)٨٢.١.‫۔‬-١٩٦٢‎ / ١2٣١ - ١٣٨٥( ‫‪٨‬‬ ‫ار‪‎‬‬ ‫ا ا‬ ‫‪.‬‬ ‫( نرر ِزر ‪22 2‬‬ ‫رر‬ ‫غر ‪2‬‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫ت‬ ‫املقكاضكييحلزفا_عيتزداتهامحاز؛‬ ‫للشخ‬ ‫(‪٣١-١٣٨٥‬آ‪١‬ھ‏ ‪٢.١.-١٩٦٢ /‬ث)‏‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7 3‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫`‬ ‫و‪‎‬‬ ‫بسيف البُوسعنيد‬ ‫د‪.‬صحالابرً‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٢3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الطبعة الأولى‬ ‫‏‪ ٤٣٥‬ه ‪٢٠١٤ /‬م‏‬ ‫جميع حقوق ا لطبع محفوظة‬ ‫صورة الغلاف لحصن الخبيب بسمد الشآن‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪::0!2 :0 2 0‬ح‪‘»‘.‬‬ ‫الفني‪:‬‬ ‫والإخراة؟‬ ‫التصميم‬ ‫عمربن أحمد البولتننعيدي‬ ‫رر‬ ‫‪%‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2٩‬‬ ‫|‬ ‫ر‪57‬‬ ‫‪‎‬‬ ‫ترجمة ‪ ..‬صاحب الديوان‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫حا‪‎‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫لن‬ ‫ك‬ ‫‪:‬‬ ‫نسبه ونشأانه وتعليمه‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‬ ‫| هو الشيخ القاضي خلفان بن محمد بن عبدالله بن سالم بن مؤمن بن ناصر بن‬ ‫| خميس بن سليمان بن سعيد بن عامر بن خميس بن عامر ولد سالم الحارثي‌ ولد‬ ‫‏ِ‬ ‫في سمد الشئن من ولاية المضيبي بتاريخ‪٢٠‬رجب‏ ‪١٢٨٥/‬ه‏ الموافق ‪١٩٦٢/١/١‬م‪.‬‏‬ ‫[|‬ ‫‪٠‬‬ ‫۔۔‬ ‫ححصحص‬ ‫‪1‬‬ ‫ونشا فيهاء وأول ما سلكه في طلب العلم تعلم القرآن الكريم حتى ختمه قبل أن‬ ‫|‬ ‫ن‬ ‫_‬ ‫خت لج۔‪-‬ح“‪‎٩‬‬ ‫يلتحق بالدارسة النظامية وعندما فتحت مدرسة الإمام عزان ‪.‬‬ ‫۔ رص‬ ‫رص‬ ‫النظامية في أوائل السبعينات دخل فيها وأنهى الصف التالث الابتدائي‪ ،‬ثم‬ ‫| التحق بمسجد الخور في مسقط لدراسة علوم الدين وكان ذلك بدافع من الأهل‬ ‫ن‬ ‫| والأصدقاء‪ .‬ودرس على يد الشيخ الربيع بن المر المزروعي والشيخ سعيد بن راشد‬ ‫الخنجري وقد أمضى في الدراسة ثلاث سنوات‌ ومن مشايخه المعاصرين سماحة‬ ‫الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام للسلطنة وبعدها عمل بوزارة‬ ‫ا‬ ‫الداخلية بوظيفة طباع وذلك بتاريخ ‪١٦٩٨٠/٢/٢٠‬م‪،‬‏ وقرر مواصلة الدراسة وقت‬ ‫|‬ ‫| المساء بمدرسة الوليد بن عبدالملك في روي بالصف الثاني الإعدادي وفي السنة‬ ‫| التالية علم بأن معهد إعداد القضاة يطلب طلابا للدراسة وبتوفيق من الله تعالى‬ ‫| تم قبوله فيه‪ .‬وكان في غرة شهر يناير ‪١٩٨٢‬م‪.‬‏‬ ‫۔‬ ‫| وقد تخرج من المعهد سنة ‪١٩٩٠‬م‏ بدرجة امتياز حاصلا على المركز الأول في‬ ‫‏‪ ٠١‬‏م‪ ١‬صدر أول قرار له بتعيينه مساعد قاض بولاية‬ ‫القضاء وقي‬ ‫تخصص‬ ‫عبري وبعد مضي ثلاث سنوات تقريبًا نقل إلى ولاية أدم‪٨‬‏ فعين نائب قاض بمحكمة‬ ‫أدم عام ‏‪ ١٦٩٩٣‬إلا انه لم يلبث كثيرا في هذه الولاية فقد تم ابتعاثه لمواصلة‬ ‫‪...‬‬‫ص‬ ‫إالى مصر‬ ‫‪ ١ ٩٩٤١١‬م‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الثلاثا ء‬ ‫بوم‬ ‫سفره‬ ‫للأزهر‪ .‬وكان‬ ‫الماجستير بجامعة‬ ‫رسالة‬ ‫الفقه‬ ‫(ففقه ا لشيخ سعيد بن خلفان اللذخليلى وأ ثره قي‬ ‫رغبته الثانية في موضوع‬ ‫‪11‬‬ ‫‪3‬ك‬ ‫‪.‬‬ ‫ذ ج‬ ‫إسلامى وحصل على درجة‬ ‫‪:‬‬ ‫ه‬ ‫‪ 0‬ور >‬ ‫ستير بدرجة ‏‪ ١‬متيا ز مع مرتية ا لشرف‬ ‫‪-‬‬ ‫ز‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وزارة العدل لنيل درجة الدكتوراه فى مجال العلوم الشرعية‪ ،‬وتمت الموافقة له‬ ‫‪3‬‬ ‫رسالة‬ ‫فى اعداد‬ ‫ا‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫لإياضية‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ان ) لقوا عد | لفقهية عند‬ ‫\‬ ‫دراسة مقارنة يالمذا هب‬ ‫ےحجح<‬ ‫الأخرى)‪ 6‬ولكنه لم يستطع إكمال ذلك بسبب ظروفه المرضية التي أصابته‪.‬‬ ‫بعد رجوع الشيخ خلفان الحارثي من القاهره وإنهائه للدراسة عُين قاضيا في‬ ‫ولاية صحار وكان ذلك بتاريخ ‪١٩٩٧/٧/١‬م‏ واستقر في الطريف بالقرب من مسجد‬ ‫آل الرحيل‪ 6‬وفي شهر ‪٢٠٠١/٦‬م‏ صدر قرار بنقله إلى نزوى قاضيًا للالستئناف وذلك‬ ‫___‬ ‫في فترة بداية قانون السلطة القضائية‪.‬‬ ‫حس‬ ‫_۔د‬ ‫=‬ ‫وبعد سنة نقل إلى الوزارة قاضيا بالمحكمة العليا وعضوا في جهاز التفتيش‬ ‫يد‬ ‫القضائي واستقر في منطقة الخوير التابعة لولاية بوشر‪.‬‬ ‫سم ۔ سس س‬ ‫حرح(<=< د روح_‪١‬‏‬ ‫مرضه ووفاته‪:‬‬ ‫]‬ ‫أصيب بالمرض سنة ‪٢٠٠٠‬م‏ ‪ .‬حيث أصيب بمرض في أنفهء وتلقى علاجأف له قرابة‬ ‫رناسل‬ ‫م__۔ي‬ ‫يشتد عليه وتارة‬ ‫مرضه تارة‬ ‫وكا ن‬ ‫لخبيتة)‬ ‫) أ لاورا م‬ ‫من‬ ‫شدته‬ ‫يختقى تما ما < وزا دت‬ ‫حز س۔ ديد سو۔۔ وں حصر ح <<< (۔_د رر ح‬ ‫سنة ‪٢٠٠٧‬مچ‏ وتلقى ذلك بصبر شديد راضيا بقضاء الله وقدرهء وكان دائما يردد‬ ‫قول الله تعالى‪( :‬ومًا كَانَ لوين وا مؤمنة إذا قضى الله ووله أَمُرَا أن يكون لَهةٌ‬ ‫‪7‬‬ ‫"‪-‬‬ ‫الخيرة من أمرهم ومن يَغص اللة وَيَسُوله فقد صل ضَلَالَا مُبينا){ وظل إلى لحظاته‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الأخيرة يذكر الله تعالى حتى فاضت روحه إلى بارئها صباح يوم الخميس بتاريخ‬ ‫‏‪٥‬جمادى الأولى ‪١٤٣١/‬ه‏ الموافق له ‪٢٠١٠/٤/٢٩‬م‪6‬‏ ودفن بسمد الشأن‪ .‬رحمه الله‬ ‫إد‪١‬‏‬ ‫م <‬ ‫فا ص‬ ‫‪79‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ن‬ ‫‪3‬‬ ‫ج‬ ‫م‬ ‫&‬ ‫جا‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪5‬‬ ‫كان الشيخ خلقان الحارثي رحمه الله تعالى ممن حباهم الله تعالى فجمعوا بين‬ ‫‪.‬‬ ‫العلم والعمل‪ .‬فقد كان رحمه الله ضليعاً في علوم اللغة العربية فكان يدرس‬ ‫شرع ابن عقيل لطلبة الل‪ .‬وكان فقيها سولي‪ .‬دل على ذلك ما تركه من‬ ‫(تيہاج‪ ١ ,‬بيو"‬ ‫_‬ ‫مؤلفات وبحوتس كما يدل على ذلك الدروس الكثيرة المنتظمة التي كان يلقيها فقد‬ ‫خصص يوم الأربعاء من كل أسبوع في مسجد الشريعة دروسا متنوعة في الفقه‬ ‫والعقيدة‪٨‬‏ وخصص يوم الخميس عصرا من كل أسبوع دروسا للنساء بمدرسة‬ ‫القرآن بالمعمورة‪ .‬وكذلك في جامع المعمورة كان يلقي دروسا بعد صلاة المغرب في‬ ‫كل يوم يكون موجودًا فيه‪.‬‬ ‫وعندما كان في عبري أقام ثلاث حلقات‪ :‬حلقة لدراسة التفسير والحلقة الثانية في‬ ‫الوعظ والإرشاد والحلقة الثالثة في الفقه وخاصة في كتاب جوهر النظام للشيخ‬ ‫السالمي‪ .‬ثم توسع في الدروس حتى لا تكاد تخلو ليلة من الليالي إلا وفيها درس‪.‬‬ ‫سجد‪.‬‬ ‫<‬ ‫ع‬ ‫اج ‪.‬‬ ‫ومن آهم الدروس التي كان يلقيها على المتعلمين الملتزمين معه كتاب شرح ابن‬ ‫عقيل وشرح أنوار العقول وجامع أركان الإسلام وكتاب البهجة وملحة الإعراب‪.‬‬ ‫حر‬ ‫وغالبا كان وقت الحلقات بين المغرب والعشاء‪.‬‬ ‫سرس‬ ‫وكان هذا حاله عندما انتقل إلى أدم وصحار ونزوىس وعندما انتقل إلى مسقط‬ ‫كان يلقي درسا أسبوعيا لطلبة العلم قي الفقه والعقيدة كل يوم سبت بعد صلاة‬ ‫المغرب قي جامع الإمام نور الدين السالمي‪ ،‬واستمر على هذا النهج إلى وفاته‬ ‫‪.‬‬ ‫رحمه الله تعالى‪.‬‬ ‫ومعا رفه‬ ‫يوا لد يه وأ هله وأ صدقائه‬ ‫وكا ن يا را‬ ‫وا لسسخاءء‬ ‫ا شتهر رحمه الله يا لكرم‬ ‫كما‬ ‫عطوقا على الققراء والمحتاجينغ وممن ينزل الناس منازلهم" وكان من الذين يألفون‬ ‫من‬ ‫محبويا‬ ‫صحبته وكا ن‬ ‫صا حيه لا يترك‬ ‫لا ينسا ه ومن‬ ‫عرقه‬ ‫ويؤلفون ‪ 4‬ومن‬ ‫ل‬ ‫س‬ ‫‪١‬‬ ‫م‬ ‫؟‬ ‫الشيخ خلفان الحارثي شاعر مطبوع‪ ،‬ويتميز شعره بالسلاسة والوضوح وعدم‬ ‫‪8‬‬ ‫‪71‬‬ ‫| التكلفس فلا ترى فيه الغريب من الألفاظ ولا البعيد من التصوير والتشبيهں ولا }‬ ‫التقعر في اللفة‪ .‬يدخل القلب بسهولة ويسرس اسمع إليه وهو يقول‪:‬‬ ‫< ‏‪ ٧7‬آ‪ ,.‬۔۔‪,‬ل ' حج‬ ‫س‪-‬‬ ‫<‬ ‫ترددت قبل العزم نحوك يا مصر } فجئت بشطر القلب واعتذر الشطر‬ ‫‪ :‬حكما‪:‬‬ ‫حيث تجد في البيت على سلاسته وسهولة ألفاظه معنى جمياذ معبرا عن حال‬ ‫‪ ٠‬ج‪‎‬‬ ‫نت<نذة‬ ‫الشاعر من حيث الانقسام بين بلده وسفره‪.‬‬ ‫‪< .‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وقد طرق الشيخ خلفان عددا من المواضيع في شعره منها قصائد الأخوانيات‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫والردود الفقهية‪ .‬والوعظ‪ .‬والرثاء‪ .‬والوصف سواء منه وصف المشاعر أو الأحوال‪.‬‬ ‫حسر‬ ‫‪ -‬ن‬ ‫سح‬ ‫ولم ينظم الشيخ إطلاقا في الهجاء ولا في المدح إلا إبياتاً قليلة في مدح بعض‬ ‫أهل العلم‪٬‬‏ ونجد الشيخ خلفان كثير التواضع حين لا يعتبر نفسه من الشعراء‬ ‫فهو يقول‪:‬‬ ‫_ ہ۔‬ ‫وأرتجيه ولكن ليس يستمع‬ ‫مالي وللشعر أدعو فيمتنع‬ ‫يؤم ماء غزيرًا فيه ينتقغ‬ ‫وما أنا بالذي إن شاء ينظمه‬ ‫يدعو القرين بصوت ثم يرتفع‬ ‫ينا قته‬ ‫‏‪ ١‬لصحرا‬ ‫يقصد‬ ‫‏‪ ١‬لذ ي‬ ‫ولا‬ ‫`‬ ‫أساء صنعتها إن قام يصطنع‬ ‫فان قلتني القوافي قد قلت رجلا‬ ‫لى تَقَعُ‬ ‫كلا ولا ناقة قفى الشعر‬ ‫فقل العذل يا صحبي فلا جمل‬ ‫ونجد في شعر الشيخ خلفان إنابة المخبتين و تضرع الخاشعين أمام جلال الله‬ ‫عز وجل فهو يقول‪:‬‬ ‫الحامدينَ بتفكير وإمعان‬ ‫به‬ ‫العارفين‬ ‫حمد‬ ‫لله‬ ‫فالحمد‬ ‫إلأ‬ ‫لصاحب الحمد في سري وإعلاني‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫دا‬ ‫‪2‬ححتتنا‬ ‫‪-‬س‪-‬۔_۔ے ۔‬ ‫صهسص۔ے۔۔‬ ‫س‪.‬‬‫‪..‬‬ ‫س}ہ ‏‪١‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‪2‬جر ‏‪.٦١‬‬ ‫حلاة(‬ ‫رے۔‬ ‫جإحلججم‬ ‫!‬ ‫‏‪"١‬ح‬ ‫©‬ ‫ص‬ ‫ا‬ ‫ہے‬ ‫‏‪-‬ح ‪6٦‬‬ ‫امك‬ ‫جحر‬ ‫‪7‬‬ ‫<‬ ‫‪0‬‬ ‫لالا‬ ‫_ کہہ‬ ‫نب‬ ‫ر‪.‬‬ ‫ح‬ ‫كرهتز‪:‬ا‬ ‫‪:3‬‬ ‫تحہ‬ ‫ح مرت‬ ‫ت‬ ‫‪20‬‬ ‫ح مسج‪ :‬قا‬ ‫رك مرتا‬ ‫=‬‫رح ‏‪٦‬‬ ‫‏]‪ ٦‬قل"‬ ‫ا‬ ‫‪\ /‬‬ ‫‪ ٢‬ن‬ ‫بدل‬ ‫‏‪: 6 , ,‬‬ ‫مح( ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ّ‬ ‫‪,‬‬ ‫زرجب‬ ‫ا‬ ‫ناداذ دي‬ ‫الحمد‬ ‫بل يوجوب‬ ‫تفضلاً‬ ‫ولا‬ ‫قعلت‬ ‫منا‬ ‫قفلا‬ ‫حملت‬ ‫وا ن‬ ‫‏‪٦ 1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ك‬ ‫‪..‬‬ ‫ء ‪ ,‬ت‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫|‬ ‫| ‪0‬‬ ‫بألوان‬ ‫فضا‬ ‫ومُتبغني‬ ‫فضلا‬ ‫يا من مطوقني قضلا ومليسني‬ ‫‪,‬‬ ‫‪06‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ك‬ ‫ع |‬ ‫وا حسا ن‬ ‫ا فضا ل‬ ‫أضعاف‬ ‫يا لشكر‬ ‫حصلت‬ ‫) لفضل ا ‪.‬ن‬ ‫متى سا بلغ شكر‬ ‫|‬ ‫` ‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫ح |‬ ‫وكفر ا ني‬ ‫سهوي‬ ‫يعفر لي‬ ‫وا لله‬ ‫معترفا‬ ‫الشكر‬ ‫حق ‏‪١‬‬ ‫‏‪ ١‬لشكر‬ ‫اأبلغ‬ ‫لا‬ ‫|‬ ‫‪,)/‬‬ ‫يرضوا ن‬ ‫ا حظ‬ ‫‪/‬ن‬ ‫فض ا‬ ‫وغا رة ال ل ة‬ ‫(‬ ‫طا مع منها أنا ‏‪ ٢‬ر ضخضے‬ ‫مع ا نني‬ ‫كما نجد قى شعر الشيخ الرثاء لحال هذه الأمة والدعوة إلى نهوضها‪ ،‬فهو يقول‪:‬‬ ‫العين من ذكراهم عبرا‬ ‫وتنرف‬ ‫من غبرا‬ ‫عن تاريخ‬ ‫دعني أسائل‬ ‫‪ ٦21‬ح‬ ‫وأكتفي بسؤالي عنه كيف جرى‬ ‫دعني أسال عن مجدي وأندبّه‬ ‫وليت شعري من بالأمر ذاك درى‬ ‫قد ضاق صر الذي يدري حقيقته‬ ‫‪`.‬‬ ‫_ ‪--‬‬ ‫الذل في ساحات من كفرا‬ ‫ونقذف‬ ‫كنا ملوكاً نقود الناس قاطبة‬ ‫‪93‬‬ ‫ح‬ ‫به إلينا ولكن ضاع وانكسرا‬ ‫بني لنا المجد أسلاف وقد عهدوا‬ ‫{ ساصسد< ند روس‬ ‫والكقر يحكمنا بالقهر كيف يرى‬ ‫فأصبح الذل ملبوسانلازمه‬ ‫‪.72‬‬ ‫من التجاهل إن الأمر قد ظهرا‬ ‫هذا هو الحال يا قومي فحسبكم‬ ‫ربر‬ ‫لاه‬ ‫‪".7‬‬ ‫أما الوصف عند الشيخ خلفان رحمه الله تعالى فهو ذلك الوصف الذى يقرب‬ ‫ا ليه وهو يصف‬ ‫في بسر وسلاسة يحيث تصل للقا ري ء سريعا ‪ .‬ا سمع‬ ‫ا لصورة‬ ‫الطائرة‪:‬‬ ‫اا‬ ‫قبالطائرات الماخرات له الفخر‬ ‫إذا افتخر العصر الذى قد صحبيتة‬ ‫‪.‬‬ ‫هي المركب العملاق تجري ولا بحر‬ ‫هي الفلكلكنْ في أتتجمالها‬ ‫‏‪7١0‬ر سادن‬ ‫على أنها غيب وما كشف الأمر‬ ‫وكانت محالا في مدارك من مضى‬ ‫(رنسحح‬ ‫‪:‬‬ ‫بساط سليمان وعُدوته شوه‬ ‫ل لقد شابهت أو قرَّبث لى حقيقة‬ ‫‪-‬‬ ‫َ‬ ‫_‬ ‫‪0:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫|‬ ‫ر_‬ ‫ت‪:‬ع جتجر‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫قر‬ ‫)‪:‬‬ ‫"‪2‬‬ ‫ا‪:.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫]‬ ‫‪٨‬‬ ‫ِ‬ ‫‪ ٦ 1‬كما يقول واصفا السيارة‪‎:‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫ح‬ ‫تيا ا‬ ‫ولا كالمطايا تاه فخرا بها الدهر‪‎‬‬ ‫فتحملني أنى أرت مطية‬ ‫‪3‬‬ ‫وجرول لم يسمع لناقتهم ذكر‪‎‬‬ ‫ولو طرفة بن العبد أدر عصرها‬ ‫‪:‬‬ ‫وأضحت ذوات الخف مرجعُها النحُ‪‎‬‬ ‫متى مُرفت لم تعرف الخيل وفا‬ ‫وسيان معها المسلك السهل والوعر‬ ‫إذا انطلقت لم تدرك الريح نقعها‬ ‫خشونة ظهر طالما أتعب الظهر‬ ‫لقد قربت ما كان ناء ونعم‬ ‫‪‎‬لتك‪2٢‬ه ‪.‬ح ‪21‬‬ ‫‪-‬‬ ‫«ويخلق ما لا تعلمون» له الأمر‬ ‫فنسبحانه ربي مسخزرها لنا‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬لخصب‬ ‫ويقول في وصف‬ ‫إ)‬ ‫يمص رحيق الشهد من مدمع الزهر‬ ‫ويمر يعسوب الخلية في الزبى‬ ‫ا‬ ‫من ‏‪ ١‬لتمر‬ ‫يقا تل فى تحصيل حظ‬ ‫أخطأا ل بوز وقت قدومه‬ ‫وما‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫]‬ ‫‪.‬‬ ‫|‪:‬‬ ‫يدافغ عن أفراخه بالقنا السمر‬ ‫ويتقن ‪ -‬يا سبحان ربي ‪ -‬بيوته‬ ‫‪--‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫سد د‬ ‫‪)7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫۔ ‪. _ ,,‬‬ ‫‪. ,.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ومنا سيتها < وا لشيخ‬ ‫وموقعها‬ ‫ربي)‬ ‫سيحا ن‬ ‫‏‪ ١‬لمعترضة (يا‬ ‫‏‪ ١‬لجملة‬ ‫عي‬ ‫وا نظر هنا‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫إ!‬ ‫خلفان مجيد في مثل هذه الاستدراكات‪ ،‬فهو يقول فى هذه القصيدة نفسها‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فقد أوغلت ‏‪ - ٠‬أستغفر اللة ‪ -‬فى الهجر‬ ‫رء ‪":‬سےحح‪.‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫لعل سماء الخير عادت وأمطرث‬ ‫حمم `‬ ‫ويقول في موضع آخر‪:‬‬ ‫فعاقبنا هجرا وما كان عادئه‬ ‫كأن ‪ -‬معاذ الله ‪ -‬فسقا رأى بنا‬ ‫‪.‬؟ رة‬ ‫بررت‬ ‫محد‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫_ ‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫إ؛‬ ‫من باب الوفاء لشيخنا خلفان بن محمد الحارثي رحمه الله تعالى‪ ،‬وإفادة لمحبيه‬ ‫ا‬ ‫‪&8‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ى‬ ‫وطبع ل بوا نه رحمه‬ ‫جمع‬ ‫[ نه من وا جينا‬ ‫وجدنا‬ ‫أ إسلامية‬ ‫‪4‬‬ ‫و ! ‏‪ ٥‬كتر‬ ‫‪.‬‬ ‫|‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬لله < قيد أت‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫غ‬ ‫‪) -‬س‬ ‫وا فر من‬ ‫لد يهم فأمدوني يعد ل‬ ‫عما‬ ‫للشيخ وسألت ا سرته‬ ‫من قصا ند‬ ‫لد ي‬ ‫‏‪ ٠‬ما‬ ‫يجه‬ ‫‪:‬‬ ‫۔۔۔۔_‪.‬حجد‬ ‫قصائده كان قد جمعها بنفسه‪٬‬‏ ثم قمت بجمع ما يوجد لدى الناس فاجتمع لدي‬ ‫‪` /‬‬ ‫الكثير من شعره مما هو غير موجود في القصائد التي جمعها الشيخ‪ .‬ولا شك أن‬ ‫ح`جب الراجي‬ ‫برگاہ‬ ‫لح “‬ ‫لل‬ ‫ح‪- -‬‬ ‫هناك بعض القصائد قد فقدت حيث أذكر أن الشيخ قد نظم قصائد في مناسبات‬ ‫معينة بل أحفظ أبياتاً لتلك القصائد ولكن لاسف لم نجدهاء وعسى أن نعثر على‬ ‫)ج‬ ‫س‪‎‬‬ ‫‪ .-‬ت‬ ‫‪ 7` ٦-‬ج‪.‬‬ ‫قصائد أخرى نضيفها في الطبعات القادمة للديوان‪.‬‬ ‫وقد قمت بتقسيم الديوان بحسب الموضوع إلى ثلاتة اقسام‪:‬‬ ‫أولا‪ :‬المناسبات والوصف‪ :‬ووضعت فيه القصائد والأبيات التي قالها الشيخ في‬ ‫وصف أسفاره والأحوال التي مرت عليه وما يشبه ذلك من وصف مشاعره‬ ‫ح‬ ‫جب‬ ‫`‬ ‫وأحاسيسه‘ ويدخل فيها قصائد الوعظ والنصح والمراثي‪.‬‬ ‫ح رر سؤ‬ ‫ثانيا‪ :‬الإخوانيات والمراثى‪ :‬وهى القصائد والأبيات التى قالها الشيخ كرسالة لبعض‬ ‫ك‬ ‫رر‬ ‫)س‬ ‫على أشعا ر ‏‪ ١‬لشيخ ا لا قى‬ ‫إخوا نه أو جوا با أو مطارحة وما يشيهها ‘ وقد ‏‪ ١‬قتصرت‬ ‫‪ .‬رج‬ ‫جد‬ ‫‪.‬‬ ‫حالات نادرة كقصائد الأسئلة والأجوبة‪.‬‬ ‫<_‬ ‫>ر (‬ ‫د‬ ‫<>‬ ‫ثالتا‪ :‬منظومة (تبصرة الحيران)‪ ،‬وهي منظومة في أصول الدين للشيخ خلفان‬ ‫المساجد ‪.‬‬ ‫في‬ ‫في دروسه ‏‪ ١‬لتي كانت يلقيها‬ ‫بشرحها‬ ‫وقد قام‬ ‫الله تعالى‬ ‫رحمه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‏‪٢ .‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بز‬ ‫م‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬ل‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ع‪‎‬‬ ‫ح‪.‬‬ ‫>‬ ‫‪!2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ > ٩‬ل‪‎‬‬ ‫< ‏يجي‪٢٨‬‬ ‫درسا‬ ‫أنه سبق قلم من الشيخ أو من تصحيف الكاتب‪٬‬‏ ولم أقم بالتعليق على شعره لأنني‬ ‫‪-‬‬ ‫فأغليها من وضع ا لشيخ نقسه‪.‬‬ ‫عناوين القصائد‬ ‫أما‬ ‫لم أر دا عيا لذلك‪.‬‬ ‫ر‬ ‫‪--‬‬ ‫‪7‬‬ ‫خر‬ ‫_رإح تع‬ ‫س ×؛٭‪٦‬٭ت‏‬ ‫الم‪:‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫حح۔‬ ‫‪--‬‬ ‫وأخيرا أتوجه هنا بالشكر لكل من ساعدني في جمع قصائد الشيخ خلفان‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫د سرزمے‬ ‫ح‬ ‫رحمه الله تعالى أو أمدني بشيء من شعره لم يكن موجودا عندي‪ ،‬وأخص بالشكر‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪_-‬‬ ‫هنا أخا الشيخ أحمد بن محمد الحارثي وابن أخيه عبدالله بن يحيى بن محمد‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الحارثي اللذين أعاناني كثيرا في هذا الأمر وأشكر الأخوة‪ :‬د‪ .‬حسن بن خلف‬ ‫الريامي و د‪ .‬سيف بن أحمد البوسعيدي وحمد بن حميد البوسعيدي وفهد بن‬ ‫‪-‬‬ ‫ح۔<‬ ‫ورحم‬ ‫حج۔‬ ‫سيف المنذري الذين أمدوني بشيء من شعر الشيخ رحمه الله تعالى‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫نسل الله تعالى أن يتغمد شيخنا خلفان بن محمد الحارثي بواسع رحمته وأن‬ ‫<‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫ح‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫[ نْ نكون بعملنا هذا‬ ‫وأ نْ يجمعنا يه في مستقر رحمته ‪ 4‬وعسى‬ ‫يسكنه فسيح جنا نه‬ ‫‪.‬‬ ‫قد أدينا قسطا يسيرا من الد ين الذى له علينا‪.‬‬ ‫»‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫=<‬ ‫رر‬ ‫زا ‪٣‬آؤ[‪٦‬ح‏‬ ‫س‬ ‫رت ح‬ ‫ز‬ ‫محمد وعلى آله وصحيه أجمعين ‪7‬‬ ‫وصلى الله على سيدنا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫=‬ ‫‪=-‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح<‬ ‫و‬ ‫د‪ .‬صالح بن أحمد البوسعيدي‬ ‫‏‪| ١‬‬ ‫ح<‬ ‫ه{×»‬ ‫ترنح تستجيب‬ ‫ح‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫‪٦٢ . ١ ٢/٩/٢‬ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مسقط‬ ‫«۔‬ ‫‪-‬‬ ‫سے۔۔ ؛٭_د‬ ‫<‬ ‫وحمر‬ ‫‪-‬‬ ‫=‬ ‫للعلا `‬ ‫دج‬ ‫©‪6‬‬ ‫‪ 3‬ن‪-‬‬ ‫ک“‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫<‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫تار ےاعخ‬ ‫نمراك‬ ‫‪2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ومو‬ ‫ط‬ ‫ن‬ ‫‪/‬‬‫ا‬ ‫ن‬ ‫‪7/‬‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫رد ۔‬ ‫‪7‬‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫>ج‬ ‫«‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫س‬ ‫حججےےہ‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫حسرربر ك‬ ‫حح‬ ‫ص حصاة‬ ‫‏‪ ٠‬ص‬ ‫__‬ ‫رة‬ ‫ححجحجح‬ ‫ح‬ ‫كح بج‬ ‫>‬ ‫رير‪2‬۔‪2.‬ا‬ ‫ج‬‫لتح‏‬ ‫‪٨‬ل‬ ‫ص‬ ‫ا‬ ‫"ح‬ ‫‏‪ ١‬ل‬ ‫‪ //‬ر‪..‬‬ ‫=‬ ‫‪40‬‬ ‫|ا‬ ‫در خ‬ ‫اض‬ ‫لف اكد‬‫‏‪٦‬‬ ‫!‪:‬‬ ‫‏‪ , ٧7‬۔‬ ‫ر۔۔۔‬ ‫نك‬ ‫ن‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪ -‬ذ‬ ‫(‬ ‫)‪١‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫ز‬ ‫(‬ ‫‪٣‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ل‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫بينا ل لدتمارنم نما انةمعابونا‬ ‫ملا رجال الصينا‪7‬‬ ‫ا‬ ‫]‬ ‫فلست أمر احباب سانتا‬ ‫اناكنتا قريت رر عز د رتم ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫اا اا ‪ .‬انتمعل التلب حتا مأككر تسي وحوكم حخ"نق الاهل يكنننا‬ ‫نج‬ ‫رمزنا‬ ‫‪ !.‬لها ل‬ ‫_۔‪.‬۔‪.‬و‪ .‬لزكه‪5 .‬‬ ‫وم سلفا‬ ‫‪.‬وريكد عرجتم ردارى‬ ‫س حد‬ ‫\‪-‬‬ ‫عبرا ‪ .‬لد خيس إل ۔‪..‬۔۔‪ .‬دثلاه بغيت للذم دا عمنا‬ ‫فلنىق للود‬ ‫‪ :7‬ت ے‬ ‫لج‬ ‫ح‪-‬‬ ‫‪. ......‬م=‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬۔۔ ‪. ...‬۔۔‪...‬۔‪7 ..‬‬ ‫هرل نج لي _ اشرحه نبتا ‪ 71‬ںن هرفونا‬ ‫وكم سسررلت _ما‬ ‫<رتت‪,‬‬ ‫مسح‬ ‫ب>۔هےه‬ ‫‪ ...-‬وقف‪ .‬۔اعقت ‪.‬بارصنى‪ .‬الترمقونا]‬ ‫أ نف فندت هن الازا ب‪..‬‬ ‫و<‬ ‫‪__.‬۔_۔مجردة۔ فا غترف لاتتشى الروثا‬ ‫‪ ..‬نبا ‪ 7‬اهر ا ) لشهر حمي‬ ‫را ‪-‬‬ ‫اا اناشج مييانيك_لاعة_ ا لا‬ ‫=‬ ‫»و‬ ‫ك الله ‪ ..‬أآمينا‬ ‫للا حة ___ال الدلو‬ ‫فيك‬ ‫]‬ ‫|‬ ‫}‬ ‫‪١‬‬ ‫سمج‪‎‬‬ ‫‪َ-‬‬ ‫‪`.‬‬ ‫حن‬ ‫حح] ح ‏َ‪ ١٠‬ک‪>.‬ہ۔‬ ‫رن‬ ‫‪ ---‬صفو المودة أروى ح‬ ‫ياضنرة التعب‬ ‫ل‬ ‫والا ل‪ .‬بالسر ناشينا‬ ‫ه‬ ‫لن‪ 1‬نس عر ه نن خوالريشىق‬ ‫لاح‬ ‫_‬ ‫وبخ للخضر( حاززينا‬ ‫أو‬ ‫أ لكاواسا‪ :7 .‬طن ‪-‬‬ ‫جمت‬ ‫رن‬ ‫(‪-‬‬ ‫س‬ ‫س‪-‬‬ ‫رحلة الرمل أيضا والعراقي ومن ‪ :. ..‬لررير‪ .‬رجالا ‪.‬هستقيمنا‬ ‫‪| 7‬‬ ‫حي۔۔‬ ‫حز ه<‬ ‫‪. .-‬ذممينا۔ ‪ .‬نزل دوما‬ ‫عل اح سلام ‪ .7‬ر و‪.‬‬ ‫(‬ ‫‪9٥.9.‬۔۔۔©ه‪.‬۔‪..‬۔۔۔۔۔‏‬ ‫_‬ ‫‪.......‬ءحح۔ت‪__.‬۔۔۔‬ ‫تجبه =‬ ‫لفنانين نى فرز ببہں‪٥‬‏‬ ‫م |‬ ‫(‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫<‬ ‫ند‬ ‫‪&١‬‬ ‫ز |‬ ‫‪+‬‬ ‫‏‪,1٢‬‬ ‫؛‪`٠-‬‬ ‫‏(‪`٦١‬‬ ‫ل‬ ‫‏ا‪ ١‬را‬ ‫ص‬ ‫‏‪2٦‬‬ ‫‏‪.7٩‬‬ ‫للح‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪9-‬‬ ‫زل ج‬ ‫‪ ,‬مز۔۔ ى‬ ‫>‬ ‫‏‪١‬‬ ‫حسر ر‬ ‫رصت) د‬ ‫‪٦‬‬ ‫لتكاتجي‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫كا‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪7٦‬‬ ‫جخہحہ‬ ‫ر‬ ‫إ!ح‬ ‫‪79‬‬ ‫‪ 5‬ز‬ ‫(‬ ‫ہے۔‬ ‫)‪/ 7‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫ان‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 7‬ازلرررد ‪:.‬م‬ ‫‪7‬‬ ‫كبج‬ ‫>‬ ‫[‬ ‫_‪_-‬‬ ‫حج‬ ‫س‬ ‫ساله الرتر_الرم‬ ‫)‬ ‫أالاإحمه‬ ‫» عتاب‬ ‫_‬ ‫اجمل الزكريادت۔ وأرق العواطف ‪..‬‬ ‫لره _‬ ‫اله‬ ‫ربالرصليزداد الرباط وانته‬ ‫صلو والت أنى رصالك‬ ‫سوى صاعب تحنو عليك بمايته‬ ‫رل يبق شيث ما يسن على الدى‬ ‫‪: 9‬ج‬ ‫مم ححتسے س‪٦١ ‎‬‬ ‫وأمتت تخص منغنا الجرعارته‬ ‫تجخابا‬ ‫قلهرمن‬ ‫رمتن تظل ال‬ ‫وف سره تننى منال كراهته‬ ‫وباسرق تخص بيريى و_د اره‬ ‫وبن أكثر العتبى تزبد صفاوته‬ ‫وأفضل خل منيواق محاتبا‬ ‫وتنبيك عنت بالتكلف حالته‬ ‫رلاتبع من يرياك لاعن حبة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫تس‬ ‫ايمت‬ ‫رلاشك هذا الننلم تبدو قساوته‬ ‫جخوة‬ ‫حمام‬ ‫ان‬ ‫سبلا‬ ‫أ ضلارى‬ ‫أعاتشب شخصا ما برت ي حناوته‬ ‫‪٦‬سرا‬ ‫ناز حتا قد أخذت معانا‬ ‫وتوحشنا ) ننمريرمغيابته‬ ‫إلتد كان يلتانا بود وعن رصنا‬ ‫|‬ ‫وكل نشاط صار نہبو دعامته‬ ‫إيسددناق لار رهو موفت‬ ‫يرضع هنقودا فتبدو شحايته‬ ‫ا تلانا وليته‬ ‫ارتد سا۔نا‬ ‫فحاقبنا مر! وما لارن عادنه‬ ‫|ئأن معاذ الله فسقا راى بنا‬ ‫وديايته‬ ‫راما لكل عتله‬ ‫وليس بعيب أن تخالن فكرة‬ ‫نغايتنا التصوى الرادة غايته‬ ‫وان نحن خالننا طريقة نهجه‬ ‫كثر وشايته‬ ‫وصحية غم‬ ‫الاننان أسوء منه‬ ‫ريطرج‬ ‫تم إرادته‬ ‫وبالالنة الجى‬ ‫جخاف نزاعا ذهب الرج د ينا‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فد ينكم بالاجتماع سلمته‪‎‬‬ ‫تيا أضرة الايمان بالله تربوا‬ ‫ويبرشده نها فنبق مذايته‪‎‬‬ ‫يركل قرنه ويسرسه‬ ‫و تغل كلا ماله ورقترابته‬ ‫ا فإن أرى جل الرجبال بخفلة‬ ‫خلنان بتجرالحارف‬ ‫ا‬ ‫‏‪7 / ١ 1‬؛‬ ‫‏‪٤1‬راز ر‬ ‫‏=‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫تجرح‬ ‫۔‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪٬‬‬ ‫‪ .‬ء‬ ‫رے‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪.١‬‬ ‫) ر‬ ‫<‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬‫_‬ ‫ر‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٢ 4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪2٣‬‬ ‫ح‬ ‫تحصر‬ ‫حس<‬ ‫<‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ .‬موابا للرخ مىالم لسالعمكر ط(للىمزرروس‪.‬راىلوم‬ ‫ر‬ ‫ا‪.‬‬ ‫‪924‬‬ ‫در لج‬ ‫عل_يرسا لته ‪.‬‬ ‫‪21‬‬ ‫س _ ت ‪:‬ج‬ ‫طويلر‬ ‫وقت‬ ‫فاستوعشت نفسي‬ ‫اري‪.‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫زربت المنازل بحد بين قطين‬ ‫ليتك تال أتار منزل‬ ‫ء‬ ‫۔‬ ‫زكا ايدها‬ ‫متككر؟ عردآ غلى‬ ‫واعل من كاس البناء مهند‬ ‫أيام تسعفني الحياة بصمفو صا‪١‬‏‬ ‫تت‬ ‫امز ر‬ ‫وغدا‬ ‫نتعكرت تلك الديار واجدبت‬ ‫‪7‬‬ ‫<‬ ‫الليالي أوا نسا‬ ‫فمق تعود ‏‪٠‬‬ ‫رحامہما‬ ‫من لي بخادية المزون‬ ‫& تنا‬ ‫كاسية السما‬ ‫واذابها تسو‬ ‫سيفه‬ ‫والبرق يتبعها بلرمع‬ ‫حى اذا ماأ انجل والف دمعها‬ ‫تخل‬ ‫تسي ديار الراحلين ‪,‬‬ ‫حا ‪ 7-‬تتكابر‬ ‫حج‬ ‫معنادة‬ ‫الاء قي‬ ‫وتعيد جريب‬ ‫مم‬ ‫هغبر ا لبسا ط ‪.‬حخصرة‬ ‫وتزين‬ ‫‪.‬‬ ‫وح‬ ‫وانا عل الور الترم تمادت‬ ‫حجح‬ ‫لقد لمحتك ف لطال مماتيا‬ ‫ح‬ ‫۔‪٠‬‏‬ ‫رح ۔‬ ‫فا ترك۔‪-‬رالا!لله‪-‬ذكر منا تيب‬ ‫س‬ ‫لد‬ ‫زجر‪ ٩‬ت‪0512 ‎‬‬ ‫ب‬ ‫ماكنت الاهستني ناش_ثشا‬ ‫‪ -.‬تعود ‪.‬ى_الليالى قر‬ ‫‪6‬‬ ‫<‬ ‫ح"‬ ‫فله ميل الحمر جهرا و! جركع‬ ‫‪ .-‬كر‬ ‫مخ‪‎‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫م‬ ‫ت۔‬‫د‬ ‫_‬ ‫‪٠‬‬ ‫ا خلتاطلين سبنتبكم إنارة‬ ‫حربمے‬ ‫<‬ ‫»‪/ -‬‬ ‫ليس‬ ‫حم‬ ‫ت‬ ‫؟‬ ‫طر‬ ‫خنت‬ ‫ال ز‬ ‫خل(‬ ‫لدا‪‎‬‬ ‫\ ‪١٦٨٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يجر ےے‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫‘ك¡‬ ‫__‬ ‫‪4‬‬ ‫ل‪,.‬‬ ‫_‬ ‫‪َ1‬‬ ‫`‬ ‫مهاد‬ ‫_‬ ‫ِ‬ ‫س‬ ‫)‬ ‫‏‪ "٣‬جج‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪ 74‬د‬ ‫_‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪٢‬ہ‪‎1‬‬ ‫‪٢٠‬‬ ‫‪ -‬ا‪‎‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫لا‬ ‫رص‬ ‫‪.‬‬ ‫==س=<<_۔۔‪__,‬۔۔۔۔۔۔س۔۔۔۔۔‬ ‫ن‪= _ ,‬‬ ‫ر‬ ‫جحدم‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫ج‬ ‫حذر‬ ‫ح (رتستج‪.‬خك رر‬ ‫لل‬ ‫‏‪ ٦٩‬تتا‬ ‫ک؛ح بركن‬ ‫‪522‬‬ ‫‏‪ ٩‬خت ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏_‬ ‫كد‪. 4 :‬ا‪1‬ا‪`٦٦1:71.-‬‏ ‪--‬‬ ‫ن‬ ‫للك‪:‬‬ ‫لوذ‬ ‫لذ هد‪ .‬لك‪ .‬ن‬ ‫عا‪٠‬‏ ل‪ .‬لذ‪ :‬نع‪ .‬لمه‬ ‫قد‪ .‬ك‪ :‬لم ل‬ ‫‪ :-‬لكي‬ ‫_‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪٠‬‬ ‫'‬ ‫‏‪.‬‬ ‫الخ الفاضل رحكدنتميرالرسعيدي‬ ‫س تح ‪=-.‬‬ ‫الامد‬ ‫‏‪\٧‬‬ ‫‏‪ \ ٣‬لرعا‪:‬‬ ‫الثنا‪:‬‬ ‫نلثى‬ ‫رافت هديتك ااظرينة ياعد‬ ‫كار‬ ‫الجريد ربالرنندر‬ ‫بان‬ ‫و حالى‬ ‫ربك لابسآ علل التقى‬ ‫اعيال‬ ‫م‪‎.‬‬ ‫سحم‬ ‫دي لك الود الهروق المنفرد ‏‪٩١‬‬ ‫نلا فت ا صنى من محبت ‪ :‬ومجئى‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬۔