنم عنه ‪ .‬والمعنى حينئذ ‪:‬أنك‬ ‫قهرت الأعداء حى أنك لم تترك لهم شيئا يدعون عنه ‪. .‬‬ ‫() أزدشير ‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫أ ‪.‬من المعجم الكير لمجمع اللغة العربية ‪:‬‬ ‫‪ _ ١‬أزدشير مصحف عن أردشير‪. ‎‬‬ ‫‏‪ _ ٢‬أردشير بن ساسان المشهور بأردشير بن بابك ونسبة ال جده لأمه ث أسس الدولة‬ ‫الناسا نية وُلك من سنة ‏‪ ٢٢٦‬إلى سنة ‏‪ ٢٤١‬م ‪ .‬وقد أ<سن الليرة وبسط العدل ويذنب‬ ‫اليه كتاب ( اا_كر نامج ) أى (كتاب الممل ) فيه ذكر أخ‪.‬اره و حروبه ومسيره فى الأرض‬ ‫وسير‪:‬ه‪ .‬ومن كلماته ( لاً‪.‬لك إلا بجبش ‪ ،‬ولا جيش إلا بمجال ء ولا مال إلا بذراع ‪ .‬ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فراع إلا بعدل ) ‪.‬‬ ‫ب _ ومن ضيط الأعلام لأحمد تيمور نقلا عن ابن خلكان ‪:‬‬ ‫أ _ أردشير والد الوزير سابور الملقب ببهاء الدولة ‪ .‬وسابور بن أردشير المكنى بأبى نصر‬ ‫الملقب ببهاء ادولة المولود بشيراز سنة ‏‪ ٣٣٦‬ه‪ .:..‬ومنى أردشير (‪ ,‬دقق وحليب ) فأى‬ ‫ب«‬ ‫الأردشيرين أراد !لتاعر ؟‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪,". .‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪ .٠‬۔‪٠ ‎‬‬ ‫‪"٠‬‬ ‫المعين‪٠ ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الظهير‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫‪_ ٧٣‬‬ ‫وقال يمدحه أيضا من البحر المسرح وقد أحاد ‪:‬‬ ‫و‬ ‫الاملا‬ ‫يبلغ‬ ‫كرما‬ ‫حرا‬ ‫يا داح إن شثت أن تزور فتى‬ ‫اللا ( ‪.‬‬ ‫وا ‪.‬زهُم‬ ‫ال‪.‬زاد‪12‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وفر ب‬ ‫جلد‬ ‫‪.‬‬ ‫دى‬ ‫فاعز م على السير عز م‬ ‫‪.‬‬ ‫والطقلا[{‘‬ ‫أو زم وغادة تزين بها الإدلاج والهاجراتر‬ ‫ر‬ ‫البخلا‬ ‫بها سيدا بميل إلى الكرام ميلا ويبغض‬ ‫واقصد‬ ‫الا‬ ‫قومك‬ ‫بين‬ ‫‪4‬‬ ‫واضر ب‬ ‫مكارسسه‬ ‫واستفد‬ ‫ره‬ ‫ذ‬ ‫بين أهلها عدل‬ ‫القرم سلطان خير ممر‪ .‬ملك الد نيا ومن‬ ‫سألا‬ ‫واسأل له الله ما محب فخلا ق البرايا يجيب مرن"‬ ‫وقال بامدحه أيضا من البحر الخفيف ‪:‬‬ ‫حيساةً وأوفر الناس حظا‬ ‫ه‬ ‫لملوك نفسا وأبقا‬ ‫أ نته آأزر‬ ‫نمد نحك‪٠‬‏ قد أحست قو لاً ولغظا‬ ‫وأنا الشاعرث المجيد الذى فى‬ ‫يا شيفر يا ذا الذى بهظ الحاد بالمكرمات والجود ‪ :‬مذا‬ ‫‪.‬‬ ‫وحظى‬ ‫حرة‪.‬‬ ‫مما‬ ‫وانتقم" ا وقانز' أحيا‪ :‬التنىر تذذفمرث‬ ‫ذ ‪7‬‬ ‫وعذ'ا‬ ‫واجمنهم ا لمن‪" :‬يعاديك‬ ‫جند‪ .‬الكافرين واغأظ عليهم‬ ‫البعير ليقاد به ‏‪, .٠‬‬ ‫أ نف‬ ‫‪ .‬كل ‪.‬اوضع ف‬ ‫‪ .‬والحطام‬ ‫خطمه‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫زمم الجل‬ ‫(`(‬ ‫(‪ )٢‬وغادة ‪:‬ناقة مسرعة ‪.‬والو<د للبعير الإسراع أو أن يرى بةواعه كنى النعام‪. ‎‬‬ ‫والإدلاج ‪ :‬سير الليل كله أو فى آخره ‪. .‬و‪.‬الماجرة ‪ :‬مؤنت الهاجر وهى نصف المهار‪.‬نى‪‎‬‬ ‫‪ 4‬أو شدة الحر ‪ ".‬الطفل ‪ :‬طفل الغداة ‪ :‬بميد طلوع‪‎‬‬ ‫القيظ أو من عند زوال الشمس إلى ن‬ ‫الشمس ‪ .‬وبافل المشى ‪ :‬قيل غروب الشمس‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬القرم ‪ :‬السيد العظيم‪. ‎‬‬ ‫‪٧٤‬‬ ‫وقال يمدحه من البحر الطو يل و يذكر قدومه من مكان ‪:‬‬ ‫فما ‪ 1‬فى خير ‪.‬سمى ومنبج‪.‬‬ ‫إلينا مرحبا قدومك‪.‬‬ ‫قد ‪7‬‬ ‫غادر فى الأ نام ومُّدالج‬ ‫وأ كرم‬ ‫ق الفاس أقضلُ رااح‬ ‫ل نك‬ ‫وطاب لنا عصر الإمام المتوج‬ ‫بى يعرب طب نطاباً زما كم‬ ‫يلوذ ويلتجوا(©‪٩‬‏‬ ‫إنسان‬ ‫به كل‬ ‫سلالة سيفر نجل سلطان الذى‬ ‫وقال يمدحه أيضا من الفوع الخامس من الحر المديد ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مو‬ ‫ّ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫النامو(‪)٢‬‏‬ ‫اللاند‬ ‫وملاذ‬ ‫هے___۔دى‬ ‫بذل ر‬ ‫سلطان‬ ‫‏‪ ١‬مما‬ ‫‪-‬‬ ‫العاصى‬ ‫الكافر‬ ‫وهلاك‬ ‫كله‬ ‫الصخب‬ ‫وإمام‬ ‫إ خلاص‬ ‫‪3‬‬ ‫و نجود‬ ‫مدرة‬ ‫الدا ‪7‬‬ ‫ملك‬ ‫‏»‪(٣٣‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫ء‬ ‫‪‘ ٩١‬‬ ‫‏‪١-‬‬ ‫والقاصى‬ ‫الدان‬ ‫وأعز‬ ‫قاطبة‬ ‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫\أهل‬ ‫‪.‬و‬ ‫خ‪.‬ير‬ ‫وقال يمدحه أيضا من البحر اللفيف ‪:‬‬ ‫وهدانا وعين عتل حمان‬ ‫أنت إنسان عين هذا الزمان‬ ‫ك لصارت عيتا بلا إنسان‬ ‫بحياة المبادر نفديك لولا‬ ‫عاينوا من عدل ومن إحسان‬ ‫العدا بك مما‬ ‫تلفت أنفس‬ ‫(‪ )١‬أصلها يلاجىء ‪ .‬نخفف لضرورة القافية ‪ .‬ومعناها يلوذ إليه ويعتصم به‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬النامى ‪ :‬بقال ‪ :‬اصاه أى قبض على قصيته وبابه عدا‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الدان ‪ :‬كذا نى الأصل وصحتها الدانى ى وحذف الياء لضرورة الوزن‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ ) ٤‬إندان العين ‪ :‬ما برى فى سوادها أو هو سوادها ‪ .‬وبكنى بهذا التعبير عن أنه لولاه‬ ‫لصارت البلاد ضالة لاتهتدى ‪ ..‬وقد أخذ هذا الى من المتنى فى مدحه لكافور ‪ ( :‬جاءت بتا‬ ‫انان عبن زماننا ) ‪. .‬‬ ‫‪٧٥‬‬ ‫‏_‬ ‫وههوان©‪٨‬‏‬ ‫بذلة‬ ‫قال‬ ‫كل‬ ‫وأضحى‬ ‫لاك العباد‬ ‫دانت‬ ‫م‬ ‫إنما الملك فى يدَئ سلطان‬ ‫باجميم الماوك ديفوا جميما‬ ‫وقال يمدحه أيضا من البحر المجتث‪:‬‬ ‫ن فى الورى خير مسمى‬ ‫مسمى ابن سيفر ابن سلطا‬ ‫‪٤‬‬ ‫‌‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫طبما‬ ‫وا جود‬ ‫رى‬ ‫و‬ ‫ال‬ ‫عر‬ ‫سيمر‬ ‫ومحل‬ ‫لا وفرعا‬ ‫مان أص‬ ‫الز‬ ‫أهل‬ ‫وأطيب‬ ‫نما‬ ‫مما‬ ‫الناس‬ ‫وأحسرث‬ ‫قولا‬ ‫الناس‬ ‫وأحسن‬ ‫وزرعا‬ ‫تت خيلا‬ ‫أرض‬ ‫وأرضه خير‬ ‫ومراعى‬ ‫وماه‬ ‫أ‪.‬‬ ‫من' خيره فى‬ ‫ومحن‬ ‫السَكد‬ ‫ك ذا الإمام‬ ‫بنر‬ ‫أين‬ ‫يارب‬ ‫المؤبد‬ ‫الكريم‬ ‫بن‪,‬‬ ‫سلطان تجر ابن سلطا‬ ‫النو محد‬ ‫بمد المادى‬ ‫اللينة‬ ‫هو‬ ‫‪.7‬‬ ‫ى‬ ‫۔‬ ‫‪1‬‬ ‫ْ‬ ‫وغرا د‬ ‫ورق‬ ‫ماهب‬ ‫ل عليه‬ ‫يارب ص‬ ‫وقال يمدحه أيضا من البحر الجةث ‪ ،‬ويسأله بعض الكسوة له ولأهله وهو‬ ‫يومٹذ قاصد المسير من عنده إلى قرية الغنى؟ وليرجع إليه ‪:‬‬ ‫المستقيصّ“‬ ‫و الدولة‬ ‫وللمالى‬ ‫آ‬ ‫اله‬ ‫يا ذا‬ ‫(‪ )١‬القالى ‪ :‬المكاره‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٧٦‬‬ ‫الجسيمه‪‎‬‬ ‫الطوب‬ ‫يروم‬ ‫الرحى‬ ‫الشجاع‬ ‫ياذا‬ ‫العزي_رو_{©‪‎‬‬ ‫ياماضياا فى‬ ‫مَرها‬ ‫الأمر‬ ‫يا قائسَ‬ ‫وشيا ه‪‎‬‬ ‫ن ‪ .‬فضلا‬ ‫فى الزما‬ ‫يا فائق الناس‬ ‫السكليمه‪‎‬‬ ‫القلوب‬ ‫تشفى‬ ‫طبمر‬ ‫أخلاق‬ ‫وحسن‬ ‫الهنايمه‬ ‫ورث‬ ‫الأمس‬ ‫تبذل‬ ‫بتصريفه‬ ‫يا مرن ‏“‪٠‬‬ ‫قديمه<‪©٢‬‏‬ ‫جدود‪,‬‬ ‫من‬ ‫يا وارث الفخر والمجد‬ ‫المميمصه‬ ‫العياايا‬ ‫ن ذا‬ ‫سيف ن سلطزا }‬ ‫يا جل‬ ‫‪7‬‬ ‫وأغررُ‬ ‫مرنا‬ ‫أندى‬ ‫كفيك‬ ‫غياث‬ ‫لا ستيمه'‬ ‫صحيحة‬ ‫شر‬ ‫أبيات‬ ‫إليك‬ ‫قيصه‬ ‫بأيسر‬ ‫ولو‬ ‫لانا‬ ‫بهر‪.‬‬ ‫أبنى‬ ‫ز وابى رداء ونسوز للييه‪.‬‬ ‫_ سليمة هذه زوجته وقد ذكرها وسمى بها هنا لأن هذا السيد الممدوح يعرفها‪.‬‬ ‫من أجل معرفته به هو أيضا ‪ ،‬وقد أسكنهما معه بمسكغه من الحزم من ناحية‬ ‫الرستاق وأحسن إليهما غاية الإحسان ‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬قائس الأمر ‪ :‬مقدر الأمر بحيث يكون وق‪ . .‬المطلوب بلا زيادة أو نقصان ‪.‬وهذا‬ ‫‪7‬‬ ‫دليل على حسن الإدراك وااتقدير ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ف الأصل ( ث الفخر ‪.‬ال ) « وبا حروف !ا‪.‬كلمة بياض ‪ . .‬و<صل هذا فى‬ ‫الا_كرلة بن و سهن‪.‬‬ ‫أه نى أن ‏‪١‬أكل ا[ حامة ووضعت‬ ‫‪ . .‬وقد استحزت‬ ‫الأبيات الق عده‬ ‫ستة‬ ‫مسترشدا فى هذا » بالحرف الموجود من الكامة ‪. .‬وعمار سقت الشعر وإلماى عروضه إلاما تا‪.‬ا ‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫(‪ )٣‬فى الأسل » بدى » ‪ ..‬والدة ة بالكسر مطر يدوم فى سكون بلا رعد وبرق‪‎‬‬ ‫أو يدوم خمسة أيام أو ستة أو سبعة ‪ .‬آو يوما وايلة ‪ ..‬وجعه ديم وديوم‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬العوز ‪:‬الثوب الخلق الالى ‪ .‬و هو كل ثوب صون به آخر ‪ ..‬ؤهو المراد هنا‪. ‎‬‬ ‫يوم غنيمه‬ ‫فا كل‬ ‫جزاك الله عنا‬ ‫ووليه‬ ‫زينة‬ ‫سرة‬ ‫د‬ ‫دهرك‬ ‫ولم يزل‬ ‫‪ .‬فلما أنشده إياها أعطاه قميصين ‪ :‬واحدا له وواحدا لأخله ث وردا » وأعطاه‬ ‫عوض قيمة المعوز اثق عشرة حمدية فضة © وعن قينة اللحاف مانى محديات‬ ‫وعشر ين حمدية فضة © ولأجل طريقه فى مسيره هذا واحتياجه ثلاثين صحدية فضة‘‬ ‫وزاد وراحلة له ولمن معه من الحزم إلى السى فوصل العنى بأحسن حال ث وأقام‬ ‫بها ما شاء الله ورجع إليه وأقام معه بالجيل والفضل والإحسان‬ ‫وقال يمدحه أيضا من البحر البسيط ‪:‬‬ ‫فقلت دعهم ودَرُم بئس ماقالوا‬ ‫فالوا نراك غريبا فى ديارهم‬ ‫من ابن سين فق سلطان إقبال‬ ‫فكيف يسى غريب من يكون له‬ ‫مهذبا ليس بنفيه عن الكرم المذكور فى الناس لو؟ام‪ :‬ونال‬ ‫يصون بين البرايا عرضه ولقد‬ ‫_‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪ .‬ص‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫المال‬ ‫دونها‬ ‫فيفتى‬ ‫علاه‬ ‫تبقى‬ ‫وقال عمدحه أيضا من الطويل ‪:‬‬ ‫ابن سلطان بن سير مكارم؛‬ ‫لنتجل‬ ‫الوصف من كز“ « مادح م<©©‬ ‫يقصر عنها‬ ‫عس‬ ‫«‬ ‫ور ا » ح‬ ‫غاد‬ ‫‪7‬‬ ‫عخ__‪4‬‬ ‫يقصر‬ ‫أجد‬ ‫الا محدون‬ ‫يقاسر ه‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وما « لح »‬ ‫‪.‬‬ ‫ما بين‬ ‫فأعداؤك'‬ ‫عيش ونعمة‬ ‫طيب‬ ‫فى‬ ‫سيدى‬ ‫عدم‬ ‫الأبيات‪.‬‬ ‫تكملة‬ ‫‪ .‬فاستحزت‬ ‫والبيتين دهده‪٥‬ه‏ مكانه بيان‬ ‫البيت‬ ‫حذا‬ ‫ق‬ ‫‏َ) ‪ ( ١‬ما‪٫ ,‬يثن‏ل القوسين‬ ‫‪.‬‬ ‫كذا‬ ‫الأصل هر‬ ‫أن‬ ‫وأجزم‬ ‫‪_ ٧٨‬‬ ‫وقال يمدحه أدضا من اللفيف‪: ‎‬‬ ‫د جميع اللوك والأشياخ(©‬ ‫إن ذا المجد ومكارم من سا‬ ‫هن الى من الغير الثاخ<©‬ ‫وسق المسلين كاسات حبة‬ ‫_ لة كلة الأدناس والأوساخ‬ ‫مشل ملطان طاهر المرض مين‬ ‫وقال يمدحه أيضا من السّر يع ‪:‬‬ ‫ويا ‪1‬‬ ‫مر قال يا سلطان يا قائس الأمر‬ ‫‪(٣‬‬ ‫‪53‬‬ ‫[‬ ‫۔‪٥٠ ‎‬‬ ‫ازغملد‪٥‬‏‬ ‫من‬ ‫و(‬ ‫أنتق_ن‪%‬‬ ‫حذرته‬ ‫ومر"‬ ‫مرن ظلمة الظلم‬ ‫أخرجه بالعدل‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪" ٤‬ك‪‎.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫افاده‪‎‬‬ ‫مُفس__د‬ ‫عد و‬ ‫رأس‬ ‫را ى‬ ‫الفى الذمرُ الذى إن‬ ‫ومر‬ ‫عمدحه أيضا من البسيط ‪:‬‬ ‫وقال‬ ‫والظلةر‬ ‫سلطان بالنصر والقمكين‬ ‫أنت الؤبدً يا سلطان ياابن فتى‬ ‫‪. : .‬‬ ‫‏‪ ٠ ٠ .‬‏‪.٩٧‬۔ذ‬ ‫‪.‬‬ ‫وفى سرور وفى عر مدى الهر‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫َ‬ ‫عش' طاهر العرض فى خير وعاف ‪.‬ية‬ ‫ها‬ ‫اللذين‬ ‫وابين‬ ‫لقد رزقت الن‬ ‫___‪©< ,‬‬ ‫فى الدار والدار ‪ . .‬والحسارً فى سة‬ ‫(‪ )١‬مكان الخاء بياض وكذلك فى البيت الذى يايه‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬النقاخ كغراب ‪ :‬الاء البارد العذب الصانى والخجالس‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬قاثئس الأمر ‪ :‬مديره ومقدره‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الذمر ‪ :‬الشجاع _ أالذه ‪ :‬قطعه‬ ‫(ه) واضح أنه بقصد بالدارين ‪ :‬الدنيا والآخرة ‪ . .‬وسقر عسل لمهتم والكلمة ممنوعة‬ ‫من الصرف ‪.‬‬ ‫وقال يمدحه أيضا من الوافر ‪:‬‬ ‫والإمام‬ ‫العظم‬ ‫الك‬ ‫هو‬ ‫أد؟ يارب سلطان بن سينر‬ ‫‪,‬‬ ‫»‬ ‫المنام‬ ‫سماحته‬ ‫عن‬ ‫يقصر‬ ‫هو النيث القى برجى ولكن‬ ‫أغافره الأستمة والحساة‬ ‫هو الليث الذى حتى ولكن‬ ‫وقال يمدحه أيضا من الطويل ‪:‬‬ ‫ألح عليها ساكب؛ إثر ساكب‬ ‫نداك زرى نشرآ بنشر خيلةم‬ ‫‪ . .‬لا كوثبة واثب‬ ‫‪.7‬‬ ‫إليها الموج كل؟ حريضة‬ ‫زجى‬ ‫_ ألح بالحاء المهملة ‪ :‬أى أقام ى واممسوج‪ :‬الرباح ء والحريضة السحابة التى‬ ‫تحرض الأرض أى تقشرها من شذه وقمها بها ‪.‬‬ ‫ه‬ ‫«‬ ‫ناضل(<‪)١‬‏‬ ‫خغه«‬ ‫هامدل‬ ‫ما‬ ‫وحاد‬ ‫سحنةرَ غيره‬ ‫شو"بوب‬ ‫انصر‬ ‫إذا‬ ‫_ الشؤ بوب ‪ :‬الدفعة من المطر وسحنفر أى صار ذا صرت شديد الناضب‪:‬‬ ‫بالنون والضاد المعجمتين ‪ :‬الناقص ‪.‬‬ ‫وظل؟ عليها الجون ينكب دسته‬ ‫السحائب ‏(‪٦‬‬ ‫يكاه‬ ‫الهنا‬ ‫يضحك‬ ‫وهل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وجهة‬ ‫من‘ كل‬ ‫الروض‬ ‫نشر‬ ‫وقد فاح‬ ‫الأطايب‬ ‫الكرام‬ ‫ابن‬ ‫مدح‬ ‫فاح‬ ‫ك‬ ‫(‪ )١‬هامل ‪ :‬دام الانصباب‪. ‎‬‬ ‫‪ :‬الفلاة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الدهنا والدهناء‬ ‫‏‪ ٨‬س‬ ‫م‬ ‫مط‪' ,‬وواهبر‬ ‫النجايا خير‬ ‫كرم‬ ‫سلالة صين‪ ,‬تحل ۔لمطانَ ذى الندى‬ ‫هو الملك‪ :‬العدل الكرم الذى به‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪3‬‬ ‫سے س‬ ‫(‬ ‫المحارب(‬ ‫الدوا‬ ‫أنف‬ ‫‪..‬رغهت‬ ‫لقد‬ ‫وقال يمدحه أيضا من البحر البيط ‪:‬‬ ‫فاق‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪١.٢‬‬ ‫‪.‬ک‌ سلطان۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬اب‪-‬‬ ‫الحلق وا لتي‬ ‫الأنام محسن‬ ‫ود‬ ‫لمعظم‬ ‫سيمر‬ ‫إن‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‪ .‬۔‬ ‫‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫الناس والفاق(‬ ‫برب‬ ‫فى كل حين‬ ‫اعيذه من آخى خدع‪ ,‬وذى حد‬ ‫‪(٣) . .‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪. ِ٥٠.‬ے‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫منها ومنتبق‬ ‫مصطبح‪.‬‬ ‫أحر‬ ‫الق والجد فهو فى‬ ‫صبا كؤوس‬ ‫الافق‬ ‫ف‬ ‫النمس‬ ‫ينوى‬ ‫عدل‬ ‫ونور‬ ‫فاق الملوك بدين خالص وحجَى‬ ‫ال رف‬ ‫من‬ ‫معاديه‬ ‫ر!‬ ‫‪:7‬‬ ‫رر‬ ‫فاثدة‬ ‫كل‬ ‫محر“ يفي | الرعايا‬ ‫وبؤمن الناس فى الأقفار والطرق ‏‪٤‬‬ ‫معاقلهم‬ ‫م ‪.‬ن‬ ‫الأعادى‬ ‫ليث محط‬ ‫‪. .. 1‬۔‪(٥( ‎‬‬ ‫للسترق‬ ‫تهوى‬ ‫شهب‬ ‫كانه‬ ‫محار به‬ ‫يرى‬ ‫هيبته‬ ‫جلال‬ ‫منهن ق سلم عال ولا نفق({©‬ ‫اديه سلامته‬ ‫ما إن يلقى‬ ‫ى‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫وفى هر‪7 ‎‬‬ ‫والضهُ ف قم منزه‬ ‫فالصحْب فى نسَم[ فى ظل ذى ك‬ ‫‪7‬‬ ‫اطلق‬ ‫_‪-‬‬ ‫ونفس قاايك يا سلطان‬ ‫طاقتها‬ ‫لا كأز الله نقنا فوق‬ ‫‪ ,‬وَيبقى الرأ س والعنق‬ ‫شد ‪ 1‬‏‪٨‬‬ ‫ضرب‬ ‫يتوَى عدو المسلمين على‬ ‫فكيف‬ ‫(‪ )١‬رغمت أنغه ‪ :‬ذل وخضع‪. ‎‬‬ ‫‪ :‬الصبح ‪.‬‬ ‫(ء) أعيذه ‪ :‬دعاء له بالحفظ _الفلق‪‎‬‬ ‫باع _ اغتبق ‪:‬شرب‬ ‫‪ . .‬والص‪,‬وح كل مذ‪١‬‏ أكل ‏‪١‬و شرب‬ ‫(‪ )٣‬اصطبح ‪ :‬نناول الصبوح‪: ‎‬‬ ‫الص۔و ح‪.‬‬ ‫خلاى‬ ‫وهو‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ق‬ ‫مايشرزب‬ ‫‪ ..‬والغيوق‬ ‫الفوق‬ ‫وينزل‪. ‎‬‬ ‫‪ .‬مط‬ ‫(‪ ( ٤‬حط‬ ‫( ) كابدت العنت فى سبيل قراءة الكلمة الأولى من البيت فلم أستطم نأبدلت كلمة‬ ‫والكلمات الأولى فى الأبيات ناقصة حرنا | أو حرفين ناكننها ‪.‬‬ ‫بها‬ ‫«‬ ‫حلال‬ ‫»‬ ‫&‬ ‫خ ‪3-‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫(`) ف الأسر ه إن ‪» . . .‬‬ ‫‪ ..‬يقال ه فرف خير من حث‪ :‬أىآنتهابپ خير منن تحب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬الفرق ‪:‬الفزع والوف‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫المشركين به‬ ‫وفيق إن‪ .‬غ روت‬ ‫طبق(‬ ‫عن‬ ‫فى الأرض‬ ‫أركبتهم طبتا‬ ‫وقال مدحه أيضا من البحر الخفيف ‪:‬‬ ‫وأبادً الكفار جُتداآ وبا‬ ‫لا انتخار إلا لن‪ .‬عاش را‬ ‫_ البز هاهنا بفتح الباء الموحدة المهملة ة الدلاح ‪.‬‬ ‫تالا‬ ‫الدرام‬ ‫مع‬ ‫وافديه‬ ‫والذى أطعم الضيوف وأعطى‬ ‫مثل سلطان جل سيف بن سلطان الذى سادنا وعر وبرا"‬ ‫ملاك" تارك الأنام بأمن وميت الأغْداه ذلا وعجزا‬ ‫كنزا‬ ‫الشر‬ ‫من‬ ‫ولأعدانه‬ ‫بانل“ لاوماد م الجير كتزا‬ ‫ه‬ ‫كل خير ‪ . .‬وممن حاربه تجرى‬ ‫أمره يمر"وتجرى"‬ ‫من بضم‬ ‫وكره يصير البحر لخر«_{“‬ ‫جبانا‬ ‫الشجاع‬ ‫يترك‬ ‫أسد‬ ‫يمثر الليث عنزا‬ ‫وعدل‬ ‫يصير العز عصفور‬ ‫دو انتن دار‬ ‫_ العنز الأول القاب ‪ ،‬والعنز الثانى الشاة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬الطبق ‪ :‬معناها هنا ‪ :‬وجه الأرض ويكنى بهذا الن‪.‬يرعن فرارهموهز تتهم ومحاصرتهم‬ ‫فىكل مكان ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬البز ‪ :‬بفتح الباء لابكسرها كما ى الأصل ‪ :‬الياب من الكتان أو القطن‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬بز ‪':‬غلب ‪ ..‬وبين النلاثة جناس كامل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬رفع جزى للضذر ورة ‪ . .‬وكان ينبغى جزمها لأنها وقمت فى جواب العرط‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬لحزا ‪ :‬م۔تغلقا شجبحها‪. ‎‬‬ ‫‏( ‪ - ٦‬ديوان البى )‬ ‫‏‪ ٨٢‬س‬ ‫وقال يمدحه أيضا من البحر الطويل ‪:‬‬ ‫سلالة سير‪ . .‬صادق ف مقتاله‬ ‫وسن يمدح الك المعظم ذا الندى‬ ‫عن الأمر بالتتوى وحسن فعال‬ ‫لا‬ ‫لومة‬ ‫لانثنيه‬ ‫العدل‬ ‫هو‬ ‫ماله‬ ‫بنل‬ ‫ولا‬ ‫أعاده‬ ‫نقال‬ ‫كرة ‪ :‬لا يشينه‬ ‫كزيم‬ ‫إمام‬ ‫ومن دينه الإحسان والعدل والتق ‪ :‬وإكرام ذى الإملاق قبل سؤاله_‪©١‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫تاله‬ ‫ميت عدو الله قبل‬ ‫له رؤية" نشفى السقي ‪ ..‬وهبة‬ ‫وقال يمدحه أيضا من الفوع الأخير من الكامل ‪:‬‬ ‫الضاريات‬ ‫إن ان سينر ذا الندى أسد الأسود‬ ‫‪4‬‬ ‫والهبات"‬ ‫والشجاعة‬ ‫حة‬ ‫والفصا‬ ‫‪ .‬البلاغة‬ ‫رب‬ ‫المجد بات‬ ‫السنن‬ ‫زمن‬ ‫الورى‬ ‫ليث‪ .‬الوغى غيث‬ ‫وقال يمدحه أيضا‪ ,‬م البسيط ‪:‬‬ ‫إن ابن سيفر بن سلطان حليف ندى‬ ‫قسط"“‬ ‫وي‪.‬ث“‬ ‫عادى‬ ‫من‬ ‫حتف‬ ‫وإنه‬ ‫وسط وة يمقيها من طنى وسطاک‬ ‫ذو شيمة "نبلغ الياب نأمتة‬ ‫‪.‬على الأنام كرام أمة‪ .‬وسطا‬ ‫وإنما صحبه الزاكون قد جمنوا‬ ‫(‪ )١‬الإملاق ‪ :‬الفةر‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫باب ‪ :‬ضرب‪‎‬‬ ‫‪ ...‬وهو من‬ ‫الحق‬ ‫‪ :‬معناها هنا ‪ .‬جار وحاد عن‬ ‫(‪ )٢‬قط‬ ‫(‪ )٢‬يتقبها ‪ :‬يحذرها ويخانها‪. ‎‬‬ ‫وفى مدحه أيضا من البحر الجتث ‪:‬‬ ‫غير سيفر‬ ‫من؛‬ ‫تراك‬ ‫قالوا‬ ‫لما ‏‪ ٠‬قصتك‬ ‫سيفر‬ ‫ان‬ ‫عدلُ‬ ‫و الدرع"‬ ‫ورمحى‬ ‫صيفى‬ ‫‪:‬‬ ‫تلت‬ ‫اللفيف ‪:‬‬ ‫وفيه أيضا من‬ ‫الاعداء‬ ‫على‬ ‫منزه‬ ‫بتصر‬ ‫ن‬ ‫تن سلطا‬ ‫سيف‬ ‫ايد انته محل‬ ‫(‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫الأنبيا«‪“٨‬‏‬ ‫سار فى الناس سيرة‬ ‫حتى‬ ‫‪-‬‬ ‫وعدذاه مفاهتج الرشد‬ ‫وفيه أيضا من البسيط ‪:‬‬ ‫هدى‬ ‫‪7‬‬ ‫سلطان‬ ‫فى‬ ‫سينر‬ ‫ان‬ ‫إن‬ ‫ما حد‬ ‫وفاه شر‬ ‫العباد‬ ‫رب‬ ‫والمدن‬ ‫والسجن‬ ‫إليه‬ ‫با‬ ‫وشانثه‬ ‫مُعاديه‬ ‫سكن‬ ‫يارب‬ ‫وفيه أيضا من اللفيف ‪:‬‬ ‫أنت غيث العباد ياابن ابن سلطان بن سيف وأنت ليث ايرث‬ ‫ه سبيلا وأنتَ شمر النموس‬ ‫ا‬ ‫وأهد‬ ‫أنت‬ ‫الملوك‬ ‫فشجاعُ‬ ‫(‪ )١‬فى الأصل ( يد‪. ) ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬فى الأصل ( هداه ) نقط وبدون الواو يختن الوزن‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬فى الأصل ( ن ) فقط‪. ‎‬‬ ‫من ماب ‪__ :‬‬ ‫‪ :‬شنا ‪.7‬‬ ‫‪ :‬وجعه شناء ‪ .‬هو الكاره المدو ‪ . .‬ونعله‬ ‫) )العاق‬ ‫فى الفعلين ‪.‬‬ ‫(‪ ) ٥‬الخيس ‪ :‬الجش لأنه خس فرق ‪ ..‬وجعه أخخمسة وأخماء‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٨٤‬‬ ‫وفيه أيضا من الضريع ‪:‬‬ ‫إن ان سيف ملك عادلة كرة إليه مائل“ صاغ‬ ‫الباى‬ ‫الكافر‬ ‫الجود والمدذل وقتل‬ ‫سوى‬ ‫عيب‬ ‫ما فيه من‬ ‫وفيه أيضا من الطويل ‪:‬‬ ‫و لأهلها‬ ‫لنا‬ ‫للدنيا‬ ‫لقد طابت‬ ‫بسلطان سيفر ابن ابن سيفر بن مالثر‬ ‫فصارت له محبوبة غير ب فاركث=(©‬ ‫بفتاة الجد أاضحى ممزُرَرجا‬ ‫ف‬ ‫وفيه أيضا من اللفيف ‪:‬‬ ‫دى وبحر" للصكحب عذبة وصافر‬ ‫إن سلطان بحرث حتف لمن عا‬ ‫والإنصاف‬ ‫والإكرام والانتقام‬ ‫والشجاعة‬ ‫الجود‬ ‫معدن‬ ‫م‬ ‫وفيه أيضا من الطويل ‪:‬‬ ‫وأزكى امرئ فالناس قد بلاعللى‬ ‫ألا إن سلطان بن سيفر أخا الندى‬ ‫مر علا‬ ‫وصبره أء_لا وأشرف‬ ‫معايا‬ ‫ملكا‬ ‫أعطاه‬ ‫لمن‬ ‫حمدا‬ ‫وفيه أيضا من المنسرح ‪:‬‬ ‫هاو‬ ‫مادام يصبو هاو إلى‬ ‫م ياابن سيف فى طول عافية‬ ‫ها «{‪0‬‬ ‫كل ما يضرك والعدو فى هوةم البلى‬ ‫من‬ ‫سلمت‬ ‫_‪-‬‬ ‫(‪ (١‬غ فارك ‪:‬أى غير ‪.‬بغضة زوجها ث ونى الدطر الأول استمارة كنية واضحة‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هذا البيت ساقط وهالك‪‎‬‬ ‫البيت الا دةق معناها ‪ :‬محب ‪. .‬وف‬ ‫(‪ )٢‬ھ'و ‪:‬ق‬ ‫‏‪ ٨٥‬س‬ ‫وفيه أيضا من الوافر ‪:‬‬ ‫العلى‬ ‫والقدر‬ ‫حليف المجد‬ ‫أدام الله سلطانة بن سيف‪,‬‬ ‫الهادى النبى‬ ‫خليفة أحمد‬ ‫هو الملك الذكى تحتى و بر حى‬ ‫وفيه أيضا من اللفيف ‪:‬‬ ‫الطياش<©‬ ‫الحارب‬ ‫إن سلطان نجل سيفر حوى الك برغم‬ ‫وفغو ليث الوغى وغيث العطاش‬ ‫هو أهله الندى وحَتف الأعادى‬ ‫وفية أيضا من اللفيف ‪:‬‬ ‫د الإمام النمر الكري الإباضى”‬ ‫سيف بن سلطا‬ ‫نصر الل جل‬ ‫اعتراض‬ ‫بفير‬ ‫مغه‬ ‫خير‬ ‫كرة‬ ‫عنا‬ ‫بث رب‬ ‫الله آل‬ ‫وجزى‬ ‫وقال يمدح السيد الإمام سيف بن سلطان من البحر الهسيط ويذ كر أسماء‬ ‫الختار من خيله العتاق » وسمى هذه القصيدة « الليلية » وما أحسن قوله فها‬ ‫فى الصبر على جفاء الأحبة ى ورقة الغزل الفاثواقلرائق فيهم ‪ . .‬ولقد أجاد حيث‬ ‫يقول ‪:‬‬ ‫يدى ‪ . .‬وقد كان تودي سلامم‬ ‫الأحبة بالسلم فاست_وا‬ ‫حكا‬ ‫متدار ما شربوا فيها وما طَيموا‬ ‫لو أنهم لى ساعة وقفوا‬ ‫ماض‬ ‫‪.‬ه‬ ‫۔۔‪ .‬ح۔۔۔۔ے۔۔۔‬ ‫۔_۔۔‬ ‫ے۔۔‬ ‫صح‬ ‫(‪ )١‬الطياش ‪ :‬الطائش الخفيف النزف ‪ ،‬والذى لايقصد وحها واحدا لخفة عقله‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الذ‪.‬ر ‪ :‬الشجاع ومثلها الذمر والذمير والذمر والاسم الذمارة ‪ .‬والإباضى ‪ .‬نسبة إلى‬ ‫الإباضية من الخوارج وكان زعيمها عيد اته بن إباض الميمى واليه نبت ‪.‬‬ ‫الحاسدين دم(‬ ‫ودمع‬ ‫اثنذت‬ ‫ح‬ ‫كم ففلامفددر ججببتت ففىاىلبيادلبايءداء تنححووهم هُ‬ ‫م۔ء‪(٢(٫‬‏‬ ‫م‬ ‫“ث‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ملمتم‬ ‫والشعب‬ ‫معجتمع‬ ‫والشمل“‬ ‫هوى‬ ‫الشباب‬ ‫جرير أ ذيال‬ ‫أيام‬ ‫مم الأصاحب؛ إن زاروا وإز قطموا‬ ‫_‬ ‫ص‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫اعطو ا و إن حر موا‬ ‫إن‬ ‫الاحبة‬ ‫ه‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫م‪4‬الأصادق إنضاروا وإن رجمو‬ ‫ّ‬ ‫ء‬ ‫مه السخيثون إن جادوا وإن خلوا‬ ‫ه‬ ‫العقول‬ ‫وألباب‬ ‫حياى‬ ‫ه‬ ‫محبنهم‬ ‫ق‬ ‫‪ . .‬دد‬ ‫دوائى‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪ ٥‬س‬ ‫[‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏ٍ‬ ‫متى وإن وصلوا حبلى وإن صمرموا‬ ‫عنى وإن قربوا‬ ‫وبيهم‬ ‫ما بينى‬ ‫‪-‬‬ ‫الله‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫كلفت‬ ‫من‬ ‫بمهجتى وحيا‬ ‫اله واه‬ ‫‪:‬‬ ‫ن‬ ‫مغاوما ى‬ ‫‏‪ ١‬رق‬ ‫م۔‬ ‫ساهر۔ا‬ ‫‪ 1‬ليل بت ‪.‬فيها‬ ‫أل‬ ‫حشوه‬ ‫سحين‬ ‫وقابر‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪١‬‬ ‫حر‬ ‫‪.7‬‬ ‫كبد‬ ‫على‬ ‫وأضحى‬ ‫أسى‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪2‬‬ ‫ومنها البرء والسقم‬ ‫وتشفى‬ ‫لضنى‬ ‫وقد‬ ‫النفوسة‬ ‫غائبة تحن‬ ‫لحب‬ ‫ك‬ ‫لا‬ ‫دن‬ ‫الزام‬ ‫حنناه لو عرضت‬ ‫‪٥‬‬ ‫هر‪‎‬‬ ‫الذى عزموا‬ ‫‪ .‬وقد ضأموا الرز‬ ‫صجتهم ‪.‬‬ ‫ف نرها درّر“ فى قصها علك‬ ‫حور‬ ‫طرفها‬ ‫فى‬ ‫كأنها قر‬ ‫والتهم‬ ‫المار"‬ ‫ها‬ ‫يه‬ ‫م‬ ‫مفيعةً‬ ‫‪ :‬خ ذنمها‬ ‫َ‬ ‫نية المرض لا عيب“‬ ‫(‪ )١‬المدفد ‪ :‬معناها هنا المكان المرتفع الفظ‪. ‎‬‬ ‫تجمعوا‬ ‫» التأم شعبهم « أى‬ ‫يقال‬ ‫الصدع‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬التجرير ‪ :‬الجذب ومثلها الجر ‏‪ .٠‬والكعب ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بعد التفرق ۔‬ ‫‪ .‬أو‬ ‫طردوا‬ ‫هجر وا ‘ أو‬ ‫‘ أو‬ ‫شت۔وا‬ ‫لعنوا ‘ أو‬ ‫وا‪:‬‬ ‫رج‬ ‫‏(‪ )٣‬ضاروا ‪ :‬ضروا ‪.‬‬ ‫رموا بالحجارة ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬حور المين ‪ :‬اشتداد بياض بياضها وسواد سوادها وفعله من باب علم‪. ‎‬‬ ‫« فى قصها علم }» و ردت هكذا فى الا سل ‪ . . .‬وعلم _» معناها هنا علامة وإثر ۔‬ ‫_‬ ‫‪٨٧‬‬ ‫_‬ ‫سقاك يا دار من هوى زيارهم‬ ‫ء«(‪0‬‬ ‫ه‪- .‬‬ ‫‏ِ‪٠‬‬ ‫منسجم‬ ‫المزن‪:‬‬ ‫صبير‬ ‫من‬ ‫متاجر"‬ ‫‏(‪(٢‬‬ ‫مركم‬ ‫هر‬ ‫الاءر اق‬ ‫محتلسرُ‬ ‫رعاد‬ ‫ومكفهر أح ش الصوت مر تمس الإ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔ ى‬ ‫د‬ ‫بمده‬ ‫ريا‬ ‫‏‪٢7‬‬ ‫سقاكر قبل نزول الوابل الرح‬ ‫من جوده الواسعات السهل والا ك‬ ‫كود سيف بن سلطان الذى غرقت‬ ‫وأك‬ ‫_ الأ ك جمع أ“كة وهو بالفتح والضم ‪ ::.‬والجح آ كام و أ} ح‬ ‫وهن الجبال الصفار ‪.‬‬ ‫أهو الإمام الذى دانت لسطوته‬ ‫۔‬ ‫‪,‬‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫‪,.‬‬ ‫‏ِ‪:٤‬‬ ‫كلهم‬ ‫الأرض‬ ‫أعداؤه وملوك‪:‬‬ ‫والمجي<ث©‬ ‫الدَر"باء‬ ‫رتبته‬ ‫نهل‬ ‫عن‬ ‫قرت‬ ‫الذى‬ ‫الرمرف؟ الأماضي‬ ‫الشم‬ ‫فضلها‬ ‫عن‬ ‫وشيمة قصر ت‬ ‫وندى‬ ‫خالص‪,‬‬ ‫بدين‬ ‫الملوك‬ ‫فاق‬ ‫ننصصافاف والك وال‪<١‬رم‏‬ ‫ال وإالا‬ ‫ودد‬‫وال الرأبساس ث و واال‪,‬لو‬ ‫عادته‬ ‫والعدل والإحسان‬ ‫العفو‬ ‫وازدادت له النعم‬ ‫الدين‬ ‫ه على‬ ‫ملك" حو}ى الدير والدنيا أنفق دنيا‬ ‫‪.‬‬ ‫عارف‬ ‫فإبي‬ ‫سلنى‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪,‬داه‬ ‫إن تسأكئي عن النيل التى ملكت‬ ‫۔۔‬ ‫(‪ )١‬سبق تفسير « ‪.‬منجر و صبير المزن‪. » ‎‬‬ ‫له صوت‬ ‫‪-‬‬ ‫واهترز‬ ‫ر ف‬ ‫_ ار نجس ‪:‬‬ ‫الأسود‪‎‬‬ ‫الذلميوظ‬ ‫اامحابة‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ (٢‬المكفهر كطثن‬ ‫‪ :‬يجتمع ‪.‬‬ ‫مرتك‬ ‫‪.‬‬ ‫قوى‬ ‫‏(‪ )٣‬الوابل ‪ :‬ااطر الشديد الضخمااقطر ‪ .‬الرهم بالكسر ‪ :‬الطر الضعف الداثم ومفردها‪.‬‬ ‫‏‪ ٢7‬مطر يدوم فى سكوت‬ ‫‪ :‬وا<دها دعة بالكسر‬ ‫والدم‬ ‫رهمة‪.‬‬ ‫لا رعد وبرق أو ندوم خحسة‬ ‫‪.‬‬ ‫أيام أو ستة أو سسدمة أو ‪.‬يو۔ا ولاة‬ ‫على ز كام أرضا‬ ‫‏(‪ (٤‬ونجم‬ ‫‏( ‪ )٥‬العر باء ‪ :‬العرب العر باء الصرحاء ومثلها ااعار بة والعربة ‪ 4‬أما المتعر بة والستر بة فهم‬ ‫الدخلاء ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬كان يجب أن يةول « نسلنى » لأن جواب الشرط نعل أمر ى ولكن الضرورة الأته‬ ‫ال هذا ‪.‬‬ ‫س۔‬ ‫رم‬ ‫وم‬ ‫قولنا‬ ‫فى‬ ‫فا‬ ‫الرماك‬ ‫غير‬ ‫كراتمہا‬ ‫من‬ ‫حصان‬ ‫ألف‬ ‫تسمون‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ُ‬ ‫ل‬ ‫الكر ا‬ ‫والشةرُ‬ ‫منهر‪“_٠‬‏‬ ‫فا لكت‬ ‫«(‬ ‫ومنها الشهب والبلق والذر"بيبة الأيةي(‬ ‫والكلم‬ ‫أيشى عليهن إلا "‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ے۔‬ ‫م‬ ‫ففشاا‬ ‫أ مر الحروب‬ ‫عودت‬ ‫كريمة‬ ‫يا قوم ‪ . .‬فاستمعوا للقول تنتتموا‬ ‫قصيدتنا‬ ‫منها ف‬ ‫اابمضرة‬ ‫سنذكرُ‬ ‫ختم‬ ‫لنا وبالكاممين للدح'‬ ‫‏‪٦٢‬‬ ‫مبتدا‬ ‫م‬ ‫والصيّات‬ ‫غريلان‬ ‫فق‬ ‫الليمون والفهد والمنصورث جيشهم‬ ‫وفتح خير صباح الخير جوهرها‬ ‫والنجم والباز والعفريت إن لحقت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪,‬‬ ‫سرو رحم‬ ‫و افاها‬ ‫الخير‬ ‫بلاحى‬ ‫لا عسرة" عندها تخشى ولا عدم‬ ‫فائدة‬ ‫‪7‬‬ ‫وفى‬ ‫دهام‬ ‫وف‬ ‫اير الكريم فتلك لليدا قم‬ ‫مسا‬ ‫الممروف عغد‬ ‫والحاجر الكد‬ ‫وا‬ ‫ور عبيان أصحاب الضلال‬ ‫‪.‬من هُدَيْبانَ أنوار“ لنا وهدى‬ ‫رح وأهل أبى النارات قد غنمو«"“‬ ‫فى تجارتنا‬ ‫وعند زائد خير‬ ‫)‪(٥‬‬ ‫‪,٠٨ ٠0‬‬ ‫أكرم بها حص لو أنها صذامّت‬ ‫رضوى لأضحَى هشماً وهوَ م‪:‬ہام‬ ‫تمدو فتكبو الرياح الموج أمن خجل‬ ‫الإعياء والسأ‬ ‫منها فشكنها‬ ‫‏(‪ )١‬اا_كمت ‪:‬الخيول يكون لونها بين الأسود والأحر _البلق ‪:‬مفرده أباق وهو ما كان‬ ‫ى لونه سواد وبياص والدهم ‪:‬ااسود الغر بيب‪ :‬الأسود الالك و أكثر مامجىء تأ كيد ( لامؤكدا)‬ ‫نيتال ‏‪ ١‬سود غربيب ‪ 0‬وغربيبة م نعثر عليه فى المعاجم‬ ‫(‪ )٢‬كذا فى الأصل‪. ‎‬‬ ‫« ق‪4‬‬ ‫شمه‬ ‫‪ :‬شمه‬ ‫‏(‪ )٣‬رضوى ‪ :‬جبل بالمدينة الشيم ‪ :‬المهذوم التكسر ‪ . .‬تقول‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬نست‬ ‫حن‬ ‫(‪ )٤‬أقام الشاعر سباقا بين الخيل والرياح وجمل البق لخيول ث ونيه استعارة مكنية‪, ‎‬‬ ‫‪.‬وانق الشاعر القدم ى قوله ‪.‬‬ ‫وهر‬ ‫الترابا‬ ‫فى يد ااريح‬ ‫وألقت‬ ‫فرت‬ ‫الرخم‬ ‫سابقتها‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫جرت ولم يثيها سهل“ ولا ع][(‪©١‬‏‬ ‫فلو قطعت بها البيداء متنا‬ ‫والشم‬ ‫الأب‬ ‫قتيصك الأبّلات‬ ‫ولو أردت بها صيدا لأصبح هن‬ ‫_ الأمل بقشديد الياء المثناة منتحت وكسرها وبفتح الهمزة هو الذى تسميه‬ ‫العامة الفلب وجمعه أبلات والعصّم جمع أعم وهو ‪ :‬الوعل ‪.‬‬ ‫لكان منصيدك العقبان لا الرخم(")‬ ‫ولو أردت تصي_د الطائرات بها‬ ‫وا لأجم(‬ ‫النيل‬ ‫أخصنتها‬ ‫لما‬ ‫ولو نسأملها يوما على أشد التى‬ ‫لو لم يكن بيدى" فرسااها الج(‬ ‫كادت تكون مم النقاء طائرة‬ ‫بها الشياطين فى يوم الوغى رجموا‬ ‫فكيف يتوى العدا يوما على شجب‬ ‫ور ‪٥‬۔‏‬ ‫معتصم‬ ‫الميق‬ ‫برؤوس‬ ‫لو أنه‬ ‫زم منهن ماتجىء‬ ‫لم ينج منہ‬ ‫النيق بكسر النون وهو بالقاف ‪ ،‬أى رؤوس الجبال الالية ‪.‬‬ ‫تتم‬ ‫والأمواج‬ ‫البحر‬ ‫وتقطع‬ ‫كبة‬ ‫الغرق البر والأمطار سا‬ ‫للحرب يا شقوة الأعداء لو علموا‬ ‫ألف“ مموةدة‬ ‫ومن" اطمراتها‬ ‫_ الطمرة بكسر الطاء المهملة والم المعجمة وتشديد الراء المهملة » واحدث‬ ‫الإناث من الحيل والجمع طمرات ‪.‬‬ ‫لوها الجرادة حين القوم تصطدم‬ ‫منها الفزالة تقفوها الملالة تة‬ ‫(‪ (١‬العلم ‪ :‬الحبل الطويل‪. ‎‬‬ ‫ومقرده ‪ :‬عقاب بضم اامينوهو مؤ¡ثوقد يذكر‪٨ ‎‬ومن‬ ‫(‪ )٢‬العقبان ‪ :‬الطور الجارحة‬ ‫اته أنه قوى الالب وله منقار أعقف ‪ . .‬والرخم ‪ :‬طامر ضعيف ومغرده رخة‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬العصرى ‪ :‬مأسدة حا‪ :‬الفرات يضرب بها امثل __ ااغيل ‪ :‬الأجمة أو الدجر الكثير‬ ‫الانف ‪ . .‬الأجم ‪ :‬معناها هنا الحصن والم آجام ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬العنقاء ‪ :‬طائر معروف ‏‪ ١‬لاسم محهول السم‪ . .‬أو طار عظم ‪.‬بعد فى طيرانه ‘ أو من‬ ‫الألفاظ الدالة على غير معنى ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬ه الميم المعجمة » هكذا فى الأصل ‪ . .‬والصواب أنها مهملة‪. ‎‬‬ ‫‪٩٠٥‬‬ ‫مماشة الخير لالؤم" ولا ندم‬ ‫وأم رزبن لا هوى العصا ومع ال‬ ‫مهورم؛‬ ‫من الإناث ومنلاها‬ ‫ألفآ مُبَينَة‬ ‫أولادها‬ ‫ومه‬ ‫يوم الحروب بها الأعداه تحثتر©‬ ‫فهذه الشرب الجره السلاهب فى‬ ‫_ الشزب بضم الدين المعجمة وتشديد الزاى وفتحها أى الحيل الضر ‪.‬‬ ‫_ وهى شرب وشوازب ‪ .‬والىلاهب بالسين المهملة ‪ :‬الميل الطوال‬ ‫واحده ‪.‬‬ ‫له لم يسخر لنا ها الواحد الك”©‬ ‫شاء يملكها‬ ‫على من‬ ‫كادت تع‬ ‫المم‬ ‫السادة‬ ‫نهنى بهن‬ ‫كا‬ ‫حدا وشكرا وتعظيا له ولها‬ ‫الباء المو حدة الشجعان ‪.‬‬ ‫‪ 7‬الهم جمع مهمة بض‬ ‫الم( ‏‪٤‬‬ ‫أعنى الإمام الذى زانت بطلمته اللأئيا وذات‪ :‬له أعدازه‬ ‫وحُوَ الشجاع الذى مى له ا(‪٤‬ز©‏‬ ‫فهنو الكريم الذى يعطيك ناله‬ ‫ويصفح عن قوم‪ ,‬وينتقم‬ ‫يعفو‬ ‫وهو البصير بحالات الأمور وقد‬ ‫نفوسهم" ‪ . .‬وتاتى السبع والنعم‬ ‫من عدله أمن الناس؛ الخطوب على‬ ‫عصر الشباب وولى الشيب والحرم‬ ‫رتت حمان به ذيلا فساد بها‬ ‫ح‬ ‫مقدامُها فى التلاق سيلها المر(©‬ ‫سراجها نورها الذر اين بجدنها‬ ‫‪٠‬‬ ‫‌‬ ‫(‪ )١‬تخترم ‪ :‬تهلك وت۔تأسل‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أر قى الاصل واحدها وهو ه سلهب » ‪ .‬ومثل سلامب ك سلامة‪‎‬‬ ‫(‪ ()٢‬م ذ‬ ‫(‪ )٣‬كذا ى الأصل ا(دطر الثاى من البيت‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‪ (٤‬الخشم ‪ :‬الناصيون الظاملون‪‎‬‬ ‫فأى معى‬ ‫‏(‪ ()٥‬الم ‪ :‬الاستسلام أو الأسر ‘ أو الأسير أو شجر من اا ضاة يدب به‬ ‫من هذه العال يتن مع كلمة ( تاتى ) المذ كورة ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬جدة الأمر ‪ :‬باطنه وحقيقته ‪ . .‬يقال « هو اين بجدتها » أى عالم بالأمور‪. ‎‬‬ ‫‪٩٧١‬‬ ‫يبقي‬ ‫وهو‬ ‫القو ث صرعى‬ ‫والتارك‬ ‫خلة"‬ ‫والأنواه‬ ‫الأرض‬ ‫الخصب‬ ‫هام الكاة ونار الحرب تضطرم‬ ‫للورؤ السيف فى يوم الكريهة من؟‬ ‫ما إن" هم ملجأ منه ولا وَرَر‬ ‫فى الحرب ‪ . .‬لكنهم إن ساموا سلمو_‬ ‫از ح)‬ ‫غيث وبحر وضرنام مخالبه الموال الشير والهندية‬ ‫_ الحذم بالحاء والذال المعجمقين بالضم ‪ :‬أى السيوف القواطع ‪.‬‬ ‫أيضا خذام بكسر الذال ‪ :‬أى قاطع } ويقال للسيف أيضا ‪ :‬خذوم ‪.‬‬ ‫طراق الرشاد وزأت بالورى القدم‬ ‫لولا كم فا ان سلطان لما اتضحت‬ ‫لاخير من نصبت رايات دولته‬ ‫يوم القال ‪ . .‬ومن شيدت له الأم(‬ ‫الأ طم ‪ :‬بالطاء المهملة وهو بالضم أى الباء المالى المحصن وهو بالحصن‬ ‫خاصة ‪.‬‬ ‫م‬ ‫ونمت وحياة ليس آل‪,‬‬ ‫وعافية‬ ‫الله "يبقيك فى خير‬ ‫_ الانهذام الانقطاع وهو بالذال المعجمة ‪ .. .‬يقال ‪ :‬انہذم الشىء ‪ :‬أى‬ ‫ط ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪0‬‬ ‫فوزى بقربكم‬ ‫فا مرادى سوى‬ ‫جد لى محسر‪.‬ن قبول منك أحظ به‬ ‫‏(‪ )١‬الوزر ‪ :‬الملجأ‬ ‫(‪ )٢‬المواسل ‪:‬الرماح المهتزة لينا‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وأطوم‬ ‫مسطح و جممه آطام‬ ‫مربع‬ ‫ييت‬ ‫وكل‬ ‫مىى بحجارة‬ ‫حصن‬ ‫ااقصر وكل‬ ‫‏) ‪ (٣‬الأطم ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ومن ثم ترى أن الحاق تاء ااتأنيث بالفعل خطا لأن نائب'افاعل مفرد ‪.‬ذ‬ ‫كر‬ ‫جذم‬ ‫ليس‬ ‫حظ‬ ‫ظفرت‬ ‫فقد‬ ‫إن نت هذا الذى أمأت من أمل‬ ‫_ ينجذم بالفقون والجم والذال المعحمة أى يفقطع ‪.‬‬ ‫منكي بكم‬ ‫وضثها وقواها‬ ‫إن القراح ياها وملكها‬ ‫منهم ‪ . .‬فرب سمين شحمه ورم‬ ‫ما كل من رام ننام الشعر تنه‬ ‫ماكان حال "بناث الطير إن سجّعمت‬ ‫وقد أطر عليها الأجدل القرم ؟_‪©١‬‏‬ ‫_ خاث الطير بفم الهاء وبالذين والثاء المعجمتين ‪ ،‬أى ضماف الطير‬ ‫كالرخم وأشباهها ‪ 2‬وأطل عليها بالطاء المهملة ‪ :‬أى أشرف عليها » أى ما حال‬ ‫هذه اناث إذا أشرف عليها البازى‪ ،‬والقر م بكسر الراء المهملة ‪ :‬المذتهى الاحم؛‬ ‫ويقال له قرم بإسكان الراء المهملة أيضا ‪.‬‬ ‫زالت مماليكك الأحرار والخدم‬ ‫عنيت بالسدل والكر المم فلا‬ ‫ولم تزل تهب‪ 4‬الأموال فى طلب اللى وهدى إليك المدح والك‬ ‫النوم حزينات قلوبهم‬ ‫ور‬ ‫وليبق حسادك الأيام فى كد‬ ‫رصدان ‪ :‬الصبح والأ(")‬ ‫أيامه‬ ‫على عدوك فلان الأكرمين مدى‬ ‫ما نام سآتْ عليه سيتك از(‬ ‫فإن تنميتهصبحا رعت ‪ . .‬وإذا‬ ‫‏(‪ )١‬بكنى «ببغات الطم » عنالشعر!ء الآخرين الذينيزاحونه «وبكنى» ه بالأجدل القرم ج‬ ‫عن نفسه ‪ ..‬ومراده أنه أعظم الشعراء ۔‬ ‫(‪ )٢‬رصدان ‪ :‬رقيبان يترصدانة ليوقما به‪. ‎‬‬ ‫أن عدوه فى رعب دائم ‪ .‬فهو إن بات سالا روعه فى الاه باح ‪ ..‬وإذا نام رأى‬ ‫بد‬ ‫‏(‪ )٣‬ر‬ ‫ى منامه الرؤيا الفزعة وهى سيفه الذى يتهدده ‪ . .‬وكان ينبغى أن قول « سن » ولا يختل‬ ‫الوزن لأنه من البسط ‪.‬‬ ‫‪٩٣‬‬ ‫وقال يمدحه أيضا ‪ . .‬ولقد أحسن وأجاد‪ ،‬وسمى هذه القصيدة « الأبروقية‪» ‎‬‬ ‫وما أجود ةوله فيها من البحر البسيط فى اجرة واجتماع الأحباب عليها‪: ‎‬‬ ‫(‬ ‫ه‬ ‫‪.‬؟‬ ‫‪..‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫بيه وتاريقر‬ ‫وعلنى بجد‬ ‫الاباريق‬ ‫اآميز‪٨‬‏ إل ماى‬ ‫دعنى‬ ‫لونين موصوفين عمتها المار من زَرَجُون سيق من سيق‬ ‫بذات‬ ‫_ الزرجون بفتح الزاى المعجمة والراء المهملة‪.‬وهو بالجم أى ‪ :‬المن الأسود‬ ‫و« سيق » بلد معروف بحبل بني ريام من" همان يؤ ى منه أنواع العنب وغيره من‬ ‫الفواكه ‪.‬‬ ‫قد وقت بمد عصر أئ ترويق‬ ‫أر من عذرة النلات صانية‬ ‫المقلات المرأة الق لا يعيش لما ولد » وفد يكةتب هكذا بالثاء المثناة من فوق‬ ‫لا بالهاء لأن جممها مقاليت ‪ ،‬والمقلات بالقاف وبكسر المم منها‬ ‫ماب كسها الشمس جمرها أأو كنجيع من الأ وداج مَهروق({©‬ ‫فهانها إن سمت المترفان له صوت يرده ف زئ مغطيق‬ ‫_ العترفان بض العين المهملة ‪ . .‬وبالتاء المثناة من فوق والراء المهملة هو‬ ‫الديك ‪.‬‬ ‫الحرانيق‬ ‫لحم‬ ‫على‬ ‫يفوق‬ ‫ل‬ ‫معه‬ ‫وعَتأن لى قنا جيدا‬ ‫(‪ )١‬على ‪ :‬اسقنى ثانية أو تباعا ونعله من بانى ‪ :‬نصر وضرب‪. ‎‬‬ ‫)‪ « (7‬لعابه » كذا ى الأصل ‪ :‬ومطاها حينئذ أنها كثيرة اللعب بالعقول ‪ -‬والنجيع من‬ ‫الطعام والشراب ‪ :‬مانفع البدن ڵ ومن الدم ‪ :‬ماكان مائلا إلى السواددالآوداج مفردها الودج‪:‬‬ ‫وهو عرق الأخدع الذى يةطعه الذابح نلا يبقى معه حياة ‪ .‬ومن معانيه أيضذا ‪ :‬أنه عرق فى'اضق‬ ‫بنتفخ عند الغضب \‪ ،‬والمنى الأول هو المراد هنا ‪ .‬ومهروق ‪ :‬مصبوب ونمله ممن باب جرح ‪.‬‬ ‫_ المرانيق جمع خرنيق بالحاء المعجمة والراء المهملة والنون أى ‪ :‬الأرانب‬ ‫ويقال ‪ :‬إن خجها ألذ مياكون من اللحوم ‪ . .‬والمرنيق بكسر الخاء المعجمة ‪.‬‬ ‫قلبك قل' للمهجتى توق‬ ‫سوداء‬ ‫واشرب فمهما ترى الصهباء قد بلنت‬ ‫البوق‬ ‫ترجيمة‬ ‫م‬ ‫إلى الأغاى وضرب الطبل مع نشم العبدان والرقص‬ ‫_ توقي ‪ :‬بالتاء المنناة من فوق أى ميلى ‪ ،‬مأخوذ من تاق يتوق ‪ .‬أى مال‬ ‫للشىء يميل ‏‪ ٠‬والبوق بضم الباء المو حدة ‪ :‬شىء ينفخ فيه » فيزمر به ‪.‬‬ ‫‏‪.٦‬‬ ‫وأصوات‬ ‫الر باب‬ ‫ر‪.‬‬ ‫إذا استمالة الشراب الشرب ‪1‬‬ ‫_ الهنابيق ‪ :‬المزامير ‪ . .‬واحذها هنبوقة بني الماء ‪.‬‬ ‫اللام ‪ . .‬فإن كذبْتنى ذوقى‬ ‫ق‬ ‫لما‬ ‫قلت‬ ‫لامة فى الراح‬ ‫ورب‬ ‫تحيا ‪ ..‬فا لك غُذار“ غير تصديق‬ ‫فإنما الراح راح" ‪ . .‬والنفوس‪ 4‬بها‬ ‫الصعانيق‬ ‫بألباب‬ ‫ترث‬ ‫وقد‬ ‫تزيد قوة أجسام الكرام قوى‬ ‫صفوق‬ ‫_ الصعافيق ‪ :‬بالصاد والعين والفاء المهملات ‪ :‬اللثام ‪7 . .‬‬ ‫بضع الصاد ‪.‬‬ ‫الأحمق الآيق‬ ‫صام‬ ‫نم ‪ ..‬وشى‬ ‫رزا نته‬ ‫مع‬ ‫حهًا‬ ‫الحلم‬ ‫ذا‬ ‫تفيد‬ ‫الخصاص ‪ :‬بض الحاء المهملة » وهو بصادين مهملتين كناية عن الضراط ص‬ ‫والقيق بكسر القاف ‪ :‬أى النذل الحسيس الجبان ‪.‬‬ ‫صدورنا وخلت م المم والضيق‬ ‫وأننا إن شربناها يها انشرحت‬ ‫الماليق‬ ‫ملك‬ ‫وارث‬ ‫كأنه‬ ‫شربنا ثلاثا صار واحدنا‬ ‫مهما‬ ‫_العياليق والميالقة ‪ :‬أولاد مليق بن لاوذبنإرمبنسام بن نوح عليه السلام ‪.‬‬ ‫على الأريكة‪ .‬ما بين البطاريق‬ ‫أو أنه من نلوك الروم مُتكىد‬ ‫‪_ ٩٥‬‬ ‫_ البطاريق ‪ :‬جمع بطريق وهم قواد الروم ‪ ،‬وقد يتبع كل واحد منهم عشرة‬ ‫آلاف مقاتل أو أكثر ‪.‬‬ ‫غضيضّة ة الطرف حَو'را عذبة الريق(‬ ‫أمكتة‬ ‫طفلة غيداء‬ ‫وغادة‬ ‫على قوام رطيب المود ممشوقک‬ ‫الليل طرشها ‪ . .‬والصبح" غرنها‬ ‫صون ‪. .‬وقد نعمت عن كل فيق‬ ‫حاسدة‬ ‫حسناه حسبها عن كل‬ ‫الفاء والسين المهملة مشدد السين ‪ .‬هو ‪ :‬المبالغ فى الفسق ‪.‬‬ ‫الذميق ‪:‬‬ ‫بنهم العشق مرشوق‬ ‫فى زئ ‪7‬‬ ‫فيتركه‬ ‫وتشويه‬ ‫ا‬ ‫صبي‬ ‫واتحطً طوعا إليها مين؟ ذرا الئيق”‬ ‫الوعرئ؟ لان لها‬ ‫لو نادت‪ .‬الأعم‬ ‫منيعة دونها طمن؛ المواسل‪ ,‬مع‬ ‫ضرب القواضبر ' مم ضرب البناديق )‬ ‫كا يزور النصارى أرض أبروق<‪©٨‬‏‬ ‫وأهل دير يزور ابر ساحتهم‬ ‫أ بروق بضم الهمزة وبإسكان الباء للوحدة ‪:‬مكان طيبفاخر ببلاد الروم‬ ‫‪.‬‬ ‫المسدون وامارى‬ ‫سو ره‬ ‫_‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫‏(‪ )١‬الطفلة ‪ :‬الناعمة الرخصة _ ااغيداء‪:‬الينة الأعطاف ( نهكنة )صحتها « بهكنة » وهى‬ ‫البيضة المليحة الحلوة ‪.‬‬ ‫أو أن تقطع‬ ‫‏(‪ )٢‬غرتها ‪ :‬طلعتها أو وحهها _ والطرة ‪ :‬المراد شعر مقدم الرأس إذا طال‬ ‫للجارية ى مقدم ناسيتها كالعلم تحت التاج ‪..‬‬ ‫‏)‪ ) ٣‬الأعصم ‪:‬من الوعول والظباء ما ذراعيه أو فى أحدهما بياض وساثره أسود أوأحر‬ ‫الدق ‪ :‬أرفع موضع ى الجبل ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬العواسل ‪:‬الرماح ۔۔القواضب ‪:‬إالسيوف ۔‪ .‬البنادبق ‪:‬مفردها البندق وهو كل ما برى‬ ‫به من رصاص كر وى وسواء ومنه ( البندقية ) أى البارودة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الحبر ‪ :‬بفتح الحاء وبكسرها ‪ :‬العالم الصالح ى أو رئيس من رؤساء الدين ‪ ،‬والحبر‬ ‫الأعظم ‪ :‬خاف !ليد المليح على الأرض ‪ ،‬أو رئيس الكهنة عند اليهود ‪.‬‬ ‫عن طارق جاءهم يسى ومطروق‬ ‫غائلة‬ ‫الى‬ ‫طرقني؛ وكلاب‬ ‫رار وق‬ ‫ذات‬ ‫خر‬ ‫‪ . .‬لماء‬ ‫الكرى‬ ‫من سة‬ ‫الدر‬ ‫وقد تقره ‪7‬‬ ‫زنديق‬ ‫غيرُ‬ ‫صخرة‬ ‫وهو‬ ‫وجاء‬ ‫وظيفته‬ ‫من‬ ‫بةسدير ِ‬ ‫وجاءنا‬ ‫_ القدير ما يعمل فى القدر من لحم وغيره ‪ ،‬والوظيفة ما يمكم لك من طعام‬ ‫أو صداقة ‪.‬‬ ‫فاقت على كل محبؤبر ومَوامُوق(_©‬ ‫تنير عند الرب غانية"‬ ‫عرجت من ريقها الكاسات‪ ,‬فانقلبت‬ ‫بالمسك مف_وق ل("‬ ‫رسب‬ ‫‪ 5‬نها‬ ‫الضرب ‪ :‬بالضاد المعجمة والراء المهملة وهو بفتحتين عسل النحل ‪ ،‬وقد‬ ‫جرت هاهنا مفتوق وهو بمحل الرفع فى الفحو فذلك على الإقواء » وهو جائز‬ ‫ومشهور فى أشار المر بكا قال الشاعر ‪ :‬ورجال مكة مسنقون مافى (" ‪.‬‬ ‫بمد ماشكيت‬ ‫من‬ ‫أو أنها مُزجَت‬ ‫الأناوريق‬ ‫ما‪.‬‬ ‫فى‬ ‫فت‬ ‫بشكر‬ ‫_ الأفاويق جمع ف السحاب منماء فيمطر مرة بعد مرة بلارح ولارعد وهو‬ ‫وأصفى مايكون من الماء ‪.‬‬ ‫أعذب‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪:‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫]‬ ‫ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫وتنشيق‬ ‫وترشاف‬ ‫بتتبيل ولمس‬ ‫لبانانى وفرزت‬ ‫قضيت‬ ‫وقد‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪ )١‬الموموق ‪ :‬المحوب ومثلها الوميق‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬مفتوق يقال ‪ :‬فتق المسك ‪ .‬استخرج راحته فهو مفتوق‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬مسنتون ‪ :‬مجدبون والفعل أسنت يمنى أجدب‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٩٧٣ .