د‏‬ ‫ل!‬ ‫رديام رصلك منه ككرة أسمر‬ ‫منيب‬ ‫را مجاملة لتاوك‬ ‫أ هرى لديك ثتانة أدبية‬ ‫م‪/‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪!١‬‬ ‫عزم متعمد‬ ‫ولربرى ى ) لإصلد‬ ‫‪_ .‬‬ ‫اسرف عسن اختياريك ياعمد ‪9‬‬ ‫‪2‬‬ ‫بنغنبا‬ ‫أرسلت لى كتبا سررت‬ ‫س‬ ‫غلنانالارة ى‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ //‬۔۔ے أ‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪2 .‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪8.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪:‬‬ ‫"‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬‫‪7‬‬ ‫‪4.2‬‬ ‫‪73‬‬ ‫_‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪ _.‬نتاتل ح‬ ‫‪7‬‬ ‫رحج ح‬ ‫ا جوك‬ ‫ےےح‬ ‫‪:‬رجح‬ ‫‪---‬‬ ‫‪7 5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7 25‬‬ ‫>‬ ‫‏‪7.١1‬ت‪.-‬‬ ‫ا لشفأ ن ))‬ ‫(( سمممدذد‬ ‫ا‬ ‫تبدو هنالك زينة البلدان‬ ‫م‬ ‫بين الربى وعلى ضفاف الوادي‬ ‫‪-‬سحي‪__....‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫سمذ التي تدعى بذات الشان‬ ‫العنان فإنها‬ ‫لناظرك‬ ‫أطلق‬ ‫‪-‬‬ ‫ا ‏‪٩٦‬‬ ‫سم ‪2٨‬‬ ‫والشجعان‬ ‫الأمجاد‬ ‫بشواهد‬ ‫تاريخة‬ ‫مفعم‬ ‫عريق‬ ‫بلد‬ ‫ثنبيك لو نطقت بكل بيان‬ ‫فسل المآثر كيف حال بُنَاتها؟‬ ‫‪0 272٢‬‬ ‫الإيوان‬ ‫مهابة‬ ‫فيه‬ ‫بالعدل‬ ‫نبيك حصن بالخبيب ومركز‬ ‫شمخت كصرح من بنا هامان‬ ‫والروضة الغناء فيها قلعة‬ ‫‪٦‬‬ ‫سلطانه في شرق أرض عمان‬ ‫كل وال نافذ‬ ‫معقل‬ ‫وخزام‬ ‫نبهان‬ ‫بني‬ ‫من‬ ‫آل هود‬ ‫من‬ ‫قبله‬ ‫وقوم‬ ‫خردلة‬ ‫عهد‬ ‫من‬ ‫كالقلعة الشماء في الإحصان‬ ‫البلاد حصينة ومنيعة‬ ‫وهي‬ ‫بجبالها عن أحصن الجدران‬ ‫حاطت بها شم العوالي قاغتتت‬ ‫من آل أصقرَ أو بني ساسان‬ ‫وتعاقبت فيها حضارات خلت‬ ‫الباني‬ ‫قوم هود‬ ‫لظننت عادا‬ ‫لو زرت مقبرة المير عندها‬ ‫تحكي مكانة صاحب الجثمان‬ ‫وعجبت من تشكيل صخر هائل‬ ‫علمت عن‬ ‫النحا س‬ ‫أو زرت مصهرة‬ ‫‪7‬‬ ‫منها‬ ‫تجيرتم‪ ,‬ومضى لها دهر وفيها مركز‬ ‫راجح‬ ‫‪-‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫ز‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫م "‬ ‫‪9‬‬ ‫‪- 35‬‬ ‫جحر‪:‬‬ ‫س=‬ ‫ل)‬ ‫كم قدت الأجناذ من ساحاتها‬ ‫وأتى الإمام فتى تميم نحوها‬ ‫اقرا الكترو‪:‬‬ ‫العدوان‬ ‫شدة‬ ‫من‬ ‫متحصنا‬ ‫الفرسان‬ ‫ملتقى‬ ‫فتخيروها‬ ‫ودرى النباهنة الملوك بشأنها‬ ‫ما انفك عصر دون ذي تبيان‬ ‫وذوو العلوم تتابعوا في أرضها‬ ‫في العلم معروفان معتبران)‪١:‬؛‏‬ ‫(منها الحواري وابن جيفرً من هما‬ ‫يدعى ابن روح العالم الروحاني)‬ ‫(وكذا ابن عسكر وابن قاسم والذي‬ ‫ح‬ ‫الدوران‬ ‫قسمة‬ ‫فى‬ ‫أسماعهم‬ ‫أفلاجها‬ ‫من‬ ‫السمَدي‬ ‫خلد‬ ‫قد‬ ‫حر‪.‬‬ ‫ح‪-‬‬ ‫م۔<‬ ‫ومباني‬ ‫بمزارع‬ ‫وجميلة‬ ‫بهوائها‬ ‫‪ : ٢‬ح‪, ‎‬‬ ‫ندية‬ ‫البلاد‬ ‫وهي‬ ‫محكلح‪1‬ا لإجية‬ ‫‪ ,.‬مح‬ ‫إتقان‬ ‫على‬ ‫شيدت‬ ‫جوقية‬ ‫تجري على واحاتها أنهارها‬ ‫إب‪ .‬۔'‬ ‫تا‬ ‫متسلسلا يشفيك من أحزان‬ ‫ويظل جدول ماء واديها بها‬ ‫ل‪ ١ ‎‬خطر‬ ‫_ د لاو‬‫ت‪-‬ج‬ ‫ح‬ ‫(`‬ ‫(‪ -‬ارا‬ ‫س‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫تحت الجبال بظله الأغصان‬ ‫يجري على رمل لطيف ناعم‬ ‫يمتزجان‬ ‫حصاه‬ ‫ببرد‬ ‫فقدا‬ ‫قد بردته نسيم غادية الصبا‬ ‫اكلمك‪:‬‬ ‫حد‬ ‫خححب اح‬ ‫لة‬ ‫د‬ ‫تت‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫عبر النسيم بعطرها الريحاني‬ ‫والزهر من بين الخمائل شاركت‬ ‫خ‬ ‫‪- ٠ ٠‬‬ ‫ذا‪‎‬‬ ‫الألحان‬ ‫أجمل‬ ‫من‬ ‫مقطوعة‬ ‫والطير تنسج حوله من لحنها‬ ‫©‪ ِ ‎‬ز‬ ‫ح‬ ‫البلاد وهذه أخبارها‬ ‫هذى‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫حم‬ ‫يتح‬ ‫۔_‬ ‫`۔‪.‬‬‫ح‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ا‬ ‫أر ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ود‬ ‫ا‬ ‫‪: .‬‬ ‫فا لله‬ ‫سرح‬ ‫‪2775‬‬ ‫رح‬ ‫‪71‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.٩‬‬ ‫ح‬ ‫` !}‬ ‫‪/‬‬ ‫‪72‬‬ ‫انا‬ ‫ِ الر<‬‫‪ /‬كخ‬ ‫م ترش‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫ندخل‬ ‫رم‬ ‫نقلب الأيام‬ ‫‪3‬‬ ‫كر كا‬ ‫}‬ ‫`‬ ‫ك‬ ‫<‬ ‫ي‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫حرس‬ ‫جبجححدجححہ‬ ‫م}رح ۔جحد‬ ‫ح‬ ‫قد امتزجت عندي بمرتضع الدر‬ ‫لك اللة من أرض ألفت ترابها‬ ‫ّ‬ ‫‪77‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏ِ‪٤‬‬ ‫م‬ ‫‪42‬خ‬ ‫= عا‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‬ ‫‪-‬۔۔۔ _ ‪.-= . . .‬‬ ‫متى اتفتحث عيناي من أول ا لأمر‬ ‫وجدت بها الدنيا وهمث بحبها‬ ‫حعجحضخضد۔‬ ‫ا‬ ‫‏>‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪٠‬‬ ‫أقلب طرفي في سماها وأرضها‬ ‫س‬ ‫فسحَرَ بالأزهار والأنجم الهر‬ ‫ج‬ ‫‏‪2٦‬‬ ‫نسائمُها تحذيك من طيب العطر‬ ‫بها الظل والألطاف والزهرً والكلا‬ ‫رہ ے‬‫ح‬ ‫م‬ ‫<‬ ‫ججحح‬ ‫لت‬ ‫يفوز به الغادي كمُلتقط الدر‬ ‫ومن ثمر الشجار يسقط يانعاً‬ ‫(&‬ ‫السلا‬ ‫حص‬ ‫على قمم الأشجار مُصطادًها تغري‬ ‫ويزداد فيها الأنس بالطير حلقت‬ ‫حس‬ ‫تح‬ ‫تبت هموماً أو تبث الهوى العذري‬ ‫ويحلو بها صوت البلابل كيفما‬ ‫‪9:‬‬ ‫للؤكر‬ ‫وتجمع‬ ‫أنتاها‬ ‫تلاحق‬ ‫الغصون وتارة‬ ‫أطراف‬ ‫ترجع‬ ‫صح ہ۔‬ ‫حز‬ ‫الااعد ‪ ٦3‬‏‪ ٠‬ح‬ ‫ه‬ ‫‪ 41‬تتا‬ ‫شجاها خريؤ الماء في جدول النهر‬ ‫ولم أفتقذ يوما نقيق ضفادع‬ ‫حص‬ ‫سح‬ ‫بها عبت الصبيان في ساعة الظهر‬ ‫كالجوابي تقايضت‬ ‫على قنوات‬ ‫>‪-‬‬ ‫يس رحيق الهد من مدمع الزهر‬ ‫ويمر يعسوب الخلية في الزبى‬ ‫يقاتل في تحصيل حظ من التمر‬ ‫وما أخطا الأَيورٌ وقت قدومه‬ ‫‪-‬‬ ‫(‬ ‫‪_ 7٦‬‬‫ترا‬ ‫يدافع عن أفراخه بالقنا السمر‬ ‫يتقن ‪ -‬يا سبحان ربي ‪ -‬بيوته‬ ‫حالسطلاشية‬ ‫`‬ ‫=)]×‪.٦‬‬ ‫ليلتقط الأثمارَ فر من الحر‬ ‫أوانَ ترى البدوي يصطاف حولنا‬ ‫_‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪ 1‬۔‪‎‬‬ ‫حباله‬ ‫تشدو‬ ‫الجذاذ‬ ‫فقتيء‬ ‫وما‬ ‫يمحطر‪.‬احم حج‬ ‫‏‪ ٦٩‬تہ‬ ‫‪3‬‬ ‫د`‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6٦‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫_‬ ‫|‬ ‫اخمضنا‬ ‫حر‬ ‫‪4‬‬ ‫حة‬ ‫عج‬ ‫جس‬ ‫مم‬ ‫‪.‬ك‬ ‫حد‬ ‫ج‪:‬‬ ‫`‬ ‫لاا‬ ‫‪91‬‬ ‫ٍ‬ ‫(‬ ‫داتولا لار‪.‬‬ ‫َ‬ ‫الذكرى وتخلدُ في فكري‬ ‫تعود ‪77‬‬ ‫فهاتيك أيام على سمد جرت‬ ‫!‬ ‫وقد فطر الدنيا على العسر واليسر‬ ‫ومن سنة الجبار جل جلاله‬ ‫فكيف بما فيها من الحلو والمر‬ ‫لترتحل الدنيا وتفنى بأسرها‬ ‫ص‪.‬‬ ‫وآب حسيراً ماتح البئر والنهر‬ ‫لقمري لقد غارت مياه ديارنا‬ ‫<‬ ‫‪>-‬‬ ‫‪7 4‬‬ ‫ولم يأتها أمر من الله بالقطر‬ ‫تحوم علينا السحب منها جهامُها‬ ‫ا‬ ‫وأصبح ميسور المعيشة في عسر‬ ‫فقطب وجه الأرض واغبرت السما‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫ولا الأنس موفوز ولا الرزق قي وقر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫فلا الفصن مياس ولا الظل وارف‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جال"‬ ‫حجحححرے‬ ‫\‬ ‫لضر‬ ‫من‬ ‫تقاسي في ا صفرار‬ ‫وأخرى‬ ‫‪.‬‬ ‫حد‬ ‫ذوت‬ ‫ا لنخل قد‬ ‫لناظر‬ ‫قلب‬ ‫‪7‬‬ ‫=‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫‪( .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‪.‬‬ ‫_‬ ‫متى علموا مني بمُعتلج الصدر‬ ‫وما لامني أهلي على البعد والنوى‬ ‫ح‬ ‫زح‪‎‬‬ ‫_‬ ‫‪٠‬‬ ‫ج‪-‬‬ ‫بالبشر‬ ‫بنية‬ ‫إيه يا‬ ‫ثعاتك‬ ‫أسائل في شوق إذا رن هاتفي‬ ‫`‬ ‫‪+‬ج‬ ‫ققد أوغلت ‪ -‬أستغفر اللة ‪ -‬فى الهجر‬ ‫لعل سماء الخير عادت وأمطرت‬ ‫ج‬ ‫تت‬ ‫ج‬ ‫جحر‬ ‫|‬ ‫لتبعت كفاً صافحتها يد الشكر‬ ‫لعل حنيناً نحو عادتها انبرى‬ ‫أوا مر‬ ‫تتها‬ ‫قد‬ ‫ثا‬ ‫لعل‬ ‫‏‪ ١‬لأمر‬ ‫ما لك‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬لتنفيذ‬ ‫معجلة‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٩07‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح(‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سو‬ ‫كشكالحكا‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫م‪2722‬‬ ‫محم‬ ‫ك‬ ‫‪:‬ه‬ ‫كجر‪٨‬ر‏‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫كج‬ ‫ركع‬ ‫[‬ ‫_‬ ‫ش ز‬ ‫]‬ ‫ح‬ ‫_‬ ‫حح_‬ ‫>_‬ ‫‪. .‬‬ ‫ع‬ ‫ّ‬ ‫_‬ ‫ع‬ ‫}‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.,..‬‬ ‫دج‬ ‫بها يجري‬ ‫من حتشوع‬ ‫وترسل دمعا‬ ‫مخافة‬ ‫‏‪ ١‬لكثيف‬ ‫ا مزن‬ ‫قتلتحف‬ ‫>>‬ ‫ويا منقذ المستغقرين من الضر‬ ‫فيا سامع المضطر يا عالم الخفا‬ ‫‪:‬‬ ‫فأنت الذي استأثرت باللطف والقهر‬ ‫عبيدك يستسقون فالطف بحالهم‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫د۔صحے‬ ‫‪.‬‬ ‫بما غالها مما جنثه يد الشر‬ ‫إليك أكف الكل ترفع عن عيا‬ ‫‪.‬‬ ‫`ہ ‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫وما خاب راج رفد خالقه البَرً‬ ‫لترفع عنها القحط والخط والبلا‬ ‫‪.‬ي‬ ‫‪ 4‬تتبخالسطلاكب جرار جز"‬ ‫‪1‬‬ ‫نزول الغيت‬ ‫>‬ ‫|‬ ‫عمها من صيّب الماء السروز‬ ‫دازنا‬ ‫فهذي‬ ‫البشرى‬ ‫إنها‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫ببها يشجيكً أصوات الخريز‬ ‫أمتلث‬ ‫الخوير‬ ‫أرض‬ ‫لجا‬ ‫ِ‬ ‫ء‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫كلجَين تجرى من تيك الحخوؤ‬ ‫أبحرا‬ ‫تلق‬ ‫التلفاةَ‬ ‫شاهد‬ ‫ح رثنا‬ ‫س‬ ‫د‬ ‫م‬ ‫=‬ ‫ء اشتاقت الأرض إلى هذا الغدير‬ ‫يا إلة الكون يا رب السما‬ ‫كلاج‬ ‫جد‬ ‫أنت بالإحسان والعفو جديا‬ ‫فازوها عطشى وبارك فى العطا‬ ‫لك‏‪٧‬اللاححع‪-;/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م( ‪2‬‬‫‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ل(ا‪2-.‬‬ ‫تنا‬ ‫‪-‬‬ ‫«إني لقي أسف مما له انقلبوا »‬ ‫‪>-‬‬ ‫جحر‪.‬‬ ‫‪1.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫رج‬ ‫إإاا‬ ‫تنقلت‬ ‫حينا فحالتها لا شك‬ ‫إن الحياة وإن راقت مشاربها‬ ‫ا‪:‬‬ ‫الطل‬ ‫۔‪. .‬‬ ‫ء‬ ‫َي‬ ‫يمجحار‬ ‫ا‪5‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ليسر وا لنصب‬ ‫حديث‬ ‫لمرء‬ ‫موا قفا‬ ‫تقلبها‬ ‫ليْراعَى في‬ ‫مجبولة‬ ‫حج‬ ‫ت‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اللهو واللعب‪‎‬‬ ‫وهواها‬ ‫لاتها‬ ‫تهوى الركون إلى‬ ‫بسعمنها‬ ‫طلنف‬ ‫وا‬ ‫‪2-‬‬ ‫‏‪ ٦‬ل‬ ‫ا‬ ‫ز‪‎‬‬ ‫عن منهج الحق كي تأتي بما يجب‬ ‫والعقل يعقلها عن ما يقهقرها‬ ‫‪2‬‬ ‫تس‬ ‫دس۔‬ ‫__‬ ‫ک‬ ‫حتى يكون إلى إسعادها سبب‪‎‬‬ ‫والمرء يسعى بما تحيى العقول به‬ ‫عبدا تسامى إليها شغله الطلب‬ ‫إن السعادة ملك الله يرزقها‬ ‫يرتكب‬ ‫الذنب‬ ‫لكبير‬ ‫نيْانه‬ ‫انعقدت‬ ‫ولا‬ ‫زضمعن‬ ‫ما ضيع ال‬ ‫عفر‬ ‫مقصوده العفو من مولاه يرتقب‬ ‫إن زل لم يتماد في غوايته‬ ‫ولم يفرط بنصح الناس ما رغبوا‬ ‫قد كرس الهم في تحسين وجهته‬ ‫قاصي كذات صغار تابّها السَقَبُ‬ ‫ليمبرح الخير في صف الجماعةوال‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫`‬ ‫"ا‬ ‫‪.‬‬ ‫عن الصغار وفي آمالها العجب‬ ‫حان البكور فقامت مثل عادتها‬ ‫‪.‬‬ ‫ي‪: -‬‬ ‫حتر۔ =جر‬ ‫حج‬ ‫م ۔ح۔‬ ‫واستجمع الركب في مشياتها الطرب‬ ‫إلى قطيع فحيتهم برقصتها‬ ‫۔ِ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪<-‬‬ ‫عر‬ ‫دالا(‬ ‫روض الكلا ناضرًَا لم تنسه السحب‬ ‫واستبشرت حين وافت وهي مضنية‬ ‫۔۔۔۔۔۔‪-‬۔۔‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪- ٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫<‬ ‫‪2 . .‬‬ ‫بيب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مسبده ل ب‬ ‫مورد‬ ‫ا لى‬ ‫عا دت‬ ‫حتى اذا ما قضت منه لبانتّها‬ ‫ملحولخكند ترا‬ ‫_‬ ‫‪7‬‬ ‫‪! 7‬مجرمه ! حححححہ‬ ‫<_ حمص‬‫‪.72‬‬ ‫<‬ ‫مج‪.‬‬ ‫)‪ .:‬‏‪٢‬ح‬ ‫< ‪-‬‬ ‫__‬ ‫‪7‬‬ ‫د‬ ‫يه‬ ‫م نر‬ ‫‪:‬نہ‬ ‫‏‪0٥‬‬ ‫ني‬ ‫جحه ء‬ ‫كذاا!‬ ‫َ ح_‪ .-.‬سطر‬ ‫سمجچمے<۔<د ر‬ ‫‪72‬‬ ‫مرخ"‬ ‫‪-‬‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫<‬ ‫رمگير رر‬ ‫ح رح‬ ‫ت‬ ‫=‬ ‫‪2‬‬ ‫!‪.‬‬ ‫‏‪ ٤7‬‏‪ ٠ . ٠‬‏‪.‬ك‪١‬‬ ‫ج۔‬ ‫_‬ ‫‪-_-‬‬ ‫‪.< 257‬‬ ‫_‬ ‫ررر‬ ‫إ‬ ‫حد‬ ‫‪.,‬‬ ‫&‬ ‫[‪.‬‬ ‫رر‬ ‫‪`١‬‬ ‫فأثقلت وتباطت فهي قاصية‬ ‫‪1‬ر‬ ‫كيج}ة‪7‬ركد<‬ ‫‪2‬‬ ‫إلى الممات ولم تدر بها العقب‬ ‫قداقفعت غير أن الذئب أسلمها‬ ‫ر‪,‬‬ ‫والاجتماع إلى تحقيقها سبب‬ ‫و ‪ 7‬حص‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3 .‬‬ ‫ر‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫ولا تزال أمور الخير مطلبنا‬ ‫‪};}[;,‬جهه۔ ‪.‬‬ ‫د ‪7 7‬‬ ‫د۔_ جد‬ ‫ه۔‬ ‫إن التقرق مقرون به العطب‬ ‫والشرع أوصى ولم يال يحذّرنا‬ ‫سہ۔س‬ ‫>‬ ‫خط من الفكر ترضاه ولا عجب‬ ‫ولن ترى كل أفراد الجماعة قفي‬ ‫حج‬ ‫ے‬ ‫برج‬ ‫شخصا يريحك معدوم به العتب‬ ‫لو قمت تبحث دهرا لم تجد أبدا‬ ‫‪6‬‬ ‫ے'م‬ ‫ح‪.‬‬ ‫دح‬ ‫نمر‬ ‫‪--‬‬ ‫إني لفي أسف مما له انقلبوا‬ ‫هل يعلم القوم ممن زرتهم سلفا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ١‬رر‪‎‬‬ ‫حج‪.‬‬ ‫‪...-.‬مء تهت‪...‬‬ ‫حد‬ ‫‪.‬‬ ‫من بينهم وبدا الإيثار يحتجب‬ ‫تقطعت موجبات الود أو كربت‬ ‫لرب‬ ‫‪=-‬‬ ‫ولطف ذي العرش مأمول ومرتقب‬ ‫وليس لي حيلة إلا الدعاء لهم‬ ‫د‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪:9:22‬‬ ‫تح‬ ‫هحل‬ ‫كه‬ ‫__ س ‪ -‬بح‬ ‫ير‬ ‫اح‬ ‫بالصمت أخلاق الرجال تنزبد‬ ‫خليلي تبصر فالزماڵ يكي‬ ‫‏‪١‬‬ ‫حميذ‬ ‫عليك‬ ‫فعقباه‬ ‫وصبر‬ ‫`‬ ‫حم ‪-‬ت‬ ‫زمانا صحبناه به الناس كالغثا‬ ‫‪٠‬‬ ‫رن س‬ ‫طريد‬ ‫فيه‬ ‫الطبع‬ ‫كريم‬ ‫وكل‬ ‫(‬ ‫‪<. 5‬‬ ‫ن‬ ‫ى‬ ‫نشيد‬ ‫عليه‬ ‫وإياكم‬ ‫قإني‬ ‫شكى لي أصيحابى مواجهة الأذى‬ ‫س; م‬ ‫سجدا‪:‬‬ ‫مسح‬ ‫`;‬ ‫_۔۔۔``‬ ‫‪.‬‬ ‫سديد‬ ‫فيه وهو‬ ‫ذما‬ ‫يكيلون‬ ‫منا لا وفا تهم‬ ‫را موا‬ ‫ا ن‬ ‫ا لنا س‬ ‫أرى‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ک‪‎‬‬ ‫‪6١‬‬ ‫تا‪‎‬‬ ‫‪-‬ص‪ ‎‬ہےہج `‪٦‬جح‬ ‫‪7٦١‬‬ ‫_‬ ‫ة ‪).‬م‪‎‬‬ ‫‪7‬ك۔‬ ‫حجحےر‬ ‫___‬ ‫رر مج‬ ‫د‬ ‫جیجےسرہ‬ ‫‏‪١‬۔ہ‪1‬ےےجج‬ ‫‪7٦‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫)‬ ‫‪-_-‬‬ ‫‪_ ٍ ٠‬حہہ‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫`‬ ‫__‬ ‫آلا‪‎‬‬ ‫حر‪ .‬ح‬ ‫‪٠‬‬ ‫حى‪‎‬‬ ‫تخشار ‪7‬‬ ‫ويرمون بالقذع الفتى حبن ناله‬ ‫ورب كريم الأصل من أهل منزل‬ ‫مجالسهم في غيبة الناس والخنا‬ ‫بعيد‬ ‫وهو‬ ‫منه‬ ‫قريبا‬ ‫أكون‬ ‫فما لي أراني والذي أستخله‬ ‫ويزيد‬ ‫يقابلني مغض‪ .‬حياء وينثني‬ ‫م‪8:‬ا‬ ‫هااا‬ ‫بليد‬ ‫ا لكذوب‬ ‫‏‪ ١‬لنكس‬ ‫ولكنما‬ ‫ولو كان فحلا لانبرى لي مصرحا‬ ‫همه‬ ‫الخناء أحيد‬ ‫درب‬ ‫لربي وعن‬ ‫يعيب علي الخرق أني طائع‬ ‫ع‪.‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫=‬ ‫حنانيك إن الجهل فيك شديد‬ ‫فيضحك من عيبي ويبكي أخا الحجى‬ ‫فلي بصفات الفضل ذاك شهيد‬ ‫وإن عابني ذو النقص شل لسانه‬ ‫يفيد‬ ‫ذاك‬ ‫عل‬ ‫فاعو‬ ‫لمقك‬ ‫ولا غرو أشراف الرجال تعرضت‬ ‫عساه غدا ضحكا عليك يعيد‬ ‫تفكها‬ ‫فاغمزن‬ ‫متلي‬ ‫مر‬ ‫وإن‬ ‫وبالصمت أخلاق الرجال تزيد‬ ‫ولولا يقيني أن في الصمت راحة‬ ‫حدبيد‬ ‫وا للىسسا ن‬ ‫شعري‬ ‫وسخرت‬ ‫العدا‬ ‫مقارعة‬ ‫فى‬ ‫ساقى‬ ‫لشمرت‬ ‫أراني وإني في العراك شهيد‬ ‫أو‬ ‫يذا ك‬ ‫وأصبحت أهجو حاسدى‬ ‫ت‬ ‫ررر كبارا‬ ‫عد إلى الساحل‬ ‫هل إلى البر المنجي من سبيل؟‬ ‫أيها السابح قي بحر الخيال‬ ‫إن طلبت الغوت في البحر الطويل‬ ‫سامع‬ ‫من‬ ‫هل‬ ‫ولصيحاتك‬ ‫تنشد البغية من غير وصول‬ ‫دائم‬ ‫عراك‬ ‫قفي‬ ‫ستيق‬ ‫ام‬ ‫ينتمي هم معاناة الرحيز‬ ‫و‬ ‫ومتى‬ ‫ستمضي‬ ‫! ين‬ ‫و لى‬ ‫تجد القلب قريرا في هناه‬ ‫عذ إلى الساحل من واقعنا‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫تيغى سوا‬ ‫لا‬ ‫ترتنضي ‏‪ ١‬لوا قع‬ ‫راحتها‬ ‫على‬ ‫النقسڵن‬ ‫تجد‬ ‫‏‪ ١‬لحيا ‏‪٥‬‬ ‫على هذ ي‬ ‫ليس مقصورا‬ ‫واسعا‬ ‫للتفكير رحبا‬ ‫تلق‬ ‫وفق ما خط بدستور الإله‬ ‫نسقا‬ ‫تلق أفعالك تجري‬ ‫واعتقاد‬ ‫بقول‬ ‫الحب‬ ‫تعبد‬ ‫وذوي جسمك من طول الجهاد‬ ‫وا نقاد‬ ‫يذ ل‬ ‫وتنا دبه‬ ‫الى نيل المراد‬ ‫توصلت‬ ‫هل‬ ‫واشغل العمرَ بما فيه فلاخ‬ ‫عد إلى الله بقلب خالص‬ ‫‪:‬‬ ‫فلق الصب ومن شق الصباح‬ ‫ليكن حبلك موصولا بمن‬ ‫'‬ ‫و‬ ‫طيب الحال وفي العقبى النجاح‬ ‫مرتضى‬ ‫عبدا‬ ‫وإذن تصبح‬ ‫وانتحى لله بذلا وكفاح‬ ‫إنما الكيس من عادى الهوى‬ ‫‪ 97‬لج للا ك‬ ‫نصحه‬ ‫بشكر‬ ‫لله‬ ‫النعماء‬ ‫على‬ ‫وليس‬ ‫لا يتفكر‬ ‫المرء‬ ‫لأمر‬ ‫عجيب‬ ‫عليه تراه لاهيا يتكبؤ‬ ‫إذا بسط المولى الكريم بفضله‬ ‫حج‬ ‫‪--‬‬ ‫صمترہلح‬ ‫ويخرج بين الناس بالمال يفخر‬ ‫يسارع في كسب اللذائذ معجبا‬ ‫‪_-‬‬‫_‬ ‫>‬ ‫عليه أمور كف يمناه تقصر‬ ‫وينسى زمان البؤس يوم تعسّرتث‬ ‫‪:‬‬‫جحر‬ ‫جسر‬ ‫بينا‬ ‫أخي إن أتاك الله مالاً فقم به‬ ‫‏‪٦9‬‬ ‫إلى مُعْدّم فيه الريال يؤثر‬ ‫<د‬ ‫‪-‬‬ ‫لت‬ ‫_ ‪٦‬‬ ‫وكنت تراها حينما أنت معسر‬ ‫يرى وهو محتاج ريالا كعشرة‬ ‫|‬ ‫[‬ ‫_‬ ‫ويرقب صبرا آخرَ الشهر يحضر‬ ‫يمر عليه اليوم وهو مفرغ‬ ‫‪9‬جر‬ ‫_‬ ‫‪2‬‬ ‫وجارك قفي خبز لضيق يقترُ‬ ‫أتطبخ أنواعا من الأكل مسرفا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫لح‪ ,‬ج‬ ‫س‬ ‫‪_.“٠‬۔=‏‬ ‫لتجذب عينا في لباسك تنظر‬ ‫وتبتا ئ من أرقى القماش نعومة‬ ‫‪--‬‬ ‫ث‬ ‫ل‬ ‫‪},‬‬ ‫‪ -‬لجر‬ ‫لديك وإبقاء على المال تقدر‬ ‫بقوة‬ ‫جاء‬ ‫المال‬ ‫اجتلاتَ‬ ‫كأن‬ ‫) ح س‬ ‫‪.‬‬ ‫سے۔۔‬ ‫رضاء رقيب ناظر ليس يفقد‬ ‫_ل‬ ‫توسط وكن في الأكل واللبس قاصدا‬ ‫‪-‬‬ ‫[‬ ‫<‬ ‫‪:‬‬ ‫‪...,‬‬ ‫=‬ ‫كارت‪:‬‬ ‫ك‬ ‫خا>‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫_۔۔۔۔۔۔‬ ‫___‬ ‫لكرتكيللدة‪..‬‬ ‫كحك‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫ع‬ ‫خا‬ ‫ر‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪١٠‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫أ‬ ‫مت مز ‪|:‬‬ ‫‏‪٦1‬‬ ‫ر‬ ‫‪٩‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫وبالشكر كل الخير ينمو ويكثر ‪ 3‬ه ‪}.‬‬ ‫‪\ .‬‬ ‫‪7 9‬‬ ‫‪ 4‬و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪| :1‬‬ ‫`‬ ‫عسى اللة يوليني من الشكر حظوة‬ ‫|‬ ‫_‬ ‫ء‪...‬‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬إ۔۔‏‬ ‫‪5‬‬ ‫الله أفقر‬ ‫فإني إن لم يولني‬ ‫‏\ ‪١ 5‬‬ ‫لارببنججح >م‪3‬م ‪:‬ع‬ ‫اا خخ‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:3‬‬ ‫مناجاة‬ ‫سمر‬ ‫‪5 3‬‬ ‫سود ح‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!‏‪١‬‬ ‫‪2 ,‬‬ ‫وما حملا وجهت وجهي مؤملا‬ ‫م‬ ‫دم‬ ‫إليك إلهي خالق الأيض والسما‬ ‫بد‬ ‫داخلا‬ ‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫أكررها عمري لكي اخلص الولا‬ ‫أدين بأن لا ر إلاك سيدي‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬خ‬ ‫ا جل وا كملا‬ ‫ما‬ ‫صدوق‬ ‫رسول‬ ‫محمدا‬ ‫بأن‬ ‫دينا‬ ‫وأشفعّها‬ ‫ح} د‬ ‫س‬ ‫ج۔‬ ‫‪,‬‬ ‫وجعلهما ذكري ومعتقدي ومن‬ ‫‪2.‬‬ ‫لا‬ ‫‪ =+:‬ترب‬ ‫"خخ‬ ‫ستصحرہس<‬ ‫_‪.‬‬‫يمي <‬ ‫وأحدقت‬ ‫أرتجيك‬ ‫أن‬ ‫ے‬ ‫ويقلقني‬ ‫در‬ ‫ج(‬ ‫سيدي‬ ‫عرفتك‬ ‫لما‬ ‫وشجعني‬ ‫سص‬ ‫_‬ ‫اا `‬ ‫) `‬ ‫_ چج`۔‬ ‫‪6-‬‬ ‫ََ‬ ‫جوادا حليما واسعا ومسامحاً‬ ‫ب‬ ‫آ ‪7‬‬ ‫‪-0‬‬ ‫حص‬ ‫___‬ ‫على ذاتك العليا وكن لي موئلا‬ ‫فهب لي من رحماك يا من كتبتها‬ ‫‪-=----‬س۔==×۔‪-‬‬ ‫من العلم والأخلاق ما كان أجملا‬ ‫وأصلخ حياتي والممات وأكىسني‬ ‫حر‬ ‫كحد‬ ‫تيننااش (‬ ‫إ‪.‬‬ ‫تبلغني ربي الصراط الموصلا‬ ‫وهب لي في باقي حياتي هداية‬ ‫ل كلاجتج‬ ‫‪5‬‬ ‫ح‬ ‫لام‬ ‫حي‬ ‫س‬ ‫وترزق من ترضى له الرزق مُجزلا‬ ‫وياسط‬ ‫ومعط‬ ‫وهاب‬ ‫لأنك‬ ‫‪ 9‬سهر س‬ ‫س‪‎/‬‬ ‫‪4‬د۔‬ ‫_‬ ‫‪:731‬‬ ‫`‬ ‫س‬ ‫احط‬ ‫دري ر‪,‬‬ ‫معترف مهما قصدت التوصلا‬ ‫الر‪‎.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫‪ 2‬وس‪.‬‬ ‫ے‬ ‫‪.٧٩‬‬ ‫ر‬ ‫‪٦١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫`‬ ‫‪٦‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫تاركا‬ ‫لة‬ ‫‪-‬‬ ‫لاو"‬ ‫م‬ ‫ک‬ ‫‪١‬‬ ‫۔۔۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫<‬ ‫)‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫"> ج‬ ‫(‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪ :7‬ن‬ ‫ن‬ ‫!‪ :‬ذ إ‬ ‫‪/‬‬ ‫ت‪‎‬‬ ‫كح‪3.‬‬ ‫‪94‬‬ ‫كغ‪:‬‬ ‫ر تكجيجك را‬ ‫لت‬ ‫]‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫`‬ ‫؟‬ ‫معاناة و مناجاة‬ ‫‏‪.٩‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫لفه‬ ‫ة‪. .‬۔۔۔۔‬ ‫فما ارتاح قلبيفيرباهاوما اننسجمْ‬ ‫نزلت غريبا أرض مصر لحاجة‬ ‫وقارب أن يسري إلى جسمي الألم‬ ‫تساورني فيها هموم كثيرة‬ ‫قدم‬ ‫له‬ ‫طيييا‬ ‫آتي‬ ‫بأن‬ ‫علي‬ ‫أ صيحا بى لحا لى وشددوا‬ ‫ورق‬ ‫طبيبي خبيز عالم بالذي ألم‬ ‫دَعُونى أعانى ما أعانى فإنما‬ ‫ع‪.‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫على الجانبين البؤس كان أو النعم‬ ‫عباده‬ ‫يذيق‬ ‫فيها‬ ‫حكمة‬ ‫له‬ ‫إذا ما ابتلي يوما يرى أنه انظلم‬ ‫وما أظلم الإنسان بل ما أعقَّة‬ ‫سوى غفلة أننسته من هو في العدم‬ ‫لعمرك ما جرت على المرء هذه‬ ‫ومن هو عدل حين أعطى وإن حكم‬ ‫ومن هو باريه ومن هو ربه‬ ‫‏‪١‬‬ ‫بدونك يهوي فالرجا واسع الكرم‬ ‫أعالمم سري أدرك العبد موشكاً‬ ‫‏‪١‬‬ ‫صم‬ ‫تنحوك‬ ‫عه ‪-‬‬ ‫ا تقصي‬ ‫و_ فلا‬ ‫قفلاذ‬ ‫تداعت عليه مغريات زمانه‬ ‫وقصر ما من شأنه نقسَه ظلم‬ ‫وإن ضل يوما أو تجرأ ناسيا‬ ‫‏‪ ١‬لندم‬ ‫لدعا ء ولا‬ ‫‏‪ ١‬سطا ع‬ ‫ما‬ ‫قلولاك‬ ‫فكن راحما واستر عوار فعاله‬ ‫تكون كما كان الوجود من العدم‬ ‫وقل للتقى كوني لخلفان إنها‬ ‫دا حكم‬ ‫مثل ما قلت‬ ‫د « ا ‪ 7‬عيا ل ي»‬ ‫وحينئذ سلطان إبليس ينتهي‬ ‫ح‬ ‫!مجر‬ ‫ر‬ ‫ع‬ ‫جسج‬ ‫‪٦‬‬ ‫حس ح ‪4‬‬ ‫""‬ ‫‪:‬‬ ‫ت‬ ‫‪ِ 47‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ُ .2‬‬ ‫ع‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫بعلم وإقدام ورزق عداه ذم‬ ‫فتبدل لي جهلي وجبني وفاقتي‬ ‫السقم‬ ‫فجنبته‬ ‫أيوب‬ ‫وناداك‬ ‫أجبت ذُعا نوح وأغرقت قومه‬ ‫ت‬ ‫ر ‪2,‬‬ ‫ا لا حر‬ ‫الظلم‬ ‫لدعوته‬ ‫فانجابت‬ ‫فهلل‬ ‫ويونس إذ قفي الحوت عز مجييه‬ ‫‪: -‬‬ ‫قمن صَرَفَ الكيد الذي حوله احتكم‬ ‫ويوسف إذ قد قاب قوسين عاصيا‬ ‫ومن جنب الذبح الذبيح غداة هم‬ ‫ومن رتَهُ للشيخ بعد أياسه‬ ‫فكانت سلاما للخليل من الألم‬ ‫ومن برد النيران بعد اتقادها‬ ‫الله للأمم‬ ‫رحمة‬ ‫نورا‬ ‫بأحمد‬ ‫ومن أنقذ الأقوام من ظلماته‬ ‫مسيء ولا يقوى على عُمُد الحطّم‬ ‫الدعا لطفا بعبدك إنه‬ ‫مجيب‬ ‫وجاوره في العقبى بمبعوتك الأتم‬ ‫فيسر له في هذه عيشة الهنا‬ ‫من الله فهو النور للوحي قد ختم‬ ‫عليه الصلاة والسلام وآله‬ ‫نظم الثناء‬ ‫ولم يزل بجميل اللطف يرعاني‬ ‫حمدا لمن بعظيم الفضل أولاني‬ ‫من يوم ثبت بالتوحيد إيماني‬ ‫يا من هداني وعافاني وشرفني‬ ‫أحظاني‬ ‫لزسل‬ ‫إذ باتباع إمام‬ ‫ومفقخرة‬ ‫منه‬ ‫كرما‬ ‫دني‬ ‫وزا‬ ‫والله ألبس جسمي توب عافية‬ ‫و‬ ‫زاه ومن علل العاهات عافاني‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫يبن أصحابي وإخواني‬ ‫مودة‬ ‫‪١‬‬ ‫جت‬ ‫ومن بالستر عن عيبي وهيا لي‬ ‫ج‬ ‫ر‪.‬‬ ‫ة لمة‬ ‫وقد تجاهلها شكري وعرقاني‬ ‫يا رب أسبغتني أيد غرقت بها‬ ‫‪ ---‬هه‪.‬‬ ‫‪ --‬جة ح‪ -‬مح لجد‬ ‫بالعدل عاملتني ما انقك خذلاني‬ ‫وأنت عاملتني بالفضل منك ولو‬ ‫‪9‬ح‪:‬‬ ‫المطلابجححر ‪ :‬ح‬ ‫المامدين بتفكير وإمعان‬ ‫العارفين به‬ ‫حمد‬ ‫لله‬ ‫فالحمد‬ ‫وأطلق الحمد حق الحمد أجمعه‬ ‫لصاحب الحمد في سري وإعلاني‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪ 1‬مر _" <‬ ‫تحج‬ ‫تفضلا بل بوجوب الحمد ناداني‬ ‫وإن حمدت فلا منا فعلت ولا‬ ‫)‬ ‫سح۔۔‬ ‫_‪.‬‬ ‫دج‬ ‫فالحمد لله عن رفدي وحرماني‬ ‫ولست أحمد للنعماء دون سوى‬ ‫ح‬ ‫_‬ ‫‪27‬‬ ‫فضل ومُتبعني فضلا بالوان‬ ‫يا من مُطوَقني فضلا ومُلبسُني‬ ‫مم‬ ‫حجت‬ ‫متى سأبلغ شكر الفضل إن حصلث‬ ‫ُ‬ ‫بالشكر أضعاف إفضال وإحسان‬ ‫س‬ ‫‪:‬‬ ‫` <‬ ‫_‬ ‫واللة يغفر لي سهوي وكفراني‬ ‫لا أبلغ الشكر حق الشكر معترفاً‬ ‫گ‪:2‬‬ ‫__‬ ‫><‬ ‫]ا‬ ‫‪<== -‬‬ ‫مع أنني طامع منه أنال رضى‬ ‫‏‪ ٦‬د‬ ‫وغاية الفضل أن أحظى برضوان‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-_-‬‬ ‫س‬ ‫‪٦‬۔ججےہہ‏‬ ‫يرجون جدواه في شعر وألحان‬ ‫يا رب إن قصد الأقوام نحو فتى‬ ‫۔حس۔۔۔۔_۔_۔_‬ ‫ح‬ ‫_‪> .‬‬ ‫<‬ ‫‪٦‬‬ ‫فقد قصدك في نظم الثناء وما‬ ‫‪-‬‬ ‫أ جدت لكن جميل العفو أغراني‬ ‫_‪-‬‬ ‫لك۔ز‪ :‬لا‬ ‫منَ القبول وإتحاف وغقفران‬ ‫وحسن ظني يحدو بي إلى أمل‬ ‫ص‪ ‎‬‏‪ ٢‬تا‬ ‫‪١‬‬ ‫۔`د‬ ‫‪ -,‬‏‪٦‬‬ ‫‪5‬‬ ‫۔‬ ‫۔ہہ‬ ‫فاكتب نجاتي وعجل همَ ِصلكًا شاني‬ ‫وأنت مع ظن من يدعوك يا سندي‬ ‫‪-‬‬ ‫ح۔ <‬ ‫_‬ ‫<`‬ ‫‪ -‬م‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١ ' 7‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫َ‬ ‫‪٣‬‬ ‫ِ‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪٠ `٣‬‬ ‫`‬ ‫`‬ ‫>‬ ‫'‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫`‬ ‫‪-‬‬ ‫۔۔ ۔ ۔۔‪- ‎‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫`‬ ‫ًَ‬ ‫‪٠‎‬ا۔‪١,‬۔‬ ‫‪\١‬‬ ‫‪|[ 4 ` :‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫>‬ ‫ے‬ ‫حجر‬ ‫مم‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫`‬ ‫‪(._-‬‬ ‫س‬ ‫كد‬ ‫س‬ ‫يحرم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪, /‬‬ ‫جك‬ ‫©‬ ‫تتلخص‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٠.١٠‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫س‬ ‫‪:‬‬ ‫|‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حااج‬ ‫‪٦ 5‬‬ ‫ح‬ ‫ا‪‎/‬‬ ‫> ا‪‎‬‬ ‫رتے‪+‬‬ ‫كجطصاج‪‎‬‬ ‫ت‪=<.‬‬ ‫حد إ‪__ ,‬‬ ‫ر‬ ‫لان‬ ‫_‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الك‪:‬رج‬ ‫‪ .‬‏‪١‬‬ ‫حد ب‬ ‫>ر ‪ /‬رر‬ ‫وقال قي النضرع‬ ‫الجلال‬ ‫ذو‬ ‫وسميغ‬ ‫ويصير‬ ‫الكمال‬ ‫في‬ ‫وله كر صفات‬ ‫وهو في الدارين معلوم الخلال‬ ‫دم‬ ‫‏‪٨.0‬‬ ‫لا يرى بل لا يكيّقه الخيال‬ ‫ص‬ ‫إذن‬ ‫فهو‬ ‫مثله‬ ‫شيء‬ ‫ليس‬ ‫=<‬ ‫‪,‬‬ ‫‏۔×‪١٦‬‬ ‫لا لكي ترقى علاه في المال‬ ‫تعبده‬ ‫لكى‬ ‫النسن‬ ‫حلق‬ ‫سس‬ ‫_‬ ‫۔ے‬ ‫خُلْدث وصافة في كل حال‬ ‫مم‬ ‫<‬ ‫ے‬ ‫خير الإنسان في كسب المعال‬ ‫شيمئه‬ ‫ما‬ ‫فالظلم‬ ‫عادل‬ ‫بس م‪_ ..‬‬ ‫مده _‬ ‫قَمُذ الحق ودع عنك الجدال‬ ‫< __‬ ‫ہ‬ ‫دقة‬ ‫فيها‬ ‫الحكمة‬ ‫تلكم‬ ‫سے‬ ‫‏‪ ٩٢٣‬۔مم‬ ‫‪ 3 9‬ل آ بيضا‬ ‫=‬ ‫ر‬ ‫‪..‬‬ ‫ے‬ ‫_‬ ‫‪ 2 -‬حج‬ ‫‪/‬‬ ‫ربي الله الذي أبغي رضاه‬ ‫مسلم‬ ‫بأننى‬ ‫الله‬ ‫أحمد‬ ‫!‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫َ‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫مَنْ له من خالقي أزكى صلا‬ ‫الهدى‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫نور‬ ‫و‬ ‫احمد‬ ‫ء‬ ‫‪2‬‬ ‫ونبيي‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫محكم‬ ‫كتاب‬ ‫عيني‬ ‫ضب‬ ‫‪-.‬‬ ‫تن‬ ‫هُداه‬ ‫فيه‬ ‫أنزله‬ ‫ربنا‬ ‫س‬ ‫س۔_۔۔۔۔۔‬ ‫۔‬ ‫ي‬ ‫بناه‬ ‫أعلى‬ ‫بل‬ ‫المذهب‬ ‫قعد‬ ‫حا ير‬ ‫شيخى‬ ‫الثاء‬ ‫وأ يو‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪7‬‬ ‫سر سة‬ ‫‪2‬‬ ‫مذهبي‬ ‫مَذهَب الإسلام هذا‬ ‫إل‬ ‫كيلا ‪7‬‬ ‫أبغي سواه‬ ‫لائمي دَعني فلا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫ّ‬ ‫ل‪7 3 .‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‬ ‫‪77‬‬ ‫‪---‬‬ ‫ل ار‪2‬‬ ‫‪01‬‬ ‫ر‬ ‫‪,.,‬‬ ‫>‬ ‫وز‪,‬‬ ‫‪٧ ٦‬‬ ‫=‪=-‬‬ ‫‪:4‬‬ ‫‪__.‬ہ‬ ‫‪9‬‬ ‫(‬ ‫‪٢‬‬ ‫ر‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ر‬ ‫=‬ ‫سم۔۔۔۔_‬ ‫الا كرتكجييحاةت‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‬ ‫س‬ ‫تر‬ ‫‪:‬‬ ‫قنية القرآن‬ ‫على لسان طالب المركز الصيفي‬ ‫وهداني‬ ‫صانني‬ ‫ربي‬ ‫الله‬ ‫ها أنا ذا من فتية القرآن‬ ‫ا‬ ‫ت<رت تحر‬ ‫إيمان‬ ‫علم وذي‬ ‫كل ذي‬ ‫من‬ ‫أسعى إلى العلم الشريف لنيله‬ ‫‪:‬‬ ‫في المركز الصيفي مع إخواني‬ ‫فوجدت غاية مبتفاي ومنيتي‬ ‫القرآن‬ ‫تلاوة‬ ‫عرفت‬ ‫فيه‬ ‫أنم بوق طيب قصيئ‬ ‫‪:‬‬ ‫سس =‬ ‫‪:‬‬ ‫والإيقان‬ ‫للتفكير‬ ‫يدعو‬ ‫ما‬ ‫وعرفت حسن الصوت من تجويده‬ ‫‪:‬‬ ‫وعرقت في الأخلاق كل معاني‬ ‫أبوايه‬ ‫من‬ ‫الفقه‬ ‫فن‬ ‫ودرست‬ ‫لن أنسى فضلك طيلة الأزمان‬ ‫إلى الهمم العالية‬ ‫وتنرف العبن من ذكراهم عبرا‬ ‫دعني أسائل عن تاريخ من غبرا‬ ‫و‬ ‫وأكتفي بسؤالي عنه كيف جرى‬ ‫دعني أسأل عن مجدي وأندبه‬ ‫وليت شعري من بالأمر ذاك درى‬ ‫ونقذف الذل في ساحات من كفرا‬ ‫به إلينا ولكن ضاع وانكسرا‬ ‫حت‬ ‫‪9‬‬ ‫جحه‬ ‫_‬ ‫غ \\‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬‫‪69‬‬ ‫ح‬ ‫تك‬ ‫ر‬ ‫حك‬ ‫لتلك‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ح‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪1٨‬‬ ‫‪:‬‬ ‫"‪7‬‬ ‫)‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪:‬چ=_۔۔۔‬ ‫والكفر يحكمنا بالقهر كيف يرى‬ ‫ه د۔ه»“‬ ‫من التجاهل إن الأمر قد ظهرا‬ ‫هذا هو الحال يا قومي قفحسبكم‬ ‫ح‬ ‫حر‬ ‫ج‬ ‫ة‬ ‫‏‪ ١‬ہ ح جدح ه‬ ‫أم ذاك ما قد زعمتم بالرجوع ورا‬ ‫ألا تقومون لاسترجاع لرتكعمٌ‬ ‫‪-_-‬‬ ‫"‪---‬‬ ‫ء۔۔‪-‬‬ ‫فما شعرتم بأن الأنف قد صغرا‬ ‫ص۔۔‬ ‫أين الرجولة؟ أين اليوم من ثأرا؟‬ ‫أين العروية؟ أين الدين أينكم؟‬ ‫۔ ‪)..‬‬ ‫__‬ ‫كي الا‪ .‬سبال‬ ‫جست‬ ‫ججےےہ۔‬ ‫والمصلي وما دريت المرادا‬ ‫أيها المسبل الإزار رويدا‬ ‫__‬ ‫‪7‬‬ ‫ّ‬ ‫حقها منك أن تدين انقيادا‬ ‫خضوعا‬ ‫ا ردد ت‬ ‫وبك قد‬ ‫ا نها‬ ‫لحج‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪7‬۔ك‪-‬۔‪/7.‬‬ ‫لا تقل لي قصدت أمرا سدادا‬ ‫تسيل التنوب وهو كبر صريح‬ ‫س‏‪٩‬سس)]جہےہے‬ ‫سند الخلق للمطيل انتقادا‬ ‫شدد الزجر قى الحديث وأبّْذى‬ ‫قال حكما بأن فيها الفسادا‬ ‫المصلي بهذا‬ ‫في‬ ‫وابن مسعود‬ ‫__‬ ‫لم يؤد لها سوى إن اعادا‬ ‫والمصلي وراء غير المصلي‬ ‫حك۔_ربرهم‬ ‫‪---‬‬ ‫سنة الرشد تستفيدوا الرشادا‬ ‫الله يا لقومى وايغوا‬ ‫فاتقوا‬ ‫حجر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬‫تن‬ ‫جہ‬ ‫ه‬ ‫_‬ ‫ا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪/ 14‬‬ ‫|‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪5 ٦‬‬ ‫بالمعمورة في رمضان‬ ‫يا هلال الخير مرحى بالهلال‬ ‫الشهر وهذا عطره‬ ‫أشرق‬ ‫يا هدى للناس يا سيما الجلال‬ ‫يا زمان الانس يا شهر التقى‬ ‫بك لا بالغير يزهو الاحتفال‬ ‫محتفى‬ ‫ضيفا‬ ‫أقدمت‬ ‫مرحبا‬ ‫النوال‬ ‫نرتجي من ربنا حسن‬ ‫طيبا‬ ‫اجتماعا‬ ‫تجمعنا‬ ‫قد‬ ‫الجمال‬ ‫داركم هذي تغشاها‬ ‫هنا‬ ‫شرفتم‬ ‫الأضياف‬ ‫أيها‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫منتهى شعبان أرخ (خذ فوال)‬ ‫شزفث لما حضرتم فتحها‬ ‫‪ }¡-‬مإحم‬ ‫ملتقى‬ ‫حت‬ ‫المجال‬ ‫لرجال الحي في شتى‬ ‫لا يزال‬ ‫حمدا‬ ‫الحمد‬ ‫قلربي‬ ‫الفخر بها‬ ‫سص‬ ‫‪:‬‬ ‫كار> >‬ ‫تأريخ إقامة الجمعة في سمد الشأن‬ ‫<_‬ ‫‪ =-‬ل‪=.‬سصح_‪-‬‬ ‫لهجرة النبى‬ ‫« ذى شايت»‬ ‫قفى عام‬ ‫في خمس عشرة خلت من رجب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ح‬ ‫أقيمت الجمعة فى ذا البلد‬ ‫س‬ ‫‪_“١‬د‏‬ ‫سَمَد‬ ‫من‬ ‫معمورة‬ ‫قي حلة‬ ‫مش‬ ‫من لزق والروضة أموا فضلها‬ ‫فاجتهد الذل إلي السعي لها‬ ‫ح‬ ‫نشد‬ ‫حس‬ ‫وامتنع العوام أهل الجهل‬ ‫‪.‬‬‫حنت _ل‪‎‬‬ ‫‪٩٨‬‬ ‫`‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫`‬ ‫``‬ ‫<‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪> ٦-‬‬ ‫آلت‪‎‬‬ ‫`‬ ‫‪٠ `,‬‬ ‫`‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫ا‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫<زيحجحد‬ ‫\‬ ‫‪9‬‬ ‫‏‪, .١‬‬ ‫سنن‬ ‫_‪_-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫<۔سےح۔ہ‬ ‫‪__ - .,‬‬ ‫ہب۔{¡‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ٢4‬ع“‪7‬ححر‪‎‬جے "حج"‪ ٧‬جج ِ ‪ .[ 7‬رر‪(7‎‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٦‬‬ ‫__‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ج‬ ‫؛بحججرے‬ ‫‪9‬‬ ‫‪١1‬‬ ‫=<‬ ‫لا‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫سے‬ ‫‪٠‬‬ ‫رو‪1:‬ت)ا|‬ ‫‪7‬‬ ‫‏ً‬ ‫فاسعوا إلى نداء يوم الجمعة‬ ‫لقول رب العزة‬ ‫لم يسمعوا‬ ‫فوائد الوعظ إليها لسعوا‬ ‫قلويهم ولو دروا‬ ‫ران على‬ ‫يختال‬ ‫بكبره‬ ‫وبعضهم‬ ‫الأموال‬ ‫تمنعة‬ ‫بعضهم‬ ‫ما يستحي كيا له والجدعة‬ ‫بدعة‬ ‫عنها‬ ‫وبضهمْ يقول‬ ‫قيس‬ ‫ابن‬ ‫عزان‬ ‫أقامها‬ ‫يا لأمس‬ ‫في «ا لقري»‬ ‫‏‪ ١‬لإماح‬ ‫إن‬ ‫ججحة‬ ‫=_۔»‪--‬‬ ‫_‬ ‫والزكواني‬ ‫الوردي‬ ‫هنالك‬ ‫بلا تواني‬ ‫الناس‬ ‫فاجتمع‬ ‫الرامة‬ ‫‪٠9‬‬ ‫جك‬ ‫‪-‬‬ ‫والقلب مختوم بحكم المصطفى‬ ‫هفا‬ ‫مرات‬ ‫ثلات‬ ‫تاركها‬ ‫‏"‪٦‬ججہ حل متا لامك‬ ‫خ ‪:5‬‬ ‫_‬ ‫والأنكاسش‬ ‫الجهال‬ ‫وليرعو‬ ‫ور (<=‬ ‫الأكياس‬ ‫لأجلها‬ ‫فليستبق‬ ‫الشرعي‬ ‫القضاء‬ ‫وداع معهد‬ ‫كال كي‬ ‫_‬ ‫قرب التخرج‬ ‫_‬ ‫‪93‬‬ ‫ضمن القريض خفي السر ادفعّة‬ ‫‪-‬‬ ‫من الفراق الذي يدنو تطلعه‬ ‫ولا أرى حرجا إن بحت عن المي‬ ‫‪4‬‬ ‫ولست أجهل ما الأيام تصنعه‬ ‫هي الأحا سيس تؤذيني مرارتها‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫ّ‬ ‫مربعه‬ ‫رغما ومعهد خير طاب‬ ‫_ إرارابيد!‬ ‫لها"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. 4‬‬ ‫!‬ ‫‪,‬ذڵ ا‬ ‫ى‬ ‫م‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪2٩‬تجيك‬ ‫‪8‬‬ ‫__‬ ‫‪..‬‬ ‫‪5‬‬ ‫رتت؟‬ ‫‪6‬‬ ‫<‬ ‫‪1‬‬ ‫‪٢ ( .‬مج=‏‬ ‫اما خا‬ ‫‪:‬‬ ‫بجمعه‬ ‫لا يما ن‬ ‫صيعه‬ ‫وملتقى‬ ‫وعيشة من دواعي الغر خالية‬ ‫غ‬ ‫_ _[‪,‬‬ ‫‪. .6‬‬ ‫بعاطره‬ ‫أحتێيكم‬ ‫السلام‬ ‫مني‬ ‫عرفاناً وتأدية‬ ‫الشكر‬ ‫وأجزل‬ ‫‪ . -‬۔‪٠ ‎6‬‬ ‫‪/..‬‬ ‫على الجميل الذي أسدى إلي به‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‬ ‫ويبرقعه‬ ‫يُعليه‬ ‫الله‬ ‫وأ سأل‬ ‫ه ‪«-‬‬ ‫م‬ ‫»‬ ‫‏‪. .. ...4٧٥‬ه‬ ‫‪»: --‬‬ ‫يو ى‬ ‫مضيعه‬ ‫}‬ ‫آني‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫ء‬ ‫ارى‬ ‫]‬ ‫‪.‬‬ ‫زمان‬ ‫على‬ ‫ولا أزال أعض اليوم أَنمُلتي‬ ‫ههه‬ ‫‪»-‬‬ ‫ى‬ ‫ك و‬ ‫‪,‬م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‏‪ ١‬ود عه‬ ‫[ ني‬ ‫سوى‬ ‫شعرث‬ ‫فما‬ ‫لم لنستغل به وقتي ومقدرتي‬ ‫‏‪0٥‬‬ ‫ه‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪٠-‬‬ ‫=د‪.‬ص‪.‬د۔۔‬ ‫ص‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪‎‬‬‫ه‪.‬۔‬ ‫‪.‬۔۔‬ ‫هح‬ ‫قالها قي ندوة‬ ‫( نطور العلوم الققهية كي عمان قي القرن التالت الهجري)‬ ‫‪6.٠‬‬ ‫حيد‬ ‫مممحهحهي۔_۔‬ ‫۔=۔۔‬ ‫‪ .‬ه‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫كه‬ ‫___‬ ‫محمد بن محبوب زموذجا‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫<‪.‬‬ ‫‪.‬۔_<‪00‬ت‪00‬الاهس۔۔ه‬ ‫ستر‬ ‫طيب النشر فيه لي ذكريات‬ ‫أيها الجمع قد ذكرتم حديثا‬ ‫‪.‬۔‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫هم رجال وفيهم المكرمات‬ ‫قد ذكرتم أعزة ورجالا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫|_‬ ‫لقلوب طغى عليها السبات‬ ‫بابن محبوب وهو فيه الحياة‬ ‫جات‬ ‫الكريمة‬ ‫الندوة‬ ‫هذه‬ ‫مدرك العمق ما بدت معضلات‬ ‫ذكرتني به فقيهاً حكيما‬ ‫صارم العزم جانبته الدهاة‬ ‫ذكرتني به عظيما مهيبا‬ ‫ت‬ ‫ولا‬ ‫‪07‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ك‬ ‫إال‬ ‫كجحكگہ سستححر‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫<‬ ‫حم‬ ‫؟‬ ‫باسط الكف تصطفيه التقات‬ ‫رحيما‬ ‫لطيفا‬ ‫به‬ ‫ذكرتني‬ ‫__‬ ‫ل‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫قال للصلت قم فقام الشراة‬ ‫قدمته عمان قي الأمر طوعا‬ ‫د‪.‬‬‫ا ر‪٨٦‬‏‬ ‫‪٦‬س‏ ح‬ ‫ح‪-‬‬ ‫جحر‬ ‫ح ‪ 2 2‬كج‬ ‫‪.‬‬ ‫نالهم نصحه وفيه العظات‬ ‫واستفادت في الغرب منهرجال‬ ‫«ارر‬ ‫م‪.‬‬ ‫تتجلي في عباراته الحسرات‬ ‫ناصحا مخلصا غيورا عليهم‬ ‫كت ‪ :‬كره‬ ‫لم تلد بعد مظه الوالداتٌ‬ ‫يا له الله من إمام همام‬ ‫‪.‬‬ ‫> ۔‪,‬۔ ‪-‬‬ ‫‪)‘.‬‬ ‫غصن دوح فروعها شامخات‬ ‫أيها الجمع أنتما هو غصن‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫=‬ ‫حص‬ ‫من أبوه من جده من بنوه‬ ‫‪7‬‬ ‫من الحفيد الذي ارتضته الهداة‬ ‫رسى ه‪-‬‬ ‫قولوا آمين تنزل الرحما‬ ‫حل‪٦‬ا‏ كح‬ ‫كرت اه‬ ‫س‪-‬‬ ‫عليهم‬ ‫وا لرضا ء‬ ‫‏‪ ١‬لله‬ ‫رحمة‬ ‫۔‪..‬س‬ ‫ه۔‬ ‫‏‪ ٦‬من ذي القعده ‏‪ ١٤٦٢٢‬ه ‪ -‬‏‪ ٢٠٠٢ /١ / ١٦١‬م‬ ‫‪79‬‬ ‫‪- ).‬‬ ‫_‬ ‫_ ‪2‬‬ ‫حي‬ ‫‪٦‬ح‬ ‫لحر‪٦‬‏ ج‪/‬‬ ‫ج‬ ‫قفيمتنع‬ ‫أ دعوه‬ ‫ما لي وللشعر‬ ‫‪.‬‬ ‫__‬ ‫و‬ ‫وما أنا بالذى إن شاء ينظمُة‬ ‫)‬ ‫يناقته‬ ‫الصحرا‬ ‫يقصد‬ ‫الذي‬ ‫ولا‬ ‫‪٦ :‬‬ ‫حجہحےحے‪‎‬‬ ‫فإن قلتني القوافي قد قلث رجلا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٦١١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫_‬ ‫___‬ ‫ح_۔‬ ‫ج‬ ‫كرا‬ ‫و‬ ‫در‬ ‫©‬ ‫ه‬ ‫=‬ ‫ف‪ .‬۔۔ ۔‬ ‫ر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫'‬ ‫‪9‬‬ ‫۔_‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫© »‬ ‫‪/.‬‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫'‪,‬‬ ‫ِّ‬ ‫؟‬ ‫‪,‬‬ ‫كلا ولا ناقة في الشعر لي تقع‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫تا‬ ‫_‬ ‫‪٠‬‬ ‫چسصس۔۔۔۔‪‎‬‬ ‫تل‬ ‫مح‪_ .‬‬ ‫م‬ ‫‪...‬‬ ‫إذ قال صحبي وما في قولهم قذعغ‬ ‫لو كنت أدركه ما كنت أتركه‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫‪,‬‬ ‫‪< 72‬تارت‪:‬‬ ‫_‬ ‫خلفان ص‬ ‫ونزهة ما بها زيغ ولا بدغ‬ ‫ف رحلة عزت نظائرها‬ ‫مرحا‪:‬‬ ‫۔ _‬ ‫۔_۔۔۔‬ ‫وقصدهم كسب علم منه ينتفع‬ ‫ه‬ ‫ت‬ ‫ه‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫أقامها فتي‬ ‫م‬ ‫وس ر‬ ‫‪2‬‬ ‫على مياه‬ ‫وقد جرت بحصى الوادي لها وقع‬ ‫كساها النبت خضرته‬ ‫ح‬ ‫حے‬ ‫صوت النسيم على تلك الخمائل ما‬ ‫سے‬ ‫‪-4‬‬ ‫أحلاه والطير عند الماء مجتمع‬ ‫>=‬ ‫> نادلر‬ ‫‪7‬‬ ‫من كل‬ ‫‪ -‬۔س‬ ‫تندفع‬ ‫فيه‬ ‫وطيور‬ ‫وهدهد‬ ‫ورق قطاة صفرد صرد‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫تنقض حيناً إذا وقع البنادق قد‬ ‫۔سے مر ‏‪١‬‬ ‫علا وقد نال منها وهي تنصرع‬ ‫ما أروع‬ ‫من شدة الصكم والسكتون تنصدع‬ ‫الهدف المرمى وهامته‬ ‫عے۔۔‬ ‫أو بين علم أفادوه كما سمعوا‬ ‫والصحب‬ ‫بين حديث ذي مفاكهة‬ ‫اجتمعوا‬ ‫هيا‬ ‫بن ف‬ ‫ر بم‬ ‫قرور‬ ‫من الس‬ ‫وجفنة اللحم تغلي وهي راقصة‬ ‫زان اللقاء‬ ‫ينقشع‬ ‫وا لهم‬ ‫يصحيه‬ ‫وا لأنس‬ ‫وكان السعد يحضنه‬ ‫تأهبوا ويفضل الله قد رجعوا‬ ‫حتى إذا ما انقضت ساعات‌رحلتهم‬ ‫=‬ ‫حك‬ ‫ا‬ ‫‏‪<:‬ع(‪(١‬س‬ ‫ّ‬ ‫د‪2‬‬ ‫تخلاجلار‬ ‫رجك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ور‬ ‫\‬ ‫‪7:‬‬ ‫_‬ ‫‪٠0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫=‬ ‫= ص ص۔‬ ‫ص‬ ‫د‬ ‫‪.7‬‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬س! ر مس_۔‬ ‫)‪"9 .+‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫قالضا في زبارة مصر‬ ‫حد‬ ‫‪4‬‬ ‫مع وقد التفتيش القضائى‬ ‫<=‬ ‫‪5‬‬ ‫فبالطائرات الماخرات له الفخر‬ ‫إذا اقتخر العصر الذى قد صحبته‬ ‫هي المركب العملاق تجري ولا بحر‬ ‫هي الفلك لكن في أتم جمالها‬ ‫جج ‪1‬‬ ‫على أنها غيب وما كشف الأمر‬ ‫وكانت محالاً فى مدارك من مضى‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪4 ٧‬‬ ‫شه‬ ‫وغدوتّه‬ ‫سليما ن‬ ‫لي‬ ‫لقد شابهت أو قربت‬ ‫هه‬ ‫ه‪.‬‬ ‫مه‬ ‫يسا ط‬ ‫حعنىفقه‬ ‫يروق لهم من جوها ا لأَنسُ والش‬ ‫‪4‬‬ ‫ّ‬ ‫هم‬ ‫‪-‬‬ ‫إذا ما ارتقى الركاب فارة ظهرها‬ ‫مرتبة تزكى روائحها العطر‬ ‫أرائك‬ ‫في‬ ‫ويخدمُهم غلمانها‬ ‫‪2‬‬ ‫وتهوي كما انقضت لبْغيتها الصقر‬ ‫تراها كجرم الطير في أفق السما‬ ‫۔‬ ‫=‬ ‫‏‪ ١‬لعصر‬ ‫لم يحن‬ ‫ولما وطأنا مصر‬ ‫رحلنا بها من مرفق السيب قي الضحى‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬ا ‪49‬‬ ‫وسائل ما كانت يكيّفها فكر‬ ‫قسبحان ذي الآلاء علّم خلقه‬ ‫رستح‬ ‫سخگاہ س‬ ‫النهر‬ ‫مشربياته‬ ‫يحلي‬ ‫مقاما‬ ‫تزلنا بقرب النيل درب أبي الفدى‬ ‫حح‬ ‫الصدد‬ ‫وينشرح‬ ‫مغانيه‬ ‫تلذ‬ ‫قاكرمم به حي الزمالك مرتعا‬ ‫ومن حولنا تلك القصور تنافست‬ ‫‪ 916‬هت‬ ‫ولا حصر‬ ‫تحاول أن ترقى ‏‪ ١‬لسحاب‬ ‫ح‬ ‫جمالا ومالاً ملؤه العز والفخر‬ ‫الكنانة نيلها‬ ‫أرض‬ ‫لها‬ ‫هنيئا‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ويسطمغ من جنبيه للناظر السحر‬ ‫المركبات بظهره‬ ‫يسيح وتجري‬ ‫‪ 7‬ه‬ ‫ک‬ ‫كح‪:‬‬ ‫"<‬ ‫‪- .‬‬ ‫<‬ ‫‪2‬‬ ‫ي‬ ‫۔‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫خ‪ ,‬تدر‬ ‫ح!‬ ‫‪27‬‬ ‫ح‬ ‫>‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫حر احم‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‪-‬‬ ‫وصاح ‪77‬‬ ‫ك‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪7‬‬ ‫التحرة‬ ‫‪3‬‬ ‫وطاف بنا أرض القناطر وانتهى‬ ‫ودنا وعين الشمس يصفو لونها‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‏‪١‬‬ ‫!‬ ‫وطاشت بإحساسي وكتمانها غُسر‬ ‫هناك أعترثني حسرة ما كتمتُها‬ ‫هم ۔ حم‬ ‫وقد حل فيها القحط وانقطع القطر‬ ‫تذكرث أرضي في عمان وموطني‬ ‫‪-‬‬ ‫وأحنت رؤوسا بعدما خاتها الصبر‬ ‫تيست‬ ‫والباسقاثف‬ ‫وإن هي إلا غبطة في الجوى تعرو‬ ‫ولا حسد رباه‪ .‬فالطف بدارنا‬ ‫سأذكزه في النلرس ما بقي دهر‬ ‫وما يزل يا مصر حقك باقياً‬ ‫بي وأيامُه هر‬ ‫سنين تت‬ ‫غدوت لبان الأزهر الشامخ العلا‬ ‫ومن حول ميدان الحسين لي الذكر‬ ‫ولي ذكريات في الزقاق وفي الربا‬ ‫وعاشت كما أرسى دعائمها عمرو‬ ‫حمى الله هذي الدار من مطمع العدا‬ ‫لقمع بني صهيون كي ينطوي الشر‬ ‫ليرتع جند الله فيها مسلطاأً‬ ‫ومن حول ماء الدجلتين انتهى اك‬ ‫وواأسقى والعرب يغمض جفنها‬ ‫على أننا صرنا بُغاثاً وهم نسر‬ ‫يحيك لنا المستعمرون دسائساً‬ ‫‪ / ٩/ ٢٢ -٦‬م‪‎٢..٢‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ا‪ : :‬ر‬ ‫ح‬ ‫ج‬ ‫رج‬ ‫تحرص‬ ‫رحلا‬ ‫الاه‬ ‫"©"لح‬ ‫ز ‏‪ ٨‬التج‬ ‫ح‬ ‫_‬ ‫ت‬ ‫‪| :2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫فجئت بشطر ال‬ ‫قلب واعتذر الشطر‬ ‫ترددت قبل العزم نحوك يا مصر‬ ‫وإن كان في مرآه يصفو لي الفكر‬ ‫وما كان يدعوني إلى نيلك الحدى‬ ‫صفث منزماني بعض أيامه الزهر‬ ‫ولكن حدا بي السعي للعلم عندما‬ ‫وأ‬ ‫جرى عطائي كاملا وبه وفر‬ ‫بنرزقه‬ ‫كسعسي ع‬ ‫وربي كفاني ال‬ ‫وما كا‬ ‫ن لولاه يخلصني عذر‬ ‫وحط من الأعباء عب أضر بي‬ ‫لأجل قر‬ ‫لذلك أزمعت الرحيل ومهجتي‬ ‫اري قد تكنفها ذعر‬ ‫سيمنعني‬ ‫عن وصلهم فدفذً وعر‬ ‫ولم لا وأحبابي وسلوة خاطري‬ ‫واستدام بها البشر‬ ‫يه فيها‬ ‫وأهل‬ ‫سقى الله دارا قد تركت محمدا‬ ‫ص‪..‬‬ ‫_‬ ‫وقال‬ ‫ت بلطف لي وقد كشف الأمر‬ ‫ولست بناس يوم جاعت هُجَيرة‬ ‫سأشتاق حقا إن أطال بك الهجر‬ ‫أبي لا تباعد في الغياب لأنني‬ ‫ج‬ ‫بواعث‬ ‫ين لا يقاومها صبر‬ ‫مقال برئ قد أثار بمهجتي‬ ‫‪٦‬‬ ‫به‬ ‫يزيد‬ ‫مما‬ ‫وعلمها‬ ‫لك الله من بنت تبارك ربها‬ ‫البر‬ ‫‪2‬ا(‬ ‫‪:‬‬ ‫البر‬ ‫والأهل خالقها‬ ‫ليحفظها‬ ‫وإني لا آلو من الذكر والدعا‬ ‫‪٣ /‬‬ ‫‪6 7‬‬ ‫‪01‬‬ ‫بحول الذي في‬ ‫‪:‬‬ ‫كفه اللطف والقهر‬ ‫وها أنذا قي مصر أدخل آمنا‬ ‫\‬ ‫‪4,‬‬ ‫‪/6 2‬‬ ‫>‬ ‫ت‬ ‫‪=:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫___‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫صح‬ ‫__ ص‬ ‫_۔‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫_«‬ ‫"‪29‬‬ ‫(ح‬ ‫‪ 1‬‏‪1 ١‬‬ ‫ويحفظني من كل ما شأنه الشر‬ ‫وبا لتقى‬ ‫ليكرمني با لعلم قيها‬ ‫‪5 :‬‬ ‫قالها أبام الإقامة في القاهرة‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أح حكا م‬ ‫فللهوى‬ ‫[ مهلوني‬ ‫ملام‬ ‫علي‬ ‫هل‬ ‫لنا س‬ ‫أ يها‬ ‫‪! 1‬‬ ‫إس‬ ‫شقني الحب واستباني الهيام‬ ‫بحب‬ ‫بليت‬ ‫أن‬ ‫اللة‬ ‫قدر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ ١‬لأيا م‪‎‬‬ ‫نى وقربه‪‎‬‬ ‫با عد‬ ‫بأني‬ ‫‪ ١‬لحبيب‬ ‫من‪‎‬‬ ‫حظي‬ ‫كا نْ‬ ‫( ‪|,‬‬ ‫|‬ ‫_۔۔ س ع‬ ‫‪.‬‬ ‫مخبري وَيْكَ هل سيشفي الكلام‬ ‫ليس عندي سوى التسائل عنه‬ ‫م‬ ‫جح‬ ‫” ر‬ ‫۔‪.‬‬ ‫‪ ---‬حتر‬ ‫=جم‬ ‫‪٦‬مر‪:‬‏ تت“۔‪٦‬‏ ورح‬ ‫ج ه‪-‬‬ ‫رءجحور‬ ‫كساها‬ ‫ا لقي نفسي وقد‬ ‫يوم‬ ‫سيحضر‬ ‫متى‬ ‫ا لهي‬ ‫يا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ا لوئا م‬ ‫‪/‬‬ ‫} إنما ذاك موطني ونعم المقام‬ ‫طال شوقي فهل عرفتم مرادي‬ ‫‪,‬‬ ‫يا عمان عليك مني السلام‬ ‫ودادي‬ ‫محل‬ ‫ويا‬ ‫بلادي‬ ‫يا‬ ‫|‬ ‫‪9‬‬ ‫ج‬ ‫إلى مكة المكرمة‬ ‫حي‬ ‫س‪/‬‬ ‫کے___=ےح‬ ‫مني‬ ‫سر ‏‪ _ ٠١‬د۔‬ ‫ما أبتغي ثم اطلبوا الرحمانا‬ ‫وإذا وصلتم سالمين تذكروا‬ ‫متلا‬ ‫«حعج۔۔۔جح‬ ‫‪..‬‬ ‫<‬ ‫لي كي أنال بذالكم رضوانا‬ ‫عل المهيمن أن يجيب دعائكم‬ ‫بثا‬ ‫___ ح‪‎‬‬ ‫فلقد قصدتم حيث أقرب موقع‬ ‫ازر‪,‬‬ ‫‪.‬۔ همس‪‎‬‬ ‫من هذه الدنيا إلى مولانا‬ ‫‪٠٤‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫'‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫`‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫>‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪[.‬‬ ‫‪..‬ماذا‬ ‫_‪...‬‬ ‫‪1‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لحال‬ ‫‪.‬ه هز د‪-9‬‬ ‫ج‬ ‫‪.‬‬ ‫`‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ملانا‬ ‫بالهدى‬ ‫وأمُناً‬ ‫حَرَما‬ ‫لنا‬ ‫هيئه‬ ‫لله‬ ‫موقغ‬ ‫هو‬ ‫‪1‬‬ ‫زيدوا الجميل وذكروا الإخوانا‬ ‫أنا شاكر أن تذكروني بالدعا‬ ‫من أن تزيغ ويكسُها إيمانا‬ ‫فالله يحفظ يا سعيذ قلوبكم‬ ‫ألوانا‬ ‫لكم‬ ‫نظمى‬ ‫أردفت من‬ ‫لولا المخافة أن أشاغلَ بالكم‬ ‫قلبى هناك وقالبى بعمانا‬ ‫رفيقكم‬ ‫والفؤاذ‬ ‫رحلتم‬ ‫قلقد‬ ‫كي ربوع العراص المقدسة‬ ‫نظرت فغاب الهم وانتظم الشعز‬ ‫إلىمشهد منجانب الخيف من منى‬ ‫ومسكنهم والنطق والقصد والفكر‬ ‫نظرت إلى قوم تساوى لباسهم‬ ‫شعارهم يدعو بها العبد والحر‬ ‫يؤمُون بيت الله لبيك ربنا‬ ‫على الموقف الأسنى الملائكة الغر‬ ‫هنيئا وقورًا إذ يبامى بكم غدًا‬ ‫كأن اجتماع الناس فيه هاولحَشَرً‬ ‫على عرفات الخير تجتمع الملا‬ ‫يتعثر‬ ‫الشقا‬ ‫ومنهم بخذلان‬ ‫ل‬ ‫لسوء فعالي إنني الآبق الغمر‬ ‫بخيبة ‪,‬‬ ‫رَدذ‬ ‫أن‬ ‫بربى‪:‬‬ ‫ء‬ ‫أعوذ‬ ‫قلي أمل رباه أن يغفر الوزر‬ ‫كثيرة‬ ‫ذنوبي‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫إلهي‬ ‫لأني عرقت اللة أوسع رحمة‬ ‫ى‬ ‫واوسع عقوا من سواه وأجدر‬ ‫‪0١‬‬ ‫حتا‪‎‬‬ ‫تالا `‬ ‫إا‬ ‫‏‪٠‬ے‪,.‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫قلوب الورى تهوي اشتياقا وتنفر‬ ‫بدار حباها الله بالفضل نحوها‬ ‫ااا‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫اا‬ ‫‏‪!١‬‬ ‫ااا ‪ ...‬تا‬ ‫قي موسم حج ]ا ه وبعد أيام التشريق‬ ‫عمر قي طرقات الملاوي قوجدها خلت من‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..,‬‬ ‫ى‬ ‫‪ -‬وهم‬ ‫ا‬ ‫«م‬ ‫العمانيبن ققال‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ممل‬ ‫رجال أجابوا من عمان المناديا‬ ‫أتوا يقطعون البيد يبغون مكة‬ ‫وجو‬ ‫وقد ألفوا الأيض الحرام الملاويا‬ ‫وحلوا قبيل العيد في يوم خامس‬ ‫‪. -‬‬ ‫على عرفات تها الكل داعيا‬ ‫وهو حملوا بين الحشايا حوائجاً‬ ‫`‬ ‫‏‪ =-٠‬س‬ ‫جهيشاً أثارثها القلوب بواكيا‬ ‫وتتشجيك أصوات اللين خالطت‬ ‫وآخرَ أعيا في الزكام المداويا‬ ‫وتأسف إشفاقا على صوت تائه‬ ‫ه‬ ‫‏"‪- 7 ٢-‬‬ ‫‪,‬ر‬ ‫‪_.‬‬ ‫ثاويا‬ ‫المحب‬ ‫حول‬ ‫منلشكه‬ ‫ترى الرجل المنهوك لما تصرَّمث‬ ‫ولما انقضى التشريق أكواد ينقضي‬ ‫حم‪‎‬‬ ‫`‪٨‬‬ ‫ترحل كل القوم حاشا رفاقيا‬ ‫‪,٧-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫لبا ليا‬ ‫‪-‬‬ ‫نحو‬ ‫‪2.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وقد‬ ‫فطفت زقاقا في الملاوي توح]ُشتث‬ ‫لما‬ ‫‪=,‬‬ ‫مكحجر‬ ‫ح‬ ‫‪--‬‬ ‫ص‪:‬‬ ‫‪ِ َ:‬‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫‪/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫\‬ ‫‪/‬‬ ‫ل‬ ‫الر‬ ‫ل‬ ‫‪ :‬م‬ ‫ب‪:‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫ججح‪). 1‬‬ ‫]‬ ‫‏۔۔۔‪٬‬‬ ‫الملا‬ ‫لله مسير‬ ‫الحمد‬ ‫د‬ ‫الترحال‬ ‫وسائل‬ ‫مسخر‬ ‫وإنني من ذاك في تقصير‬ ‫‏‪ ١‬لكثير‬ ‫لقضله‬ ‫أحمده‬ ‫لجد له!‬ ‫ولدا‬ ‫أفضل شخص‬ ‫محمدا‬ ‫ثم صلاة الله تغشى السيدا‬ ‫اجي‬ ‫صعب تنال (طص‬ ‫ما ارتفعت تلبية من محرم‬ ‫والآلَ والصحب وكل مسلم‬ ‫الرحل‬ ‫إلى ثلاثة تشد‬ ‫وبعد قفى الحديث جاء النقل‬ ‫والقدس المغصوبة الحزينة‬ ‫والوعظ والإرشاد فيما قد مضى‬ ‫وكان من عادة معهد القضا‬ ‫جحسہ ال ‪ 7‬حل‬ ‫‪-‬‬ ‫حر‬ ‫بالتوارث‬ ‫الطلاب‬ ‫يأخذها‬ ‫الثالث‬ ‫لصف‬ ‫رحلة‬ ‫تقيم‬ ‫يقصدونا‬ ‫العمرة‬ ‫ولأدا‬ ‫لذاك قام الصحب يطلبونا‬ ‫س‬ ‫جاهزة بكل ما تطلّبث‬ ‫‪> 12‬‬ ‫تتظمت‬ ‫وانن‬ ‫يسرها‬ ‫قد‬ ‫واللة‬ ‫من عام تسع بعد الاربع المئة‬ ‫الثانة‬ ‫جمادى‬ ‫شهر‬ ‫قى رابع‬ ‫‪-_-‬‬ ‫ت‪4‬جفال شدت‪ ٦ ,‬دا‪ 2‎‬خ ‪٢‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ولم يكن ثمت من تعسير‬ ‫تجهزوا قي القجر للمسير‬ ‫س‬ ‫ووصلوا الطريف وقت العصر‬ ‫في ا لظهر‬ ‫‏‪ ١‬لجزي‬ ‫وا ل ي‬ ‫فقطعوا‬ ‫بر‬ ‫‏‪ ٠‬سر‬ ‫يا للع‬ ‫قا بلنا‬ ‫قد‬ ‫وا ليرد‬ ‫السلع‬ ‫الليل بأرض‬ ‫ودخل‬ ‫‏‪١١‬‬ ‫حرر‬ ‫(ا‬ ‫‪:3‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫"‬ ‫ِ‬ ‫_‬ ‫‪3‬‬ ‫ت‬ ‫جج‬ ‫لا‬ ‫جر‬ ‫‪6‬‬ ‫۔۔‬ ‫في الشعر للألغاز والمساطة‬ ‫سمر الإخوان بالمساجلة‬ ‫&‬ ‫قليل‬ ‫عن‬ ‫سمرة‬ ‫وبعدة‬ ‫من ثم جاء أسوذ النثيل‬ ‫‪.7‬‬ ‫حج‬ ‫من تعب والنوم كل يهوى‬ ‫وقد سَلت صحبي بقرب سلوى‬ ‫]‪6‬تد‬ ‫<‘‪..‬ا(۔‪‎‬‬ ‫لكن أتى شخص بطرد جاف‬ ‫سجد شيد فيها دافي‬ ‫حجرة"‪2‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫وجد صحبي بالمسير في مَضَض‬ ‫‪١.‬‬ ‫إالى الحسا والنوم نفته قرض‬ ‫‪., ,‬‬ ‫تساتقتتلت‪.....‬مطا۔حء‪.‬عح‏‬ ‫لدن‬ ‫ايا‬ ‫¡حم‬ ‫‪٨‬۔‪.‬‬ ‫‪.٦‬ت ‪.‬‬ ‫ليت‪..‬‬ ‫‪!٣...... .‬حز'‏ ‪ ...‬نكآ‪ ..,.‬هال أ‬ ‫لا يوصف البرد بها ؤقيتا‬ ‫بتنا بها ما أسوء المبيتا‬ ‫من بات ساعة نشاطا منفرد‬ ‫لكن بها جو صحيح يستمد‬ ‫وما سوى الصلاة والأكل فصل‬ ‫من ذلك المسير بعدها اتصل‬ ‫صحبي قبيل الصبحوهي محرمة‬ ‫ووصلث لمكة المكرمة‬ ‫م حح‪٣‬‏‬ ‫والنوم طول الليل لم يذوقوا‬ ‫وكان يحدوهم إليها الشوق‬ ‫=<‪.‬‬ ‫وانتظروا الفجرَ لكي يصلوا‬ ‫طافوا وصلوا وسعوا وحلوا‬ ‫يكاد أن يجاوزنً الوَصّفا‬ ‫وفيهم الإرهاق ما لا يخفى‬ ‫وأهلا‬ ‫سهلا به‬ ‫فوجدوا‬ ‫بمنزل الرباط حطوا الرَحُلا‬ ‫وود‬ ‫تقى‬ ‫لغقييرا ء‬ ‫لذ ى‬ ‫معدا‬ ‫أوققهة‬ ‫بمن‬ ‫أكرم‬ ‫وها هنا تم كلامي المنتظم‬ ‫ص۔۔۔«_‬ ‫صحسص_‬ ‫_‪_-‬‬ ‫‪-_-‬‬ ‫ن‬ ‫‏‪2٨٢٦‬‬ ‫ن‬ ‫ج ‪ِ 2‬‬ ‫<‬ ‫‪2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫لايت‬ ‫ر‬ ‫تجيك‪.‬‬ ‫ادر‬ ‫تعلجمب‪.‬ه نمالك‪2‬‬ ‫(‬ ‫ن‬ ‫_‬ ‫الك‪ .‬‏‪١‬‬ ‫انت‪‎‬‬ ‫رحلة ثانية إلى العموة‬ ‫جاجحي ‏‪٦‬‬ ‫‪7 ٠١‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ل‪_ .‬‬ ‫_‬ ‫بح‬ ‫هوس‬ ‫شتى المطايا ناقلات للورى‬ ‫الحمد لله الذى قد سخرا‬ ‫س‬ ‫النادل ينحر‬ ‫كح<‬ ‫حي‬ ‫من غربها في طولها والعرض‬ ‫الأيض‬ ‫بشرق‬ ‫من‬ ‫ليستفيذ‬ ‫>‬ ‫ج ح۔‬ ‫راكبُها‬ ‫سيارة‬ ‫حمدا له سخر فى ذا الزمن‬ ‫رتجتحن نشگلہ تححج ؟‬ ‫البلدان‬ ‫من‬ ‫الناسش‬ ‫هتقر‪.2‬ب‬ ‫ولم تكن في بالهم تحتمل‬ ‫الول‬ ‫عرفتها‬ ‫ما‬ ‫يا نعمة‬ ‫ِ‬ ‫‪29‬‬ ‫وفا‬ ‫ومن‬ ‫وصحبه‬ ‫وآله‬ ‫تم صلاة الله تغشى أحمدا‬ ‫<‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫من قرننا الخامس بعد العاشر‬ ‫وبعد في شهر جمادى الآخر‬ ‫زكية‬ ‫رحلة‬ ‫نريد‬ ‫قمنا‬ ‫قي السنة العاشرة الهجرية‬ ‫إجازة العام جميع الصف‬ ‫لكي نؤدي عمرة في نصف‬ ‫معتبرا في المعهد القضائي‬ ‫النهائي‬ ‫عامنا‬ ‫ذاك‬ ‫وكان‬ ‫المعهد‬ ‫لذاك‬ ‫‪....‬القصد‬ ‫لذاك كان الاجتماع يقصد‬ ‫نوع‬ ‫ذاك‬ ‫‪......‬‬ ‫ل‬ ‫الويسع‬ ‫كل‬ ‫المدي‬ ‫وبذل‬ ‫خيرا‬ ‫زيادا‬ ‫اللة‬ ‫ويهب‬ ‫وقي سرور قد بدأنا السيرا‬ ‫المرافقة‬ ‫طلب‬ ‫‪2‬‬ ‫والراجح‬ ‫انتقلا‬ ‫وعنا‬ ‫يعد‬ ‫من‬ ‫و ب‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫كد‬ ‫‪٠‬‬ ‫ج‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫=‬ ‫ج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫خ‬ ‫ت‬ ‫رر‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫جبر‬ ‫‪7,‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫دل‪‎‬‬ ‫‪2 972‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ل‬ ‫‪5‬‬ ‫قال قي شجرة ر آها على باب جامع المهلب ‪7‬‬ ‫بن أبي صفرة بالقرم‪:‬‬ ‫بما يشبه الثوب البديع المنمّقا‬ ‫ولست بناس دوحة قد تنورت‬ ‫مقاما له بين المقامات مرتقى‬ ‫لقد ظهرث في ربوة وتسنمّتث‬ ‫لزواره وجها من البشر مشرقا‬ ‫على باب بيت الله في القزم جندث‬ ‫معتقا‬ ‫وقت أ لليل طبيا‬ ‫وتنشر‬ ‫لنهار تنا ومت‬ ‫منها في‬ ‫وتعجب‬ ‫مع الباب بالزوار منها تصدقا‬ ‫تحيي به أهل الصلاة فيلتقي‬ ‫قال كي حزام ال مان‪:‬‬ ‫تلقى أماناً من التغريم والمَرّج‬ ‫واربط على كل حال ذا الحزام لكي‬ ‫(يوتك ك حت كرن‬ ‫جس‬ ‫ح‬ ‫__‬ ‫تنس‬ ‫و_‬ ‫<‬ ‫"‬ ‫انتا‪ :‬ے‬ ‫س[ؤ‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫حط لحم‪.‬‬ ‫سما‬ ‫ل‬ ‫رمح‬ ‫‪:‬‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ِ‬ ‫‪2‬‬ ‫ج‬ ‫ِ‬ ‫< ‪:٩ 8‬‬ ‫خ‬ ‫‏_‬ ‫‪٩‬‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬ ‫ذ‬ ‫_‬ ‫‏‪/‬‬ ‫ك‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫عناب المودة‬ ‫ميج‬ ‫وكنت سديد الرأي من قبله عندي‬ ‫محمد ماذا قد دعاك إلى النقد‬ ‫مت من الإنكار والنصح لي تبدي‬ ‫فق‬ ‫رأيت قميصي عن حذا الكعب قاصرا‬ ‫أرد‬ ‫ت به أم حدت عن مسك الرشد‬ ‫دعابة‬ ‫أم عن‬ ‫منك‬ ‫بجد‬ ‫أذا‬ ‫إلى‬ ‫نصف ساقي كل مخضوضع عبر‬ ‫ألم تدر من أن القميص بشرعنا‬ ‫على‬ ‫‪,‬‬ ‫من زاد عن ذلك الحد‬ ‫وجاز إذا لم يعد كعباً وقد أتى‬ ‫تل‬ ‫بس بالإسبال للثوب عن عمد‬ ‫وافتى أميل العلم نقض صلاة من‬ ‫يحاكون ربات الغدائر والنهد‬ ‫قهذا وما من شيمة الغزب أنهم‬ ‫لصد عيون الناظرين إلى القد‬ ‫الأذيال غير كواعب‬ ‫وما جرت‬ ‫عمان شهاما شُمرًا غاية الجد‬ ‫بأرضنا‬ ‫قدما‬ ‫الناس‬ ‫عهدت‬ ‫وإنى‬ ‫‪"-‬لجدة لكرتنسل لا‪:‬‬ ‫وما عثرتهم أذيل الثوب عن قصد‬ ‫سراعا أوان الغوث أو صاح صائخ‬ ‫ا‬ ‫ألا تذكر المألوف فى ذلك العهد‬ ‫وإنك ممن حُضرموا يا ابن مانع‬ ‫حسر‬ ‫حج‬ ‫وا لعادات وا لمنهج ‏‪ ١‬لرشد‬ ‫عن ‏‪ ١‬لشرع‬ ‫مخالف‬ ‫لأمر‬ ‫تدعوني‬ ‫لك‬ ‫قما‬ ‫__‬ ‫يكن عتابا موضحا عن مدى الود‬ ‫فهاك نظاما جاء سهلا ميسرًا‬ ‫رر‬ ‫‪9‬‬ ‫ى‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫>‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫رارسےہ‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫۔‬ ‫_‬ ‫>‪.‬‬ ‫ت‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫ج؛‘“_‪٦‬‏‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٦2‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏"‪7‬‬ ‫آن‪‎.‬‬ ‫حد لجا‬ ‫_‬ ‫‪ 7‬ر‪.‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫عے‬ ‫م ‪.‬‬ ‫‪ .‬ر‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫ز‪ :::‬رب‪-‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫عناب الأحبة‬ ‫| ‪ : :‬ل‪‎‬‬ ‫| | ‪َ- 7‬‬ ‫!ا‪" ‎‬‬ ‫الرباط وتاقته‬ ‫وبالوصل يزداد‬ ‫صلوني وإني لست أنسى وصالكم‬ ‫اك‪‎:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ا‪‎.‬‬ ‫‏‪7 ١‬‬ ‫سوى صاحب تحنو عليك رعايته‬ ‫ولم يبق شيء ما يعين على الهوى‬ ‫ح۔ہ‬ ‫‪-‬‬ ‫وأمقت شخص من غدا الهجر عادته‬ ‫وممن تظل الله من قد تحاييا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬راح سن‬ ‫‪-‬‬ ‫كراهته‬ ‫هناك‬ ‫تخقى‬ ‫وفي سره‬ ‫يريني ودادَه‬ ‫وما سرني شخص‬ ‫وأفضل خل من يوافي معاتبا‬ ‫هه‬ ‫ز‬ ‫_۔۔۔۔‬ ‫ومن أكثر العتبى تزيد صفاوته‬ ‫آلا لو‬ ‫_۔۔۔‬ ‫بہ ‪.‬۔‬ ‫نه‬ ‫<‬ ‫حالته‬ ‫بالتكلف‬ ‫عنه‬ ‫وتنبيكه‬ ‫ولا تبغ من يرعاك لا عن محبة‬ ‫حد جحح۔ي<۔ ‪2‬‬ ‫<۔‬‫م‬ ‫أخلاي مهلا إن حسستم بجفوة‬ ‫<‬ ‫><‬ ‫«‬ ‫النظم تبدو قساوته‬ ‫هذا‬ ‫ولا شك‬ ‫‪2‬‬ ‫أعاتبْ شخصا ما بدث لي جفاوته‬ ‫فإني حقا قد أخذت معاتبا‬ ‫غيابته‬ ‫يوم‬ ‫إن مر‬ ‫وتوحشنا‬ ‫وعن رضا‬ ‫بو‬ ‫لقد كان يلقانا‬ ‫و‬ ‫دعامته‬ ‫فهو‬ ‫صار‬ ‫نشاط‬ ‫وكل‬ ‫يسددنا في الرأي وهو موقق‬ ‫وليته‬ ‫قلانا‬ ‫لما‬ ‫سانا‬ ‫وقد‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫منقودا‬ ‫يوضح‬ ‫كان ‪ -‬معاذ الله ‪ -‬فسقاً رأى بنا‬ ‫نهجه‬ ‫طريقة‬ ‫خالفنا‬ ‫نحن‬ ‫وإن‬ ‫‪93‬‬ ‫ہد۔جخحرة ‪,:‬‬ ‫و‬ ‫ظنَّه‬ ‫أسوء‬ ‫الإنسان‬ ‫ويطرح‬ ‫‪.‬‬ ‫احجے۔۔‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2-‬‬ ‫‪‎‬ا\ا‪`٨‬‬ ‫ر‬ ‫‪٩١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫) ‪ 2‬نم‬ ‫فيا أخوة الإيمان بالله قربوا‬ ‫‪ 17‬غ گے‬ ‫د‬ ‫ِ‬ ‫هدايته‬ ‫فقنيعى‬ ‫نصحا‬ ‫‏ه‪٥‬هدشترىو‬ ‫ويسوسه‬ ‫قرنه‬ ‫كل‬ ‫يذكر‬ ‫وقرابته‬ ‫ماله‬ ‫كلا‬ ‫ويشغل‬ ‫فإني أرى كل الرجال بغفلة‬ ‫ترحيب بالشيخ الدكتور ‪/‬قرحات بن علي الجعبيري‬ ‫التضاء الشرعى‬ ‫زار معهد‬ ‫عندما‬ ‫‪1‬‬ ‫م‬ ‫بشيخ أتى ذضيفا عزيزا وغاليا‬ ‫م‬ ‫مرحبا‬ ‫لأشدو‬ ‫صحبي‬ ‫لاني‬ ‫يط‬ ‫لقد شمخت فى مسلك الخير عاليا‬ ‫أتى يقطم الأجواء من جربة التي‬ ‫آ تيا‬ ‫ينفك‬ ‫ليس‬ ‫عام‬ ‫كل‬ ‫له‬ ‫عادة‬ ‫طلاً به وهي‬ ‫قفي‬ ‫لينظر‬ ‫يلقاك باهيا‬ ‫الميمون‬ ‫فمعهد ك‬ ‫ومرحبا‬ ‫الخير أهلا‬ ‫فيا فرحات‬ ‫بواليا‬ ‫تكون‬ ‫كادت‬ ‫تراثية‬ ‫بفو ا تد‬ ‫طالما أ تحقتنا‬ ‫لقد‬ ‫_‬ ‫العواليا‬ ‫وهزوا‬ ‫الدنيا‬ ‫تنورت‬ ‫وذكرتنا بالسالفين الأولى بهم‬ ‫مع الشكر ما تبغيه للجهل جاليا‬ ‫فافصخ لنا في ذا اللقاء موضحا‬ ‫إلى البحث فى استخراج ما كان خافيا‬ ‫فيك نفساً طموحة‬ ‫وإ تا تحتي‬ ‫برنا مج متواليا‬ ‫قفي‬ ‫يُضيفكً‬ ‫معهد‬ ‫‏‪ ١‬ليوح‬ ‫يفخر‬ ‫ومن حقه ا ن‬ ‫وا فيا‬ ‫تلقاه‬ ‫الله‬ ‫عند‬ ‫وأجُرك‬ ‫فهاك جزيل الشكر من كل أخوتي‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‬ ‫رر حرم‬ ‫; __‬ ‫ن ت‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫<<‬ ‫‪..‬‬ ‫صحح‬ ‫وم" جج ج‪174 .‬‬ ‫ِ‬ ‫ر‬ ‫‪٦‬۔‬ ‫>‏‬ ‫حج‬ ‫ا‬ ‫ت ح‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫يه ح‪-‬‬ ‫>‬ ‫<‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪٦٦0‬‬ ‫&‬ ‫‪٣‬‬ ‫لكرت ي‪‎‬‬ ‫تا‬ ‫ل‬ ‫‪٢٠‬‬ ‫>‬ ‫ح‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪-.‬حم‬ ‫!| از ‏‪3‬ج‬ ‫‪٣‬‬ ‫۔`‪٣‬‏ جحا‪ ..‬‏‪ ١‬ح‬ ‫ما‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫خ‬ ‫_‬ ‫‏‪.٦‬‬ ‫وجهها للشيخ أحمد بن حمد الخليلي‬ ‫‏‪9٠‬‬ ‫ؤ‬ ‫‪:‬‬ ‫`‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠١١‬‬ ‫لأجل الموافقة على طلب الدراسة‬ ‫أزكى المحبة تقديري لكم أهب‬ ‫أبا سليمان يا من في الفؤاد له‬ ‫‪-‬‬ ‫لا تقدم مني نحؤكم طلب‬ ‫يا سيدي لم تزل نفسي تراجعُني‬ ‫ع‬ ‫‪8‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وقد تبتنَ لي من جنبكم عَتَبُ‬ ‫ہے‬ ‫ريتشسد ‏‪١‬‬ ‫لى‬ ‫يا ن‬ ‫يا مر‬ ‫هممت‬ ‫فقل‬ ‫ال‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫بعض الغواة ومن لم يكسهم أدب‬ ‫۔۔۔ ‪.‬‬ ‫»‬ ‫‪-‬‬ ‫وصاح الفكر لو صحت مىادئّة‬ ‫‪,77٩٩‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫يهون إن لم يكن للركب ينتسب‬ ‫والخيل عند بني أعمامهم تثب‬ ‫معطلة‬ ‫وهب‬ ‫بنى‬ ‫خل‬ ‫بال‬ ‫ما‬ ‫أرب‬ ‫يحدوني له‬ ‫ذاك‬ ‫سوى‬ ‫وما‬ ‫هذا الذي سوغ المطلوب من قبلي‬ ‫يجب‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪ ٢٤٦٩‬ه‬ ‫عند ى‬ ‫فأمرك‬ ‫لا‬ ‫ء‬ ‫او‬ ‫فإن توافق على المطلوب كان بها‬ ‫بسيطة النسج لا ترضى بها العرب‬ ‫حيكت على عَجَل‬ ‫إذ‬ ‫‏‪ ١‬لعذر‬ ‫ستمنح‬ ‫كي العلم‬ ‫وجهها للشيخ الدكنور إبراهم بن أحمد الكندي‬ ‫‪: .‬ج‪ .‬سو‬ ‫من العقل إن العلم أسما وأرفع‬ ‫إلى العلم يسعى كلُ من نال حظه‬ ‫‪.‬۔ ‪ .‬ح‪...‬‬ ‫‪ .‬۔‬ ‫ومن كان ذا خفض فبالعلم يُرْقَعُ‬ ‫_‬ ‫‪:‬‬ ‫عليه ومصرع ؤ‬ ‫داء‬ ‫‏‪ ١‬لفقتى‬ ‫وجهل‬ ‫الدنيا ويصلي أهلها‬ ‫د‬ ‫وال جحر ہ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ل‬ ‫‪-_.‬‬ ‫ك‬ ‫ل©حل‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‪.‬‬ ‫‪( -.‬‬ ‫‪02‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫‪2‬‬ ‫به‬ ‫‪5‬‬ ‫س‬ ‫‏‪. ١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫ج‬ ‫‪7‬‬ ‫ث‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪. "٧‬‬ ‫كلر‬ ‫تتر‬ ‫حخيحصتا‬ ‫كرا‬ ‫احر‬ ‫تا‬ ‫‪7‬‬ ‫لاتحىر{ه‬ ‫حرجا‬ ‫م‬ ‫‪ 2‬ب‬ ‫اخد‬ ‫‏‪١‬ر ‪7ِ . :‬ع سمه‬ ‫سج‬ ‫دحد‪.‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ب‬ ‫دن‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪, ٢ ٨‬‬ ‫‪1 :‬‬ ‫‪ 1‬جك‬ ‫م‬ ‫‏‪:‬‬ ‫رس‬ ‫لوجه إله العرش ما ثم مطمع‬ ‫بنية‬ ‫لنيل العلم غا‬ ‫قشمَ‪7‬ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‏` ‪٦‬‬ ‫د‬ ‫لتبليفه فالواجب الفرض تَصُدَع‬ ‫فإن نلت خيرَا فاح]مد اللة واجتهذ‬ ‫حالملادت‬ ‫_‬ ‫ح‪.‬‬ ‫بهم حسذ لو رامت الناس أجمغ‬ ‫للعاذليت ولا الأولى‬ ‫ولا تلتفت‬ ‫‪5‬‬ ‫_‬ ‫حر‬ ‫له بوَعَى التدريس باغ وأذرع‬ ‫وحق لباغ العلم أن يندب الذي‬ ‫=‬ ‫_‪.‬‬ ‫وح‬ ‫»‬ ‫ث م‬ ‫بح‬ ‫ينشئ أجيالا بها الناس ينفع‬ ‫تخلى عن التدريس من كان حقه‬ ‫ل‪-‬‬ ‫يطالب من يدري نداه ويسمع‬ ‫ومعهد إعداد القضاة على الظما‬ ‫حال‪..‬‬ ‫حظ‪.‬‬ ‫حب ہ _‬ ‫‏‪ ١‬لتدريس ليسث تشجع‬ ‫في‬ ‫مصا عب‬ ‫لو رأ ى‬ ‫أ لود‬ ‫مجيب مخلص‬ ‫فهل من‬ ‫فمن يا ترى ذا المعهد القرد يصنع‬ ‫أرى الشيخ إبراهيم يزمع راحلا‬ ‫"حجة كخ حلالا‬ ‫‪7‬‬ ‫كمثلك لم يبقى إلى العلم مطمع‬ ‫إذا أنت أزمعت الرحيل ومن غدا‬ ‫خواطرَ قد تأتي عن الخير تمنع‬ ‫مكائك هذا أيها الشيخ فارح‬ ‫حص‬ ‫‪7٦3‬‬ ‫_‬ ‫هر‬ ‫سے۔‬ ‫ولم تأت حتى قمت يا ذا تودع‬ ‫رجاؤهم‬ ‫طا ل‬ ‫لتأتي ثم‬ ‫رجَوك‬ ‫_‬ ‫تراه بهذا النظم إن صح يسمع‬ ‫إليك اعتذاري قى الختام لسوء ما‬ ‫‪-‬‬ ‫حح<_‪-‬۔ر‬ ‫سے ه‬ ‫۔۔‬ ‫لكہا‬ ‫فعل جوابي من سكوتي أشنغُ‬ ‫طلبت ترى من نظم ما أنا قله‬ ‫‏‪٦7١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫اللاه ح ‪:‬‬ ‫ه‬ ‫ممم‬‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬‫"‬ ‫ِ‬ ‫ا لمعمو ‪7‬‬ ‫كي‬ ‫ا لند ‪ 9‬ت ا لننعربة‬ ‫كي‬ ‫منحو ل ا لقا رسا‬ ‫وعرفا ن‬ ‫شكر‬ ‫قيه‬ ‫بديع‬ ‫بنسج‬ ‫‏‪ ١‬لقوا في أ ن تسا عف رغبتي‬ ‫رجوت‬ ‫القلوب مكان‬ ‫لهم في سويداء‬ ‫بقدومهم‬ ‫أوطاتنا‬ ‫شرفوا‬ ‫لمن‬ ‫ياه ‪..‬‬ ‫هم م‪..‬‬ ‫عُمان‬ ‫السجل‬ ‫وقد أرَحُتهم في‬ ‫لهم في نوادي الشعر صوت ومجلس‬ ‫‪.‬‬ ‫تعراه نسيان‬ ‫قد‬ ‫تراثا‬ ‫لتحيوا‬ ‫ووطئتم‬ ‫جئتم‬ ‫وسهلا‬ ‫فأهلا‬ ‫ع ۔۔۔۔‬ ‫«ےة‬ ‫«‬ ‫حمد‬ ‫لسان‬ ‫يمتريه‬ ‫لا‬ ‫بما‬ ‫رجال‬ ‫أسواقه وتهامسَسث‬ ‫وقد كسَدًث‬ ‫هه‬ ‫ه‬ ‫ي‪..‬‬ ‫وأ وذا ن‬ ‫‏‪٢7‬‬ ‫قيه‬ ‫ما‬ ‫يرؤج‬ ‫ميعثرا‬ ‫قولا‬ ‫‏‪ ١‬لأسما ع‬ ‫مجت‬ ‫وعد‬ ‫‪٠.‬هه‪.‬۔‪....‬‏ ‪.‬‬ ‫هت‪.‬‬ ‫بيان‬ ‫وهو‬ ‫الشعر‬ ‫حلال‬ ‫يعد‬ ‫ألا فاسعفونا أيها الوفد بالذي‬ ‫فأنت عكاظ اليوم بالشعر يزدان‬ ‫ويا سمد الشأن استفيقي وأدركي‬ ‫لتحيا بكم من جيد الفكر ألوان‬ ‫مباركا‬ ‫الاتحاد‬ ‫ودم يا فريق‬ ‫قالها للشيخ عبدالله بن راشد السيابي‬ ‫وقبها إحالة سؤال من الشيخ خلفان له‬ ‫ولم يستجب لي يوم ناديته الشعر‬ ‫إذا لم يساغدني لإسعاف صاحبي‬ ‫كعقد على غراء جملها الشعر‬ ‫لصنع جواب في نظام مرصع‬ ‫‪< 7‬ة ر‪.‬‬ ‫م‬ ‫_‬ ‫‪5‬‬ ‫<حك‬ ‫"لا‬ ‫د‪9:,2 "79‬تت‬‫خوع‬ ‫اتاحج‬ ‫|احقه‬ ‫_«<><۔ >_‬ ‫_‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫حدككط‪<:,‬تش ‪:7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪ ١‬تحتت‬ ‫‪ 2‬نر‬ ‫‪١ ١١‬‬ ‫اا"‪| ‎‬‬ ‫ر‪‎‬‬ ‫‪‎‬‬ ‫را‬ ‫ر ‪ } - .,‬ھ‪‎‬‬ ‫د‪ .‬رس‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫بطاعتها العمياء ما ‪.‬شانءها نفر ه !‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ 2‬ح‬ ‫ال‪.‬‬ ‫الاذهر‬ ‫يها‬ ‫قخرا‬ ‫ولا كالمطايا تاه‬ ‫مطية‬ ‫أردت‬ ‫[ نى‬ ‫قتحملنى‬ ‫(‬ ‫قا‬ ‫‪:‬‬ ‫وجرول لم يسمع لناقتهم ذكر‬ ‫ولو طرفة بن العبد أدرك عصرها‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ ,‬س‪‎‬‬ ‫‪- ١‬‬ ‫|‬ ‫متى عرفت لم تعرف الخيل دورها‬ ‫‏‪ ١-‬س‬ ‫‪,‬‬ ‫لنحر‬ ‫مرجعها‬ ‫الخف‬ ‫وأضحت ذوا ت‬ ‫‪ ٠‬س‬ ‫‪ .‬ريب‬ ‫‪ 4‬س۔‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪+..‬‬ ‫رحم‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بپ‬ ‫إذا انطلقت لم تدرك الريح نقعها‬ ‫‪7.‬‬ ‫وسيانَ معها السلك السهل والوعر‬ ‫ّ ساصح۔ح<‬ ‫‪.‬۔<‬ ‫رس‬ ‫خشونة ظهر طالما أتعب الظهر‬ ‫لقد قرَّبث ما كان ناء ونعَمَتٌ‬ ‫<‬ ‫حج‬ ‫& ۔‬ ‫)‬ ‫تتے‬ ‫‪-.‬‬ ‫الأمر‬ ‫له‬ ‫تعلمون»‬ ‫لا‬ ‫«ويخلق ما‬ ‫قفسبحانه ربي مسخزرها لنا‬ ‫«( ۔‪7‬۔‬ ‫_‪.-‬‬ ‫ج ب سے‬ ‫‏‪ ٦‬صے۔‬ ‫ت ر رص ‪:‬‬ ‫`‬ ‫‪-.‬‬ ‫س۔_<يد`‬ ‫إلى الشيخ عبدالله من جاره البشر‬ ‫لذاك سأرقى ظهرها متوجها‬ ‫بسم‬ ‫‪.‬‬ ‫متى ضاق يوما ما بقاصدل الأمر‬ ‫إليك أبا اليقظان لا زلت مسعفا‬ ‫<‬ ‫حن‬ ‫سس‪...‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪ :‬رص‬ ‫أقدم عذري ثم ما قبل العذر‬ ‫سئلت وما اسطعت الجواب ولم أزل‬ ‫۔‏"‪٦‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫قفي أني أحيل إليكم‬ ‫ققفكرت‬ ‫‪ ٦‬بحج‬ ‫س‪-‬‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫‏‪ ١‬لأجر‬ ‫نا لكم‬ ‫ا دربنس‬ ‫أبي‬ ‫سؤا ل‬ ‫سرس ہ‬ ‫حص ۔۔ _‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪%‬‬ ‫نشر‬ ‫مذهبنا‬ ‫فقه‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫بيانا‬ ‫الشعر معريا‬ ‫قأنعم وسا مح وا نشد‬ ‫‪..‬‬ ‫_ه‪‎-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫_‬ ‫‪3:‬‬ ‫حص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫<‬ ‫<‬ ‫قالها للشيخ عبدالله ين راشد السيابي‬ ‫‪.‬‬ ‫ن ےہ'ے‪١‬‏‬ ‫۔_۔ ‪ 7‬۔۔۔‬ ‫ره‬ ‫__‬ ‫<‬ ‫وكان الشيخ خلقان تأخر عن موعد معه قي صحار‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫ا‬ ‫أشاء وأقصد‬ ‫والأمر ليس كما‬ ‫بعذرها‬ ‫واقتنعت‬ ‫نقسى‬ ‫عاتبثف‬ ‫ذ‪‎‬‬ ‫اعاد‪-_ -. ‎‬سا‬ ‫صحم‬ ‫طليا‬ ‫وأحثهم‬ ‫صحبتى‬ ‫أد فغُ‬ ‫كنت‬ ‫كم‬ ‫‪: 2‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٣١‬‬ ‫‪. 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ً اي‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫ج" حتر ‪75‬‬ ‫(تلاجتت‬ ‫تق“؟“جد مررت‬ ‫‪.‬‬ ‫نكد‪:‬‬ ‫زر‬ ‫_>‬ ‫اقل‬ ‫‏‪١١١١‬‬ ‫!'‬ ‫۔ =‪-‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫; ‪ (,‬س‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫تح‬ ‫‪.‬‬ ‫برر‬ ‫خ‬ ‫ححمبح۔‬ ‫‪:‬‬ ‫<‬ ‫جمس‬ ‫ح‬ ‫هة‬‫ر ‪٢‬ا‏‬‫ححد‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫‪=-‬‬ ‫وتبرد‬ ‫الام تهيج‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫أراجع للطبيب كعادتي‬ ‫وآنا‬ ‫تكر‬ ‫حسر كد‬ ‫‪-‬‬ ‫موصد‬ ‫عندى‬ ‫الأنف‬ ‫من أن جيب‬ ‫صادقا‬ ‫بيدو‬ ‫وكان‬ ‫‏‪ ١‬لط ربديب‬ ‫زعم‬ ‫‪.‬‏‪١‬‬ ‫حر‬ ‫‪-‬‬ ‫` ‪ 7‬ى ‪ .‬‏‪٦‬‬ ‫=‬ ‫‪ . .‬ي‪ .‬ص‬ ‫وتبعد‬ ‫الزكام‬ ‫تجانبه‬ ‫حتى‬ ‫تغسيله‬ ‫من‬ ‫أن لا بد‬ ‫وأفاد‬ ‫ا‬ ‫حس×۔‬ ‫۔‪٦‬۔۔‏‬ ‫ن‬ ‫سص‬ ‫_‬ ‫متعدد‬ ‫بقربه‬ ‫الحديد‬ ‫وإذا‬ ‫ميعاده‬ ‫فى‬ ‫اليوم‬ ‫وأتيت هذا‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫ّ‬ ‫ر ‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٦٠ .-‬۔‏‬ ‫«‬ ‫=‪-‬‬ ‫_‬ ‫توقد‬ ‫أنفي‬ ‫فوق‬ ‫نارا‬ ‫وكأن‬ ‫أنفي عامدا‬ ‫عظم‬ ‫يخرق‬ ‫وبدا‬ ‫‏‪} ١‬‬ ‫‏‪٩٧٣‬‬ ‫_‬ ‫» ۔۔۔و‬ ‫‪,‬‬ ‫ء‬ ‫‪.,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ح‪,‬‬ ‫يسود‬ ‫ا ليك‬ ‫عذرا‬ ‫فجعلته‬ ‫عا قني‬ ‫قد‬ ‫ما‬ ‫‏‪ ١‬ليقظا ن‬ ‫ا يا‬ ‫هذا‬ ‫‪| 4‬‬ ‫د×۔‪-‬‬ ‫‪-‬۔‬ ‫يله‬ ‫عبر‬ ‫وخذ التحية من لسان صادق‬ ‫‪7‬‬ ‫متجدد‬ ‫وعطرها‬ ‫السطور‬ ‫‪..‬‬ ‫(‪7‬جم<`‬ ‫‪-‬‬ ‫۔‪-‬‬ ‫أرسلها إلى القاهرة‬ ‫‪-‬‬ ‫۔۔‬ ‫»‬ ‫‪.‬۔۔ ‪,‬‬ ‫للشيخ عبدالله بن واشد السيابي جوابا على مشورة‬ ‫_‬ ‫كاتس ‏‪. ٦١‬۔ د ‪ . .‬تمت‬ ‫۔ س‪-‬‬ ‫و ۔‪×=٠..‬ر‏ ح‬ ‫(‪,‬‬ ‫نظماً يبوح بما فى القلب تكتم‬ ‫سلَ الفؤاد بوصل الصحب معتمدا‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫»‪-‬‬ ‫‪- ..‬‬ ‫ح”ب“ر لجدزت‬ ‫«اتتاك‪.٠.‬و<۔ہ‏‬ ‫ربوع مصر لكى ما الصحب يعلمه‬ ‫وانقل مشاهد من وصف المناخ إلى‬ ‫مجح‬ ‫‪.‬‬ ‫<_>‬ ‫٭۔‪,‬۔_۔۔‬ ‫<‬ ‫۔‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء حر‬ ‫‪..‬‬ ‫`‬ ‫عرج خل ‪:‬‬ ‫س‬ ‫!‬ ‫تس حمُه‬ ‫نبالد مع‬ ‫وا ذا‬ ‫تنهنهمت‬ ‫محجبة‬ ‫كمذرا ء‬ ‫السما ‪4‬‬ ‫حيث‬ ‫‏‪ “١‬د‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫© ى‬ ‫ّ‬ ‫تضاحك الزهر مما تلك تُوهمُه‬ ‫كأنما أخذت تنعى الشتاء وقد‬ ‫‏ِ‪٠‬‬ ‫بسمر‬ ‫_‪ :‬۔۔‬ ‫‪` .‬‬ ‫وبانَ في النخل بين السعف مبسمّة‬ ‫فنشرق النبتٌ يزهو في نضارته‬ ‫ج‬ ‫م۔ ‪-‬‬ ‫خرز‬ ‫‪: .,‬‬ ‫<‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ا‪‎١‬‬ ‫ح‪2‬ط‪‎:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.١٩٦١‬‬ ‫`‬ ‫_‬ ‫‪٢.1‬‬ ‫‪`١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ل‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2٨2٨‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪..‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 6‬غ ‪5‬‬ ‫‪\ _-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪....:‬‬ ‫=>‬ ‫‪-77‬۔س‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫حمصہے۔۔‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ِ‬ ‫ء س ۔ ‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫م`‬ ‫جج‬ ‫حج‬ ‫جية‬ ‫ح‪٦‬‏‬ ‫جس‬ ‫م‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫إ‬ ‫‏‪١٦‬‬ ‫ث‬ ‫مغ‬ ‫‪2‬‬ ‫=‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫سر‬ ‫مر‬ ‫ر‬ ‫‪)9‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪4‬‬ ‫رك‬ ‫‪-٠ ,‬‬ ‫‏‪: ١‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ح‬ ‫ي‪.‬‬ ‫الجا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:4‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫_‬ ‫`‬ ‫»‬ ‫‪. ١‬‬ ‫اك‬ ‫‪! /‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ِ‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪١٦‬‬ ‫‏|‬ ‫= ‪72‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وترقب حنى جا ء موسمه‬ ‫تدعو‬ ‫عاد تها‬ ‫‏‪ ١‬لغفيث‬ ‫هد ي عما ن وحب‬ ‫‪27‬‬ ‫|‬ ‫}(‬ ‫صفاء دهرك لا عادتك أنعمه‬ ‫يا من بعثت كتابا فيه تذكر لى‬ ‫لد ممه <‬ ‫< رس‬ ‫حا‬ ‫أرض الكنانة عيشا لست تسأمه‬ ‫قعش بخير أبا اليقظان إن على‬ ‫فيها مشاهد تحبي القب رذيئها ‪ .‬والعلم يزخ فانظز كيف تغنم‬ ‫حس‬ ‫‪:‬۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫خس‬ ‫_‬ ‫وانقل لخلّك ما فى النيل تنظمُه‬ ‫وقف مليّاً حذاء النيل معتبرا‬ ‫"‬ ‫ت_‬ ‫كعرحللل( بتر‬ ‫سوء عسى أن نرى عنكم ونسمعه‬ ‫رعاك ربي وإسحاق بن أحمد لا‬ ‫من المصاب وربي الصبر يلهمه‬ ‫وكم أسئت بما إسحاق حل به‬ ‫سد‬ ‫حر‬‫‪_ :‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫من أن نعل بما تدني ونطعمه‬ ‫هذي الحياة بلاء لا مناص لنا‬ ‫مني وعن جل أصحا بي [ سلمه‬ ‫عا طر لكما‬ ‫سلاح‬ ‫الختا م‬ ‫وفي‬ ‫وجهها إلى الشاعر صالح بن أحمد البوسعيدي‬ ‫على أتو أبيات له‬ ‫زرت المنازل بعد بين أنيسها‬ ‫_‬ ‫طويلا‬ ‫وقمت‬ ‫‏‪٢‬نفسي‬ ‫ةشث‬ ‫فا ستوحح‬ ‫جہحع‬ ‫كت ال) بجد‪:‬‬ ‫م‬ ‫أصارنى مذهولا‬ ‫طيف الخيال‬ ‫وكأنه‬ ‫خلا‬ ‫عهدا‬ ‫متذككرا‬ ‫حج<دےے‪ ١ ‎‬س‪‎‬‬ ‫الحياة بصفوها‬ ‫أيام تسعقنى‬ ‫‪١‬‬ ‫تنال(‬ ‫وغدا المزا إلى الفؤاد ثقيلا‬ ‫غليلا‬ ‫الجناح‬ ‫لمكسور‬ ‫تشفي‬ ‫اا‪٦‬‏ حج‬ ‫سء۔بح‬ ‫۔و‪..‬‬ ‫)جسد ‏‪٠١‬‬ ‫جر محجر‬ ‫مح‬ ‫نزبر‬ ‫‪2‬‬ ‫لاحت‬ ‫ستارا‬ ‫__‬ ‫بسسس س‬ ‫ه‬ ‫‏‪"9 "97٣‬تل‪0:‬‬ ‫===‬ ‫=س=۔ _‬ ‫‪ . ١‬ححححر۔ح<‬ ‫‪.‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫_<‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫جرمرحب‬ ‫حج‬ ‫<‪.‬‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫"‪,9‬‬ ‫ا ((‬ ‫‪2‬‬ ‫كاك‬ ‫‪١‬‬ ‫‪3‬‬ ‫النسيم‬ ‫تسابقها‬ ‫بيض‬ ‫المزون ركامُها‬ ‫وإذا بها تسود كاسية السما‬ ‫ح‬ ‫ودليلا‬ ‫حاديا‬ ‫يهدر‬ ‫والرعذ‬ ‫تذليلا‬ ‫قصفاً يذلَلَ صعبها‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫سيفه‬ ‫بلامع‬ ‫يتبعها‬ ‫والبرق‬ ‫جر‬ ‫حہحححے‬ ‫_‬ ‫حتى إذا ما انهلَ واكف دمعها‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫[ جد بت‬ ‫حزونا‬ ‫تسقي‬ ‫‪.‬‬ ‫©‬ ‫وسهولا‬ ‫حلالا‬ ‫تسقي ديار الراحلين لعلها‬ ‫‪.‬‬ ‫يوما‬ ‫ح‬ ‫المأمولا‬ ‫شعثٹها‬ ‫تجمع‬ ‫‪ -‬جنت‬ ‫وتحيا جري الماء في معتاره‬ ‫س‬ ‫‏‪ ٦‬۔‪-‬۔۔‬ ‫لولا‬ ‫للرمال‬ ‫يغربل‬ ‫صاف‬ ‫وعقولا‬ ‫أنفساً‬ ‫فيها‬ ‫لتريخ‬ ‫بخضرة‬ ‫البساط‬ ‫مغبر‬ ‫وتزين‬ ‫حر‪.‬‬‫حمت ‏‪9:٦‬ك‬ ‫مجهولا‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫وذ‬ ‫بعميق‬ ‫يا من نظمت لي الخطاب مذكرا‬ ‫سمبحج ض‬ ‫ح‬ ‫الملعسولا‬ ‫شعرك‬ ‫قراءة‬ ‫أهوى‬ ‫حركت في نفسي النشاط لأنني‬ ‫< ‪٠‬‬ ‫سے‬ ‫جحد‬ ‫وأنا على العهد القديم محافظ‬ ‫نللاح‬ ‫قليلا‬ ‫المزار‬ ‫كان‬ ‫ولو‬ ‫حتى‬ ‫س‪ .‬۔‬ ‫‪..‬‬ ‫‪2‬‬ ‫تاصيلا‬ ‫يومها‬ ‫حبك‬ ‫قازداذ‬ ‫ولقد لمحتك في الخطاب معاتباً‬ ‫>‬ ‫جميلا‬ ‫وليس‬ ‫فيها‬ ‫جاملتني‬ ‫فاترك ‪ -‬رعاك الله ‪ -‬ذكر مناقب‬ ‫معزولا‬ ‫وتركتكم‬ ‫بينكم‬ ‫ما‬ ‫ناشئا‬ ‫إلا مستفيدا‬ ‫كنت‬ ‫ما‬ ‫تعوذ بي الليالي قربكم‬ ‫وعسى‬ ‫تجلرلا‬ ‫الهدى‬ ‫على‬ ‫الصلاة‬ ‫شرع‬ ‫ويذهب الهم عني حالة الوجل‬ ‫نظم القريض يسليني عن ا لكسَل‬ ‫جف )ل >‬ ‫ولا بكيت على نؤي ولا طلل‬ ‫بغانية‬ ‫لتشبيب‬ ‫نظمت‬ ‫وما‬ ‫ت کے۔‬ ‫سص ےپ۔سےم‬ ‫حد‬ ‫] ۔م‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫و ‪,‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫والحيل‬ ‫بالمكر‬ ‫أشربوا‬ ‫وأهله‬ ‫كدر‬ ‫عشه‬ ‫يدهر‬ ‫يليت‬ ‫لكن‬ ‫>الج‬ ‫وما سلمت من الأقوال والعلل‬ ‫ومصطيرا‬ ‫‪4‬‬ ‫مداراة‬ ‫و‬ ‫عيبيت‬ ‫ِ‬ ‫‪. .‬‬ ‫فقد‬ ‫حج‪-‬۔۔‪,‬ر س‬ ‫يحس‪.‬‬ ‫د‬ ‫خوت‬ ‫غير منفتل‬ ‫الهموم فهمي‬ ‫من‬ ‫والدهر يرقب وقتي كي يحملني‬ ‫لوناً ولكنني بالله في أمل‬ ‫في كل يوم يريني من مصائبه‬ ‫ج‪-‬‬ ‫ومستعينا نجا من خشية الفيل‬ ‫ومن يكن بإله العرش متكلا‬ ‫ججے سے‬ ‫الجد والهزل‬ ‫فى‬ ‫عنده‬ ‫إن أخلصوا‬ ‫كصحبته‬ ‫أ عوانة‬ ‫للمرء‬ ‫وليس‬ ‫ر حس‪(-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وليس يكتم وجدا عنك من خْجَل‬ ‫معاتبة‬ ‫يبدى‬ ‫من‬ ‫الصحب‬ ‫وأفضل‬ ‫حو‬ ‫‪25‬تح‬ ‫ل‬ ‫ا `‬ ‫جذل‬ ‫فى‬ ‫منك‬ ‫فإنى‬ ‫الوداد‬ ‫يحيى‬ ‫يا من أتى زائرًا بالأمس منزلنا‬ ‫">‬ ‫<جہے‬ ‫ة ‏‪١٨‬ماركت ‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫;گ‬ ‫‪%‬‬ ‫وما تنَتَجث‬ ‫شعرى‬ ‫عن‬ ‫أراك تسأل‬ ‫حجم‬ ‫سحر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫‪1‬‬ ‫ومقتدرا‬ ‫مهتما‬ ‫بالشعر‬ ‫ولست‬ ‫لد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ج‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1‬‬ ‫غ‬ ‫‪١‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وأنت من صاغة الأشعار لم تَوَل‬ ‫أنت قائله‬ ‫بشعر‬ ‫إلينا‬ ‫فانبذ‬ ‫خلل لار حمتز ترحل‪‎‬‬ ‫حرص_۔<‬ ‫‪2‬‬ ‫مع"‪,‬‬ ‫آ‬ ‫بسيطة البحر لم تسلم من الخلل |} إإ‬ ‫إليك صالح جات في بساطتها‬ ‫أل‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫درب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫د‬ ‫ا‪,‬‬ ‫>‬ ‫اكك‬ ‫س‪.-‬‬ ‫‪.. .‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏_‬ ‫‏‪٦-‬‬ ‫[ م‪/‬‬ ‫<‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫)‬ ‫)‬ ‫‪22‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬ح‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫_‬ ‫صصح۔سے۔ے۔۔_‬ ‫دح‬ ‫__‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫۔ح×‪6١}-‬‬ ‫)‬ ‫ّ‬ ‫`‬ ‫ر‬ ‫‪9‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫ر‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫ك‪‎‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪:2‬‬ ‫‪ 7 ٩١9‬‏‪; ٨‬‬ ‫>‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫حدر‪,‬‬ ‫احتج‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪4‬‬ ‫‪..‬‬ ‫>‬ ‫‪١‬‬ ‫ا\‪٦‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫ز‪١ ‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:٩‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫[‬ ‫‪٦‬؟‪‎‬‬ ‫_‪} -‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ر‪‎‬‬ ‫سوال من صالح بن أحمد البوسعبدي‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫(‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪},‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ومن حاز رايات البيان بلا مرا‬ ‫سائل حبرا المعيّا غضنفرا‬ ‫|ا‪‎:‬‬ ‫} ‪:‬‬ ‫ث‪‎‬‬ ‫فما زال شهما عبقريّا مُصقَرا‬ ‫عنيت به خلفان نجل محمد‬ ‫‪6‬‬ ‫هه‪0‬ةل۔‬ ‫‪0‬‬ ‫مق‬ ‫ه‪. .‬۔ د‪_. . ..‬ومحطاقمقعااقلت عر «تمر" ‪<=. ....‬ء حك‬ ‫۔لت‬ ‫۔ة"عع‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ....‬ح‬ ‫ح‪.‬‬ ‫بلفظ يصير الجمغ فيه مبعثر‬ ‫إذا طلق الإنسان يومأ عرونه‬ ‫فسار إلى مفت جليل مسائل‬ ‫‪ .‬هم‬ ‫‪...,.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أن يتنورا‬ ‫العلم‬ ‫يريذ بنور‬ ‫ه‬ ‫ويحسب ذا التغييرَ ليس مؤثرا‬ ‫تغييرا‬ ‫فأحدث‬ ‫مم‬ ‫مهيد۔‪.‬‬ ‫ي‬ ‫طلاقه‬ ‫بلفظ‬ ‫ه‪.‬‬ ‫<لاللالر‪.‬۔گع۔ ‪ . .‬۔هع‬ ‫فأفتاه بالرجعى بموجب لفظه‬ ‫كااة<تالكلرئلقاكهىكاءع‪. »=.‬۔ح۔هه ه ماتت‬ ‫‏<‪١‬‬ ‫مم‬ ‫ده‬ ‫‪ .‬‏‪ .٠‬عصوم‬ ‫فهل هو معذور بما قد أتى به‬ ‫۔‬ ‫=‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫فجذ لي بما آتاك ربي فإنني‬ ‫‪49‬۔‬ ‫على المصطفى المبعوث للناس منترا‬ ‫وليلة‬ ‫يوم‬ ‫كل‬ ‫إلهي‬ ‫وصلى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪٦٣٠٠‬‬ ‫و‬ ‫۔۔ ‪«.‬ا‪.110‬۔‪..‬‬ ‫۔‪__.‬۔‬ ‫لك‬ ‫‏‪٠.=. .٠.٠‬‬ ‫۔‪.٠.‬۔۔‏‬ ‫وسلم ما انهلَ الغمام وأمطرا‬ ‫وآله‬ ‫الكرام‬ ‫الغد‬ ‫وأصحابه‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حج‬ ‫ص««ا‪".‬آتا صعصمميحم`‪..‬‬ ‫ي ‪,‬۔۔‬ ‫جواب الشيخ خلفان‬ ‫إليك حليف العلم نظماً محررا‬ ‫۔۔‬ ‫فليس من الأخلاق أن أتعنرا‬ ‫ه‬ ‫'‬ ‫ؤ‬ ‫ا‪:‬‬ ‫نظامك مكثرا‬ ‫فى‬ ‫بمدح‬ ‫أراك‬ ‫بالجواب وإنني‬ ‫جديرا‬ ‫ولست‬ ‫! ‪,‬‬ ‫مستر‪4‬ا‬ ‫َ‬ ‫الخلال‬ ‫اخ >فيت‬ ‫۔‬ ‫ع‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪ .‬غ‬ ‫نت‬ ‫وا ن ش‬ ‫دع المدح وانطق بالذي أنا أهله‬ ‫۔‬ ‫ہے‬ ‫صوابا وإلا كان لا شك مهرا ث‬ ‫فيا صالح هاك الجواب فإن يكن‬ ‫‪1‬‬ ‫تجوحجج_ خ‬ ‫سم‬ ‫`‬ ‫ترد‬ ‫ه ‪» .3‬‬ ‫‪\.‬‬ ‫تاج‬ ‫جحر‬ ‫جج‬ ‫رحم‬ ‫‪-‬‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٨٩٨‬‬ ‫‏‪ ٢4‬رب‬ ‫ج‬ ‫م"‬ ‫_‬ ‫‪:‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫""‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ز‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪/‬‬ ‫}‬‫لا‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫سر‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬ل ح ‪.‬ر‬ ‫__‬ ‫۔=‬ ‫‏‪ ١‬حج‬ ‫؟‬ ‫ر‪7 /‬‬ ‫تنز‬ ‫< ججےہ‬ ‫‪9٩ .‬‬ ‫سألت عن الإنسان طلق زوجه‬ ‫كن‪‎‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ء‬ ‫«‬ ‫‪٣‬‬ ‫لح‬ ‫وحث‬ ‫‪4‬‬ ‫وما صار ذا لو كان من قبل فكرا‬ ‫‪.‬‬ ‫فأثر فيه الأمر لما درى به‬ ‫<‬ ‫”‬ ‫ذ‬ ‫ر حر‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫}‬ ‫‪2‬ح‬ ‫‏‪4‬‬ ‫وإشراق بدر قد يغيب لما جرى‬ ‫تذكر أنساً سوف تتلوه وحشة‬ ‫مرز ح‬ ‫‪».‬‬ ‫ه‬ ‫<حعسسي _‬ ‫‪.‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫وحرف في لفظ الطلاق وغيّرا‬ ‫‪٠‬‬ ‫فسار إلى مفت ليأخذ رأيه‬ ‫"‪ 79‬عحرح‬ ‫<حد`‬ ‫<‬ ‫‪.‬ه‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫مكدرا‬ ‫ح‬ ‫سرورا‬ ‫مسرورا‬ ‫م‬ ‫وا صبح‬ ‫ء‬ ‫ففي ظاهر الأحكام نال مراده‬ ‫(‬ ‫‪٦7‬‬ ‫سدس روس‬ ‫بأنك من فسق لقد جئت منكرا‬ ‫قفإن جاء يستقتي وإن شئت قل له‬ ‫دونَ شك طوال ما‬ ‫وإنك زان‬ ‫۔