‬‬ ‫على الجراند ربات‪ .‬الهوى فوق({©‬ ‫يابنتتذمنكر‪ .‬الأضيافة دعوته‬ ‫بين ‪ .‬الأنام بوجه سنه مرهوقر‬ ‫لا تودمى السر ماما ‪,‬ف‪.‬يظلهره‬ ‫‪/‬‬ ‫‪«.‬‬ ‫أضحركةً بين عطر وطز وصمنوق‬ ‫غدا‬ ‫من أودع ال‪ “ .‬أصحاب ال‬ ‫الوغد‬ ‫‪ 7‬لمذروط بضم المين المهملة وبالضاد المعجمة والطا‪ .‬المملة ‪ :‬الل‬ ‫القى يخدم بهشه ‪ ،‬والصعفوق وقدفر ناه بنيت الصعلفيق من قصيدنفا هذه ‪.‬‬ ‫تقض العهودر ولا نقض المواثيق‬ ‫رَغيا لصحب ر كرام ليس همهم‬ ‫بخ والضيق‬ ‫يوم الحوادث عند‬ ‫صحب كرام ‪.‬رميهم صاحبهم‬ ‫الصناديق‬ ‫منهم ‪ . ..‬ولو مُنةت' ت‬ ‫به ‪,‬‬ ‫لايباح‬ ‫رى‬ ‫صناديق‬ ‫ح‬ ‫السوق‬ ‫وا ج‬ ‫فيه‬ ‫"يانى قاصد ه الكام ‪ . .‬وال ف‬ ‫خير البلاد ك‬ ‫فى بيته ‪ . .‬وشو ذو فمر وتضييق‬ ‫م‪.‬‬ ‫أعجز الناي «ذو أهل أ‬ ‫۔أن بقتديد الدون وهو بالباء الوحدة أى ‪ :‬أقام وسكن ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫دزتهم‪.‬‬ ‫وحوله‪ .‬صبية ‪8‬يرجو‪5‬ن‬ ‫الأصاديق(<‪©١‬‏‬ ‫معلوم‬ ‫‪ .‬وهو‪.‬‬ ‫‪ .‬عن عيده‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪:: ٠‬‬ ‫من‬ ‫والسوق("‬ ‫بالاعناق‬ ‫ومسح‬ ‫ذ لا‬ ‫وسهم‬ ‫غبراء‬ ‫افة‬ ‫دلو‬ ‫م‬ ‫‏‪١‬‬ ‫طاعته‬ ‫هداك اخ‬ ‫إله‬ ‫أتثل؛‬ ‫إلى الشادر ‪ . .‬وتحشسجا عن منهج البوق‬ ‫() كذا الفطر الثانى‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬الأصاديق ‪ .‬الصادق وهو جج أسهقاء ؤصدفاء وصدقان‪. ‎‬‬ ‫(ح) القاقة ‪ :‬الحاجة والفقر _ وغبراء ‪ :‬جهبة _ تمم ‪:‬تذعب وفعله من باب نصر _‬ ‫قوق وحفردها الساق ‪ :‬مابين الكمب والركبة ‪.‬‬ ‫ديوان المهسى )‬ ‫‪_ »٨‬‬ ‫ا_ليوقف بضم الباء الموحدة ' ‪..2‬وقذ ذ كرنه نيا تقدم من خءخ_ذه القصنيدة»“‬ ‫‪....‬‬ ‫خ و شىء يتفخ اية فيز مز به ه‬ ‫وسنذ كره ثانيا ك فلدى ذكر ناه فى الببت ا لذول ‪:‬‬ ‫كا قدمنا ذكره ‏‪٥‬فهو امن نوع النزل } وأ سا هذا البوق الذ كو‪:‬ور هنا وهو ‏‪١‬رضا بض‬ ‫الباء اللو حدة ‪ 2‬فهو‪ :‬الباطل والكذب والداهية‪:‬؛ واللص ‪ ،‬واارنجن الذئ ‪ .‬‏‪.- ٠‬‬ ‫م\ء المطر الكير‬ ‫‘ والبوقة هن‬ ‫الزمان ‘ وقد تمُتح ‪٫‬اوه‏ ‘ والأجو د الف‬ ‫وحوا دث‬ ‫والواثق ‪ :‬الهاك(" ‪.‬‬ ‫روه‬ ‫ظ يات‪ ,‬شر غير‬ ‫‪7‬‬ ‫كن‬ ‫إما ك را عادلا‬ ‫مح‬ ‫الشر ور أنو زنه ب‪ 4‬مادجين‬ ‫زمان هذا السيد النوح أأ تامر ‪ -‬يسرقون‬ ‫سكان ف‬ ‫اطلج‬ ‫فدا‬ ‫يغتر بذلك ‪ 6‬من للادحين‬ ‫‪٫ 1‬ضا‏ من‬ ‫ويغرون‬ ‫‪3‬‬ ‫ممخه علهم‬ ‫يغير ا طلاع‬ ‫له ن‬ ‫} فظاپرذلك مم هع هذا السيد فتفاهم‬ ‫عليهم هذا اللناظم م أ الغز مم نموله هذا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وجفاهم ‪.‬‬ ‫‪-..‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .٠‬۔ن‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫بالشكر بين أولى الم اللناطيو )‬ ‫مساعي هه خ حسن سيرته‬ ‫واذ كر‬ ‫الرجل والأحمال والو و‬ ‫باليل‬ ‫سيف بن سلطان ذو‪ ,‬تعزو الوفود له "‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫هو الكريم الذى تتنيك رؤيته‬ ‫‪٠‬‬ ‫عن المكنون ودإكىمر ‪ .‬الأنابيق‬ ‫‪. -‬‬ ‫‏(‪ )١‬ق الأصل بياض مكلنهذه الكامات ( البوق ڵ ثانيا ڵ فوو‪ ،‬الموحدة ءمن ماث ) وقد‬ ‫ملاثا هذا البياض بهذه الألقاظ لأن السياق يتطلبها ‪ . .‬وأما البيان ‪ .‬بين « الذى وحوادث» '‬ ‫فقد تركا‪ .‬لأ بنا لمنهند إلى ‪.‬اأبريده المؤلف ‪.‬‬ ‫( وامد ماما )ا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬فى ا‬ ‫(‪ )٣‬المناطيمق ‪ :‬الباغاه‪. ‎‬‬ ‫الذى ‏‪٠‬‬ ‫) )_ لا ذو » عى‬ ‫الأنابيق ‪ :‬جمع! إنبي ‪ : .‬وهو الوعاء الى يسد فيه عمل الإكنيد لممل‬ ‫‪:‬‬ ‫]‬ ‫‪ : :..,‬‏‪.. .٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫'۔'‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫الكسمماء‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪`.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ .‬والجامع" الامل جما سند تفريق‬ ‫بعد خوفهم‬ ‫أمفا‬ ‫الناس‬ ‫وسع"‬ ‫عو ي‏‪٠‬قى ‪٥ 7‬‬ ‫أ‬ ‫تر‬ ‫بقه‬ ‫مموكقين‬ ‫هق‬ ‫والناصينً ق‬ ‫الم"‬ ‫والتارك‬ ‫لمعدوق‬ ‫خصوع م مكتتب ص‪7‬‬ ‫ملك أله فتيات الجج__لدا خاضمةّ‬ ‫م‬ ‫>‪ ٠‬ي‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫ي ۔‪‎‬‬ ‫رطلعت‪.‬ه ‏‪ 6 ٠‬عر‪ .‬سنههة‪٠ . : ٠ '. ‎‬و آ ا‪‎‬نامن‪١.‬ا ‪ :‬‏‪ 1 ١‬ف‪:‬تر‬ ‫ليالين‪.‬ا‬ ‫‪ .‬جميع‬ ‫‪.‬‬ ‫ذهر”‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‪٠.‬‏‬ ‫عزل‬ ‫‪,‬‬ ‫‪61‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬؟‬ ‫‪.٠‬‬ ‫َ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ع ه‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2 :‬‬ ‫و عخلوقلا؟‪):‬‬ ‫خلوق ‪.‬‬ ‫كرم‬ ‫‪ ...‬وا‬ ‫‪.‬‬ ‫اورد‬ ‫اس‬ ‫ومن‬ ‫وهذ‬ ‫د‪٥‬ن‏‬ ‫اشجع"‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫_ الأسد الورد بفتح الواو ‪:‬ذهو‪ .‬الأخر ‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ل‬ ‫صل قر اوصيق(©‬ ‫عه ل‬ ‫وعد ل‬ ‫سماحته‬ ‫فى‬ ‫احاه ا ‪7‬‬ ‫يفوق”‬ ‫به‪ :.‬وفقت ع ج الرسانيق ‏‪7٢‬‬ ‫لرستاق و فترتث‬ ‫زا نت ‪7‬‬ ‫لأنها وطنه ون‬ ‫< فذلك‬ ‫سار حمان‬ ‫‪.‬ق دون‬ ‫بتول هذا ار‪:‬‬ ‫_ قل خص‬ ‫‪.‬‬ ‫جداده دوں صا ر حمان و لو ا ن تت‪ .‬كلها ملكهم فهناا سكنهم ووطنهم‬ ‫آبائه و‬ ‫و ‪ 1‬ا ‪ 1‬رساتيق ;سهى بقيةة اليان المتفرقة‬ ‫جهذاعن‬ ‫سكنى‬ ‫وهو‬ ‫‏«‪ )١‬الوهق ‪ :‬الحبل رى فى ‏‪١‬أنشوطة فدؤخذ به الدابة والإنلان‬ ‫‪:,‬‬ ‫سرثم وتقييدهم ‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‏(‪ )٢‬التعيريق ‪:‬الجال بفتح الجمه"‬ ‫‏‪ « )٣(..‬وا ا رم خلوق وخلوق » كذا ق الأصل ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬يفهم من هذا الكرار أنه أراذ مع‪:‬يين ‪ .‬فواحدة منهما بععنى!ا ك‪ 2 :‬الصدق‪ ,‬والأخرى‬ ‫‏‪.‬‬ ‫عسىالباز الكثير التصديق ‪.‬‬ ‫اناتها‪ .‬ال‬ ‫عود ا تار‪ :‬ت‬ ‫‘ بها ققللمة ة مغهورة‬ ‫‪:1‬‬ ‫مدينة" ب ‪٨‬ه‪:‬طقة‏ المجر ز‬ ‫‪!:‬‬ ‫‏)‪ (٠‬الرستاق‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪. .٠‬‬ ‫أ‬ ‫الإسلاما‪.‬‬ ‫۔\ أقل‬ ‫‏‪ ١.٠‬س‬ ‫بدر تمام غير ‪ .‬تمحوق‬ ‫‪ ..:‬ضياه شمس بودر غير كامنة ‪ .! .‬ونور‬ ‫بصارم‪ ِ/‬من سيوف الهدد ‪.‬إبريق‬ ‫يرسم‬ ‫ليث فراه الأبطال؛‬ ‫السيف الإبريق‪ :‬هو الصقيل الحسن القاطع ‪.‬‬ ‫بين ماقطعٍ ‪.‬وتمزيق(‬ ‫وم الوغى‬ ‫ل ذا‪ .‬وذا حربه صارت رؤوسهم‬ ‫جر"يا به طرف عزم غيرث مسبوق‬ ‫جرئ إلى كل محمودرو ميكر مة‬ ‫_ الطزف بكسر الطاء المهملة ‪ :‬الحصان ‪.‬‬ ‫‪ ..‬أو رياحا فى صناميق(ّ "‪-‬‬ ‫فى حربها‬ ‫‪ 5‬وعلديات تحاك صخموةَ أودية‬ ‫إن ركضت"‬ ‫الأرض‬ ‫سلام‬ ‫س‬ ‫تت‬ ‫الضيق(‬ ‫غيوم ‪ .‬المير‬ ‫ن نير‬ ‫وقد‬ ‫_ الحكير‪ :‬بكسر الحين المهملة وبالتاء المثلنة وبفتح الياء المنداة و بالراء المهمله ‪:‬‬ ‫فى الدواء ‪ ،‬والسلام بكسر السين ‪ :‬الحجارة الصخيرة وكذلاك‬ ‫هو النبار ؟‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪. ٧٠‬يمسمو‬ ‫ه‬‫دد و ي ۔‬ ‫لاى ‏‪٠‬‬ ‫‏‪:٠ ...‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫وق‬ ‫بُ‪-‬ز؛( ‪.1‬‬ ‫حححلة‬ ‫عر‬ ‫مُطومة‬ ‫جر د‬ ‫محو مة‬ ‫“‬ ‫خيب(‬ ‫نال وتوفيق‬ ‫فوز ونحر وإة‪.‬س‬ ‫يا نجل سلطان ‪ . .‬عثر ما بين أربعة‬ ‫وتضيبق‬ ‫وتبديل‬ ‫وخر‬ ‫ذل‬ ‫بأرعة‬ ‫حاسد ك الالى‬ ‫ليب‬ ‫(‪ )١‬أكلنا البوت ‪,‬سكلمة « تمزيق » لأن مكانها بيا‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬العاديات ‪ :‬اليول الغيرة ء وشبهها بالصخر قى قوتها وصلابتها وبالرياح ى سرعتها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬تقض ‪ :‬تتقب ى أو تدق ى أو تقلعء والفمل من باب ‪ :‬نصر ‪ .‬الصم ‪ :‬الأراضى الغليظة‪.‬‬ ‫() المومة ‪ :‬المرعية الرسلة مطلقة ‪ .‬جرد ‪ :‬مفردها الأجرد وهو ال‪:‬لقغم‪ .‬مطهمة ‪ :‬تامة‬ ‫المن محج ‪ :‬فى قوامها بياض ‪ .‬القانية مكانها بياض ‪ .‬فوضمناها بين قوسين لتكملة البي‬ ‫والعيوق تمم أحر مفى“ وأسلهفيعول فدا النقت اليا‪٠‬‏ والواو والأولى ساك ة صارنا ياه معددة‪.‬‬ ‫‪_ ١٠١١‬‬ ‫ومن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫الارز‬ ‫والنصر‬ ‫ال‬ ‫فى‬ ‫وابى‬ ‫دم‬ ‫المضابييق‬ ‫شر‬ ‫فى‬ ‫عاداك ألا زال‬ ‫أنت اننى ‪.‬فثت أهلح اللك ف رتب الألى وقد فت فضلا "كز> خلوق‬ ‫أخوا‪..‬‬ ‫الفاس ‪.‬وهو‬ ‫نبين‬ ‫الفضل‬ ‫‪77‬‬ ‫مع‪.‬موق‬ ‫ير‬ ‫وتد‬ ‫‪.‬فذللك‬ ‫نقصر‬ ‫شممت‬ ‫تلصتى بالدفماء ` الن‬ ‫نالطظ_ير‬ ‫البواشيق (‬ ‫وأصوات‬ ‫المراة‬ ‫صوت‬ ‫جدا‪ . ..‬ولا كز؟ ذى دين بصديق‬ ‫‪...‬‬ ‫سا كز هنا و للكسب المدر‬ ‫يابت‬ ‫ترك‬ ‫لم‬ ‫قدرك‬ ‫علو‬ ‫مملحوق("©‬ ‫شأوة غير‬ ‫نيلا ‪ . .‬وشأوك‬ ‫_ الشآو ‪ :‬وهو بالشين للعجمة ‪ :‬النابة فى الشىء ‪.‬‬ ‫« وفال بمدحه أيضا ويمهغٹه بالميد والمحن وسمى هذه ‪.‬التصيدة « السلة »‬ ‫وما ألطف تازله فيها من الحر البسيط بالحبيي واجتماعهما على الشرب ‪:‬‬ ‫ل‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫الراس‬ ‫لام ة‬ ‫ا زى‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫والكاس(‬ ‫با الكس‬ ‫قنصت‘‬ ‫الة‪:‬‬ ‫عسر‬ ‫‏(‪ )١‬تاصق بالدقماء ‪ :‬تلزق ڵ وتاتزق بها وهو من ‪:‬باب فرح__ الدقماء ‪ :‬التراب ‪ 2‬الأرض‬ ‫لابات فبها ى يقال رأيت القرم « صقعى دقعى » أى لامقين بالأرض ‪ .‬البواثيق ‪ :‬جم الباشق‬ ‫وهو طائر من أصغر الجوارح ‪.‬البزاة ‪ :‬طبور من الجوارح ‪:‬صادبها وهى أنواع‪.‬‬ ‫(‪ {٢‬الثأو ‪:‬الناية ى يقال « فلان بء‪.‬د الكأو _» أى عالى الجمة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الكيس ‪ :‬المقل والظرف والفطنة‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٩٠٢‬‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.. ١‬‬ ‫او‬ ‫شزق؟‬ ‫دازهم‬ ‫عشر ‪.‬‬ ‫م ء‬ ‫| عز ‏‪ ١‬بره‬ ‫الفير‬ ‫من‬ ‫د‬ ‫حو‬ ‫حوله الدو ‪.‬‬ ‫ينا حية السير من عمان نسكن‬ ‫_ كاو اض ‪ :‬جبل معروف‬ ‫برغم قوم‪ ,‬من الأخراب خرةاس‬ ‫« جاء » تةغلى غفلة الحساد زاثرة‬ ‫‏(‪(٢‬‬ ‫ماس‬ ‫الهو د‬ ‫رز طيب‬ ‫رشو‬ ‫‪ :‬و‬ ‫‪.‬مم‬ ‫لغر ‏‪ ١‬له‬ ‫‪1‬‬ ‫ووحه‬ ‫رع‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ز ‏‪١‬‬ ‫(‬ ‫|‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫[‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪.١‬‬ ‫‏‪) -‬‬ ‫وتراس‬ ‫صو ء مقباس‬ ‫وعن‬ ‫يدر‬ ‫عن‬ ‫‏‪ ١‬جالس‬ ‫يما ' يغنى‬ ‫فقابلتتا‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫وغطت الوزد منها ظلمة الراس‬ ‫‪.‬۔‪-١‬۔‏ ‪.‬‬ ‫م ‪.‬نى ج ‪.‬فن أنقلتها‬ ‫لا حكى الجے‬ ‫طلبت من‪ .‬فزعها بركى ‪ .:.‬فواعجبنا ` من حاذق صار محتاجا إلى الآسى‬ ‫‏‪١‬‬ ‫واغلى‬ ‫شدثا‬ ‫نذكزى‬ ‫« را< ) ت‬ ‫م‬ ‫لبى‬ ‫الذاكر‬ ‫فكنت‬ ‫شى‪:‬‬ ‫ذكر‬ ‫عن‬ ‫‪-‬‬ ‫والطامر()‬ ‫جاءت‪ .‬بإبريقيها الل ن‬ ‫ختى‪ .‬إذا أصبحت قبل‪:‬الصباح وقد‬ ‫الصباح ‪.‬‬ ‫قبل‬ ‫ضرنجت‬ ‫‏‪:٠‬‬ ‫الصباح ۔عناه‬ ‫قبل‬ ‫عو أ صبحت‬ ‫‪ :‬الطبيب‬ ‫الاسى‬ ‫_‬ ‫م‬ ‫‪+‬‬ ‫‪..‬ف‬ ‫إفلانس(©‬ ‫الغنى سن إعلم‬ ‫أذيق‬ ‫كن ‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ .‬ذالةة‬ ‫منة‬ ‫َ عسى‬ ‫با حر‬ ‫جادته ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬خود ‪ :‬فى الأصل (د ) فقط د نأ كنناها؛‪ ٠ ‎‬والخود هى المرأة الكابة ‪ ,‬فرعت‪: ‎‬‬ ‫‪5‬‬ ‫علت بالدرف أو الجال‪. ‎‬‬ ‫فرع ‪ :‬شعر‪ ..‬رطيب العود ‪ :‬رخص ناعم۔ ميا۔ں ‪ :‬متبختر متهايل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬زافت ‪ :‬حسنت‬ ‫(‪ )٣‬المقباس ‪ :‬شعلة النار تؤخذ من معظم اانار ومثلها القبس ۔ النبراس‪‎ : ‎‬الصباح‪٠‬‬ ‫‏(‪ )٤‬كذا فى الأصل الدطرا‪٦‬ول‏ ولعلهيقصد أنجدمه كجفنها فيه فتور وانكسار‪ .‬ويتصد‬ ‫بالورد خدها ‪ .‬وظلمة الرأس شعرها الفاحم الأسود ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬ما ببن القوسين فى ( جاءت وراحت ) من وضننا إذ أن مكانه بياض‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٦‬من معانى أصبح است‪.‬ةظف جوفاليل ‪ .‬وهن معانيها أيذا أسرج‪ .‬ونى هذه الالة لابد‬ ‫متعديه فتقول مثلا ‪ :‬أصبح المصباح ۔‬ ‫أن تكوت‬ ‫(‪ )٧‬بقصد بأحر خدها أو ثغرها‪. ‎‬‬ ‫‪ .‬نذيرا بين‪ :‬يام وجلاس<©‪.٠‬‏‬ ‫اج‬ ‫عانت‪ :‬علينا بها يرانا قد جعلت‬ ‫أغبر‪ .‬وسواس‬ ‫مع البلامة من‬ ‫ختى " غدوناا على حرد ‪.‬ومقدرم‬ ‫_ المزد‪ :‬بفتح الحاء المهملة وبإمكان الراء المهملة وبالدال المهملة‪ .: .‬أى صرنا‬ ‫على عزم واحد ‪.‬‬ ‫ملآن قاس‬ ‫‪ ..‬خرآ ‪ ...‬وهن قدح‬ ‫جعلت ) اأرشثف من صمباء ر ‪ 3‬سا‬ ‫الناس ‪ :‬بفتح القاف أى ‪ :‬الآن أأيضا ‪.‬‬ ‫شر بت ‪ .‬من‪ .‬بمد ما عللةنى فضلة الكار«؟‬ ‫وأستيهما وقد‬ ‫ت‬ ‫لإلى الهوى _وألانت قلتها القاسى‬ ‫اخر مهجتها‬ ‫أمالت نال‬ ‫ينم ماأن الساتى مم الخام("©‬ ‫بانت‪ :‬تتمنى اعلى الصننبا مصممة‬ ‫۔ و '‬ ‫مع‬ ‫يا حبنذا حنن الشؤتر النرد‬ ‫‪ -‬أخذ ابية الكرم مر"‪ :‬كفة ابنة(الكاس){‬ ‫]‬ ‫وحبذا ‪:‬المصر“` والأيام مقبلة بالسغد ‪ .:.‬أيام أعياد وأعزاس‬ ‫والصدلة سيقة بن سلطان الذئ مُرجت“‬ ‫م‬ ‫الباس‬ ‫هة‬ ‫الجود مخه ‪ :‬ث‪,‬‬ ‫بكثرة‬ ‫الكاسى‬ ‫فيها ‪ .‬المطمي‬ ‫طامي الناس والكاسى‪ :‬العرأة بام تعطر‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫وفن' عيوبر ومن؟ عار اوإذناس(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬ه ‪] .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الطاهر العرضآ من؟شك ومن ريب‬ ‫‪ .-‬أى محض غر ممزوج‪. ‎‬‬ ‫(‪ (١‬الصرف‪ : .‬الخالص همنكل شى ء‪ ٠ ‎‬لاقي[‪ » ‎٠‬شراب صرف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ١‬ى حرعة بمد‪ ١ ‎‬خرى‪‎‬‬ ‫سقى سقيا بعد سقى‪‎‬‬ ‫(‪ ()٢‬تعلنى ‪ :‬ت تة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. ٠‬‬ ‫الكأس‪‎‬‬ ‫الحر ف‬ ‫مى تصب‬ ‫‪::‬‬ ‫)‪ (٣‬مضمنة‬ ‫(‪ )٤‬القافية مطموسة ‪.‬ولم تجد أفضل من كلامة « الكاس » للاءمتها لسياق‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬في الأصل ( إدناسى ‪ 2‬والراسى ‪ ،‬وآساسى ) بياء المةكام۔‪ ‎‬و ‪٠‬ااصحيح ما أثبتنا‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‪٠‬‬ ‫القبح والكر‪‎‬‬ ‫ھ‪ ٠.‬و‬ ‫‪:‬‬ ‫لإدناس‬ ‫ا‬ ‫هو‬ ‫__‬ ‫‪٩‬‬ ‫ع‪‎.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫و باق‬ ‫را سص‬ ‫هذ للك‬ ‫والزاعن‬ ‫المجر‬ ‫بين‬ ‫ن‬ ‫‪7‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‏‪ ١‬مجاز‬ ‫حلا‬ ‫الناس‬ ‫ماقل لللك شيدت فوق آسلسه©‬ ‫كل‪ :‬لل لوك مماليك" له ‏‪ . ٠‬وله‬ ‫‪٥‬‬ ‫ى‪‎‬‬ ‫فى الذل حتى يصيروا رهن ار ماس‬ ‫نمم ‪ : .‬وينزل أهل البنى منزلة‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ء‪.‬‬ ‫_‬ ‫]‬ ‫ِ‬ ‫‪ .8‬م‬ ‫‏‪_ ٠ .‬سي‬ ‫ماس‬ ‫هر‬ ‫ل‬ ‫بكسها‬ ‫وسد'و ‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وعن كر‬ ‫جرد‬ ‫عمن‬ ‫تكشف‬ ‫دهر‬ ‫وجهه‬ ‫‪.‬‬ ‫الأه_د ‪.‬‬ ‫المملة ‪:‬‬ ‫الراء‬ ‫وسكون‬ ‫الماء‬ ‫‪ : .‬يكسر‬ ‫‪ .7‬الماس‬ ‫‏‪٣‬۔‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هراميس‬ ‫ى‬ ‫‪(٣٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏ِ‪. ٠‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫اراضى‬ ‫الشامخ‬ ‫كثل‬ ‫وعةل‬ ‫الفك‬ ‫مشطمة‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬صعصى ‪.‬‬ ‫عزا ح‬ ‫له‬ ‫فى غر يعرب فى علم ابن عباس‬ ‫فى جود حاتم فى إقدام حيدرة‬ ‫‪٠.‬‬ ‫‏‪٥-‬‬ ‫ه‬ ‫غلا يأنمغر“)‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪7 ٣‬الكقور‪ .‬ا طوفانه‬ ‫‪.‬‬ ‫طهرها‬ ‫أرض‪ .‬الشرك‬ ‫ئ‬ ‫ام‬ ‫‪٠‬‬ ‫فلو"‬ ‫‏‪4‬‬ ‫بحر‬ ‫القاسر «(`>‬ ‫‪ 7‬‏ٍ‪ ٥‬الد‬ ‫على خيول‬ ‫ناذية‬ ‫الأسواه‬ ‫يترك‬ ‫بغيلق‬ ‫والراكبون أسود فوق أنراس ك‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫قائدها‬ ‫‪71‬‬ ‫تقف‬ ‫‪٠ :‬‬ ‫‪27‬‬ ‫ليوثً‬ ‫‪.‬‬ ‫فالراجمون‬ ‫‏‪:‬‬ ‫ع‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫أم‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏ٍ‬ ‫و أترامر« >‬ ‫قر ‏‪ ١‬ضب‬ ‫مع‬ ‫فادى‬ ‫حليها‬ ‫الوب‬ ‫ليورث‬ ‫من‬ ‫كتيبة‬ ‫تنخر م ‪.‬‬ ‫الدر ياء‬ ‫اعر ب‬ ‫‪ 7‬من‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪77‬‬ ‫الو جوه ليو ثخنيرُ ‏‪ ١‬نسكلاصس ٍ‬ ‫بض‬ ‫(`‪>٦‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫سع ۔‬ ‫‏(‪ )١‬آساس ‪ :‬أصول البناء ولها‬ ‫‏(‪ )٢‬فى الأصل ‪ :‬بكسر الماء والراء المهملة‪ ٠‬‏‪" ٠‬والصحيح ما أبتناه ‪ :‬أى بسكون الراء ۔‬ ‫‏(‪ )٣‬فى الآصل متطية بالياء ‪ . .‬ومتطبة كتعظمة سيوف فيها عطب ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬اليدرة ‪ :‬الآسد‪ .‬ومثلها الحيدر والادر ‪..‬‬ ‫‏(‪ )٥‬فى الأصل ( آنجاسى ؟ بالياء ‪.‬‬ ‫و ( م ) أصلها من خذف النون الضرورة وهذا جاز ‪ . .‬ومن الشواحد ‪:‬‬ ‫٭ غداة غذت ع الاء بكر بن وال ٭‬ ‫‏(‪ )٦‬الفيلق ‪ :‬الجيش العظيم ويكنى ‪.,‬ه يترك الأمواء ناضبة » عن كثرته ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬تقف ‪ :‬تتبع وماضيه قفا ومضارعه يقفو ‪ . .‬فم حزمها الشاعر من غير جازم ؟‬ ‫‏(‪ )٨‬القراضيب ‪ :‬الديوف المادة البتارة و۔ذرده قرضاب باالكسسر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٩‬الأنكاس ‪ :‬الضعاف الأد نياء الذين لا خير أيهم والمقهرون عن غاية النجدة و‪.‬فرده‬ ‫نكس بالكسر ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١‬‬ ‫ه‪‎.:‬‬ ‫مادامت ‪:‬الناسئ ف شوق إلئ الناس‬ ‫با نجلح سلطان عش؟ خيرا وعافية‪.‬‬ ‫رغم المد! كلهم من؟ كل أجناس‬ ‫نيت بالعيد ‪,‬والمّريں المديد على‬ ‫والخير ‪ . .‬أفنينت أقلاى وقرطاسى‬ ‫لو أننى رمت" أمى بعض فضلكم‬ ‫أو يمنى قز عندى جود وكاس‬ ‫وإن أفي جود وهماس بآ رر ا‬ ‫وهاس ‪ :‬أ‪.‬ير من أهواء العرب مشهور بالجود والكرم ‪.‬‬ ‫سات نعالى وخلاقى وأجناسى‪,‬‬ ‫وإن مدحْتك مابين الورى ملنا‬ ‫و حمكامر‪©٨‬‏‬ ‫غطا لست فى عن‬ ‫فكيف أغطُ ايك الكرام وإن‬ ‫إن لم أزرث دار ك سعيا على راسى‬ ‫منةطم‬ ‫شوق‬ ‫لا طاب عيشى ولا‬ ‫وقال يمدحه أيضا من النوع الخامس هن الجحر الرمل ‪:‬‬ ‫مثله ور فى نقام[“©‬ ‫قريضى‬ ‫إما نظم‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ه‪٫‬۔»‏‬ ‫الدغأام‬ ‫للشديدات‬ ‫رجى‬ ‫من‬ ‫يشت‪.‬ريه‬ ‫النم(‬ ‫والذى تخجل جودا ` مرجحتات‬ ‫«‬ ‫`‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫صاحب الجيش اليام {©)‬ ‫تجل؛ سلطان بن سيفو‬ ‫الإمام ابن الإمام ابن للإمام ابن الإمام‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ +‬م‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫ى‬ ‫ه‬ ‫ى ‏‪٠‬‬ ‫تمام‬ ‫عن؛‘‬ ‫ماترجى‬ ‫تلقى‬ ‫يمه‬ ‫صاح‬ ‫بلام‬ ‫وادخل‬ ‫الله‬ ‫بأمان‬ ‫واتصلدنه‬ ‫‪.‬‬ ‫» آباؤه‬ ‫‪ « .‬ودس‬ ‫وا'يب‬ ‫باى ‪ :‬كسر <‬ ‫واعله من‬ ‫شكرها‬ ‫‏(‪ (١‬أغمط نعيلك ‪ :‬ح‬ ‫< أخواله ‪.‬‬ ‫وبنو حساس‬ ‫»‬ ‫‏(‪ )٢‬اانظام ‪ :‬الخيط الذى ينظم نيه الاؤلؤ وتحوه ‪ . .‬ونعله من باب ‪ :‬عدل ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬مترجحات‪‎‬‬ ‫)‪ (٣‬مرجحنات‬ ‫(‪ )٤‬اللبام ‪ :‬الجيش العظيم‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠ ٦‬‬ ‫_‬ ‫وقال يمدحه أيضا من الفوع الرابع من اليحو الكإمل ة ‪.... ., ..:‬‬ ‫حشيا كندة فى تعط(‪ `٨‘٠‬‏‪٠‬‬ ‫قوبطنا“ راما‬ ‫أخد‬ ‫ز رى على الدر النفيس سطره فىكل ط‬ ‫ا ` وإذا ‏‪ ٠‬ر ناقلة لنا يحد فيه اغلط‬ ‫تصفى "الكرام له تكره المضارطة الكتملاگ ‏‪.٠٠‬‬ ‫ويل ُ ترث حة مرن كمتط‬ ‫يشنى‌الصدورَ منا لأذى‬ ‫طب الو‪ :‬لقط "‬ ‫أحق من اللوا ازار‬ ‫يبْنئ إزالة من‪٠‬‏ ط‬ ‫يهدى إلى اللاث الذى‬ ‫وبحب امن" ذاكر الجيل له وبيض من؛ تد‬ ‫سكن البلاد ومن شيط("‬ ‫املك كرج‪.‬خير مَن؛‬ ‫م الأنة العدل الوسط‬ ‫دين بن سلطان إم‬ ‫وفيه أيضا ن الم۔يط ‪:‬‬ ‫بنذاء ومئة تيار الأنيق النجب‘©‬ ‫وجلرقر بهزر ؤجناء جنت بها الأ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫|‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ثم اثنيت ويكا قاضيا أرى‬ ‫قد قطنت بها قفرآ إلى بليم‬ ‫ضوفيطر حعلىالمودج۔‬ ‫من‬ ‫ثوب‬ ‫والا۔ط‪:‬‬ ‫_‬ ‫ذرة‬ ‫‪:‬‬ ‫الواحدة‬ ‫<‬ ‫اللا لىء الغلام‬ ‫_‬ ‫الدر‬ ‫‏) ‪( ١‬‬ ‫لاخسر‬ ‫‪\.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬وااسةط‬ ‫عذر وط‬ ‫ومغرده‬ ‫وعضاريط‬ ‫عءضارط‬ ‫اثمئام ومثاه‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ (٢‬المضارطة‬ ‫‪0‬‬ ‫فيه من كل شىء ‪.‬‬ ‫(‪ )٣٢‬شحط ‪ :‬بعد ‪ .‬ونعله من باب اعب‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الجرة ‪ :‬الطويلة الضخمة _‪.‬لم أسمع ببهزر بضمالباء ‪ ..‬واكن اللغة تقول‪ :‬إن بهزر‬ ‫الصيف العاقل والشريف & وبهزرة كة‪:‬نمذة الناقة العظ‪..‬ة _ الوجناء ‪ :‬الناقة الشديدة ‪.‬‬ ‫مفر‬ ‫ب‪-.. ١,٠٧٣ ‎.‬‬ ‫راسمة ‏‪ ٠‬تجمكوا إل أ ‪ 2‬الدوق والتعصب( ‪.‬‬ ‫خفت إلى وطننها ‪ .‬و‬ ‫فسوف‪ :‬نحظى بما‪ .‬نهوناه عن كىتب‬ ‫غتات سيرى ففى الأسفار مَجنمة‬ ‫جامدة‬ ‫جو ف ۔ القلا فى طلاب الجد‬ ‫أ فى السير ‪ ..‬إرلب؟ لذيذ الفيش فى النصب‬ ‫العرب‬ ‫إلى ا ت سلطان سيف‪ :‬سد‬ ‫قلت“ لها‬ ‫قالت‪ ::‬إلى أن هذا القصر‬ ‫الأصل والجسمب‬ ‫له اللوك ‪ .. .‬كر‬ ‫ضيف ء سنلالة‪ :‬سلطان الذى خض‪٬‬ت‘‏‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. ٠‬‬ ‫‪...‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫(‬ ‫ذه(‬ ‫ومن‬ ‫بيضا‬ ‫ومه‬ ‫من‬ ‫هد الك‬ ‫‪ .‬ما ملكت‬ ‫كل‬ ‫‪ .‬ر ر رةه ‪ .‬عمن‬ ‫نيك‪:‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫وا نةقب‬ ‫الايام‬ ‫دة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و نع‪4.‬‬ ‫«عافية‬ ‫ورا‬ ‫_‬ ‫مؤخصه‬ ‫د‪.‬ك‬ ‫االله‬ ‫جى ع‪ .‬من البحر السنريع ‪:‬‬ ‫"و فة أيضا وفى السادة الكرام‬ ‫مثبت بالعميد‪ ,‬وبالير والنصر وبالإقبالر يا اين ‪ .‬الكرام‬ ‫والرتبة العليا التى ‪ .‬لاترام‬ ‫« وباللذاذات » ونيل الني‬ ‫« يا نجل » سلطان بن؛ صيف‪ - . ,‬فتى‬ ‫الإمام‬ ‫‪ . .‬يا نعم المام‬ ‫‪ .‬سلطان‬ ‫والانتقام‬ ‫والبطشة‬ ‫والاحسان‬ ‫العدل‬ ‫عاده‬ ‫«‬ ‫‪7‬‬ ‫»‬ ‫المغير الغام‬ ‫والبدر‬ ‫« إف » أهتى صغوك للرتضى الضرغام‬ ‫‪7‬‬ ‫الحسام‬ ‫« ويعرب » اللير اين سلطان والذى له عزم" كهزم‬ ‫‏(‪ )١‬راسمه ‪ :‬يقال ‪ :‬رست الناقة رميا أثمرت فى الأرض ۔‬ ‫الممدود ‪.‬‬ ‫_» وةصر‬ ‫‏) ‪) ٢‬مريد » ‪7‬‬ ‫‪_ = ١٠٨‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫« كذا » أه ممهرك ابن انتى حير الطاهرة من كل‪ :‬ذام\ک‬ ‫سلفان مقدام ' اميس ‪ .‬اللها"؟‬ ‫واليد الزاكي فئ مرشترر‬ ‫شيل عدية فهوا ليث الزحام‪.‬‬ ‫أعنيه سلطان فتى مرشد‬ ‫وخل مولانا الامن ارتى ا تينا فتى ناصر منا لايضام‬ ‫اليم‬ ‫بلرجا نجل الما‬ ‫كذا أعتى اليد للراتفى‬ ‫من‪ .‬جوده ناق السحاب ال“ كام"‬ ‫خيرآ‬ ‫الندى‬ ‫رب‬ ‫ونسلة‬ ‫الفظ الحى بيد الملام‬ ‫ومالك الزأكى فتى حاظر‬ ‫من قام ق الإسلام حَق؟ للقيام‬ ‫وناصر ابن ابت الفتى ماجبد‬ ‫نو حله فاق عَباطى نلكرمث>‬ ‫ثم الهما اين سلمان‪:‬‬ ‫_الثغاظى ‪:‬نواحى الجبل ى وكأام بغے للم ‪ :‬جبل عفاس بالشام ‪.‬‬ ‫‪ 7‬مرتجى عمد الأمور الحظام‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫اسلمان فتى خ‬ ‫ليث الوغى المرهوب‪ 4‬قى الاصظرم‬ ‫مال‬ ‫امللهتا اب الرضى‬ ‫المرام‬ ‫لخير‬ ‫العز‬ ‫مراقة‬ ‫الذين ارتقفوؤ‪:‬ا‬ ‫التنربمين‬ ‫‏‪ ١‬ل نام‬ ‫كل‬ ‫‪ . .‬دون‬ ‫و أقر شهم‬ ‫وخ_غا مهم‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ط‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫َ‬ ‫ى۔ ‪,.‬‬ ‫‪- .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الفالام‬ ‫دياجى‬ ‫حلو‬ ‫ونو رم‬ ‫الدنا‬ ‫يا من" هم تحلى خطوب‬ ‫‏(‪ )١‬ااكلمات الأولى من الأبيات للابقة مكانها بياض أو ناقصة الحروف وقد استطعنا‬ ‫من الياق آن نكمل الناقس وأن نضع االكامات فى الرياض وهى الى بين قونسين ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الزاكى ‪:‬ااطيب الطاهر وجعه ‪ :‬زكاة _ الخيس ‪ :‬الجيش _ اللهام‪ :‬الجيش العظم ۔‬ ‫(‪ )٣‬الركام ‪:‬الاجمع الكثيف‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬ذو معن‪ .‬قى‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬۔۔‪٩ ‎‬م‪١1 .‬‬ ‫مشفى غليل‪ ] .‬ال وام‬ ‫وقد‬ ‫ترحة‪ .. .‬التأب‬ ‫به‬ ‫‪.‬‬ ‫تفةى‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪,‬‬ ‫وذكرهم‬ ‫‏‪.‬‬ ‫بالسلام‬ ‫مقرونة‬ ‫هنشة‬ ‫‪.‬‬ ‫اوى‬ ‫يا\‬ ‫لاهيسد‬ ‫خها ‪.‬‬ ‫الخام‬ ‫‪ . .‬وغتى‬ ‫ما غرد الحادى‬ ‫مدى‬ ‫وضرور‬ ‫خيرر‬ ‫وابقموا‬ ‫وف سدحه أيضا من البسيط ‪. .:‬‬ ‫وو التريبا للجيب السامعالوالى‬ ‫إله العرش مسألة‬ ‫على أعادره من ‪ .‬دان ‪ .‬ومن‬ ‫وسيدنا‬ ‫مولانا‬ ‫نه [‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫«‬ ‫ه‬ ‫ناء‬ ‫‏ه‪٥‬ةلا‬ ‫سيف سلالة سلطان الذى تحت‬ ‫يأضوا{‬ ‫الدنيا‬ ‫‪,‬‬ ‫ظل‬ ‫بنوره‬ ‫والداء‬ ‫مهذبة بنع الأشياء ت‬ ‫حدل“ كرم حلم عالم‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اف‬ ‫عدل يؤلف‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الذثُ‬ ‫بين‬ ‫زه‬ ‫الدب والشاه‬ ‫وفيه أيضا من الطويل ‪.:‬‬ ‫كوم السجايا‪ :‬يرث بادر وحاضر‬ ‫ألا إنما‪ .‬سيفه بن لطان بهد"‬ ‫بروح على الدنيا وأكرم باكر‬ ‫وأشرةهم قدرآ وأفضل راح‬ ‫وعدلا ‪ . :‬ويعفو عله غو قادر‬ ‫س الورى جودا وبأس وهيبة‬ ‫ونيه أ ين من المفرح ‪:‬‬ ‫يك الة ث‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫طابت بك الدار واسمشكان لك الزمان واسة ل‪-‬كتا‬ ‫يعصسرے‬ ‫العطش ‪ .‬وكثيرا مامردف الشاعر لقظلا بلفظ أو‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الأوام‬ ‫‪.‬‬ ‫الديد‬ ‫‪ .‬ل( ‏(‪ )١‬الغليل ‪ :‬العطاشى‬ ‫الةاظ لاخلاف بينها فى العنى ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪٥‬ن‬ ‫باب‬ ‫‪ .‬و عله من‬ ‫‏(‪ )٢‬ن۔خت ‪ :‬معناها هنا غيرت ‪.‬‬ ‫بيك‬ ‫بالتأليف‬ ‫وبكى‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫« الحماة ‪ .‬من الغنم وز؟۔ والأنتى‬ ‫‪ :‬واحده‬ ‫الماء ‪ :‬ج‬ ‫()‬ ‫انذئب والشاة عن الآ۔ان والطمأندنة والعدل فى عهد ‏‪ . ٠‬والشاعر يكرر هنا المنى كثيرا ‪.‬‬ ‫‏‪ ١١٠‬۔‬ ‫لإتناله `والدملر ابنه والظهر"‬ ‫) اتلف الدنيا ودان لث‬ ‫والقمز‬ ‫والستراج‬ ‫الريح أ و أنلاك أ السما‬ ‫بإسماذأء‬ ‫جت‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫غدروا‬ ‫و إن‬ ‫عنفو ا‬ ‫ه‬ ‫وإن‬ ‫زضوا‬ ‫اإلموك ة لو `‬ ‫خير‬ ‫وانت‬ ‫الطر‬ ‫أنهارجم أوذ تعذر‪.‬‬ ‫وأنت غيث الباد إن نضبت‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫‪.٤‬‬ ‫' ‏ِ‪١‬الن‪ .‬‏ر‪(٥‬‬ ‫دب‬ ‫واولاخييرر ‪3‬ياذاد‪.‬ا‪ . .‬المذيب‬ ‫‪7‬احل مجل‪ ..-‬سلطان سلطان‪ :‬عسعنش‪ : .....‬بعبانامفييكة‬ ‫‪.‬‬ ‫وفيه أسا من الخب _ب‬ ‫ك ؟ ق لك" زيا ثن‬ ‫لد دم‬ ‫مان‬ ‫سكان‬ ‫بنى ‪7‬‬ ‫ملول‬ ‫س‬ ‫ذى خضعت‬ ‫لفتى لطان‬ ‫‪ 30‬ة‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫و بالسن‬ ‫بالأرض‬ ‫عارذ_=‬ ‫ظ‬ ‫ملك‬ ‫ن‬ ‫د ‪7‬‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المكارم وانللق َ انخسن‪:‬‬ ‫دو‬ ‫حسن‬ ‫خشن ‪7‬‬ ‫شهم"‬ ‫سميكه ف السرة وفى الما" "‪:‬‬ ‫وصفغزنه‬ ‫وول‬ ‫‪.‬‬ ‫ونيك أفا الجر لرجز‪... :‬‬ ‫قد اعتراكً ذلك الملام‬ ‫فل لنذى يلوم فى مدبحك“‬ ‫وال‪ ,‬ام‬ ‫السادي‬ ‫واأن‬ ‫ا ؤ الدنيا وغير كم ‪ ..‬ظلا‬ ‫‪.١‬‬ ‫والسلام‬ ‫ا ‏‪١‬ل‪4‬زمان‬ ‫‪.‬ه‬ ‫وأنتم‬ ‫‪:‬ى لنار لناس " وما ‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫(‪ )١‬الذعر ‪ :‬الشجاع‪‎‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫دلو‪‎‬‬ ‫دل ج‬ ‫سطو فيقاياسا عل‬ ‫ام‬ ‫الظن أن الشاعر يقصد‬ ‫‪ .‬وا بلع‬ ‫بنطى‬ ‫أسم‬ ‫) ز( ‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫عليه وقهرة‪. ‎‬‬ ‫وسطا يسطو شضطو ا‪ -‬غايه وبه‪. .‬ؤثب‬ ‫‪:٧٧٩١‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫بلغرزب‪-‬‬ ‫بارك ‪7‬‬ ‫ن‪:‬هاجد سن‬ ‫لمهتا ن سلطان‬ ‫بحمدخ السيذ‪:‬ألامام‬ ‫‪ .‬فقل‬ ‫التصيدة )«التكهو! نيةچ ‪..‬‬ ‫اليهر‪ .‬ف ‪ .‬من ‏‪ ,٠‬الية ر المسيظط ؟ و‪ .‬سمكه بالاك < ؤشحين هذه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠.. :.-‬ث‏ `‪.‬‬ ‫وهذا أولها ت‪:‬‬ ‫والنصر الهلدر رئم الحاسد الشاى‬ ‫اهني ة بال إ لا لقد الشان‬ ‫دان_‪0‬‬ ‫قاص وين‬ ‫بالخير با خ ;يه من‬ ‫لت الأيام متبلة‬ ‫حت‬ ‫نعم ‪./ .‬‬ ‫كيوان(‬ ‫باها رأس‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫معز‬ ‫آ سيا‬ ‫‏ه‪٠‬ر‬ ‫وقد حللت‬ ‫أعطاك ريك ملك فذ تنر؟ عن؟‪ :‬ملكوارشين‪.:‬وءن ملك بنمروان«“‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪<, .‬‬ ‫‪ 2‬؟‪.‬‬ ‫‏‪.٠١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ضح ‪. .‬‬ ‫‘‪ .‬أ ‪ .‬ى‬ ‫‪,‬م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫}‬ ‫‪,..‬‬ ‫‪ .‬رته ‪7 ...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫للذى اوك‪.‬‬ ‫طريقكت‪:‬منهاج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ [.‬لت‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫`‬ ‫ث‪ ‘. .‬أبه‬ ‫`‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. ..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪: ..‬ؤصدنان‪.":2‬‬ ‫ان‪-‬‬ ‫‪ .‬قحط‬ ‫فلهم والم ممر ر إلمديدان‪>9‬‬ ‫ا اجت مدا‪ :‬الحاسد المالى أخا‪ .‬كه‬ ‫إن ‪ :‬هت لهنا جل‪ .‬سلطان‬ ‫‪٠‬‬ ‫وقائلن ‪.:‬من بهمي اليوم ‪ .:‬قلت له‬ ‫يه وقد ا شرفت ‪.‬أبنام‪ .‬كهلان‪‎,‬‬ ‫السيد الكيد الزّاكى الذىافتخجرتة‬ ‫كت الأسي وبول ‏‪ ١‬القاصد العالى‬ ‫الشليا إعادته‪. ,‬‬ ‫الحمة‬ ‫دأبه‬ ‫‪.‬‬ ‫ه زن‬ ‫بحسن‪ .‬دين و‪.‬عروفر وإحسان‬ ‫بطلته‪ : :‬الدنيا ‪ .‬فقابلها‬ ‫زانت‬ ‫‪7‬‬ ‫(‪ )١‬الشاى ‪:‬ا‪.‬لمبغض‪.... :٠ ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬إربد لخير النابينمناخ‪.".. . : ‎‬‬ ‫()‪ ..‬كيران ‪ :‬زحل‪. ‎‬‬ ‫(؛ )( يقصد هرون الرشيد ك وعبدالللك بن مرؤان ؤ‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ١‬؛و محد‪. ... ‎‬‬ ‫ابر نن شالح‪ ١ ‎‬بو حى‪ ٠ ٠ ‎‬وعدنان‪‎‬‬ ‫(‪ (٠‬هو قحطان‪ .‬ب نن ع‬ ‫‪ )٦(3‬انقانى ‪:‬هالكاره نالكمد‪ ::‬الزن والغم العديد ؤفمله من بأب ‪::‬العب ‪ .‬الجذيدان‪‎‬‬ ‫ومثله الأجدان ‪:‬الليل والنهار ولا يفردان ملا يقال اواحد‪ :‬منهننا الجديد أو الأجد‪. ‎‬‬ ‫‏‪\ ١٦٣‬إ; ‪.‬‬ ‫۔‬ ‫لقيل هذا لنى المرسل ‪.‬الثانى‬ ‫اخلو نبي؟ ايرى بد النبى بها‬ ‫ضلله‪ .‬شائع" مسنلا ‪ .‬البلاه كثل الشمس شاعت بأقار و"بلدان ‪....‬‬ ‫وحله راسخ" لو قد وزنت بة رضوى لزاد على رضوى وعَلان<\©‬ ‫حم سيدى وابى فى خير وعانية ماأطرب الإبل الحادى بالحان‬ ‫‪:9‬‬ ‫إنسان مقلته يا خير إنسا‬ ‫آنت الزمان ولكن أنت صرتال‬ ‫إلا وخثيك إشرارى وإعلاق‬ ‫والله ما طلفت شمس ولا غربت‬ ‫« وقال يمدح السيد الإمام يعرب بن بلعرب بن سلطان بن سيف بنمالك بن‬ ‫نجلعرب اليمر ى‪ ,‬ڵ من البحر البسيط ‪ 2‬ويهنثه للك والعيد والمرس ‘ وسمى هذه‬ ‫"لتصيهة (الناموسية) وما أحسن غرزله الجيد فيها فى الأحباب وفى الأدب الصال» ‪.‬‬ ‫ولا حلا لفا فى الدار مأنوسل“‬ ‫الإقامة لاكأا ولا كيسا‬ ‫د‬ ‫جز لونا زمشمويا وملموضا‬ ‫ولامليحاآ نرئ فيها نس به‬ ‫يفيدنا شنه تنلييا وتدزيسا‬ ‫ولا جليا أخا علم جالسه‬ ‫لاغخضبرواإن أنا أرخرت النطاء على‬ ‫تمنس_')‬ ‫الأمر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪. . .‬و‬ ‫‪ .‬سرى‬ ‫(‪ )١‬رضوى ‪ :‬جبل بالمدينة _ وعلان ‪ .‬جبل أيضا أو حصن قرب فمار‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬يكرر هذا المنى ‪ .‬وهو ا قلت سابقا مأخوذ من التنى قى مدح كافور‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬لا هدا تانية قجنس لأن اسمها مفرد ‪ .‬فيلغى أن يكون مبنيا على الفتج _ والكيس‬ ‫|‬ ‫الكر دراهم لآنه يجممبا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬لاغرو ‪ :‬لاعجب ‪ .‬يقال غرا يغرو غروا الرجل ‪ :‬عجب ۔ وبكنى بأرخيت ال عن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ :‬مسبق شرحها ‪.‬‬ ‫الكتان ‪ -‬وعنست‬ ‫_ ‪_ ١٦٣‬‬ ‫وارحقملائصَك الهوخ المرامي©‬ ‫‪ .‬ها أيهسا الراقد التوؤمان قم سحر‬ ‫ونر؛ بها حاديا بالركب تنليس"ک‬ ‫واحل عليين من نبغى فراةهي“‬ ‫غأتَ القلوب وأظهرت النو امينا‬ ‫«إن حمات عليها مر كلفت بة‬ ‫تلقى القفارَ ‪ :‬وى الناس والميمل‘ك‬ ‫ا واعلم بأن دموعى وم ه‬ ‫ل يشفيها ط بقراط ولا عيمى«ث©‬ ‫وفى ضمير فزادى علة" عرضت‬ ‫مدسومإ‬ ‫يا سان‬ ‫را‬ ‫دين‬ ‫نها‬ ‫أ خر جر‪.‬‬ ‫وقد‬ ‫النفو س‬ ‫‪.‬‬ ‫تل‬ ‫نهكغاتر‬ ‫من‬ ‫وقد يفتن وجوها حسر بلقيس(‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫خور ‪.‬يُباهين حور العين منزلة‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‏_‪ ٠‬صم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫طي وأ لأن فى قلي الوساويسا‬ ‫حَلفمى هائما بين الورى دنذا]‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‏‪٠6‬‬ ‫غ‬ ‫ح‬ ‫۔ هر‬ ‫`‬ ‫‪.‬‬ ‫دى‪.‬‬ ‫فكيف أأكن حما حا فى ك؛‬ ‫ومرج وس(‘‬ ‫موي‬ ‫‪,‬‬ ‫صار‬ ‫\ هو ک‬ ‫‏(‪ )١‬النومان ‪ :‬كثير النوم وخص بالنداء _ القلائس والقلاس والقاص والقاصان حلها‬ ‫عنى ء واحدها القلوص ‪ :‬وهى الطويلة القوائم من الإبل آو الشابة منها _ والموج ‪ :‬واحدها‬ ‫الرجاء وهى الناقة السرعة كان بها هوجا _ العراميس ‪ :‬الصلبة ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬غلس تغليسا ‪:‬سار وورد بغد ‪ .‬والغفاس عركة ظلمة آخر الليل‪. ‎‬‬ ‫‏‪..١‬رك ويةم د ها‬ ‫‏‪ (٣‬النواميس ‪:‬واحدها الناموس وهو صا۔ب السر الطلع على باطن‬ ‫الشعاعر ‪ :‬الأسرار ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬العيس ‪:‬الإبل البيض يخالط بيانها شقرة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬بقراط ‪ :‬طبيب يونا مشهور‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬نكات ‪ :‬وردت مرتين كذا ف الديوان ‪ . .‬والصحيح أنها مسكنات بالباء‪. ‎‬‬ ‫والبهكن ‪ :‬كجعفر الثاب الغض ‪ ..‬وشباب بهكرن ‪ :‬غض ‪ .‬ويقال للعجزاء تبهكنت فى مشيتها‪‎.‬‬ ‫والبهكنة ‪ :‬الشابة الفضةأ؟ والبهكنات ‪ :‬الثابات الحسناوات‪. ‎‬‬ ‫وهى الق اشتد بيا بياض عينها وسواد سوادها _ باقيس‬ ‫حور ‪ :‬مفردها حوراء‬ ‫()‬ ‫ملكة التمن المعروفة بحنها والتى ذكرت قمتها فى الكتاب الكرم‬ ‫(‪ )٨‬مهجوسا ‪ :‬يريد خفيا ى من المجس وهو الصوت الخنى تسمعه ولا تفهمه‪. ‎‬‬ ‫‏( ‪ ٨‬۔ ديوان الحبمى )‬ ‫_‬ ‫‪١١٤‬‬ ‫_‬ ‫بهواه ‪..‬والم‪٢‬‏ لاينسى الأواني[©‬ ‫أخو المروءة لا ينسى محبة من‬ ‫أن ليس ث ؟ هم من زعب أوبيس("‬ ‫إن التا يين أهليها لقد حكت‬ ‫آ‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫لحر ز اخى حرج ِ‬ ‫ا لخير‬ ‫يطا ب‬ ‫من‬ ‫‪<٢‬‬ ‫ومحبو‪‎‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫حجو زا‬ ‫عة‪4‬‬ ‫الندى‬ ‫ا صحى‬ ‫أضحى وضين خسيس‌الحمالمتكوسا‬ ‫من غير رفحته‬ ‫رفعة‬ ‫ومن برد‬ ‫قى العامين ‪ . .‬أتاه للأمر ممكوسا‬ ‫ومر ى تكلف أمرا ليس حسنه‬ ‫الورى دي_(‘)‬ ‫بالحافرات وأخفاف‬ ‫لوما ‪7‬‬ ‫ومن يضم عرضه‬ ‫كنى به فى الدنا ‪.‬دَكا وتدنيس‬ ‫نهجه‬ ‫الآ باش‬ ‫‪ ".‬نم‬ ‫لاتحسب الفخر مأ كولا وملبوسا‬ ‫لا غر إلا لدى عقل وذى أدب‬ ‫رب ضرنام الوغى ملك‬ ‫ومن كيث‬ ‫قد موسنا‬ ‫الناس‬ ‫فى‬ ‫حسب‬ ‫الورى‬ ‫ازک‬ ‫يدفع" البأساء والبوسا‬ ‫وذكره‬ ‫مهذبة تكثر الخيرات رؤيته‬ ‫يسطو ‪ . .‬ويشبه يوم السلم إدريس«“‬ ‫شهب تراه لدى الهيجاء ‪ 7‬من‬ ‫إبليسا‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫جند‬ ‫يتقيها‬ ‫عرام‬ ‫جاز الحامد عن أهل الندى وله‬ ‫(‪ )١‬الأوانيس ‪:‬الآوانس ومفردها آنسة وهى الق تؤنس ولا توحش‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬اللد ‪:‬المهرب تقول ( لابدمن هذا ) وبيس وهو محولعن بشس الرجلأى؟ ۔اببؤسا۔‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫باب فرح‪‎‬‬ ‫‪ .‬وفعله لحجز من‬ ‫(‪ )٣‬الا×=ز ‪ : :‬البخيل الشحيح ‪.‬‬ ‫والأخفاف ‪ :‬مفرده‪‎‬‬ ‫)‪٤‬؛(‪ ‎‬المافرات ‪:‬مفردها الحافرة وهى للدابة نزلة القدم للا ن۔ان _‬ ‫بالأقدام‪. ‎‬‬ ‫الشاعر أن من هين غرضه درس‬ ‫بالر ر جل ‪ 4‬وقصد‬ ‫الأف ومه‪ .. .‬هنا مايلبس‬ ‫‪ :‬فلة الناس وأخلاطهم‪‎‬‬ ‫( ‪ (٥‬الأوباش‬ ‫غير مش‪ :‬تق من الدراسة كا توهم‪‎‬‬ ‫وهو‬ ‫ادريس عليه‪ 4‬اللام‬ ‫(‪ )٦‬ادريس ‪ :‬يقصد النى‬ ‫واسمه حنو خ‪ ١ ‎‬و‪ ١ ‎‬خنوخ‪. ‎‬‬ ‫كث ‪-‬۔ ون لأنه‪ ١ ‎‬ءج‪.‬ى‬ ‫‪_ ١١٥‬‬ ‫و إن‬ ‫الماظرات‬ ‫حو د‬ ‫أخجرح‬ ‫جاد‬ ‫ان‬ ‫الُِر اميس(‬ ‫‪+‬‬ ‫الامد‬ ‫_‬ ‫ارهب‬ ‫[‬ ‫العدا‬ ‫لاق‬ ‫المتامرس«'؟‬ ‫الرب‬ ‫مناصله‬ ‫تفنى‬ ‫باسل بتظر‬ ‫اأ كرم به منث شجاع‬ ‫ء ‪.‬‬ ‫لذى حسنت‬ ‫سلطان‬ ‫ان‬ ‫ن‬ ‫يا يعرب‬ ‫الةراديسا‬ ‫حكى‬ ‫الديار ‪ . .‬غدت‬ ‫به‬ ‫أجل‪..‬وإن غادر اللضرغام مَغروس‪)"%‬‬ ‫لا غرو إن أخصبت الدنيا بنعمته‬ ‫حمدا وشكرا وتسبيحا وتقنديسا‬ ‫سبحان من زبن الدنيا بيك وله‬ ‫ه قد قىسا‬ ‫لله أمر“ أتانا مة‬ ‫يا من تراه لتيسير الأمور ويا‬ ‫مميت بالميد والعروس الجديد وبالاك‬ ‫مطموسا‬ ‫الشيطان‬ ‫ير‬ ‫‪37‬‬ ‫فضلك‬ ‫بعطر‬ ‫حمى‬ ‫رمت‬ ‫لو أنى‬ ‫‪ 77‬حيرى والقراطيسا‬ ‫يرێ ‏‪. ٠‬‬ ‫وان‬ ‫وعافية‬ ‫ننصة طابت‬ ‫فى‬ ‫‪ 7‬وابق‬ ‫حر وسا‬ ‫الدارين‬ ‫فى‬ ‫زلت‬ ‫ولا‬ ‫طالت"‬ ‫لانسكحسةت'‬ ‫زهران‬ ‫يا بى‬ ‫واك‬ ‫ملبوس(‘©‬ ‫شمر الصواب وأضحى الدين‬ ‫‏(‪ )١‬فى الأصل ( أهب ) _ الهراميس ‪:‬واحدها المرماس بالكسر[ء وهو الأسد الشديد‬ ‫المادى على الناس‬ ‫وتحها‪.‬‬ ‫الصاد‬ ‫وضم‬ ‫وسكوناانون‬ ‫بضےاللم‬ ‫والنصل‬ ‫النصل‬ ‫ومفرده‬ ‫سيوف‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ٢‬مناصل‬ ‫دق العنق‪. ‎‬‬ ‫بالفر سة بفتح الفاء ى‬ ‫)‪ (٣‬مةر وسا ‪ :‬مصابا‬ ‫غا يا ‪.‬‬ ‫مشتبها غمره‬ ‫) ‪ ( .‬ملموسا ‪ :‬حختاطا‬ ‫_‬ ‫‪١١٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لو أنه صار ورق الشهد مغروم ‏‪٥‬‬ ‫مرارته‬ ‫لا حلو‬ ‫المَابً‬ ‫وإما‬ ‫الصمصام حيدرة‬ ‫من بحمل‬ ‫ماكل‬ ‫نمم ‪ . .‬ولا كل من؛ يلقى الدصا مومی(<‪)٢‬‏‬ ‫« وقال بمدح السيد ا لإمام بلعرب بن حد بن سلطان بن سيف ابن مالك بن‬ ‫بعرب اليعرى ‪ ،‬وسمى هذه القصيدة « اهمتدوانية » وماأحسن غرزله الفائق الرائق‬ ‫نها من البحر ‏‪ ١‬لبسيط ‪..‬و لقد ا حا د » ‪:‬‬ ‫وفى السماء لضوء الصبح »‬ ‫ء ‪-‬‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫اطار‬ ‫الدنحور‬ ‫واردية‬ ‫زارت‬ ‫__‬ ‫و‬ ‫‪.‬فى الطرق من نفحات‪ :‬الطيب آثار‬ ‫ولنا‬ ‫حا‪.‬۔ د‬ ‫ا لنى‬ ‫رغم‬ ‫على‬ ‫جاءت‬ ‫الأيام إضرار‬ ‫فلا اعتراك نر‬ ‫بسلام الله آمنة‬ ‫قلنا ادخلى‬ ‫ولاح من وجهها فى البيت أنوار‬ ‫ففاح فى البيتر منها نشر غالية‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫ر‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫وزوار‬ ‫واد‬ ‫للت‬ ‫دا‬ ‫وح‬ ‫سحرا ‪:‬‬ ‫طازق‬ ‫حب‬ ‫لك‬ ‫يا حبدا‬ ‫د السلام لبانات وأوطارُ‬ ‫لع‬ ‫فسلمت وانت من بهد ما قضيت‘‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫المين مدرارُ‬ ‫أ كادنا ودموع‬ ‫ذر فى‬ ‫وودعنا ونار البين آسه‬ ‫وذ كارا‬ ‫تبارييح"‬ ‫النلوب‬ ‫من‬ ‫بانوا فذ بسدوا والله ما بر حت‬ ‫ثمارُ‬ ‫لم‬ ‫حصرا‬ ‫ول‬ ‫قاتليهم‬ ‫من'‬ ‫تتلى الفراق فلم حصل لهم دية‬ ‫(‪ )١‬الصاب ‪ :‬شجر مر والواحدة ( صابة ) أو هو عصارته‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الصمصام ومثاها الصمصامة ‪ :‬الديف لاينثنى _ الحيدرة ‪ :‬الأسد‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الأردية واحدها الرداء مايابس فوق الياب كالعباءة والجبة ى والديجور ‪ :‬الظلام‪‎‬‬ ‫وقد أضاف المثبه به للمشبه ء‪ .‬الأطمار ‪ :‬الأثواب البالية واحدها الطمر‪ ..‬يقال «لاحت ‏‪١‬‬ ‫الآطمار»أى اصفرت وذهب بعض ضيائها _ والإسفار‪ :‬الإضاءة ه أسفر الصبح » أى أضاء ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬الغالية ‪ :‬أخلاط من الطيب‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪١١٧‬‬ ‫حاروا‬ ‫غوينا وحرنا كالذى‬ ‫كى‬ ‫ولاالقتسف بأفس الله والماك الزا‬ ‫عدا وؤث بالأعادى حينا داروا‬ ‫دم أبها املك الى_دز؛ المزيز علىا(‬ ‫ولا مبا الهوائيات ا جج الكفار اسلم طوعا بسد ما ثارو‪©(١‬‏‬ ‫وصاحب الحرم لم بخذغه غرار‬ ‫تارك الحرم لم يعتب على أحد‬ ‫نشلمورهم‬ ‫قزم‬ ‫‪٥‬رن‏‬ ‫أفطر‪.‬‬ ‫لأنتَ‬ ‫فى الأمر إن أنكروا قولى وإن غارؤا‬ ‫وظبت يامن بغمل الخير أماره©‬ ‫سرتبك الناس بل طابتابك الكاره‬ ‫وأنصار‬ ‫له عون‬ ‫والمسلنورل‬ ‫نامه‬ ‫ودمت يا من إله الق‬ ‫متادير”“ وأدار‬ ‫وساعدتك‬ ‫حوادشها‬ ‫الدنيا‬ ‫‪.‬رن‬ ‫و باعدتكَ‬ ‫و أبصار("‬ ‫بصيرات‬ ‫قد استحبّتكَ واخت_ارتك للوسط العدل الميار‬ ‫وأقداه ‏‪٤‬‬ ‫متادير‬ ‫وساعدتك‬ ‫حوادشها‬ ‫الدنيا‬ ‫من‬ ‫وباعدتك‬ ‫‪-‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫و ‏‪« ١‬تخر ت‬ ‫ر ف‬‫الأس و‬ ‫‏‪ .٥‬لاك‬ ‫و ‏‪ ١‬سجح<‪.‬سةت‬ ‫وأمصارث‬ ‫وبلدان‬ ‫قفار‬ ‫بكم‬ ‫‏(‪ )١‬شبا ‪ :‬ومثا‪,‬ا شبوات ‪ 0‬ومفردها } الثباة وهى من السيف قدر ما يقطع به » أو مى‬ ‫حد كل شىء _ المندوانيات بضم الهاء وكسرها السيوف اانسوبة إلى الجند ‪ ،‬يقال « سيف‬ ‫نية شاذة ‪.‬‬ ‫هندوان » وهى‬ ‫المالغة‪.‬‬ ‫مهن صيغ‬ ‫فمال‬ ‫مار ‪ :‬كثير الأمر على وزن‬ ‫‏) ‪( ٢‬‬ ‫البصر وهو‬ ‫وا<دها‬ ‫عة‪.‬۔‪.‬دة ااقلب و'افطنة ‘ وأبصار‬ ‫بصيرة وهى‬ ‫وا<دها‬ ‫‪:‬‬ ‫‏)‪ (٣‬بصير ات‬ ‫‪.‬‬ ‫خاطره‬ ‫و‬ ‫‏‪٥٠‬‬ ‫نظر‬ ‫القلب‬ ‫وهم ںن‬ ‫‪6‬‬ ‫السن‬ ‫<۔ہں‬ ‫(‪ ) :‬هذا البيت ورد مك كررا فى الأصل ‪.‬والقادير ‪:‬مةرده المقدار ‪ :‬القدرة ‪. .‬والأقدار‬ ‫‏‪ ١‬لإاردة‬ ‫تاق‬ ‫‏‪ ١‬و‬ ‫‘‬ ‫ره‬ ‫وخحع ك‬ ‫انقضاء‬ ‫الله من‪:‬‬ ‫‪.‬۔\ يةدره‬ ‫أو‬ ‫‘‬ ‫وااةوة‬ ‫ااطاةة‬ ‫وهو‬ ‫اأقد‪ .‬ر‬ ‫مر دها‬ ‫‪.‬‬ ‫أوةتها‬ ‫ف‬ ‫بالأ شاء‬ ‫_‬ ‫‪١١٨‬‬ ‫أحاديث وأخيسار‬ ‫بين الأنام‬ ‫وعن مكارمكم والبر قد ظهرت‬ ‫ما وجدوا‬ ‫وسالنمك الأعادى خوف‬ ‫‪-‬‬ ‫كذب‬ ‫ف‪".‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ليغ‬ ‫سل‬ ‫صار وا‬ ‫العمل ‏‪١‬‬ ‫طابت فلله فيمن ساء أسرار‬ ‫عافية‬ ‫عنا طول‬ ‫ربك‬ ‫جزاك‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ئ‬ ‫ه والرب غفا«ا‪٩‬‏‬ ‫م‬ ‫فالدال طة‬ ‫له‬ ‫لا نفاد‬ ‫رزق‬ ‫‪-‬‬ ‫حغليت‬ ‫وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‪,‬‬ ‫‪1.‬‬ ‫‏‪.٠ ٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫أوزار‬ ‫عنك‬ ‫وحطت‬ ‫واخرى‬ ‫دني_ا‬ ‫ها‬ ‫الثوابين اللان‬ ‫جردت‬ ‫ود_د‬ ‫الذى خضعت‬ ‫ابن سلطان‬ ‫ان‬ ‫بدرب‬ ‫ارُ‬ ‫‪1‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫عبدان‬ ‫‪:‬‬ ‫الناس‬ ‫له من‬ ‫فى يديها الملاء والنار‬ ‫حراما‬ ‫ذمر” إذا ماعنا أمر“ رأيت له‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫ء‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أظفار‬ ‫الأسي اف‬ ‫وله‬ ‫عرين‬ ‫وممتله‬ ‫ابيات‬ ‫الشر‬ ‫له‬ ‫ليث‬ ‫وأبرارُ‬ ‫بالإحسان والعدل أشي اخ‬ ‫البرية‬ ‫بين‬ ‫له‬ ‫ا‪:1 -‬‬ ‫ل جرار‬ ‫وؤجحفل“كسواد الاء‬ ‫والسيف والضذيف والهيجاء تون_رنه‬ ‫ع‪َ٤‬يث"‏ إذا لم يسكن فى المرأن أمطار‬ ‫أ‪ -‬إذا صارت الأيام موحشة‬ ‫نمار‬ ‫الطبع‬ ‫خبيث"‬ ‫ل‬ ‫‪1‬‬ ‫لا يمتطى المجد من ساءت خلا‪:‬ةه‬ ‫_ الكز ‪ :‬بالكاف والزاى المعجمتين مفةوح الكاف ‪ :‬هو البخيل السيء‬ ‫الحلق المنقبض إذا سشل ‪ ،‬والثرثار مفتوح الذاءبن المثلثين ‪ :‬هو ككثير الكلام‬ ‫الذى فيه الط ‪ ،‬وهو الذى يعلى صوته بذلك فى الجالس حتى لا يترك غيره يتكلم‬ ‫‪ ,‬‏‪(٢‬‬ ‫ى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اده‬ ‫ء‬ ‫سو‬ ‫من‬ ‫(‪ )١‬كذا فى الأصل الشطر الاى ث والطية ‪ :‬الناحية والهة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬القط ‪ :‬هو الكلام الردى“ الذى لا خير فيه‪. ‎‬‬ ‫‪_ ١٦٦‬‬ ‫والعار‬ ‫التم‬ ‫تَيال“ عراها‬ ‫‪.‬‬ ‫ولا‬ ‫ما الجد كثر ولا فسق“ ولا حسد‬ ‫جار‬ ‫داره‬ ‫فى‬ ‫له‬ ‫لا ضام‬ ‫من‬ ‫والعلياه يبلنها‬ ‫خالفخر والجد‬ ‫)(‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫ع‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_ ه و‬ ‫اعشار‬ ‫الاضياف‬ ‫لةرى‬ ‫وقدره‬ ‫سطوته‬ ‫أعاديه‬ ‫تدين‬ ‫وهن‬ ‫مهذبة يضع الإحسان موضعه‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫دواز‬ ‫الدهمرة¡‬ ‫و يعلم ان‬ ‫وضما‬ ‫وصارم“ كبياض الملح بقار«"“‬ ‫‏‪ ٣‬الجد عقل وحلم عند مقدرة‬ ‫أمنا فخصشك واهى المم حيا”"©‬ ‫خش ودم يا إمام المسين وم‬ ‫ولو‬ ‫الحاسدين‬ ‫أ نؤفر‬ ‫ر غم‬ ‫وا ق‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عش‬ ‫جرت بك الدار أذيال الفخار كا‬ ‫وإن تفاخر أه_زأ الملك فى ملأ‬ ‫مكى وقد حُكسُوا فى المال واختاروا‬ ‫غإن ه“ طلبوا جدواك كان لهم‬ ‫منعشر ما كان من؛ ليك معشار(گ©‬ ‫م‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠٠‬‬ ‫غُخياكً ايس لهم‬ ‫طلبوا‬ ‫م‬ ‫وإن‬ ‫قدرا ‪ . .‬و إن عدلوا فيها وإن جاروا‬ ‫أشرفهم‬ ‫بل أنت‬ ‫وأنت سيدهم‬ ‫أ هار‬ ‫الج__د‬ ‫عماء‬ ‫ساح‬ ‫و قد‬ ‫منشها‬ ‫طاب‬ ‫أنت من شجراتر‬ ‫أنر۔_“ وظزة وإيراق" وإمار‬ ‫خطاب منها لأهل الدين أربعة‬ ‫و‪.‬‬ ‫القدر‬ ‫‪.‬يةقصد تكسر‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫التمىء‬ ‫أجزاء‬ ‫عشرة‬ ‫من‬ ‫<زء‬ ‫العشر ور‬ ‫وا<دها‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ١‬إعشار‬ ‫مكنترة الطبخ للضيوف ۔‬ ‫‏(‪ )٢‬الصارم ‪ :‬الليف القاطم ويكنى بالدطر الاى عن القوة التى يعتبرها لزاما للجد مع‬ ‫المقل والحلم ‪.‬‬ ‫صيغ ا۔ا لفة‪. ‎‬‬ ‫التحير على وزن مفعال من‬ ‫)‪ (٣‬الميار ‪ :‬الكثير‬ ‫‪.‬‬ ‫من عمرة‬ ‫(؛ ( المعشا ر ‪ :‬حز‬ ‫‏‪ ٩٢٠‬س‬ ‫إقرارُ‬ ‫من الكرام‪ :‬‏‪ -. ١‬بالجيد‬ ‫و إن تمرض أهل‪ 4‬الفسق ه كذ بهم‬ ‫و اضار‬ ‫إظهار‬ ‫البرية‪:‬‬ ‫دجن‬ ‫مستمع‬ ‫مع‘ ككل‬ ‫ل‬ ‫مل حك‬ ‫ق‬ ‫النار‬ ‫قد‪ :‬أخلصتها ه ن الأد ناس أنار(‬ ‫م‬ ‫منقحة‬ ‫»‬ ‫أنكا ر‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫نقيجة‬ ‫‏‪٥ .‬‬ ‫خذها‬ ‫يرجى وما لى إلا دار ك دار‬ ‫بلل‬ ‫أرضكم‬ ‫إلا‬ ‫تالله مالى‬ ‫!‬ ‫جاعد بن مرشد‬ ‫هبن‬ ‫عدى‬ ‫بن‬ ‫مرشد‬ ‫؛‘ن‬ ‫الكريم عدى‬ ‫السيد‬ ‫بمدح‬ ‫» وقال‬ ‫«_ ث‬ ‫جرس‬ ‫ر المسرح < ومهة‪:‬ه‬ ‫‪ .‬من‪ .‬ال‬ ‫اليعر ى‬ ‫بن بك رب‬ ‫ابن مالك‬ ‫قد جاءها من؟ لها ومن هم له ‏‪ ٠‬ومن"‪ .‬حلى الجد أصبحت خلن<"©‬ ‫‏‪<٥.7‬‬ ‫حامد" جهله‬ ‫حقةا\ ‪ . .‬و إن غار‬ ‫‏‪ ١‬ابن ‪. .‬جدت ۔ها‬ ‫‏‪ ٠٠٦ .‬م‬ ‫ومن يسمى ‪ :‬الة مر‬ ‫قبله‬ ‫مقبلاً‬ ‫بالخير‬ ‫الزمان‬ ‫وأرى‬ ‫ز وجت‬ ‫به الشمس‬ ‫بذرك‬ ‫صارت على الكرمات مشتيله‬ ‫الذى مفاخرهم‬ ‫نجل الكرام‬ ‫بدله‬ ‫ينغ ‪ .‬صاحبا‬ ‫ولم‬ ‫له‬ ‫لا يبتنى المحمد بعده عوضًا‬ ‫‪7‬‬ ‫ُ‬ ‫۔‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6 .‬‬ ‫أمله‬ ‫بالا‬ ‫هار‬ ‫الذى‬ ‫الوغى‬ ‫أصدذد‬ ‫‪ .‬رشد‬ ‫ن‬ ‫عدى‬ ‫اعنى‬ ‫سَيله‬ ‫الورى‬ ‫ينورهم ‪ . .‬ربنا‬ ‫هدى‬ ‫الذين‬ ‫اليعار نة‬ ‫جره‬ ‫إليك بالسرور متة‬ ‫فهاكها يا عدئ تهنثشة‬ ‫ف‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪,٠-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫وصله‬ ‫فضله‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‪,‬‬ ‫و مر‬ ‫إلا‬ ‫معقعم‬ ‫<جل‬ ‫الله‬ ‫ما قملع‬ ‫(‪ )١‬منةحة ‪ :‬مهذهة‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬حلى ‪ :‬جم الحلية ( على غير القياس ) وهى هايزين به من ‪.‬صو غ المعدنيات أو الجارة‬ ‫ااكريمة ‪ ..‬وحلية الإنسان مارى من لونه وظاهره وهيئته _ والملل بضم الماء ومثلها الحلال‬ ‫‪-‬‬ ‫البدن‬ ‫لجيم‬ ‫الساتر‬ ‫ااثوب‬ ‫عموما‬ ‫أو‬ ‫حديد‬ ‫ثوب‬ ‫وهى كل‬ ‫الاء‬ ‫نشم‬ ‫واحدها اللة‬ ‫بكسر الاء‬ ‫‪.‬‬ ‫وحة۔قةته‬ ‫باطنه‬ ‫الأمر بضم الباء‬ ‫وحدة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بالأمور‬ ‫عالم‬ ‫هو‬ ‫أى‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫بجدتها‬ ‫‪ (٣‬ان‬ ‫‏)‬ ‫_‬ ‫‪١٢١‬‬ ‫_ لقد قال ما قطع الله إلا وصل فذلك لأنه كان وقوع هذا المرس الجديد‬ ‫يعد موت زوجة السيند المدوح بم قلائل ‪:‬‬ ‫فم]له‬ ‫وقد‬ ‫بينكم؛‬ ‫الذى‬ ‫صنم الل‬ ‫نا‬ ‫ياسيدى‬ ‫‪-‬‬ ‫هيت‬ ‫«‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫بنتتله‬ ‫ليست‬ ‫ألفة خنئير‬ ‫‪ 5‬قتشكم‬ ‫أصخا بشك‬ ‫وأبن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪- .‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫منفصله‬ ‫عير‬ ‫‪ :‬الجديدين‬ ‫طول‬ ‫عافية‬ ‫وحهر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫يا ه‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪ ٥‬ومو‬ ‫« وقال يمدح السادة الكرام آل يمرب من البحر الدسريع‪ ،‬و يشكرهم ‪:‬‬ ‫‏‪»>١(.‬‬ ‫الثقمال‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫السحاب‬ ‫وروااها‬ ‫‌‬ ‫غنة ت ها‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كانا‬ ‫‪7‬‬ ‫‌‬ ‫و‬ ‫اللير‬ ‫سص‬ ‫قد ألف‬ ‫ث‪.,٤‬‏‬ ‫‪-‬‬ ‫حال‬ ‫منا جلهم حسن‬ ‫وا كتسيت‬ ‫يرب‬ ‫بى‬ ‫وطابت‬ ‫‪. .‬‬ ‫امم‬ ‫اللصال‬ ‫خيار‬ ‫وصاحبوها‬ ‫ه بذلوا المعروف فى أهلها‬ ‫طا ‪ . .‬فدانت نهلها والجبال‬ ‫م ملكوا الأرض وسَكاها‬ ‫ومال‬ ‫ه بأدل‬ ‫وعدلاً‬ ‫ديد‬ ‫جادوا وسادوا الورى‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫دانية منها علينا الظلال"‬ ‫م صيروا الأرض لنا جية‬ ‫وأكرموا الومَادَ قبل السؤال؟‬ ‫ه أطمموا الأضيافَ جزل القرى‬ ‫أمة الكفر أش ة التتال‬ ‫ه" هزموا الخصم وم" قاتلوا‬ ‫التكاز(«"“‬ ‫لاعتادت الجور ‪ . .‬وقد ذاقت أش‬ ‫لولا بنو يعرب‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.٤‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫اشد الاسود ورجال الرجال‬ ‫انهم‬ ‫سوى‬ ‫عيب‬ ‫مافهي‬ ‫‏(‪ )١‬ف الأصل بكسر الثاء فكون جعا اقيل ى ولا يصح نعت الفرد وهوااسحاب بالجعء‬ ‫وهو النقال بكسر الثاء‪ .‬والمحيح‪ :‬أىة_كون اكاء بالفتح أو الضموهما كثةيل العن والإهراد‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬النكال ‪. :‬ا نكلت به غيرك كائنا ما كان ‪ . .‬أى صنعت به صنيعا يحذر غيره إفا‬ ‫رآء ويجعله عبرة له ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٢٢‬س‬ ‫‪.٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ى طيب عيش‪ ,‬ماله من زولل‬ ‫لعر س‪‎‬‬ ‫ي بى‬ ‫ود م‬ ‫‪1‬‬ ‫وعل‪( ‎‬‬ ‫فيها‬ ‫أ جب‬ ‫من‬ ‫\ غيث‬ ‫لكم‬ ‫وثناك‬ ‫وشكرآ‬ ‫جند‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫۔\‪,‬۔‬ ‫۔‬ ‫ِ‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‪.|.‬‬ ‫(‬ ‫‏‪ ١‬لو بال(‬ ‫ذاق‬ ‫النم“‬ ‫كهر‬ ‫من‬ ‫در \‬ ‫ف‬ ‫الدسكر‬ ‫لقليل‬ ‫خل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫غ‬ ‫‪.‬‬ ‫باز(<"©‬ ‫مثله الذى فى مسجد الدكر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫امرا‬ ‫أن أكون‬ ‫‪.‬ضاذ رن‬ ‫‪:.‬‬ ‫ِ‬ ‫ء‪‎‬أحسن‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لكم‬ ‫م‬ ‫مدحا‬ ‫‪٠‬‬ ‫إن‪ .‬لم ا‪4‬جد‬ ‫من ‪ ٠‬غلى‬ ‫‪,,..‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫عر ‪٠‬ئت‬ ‫وخير من لشو الغير الزلال ؟ ©‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لستم أزكى الورى أنفا‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫‪%‬‬ ‫٭»‪+ +‬‬ ‫(‪ )١‬عان ‪ :‬كثر عياله‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الوبال ‪ :‬الشدة وسوء العاقبة‪. ‎‬‬ ‫حى‬ ‫فيجتمع‬ ‫الكليتان‬ ‫تفرزه‬ ‫ما ‏‪٥‬‬ ‫ور‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نهر‬ ‫باب‬ ‫من‬ ‫بوله وعنه‬ ‫خرج‬ ‫‪:‬‬ ‫بال‬ ‫‪(٣‬‬ ‫‏)‬ ‫تدفعه الطبيعة ‪ .‬المعاذ ‪ :‬الماج ‪ .‬ومعاذ ربى ‪ .‬أى أعوذ بر نى معاذا ‪.‬‬ ‫الزاكى ‪ .‬العذب‬ ‫(؛‪٤‬؛)‏ حسو ‪ « .‬ومثلها يتحسى ‪ .‬ويحتسى » المير الزلال ‪ :‬يثرب الاء‬ ‫للذاذته ‪.‬‬ ‫استمراء‬ ‫‪ 2‬شيثا بعد شىء‬ ‫الصاى‬ ‫التاتالتات‬ ‫« فى المدائح الغافر ية التى امتدح بها السيد الإمام‬ ‫كد بن ناصر بن عامر بن رمثة بن خميس الغافرى‬ ‫«وقال يمدحه بيبرين عمان » ولقد أحسن وأجاد إلىالغابة وسمى هذه التصيدة‬ ‫التوجع وذ كر النازل‬ ‫« ف‬ ‫الطو هل‬ ‫من البحر »‬ ‫الاجر هة « وما ‪ 15‬بلغ و له فها‬ ‫»‬ ‫والأحباب ‪:‬‬ ‫َ‬ ‫‪-‬‬ ‫م ح‬ ‫ء‬ ‫‪..,‬‬ ‫ص‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪١‬ل‬ ‫معيدا(‬ ‫المعاهد‬ ‫‏‪ ٢٣‬تلاك‬ ‫من‬ ‫‪ .‬ب ‪.‬ث ‪2‬‬ ‫‪.‬ت ‪.‬ذكر‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫يارفر‬ ‫سبا‬ ‫‏‪ ١‬و‬ ‫ى‬ ‫ور‬ ‫ناح‬ ‫إذا‬ ‫ويزداد وجدى إن ذكرت ليالى الصّ_ا أو سمعت العندليب للنسردا(">‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫منن حاجرِ نتحددا()‬ ‫نسے" سرى‬ ‫نسيته‬ ‫َ الصبا ‪ +‬اذ‬ ‫لى ذ‬ ‫وجدد‬ ‫‏‪(٤‬‬ ‫دا‬ ‫‪7‬‬ ‫لهم‬ ‫‪,‬‬ ‫بين ه‬ ‫فاه‬ ‫‪.‬‬ ‫وهِ‬ ‫‪:‬‬ ‫فهلا‬ ‫ذر‬ ‫هم‬ ‫زعل‬ ‫من‬ ‫حاحر”‬ ‫وما‬ ‫عدوى ‪ . .‬لأضحى با كيا متنهدا‬ ‫ولو يدرى مالى هن جوى وصبابة‬ ‫ءأ ‪.‬خو ‪1‬المر يض‏‪٠‬حجى و سى مسهدا‬ ‫ضثييلة‬ ‫ولو ساهر” ى‪& ,‬أمس۔ى سل}‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠ ٠.‬‬ ‫‪ .‬ص‬ ‫_ السلم هاهنا ‪ :‬اللديغ وهو ضد السالم والضثيلة ‪ :‬الحية الشديدة ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‏۔‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ى‘“‬ ‫‪,‬‬ ‫الردى‬ ‫حادث‬ ‫وقد عاقه حر ‏‪ _ ٠‬شانه‬ ‫سروة‬ ‫لة‬ ‫وة‬ ‫له كثر اولاد‬ ‫وسارو ‏‪ ١‬وحاذنى الواخداتبهمحد«(ث©‬ ‫نياقهم‬ ‫‪7‬‬ ‫دو م‬ ‫مى‬ ‫بأشفل‬ ‫سس‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬الورق‪ :‬جم ورقاء وهى الحمامة اللقو فنها بياض الى سواد ويقال للرماد أورق‪ .‬البارق‪:‬‬ ‫سحاب ذو برق ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬العندليب ‪ :‬طائر صغير الجثة حن الصوت ج عنادل ‪.‬يسمى البل أيضا‪. ‎‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫الصغر‪‎‬‬ ‫‪1‬و‬ ‫‪ : .‬الشوق‬ ‫‪77‬‬ ‫البيت الابق‬ ‫وفى‬ ‫هنا‬ ‫)‪ (٣‬الصا‬ ‫‏(‪ )٤‬عفاء ‪ :‬الذمير يعود على الصبا ث وعفا البين الصبا ‪ :‬أى حا ى وحاجر أرض مرتفعة‬ ‫ووسطها منخفض ‪ .‬أو هو ‪.‬نزل للحاج بالبادية ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬زموا ‪ :‬شدوا وربطوا ‪ .‬أو جعلوا لها زماما ‪ . .‬الواخدات ‪ :‬الجمال المسرعة‬ ‫الواسعة الخطو ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٢٦‬‬ ‫وإن كنت فى ذاك اللوم الفذ(‬ ‫الدهر عاشقا‬ ‫بألا أبرح‬ ‫حتيق“‬ ‫تعدا‬ ‫سيثها‬ ‫حتى‬ ‫بألبابنا‬ ‫وفى الليمة الو“شطى نجاة" تاكيت"‬ ‫دوا("‬ ‫وفريع حكى قطها من الليل أص‬ ‫بوجه يذوق الشمس والبدر حسمه‬ ‫الهندا"“‬ ‫يفوق غرارًاه الحسام‬ ‫فهدة‬ ‫إذا مالاحظات‬ ‫وطرفر‬ ‫اليدإ)‬ ‫علا‬ ‫قاعد‬ ‫ومد‬ ‫وحيد‬ ‫‪]].7‬‬ ‫زانها‬ ‫أش‬ ‫وأفِ‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‪. ٠‬‬ ‫ع‪‎‬‬ ‫}‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.(٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫من البان أملدا_‪‎‬‬ ‫غم‬ ‫رشيق حك‬ ‫ماس‬ ‫المطاف‬ ‫لين‬ ‫قوام‬ ‫ولدن‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫‪-. ,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫اللتزهدا‬ ‫الماند‬ ‫وصى‬ ‫‘‬ ‫إليه‬ ‫طر ف رشده‬ ‫يميل اير عن‬ ‫وردف‬ ‫‪,‬‬ ‫بدا‬ ‫الذى‬ ‫الزمان‬ ‫تصاررف‬ ‫من ث‬ ‫لزا‬ ‫دا‬ ‫وقد‬ ‫المشيب‬ ‫حت‬ ‫ها‬ ‫هوت‬ ‫مقبلد(‪“٧‬‏‬ ‫بأحوازه ذا حرة‬ ‫وقفر ترى انفر يت من' وشم أرضه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ى‬ ‫ه‬ ‫_ الحريت جكسر الخاء للمجمة وتشديد الراء المهملة وهو بالتاء المثناة من‬ ‫فوق هو ذكر الأرانب ‪ ،‬والدليل من الناس أيضا ‪:‬‬ ‫موردا‬ ‫فلو رد‬ ‫الظمآن‬ ‫يؤ سلا‬ ‫الشراب عخاير“‬ ‫‪.‬لون‬ ‫به‬ ‫كأن‬ ‫إذا جبت منه فدفداً جبت فدفدا‬ ‫المطية أ تربه‬ ‫بأخفاف‬ ‫وطثت‬ ‫ّ‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‏(‪ )٢‬فرع ‪ :‬شمر‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬المفند الخطأ الرأى ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬المهند ‪:‬السيف ااطبوع من حديد المهند ى والغرار بكسر الفين حد السيف‪. ‎‬‬ ‫(؛) أشم ‪ :‬ذو شم ‪. .‬والشمم ارتفاع قصبة الأنف مع حسنها‪ :‬واستوائها ويكنى بالمةبل‪.‬‬ ‫القاعد عن ن ماسكة وعدم ترهله ‪.‬‬ ‫عن الثغر ‪7 .‬‬ ‫‏(‪ )٥‬اللدن ‪:‬اللين وفعله من باب ‪ :‬طهر _والعطف من كل شىع جانبه ‪ .‬الفصن الأهلد‬ ‫الناعم اللين _ البان ‪ :‬شجر معتدل القوام لين ى ورقه كورق الصفصاف يؤخذ من حبه دهن‬ ‫طب ‪ ،‬وا<دته « البانة » ويشبه به القوام لعلو له‬ ‫‏(‪ )٦‬البر ‪ :‬العالم الصالح ڵ أو رئيس من رؤساء الدين ! أو رئيس الكهنة عند اليهود‬ ‫والمعنى ‪ :‬أن الحبر ينسى دينه بسبب هذا الردف ‪.‬‬ ‫(‪)٧‬؟أحوازه‏ ‪ :‬أنحاؤه ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١٧٢٧‬‬ ‫يضره الدليل القاف المود‬ ‫بليل خار الطرف فى ظلماته‬ ‫‏(‪.)٢‬‬ ‫_‬ ‫‪+‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ميصٍ ومن ‪ .‬ردا‬ ‫‏‪ ٨‬ه ن‬ ‫وا أرخت عل‬ ‫ملاءة‬ ‫السارمات‬ ‫‪4‬‬ ‫كأن‪ .‬عليه ظلمة الرن لامة يس عليها البرق سيت جره‬ ‫‪.‬‬ ‫متر‬ ‫فا زلت“ حتى حرق الصبح حلة الظلام ولا مخلف الصبح موعدا‬ ‫أنت يبرين الشريفة نلقتى صباحا وصاخت الكر محمدا‬ ‫إمام الهدى رَب الشجاعة والندى‪.‬‬ ‫ابن رملة عامر‬ ‫فق ناصر تحل‬ ‫وأمس ركن المكرأماتر وشيدا‬ ‫فى هد أركان الأباطيل وانا‬ ‫البطلين وبدا"‬ ‫وفرق شم(ح‬ ‫به‬ ‫المو تيكا‬ ‫شيث‬ ‫وأصبح‬ ‫الندا‬ ‫والطعنفى‬ ‫الإنصافة‬ ‫وعادت‬ ‫والعفو ‪ .‬عادة‬ ‫والإحسان‬ ‫له العدل‬ ‫ووحيدا‬ ‫السلام‬ ‫إليه لقد ألقى‬ ‫وعادنه الصفح الجيل عن الذى‬ ‫البخيل‬ ‫سخى“ إذا ضر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫م‬ ‫ز‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪4‬‬ ‫وعَشحرل‘)‬ ‫لح۔نا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جو دا‬ ‫كفه‬ ‫هت‬ ‫وفاق ‪.‬لموك الأرض فضلا وسؤود«ث>‬ ‫مايكآ سما فوق السما كين قدره‬ ‫(‪ )١‬القائف ‪ :‬من يعرف الآثارج ونة‪. ‎‬‬ ‫‪ . .‬الداريات ‪ :‬مةردها الدارية وهى‪.‬‬ ‫‏) ‪ (٢‬الليل الهم ‪ :‬هو الذى لا ضوء غيه إلى الصباح‬ ‫والستر ‪.‬‬ ‫التغطية‬ ‫الساريات ‪,‬الملاءة ف‬ ‫ابلا وشه‬ ‫الحا بة م ن‬ ‫‪.‬تةول ‪ :‬همى الماء سال لايننيهشىُ‪. ‎‬‬ ‫۔ وأصاه للماء أو والدمع وما أشبه‬ ‫(‪ ) ٤‬حمت ‪ :‬صت‬ ‫أفواهها‪‎‬‬ ‫همى‬ ‫الخيل‬ ‫رأيت‬ ‫)‬ ‫لازغخعرى‬ ‫الاساس‬ ‫وف‬ ‫ك‬ ‫هنا‬ ‫الشاعر‬ ‫ذكر‬ ‫ك‬ ‫متحديا‬ ‫كون‬ ‫وقد‬ ‫دما ) } اللجين ‪ :‬الفضة وهو صغر لامكبر له } والجد ‪ :‬الذهب أو الجوهر كالدر والياقوت‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ااسماكان ‪ :‬كوكبان نيران ‪ ..‬يقال لأحدها ‪ .‬السياك الرامح لأن أمامه كوكبا صغيرا‬ ‫‪.:‬‬ ‫والؤدد‬ ‫‪.‬‬ ‫ى ث‬ ‫يقال له ‪ :‬راية السماك ورمحه } والآخر ‪ :‬اليك الأعزل لأنه لوس أمامه ث‬ ‫انقدر الرفيع ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٢٨‬س‬ ‫۔‬ ‫لديه ‪ .‬وأعبدا‬ ‫تصَيرهم ملكا‬ ‫وقد‪ .‬فهم نفرا ومجدا وهلة‬ ‫ِّ‬ ‫ص ‌بية‬ ‫‪7‬‬ ‫حمان‬ ‫أضحت‬ ‫بطانيه‬ ‫حرد ‪0‬‬ ‫عح‪ .‬وذا‬ ‫كانت‬ ‫وقد‬ ‫وطابت"‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫مشر "دا‬ ‫هزما‬ ‫جما‬ ‫فيت ركهم‬ ‫‪,‬‬ ‫الوغى‬ ‫حومة‬ ‫ى‪.‬‬ ‫الشجمان‬ ‫تبارزه‬ ‫للى أن محلة البغئ؟ فى باطن الكى‬ ‫يريده‬ ‫فيا‬ ‫السيت‬ ‫حد‬ ‫حكه‬ ‫_ اللكدى ‪ :‬بفتح الكاف ‪ :‬الأرض الواسعة التى لانبات لما ‪.‬‬ ‫ويصفح عنهم إن هم سلرواله الأمور وقد باعوا الضلالة بالهدى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫©‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫۔‬ ‫>‬ ‫و ردا ‏(‪(٢‬‬ ‫باغ كاو‬ ‫خسبارة‬ ‫إذا ممسّر الحرب الز بون‪ .‬تكاثرت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الدى‬ ‫مدى‬ ‫عليهم‬ ‫تبى‬ ‫و نادبة‬ ‫نادب‬ ‫غير‬ ‫أعداءه‬ ‫طبق من‬ ‫‪ .‬فلم‬ ‫ولم ميبق إلا من فر ته نواهش ) الباع وأضحى النسر منه معثل_دا")‬ ‫المقيدا‬ ‫‪ . . ,‬و الأسير‬ ‫ميتا‬ ‫إ ليه‬ ‫أ مره‬ ‫يس‬ ‫من‬ ‫إلا‬ ‫ول يبى‬ ‫ّ‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الرعب‬ ‫شدة‬ ‫له من‬ ‫وا‬ ‫ة‬ ‫ساعة‬ ‫والترك‬ ‫الروم‬ ‫ولو حاربته‬ ‫لناض ‪ ..‬وقد أضحى ترابا وجلمد«ث©‬ ‫بجيش فلو أوردته ماء وجلة‬ ‫يتو قدا('‬ ‫أن‬ ‫الامس‬ ‫ضو‬ ‫فيمنع‬ ‫غبارُه‬ ‫الفسيح‬ ‫الجو‬ ‫حوى‬ ‫حد‬ ‫‏(‪ )١‬العنجرد ‪ :‬بفتح العين والنون وسكون الجيم وكسر الراء ‪:‬المرة الليطة أو ال يثة‬ ‫‪.‬‬ ‫الخان‬ ‫السيئة‬ ‫و‬ ‫الكثرة‬ ‫من‬ ‫بعضا‬ ‫‪7‬‬ ‫يدنع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬المديدة‬ ‫الزبون‬ ‫‏( ‪ ( ٢‬الرب‬ ‫فرحه بجثث القتلي ‪.‬‬ ‫عن‬ ‫‪ .‬وتعبيد النسر ‪ :‬كنابة‬ ‫شكةته وتطمته‬ ‫‏)‪ (٣‬فر ته ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وخرمن با‬ ‫وا ستسلامهم‬ ‫ذلتهم وخضوعمم‬ ‫عن‬ ‫‏‪ ٠‬الح ‪ :‬تعممر باا كناية‬ ‫‪.‬‬ ‫روا‬ ‫‏) ‪(٠‬‬ ‫نصر ونزل ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬بكنى بهذا البيت عنكثرة الجيش‬ ‫الجو بت‬ ‫وهى‬ ‫مفردها ‪ :‬هوة‬ ‫‏‪ ٠‬فيكون‬ ‫‏(`‪ )`٦‬وردت فق الأصل ( هوى ) من غير ضبط‬ ‫الجو» ‪.‬‬ ‫الدماغ والأرض ‪ 4‬وق يقصد الشاعر ه هوا » بقصر الممدود ‪ .‬ومن معانى « اللواء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أهوية‬ ‫‪:‬‬ ‫وجعه‬ ‫\‬ ‫والمىء‬ ‫أيا ماكاً لولاك ها ة‬ ‫ومر"ة_د«©‬ ‫معاشا‬ ‫اعيو نا ‪ ..‬ولا طابت‬ ‫ولولاك ما ذاقت عمان لذادَةً السرور وقد صارت مم‪ :‬الة عدى‬ ‫ملكهم من عاثَ ذجهم و أفسداإ_")‬ ‫ولولاك دام البى بين الورى وقد‬ ‫على رغم من عادا( فالحق واعتدى‬ ‫‪.‬واسكرت جزاك الله طول سلامة‬ ‫وأصبح عن طراق السلامة مُمدا‬ ‫بعاديك من مالت إلىالهلاك نفله‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ثغ _ ‪». .‬‬ ‫_ دة ‪ .‬‏‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء ‪ ٥.‬۔‬ ‫‏‪٠٩.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫غدا‬ ‫‪4‬‬ ‫ا و لهم ب‬ ‫للا‬ ‫ل‪..‬۔‪.‬۔ح‪4‬‬ ‫ه‬ ‫صد‬ ‫الضراغم‬ ‫نازع الاسد‬ ‫ومن‬ ‫و‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫ذل سعيه‬ ‫اللر من‬ ‫ق‬ ‫واتمب خا‬ ‫وما هدى‬ ‫جهلا‬ ‫القوم‬ ‫أصل‬ ‫إلى أن‬ ‫وكان مُرادى أن ذ اع ‪7‬‬ ‫مجدك حلية‬ ‫خذها ‪ . .‬لمد صيت‬ ‫ملكته و ف لا بسوم ولا ندى"‬ ‫و إ نكم‬ ‫إ ف لكم عببد“ ء‬ ‫سيدا‬ ‫سها كدا إلا له صرت‬ ‫وإنكمة شدا تم عمان فل حد‬ ‫يقصر عن إ حصائها من" تيرا دا;)‬ ‫مكارم‬ ‫من‬ ‫ما أوايتنى‬ ‫ولله‬ ‫وأيسَر ‪ . .‬حتى أننى لك الفدل‘©‬ ‫أل خضوعى أنى لك خادم‬ ‫‪..-‬‬ ‫۔۔‬ ‫ه‪.٫‬۔۔۔۔۔‏‬ ‫‏(‪ )١‬قرت عيونهم ‪ :‬بردت سرورا وجف دمها ورأت ماكانت متثوقة إليه ص والفعل‬ ‫‪ «.‬ةر » من بابى ‪ :‬نزل وفتح ‪.‬‬ ‫(‪ « )٢‬عاف فم » يعيث عيا وعرثا وعيثانا ‪ . .‬فرقهم وأندهم‪. ‎‬‬ ‫أنداء وأندية‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٣‬الدوم طلب الثمن « والندى ‪ :‬الود والفضل والخير وحج‬ ‫(‪: )٤‬عدد ‪ :‬زاد فى اامدد ‪. .‬قال « هم يتعددون على ألف » أى يزيدون‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٥‬مضاء ‪ :‬ان أيسر خضوعى هو أننى خادم لك ‪ . .‬إن خضوعى يصل للى الحد الذى‬ ‫ديك بنفسى ‪.‬‬ ‫‏( ‪ _ ٩‬ديوان المبسى )‬ ‫‏_ ‪ ١٣٠١‬ن‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫المسلمين‬ ‫إماء‬ ‫ث‬ ‫يا‬ ‫م‬ ‫نأ‬ ‫وانتجدى‬ ‫راح‬ ‫من‬ ‫ه‬ ‫__‬ ‫‏‪\٫ .‬‬ ‫وعافية ‪.‬‬ ‫العزيز مؤيدا‬ ‫ولازلت بالنصر‬ ‫فلازلت باللك الكبير مغاةر ا‬ ‫« وقال يمذحه أيضا ‪ ..‬وسمى هذه القصيدة « القاموسية » وما أجود قوله فيها‬ ‫من البحر « البسيط » فى اجرة ومجالسة الأصدقاء‪ ،‬وفى الحكة ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ح۔__روس‬ ‫‏‪:١‬‬ ‫انته‬ ‫ومغزل = أل‪.‬‬ ‫بامان‬ ‫لذاذه الديش كاس" عنده كيس‬ ‫_‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪1‬‬ ‫‪. ,‬‬ ‫ر ث‬ ‫خل وتين وفيه الكرم مغروس‬ ‫وبستان بر رنه‬ ‫‏‪ ُ٨٢‬أرض‬ ‫وخل‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م لہ‬ ‫م‬ ‫هہ‬ ‫ه‪.‬‬ ‫ومز رع زرعه بر ومن ذرة‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫قاموس‬ ‫‏‪ ١‬لانهار‬ ‫ث‬ ‫مر‬ ‫سر‬ ‫سهمه‬ ‫كتابه‬ ‫سمى‬ ‫ذلك‬ ‫‪ 0‬ومن‬ ‫القوى‬ ‫العةا۔‬ ‫النهر الجارى‬ ‫‪:‬ه‪ ,‬و‬ ‫_ المام‪ .‬رس‬ ‫سس‬ ‫‏‪ ١‬لها م و‬ ‫»‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫۔ِ‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫طيب وشرب وما كول" وملمبوس‬ ‫اربعة‬ ‫قار تنها هه‬ ‫ة‬ ‫و‬ ‫هه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫وملموس‬ ‫م‬ ‫ومتمو‬ ‫و د ل‬ ‫حسن‬ ‫‪٫ 5‬عة‏‬ ‫فيه‬ ‫ل‬ ‫كسلت‬ ‫وصاحب"‬ ‫و‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫‏َ‬ ‫عقل وصدف وماه«ول ومانوس‬ ‫ر همة‬ ‫أ‬ ‫الدار‬ ‫ف‬ ‫معى‬ ‫ورزدلخمته‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حى‬ ‫ُ(‪٦٢‬‬ ‫‏‪.:, .١ - .‬‬ ‫‏‪٦‬فاطل ولين وتنزيه ومهجس وس‬ ‫_ة‬ ‫اراه‬ ‫‪1‬‬ ‫لديه‬ ‫‪7‬‬ ‫الهمم ‪ .‬أربعة‬ ‫لذهاب‬ ‫وعندنا‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫ء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ع‬ ‫راح ودحبا واسجاع“ وناموس("‬ ‫لأنه ]كانه و اونله ‪.‬‬ ‫‪:‬اال‬ ‫بالكيس‬ ‫‏) ‪ ( ١‬ير يد‬ ‫و‪٠‬‏ ‪.‬قال‬ ‫كالو ‏‪٠‬واس‬ ‫‪.‬الفسس ل‬ ‫ف‬ ‫يتردد‬ ‫‪/‬و‬ ‫بالبال‬ ‫خطر‬ ‫‪\.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ثم ‪ :‬بمعنى هناك ‪..‬المهجوس‬ ‫واستت ‏‪١‬ادرى كيت تحببه هذه الصفة؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫واختلاط‬ ‫ارتاك‬ ‫‏‪ ١‬ک‬ ‫الأمر‬ ‫‪.‬من‬ ‫مهہجوس‬ ‫ف‬ ‫وقعوا‬ ‫»‬ ‫اا(للكلا م‬ ‫وهو‬ ‫سجح‬ ‫ر د ها ‪:‬‬ ‫الأ۔جاع ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والنكاط‬ ‫< ‪.‬والارتياح‬ ‫الخر‬ ‫‪:‬‬ ‫() الراح‪.‬‬ ‫المقنى ‪ ,‬وقد ريد بها هنا الغناء ءوالناموس ‪:‬هو صاحب السر الط على باطن أمرك؛ والوحى ه ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والماذق‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫و‘ الشريعة‬ ‫_ ‪_ ١٣١‬‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫وناقوس‬ ‫و‪.‬مار“‬ ‫وعود‬ ‫غيل‬ ‫___ ‪٨4‬‬ ‫‪ ١‬ر‪‎‬‬ ‫الشرب‪‎‬‬ ‫غداة‬ ‫وا طاربتنا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪,٥‬‬ ‫‪ :‬ضرب‪‎‬‬ ‫الملعحمتين‬ ‫والقاف‬ ‫را لنهون‬ ‫‪ ٤‬وهو‬ ‫_ الناقوس ‪ :‬جمعه نواقىس‬ ‫من‬ ‫صو نه ا ء_لاا‬ ‫لتأريق الذا عمن لأن‬ ‫[ ‪٫‬ضا‏‬ ‫‪ ).‬و ‏‪١‬رض حرب‬ ‫نشب‬ ‫ممرن‬ ‫عمل‬ ‫االإهى‬ ‫‪.‬‬ ‫المزمار‬ ‫صوت‬ ‫ع‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫وتخايس‬ ‫وهجير‬ ‫وصبح"‬ ‫ا‬ ‫الاوقات اررعة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫هر‬ ‫وساتفتذا‬ ‫السر أخفه النادي "(©‬ ‫وك مرن‬ ‫أنف الرقيب بها‬ ‫رعت‬ ‫ليلة‬ ‫ك‬ ‫والثحسره تامة والصريح" جاسو سر‬ ‫وإما الايسل‪ 4‬قواد لصاحبة‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ى‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‏"‪0٢‬‬ ‫وطاوو‪.‬‬ ‫ديك‬ ‫الدجى‬ ‫ق‬ ‫حيهم‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪7‬‬ ‫إبليسر‬ ‫واللهو‬ ‫ر ُوضها للهوى‬ ‫قلو سم‬ ‫وغلمان‬ ‫تصات‬ ‫ور‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ده‬ ‫‪.‬‬ ‫ومدسوس‬ ‫الدر مدون‬ ‫ق صدذره‬ ‫لا تشرب الراح إلا عند ذى ‪:‬ةة‬ ‫وإما صحبة الأنذال واذعص"‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫ندنيس‬ ‫وللا ء۔___راض‬ ‫‪. .‬‬ ‫قدر ا لرجال‬ ‫المفالير“‬ ‫المساكين‬ ‫ولا تراها‬ ‫شار ها‬ ‫خير‬ ‫‪ \.‬‏‪٣‬‬ ‫تحشى‬ ‫ولا‬ ‫الأوانيسرُ‬ ‫واليد‬ ‫الدر اه‬ ‫إلا‬ ‫ولا يطيب عيش المرء فى بلد‬ ‫صحبت‬ ‫وإن‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫رجل‬ ‫سوى‬ ‫فلا تصحب‬ ‫الوساويس‬ ‫ه‬ ‫ذهبت‬ ‫زاده‬ ‫هنا ۔‬ ‫جاز‬ ‫الياء‬ ‫الأصل وزيادة‬ ‫وهو‬ ‫»‬ ‫» النادس‬ ‫أو‬ ‫‏) ‪ ( ١‬الناديس‬ ‫‪.‬والمنادس أيذا تطاق على ثلاث ليال مظلمة‬ ‫وهو الايل الشديد الظالمة ‪.‬‬ ‫مفرده الندس‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫شهر‬ ‫آخر كل‬ ‫من‬ ‫‏(‪ )٢‬الشرب جم شارب كركب وراكب ‏‪ ٤‬وااطاووس ومثله الطاؤوس ‪:‬طاشمزحنبن الشكل‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٣٢‬‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫_۔‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫ٍ‬ ‫ه(‪١‬‏‬ ‫‪77‬‬ ‫السوس‬ ‫ا كله‬ ‫لا يمنى‬ ‫و الدر‬ ‫<ر ‪4‬‬ ‫الياقوت‬ ‫ر لا تحرف‬ ‫}‬ ‫‏‪(١9‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫يل‪ ‎‬و‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫(‪(٢‬‬ ‫الخ‬ ‫بالوذو د‬ ‫‪.‬‬ ‫ؤ شه‬ ‫ه لاف‬ ‫سموى‬ ‫فلا مدح‬ ‫‪٢‬‬ ‫و ‏‪ ١‬ل س‬ ‫و إن مدحت‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫من‬ ‫و يخعش‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حر با‬ ‫الهمدا‬ ‫يلم‬ ‫ملا‬ ‫‪-‬‬ ‫محسوس‬ ‫بالإملافى‬ ‫البرية‬ ‫بين‬ ‫ل المال والعدل والبأساه والبومر"©‬ ‫ودأبه العفو والصفح الجيل وبذ"‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تشييد وى الدين "شيي <" وتاسه؛‬ ‫بنى له فى‪:‬ذرا العلياء احسن‬ ‫ه(‬ ‫ُ‬ ‫‪.١‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫العر امير(‬ ‫النحيءات‬ ‫الةياق‬ ‫ده‬ ‫ب‬ ‫وحد‬ ‫دهن‬ ‫عسى‬ ‫من‬ ‫خير‬ ‫‪2‬‬ ‫جت‬ ‫نجل ابن عامر العسل الذى‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫اللجاعير‬ ‫و ع‬ ‫ال‬ ‫أ بالسة‬ ‫به‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫‪..‬‬ ‫‪2-‬‬ ‫۔‪5‬‬ ‫ُ‬ ‫القراطد‬ ‫خصه‬ ‫لهس‬ ‫وحجرده‬ ‫وندى‬ ‫واسمها‬ ‫فضلا‬ ‫البريه‬ ‫عم‬ ‫أثر الأباطيل عحوة‪ .‬ومطمو ‏‪٨‬‬ ‫عدل له ذائع ملا الدنا وبه‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ر نيته‬ ‫دون‬ ‫«ةه نى‬ ‫مهذب‬ ‫‪-‬‬ ‫السادة الشومر‬ ‫الكرام‬ ‫الملوك‬ ‫و‬ ‫صيد‬ ‫(‪ )١‬حرته ‪ :‬ااراد ‪ :‬ناره ‪ ,‬والياقوت ‪ :‬حجر كري صلب رزين شفاف تحتلف ألوانه‪. ‎‬‬ ‫الواحدة «ياقوتة‪» ‎‬‬ ‫خهيف ك ى الواحد‬ ‫سواد‬ ‫بياذها‬ ‫يخالط‬ ‫_ ااعيس ‪ :‬الإبل البيض‬ ‫‏(‪ )٢‬تؤمه ‪ :‬تقصده‬ ‫« عميس » والواحهة « عياء » ‪ ،‬الميس أيضا ‪ :‬كرام الإبل ‪.‬‬ ‫(‪ « )٣‬ا(أساء » اكدة والبأساء أيضا اسم للحرب‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬وخدت الناقة ‪ :‬أسرعت _ النياق ‪ :‬الإناث من الإبل _ النجيبات ‪ :‬واحدها تجبية‬ ‫وهى الفاضلة اانفية فى نوعها _ العراميس ‪ :‬واحدها ااهرهس بكسر العين وسكون اارا‪٠‬‏ وهى‬ ‫الناقة الصلة العديدة ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬الهاء فى له والذال فى ذائع طموستان فى الأسل‪. ‎‬‬ ‫‪١٣٣٨٣‬‬ ‫_ الدوس بالدين المعجمة جمم أشوس ‪ .‬وهو حديد البصر إذا غضب يظهر‬ ‫غضبه ف عيخيه من شحاعته ‪.‬‬ ‫الجوامر“(©‬ ‫الضر انسم‬ ‫‪7‬‬ ‫حربا‪.‬‬ ‫عزموا‬ ‫إن‬ ‫الأبطال‬ ‫ف؛ر اه ا‬ ‫ث‬ ‫لضيفه والجراويض القناع‪ .‬‏“(<‪©٢‬‬ ‫"يفنى المهازر والأمان قاطبة‬ ‫ضخمة ‪.‬‬ ‫_ البهازر بالباء الموحدة والزاى المعجمة والراء المهم_لة ‪ :‬القياق‬ ‫الوحدة بهزر بفتح الاء الموحدة والزاى المعجمة و بالضم أيضا ‪ 2‬والبعان أولادهاك‬ ‫والجراويض باج والر اه المرملةين وبالضاد المدجمة ‪ :‬الجال الكيار ؛ واحدها‬ ‫جرواض بكسر المم ك والقناعيس‪ :‬الال الجزل‪ ،‬واحدها قناص ‪.‬كسور القاف ‪.‬‬ ‫وطالع اللؤم مثغوم" ومنجوس‬ ‫إن جاد ساد الورى والسعد طااه‬ ‫‪.‬‬ ‫انته‬ ‫‪٠‬‬ ‫هن؛‬ ‫رخيص‬ ‫الاس‬ ‫إن‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مغكو س‬ ‫العرض‬ ‫ر<ميص‬ ‫ودر‬ ‫ور ا سر‬ ‫به‪..‬وأمرُ ذهي رف الرأى ممكومره‬ ‫ومن ذ رأيه ينفر بحاجته‬ ‫لليأس ك باء أخخر وهو منحوس؛‬ ‫له‬ ‫تأمل مأمولا وأ‬ ‫الفاعيس‬ ‫عنها تولتها‬ ‫ونام‬ ‫وإن رعى غنما والذئب يقبُسه‬ ‫الضراجعث والزة‬ ‫الزهاايل؛‬ ‫وقد فرسا‬ ‫لأ الفم وه الضوارى والجلامير؛‬ ‫_ المساعيس ‪ :‬الذثاب ‪ ،‬وأما الزهاايل ‪ :‬نهى الضراجع بعينها ‪ .‬وهى جمع‪.‬‬ ‫بالعجمية‬ ‫وهو‬ ‫‏(‪ )١‬الجواميس واحده ‪ :‬الجا‪.‬وس ودو نوع هن البقر نارسى معرب‬ ‫« كوامي س » ‪.‬‬ ‫منصوب‬ ‫عل‬ ‫‪.‬عطو‪٬‬ة‏‬ ‫وى‬ ‫نعت لاجراو‪:‬نض‬ ‫نصها لأنها‬ ‫يحجب‬ ‫وكان‬ ‫«‬ ‫القناعيسس‬ ‫»‬ ‫‏) ‪ ( ٢‬رفع‬ ‫‪_ ١٣٤‬‬ ‫ضرجع بالضاد المعجمة والجم المدحمة وبالدفالمهملة ‪ :‬المور والزل بكسن‪,‬ر الزاى‬ ‫المعجمة ‪ ،‬هى القليلة اللحم من السباع كالمع وأشباهه ‪ 2‬والفهود جمم ‪ :‬فند وهو‬ ‫والجاماسر( ‏‪١‬‬ ‫حمم جاماس‬ ‫بالم‬ ‫‘ والجلاميس‬ ‫معروف‬ ‫تش افتقار لإينقص ا«ناء‪ .‬ث‬ ‫ما دمت مالك هلى يا محد" لم‬ ‫(‪٣‬۔‪‎‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫سدس‪ُ ‎‬‬ ‫و‬ ‫تخمير‬ ‫ذر الاكث‬ ‫ومن‬ ‫العذوً د‪4‬‬ ‫ما اسى‬ ‫المر‬ ‫لنا من‬ ‫ومضى‬ ‫فأن‬ ‫عنا‬ ‫مات‬ ‫قد‬ ‫فالعشر‬ ‫مرمو س‬ ‫الأرض‬ ‫قرار‬ ‫نحت‬ ‫والجور‬ ‫و‪(,‬‬ ‫‪.‬طباعهم بسجاياكم وقد‬ ‫ضلت بصاثرُ أقوام لقد وزنوا‬ ‫الضباع ضباع" مثلها وكذا! الباقى وولد الهمرا‪.‬يس الهراميير«©‬ ‫ولد‬ ‫‏‪)(٨‬‬ ‫مغروم‬ ‫القوم‬ ‫‪2‬‬ ‫وكا ض‬ ‫إلا‬ ‫س‬ ‫الهيجاء‬ ‫يا أسد‬ ‫القوم‬ ‫كبشه‬ ‫إن يباريك‬ ‫ما‬ ‫‏)‪٫(٧‬ه‬ ‫‪4‬‬ ‫‏ءا‪١‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫النبارر يس‬ ‫الذر‬ ‫اعوانك‬ ‫ودام‬ ‫حهر وعافير‬ ‫ق‬ ‫د م يا گ; د‬ ‫‏(‪ )١‬لم يوضح معناها ولم أجدها فالمعاجم الى بينيديناء ولعاها تحربف(‪.‬۔كلة «الجراهدس»‬ ‫أو ‪ 2‬الجرافيسي » ووا<دها « الرهاس » و « الر ناس » ومعناها وا<د ور ‪:‬الأسد الشديد‬ ‫الصور وقدتكون « اللابدس » وواحدها « ح<لبيوس » وهو من أسعاء الأسد ‪.‬‬ ‫بياضتها سواد خفيف‬ ‫‏(‪ )٢‬ما بين القوسين بياض فى الأصل والعيس ‪ :‬‏‪" ١‬لالابيض يخالط‬ ‫الوا<د « أعيس » والوا<دة « عياء‪ »:‬أو م كرام ! لإبل ‏‪.١‬‬ ‫‏(‪ )٣‬تخميس الشى" جعله ذا خسة أركان ء ما « التخميس » عند الث‪.‬راء فهو أن رذاف‬ ‫الشىء جمله ذا ستة ‏‪ ١‬ركان ‪.‬‬ ‫ثلا‪:‬ةة أشطر الى شطرى اابيت ‪. !.‬وتسديس‬ ‫فى الأصل وهى لان‪ :‬تافمع السياق ‪ .‬وأنا أيل الى أنها « هيسوا‪». ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬قي۔وا ‪:‬كذا‬ ‫وهاسه ‪ :‬داسه ‪ .‬و « فجأة » ف اابيت الابق وردت فالأصل « فجاءة » ومع أن المنى واحد‪‎‬‬ ‫جاءة تخل بالوزن‪. ‎‬‬ ‫الا أن‬ ‫(‪ )٥‬الهراميس ‪ :‬الأسود الشديد العادية على ناس ‪ ،‬وأولاد النمور‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٦‬الكبش ‪ :‬لهما معان كثيرة ‪ ..‬ومعناها هنا ‪ :‬سيد القوم أو البطل وج الكباش ء‬ ‫ومغروس ‪ :‬مثبت فى الآرنر!‪.‬‬ ‫‏(‪!! )٧‬نباريبس ‪ :‬واحدها النبراس ‪ :‬وهو المصباح ‪ ،‬أو سنان الرمح ‪ ،‬أو الرى" السور‬ ‫أو الأسد ‪.‬‬ ‫س۔‬ ‫‏‪ ٣٥‬ؤ‬ ‫على نهمإ‬ ‫عودا‬ ‫‏‪ ٣‬اسذ" و إن كنت‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪٢ ١ . ,‬‬ ‫ريس‪‎‬‬ ‫\‬ ‫فليس تسطو على الامند المح‬ ‫_ المجاريسر ‪ :‬بالج والراء المهملتين جمم هجرس ‪ :‬آى الأمالب ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وهن‬ ‫العز ‪.‬‬ ‫والنصر‬ ‫العر‬ ‫ف‬ ‫وابو‬ ‫<م‬ ‫‪-‬‬ ‫مدسومر«")‪0‬‬ ‫‪:‬تحت الطين‬ ‫ف‪:‬ى الناس‬ ‫كلك‬ ‫«وقال يمدحه أرضا وسمى هذهالقصيذة « غيظ الحاسد » وما أحلىةوله فيها من‬ ‫البحر الطويل فى ندب الأحبة والأطلال ‪:‬‬ ‫وأبسكتك هانيك الام النواح"‬ ‫و‬ ‫أرت فهاجتك البروق اللوائح‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫به عيت تللك الستون الجوارح‬ ‫وتم منحك ااقلسَ تذكار منزل‬ ‫ألحُت عليه ب دما بان أهله الذ وارى الوافى والفيوم السواف×("©‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫ّ‬ ‫اللواقح‬ ‫مغه الرياح‬ ‫علاماته‬ ‫إ أن تحت مغه الرسوم وبدلت‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٠٥‬س‬ ‫يصامحنسا تذكازه ويراوح©‬ ‫فم يبق ون" منام غيرا منم‬ ‫اللو ان<ث‬ ‫لوحتها‬ ‫وأئاف‬ ‫‪. .‬‬ ‫به‬ ‫منازل‬ ‫وإئر‬ ‫أطلال‬ ‫‪7‬‬ ‫‏(‪ )١‬المجاربس ‪ :‬وا<دها المجرس الكسر ء القرد والدب ‏‪٤‬واللثيم ى والثعلب أوولده‪.‬‬ ‫وج هجارس على وزن ۔فاعل ويجوز أن تصبح مفاعيل بزيادة الياء كما ذكر الشاعر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يكيدك ‪ :‬مكر بك ويخدعك ‪ ،‬أويحاربك } أو بريك الوء ‪ ..‬وقد حزمها الشاعر‬ ‫على أن [ من » شرطية فكان يجب إذن أن تدخل الفاء على جواب العرط ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الذوارى واحده الذارية وهى الر التى تذر التراب أى تطيره وتذرقه والسوانى‬ ‫واحده الافية وهى الريع التى تحمل التراب ونعله من بابى مشى وأعطى ‪.‬‬ ‫بين العملين ‪ :‬يعمل‬ ‫؟ ومعلم المىء معهده _ يراوح‬ ‫‏)‪ (٤‬السلم ‪ :‬مايستدل به على الطريق‬ ‫حذا مرة وهذا مرة ‪ .‬والمراد هنا أن تذكاره يستولى على النفس مرة بعد أخرى ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬أثانى ‪ :‬واحدها الأثفية وهى الجر توضع عايه القدر ‪ 2‬وثالثة الأثانى ‪ :‬القطمة من‬ ‫الجبل تجمل القدر عليها وعلى <جرين أمامها ‪ ,‬يقال « رماه ‪:‬بثالثة الأثانى » أى بالعر كله ‪.‬‬ ‫)(‬ ‫‏‪٠.1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫_“ ‪ .‬ه‬ ‫مه ت‬ ‫‪.‬‬ ‫درار “‬ ‫ومسارح‬ ‫لاة'يا‬ ‫وماووًى‬ ‫ومهن‬ ‫مرتع‬ ‫للو حش‬ ‫ودى‬ ‫لقباح الواح"‬ ‫‪,‬‬ ‫الغرا بين‬ ‫تصيح‬ ‫حولا‬ ‫أن‬ ‫سو ى‬ ‫‪ 1‬نسر“‬ ‫ولبس بها‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫لقذ شقت فها خواطر} مهجتى ال غوابى الحسان النائيات النوازح‬ ‫سنون التصانى والحبيب المسامح‬ ‫وذقت بها العيش الذى حت به‬ ‫مازح‬ ‫القول‬ ‫هاز(ث‬ ‫غر =‬ ‫فهر‬ ‫يتس‬ ‫ولم‬ ‫نفسه‬ ‫على‬ ‫الدنيا‬ ‫يأمن‬ ‫ومن'‬ ‫المواح‬ ‫۔‪4‬ا\ ريد‬ ‫منحته‬ ‫و لو‬ ‫سعادة‬ ‫لكسب‬ ‫‪ .‬نها‬ ‫وما الماز‬ ‫القباح‬ ‫الهول‬ ‫فى عمن‬ ‫‪.‬‬ ‫فى عينه فرعا‬ ‫حشةت‬ ‫و إن‬ ‫تنازعهم فها الكلاب النواح‬ ‫وإن كني الناس صرعى مها‬ ‫هاله‬ ‫لكثرة‬ ‫وذو المال مستو‬ ‫الفضائح‬ ‫الا‪.‬ملاقى تفشى‬ ‫صاحب‬ ‫‪.7‬‬ ‫منالأ‪.‬ر‪ ..‬أفدت الذى هو صالح‬ ‫وإن أنا أصلحت الفساد جهالة‬ ‫المناصح‬ ‫خطه‬ ‫عرض‬ ‫و تمزق‬ ‫خرز رهة‬ ‫أ رجع‬ ‫و إن ‪ 1‬نصح الهال‬ ‫المرحلة ‪.‬‬ ‫والراد‬ ‫الم‬ ‫_ المناصح جمع منصحة ‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫ه‪.. ‎‬‬ ‫وإن أنا لم أحبب ذوى النصح ‪.‬فى الدنا‬ ‫و‬ ‫ِ‬ ‫‏‪ ٠‬ه‬ ‫‪.‬في‬ ‫ناح‬ ‫إبليس‬ ‫غرز‬ ‫ل‬ ‫و‪..‬ا\‬ ‫غششت‬ ‫‪ ,.‬نالسهنٍ أكواس" من‌الشهدناضح‬ ‫وقد يكره المرضى الدواء لو آنه‬ ‫طاشمر_‬ ‫ور‬ ‫الحم الذراب‬ ‫ومفرد‬ ‫وأغر‪,‬ة‬ ‫وغر بان‬ ‫وغرب‬ ‫أغرب‬ ‫‪ :‬حج‬ ‫الغرادبن‬ ‫‏) ‪( ٢‬‬ ‫وانزاغ ‪.‬‬ ‫والآبقع‬ ‫الأسود‬ ‫ا‏‪١‬ع منها الة‪ .‬راب‬ ‫أ‬ ‫وهو‬ ‫به‬ ‫يتشا‪٠‬ه‏ ون‬ ‫(‪ )٣‬لم يقس ‪ :‬لم يزن اأمور‪. ‎‬‬ ‫_ ‪_ ١٣٧‬‬ ‫وروانم(')‬ ‫أأرضهم‬ ‫تروى‬ ‫ر‬ ‫غو وااو‬ ‫وى أرض أهل الجور كز؛ غمامة‬ ‫و بصافح(")‬ ‫اللا‬ ‫أبكار‬ ‫يعانق‬ ‫أوز أخى الجد الذىصار فى الورى‬ ‫تسعى لإاينا للراح(“‬ ‫أصبحت‬ ‫به‬ ‫والذى‬ ‫محمدا الزاكى الجارين‬ ‫المكافح‬ ‫السد‪.‬‬ ‫مراء‬ ‫‪.7‬‬ ‫كرعة تريك اير بشطة كنه‬ ‫فكل بها بين البرية باح‬ ‫يعرفو نها‬ ‫الورى‬ ‫بين‬ ‫وشا؟عة‬ ‫والعداة «الذيانح»©‬ ‫وإخوان صدف‬ ‫ضو ف < كر ام مع سة ف صوارمِ‬ ‫مداح‬ ‫البلاد‬ ‫ستنامرها ملء‬ ‫له من سجيات الرجال خيار‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ء‬ ‫‪&.‬‬ ‫ره‬ ‫‪.‬‬ ‫« تتقيه الجوامح ‪7‬‬ ‫كفي(“ ك‬ ‫كر ‪ 7‬؛‪٥‬‏ ك رام كا‪ 4_ .‬الحد ‪ .‬كير"‬ ‫إذا طوةحت بالوافدين الطلاعح((“‬ ‫لاو كحيلة ملجأ وسح؛ داره‬ ‫وا<دها‪: ‎‬‬ ‫روالع‬ ‫‪..‬‬ ‫الغداة‬ ‫ة‬ ‫و‪7.٥ ‎‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫غدوة‪‎‬‬ ‫تأ‬ ‫اا حارة‬ ‫وى‬ ‫الغادبة‬ ‫‪٣٣‬ردها‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ١‬ح و \ د‬ ‫ه۔‪.4‬‬ ‫ونجى ء ق الرواح أى ااعشى وتع۔ل‬ ‫الق تذهب‬ ‫وهى‬ ‫راحة‬ ‫‏(‪ )٢‬فى الأصل ( أخى الجد ) والمواب « أخا الجد » & لأنه مفعول به ‪.‬نصوب بالألف‪.‬‬ ‫لأنه من الأسماء الخمسة ونفى ااشط_ ا‪ :‬نى استمارة مكية ‪.‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫وال۔ب‬ ‫الأل‬ ‫‪:‬‬ ‫وضمها‬ ‫اانون‬ ‫تكسر‬ ‫‪:‬‬ ‫النجار‬ ‫‪(٣‬‬ ‫‏)‬ ‫القانة ‪.‬‬ ‫مكان‬ ‫‪..‬‬ ‫القاطع‬ ‫اا‪..‬رف‬ ‫‪ .‬هو‬ ‫‏‪ ١‬بذا‬ ‫وااصارم‬ ‫‪.‬‬ ‫صارم‬ ‫قواطع وا<دها‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ٤‬صوارم‬ ‫‪.‬‬ ‫القو سبن‬ ‫بين‬ ‫وضعناها‬ ‫وقد‬ ‫«‬ ‫انذباغ‬ ‫و املها »‬ ‫بياض‬ ‫‪.‬‬ ‫وكيسى‬ ‫أكياس‬ ‫وح‬ ‫والأدب‬ ‫الهمم‬ ‫‏(‪ )٥‬الكيس ‪ :‬الفطنن } الظريف ‪ ،‬الجن‬ ‫الكفيل ‪:‬ااكافل وااضا‪.‬ن ء يقال « رجل كفيل ‪ .‬وا‪.‬رآة كفيل وقوم كفيل » ‪ ..‬المكى‪:‬‬ ‫الشجاع ‪ 4‬‏‪ ١‬ولابس ااسلاح لأنه بكمى نفه ‏‪ ١‬ى يسترها بالدرع واا‪,‬يضذة ‪.‬أو الا ظ لمره ڵ;ونقية‪:‬‬ ‫الليت ؛ بياض ومان الةو سين منوضمنا وتتقيه‪:‬ترهبه والوائح‪ :‬الدواهىا'عظيمة واحدتها الجائحة‪.‬‬ ‫‏(‪ ) ٦‬الملاذ ‪ :‬الملجأ والسن _ حل ‪ :‬يعطى كيرا ‪.‬يقال « أتيت فلانا فا أجلنى وما أدقنى »‬ ‫أى ماأعطى ك‪:‬يرا ولا قليلا _ طحوبه‪ :‬حله عليركوب الهالك أو الفاء فىالواث يقال «طو<ت‬ ‫وااصواب‪-‬‬ ‫الطلائع ‪ :‬كذا فى الأصل‬ ‫وقذنته قذاثفه _‬ ‫_‪ .‬أى رهت به حوادثه‬ ‫ن‬ ‫به طوائح الزه‬ ‫الطلوالمح أى القواذف أو ااطاو ح أى الهااك ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٣٨‬‬ ‫‏‪)١‬‬ ‫دار(‬ ‫ى‪.‬‬ ‫‪2 ..‬‬ ‫‪&..‬‬ ‫_‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫كالمسك فاح‬ ‫مخ‬ ‫لشر‬ ‫وللجو د‬ ‫بالدمصامِ كل عشمشم [‬ ‫ية مةر‬ ‫فهو للسيف صالح‬ ‫الدين كرها‬ ‫إلى‬ ‫ر‬ ‫فرعون‬ ‫عصر‬ ‫ف‬ ‫أ‪4‬‬ ‫‪.‬و لو‬ ‫اح‬ ‫مغ‬ ‫للغلقات‬ ‫وللبركات‬ ‫مهالاك"‬ ‫للمعتدين‬ ‫‪.‬فدغ_وته‬ ‫م ث‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ومالح‬ ‫هر‬ ‫عاداه‬ ‫ولن‬ ‫له‬ ‫هو المورد الصافى النغقاخ لن صفا‬ ‫_ الخقاخ ‪ :‬يضم النون وهو بالقاف والماء المعجمتين هو ‪ :‬العذب من الاء‬ ‫۔