‬ ‫م‬ ‫‪"٤‬‬ ‫فتعنذرا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫وبات تخاف اللوم من أن تقصرا‬ ‫وقل للتي هامت بترجيل شعره‬ ‫قتالا متى حكم الطلاق تقررا‬ ‫أزيحيه إن يأتي إليك وأحدثي‬ ‫مغيرا‬ ‫صريحا‬ ‫لفظا‬ ‫بإخباره‬ ‫وليس بعتر جهله إن يكن غدا‬ ‫ح‪9‬‬‫تا‪:‬‬ ‫كذا الأكَر المشهور جاء مقررا‬ ‫الفتوى تبرر فعله‬ ‫ولا يحسب‬ ‫سلامته إن ما استطاع تبصّرا‬ ‫وقد جاء في آتار بعض أولي النهى‬ ‫حج‬ ‫بكنية‬ ‫الطلاق‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫ولكن‬ ‫ح‬ ‫وليس صريحا أو به الخلف قد عرى‬ ‫‪ 4‬مر‬ ‫لنا رحمة والله في الدين يسّرا‬ ‫لأن اختلاقهم‬ ‫له عذر‬ ‫فهذا‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫ير ‪ .‬كدر ر‬ ‫تبصر وأمعن قي الجواب بقطنة‬ ‫ا‬ ‫سس‬ ‫نكرر‪:‬‬ ‫؟‬ ‫العلوم‬ ‫أهل‬ ‫مع‬ ‫وذاكره‬ ‫ہہ_ے۔ےے‬ ‫ح‬ ‫ا ر ‪.‬ر‬ ‫على المصطقى صلى إلهي وآله‬ ‫ى‪ .‬ل‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫؟‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫ح‬ ‫‪_ 7٤‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫خبر‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ت‪‎‬‬ ‫جج‪‎‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫) ‪:‬‬ ‫‪22‬‬ ‫_‬ ‫۔۔‬ ‫۔‪_.‬۔ _۔۔۔‬ ‫‪3‬‬ ‫۔۔‬ ‫حا‬ ‫_‬ ‫‪5‬‬ ‫|‪ /‬ت‬ ‫رن ر‬ ‫ا‬ ‫مذ! ‪.‬‬ ‫قال‬ ‫ك‪: 2‬‬ ‫ذ‬ ‫ها للشاعر جمعة بن سعبد البطاشي‬ ‫‪1‬‬ ‫م‬ ‫ا(‬ ‫عن خفا يا ه‬ ‫وتفصع‬ ‫ف يد‬ ‫لا‬ ‫‪>.‬۔ >‬ ‫ولكن‬ ‫دور عنا‬ ‫‪:‬‬ ‫ر‬ ‫‪0«-‬ر‬ ‫البريد‬ ‫لوطنك‬ ‫يبلغه‬ ‫سليل سعيد خذ منا سلاما‬ ‫‪3‬‬ ‫)‬ ‫‪..‬‬ ‫ه‪.“%‬‬ ‫م‬ ‫۔‬ ‫ر‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ .‬كلحط قلت‬ ‫نريد‬ ‫كما‬ ‫وإن الأمتر ليس‬ ‫ذنب‬ ‫دونَ‬ ‫افتراق‬ ‫يؤلمنا‬ ‫‪ .‬عم‬ ‫لكالتلحح‬ ‫‪«=-‬س“‪`٨‬‏‬ ‫اسم‬ ‫له فهمومم إخواني تزيد‬ ‫إ‬ ‫حسمص‬ ‫لعل خروج‬ ‫<‬ ‫مثلك كان خيرا‬ ‫‪-‬ده‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫تا‬ ‫العبيد‬ ‫بأن الرزق يأخذه‬ ‫وأيقن أن رب‬ ‫‪-١‬‬ ‫‪- _ . -.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫آلى‬ ‫العرش‬ ‫عسى‬ ‫‪8‬‬ ‫‪43:‬‬ ‫)‬ ‫ولعله فرج‬ ‫ز‬ ‫ح‬ ‫به لك‬ ‫قريب‬ ‫۔ے۔۔ ا د‬ ‫حج‬ ‫صاحب‬ ‫نبه‬ ‫_‬ ‫يجود‬ ‫النعما‬ ‫`‬ ‫‪ -‬حى‬ ‫‪/.‬‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬‏‪:٠‬‬ ‫_مح س۔سرےور‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تعلم فهو للتقوى طريق‬ ‫‪:‬‬ ‫د‪‎‬‬ ‫‪2‬‬ ‫حميد‬ ‫صاحبه‬ ‫العلم‬ ‫وإن‬ ‫_‬ ‫‪ 7‬ححےظہ‬ ‫بلا نكد ولو كرة الحسود‬ ‫يعيش حياته فخيير عيش‬ ‫_‬ ‫ه‬ ‫ہ۔سہ۔‬ ‫ه‬ ‫سے۔ ‏‪< :١‬‬ ‫۔`‪106‬۔‬ ‫على الدنيا وهمهمت الرعود‬ ‫وصلى الله ما لاحث بروق‬ ‫‪8993‬‬ ‫۔‬ ‫‪99100.‬قم۔ ‪..‬ءحعسسے‪×٠‬‏‬ ‫‪.‬۔ ‪.‬‬ ‫يبيد‬ ‫لا‬ ‫سلام‬ ‫مع‬ ‫صلاة‬ ‫على المختار وا لأصحاب طرا‬ ‫‪-‬‬ ‫۔۔ ‪-: -.‬‬ ‫۔‬ ‫‪:‬‬ ‫۔ ۔‬ ‫قالها للشاعر فشد بن سيف المنذري‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬‫‏‪٠‬‬ ‫« ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫`‬ ‫ا‬ ‫أتى من الجانب الغربي ينساؤ‬ ‫‏‪ ١‬رق‬ ‫في‬ ‫صرت‬ ‫عليل‬ ‫نسيم‬ ‫[ من‬ ‫ل‬ ‫‪4‬‬ ‫عادات‬ ‫ومن‬ ‫دهاك‬ ‫ماذا‬ ‫ترياق‬ ‫الضر‬ ‫لأهل‬ ‫النسيم‬ ‫هذا‬ ‫أنقسنا‬ ‫في‬ ‫يا لذ ي‬ ‫لَرَت‬ ‫وما‬ ‫ح ‪.‬‬ ‫تا ق‬ ‫ا للةقلب‬ ‫رسائل‬ ‫ينقك حراق‬ ‫العين ما‬ ‫ومدمع‬ ‫طوت رداء عن الأجفان أنعسها‬ ‫‪52‬‬ ‫ولي بالمثل ميثاق‬ ‫ميثاق حب‬ ‫وأيقظت في ذكرى من قطعت لهم‬ ‫ت‪2‬ك‪:‬‬ ‫_‪) .‬س‬ ‫‪5‬‬ ‫۔‪3‬سَ۔ حد زگاہ‬ ‫_‬ ‫قصرت أستعرض الماضي مَشاهدَهُ‬ ‫_‬ ‫‪;4‬سسج‬ ‫والنفس في وقتها سمغ وإطراق‬ ‫‪-‬۔ححححصعع`د<۔<<_ہ‬ ‫‪.‬‬ ‫سحمر<`‬ ‫‪.‬‬ ‫__حح‬ ‫أن يبتغي بدلا عنهم فقد فاقوا‬ ‫قوم يلام الذي يدري خصالهم‬ ‫< ریسے‬ ‫س‪‎‬‬ ‫ي‬ ‫أرضهم والطيب عباق‬ ‫إن شم‬ ‫يشفي السقيم إذا أعيئثه علته‬ ‫فس۔۔‬ ‫۔ ‪.‬۔‬ ‫۔۔۔۔۔‬ ‫۔‪.‬۔۔_۔‪‎.‬‬ ‫‪:5٩٦٦٢‬‬ ‫فلن يلازمه من بعد إملاق‬ ‫على العهود فطبعغ القوم أخلاق‬ ‫فطيفهم لم يزل في النوم ينساق‬ ‫يعلم أني ما نسيتهم‬ ‫براق‬ ‫العين‬ ‫حسود‬ ‫عنه‬ ‫ينزاح‬ ‫أكرم بفهد بن سيف المنذري فتى‬ ‫مل‪:‬‬ ‫أشواق‬ ‫في‬ ‫وتداعت‬ ‫أثارني‬ ‫أهدى إلي رصي القول منتظماً‬ ‫جز"‬ ‫سباق‬ ‫والفهذ‬ ‫فاريسسه‬ ‫تكون‬ ‫أبشر بمستقبل يا فهد في أدب‬ ‫‪.‬‬ ‫حجحے[ہ‬ ‫وانقلل سلامًا زكيا عاطرا عبقا‬ ‫‪٨33‬‬ ‫٭‪%‬۔۔‪‎‬‬ ‫ے‬ ‫جحر ‪.‬‬ ‫‪.47‬حله‬ ‫‏‪ ٩3١‬ح‬ ‫ہے۔‬ ‫}‬ ‫_يد۔۔‬ ‫مرح‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬ه×۔‬ ‫‪ -.‬۔‬ ‫‏‪٠٩‬‬ ‫ِ‬ ‫`‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪.‬م‬‫< ‪.‬۔ةآ‬ ‫‪.‬‬ ‫`‪,‬‬ ‫تتبكلاز ‪:‬‬ ‫ارا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪..-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_ ته‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫`‬ ‫‪.):‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫ك‬ ‫‪ .‬‏‪ .-. .٠‬ى‬ ‫‏‪١‬‬ ‫تد‬ ‫ى ۔‬ ‫<‬ ‫`‬ ‫‪ ٩‬د‪7:‬ء‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪.٣‬‬ ‫‪٥ 7‬‬ ‫‏‪٠-‬‬ ‫م‬ ‫‏‪(٠‬‬ ‫امي‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- ,‬‬ ‫`۔ <‬ ‫‏‪٠٩‬۔۔٭ت۔‪:‬‬ ‫‪.‬۔‬ ‫ةت ؤرسه‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ ,‬أ‪,‬ه ث‬ ‫‪ ٠‬هه`‬ ‫‏‪:.3 ٠١‬‬ ‫جحر‪,‬‬ ‫‏‪. `٠.‬‬ ‫__‬ ‫‪-.‬‬ ‫`ح‪:-‬‬ ‫‪-- :‬‬ ‫‪92‬‬ ‫ت؛حما‏‪:: ١‬‬ ‫تن‬‫ز‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪٠‬۔‬ ‫‪-‬‬ ‫`‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. ٦2 .‬‬ ‫‏‪٠9‬‬ ‫` ح‬ ‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫و‬ ‫‪.4٩‬‬ ‫‪٨١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪..‬‬ ‫و ¡ ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ج‪.:‬‬ ‫خر‬ ‫`‬ ‫`‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫_‬ ‫د‬ ‫‪.-‬‬ ‫ّ‬ ‫‏‪٨ ٨‬‬ ‫خ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬۔‪٠‬‏‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫`‬ ‫'‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪:‬؟‬ ‫‪:‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ل‬ ‫‪1‬‬ ‫قالها على أثر نظم من محمد بن زاهر العبوي‬ ‫قرب الرحيل من عبري‬ ‫ا ا ا ل إل ‪.‬‬ ‫معابونا‬ ‫أنتم‬ ‫قما‬ ‫لا تعجلوني‬ ‫مهلا رجال الصفا مهل محبينا‬ ‫‪7717‬‬ ‫ميامينا‬ ‫أحبابا‬ ‫أهجرً‬ ‫فلستث‬ ‫إن كنث قرر هجرا عن دياركم‬ ‫`۔ ‪ ..‬ر لمه پصسھے وہے'۔‬ ‫وجوأك مع فراق الأهل يكفينا‬ ‫أنتم على القلب حقاً ما لكم قسم‬ ‫الترحال تدرونا‬ ‫وبالذي سوغ‬ ‫نحؤكم سلفا‬ ‫ود اد ي‬ ‫عرفتم‬ ‫وقد‬ ‫‪:‬‬ ‫داعينا‬ ‫للخير‬ ‫يبقيكم‬ ‫واللة‬ ‫فلبق للود عهدًا لا نخيسُ به‬ ‫‪‎‬اا‪٢1‬؛‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫| ' ‪:٢‬‬ ‫ل¡‬ ‫بالشعر حرك نبضا كان مدفونا‬ ‫وكم سررت بما أهدى محمد لي‬ ‫بأرض‬ ‫ا قمت‬ ‫وقد‬ ‫مجلسها‬ ‫ا لآر ب‬ ‫من‬ ‫فقد ت‬ ‫ا ني‬ ‫ذ ‏‪١ ١‬‬ ‫مغيونا‬ ‫لسر‬ ‫إ¡ غ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪- ,‬‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫}أإ‬ ‫محمودة فاغترف لا تبتغي الدونا‬ ‫فيا ابن زاهر إن الشعر موهبة‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫الله آمينا‬ ‫إلى العلوم رعاك‬ ‫إنى أشجع روحا فيك طامحة‬ ‫‪ ::‬حجمتيرر حك كات س ب لا حاز ته‬ ‫‪=-‬‬ ‫يا خيرة الصحب يا من قد لمست بهم‬ ‫۔_‬ ‫‪-‬‬ ‫ل بنا‬ ‫حبكم‬ ‫أرضى‬ ‫ا لمود ة‬ ‫صفو‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫ناشينا‬ ‫بالسسد‬ ‫وا لألى‬ ‫بتنعم‬ ‫لن أنس عبري من نحو الدبيشي ومن‬ ‫=‪-‬‬ ‫و‬ ‫‪-..‬‬ ‫محاد ينا‬ ‫للخضرا‬ ‫يا لعروية‬ ‫[و‬ ‫مو طنهم‬ ‫لكا واس‬ ‫يمرتقفع‬ ‫ومن‬ ‫رن)‬ ‫‪9‬‬ ‫]‬ ‫وحلة الرمل أيضا والعراقي ومن‬ ‫ح‬ ‫حمي‪(٦ ‎‬‬ ‫حدر‬ ‫۔_حك‬ ‫سي‬ ‫جر‬ ‫‏‪_ ٦‬ح‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫=‪.‬‬ ‫در‬ ‫‪ , ,‬۔‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪+‬‬ ‫وعلى‬ ‫عاطر‬ ‫ا لجميع سلام‬ ‫على‬ ‫خ‬ ‫‪١‬‬ ‫(ال رجكر‬ ‫۔‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪- 7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫_‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬و‪.‬‬ ‫[ ر‬ ‫ر‬ ‫‪9‬‬ ‫ااا‬ ‫‪02‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ا ‪22‬‬ ‫)‬ ‫ل‬ ‫=‬ ‫اينخ«‬ ‫‪ 2‬رر ن )‪9‬‬ ‫ررحت! ه‬ ‫‪ 25‬كجمشگ‬ ‫ج‬‫ك‪:‬‬ ‫‪(7‬ت×‬ ‫‪ .‬كخكارهت‬ ‫‪.‬‬ ‫كنحا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ /‬ح‬ ‫س‪:‬‬ ‫آ‬ ‫>_‬ ‫ص‬ ‫‪:‬‬ ‫زككرارا ‪7‬‬ ‫وجهها للشيخ ماجد بن هلال الحجرابي‬ ‫_‬ ‫‪.,.‬‬ ‫ل ‪! /. ,‬‬ ‫حم‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫`‪:‬‬ ‫له‬ ‫س‬ ‫۔۔‬ ‫‪.‬مس_۔۔۔‪.‬‬ ‫ص‬ ‫۔ <‬ ‫إتو معانبة‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪27‬‬ ‫_‬ ‫‪+‬‬ ‫حت‬ ‫‪---‬‬ ‫س‬ ‫وظن ظنونا بي وما هو قاصد‬ ‫يعاتبُني أني تأخرت ماجذ‬ ‫وما أنا مما ظنه بي واجد‬ ‫وكان ارتجي مني جواباً محبا‬ ‫‪2‬‬ ‫حى >‬ ‫ومن حقه ينعي علي الموادذ‬ ‫لعمرك إن العتب ينبي عن الإخا‬ ‫م‬ ‫سر‬ ‫وحسم‬ ‫لأني نسيان الإحبة ديدني‬ ‫"قم‬ ‫سجرح‪.‬‬ ‫وأيدي رفاق الروح عندي جاحد‬ ‫ل‬ ‫قد‬ ‫كتبت أنا شعرا عدئك الناقد‬ ‫حلاة ؟ ح‬ ‫وطالبتني يا ماجد الأصل بالذي‬ ‫۔ےم‬ ‫‪-‬‬ ‫تخطر س‬ ‫‪2‬‬ ‫ود‬ ‫اس‬ ‫تلك‬ ‫متى كان يعطي الشيءَمن هوفاقد‬ ‫وتطلب رأيي في الذي أنت كاتب‬ ‫رحمت‬ ‫مع العفو عن إسعافك اليوم قاعد‬ ‫ترقق رفيق العلم وأعلم بأنني‬ ‫عص ہ۔‪2 .‬‬ ‫جحر‬ ‫‪___4‬‬ ‫ستأتيك عني يومذاك القصائد‬ ‫=‬ ‫ولكن إذا صح القريض لباقل‬ ‫‏‪١‬‬ ‫اللمة‬ ‫‪-‬‬ ‫يحاول أن يدريك أني راقد‬ ‫لعل الذي أنباك أني ناقد‬ ‫__‬ ‫سحس‬ ‫حرى حجى‬ ‫___‬ ‫حسے‬ ‫وما كل من يهوى التصيَدَ صائذ‬ ‫وحبي أن للشعر لا شك واقع‬ ‫_‬ ‫لحجب‬ ‫صاعد‬ ‫للعلم حظك‬ ‫ومجتهدا‬ ‫ويا ابن هلال قد عهدتك واعيا‬ ‫‪73‬‬ ‫حر‬ ‫حح‬ ‫ل د‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫اال‬ ‫النوابغشاعرا‬ ‫ك‬ ‫ل في‬ ‫سبحت‬ ‫وأص‬ ‫‪2‬‬ ‫وما النابغ الحجري إلاك ماجد‬ ‫_‬ ‫وأحياك تكسو جانبيك المحامد‬ ‫رعاك الذي أحباك علما ورفعة‬ ‫‪.‬‬ ‫ها‬ ‫تى‬ ‫‪2‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠4‬‬ ‫=‬ ‫‪٨‬‬ ‫حد ح‬ ‫ارا محنا ل‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫©‬ ‫(عك‬ ‫‪٢‬‬ ‫"ل‬ ‫‪٩١‬‬ ‫رك‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫يخ ر‬ ‫‪7‬‬ ‫`‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الله (‬ ‫(رحمه‬ ‫‪ :‬ح جح==«<_‬ ‫‪8‬‬ ‫نبحر _ ‪١‬۔ے‪ ‎‬ح `"‬ ‫قل لي بحكم جلي أيها الرجل‬ ‫اللاي‬ ‫م‬ ‫أليس هجرك لي يستوجب الوجل‬ ‫سد‬ ‫فلم تبال بمن حلوا ومن رحلوا‬ ‫دياركم‬ ‫في‬ ‫يوما‬ ‫د سعبين‬ ‫أقمت‬ ‫_‬ ‫‪2‬‬ ‫ح‬ ‫أما علمت؟ ولم تحك لك الرسل؟‬ ‫ساكنها‬ ‫أنت‬ ‫دارا‬ ‫أطرق‬ ‫وجئث‬ ‫><‬ ‫_‬ ‫أما تعائبني؛ قد ينقع العذل‬ ‫‪1‬‬ ‫هل أنت حمَلتنى ذنبا جهلت به‬ ‫َ‬ ‫ش‪,‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مكتمل‬ ‫فيك‬ ‫فحبي‬ ‫أمر‬ ‫لأي‬ ‫إذا تولد كره في فؤادك لى‬ ‫س‬ ‫‪2‬‬ ‫حب‬ ‫عصي وشاتي وللاحباب أحتمل‬ ‫من وشى فأنا‬ ‫فرا جع ‏‪ ١‬لنفس وا عص‬ ‫م‪٦‬‏ ہ "جج‬ ‫فى غيرها بدل‬ ‫فما لصحبتنا‬ ‫واذكز عهود وإن طال الزمان بها‬ ‫‪.‬‬ ‫وكونك الحكم المرضي فلا وجل‬ ‫هذى الشكاية يا سلطان واضحة‬ ‫س‬ ‫دة‬ ‫‪-‬‬ ‫وجهها للشيخ أحمد بن ناصر المنذري‬ ‫‪3‬‬ ‫< سر‬ ‫۔‬ ‫خد‬ ‫سحم‬ ‫أبتدي المقال باسم الله‬ ‫جت‬ ‫أشيا ‏‪٥‬‬ ‫وعن‬ ‫ند‬ ‫جل عن‬ ‫من‬ ‫أحمد نجل ناصر بن راشد‬ ‫إالى العزيز الفاضل الموادد‬ ‫‏‪١‬‬ ‫من كل ما يدعو إلى الآثام‬ ‫عليه من ربي السلام الزاكي‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪١‬‬ ‫وا ن‪.‬ن‪.‬ي‪ ..‬احمد م‪ ‎‬ربي ذ‪.‬ا ا لكرم‪٠ ‎‬‬ ‫\ ‪ ٩‬ا‪2٦٩‬‬ ‫_‬ ‫م‬ ‫‏‪ ١‬لنعَم‬ ‫يموفور‬ ‫منه‬ ‫[ سب رغةني‬ ‫`‬ ‫رر ر حر‪‎,‬‬ ‫|‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫`‬ ‫۔‬ ‫\‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫‪:‬‬ ‫_‬ ‫‪>:‬‬ ‫امتتين‪ ‎‬سر ¡ب ‪-‬‬ ‫ا اا‬ ‫كب‬ ‫ن‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫‏_ \ ‪ ٠‬ح‪,‬‬ ‫مممججنرے‬ ‫جسر‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫ے_‬ ‫ؤ‬ ‫(‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫_۔<۔<۔د‪١‬‏‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫ك‬ ‫>‬ ‫ع‬ ‫‪7‬‬ ‫"‪7‬‬ ‫ح‬ ‫رشح‬ ‫س‬ ‫زمر ۔‪٠‬‏‬ ‫ص‪-‬‬ ‫يجزل ربي الأجر منه لكم‬ ‫وتجهد النفس لثبقي الودا‬ ‫تخقف الشوق وتبري الألا‬ ‫والأفكارا‬ ‫الألفاظ‬ ‫أحلل‬ ‫عابقها‬ ‫لكى ألد بشذا‬ ‫فى اللفظ والصدق من المقالة‬ ‫لالا‪:‬‬ ‫جد‬ ‫ذلك ما قيل ولا أدرى القد‬ ‫أنني على سقر‬ ‫ذكرت‬ ‫وما‬ ‫والخير ما يقضيه ربي ويرى‬ ‫ووقته فى الحال ما تقرَرا‬ ‫ا جج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬سججحہ‬ ‫ظاهرا‬ ‫جاء‬ ‫وا لدتكسر‪,‬‬ ‫يا ل‪:‬ضعف‬ ‫إليك يا أخي جواباً قاصرا‬ ‫ده‬ ‫)الان‬ ‫لما عجزت عن بديع النثر‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫المهدي‬ ‫بقدر‬ ‫هدية‬ ‫كل‬ ‫تبدى‬ ‫وعنذرى‬ ‫أنت‬ ‫تقبله‬ ‫‪.‬هكرخ؟]؟‬ ‫الختاما‬ ‫لركن‬ ‫وصحبه‬ ‫السلاما‬ ‫علن‬ ‫أبا‬ ‫وابلغ‬ ‫وجهها إلى الشيخ أحمد بن ناصر المنذوي‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫ونت ر`‬ ‫۔س‬ ‫مما كتبت وما كتبت قليلا‬ ‫لبيك من طلب القريض تكرما‬ ‫اح‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪:1‬‬ ‫كلا ولكن كون ذاك هزيلا‬ ‫لم احتجز نظمي لبخل عنكم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫)‪٨‬‬ ‫حة‬ ‫‪4‬‬ ‫ره‪‎‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ \| 2‬ت ‪ -‬‏‪٦.٦‬‬ ‫'‬ ‫‪٦‬‬ ‫`‬ ‫‪ '4‬م‪..‬‬ ‫‏‪ ١‬نمت‬ ‫ا‬ ‫تبدر‪ ‎‬تر‬ ‫_‬ ‫ر‬ ‫_‬ ‫حا ر سحس‬ ‫وح‬ ‫درات‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪"9٢‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪١‬‬ ‫س‪/‬‬ ‫‪< ٦‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫محبة‬ ‫الفؤاد‬ ‫فى‬ ‫أنت أحمد‬ ‫لك‬ ‫متعب‬ ‫للعلم أنك‬ ‫نما‬ ‫ولقد‬ ‫أوما علمت بأن ذهنك طاقة‬ ‫‏_‬ ‫‪٦٢‬‬ ‫أوليتها ولك الثواب جزيلا‬ ‫ج ل‪:‬‬ ‫_ سرم ے‬ ‫ما أنت بالملا العصاة وكيلا‬ ‫‏‪٦٢‬‬ ‫تجلي بها ذهنا لديك كليلا‬ ‫وحنا‬ ‫رمم‬ ‫واقرأ من الآداب أسفارا حوت‬ ‫‪0‬‬ ‫قصص الظرافة وان ذاك طويلا‬ ‫‪٦‬‬ ‫"‬ ‫إن القو تكل إن هي لازمت‬ ‫‪٩‬‬ ‫فتا فحاول عندها التبديلا‬ ‫كان أو تحليلا‬ ‫للعلم حفظا‬ ‫وإذا شرحت القلب كنت مؤهلا‬ ‫واضرع لربك قبل ذاك ذليلا‬ ‫فعليك بالأسباب أيا تلقها‬ ‫فيه الصواب ويالصلاح كفيلا‬ ‫هذا الذي أبديته متوسَمًا‬ ‫وعلى رفاقك من رضيت خليلا‬ ‫وعليك من قلبي سلام عاطر‬ ‫نبحتر‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:-‬‬ ‫ح‪!-‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫ح‬ ‫‪١2‬‬ ‫_اا‬ ‫‪72‬كر‬ ‫‪.-‬‬ ‫ِ‬ ‫ج‬ ‫تا لا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫جمہہ ‏‪١‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫) ‪٠‬‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫ےہرہ۔‬ ‫س‬ ‫كج‬ ‫شكرتت؟‬ ‫حے‬ ‫`‬ ‫‪7‬‬ ‫ر‬ ‫‪١‬‬ ‫`‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫قالضا تهنئة بالزواج‬ ‫الفؤا‬ ‫يرتا ح‬ ‫منه‬ ‫‏‪ ١‬لصبح هل أ صبرت‪:‬‬ ‫نسيم‬ ‫يا‬ ‫الصحبمنتيك الوهاذ؟‬ ‫عن أعز‬ ‫هل حملت اليوم‬ ‫‪٠61‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ء‬ ‫احدونه‬ ‫جانب المدة فى عالي البلاذ؟‬ ‫أوما طفت بنزوى سالكا‬ ‫‪2‬‬ ‫أزل عمري أصافيه الوداد‬ ‫س‬ ‫صادقت‬ ‫وا ذا‬ ‫م‬ ‫و ا‬ ‫صافي‬ ‫‪٥‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫ت إلى الخيرات‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫جيد‬ ‫عليه خلق‬ ‫القلب‬ ‫ذ‬ ‫فتى‬ ‫وه‬ ‫ا وانتقاد‬ ‫‪<4‬‬ ‫ص‬ ‫ليه‬ ‫رَ هره‬ ‫فى‬ ‫كل‬ ‫لينجو بانفراد‬ ‫من يعانيها‬ ‫اذذ صروف الدهرم لا‬ ‫ء‬ ‫طاب لي لقياك في تلك النواد‬ ‫طبت إسماعيل نقسا مثلما‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ال‬ ‫انردانر‬ ‫دجو‬ ‫إذا رماني الدهر منه بالبعاد‬ ‫كربة‬ ‫ح‬ ‫ُ‬ ‫‪٠ ٠‬‬ ‫‪.‬ص ‪/‬‬ ‫ح ذ‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫من‬ ‫ولكم‬ ‫قيه م‬ ‫ن فكرك صافى الاتقاد‬ ‫‪.>..‬‬ ‫‪1‬۔‬ ‫المراد‬ ‫نيل‬ ‫على‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ .‬ذ‬ ‫أن‬ ‫و‬ ‫حبت‬ ‫وا‬ ‫علينا‬ ‫يحبى‬ ‫يا أبا‬ ‫نبذك العزبة سعيا للرشاد‬ ‫أحرزت‬ ‫ما‬ ‫يوم‬ ‫‏‪ ١‬لدين من‬ ‫شطر‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪ ١‬لأ‬ ‫د‬ ‫نس وا لنسل السداد‬ ‫وح‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‪-‬‬ ‫‪, %.‬‬ ‫تحررت كحہ‪١‬‏‬ ‫سجد‬ ‫‏‪٤٣٢4‬‏‪, ٨,‬‬ ‫جحد‬ ‫‪722‬‬ ‫ان‬ ‫‏"‪ ٨٨‬ح۔‬ ‫‏‪٨‬ر حصريت‬ ‫‪ 51 ٧‬ج‬ ‫‏! ‪.4‬‬ ‫تيو‬ ‫‪٦‬‬ ‫۔۔۔‪,‬‬ ‫۔‬ ‫__‬ ‫ب ‪`.‬؛‪١‬‏‬ ‫ا‪ .‬خ‪.‬‬ ‫‪ ١-‬د‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫=‬ ‫‏!‪,‬‬ ‫‪5‬‬ ‫\‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠ .6‬‬ ‫م`‬ ‫‪١‬‬ ‫‏`‪٩ ١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫وجهها لعبد الكبير النيجيري زميل الشيخ‬ ‫‪37‬‬ ‫إ‪:‬‬ ‫خلفان في الأزهر جوابا على مشورة‬ ‫‪-‬‬ ‫أرضا ليحرقها ويحصد زرعها‬ ‫تنالجي‬ ‫رن ي‬ ‫يل أ‬ ‫ويؤم‬ ‫يا من‬ ‫=‬ ‫`‬ ‫فتعيق وجهته لما يصبو لها‬ ‫وصروف هذا الدهر لا تصفو له‬ ‫_ر‬ ‫‪57‬‬ ‫تبكي لفرقته ويبكي تركها‬ ‫قد غربته عن البلاد بقسوة‬ ‫والأنس أيام الصبا أو أهلها‬ ‫إن ما تذگر مشهدًا من داره‬ ‫فتقضّ مضجعها وتربك دربسنها‬ ‫ترخي الهموم به تعذب نفسّه‬ ‫فيشمم أزهارَ الديار وتربها‬ ‫ما زال يأمل أن يصالح دهره‬ ‫من شرق آسية ترابا مثلها‬ ‫لم يرتضي بدلا تراب النيل أو‬ ‫للاغتراب ولات ساعة وصلها‬ ‫لكنه ملا تعذر حلمه‬ ‫=‪:‬‬ ‫والكف قاصرة وأوشك صبره‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أن لا يقاوم في القضية طولها‬ ‫كحمحسة ‏‪١‬‬ ‫سنحت له بعض السوانح فاغتتث‬ ‫س‬ ‫عندها‬ ‫أفكاره فيها وتقصر‬ ‫سبحان من ملك العباد وروضها‬ ‫وطفت على أحلامه فتغيرت‬ ‫وجميلة واشتتم منها عطرها‬ ‫ورأى الثمار اليانعات ندية‬ ‫وأتى يشاورُني لتحكم حلها‬ ‫فهنا غدا عبد الكبير بحيرة‬ ‫حج‬ ‫حح<‬ ‫رد‬ ‫‪-‬‬ ‫ح=؛ءج۔‬ ‫م`‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫=‬ ‫‪>٦‬‬ ‫نا‪‎‬‬ ‫حش‬ ‫<‬ ‫رحت‬ ‫؟‪ :‬كهكگجارجحه‬ ‫لاشك‬ ‫جي)‬ ‫جا اا‬ ‫ط(‪:‬‬ ‫‪2 .‬خكك‪,‬هكررصت؟ صر‪,‬‬ ‫من‬ ‫‪ 22‬نيش‬ ‫ل ‪2‬‬ ‫بى ' ‪ -:‬۔_=ص‪ .... 7:‬۔‪}|: & ‎‬‬ ‫=‬ ‫‪ ٦‬دح‪‎٢٦‬‬ ‫الحك‪_ 6 .‬‬ ‫_‬ ‫‪--‬‬ ‫ك‪..‬‬ ‫‪ /‬‏‪ ٠‬م]‪.‬ا‪7‬ك‬ ‫ر‬ ‫تي‬ ‫‪3‬يج‪0‬تاح‬ ‫‪7‬‬ ‫واضر غ لربك كي يسهل صعبها ‪ ...‬د‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فأقول خذها واغتنمها فرصة‬ ‫لت‬ ‫د‪1 . .‬‬ ‫خاب المؤمل حين يتقن فعلها‬ ‫وابد الضراعة باستخارته فما‬ ‫‪.‬‬‫‪}.‬‬ ‫سص‬ ‫‪.‬۔۔‬ ‫قالها جوابا لمحمد بن صالح الجابري‬ ‫۔۔ت‪3‬غا‬ ‫ر تس‬ ‫وهو كانب بمحكمة عبري‬ ‫وخل سبيل المدح ليس مسدًدا‬ ‫إليك جوابا موضحا مسلك الهدى‬ ‫‪:‬‬ ‫صلاة يؤدى أو خطابا به ابتدا‬ ‫سألت عن الراجى من الله غيقّه‬ ‫تختر فيه هكذا الفقه أرشدا‬ ‫إنه‬ ‫قدم‬ ‫شاء‬ ‫بأي‬ ‫نقول‬ ‫موحدا‬ ‫ربا‬ ‫لله‬ ‫بتوجيهها‬ ‫وتدخل ذات الخدر فعل صلاتها‬ ‫تعبدا‬ ‫ربي‬ ‫إرضاء‬ ‫به‬ ‫أريد‬ ‫وجهتي‬ ‫اللهم وجهت‬ ‫بسبحانك‬ ‫|‬ ‫ل فأيفق ما بدا‬ ‫خسوف إذا ما الابدر‬ ‫وأما صلاة للكسوف ونحوها‬ ‫ركغتين واستقبل وراك وأرشدا‬ ‫فصلً ركوعاً أربعا وليكن على‬ ‫تخلف لها نسلا بفرض تحددا‬ ‫وللزوج نصف إن تمت زوجه ولم‬ ‫الأرحام حلف ترددا‬ ‫سواه من‬ ‫وهل ما بقي يحويه بالرد أم لمن‬ ‫خطيب إلى المعروف يدعو من اهتدى‬ ‫وغيره‬ ‫للصلاة‬ ‫إمام‬ ‫وجاز‬ ‫تزيل غبار الجهل تنجي من الردى‬ ‫الجابري محمد‬ ‫أتتك سليل‬ ‫ا‪.‬‬ ‫صلاة وللتالين ممن به اقتدى‬ ‫ر `‬ ‫‪-‬ما‬ ‫‪.‬‬ ‫تت‬ ‫<_‬ ‫‪1‬‬ ‫ول‬ ‫للص‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪. ٦9‬‬ ‫‪-‬‬ ‫همك‪+‬‬ ‫ر‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫دح‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫لت ز‬ ‫قالضا جوا با لمحمد بن صالح الجا براي‬ ‫على سَمُرات السد يصدح هائما‬ ‫إذا تسب الورق المفرد إلفه‬ ‫تعيد إلى المحزون دهرا مسالا‬ ‫أو انبعثت من جانب الشرق نسمة‬ ‫خفي لنأي الأزض يّذري الغمائما‬ ‫أو البرق من نحو السليف وميضّه‬ ‫أنعما وأكارما‬ ‫مواطن تحوي‬ ‫يهيج قلبي كل ذاك ادكازه‬ ‫وحبي لهم بالدين أصبح لازما‬ ‫مواطن أهوى أنقسا في ربوعها‬ ‫الخمس‪ ..‬يي‪.‬‬ ‫ولولا الظروف القاهرات لرغبتي‬ ‫المتلائما‬ ‫لما هان تركي روضها‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪ ٨‬هه‬ ‫محمد من يزكي المؤدة دائما‬ ‫على الجابري الكهل أزكى تحية‬ ‫‪ ١١-- -..‬م‪‎‬‬ ‫للإفادة ناظما‬ ‫مسائلَ علم‬ ‫`‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١٠١‬‬ ‫ملازما‬ ‫زوجاً ألفا‬ ‫إذا فقدت‬ ‫وتركب ‪ -‬إن ما أخَرَثها ‪ -‬المآثما‬ ‫أقول عليها عدة حال علمها‬ ‫فنيتها بالقلب كن لي فاهما‬ ‫نية‬ ‫بالتلفظ‬ ‫عليها‬ ‫وليس‬ ‫دائما‬ ‫تأويه‬ ‫والبيت‬ ‫يزينها‬ ‫والذي‬ ‫الطيب‬ ‫وواجبْها أن تترك‬ ‫!‬ ‫ولكن تصافح باليدين المحارما‬ ‫ويدخل كل الناس بالإذن بيتها‬ ‫إ‬ ‫‪7‬‬ ‫د‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫قد عنك فعل الجاهلين المعالم‬ ‫`‬ ‫ح ر‬ ‫‪3‬‬ ‫ّ‬ ‫محج‪,‬‬ ‫>‬ ‫‪-‬‬ ‫=‬ ‫=‬ ‫‪.‬‬ ‫__‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حضر‬ ‫ِ‬ ‫رر‬ ‫‪-5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫__‬ ‫`و‪٦٢‬‏‬ ‫۔‬ ‫سم‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إمجرد‬ ‫`‬ ‫]‬ ‫مر‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لا‬ ‫‪6‬۔ر‪.‬‬ ‫جرات‬ ‫ن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪<-‬‬ ‫ام‬ ‫لح‬ ‫_‬ ‫آ۔۔ے‪٬‬س==‪‎‬‬ ‫وساووهُ فى صف به كان قائما‬ ‫إمامهم‬ ‫يمي‬ ‫صلوا‬ ‫وأربعة‬ ‫إذا جهلوا والله يغفر راحما‬ ‫فلا نقض في تلك الصلاة عليهم‬ ‫فأحسبه مع فعله ذاك سالما‬ ‫القرآن في ركعاته‬ ‫ومن نكس‬ ‫على المصطفى ملنلصرارسلخاتما‬ ‫وصلى إله العرش ما لاح بارق‬ ‫شفاعة شاعر‬ ‫ء‬ ‫”۔۔‬ ‫س‬ ‫‏‪١‬الضخح‪.‬ہةي‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وجهها إلى الفاضل بوسف بن زهران الحجي‬ ‫سب‬ ‫ربة‬ ‫۔ زر‬ ‫صدودا وإعراضا وظلما مكررا‬ ‫تشقع بي لما رأى من أليفه‬ ‫ے۔ہ‬ ‫ست‬ ‫‪-‬‬ ‫كئيباً مُكمَداً متحسّرا‬ ‫فجاء‬ ‫سي۔ ب‬ ‫‪7‬‬ ‫تدس‬ ‫۔=ح_۔‬ ‫سحر‪-‬۔‬ ‫يقول قد استنفدت وسعي وطاقتي‬ ‫س‬ ‫ونوعت عذري كي يرق ويعنرا‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ى‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬ ‫=‬ ‫لة‬ ‫ساالل(ىم‪. ‎‬‬ ‫‪َ 7‬‬ ‫<‬ ‫ما‬ ‫عمره‬ ‫وداد‬ ‫وعهد‬ ‫ووالله لولا عمق حب أكنه‬ ‫‪-‬‬ ‫_ ‪.١5‬‬ ‫‪.‬۔۔۔ہے_‬ ‫‪-‬‬ ‫حر۔‪-‬سه[ہ‬ ‫لما قمت أستجدي رضاه بذلة‬ ‫ہے‬ ‫المذلة للورى‬ ‫ألفت نقسے‬ ‫وما‬ ‫مقر أليس التوب للذنب مهدرا‬ ‫وإني وإن أخطئت والحال أنني‬ ‫ة‬ ‫`‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حم‬ ‫۔‬ ‫على نفسه يحكيه لي متأثرا‬ ‫‪ 7‬لد‪.‬‬ ‫‪ 4‬سا‬ ‫‪.)4‬‬ ‫فلما أذاع الأمرَ عندي مُنفسا‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حديت ثناء للفتى ذاك مكثرا‬ ‫وكنت قديما قد ألفت حديثه‬ ‫م‬ ‫ه‪‎.‬‬ ‫<‬ ‫‪ ١‬۔س‪٠‬۔۔‏‬ ‫‪:‬‬ ‫ع "ح‬ ‫۔ہ‬ ‫‪-‬‬ ‫لي يخلك قد جرى‬ ‫وما من لقاء‬ ‫فقلت له ماذا عسى أنا فاعل‬ ‫ج حت‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫\‪.‬‬ ‫‪- ٦٨‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ .‬آ‪. 1 ٦ ‎‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٢٦‬خ‪‎‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...-‬‬ ‫‪2 .5١١3‬ا‬ ‫‪ :‬ن< ‪(31‬‬ ‫حكت‬ ‫‪ 0‬حجا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6:‬‬ ‫_‬ ‫<=== =_۔۔۔۔_۔‬ ‫|‬ ‫‪8‬‬ ‫د‬ ‫ِك‬ ‫حدر‪,‬‬ ‫‪922‬‬ ‫‪ 229‬كجمكررتنه ‪2‬‬ ‫ملل‪ .‬س‪ .‬إ‪.‬لجه‬ ‫)‪>..‬‬ ‫ح‬ ‫كرت ‪:727‬‬ ‫‪ 1‬‏‪١‬‬ ‫‪:-.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫أن يتغيرا‬ ‫منه‬ ‫أديب وأرجو‬ ‫فقمت إلى نظم الحوار ملبياً‬ ‫يعتر عما في جواه وما يرى‬ ‫ليبلغ قولي صاحب الشأن عَله‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‪1‬‬ ‫بما أرتجي من مثله لو تفكرا‬ ‫ميتىر‬ ‫ح‬ ‫جوا ب‬ ‫عى‬ ‫‪7‬‬ ‫منبه‬ ‫وا طمع‬ ‫‪1‬‬ ‫قال مخاطبا بعض المعتمرين‬ ‫"‪-‬‬ ‫أحبتى‬ ‫ذكَرَثنى بالجميل‬ ‫إذا‬ ‫م‬ ‫غيا بتي‬ ‫أوا ن‬ ‫وُمّارا‬ ‫صا ما‬ ‫دعوة‬ ‫لى‬ ‫أرسلوا‬ ‫ما‬ ‫فكيف إذا‬ ‫‪_ ,‬۔۔‬ ‫س۔‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حري حندتنا‬ ‫‪١‬اے‏‬ ‫‪.‬‬ ‫۔۔‬ ‫۔‬ ‫بمناسبة العيد‬ ‫‪--‬‬ ‫لااتلى سر‬ ‫‪-.‬‬ ‫لصالح‬ ‫قبل اللة منك الصيام أخانا‬ ‫_‬ ‫ح۔‪.‬۔‬ ‫۔ے۔ س۔۔۔‬ ‫الأعما ل‬ ‫وهد انا‬ ‫ص_۔‬ ‫۔‬ ‫‪- _.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫للضلال‬ ‫محقة‬ ‫فيه‬ ‫عاجل‬ ‫‪\,‬‬ ‫جو ا ل‬ ‫وإني لا ألوي على لوم عاذلي‬ ‫محبتكم أرجو بها أجرَ خالقي‬ ‫& )رر دب‪7 :‬‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪) 3‬‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫َ`‬ ‫‪-‬‬ ‫ملكك نجود‪ .‬و‪.‬‬ ‫_‬ ‫=<‬ ‫==چ=چخ۔۔‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬۔۔‬ ‫س‪-‬‬ ‫_‬ ‫دض ‪-‬‬ ‫حسن التصرف لو فاتت على الرقبا‬ ‫لأزه‬ ‫وح‬ ‫!‬ ‫سے س_‬ ‫_‬ ‫د ‪.‬۔۔‬ ‫ححھههرِ‬ ‫به ويضهم من خوفهم سَكبا‬ ‫واستنزل الدمع من أحبابه فرحا‬ ‫‪ 1‬‏‪١‬‬ ‫_ ا‬ ‫۔‪ . .‬۔حححرر‬ ‫وقد رقا نحو سقف البيت واحتجبا‬ ‫بدث له حاجة ليست بظاهرة‬ ‫‪ -‬جسحر۔‬ ‫لك‬ ‫‪. ٣٤‬‬ ‫ذاك المكانَ فلم يسم لها هربا‬ ‫لعلها لعبة يلهو بها فرقث‬ ‫‪1‬‬ ‫هه ( !‬ ‫× ‪_ -=".‬‬ ‫\ ) دم د۔‪١‬‏‬ ‫_‬ ‫۔‪٦‬ت‏‬ ‫تو ‪. ..‬۔۔۔ حو<ح۔۔‬ ‫وهو الذ ي كا ن في مطلوبهصّحخبا‬ ‫‏‪ ١‬لكل عنه غير (منتصر)‬ ‫وما درى‬ ‫‪ .‬حح۔۔‪‎‬‬ ‫‪.......٦‬‬ ‫َ‬ ‫‪..‬‬ ‫صعبا‬ ‫لكنه‬ ‫فتحه‬ ‫وحاولوا‬ ‫وأزتج الباب عنهم عندما دخلوا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‪__ .. .‬۔ح‪..‬ء‬ ‫<‬ ‫حج‬ ‫=‪-‬‬ ‫ح‬ ‫في الاستغاثة هل من سامع قربا‬ ‫وطال مكتهم من بعد ما اجتهدوا‬ ‫قه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ح ا‬ ‫<‬ ‫‪..‬‬ ‫_ __‬ ‫! =۔=‬ ‫=٭>‬ ‫والخوف من طبعه يبقيك مضطربا‬ ‫والشمس حارقة والجوع يؤلهم‬ ‫_‬ ‫)غ‬ ‫نر‬ ‫ہ ح‬ ‫۔ _‬ ‫۔ _ _‬ ‫۔جحچه۔‬ ‫‪-‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫قعطلوا طبق الإرسال خطتهمْ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫أن يلفتوا القوم إن إرسالهم عطبا‬ ‫‪".‬‬ ‫حہصسےپ مسے'‬ ‫_>ه۔‬ ‫‪-‬‬ ‫خد‬ ‫_۔«۔۔۔ے۔‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫وأدركوا خطرا لا شك مرتقبا‬ ‫تشاوروا بعده أن بقفزوا عجلا‬ ‫۔_‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫_۔‬ ‫صح‬ ‫_ ۔ ۔دسسےے۔=ے۔‪.‬ر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫=‬ ‫ے۔ہ۔‬ ‫في قفزة شابهت في سيرها الشهُبا‬ ‫خان الرفيق وأدًاها أبو عمر‬ ‫_‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫‏‪٦7‬‬ ‫من الأذى وأزال السوء والعطبا‬ ‫فسلم اللة رب العرش أعظمه‬ ‫‪-‬۔ م ‪-‬‬ ‫_‬ ‫إحسانه وله الحمد الذى وجبا‬ ‫والحمد لله حمدا نستزيدً به‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫تحر‪‎‬‬ ‫_‬ ‫‪" ٦٢‬‬ ‫ا! ‪5‬‬ ‫س ‪,‬‬ ‫۔ م‬ ‫سهمه‪,‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫‪17 ١ ١٢_ : 7‬‬ ‫حر ۔‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫‪:‬‬ ‫_۔‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ل‪-‬‬ ‫"!‬ ‫‪-‬‬ ‫<‬ ‫‏‪٦٨١‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪٠277‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪2‬‬ ‫<‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:-‬‬‫؟‪.‬‬ ‫صدر‬ ‫(‬ ‫‪63‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ىترتح؛‬ ‫ت‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫سر سح<كتبك‪.‬‬ ‫ل‬ ‫مطارحة بينه وبين الشيخ صالح الحميدي‬ ‫وقال الشيخ صالح الحميدي تعليقأ على نتيجة التفتيش في حقه‪:‬‬ ‫لجين وعسجد‬ ‫عزيز لنقسي من‬ ‫اللة أنه‬ ‫أتاني بيان يشهد‬ ‫والرفد‬ ‫أدنى للزيادة‬ ‫كنت‬ ‫وقد‬ ‫يقولون‪ :‬أنت العام أصبحت أوسطا‬ ‫وأجمل ما في العقد واسطة العقد‬ ‫فقلت‪ :‬أنا في العقد واسط له‬ ‫قال الشيخ خلفان‪ :‬فقت أصف بالرشد‪:‬‬ ‫دون ما صذ‬ ‫الناس فا ستق تىقلرتَه‬ ‫لدى‬ ‫أراك لق حولت ما كان سيئا‬ ‫وزنت بأن أقنعت نفتَنك بالرضا‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫‪8‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫َ‬ ‫ؤ‬ ‫فى سعد‬ ‫مي ستر وا صبحت‬ ‫صحت‬ ‫وعشت قرير العين ثنعت بالرشد‬ ‫هنيئا لك العقل الذي أدرك المدى‬ ‫مطارحة بينه وبين الشخ راشد البو صافى‬ ‫وقال الشيخ راشد البوصافى‪:‬‬ ‫معافى لك الخيرات كالغيث تنهمر‬ ‫رجوت إلهي أن يديمك سالما‬ ‫ويحسن بالذكر الجميل لك العمر‬ ‫يحقك بالإسعاد واللطف دائما‬ ‫فقال ا لشيخ خلفان‪:‬‬ ‫س‬ ‫_"‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إننى‬ ‫إن أبطى وصالك‬ ‫أراشد‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬س‬ ‫حظوة‬ ‫بوليك‬ ‫الله‪:‬‬ ‫ادعو‬ ‫‪.‬‬ ‫وا ني‬ ‫‏‪٤ ٣‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫‪ 0.‬ا‬ ‫بر ۔ "‪< 27‬رہ‬ ‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫<‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫`‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫رح‬ ‫ر‬ ‫‪١‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‪‎‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫حر‬ ‫‏‪ .4 ٠١2‬ة‪ :‬ب‬ ‫‪4‬‬ ‫‪& 2‬‬ ‫ر‪‎‬‬ ‫أحلت =‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.٠٨‬‬ ‫‪٠.٥‬‬ ‫!‬ ‫‪١‬‬ ‫ك\‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫فلك الثناء مع الدعاء إلى الأبَذ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫حمد‬ ‫ى ى‬ ‫يا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫لظريفة‬ ‫‪2‬‬ ‫هد يتك‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫وا عت‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ک‬ ‫جر‬ ‫‪..‬يا‬ ‫أحياك ربك لابساً حُلَلَ التقى‬ ‫__‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‬ ‫ِ‬ ‫‪3‬‬ ‫(‬ ‫سر س‬ ‫‪2‬‬ ‫وحباك بالخلق الحميد وبالرشذ‬ ‫‪.‬‬ ‫حصےہ‬ ‫حد‬ ‫س‬ ‫تهدي لك الود الصدوق المنفرد‬ ‫فلأنتأصفى من صحبت ومهجتي‬ ‫۔ہ‬ ‫ودوام وصلك منه فكرا أستمد‬ ‫منيتي‬ ‫و >‬ ‫لقاؤك‬ ‫مجاملة‬ ‫وبلا‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ج‬ ‫<‬ ‫اح‬ ‫ولديك في الإصلاح عزم متقد‬ ‫أديبة‬ ‫ثقافة‬ ‫لديك‬ ‫أهوى‬ ‫‪٩‬‬ ‫دوا‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫أرسلت لي كتبا سررت‬ ‫د‬ ‫يا حمد‬ ‫ا ختيارك‬ ‫حسن‬ ‫وأسرَّنى‬ ‫‪:‬‬ ‫ع سح ‪3‬برث‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫تللاتللل‪-7‬‬ ‫‪ .‬سهر‬ ‫ح‬ ‫صحح‬ ‫ووجه له أ يضا هذه الأبيات‬ ‫‪ ` _-‬ل‬ ‫وج‬ ‫حا‬ ‫‪57‬‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫بانسجام‬ ‫تجلت‬ ‫معانيه‬ ‫م‬ ‫رقيق الشعر وافى وهو يحوي‬ ‫=‬ ‫للوئام‬ ‫يرمز‬ ‫الزيتون‬ ‫من‬ ‫غصن‬ ‫بفيه‬ ‫كالحمام‬ ‫يطلق‬ ‫بمجد المصطفى أهل الكلام‬ ‫تغتّى‬ ‫قد‬ ‫لو‬ ‫كما‬ ‫فأطريُني‬ ‫=‬ ‫>< =‬ ‫حض‬ ‫سحم‬ ‫الام‪.‬‬ ‫الغمام‬ ‫زخات‬ ‫مثل‬ ‫رقيقا‬ ‫ماء‬ ‫ك‬ ‫ففحصىب‬ ‫‪.‬‬ ‫حروقه‬ ‫أخال‬ ‫س‪-‬‬ ‫فأنت مع القؤاد على الدوام‬ ‫م‬ ‫وصلي‬ ‫عنك‬ ‫تقا صر‬ ‫ان‬ ‫لعمرك‬ ‫< جح سة‬ ‫ست لم‪:‬‬ ‫‏۔<<دسسح‪٫‬حس هر‬ ‫أ‬ ‫دعو الإله‬ ‫م‬ ‫بأن‬ ‫فؤاد‬ ‫دد مك‬ ‫مكانة‬ ‫سالا‬ ‫ومعره‬ ‫ي‬ ‫واسأل لي الحسنى من‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫__‬ ‫`‬ ‫۔‪- 4‬‬ ‫۔ جح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫مم‬ ‫‪8‬‬ ‫د‬ ‫‪,‬نس ‏‪١‬ےس‬ ‫‪,‬‬ ‫ےحصح_ہ۔۔ "‬ ‫۔م ‪.‬‬ ‫مرمصہ‬ ‫ل۔ےہ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬ت آنل‬ ‫تحت ‪:‬‬ ‫إلى الشيخ حسن بن خلق الربا مي‬ ‫‪ , 4‬ء‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ک‬ ‫لكن في قلبي الرضى متحقق‬ ‫د‬ ‫يؤرق‬ ‫والفراق‬ ‫عايش‬ ‫ارقا‬ ‫‏َ‪٦7‬‬ ‫۔۔۔‬ ‫‪2‬‬ ‫۔ہ۔۔‪.‬‬ ‫لا تتحقق‬ ‫مُناهُ‬ ‫كل‬ ‫والمر‬ ‫ثقة بأن الخير ما هو حاصل‬ ‫‪٠‬‬ ‫حس‬ ‫‪0‬‬ ‫س=۔۔‬ ‫ح‪:‬‬ ‫متأثر‬ ‫أحبتي‬ ‫لبَين‬ ‫إني‬ ‫۔‬ ‫([‬ ‫‪ .‬سح۔‬ ‫‪.‬ح ‪-‬‬ ‫س‬ ‫لمدص۔;‬ ‫بأعز ذكرى في حياتي تشرق‬ ‫قد مضى‬ ‫‏‪ ١‬لدرا سة‬ ‫ا ‏‪ ٥‬على زمن‬ ‫‪_`=:٠‬۔‏‬ ‫حم"&)‬ ‫‏)‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ ٥‬س‬ ‫ويفرق‬ ‫تارة‬ ‫يجمع‬ ‫والده‬ ‫الزمان بجمعهم‬ ‫واحبة سمح‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫ه‬ ‫اجد‬ ‫۔حےلطر‪‎‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫_۔۔‬ ‫حي‬ ‫ر‬ ‫فاث مخيلتي بنظم تنطق‬ ‫سص‬ ‫‪-‬‬ ‫حاولت أكتب عن شعوري نحوكم‬ ‫ہ۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ہہ‬ ‫لي من بديع الشعر ما هورَيق‬ ‫__‬ ‫ولقد أتى حَسَن الريامي مُرسلاً‬ ‫_و۔‪-‬‬ ‫حہ‘(۔‬ ‫‪ _ -‬۔ہ۔‬ ‫‪7‬‬ ‫حص‪‎‬‬ ‫خاط‬ ‫‪ 3-‬سے‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪- `٠‬‬ ‫اخد‪‎.‬‬ ‫جُمَلا كساها من الجزالة رونق‬ ‫وداده‬ ‫جميل‬ ‫عن‬ ‫يعبر‬ ‫فيه‬ ‫‪٦٨79 <.‬‬ ‫‪ .‬ح‪١‬‏‬ ‫) سص‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫وعليك يا حسن السلام وإنني‬ ‫‪-3.‬‬ ‫متعلق‬ ‫وبحبكم‬ ‫موحش‬ ‫أنا‬ ‫=‬ ‫'‬ ‫تحر سحه۔ہ‬ ‫‪٦‬‬ ‫_سصيىم‪ِ,‬‬ ‫للبين مغتبطاً بذاك العَقعَق‬ ‫باق على عهد الوداد وإن نعى‬ ‫‪١‬‬ ‫۔‪. ‎‬‬ ‫أنساً عهدتك للفضائل أسبق‬ ‫نى‬ ‫تزيد‬ ‫‏‪ ١‬لحسا ن‬ ‫لك‬ ‫رسا‬ ‫فأد م‬ ‫تتدفق‬ ‫مشاعر‬ ‫أحرز‬ ‫عني‬ ‫وأذغ سلامتي للأحبة ناقل‬ ‫‪79‬‬ ‫كبش‬ ‫‪(5‬‬ ‫‪22‬‬ ‫_ ‪٠١‬‬ ‫‪2‬‬ ‫<< ‏=جمإ‪٢‬‬ ‫تر‪<:,: :‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫گ‬ ‫‪ :‬النا‬ ‫)‬ ‫للشيخ حسن بن خلف الربا مر‬ ‫وجشها‬ ‫‪/ 4‬؟‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫حاشا القريض قما محنك جايا‬ ‫سل ما تريد فقد ريك جوابا‬ ‫(‬ ‫يا‬ ‫‏‪ ١‬لآر‬ ‫حطموا‬ ‫عصرى‬ ‫ورجا ل‬ ‫مالي أنا والشعر لست بأهله‬ ‫_‬ ‫ابت ر <ہے‬ ‫ذهب الألى حَضنوه وهو معزز‬ ‫‪-‬‬ ‫ثيابا‬ ‫كسيه‬ ‫فكساهمم مما‬ ‫صسے‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫كلهم خحُطًّابا‬ ‫هانث فأصبح‬ ‫بلحوقه‬ ‫يدعى‬ ‫وك‬ ‫وغدا‬ ‫‪2‬‬ ‫ولئن نظمت أكون شخصا ثائرا‬ ‫ا‪:‬‬ ‫)‬ ‫اا‬ ‫أنمى تراثاً بالهوان مُصابا‬ ‫إلا المققَى المحكم‬ ‫فالعرب ما عرفث قديما شعرها‬ ‫و‬ ‫شطرانِ مستويان أدرك منهما‬ ‫الأخشا يا‬ ‫يجهل يحطب‬ ‫للغوص‬ ‫والدر يكمن في البحور ومن يكن‬ ‫معايا‬ ‫ويك‬ ‫القرآن‬ ‫غدا‬ ‫شعرا‬ ‫ببلاغة‬ ‫لو كل قول محكم‬ ‫خطابا‬ ‫منك‬ ‫إلين‬ ‫بعثت‬ ‫لما‬ ‫حركت يا حسن كوامن خاطرى‬ ‫‪7‬‬ ‫والأنس مع من يذكر الأحبابا‬ ‫فأنا بذكركم تفيض قرائحي‬ ‫‪ ٠‬ع‪‎.‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫>‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ہ‪٠‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫!‬ ‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!(‬ ‫إطرابا‪‎‬‬ ‫ذكرهم‬ ‫من‬ ‫‪-‬‬ ‫قتزيدني‬ ‫هلا شرحت عن الرفاق وحالهم‬ ‫‪4, 1‬‬ ‫\ \ ‪,‬‬ ‫م‬ ‫ّ‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫‪٩‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫ا ;‬ ‫‪٨٧‬‬ ‫يجلي القلوب ويصقل الألبابا‬ ‫دوموا على نظم القريض فإنه‬ ‫ح<=۔==۔۔=ححص‪-‬ححص۔‬ ‫___‬‫‪-...‬‬ ‫‪ 4‬لص ‪ 9‬نحول‬ ‫_‬ ‫سص‬ ‫=‪.‬ح‪.‬ح‪..................‬ع=‬ ‫‪9‬‬ ‫‪69‬‬ ‫م جصحجرہ‬ ‫ح‬ ‫‪:٨ ..‬‬ ‫>‬ ‫‏‪:‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫كخ ‪2‬‬ ‫خشي‬ ‫تجارا‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫كتجنكا رر‬ ‫اس‬ ‫(‬ ‫‪..‬‬ ‫(‬ ‫لله‬ ‫ح‬ ‫=‪.‬۔۔۔‪. .‬‬ ‫_‬ ‫تحك‬ ‫>‬ ‫و جضضا إلى الشيخ حسن بن خلف الويامي‬ ‫زر‬ ‫‪.‬‬ ‫<‬ ‫<‬ ‫)نجي‬ ‫‪. :‬‬ ‫ينوي إزكي أو نحو روي‬ ‫م‬ ‫ُ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫داجي‬ ‫بليل‬ ‫للساري‬ ‫قل‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫يلوى‬ ‫أحد‬ ‫على‬ ‫كان‬ ‫ما‬ ‫ن‪ .‬خلا‬ ‫تخ‪2‬تكجرگا‬ ‫‪ .‬تخص‬ ‫من فرط هواة به يهوي‬ ‫وح"‬ ‫يروي‬ ‫عنهم‬ ‫خبرا‬ ‫ونعى‬ ‫فارقه‬ ‫قد‬ ‫إلفا‬ ‫يهوى‬ ‫ح۔‬ ‫تصح‬ ‫ححتنا؟ ‪ 2‬لا‪ :‬ر ©‪)+ ,‬‬ ‫ن‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كخ‬ ‫قولا‬ ‫مني‬ ‫واحمل‬ ‫فارفق‬ ‫‪ 7‬تتار‬ ‫‪-‬‬ ‫وعسى يصفو يوما نحوي‬ ‫ذ كر‬ ‫منهم‬ ‫يجري‬ ‫فعسى‬ ‫؟‬ ‫‪.=_<_<-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‬ ‫سنا‬ ‫ِ‬ ‫ا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سنا‬ ‫ِ‬ ‫واسأل‬ ‫هل ما زال بوصل ينوي‬ ‫‪-‬‬ ‫>‬ ‫‏‪٢٩‬‬ ‫__‬ ‫=‬ ‫وحح‬ ‫ع‬ ‫سے‪{١‬تح<‏ ‪::‬‬ ‫_‬ ‫سؤال من الشيخ حسن بن خلق الريامي‬ ‫ح‬ ‫سم <‬ ‫أنجي سؤالي للاجل السامي‬ ‫حسے۔۔'‬ ‫خلفان ذي الإفضال والإنعام‬ ‫حصہس_پے۔‬ ‫= سس‬ ‫‪-‬‬ ‫۔ہ‬ ‫في حالك في جهلها وظلام‬ ‫۔۔‬ ‫<‪,‬‬ ‫في (ليس) هل فعل كما قد قاله‬ ‫‪_.‬‬ ‫۔۔رھ‬ ‫و‬ ‫‏«‬ ‫_‬ ‫ة كحلان‪.‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪<` ١‬۔‬ ‫‪67‬‬ ‫ح‪-‬‬ ‫كل ملام‬ ‫ؤقيت‬ ‫النحاة‬ ‫بعض‬ ‫أم أنها حرف كما قد يدعى‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪7‬۔‬ ‫ِ‬ ‫ء‬ ‫جد لي برأي منك يجلو حيرّتي‬ ‫‪ _-‬بے ح‬ ‫__ ل ‪٦٣‬‬ ‫قس‬ ‫‏‪٠ ١ ١‬‬ ‫>‬ ‫و‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫رح ‪4‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ا فور‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ء‬ ‫ِ‬ ‫على‬ ‫‏‪ ١‬لا عا‬ ‫>‬ ‫منك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪/‬‬ ‫رأ جيا‬ ‫قولى‬ ‫ه‪.‬‬ ‫ع‬ ‫م‪.‬‬ ‫وختا م‬ ‫‪٠‬‬ ‫>‬‫‪.‬‬ ‫‏‪1‬‬ ‫ات‬ ‫ررر ز‬ ‫‏‪. ٠‬‬ ‫ح‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪ /‬لار‬ ‫‪,‬‬ ‫كا ر‬ ‫حم‪.‬‬ ‫‏‪١٣7‬‬ ‫‪ 3‬‏‪ : ٦٢‬ے‪2‬اج‬ ‫<> ر‬ ‫‪< ٦1‬‬ ‫‏‪٩٣‬‬ ‫‪ 4 :‬تل‬ ‫` كوم"‬ ‫‪.93‬‬ ‫‪27‬‬ ‫ثم السلائم عليك ما هبّث صبا‬ ‫جواب الشيخ خلفان‬ ‫يا شبل جرنان ونسل ريام‬ ‫وسلامي‬ ‫تحيتي‬ ‫إليك‬ ‫أهدي‬ ‫ومقا مي‬ ‫مشا غلي‬ ‫هموم‬ ‫عندي‬ ‫وافى نظامك يوم كنت تزاحمَتث‬ ‫وليته‬ ‫الركيك‬ ‫الرد‬ ‫فتأخر‬ ‫بأنني‬ ‫علمت‬ ‫دريت وما‬ ‫أوما‬ ‫أفنيت أيام الدراسة ضاحكا‬ ‫همتي‬ ‫فأتى زمان الشغل صير‬ ‫همتي‬ ‫والله أسأل أن بحرك‬ ‫للعلم كي أرقى إلى الإكرام‬ ‫الأقسام‬ ‫تلكم‬ ‫من‬ ‫ومحلها‬ ‫ذاكرتني في ليس في تصنيفها‬ ‫بالفعل جمهرة من الأعلام‬ ‫بيني وبينك يا أخي لو لم يقل‬ ‫الأحكام‬ ‫من‬ ‫كسيرتها‬ ‫سارت‬ ‫كشقائق‬ ‫حرفية‬ ‫لوددتها‬ ‫اللام‬ ‫نفي‬ ‫بعد‬ ‫المؤنث‬ ‫تاء‬ ‫والتاء إن لحقث بها فلقد أتت‬ ‫معشرَ الأقوام‬ ‫قعلان صارا‬ ‫وكذ ا أتت من يبعد ثم فهل هما‬ ‫الأيام‬ ‫طيلة‬ ‫النبوة‬ ‫ختم‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫_=حص‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫ے‬ ‫جحر‬ ‫‪-‬‬ ‫حجر‬ ‫لج‬ ‫ام‬ ‫ي‬ ‫ججي """‬ ‫‪:2‬‬ ‫"‪ 9‬ر‬ ‫‪ 5:-‬لح‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫ے(‬ ‫حجر‬ ‫____‪--=-‬‬ ‫وجي‪.‬‬ ‫ككك‬ ‫۔‬ ‫تن ‪1‬‬ ‫م ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫حج‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫_‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٢‬إ‏ ح‬ ‫‪:‬‬ ‫;‪.7‬‬ ‫لررن‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫`‬ ‫<‬ ‫مس ‪.‬احم‪.‬‬ ‫<‬ ‫‪-‬‬ ‫©‬ ‫`‬ ‫«‬ ‫ا‪ :‬قالضا جوابا للشيغ حسن بن خلف الريامي‬ ‫‏‪ ٦١‬آ‬ ‫!‬ ‫‪٢1‬‬ ‫==‬ ‫۔ حص‬ ‫ح‬ ‫‏‪ __ ٠٠١‬۔۔‪-‬‬ ‫ع ([‬ ‫فتلوته بتم‬ ‫مرسل‬ ‫أتاني‬ ‫نظم‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫ح ‪0‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ث‬ ‫_‬ ‫و‬ ‫‪.77‬‬ ‫۔۔_‬ ‫جلى‬ ‫يمعصده‬ ‫با لد‬ ‫متقن‬ ‫رصبن‬ ‫لقفظ‬ ‫‏‪١‬‬ ‫!؟۔‬ ‫‪-‬‬ ‫م م‬ ‫‪2‬‬ ‫۔=۔۔۔‬ ‫سے'‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫ص۔‬ ‫ونا ممل‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫دو‬ ‫ظ‬ ‫متدد ‪:‬ةق‬ ‫صاغه‬ ‫قد‬ ‫‏‪ ٢٨‬ہے صم‬ ‫‏‪` ٣‬۔۔‪`:‬‬ ‫في الناس منزله علي‬ ‫حسن الريامي الذي‬ ‫و‬ ‫؟؟‬ ‫۔ صم‬ ‫‏‪٦7‬‬ ‫حى ‏‪:٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔۔‬ ‫عمودي إليه وموئلي‬ ‫ما زال بين رفاقتي‬ ‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫`‬ ‫)‬ ‫آ‬ ‫قش كل أمر مشكل‬ ‫يجلو ويكشف بالتنا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪--‬‬ ‫متواصل المتسلسل‬ ‫وأتى إلي بنظمه ال‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫|‬ ‫متضمنا لمسائل ‪ 3‬كالعقد سع باللي‬ ‫!‬ ‫المستريسل‬ ‫بنظامك‬ ‫سالته‬ ‫أتعبت من‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ذ ۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ح‬ ‫ر‪,‬‬ ‫يح‬ ‫م‬ ‫سرہ۔‬ ‫تح‬ ‫ت‬ ‫خ\‬ ‫=‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حص‬ ‫`‬ ‫‪٠‬‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪/‬‬ ‫صحصح‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫حسم‬ ‫!‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫_‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫|‬ ‫لور= ‪ .- .‬و‬ ‫۔صہ۔=<=ص_۔‬ ‫ہ<ھ‪‎‬‬ ‫‪30‬‬ ‫=‪,‬‬ ‫‪ ١‬ا!‬ ‫‪.٦٦‬‬ ‫‪,‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.. 0‬‬ ‫يكه رز‬ ‫\‬ ‫ر‬ ‫‏‪١‬‬ ‫د ۔‬ ‫وعن الصواب بمعزل‬ ‫ما ليس بالمتقبْل‬ ‫جذب أخي الشعر عن‬ ‫يرضي ضميرك وانهل‬ ‫واقصد إلى الجد الذي‬ ‫|‬ ‫غاوي) بما لم تفعل‬ ‫) وتتبع ال‬ ‫لا تذ‬ ‫تنطقن‬ ‫‪9‬‬ ‫وللا‬ ‫يرضى به المولى العلي‬ ‫عود لسانك قول ما‬ ‫ٍ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ِ‬ ‫ني‪‎‬‬ ‫د‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫}‬ ‫أتحفتني بمسائل‬ ‫و‬ ‫‏‪١‬‬ ‫كرة استمع أو فاشل‬ ‫فالعلم ينمو بالمذا‬ ‫مما تطالبه خلي‬ ‫ذاكر ولو ذا غفلة‬ ‫ر‬ ‫‪ .‬وتستفد‬ ‫تفد‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وكل جهل ينجلي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تادلة‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫جاءث بمثل الأفضل‬ ‫صحص۔۔ ___‬ ‫‪' 0‬‏‪٩‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وليس هذا القول لي‬ ‫لك‬ ‫فأقول للتعريف‬ ‫جس‬ ‫ِ‬ ‫‪«...‬‬ ‫جر ‪.‬ن‬ ‫چسےم‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫اذ‬ ‫‪3‬‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫=‬ ‫‪-=+‬‬ ‫إذ ليس بالصفة الصري‬ ‫‪١7‬‬ ‫؟‪< ‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫إ ' ‪.‬‬ ‫مفعول جلي‬ ‫عل وا سم‬ ‫لكنما الصلة اسم فا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ولي‬ ‫فيما‬ ‫بعلامة‬ ‫هنا‬ ‫‪.‬‬ ‫ال‬ ‫‪٥-‬‬ ‫فتعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪..‬‬ ‫واذن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫`‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫`‬ ‫‪9‬‬ ‫‪٦١‬‬ ‫‪٠١١‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ج‬ ‫‏‪٦٢‬‬ ‫ومجد‬ ‫ح‪ -‬اح‬ ‫حسبك‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔‬ ‫۔۔‬ ‫ح‬ ‫‪12‬‬ ‫َ ‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫سنا‬ ‫‪---‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١.‬ف‏‬ ‫ردح‬ ‫‏‪:٩٦‬‬ ‫ور‬ ‫مج)‬ ‫‪ +-‬رك‬ ‫حجمة‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫‪95‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫ع‪.‬‬ ‫<۔۔۔۔۔۔۔۔ہ۔‬ ‫لخط‪:‬‬ ‫نك"“ة"جحة‬ ‫‪==-=-‬حتتحد=د=×=۔_‪-‬‬ ‫۔۔=_۔ے۔_۔=_۔‬ ‫_‬ ‫==<‬ ‫ر‪٠ ‎‬‬‫‪١1 ١‬‬ ‫‪' 5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫‪2‬‬ ‫س ے ' رح‬ ‫المهمل‬ ‫محل‬ ‫حلت‬ ‫رے‬ ‫سد`‬ ‫ند ‪9‬‬ ‫من بعد۔ حمدي قلي ‪-‬لي‬ ‫طق ب (إ!) لا تكبل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تل ثا تنجي‬ ‫‏۔ا‪“×٦‬۔‬ ‫ح‬ ‫تكون تحققث‬ ‫وبذا‬ ‫سجد‬ ‫ُ‬ ‫ح‬ ‫في المقال الأعدل‬ ‫ص‬ ‫ودجاجتان ف( تان)شخ‬ ‫م<`_‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٨٦١‬‬ ‫‪-‬‬ ‫في الجيم دون تبدل‬ ‫والنصب بالفتح انجلى‬ ‫تهمل‬ ‫ولما‬ ‫درجت‬ ‫أتت‬ ‫لفة‬ ‫أو أنها‬ ‫لم يكمل‬ ‫ن وأمها‬ ‫ونصبت زيدا بعد ما‬ ‫بت كذا إلى عبد العلي‬ ‫ووقى بها عمرا نص‬ ‫ترخيمها لا تعدل‬ ‫أما عبارة (صاح) عن‬ ‫إعراب ناظر ما يلي‬ ‫للبنا‬ ‫والكسر فيها‬ ‫تشكو العرى من منزلي‬ ‫‪:‬‬ ‫_ سح_۔_۔۔‬ ‫م‬ ‫‪77‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬۔‪.‬‬ ‫۔‬ ‫توكلت ‏‪٢‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الا‬ ‫‪--‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫م"‬ ‫‪777‬‬ ‫تسم‬ ‫‪٩-‬‬ ‫"‬ ‫‪7-‬‬‫_‬ ‫"!‪:‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ج‬ ‫‪:‬‬ ‫ت ل‬ ‫‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لحمر‬ ‫‪ -‬لجر‬ ‫ح‬ ‫دز(۔‬ ‫‪---‬‬ ‫_‬ ‫م‬ ‫‪ /:‬‏‪, . . ٢‬‬ ‫«‬ ‫‏)‪(٩٦‬ه ‪.‬‬ ‫تى ر‬ ‫ج‬ ‫ن‪:‬جت‬ ‫ح‬ ‫تججمبتك‬ ‫خ‪:‬‬ ‫جا‬ ‫‪ 5‬ن ‪0‬‬ ‫كجم‪,‬رصن؟‬ ‫س‬ ‫اان‬ ‫ح<‪..‬ة‪٠'..:7‬‏‬ ‫ح=_‬ ‫حد‬ ‫_‬ ‫خ‬ ‫‪ 7‬كو‪.‬‬ ‫حرت ز‬ ‫‪-‬‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪: /‬‬ ‫ث ا‬ ‫خ‬ ‫ِ‬ ‫‪9‬‬ ‫ا !ا ر‪:‬‬ ‫ل‬ ‫‪-‬‬ ‫وذ حد‬ ‫محنه‬ ‫ود‬ ‫ة ‪1‬‬ ‫‪:‬ر دتك>ا‬ ‫صغتها‬ ‫فقد‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬د‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪. ١‬‬ ‫‪ .١‬؟‪; ‎‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫غ‪‎‬‬ ‫| ‏‪١‬‬ ‫مستفعل‬ ‫متفاعل‬ ‫بالوزن من‬ ‫ونظمتها‬ ‫‪/‬‬ ‫اد‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‏‪| , ‘ ( ١‬‬ ‫َ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫ا‪١‬‏ ‪0‬‬ ‫|}‬ ‫بةق‬ ‫د‬ ‫لم‬ ‫وقبلت ما‬ ‫‏‪ ١‬ييا تها‬ ‫ورحقت مي‬ ‫ه‬ ‫‪1‬‬ ‫وجوابها المستعجل‬ ‫وعجلث في ترتيبها‬ ‫‪97‬جر لحرب‬ ‫۔ححہ۔‬ ‫تعتب على وتعذل‬ ‫فالعنرً كل العنر لا‬ ‫_‬ ‫ا\‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫صنعتي با لبت لي‬ ‫ما لي وللأشعار ليست‬ ‫س‪-‬‬ ‫‪ .‬ح ‏‪ .٦‬مكى_(‪9‬‬ ‫ولأنني متشاغل‬ ‫<‬ ‫والامتحان مئلبلى‬ ‫سدر ہد‬ ‫‪75‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫_‬ ‫ثم الصلاة على الرسو‬ ‫ًّ‬ ‫‪-‬‬ ‫ذ‬ ‫المرسل‬ ‫ل وكل صحب‬ ‫حد<‬ ‫حرت‪‎‬‬ ‫`‬ ‫_‬ ‫‪.-‬‬ ‫قرئث قصيد أبي علي‬ ‫وكذا السلام بعذ ما‬ ‫_‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪‎‬سے(‪2(١‬ص}<‬ ‫ح‪‎.‬‬ ‫؟‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫=‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫قالها للشيخ حسن بن خلق الريا مي‬ ‫رصحةرت ‪:‬‬ ‫(شعو نبطي)‬ ‫>‬ ‫وما لي في ‏‪ ١‬لشعر من زا ل‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫|‬ ‫وقلمه فى‬ ‫الشقه‬ ‫صا حب‬ ‫وا ناد ي‬ ‫‏‪ ١‬ا‬ ‫‏‪٠١١‬‬ ‫لشعر معتاد‬ ‫ا‪.‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ء‬ ‫‪. :‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪١ -‬‬ ‫َ‬ ‫‪. \ 7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫!‬ ‫‪4‬‬ ‫وزاذ‬ ‫الانتظار‬ ‫وطال‬ ‫بلهفه‬ ‫أنظر‬ ‫تراني‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫| ‏‪٣‬‬ ‫‏‪ ١‬ل‬ ‫‪27 2‬‬ ‫‪: -‬۔۔ط<‬ ‫‪:‬۔‬ ‫ِرح ‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫مغ‬ ‫‪.‬‬ ‫إلين تصوغ الإنشاد‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫۔۔‬ ‫وحولك م الطبيعه اعداد‬ ‫<‬ ‫‪ 3‬ه‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫سحه_(۔۔‬ ‫بلاد‬ ‫معها‬ ‫وازنت‬ ‫إذا‬ ‫س م‬ ‫م‪٢١‬۔‏ ۔‬ ‫مہ <۔‬ ‫ينزاد‬ ‫الزين ما‬ ‫أتلقى‬ ‫‪-‬‬ ‫۔سے۔‬ ‫سے‪٠١‬‏ د‬ ‫نسيم الصبح في المعتاد‬ ‫‪,2‬‬ ‫‏‪٦٣‬‬ ‫كانه في الرسم وستاد‬ ‫_‬ ‫يزداد‬ ‫العرج‬ ‫وهذاك‬ ‫وشاهد هندسة الاجداد‬ ‫وأرض النخل دود احداد‬ ‫منصقه‬ ‫النخل‬ ‫هناك‬ ‫وخل من نسل الاجواد‬ ‫المنترب إلفه‬ ‫ولي في‬ ‫يرتاد‬ ‫خاطري‬ ‫ان‬ ‫ودوم‬ ‫نشا ل‬ ‫للشعر‬ ‫وا نته‬ ‫تزفه‬ ‫لي‬ ‫الشعر‬ ‫أريد‬ ‫‪ ٠ ٠ 7‬ح‪‎٢٦‬‬ ‫‪ ٠‬ت‪‎4‬‬ ‫ا‪ /‬ح‪:‬‬ ‫‪777‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫۔‬ ‫‪ 2‬م (‬ ‫‪١‬‬ ‫)‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‬ ‫لبا‪‎‬‬ ‫د ‪: :‬‬ ‫‏‪.٩‬‬ ‫حر‬ ‫لاخ ‪2‬‬ ‫خا‬ ‫حح‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‪2‬ر‬ ‫‪22‬‬‫ت‬ ‫صتتح جر‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كجمككہ‬ ‫احر‬ ‫رضا‬ ‫‪١‬‬ ‫زيخت‬ ‫۔۔'‬ ‫‪7,‬‬ ‫_‬ ‫‪٨ َ 7‬‬ ‫‏‪1‬‬ ‫كخ ز‬ ‫‪7‬‬ ‫)‪. 7 :‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ٦9‬وقال مخاطبا ‪ 1‬الشخ حسن بن خلف الريامى )‏‪` ٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫`‬ ‫‏‪1‬‬ ‫(‬ ‫!‬ ‫\‬ ‫بيت‬ ‫االق‬ ‫حد‬ ‫';‬ ‫قف بي مليا فلي ذكرى لها أثؤ‬ ‫يا حسن‬ ‫لرين‬ ‫كوفر‬ ‫بنش‬ ‫تات ل يبحر‬ ‫لك‬ ‫بما حو من رجال الفضل لا المطر‬ ‫تلك الدياز التي خصب مرابعُها‬ ‫‏;‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫_‬ ‫>‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬ہح۔ے‬ ‫حي‬ ‫‪:‬‬ ‫ردحا من العمر بل قد أسعف القدر‬ ‫قد اسعفتني الليالي أن أعيش بها‬ ‫م‬ ‫‪:‬حح‪٦‬رتحل‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔‬ ‫إذا تقاصرَ عني الوصل والخبَرُ‬ ‫ولم تزل ذكريات الأنس تؤنسُني‬ ‫‏‪ ٤٣١‬۔ ح‬ ‫'‪.‬‬ ‫السلمية ‪ 29‬حت‬ ‫‪..‬‬ ‫أنف السلي وفيها يجمُل السمر‬ ‫عُج بي على نروات الرمل حيت بتث‬ ‫۔۔‬ ‫إ ا‬ ‫‪09100‬‬ ‫۔‬ ‫ء‬ ‫‪2‬‬ ‫حُسْنَ الحديث نديم لفظة الْرَدُ‬ ‫يجاذبُني‬ ‫فطالما زرتها عصرا‬ ‫`ِ‬ ‫ء‪.‬‬ ‫م`‬ ‫‪.‬ه‪< .‬‬ ‫=‪.‬‬ ‫}‬ ‫وسائل الراك والغافات ما فعلت‬ ‫‪.‬‬ ‫}‬ ‫وهل تعاهدتها من بعدنا بشر‬ ‫‪ ,:‬۔‬ ‫فليس عندي إلا الفكر والنظر‬ ‫ثم انعطف بي غربا ما تُسائلني‬ ‫س‬ ‫‏‪ _٩`٦١‬د‬ ‫تنا ‪ 9.‬اج‬ ‫إ‪:‬‬ ‫سقث رباها مزون ما تفارقها } إن أقلعث مُؤْنَ جادث بها أخ‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫؟‬ ‫وينشط النبت في (المبعوث) والثم‬ ‫حتى تعود إلى (المفجور) عادته‬ ‫ش‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ ١‬‏‪.‬‬ ‫‪ 6‬‏‪٠‬ح‬ ‫‏‪٠ .‬‬ ‫دلی<ے‬ ‫‏‪,‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪.٠١‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪٠ ١‬‬ ‫‏‪77‬‬ ‫‏‪. ٧ ٠0‬‬ ‫جر‬ ‫‪٠١‬‬ ‫پحصم‬ ‫‪١‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪6‬‬ ‫‏‪٠6‬‬ ‫`‬ ‫ه‬ ‫‪. .‬‬ ‫`‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬؛`‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ .., ` ٦‬ث۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬ذ ‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪: .‬‬ ‫‏‪-.‬‬ ‫لگ رز‪.‬‬ ‫د‪,١٦١٦‬۔‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪5‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪..:.‬‬ ‫‏‪. ٠.٠١‬‬ ‫س‪2٨٦‬‏‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١ ..‬‬ ‫‏‪ ٦٠‬؛‬ ‫‪٠‬‬ ‫` ‪. ٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ل‬ ‫`‬ ‫‪,‬‬ ‫‪7‬‬‫‪٣٨٦٩‬‬ ‫‏‪٦١‬‬ ‫`‬ ‫‪٠٦ 7‬‬ ‫ملا‬ ‫‪_ "--‬۔۔۔_‪-‬۔۔ _‬ ‫(‬ ‫س‬ ‫‏}‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ش‬ ‫‪٧‬‬ ‫`‬ ‫‪١١:٠١‬‬ ‫ى‬ ‫‪٩ 9‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‪:‬‬‫`‬ ‫َ‬ ‫]‬ ‫;‬ ‫‏‪.٦‬‬ ‫ح‪.‬‬ ‫>‬ ‫‪٠‬‬ ‫\‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠٦‬‬ ‫<‬‫‪ /‬ح‬‫‪٦‬‬ ‫ك ‪ .‬‏‪٩‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪0‬‬ ‫جدب‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4٨‬‬ ‫`‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫`‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ّ.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪\. ` .‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫۔۔‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪. ١‬‬ ‫‪ ٠6‬ه‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫`‬ ‫`‬ ‫‪.٠‬‬‫‪:‬‬ ‫ء‬ ‫<‪:‬‬ ‫حز‪.‬‬ ‫ى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ھ‪‎‬‬ ‫سا‪: ‎‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫`‬ ‫‪:‬‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ہے‬ ‫ل‬ ‫صدا‪. :‬‬ ‫للقاص‬ ‫لح‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫__‬ ‫ِ‬ ‫صحصص«ه«_ہ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اجار‬ ‫ح‬ ‫‪:‬‬ ‫ل‬ ‫‏‪7٩‬‬ ‫ج ہ‬ ‫‪-‬‬ ‫ترتكج‬ ‫حر ‪6‬‬ ‫تج‬ ‫ر‪,‬‬ ‫‪8‬‬ ‫سكرت‬ ‫ل‪2 2 92‬‬ ‫)‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مطارحة بينه وبين الشيخ حسن الريامي‬ ‫ت‬ ‫قال الشيخ حسن الريامي‪:‬‬ ‫وماذا فى الخفاء بها يدور‬ ‫الغيور‬ ‫رسائلي‬ ‫عن‬ ‫تسائل‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫ر ه‬ ‫م‬ ‫يداري سره الزوج الجسور‬ ‫فقال الشيخ خلفان‪:‬‬ ‫لعمرك تلك أعمال القضايا‬ ‫مساء‬ ‫وحكمها‬ ‫حينها‬ ‫ح‬ ‫ز‪‎‬‬ ‫"<‬ ‫قفظني الخير في زوج وفي‬ ‫‪٦‬‬ ‫تہ۔