والمالح ‪ :‬أصله ملح ولكن الرب ولدته فقالت ‪ :‬مالح وصار مالا ومشمورا‬ ‫آ‬ ‫ِ‬ ‫‌‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اشعارهم‬ ‫‪:‬ق‬ ‫»‬ ‫يه بإحلاك العدا و نبطيه الهى واللوم الراسخات الرواج‬ ‫علمهم ‪ . .‬وفتي ماله وهو ناصح‬ ‫ويحل عر أعدائه وهو قادر“‬ ‫له الدهر مادح‬ ‫وفخر" بمن ‪:1‬‬ ‫له من قريش طيب أصلى ونسبة‬ ‫تهاب تلاقيها الأسوؤ الأصاع<‬ ‫ومين' غافر أجداده السادة الذى‬ ‫‪ 7‬الأصابح ‪ :‬بالصاد المهملة جمع أصبح ‘ والأصح ‪ :‬الأ<=ر إلى الياض ‪.‬‬ ‫بل مرادك ناجح‬ ‫فأمر سهل‬ ‫خخذهاودمطول المدى فا ان ناصر‬ ‫إله الورى صدرى يمدحك شارح‬ ‫وما أنا فما قلت إفكاً وإنما‬ ‫برواقه هامات الكواكب ناطء"‬ ‫وما أنا إلا عارفة قدرك الذى‬ ‫على حز اته وهو جامح‬ ‫سكا‬ ‫ولى حاصدً يمشى على رغم أنفه‬ ‫(‪ )١‬الغشمشم ‪ :‬الكثير الظلم ى أو الشجاع الذى ركب رأسه غلا يثنيه شىء عما بريد‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬كذا فى الأصل « الادة الذى » والصواب الى‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬يقال « داهية ذات روقبن » أى عظيمة‪‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الروق ‪:‬القرن‬ ‫_ ‪_ ١٣٨٩‬‬ ‫‪ .‬شذا طيها مله البسيطة نافح‬ ‫ما أوليتى من' كرامة‬ ‫وحى‬ ‫صوتا والثيللب؛ ضاے (‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏» ‪.‬‬ ‫وليس يفوق الشاعرة المتفاصح"‬ ‫فما يقساوى اللة والبعرث قيمة‬ ‫السواح"‬ ‫والسابقات‬ ‫حمير الفلا‬ ‫‪..‬ولا يستوىيوة؟ الطراد لدىالوغىن‬ ‫نلا الذئب عوا؛ ولا الكلب ناب"‬ ‫إذا همهم الليث النضتقَر الوغى‬ ‫ولو أنه بالحيل والرةحل صاح‬ ‫وما ك‪٢‬‏ ف واب إلى الجد بالنا‬ ‫وما كز؟ ممدويح ثرى المدائح‬ ‫وما كل مداح على الصدق قوه‬ ‫« وقال يمدحه أيضا ‪ 0‬وسمى هذه القصيدة « المو رية » ومأ أحسرس‪.‬ن‪ .‬تغزله فيها‬ ‫ياليهب والشرب من البحر « البسيط » ع ولقد أجاد فى المكة ‪:‬‬ ‫‏‪.٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪ . 71‬ع‪.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫ى‬ ‫‪2‬‬ ‫الدياجير‬ ‫نواب‬ ‫حت‬ ‫حے۔‪4‬‬ ‫‏‪ ١‬و رور‬ ‫بل عود ده‬ ‫حبك‬ ‫صلى‬ ‫عير حجور‬ ‫عليهه ‪..‬‏‪ .٠‬و واولوصصلإ“ <ل حاء‪:‬‬ ‫مه‬ ‫تححركمه‬ ‫تسحشهه‬ ‫هبر‬‫هجر “ ‏‪ ١‬الحيد‬ ‫‪..‬‬ ‫م‬ ‫‪ ٠٥‬س‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫مصاور‬ ‫من صدر‬ ‫بين الورى نعمه‬ ‫هر برده‬ ‫يصبر َُّ ن‘صارت‬ ‫فكيف‬ ‫ّ‬ ‫م ء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫الساقط إ الزير‬ ‫وصال‬ ‫عن‬ ‫و أرز ><‬ ‫درت‬ ‫قد‬ ‫حورا‪+‬‬ ‫خاد“‬ ‫تممجتى‬ ‫‏(‪ )١‬عارن الرجل ‪ :‬قاومه ڵ باراه» عارضه عثل امله وأى إليه بمثل ماأز ء وبال (‪:‬ارذه‬ ‫فعرضه ) أى غالبه فى المعارضة فغلبه ‪ .‬ولهذا كان الصواب آن يةول ( إذا ما عارضتنى قصيدة )‬ ‫وبؤكلد هذا الدطر الثانى ‪ :‬فللاأسد صوت ولأعاب صوت ولكن شتان ببن الصوتين ودلالة كل‬ ‫منهما على صاحبه ‪ 2‬كما يؤ كيد هذا الأبيات بعده ‪.‬‬ ‫‪ :‬هو الذى بحل فيه بعضهم على بعض يقال « هم فرسان الطراد‪. » ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬يوم ‪.‬‬ ‫‪:‬ردد الزئير فى صدره مانلهم ‪ 2‬وهمهم الرعد ‪:‬سمعت له دويا وإذن‬ ‫‏)‪ (٣‬همهم ‪. .‬‬ ‫المشه به‬ ‫<ذف‬ ‫بالرعد ‪7‬‬ ‫استمارة مك‪ :‬ية ى كيه الايث الغضنفر‬ ‫لابد ن يكون فى هذا‪.7‬‬ ‫وهو الرعد ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٤.‬‬ ‫_ الزير بكسر الزاى انعجمة الذى محب محادثة النساء ويداوم مجالسَتهن ‪.‬‬ ‫الغداثير(©‬ ‫مداه‬ ‫بنيضاه الدوالف‬ ‫المراشث ف‬ ‫حواء‬ ‫الممل‬ ‫ري‬ ‫الحسان بها‬ ‫رشيتة القن لو قت‬ ‫الور(‬ ‫فاقت على الهكيات ارتد‬ ‫غدت تلاحظله ‪٫‬رن‏ ثير‬ ‫فتقتل من‬ ‫نصرى الأسر د ‪7‬‬ ‫شر” تلاحظ ‪.‬ن عيؤ“ يغفُو ر”©‬ ‫غانية‬ ‫فى خدر‬ ‫غزالة كنست‬ ‫تعت ‪ 3‬و بالمين والفاء الممماتين ‪ ،‬هو ولد‬ ‫_اليعفو ور ‪:‬بفةقح الياء المثغاة هن‬ ‫الى وجهه ( ال‪.‬انير )“ ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫وتذ كير‬ ‫َ\‬ ‫آ‬ ‫بين تأنيثر‬ ‫وودنها‬ ‫بالتذ كير قدمية‬ ‫شمس تعظم‬ ‫مستور‬ ‫عنه‬ ‫بكل حجاب‬ ‫‪ .‬عا‬ ‫وقد منت‬ ‫عر“تعلى كل خد ‪2‬‬ ‫البواتير(‪©٨‬‏‬ ‫والشرفات‬ ‫بالشر‬ ‫عزيزة النفس تحميها جحا<ح ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و ‪:‬۔اه‬ ‫الواد‬ ‫ال‬ ‫ه‬ ‫ح‪.‬‬ ‫أى‬ ‫«‬ ‫ة‬ ‫<و‬ ‫»‬ ‫س\\‬ ‫كانت‬ ‫۔\‬ ‫وهى‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫ى‬ ‫أ<و‬ ‫مؤ نث‬ ‫حواء‬ ‫` (‬ ‫)‬ ‫معلق‪.‬‬ ‫ااهذةق عند‬ ‫صفحة‬ ‫وى‬ ‫اا_ا فة‬ ‫وا< ‪.‬ها‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ٤٥‬ااسوااف‬ ‫اادفاه‬ ‫‪:‬‬ ‫الملراشف‬ ‫‪..‬‬ ‫رشى‬ ‫باب ‪:‬‬ ‫القرط ‪ . .‬ااغدائير والغداثر كفاتيح و‪.‬فاع ‪ :‬وا<دها الفديرة وهى الضفور من شهر النذاء ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬النمكنات ‪ :‬الصواب البهكنات وقد سمر ناها سا‪.‬ةا ‪.‬‬ ‫‏(‪َ )٣‬كن۔ت ‪ :‬تغيت واستترت فى كاناسها أى بيتا ‪.‬‬ ‫(؛‪)٤‬‏ بيان فى الأصاإ ل وجعه يعاني ‪ .‬وكان يذ‪.‬غى آن يةول ‪ :‬المين اامملة والناء المعجمة ‪..‬‬ ‫واالام والم واا‪٦‬ين‏‬ ‫‏(‪ )٥‬فى الأصل انطمت ( اليم والراء ) فى اا۔مر ص والواو وا ف‬ ‫و ‏‪< ١‬ذه۔‬ ‫ى ه اعرنيات » والياء والراغ فى ه الواتير »‪+‬حاجحة و‪:.‬ه ‪+ :‬عاجح ى و۔عاجيح‪:‬‬ ‫ج‪+‬حجح وجحجاح ‪ :‬وهو الديد ال۔ارع إلىااكارم _ ا!۔مر ‪ :‬الرماح ‪ . .‬المثمرفيات ‪ :‬ال۔يوف‬ ‫المذذوبة الى قرى من أرض العرب تدنو ۔ن ااريف ا۔‪-‬ها« مشارف الدام » منها الوف العمرية‬ ‫وقيل إن النسبة لموضع فى العن لا الى مشارف الشام ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٤١‬‬ ‫‪١‬ل‪‎‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وليلة زمَلةنا من مدارعها‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫ے۔‬ ‫ت‬ ‫‪_-‬‬ ‫ص‬ ‫‪7‬‬ ‫‏(‪٦٢‬‬ ‫ه ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫مر‬ ‫‪.‬‬ ‫معتمة‬ ‫اه ه‪٥‬رلنت‏‬ ‫‪ 7‬ا ردا‪ :‬ر عملين‬ ‫ر‬ ‫مذ كو‬ ‫‪ ١‬لا ححمہ \ ن‬ ‫‏‪٠‬‬‫لكل فعل من‬ ‫زكية"‬ ‫وا شقاق من الخاين‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و س ى ‪.‬‬ ‫ولانشاوؤى غضا‪ :‬مطرب حسن‬ ‫‪4‬‬ ‫حر‬ ‫وتكرر‬ ‫بإعاد ات‬ ‫رب‬ ‫مر‬ ‫وتنكهر‬ ‫بةهر ريم‬ ‫الندا ء‬ ‫<‬ ‫ندعر ونغدب من تهوىخو اطرثنا‬ ‫‪(.٠‬‬ ‫وير‬ ‫لته‪ :‬نينر‬ ‫‏‪.‬‬ ‫”‬ ‫ولا‬ ‫عءا درى‬ ‫ت‬‫قهتر'ت‬ ‫!\‬ ‫لولا المشيب‬ ‫وتذيير(‬ ‫دبل‬ ‫ن‬ ‫له عو ا‪ 9‬بت‬ ‫لكن عداف زمان كالب خشن‬ ‫‏«‪ ٫‬ھ‬ ‫ِ‬ ‫ء‬ ‫كل عن" تجرها قدم النجاجير (ث©‬ ‫ما لى أرى الناس أخشاباً مسندة‬ ‫>(‬ ‫‪.‬‬ ‫¡ا&“‬ ‫َ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪1‬‬ ‫والزور‬ ‫الإنك‬ ‫عظاے‬ ‫اجو مدرب‬ ‫قدحثيت‬ ‫الأجواف‬ ‫موسعة‬ ‫وجا‬ ‫صحوت المناحير من صوت المزا‪.‬ير(‬ ‫خ على كل فلام لا يبين له‬ ‫س‬ ‫۔۔۔‪-‬۔‬ ‫وا <لخه ها‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬لمد ‏‪ ١‬۔ع‬ ‫‏(‪ « )١‬زمل » الشى“ أخاه ‪ .‬وزمل الدى" شوه أو فى ثوبه ‪ :‬لفه ۔‬ ‫الدرعة با!ا_كر وهى جبة مثقوقمة ااقدم ‪ .‬وامدرعة ع‪:‬د اليهود ‪ :‬ثوب من كتان كان يابه‬ ‫عظم أحارهم ‪.‬‬ ‫(‪. )٢‬ءت‪:‬ةة‪ : ‎‬بريد الخر القدعة السنة يقال‪ :‬عتق الخر‪ :‬تركها تعتق أى تقدم_ سابور‪:‬‬ ‫ملك معرب شاه بور‪. ‎‬‬ ‫‪ :‬رج الى الوراء ‪ ،‬وااراد بقهة‪ .‬ت هنا ‪ :‬زجرت ‪ -‬المادية ‪:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬هةر قهقرة ونةهقر‬ ‫والمراد هنا ‪:‬‬ ‫الخيل المغيرة ڵ البعد‪ ،‬اشغل يصرنك عنالشعىع } الحدة والغضب ‪.‬‬ ‫مؤنث العادى ‪.‬‬ ‫المدة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ..‬‏‪ ١‬و الضار‬ ‫المعتد‬ ‫‘ أو‬ ‫‪ :‬الناضب‬ ‫يقصد ا‬ ‫(؛) كالب ‪:‬‬ ‫القدوم آلة لانحت واللحر مؤتة ‪.‬‬ ‫‪ :‬واحدتها‬ ‫‪ .7‬وقدم‬ ‫‪ :‬نحتها وتويتها‬ ‫الأخعاب‪‎‬‬ ‫(‪ (٠‬تجر‬ ‫وقد اضطر ااشاءر إلى تسكين الدال والدواب ضمها ‪ .‬والنجا جير جم الاجار وهو جم لم أسمع به‪.‬‬ ‫فى الليت الابق ‪.‬‬ ‫ندت اناس‬ ‫الخاق وى‬ ‫السيء‬ ‫ور‬ ‫أعوج‬ ‫عوجا ‪ :‬مفرده‬ ‫) `(‬ ‫الدم _ النا‬ ‫الأحمق ‏‪ .٠‬النلرظ‬ ‫فهم ‪.‬‬ ‫وة‬ ‫رناوة‬ ‫ن ااكلام ى‬ ‫‏(‪' )٧‬لفدم ‪:‬المي ء‬ ‫مفردها اانحور بضم اليم وهو أعلى الصدر ‪.‬‬ ‫‏_ ‪ ١ ٤٢‬س‬ ‫ضاحكة‬ ‫لم خدعه‬ ‫الناس‬ ‫جرب‬ ‫من؟‬ ‫‪-‬‬ ‫والصبر‬ ‫الأم‬ ‫بين‬ ‫‪ .‬شتان‬ ‫الناس ‪.‬‬ ‫فى‬ ‫_ الفدم ‪ :‬بفتح الفاء الرجل الأي الذى لا يعرف الزين من الشين ص والضير‬ ‫بكسر الضاد المعجمة ‪ :‬العاطفة على ولد غيرها من جمي م الارضعات من الحيوانات ۔‬ ‫الفور‬ ‫سورة‬ ‫يتدبر‬ ‫بيانه‬ ‫ن ل الإنكَ شيتا هيا وير‬ ‫القرآن مدحور‪{١‬‏‬ ‫و م به نطق‬ ‫نأهل الضر رلعنة مدا‬ ‫بأعين اله والعميان والهم ور‬ ‫" النفاق رأوا رأيا وقد نظروا‬ ‫ملعون ومثبور‬ ‫القول‬ ‫ب‬ ‫من كل خر خلوب كا ذب أ شر‬ ‫_ المدحوز ‪ :‬هو الكوب صاغرآ على وجهة ‪ ،‬والحب بفتح الاء المعجمة ة‬ ‫الشم واللوب بفتحها ‪ :‬الكذاب ڵ والأشر هو ‪ :‬الفرح اللرح ‪.‬‬ ‫وعش غريرآ روتا ‪.‬غير منرور<">‬ ‫احذز عدتك الرزايا كرت دايا‬ ‫تستوجب النار مح انش مارلمناشير(">‬ ‫ولا تذرةنك أ ثواب“ على خشب‬ ‫وجوز بالواو مكان النون ‪ ،‬والمناشير جمم ت‬ ‫_ النشر با لنون ‪ :‬هو القطع‬ ‫منشار وهو معروف ونحوز بالواو والنون ‪.‬‬ ‫ملامه‬ ‫لانت'"‬ ‫مر‬ ‫ولا يغرنك‬ ‫سمو ر‬ ‫جلد‬ ‫فى‬ ‫أندر‬ ‫‪ . .‬فك‪٠‬‏‬ ‫منهم‬ ‫‏(‪ ) ١‬مدؤوم ‪ :‬كذا فى الأصل ولى فى اللغة مد ‪ .‬ولعلها مذموم ‪.‬‬ ‫ا(‪)٢‬‏ الغرير ‪ :‬الخلق الحسن ‪ :‬فمنه الغل « أدبر غريره وأقبل هريره » أى أذبر حسنه‬ ‫‪:‬‬ ‫وجا‪٠‬‏ سيئه وجعه ‪ :‬غران بضم الفين ا‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬معنى اايزت ‪ :‬لا يغرنك المظهر ة فقد منى نوسا سيئة تدنو جب الإهلاك‪. ‎‬‬ ‫ب ۔‬ ‫‏‪= ١ ٤٣‬۔‬ ‫۔‬ ‫_ الأ‪ +‬نفد ‪ :‬القنفذ ث والسور ‪ :‬بفتح السين المهملة ‪ :‬دابة‪ 1‬كالسد ‪6‬ور توجد‬ ‫بساحل البحر لينة الأس جدا ‪ ،‬وتكون حربة على السباع الصغار ‪ ،‬وقد تسطو‬ ‫على الآدمين ‪.‬‬ ‫م ‪ ,,‬کا۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ر‬ ‫۔‪٠‬۔‏‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫_'۔‬ ‫ه‬ ‫‪9‬‬ ‫مذ يذب الطب۔ع دةر ير" الد قارير‬ ‫لا مخدع‪___+‬ك ملاف سمعت له‬ ‫_ الدقرير ‪ :‬بكسر الدال المهملة وهو بالقاف ‪ :‬الغام الداهية » وجمعة دقارير ‪..‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫الستانير( <‬ ‫عملاق‬ ‫فلا إُر نك‬ ‫وذو كذ ب‬ ‫ب‬ ‫ذو مين‬ ‫علق‬ ‫وإن‬ ‫اانهابير‬ ‫أدهى الدأهاة‬ ‫المدام وأهإُ الترگهاتٍ وم‬ ‫ر‬ ‫هابر‬ ‫ه‬ ‫ء‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫حفر لتحصيل‪.‬‬ ‫ى الحذر ةا( ى‬ ‫لاور حدة ‪ ..‬ههمى‬ ‫بال۔اء‬ ‫الفون ©} وهو‬ ‫_ النهبور ‪ :‬بص‬ ‫السباع } وقد يكون المكان الذى ينخسف بالماشى فيه ص وحجمه سها بير ‪ .‬وهذه۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫استعارة‬ ‫")‬ ‫لسع الز زاير‬ ‫فال(" ‪:.‬ةله‬ ‫تختاره‬ ‫أ نت‬ ‫صغيرا‬ ‫« لا «» حقرن‬ ‫ها‬ ‫القضاء‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫أمور ة‬ ‫)اس‬ ‫« وة‬ ‫بالتفاسير‬ ‫إلا‬ ‫واقبث‬ ‫‪ّ٥‬‬ ‫الاله‬ ‫تر ى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ه _‬ ‫‪.‬‬ ‫وتكبير‬ ‫ونهلميلي‬ ‫وذ كر‬ ‫به۔‪:‬يح‬ ‫إلهى وابتدات‬ ‫) حدب‬ ‫» إف‬ ‫‏(‪.>٣‬‬ ‫نع‪ :‬رف رونددير‬ ‫حس ‪.‬ن۔ ۔ ‪.‬‬ ‫أمر ‏‪٥‬‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬ ‫إن‬ ‫الرجاء‬ ‫ا ك‬ ‫ء‬ ‫در‬ ‫))‬ ‫« لله‬ ‫‪-‬‬ ‫تسير‬ ‫‪1‬ى‬ ‫ل ره‬ ‫رأى‬ ‫حسن‬ ‫الأمور فمةتضمها هدسر ة‬ ‫«(‬ ‫» يقضى‪.‬‬ ‫ال‪,‬هررة‪.‬۔‬ ‫النا نر ‪:‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫_‬ ‫‪٠‬۔ون‏‬ ‫ااظنون‬ ‫أكثر‬ ‫يةولون«‬ ‫«‬ ‫ميون‬ ‫»‬ ‫و ‪7.4‬‬ ‫اكذب‬ ‫‏) ‪ ( ١‬الن ‪:‬‬ ‫أصل الذنب ى أفقارة الدنق‬ ‫‪ .‬ومن ماأن النورء الذيد‬ ‫وهمفرده النور‬ ‫(‪ )٢‬ااصل ‪:‬الية الخبيثة جدا ‪ .‬الزنابير ‪ :‬ذباب آل اللم‪. ‎‬‬ ‫وهلادر_‬ ‫‪.‬‬ ‫خر‬ ‫من‬ ‫دنه‬ ‫للتهه ماخر ج‬ ‫‏‪ ٤‬أى‬ ‫لله د‪ .‬ره‬ ‫»‬ ‫‏‪ ٤‬النفس ‪ 4‬و‬ ‫} كثرته‬ ‫اللبن‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ (٣‬الدر‬ ‫‏)‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪ :‬الجرب‬ ‫لاكثر خيره ‪ .‬ال;۔جاء‬ ‫» أى‬ ‫ده‬ ‫‪ ١ ٤٤‬س‬ ‫‏_‬ ‫المقادير ( ‪3‬‬ ‫جرى‬ ‫ماززاء“‬ ‫نه‬ ‫أ‬ ‫شهرته‬ ‫إظهار‬ ‫‪+‬‬ ‫فى‬ ‫والبدر‬ ‫« والشه » س‬ ‫‪(٢‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و نمير(‬ ‫جرد‬ ‫‪.‬‬ ‫ه ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ق‬ ‫والاءيث‬ ‫كالذيرث‬ ‫مسحور‬ ‫شير‬ ‫حتف‬ ‫ولاءدا ع‬ ‫لوافده‬ ‫عضات‬ ‫» الجود « غر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ّ‬ ‫ء‬ ‫أى يصير نارآ كا يلحَرُ التنور ‪ ،‬والجور أيضا ‪ :‬الساكن ‪ ،‬وإما نى‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫عنه () ذلك فقال‪ :‬غير مسجور » فدلاك لانه غير حر على الحقيقة ‪ 0‬بل الكثرة‬ ‫جو ده وكرمه و بأسه ‪.‬‬ ‫بير ( ؛‬ ‫محتتج إلى‬ ‫من؟ يستق البحر}‬ ‫عما أملت من أ مل‬ ‫فاقصد ه ححظ‬ ‫(‪ )١‬جرى القادر ‪ :‬وقوعها حودونها‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬بريد ‪ :‬كالغيث فى الجود ى والليث فى التث‪.‬ير } والتثمير ‪ :‬الاعتداد والقوة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬سجرالتنور بءتح الجيم ‪ :‬ملاث وقودا وأحاه ۔ وسجر أيضا ۔ ويقول مؤاف الديوان‪: ‎‬‬ ‫وتحن نةول ‪ :‬إنه الداكن واامتلى“ معا ى والفارغ ( ضد‪. ) ‎‬‬ ‫ن الجور هوالا كن‬ ‫؛ أن ممكا نه بيان ‪ 2‬وقد استحزت‬ ‫‪ :‬ما بفن القو سين فى الأبيات اا_ايقة من وضعى‬ ‫تزيه‬ ‫حذ الأسباب ‪:‬‬ ‫أولا ‪ :‬الأ‪:‬يات كثيرة وقد يرغب عن قراتها القراء أو بعضهم لأنها مبتورة ‪.‬‬ ‫وثانيا ‪ :‬ممارسق فن الشعر وعثلى لبحور الشعر وزحانانه وعلله الج وهذا يجنبنى الثنيان‬ ‫جلفظ يخل بالوزن ‪.‬‬ ‫وثالثا ‪ :‬أن معنى البيت كان يهدينى إلى ما كان ينبغى أن يعبر به الشاعر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من يتق البحر ‪ ،‬آى يأخذ من مائه ‪ -‬والبير هى البث واكن الشاعر سهل وهذا‬ ‫جاز ‪ .‬والبث حفرة فى الأرض عيةُ يستتى منها الماء ‪ . .‬والشاعر ينظر للى قول المتنى ‪ .‬حيت‬ ‫‪:‬‬ ‫ول‬ ‫ية‬ ‫ومن قصد الحر استةل ااواقيا‬ ‫غيره‬ ‫توارك‬ ‫كانور‬ ‫قواصد‬ ‫وكان الأدق والأحك أن يقول ‪ :‬ينقى من البحر ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١; ٤ ٥‬‬ ‫الخصم منه أى ممح ‏ذ‪٠‬ير‬ ‫»‬ ‫وحذر‬ ‫ورغب الناس‪ -‬طا فى سماحته‬ ‫يمت فورا بذنب غير مغفور‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سطع أمره فى كل ناتب‬ ‫فى الناس ‪ ..‬آنت ملوم غير معذور‬ ‫قل' للجهول الذى قد كان هله‬ ‫‪٥0‬‬ ‫)‬ ‫‪7‬‬ ‫فكيف تجهل مر'قد ساوَدنا وغدا‬ ‫صير إللى صير‬ ‫يدبر الملك مر‪:‬‬ ‫وما مور‬ ‫منحر؟‬ ‫نام‬ ‫‪7‬‬ ‫مدا خير أما‪ ,‬ومُوامي‬ ‫(‪(٢‬‬ ‫عنه المداة بتمتبيبر وتخسير‬ ‫نجر انعامر العدل الذى رحث‬ ‫طرا عبيدا بلا عتقى وتحرير‬ ‫النافرئ الذى أضحى العباد له‬ ‫ور‬ ‫كأنما قتلنهم نفخة ال‬ ‫ك غادر القوم صرعى فى ديار م‬ ‫وتقدير‬ ‫سياساتر‬ ‫م‬ ‫وبعد حسن‬ ‫فا عفا قط إلا بعد مقدارة‬ ‫يصيدها بالظتى لا بالأظانير”“‪.‬‬ ‫غضغةر صيده أسد الأو د وقد‬ ‫حاشاه عن ذكر بيزان العصا«فير»{‬ ‫باز لديه بُزاة الحرب حاصلة"‬ ‫وكز“ سعى بعون الله مشك«ور»‬ ‫يا مظهرآ كز؟ فعل من محامده‬ ‫وتتص«يریى»_ث)‬ ‫فأنت تعلم إقتصارى‬ ‫خذها وشم وتقبل حسر معذر ى‬ ‫نطق المناطيق مشير الث«مار ير(‬ ‫واعرف إذا ماأتاك القولمنرجل‬ ‫(‪ )١‬الصير ‪ :‬الناحية فى العمى"‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬تتبيب ‪ :‬إهلاك وضله ‪ :‬تبب بتشديد الباء الأولى وتح التاء‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الفضذنفر ‪ :‬الأسد ‪ .‬والظى ‪ :‬مفرده الظبة وهى حد السيف أو النان وتحوها‪. ‎‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وأبواز‬ ‫وويزان‬ ‫وجمعه بزاة‬ ‫أنواع كثيرة‬ ‫‪.‬ه هر‬ ‫الجوارح يصاد‬ ‫من‬ ‫‏) ‪ (٤‬اللاز ‪ :‬طار‬ ‫(‪ )٥‬شم ‪ :‬قدر ‪ .‬وفعله من باب صار‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٦‬القانية نى هذا البيت والأبيات الثلاثة السابقة غير كاملة بل مط۔وس نصفها فكألناما‪.‬‬ ‫د؛و ان ‏‪ ١‬لبى (‬ ‫‪ ١ ٠‬۔‬ ‫‏)‬ ‫‪- ١٤٦‬‬ ‫۔ الشمارير جمع شمرور ‪ .‬وهم الذين يفنامون الشمر الركيك ‪.‬‬ ‫‪2‬۔‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والير يا خير مسرور ومحبور‬ ‫اسل" ته۔ر وعش' فى خير عافية‬ ‫وقوة وعطا غير محجور<©‬ ‫جزاك ربك عنا طول عافية‬ ‫فيها‬ ‫‏‪ ٤٦‬وما أرقه وأجوده‬ ‫‪ ,‬وقال مدحه أيضا وسمى هذه القصيدة » الأمعرية‬ ‫من البح‬ ‫ر الكامل ‪ ..‬ولقد أحسن وأجاد حيث يقول ‪:‬‬ ‫الأضواء‬ ‫هاها‬ ‫ضو ‏‪٩4‬‬ ‫ويفوق‬ ‫الأرجاء‬ ‫نشرها‬ ‫‪7‬‬ ‫جاءت‬ ‫الظدا"‬ ‫ات‬ ‫الرقيب‬ ‫خوف‬ ‫جاءتك ;نسى تحت أثواب الدجى‬ ‫حسفاء‬ ‫منها‬ ‫لم تلقى دهرك‬ ‫الحسان حسنها‬ ‫حسناه لو قت‬ ‫طرتها الصباح عشا‪.‬‬ ‫وتريك‬ ‫وا بربك الليل صبحا وجهها‬ ‫كسقت وأخت ضوءها استحياء‬ ‫لو قابلتها الشمسر عند طلوعها‬ ‫وكذلك النصن الرطيب إذا ر‪ 7‬ها مع تليها يميس؛ حياء‬ ‫ر السمر اء(‪.‬‬ ‫وا(‬ ‫النةتا‬ ‫دعصة‬ ‫اخجلت‬ ‫‪3‬‬ ‫وبرذفها قد‬ ‫فبقدها‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠ ٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫(‬ ‫‪ ١‬لاد ماء‪‎‬‬ ‫النابية‪‎‬‬ ‫بداك‬ ‫ضحت‬ ‫و إن رنت‬ ‫وحديشها يشفى السقام‬ ‫(‪ )١‬فى الأصل القانية ناقصة غير واضحة نكأاناها‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬جلت ‪:‬كشفت ‪ .‬ويكنى بهذا عن إشراقا وصباحتها‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الود ‪:‬المرأة الشابة الطرة ‪ :‬الجبهة ى الناصية ى طرف كل شىء وحرفه } حاشية‬ ‫الكتاب ء شفير النهر والوادى ‪ .‬والمراد بها منا « الناصية » وهى قصاس الشعر ‪.‬وقصاس‬ ‫وجهها بالوضاءة وشعرهابااواد‪.‬‬ ‫« مثلثة » الشعر <يث تتهى نبتنه من مقدمه! و مؤخره‪ :‬صف‬ ‫‏(‪ )٤‬دعص مفردها الدعصة ‪:‬وهى كثيب الرمل المجتمع ء والنقا ‪:‬القطعة من الرمل‬ ‫المحدودبة ى والصعدة ‪ :‬القناة المستوية المتقيمة ‪ 2‬والقناة هى الرمح يقال ه نلان فارع القناة »‬ ‫أى القامة ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬الأدماء ‪ :‬السمراء‪. ‎‬‬ ‫‏‪ ١٤٧‬س‬ ‫هل مر‪ ".‬دواه يدفع؛ السودا‪(.‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫صبابة‬ ‫جنت‬ ‫بسواو متلنها‬ ‫الكسلا‪)'«.‬‬ ‫المادة‬ ‫شت‬ ‫وبه‬ ‫منتى بلنت به المنى‬ ‫ياحبذا‬ ‫جعلت لك الني الملاح فداء‬ ‫يا بنت أرباب المكارم والندى‬ ‫تركت فؤاوئ من هوالثر هو اء")‬ ‫لكنى شغلت بهمة‬ ‫أهواك‬ ‫فلقد أعَذتُ بقول من قد قال لى لاتبون فتركبة العوا(‬ ‫فرحا ‪ . .‬وهيت ريها نكبا«©©‬ ‫يا ليلة ملا اللوب قدوومها‬ ‫أرحت على الجو الفسيح بأمر من‬ ‫دكناء‬ ‫لة‬ ‫ء‬ ‫البرية‬ ‫رزق‬ ‫ربانة خضراء‬ ‫حتى غدت‬ ‫روى الإله بها دمار ذوى الندى‬ ‫وسقى الديار المجحدبات الماء‬ ‫حمدا لمن أغتىالورى من؟ فضله‬ ‫لم يختر هندا ولا أسماء‬ ‫ولعمر جدى إن من طلب الملا‬ ‫أضحى من الفصل القبيح براء‬ ‫لكن يقرض شعره فى مدح سن‬ ‫بنار الهدى فاق اسئه الأسماء‬ ‫كحمد نجل المهذب ناصر‬ ‫‏(‪ )١‬النوداء } ومثلها الدويداء ‪ :‬يقول الأطباء إنها خلط مقره نى الطحال ث أو مرض‬ ‫« الاليخوليا » وهو فساد الفكر فى حزن ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬مؤنث كلان كلى ولكن اكاعر مد المقصور لضرورة القانيةإوااكلى هىالفاترة‬ ‫المتثاقلة المتوانية عما لا يذبغى أن يتوانى عنه ‪ .‬وهو يكنى بهذا عن ترفها ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬هواء ‪ :‬نارغ‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬المدواء ‪ :‬الناقة الق لا تبصر أمامها ى وبكنى بهذا عن الحيرة وقنة الهداية‪. ‎‬‬ ‫‏)‪٥‬ه( الاكباء مؤنث الأنكب ‪ .‬والري ال۔كباء هى الق اتحرفت عن مهاب الرباح‬ ‫القؤم بتشديد الواو وفتجها ووقعت بين ريحبن مثلا بين الصبا والشيال ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١٤٨‬‬ ‫_‬ ‫الكرام السادة الغراء‬ ‫ساد‬ ‫ذو‬ ‫القرشى‬ ‫السيد‬ ‫الفافرئ‬ ‫والأبنا_©‬ ‫الآباء‬ ‫يذكر‬ ‫}‬ ‫أرضه‬ ‫النزيل‬ ‫حز‬ ‫إذا‬ ‫زمر‬ ‫رأيا ‪ . .‬وقد عرف الدوا والداء‬ ‫وإذا تككاةرت العداد حلها‬ ‫القفارً من المداة دمام‪“«.‬‬ ‫رى‬ ‫وإذا تصادًمت الجحافل؛ فى الوغى‬ ‫الأنو ا׫"“‬ ‫و نخجل‬ ‫الصداة‬ ‫سمى‬ ‫ر ده و ببأسه‬ ‫الأنام غ‬ ‫ع‬ ‫والأمراء‬ ‫الأفيال‬ ‫فتملك‬ ‫أمره‬ ‫ملك" إله العرش يسر‬ ‫بما أمر الرياح رخاء‬ ‫جرت‬ ‫أراد وشاء‬ ‫لجرى القضاه كما‬ ‫‌‪7‬‬ ‫زاجرا‬ ‫‪.‬‬ ‫‌‬ ‫المقدر‬ ‫ّ‬ ‫للنقد ر‬ ‫صاز‬ ‫او‬ ‫ء‬ ‫فكأنما فلك السماء يعينه‬ ‫م‬ ‫‪..‬‬ ‫الأشياء‬ ‫أحمك‬ ‫حتى‬ ‫بالسهعد‬ ‫وصارت مثله عياث©‬ ‫هالكت‬ ‫ما حاربه قرية إلا وقد‬ ‫قذراء‬ ‫محو تة‬ ‫غدت‬ ‫حتى‬ ‫خذللما‬ ‫أشد ترس‬ ‫محافل‬ ‫هبا‪©٨‬‏‬ ‫الترهات‬ ‫تصيرؤ‬ ‫حتى‬ ‫لايرفع الصمصام عن" أعدائه‬ ‫‪.‬‬ ‫الذمر ‪ :‬الشجاع‬ ‫‪96‬‬ ‫المحفل ث وبكنى بالشطر الناى عن كترة‬ ‫‪ .‬واحده‪: ‎‬‬ ‫)‪ (٧‬الحا سل ‪ :‬الجيوش الكثيرة‬ ‫‪.‬‬ ‫ف‬ ‫القتلى‬ ‫‏(‪ )٣‬عم الأنام بجوده ‪ :‬شملهم _ أصمى العداة ‪ :‬قتلهم مكانهم ‪ .‬وفى هذا التعبير استعارة‬ ‫مكنية توحى بشجاعته و ء كنه من تسديد السهام ‪ .‬فقد شبه العداة بالصيد ‏‪ ٤‬حذف الثبه به ‪.‬‬ ‫وضد «أصمى» «أعى» يقال‪ :‬أمى ااصيد ‪ :‬رماه فأصابه ثم ذهب عنه فات ‪ ،‬ومت الرمية ‪ :‬إذا‬ ‫تحاملت بالسهم‪ .‬قال امرؤ القيس ( فهو لاينمى رميته ) ولهذا ورد فى الحديث ه كل ما أصميت‪،‬‬ ‫ودع ما أميت » _ وبكنى بيخجل الأنواء عن كرمه ‪.‬‬ ‫ا ‏(‪ )٤‬شبه القرية المالكة بالمقلة العمياء وهو تشبيه يوحى بالعجز ‪.‬‬ ‫( ) ااصمصام ‪ :‬الليف ى والنزهات ‪ :‬جم ترهة وهى الأباطيل والدوامى ‪.‬‬ ‫‪_ ١٤٩‬‬ ‫الدقا«(‪٩‬‏‬ ‫ريت‬ ‫قد‬ ‫ود‪ .‬اؤمم‬ ‫ونواهش‬ ‫نواسر‬ ‫طعام‬ ‫صاروا‬ ‫وبرى المسىه‪. +‬م الجزاء جزاء‬ ‫من؟ يفعل الإحسان بجر بفثله‬ ‫بالخصْر وانمم بالنجاح مساء‬ ‫م‬ ‫إنمم صباحا يا سلالة ناصر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫طابت' ‪ . .‬وطل" بين الأنام بتاء‬ ‫واسلم" ودم واغنم وعش فى نعمة‬ ‫السراء‬ ‫و اعجز‬ ‫سحر العقول‬ ‫بةريضه‬ ‫م‬ ‫نقيجة فكر‬ ‫خذها‬ ‫ى‬ ‫‏‪١ ٥‬‬ ‫(‪٢‬‬ ‫ً‪١‬‬ ‫اء‪‎‬‬ ‫حر‬ ‫حزينة‬ ‫الحسود‬ ‫كبد‬ ‫بها‬ ‫مسى‬ ‫مذ حة‬ ‫_‬ ‫فالامندحزتك‬ ‫»¡ ‪<"9,‬‬ ‫قلوبكم‬ ‫ولأمُلار‪:‬‬ ‫ولأسقعر__ قلوبهم بمدمحكم‬ ‫الحاء‬ ‫و حى الديار وأسر‬ ‫ياذا الذى كسب الحامد والثنا‬ ‫‪‌ 70‬‬ ‫وعلا على قدر البرية قدره‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الإوزا«‬ ‫قدره‬ ‫دسم‬ ‫ح‬ ‫الذى جعل الأنام سواء‬ ‫كذب‬ ‫قمم الصديق وصادق الأعداء‬ ‫عند اره مر‬ ‫وأذا أهل الأرض‬ ‫ر جاء‬ ‫الحساب‬ ‫يوم‬ ‫وجملشكم‬ ‫أنم رجانى للحوادث فى الدنا‬ ‫« وقال يمدحه أيضا وسمى هذه القصيدة « المأحية » وما أجود تغزله فيها من‬ ‫البحر البسيط رفى اجتماع الأحبة على الشرب وفى الحكمة الفائقة ‪:‬‬ ‫زارت وقد لاح ضوه الفجر واتضحا‬ ‫فأهدتً لفا السراء والفر حا‬ ‫صبحا ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬الدقماء ‪ :‬الأرض‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬حرى مؤنث حران ‪ :‬أى شديدة العطش ‪ ،‬وقد مد المقصور للذمرورة‪, ‎‬‬ ‫مح‪. ‎‬‬ ‫وألطم وسفم من باب ‪:‬‬ ‫)‪ (٣‬أسفع ‪ :‬أضرب‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ :‬علا _ الجوزاء ‪ :‬رج فى السياء‪‎‬‬ ‫)‪ (٤‬تسم‬ ‫‪-_-‬‬ ‫‪١ ٥٠‬‬ ‫حسهاء‪..‬تختال سكر الصبا مَرر‪٩(٨‬‏‬ ‫غيداه للياه مفلوج مياها‬ ‫‪ ,‬‏‪"٨‬‬ ‫ورغم من لا‪.‬نى فى حبها‬ ‫جاءت على رغم من يبممى تةنةر‪٣‬قَها‏‬ ‫ضوء الغزالة نور حين لاح ضحى‬ ‫لاح من وجهها نور" يفوق؛ على‬ ‫الترَحا‬ ‫الجي يذهب‬ ‫لأن شرب‬ ‫‪ 7‬اعتنتنا وبنت الكرم مالثبما‬ ‫الكرام وقد‬ ‫ذعم" ‪ . .‬وتحسن أ لاق‬ ‫منشرحا‬ ‫الضيق‬ ‫يعد‬ ‫الصدر‬ ‫يفادر‬ ‫عقل ولب‪..‬وتحنى قلب مز؛صلحا‬ ‫وتترك الفاسد النذل الردىء بلا‬ ‫ميلا إل؟ وطورآ أرشفغ القدًحا‬ ‫جعلت أرشف فاها وُئَ مائلة‬ ‫مُمطبحد(«"‬ ‫‪:‬شوان‬ ‫غدا‬ ‫حتى كلانا‬ ‫سقيمها وسةةنى ضعف ما شر ر‬ ‫وظلأت أنشد شمرئ وغي تسجع با لأسجاع طورآ‪..‬وطورآ تلفظ كسا‬ ‫أخذت‬ ‫إذا‬ ‫حتى‬ ‫صمبة‬ ‫تزل‬ ‫ف‬ ‫سمح‪__.‬ا‬ ‫بعقلها اجر ‪. .‬كانت عين &‬ ‫أظهره‬ ‫مما لست‬ ‫وكان ما كان‬ ‫من الأمور ‪ . .‬سوى ذاك الذى قبٌحا‬ ‫حو باؤه ‪ . .‬وغدا للذنب تر ‏‪(٤‬‬ ‫علىالكرم بدفن السر إن لبت'‬ ‫۔_۔ ‪.‬‬ ‫_۔‪.‬۔‬ ‫ح_دس<صسص۔ص۔۔۔ __۔۔۔۔۔‬ ‫‏(‪ )١‬الغيداء ‪ :‬امرأة اللينة الأعطاف وفعله من باب ‪ :‬امب _ اللمياء ‪ :‬ها كان بها لى‬ ‫واللمى بتنليث اللام سمرة أو سواد فى باطن الثفة يستحسن وفعله من بابى ‪:‬معى ث ورضى _‬ ‫مفلوج مقبلما ‪ :‬منفرجة أسنانها ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬الصواب أن تكتب هكذا ه لحى » _ لأنك تقول ‪ :‬لحى يلحى بكسر الماء ليا فلانا‪: ‎‬‬ ‫وعابه‪‎.‬‬ ‫سه‬ ‫لامه و‬ ‫(‪ )٣‬المصطبح ‪ :‬الذى يتناول الصبوح ء والصبوح كل ماا كل أو شرب صباحا‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الوباء ‪ :‬النفس ۔‬ ‫_‬ ‫‪١ ٥ ١‬‬ ‫__‬ ‫إفشاؤه _ فأذيق الرأى وافتضحا‬ ‫مستردع‪ ,‬را أضربه‬ ‫ورب‬ ‫لديه _ وابن" ما أعلى وما منحا‬ ‫لا تنط إذا ما الدهر ضرب بما‬ ‫والصعب يندو ذولا بمد ما مح(‬ ‫سر الزمان إلى ير نهايته‬ ‫لا تبنجا فماير" حاسد ر حا‬ ‫وإن "لميت حساد ر مواسي‬ ‫فسم أنفك خوف النتن إن نفحا‬ ‫وإن سعت كلاما من ذوى س‬ ‫ها على البدر من' كابر إذا نبحا‬ ‫بالله معتصيا‬ ‫ودع أذاهم" وكن‬ ‫حارة أو عليه ثملب ضبحل"‬ ‫ولاايشر الكى؟ الليث إننهتت‬ ‫لو أنه بال فى الطرقات أو سلح«“‬ ‫وال_رؤ لما تخف منه عداوته‬ ‫أفتى الصياح ‪..‬وإن أكرهه رمحا‬ ‫إن اللثم ردىء ‪ ..‬إن بطشت به‬ ‫أخلاقه إن تدانى منك أو نزحا‬ ‫تدل على‬ ‫علامات‬ ‫وللكريم‬ ‫على جميع النواحى شأله سف‪.‬‬ ‫أ‪.‬ماترى العارضح المكان منسجما‬ ‫‪ .‬ونمله من باب ‪ :‬ضرب ‪ . .‬وهو ينظر الى‬ ‫‪ ،‬وجمعه ذلة وذلل‬ ‫‏(‪ )١‬ذلول ‪ :‬سهل‬ ‫المياس بن الأحنف <۔ث يقول ‪:‬‬ ‫ّ‬ ‫ع‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫جر حا‬ ‫وإن‬ ‫تناظه‬ ‫قول‬ ‫محباة‬ ‫من‬ ‫لا يؤيسَةك‬ ‫والصعبيمكر بمد ما جمحا‬ ‫النساه إلى مياس رَةر‬ ‫شر‬ ‫‏(‪ )٢‬اا۔كمى ‪:‬الشجاع ؛ أو لاس اللاح لأنه يكمر نفه أى يسترها بالدرع والخوذة‬ ‫وضبح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬صوتت‬ ‫التعلب‬ ‫ضحت‬ ‫_‬ ‫‪ ::‬صوةت‬ ‫هقت‬ ‫لوقاية الرأس‬ ‫الرب‬ ‫من ‪ .‬آ لات‬ ‫وهى‬ ‫ثعلب تقع على الذ كر والأن‬ ‫‪ 4‬اذ أكنلمة‬ ‫التعلب ‪:‬صوت‬ ‫‏(‪ )٣‬سلح يسلح ساها ‪ :‬تفوط ث وهو خاس بالطير والبهائم واستصاله للا‪,‬شان من باب‬ ‫التامل على التشبيه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬العارض‪ :‬الحاب ‪ .‬المتان‪:‬التابم الطر فىانصهاب‪.‬الثأن‪:‬العرق بكسر العين الذى جرى‬ ‫‪ .‬ون قوله ه« شأنه سفحا » استعارة‬ ‫منه الدموع ‪ .‬يقال ‪ « :‬فاضت شؤونه »‪ .‬سفح ‪ :‬انصب‬ ‫_‬ ‫‪١ ٥ ٢‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫أن مار مستةر غا ما عنده وصا‬ ‫روى جيم الديار المدباتر إى‬ ‫بها مُدرحا‬ ‫ممدوح‬ ‫محمد خير‬ ‫مستخيياً من أى الهيجاء سيد نا‬ ‫تحل ابن عار العدل الذى غلب الباغين واققَسَر البلدان وافتتح(‬ ‫حمان حتى عيها بة صبحا‬ ‫بطلمته‬ ‫النافرئةً الذى زانت‬ ‫حامى الرعية إذصرفث الدنا جَرَحا‬ ‫أزكى البرية محمود السجيّة وا‬ ‫أو قاس أمرا قضاه حين ما تحجحا‬ ‫ومن" إذا قال قولا قال أحمةه‬ ‫لنا وآية ظلاء الخلال حل«"‬ ‫أصار آبة شمس الحق مصرة‬ ‫وحلم لو وزنت به‬ ‫حليف علم‬ ‫رضوى لزاد على رضوى وقد « رجحا »‬ ‫وإن تحدث أضحى أنصح الحا‬ ‫فاق الأنام بدين‪ ,‬خالص‪ ,‬وتتى‬ ‫إذا زناد الوغىيرم الوغى «قدحا»(">‬ ‫‪ -‬جودروإحسانر وليث وعى‬ ‫حتى ينديغوا ‪. .‬فإن دانو ا له صَحا‬ ‫يلى العسداة فيجزيهه" ببغيهي‪.‬‬ ‫إن أكرم الصب إكرابا وأوسعهم‬ ‫جودا ‪ . .‬أدار على الحرب لبنة رحى‬ ‫مم ابن ناصر إن الحق قد وذحا‬ ‫قل للعدا ‪ . .‬أسلوا لله ‪2‬‬ ‫وإن صحت له لا خبامر! نصحا‬ ‫فإننقضتم لدره الملح أغلكك‪,‬م‬ ‫حوى السلامة من للسلم قد جفحا‬ ‫وإن أطعت ' نجوت سالمين وقد‬ ‫‏(‪ )١‬اقثسر ‪:‬فهر ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬الآية ‪:‬العلامة ‪ .‬وآية الرجل ‪:‬شخصه‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬للقانية مكانها بياض فوضمناها بين قوسين‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١ ٥٣‬‬ ‫آ‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫(‬ ‫‪%‬‬ ‫سر‬ ‫وما‬ ‫للرعى‬ ‫رايع ‪٥‬ن‏‬ ‫‏‪ ١‬راح‬ ‫‪\4.‬‬ ‫المسا كر‬ ‫ُ منصور‬ ‫‏‪ \٫‬ع‬ ‫دم‬ ‫باب المراد لكم ' مازال مُفتتحا‬ ‫وأنفذ الحك فى الدنيا فإن بها‬ ‫دولتكم © بنعرها الطائر المرن قد صدح(‬ ‫إف عمت يقينا أ‬ ‫شر" حادثة‬ ‫الليالى‬ ‫أرتك‬ ‫نلا‬ ‫منها ‪ . .‬ولا اللير من ساحاتسكم برحا‬ ‫« وقال عمدحه أيضا منالبحر الطو يل‪ ،‬ومحر ضه على حرب الأعداء وسمى‌هذه‬ ‫القصيدة « زناد الحرب » ولقد أجاد حيث يقول ‪:‬‬ ‫وأصبحت للمجد المشرف صاحبا‬ ‫بلذكَ المعالى وامتَطيت المراتبا‬ ‫وسُدأت الورى جودا وبأس وهيبة“‬ ‫وعدلا ‪ . .‬إلى أن صار خصمك خائبا‬ ‫")‬ ‫و المغار‬ ‫شرقها‬ ‫النواحى‬ ‫بسه‬ ‫وأعدت للباغين جيثما عرسمر‪-‬ما‬ ‫المآربا‬ ‫سر نا بها لما قضيت‬ ‫وقد مّلثت منا القلوب مسرة‬ ‫نعم ‪ . .‬ووقاك الحادئات التوائبا‬ ‫وقاك إله العرش كل كريهة‬ ‫إلى أن علا أفكلاها والكواكبا‬ ‫لك الشرف المالى الذى بلغ النما‬ ‫قتالا وقد أفتى الثراء مَوَاهبا‬ ‫حمد يا خير امرىء أهلك المدا‬ ‫‏(‪ )١‬سرح ‪ :‬بكسر الراء خرج فى أ‪.‬۔ؤره سهلا‪ .‬وبفتحها ‪:‬مثل ‪:‬سرحت المواشى‪ :‬ذهبت‬ ‫ترعى‪ ،‬وأراح انة العبد‪ :‬أدخله فىالرا‪-‬ة ‪ .‬وأراح الإبل‪ :‬ردها إلى المراحبذم اليم أى المأوى ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الميمون ‪ :‬ذو الى والبركة وجعه ميامين ث يقال « هو مي۔ون الط_اثر » أى مبارك‬ ‫الطلمة « والطاثئر ليمون بصرها صدح » أى هى مونقة ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عن كثرته‪‎‬‬ ‫الناى‬ ‫‪ ٨‬وبكى بالشطر‬ ‫‪ :‬شديد‪‎‬‬ ‫)‪ (٣‬عرمرم‬ ‫_‬ ‫‪١ ٥ ٤‬‬ ‫_‬ ‫يرو وينو لاية المجد خاطب(‬ ‫فك يتمني هذه ياابن ناصر‬ ‫لكم فى الملا أو أن بكون "جاو‬ ‫وتأتى الممالى أر يكون مباحيا‬ ‫مُناه ‪ ..‬ولا كزث الفحول ضواربا‬ ‫فا كل من يهوى للمراة ببالغ‬ ‫عرام يسبتن القا والقواضب”‬ ‫فلن يبلع العلياء إلا القى له‬ ‫ورأئة يرى منحسنه الحزن ذاهبا‬ ‫وقاب“ قوى‪ .‬يقصر الرعب دونه‬ ‫وصارم عزم يترك الليث هاثب«‘“‬ ‫ولأمة صيد تترك السيف نابيا‬ ‫وبأس به يضحى أخو البنى عاطب«ث©‬ ‫وبذل ندى قد تخجل للرأنَ كثره‬ ‫ساعة‬ ‫البحر‬ ‫أوروته‬ ‫فلو‬ ‫وجيثر“‬ ‫ال غى وهو طام ‪ . .‬أ صبح البحرُ ناضباإ)‬ ‫فلم تنض حتى تسقبين المواقب")‬ ‫وحزم" ‪ ..‬إذا أبرمت أمرا وتسله‬ ‫فهذا الذى أضحى على الحر واجبا‬ ‫وحل وعفو“ واسع“ عند قدرة‬ ‫‏‪ . ٠‬فل يكر‪.‬‬ ‫الأمور‬ ‫يفكر‪٠‬‏ ف‬ ‫ومَن'‬ ‫على نوب الدنيا مدى الدهر عاتب‬ ‫(‪ )١‬يريد من يروح الخ ى وفى ابنة المجد استعارة ‪.‬مكنية‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬مجاوبا ‪ :‬عاورا نودا‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬القنا ‪ :‬الر‪.‬اح ‪ .‬وااقواضب ‪ :‬السيوف الكديدة القطہ‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬اللاأ‪.‬ة ‪ :‬الدرع ‪ .‬وجمعه لأم بسكون الهمزة ث ولؤم بفتحها وضم اللام‪. ‎‬‬ ‫‏ابطاع)‪ : (٥‬ها(اكا ‪ .‬وفعله من باب حزن ‪.‬‬ ‫بكى‬ ‫‪.‬‬ ‫نصر وضرب‬ ‫‪:‬‬ ‫بابى‬ ‫وفعله من‬ ‫‪.‬‬ ‫اء‬ ‫نازح‬ ‫‪ :‬ناصف‬ ‫‏‪ ٠‬ناضب‬ ‫متل‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ ٢٦‬طام‬ ‫بالبيت عن كترة الجيش ‪ .‬وقد كرر ا!شاعر هذا المعنى ‪.‬‬ ‫‪ :‬قدرته‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٧‬قت‬ ‫اابهت ‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‏‪ ٠‬نلايكن‬ ‫الأ‪.‬ور‬ ‫} يذكر ف‬ ‫‪ :‬وهن‬ ‫‏) ‪ ( ٨‬الا أضل أن يقول‬ ‫‪_ ١٥٥‬‬ ‫ومرن أخطأ الرأى السديد فل بله‪‎‬‬ ‫سوى نفسه ‪ . .‬والدهر يبدى المجائب(‪٩‬‏‬ ‫سجاربا‬ ‫الحادثات‬ ‫ملول‬ ‫كفى‬ ‫ومن جرب الأشياء ل يغتر بها‬ ‫ف ليس بهر يق الدماء السوا كبل"‬ ‫وان! يبلع العلياء ها اين ابن عامر‬ ‫وكيد المص_دا حتى يصير محاربا‬ ‫ولا يسلم ا ' الكريم من الأذى‬ ‫مُماديكَ النى والطالب(‬ ‫ونال‬ ‫إذا أنت لم تظل ظأات ولم مهب‬ ‫وحرب الأعادى إن تقاصرت دونها‬ ‫عدمت الظهير المستعان المصاحبلثك‬ ‫فتصبح للضد للعاندر سالب<©‬ ‫نلا رأى إلا أن تصول بفتآق‬ ‫ولكنا الدنيالمن؛ صار غالبا‬ ‫وإف رأيت الصبر أجمل للفى‬ ‫يؤوب بهاالعاصمى أخو البنى تائبا‬ ‫خارب وأسعر" للوغى نارها التى‬ ‫ويبقى عزيزا لمحامد كاسبا‬ ‫ومَن؛ يشقر الأحرار يربح" تجارة‬ ‫وأرح' من؛ فى الأرض مَر؟ يعرف الورى‬ ‫بالأسود الثعالبا‬ ‫اختبارا ‪ . .‬و يشرى‬ ‫(‪ )١‬الأنضل أن يقول ‪ :‬ومن أخطأ الرأى الدبد ‪ .‬فلا يلم ‪ ...‬البيت‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬‏ق‪٬‬رهي ‪ :‬صب ‪ ،‬وقد سكن الشاعر الهاء للضرورة والواجب نتحها ك" يقال « هراق‬ ‫الماء يهربقه بفتح الهاء هراقة بكسرااهاء » وأصله أراقه ير يقه إراقهء أبدلتالهمزة هاء ى وأصل‬ ‫هراق هريق على وزن دحرج ولهذا تفتح الهاء المضارع فيقال‪ :‬يهريق كا تفتح الدال من يدحر ج‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬لم تهب ‪ :‬لم تغلب فى العطاء والهبة وقد تكون ل تهب بضم التاء وفتح الهاء ‪ :‬أى‬ ‫‪.‬‬ ‫أحد ‪.‬‬ ‫ربك‬ ‫(‪ )٤‬الظهير‪: ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬الفيلق ‪ :‬ا‪+‬يش العظيم‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪١٥٦‬‬ ‫«‬ ‫صت‪.‬س‬ ‫شسن‬ ‫روه‬ ‫جيع خ قال ‏‪ ١‬لله تعالى ‪) :‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ها دنا معناه ‪:‬‬ ‫‪ _-‬يشر ى‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫باعوه‬ ‫أى‬ ‫النو اد‪٩(٢,‬‏‬ ‫إلا الناأمحات‬ ‫بق‬ ‫ولم‬ ‫بلدة‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫الأعداء‬ ‫و عنتر ط‬ ‫« وقال يمدحه من البحر الطويل أيضا ك ولقد أجاد فى الحكمة الفاقة الراثنة‬ ‫وسمى هذه القصيدة « المنبهة » ‪:‬‬ ‫ولم يقف فرعا فى الحياة ولا أطل‬ ‫أرى المرء لم خنت على عقله عقلا‬ ‫يدع‬ ‫هل‬ ‫الرشار‬ ‫مج‬ ‫عن‬ ‫حاد‬ ‫وإن‬ ‫الشلى‬ ‫طريقه‬ ‫هواه ‪ . .‬ولم يترك‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫زمانه‬ ‫حادثات‬ ‫ساورته‬ ‫ولو‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫تعز {")‬ ‫الورى‬ ‫موعظات‬ ‫عليه‬ ‫وصارت‬ ‫ومنهم‬ ‫إلا ملم‬ ‫وما الناس‬ ‫ولكن هوى الدنيا على الأنفس استولى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫‏‪ ٢‬لا‬ ‫عنه إن‬ ‫صامح‬ ‫‏‪٤١ ١‬‬ ‫يدر‬ ‫ول‬ ‫عمروءءر‬ ‫دار دة‬ ‫ت‬ ‫ورب‬ ‫بأفماله وازوَذت مح جهله جهلا(ث©‬ ‫فلولا حقوق" أوجبت لجزيته‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪_ ٥٠‬‬ ‫‪ .‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪٠ _-‬‬ ‫‪4٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫(‪ )١‬يخترم ‪ :‬يهلك وبستأصل‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لم يقف ‪ :‬لم يتيم ‪ .‬وماضيه ‪ :‬قفا مبناب نصر ء ومعنى البيت أن الإنسان لا خيار له‬ ‫فما نطر عليه ولا فيا يسلكه من مسالك ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ساورته سوارا ومساورة ‪ :‬واثبته ‪ .‬أو وثبت عليه ى وقد شخص ال_ادثات فنى‬ ‫التعبير استمارة مكنية ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬الجهل ‪ :‬الحمق والجفاء والغاظة‪. ‎‬‬ ‫قال الشاعر ‪:‬‬ ‫الماهايزنا‬ ‫جهل‬ ‫فوق‬ ‫فنجهل‬ ‫علينا‬ ‫ده‬ ‫أ‬ ‫لا جهان‬ ‫ألا‬ ‫_‬ ‫‪١ ٥٧‬‬ ‫الد ر وانلتلا‬ ‫تكره‬ ‫وعقلا ونفت‬ ‫وتكرما‬ ‫واس‬ ‫ح‬ ‫ولكر‪“.‬‬ ‫‪7.7‬‬ ‫الكر ×‬ ‫المغ‬ ‫يبل‬ ‫ند‬ ‫سفاهةً‬ ‫اللئمِ‬ ‫قول‬ ‫ساءنى‬ ‫إذا‬ ‫عما هو فى دني__اه ليس له أهلا‬ ‫حلا نته ظنو ه‬ ‫‪7‬‬ ‫ويارب‬ ‫يقول ولم حسر‪ ".‬مقالا ولا فعلا‬ ‫مُداجِ منافق‬ ‫وكان‪٠‬‏ ‪7;,‬ة من‬ ‫إلى أز‬ ‫ولكن عداه الجبن" هما يريده‬ ‫حرفة‬ ‫إذا لم تكن إلا المطامسسط‬ ‫فلا غرو أن صارت مساعى الورى همرألا‬ ‫ومن يحمل البرة التي فى الورى‬ ‫حلا‬ ‫‪7‬‬ ‫وزر‬ ‫فذلكم؛‬ ‫ولاتصطحبته دَل‪.‬ن؛ يصحب النألا‬ ‫فدع" عنك من" غرة الأنام بإككهة‬ ‫وضيما وقد حل؟ المنزلة السفلى(‬ ‫فلا عجب أن صار بالكير ساقطا‬ ‫ومن" يفكر ن فعل الجن وهو راكب‬ ‫و الةتلا(")‬ ‫والطرد‬ ‫الضرب‬ ‫يلتحق‬ ‫له ‏‪. ٠‬‬ ‫ولا تجلد وما بأ كنافها ظا_ل‘‬ ‫ودع عنك أرضا حاميات شءوسُها‬ ‫(‪ )١‬يبتلى ‪ :‬مختبر ث يلى ‪ :‬بصاب‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬النيزلة ‪ :‬تصغي النزلة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الخنى ‪ :‬الفحش فى الكلام‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬أ كنافها ‪ :‬جوانبها و‪.‬فرده « الكف » وبقال « أنت فىك‪:‬ف انتة » أى فى حرزه‬ ‫‪.‬‬ ‫ورحته‬ ‫‪_ ١٥٨‬‬ ‫قدره‪‎‬‬ ‫النذل‬ ‫عن‬ ‫لم رفع‬ ‫إذا الر‬ ‫الأعلى‬ ‫القدر‬ ‫الساقط‬ ‫علاه ‪ . .‬وحاز‬ ‫فى الورى‬ ‫وقد حاز عنة طاهر الحح‬ ‫والشكر والفضلا‬ ‫اد‬ ‫عنه‬ ‫حاز‬ ‫وقد‬ ‫مع الناس مذموموصار هو الفلا‬ ‫وإن هو لميصحب" سوى مثلهغدا‬ ‫يصمر' على أسراره الباب والتفلا©‬ ‫ومن بحترث حرث السلامة والبتا‬ ‫وكن صادقا فالحق ي‪.‬لو ولا "يللا‬ ‫فلا تجملن إلا أخا الصدق صاحبا‬ ‫والندى‬ ‫المكارم‬ ‫طرق‬ ‫قاصدا‬ ‫وكر‪٠.‬‏‬ ‫عذلا‬ ‫ولا‬ ‫عليك‬ ‫نينا‬ ‫خش‬ ‫ولا‬ ‫مجيب لمن نادى مُيرأًا لمن ولا‬ ‫ولا ممدحَن إلا كرما مهذبا‬ ‫كثلٍ كريم الأصل نجل ابن عامر‬ ‫وإن كان لم فعل" له فى الورى ث۔كلا‬ ‫والندى‬ ‫والجد‬ ‫الفضل‬ ‫اهل‬ ‫حمد‬ ‫النجلا("‬ ‫أوالطمنة‬ ‫والإحسان‬ ‫العدل‬ ‫وذو‬ ‫فكيف إذا ماصار فى كونه كهلا‬ ‫فى بلغ العليا‪ :‬طفلا وعافنا‬ ‫(‪ )١‬يحترت ‪ :‬حرث ‪ .‬والحرث ‪ :‬الأرض الق تستنبت بالبذر وااغرس وللنوى‪. ‎‬‬ ‫)( يقصد ولا نعلى عا‪:‬ه‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬النجلاء ‪ :‬الواسعة العميقة وقد قصره للضرورة‪ .‬وجعه‪ :‬نبجلضمالنون وسكونالمم‪‘ ‎‬‬ ‫ولضرورة الوزن اعتبرت همزة « أهل » ى البيت همزة وصل لا تنطق‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪١ ٥ ٩‬‬ ‫_‬ ‫برأيه‬ ‫الكرب ال‬ ‫يكشف‬ ‫نحكم‪ :‬سن أمر الأنا المتنة‪ .‬واللا‬ ‫وشوقا إليه ‪ :‬مرحبا مرحب أهلا_‬ ‫العالى عة‬ ‫تناديه أبكار‬ ‫وصار لديهكزُ منتطعب سهلا(‪)٦٢‬‏‬ ‫له خضءت صيد ‪:‬لللوك مخافة‬ ‫فاحت" له أهلا وصار لها بلااگ‬ ‫وعد لأبسكار السلا صَقاتها‬ ‫حلها كلا {©‬ ‫فلما رأته أبصرت‬ ‫مراده‬ ‫أعاديه كمثل‬ ‫أرادت‬ ‫وسلوا‬ ‫الهلاك‬ ‫خوف‬ ‫عجزوا‬ ‫وقد‬ ‫أولى‬ ‫بها‬ ‫آنت‬ ‫الصوت‬ ‫باعلى‬ ‫وصاحوا‬ ‫ومن؛ نازع الأْد المصابيح فى الذى‬ ‫أه تمر ‏<‪©٨‬‬ ‫حوته لديها ‪. .‬أصبحت‬ ‫بطشه‬ ‫خوف‬ ‫له‬ ‫دينوا‬ ‫للعدا‬ ‫فقل‬ ‫الأخرى كما رأت الأو‪“١‬‏‬ ‫ثلا ترى‬ ‫ابن عامر‬ ‫جل‬ ‫ساد‬ ‫إن‬ ‫ولا تعجبوا‬ ‫د يذل المعروف بين الورى بذلا‬ ‫وة‬ ‫(‪ )١‬أبكار ‪:‬اامذارى ڵ أوائل كل شىء ومفرده ال‪_,‬كر للاُنئى والذكر‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬صيد ‪ :‬من معانيها الأسود والفرد الأصيد وصيد هنا معناها الغلاء‪ :‬ومفردها‪ :‬اأصيد‬ ‫وهو الذى رفع رأسه شموغا واعنزارا بنفنه ‪ .‬و « صيد الملوك » من إضافة الصفة للمروصوف ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬صدقاتها ‪ :‬مهورها ‪ .‬ونى ( أبكار العلا ) استمارة بالكناية ‪ .‬والمراد ‪ :‬نه أء۔ لامالى‬ ‫المكر الق لم ينلها أحد قبله مهورها من جلائن الأعمال ‪.‬‬ ‫و طا قااكل على الوا <د وغيره و بعضهم جمع الذ كر وللؤنث‬ ‫‏(‪ )٤‬الكل معناها هنا الثقل‬ ‫على كول‪ .‬ومعز البيت‪ :‬أن أعداء الممدوح أجهدوا أنفسهم الوصول إلى اار‪:‬ءة والمجد بأعمالهم‪.‬‬ ‫واسكنهم أصيبوا بالإحباط والمجز <ينا رأو الممدوح بصل للى قة لا يتطيمون الوصول إليها ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬المصابيح ‪ :‬معناها هنا الأسنة العريضة ‪ ،‬والث_كلى هى الق نقدت اينها‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬الأخرى ‪ :‬ضد الأولى‪. ‎‬‬ ‫س‬ ‫‏‪ ٦.٠‬إ‬ ‫يغأ‬ ‫نإرنب‬ ‫النجوم‬ ‫بين‬ ‫له قدر_‬ ‫_‬ ‫أقدامه نعلا‬ ‫حت‬ ‫علاها ‪ . .‬وصارت‬ ‫لهم فى قريش شبة كرمت"أصلا‬ ‫ومن" غاذر أجداؤه السادة الذى‬ ‫وقد تلد العنز المذلة السيشل©‬ ‫ألا إن أولاد الأسر دكثلها‬ ‫لا(‬ ‫ولكنه ما كل ذى ذكر‬ ‫فكم لحريدات المكارم خاطب‬ ‫ولا كزُ عال لأرابةه عدلا‬ ‫وما كز؛ حال السلاح بناثر‬ ‫ظلويا ‪ .‬ولم ترهب" غلاء ولا حل(‬ ‫فما دمت فينا با محد لم ت‬ ‫كفيت خطو الدهر يا خير من تلا‬ ‫الكتاب ومن عَطً الكتاب ومَر‪٠‬‏ أملى'©‬ ‫وياخير من" آنى الزكاة ومردعا الإله‬ ‫ومن ا صل‬ ‫الواجبات‬ ‫وحام‬ ‫«وقال يمدحه أيضا من البحر الكامل ولقد أحسن وأجاد الحكة الحسفةء‬ ‫وسمى ذه القصيدة « الحسنة ‪ .‬فضا حة المنافقين » ‪.‬‬ ‫الأشيات (ُ©‬ ‫المروءة جامع‬ ‫وأخو‬ ‫حسن اللائى يكثر الحسفات‬ ‫‏(‪ )١‬النخلا ‪:‬الذعيف الرذبل وجمه ‪ :‬سخل بضم اللين وتشديد الحاء مم فتحها وسخال‬ ‫و« قد » هنا تفيد النكثر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الخريدات ‪ :‬الأ بكار لم سن قط ‪ 2‬و الحييات اللاى بطلن سكوتهن ونيه استعارة‬ ‫‏(‪ )٣‬كذا فى الأصل اادطر الثاأى ومن معاى العال ‪ :‬الرمح يهتز لينا ‪ .‬الذئب ث الذى‬ ‫يشتار ويتخذ العسل من موضعه ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬المراد بالكتاب القرآن الكريم ‪.‬كفيت ‪ :‬منعت وسلمت منأذاها‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ (٥١‬الحلاني ‪ :‬الطبائع ومفرده الخحايةة ‪.‬الأشتات ‪:‬التفرقبن ومفرده شت وشتات‪‎‬‬ ‫بقصد الشاعر أن أغا المروءة يجمع ما تفرق من الأمور الحنة ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٦١‬‬ ‫والمال "بنمش؛ صاحب الكبَوات‪©١‬‏‬ ‫والجود أضحى لتلوب جباثلاً‬ ‫الجتات({©‬ ‫إل‬ ‫مر قاة"‬ ‫والعفو‬ ‫والحل فضل القادر ن على المدا‬ ‫أصحابه فى أرفم الدرجات‬ ‫والملم هادر الاأنام ورانه“‬ ‫شيان بين الفور والظلمات‬ ‫‪4‬‬ ‫والعقل نور والهالة ظلمة‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫۔‬ ‫‪-7‬‬ ‫‪: ,‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫_‬ ‫رم‬ ‫المغر ات‬ ‫باطن‬ ‫ق‬ ‫مم‬ ‫ودم‬ ‫اهله فى هوة‬ ‫والبنى يتدف‬ ‫م‬ ‫والاذات‬ ‫السول‬ ‫وبه حصول‬ ‫والصبر عون الصابرين على البلى‬ ‫الحسرات‬ ‫يورث‬ ‫شى؛ ردى؛‬ ‫والحسد القبيح كلاها‬ ‫والكبر‬ ‫العاهات‬ ‫والمجد عادة صاحب‬ ‫والجبن خلق فى اللثام وعادة"‬ ‫والصمت منجاة من السقطات("“‬ ‫ومن الكلام كنيره زاز الفتى‬ ‫والصدق أصل المكرثمات وفرعها‬ ‫والإنك أصل المار والمقغرات‬ ‫والرأى مخ هذن كال__رآ'©‬ ‫والسيف قاض والشجاعة حكمة‬ ‫الفلوات‬ ‫ف‬ ‫اليف‬ ‫كتبلد‬ ‫متبجل“‬ ‫الحماقة حاثر“_‬ ‫وأخو‬ ‫|‬ ‫(‪ )١‬الجبائل ‪ :‬الطبائع‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬المرفاة بكسر اليم وفتحها ‪ .‬واارق ‪ :‬الدرجة‪. ‎‬‬ ‫الذنوب ‪ ،‬أو المكان الى يزاق‬ ‫كاب‬ ‫‏(‪ )٣‬كثير بدل من الكلام يجرور ء والزلل ار‬ ‫فيه ويستوى نيه الذ كر وااؤنث ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬بشبه الرأى بالمرآة فى الصفا‪ .‬والإيضاح يةصد أن الرأىال_كيم لازم لصا<بالشجاعة‬ ‫والليف لانه يسدد خطاه وبكشعف له ما ينبهم من الامور ‪.‬‬ ‫يقول الشاعر ‪:‬‬ ‫هو أول وهى المحل الثانى‬ ‫الثجمان‬ ‫هجاء ة‬ ‫قبل‬ ‫الرأى‬ ‫‪ ١‬لبسى‪( ‎‬‬ ‫ديوان‪‎‬‬ ‫‪-_ ١١‬‬ ‫)‬ ‫‪ ١٦٢‬س‬ ‫‏_‬ ‫_ عسيف بكسر العين والسين المهملة مشدد الدين هو الناوى عن الطريق‬ ‫الساعات‬ ‫‪ 2‬ب‬ ‫ممتيات ‪:‬ا كبتلف‬ ‫متقاب‬ ‫وأموره‬ ‫واموره‬ ‫رأيه‬ ‫راه دبه‬ ‫ينبعنهترضث‬ ‫ولذاك“‬ ‫ستأررآ بللكر والخيلات‬ ‫أردَا البرية من تراه فى الورى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ .‬م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ى‬ ‫لاه‬ ‫م‬ ‫ا(‬ ‫ئ ‪ .‬كلن‬ ‫]‬ ‫« ا‬ ‫مت‬ ‫منكرا‬ ‫مُتنكرآ‬ ‫_ السعلاة تكسر السين المهملة و بالعين المملة ‪ :‬ساحرة ا جن الق تسميها‬ ‫المامة الرهبة ‪.‬‬ ‫تهب الماشين فى الط قات‪0‬‬ ‫جلد المفتى كالى‬ ‫معلما‬ ‫_‪-‬‬ ‫_ السبنتى با لفتح وهو بالسين المهملة والباء الموحدة والنون والتاء المذناة ‪.‬‬ ‫بالسبسع والحيات والحشرات‬ ‫مُتمشتحه ا بالطائرات وتارة‬ ‫الرككبات فى اللو ات")‬ ‫ر تقلب‬ ‫لكهه لا يعترى البدر النه‬ ‫عر هذه الأفال والصلات {ث)‬ ‫وكذلك الذ راُلشجاع مكرم"‬ ‫فانظرث بتلك يا أحَى؟ وقسم وكر"‬ ‫۔‬ ‫التى واللات<©‬ ‫مُتتنتظ)] قبلة‬‫‪٠7‬‬ ‫د‪‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬أراد ‪ :‬أرد؟ ‪ .‬التآزر ‪ :‬لابس الإزار وهو كل ما سترك و ه نأزر باكر » فيه‬ ‫ا۔تعارة ة مكنبة ‪.‬‬ ‫وتلبس‪:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬البن ‪ :‬النمر والحرىء الندم وجمعه سبانت وسبات بفتح السين والباء‬ ‫لبس ‪ ،‬متلباً ‪ :‬لابا ‪ .‬وهذا بخلاف آن تقول ‪ :‬تلبس بالأمر وباتتوب ‪ :‬اختلط به ‪ .‬يقال‬ ‫‪.‬‬ ‫تسترهب ‪ :‬تخوف‬ ‫» أى اختلط‬ ‫بدى‬ ‫« تلبس <ه‬ ‫(‪ )٣‬يعترى ‪ :‬يصيب‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬الذمر ‪ :‬الشجاع‪. ‎‬‬ ‫أى قبل المصيبة والأحداث الق واللات تحدث ء‬ ‫‏(‪ )٥‬ةس ‪ :‬قدر ووازن ببن الأمور‬ ‫واللات جمع اا ومالها اللاأو واللواى واللوات ‪.‬‬ ‫‪_ ١٦٣‬‬ ‫ودان له الزمان العاق(‬ ‫رمبا‬ ‫وامدح فتى خصت لأسد الشرى‬ ‫دأب وكر" يتيم العادات‪,‬‬ ‫وله الشجاعة والكارم والندى‬ ‫وال تَرعَه عن الشبهات‬ ‫وله من الفعل الجيل جميله‬ ‫وماله سميا إلى الخيرات‬ ‫إن قالة أضحى فاعلا ما قاله‬ ‫حسر القاة صادق الكلياتا"©‬ ‫ملك ربيط الجأش عدال محسن"‬ ‫الآباتا©‬ ‫أكبر‪-‬‬ ‫أراها‬ ‫إلا‬ ‫قرية‬ ‫ماحاربله‬ ‫الذى‬ ‫هذا‬ ‫الآفات‬ ‫جملة‬ ‫وحام ث من‬ ‫هذا الذى حفظ الرعية رعيه‬ ‫الفلقات (ث©‬ ‫ويفتح‬ ‫الجيل‬ ‫يولى‬ ‫هذا هو الوجه الذى لما يزل"‬ ‫غيث المبادر وضيدَي السطوات‬ ‫لفافري محمد شمر المدى‬ ‫مر؛ كه الممات والمفيات‬ ‫يجل ابن عامر النى رأت الورى‬ ‫كامسك ثيثرف طيب النفحات«ث©‬ ‫نبيك عن أثعاله أخلاله‬ ‫ملك الملوك وسيد السادات‬ ‫لاعيبَ ِ نيه ۔قط‪ . +‬إلا ىأن‪.‬ة‬ ‫منه‪ . .‬ولكر؟ مطلب الحسنات(‬ ‫ملك يسرد الناس لا بصكثر‪:‬‬ ‫(‪ )١‬رهبا ‪ :‬خونا‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ربيط الجاش ‪ :‬جاع ‪ .‬والجأش ‪ :‬هو القلب وااصدر ‪ .‬والربيط ‪ :‬ااربوط‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الآيات ‪ :‬العر ‪ .‬ومن معانيها ‪ :‬العلامات والمفرد آية‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الغلقات ‪ :‬جم الغلقة ‪ .‬بكسر الغبن ونتحها ‪ :‬شجرةمرة جدا ولابأ كاها شىء‪ .‬وهذا‬ ‫لا يلائم اللياق ء ويةال مكان غلق بكسر اللام ‪ :‬ضيق ‪ . .‬ولايجمم غلق على غلقات ؛ فكيف‬ ‫أوردها الشاعر ؟‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬كان ينغى أت بكون التعبير كذا ( كالمك يه‪ .‬ف بطيب النفحات ) ولكن زيادة‬ ‫الباء تخل بالوزن ڵ والمعنى أن أخلاقه تخبرك عنه وتدلك عليه ‪ .‬كا أن نفحة الطيب تدلك على‬ ‫‪,‬‬ ‫اللدك وتخبرك عنه ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬ااطلب ‪ :‬المقصد ‪ . .‬والصياغة غير دقيقة‪ :. ...‬كان ينبغى أن بةول مثلا ‪ :‬واكنه‪.. ‎‬‬ ‫الخ ولكن زيادة الماء تخل بالوزن‪. ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٦٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫زو همة نملو على الممات‬ ‫م‬ ‫د و‬ ‫مةظ‬ ‫كرم ‏‪ ٦‬ك‬ ‫ملك‬ ‫جياة‬ ‫وحسن‬ ‫عافية‬ ‫ى طول‬ ‫و مصر م‬ ‫نعمة‬ ‫ف‬ ‫و د م‬ ‫خذها‬ ‫« وقال أيضا يمدحه من البحر « الجتث » ويهنثه بالمياد وسمى هذه القصيدة‬ ‫( العيدية ) ‪:‬‬ ‫هيت بالعيد لامن‬ ‫و صبحت‬ ‫) مم‬ ‫وساعدتك الليالى‬ ‫اين مر‪ ‘_:‬فضله‬ ‫أملك‬ ‫ن و‬ ‫من كيد‪7‬‬ ‫الدواهمى‬ ‫وقال‬ ‫وقد‬ ‫قصدى‬ ‫فيكم ممن‬ ‫فكيف لا أكثر الد‬ ‫الأسود‬ ‫أسوأ‬ ‫أت‬ ‫بسل‬ ‫ادة‬ ‫وأ ت‬ ‫فيكر“ وكمز“ تجيد‬ ‫حيد‬ ‫خصال“ ز‬ ‫والشمو(‬ ‫اللا‬ ‫بين‬ ‫كر البعض منها‬ ‫سنذ‬ ‫فى قولك" والوعود‬ ‫ه_«‬ ‫ونطق"‬ ‫وصد ف‬ ‫حى‬ ‫هار لكل بليد‬ ‫وعقلر”‬ ‫عدل”“ ‪7‬‬ ‫‏(‪ )١‬الحد ‪ :‬الحظ‬ ‫يعد‬ ‫الذى‬ ‫لر به ‘ أو‬ ‫‪1‬‬ ‫‘‬ ‫‪ 6‬الماصى‬ ‫‏(‪ )٢‬الكنود ‪ :‬لدؤثث والذكر ‪ :‬الكافر بالنعمة‬ ‫وينسى المواهب ‪.‬‬ ‫المصائب‬ ‫‏(‪ )٣‬اللا مخمف اللا بالهمزة‪ :‬جاعة القوم ث أشرانهم الذين علا ون الميون أبهة والصدور‬ ‫‪١٦٥‬‬ ‫سديد‬ ‫برأى‬ ‫ماض‬ ‫آ‬ ‫وحكر"‬ ‫وحلم‬ ‫عل‬ ‫عزم وقول ونصل‬ ‫يوم شديد‬ ‫فى كل‬ ‫المر حى‬ ‫ثا للكريم‬ ‫غاو آين نري_‬ ‫م‬ ‫عدو‬ ‫كل‬ ‫حتف‬ ‫ب‬ ‫‪.٩‬‬ ‫وحيد‪‎‬‬ ‫كل‬ ‫وأنس‬ ‫فقير‬ ‫كل‬ ‫وغيثً‬ ‫المريد‪‎‬‬ ‫الفر يب‬ ‫زح‬ ‫النا‬ ‫القانط‬ ‫وسلوة‬ ‫قومه ‪.‬‬ ‫عن‬ ‫التحول‬ ‫والدال المهملات ‪ :‬هو‬ ‫والراء‬ ‫الحريد بالاء‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫قريبر‬ ‫لكل‬ ‫محر“`‬ ‫و تليد‬ ‫طا ) ‪ 7‬ف‬ ‫من‬ ‫وباذلة الال بذا‬ ‫تركىتنى بين داج‪,‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫<‬ ‫وحو د(‬ ‫سخاء‬ ‫و من‬ ‫وقظه‬ ‫‘‬ ‫مر‘‪٠‬‏‬ ‫فياله‬ ‫ودود‬ ‫ظڵ۔ ‪2‬‬ ‫ر ب‬ ‫آلاء‬ ‫دم يانتى ناصر فى‬ ‫الجدود‬ ‫فى نعمة الله يا ز ك‬ ‫عثر' وابققَ‬ ‫‪ .‬‏‪(٤‬‬ ‫ده‬ ‫ء‬ ‫‪ .‬۔ _‬ ‫اليو د‬ ‫‪11‬‬ ‫هو ى‬ ‫لازال قدرك يسمو‬ ‫حيث سعد السعود‬ ‫حقى حلات من الحد‬ ‫(‪ )١‬ال يد ‪ :‬الخبيث الشمر ير‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الفابط ‪ :‬هو الذى يعظم غيره فعينه ويتمنى مثل حاله دون أن يريد زوالها عنه وجعه‬ ‫غبط بضاملغين وتشديد الباء المفتوحة‪ .‬وا_كنال۔ود هو الذى يحد غيره على نعمته ويتمنى زوالا‬ ‫وتحولها إايه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ذياله‪ :‬تعبير يقصد به التعجب كا تقول « يالك من فارس » ولام التعجبالق بمد حرف‬ ‫هذ ‏‪. ١‬‬ ‫سيب‬ ‫‪ .‬م‬ ‫‏‪\ ٠‬‬ ‫«‬ ‫النداء‬ ‫‏(‪ ) ٤‬الديود ‪ :‬ذوو السيادة ومفرده_ا ه السد » بتشديد البن الةتوحة وسكون الياء‬ ‫غفف ه ااسيد » بياء مشددة إذ أن هذه جمعها ‪ :‬الأسياد والادة واا_يائد ‪.‬‬ ‫‪_ ١٦٦‬‬ ‫« وقال مدحه أيضا من البحر الكامل؛ ويذكر قدومه ‪.‬من مكان وضممى هذه‬ ‫القصيدة « المشجعة » ولقد أجاد ولله دره ‪:‬‬ ‫وزه ا بكم؛ ذاك المنام وزان‬ ‫ودانا‬ ‫الزمان‬ ‫و‬ ‫بقدومكر'‬ ‫من فضلك الإكرام والإحسانا‬ ‫واستهشرت بكم اللا وقد رأت‬ ‫فى قبْضتنيك و كرُ صعب لانا‬ ‫وانقادت الدنيا لكم وزمامُها‬ ‫وغدا الصى؟ معذبا ومهانا‬ ‫ومبيّلا‬ ‫وغدا الطيم“ مكركيا‬ ‫وتمدت لغا الدنيا الدنية جنة الفردوس؛ لا قد ملكت حانا‬ ‫ما سار إلا أوصّح البزهانا‬ ‫لا مرن له الرب اليمن ناصر“‬ ‫والطنيانل"‘‬ ‫العصيان‬ ‫دئر¡‬ ‫ذو‬ ‫جل ابن عامر الكرج محد‬ ‫ملك به زانت لسا دنيانا‬ ‫دير تريك الحي إرؤية وجهه‬ ‫ظبر الصواب لديك منه وبانا‬ ‫النارى الرد الزاكى الذى‬ ‫وانظر وز فوق الميان تيان“‬ ‫قل لاجهرل به تبصر واستمع"‬ ‫والأحزان‬ ‫والأتراح‬ ‫هذا هو الوجه الذى ذى به الضراء‪:‬‬ ‫عادانا‬ ‫من‬ ‫وأذ(“‬ ‫وأعر“نا‬ ‫هذا الذى خط هت له أسد الشرى‬ ‫ذللا وذو شرفر علا كيوان‬ ‫ذو سطوة تدع الأسوة بهاما‬ ‫نو به الرب البصيرث هدانا‬ ‫غيث به الرب الكرح أغائنا‬ ‫ِ‬ ‫دان ‪ :‬أطاع ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ذل ‪ :‬سهل انقياده‬ ‫(‪ )٢‬ذو ‪ :‬عمى الذى وهو جاثر بشروط أوضحناحا سابقا‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬اليان مصدر عان ‪ ..‬يقال عاينه أى رآه بعينه‪. ..‬ةصد ‪ :‬أطل النظر إلى وجهه الصبيح‪‎‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫تترح ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬ذلول‬ ‫ومفرده‬ ‫الانقياد‬ ‫سنة‬ ‫ذللا ‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مسالتها وضعفها‬ ‫ف‬ ‫بالنهام‬ ‫‏) ‪ ( ٤‬شبه الأسود‬ ‫`‬ ‫‪.‬‬ ‫وكير ان ‪ :‬زحل‬ ‫_ ‪_ ١٦٧‬‬ ‫هوان(‬ ‫يزداد من بعد الهوان‬ ‫حاز نا‬ ‫به كش‬ ‫الحسود‬ ‫فنزى‬ ‫عصاه صارما وسنانل"“‬ ‫حل‬ ‫من مجمل الملك الكبير مطيه‬ ‫الدانا‬ ‫وبشير‬ ‫الحصى‬ ‫مم‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪4٫‬‬ ‫ذابت‬ ‫الذى‬ ‫الهول‬ ‫ف‬ ‫و نحول‬ ‫عءج__لال"“‬ ‫الرأى لا واز ولا‬ ‫مُْمہ ا‬ ‫بالحزم ذضرا‬ ‫مَتدرًعا‬ ‫وبر عمر يملرش‪ -‬الآذان‬ ‫بغلق‬ ‫م ‏‪٠‬‬ ‫اللماد‬ ‫‪.‬‬ ‫أجاء‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وول‬ ‫ما كانا‬ ‫بأمره‬ ‫يكون‬ ‫حى‬ ‫ذذياته‬ ‫فى‬ ‫الصمصام‬ ‫و‬ ‫ما حركت ريح الصبا أغصانا‬ ‫م فى سرور يا سلالة ناصر‪,‬‬ ‫ومسانا“‬ ‫صباحُنا‬ ‫صبحا ودام‬ ‫كمت ا‬ ‫فى‬ ‫الأطيار‬ ‫وتر‬ ‫وبيانا‬ ‫فصاحة‬ ‫القريض‬ ‫زان‬ ‫متأً دب‬ ‫ماھ ر‬ ‫تقيجة‬ ‫ح ‏‪ ٨‬ها‬ ‫« وقال عدحة أيضا من البحر الحفيف ومحثه علىقتال الأعداء وسمىهذهالقصيدة‬ ‫« الاإنصافية » ‪:‬‬ ‫ّ‬ ‫‏‪ ٥‬ر‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‬ ‫م‪,‬‬ ‫)ح‬ ‫وعرًا‬ ‫نصرا‬ ‫وعدت‬ ‫حمرا‬ ‫طلت‬ ‫ووخزا‬ ‫‪7‬‬ ‫ضربا ف‬ ‫ك‬ ‫أعدا‬ ‫وأوسهْك‬ ‫العلا‬ ‫وبلنتَ‬ ‫‏(‪ (١‬م نسمع أن الوصف مس الحزن « حازن ى ‪ . .‬ولم نجدها ى المماحم التى بين أيدينا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬اللمطى ومثله المطايا ‪ :‬الدواب الت‪ .‬تركب ‪ ،‬ومفرده المطية ويستوىفيها المذكر والمؤنث‬ ‫فالار مطية والناقة مطية _ الصارم ‪ :‬اسرف القا ط ‪ 7‬النان ‪ :‬نصل الرمح > والنصل الحديدة‬ ‫اار تقبت نيه ‪.‬‬ ‫من‬ ‫وقاية‬ ‫المدبد يلاں‬ ‫زرد‬ ‫هں‬ ‫قممص‬ ‫‪:‬‬ ‫والدرع‬ ‫الدرع ‘‬ ‫‏(‪ )٣‬تدرع فهو متدرع ‪ :‬لوس‬ ‫‪ :‬الشجاع ۔‬ ‫سلاح العدو ‪ .‬وفيه استعارة _ الذمر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬ذو حابة وكثرة‬ ‫العظيم وجعه الفيالق _ ل‬ ‫‪ :‬اليه ش‬ ‫‏(‪ )٤‬الفيلق‬ ‫‏(‪ )٥‬وكناتها جم « وكنة » بذم الواو وسكون الكاف وهى عش الطاشر‪.‬‬ ‫‪.. ٠‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫(‪ (٦‬اجزى مخفف اجزا اى ‪ :‬اغنى‪. ‎‬‬ ‫_ ‪_ ١٦٨‬‬ ‫الحساد بالم وكرة(©‬ ‫ووكرت‬ ‫وضربت العدو بالسيف ضربا‬ ‫مكمنيزرا‬ ‫قل__ه‬ ‫صرت‬ ‫لك‬ ‫وعد ‪-‬‬ ‫ضرر‪:‬‬ ‫ء‬ ‫ك‬ ‫وي‬ ‫ل وفت اللوك جند‬ ‫مم أغئيتَ ذا االخصاصة بالا‬ ‫_ اليز هاهنا بفتح الباء الموحدة السلاح ‪.‬‬ ‫»"‬ ‫زى‬ ‫الشر‬ ‫وفاعل‬ ‫‪.‬‬ ‫و براه‬ ‫‪4‬‬ ‫الخير حز ى‬ ‫فاعل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ّ‬ ‫‪ 1‬ناديت‬ ‫‪٥‬‬ ‫عنزا‬ ‫الليث‬ ‫يصتر‬ ‫‪٫‬حطاه‏‬ ‫يامن"‬ ‫‪7‬‬ ‫ناصر‬ ‫يا فتن‬ ‫تعرى‬ ‫المكارم‬ ‫إلى‬ ‫من كرم الله عر يز"‬ ‫أنت‬ ‫حياك‬ ‫طاب‬ ‫س‪.‬‬ ‫_‬ ‫ًٍ‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠٥٠‬‬ ‫قلاك يعزى‬ ‫ا بلغت ذرا المجد نهنى ومن‬ ‫ك غدونا !‬ ‫ع‪(..‬‬ ‫العزم واقناً عنك‬ ‫واهو‬ ‫تراه‬ ‫حتى‬ ‫بالعدو‬ ‫لا ترف‬ ‫ذ۔ه‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫وحر“ز«©©‬ ‫‪7‬‬ ‫منه‬ ‫مجنا‬ ‫م‬ ‫الحر‬ ‫فاجمل‬ ‫ما غلبته‬ ‫و إذا‬ ‫وبزا‬ ‫وعر"‬ ‫رأيه‬ ‫فى‬ ‫م‬ ‫إما الفخر للذى حكم الصمصا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫أصصببحح لاملربدنا من مرث عطايايهاه حرلخر{“‬ ‫حتى‬ ‫حستى‬ ‫وإذإاذا جاجداد أاخخججلل املزمنن‬ ‫‪ .‬وتقول ‪ :‬وكزه بالرمح ‪:‬طعنه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬وك‪.‬زه يكزه وكزا ‪ :‬دعه" ضربه يبجممالسكف‬ ‫فقول المشاعر ‪ :‬وكنز بالفم الحساد فيه استعارة مكنية ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الخصاصة ‪ .‬بفتح الخاء ‪ :‬الفقر وبضمها مايبقى فى الكرم من العنب بعد القطاف ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬كذا نى الأصل ه وبرا‪. » .‬‬ ‫ر‪)٤‬‏ كذا فى الأصل ه لاترف » يريد لاترؤف ‪ . .‬أى لاتر<م و نعاه مرن باب ‪ :‬طهر ‪..‬‬ ‫(ه ا المحن ومثله الجنة ‪ :‬كل ما وق من ااسلاح ء الترس ‪ :‬وهو صفحة من الفولاذ تحمل‬ ‫للوقاية من الديف ونحوه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬الحزا ‪ :‬شحيحا بخيلا ونعله من باب ‪ :‬لاعب ‪ -‬المزن ‪ :‬الدحاب أو ذو الماء منه ‪.‬‬ ‫‪_ ١٦٩‬‬ ‫فرجن‬ ‫رجزا‬ ‫الأعداء‬ ‫ويزيد‬ ‫محب‬ ‫يسر كل؟‬ ‫هاك قولا‬ ‫> كمنرال«‪)٢‬‏‬ ‫أننى قد صير راسكم‬ ‫واعلم‬ ‫لجدك‬ ‫لبا‬ ‫فاخره‬ ‫من البحر الطو يل وهنئه باللك ‪:‬‬ ‫» وقال عدحه أيض‬ ‫عناب مما والتأوال والطُولف الممر(©‬ ‫أهئيكَ باالكر الكبير وبالأجر ز‬ ‫على هر‬ ‫عزيزا على زيد ور"‬ ‫وبالرتبةز العليا التى صار نيلها‬ ‫غلى ‪..‬وعلا هام السما كن والنفر ‏‪(٤‬‬ ‫بالقدر المالى الشريف الذى سما‬ ‫ولا زال مَر؛ والالة مُنشرح الصدر‬ ‫ولا زلت محبوراآ بكل مسرة‬ ‫ء‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫وبالعدل بين الناس والنهى والأمر‬ ‫حمانا بالأصاليت والندى‬ ‫ملكت‬ ‫_ الأصا ليت بالصاد المهملة والتاء المثفاة من فوق جمع «إصلمية» وهى السيوف‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫القواطع‬ ‫أ ك بكر‬ ‫وعفو‬ ‫بعدل ألى حفص‬ ‫‪.7‬‬ ‫رعيت الرعايا بالجيل‬ ‫وبالأمن والإفبال والي والنصر‬ ‫وقد فرأت بالفتح المبين وبالتُضا‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠٤‬‬ ‫‏ِ‪٨‬‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫عما يكابد بالصخر(ث©‬ ‫يقد رأسه‬ ‫ودامت وإن غار الحسود وإن قلا‬ ‫() الرجز بكسر الرا‪٠‬‏ وبضمها ‪ :‬العذاب ء القذر ‪'.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬اللوس ‪ :‬بضم اللام ضرب من ال‪:‬ياب ى واللبس ‪ :‬بكسر اللام ‪ :‬۔ا يلبس ۔ واللبس‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫هذه‬ ‫الى‬ ‫"مل‬ ‫وهو ۔\ يلبس وتحن‬ ‫«‬ ‫اللباس‬ ‫»‬ ‫حمم‬ ‫بضم اللام‬ ‫‏(‪ )٣‬الطول ‪:‬القوة وبين الطول والطول جناس غير تام ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬اليا كان كوكبان نيران يقارلأ<دهما ااسياكالرامح؛ وللآخر السمك الأعزل _«النفره‬ ‫ومع أنها‬ ‫كذا ف الأسل ومعناها لايناسب ال۔ياف { وقد تكون "« المفر » بالمن ‪ :‬ى البعد ؤ‬ ‫أيضا ‪.‬‬ ‫أنضل لا أى لا‪١‬‏ حا‬ ‫‪.‬‬ ‫بلا جازم‬ ‫وقد حزميا‬ ‫وآشديد الدال‬ ‫القاف‬ ‫بضم‬ ‫بقد‬ ‫بقصد‬ ‫_ بقد ‪:‬‬ ‫‪ :‬كره‬ ‫‏) ‪ (٠‬قلا‬ ‫وقد الشىء بفتح القاف وتشديد الدال قطعه مستأ۔لا أو شنه _ وهذا الفعل ينصب مغعولين ؛‬ ‫وقد تزاد الباء على المفعول الثانى ‪.‬‬ ‫‪١٧٠‬‬ ‫بعيش بهاحتى القيامة والحشر(‬ ‫ولا يأتّلى أن يةيكث الأمة التى‬ ‫م‬ ‫ويبحسو نقيع الدسم فى مدة الدهر‬ ‫وحيا سخين العين فى سوء عيشة‬ ‫‪4‬‬ ‫ت‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫غ‬ ‫‪7‬‬ ‫العشر ‪.‬‬ ‫د يه ا عله‬ ‫و يلطم ح‬ ‫و محثل_و دقيق التراب ى حر وجهه‬ ‫من البحر « ا لسريع « ‪:‬‬ ‫« و قال مدحه‬ ‫على رغم أهل البنى والشرك والكفر‬ ‫كفيت خطوب الدهو با جل ناصر‬ ‫ه‪:‬‬ ‫۔‬ ‫‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫س‬ ‫‏(‪(٦‬‬ ‫وفاده‬ ‫له‬ ‫ا ‪ .‬ما‬ ‫ومذ‪:‬‬ ‫اره‬ ‫يا صادقا بين الورى ميغ‬ ‫مر اده )©(‬ ‫يا افا‬ ‫وهار‬ ‫\ لا‬ ‫‏‪ ١‬لز ياد ‏‪٥‬‬ ‫م سْقنقصرث‬ ‫أ مُكم‬ ‫ما‬ ‫رشساده‬ ‫وقد رأى‬ ‫إلا اهرن_ادى‬ ‫بلاده"‬ ‫ذو‬ ‫قط‬ ‫رآك‬ ‫ولا‬ ‫الساده‬ ‫الكرام‬ ‫نير‬ ‫بأنكم‬ ‫حقا هذه الشهاده‬ ‫أشجبد‬ ‫(‪ )١‬يأتى فى الأمر ‪ :‬يقصر ويبطىء _ يملك ااملك ونحوه ‪ :‬يعضغه ويلوكه الغصة‪: ‎‬‬ ‫ما غص مه الإنسان مطنعام وغبره‪ ،‬أى اعترض فحلقه شىء منه فنعه التنفس‪ ,‬والتعبير استعارة‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬تنببه ‪ :‬هذه المخطوطة مرتبة علنىظام التعةي ‪ . .‬وااتعة‪,‬ب فى ااصفحة ااسابةة « وقيت»‬ ‫ولكننا لم نمثر ى المخطوطة على الصفحة االى تبدأ بهذا الفمل والق يها الأبيات ااسكملة للقصيدة‬ ‫وهذه الأبيات الأربمة <زه‪٠‬‏ من ااقصيدة الذائعة ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الزيادة ‪ :‬ما يزاد أو بزيد‪. ‎‬‬ ‫‪5‬‬ ‫النابزلزاق‬ ‫دهور‬ ‫« وقال يمدح الشيخ الأمد القاضى الرضى ناصر سلمان محمد ‪:‬‬ ‫من البحر الطويل ‪:‬‬ ‫فا أنا عن طاق السلا بالباعر‬ ‫دعوى نإى ممتد غير حائر‬ ‫صبرت على البلوى كصبر مجاهد (‬ ‫ة‬ ‫ولكنى إن ساورتنى مل‬ ‫فلا حس أن صار صي__دا لصائمد‬ ‫وىرن لا يفكر فى عواقب أمره‬ ‫لفاسد‬ ‫أو صلاح‬ ‫جد‬ ‫ولاخير مسى إذا لم يكن إلى ا كتاب‬ ‫كريم‪ .‬أرجيه لدفع المكائد‬ ‫د‬ ‫وإن مشتاق إلى ظل س‪.‬‬ ‫أخى الشرف العالى وذل الحاسد‬ ‫اصر‬ ‫لنجل سلمان المهذب‬ ‫والد‬ ‫بمد‬ ‫لقد حازها من والد‬ ‫صحية‬ ‫كر ‪ 7‬له الطبع" الكر‬ ‫فروع ابن مداد الكرام الأماجد‬ ‫فتى خيرة أصله فانتهى إلى‬ ‫وفاق على الفضل بن يحي بن خالد”)‬ ‫يفوق على معن ندى وسماحة‬ ‫خير الفوائد‬ ‫ونال بفعل الحمير‬ ‫نعم وحوى فهما وعلا وحكمة‬ ‫يوما عنه بالتقاعد(‬ ‫ولم يك‬ ‫تنشر‬ ‫نسر للفعل الجيل‬ ‫ء‬ ‫تى‬ ‫و‬ ‫فه‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ث‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫الشدا ثر‬ ‫للا مور‬ ‫رجى‬ ‫كر‬ ‫مهدبِ‬ ‫ومن مثله ف الناس خ__يث‬ ‫‏(‪ )١‬ساوره سوارا بكسرالسبن وساورة ‪ :‬واثبه أو وثب عليه‪ .‬والملمة ‪ :‬النازلة الشديدة‬ ‫من نوازل الدنيا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يفوق على ممن الج ‪ :‬يقصد مهن بن زائدة بن عبد انه من أجواد المرب ‪ .‬والفضل‬ ‫اين محي كان معروفا بالكرم ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬تنمر ‪ :‬يقصد بادر ونشط وتحمس ‪ . .‬وأصل التنمر التشبه بالنمر ث أو التنكر‬ ‫والإيماد لان النمر لا تلقاه أبدا إلا متنكرا غضبان ‪.‬‬ ‫شهود دول ألف فىأ لف شاهد( ‪0‬‬ ‫يقر له بالفخر والجد والندى‬ ‫لمعاو د("‬ ‫وهل ختى ضوه الصباح‬ ‫و‬ ‫قوم‪ ,‬يشهدون بفضله‬ ‫وشهرة‬ ‫إذا لم أجسد مدحا له فى قصائد(ک‬ ‫بشاعر‬ ‫يوكا‬ ‫لست‬ ‫نإف‬ ‫ذرو ى‬ ‫إف ناو حائر“ غير راشه__ر'‬ ‫وإن أنا لم أذكره فى الداس مادحًا‬ ‫علا‬ ‫وسما فوق الشها والفر اقر(‪©٨‬‏‬ ‫وما أنا إلاعارفة قدره الذى‬ ‫و حاسد‬ ‫كيد قال‬ ‫‪.‬ن‬ ‫واهم‬ ‫فبارك رب العرش فية وولده‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نافر‬ ‫غير‬ ‫دام‬ ‫و أ من وخير‬ ‫إرادة‬ ‫ز‬ ‫نيل‬ ‫ق‬ ‫ووهتهم‬ ‫ولو رَغمتً أنف“ الحسود المعاند‬ ‫الله داش‬ ‫وإقبال ‪"٠ .‬ن‏‬ ‫‪--7‬‬ ‫«وقال يمدح الشيخ الكر بم القاضى الولىں عدى بنسليمان بن راشد بن<‪-‬ن‬ ‫الذهلى ع من البحر المرج ‪:‬‬ ‫والفضل‬ ‫المعروف‬ ‫ذوى‬ ‫إنا ماشثتَ مسدحا فى‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫|‬ ‫‪ ..‬ء ‪.‬‬ ‫ما هر ل‬ ‫غميرة‪3‬‬ ‫حدا‬ ‫م‬ ‫المقنا و‬ ‫شعرك‬ ‫فقر ض‬ ‫والبذل‬ ‫البأس‬ ‫أهل‬ ‫بمون الله‬ ‫واذكر‬ ‫وذ‬ ‫۔ح۔۔۔۔‪_.‬۔۔۔ے۔۔‬ ‫۔۔۔‬ ‫مے۔‪-‬۔‬ ‫(‪ )١‬عدول‪ :‬منصفون واحده « عادل » وعددثم (مايون) لأن الشاءر قال « ألف فى اف‪» ‎‬‬ ‫وللضذرورة لم ينرن « ألف » الأولى‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬فى الأصل هكذا ( المان ) والمماود ‪:‬المواظطب‪. ‎‬‬ ‫)( « ف قصائد » كذا ى الأصل ‪. .‬ولمل يا‪٠‬‏التكلم قد سقطت من الناسخ ‪ .‬اذ أن‬ ‫‪.‬‬ ‫الافضل ه فى قصائدى » ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬غاو ‪:‬ضال‪ .‬الراشد‪ :‬المستقيم المهتدى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٠‬السها ‪:‬كوكب خنى من بنات نهشالصغرى ‪ ،‬ومنه المثل ( أريها السجى وتريئى‌القمر)‬ ‫به‪ .‬وبجانبه‬ ‫ااقطب الشيال حهتدى‬ ‫يضرب للذى يسأل فيجيب حوابا بعيدا _ الفرقد‪: :‬معججم قريب من‬ ‫آخر أخفى نه فهما فرقدان والجم الذى عبر به الشاعر للتعظيم‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪١٧٥‬‬ ‫‪-_-‬‬ ‫والنتتل‬ ‫الدين‬ ‫وأهزح‬ ‫وأهل المل واللى‬ ‫وفى سهل‬ ‫فى وعر‬ ‫ت‬ ‫ومَن‪٠‬‏ "يذكر باليرا‬ ‫بالبدل‬ ‫ومن حك"‬ ‫ومن' ينطق بالصدق‬ ‫وال‬ ‫المقر‬ ‫حليف‬ ‫التقاضى‬ ‫اليد‬ ‫كمثل‬ ‫مل‬ ‫بلا‬ ‫يمشى‬ ‫ومن‬ ‫ذى نُل‬ ‫عد ً خير‬ ‫والأصل‬ ‫الفرع‬ ‫كرم‬ ‫سلمان‬ ‫الرا كى‬ ‫فى‬ ‫‏‪0١١‬‬ ‫بطلعتة بنو ذه‬ ‫‪٠‬‬ ‫_‬ ‫اخرت‬ ‫هو النور الذى‬ ‫ببذل النائل الجزل(‬ ‫‪٩ .‬‬ ‫زا بدة‬ ‫ان‬ ‫على‬ ‫_ ‪/‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫هور‬ ‫عجل(<"“‬ ‫بى‬ ‫الكئى فى‬ ‫س‬ ‫م۔‪,‬‬ ‫د لف‬ ‫ر منسو؟ا إلى البخل‬ ‫ا‪‘١‬ث‪٠‬لشبل‏‪)٤{8 ١‬‬ ‫‪,‬ا‪,:‬‬ ‫مصادمة ‪4‬‬ ‫___ اه‬ ‫ن‪:‬اة‬ ‫‪7‬‬ ‫ولو‬ ‫الذل‬ ‫ألا ياقةلق‬ ‫لنادى الليث مرعوبا‬ ‫بضرب السيف لا التبل‬ ‫نى أعاديه‬ ‫فى ب‬ ‫ل غرقى أحر القتل‬ ‫الأبطا‬ ‫ينادر فى الوغى‬ ‫_‪.‬‬ ‫‪.‬۔۔۔‬ ‫‪ .‬س‬ ‫ہسے۔۔۔‬ ‫‏" (‪ )١‬ه ذهل ين شي۔ان » قبيلة معروفة منها الإمام أحد وحى الحافظ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ابن زادة يقصد معن بن زائدة من أجواد العرب ۔ الناثل‪ :‬العطاء ۔ الجزل ‪ :‬الكثير‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬يقصد ه أبو دلف العجلى » المعروف بالجود والكرم ‪ .‬وكان فى عصر المأمون ‪ ،‬وقد‬ ‫انضم لأخيه الأمين وا_ا هزم الأمين وقتل ‪ ،‬هم بالهرب ولكن المأ۔ون عفا عنه ‪ .‬وصار أميرا‬ ‫وأولاده يطلق عليهم ‪ :‬الدلفيون ‪ ..‬وهوغير أبى دلفالخزرجى الينعى نسبة اى«ينبم» بالسعودية‬ ‫وكان شاعرا ورحالة ومنجما ‪ .‬واستظور بعض المتشرقين أنه هو « أبو زيد السروجى » بطل‬ ‫مقامات الحريرى ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬الشبل ‪ :‬ولد الأسد إذا أدرك الميد‪. ‎‬‬ ‫البز(‬ ‫والعمالة‬ ‫ت‬ ‫دوانًا‬ ‫بضرب ال‪:‬‬ ‫جمعهم لو" أج‬ ‫ويهزم‬ ‫لبوا باليل والرجل‬ ‫م‬ ‫إن‬ ‫ع‬ ‫ويو‬ ‫الفل‬ ‫ه الح‬ ‫أرادوا‬ ‫المقدام‬ ‫مة‬ ‫ها‬ ‫مر_‪٠‬‏‬ ‫سيله‬ ‫روى‬ ‫لا النخل‬ ‫كالو بل‬ ‫الطزث‬ ‫فليسة‬ ‫باميه‬ ‫يا مر‪٠‬‏‬ ‫أ لا‬ ‫سد الممةوت ذى الجهل‬ ‫الما‬ ‫ثشر“‬ ‫الل‬ ‫وقاه‬ ‫« وقال يمدح الشيخ الكريم الكى الوالى الولى‪ ،‬سيف بن‌ناصر بن سلمان‬ ‫ابن راشد بن حسن الفحلى‪ ،‬وسمى هذه القصيدة ( التبرينية ) وما أرق غله الفائق‬ ‫الرائق فيها من البحر البيط وأجوده ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠٠‬‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫وقل لها حو « يبرين » بنا عوجى‬ ‫ج بالر كاب وعَرج أى تخريج‬ ‫هوى الحسان الريدات العوادييج("‪0‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫تملكها‬ ‫أسيرات‬ ‫نفوس‬ ‫نفدى‬ ‫عوجا ‪ .‬۔ فرفقا بتلك الأضلع الموج‬ ‫إن النفوس ضميفات` وقد متت‬ ‫‪:4‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫و تبرمج‬ ‫بين موده‬ ‫أرماق“ وصاحبها‬ ‫فكيف محمل‬ ‫الفر اريج‬ ‫بإمراق‬ ‫يداوى‬ ‫ولا‬ ‫داء الصبابة لا ندفهه راقية‬ ‫ولا سفوف“ ولا ح الأبار (‬ ‫وليس تشفيه أقراص“ ولا ععسَل“‬ ‫الدرار عم‬ ‫ولا ‪:‬‬ ‫لوم كش‬ ‫ولا الطباشير تشفى الماشتين ولا‬ ‫(‪ )١‬العسالة الذبل ‪ :‬الرماح الدقيقة والذبل واحدها ‪ :‬ذابل‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬عواهيج ‪ :‬واحده « عوهج » بسكون الواو وهى المرأة الحسنة التامة الخاق بفتحالاء‬ ‫وسكون اللام ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الأباربج ‪ :‬معجون ‪.‬سهل والكلمة من الدخيل‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الدراريج ‪ :‬واحده الدراج وهو طائر شبيه بالحجل وأكبر منه أرقط بسواد وبياض‬ ‫قصير المنقار يطلق على الذ كر والآننى يستطاب لخه ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١٧٧ -‬‬ ‫بساعة الوصل من‪ .‬ذاتر الدماليج؟‬ ‫مصضد اق يبشره‬ ‫بشفه غير‬ ‫إليه حلا لها من غبر تحر يم_{©‬ ‫متلها‬ ‫ترنو‬ ‫وو" ترى قبل ‪7‬‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫بثوب حسن‪ ,‬بغور الحسن منسوج‬ ‫زاهي__ةً‬ ‫غيداه باهرة" حسفا‪+‬‬ ‫(‪٤‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫كانها خلت من كبد عاشتها‬ ‫‪(٥‬‬ ‫ي‬ ‫مغلوج‬ ‫الأمنان‬ ‫‪ 1‬شنب‬ ‫ّ‬ ‫هم ‪4‬۔‬ ‫من‬ ‫‪77‬‬ ‫ينال منها الذى بمهوى‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ه‬ ‫قرنفل ديف فى مسكر وينجوج‬ ‫ترشفنه‬ ‫حين‬ ‫شداه‬ ‫كأن‬ ‫ر‪٫‬ق‏‬ ‫_ الينجوج بالياء المثناة من حت وبالنون والجيمين ‪ :‬المود الطيب ‪.‬‬ ‫ش‬ ‫>‪,‬‬ ‫جو ح(‬ ‫الورد‬ ‫ماء‬ ‫‪ 77‬م ل‬ ‫مو٭لشب‬ ‫النحل‬ ‫عانه بثواب‬ ‫ئأو‬ ‫ماجو ح(‬ ‫صافى الماء‬ ‫جادت"‬ ‫دكناء‬ ‫سارية‬ ‫صرب‬ ‫عن‬ ‫مغازسكم"‬ ‫ست‬ ‫المناه۔‬ ‫خير‬ ‫نهجه‬ ‫الذى‬ ‫كى‬ ‫كود سيدنا صيف ين ناصر الزا‬ ‫ذر تزوج بالعليا‪٫‬م‏ من كرم‪,‬‬ ‫ى‬ ‫‪..‬‬ ‫‪- , .‬‬ ‫تزو مج‬ ‫خيرة‬ ‫وأصل‬ ‫وعدل‬ ‫‪.‬به‬ ‫مغلو ح(‬ ‫‪77‬‬ ‫من‬ ‫يغار‬ ‫المم‬ ‫ق‬ ‫لا زال فى الناس منخبوطاً وحاسذه‬ ‫(‪ )١‬الدماليج ‪ :‬اللى الق تلبس فى المعمم ومفرده « الدملوج ي ۔ المصداق ‪ :‬ه من > او‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫« ما _ يكون شاهدا على صدت الشخص‬ ‫‪.‬‬ ‫و ا لمقا ‏‪ ٥‬ل‬ ‫‪ ١‬له يا ن‬ ‫‏‪:‬‬ ‫بفتح الخاء ‪.‬انة ل‬ ‫الود‬ ‫الواحدة‬ ‫المناوات‬ ‫‪ :‬العا ات‬ ‫‏(‪ ( ٧‬الخود‬ ‫(‪ )٣‬الغيداء ‪:‬المرأة اللينة الأعطاف‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬يكنى بالدطر الأول عن شدة الحب والوله‪. !. ‎‬‬ ‫‪.‬وكان الأدق أن بكتفى بالنعت ( أشنب )‬ ‫<نها ‪.‬‬ ‫الأسنان‬ ‫‪ :‬أبيض‬ ‫الأسنان‬ ‫شنب‬ ‫‏( ‪0(٥‬‬ ‫‪ .‬مقلوج ‪ :‬تباعد مابين أسنانه ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فهو ‏‪ ١‬هنت‬ ‫أبيذسها‬ ‫جيل الأسنان‬ ‫المر‪.‬ه كان‬ ‫شن‬ ‫؛‬ ‫تةول‬ ‫‪:‬المسل ‪ .‬ويطلق أيضا على النعل نفسه ۔‪ .‬مؤتشب ‪ :‬علموط ‪.‬‬ ‫‏(‪ ١ )٦‬اشو‬ ‫‪ :‬الجابة تأتى ليلا _ المنجوج ‪ :‬المصبوب الكثير وكان ينبغى أن مكون إما‬ ‫‏)‪ (٧‬ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪:٨‬مو‏ بة لاماء‬ ‫حالا‬ ‫وإما تكرن‬ ‫‪.‬‬ ‫معر فة بأل فتكون نعتا لاماء ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬كذا فى الأصل الطر الثاى ‪.‬‬ ‫(‬ ‫‏‪ ١‬لسى‬ ‫_ د يوا ن‬ ‫‪١٢‬‬ ‫‏)‬ ‫‏‪ ١٧٨ -‬س‬ ‫ومغاوج‬ ‫مغلوبر‬ ‫زى‬ ‫فى‬ ‫يصيح"‬ ‫ول يزل من يماديه وينضذبه‬ ‫هو‬ ‫‪ .}.‬و المفلوج الذى‬ ‫مه عله الفالج‬ ‫الببت الأ‪ ,‬ل هو اى‬ ‫ق‬ ‫المفلوج الذى‬ ‫‪_-‬‬ ‫بالبيت الثانى ‪ :‬هو المغلوب ى يقال فلجه يفلجه أى غلبه يطلبه ‪.‬‬ ‫دم يا نق ان سلمان المكرم ما حدت حداة الأيلات الحراجي(©‬ ‫الأربع الهو ج("‬ ‫الماديات وجرى‬ ‫ى‬ ‫بسعدك أنلاك الماء كحجر‬ ‫جرت‬ ‫مصببًا غير عمجوج‬ ‫الندل كان‬ ‫هل‬ ‫‪ .‬‏‪ ١‬لأمة ل‬ ‫مدح‬ ‫مد حقكم‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪٩‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫فق‬ ‫قول‬ ‫ألمحت‬ ‫إذا‬ ‫وميز‬ ‫خذها‬ ‫لليالي("‬ ‫ركض السلاهب من ركض‬ ‫_ المياليج ‪:‬جمم هملاج بكسر الماء البراذين السلسة الانقيادءوأصل الممللجة‪:‬‬ ‫الصرعة ‘ والهملاج الرجل اللفيف ك والعغز المهزولة ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬اكملات ‪ :‬يقال ناقة شملة بالتدديد ‪ :‬خفيفة سريمة مشمرة فذكر النعت وأراد‬ ‫النعوت ۔ الحراجيج‪ :‬النياق الحيمة الطويلة؛ وقيل الشديدة‪ ،‬وقياااضامرة ومغرده‪ :‬المرجوج‪.‬‬ ‫( ‏‪.٠‬‬ ‫حراح‪.‬ج‬ ‫عل‬ ‫الديث ) قدم وند مذحج‬ ‫وف‬ ‫(‪ )٢‬فى الأصل ( تجرى ) ولايستقيم معها الوزن والصواب ( كجرى‪. ) ‎‬‬ ‫العاديات ‪ :‬الخيولالمغيرة ‪ ..‬الأربع الموج هى الرياح الأر‪ ( ::‬الصبا‪ ،‬والدبور ‪ 2‬والجنوب‪‎،‬‬ ‫والشيال‪. ) ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬اللاعب ‪ .‬مفرده اللهب ‪ :‬الطويل عامة ‪ .‬وقيل هو الطويل من الرجال ث وقيل‬ ‫حوالطويل من الخيل والناس ‪ ..‬وقال الجوهرى ‪ :‬السلهب من الخيل‪ :‬الطوبل على وجه الأرض ‪.‬‬ ‫المياليج ‪ :‬البراذين الق تحسن السير ومفرد البراذين (البرذون) دابة الخل الثقيلة أو التى من‌الخيل‬ ‫و‪.‬فرد الماايج ( الهملاج ) وركض مفعول به للفعل ( ميز ) ‪.‬‬ ‫‪_ ١٧٩‬‬ ‫« ومن نثره ونظمه فيه‪:: ‎‬‬ ‫بسم الله الرحن الرحيم‬ ‫إلى الوالى الولى سيف بن ناصر بن سلمان الذحلى‪ ،‬أما بمد ء فإن الزمان فى‬ ‫قد أضر ى وساءنى من بعد ماسر ‪ ،‬وأبدلنى بعد خيره الشر ‪ ،‬فشن لى بدافع بدفع‬ ‫أو نافع ينفع ك أو شافع يشفع ۔ ‪.‬‬ ‫وله‬ ‫لله عبد‬ ‫ولكننى‬ ‫مُتملتة‬ ‫قلله‬ ‫أنا فيا‬ ‫فا‬ ‫وأنت الكريم الواهب المتصدق؛‬ ‫وما أنا إلا طالب دفع فاقتى‬ ‫تك سائلا‬ ‫وإن‬ ‫إف مسكين“‬ ‫عن الحال ‪ . .‬فاسأل من تجيب يصدق‬ ‫فلا مال لى بين الورى أنتى به ‪ .‬نهام قوم الفقر ساعة تراشق(_©‬ ‫ولكن لها باب على الستر مغلق‬ ‫ولم أر فى دارى سوى قوت ليلة‬ ‫الخر ق‬ ‫والقميص‬ ‫الزوايا‬ ‫جدار‬ ‫وصاحبتى فى الدار شعثاه سترها‬ ‫وربك يولى من يشاه ويرزق‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫«‬ ‫صار فى بيتر مالك‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وأن نصيى‬ ‫ء‬ ‫م‬ ‫تحرق)‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫‪_-‬‬ ‫الحصاصة‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫بنيران‬ ‫فؤاد‬ ‫الا فادفعن' عنى ا لخصاصة إن لى‬ ‫۔‬ ‫_۔‬ ‫‏(‪ )١‬أتت به الهام ‪ :‬تجنبها ‪ .‬ومثلها ‪ :‬أتوق ۔ قسى الفقر ‪ :‬شديده _ ترشق ‪ :‬تسدد‬ ‫ورمى اليه ‪.‬‬ ‫سم‬ ‫(‪ )٢‬بكنى بالصاحبة عن الزوجة _ شعثاء ‪ :‬شعرها متلبد مغبرلقلة الهد « وشاء‪١ » ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫امرأة ‪ . .‬قال جرير‪: ‎‬‬ ‫ماضيا‬ ‫وأبيض‬ ‫علايا‬ ‫أحم‬ ‫دونها‬ ‫والليل‬ ‫غمثاء‬ ‫ألا طرقت‬ ‫قال ابن الأعرابي ‪ :‬وشمثاء اسم امرأة <سان ثابت ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الخصاصة ‪ :‬الفقر‪. ‎‬‬ ‫‪_ :١٨٠‬‬ ‫فدغها وخذها بالتى هىح أرت‬ ‫وبادر وإن قال الحسو‪ %‬مقالة‬ ‫ومغهاق‬ ‫وطبع‬ ‫وكل له دأب‬ ‫الأنام سجية "‬ ‫بين‬ ‫له‬ ‫فكل‬ ‫فحد واقتحم فا خيرة من يكسب الثنا‬ ‫من يكسو الفقير وينفق‬ ‫ويا خير‬ ‫مدى الدهر لا تبقى ولا تتمزق‬ ‫سكأسوك من محى ثيابا جديدة‬ ‫فلما أنشده إياها أجرى عليه نفقة له ولمن يمؤله بمياكفيهم هلال كل شهر‬ ‫يدور } واعتذر إليه من أجل اشتغاله عفة ‏‪٠‬‬ ‫« وقال يمدح الشيخ الفقيه الذكى ‪ ،‬الشاعر الفصيح الكى ء الوالى 'سليان‬ ‫ابن محمد بن ربيعة بن زيد المربوعى الضفكى ‪ .‬بتصيدته هذه المعروفة « باجرية »‬ ‫وما أجود تنزله فيها من الحر الحث فى المحمرة والتوجع من فقد الأحباب » ورقة‬ ‫النزل فم ‪:‬‬ ‫وأبدوا وحشة الش۔‬ ‫قولوا فها ذاك منكرث‬ ‫به التذناه يكرر‬ ‫مقالا‬ ‫وأسمم وى‬ ‫فليحسن النار؟ بالبر“(©‬ ‫من غاص فى بحر إم‬ ‫‪٠‬‬ ‫»‬ ‫ّ‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‏‪(٦٥‬‬ ‫واحلا‬ ‫الن‬ ‫ودر‪.‬۔ة‬ ‫وا دروا‬ ‫ردوا‬ ‫‏(‪ )١‬البر ‪ :‬الأرض الياب۔ة وهذا المعنى يلائم اطر الأول وقد يقصد الشاعر بها اةتمالى‪.‬‬ ‫فالر من الأسماء الحنى ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬وديعة الدن ‪ :‬يكنىبها عن الخر ‪ . .‬والدن ‪ :‬الراقود العظيم لايقمد إلا أن يغر له‪- ‎‬‬ ‫‪ . .‬واكل إناه غروتان ونم واسم ومفرده‪‎:‬‬ ‫لا بطون كبيرة‬ ‫خزف‬ ‫من‬ ‫والحر بفتح الجم ‪1 :‬‬ ‫الحرة‪. ‎‬‬ ‫أصفر‬ ‫جاج أحر‬ ‫من لونها صار لون الز‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪2‬‬ ‫وهو “ر(")‬ ‫طق‬ ‫مرا‬ ‫ولبيد‬ ‫يطوف‬ ‫بها‬ ‫ح ((‬ ‫ه=‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫ه۔‬ ‫‪:-‬‬ ‫ر وهر عهر‬ ‫معصه‬ ‫صبيح‬ ‫بوجه‬ ‫راس‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫إد‬ ‫۔‪.‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫معطر‬ ‫سر‬ ‫‏‪١‬‬ ‫جعل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بعمرع‬ ‫رس‬ ‫وود‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫وعز__رُ‬ ‫‪.‬‬ ‫يفوح‬ ‫رهاق‬ ‫بكأس‬ ‫سعى‬ ‫شهد‬ ‫كطعم‬ ‫لاها‪.‬‬ ‫ماه‬ ‫و‬ ‫ومن كامها مَرو«"‬ ‫طور‬ ‫فاها‬ ‫جعلت أرشف‬ ‫يكر‬ ‫الثلانة‬ ‫ب‬ ‫ستى سكرنا ومن يشر‬ ‫‪ .‬ما تصر‬ ‫فيئرت‬ ‫ميلا‬ ‫اخرا‬ ‫مالت‬ ‫« هى‪. » ‎‬‬ ‫(‪ ) ٠١‬كذا ‪ 5‬الأصل « هو » وااصواب‬ ‫‏(‪ )٢‬مةرطق ‪ :‬عليه قبا‪٠‬‏ أبيض وفى حديث الخوارج « كأىأنظر إليه حيشى عليه قربطق»‬ ‫هو تصغير « قرطق » بنتح الطاء وقد تضم _ المدور ‪ :‬الذى يابس الوار من فضة أو ذهب ‪.‬‬ ‫يقال ‪ :‬سورنه بتشديد الواو‪ .‬أى ألبسته الدوار‪ .‬فتور‪ .‬وف الحديث « أتحبين آن يسورك انة‬ ‫‪.‬‬ ‫نار ؟ »‬ ‫من‬ ‫يسوارين‬ ‫(‪.)٢‬مصذر‏ ‪. :‬صبوغ « بالمصفر » وهو صبغ أصفر اللون ومزعفر ‪ :‬مصبو غ بالزعفران‬ ‫الطيب الرائحة ‪.‬؛‬ ‫أثاناوأثوتا‬ ‫‪ 4‬ويئث‬ ‫‏‪ ٥‬وبأن‬ ‫‏(‪ (٤‬الفرع ‪ :‬الكعر ء أثبث ‪ :‬كثيرملتف و عله « أن ‪٤‬يؤث‬ ‫وأثاثة فهو !ثيث ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬اا۔هاق من الكؤوس ‪ :‬المتائة الطانحة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬مر ‪ :‬مرارا كثيرة ومفرده اارة بفتح اليم وتثديد الراء‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪١٨٢١‬‬ ‫سدا ولا منه مح}حح‬ ‫ولما‪ :‬خف حا‬ ‫طنا‬ ‫ثيذ كر"‬ ‫ليس‬ ‫الذى‬ ‫ما كان ما بيننا‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ذ‬ ‫ؤ‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫ِ‬ ‫إن‪.‬‬ ‫و دهر‬ ‫بخطى‬ ‫الافى‬ ‫دنب‬ ‫و۔‪4‬‬ ‫الصب _ا‬ ‫‪0١( -‬‬ ‫‪.+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ولتر‬ ‫وارى‬ ‫نعم‬ ‫وراع فية‬ ‫وكزث ء‬ ‫تكفر‬ ‫والديشساتة‬ ‫فيه يو وى‬ ‫والأجر‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫ر ‪ /‬ر؛‪0‬‬ ‫التدسانف‬ ‫د يل‬ ‫أ‬ ‫به‬ ‫للهمر‬ ‫رغي‬ ‫مك‪٦‬ر‏‬ ‫‪ .‬بالشب أضحى‬ ‫لكن‬ ‫العيشة‬ ‫ما أطيب‬ ‫‪٠. ٤‬‬ ‫‌‬ ‫‪.٠‬‬ ‫و‪ ١ ‎‬د حر‪‎‬‬ ‫وو ل‬ ‫مضى‬ ‫قد‬ ‫الصّى‬ ‫ل‬ ‫شبنا و اي‬ ‫أ‪ٍ‎‬ى‪٤‬سف ‪.‬ر(‪٣( ‎‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫الراس‬ ‫ف‬ ‫القتذال۔ ‪.‬‬ ‫مشهب‬ ‫صبح‪.‬‬ ‫وضوه‬ ‫ت‪‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ير (ث‪‎‬‬ ‫يت‬ ‫ولا‬ ‫امر‬ ‫يؤده‬ ‫من؛‬ ‫سبحان‬ ‫الربم؛ أفر‬ ‫فنه‬ ‫بانوا‬ ‫إن الأحبة‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٨‬ر‬ ‫تي‬ ‫دموعها‬ ‫و خه ‏‪ ١‬عيسو‪ .‬نا‬ ‫بانوبا‬ ‫‪(© .2‬‬ ‫نارًا‬ ‫المشتاق‬ ‫ذف_ؤاد‬ ‫فى‬ ‫« وااءزوا»‬ ‫‪ .,‬ر ‏‪١‬‬ ‫موعً من كل ‪.‬‬ ‫وداعهم قد أسال الد‬ ‫‪ .:‬أى كل علة ‏أ‪١‬و كلة قد=ة ‪ 4‬وقد أقام المنة مكان اللوصوف ‪.‬‬ ‫‏) ‪ )١‬عوراء‬ ‫‏(‪ )٢‬رعيا لدهر ‪:‬أى حفظا له _أذيل ‪ :‬جم الذيل ‪:‬آخر الشىء ث وذيل ااثوب ‪ :‬ما جر‬ ‫منه إذا أسبل ‪ .‬ونى الشطر الثانى استعارة سكنية ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التذال ‪ :‬مابين الأذن من مؤخر الرأس وجه قذل بضمالقاف والذال وأقذاة‪. ‎‬‬ ‫يؤ ده ‪ :‬م ‪,‬ضكه و يثقل عايه‪. ‎‬‬ ‫(‪(٤‬‬ ‫‏)ه(‪ ٠‬كذا فى الآصل « واساءروا » ولم أسم بها ولم أعثر عايها فى العاجم ‪ .‬والصواب‬ ‫« وأسأروا » أى أبقرا ‪ .‬وى الحديث « إذا شربت نأسثروا » أى أبةوا شيثا من التراب فى‬ ‫‪. .‬‬ ‫داخل اناء‬ ‫(‪ )٦‬الحجر بفتح اليم وكسر الجيم ‪ 2‬وبكسر اليم وفتح الجيم ‪ :‬من ااءين مادار بها‪. ‎‬‬ ‫_ ‪_ ١٨٣‬‬ ‫سر‬ ‫وقد‬ ‫بعضا‬ ‫وساء‬ ‫أبكى وأضحك بعضا‬ ‫أغبر‬ ‫اللون‬ ‫امنبر‬ ‫وخلفوا الربع قفرآ‬ ‫من محجر المين أ<ر‬ ‫د‪.‬ما‬ ‫أسكر‬ ‫نظأتث‬ ‫در‬ ‫على القضاه الة‪.‬‬ ‫قال المواذل؛ صبرا‬ ‫سا‬ ‫طنت‬ ‫فكلا‬ ‫‌‬ ‫و خبر‬ ‫دمعى‬ ‫أنشاه‬ ‫‏‪(٠‬‬ ‫الز‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ال‬ ‫خان‬ ‫سلا‬ ‫عزمت‬ ‫وإن‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ونهدر‬ ‫تلام‬ ‫ها‬ ‫فهجى عند عذا‬ ‫نإنا‬ ‫تصكر‬ ‫‪:‬‬ ‫قالوا‬ ‫حرت القتيل الهد__("‪0‬‬ ‫صبرى‬ ‫حتى‬ ‫صبرت‬ ‫ر‬ ‫أت‬ ‫يهنى الشر ى ‏‪٧‬‬ ‫م‬ ‫»‬ ‫ز‬ ‫وهج‬ ‫سرى وراح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫وذ‪‎‬‬ ‫من‬ ‫أول‬ ‫أسير‬ ‫و‬ ‫حر‬ ‫مات قرة ولا‬ ‫م‬ ‫‌‬ ‫ير‬ ‫أتل‬ ‫ولا به‬ ‫مغتر‬ ‫غير‬ ‫بكونها‬ ‫المطر‬ ‫والنبى‬ ‫بالله‬ ‫ا الذكر‬ ‫‪.‬‬ ‫الكاف‪.‬‬ ‫شديدا‬ ‫به‬ ‫وذ كره‬ ‫الشىء ء‬ ‫دذ كره‬ ‫من‬ ‫مفعول‬ ‫سم‬ ‫(‪ )١‬الذ كر‪: ‎‬‬ ‫ضد المؤنث نهو من د ذذ كر اا_كلمة بتشديد الكاف ‏‪١‬ى صيرها مانلمذكر ‪.‬‬ ‫(‪ (٧‬الامر‪ : ‎‬ايت الذى يجعل الصبز فى جونه لئلا تسرع الننانة إلهه ‪ .‬والصبر بكسر الباه‬ ‫ولا تسكن إلا نادرا ‪ :‬عصارة شجر مر‪ . . ‎‬وى قوله « الصبر » تورية ‪,‬‬ ‫‪_ ١٨٤‬‬ ‫اللة((‪©١‬‬ ‫مر‪‎‬‬ ‫الشجاجع‪‎‬اع‬ ‫االلاقمرم‬ ‫ا( الكريم‬ ‫وباللإإممامام‬ ‫وواليه مَن؛ به الدهر يفخر‪‎‬‬ ‫سيف‬ ‫سليسل‬ ‫‌‬ ‫ّ‬ ‫‪٤‬‬ ‫الموفر؛‪‎‬‬ ‫ن ذى الثناء‬ ‫سلما‬ ‫المالى‬ ‫اخى‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ى‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫سے م‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وأص__درل("‪0‬‬ ‫رو الأمور‬ ‫ر ذو أو‬ ‫وت غ‬ ‫م ‏‪٠‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و يشكر‬ ‫برضى‬ ‫للام‬ ‫‏‪ ١‬لا‬ ‫اهل‬ ‫عند‬ ‫فسعيه‬ ‫لاد ‪4‬كثر‬ ‫وفعله الخير فى ساكنى ال‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وشير&‬ ‫التيام‬ ‫حق‬ ‫فيهم‬ ‫وقام بالحق‬ ‫ر‬ ‫العباد وغ‬ ‫حسر‬ ‫محا إثر من‬ ‫لقد‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫م‬ ‫خسر‬ ‫لامس‬ ‫وجاره‬ ‫بو دى‬ ‫ليس‬ ‫ص_ديمه‬ ‫‏‪٦2‬‬ ‫س ه‪-‬‬ ‫س‬ ‫۔‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‏‪٤ ٤‬‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫د كا‬ ‫الفسار‬ ‫ركر‪٨.‬‏‬ ‫صار‬ ‫‏‪٠‬ركل به‬ ‫‪ ) .‬‏‪4 ٥‬‬ ‫م‬ ‫ى‬ ‫ور ري‬ ‫وممر‬ ‫هذ هرا‬ ‫‪ 1‬ضحى‬ ‫البنى‬ ‫وم احب‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫هر‬ ‫الحيا ة‬ ‫ق‬ ‫شدئين‬ ‫بين‬ ‫عدوه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪٥-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫يمرر‬ ‫محارب‬ ‫وإن‬ ‫فإن يسال يزد‬ ‫_ يعزر‏‪ ..‬لما ول‪[. : ١‬أى ي‪.٨‬ضرب » والكآخ ‪.‬ر ‪.:‬غ أى يوة‪:‬ر ويع‪¡.‬ظم( ‏("`‪. ٦‬‬ ‫‪ .‬ص‬ ‫مر‬ ‫‪ .‬ى‬ ‫‏‪٠0‬‬ ‫م‬ ‫‏‪`.٠ .‬‬ ‫وقهر‬ ‫ضر؟ البخيل‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫الكري‬ ‫امو‬ ‫(‪ )١‬القرم ‪ :‬الديد العظيم‪٠ ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬ذو ‪ :‬بمعنى الذى ‪ .‬ومنع عد من التنوين للضرورة‪‎‬‬ ‫(‪ )٣‬شمر ‪ :‬فى الأمر خف ‪ . .