‬ ‫سس‬ ‫۔۔ دح‬ ‫فقال الشيخ حسن‪:‬‬ ‫ح‬ ‫صحمح‬ ‫د‬ ‫هل من سبيل إلى لقياك يا رجل‬ ‫يا ناسياً صاحباً ضلت به السبل‬ ‫فقال الشيخ خلفان‪:‬‬ ‫يا من ينادي بتنكير لصاحبه‬ ‫‪.7‬‬ ‫أحر ‪2‬جتني ( حبن وافى ذلك العذل‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪.‬‬ ‫‪ -‬صا"‬ ‫حج‬ ‫ولا يساعفني التبريز والعلل‬ ‫أقطع وقتاً في تأمله‬ ‫ورحت‬ ‫`‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هو السبيل إذا ضلث بك السبل‬ ‫لكبير وذ‬ ‫ا عترا فى بتقصيرى‬ ‫ا لا‬ ‫‏‪: ١‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫)‬ ‫حسن‪:‬‬ ‫ا للكشي‪:‬خ‬ ‫فقال‬ ‫\‬ ‫بنوره يساضيء العلم والعمل‬ ‫إني رأيتك للسارين بدرَ هدى‬ ‫لِ‬ ‫عُطلا من البر أو قد غالها الزلل ‪,‬م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ز‬ ‫رج قلا تلمُنى إذا واقت معاتبتى‬ ‫` ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫‪-.‬‬ ‫زكتلخابج= خا‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫_‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫‪"22‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ح‪.‬‬ ‫رہ "ل‬ ‫ل‬ ‫‪___5‬‬ ‫ح‪‎.‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪/‬‬ ‫س‬ ‫رر‬ ‫)جج‬ ‫سس‬ ‫ح‬ ‫جحه‬ ‫‪-_-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫وقد تجدد لى من صقحك الأمل‬ ‫عنى دبصفح منك أعهده‬ ‫سريت‬ ‫خلل‬ ‫شابه‬ ‫ودادى‬ ‫أو أن تظن‬ ‫ولست أقوى بحال أن تقاطعني‬ ‫‪.‬‬ ‫َ‬ ‫ء‬ ‫ء‬ ‫ح۔ه‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫=۔‬ ‫‪.....‬‬ ‫فد م بوصل وا ن أ قصى بي ا لكسل‬ ‫يه‬ ‫خيس‬ ‫لا‬ ‫إنى‬ ‫ا لاخو ة‬ ‫عهد‬ ‫‪.‬‬ ‫فقا ل ‏‪ ١‬لشيخ حسن‪:‬‬ ‫۔س۔‬ ‫دونكم أمل‬ ‫في فؤا دي‬ ‫ولا سرى‬ ‫ما عاد يطربني من بعدكم جذل‬ ‫س‬ ‫حاشاي أن أتناسى فضلكم أبداً‬ ‫‪8‬‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ّ‬ ‫م‬ ‫ء‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫جلل‬ ‫حادث‬ ‫ودي‬ ‫يزعزع‬ ‫او ان‬ ‫ح _‬ ‫_‬ ‫بالأنس حافلة ما شانها خلل‬ ‫إني لأذكر أياماً لكم سلف‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫س‬ ‫_‬ ‫وح ح‬ ‫وقال الشيخ خلفان‪:‬‬ ‫!‬ ‫نشكو الجفاء ومر الهجر ذقناهُ‬ ‫يا من لهم بسويدا القلب منزلة‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫>‬ ‫تنا‬ ‫و‬ ‫ا م‏‪٥‬‬ ‫إنا ليُقعدُنا عن أن نواجهَكعْ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫اء‬ ‫‪1.‬ا ر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ل‬ ‫} <‬ ‫‪ٍ-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫هي الوسيلة للمبثويت شكواه‬ ‫لعل زينة أخلاق بكم غُرفتٌ‬ ‫!‬ ‫ققا ل ‏‪ ١‬لشيخ حسن‪:‬‬ ‫‪ِ-‬‬ ‫مَم كان فى القلب كيف القلب ينساةٌ ‪' . .‬‬ ‫هجر المحنْيّ أمر لست أرضاه‬ ‫‪ 7‬سر(جحد‬ ‫‪5‬‬ ‫ل‬ ‫أردناه‬ ‫ما‬ ‫شيء‬ ‫ذلك‬ ‫قإن‬ ‫فإن يكن عاقنا عن وصلكم زمن‬ ‫_‬ ‫ج‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‬ ‫‪١‬‬ ‫!‬ ‫بنيناه‬ ‫التقوى‬ ‫فسُس‬ ‫على‬ ‫ود‬ ‫_‬ ‫‪<-‬‬ ‫مهما ابتعدن فرغم البين يجمغنا‬ ‫حم۔‪‎.-‬‬ ‫‪1‬ےے۔ ‪7‬‬ ‫ذ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪`` ٦‬‬ ‫‪\ ٦‬‬ ‫ح‪‎,‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫_‬ ‫`‬ ‫‪-..‬‬ ‫‪>٠١,‬د‪٦‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ٍ‬ ‫جنىنا ‏‪٥‬‬ ‫ک‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫قلد‬ ‫عما‬ ‫‪:‬‬ ‫ا لتا سف‬ ‫م ء‬ ‫‪-.‬‬ ‫بيد ى‬ ‫‪.‬‬ ‫ز‪ ,‬ب‪ .‬يا واسع الصدر أفسح لي بمعنرة‬ ‫‪-‬‬ ‫۔ہ‬‫_۔ ز‬ ‫>=‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫حره‬ ‫ل‬ ‫سر‬ ‫ص۔«<_ہ‬ ‫س۔‪ -‬۔۔‬ ‫ح‪-‬‬ ‫‪-_-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫_‬ ‫ا‬ ‫۔مر ‏‪ ٦‬ر‬ ‫=[‬ ‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫جم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫د‪٦‬ے‏‬ ‫‪ 7 . 2 .‬جس‬ ‫ااتج‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬ک>×ہ[ہ‬ ‫>‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ٠‬حص‪,‬‬ ‫‪. _-‬ه‬ ‫‪23761‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ررر‬ ‫ر ‪/‬‬ ‫‪93‬‬ ‫ح‬ ‫‪& 7‬‬ ‫مرناة‬ ‫‪:0‬‬ ‫‪,‬‬ ‫رز‬ ‫لك‬ ‫ليك‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حي‬ ‫ح‬ ‫)‪١‬‬ ‫_‬ ‫الشيخ ناصر بن حميد الراشدي (رحمه الله)‬ ‫و‬ ‫وهل يدوم على دار البلا رجل‬ ‫المرء لا بد عن دنياه منتقل‬ ‫يبقى لكان رسول الله والرسل‬ ‫الكل يقنى من الدنيا ولو أحد‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٦٩٦‬‬ ‫ونحن نمضي كما قد ولت الكول‬ ‫لقد مضث أمم من بعدها أم‬ ‫يلقى سرورا بطول العمر يتصل‬ ‫أحد‬ ‫فلا‬ ‫أكدا‬ ‫العيش‬ ‫وإنما‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪,‬‬ ‫=‬ ‫‪.‬‬ ‫من الحوادث والأكدار ما يصل‬ ‫مرتقبا‬ ‫فليبق‬ ‫زمن‬ ‫‪2‬‬ ‫سره‬ ‫من‬ ‫لم يبق من حولنا خال ولا خول‬ ‫مرتبة‬ ‫تأتينا‬ ‫المصائب‬ ‫إن‬ ‫ذو العلم يا لك أمر ليس يحتمل‬ ‫يفا رقنا‬ ‫[ن‬ ‫(ء‬ ‫ش‬ ‫ا سوء‬ ‫وا ن‬ ‫فإن فقدانهم من عصرنا جَلل‬ ‫يا موت حسنك لا تختار خيرتنا‬ ‫مے‪_٠١‬۔‏‬ ‫ه‬ ‫لفقده وانطوى من فعلك الأمل‬ ‫‪+‬‬ ‫قد بكت سمد‬ ‫افجعتنا بمصاب‬ ‫۔‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫م‬ ‫ع‪.‬‬ ‫۔ے۔‪= :‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫سہمح۔‪-‬‬ ‫سصحجسدح ہ س‬ ‫رحلت‬ ‫ناصر‬ ‫حمرد‬ ‫ابين‬ ‫الشيخ‬ ‫قد كان قى سَمَّد نورًا يجملها‬ ‫حنا‬ ‫‪7‬‬ ‫سر د‪:‬‬ ‫فها هو البدر قد ولى قيا أسقى‬ ‫كلاللتلات‬ ‫‏‪2... ٤.‬‬ ‫"عهد‬ ‫ومن بأموال أهل اليتم يشتغل‬ ‫من للمساجد يا شيخى إذا انذرسث‬ ‫حعح۔۔‬ ‫‏د‪ ٦‬ع‬ ‫‌‬ ‫ء‬ ‫_‬ ‫وقد اآتوه إذا ما استعصت الجمّل‬ ‫من للدروس مع الطلاب يشرخُها‬ ‫]‬ ‫_۔۔۔۔ فريزر‬ ‫‪2‬‬ ‫س‬ ‫ج۔ے۔ے۔۔‬ ‫‏‪ ٦‬ترب‬ ‫جم‬ ‫را‬ ‫`۔‬ ‫<‬ ‫ج‬ ‫‪:7‬‬ ‫‪92‬‬ ‫_‬ ‫__‬‫و‬ ‫ل ‪2‬ستة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫نا )‬ ‫‪222‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ح _‬ ‫___ہ۔۔۔۔‬ ‫=‬ ‫ِ‬ ‫‪٠١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫اا‬ ‫)‬ ‫‏‪:‬‬ ‫با‬ ‫‏‪٦٢‬‬ ‫ادة؛ك>؛‪٠‬تا‪١‬‏‬ ‫جآ_ثن‬ ‫أ‬ ‫ص‬ ‫لماجد‬ ‫>‪/‬‬ ‫لكميج‬ ‫ك‬ ‫‪,‬‬ ‫بازدهار‬ ‫مشعة‬ ‫يفطنته‬ ‫كانت‬ ‫وقد‬ ‫للخْبَئْب‬ ‫مشن‬ ‫‏>‬ ‫ح۔۔۔‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫أبكيك يا أيها الشيخ الذي ارتسمت‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪:‬خص كت‬ ‫والجبل‬ ‫السهل‬ ‫وبكاه‬ ‫آثازه‬ ‫__‬ ‫تشتعل‬ ‫والآلام‬ ‫يخفق‬ ‫والقلب‬ ‫يحكي اللسان وتبكي العين سيرته‬ ‫ا طلا‬ ‫ود ‪. 2‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ /‬ن‬ ‫د‬ ‫فالله‬ ‫متصل‬ ‫الله‬ ‫وعطاء‬ ‫فضله‬ ‫من‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‪.‬۔۔۔۔ب‪+‬۔۔۔‪.‬س‬ ‫چحجر<‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪"٩‬‬ ‫ح۔‬ ‫مرثية ثانية‬ ‫للشيخ ناصر بن حميد الراشدي (رحمه الله)‬ ‫كر ‏‪ ٥‬حس‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,--‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫ويس ‪٬‬ے۔۔ے۔‏ ہے۔۔۔۔۔‬ ‫=‬‫<=‬ ‫‪.‬‬ ‫جحر‬ ‫َّ‬ ‫‪١-‬‬ ‫۔ __‬ ‫ولا تبالي بخطب في الورى نزلا‬ ‫ما للحياة أراها تبعد الفلا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫حض‬ ‫۔ح‬ ‫۔ے۔۔‪.‬س۔۔ہ‬ ‫‪.‬‬ ‫ححي۔‪.‬‬ ‫كه‪.‬‬ ‫ة‪-‬‬ ‫‪ -‬نانت‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وا لأيضٌ تبكي وأهلا لأرض ما حصلا‬ ‫ج‬ ‫‪.‬‬ ‫جك ‪.‬‬ ‫عامدة‬ ‫للأشياخ‬ ‫‪.‬‬ ‫الموت‬ ‫تندر‬ ‫‪ -‬خم‬ ‫‪٠ : ::‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫بدلا‬ ‫تختاره‬ ‫<۔‬ ‫تغرة من‬ ‫‪} . ٠‬‬ ‫َ جممس< َ‬ ‫‪١‬‬ ‫محار‪_ ‎‬‬ ‫_‬ ‫لسد‬ ‫يا موت حسيبك ما في عصرنا أح‬ ‫لفقده وجميغ الناس من عقلا‬ ‫أفجعتنا بمصاب قد بكث سمد‬ ‫كناصر ذلك البدر الذي اكتملا‬ ‫أخذت واسطة في العقد قد نظمت‬ ‫للعلم همة إخوان لنا نَبَلا‬ ‫الشيخ ابن حميد من به اتجهت‬ ‫وأجهد النفس حتى يبلغ الأملا‬ ‫قد أسس المعهد الميمون في سَمَد‬ ‫وقد غدا ذكره في الناس منتقلا‬ ‫مزدهرا‬ ‫بالعلم‬ ‫معهذه‬ ‫فصار‬ ‫والقلب يخفق من فقد الذي ارتحلا‬ ‫يحكي اللسان وتبكي العين سيرته‬ ‫ر‬ ‫سص‬ ‫‪7‬ک ‪7‬‬ ‫ت‬ ‫َ ل( _‬ ‫‏‪74٨‬‬ ‫ح‬ ‫ستا‪ : :‬ك‬ ‫‪.‬‬ ‫=‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫حيك‬ ‫‪/‬‬ ‫ح‬ ‫‪2.‬‬ ‫‪>/‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪4‬‬ ‫تستح‪,‬‬ ‫ى‬ ‫ج‬ ‫حكر رر‬ ‫=‪...‬‬ ‫ر‬ ‫كخ‬ ‫ت‬ ‫ج_‬ ‫ہشگاہ بح‬ ‫ٍ كج‬ ‫‪2‬‬ ‫ل‬ ‫ح‬ ‫‪ -‬حر‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫{‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٦٢‬حج‏‬ ‫هم‬‫‪-,.‬۔‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫!‬ ‫‪ -‬ج‬ ‫‪17‬‬ ‫ر‬ ‫ك ‏‪ ٦‬بن حي‬ ‫‪٦‬‬ ‫َ‬ ‫‪7‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫الفضلا‪‎‬‬ ‫بنابمه‬ ‫جبل‬ ‫كأنه‬ ‫نعرفه‬ ‫وا لا خلاق‬ ‫المكا رم‬ ‫‪ ,‬هل‬ ‫حة‬ ‫‪/‬‬ ‫ذكراه كالرسم تحكي خير ما عملا‬ ‫غطى التراب على جثمانه وغدت‬ ‫}‬ ‫‪.‬يا‬ ‫ولى الصلاح وفاض الغدر واكتملا‬ ‫ما أسوء العيش بعد الصالحين وقد‬ ‫|‬ ‫[‬ ‫مرناة‬ ‫ج‬ ‫‪--‬‬ ‫آ‪:‬‬ ‫لنا‬ ‫العارف‬ ‫حياة‬ ‫‪:‬‬ ‫وموتهم‬ ‫حياة‬ ‫ممات‬ ‫لأنفسنا‬ ‫‪27‬‬ ‫وبفضلهم‬ ‫لنا‬ ‫غمامٌ‬ ‫وهم‬ ‫بهديه‬ ‫نسر‬ ‫‏‪١‬‬ ‫النبات‬ ‫نحن‬ ‫فما للزرع يا هذا ثب‬ ‫وأيش الزرع إن لم تسق ماء‬ ‫!‬ ‫وأعظمها إذا ذهب الثقات‬ ‫عظام‬ ‫مصائب الدنيا‬ ‫‪ :‬وإن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫|‬ ‫والهداة‬ ‫الأفاضل‬ ‫ولى‬ ‫وقد‬ ‫سرور‬ ‫ولا‬ ‫يلذ‬ ‫عيش‬ ‫فلا‬ ‫|‬ ‫‪5‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬ ‫وما توا‬ ‫فأصبح فى ‏‪ ١‬لأولى ذ هيوا‬ ‫قينا‬ ‫كا ن‬ ‫أحمد‬ ‫ا لشيخ‬ ‫وهذا‬ ‫|‬ ‫و‬ ‫‪1‬‬ ‫نعى الشيخ الكريم لي النعاة‬ ‫القلب لما‬ ‫في‬ ‫بحرقة‬ ‫أصبت‬ ‫َ‬ ‫‪0‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫!!‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الوفاة‬ ‫الشيخ‬ ‫زارت‪:‬‬ ‫أحقا‬ ‫ولى‬ ‫الزهد‬ ‫شيخ‬ ‫إن‬ ‫احقا‬ ‫!‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ا\ ‪“١‬‏‬ ‫ا‬ ‫‪_-‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫ء‪.‬‬ ‫_ ح‬ ‫ِ‬ ‫}‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫لهم تعزى الخصال الخالدات‬ ‫أناس‬ ‫من‬ ‫البقية‬ ‫لقد كان‬ ‫أ‬ ‫‪/‬‬ ‫أل‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫َ‬ ‫م‬ ‫ُ‬ ‫‪4,‬‬ ‫!‬ ‫‪:‬‬ ‫المعضلات‬ ‫الأمور‬ ‫فتنكشفُ‬ ‫عذبا‬ ‫منه‬ ‫له وننهل‬ ‫نعود‬ ‫[‬ ‫‪/:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الغفاة‬ ‫يه‬ ‫تستنيرً‬ ‫كبدر‬ ‫ازد حاما‬ ‫تزدحم‬ ‫الناس‬ ‫عليه‬ ‫ا‪ :‬؟‬ ‫‪5‬‬ ‫جر‬ ‫‪:‬‬ ‫‪)/‬‬ ‫نجل‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫_‬ ‫>‬ ‫حص‬ ‫<<‬ ‫صواا‬ ‫‪ .‬اص ‪" 9‬حا‬ ‫دلل ‪9‬‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪1٨٦7‬‬ ‫ح‪:‬‬ ‫__‬ ‫م =شا = لار‬ ‫‪٢‬حصح‏‬ ‫‪.‬ك‬ ‫خ‪5 .‬نف‪:‬‬ ‫‪ ١‬لصعلا‬ ‫وتققد ‏‪٥‬‬ ‫نجاة‬ ‫لنا‬ ‫ليس‬ ‫هذين‬ ‫وعن‬ ‫» ‪!0‬‬ ‫الحيا‬ ‫به‬ ‫تطول‬ ‫أن‬ ‫ويرجو‬ ‫العظاة‬ ‫م‬ ‫هذا‬ ‫يا‬ ‫ألا تهديك‬ ‫حنت‬ ‫مرناة‬ ‫۔‬ ‫‪ .‬م‪.‬حص۔۔‬ ‫ح‬ ‫ج‪-‬۔(“`‬ ‫۔‬ ‫ج ر‪.‬‬ ‫‪ 27_ ٩‬ذ‪- .‬‬ ‫الفقيد أحمد بن سعود الا‪ ,‬سحاقي (رحمه الله)‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫__‬ ‫‪:‬‬ ‫ر‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حسص_صیصہے۔‪.‬۔ ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫سوى الله والنعما بها سوف تنفد‬ ‫ألا كل من في هذه الدار تفقد‬ ‫س‬ ‫‪ -‬ه<د ‪..‬‬ ‫`‬ ‫ا‬ ‫أبث أن تصافينا الحياة وإنها‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬۔ ‪.‬‬ ‫‪-‬۔ _‬ ‫`‬ ‫‪7‬‬ ‫منكد‬ ‫السرور‬ ‫بلاء لنا فيها‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫_۔‬ ‫معباً‬ ‫أراك‬ ‫مالي‬ ‫وقائلة‬ ‫صحي‬ ‫هحسے<۔۔‬ ‫حس<`‬ ‫طريدَ الكرى لما يطب لك مرقد‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‪7‬ر‪7 <=5( 2 6- ::‬‬ ‫بتفقد‬ ‫الذي‬ ‫ترضى‬ ‫لا‬ ‫وحالك‬ ‫شارد‬ ‫وفكرك‬ ‫مصفر‬ ‫ووجمُك‬ ‫=‬ ‫‪.7‬‬ ‫ض‬ ‫أتجلد‬ ‫إننى‬ ‫ملاماا‬ ‫فكقي‬ ‫ة‬ ‫فقلت لها مهلا كفاني من الأسى‬ ‫س۔‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫سمح‬ ‫ست‬ ‫ينقد‬ ‫مني‬ ‫‏‪ ١‬لصيرَ‬ ‫بأن‬ ‫وأ خشى‬ ‫ألم تعلمي أني رُزئت بأحمد‬ ‫_‬ ‫‪90132‬‬ ‫‏َ‬ ‫لمح‪,‬‬ ‫فلا العين ترقى لا ولا الدمع يجمد‬ ‫غداة أتى الناعي إلينا بنعيه‬ ‫‪.- :٩‬‬ ‫__‬ ‫‪.‬‬ ‫؛‬ ‫‪2‬‬ ‫تتوقد‬ ‫الجوى‬ ‫نار‬ ‫تزل‬ ‫ولما‬ ‫بكى القلب فانهلّث دموغ غزيرة‬ ‫‪» ::‬‬ ‫ل‬ ‫ر‬ ‫فتى زان بالأخلاق والفضل والتقى‬ ‫معى‬ ‫۔ه‬ ‫ے۔ نا‬ ‫ع۔<ه‪.‬۔‪`-‬‬ ‫ح‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫\ ‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫ِ‬ ‫_‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪77٨‬‬ ‫___‬ ‫س_۔۔۔۔۔د‪٫'٫‬۔۔‏‬ ‫_ہ‬ ‫‏‪099‬‬‫صحح‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫س‬ ‫<‬ ‫م‬ ‫‪:.‬‬ ‫ك‬ ‫ح‪,‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪7‬‬ ‫>‬ ‫<‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫ع‬ ‫كخ‪:‬خكر ترجو‬ ‫ر‬ ‫ث‬ ‫وا‬ ‫ت‬ ‫ا_ ر‬ ‫‪%‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٩6‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‪97‬‬ ‫تسب‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪. 2.‬‬ ‫‪ 2‬جت‬ ‫)‬ ‫حد ك ا ۔ر ]نح‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ررر‬ ‫‪7.‬‬ ‫‏‪٦4‬‬ ‫‏_ ‪٦‬‬ ‫آ‬ ‫‪٩‬‬ ‫`‬ ‫‏‪:‬‬ ‫لج‪ :‬جن \‬ ‫`‬ ‫َ صح ے ح‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أحمد‬ ‫غادر‬ ‫وحقا ضبنا يوم‬ ‫`‬ ‫ت‬ ‫‏‪ <٠.‬ر سس‬ ‫تتردد‬ ‫الملا فيى دهشة‬ ‫وكل‬ ‫سرت نعشه ببن الصفوف مضيئة‬ ‫!‬ ‫بنزوى لتشييع الجنازة يشهدوا‬ ‫تجمعت الأقوام من كل جانب‬ ‫‪9‬‬ ‫ا‬‫ي_‬ ‫س‬ ‫د۔دسسححج‬ ‫<_‬ ‫مضى ابن سعود في أعز شبابه‬ ‫}‬ ‫‪,‬‬ ‫كأن لم يكن ما بيننا يتردد‬ ‫زمان تولى جرحه ليس يخمد‬ ‫مصابه‬ ‫ننسى‬ ‫كاد‬ ‫ما‬ ‫ووالده‬ ‫‏‪١‬‬ ‫سد<`‬ ‫‪.‬‬ ‫ند‬ ‫‪4‬‬ ‫‪).‬‬ ‫يشيد‬ ‫للتقييؤ‬ ‫ضريح‬ ‫وكل‬ ‫له‬ ‫سقى خا لقي ذ ين الضريحبب رحمة‬ ‫‪|,‬‬ ‫‪ 52 7‬كيك‬ ‫له الصبر عنه كي يزيد التجلد‬ ‫وجيرة‬ ‫أهل‬ ‫كل‬ ‫ربي‬ ‫وألهم‬ ‫}‬ ‫ح حرس ۔حد`‬ ‫كح‬ ‫بأن الفتى من أهله سوف يفقد‬ ‫حزنت وإني لا محالة واثق‬ ‫]‬ ‫ح‬ ‫ولله ما أفنى وما شاء ينفد‬ ‫راجع‬ ‫الأمر‬ ‫له‬ ‫أبقى‬ ‫ما‬ ‫فلله‬ ‫>‬ ‫ررس‬ ‫)‬ ‫گ‬ ‫)‬ ‫مؤبد‬ ‫سلام‬ ‫منه‬ ‫ويعقبها‬ ‫صلاة من المولى على سيد الورى‬ ‫|‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م الآل والأصحاب والسلف الأولى‬ ‫)‬ ‫سض_' ‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪-_-‬‬ ‫الأولين تقيذ‬ ‫بتراث‬ ‫لهم‬ ‫تح‬ ‫ارث‬ ‫اد د ر۔جہے(‬ ‫‪7‬‬ ‫ه |‬ ‫س ‪ -‬ح‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫‪. 7‬‬ ‫س‬ ‫‪_-_...‬‬ ‫‏‪.١‬‬ ‫ه‬ ‫ر‬ ‫‪/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫| ‪٨‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ر‪‎‬‬ ‫| (‬ ‫‪5٩‬‬ ‫|‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ً‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ب‬ ‫‪١‬‬ ‫‪|,‬‬ ‫«‬ ‫‪8‬‬ ‫رحماك ربتنني صغيرا‬ ‫<‪.‬‬ ‫جس‬ ‫حسم‬ ‫(رحمها الله)‬ ‫لوالدنه‬ ‫وراء‬ ‫دعاء‬ ‫ك‬ ‫لا أزال‬ ‫مطيح‬ ‫وأنا‬ ‫‪.‬‬ ‫مر‬ ‫نافذ‬ ‫أمرك‬ ‫رباه‬ ‫_‬ ‫ن‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مستسلم في كل حال‬ ‫راض بحكمك سيدي‬ ‫‪9.‬‬ ‫‪ 4‬جكر_ر‪-‬۔‬ ‫‪ 7‬‏“ح‪ ٦‬حججے‬ ‫لولاك ضعت مع الضلال‬ ‫لولاك ضاق بي الفضا‬ ‫‪.‬‬ ‫رر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬؟‬ ‫سول أنا الهلوع وذو الجدال‬ ‫وأنا الظلوم أنا الجه‬ ‫ج‪-‬‬ ‫د =‪.‬‬ ‫& ‪,‬‬ ‫‏‪2١‬‬ ‫لح‪:‬‬ ‫فالطف بفضلك إننى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏_‬ ‫‏‪٢-‬رر‬ ‫بتر وينقصّني الكمال‬ ‫‪١٠‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪(.‬‬ ‫۔ل‬ ‫‪--‬‬ ‫‏‪=×٦‬ح‬ ‫الأهل مبلقه وزاذ‬ ‫في‬ ‫‪.‬سے'ا‬ ‫>‬ ‫سے‬ ‫} ‪-‬ح‬ ‫ح‬ ‫‏‪"٦٣1‬‬ ‫س۔_=ي<`‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ .‬ل‬ ‫_‬ ‫‪.,..‬‬ ‫__‬ ‫الفؤاذ‬ ‫لهب كوى مني‬ ‫َ‬ ‫صحح‬ ‫هس) سص‬ ‫‪ ). :‬ص‬ ‫بانقياذ‬ ‫فلبت‬ ‫أمي‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫ح‬ ‫‏‪ ٩‬محم‬ ‫‪...‬‬ ‫ر _‪_-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الناعي وصَيعَ في البلاد‬ ‫'‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫دد‬ ‫‪- 4٩‬‬ ‫‏‪7١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ل‬ ‫ره‬ ‫_‪ ,‬ت‬ ‫ج‬‫‪:‬‬ ‫_‬ ‫م‬ ‫برح ح۔‬ ‫للمنا ل‬ ‫رقى‬ ‫ا ما ‏‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وا لأمل‬ ‫للتقاؤل‬ ‫رب‬ ‫ن يدي ودمعُك ينهمل‬ ‫والعطف نحوي متصل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪» 9‬‬ ‫|‬ ‫\‬ ‫`‪1 .‬‬ ‫ا‪, ٨ ‎‬‬ ‫ح‪(-‬‬ ‫‏‪0 ٠‬‬ ‫‪١ ٦٢ .‬‬ ‫‪ ,-‬آ ‪7‬‬ ‫< روس‬ ‫‪٦7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تل‪-‬ك‪-‬كح ‪.‬‬ ‫رر‬ ‫)ن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫ِ ر ‏‪٠‬‬ ‫) ر‬ ‫‪(. 6‬‬ ‫نتير(‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫سر‬ ‫ا _‬ ‫\‬ ‫‪١٩١‬‬ ‫ه‬ ‫‪‎‬را\‪>٦‬‬ ‫معا‬ ‫متتابعا‬ ‫جامعا‬ ‫وا سها‬ ‫<‬ ‫فا رحمنا‬ ‫ح‬ ‫رحيما‬ ‫شهرها‬ ‫للمسرة‬ ‫‪4‬‬ ‫لج ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫را فاستج هذا الدعا‬ ‫‪.‬‬ ‫مت‬ ‫بك‬ ‫[ ل عوك‬ ‫[ دعو‬ ‫ذ سجدت نحوك خاشعا‬ ‫‪.٦٠‬‬ ‫ر‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪4 ٨‬‬ ‫!‬ ‫‪,‬‬ ‫د`‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪١١‬‬ ‫‪`٩‬‬ ‫‪١‬‬ ‫َ ‪7‬‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫<‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫]‪ _ .:‬سمان‬ ‫‪ ,‬ء‬ ‫‪١‬‬ ‫‪2‬‬ ‫» ۔۔‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٨٦‬أ‪-‬ؤأ‪.‬‏‬ ‫‪1‬‬ ‫_‬ ‫‏` ج‬ ‫اكتأركاج ‪:-‬ا للك؟را >تكام‪::‬ن‬ ‫‏‪:5‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫>"‬ ‫ربثنى صغي_‬ ‫غ‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬ ‫ظ‬ ‫‪"٨‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪١‬‬ ‫آ‪‎‬‬ ‫‪}.‬‬ ‫س‪4_.‬ه __‬ ‫مح‬ ‫«‬ ‫‪ /,‬م ‪ 2 2‬ح‬ ‫‪ .‬س ا‬ ‫‪`3‬‬ ‫به‬ ‫‪.-‬‬ ‫حم <‬ ‫ہہ‬ ‫‪٣ 77‬‬ ‫‏‪.-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫د۔‪‎‬‬ ‫(‬ ‫‪_-‬‬ ‫_‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫`‬ ‫‪<٠‬‬ ‫سص`‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫<‬ ‫ا‬ ‫‏‪ :..٠‬زسير‪-‬۔‪ِ ٨ &.. ‎‬‬ ‫د‬ ‫‪.-‬‬ ‫سه؛`‬ ‫َ‬ ‫تم‪‎‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ج ۔۔‬ ‫حم‬ ‫۔‪١‬سخصسا‪‎‬‬ ‫<‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫َ‬ ‫ك۔‪-‬۔‪42٨‬‏ ‪7-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 97‬صحوسہ حجة‬ ‫<<×‪.‬‬ ‫‏‪2 .٦‬۔۔ تا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪: ٢ --‬‬ ‫=‪ .‬ر ‪2‬‬ ‫ح‬ ‫| ‪١‬‬ ‫‪/‬‬ ‫حصححسصس_‬ ‫س۔ھ٭‬ ‫‪٠‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫بحر‬ ‫‪,‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫رس‬ ‫۔‬ ‫ج۔‬ ‫‪.‬‬ ‫<‬ ‫ح‬ ‫‪1‬‬ ‫_‬ ‫)ر‬ ‫_‬ ‫بكا‪‎‬‬ ‫‏<‪٦‬د}س درج‬ ‫دهر‬ ‫‪0‬‬ ‫‪٠٨‬‬‫_‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.: : 2‬‬ ‫‪ ٩‬ح‪.‬‬ ‫رانة؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‏۔‪ ٠‬۔‬ ‫‏\‬ ‫هگگلتل الا‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ /‬ور‬ ‫< م‬ ‫كنا‪ .‬ثان‪.‬و‬ ‫‪.‬اكل‪.2‬مج‪.--.‬ممحمرججح‬ ‫‏‪0٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫<۔‪.‬۔ے۔۔‬ ‫‪-‬‬ ‫۔۔۔‪.‬۔‬ ‫ہ‬ ‫حد‬ ‫<‬ ‫مصمم‬ ‫<‪-‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ك حداد‪.‬‬ ‫مدد‪ .‬ل‪-- ٦ 7.٨2 ‎‬‬ ‫الأعظما‬ ‫يليق والمقام‬ ‫ليس‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‪-‬‬ ‫ذ رض‬ ‫‪.‬‬ ‫الكرام‬ ‫وآله‬ ‫النبي‬ ‫على‬ ‫والسلام‬ ‫الصلاة‬ ‫وأفضل‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫لكي أفي برغبة الإخوان‬ ‫الشان‬ ‫علي‬ ‫العون‬ ‫وأسأل‬ ‫‪-‬‬ ‫)‬ ‫الإيمان‬ ‫قواعد‬ ‫وجامع‬ ‫في وضع نظم واضح المعاني‬ ‫سمنه (تَبْصِرّة الحيران)‬ ‫والريًا ن‬ ‫يروق للمان‬ ‫أملى‬ ‫أقصى‬ ‫رضاه‬ ‫لأنما‬ ‫ثم الرضى أسالة عن عملي‬ ‫لجملة وأحكامها‬ ‫ف‬ ‫الملة‬ ‫لهذي‬ ‫الباب‬ ‫وإنها‬ ‫يندرج الإسلام تحت الجملة‬ ‫مولا ه‬ ‫أرسله‬ ‫محمد‬ ‫ا لله‬ ‫الا‬ ‫ا له‬ ‫بلا‬ ‫قا نطق‬ ‫بعضهم الثاني لذا المعنى جمع‬ ‫ومع‬ ‫حق‬ ‫يه‬ ‫جاء‬ ‫ما‬ ‫وأن‬ ‫في ظاهر والله يدري من صدق‬ ‫نطق‬ ‫بها‬ ‫لذ ي‬ ‫با سلام‬ ‫وا حكخ‬ ‫سبي ومالا وما‬ ‫وامنع بها‬ ‫___‬ ‫‪٠‬‬ ‫ح‬ ‫‏`‬ ‫‪٠١9‬‬ ‫تتالت"‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‬ ‫ِح‬ ‫كجبخك ر‬ ‫سر‬ ‫م‬ ‫تحيى‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬ ‫۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫د ‪‎‬۔_‬ ‫‪٠ ٦‬‬ ‫‪‎‬ل‬ ‫حى‬ ‫‪‎‬؟‬ ‫صحت‬ ‫‪٠١‬‬ ‫و‬ ‫۔‬ ‫يهلك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٥9‬‬ ‫؟‬ ‫‪ 2.‬ح‬ ‫`‬ ‫ألفاظه يلزم‬ ‫'‬ ‫م‬ ‫بلا‬ ‫هه‪.‬‬ ‫م ها‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫هه‬ ‫هد‬ ‫من‬ ‫معنا ‏‪٥‬‬ ‫ا لذول‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫لؤ لم‬ ‫۔_سح۔۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫جلجعتت ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫مر ر ‪ .‬ى‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ہرحسہبح۔ے‬ ‫‏‪ ١‬لشزع‬ ‫أ مُر‬ ‫التكلد ف‬ ‫والموجب‬ ‫يا‬ ‫حجنه‬ ‫تصل‬ ‫۔۔۔۔'ہ‬ ‫م‬ ‫إدراك ما به الوج ب نزلا‬ ‫)"‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫__‬ ‫م‬ ‫طريقان إلى‬ ‫م‬ ‫وا‬ ‫وا‬ ‫‪.‬۔‪-‬۔‬ ‫‪_-‬‬ ‫من ينطق باللسان‬ ‫‪٦‬‬ ‫الفوز بالجنان‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٧ ٦‬‬ ‫ولد‬ ‫م‬ ‫‪.٠ .‬‬ ‫م م اعتقاد ويذا الد ين‬ ‫الوا‬ ‫لأنما‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫وعمل‬ ‫قول‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫_‬ ‫_‬ ‫جب‬ ‫ّ‬ ‫ح‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫_‬ ‫__ا۔ةمخجت‬ ‫و‬ ‫ہ‬ ‫ےججح ‪7”‎‬ےہ‬ ‫و‬ ‫ء‬ ‫‪‎‬ود‬ ‫ا لجا ‪:‬قبب‬ ‫ذاك‬ ‫‏‪ ١‬ول‬ ‫تفسير ان‬ ‫‪٥‬‬ ‫=>‬ ‫‪‎‬ط‬ ‫ا لجملة‬ ‫لهذ ‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫والثانى منهما صنوف‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫وذ ‪-‬‬ ‫‏‪ ١ ١‬م م‬ ‫‪) -‬ار_رزنت‬ ‫الأؤل‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫سع‬ ‫‪7:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ادل > ہح‬ ‫<=‬ ‫۔۔‬ ‫۔‬ ‫۔ ۔‬ ‫زرلنةح‬ ‫(‬ ‫"صر‬ ‫تتياعك‬ ‫رز‪>7‬‬ ‫<‬ ‫ح‬ ‫_‬ ‫تخ‬ ‫۔‬ ‫۔۔۔۔۔۔۔سصح«ح«=×=دس«<«=«=دسص<====‬ ‫يسكن فى القلب اعتقادا جر‬ ‫و و‬ ‫وا ‪7‬‬ ‫`‬ ‫ح‬ ‫م‬ ‫‏‪ ٠‬ما‬ ‫=‬ ‫[‬ ‫=‬ ‫ةتنمأ ‪:‬رتجج_ م =‪-‬‬ ‫۔۔ح‬ ‫لكي‬ ‫ُ‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ب‬ ‫َّ‬ ‫المرء‬ ‫يدين‬ ‫‏‪9: ١‬ت‬ ‫م‬ ‫‪1‬‬ ‫_‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫لت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ن ٍص على المراد‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫`‬ ‫يالآحاد‬ ‫‪2 3.‬‬ ‫دوتما‬ ‫او‬ ‫ل‬ ‫تزرحا‬ ‫‪1‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫عنز الذى لم‬ ‫مجم ب‬ ‫‪8‬‬ ‫`‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪-.‬‬ ‫علما‬ ‫‪٥‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪٥‬و‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫يعتقد ه مد‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ّ‬ ‫=ک ‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫انلا‬ ‫ہ۔۔۔<ص_(_‪-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪771‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫س‬ ‫‪9:‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪(7‬‬ ‫\‬ ‫`<‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫الباب الاول فمي معرفة الإيمان بالله‬ ‫قصلً في أحكام ذاته تعالى‬ ‫حقيقة الله التى لا ندرى‬ ‫۔‬ ‫ك }‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والذات في التعبير حين تجرى‬ ‫‪ .,‬ى‬ ‫فى ذاته والكيف والتغليلا‬ ‫فامتعم سؤالا يطلب التحليلا‬ ‫والجنس لكن نزه الفرد الصمد‬ ‫وعدد‬ ‫وزمان‬ ‫مكان‬ ‫وعن‬ ‫و‬ ‫لواجب الؤجود معبود الأمَمْ‬ ‫العَلْ‬ ‫وهو‬ ‫جامد‬ ‫لفظ‬ ‫والله‬ ‫قصل في صفات الله‬ ‫كالعلم‬ ‫واجبة‬ ‫صفائّة‬ ‫‪٥‬‬ ‫ي‪‎‬‬ ‫قدرته والحلم‬ ‫والنمع مع‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫مغ ضدها أم عليه مُجمع‬ ‫وهى صفات الذات لا تجتمع‬ ‫أو مثل‬ ‫والعجز أو كشبَه‬ ‫كالجَهل‬ ‫ضد ها‬ ‫ويستحيل‬ ‫الصرفي عك وشب اذاب‬ ‫والبعض سماها من الصفات‬ ‫آو رازق أو مانع من أحيا‬ ‫والجائزات فَهُيَ مثل الإحيا‬ ‫‪٠‬‬ ‫َ‪.‬‬ ‫اج‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫`‬ ‫[‪٨9‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪-٢‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫ك‬ ‫كجك‬ ‫ى س‬ ‫س‬ ‫ل‬ ‫\‬ ‫س‪.-‬‬ ‫ح‪‎.‬‬ ‫م‬ ‫‪“--‬‬ ‫ے‬ ‫فصل في بيان صفات الذات‬ ‫‪ .‬وہ۔‬ ‫كتر‪9‬‬ ‫أذناً ويداً وأَعينا‬ ‫تحتاج‬ ‫ليسث صفات ذاته كحالنا‬ ‫_‬ ‫حم‬ ‫ترجح وح (كاحركة ح‬ ‫ر‪:.‬‬ ‫تيسرحر<‬ ‫ح>‬ ‫له انكشافاً ما به خفا‬ ‫الأشياء‬ ‫تنكشف‬ ‫وانما‬ ‫]ا‬ ‫تظهر فى الخارج إلا القائدَه‬ ‫وليس قمم من معان زائَدَه‬ ‫الذات‬ ‫بكمال‬ ‫تصفه‬ ‫لكى‬ ‫فالنقص جَنَبْه منَ الصفات‬ ‫تلقائيًا‬ ‫أثبت‬ ‫قرة‬ ‫والعَيًا‬ ‫عجوة‬ ‫نقبت‬ ‫فإن‬ ‫_‬ ‫‪ 5‬د‬ ‫والحاجة له‬ ‫لتثيْتَ التبعيض‬ ‫منفصلة‬ ‫صفة‬ ‫هناك‬ ‫وما‬ ‫؟