‬وللاأمر ‪ :‬أراده وتم‪.‬أ له‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬مدعثر ‪ :‬مهدم وفعله دعثر‪.. ‎‬‬ ‫‪ .‬ونعله من باب ‪ :‬نصر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬المثعر المحروم والحدود‬ ‫‏(‪ )٦‬لو فرضنا أن كلمة ( يمزر ) كررت فى الدطرين ء فا معنى أن يكون ممناما ى الأول‬ ‫يضرب وف الناى يعظم مع أن المكس هو المحيح؟ والصواب عندى أنها فى الأول ( يمزز ) ى‬ ‫_‬ ‫‪١ ٨٥‬‬ ‫و حذر‬ ‫‏‪ ١‬لشجاع‪:‬‬ ‫صاح‬ ‫وهو الدجاع إذا‬ ‫أو بال‪__.‬ير({©‪‎‬‬ ‫لا بالشحيح ولا بالجيس‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫_ الجبس بكسر اج وهو بالباء الموحدة والسين المهملة ‪ :‬الجبا‬ ‫‪٥‬‬ ‫عنه كر غضنه‪‎‬‬ ‫يقصر‬ ‫شجاع"‬ ‫لكن‬ ‫إن تدانى وأمطر‬ ‫»‬ ‫حجل اء‬ ‫وجوده‬ ‫إلا الجي ال‪4‬الموشثر‬ ‫ولبس يسرف منه‬ ‫فن يكر؛ هكذا‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫و ينصر‬ ‫ي ‪3‬ود ل‬ ‫د أ بة‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫يشر‬ ‫ح‬ ‫وبا لنه‬ ‫زنى‬ ‫_‬ ‫وبالسرور‬ ‫البحرُ وار‬ ‫م‪7‬‬ ‫ما دا‬ ‫يا سلمان‬ ‫م‬ ‫ولا بخالطہا‬ ‫ت ي‬ ‫ليس‬ ‫ة‬ ‫نعم‬ ‫ف‬ ‫معشر‬ ‫ومعشر خير‬ ‫ير دار‬ ‫وبلدة‬ ‫عسكر‬ ‫وعسكر خير‬ ‫‪7‬‬ ‫مصفر‬ ‫»‬ ‫باسم‬ ‫نادوك‬ ‫أ نت العظم وإن هم؛‬ ‫الرر(»‬ ‫راضما طيب‬ ‫ض‬ ‫من كان حرا على الآر‬ ‫تحسن' بك الطن حتى‬ ‫‪-‬‬ ‫وأيةلبر‬ ‫فيها‬ ‫عمو ت‬ ‫و ح صر‬ ‫يس‬ ‫حكم‬ ‫مدا‬ ‫ولم يزل بابجدا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪ :‬ا يان العدم ‪ 0‬وقيل الضعيف اللثم ‪ .4‬وةيل الثقيل الذى لايحيب الى خير‬ ‫‏(‪ )١‬الجيب‬ ‫‪ .٠‬قال النابغة‪: ‎‬‬ ‫‪ .‬والعامة تقول ‪ :‬عيره بكدا ‪.‬‬ ‫المعير ‪ :‬ااميب بتشديد الياء ‪.‬‬ ‫؟‬ ‫عار‬ ‫أخثاك من‬ ‫وهل على بأن‬ ‫خشيته‬ ‫ذيان‬ ‫بنو‬ ‫وعر تى‬ ‫‏(‪ (٧٢‬الدر ‪ :‬اللعن‬ ‫_ ‪_ ١٨٦‬‬ ‫»‬ ‫‌‬ ‫‪,‬‬ ‫قلت ا!‬ ‫‪,‬‬ ‫إن قلت لى ما‪ُ٥‬رادى‏‬ ‫تر‬ ‫الدار‬ ‫لا زالت‬ ‫لك دارا‬ ‫وأبتفغى‬ ‫يللر عسر‬ ‫بكل‬ ‫أسلك الله يها‬ ‫غظ ‏‪0٠٠‬‬ ‫ليس‬ ‫أهله‬ ‫عن‬ ‫اء ريك ح ‪2‬‬ ‫عط‬ ‫ورقا وما شارق دَرُ‬ ‫ما تَمَتت‬ ‫ساما‬ ‫وم‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪1‬‬ ‫م‬‫مى‬ ‫وتخستر‬ ‫ر‬ ‫فى جًة‬ ‫ذلك‬ ‫وهد‬ ‫« وقال يمدحه أيضا وسمى ه_ذه القصيدة « التاجية » وما أرق غزله فيها‬ ‫من البحر « البسيط » فى القشوق إلى الأحبة بمد البعاد عنهم ولقد أجاد ‪:‬‬ ‫أدر‪٨‬؟‪ُ-‬‏ فى عنفواتى والدجى داج ‏(‪(٢‬‬ ‫حاج‬ ‫التله لا مغنززلا ك نيك من‬ ‫داجر”)‬ ‫حبو به ‪ :‬يا مهجتى‬ ‫نآ اه‬ ‫يقول إذا‬ ‫على ‪7‬‬ ‫وك زريتً‬ ‫ضَكاج‪ ,‬وعجاج‬ ‫فراشه بين‬ ‫وك حسود تركمناه يموت على‬ ‫عين السلامةرغم الحاسد الهاجى‬ ‫أيام تحرسنى عين السمادة بل‬ ‫وتيس عزمى قوى غيرث هنلاج({©‬ ‫و‪.‬‬ ‫أيام أرضا الصّبا خضراه مشرقة"‬ ‫ے۔۔‬ ‫ہے۔‬ ‫۔‬ ‫۔۔۔۔‬ ‫وح<مالعىء‬ ‫»‬ ‫يد‬ ‫» بضم اليمالمنو نة أى‬ ‫عن ذلك أو هنه‬ ‫<م‬ ‫منه ويقال ه ماله‬ ‫‪ :‬لا‪,‬د‬ ‫) ` ( <م‬ ‫اا م المضمومةة‬ ‫وضمها وتشديد‬ ‫بفتح الماء‬ ‫» معنا۔ه‬ ‫و « حه‬ ‫اليه‪. ‎‬‬ ‫‪ ٣7‬مانا‬ ‫(‪ (٢‬حاج ‪ :‬جم مفرده حاجة‪‎‬‬ ‫الليم عايه‬ ‫ومزراة' بمةتح‬ ‫ومزر هبة‬ ‫وضمها وزرا‪ .‬ة‬ ‫بفتح ال‪ .‬زاى‬ ‫وزريا‬ ‫زريا‬ ‫يزرع ى‬ ‫زرى‬ ‫‏) ‪(٣‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪ : :‬داريه وسا ر به العداوة‬ ‫داجى‬ ‫<‬ ‫باعده‬ ‫‪:‬‬ ‫تا "اه‬ ‫_‬ ‫عاذه‬ ‫عا‪,‬ه‬ ‫عا ته أو‬ ‫‪:‬‬ ‫قوله‬ ‫‏(‪ ) ٤‬التيدس ‪ :‬الذ كر ‪ .‬نااعز والظباث والوعول ‪ . .‬والمقصود به منا وعل البل له قرنان‬ ‫اليل‬ ‫وااتكى من‬ ‫‪.‬‬ ‫اامق۔اة‬ ‫الل‬ ‫داءة‬ ‫وى‬ ‫‪:‬‬ ‫اايمذون‬ ‫ال‪.‬۔لاج‬ ‫_‬ ‫‏‪ ١‬حدين‬ ‫كيفين‬ ‫قويان منحنيان‬ ‫وحذف‬ ‫المعنى ‏‪٤‬‬ ‫هذا‬ ‫أراد‬ ‫الثاعر‬ ‫أن‬ ‫الياق‬ ‫ويهم من‬ ‫لمزالها ‪.‬‬ ‫فا‬ ‫لا >‬ ‫‪:‬‬ ‫هملاج‬ ‫وعاة‬ ‫بالتييس وقدم‬ ‫عز‪.‬ه‬ ‫الشاعر‬ ‫وقد شه‬ ‫‪.‬‬ ‫الذسرورة‬ ‫فوع من‬ ‫وهذا‬ ‫وأقام الصفة ‪.‬قامه‬ ‫الموصوف‬ ‫الميه به على الشبه ‪.‬‬ ‫_‬ ‫_ ‪١٨٧‬‬ ‫على هواه أديبا غير ملمجاج‪٩‬‏‬ ‫وكنت طما أماشى مر أصاحبه‬ ‫ثجلن بالأمس عفا فوق أحدا"‬ ‫معتمر‬ ‫غلاف‬ ‫لفة‬ ‫ذيد حسان ترىالثمس المنيرةون وجوههن سراجا غير وهاج‬ ‫ساروا يجوبون أجرارَالفلاسحرآ وفى بكور وتهجير وإدلاح(“‬ ‫سريعقتر من؟ بنات الفيدر هياج‬ ‫الأثقال واخدةر‬ ‫حاملة‬ ‫بكل‬ ‫منهم ‪ . .‬وعرضى سله سالم ناج‬ ‫ك بل بينهم أدركت هن" وطر‬ ‫قلبة منيب" إليه سلر لام{ث‬ ‫م‬ ‫أحسنت ظما بمن أحيا المباة ولى‬ ‫من كل دورق للماء نتاج(‬ ‫هقيت يامنزلاً ستا ك صوب حيا‬ ‫‪.-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫وث‬ ‫محد الخير بدر الأليل الساجى_“‬ ‫جود كجود سلمان الكريم حتى‬ ‫قباثز؛ الناس فوج بمد أفواج‬ ‫وإلى الإمام الذى أضحت تدين له‬ ‫أهل النماء وأهل الكرمات وبن‬ ‫ه ‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫محتاج‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫المراء‬ ‫ال‬ ‫() الطب‪ :‬الحاذق الماهر بعمله يقال « هم طب بهذا الأمر » أى عالم به _اللجاج ‪ :‬بكسر‬ ‫‪.‬‬ ‫عنه‬ ‫الفعل المزحور‬ ‫إلى‬ ‫والعناد‬ ‫امومة‬ ‫ق‬ ‫التمادى‬ ‫هى‬ ‫‏‪ ١‬للجاحة واللجا<ة‬ ‫الم الشلدبد‬ ‫(‪ )٢‬نت ‪ :‬اللام الداخلة على ا۔‪ ,‬الجلالة تفيد املك تحو ه ته ماى ااسموات والأرض‪_ » ‎‬‬ ‫مراكب‪‎‬‬ ‫من‬ ‫مركب‬ ‫‪:‬‬ ‫الم_ا ه‬ ‫بكسر‬ ‫الحدج‬ ‫مةر‪`١‬ه‪٥‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الأحداج‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫بالغزلان‪‎‬‬ ‫عن الجان‬ ‫ويبكى‬ ‫‪35‬‬ ‫النساء تحو الهودج والحفة‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬أجواز‪ :‬وسط ومةرده‪ :‬جوزبكونالواو‪ ..‬وجوزالتعى‪:٠‬‏ وسطه‪ .‬والوسط لاذ كر‬ ‫والمؤنث والواحد والجعم ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬لاج ‪ :‬لاجىء واضطر لحذف الهمزة‪. ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مغدودق‬ ‫ومطِھ‬ ‫عزير‬ ‫‘‬ ‫ماه مغدودق‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬مغدودق‬ ‫< ۔ا ‪ :‬ااطر المنصب ‪.‬‬ ‫‏) ‪ ( ٥‬صوب‬ ‫كثر _ تحجاج ‪ :‬سيال شديد الانصياب ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬الأليل‪ :‬اميل الطويل الشديد الواد ‪ ..‬وهى صفة لميل ‪ .‬تقوله ايل أليل » واكن‬ ‫اللا كن‬ ‫‪:‬‬ ‫الساجى‬ ‫‪-.‬‬ ‫الورصوف‬ ‫مقام‬ ‫ااصفة‬ ‫أقام‬ ‫الشاعر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫_ ‪_ ١٨٨‬‬ ‫وبر حتف لإعلاك المدا نهم فى لة منه غرقى تحت أمواج‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫الحاسد المنموم منصرع‬ ‫كاما‬ ‫‏(‪_«(١‬؛‬ ‫‪٠٤‬‬ ‫‏‪ ١‬وداج‬ ‫عاو من ‪.‬۔ ‏"‪٠‬‬ ‫فطع‬ ‫‪.‬‬ ‫الراس‬ ‫‪.-‬‬ ‫صر بهر‬ ‫من‬ ‫إد ‪-‬خال إ ‪:١‬خراج ‪٢_١‬‬ ‫‪ .‬والير ف‪.‬ى حال‬ ‫والص ‏‪٠‬حب ‪.,‬فحسن حال من ‪ .‬مكارمه‬ ‫‪..‬‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫مه‬ ‫‪,.‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫وافلاج‬ ‫أنهار‬ ‫بين‬ ‫جناتها‬ ‫دم يا سلمان فى نزوى الشريفة فة‬ ‫_ قد قال فى تزوى الشريفة ‪ ،‬فذلك لأن ممدوحه هذا يومخذ والى نزوى ‪.‬‬ ‫(_‬ ‫‪,‬۔ ‏‪٠4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .:..‬ؤ‪.-. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫منهاج‬ ‫حير‬ ‫سهو‬ ‫وفضلاك‬ ‫سيمر‬ ‫فنحن من فضل مولانا وفضل فتى‬ ‫هو الا مام صلطان بن صيف بن سلطان‬ ‫سيف ڵ ففتى سيف‬ ‫وقال ‪ :‬فضل ى‬ ‫اليمر فى ‪.‬‬ ‫متعاج(;ک‬ ‫غير‬ ‫عفكم‬ ‫قل‬ ‫ه\ ن‬ ‫إن عاج عضكم قليل' الشكر أبيقه‬ ‫ء‬ ‫‏‪. ٠‬‬ ‫عما ‪ ..‬وشم جرت فىسعد ابراج‬ ‫‪7‬‬ ‫ل‬ ‫لا زلت بدرا جرى فى سعد منزلة‬ ‫الراجى‬ ‫لرجاء الآمل‬ ‫نهاية‬ ‫طابت" بدولتك الدنيا فأنت لما‬ ‫وازواج‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بين خيراتر‬ ‫‪-‬‬ ‫وجغة‬ ‫جزاك ربك عنا طولح عافي‪:‬‬ ‫رحمة الرحمن سابنة"‬ ‫‪ 2‬کَ من‬ ‫جم الودج يفتح الدال ‪ .‬وهو عرق فىااعنق ينتفخ عند الغذب وهما ودجان؛‬ ‫( ) الأوداج‪:‬‬ ‫وقبل ه الودج » عرق الأخدع الذى يقطعه الذابح فلا يقى ههه حياة ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬يمنى بالدطر الثانى أنه لاي بس الخير ولا يحتكره بل محرجه إلى المعوزين والحتاجين‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬نقفو ‪ :‬نتبع‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬عاج ‪ :‬هال ( أبيقه ) كذا ى الأصل ولم أسمع بها ولم أجدها فىا!عاجم وقد ‪:‬لكون‬ ‫‪:‬‬ ‫عحرفة عن ( أن‪:‬ةه ) ونتق المىء ‪ :‬زعزعه واقتاعه وهى تتق مم ( قايل الشكر ) منعاج‬ ‫ماثل والفعل انماج أى مال وزاغ ومنه قول رؤ؛ه ( وانهاج عودى كااشظيف الأخشن ) ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سابغة ‪ :‬متحعة أو تامة وهى صفة موصوف محذوف أى ( عيشة ) مثلا‪ . ..‬وقد‬ ‫تكون صفة لدرع المحذوفة نهم يةرلون ‪ :‬درع سابغة أى واسعة ۔۔ و( ها ) زائدة ‪.‬‬ ‫‪- ١٨٩‬‬ ‫« وقال مدحه أيضا وسمى هذه القصيدة « البازية » وما أجود تغزله فيها من‪‎‬‬ ‫البحر الطويل ك بالأحبة والتوجع عليهم ولقد أحسن وأجاد‪: ‎‬‬ ‫هوى وأبا نت' ما أ كيت ضممثرثم(_‪٩١‬‏‬ ‫ألا فارحموا صَبا تصب محاجره‬ ‫بيت الدجى يرعى الكواكب ساهر‬ ‫م‬ ‫وامره‬ ‫يسامرها فى ليله‬ ‫وجآذره‬ ‫لفرط صَباباتر إلى منزل به تف ازله غزلائه‬ ‫وك عاذل فى باطن الأمر عاذره‬ ‫الأنام يلومه‬ ‫لام بين‬ ‫فكم‬ ‫سنا وجهه شمس" وليل غدائره“‬ ‫القوام كأنما‬ ‫مجدولل‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫درى من يداريه ولا من بحجاذره‬ ‫بلذت الحموى بينى وبا بينه ولا‬ ‫ما قدحو ته مآزر")‬ ‫‪ ..‬سوى‬ ‫أردت‬ ‫و ك قيل يوم البين أدركت منه ما‬ ‫كا يكره الفعل المةبمح خاطره‬ ‫عفة عن الفمل الذمم‪ ,‬خاطرى‬ ‫وخير ‏‪ ٧‬ظواهر ‌ ‪.7‬‬ ‫‪..‬‬ ‫فباطنه خير‬ ‫دسدسة‬ ‫المرء خير‬ ‫إذا دمر“ عرق‬ ‫‪ :‬جم محجر بقتح الدم وسكون الاء وكر الجيم ومححر بكسر اليم ونتح‬ ‫‏(‪ )١‬محاحره‬ ‫‪. .‬‬ ‫أخفت‬ ‫الثاعر ‪ .4‬وا أكنت‪:‬‬ ‫قصده‬ ‫‪ :‬ما دار بها‪ .‬وقيل هو العن ‪.‬وهذاما‬ ‫‏‪ ١‬لجيم ‪ .‬عوحجراامين‬ ‫جم‬ ‫و ‏‪١‬الغد ‏‪١‬ر‬ ‫(‪ )٢‬القوام المجدول ‪:‬الحك الحسن ‪ . .‬والجدل بسكون الدال شدة الفتل‪.. ‎‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫شعر النساء‪‎‬‬ ‫‪ :‬المحضفور من‬ ‫النديرة‬ ‫(‪ )٣‬الأآزر جم المثزر والمثزرة وهو كل ما ستر الجم‪ .‬ويكنى ( بسوى ماقد حوته ‪.‬آزره‪) ‎‬‬ ‫عن عدم تبذله معه ونعله ما لا ينبغى أن يفعل‪. ‎‬‬ ‫أجدها فكل‬ ‫‪ 2‬والدسنبة‬ ‫نقد دسته‬ ‫أخفيته حت شىء‬ ‫< وكل شى‬ ‫‪ :‬أخفى‬ ‫‏(‪ )٤‬دس‬ ‫المعاجم المعتمدة ي وقد ورد فى القاموس ولان العرب وأضاس اللاغة أن الدسيس ‪ :‬من تدسه‬ ‫ليأنيك بالأخبار ى وف اللسان ‪ :‬الدسيس‪ :‬إخفاء المكر ‪ ..‬وور دفى مجم يتجوز أن الدسيسة‪:‬‬ ‫ما أكن من المكر والعداوة ‪ .‬وهذا المعنى لايلام السياق الذى وردت نيه كلة الشاعر ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٩٠‬‬ ‫بنيض؛ أدانيه وحب أهاجرُه‬ ‫سلام على الدنيا إذا كان لى بها‬ ‫فرتنح؟ من سبع الزمان أظافره(©‬ ‫علاثة‬ ‫إذا أنالم أظفر حوز‬ ‫قوى‪ .‬تطون لا تضل بصائر‬ ‫فؤاد سلم لا يميل؛ إلى اى‬ ‫وجارة كريم لا يذرل مجاوره‬ ‫وصاحب صدق لا يميل إلى الحنا‬ ‫البربه ساتره(‪)٢‬‏‬ ‫أخى المجد ذورب‬ ‫كمثل سلمان الرضى بن }د‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫وس‬ ‫وسراثره‬ ‫سيرات‬ ‫حسنت‬ ‫كا‬ ‫وغيرهم‬ ‫البلاد‬ ‫آهل‬ ‫به‬ ‫ير‬ ‫له من جزيل الدكر والمد والثغا الكثيرث و م الأجر العظم وافره{‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫الله أمره‬ ‫قؤول“ وفعال لا‬ ‫مهذب‬ ‫هه‬ ‫متتم‬ ‫‪..‬‬ ‫ور كرم‬ ‫إذا انتهر المسكين بالباب ناهره‬ ‫سخي‪ .‬حَؤ بلمساكين راحي“‬ ‫وشمر لمن أمى وجَنّت داجره‬ ‫وغيث آ لمن أضحى فقير خدما‬ ‫وحاضره‬ ‫بادى الزمان‬ ‫لطاعته‬ ‫ورد؛ إمام المسلمين الذى عنا‬ ‫فقتاليك مقطوع" ‪,‬عدلك دابره‪٨‬‏‬ ‫سلمان عش؛ خيرا وطول سلامة‬ ‫فضلك مز؛ برعى جميآث شاكره‬ ‫إذا أنت لم يشكر عليك منافق‬ ‫(‪ )١‬غرتى ‪ :‬مزقتنى‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬اؤاد‪ :‬خبر لمبتدأ ععذوف تقديره هى النى ‪ :‬الفوش فى الكلام ‪ ..‬نطون ‪ :‬صاحب‬ ‫فطنة‪ .‬البصائر‪ :‬جم البصيرة وهى ‪ :‬العقل ‪ 2‬الفطنة ؛ المبرة ‪ ,‬الحجة والشاهد ‪ .‬يقال ( جوارحه‬ ‫بصيرة عليه ) أى شهو د ‏‪٠‬‬ ‫(‪ )٣‬ذو ‪ :‬يمنى الذى‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬م الأجر ‪ :‬مانلأجر وهذا جاز ومن‌الشواهد‪ ( :‬غداة غدت ع الماء بكر بنوائل)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬القالى ‪" :‬سكاره ث ودابر العىث ‪ :‬آخره ‪ .‬وف التنزيل ( فقظم دابر القوم الذين‬ ‫ظدوا ) أى ا۔تؤصل آخرهم ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬رعى ‪ :‬يحفظ والتقذير « نفضلك شا كره من يرعى جيلك‪: » ‎‬‬ ‫‪_ ١٩١‬‬ ‫برهم‬ ‫الحاسدين‬ ‫فوق‬ ‫‪ 7‬امش‬ ‫وناثره‬ ‫الزمان‬ ‫غار حاد‬ ‫وإرن‬ ‫جندب‬ ‫فاذا على البازى إذا صر‬ ‫مَن؛ خالق الحلق ناصره([©‬ ‫وماذا على‬ ‫على الجر إلا أوقعته صراصره“‬ ‫إذا صرصر البازى؟ لم يبق طاثر‬ ‫تساوره‬ ‫والنموم‬ ‫هوم‬ ‫أسير‬ ‫وبكيفك مرن حال الحسود بأنة‬ ‫فلا ق الشم ل(‪ 4‬الذى أنت جامع‬ ‫جاره‬ ‫أنت‬ ‫الذى‬ ‫العظم‬ ‫ولا كُشر[‬ ‫أهله‬ ‫أنت‬ ‫الذى‬ ‫وضع القدر‬ ‫ولا‬ ‫عامره‬ ‫أنت‬ ‫الذى‬ ‫البت‬ ‫خرب‬ ‫ولا‬ ‫وعونا ‪ . .‬وآلى لم تصبك دواثره“‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫ودام لك الدهر الحيد مساعدا‬ ‫وفيه أيضا من السريع ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_ ‪2‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪- 2 . . 8-‬‬ ‫والسلام‬ ‫وفه‬ ‫«هد ‏‪١‬‬ ‫تم‬ ‫‏‪ ١‬مریىٹُ‬ ‫د حر ت ا مالى لوقتر‬ ‫الكلام‬ ‫‪7‬‬ ‫سلمان‬ ‫قات‬ ‫ذا الحرث ياذا الفى‬ ‫إن قيله من‬ ‫من الجراد‪. ‎‬‬ ‫‪ :‬ضرب‬ ‫(‪ )١‬صر ‪ :‬صوت _ الندب‬ ‫‪.‬‬ ‫وصاح شديدا‪‎‬‬ ‫‪ :‬صوت‬ ‫)‪ (٢‬صرصر‬ ‫‪:‬‬ ‫ومةرده‪‎‬‬ ‫الدهر‬ ‫‪ :‬النوائب من صروف‬ ‫(‪ )٣‬آ ل ومثلها تألى وائتلي ‪ :‬حاف __ الدوار‬ ‫!‬ ‫الدائرة‪. ‎‬‬ ‫_ ‪_ ١٩٢١‬‬ ‫وفيه أيضا من الطويل ‪:‬‬ ‫سليان دونالناس فالبدو والحضر (©‬ ‫إلا إنما الدنيا ابن سين ورذؤه‬ ‫وإن ولها عنا قفنهم على الأثر ©‬ ‫نإن أقبلامم صح إقباها لنا‬ ‫وأجرى عليه ممدوحه هذا نفقة جزبلة طيبة له ولن يهوله من بيت المال بحصن‬ ‫نزوى ‪ ،‬فقر علية بشير بن محمد بن عبد الله الإسحاق النزوى وكيل الخالة فى‬ ‫إنفاقها‪ . .‬فقال ‪:‬‬ ‫بلههما من غير أذ عسير©‬ ‫لتمر حوليا وز الشير"‬ ‫كثل ال‪.‬ر_‪)٤‬‏‬ ‫يبعر من يشس‬ ‫ك صيرا مسن ث جلا رزقه‬ ‫حرقة مم ز حير“ُ©‬ ‫له طعابا‬ ‫ك ولد ا فى بطن من "صيرا‬ ‫كاك‪:‬شئيلر‬ ‫لنالك م مين ‪ .‬ذ‬ ‫نال علم ب يا سادتى‬ ‫ملة جير‬ ‫قد حجثت منه لاح‬ ‫بالذى‬ ‫أخبرتكم‬ ‫لكننى‬ ‫هذا الفقير الضرير‬ ‫‪,‬‬ ‫وجثتكم بالصدق كى ترحوا‬ ‫ير حكم الربالاطيف الحبير‬ ‫جودوا عليه "واسمعوا قوله‬ ‫(‪ )١‬ف الأصل ( سلبان دون الناس البدو والحضر ) وهو مكذا مختل الوزن‪. ‎‬‬ ‫والردء ‪ :‬الناصر والعون وجمه رداء‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬قفتهم ‪ :‬تبعتهم‪.:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬حوليا ‪ :‬أى عليه حول ‪ :‬وهى حال للتمر ‪ .‬والآدم ‪ :‬ما يؤتدم به وإدام الطعام هو‬ ‫ماجعل مم الخيز نيطيمه ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬يبهر ‪:‬يلفظ البر من دبره ‪ .‬والبعر ‪ :‬رجيع ذوات الخف وااظلف واحده « ‪.:‬رة‪» ‎‬‬ ‫‪ :‬الفاف _ بقصد أن‪١ ‎‬أ كل الشعير والمر من غير إدام يعرضه للمعاناة والمشقة‪. ‎‬‬ ‫والي‬ ‫و ‪٫‬قا‏ بله الآنلةظلة «دسنطاريا»‬ ‫عمى دما ويسبب أ‬ ‫) ‪ (.‬الزحير استطلاقالبطن أو تقطبع فيه‬ ‫ونعله من بابي ‪ :‬ضرب ‪ ،‬ونجح ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ١٩٣‬‬ ‫تر حديث" لاكتمر الخير‬ ‫أريد برا مقكم فوقه‬ ‫إداما لإصلاح طعامى لو قليلاً يسير‬ ‫وأبتنى منكم‬ ‫به وإلا مر وقل مح دشير‬ ‫فإن بكن من عغد ك مرحبا‬ ‫وخالق يعلم ما فى الضمير‬ ‫ما لى وللزهمد وطلابه‬ ‫فذعم مولانا ونعم النصير"‬ ‫أيدكم بالنصر رب الورى‬ ‫وقد همدآكي" ثم أعطاك الكلاء والفضل المنام الكثير‬ ‫« ومن نثره وننامه فيه ‪:‬‬ ‫الرخم‬ ‫حمر‬ ‫بس الله الر‬ ‫الحمدلله الذى خلق البشر ‪ ،‬ورزقهم ونزل كل شىغ بقدر ث وسخر الامس‬ ‫والقمر » وآى كل ذى فضل فضله ص وصلى الله على سيدنا رسوله عمد النى وعلى‬ ‫آله وصحبه وسلم ‪ 4‬من الفقير الضرير ث إلى وال أ كرم وال ووزير } فتى محمد بن‬ ‫ربيعة المربوعى سلمان ‪ 2‬والى إمام المسلمين سلطان ن سيف بن سلطان » رح‪7+‬ة‬ ‫الملك المان ‪.‬‬ ‫أما بد ‪ ،‬فإن راشد بن خميس الحيسى "يقرئك السلام ث ويةول لك‬ ‫إن الضر ألجاه ‪ ،‬ففادره بلاقدر فى الناس‪ :‬ولاجاه ى وجاءك ببضاعة مُزجاه ء فأوذف‬ ‫حرى المتصدقين ‪.‬‬ ‫له الكيل وتصدق عليه إن ا‬ ‫وسلمان ضد من؟ قد حور‬ ‫علينا‬ ‫الزمان جورا‬ ‫أجور‬ ‫ل الليالى وغو الذيور المصور‬ ‫وكلاب الهموم تثهشنا طشو‬ ‫س طرا صغيرهم والكبيرُ‬ ‫تلك أعجوبة ايمجبَ منها النا‬ ‫‏( ‪ ١٣‬۔ ديوان الحبى )‬ ‫‪- ١٩٤‬‬ ‫ما سيدى كيف بفقير واحد يضطر فى البلاد © ويذل بين العباد ث وأنت قد‬ ‫وليت الأمر ‪ 4‬وصرت أحق به من زيد ومن عحرو‪ ،‬فالآن قد انتطع الرطب والر‬ ‫وصرت أنا لا أقدر على تحصيل تمر ولا رطب » ولا إدام‪ ,‬ولا حطب » فالرجا‬ ‫أن تدفعوا لفا بعض ها ذكرناه ‪ ،‬وأن شكرنا شر" ما أنكرناه » و إلا فرأى‬ ‫وأ ن‬ ‫وناسها «‬ ‫الدنيا‬ ‫م‬‫'‪] 1‬‬ ‫م‬ ‫لاك‬ ‫‪.‬‬ ‫ما طاب‬ ‫السبب < ويبلغ الطالب‬ ‫صل‬ ‫ع‪7‬‬ ‫ثلائة أ نفس صرناكالذين ضاقت عليهم الأرض‬ ‫ببت‬ ‫و حن أهل‬ ‫وراسها ‘‬ ‫بما رحُبت» وضاقت عليهم أنفسهم وظنوا أن لا ملجأ منالله إلا إليه»نهل اسيدى‬ ‫الحر م بح‬ ‫من حيلة ‪ ،‬تبلغنى هذه الفية القليلة ث وتزيل عنى الشدة الثقيلة » لأن‬ ‫فية‬ ‫فضحنى‬ ‫زمان‬ ‫& إى كنت ق‬ ‫عنى‬ ‫حكاية‬ ‫أخبرك‬ ‫ضر ‏‪ ٥‬إلا مع حر « واسمع ل‬ ‫فقرى ء وعل لذلك صبرى ‪ ،‬حتى هممت أن أخلق ديباجتى إلى الناس » مر ث‬ ‫شدة الباس ‪ ،‬وألجانى الضر إلى سوء الحال ‪ ،‬وإلى أذل السؤال ى ففصحنى عن‬ ‫ذلك الفؤاد الناصح ى ونهانى عنالسؤال الفاضح ع وقال لى العقل المدبر ‪ 2‬والعزم‬ ‫‪ 2‬فذكرت أبياتا من‬ ‫للصبر ‪ 4‬لا تسأل الناس فةمل ولا تكن عليهم كا‬ ‫قصيدة زنامنها حين خروجى من حصن « بيرين » أيام محاربة الإمام بلعرب بن‬ ‫سلطان و أ خيه ! و ا نا ذلك اليوم امن سبع عث سرة سنة » وهى هذه ‪:‬‬ ‫الثراء عسى‬ ‫‪ 1‬قيل لى صاح سل؛ أهل‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬بالنا ‪.‬أملك‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪2‬نح ‪.‬نلى نت‪..‬ضحى به ذا‬ ‫صبرا على الزمن الو"ان لو قتلك‬ ‫ماعم قلى إلا قال نادخه‬ ‫_‬ ‫‪١٩٩٥‬‬ ‫ولو‬ ‫النصب‬ ‫‪ 1‬ثرى‬ ‫نقلت لا أمأ(؛ ا!‬ ‫دك(‪:‬‬ ‫دانى الاد‬ ‫إلى ا القيامة‬ ‫ناديت ياخالق إف إليك ولك‬ ‫إن كان لابدأمن بذل اليا أبدا‬ ‫اوأنت بر" علينا قد بسطت يدك‬ ‫وقلت عجّل' فأحلى المير عاجله‬ ‫فهذا وأما أ ت إن أعطيتموى شيتا فبارك ‪ ،‬وإلا فالحب عاذر ‪ ،‬والحبيب‪:‬‬ ‫فالله‬ ‫أحدا‬ ‫إن أعطيت‬ ‫‘ والكريم مستور » وسعيه مشكور ‪ .‬وأ ‏‪٤‬‬ ‫معصذور‬ ‫طيه ى وإن حرمتموه فكذلث'‪ ،‬وإليه برجع الأمر كله ء والسلام عليكم‬ ‫‪١‬‬ ‫وبركاته‪٠ ‎‬‬ ‫اره‬ ‫ورحة‬ ‫«وقال يمدح الشيخ الرضى ُ الكر مم الوفى الوالى الولى ‪ ،‬محمد بن يوسف‬ ‫نها‬ ‫الفائنى‬ ‫ه‬ ‫وما أرق‬ ‫» المشوقة «‬ ‫القصيدة‬ ‫هذه‬ ‫< وسمى‬ ‫المرى‬ ‫طالب‬ ‫‏‪ ١‬ن‬ ‫من البحر الطويل ‪:‬‬ ‫وأ حوده‬ ‫لصاحبها منصا‬ ‫من ث كانت‬ ‫طيف‬ ‫سرى‬ ‫__ ت وصالا لاتزور ولا تنمى ‏‪(٢9‬‬ ‫بينها ‏‪٠‬‬ ‫الحسود‬ ‫فأوصاها‬ ‫‪ 53‬حاقت‬ ‫أصاخت لمن أوعى‬ ‫ققد اينتنا مذ‬ ‫إذا لاحظت كانت لألابنا اصّ«"©‬ ‫فية قرن الشمس وجها وعينها‬ ‫(‪ )١‬دك داك بالفؤاد ‪:‬لزمه ولم يفارقه و ‪:‬عله منباب ‪ :‬لعب‪. ‎‬‬ ‫‪ . .‬إما رأيت فى‬ ‫‏(‪ )٢‬منصا ء وتنصى ‪ :‬هاتان اللغظنان لم أجدهما نى المعاجم الى ببن يدى‬ ‫للان العرب أن « تنامى » عنى تتصل ء قال ‪ « :‬ويقال هذه الفلاة تناصى أضر‪ ,‬كذا وتواصيها‬ ‫أى تتصل بها‪ .‬وقد ‪:‬كون « منصا » اسم كان من « نصا » أى كثف ومعذلك فالمعنى لايتسق‬ ‫مم السياق ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬قرن اك‪ .‬س ‪ :‬أول ما يبدو منها ش شبه المين بالاس أى أنها تسلب القلوب‪. ‎‬‬ ‫_ ‪_ ١٩٦‬‬ ‫‪.‬بقد وردف يفضح النصن والد عما(‬ ‫ونختال فى سكر الشبيبة والص‪,‬ا‬ ‫مومّحة هيفذاه مجدولة خملأ"“‬ ‫خررة ‪ .‬غراء فرعاء كاءب“‬ ‫طوى لصب هام ممّه مص"‬ ‫ويشفى وَوىالمشتاق ترشاف ريقها‬ ‫_ هاهنا الدوى المقصور هو الداء } وأما الممدود فهو الدواء ى وربما أنهما‬ ‫يتماقبان ‪.‬‬ ‫وأسهم نهد قاع محرق القمم‬ ‫وترشق قلب الصب أنهم لحنها‬ ‫وكدت بها أفثى منالفرح الرقسا‬ ‫بها كمنت أشفى كز؟ داء ألم بى‬ ‫بيننا‬ ‫صاح‬ ‫قد‬ ‫البين‬ ‫غراب‬ ‫وما‬ ‫وقد نكصر آ الواشونَ فى قولهم نم<ث‬ ‫تيت أن المز فى كلة نقلقر لنكان نابا يعرف البيد والحوص‪“٨‬‏‬ ‫صا‬ ‫وخالفت من كانت مقالته‬ ‫وقر؟بت جَر"فا من بنيات شدقم‬ ‫(‪ )١‬الدعص ‪ :‬ااكنبان الرماية المجتمعة واحدتها « الدعصة‪. » ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬مخدرة‪ :‬مستترة تلازم الجدر‪ ،‬والخدر ‪ :‬ستريمد للجارية فيناحيةالبيت أو كل ما تتوارى‬ ‫موشحة ‪ :‬إما‬ ‫وضمها ويكسر الدال ‪ :‬ااناهد‪.‬‬ ‫الثاء‬ ‫وااثعدى يتشديد‬ ‫منالوارى‬ ‫م الكاعب‪:‬‬ ‫به‬ ‫أن يةصد الشاعر أنها لوس الوشاح بذم الواو وهو شبه قلادة من نيج عريض يرصع بالجوهر‬ ‫عيل‬ ‫طرتين ‏‪٠‬سبلتين من جانبيها ‪.‬و تحن‬ ‫وكشحيها ‪ .‬واما أن يقصد أن ا‬ ‫المرأة بين عا اها‬ ‫تمده‬ ‫الذامرة‬ ‫الينا‬ ‫‪:‬الحكمة‬ ‫حصا‬ ‫دولة‬ ‫‪-‬‬ ‫للدعنى الأول‬ ‫‪.‬‬ ‫وال‪.‬ءادة‬ ‫الخطة‬ ‫‪:‬‬ ‫الطو ‏‪١‬ق‬ ‫) ‪(+‬‬ ‫(‪ )٤‬بكنى بالشطر الثاف ‪:‬عن تماسك هذا النهد وتلهبه واستعاره‪. ‎‬‬ ‫المرب‬ ‫وكان‬ ‫والمعروف أن الغر اب يتشاءم منه وهو نذير الفراق‬ ‫‏(‪ )٥‬الن ‪ :‬الفراق‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫غراب‬ ‫أشأم۔ هن‬ ‫»‬ ‫يةرلون‬ ‫(‪ )٦‬الوس ‪ :‬القصد‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٧‬الجرف ‪ :‬الناقة الذخمة الجيدة ۔ خرصا ‪ :‬كذبا‪. ‎‬‬ ‫‪_ ١٩٧‬‬ ‫ندا الثثر مققوصا بهويتها قنص(‬ ‫إذا ماهَرت والشر قدامها هوى‬ ‫_ اللمثر بض المين المهملة وبالثاء المثلثة هو القاب ‪.‬‬ ‫فحمدا لمن أعطى وشكرا لمن خَسًا‬ ‫قصدت بها أر ضا تكاثر خيرها‬ ‫كر كرام لا تمد ولا محمى(‬ ‫وجاورت من لايذترى الذال جاره‬ ‫إذا ما جفاحى من حوادثها قا‬ ‫يريثر جناحى بالمكارم‪ .‬والندى‬ ‫وصاحب جود لايعد ولا تحمى‬ ‫حليف الحجى والجد والم والسخا‬ ‫وومن دينة يأبى التحشُد والحرصا‬ ‫الدياحة والندى‬ ‫ومن دينه ح‬ ‫هو المضب“ لا يغبو عن الضرب حده‬ ‫الرتص(‪)"١‬‏‬ ‫يعرف‬ ‫ول‬ ‫"ينتص‬ ‫البدر‬ ‫هو‬ ‫فإن قيل من؟ ذا قات هذا ابن يوسفر‬ ‫مد لم أمدح‪ .‬سواه بها شخصا‬ ‫تمالى على الأشراف فى الرتبة الأفتَى‬ ‫وكيف يزبن المدح فى غيره وقد‬ ‫وطىء الى‬ ‫مر‬ ‫سالا فا خير‬ ‫فد‬ ‫وبا خير من نال المكارم وامس‬ ‫« وقال يمدحه أيضا من اللفيف ‪:‬‬ ‫المعيشة استلذادًا‬ ‫والذ‬ ‫م نقد أفلح الذى بك لاذا‬ ‫(‪ )١‬هوت الجرف ‪ :‬أسرعت _ هويتها ‪ :‬سرعتها‪. ‎‬‬ ‫(‪ (٧‬ف الأصل « لاسد » وااصراب ه الاند‪. » ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬اليف القاطع‪‎‬‬ ‫)‪ (٣‬اللضب‬ ‫‏‪ ١٩٦٩٨‬۔۔‬ ‫وعن الحادئات ‪..‬صرت ملاذا‬ ‫على الغواثب عون‬ ‫أنت فا مر‬ ‫محلها ‪ :‬إنفاذا‬ ‫فى‬ ‫_۔خذها‬ ‫و يا مة‬ ‫الأمور‬ ‫ي قارس‬ ‫أنت‬ ‫ذا وهذا وهذا‬ ‫فى يديك الإكرام والحتفغ والإنصاف قد حزت‬ ‫خانه من إ‪.‬لاقه إذا‬ ‫أ فإذا ما دعاك ذو عندم أنة‬ ‫خ ‏‪ ١‬د ا ‏(‪١‬‬ ‫ر اللثام ‪ 7‬الدير صاروا مع الفساد ك‬ ‫إوذا أظ‬ ‫ت‏‪ -‬عرانين قوم ‪0‬ه ‪.‬إن__لاا"‘‬ ‫‪٢(,.‬‬ ‫و إذا‪ .‬ماحاربت ‪:‬ذا الكفر‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاحم خاصة‬ ‫‘ والفلزة القطعة هن‬ ‫طلع يقطع‬ ‫بالفاء «غلز ‪ 1‬ى‬ ‫‏_ ‪٣‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫(‬ ‫الأستاذا(‬ ‫ب‬ ‫الذ‬ ‫دو و‬ ‫وذ‬ ‫يا هن‬ ‫___‬ ‫‪.‬‬ ‫دو سه ؤ‬ ‫يا و‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪».‬‬ ‫‏‪1‬‬ ‫‪ .‬وال ف‪٠‬قت ۔ ‪.‬فى ال ءأنام مر‪_.‬اذ‪‘).‬‬ ‫مماز‬ ‫لو تكونن فى زمارن‬ ‫مًماذ‬ ‫أقولة‬ ‫أن‬ ‫غرو‬ ‫ولا‬ ‫الإله أن أن‪.‬أن عنك‪.‬‬ ‫فتعاذ‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‏‪.٠6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪17‬‬ ‫ے‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 2‬ان‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المعاجم‬ ‫ف‬ ‫هذه‬ ‫حذاذا‬ ‫أجد‬ ‫م‬ ‫‪ 6‬إد‬ ‫‪7‬‬ ‫أى‬ ‫حواذا‬ ‫«‬ ‫حذاذا‬ ‫»‬ ‫واهل‬ ‫‪. .‬‬ ‫الفاد‬ ‫‏) ‪ ( ١‬الديث ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ًّ‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أيدينا‬ ‫من‬ ‫الق‬ ‫‪.‬‬ ‫منه‬ ‫صلب‬ ‫ما‬ ‫‪7‬و‬ ‫كله‬ ‫الا نف‬ ‫‪:‬‬ ‫وهر‬ ‫اله رانبن‬ ‫‪7‬‬ ‫قطعت‬ ‫‪ ١‬ملذت‬ ‫‪(٢‬‬ ‫‏)‬ ‫‪.‬‬ ‫للذرورة‬ ‫الصرف‬ ‫م‪ .‬ن‬ ‫يوسف _‬ ‫»‬ ‫ولم ۔عنع‬ ‫للتحة۔ ق‬ ‫‏)‪ (٣‬قد هنا‬ ‫‪..‬ءة‬ ‫الديعبن الذيث شهدوا‬ ‫‏‪ ١‬حل‬ ‫‪ ..‬كان‬ ‫الا نصارى‬ ‫الخزرج‬ ‫حبل بنر‬ ‫ن‬ ‫قصد هماذ‬ ‫‏) ‪(٤ :‬‬ ‫العقبة الثانية من الانصار وشهد بدرا وأ<دا ‪ .‬وكان أحد الآ‪.‬صار اائلائة كانوا‪:‬يفتون فى عهد‬ ‫‪.7‬‬ ‫و قال‬ ‫©‬ ‫القر آنعنمم‬ ‫بأحذ‬ ‫الكر ح‬ ‫اارسول‬ ‫وس‬ ‫أربعة‬ ‫[ حد‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫الكر ح‬ ‫الرسول‬ ‫‪.‬‬ ‫جبل‬ ‫ن‬ ‫۔عاذ‬ ‫بالمالوال رام‬ ‫وأعلهم‬ ‫أ هو بكر‬ ‫بأ ق‬ ‫أأم‬ ‫أرحم‬ ‫‪:‬‬ ‫وسلم‬ ‫الن عله‬ ‫انة صلى‬ ‫ون‬ ‫ثمانية‬ ‫وكان عمره‬ ‫لاهحِ ة‏‪٠‬‬ ‫‏‪١٨٠‬‬ ‫ق‬ ‫دنم ‏‪ ٠‬وترف‬ ‫‏‪ ١‬مر‬ ‫(يعلم الناس‬ ‫الر ۔و '_ الى المت‬ ‫بثه‬ ‫عاما على أرجح الأقوال ‪ . .‬و با۔تعراض تار يخ الصحابة الذين يحملون اسم «‪.‬عاذ » لم تجد من‬ ‫‪:.‬‬ ‫بينهم منأرسل إلى اليمن سواه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬معاذ الإله‪ :‬‏‪١‬ى عباذا انة ‪ .‬قال تهالىه معاذ انةأن نأخذ الا‪ .‬ثنن ودنا متاعنا عنده»‬ ‫أى ذهوذ باله معاذا آن نأ خذ غير الجاى بجناينه ى نصبه على المصدر الذى أرد به الفعل ‪.‬‬ ‫‏‪_ ١٩٩ -.‬‬ ‫لا يزاذى ‪ . .‬وجاره لا يؤاذى‬ ‫(ا\)‬ ‫‏‪. , ١2‬‬ ‫‪ < ,‬اذ‬ ‫م‬ ‫‪ .‬‏‪٥‬‬ ‫‪..‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫إما صاحب المرونة زفر"‬ ‫عمدحه أيضا و يسأله جو اب مسا لة منه ! ليه ‪:‬‬ ‫«وقال‬ ‫النفر مولعة" حمه‬ ‫أردن جوابك عاجلا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠-‬‬ ‫إ &‬ ‫قلبة‬ ‫محر“‬ ‫يميت‬ ‫صبيا‬ ‫ذا‬ ‫دود‬ ‫لا تتركئى‬ ‫‏(‪٢‬‬ ‫ينه غير دواء سغبه‬ ‫أق ماترى ذا السثب لم‬ ‫الإله رخيرً حزبه‬ ‫عبد‬ ‫لا تنسنى ياخير من‬ ‫« وقال يمدح الديخ الأجل ء الصدر الرئيس الأكل ء الوالى الرضى ى راشد‬ ‫ان سعيد من راشد بن سعد الغافرى ‪ ،‬وسمى هذه القصيدة « ليلية » ولقد أحسن‬ ‫وأجاد فنها من البحر الحفيف ‪ ،‬فى الحكة الفائقة ‪ ،‬الحسنة الرائعة ث حيث يةول ‪:‬‬ ‫وقيلا‬ ‫مالا‬ ‫أهله‬ ‫نتحتبرث‬ ‫طويلا‬ ‫أنا زمانا‬ ‫ربنا‬ ‫المغمولا‬ ‫ونذكر‬ ‫جميما‬ ‫نكذرُ الفاعلين للخير والشرً‬ ‫دقيةها والجليلا‬ ‫‪7‬‬ ‫ون ع بالأخبار فى كل ناد‬ ‫ونفسّل أخبارهم تفصيلا‬ ‫نم نجمل؛ أهل الزمان حدينا‬ ‫الجيل جيلا‬ ‫ولقد نذكر‬ ‫إن قبيحا يأتو نة نقبيحا‬ ‫وأصيلا‬ ‫بكرة‬ ‫ونسبه‬ ‫شم نذكر" رب العباد كثيرا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫»‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ترتيلا‬ ‫ايانه‬ ‫ودمت‬ ‫كل‬ ‫ور‪:‬ل‬ ‫وحذه‬ ‫ونو حد ه‬ ‫(‪ )١‬لايؤاذى ‪ :‬لايصل اليه الأذى‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬سغب من باب نصر وسغب من ‪:‬اب علم يسغب سغبا ‪ :‬ةسى جاع‪. ‎‬‬ ‫‪٧٢٣٠٠‬‬ ‫وسلام مَبيتنا والقي ©‬ ‫ثم نكثر على النبى صلاة‬ ‫يتخذ خالق البار وكيلا‬ ‫من؛ يكن'ذاحجى وجيدرأى‬ ‫عل" ما بينه وهوى ‪ .‬مسحته والشيطان سبعين ميلا("‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ الميل كسر الميم ثلث فرسخ من المسافة ‪.‬‬ ‫وعقولإ"©‬ ‫بصائر‬ ‫دام‪.‬‬ ‫لم‬ ‫ما لذا الخلق كلا ناب خطب‬ ‫'و&‬ ‫ؤأ ك‬‫والم‬ ‫اللشروبَ‬ ‫و تيد‬ ‫تنقض‪ 4‬الأرض ما يزيدون فيها‬ ‫دا ولا مرذولث)‬ ‫تذر ج‬ ‫أعمارمم لما‬ ‫تبت‬ ‫والنايا‬ ‫تركيلا()‬ ‫سها‬ ‫كفى‬ ‫وكس ب‬ ‫ونعظاا‬ ‫ر‬ ‫وكنى بالقضا الة‬ ‫_ عمعوب بفتح الشين المعجمة وبالمين المهملة والباء الموحدة ‪ :‬المنية ‪.‬‬ ‫ذيولا‬ ‫فى البلاد‬ ‫فى سكرة الجهل بجر"ون‬ ‫النافلوت‬ ‫وه‬ ‫ن على نقصها القام دلي_«©‬ ‫فإذا م أمرث دنيامث“ كا‬ ‫ولقد يبلع الشوا‪.‬خ طول‬ ‫لكن الكبرخرق الأرض‪.‬شيا‬ ‫ا‬ ‫۔۔_۔‬ ‫= ۔ س‬ ‫۔‬ ‫‪-‬۔<‬ ‫‏(‪ )١‬المقيل ‪. :‬وضع الةيلولة ى والةبمولة هى الة وم فى الظهيرة ى أو الاسترا<ة فى الظهيرة‬ ‫وان لم يكن معها نوم ‪.‬‬ ‫‪ .‬وإتا بقمد أن يجعل بينه وبين ااشيطان‬ ‫‏(‪ )٢‬لا يقصد ااشاعر « سبعين ميلا » بالضط‬ ‫مسانة ممتدة صويلة لاحد ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ناب ‪ :‬أماب ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬تقض ‪ :‬تهدم ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬تبت ‪ :‬تقطم وفعله من بانى ‪ :‬نصر وضرب‬ ‫‪ 2‬والقضا ‪٠‬اعل‏ ‪.‬‬ ‫الشاعر للضمرورة ص واا‪ ,‬اه <رف جر زائد‬ ‫‏(‪ )٦‬ه القضا » قصره‬ ‫ووعظا مييز ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬يقصد الشاعر أن تمام النعمة وا كتالا قد بكون نذيرا بزوالما ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬ينظر إلى قوله عالى ‪ :‬ه إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجيال طولا » ‏‪٠.‬‬ ‫_‬ ‫‪1 ٠ ١‬‬ ‫‪--‬‬ ‫كان ‪. .‬كان المعذور ولاحذول(‪٩©١١‬‏‬ ‫إن من لام صاحب العقل فيا‬ ‫ورع الدار صاحب؛ العقل لما أصبح الشد طسّه ‪.‬ستحيلا‬ ‫وغدا المشربُ ان أجاجا مال ‪.‬الماء ليس يروى غليلا(ک‬ ‫_ مالح أصله ملح بكسر اليم ‪ 2‬فولد ته العرب فقالت‪:‬مالح وذلاك جاز عندهم‬ ‫ومشهور فى أشعارهم كا قال بعضهم هر جزا ‪:‬‬ ‫يضمها المالح والطريا»‬ ‫« بصرية تزوجت بصريا‬ ‫وبها‪ .‬أصبح الدواه ماما قاتلا يقتل المريضر{ المليل«"©‬ ‫زمن“ تغلب الطبائع منأ؟هليه حتى ثيلتىالصحيح دخيل {ث&‬ ‫الشجاع دليلا‬ ‫فيه بلا مكة و نى جار‬ ‫الأحرارث‬ ‫ونها ن‬ ‫‪.‬م‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫”‬ ‫‪.‬‬ ‫وبيلا‬ ‫اخدا‬ ‫المعروف‬ ‫اهل‬ ‫خد‬ ‫تا‬ ‫جعلت‬ ‫ايامه‬ ‫دهر‬ ‫صرف‬ ‫م‬ ‫وكمهولا‬ ‫مشاسخا‬ ‫وشيب‬ ‫تا‬ ‫وصنبيا‬ ‫شبابا‬ ‫فابادنهم؛‬ ‫م أبقت فيها الذين طوال الدهر لما تجد إلهم سبيلا‬ ‫قم خليلى نرحلة بمنظر إلو جمل الأرض لدباد ذولا‬ ‫‏(‪ )١‬المعذول ‪ :‬الملام بذم اليم ‪ .‬ونعله من بابي ضرب ونصر ‪« .‬وكانالعمذور والهذولا»‬ ‫يقصد به الذى يلوم صاحب العةل ‪.‬‬ ‫نقاخ‬ ‫ه_ذا‬ ‫»‬ ‫»‪ .‬يقال ‪:‬‬ ‫منه‬ ‫الخاالس‬ ‫‪:‬‬ ‫شى ء‬ ‫كل‬ ‫‏‪ ٠‬ونقاخ‬ ‫ااصاى‬ ‫البارد‬ ‫‪ :‬الاء‬ ‫النقا خ‬ ‫) ‪( .‬‬ ‫العربية » أى لبابها وغالمها _ أجاجا ‪ :‬ملحا مرا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬المام ‪ :‬جج السم القاتل بفتح السين وكسرها ‪ .‬وى <ديث على عليه ااسلام يذم الدنيا‬ ‫« غذاؤها سمام » يكسر السين ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الدخيل ‪ :‬من دخل فى قوم وانتسب اليهم ولوس منهم ث وكل كلمة أعجمية أدخلث‬ ‫ف كلام الدرب \‘ و ه داء دخيل _ أى داخل ق أعماق اليدن ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٢ ٠ ٢‬‬ ‫_‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫عيل‬ ‫بر‬ ‫والد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫<("‬ ‫الذر‬ ‫الصبر إذا‬ ‫‏‪1‬‬ ‫من‬ ‫را ‪7‬‬ ‫م\‬ ‫إن‪ :.‬خيرا‬ ‫ذ‪..‬لا‪٢‬‏‬ ‫الفياى‬ ‫تطوى‬ ‫مولر‬ ‫مف‬ ‫حر‬ ‫على‬ ‫المراد‬ ‫بلع‬ ‫زلة‬ ‫وسهولا‬ ‫أمدا‬ ‫البيد‬ ‫تقطم‬ ‫سرة تسبق السوابق صير‬ ‫و‬ ‫إن وخدت تنسيك عبدا وشدقا وجدلا"‘‬ ‫من بنات الجديل‬ ‫والأمولا‬ ‫ه بلننا المرج __‬ ‫مر بنا نقصد الذى إن قصدنا‬ ‫ذولا‬ ‫قؤولاً‬ ‫باسلاً‬ ‫ماجد‬ ‫شجاعا كرما‬ ‫عادلا‬ ‫سدا‬ ‫نبيلا‬ ‫نبه‬ ‫الورى‬ ‫بأمور‬ ‫بصير‬ ‫حازما عازما نحيب!‬ ‫ذا سخاء يو لى الموال الجزيلا‬ ‫غافريا زكى؟ أصل‪ ,‬وفرع‬ ‫ويسوؤ الأنام جيلا جيلا‬ ‫قرشيا يملو االسماكين قدرا‬ ‫(‪ )٧١‬عيل ‪ :‬ع‪+‬ز عن التغلب على الذر‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الحرف من الإمال ‪ :‬اانجيبة الماضية الق أنذتها الأنفار » شبمت بحرف ا'۔يف فى‬ ‫مضائها ودقتها ‪ .‬وقيل هى الذا‪.‬رة الصلبة شبهت بحرف ال‪.‬ل ؤ شدتها وصلابتها _ ذهول ‪:‬‬ ‫تسير سيزا لينا ‪ -‬الذيل ‪" :‬سم اللين ‪.‬‬ ‫(ء) الجديل ‪ :‬الحبل المفتول ويقصد عهذا أنها شا۔بدة ‪ .‬ويقولون ه كأن فى الديل ‪.‬‬ ‫وصار يرمى بةواه كالنعام ‪.‬‬ ‫إ<دى بنات جديل » _ وخد العير ‪ :‬أسرع‬ ‫نحل كان لاد‪ .‬مان‬ ‫‪ :‬شدةم‬ ‫‪ .‬قتال الجوهرى‬ ‫ابل الهب مهر وف‬ ‫‪ :‬اسم ن=ل من نحول‬ ‫شدةم‬ ‫ان ا ذر ينسب اليه الددقيات من الإبل قال الكميت ‪:‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫غربربة‬ ‫ئ‬ ‫الانساب‬ ‫ع‬ ‫‪٠‬‬ ‫او‬ ‫‪.٤‬‬ ‫شدفية‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٠ -‬‬ ‫يصلن‬ ‫‏‪.‬‬ ‫إلى البيد الفدافد ود فدا‬ ‫‪٥‬ذو‏ بة الى هذا‬ ‫‪٥2‬ى‏‬ ‫<داية «قيل ‪:‬‬ ‫الإبل‬ ‫ف‬ ‫نأما قوم‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫حيدان‬ ‫مهرة بن‬ ‫فحل‬ ‫َ‬ ‫<ديل‬ ‫'‬ ‫جدبل‬ ‫»‬ ‫وةيل اں‬ ‫‪7‬‬ ‫<دلل‬ ‫‪:‬‬ ‫نقال‬ ‫الم‬ ‫وين‪ .‬ب‬ ‫القياس‬ ‫وهو‬ ‫طى‪٠‬‏‬ ‫۔ دبلة‬ ‫الفعل وةبل الى‬ ‫‏‪0.٠‬‬ ‫المنذر‬ ‫بن‬ ‫لانءغ۔ان‬ ‫نحلان‬ ‫«‬ ‫و شدقم‬ ‫وهى الناقة االشديدة ‪.‬‬ ‫عدا ‪ . .‬قد بريد « عبده »‬ ‫_‬ ‫‪٢ .٣‬‬ ‫صاحب الفضل راشد بن سعيد اللير ذو ذألح الزمان الصؤول(©‬ ‫فاقصدنه إن كنت صاحب معقو ‪ ..‬ل ترى فى‪ ,‬الأمور رأيا أصيلا‬ ‫جوة منه ‪ .‬والنائل اللذولا‬ ‫تجد الخبير والنزارة وارث‬ ‫م تاين إلا الغال الجييلا‬ ‫صاح إن مختبره فكل أمر‬ ‫ويرى إن أعطى الكثير قليلا‬ ‫‪7‬‬ ‫الغام‬ ‫‪.‬‬ ‫محارب“‬ ‫إن‬ ‫والتنجيب__لا‬ ‫يستحق العظ‬ ‫ما هذا عن_د الكرام جميعا‬ ‫وعن الجود من يديه النزيلاه"“‬ ‫سائل المقدمين فى الحرب عنه‬ ‫أو وما أو حاسداً أو عذولا‬ ‫واحذرن أن تطيع فيه كذبا‬ ‫والتنكيلا‬ ‫التعذيب‬ ‫فتذوقَ‬ ‫واحذرن أن تخالف الأمر منه‬ ‫واسأل السرة هل ترى عوضا عنه مثيلا أو هملإ تريد بديلا‬ ‫_ السر بلد معروف بالظاهرة بانں وهو مسكن هذا الممدوح وموضع ولايته‪.‬‬ ‫لم ‪ .‬نجد غيركم لهن خليلا‬ ‫هاك ياذا السلا نتاج فكر‬ ‫ناهد ‪ .‬من“ رَمُهن إليكم } واجملن" مهزهن؟ منك القبولا‬ ‫‪٣‬‬ ‫‏‪- +‬‬ ‫وأصيلا‬ ‫وبكرة‬ ‫ونهارا‬ ‫وابق فى نعمة من الله ليلا‬ ‫‏(‪ )١‬ذو ‪ :‬عنى الذى ۔‪ .‬ذلله ‪ :‬صيره يذل أى يسهل انقياده ‪ .‬الزمان االهؤول ‪ :‬ااستطيل‬ ‫غيه ترك الهزة وكا نه هز‬ ‫‪ . .‬قال الأزعرى ‪ :‬الأضرل‬ ‫التعبير جازى‬ ‫القاهر الغلاب وهذا‬ ‫‪.‬لانذمام الواو ى وقد ه۔ز بعض القراء قوله تعالى ‪ « : :‬وإن تاؤوا » بالهممز ه أو تعرضوا »‬ ‫لانضمام الواو ‪.‬‬ ‫‪ )٢(.‬النزيل ‪ :‬الضيف قال الشاعر‪: ‎‬‬ ‫النزيل‬ ‫حق‬ ‫فى‪.‬‬ ‫اة‬ ‫وحق‬ ‫القوم اعظمهم حقوقا‬ ‫نزيل‬ ‫والمعنى ‪ :‬سائل النزيل عن الجود من يديه ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٠٤‬‬ ‫« وقال يمدح الشيخ الجواد السخى ‪ 2‬الوالى الألعىء مبارك بن غريب بن محمد‬ ‫الملزروعى ‪ ،‬من البخر الطويل ‘ وبمرض له ببعض حوا الميد » ‪:‬‬ ‫قدوم شر الاأنام خبيب‬ ‫لقد قدرم العيد الشريف إليكم‬ ‫عجيب وزى فى الزمان عجيبر‬ ‫بتزن‬ ‫أيامه‬ ‫ألا فاصحبوا‬ ‫بدفع مُلتر أو ببسنل نصيب(‬ ‫يقول لح العيد المشرفة من لنا‬ ‫ومن يبذل المعروف فى مُستَحته ‪ .‬ويذكرثه بالمير كل! لبيب‬ ‫بقلب‪ ,‬إلى الرب الكريم منيب‬ ‫ويلقآكم” مستبْشر الوجه ضاحكا‬ ‫وتعلمها يرن" مخملىء ومصيب‬ ‫وينفر زلات الأنام تكرشيا‬ ‫مبارك‬ ‫الكر‬ ‫فقتلت ‪ -‬له ‪ :‬هذا‬ ‫ل غريب‬ ‫أخو الجود والاحسان ث‬ ‫وأولى بخسا من واللر وقريب‬ ‫أحبة إلينا من حبيب مناسب‬ ‫« وقال يمدح ابنه الشيخ الرضى ء والوالى الاوذعى ص غريب ابن مبارك بن‬ ‫غريب بن مد المزروعى » مانلبح ر المنسرح ‪ 2‬ويسأله نجاح حاحته » ‪:‬‬ ‫بالباب‬ ‫بالوقوف‬ ‫مكلف‬ ‫يا والى ال ير كيف كى وأنا‬ ‫بلى‬ ‫بها وأولى‬ ‫أولى‬ ‫وال‬ ‫لى حاجة" أبتنى النجاح لها‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫وما‬ ‫م‬ ‫ش‬ ‫من‬ ‫إياك‬ ‫مراجهى‬ ‫إلى‬ ‫سبيل”‬ ‫ل‬ ‫ما‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يةولون‬ ‫« فہم‬ ‫» غلام‬ ‫ور‬ ‫الموصر ف‬ ‫مقام‬ ‫قا‪.‬مت‬ ‫صفة‬ ‫تكرن‬ ‫أن‬ ‫‏) ‪ ( ١‬ملم ‪ :‬محتة۔ل‬ ‫البلو غ والاحتلام ‪ . .‬أما لمة فهى اانازلة الشديدة ‪.‬ن شدائد الدهر‬ ‫« غلام ملم » قارب‬ ‫‪.‬‬ ‫ونوازل الدنيا‬ ‫‏‪ ٢٣٠٥‬س‬ ‫ألج أغلمز' بحسن آداب(©‬ ‫إن لم ألح فانت الأمور وإن‬ ‫إن تعجل جواب مسألتى أذكرك بالمير بين أصحافى‬ ‫أدجإ‬ ‫الىر ف للا‬ ‫‏‪ ١‬كن‬ ‫واى‬ ‫هن‬ ‫العدا ‪ ..‬والكيان‬ ‫عن‬ ‫نا(‬ ‫خصاصتى‬ ‫من‬ ‫فنزلى‬ ‫مواجهى‬ ‫عن‬ ‫تنافلت‬ ‫و إن‬ ‫الأظفور والناب‬ ‫والفقر بين‬ ‫حاصلة‬ ‫ومرنجتى فى الإملاق‬ ‫بالحسود نقد ‪ .‬أعرت يوم الأمطار ‪.‬ميزابي{‬ ‫وإن توسلت‬ ‫« قال يمدح الشيخ الرضى» الوالى الكى ك العالم الفقيه الذكى ‪ ،‬عامر ن حمد‬ ‫ابن عامر الثامسى المنجى » المعمدى المنحى ‪ ،‬من البحر القيف ‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫بلة مقسالتى وكلاى<‬ ‫أيها الراكبا الحديث إلى «منْمد»‬ ‫ر عيلىم الكرام‬ ‫كام‬‫كى سل‬ ‫م بلغ تحية ضثنها أز‬ ‫لمتتهام‬ ‫بشنذاه كآبة‬ ‫وسلام أذكى من امسك تشقق‬ ‫الأوا©‬ ‫لطافةة تشرح الصدر وتطنى وهيج رحر“‬ ‫ما زحته‬ ‫‏(‪ (١‬ألم‪ :‬أدخل ف بيتكم ‪ ..‬وله ول بفتح اللام يلج ولوجا ولجة ۔ وفاتت الأ۔ور ‪ :‬يعنى‬ ‫أنه لا يحصل على ذا يريد ‪ .‬الج ‪ :‬الح عليك وأطلب السرعة فى قضاء حاجق ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬دالى ‪ :‬دأبى ‪ :‬أى عادى ۔ نخفف الضرورة وللت‪-‬ء‪.‬ل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الخصاصة ‪ :‬الامتقار ‪ .‬ناب ‪ :‬قبيح لا تقبله المين ى أو غير‪٠ ‎‬تقر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬الميزاب والمزاب ‪ :‬القناة يجرى فيها الماء ‪ ..‬ونمله ‪ :‬وزب الاء يرب وزوبا سال‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬الحئيت ‪:‬السريع ‪.‬ومثلها ‪ :‬الثوث‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬الوهج ‪:‬التوقد _الأوام ‪ :‬العطاس‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٢ ٠ ٦‬‬ ‫_‬ ‫الأقلام‬ ‫دونها ط‪٥‬م‏ سكر‬ ‫ما زجت بروَه عذوبة طمم‬ ‫مادة بوثا أعر مقام‬ ‫واصلا ينتهى إلى خير ناس‬ ‫سع‪ ,‬والضنيفمإ اللكيى الخامى‬ ‫عامر صاحب الذرا العامز‪.‬الوا‬ ‫د والطاهر الول الكرام‬ ‫ذى المالى فتى ممن المحمو‬ ‫الكرام ها هنا بض الكاف لغة فى الكريم ‪ . .‬يقال كريم وكرام بمعنى‬ ‫ألى" مهذبة ؛ أرمحي؟ نهو اللودعي؛ والى الإمام(‬ ‫النالاء<"‪.0‬‬ ‫المدى و بدر‬ ‫شمس‬ ‫«‬ ‫» معُمداً‬ ‫ف‬ ‫صار‬ ‫ذو‬ ‫وهو ا الشام‪ُ .‬‬ ‫مام‬ ‫نعمهم عرلن‬ ‫هدى“‬ ‫والأدحاب‬ ‫والأهل‬ ‫الأولاد‬ ‫وجميع‬ ‫|‬ ‫بسلام‬ ‫باب دار‬ ‫دخلت‬ ‫ذات‪7‬‬ ‫حية‬ ‫خذوها‬ ‫لومة اللو ام‬ ‫مدة الدهر‬ ‫وكله عنكم‬ ‫لما‬ ‫من' ‪7‬‬ ‫والأعوام‬ ‫ح مرور الشهور‬ ‫كلا حال بيفنا البصل واجتا‬ ‫الأفلام‬ ‫‪1‬‬ ‫فى القراطيس‬ ‫أ۔"برتها‬ ‫بنا كا‬ ‫أخبرنكم؛‬ ‫دة‪ .‬الأيام‬ ‫ه‬ ‫ف‬ ‫ونم‬ ‫ضرور‬ ‫ق‬ ‫زلتم‬ ‫لد‬ ‫دوموا‬ ‫ش‬ ‫‪:‬‬ ‫نثزه فره أيض‬ ‫» وهن‬ ‫بسم الله الرحمن الرحيم‬ ‫سلام "يغنى عن لقاء الأحبة تضمن كلاما ‪,‬ينى عن عنوان الحبة ‪ ،‬تضىء منه‬ ‫الأقطار‬ ‫مةه‬ ‫« وتفوح‬ ‫» و تمتلىء منه الصدور فرحا وسنرورآ‬ ‫و نور‬ ‫ضياء‬ ‫الآأناق‬ ‫(‪ )١‬المعى ‪ :‬ذكى متوقد _ وهى خبر لمبتدأ صع_ذوف تقديره « هو » _ اللوةعى‪: ‎‬‬ ‫الخفيف الذ كى الظريف الذهن ى الحديد الفؤاء ‪ 0‬واللسن الفصيح كأنه يلذع بالناز منذ كائه‪. ‎‬‬ ‫‪. ..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الذى‪‎‬‬ ‫عى‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ (٢‬ذو‬ ‫‪.٢٣٠٧٣‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫مسكا وكاذررآ » حتى يمبق طيبه بأطي عنصر ومفخر ‪ ،‬البيت الرفيع الجامع‬ ‫الوافر الأوفر » إلى ذى القدر المالى العالى" الأشرف الأكبر ء والمورد العذب‬ ‫الصافى الذى لايجكدر ‪ ،‬ذى الرثاسة والسياسة والسيادة والفراسة ‪ ،‬والشجاعة‬ ‫¡ '‬ ‫والكرامة والماسة ‪.‬‬ ‫بدر المحافل والمجالس ‪ 4‬الذى بطيب أخلاقه طابت نفس اازمان_‪٩‬‏ العانس ك‬ ‫وأذاءت بنوره ظلة الايل الدامض» الشيخ المالم عا‪.‬ر بنمحمد بن عامر بن شام‬ ‫تزل سرمدية ‪ 2‬وصلى الله على من لا نى بنده‪ ،‬وعلى آله‬ ‫رحه الله رحمة أبدية }‬ ‫الموحدين الله وحده ع وأنا مخير من كرم الله وأتم إن شاء الله كذلك‪ ،‬سلمنا الله‬ ‫وإياك من جميع المهالك " والسلام عليك ورحة الله ورضوانه ي وعفوه وغفرانهك‬ ‫ومهما بدا لكم من أ رب ‪ ،‬محبكم أقرب الأقرب » لا ز ل سالين مسرورين ‪،‬‬ ‫فرحين بنعمة الله محبورين » ما ضاء بارق » وما دً"© شارق ‪ ،‬من محبكم الصفى‬ ‫راشد بن خميس بن جمة الحيسى ‪.‬‬ ‫« وقال يمدح الشيخ الرضى ‪ ،‬الممجد الصفى ‪ ،‬الوالى الحنى » محد بن عبد الله‬ ‫ابن حد بن بشير المدادى المقرى النزوى ‪ ،‬من البحر البسيط ‪ . .‬ويشكو إليه‬ ‫خصاصته ‪:‬‬ ‫(‪ )١‬يةصد بالزمان العازنس ء ا‪:‬اف العقم النى لا يأنز مخير‪. ‎‬‬ ‫أول‬ ‫‏(‪ )٢‬ذرت الشمس تذر ذرورا طلعت وظهرت ى وقيل هو أول طلو‪.‬ها وشروقها‬ ‫مايسقط ضوؤها على الأرض والثجر ‪ ،‬والثارق الدس حين تشرق وقد يطاق على غير الك۔ ‪.‬‬ ‫مثل الجانب المرقى من الجيل وغره وهر خلاف غاربه } ‪ . .‬والمراد به هنا الله س‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٢٠٨‬‬ ‫أشكو إلى الله مالاقيت فى شحمرى‬ ‫شكوى امرىه قد عراه حادث النير (_©‬ ‫جراها فى مكان ضتُق عسر (‬ ‫إن الحوادث قد ألقت على عنق‬ ‫يدا ى من فضة بيضا ومن؟ صفر(‬ ‫فنالبةنى وبزت كل ما ملكت‬ ‫فا حصاأت من الماضى على الشر‬ ‫وسرت أطاب‪ 4‬فى معشار ماسلبت‬ ‫‪.‬وقد توسلت بالهمادى النى وبالوالى الولة الكرنم السيد الذاهر‬ ‫الففسن مقتدر{‘‬ ‫محمد نجل بعبد الله ذو أخذ الباغين أخف عزيز‬ ‫والسملاذً به من كل ذى ضرر‬ ‫لامن برى وتخشى منه سطوته‬ ‫شاك من الفقر لا شاثر هن البشر‬ ‫إليك شكواى واعلم أني رجل‬ ‫أضر ى بدارى خطوب الدهر فاستلنت‬ ‫ولم تذر‬ ‫فلم تبق لى شيث‬ ‫خيرى‬ ‫_ أضرى يضرى بالضاد المعجمة ‪ . .‬أى الفقر اشعلى الطوب بداره كا‬ ‫يشتلى الإنسان الكلاب على غيره ‪ . .‬وأضرى أى اشيي< ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬غير الدهر ‪ :‬أحداثه وأحواله التغيرة ى وورد فى حديث الاستسقاء ‪ :‬من يكفر بانة‬ ‫يلق الغير ‪ .‬أى تغير الحال وانقالها من الصلاح إلى الفساد ى والذفير ‪ :‬الاسم من قولك غيرت‬ ‫المىء قتغير ‪. .‬‬ ‫(‪ )٢‬جرانها ‪ :‬أثقالها‪. ‎‬‬ ‫)( نصر الممدود فجعله ه بيضا » وضم الفاء ى « صغر »وهى سا كنة ‪ . .‬الضرورة ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬ذو ‪ :‬بمعنى الذى‪٠ ‎‬‬ ‫‪ . .‬واستثلى غيره دعاء لينجيه من ضيق أو هلاك « « كاشتلى‪» ‎‬‬ ‫(‪ )٥‬استثلى ‪ :‬غضب‬ ‫( القاموس‪. ) ‎‬‬ ‫وضعف حالى وضعف النور فى بهسرى‬ ‫فاضرب على يد هذا الالم البطر_©‬ ‫خص" ظلوم غشوم جاثر طر“‬ ‫وال ا<‪)٢‬‏‬ ‫التاء‬ ‫بين‬ ‫بيؤ اف‬ ‫عذل‬ ‫حكم‬ ‫ا‬ ‫فانا محاصرا‬ ‫واحَك‪٠‬‏‬ ‫ّ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫٭‬ ‫}‬ ‫مندى العر‬ ‫ونصر ف‬ ‫وعر‬ ‫طابت"‬ ‫وعافية‬ ‫حير‬ ‫ق‬ ‫وا «‬ ‫ودم‬ ‫واسلم‬ ‫« وسمع بعض الناس ينشد أبياتشمر قالها فىنار عاينها إيلا رارجبلاهورء‬ ‫فيها‪..‬‬ ‫ه ن عقر‪. .‬بزوى ء ويةول‬ ‫ينا رها حينئذ‬ ‫‪/‬ن حمل يزوى } وهو‬ ‫‪:‬‬ ‫أول أبياته ‪:‬‬ ‫منئةر نزوى تراها الناس فى الثا (©)‬ ‫النا فى قة الحوراء ساطمعسة"‬ ‫) فأجابه ناسجاً على ‪.‬خوالها هذه الأبيات فى ممدوحه هذا ارمحالڵا من ساعته‬ ‫تلك » مادحا لد بها رمهنتا له بقدوم العيد الشريف ‪ . .‬من البحر الب۔يط ‪:‬‬ ‫نارا تعجب منها‪ ,‬الناس فى الالي‬ ‫آنبت من؟ جانب الحوار معاينة‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫الدجى نارا على ع‬ ‫ف‬ ‫آ نست‬ ‫فقلت لاتمجبو ‏‪ ١‬لبس الوحيبة أن‬ ‫عيو نكم نور أهل ا لير والكرم‬ ‫فإن أشهرێ من هانيكً لو ‪ .‬نذارت‬ ‫منل الكرم الفتى الزا كى المؤيد والو الى الوز الو العادل الحك‬ ‫(‪ ١‬الطر ‪ :‬الستخف كبرا وجهلا بالنعسة الم يشكرها‪. ‎‬‬ ‫والشاعر‬ ‫«‬ ‫وعداه‬ ‫الكيمة‬ ‫صياسته‬ ‫عن ن‬ ‫«‬ ‫والر‬ ‫اااة‬ ‫بن‬ ‫يؤ اصف‬ ‫»‬ ‫ول‬ ‫‏(‪ (٢‬يكنى‬ ‫الدى ر م‬ ‫هذا‬ ‫يكرر‬ ‫‪٠‬‬ ‫القصر‪‎‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫الدار‪‎‬‬ ‫و‪.‬۔ط‬ ‫‪٤‬‬ ‫القوم‪‎‬‬ ‫عة‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ (٣‬الدقر‬ ‫(‪ { ٤‬العلم ‪ :‬الجبل‪. ‎‬‬ ‫اليسى (‬ ‫‪ .‬ديوان‬ ‫‏‪١‬ا‪٤‬ى‪٤‬‬ ‫)‬ ‫‪7‬‬ ‫ب الصواب الكرام السادة النهم(‬ ‫عد نجل عبد الله قدوة لأطحا‬ ‫رب المروءة والندل الذي ردع المدى وألف بين السبع والنم‬ ‫نزوى سع خيار العراب والمجم«"©‬ ‫زين الخصال الذى زانت بطلمته‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وهو الكمر الذى يولى الدوال وقد‬ ‫كى‬ ‫كل‬ ‫اماه قلب‬ ‫برجى ‪7‬‬ ‫الغى والعدم‬ ‫لقال ‪ :‬هذا عدو‬ ‫لو تسأل الدهر هما فيه مكنرم‬ ‫انوا هدانا إلى طرق الرشاد به وبكر رحم" منع النعم‬ ‫طالت وتجاه منم دين‬ ‫جزاه عنا إله العرش عافية‬ ‫أ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫س ‪2‬‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫فتى فتى اين بشير هاك تهنئة بالعيد زانت'بنظم طيب الكلم‬ ‫مدى‬ ‫كل حين بالسرور‬ ‫ف‬ ‫هيت‬ ‫بغم‬ ‫ناطق‬ ‫قؤول‬ ‫ما فاه كل‪.‬‬ ‫غال وذا ركن عر غير منهدم‬ ‫لازلت ذا شرف عال وذا قدر‬ ‫« وقال بمدحه أيضا من البحر الطويل ويسأله جاح حاجته » ‪:‬‬ ‫و ت\ خير‬ ‫ا‬ ‫لا تجعلئه لإبط‬ ‫عجل" لكالخير _ فى أمر بدأت به‬ ‫وتكثير‬ ‫أهل توفير‬ ‫وأ ن‬ ‫لأننى رب إمسلاق ومشكنة‬ ‫تذ كهر‬ ‫خير‬ ‫بمرادى‬ ‫تأدبا‬ ‫ملحاحِ ‪ . .‬أذكرك‬ ‫وأننى غير‬ ‫اافارس الذى لايدرى من‬ ‫‏(‪ )١‬البهم ‪ :‬مفردها « اللهمة » بالذم ‪ :‬الشجاع وقيل ‪ :‬هو‬ ‫أين يؤ ى له من شدة بأاسه ‪ . .‬وف التهذيب ‪ :‬هو الفارس الذى لايدرى مقاتله من أين يدخل‬ ‫عايه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬فى البيت الأسبق ‪.‬قول ‪ « :‬عد تجل عبد انتة ‪ . .‬ااخ » ‏‪ ٠‬رفى هذا البيت عد حه‬ ‫فيةول ‪ « :‬سمى خيار الدرب والعجم » كى بهذا عن عد بن عبد انته صلى انته عليه وسلم ‪.‬‬ ‫_ ‪- ٢٧١١‬‬ ‫محظور‬ ‫غير‬ ‫وعطا؟‪٫‬‏‬ ‫ونعمة‬ ‫عافية‬ ‫المرش‬ ‫إلى‬ ‫حباك‬ ‫د‬ ‫باب المروءة أهل اير واللير‬ ‫محمد نجل عبد الله سيد أ‬ ‫بكسرها ‪ :‬الجود‬ ‫الشر ‪ . .‬والآخر‬ ‫وهو ذ‬ ‫منهما يفتح الاء‬ ‫‪ 7‬انذير الأول‬ ‫والكرم ‪.‬‬ ‫والحور‬ ‫الولدان‬ ‫مخ‬ ‫البناء‬ ‫من‬ ‫عالية‬ ‫الجات‬ ‫من‬ ‫" م‬ ‫عَجل'‬ ‫) « وقال عدحه أيضا من البحر الرمل و يسأله قضاء حاجة » ‪.‬‬ ‫معدم والفقر من ذل الرجال‪٩(.‬‏‬ ‫إنى‬ ‫ج فى بيتك ت‬ ‫المسا أوجَع من" وقع النبال‬ ‫ونبال الفقر يبدى وقمُها‬ ‫عدم الحيلة م قلة ‪.‬ال‬ ‫عاقه‬ ‫حر‬ ‫وأذل الناس‬ ‫بيته ولد وأهل“ وعيال‬ ‫وخصوصا أن يكون المره فى‬ ‫عرضه صبرا جميلاً واحتال‬ ‫يق ا ث فى‬ ‫ومحال أن‬ ‫يبلغ الراجين فضلا ونوال‬ ‫أيها المقصورُ والوالى الذئ‬ ‫أصدق الفاس مقالا وفعال‬ ‫يا ابن عبد الله ياذا الجد يا‬ ‫أ كثره‬ ‫ل‘‬ ‫تن‬ ‫‏‪ ١‬لير‬ ‫‏‪ ١‬فعل‬ ‫إن فعل المير من خير المصال‬ ‫بيتة أهون من ذل السؤال‬ ‫وا‪.‬مرى إن موت الحر فى‬ ‫ولديه كل حجور حلاز«")‬ ‫لك من يطر يبذل وجهه‬ ‫‏(‪ )١‬كذا فى الأصل (جح) ولملها « اجح » نعل أمر تعنى ( أقم ) من جحا بح‪ ,‬بااكان‬ ‫أقام نيه ‪.‬ج وح الشىء جحه جحا ‪ :‬سعبه ‪.‬‬ ‫‪ ٠‬و<ذنها حائز ولكنه قيح‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الوزن‪‎‬‬ ‫لضرورة‬ ‫النون‬ ‫وحذف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لكن‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )٢‬لك‬ ‫والشاهد على هذا قول ااشاعر القدم‪: ‎‬‬ ‫ولف اسْقنى إكنان ماؤك ذا نفشل‬ ‫ولا أستمايسه‬ ‫بآني_ه‬ ‫ولست‬ ‫و‬ ‫‏‪٥٠‬‬ ‫ى‬ ‫‪ ٢٩١‬س‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫الثتصى‬ ‫« وقال يمدح الشيخ الوالى الرضى ص سميد بن زياد من أحد‬ ‫‪.‬‬ ‫« ()‬ ‫المهلوى‬ ‫‪4‬‬ ‫دار‬ ‫النه من‬ ‫الديار سقا‬ ‫خير‬ ‫بها‬ ‫يا قاصدا بلرا دام السرور‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫_‪-‬‬ ‫اشياخِ وابرار‬ ‫سعيد يا خير‬ ‫لأروءة ‪\,‬‬ ‫الاوى‬ ‫أها‬ ‫وقل‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫م‬ ‫فى الدار والدار("‬ ‫ز‪.‬‬ ‫يزيده‬ ‫خالقه‬ ‫لا زال‬ ‫الذى‬ ‫زياد‬ ‫فت‬ ‫فزو؟رفى‬ ‫زادا‬ ‫أبتنىو‬ ‫ل ته‬ ‫قص‬ ‫‪٣‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫والطارى"©‬ ‫وقبل القول‬ ‫قبل السؤال‬ ‫مغ كل من قلبه مقيقظ` دارى‬ ‫داممة‬ ‫الأشراف‬ ‫عادة‬ ‫فهذه‬ ‫مدى المدى وعليه رحة البارى‬ ‫عليه ألف سلام ماعلا نفسر“‬ ‫<‬ ‫سعيد النافر ى‬ ‫» وقال مدح المشايخ الولاةسيف بن ياسر الرياى )ور احد ن‬ ‫من البحر السريع » ‪.‬‬ ‫وسال بن راشد البهلوى‬ ‫وصار بشرى الأمجدين الكرام‬ ‫الأنام‬ ‫اسرة جميم‬ ‫قدومسكم؛‬ ‫وإلىالتاريخ‬ ‫جهلا‬ ‫ف‬ ‫ذرية‬ ‫بقة‬ ‫أه‬ ‫‏‪ ٨‬كرر‬ ‫االدقصى‬ ‫العرارذهذا‬ ‫هذه‬ ‫وردت‬ ‫شس‬ ‫الام‬ ‫ف‬ ‫(‬ ‫‪١‬‬ ‫‏)‬ ‫ذو القعدة سنة ‏‪ ١٣٨ ٤‬وجاء فى هامش هذه الصفحة أيضا هذه الأبيات ولم يوضح النا فيمن‬ ‫قيلت ‪:‬‬ ‫اا۔هر‬ ‫ظدة‬ ‫وزاات‬ ‫العباد‬ ‫على‬ ‫طدعت‬ ‫إن الث۔ ن بقد‬ ‫انة أكر‬ ‫وال ولى رضى هن أشرف اابمر‬ ‫بقت‬ ‫لنا‬ ‫الدنيا‬ ‫زين‬ ‫لمن‬ ‫حدا‬ ‫خير الكرام رفيم الأصل والقدر‬ ‫سيدنا‬ ‫عبد انة‬ ‫نيل‬ ‫عمد‬ ‫ذمر‬ ‫من‬ ‫ياه‬ ‫والجود‬ ‫العلياء‬ ‫أخى‬ ‫الخيرى‬ ‫!ا‪.‬كريم‬ ‫الناعى‬ ‫‪.‬‬ ‫الدنيا واآ<رة‬ ‫‪:‬‬ ‫بالدار ن‬ ‫‏) ‪ ( ٢‬يةصد‬ ‫«‬ ‫الطار ىء‬ ‫»‬ ‫ة‪:‬۔كون‬ ‫وقد‬ ‫‪ :‬الآى ونعله طرى بفتح الراء إذا أنى ‪. .‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الطارى‬ ‫بمعنى الغريب ولكن الشاعر سهل وترك العزة ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٧١٣‬‬ ‫مر ۔_“ به الرب الكر ع" السلام"‬ ‫الى‬ ‫جدب‬ ‫بهد‬ ‫غيشر‬ ‫قدوم‬ ‫ستام"‬ ‫عر اه‬ ‫قد‬ ‫قلب‬ ‫للكل‬ ‫شافيا‬ ‫لنا‬ ‫ضء<‬ ‫أ‬ ‫قدومكءم'‬ ‫ى‬ ‫الإمام‬ ‫ولاة‬ ‫أعنى‪.‬‬ ‫والفتى ان راشد‬ ‫راشد‬ ‫سيد‬ ‫فى‬ ‫سيف أخو الفعل الجيل القام(©‬ ‫ياسر‬ ‫وه ى‬ ‫ذ ‪:‬ر‬ ‫وك( “‬ ‫اجيس الماء‬ ‫ضراغےُ‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫‪7‬‬ ‫الوغى‬ ‫انته يوم‬ ‫م سيوف‬ ‫فيط‪.‬وه طيبات الط‪_.‬ال"ک‬ ‫‪-‬‬ ‫م يسكرمون الضيف عن عاجل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2 .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مام‬ ‫مع‬ ‫يتظة‬ ‫فى‬ ‫ينرونه‬ ‫الذى‬ ‫ق‬ ‫العلا‬ ‫رب‬ ‫وهةهم‪.‬‬ ‫وعام‬ ‫وشم‪.‬‬ ‫أسبوع‪.‬‬ ‫وكل‬ ‫أتت"‬ ‫وليال‬ ‫يوم‬ ‫فى كل‬ ‫‪ .‬ويذكره حاجة سأله إياها » ‪:‬‬ ‫« وقال يمدح بعض المشايخ الولاة ‪.‬‬ ‫وما أبلغ الأملا‬ ‫وقد رجوت‬ ‫أسأله‬ ‫جئت‬ ‫ماذا يقول كريم‬ ‫إلا وقد فيلا‬ ‫لسانه قولة‬ ‫وهو الكر إ الذى لا يبتدى أبدا‬ ‫وقال لى سؤلاك المطلوب هل حصلا‬ ‫ماذا أقول لن قد جاء يسالنى‬ ‫حمل إذا فلت لم أو قلتقولة ل‪&٤‬‏‬ ‫فإن أقل حصل المطلوب مت ول‬ ‫والمره إن لم يعجل أمره غلا‬ ‫معجلة‬ ‫ما كانت‬ ‫العطية‬ ‫خير‬ ‫العملا‬ ‫لاف‬ ‫المولى‬ ‫يصلح‬ ‫وفيهما‬ ‫عجل لك الخير فى الدارين أحغه‬ ‫‪.٠‬‬ ‫و جمعه أذمار‪‎‬‬ ‫هو النظار يف اللبيب المهر ان‬ ‫‪ .‬وة ل‬ ‫(‪ )( ١‬الذمر ‪ :‬اال‪-‬جاع‬ ‫(‪ )٢‬الخس ‪ :‬الجيش لأنه خى نرق ء ه القدمة والقاب والمنة و!اي۔سرة والافة‪» ‎‬‬ ‫الهام ‪ :‬اليس العظيم كأنه يلتهم كل شى‪ . ٠‬أو أنها صفة للخميس ‪ :‬أى أنه جيش كثير يلتهم‪‎‬‬ ‫أى يغ‪..‬ه وستة قه‪. ‎‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫و يغتر مس دخل‬ ‫كل عى‬ ‫هنا‬ ‫وا'اء‬ ‫ل‬ ‫بكر۔ون‬ ‫‪,‬‬ ‫ور‬ ‫‪٥‬ر‏ نوع‬ ‫عل‬ ‫‪.. 4‬طروف‬ ‫‏‪٢٨‬‬ ‫نه‬ ‫غطء۔و‬ ‫‪-‬‬ ‫الصوا‬ ‫‪:‬‬ ‫نيطء۔وه‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫ليست فاء السبيبة !ا تنصب ما بعدها لأنه يشترط اعملها أن يسقها طلب ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أى كذاب‬ ‫مان‬ ‫نمو‬ ‫ه۔نا ‪ :‬كذب‬ ‫تبن‬ ‫ومان‬ ‫‪.‬‬ ‫‏) ‪ ( ٤‬منت كذوت‬ ‫_‬ ‫_ ‪٧٢٧١٤‬‬ ‫« وقال أيضا من المنسرح يمدح بعض المشايخ الولاة ويذ كره ‏‪ ١‬حاجة ز لقد‬ ‫أحاد ) ‪:‬‬ ‫‪6‬‬ ‫د يار‪‎‬‬ ‫ق‬ ‫‪ ١‬ل هر‬ ‫‪ .‬به يذل‬ ‫ماذا تتو لون فى امرىُ عبنت‬ ‫و ايس يبغى سوى جواركم؛‬ ‫ليلته‬ ‫قرت‬ ‫ول جحد‪ :‬نصفة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫عر‬ ‫د‬ ‫نهارك‬ ‫ميز الايمل عن‬ ‫الشىء متلةاه ولا‬ ‫ولا ترى‬ ‫جدارك‬ ‫عل‬ ‫وقرف"‬ ‫له‬ ‫فإن محودوا عليه فهو فت‬ ‫وإن أرؤتم حرماته‪ :‬فلقد‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫}‬ ‫‪2‬‬ ‫ه‬ ‫اعتذارك‬ ‫ادى‬ ‫معه‬ ‫يصح‬ ‫ألتيتموه فى قعر ناركُ‬ ‫أقرب العبيد وإن‬ ‫لك‬ ‫فهو‬ ‫» وقال أبضا بمدح الشيسخ الأجل الهام المبجل »الوالى الأنبلءمحمد ن وسف‬ ‫ان طالب العيرى‪٬‬و‏ لتمد أحسن وأجاد فىمدمحة هذاء وسمى هذه التصيدة«الختارة»‬ ‫وماإأحسن قوله فبها وذكره فهذا الممدوح حيث يقول » ‪:‬‬ ‫وستى الحاسدين م النم شكر‬ ‫شكر الله منك سةيك شكرا‬ ‫وفترا‬ ‫متا‬ ‫الإله‬ ‫ووقاك‬ ‫لا‬ ‫وفض‬ ‫الإله عر‪:‬ا‬ ‫وح‪.‬اكث‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫عمرا‬ ‫الناس‬ ‫ق‬ ‫وطالت‬ ‫وا‬ ‫ر‬ ‫والدا‬ ‫الدار‬ ‫ق‬ ‫الاله‬ ‫وجزاك‬ ‫‏‪(٢(,‬‬ ‫ث‪:‬‬ ‫وصذرا‬ ‫صَفارا‬ ‫صغارا كانوا‬ ‫أو‬ ‫حاسديك كبار‬ ‫الله‬ ‫وجزى‬ ‫النون لغمرورة الوزن ى وه_ذا جاز وقد سقنا له‬ ‫‏(‪ )١‬م ااغم ‪ :‬يقصد من ااغم غذف‬ ‫الداهد آنفا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬صغارا مفعول به للف‪.‬لى «جزى» «وصخر» بذم ااغين ولكى الداعر سكنها للذمرورة‬ ‫ومعناها ‪ :‬الذل والضم ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٦١٥‬‬ ‫رى ياذا البر التقى المبر"(‪٩‬‏‬ ‫حرسيك الديون مر" ربك البا‬ ‫صحب الماء مورتا مشكر“«‬ ‫يانتق يوسف محمد عثر‪ :‬ما‬ ‫‪٣‬‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫۔ ء‬ ‫ِ‪٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وخر‪‎‬‬ ‫حر‪١ ‎‬‬ ‫وات‬ ‫وبالمجد‬ ‫المجد‬ ‫ذرا‬ ‫بلفت‬ ‫الذى‬ ‫انت ا نت‬ ‫والرشد سبيلا وفقت فى العدل ك‪‎‬‬ ‫الإسلام والزهد‬ ‫واخذت‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫م‬ ‫‪_-‬‬ ‫ّ‬ ‫م‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لاذ حتى تَُوا شواعا ونس‪‘© ‎‬‬ ‫الكفار بالنار والفم‬ ‫وهرمت‬ ‫م‪‎‬‬ ‫©‪٨‬رعذو‬ ‫رعبا‪‎‬‬ ‫يركضون‬ ‫حلموا‬ ‫حتى‬ ‫بك‬ ‫ديارهم‬ ‫مرن‬ ‫هزموا‬ ‫ووعرا‬ ‫حضيضا‬ ‫الفلا‬ ‫جابوا‬ ‫حيص‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫مو‬ ‫اللاد هل‬ ‫نةبوا ف‬ ‫_ الحضيض أسفل الجبل والوعر أعلاه وهو الطريق فيه ‪.‬‬ ‫منك حتى بنية مات صَبرا({©‬ ‫م‬ ‫ك تحسى الحسوؤكاساتر‬ ‫‏(‪ )١‬البرا ‪:‬أصلها المرأ خفف لاضرورة'‪.‬‬ ‫ق‬ ‫_ كذا‬ ‫الوزن‬ ‫لضر ورة‬ ‫الصرف‬ ‫من‬ ‫عد‬ ‫‏‪ ٠‬ومنسع‬ ‫‪.‬‬ ‫الدرف‬ ‫‏) ‪ (٢‬لم ع‪:‬عنع يؤسف من‬ ‫‪.‬‬ ‫)_‬ ‫) موردا‬ ‫عن‬ ‫همة‬ ‫(‬ ‫) مور تا‬ ‫آن‬ ‫يل ال‬ ‫‪ .‬وتحن‬ ‫(‬ ‫هورتا ا‬ ‫الأصل )‬ ‫‏(‪ )٣‬يقصد عمرو بن معدى كرب ‪ .‬و۔جر فم الماء وسكون الميم ‪:‬والد الداعر الاحلى‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫القبس‬ ‫امرىء‬ ‫»‬ ‫دج ‪ .‬ثم صار هذيل وكان برهاط‬ ‫‪ .‬وقيل كان لقوم‬ ‫‏(‪ )٤‬سواع اسم صنم كان همدان‬ ‫يحجون إليه } « ونسر » صنم كان لذى الكلاع بأرض حير من أصنام قوم نوح وفى شمر الباس‬ ‫إعدح الذ ى عليه اللام ‪:‬‬ ‫( بل نطفة تركب النين وقد الجم نسر وأهله الفرق )‬ ‫‪.‬‬ ‫قوم نوح‬ ‫عده‬ ‫الصنم الذى كاں‬ ‫الأثر ‪::‬ير يد‬ ‫قال ‏‪ ١‬ن‬ ‫‏(‪ )٥‬كذا فى الأصل «هزمرا ث والصواب ه هربوا » والشطر الثاأف هن البيت يؤكد هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫التصويب‬ ‫‏(‪ )٦‬الصبر ‪ :‬نصب الإنان للقتل بسكون ا'صاد غهو ‪.‬صبور ث وصب الإن۔ان على القتل‬ ‫ء؛‪.‬ه‬ ‫‪ 1‬ى‬ ‫‪ -‬د‪:‬ث‬ ‫عايه وؤ‬ ‫مره‬ ‫وةد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬قتا‪٩‬‏ صبرا‬ ‫ةال‬ ‫عا‪».‬ه ‪6‬‬ ‫هه‬ ‫الاء‬ ‫وسكون‬ ‫بفتح الصاد‬ ‫‪ -‬جسد يما ‪ :‬قد‬ ‫وكل من‬ ‫وأصل الصر ‪::‬البس‬ ‫الدواب صبرا‪.‬‬ ‫من‬ ‫ع‪`,‬ن قتل شىث‬ ‫أنه شى‬ ‫‪:‬‬ ‫ااسلام‬ ‫الصحيح‬ ‫‪ .‬إذا فااتعبير المر ‪:‬‬ ‫لوت‬ ‫الحوسة ‪.‬على‬ ‫المح ‪+‬ورة)وهى‬ ‫‪-‬ن‬ ‫‪: ( : .‬ى‬ ‫ومنه الديث‬ ‫صر ه‬ ‫أن يقال‪« :‬قتل صبرا» بضم القاف وكسر التام أى <س على القتل حتى يقتل ‪.‬‬ ‫واكتم"!‬ ‫وجيه‬ ‫واسرة‬ ‫أنشى العداوة والحناء‬ ‫إن‪ .‬حسرد‬ ‫م‬ ‫‪ \,‬لنباح‬ ‫باح‬ ‫لو‬ ‫الكاب‬ ‫فلا بره ب “ الذضغفرُ صوت‬ ‫دم‬ ‫وأجر¡‬ ‫قدرآ‬ ‫الله له فى الأنام‬ ‫أعم‬ ‫الذى‬ ‫الدود‬ ‫حبذا‬ ‫خير من يسكن البلاد وأسمى الفاس بيتا وأفضل الناس تغرا‬ ‫وقم را‬ ‫بطث‬ ‫العباد‬ ‫وأد‬ ‫نفيا وأهدى‬ ‫الأشر اف‬ ‫و أاعز ث‬ ‫ُذرل"‬ ‫جاء‬ ‫من‬ ‫\ ركل‬ ‫ح‬ ‫قابل‬ ‫‏‪٣7‬‬ ‫قر‬ ‫بهد‬ ‫من‬ ‫وع‪2‬‬ ‫الم ربرل)‬ ‫الكى‬ ‫غان‬ ‫الوعى‬ ‫م‬ ‫ق‬ ‫إذا‬ ‫حرب‬ ‫كار‬ ‫حسک۔ و‬ ‫م‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أ ‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عنكم السو س طرا‬ ‫ا لن‬ ‫كشف‬ ‫ون د‪2‬‬ ‫ايها ا محب‬ ‫دم‬ ‫القساور قشر‬ ‫فاقتسَر“تحم ‏‪ ٠‬مها‬ ‫و حبيت" محبة ابن ابن سيف‬ ‫م‬ ‫وبدرا‬ ‫شيمي]‬ ‫الزمان‬ ‫الفلام‬ ‫وصرتم‬ ‫الزمان‬ ‫أ‬ ‫أنت‬ ‫اك يا جابر المكارم والجد ‪.‬ةالاً زرَى على السك نشر‬ ‫تقرا‬ ‫قت‬ ‫وكلا‬ ‫ماد مت تراه‬ ‫له‬ ‫ق _‬ ‫ح‬ ‫فة بله‬ ‫و نقرا‬ ‫زنا‬ ‫دج‬ ‫فلولاكُ ما قال بوم فى لا‬ ‫لكم‬ ‫من محب‬ ‫صدرا ‪.‬‬ ‫عمدحك‬ ‫لى‬ ‫اين‬ ‫شرح‬ ‫لا أنا المادح' الكذوبُ ولكن'؛‘‬ ‫قهرا‬ ‫لاك‬ ‫الله فرقها‬ ‫شرف‬ ‫نقوسن‪٦‬‏‬ ‫تعالت‬ ‫وأرى كلا‬ ‫‪.‬ج‪.‬‬ ‫ج‬ ‫‪+‬‬ ‫‪ .‬وهى نها ل أمر ذااصواب أن تدخل الفاء عاليه فيقال ( فدم‪( ‎‬‬ ‫(‪ « )١‬دم » حواب الثرط‬ ‫هر ااكاب يهر هريرا ‪ :‬صات دون نباح ‪ 0‬وهر‪‎‬‬ ‫ولكن ضرورة الوزن ألجأته إلى هذا‬ ‫‪٠‬‬ ‫ذه‪‎‬‬ ‫ااف ۔ف‬ ‫كاب‬ ‫ا‬ ‫عن ن الذنب _» أى عاف‬ ‫عفو‬ ‫) ( امو ‪ :‬ا( ك‪ :‬يارلعفو ( ‪.:‬ول معنى فاعل ) يقال ‪:‬رجل‬ ‫‏)‪: 2 (٢‬منغذ انكم والحكم يستء۔ل لا۔فرد والم ‪.‬‬ ‫الايتام‬ ‫ومكاتبانهم‬ ‫والأصدقاء‬ ‫الإخ_وان‬ ‫مداح‬ ‫ق‬ ‫‪),‬‬ ‫وعجاو بانهم و إهداء السلام إليهم وما يناسب ذلك‬ ‫نظما ونثرا » ‪.‬‬ ‫« وقال يمدح فصيح الزمان ‪ ،‬ولسان أهل حمان‪ ،‬الشيخ الرضى ‪ ،‬الفقيه الزى‬ ‫بن خلفان بن عثبم النانرى من البحر المسرح ‪ ،‬ويشكره فى حاجة‬ ‫خلف بن سنان‬ ‫قضاها له » ‪:‬‬ ‫الآمىط ‏‪٥‬‬ ‫هو‬ ‫لها‬ ‫حقا‬ ‫وكان‬ ‫بإن ابن خأنان علستى شفيت‬ ‫‏(‪٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ ٠٤‬ع ‪«.‬۔‬ ‫‪- .‬‬ ‫‏_ ‪.٥2‬‬ ‫و وسو اس‬ ‫‪ .‬عحمصاه‬ ‫خا‬ ‫بها‬ ‫أ <بر‪٥‬‏‬ ‫‏‪ ١‬ں‌‬ ‫فبل‬ ‫‪ .‬هن‬ ‫وكنت‬ ‫‪4‬‬ ‫س & م‬ ‫والياس‬ ‫الرجاء‪.‬‬ ‫بين‬ ‫أمير‬ ‫بين الورى أسير أسى‬ ‫وكن‬ ‫وقال لى‪ :‬ماعليك منباس{ف‬ ‫س‬ ‫غلة عقدتها وحل لما‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫أشرف‪ .‬الناس‬ ‫من‬ ‫يل ى‬ ‫على‬ ‫الدؤاء‬ ‫لن ‏‪ ٠‬صير‬ ‫حدا‬ ‫‪-‬‬ ‫ى‬ ‫دير برعىفكل نازلق‪,‬ر ولم يكن غانلا ولا نارى(ث©‬ ‫فق سنان الذى يفيد! أغا الإيحاش أنا وخير إيناس «{©‬ ‫طابت على رغم كل حاس(‬ ‫عافية‬ ‫الاله‬ ‫عنى‬ ‫جزاه‬ ‫(‪ )١‬الأسى ‪ :‬امداوى ونعاه نى ‪,‬اب ‪ :‬نصر‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الوسواس ‪ :‬الاسم من وسوس ‪ .‬وهق مرض يحدث من غلبة !لسوداء ويختلط ممه‬ ‫الذهن ث ويقال لا خطر بالقلب من شر ‪ .‬أو لا خير نيه ى وسواس ‪ .‬ويطلق الوسواس أيضا‪.‬‬ ‫على ( الديطان ) وهو غير ااقمود هنا ‪.‬‬ ‫(‪ )2‬الياس ‪ :‬أصلها البأس نخفف الم۔زة للت‪-‬بل ولاضرورة ‪.‬‬ ‫ا ‏(‪ )٤‬باس ‪ :‬المقصود بها هنا ( الخوف ) وأصلها بأس نخفف للتسهيل وضرورة ‪.‬‬ ‫ا(‪)٥‬‏ ذمر ‪ :‬بفتح الذال وكسر اليم ث وبكسر الذال وسكون اليم ‪ :‬ااشجاع ‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬الإمحاش ‪ :‬ضد الاستئناس ‪ .‬وأخو الإمحاش هو الذى يشعر بالو<غة ‪ .‬أى الخوف‪. ‎‬‬ ‫أو انقباض القلب من الخلوة‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٧‬الخناس ‪ :‬الشيطان‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٢٢٠‬‬ ‫« ومن نثره ونناءه فيه ‪ ،‬وذلك أنه بيث إليه كابا من المنى إلى « نزوى »‬ ‫هن البحر الكامل » ‪:‬‬ ‫وصدره له بهذه الأبيات من نغامه‬ ‫الأيام‬ ‫وتتاب‬ ‫النوى‬ ‫صرف‪4‬‬ ‫بيننا‬ ‫التةر"“قَ‬ ‫إلا‬ ‫أي‬ ‫آ‬ ‫الأشباح ‪ 5‬الأقدام‬ ‫بقباعدر‬ ‫منا الديار ومنكم‬ ‫وتباعدت‬ ‫عروة بن حزام‬ ‫بمنى‬ ‫تبكى‬ ‫وعينه‬ ‫بعد‬ ‫المشتاق‬ ‫ورك ‪6‬‬ ‫_ عروة بن حزام شاعر وضرب به المثل فى المكاء داما على مشوقته عفراء }‬ ‫ومنقرله نما ‪ « :‬لند تركت عفراء قلى كأنه » جناح' غراب داش المفقانل»‬ ‫وسلاى(‪١‬‏‬ ‫محيتى‬ ‫عليك‬ ‫يةر}ا‬ ‫صبت مررسى كالر۔ول إليك‬ ‫الأقلام‬ ‫واستخيرتسكم ألسن‪4‬‬ ‫وكفا ك عنى الكتاب خيرآ‬ ‫حتامى‬ ‫يزيل‬ ‫فعسى كلامكم‬ ‫لامحرموا اللثتاق رد جوابكم‬ ‫وهذا أول الكتاب ‪.‬‬ ‫طعمه بطعم الثو اب ("‬ ‫ى‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫سلام نشره يفوق على نشر ال‬ ‫يروق عين الراى ويطرب السامع } ويروض القلوب والأبصار والما‪.‬ع ‪ 9‬وقال‬ ‫فيه ‪:‬‬ ‫(‪ )١‬الطرس ‪:‬المحبفة عموما ‪،‬أو الصحيفة الق حيت ثم كتبت ‪ .‬ويقرا أصلها ‪:‬يقرأ‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الأناب ‪ :‬تح الهزة والنون ‪:‬ضرب من العطر يضاهى المك ‪.‬يقول الثاعر‪: ‎‬‬ ‫الأعناب‪‎‬‬ ‫من ذرى‬ ‫كر "يا تا ل‬ ‫والأناب‬ ‫بالمغبر‬ ‫ه‪٠١__ ‎‬‬ ‫يعنى جارية تعل ك‪_ .‬ها والاناب ‪.‬‬ ‫ر(‪)٣‬‏ الثواب ‪ :‬النحل لأنها توب ‪ ،‬أو ازا‪٠‬‏ ث أو المسل وهو المراد هنا ‪.‬‬ ‫‪- ٢٢٧١‬‬ ‫الانبياء‬ ‫سجية‬ ‫منان‬ ‫ابن‬ ‫سجية‬ ‫‪.‬وذكاء‬ ‫ونطنة‬ ‫محلم‬ ‫الأناء‬ ‫فاق‬ ‫ؤ‪,‬‬ ‫نور‬ ‫سناه‬ ‫يغمى‬ ‫صدق‬ ‫ونور‬ ‫شيبت محسن حيا«‪“٢‬‏‬ ‫وحسن أخلاق طبع‬ ‫يشفيك من كل داء‬ ‫سديدر‬ ‫نعم ‪ . .‬ورأى‬ ‫بتاء‬ ‫وطول‬ ‫له مة‬ ‫رى‬ ‫سألت‬ ‫جراء‬ ‫وحسن‬ ‫فى الدنيا‬ ‫عافية‬ ‫وطول‬ ‫ومساء‬ ‫لا بكرة‬ ‫والحمير فى كل وقت‬ ‫ضع أرضه والسماء‬ ‫عر"‬ ‫وجنة عرضها‬ ‫ما احتاج حى‪٢‬‏ ‪ 2‬لاء‬ ‫سلام‬ ‫ألف‬ ‫عليه‬ ‫_ فلما قرأها الشيخ خلف هذا أعجبته كنيرآ فكتبها ‪ :‬وقال ‪:‬‬ ‫وبيان‬ ‫فصاحة‬ ‫خميس‪.‬‬ ‫بن‬ ‫لراشد‬ ‫لا زينب“ وضيان()‬ ‫مشوقه كزة؛ عل‬ ‫ضمان‬ ‫له عليه‬ ‫كأن فعلآ المعالىن‬ ‫(‪ )١‬ذكاء ‪ :‬بضم الذال ‪ :‬الش ں‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬شي ت ‪ :‬خلطت ومزحت‪. ‎‬‬ ‫الرزن‪. ‎‬‬ ‫لضرورة‬ ‫من الصرف‬ ‫“نوعة‬ ‫وهى‬ ‫(‬ ‫زينب‬ ‫)‪ (٣‬نون )‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬ضيان ‪ :‬المزام ‪ .‬وفى البيت اللابق اسم امرأة‪. ‎‬‬ ‫‏‪ ٢٢٢‬س‬ ‫_ وأراد الدخول على الشيخ العالم الشاءر الفصيح اارضى ‪ ،‬محمد بن ‪ .‬عيد‬ ‫الميسانى » فلما استأذنه فى ذلك ى قال الشيخ محمد هذين البيتين وبعث بهما إليه »‬ ‫وها من البحر الكامل ‪:‬‬ ‫إن الحجاب دلائل الإنلاس‬ ‫با جل حَيس والفتى حاس‬ ‫تلق النجاح بعون رب الفاس‬ ‫لكن صنيرةك عرةرمبما تشا‬ ‫_ فلما وصلاه نظلم ناسبا على منوالهما انرجالاً هذه الأبيات وبعث بها إليه ‪:‬‬ ‫والباس‬ ‫وبفضله‬ ‫بجوده‬ ‫" م‬ ‫هذا الجواب لسيد ساد الأنا‬ ‫النامي«{©‬ ‫والنفول‬ ‫لا للأمَوّه‬ ‫فق سميد ذى النوال محمد‬ ‫ويصادر الإبحاشة بلإيناس‬ ‫دمر" ثبنيل؛ الخير قبل سؤاله‬ ‫غاب الك ‪ -‬الضيغم الهر"ماسس(<"©‬ ‫فبي‬ ‫الحجاب‬ ‫تمل‬ ‫فإذا‬ ‫ب تن لت منها غيوث الناس‬ ‫وكذا السماء إذا توارت بالحجا‬ ‫_ ووصلته أبيات حسغة من نفام الشيخ الفصيح البليغ محمد بن صال العموم‬ ‫الصّيرى‪ ،‬امتدحه بها وشكا له فيها من لثام آذوه ‪ .‬وهذا أولها و‪.‬نها لأنه قد غاب‬ ‫عنى حفظها كلها ‪:‬‬ ‫ظنون قلبى وقالت لى تيقن بذا‬ ‫نعم! نعم! حدثنى وهى صادنة“‬ ‫(‪ )١‬صغير مفعول به مقدم والتقدير ‪:‬اسكن عرفن صغيرك الح‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬ااموه ‪:‬الزور والذى يلبس الأ‪.‬ي ويبلغه خلاف ما هو _ الغفول ‪ :‬الكثير السهو‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٣‬اللكمى ‪ :‬الشجاع ‪ .‬أو لابس السلاح لأنه يكمى نفسه أى يسترها بالدرع والبيضة‪- ‎‬‬ ‫الضيغم ‪ :‬الأسد‪ .‬ومثلها (الضذيغهى) ۔ الهرماس بكسر الماء ‪ :‬الأسد الددبد العادي علىالناس؛‪‎‬‬ ‫كال‪,‬رميس والهرامس‬ ‫‏(‪ )٤‬تيقن بذا ‪ :‬اعلم وتحةق بذا ‪ .‬أى بما سيقوله ى الأبيات التالية ‪.‬‬ ‫‪_ ٦٢٢٣‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ع‪‎.‬‬ ‫‪٤-‬‬ ‫»‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪` ‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫فىكل يوم الف صحهم لا وأذى(‪©١‬‏‬ ‫إن الاراذلَ إن جاورتهم سترى‬ ‫وذو سف‬ ‫رالذو؛ كى‬ ‫والبله واألامق‬ ‫ونمار قد لنا وهذى"‬ ‫وجاهل‬ ‫ے>۔“‪4‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪٨ -.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.,.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ودى‬ ‫بل للعديون‬ ‫للارض معذدره‬ ‫مإ ‪.‬‬ ‫عهم‬ ‫مرضا‬ ‫‪77‬‬ ‫دعهم‬ ‫وهذا الببمت خاتتها منه فى ‪.‬دح هذا الفاظم ‪:‬‬ ‫لو يسمح را لى بكونى خادما لهم‬ ‫كانوا هه الرجل إجلالآً وكفت حذا"‬ ‫و أجابه ناسجا على مةوالهما وقال ‪:‬‬ ‫ومذ‬ ‫قاحَه‬ ‫أءر“_‬ ‫منه ولله‬ ‫له دل امرىء بان الصواب لنا‬ ‫‪-‬‬ ‫عقل؛ وعل وحكم فى الورى نفذا‬ ‫ذوو الفراسة إن ظنوا فنهم‬ ‫((‬ ‫‪..‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫‪2.١‬‬ ‫_‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫جدى‬ ‫نود من نار الجح‬ ‫‪1‬‬ ‫من؟ جاور القط الاوباش فى بلد‬ ‫‏(‪ )١‬بلا ‪ .‬أى بلاء وقصر الممدود لضرورة الوزن ‪.‬‬ ‫(الحق)‬ ‫‏(‪ )٢‬البله ‪ :‬جم أبله وهو الضعيف العقل والعاجز الرأى وفعله من باب ‪ :‬لب‬ ‫جم أح وهو الفاسد الرأى ‪ ،‬والحق ۔ص ‪ :‬قنة المقل أو ناد فيه « النرى » م ه الحق » ‪.‬‬ ‫ومفرده الأنوك ‪ :‬الأحق الأشد حقاء العاجز الجاهل المي فى كلامه ‪ .‬تقول‪ :‬نرك بكسر الواو‬ ‫واكا بفتحها ونواكة ‪ :‬حق \ المارى‪:‬‬ ‫ينوك بسكون النون ونتح الواو نوكا ونواكا بضمالنون و‬ ‫الجادل المنازع الكثير اللجاجة _ لغا فقوله ‪ :‬أخطأ وتكلم عن غير روية وتفكر‪ .‬وه النوء‬ ‫ما ‏‪ ٧‬يعتد به ‪.‬‬ ‫أى‬ ‫اللغو واشتغل باللغو (‬ ‫) تكلم‬ ‫‪:‬‬ ‫‪, 6‬قال‬ ‫وغمره‬ ‫كلام‬ ‫ما لا إعتد به هن‬ ‫‏(‪ )٣‬حذا ‪ :‬أصلها حذاء وقصر الممدود لاضرورة ‪.‬‬ ‫(لادردره)‬ ‫منه من‌خير و‬ ‫ما خرج‬ ‫أى ت‬ ‫ه لنه دره»‬ ‫و‬ ‫‪ .‬كثرته < الفس‬ ‫‪ :‬اللبن‬ ‫‏) ‪ ( ٤‬الدر‬ ‫أى لاك تر خيره _ قاسه ‪ :‬قدر غوره ‪ :‬وة‪.‬ل مثل ما قدر و‪.‬ئله ‪< .‬ذا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬القط ‪ :‬مالا خير فيه من كل شىء _ الأوباش ‪ :‬سغلة الناس وأخلاطهم ومفردها ‪:‬‬ ‫الوبش والوبش بفتح الباء وتسكينها‪ .‬الجذى‪ :‬جم الجذوةبضمالجيم وفتحها وكسرها‪:‬الجرة الملتهبة‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٢٢٤‬‬ ‫وإن آفة مافى البيت واتمة‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫الر ذا‬ ‫السّغو رة‬ ‫ارذت‬ ‫ره إذا‬ ‫الحق ‏‪ ٢‬مسكنة"‬ ‫ب ين‬ ‫إقامة الر‬ ‫والذخذا‬ ‫والزندن‬ ‫ا( الهرة‬ ‫تك‪ .‬ث‬ ‫قد‬ ‫ب ‪ . .‬واجمل'‪ .‬كأنه‬ ‫‪ :‬عنهم‬ ‫ه\ ح ر ض ن‬ ‫نبذا‬ ‫بها‬ ‫مخبو ذر‬ ‫أ اعد‬ ‫فى الأر ض‬ ‫واجمل بعةلك أصذام الفساد جذا(©‬ ‫واربأ بنفسك واعرف قدر قيمتها‬ ‫صدقا فأذحى لطرق الرشد متخذا‬ ‫صار منطقه‬ ‫من‬ ‫لاتصحبر" سوى‬ ‫خزز ‪"9‬‬ ‫ه‪77‬‬ ‫به رأمر‬ ‫حى‬‫‪ 1‬ذ‬ ‫ذو‬ ‫د‬ ‫كنجل صالح الزا كى‬ ‫س‬ ‫_ ى‬ ‫‪٫‬ةوقف‏ الكفيه هذا‬ ‫عرض‬ ‫و طيب‬ ‫ذو تور صدف ‪ ,‬يفوق المكر سنبا‬ ‫وذ ‏‪١١‬‬ ‫‏‪ ٠‬كاده‬ ‫‏‪ ٠3‬و‪ .‬سها ههن‬ ‫ف كنه‬ ‫\‬ ‫عاكم‬ ‫مد و نى‬ ‫‪ :7‬ن ! عصا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أكبادى له فلزا‬ ‫له لأهديت‬ ‫مكافأة‬ ‫أدى‬ ‫عل‬ ‫قدرت‬ ‫فلو‬ ‫ومن‬ ‫الاناء ‪ :‬التطعة‬ ‫بفتح‬ ‫وفتح اللام ‪ :‬التطع ‪ . .‬والةلزة‬ ‫_ الذ بكسر الفاء‬ ‫(‬ ‫) حذاذا‬ ‫أراد‬ ‫(‬ ‫<بذا‬ ‫)‬ ‫‪_-‬‬ ‫ذهب‬ ‫‪:‬‬ ‫هاب‬ ‫وارتفع ‪.‬و نعله منن‬ ‫اعل‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ١‬از بأ ‪77‬‬ ‫والجذ ‪ :‬كسر ااعى" ااصلب ‪ :‬جذذت الشىء ‪:‬كسرته وقطعته ‪ .‬و ( الجذاذ ) ‪.‬ا كر منه‬ ‫وقال الليث ‪ :‬الجذاع‬ ‫‪.‬‬ ‫وقال الفراء نى فوله تعالى ( جعلهم جذاذا ) غهو مثل الطام والرنات‬ ‫قطم بكبر القاف ونتح الطاء ماكسر بتشديد الدين ‪ .‬ا لواحدة‪ :‬جذاذة وقد رخم الشاعر‬ ‫المنادى واردا ‪ 1‬ف قول امرىء القيس‬ ‫اا۔كلمة } وترخيم غير‬ ‫ن ۔ال ااة ‏‪ ١‬لجموع وا لحصر‬ ‫طريف‬ ‫ناره‬ ‫ضوء‬ ‫الى‬ ‫نعشدو‬ ‫اافق‬ ‫لنعم‬ ‫‪:‬ا‪:‬لبرد الدديد وقد ور د مثل‬ ‫أراد طريف بن مالك فرخم الكامة فى غير النداء ‪ .‬والخصر‬ ‫ذلك ى قول آبى العلاء ‪:‬‬ ‫مشل الأران‬ ‫فيا ينوب‬ ‫اب‬ ‫القياسإ أن ليوث الذ‬ ‫قد أراى‬ ‫أراد الأرانب وف البيت محجانسة بين ( أراأق والأراى ) والأران جم أرنب ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لم ينون عد لذبرورة الوزن ص وذو يعنى الذى ؛ منفلذا ‪ :‬منقطها ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬وفذه ‪ :‬ضربه شديدا حتي اشرف على الموت فهو ( وقيذ ) و ( ‪.‬وقوذ )! ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٢٢٥‬‬ ‫اللحم خاصة ‪ . .‬ووصلته هذه الأبيات الفا‪:‬تة من بعض إخوانه من بهلا‪. ‎‬‬ ‫أجاد حيث يقول من البحر اللفيف‪: ‎‬‬ ‫تحكى الجان انتظام‪٩٨‬‏‬ ‫فى سطور‬ ‫'وسلاما‬ ‫تحية‬ ‫منى‬ ‫هاكةً‬ ‫والمداما"“‬ ‫طما‬ ‫والشهدة‬ ‫القنا‬ ‫نورا ومحكى‬ ‫نتلالا كالشمس‬ ‫يفضل المسك نفحة ويفوق الور والآس‪ -‬نشرها والمزامر<)‬ ‫نتراعى كروضةر جادها النيث وءَر"ت بها ج العام ()‬ ‫اسليسلح الفتى الكريم خيس لك فضل به سبقت الكرام‬ ‫هم مقالا ‏‪ .٠‬نعم ‪ . .‬وأوى ذمامث©‬ ‫أنت أزكى الورى فعالاً وأحلا‬ ‫أقام(‬ ‫فىالفؤاد‬ ‫وتركَاتَ‬ ‫حينا غبت عنا‪.‬‬ ‫إن ذكراك‬ ‫أنت عندى نعم الجليس وقد كنت أعد اللقاء منك اغتناما‬ ‫مُستهاما‬ ‫القلب والم‬ ‫وغدا‬ ‫عيشى‬ ‫تكدر‬ ‫ملتفريت۔ا‬ ‫(‪ )١‬المان ‪ :‬اللؤلؤ والواحدة جانة بضم الجيم‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬انقند ‪ :‬وجعها قنود ‪ :‬عل قصب الكر إذا جمد ‪ .‬ومثل القند ( القنديد ) _ الشهد‬ ‫بضم الشين وفتحها ‪ :‬الصل مادام لم بعصر من شمعه وجعه ( شهاد) بكر ادين ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الآس ‪ :‬شجر يعرف بالحان واحدته ( آسة ) ويعرف حبه عند العامة بالمنبلاس‬ ‫والخزام‬ ‫الخزامى بضم الخاء‬ ‫الآس ) ومنه اآس الرى الذى تنميه العامة شرابة الراعى ‪-‬‬ ‫) حب‬ ‫بفتحها ‪ :‬نبت زهره من أطيب الأزهار ‪.‬‬ ‫‏‪ )٤( .‬النعامى ‪ :‬ريح الجنوب وجها نعام ونث الفعل مع أن الفاعل مذكر على اعتبار أن‬ ‫اليه شى ُ | وا حجل‬ ‫واضاف‬ ‫المضاف‬ ‫(‪ )٥‬الذمام ومثلها الذمة ‪ :‬الحق والحرمة والع أذمة بكسر الذال وتشديد اليم‪. ‎‬‬ ‫( أقامت ) لأنها صفة‬ ‫‏(‪ (٦‬الذكرى ‪ :‬اسم للتذ كرة ۔ ۔ و ( أقاما ) كان ينبغى أن تكون‬ ‫( لذكرى ) وهى مؤنئة قال تعالى ( فأى مم إذا جاءتهم ذكراهم ) ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لبى (‬ ‫‪ -‬ديوا ن‬ ‫‪١٥‬‬ ‫‏(‬ ‫‏‪ ٢٢٨‬س‬ ‫الأجساما‬ ‫‪ .‬وحرض‬ ‫وة‬ ‫ش‬ ‫القارح‬ ‫بميت"‬ ‫الفر اق‬ ‫إن‬ ‫وامه رى‬ ‫شرب ولا لذاذت طعاما‬ ‫لم أذق' لذة‬ ‫إنى مُذ باعدننكم؛‬ ‫«‬ ‫ص ه‬ ‫غراما‬ ‫‏‪ ١‬ذوب‬ ‫ونسليمكم‬ ‫عدى‬ ‫واص(<‬ ‫كت بسكم‬ ‫لولا‬ ‫كدت‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫مل مرث مات فى الطريق أوام(‬ ‫وأرى الموت فى اشثقياق إليكم‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪ ٥‬ه‬ ‫برى‬ ‫فنجت <‬ ‫ار علنفت ‪ .‬الكاب‬ ‫والأفلام‬ ‫نيكب; والقرطاس‬ ‫لكن الل مالك" أمرظ كمز؟ الحلق هاد إلى السبيل الأناما‬ ‫فعليكم منى السلام لديه عاقبات تكثر الأمهاما‬ ‫واستهاآت عين الصبسير رهام‬ ‫كلا حرك الرباح غصونا‬ ‫والسلام‬ ‫(نامَها‬ ‫با تملى‬ ‫وكا النيث ظاهر الأرض أثوا‬ ‫_ الرغام بض الراء المهملة‪ ،‬وهو بااغينالمعجمة‪ :‬التراب‪ ..‬والسلام يكسرالسين‬ ‫المهملة‪ :‬الحجارة ‪.‬‬ ‫«ووصلته هذه الأبيات‪ ،‬وهذا النقر من‌تذيذه ومؤ لف ديوانه‪ ،‬الفتير إلى الله‬ ‫سلمان بن بلمعرب من البحر المزج »‪:‬‬ ‫بضوء الشمس والبندر‬ ‫سلام نوره ثبزرى‬ ‫بالدر‬ ‫ت قد رصعَ‬ ‫كأن سطوره الياقو‬ ‫(‪ )١‬الأوام ‪ :‬العطش‪. ‎‬‬ ‫(‪)٢‬ذا فى الأصل ( لوعاتالكتاب ؟‪. ) ‎‬‬ ‫ك‬ ‫بتشديد الراء‬ ‫‏(‪ )٣‬الصبير ‪ :‬الصابر ‪ .‬مقدم القرم فى أمورهم ‪ ،‬و الج صبراء _الرهام‬ ‫وكنرها ‪ :‬الأمطار الخفيفة الدائمة ومثلها الرهم ‪ . .‬والواحدة ‪:‬الرهمة بتشديد الراء ونتحها‬ ‫‪7‬‬ ‫‪_ ٢٢٩‬‬ ‫بالجر‪©( ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ق دير‬ ‫يفوق مذاقه الشهد المد‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫القطر‪)( ‎‬‬ ‫وبارد‬ ‫شيب‬ ‫الور‬ ‫وآبلوجا بماء‬ ‫ويفضح نشره الجوج إذ "يلقى على الجر‬ ‫الأذى ووساوس الفكر‬ ‫ه شفى الصدور سن‬ ‫ب بد الصد والهجر‬ ‫وأحلى من؟ لقا الأحبا‬ ‫للمصارف الذر‬ ‫الإل هدية‬ ‫يص_يره‬ ‫الحبر ث‬ ‫الذكى الشاعر‬ ‫الفتى الزاكى‬ ‫لراشد‬ ‫المر‬ ‫الصادق‬ ‫الطّديق‬ ‫الصافى‬ ‫خميس‬ ‫سليل‬ ‫كرم الفرع والتر‬ ‫فتى حيسِ وحگاسِ‬ ‫فر والإحسان والبر‬ ‫حليف الجود والمعرو‬ ‫التآدب الر©‬ ‫الكرم الأرحى؟ المر‬ ‫الصدر «{©‬ ‫الواسع‬ ‫الف‬ ‫ووامقنا‬ ‫ميدا‬ ‫الناس ‪ :‬والكبر‬ ‫التيه بين‬ ‫ذيل‬ ‫ماجر“‬ ‫فى‬ ‫بالفخر‬ ‫فاء‬ ‫حاز أخلاق الكرام‬ ‫واكن‬ ‫الاجر‬ ‫بأعغام‬ ‫ففاز‬ ‫معمروفر‬ ‫كز‬ ‫وأبدى‬ ‫(‪ )١‬الشهد ‪:‬الصل ‪.‬وشيب ‪:‬خاط‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬بلوج بالفم ‪:‬ااسكر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الينجوج ثصحتها « اليلنجوج » وهو ال‪.‬ود الطيب الرائحة‪. ‎‬‬ ‫<‪.‬ور وأحبار‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الير ‪ :‬بفتح الاء وكسرها ‪:‬الهالم الصالح ‪7‬‬ ‫» عند القراءة‪. ‎‬‬ ‫ه العر « « السكر‪.‬‬ ‫لا بد همنوصل‬ ‫(‪ (٥‬لك‪ . ,‬يستقيم الوزن‬ ‫‪.‬‬ ‫الرور‪‎‬‬ ‫واظهار‬ ‫واا‬ ‫الإ ك رام‬ ‫ف‬ ‫الحنى ‪ :‬البالغ‬ ‫_‬ ‫الآخر‬ ‫كلاهما‬ ‫أحب‬ ‫(‪ )٦‬وا ۔‪.٨‬قه ‪:‬‬ ‫الاكثر الؤال عن حال الرجل ۔‪‎‬‬ ‫‪٢٣٣٠‬‬ ‫ہ۔‪‎‬‬ ‫\‬ ‫‪٠‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬ ‫‪. ٤‬‬ ‫والا‬ ‫الغنام‬ ‫حد‬ ‫منطيق‬ ‫ز‬ ‫وا حرس‬ ‫‪-‬‬ ‫بديوان الفتى النصر ىإ"©‬ ‫أزرى‬ ‫لقد‬ ‫ديو ان‬ ‫الففع‬ ‫ورب‬ ‫ورب اليمة العأيب__ا‬ ‫والبح<ر‬ ‫البر‬ ‫الورى فى‬ ‫بين‬ ‫صبت‬ ‫نشاهر[‪3‬‬ ‫الدهر‬ ‫وعافية مدى‬ ‫ألا فيبقى فى ؛ خير‬ ‫خيار البدو‪ .‬والحضر‬ ‫الهادى‬ ‫محق المصطفى‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٠7‬‬ ‫خلاق الورى ما غرد الةير ى"©‪‎‬‬ ‫صلاة‬ ‫علايه‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫د ‪ ..‬ه ‪.‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬ء‬ ‫الرف لا الشكر ( ‏‪٤‬‬ ‫ورب‬ ‫شكر‬ ‫وما هو غير ذى‬ ‫بس الله الر مرن ارحم‬ ‫إلى الشيخ ال بالصفى ‪ 2‬الناصح الحنى ‪ ،‬الوالد الدزيز راشد بن خميس بن‬ ‫جمعة الحيسى ‪ ،‬الفقيه الكى ء النبيه السخى سلكه للك الديى‪ ،‬ووقاه كل أ‪.‬ر‪7‬و‪:‬‬ ‫وعَشى & وأنا‬ ‫محرمة سيدنا محمد النبى الر فى ‪ ،‬صلى الله عليه وعلى ]آله كل‪ ,‬بكرة‬ ‫مخير من الله وعافية ‪ ،‬وأسأله لاث اللامة الو اقية ‪ 0‬وكيف يا حبنا لاكتابَ‬ ‫ولا جواب ‪ ،‬فما المانع من‪ ,‬الأسباب ©} و عشت لاك مذ أ يام بأ بيات تتلى ‪ .0‬ورط‬ ‫ملى ك فوصلاك أم لا‪ ،‬ياخير من أ فصح وأعرب وأمل » فاراد التريف ر غ‬ ‫وعن جيع أحوالك ‪ ،‬لا زلت ساما مرورا ‪ ،‬فرحا محبورا‪٬‬و‪.‬هما‏ بدت الحاجة‬ ‫_‬ ‫(‪ )١‬النطيق ‪ 2‬ومثلها النطيق بتثديد الطا‪ .‬وكسرها ‪ :‬البليغ‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬شاعر كير من حمراء البصرة‪. ‎‬‬ ‫بضم القاف‪‎‬‬ ‫والمجم قمر‬ ‫» ؤ ية «‬ ‫والأنى‬ ‫ااصدرت‬ ‫ح۔ں‬ ‫الحمام‬ ‫ضر به م ن‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ (٣‬القمرى‬ ‫وسكون اليم وةمارى بة‪:‬ح القاف وكسر ا اء ‪.‬‬ ‫أن‬ ‫ً فاثر نا‬ ‫‪.٠‬ن‏ ااقميدة‬ ‫موضعه‬ ‫الى‬ ‫بدون إشارة‬ ‫الهامش‬ ‫هذا اا‪.‬يت ل‬ ‫ورد‬ ‫(؛‪)٤‬‏‬ ‫تختہ ها به ‪.‬‬ ‫_ ‪_ ٢٣٦١‬‬ ‫مضى‬ ‫الله‬ ‫شاء‬ ‫إن‬ ‫} و بأحسن حال‬ ‫ط‬ ‫عامر ن‬ ‫« وسلم لبا على الشيخ الرضى‬ ‫محمد الشامسى ‪ ،‬وقل له لا "ينفل الحاجة التى عرفناه بها » فوجه الزمان بنور هداه‬ ‫بها ‪ ،‬والسلام على أهلك" وجملة ذويك ‪ ،‬ومن حضر بناديك ص وعليك ذلك‬ ‫محبك عبد دى الجمود الغانرك‬ ‫من والدنا وجملة ذوبنا » وحيك وحبينا } ‪ » . .‬من‬ ‫سلميان بن بلعرب بن عامر ‪. .‬‬ ‫«وقال يمدخ مؤلف ديوانه الفقيه « سلمان من بلمرب ابعناهر » ‪:‬‬ ‫الشأن والقدر‬ ‫عظم‬ ‫صلام‪٦‬‏ قد أتاى من‬ ‫سكرت به بلا سكر <"‬ ‫أسطرةه‬ ‫شت‬ ‫السطر (" (‬ ‫إلى‬ ‫‏‪ ٧‬لضار‬ ‫نشره‬ ‫مخه‬ ‫السطر‬ ‫كأن‬ ‫ذر ©‬‫‪-‬‬ ‫بالدر واك‬ ‫حكى عقدا بدا مفصلا‬ ‫زها أنسا على تحر الروب النادة ال‪___,‬كر‪©٨‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬بها ‪ :‬من باب نصر ‪ ،‬وبهى ‪ :‬من بابلب ‪ ،‬وبهو ‪ :‬منآ‪,‬اب طهر كلها بمعنى ‪< :‬سن‬ ‫وظرف نمو ( بهى ) وهى ( بهية ) ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬شعت أسطره تطلعت نحوها ببصرى‪. ‎‬‬ ‫وحدت‬ ‫و(عا‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الغة ال" بفن يدى‬ ‫ف كتب‬ ‫المار‬ ‫عل‬ ‫أعثر‬ ‫وم‬ ‫واضذح‬ ‫‏)‪ (٣‬اللعى غ‬ ‫( الصارى ) اللاح ‪ . .‬وااصوار ‪ :‬الرائحة الطيبة ‪ ،‬النمرة الراحة الطيبة ث والبيت هكذا حل‬ ‫واتضح‬ ‫الصح وزنه‬ ‫«‬ ‫الطر‬ ‫ال‬ ‫‪ .‬صار‬ ‫نره‬ ‫منه‬ ‫الدطر‬ ‫» كأن‬ ‫‪:‬‬ ‫هكذا‬ ‫ةومناه‬ ‫‘ وإذا‬ ‫ااوزن‬ ‫معناه ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬كذا فى الأصل واابيت متل الوزن ونغ ه خطأ تحوى إذ أن ه عقدا» فى الأسل‬ ‫‏‪٥‬ن‬ ‫تاقط‬ ‫الذه ب‬ ‫هن‬ ‫قطم‬ ‫‪:‬‬ ‫وااشدذر‬ ‫_‬ ‫مرفوعة‬ ‫ا'مخار‬ ‫ااو‬ ‫٭ر‬ ‫أو‬ ‫إذابة‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪4٩:‬‬ ‫معد‬ ‫الواحدة ها ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬العروب وللهروبة من النساء ‪ :‬الضذحاكة‪. ‎‬‬ ‫‪_ ×٣٢‬‬ ‫بالمطر(‬ ‫تَوال شينا‬ ‫على‬ ‫يغرق‬ ‫له نشر‬ ‫حمع'لمالقطا الكدرى«‪٢‬‏‬ ‫وطعم فاق طعم الرا‬ ‫وا‪)”,__+‬‬ ‫والسلسال‬ ‫الأبلوج‬ ‫به عن‬ ‫غنيت‬ ‫جزيل المد والدكر{ؤ)‬ ‫جعلت له جرا من‬ ‫الدر‬ ‫يا طيب‬ ‫برب‬ ‫سلمان" سليل“‬ ‫الدهر‬ ‫بجحير م_دة‬ ‫فندم وابق الزمان وعش‬ ‫والجهر‬ ‫السر‬ ‫ثم حمدا لك فى‬ ‫فشكرا‬ ‫ألا يا موجزا فى النثر ‪ .‬والمعروف بالشهر‬ ‫والي‬ ‫والإحسان‬ ‫والمعروف بالروف‬ ‫ت فى حر وفى ة(©‬ ‫والساعى إلى الحيرا‬ ‫والقبر ©‬ ‫والساطى على أعدا مهبالتل‬ ‫‏(‪٨‬‬ ‫ارز‬ ‫واللطية‬ ‫ب‬ ‫وأهل السيف يوم الرُ‬ ‫‏(‪ )١‬الغوالى ‪:‬جم الغالية ‪:‬أخلاط من الطيب _شينا ‪:‬كذا فى الأصل والصواب ‪ :‬شبن‬ ‫خاطن‬ ‫‏‪١‬ک‬ ‫‏‪ ٠‬و قد‬ ‫‏(‪ ( ٢‬القطا ‪:‬طيور فى حجم المام الوا<دة ( قطاة ) ‪.‬۔االمكدرى ‪:‬اللعاب الرقيق ‪.‬‬ ‫يقصد نسبته الى ( الكدرة ) وهو الاون الماثل إلى ‪. 7‬‬ ‫‏)‪ (٣‬الأبلوج ‪ :‬الكر ۔ االال ‪ :‬الماء العذب ‪.‬‬ ‫‏(‪ ) ٤‬كذا فى الأسل ( جزا ) بة‪:‬وين الزاى والصواب ( جزاء ) ليصح الوزن ‪.‬‬ ‫(‪ (٥‬هذا البيت مختل الوزن‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأصل وهو مخختتلل الوزن‪‎‬‬ ‫(`‪ (٦‬كذا ف‬ ‫‏(‪ )١‬وهو أيضا ختل الوزن ويستقيم الوزن فى الأبيات الالاثة إذا جعلنا همزة الأصل فى‬ ‫الكمات الأولى همزة قطع‬ ‫بالحر ين‬ ‫للفن‬ ‫مرفأ‬ ‫ور‬ ‫النط «‬ ‫»‬ ‫ال‬ ‫الرمح الذنوب‬ ‫‪:‬‬ ‫العلى‬ ‫واحتتنا‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬الخطية‬ ‫حيث تباع الرماح ‪.‬‬ ‫« وكان كون هذا الناظم بقرية نزوى عمان ‪ .‬فنظام هذه الأبيات الشمرية‪:‬‬ ‫الفائقة الظربفةءمادحا فيها المشايخ الكرام بنى عمه من قرية المضيحىءوقرية«الروضة»‬ ‫من ناحية « سمد الشاى » من عمان ومسلما عليهم وبعث بها إليهم وهى هذه من‬ ‫البحر « البسيط » ‪:‬‬ ‫ودعيددل كل مُتيفر شامخِ راس ("‬ ‫أخرى سلايا بك الجلمد القاسى‬ ‫ومن!تخيل ومنماه وأغراسل")‬ ‫وعلة ما حوت الدقعاه ين" شجر‬ ‫تطعمه‬ ‫حين‬ ‫الأرزى طعما‬ ‫على‬ ‫برى‬ ‫الان ©‬ ‫لذة‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ق‬ ‫حسو ت‬ ‫وإن‬ ‫ك نفحته‬ ‫وإن شممك زرت الد‬ ‫وسواس‬ ‫كلة‬ ‫ويشفى‬ ‫الصدور‬ ‫يشفى‬ ‫تة وعن ضوء متمبايں ونبراس<ث‬ ‫وإن أتى فى الدجى أغخاك عن قر‬ ‫بأس‪٢‬‏ يتصّرُ عنه كل هر‪.‬اس({©‬ ‫إلى الكوامٍ الضراغم الذين هم‬ ‫(‪ )١‬كذا فى الأصل « ‪.‬مان » والصواب ‪ :‬معانى‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬العدل ‪ :‬النظير والثل ومثلها ‪ :‬العديل ويكنى عن ( المنيف الشامخ ا'راسى ) بالجبل‬ ‫‏(‪ )٣‬الدقماء ‪ :‬الأرض ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬ااأرى ‪ :‬عسل النحل‪. ‎‬‬ ‫<سوت ‪ :‬شربت شيثا بعد شىء للذة ‪.‬اتشمر به ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬اللقباس ومثلها القبس ‪ :‬شعلة النار تؤخذ من معظم النار _ النبراس ‪ :‬المصباح‪. ‎‬‬ ‫‪ :‬الأسه‬ ‫‏(‪ ()٦‬الضراغيم ‪ :‬الأسود ‪ .‬والمرماس‬ ‫_ ‪- ٢٣٤‬‬ ‫وهم‬ ‫الوفاء‬ ‫أه ز‬ ‫الثفاء ‪ . .‬وهم‬ ‫أهل‬ ‫والباس‬ ‫الجود‬ ‫أهل‬ ‫المكارم‬ ‫أهز‪4‬‬ ‫‪.‬رن المدو بأسياف وأتر اس(‬ ‫م المحاجحة الحامسون جارَم‬ ‫وأضرامر(<")‬ ‫بأظمار‬ ‫لا يفرسون‬ ‫صيد لهم أسيف قذ يفرسزن بها‬ ‫صرف الزمان وم أنسى و إيناسى‬ ‫م رجالى وعوف ف الزمان على‬ ‫منكل صحب و إخوازروجلاس‬ ‫م آل حيسٍ بنو همى ومعشرهم‬ ‫مني ‪ . .