‬ ‫‪79‬‬ ‫_‬ ‫_ ‪.‬‬ ‫أبعد‬ ‫فيه‬ ‫تَحُل‬ ‫وكونها‬ ‫التعدد‬ ‫يثبت‬ ‫قد‬ ‫وهكذا‬ ‫ِ‬ ‫ك‬ ‫م‬ ‫‪17‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪22‬‬ ‫حى‬ ‫<_۔۔‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫كقصل كاي نعاي ا لنتشبيه‬ ‫___ _‪.‬٭۔{ے۔‬ ‫‪=-‬‬ ‫_‬ ‫أو صورة أو بحواسٌ لغرض‬ ‫لا يوصف الله بجشم أو عَرض‬ ‫_‪-‬‬ ‫َ‪%‬‬ ‫_‬ ‫ما قابل الأبصار والأفهاما‬ ‫تَمامَا‬ ‫مثلة‬ ‫شيء‬ ‫وليس‬ ‫‪.‬‬ ‫‪<= . -‬‬ ‫ل‬ ‫"‪<.‬‬ ‫ا لّقلا‬ ‫قرأنا‬ ‫صفاته‬ ‫الا‬ ‫عنه‬ ‫نعرف‬ ‫لا‬ ‫فنحن‬ ‫‪:‬ء‬ ‫ت‬ ‫‪/ 2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫=‬ ‫=۔۔۔=سے_۔_‬ ‫‪)3‬‬ ‫_‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪ ٦:‬ل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ت‬ ‫‪7‬‬ ‫كارا ج‬ ‫تك‬ ‫‪! 2-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لانحر‬ ‫‏‪2٩‬‬ ‫ح‪ :‬ہ!‬ ‫حذا‬ ‫ف‬ ‫كتكبشكر ر‬ ‫َ‬ ‫ر ر‬ ‫‏‪3١‬‬ ‫>‪:‬‬ ‫ح‪-‬‬ ‫‪-‬خ‬ ‫‪72‬‬ ‫ا‪2‬‬ ‫‪٨72 7‬‬ ‫ل‬ ‫‪ -‬‏‪ ١‬‏‪٤‬‬ ‫د ‪ ,. ,‬س ‘ س‪-‬س‪.-‬‬ ‫حح‬ ‫صرد _‬ ‫ص‬ ‫<_‬ ‫__‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫همس‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪١‬‬‫‏َ‬ ‫ت تر ره‬ ‫ر جنح ‪.‬إ با‬ ‫كهنح قله‬ ‫»‬ ‫‪/‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪١‬‬ ‫حياة هذا الجسم هل ندريها‬ ‫قيها‪‎‬‬ ‫وشي‬ ‫فا لروح‬ ‫عجب‬ ‫لا‬ ‫‪>َ:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ّ‬ ‫ِ‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏_‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫النظر‬ ‫فى‬ ‫حده‬ ‫يتعدى‬ ‫لا‬ ‫ليصر‬ ‫كمتل‬ ‫محدود‬ ‫وا لعقل‬ ‫‪-‬ا‬ ‫أفهم التجسيما‬ ‫فكل نص‬ ‫كي تنجلي الغموض والإشكا‬ ‫‏‪ ٥‬م‬ ‫هي ِتّه‬ ‫على‬ ‫صورته‬ ‫على‬ ‫أنشا ‏‪٥‬‬ ‫دح‬ ‫‪,‬‬ ‫[ طوار ‪.‬‬ ‫د ون‬ ‫[ ىي‬ ‫الخطاب‬ ‫نكت‬ ‫لفهم‬ ‫حقا‬ ‫واللة قد أعطى أولى الألباب‬ ‫فصل في نفي الجوارح والأجزاء‬ ‫وجة ولا ساق تَغانَى وعلا‬ ‫ولا عين ولا‬ ‫له يد‬ ‫فما‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫}‬ ‫نعمتاه‬ ‫الكريم‬ ‫عنى‬ ‫وقد‬ ‫يد أ ه‬ ‫ولت‬ ‫ميسوطتا ‪7‬‬ ‫فاستعملً المجاز في النظم التم‬ ‫قي غُرفنا الأيدي تباشر النعم‬ ‫تغل ولا تبسط لكي لا تُعذَلا‬ ‫ولا‬ ‫لنبيه‬ ‫م‬ ‫قال‬ ‫واللة‬ ‫‪,‬‬ ‫!‬ ‫قل لي وهل فرق ترى بينَهُما‬ ‫اليدين أو عطاهما‬ ‫فهل عنى‬ ‫‪.‬‬ ‫رعايته‬ ‫وعنى‬ ‫نوح‬ ‫للك‬ ‫كذاك بالعين عنى حمايته‬ ‫‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 7‬أ‬ ‫من ذا يقول من أولي الأبصار‬ ‫ا دال‬ ‫‪:‬‬ ‫لأبصار‬ ‫على جارحة‬ ‫تجري‬ ‫‪\ >:‬‬ ‫‪2‬س‬ ‫ك‬ ‫تحج‬ ‫‪15‬‬ ‫___‬ ‫‪=.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪<.‬‬ ‫\ ‏‪١‬ح‬ ‫‪:‬‬ ‫=‬ ‫جج‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-_-‬‬ ‫ِ‬ ‫يخض‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫ر‬ ‫>ح رر‬ ‫ج‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تينا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪"9‬‬ ‫‏‪٦2‬‬ ‫۔‬ ‫[‪ ]١١٧‬بحر‬ ‫‏_‬ ‫‪27‬‬ ‫ص‬ ‫‪93‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لجح‬ ‫‪ 7‬ك‬ ‫‏‪-٦‬‬ ‫ل‬ ‫`؟٭‬ ‫‪_.‬ہ۔ ے‬ ‫ِ‬ ‫بيد‪7 .‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ّ‬ ‫الطيب‬ ‫هذا‬ ‫أترك ذا لوجه‬ ‫ح‬ ‫ند‬ ‫م‬ ‫‪٦:‬كحتہ‏ك ‪ 5‬ح‬ ‫عن تلكم الأجزاء ربي جَلا‬ ‫‪:5‬‬ ‫ك‬ ‫ه‬ ‫‪74‬‬ ‫ححضح‬ ‫ومنكز المجاز في الوي قا‬ ‫`‬ ‫‪3‬‬ ‫قصل كى نكي الزمان والمكان‬ ‫منه في زمان‬ ‫حدوث‬ ‫وعن‬ ‫المكان‬ ‫عن‬ ‫الله‬ ‫كانا قبيل الخلق إلا عَدَمَا‬ ‫فهو الذي خالق هذين وما‬ ‫أقوى وينفى عَنْه وَصُفُ الكامل‬ ‫وكيف يحتاج وشأن الحامل‬ ‫سے‬ ‫أو أنه في الأيض أو في الماء‬ ‫والله لا يقال فى السماء‬ ‫ر‬ ‫المكانا‬ ‫خلقه‬ ‫قبل‬ ‫عليه‬ ‫بل إنه الان على ما كانا‬ ‫قد مَلَكَ الأمر القوي المغنى‬ ‫وهوَ على الغش استوى والمعنى‬ ‫أجرى نظامَ المك في الأرجاء‬ ‫‪ ٣‬بعدما انتهى من البناء‬ ‫مستولياً بالقدل فيها يَعمَلٌ‬ ‫يفصل‬ ‫لها‬ ‫الأمر‬ ‫مو‬ ‫وشح‬ ‫ير‬ ‫العرش للملك مَجازاً ملا‬ ‫و‬ ‫أن يُستَعْمَلا‬ ‫بالغريب‬ ‫وليس‬ ‫و‬ ‫الصعود‬ ‫وعن‬ ‫قيام‬ ‫وعن‬ ‫القعود‬ ‫عن‬ ‫لله‬ ‫حن‬ ‫>‪-‬‬ ‫رقم‬ ‫ح‪-‬‬ ‫ل‪-‬‬ ‫جسر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫ز ‪-‬‬ ‫\‬ ‫‪:‬‬ ‫‪73‬‬ ‫س‬ ‫>‬ ‫<<‬ ‫)سة‬ ‫سشح<دهه‬ ‫صع<۔۔‪-‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫م‏صحح‬ ‫‪.٠١‬ء‪.‬‬ ‫م =‪- .-‬‬ ‫۔م‪..‬‬ ‫ا‪. .:‬لا ‪7‬۔‬ ‫ينزل في الليل السما ينادي‬ ‫ھ۔‬ ‫مه‬ ‫آحاد ي‬ ‫حكمه‬ ‫حد يث‬ ‫وفي‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫وي‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫ليس اقتراب الذات با أهل النهى‬ ‫‪- ٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫} !‬ ‫‪45‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫ظ‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫<ح‬ ‫‪ 7‬نح۔ه دسمحح<۔‬ ‫> (‬ ‫كقربها من عبده في سَجدتة‬ ‫`‬ ‫`‬ ‫إذ في السما يصعد بالأعمال‬ ‫دع‬ ‫وبالتذبير‬ ‫بالرزق‬ ‫للئيض‬ ‫كالمركرز‬ ‫ح صحد‬ ‫اطر‬‫‪.‬‬ ‫=‬ ‫<=‬ ‫‪_-7‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫فصل في نفي رؤية الله‬ ‫‪4‬‬ ‫نتصّث بذا الآيات والأخبار‬ ‫‪٨٢‬۔‪-‬‏‬ ‫جحر‬ ‫ه_‪.‬‬ ‫تنذركهة‬ ‫لا‬ ‫وا لله‬ ‫‏‪ ١‬لأبصا ر‬ ‫ئ‪.‬‬ ‫بداء‬ ‫اختارها‬ ‫والكبرياء‬ ‫خالف الأشياء‬ ‫من‬ ‫تُرَى‬ ‫كدف‬ ‫حہ‬ ‫من رؤية تذكر وشي الألى‬ ‫الجنان هلا‬ ‫بأوصاف‬ ‫أمعن‬ ‫كاكي والقصور والزوجات‬ ‫للخيرات‬ ‫التعديد‬ ‫كثرة‬ ‫مع‬ ‫للمَْسَرَهُ‬ ‫نظر‬ ‫مثل‬ ‫وذاك‬ ‫ز‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫وصح في الوجوه من أن تنظره‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ء‬ ‫ََ‬ ‫ُِ‬ ‫أن تأتي الهول وكسوها الوهن‬ ‫تظن‬ ‫وعكسشها‬ ‫الأجرَ‬ ‫تنتظر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫_‬ ‫"‬ ‫‪=-‬‬ ‫فطاا۔۔۔۔۔۔اطاا۔ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫‪9‬‬ ‫‪2‬‬ ‫>‬ ‫(‪9‬‬ ‫)‪٣2‬‬ ‫‏‪(٦‬‬ ‫ء ل‬ ‫جح‬ ‫(_‬ ‫‪١‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٦`‎‬٭‬ ‫م _‏‪< .٨‬ي‪٦‬مرتحت >خاللجت)‬ ‫‪! ١‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪!٨‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫)ا‪:‬‏‪ ١‬زل‬ ‫إفادة‬ ‫من‬ ‫تعطى للموضوع‬ ‫لا‬ ‫‪ 2 1‬صدد‬ ‫ك‬ ‫<‬ ‫بالتفصيل‬ ‫الخيرات‬ ‫أتذكر‬ ‫'‬ ‫ع‬ ‫“»جح `‬ ‫بالقليل‬ ‫م‬ ‫تيلمح‬ ‫وهاهنا‬ ‫عن نفيها بالنقل والمعقول‬ ‫حجج‪3‬رس‬ ‫الرسول‬ ‫صحابة‬ ‫وعلمت‬ ‫ر‬ ‫حي‬ ‫كرا‬ ‫تت‬ ‫‪ <92‬رمم ح ‪2 .‬‬ ‫‪2‬‬ ‫حر‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تكف‬ ‫عندهم وفصلت‬ ‫مر‬ ‫۔ ‪2‬‬ ‫شانها‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫مع‬ ‫فهل سمت أنها قد ذكرت‬ ‫ل‬ ‫بى‬ ‫ما يضعف الأخذ به لو للعَعَل‬ ‫يروى حديث وبه من العلل‬ ‫‪-‬‬ ‫الذكر‬ ‫نقيض‬ ‫تشبية‬ ‫وذاك‬ ‫فيه تَرَونَ االلة مثل البئر‬ ‫‪7‬‬ ‫اججتہ‬ ‫لا‪2‬ر‬ ‫الذات‬ ‫بنقص‬ ‫ينبي‬ ‫وإنه‬ ‫حالات‬ ‫على‬ ‫يأتيهم‬ ‫وفيه‬ ‫ى ر‬ ‫‪.‬‬ ‫أستغفر اللة لكي لا يخفى‬ ‫من ذا الذي يَشرَح عندى الوفا‬ ‫‪<٩‬‏‬ ‫‪٢‬آ ؛ ج‬ ‫>‬ ‫والمنافقونا‬ ‫المؤمنون‬ ‫دحج روسے_‬ ‫خت‬ ‫سرح‬ ‫‪-‬‬ ‫(‬ ‫‪{:‬‬ ‫والشريقا‬ ‫القاجرَ‬ ‫عمت‬ ‫إن‬ ‫الإسلام‬ ‫م‬ ‫للة‬ ‫م‬ ‫الورى‬ ‫دون‬ ‫آحاد‬ ‫كونه‬ ‫عن‬ ‫يزد‬ ‫ولم‬ ‫ج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫في رؤية الجنة أو في الجثع‬ ‫بالقطع‬ ‫أدلة‬ ‫ترى‬ ‫مكان‬ ‫للرؤية من‬ ‫لا بد‬ ‫`‬ ‫وآن‬ ‫ويشبه‬ ‫وحيز‬ ‫‏‪( 1٧‬كاكاتا! ‪.‬‬ ‫حص‬ ‫س‪-‬‬ ‫العكس الدليل الفضل‬ ‫‪7‬‬ ‫ونَفها الحق وذاك الأصل‬ ‫خهپ<‬ ‫تح‪:‬‬ ‫_<‬ ‫‪>>-‬‬ ‫م‬ ‫أن يثبت الجواز فيها لا سوى‬ ‫‪.-‬‬ ‫من«لن تراني استحدثوا استدلالا‬ ‫‪ ..‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حُصولها قي الحشر أو للسُعَدَا‬ ‫وليس فيه ما يقيد أبَدَا‬ ‫ذبابا"‬ ‫يخلقوا‬ ‫كقوله «لن‬ ‫الجوابا‬ ‫تَقى وأَدَ‬ ‫قد‬ ‫بل‬ ‫الباب الثاني في الرسل والكتب‬ ‫منلزابتة‬ ‫قصل في الإيمان بمحمد عنت‪:‬‬ ‫عبدالله‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫إن‬ ‫<‬ ‫‪0‬‬ ‫ّ‬ ‫‪1‬‬ ‫ا شتيا ‏‪٥‬‬ ‫يلا‬ ‫حقا‬ ‫رسولنا‬ ‫م‬ ‫بالنسب‬ ‫يلزمُنا‬ ‫لا‬ ‫والعلم‬ ‫العربي‬ ‫القرَشي‬ ‫ذان‬ ‫فرغ‬ ‫لإسماعيل‬ ‫وهو‬ ‫عذنان‬ ‫إلى‬ ‫ذاكف‬ ‫ومُنتهمى‬ ‫وهاجرا‬ ‫منشئة‬ ‫مكة‬ ‫في‬ ‫و م‬ ‫يثرب ثم دفنه فيها جرى‬ ‫و زائر المسجد نال الأَجْرا‬ ‫أن تزور القبْرا‬ ‫علينا‬ ‫وما‬ ‫صفات‬ ‫ألفاظها‬ ‫وفي‬ ‫لة‬ ‫والصلاة‬ ‫السلام‬ ‫ووَجَبَ‬ ‫أتباعمه أم أهل بيته الش‬ ‫واعطفث عليه آلهة وهل يعم‬ ‫له بالخلق العظيم‬ ‫وصفاً‬ ‫الكريم‬ ‫شهادة‬ ‫قي‬ ‫وجاء‬ ‫أ كمل‬ ‫ونشر ع‬ ‫[ سمى‬ ‫بمنهج‬ ‫الرسل‬ ‫ختامم‬ ‫اللة‬ ‫أرسل‬ ‫الخلقا‬ ‫فاق‬ ‫بالفضل‬ ‫وإن‬ ‫‪٥‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫الأنبيا ع و ا لو شل‬ ‫فصل كي‬ ‫تفاضل وجاء ذكر مَنْ قضل‬ ‫في تلك الأسل‬ ‫وماسواه ص‬ ‫وذكروا من قل نوح عيسى‬ ‫موسى‬ ‫ثم‬ ‫إبراهيم‬ ‫فى الفضل بعد المرسلين الأتقيا‬ ‫هُمم أولو العزم وأما الأنبيا‬ ‫بالشرع لكن لم يكلف تقله‬ ‫النبي مَن أوحي له‬ ‫لأنما‬ ‫شو‬ ‫‪.‬‬ ‫ر ح‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫بالخصوص‬ ‫الإيمان‬ ‫يلزمُنا‬ ‫‏‪ ١‬لنصوص‬ ‫في‬ ‫عبن‬ ‫من‬ ‫وكل‬ ‫َ‬ ‫العقليه‬ ‫أيضا ومن غير ذوى‬ ‫نبةً‬ ‫نه‬ ‫امرأة‬ ‫تكون‬ ‫وهل‬ ‫ولم يكن في تقلها اشتهار‬ ‫يرن في عيه اخباز‬ ‫ه فك وحث كاست‬ ‫ا‬ ‫ان ك م‬ ‫سد‬ ‫< رس‬ ‫للنقل‬ ‫وضبطهمم‬ ‫وصدقهم‬ ‫وقيل بل في عمرهم ا طلاقا‬ ‫اتفاقا‬ ‫البعثة‬ ‫في‬ ‫بجانب الوحي فوصف ما قبل‬ ‫وكل ما أفاد نقصا ويخلُ‬ ‫تكد وج‬ ‫علما‬ ‫ما‬ ‫كتابه‬ ‫كونه‬ ‫أو‬ ‫إذ ليس يستحيل وصفا كالعمى‬ ‫ح‬ ‫حرس‬ ‫ح‬ ‫فادحا‬ ‫را عيا‬ ‫وأ كلا‬ ‫نوما‬ ‫المباحا‬ ‫يَفعَلَ‬ ‫أن‬ ‫وجائز‬ ‫بالعدالة‬ ‫تمس‬ ‫أنها‬ ‫أو‬ ‫إلا خصالا قَبْحَت فى العادة‬ ‫عج‬ ‫جحد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫=>‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫ور‬ ‫كخ بلكہ رحخ‪2‬تذرحرك‪ ٦‬‏‪١‬‬ ‫ر‬ ‫‪2‬‬ ‫ه‬ ‫شكمبرحت؟‬ ‫حره‬ ‫غا\‬ ‫خ‬ ‫فضل في الملائكة‬ ‫قؤلا‬ ‫أقوى‬ ‫الأملاك‬ ‫لسائر‬ ‫واعتبروا بعد النبي القَضُلا‬ ‫تفوق في تفضيله البنا‬ ‫‪٥‬‬ ‫العلوي‬ ‫ك‬ ‫الملك‬ ‫إن‬ ‫وقيل‬ ‫و‪‎‬‬ ‫م‬ ‫جبريل‬ ‫نبينا‬ ‫واختير مع‬ ‫ك‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لصرف‬ ‫‪.‬‬ ‫أ هيه‬ ‫ه‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫وحُند ه‬ ‫هرمسل الله إليى مصَنطفي‬ ‫للأمر‬ ‫‪ 4‬‏‪٥‬‬ ‫خلقوا‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪1‬‬ ‫وآخرون‬ ‫َ‬ ‫‪7‬‬ ‫بنهم من خُيئوا الكر‬ ‫كاللحم والعظم عليهم والعز‬ ‫لا يُوصَفون بطبيعة الشز‬ ‫أو بالبنين أو ذوات الحجل‬ ‫الاكل‬ ‫أو بالمباحات‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫من قوله فى الأمر لا عونا‬ ‫والراجح الجميغ معصومونا‬ ‫فصل في القر آن الكريم‬ ‫بالمعجزات وبها الفضل كمل‬ ‫اللة المسل‬ ‫م‬ ‫من‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القرآن‬ ‫معجزة‬ ‫وإنما‬ ‫<ن ]‬ ‫"‪,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ء ِ ر‬ ‫ناواه‬ ‫من‬ ‫يعجز‬ ‫منزل‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫سما <۔۔۔ك‬ ‫‏‪ ١‬لنقل من مولاه‬ ‫صحيح‬ ‫تظم‬ ‫‪ 5‬‏‪. ٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫والخلف هل إعجازةُ فى اللفظ‬ ‫‏‪٠١‬ے۔_۔<‬ ‫اختك حميدد۔` ‪ ..‬‏‪٠‬‬ ‫عن صفة الكلام لله الأبر‬ ‫وهو كلام الله أي هو الأذز‬ ‫‪2‬‬ ‫_ سو ارد ح_۔۔‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫`‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫أ‬ ‫‪,‬‬ ‫‪24‬‬ ‫_‬ ‫=‬ ‫‪5‬‬ ‫دح‬ ‫س‬ ‫وحر‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫_‬ ‫‪70‬‬ ‫__‬ ‫___‬ ‫|‬ ‫‪9 4:‬‬ ‫ما بي هذا والكلام النفسي‬ ‫وجاهل الفزق غدا في لس‬ ‫القدم‬ ‫وصف‬ ‫فزال‬ ‫منتقلز‬ ‫عدم‬ ‫من‬ ‫لذكره‬ ‫أحدثه‬ ‫وفي التفاصيل اروا تقسيما‬ ‫مُموما‬ ‫به‬ ‫الأخذ‬ ‫ووجب‬ ‫مُنبهما‬ ‫تشابه‬ ‫ذا‬ ‫أو كان‬ ‫دليلا مُحكما‬ ‫كان‬ ‫فمنه ما‬ ‫"‬ ‫تبينه‬ ‫في‬ ‫والشرح‬ ‫والتفصيل‬ ‫الإجمال‬ ‫كذلك‬ ‫يُفيذ أو بالقطع فيما يعني‬ ‫والكل في مدلوله بالظنَ‬ ‫ومن نسي في الحشر يأتي أجذما‬ ‫أعتّما‬ ‫حافظة ينال فضل‬ ‫فصل في الحب‬ ‫‪.‬‬ ‫ا لقر ا ن‬ ‫۔‬ ‫وحصص‬ ‫ے‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫يلزمنا‬ ‫والكتب في جملتها الإيمان‬ ‫ء‬ ‫التنزيل‬ ‫مَعَ الزبور خصها‬ ‫والإنجيل‬ ‫التوراة‬ ‫وهكذا‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫الدمتضع‬ ‫‪22‬‬ ‫الع‪-‬ربي‬ ‫بغير‬ ‫}‬ ‫ِؤ}أخ‏‪٠‬ذا‬ ‫و كلها منسوخة ولم يصح‬ ‫الباب التالت‬ ‫والولا ‪ 7‬واليوا ة‬ ‫كي البو ‪ .‬ال خر والقد‬ ‫فصل كني الوعد والوعيد‬ ‫ما بذل القول لدى الله أتى‬ ‫تبتا‬ ‫حق‬ ‫والوعيد‬ ‫الوعد‬ ‫َ‬ ‫‪ ٥‬ء‬ ‫‏‪%‬‬ ‫ربدب‬ ‫ل ون‬ ‫صدفه‬ ‫توا ترا‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫رتججينه‬ ‫اح‬ ‫حا‬ ‫تح تحج‬ ‫>‬ ‫‪6‬‬ ‫‪--‬‬ ‫قلاب"‬ ‫ع‬‫بكن حنت‬ ‫‪ 1-‬ي‬ ‫ه‬ ‫‪. .,‬ه ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ه ء ‏‪٥2 ٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫من‬ ‫فى ا لوعد يد أ ان نصفه‬ ‫لجاز‬ ‫ان يخلفه‬ ‫فى ‏‪ ١‬لوعدد من‬ ‫لو جاز‬ ‫‪.9 ,‬‬ ‫َ‬ ‫حث‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الإشكال‬ ‫أعظم‬ ‫من‬ ‫وإنه‬ ‫قتّنبنى الدين على احتمال‬ ‫‏‪-‬‬ ‫‪٦٦7‬‬ ‫سه‬ ‫‏‪ ٨‬‏‪٦‬ج{[س جيه‬ ‫فصل في الموت والحشر والحساب‬ ‫گ؟‬ ‫ج‪-‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫فيه القنا شاملا عَجْمَ الأَنَبْ‬ ‫ك‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫وجب‬ ‫الممات عَرَضا مخلوقا‬ ‫كأس‬ ‫م ‪2‬‬ ‫‏‪٥ ,‬‬ ‫ة‬ ‫تد وقا‬ ‫بان‬ ‫لا بد‬ ‫والنقس‬ ‫أي رزقها والأجَلَ المحجوبا‬ ‫من بعد أن تستفرغ المكتوبا‬ ‫‪4‬‬ ‫وسالبٌ المال فرزق ما حَصَل‬ ‫ومن يَمُت بالقتل مستوفي الأجَل‬ ‫خالف للمشروع فى الأخذ اغتبنْ‬ ‫وكل ما قي الكون لله ومَنْ‬ ‫‪(:‬‬ ‫رك‬ ‫‪7.7‬‬ ‫والقول بالإثبات فهو المعتَمَذ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫وفى عذاب البَرْوّخ الخلف وَرَذ‬ ‫مم‬ ‫‪ ٥‬م‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏`‬ ‫<۔ م‬ ‫) لاني‬ ‫)حج‬ ‫إلى التلاشي جمعُهم ذاك انجَلى‬ ‫و‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫ي‪.‬‬ ‫ً‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪7 ٥‬‬ ‫‏‪ ١‬لعقلا‬ ‫وعبير‬ ‫لكل‬ ‫ود‬ ‫=‬ ‫ك‬ ‫‏‪٨٦‬جمبو حح۔ر‪7‬ر(‪<9١‬‏‬ ‫ه‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫ً‬ ‫> َ‬ ‫الكل حَسشْبً الفغل‬ ‫ولێجازى‬ ‫للفذصل‬ ‫حشروا‬ ‫وا ا حروں‬ ‫كررت ‪722‬‬ ‫م‬ ‫والبَرَرَه‬ ‫مشرك‬ ‫لغير‬ ‫إلا‬ ‫لم يَرَه‬ ‫وبعض‬ ‫وشو عمهم‬ ‫‏‪١‬‬ ‫فى صقة الحساب حالات أَتَتث‬ ‫م‬ ‫بت‬ ‫قد‬ ‫وبالجدال‬ ‫بكتب‬ ‫[‬ ‫م‬ ‫د‪ :‬ح‬ ‫_‬ ‫وبالصراط‬ ‫د‬ ‫وبالشهادات وبالميزان‬ ‫س‬ ‫_" ‪١‬‬ ‫__‪٢٦٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫معبر‬ ‫ح‬ ‫سة‬ ‫۔‪(٠٦ ‎‬ه‪ ‎‬و!‬ ‫رر‬ ‫رحت‬ ‫‪,‬‬ ‫ن‪‎‬‬ ‫ى‬ ‫_‬ ‫ء‬ ‫‪٥‬‬ ‫وقيل معنى ذين غير اللدحسًي‬ ‫ہ۔ے‬ ‫‪7‬يم‪‎1‬‬ ‫ولست ا سسبوده في نفسي ‪[| :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ -.‬حد‪` ‎‬‬ ‫‪\.‬‬ ‫` تمت‪‎‬‬ ‫حز‪27‬ات‪7‬ا‪‎‬‬ ‫‪9‬لحو‪‎‬حيي‬ ‫)‬ ‫‏‪/١ :‬‬ ‫الارز‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ا ذ‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫مذ‪‎‬‬ ‫ك أ‬ ‫‪7‬‬ ‫اك‬ ‫جحر‬ ‫جكم‬ ‫حسا‬ ‫؟‬ ‫‪ 4 .:‬ر‬ ‫اوم"‬ ‫‪-‬‬ ‫لامح<‬ ‫لعلنا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪: ١ 56:‬‬ ‫لا‪‎‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫&ك‬ ‫ل‬ ‫‪١‬‬ ‫\‬ ‫ج‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.١‬‬ ‫فصل في شفاعة الرسول ‪-‬‬ ‫سه‬ ‫يتلاانا۔‬ ‫أمَلَه‬ ‫لارتجاع‬ ‫مَجال‬ ‫فلا‬ ‫شقي حكما لسوء عَمَله‬ ‫ومن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫تزيل حُكََ الفاجر المخذول‬ ‫الرسول‬ ‫شفاعة‬ ‫تكن‬ ‫ولم‬ ‫رز ‪. -‬يا {‬ ‫ت ‪.‬ستح‬ ‫وهل لظالم شفيع يشْمَعُ‬ ‫المرتضَينَ يشفع‬ ‫لغير‬ ‫وما‬ ‫ور‬ ‫‪+‬‬ ‫من الشفاعات لهم في الأخرى‬ ‫جهرا‬ ‫تبى‬ ‫لاله‬ ‫وشو‬ ‫يتلانتلا ] تورتة‬ ‫وتاتي يا فام لي بالأمل‬ ‫وقال لا يأت اللا بالعمل‬ ‫‪.‬‬ ‫كااالتحجح‬ ‫ازتكابا‬ ‫جاتَها‬ ‫ذنوب‬ ‫بعدة‬ ‫يشفع خيو ال في م تابا‬ ‫لأن مَن تاب من الكبائر‬ ‫ح‬ ‫‪٠‬‬ ‫يحتاج في القبول للمُآزر‬ ‫ح‬ ‫<‬ ‫تشفع في مُرتكب الكبائر‬ ‫لذاك تفسير المقال الشاهر‬ ‫ح‬ ‫_‬ ‫س‬ ‫=‬ ‫حم‬ ‫_‬ ‫صص×‬ ‫م‬ ‫) لليا‬ ‫الأذرار‬ ‫ببفقضله‬ ‫يرتقي‬ ‫!‬ ‫بالحساب‬ ‫للتعجيل‬ ‫يَنشقم‬ ‫الآب‬ ‫موقف‬ ‫فى‬ ‫وهكذا‬ ‫) حنت‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫فصل في الجنة والنار‬ ‫الكرك‬ ‫والخلف هل في الحال موجودان‬ ‫وو‬ ‫وو‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫حح‪-‬‬ ‫يخلدان‬ ‫والجنة‬ ‫ك‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫(‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ .‬ى‪‎‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪.[ :٠‬۔ ‪2‬درت حسمت تد‬ ‫ر‬ ‫مؤبد‪‎‬‬ ‫بقاهما‬ ‫ثابت‬ ‫بل‬ ‫عخطوتة‪:‬‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫وا لإسشتثنا‬ ‫ا لآيات‬ ‫بذ ا‬ ‫ت‬ ‫‪7‬‬ ‫‪/ ,‬‬ ‫_‬ ‫<‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/2‬‬ ‫لج‬ ‫ص جحر‬ ‫كحجررححم "‬ ‫‏‪٥0‬‬ ‫الرح‬ ‫متن‬ ‫‪=-‬‬ ‫===‬ ‫‪/‬‬ ‫‪7‬‬ ‫<‬ ‫‪ .‬كح‪:‬‬ ‫)‬ ‫‏‪ ٦٢‬لا‬ ‫‪.‬ت حرةمس ‪2‬حج‬ ‫ر‬ ‫‪ ٠ -‬خف‬ ‫‪+‬‬ ‫ح‏‪99‬تم‬ ‫‪3‬‬ ‫<‬ ‫ا‬ ‫أتى‬ ‫مجذوذ‬ ‫عبر‬ ‫من‬ ‫عطا هُما‬ ‫لذا تراه في النعيم أثبتا‬ ‫‪ 1‬جثة‬ ‫ولجا‬ ‫بعيدا‬ ‫حسيسها‬ ‫وعن‬ ‫والنار لا يدخلها من قد نجا‬ ‫‪1‬‬ ‫فصل في خلود مرتكب الكبيرة‬ ‫على المعاصي خلدوا في النار‬ ‫الإصّر ار‬ ‫وذوو‬ ‫والمشركون‬ ‫غير الزمهرير البَدَلا‬ ‫يُعْطونَ‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫ولا‬ ‫يموتونَ‬ ‫لا‬ ‫مابين‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪,‬۔ة ء‬ ‫النوي‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫بقدر‬ ‫قت‬ ‫‪/‬‬ ‫م‬ ‫ُ‬ ‫ء‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫لها‬ ‫العهد‬ ‫أخذوا‬ ‫ما‬ ‫امنية‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫قرَرَا‬ ‫فيهم‬ ‫بالتخليد‬ ‫والحكم‬ ‫المعاني‬ ‫بأوضح‬ ‫متنا‬ ‫في النار لا تحصَر بالتعديد‬ ‫مَن يعصي كان خالدا مُأَبْدَا‬ ‫تأبيدَُ والسالب الحق البت‬ ‫وقد روى التسيخان في من انتَحَرْ‬ ‫خروج أهل الفسق نحو الجنة‬ ‫وليس في الذكر وصافي السنة‬ ‫من حار اللة جهارأ والغ‬ ‫بل ليس عدلا في النعيم يجتمع‬ ‫‪-‬‬ ‫اعدها‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫< ‪2‬‬ ‫‪٦ .‬‬ ‫`‬ ‫‪0 :‬‬ ‫‪72 1 ١‬‬ ‫‪6‬‬ ‫س‬ ‫؟‬ ‫ج‬ ‫م_۔۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫ر‬ ‫يا لتضا ع‬ ‫ا للوح‬ ‫في‬ ‫مجملة‬ ‫للثثنيا ع‬ ‫ا لإيجا ل‬ ‫ويسمي‬ ‫‏‪١‬‬ ‫فى الواقع الحي لها تَنقيلا‬ ‫تضيلا‬ ‫إيجائأها‬ ‫وَقَنَر‬ ‫الا اختير شتا القرارت‬ ‫م‬ ‫والقتَر‬ ‫القضا‬ ‫والكائنات‬ ‫_‬ ‫۔ن۔۔‬ ‫مسے سخ‬ ‫وكالإعسار‬ ‫والموت‬ ‫كالنوم‬ ‫المرء بالإجبار‬ ‫فغل‬ ‫وبعض‬ ‫يليه‬ ‫الجزا‬ ‫ما‬ ‫وباختيار‬ ‫فيه‬ ‫لا حساب‬ ‫وذاك فيما‬ ‫_‪-‬‬ ‫مه‬ ‫هه‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫رَغْبَته‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫ِ‬ ‫ل‪-‬‬ ‫ؤ‬ ‫خير‬ ‫لا‬ ‫أي أن للعبد اختيار وجهته‬ ‫يَحْلقَهُ والعبد منة العشب‬ ‫فالفئل ذو وجهين أما الرب ‪3‬‬ ‫بالحال‬ ‫لة‬ ‫اللة‬ ‫هيأة‬ ‫فإن يّشا فعلا من الأفعال‬ ‫|‬ ‫مغ عبده لدقة التنظيم‬ ‫م‬ ‫الحكيم‬ ‫شيئة‬ ‫واتفقت‬ ‫|‬ ‫تتالت‬ ‫=‬ ‫و‬ ‫‪3‬‬ ‫بالعدل‬ ‫ربه‬ ‫لؤقصف‬ ‫إلا‬ ‫للعقل‬ ‫هاهنا‬ ‫مجال‬ ‫ولا‬ ‫إزے۔>‬ ‫وكون ربي عالما بما اختقى‬ ‫‪_-‬‬ ‫العباد سَلفا‬ ‫أفعال‬ ‫سجل‬ ‫م‬ ‫‪×=.‬‬ ‫كانط‬ ‫ححص_‬ ‫فصل في الولابة والبراءة‬ ‫‪1‬‬ ‫ترحالسلرردخ`‪٨:‬نس‪.‬‏ ‪ ] :‬ر‬ ‫مَنْ قد أطاع اللة فى الإجمال‬ ‫يلزم كل مسلم يوالي‬ ‫`‬ ‫»‪<=+‬۔‬ ‫_‬ ‫۔ ") = را‬ ‫دس‬ ‫والآت‬ ‫وحيّهم‬ ‫مَيْتَهُم‬ ‫من‬ ‫ر‬ ‫لخصا ة‬ ‫من‬ ‫بذر ‏‪١‬‬ ‫وو ‏‪ ١‬جب‬ ‫=‪-‬‬ ‫_ ۔۔ `‬ ‫م‬ ‫ت=۔م _ ن‬ ‫سے‪.‬‬ ‫حَسُبَ الدليل أنه فى العدا‬ ‫‪.٠ ٩١‬‬ ‫۔‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ھِ‬ ‫د‬ ‫لت رز م‬ ‫`‬ ‫م‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏ّ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2 22,‬‬ ‫ر‬ ‫‪/‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ل‬ ‫‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫=‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4‬‬ ‫[س‬ ‫!‬ ‫اك‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫سهم‬ ‫‪1‬‬ ‫__‬ ‫۔_۔۔۔_‬ ‫_‬ ‫ہ۔ہ‬ ‫حج‬ ‫ج__حا و‪._- ..‬‬ ‫حجر‬ ‫ے۔ہ ‏‪ ٨٦‬ججچ‬ ‫؟۔ ج‬ ‫حص‬ ‫‪-‬‬ ‫ز‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫د‪2‬‬ ‫جج‬ ‫ہ‬ ‫‪١‬‬ ‫كم‬ ‫حج حجر‬ ‫حجج‬ ‫‪.‬‬ ‫خرس‬ ‫لا؟‬ ‫‪9‬‬ ‫‏‪٨٦٦٧‬ع‬ ‫فشك‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏َ‬ ‫‪--‬‬ ‫‪:‬‬ ‫__‬ ‫‏‪,‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ِ‬ ‫إ‪.‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫‪«-‬‬ ‫ِ‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ر‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‪,‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا ‪-‬‬ ‫= عص‬ ‫من سائر الناس الذي قد علما‬ ‫و‬ ‫والحكم في الأشخاص قرض لزما‬ ‫س‬ ‫مُوجب لذاك الحكم‬ ‫إن ص‬ ‫تحكم بالظاهر حسب العلم‬ ‫‪.‬‬ ‫وإنما الإقرار في البغض اعتبز‬ ‫=>‬ ‫‪7‬‬ ‫إن بالقيان أو أقر أو شه‬ ‫بها إذا إنكاها لم يُذرى‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪2‬‬ ‫نر أ‬ ‫قل‬ ‫شهر ه‬ ‫فى‬ ‫وشسرطوا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بلا خاب لا سنن الصفائر‬ ‫_سحجے‬ ‫م‬ ‫م ‪9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫الكبائر‬ ‫م‬ ‫من‬ ‫م‬ ‫ذنبه‬ ‫‪7‬‬ ‫وكون‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪7‬‬‫ہ‪‎‬‬ ‫الل( ‪.‬۔‏‪٠9‬‬ ‫إذ لا يعَادَى قبل أن يتوبًا‬ ‫و۔‪2‬۔‬ ‫‪ .‬ص‬ ‫َ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪,‬۔‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫عم‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫ح‬ ‫؟‬ ‫قد رَكبَ الذنب وعادى الباري‬ ‫س‬ ‫بحسحسپحے‬ ‫سر‬ ‫وقيل بالؤقف ولا يبين لي‬ ‫‪ 9‬ج‬ ‫‪_.‬‬ ‫ت_‬ ‫حالته‬ ‫تنجلي‬ ‫عليكمنؤ حتى‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫‪.‬ء‬ ‫ت‬ ‫الخازمة‬ ‫‪-:‬‬ ‫)‬ ‫> ت ررتسح بر‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫سر‪ ‎‬لج" ‪37‬‬ ‫بالسير وفق المذقب الإباضي‬ ‫تحث‬ ‫أني را ضي‬ ‫فا ستظهرت‬ ‫قا رنت‬ ‫{‬ ‫ه‬ ‫الجؤر‬ ‫م‬ ‫مُلوك‬ ‫عاداه‬ ‫لذاك‬ ‫م‬ ‫القؤر‬ ‫البعيد‬ ‫الزاكي‬ ‫لأنه‬ ‫‪7.‬‬ ‫والظلم‬ ‫ر ‏‪٥‬‬ ‫۔‬ ‫‪%‬‬ ‫ھ‬ ‫يخشون من قلب نظام الحكم‬ ‫و‬ ‫بالأذى‬ ‫فلاحَقوة‬ ‫م‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫لاد‬ ‫لدَؤره بعد أبي الشعثاء‬ ‫ا لاد أ ء‬ ‫فى‬ ‫[ حسن‬ ‫ومل‬ ‫ر‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫_‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫‏‪ ٦‬ح‬ ‫ها‬ ‫والإعدادا‬ ‫الكتمان‬ ‫قانتهجج‬ ‫کجرج‬ ‫‪ /. -:‬ز_‬ ‫ر‬ ‫ة‪5‬ع‬ ‫|‪0‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪٨ 93‬‬ ‫؟‬ ‫‪ّ7 -‬‬ ‫ت ر‬ ‫! `‬ ‫©"‬ ‫ّ‬ ‫ح ‪. ٦‬جےےےرد ِ۔‏‬ ‫‪-‬‬ ‫شر‬ ‫‪٦‬ح‬ ‫‪..‬‬ ‫‪ .‬‏‪2‬‬ ‫ك حريك!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫۔‬ ‫=‬ ‫ر‬ ‫‪,‬‬‫‪:‬‬ ‫َّ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫مر ‘ ‪-‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪,‬‬ ‫ُ‬ ‫‪,,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ن‬ ‫ِ‪:‬‬ ‫ح‬‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 1‬م‬ ‫‪:‬‬ ‫ه‬ ‫ع_۔۔۔_‬ ‫‪ .‬۔۔۔‪.‬‬ ‫`‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حر!سہ۔‬ ‫‪,‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫بالعدل والباقوتن في ملاهي‬ ‫}‬ ‫ح‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬‫‪.‬‬ ‫) كتتلررنيت‬ ‫ناكر (‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫إںة۔‪‎‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬۔‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫للصدر‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫متلجة‬ ‫ع ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ععدده‪٥‬ه‏‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫ولا أمتَرث ظاهر الكتاب‬ ‫مَعَ الألباب‬ ‫تعارضت‬ ‫فما‬ ‫كححررة‬ ‫تلة‬ ‫القنيد‬ ‫للشقي‬ ‫وبالنعيم‬ ‫ن‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_ما‬ ‫لاا‬ ‫م‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪,6‬‬ ‫‪::‬‬ ‫‪9:‬‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫۔‬ ‫يوماً على الثابت في القديم‬ ‫الحكيم‬ ‫تبدل صفة‬ ‫ولم‬ ‫ة‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‪‎-‬‬‫و_‬ ‫`‬ ‫«‬ ‫الملا‬ ‫فى‬ ‫قسوه‬ ‫شيخ‬ ‫تقليد‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٢‬ا‬ ‫ك‬ ‫لتخناتتكثة‬ ‫‪[ ٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬‫‏‪٦٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫التحد يد ‏‪١‬‬ ‫وا ترك‬ ‫التقاة‬ ‫عن‬ ‫سديد‬ ‫تحسيه‬ ‫بما‬ ‫خذ‬ ‫بيل‬ ‫م‬ ‫‪:- /‬‬ ‫أولاني‬ ‫ما‬ ‫بالضلال‬ ‫لولاة‬ ‫السلا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫ن‬ ‫‪.‬‬ ‫}‬ ‫يهديني‬ ‫وله‬ ‫حقا‬ ‫الحق‬ ‫ر ح‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪:9‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--- .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫على النبي والآل في الختام‬ ‫بالسلام‬ ‫الصلاة‬ ‫قمم‬ ‫‪} ٦٣‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ها‪‎‬‬ ‫`‬ ‫=‪٦‬‬