‬ولا تحسبوف غانلاً ناسى(“‬ ‫أبناء حيس خذوا قولى ومعمذرة‬ ‫و إن‬ ‫الزمان‬ ‫طول‬ ‫أ نساك‬ ‫‘ فكيف‬ ‫حبيس وحساس‬ ‫من‬ ‫‪ . .‬لست‬ ‫نية سكم‬ ‫_ قد قال من حيس وحساس ڵ فذلك لأن أخواله بنو حساس ‪.‬‬ ‫إن لم أزر داركم سعيا على راسي‬ ‫لا طاب عيشى ولا شوق بمنقطمر‬ ‫‪٨‬‬ ‫رحمة‬ ‫عليكم م‬ ‫رنى‬ ‫سلام‬ ‫إلى الناس‬ ‫ما دامت الناس فى شوق‪,‬‬ ‫الأبيات‬ ‫هذه‬ ‫مزه‬ ‫فوردت‬ ‫عمان‬ ‫من‬ ‫) منح «‬ ‫بةر به‬ ‫الناظم‬ ‫هذا‬ ‫كون‬ ‫) وكان‬ ‫السنة ‪ 2‬وهذا النثر الفائق على نستها مغة لتلميذه ومؤلف ديوانه الفقير إلى الل‬ ‫) ‪..‬‬ ‫من البحر الطويل‬ ‫بلعرب‬ ‫ن‬ ‫سامان‬ ‫‏(‪ )١‬الحاجمة‪ :‬الأسياد ال ارعون إلىاامكارم واحدهالحجاح والحجحبسكونالاء فيهما‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الصيد ‪ :‬الملوك لأهم لا يلتفتون فى زهو جينا وشمالا ‪ .‬أو الرجال الذين يرفعون رث‬ ‫رءوسهم كيرا ‪ 2‬أو الأ۔ود واحده ‪ :‬أصيد ‪ .‬يفر سون ‪ :‬يةتلون ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬ناسى ‪ :‬كان يذغى نصبها ‪ .‬واكنه لضرورة ؛لقا‪٬‬ية رنعها‪. ‎‬‬ ‫‪‎‬ه‪٢٣٢٣‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وص‬ ‫والوعر والدحهل ‪0‬‬ ‫الجو د‬ ‫هنه‬ ‫لمطر‬ ‫و نشره‬ ‫ط‪.‬‬ ‫الأرى‬ ‫بموى‬ ‫سلام‬ ‫أضر به فرط الصبابة ين" قبله‬ ‫البره منه بقلب من‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫س‪-‬‬ ‫ى‬ ‫ح‬ ‫فس‬ ‫بب‬ ‫يد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ١‬لفض(‬ ‫ينعت‬ ‫ره‬ ‫‏‪ ٠‬غزل ‪ :‬رحبِ‬ ‫إل‬ ‫هده‬ ‫حهر‬ ‫‏‪ ١‬لله‬ ‫عمو‬ ‫[‪,:‬‬ ‫فعال الندى عذ‪(٦«١‬‏‬ ‫مله عر‪.‬‬ ‫م‬ ‫ف‬ ‫بِ‬ ‫بار‬ ‫سليل‬ ‫الزى‬ ‫‪4‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫النحز ("‬ ‫حجت‬ ‫بما‬ ‫تزرى‬ ‫واخلاقه‬ ‫سلمانن ذو قد حاز خمير سجيه‬ ‫بسم الله الرحمن الرحم‬ ‫إلى ذى الشرف المذكور ‪ ،‬والسعى المشسكور ء والجود المشهور ء الشيخ‬ ‫الكريم المهذب ‘ سلمان ن بلعرب ؛ عفا الشان ء فرع غد ن سامان ‪ 0‬جر‪:‬اه الله‬ ‫‪.‬‬ ‫وسلة‬ ‫الدهر‬ ‫مر حوادث‬ ‫خ ووقاه‬ ‫عها اللير وأ كرمه‬ ‫وصلى الله على سيندنا رسوله محد ‪ ،‬وعلى آله وكرم وننام ‪ 7‬وأنا خير من الله‬ ‫وأسأله لكم كل خير ڵ وأن يبعد عنكم كل ضر ى إنه سيم مجيب ‪ ،‬ولة قريب‬ ‫‪ 77‬أرسے لك لما ذكرته جوابا ‪ 4‬فما ذلك إلا‬ ‫شيخنا لم أرسل لاك كعابا‬ ‫‪7‬‬ ‫من عذر فاعذر رحمك الله وأبقاك ‪ 2‬وسلك ووقاك ‪ 2‬وأما ما ذكرته فلا يكن‬ ‫إلا إذا اجتمعنا ‪ ،‬وبفواضلك انتفمنا ‪ ،‬وأنت اترك بياضا بالديوان لذلك ‪ ،‬إلى أن‬ ‫يدر الله وصولى هغالات فها بق لى هنا شفل إلا انتظار أمان الطريق ‪ ،‬وموافقة‬ ‫‪ 77 2‬ل‬ ‫فأنا منتنا؛‬ ‫الناصح الرفيق » ودم ف حفظ الله ك وإن بد ت لك عل‬ ‫(‪ )١‬الأرى ‪ :‬عسل النحل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬المذل ‪:‬اللوم وفعله من بابى ‪:‬نصر ي وضرب‪. ‎‬‬ ‫(ح) ذو هنا عنى الذى _مجتالنحل‪ :‬قذنته من فها وهو الصل ‪ ،‬ومجاج النحل بضم اليم‪:‬‬ ‫العنب‪ : :‬الجر ‘ ومجاج المزن ‪:‬‬ ‫المصل‪: .‬ب وجاج‬ ‫‪.‬‬ ‫ء أوسإ!ب‪‎‬‬ ‫يشغل‬ ‫‪ :‬حدث‬ ‫(‪ )1٤‬ع‬ ‫‪٢٣٨‬‬ ‫على المشايخ والدك وإخوتك والأولاد والمهومة والأهل ‪ ،‬وحةجر وولده ومَن'‬ ‫شئت عليك السلام من الأهل وكان( الإخوان والحبين ‪ ،‬فهذا من محبكم‬ ‫الدفى ى راشد بن خميس بنجمعة الحيسى ‪.‬‬ ‫تاريخه يوم النصف من شهر ربيع الآخر من سنة خمسين صفة ‪ ،‬ومائة سنة ك‬ ‫وألف سنة ‪.‬‬ ‫فأجابه الفقير إلى الله سلمان بن بلعرب؛ ‪ .‬ناسا على منو الما ‪:‬‬ ‫وايس له شنه" وليس له شكل؛‬ ‫كتابك واتى لا مائه مش ل‬ ‫فضضفاه ‪ ..‬بل صرنا جواهر ه نتلو‬ ‫على أنه مرث الخواطر حينا‬ ‫")‬ ‫أو الروضة الفاء با كرها الو‬ ‫وأزرى على المسك المفتت نشر ه‬ ‫وأجمعه جد وليس به هزل‬ ‫وأشحَىمن الشهد الشعىمً مذاقه‬ ‫وك حكم فيه وحكم وك نصل‬ ‫تضمن منه النقد درا منظلا‬ ‫وغلوة وفل ل يخمر؟به سُفل‬ ‫أضاء به شرق البلاد وغرثها‬ ‫يخبر عن أحبابنا حيث هم حَلوا‬ ‫أتانا بأخبار السرور ممر‬ ‫وكالبإبمد الهجر طاب به الوصل("‬ ‫فكان كمذب الماء فى حلق حام‬ ‫ومتلنة فى عين قلبى كأنه شبابا حواه بمد شينيته كهر{‬ ‫‏(‪ )١‬الصواب ه ومن الإخوان والحبين كانة » أى كلهم ‪ ،‬وقال أبو إسحق فى قوله‬ ‫تعالى ( يأيها الذين آمنوا ادخموا فى السلم كانة )كافة بمعنى الجيم والإحاطة ‪.‬‬ ‫ا‪)٢‬‏ با كرها ‪ :‬سبق إليها نى أول أحواله ‪ ،‬أتاها ب_كرة _ الوبل ومثلها الوابل ‪ :‬المطر‬ ‫الشديد _ الروضة ال اء ‪ :‬ا(ا_۔كثيرة الشجر والعشب ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الاثم‪ :‬المطشان والجمع حومبضمالماء وتشديد الواو الب ‪:‬بكسر الماء‪ :‬المحب المحبوب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬نى عين قلى استمارة واضحة ‪ . .‬وعبه الرسالة بالكباب يسرى فىكهل » وهو‬ ‫تشبيه يوحى مدى ها "ذكنه الرسالة فى قلبه من نشاط ويقظة ‪.‬‬ ‫به قد عنى ذو الرشد راشد المعدل‬ ‫‪.‬‬ ‫الأنه‬ ‫الستة‬ ‫للقلب‬ ‫وكالبُره‬ ‫م‬ ‫صديق صدوق زانهالصدقوالعةز ُ‬ ‫سليلُ خيس اللير أنصح ناصح‪.‬‬ ‫أر عم ّ مہذب‬ ‫أرير_“‬ ‫أديب‬ ‫لقد طاب منة الفرع فى الناس والأصلُ‬ ‫تزوج بااطياء فهو لها بعل‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫و‪.‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫متكرًم‬ ‫فاضل‬ ‫حبيب‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫الممروف‪ 4‬والفاثزه الجمرأز‪٩9‬‏‬ ‫‪.7‬‬ ‫فصيح نصيحع للجميل مسارع‬ ‫علوم حواهأ حبذا ذلك الفقل‬ ‫و"بقياه فى « رواه » فهو لما أهل‬ ‫فنسأل ربا العرش لقياه عاجلا‬ ‫وشسر‪4‬هداه يشتضىه بها الكل‬ ‫وتراره‬ ‫داره‬ ‫إلا‬ ‫وما هى‬ ‫آ‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫دلاجى ديجور‪ .‬الممى أبد يحلو("‬ ‫ذكا‪:‬ه‬ ‫نور‬ ‫النفس‬ ‫الى‬ ‫وفى‬ ‫من القاب من' دون الأحبة لامخلو‬ ‫فتى إن يب عن ناظرى؟ فإنه‬ ‫ومجانا إن لمبكن فيه لابحجلو‬ ‫من ذاك فهو جلسنا‬ ‫ولا ع‬ ‫ھ‬ ‫|‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫‪, .‬‬ ‫به ذو النموم والكآبة قد يسلو‬ ‫ور به‬ ‫‏‪ ١‬هموم‬ ‫تنقى‬ ‫فرو به‬ ‫فى كل حالة‬ ‫وذ‬ ‫ملا ال۔‬ ‫طاب به الظل‬ ‫الكور‬ ‫‪. :‬‬ ‫له م العلوم كلها ااكثر والقز(<‬ ‫هو الشاعر النحريرث والماهر الذى‬ ‫(‪ )١‬الناثل ‪ :‬المعطاء ث والجزل ‪ :‬الكثير‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الدياجى ‪ :‬الظلمات ء الدور ‪ :‬الظلام ‪ ..‬بلو ‪ :‬يكمشف و ( دياجى ) مفعول به‬ ‫مقدم منصوب ء والتقدير ‪ « :‬يجلو دياجى ال ) ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الحرير ‪ :‬الحاذق الفطن العاقل والجحم تحارير _ له م العلوم ‪ :‬له من العلوم خذف‬ ‫النون للضرورة وهذا جاثز ‪ .‬واثامد‪ ( :‬غداة غدت ع الماء بكر بن وائل ‪) ..‬أراد علىالاء ‪.‬‬ ‫‪-. ٢٣٨‬‬ ‫عن العار والعيب الذمم من قبل‬ ‫حا بسر عر ضه‬ ‫هو المرتضذى الح‪,‬‬ ‫سرى البر والإحسان ليس له غزه(‬ ‫هو الفارج الكشاف كز“ الة‬ ‫م ُ الأ كرمونَ ما بهم‪ :‬أبدا مخل‬ ‫‪٠‬‬ ‫الرضى‬ ‫‌‬ ‫وحساس‬ ‫حدر‬ ‫من‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪..‬‬ ‫نأگ‬ ‫به المم لا يغتىوي‪:‬تى به الجمل‬ ‫سالما‬ ‫الله وأيىق‬ ‫سلام‬ ‫عليه‬ ‫وما هو إلا الصادق الوامقٌ الخل‬ ‫خونا وعزيز نا‬ ‫إلا‪.‬‬ ‫ها هو‬ ‫وصار الميد الندم بين الملا مو‬ ‫ولولاه لم "يفسح لسان لناطق‬ ‫إلى الشيخ المحب البيبڵ الزا كىالنجيبں النارف الأريب ‪ ،‬الصافى القريب‬ ‫الشاعرالفصيح الماهرالفصيحء الفقيهالذكى؛النبيهالرَكىءالوالد العزيز راشد بنخميس‬ ‫النبى‬ ‫الله وسلم على سيدنا‬ ‫< وصلى‬ ‫وبالخير وافاه‬ ‫<‬ ‫الله وعافاه‬ ‫حجمة السى سلة‬ ‫‏‪ ١‬ن‬ ‫الأراه"“ ‪ 2‬محد بن عبد الله ى وعلى آله البررة الجباه ‘ ماهطلت الأمطار ك‬ ‫وقضيت الأوطار ‪ 2‬وترنمت الأطيار ‪ 2‬وتمهدلت ومدت الأشجار ‪ 2‬وأنا بخير‬ ‫جملك الله كذلك‪ ،‬إنه الكرم المالك» وكتابك الشريف محبنا وصل والسر ور‬ ‫به حصل ‪ ،‬واتصل وما انفصل » جزاك الله خير الداربن» وجعلك فيهما قرير العين‬ ‫وذكرت أنه لابمكن ماعرفناك به إلأ اإذا اجتمعنا » وحضر نا معا واستمعنا ك‬ ‫فالله القادر علىجمم شملنا وانتظام جممماء وذكرت لى لأنرك لذلك بياض بالديوان‬ ‫‏(‪ )١‬الفارج ‪:‬اا_۔كاشف المبعد و نعله ن باب ‪:‬ضرب ‪ -‬اللمة ‪ :‬النازلة الد هديدة من‬ ‫‪.‬‬ ‫نوازل الدنيا‬ ‫باللكسلو ‪.‬‬ ‫غندام‬ ‫والجح‬ ‫الغل هيظ الدم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٣‬م‏ ‘ الأحق‬ ‫وةلة‬ ‫رخاوة‬ ‫ف‬ ‫ا‪١‬‏ ۔۔كلام‬ ‫‪ :‬العى عن‬ ‫‏) ‪ ( ٢‬الفدم‬ ‫(‪ )٣‬الأواه ‪ :‬اا_كثير التأوه‪. ‎‬‬ ‫‪_ ٢٣٩‬‬ ‫الشريف ڵ الفائق الطريف » فذلاكث رأى جميل ع منالفطين النبولں إلا ‪.‬أنه وصلنى‬ ‫تعريف من اليد الأى ‪ ،‬سيف بن الإمام المهتأ بن سلطان الهمر لى » لأعرنك عنه‬ ‫لتكون كونك هنا » لأجل هذا المعنى } لأنى الآن أنسخه له هو وهو الكريم‬ ‫والسيد المحب الناصح اخ ‪ 3‬و لمل لا يعجهه أن يكون فيه لما ذكرناه بياض س بلا‬ ‫معارضة ولا اعتراض بل برأى حسن مغه و نظار » ديبين للمحب إن شاء الله إذا‬ ‫حضر وأنت هات الآن من دلك ما تيسر ‪ ،‬بعون من إذا يسر أمرآ لا يتعسر‪.،‬‬ ‫وأضرع علينا بالوصول» والرجوع إلى ترواك والقفول‪٬‬ولا‏ يكن لهن خراسينلك‬ ‫انتقال ء ولا إلى‪:‬سواها ارتجال ‪ ،‬فتعال وتمال' » والرزق على المتعال » وأعلمك أن‬ ‫منزلك العامر ‪ 2‬نسلط عليه الحض رمى عبد الله بن عامر » ولكن عسى فى ذلك‬ ‫خيرة } والأجاويد والاخوان الذخيرة ص ولما طمعتُ بوصو لك إلينا ‪ ،‬و<لمولك‬ ‫لا محبنا لديغا ك تخاظرت أنا وذو الطالع المسعود » محبنا محد بن مسعود ‪ ،‬فى مكان‬ ‫تأوى ما محبنا إليه ‪ ،‬وتعتمد سا كا علية ‪ ،‬نوفقنا الله لذلك ء قرب هنالك » لأنه‬ ‫عن بيتك الأول غير بديد » وهو البيت الذى خلفه المنيجرى محمد بن سعيد » وهو‬ ‫الذى لبيت المال من خراسين ‪ ،‬حرسه رب يس وطس فأقدم وانزل ببركة الله‬ ‫‪ ،‬ولا كان مرادنا‬ ‫فإن دموع خراسيتك على فقدانكم تكن(‬ ‫فيه ولا تقف‬ ‫لك إلا بيتك الأول ‪ ،‬واكن تسلط علية ذا وفيه تحول ‪ ،‬وذلاك هن سوء أدبه‬ ‫وحماقهه ‪ 2‬وعدم مودته وصداقته ‪ 2‬وأيضا فإنه عارية مرجوعة ‪ ،‬وبأهلمها ممغوعة }‬ ‫ولكن هذا جزاء م نكمل وفى بنته حمة النجار(‪)٢‬‏ ‪ 3‬هن ذلك غار عليه هذا وجارك‬ ‫(‪)١‬تنكب‏ ‪ :‬تيل‪٤‬تقول‏ ‪(:‬وك‪.‬فت وكذا بسكون اا‪ .‬كاف ووكيذا) المين الدمع‪ :‬أساته ‪.‬‬ ‫»]‬ ‫‪٠‬‬ ‫ومنهم عامر النجار‪‎‬‬ ‫موحودون‬ ‫از وى‬ ‫ف‬ ‫نو النجار بهدى‬ ‫‪:‬‬ ‫هامش المخطوطة‬ ‫(‪ ( ٢‬ف‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫تتذح‬ ‫كلا۔ة‬ ‫اله۔ارة‬ ‫ورعد هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫مورا‬ ‫كان‬ ‫_‬ ‫‪.‎‬ع‪٢٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ير ا‬ ‫قر ن وجار } ولكنه ه‪,‬ن جار سار » والجور لأهله‬ ‫لكم ش‬ ‫وصار‬ ‫بل عليهم باانقمة غاد ر وراح وسا ‪ 3‬وأخبرك أى الآن أ‪ :‬نسخ منن الديوان بين‬ ‫البرية ‪ 2‬آخر المدائح النافرية ‪ ،‬والله الموفق لتمامه و تجاحه » وكاله وصلاحه ‪ ،‬فالله الله‬ ‫حضورك لذلك ع سلك الله بك خير المسالك ‪ 2‬ووصلتنى أبياتك الفا‪:‬نة » الحسنة‬ ‫الرامقة ‪ ،‬فسرةت خاطرى وأقرت" نظرى فة‪.‬لئهبا وقبلتها ‪ 4‬وبكفى كل؟ وقتر‬ ‫قلبمهاء نظمت لاك جوابها هذه الأبياتء الق يعجز عن مثلها من مات‪ ،‬فسكنت‬ ‫ف ذلك كن رصع الرز فى سلك اللؤلؤ © وقارن الجواهر بالزؤزؤ(‪©١‬‏ ‪ 4‬ولكن‬ ‫كل يد تجود بما تجد‪ ،‬والحقير ‪.‬ن الحب ممعحبة لا بكسدءكاقال الشاعر المر ارىآء‬ ‫بشير ‪ 2‬عامر الة رارى ‪:‬‬ ‫ألذمن اللوى وأحلى من الكلوى‪©٨١‬‏‬ ‫ألا إن صخناة المحبة وؤخْته‬ ‫فاعذر حبنا واسمح » واعف واصفح ‪ 7‬وتفضل علمىحبك بتَهولهما » والتعريف‬ ‫وصولها ى ودم محبنسا سالما ث بوقاية الله غاما » ومهما بدت لك حاجة تضره‬ ‫إن شاء الله عز وجل ‪ ،‬يا أيها الأكرم الأجل‪ ،‬وعليك السلام ورحمة الله و بركاته‬ ‫ونغشاك كل؟ حين محياته ‪ 0‬وجزيل سلامى على أهلك وجملة ذويك وذوينا‪،‬‬ ‫ومحبيك وحبينا ك وعليك ذلك من والدنا وجملة ذو ينا وحنجر وولده وكافة"‬ ‫الحبين ‪.‬‬ ‫بعد حد‬ ‫والسكنى‬ ‫تصحذا‬ ‫فها‬ ‫قد بكون‬ ‫‪ .‬وقلت‬ ‫‏(‪ ( ١‬م أجدها ف المعاجم الق بين يدى‬ ‫شاق لم أجدها فى كتب اللغة ‪ .‬ويفهم من السياق أن الزؤزؤ هو الزيوف من الل لىء ‪.‬‬ ‫‪ :‬نات حبه‬ ‫‪ :‬الل۔ك الصغير المملوح ‪ .‬الدخن‬ ‫والصحناء‬ ‫؟ ومثلها المنى‪‘ .‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الصحناة‬ ‫‪9‬‬ ‫صغير أماس الواحدة ( دخنة ) السلوى ‪ :‬المسل } طاثر يعرف بالسياى الواحدة ( سلواة)‬ ‫كل ما يسليك ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الصواب ‪ :‬والمحبين كارة ‪ .‬أى كلهم‪. ‎‬‬ ‫‏‪ ٧٢٤١‬م‬ ‫« من محبك الولد الأقرب‪ ،‬سلمان بن بر ب‪ ،‬وكتبه بيده ‪ ،‬يإذن‪٠.‬ن‏ يرجو‬ ‫الهدى من عغده ‪ ،‬بتاريخ صباح اليوم السابع عشر من شهر دبيع الثاى من سنة‬ ‫خمسين سنة ‪ ،‬ومائة سنة ث وألف سنة ‪.‬ر الهجرة الإسلامية » على مهاجرها‬ ‫أفضل الصلاة واللام » ‪.‬‬ ‫واتفق كون هذا الناظم بةرية السر من حمان ك نأهدى هذه الأبيات الحسنة‬ ‫لإخوانه الشيخ الفقيه حنجر بن على بن عقيلة س وصال بن محد المولى ‪ ،‬وتديذه‬ ‫لمؤلف ديوانه الفقير إلى الله سلمان بن ‪:‬سر ب النزوى ‪ . .‬وهى هذه من‬ ‫البحر الكامل ‪:‬‬ ‫‪٠.٠‬‬ ‫نشر ا لأناب«‪©١‬‏‬ ‫على‬ ‫أرى‬ ‫نشر ه‬ ‫درى سلا‬ ‫اه‪‎‬‬ ‫لطه القرنفل والثواب‬ ‫خا‬ ‫ومذاقه كالنجّل("۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ق على أفاويق السحاب‬ ‫‪7‬‬ ‫_ الأناب ‪ :‬المسك ‪ ،‬والثواب ‪ :‬عسل النحل ه وأفاويق السحاب ‪ :‬ما جمع‬ ‫ف السحاب من ما‪ :‬فيمطر مرة بعد مرة بلا ديمح ولا رعد ولا برق وهو أعذب‬ ‫مباكون ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬الآناب ‪ :‬ضرب من العطر يضاهى المك وأنشد‪: ‎‬‬ ‫الأعن_اب‪‎‬‬ ‫ذرى‬ ‫كر ۔ا تدلى من‬ ‫والأناب‬ ‫باله‪ :‬ير‬ ‫تعل‬ ‫أراد بالكرم المتدلى شعرها فهو تعبير جازى‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬النجل ‪ :‬الماء ث الأصمعى ‪ :‬النجل ماء ي۔تنجل من الأرض أى يستخرج _ الثواب‪: ‎‬‬ ‫الل ى انحل لأعها تثوب ول ساعدة بن جؤية‪: ‎‬‬ ‫منها يمدقها ثواب يرعب‬ ‫من كل معنقة وكل“ تطانة‬ ‫(‬ ‫ه‪ ,‬و ان ‏‪ 1 ١‬سى‬ ‫۔‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏)‬ ‫ر من الأذى والإ كناب‬ ‫ولطانة ة تشفى الصدو‬ ‫الأمين المئتطاب‬ ‫البر‬ ‫بمدى لأهل اللير و‬ ‫الكتاب‬ ‫بيديه تنميق‘‬ ‫الذى‬ ‫برب‬ ‫فق‬ ‫أعنى الصديق بلا ارتياب'‬ ‫نجر‬ ‫ع‬ ‫وفتى‬ ‫المير واب(‬ ‫لهم قمار‬ ‫نن‬ ‫الذ‬ ‫أفالدون‬ ‫‪,‬‬ ‫إخوان صدق كلهم ما نيه عيب يابه‬ ‫والطواب”‘‬ ‫غة والفصاحة‬ ‫والبلاد‬ ‫اليراعة‬ ‫هل‬ ‫لقينر“ حسن الثواب‬ ‫وقد‬ ‫أشياخَُنا دمتم‬ ‫‪77‬‬ ‫نغذوا السلام مع الجواب‬ ‫بسلامة‬ ‫وحبي‬ ‫من ذى وداد لا يكد ره القلق والكذاب‬ ‫« فأجابه ناسجا على منوالها ‪ . .‬الفقير إلى الله سليان بن بلعرب ‪:‬‬ ‫حر"‪ .‬خلاف الهجر آيل‬ ‫كأنه‬ ‫وانى الكتاب‬ ‫عطشان قد عدم الشراب(‪.‬‬ ‫أو كالزلال حاتم‪,‬‬ ‫‏(‪ )١‬داب ‪ :‬الدأب والدأب بكون الحمزة و‪::‬حها ‪ :‬العادة ‪ .‬الثأن ‪ . .‬وقد خفف‬ ‫الثاءر الهمزة لضرورة القافية ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬البراعة واحدة اليراع ‪ :‬القم _ واليراع أيضا ‪ :‬القلم ‪ 4‬نهو يأتى واحدا وجما‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬حب ‪ :‬عب س محبوب _ خلاف ‪ :‬بعد ‪ . .‬قال تعالى ‪ « :‬وإذا لا يلثمون خلافك إلا‬ ‫قليلا » ويقر خافك ومعناهما ‪ :‬بعدك ث وقال مزاحم العقيلى ‪:‬‬ ‫خلاف الصبا للجاهلين حلوم‬ ‫وقد يةرط الجهل الفتى ثم يرعوى‬ ‫عمر سر بما‬ ‫صاف‬ ‫عذب‬ ‫‪:‬‬ ‫زلال‬ ‫‪72‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اللوصوف‬ ‫فأقام المصممة مقام‬ ‫لاه‬ ‫صفة‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ٤‬زلال‬ ‫فى الحاق _ الانم ‪ :‬المطثان ‪.‬‬ ‫‪_ ٢٤٣‬‬ ‫و‬ ‫كالثباب‬ ‫لاأشدب‬ ‫بل‬ ‫لشُنةم‬ ‫ك اشة___اء‬ ‫أ‬ ‫طة‬ ‫يا‬ ‫اطنه‬ ‫يا‬ ‫النصا(<‪١‬‏‬ ‫زاك‬ ‫‪ .‬يه‬ ‫أحسن"‬ ‫‪4‬‬ ‫أحسن‬ ‫ه‬ ‫‪ 1‬حسمر؛ ‪.‬‬ ‫الخطاب‬ ‫فياحسن‬ ‫طرنا‬ ‫خوا‬ ‫سرت‬ ‫بقدرمه‬ ‫لم لا وباطقه الصواب‬ ‫ابتهجنا فرحة‬ ‫وبه‬ ‫شار("‬ ‫بالمين‬ ‫ما ‪7‬‬ ‫خا لص‬ ‫وداد‬ ‫ذى‬ ‫من‬ ‫كذا("‬ ‫وعن‬ ‫يعاب‬ ‫مذاق‬ ‫وعن‬ ‫ملق‬ ‫عن‬ ‫حاشاه‬ ‫الصحاب‬ ‫حة‬ ‫لم يتركن"‬ ‫الذى‬ ‫راشد‬ ‫ذى الرشد‬ ‫‪6‬‬ ‫واقتراب‬ ‫ار‬ ‫ابت‬ ‫ف‬ ‫حنا‬ ‫رعاه‬ ‫لكنة‬ ‫عاب‬ ‫كل‬ ‫عن‬ ‫عر ضه‬ ‫بسر‬ ‫۔_ذا‬ ‫اليسر‬ ‫المرتضى‬ ‫طابت منانبه نطشاب‬ ‫ير المحبين الذى‬ ‫<‬ ‫‪(٤.).‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. &.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫الصماب‬ ‫العلم‬ ‫نافر‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫ذات‬ ‫و الذى‬ ‫و‬ ‫ا(تياب‬ ‫أصحاب‬ ‫ال_ير مم أباد‬ ‫نأناد أهلآ‬ ‫بأحكام الكتاب(‬ ‫حكت‬ ‫كم كي" له منں‌ حكة‬ ‫(‪ )١‬زاكى ‪ :‬طاهر _ النصاب ‪ :‬الأصل‪. ‎‬‬ ‫عمى خان‪. ‎‬‬ ‫الفراء ‪ :‬شاب‬ ‫‪ :‬خاط ڵ} وقال‬ ‫(‪ )٢‬المين ‪ :‬الكذب _ شاب‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬عن الاتصاف بااصفات المذكورة _ المذق‪‎‬‬ ‫(‪ )٣‬حاثاه ‪ :‬معناه قد استثنيته ونزهته‬ ‫الخلط واازج والياذقة نى الود ضد الخالصة _ الكذاب ‪ :‬باا‪.‬ككسر ‪ :‬نقيض الصدق ‪ . .‬وأنشد‪‎‬‬ ‫|‬ ‫اللحيانى‪: ‎‬‬ ‫بكذاب‬ ‫وودعت‬ ‫هل الصفاء‬ ‫بالو داع وآذنت ‪..‬‬ ‫حليمة‬ ‫ًَ ثادت‬ ‫‏(‪ )٤‬ذلت له ‪ :‬سهلت واتقادت ‪.‬‬ ‫`‪-‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الكتاب ‪ :‬القرآن الكر ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٢٤٤‬‬ ‫منتطاب‬ ‫بل‬ ‫= ونثر فائق"‬ ‫‪ 1 1‬له نظ‬ ‫النياب_‪٩‬‏‬ ‫ناق‬ ‫‪7‬‬ ‫زاك‬ ‫عارفة‬ ‫أديبة‬ ‫حير‬ ‫فقت فراقت‘ فى المآبه'©‬ ‫أخلافه الماذئة قد‬ ‫اللناى”‘‬ ‫ذا‬ ‫فى‬ ‫متا عاجلا‬ ‫قبه‬ ‫يا ربنا‬ ‫ين متى اثهزة الناب‬ ‫م‬ ‫وأدشه فى أمن وف‬ ‫« واتفق مقام هذا الناظم بتربة نزوى حمان فبعث هذه الأبيات الفائقة إلى‬ ‫‪٣‬‬ ‫ضنك للشيخ خلف بن محمد بن حفجر بن عفيلة » مادحاله بها » ومسا عليه فيها‪‎..‬‬ ‫وهى هذه من البحر الطويل ‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الرحا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:,‬‬ ‫إ‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سلا‬ ‫بر‬ ‫لح عليها مر جحن‬ ‫لة‬ ‫بنشر حمه‬ ‫م زرى نشرا‬ ‫واب‬ ‫دوبداً رويدآ لا كوثبة‬ ‫سحابة‬ ‫ت جى إليها الموج ر‬ ‫= ‪.‬۔<<۔۔م<۔۔۔۔۔_۔۔‪.‬ذ۔۔‬ ‫(‪ )١‬البر ‪ :‬العالم الصالح ‪ .‬زاك ‪ :‬طاهر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الماذى ‪ :‬العسل الأبيض ‪ .‬قال عدى بن زيد العبادى‪: ‎‬‬ ‫اليوم ى بيت عذار‪‎‬‬ ‫وقصرت‬ ‫بها‬ ‫تالهيت‬ ‫قد‬ ‫وملاب‬ ‫مفار‪‎‬‬ ‫مثل ماذى‬ ‫وحديث‬ ‫له‬ ‫اكثيخ‬ ‫يأذن‬ ‫سماع‬ ‫ى‬ ‫مشار ‪:‬من أشرت الهل إذا جنيته ‪ ،‬الملاب ‪ :‬نوع ۔ن العطر‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬الناب ‪ :‬بالهتح » الجهة والناحية‪. ‎‬‬ ‫أم بى من القنيب‬ ‫‏(‪ )٤‬القناب ‪ :‬بريد ه القنيب » الحجاب ‪.‬ولا أدرى أهى لفة فيه‬ ‫فعالا كما قال الآخر ‪:‬‬ ‫« من نج داود أف سلام » ‪.‬‬ ‫وأراد سليمان ‪ .‬ه وانهل القناب » سال بالطر ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الخيلة ‪ :‬الثجر المانف ء الموضم الكثير الدجر ‪ ..‬مرجعن السحائب ‪ :‬الماثل الكثير ى‬ ‫وفى حديث على علايه اللام ‪:‬ني حجرات القدس مرجعنن ‪ 2‬من ارجحن الشىء إذا مال من ثقله‬ ‫بعد تبسقى ) بالذمة وااشدة على‬ ‫( وارجحن‬ ‫ونحرك » ومنه حديث ابن الزبير فى صفة العاب‬ ‫السين أى ثقل ومال بعد علو‪ _ .‬والنشر ‪:‬الرائحة الطيبة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٢٤٥‬‬ ‫ويزرى على الملا القير عذوبة‬ ‫شارب‬ ‫لدى كر‬ ‫الهداف‬ ‫هو ضم‬ ‫أضر" به فى الحر” جر" الهباثِ")‬ ‫وألطفة من ه رر النسب بقلب مر‬ ‫وأرجوه عند الحادئات النوائب‬ ‫إلى مرن أرجيه لكل ملة‬ ‫هو الوالد الزآكى الشفي_ق الذى أرى‬ ‫واجب‪.‬‬ ‫كل؟‬ ‫الورى‬ ‫له بين‬ ‫عل؟‬ ‫نخمر؟ بتسليعى جميع الأقارب‬ ‫عليك سلام الله يا خاف الندى‬ ‫وأطفالهم مم كل كهل وشاب‬ ‫‪ :7‬به أهل البلاد شبابهم‬ ‫وماسارت الأفلاك تسو المناربا“‬ ‫الله ماذك شارق‬ ‫عليك سلم‬ ‫حدث‬ ‫الأرض‬ ‫وما دب؟ مخلوق على‬ ‫وراكب‬ ‫ماش‬ ‫كل‬ ‫نهبا‬ ‫وماسار‬ ‫ومتي الميد يا خي حاضر من الناس ف قلبى وأ كرم غاب‬ ‫« وقال يمدح بستانا بنزوى يسمى «الجفار» لبعض أصدقاثه و‪..‬دعو له ولأهله‬ ‫بالمير والبركة ‪ . .‬من البحر اللفيف » ‪:‬‬ ‫الأمطار‬ ‫بوابل‬ ‫وىمتاها‬ ‫عر الله دار أرض الفار‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪ )١‬الثيم ‪:‬البارد ونعله منباب ‪ :‬لعب‪. ‎‬‬ ‫وااواب‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمس‬ ‫ارةة‬ ‫حر‬ ‫هن‬ ‫‪7‬‬ ‫حمى‬ ‫لا‬ ‫الذى‬ ‫المتقطع‬ ‫اللوب‬ ‫”ر ب‬ ‫‪:‬‬ ‫الهبا ب‬ ‫‏(‪(٢‬‬ ‫( هبايب ) بلا همز ‪.‬وبعض المعاجم يتجوز فيجعلها با(‬ ‫ماذر شارق ‪ :‬ما طلع ‪.‬‬ ‫( ) الشارق ‪ :‬اللمس حين تشرق ڵ‪ 2‬وقد يطاق طز‪ :‬غير الدمس‬ ‫‏‪ ٢٤٦‬س‬ ‫ومُاثر من معصرات سوار«‪٨‬‏‬ ‫من‪ .‬مُلث منمعصراتر غوار‬ ‫المدرار«{‬ ‫بركات كالواكف‬ ‫يارب العباد عليها‬ ‫وافتحن‬ ‫الجارى‬ ‫م فسر أبا ذؤابة تفجيرا إلى أن فيض منه‬ ‫_ أبو ذؤابة ‪ :‬هو النهر الذى يسقى منه هذا البستان بنزوى ‪.‬‬ ‫خيرث نهر أزرى على الأنهار‬ ‫واقها منه داعيا فهو نهر‬ ‫ونم‪ ,‬أتجارز للقدار‬ ‫وأعش' ساكنى الفار بخير‬ ‫وأمان فى ايلہ م والنهار‬ ‫وأعشهم فى ‪ .‬حسن‪ .‬حال حياقر‬ ‫والأبصار‬ ‫بالأسماع_‬ ‫واهدرهم‬ ‫عقول‬ ‫بفضل‬ ‫‪ 7‬م‬ ‫النار‬ ‫عذاب‬ ‫عنهم‬ ‫واصرفن"‬ ‫واجزهم فى الأخرى جنات عدنر‬ ‫الكبار‬ ‫والعقول‬ ‫والمعروف والجد‬ ‫والمكارم‬ ‫هم ذوو المجد‬ ‫ذو الليالى بلسرب‪٢‬‏ اين ان عبد الله ذو المكرمات زآكى التجار‬ ‫ارث‬ ‫ف‬ ‫أرومةً‬ ‫ال كى‬ ‫ن‬ ‫ل ن سلبا‬ ‫أصله امن ‪7‬‬ ‫وصغار‬ ‫أ كار‬ ‫من‬ ‫لاده‬ ‫أو‬ ‫بارك الله فيه والأهل مم‬ ‫بالأخبار‬ ‫عن‪4___.‬‬ ‫سنيك‬ ‫‪7‬‬ ‫فلبمسسةتا‬ ‫الجغار‬ ‫وصف‬ ‫عن‬ ‫صا ث‬ ‫`‬ ‫يم‪ ,‬وكسر‬ ‫بدم‬ ‫فهو « ملث »‬ ‫بفتحة و شدة على الثاء إاثانا‬ ‫‏(‪ )١‬ملث ‪:‬يقال ألث اطر‬ ‫ون التنزيل‬ ‫العاب نيها اطر وقيل اللحائب تعتصمر ‪.‬‬ ‫اللام ‪:‬دام ‏‪١‬أياما لاهيقلع ا_لمعصرات‪:‬‬ ‫( ونزلنا من العصرات هاء اجا ) وأعصر الناس بضم الهمزة وسكون المين وكسر الصاد ‪:‬‬ ‫_‬ ‫وفيه بعصر ون ( أى يمطرون‬ ‫الناس‬ ‫قررا بعضهم ( فيه يغاث‬ ‫و‪ .‬ذلك‬ ‫الههزة‬ ‫إم‬ ‫أ۔ط‪ .‬روا‬ ‫الدوارى‪ :‬الصائب تأتى ايلا الواحدة « الارية ء‬ ‫(‪ )٢‬الوا كف ‪ :‬المطر النهل الكثير‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬زاكى النجار ‪ :‬طاهر الأصل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬الأرومة ‪, :‬فنح الهمزة وضمها ‪ :‬الأصل‪. ‎‬‬ ‫‪٧٢٤٧‬‬ ‫فيه زرع وفيه خير نخيل ‪ .‬باستاتر سع طيب الأشجار‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫گ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫الاعمار‬ ‫بيانع‬ ‫وطابت‬ ‫نت‬ ‫فاكرة زا‬ ‫كل‬ ‫فيه‬ ‫غرست‬ ‫‪77‬‬ ‫ه‬ ‫ٍ‬ ‫‪.‬‬ ‫بجدار‬ ‫كله‬ ‫صين‬ ‫ولقد‬ ‫ه وظل" ظليز؛_‬ ‫ومقام في‬ ‫الأطم‬ ‫تر‬ ‫وبه كل ما بروق ‪ . .‬وبصبيك إليه‬ ‫فاجب' هارى له دع والى أ‬ ‫«فأجابه ناسجا علىمنو اله مؤلف هذا الديوان وابن صاحب هذا البستان ‪..‬‬ ‫الفقير إلى الله سلمان بن بلدر ب ‪:‬‬ ‫على الأشعار‬ ‫نظام بزرى‬ ‫فى‬ ‫للجفار‬ ‫راشد‬ ‫رصف‬ ‫جاءنا‬ ‫‪,‬‬ ‫الأخبار‬ ‫حنة‬ ‫‪2‬‬ ‫إلا صوابا‬ ‫ألقه‬ ‫ه‬ ‫فتأملته‬ ‫الأ كدار(')‬ ‫من‬ ‫صاف‬ ‫قريب‬ ‫حثر‬ ‫شاعر‬ ‫مهذب‬ ‫أريبر‬ ‫من‬ ‫إضرار‬ ‫ما‬ ‫ز‬ ‫همن‬ ‫ووقاه‬ ‫كثير ‏‪١‬‬ ‫خيرآ‬ ‫الاله‬ ‫جزاه‬ ‫« وقال أيضا يمدح بستانا لبعض إخوانه بنزوى ‪ .‬وبدعو له ولأهله بالخير‬ ‫والبركة ‪ - .‬من البحر السريع ‪:‬‬ ‫القادر‬ ‫قدرة‬ ‫أنشأنه‬ ‫قد‬ ‫أصله‬ ‫الذى‬ ‫بستائنا هذا‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫طي‪_,‬ه‘‬ ‫سمى‬ ‫وقد‬ ‫امره‬ ‫البلاد‬ ‫ى‬ ‫صحى‬ ‫ا بو‬ ‫(‪ )١‬فى الأصل ( أطيارى‪. ) ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ :‬عالم صالح‪‎‬‬ ‫(‪ (٢٧‬حمر‬ ‫)‪ (٣‬مكذا ورد اا‪.‬يت فى الأسل ‪ . .‬وكان القا‪.‬ية بياض‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٢٤٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫فيه تخيل‪ 4‬القرض والساير(©‬ ‫أشجاره طابت وطابت جئى‬ ‫تروق عين المبصر الناظر‬ ‫خياله صبى وأشجاره‬ ‫الناظم والنثر‬ ‫مقالة‬ ‫يقصرعنهالوصف؟والدتين‪:‬‬ ‫رغم الحسود الغض الفاجر‬ ‫ما فيه من عيب سوى أنه‬ ‫لذاذة الأعين فيه وفيه نعمة الشاكر والذا كر‬ ‫سقاه رب العرش من فضله بوابل مسحئفر ماط_ورا")‬ ‫فى الزمر الأول والآخر‬ ‫جنة‬ ‫لاجنة ما مثلها‬ ‫فاخر‬ ‫طيب‬ ‫بفرضرر‬ ‫طا‪ ,‬ح‬ ‫وقد‬ ‫باسقات‬ ‫ينخل‬ ‫طالت"‬ ‫م‬ ‫حاضر‬ ‫عن بادر وعن‬ ‫قد صين‬ ‫الذى‬ ‫بالام‬ ‫وزازت‬ ‫أجر"‬ ‫_‬ ‫بيتر نزيه طيبر طاهو‬ ‫م‬ ‫ياحبذا المنزل من منزل‬ ‫الباطن والظاهر‬ ‫مقدس‬ ‫شد بادروف حق استوى‬ ‫كال غاب الضتغم المادر ()‬ ‫منزها عن كل متقن كر‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫‌‬ ‫‏(‪)٤‬‬ ‫صادر‬ ‫وارد‬ ‫ضيف‬ ‫لكل‬ ‫الذذرى‬ ‫مباح‬ ‫ل‬ ‫لكنه‬ ‫‏(‪ )١‬المنى ‪ :‬مايجنى من ثمر ك ؤ عسل ‪ ،‬أو ذغب _ الفرض ‪ :‬ضرب من القر ‪ .‬وقيل‬ ‫ضرب من العر صغار لاهل عمان ‪ . .‬قال شاعرهم ‪:‬‬ ‫ذهبت طولا وذهبت عرضا‬ ‫إذا أكلت سمكا وفرضا‬ ‫قال أبو حنيفة ‪ :‬وهو من أجود تمر عمان هو والبلعق بسكون اللام ونتح العين الساير ‪:‬‬ ‫ضرب من التهر ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬الوابل ‪ :‬المطر المنهل الشديد الذخم القطر و‪.‬ئلها الوبل ‪ . .‬قال جر ر‪: ‎‬‬ ‫« يضرين بالآ كباد وبلا وابلا ه‬ ‫مسحتفر ‪ :‬غزير ‪ . .‬واسمحنفر المطر ‪ :‬كرثر ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬الضيغم ‪ :‬الأسد _ الخادر ‪ :‬الملازم الدر ى ومن معاى الخدر ‪ :‬أجة الأسد‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الذرى ‪ :‬فنا۔ الدار ونواحيها ‪ ,‬المجا وكل ما استترت به ‪ 2‬قو ( اتخذت الائط‬ ‫« كرم النرى »‬ ‫و « أنا ف ذرى فلان » أى ك‪.‬نفه ‪ .‬وهو‬ ‫؛ث‬ ‫إليه‬ ‫أى أويت‬ ‫ذرى لى )‬ ‫أى كرم الطبيعة ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٧٢٤٩‬‬ ‫صارم باتر_©‬ ‫عضب‬ ‫وكزة‬ ‫حاه أهله بالتنا‬ ‫محمى‬ ‫اكثر(‬ ‫يفلق هام البطل‬ ‫من كل مرهوب اللى باسل‬ ‫مجل الفتى عار‬ ‫عد‬ ‫بهتى به ذو الجد جل الفى‬ ‫وكل خلة واصل زائر‬ ‫وأصحابه‬ ‫طرا‬ ‫وأهله‬ ‫مرقومة“ من شاعر ماهر‬ ‫منظومة‬ ‫فا سالم‬ ‫هاك‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫۔_‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬؛‬ ‫ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫وافر‪‎‬‬ ‫دا ح‬ ‫حهر‬ ‫وكثر‬ ‫ابت‬ ‫نه۔‪4‬‬ ‫ودم ق‬ ‫واسلم‬ ‫« وقال يصف بنيانا عاليا جديدا لبعض إخوانه بنمزوى‪ ،‬ويهننهم به» ويدعو‬ ‫لهم بالخير والسلامة ‪ .‬ويعدحهم مانلبحر البسيط ‪:‬‬ ‫الواحد الصمد‬ ‫‪ :3‬البناء بون‬ ‫ير &‬ ‫خير‬ ‫اللشكو ر‬ ‫صنعه‬ ‫أحكت'‬ ‫قد‬ ‫على المراو فأضحَى زيقة البلد‬ ‫مرب الحمى والجص؟ محو يا‬ ‫نإرنت نر ماله فى الدار لم مجد‬ ‫رفيع مُنيف لا شبيه ل‬ ‫بيت"‬ ‫على رءوس أثيل البنض والحسد‬ ‫كأنما الصانع الأستاذ شيده‬ ‫رأى‬ ‫حين‬ ‫الخمو‬ ‫الحاسد‬ ‫كأنما‬ ‫الكمد‬ ‫على‬ ‫صار مضروبا‬ ‫بنياته‬ ‫(‪ )١‬القنا ‪:‬الرماح _ ااعضب ‪ :‬اليف القاطم _الباتر ااصارم ‪:‬بمعنى واحد ‪:‬القاطم‪. ‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫_ والطرة والطو‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الدطى ‪:‬تجمع كتب اللغة على أ ن جم اادطوة ‪:‬سطوات‬ ‫دقيق‪. ‎‬‬ ‫تعير العاعر غر‬ ‫‘ ولهذا‬ ‫الهامة أى الرأس‬ ‫واحدته‬ ‫القمر _ااهام ‪ ::‬جج‬ ‫‏(‪ )٣‬الصمد ‪:‬بالتحريك السيد ااطاع الذى لايقضى دونه أمر ث وقيل الذى يصمد إليه ف‬ ‫والصمد مصنفاته تعالى لأنه أصمدت إليه الأمور بضم الألف وسكونالصاد‪.‬‬ ‫الحوائج أى يقصد‬ ‫__‬ ‫‪٧٢ ٥‬‬ ‫‪٠.٠‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫و صب‬ ‫ذا‬ ‫المن‬ ‫ضمير‬ ‫و معنى‬ ‫يضحى‬ ‫م‬ ‫۔ ‪ .‬ا(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ُ .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كد‬ ‫وفى‬ ‫حبزر‬ ‫وق‬ ‫عوم‬ ‫وى‬ ‫فى ذا الناء مخير فى مدى الأبد‬ ‫‪7‬‬ ‫فى سعيد لقسد هنت‬ ‫رند‬ ‫ففى أمان‪ ,‬وعيش‪ ,‬طيبر‬ ‫وفى شرور وفى أمن وعائية‬ ‫مسم الساد مم! طول اللامة واأ خهرات تمشى بها فى ‪.‬نهج الرش‬ ‫من فضل رب كرم واحد أ حدر‬ ‫وعانية‬ ‫خير‬ ‫فى‬ ‫بيتك‬ ‫وأهل‬ ‫وكل مَن ودكم بين الأنام منا الإخوان والصحب والأهلين والولد‬ ‫حت تكونوا بإخلاص المودة والإحسان فى الناس مثل الروح والجسد‬ ‫ويمدح أهله‬ ‫‪.‬‬ ‫على دار البناء‬ ‫ركب‬ ‫أيضا بابا جديدا جي_دا‬ ‫» وقال يصف‬ ‫ويهنثهم به ن ويذكر الأسةاذ الذى صنعه لهم ‪ . .‬فقال من البحر اللفيف ‪:‬‬ ‫صنعة أحكمت" بأقصى المراد‬ ‫م اذا الباب كاملا باجتجاد‬ ‫و باد‬ ‫حض“ا‬ ‫الناارين‬ ‫عجب‬ ‫عءجيا‬ ‫غرب‬ ‫ثة‪__.‬ا‬ ‫ر‬ ‫نا‪:‬‬ ‫وتركيب فند صار شهرة فى الجلاد‬ ‫صن‬ ‫حبيب‬ ‫جاد فيه‬ ‫قصر ذات الما ©‬ ‫هو باب آذحى يفوق على الأبواب أبواب‬ ‫عذ 'د‬ ‫ه‬ ‫من ر بيع الناى ‪7‬‬ ‫يوم‪,‬‬ ‫من بهد‬ ‫اخيس‬ ‫‪ 2‬يوم‬ ‫(‪ )١‬الكمد ‪ :‬هم وحزن لا يستطاع إمضاؤه _ وقال الجوهرى ‪ :‬المكمد الحزن ااكتوم‪. ‎‬‬ ‫وهو علم اسبعة وخخين‬ ‫‏(‪ )٢‬القهمر ‪ :‬سمى يذلك لأنه تقصر فيه الحرم ‪ .‬أى تحبس ‪.‬‬ ‫موضعا مابين مدينة وقرية وحصن ودار أعجبها قصر « بهرام جور »منحجر واحد قربهمذان‬ ‫ويشير بقوله « قصر ذات العياد » "للى قواه تمالى « إرم ذات العاد » قيل معناه ذات الطول ‪،‬‬ ‫وقيل ذات البناء الريح ث وقبل ذات البناء الرفيع ااعمد ‪ ..‬والفعل يفوق يتعدى بنفسه ‪.‬‬ ‫والصواب ‪ :‬يفوق الأبواب ‪.‬‬ ‫‪‎‬إ‪٢٥٧‬‬ ‫ماهاجر النى المادى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫[ ‪-‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫همد‬ ‫من‬ ‫م فى عام ط۔ةسغِ ‏‪ ١‬حصيت‬ ‫‪ 7‬طمتغ بالطاء المهملة وهمى تسع سذين » و بالم وهى أر بعون سفة ‪ 2‬و بالقاف‬ ‫أى ماثة سفة » وبالفين المعجمة أى أ لف سفة‪ . ..‬فذلك تمام صنعته وتركيبه ‪.‬‬ ‫الحادى(‬ ‫الر كاب‬ ‫الله ما أطربَ‬ ‫علية صلاة‬ ‫أَد المصفى‬ ‫فى معاش ما إن له من فا_“‬ ‫د‬ ‫وليه كى به سليل؛ سع‬ ‫‪:‬‬ ‫ه«و۔ ى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الكار ©‬ ‫قل‬ ‫من‬ ‫واه‬ ‫‌ يه‬ ‫أ عاد‬ ‫كد‬ ‫الا له‬ ‫ووتاه‬ ‫‪.٥‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫« وقال بمدح بمض إخوانه من البحر السريع ويهنئة راس ‪ 0‬وهى مطلة‪٨‬‏‬ ‫»‪.‬‬ ‫وعامة فكل أحد لأنه غير مسمى ولا محصوص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وبالحبيب المستفاد الفيد‬ ‫بالعرس الهنى الجديد‬ ‫همت‬ ‫« ‪2.‬‬ ‫مدى الليالى ‪ . .‬ودنوً البعيد‬ ‫الىن‬ ‫وباللذاذات ونيل‪,‬‬ ‫بأكوره اللير الكنير المر‪.‬ير‪)٤‬‏‬ ‫والصاحب الر المصون الذى‬ ‫عيد‬ ‫يوم‬ ‫وأياسكم‬ ‫التسنر‬ ‫ليلة‬ ‫دوموا فللائك‬ ‫ومامشىى ماش على ظهر بيرث©‬ ‫ما حركت ريح غصون الفضا‬ ‫(‪ )١‬الركاب ‪ :‬الإبل الق يسار عليها ‪ .‬وا<دنها راحلة ‪ .‬ولا وا۔د لا ‪.‬من افنلها ‪.‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫بضم الكاف ثل كتب ‪ .‬وى <ديث النى صلى انه عليه وسلم « إذا سافرتم فى‬ ‫‪7‬‬ ‫الب أعطوا الركاب سنتها » أى أ سكنوها من الرغى ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬وابهنى ‪ :‬اللام لام الأمر وهى تجزم الفعل المضارع ‪ .‬ولكنه ألغى علها لضرورة‬ ‫الوزن ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬القلى ‪ :‬الفض‪. ‎‬‬ ‫‏( ‪ )٤‬بأكررة الخير ‪ :‬أوله ء وأول كل شى ‪ :‬با كورته ‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬الغضا‪ :‬شجر ى وقال ثعلب ‪ :‬يكنب بالألف ولا أدرى لم ذلك ث واحدته غضاة‪. ‎‬‬ ‫وأهل الغضا ‪ :‬أهل تبد لكترته هنالك‪. ‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٧ ٥٢‬‬ ‫أنعمها اله العزيز الجيد‬ ‫ة فالتى‬ ‫م‬ ‫وما بنا من نمه‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫عجيد‬ ‫صنتعانر‬ ‫لطينر‬ ‫ر‬ ‫خالق رازق‬ ‫شكرا له مرن‬ ‫«وقال بمدح بعض إخوا نة » ويهنئه بهار دار س من البحر الكامل »‪::‬‬ ‫ال‪,‬ارى‬ ‫المستعان‬ ‫المين‪.‬‬ ‫جزء‬ ‫قادر‬ ‫دب‬ ‫‪ :‬البنله بموف‬ ‫بالدار‬ ‫م‬ ‫الحرم‬ ‫يوم اميس ويوم عاشثورا من الشهر‬ ‫اللتان مجار(‬ ‫مم‬ ‫الاربعين‬ ‫من بصدمامائة وألفربمدها‬ ‫الأبرار‬ ‫خير البرنةر سيد‬ ‫منأهجرة الهادى الني محمد‬ ‫نهارا)‬ ‫وأغاء للرائين خذوه‬ ‫صلى عليه الله ما دمس الدجى‬ ‫وحلا‬ ‫مامه‬ ‫بيوم‬ ‫لنا‬ ‫السرورُ‬ ‫ت‬ ‫الكوأ النسا به فى الدار‬ ‫العليا وسعدكم الشريف به متم جار‬ ‫فك المناهو به أع‬ ‫‪ . .‬وقال الشاعر الأديب ‪©. .‬‬ ‫مناى من الدنيا ۔ وسهل“ ۔ رضاكم‬ ‫هواك‬ ‫ولا عن‬ ‫عنك‬ ‫ل‬ ‫صد‬ ‫فلا‬ ‫وناظرى‬ ‫بسمعمى‬ ‫عفك‬ ‫أمل‬ ‫وكيف‬ ‫فدا ك‪(,‬‬ ‫منى‬ ‫الك‬ ‫وكزث‬ ‫وروحى‬ ‫‪ ١١٤٨‬ھ‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٠‬يريد أنه "م بناوه ننة‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬دهس الدجى أو الآين ‪ :‬اشتندسواده‪. ‎‬‬ ‫تد المؤلف هذا‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬كذا نى ااأصل ‪ . .‬لم بذ كر من قيلت ف۔ه و‬ ‫‏(‪ )٤‬فى الأصل ( وكيف أمل عتكم سمعى وناضرى ) وهو مختل الوزن وأبدل الضاد با!ظاء‬ ‫فى ناضرى ‪ .‬وجزم ه أمل » لضررة الوزن ويجب ر هها إذ لم يسبقها جازم ‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫‏_‬ ‫ف‬ ‫ترتضون‬ ‫كنت‪:‬‬ ‫‪ . .‬إن‬ ‫عبدك‬ ‫ن‬ ‫نداكُ‬ ‫بأى‬ ‫لكم ‪ .‬روحى‬ ‫كتبت‬ ‫وداعى الهوى لما دعاى دع)كُ‬ ‫بيننا‬ ‫وياليت ذاك ال‪ .‬س‬ ‫ستانى الهوى كأسا من الحب مزعب‬ ‫سقا ك ‏‪٥‬‬ ‫أن ستاى‬ ‫لا‬ ‫وياليت‬ ‫أراك أو أرى من يراك>'“‬ ‫للى‬ ‫وأو ليت وجهى أرضك لا لحاجة‬ ‫(‪٣‬‬ ‫‪١. :‬‬ ‫« وله ايضا‪: ٢( » ‎‬‬ ‫الدن و(‬ ‫أه بح‬ ‫سيت‬ ‫إذا س‬ ‫ومنة‬ ‫عزا‬ ‫وَ إن له بالسيف‬ ‫وقال راش_د بن خميس الحيسى بمدح إمام المسلمين سيف بن الإمام سلطان‬ ‫الله ونصره‬ ‫أعزه‬ ‫الي‪٥‬ر‏ ا‬ ‫عَبثنَ بألباب الأسود القساور«‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٠‬۔‬ ‫م‬ ‫_‪.‬‬ ‫جآذر‬ ‫م‬ ‫أم عيون‬ ‫ك‬ ‫ظباه‬ ‫عيون‬ ‫‏(‪ )١‬فى الأصل « وياليت لا سقاى سقا م » وهو مختل الوزن والصواب ( وياليت لما أن‬ ‫سقان سقا ك ) إذ أن البحر من الطويل ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ف الأسل ورد البيت مكذا ( وللا أرضكم لا لى حاجة » لعلى أراكم وأرى من‬ ‫راح ‪..‬‬ ‫(‪ )٣‬كذا نى الأصل‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬فى الأصل مكذا‪: ‎‬‬ ‫الدين قيا‬ ‫سيفا أصبح‬ ‫إذا شل‬ ‫ومنعة‬ ‫عز‬ ‫بالسيف‬ ‫له‬ ‫إن‬ ‫كسر ‪. .‬وخطأ تحوى ‪ . .‬وخطأ لفوى ‪.‬‬ ‫وهو كما ترى فيه‬ ‫‏(‪ )٥‬الظباء ‪ :‬الغزلان ومثله أظب بفنح الألب وسكونالظاء وطى بضےالظاء وكسر ااباء‬ ‫والجودر‬ ‫الجذر‬ ‫واحده‬ ‫الوحعى‬ ‫القو‬ ‫‪:‬‬ ‫وقيل‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫القر‬ ‫‪ :‬‏‪١‬أولاد‬ ‫المآذر‬ ‫الغزال _‬ ‫‏‪ ١‬ى‬ ‫الظطى‬ ‫واحد‪.‬‬ ‫بضم الذال ى الأولى وبفتجها فى الثانية ‪.‬‬ ‫‪ ٢٥ ٤‬س‬ ‫‏‪.7‬‬ ‫خذنا لهماتيك الاحاظ الفواتر‬ ‫فراتر ألحاظر يمان سلبن عقولنا‬ ‫أوانس‬ ‫أنبرن‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جآذر‬ ‫النداثر (‬ ‫سود‬ ‫اللى‬ ‫جر‬ ‫البيض‬ ‫من‬ ‫ا(‬ ‫‪ .,‬ه‬ ‫‌‬ ‫‪١-‬‬ ‫و ‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ملاح رشيقات الدود يميلها الصبا رجح الكأفال خ‪4‬هالو اصر ”©‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫كٍِ‬ ‫‌‬ ‫‪.‬‬ ‫راثر‬ ‫بنفس ومالى كل نفيں حبيبة ألمها بالنانيات ال‬ ‫على لب عقلى فى الهوى وبصائرى("©‬ ‫أمر نى‬ ‫حسان"‬ ‫وأقار_‬ ‫شعموس“‬ ‫حائر‬ ‫مأسررر وأحيرة‬ ‫وآر‬ ‫والر‬ ‫وغادر ننى فى الب أوله‬ ‫وبالباذخات الشم من كل فار ()‬ ‫\‬ ‫والقة‬ ‫بالملشرفية‬ ‫‪ .‬منعة‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫الا والمآزر‪©٨‬‏‬ ‫ماحت‬ ‫مصونات‬ ‫عفائف‬ ‫الجيوب‬ ‫نيات‬ ‫حسان‬ ‫‏(‪ )١‬فى الأصلى مكذا ( حادر الابهن أوانس ) وهو مختل الوزن ودع الخطأ المجانى نأ كثر‬ ‫المخطوطة حكذا ولهذا أجهدتنا ‪ .‬الغدار ‪ :‬المضفور من شعر النداء الواحدة ‪ :‬الغديرة ‪.‬‬ ‫قالالشاعر ‪:‬‬ ‫وراجح‪ :‬ثقهاة اله=يزة‬ ‫وامرأة رجاحبفتحالراء‬ ‫‪..‬‬ ‫تقيلات الأعجاز‪:‬‬ ‫‏(‪ (٢‬ر حح‪:‬‬ ‫طهور‬ ‫رية ن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ال‪:‬نايا‬ ‫عذاب‬ ‫خصررها‬ ‫هيف‬ ‫الى رجح الأكفان‬ ‫خص ‪ :‬جم الأخص وهو من باطن‌القدم مالم يصب الأرض وكان صلى ابتعايه وسلم (خصان‬ ‫الأخصين وجمع الأخمص أيضا على أخامس ‪1 ..‬ةا الخخيصة أو الخصمانة بفتح الخاء وضمها ‪ :‬فهى‬ ‫ضامرة البطن وهو المراد هنا وجعه خاص بكسر الخاء وخامس وخصانات ۔ ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الورك‬ ‫رأس‬ ‫جنه فوق‬ ‫الإنسان‬ ‫منن‬ ‫وهى‬ ‫الخاصرة‬ ‫والخواصر و! حدتها ‪:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬نى الأصل ( الهوى وبصاير ) ۔ كذا فى الأصل ه أمرننى » والبيت نيهتقدم وتأخير‬ ‫والصياغة غمر دقيقة ‪.‬‬ ‫الخ «‬ ‫على لب‬ ‫أمرنى ق الهوى‬ ‫والتقدير »‬ ‫‏(‪ )٤‬المعرفية ‪ :‬الديوف المشمرفية وأقام الصفة مقام الملوصوف ‪ . .‬وتنسب إلى قرى من‬ ‫أرض الهرب تدنو من الريف اسمها ( مشارفالشام )وقيل إن النسبة موضعف اليمن لا المشارف‬ ‫الشام ۔ القنا ‪ :‬الرماح ۔ الباذخات ‪ :‬المرتفعات ‪.‬‬ ‫‪ 6‬اار ‪,‬طة ذاتافةبن ى‬ ‫أثواب تلبيس علىالفخذين‬ ‫ِ; وهى‬ ‫« الماء‬ ‫‏ا‪٨‬ا ‪ :‬بضم الميم مقصور‬ ‫‏) ‪( ٥‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪.‬‬ ‫واحدا‬ ‫و نسجا‬ ‫قطعة واحدة‬ ‫والريطة ‪ :‬الملاءة إذا كانت‬ ‫‪٢٥٥‬‬ ‫فيتركنهم؛ مابين لاح وعاذر‬ ‫يمان عقول العابدين إلى الهوى‬ ‫الكرى‬ ‫هاجر‬ ‫لم أبت‪.‬‬ ‫هواها‬ ‫فلولا‬ ‫الدهر كان مخامرى<‪)١‬‏‬ ‫طول‬ ‫ولا ال‬ ‫يلومنى‬ ‫من‬ ‫إلى‬ ‫الدسكوى‬ ‫أظهر‬ ‫‪:‬‬ ‫م منهم غائبا كل حاضر(‬ ‫ف‬ ‫‏‪ ٠‬و‬ ‫فؤادى ولا استفرغئت ماء محاجرى‬ ‫ولا سنت من لاعج الحب لوعة‬ ‫يحدد لى تذكار سلع وحا۔ ()‬ ‫ولا هاج لى البرق الدوع صبابة‬ ‫ولكننى نوت كرب برحلة على جسر وجناء خير البهازر»‬ ‫مسا (ث©‬ ‫ك‬ ‫ونحصل معها سؤل‬ ‫الم عند رسيمها‬ ‫ذمول تريح‬ ‫بوخدر بُعايى كل ماش وطر «'‬ ‫قطمت بها فى البيد كل؟ تنوفةر‬ ‫وقد رعت‬ ‫خارت حمى الأسد الضوارى‬ ‫المصادر‬ ‫مستصعبات‬ ‫وردت‬ ‫وقد‬ ‫يعمق عزمها عن ذاك ح الهواجر‬ ‫ذم تثنها الأظلام عرى قصدها ولم‬ ‫وقد يتتلث الإ‪.‬لاق قلة اثر‬ ‫قصدت ها من' يملا" الأرض عدله‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )١‬مخامرى ‪ :‬مخالطى ومداخلى واافعل خامر‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬التقدير ‪ :‬فيعلم كل حاضر منهم غائبا‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬سلم ‪ :‬جبل ف المدينة‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬الجسرة ‪ :‬العظيمة من الإبل ث الوجناء ‪ :‬الغليظة الضخمة الصلبة ‪ . .‬الشديدة مشتقة‬ ‫عن الوجين ء الأرض الصلبة أو الحجارة ث وقال قوم ‪ :‬هى العظيمة الوجنتين ‪ . .‬البهازر ‪ :‬الإبل‬ ‫والواحدة « اابهزرة » ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الذمول ‪ :‬الناقة الق تسير سير لينا مريحا ى رسيمها ‪ :‬تأثر سيرها فى الأرض ‪ 0‬أو‬ ‫مشيها۔شيا شديدا ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬ااتنوفة ‪ :‬الفازة أو الأرض الواسعة البعيدة الأطراف أو الفلاة لا ماء بها ولا أنيس‬ ‫وزن كانت معشبة ڵ الوخد‪ :‬البعير المدرع الذى يرمى بقواثمه كالنعام يعابى ‪ :‬يحز ‪ ..‬بضم الياء‪.‬‬ ‫‪ ٢ ٥ ٦‬م‬ ‫‏_‬ ‫للفاقر (‬ ‫أهل‬ ‫ذل‬ ‫قلي “ محا كى‬ ‫وحام‬ ‫معن‬ ‫بذل‬ ‫لدده‬ ‫ببذل‬ ‫عليه غدوا فى الذل أصغر} صاغر ()‬ ‫وتمدو له الأبطال طوعا وإن بنوا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حوادث‬ ‫‪15‬‬ ‫و‬ ‫خطب‬ ‫ناب‬ ‫وإن‬ ‫البواتر‬ ‫حدود‬ ‫فاقت‬ ‫عرانمه‬ ‫إمام الهدى سيف بن سلطان ذ ا الندى‬ ‫نام وأمر‬ ‫خير‬ ‫السجايا‬ ‫كريم‬ ‫وأشجع بادر فى البرايا وحاضر(‬ ‫وأكرم ماش فى الأنام وراكب‬ ‫تفوق سحيق المسك منكف تاجر'©‬ ‫نلائقه الحسنى لما طيب نفحة‬ ‫لا بالأظافر‬ ‫بالفولاذ‬ ‫يبارز‬ ‫هو اليمري الذْرث والأسد الذى‬ ‫بسيفه‬ ‫الرجال‬ ‫نعم ‪ . .‬وهو جرار‬ ‫المجازر(‬ ‫والهميجاه أودى‬ ‫لدى الحرب‬ ‫وخز وحافر‬ ‫غدا تحت أنمال‬ ‫ومن نازع لملك المعظم ملكه‬ ‫تصيح بها مثلة الأسود الزوائر‬ ‫وخيل ترى الأبطال فوق ظهورها‬ ‫(‪ )١‬معن بن زائدة وحاتم الطائى وها من أجواد العرب‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬فى الأصل « وتمنو له الابطال طر وإن بغوا‪. » ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬فى الاصل » وشجع باد‪. » ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬خلائقه ‪