1 2 3 4 􀀁 چ ڄ ڄڄڃچڃ 5 6 A ا د لحم لله الذ ي بنعمته ت م ت الصا ت لحا ، وبالع ل م بطاعت ه ب تطي ة الحيا و ل تنز البر ت كا ، الحمد لله الذ ي أم ر عباده بالد ء عا وو م عده بالإج ة اب ، الحم د لله الذ ي ير ع ف عن المض ر ط إ ا ذ ه دعا بأس ه وبلواه ، ا د لحم لله الذي ي صر ن المظلوم من الظ م ال وير ع ف دعو ه ت فو ق الغمائم وي ح فت لها أبو ب ا الس ء ما ، الح د م هل الذ ي امتن على عباد ه بالد ء عا في ة حال السر ء ا والضر ء ا ، و ب حب إ م ليه مداو ة م ذكر ه يف حالة الصب ح ا والم . ساء وأشهد ن أ لا إله إلا الله و ه حد لا شريك هل ولي الصالحين ، و ب مجي دعوة ا ين لداع ، و د أشه ن أ سيدنا ونب ا ين محمدا عبده ورسو هل  ، م لأ الع لا بكماله ، ك ف ش الد ىج بجم هل ا ، عظم ت جم ع ي خص هل ا ، سيد المرس ين ل ، وخ م ات النب ين ي ، وح ب بي ر ب العالمين، وخير ه ت من خ ه لق ، وصفو ه ت من ر ه سل ، إمام ا ين لمخبت ، و د سي ا ين لداع ، أر ه سل ا هل بأصدق البينات ، وأظ ر ه الآ ت يا ، وأبه ر المعجز ت ا ، فأ ل كم ه ب ا ن لدي ، وأت م ب ه الن ة عم على عباده الم ين تق ، 7 ىل ص الله ع ه لي وس م ل تس ا ليم كث ا ير ، و ىلع آله وأصح ه اب أو يل الخلو ت ا المبا ة رك ، والمنا ة جا ال ة صادق ، والدعو ت ا المستج ة اب ، و ىلع لك من اهتدى بهد ه ي ، و نت اس ب ه سنت ، وس ر ا على نه ه ج ، ود عا بدعوته إلى يوم ا ن لدي . أما بع د ،، ، ف ن إ الإن ن سا وه و يخو ض غما ر هذ ه ة الحيا ال ة فاني تتلا م ط ب ه ُ أمواج ا ه المتب ة اين ، وتتقا ه ذف تيارات ا ه المتقلب ة لاب د هل ين عِ م ن م ٍ ير ونص ي أ لج إ ه لي في حال ة السر ء ا والضر ء ا ، و يف لك أ ر م من أمور ه يستجد ي منه ل الح لكل م ة شكل ، والشف ء ا من كل ء 􀀁 دا : چڀٺ ٺ ، ٺٺٿٿچ 1 وه و الذ ي ي يج ب المضطر إ ا ذ ه دعا : 􀀁 چ ۆۆۈۈٷۋۋۅ 􀀁 ۇ چ 2 . 􀀁 ۅۉ ې􀀁 ۉې 􀀁ې ﯩ􀀁 ېﯨ ن وم ر ه حمت تعا ىل لعباده ن أ ل جع باب الد ء عا مفتو ا ح لطلابه ، ئائائەئەئوئوئۇ 􀀁􀀁 وذلك حين قال : چﯩ 1 2 سور ة يو ف س ، الآي ة 64 . سورة ال ل نم ، الآي ة 62 . 8 ئۇ ئۈئېئېئېﯹﯺﯻ ئۆئۆئۈ ، چ 1 كما وعد الإجابة في قوله : چٺٺٺچ 2، فالدعاء شأنه عظيم ، ونفعه عميم ، ومكانته سامية ، ومنزلته عالي ة، فهو خير ما تستجلب به النعم ، وأفضل ما تستدفع به النقم، وهو مخ العبادة ، وغذاء الروح ، ومن أجل العبادات ، وأعظم القربات ، وسبب في جلب الخ يرات ، ودفع البليات ، فخض أخي المسلم / أختي المسلمة رحمني الله وإياكم هذا المضمار ، واستق من النبع الإلهي الذي لا ينفد . وإذا كان الدعاء بهذه المنزلة العالية ، والمكانة الرفيعة ، فما أحوج المسلم إلى أن يتضرع إلى الله تعالى بالدعاء ، مغتنما أوقات الإجابة فيه ، ومناسبة الأدعية في واقع حياة المسلم في اليوم والليلة ؛ ليكون إلى الله تعالى أقرب ، وأرجى لقبول دعائه ! وما أشد حاجة الناس إلى الد عاء ، بل ما أعظم ثوابهم إن التج ؤا إلى الله تعالى داعين متضرعين إليه ! فالمسلم في هذه الحياة لا يستغني سورة البقرة الآي ة 186 . سور ة غافر ، الآي ة 60 . 1 2 9 عن الد ء عا بأي ة حال من الأحو ل ا مهما كا ت ن الظرو . ف ونظر ا لأ ة همي ه ا ذ الموضو ع فق د قمت ع بجم أدعية المس م ل ال يت ج يحتا إليه ا ة عاد في اليو م والل ة يل ، و ض بع المناسب ت ا الأخر ى على ق ر د جهد ي المتو ع اض ، وجمعت ا ه في ا هذ الكت ب ا الذ ي سميته ( رَبَنَا وََتَقَبَلَ دََعَءَ ( ، ووق ت ف ح ق قو نشره لك ل مس م ل ومسلم ة بشرط عدم التصر ف في ماد ه ت الع ة لمي بز ة ياد أو نقصا ن إلا بإ ن ذ ي خط مني ، كما أنه لا ما ع ن لدي ن أ أزو د لك مس م ل وم ة سلم يري د طب ة اع الكتاب بالنس ة خ الإلكتر ة وني ؛ لأ ر م خيري ، أو بيعه ب ر سع مناس ب ك لي ب س من ورا ه ئ ىلع ن أ يكون بعض ا ك لم سب لع ل م خيري ، أو يق ه ف ه لنفس أو لأ د ح أقربا ه ئ الذين رحلو ا عن هذه الدنيا ؛ ة لتكون صدق جا ة ري هل و لهم . ا هذ ، و لا يسعني في هذ ا المقا م إلا ن أ أتو ه ج بخا ص ل الش ر ك َّ والحمد والثنا ء هل عز وجل ، الذي ي سر يل وأنع م يلع بإتمام هذ ا ب الكتا ، ف ك ل ا د لحم ي ا الله أولا وآخر ا ، ول ك الثناء الحس ن الجم ل ي كم ا ينب يغ لج ل لا و ك جه وعظيم سلطا ك ن ، وم ن تمام َ َََُْ ش ر ك الله تعا ىل ش ر ك الن س ا ، كما ء جا ذلك في ح ث دي أ ب هريرة ِ 10 َ َ َََُ ُ َّ قا ل  : قا ل رسو ل اللَّ ِ  « : ،1»ََ من لَايََشكرَ اَلناس لَايََشكر اَللّ ن فم منط ق ل هذ ا الحدي ث ال ف شري ، أتقد م بالشك ر الجزيل إلى كل ن م م أسه يف إخر ج ا ه ا ذ الكتاب ب ىت ش صنوف ال ن عو أو الدعاء ، ىلع ا م أبدو ه من إرشاد ت ا كانت عونا يل و ا سند ، وأ ص خ بالش ر ك فض ة يل ال خ شي العلا ة م حمو د بن حميد الصوا يف على ملحوظا ه ت ة القيم أ ء ثنا مرا ه جعت ل ب لكتا ، كم ا أش ر ك فض ة يل الشي خ إبراه م ي بن ناصرالصو يف ا أمين فتو ى بمك ب ت الإفت ء ا علىمراجعت ه ل ب لكتا و ىلع ما أبد ى ن م ملحو ت ظا ، فإ ىل هؤلا ء جمي ا ع م له مني ل جزي الشكر والتقدير ، وم ن الله تعالى بفضله وكرمه الأجر الجزيل ، والم ة ثوب الح ة سن ، والجزاء الأ ىف و . يف و الختام أسا ل الله تعا ىل ن أ يتق ل ب مني ا هذ العم ل المتو ع اض ، و ن أ يجعله وسائ ر أعما يل خالصا لوجهه الكر م ي ، إ ه ن سم ع ي قريب مجيب الد ، عاء وهو حسبنا ونع ، م الوكيل ىل نعم المو ونعم النصير . ڦڄڄڄڄ 􀀁 ڤڤڤڤڦڦڦ 􀀁 ٹ􀀁 چ أخرجه الإما م د أحم ، والتر ي مذ ، و و أب داود ، والب ي يهق ، والل ظ ف للتر ي مذ . 11 . ڇڇچ 1 􀀁 ڃڃڃچچچچڇڇ 􀀁 ڃ وصلى الله وسلم على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه . ڇڇچ 1 􀀁 ڃڃڃچچچچ ڇ 􀀁 ڃ وصلى الله وسلم على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه 12 أ ين جمع . إبراهي ن م ب س ن ليمان ب سعيد الصقر ي من ش ر ه ربيع الأ ل و 1437 ه مسقط سلطنة عما ن . 12 سو ة ر ف 1 الأحقا ، الآية ٥ U ين يغ ب للمسلم أن ي ن كو ك ير ث الذكر والدعاء ، دا م ئ ة الصل ع م الله سبحا ه ن وتعا ىل ، ن لأ الذ ر ك والد ء عا ل يزي ا م على القلو ب ن م صدأ ال ة غفل عن ذ ر ك الله سبحا ه ن وتعا ىل ، وس ب ب في الطمأنينة والسك ة ين والأمان ، وتح ق قي رجا ء العب د من هل ا تعالى ، يقول الح ق سبحان ه وتعا ىل : چَ 􀀁 بمبىبيتجتح تم تخ تىتي ثمثى 􀀁 ثج چ 1 ، وي ل قو ز ع قائ لا ع ا ليم : ئا􀀁 چﯩ ئەئەئو 􀀁 ئا ئوئۇئۇئۆئۆئۈئۈ ئې . چ 2 ئېئېﯹﯺﯻ و ة قل الذ ر ك من ص ت فا المنافقين ي ل قو ل ج شأن ه وتقدس ت ڃچچچچڇڇڇ 􀀁􀀁 أسماؤه : ڃچ ، ڌڎڎڈ ڈ ژچ 3 􀀁 ڍڍڌ 􀀁 ڇ 1 2 3 سو ة ر الر د ع ، الآي ة 28 . سورة البقر ة ، الآي ة 186 . سو ة ر الن ء سا ، الآي ة 142 . 13 وبالم ل قاب تج د ن أ صف ة المؤم ين ن الذ ر ك الك ير ث ، ي ل قو الله تعا ىل : ، ﯻییییئجئحئمئىئيچ 1 􀀁 چﯺ وإ ا ذ كان ة قل الذ ر ك ي د ع ص ة ف من ص ت فا المناف ين ق فك ف ي بمن لا يذكر الله تعالى أصلا ، ولا يتضرع بالدعاء أبدا ، لذا فإن الذ ر ك والد ء عا ليسا نا ة فل وإنما ا هم و ن اجبا حتى يخ ج ر الإن ن سا من دائر ة ق النفا ، و هل ا سبحا ه ن وتعا ىل ي يل ص على من يذكره ذكرا كثيرا ، است ىن ث من الشعر ء ا الذ ن ي م يتبعه الغاو ن و الذين آمنوا وعملو ا 􀀁 الصالحات وذكروا الله كثيرا يقول الله عز وجل : چۇ ۈٷۋۋۅۅۉۉېې 􀀁 ۆۈ 􀀁 ۆ ئەئوئوئۇئۇ 􀀁 ﯨﯩئائائە 􀀁 ې ې ﯻییییئجئح 􀀁􀀁 يقول سبحانه وتعالى : چﯺ ئىئيبجبحبخبمبىبيتج 􀀁 ئم تختمتىتيثجثمثىچ 2، والله تعالى 􀀁 تح . 42 – 41 . 43 – 41 14 سو ة ر الأحز ب ا ، الآي ن تا سو ة ر الأحز ب ا ، الآي ن تا . ﯹﯺﯻییچ 1 􀀁􀀁 ئۈئۈئۈئۈئېئېئې 􀀁􀀁 ئۆئۆئۆئۆ ع م الأ ذ خ في الاعتب ر ا ب ن أ الذ ر ك ين يغ ب ن أ ي ن كو ذكرا قلبي ا ق ل ب ن أ ي ن كو ذكرا ل ا ساني ، فالذ ر ك الق يب ل هو الذي يكون مع حضور الق ب ل واتصاله ب هل ا سبحانه وتعالى ، لا ل يغف صاحبه عن مر ة اقب هل ا ز ع و ل ج ؛ لذ ا لا ع ينف الذ ر ك إن كان بالل ن سا من غير تف ل اع الق ب ل ، وقد ي ن كو الذ ر ك ق ا لبي من ير غ إعما ل الل ن سا ، و و ه ذ ر ك ع ينف وفيه أ ر ج ، ول ن ك إ ا ذ اجتم ا ع فذلك خير ك ير ب ، و ر أج عظ . يم ومطلو ب من المسل ن م أ يست هل حضر ا ت يف عالى كل شيء ي ر م ه ب و أ ير ه ا أو يسم ه ع ، فإذا رأ ى جمالا مث لا تذ ر ك واست ضر ح ص ة ف ا هل تعا ىل الب ع دي الصا ع ن الذي أ ن تق كل شيء : چ ئجئحئم بخبم 􀀁 بجبح 􀀁 ئي􀀁 ئى بيتج تحتخ تم 􀀁 بى 􀀁تى ثجثم 􀀁 تي ثىچ 2وإذا رأى عظمة في خ ق ل هل ا تعا ىل تذكر صفة ا هل تعالى القد ر ي چ چ : ، 3 􀀁 ٺٺٺٺٿٿٿٿ وإذا ر ى أ 1 2 3 سورة الشعر ء ا ، الآ ت يا 4 22 . 22٧ – سورة ال ل نم ، الآي ة 88 . سورة البقر ة ، الآي ة 106 . 15 ً جبروت ا وكبريا ء تذك ر ا هل تعا ىل ذ ا البط ش الشدي د : ۀہ 􀀁􀀁 ۀچ ہچ 1 ، و ا هكذ ير ط ب كل شيء هل با تعا ىل وبأسما ه ئ الح ىن س يف ق ه لب ربطا يدعوه لي ل قو : سب ن حا ا ! لله ا هذ وقد ل جع هل ا سب ه حان وتعا ىل الد ء عا و ا اجب من حيث ح ه كم الإجما يل ي ل قو ا ق لح سب ه حان وتع ىل ا : چڀٺ ٺٺٿ 􀀁 ٺ ٿٿٹٹٹٹ 􀀁 ٿ چٺچ، ڤچ 2 ، فالآي ة الكريم ة دال ة ىلع وجو ب الدع ء ا من و ين جه : الوجه اَلأول : أن ا ه صدر ت بلفظ الأ ر م والأ ل ص في الأ ن مر أ يكون للوجو ب م ما ل تصرف ة ه قرين . الو ه ج ين اَلثا : أن ا ه خت ت م بالو د عي الشد د ي ٿٹٹٹٹڤچ لا و وعيد إلا مح على فعل ر م أو تر ك وا . جب 􀀁 چ ٿ􀀁 ٿ ا لذ ن فإ الذ ر ك والد ء عا أمر ن ا مهمان بالن ة سب للمس م ل لا يستغني عنهما أبد . ا 1 2 سور البرو ج ، الآي ة 12 . سور ة غافر ، الآي ة 60 . 16 ن م ر ة حم هل ا سبحا ه ن للإن ن سا ن أ سر ي هل الأسباب والوسائ ل ا يت ل يستط ع ي ب ا ه الخلا ص مما يص ه يب يف هذ ه ة الحيا الفانية من ن المح والمصائب ، ويع رب ت الدعا ء أح د هذ ه الأ ب سبا والوسائل ، هل فا سب ه حان وتعا ىل حث المس م ل علىالد ء عا وأمره به ؛ ليكون د م ائ ة الصل مع هل ا تعا ىل ، وا ن لمؤم ا ق لح هو الذ ي دائم الصلة مع هل ا تعا ىل يف أ ي ل حا من الأحو ل ا ، و يف أ ي وقت من الأوقات ، َ ْ ُ نئ ويطم ق ه لب بذكر ه ، كم ا تقس و قلو ب الآخري ن بعد م ذكر ه ، يقو ل ا ق لح تبار ك وتعا ىل : چبمبىبيتجتح تخ تم تى تي ، 1 كما وع د هل ا سبحان ه وتعا ىل ه عباد بالإج ة اب ، ي ل قو هل ا تعا ىل : ثمثى 􀀁 ثج 􀀁 چ 􀀁ې 􀀁 ٷۋۋۅۅۉ ﯩچ 2 ويقول أيضا ېﯨ : 􀀁 چﯩئائائەئە ۆۆ ۈۈ 􀀁􀀁 چۇ ېې 􀀁 ۉ ئو 􀀁 ئوئۇئۇئۆئۆئۈئۈ ئېﯹﯺ 􀀁 ئېئې 1 2 سورة الرعد الآي ة 28 . سو ة ر ال ل نم ، الآي ة 62 . 17 ﯻچ 1 . ا ومم ور د في سبب نز ل و هذه الآ ة ي ال ة كريم ا م رو ه ا ن اب جر ر ي الطبري إذ ق ل ا : و د ق اختلفو ا فيم ا أنزل ت فيه هذ ه الآية ، ُ ف ل قا ب م عضه : نز ت ل في سا ل ئ سأل يب فقا ل  الن : ي ا محم د أقري ب ربن ا ه ي جِ ا ن ن ف ، أ م بعي د ه ي دِ ا ن ن ف ؟ فأنز ل ا هل ئا􀀁􀀁 چﯩ ئەئەئو 􀀁 ئا َ َ ُّ أص ب  حا النبي أي ن ربن ا ؟ فأنز ل ا هل تعا ىل ذكر ه . . . چ 2 اَلآ ة ي . ورو ي عن ا لح ن س ل قا : سأل 􀀁 : چﯩ ئائائەئەئوئوئۇئۇئۆئۆئۈ. .. ا لآ ي ة . چ 3 هذا وللد ء عا فضا ل ئ ة عظيم ، وثمر ت ا جليلة ، يتضح ذل ك ن م خلال الك ير ث من الآ ت يا الواردة في القر ن آ الكريم ، من ذل ك هل قو سبحان ه وتعا ىل : ٺٺٺٺٿ ٿ 􀀁􀀁 چڀ . 186􀀁 سورة البقرة اةلآي 􀀁 ي القهر ن عه دعبه 􀀁 2 أخرجهه ابه جريهر ال هبري ل يفسهه جهاما البيهان عه هوي له . جد ج 2 ص 1٥8 􀀁 حكيم ع أهب يع 􀀁 الصل ب ت 􀀁 السجست نيا ع 􀀁 عهو ف عه 􀀁 ي القهر نعه 􀀁 يهول 􀀁 جهاما البيه نا عه 􀀁 هبري ل يفهس 􀀁 3 أخرجه ابه جريهرل ا 􀀁 􀀁 الحس ج 2 ص 1٥8 ، وقد ذكر صاحب يفسه اننهار دمهد ر هيد رنها هه أخرجهه هعدب . ، ج 2 ص 166 􀀁 ناانر 􀀁 بتسف 􀀁 القرن الحكيم ا شله 􀀁 س􀀁 ، ا ظر يف 􀀁 لحاس 􀀁 الرقزا ع 18 􀀁 ٿٹٹٹٹڤ چ 􀀁 ٿ الدعء هَوَ « : يقول  وعن النعمان بن ب شِير قال سمعت النبي 􀀁ٿ . العبادة ثم قر ٿٿ أ چ .» ٺٺٺٺ 􀀁 ڀ َ بي ن لِ ل ل ا ق ي ن كا و 4 چ ۓ ے ے ھ ھ ھ ھ . 􀀁 ٿٹٹٹٹڤ ُچ 2 ا ث لا ث ة م لأ ا هِ ذِ ه ت ي طِ ع أ : ل ا ق ار حب لأ ا ب ع ك ن أ قتادة كى ح و د ه ا ش ت ن أ له ل ي قِ بي ن ل سِ ر أ ا ذ إ ن كا ، بي ن لا إِ م ه ل ب ق ة م أ ن ه ط ع ت م ل ِِ ُ : ةِ م لأ ا هِ ذِ ه ل لى ا ع ت لله ا ل ا ق و ، ك تِ م أ على 􀀁 چڦڦڦ ، ڦچ 3 ل ا ق و ج ر ح ن مِ ن ي لد ا في ك ي ل ع س ي ل بي ن لِ ل ل ا ق ي ن كا و لهذه الأمة  َ . ٺٺچ 5 􀀁 ادعني أستجبلك وقال لهذه أ لأم ه : چٺ 1􀀁 . 60􀀁􀀁 سورة غافر اةلآي 􀀁􀀁 وأهدحمه، 􀀁􀀁 ل الأدب انفه دهر، 􀀁 ها ير 􀀁 خرجهه الإمهام بال 􀀁 واهدلحهيأ أ 􀀁9، 0􀀁􀀁 2 سهورة غهافر الآةيه 􀀁 􀀁 والترمذي ، وأبو داود ، واب ماجه ، واب حبان ، والحاكم ، والبيهقي ل عب الإيما،ن 􀀁 الترغيب وال ب تر.هي 􀀁 وال ا برني ل كتاب الدعاء ، وانقدسي ، وذكر اننذ ي رل . 143􀀁􀀁 3 سورة البقرة ياةلآ 􀀁 : . ٧8􀀁 لحج اةلآي 􀀁 4 سةور ا 􀀁 . ج 1٥ ص 32٧ 􀀁 لأحكام القر ن للقطربي 􀀁 60 ، وأر ظالجاما 􀀁􀀁 سورة غافر اةلآي 􀀁٥ 19 ا هذ ، د وق تواتر ت الآثا ر عن الن يب بالتر ب  غي في الدعا ء وا ث لح ع ه لي و ن بيا فضله ومما ء جا في بيان ذلك ح ث دي أبي هرير ة  ن  ع النبي ل « : قا لي س شََء أَكر م لَع اَ هل تَعا ل مَن ُّ 1 ، و ن » الدعءَ ع جا ر ب بن عبد هل ل  ا قا : سم ت ع ر ل سو ا هل  ُّ ،2 « : يقول أفضل اَلذكر :َ لَا إَ ل إَ لا اَلله، وَأفضل اَ لد عء: اَلْمد هَل » و ن ع ىلع بن ب أ طال ب كر م الله وج ه ه قال : قال رسول ا هل : ُّ ّ ِّ ،3 « الدعء سَلاح اَلمؤمن وَعماد اَلدين وَنور اَلسموات وَالأرض » ُّ و ن ع جا ر ب بن عبد هل ل  ا قا : قال ر ل سو هل « : ا أ لا أَدلكم لع مَا يَنجيكمَ 4َ مََن عَدؤكم وَيدرَ 5َ لَكم أَرزاقكم ؟َ تَدعون 􀀁 1 أخرجهه الإمهام الب هاري ل الأدب انفهرد ، وأخرجهه الإمهام الترمهذي ، وأحمهد ، ه وابه 􀀁􀀁 له عاء ، 􀀁 كلتهاب ا د 􀀁 اهبرني􀀁وا􀀁 حيها،ن ل 􀀁و􀀁 ل هعب الإيمها،ن ابه 􀀁 ويالهبقي 􀀁􀀁 والحامك، 􀀁 ماج،ه 􀀁 واننهذير 􀀁􀀁 الهديلمي ل فهردو ر الأخبهار ، 􀀁 وكهذر 􀀁􀀁 ل ا دله عاء ، 􀀁 لكتهاب ال ه ترغي ب 􀀁 وانق ه ديس .􀀁􀀁 والهي ترب 􀀁 ل الغي ترب حبهان ، والحهاكم ، وذكهر اننهذري ل 􀀁 2 أخرجهه الإمهام الترمهذي ، وابه ماجهه ، ه وابه .􀀁􀀁 والهي ترب 􀀁 الغي ترب الهديلمي 􀀁 وكهذر 􀀁􀀁 ل ا دله عاء ، 􀀁 لكتاب الغي ترب 􀀁 واندقسي 􀀁􀀁 ل انستدكر، 􀀁 لحامك 􀀁 3 أخرهج ا 􀀁 .􀀁􀀁 ل مجما الائزود 􀀁 ياثلهمي 􀀁 وأدور 􀀁􀀁 والهي ترب ، 􀀁 ل الغي ترب 􀀁 واننذير 􀀁􀀁 لأباخر ، 􀀁 فردو ر ا 􀀁 ل .􀀁 عنكم أذى العدو 􀀁 صكم بوعيد 􀀁4يخ ل 􀀁 .􀀁 كم أرزاقكم 􀀁 ٥ ي سبط ل 20 2 1َُّ »ََ اللهفَي لََلكم وَنهاركم فَإن اَلدعء سَلاحَ اَََلمؤمن . َُُّّ لد مَخ و ن ع أ س ن بن ما ك  ل ن  ع النبي ل قا : « 3 ، و ن »ََ العبادة ع سلما ن الفار يس ن  ل  ع النبي « : قا إنََ ُّ ٌّ ربكم حَييكََريم يَستحييمََن عَبده أَن يَرفع إَلَهَ يَديه ،َ فَيردهماََ يَْ تَ ب ئ ا خ (َ لَ ا ق وَ أ )َ اًَ ر ف ص » 4 ، يف و الح ث دي دليل على ن أ المسلم لا ََُُُْْْ َ ََُّ ً ًََََُّ ُّ ً يهم ل ب ل يعط ى م ا سأ هل إم ا معج لا وإم ا مؤج لا تفض لا م ن ا هل ع ز و . جل و ن ع ن اب ع ر م - يض ر هل ا عن ا هم - ل قا : ق ل ا رس ل :  و الله ُّ « من فَتح لََ مََنكم بَاب اَلدعء فَتحت لََ أََبواب اَلرحْةَ ،َ وَما سَئلََ ةََ ي ف ا ع ل ا لَ أ س ي نَ أ نَ م هَ لَ إ بَ ح أ ىَ ط ع ي اَ ئ ي ش للهَ اًَ » ل وقا ر ل سو ا هل ُّ :« إن اَلدعء يَنفع مَما نَزل وَمما لَم يَنزل فَعليكم عَباد اَللهَََ ُّ 5 »ََ بالدعء ، وعن أ يب الأحو ط عن عبد ا هل بن مسعو د ل  قا : 1􀀁 􀀁 ل ه مجام 􀀁 2 أخرجه أبو يعلى ل مسند ، وذكهر اننهذري ل الترغيهب والترهيهب ، والهيهثيم .􀀁􀀁 لكشف افا لخء 􀀁 والعجلنيو 􀀁􀀁 الائزود ، .􀀁􀀁 والهي ترب 􀀁 ل الغي ترب 􀀁 اننذير 􀀁 وكذر􀀁􀀁 3 أخرجه الإمام المترذي ، 􀀁 حبهان ل صهاياه ، والحهاكم ل 􀀁 4 أخرجهه الإمهام أحمهد ، وابه ماجهه ، وأبهو داود ،ابهو 􀀁 ، والبهزار ل مسهند ، وانقدسهي لكتهاب ال ه ترغي ب 􀀁 دله عاء 􀀁 انستدرك ، وال براني لتاكب ا .􀀁􀀁 لأباخر 􀀁 ل فردو ر ا 􀀁 ،لودايلمي 􀀁 والهي ترب 􀀁 ل الغي ترب 􀀁 اننذير 􀀁 ، وكذر 􀀁 ل دالعاء 􀀁􀀁 له عاء ، 􀀁 ، والحهاكم ل انسهتدرك ، وال هبراني كلتهاب ا د 􀀁 لإمهام أحمهد ، والهترذمي 􀀁 ٥ أخرهج ا .􀀁􀀁 ل مجما الائزود 􀀁 ، وياثلهمي 􀀁 والهي ترب 􀀁 اننذري ل الغي ترب 􀀁 وكذر اَ عءَََ ََ .􀀁 والتوبة والفوز العظيم 􀀁 الله غفرا ل ن ذا ب 􀀁􀀁 دفاعه، ففيه دالعاء إلى 􀀁 حصنه ا وأةد 21 ُّ ل قا ر ل « : سو الله سلوا اَللهمََن فَضله ،َ فَإن اَللهعََز وَجل حََِبَََ ، 1»ََ أن يَسأل ،َ وَأفضل اَلعبادة اَنتظارَ اَلفرج وعن أ ب ة قال :  هرير ل قا ر هل « : سول ا . 2 »َ من لَم يَدع اَلله،َ غَضب عَليه ً ومم ا يرو ى أ ن أح د العلما ء رأ ى رج لا يترد د ىلع أح د الملو ك َ َ ََْ ُ َََََُُُّْ ُ ََََُُُْْ فقا ل هل إِ ب ه ذ ت ا ذ ه ا ي : ىل ، ه ر ق ف كل ر هِ ظ ي و ، ه ب ا ب ك ن و د د س ي ن م َُ ْ َْ َ ُ ََُْ ُ َ َ ََ ُ َُ ْ ُ َ َ َُ و يخ ىف عن ك غنا ه ، وتتر ك م ن يفت ح ل ك باب ه ويظه ر ل ك ه ا ن غِ ِ 3 ، وللهدر القا ل ئ : ً لاَتََسألن بََني آَدم حََاجَةَ وََََََََََََسل اَلذي أَبوابَه لَا تَُجَبََََ اللهَيَغضب إَن تَركت سَؤالهَ وََََََََََََبني آَدم حَيْيَسأل يَغضبََََ و ن ع أبِ ع ة بيد عن جاب ر بن زيد عن ة عائش ر يض هل ا عنه ا ُّ ن ع الن يب ل  « : قا ، 4 »ََ ألظوا بَياذا اَلْلال وَالإكرام ل قا الإم م ا 􀀁􀀁 دله عاء ، 􀀁 ل ها كته ب ا 􀀁 ل هاهبرني 􀀁ا 􀀁 ل هعب ا ه لإايمه ن ، 􀀁 ، والبي ه هقه يه 􀀁 1 أخرجهه الإمهام ال ه ترذمهي 􀀁 .􀀁􀀁 والهي ترب 􀀁 ل الغي ترب 􀀁 اننذير 􀀁 ، وكذر 􀀁 ل دالعاء 􀀁 لكتاب الغي ترب 􀀁 واندقسي 􀀁 ، والحهامك 􀀁 ماجهه ، وال ه ترذمهي 􀀁 ل الأدب انفهرد ، وأحمهد ، هوابه 􀀁 2 أخرجهه الإمهام الب ها ير 􀀁 ل􀀁 وانقدهسه يه 􀀁􀀁 دله عاء ، 􀀁 ل ها كته ب ا 􀀁 وال هاهبرني 􀀁􀀁 ل هعب ا ه لإايمه ن ، 􀀁 والبي ه هق يه 􀀁􀀁 نسهتدكر، 􀀁 ل ا .􀀁􀀁 ل دالعاء 􀀁 كتاب الغي ترب . 60􀀁 3 سورة غافر اةلآي 􀀁 􀀁 ل انستدرك ، وال برنيا 􀀁 ، والحامك 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 ، والمترذي 􀀁 4 أخرجه الإمام الربيا ،أ وحمد 􀀁 لهدعاء ، وانقدسهي لكتهاب الترغيهب ل الهدعاء ، وذكهر الهيثمهي ل ه مجامه 􀀁 ل ها كته ب ا 􀀁 الدز وا.ئ 􀀁 ٺٺ چ 􀀁 ويقول:چٺ 22 َََّ ُ ََّ الربي ع : يري د تحفظو ا ب ه عن د الدعا ء فإن ه قي ل : ق ل م ا يدع و ب ه َُ ُْ َ 1ُ الرج ل إ لا استجي ب له ، وعن أن ن س ب ما ك عن الن يب  ل قال:  ِ 2 « و ن . »ََ لاتََعجزوا فَياََلدعء فَإنه لَايََهلك مَع اَلدعَء أََحد ع أ يب ًًََُّ ة ل  هرير قا : من رَزق خََسا لَم حَِرم خََسا :َ مَن رَزق اَلشكر لَمََ ّ ڦڄ 􀀁 حِرم اَلزيادة لَقوله تَعالَ:َََ چڦ 􀀁 چ چ 3 ، ومنََ 􀀁 رزق اَلصبْلََم حَِرم اَلثواب لَقوله تَعالَ:َََ ثىثيجحجم ومن رََزق اََلتوبة لََم حََِرم اََلقبول لََقولَ تََعالَ :َََ 􀀁 چ ومن رَزق اَلاستغفار لَم حَِرَمََ ، 6 چ􀀁 المغفرة لَقولَ تََعالََ: چییی ئجئح ومنََ 􀀁 چ.7 الدعَء لَم حَِرم اَلإجابة لَقولَ تَعالَ:َ چٺٺٺ ڑکککک 􀀁 ڑ ، چ 5 . لأزدي البصري ، ج 2 ، ص 13٥ 􀀁 يحب ا 􀀁 حبي ب ب ب 􀀁 لإمام الربيبا 􀀁 مندس ا 􀀁 صايح 􀀁 ااملجا ال .􀀁 والهي ترب 􀀁 حبان ل صاياه ، وذكر اننذري ل الغي ترب 􀀁 لحاكم ل انستدرك ،بوا 􀀁 أخجره ا . سورة إبراهيم الآية ٧ 1􀀁 2􀀁 3􀀁 . 10􀀁􀀁 4 سورة الزمر اةلآي 􀀁 . سورة الشورى الآية 2٥ 􀀁٥ . 10􀀁􀀁 وح اةلآي 􀀁 6 سةور 􀀁 ، حجحمچ 4 􀀁 سهيد الأهابيءه 􀀁 حاهديه أ 􀀁 ل انوعةظه 􀀁 نبيهه هالاففيهلظ 􀀁 وا ظهر ها كته ب ي 􀀁6،0􀀁􀀁 غهافر ا ة لآيه 􀀁 سهةور 􀀁٧ . ، ص 18٧ 􀀁 براهيم الفهقي 􀀁 د إ 􀀁 مدد أحم 􀀁 صبر 􀀁 لأبيل يالأ 􀀁􀀁 وانسلرظ ، 23 ً ويروى أن الحجاج طلب رج لا من الأكابر فلما قدر عليه ، ه جعل بال ن سج و ر أم ن أ يقيد ، فلما ص ر ا في الس ن ج وو ع ض القيد يف رج ه لي رفع رأسه وق ل ا : لا حول ولا قوة إ لا بك لك الخ ق ل ََّ ُ َُ والأمر ، فلم ا ج ن علي ه اللي ل أغل ق السجا ن الأبوا ب فلم ا أصب ح ً ًَ َ وج د القي د مطروح ا ول م ي ر للرج ل أثر ا فخا ف م ن الحجا ج فجا ء إ ه لى أ له فودعه م م ث جاء إ ا لى لح ج جا وأخبره بأمر الر ل ج ل فقا : ه ل ل قا شيئا ؟ ل قا : نعم لما جع ت ل الق د ي في رج ه لي ، ر ع ف ر ه أس إ ىل الس ء ما وق ل ا : لا حول لا و قوة إلا بك، لك الخلق والأ ، مر فق ل ا الحجاج : إن ا ي لذ ذكره وأنت حاضر خل ه ص و ت أن غا ب . ئ 1 فالدعاء أم ر مطلوب م ن العبد ، و و ه ركيزة مه ة م من ركا ز ئ التقرب إلى الله تعالى ، و ب سب لرد البلاء وا ن لمح واستج ب لا ال ج فر والرحمة ، فإ ا ذ صهر ك ت آلا م الدنيا أ يخ القار ئ الكر م ي / أخ يت القار ة ئ ال ة كريم ف لا تح ن ز فربما أر د ا هل ا تعا ىل سماع صو ك ت 2 و ت أن تدعوه . 􀀁 لشافع ، ي 􀀁 عبد السلام الصفوير ا 􀀁 عبد الرحمب 􀀁 ف􀀁 فلانئس لي 􀀁 لمجالس وتمن ب ا 􀀁 1 ةزه ا 􀀁 . ص 14٥ ل ذكهر 􀀁 كتابنها اله واعه ء 􀀁 ه ه 􀀁ه 􀀁ه 􀀁 ه ه 􀀁 2 هل هاهنه 􀀁 مه 􀀁 وأعيتهه مهنوقه 􀀁 دلهعاء 􀀁 فهنله ا 􀀁 قيه هت عانههنو 􀀁مه 􀀁 هلكه ها 􀀁 29 وما بعاد .ه 􀀁􀀁 مسائل الدعاء بتصرف ، وللمزيد يرجى الرجوع إلى أصل التاكب ص 24 القرآن الكريم هو كتاب اللهلله تعالىلى الذلذي لالا يأتيه البلباطل من ين ب يد ه ي ولا من خلفه ، بل هو ت ل نزي جل ل ي ، وذ ر ك حك م ي ، و ه في الش ء فا من جميع الع ل ل والأمر ض ا ، والخلاص من كل هم و ن حز ، و هل ا ز ع و ل ج ق صاد في و ه عد ، و و ه القا ل ئ : چ ۀۀہ ، ھھےےۓۓچ 1 والقائل : 􀀁 ژڑ􀀁 ڎڈڈژ 􀀁 ڍڍڌڌڎ ہ􀀁 ہہ ھ􀀁 ھ 􀀁 چ کک 􀀁 ڑ ، چ 2 والقائل : ۇۇۆۆ 􀀁􀀁 ڭچ ۈٷ 􀀁 ۈ ۉۉېېېې ۋ ۅ ۋۅ ﯨ 􀀁ئۆ ئۆئۈ ﯩئائائەئەئوئوئۇئۇ ئۈئېئېچ 3 . د وق ور د يف القر ن آ الكر م ي ك ير ث من الأ ة دعي ، فين يغ ب للمسل م ن أ يحر ص على ن أ يدعو ب ا ه ، ن لأ القر ن آ الكر م ي خير ذ ر ك ، 1􀀁 2􀀁 3􀀁 . 82􀀁􀀁 ، اةلآي 􀀁 لإاسءر 􀀁 سرةو ا .􀀁 يو س ، الآية ٧٥ 􀀁 سرةو . 44􀀁􀀁 ، اةلآي 􀀁 ف صلت 􀀁 سرةو 25 26 والأدعية الواردة فيها خير الأدعية لأنها من كلام الله سبحانه وتعالى ، وقد أمرنا الله تعالى بالدعاء : چ ڀ ٺ ٺ ٺ ٺٿ ٿ ٿ ٿ ٹ ٹ ٹ ٹ ڤچ 1 . كما وعدنا بالإجابة : چ ﯩ ئا ئا ئە ئە ئوئو ئۇ ئۇ ئۆ ئۆ ئۈئۈ ئې ئې ئې ﯹ ﯺ ﯻ چ 2. وإليك أخي العزيز / أختي الكريمة الأدعية الواردة في كتاب الله تعالى ، نسأله سبحانه وتعالى أن يوفقنا للدعاء بها ، كما نسأله قبولها : . چ پ پ ڀڀ ڀ ڀ ٺ ٺ چ 3  چ ٺ ٿ ٿ ٿ ٿ ٹ ٹ ٹ ٹ ڤ ڤ  ڤ ڤڦ ڦ ڦ ڦ ڄ چ 4 چ ۈ ٷ ۋ ۋ ۅ ۅ ۉ ۉ ې ې  ې چ 5 . 1 سورة غافر الآية 90 . 2 سورة البقرة ، الآية 186 . 3 سورة البقرة ، الآية 12٧ . 4 سورة البقرة ، الآية 128 . ٥ سورة البقرة ، 201 27 چ ڳ ڳ ڳ ڱ ڱ ڱ ڱ ں ں  ڻ چ 1 چ ې ې ې ﯨ ﯩ ئا ئائە ئە ئو ئو ئۇ  ئۇ ئۆ ئۆ ئۈ ئۈ ئې ئېئې ﯹ ﯺ ﯻ ی ی ی ی ئجئح ئم ئى ئي بج بحبخ بم بى بي تج تح تخ چ 2 چ ئا ئە ئە ئو ئو ئۇ ئۇ ئۆ ئۆ ئۈ ئۈ ئېئې ئې ﯹ ﯺ  ﯻ ی ی ی ی ئج ئح ئم ئىئي بج بح بخ بم بىچ 3 چ ٻ ٻ ٻ پ پ پ پ ڀ ڀچ 4  چ ٱ ٻ ٻ ٻ ٻ پ پ پ  پ چ 5 چ ئا ئە ئە ئو ئو ئۇ ئۇ ئۆ ئۆ ئۈ ئۈ  . 1 سورة البقرة ، 2٥0 . 2 سورة البقرة ، 286 . 9 – 3 سورة عمران ، الآيتان 8 . 4 سورة عمران ، الآية 16 . ٥ سورة عمران ، الآية ٥3 28 ئې ئې چ 1 چ ڻ ڻ ڻ ۀ ۀ ہ ہ ہ ہ ھ ھ ھ  ھ ے ے ۓ ۓڭ ڭ ڭ ڭ ۇ ۇ ۆ ۆ ۈ ۈ ٷ ۋ ۋ ۅ ۅ ۉۉ ې ې ې ې ﯨ ﯩ ئا ئا ئە ئە ئو ئو ئۇ ئۇ ئۆ ئۆ ئۈ ئۈ ئې ئې ئېﯹ ﯺ ﯻ ی ی چ 2 چ ٺ ٺ ٺ ٿ ٿ ٿ ٿ ٹ ٹ ٹ ٹ ڤ  ڤ ڤ ڤ ڦ ڦچ 3 چ ٿ ٿ ٿ ٿ ٹ چ 4  چٻٻ ٻ ٻپ پ پ پ ڀ ڀ ڀچ 5  چ ڳ ڱ ڱ ڱ ڱ ں چ 6  چ ڌ ڌ ڎ ڎ ڈڈ ژ ژ ڑڑ ک ک ک ک گ  . 1 سورة عمران ، الآية 14٧ . 194 – 2 سورة عمران ، الآيات 191 . 3 سورة النساء ، الآية ٧٥ . 4 سورة انائدة ، الآية 83 . ٥ سورة الأعراف ، الآية 23 . 6 سورة الأعراف ، الآية 4٧ 29 گ گ گ ڳ چ 1 چ ژ ژ ڑ ڑ ک ک چ 2  چ ۀ ہ ہ ہ ہھ ھ ھ ھ ے ے  ۓ ۓ ڭ ڭ چ 3 چ ئە ئوئو ئۇ ئۇ ئۆ ئۆ ئۈ چ 4  چ گ گڳ ڳ ڳ ڳ ڱ ڱ ڱ ڱ چ 5  چ ڃ ڃ ڃ چ چ چ چ ڇ چ 6  چ ې ﯨﯩ ئا ئائە ئە ئو ئوئۇ ئۇ ئۆ  ئۆ ئۈ ئۈچ 7 چ ۀ ہ ہ ہ ہ ھ ھ ھ ھ  ے ےچ 8 چ ۋ ۋ ۅ ۅ ۉ ۉ ې ې ې ې  . 1 سورة الأعراف ، الآية 89 . 2 سورة الأعراف ، الآية 126 . 86 ، 3 سورة يو س ، الآيتان 8٥ . 4 سورة إبراهيم ، الآية 41 . ٥ سورة الكهف ، الآية 10 . 6 سورة انؤمنون ، الآية 109 . 66 ، ٧ سورة الفرقان ، الآيتان 6٥ . 8 سورة الفرقان ، ٧4 30 ﯨ ﯩ ئا ئا ئە ٱ ٻ ٻ ٻ ٻ پ پ پ پ ڀ ڀ ڀڀ ٺ ٺ ٺ ٺ ٿ ٿ ٿٿ ٹ ٹ ٹ ٹ ڤ ڤڤ ڤ ڦ ڦ ڦ چ 1 چ ڻ ڻ ڻ ۀ ۀ ہ چ 2  چ پ پ پ پ ڀ ڀ ڀ ڀ ٺ ٺ  ٺ ٺ ٿ ٿ ٿ ٿ ٹ ٹ چ 3 چ ئۆ ئۆ ئۈ ئۈ ئې ئې ئېچ 4  چ ﯺﯻ ی ی ی ی ئجئحئمئى ئي بج بح بخچ 5  چ ڄ ڄ ڃ ڃ ڃ ڃچ چ چ چ ڇڇ چ 6  چ ئې ﯹ ﯺ ﯻ ی ی ی ی ئج ئح ئم ئى ئي بج  بح چ 7 . 9 – 1 سورة غافر ، الآيات ٧ . 2 سورة الدخان ، 12 . 3 سورة الحشر ، 10 . 4 سورة انمتانة ، الآية 4 . ٥ سورة انمتانة ، الآية ٥ . 6 سورة التاريم ، الآية 8 . ٧ سورة البقرة ، الآية 126 31 چ پ پ پ ڀ ڀ ڀ ڀٺ ٺ ٺ ٺ چ 1  چ چ ڇ ڇ ڇ ڇ ڍ ڍڌ ڌ ڎ  ڎ چ 2 چ ئج ئح ئم ئى ئيبج بح بخ بم بى ٻ ٻ ٻ  ٻ پ پ پ پ ڀ ڀ ڀڀ چ 3 چ ڤ ڦ ڦ ڦ ڦ ڄ ڄ ڄ ڄ ڃ ڃڃ ڃ چ چ  چ چ ڇ ڇ چ 4 چ ٹ ٹ ٹ ٹ ڤ ڤ ڤ ڤ ڦ  ڦچ 5 چ ۉ ۉ ې ې ې ېﯨ ﯩ ئا ئا چ 6  چ ژ ڑ ڑ ک ک ک ک گ گ گ گ  ڳ ڳ چ 7 . 1 سورة عمران ، الآية 38 . 2 سورة الأعراف ، الآية 1٥1 . 1٥6 ، 3 سورة الأعراف ، الآيتان 1٥٥ . 4 سورة هود ، الآية 4٧ . ٥ سورة إبراهيم ، الآية 3٥ . 6 سورة إبراهيم ، الآية 40 . ٧ سورة الإسراء ، الآية 80 􀀁 چ  ۆۆۈۈٷۋۋۅۅۉۉې 􀀁 ۇ ېېچ 1 􀀁 ې ٿٿچ 2 􀀁􀀁 چٺ  ٿٹٹٹٹچ 3 􀀁􀀁 ٿچ  ڻۀچ 4 􀀁 ںںڻڻڻ 􀀁ڱ􀀁 ڱچ  ۇۇۆۆۈچ 5 􀀁􀀁 ڭچڭ  ئاچ 6 􀀁 ﯩئا 􀀁􀀁 ﯨچ  ٿٿٿٹٹٹچ 7 􀀁􀀁 ٿچ  ۆۆۈۈٷۋۋۅۅۉۉې 􀀁 ۇ ېېچ 1 􀀁 ې ٿٿچ 2 􀀁􀀁 چٺ  ٿٹٹٹٹچ 3 􀀁􀀁 ٿچ  ڻۀچ 4 􀀁 ںںڻڻڻ 􀀁ڱ􀀁 ڱچ  ۇۇۆۆۈچ 5 􀀁􀀁 ڭچڭ  ئاچ 6 􀀁 ﯩئا 􀀁􀀁 ﯨچ  ٿٿٿٹٹٹچ 7 􀀁􀀁 ٿچ  2٥􀀁 ، ايالآت 􀀁ط􀀁 سرةو ه . 28􀀁 – 1􀀁 . 114􀀁 سورة طه ،ياةلآ . 83􀀁 ، اةلآي 􀀁 ي لأابء 􀀁 سرةو ا 2􀀁 3􀀁 􀀁 يها ل ه يست 􀀁 علهبا أ 􀀁 الآية الكريمة قهد يتبهادر أ لذههان ا 􀀁 4 سورة الأ بياء ، الآية 8٧ .هوذ 􀀁قه􀀁 هعنه ا 􀀁􀀁 رينه الله 􀀁 سه دع 􀀁فع􀀁ه 􀀁 عظمهي، 􀀁 دعءها 􀀁 فظايه 􀀁􀀁 ذله ع ، 􀀁 خهلاف 􀀁 عىله 􀀁 والأرمه 􀀁􀀁 دعءها، 􀀁 وََُّْ أَََّْنْوَ 􀀁 دَعْوةَذ يا ن وُّنوةإ يْْ دَعَوه وَذوةَ لَْْْوو نلاْوذةَ « 􀀁 ِا􀀁 رو سهوو 􀀁اقه لََ يدع بِه رجلٌ مسلمٌ شْيءٍ قَ ن ط نَّْستجهب 􀀁فََّإن 􀀁 مو ن ظَُّّه مُّ ين . 􀀁 ذ سبحهنك نِّْوذ ك 􀀁َََْ 􀀁َْ 􀀁ذْ 􀀁 ذ ذَْْ ذََ 􀀁َ 􀀁َ􀀁ذْ 􀀁َََْ ،􀀁 ل هعب ا ه لإايمه ن 􀀁 هه ، والحهاكم ، والبيههق يه 􀀁 والهلفه ظ ل 􀀁 خرجهه ال ه ترذمهي 􀀁 اهدلحهيأ أ » 􀀁وَُّ􀀁نَّللَّو 􀀁 ذذ 􀀁 ه رظه 􀀁 فنهله ومنزهلته ا 􀀁 ، هوابيه ن 􀀁 ههذا ا دله عاء 􀀁 وحه 􀀁 الهيثمهي ل مجمها الزوائهد . ولل ه مدزيه ه 􀀁 وه ذركه 􀀁 122 وما بعاد .ه 􀀁 لدعاء ص 􀀁 كتابنا الوعاء ل ذكر م ئ سا ل ا . 89􀀁 ، اةلآي 􀀁 ي لأابء 􀀁 ٥ سرةو ا . 26􀀁 ، اةلآي 􀀁 نؤمننو 􀀁 6 سرةو ا . 29􀀁 ، اةلآي 􀀁 نؤمننو 􀀁 ٧ سرةو ا 32 33 چ ڇ ڇ ڍ ڍ ڌ ڌچ 1  چ ڱ ڱ ڱ ں ں ڻ ڻ ڻ ڻ ۀ ۀ  ہ چ 2 چ ۓ ۓ ڭ ڭ ڭ ڭ چ 3  چ ﯺ ﯻی ی ی ی چ 4  چ ئى ئي بج بح بخ بم بى ٱ ٻ ٻ  ٻ ٻ پ پ پ ڀ ڀ ڀ چ 5 چ ٿ ٹ ٹ ٹ چ 6  چ گ ڳ ڳ ڳ ڳچ 7  چ ہ ہ ہ ھ ھ ھ ھ ے ے ۓ ۓ  ڭ ڭ ڭ ڭ ۇ ۇ ۆ ۆچ 8 . 1 سورة انؤمنون ، الآية 94 . 98 ، 2 سورة انؤمنون ، الآيتان 9٧ . 3 سورة البقرة ، الآية 6٧ . 4 سورة انؤمنون ، الآية 118 . 8٥ ، ٥ سورة الشعراء ، الآيات 83 . 6 سورة الشعراء ، الآية 8٧ . ٧ سورة الشعراء ، الآية 169 . 8 سورة النمل ، الآية 19 34 چ ڈ ڈ ژ ژ ڑ ڑ چ 1  چ تم تى تي ثج ثم ثى چ 2  چ ڍ ڌ ڌ ڎ ڎ ڈ ڈژ چ 3  چ ئۆ ئۆ ئۈ ئۈ ئې چ 4  چ ئو ئۇ ئۇ ئۆ ئۆ چ 5  چ ٹ ڤ ڤ ڤ ڤ ڦ ڦڦ ڦ ڄ ڄ  ڄڄ ڃ ڃ ڃ ڃ چچ چ چ ڇ ڇ ڇ ڇچ 6 چ ڭ ۇ ۇ ۆ ۆ ۈ ۈ چ 7  چ ۅ ۉ ۉ ې چ 8  چ ئە ئو ئو ئۇ ئۇ ئۆ ئۆ ئۈ ئۈ ئې ئې ئې ﯹ  . 1 سورة القصص ، الآية 16 . 2 سورة القصص ، الآية 21 . 3 سورة القصص ، الآية 24 . 4 سورة العنكبوت ، الآية 30 . ٥ سورة الصافات ، الآية 100 . 6 سورة الأحقاف ، الآية 1٥ . ٧ سورة التاريم ، الآية 11 . 8 سورة التاريم ، الآية 11 􀀁 ﯺ 􀀁 ئىئيبج 􀀁 ئج ئحئم 􀀁 یییی 􀀁 ﯻ بحبخبمبىبيتجتحتختمتىچ 1 ئائائەئەئوئوئۇئۇئۆئۆ 􀀁􀀁 چ ﯩ  ئۈچ 2 􀀁 ئۈ ڃڃچچچچڇڇڇڇڍ 􀀁ڃ􀀁 چڃ  ڌچ 3 􀀁 ڍ ڄڄچ 4 􀀁􀀁 ڦچ  􀀁 ئىئيبج 􀀁 ئج ئحئم 􀀁 یییی 􀀁 ﯻ بحبخبمبىبيتجتحتختمتىچ 1 ئائائەئەئوئوئۇئۇئۆئۆ 􀀁􀀁 چ ﯩ  ئۈچ 2 􀀁 ئۈ ڃڃچچچچڇڇڇڇڍ 􀀁ڃ􀀁 چڃ  ڌچ 3 􀀁 ڍ ڄڄچ 4 􀀁􀀁 ڦچ  ا هذ ا م تي سر يل جمعه من الأ ة دعي الوار ة د في القر ن آ الكريم ، و د الحم ىلع لله منه وفض ، له ونسأله الإ ة جاب والقب ل و والرضو . ان 􀀁 ، ايالآت 􀀁 حو􀀁 سرةو . 28􀀁 – 26􀀁 . 101􀀁􀀁 ، اةلآي 􀀁 يسوف􀀁 سرةو . 6 –􀀁􀀁 ، اتلآاين ٥ 􀀁 ميمر􀀁 سرةو . 10􀀁􀀁 ، اةلآي 􀀁 لمر􀀁 سرةو قا 1􀀁 2􀀁 3􀀁 4􀀁 35 السنة النلنبوية الشرشريفة هيهي الملمصدر الثلثانيني للتشرشريع فيفي الإلإسلالام ب د ع القر ن آ الكر م ي ، ن لأ الرسو ل  و ه المب غ ل عن الله تعا ىل بواس ة ط الو يح عن طر ق ي جبريل ع ه لي السلام ، و يح الو إم ا ن أ ي ن كو ب كتا ا هل تعا ىل و و ه الذ ر ك الحك م ي ، وإما ن أ ي ن كو ال ة سن النبوية الثابت ن ة ع يب ،  الن يقو هل ل ا سب ه حان وتعالى : ، ڀٺٺٺٺٿٿٿچ 1 وقد ا أمرن هل ا سبحان ه وتعا ىل باتباع الرس ل ، وطاعته  و يقول ا لح ق سب ه حان وتعا ىل : چ ڀ􀀁 ڀ ڑککککگگگگ 􀀁􀀁 چڑ  . ڳچ 2 . ڇڍڍڌڌڎڎڈڈچ 3 􀀁􀀁 چڇ  . یییئجچ 4 􀀁 ی􀀁 چ  ڃڃچچچچڇڇڇڇ 􀀁􀀁 چ ڃ  . 4 ، 3􀀁 ، اتلآاين 􀀁 سورة النمج . 20􀀁􀀁 ، اةلآي 􀀁 فلأا 􀀁 سرةو ا . 33􀀁􀀁 ، اةلآي 􀀁 مدد􀀁 سرةو . 132􀀁􀀁 ، اةلآي 􀀁 عامنر 􀀁 سرةو 1􀀁 2􀀁 3􀀁 4􀀁 36 37 . ڍ ڍ ڌ چ 1 . چ ٺ ٺ ٿ ٿ ٿ ٿ چ 2  چ ٱ ٻ ٻ ٻ ٻ پ پ پپ ڀڀ ڀ  . ڀ ٺ ٺ چ 3 . چ چ چ ڇڇ ڇ ڇ ڍ ڍچ 4  چ ڦ ڄ ڄ ڄڄ ڃ ڃ ڃ ڃ چ  . چ چ چ 5 چ ڻ ڻ ڻ ڻ ۀ ۀ ہ ہہ ہ ھھ ھ ھ  . ے ےچ 6 و نَّ رَسُولَ الَّلَِّ َ نَّهُ بَلَغَهُ أ َ ت فَ ي ك مَ « : قَالَ  عَنْ مَالِكٍ أ ت رك م ر ي ن لَ ن تَ ضلُّوا ما ت م س ك ت م بَ ه ما كَ تا ب اَ للّ و س ن ة نَ ب يِّ هَ . 7 » أ . 1 سورة انائدة ، الآية 92 . 2 سورة الأ فا ، الآية 1 . 3 سورة الأ فا ، الآية 46 . 4 سورة المجادلة ، الآية 13 . ٥ سورة التفياب ، الآية 12 . 6 سورة الحشر ، الآية ٧ ٧ أخرجه الإمام الربيا ، ومالع ، واللفظ له . َ ََ َ ََ ََُْ ْ َّ ْ َ َ ْ ََّ ُ َّ وع ن عبيد ِ اللَّ ِ بن ِ أبِ ِ ع فِ ا ر ٍ ع ن ه ي بِ أ ِ أ ن رسو ل اللَّ ِ قا ل  : ًَ لا أََلفيْأََحدكم مَتكئا عََلأََريكته يَأتيه اَلأمَر مَما أَمرت بَهََ « . 1 »ََ أو نَهيت عَنه فَيقول لَا أَدرى مَا وَجدنا فَيَ كَتاب اَللّاَتبعناه والد ء عا ه و مخ الع ة باد ، وسلا ح الم ن ؤم ، و ة ركيز ن م ركا ز ئ التقرب إ ىل الله تعا ىل ، ن فكا أج ر د ن أ ت ن كو ك هنا أدعية م ن ل ن سا رس هل  ول ا ليعلم أمته الد ا عاء ، لذ جمعت هنا م ا ت سر ي م ن ة أدعي الر ل  سو و ا م ين يغ ب ن أ ي ل قا في عدة م ت ناسبا ن لتكو مصباحا منيرا لك أخي القارئ الكريم / أختي القارئة الكريمة في ك يوم ولي ك ل وحيا ك ت كلها ، فحا ظ ف علي ا ه و ل اسأ الله التو ق في والإج ة اب ، وإليك ه هذ الأ ة دعي وما ين يغ ب ن أ ي هل قو المس م ل في حيا ه ت مصنفة ح ب س مناسبت ا ه . ، واللفهظ به 􀀁 ، والحهمديي 􀀁 داود ، والهترذمي 􀀁 لإمهام ابه ماجهه ، وأحمهد ، هوأ وب 􀀁 1 أخرهج ا 􀀁 􀀁 مجاه . 38 ن رَّسَوُل اَللَّ حَِّ ذُيَفْةَ بَنْ اِليمَْاَن رِضي ع نَْ ا لله عنهما أ َ كا نَ ََ ن رَّسَوُل اَللَّ حَِّ ذُيَفْةَ بَنْ اِليمَْاَن رِضي ع نَْ ا لله عنهما أ َ كا نَ ََ ل ا ق م ا ن ي ن أ د ا ر أ ا ذ إِ : « اَ ي ح أ و تَ و م أ كَ م س ا ب مَ ه ل ل ا »َ .َ ظ ق ي ت س ا ا ذ إِ و 1 . »َ اَلْمدلَلّاَلذَي أَحيا نَفسَبَعد مَا أَماتها وَإلَه اَلنشور « : قا ل بي لن ا ن أ ءِ ا بر ل ا ن ع و  ل ا ق ه ع ج ض م ذ خ أ ا ذ إ ن كا : « مَ ه ل ل ا اَلْمد لَلَّ «َ : وإذا استيقظ قال . »َ باسمك أَحيا وَباسمك أَموت ِ 2َُّ . »َ الذَي أَحيانا بَعد مَا أَماتنا وَإلَه اَلنشور بي لن ا ن أ - ها عن الله رضي - ة شِ ئ عا ن ع و  لى إِ ى و أ ا ذ إِ ن كا ِ ََ للَّ ا و ه ل ق ) ا م هِ ي فِ أ ر ق ف ا م هِ ي فِ ث ف ن م ث هِ ي ف ك ع جم ةٍ ل لي كل هِ شِ ا ر ف م ث ، ( سِ ا لن ا ب ر بِ ذ و ع أ ل ق ) و ( قِ ل ف ل ا ب ر بِ ذ و ع أ ل ق ) و ( د ح أ ُْ هِ هِ ج و و هِ سِ أ ر على ا م هِِ ب أ د ب ي ، هِ دِ س ج ن مِ ع ا ط ت س ا ا م ا م هِ بِ ح س م ي َ 3 . تٍ ا ر م ث لا ث كِل ذ ل ع ف ي ، هِ دِ س ج ن مِ ل ب ق أ ا م و 􀀁􀀁 ماجهه ، وابه السهتر ، والهترذمي ، 􀀁 1 أخرجه الإمام الب هاري ، وأحمهد ، وأبهو داود ،ابهو .􀀁 حديأٌ حس صٌايحٌ ، واللفظهل 􀀁اوق 􀀁 2 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وأحمهد ، والترمهذي ، وأبهو داود ، وابه السه ، تر 􀀁 واللفظ نمس ل. .􀀁اري 􀀁ل􀀁 داود ، وافللظ بل 􀀁 ،أبو 􀀁 اري ، والمترذي 􀀁 3 أخرجه الإمامب ال 􀀁 39 إَذا قَام أَحدكمَ « : قال  أن رسول اللَّ  وعن أبِ هريرة عن فَراشه ثَم رَجع إَلَه فَلينفضه بَصنفة إَزاره ثَلاث مَراتَ ،َ فَإنهََ ِّ لايََدرى مَا خَلفه عَليه بَعده ،َ فَإذا اَضطجع فَليقلَ :َ بَاسمك رَبَّ،ََ وضعت جَنبَ ،َ وَبك أَرفعهَ ،َ فَإن أَمسكت نَفسَ فَارحْها ،َ وَإنََ أرسلتها فَاحفظها بَما تَُفظ بَه عَبادك اَلصالَْيْ .ََ فَإذا اَسييقظََ فليقلَ :َ اَلْمَد لَلَّ اَلذىَ عَفاىَ ىََ جَسدَي ،َ وَرد عََلرََوحَ،َ وَأذنََ . 1 »َ لَ بَذكره ََ دٍ ي عِ س بِ أ ن ع و  بي لن ا ن ع  ل ا ق : « لََ إَ يَ وَ أ ي يَْ حَ لَ ا ق نَ م ُّ فراشهَ :َ أَستغفر اَللّاََلعظيم اَلذَي لَاإََلَإََلاهََو اَلحَ اَلقيوم وَأتوبََ إلَهَ .َ ثَلاث مَرات غَفر اَللّذََنوبه وَإن كََنَت مَثل زَبد اَلْحَر ،َ وَإنََ كَنَت عَدد وَرق اَلشجرَ ،َ وَإن كََنَت عَدد رَمَل عَلج ،َ وَإن كََنَتََ 2َُّ . »َ عدد أَيام اَلدنَيا ة ر ي ر ه بِِ أ ن ع و  بي لن ا ن ع  لى إِ ى و أ ا ذ إ ل و ق ي ن كا ه ن أ ِّ َ هِ شِ ا ر فِ : « قََ ل ا ف ،ََ ءَ شَََ كَُ بََ ر و ضَ ر لأ ا بَ ر و تَ ا و م س ل ا بَ ر مَ ه ل ل ا 􀀁 ماجهه ، والهدارمي ،ابهو 􀀁 داود ،ابهو 􀀁 ، هوأ وب 􀀁 1 أخرجه الإمام الب اري ، ومسلم ،أ وحمد 􀀁 .􀀁 حديأٌ حس ،ٌ واللفظهل 􀀁 ، اوق 􀀁 ، المترذي 􀀁 ل عمل اليوم واللةيل 􀀁 الستر .􀀁 􀀁 ، وافللظ هل 􀀁 ، والمترذي 􀀁 2 أخرجه الإمام ،أ وحمد 􀀁 40 ِّ الْب وَالنوى ،َ مَنْل اَلتوراة وَالإنْيل وَالقرآن اَلعظيمَ ،َ أَعوذ بَكََ ِّ 1َِّ من شََ كََُدََابة أَنت آَخذ بَناصيتها ،َََ أَنت اَلأول فَليس قَبلكََ شََءَ ،َ وَأنت اَلآخر فَليسبَعدكشَََء،َََ وَأنت اَلظَاهر فَليسفَوقكََ ِّ شََء،َََ وَأنت اَلْاطن فَليسدَونكشَََء،َََ اَقضعَنيَ اَلدينَ ،َ وَأغننيَََ . 2 »َ من اَلفقر َْ ْ ََ َََُْ ْ َ َ َّ َّ َّ ََ وعن حذيفة بن ِ اليمان ِ ر يض ا هل عنه ا م ، أن الن يب كا ن  ا ذ إِ ِ َ َ ْ َ َ َََََََََُْْ َ َ َََُّ أرا د أ ن ينا م وض ع يد ه تح ت رأس ِ ه ِ ، ث م قا ل : اَللهم قَنيَ عَذابكََ « . 3 »َ يوم تََمع عَبادكَ ،َ أَو تَبعث عَبادك ََْ َ َ َّ ُ َ َّ ََََ َ َ ََ ََ وع ن أنس ٍ أ ن  رسو ل اللَّ ِ كا ن  ا ذ إِ أو ى إِ ىل ش ا ر فِ ِ ه ِ قا ل : َََ اَلْمد لَلّاََلذَي أَطعمنا وَسقانا وَكفانا وَآوانا ،َ فَكم مَمن لَا كََفيَََ « 4 . »َ لَ وَلا مَئوَيَ 􀀁مه􀀁 يهء ه 􀀁 هرهلكه ه 􀀁مه􀀁 أي ه » و تَ هَ 􀀂 أَعذوةيذ وكَ مووْ شَو ذِِّ كولِ دَن و أٍََِّنْو تََواٌه وَ « 1 .􀀁􀀁 بنوا صيها 􀀁 ذ􀀁 ل سل ا ه ،هو خ 􀀁 ، لأيا كلها 􀀁 قلاوت 􀀁 ان 􀀁 ل عمهل اليهوم والليله،ة 􀀁 ، وابه الهسه تر 􀀁 داود ، وال ه ترذمهي 􀀁 2 أخرجهه مسهلم ، وأحمهد ، هوأوبه 􀀁 􀀁 واللف ظ له . 􀀁 مجاه ، 􀀁 ابو􀀁 ،قاو 􀀁 ليوم والليلة ، والمترذي 􀀁 السترل عمل ا 􀀁 داود ،بوا 􀀁 ،أبو 􀀁 د􀀁 3 أخرجه الإماأحم 􀀁 􀀁 حديأٌ حس صٌايحٌ واللف ظ له . .􀀁 نسلم 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁 داود ،بوا 􀀁 ،أبو 􀀁 ، والمترذي 􀀁 مسلم ،أ وحمد 􀀁 4 أخرجه الإما 41 َ َْ َ َّ َ ََ ي ع ن يلع – كر م الله وج ه يض - ة م طِ ا ف ن أ - ه ر هل ا عن ا ه ِ ْ ََُ ََََْ َ َ َ َ َّ َ َ َ َّ َّ َُْ َ ً شك ت م ا تل ق في ِ ا ه دِ ي مِ ن الر ح ، فأتت ِ ا نل يب تسأ هل  ا م دِ ا خ ، ِ َََْْ ُ َََََْ َ ََ َ ََ َّ َََََْْ ُ ََََََ فل م ه د تجِ ، فذكر ت ذلك ِ ش ئ ا ع لِ ِ ة ، فلم ا جا ء أخبرت ه . قا ل فجاءنا ََ ََ ْ َََْ َ َ َ َََْ ُ ََُُ َ ََََ وق د أخذن ا مضاجعن ا ، فذهب ت أقو م فقا ل : ، »ََ مَكَنك « فجلس ِ ََْ َ َ َّ ََْ ُ َََََْ ْ َ َ َ ْ ََ َ ُّ بينن ا ح ىت وجد ت بر د قدميه ِ ىلع صدر ي فقا ل أَلا أََدلكما عََلَ « : ِ ما هَو خَير لََكما مَن خَادم ،َ إَذا أَويتما إَلَ فََراشكما ،َ أَو أَخذتماََ اََ د حْ ا و ،َ يَْ ثَ لا ث و اَ ث لا ث اَ ح ب س و ،َ يَْ ثَ لا ث و اَ ث لا ث اَ بْ ك ف ،َ اَ م ك ع ج ا ض مًًَِِّّ ًَ 1 . »َ ثلاثا وَثلاثيْ،َ فَهذا خَير لَكما مَن خَادم ْ َََ َ ََْ َ ََّ ُ َّ َ وعن ِ البراء ِ ب ن عازب ٍ أ ن رسو ل اللَّ ِ  قا ل : إَذا أََخذتَ « ِ ِ ِّ مضجعك فَتوضأ وَضوءك لَلصلاةََ ،َ ثَم اَضطجع عََلشََقك اَلأيمنَ ،َََ ،ََ كََ لَ إَ يَ رَ م أ تَ ض و ف و ، كََ لَ إ هََ ج و تَ م ل س أ نيََ إ مَ ه ل ل ا :َ لََ ق مَ ثِّ ًً وألْأت ظَهرَي إَلَكََ ،َ رَغبة وَرهبة إَلَكَ ،َ لَامََلجأ وَلامََنجا مَنكََ ِّ إلا إََلَك ،َ آَمنت بَكتابك اَلذَي أَنزلتَ ،َ وَبنبيك اَلذَي أَرسلت ،َََ واجعلهن مَن آَخر كََلمَك ،َ فَإن مَت مَن لََلتك مَت وَأنت عََلَََ داود ، وابه السهتر ل 􀀁 ، هوأوبه 􀀁 1 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وأحمهد ، وال ه ترذمهي .􀀁اري 􀀁ل􀀁 عمل اليوم والليلة ، وافللظ بل 42 1 . »ََ الفطرة وفي هذا الح ديث ثلاث سنن مهمة مستحبة ليست بواجبة : إحداها : الوضوء عند إرادة النوم ، فإن كان متوضئا كفاه ذلك الوضوء ، لأن المقصود النوم على طهارة مخافة أن يموت في ليلته ، وليكون أصدق لرؤياه ، وأبعد من تلعب الشيطان به في منامه وترويعه إياه .  الثانية : النوم على الشق الأيمن ؛ لأن النبي كان يحب التيامن ، ولأنه أسرع إلى الانتباه . . الثالثة : ذكر الله ت عالى قب ل النوم ؛ ليكون خا تمة عمله 2 3 ََُّْ َََّ تِ مِ ا ص ل ا ن ب ة د ا ب ع عن  ، بي لن ا ن ع  ل ا ق : « نَ م رَ ا ع ت نَ م الليل فَقالَ :َ لَا إََلَ إََلا اََللّوََحده لَاشَََيك لََ ،ََ لََ اََلملك ،َ وَلَََ 􀀁 ماجه،ه 􀀁 ، ه وابه 􀀁 داود ، وال ه ترذمهي 􀀁 1 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وأحمهد ، ه وأوبه .􀀁 نسلم 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁 ،بوا 􀀁 والدماري 􀀁 2، ٧􀀁 1ص ، هرف النهووي ، ج ٧ 􀀁ه􀀁 يه يه ه ب 􀀁 مسهلم بشهرح النهووي ، لرمه مها ه 􀀁 2 صه اهيح 􀀁 􀀁 بتصر ف . 􀀁􀀁 يرعام 􀀁 م 􀀁 لعبر 􀀁 سنا ا 􀀁ل 􀀁 . ء جال 􀀁يًلا 􀀁 لفرا ش ل 􀀁 عىل ا 􀀁 والتقل ب 􀀁􀀁 واملت ي 􀀁 لسره 􀀁 3 الترعا ا 􀀁 . 610􀀁 ،1 ص 􀀁 . ا ظر لسان العرب ج 􀀁 ومه واسقتيظ 􀀁 أي ه م ب 􀀁 يالل ل 43 ِّ الْمد ،َ وَهو عََلكََُشََََء قَدير .َ اَلْمد لَلّ،ََ وَسبحان اَللّ،ََ وَلاإََلََََ إلا اََللّ،ََ وَاللّأََكبْ ،ََ وَلا حََول وَلا قََوة إَلا بََاللّ.ََ ثَم قَال اَللهمََ 1 . »ََ اغفر لََ .َ أَو دَع اَستجيب ،َ فَإن تَوضأ وَصلَّقََبلت صَلاتَه َ َُْ َ ْ َ َ ََُّ َ َّ ََ وع ن معاذ ِ ب ن جب ل ،  أ ن رسو ل اللَّ ِ قا ل  :« ما مَن مَسلمَ ِ ٍ ً يبيت عََلذََكر اَللّطََاهرا فَيتعار مَن اَلليل فَيسأل اَللّعََز وَجلََ ًَ 2َُّ . »ََ خيرا مَن أَمر اَلدنَيا وَالآخرة إَلا أَعطاه إَياه َ َ ْ ََ َ ََُّ َ َّ َ َ َ وع ن شِ ئ عا ة يض ر هل ا عنها ، أن رسول اللَّ ِ  كا ن ا ذ إِ ََْْ َ َ َّ ْ ََ استيق ظ مِ ن اللي ل « : قال لاإََلَإََلاأََنت سَبحانك اَللهم أَستغفركَ ِ ً لذنَبَ ،َ وَأسألك رَحْتكَ ،َ اَللهم زَدنيَ عَلما ،َ وَلا تََزغ قَلبَ بَعد إَذََ 3ًَ . »ََ هديينيَ ،َ وَهب لََ مَن لَدنَك رَحَْة إَنك أَنت اَلوهاب 􀀁 ماجهه ، وابه السه ، تر 􀀁 ،ابهو 􀀁 1 أخرجه الإمام الب هاري ، وأحمهد ، وأبهو داود ، والهترذمي .􀀁اري 􀀁ل􀀁 ل عمل اليوم والليلة ، وافللظ بل 􀀁 لنواسائي 􀀁􀀁 ماجهه ، وانقدسهي ، وال هبراني ل ادله عاء ، 􀀁 داود ، ه وابه 􀀁 2 أخرجهه الإمهام أحمهد ، ه وأوبه .􀀁 لأحمد 􀀁 وافللظ لأبي 􀀁 ل عمهل اليهوم والليلهة ، والهلفه ظ 􀀁 داود ، وابه السهتر ، والنهائ سهي 􀀁 3 أخرجهه الإمهامه أ وبه .􀀁􀀁 اددو 44 قال:  عن عمرو بن شعيب عن أبي هِ عن جده أن رسول ا للَِّ إذا فَزع أَحدكم فَيَ اَلنوم فَليقلَ :َ أَعوذ بَكلمات اَللّاََلتامة مَنََ « ِّ غضبه وَعقابهَ ،َ وَشَعَبادهَ ،َ وَمن هَمزات اَلشياطيَْوَأنََ . 1 »ََ حِضَُوَنَ، فَإنها لَن تَضُه َ من اَضطجعَ « :  قال : قال رسول اللَّ  عن أبِ هريرة ًً مضجعا لَم يَذكر اَللّتََعالَ فََيه إَلا كَََن عَليه تَرة يَوم اَلقيامةَ ،َََ ًً ومن قَعد مَقعدا لَم يَذكر اَللّعََز وَجل فَيه إَلا كَََن عَليه تَرة يَومََ . 2 »ََ القيامة ََ ي ر د لخ ا دٍ ي عِ س بِ أ ن ع  للَِّ ا ل و س ر ع مِ س ه ن أ  ل و ق ي : « اَ ذ إ َُُّّ رأى أَحدكم اَلرؤيا حَِبها ،َ فَإنها مَن اَللّ،ََ فَليحمد اَللّعََليها ،َََ ِّ ولَحَدث بََها ،ََ وََإذا رََأَى غََير ذََلك مََما يََكره ،ََ فََإنما هََ مَََنََ لترمذي . 􀀁 الستر ، وافللظ ل 􀀁 داود ،بوا 􀀁 ،أبو 􀀁 ، والمترذي 􀀁 ، ولما ع 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم .􀀁 لأبي داود 􀀁 ، وافللظ 􀀁 ، واب باحن 􀀁 داود ،لنواسائي 􀀁 ،بو􀀁 د أ 􀀁 أخرجه الإماأحم 1􀀁 2􀀁 45 ِّ الشيطان ،ََ فََليستعذ مََن شَََها ،ََ وََلا يََذكرها لََأحَد ،ََ فََإنها لََنََ . 1 » تضُهَ َ للَِّ ا لِ و س ر ن ع ر بِ ا ج ن ع و  ل ا ق ه ن أ : « مَ ك د ح أ ىَ أ ر اَ ذ إ ً ُّ الرؤيا يََكرهها فََليبصق عََن يََساره ثََلاثَا ،ََ وَليستعذ بََاللّ مََنََ هََ ي ل ع نَ كَ يَ لذَ ا هَ ب ن ج نَ ع لَ و ح ت لَ و ،َ اَ ث لا ث نَ ا ط ي ش ل اً » 2 . َ الرؤيَا اَلصالْة مَن اَللّ،َََ « : قال  عن أبِ قتادة عن النبي والْلم مَن اَلشيطان ،َ فَإذا حَلم فَليتعوذ مَنه وَلَبصق عَن شَمالَ،ََََ 3َُّ . »ََ فإنها لَا تَضُه إذا دخل الخ لاء قال:  قال : كان الن بي  عن أن سِبن مال كٍ ِّ . 4َ »َ اَللهم إَنيَ أَعوذ بَك مَن اَلْبث وَالْبائث « .􀀁اري 􀀁ل􀀁 الستر ، وافللظ بل 􀀁 ،بوا 􀀁 ، والمترذي 􀀁 اري ،أ وحمد 􀀁 أخرجه الإمامب ال .􀀁 نسلم 􀀁 ماجه ، وافللظ 􀀁 داود ،بوا 􀀁 ،أبو 􀀁 مسلم ،أ وحمد 􀀁 أخرجه الإما 1􀀁 2􀀁 􀀁 ل عمهل اليه مو 􀀁 3 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، والترمهذي ، وأبهو داود ، وابه ا سلهتر .􀀁اري 􀀁ل􀀁 والليلة ، وافللظ بل 􀀁 ،ابهو 􀀁 داود ، والهترذمي 􀀁 ماجه ، هوأ وب 􀀁 ،بوا 􀀁 اري ، ومسلم ،أ وحمد 􀀁 الإمامبال 􀀁 4 أخرهج 􀀁 .􀀁 ل عمل اليوم والليلة 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 الستر 46 كانَ اَلنبيَّ :ُِّ الله عنها قاَلتَ عْنَ عاْئَشِةَ رَضي َ كانَ اَلنبيَّ :ُِّ الله عنها قاَلتَ عْنَ عاْئَشِةَ رَضي إذِاَ خرَجَ مَنِ َ إذِاَ خرَجَ مَنِ َََْ َ 1 ا لخ : ل ا ق ءِ لا . »َ غَفرانك « َ َْ َ ْ َ َ َ َََّ ُّ َََ َ َ وع ن أنس ِ ب ن مالك ِ ٍ  قال : كان الن يب  ا ذ إِ خر ج ن مِ َِِْ َ َ َ 2َِّ ا لخ : ل ا ق ءِ لا . »َ اَلْمدلَلّاَلذَي أَذهب عَنِّ اَلأذى وَعفانيَ « َ َ ْ َََََََُُّْ َ َُ ع ن أ ب هرير ة قا ل  : قا ل رسو ل اللَّ ِ : إَذا أَصبحتمَ « ِ فقولوا :َََ اَللهم بََك أََصبحنا ،ََ وَبك أََمسينا ،ََ وَبك نَََيََ ،ََ وَبكََ نموت .َ وَإذا أَمسيتم فَقولوا :َ اَللهم بَك أَمسينا ،َ وَبك أَصبحنا ،َََ . 3 »َ وبك نََيَ ،َ وَبك نَموت ،َ وَإلَك اَلمصير َ ََ ََْ ْ َّ ْ َ ْ َّْ َ ْ ْ َ َ ْ َّ َّ َّ يب لن ا ن أ هِ ي ب أ ن ع ى ز ب أ ن ب ن حم ر ل ا دِ ب ع ن ب للَِّ ا دِ ب ع ن ع  ِ ِ ِ ِِ ََ َََُ ُ َ َََْ َ َْ كا ن يقو ل إذ ا أصب ح وإذ ا أم س : أَصبحنا عََلفََطرة اَلإسلام ،ََ « ِ ِ ِّ وعَلكََمة اَلإخلاصَ،َ وَعَلدَين نَبينا مَُمد ،َ وَعَلمََلة أَبَينا إَبراهيمََ 􀀁 ماجهه ، والحهاك،م 􀀁 داود ، ه وابه 􀀁 ، وأحمهد ، والهدارمي ، ه وأوبه 􀀁 1 أخرجهه الإمهام ال ه ترذمهي .􀀁􀀁 لمترذي 􀀁 ل عمل اليوم والليلة ، وافللظ ل 􀀁 لنواسائي .􀀁 ماجه 􀀁 الستر ل عمل اليوم والليلة ، واللفظ ب 􀀁 ماجه ،بوا 􀀁 2 أخرجه الإمامب ا 􀀁 .􀀁 ماجه 􀀁 3 أخرجه الإمامب ا 􀀁 47 َ عن هريرة ًً »َََ حنيفا مَسلما وَما كََن مَن اَلمشْكيْ و َ ،  . ََ ه كان يقول ذ ص ْ أبِ عن َ ب َ ح َ أن  النبي إِ ا أ اَللهم بَك أَصبحنا ،َ وَبك أَمسينا ،َ وَبك نََيا ،َ وَبك نَموت ،ََ « َ اَللهم بَك أَمسينا وَبك نََياَ « : وإذا أمس قال . »َ وإلَكَ اَلنشور 2َُّ . »َ وبك نَموت وَإلَك اَلنشور مَن قَال حَيَْ « :  قال : قال رسول ا للَِّ  وعن أبِ هريرة يصبح وَحيْيََمسَ:َ سَبحان اَللّوََبِمده مَائة مَرةَ ،َ لَم يَأت أَحدََ يوم اَلقيامة بَأفضل مَما جَاء بَهَ ،َ إَلا أََحد قَال مَثل مَا قَال أَو زَادََ 3 مَن قَال حَيََْ « :  وعنه أيضا قال : قال رسول ا للَِّ ،ََ »َ عليه يصبحَ :َ سَبحان اَللّاََلعظيم وَ بِمَده مَائة مَرةَ، وَإذا أَمسكَذلكََ . 4َ »َ لم يَوافأَحد مَن اَلْلائق بَمثل مَا وَاىَ 􀀁 ل علم 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 ل دالعاء 􀀁 الستر ، وال ا برني 􀀁 ،بوا 􀀁 ، والدماري 􀀁 د􀀁 لإماأحم 􀀁 1 أخرهج ا 􀀁 .􀀁 لأحمد 􀀁 اليوم والليلة ، وافللظ 􀀁 ماجه ، والترمذ،ي 􀀁 ،بوا 􀀁 داود ، والب اري ل الأدب انفرد ،أ وحمد 􀀁 2 أخرجه الإماأمبو 􀀁 .􀀁 لأبي داود 􀀁 ل عمل اليوم والليلة ، وافللظ 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 ل دالعاء 􀀁 ، وال ا برني 􀀁 باحن 􀀁بوا􀀁 ل عمهل اليه مو 􀀁 ، وابه الهسه تر 􀀁 3 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وأحمهد ، وال ه ترذمهي .􀀁 نسلم 􀀁 والليلة ، وافللظ .4􀀁 􀀁 دا دو 􀀁􀀁 أخرجه الإماأبو 1 : 48 َ ْ َْ َ َّ ْ َ َُ َ ََُُْ َ ُْ يض ر ر م ع ن ب للَِّ ا د ب ع ن ع و الله عن ا هم يقول لم يك ن َُ ُ َّ َََُُ َ ََّ َ َُُْ َ َُْ رسو ل اللَّ ِ  يد ع هؤلاء ِ الدعوات ِ حِ ني بِ ص ي ح حِ و ني يمس ِ : َِِّّ ُّ اَللهم إَنيَ أَسألك اَلعافية فَيَ اَلدنيا وَالآخرة ،َ اَللهم إَنيَ أَسألكََ « العفو وَالعافية فَيَ دَينيَ وَدنيايَ وَأهلَ وَمالَ ،َ اَللهم اَستُعََوراتَ ،َََ وآمَن رَوعتَ ،َ اَللهم اَحفظنيَ مَن بَيْ يََدَيَ وَمن خَلفَ ،َ وَعنََ يمينيَ وَعن شَمالَ ،َ وَمن فَوقَ ،َ وَأعوذ بَعظمتك أَن أَغتال مَنََ . 1 »َ تُتَ َ ْ َ ْ َّ َ َ َََ ُّ َّ ََْ َ ََ وع ن عبد ِ اللَّ ِ  قال : كان ن يب اللَّ ِ  ا ذ إِ أم س قا ل : ِ أَمسينا وَأمساَلملك لَلَّ ،َ وَالْمد لَلَّ ،َ لَا إََلَ إََلا اََللّوََحده لَاَََ « َ ُ َ ِّ َ َُ َ َّ . »َ شَيك لََ قا ل أرا ه قا ل ن ه ي فِ : لََاََلملك وَلَاََلْمد وَهو عََلكَََُ « ِ ِّ شََء قَدير ،َ رََب أَسألك خَير مََا فَيَ هَذه اَلليلة وَخير مََا بَعدها ،َََ َِِِّّّ وأعوذ بَك مَن شََمََا فَيَ هَذه اَلليلة وَشَمََا بَعدها ،َ رَب أَعوذ بَكََ ِّ من اَلكسل وَسوء اَلكبْ ،ََ رَب أَعوذ بَك مَن عَذاب فَيَ اَلنار ،ََ ََ َ َ َََْ َ َ َ ًْ . »ََ وعَذاب فَيَ اَلقبْ وإذ ا أصب ح قا ل ذلك ِ أيض ا أَصبحنا وَأصبحَ « ِ 􀀁 حبها،ن 􀀁 ماجهه ، والحهاكم ، هواب 􀀁 ، هواب 􀀁 داود ، وال ه نهائ سي 􀀁 ، هوأوبه 􀀁 هدحمه 􀀁 1 أخرجهه الإمها أ 􀀁 .􀀁 لأحمد 􀀁 الستر ل عمل اليوم والليلة ، وافللظ 􀀁 ،بوا 􀀁 ويالهبقي 49 1 »َ الملكلَلّ َ َْ ن س َ و أبِ . لا ه كان مس حم فمر رجل فق وا ْ ع ََ هذا خدم الن ف ْ مٍ أن فِي دِ جِ صٍ هِ بِ ال : ليه فقال : َ ح ْ َ بي ام إِ  ِ ق دث بِِ ُ ني َُ ال ق َ ت ْ مِ مِ ثٍ ي دِ س ع ه ن ال س عت رسول َ َ ت  ا للَِّ ل َ نك وب ن َ و لِ بي ي َُ ه ال ، مِ رس م ي داوله رج مَن قَال إَذا أَصبح وَإذا أَمسَ:َ رَضينا بَاللّرََبا ،َََ « : يقول  ا للَِّ ًًًَّ وبالإسلام دََينا ،ََ وََبمَحمد رََسولا ،ََ إََلا كَََن حََقا عَََل اََللّ أَََنََ . 2» يرضيهَ دِ ب ع ن ب مِ صِ عا ن ب و ر م ع ت ع مِ س : ل ا ق ءٍ ا ط ع ن ب لى ع ي ن ع و ََ ل ق للَِّ ا ل و س ر ا ي : ر كب و ب أ ل ا ق : ل و ق ي ة ر ي ر ه ا ب أ ت ع مِ س : ل ا ق للَِّ ا ٍ ل ا ق : ت ي س م أ ا ذ إِ و ت ح ب ص أ ا ذ إِ له و ق أ ا ئ ي ش لِي : « مََ ل ع مَ ه ل ل ا لَ ق ِّ الغيب وَالشهادة فَاطر اَلسموات وَالأرضَ ،َ رَب كَُشََََء وَمليكه ،َََ َِِّّ أشهد أَن لَا إَلَ إَلا أَنت ،َ أَعوذ بَك مَن شََ نََفسَ ،َ وَمن شَََ هَ ك شَ و نَ ا ط ي ش ل ا » . ذ خ أ ا ذ إ و س م أ ا ذ إ و ح ب ص أ ا ذ إِ له و ق ي ن أ ه ر م أ و 􀀁 ، واهلهلف ظ 􀀁 صه اهيح 􀀁 حهديأ حهس 􀀁اوق􀀁 داود ، وال ه ترذمهي ه 􀀁 1 أخرجهه الإمهام مسهلم ، هوأوبه 􀀁 􀀁 نمس ل. ل􀀁 ماجهه ، والحهاكم ، وابه السهتر ، والنهائ سهي 􀀁 داود ، هوابه 􀀁 حمهد ، هوأ وبه 􀀁 2 أخرجهه الإمها أ .􀀁 لأحمد 􀀁 عمل اليوم والليلة ، وافللظ 50 َ ْ ََُ مضجع ه َ َ و ْ أبي ِ . َ ََُْ َ َ َ َََُ ُ َّ هرير ة قال : قا ل رسو ل ا ل ِ :« من قَال لَا إَلَ إَلاَ ع ن ِّ اللّ وََحده لَا شَََيَك لَََ ،َ لََ اََلملك وَلَ اََلْمد وَهو عََل كََُشَََءََ قدير، فَي يََوم مَائة مَرة كََنَت لََ عََدل عَشْرََقابَ ،َ وَكتب لََ مََائةََ ًَِّ حسنةَ ،َ وَمُيت عَنه مَائة سَيئةَ ،َ وَكَنت حَرزا مَن اَلشيطان يَومهََ ذلك حََتَّيََمسَ،َ وَلم يَأت أَحد بَأفضل مَما جَاء بَه إَلا مََن عَملََ 2 . »ََ أكثَ مَن ذَلك َ َ ْ َ َّ َ َ َََُ ُ َّ وع ن أبِ ِ عياش ٍ قا ل : قا ل رسو ل اللَّ ِ : مَن قَال إَذا أَصبحَ :َََ « ِّ لا إَلَ إَلا اَللّوََحده لَاشََيك لََ ،َ لََ اَلملك وَلَ اَلْمَدَ ،َ وَهو عََلكَََََُ شََء قَدير ،َ كََن لََ كََعدل رَقبة مَن وَلد إََسماعيل ،َ وَكتب لََ بََهاََ ِّ عشْحََسنات ،َ وَحط عَنه بَها عَشْسََيئات ،َ وَرفعت لََبََها عَشَََْ درجات ،َ وَكَن ىََ حَرز مَن اَلشيطان حَتَّيََمسوَإذا أَمسمَثلَ َ َََ َ َ ُ َُ َ َّ ََ َ َُّ . »َ ذلك حَتَّيََصبح قا ل فرأ ى رج ل رسو ل اللَّ ِ  ا م ي فِ ير ى ا نل ائم ِ ، َ َََََُ َ َّ َََّ َّ َ ْ ََََََْ َ ََ فقا ل ي ا رسو ل ا ل إ ن أب ا عيا ش يرو ى عن ك كذ ا وكذ ا . قا ل : ِ ِ ٍ ِ 􀀁 ، والحهاك،م 􀀁 داود ، والهترذمهي 􀀁 ل الأدب انفهرد ، هوأ وبه 􀀁 حمهد ، والب ها ير 􀀁 1 أخرجهه الإمها أ 􀀁 .􀀁 لأحمد 􀀁 ل عمل اليوم والليلة ، وافللظ 􀀁 الستر ،لنواسائي 􀀁 ،بوا 􀀁 باحن 􀀁 ،بوا 􀀁 والدماري .􀀁􀀁 ل مدسن 􀀁 2 أخرجه الإمام باليرا 􀀁 1  51 . 1َ »َ صَدق أَبو عَياش « مَن قَال لَا إََلََ « :  قال : قال رسول اللَّ  وعن أبِ هريرة ِّ إلااََللّوََحده لَاشَََيك لَََ ،َ لََ اََلملك وَلَ اََلْمد وَهو عََل كََُشََََءََ قديرَ ،َ مَن قَالها عَشْمََرات حَيْيََصبح ،َ كَتب لََبََها مَائة حَسنةَ،ََ ِّ ومحَعَنه بَها مَائة سَيئة ،َ وَكَنَت لََعََدل رَقبة ،َ وَحفظ بَها يَومئذََ .َ2َ »َ حتَّ يَمسَ،َ وَمن قَال مَثل ذَلك حَيْيَمس كََنَ لََ مََثل ذَلك مَن قَالَ « : أنه قال  وعن أبِ أيوب الأنصاري عن النبي حيْيََصبح لَاإََلَ إَلااََللّوََحده لَاشَََيَك لََ ،َ لََ اَلملك وَلَ اَلْمدَ ،َََ ِّ حِيََ وََيميت وَهو عََل كََُشََََء قَديرَ عَشْمََراتَ ،َ كَتب اَللّ لََََََ ِّ بكل وََاحدة قََالها عََشْ حََسنات ،ََ وََحط اََللّ عََنه بََها عََشَََْ ِّ سيئات ،َ وَرفعه اَللّبََها عَشْدَرجات ،َ وَكن لََكََعشْرَقابَ ،َ وَكنََ ًً لَ مََسلحة مََن أََول اََلنهَار إََلَ آََخره ،ََ وَلم يََعمل يََومئذ عََملاََ . 3 »َ يقهرهن ،َ فَإن قَال حَيْ يَمسفَمثل ذَلك 􀀁 ل عمهل اليه مو 􀀁 ، وال سنهائي 􀀁 ا سلهتر 􀀁 ماجهه ،ابهو 􀀁 داود ،ابهو 􀀁 ، هوأ وب 􀀁 لإمهام أهدحم 􀀁 1 أخرهج ا 􀀁 .􀀁 لأحمد 􀀁 والليلة ، وافللظ .􀀁 لأحمد 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁 داود ،بوا 􀀁 ،أبو 􀀁 د􀀁 2 أخرجه الإماأحم 􀀁 .3􀀁 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم 52 َ مَن قَال حَيَْ « : قال  وعن ابن بريدة عن أبي هِ عن النبي ِّ يصبح أََو حَيْيََمسَ:َ اَللهم أَنت رَبّ لََاإََلَإََلاأََنت خَلقتنيَ ،َ وَأناََ ِّ عبدك وَأنا عََلعََهدك وَوعدك مَا اَستطعت ،َ أَعوذ بَك مَن شََمََاََ ُّ صنعتَ ،َ أَبوء بَنَعمتك وَأبوء بَذنبَ فَاغفر لََ ،َ إَنه لَايََغفر اَلذنوبََ . 1 »َ إلا أَنتَ .َ فَمات مَن يَومه أَو مَن لََلَته دَخل اَلْنة َ للَِّ ا ل و س ر ن إ : ل و ق ي ا س ن أ ت ع مِ س : ل ا ق دٍ ا ي ز ن ب مِ لِ س م ن ع و مَن قَال حَيْيََصبحَ :َ اَللهم أَصبحنا نَشهدك وَنشهدََ « : يقول  حْلة عََرشك وََملائكتك وََجَيع خََلقك بََأنك لََا إََلَ إََلا أََنتََ ً وحدك لَاشَََيَك لَكَ ،َ وَأن مَُمدا عَبدك وَرسولكَ ،َ إَلاغََفر اَللّلَََََ ما أَصاب فَيَ يَومه ذَلكَ ،َ وَإن قَالها حَيْ يََمس غَفر اَللّ لَََ مََاََ . 2 »َ أصاب فَيَ تَلك اَلليلة مَن ذَنب َ أنه  وعن ابن عبا سٍ - رضي الله عنهما - عن رسو لِ ا للَِّ لَ ا قَ : «َ يََْ حَ و نَ و س م ت يَْ حَ للَّ اَ نَ ا ح ب س ف )َ :َ حََ ب ص ي يَْ حَ لَ ا ق نَ م 􀀁􀀁 ماهجه، 􀀁واب􀀁ه 􀀁 دا دو، 􀀁 وأوبه 􀀁ه 􀀁 وال ه ترذمهي ، 􀀁􀀁 وال ه نهائ سي ، 􀀁􀀁 وأهدحمه، 􀀁􀀁 1 أخرجهه الإمهام الب ها ير ، 􀀁 􀀁 ل عمهل اليه مو 􀀁 حبهان ، وال هبراني ل الهدعاء ، وانقدسهي ، وابه الهسه تر 􀀁 والحهاكم ، ه وابه .􀀁 لأبي داود 􀀁 والليلة ، وافللظ .􀀁 واللفظ له 􀀁 داود ، والمترذي 􀀁 2 أخرجه الإماأمبو 53 ٹڤ 􀀁􀀁 ٹ􀀁 ٹ ( نََََ و ر ه ظ ت يَْ حَ و اَ يًّ ش ع و ضَ ر لأ اَ و تَ ا و م س ل ا فيََ دَ م لْ ا لََ وَ نَ و ح ب ص تإلَ)ََ وَكذلك تَُرجونَ (َ 1َ أَدرك مَا فَاته فَيَ يَومه ذَلكَ ،َ وَمن قَالهنََ . 2 »َ حيْيََمسأَدرك مَا فَاته فَيَ لََلته َ فيِ ا ن ج ر خ : ل ا ق هِ ي بِ أ ن ع بٍ ي ب خ ن ب للَِّ ا دِ ب ع ن ب ذِ ا ع م ن ع و ِِ للَِّ ا ل و س ر ب ل ط ن ةٍ د ي دِ ش ةٍ م ل ظ و ةٍ ير طِ م ةٍ ل لي  ل ا ق - ا لن لى ص ي فلم أقل ، ؟َ »َ قَل « : فلم أقل شيئا ، ثم قال ؟َ »َ قَل « : فأدركته فقال َ قَل )َهو اَللّ أََحد(ََ « : قلت ما أقول قال ؟ »ََ قَل « : شيئا ، قال ِّ ِّ والمعوذتيْ حََيْ تََمس وََتصبح ثََلاث مَََرات تََكفيك مََن كَََََُ .3 » شََءَ َْ مَنَ « : قال  وعن عب دِ ا للَِّ بن غنا مٍ البيا ضِيأن رسول ا للَِّ قال حَيْ يََصبحَ :َ اَللهم مَا أَصبح بََ مَن نَعمة فَمنك وَحدك لَاَََ ُّ شَيَك لَكَ ،َ فَلك اَلْمَد وَلك اَلشكرَ .َ فَقد أَدى شَكر يَومهَ ،َ وَمنََ 􀀁 هي قوله يعلىا 􀀁 1 الآيا ت 􀀁 ٿٿٹ 􀀁 ٿٿ 􀀁 ٺٺٺٺ 􀀁 ڀ􀀁 چ ڤڦڦڦڦڄڄڄڄ 􀀁 ڤ􀀁 ڤ ڃڃڃ 􀀁 ڃ چ􀀁 چ چ . 19􀀁– 1٧􀀁 لروم ، ايالآت 􀀁 سرةو ا .2􀀁 􀀁 دا دو 􀀁􀀁 أخرجه الإماأبو .􀀁􀀁 لمترذي 􀀁 الستر ، وافللظ ل 􀀁 داود ،بوا 􀀁 ،أبو 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 3 أخرجه الإمام المترذي 􀀁 54 1 »َ قال مَثل ذَلك حَيْيَمسفَقد أَدى شَكر لََلَته . َ ن ب ا نى ع ي - ن ا م ث ع ت ع مِ س : ل و ق ي ن ا م ث ع ن ب ن ا ب أ ن ع و للَِّ ا ل و س ر ت ع مِ س : ل و ق ي - ن ا ف ع  ل و ق ي : « :َ لََ ا ق نَ م 􀄗 للََّا َ ُّ الذَي لَايََضُمََعَ اَسمهشَََء فَيَ اَلأرضوَلافََيَ اَلسماء وَهو اَلسميعََ العليمَ ،َ ثَلاث مَرات لَم تَصبه فَجأة بَلاء حَتَّ يََصبح ،َ وَمن قَالهاََ ََ قا ل: . »َ حيْ يََصبح ثَلاث مَرات لَم تَصبه فَجأة بَلاء حَتَّ يََمس ه ن مِ ع مِ س ي لذِ ا ل ج ر ل ا ل ع ج ف ، ج لِ ا ف ل ا ن ا م ث ع ن ب ن ا ب أ ب ا ص أ ف على ت ب ذ ك ا م للَِّ ا و ف لي إِ ر ظ ن ت ك ل ا م : له ل ا ق ف ، هِ لي إِ ر ظ ن ي ث ي دِ لح ا بي لن ا على ن ا م ث ع ب ذ ك لا و ، ن ا م ث ع  ، ي لذِ ا م و لي ا ن كِ ل و ِ 2 . ا ه ل و ق أ ن أ ت ي سِ ن ف ت ب ضِ غ ني ب ا ص أ ا م هِ ي فِ ني ب ا ص أ ِِ ََ  أنه قال : جاء رجل إلى النبي  وعن أبِ هريرة فقال : يا ل ا ق ، ة حِ ر ا لب ا نِي ت غ لد بٍ ر ق ع ن مِ ت ي قِ ل ا م للَِّ ا ل و س ر : « وََ ل اَ م أ ِّ قلت حَيْأََمسيتَ :َ أَعوذ بَكلمات اَللّاََلتاَمات مَن شََمََا خَلقََ .􀀁ه􀀁 داود ، وافللظ ل 􀀁 الستر ،أبو 􀀁 أخرجه الإمامب ا 􀀁 ل عمهل اليه مو 􀀁 وال ه نهائ سي 􀀁􀀁 ماهجه، 􀀁واب􀀁ه 􀀁 وال ه ترذمهي ، 􀀁􀀁 وأهدحمه، 􀀁􀀁 دا دو، 􀀁 وبه􀀁 2 أخرجهه الإمها هأ 􀀁 .􀀁 لأبي داود 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁 والليلة ، والحاكم ،بوا 55 1َُّ . »َ لم تَضُك ََ إَذا أَصبحَ « : قال  وقال أبو داود وبهذا الإسنا دِ أن رسول ا للَِّ ِّ أحدكم فَليقلَ :َ أَصبحنا وَأصبح اَلملك لَلّرََب اَلعالميَْ ،َ اَللهمََ ، هَََ ا د ه و هَ ت ك ر ب و هَ ر و ن و هَ صْن و هَ ح ت ف مَ و لَ ا اَ ذ ه يرَ خ كَ ل أ س أ نيََ إِّ َِِّّ وأعوذ بَك مَنشََمَا فَيه ،َ وَشَمَا بَعده ،َ ثَم إَذا أَمسفَلَيقل مَثلََ . 2 »َ ذلك ني إِ تِ ب أ ا ي : هِ ي بِ لأ ل ا ق ه ن أ ة ر كب بِِ أ ن ب نِ حم ر ل ا د ب ع ن ع و ةٍ ا د غ كل و ع د ت ك ع م س أ : «َ فيَََ نيََ ف ع مَ ه ل ل ا ،َ نيََ د ب فيََ نيََ ف ع مَ ه ل ل ا تََ ن أ لاَ إ لََ إ لاَ يَ ،َ صَْب فيََ نيََ ف ع مَ ه ل ل ا ،َ عََ م س »َ ، ين حِ ا ث لا ث ا ه د ي عِ ت ل و ق ت و . سِ م ت ين حِ ا ث لا ث و ، ح بِ ص ت : « نََ م كَ ب ذَ و ع أ نيََ إ مَ ه ل ل ا ِّ الكفر وَالفقر ،َ اَللهم إَنيَ أَعوذ بَك مَن عَذاب اَلقبْ ،ََ لَا إََلَ إََلاَََ تََ ن أ »َ ، م ع ن : ل ا ق ، سِ م ت ين حِ ا ث لا ث و ، ا ث لا ث ح بِ ص ت ين حِ ا ه د ي عِ ت 3 بِي لن ا ت ع مِ س ني إِ ، ني ب ا ي  . هِ تِ ن سِ ب تن س أ ن أ ب حِ أ ف ، ن هِ بِ و ع د ي 􀀁 ، وابه السهتر ، هوأ وب 􀀁 ماجهه ، والهترذمي 􀀁 ،ابهو 􀀁 لإمهام مسهلم ، وأحمهد ،ماولهع 􀀁 1 أخرهج ا 􀀁 واللفظ نم س.ل 􀀁 دا د و، .􀀁 دا دو 􀀁􀀁 2 أخرجه الإماأبو 􀀁 .􀀁 لأحمد 􀀁 الستر ل عمل اليوم والليلة ، وافللظ 􀀁 داود ،بوا 􀀁 ،أبو 􀀁 د􀀁 3 أخرجه الإماأحم 􀀁 56 ََ ءِ ا د ر لد ا بي أ ن ع ءِ ا د ر لد ا م أ ن ع و  ح ب ص أ ا ذ إ ل ا ق ن م : ل ا ق شِ ر ع ل ا ب ر و ه و ت كَّ و ت هِ ي ل ع و ه لا إِ له إِ لا للَّ ا بيَ س ح : س م أ ا ذ إِ و ََ 1 . ا ب ذِ كا و أ ا ه بِ ن كا ا ق دِ ا ص ه م ه أ ا م للَّ ا ه ا ف ك تٍ ا ر م ع ب س مِ ي ظِ ع ل ا َُ بي لن ا ن أ ة م ل س م أ ن ع  ل ا ق هِ تِ ي ب ن مِ ج ر خ ا ذ إ ن كا : «َبِسْمِ اللّتََوكَّت عََلاََللّاََللهم إَنا نَعوذ بَك مَن أَن نَزل أَو نَضل أَو نَظلمََ .َ 2َ »َ أو نَظلم أَو نَْهل أَو يَُهل عَلينا ََ إَذا خَرج اَلرجل مَنَ « : قال  أن النبي  وعن أبِ هريرة باب بَيته -َ أَو مَن بَاب دَاره -َ كََنَ مَعه مَلكَن مَوكَّلن بَه فَإذا قَالَ :َََ قالاََ: وقيتَ ،َ وَإذا قَالَ :َ تَوكَّت عََلاََللّقََالا:ََ كَفيت قَالَ :َ فَيلقاه قَريناهََ .3 »َ ؟َ فيقولانَ :َ مَاذا تَريدان مَن رَجل قَد هَدى وَكفِوََوقَ بِسْمِاََللَّ،َ قَالا:ََ هَديتَ ،َ وَإذا قَالَ :َ لَاحََول وَلاقََوة إَلابََاللَّ،َََ .􀀁 لأبي داود 􀀁 الستر ل عمل اليوم والليلة ، وافللظ 􀀁 داود ،بوا 􀀁 أخرجه الإماأمبو 􀀁 وقها حههديٌأ 􀀁 ماجهه ، وال ه ترذمهي 􀀁 ، هوابه 􀀁 داود ، والنهائ سهي 􀀁 حمهد ، هوأوبه 􀀁 2 أخرجهه الإمها أ 􀀁 .􀀁 لمترذي 􀀁 الستر ل عمل اليوم والليلة ، وافللظ ل 􀀁 حس صٌايحٌ ،بوا 􀀁􀀁 والليةله، 􀀁 ل عمهل اليه مو 􀀁 والنهائ سهي 􀀁􀀁 وال ه ترذمهي ، 􀀁􀀁 دا دو، 􀀁 وأوبه 􀀁ه 􀀁 ماهجه، 􀀁 3 أخرجهه الإمهامه ابه 􀀁 .􀀁 ماجه 􀀁 الستر ل عمل اليوم والليلة ، واللفظ ب 􀀁بوا 57 1 2 3 قال الله تعالي : 􀀁 چ ۋۋۅۅۉ 􀀁 ٷ ﯩ ئا ئە􀀁 ئا . ۉېېېېﯨئەئوئوئۇ چ 1ََ يَا بَنيَ إَذاََ « :  قال : قال لِي رسول ا للَِّ  وعن أنس بن مال كٍ2ًََِّ .َََ »َ دخلتعََلأَهلك فَسلم يَكون بَركة عَليك وَعَلأََهل بَيتك ََ ي ر ع ش لأ ا كٍِل ا م بِ أ ن ع  للَِّ ا ل و س ر ل ا ق : ل ا ق  : « جَ ل و اَ ذ إ ِّ الرجل فَيَ بَيته فَليقل :َ اَللهم إَنيَ أَسألك خَير اََلمولجَ ،َ وَخيرَََ ِّ اَللَّخَرجنا ،َ وَعَلاََللّرََبنا تَوكَّنا،ََ 􀄗 اَللّوََلْنا ،َ وَ 􀄗 المخرجَ ،ََ ِّ . 3َ »َ ثم لَيسلمعََلأَهله َ للَِّ ا دِ ب ع ن ب ر ب ا ج ن ع و  ، بي لن ا ع مِ س ه ن أ  ل و ق ي : « اَ ذ إ دخل اََلرجل بََيته فََذكر اََللّ عََند دََخولَ وََعند طََعامه قََالََ الشيطانَ :َ لَا مََبيت لَكم وَلا عََشاءَ .َ وَإذا دَخل فَلم يَذكر اَللَََّ عند دَخولَ قََال اَلشيطانَ :َ أَدركتم اَلمبيتَ .َ وَإذا لَم يَذكر اَللََّ سو ة ر النو ر ، الآي ة 61 . أخرجه الإمام التر ي مذ . أخرج ه الإما م و أب داود . 58 1َ »َ عند طَعامه قَالَ :َ أَدركتم اَلمبيت وَالعشَاء . َ َّ ََ َ ن ع َ َ َ ب يج علىالمس م ل ن أ يس يم اللهتعا ىل عند أكله وشربه و ك ذل ن بأ ي ل ، »َََ بَسم اَلله « : قو وأحا ث دي الأ ر م ب ا ه صحي ة ح صريحة ولا معار ض لها ، وتار ك التسمية شريك ال ن شيطا في طعا ه م وشر ه اب . أدلة وَجوب اَليسمية :ََ ََ ُ ْ َََّ عم ر ب ن س م ة ن رسو ل ل قا ل هل َُ َ َ ُ أبِ ِ ل أ ا يََاَ غَلامَ ،ََ « ِ  ِّ  .َ 2َ »َ سم اَللّ،َ وَكُ بَيمينك ،َ وَكُ مَما يَليك َ َََُْْ َ َّ َّ َ َ ُّ َّ ع ن حذيف ة أن الن يب  :  قال  إَن اَلشيطان يَستحلَ « ِ 3  .َ »ََ الطعام أَن لَا يَذكر اَسم اَللّعَليه َ َْ َ ْ َ ْ َّ َُّ َ َ َّ َّ يض - للَِّ ا دِ ب ع ن ب ر ب ا ج ن ع ر هل يب لن ا ع مِ س ه ن أ - ها عن ا  ِِ ِ ِ َ ُ ُ يقو ل : إَذا دَخل اَلرجل بَيته فَذكر اَللّعََند دَخولََ، وَعندََ « طعامه قَال اَلشيطانَ :َ لَامََبيت لَكم وَلا عَشاءَ .َ وَإذا دَخلََ 􀀁 ل عمهل اليه مو 􀀁 ماجهه ، والنهائ سهي 􀀁 داود ، ه وابه 􀀁 ، ه وأوبه 􀀁 1 أخرجهه الإمهام مسهلم ، وأهد حمه 􀀁 .􀀁 نسلم 􀀁 ، وافللظ 􀀁 ، ويالهبقي 􀀁 باحن 􀀁 والليلة،بوا 􀀁 داو،د 􀀁 ، ه وأب وه 􀀁 ماجهه ، وأحمهد ، و ه مهاله ع 􀀁 2 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، ه وابه .􀀁 ل عمل اليوم والليلة 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 والدماري .􀀁􀀁 داود ،لنواسائي 􀀁 ،أبو 􀀁 مسلم ،أ وحمد 􀀁 3 أخرجه الإما 􀀁 :    59 فلم يَذكر اَللّعََندَ دََخولََ ،َ قَال اَلشيطانَ :َ أَدركتم اَلمبيتَ .َََ وإذا لَم يَذكر اَللّعََند طَعامهَ ،َ قَالَ :َ أَدركتم اَلمبيتَََ 1  . » والعشاءَ ل قا العل ء ما : ويست ب ح ن أ يج ر ه بالت ة سمي لي ع سم غيره ، ه وينبه علي ا ه ، ولوترك الت ة سمي في أول الطعا م نا ا سي ، أو جاهلا ، أو مكرها ، أ و عاجزا لعارض آخر ، ث م تمكن في أ ء ثنا ه أكل منه ا َْ َ ََ ي ب ستح ن أ يس يم ويق ل فع ن ، »ََ بَسم اَللهأََولَ وََآخره « : و عائش ِ ة َ ََُّ َ َّ ََ يض ر هل ا عنها أن رسول اللَّ ِ  قا ل : إَذا أََكل أََحدكمََ «َ فليذكر اَسم اَللّتََعالَ،ََ فَإن نَسأَن يَذكر اَسم اَللّتََعالَفََيَ أَولََََ َ َ ََ 2 ، وََ ن »َََ اَللّ أََولَ وَََآخره 􀄗 فلَيقلَََ قا ل  ع ابن مسعود : قا ل َُ َ َّ رسو ل اللَّ ِ مَن نَس أَن يَذكر اَللهفََي أَول طَعامه ،َ فَليقلََ « :  حيْ يَذكر :َ بَسم اَلله فََيأََولَوََآخره ،َ فَإنه يَستقبل طَعاما جَديدا ،َََ 3 »ََ ويمنع اََلْبيث مَا كَََن يَصيب بََه ،َ وََالتسمي ة في شر ب الم ء ا وال نب ل والع ل س و ق المر والدوا ء و ر سائ المشر ت وبا كالت ة سمي ىلع .􀀁 ماجه 􀀁 داود ،بوا 􀀁 مسلم ،أبو 􀀁 أخرجه الإما .􀀁􀀁 ماجه ، والدماري 􀀁 ،بوا 􀀁 ، والمترذي 􀀁 داود ،أ وحمد 􀀁􀀁 أخرهجأبو 1􀀁 2􀀁 􀀁 ل عمهل اليه مو 􀀁 ا سلهتر 􀀁 ،ابهو 􀀁 له عاء 􀀁 لو ا د 􀀁 ل ال ه كب 􀀁 اهبرني 􀀁 حبهان ،لوا 􀀁 لإمامب ا 􀀁 3 أخرهج ا 􀀁 .􀀁 واللةيل 60 بَسمََ « : فإن قال ، »َََ بَسم اَلله « : الطعام ، وتحصل التسمية بقوله . كان حسنا 1 »ََ اللهاَلرحْن اَلرحيم وكما يجب على المسلم أن يسمي الله تعالى عند أكله وشربه ، فإنه يتأكد عليه أيضا أن يحمد الله تعالى عند الانتهاء من مستشعرا ، »َََ اَلْمد لَله « : الأكل والشرب ، وأقل ذلك أن يقول َْ ي ر د لخ ا دٍ ي عِ س ب و أ اه و ر ما ذلك على الدليل و ، ليه ع لى عا ت الله عمة ن ِ بي لن ا ن أ  ل ا ق هِ مِ ا ع ط ن مِ غ ر ف ا ذ إِ ن كا : « اَ ن م ع ط أ يَ لذَ ا للَّ دََ م لْ ا .َ 2»َ وسقانا وَجعلنا مَسلميْ كان إذا رفع مائ دته قال :  أن الن بِ  وعن أبِ أمامة ًًًََِّ «َ لاََ و عَ د و م لاَ و ،َ فٍَِّ ك م يرَ غ ،َ هَ ي ف كََ ر ا ب م اَ ب ي ط اَ ير ث ك للَّ دََ م لْ ا 3ًََُّ 4 ،َ »ََ اَلْمَد لَلّحََْدا كَثيرا « : وعند ابن ماجه ، »ََ مستغنِّعََنه رَبَنا اَلْمد لَلّاََلذى كَفانا وَأروانا ،َ غَيرمََكفٍَِّ ،َََ « : وفي رواية أخرى َ لَك اَلْمَد رَبنا غَيرمََكفٍَِّ وَلامََودعََ «َ : 5َ ،َ وَقال مرة »َ ولامََكفور . 160􀀁􀀁 1ص ، رف النووي ، ج 3 􀀁 شرح النووي ، لرمام ي ب ي 􀀁 م م سل ب 􀀁 اصيح .􀀁 الستر ل عمل اليوم والليلة 􀀁 ،بوا 􀀁 داود ، والمترذي 􀀁 ،أبو 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم .􀀁􀀁 داود ، ويالهبقي 􀀁 اري ،أبو 􀀁 أخرجه الإمامب ال 1􀀁 2􀀁 3􀀁 .􀀁 ماجه 􀀁 4 أخرجه الإمامب ا 􀀁 .􀀁􀀁 اري ، ويالهبقي 􀀁 أخرجه الإمامب ال 􀀁٥ 61 1 ً »َََ ولا مَستغنَِّ رََبنا ومن طريق َ  َ ث اللَّ . َ عب دِ الرحم ن بن جبير أنه حدثه رجل خدم ََ َ ه س الن ذا قرب ليه طع ه ُ َ رس َُ يقول ََ م ين ََ ع ُ ول نِ سِ نِ ا بِ ِ أن مِ إِ  َُ ام َ إ ََ فرغ قال اَللََّ 􀄗َ« : ، » َ و إ َ ذ ا َ اَللهم أَطعمت وَأسقيتَ ،َََ « : وأغنيت وََأقنيت ،َََ وََهديت وََأحييت ،َََ فََلك اََلْمد عَََلَََََ .2 » ما أَعطيتَ ََ للَِّ ا ل و س ر ل ا ق : ل ا ق هِ ي بِ أ ن ع سٍن أ نِ ب ذِ ا ع م نِ ب لِ ه س ن ع و ً مَن أَكل طَعاما فَقالَ :َ اَلْمَدلَلّاَلذىَ أَطعمنِّ هَذا وَرزقنيهََ « :  ِّ .َ 3»َ من غَير حَول مَنِّ وَلا قَوةَ ،َ غَفر لََ مَا تَقدم مَن ذَنبه بِ لن ا ن أ ة م ا م أ بِ أ ن ع و  ل ا ق و ، هِ مِ ا ع ط ن مِ غ ر ف ا ذ إ ن كا ل ا ق ه ت د ئِ ا م ع ف ر ا ذ إِ ة ر م : «َ يرََ غَ ،َ اَ ن ا و ر أ و اَ ن ا ف ك ىَ لذ ا للَّ دََ م لْ اًََِّ مكفٍَِّ ،َ وَلامََكفورَ ،َ وَقال مَرةَ :َ اَلْمد لَلّرََبنا ،َ غَيرمََكفٍَِّ ،َ وَلاََ 4ًَ . »َ مودع ،َ وَلامََستغنِّ،ََ رَبنا إذا أكل أو  وعن أبِ أيوب الأنصارى قال : كان رسول اللَّ 1􀀁 2 3 4 􀀁بوا .􀀁􀀁 اري ، ويالهبقي 􀀁 أخرجه الإمامب ال الستر ل عمل اليوم والليلة . 􀀁 ،بوا 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم داود ، والحاكم . 􀀁 ماجه ،أبو 􀀁 ،بوا 􀀁 ، والمترذي 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم ماجهه ، والهدارمي ، 􀀁 داود ، هوابه 􀀁 ، هوأوبه 􀀁 أخرجهه الإمهام الب هاري ، وأحمهد ، وال ه ترذمهي .􀀁 الستر ل عمل اليوم والليلة 62 َ َََ اَلْمد لَلّ اََلذَي أَطعم وَسقَ ،َ وَسوغهَ ،َ وَجعل لََََ «َ : شرب قال ِ 1ًَ . »َ مَرجا فين يغ ب إ ا ذ للمس م ل ب د ع الفر غ ا من أكله و ه شرب ن أ يحمد الله َ َْ َ ْ َ ََ تعا ىل على هذه الن ة عم ا يت ل أنعم ا ه إ ه يا ، عن أنس ِ بن مالك ِ ٍ قا ل  : ِ َََُ ُ َّ قا ل رسو ل اللَّ ِ : إَن اَللّلََيرضَعََن اَلعبد أَن يَأكل اَلأكَلةََ « . 2َ »َ فيحمده عَليها ،َ أَو يَشَْب اَلشْبَة فَيحمده عَليها وص ق د ا هل العظ م ي القا ل ئ : ڦڄڄ 􀀁􀀁 چڦ چ 3 ۓ ڄڃ 􀀁 ڄ ڃ􀀁 ڃ ، والقا ل ئ ھھ 􀀁 ھ􀀁 : چھ ڭڭڭڭچ 4 􀀁 ۓ ے 􀀁ے . َََ ل وقا الإمام أ د حم : إ ا ذ جمع الطعا م أربعا ف د ق ل كم : إذا ذك ر م اس الله في أ ، وله وحمد الله في آخر ، ه وكتت عليه الأ ن يدي ، وكا 5 من حل . 1􀀁 2􀀁 3􀀁 .􀀁 الستر ل عمل اليوم والليلة 􀀁 ،بوا 􀀁 داود ، واب باحن 􀀁 أخرجه الإماأمبو .􀀁 الستر ل عمل اليوم واللةيل 􀀁 ،بوا 􀀁 ، والمترذي 􀀁 مسلم ،أ وحمد 􀀁 أخرجه الإما .􀀁 ، الآية ٧ 􀀁 سورة إبرامهي . 40􀀁􀀁 ، اةلآي 􀀁 4 سورةن ال مل 􀀁 . 1٥8􀀁 ٥ ال ب النبوي ، لرمام شمس الدي دمد ب أبي بكر اب القيم الجوزي،ة ص 63 َ َ َ ْ ْ َََُ نَ س جا ء ىل س ع ن عباد ة ف ج ك ال ا نل َ َ ع ْ ن أن َ َّ َ َّ َّ النبي ِ َ ا ء بخ ِ ُ ْ ٍ أ  ٍ َ َ َ إ ِ د ِ ب ، َ َ ُ َّ َ ل ث م ق َ ْ َ وز ي ف َ ٍ ِ َ ت ٍ ، َّ ُّ بي ِ أ : أَفطر عَندكم اَلصائمونَ ،َ وَأكلََ « ةَ ك ئ لا م ل ا مَ ك ي ل ع تَ ل ص و ،َ رََُ ا ر ب لأ ا مَ ك م ا ع ط » 1 . ََْ ْ َّ ْ ُ ْ ْ َ َُ ْ َ َ َََُ ُ َّ ني ب ن مِ - سرٍب نِ ب للَِّ ا دِ ب ع ن ع ِ للَّ ا ل و س ر ء ا ج ل ا ق - مٍ ي ل س ِ  َ ََ َ َََ َ ََ ْ َََّ َ َ ْ ََ ً َََ َ َْ ً َ ُ ُ َّ َ ُ إِ ىل أبي ِ فنز ل عليه ِ ، فقد م ه لي إِ ِ طعام ا فذك ر حيس ا أتا ه ه بِ ِ ، ث م أتاه َ َ َ َ َ َ َََََََْ َ ََََْ ً ََََُْ بشراب فشرب ، فناول م ن ىلع قَ ل ي ل ع ج ف ، ا ر م ت ل ك أ و هِ نِ ي مِ ي ٍِ ِ ِ ُ ََ َّ َ َ َ َ ْ ََْ ْ ََّّ َ َُْْ َ ََ َّ ََ َ َ َ َ َ النو ى ىلع ظه ر أصبعيه ِ السبابة ِ والوسط ى ، فلم ا قا م قا م أ يب فأخذ ِ ِ َ َ َّ ََ َ ْ ُ َّ َ َ َ َ م ا ج لِ ب ِ ه تِ ب ا د ِ فقا ل : اد ع ا ل يل ، فقا ل : اَللهم بَارك لَهم فَيماَ « ِ ِ . 2 »َ رزقتهمَ ،َ وَاغفر لَهمَ ،َ وَارحْهم َ ُْ َ ْ سعن نَََ ن م ع ن ثوبَ َّ َ ْ َ ََ و ل ا ل قال َ ْ َ َّ ع ن س ه .ََ.. من لَبسََ ُ ْ َ «َ ل ب ِ ِ اذ ِ ب ِ أ ن ٍ أبيه ِ أ ِ ر س ا فَقالَ :َ اَلْمدلَلّاَلذَي كَسانيَ هَذا اَلثوبََ ِ  : ًَ ِّ ورزقنيه مَن غَيرحََول مَنيَ وَلاقََوة غَفر لََمََا تَقدم مَن ذَنبه وَماََ 3 . »َ تأخر 1􀀁 2􀀁 3􀀁 لأبي داود . 􀀁 الستر، وافللظ 􀀁 ل السن ،بوا 􀀁 داود ، ويالقبهي 􀀁 ،أبو 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم .􀀁 لأبي داود 􀀁 ل السن ، وافللظ 􀀁 ، ويالقبهي 􀀁 داود ، والمترذي 􀀁 ،أبو 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم .􀀁 لأبي داود 􀀁 داود ، والدارمي ، والحاكم ، وافللظ 􀀁 أخرجه الإماأمبو 64 بِ سِعَيِد اٍلخدُْرِْ ي ع نَ أْ َ كا نَ رَسَوُل اُللَّ : ق اَل َّ إ ذِاَ استْجَدَ بِ سِعَيِد اٍلخدُْرًََََُُِْ ي ع نَ أْ َ كا نَ رَسَوُل اُللَّ : ق اَل َّ إ ذِاَ استْجَدَ ًََََُُ ل و ق ي م ث ة م ا م عِ و أ ا ص ي مِ ق ا م إِ هِ مِ س ا بِ ه ا م س ا ب و ث : « دََ م لْ اَ كَ ل مَ ه ل ل ا أنت كَسوتنيه ،َ أَسألك مَن خَيره وَخيرمََا صَنع لََ،ََ وَأعوذ بَك مَنََ 1ََِِّّ . »َ شَه وَشَمَا صَنع لََ قال : لبسعمر بن الخطاب رضي الله عنه  وعن أبِ أمامة ، ت ر و ع ه ب ى ر ا و أ ا م ني ا س ك ي لذِ ا للَّ د م لح ا : ل ا ق ف ا د ي د ج ا ب و ث ، هِ بِ ق د ص ت ف ق ل خ أ ي لذِ ا بِ و لث ا لى إِ د م ع م ث . تِ ا ي ح فِي هِ بِ ل م تج أ و للَِّ ا ل و س ر ت ع مِ س : ل ا ق م ث  مََن لَبس ثَوبا جَديداََ « : يقول فقالَ: اَلْمد لَلّاََلذَي كَسانيَ مَا أَوارى بَه عَورتَ ،َ وَأتَمل بَه فَيَََ حياتَ، ثَم عَمد إَلَ اََلثوب اَلذَي أَخلق فَتصدق بَه كََن فَيَ كَنفََ 2ًًََِّّ . »َ اللَّ،َ وَفِ حَفظ اَللَّ،َ وَفِسََتُاََللّحَيا وَميتا لأبي 􀀁 ، والحهاكم ، وابه السهتر ، والهلفه ظ 􀀁 داود ، وال ه ترذمهي 􀀁 حمهد ، هوأوبه 􀀁 1 أخرجهه الإمه مها أ داود . .􀀁 􀀁 ، وافللظ هل 􀀁 الستر ، والمترذي 􀀁 ماجه ،بوا 􀀁 2 أخرجه الإمامب ا 􀀁 65 َْ على المتوضئ أن لا يترك ذكر اسم الله تعالى عند وضوئه ، فعن لَاصََلاة لَمن لَاوََضوء لََ،َََ « :  قال : قال رسول ا للَِّ  أبِ هريرة . 1 »َ ولاوََضوء لَمن لَم يَذكر اَسم اَللّتَعالَعََليه في نيل  قال الربيع : قال أبو عبيدة : ذلك ترغيب من النبي . الثواب الجزيل في ذكر الله تعالى 2 ََ سٍن أ ن ع ة د ا ت ق و تٍ بِ ا ث ن ع و  بِ ا ح ص أ ض ع ب ب ل ط : ل ا ق .»َ هَل مَع أَحد مَنكم مَاء « :  وضوءا فقال رسول ا للَِّ  النبي ، وابه السهتر ل 􀀁 ماجهه ، وال ه ترذمهي 􀀁 داود ، هوابه 􀀁 1 أخرجهه الإمهام الربيها ، وأحمهد ، هوأوبه 􀀁 ل حكهم التسهمية هعله ىه 􀀁 لأبي داود . وقهد اختلهف العهلامه ء 􀀁 عمهل اليهوم والليلهة ، والهلفه ظ 􀀁 صهلا ، وأن انهرادهمه 􀀁 مندوبهة وغهه واجةبه أ 􀀁ايه 􀀁هأ 􀀁 مه العهلامه ء إلى 􀀁 ، فهذهب ه كثه 􀀁 الونه ءهو 􀀁اي􀀁أ 􀀁 عنمهإلى 􀀁 صاته ،ذوهب ب 􀀁 فيكمهال 􀀁 لو ء نو 􀀁 ي ا 􀀁 ، واندر نفب 􀀁 لحأ ليعها 􀀁 الحديأ ا 􀀁 - حفهظ 􀀁 سعيد القنبيو 􀀁 ا شليخ 􀀁 ، ورجح إمام السنة والأصو 􀀁 دون النيا سن 􀀁 واجبة ل ال كذر 􀀁 قلب􀀁 علهى الصهةا ه 􀀁 ن يمهل الهنف يه 􀀁 لأن الأهلصه أ 􀀁 􀀁 والنيا سهن ، 􀀁 ل اله كذر 􀀁 - وجه وابه 􀀁 اعه لى􀀁 الله هي􀀁 و ء نو 􀀁 ،ي􀀁 ديأ أ 􀀁 ل ذا ه الح 􀀁 على الصاة ممكنكاما 􀀁 ه حمل 􀀁 داأمن 􀀁ا􀀁 عل ل ى ا كما م 􀀁 ه حمل 􀀁 عليه . للمزيد ا ظر 􀀁 لم يذكر امس الله 􀀁 صياح ن  وسعيد 􀀁 حمد ا ي لخللي 􀀁 حمبد 􀀁 على أراء الشي ظ الي لجلظ أ 􀀁 ل صلاة 􀀁 ل فهق ا 􀀁 انمعتد .􀀁100􀀁􀀁 9، 9􀀁 ص􀀁 نعليو ، 􀀁 نعتصم ب عي سد ا 􀀁 ف ا 􀀁 مبروك القنو ، بي لي 􀀁 ب  􀀁 هرح الجهاما الصهايح مسهند الإمهام الربيها به حبيهب ، ليهف الشهيخ العلاةمه .􀀁192􀀁 1، 91􀀁 ، ج ،1 ص 􀀁 المحقق ور الدي ا سلاني .2􀀁9􀀁 ، ج 1ص 􀀁 عمر الافهريدي 􀀁􀀁 بيحب ب 􀀁􀀁 مسند الإمام باليرا ب 􀀁 الجاما الاصيح 66 ََََََ ُ ْ َ ََُ ُ َََْ ُ ََْ فوض ع يد ه في ِ الماء ِ ويقو ل : . »ََ اَللّ 􀄗 تَوضئوا َ « فرأي ت الماء َ َُْ ُ َْ ْ َ َ َّ َََّ ُ ْ ْ ْ َََ ىت ح هِ عِ بِ ا ص أ ينِ ب ن مِ ج ر يخ : ت بِ ا ث ل ا ق . م هِ ر خِ آ دِ ن عِ ن مِ ا و ئ ض و ت ِ َ ُْ ُ َ ََُُْ ْ َََْ ً َْ ْ 1َ قل ت لأنس ٍ ك م تراه م ؟ قا ل نَو ا مِ ن عِ ب س ني . َْ َ ُْ َ َ َ َََُ ُ َّ ََ وع ن أ ب هرير ة قال :  قا ل رسو ل ا ل : مَا تَوضأ مَن لَمَ « ِ ِ . 2 »َ يذكر اَسم اَللّعَليه ،َ وَما صَلَّ مَن لَم يَتوضأ ََُْ َ ْ ْ َ َّ َ َ َََُ ُ َّ عن عمر بن ا لخ طا ب قال :  قا ل رسو ل اللَّ ِ : مَن تَوضأَ « ِ ِ فأحسن اَلوضوء ثَم قَالَ :َ أَشهد أَن لَا إََلَ إََلا اََللّوََحده لَاشَََيكََ ً لََ، وَأشهد أَن مَُمدا عَبده وَرسولََ ،َ اَللهم اَجعلنيَ مَن اَلتوابيَََْ ِّ واجعلنيَ مَن اَلمتطهرينَ ،َ فَتحت لََثََمانية أَبواب اَلْنة يَدخل مَنََ 3َِّ . »َ أيها شَاء َ ْ َُ َ َ َ َََُ ُ َّ وعن ابن عمر - ر يض هل ا عن ا هم - قال : قال رسول اللَّ ِ : ِ ِ ًًًَ مَن تَوضأ فَغسل كَفيهَ ثَلاثا ،َ وَاسينثَ ثََلاثا ،َ وَمضمض ثَلاثا ،َََ « 􀀁􀀁 الهسه تر ، 􀀁 تر ، ه وابه 􀀁 ل سهننه ، والهدقار 􀀁 ، والبي ه هقه يه 􀀁 ، والنها سئهي 􀀁 هحمده 􀀁 1 أخرجهه الإمه مها أ 􀀁 .􀀁􀀁 سائي 􀀁 وافللظ للن .􀀁􀀁 لهبقي 􀀁 تر ، وافللظ لي 􀀁 ل سننه ، والدقار 􀀁 2 أخرجه الإمام يالهبقي 􀀁 􀀁􀀁 ، والهدماري ، 􀀁 ماجهه ، والنها سئهي 􀀁 داود ، ه وابه 􀀁 ، ه وأوبه 􀀁 3 أخرجهه الإمهام مسهلم ، وأ ه حمده 􀀁 .􀀁ه􀀁 ، وافللظ ل 􀀁 ، والمترذي 􀀁 لل ا كب 􀀁 الستر ، وال ا برني 􀀁 ،بوا 􀀁 ل النس 􀀁 ويالهبقي 67 لََ س غ و ، اََ ثَ لا ثَ هَ سَ أ ر حَ سَ م و ، اََ ثَ لا ثَ اَ ثَ لا ث هَ يَ د ي و هَ هَ ج و لَ سَ غ وًًًَ ًًَ ً رجليه ثَلاثا ثَلاثا ،َ ثَم قَالَ :َ أَشهد أَن لَا إََلَ إََلا اََللّ،ََ وَأن مَُمداََ . 1 »َ عبَده وَرسولَ قَبل أَن يَتكَمَ ،َ غَفر لََ مَا بَينه وَبيْاَلوضوءين ي ر د لخ ا دٍ ي عِ س بِ أ ن ع  للَِّ ا ل و س ر ل ا ق : ل ا ق  : « نَ م َِِّّ خرج مَن بَيته إَلَاََلصلاةَ فَقالَ :َ اَللهم إَنيَ أَسألك بَِق اَلسائليََْ ًًَِِّّ عليكَ ،َ وَأسألك بَِق مَمشايَ هَذا ،َ فَإنيَ لَم أَخرج أَشَا وَلابََطراََ ًَِّ ً ولارََياء وَلاسََمعة ،َ وَخرجت اَتقاء سَخطك ،َ وَابتغاء مَرضاتكَ ،َََ فأسألك أَن تََعيذنيَ مَن اَلنار ،َ وَأن تَغفر لََ ذَنو ،َََ إَنه لَا يَغفرََ ُّ الذنوب إَلا أَنت ََ أَقبل اَللّعَليه بَوجههَ ،َ وَاستغفر لََ سَبعون أَلفََ 2 . »َ ملك للَِّ ا لِ و س ر تِ ن بِ ة م طِ ا ف ن ع  للَِّ ا ل و س ر ن كا : ت ل ا ق  ا ذ إِ بَِسْمِاََللّوََالسلام عََلرََسول اَللَّ ،َ اَللهمَ « : دخل المسجد يقول بَِسْمَِ«َ : وَإذا خرج قال .َ »َ اغفر لََ ذَنو وَََافتح لََ أَبواب رَحْتك .􀀁 تر􀀁 لدقار 􀀁 أخرجه الإما ا .􀀁ه􀀁 ماجه ، وافللظ ل 􀀁 الستر ،بوا 􀀁 ،بوا 􀀁 د􀀁 لإماأحم 􀀁 أخرهج ا 1􀀁 2􀀁 68 اللّوََالسلام عََلرََسول اَللَّ ،َ اَللهم اَغفر لََ ذَنو وَََافتح لََ أَبوابََ . 1 »َ فضلك للَّ ا ل و س ر ل ا ق : ل ا ق دٍ ي حم بِ أ ن ع و  : « مَ ك د ح أ لَ خ د اَ ذ إ المسجد فَليقلَ :َ اَللهم اَفتح لََ أََبواب رَحْتكَ .َ وَإذا خَرج فَليقلَ :َََ . 2 »َ اللهم إَنَِّيَ أَسألك مَن فَضلك ََ إَذا دَخل أَحدكمَ « : قال  أن رسول اللَّ  وعن أبِ هريرة َِّ ِّ المسجَد فََليسلم عَََل اََلنبَ وَََََلَقل :ََََ اَللهم اََفتح لََ أَََبوابََ َِّ ِّ رحْتكَ، وَإذا خَرج فَليسلم اََلنبَ وَلَقلَ :َ اَللهم اَعصمنيَ مَنََ . 3 »َ الشيطان اَلرجيم َ بي لن ا ن ع صِا ع ل ا ن ب و ر م ع ن ب للَِّ ا دِ ب ع ن ع و  ا ذ إِ ن كا ه ن أ أَعوذ بَاللّاََلعظيم وَبوجهه اَلكريم وَسلطانهَ « : دخل المسجد قال َ 4ُْ قال أقط قلت : نعم ، قال : فإذا . »َ القديم مَن اَلشيطان اَلرجيم 5 . مِ و لي ا ر ئ ا س نى مِ ظ فِ ح : ن ا ط ي ش ل ا ل ا ق كِل ذ ل ا ق  عَلَ .􀀁ه􀀁 ماجه ، وافللظ ل 􀀁 ،بوا 􀀁 ، والمترذي 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم 􀀁􀀁 وال ه ترمذهي ، 􀀁􀀁 والنها سئهي ، 􀀁􀀁 دا دو، 􀀁 ه وأوبه 􀀁􀀁 ماهجه، 􀀁ه وابه 􀀁ه 􀀁 وأ هحمده، 􀀁􀀁 مسه مهل، 􀀁 2 أخرجهه الإمه مها 􀀁 .􀀁 نسلم 􀀁 ، وافللظ 􀀁 ، ويالهبقي 􀀁 والدماري .􀀁 ماجه 􀀁 3 أخرجه الإمامب ا 􀀁 .􀀁􀀁 سبحب 􀀁􀀁 أ 4قط أي .􀀁 داود 􀀁􀀁 خرجه الإماأبو 􀀁٥ أ 69 َ إَذا سَمعتمَ « : قال  أن رسول اللَّ  عن أبِ سعيد الخدري 1َِّ ِّ . »َ النداء فَقولوا مَثل مَا يَقول اَلمؤذن ْ إَذا قَالَ « :  قال : قال رسول ا للَِّ  وعن عمر بن الخ طاب ِِ ِّ المؤذنَ :َ اَللّأََكبْ اَللّأََكبْ ،َ فَقال أَحدكم :َ اَللّأَكبْ اَللّأَكبَْ ،َََ ثم قَالَ :َ أَشهد أَن لَاإََلَإََلااََللَّ ،َ قَالَ :َ أَشهد أَن لَاإََلَإََلااََللّ،ََ ثَمََ ًً قالَ :َ أَشهد أََن مَُمَدا رَسول اَللَّ،َ قَالَ :َ أَشهد أَن مَُمدا رَسول اَللَّ،ََ ثم قَالَ :َحََ عََلاََلصلاةََ ،َ قَال :َ لَاحََول وَلاقََوة إَلابََاللَّ،َ ثَم قَال :َََ حَ عََلاََلفلاحَ ،َ قَالَ :َ لَا حََول وَلا قََوة إَلا بَََاللَّ ،َ ثَم قَالَ :َ اَللََّ أكبْاََللّأََكبَْ ،َ قَالَ :َ اَللّأََكبْاََللّأََكبَْ ،َ ثَم قَالَ :َ لَاإََلَإََلااََللَّ،َََ . 2 »َ قال :َ لَا إَلَ إَلا اَللَّ،َ مَن قَلبه دَخل اَلْنة بي لن ا ن ع عٍ فِ ا ر بِ أ ن ع و  ل ا ق ن ذ ؤ م ل ا ع مِ س ا ذ إِ ن كا : ل ا ق : ل ا ق حِ لا ف ل ا على حي ةِ لا ص ل ا على حي غ ل ب ا ذ إِ تى ح ، ل و ق ي ا م ل ث مِ 􀀁 داو،د 􀀁 ، هوأ وب 􀀁 ، والمترذي 􀀁 ، ولما ع 􀀁 اري ، ومسلم ،أ وحمد 􀀁 ، بوال 􀀁 لإمام باليرا 􀀁 1 أخرهج ا 􀀁 .􀀁اري 􀀁ل􀀁 الستر ، وافللظ بل 􀀁 ،بوا 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 ماجه ، ويالهبقي 􀀁بوا، وأبهو عوا هة ل صهاياه ، والنسهائي ل 􀀁 داود ، والبيههيقه 􀀁 2 أخرجهه الإمهام مسهلم ، هوأ وبه 􀀁 .􀀁 نسلم 􀀁 عمل اليوم والليلة ، وافللظ 70 1 . »ََ لَا حَول وَلاقََوة إَلابََاللّ « يت ين ب من ه هذ الأحا ث دي ة النبوي الشري ة ف ن أ الذ ر ك الوار د أثنا ء الأ ن ذا ن أ يقال م ل ث ما ي ل قو المؤ ن ذ ، وورد أيض ا كما في حد ث ي ر عم بن الخطا ب أنه يقال م ل  ث ما يقو ل المؤذ ن إلا في الحيعلت ين ه فإن ي ل ، »َََ لَاحََول وَلاقََوة إَلابََاللّ « : قو ولعل ح ث دي أبي د سعي ِّ ِّ : م »َََ إَذا سََمعتم اََلنداء فََقولوا مََثل مََا يََقَول اََلمؤذن « عا مخصو ص بِ ث دي ع ر م ن ب ا ب لخطا أنه ي ل قا في الحيعل ين ت : لَاََ « ، »َََ حول وَلاقََوة إَلابََاللّ أو ي ل قا بالجم ع بين الرواي ين ت ث بِي ي ل قو م ل ث ما ي ل قو المؤ ن ذ ، و يف الحيعل ين ت يض ف ي قول : لَا حََول وَلاَََ « ،َ »ََ قوة إَلا بََاللّ ن ويكو ك بذل قد جمع بين الروا ين يت العا م والخاص ، عملا ب ل قو ض بع أهل الأصول : بأن العام والخاص إ ا ذ أمكن الجمع بين ا هم وجب إعماله ا م 2 . ل وقا ابن المن ر ذ : يحتمل ن أ ي ن كو ذلك من الاخت ف لا المبا ح في ل قو ت ا ارة كذ وتارة كذا 3 . .􀀁􀀁 لل ا كب 􀀁 الستر ، وال ا برني 􀀁 ،بوا 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم ، ، ج 2 􀀁 حجهر العسه لاقني 􀀁 2 ا ظهر فهتح البهاري هرح صهايح الب هاري ، لرمهامه ابه 􀀁 . 121􀀁 ص . 121􀀁 ،2 ص 􀀁 ، ج 􀀁 3 انرجا ال ب سا ق 􀀁 71 أ ا م ال خ شي القنو يب فيقو ل : اخت ف ل العلما ء يف ك ة يفي إج ة اب المؤ ن ذ ىلع ة خمس أقوال ، والصحي ح أنه ي ل قو م ل ث ا م يق ل و المؤ ن ذ إلا في ا لح يعل ه تين فإن يقول : . 1 »َ لَا حَول وَلا قَوة إَلا بَاللّ « ََْ ْ ََّْ ْ َ ْ ْ َ ََُّ َ َّ َّ َُُ ع ن عبد ِ اللَّ ِ ب ن عمر و ب ن العاص ِ أن ه مِ س ع الن يب يقو ل  : ِِ ِ ِ َُِّّ إَذا سَمعتم اَلمؤذن فَقولوا مَثل مَا يَقول ،َ ثَم صَلواعَََ،َ فَإنه مَنََ « ًَ ً صلَّعََََصَلاةَ صَلَّاََللّعََليه بَها عَشْا ،َ ثَم سَلوا اَللّلَََ اَلوسَيلةَ،ََ فإنها مَنْلة فَيَ اَلْنة لَا تََنبغَ إَلا لََعبد مَن عَباد اَللّ،ََ وَأرجو أَنََ .َ 2َ »َ أكَون أَنا هَو ،َ فَمن سَأل لََ اَلوسيلة حَلت لََ اَلشفاعة َ َْ َ ْ َ ْ َّ ََُّ َ َّ ََ وع ن جاب ر ب ن عبد ِ اللَّ ِ أ ن  رسو ل اللَّ ِ قال :  مَن قَالَ « ِ ِ ِ ِّ حيْيَسمع اَلنداءَ :َ اَللهم رَب هَذه اَلدعوة اَلتاَمةَ ،َ وَالصلاةَ اَلقائمةَ،ََ ًًًَ آت مَُمدا اَلوسيلة وَالفضيلةَ ،َ وَابعثه مَقاما مَُمودا اَلذَي وَعدته ،َََ . 3 »َ حلت لََ شَفاعتَ يَوم اَلقيامة 􀀁 لشهيخ العلاةمه 􀀁ل ، 􀀁 ن ها تره 􀀁 وسهنة هالن بيه ا 􀀁 ل ها كته ب الله 􀀁 لهوداةر 􀀁 ل الأ ه ذاكره ا 􀀁 1 فهة الأابه رر 􀀁 . 126􀀁􀀁 ص􀀁 مبروك القنبيو ، 􀀁 سعيبد 􀀁 ، والنسهائي ، والبيهقهي ، هوأوبه 􀀁 2 أخرجهه الإمهام مسهلم ، وأحمهد ، وأبهو داود ، وال ه ترذمهي 􀀁 واللفظ ن م سل . 􀀁 يم خةز ، 􀀁 عوا ة ،ابو 􀀁 هل􀀁 ل سهننهلو عم 􀀁 ، وال سنهائي 􀀁 داود ، والمترذي 􀀁 ،أبو 􀀁 اري ،أ وحمد 􀀁 لإمامب ال 􀀁 3 أخرهج ا 􀀁 􀀁 والهلفه ظ 􀀁􀀁 والليةله، 􀀁 ليه مو 􀀁 ل ه عهمه له ا 􀀁 الهسه تر 􀀁ه وابه 􀀁ه 􀀁 والبي ه هقه يه ، 􀀁􀀁 ماه جه، 􀀁ه وابه 􀀁ه 􀀁 والليةله، 􀀁 اليه مو اري . 􀀁بلل 72 ََ مَنََ « : أنه قال  عن رسو لِ ا للَِّ  وعن سع دِ ب نِ أ بِِ وقا صٍ ِّ قال حَيْيََسمع اَلمؤذن :َ أَشهد أَن لَا إََلَ إََلا اََللَّ وَحده لَاشَََيكََ ًًًَّ لَ،ََ وَأن مَُمدا عَبده وَرسولََ ،َ رَضيت بَاللّرََبا ،َ وَبمحمَد رَسولا ،ََََ ً . 1َ »َ وبالإسلام دَينا ،َ غَفر لََ ذَنبه للَِّ ا ل و س ر ني م ل ع : ت ل ا ق ها ضي الله عن ر ة م ل س م أ ن ع ِ  بِ رِ غ م ل ا نِ ا ذ أ د ن عِ ل و ق أ ن أ : « رََ ا ب د إ و كََ ل لَ لَ ا ب ق إ اَ ذ ه نَ إ مَ ه ل ل ا 2 . »َ نهارك وَأصوات دَعتك فَاغفر لََ َ إَن اَلدعء لَاََ « :  قال : قال رسول ا للَِّ  عن أن سِبن مال كٍ ِ 3َُّ .َََ »َ يرد بَيْ اَلأذان وَالإقامة فَادعوا َ ن إ للَِّ ا ل و س ر ا ي : ل ا ق لا ج ر ن أ و ر م ع ن ب للَِّ ا دِ ب ع ن ع و للَِّ ا ل و س ر ل ا ق ف ، ا ن ن و ل ض ف ي ين نِ ذ ؤ م ل ا  : « اََ ذ إ ف نَ و ل و ق ي اَ م ك لَ ق 􀀁􀀁 ، والبي ه هق يه ، 􀀁 ماجهه ، وال ه نهائ سي 􀀁 ، هوابه 􀀁 داود ، وال ه ترذمهي 􀀁 1 أخرجهه الإمهام مسهلم ، هوأوبه 􀀁 .􀀁 نسلم 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁بوا.􀀁ه􀀁 داود ، وافللظ ل 􀀁 ،أبو 􀀁 ، ويالهبقي 􀀁 2 أخرجه الإمام المترذي 􀀁 􀀁 ، والحهاكم ، والبيهقه ، ي 􀀁 ها حبه ن 􀀁 ، ه وابه 􀀁 داود ، وال ه ترذمهي 􀀁 حمهد ، ه وأوبه 􀀁 3 أخرجهه الإمه مها أ 􀀁 .􀀁 لأحمد 􀀁 ، وافللظ 􀀁 لأباخر 􀀁 ل فردو ر ا 􀀁 ،لودايلمي 􀀁 ، واندقسي 􀀁 ى􀀁 ،أبو علي 􀀁 وال ا برني 73 1 »َ انتهيت فَسل تَعطه . اَلدعء لَاَ « :  قال : قال رسول ا للَِّ  وعن أن سِ بن مال كٍ ِ قالوا : فماذا نقول يا رسول ا للَِّ ؟ قال :ََ . »َ يرد بَيْاََلأذان وَالإقامة 2َُّ . »َ سَلوا اَللّاََلعافية فَيَ اَلدنيا وَالآخرة « ل و س ر ء ا ر و لى ص ن ا م و ي ا ن ك : ل ا ق ق ر ز ل ا عٍ فِ ا ر ن ب ة ع ا ف ر ن ع ْ للَِّ ا  ، للَِّ ا ل و س ر ع ف ر ا م ل ف  ل ا ق و عِ و ك ر ل ا ن مِ ه س أ ر : « عََ م س ربنا ولك الحمد :  قال رجل وراء رسو لِ ا للَِّ ، »ََ اللّلََمن حَْده للَِّ ا ل و س ر ف صرن ا ا م ل ف ، هِ ي فِ كا ر ا ب م ا ب ي ط ا ير ثِ ك ا د حم  لَ ا ق «: نََ م : قال الرجل : أنا يا رسول ا للَِّ ، فقال رسول ا للَِّ ، »ََ ؟ المتكَم آَنفا ًًَ 3 4َُّ . » لَقد رَأيت بَضعة وَثلاثيْمََلكَيََبتدرونها أََيهم يَكتبهَا أَولَ « 􀀁 داود ، واللف ظ له . 􀀁 ،أبو 􀀁 أخرجه الإمام يالهبقي .􀀁􀀁 أخرجه الإمام المترذي 1􀀁 2􀀁 .􀀁 قدهار 􀀁 عمظ 􀀁 سارعون لكبتاها ل 􀀁 أي ي » ه􀀂 يوبوتد و رون « 3 􀀂 ذ ََ 􀀂ََْ 􀀁 داو،د 􀀁 ،أبو 􀀁 ل النس 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 ، ولما ع 􀀁 اري ،أ وحمد 􀀁 ، بوال 􀀁 لإمام باليرا 􀀁 4 أخرهج ا 􀀁 􀀁 والل ظف له . 􀀁 والبيهقي ل نسهن ، 74 ل و س ر لِي ل ا ق : ل ا ق هِ ي بِ أ ن ع مِي ي مِ لت ا ث ر ا لح ا ن ب م لِ س م ن ع إَذا صَليت اَلصبح فَقل قَبل أَن تَكلم أَحدا مَن اَلناسَ:َََ « :  ا للَِّ اللهم أَجرنَ مَن اَلناَر سَبع مَراتَ ،َ فَإنك إَن مَت مَن يَومك ذَلكََ ً كتب اَللّعََز وَجل لَك جَوارا مَن اَلناَر ،َ وَإذا صَليت اَلمغرب فَقلََ مََ ه ل ل ا ، ةَََ ن لْ ا كَ ل أ س أ نيََ إ مَ ه ل ل ا :َ سََ ا لن اَ نَ م اَ د ح أ مَ ل ك ت نَ أ لَ ب قًَِِّّ أجرنَ مَن اَلناَر سَبع مَراتَ ،َ فَإنك إَن مَت مَن لََلتك تَلك كَتبََ ً . 1َ »َ اللّعَز وَجل لَك جَوارا مَن اَلنار َ بي لن ا ن ع مٍ ن غ ن ب ن حم ر ل ا دِ ب ع ن ع و  ل ا ق ه ن أ : « لَ ا ق نَ م ُّ قبل أََن يَنصْف وَيثنِّرََجله مَن صَلاة اَلمغرب وَالصبحَ :َ لَاإََلَإََلاَََ اللّوََحده لَا شَََيَك لَََ ،َ لََ اََلملك وَلَ اََلْمد ،َ بَيده اَلْيَر حََِيَََََ َِِّّ ويميت وَهو عََلكََُشََََء قَدير ،َ عَشْمََرات كَتبَ لََبََكل وَاحدةََ ِّ عشْ حََسنات ،َ وَمُيت عَنه عَشْ سََيئات ،َ وَرفع لََ عََشَََْ ًًَِّ درجاتَ، وَكَنَت حَرزا مَن كَُمََكروه ،َ وَحرزا مَن اَلشيطان اَلرجيم ،َََ ًَِّ ولم حَِل لَذنب يَدركه إَلااََلشْك ،َ وَكَنَ مَن أَفضل اَلناس عَملاإََلاَََ 􀀁 ، والهلفه ظ 􀀁 ، وابه الهسه تر 􀀁 ، وابه ه حابه ن 􀀁 داود ، والنهائ سهي 􀀁 حمهد ، ه وأوبه 􀀁 1 أخرجهه الإمه مها أ 􀀁 لأحم د. 75 1 ً »َ رجلا يَفضله يَقول أَفضل مَما قَال . َ َ و ُ َْ ن م س ُ َ أ َ ل ن الن كان يق َ بي ِ رضي الله عنها أ  إ ا ع مة ول ذ م ل س ي ين حِ ح ب ص ل ا لى ص : « اََ ق ز ر و ، اََ ع ف ا نَ اَ م ل ع كَ ل أ س أ نيََ إ مَ ه ل ل ا 2ًًًََِّ . »َ طيبا ،َ وَعملا مَتقبلا فقال لِي :  وعن قبيصة بن المخار قِ قال : أتيت رسول ا للَِّ «َ كَ ب ءَ ا ج اَ م ةَ ص ي ب ق اَ ي »َ ، ، مِ ظ ع ق ر و ، ني سِ ت برِ ك : ت ل ق َ يَا قَبيصة مَاَ « : فأتيتك لِتعلمني ما ينفعني اللَّ عز وجل ب هِ ، قال مررت بَِجر وَلا شََجر وَلا مََدر إَلا اََستغفر لَك ،َ يَا قَبيصة إَذاََ نََ مَ ى َا عَ ت ،َ هَ د م بِ وَ مَ ي ظ ع ل ا للَّ اَ نَ ا ح ب س : اََ ث لا ثَ لَ ق ف رَ ج ف ل ا تَ ي ل صً ِّ العمَ وََالْذام وَالفالجَ 3 ،َ يَا قَبيصة قَل :َ اَللهم إَنيَ أَسألك مَماََ عندك ،َ وَأفض عََلمََن فَضلك ،َ وَانشْعَََلرََحْتك ،َ وَأنزل عََلمََنََ . 4 »َ بركَتَك .􀀁 لأحمد 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁 ،بوا 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم .􀀁ه􀀁 ماجه ، وافللظ ل 􀀁 ،بوا 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم .􀀁 طو􀀁 قي الجمس 􀀁 د􀀁 صيب حأ 􀀁 لل ي 􀀁 الفلجا .􀀁 لأحمد 􀀁 الستر ل عمل اليوم والليلة ، وافللظ 􀀁 ،بوا 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم 1􀀁 2􀀁 3􀀁 4􀀁 76 . في الدعاء وسل حاجتك 2  وعن ثوبان  قال : كان رسول ا للَِّ ن مِ ف صرن ا ا ذ إِ ل ا ق و ا ث لا ث ر ف غ ت س ا هِ تِ لا ص : « مََ لا سَ ل ا كَ ن م و مَ لا س ل ا تَ ن أ مَ ه ل ل ا . 3 »َ تباركت ذَا اَلْلال وَالإكرام َ ن ب ة ير غِ م ل ا علي لى م أ : ل ا ق ة ب ع ش ن ب ةِ ير غِ م ل ا ب ت كا دٍ ا ر و ن ع و ِ بِي لن ا ن أ ة ي وِ ا ع م لى إِ بٍ ا ت كِ فِي ة ب ع ش  ةٍ لا ص كل رِ ب د فِي ل و ق ي ن كا ْ لَا إََلَ إََلا اََللّ وََحده لَا شَََيك لََ ،ََ لَََ اَلملك ،َ وَلَََ « : مكتوب ةٍ ِّ الْمدَ، وَهو عََل كََُشََََء قَدير ،َ اَللهم لَا مََانع لَما أَعطيت ،َ وَلاَََ 1􀀁 2􀀁 ل􀀁 داود ، والنهائ سهي 􀀁 ماجهه ، ه وأوبه 􀀁 ، ه وابه 􀀁 3 أخرجهه الإمهام مسهلم ، وأحمهد ، وال ه ترذمهي 􀀁 􀀁 ل السهن ، وابه السهتر ، والهلفه ظ 􀀁 السهن ، ول عمهل اليهوم والليلهة ، والهدارمي ، والبيههيقه 􀀁 نمس ل. ۉۉېېېېچ 1 ، قال 􀀁􀀁 يقول الله تعالى : ۅچ بالغ 􀀁 ابن عباس وقتادة : فإذا فرغت من صلاتك چۉ أچي : . 8􀀁 ،٧􀀁 ، اتلآاين 􀀁 لشحر 􀀁 سةور ا . 108􀀁 2، 0 ص 􀀁 ، ج 􀀁 لأحكام القر ن ، لرمام القطربي 􀀁 الجاما 77 1ََُِّّ . »َ معطى لَما مَنعت ،َ وَلايََنفع ذَا اَلَْد مَنك اَلْد للَِّ ا ل و س ر ن كا : ل ا ق ير ب ز ل ا ن ب للَِّ ا د ب ع ن ع و  في م ل س ا ذ إ لَا إَلَإََلا اَللّوَحده لَاشَََيك لَََ،َ « : دبر الصلا ةِ أو الصلوا تِ يقول ِّ لَ اَلملك ،َ وَلَ اَلْمد ،َ وَهوعََلكَُشَََء قَدير ،َ لَاحََول وَلا قَوة إَلاَََ ِّ باللّ،ََ وَلانََعبد إَلاإََياه أَهل اَلنعمة وَالفضل وَالثناء اَلْسن ،َ لَاإََلَََ 2َِّ . »َ إلااََللّمَََلصيْلََ اَلدين وَلو كَره اَلكَفرون ََ ي  وعن أبي هريرة قال : قال أبو ذر : يا رسول اللَّ ذهب 3 أصحاب الدثور بالأجور ، يصلون كما نصلى ، ويصومون كما نصوم ، ولهم فضول أموال يتصدقون بها ، وليس لنا مال نتصدق للَِّ ا ل و س ر ل ا ق ف . هِ بِ  : « نََ ه ب كَ ر د ت تَ ا م كَ كَ م ل ع أ لاَ أَ رَ ذ اَ ب أ اَ ي 􀀁 داو،د 􀀁 ، ه وأب وه 􀀁 ، والنها سهئهي 􀀁 1 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وأحمهد ، وال ه ترمه ذهي 􀀁 وَوووِوود 􀀁ْ􀀁ينَ􀀁 َ يَووْوفَوووذوووان 􀀁و «َ 􀀁 والهدارمي ، وابه السهتر ، واللفهظ للب هاري . وقوله هه عليهه الجمههور أ هه بفهتح الجهيم ، وههو الحهظ والفيهه 􀀁 الصهايح انشههوره ا ذلهي »􀀁 ود􀀁نْ􀀁 موو ك ن 􀀁َ􀀁 َْ 􀀁 والولد والعظمة والسهل امننهع 􀀁 ذا الحظ ل الد يابانا 􀀁 نفيا 􀀁 ان أ،ي 􀀁 والعظمةالوسل 􀀁 ينجيه حهظهه منهع ، وإنما ينفعهه وينجيهه العمهل الصالحكقولهعايلى 􀀁 حظهه أ،ي .􀀁 164 ، وكذلع ج ٥ ، ص ٧٧ 􀀁􀀁 4ص􀀁 النوو، يج .􀀁 لأحمد 􀀁 ، وافللظ 􀀁 داود ،لنواسائي 􀀁 ،أبو 􀀁 مسلم ،أ وحمد 􀀁 2 أخرجه الإما 􀀁 .􀀁􀀁 الثك 􀀁ن􀀁 وه اا 􀀁􀀁 ردث، 􀀁 واحداه 􀀁􀀁 لأامو ، 􀀁 صاا ب ا 􀀁 أ ي أ 􀀁 الدُّثروو 􀀁 3 أصاواب 􀀁رة􀀁 ٻٻٻٻپپپپڀڀڀڀٺ سچو 􀀁􀀁 چٱ أعلم . ا ظر صايح مسلم بشرح النووي ، لرمام 􀀁 يعلىا 􀀁 الله􀀁 الكهف ، الآية 4،6 و 78 ،َََ »َ من سَبقكَ ،َ وَلايََلحقك مَن خَلفك إَلامََن أَخذ بَمثل عَملك ِّ ِّ تََكبْاََللّعََز وَجل دَبر كَُصََلاةََ «َ :َ قال :َ بَلَّيََا رَسول اَللَّ ،َ قَال ، يَََْ ثَ لا ث و اَ ث لا ث هَ ح ب س ت و ، يََْ ثَ لا ث و اَ ث لا ث هَ د م تُ و ،َ يََْ ث لا ث و اَ ث لا ثًًًََِّ وتُتمها بَلاإََلَإََلااََللَّ،َ وَحده لَاشَََيَك لََ،ََ لََاََلملك ،َ وَلَاََلْمدَ،ََ ِّ وهو عَََل كََُ شََََء قََدير ،ََ غَفرت لَََ ذََنوبه وََلو كَََنت مََثل زََبدََ 1 رَ ح لْ اَ » . للَِّ ا لِ و س ر لى إِ ن ي ر جِ ا ه م ل ا ء ا ر ق ف ع ج ر ف : لم س م عند و  ِ ل ا ق ف ، ه ل ث مِ ا و ل ع ف ف ا ن ل ع ف ا م بِ لِ ا و م لأ ا ل ه أ ا ن ن ا و خ إِ ع مِ س : ا و ل ا ق ف ََُُّ . »َ ذَلك فَضل اَللّيَؤتيه مَن يَشاء « :  رسول ا للَِّ َ مَن سَبح اَللّىَََ دَبرََ « : عن رسو لِ ا للَِّ  وعن أ بِِ هريرة ًًًَِّ كُ صَلاة ثَلاثا وَثلاثيْ وَحْد اَللّ ثََلاثا وَثلاثيْ وَكبْ اَللّ ثََلاثاََ وثلاثيْ فََتلك تََسعة وََتسعون وََقال تََمام اََلمائة لََا إََلَ إََلا اََللََّ ِّ وحده لَا شَََيَك لََ لَََ اََلملك وَلَ اََلْمَد وَهو عََل كََُ شَََءَ قَديرََ . 2 »َ غفرت خَطاياه وَإن كََنَت مَثل زَبد اَلْحَر َ بي لن ا ن كا : ل ا ق هه ج و الله م كر ب لِ ا ط بِ أ ن ب على ن ع و  􀀁 ماجه،ه 􀀁 ، ه وابه 􀀁 داود ، والنهاسئهي 􀀁 ، ه وأوبه 􀀁 1 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وأ هد حمه 􀀁 .􀀁 لأبي داود 􀀁 ، وافللظ 􀀁 ل النس 􀀁 ، ويالهبقي 􀀁 والدماري .􀀁ه􀀁 ، ومسلم ، وافللظ ل 􀀁 ، ويالهبقي 􀀁 د􀀁 2 أخرجه الإماأحم 􀀁 79 ل ا ق ةِ لا ص ل ا ن مِ م ل س ا ذ إِ : «َ ، تَََ ر خ أ اَ م و تَ م د ق اَ م لََ رَ ف غ ا مَ ه ل ل ا ِّ وما أَسْرَت وَما أَعلنت ،َ وَما أَسْفت وَما أَنت أَعلم بَه مَنَِّ ،َ أَنتََ 1ََِِّّ .ََ »َ المقدم ،َ وَأنت اَلمؤخر ،َ لَا إَلَ إَلا أَنت للَِّ ا بِ له ف ل ح ا ب ع ك ن أ هِ ي بِ أ ن ع ن ا و ر م بِي أ نِ ب ءِ ا ط ع ن ع و ن أ ةِ ا رَ وْ لتَّ ا فيِ د جِ لنَ ا ن إِ سَ و مُِ ل رَ ح لبَ ا قَ ل ف ي لذِ ا لى ص للَِّ ا بيَّ ن دُ و ا د ِ ل ا ق هِِ ت لا ص ن مِ ف صرن ا ا ذ إِ ن كا لم س و ليه ع الله : « حََ ل ص أ مَ ه ل ل ا ً لَ دَينيَ اَلذَي جَعلته لََ عَصمةَ ،َ وَأصلح لََ دَنيايَ اَلتَ جَعلتََ كََ و ف ع ب ذَ و ع أ و ، كََ ط خ س نَ م كَ ا ض ر ب ذَ و ع أ نيََ إ مَ ه ل ل ا ،َ شَََا ع م اَ ه ي فِّ من نَقمتك ،َ وَأعوذ بَك مَنك لَامََانع لَما أَعطيت ،َ وَلامََعطى لَماَ َ قال : وحدثني كعب أن . »َ منعت ،َ وَلا يََنفع ذَا اَلْد مَنك اَلْدَ ِ َ 2 ا د م مح ن أ ه ث د ح ا ب ي ه ص  . هِ تِ لا ص ن مِ هِ فِ ا صِرن ا د ن عِ ن ه ل و ق ي ن كا ََ : ةِ لا ص ل ا رِ ب د فِي ل و ق ي بِي أ ن كا : ل ا ق ة ر كب بِِ أ ن ب مِ لِ س م ن ع و « بر ق ل ا ب ا ذ ع و ر ق ف ل ا و ر ف ك ل ا ن مِ ك ب ذ و ع أ ني إ م ه ل ل ا » ، ت ن ك ف ن إِ ل ا ق ، ك ن ع ت ل ق ؟ ا ذ ه ت ذ خ أ ن م ع ني ب ي أ : بي أ ل ا ق ف ن ه ل و ق أ .􀀁ه􀀁 داود ، وافللظ ل 􀀁 ،أبو 􀀁 ، والمترذي 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم .􀀁􀀁 سائي 􀀁 ، وافللظ للن 􀀁 ل دالعاء 􀀁 خزيمة ، وال ا برني 􀀁 ،بوا 􀀁 أخرجه الإما ل من اسائي 1􀀁 2􀀁 80 1 للَِّ ا ل و س ر  ر مِ عا ن ب ة ب ق ع ن ع و . ةِ لا ص ل ا ر ب د فِي ن ه ل و ق ي ن كا 2 أن أقرأ المعوذا تِ دبر كل صلا ةٍ .  قال : أمرن رسول ا للَِّ عن مصع بِ بن سع دٍ وعمرو بن ميمو نٍ قال : كان سعد يعلم ن إِ : ل و ق ي و ، ن ا م ل غِ ل ا ب تِ ك م ل ا م ل ع ي ا م ك تِ ا م كلِ ل ا ءِ لا ؤ ه هِ ي نِ ب َُ َ َََََََّّ ُ َُُّ َ َّ َِّ للَِّ ا ل و س ر  ةِ لا ص ل ا ر ب د ن هِِ ب ذ و ع ت ي ن كا : « نََ م كَ ب ذَ و ع أ نيََ إ مَ ه ل ل ا الْبَ ،َ وَأعوذ بَك مَن اَلْخَلَ ،َ وَأعوذ بَك مَن أَرذل اَلعمر ،َ وَأعوذََ 3َُّ . »َ بك مَن فَتنة اَلدنيا وَعذاب اَلقبْ َّ ل ب ج ن ب ذِ ا ع م ن ع و  بي لن ا ن أ  : ل ا ق م ث ا م و ي هِ دِ ي ب ذ خ أ «َ كَ ب ح لأ نيََ إ ذَ ا ع م اَ ي »َ ، للَِّ ا ل و س ر ا ي مّ أ و ت ن أ بي أ ب : ذ ا ع م له ل ا ق ف ِِ ل ا ق ، ك ب حِ أ ا ن أ و : « نََ أ ةَ لا ص كَُ رََ ب د فيََ نَ ع د ت لاَ ذََ ا ع م اَ ي كَ ي ص و أ 4َِّ . »َ تقول :َ اَللهم أَعنِّ عََلذََكرك وَشكرك وَحسن عَبادتك .􀀁􀀁 ل سهنن 􀀁 أخرجه الإما ل من اسائي .􀀁ه􀀁 ، وافللظ ل 􀀁 الستر ،لنواسائي 􀀁 ،بوا 􀀁 داود ، والمترذي 􀀁 ،أبو 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم .􀀁􀀁 لمترذي 􀀁 ، وافللظ ل 􀀁 ل النس 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 أخرجه الإمام المترذي 1􀀁 2􀀁 3􀀁 􀀁 4 أخرجهه الإمهام أحمهد ، وأبهو داود ، والنسهائي ، وابه حبهان ، والحهاكم ، وابه السه ، تر .􀀁 لأحمد 􀀁 وافللظ 81 ن -َّ الله عنهما رضي - ع نَ اْبنْ عَبَاَّسٍ ا لن بيَّ أَّ َ ن -َّ الله عنهما رضي - ع نَ اْبنْ عَبَاَّس إٍذِاَ قاَم كاَ نَ ا لن بيَّ أَّ َ إذِاَ قاَم كاَ نَ ِ ل ا ق ل ي ل ل ا فِ و ج فِي ةِ لا ص ل ا لى إِ : « رَ و ن تَََ ن أ دَ مَ لْ ا كَ لَ مَ هَ ل ل ا ُّ السموات وَالأرضَ ،َ وَلك اَلْمدَ أَنت قَََيوَم اَلسموات وَالأرَضَ ،َََ َُُّّ ولك اَلْمَد أَنت رَبَ اَلسموات وَالأرض وَمن فَيهن ،َ أََنت اَلْقَ ،َََ ٌٌٌََُّّّّ وقولك اَلَْقَ ،َ وَوعدكَ اَلْقَ ،َ وَلقاؤك حَقَ ،َ وَالْنة حَق ،َ وَالنَارََ ٌٌَّّ حق ،َ وَالساعة حَقَ ،َ اَللهم لَك أَسلمت ،َ وَبك آَمنت ،َ وَعليكََ توكَّت ،َ وَإلَك أَنبت ،َ وَبك خَاصمت ،َ وَإلَك حَاكمت ،َ فَاغفر لََََ . 1 »َ مَا قَدمت وَأخرتَ وََأسْرَت وََأعلنت ،َ أَنتَ إَله لَاإََلَ إَلا أَنت وعن أبي سلمة بن عب دِ الرحمن بن عو فٍ قال : سألت عائ شِة ِِ للَِّ ا بِي ن ن كا ءٍ شي ي أ بِ ين نِ مِ ؤ م ل ا م أ  ن مِ م ا ق ا ذ إِ ه ت لا ص ح تِ ت ف ي ه ت لا ص ح ت ت ف ا ل ي ل ل ا ن مِ م ا ق ا ذ إ ن كا : ت ل ا ق ؟ ل ي ل ل ا : « بَ ر مَ ه ل ل ا جبْائيل وََميكَئَيل وََإسْافيل فََاطر اََلسموات وََالأرَض ،ََ عَلمََ 􀀁 لأدب انفرد ، ومسل،م 􀀁 اري ل صاياه ،لو ا 􀀁 ، بوال 􀀁 ل مدسن 􀀁 لإمام باليرا 􀀁 1 أخرهج ا 􀀁 􀀁 ل ه علمه 􀀁 داود ، والهدارمي ، والنهائ سهي 􀀁 ، هوأوبه 􀀁 ماجهه ، وال ه ترذمهي 􀀁 ، هوابه 􀀁 وأحمهد ، وه ماله ع 􀀁 ل عمهل اليهوم والليله،ة 􀀁 ، وابه الهسه تر 􀀁 ل السهن ، والحهمديهي 􀀁 اليهوم والليلهة ، والبي ه هقه يه .􀀁􀀁 بليرا􀀁 ، وافللظ ل 􀀁 لأباخر 􀀁 ل فردو ر ا 􀀁 لودايلمي 82 الغيب وَالشهادة ،َ أَنت تَُكم بَيْعََبادك فَيما كََنَوا فَيه يََتَلفونَ،ََ ِّ اهدنيَ لَما اَختلف فَيه مَن اَلْقَ بَإذنكَ ،َ إَنك تَهدى مَن تَشاء إَلََََ . 1َ »َ صِاط مَستقيم للَِّ ا ل و س ر ن كا ا م ب ة شِ ئ عا ت ل أ س : ل ا ق دٍ ي حم ن ب مِ صِ عا ن ع و  ني ل أ س ا م ءٍ شي ن ع ني لت أ س د ق ل : ت ل ا ق ؟ ل ي ل ل ا م ا ي قِ ح تِ ف ت س ي َ يكبر عشرا ، ويحمد عشرا ،  عنه أحد قبلك ، كان رسول ا للَِّ ل و ق ي و ، ا شر ع ر فِ غ ت س ي و ، ا شر ع ل ل ه ي و ، ا شر ع ح ب س ي و : « مََ ه ل ل ا اغفر لََ وَاهدنيَ وَارزقنيَ وَعفنيَ ،َ أَعوذ بَاللَّ مَن ضَيق اَلمقام يَومََ . 2 »َ القيامة ِّ تقولَ :َ اَللهم أَنت رَبّ ،ََ لَا إََلَ إََلا أََنت ،َ خَلقتنيَ وَأنا عَبدك ،َ وَأناََ ِّ عَلعََهدك وَوعدك مَا اَستطعت ،َ أَعوذ بَك مَن شََمََا صَنعت ،َََ 􀀁 ماجه،ه 􀀁 ، ه وابه 􀀁 داود ، والنها سئهي 􀀁 ، ه وأوبه 􀀁 1 أخرجهه الإمهام مسهلم ، وأحمهد ، وال ه ترمذهي 􀀁 .􀀁 نسلم 􀀁 ، وافللظ 􀀁 ل النس 􀀁 والبيقهي ل􀀁 الستر ل عمهل اليهوم والليلهة ، وال سنهائي 􀀁 داود ،بوا 􀀁 ماجه ،أبو 􀀁 2 أخرجه الإمامب ا 􀀁 􀀁 ، واللف ظ له . 􀀁 ا سلن و سٍْ ع نَ شْدَاَّد بُنْ أُ ِ ع نَ اِلنبيَّ  : «َ سيدِّ اَلاستغفار أَن 83 ُّ أبوء لَك بَنعمتك عَََ وَأبوء بَذنبَ ،َ اَغفر لََ ،َ فَإنه لَايََغفر اَلذنَوبََ َ َ ً . »َ إلاأََنت قا ل : وَمن قَالهَا مَن اَلنهار مَوقنا بَها ،َ فَمات مَن يَومهََ « قبل أَن يَمسفَهو مَن أَهل اَلْنة ،َ وَمن قَالها مَن اَلليل وَهو مَوقنََ . 1 »َ بها فَمات قَبل أَن يَصبح ،َ فَهو مَن أَهل اَلْنة َ ْ َُ َ َ َ ْ ُ َّ ََُ ُّ َُ وع ن اب ن عم ر - يض ر هل ا عن ا هم - قا ل : إِ ن كن ا لنع د لر ِ لِ و س ِ ِ َّ َْ ْ ْ َ َََ َّ ِّ اللَّ ِ في  ِ س لِ ج م ل ا ِ د حِ ا و ل ا ِ ةٍ ر م ة ئ ا مِ : رَب اَغفر لََ وَتبعَََإَنكََ « . 2 »َ أنت اَلتواب اَلرحيم َ َُْْ ٍ َ َ َََُّّ وعن ابن مسعود - ر يض الله عن ا هم - قال : كان الن يب  ِ ِ ِ َ ُ ْ ُ ُ ََََُْْ ً ََََََْْ ً 3 ا ث لا ث ر فِ غ ت س ي و ، ا ث لا ث و ع د ي ن أ ه ب جِ ع ي . َُ ُ َّ ٍَِّّ رسو ل اللَّ ِ : مَن أَكثَمََن اَلاستغفار جَعل اَللّ لَََمََن كَُهََمََ « 􀀁􀀁 ماهجه، 􀀁واب􀀁ه 􀀁 دا دو، 􀀁 وأوبه 􀀁ه 􀀁 والنهائ سهي ، 􀀁􀀁 وال ه ترذمهي ، 􀀁􀀁 وأهدحمه، 􀀁􀀁 1 أخرجهه الإمهام الب ها ير ، 􀀁 .􀀁اري 􀀁ل􀀁 الستر ، وافللظ بل 􀀁 ، وانقدسي ،بوا 􀀁 لكتاب دالعاء 􀀁 والحاكم ، وال ا برني 􀀁 ما،جه 􀀁 داود ،بوا 􀀁 ،أبو 􀀁 ، والمترذي 􀀁 2 أخرجه الإمام الب اري ل الأدب انفرد ،أ وحمد 􀀁 .􀀁 لأبي داود 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁 ،بوا 􀀁 باحن 􀀁بوا.􀀁 لأحمد 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁 داود ،بوا 􀀁 ،أبو 􀀁 اري ،أ وحمد 􀀁 3 أخرجه الإمامب ال 􀀁 قَال :َ قَال -َ رضي نهماي - عبَدْ اِللَّ بَِّنْ عِبَاَّس عٍنَْ 84 1 ًًَِّ »َ فرجا ،َ وَمن كَُضَيق مََرجا ،َ وَرزقه مَن حَيث لَا حَِيسب . َ و ل َّ َُ ُ َُِّّ اللَّ ِ يقول :  أَفضل اَلذكر لَاإََلَإََلااََللّ،ََ وَأفضل اَلدعء اَلْمدََ « . 2 »َ للّ َ ََََْْ َ َ َ َََ ُ ََ ُ َّ وع ن أن س ب ن مالك ِ ٍ  قال : جا ء رج ل إِ ىل رسول ِ اللَّ ِ  َْ ََ َ ََُ َ َّ ُّ ُّ َ َْ ُ َ ل ض ف أ ءِ عا لد ا ي أ للَِّ ا ل و س ر ا ي : ل ا ق ف ؟ قال : تَسأل رَبك اَلَعفوَ « َ َََُُّّ ُ َْ َ ََ َ ََُ َ َّ . »َ والعافية فَيَ اَلدنيا وَالآخرة ث م أتا ه مِ ن الغد ِ فقا ل : ي ا رسو ل للَِّ ا ََ ُّ ُّ َ َْ ُ َ َ ُّ : ل ا ق ؟ ل ض ف أ ءِ عا لد ا ي أ تَسأل رَبك اَلعفو وَالعافية فَيَ اَلدنياَ « َ ْ َََ ََُّ ُ َْ َ َّ ََ َ ََ ُ َّ ُّ َُّ ةَ ر خ لآ ا و » . دل ا ي أ للَِّ ا ل و س ر ا ي : ل ا ق ف ث لِ ا لث ا م و لي ا ه ا ت أ م ث ءِ عا َ َْ ُ َ َ ُّ أفض ل ؟ قال : تَسأل رَبك اَلعفو وَالعافية فَيَ اَلدنيا وَالآخرة ،َََ « ُّ فإنك إَذا أَعطيتهما فَيَ اَلدنيا ،َ ثَم أَعطيتهما فَيَ اَلآخرة فَقدََ . 3 » أفلحتَ 􀀁 ل علم 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 ماجه ، والحاكم ، وال ا برني 􀀁 داود ،بوا 􀀁 ،أبو 􀀁 د􀀁 لإماأحم 􀀁 1 أخرهج ا 􀀁 .􀀁 لأحمد 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁 اليوم والليلة ،بوا 􀀁 ل عمهل اليه مو 􀀁 ، والنهائ سهي 􀀁 ها حبه ن 􀀁 ماجهه ، هوابه 􀀁 ، هوابه 􀀁 حمهد ، والهترذمهي 􀀁 2 أخرجهه الإمها أ 􀀁 .􀀁􀀁 لمترذي 􀀁 ، وافللظ ل 􀀁 والهي ترب 􀀁 ل الغي ترب 􀀁 اننذير 􀀁 والليلة ، والحاكم ، وكذر .􀀁 لأحمد 􀀁 ، وافللظ 􀀁 ، والمترذي 􀀁 د􀀁 3 أخرجه الإماأحم 􀀁 َََََْْ ْ َّ َََُُُُْ ع ن بِ ا ج ر ب ن عبد ِ اللَّ ِ ر يض ا هل عنهم ا يقو ل ت ع مِ س ر س 85 كََمتان خَفيفتانَ « : قال  عن الن بي  عن أبي هريرة ِّ عَلاََللسان ،َ ثَقيلتان فَيَ اَلميزان ،َ حَبيبتان إَلَاََلرحْن ،َ سَبحانََ 1 . »َ اللّاَلعظيم ،َ سَبحان اَللّوَبِمده م سَعْوُد بٍ نْ ع نَ عْبَدْ اِللََِّّ  : ق اَلَ ق اَل رَسَوُل اُللََِّّ  : «َما ِ ًَِّ ٌَُّّ أصاب أَحدا قَط هَم وَلا حَزن فَقال :َ اَللهم إَنيَ عَبدك وَابن عَبدكََ وابن أَمتك نَاصيتَ بَيدك ،َ مَاضفَيَ حَكمك ،َ عَدل فَيَ قَضاؤك ،َََ ًَِّ أسألك بَكل اَسم هَو لَك سَميت بَه نَفسك ،َ أَو عَلمته أَحدا مَنََ خلقك ،َ أَو أَنزلته فَيَ كَتابك ،َ أَو اَستأثرت بَه فَيَ عَلم اَلغيبََ عندك ،َ أَن تََعل اَلقرآن رَبَيع قَلبَ ،َ وَنور صَدرَي ،َ وَجلاء حَزنَ ،َََ ً ِّ . »َ وذهاب هَمَّ ،َ إَلاأََذهب اَللّهََمه وَحزنه ،َ وَأبدلَمََكَنَه فَرجا َ ل ا ق ف ؟ ا ه م ل ع ت ن لا أ للَِّ ا ل و س ر ا ي ل ي قِ ف : ل ا ق : « نََ م ل غََ ب ن ي لََّ َ ب 2 . »َ سمعها أَن يَتعلمها 􀀁 حبها،ن 􀀁 1 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وأحمهد ، والترمهذي ، وابه ماجهه ، هوابه .􀀁اري 􀀁ل􀀁 ل عمل اليوم والليلة ، وافللظ بل 􀀁 لنواسائي 􀀁 الهيثمهي ل ه مجامه 􀀁 ، والحهاكم ، وال هبراني ، وه ذركه 􀀁 ها حبه ن 􀀁 حمهد ، ه وابه 􀀁 2 أخرجهه الإمه مها أ الزوائد . 86 َ َََْ َ ْ ََُْ َ َّ َّ َّ َ َ َ ََّ ُ ََََََُُْ ع ن أبِ ِ هرير ة أن الن يب  كا ن  ا ذ إِ أهم ه الأم ر رف ع رأس ه لى إِ ِ َّ َ ََ َ َ َ ََْ َ ُّ َ ََ السماء ِ فقا ل . »َ سَبحان اَللّاَلعظيم «َ : وإذ ا اجته د في ِ الدعاء ِ قا ل : ِ 1َُّ ُّ . »َ يَاحََيَا قَيوم « َ 2َ ْ َ َّ َََُّ َّ ََ ع ن اب ن عباس ٍ - ر يض الله عن ا هم - أ ن رسو ل اللَّ ِ كان  ِِ َ َ َََ ُ ْ َ َ ُّ ا ذ إِ حزب ه أم ر قا ل : لَاإََلَإََلااََللّاََلْليم اَلعظيم لَا إَلَ إَلااََللّرََبََ « َُُّّ العرشاَلكريم لَاإََلَ إَلا اَللّرَب اَلعرشاَلعظيم لَا إَلَ إَلا اَللّرَبََ ََُُُّّ َّ َ ْ ُ 3 ، »ََ السموات وَرب اَلأرضوَرب اَلعرشاَلكريم ث م يدع و . ل قا الإما م النووي : حد ث ي ابن عب س ا حديث جل ل ي ، ين يغ ب الا ء عتنا به والإكث ر ا من ه عند الكرب والأمور ال ة عظيم ، و ل قا الطبري : كان الس ف ل ي ن دعو ب ه وي ه سمون دعاء الكرب ، فإن قيل هذا ذكر ول ه يس في د ء عا فجواب ن ه م و ين جه مشهور ن ي : .􀀁􀀁 لمترذي 􀀁 الستر ، وافللظ ل 􀀁 ،بوا 􀀁 أخرجه الإمام المترذي .􀀁 دي 􀀁 به أرم 􀀁 لموأ 􀀁􀀁 أ ي ز 􀀁 رم 􀀁 حهزب أ 1􀀁 2􀀁 􀀁 ل علم 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 ماجه ، والمترذي 􀀁 ،بوا 􀀁 اري ، ومسلم ،أ وحمد 􀀁 لإمامبال 􀀁 3 أخرهج ا 􀀁 .􀀁 لأحمد 􀀁 اليوم والليلة ، وافللظ 87 أحدهما : أن الذكر يستفتح به الد عاء ثم يدعو بما شاء . والثاني : جواب سفيان بن عيينة قال : أما علمت قوله مَن شَغله ذَكرى عَن مَسألت أَعطيته أَفضل مَا أَعطيََ « : تعالى :􀀁 وق ل الش نر .َ »َ السائليْ 1 إذا أثنى عليك المرء يوما كفاه من تعرضه الثناء .َ َ ل و س ر ني ن ق ل : ل ا ق هه ج و لله ا م كر ب لِ ا ط بِ أ ن ب على ن ع و للَِّ ا  : ن ه ل و ق أ ن أ ة د شِ و أ ب ر ك بي ل ز ن ن إ ن ر م أ و تِ ا م كلِ ل ا ءِ لا ؤ ه ُّ لَا إََلَ إََلا اََللّاََلكريم اَلْليم ،َ سَبحانه وَتبارك اَللّرََب اَلعرشََ « ِّ . 2 »َ العظيمَ ،َ وَالْمدلَلّرَبَ اَلعالميْ كِل ا م نِ ب سِن أ ن ع و  بِي لن ا ن كا ل ا ق  : ل ا ق ر م أ ه ب ر ك ا ذ إِ ُّ 3َُّ .ََ »َ يَاحََيَا قَيوم بَرحْتك أَستغيث « للَِّ ا ل و س ر لِي ل ا ق : ت ل ا ق سٍ ي م ع تِ ن بِ ء ا م س أ ن ع و  : «َ لاََ أَ َِِّّ أعلمك كََمات تَقولَنهن عَند اَلكرب أَو فَيَ اَلكربَ :َ اَللّاََللّ رََََََ . 39􀀁􀀁 1ص ، رف النووي ، ج ٧ 􀀁 مسلم بشرح النووي ، لرمام ي ب ي 􀀁 ا ظر اصيح .􀀁 لأحمد 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁 ل عمل اليوم والليلة ،بوا 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم .􀀁􀀁 لمترذي 􀀁 الستر ، وافللظ ل 􀀁 ، والحاكم ،بوا 􀀁 أخرجه الإمام المترذي 1􀀁 2􀀁 3􀀁 88 1 ً »َ لا أَشَك بَه شَيئا . َ ََ ْ َ ْ ُ َ َََْ ْ َّ َّ َّ ََ ر مح ب ن كرة ع ن ِ ن الن يب قال َ َُْ ع ن ع د و ْ َّ ب ا ل ن ِ أ ب ب ِ أبيه ، أ ِ ِ دَعوات اَلمكروبَ :َ اَللهم رَحْتك أَرجو فَلا تََكلنيَ إَلَ نََفسَََ « . 2َ »َ طرفة عَيْ،َ وَأصلح لََ شَأنيَ كََه لَا إَلَ إَلا أَنت و ن ع إبراه م ي بن محمد ن ب س د ع عن أبيه عن ج ه د قال : ا كن جلو ا س عند ا يب ل  لن « : فقا أَلا أَخبْكم بَشيء إَذا نَزل بَرجلََ منكم كَرب أَو بَلاء مَن بَلايا اَلدنيا دَع بَه يَفرج عَنه ؟َ فَقيل لََََ بلَّ فَقال :َ دَعء ذَي اَلنونَ چ ںڻڻ ڱ ں 􀀁 ڱ 3 . » ڻڻۀچ ا لذ فإن هذا ا لد ء عا الذي د عا به يو س ن ع ه لي السلام د ء عا عظ م ي ، ن لأ ه د ق اشتم ل ه في التهل ل ي وا ح لتسبي والاعتر ف ا با ن لذ ب ع م المقام العا يل لله تبار ك وتعا ىل ، ن فم د عا ا بهذ الد ء عا ف د ق د عا بد ء عا ذ ي شأن ، ويست ب جا له بإ ن ذ الله تعالى ، فعن سعد ر يض هل ا عنه قال : مَن دَع بَدعء يَونس اَلذي دَع بَهََ « : قال النبي .􀀁ه􀀁 داود ، وافللظ ل 􀀁 ماجه ،أبو 􀀁 ،بوا 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم .􀀁 لأحمد 􀀁 الستر ل عمل اليوم والليلة ، وافللظ 􀀁 داود ،بوا 􀀁 ،أبو 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم .􀀁 لااكم 􀀁 ل عمل اليوم والليلة ، وافللظ ل 􀀁 أخرجه الحاكم ،لنواسائي :  1􀀁 2􀀁 3􀀁 89 1 ، و ن »َ في بَطن اَلْوت اَستجيب لََ ع سعد ن ب ب أ وقاصرضي الله ُّ ه عن قال : ق ل ا ر ل :  سو الله دَعوة ذَى اَلنون إَذ دَع وَهو ىََ بَطنََ « ڱںںڻڻڻڻۀچ .َََ 􀀁 الَْوت چَڱ 2َُّ . »َ فإنه لَم يَدَع بَها رَجل مَسلم فَيَشَََء قَط إَلا اَستجاب اَللّلََ َ َْ ع ن أبِ ِ َ ر ُ َ َ َ َََُ ُ َّ ه ة قا ل قا ل رسو ل لقوىَ ٍَُّّ خير وََأحب إَلَ اََللّمََن اَلمؤمن اَلضعيفَ ،َ وَفِ كََُخََير،ََ اَحرصََ عَلمََا يَنفعك وَاستعن بَاللّ وََلا تََعجز ،َ وَإن أَصابك شَََء فَلاَََ ءََ ا ش اَ م و للَّ اَ رَ د ق :َ لََ ق نَ ك ل و ،َ اَ ذ ك و اَ ذ ك نَ كَ تَ ل ع ف ى َ أ وََ ل :َ لََ ق تِّ. 3 »َ فعلَ ،َ فَإن لَو تَفتح عَمل اَلشيطان والن يه الوار د في الح ث دي ال ف شري لي س ىلع إطلا ه ق وإنما ه و د مقي بأمو ر ، قال بع ض العل ء ما : هذا النهي إ ا نم هو لمن قا هل معت ا قد ذلك حتما ، وأ ه ن لو فعل ذلك لم ه تصب قط ا ع ، فأ ا م من ر د ْ ي َ ر َُّ :  اللَّ ِ اَلمؤمن اََ « : ََ .􀀁􀀁 ل انستدكر 􀀁 أخرجه الحامك 􀀁 ياثلهمي 􀀁 ، وكذر 􀀁 ل عب ايما لإن 􀀁 ، والحاكم ، ويالهبقي 􀀁 ،أ وحمد 􀀁 2 أخرجه الإمام المترذي .􀀁􀀁 ل مجما الائزود 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁 ل السن ،بوا 􀀁 ماجه ، ويالهبقي 􀀁 ،بوا 􀀁 مسلم ،أ وحمد 􀀁 3 أخرجه الإما 􀀁 نمس ل. 90 ك ذل إ ىل مشيئة ا هل تعا ىل بأنه ن ل يص ه يب إ لا ما ء شا الله فليسم ن ا هذ ، واس ل تد ب ل قو أ يب ر بك الصدي ق يف  الغار : و ل ن أ م أحده ر ع ف ر ه أس ا لرآن . قال الق يض ا : و ا هذ لا ح ة ج فيه لأنه إنما أخبر ن ع مستق ل ب ول س ي فيه دعوى لرد ق ر د ب د ع وقو ه ع ، قال : ا وكذ جم ع ي ما ذكره البخاري يف باب ا م يجوز من ال و ل كح ث لَولاََ « : دي »َََ حدثان عَهد قَومك بَالكفر لَأتممت اَلْيت عََلقََواعد إَبراهيم وحد ث ي : وَحديث :ََ »َ وَلو كَنت رََاجَا بََغير بََينة لََرجَت هََذه «َ وشب ه »ََ وَلولا أَن أَشق عََل أَمت لَأمرتهم بَالسواك « ذلك ، فكله لا اعتر ه اض في على قد ، ر فلا كر ة اه في ، ه لأنه إنما أخبر عن اعتقاد ه ا فيم كان ي ل فع لولا الما ع ن ، و ا عم هو في قدر ه ت ، فأ ا م ا م ب ذه س فلي يف قدرته . ل قا الق يض ا : فالذ ي عند ي يف م ىن ع الحدي ث ن أ يه الن ىلع ظاهر ه وعمو ه م ، لكنه يه ن تنزيه ، ويد ل ع ه :  لي قوله َََ أي ي يق ، »َََ فَإن لََو تََفتح عََمل اََلشيطان «َ ل يف الق ب ل معارض ة الق ر د ويوسو ه س ب الشيط ن . ا 1 ل قا النووي : وقد ج ء ا من استع ل ما ل و يف ا يض لما ق هل لَوََ « : و ، ههرف النهووي ، ج 16 􀀁ه􀀁 يه يه هب 􀀁 مسهلم بشهرح النهووي ، لرمه مها ه 􀀁 صه اهيح 􀀁 1 ا هظره 􀀁 . 1٧6􀀁 ص 91 وغير ذلك ، ، »ََ استقبلت مَن أَمري مَا اَستدبرت مَا سَقت اَلهدي فالظاهر أن النهي إنما هو عن إطلاق ذلك فيما لا فائدة فيه ، فيكون نهي تنزيه لا نهي تحريم ، فأما من قاله تأسفا على ما فات من طاعة الله تعالى ، أو ما هو متعذر عليه من ذلك ونَو هذا فلا بأس به ، وعليه يحمل أكت الاستعمال الموجود في الأحاديث ، والله . أعلم 1 أبِ ِ ُ ْ ع ن مَّوسََ كا النبي ن ذا خاف ْ ن أ  الأشعري إ ن مِ  قو قال ُ ل أو مِ مٍ « : رج ن 2 . »َ من شََوَرهم عن جابر بن عب دِ ا للَِّ - رضي الله عنهما – قال : كان رسول ُْ للَِّ ا  ، نِ آ ر ق ل ا ن مِ ة ر و س ل ا ا ن م ل ع ي ا م ك رِ و م لأ ا فِي ة ر ا خ تِ س لا ا ا ن م ل ع ي إَذا هَم أَحدكم بَالأمرَ ،َ فَليركع رَكعتيْ مََن غَيرَََ « : يقول كََ ر د ق ت س أ و ،َ كََ م ل ع ب كَ ير خ ت س أ نيََ إ مَ ه ل ل ا :َ لََ ق لَ مَ ث ،َ ةََ ض ي ر ف ل اِّ اَللهم إَنيَ أَجعلك فَيَ نََورهم ،َ وَأعوذ بَكََ 1􀀁 2􀀁 . 1٧6􀀁 1ص ،6􀀁 ، ج 􀀁 انرجا ال ب سا ق .􀀁 لأحمد 􀀁 ، وافللظ 􀀁 ل النس 􀀁 الستر ، ويالهبقي 􀀁 داود ،بوا 􀀁 ،أبو 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم 92 بقدرتك ،َ وَأسألك مَن فَضلك اَلعظيم ،َ فَإنك تَقدر وَلا أََقدر ،َََ وتعلم وَلا أََعلمَ ،َ وَأنت عَلامَ اَلغيوب ،َ اَللهمَ إَن كَنت تَعلم أَنََ هذا اَلأمر خَير لََ فَيَ دَينيَ وَمعاشََوَعقبة أَمرَي -َ أَو قَال عَجلََ ِّ أمرَي وَآجله -َ فَاقدره لََ وَيسِّه لََ ثَم بَارك لََ فَيه ،َ وَإن كَنتََ ٌّ تعلم أَن هَذا اَلأمَر شََلَََ فَيَ دََينيَ وَمعاشََوَعقبة أَمرَي -َ أَو قَالََ ِّ فيَ عَجل أَمرَي وَآجله -َ فَاصِفه عَنيَ وَاصِفنيَ عَنه ،َ وَاقدر لََََ 1َِّ . »َ الْيَر حَيث كََن ثَم أَرضنيَ -َ قَال -َ وَيسمَحَاجته بِ هرُيَرْةََ ع نَ أْ  ع نَ النبيَّ  :َ قََ اَل «َ إذا رَأيتم مَن يَبيع أَو يبتاع فَيَ اَلمسجد فَقولوا :َ لَا أََربح اَللّتَََارتك ،َ وَإذا رَأيتم مَنََ 2ًَ . »َ ينشد فَيه ضَالة فَقولوا :َ لَا رَدها اَللّعَليك 􀀁 ل السهن، 􀀁 لأدب انفهرد ، وأحمهد ، وال سنهائي 􀀁 1 أخرجه الإمام الب اري ل صهاياهلو ا 􀀁 ل صاياه ،أبو 􀀁 باحن 􀀁 ،بوا 􀀁 ل النس 􀀁 ماجه ، ويالهبقي 􀀁 ،بوا 􀀁 داود ، والمترذي 􀀁 أبو􀀁􀀁 ل ا دله عاء ، 􀀁 لكتهاب ال ه ترغي ب 􀀁 وانق ه ديس 􀀁􀀁 له عاء ، 􀀁 كلتهاب ا د 􀀁 اهبرني􀀁وا􀀁ل 􀀁 ل مدسهن ، 􀀁 عليى .􀀁اري 􀀁ل􀀁 وافللظ بل 􀀁 خزيم،ة 􀀁 الستر ،بوا 􀀁 ، والحاكم ،بوا 􀀁 ، والدارمي ، واب باحن 􀀁 2 أخرجه الإمام المترذي 􀀁 􀀁 ل سهنن،ه 􀀁 لهرزاق ل مصهنفه ، والبيههقه يه 􀀁 ل عمهل اليهوم والليلهة ، و ه عبه ده ا 􀀁 والن ها سهئهي 􀀁 واللف ظ له . 93 : دِ جِ س م ل ا فِي ل ا ق ا ي بِ ا ر ع أ ن أ هِ ي بِ أ ن ع ة د ي ر ب ن ب ن ا م ي ل س ن ع و ِ لَاَ « :  من دعا للجمل الأ حمر بعد الفجر ؟ فقال رسول اللَّ وجدته ،َ لَاوََجدتهَ ،َ لَاوََجدته ،َ إَنما بَنيت هَذه اَلْيوتَ 1َ لَما بَنيتََ . 2 »َ لَ أي إن المساجد إنما بنيت للعبادة والصلاة والذكر لا لإنشاد الضالة ، روى أبو عبيدة عن جابر بن زيد عن ابن عباس - رضي ّ  الله عنهما - عن النبي طَهرت اَلمساجد مَن ثَلاث :َ مَنََ «َ : قال ِّ أن يَنشد فَيها بَالضوال ،َ أَو يَتخذ فَيها طَريق ،َ أَو يَكون فَيهاََ . 3 »َ سوق ل و س ر ل ا ق : ل ا ق هِ د ج ن ع هِ ي بِ أ ن ع بٍ ي ع ش ن ب و ر م ع ن ع ِّ َّ إَذا اَشتُى أَحدكم اَلْارية فَليقلَ :َ اَللهم إَنيَ أَسألكََ « :  ا للَِّ َِِّّ خيرها وَخيرمََا جَبلتها عَليه ،َ وَأعوذ بَك مَنشََها وَشَمََاََ . » مَُّْسَهج ذ د 􀀁 هَا ن « رةو􀀁 ل ي 􀀁 2 أخرجهه الإمهام مسهلم ، وأحمهد ، وابه ماجهه ، وابه السهتر ، وعبهد الهرزاق ل مصهنف،ه .􀀁 لأحمد 􀀁 ل عمل اليوم والليلة ، وافللظ 􀀁 لنواسائي .3􀀁 􀀁 أخرجه الإمام باليرا 94 ً جبلتها عَليه ،َ وَلَدع بَالبْكة ،َ وَإذا اَشتُى أَحدكم بَعيراََ 2 1 . »َ فليأخذ بَذروة سَنامهَ وَََلَدع بَالبْكة وَلَقل مَثل ذَلك َ مِ ل ا س خِيأ ا ه ب ت ي قِ ل ف ة ك م ت م دِ ق : ل ا ق عٍ سِ ا و ن ب دِ م مح ن ع ِِ ََ مَنَ « : قال  ابن عب دِ ا للَِّ فحدثني عن أبي هِ عن جده أن النبي ُّ دخل اَلسوق فَقال :َ لَاإََلَإََلا اَللّوَحده لَاشََيك لََ ،َ لََ اَلملك وَلَََ ِّ ٌّ الْمد حَِيََوََيميت وََهوحََ لَايََموت بَيده اَلْيَروََهوعََلكَُشَََءََ ِّ قدير ،َ كَتب اَللّ لَََأََلف أَلف حَسنة ،َ وَمُاَ عَنه أَلفأَلفسَيئةَ ،َََ ةَ ج ر د فَ ل أ فَ ل أ لََ عَ ف ر و » . ة ب ي ت ق ت ي قِ ل ف ن ا س ا ر خ ت م دِ ق ف : ل ا ق َ فيِ ب ك ر ي ن كا ف ، ه ت ث د ح ف ةٍ ي دِ ه بِ ك ت ي ت أ ني إِ : ت ل ق ف مٍ لِ س م ن ب ا ْ 3 جه ما ابن عند و . ع جِ ر ي م ث ا ه ل و ق ي ف م و ق ي ف ق و س ل ا تِ أ ي ف هِ بِ ك ر م ُّ مَن قَال حَيْيََدخل اَلسوقَ :َ لَاإََلَإََلااََللّوََحدَه لَاَََ « : بلفظ ٌّ شَيك لَََ ،َ لََاََلملك وَلَاََلْمد حَِيَوََيميت وَهوحََلَا يَموتََ .􀀁􀀁 ظهرب اعل 􀀁 أعلى منوا 􀀁 السمنا 􀀁لأبه 􀀁 واهللفه ظ ه 􀀁􀀁 واللةيله، 􀀁 ل عمهل اليه مو 􀀁 والنهائ سهي 􀀁􀀁 دا دو، 􀀁 وأ وبه 􀀁ه 􀀁 ماهجه، 􀀁 2 أخرجهه الإمهامه ابه 􀀁 􀀁 مجاه . .􀀁􀀁 لدماري 􀀁 الستر ، وافللظ ل 􀀁 ، والحاكم ،بوا 􀀁 ، والدماري 􀀁 3 أخرجه الإمام المترذي 􀀁 95 َُِّّ بيده اَلْيَركَََه وَهو عََلكََُشََََء قَدير ،َ كَتب اَللّ لَََأََلفأَلفََ 1ًََِّ . »َ حسنة ،َ وَمُاَ عَنه أَلفأَلفسَيئة ،َ وَبنيَ لََ بَيتا فَيَ اَلْنة ع ن رجلا قال ب فلا ْ ن أن َ س بي َْ ن م ُ ب أ  ال كٍ ل لِن بي  حِ أ ني إِ ِ نا ، َ ََ فق فَأخبْتهَ «  ، »َ فَأخبْهَ « : ، »َ : ال الن قال لا ، قال قال َُ ي لذِ ا ك ب ح أ : له ل ا ق ف ، للَِّ ا فِي ك ب حِ لأ ني إِ للَِّ ا و : ل ا ق ف د ع ب ه ي قِ ل ف . أحببتني له 2 َ ة م ي ر ك بِ أ ب ر ك ي دِ ع م ن ب مِ ا د ق مِ ل ا ن ع و  بي لن ا ن ع  3 . »َ إَذا أَحب أَحدكم أَخاه فَلَيعلمه أَنه حَِبه « : قا ل ََ ل ب ج ن ب ذِ ا ع م ن ع و  بي لن ا ن أ  : ل ا ق م ث ا م و ي هِ دِ ي ب ذ خ أ «َ كَ ب ح لأ نيََ إ ذَ ا ع م اَ ي »َ ، للَِّ ا ل و س ر ا ي مّ أ و ت ن أ بي أ ب : ذ ا ع م له ل ا ق ف ِِ َُ ل ا ق ، ك ب حِ أ ا ن أ و : « نََ أ ةَ لا صَ كَُ رََ ب د فيََ نَ ع د ت لاَ ذََ ا ع م اَ ي كَ ي ص و أ 4َِّ . »َ تقول :َ اَللهم أَعنِّعََلذَكرك وَشكرك وَحسن عَبادتك .􀀁 ماجه 􀀁 أخرجه الإمامب ا .􀀁 لأحمد 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁 داود ،بوا 􀀁 ،أبو 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم .􀀁 لأحمد 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁 داود ، والحاكم ،بوا 􀀁 ،أبو 􀀁 ، والمترذي 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم : 1􀀁 2􀀁 3􀀁 􀀁 4 أخرجهه الإمهام أحمهد ، وأبهو داود ، والنسهائي ، وابه حبهان ، والحهاكم ، وابه السه ، تر .􀀁 لأحمد 􀀁 وافللظ 96 بِ ا ط لخ ا ن ب ر م ع ن ذ أ ت س ا ل ا ق هِ ي بِ أ ن ع دٍ ع س نِ ب دِ م مح ن ع  َ للَِّ ا لِ و س ر على  ، ه ن تِ ك ت س ي و ه لن أ س ي شٍي ر ق ن مِ ة و سِ ن ه د ن عِ و 1 ، ب ا ج لحِ ا ن ر د ا ب ت ر م ع ن ذ أ ت س ا ا م ل ف ، هِ تِ و ص على ن ه ت ا و ص أ ة لِي عا بي لن ا له ن ذِ أ ف  بي لن ا و ل خ د ف  للَّ ا ك ح ض أ ل ا ق ف ، ك ح ض ي ِِ ل ا ق ف مّ أ و ت ن أ بي أ ب للَِّ ا ل و س ر ا ي ك ن سِ : « ءَ لا ؤ ه نَ مَ تَ بَ ج ع فقال . »َ اللاتَ كَن عَندَي ،َ لَما سَمعن صَوتك تَبادرن اَلْجاب تِ ا و د ع ا ي ل ا ق ف ن هِ ي ل ع ل ب ق أ م ث . للَِّ ا ل و س ر ا ي بن ه ي ن أ ق ح أ ت ن أ للَِّ ا ل و س ر بن ه ت م ل و نِي ن ب ه ت أ ن هِ سِ ف ن أ  ظ ل غ أ و ظ ف أ ك ن إِ ن ل ق ف للَِّ ا لِ و س ر ن مِ  . للَِّ ا ل و س ر ل ا ق  : « ،ََ بَ ا ط لْ ا نَ ب ا اَ ي هَ ي إًًًََّّ والذَي نَفسَ بَيده مَا لَقيك اَلشيطان سَالكَ فََجا إَلا سََلك فَجاََ 2َِّ . »َ غير فَجك 􀀁 صههوي 􀀁 عىله 􀀁 صهووايوهه 􀀁 عالًيهة أ 􀀁􀀁 ويسهتكثور،ه 􀀁 يسهوَلنه 􀀁 قوهري ْ 􀀁م􀀁 سٌهوةه 􀀁 و وعنهود 􀀁 1 قهوله 􀀁 مع يسهتكثره ي لهككثه ا مه كلامهه وجوابهه بحهوائجه وفتهاويه ، وقولهه 􀀁 قا عاللماء 􀀁 رفها الصهوت فه قو 􀀁عه􀀁 قبهل الهنهيه ه 􀀁 ذههاه􀀁􀀁 يهتلم أن 􀀁 القاهنيه 􀀁 ه ،ها قه 􀀁 صهووايوهه 􀀁 و عالًيهة أ 􀀁 فراداه 􀀁􀀁 وادحة با 􀀁 باجتماعها أنكلام كل 􀀁 إنما كان 􀀁 علو أصتهوا 􀀁 􀀁 ت ويمل أن ، 􀀁 صهوي رف النووي ، 􀀁 شرح النووي ، لرمام ي ب ي 􀀁 م م سل ب 􀀁 اصيح 􀀁􀀁ا.ظر 􀀁 صهوي 􀀁 أعل م ى . 134􀀁 1ص ،٥􀀁 ج 􀀁 لب ا ي ر. 􀀁 الستر ، وافللظ ل 􀀁 اري ، ومسلم ،بوا 􀀁 2 أخرجه الإمامب ال 􀀁 97 ََ ه ا ب أ ن أ ميُّ ل س ل ا سٍا د ر مِ ن ب سِ ا ب ع ن ب ة ن ا ن كِ ن ب للَِّ ا د ب ع ن ع و بي لن ا ن أ هِ ي بِ أ ن ع ه بر خ أ  ، ةِ ر فِ غ م ل ا بِ ة ف ر ع ة ي شِ ع هِ تِ م لأ عا د ِ ، ه ن مِ مِ و ل ظ م لِ ل ذ خ آ ني إِ ف مِ ل ا ظ ل ا لا خ ا م م ه ل ت ر ف غ د ق ني إِ ب ي جِ أ ف ََِّ أََي رَََب إََن شََئت أََعطيت اََلمظلوم مََن اََلْنة وََغفرتَ «َ : قال ََْ مَ ل ا ظ ل ل » . ء عا لد ا د عا أ ةِ ف لِ د ز م ل ا ب ح ب ص أ ا م ل ف ، ه ت ي شِ ع ب يج م ل ف للَِّ ا ل و س ر ك حِ ض ف ل ا ق ، ل أ س ا م لى إِ ب ي جِ أ ف  ، . م س ب ت ل ا ق و أ ت ن ك ا م ة ع ا س ل هِ ذِ ه ن إِ مّ أ و ت ن أ بِي أ ب : ر م ع و ر كب و ب أ له ل ا ق ف ل ا ق ك ن سِ للَّ ا ك ح ض أ ك ك ح ض أ ي لذِ ا ا م ف ، ا ه ي فِ ك ح ض ت : « نََ إ عدو اَللّإََبليس لَما عَلم أَن اَللّعََز وَجل قَد اَستجاب دَعئَ ،َََ ُّ وغفر لَأمتَ ،َ أَخذ اَلتُاب فَجعل حَِثوه عََلرََأسهَ ،َ وَيدعو بَالويلََ 1َُّ . »َ والثبورَ ،َ فَأضحكنيَ مَا رَأيت مَن جَزعه والشاهد في الحديثين الشريفين أنه يقال للشخص الذي ق ي صد ال بكر بو أ اله ق ما ك ، ك ن سِ للَّ ا ك ح ض أ سم يبت أو ضحك ي .  وعمر الفاروق - رضي ا لله عنهما - لرسول الله .􀀁ه􀀁 ماجه ، وافللظ ل 􀀁 ،بوا 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم 98 ُ َْ عن ة قال قال رسول للَّ ً . 1َ »َ إلَه مَعروففَقال لَفاعله :َ جَزاك اَللَّخَيرا فَقد أَبل فَيَ اَلثناء ل و س ر ل ا ق : ل ا ق - هما عن لله ا ضي ر - ر م ع ن ب للَِّ ا دِ ب ع ن ع و َّ مَن اَستعاذ بَاللّفََأعيذوه ،َ وَمن سَأل بَاللّفََأعطوهَ ،َََ « :  ا للَِّ ً ومن دَعكم فَأجيبوه ،َ وَمن صَنع إَلَكم مَعروفا فَكَفئوهَ ،َ فَإن لَمََ . 2َ »َ تَدوا مَا تَكافئونه فَادعوا لََ حَتَّ تَروا أَنكم قَد كََفأتموه َ ن ع ة ع ي ب ر بِ أ ن ب للَِّ ا دِ ب ع ن ب م ي هِ ا ر ب إِ ن ب ل ي عِ ا م س إِ ن ع بي لن ا ني مِ ض ر ق ت س ا : ل ا ق هِ د ج ن ع هِ ي بِ أ  ه ء ا ج ف ، ا ف ل أ ين عِ ب ر أ ِ َّ ل ا ق و لي إِ ه ع ف د ف ل ا م : « ءََ ا ز ج اَ م ن إ ، كََ ل ا م و كَ ل ه أ فيََ كَ ل للَّ اَ كَ ر ا ب 3 . »َ السلفاَلْمد وَالأداء ََ سام أ ن زي ُ ب دٍ ا مَن صَنعَ « :   : َ مران ن ابن عمر عن خ ن ا كان رسول ا لدِ ب ْ عِ بِ أ َ َ أ رضي الله عنهما : قال ق َّ لم َ ءِ لا َ يقوم ن مجل حتى دع َ و ب َُ هؤ ُ  ا للَِّ مِ ِ سٍ ي 1􀀁 2􀀁 3􀀁 .􀀁􀀁 لمترذي 􀀁 الستر ، وافللظ ل 􀀁 ،بوا 􀀁 أخرجه الإمام المترذي .􀀁 داود 􀀁􀀁 أخرجه الإماأبو .􀀁􀀁 سائي 􀀁 الستر ، وافللظ للن 􀀁 ماجه ،بوا 􀀁 ،بوا 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم 99 َْ َ َ َْ ت ا م كلِ ل ا ِ لأصحابه ِ : اَللهم اَقسم لَنا مَن خَشيتك مَا حَِول بَينناَ « ِ ِّ وبيْمََعاصيك ،َ وَمن طَاعتك مَا تَبلغنا بَه جَنتك ،َ وَمن اَلَقيََْ َُِِّّّ ما تَهون بَه عَلينا مَصيبات اَلدنيا ،َ وَمتعنا بَأسماعنا وَأبصارناََ وقوتنا مَا أََحييتنا ،َ وَاجعله اَلوارث مَنا ،َ وَاجعل ثَأرنا عََلمََنََ ظلمنا ،َ وَانصْنَا عََلمََن عَدانا ،َ وَلا تََعل مَصيبتنا فَيَ دَيننا ،َ وَلاََ َُِِّّّ تَعل اَلدنيا أَكبْهََمنا ،َ وَلامََبل عََلمنا ،َ وَلاتََسلط عَلينا مَن لَاَََ 1 . »َ يرحْنا َ َْ ع ن أ ن ٍ  قاَل رَسَُول قَُّاَل سََ اللَّ ِ : مَا أَنعم اَللّعََلَ « : عبدََ ً نعمةَ 2 . »َ أخذ َ َ َ ََُُّ َ ُّ ا ذ إِ رأ ى م ا يحِ ب قا ل : ، »ََ اَلْمد لَلّاََلذَي بَنعمته تَتم اَلصالْاَت « َ َ َ َ ِّ َ َ َََْ ُ 3 وإذ ا رأ ى م ا يكر ه قا ل : . »َ اَلْمَدلَلّ عََلكََُحَال « ِ فَقالَ :َ اَلْمدلَلّ،َ إَلا كََن اَلذَي أَعطاه أَفضل مَماََ كانَ رَسَُول اُللَّ :َِّ قاَلَت -ْ رضي الله عنها - عنَ عاْئَشِةََ  1􀀁 2􀀁 3􀀁 .􀀁􀀁 لمترذي 􀀁 الستر ، وافللظ ل 􀀁 ، والحاكم ،بوا 􀀁 أخرجه الإمام المترذي .􀀁 ماجه 􀀁 الستر ، واللفظ ب 􀀁 ماجه ،بوا 􀀁 أخرجه الإمامب ا .􀀁 ماجه 􀀁 الستر ، واللفظ ب 􀀁 ماجه ، والحاكم ،بوا 􀀁 أخرجه الإمامب ا 100 سَُّ عَ رَسَوُل سََّ اَلخدُْْ يقول إَذاَ « : َْ عن أبِ دٍ ي عِ ري أنه مِ ََُُّّ ر حَِبَ  ا للَِّ رأى أَحدكم اَلَ َِّ ولَحدَ ؤياََ ها فَإنما هََ مَن اَللّ فَليحمد اَللّ عَليهاََ ث بَما رَأى ،َ وَإذا رَأى غَير ذَلك مََما يَكره فَإنما هََ مَنََ ِّ الشيطان فَليستعذ بَاللّ مََن شََها ،َ وَلا يََذكرها لَأحد فَإنها لَاَََ 1َُّ . »َ تضُه َ دِ ب ع ن ب ة م ل س ا ب أ ت ع مِ س : ل ا ق دٍ ي عِ س ن ب هِ ب ر دِ ب ع ن ع و ِ الرحمن يقول : إن كنت لأرى الرؤيا تمرضني فذكرت ذل كِ لأبي ََ ل و س ر ت ع مِ س تى ح ني ض ر م ت ا ي ؤ ر ل ا ى ر لأ ت ن ك ن إِ ا ن أ و : ل ا ق ة د ا ت ق ِِ اَلرؤيا اَلصالْةَ مَن اَللّ،ََ فَإذا رَأى أَحدكم مَاََ « : يقول  ا للََُُِِّّّّ حِب فَليحَمد اَللّوََلاحََِدث بَها إَلامََن حَِب ،َ وَإذا رَأى مَا يَكرهَ ًَ َِِّّ فليتفل عَن يَساره ثَلاثا ،َ وَلَتعوذ بَاللّمََن شََها ،َ وَلاحََِدث بَهاََ ً . 2 »َ أحدا ،َ فَإنها لَن تَضُه َ  عن ابن عمر عن عمر - رضي الله عنهما - أن رسول ا للَِّ ِِ ََ مَن رَأى صَاحب بَلاء فَقال :َ اَلْمد لَلّاََلذَي عَفانيَ مَماََ « : قال 1 2 أخرجه الإما م د أحم ، والتر ي مذ ، والل ظ ف له . أخرجه الإما م الدار ي م . 101 ً ابتلاك بَه ،َ وَفضلنيَ عََل كَثير مَمن خَلق تَفضيلا ،َ إَلا عَوفَ مَنََ 1ًَ . »َ ذلك اَلْلاء كََئنا مَا كََن مَا عَش ََ ُ َ َََ َ ُ َّ ً ْ َْ َ َُ وع ن أ ب هرير ة قا ل  : قا ل رسو ل ا ل مَن رَأى مَبتلَََّ « : ِ ِ فقالَ :َ اَلْمَد لَلّاََلذَي عَفانيَ مَما اَبتلاك بَهَ ،َ وَفضلنيَ عََلكََثيرََ 2ًَ . »َ ممن خَلق تَفضيلا ،َ لَم يَصبه ذَلك اَلْلاء َ َ َّ َ ْ َ ع ن عا ئ ِ َّ َّ نَ النبي ِ َ َ َ كا ن ذ - َ َ ا رأى ر يض الله عن ا ه - أ إِ ش ة ُ ًْ ُ ََ لا ن ف ن الآ ف ه ط ق  ََ ً ُ س ح ا م ا ب ْ َََ َ ُ َ َََْ رك ما ه و و ن كا ن شََ ب ِ مِ ق َ َ َّ ََْ ْ َ لا ح ىت ست ق ن م أ ُ ق مِ ٍ اق ِ ت ه ي فِ ِ إ في ِ َ ََ ُ ُ فيقو ل ِ ص بهََ َِّ ته ِ ِ َ ي بل ِ : اَللهم إَنا نَعوذ بَك مَنََ « مَا أَرسلَ َ َ ًًًَََ ا ل سيب نَافع .َ مرت ين و لا ة ، »َ َ ْ ْ أ َ َ فإ ِ ، َ و إ ِ ْ ن َْ َ َ َّ َ ر : اَللهمََ « اََ اَ »َ أ ْ ث ث ِ َ َّ َ َ َ ُ ََ يم ر مح ل ىلع ذ َ َ َ َّ د ُ َّ ْ ُ َ َّ ََ ع ز و ج ل ْ َ و ط ِ ْ ا ِ َ َ 3 ل َ ََََْ كشفه اللَّ ل م ك َََُّ َ َّ ََََ ع ن عائش ِ ة - ر يض الله عن ا ه - أن رسول اللَّ ِ كا ن  ا ذ إِ رأ ى ََْ َ َ َ 4ًًََِّ المط ر قال : . »َ اَللهم اَجعله صَيبا هَنيئا « ِ . 1􀀁 2􀀁 3􀀁 .􀀁􀀁 لمترذي 􀀁 الستر ، وافللظ ل 􀀁 ماجه ،بوا 􀀁 ،بوا 􀀁 أخرجه الإمام المترذي .􀀁􀀁 أخرجه المترذي .􀀁 ماجه 􀀁 ، واللفظ ب 􀀁 داود ،لنواسائي 􀀁 ماجه ،أبو 􀀁 أخرجه الإمامب ا 􀀁􀀁 خرجهه الإمهام الب هاري ، وأهد حمه، 􀀁 واهدلحهيأ أ . »􀀁 وَوو بِها فَاوووه 􀀁 ن لَُّّذَّوووم « روايهة 􀀁 4لو 􀀁 .􀀁ه􀀁 ماجه ، وافللظ ل 􀀁 الستر ،بوا 􀀁 ،بوا 􀀁 لنواسائي 102 ََ بي لن ا ج و ز ة شِ ئ عا ع مِ س ه ن أ حٍ ا ب ر بِ أ ن ب ءِ ا ط ع ن ع و  : ل و ق ت للَِّ ا ل و س ر ن كا  ، هِ هِ ج و فِي كِل ذ ف رِ ع مِ ي غ ل ا و حِ ي ر ل ا م و ي ن كا ا ذ إِ ََ أقبل وأدبر ، فإذا مطرت سر ب هِ وذهب عنه ذل ك ، قالت عائ شِة ًَِّ ، »ََ إَنيَ خَشيت أَن يَكون عَذابا سَلط عََلَ أَمتَ « : فسألته فقال َْ 1 رَ ط م ل ا ى أ ر ا ذ إِ ل و ق ي و « ةَ حْ ر » .  ل ا ق لا إِ ءِ ا م س ل ا لى إِ ه س أ ر : « عَلََ بَََ ل ق تَ ب ث بَ و ل ق ل ا فَ صْ م اَ ي 2 . »َ طاعتك ن هَّاَ قاَلتَ -ْ رضي الله عنها - ع نَ عاْئَشِةََ م اَ رفَعَ رَسَوُل اُللَّ : أ ًَِّ مسلم يَذنب ذَنبا ثَم يَتوضأ فَيصلَّرََكعتيْثََم يَستغفر اَللّتََعالَََ َ وقرأ هاتين الآيتين . »ََ لذلك اَلذنب إَلاغََفر لََ 􀀁 ڳڳڳڱڱڱڱںںڻ قاَل رَسَُول قَُّاَل كْ چ ، مَا مَنَ « : ا للَِّ :  عن أبي ب ر الصديق گڳ 􀀁􀀁 : چ گ .􀀁 نسلم 􀀁 ل السن ، وافللظ 􀀁 مسلم ، ويالهبقي 􀀁 أخرجه الإما .􀀁 لأحمد 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁 ،بوا 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم 1􀀁 2􀀁 103 􀀁􀀁 ڤڦ 􀀁 چ ڦڦڄڄڄڄڃ 􀀁 ڦ ڃڃچچچچڇڇ ڇڇڍ 􀀁 ڃ . ڍچ 1 ة ر ي ر ه بِ أ ن ع و  بي لن ا ن ع  ل ج و ز ع هِ ب ر ن ع كى يح ا م ي فِ أَذنب عَبد ذَنبا فَقالَ :َ اَللهم اَغفر لََ ذَنبَ ،َ فَقال تَباركََ « : قال ًًَّ وتعالََ :َ أَذنب عَبدَي ذَنبا فَعلم أَن لََ رََبا يَغفر اَلذنَب وَيأخذََ ِّ بالذنبَ ،َ ثَم عَد فَأذنب فَقال :َ أََيَ رَب اَغفر لََ ذَنبَ ،َ فَقال تَباركََ ًًَّ وتعالََ :َ عَبدَي أَذنب ذَنبا فَعلم أَن لََ رََبا يَغفر اَلذنَب وَيأخَذََ ِّ بالذنَبَ ،َ ثَم عَد فَأذنب فَقال :َ أََيَ رَب اَغفر لََ ذَنبَ ،َ فَقال تَباركََ ًًَّ وتعالََ :َ أَذنبَ عَبدَي ذَنبا فَعلم أَن لََ رََبا يَغفر اَلذَنب وَيأخذََ .ََََََ 2َ »َ بالذنَب اَعمل مَا شَئت فَقد غَفرت لَك قال النووي : في الحديث دلالة أنه لو تكرر الذنب مائة مرة أو ألف مرة أو أكت وتاب في كل مرة قبلت توبته ، وسقطت ذنوبه، . ولو تاب عن الجميع توبة واحدة بعد جميعها صحت توبته 3 􀀁 داود ، والترمذي ، واب ماجه ، وال براني لكتاب الدعا،ء 􀀁 ،أبو 􀀁 1 أخرجه الإماأمحمد 􀀁 ةسهور 􀀁 110 ، والثا يهةه مه 􀀁􀀁 ، الآةيه 􀀁 سهورة النهاسءه 􀀁 لأحمهد . والآيتهان الأولىه مه 􀀁 واهلهلفه ظ.􀀁13٥􀀁 ، اةلآي 􀀁 عامنر .􀀁 نسلم 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁 ،بوا 􀀁 اري ، ومسلم ،أ وحمد 􀀁 2 أخرجه الإمامب ال 􀀁 .􀀁63􀀁􀀁 1ص ، رف النووي ، ج ٧ 􀀁 شرح النووي ، لرمام ي ب ي 􀀁 م م سل ب 􀀁 3 اصيح 104 وقال القرطبي : يدل هذا الح ديث علىعظيم فائدة الاستغفار ، . وعلى عظيم فضل الله وسعة رحم ته وحلمه وكرمه 1 اَعمل مَا شَئت فَقدََ « : ومعنى قوله عز وجل للذي تكرر ذنبه . أي ما دمت تذنب ثم تتوب غفرت لك 2 :»َ غفرت لَك وعموما فإن باب التوبة مفتوح لمن طرقها ، والله سبحانه َ  عن النبي  وتعالى كريم بعباده جواد بهم ، فعن أبِ موسَ ََ إَن اَللّعََز وَجل يَبسط يَده بَالليل لََتوب مَسَء اَلنهار ،َََ « : قال ويبسط يَده بَالنهار لََتوب مَسَء اَلليل ،َ حَتَّتََطلع اَلشمس مَنََ . 3 »َ مغربها َ إَذا اَنتىَ « :  قال : قال رسول ا للَِّ  عن أبي هريرة َِِّّ أحدكم إَلَ اَلمجلسفَليسلم ،َ وَإذا أَراد أَن يَقوم فَليسلمَ ،َََ 4 . »َ فليساَلأول بَأحق مَن اَلآخر ، ، ج 13 􀀁 حجهر العسه لاقني 􀀁 1 فهتح البهاري ههرح صهايح الب هاري ، لرمهام هابه . ٥٧٥􀀁 ص . 63􀀁 1ص ، رف النووي ، ج ٧ 􀀁 شرح النووي ، لرمام ي ب ي 􀀁 م م سل ب 􀀁 2 اصيح .􀀁 نسلم 􀀁 ل سننه ، وافللظ 􀀁 ، ويالهبقي 􀀁 مسلم ،أ وحمد 􀀁 3 أخرجه الإما 􀀁 􀀁 الس،تر 􀀁 داود ،بوا 􀀁 ،أبو 􀀁 ، والب اري ل الأدب انفرد ، والمترذي 􀀁 د􀀁 4 أخرجه الإماأحم 􀀁 .􀀁 لأحمد 􀀁 ، وافللظ 􀀁 الحوميدي 105 أبي َ عن هري َ ر مَن جَلس فَيََ « :  ا للَِّ ة قال قال رسول مَلس فََكثَ فََيه لََغطه فََقال قََبل أََن يََقوم مََن مَََلسه ذََلك :َََََ سبحانك اََللهم وََ بِمَدك ،ََ أَشهد أََن لََا إََلَ إََلا أََنت ،َََ أََستغفركََ . 1 »َ وأتوب إَلَكَ ،َ إَلا غَفر لََ مَا كََن فَيَ مََلسه ذَلك للَِّ ا لِ و س رِ ل د ع ي ن كا : ل ا ق - هما عن الله ضي ر - ر م ع ن ب ا ن ع و ِِ  م و ق ي ن أ لِ ب ق ن مِ ةٍ ر م ة ئ ا مِ دِ حِ ا و ل ا سِ لِ ج م ل ا فِي : «َ لَََ رَ فَ غ ا بَ ر . 2 »َ وتب عََلإََنك أَنت اَلتواب اَلغفور َ مَا اَجتمع قَوم فَيََ « :  قال : قال رسول ا للَِّ  عن أبِ هريرة َُّ ِّ مَلسفَتفرقوا وَلم يَذكروا اَللّعََز وَجل وَيصلوا عََلاََلنبََ إَلاكَََنَََ 4 3ًَ . »َ مَلسهم تَرةَ عَََليهم يَوم اَلقيامة َ مَا جَلس قَوم مََلساَ « : قال  عن الن بي  وعن أبِ هريرة .􀀁􀀁 لمترذي 􀀁 الستر ، وافللظ ل 􀀁 ،بوا 􀀁 باحن 􀀁 ،بوا 􀀁 أخرجه الإمام أحمد ، والمترذي 􀀁 ما،جه 􀀁 داود ،بوا 􀀁 ،أبو 􀀁 ، والمترذي 􀀁 2 أخرجه الإمام الب اري ل الأدب انفرد ،أ وحمد 􀀁 .􀀁􀀁 لمترذي 􀀁 الستر ، وافللظ ل 􀀁 ،بوا 􀀁 باحن 􀀁بوا ت اِّ « 3 أي يبعة ومعايبة أو قصانا وحسرة . 􀀁 بكسر التاء وتخفيف الءر ، » :  􀀁􀀁 عيم ل حليهة ا ل لأيها وء ، 􀀁 الستر ،أبو 􀀁 ، والحاكم ،بوا 􀀁 ، والمترذي 􀀁 د􀀁 4 أخرجه الإماأحم 􀀁 .􀀁 لأحمد 􀀁 وافللظ 106 فتفرقوا عَن غَيرذََكر إَلاتََفرقوا عَن مَثل جَيفة حَْار ،َ وَكَنَ ذَلكََ 1ًَ . »َ المجلسعَليهم حَسِّةَ يَوم اَلقيامة 2 ََ قال : كان فِي ل سِا نِي ذرب على أهلي لم أعده  عن حذيفة ِ أَين أَنت مَن اَلاستغفار يَاَ « : قال  إلى غيره فذكرت ذل كِ ل لِنبي َِّ 3 . »َ حذَيفة إَنيَ لَأستغفر اَللّكَُيَوم مَائة مَرة وَأتوب إَلَه َ سبابا ولا  قال : لم يكن النبي  عن أن سِبن مال كٍ ََ ةِ ب ت ع م ل ا د ن عِ ا ن دِ ح لأ ل و ق ي ن كا ، ا ن ا ع ل لا و ا ش ا ح ف : « بََ ر ت ،َ لََ اََ م 54 . »َ مَا لََ تَربت يَمَينه « : وفي رواية . »َ جبينه 􀀁 الستر ل عمل اليوم والليلة ، لوافهلظ 􀀁 داود ، والحاكم ،بوا 􀀁 ،أبو 􀀁 حمد􀀁 1 أخرجه الإماأ 􀀁 .􀀁􀀁 لأحمد􀀁 وبذاؤ ، راجا تاج العرور مه جهواهر القهامور ، لرمها 􀀁 فسا ل دل اسان 􀀁 سان 􀀁 2 ذرٌ ا بل . 496􀀁􀀁 ،1 ص 􀀁 ، ج 􀀁 مرينى باليزدي 􀀁ليد􀀁 دب ا .􀀁 لأحمد 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁 ،بوا 􀀁 ماجه ، والدماري 􀀁 ،بوا 􀀁 د􀀁 3 أخرجه الإماأحم 􀀁 􀀁 ل السهن ، هوابه 􀀁 4 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وأحمهد ، والترمهذي ، والبي ه هق يه .􀀁اري 􀀁ل􀀁 ، وافللظ بل 􀀁 الستر.􀀁 الستر ل عمل اليوم والليلة 􀀁 ٥ روايةب ا 107 ُ لَا تََسبواََ « :  قال : قال رسول ا للَِّ  عن أبي ب نِ كع بٍ ِّ الريح فَإذا رَأيتم مَا تَكرهون فَقولوا :َ اَللهم إَنا نَسألك مَن خَيرَََ َِِّّ هذه اَلريح وَخير مَا فَيها وَخير مَا أَمرت بَه ،َ وَنعوذ بَك مَن شََهََذهََ 1ََِِِّّّ . »َ الريح وَشَمََا فَيها وَشَمَا أَمرت بَه َ لَاتََسبوا اَلريحَ « : قال : قال رسول ا للَِّ  وعن أبِ هريرة فإنها مَن رَوح اَللّ،ََ تَأتِبََالرحْةَ وَالعذاب ،َ وَلكن سَلوا اَللّمََنََ 2َِّ . »َ خيرها ،َ وَتعوذوا بَاللّمَنشََها كان  عن سال مِ بن عب دِ ا للَِّ بن عمر عن أبي هِ أن رسول ا للَِّ ل ا ق ق عِ ا و ص ل ا و دِ ع ر ل ا ت و ص ع مِ س ا ذ إِ : « كَ ب ض غ ب اَ ن ل ت ق ت لاَ مََ ه ل ل ا .3 »َ ولاتََهَلكنا بَعذابك وَعفنا قَبل ذَلك َ ك ر ت د ع ر ل ا ع مِ س ا ذ إ ن كا ه ن أ ير ب ز ل ا ن ب للَِّ ا دِ ب ع ن ب ر مِ عا ن ع و ن م لا و ر لذ ا ن ا ح ب س لح ا ة كئ م ل ا هِ د م بِ د ع ل ا ح ب س ي ى : ل ا ق و ث ي د 􀀁 1 أخرجهه الإمهام أحمهد ، والب هاري ل الأدب انفهرد ، والترمهذي ، وابه السهتر ، والهلفه ظ .􀀁􀀁 للمترذي .􀀁ه􀀁 ماجه ، وافللظ ل 􀀁 اري ل الأدب انفرد ،بوا 􀀁 ، بوال 􀀁 د􀀁 2 أخرجه الإماأحم 􀀁 􀀁 ل عمهل اليهوم واهللةي له، 􀀁 ، والب هاري ل الأدب انفهرد ، والنهائ سهي 􀀁 هدحمه 􀀁 3 أخرجهه الإمها أ 􀀁 .􀀁ه􀀁 ، وافللظ ل 􀀁 الستر ، والمترذي 􀀁 والحاكم ،بوا 108 1 . ََ د ي دِ ش ضِ ر لأ ا ل ه لأ د ي عِ و ل ا ذ ه ن إِ : ل و ق ي م ث ، هِ تِ ف ي خِ إَذا سَمعتم صَياحَ « : قال  أن النبي  عن أبِ هريرة ً ِّ الديكة فَاسألوا اَللّمََن فَضله ،َ فَإنها رَأت مَلكَ ،َ وَإذا سَمعتمََ 2ًَ . »َ نهيق اَلْمار فَتعوذوا بَاللّمََن اَلشيطان ،َ فَإنه رَأى شَيطانا أنه قال : كان الناس إذا رأوا أول الثمر  عن أبِ هريرة بي لن ا لى إ هِ ب ا و ء ا ج  ، للَِّ ا ل و س ر ه ذ خ أ ا ذ إِ ف  ل ا ق : « كَ ر ا ب مَ ه ل ل ا لنا فَيَ ثَمرنا ،َ وَبارك لَنا فَيَ مَدينتنا ،َ وَبارك لَنا فَيَ صَاعنا ،َ وَباركََ َُِِّّّ لنا فَيَ مََدنا ،َ اَللهم إَن إَبراهيم عَبدك وَخليلك وَنبيكَ ،َ وَإنيَ عَبدكََ َُِّّ ونبيك ،َ وَإنه دَعك لَمكة ،َ وَإنيَ أَدعوك لَلمدينة بَمثل مَا دَعكََ َََ هَ ع م هَ ل ث م و ، ةََ ك م ل » . ك ل ذ هِ ي طِ ع ي ف له دٍ لِي و ر غ ص أ و ع د ي م ث ل ا ق 3 الثمر . ة ر ي ر ه بِ أ ن ع  للَِّ ا ل و س ر ن أ ا يض أ  رِ م لث ا لِ و أِ ب تَ ؤ ي ن كا .􀀁 ل سننه ، والدارمي ، واللفظ له 􀀁 أخرجه الب اري ل الأدب انفرد ، ويالهبقي 􀀁 2 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وأحمهد ، وأبهو داود ، والترمهذي ، وابه السه ، تر .􀀁اري 􀀁ل􀀁 وافللظ بل .􀀁 نسلم 􀀁 ، وافللظ 􀀁 ماجه ، والدماري 􀀁 ،بوا 􀀁 ، والمترذي 􀀁 مسلم ، ولما ع 􀀁 3 أخرجه الإما 􀀁 109 3 « :  : 1􀀁 2􀀁 َّ ْ ر د ه ََ ُ ُ ِّ فيقو ل : اَللهم بَارك لَناَ فَيَ مَدينتنا ،َ وَفِثََمارنا ،َ وَفِمََدنا ،َ وَفََِ « َ ًََُُّ ْ ََََُُْْْ ُ َ . »ََ صاعنا ،ََ بَركة مََع بََركة ث م ه ي طِ ع ي ِ أصغ ر م ن يحضره مِ ن ْ ْ 1َ الولدان ِ . ِ ل قا النووي : في الحدي ث بيان ا م كان ع ه ن  لي م مكار م الأخ ق لا ، وك ل ما ال ة شفق والر ة حم ، وملا ة طف الكب ر ا والصغ ر ا ، و ص خ ا بهذ الصغ ير لكو ه ن أر ب غ فيه و ت أك تط ا لع إ ه لي وحرص ا ع ه . لي 2 والظاه ر ن أ الصحا ة ب ر يض الله ع م نه كانوا يفعل ن و ذلك رغب ة يف د ء عا الر ل يف  سو ل حصو البركة في الثمر ، و ك كذل مع الو ن لدا ن الذي يأك ن لو ت ك ل الثمر ، ولا يخفى مع كلذي ب ل أ ر ث د ء عا رسو ل هل وما أدرا ك !  ا ما دعاء ر ل سو هل ح ث ،  ا ي ع ين البرك ة والإ ة جاب والتو . فيق َ ْ َََ َ َُّ ن ع م ا ل قا ل رسو ل ا ل من ََْ ْ َّ عن ع د ا ل ْ ب ب ُ َ َ ِ ر و ق ٍ ُ ْ َ ت ِ ِ ِ .􀀁 نسلم 􀀁 ، وافللظ 􀀁 ماجه ، والدماري 􀀁 مسلم ،بوا 􀀁 أخرجه الإما . 124􀀁 ،9 ص 􀀁 رف النووي ، ج 􀀁 شرح النووي ، لرمام ي ب ي 􀀁 م م سل ب 􀀁 اصيح 􀀁 جهواهر القهامو ، ر 􀀁مه􀀁 تاج العهرو ر ه 􀀁 ه رظه 􀀁 الهردي،ء ا 􀀁 الَفه 􀀁 مها يتشهاءم بههه م 􀀁يوهرة 􀀁3ل ا 􀀁 􀀁 خرهجه 􀀁 1٥4 . ول الحهديأه اذلهي أ 􀀁 لرمهام دهب الهدي مرينهى الزبيهدي ، ج ،٧ ص ، ويكهرو 􀀁 ا ه لحس 􀀁 الَفه 􀀁 ويهبُّ 􀀁 ِا􀀁 رو سهوو 􀀁 كه نا 􀀁اقه 􀀁 وهريةهر 􀀁أَ 􀀁ع􀀁ه􀀁 دحمه، 􀀁 الإمها أ .􀀁 ةيهر 􀀁ل ا 110 َ ك شرأ د ق ف ةٍ ج ا ح ن مِ ة ير ط ل ا » . ك ل ذ ة ر ا ف ك ا م للَِّ ا ل و س ر ا ي ا و ل ا ق ََ أَن يَقول أَحدهمَ :َ اَللهم لَا خََير إَََلا خََيركَ ،َ وَلا طََير إََلاَََ « : قال . 1َ »َ طيركَ ،َ وَلا إَلَ غَيرك للَِّ ا ل و س ر ن أ ينٍ ص ح نِ ب ن ا ر م عِ ن ع و  ل ا ق : « ة ن لج ا ل خ د ي بٍ ا س حِ يرِ غ بِ ا ف ل أ ن و ع ب س تِي م أ ن مِ » . ؟ للَِّ ا ل و س ر ا ي م ه ن م ا و ل ا ق ََ هَم اَلذين لَا يََستُقون وَلا يََتطيرون وَلا يََكتوون وَعَلَََ « : قال2َِّ . »َ ربهم يَتوكَّون ل ج ر نى ث أ : ل ا ق هِ ي بِ أ ن ع ة ر كب بِ أ ن ب ن حم ر ل ا دِ ب ع ن ع َ بي لن ا د ن عِ ل ج ر على  ل ا ق ف : « ،َ كَ ب ح ا ص قَ ن ع تَ ع ط ق كَ ل ي و كَ ب ح ا ص قَ ن ع تَ ع ط ق » . ل ا ق م ث ، ا ر ا ر مِ : « اََ ح د ا م مَ ك ن م نَ كَ نَ م ًَِّ أخاه لَامََُالة فَليقلَ :َ أَحسب فَلانَا ،َ وَاللّحَسيبه ،َ وَلا أَز عَََلََ 3ًَ . »َ اللّأَحدا ،َ أَحسبَه كَذا وَكذا إَن كََن يَعلم ذَلك مَنه .􀀁 لأحمد 􀀁 ، وافللظ 􀀁 الستر ، وال ا برني 􀀁 ،بوا 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم 􀀁 ل السهن ، والهلفه ظ 􀀁 ، والبيههيقه 􀀁 2 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وأحمهد ، والهترذمهي 􀀁 .􀀁 نسلم ماجهه ، والبيهقهي ل 􀀁 داود ، ه وابه 􀀁 3 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وأحمهد ، ه وأوبه 􀀁 ا ير . 􀀁 ، واللفظ بلل 􀀁 ا سلن 111 ََْ ْ َّ ْ َ ْ َ َ ََُُْ َ َّ َُُ ن ب للَِّ ا دِ ب ع ن ع ِ للَّ ا ل و س ر ت ع مِ س : ل ا ق و رٍ م ع ِ يقو ل  : ًً خَصلتان مَن كََنَتا فَيه كَتبه اَللّشََاكرا صَابرا ،َ وَمن لَم تَكوناََ « ًً فيه لَم يَكتبه اَللّشََاكرا وَلاصََابرا ،َ مَن نَظر فَيَ دَينه إَلَمََن هَوََ فوقه فَاقتدى بَه ،َ وَنظر فَيَ دَنياه إَلَمََن هَو دَونهَ فَحمد اَللّ عَََلَََ ًً ما فَضله بَه عَليهَ ،َ كَتبه اَللَّ شَاكرا صَابرا ،َ وَمن نَظر فَيَ دَينه إَلَََ من هَو دَونه ،َ وَنظر فَيَ دَنياه إَلَمََن هَو فَوقه ،َ فَأسف عََلمََا فَاتهََ 1ًًَ .ََ »َ منه ،َ لَم يَكتبه اَللّشََاكرا وَلا صَابرا َ َ ْ ََُْ َ َ َ َََُ ُ َّ وع ن أ ب هرير ة قا ل  : قا ل رسو ل اللَّ ِ اَنظروا إَلَمََنَ « : ِ هو أَسفل مَنكم ،َ وَلاتََنظروا إَلَمََن هَو فَوقكم ،َ فَإنه أَجدر أَنََ . 2 »َ لا تَزدروا نَعمة اَللّعَليكم ن وم منط ق ل ن هذي الحد ين يث الشريفين ين يغ ب ل ن لمؤم أن لا ىن يتم ما لا يتيسر له ، و ن أ ير ىض ا بم قسم ه الله هل من ر ق ز ، وما ق ر د له من موا ب ه ، وما و ب ه هل من حظ ، والح ر ذ كل ا لح ر ذ أ ن ينظر إ ىل من هو فوقه في الغنى المادي ، فإ ه ن عرض زا ل ئ ، وغر ض .􀀁􀀁 لمترذي 􀀁 الستر ، وافللظ ل 􀀁 ،بوا 􀀁 أخرجه الإمام المترذي .􀀁ه􀀁 ، وافللظ ل 􀀁 ماجه ، والمترذي 􀀁 ،بوا 􀀁 مسلم ،أ وحمد 􀀁 أخرجه الإما 1􀀁 2􀀁 112 ن فا ، وق د يؤد ي به الحال إ ىل احتق ر ا نعم ة الله تعا ىل ع ه لي ، و لا يدر ي ن أي ي ن كو الخير ؟ فلربما ي ن كو العطاء ف ة تن فتتحو ل النعمة إلى نقمة ، ي ل قو ا ق لح سب ه حان وتعالى : ، ںڻڻڻڻۀۀ چ 1 ويقو ل جل جلاله : چڱں چ ںڻڻڻڻۀۀہہہ ھ􀀁 ہھ ھ 􀀁ھ ےۓۓ 􀀁 ے 􀀁ڭ ڭڭۇۇۆۆ 􀀁 ڭ ۈٷۋ 􀀁 ۈ چ 2 ، ويقول ج ل ه شأن : ڱ􀀁􀀁 ڱچ ھے􀀁 ںں ڻڻڻڻۀۀہہہ ھ ہ . چ 3 ھ􀀁 ھ ال ب غض هو إحس س ا أو عاط ة ف شعو ة ري ث يحد د عن انفعا ل الإن ن سا ب ء شي ما لا يحب ه ولا يتمنا ه أبدا ، وقد ي ل ص الأ ر م به إ ىل در ة ج عدم التح م ك فيه ، وإذا و ل ص الأ ر م به إ ىل هذه الدرج ة 1􀀁 2􀀁 3􀀁 . ، الآية 1٥ 􀀁 سورة التبفيا . 32􀀁􀀁 ، اةلآي 􀀁 ل سناء 􀀁 سرةو ا . 131􀀁􀀁 سورة طه ،ياةلآ 113 يكون مدمرا ، ويؤدي به إلى ما لا يحمد عقباه ، لذلك أوصى للرجل الذي طلب منه الوصية أوصاه بعدم الغضب،  رسول الله ً لَاَ « : أوصني ، قال :  أن رجلا قال للنبي  فعن أبِ هريرة 1 بَ ض غ ت »َ ، ل ا ق ، ا ر ا ر مِ د د ر ف : « بَ ض غ ت لاَ » . أن الشديد هو الذي يملك نفسه عند  وقد بين رسول الله ََ لَيساَلشديدَ « : قال  أن رسول اللَّ  الغضب ، فعن أبِ هريرة 2َُّ . »َ بالصْعَة ،َ إَنما اَلشديد اَلذَي يَملك نَفسه عَند اَلغضب ما ينبغي أن نقوله عند الغضب ،  كما علمنا رسول الله حتى لا يكون للشيطان مجالا بسبب الغضب فيؤدي به إلى أسوء ل ب ج ن ب ذِ ا ع م ن ع ف ، حال  بي لن ا د ن عِ نِ لا ج ر ب ت س ا : ل ا ق  ، 3 عُ ز م ت ي ه ف ن أ ن أ لي إِ ل ي خ تى ح ، ا د ي دِ ش ا ب ض غ ا م ه د ح أ ب ضِ غ ف بِي لن ا ل ا ق ف ، هِ بِ ض غ ةِ د شِ نْ مِ  : «َ بََ ه لذ اَ ه ل ا ق وَ ل ةَ م كَ مَ ل ع لأ نيََ إ 􀀁 ل السهن ، والهلفه ظ 􀀁 ، والبيههيقه 􀀁 ، وهماله ع 􀀁 1 أخرجهه الإمهام الب هاري ، وأحمهد ، والهترذمهي 􀀁 􀀁 ا ي ر. 􀀁بلل􀀁 ل السهن ، والهلفه ظ 􀀁 ، والبي ه هق يه 􀀁 2 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وأحمهد ، وه ماله ع .􀀁اري 􀀁بلل ، هققا ، ا ظهركتهاب العهظ ، للفراهيهدي ، ج 4 􀀁 هراي 􀀁 الفينهب ، أيت ي 􀀁 3 يهتمهزعوهمه 􀀁 لل،فية 􀀁 ، ا ظر معجم ميقياس ا 􀀁 ي ا 􀀁 اد تق 􀀁 ي يك 􀀁 138 . وعند الرازي يتمزع م ايلفيظ أ 􀀁􀀁 ص .􀀁 0٥8􀀁 ،2 ص 􀀁 للرازي ، ج 114 َ فقال ما هِي يا رسول ا للَِّ قال : . »ََ عنه مََا يََُدَه مََن اََلغضب قال : فجعل . »َ يَقولَ: اَللهم إَنيَ أَعوذ بَك مَن اَلشيطان اَلرجيم « َْ 1 . ا ب ض غ د ا د ز ي ل ع ج و ك محِ و ، بِ أ ف ه ر م أ ي ذ ا ع م  وعن سليمان بن صر دٍ قال : كنت جال سِا مع النبي ِِ ََ ورجلا نِ يستبا نِ ، فأحدهما احمر وجهه وانتفخت أوداجه ، فقال ًَِّ إَنيَ لَأعلم كََمة لَو قَالها ذَهب عَنه مَا يَُد ،َ لَو قَالَ « :  الن بِي دَ يُ اَ م هَ ن ع بَ ه ذ نَ ا ط ي ش ل ا نَ م للَّ اَ ب ذَ و ع أ » . بي لن ا ن إِ : له ا و ل ا ق ف ِ 2 فقال وهل بي جنون . . »َ تَعوذ بَاللّمَن اَلشيطان « : قال  ويستفاد من الحديثين الشريفين أن الغضب في غير الله تعالى من نزغ الشيطان ، وأنه ينبغي لصاحب الغضب أن يستعيذ فيقول : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، وأنه سبب لزوال الغضب، وأما قول هذا الرجل الذي اشد غضبه : هل بي جنون ؟ فهو كلام من لم يفقه في دين الله تعالى ، ولم يتهذب بأنوار الشريعة المكرمة، وتوهم أن الاستعاذة مختصة بالمجنون ، ولم يعلم أن الغضب من نزغات الشيطان ، ولهذا يخرج الإنسان من اعتدال حاله ، ويتكلم .􀀁ه􀀁 داود ، وافللظ ل 􀀁 الستر ،أبو 􀀁 ،بوا 􀀁 أخرجه المترذي .􀀁اري 􀀁ل􀀁 داود ، وافللظ بل 􀀁 اري ، ومسلم ،أبو 􀀁 أخرجه الإمامب ال 1􀀁 2􀀁 115 بالباطل ، ويفعل المذموم ، وينوي الحقد والبغض وغير ذلك من للذي قال له  القبائح المترتبة على الغضب ، ولهذا قال النبي صني أو : «َ بَ ض غ ت لاَ »َ ، ل ا ق ، ا ر ا ر مِ د د ر ف : «َ بَ ض غ ت لاَ »َ ، د يز فلم في الوصية على لا تغضب مع تكراره الطلب ، وهذا دليل ظاهر في عظم مفسدة الغضب ، وما ينشأ منه ، ويحتمل أن هذا القائل هل بي جنون ؟ كان من المنافقين ، أو من جفاة الأعراب ، والله . أعلم 1 ي ر ذ بِ أ ن ع و  للَِّ ا ل و س ر ن إِ : ل ا ق  ا لن ل ا ق : «َ بَ ض غ اَ ذ إ أحدكم وََهو قََائم فََليجلس ،َََ فََإن ذََهب عََنه اََلغضب وََإلاَََ . 2 »َ فليضطجع وع ن أبو وائ ل القاص قال : دخلنا على عروة بن محم دِ بن َََ ، أ ض و ت د ق و ع ج ر م ث ، أ ض و ت ف م ا ق ف ، ه ب ض غ أ ف ل ج ر ه م كل ف ي دِ ع س ل ا َ إَنَ « :  فقال : حدثني أبي عن جدي عطية قال : قال رسول اللَّ الغضب مَن اَلشيطان ،َ وَإن اَلشيطان خَلق مَن اَلنار ،َ وَإنما تَطفأََ ، ههرف النهووي ، ج 16 􀀁ه􀀁 يه يه هب 􀀁 مسهلم بشهرح النهووي ، لرمه مها ه 􀀁 صه اهيح 􀀁 1 ا هظره 􀀁 . 134􀀁 ص 􀀁 واللف ظ له . 􀀁 وأبو دا د و، 􀀁 2 أخرجه أدحم ، 116 1 -   »َ النار بَالماء ،َ فَإذا غَضب أَحدكم فَليتوضأ . َ الن ه قال َ وع َْ ن َّ ب َ ن اب ا سٍ - رضي الله عنهما ن أن  بي ِ ع ع 2ََِِّّ »ََ موا وَيسِّوَا وَلا تَعسِّوَا ،َ وَإذا غَضب أَحدكم فَليسكت :َََ َِّ «َ علَ للَِّ ا ل و س ر ل ا ق : ل ا ق ر مِ عا ن ب للَِّ ا دِ ب ع ن ع  : « ىَ أ ر اَ ذ إ ِّ أحدكم مَن أَخيه أَو مَن نَفسه أَو مَن مَالَ مَا يَعجبه فَليبْكهََ 3ٌَّ . »َ فإن اَلعيْحََق . أبِ َ عن ه ة ع الن قال ًَُِّّ ستون ذَراع ،َ ثَم قَالَ :َ اَذهب فَسلم عََلأََولَك مَن اَلملائكة ،َََ َُِّّ فاستمع مََا حََِيَونك ،ََ تََُيَتك وََتُية ذََريتك .َََ فَقال اََلسلامََ عليكمَ، فَقالوا اَلسلام عَليك وَرحْةَ اَللّ ،ََ فَزادوه وَرحْة اَللّ ،ََََ ُّ فكُمََن يَدخل اَلْنة عََلصََورة آَدم ،َ فَلم يَزل اَلْلق يَنقص حَتَََّ . 4 »َ الآن َ ر ْ ي َ َ ر ن بي خَلق اَللّ آَدم وَطولَََ « : 1􀀁 2􀀁 3􀀁 4􀀁 .􀀁ه􀀁 داود ، وافللظ ل 􀀁 ،أبو 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم .􀀁􀀁د􀀁 أخرجه الإماأحم .􀀁 لأحمد 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁 ،بوا 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم .􀀁اري 􀀁 أخرجه الإمامب ال 117 َ ت ب ل ط : ل ا ق ه مِ و ق ن مِ ل ج ر ن ع مي ي ج ه ل ا ة م ي م ت بِ أ ن ع و بي لن ا  ه ف رِ ع أ لا و م هِ ي فِ و ه ر ف ن ا ذ إِ ف ت س ل ج ف ، هِ ي ل ع ر دِ ق أ م ل ف ، للَِّ ا ل و س ر ا ي : ا و ل ا ق ف م ه ض ع ب ه ع م م ا ق غ ر ف ا م ل ف ، م ه ن ي ب ح لِ ص ي و ه و َََََّْ ُ َ َُْ ََُْ َ ََُّ ََ ُ َ َََّْ َ ََُّ م لا س ل ا ك ي ل ع ، للَِّ ا ل و س ر ا ي م لا س ل ا ك ي ل ع : ت ل ق كِل ذ ت ي أ ر ا م ل ف َََُ َََّْ َََََُُّ َ َََّ ل ا ق ، للَِّ ا ل و س ر ا ي م لا س ل ا ك ي ل ع ، للَِّ ا ل و س ر ا ي : « كََ ي ل ع نَ إ ثلاثا ، ثم ، »ََ السلام تَُية اَلميت ،َ إَن عَليك اَلسلام تَُية اَلميت لَ ا قَ فَ عليَََّ لَ بَ قْ أ : « مََ لا س ل ا :َ لََ ق ي ل ف مَ ل س م ل ا هَ ا خ أ لَ ج ر ل ا قََ ل اَ ذ إ وَعليك وَرحْةَ « : قال  ثم رد علي النبي ، »َََ عليكم وَرحْة اَللّ . 1 »َ اللَّ،َ وَعليك وَرحْة اَللَّ،َ وَعليك وَرحْة اَللّ َُ للَّ ا ل و س ر ل ا ق : ل ا ق ي دِ عِ ا س ل ا دٍ ي س أ بِ أ ن ع و  ن ب سِ ا ب ع ل ل ل ا ق ف م ه ي ل ع ل خ د و ب لِ ط م ل ا دِ ب ع : « مَ ك ي ل ع مَ لا س ل ا »َ ، : ا و ل ا ق ِِ ل ا ق ، ه ت كا ر ب و للَِّ ا ة حم ر و م لا س ل ا ك ي ل ع و : « مََ ت ح ب ص أ فَ ي ك ؟َ »َ ، ؟ للَِّ ا ل و س ر ا ي ا ن م أ و ا ن ي ب أ بِ ت ح ب ص أ ف ي ك ف ، للَّ ا د م نَ يرٍ بِخ : ا و ل ا ق ََ2 . »َ أَصبحت بَِيَرأََحْد اَللّ « : قال 􀀁􀀁 والليةله، 􀀁 ل عمهل اليه مو 􀀁 الهسه تر 􀀁وابه 􀀁ه 􀀁 دا دو، 􀀁 ه وأوبه 􀀁􀀁 وال ه ترذمهي ، 􀀁􀀁 هد حمه ، 􀀁 1 أخرجهه الإمه مها أ 􀀁 .􀀁􀀁 لمترذي 􀀁 وافللظ ل .􀀁 ماجه 􀀁 2 أخرجه الإمامب ا 􀀁 118 َ د ن عِ ا سِ ل ا ج ت ن ك : ل ا ق ه ن أ ، ءٍ ا ط ع ن ب و ر م ع ن ب دِ م مح ن ع و َ : ل ا ق ف ، ن م لي ا ل ه أ ن مِ ل ج ر هِ ي ل ع ل خ د ف ، سٍ ا ب ع ن ب للَِّ ا دِ ب ع َ السلام عليكم ورحمة ا للَِّ وبركات ه ، ثم زاد شيئا مع ذل ك أيض ا. ا ذ ه ا و ل ا ق ؟ ا ذ ه ن م ، ه صرب ب ه ذ د ق ذٍ ئِ م و ي و ه و : سٍ ا ب ع ن ب ا ل ا ق ن إِ : سٍ ا ب ع ن ب ا ل ا ق ف : ل ا ق . ه ا ي إِ ه و ف ر ع ف ، ك ا ش غ ي ي لذِ ا نِي ا م لي ا 1 . ةِ ك بر ل ا لى إِ هَ ت ن ا م لا س ل ا كِل ا م ن ب سِن أ ن ع  للَِّ ا ل و س ر ا ي : ل ا ق م ل س أ ن مِ تى ف ن أ ِ ل ا ق ، هِِ ب ز ه تج أ ل ا م لِي س ي ل و د ا ه لجِ ا د ي رِ أ ني إِ : « نََ لا ف لََ إَ بَ ه ذ ا ِّ الأنَصارَيَ فَإنه كََن قَد تََهز فَمرضَ،َ فَقل لَََ :َ إَن رَسول اَللََّ ََ فأتاه فقال له . »َ يقرئك اَلسلام ،َ وَقل لََاََدفع إَلَ مَا تََهزت بَه لا و ، هِ ب ني ت ز ه ج ا م له ف د ا ة ن لا ف ا ي : هِ تِ أ ر م لاِ : ل ا ق ف ، كِل ذ 2 . هِ ي فِ للَّ ا ك ر ا ب ي ف ا ئ ي ش ه ن مِ ين سِ بِ تح لا للَِّ ا و ف ، ا ئ ي ش ه ن مِ سِبِ تح ََ .􀀁 ل انوطَ 􀀁 ما ع 􀀁 أخرجه الإما ل 􀀁 ل السهن ، وابه السهتر لعمهل 􀀁 2 أخرجه الإمام مسلم ، وأحمهد ، وأبهو داود ، والبيههيق .􀀁 لأبي داود 􀀁 اليوم والليلة ، وافللظ 119 : ل ا ق ف ل ج ر ء ا ج ذ إِ نِ س لح ا بِ ا ب بِ س و ل لج ا ن إِ : ل ا ق بٍ لِ غا ن ع ََ للَِّ ا لِ و س ر لى إِ بِي أ نِي ث ع ب : ل ا ق ي د ج ن ع بِي أ نِي ث د ح  هِ تِ ئ ا : ل ا ق ف فأقرئه السلام ، قال : فأتيته فقلت : إن أبِ يقرئك السلام ، 1 . »َ عَليك وَعَلأََبيك اَلسلام « : فقال  عن عائشة - رضي الله عنها - أن النبي  وعن أبي سلمة فقالت : ، »ََ يَا عَئشة ،َ هَذا جَبْيل يَقرأ عَليك اَلسلام « : قال لها ََ د ي رِ ت ، ى ر أ لا ا م ى ر ت ، ه ت كا ر ب و للَِّ ا ة حم ر و م لا س ل ا هِ ي ل ع و .2  قال الإمام النووي في هذا الحديث : فيه فضيلة ظاهرة لعائشة - رضي الله عنها – وفيه استحباب بعث السلام ، ويجب على الرسول تبليغه ، وفيه بعث الأجنبي السلام إلى الأجنبية الصالحة إذا لم يخف ترتب مفسدة ، وأن الذي يبلغه السلام يرد .􀀁 لأبي داود 􀀁 الستر ل عمل اليوم والليلة ، وافللظ 􀀁 داود ،بوا 􀀁 أخرجه الإماأمبو النبي 􀀁 ، هوابه 􀀁 ، والنهائ سهي 􀀁 داود ، والهترذمهي 􀀁 2 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وأحمهد ، هوأ وبه 􀀁 .􀀁اري 􀀁ل􀀁 الستر ، وافللظ بل 􀀁 ،بوا 􀀁 ماجه ، والدماري 120 1 عليه . َ ة ر ي ر ه بِ أ ن ع  للَِّ ا ل و س ر ت ع مِ س : ل ا ق  ل و ق ي : « قَ ح َُِّّ المسلم عََلاََلمسلم خََسَ :َ رَد اَلسلام ،َ وَعيادة اَلمريض ،َ وَاتباعََ . 2 »َ الْنائز ،َ وَإجابة اَلدعوة ،َ وَتشميت اَلعاطس َ إَذا عَطس أَحدكمَ « : قال  عن النبي  وعن أبِ هريرة فليقل اَلَْمد لَلّ،ََ وَلَقل لََ أَخوه أَو صَاحبهَ :َ يَرحْك اَللّ،ََ فَإذاََ . 3 »َ قال لََ يَرحْك اَللّ،َ فَليقلَ :َ يَهديكم اَللّوَيصلح بَالكم َ ي : ل ا ق - جهه و الله م كر - علي ن ع لى لي بِ أ ن ب ن حم ر ل ا دِ ب ع ن ع و إَذا عَطس أَحدكم فَليقلَ :َ اَلْمد لَلّرََبََ « :  قال رسول ا للَِّ العالميْ،ََ وَلَقل مَن حَولََ :َ يَرحْك اَللّ،ََ وَلَقل هَوَ :َ يَهديكمََ . 4 »َ اللّوَيصلح بَالكم ، ههرف النهووي ، ج 1٥ 􀀁ه􀀁 يه يه هب 􀀁 مسهلم بشهرح النهووي ، لرمه مها ه 􀀁 صه اهيح 􀀁 1 ا هظره 􀀁 . 1٧1􀀁 ص 􀀁 ماجه،ه 􀀁 ، ه وابه 􀀁 داود ، وال ه ترذمهي 􀀁 2 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وأحمهد ، ه وأوبه .􀀁اري 􀀁ل􀀁 الستر ، وافللظ بل 􀀁 ،بوا 􀀁 ل النس 􀀁 ، ويالهبقي 􀀁 لنواسائي 􀀁 ، ه وابه 􀀁 3 أخرجهه الإمهام الب هاري ل صهاياه ، ول الأدب انفهرد ، ومسهلم ، وأ ه حمده 􀀁 􀀁 ا ي ر. 􀀁ل􀀁 الستر، وافللظ بل .􀀁 لأحمد 􀀁 ماجه ، وافللظ 􀀁 ،بوا 􀀁 د􀀁 4 أخرجه الإماأحم 􀀁 121 كِل ا م ن ب سِن أ ن ع و  بي لن ا د ن عِ ن لا ج ر س ط ع : ل ا ق  َ ل ا ق ف له ل ي قِ ف ، ر خ لآ ا تِ م ش ي م ل و ا م ه د ح أ ت م ش ف : « ، للَََّا دَ حْ اَ ذ ه . 1َ »ََ وهذا لَم حَِمَد اَللّ َ سَ و م بِ أ ن ع  بي لن ا د ن عِ ن و س ط ا ع ت ي د و ه لي ا ن كا : ل ا ق ِِ َ يَهديكم اَللّ،ََََ « : يرجون أن يقول لهم : يرحم كم اللَّ ، فيقول  2 . »َ ويصلح بَالكم  أبو عبيدة ، عن جابر بن زي دٍ ، عن أبِ مسعو دٍ قال : أتانا للَِّ ا ل و س ر  : دٍ ع س ن ب ير شِ ب له ل ا ق ف ، ة د ا ب ع ن ب دِ ع س سِ لِ مج فِي ِ ََ أمرنا اللَّ أن نص ليَ عليك ، فكيف نصلى عليك ؟ فسكت حتى ل ا ق ف ، له أ س ه ن أ ا ن ي سِ ن : «َ لََ آ عَلَ وَ ،َ دَ م مُ اَ ن ي ب ن عَلََ لَ ص مَ ه ل ل ا اَ و ل و ق مُمدَ ،َ كَما صَليتعََلَإَبراهيم ،َ وَبارك عََلمََُمَدَ ،َ وَعَلآََل مَُمَدَ ،َََ كما بَاركت عََلإََبراهيم ،َ وَعَلآََلَ إَبراهيم فَيَ اَلعالميَْ ،َ إَنك حَْيدََ 􀀁 داو،د 􀀁 ماجهه ، ه وأوبه 􀀁 ، ه وابه 􀀁 1 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وأحمهد ، وال ه ترذمهي .􀀁اري 􀀁ل􀀁 الستر ، وافللظ بل 􀀁 ،بوا 􀀁 ،الحوميدي 􀀁 والدماري 􀀁 ، والترمذ،ي 􀀁 لستر 􀀁 داود ،بوا ا 􀀁 ،بوأ 􀀁 2 أخرجه الإمام الب اري ل الأدب انفرد ،أ وحمد 􀀁 􀀁 والل ظف له . 122 . 1 »َ مَيدَ ،َ وََالسلام كَما قَد عَلمتم ة ر ج ع ن ب ب ع ك ني ي قِ ل : ل ا ق لى لي بِ أ ن ب ن حم ر ل ا د ب ع ن ع و بي لن ا ن مِ ا ه ت ع مِ س ة ي دِ ه ك ل ى دِ ه أ لا أ : ل ا ق ف  فقلت بلى ، ِ ََ للَِّ ا ل و س ر ا لن أ س ل ا ق ف . لِي ا ه دِ ه أ ف  ف ي ك للَِّ ا ل و س ر ا ي : ا ن ل ق ف َ ، م ل س ن ف ي ك ا ن م ل ع د ق للَّ ا ن إِ ف ؟ تِ ي لب ا ل ه أ م ك ي ل ع ة لا ص ل ا ََِّ قَولوا اَللهم صَل عََلمََُمد ،َ وَعَلآََل مَُمد ،َ كَما صَلَيت عََلَََ « : قا ل إبراهيمَ ،َ وَعَلآََل إَبراهيم ،َ إَنك حَْيَد مََيَد ،َ اَللهم بَارك عََلمََُمد ،َََ وعَلآََل مَُمد ،َ كَما بَاركت عََلإََبراهيم ،َ وَعَلآََل إَبراهيمَ ،َ إَنكََ . 2 »َ حْيد مََيَد ََ ي دِ عِ ا س ل ا دٍ ي حم و ب أ ن بر خ أ ، قِ ر ز ل ا مٍ ي ل س ن ب و رِ م ع ن ع و  ِِ أنهم قالوا : يا رسول ا للَِّ ، كيف نصلي عليك ؟ فقال رسول ا للَِّ َِِّّ قَولوا اَللهم صَل عََلمََُمد وَأزواجه وَذريته ،َ كَما صَليت عََلَََ « : ِّ آل إَبراهيم ،َ وَبارك عََلمََُمد وَأزواجه وَذريته ،َ كَما بَاركت عََلآََلََ 􀀁􀀁 داود ، والمترذي ، 􀀁 ل السن ،أبو 􀀁 1 أخرجه الإمام الربيا ، ومسلم ، ومالع ،لنواسائي .􀀁􀀁 بليرا􀀁 ، وافللظ ل 􀀁 والدماري 􀀁 ،ابهو 􀀁 داود ، والهترذمي 􀀁 ل السهن ، هوأ وب 􀀁 2 أخرجه الإمام الب اري ، ومسلم ، وال سنهائي 􀀁 .􀀁اري 􀀁ل􀀁 ، وافللظ بل 􀀁 ل سننه ،الحوميدي 􀀁 ، ويالهبقي 􀀁 ماجه ، والدماري 123 1 .  »ََ إبراهيم ،َ إَنك حَْيد مََيد  َ َُْ هري أبي ِ َ َ َّ َ َّ ََ ة ن و ل قا ل حدةَ 2ًَ .ََ »َ صلَّ اَللّعَليه عَشْا َ ْ ََ ََْ ْ َّ ْ َ َََ ْ ََُّ َ َّ ََ وع ن عبد ِ اللَّ ِ بن ِ أبي ِ طلح ة ع ن هِ ي بِ أ ، أ ن رسو ل اللَّ ِ جا ء  َ َ َ ْ َُْْ َ َ ْ َُْ َ َّ ََ َ ُْْ َ َ ْ َ في ى شر ب ل ا و مٍ و ي ت ا ذ ِ في ى شر ب ل ا ى نَ ل ا ن إِ : ا ن ل ق ف ، هِ هِ ج و ِ ، ك هِ ج و َ َ َ فقال : إَنه أَتانيَ اَلملك فَقال :َ يَا مَُمَد ،َ إَن رَبك يَقولَ :َ أَماََ « َِّ ً يرضيك أَنه لَا يََصلَ عَليك أَحد إَلا صََليت عَليه عَشْا ،َ وَلاََ َِّ 3ًَ . »َ يسلم عَليك أَحدَ ،َ إَلا سَلمت عَليه عَشْا َ َ ْ َ ُ ُْ َ َ َ َََُ ُ َّ وع ن أن س ب ن مالك ِ ٍ قا ل  : قا ل رسو ل اللَّ ِ مَن صَلََََّ « :  ًً عََصَلاةَ وَاحدة صَلَّاََللّعََليه عَشْصََلواتَ ،َ وَحطت عَنه عَشَََْ 􀀁 داو،د 􀀁 ،أبو 􀀁 ل النس 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 ، ولما ع 􀀁 اري ، ومسلم ،أ وحمد 􀀁 لإمامبال 􀀁 1 أخرهج ا 􀀁 .􀀁اري 􀀁ل􀀁 الستر ل عمل اليوم والليلة ، وافللظ بل 􀀁 ،بوا 􀀁 ل النس 􀀁 ماجه ، ويالهبقي 􀀁بوا􀀁 ، والدارم،ي 􀀁 داود ، والمترذي 􀀁 ل السن ،أبو 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 مسلم ،أ وحمد 􀀁 2 أخرجه الإما 􀀁 .􀀁 نسلم 􀀁 ، وافللظ 􀀁 والهي ترب 􀀁 ل الغي ترب 􀀁 اننذير 􀀁 وأدور 􀀁 ل سهننه ، والهدارمي ، والحهاكم ل انسهتدرك ، وأورد الهيهثيمه 􀀁 حمهد ، والنهائ سهي 􀀁 3 أخرهجه أ .􀀁􀀁 سائي 􀀁 ، وافللظ للن 􀀁 ل مجما الائزود ً َ ر َُ رس أ اللَّ ِ  : مَن صَلَّ عَََ وَاَ « ََ 124 1 . »ََ خطيئاتَ ،َ وَرفعت لََ عَشْدَرجات  َََ َ ُ َْْْ ْ َ ُ َّ ََ ع ن أوس ِ ب ن أوس ٍ قا ل  : قا ل رسو ل للَِّ ا ِ إَن مَن أَفضلَ «َ  أيامكم يَوم اَلْمَعةَ ،َ فَيه خَلق آَدم ،َ وَفيه اَلنفخة ،َ وَفيه اَلصعقةَ،ََ َ َ َ ،َ »َ فأكثَوَاعَََمَن اَلصلاةَ فَيه ،َ فَإن صَلاتكم مَعروضةعَََ فقال َ َ ُ َََََََََََََََََُُُُّْْْْْ رجل : ي ا رسو ل اللَّ ِ كي ف تعر ض صلاتن ا علي ك وق د أرم ت ؟ ََْ َ َ َ - يع ىن ت ي لِ ب - قا ل : إَن اَللّحََرَم عََلاََلأرَض أَن تَأكل أَجسادَ « ِ . 2 »َ الأنبياء َ ُ ََ َ ْ ََ َ َ َ ََُُّ وع ن أ يب أمام ة قا ل  : قا ل رسو ل ا ل أَكثَوَاعَََمَنَ « :  ِ ِ َِِّّ الصلاةَ فَيَ كَُ يََوم جََعةَ ،َ فَإن صَلاةَ أَمتَ تَعرض عَََ فَيَ كَُ يََومََ ًًَِّ . 3 »َ جَعة ،َ فَمن كََن أَكثَهمعَََصَلاة كََن أَقربهم مَنِّ مَنْلة ََْ َ َ َ َََُ ُ َّ وع ن أنس ٍ قا ل  : قا ل رسو ل اللَّ ِ : أَكثَوَا اَلصلاة عَََََ « ً يوم اَلْمعة وَلَلة اَلْمعة ،َ فَمن صَلَّعََََ صَلاة صَلَّ اََللّ عََليهََ 􀀁 ل سهننه ، والحهاكم ل انسهتدرك ، وذكهر اننهذري ل الترهغيه ب 􀀁 1 أخرجهه الإمهام النهائ سهي .􀀁􀀁 نسائي 􀀁 ، وافللظ لل 􀀁 ل مجما الائزود 􀀁 ، وياثلهمي 􀀁 والهي ترب 􀀁 داود ، والهدارم ، ي 􀀁 ل السهن ، ه وأوبه 􀀁 ماجهه ، والنها سئهي 􀀁 حمهد ، ه وابه 􀀁 2 أخرجهه الإمه مها أ 􀀁 .􀀁 ماجه 􀀁 ، واللفظ ب 􀀁 ل النس 􀀁 ويالهبقي .􀀁􀀁 ل سهنن 􀀁 3 أخرجه الإمام يالهبقي 􀀁 125 1 . ً »ََ عشْا ك نُتْ خُلَفْ رَسَوُل : ق اَل -َ رضي الله عنهما - ع نَ اِبنْ عِبَاَّسٍ يَا غَلامَ إَنيَ أَعلمك كََماتَ :َ اَحفظ اَللَََّ « : يوما فقال  ا للَِّحِفَظكَ ،َ اَحفظ اَللّتَََده تََاَهكَ ،َ إَذا سَألت فَاسأل اَللَّ ،َ وَإذاََ استعنت فََاستعن بََاللّ ،ََ وََاعلم أََن اََلأمة لََو اََجتمعت عَََل أََنََ ينفعوك بَشيَء لَم يَنفعوك إَلا بَشيَء قَد كَتبه اَللّلَكَ ،َ وََلو اَجتمعواََ َُُّّ عَلأََن يَضُوَك بَشيَء لَم يَضُوَك إَلا بََشيَء قَد كَتبه اَللّعََليكَ ،َََ 2َُّ . »َ رفعت اَلأقلام وَجفت اَلصحف َ ف ي دِ ر ت ن ك : ل ا ق ه ن أ - ا نهم ع الله ضي ر - سٍ ا ب ع ن ب ا ن ع و يَا غَلام أَو يَا غَليم أَلا أََعلمك كََمات يَنفعكَ « : فقال  النبي اَحفظ اَللّ حََِفَظك ،َ اَحفظ اَللََّ «َ :َ فَقلت بَلََّ ،َ فَقالَ ،َ »َ اللّبََهن ِّ تَدَه أَمامكَ ،َ تَعرف إَلَه فَيَ اَلرخاء يَعرفك فَيَ اَلشدةَ ،َ وَإذا سَألتََ فاسأل اَللّ،ََ وَإذا اَستعنت فَاستعن بَاللَّ ،َ قَد جَف اَلقلم بَما هَوََ مََ ل ءَ شيََب كَ وَ ع ف ن ي نَ أَ اَ وَ د ا ر أ اَ عَ ي جَ مَ هَ كَ قَ لَ لْ ا نَ أَ وَ لَ ف ، نََ ئَ كًَ 􀀁 البيهقي سن لنه . 􀀁 االإمم 􀀁 أجخهر.􀀁ه􀀁 ، وافللظ ل 􀀁 الستر ، والمترذي 􀀁 ،بوا 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم 1􀀁 2􀀁 126 ُّ يكتبه اَللّعََليك لَم يَقدروا عَليهَ ،َ وَإَن أَرادوا أَن يَضُوَك بَشيَءََ لم يَكتبه اَللّعََليك لَم يَقدروا عَليهَ ،َ وَاعلم أَن فَيَ اَلصبْعَََلمََاََ ًً تكره خَيرا كَثيرا ،َ وَأن اَلنصَْمََع اَلصبْ،ََ وَأن اَلفرج مَع اَلكرب ،َََ 1ًَ . »َ وأن مَع اَلعسَِّيَسِّا يريد سفرا ،  قال جاء رجل إلى النبي  عن أبِ هريرة َ أَوصيك بَتقوى اَللّوََالتكَبيرََ « : فقال يا رسول اللَّ أوصني ، قال ُّ اَللهم اَزو لََََ « :  فلما ولى الرجل قال الن بي . »َ عَلكََُ شََف ِ 2َِّ . »َ الأرضَ،َ وَهون عَليه اَلسفر سٍن أ ن ع و  بي لن ا لى إِ ل ج ر ء ا ج ل ا ق  للَِّ ا ل و س ر ا ي : ل ا ق ف ِ قال زدني ، ، »ََ زَودك اَللّاََلتقوى « : إني أريد سفرا فزودني ، قال ل ا ق : « كَ ب ن ذ رَ ف غ و »َ ، بي أ ب نِي د ز : ل ا ق وَيسِّلََكَ « : أنت وأمّ ، قال .􀀁􀀁د􀀁 أخرجه الإماأحم ، والبيهقهي ل 􀀁 ها حبه ن 􀀁 ماجهه ، والحهاكم ، هوابه 􀀁 ، هوابه 􀀁 حمهد ، وال ه ترذمهي 􀀁 2 أخرجهه الإمها أ 􀀁 .􀀁 الستر ل عمل اليوم والليلة 􀀁 ،بوا 􀀁 النس 127 1 »َََ الْيَر حَيثما كَنت و عن ع ب . الخط قال كان النبي ذ راد ن اللَّ ل ا ق ش ي لج ا ع دِ و ت س ي دِ مي :  إ ا أ أ أَستودع اَللّ دَينكم وَأمانتكم وَخواتيمََ « : . 2َ »َ أعمالكم  وعن أبِ هريرة  قال : ودعني رسول اللَّ فقال : . 3 »َ أَستودعك اَللّاَلذَي لَا تَضيع وَدائعه « ع ابن عم َ ر ن ن رضي الله عنهما - أ َُ رس – ول اللَّ كان ذ إِ  ا ل ا ق م ث ، ا ث لا ث بر ك ر ف س لى إ ا ج ر ا خ هِ ير عِ ب على ى و ت س ا : « نَ ا ح ب س ِّ الذَي سَخر لَنا هَذا وَما كَنا لََ مَقرنيَْ ،َ وَإنا إَلَ رََبنا لَمنقلبونَ ،َََ اللهم إَنا نَسألك فَيَ سَفرنا هَذا اَلبْ وََالتقوى ،َ وَمن اَلعمل مَاََ ِّ ترضََ، اَللهم هَون عَلينا سَفرنا هَذا ،َ وَاطو عَنا بَعدهَ ،َ اَللهم أَنتََ ِّ الصاحب ىََ اَلسَفر ،َ وَالْليفة فَيَ اَلأهلَ ،َ اَللهم إَنيَ أَعوذ بَك مَنََ 􀀁 1 أخرجهه الإمهام الترمهذي ، والهدارمي ، والحهاكم ، وابه السهتر ، وال هبراني ل الكبهه، .􀀁􀀁 لمترذي 􀀁 ، وافللظ ل 􀀁 ل مجما الائزود 􀀁 والبزار ، وياثلهمي .􀀁 لأبي داود 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁 ل السن ،بوا 􀀁 داود ، ويالهبقي 􀀁 2 أخرجه الإماأمبو 􀀁به 􀀁 ل عمهل اليهوم والليلهة ، والهلفه ظ ه 􀀁 ماجهه ، وابه الهسه تر 􀀁 حمهد ، هوابه 􀀁 3 أخرجهه الإمها أ 􀀁 􀀁 مجاه . 128 . »َ وعثاء اَلسفرَ ،َ وَكآبة اَلمنظرَ ،َ وَسوء اَلمنقلب فَيَ اَلمال وَالأهل ن ه ي فِ د ا ز و ن ه ل ا ق ع ج ر ا ذ إ و : « ا نََ ب ر ل نَ وَ د ب ع نَ وَ ب ئ ا ت نَ وَ ب ي آ . 1 »َ حامدون بِي لن ا ن كا : ل ا ق س جِ سر نِ ب للَِّ ا دِ ب ع ن ع و  : ل و ق ي ر ف ا س ا ذ إِ اَللهم أَنت اَلصاحب فَيَ اَلسفر ،َ وَالْلَيفة فَيَ اَلأهلَ ،َ اَللهمََ « ِّ اصحبنا فَيَ سَفرنا ،َ وَاخلفنا فَيَ أَهلنا ،َ اَللهم إَنيَ أَعوذ بَك مَنََ وعثاء اَلسفر ،َ وَكآبة اَلمنقلب ،َ وَمن اَلْور بَعد اَلكون ،َ وَمنََ . 2 »َ دعوة اَلمظلومَ ،َ وَمن سَوء اَلمنظر فَيَ اَلأهل وَالمال َُ تِِ أ و - جهه و الله م كر – ا ي لِ ع ت د ه ش : ل ا ق ة ع ي ب ر ن ب على ن ع : ل ا ق بِ كا ر ل ا فِي ه ل ج ر ع ض و ا م ل ف ، ا ه ب ك ير لِ ةٍ ب ا د ب 􀄗 ا م ل ف ، للَِّ ا ِ سَبحان اَلذَي سَخرَ « : استوي على ظهرها قال : الحمد للَِّ ، ثم قال ثم قال : ، »ََ لناَ هَذا وَما كَنا لََ مََقرنيْ وََإنا إَلَ رََبنا لَمنقلبونَ 􀀁 ل السهن ، والهلفه ظ 􀀁 1 أخرجهه الإمهام أحمهد ، ومسهلم ، والترمهذي ، والهدارمي ، والبيههق يه .􀀁 نسلم 􀀁 ماجهه ، والهدارمي ،ابهو 􀀁 ،ابهو 􀀁 ، وال سنهائي 􀀁 لإمهام أحمهد ، ومسهلم ، والهترذمي 􀀁 2 أخرهج ا 􀀁 .􀀁􀀁 لمترذي 􀀁 ، وافللظ ل 􀀁 الستر 129 َْ : ل ا ق م ث ، تٍ ا ر م ث لا ث بر ك أ للَّ ا : ل ا ق م ث ، تٍ ا ر م ث لا ث لِلَّ د م لح ا َ . ت ن أ لا إِ ب و ن لذ ا ر فِ غ ي لا ه ن إِ ف لِي ر فِ غ ا ف سِ ف ن ت م ل ظ ني إِ ك ن ا ح ب س : ل ا ق ؟ ت ك حِ ض ءٍ شي ي أ ن مِ ين نِ مِ ؤ م ل ا ير مِ أ ا ي : ل ي قِ ف ك حِ ض م ث بي لن ا ت ي أ ر  للَِّ ا ل و س ر ا ي : ت ل ق ف ، ك حِ ض م ث ، ت ل ع ف ا م ك ل ع ف ِ َ ل ا ق ؟ ت ك حِ ض ءٍ شي ي أ ن مِ : «َ لََ ا ق اَ ذ إ هَ د ب ع نَ م بَ ج ع ي كَ ب ر نَ إ ُّ . 1َ »َ اغفر لََ ذَنو ،َََ يَعلم أَنه لَا يَغفر اَلذنوب غَيرَي إَن عََلظََهر كَُبََعيرَََ « :  قال : قال رسول ا للَِّ  عن عمر ًَ 2 وعن محمد بن حمزة ، . »َ شيَطاناَ فَإذا رَكبتموها فَقولوا :َبَِسْمِاَللَّ ََ للَِّ ا ل و س ر ت ع مِ س : ل و ق ي ه ا ب أ ع مِ س ه ن أ  ل و ق ي : «َ كََُ رَ ه ظ عَلَ َُِّّ بعيرشََيطانَ ،َ فَإذا رَكبتموها فَسموا اَللّعََز وَجل ،َ ثَم لَا تََقصْواََ 3 . »َ عن حَاجاتكم لأبي 􀀁 ، لوافهلظ 􀀁 ا سلهتر 􀀁 حبهان ،ابهو 􀀁 داود ،ابهو 􀀁 ، هوأ وب 􀀁 ، والمترذي 􀀁 حمد􀀁 لإماأ 􀀁 1 أخرهج ا 􀀁 .􀀁 داود .􀀁ه􀀁 الستر ، وافللظ ل 􀀁 ، والحاكم ،بوا 􀀁 د􀀁 2 أخرجه الإماأحم 􀀁 .􀀁 لأحمد 􀀁 ، وافللظ 􀀁 ، والدماري 􀀁 د􀀁 3 أخرجه الإماأحم 􀀁 130 َ للَِّ ا ل و س ر ن أ ه غ ل ب ه ن أ ك ل ا م عن  فيِ ه ل جِ ر ع ض و ا ذ إِ ن كا بَاسم اَللَّ ،َ اَللهم أَنت اَلصاحب فَيََ « : الغرز وهو يريد السفر يقول ِّ السفر ،َ وَالْليفة فَيَ اَلأهلَ ،َ اَللهم اَزو لَنا اَلأرَض ،َ وَهون عَليناََ ، بَََ ل ق ن م ل ا ةَ ب آ ك نَ م و ، رََ ف س ل ا ءَ ا ث ع و نَ م كَ ب ذَ و ع أ نيََ إ مَ ه ل ل ا ،َ رََ ف س ل اِّ . 1ََ »َ ومن سَوء اَلمنظر فَيَ اَلمال وَالأهل ََ كان إذا كان في سفر  أن النبي  عن أبِ هريرة َ 2 سَمع سَامع بَِمد اَللّوََحسن بَلائه عَلينا ،َ رَبناََ « : وأسحر يقول 3ًَ . »َ صاحبنا وَأفضل عَلينا ،َ عَئذا بَاللّمَن اَلنار للَِّ ا دِ ب ع ن ب ر ب ا ج ن ع  بي لن ا ع م ر فِ ا س ن ا ن ك : ل ا ق  ، ا ذ إ ف 􀀁􀀁 اهلهستر ، 􀀁وابه 􀀁ه 􀀁 والليةله، 􀀁 ل عمهل اليه مو 􀀁 والنهائ سهي 􀀁􀀁 وال ه ترذمهي ، 􀀁􀀁 ه ماله ع ، 􀀁 1 أخرجهه الإمه مها 􀀁 .􀀁􀀁 واللفظ لنا ع 􀀁 قام ل السار ، أو ا تهى ل س إلى السار ، وهو خر اللي ، ل 􀀁 ي 􀀁 2 قوله وأاسر أ . 32􀀁 1ص ، رف النووي ، ج ٧ 􀀁 شرح النووي ، لرمام ي ب ي 􀀁 م م سل ب 􀀁 اصيح 􀀁􀀁ا ظر .􀀁 نسلم 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁 داود ،بوا 􀀁 مسلم ،أبو 􀀁 3 أخرجه الإما 􀀁 131 1 ا ن ح ب س ا ن ط ب ه ا ذ إ و ، ا ن بر ك ا ن د عِ ص . ق يقول س عتخو ة ت ْ وعن سعد ْ ب ََ ن أبِ و ا صٍ  : َ مِ ل بن َ مٍ ي كِ ح للَِّ ا ل و س ر ت ع مِ س : ل و ق ت ة ي مِ ل س ل ا  ل و ق ي : « مَن نَزل مَنْلاَ ً ثَمََ َُِّّ قالَ :َ أَعوذ بَكلمات اَللّاََلتاَمات مَن شََمََا خَلقَ ،َ لَم يَضُهشَََءََ . 2 »َ حتَّ يَرتُل مَن مَنْلََ ذَلك البيت ،  أنه دخل هو ورسول ا للَِّ  عن أسامة بن زي دٍ ِ ةٍ د مِ ع أ ةِ ت سِ على ك ا ذ ذ إِ ت ي لب ا و - ب ا لب ا ف ا ج أ ف لا لا بِ ر م أ ف ةِ ب ع ك ل ا ب ا ب نِ ا ي لِ ت ينِ ت ل ل ا ينِ ت ن ا و ط س لأ ا ين ب ن كا ا ذ إِ تى ح ض م ف تى ح م ا ق م ث ، ه ر ف غ ت س ا و ، له أ س و ، هِ ي ل ع نى ث أ و ، للَّ ا د مِ ح ف س ل ج د حمِ و ، هِ ي ل ع ه د خ و ه ه ج و ع ض و ف ، ةِ ب ع ك ل ا ر ب د ن مِ ل ب ق ت س ا ا م تِ أ ِ ََ ن ك ر كل لى إِ ف صرن ا م ث ، ه ر ف غ ت س ا و ، له أ س و ، هِ ي ل ع نى ث أ و ، للَّ ا ٍ َ ءِ ا ن لث ا و حِ ي بِ س ت ل ا و ل ي لِ ه لت ا و ير بِ ك لت ا بِ ه ل ب ق ت س ا ف ، ةِ ب ع ك ل ا نِ كا ر أ ن مِ ل بِ ق ت س م ينِ ت ع ك ر لى ص ف ج ر خ م ث ، رِ ا ف غ ت س لا ا و ةِ ل أ س م ل ا و ، للَّ ا على 􀀁 ، والهلفه ظ 􀀁 الهسه تر 􀀁 تر ، ه وابه 􀀁 ، والهدقار 􀀁 ، والهدماري 􀀁 أخرجهه الإمهام الب هاري ، وأ ه حمده 􀀁 ، ويالهبقي 􀀁 ماجه ، والدماري 􀀁 ،بوا 􀀁 ، والمترذي 􀀁 ، ولما ع 􀀁 مسلم ،أ وحمد 􀀁 2 أخرجه الإما 􀀁 .􀀁 نسلم 􀀁 الستر ل عمل اليوم والليلة ، وافللظ 􀀁 ،بوا 􀀁 ل النس 132 »ََ هَذه اَلقبلة هَذه اَلقبلة « : 1 .َ َ وعن ابن عبا سٍ– رضي الله عنهما – يقول : أخبرن ِ َُْ دٍ ي ز ن ب ة م ا س أ  بي لن ا ن أ  ، ا ه كل هِ ي حِ ا و ن فِي عا د ف ت ي لب ا ل خ د 2 ،َ ِ ل ب ق فِي ينِ ت ع ك ر ع ك ر ج ر خ ا م ل ف ، ه ن مِ ج ر خ تى ح هِ ي فِ ل ص ي م ل و ِ 3 الكعب ةِ . .􀀁ه􀀁 ، وافللظ ل 􀀁 ل النس 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم 1􀀁 􀀁 ذع􀀁 داخل الكعبة انشرفة م، ل 􀀁 لى 􀀁 د ص ق 􀀁 ل سرو􀀁 عل أ ىن ا 􀀁 رياوت يد 􀀁 2 هناك دعة ا 􀀁 وعوثمها و ن به و طلةاه 􀀁􀀁 دخهل الكعبهة وههو وأوسهامةو وب لاهٌ 􀀁اِ􀀁 روو سه 􀀁􀀁 عورمه نأ 􀀁ابه 􀀁رو ه 􀀁امه ا 􀀁 ً حهظ خهرجامه 􀀁 فسه لَ و ت ب لاه 􀀁 ابه و عورمه 􀀁 .اقه 􀀁 فياهه 􀀁 مكه أ􀀁َ􀀁و􀀁 عهليهن 􀀁 ف غَلقاهه 􀀁􀀁 جُّه ، ى􀀁 لحا 􀀁 يمينهه ، وثلاثهة أعمه ةد 􀀁 يسهار ، وعومهودًاه ع 􀀁ه ع 􀀁 جعهل عومهيود 􀀁ا ق 􀀁 ِا􀀁 رو سوو 􀀁 صان 􀀁 خرجهه الإمه مها 􀀁 . واهلحدهيأ أ 􀀁 صه ىل 􀀁و - َ 􀀁 عمه ةد 􀀁 سه ةهت أ 􀀁 عله ىه 􀀁 يهومذَه 􀀁 لبهيه وت 􀀁 - وكه نا ا 􀀁 ورواء 􀀁 ماجه،ه 􀀁 داود ، هوابه 􀀁 ل سهننه ، وهأوبه 􀀁 ، والنهائ سهي 􀀁 الب هاري ، ومسهلم ، وأحمهد ، وه ماله ع 􀀁 الإمام النويو 􀀁 و􀀁 ظ اليرتواظ يق 􀀁 نسلم . واملجا ب 􀀁 ل سننه ، وافللظ 􀀁 ، ويالهبقي 􀀁 والدماري 􀀁 فمعهه زيادة علهم فواهجه ب 􀀁 وأجمها أههل الحهديأ علهى الأخهذ بروايهة بهلا ة لأ هه مثبه ، ت 􀀁 ابه عمهر وسهيت 􀀁 ذات الركهوع والسهجود ، هوذلها قها 􀀁 نعهه دةو 􀀁 يرجياه ، وانهرادل ا صهلاة ا 􀀁 تفيالو 􀀁و􀀁ا􀀁 غلقواب االب ، 􀀁 لكةعب أ 􀀁 دخالو ا 􀀁 م نا 􀀁 فسهببأي 􀀁 في أساهم 􀀁 واأ􀀁م􀀁 لى ، 􀀁 أن أس لَهمكص 􀀁 هحواي 􀀁 ل ناحيهةه مه 􀀁 بادله عاء 􀀁 سهاةم 􀀁 فيهتل أ 􀀁ا􀀁 􀀁 ديه عو ، 􀀁 سهامة هالن بيه 􀀁 ، أفهر ى أ 􀀁 بادله عاء 􀀁ب لاه 􀀁 ه ، رفه 􀀁 منهه ، صَهلى هالن بيه 􀀁 هقريه ب 􀀁 خهرى ، وب لاه 􀀁 نا ة حيه أ 􀀁 ل􀀁 ه والن بيه 􀀁 الب تيه ، 􀀁 صهلاة خفيفهة ، فلهم يرهها أسهامة لإغهقلا 􀀁 لقربهه ، ولم يهر أسهامة لبعه د وا هتفياله ، وه كا ه ت 􀀁 فاققهها فه بَرخ 􀀁 فيها عملاً بظنه ، وأمالاب 􀀁 بالدعاء ، وجازهل 􀀁 تفيهال 􀀁و􀀁 الباب ما بدع ا .􀀁 شرح النووي لرمام النووي ج 9 ص 0٧ 􀀁 م م سل ب 􀀁 والله أعلم . ا ظر اصيح 􀀁 ا ،به 􀀁 ل سهننه ، واهلهلفه ظ 􀀁 ، والبي ه هق يه 􀀁 ، والنهائ سهي 􀀁 3 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وأهدحمه 􀀁 .􀀁􀀁 للنسائي وج هِ الكعب ةِ ، ثم انصرف فقال 133 سمَعِتْ رُسَوُل اَللَّ :َِّ عبَدْ اِللَّ بَِّنْ الساَّئبِ قاَل عَنَْ  سمَعِتْ رُسَوُل اَللَّ :َِّ عبَدْ اِللَّ بَِّنْ الساَّئبِ قاَل عَنَ يْقَوُل مُاَ  يقَوُل مُاَ ِ ِ َْ َ ُّ َْ ْ ًًَُّ ب ين الركن ين ربنا آَتنا فَيَ اَلدنيا حَسنة وَفَ اَلآخرة حَسنة وَقناَ «َ : ِ . 1َ »ََ عذاب اَلنار ا لم جاء في ح ث دي جا ر ب ن ب عبد الله - ر يض هل ا عن ا هم - عن َ ََْ ََ َ َّ َ ََََ ْ َ َّ َ ََْ حجة الن يب ه  فَبد أ « : وفي بالصفا ، فر ق عليه ِ ح ىت رأ ى البيت ، ِِ َ ََْْ َ ْ َْ َ َََّ َ َّ َ ََََّ ُ َََ فاستقب ل ة ل ب قِ ل ا فوح د ا ل وكبر ه ، وقا ل لَا إََلَ إََلا اََللّوََحده لَاََ «َ : ِّ شَيكَ لَََ ،َ لََ اََلملك وَلَ اََلْمد وَهو عََل كََُشََََء قَديرَ ،َ لَاإََلَ إََلاَََ ُ َّ ثَ م .َ »َ اللّوََحدهَ ،َ أَنْزَ وَعدهَ ،َ وَنصْعََبدهَ ،َ وَهزم اَلأحزاب وَحده َََََْ َ َ َ َََََََْ َّ َََُّ َ َ َْْ َ ََّ د عا ب ين ذلك ِ ، قا ل ل ث مِ هذ ا ث لا ث مرات ٍ ، ث م نز ل إِ ىل المروة ِ ح ىت َ ََّْ ْ َََ ُ َ ْ ْ َ َ َ َ َّ َ َ َ َ َ َ ََّ ا ذ إِ انصب ت قدما ه ف ِ بَطن ِ دِ ا و ل ا ى س ع ح ىت ا ذ إِ ا ت د عِ ص م ش تىَ ح َ ََْْ َ َََ َ َ َ َْْ َ َ َ ََ َ َ َ َّ َ 2 أ ت المرو ة ، ففع ل ىلع المروة ِ كم ا فع ل ىلع .َََََ »َ الصفا ل􀀁 ها حبه ن 􀀁 داود ، هوابه 􀀁 حمهد ، هوأ وبه 􀀁 خرجهه الإمها أ 􀀁 201 ، وهادلحهيأ أ 􀀁􀀁 1 سهورة البقهرة ا ة لآيه هرم مسهلم ، والبيهقهي ل 􀀁 عىل􀀁 حديأ صهياح ه 􀀁 ل انستدرك ،قاو 􀀁 صاياه ، والحامك .􀀁 لأبي داود 􀀁 سننه ، وافللظ 􀀁 ل سهنن،ه 􀀁 ماجهه ، والنها سهئهي 􀀁 داود ، ه وابه 􀀁 2 أخرجهه الإمهام الربيها ، ومسهلم ، ه وأبوه .􀀁 نسلم 􀀁 ل سننه ، وافللظ 􀀁 ، ويالهبقي 􀀁 والترمذي، والدماري 134 َ ََ ْ ُ ََّ َ ْ ََُْ َ َ َََ ُ َّ َََََ وع ن أ يب هرير ة قا ل  : أقب ل رسو ل اللَّ ِ فدخ ل  مك ة ، ِ ََُْ َ َََْ ََْ َ َ ُ َّ َ َََْ ُ َُّ َ ْ َُّ ََ فأقب ل رسو ل اللَّ ِ إ ىل  الحجر فاستلمه ، ثم طاف بالبيت ِ ، ثم أتِ ِ ِ ِ َّ َ َ َ َ ُ َْ ُ َُْ ُ َ َْ ْ ََََََ ْ َََ َ َ ُْ ُ ََّ الصف ا فعلا ه حي ث ينظ ر إِ ىل البيت ِ ، فرف ع يديه ِ ، فجع ل يذك ر اللَّ ََ َََََََََََََََُُُُُُْْْْْ َ َََ ما شاء أن يذكره ويدعوه ، قال : والأنصا ر اع د ف : م شِ ا ه ل ا ق ، ه ت تح َ ََ َ َّ َ ََ َ َ َ َ َْْ ُ 1 اع د و ، للَّ ا د حمِ و بما شاء أن يدع و . ِ ْ ْ ن َ َ ُ ََّ ْ َ َ َ َ َُّ ع عا ة ا ل ع قال ت قا ل رسو ل إَنما جَعل اَلطوافبَالْيتَ ،َ وَالسعَبَيْاَلصفا وَالمروةَ ،َ وَرمََْ « 2 . »َ الْمار لَإقامة ذَكر اَللّعَز وَجل َ ُ ش ِ َ ََ ضيِ ر ئ ن ه ا َ ُ اللَّ ِ : .􀀁ه􀀁 داود ، وافللظ ل 􀀁 ،أبو 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم : – - 􀀁 ل السهن ، لوافهلظ 􀀁 داود ، والدارمي ، ويالهبقي 􀀁 ،أبو 􀀁 ، والمترذي 􀀁 حمد􀀁 2 أخرجه الإماأ 􀀁 له . 135 1 يقو ل الله تبار ك وتع ىل ا : 􀀁 چ ڄڄڃڃ 􀀁 ڄ چ􀀁 ڃڃ 􀀁چ چڇڇڇ 􀀁 چ 􀀁 ڇ 􀀁 ڍڍڌڎ ڈڈژژ 􀀁 ڎ 2 . چ ڑک􀀁 ڑ رو ى ابن جر ر ي الطبر ي في تفسير ه في قوله تعالى : 􀀁 چ ل قا : يعني ب ك ذل الص ة لا و الد ء ، عا 3 وقال 􀀁 ڇ چ 􀀁 ڇ القر يب ط في تفسير ه في هل قو تعا ىل ڍ􀀁 ڇڇ 􀀁 : چ ڌ􀀁 ڍ أي اذكرو ه بالدع ء ا والتل ة بي عند المشعر 􀀁 چ 􀀁 وهه􀀁 ، فانعشه ر ه 􀀁 عهلمه ت 􀀁 ي􀀁 بههذا ا ه لأرمه أ 􀀁 هعتر 􀀁 ال ه قالئه 􀀁 هوقه 􀀁مه􀀁 ههي اهناعلمه ه 􀀁 1 انشهارعه 􀀁 وفرونههله ا 􀀁 والدعاء مه معهالم هاجلح 􀀁 وانقام بواينت 􀀁 لأن الصلاة دعن 􀀁 سمي لبذع 􀀁 انعل،م .􀀁 جرير ال بري ج 2 ص 28٧ 􀀁 . جاما البيان ع ويل أي القر ن ب 􀀁 الله بهابادع 􀀁 مأر 􀀁 جتماع دم فيهامه 􀀁 ويسمى جمعاً لأ ه يجما اَنفيرب والعشاء ة قاله قتادة . وق لي 􀀁 و سميهت بفلعه 􀀁 و سميت انزدلفة ، ويجوز أن ايق 􀀁 منها ، هوب 􀀁 حواء ، وأزدلف إليها ، أيناد 􀀁 الشهرعا 􀀁 بالوقهوف فيهها ، وو سمهى مشهعراًه مه 􀀁 ، أي يتقربه نو 􀀁􀀁 يزدلفهونلىإ الله 􀀁 لأميه 􀀁􀀁 أههلاههة 􀀁􀀁 هعائر هالحجه ، 􀀁ه مه 􀀁 هه ، والهدعاء دعنه 􀀁 واهنبيه ت ب 􀀁 والهصلاهة 􀀁 لهاجه 􀀁 معمله ل 􀀁 ه لأ ه 􀀁 وههو العلامهة .􀀁421􀀁 ج 2ص 􀀁 لأحكام القرن للقربيط 􀀁 و لحرمته . ا ظر الجاام 􀀁 لحمرا􀀁􀀁 ووصف با .􀀁198􀀁 ، اةلآي 􀀁 2 سورة البةقهر 􀀁 .􀀁 ي القر ن ، ب جرير ال بري ج 2 ص 28٧ 􀀁 3 جاما البيان ع يلو أ 136 1 الحرام . وقال الأستاذ أحمد مصطفى المراغي في تفسيره في قوله أي يطلب من الحاج إذا دفع من عرفات إلى المزدلفة أن يذكر الله عنه المشعر الحرام بالدعاء والتحمي د 2 والثناء والتلبية . ولما جاء في الحديث الطويل عن جابر بن عبدالله - رضى الله َ الله سول ر جة ح فة ص في - هما عن  وفيه : « ، ة ف لِ د ز م ل ا تِ أ تى ح َ ا م ه ن ي ب ح ب س ي م ل و ين ت م ا ق إ و دٍ حِ ا و ن ا ذ أ ب ء ا ش عِ ل ا و ب ر غ م ل ا ا ه ب لى ص ف حتى طلع الفجر وصلى الفجر  شيئا ، ثم اضطجع رسول ا للَِّ 3 تى ح ء ا و ص ق ل ا ب كِ ر م ث ، ةٍ م ا ق إ و نٍ ا ذ أ ب - ح ب ص ل ا له ين ب ت ين حِ - ، ه د ح و و ه ل ل ه و ه بر ك و ه عا د ف ، ة ل ب قِ ل ا ل ب ق ت س ا ف ، م ا ر لح ا ر ع ش م ل ا تِ أ ََ 4 س م ش ل ا ع ل ط ت ن أ ل ب ق ع ف د ف ، ا د جِ ر ف س أ تى ح ا ف قِ ا و ل ز ي م ل ف » . . 421􀀁 ج 2ص 􀀁 لأحكام القر ن ، للق ه رطيب 􀀁 الجاما . 103􀀁 1، 02􀀁 فى انراغهي ج 2ص 􀀁 م ص􀀁 د􀀁 انراغهي ، للأتاسذ أحم 􀀁 يفس . 􀀁 ناقة ال سرو 􀀁 قب ل 􀀁 الق ا صءو ل 1􀀁 2􀀁 3􀀁 چڇڇڇڇڍ 􀀁􀀁 تعا لى : چچ 􀀁 ڌ چ 􀀁 ڍ 􀀁􀀁 ل سهننه ، وال ه ترمذهي ، 􀀁 ماجهه ، والنها سئهي 􀀁 داود ، ه وابه 􀀁 4 أخرجهه الإمهام مسهلم ، ه وأوبه 􀀁 .􀀁 نسلم 􀀁 ل سننه ، وافللظ 􀀁 ، ويالهبقي 􀀁 والدماري 137 ْ الجمرة الدن َْ ع ن ُ ع ا تٍ ، ي َ م َ ر ن اب َْ ر ه كان كبر على ر كل حص ، ثم يتقدم حتى س ل - رضي الله عنهما - أن ي مِِ َ ي ا ب ْ عِ َ ي ب س حص فيقوم مستق ث إِ ا ةٍ ي ه ، َ بل الق ِ ب ً ل َ أ فع د ه ، ث َ ي ةِ ، ُ َ و و َ ي َ ي ي ي ف قوم ط يلا دعو و ر م ذات شم ف ست ل ويقوم مستق ل ْ ير مِِ ال ُ َ َ ُ و ي ال ا لِ ، ي ه ب ِ سطى ، ثم خذ مِِ ر ي م ث ، لا ي و ط م و ق ي و هِ ي د ي ع ف ر ي و و ع د ي و ، لا ي و ط م و ق ي ف ، ةِ ل ب قِ ل ا ف صر ن ي م ث ا ه د ن عِ ف قِ ي لا و ، ي دِ ا و ل ا ن ط ب ن مِ ةِ ب ق ع ل ا تِ ا ذ ة ر جم ِِ َ 1 يفعله .  فيقول هكذا رأيت النبي وعن عائ شِة - ر ضِياللَّ عنها – :  قالت : قال رسول ا للَِّ إَنما جَعل اَلطواف بَالْيتَ ،َ وَالسعَ بَيْاََلصفا وَالمروةَ ،َ وَرمَََْ « . 2 »َ الْمار لَإقامة ذَكر اَللّعَز وَجل َّ اعلم أخي المسلم - رحمني الله وإياك والمسلمين - إن من أفضل أيام الدنيا يوم عرفة ، الذي هو اليوم التا سع من شهر الله .􀀁اري 􀀁ل􀀁 ، وافللظ بل 􀀁 ل النس 􀀁 ، ويالهبقي 􀀁 اري ،أ وحمد 􀀁 أخرجه الإمامب ال 􀀁 ل السهن ، لوافهلظ 􀀁 داود ، والدارمي ، ويالهبقي 􀀁 ،أبو 􀀁 ، والمترذي 􀀁 حمد􀀁 2 أخرجه الإماأ 􀀁 له . 138 الحرام ذي الحجة ، حيث الحجاج على صعيد عرفات مجتمعون يبتهلون إلى الله سبحانه وتعالى ويسألونه ويتضرعون ، وفيه أكمل الله سبحانه وتعالى دين الإسلام إذ أنزل فيه قوله عز وجل : چچڇڇڇڇڍڍڌ 􀀁 چچ ڎڈڈژژڑڑک ک کک 􀀁 ڌڎ چ􀀁 گ َْ 1 بِ ا ط لخ ا نِ ب ر م ع ن ع بٍ ا ه شِ نِ ب قِ رِ ا ط ن ع ف  ، ن أ م كب ا ت كِ في ة ي آ ، ين نِ مِ ؤ م ل ا ير مِ أ ا ي : له ل ا ق دِ و ه لي ا ن مِ لا ج ر . ا د ي عِ م و لي ا كِل ذ ا ن ذ تَّ لا ت ل ز ن دِ و ه لي ا شر ع م ا ن ي ل ع و ل ، ا ه ن و ء ر ق ت َ قال أي آي ةٍ ؟ قال : چچچچڇڇڇڇڍڍڌڌڎڈڈژژڑڑ کککگچ􀀁 ڎ ک . قال عمر قد عرفنا ذل ك الي وم والمكا ن 2 بي لن ا على هِ ي فِ ت ل ز ن ي لذِ ا  . ةٍ ع جم م و ي ة ف ر ع ب م ئ ا ق و ه و قال:  وعن ابن المسيب قال : قالت عائ شِة إن رسول ا للَِّ . 3􀀁 ، ا ة لآيه 􀀁 نادئه ة 􀀁 سةور ا 􀀁 ، والبيههيق 􀀁 ل سهننه ، والهترذمي 􀀁 لإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وأحمهد ، وال سنهائي 􀀁 2 أخرهج ا 􀀁 .􀀁اري 􀀁ل􀀁 ل سننه ، وافللظ بل 􀀁 ،الحوميدي 􀀁 عب ايما لإن 􀀁 ل سننهلو 139 ً مَا مَن يَوم أَكثَمََن أَن يَعتق اَللّفََيه عَبدا مَن اَلنار مَن يَومََ « عرفة وَإنه لََدنو 1 ثََم يَبا بََهم اَلمَلائكة فَيقول مَا أَرادََََ 2 . »َ هؤلاء فما أحوج المسلم في مثل هذا اليوم العظيم أن يتقرب إلى الله سبحانه وتعالى بالدعاء والتضرع إليه ! فإن الدعاء في هذا اليوم ََ ن أ هِ د ج ن ع هِ ي بِ أ ن ع بٍ ي ع ش ن ب و ر م ع ن ع ف ، جاب ت س م غر الأ ِ ََ بيَّ لنَّ ا  ل ا ق : « اَ ن أ تَ ل ق اَ م يرَ خَ و ،َ ةََ ف ر ع مَ و ي ءَ ع د ءَ ع لدَُّ ا يرَ خَ ُّ والنبيون مَن قَبلَ لَاإََلَ إََلااََللّوََحده لَا شَََيَك لَََ ،َ لََ اََلملك وَلََََ َِّ 3 . »ََ الْمد ،َ وَهوعََلكَُشَََء قَدير ََ ا م ت ك أ : ل ا ق جهه و م الله كر ب لِ ا ط بِ أ ن ب على ن ع و للَِّ ا ل و س ر هِ ب عا د  فِ قِ و م ل ا فِي ة ف ر ع ة ي شِ ع : « دَ م لْ ا كَ ل مَ ه ل ل ا ً كَلَذَي نَقول ،َ وَخيرا مَما نَقول ،َ اَللهم لَك صَلاتَ وَنس وَََمُيايَََ َِِّّ ومماتَ ،َ وَإلَك مَآبَ ،َ وَلك رَب تَرا ،َََ اَللهم إَنيَ أَعوذ بَك مَنََ .􀀁 مسافة 􀀁 د و 􀀁 لاق􀀁 بالرحمةلىإ الخ ئ 􀀁 ي􀀂 دُّةن أ 􀀂 1 وْنو ماجهه ، والهدارق تر ، والبيهقهي ل 􀀁 ل سهننه ، ه وابه 􀀁 2 أخرجهه الإمهام مسهلم ، والنهائ سهي .􀀁 نسلم 􀀁 ، وافللظ 􀀁 عب ايما لإن 􀀁 سننه،لو 􀀁􀀁 هعب ا ه لإايمه ن ، 􀀁 لو􀀁 ل سه هنن 􀀁 والبي ه هقه يه 􀀁􀀁 وه ماله ع ، 􀀁􀀁 وأهد حمه، 􀀁􀀁 3 أخرجهه الإمهام ال ه ترذمهي ، 􀀁 .􀀁􀀁 لمترذي 􀀁 وافللظ ل 140 ِّ عذاب اَلقبْ،ََ وَوسوسة اَلصدر ،َ وَشتات اَلأمَر ،َ اَللهم إَنيَ أَعوذ بَكََ 1ََِِّّ . »َ منشََمَا تَجيء بَه اَلريح و ن ع جا ر ب بن عبد هل ا - يض ر هل ا عن ا هم - ل قا : قال رسو ل هل « : ا ما مَن مَسلم يَقف عَشية عَرفة بَالموقف فَيستقبلََ القبلة بَوجهه ثَم يَقول :َ لَا إََله إََلا اََلله وََحده لَا شَََيك لَََ ،َ لََََ ِّ الملك وَلَاََلْمَد وَهو عََلكََُشَََء قَدير مَائة مَرة ،َ ثَم يَقرأ قَل هَوََ ِّ اللهأَحد مَائة مَرة ،َ ثَم يَقول :َ اَللهم صَل عََلمََُمد كَما صَليتعََلََ إبراهيم وَآل إَبراهيم إَنك حَْيد مََيَد وَعلينا مَعهم مَائة مَرة ،َ إَلاََ قال اَللهتََعالَ:ََ يَا مَلائكت مَا جَزاء عَبدي هَذا سَبحنيوََهللنيَََ ّ وكبْن وََعظمني وََعرفني وََأثنِّ عَََ وَََصلَّ عَََل نََب ،ََ اَشهدواََ يََ د ب ع نيَ لَ أ س وَ ل و ، هََ س ف ن فيَ هََ ت ع ف ش و ، لَََ تََ ر ف غ دَ ق نيَ أَ تَ ك ئ لا مِّ َِّ 2 . »َ هذا لَشفعته فَي أَهل اَلموقف كََهَم َ َ ْ ن ع َ ىك َ كا قاَلتَ َ َ ْ ئ عا ة َ َ َ َُ ح د مسح ه ر يض الله عنها ش ِ ُ رسول َ ن ُ َ َ َ َّ ا ل – –  ا ذ إِ ِ : ْ ا ش َ ت أ َ ي ب ِ ه نِ ي مِ ِ َ ُ َّ َ ث م قا ل : أَذهب اَلْأس رَب اَلناس ،َََ « 1􀀁 2􀀁 .􀀁􀀁 لمترذي 􀀁 ، وافللظ ل 􀀁 ل عب ايما لإن 􀀁 ، ويالهبقي 􀀁 أخرجه الإمام المترذي .􀀁􀀁 والهي ترب 􀀁 ل الغي ترب 􀀁 اننذير 􀀁 وكذر􀀁􀀁 ل عب ايما لإن ، 􀀁 أخرجه الإمام يالهبقي 141 1ًًَ ، »ََ واشفوَأنت اَلشافيَ لَاشََفاء إَلاشََفاؤكَ ،َ شَفاء لَايََغادر سَقما يََْ بي لن ا ن كا : ل ا ق على ن ع و  ل ا ق ا ض ي رِ م د عا ا ذ إِ : « بَ ه ذ أ مَ ه ل ال ً الْأس رَب اَلناَسَ،َ وَاشففَأنت اَلشافيَ لَاشََفاء إَلاشََفاؤكَ ،َ شَفاءََ 2ًَ . »َ لا يَغادر سَقما َ أنه قال :ََ  وعن ابن عبا سٍ - رضي الله عنهما - عن النبي ً مَا مَن عَبد مَسلم يَعود مَريضا لَم حَِضُأََجله فَيقول سَبع مَراتَ:ََ « . 3 »َ أسأل اَللّاَلعظيم رَبَ اَلعرشاَلعظيم أَن يَشفيكإَلا عَوفَ َ قال :ََََ  وعن عبد اللَّ بن عمرو بن العا صِ أن رسول ا للَِّ ً إَذا جَاء اَلرجَل يَعود مَريضا قَالَ :َ اَللهم اَشف عَبدك يَنكأ لَكََ « 4ًَّ . »َ عدوا ،َ وَيمشِلَك إَلَ اَلصلاةَ َ َُ بِي لنَّ ا نَّ أ – ها عن الله ضي ر – ة شِ ئ عاَ نْ عَ و  : ل و قُ يَ قِِ رَْ ي نَ كاَ ِّ اَمسح اَلْاَس رَب اَلناَس بَيدك اَلشفاء لَا يََكشف اَلكرب إَلاَََ « . 5 »َ أنت ل السهن ، وابه السهتر ل 􀀁 داود ، والبي ه هق يه 􀀁 1 أخرجهه الإمهام الب هاري ، وأحمهد ، ه وأوبه .􀀁 لأحمد 􀀁 عمل اليوم والليلة ، وافللظ .2􀀁 􀀁 أخرجه الإمام المترذي .􀀁􀀁 لمترذي 􀀁 الستر ، وافللظ ل 􀀁 داود ،بوا 􀀁 ،أبو 􀀁 ، والمترذي 􀀁 د􀀁 3 أخرجه الإماأحم 􀀁 .􀀁 لأحمد 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁 داود ،بوا 􀀁 ،أبو 􀀁 د􀀁 4 أخرجه الإماأحم 􀀁 .􀀁􀀁د􀀁 خرجه الإماأحم 􀀁٥ أ 142 َ أَلاََ « : يعود نِي فقال لي  قال : جاء النبي  وعن أبِ هريرة ِّ قَلت بَأبَ وَأمَّ بَلَّ يََا رَسولََ ،َ »َ أرقيك بَرقية جَاءنيَ بَها جَبْائيل ِّ اَللّأََرقيكَ ،َ وَاللّيََشفيكَ ،َ مَن كَُدََاء فَيكَ ،َََ 􀄗َ«َ :َ اللَّ ،َ قَالَ َ ََََِِّّ ثلاث . »َ من شََاََلنفاثات فَيَ اَلعقدَ ،َ وَمن شََحََاسد إَذا حَسد 1 مرا تٍ . َ  وعن عائ شِة - رضي الله عنها - أن النبي كان يقول ِ َ ضِ ي رِ م لِ ل : «َ 􀄗 اََ ن م ي ق س فَِ شَ ي ،َ اَ ن ض ع ب ةَ ق ي ر ب ،َ اَ ن ض ر أ ةَ ب ر ت ،َ للَّ اَ َ ِّ . 2 »َ بإذن رَبنا للَِّ ا لِ و س ر لى إِ كا ش ه ن أ فِ ق لث ا صِا ع ل ا بِِ أ ن ب ن ا م ث ع ن ع  للَِّ ا ل و س ر له ل ا ق ف ، م ل س أ ذ ن م هِ دِ س ج فِي ه د يجِ ا ع ج و  : « عََ ض ً يدك عََلاََلذَي تَألم مَن جَسدك وَقلَ :َ بَاسم اَللَّ ،َ ثَلاثا .َ وَقل سَبعََ 3َِّ . »َ مرات :َ أَعوذ بَاللّوَقدرته مَنشََمَا أَجد وَأحاذر .􀀁 ماجه 􀀁 الستر ، واللفظ ب 􀀁 ماجه ،بوا 􀀁 ،بوا 􀀁 مسلم ،أ وحمد 􀀁 أخرجه الإما 􀀁􀀁 ا سهلهتر ، 􀀁واب􀀁ه 􀀁 ماهجه، 􀀁واب􀀁ه 􀀁 دا دو، 􀀁 وأوبه 􀀁ه 􀀁 وأهدحمه، 􀀁􀀁 ومسه مهل، 􀀁􀀁 ها ير ، 􀀁 2 أخرجهه الإمهام بال 􀀁 .􀀁اري 􀀁ل􀀁 وافللظ بل 􀀁 داود ، هوابه 􀀁 ماجهه ، هوأوبه 􀀁 ، هوابه 􀀁 ، وال ه ترذمهي 􀀁 3 أخرجهه الإمهام مسهلم ، وأحمهد ، وه ماله ع 􀀁 .􀀁 نسلم 􀀁 ، وافللظ 􀀁 الستر 143 ْ عن َْ قد ن رسول اللَّ عاد رجلا ن للَِّ ا ل و س ر له ل ا ق ف ، خِ ر ف ل ا ل ث مِ ر ا ص ف ت ف خ  : « تََ ن ك لَ ه قال : نعم كنت أقول : اللهم ما ،َ »َ ؟َ تدعو بَشيَء أَو تَسألَ إََياهَ للَِّ ا ل و س ر ل ا ق ف ، ا ي ن لد ا فِي لِي ه ل ج ع ف ةِ ر خِ لآ ا فِي هِ ب بي قِ ا ع م ت ن ك سَبحان اَللّ لََاتََطيقه -َ أَو لَاتََستطيعه -َ أَفلاقََلتَ :َ اَللهمََ « : ًًََََُّ قال ، »ََ آتنا فَيَ اَلدنيا حَسنة وَفِ اََلآخرة حَسنةَ وَقنا عَذاب اَلنار 1 فدعا اللَّ له فشفاه . قال الإمام النووي : في هذا الحديث النهي عن الدعاء فى و ة ن س ح ا ي ن لد ا فِي ا ن تِ آ م ه ل ل ا ء ب عا لد ا فضل ، وفيه بة قو ع ال ل عجي بت : ل قو ب التعجب از جو وفيه ، ر ا لن ا ب ا ذ ع ا ن قِ و ة ن س ح ةِ ر خِ لآ ا سبحان ا للَِّ ، وفيه استحباب عيادة المر يض والدعاء له ، وفيه كراهية تمنى البلاء لئلا يتضجر منه ويسخطه وربما شكا ، وأظهر الأقوال في تفسير الح سنة في الدنيا أنها العبادة والعافية ، وفي . الآخرة الجنة والمغفرة ، وقيل : الحسنة تعم الدنيا والآخرة 2 ُ أن مس ين  سٍ أ مِ ال مِ لِ  .􀀁 نسلم 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁 ،بوا 􀀁 ، والمترذي 􀀁 مسلم ،أ وحمد 􀀁 أخرجه الإما . 12􀀁 1ص ، رف النووي ، ج ٧ 􀀁 شرح النووي ، لرمام ي ب ي 􀀁 م م سل ب 􀀁 اصيح 􀀁 ا ظر 1􀀁 2􀀁 144 سمَعِتْاُلنبيَّ :َِّ قاَل عَنَ رْاَفعِ بِنْ خِدَيِجٍ  يقَُولُ : «َّ الحُْم سمَعِتْاُلنبيَّ :َِّ قاَل عَنَ رْاَفعِ بِنْ خِدَيِجٍ  يقَُولُ : «َّ الحُْم ََْ َ ْ َ َ َ عَُّّ ن أنس ِ ب ن مالك ِ ٍ قال ا نل ، يب : لَا يََتمنيْأََحدكمَ « ِ ِ ً ٍّ الموت مَن ضَُأََصابه ،َ فَإن كََنَ لَابََد فَاعلافََليقلَ :َ اَللهم أَحينيَََ 1ًًَ . »َ ما كََنت اَلْياة خَيرا لََ ،َ وَتوفنيَ إَذا كََنَت اَلوفاة خَيرا لََ ل قا الإما م النوو ي : الح ث دي فيه التصر ح ي بكر ة اه ين تم المو ت لضر نزل ه ب من مر ض أو فاقة أو ة محن من ع و د أو و نَ ذلك ق من مشا ا ا لدني 2 . َْ ْ َََََُّْ ُ َ ْ َ َ ََ َ َ َ ْ َ َّ َ َ َ ح ي ف ن مِ ِ ءِ ا م ل اِ ب ا ه و د ر ب ا ف م ن ه ج » ، ل خ د ف ىلع : ل ا ق ف ر ا م ع لِ ن ب ا ٍ ٍ 3 . »َ اَكشفاَلَْأس رَب اَلناسإَلَ اَلناس « َ ََََُْْْْْ َ َُُ ً ُ ََْ َ َُّّ س ي ق ن ب دِ و س لأ ا ن ع ٍ يب لن ا ا م ن ي ب : ل و ق ي ا ب د ن ج ت ع مِ س  ِ ِ ِ َ َ ْ ْ َََُ َ َََََََ ْ ََََُُْ يمشَ ِ إِ ذ أصاب ه حج ر فع ت ت ي مِ د ف ه ع ب ص إِ فقا ل : هَل أَنت إَلاَََ « ، وأبهو داود ، والنسهائي ل 􀀁 1 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وأحمهد ، وال ه ترمذهي .􀀁 لب اري 􀀁 ليوم والليلة ، وافللظ ل 􀀁 السترل عمل ا 􀀁 السن ،بوا .􀀁 􀀁 1ص ٧ ، رف النووي ، ج ٧ 􀀁 شرح النووي ، لرمام ي ب ي 􀀁 م م سل ب 􀀁 اصيح 􀀁 2 ا ظر .􀀁 ماجه 􀀁 الستر ، واللفظ ب 􀀁 ماجه ،بوا 􀀁 3 أخرجه الإمامب ا 􀀁 145 1 . »ََ إصبع دَميت وَفِسََبيل اَللّمَا لَقيت يؤمر المسلم المبتلى - عا فاني الله وإياكم من كل بلوى - أن حيث علمنا الله ،  يتبع ما جاء في كتاب الله تعالى ، وسنة نبيه سبحانه وتعالى الاسترجاع في حالة البلاء والمصيبة 2 ، كما جاء ذلك في التنزيل الحكيم ، يقول الله تبارك وتعالى : ٺٿٿٿٿٹٹٹٹڤ ڤڤڦڦڦڦڄڄ ڄڄڃڃڃ . ڇڇڍچ 3 􀀁 ڃچچچچ ڇ ڇ  وجاء في السنة النبوية المطهرة ، عن أم سلمة زو جِ النبي ِ للَِّ ا ل و س ر ت ع مِ س : ل و ق ت  ل و ق ي : «َ ةََ ب ي ص م هَ ب ي ص ت دَ ب ع نَ م اَ م فيقولَ :َ إَنالَلّوَإنا إَلَه رَاجعونَ ،َ اَللهم أَجرنَ فَيَ مَصيبتَ وَأخلفََ ًً .َ »َ لَ خَيرا مَنَها ،َ إَلاأََجره اَللّفََيَ مَصيبتهَ ،َ وَأخلف لََخََيرا مَنها 􀀁 ل سهنن،ه 􀀁 ، والبي ه هقه يه 􀀁 الهسه تر 􀀁 ، ه وابه 􀀁 1 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وال ه ترذمهي 􀀁 .􀀁اري 􀀁ل􀀁 وافللظ بل .􀀁 ليه راجعون 􀀁 لله ناوإ إ 􀀁 ناإ 􀀁 قوع􀀁 2 ا سترجعا هي ل 􀀁 . 1٥٧ – 1٥٥􀀁 ، ايالآت 􀀁 3 سورة البةقر 􀀁 􀀁 چٺ 146 َ فأخلف  قالت فلما توفي أبو سلمة قلت كما أمرن رسول اللَّ 1 للَِّ ا ل و س ر ه ن مِ ا ير خ لِي للَّ ا  . قال الإمام النووي في هذا الحديث : فيه فضيلة هذا القول ، وفيه دليل للمذهب المختار في الأصول أن المندوب مأمور به ؛ لأنه مأمور به ، مع أن الآية الكريمة تقتضي ندبه ، وإجماع المسلمين  2 منعقد عليه . قال القاضي : معنى آجره الله : أعطاه أجره وجزاء صبره وهمه 3 في مصيبته . وقال أهل اللغة : يقال لمن ذهب له مال أو ولد أو قريب أو شيء يتوقع حصول مثله ، أخلف الله عليك ، أي رد عليك مثله، فإن ذهب ما لا يتوقع مثله بأن ذهب والد أو عم أو أخ لمن لا جد له ولا والد له ، قيل : خلف الله عليك ، بغير ألف أ ي: كان الله 4 خليفة عليك . 􀀁 ل السهن ، والهلفه ظ 􀀁 ماجهه ، وأحمهد ، والبيههيقه 􀀁 ، هوابه 􀀁 1 أخرجهه الإمهام مسهلم ، وهماله ع 􀀁 .􀀁 نسلم . 19٥􀀁 ،6 ص 􀀁 شرح النووي ، لرمام النووي ، ج 􀀁 م م سل ب 􀀁 2 اصيح . 19٥􀀁 ،6 ص 􀀁 ، ج 􀀁 3 انرجا ال ب سا ق 􀀁 . 196􀀁􀀁 ،6 ص 􀀁 ، ج 􀀁 4 انرجا ال ب سا ق 􀀁 147 إَذا مَاتَ « : قال  أن رسول ا للَِّ  وعن أبِ موسَ الأشعري ولد اََلعبد قَال اَللّ لََملائكتهَ :َ قَبضتم وَلد عََبدَي ،َ فَيقولونَ :َََ نعمَ، فَيقولَ :َ قَبضتم ثَمرة فَؤادهَ ،َ فَيقولونَ :َ نَعمَ ،َ فَيقولَ :َ مَاذاََ قال عََبدَي ؟ََ فََيقولون :ََََ حَْدك وََاستُجع ،َََ فََيقول اََللّ :ََََ اَبنواََ 1ًََُّ . »َ لعبدَي بَيتَا فَيَ اَلْنة ،َ وَسموه بَيت اَلْمَد على جناز ةٍ  عن عوف بن مال كٍ قال : صلى رسول ا للَِّ ل و ق ي و ه و هِِ ئ عا د ن مِ ت ظ فِ ح ف : « هََ ف ع و هَ حْ ر ا و ، لَََ رََ ف غ ا مَ ه ل ل ا ِّ واعفعَنهَ ،َ وَأكرم نَزلَوََوسع مَدخلهَ ،َ وَاغسله بَالماء وَالثلجََ ِّ والبْد ،َ وَنقه مَن اَلْطايا كَما نَقيت اَلثوب اَلأبيضمَن اَلدنَسَ،َََ ًً ًًًًَ وأبدلَدََارا خَيرا مَن دَاره ،َ وَأهلاخََيرا مَن أَهله ،َ وَزوجا خَيرا مَنََ زوجه ،َ وَأدخله اَلْنة وَأعذه مَن عَذاب اَلقبَْ ،َ أَو مَن عَذابََ 2 قال : حتى تمنيت أن أكون أنا ذل كِ الميت . . » النارَ .􀀁􀀁 لمترذي 􀀁 الستر ، وافللظ ل 􀀁 ،بوا 􀀁 باحن 􀀁 ،بوا 􀀁 ، والمترذي 􀀁 د􀀁 أخرجه الإماأحم 􀀁 ل السهن ، لوافهلظ 􀀁 ماجهه ، والبيههيق 􀀁 ،ابهو 􀀁 2 أخرجه الإمام مسهلم ، وأحمهد ، وال سنهائي 􀀁 .􀀁 نسلم 148 ن اَّلنبيَّ -َّ رضي الله عنهما – ع نَ ابنْ عمُرََ أ َ ن اَّلنبيَّ -َّ رضي الله عنهما – ع نَ ابنْ عمُرَ كاَ نَ إَذِاَ وضَعَ أ َ كا نَ إَذِاَ وضَعَ 1 . »َ َ اَللّوَعَلسَنة رَسول اَللّ 􀄗َ« : الميت فِي القبر قال بي لن ا ن كا : ل ا ق ن ا ف ع ن ب ن ا م ث ع ن ع  ن ف د ن مِ غ ر ف ا ذ إِ ل ا ق ف هِ ي ل ع ف ق و تِ ي م ل ا : « لَََ اَ و ل س و ،َ مََ ك ي خ لأ اَ و ر ف غ ت س ا 2 . »َ التثبيتَ، فَإنه اَلآن يَسأل ة م ا س أ ن ع  للَِّ ا لِ و س ر ل ة ن ب ا ن أ  لِ و س ر ع م و ، هِ لي إِ ت ل س ر أ أسامة بن زي دٍ وسعد وأبِ ، أ ن ابني ق دِ احت ضِر فاشهدنا ،  ا للَِّ ِ َُ إَن لَلّمََا أَخذ ،َ وَما أَعطى ،َ وَكََُ « : فأرسل يقرأ السلام ، ويقول فأرسلت إ لي هِ تق سِم . »َ شََء عَنده مَسمََ ،َ فَلتصبْ وََتُيسب ، هِ ر ج ح فِي ه د ع ق أ ف ، هِ لي إِ ع فِ ر د ع ق ا م ل ف ، ه ع م ا ن م ق و م ا ق ف ، هِ ي ل ع فقال سعد : ما  ونفس الصبي تقعقع ، ففاضت عينا رسو لِ ا للَِّ 􀀁 ل السهن ،ابهو 􀀁 ماجهه ، والبيههيق 􀀁 ،ابهو 􀀁 داود ، والمترذي 􀀁 ،أبو 􀀁 حمد􀀁 1 أخرجه الإماأ 􀀁 .􀀁 لأبي داود 􀀁 ، وافللظ 􀀁 الستر.􀀁 لأبي داود 􀀁 الستر ، وافللظ 􀀁 داود ، والحاكم ،بوا 􀀁 2 أخرجه الإماأمبو 􀀁 149 ل ا ق ، للَِّ ا ل و س ر ا ي ا ذ ه : « ءََ ا ش ي نَ م بَ و ل ق فيََ للَّ اَ اَ ه ع ض ي ةَ حْ ر اَ ذ ه 1َُّ . »َ من عَباده ،َ وَإنما يَرحم اَللّمَن عَباده اَلرحْاء عن زيارة  يشرع للإنسان أن يزور القبور بعدما نهَ النبي القبور في أول عهد هذه الدعوة ؛ لقرب الناس بعهد الجاهلية ، ولكن بعد ذلك أباح لهم أن يزوروا القبور من غير أن يقولوا َ كل ا م ن ب سِن أ ن ع ف ، ا ر ج ه  للَِّ ا ل و س ر هَ ن : ل ا ق  : ثٍ لا ث ن ع َ هِ ذِ ه ن ع و ، ثٍ لا ث ق و ف حِيا ض لأ ا مِ و لح ن ع و ، ر و ب ق ل ا ةِ ر ا ي ز ن ع ِِ للَِّ ا ل و س ر ل ا ق م ث : ل ا ق . ةِ ي عِ و لأ ا فِي ةِ ذ بِ ن لأ ا  كِل ذ د ع ب : « نيَََ إ لاَ أ كنت نَهيتكم عَن ثَلاثَ :َ نَهيتكم عَن زَيارة اَلقبور ثَم بَدا لََََ ًَُّ أنها تََرق اََلقلوب ،ََ وَتدمع اََلعيَْ ،ََ فََزوروها وََلا تََقولوا هََجراَ،ََ ِّ ونهيتكم عَن لَْوم اَلأضاحَ فَوق ثَلاث ،َ ثَم بَدا لََ أَن اَلناَسََ يبتغون أََدمهم ،ََ وََيتحفون ضََيفهم ،ََ وََيرفعون لََغائبهم ،ََ فََكَواََ وأمسكوا مَا شَئتم ،َ وَنهيتكم عَن هَذه اَلأوعيةَ ،َ فَاشَبَوا فَيماََ 􀀁 ل السهن ، والهلفه ظ 􀀁 ، والبيههيقه 􀀁 1 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وأحمهد ، والنهائ سهي 􀀁 􀀁 ا ير . 􀀁بلل 150 1 ، وعن ابن عباس – »َ شئتم مَن شَاء أَوكأ سَقاءه عََلإََثم رضي ِِ َ كَنت نََهيتكم عََن زََيارةَ «َ : قال  عن الن بي - الله عنهما 2ً . »َ القبور، أَلا فَزوروها وَلاَ تَقولوا هَجرا وهذه الزيارة إنما هي لأجل الاتعاظ والذكرى والدعاء ، على  وليست للعبادة والتلاوة ، وقد دلت الأحاديث عن الرسول الن هي عن اتَّاذ القبور مساجد ، فعن عائ شِة - رضي الله عنها ََّ  عن النبي هِ ي فِ ت ا م ي لذِ ا هِ ضِ ر م فِي ل ا ق : « دَ و ه لَ ا للَّ اَ نَ ع ل اََ د ج س م مَ ه ئ ا ي ب ن أ رَ و ب ق اَ و ذ تُ ا ،َ ىَ ر ا ص لن اَ و » . كِ ل ذ لا و ل و : ت ل ا ق 3 لأبرزوا قبره غير أنِّ أخشَ أن يتخذ مسجدا . لذا يسن للمسلم أن يزور القبور لاتعاظ والذكرى والد عاء من يزور القبور ويسلم  غير أداء شعائر العبادات وقد كان رسول الله داود ، والبيهقهي ل 􀀁 ل السهن ، هوأ وب 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 ، ولما ع 􀀁 د􀀁 مسل،م أحم 􀀁 1 أخرجه الإما 􀀁 .􀀁 لأحمد 􀀁 تر ، وافللظ 􀀁 ، والدقار 􀀁 النس􀀂 رةََر 􀀂 نَو وَْوووتذ ذ كمْ عَْوووو 􀀂􀀂 قَووودْ وذ كوْووذ « بلفهظ 􀀁 2 أخرجهه الإمهام الربيها ، وأحمهد ، وال ه ترذمهي 􀀁 هوأ وبه »􀀂 ، فَوذووذرو وَه ، فَإنو وََّه تذواَكِذِّ ن تو 􀀂 ن ذُّْقبذوةر، فَوقَودْ أذيإَ ذُّ محَمَّودٍ رْةَرَ قَوو وِْ أذمِ ل􀀁 ويالهبقي »􀀂 ن ذُّْقبذةر فَوذووذرو هَ ، فَإإَّ رْةَرَتَِه تَاْا ك 􀀂 نَو وَْتذ ذ كمْ عَوْ رةََر « بلف ظ􀀁 داو 􀀁 ، واللفظ للارب ي. 􀀁 ا سلن􀀁 ل السهن ، والهدارمي ، والبيههيق 􀀁 ، وال سنهائي 􀀁 3 أخرجه الإمام الب اري ، ومسلم ،أ وحمد 􀀁 .􀀁اري 􀀁ل􀀁 ، وافللظ بل 􀀁 ل النس 151 ََ ََ ْ ََُْ َ َّ َ ُ َ َّ ََ َ َ ََُْْ عليه م ، فع ن أ ب هرير ة أ ن  رسو ل ا ل  خرج إ ىل المقبرة ِ ِِ ِ َ َ َ فقال : السلام عَليكم دَار قَوم مَؤمنيَْ وَإنا إَن شَاء اَللّبََكمََ «َ « . 1 »َ لاحقونَ ْ َ َ َ َََََ َْ َ ََ ْ َ ْ َُْْ َ ْ َُْ َ ْ َّ وع ن علقم ة ب ن مرثد ٍ ع ن سليما ن بن ِ بريد ة ع ن ه ي بِ أ ِ ، أن ِ َ ََُ َّ َََََََْ َ َََ رسو ل اللَّ ِ كا ن  ا ذ إِ أ ت ىلع ر بِ ا ق م ل ا ِ فقا ل :: اَلسلام عَليكمََ « ِّ أهل اََلديار مََن اََلَمؤمنيْ وََالمسلميْ ،َََ وََإنا إََن شََاء اََللّ بََكمََ لاحقونَ ،َ أَنتم لَنا فَرط وَنَن لَكم تَبعَ ،َ أَسأل اَللّاََلعافية لَناََ . 2 »َ ولكم َ ْ َ ََُْ َ َ ْ َ ْ َّ َ َ َََّ َ َ ُ ُ َّ ََُْ ع ن أ ب عبيد ة ع ن عبد ِ اللَّ ِ قا ل : علمن ا رسو ل اللَّ ِ خطبة  ِ ْ ََ ا لح ةِ ج ا : « الْمد لَلّأََو إَن اَلْمد لَلّنَََمده وَنستعينه وَنستغفره ،َََ ونعوذ بَاللّمََن شََوَر أَنفسنا ،َ مَن يَهدهَ اَللّفََلامََضل لََ ،ََ وَمنًََ يضلل فَلا هََادى لََ ،ََ أَشهد أَن لَا إََلَ إََلا اََللّ،ََ وَأشهد أَن مَُمَداََ 􀀁 1 أخرجهه الإمهام الربيها ، ومسهلم ، وأحمهد ، وأبهو داود ، وابه السهتر ، واللفهظ للهربايه .􀀁 ومسلم 􀀁وابه 􀀁ه 􀀁 ل النسه ، 􀀁 والبي ه هق يه 􀀁􀀁 ماهجه، 􀀁واب􀀁ه 􀀁 وال ه نهائ سي ، 􀀁􀀁 وأهدحمه، 􀀁􀀁 مسه مهل، 􀀁 2 أخرجهه الإمها 􀀁 .􀀁􀀁 سائي 􀀁 ، وافللظ للن 􀀁 الستر 152 لكم ذَنوبكم وَمن يَطع اَ . 1 » يتكَم بَِاجتهَ :ُّ قاَلَ ى النبيَِّ َرأَ  ى النبيَّ :ُِّ قاَل علىَ عََبَ َرأَ  على عََبَ . »ََ عبده وَرسولَ اََ و ق ت ا اَ و ن م آ نَ ي لذ ا اَ ه يُّ أ اَ ي )َ :َ تََ ا ي آ ثَ لا ث أَ ر ق ي مَ ث سََ ا لن ا اَ ه يُّ أ اَ ي )َ ،َ (َ نََ و م ل س م مَ ت ن أ و لاَ إَ نَ ت و م ت لاَ وَ هَ تَ ا ق ت قَ ح للَّ اَ اتقوا رَبكم اَلذَي خَلقكم مَن نَفسوَاحدة وَخلق مَنها زَوجها (ََ ًًَُّ ) يَا أَيها اَلذيَن آَمنوا اَتقوا اَللّ وََقولوا قَولا سََديدا يَصلح لََكمََ أعمالكم وَيغفر لََلّوََرسولَ فََقد فَازََ ًً فوزا عَظيماَ (َ ثَمََ َ َْ َ ْ ََّْ ْ َْ ع ن أنس ٍ  د ِ الر مح فٍ و ع ن ب ن ِِ َََ ََ َ َ ُْ َ َ َ ْ َ َََّْ ُ ًَََْ أث ر صفرة ٍ فقا ل : ، »ََ مَهيم « أ و ، »ََ مَه « قا ل : تزوج ت امرأ ة ىلع َ ْ َ َ َْ َ ََ َ ، 2 وزن ِ نواة ٍ مِ ن ذهب ٍ ، فقا ل : »َ بَارك اَللّلََكَ ،َ أَولم وَلو بَشاة « َ َ َ َ ْ َََُْ َّ َّ َّ ََََ َّ َََََََََّْ وع ن أبِ ِ هرير ة أ ن ا نل بي ِ كا ن  ا ذ إِ رف أ ن ا س ن لإِ ا ا ذ إِ تزو ج قا ل : ََََََََََ . 3 »َ بَارك اَللّلَكَ ،َ وَبارك عَليكَ ،َ وَجَع بَينكما فَيَ خَير « 􀀁 ماجه،ه 􀀁 ل السهن ، ه وابه 􀀁 داود ، والنهاسئهي 􀀁 ، ه وأوبه 􀀁 حمهد ، وال ه ترذمهي 􀀁 1 أخرجهه الإمه مها أ 􀀁 .􀀁􀀁 لدماري 􀀁 الستر ، وافللظ ل 􀀁 ،بوا 􀀁 ل النس 􀀁 ، ويالهبقي 􀀁 والدماري 􀀁 ، والنسهائ ، ي 􀀁 2 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، ومالهع ، وأبهو داود ، وال ه ترمذهي .􀀁اري 􀀁ل􀀁 الستر ل عمل اليوم والليلة ، وافللظ بل 􀀁 ،بوا 􀀁 والدماري 􀀁 ل السهن ، والحهامك 􀀁 ، والدارمي ، واليههيق 􀀁 داود ، والمترذي 􀀁 ،أبو 􀀁 حمد􀀁 3 أخرجه الإماأ 􀀁 .􀀁 لأبي داود 􀀁 ، وافللظ 􀀁 باحن 􀀁 ل انستدرك ،بوا 153 ل ي قِ ع م دِ ق : ل و ق ي ن س لح ا ت ع مِ س : ل ا ق دٍ ي ب ع ن ب س ن و ي ن ع و ِ ََ : له ا و ل ا ق ف مٍ ش ج نِي ب ن مِ ة أ ر م ا ج و ت ف ، ة صر لبِ ا بٍ لِ ا ط بِِ أ ن ب نهَ عن  بالرفا ءِ والبنين فقال : لا تقولوا كذلك فإن رسول اللَّ ََ 1 . »َ بَارك اَللّلَكَ ،َ وَبارك عَليك « : ذل كِ ، وأمرنا أن نقول ِّ اَللّاََللهم جَنبنا اَلشيطان ،َََ 􀄗 إن أَحدكم إَذا أَتِ أََهله وَقالَ :ََ 2ًََُِّّ . »ََ وجنب اَلشيطان مَا رَزقتنا ،َ فَرزقا وَلدا ،َ لَم يَضُه اَلشيطان –– ن اِلنبيَّ -ِ الله عنهما رضي - ع بَاَّس عٍ نَ اِبنِْ ع َ قاَل : « أما ق َال رَسَُول اُللَّ : ق اَلَت رْضي الله عنها ع نَ عاْئَشِةََ  : . 3 ًً »ََ إَن مَن أَكمل اَلمؤمنيْإََيمانا أَحسنهم خَلقا وَألطفهم بَأهله « ل􀀁 الهسه تر 􀀁واب􀀁ه 􀀁 ل النسه ، 􀀁 والبي ه هق يه 􀀁􀀁 والهدماري ، 􀀁􀀁 ماهجه، 􀀁واب􀀁ه 􀀁 هدحمه، 􀀁 1 أخرجهه الإمها أ 􀀁 .􀀁􀀁 لهبقي 􀀁 عمل اليوم والليلة ، وافللظ لي 􀀁 ماجه،ه 􀀁 ، ه وابه 􀀁 داود ، وال ه ترذمهي 􀀁 2 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وأحمهد ، ه وأوبه .􀀁اري 􀀁ل􀀁 الستر ل عمل اليوم والليلة ، وافللظ بل 􀀁 ،بوا 􀀁 ،الحوميدي 􀀁 والدماري 􀀁 الستر ل عمل اليوم والليلهة ، لوافهلظ 􀀁 ، والحاكم ،بوا 􀀁 ، والمترذي 􀀁 حمد􀀁 3 أخرجه الإماأ 􀀁 .􀀁􀀁 لأحمد 154 ن رَّسَوُل اَللَّ –َِّ رضيالله عنها – عنَ عاْئَشِةََ َأ َ قاَل :َ «ََ ن رَّسَوُل اَللَّ –َِّ رضيالله عنها – عنَ عاْئَشِةَ إَنَ َأ َ قاَل :َ «ََ إنَ أحدكم يََأتيه اََلشيطان فََيقول :ََََ مَن خََلقك ؟َََ فََيقول :ََََ اَللّ ،َََََ فيقولَ :َ فَمن خَلق اَللَّ ؟َ فَإذا وَجد ذَلك أَحدكم فَليقلَ :َ آَمنتََ . 1 »َ باللّوَرسلهَ ،َ فَإن ذَلك يَذهب عَنه َ َ ْ ُ ََُْ َ َ َ َُ ُ َّ وع ن أ يب هرير ة قال :  قال رسول اللَّ ِ يَأتَ اَلشيطانََ « : أحدكم فَيقول مَن خَلق كَذا مَن خَلق كَذا حَتَّيََقول مَن خَلقََ . 2َ »َ ربك فَإذا بَلغه فَليستعذ بَاللّ،َ وََلَنته ََْ َ ََََ ْ ََََ ن عَ ْ : ل ا ق ة حَ ل طَ كان الن َّ بي ُّ  ا ذ إِ ى أ رَ الهلا ل قا ل : اَللهمَ « ِ ِ َُِّّ أهله عَلينَا بَالأمن وَالإيَمان وَالسلامة وَالإسلام ،َ رَبّ وَََربكََ 3 . »َ اللّ َََََُْ ْ َّ َ َ َََ ُ ُ َّ َ وع ن عباد ة ب ن مِ ا ص ل ا ت قا ل  : كا ن رسو ل ا ل إذا  ِ ِ ِِ َ ْ َََ َ ََْ َ َّ رأ ى الهلا ل مرت ين » اللّأََكبْ اَللّأَكبََْ « : قال الْمدلَلَّ،َ لَا حَولَ « ِ ِ 􀀁 الستر ل عمل اليوم والليلة ، وال ا برني 􀀁 داود ،بوا 􀀁 ،أبو 􀀁 مسلم ،أ وحمد 􀀁 1 أخرجه الإما .􀀁 لأحمد 􀀁 ، والبزار ، وافللظ 􀀁 ى􀀁 عمرو ،أبو علي 􀀁 حديأ عبد ب الله 􀀁􀀁 والأسوط م 􀀁 لل ا كب .􀀁اري 􀀁ل􀀁 الستر ، وافللظ بل 􀀁 داود ،بوا 􀀁 اري ، ومسلم ،أبو 􀀁 2 أخرجه الإمامب ال 􀀁 .􀀁 لدارمي 􀀁 الستر ، وافللظ ل 􀀁 ، والدارمي ، والحاكم ،بوا 􀀁 ، والمترذي 􀀁 د􀀁 3 أخرجه الإماأحم 􀀁 155 ِّ ولاقََوة إَلابََاللَّ،َ اَللهم إَنيأََسألك خَير هَذا اَلشهر، وَأعوذ بَك مَنََ 1َِّ . »َ سوء اَلقدر، وَمنشََيَوم اَلمحشَْ قلُتْ يَُا رسَُول اَللَّ : ق اَلتَ –ْ رضي الله عنها – ع نَ عاْئَشِةََ ل ا ق ؟ ا ه ي فِ ل و ق أ ا م رِ د ق ل ا ة ل لي ةٍ ل لي ي أ ت م لِ ع ن إِ ت ي أ ر أ : « لَََ و ق 2ٌََُِّّّ . »َ اللهم إَنك عَفو كَريم تَُب اَلعفوَ فَاعفعَنِّ َ ي ر د لخ ا دٍ ي عِ س بِ أ ن ع  للَِّ ا ل و س ر ل خ د : ل ا ق  مٍ و ي ت ا ذ ل ا ق ف ، ة م ا م أ و ب أ له ل ا ق ي رِ ا ص ن لأ ا ن مِ ل ج رِ ب و ه ا ذ إِ ف د جِ س م ل ا : « اَ ي ًَََ قال ، »ََ أبا أَمامة مَا لََأََراك جَالسا فَيَ اَلمسجد فَيَ غَير وَقت اَلصلاةَ أَفلا أَعلمككََلما إَذاَ « : هموم لزمتني ، وديون يا رسول اللَّ . قال ََ قال : . »َ أنت قَلته أَذهب اَللَّعَز وَجل هَمكَ ،َ وَقضَعَنك دَينك ل ا ق ، للَِّ ا ل و س ر ا ي لى ب ت ل ق : « : تَََ ي س م أ اَ ذ إ و تَ ح ب ص أ اَ ذ إ لَ ق َِّ ِّ اللهم إَنيَ أَعوذ بَك مَن اَلهم وَالْزنَ ،َ وَأعوذ بَك مَن اَلعجزََ .􀀁􀀁 بليرا􀀁 ، وافللظ ل 􀀁 ،أ وحمد 􀀁 أخرجه الإمام باليرا 􀀁 ه،ه􀀁 ، والهلفه ظ ل 􀀁 ماجهه ، والحهاكم ، وابه السهتر ، وال ه ترذمهي 􀀁 حمهد ، هوابه 􀀁 2 أخرجهه الإمها أ .􀀁 حس صٌاٌيح 􀀁 حديٌأ 􀀁اوق 156 والكسلَ ،َ وَأعوذ بَك مَن اَلْب وَالْخلَ ،َ وَأعوذ بَك مَن غَلبةَ َ قال ففعلت ذل كِ فأذهب اللَّ عز وجل هم . »َ الدين وَقهر اَلرجال 1 وقضعنى ديني . قال ما غزا رسول بر ُ ََ َْ عن موسَ ع َ قال م وجه رسول اللَّ خ ْ أبِ َ ُ َ الأش  ري : ل ي  ْ و أ شرف الناس على و ، فرف : ل ا ت ُ ِ اللَّ أ  ا دٍ ع فقال رسول وا َ أ كبر ، لا له لا َ و ْ َ ُ ب بير أ : أ ُ إ إ ، ص اتهم التك اللَّ كبر اللَّ اللَّ 2 اَربعوا عََلأََنفسكم ،ََ إَنكم لَاتََدعون أَصم وَلاغَََئبا ،ََ « :  ا للَِّ َْ وأنا خلف داب ةِ رسو لِ . »َ إنكم تَدعون سَميعا قَريبا وَهو مَعكم .􀀁 داود 􀀁􀀁 أخرجه الإماأبو ، معهنا 􀀁 نودحه ة 􀀁 وبفهت ل حبه ااء ا 􀀁 بهمهزةصوهل 􀀁 ارباعهو ، » َنوفسوكم 􀀁 عألو أ 􀀁ة􀀁ونر نو « 2 ه قهول 􀀁 􀀁 ذْ ذْ 􀀁 ذَْ ََ 􀀁 يخاهطبه 􀀁 لإ سان لبعمد 􀀁 فهعل ا 􀀁ي 􀀁 فظن رفا الصو ت إنما 􀀁 فسكم واخفنوا أصوايك،م 􀀁 ارفاقو 􀀁 قريب ،هو 􀀁 ا􀀁 هو صم و غائب ،لب هو سمي 􀀁 ليسمعه ، وأ تم يدعون الله يعالى ،ليوس 􀀁􀀁 حاةجهإلى 􀀁 ه عد􀀁 لم ي 􀀁 باله كذر إذا 􀀁 لى خفها الصهو ت 􀀁 . ففيهه هالدنهب إ 􀀁􀀁 والإحاةطه 􀀁 بالعمله 􀀁 معمكه 􀀁 ل يوق ويعظيمه ، فظن دعت حاجة إلى الرفا رفهامه كا 􀀁 غ 􀀁 رفعه ، فظ ه إذا خفنه كان أبل أَحَدذ كم 􀀁 أَقْو ذِّ ب لََْ 􀀁 ون اَُّّا تَدْعذَةن « ل الرواية الأخرى 􀀁 ، وقهول 􀀁 د حياأ 􀀁أ 􀀁 جاءت هب 􀀁ْ 􀀁 ذَ َ ما سبق ، وحاصله أ هه مجهازكقولهه يعهالى چ ڀ 􀀁 هوعبم ، »􀀁 َحدمك 􀀁 رنحِل أ 􀀁 عقو􀀁 وم 􀀁ذَْ 􀀁 ذْذ ََ 1􀀁 􀀁 . ا ظهر صاهيح 􀀁 سمهاع ا دله عاء 􀀁 يقق􀀁 16 ، واندر 􀀁 ڀ ڀڀ ٺ ٺچ سورة ق ، الآية . 22􀀁 1ص ، رف النووي ، ج ٧ 􀀁 شرح النووي ، لرمام ي ب ي 􀀁 م م سل ب 157 ََ للَِّ ا  لِي ل ا ق ف ، للَِّ ا بِ لا إِ ة و ق لا و ل و ح لا : ل و ق أ ا ن أ و نِي ع مِ س ف « اََ ي سََ ي ق نَ ب للَّ اَ دَ ب ع » . ل ا ق ، للَِّ ا ل و س ر ك ي لب : ت ل ق : « كََ ل د أ لاَ أَ َْ ةَ ن لْ ا زَ و ن ك نَ م نَْ كَ نَ م ةَ م كَ عَلََ »َ ، ك ا د فِ للَِّ ا ل و س ر ا ي لى ب : ت ل ق 1َ . »َ لَا حَول وَلا قَوة إَلا بَاللّ « : أبي وأمّ ، قال قال »ََ لَاحََول وَلاقََوة إَلابََاللّكََنْمََن كَنوز اَلْنة « :  قوله العلماء : سبب ذلك أنها كلمة استسلام وتفويض إلى الله تعالى ، واعتراف بالإذعان له ، وأنه لا صانع غيره ولا راد لأمره ، وأن العبد لا يملك شيئا من الأمر ، ومعنى الكنز هنا أنه ثواب مدخر . في الجنة ، وهو ثواب نفيس ، كما أن الكنز أنفس أموالكم 2 قال أهل اللغة : الحول الحركة ، والحيلة أي لا حركة ولا استطاعة ولا حيلة إلا بمشيئة الله تعالى ، وقيل : معناه لا حول في دفع شر ولا قوة في تحصيل خير إلا بالله ، وقيل : لا حول عن . معصية الله إلا بعصمته ، ولا قوة على طا عته إلا بمعونته 3 􀀁 ماجه،ه 􀀁 داود ، ه وابه 􀀁 ، ه وأوبه 􀀁 1 أخرجهه الإمهام الب هاري ، ومسهلم ، وأحمهد ، وال ه ترذمهي .􀀁اري 􀀁ل􀀁 الستر ، وافللظ بل 􀀁 ،بوا 􀀁 ل عمل اليوم والليلة ،الحوميدي 􀀁 لنواسائي . 22􀀁􀀁 1ص ، رف النووي ، ج ٧ 􀀁 شرح النووي ، لرمام ي ب ي 􀀁 م م سل ب 􀀁 2 اصيح . 22􀀁􀀁 1ص ، 3 للمزيد ا ظر انرجا السابق ، ج ٧ 158 للَِّ ا ل و س ر ت ع مِ س : ل ا ق لِي هِ ا لب ا ة م ا م أ بِي أ ن ع  يقول : ً اَقرءوا اََلقرآن فََإنه يََأت يَََوم اََلقيامة شََفيعا لََأصحابه ،َََ اََقرءواََ « الزهراوينَ 1َ اَلْقرة وَسورة آَلَ عَمرانَ ،َ فَإنهما تَأتيان يَوم اَلقيامةََ كأنهما غَمامتانَ ،َ أَو كَأنهما غَيايتانَ ،َ أَو كَأنهما فَرقان مَن طَيرَََ صواف تَُاَجان عَن أَصحابهما ،َ اَقرءوا سَورة اَلْقرة فَإن أَخذهاََ . 2 »َ بركَة،َََ وَتركها حَسِّةََ ،َ وَلا تَستطيعها اَلْطلة ََ   وعن أ بِِ هريرة لَا تَََعلواََ « : قال  أن رسول ا للَِّ بيوتكم مَقابرَ ،َ إَن اَلشيطان يَنفر مَن اَلْيت اَلذَي تَقرأ فَيه سَورةََ . 3»َ الْقرة عن عب دِ ا للَِّ ب نِ ربا حٍ الأنصا رِى عن أبِ بن كعب قال : قال يَا أَبا اَلمنذر أَتدرى أََيَ آَية مَن كَتاب اَللّمََعكَ « : رسول ا للَِّ َ يَا أَبا اَلمنذرََ « : قال : قلت : اللَّ ورسوله أعلم ، قال ، »ََ ؟َ أعظمَ 􀀁 وعظهيم أجرعها . ا ظهر صهايح مسهلم بشهرح النهوو ، ي 􀀁 1 سميتا الزهراوي لنورعها وههيت داهما .􀀁8٧􀀁 رف النووي ، ج ، 6ص 􀀁 لرمام ي ب ي .􀀁 نسلم 􀀁 ل سننه ، وافللظ 􀀁 ، ويالهبقي 􀀁 ، والدماري 􀀁 مسلم ،أ وحمد 􀀁 2 أخرجه الإما 􀀁 .􀀁 نسلم 􀀁 ، وافللظ 􀀁 ، والمترذي 􀀁 مسلم ،أ وحمد 􀀁 3 أخرجه الإما 􀀁 159 : :  «َ قال : قلت : اللَّ لا ، »ََ ؟َ أتدرى أََيَ آَية مَن كَتاب اَللّمََعك أَعظمَ ل ا ق و ، ي ر د ص فِي ب ضر ف : ل ا ق ، م و ي ق ل ا ح ل ا و ه لا إِ له إِ : « للََّ اَ و 1 . »َ لََهنك اَلعلم أَبا اَلمنذر أبِ َ عن مسع َ ُ الب د قال قال رسول اللَّ . 2 »َ من آَخر سَورة اَلْقرة مَن قَرأهما فَيَ لََلة كَفتاه أي كفتاه من قيام الليل ، وقيل : من »َََ كَفتاه «َ ومعنى . الشيطان ، وقيل من الآفات ، ويحتمل الجميع 3 و دٍ  ري اَلآيتانَ « :  َ عن الدرد َ ن قال 4 . »َ من أَول سَورة اَلكهفعَصم مَن اَلدجَال لنبي ِ أبِ أ  ا ءِ ا مَن حَفظ عَشْآَياتََ .􀀁 نسلم 􀀁 ، وافللظ 􀀁 مسلم ،أ وحمد 􀀁 أخرجه الإما 􀀁 ماجهه ،ابهو 􀀁 داود ،ابهو 􀀁 ،أبو 􀀁 ، والمترذي 􀀁 اري ، ومسلم ،أ وحمد 􀀁 لإمامبال 􀀁 2 أخرهج ا 􀀁 .􀀁اري 􀀁ل􀀁 ، وافللظ بل 􀀁 الستر. 80􀀁􀀁 رف النووي ، ج ، 6ص 􀀁 شرح النووي ، لرمام ي ب ي 􀀁 م م سل ب 􀀁 3 اصيح .􀀁 نسلم 􀀁 ، فوالظ 􀀁 ل النس 􀀁 داود ، ويالهبقي 􀀁 ،أبو 􀀁 مسلم ،أ وحمد 􀀁 4 أخرجه الإما 􀀁 160 ْ د د ، ل ُ لا يقر بي لن ا ن أ ي ر د لخ ا دٍ ي عِ س بِ أ ن ع و  ل ا ق : « ةَ ر و س أَ ر ق نَ م 1َُّ . »َ الكهففَيَ يَوم اَلْمعة أَضاء لََ مَن اَلنور مَا بَيْاَلْمعتيْ ََ للَِّ ا لِ و س ر ن ع هِ ي بِ أ ن ع ذٍ ا ع م نِ ب لِ ه س ن ع و  لَ ا ق ه ن أ :َ « نََ م ً قرأ أَول سَورة اَلكهف وَآخرها كََنت لََ نََورا مَن قَدمه إَلَ رََأسهَ ،َََ 2ًَ . »َ ومن قَرأها كََها كََنَت لََ نَورا مَا بَيْاَلسماء إَلَ اَلأرض ة ل لي فِ ه ك ل ا ة ر و س أ ر ق ن م : ل ا ق ي ر د لخ ا دٍ ي عِ س بِ أ ن ع و ِِ 3 . ق ي تِ ع ل ا تِ ي لب ا ين ب و ه ن ي ب ا م ي فِ ر و لن ا ن مِ له ء ا ض أ ةِ ع م لج ا ه ل ق ) : ج ر لا ج ر نَّ لخ ا س ن ع اللَّ صم ح ُ ُ ُ أبي دٍ ي عِ َ أ ري مِ ََ س ع َ و أ ََ َْْ م لد م َ ولد م كن له َ اللَّ ًُ كفؤا ا ح َُ يردده د ، ُ أ ُ َ َْ ُ ال ي ول ي ، ول ي َ كر ذ ك له َ َ و د( ََ ذ َ ب ُ ُ ا ل ا أ و لِ  ا للَِّ ، ف م ص ح غدا على رس ف فكا وَالذي نَفس بَيده لَإنهاََ « :  الرجل يتقللها ، فقال رسول ا للَِّ 4 . »َ لتعدَل ثَلث اَلقرآنَ ل َ ن 1􀀁 2􀀁 3􀀁 .􀀁 ل سننه 􀀁 أخرجه الإمام يالهبقي .􀀁􀀁د􀀁 أخرجه الإماأحم .􀀁􀀁 لدماري 􀀁 أخرجه الإما ا ل السهن ، والبيهقهي ل 􀀁 4 أخرجهه الإمهام الربيها ، والب هاري ، وأبهو داود ، والنسئها ي .􀀁􀀁 بليرا􀀁 ، وافللظ ل 􀀁 ا سلن 161 َ أَيعجز أَحدكم أَنَ « : قال  عن النبي  وعن أبِ الدردا ءِ قالوا وكيف يقرأ ثلث القرآ نِ ؟ قال : ،َ »َ يقرأ فَيَ لََلة ثَلث اَلقرآن . 1 »َ قل هَو اَللّأََحد( يَعدل ثَلث اَلقرآن (َ « َ ة ر ي ر ه بِ أ ن ع و  للَِّ ا ل و س ر ا ن لي إِ ج ر خ : ل ا ق  : ل ا ق ف ََ فقرأ : )قل هو اللَّ أحد اللَّ الصمد( . »َ أَقرأ عَليكم ثَلث اَلقرآن « 2 حتى ختمها . عن ع َ ب ْ لج :َ )َقل أَعوذََ َْ ق ة عَلآَيات لَم يَرََ َْ ن عا ا ر مِ ََ ه ع ب نى ِ ن بِ ََ الن قال ََُِّّ برب سََ قَد أَنزل اَللَّ « :  ّ مثلهنََ اَلناس( إَلَ آَخر اَلَ ورةَ ،َ وَََ َُّ )قل أَعوذََ َِّ 3 »َ سَورة اَلفلق( إَلَ آَخر اَلَ برب بِي لن ا ن كا تٍ ا م لِ كب ا و ذ و ع ت : ل ا ق هِ ي بِ أ ن ع بٍ ع ص م ن ع  ِّ اَللهم إَنيَ أَعوذ بَك مَن اَلْب ،َ وَأعوذ بَك مَن اَلْخلَ،َ « : يتعوذ بهن ُّ وأعوذ بَك مَن أَن أَرد إَلَأََرذل اَلعمر ،َ وَأعوذ بَك مَن فَتنة اَلدنيا ،َََ . 1􀀁 2􀀁 3􀀁 .􀀁 نسلم 􀀁 ، وافللظ 􀀁 ماجه ، والدماري 􀀁 ،بوا 􀀁 مسلم ،أ وحمد 􀀁 أخرجه الإما .􀀁 نسلم 􀀁 ، وافللظ 􀀁 ، والمترذي 􀀁 مسلم ،أ وحمد 􀀁 أخرجه الإما .􀀁􀀁 لمترذي 􀀁 الستر ، وافللظ ل 􀀁 ،بوا 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 ، والمترذي 􀀁 مسلم ،أ وحمد 􀀁 أخرجه الإما 162 1 .ََ »ََ وعذاب اَلقبْ اَللهم إَنيََ « : يقول  قال كان النبي  وعن أنس بن مال كٍ أعوذ بَك مَن اَلعجز وَالكسل وََالْبوَالهرم ،َ وَأعوذ بَك مَن فَتنةََ 2 . »ََ المحيا وَالممات ،َ وَأعوذ بَك مَن عَذاب اَلقبْ َ  وعن ابن عبا سٍ- رضي الله عنهما - أن النبي كان يعلمهم نِ آ ر ق ل ا ن مِ ة ر و س ل ا م ه م ل ع ي ا م ك ء عا لد ا ا ذ ه : «َ كََ ب ذَ و ع أ نيَ إَ مَ ه ل ل ا من عَذاب اَلقبَْ ،َ وَأعوذ بَك مَن عَذاب جَهنمَ ،َ وَأعوذ بَك مَنََ 3 . » فتنة اَلمسيح اَلدجالَ ،َ وَأعوذ بَك مَن فَتنة اَلمحيا وَالمماتَ ل و ق أ لا : ل ا ق م ق ر أ ن ب دِ ي ز ن ع ي دِ ه لن ا ن ا م ث ع بي أ ن ع و ِِ للَِّ ا ل و س ر ن كا ا م ك لا إِ م ك ل  ل و ق ي ن كا ، ل و ق ي : « نيَََ إ مَ ه ل ل ا أعوذ بَك مَن اَلعجز وَالكسل وَالْب وَالْخل وَالهرم وَعذاب اَلقبَْ،ََ َِّ ُّ اللهم آَت نَفسَ تَقواها ،َ وَزكها أَنت خَير مََن زَكَها ،َ أَنت وَلَهاََ ِّ ومولاها ،َ اَللهم إَنيَ أَعوذ بَك مَن عَلم لَا يََنفعَ ،َ وَمن قَلب لَاََ 􀀁 ل السهن، 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 ل انوط ،َ والمترذي 􀀁 ، ولما ع 􀀁 1 أخرجه الإمام الب اري ،أ وحمد 􀀁 .􀀁اري 􀀁ل􀀁 ، وافللظ بل 􀀁 ل النس 􀀁 ويالهبقي .􀀁اري 􀀁ل􀀁 ، وافللظ بل 􀀁 داود ،لنواسائي 􀀁 ،أبو 􀀁 اري ، ومسلم ،أ وحمد 􀀁 2 أخرجه الإمامب ال 􀀁 .􀀁 داود ، واللفظ للربيا 􀀁 3 أخرجه الإمام الربيا ، والب اري ، ومسلم ،أبو 163 1 »َ يَشع ،َ وَمن نَفسلَا تَشبعَ ،َ وَمن دَعوة لَا يَستجَاب لَها . كِل ا م ن ب سِن أ ن ع  بي لن ا ع م س أ ت ن ك ا م ا ير ثِ ك : ل ا ق  ِِ تِ ا م كلِ ل ا ءِ لا ؤ ه ب و ع د ي : « نَ ز لْ ا و مَ ه ل ا نَ م كَ ب ذَ و ع أ نيََ إ مَ ه ل ل ا 2َِّ . »َ والعجز وَالكسل وَالْخَل وَضلع اَلديَن وَغلبة اَلرجال َُْ بِ ا ط لخ ا ن ب ر م ع ن ع و  للَِّ ا ل و س ر ن كا : ل ا ق  ن مِ ذ و ع ت ي ِّ َْ سٍ خم : « ،ََ رََ م ع ل ا ءَ و س و ،َ لََ خ لْ ا و ،ََ بَ لََْ ا نَ م كَ ب ذَ و ع أ نيََ إ مَ ه ل ل ا . 3 »َ وفتنة اَلصدرَ ،َ وَعذاب اَلقبْ اَللهم إَنيَ أَعوذَ « : كا ن يدعو يقول  عن النبي  وعن أن سٍ بك مََن اََلكسل وََالهرم وََالْب وََالْخَل وََفتنة اََلمسيح وََعذابََ . 4َ »َ القبْ ََ  وعن عمرو بن شعيب عن أبي هِ عن جده أن رسول ا للَِّ تٍ ا م كلِ عِ ز ف ل ا ن مِ م ه م ل ع ي ن كا : « نََ م ةَ م ا لت ا للَّ اَ تَ ا م لَ ك ب ذَ و ع أ َ َََِّ وكا ن .ََ »َ غضبه وَشَعََباده وَمن هَمزات اَلشياطيْوََأن حَِضَُوَن .􀀁 نسلم 􀀁 ل السن ، وافللظ 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 ، والمترذي 􀀁 مسلم ،أ وحمد 􀀁 أخرجه الإما 􀀁 ، لوافهلظ 􀀁 ل النس 􀀁 ، ويالهبقي 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 ، والمترذي 􀀁 اري ،أ وحمد 􀀁 لإمامبال 􀀁 2 أخرهج ا 􀀁 .􀀁􀀁 للمترذي .􀀁ه􀀁 ، وافللظ ل 􀀁 داود ،لنواسائي 􀀁 ،أبو 􀀁 د􀀁 3 أخرجه الإماأحم 􀀁 􀀁 ل.􀀁 حديأٌ حس صٌايحٌ ،لفوالظ ه 􀀁 ، اوق 􀀁 ، واملذتري 􀀁 ل انلس 􀀁 4 أخرجه الإمام النئسيا 􀀁 164 عبد اللَّ بن عمرو يعلمهن من عقل من بنيه ومن لم يعقل كتبه َ 1 فأعلقه علي هِ . وعن عب دِ ا للَِّ بن عمر – رضي الله عنهما – ن مِ ن كا : ل ا ق اَللهم إَنيَ أَعوذ بَك مَن زَوال نَعمتكَ ،َ وَتُولََ «  دعا ءِ رسو لِ ا للَِّ . 2 »َ عفيتكَ ،َ وَفجاءة نَقمتكَ ،َ وَجَيع سَخطك قال : لدغت عقرب رجلا فلم ينم ليلته ،  وعن أبي هريرة ِ بي ن لِ ل ل ي قِ ف  ل ا ق ف ، ه ت ل لي م ن ي م ل ف ب ر ق ع ه ت غ لد ا ن لا ف ن إِ : «َ اَ م أ ِّ إنه لَو قَال حَيْأََمسَ :َ أَعوذ بَكلمات اَللّاََلتَامات مَن شََمََاََ . 3 »َ خلقَ ،َ مَاضَُه لَدغ عَقرب حَتَّ يَصبح  وعن ابن عبا سٍ – رضي الله عنهما – قال : كان رسول ا للَِّ ِ ِ أَعيذكما بَكلمات اَللّاََلتامة مَنََ « : يعوذ الحسن والحسين يقول ََُِِّّ ََُ هَكذا كََنَََ « : ويقول . »َ كُشََيطان وَهامةَ ،َ وَمنَ كَُعََيْلََامة .􀀁 داود 􀀁􀀁 أخرجه الإماأبو .􀀁 نسلم 􀀁 داود ، وافللظ 􀀁 مسلم ،أبو 􀀁 أخرجه الإما 1􀀁 2􀀁 􀀁 3 أخرجهه الإمهام مسهلم ، وأحمهد ، ومالهع ، والترمهذي ، وأبهو داود ، وابه السهتر ، هوابه 􀀁 واللف ظ له . 􀀁 مجاه ، 165 1َِّ . »َ إبراهيم يَعوذ إَسحاق وَإسماعيل عَليهم اَلسلام  وعن عائ شِة - ر ضِياللَّ عنها - قالت : فقدت رسول ا للَِّ ََ هِ ي ل ج ر صِ خم أ على ي دِ ي ت ع ق و ف ه ت ب ل ط ف ، لي ص ي ه ت د ج و ف ةٍ ل لي ت ا ذ أعوذ بََعفوك مَن عََقابك وَبرضاكََ « : وهما منصوبتا نِ، وهو يقول 2 . » من سَخطكَ ََ ة ر ي ر ه بي أ ن ع و  بي لن ا ن أ  ءِ و س ن مِ ذ ي عِ ت س ي ن كا 3 القضا ءِ ، وشمات ةِ الأعدا ءِ ، ودر كِ الشقا ءِ ، وجه دِ الب لا ءِ . بي لن ا ع مِ س : ل ا ق هِ ي بِ أ ن ع مِي ل س لأ ا ة د ي ر ب ن ب للَِّ ا دِ ب ع ن ع  ِِ للَّ ا ت ن أ ك ن أ د ه ش أ ني أ ب ك ل أ س أ ني إِ م ه ل ل ا : ل و ق ي و ه و و ع د ي لا ج ر له ن ك ي م ل و ، لد و ي م ل و لِد ي م ل ي لذِ ا د م ص ل ا د ح لأ ا ، ت ن أ لا إِ له إِ لا ل ا ق ف : ل ا ق ، د ح أ ا و ف ك : « هََ م س ا ب للَّ اَ لَ أ س دَ ق ل ،َ هََ د ي ب سََ ف ن يَ لذَ ا و داود ، واب ماجهه ، وابه السهتر ل 􀀁 ،أبو 􀀁 ، والمترذي 􀀁 1 أخرجه الإمام الب اري ،أ وحمد .􀀁 حس صٌاٌيح 􀀁 حديٌأ 􀀁وق􀀁 لترمذ ي ا 􀀁 واللف ظ ل 􀀁􀀁 واللةيل، 􀀁 ليمو 􀀁 علم ا .2􀀁 􀀁 أخرجه الإمام باليرا .􀀁􀀁 سائي 􀀁 ، وافللظ للن 􀀁 ،الحوميدي 􀀁 ،لنواسائي 􀀁 اري ، ومسلم ،أ وحمد 􀀁 3 أخرجه الإمامب ال 􀀁 166 1 »َ الأعَظم اَلذَي إَذا دَعَبَه أَجابَ ،َ وَإذا سَئل بَه أَعطى . سٍن أ ن ع و  للَِّ ا لِ و س ر ع م ا سِ ل ا ج ت ن ك : ل ا ق  ، ةِ ق ل لح ا فِي ورجل قائ م يصلى ، فلما ركع وسجد جلس وتشهد ، ثم دعا فقال : ع ي دِ ب ن ا ن م ل ا ن ا ن لح ا ت ن أ لا إِ له إِ لا ، د م لح ا ك ل ن أ بِ ك ل أ س أ ني إِ م ه ل ل ا ، كل أ س أ ني إِ م و ي ق ا ي حي ا ي ، مِ ا ر ك لإِ ا و لِ لا لج ا ا ذ ، ضِ ر لأ ا و تِ ا و م س ل ا ََََ ُ ُ ََّ َََُُّ ََُُُُْ قال وا : اللَّ ورسوله أعلم، ، »ََ أَتدرون بَما دَع « :  فقال رسول ا للَِّ ََ وَالذَي نَفسَبَيدهَ ،َ لَقد دَع اَللّبََاسمه اَلعظيمَ ،َ اَلذَي إَذاََ « : قال . 2 »َ دعَبَه أَجابَ ،َ وَإذا سَئل بَه أَعطى وبهذا نختم الأدعية التي استقيناها من السنة النبوية الشريفة، والحمد لله على منه وفضله ، ونسأله الإجابة والقبول والرضوان . 􀀁 ل عمهل اليه مو 􀀁 ماجهه ، وأبهو داود ، وابه ا سلهتر 􀀁 ،ابهو 􀀁 1 أخرجه الإمام أحمهد ، والهترذمي .􀀁􀀁 لمترذي 􀀁 والليلة ، وافللظ ل .􀀁 لأحمد 􀀁 ماجه ، وافللظ 􀀁 ،بوا 􀀁 داود ،لنواسائي 􀀁 ،أبو 􀀁 د􀀁 2 أخرجه الإماأحم 􀀁 167 168 169 هذه بعض الأدعية المأثو ة ر من الس ة ن والكتاب جمعته ا ووضعت ا ه في هذا الملحق لتكون خا ة تم ط ة يب ومسك الختام لهذا ب الكتا الذ ي جمع بين طيا ه ت آ ت يا الذ ر ك ا ك لح م ي ، وأقو ل ا الم ف صط ،  و ة أدعي الأنبياء والأخي ر ا والص ين الح . تقرأ في كلصب ء اح ومسا ما يلي :  سو ة ر ال ة فاتح 7  . مرات  آية الكر يس 7 مر ت  . ا   سورة الانشر ح ا 7 مر ت ا .   سورة الإخلاص 7 مرات .  سو ة ر الف ق  . ل 7 مرات  سورة الن س ا 7 مر .  ات وب د ع كل ة مر تن ث ف في يد ك ي ثم ب د ع الفر غ ا من جميع القر ة اء ح تمس ب ك يد جميع ج ك سد و ت أن ت ل قو ) : أعوذ بَالله اَلسميع العليم مَن اَلشيطان اَلرجيم ،َ أَعوذ بَالواحد اَلصمد مَنشََكَُ ذَي حسد ،َ أَعوذ بَكلمات اَلله اَلتامات مَنشََمَا خَلق ،َ أَعو ذ بكلمات اَللهاَلتامات مَنشََمَا أَجد وَأحاذر ،َ أَعوذ بَكلم ات 170 171 الله اَلتامات مَن غَضبه وَعذابه وَمنشََعَباده وَمن هَمزاتَ الشياطيْوَأن حَِضُون ،َ رَب إَني مَسني اَلضُوَأنت أَرحم اَلراحْيْ،َ رب إَني مَسني اَلشيطان بَنصب وَعذاب ،َ رَب اَشَح لَ صََدري ،ََ ويسِّلَ أَمري ،َ وَاحلل عَقدة مَن لَساني ،َ يَفقهوا قَول (َ .ََََ چ ٱ ٻ ٻ ٻچ چ ٱ ٻ ٻ ٻ ٻ پپ پپ ڀ ڀ ڀ ڀ ٺ ٺ ٺ ٺ ٿ ٿ ٿ ٿ ٹ ٹ ٹ ٹ ڤ ڤ ڤ ڤ ڦ ڦ ڦ ڦ ڄ ڄ ڄ ڄ ڃ ڃ ڃ چ . چ چ 1 چ ڻ ۀ ۀ ہ ہ ہ ہھ ھ ھ ھ ے ےۓ ۓ ڭ ڭ ڭ ڭ ۇ ۇۆ ۆ ۈ ۈ ٷ ۋ ۋ ۅۅ ۉ ۉ ې ې ې ېﯨ ﯩ ئا ئا ئە ئە ئو ئو ئۇئۇ ئۆ ئۆ ئۈ ئۈئې ئې ئې ﯹﯺ ﯻ ی ی ی ی . ٥ - 1 سورة البقرة ، الآيات 1 172 ئج ئح ئمئى ئي بج بح بخ بمبى بي تج تح تخ تم تى تي ثج ثم ثى ثي جحجم حج حم خج خح ٱ ٻ ٻ ٻ ٻ پ پ پ پڀ ڀ ڀ ڀ ٺ ٺ ٺ ٺ ٿ ٿٿ ٿ . ٹ ٹٹ ٹ ڤ ڤچ 1 چ ڃ ڃ ڃ چ چ چ چڇ ڇ ڇ ڇ ڍ ڍ ڌ ڌ ڎ ڎ ڈڈ ژ ژ ڑ ڑ ک کک ک گ گ گ گ ڳ ڳ ڳ ڳ ڱ ڱ ڱ ڱ ںں ڻ ڻ ڻ ڻ ۀ ۀ ہ ہ ہ ہ ھ ھھ ھ ے ےۓ ۓ ڭ ڭ ڭ ڭ ۇ ۇ ۆ ۆ ۈ ۈٷ ۋ ۋ ۅ ۅ ۉ ۉې ې ې ې ﯨ ﯩ ئا ئائە ئە ئو ئو ئۇ ئۇ ئۆ ئۆ ئۈ ئۈ ئې ئېئې ﯹ ﯺ ﯻ ی ی ی ی ئجئح ئم ئى ئي بج بحبخ . 2٥٧ - 1 سورة البقرة ، الآيات 2٥٥ 173 . بم بى بي تج تح تخ چ 1 آيات تقرأ في الصباح والمساء چ ڎ ڎ ڈ ڈ ژ ژ ڑ ڑ ک کک ک گ  . گ گ چ 2 چ ٱ ٻ ٻ ٻ ٻ پ پ پ پڀ ڀ ڀ ڀ  . ٺ ٺ ٺٺ ٿ ٿ ٿ ٿ ٹ ٹٹ ٹ ڤ ڤ چ 3 چ ٻ ٻ ٻ ٻ پ پ پ پ ڀ ڀ ڀ  .َ ڀٺ ٺ ٺ ٺ ٿ چ 4 چ ڤ ڤ ڦ ڦ ڦ ڦڄ ڄ ڄ ڄ ڃ ڃ ڃ ڃچ چ  .َ چ چ ڇ ڇ چ 5 چ ں ڻ ڻ ڻ ڻ ۀ ۀ ہ ہہ ہ   . ھ ھ ھ چ 6 . 286 - 1 سورة البقرة ، الآيات 284 . 2 سورة التوبة ، الآية ٥1 . 3 سورة يو س ، الآية 10٧ . 4 سورة هود ، الآية 6 . ٥ سورة هود ، الآية ٥6 . 6 سورة العنكبوت ، الآية 60 174 چ ۈ ۈ ٷ ۋ ۋ ۅ ۅ ۉ ۉې ې ې ې ﯨ ﯩ  .َ ئا ئائە ئە ئو ئو چ 1 چ ۀ ۀ ہ ہ ہ ہ ھ ھھ ھ  ے ے ۓ ۓ ڭ ڭ ڭ ڭ ۇ ۇ ۆ ۆ ۈ ۈ ٷ ۋ ۋ ۅ ۅ ۉ ۉې ې ې ېﯨ ﯩ .َ ئا ئا ئە چ 2 خمس آيات تقرأ قبل طلوع الشمس وقبل غروبها : چ ٱ ٻ ٻ ٻ ٻ پ پ پ پ ڀ ڀ ڀ ڀ ٺ  ٺ ٺ ٺ ٿ ٿ ٿ ٿٹ ٹ ٹ ٹ ڤ ڤ ڤ ڤ ڦ ڦڦ ڦ ڄ ڄ ڄ ڄ ڃ ڃ ڃ ڃ چ چ چ چڇ ڇ ڇ ڇ ڍ ڍ ڌ  . ڌ ڎڎ ڈ ڈ ژ چ 3 َ . 1 سورة فاطر ، الآية 2 . 2 سورة الزمر ، الآية 38 . 3 سورة البقرة ، الآية 246 175 چ ٱ ٻ ٻ ٻ ٻ پ پ پ پ ڀ ڀڀ ڀ   . ٺ ٺ ٺ ٺ ٿ ٿ ٿ ٿ ٹ ٹچ 1 چ ڈ ڈ ژ ژ ڑ ڑ ک ک ک ک گ گ گ  گ ڳ ڳ ڳ ڳ ڱ ڱ ڱ ڱ ں ں ڻ ڻڻ ڻ ۀ ۀ ہ ہ ہ ہ ھ ھ ھ ھےے ۓ ۓ ڭ .َ ڭ ڭ ڭ ۇ ۇ ۆ ۆچ 2 چ ڌڎ ڎ ڈ ڈ ژ ژ ڑ ڑ ک ک ک  ک گ گ گ گ ڳڳ ڳ ڳ ڱ ڱ ڱ ڱچ 3 چ چ چ ڇ ڇ ڇ ڇ ڍڍ ڌ ڌ ڎ ڎ ڈ ڈ  ژ ژ ڑ ڑ کک ک ک گ گ گ گ ڳ ڳ ڳ ڳڱ ڱ ڱ ڱ ں ں ڻ ڻ ڻ ڻۀ ۀ ہ  . ہ ہ ہ ھ ھ ھ ھ چ 4   . 1 سورة عمران ، الآية 181 . 2 سورة النساء ، الآية ٧٧ . 3 سورة انائدة ، الآية 2٧ . 4 سورة الرعد ، الآية 16 ََ  . پپڀڀڀڀٺٺچ 1 􀀁 چ  ڍڌڌڎڎڈڈژ ژڑ 􀀁􀀁 چ ڍ   . ککچ 2 􀀁 ڑ  . ڻڻۀۀہہچ 3 􀀁 ڻڻ􀀁􀀁 چں   . ۀہہہہھھچ 4 􀀁􀀁 چۀ  ېﯨﯩئائائەئەئوئوئۇ 􀀁􀀁 چې   . ئۆئۆچ 5 􀀁 ئۇ  . ېېېېچ 6 􀀁ۉ􀀁 ۉچ   . 1٥– ن 14􀀁 ، الآيتا 􀀁 سورة التةوب . 􀀁 و س ، الآية ٧٥ 􀀁 سةور ي . 69􀀁􀀁 ، اةلآي 􀀁 سورة ال انل 1􀀁 2􀀁 3􀀁 . 82􀀁􀀁 ، اةلآي 􀀁 لإاسءر 􀀁 4 سةور ا 􀀁 . 80􀀁 – 􀀁8٧􀀁 ، ايالآت 􀀁 سورة الشاعءر 􀀁٥ . 44􀀁􀀁 ، اةلآي 􀀁 ف صلت 􀀁 6 سةور 􀀁 176 􀀁 چ  ئېﯹﯺ 􀀁 ئې چ 1 .  یی 􀀁 ﯻ چ 2 . 􀀁 چ  ڦڦڦ کک 􀀁 ک ٺٺٺ 􀀁 ڀ 􀀁 ک گ گگڳڳچ 􀀁 گ 3 .  􀀁 چ  􀀁 چ  4 ٿٿ 􀀁 ٺ 􀀁 چ . ھچ 5 􀀁 چ  ڻڻڻۀۀہہہہ 􀀁 ڻ 􀀁 چ  چ 6 . ۇۆۆ 􀀁 ۇ 7 􀀁 چ  ڀڀڀ 􀀁 پڀ 􀀁 چ . 8 . 􀀁 چ  ڦڦڦڦ 􀀁 ڤ 􀀁 چ  1􀀁 2􀀁 3􀀁 . 2٥٥􀀁 ، اةلأي 􀀁 سورة البةقر . 61􀀁􀀁 ، اةلآي 􀀁 سورة الأ معا .􀀁 ، الآية ٧٥ 􀀁 سورة هدو . 64􀀁􀀁 ، اةلآي 􀀁 سوف􀀁 4 سةور ي 􀀁 . 11􀀁􀀁 ، اةلآي 􀀁 سورة اعلرد 􀀁٥ . 32􀀁􀀁 ، اةلآي 􀀁 6 سورة ا ي لأابء 􀀁 . 1٧􀀁 ، اةلآي 􀀁 سورة اجلحر 􀀁٧ . ، الآية ٧ 􀀁 8 سورة ال صافات 􀀁 177  . 1 چ  ٺ 􀀁ٺ ٿ􀀁 ٿ 􀀁 ٿٿ چ .  2   . چﯩئائائەئەچ 3 􀀁 چ  ڈڈژژڑڑ 􀀁 ڎ 􀀁 چ . ڦ 􀀁ڦ ڄڄچ 􀀁 ڄ 􀀁 چ  ڤڤڦڦ 􀀁 ڤ . 5􀀁 ئۇئۇئۆئۆئۈئۈچ ئائەئەئوئو 􀀁 ﯩ ئا 6 . 􀀁 چ  ڀٺٺٺٺچ 􀀁 ڀ 􀀁 چ  1􀀁 2􀀁 3􀀁 . 12􀀁􀀁 ، اةلآي 􀀁 سورة ف صلت . 21􀀁􀀁 ، اةلآي 􀀁 سَب 􀀁 سرةو . ، الآية 6 􀀁 سورة الشوىر . ، الآية 4 􀀁 4 سورةق 􀀁 􀀁 ، ايالآت 􀀁 سورة البرجو 􀀁٥ – 20􀀁 . 22􀀁 . ، الآية 4 􀀁 6 سورة ال ا قر 􀀁 178 4 .  َ  سبحان الله والح مد لله والم لك لله والعظمة والكبرياء لله ولا د ا د مِ و ه ش ر ع ة ن ز و ه ق ل خ د د ع د م لح ا لله و بر ك أ لله ا و لله ا لا إ إله كلماته ورضاء نفسه وكما ينبغي له وكما هو له أهل لا ينقطع ولا ينفد من أزل الأزل إلى أبد الأبد وصلى الله على سيدنا محمد وآله  . وسلم چئا 􀀁 ئەئەئوئوئۇئۇئۆئۆئۈئۈ ئې ئې ﯹ􀀁 ئې 􀀁 ﯺﯻییییئجئحئم ئي ئى بحبخبم 􀀁 بج . بىچ 1 ُ  اللهم اهدنا فيمن هديت، وعافنا فيمن عافيت، وتولنا فيمن توليت، واصرف عنا شر ما قضيت، إنك تقضي ولا يقضعليك، ََ . ت لي ا ع ت و ا ن ب ر ت ك ر ا ب ت ، ت ي د عا ن م ز عِ ي لا و ، ت لي ا و ن م ل ذِ ي لا ه ن إ ُ  اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصيتك، ومن طاعتك ما تبلغنا به رحمت ك، ومن اليقين بك ما يهون علينا َّ مصائب الدنيا ، ومتعنا اللهم بأبصارنا وأسماعنا وعقولنا وقوانا  س ة ور عمر ن . 9 ، ا ، الآية 8 179 ً أبدا ما أحييتنا، واجعل ذلك الوارث منا، وانصرنا على من ظلمنا ُ وعادانا، ولا تجعل مصيبتنا في ديننا، ولا تسلط علينا بذنوبنا من ُ لا يخافك ولا يرحمنا . ُ  اللهم إنا نسألك فعل الخيرات، وترك المنكرات، وحب الصالحات، ورحمة المساكين، فإذا أردت بعبادك فتنة فاقبضنا إليك غير خزايا ولا مفتونين . ُ  اللهم إنا نسألك بأنا نشهد أنك أ نت الله لا إله إلا أنت، الواحد ً الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا أحد .  اللهم إنا نسألك أن لا تدع لن ا في مقامنا هذا ذنبا إلا غفرته، ولا عيبا إلا سترته، ولا غما إلا فرجته، ولا كربا إلا نفسته، ولا دينا إلا قضيته، ولا مريضا إلا عافيته، ولا غائ با إلا حفظته ً ورددته، ولا ضالا إلا هديته، ولا عدوا إلا كفيته، ولا دعاء إلا استجبته، ولا رجاء إلا حققته، ولا حاجة من حوائج الدنيا ً والآخرة لك فيها رضا ولنا فيها منفعة إلا قضيتها ويسرتها بيسر منك وعافي ة. 180  اللهم اجعل الموت خير غائب ننتظره، والقبر خير بيت نعمره، ً واجعل لنا ما بعده خيرا لنا منه .  اللهم إنا نسألك أن تهب كلا منا لسانا صادقا ذاكرا، وقلبا خاشعا منيبا، وعملا صالحا زاكيا، وإيمانا خالصا ثابتا، ويقينا صادقا راجحا، وعلما نافعا رافعا، ورزقا حلا لا واسعا، ونسألك ربنا أن تهبنا إنابة المخلصين ، وخشوع المخبتين، ويقين الصديقين، وسعادة المتقين، ودرجة الفائزين، يا أفضل من قصد، ُُ وأكرم من سئل، وأحلم من عصي، يا الله يا ذا الج لال والإكرام .  اللهم إنا نسألك الخير كله فواتحه وخواتمه، ظواهره وبواطنه، ما علمنا منه وما لم نعلم، ونعوذ بك من الشر كله فواتحه وخواتمه، ظواهره وبواطنه، ما علمنا منه وما لم نعلم . ُ  ا م للم إنا نسألك الجنة وما يقرب إلي ها، ونعوذ بك من النار وما ُ يقرب إليها، ونسألك من كل خير سألك منه عبدك ورسولك محمد ي . ونعوذ بك من كل شر استعاذ منه عبدك ورسولك محمد ،   اللهم ما قضيت لنا من أمر فاجعل عاقبته لن ا رشدا، وأصلح َ ك ق ل خ ن م د ح أ لى إ لا و ، ا ن س ف ن أ لى إ ا ن ل كِ ت لا و ، ه كل شأننا لنا 181 طرفة عين، ولا أد ن نِّ م ذلك ولا أ ا كت، ي ذا الج لا ل والإكرام . ً ً  همل ا إن ا نسأل ك إيمان ا ب ك ووفا ء بعهدك ، وتصديق ا بكتابك ، ا ب ت ا وً عا لسن ة نبي ك . ُ  همل ا إن ا نسأل ك موجبا ت ر مح تك ، وعزائ م مغفرتك ، والسلامة من كلإث ، م وا ن لغنيمة م كل بر، والفو ز بالجنة والن ة جا من النار .  همل ا ا إن نسألك الراح ة عند المو ، ت والع و ف وا ي لت ير س عند الح ، ساب والفو ز بالثو ب ا والنجاة من العذاب، يا كر م ي يا وهاب .  همل ا إ ا ن نسألك ع ش ي السعداء ، ومو ت الشهدا ، ء ومراف ة ق ، الأنبياء و صر الن على الأعداء، يا حي يا قيوم يا ذا ا ل لجلا والإكرام .  همل ا ا إن نعو ذ بك من ع ل ضا الداء، ونعو ذ بك من جهد البلا ، ء ونعوذ بك من درك الشق ، اء ونعوذ بك من شما ة ت الأ ، عداء ونعو ذ ك ب من غلب ة الدين ، ونعوذ بك من قهر الر ، جال ونعوذ بك م ن سو ء ا ، لحال ونعوذ بك شر المآل في ا ا لدني والآخرة .  همل ا ا إن نعو ذ بك من ال ك ش والشر ، ك ن وم الشق ق ا والنف ، اق وسوء الأخلاق، وسوء المن ل قلب في الما والأ ل ه والو . لد  همل ا ا إن نعو ذ بك من ب عذا جهن ، م ونعو ذ بك من ب عذا 182 ، القبر ونعوذ ب ك من ف ة تن المسيح الدجال ، ونعو ذ ب ك م ن فت ا نة المحي وا ، لممات ونعوذ بك من ا م لمأث والمغر م .  همل ا ا إن نعو ذ بك من شرو ر أنف ، سنا وم ن سيئ ت ا أعما ، لنا ً ا همل إن ا نعو ذ ب ك م ن أ ن نشر ك ب ك شيئ ا نعلمه ، ونستغفر ك لم ا لا نعلمه .  همل ا اغف ر لن ا سيئاتن ا كلها ، وتقب ل من ا حسناتنا ، وار ع ف درج ، اتنا واجع ا لن مع الذ ن ي أن ت عم عل م يه من ا ب لن ين ي والص ين ديق ً والشهدا ء والصالح ين وحس ن أولئ ك رفيقا ، ي ا ا هل ي ا ذ ا ا لج لا ل والإكرام .  همل ا إ ا ن نس ك أل أ ن تهد ا ين للهد ، ى وأ ن توف ا قن للتقو ، ى وأ ن ذ تأخ بأيدينا إلى ما ه تحب وترضاه .  همل ا ك إن ع و ف كر م ي ب تح الع و ف ف ف اع عنا )ثلاث مرات( يا اللهي ا ذا ا ل لجلا والإكرا م .  اللهمأعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك )ث ث لا مرات . (  همل ا ربن ا انصرنا وان صر جم ع ي المس ين لم على أ ء عدا الدين ، همل ا مز م قه كل ممزق، وشت م ته كل مش ، تت واج ل ع الدا ة ئر ع م ليه 183 وانصرنا عليهم، وامح آثارهم، وأورثنا أرضهم وديارهم، واردد كيدهم في نَورهم، وأعذنا من شرورهم، وافعل بهم كما فعلت بثمود وعاد وفرعون ذي الأوتاد الذين طغوا في البلاد فأكتوا فيها الفساد، اللهم صب عليهم سوط عذاب، وحل بينهم وبين ما يشتهون، وافعل بهم كما فعلت بأشياعهم من قبل .  اللهم ربنا استخلفنا في أرضك كما استخلفت من قبلنا من عبادك الصالحين، ومكن لنا ديننا الذي ارتضيته لنا، وأبدلنا ًً بخوفنا أمنا وبذلن ا عزا، وبتفرقنا وحدة، وبفقرنا غنى، واجمعنا على كلمتك وألف بين قلوبنا بطاعتك .  اللهم إنا ضعفاء فقونا، وإنا أذلاء فأعزنا ، وإنا فقراء فأغننا ، اللهم أغننا بِلال ك عن الحرام وبطاعتك عن الآثام وبك عمن سواك، سبحانك ربنا لا نَصي ثناء عليك، أنت كما أثنيت على نفسك، نستغفرك ونتوب إليك ونعول في إجابة دعائنا عليك.  اللهم تقبل منا صيامنا وقيامنا وجم يع أعمال البر وتجاوز عن سيئاتنا، واجعلنا من عتقائك من النار، اللهم ربنا أعتق رقابنا ورقاب آبائنا وأمهاتنا وأزواجنا وذرياتنا وجميع أحبابنا من النار 184 وأدخ ا لن الجنة مع الأبر ر ا واجع ا لن مع ا ن لذي أن ت عم عل م يه من ً النبي ين والصديق ين والشهدا ء والصالح ين وحس ن أولئ ك رفيقا ، يا اللهي ا ذا ا ل لجلا والإكرام .  همل ا اس ا قن الغيث ولا تجع ا لن من ال ، قانطين همل ا اسق ا ن ًً ً ًًً ً ً َ غيث ا مغيث ا مريئ ا مريع ا طبق ا غدق ا نافع ا غ ير ضا ر رائث ا غ ير عاج ل ُ حت و ع ر ز ل ا ه ب ت ب ن ت و ع ضرل ا ه ب ر دِ ت ي به الأرضبعد موتها .  همل ا ن إ بال د عبا والبلاد والبه م ائ من اللأواء والجهد والضن ك ا م لا نشكوه إ لا إلي ك فأ ر د ا لن الضرع وأنب ت ا لن الزرع واس ا قن م ن بركات السما ء و ج أخر ا لن من بركات الأرض . ً ً  همل ا إن ا نستغفر ك استغفار ا فأرس ل السما ء علين ا مدرار ا ًًً ً ً )ثلا ث مرات( ، ا همل جللن ا سحاب ا كثيف ا قصيف ا ذلوق ا ضحو كا ً ًً تمطرن ا ب ه رذاذ ا قطقط ا سج لا ي ا ذ ا ا لج لا ل والإكرام .  همل ا ث أغ عبادك و ق اس بها ك ئم و يح أ ب ك لد المي ، ت ا ي حي ي ا قيوم، يا ذا الجلا ل والإكرام .  همل ا شر ان فينا رحم ، تك وأس غ ب ع ا لين نعم ، تك ووفقنا لشكرها ولا تجعلنا من الكافري ، ن يا الله ا ي ذا ا ل لجلا والإكرام . 185 ُ  همل ا إن ا نعو ذ ب ك م ن الرياء ، ونعو ذ ب ك م ن العجب ، ونعو ذ ب ك ، بر كِ ل ا ن م ونعوذ بك من الحسد، ونعوذ ك ب من ا ، لأشر ونعوذ بك من الب ، طر ونعو ذ ن بك م جميع ا لخ طايا ظاهر ا ه وباطن . ها  همل ا با د ع بيننا و ين ب خطا ا يان كم ا ت باعد ين ب المشرق والمغر ب . ً ً ً  همل ا اجع ل يف قلوبن ا نور ا و يف أبصارن ا نورا ، و يف أسماعن ا نورا ، ً ً ً ً وم ن فوقن ا نورا ، وم ن تحتن ا نورا ، وم ن أمامن ا نورا ، وم ن خلفن ا نورا ، ً ًً وم ن أيمانن ا نورا ، وع ن شمائلن ا نورا ، وأعظ م لن ا نورا ، ي ا ذ ا ا لج لا ل والإكرا م .  چۈ 􀀁 ٷۋۋۅۅۉۉېې . ېچ 1  􀀁 چې ېﯨﯩئائا 􀀁 ې ئەئوئوئۇ 􀀁ئە 􀀁 ئۇئۆئۆئۈئۈئېئېئېﯹﯺﯻیییی ئج 􀀁ئح ئىئيبجبح 􀀁 ئم 􀀁 بخ بمبىبيتجتح تخچ 2 . 1 2 سورة البقر ة ، الآي ة 201 . سورة البقر ة ، الآي ة 286 . 186 187 چ ئا ئە ئە ئو ئو ئۇ ئۇ ئۆ ئۆ ئۈ ئۈ ئېئې ئې ﯹ  ﯺ ﯻ ی ی ی ی ئج ئح ئم ئىئي بج بح بخ بم . بىچ 1 سبحانك ربنا فقنا عذاب النار، چ ھ ھ ھ ے ے ۓ  ۓڭ ڭ ڭ ڭ ۇ ۇ ۆ ۆ ۈ ۈ ٷ ۋ ۋ ۅ ۅ ۉۉ ې ې ې ې ﯨ ﯩ ئا ئا ئە ئە ئو ئو ئۇ ئۇ ئۆ ئۆ ئۈ ئۈ . ئې ئې ئېﯹ ﯺ ﯻ ی یچ 2 چ ٻ ٻ ٻ ٻ پ پ پ پ ڀ ڀ  . ڀچ 3 چې ﯨ ﯩ ئا ئائە ئە ئو ئو ئۇ ئۇ  . ئۆ ئۆ ئۈ ئۈچ 4 چۀ ہ ہ ہ ہ ھ ھ ھ ھ  . ے ےچ 5 . 9 ، 1 سورة عمران ، الآيتان 8 . 194 - 2 سورة عمران ، الآيات 192 . 3 سورة الأعراف ، الآية 23 . 66 ، 4 سورة الفرقان ، الآيتان ، 6٥ . ٥ سورة الفرقان ، الآية ٧4 چ  ۅۅۉۉې ې ې 􀀁 ۋ􀀁 ۋ ٻٻٻٻ 􀀁 ﯨﯩئائا ئەٱ 􀀁 ې پپپڀڀڀڀٺٺ 􀀁 پ ٺٿٿٿٿٹٹٹٹ 􀀁 ٺ . ڤڤڤڦڦڦچ 1 􀀁 ڤ پپڀڀڀڀٺٺ 􀀁 پ􀀁 چپ  . ٺٿٿٿٿٹٹچ 2 􀀁 ٺ ۅۅۉۉې ې ې 􀀁 ۋ􀀁 ۋ ٻٻٻٻ 􀀁 ﯨﯩئائا ئەٱ 􀀁 ې پپپڀڀڀڀٺٺ 􀀁 پ ٺٿٿٿٿٹٹٹٹ 􀀁 ٺ . ڤڤڤڦڦڦچ 1 􀀁 ڤ پپڀڀڀڀٺٺ 􀀁 پ􀀁 چپ  . ٺٿٿٿٿٹٹچ 2 􀀁 ٺ  همل ا ا هذ الد ء عا ك ومن الإج ة اب و ا هذ الجهد وعل ك ي الت ن كلا ك سبحان لا نَصي ثنا ء ع ك لي ت أن كما أثنيت على نف ك س نستغفر ك ونتو ب ك إلي ونعول في إجابة د ن عائ ا عليك، ولا حو لا ل و قو ة إ لا ب ك وص ل ا همل وسل م ىلع نبي ك ورسول ك سيدن ا محم د وعلى ِ هل آ و ه صحب ين أجمع سب ن حا ربك ال ة عز ا عم يصف ن و وسلا م على المرس ين ل والحمد لله ر ب ال ين عالم 3 .  . 9 -􀀁􀀁 غافر ، ايالآت ٧ 􀀁 سةور . 10􀀁􀀁 ، اةلآي 􀀁 شر 􀀁 سةوا رلح 1􀀁 2􀀁 􀀁 وايلرو 􀀁 ي تراوح􀀁 لاصة ا ل 􀀁 د􀀁 حمد ا ي لخللي بع 􀀁 حمبد 􀀁 سماحة ا شليخ أ 􀀁􀀁 عو هب 􀀁 3 هذا الدعاكءان دي 􀀁 .􀀁 نبارك 􀀁 هر رم نان ا 􀀁 ل 188  هِ شِ ر ع ة ن ز و هِ سِ ف ن ا ض ر و هِ قِ ل خ د د ع هِ دِ م بِِ و للهِ ا ن ا ح ب س (. ت را م 3َ ) ه ت ا م كل دَ ا دَ مِ و  لا ي لذِ ا ن ا ح ب س مِ ي ظ ع ل ا للهِ ا ن ا ح ب س هِ دِ م بِِ و للهِ ا ن ا ح ب س ي ذِ ن ا ح ب س مِ ع لن ا و ل ض ف ل ا ي ذِ ن ا ح ب س له لا إ ح ي ب س ت ل ا غي ب ن ي كِ ل م ل ا ي ذِ ن ا ح ب س مِ ا ر ك لإ ا و لِ لا لج ا ي ذ ن ا ح ب س مِ ر ك ل ا و دِ ج م ل ا لا ي لذِ ا ح ل ا ن ا ح ب س تِ و بر لج ا و ز عِ ل ا ي ذِ ن ا ح ب س تِ و ك ل م ل ا و ََُُ ُ َ ََََُّْ ل و ح لا و بر ك أ للهُ ا و للهُ ا لا إ إلهَ لا و للهِ د م لح ا و للهِ ا ن ا ح ب س ت و م ي هِ شِ ر ع ة ن ز و هِ سِ ف ن ا ض ر و هِ قِ ل خ د د ع مِ ي ظ ع ل ا لي ع ل ا للهِ ا ب لا إ ة و ق لا و ن مِ د ف ن ي لا و ع طِ ق ن ي لا ل ه أ له و ه ا م ك و له غي ب ن ي ا م ك و هِ تِ ا م كل د ا د مِ و ِ ََ ََ . دِ ب لأ ا دِ ب أ لى إ لِ ز لأ ا لِ ز أ  سبحان الله عدد ما خلق في السما ءِ ، سبحان الله عدد ما خلق في الأر ضِ ، سبحان الله عدد ما خلق بينهما ، سبحان الله بر ك أ للهُ ا و ، ءِ ا م س ل ا في ق ل خ ا م د د ع بر ك أ للهُ ا و ، ق ل ا خ و ه ا م د د ع الله و ، ا م ه ن ي ب ق ل خ ا م د د ع بر ك أ للهُ ا و ، ضِ ر لأ ا في ق ل خ ا م د د ع ، ءِ ا م س ل ا في ق ل خ ا م د د ع للهِ د م لح ا و ، ق ل ا خ و ه ا م د د ع بر ك أ ق ل خ ا م د د ع للهِ د م لح ا و ، ضِ ر لأ ا في ق ل خ ا م د د ع للهِ د م لح ا و 189 ق ل خ ا م د د ع للهَ ا لا إ إلهَ لا و ، ق ل ا خ و ه ا م د د ع للهِ د م لح ا و ، ا م ه ن ي ب للهُ ا لا إ إلهَ لا و ، ضِ ر لأ ا في ق ل خ ا م د د ع للهُ ا لا إ إلهَ لا و ، ءِ ا م س ل ا في ل و ح لا و ، ق ل ا خ و ه ا م د د ع للهُ ا لا إ إلهَ لا و ، ا م ه ن ي ب ق ل خ ا م د د ع ولا قوة إلا با للهِ العلي العظي مِ عدد ما خلق في السما ءِ ، ولا حول ل و ح لا و ، ضِ ر لأ ا في ق ل خ ا م دَ د ع مِ ي ظ ع ل ا لي ع ل ا للهِ ا ب لا إ ة و ق لا و ولا قوة إلا بالله العلي العظي مِ عدد ما خلق بينهما ، ولا حول ولا َّ قوة إلا بالله العلي العظي مِ عدد ما هو خالق . ُُ  شِ ر ع ل ا ب ر للهُ ا لا إ إلهَ لا ، م ي ل لح ا م ي ظ ع ل ا لله ا لا إ إلهَ لا العظي مِ، لا إله إلا الله رب السماوا تِ ورب الأر ضِ ورب العر شِ الكري مِ . ُُ  شِ ر ع ل ا ب ر لله ا لا إ إلهَ لا ، م ي ر ك ل ا م ي ل لح ا للهُ ا لا إ إلهَ لا العظي مِ، لا إله إلا الله رب السماوا تِ ورب الأر ضِ رب العر شِ الكري مِ .  لا إله إلا ا للهُ الحليم الكريم ، سبحان الله رب السماوا تِ . ) 3( السب عِ ورب العر شِالعظي مِ مَر ت ا 190  على و ه و د م لح ا له و ك ل م ل ا له ، له ك ي شر لا ه د ح و للهُ ا لا إ إلهَ لا . ر ي د ق ءٍ شي كل  ء ا ن لث ا له و ل ض ف ل ا له و ة م ع لن ا له ه ا ي إ لا إِ د ب ع ن لا و للهُ ا لا إ إلهَ لا . للهِ ا ب لا إ ة و ق لا و ل و ح لا ن س لح ا  . ن و ر ف كا ل ا ه ر ك و ل و ن ي لدِ ا له ين ص لِ مخ للهُ ا لا إ إلهَ لا  ذ خِ ت ي م ل ا د ي ع م ا ئ د ب م ا د م ص ا د ر ف ا د ح ا و ا له إ للهُ ا لا إ إلهَ لا . ا لد و لا و ة ب حِ ا ص َ  ا مِ ل د ا ر لا و ت ع ن م ا لم ي ط ع م لا و ت ي ط ع أ ا لمِ عَِ ن ا م لا اللهم ت ي ط ع أ ا م ى لَ ع د م لح ا كل ، د لج ا ك ن مِ د لج ا ا ذ ع ف ن ي لا و ت ي ض ق َ ت ن أ ك ي ل ع ء ا ن ث صِي نَ لا ك ن ا ح ب س ، ت لي و أ ا م ى لَ ع ر ك ش ل ا ك ل و َََ ََ َََُ ََُُ كما أثنيت على نف سِك نستغفرك ونتوب إليك ونعول في إجاب ةِ . ك ي ل ع ا ن ئِ عا د  اللهم لك الح مد أنت نور السماوا تِ والأر ضِ ولك الحمد أنت قيوم السماوا تِ والأر ضِ ولك الحمد أنت رب السماوا تِ والأر ضِ ومن فيهن أنت الحق وقولك الحق ووعدك الحق ولقاؤك حق والجنة حق والنا ر حق والساعة حق . 191  اللهم لك أسلمنا وبك آمنا وعليك توكَّنا وإليك أنبنا وبك ا ن ل ع أ و ا ن ر سرأ و ا ن ر خ أ و ا ن م د ق ا م ا لن ر فِ غ ا ف ا ن م ك ا ح ك لي إ و ا ن م ص ا خ َ . ت ن أ لا إ إلهَ لا هي ل إ ت ن أ  تِ ا ص ي ص خ لت ا مِ ت ا خ دٍ م مح ا ن دِ ي س على ك ر ا ب و م ل س و ل ص اللهم بِر ل ا ب ه ا و ا ي للهمَّا ، ه لا ع أ و لٍ نز م ف شرأ ك ن مِ بِ ر ق لم ا ، ةِ ي ل س ر ل ا ا ي ، ه ا د ي ب ه ا و م ل ا و ةِ حم ر ل ا ب ت ع سِ و ن م ا ي ، ةِ ي كل ل ا فِ ر ا و ع ل ا ح تِ ا ف و ا ث ي غِ م ا ي ، ة ي ف خ لا و ة ي ل ج ك ن ع ب ذ ع ت لا ف ةِ د ا ه ش ل ا و بِ ي غ ل ا م ل عا ًَ ل ي جم ا ي ةِ حم ر ل ا ع سِ ا و ا ي هِ د ا ب ع ب ا ف ي طِ ل ا ي ، ه ا ج ر و هِ ب ذ لا ن مِ ج ر ف ل ا ب ِ ه ت ا لذِ ه نز ت ن م ا ي ، ه ا ن س ح و ه ب ر ق ب صِ لا خ لإ ا هِ ج و ل ب ا ق م ا ي ، ةِ ي ط ع ل ا تِ لا ا م ك ل ا و تِ ا لذ ا في س د ق ت ن مِ ا ي ، ةِ ي ث د لح ا تِ ا م سِ ق ل ط م ن ع ِ ، ةِ ي د ب لأ ا هِ تِ ي م و ي ق ب د و ج و ل ا م ا ق ن م ا ي ، هِ ا ب ش لأ ا و دِ ا د ن لأ ا ن ع ن م ا ي و ، ه ا ض ت ق م و ه ت د ا ر إ لى إ ت ا ب بِ س لم ا و ب ا ب س لأ ا ت ع ط ق ن ا و ، ه ا و سِ ا م كل هِ تِ ي ب و ب ر لى إ لِه و و ، ةِ ي بر ل ا ل ا م آ ه مِ ر ك ةِ ز ج بِ ت ذ خ أ َ لى إ ت ر ق ت ف ا و ، ةِ ي كل ل ا هِ تِ ط ي حِ و هِ ت حم ر لى إ ر ط فِ ل ا ت أ ج لت ا ن م ا ي و ، ةِ ي له لإ ا ك قِ و ق ح و ك هِ ا بِج للهمَّا ك ل أ س ن ، ه ا و د ج و هِ فِ ط ل و هِ تِ ي عا ر له ت ن ع ي لذ ا ك نِ ا ط ل س و كِ ل لا ج و ك تِ م ظ ع و ك تِ ز ع ب ك لي إ ل س و ت ن و عِ مِ ا لج ا مِ ظ ع لأ ا ك مِ س اِ ب ك لي إ ه ج و ت ن و ، ه ا ب لجِ ا له ت د ج س و ه و ج و ل ا ك تِ ا م ل ك ب و ا ه كل ك ئ ا م س أ ب و ، ةِ ي له لإ ا تِ ا ف ص ل ا و ءِ ا م س لأ ا ق ئ ا ق لح 192 التاما تِ وبالقرآ نِ وما حواه ، ونبتهل إليك بِجا هِ وحرم ةِ الحقيق ةِ ب ص ن م و ءِ ا ف ط ص لا ا و ب ي ر ق لت ا ص ي صَِ خ دٍ م مح كل و س ر ، ةِ ي د م ح لم ا َ ، ةِ يِ ن ا ف ر عِ ل ا ك ر ا و ن أ و ك بِ بِِ ا ن ب و ل ق ر م ع ت ن أ ، ه لا ت مج و لِ ا م ك ل ا ِ ا ن ئ ا و ه أ ن مِ ا ن لأ ك ت ن أ و ، ه ا د ع ا م لى إ ك بِ ا بِ ة ل ي ا ز م ن مِ ا ن م صِ ع ت و َُ ن أ و ، ه ا ض ر ت و ه ب تحِ ا م لى إِ ةِ ع مِ ا لج ا ب ا ن مِ ذ خ أ ت و ، ةِ يِ س ف لن ا ا ن تِ ا ف آ و َََََََ ََ ََ َََّّ ََ ق ح و أ ك ق ح في ، ةِ فِ لخ ا و ةِ ر هِ ا ظ ل ا ا ن ب و ن ذ ر ئ ا غ ص و ر ئ ا ب ك ا لن ر فِ غ ت ا ي ا ط لخ ا كِ ا ه تِ ن ا ن مِ ع ن م ل ا ب ا ن حم ر ت ن أ و ، ه ا ن ك ر ت و أ ه ا ن ل ع ف ا م مِ ك دِ ا ب ع ِِ َْ الموب ق ةِ رحمة يقت ضِيها جودك ورأفتك الرحمانية، وأن تكرمنا ِ َْ ن أ و ، ه ا ن ب ج و ت س ا ب ا ق ع ب مِ ا ق لم ا د ع ب ا ن ذ خِ ا ؤ ت لا ف ل مِ ا ش ل ا ك مِ ل بِِِ َ ا ن مِ كلا ر م غ ت ن أ و ، ةِ ي ض ق م ل ا لِ زِ ا و لن ا فِي ك فِ ط ل ب اِ ذ ه ا ن ع جم ل م ش ت ن م لأ ا و ةِ ي فِ ا ع ل ا و نى غِ ل ا و ةِ د ا ع س ل ا و تِ كا بر ل ا و ةِ حم ر ل ا و حِ و ر ل ا ر ا بِِ في َ س ف لن ا ت كا ر ب و ة حم ر ب ا ن بِ ئ غا و ا ن ضرا ح م ع ت ن أ و ، ه ا ب ق ع و ه ا ي ن د في َُ ن م على ةِ ب ا ج لإ ا ةِ م أ ن ا ط ل س د يِ ؤ ت ن أ و ، ة ي دِ م ح م ل ا سِ ف لن ا و نِي ا حم ر ل ا ََ ا ه د ع ب ة ف ر ا ق م لا ا ح و ص ن ة ب و ت ا ن مِ كل لِ م تِ تَّ و ب جِ و ت ن أ و ، ه ا د عا َ ين ق لي ا ا ن ا ت أ ا ذ إ ك لِ ض ف بِ ا لن ر د ق ت ن أ و ، ةِ ي نِ لم ا لى إ ك ت ا ه و ر ك مِ ل على ا ن م تِ ا و خ ل ع تج و ا ن ي ي تح نُ أ و ، ةِ ا ج لن ا و ز و ف ل ا و ةِ م تِ ا لخ ا ة د ا ع س َ عِ د لبِ ا ن مِ ا ن ذ ي ع ت ن أ و ، ةِ ي لنِ ا و ل م ع ل ا و لِ و ق ل ا فِي دٍ م مح ا ن ي ب ن عِ ا ب ت ا ِ والضلال ةِ واتبا عِ الهوى وكي دِ الشيطا نِ ومن أغواه ، اللهم ابسط 193 َ ن عِ أ و ا ن ء ا د ع أ ك لِ ه أ و ، ا ن ا ض ر م فِ ش ا و ا ن ن و ي د ض ق ا و ا ن ق ا ز ر أ ، ةٍ ي ل ب و بٍ ر ك م كل و مِ ل ا ظ و ر ئ ا ج و ر ا ض كل ا ن ع ع ف د ا و ، ا ن ر ا ص ن أ ي ٍ في ا لن ك ر ا ب و ا ن ف و خ ن مِ آ و ا ن د لا ب ب ص خ ا و ا ن ء ا ر ق ف ن غ ا و للهمَّا َ ك غِ لا ب ب ا ن غ ل ب و ه ا ش تَّ ا م ك تِ ي ا م بِِ ا ن ق و ا ن ر ا م ع أ و ، ا ن ت ا ي ر ذ و ا ن ر ا م ث ا ن ك ر د أ ف ء ا ش ت ا م ب ف ي طِ ل ل ا و ه و ك ش ن ا م ب م ي ل ع ل ا ت ن أ للهمَّا ، ه ا ن م ت ن ا م ك نِ ا س ح إ بِ هِ ا و م و ك لِ ض ف حِ و ت ف ن مِ ا لن ح ت ف ا و ، ةِ ي حِ و ل ا ك فِ ا ط ل أ ب َ َََُ ُ َ ََََْ َُْْ َُّ َُْ ن ك و كِ ت ي ع مِ ب ا ن م رِ ك أ للهمَّا ، ه ا ش غ ن ك بِ ا ب ير غ لى إ ه ع م ج ا ت نَ لا ا م ََََُ َْ َ ََ َُّْ َََّْ ، ا ن صرن ا و ا ن ظ ف ح ا و ، ةِ ي ل ع ل ا ك تِ م كلِ على ا ن ع جم ا و ك تِ ن و ع م بِ ا لن ْ ا ن نِ غ أ للهمَّا ، ةِ ا غ ط ل ا ةِ ط ل س و غي لب ا ير ن ن مِ ا ن ق لِ ط أ و ا ن د د م ا و ا ن ث غِ أ و ِِ ، ك ئِ ا م ص خ ت تح ة ل لذِ ا ا ن م س ت لا و ك ئ ا د ع أ لى إ ا ن ل كِ ت لا و ك ئ لا آ ب ، ة فَِ ن لح ا مِ ا ظ ن على ا ن م قِ أ و ، ك ئِ ا لي و أ ن مِ ا ير صِ ن ا ن ا ط ل س ا لن ل ع ج ا و ِ ا ن بِ ك ل س ا و ، لِ د ع ل ا ب ا ن ت ت ع ش عِ ن أ و ، طِ س قِ ل ا ب ا ن ا ي ن د و ا ن ن ي دِ ح لِ ص أ و ءِ لا لب ا ب و ضر و ءِ لا غ ل ا ب ا ق عِ ا ن ع ع ف ر ا للهمُّا ، ه ا ض ر ت لا ي ب س ن ح مِ ل ا ا ن فِ ك ا و ، ةٍ ي ز ر و ةٍ د شِ و ةٍ ف ا مخ كل و ءِ ا د ع لأ ا ة ت ا م ش و ط ح ق ل ا و ِ ، ه ا ن م لِ ع و أ ه ا ن ل ه ج ءٍ و س كل و ن ط ب ا م و ا ه ن مِ ر ه ظ ا م تن فِ ل ا و ن ح لإ ا و ، برِ ق ل ا بِ ا ذ ع و ر ا لن ا ب ا ذ ع ن مِ و ، ر ق ف ل ا و ر ف ك ل ا ن مِ ا ن ذ عِ أ للهمَّا ، ةِ ي بر لج ا و ر ط لب ا و بر كِ ل ا ي و ذ ن ا و د ع ن مِ و ا ن س ف ن أ ر و شر ن مِ و ر ف ا ن لت ا ن مِ ا ن ذ عِ أ للهمَّا ، ه ا ن د ر أ و أ ا ن د ا ر أ ءٍ و س ي أ ن مِ ا ن حمِ ا و 194 لا و ، ه ت ك ل ه أ لا إ ا و د ع ك تر ت لا و ، ةِ ي ل هِ ا لج ا ةِ ي مِ لح ا و ضِ غ ا ب لت ا و ا ن ط حِ أ للهمَّا ، ه ا ي إ ا ن ت ي ف ك لا إ ا ي غ ب و أ ا د ي ك و أ ا د س ح و أ ا شر و أ ا ضر َْ ا ن لِب ا ط م ا ن فِ ك ا و ا ن ع ف ع ا و ا ن فِ عا و ، ةِ ي ن لد ا و ر ا ز و لأ ا و ر ا ط خ لأ ا ن مِ ِِ دٍ م مح ا نِ د ي س على ك ر ا ب و م ل س و ل ص للهمَّا ، ه ا ن م ت ن ا م ق و ف ا لن سر ي و ِ ثٍ و ع ب م ر خِ آ و ، ةِ ي ر ا ي تِ خ لا ا ةِ ر ظ لن ا ب مِ ي ر ك لت ا و ب ي ر ق لت ا ةِ ص ا خ لَِ و أ َ م ه ت ر ه ط و س ج ر ل ا م ه ن ع ت ب ه ذ أ ن يِ لذ ا لِه آ على و للهِ ا رِ و ن نِ ا ط ل سِ ب ًََََْْْ َ َ َََ ُّْ َََّ ن ي ر و ن لم ا هِ ب ا ح ص أ و ، ةِ ي ن لد ل ا فِ ر ا ع م لِ ل ن ز ا مخ م ه ت ي ف ط ص ا و ا ير ه ط ت ءِ ا ف ل لخ ا و ن ي د شِ ر م ل ا و ءِ ا م ل ع ل ا ن مِ ةِ ل مِ ل ا ةِ ع ز و على و ، ه ا د ه و هِ ت غ ب صِ ب ق لح ا ع ب ت ا ن م مِ ة م ا ق تِ سِ لا ا ل ه أ كل على و ، ةِ ي ضِ ر م ل ا ةِ ير س ل ا ي و ذ ِ ََ وقاله وعمل به ونصره ووالاه ، ما طرفت الأذهان من جوهر ذكرك هِ ر كِ ا ذ و ك رِ كِ ا لِذ تِ كا بر ل ا ن ز م ت ل ه ن ا ا م و ، ةٍ ي ن ا ر و ن قٍ لا ع أ ب هِ رِ ك ذِ و ُ في دنياه وأخراه .  ، ين لِ س ر م ل ا على م لا س و ، ن و ف صِ ي ا م ع ةِ ز عِ ل ا ب ر ك ب ر ن ا ح ب س 1 . ين لم ا ع ل ا ب ر للهِ د م لح ا و لساور ل ههر 􀀁 لاة ا 􀀁 حميد الصوا ب لعد ص 􀀁 حموبد 􀀁 1 هذا الدعاء يدعو به فنيلة ا شليخ .􀀁 نبارك 􀀁 رم نان ا 195   صدق الله العظيم وبلغ رسوله الكريم .  وأطرافالن ه لنا حجة اللهم ارحمن ا بالقرآ نِ واجعله لنا إماما ونورا وهدى ورحمة . ه ت و لا تِ ا ن ق ز ر ا و ا ن ل هِ ج ا م ه ن مِ ا ن م ل ع و ا ن ي سِ ن ا م ه ن مِ ا ن ر ك ذ اللهم َ َ آناء الليل هار واجعل ِ يا رب العالمين حل حلاله وحرم حرامه وع ل محك . َْ نا اللهم اجعل َ  مِ أ مِ ب من . هِ دِ و د ح د ن عِ ف ق و و هِ هِ بِ ا ش ت م ب ن م آ و  اللهم اجعله حجة لنا ولا تجعله حجة علينا يا ذا الج لا لِ والإ كرا مِ .  ضٍا م ك دِ ي بِ ا ن ي صِ ا و ن ك ئِ ا م إِ و ن ب ك دِ ي ب ع و ن ب ك د ي ب ع ن نَ اللهم ت ي م س ك ل و ه مٍ س ا ل كبِ ك ل أ س ن ، ك ؤ ا ض ق ا ن ي فِ ل د ع ك م ك ح ا ن ي فِ و أ ك قِ ل خ ن م ا د ح أ ه ت م ل ع و أ ك ب ا تِ ك في ه لت ز ن أ و أ ك س ف ن هِ ب ع ي ب ر م ي ظ ع ل ا ن آ ر ق ل ا ل ع تج ن أ ك د ن عِ بِ ي غ ل ا مِ ل عِ فِي هِ بِ ت ر ث أ ت س ا َََََُُْ َََََُُ ا ن مِ و م غ و ا ن مِ و م ه ب ا ه ذ و ا ن نِ ا ز ح أ ء لا جِ و ا ن ر ا ص ب أ ر و ن و ا ن ب و ل ق ِِ ن ي لذ ا ك ئ ا لي و أ ع م مِ ي ع لن ا تِ ا ن ج ك تِ ا ن ج لى إ و ك لي إ ا ن ق ئ ا س و ا ن د ئ ا ق و هِ مِ 196 ين لح ا ص ل ا و ءِ ا د ه ش ل ا و ين ق ي د صِ ل ا و ين ي ب لن ا ن مِ م ه ي ل ع ت م ع ن أ وحسن أولئك رفيقا .  ز و ا تج و ا ن تِ ئ ا ر ق ا ن مِ ل ب ق ت و مِ ي ك لح ا ر ك لذِ ا و تِ ا ي لآ ا ب ا ن ع ف ن ا اللهم ةٍ م كلِ فِ ي ر تح و أ نِ ا ي سِ ن و أ أ ط خ ن مِ نِ آ ر ق ل ا ةِ و لا تِ فِي ن كا ا م ا ن ع عن مو ضِعها أو تقدي مٍ أو تأخير أو زياد ةٍ أو نقصا نٍ . ٍِ ََ  اللهم اجعل القرآن العظيم لنا في الدن يا قرينا ، وفي القبر ة تر س ر ا لن ا ن ع و ، ا ق ي ف ر ةِ ن لج ا في و ، ا ر و ن طِ ا صرل ا على و ، ا سِ ن ؤ م ًً ََ . لا لِي د ا ه كل تِ ا ير لخ ا لى إ و ، ا ب ا ج حِ و  ا ي ن مِ ؤ م ا ي م لا س ا ي س و د ق ا ي ك لِ م ا ي م ي ح ر ا ي ن حم ر ا ي للهُ ا ا ي ا ي ر و ص م ا ي ئ ر ا ب ا ي ق ل ا خ ا ي بِر كِ ت م ا ي ر ا ب ج ا ي ز ي ز ع ا ي ن م ي ه م ََََُُُّّ ََُّ ََُُّ ََُُّ ُ َ ُ َ ُ َُ ا ي ط بِ ا ي بِ ا ق ا ي م ي ل ع ا ي ح ا ت ف ا ي ق ا ر ا ي ه ر ا ق ا ي ر ا ف غ ه يا و اب ز ض اس ا ي ل د ع ا ي م ك ح ا ي ير ص ب ا ي ع ي م س ا ي ل ذ م ا ي ز ع م ا ي ع فِ ا ر ا ي ض فِ ا خ َََُُ ََََُُُُُُُُّ ا ي يِر ب ك ا ي عِلي ا ي ر و ك ش ا ي ر و ف غ ا ي م يِ ظ ع ا ي م يِ ل ح ا ي ير بِ خ ا ي ف ي طِ ل يا ب ي مجِ ا ي ب يِ ق ر ا ي م ي ر ك ا ي ل يِ ل ج ا ي ب يِ س ح ا ي ت ي ق م ا ي ظ ي فِ ح ا ي ل يِ ك و ا ي ق ح ا ي د يِ ه ش ا ي ث عِ ا ب ا ي د ي مج ا ي د و د و ا ي م ي ك ح ا ي ع سِ ا و َََُُُّ ُُُُُُ َُ قوي يا متين يا ولي يا حميد يا مح صِييا مبدئ يا معيد يا مح يي يا 197 َ ر ت وِ ا ي د ر ف ا ي د ح أ ا ي د ح ا و ا ي د جِ ا م ا ي د جِ ا و ا ي م و ي ق ا ي حي ا ي ت ي مِ م َ ا ي ر هِ ا ظ ا ي ر خِ آ ا ي ل و أ ا ي ر خ ؤ م ا ي م د ق م ا ي ر د تِ ق م ا ي ر د ا ق ا ي د م ص ا ي ََُ ُُ ََ َُُّّ َُُ َُ َُُّ ا ي ف و ؤ ر ا ي و ف ع ا ي م قِ ت ن م ا ي ب ا و ت ا ي ر ب ا ي لِي ا ع ت م ا ي لِي ا و ا ي ن طِ ا ب َََُْ َُ َُ َُُّ مال كِ المل كِ يا ذا الج لا لِ والإكرا مِ يا مق سِط يا جامع يا غ نِي يا قِِ ا ب ا ي ع يِ د ب ا ي ي دِ ا ه ا ي ر و ن ا ي ع فِ ا ن ا ي ر ا ض ا ي ع نِ ا م ا ي ي طِ ع م ا ي نِي غ م يا وارث يا رشيد يا صبور يا مبين يا قدير يا محي ط يا قريب يا ا ي ةِ د ا ه ش ل ا و ب ي غ ل ا م ل عا ا ي طِ س قِ ل ا ب ا م ئ ا ق ا ي ن ا ن م ا ي ن ا ن ح ا ي ق لا خ د ي دِ ش ا ي ب و لت ا ل ب ا ق ا ي ب ن لذ ا ر فِ غا ا ي جِ ر ا ع م ل ا ا ذ ا ي ب و ي غ ل ا م لا ع ةِ ر فِ غ م ل ا ع سِ ا و ا ي د ي ر ت ا مِ ل ل ا ع ف ا ي شِ ر ع ل ا ا ذ ا ي لِ و ط ل ا ا ذ ا ي بِ ا ق عِ ل ا ت ن أ لا إ إلهَ لا ين حمِ ا ر ل ا م ح ر أ ا ي ين م كِ ا لح ا م ك ح أ ا ي ءِ عا لد ا ع ي مِ س ا ي . ين لمِ ا ظ ل ا ن مِ ت ن ك ني إ ك ن ا ح ب س  ن ك ي م ل و لد و ي م ل و لِد ي م ل ي لذِ ا د م ص ل ا د ح لأ ا و ه لا إ إلهَ لا الله له كفوا أحد .  د م ص ل ا د ح لأ ا ت ن أ لا إِ إلهَ لا للهُ ا ت ن أ ك ن أ ب ك ل أ س ن ا ن إ اللهم ن أ للهمَّا ك ل أ س ن ، د ح أ ا و ف ك له ن ك ي م ل و لد و ي م ل و لِد ي م ل ي لذِ ا َََََََََََُُُُْْ َََُ َُُ ا ن ب و ل ق في ه ن ي ز ت و ن ا م ي لإ ا ا ن لي إ ب ب تح و ا ن ب و ي ع تر س ت و ا ن ب و ن ذ ا لن ر فِ غ ت 198 وتكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان وتلهمنا علما نعرف به مِ ه ف ل ا ةِ ع سر و مِ ل عِ ل ا ر و ن بِ ا ن م رِ ك ت و ك ي هِ ا و ن ه بِ ف رِ ع ن و ك ر مِ ا و أ ا ن ي ل ع شر ن ت و ك تِ حم ر ب ا و ب أ ا لن ح ت ف ت و مِ ه و ل ا تِ ا م ل ظ ن مِ ا ن ج ر تَّ و ِ . ك تِ حم ر ب ا و ث أ  ( مر 3َ ) ا ن ث غِ أ ث ي غِ م ا ي ات .  اللهم إنا نسألك بأن لك الحمد لا إله إلا أنت يا حنان يا منان َ م و ي ق ا ي حي ا ي مِ ا ر ك لإ ا و لِ لا لج ا ا ذ ا ي ضِ ر لأ ا و تِ ا و ا م س ل ا ع ي دِ ب ا ي ن ا م ي لإ ا م ه لي إ ب ب تح و م ه ح لِ ص ت و ا ن د لا و أ ي دِ ه ت ن أ اللهم ك ل أ س ن وتزينه في قلوبهم وتكره إليهم الكفر والفسوق والعصيان ن مِ ل ةِ ب ا ج لإِ ا ب و ر ي د ق ءٍ شي كل على ك ن إ ن ي د شِ ا ر ل ا ن مِ م ه ل ع تج و . ير ص لن ا م عِ ن و لى و م ل ا مٍَ ع نِ ر ي د ج ا ص ل مخ ك عا د  . ا ن ع ف ع ا ف و ف ع ل ا ب تحِ م ي ر ك و ف ع ك ن إ اللهم  . ك نِ ي دِ على ا ن ب و ل ق ت ب ث بِ و ل ق ل ا ب ل ق م ا ي اللهم  رِ ا لن ا و ك طِ خ س ن مِ ك بِ ذ و ع ن و ة ن لج ا و ك ا ض ر كل أ س ن ا ن إ اللهم  . ةِ م تِ ا لخ ا ن س ح كل أ س ن و ءِ ا ق ش ل ا ق ب ا و س ن مِ ك بِ ذ و ع ن ا ن إ اللهم 199  ك ب ذ و ع ن و ل م ع و ل و ق ن مِ ا ه لي إ ب ر ق ا م و ة ن لج ا ك ل أ س ن ا ن إ اللهم . ل م ع و ل و ق ن مِ ا ه لي إ ب ر ق ا م و ر ا لن ا ن مِ  ا ن عِ أ و لا طِ ا ب ل طِ ا لب ا ا ن ر أ و ه ع ا ب ت أ ا ن ق ز ر ا و ا ق ح ق لح ا ا ن ر أ اللهم على اجتناب هِ ولا تجعله ملتب سِا علينا فنضل يا ذا الج لال والإكرا مِ.  ك ل و س ر و ك ي ب ن و ك د ب ع ه ن مِ ك ل أ س ا م ير خ ن مِ ك ل أ س ن ا ن إ اللهم د م مح  كل و س ر و ك ي ب ن و ك د ب ع ه ن مِ ذ ا ع ت س ا ا م شر ن مِ ك ب ذ و ع ن و َّ .  محمد  ة م ي نِ غ ل ا و ك تِ ر فِ غ م م ئ ا ز ع و ك تِ حم ر تِ ا ب جِ و م ك ل أ س ن ا ن إ اللهم َّ ر ا لن ا ن مِ ة ا ج لن ا و ةِ ن لج ا ب ز و ف ل ا و م ث إ كل ن مِ ةِ م لا س ل ا و ر ب كل ن مِ  اللهم لا تدع لنا ذنبا إلا غفرته ولا هما إلا فرجته ولا عيبا إلا سترته ولا دينا إلا قضيته ولا مريضا إلا شفيته ولا مبتلا إلا لا إ ا و د ع لا و ه ت صرن لا إ ا دِ ه ا مج لا و ه ت د د ر لا إ ا بِ ئ غا لا و ه ت ي ف عا َََُْ ًَ َُ ًًََ خذلته ولا ولدا إلا أصلحته ولا حاجة لك فيها رضا إلا قضيتها ويسرتها يا رب العالمين .  ر م د و ين ك شر م ل ا و ك شرل ا ل ذِ أ و ين م ل س لم ا و م لا س لإ ا ز عِ أ اللهم َ أعداء الدين . 200  ءِ لا ع لإ ن و د هِ ا يج ن ي لذ ا ك لِ ي ب س في ن ي د ه ا ج م ل ا صر ن ا اللهم َ دينك .  لِ لا لج ا ا ذ ا ي م ه ت ب ث و م هِ و ق و م ه ئ ا د ع أ على م ه صرن ا اللهم والإ كرا مِ .  ه ل ع ج ا و هِ سِ ف ن ب ه ل غِ ش أ ف ءٍ و سِ ب ين م ل س لم ا و م لا س لإ ا د ا ر أ ن مِ اللهم ا ذ ا ي ه ير م د ت ه ير ب د ت ل ع ج ا و هِ ر نَ في ه د ي ك ل ع ج ا و هِ ر م أ ن مِ ةٍ ير ح في َ الج لا لِ والإكرا مِ .  ن مِ سَ و م ذ قِ ن م ا ي و ، تِ و لح ا ن ط ب ن مِ نِ و لن ا ي ذِ ذ قِ ن م ا ي اللهمُّ ن مِ صَ ق لأ ا ذِ قِ ن أ ، ة ه ر ب إ ن مِ ق يِ ت ع ل ا تِ ي لب ا ذ قِ ن م ا ي و ، ن و ع ر فِ ِ ي د ي أ في ه ل ع ج ا و دٍ و ح ج ر ف كا كل دِ ي ن مِ ه ص ل خ و دِ و ه لي ا ةِ ض ب ق ك ن إ دِ و ج س ل ا عِ ك ر ل ا دِ و ه ع ل ا ب يِن ف و لم ا ين لح ا ص ل ا ين ن م ؤ لم ا ك دِ ا ب ع رحيم ودود وأنت تفعل ما تريد وأنت على كل شي ءٍ قدير .  ك ي صِ ا ع م ين ب و ا ن ن ي ب ه ب ل و تح ا م ك تِ ي ش خ ن مِ ا لن م سِ ق ا اللهم ا ن ي ل ع هِ بِ نِ و ه ت ا م يِن ق لي ا ن مِ و ك تِ ن ج هِ بِ ا ن غ ل ب ت ا م ك تِ ع ا ط ن مِ و ا م ا د ب أ ا ن ت ا و ق و ا ن ر ا ص ب أ و ا ن عِ ا م س أ ب للهمَّا ا ن ع ت م و ا ي نِ لد ا ب ئ ا ص م على ا ن صر ن ا و ا ن م ل ظ ن م على ا ن ر أ ث ل ع ج ا و ا ن مِ ث ر ا و ل ا ه ل ع ج ا و ا ن ت ي ق ب أ 201 ا ن م ه بر ك أ ا ي ن لد ا ل ع تج لا و ا ن نِ ي د في ا ن ت ب ي ص م ل ع تج لا و ا ن ا د عا ن م ولا إلى النار مصيرنا واجعل الجنة هي دارنا ولا تسلط علينا . ين حم ا ر ل ا م ح ر أ ا ي ك ت حمِ ر ب ا ن حم ر ي لا و ا ن ي فِ ك ف ا يخ لا ن م ا ن ب و ن ذ ب  ا ن م و م ه ل ز أ و ا ن ب و ر ك ف ش ك ا و ا ن ب و ي ع تر س ا و ا ن ب و ن ذ ر فِ غ ا اللهم ِ َ دٍ م مح ا ن ي ب ن ب ا ن ق لحِ أ و ك تِ ا ض ر م ل ا ن ق ف و و ك تِ ع ا ط على ا ن عِ أ و ا ن م و م غ و  ه تِ ر م ز في ا ن شر ح ا و ، هِ تِ ك بر بِ ا ن ي ل ع ن م و ه ت ع ا ف ش ا ن ق ز ر ا و ن مِ م ه ي ل ع ت م ع ن أ ن ي لذ ا ك ئ ا لي و أ ع م ك تِ ن ج في ه ر ا و ج ا ن ل خِ د أ و ا ق ي فِ ر ك لئِ و أ ن س ح و ين لحِ ا ص ل ا و ءِ ا د ه ش ل ا و ين ق ي د صِ ل ا و ين ي ب لن ا ين م لِ س م ل ا و تِ ا ن مِ ؤ م ل ا و ين ن مِ ؤ لم ا ن مِ ا ن نِ ا و خ لإ كِل ذ ل ع ف ا و حِ لِ ا ص و ا ن تِ مِ ئ أ و ا ن يخِ ا ش لمِ و تِ ا و م لأ ا و م ه ن مِ ءِ ا ي ح لأ ا تِ ا م لِ س م ل ا و ن ي لذِ ا ا نِ ن ا و خ لإ و ا لن ر ف غِ ا ا ن ب ر ا نِ ت ا ي ر ذ و ا نِ ئ ا ن ب أ و ا ن تِ ا ه م أ و ا نِ ئ ا ب آ َََُ ُْ َ ً ََََُّّ ك ن إ ا ن ب ر ا و ن م آ ن ي لِذ ل لا غِ ا ن ب و ل ق في ل ع تج لا و نِ ا م ي لإ ا بِ ا ن و ق ب سَ رؤوف رحيم .  اللهم حقق رجائنا واستجب دعائنا .  . ين حِم ا ر ل ا م ح ر أ ا ي ك تِ حم ر بِ يِن م و ر مح لا و ين ب ئ ا خ ا ن د ر ت لا اللهم 202  هِ دِ ع ب ن مِ ا ن ق ر ف ت ل ع ج ا و ا م و ح ر م ا ع جم ا ذ ه ا ن ع جم ل ع ج ا اللهم . ا م و ر مح لا و ا ي قِ ش ا ن ع م لا و ا ن مِ لا و ا ن ي فِ ل ع تج لا و ا م و ص ع م ا ق ر ف تِ  ، ا ه م ي ت ا و خ ا لِن ا م ع أ ير خ و ، ك ئ ا ق لِ م و ي ا ن مِ ا ي أ ير خ ل ع ج ا اللهم للهِ ا ل و س ر د م مح للهُ ا لا إ له إ لا ا ي ن لد ا ن مِ ا ن مِ كلا ر خِ آ ل ع ج ا و  .  ك ي ب ن و ك دِ ب ع دٍ م مح ا ن د ي س على ك تِ ا و ل ص ل ض ف أ ا د ب أ ل ص اللهم له ز ن أ و ا م ي ر ك ت و ا ف شر ه د ز و ا م ي لِ س ت هِ ي ل ع م ل س و لِه آ و دٍ م مح ك ل و س ر و ةِ م ا ي ق ل ا م و ي ك د ن عِ ب ر ق م ل ا ل نز م ل ا .   ، ين لِ س ر م ل ا على م لا س و ، ن و ف صِ ي ا م ع ةِ ز عِ ل ا ب ر ك ب ر ن ا ح ب س َ ين مِ ل ا ع ل ا ب ر للهِ د م لح ا و .  203  همل ا لك الح د م ع د د ما أ ه حصا عل ك م ، وما سطره قلمك ، وم ا جر ى ه ب قدر ك ، حمد ا يغمر ملكك وملكو ك ت ، ويم لأ أرض ك وسما ك ئ ، لا ين ع قط بِ ل ا في أز ك ل ولا أبدك ، يت د جد ب د تجد أنفاس مخلوقا ك ت في الدنيا والآ ة خر .  سبحانك لا أ يص ح ثناء ع ك لي ، ت أن ك ا م ت أثني علىنف ك س ، أستغفرك وأتو ب إليك ، و ل أعو في أمر ي ه كل ع ك لي ، وأتز ف ل بفقري و ك غنا بين يد ك ي ، و د أشه ن أ لا إله إلا ت أن ، وسع ت خز ك ائن الوجود ، و ر غم بر ك كل موجود ، و د أشه ن أ ع ك بد ونبيك ا محمد رسول ك الذ ي خت ت م به رسالا ك ت ، واخترت ه من ب ين خلق ك ن لأ ي ن كو رحمة ل ين لعالم ، ونعم ىلع ة الخلق أجمع ين .  همل ا صل ع ه لي و ىلع آله و ه صحب وجم ع ي أتباعه و ه حزب ص ة لا يؤ ج ر مسك ا ه الوجود ، شر وينت ذكر ا ه في عالم الم ك ل والملكوت ، وسلم ع ه لي وعل م يه تسليما كثيرا .  همل ا إن ك أمرت بالدعاء ووعد ت بالإجابة ، فأ ك سأل يار ب متوس لا ك إلي و ا مخبت ب ين يد ك ي ، ورج يئ ا يقودون إ ىل طرق ب با ك ك رم ، و يف خو يس ين وق إ ىل ن أ ألح في التوبة إليك ، واستغفار ي 204 لجميع أوزاري .  اللهم إنك قد أحصيت كل شيء عددا ، ووسعت كل شيء علما ، وأحاطت قدرتك بكل ما في الوجود ، فأتوسل إليك بعلمك الذي وسع كل شيء ، وقدرتك التي أحاطت بكل ما كان وما يكون ، وأتضرع إليك بأني أشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت الواحد الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد، وأتوسل إليك بأسمائك الحسنى كلها وصفاتك العلى وبكل ما توسل به إليك أنبياؤك ورسلك والصالحون من عبادك سائلا من فضلك كما أحصيت ذنوبي أن تغفرها جميعا ، وكما أحصيت عيوبي أن تصلحها جميعا ، وكما أحصيت سوآت أن تسترها جميعا ، وكما أحصيت سيئات أن تكفرها جميعا ، وكما أحصيت خطاياي أن تعفو عنها جميعا ، وكما أحصيت ديون أن تقضيها جميعا ، وكما أحصيت تبعات أن تَّلصني منها جميعا ، وكما أحصيت حاجات أن تقضيها جميعا ، وكما أحصيت رجائي أن تحققه جميعا ، وكما أحصيت دعائي أن تستجيبه جميعا ، وكما أحصيت أموري أن تسددها جميعا ، وكما أحصيت ذريتي أن تهديها جميعا ، وكما 205 ت أحصي مخ يف او ن أ تكفيني ا ه جمي ا ع ، وكم ا أحصيت همومّ أن تفرج ا ه جميعا ، ا وكم أحصيت كرو يب ن أ تنفس ا ه جميعا ، وكم ا ت أحصي أمر يض ا ن أ تشف ين ي من ا ه جمي ا ع ،و ن أ لا تح ين رم من ي أ ير خ قدر ه ت لأ د ح من عبادك الص ين الح في الدني ا أو الآ ة خر ، و ن أ تح ن س خا يت تم وتبو ين ئ في الدار الآ ة خر الدر ت جا العا ة لي في جنات النع م ي .  وصل ا همل وسلم وبار ك على ع ك بد ورسولك سيدنا محمد خ م ات النب ين ي و ىلع هل آ وصحب ه أجمع ين ، و لا حول و لا قو ة إلا هل با ا يل لع العظ م ي ، سب ن حا ربك ر ب العزة ع ا م يصف ن و ، وسلا م ىلع المرس ، لين والح هل مد ر ب الع ين الم . 206 همل ا صل وس م ل ىلع سيد ا ن محمد وآله في الأو ين ل ، و ل ص وس م ل ىلع سيدنا مح د م و هل آ في الآخر ن ي ، و ل ص وس م ل على سيدنا مح د م هل وآ إ ىل يو م الدين ، همل ا أعت ا قن من الن ر ا أ ين جمع ، وأدخ ا لن ة الجن آمنين ، فسب ن حا هل ا العظ م ي ، ذي ال ل فض والتكر م ي ، والإحسا ن العميم ، الذي تح م ك ىلع الأحكام أحكامه ، ويح ن س محاسن الكلا م م كلا ه ، ه بيد ن ض ق كل ء شي وإبرامه ، لا حد لأ ه وليت ، لا و أو ل لأزليته ، لا و آخ ر لأبدي ه ت ، لا و يف ىن دوا ه م ، و لا تحصَأنعا ه م ، و ه عند م ح فات الغيب لا يعل ا ه إلا هو ، و و ه علام الغيوب ، المدب ر لك ل ء شي ، والج ع ام ل لك ء شي ، والراز ق لكل حي ، ق ر د الر ق ز ُّ ََ َ َُّ َ َ َُُّ ا ق لم س م و ، ووقت الأجل المعلوم } ا ل لا إِ هل إِ ال هو الح ُّ القيوم { ىن أف القر ن و ة الماضي قوما ب د ع قوم ، وأ د با الدهور ا ا لخ ة لي يوما بع د ََُُ ُ َ يَََ م و ، و و ه ا ح ل الب ق ا } لا ال و ة ن سِ ه ذ خ أ ت نوم { د تعب البراي ا َّ َ بالفرض ، وق ر د الإبرام والنقض، وهو الما ك ا م لهُ } ض عر ال م ليو ل َ ََّ َ ََ في ِ السماوات ِ وم ا في ِ الأرض ِ } قص م الجباري ن ببطش ه بع د أمن ه ، وأس ل ب علىالعا ين ص ستر ه بمنه ، وت ل كف بأرزاق البرايا إنسه وجن ه 207 م ا كر ال لملائكة ا أ ش أن { هِِ ن ذ إِِ ب لا إِ ه د ن عِ ع ف ش ي ي لذِ ا ا ذ ن م } وصفهم ، وحول عرشه العظيم حفهم ، من ذا الذي يطيق وصفهم َ ، ء عا لد ا و ح ي ب س ت ل ا ب لله ن و ج ض ي { م ه ف ل خ ا م و م هِ ي دِ ي أ ين ب ا م م ل ع ي } َ ويحمدونه بالمجد والثناء ، ويقدسونه بالعظمة والكبرياء } و لاَ ح ي ب س ت ل ا م ه ب ر ل ن و م ي د ي { ء ا ش ا مَ ب لا إ هِ مِ ل عِ ن م ءٍ شيب ن و طُ ي يحِ الخالص المحض ، ويحمدونه الحمد الكامل الغض ، ويذعنون له َ بر مد { ض ر لأ ا و تِ ا و ا م س ل ا ه ي سِ ر ك ع سِ و } ض لفر ا و عة طا بال الشمس والقمر ومكورهما ، وخالق الجن والإنس ومصورهما ، { ا م ه ظ ف حِ ه د و ؤ ي لاَ و } ما ينه ب ما و بين غر الم و قين المشر ب ر و فسبحان الله العظيم الذي وعد من أطاعه دار النعيم ، وتوعد من لله ا و نعمة و الله من لا فض { م ي ظِ ع ل ا ليُّ ع ل ا و ه و } يم لجح ا ار ن عصاه واسع عليم ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . 208 أعو ذ هل با من ال ن شيطا الرج م ي ، ب م س الله الر ن حم الرحيم ، همل ا ل ك الحمد ك ا م ين يغ ب ل لجلا وج ك ه وعظ م ي سلطانك ، ك سبحان لا نَصي ثن ء ا ع ك لي ، ت أن كما أثنيت على نف ك س ، نستغفرك ونتو ب ك إلي ، نستغفر ك ربنا ونتوب إ ك لي ، نستغفر ك ا ربن ونتوب إ ك لي ، نستغفر ك ربنا ونتو ب ك إلي ، ل ونعو في دعائن ا ع ك لي ، و لا حول و لا قوة إلا بك ، همل ا لك الحمد ، همل ا ل ك ا د لحم ا حمد كثير ا يو يف ا ن ك عم ، و ئ يكاف ك مزيد ، لا حد لغايته ، لا و أمل لنه ه ايت ، يفو ق على د حم الحام ن دي ، و ويرب على ش ر ك الشاكر ن ي ، د ونشه ن أ لا إله إلا الله ت أن و ك حد لا ك شري لك ، ونشه د ن أ سيدنا ونبينا محمدا ع ك بد ورسو ك ل ، همل ا صل وس م ل وبارك ع ه لي و ىلع آله و ه صحب أ ين جمع ، همل ا كم ا جمعتنا في ظ ل ك دين الحن ف ي نسألك ر ا بن ن أ تج ا معن في ر ك حمت ، و ن أ تؤ ف ل في ه هذ ا ا لدني بين ق ا لوبن ، و ن أ ع تجم شتا ا تن ، و ن أ تو د ح ص ا فن ، و ن أ 􀀁 جمهادى الآخهرة ، انوافهق 2٧ مه هه ه ر 􀀁 1 عقهد ههذا انهؤرر ل يركيها بتهاريخ 1٧ مه هه ه ر .􀀁􀀁 نررؤ􀀁 ل خمتا ا 􀀁 هذا دالعاء 􀀁 2013 م ،كاون 􀀁􀀁 إيبلر 209 تر ب أ ص ا دعن ، اللهماجم ا عن على ا م ه تحب وتر ه ضا ، اللهماجمع ا ن على ا م ه تحب وتر ه ضا ، همل ا ا ا جمعن ىلع ما ه تحب وتر ه ضا ، همل ا إنا نسألك ا بأن نش د ه ك أن أن ت الله لا إله إلا ت أن الوا د ح الأ د ح الفرد الصم د الذي لم يلد م ول يولد ولم ي ن ك له كفو ا د أح ، ن ك سأل ربنا ن أ لا ع تد ا لن في ا مقامن هذا ا ذنب إلا غفر ه ت ، ولا عيبا إ لا ه أصلحت ، ولا ا غم إلا فر ه جت ، ولا كر ا ب إلا نف ه ست ، ولا د ا ين لا إ قض ه يت ، و لا مري ا ض إلا عاف ه يت ، و لا غائب ا إلا حفظ ه ت ورددته ، ولا لا ضا إلا هديته ، و لا عدو ا إلا كف ه يت ، ولا دعاء إ لا استجبته ، ولا رجاء إ لا حقق ه ت ، ولا بلا ء إلا ك ه شفت ، ولا سائ لا إلا أعط ه يت ، ولا محرو ا م لا إ ر ه زقت ، ولا جاه لا لا إ ع ه لمت ، ولا حا ة ج ن م حوا ج ئ ا ا لدني والآ ة خر يه لك رض ا و ا لن صلا ا ح ومنفع ة إلا قضيت ا ه ويسرته ا سر بي منك و ة عافي ، اللهم احفظنا من بين أيد ا ين و ن م خل ا فن ، و ن ع أ ا يمانن و ن ع شمائ ا لن و ن م ا فوقن ، ونعوذ بعظم ك ت ن أ ن ل غتا من تحتنا ، اللهم إنا نسألك رب ا ن ن أ تب ا لغن مقاصدن ، ا و ن أ ت ا عطين سؤلنا، و ن أ تكفينا مخاوفنا ، همل ا أ ا عزن بالإسلام ، وأ ز ع الإسلا م بنا ، واح ا فظن ربنا بالإسلام ، و ظ احف بنا الإسلام ، ك إن على كل يش 210 قد ر ي ، همل ا ع اجم شتا ت المس ين لم ، وأل ف بين قلو م به ، وو د ح م صفه ، وانصر م ه علىعدو م ه ، اللهمانصر م ه نصرا عزيزا ي ا ر ب ال ين عالم ، اللهم ع اجم كلم م ته ، و ق وف المس ين لم لإقا ة م ا ق لح والعد ل والإن ف صا في أرضك ، ة ولدعو عبادك إ ىل دي ك ن ، ولإر م شاده إ ىل ا ق لح ، ولإقا ة م الح ة ج عل م يه ببيان ا ق لح ، ك إن ر ا بن على كلشي ء قد ر ي ، و ك إن بالإجا ة ب جدي ر ، نعم المولى ونعم الن ير ص ، اللهماحف ظ ه هذ ه البلد وأهل ه وقيادت ه و م وفقه في ط ك اعت ، وا م هده لمرضات ك ، و ق وف المس ين لم في كل ن مكا ا لم ه تحب وتر ه ضا ، وأ ز ع المس ين لم والإسلام ، اللهم أ ز ع الإسلام والمس ين لم في كل ن مكا ، ك إن ربنا ىلع كل ء شي قدير ، وص ىل الله وس م ل وبار ك ىلع س ا يدن محمد ، و ىلع هل آ و ه صحب أجمعين ، سب ن حا ربك رب العز ة ا عم ي ن صفو ، وسلام علىالمرس ، لين وا د لحم للهر ب الع . المين 211 بسم الله الرحمن الرح م ي  همل ا يا عل م ي ك أسأل بم ا في اس ك م العل م ي ، من أنو ر ا سر ك الكر م ي ، أ ن تنور ق يب ل بأنو ر ا ع ك لم المك ن نو ، صر وتب بصير ت بإلها م غامض سر ك المخز ن و ، وتقدس فكري بوار ت دا لط ك ف ن المصو ، ممدود ا بينبو ع من م ق تداف بِ ر عظم ك ت ، المتلاط م بأموا ج عز ك وتعا ك لي ىت ح تشم ين ل ت بركا اسم ك العل م ي فأكون مر ا تدي بسراب ل ي ال ز ع ين ب موا ك لي بسر عين الع م ل و ة العظم يا َّ عليم، يا م ن شرف جوهر الذات الإنسانية ، ىلع جميع الجواه ر الحيو ة اني ، بالعق ل و النورا ة ني ، الم ة نتعش بالعلوم الرب ة اني ، والمعار ف الر ة حماني ، ت فشهد هل بالواحد ة اني ، وأقر ت له بالفرد ة اني ، فسب ك حان يا عل م ي .  همل ا يا عل م ي ك أسأل أ ن تك ف ش عن ق يب ل كث ف ي ب حج الأغي ر ا ، حتى ي ن كو قاب لا لإ د مدا متشع ع ش أنوا ر لط ف ي مكنو ن أسر ر ا دقائ ق ن مصو حقا ق ئ ص ف علمك ا ف لخ سر ب لام لط ك ف و ك جلالت ا ي عل م ي ، ا ي ن م أف ض ا ىلع عباده ، م ن بِور إ ه مداد ، فتلقو ا من في ض سيبه ، كلمات من علوم غ ه يب ، فقاموا راغ ين ب 212 ا فيم لد ه ي ، قائ ين ل بين يد ه ي ، نسألك بسر ك اسم العل م ي ، ن أ تلهمنا من خفا ك يا علم الكريم ، يا عل . يم  همل ا يا عل م ي ك أسأل ن أ جت و ل عن مرآت ق يب ل صد ى ال ك ش والل س ب ، ووساو س س النف ، ىت ح ء تضي بم ق شر المعارفالقدسية، وتبد ين ل بنور الك ف ش ن م ظ م ل الخيا ت لا النف ة سي ، وته ين ب م ن ن ت سما أل ك طاف ا ي لخف ة ، بل ل ي ال ف لطائ ا ن لأ سي ة ، حتى أكو ن ة بكعب سر اس ك م العل م ي طائفا ، و ىلع عرفات المعارف القدس ة ي وا ا قف ، موقنا بيمن لطف ك الم ين ب ، ومتيمن ا بيا ء الي ن م واليق ين ، يا عل م ي ، ي ا مب صر ر بصائ العارف ين ، ومطه ر سر ر ائ المبصر ن ي ، حتى نار ت بأنو ر ا العلوم الربا ة ني ، وانتع ت ش بلطائ ف ن الم الر ا حم نية ، وانك ف ش عنها ب سر اسمه العل م ي كث ف ي الحجب الظلمانية ، فرتع ت نو ر اف القلوب ، في مي ن ادي الغيوب ، واستد ت ل با ه سم العل م ي على لط ف ي سره المحجوب ، فل ج ه ل ن سا ا ل لحا الطروب ، بذكرك يا عل ، يم  همل ا ا ي عل م ي ك أسأل بم م ي الم ك ل الق ر اه ، والمج د الظ ر اه ، َّ والعل م الباه ر ، أ ن تفي ض يلع م ن أشع ة أنوا ر علوم ك الغيبي ة ، 213 وأسرارك الل ة هوتي ، مؤي ا د بأ د ي منك تم ين لك التصر ف في ا ه وب ا ه كتصرف الرو ة حاني ، ىت ح أكون ا مجيد ، بنور الع م ل ا سعيد ، بسر ك اسم الأ م عظ يا عل م ي ، ا ي من أفعم لأ ه وليائ كأ ا س مزاج ا ه من سلسب ل ي ادعون أستجب ل م ك ، فهم بذكر ك يمر ن حو ، و ن ع ب با َّ كرم ك لا يبرحون ، موقن ين بأن من أم كريما ل م يخب ح ىت أتاه م ر ل سو ف اللط ا ف لخ ، با يح لو ا م لإلها ، من ق ل ب العل م ي العلي ، إ ذ تستغي ن ثو رب م ك فاست ب جا ل م ك ين أ ممدكم ، ف ك ل ا لح د م ا ي عل . يم  همل ا ا ي علي م ك أسأل ب ين ع علومك ا ة لغيبي ، وبلا م ألطافك ا ي لخف ة ، وبياء حيات ك الأبدي ة ، وبم م ي ك مجد الجلي ، ن أ تع ين لم من غو ض ام سرك ، وتدار ين ك بلط ك ف وبرك ، و ي تح ق يب ل بذكرك ، َّ وتملك ين أزم ة النف س بقهر ك ، وتلبس ين حل ل المج د بشكر ك ، ي ا عل م ي ، ا ي من ىل تج لقلو ب العار ين ف بجم ل ا صفا ه ت ، فتشع ع ش في زجا ت جا الصدو ر مشرق نور مص ح ابي حضراته ، وك ف ش م له ع ن أست ر ا غوا ض م أسر ر ا ه علم ا ف لخ ، المو ع د في طي ا ه سم العلي م 214 يل الع ، من أنو ر ا مك ن نو علمه ال ين س ، ف ح صا لس ن ا ا ل لحا ، معلنا بالابتها ك ل ، إلي وج ت ه و يه ج ا ي عل ، يم  همل ا ا ي عل م ي ه ا أنا يف ح ك رم الكر م ي و ك حما ، مستفت ا ح باب ك ك رم الجس م ي ، ومتبر كا باس ك م العل م ي ، أتبر أ ك إلي من ا ل لحو والقوة و ل الطو ، مقرا ك ل بما اقترفت ، وبذنو يب اعترفت ، و ىلع َّ نفسأسرفت ، وبإجرا م اعترفت ، فاغف ر يل وت ب يلع ، وه ب يل َّ م ن لدن ك رحم ة ، وأنف ق يلع م ن خزائ ن علم ك ، وزد ين علم ا وحكمة يا عل . يم  همل ا يا عل م ي ين إ أتو ل س إليك بعين الك ل ما ، و ة صفو الجلا ل والج ل ما ، مظ ر ه غو ض ام أنو ر ا العلو م الإ ة لهي ، ومن ع ب مك ن نو ن مصو الأسر ر ا اللا ة هوتي ، وم ن عد الخصوص ة ي ، و نز ك الاصطفائية، ر ح و الحقي ة ق والشري ة ع ، ل جما ا ة لحضر الرفي ة ع ، حقيقة الحقا ق ئ ، ف كاش خبايا ا ق لد ا ق ئ ، بأنو ر ا الع م ل الكر م ي ، ا همل صل وس م ل ع ه لي وعلى آله وصحبه ذوي الشرف العظيم ، أفضل الصلاة والتسليم ، بجو ك د وكر ك م يا عل . يم  215 216 1 چ ٱ ٻ ٻ ٻ ٻ پ پ پ پ ڀ ڀ ڀ  ڀ ٺ ٺ ٺ ٺ ٿ ٿ ٿ ٿ ٹ ٹ ٹ ٹ ڤ ڤ ڤ ڤ ڦ ڦ ڦ ڦ ڄ ڄ  . ڄچ چ ٱ ٻ ٻ ٻ ٻ پ پ پ پ ڀ ڀ ڀ ڀ ٺ ٺ  ٺ ٺ ٿ ٿ ٿ ٿ ٹ ٹ ٹ ٹ ڤ ڤ ڤ ڤ ڦ ڦ ڦ ڦ ڄ ڄ ڄ ڄ ڃڃ ڃ ڃ چ چچ چ ڇ ڇ ڇ ڇ چ . 1 لم يهرد ل الكتهاب والسهنة دعهاء لصهوص ل افتتهاح اننهز ، وإنمها ورد مها يشه إلى استاباب الذكر والدعاء، كقوله يعالى چ ڌ ڎ ڎ ڈ ڈ ژ ژ ڑ ڑ ک ک کک گ گ گ گ ڳ ڳ ڳ ڳ چ الكههف 39 ، ول السهنة عه أ مال ه ع يَن وَلَََ ن ذَُِّّّ جو ذ ل و ت و فَولْ وذقو ل: ن لَُّّذ ومَّ نِّ أَسْو ذََُّكَ « : الأ ع ر ي ق ا ق ا رو سهوو ا تَ ووو ن مَُّْووةْ خ، وَتَ ووو ن مَُّْ وِْوو للَّ، سْوو م ن للَّ وَ وَووه، وَ سْوو م ن للَّ تَ جَِّْوَووه، وَعَ لَووأ ن للَّ رَ وَووه أخرجه الإمام أبو داود. ،» تَوةَكَّلْوَه، ذثَُّ ذسَل مْ عَلَأ أَ ل  ئۈئۈئېئېئې 􀀁 چئە 􀀁ﯹ 􀀁 ئەئوئوئۇئۇئۆئۆ 􀀁 ﯺﯻییییئجئحئمئىئيبجبح چ. بمبىبيتجتحتخ 􀀁 بخ  چک 􀀁 کککگگگگڳڳ  چ 􀀁 ۈۈٷۋۋۅۅۉ ې ۉ چ. ېېﯨﯩ 􀀁 ې ئا􀀁 ئا . 􀀁ئە ئوئوئۇچ 􀀁 ئە  همل ا ك ل ا لح د م ك ا م ين يغ ب ل لجلا وج ك ه وعظيم سلطا ك ن ، ك سبحان لا نَصي ء ثنا ع ك لي ، نستغفر ك ونتو ب ك إلي ، و ل نعو يف إج ة اب دعائنا ع ك لي .  همل ا إنا نسأ ك ل بأسما ك ئ الحس ىن ، وصفا ك ت الع ا لي ، وب ا م ك سأل به السائ ، لون وتضر ع ك إلي المتضر ن عو ، فاس ت تجب د عا ءهم، وكش ت ف كر م به ، ونف ت س همو م مه ، وأعطي م ته سؤ م له ، وبارك ت ً سع م يه ، نسألك ربنا أ ن لا تد ع لن ا يف مقامن ا هذ ا ذنب ا إ لا غفرت ه ، ً ً ً و لا عيبا إ لا سترته، و لا هما إ لا فرجته، و لا كربا إ لا نفسته، و لا ًً مريض ا إ لا عافيت ه وشفيته ، و لا ميت ا إ لا رحمته ، و لا عدو ا إ لا رددت ه ، ً و لا بلاء إ لا كشفته ، و لا دعاء إ لا استجبته، و لا رجاء إ لا حققته ، 217 لا و حاجة م ن حو ج ائ ا ا لدني والآ ة خر ك ل فيها ر ىض ولن ا فيه ا ح صلا ومنفعة إلا قضيت ا ه ويسرت ا ه بي ك سر من وعا . فية  همل ا ا ي قاضي الح ت اجا ، ورا ع ف الدر ت جا ، ومان ح الخير ت ا ، و ب مجي الدعوات ، ومب غ ل الغا ت يا ، وكاشف الكر ت با ، وم س نف الهمو م ، و يل مج الغمو م ، ك نسأل ربنا بأنا نشهد أ ك ن ت أن الله لا إله لا إ ت أن ، الواحد الأحد، الفرد الصمد ، الذي لم لد ي ولم يو لد ول م ً يك ن هل كفو ا أح د ، أ ن تبار ك يف هذ ا ا مل نزل ، وأ ن تجعل ه عا مر ا ً بالذك ر والعباد ة والإيمان ، ومحاط ا بالحف ظ والسلامة ، وأ ن جت ل ب لأ ، هله كل خير و ن أ تباع م د عنه س كل وء وشر .  ب هل سم ا ما ش لا اء الله ل حو ولا قوة إلا ب يل الله الع العظيم .  همل ا ا إن نسألك خير المو ج ل و ير خ الم ج خر ب م س ا هل ولجنا ب م س هل ا خر ا جن و ىلع الله ربنا توكَّنا .  نعوذ ب ت كلما الله التام ن ات م شر ما خ ق ل .  نعوذ ب ت كلما ا هل التام ت ا من شر كل ذي حس د ومن شر لك ذ . ي شر  ربنا أنز ا لن وأهله منز لا مب كا ار و ير أنت خ المنزلين . 218 همل ا ا هذ الد ء عا ك ومن الإج ة اب و ا هذ الجهد وعل ك ي الت ن كلا ك سبحان لا نَصي ثنا ء ع ك لي ت أن كما أثنيت على نف ك س نستغفرك ونتو ب إليك و ل نعو في إجا ة ب دعا ا ئن عل ، يك وصل ا همل وس م ل وبارك ىلع عبدك ورسول ك سيدنا محمد وعلى آله وصحب ه وس م ل أ ين جمع ، ولا حو ل ولا قوة إلا هل با ا يل لع العظ م ي ، سبحان ربك رب ا ة لعز عما يصف ، ون وسلام علىالمرس ، لين والحم هل د ر ب العالمين .  219  همل ا ك ل ا لح د م ك ا م ين يغ ب ل لجلا وج ك ه وعظيم سلطا ك ن ، سبحان ك لا أ يص ح ث ء نا ع ك لي ، أستغفرك وأتو ب إليك ، وأعول في إجابة د يئ عا ع ك لي .  همل ا إ ين أسأ ك ل بأسما ك ئ الحس ىن ، وصفاتك الع ا لي ، وبما ك سأل به السائ ، لون وتضر ع ك إلي المتضر ن عو ، فاس ت تجب د عا ءهم، وكش ت ف كر م به ، ونف ت س همو م مه ، وأعطي م ته سؤ م له ، وب ت ارك ً سع م يه ، أسأ ك ل ربنا أ ن لا تد ع يل يف مقا م هذا ذنبا إ لا غفرته ، ً ً ً و لا عيبا إ لا سترته، و لا هما إ لا فرجته، و لا كربا إ لا نفسته، و لا ًً مرض ا إ لا عا فيت ه وشفيته ، و لا ولد ا إ لا أصلحته ، و لا عدو ا إ لا ً رددته ، و لا بلاء إ لا كشفته ، و لا دعا ء لا إ استجب ، ته ولا رجاء إ لا حقق ، ته ولا حا ة ج من حوا ج ئ ا ا لدني والآ ة خر لك في ا ه ر ا ض ولي في ا ه ح صلا ومنفعة إلا قضيت ا ه ويسرت ا ه بي ك سر من وعا . فية  همل ا ا ي قاضي الح ت اجا ، ورا ع ف الدر ت جا ، ومان ح الخير ت ا ، و ب مجي الدعوات ، ومب غ ل الغا ت يا ، وكا ف ش الكر ت با ، وم س نف الهمو م ، و يل مج الغمو م ، أسألك ربنا ب ين أ أش د ه ك أن ت أن الله لا هلإ لا إ ت أن ، الو د اح الأ ، حد الفرد الص د م ، الذ ي لم يلد ولم يولد ول م 220 ي ن ك له كفو ا أحد ، ن أ تص ح ل أولاد ي وذر ، يتي وتعينني ىلع تر م بيته تربية إيمانية صالحة يا ر ب العالمين .  چۉ 􀀁 ۉېېې ﯨ ې ئائا 􀀁 ﯩ . ئەچ 1  چۀ 􀀁 ہہ ہہھھھھ ےچ 2 􀀁 ے .  􀀁 چٹ ڤڤڤڦڦڦڦڄڄ 􀀁 ڤ چ چ چڇ ڇڇ ڄڄڃڃڃ ڃچ ڇڍچ 3 .  همل ا ا م حفظه بِفظ ك الجم ، يل ووف م قه لطاعت ك وعباد ، تك وبار ك م له في أموا م له وأرز م اقه وذريتهم .  همل ا اجعله م هدا ة ن مهتدي غير ضال ين و لا مض ، لين سلم ا لأوليائ ا ك حرب على أعدا . ئك 1 2 3 سورة إبراهي م ، الآي ة 40. سورة الفرقان ، الآي ة ٧ 4. سورة ف الأحقا ، ا لآ ي ة .1 ٥ 221  همل ا ب حب إليهم الإ ن يما و ه زين في قلوبه ، م وكر ه إليهم الك ر ف والف ق سو وال ، عصيان واجعلهم من الراشدي ن اله ة دا المهتدين .  همل ا اغ ر ف ذنو ب من صلح م م نه ، وك ر ف سيئاته ، م وتق ل ب حسناته ، م وار ع ف درجاته ، م وط ر ه قلوبه ، م وح ن س أخلاقهم، واحف ظ فروجهم ، وعاف ِ أبدانهم ، ووس ع أرزاقه م ي ا ر ب العالم ين .  همل ا واجعله م ع م ن الذي أنع ت م عل م يه من النب ين ي ً والصديق ين والشهدا ء والصالح ين وحس ن أولئ ك رفيقا ، ي ا ا هل ي ا ذ ا ا ل لجلا والإكرام .  همل ا ين إ أسأ ك ل ن أ ترز م قه علما ناف ، عا ور ا زق ا طيب حلا لا واس ، عا وشفا ن ء م ء كل دا .  همل ا ا ل جع القر ن آ العظ م ي ربي ا ع لقلوبه ، م ونور ا لأبصارهم، وش ء فا لصدورهم، وذها ا ب لأحزانه . م  همل ا أغ م نه ك بِلال ع ن الحرا ، م وب ك طاعت عن الآثا ، م وب ك عمن سو ، اك وج م نبه الفواحش ما ظهر من ا ه و ا م ب . طن 222  همل ا أ د شد م به عضد ، ي وكت بهم عدد ، ي وأح ي م به ذكري ، وأع ين بهم على ق ء ضا حو ، ائجي واجع م له عونا يل على طاعتك، وار ين زق بره . م ْ ُ  همل ا الط ف بهم في قضا ، ئك و م عافه من جم ع ي ب لا ، ئك وبا د ع بينهم وب يص ين المعا ك ا م ب ين اعدت ب ق المشر والمغر . ب ًًً ً ً  همل ا إ ين أ ك سأل ن أ تهب م ه لسان ا صادق ا ذاكرا ، وقلب ا خاشع ا ً ًً ً ًًًًً منيبا ، وعم لا صالح ا زاكيا ، وإيمان ا خالص ا ثابتا ، ويقين ا صادق ا ً ًًًًً راجحا ، وعلم ا نافع ا رافعا ، ورزق ا حلا لا واسعا .  همل ا ين إ أ سأ ك ل أ ن تهبهم إنابة المخلص ين ، وخشوع المخبتين، ِ ين ويق الصديقين، وسعا ة د المتقين، ودرج ة الفائزي ، ن ا ي ا هل ا ي ا ذ ا ل لجلا والإكرام .  همل ا إني أس ك أل ن أ تهديه م للهدى، و ن أ توفقهم للتقوى، و ن أ ذ تأخ بأيديه م إلى ما ب تح وتر ىض .  همل ا ا هذ ا لد ء عا ك ومن الإج ة اب و ا هذ الجهد وعل ك ي الت ن كلا ك سبحان لا نَصي ثنا ء ع ك لي ت أن كما أثنيت على نف ك س نستغفرك ونتو ب إليك و ل نعو في إج ة اب دعا ا ئن عل ، يك و ل ص ا همل 223 وس م ل وبارك ىلع عبدك ورسول ك سيدنا محمد وعلى آله وصحب ه وس م ل أ ين جمع ، ولا حو ل ولا قوة إلا هل با ا يل لع العظ م ي ، سبحان ربك رب ال ة عز عما يصف ، ون وسلام على المرس ، لين والحم د هل ر ب العالمين . 224  همل ا ك ل ا لح د م ك ا م ين يغ ب ل لجلا وج ك ه وعظيم سلطا ك ن ، سبحان ك لا نَصي ء ثنا ع ك لي ، نستغفرك ونتو ب ك إلي ، ل ونعو يف إج ة اب دعائنا ع ك لي .  همل ا إنا نسأ ك ل بأسما ك ئ الحس ىن ، وصفا ك ت الع ا لي ، وب ا م ك سأل ه ب السائ ن لو ، وتضر ع إ ك لي المتضرع ن و ، فاستجب ت دعاءهم ، وكش ت ف كربهم ، ونف ت س همو م مه ، وأعطي م ته سؤ م له ، ً وب ت ارك سع م يه ، نسألك ربنا أ ن لا تد ع لن ا يف مقامن ا هذ ا ذنب ا إ لا ً ً ً غفرته ، و لا عيبا إ لا سترته، و لا هما إ لا فرجته، و لا كربا إ لا ًً نفسته، و لا مريضا إ لا عافيته وشفيته، و لا عدوا إ لا ردد ه ت ، لا و ً بلا ء إلا كشفته ، و لا دعاء إ لا استجبته، و لا رجاء إ لا حققته، و لا حاجة م ن حوائج ا ا لدني والآخرة لك فيها ر ىض و ا لن في ا ه ح صلا وم لا نفعة إ قضيت ا ه وي سر ت ا ه بي ك سر من وعا . فية  ا همل ا ي قاضي الح ت اجا ، ورا ع ف الدر ت جا ، ومان ح الخير ت ا ، و ب مجي الدعوات ، ومب غ ل الغا ت يا ، وكا ف ش الكر ت با ، وم س نف الهموم ، و يل مج الغموم ، ومع ف ا المر ىض ، و ح مصح ال ىن زم ، وم ب ذه البأ ، س ومزيل الداء الع ل ضا ، نسأل ك ربن ا ا بأن نش د ه ك أن 225 ت أن الله لا إله إلا ت أن ، الو د اح الأ د ح ، الفرد الص د م ، الذ ي لم ي لد م ول يولد ولم ي ن ك له كفو ا أحد ، ن أ ن تم ع ا لين بش ء فا ع ك بد ا ض لمري ) ف ن لا بن ف ن لا ( ، شف ء ا لا يغا ر د س ا قم لا و بلوى ، كم ا ت شفي عبدك أيو ب ع ه لي السلام من بلوا . ه  همل ا أبدله ب ل ك م سق صحة ، وب ل ك ألم شفاء ، وبكل بلا ء ة عافي ، وب ل ك ف ضع قوة ، وبكل ت ب ع ر ة اح ، وبكل كس ل ا نشاط ، وب ل ك سر ع يسرا ، وب ل ك ق ضي مخر ا ج ، اللهم اجع ل ة العافي في بدنه ، والصح ة في جسمه ، والهدا ة ي في ق ه لب ، والنو ر في ه عقل ، والذ ر ك في لسا ه ن ، اللهمأ ب ذه البأس رب ا س لنا ، و ف اش ت فأن الش يف ا لا ش ء فا إلا شفاؤك ، ش ء فا لا يغا ر د سق ا م ، ك إن على لك ء شي قدير ، وبالإجا ة ب ر جدي ، و ل ص ا همل وس م ل على عبد ك ور ك سول سيدنا د محم و ىلع آله و ه صحب وس م ل أجمعين ، ولا حو ل لا و قوة إلا هل با العلي العظ م ي ، سب ن حا ربك ر ب ال ة عز ا عم ي ، صفون وسلا م علىالمرس ، لين و د الحم هل رب العا . لمين .􀀁ى􀀁 الأ ث 􀀁 ل كذر لىإ 􀀁 جميا النمائمر ا 􀀁 ، ويتيمفي 􀀁 تأمع 􀀁 ث ي يقو 􀀁 إذا كا ت أ 226  همل ا ك ل ا لح د م ك ا م ين يغ ب ل لجلا وج ك ه وعظيم سلطا ك ن ، سبحان ك لا نَصي ء ثنا ع ك لي ، نستغفرك ونتو ب ك إلي ، ل ونعو يف إج ة اب دعائنا ع ك لي .  همل ا إنا نسأ ك ل بأسما ك ئ الحس ىن ، وصفا ك ت الع ا لي ، وب ا م ك سأل ه ب السائ ، لون وتضر ع ك إلي المتضر ن عو ، فاس ت تجب د عا ءهم، وكش ت ف كر م به ، ونف ت س همو م مه ، وأعطي م ته سؤ م له ، وب ت ارك ً سع م يه ، نسألك ربنا أ ن لا تد ع لن ا يف مقامن ا هذ ا ذنب ا إ لا غفرت ه ، ً ً ً و لا عيبا إ لا سترته، و لا هما إ لا فرجته، و لا كربا إ لا نفسته، و لا ًً مريض ا إ لا عافيت ه وشفيته ، و لا ميت ا إ لا ر مح ته ، و لا عدو ا إ لا رددت ه ، ً و لا بلاء إ لا كشفته ، و لا دعاء إ لا استجبته، و لا رجاء إ لا حققته ، لا و حا ة ج من حوا ج ئ الد ا ني والآ ة خر ك ل فيها ر ا ض و ا لن فيه ا ح صلا وم لا نفعة إ قضيت ا ه وي سر ت ا ه بي ك سر من وعا . فية  همل ا ا ي قاضي ا لح ت اجا ، ورا ع ف الدر ت جا ، ومان ح الخير ت ا ، و ب مجي الدعوات ، ومب غ ل الغا ت يا ، وكا ف ش الكر ت با ، وم س نف الهموم ، و يل مج الغموم ، ور م اح الأمو ، ات نسأ ك ل ربنا بأنا نشه د ك أن ت أن هل ا لا إله إلا أ ت ن ، الوا د ح الأ ، حد الفرد الصمد ، الذ ي 227 ۅۅۉۉې ې ې 􀀁􀀁 ۋ􀀁􀀁 چۋ  . ڤڤڤڦڦڦچ 1 􀀁 ڤ پپڀڀڀڀٺٺ 􀀁 پ􀀁 چپ  . ِّ عَنه وَأكرم نَزلَ وََوسعََ ِّ مدخله وَاغسله بَالماء وَالثلج وَالبْد وَنقه مَن اَلْطايا كَما نَقيتََ ً ًًًَ الثوب اَلأبيضمَن اَلدنسوَأبدلَدََارا خَيرا مَن دَاره وَأهلاخََيرا مَنََ ًً أهله وَزوجا خَيرا مَن زَوجه وَأدخله اَلْنة وَأعذه مَن عَذاب اَلقبَََْ ٺٿٿٿٿٹٹچ 2 􀀁 ٺ الَلهم اَغَفر لََ وَارحْه وَعفه وَاعف «  م ل ي لد ول م يو لد ولم ي ن ك له كفو ا أحد ، أن تر م ح أموا ا تن وجم ع ي أموات المسلمين . ٻٻٻٻ 􀀁 ﯨﯩئائا ئەٱ 􀀁 ې پپپڀڀڀڀٺٺ 􀀁 پ ٺٿٿٿٿٹٹٹٹ 􀀁 ٺ سورة غافر ، الآيات ٧ -9. سورة ر الحش ، ا لآ ي ة 10 . 1 2 228 1 . » أو مَن عَذاب اَلنار  اللهم ألبسه من السندس والإستبرق، وآنس وحشته، ونفس كربته، وعامله بما أنت أهله، ولا تعامله بما هو أهله، وأدخله الجنة، وأعذه من النار . اللهم أ جزه عن الإحسان إحسانا، وعن الإساءة عفوا وغفرانا .   اللهم ارحمه تحت الأرض، واستره يوم العرض، ولا تَّزه يوم يبعثون، يوم لا ينفع مال ولا بنون، إلا من أتِ الله ب قلب سليم.  اللهم اغفر له سيئاته كلها، وتقبل حسناته، وارفع درجاته، واجعله مع الذين أنعمت عليهم من النب يين والصدقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا .  اللهم أنزل على أهله الصبر والسلوان، ورضهم بقضائك وقدرك، وثبتنا وإياهم على ا لقول الثابت في الحياة الدنيا والآخرة.  اللهم اغفر لحي نا وميتنا، وشاهدنا وغائبنا، وصغيرنا وكبيرنا، إنك أنت ا لغفور الرحيم. م.􀀁 نسل 􀀁 لسن ، واللظف 􀀁 ل السن ، والبيهيق ل ا 􀀁 مسلم، وأحمد، نوال سائي 􀀁 أخرجه الإمما 229  اللهم من أحييته منا فأحيه علىالإيمان والإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان والإسلام .  اللهم اجعل الموت خير غائب ننتظره، والقبر خير بيت نعمره، ً واجعل ما بعده خيرا لنا من ه. ُ  اللهم إنا نسألك الجنة وما يقرب إليها، ونعوذ بك من النار وما ُ يقرب إليها، ونسألك من كل خير سألك منه عبدك ورسولك محمد ي . ونعوذ بك من كل شر استعاذ منه عبدك ورسولك محمد ،  ُ  اللهم إنا نسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك، والسلامة من كل إ ثم، والغنيمة من كل بر، والفوز بالجنة والنجاة من النار .  اللهم إنا نسألك الراحة عند الموت، والعفو والتيسير عند الحساب، والفوز بالثواب والنجاة من العذاب، يا كريم يا وهاب .  اللهم إنا نسألك عيش السعداء، وموت الشهداء، ومرافقة الأنبياء، والنصر على الأعداء، يا حي يا قيوم يا ذا ا لجلال والإكرام .  اللهم إنا نعوذ بك من عذاب جهنم، ونعوذ بك من عذاب القبر، ونعوذ بك من فتنة المسيح الدجال، ونعوذ بك من فتنة المحيا والممات، ونعوذ بك من ا لمأثم والمغرم . 230  همل ا ر اغف لن ا سيئاتن ا كلها، وتق ل ب من ا حسنا ، تنا وار ع ف درج ، اتنا واجع ا لن مع الذ ن ي أن ت عم عل م يه من ا ب لن ين ي والص ين ديق ً والشهدا ء والصالح ين وحس ن أولئ ك رفيقا ، ي ا ا هل ي ا ذ ا ا لج لا ل والإكرام .  همل ا ا ربن ق أعت رق ا ابن ور ب قا آبائنا وأمهاتنا وأزواجنا وذريا ا تن و مج يع أحبابنا من الن ر ا وأدخ ة لنا الجن مع الأبر ر ا واجع ا لن مع ا ن لذي أن ت عم عل م يه من النب ين ي وال ين صديق والش ء هدا والص ين الح ً وحسن أولئك رفيقا، يا ا هل يا ذا ا لج لال والإكرام .  همل ا اغ ر ف للمؤم ين ن والم ، ؤمنات والمس ين لم والم ت سلما الأحي ء ا م م نه والأمو ، ات إنك سم ب يع قري ا مجيب لد ء عا . ۋۅۅۉۉېې 􀀁 ٷۋ 􀀁 چۈ  . ېچ 1 ھ ھےے 􀀁􀀁 سبحانك ربنا فقنا عذاب النار، چھ  ۓڭڭڭڭۇۇۆۆۈۈٷ 􀀁 ۓ سورة البقر ة ، الآي ة 201 . 231 ۅۉ 􀀁 ۅ ۉېېېېﯨﯩ 􀀁 ۋۋ ئائەئەئوئوئۇئۇئۆئۆئۈئۈ 􀀁 ئا چ 1 ئې􀀁 ئېئې ﯹ یی 􀀁 ﯺﯻ .  􀀁 چې ﯩئائا 􀀁 ﯨ 􀀁 ئەئەئوئوئۇئۇ . ئۆئۈئۈ 􀀁 ئۆ چ 2  همل ا ا هذ الد ء عا ك ومن الإج ة اب و ا هذ الجهد وعل ك ي الت ن كلا ك سبحان لا نَصي ثنا ء ع ك لي ت أن كما أثنيت على نف ك س نستغفر ك ونتو ب ك إلي ونعول في إجابة د ن عائ ا عليك، ولا حو لا ل و قو ة إ لا ب ك وص ل ا همل وسل م ىلع نبي ك ورسول ك سيدن ا محم د وعلى ِ هل آ و ه صحب أ ين جمع سب ن حا ربك ر ب ال ة عز ا عم ي ن صفو وسلام علىالمرس ين ل والحمد لله ر ب العالمين . 1 2 س ة ور عمر ن ا ، الآ ت يا 4 19 -192 . سورة الفرقان ، الآيتان ، 6٥ . 66 ، 232 A إع م ل أ يخ المسلم - ر ين حم الله ك وإيا والمسلم ين - بأ ن الد ء عا وسيل ة مهمة لر ع ف الكرب ، ود ع ف الشرور ، وقضاء الحوائ ج الد ة نيوي والأخروية ، والغا ة ي م ه ن ن أ ي ن كو الم ن ؤم متص لا برب ه يف كل ز ن ما و ن مكا ، وه و إحدى وسا ل ئ المنا ة جا ين ب العبد و ه رب ؛ ث حي يش ر ع ن المؤم بتغذ ة ي رو ه ح ، ون ء قا سرير ه ت ، وص ء فا ق ه لب ، وطه ة ار جوار ه ح ، و و ه نو ع من أنو ع ا الذ ر ك ، ي ل قو الله تعا ىل : بىبيتجتحتختم تىتيثجثم 􀀁􀀁 چ بم. ثىچ 1 و ا هذ آ ر خ م ا وف ين ق هل ا سبحان ه وتعا ىل إ ه لي وأعا ين ن ع ه لي من الكت ة اب ن ع ه ا ذ الموضو ع في هذا الكتاب ، وختام ا استو ك دع الله تعا ىل أ يخ القارئ الكر م ي / أختي القار ة ئ الكر ة يم مبته لا إ ىل هل ا سبحا ه ن وتعا ىل وضار عا إ ه لي بأن يتق ل ب ين م هذا العم ل المتو ع اض ، و ن أ يجعله وسائر أعمالي خالصا لوجهه الكريم ، وما كان في ا هذ ال ل عم م ن ق ح وصو ب ا فه ض و مح ف هل ضل ا تعالى ، و ا م سورة الرع ، د الآ ة ي 8 2 . 233 ن كا فيه من خطأ أو ل زل فمني ومن ال ن شيطا ، ٻٻٻ 􀀁􀀁 ٻچ پ پپپڀڀڀڀ ٺ چ 1 ٺٺٿ 􀀁 ٺ . يف و الختا م أس ل أ الله سب ه حان وتعا ىل بأسمائه ا لح سنى ، وصفاته العليا ، ن أ يتقب ل منا د ء عا نا وجم ع ي صالح ت ا أعمالنا ، إنه و ك لي ذل ، وه و سميع قر ب ي مج يب الدعاء ، نعم المولى ونعم النصير . وا هل تعا ىل أع م ل ، و ىل ص هل ا وس م ل على سيدنا محمد ، و ىلع آ هل ﯻییییئجئح 􀀁 وصحبه أجمعين ، چﯺ . ئىئيبجبحبخبمچ 2 􀀁 ئم 1 2 سورة يو ف س ، الآية ٥ 3 . سورة ال ت صافا ، الآ ت يا 180 ه 2 18 . 234  235 236  1. ال ن قرآ الكر م ي . 2. الأ ب د المفرد ، للإمام الحاف ظ محم د بن إسماعيل البخاري ، ترتي ب كم ل ا يو ف س الحو ، ت عالم الكتب : بيروت - لبن .  ان 3. البحر الزخ ر ا المعروف بمسند ال رٍ ا تأليف الحافظ الإمام أبي بك ر أحمد بن عمرو بن عبد الخ ق لا العت يك ال اٍر ، تحقيق الدكتور محفوظ الرحم ن ز ن ي ا هل ، الطب ة ع الأو ىل ، مكت ة ب العلوم و م الحك : المدي ة ن المنور ة 1414 هـ /  . 1993 م 4. ت ج ا العرو س من جو ر اه القاموس ، للإما م محب الد ن ي أ يب في ض السي د مح ض مد مرت الحسيني الواسط ي الزبي ي د ا ، لحنف الطب ة ع الأ ر ولى ، دا الفك ر للطباعة والنشر والتوز : يع بيرو ت - لبن ن ا 4 141 هـ / 1994 م . 5. تح ة ف الأبر ر ا يف الأذ ر كا الوارد ة يف ك ب تا ا هل وس ة ن النبي المخت ر ،  ا تأ خ ليف الشي العلامة سعي د بن مبرو ك القنو ، بي الطبعة الثام ، نة 0 143 هـ . 6. الترغ ب ي والتره ب ي من الح ث دي الشريف ، تأليف الإمام الحاف ظ يك ز ا لد ن ي عبدال م عظي بن عبدالقو ي المنذري ، تحق ق ي محيى الدي ن ديب مست و و ير سم أحم د العط ر ا ويوس ف علي بديوي ، الطب ة ع الثان ة ي ، النا شر دار ا ن ب ك ير ث للطب ة اع والن شر والتوز ع ي : دمشق بيروت ، و ر دا ا م لكل الطي ب للطب ة اع والن شر والتوز : يع ق دمش بيروت ، ومؤ ة سس علو م القرآن الكريم : عجم ن ا 7 141  . هـ / 1996 م 237 7. ت ير فس القرآن ا م لحكي الش ير ه بتفس ير المن ر ا تألي ف محمد رشيد رضا ، الطبعة الثان ر ية ، دا المعرفة للطباعة وا : لنشر بيرو ت - لبن .  ان 8. ت ير فس المر يغ ا ، تأليف الأس ذ تا أحمد مصط ىف المر يغ ا ، دار إحيا ء التر ث ا العربي : بيرو ت – ن لب .  ان 9. تنب ه ي الغافل ين يف المو ة عظ بأح ث ادي سي د الأنبي ء ا والمرسل ين يب لأ اللي ث نصر ن ب محم د أحم د إبر م اهي الفق ه ي ، الطب ة ع الثا ة لث ، مؤ ة سس الكت ب الثقافية : بيرو ت لبن ن ا 4 141 هـ / 3 199 م . 10. ج ع ام البي ن ا عن تأويل ي آ الق ن رآ ، تألي ف أبي جعف ر محمد بن جري ر الطبر ي ، دار الف : كر بيروت لبن ن ا 8 140 هـ / 8 198  . م 11. الج ع ام ال ح صحي )س ن الترمذي ( لأ يب س عي مح د م ب ن س عي ب ن سورة، تحق ق ي أحمد محمد شا ر كر ، دا إحي ر ا التر ث ا الع : ربي بيرو ت لبن .  ان 12. الج ع ام ال ح صحي مسن د الإما م ع الربي بن حب ب ي بن ر عم الأزد ي البصري ، ترت ب ي أبي يعقوب بن إبر م اهي الوارجلاني ، مكتبة الإستق ة ام : س ة لطن عم ن ا 8 138  . هـ 13. الج ع ام لأحكام ال ن قرآ يب لأ عبدا هل محمد بن أحم د الأنصاري القرطبي، دار إحي ء ا الترا ث العر : بي بيروت - لبن ن ا 5 140  . هـ / 1985 م 14. حل ة ي الأولي ء ا و ت طبقا الأصفي ء ا ، للحاف ظ أبي ن م عي أحم د بن عبد ا هل الأصبهاني ، الطبعة الخ ة امس ، دار الري ن ا للتر ث ا : القاهرة - م صر ، ودا ر الك ب تا ال : عربي بيرو ت – لبن ن ا 7 140 هـ / 7 198 .  م 238 15. س ن ابن م ه اج بشرح الإمام أ يب الحسن الحن ف المعروف بالسند ي وبِاش ة ي تعليقا ت مصب ح ا الزج ة اج يف زوائ د ابن ماجه للإما م البوصيري ، ق حق أ هل صو و ج خر أحادي ه ث على الك ب ت الس ة ت ورق ه م حسب المعج م المفهرس وتح ة ف ا لإ شراف ا خ لشي خلي ل مأ ن مو شيحا ، الطب ة ع الثان ة ي ، دا ر المعرفة للطباعة والنشر والتوز : يع بيرو ت لبن ن ا 8 141 هـ / 7 199 م . 16 . س ن أ يب داود للحاف ظ أبي داود سليم ن ا بن الأش ث ع السجستا ين ، وبه ه امش مختار ت ا ن م كتا ب مع م ال الس ن للإمام الخطا يب ، تحق ق ي صد ق محم د جمي ر ل ، دا الفكر : بيرو ت لبن ن ا 4 141 هـ / 1994 م . 17. س ن ا ين لدارقط للإما م علي بن ر عم الدارقطني، دار إحي ء ا التر ث ا الع ربي: بيرو ت لبن ن ا 3 141 . هـ / 1993  م 18 . سنن الدارمّ للإمام أ يب محم د عبد ا هل بن عبد الرحمن ب ن الفضل ب ن بهرا م التميمي السمرقند ي الدار م ، ج خر ه آيات وأحادي ه ث الشيخ محم د عب د العز ز ي الخا ي لد ، الطب ة ع الأ ىل و ، ر دا الك ب ت العلمية : بيروت لبن ن ا 1417  . هـ / 1996 م 19. الس ن الكبرى للإما م أبي ر بك أحم د بن الحس ين ب ن علي البيه يق ، تحق ق ي محمد عبد الق ر اد عطا ، الطب ة ع الأ ىل و ، دار الك ب ت العلم ة ي : بيرو ت لبن ن ا 4 141 هـ / 4 199  . م 239 20 . سنن النسائي بشرح الحافظ جلال الدين السيوطي وحاشية الإمام السندي تحقيق وترقيم مكتب تحقيق التراث الإسلامّ ، الطبعة الرابعة ،  . دار ا لمعرفة : بيروت - لبنان 1418 هـ / 1997 م 21 . شرح الجامع الصحيح مسند الإمام الربيع بن حبيب ابن عمرو الفراهيدي الأزدي ، تأليف الشيخ العلامة المحقق الإمام نور الدين عبد الله بن حميد السالمي ، مكتبة الإمام نور الدين السالمي : السيب - سلطنة  . عمان 1425 هـ / 2004 م 22 . شعب الإيمان للإمام أبي بكر أحمد بن الحسين البيهقي ، تحقيق أبي هاجر محمد السعيد بن بسيون زغلول ، الطبعة الأولى ، دار الكتب العلمي ة:  . بيروت لبنان 1410 هـ / 1990 م 23 . صحيح ابن حبان بترتيب ابن بلبان تأليف الأمير علاء الدين عليبن بلبان الفارسي ، الطبعة الثانية ، مؤسسة الرسالة : بيروت لبنان 1414 ه/  . 1993 م 2. صحيح ابن خزيمة للإمام أبي بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة 4 السلمي الني سابوري ، حققه وعلق عليه وخرج أحاديثه الدكتور محمد  . مصطفى الأعظمي ، المكتب الإسلا مّ 25 . صحيح مسلم للإمام أبي الحسين مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري بشرح النووي الإمام يحيى بنشرف النووي الدمشقي الشاف ، 240 م رق كتبه وأبوابه وأحادي ه ث على الطب ة ع يت ال حققه ا محمد فؤ د ا عبد الباقِ ، الطب ة ع الأ ر ولى ، دا الك ب ت العلم : ية بيرو ت - لبن ن ا 5 141 هـ / 5 199 م . 26. ب الط النبوي للإمام ش س م الدي ن محمد ب ن أبي ر بك ابن القي م لج ا وزية، تحقيق سي د إبر م اهي ، د ر ا الح : ديث القاهر ة 1422  . هـ / 2001 م 27. عم ل اليوم والليلة للإمام أحمد بن شع ب ي النس يئ ا ، تحق ق ي الدكتو ر فار ق و حم ، ادة الطبعة الرابعة ، دار ا م لكل الطيب : د ق مش 1 142 هـ / 2001 م . 28. عم ل اليوم والليلة للحافظ أ يب بكر أحمد بن محمد الدينور ي المعرو ف ب ن اب السني ، حققه وخرج أحادي ه ث وع ق ل عل ه ي بش ير محم د عيون ، الطبع ة الث ة الث ، مك ة تب المؤي : د الريا ض 1414 . هـ / 1994  م 29. ح فت البار ي شرح ح صحي البخاري ، للإمام الحافظ أحم د بن يلع ب ن ح ر ج العسقلا ين ، ق حق أصله ا عب د العز ز ي بن عبد ا هل بن ب ز ا ، ورق م كتبها وأبوابها وأحاديثه ا م مح د فؤ د ا عب د البا ق ، الطب ة ع الثا ة لث ، مكت ة ب دا ر السلا : م الريا ض 1421 هـ / 0 200  . م 30 . ك ب تا الترغ ب ي في ا لد ء عا للإمام الحافظ أ يب محمد عبد ال ين غ بن عب د الواحد المق يس د ، تحق ق ي فو ز ا أحم د زمر يل ، الطب ة ع الأ ىل و ، دا ر ابن حز م للطباعة والنشر والتوز : يع بيرو ت لبن ن ا 6 141 هـ / 1995 م . 31 . ك ب تا الد ء عا للحافظ الإما م أبي القاسم سليم ن ا بن أحمد الطبراني ، تحق ق ي وتَّر ج ي الدكتو ر محمد سعي د بن محم د ن حس البخاري ، الطبع ة 241 الأولى ، دار ال ر بشائ الإسلام ة ي للطب ة اع والن شر والتوز ع ي : بيروت لبن ن ا 7 140 هـ / 7 198  . م 32 . ك ب تا العين ، تصنيف الخليل بن أحمد الفراهي ي د ، ترت ب ي وتحقي ق الدكتور عب د الحميد هنداوي ، الطب ة ع الأ ىل و ، ر دا الكتب العلم ة ي : بيرو ت - لبن ن ا 4 142  . هـ / 2003 م 33 . ك ب تا فردوس الأخب ر ا بمأثور ا ب لخطا ا مل ج خر على ك ب تا الشها ب تأليف الحاف ظ شيروي ه بن شهردا ر بن شير ه وي الدي يم ل ، تحق ق ي فو ز ا أحم د يل الزمر ومحم د المعتصم با هل ا غ لب دادي ، الطب ة ع الأ ىل و ، د ر ا الكتا ب العربي : بيرو ت لبن ن ا 7 140 هـ / 7 198  . م 34. كشف الخف ء ا ومزيل الإلب س ا عم ا اش ر ته من الأحاد ث ي على ألس ة ن الن س ا للمفسر المحدث الشيخ إسماعيل بن محمد العجل ن و الجراحي ، أشر ف ىلع طب ه ع وتصح ه يح والتعل ق ي عل ه ي أحمد القلاش ، الطبع ة الخامسة، مؤسسة الرسا ة ل بيرو ت لبن ن ا 8 140 هـ / 1988 م . 35. كنز العم ل ا في سنن الأقوال والأفعال للعلامة علاء الدين علىالمتقي ب ن حسام الد ن ي الهندي البره ن ا فوري ، مؤسسة الرسالة : بيرو ت لبن . ان 36 . لس ن ا العرب للعلا ة م أبي الفضل جمال الد ن ي محمد بن مكرم بن منظو ر الإفري يق المصري ، دار الحد : يث القاهر ة 1423  . هـ / 2003 م 242 37. مج ع م الزوائ د وم ع نب الفوائد للحافظ نور الد ن ي علي بن يب أ بكر ب ن سليم ن ا الهيث يم ، تحقي ق محم د عبد الق ر اد عطا ، الطب ة ع الأ ىل و ، دار الكت ب الع : لمية بيروت - لبن ن ا 2 142  . هـ / 2001 م 38. المستدر ك على الصحيح ين للإمام الحاف ظ أبي عبد ا هل محم د بن عب د ا هل الحا م ك النيسابوري ، تحق ق ي مصط ىف عبد الق ر اد عطا ، الطب ة ع الأولى، دار الك ب ت الع : لمية بيروت لبن ن ا 1 141 هـ / 1990 م . 39. مسند أبي يعلى الموصلي ، للإمام الحافظ أحمد ب ن علي بن الم ىن ث ا يم لتمي ، حق ه ق و ج خر أحادي ه ث حس ين س م لي أسد ، الطب ة ع الأ ىل و ، دار المأمو ن للتراث : دمش ، ق 4 140 هـ / 4 198 م . 40. مسند الإمام أحمد بن حنبل ، يب لأ عبد ا هل الشيباني ، الطب ة ع الثانية ، دار إحي ء ا الترا ث العربي : بيرو ت لبن ن ا 4 141 هـ / 3 199 . م 41. مسند ا ي لحم ي د ، عبدا هل ن ب ال ير زب أب و بكر الحمي ي د ، تحقي ق حب ب ي الر ن حم الأع يم ظ ، د ر ا الك ب ت العلم ة ي ، مكت ة ب يب المتن : بيروت لبن .  ان 42. المعتم د يف ف ه ق الصلاة ، تألي ف المعت م ص بن سعي د الم يل عو ، الطبع ة الخ ، امسة 3 143 هـ / 2011 م . 43. المع م ج الأوسط للحاف ظ أبي القا م س سليم ن ا بن أ د حم الطبرا ين ، حقق ه وخر ه ج وفهرسه أي ن م صا ح ل شعب ن ا وسيد أحمد إسماعيل ، الطبعة الأ ىل و ، دار الح : ديث القاهر ة 1417 هـ / 6 199  . م 243 4. المعجم الكبير للطبراني للحافظ أبي القاسم سليمان بن أحم د الطبراني ، 4 حققه وخرج أحاديثه حمدي عبد المجيد السلف ، الطبعة الأولى 1400 هـ /  . 1980 م 4. معجم مقاييس اللغة ، تأليف أبي الحسين أحمد بن فارس بن زكريا 5 الرازي ، وضع حواشيه إبراهيم شمس الدين ، الطبعة الثالثة ، دار الكتب  . العلمية : بيروت - لبنان 2011 م 4. الموطأ ، للإمام مالك بن أنس ، حقق أصوله وخرج أحاديثه علىالكتب 6 الستة خليل مأمون شيحا ، الطبعة الأولى ، دار المعرفة للطباعة والنشر والتوزيع : بيروت لبنان 1418 هـ / 1988 م . 47 . نزهة المجالس ومنتخب النفائس تأليف عبد الرحمن بن عبد السلام الصفوري الشاف ، الطبعة الأولى ، دار الجيل : بيروت لبنان 1408 هـ / 1988 م . 4. الوعاء في ذكر مسائل الد عاء ، تأليف إبراهيم بن سليمان بن سعيد 8  . الصقري ، الطبعة الأولى ، 1422 هـ / 2001 م 244 .1 ڄ چڄ ڄ ڃ ڃ چ.............................................................. 5 .2 7 ..................................................................................................... .3 13................................................................................................... .4 17................................................................................ .5 25.............................................................. الأدع ة ي الوار ة د في القرآن الكري م .6 36.................................................. الأدع ة ي الوار ة د في السنة النب ة وي ا ة لشريف .7 39 ................................................................ ما يقا ل عن د النوم والاستيقا ظ .8 43 ................................................................... .9 45.................................................................... 11. ا م ج ء ا في كراه ة ي ا م لنو ىلع غير ذك ر اللهتع ىل ا 45.......................................... .11 45.................................................................. ما يقا ل إذا ر ى أ رؤية في منام ه .12 46 ........................................................................... .13 47 ..................................................................... .14 47 ................................................................... .15 57 ................................................................ م ا يق ل ا عن د الخرو ج م ن المنز ل .16 58.................................................................. ما يق ل ا عند الدخو ل في المنز ل .17 59.................................... ما يق ل ا عند ا ل لأك والشرب ، وعند الانته ء ا منهم ا .18 64 .................................................. م ا يقوله الض ف ي عن د الانته ء ا م ن ا ل لأك مق ة دم تمهيد : ُ فض ل الدعا ء وأهميت ه ما يق ل ا عند التعار من ال ل لي ما يقا ل عند الفزع من النو م ما يقال إذا دخل الخلا ء ما يق ل ا إذا خرج م ن الخلا ء ما يق ل ا إ ا ذ ح أصب وإذا أ س م 64 ........................................................................ 245 .19 ما يقا ل عند لبس الثيا ب .21 65 .............................................................. .21 66................................................................................ .22 67................................................................ .23 68.................................................................... 68................................................. .25 70........................................................................ .26 72....................................................... .27 73........................................................................ .28 73..................................................................... .29 74 .................................................................. .31 75 ................................................... .31 77.............................................................. .32 82 ................................................ .33 83...................................................................... .34 84....................................................................... .35 85..................................................... .36 86.......................................................................... .37 86........................................ .38 87.............................................. ما يق ل ا عن د لبس الثوب الجدي د ما يق ل ا عن د الوضو ء ما يق ل ا بعد الفر غ ا م ن الوضو ء ما يق ل ا إذا خر ج إلى الصلا ة 24. ما يقال إذا دخل المسجد ، وإذا خرج م ه ن ما يقا ل عن د سما ع الندا ء ما يق ل ا عند الفر غ ا م ن سم ع ا الأ ن ذا ما يق ل ا عند أذا ن المغر ب ما يقال ب ين الأ ن ذا والإق ة ام ما يق ل ا عند الرفع من الركو ع ما يق ل ا دبر صلاة الفجر وص ة لا المغر ب ما يق ل ا بعد التسليم من الصلا ة ما يق ل ا إذا ق م ا إلى الص ة لا من جوف اللي ل ما ج ء ا في كيف ة ي الاستغفا ر ما ج ء ا في فضل الاستغفا ر ا م ج ء ا ل في أفض الذك ر ، وأ ل فض ء الدعا ما ج ء ا فيما يث ل ق الميز ن ا ما يق ل ا إ ا ذ أصابه هم أو ح ن ز ) علاج ا م لهمو ( ما يقال إذا أهمه أمر ، وإذا اجتهد في الدعا ء 87.............................................................................. .39 90.......................................................... .41 246 ما يقال إذ ا حزب ه أم ر ما يقال إذا أصاب ه شيء أو غلبه أم ر .41 92............................................................. .42 92............................................................................ 93 .................................. .44 94............................................................. .45 95........................................................................... .46 96................................ .47 97......................................... .48 99..................................................... .49 99................................................................ .51 99......................................................... .51 100.............................................................. .52 100.......................................................... .53 101.................................................... .54 101............................................................................. .55 102.................................................................. .56 102.............................................................................. .57 103 ............................................................. .58 103 ....................................................... .59 105..... ما يقا ل إذ ا خا ف ن م رج ل و أ قو م ما يق ل ا عند الاستخار ة 43. ما يق ل ا إذا رأى من يب ع ي في المسجد أ و ينشد ضالت ه ما يق ل ا إذا اشترى جا ة ري أو بعير ا م ا يق ل ا إ ا ذ دخ ق ل السو ما ج ء ا فيم ا يقوله الر ل ج لأخ ه ي إذا ق ل ا هل : ين إ أحب ك ما ج ء ا فيم ا يقوله الر ل ج لأخ ه ي إذا ر ه آ ي ك ضح ما جاء فيما يق ل و لمن صنع إ ه لي معروف ا ما يقال لمن يستقر ض من ه قرض ا ما ج ء ا فيما يدعو به الر ل ج لجلسائ ه ما يق ل ا إذا أنع م اللهعل ه ي بنعم ة ما يقال إذا ر ى أ م ا يحب وما يكر ه ما يقا ل إذا ر ى أ رؤي ة يحبها أ و يكرهه ا ما يقال إذا ر ى أ مبت ىل ما يقا ل إذا ر ى أ سحابا م لا قب ما يق ل ا إذا رأى المط ر ما يق ل ا إذا ر ع ف رأ ه س إلى السم ء ا ما يقال إذا أذنب ذنبا وأراد أن يتو ب م ا ج ء ا في ا م لسلا ىلع أ ل ه المج س ل إذ ا أر د ا س أن يجل وإذ ا أر د ا ن أ يقو م 106 .................................................................... .61 107 ................................................................. 247 .61 ما يق ل ا إذا ق م ا من المجل س ما يقال من ا يل بت بذرب لسان ه .62 107 .............................................................. .63 108........................................................................... 108............................................. .65 109........................................ .66 109............................................................... .67 110........................................................................ .68 111.................................................................................. .69 112........................................ .71 113............................................................................. .71 117...................... .72 117.......................................................... .73 119 ................................................... .74 120....................................................................... .75 121.................................................................... .76 122.............................................................. .77 122................................................... .78 124..................................................... .79 125............................................ .81 126.................................................................... ما يق ل ا عن د معاتبة الر ل ج أخ ه ا ما يق ل ا إذا هبت الر ح ي 64. ا م يق ل ا عن د سما ع صوت الرعد والصو ق اع م ا يق ل ا عند صيا ح الديكة ، وعن د نهق الحما ر ما يق ل ا إ ت ذا أ بباكو ة ر الفاك ة ه ما يقا ل إذا ير تط م ن شي ء ما يقا ل عند المد ح ما يقال إذا ر ى أ ن م فضل علي ه يف الدين والدني ا ما يق ل ا عند الغض ب ما يقال إذا رأى من أخيه أ و ن م نفسه أو من ماله ما يعجب ه ما يقا ل إذا أرا د السلام علىالنا س ما يق ل ا إذا أر د ا إرس ل ا ا م لسلا إلى أخي ه يف كيفية رد سلام الغا ب ئ ما يق ل ا في تشميت العاط س ما يق ل ا في تشم ت ي أهل الكت ب ا ما ج ء ا في كيفية الص ة لا ىلع رسول ا هل ما ج ء ا في فضل الصلا ة ىلع رس ل و الله ما ج ء ا في الإكثار من الص ة لا ىلع رس ل و ا هل ما يوصى به الص يب إذا ع ل ق 127........................................................................... 248 .81 ما يق ل ا لمن أراد السف ر .82 128............................................................................ .83 129................................................ .84 130 .............................................................................. .85 131........................................................................ .86 131............................................................... .87 131....................................................................... .88 132................................................................. .89 134................................ .91 134............................................................... .91 135................................... .92 136......................................................................... .93 138 .................................................... .94 138 ..................................................................................... .95 141 ........................................................................... .96 143............................................................. .97 144.................................................................. 145.................................................... .99 145....................................................................... .111 145....................................................................... ما يقال إذا أراد السفر ما يقال إذا وضع رجله في الركاب أو الدابة ما يقال عند الركوب ما يقال إذا ركب الراحلة ما يقال إذا كان في سفر فأسحر ما يقال إذا صعد أو هبطا ما يقال داخل الكعبة المشرفة ما يقال بين الركنين ) الحجر الأسود والركن اليماني ( ما يقال عند الصفا وعند المروة ما يقال في الطوافوأثناء الس بين الصفا والمروة ما يقال في المشعر الحرام ما يقال عند الجمرتين الدنيا والوسطى دعاء يوم عرفة ما يقال إذا عاد مريضا ما يقوله المريض في علاج نفسه ما يكره للمريض من الدعاء 98. ما يقال إذا أصابه ضر وسئم من الحياة ما يقال إذا أصيب بالحمي ما يقال إذا دميتأصبعه 146..................................................................... 249 .111 ما يقال إذا أصيب بمصيبة .112 148................................................................ .113 149.............................................................. .114 149.......................................................... .115 149.............................................................. .116 150........................................................................ .117 152........................................................................ .118 153......................................................................... .119 154................................................................. .111 154................................................................ .111 155..................................................................... .112 155........................................................................... .113 156.................................................................... .114 156................................................................ .115 157................................................. .116 159.......................... .117 159................................................................... .118 160 ......................................................... .119 160 ................................................................ .121 161............................................................. ء الدعا للم ت ي في ص ة لا الجناز ة ما يق ل ا إ ل ذا أدخ الم ت ي في الق رب ما يق ل ا بعد الفر غ ا م ن دف ن المي ت م ا يق ل ا عن د ة تعزي أولي ء ا المي ت ما يق ل ا عند زيارة القبو ر ما يق ل ا في خطب ة الحاج ة ما يقال للر ل ج إذا تزو ج ما يق ل ا إذا جامع الر ل ج ه أهل ما ج ء ا في ملاطفة الر ل ج ه أهل ما يق ل ا من ابتلي بالوسوا س ما يقال إذا ر ى أ الهلا ل ما يق ل ا إذا واف ق ليلة القد ر ما يقال إذا أصيبب م ه و أ دي ن ما ج ء ا في فضل لا حول و لا قوة إلا با هل ما ج ء ا في فضل قر ة اء القرآن الكريم ، وقراءة الزهراوي ن ما ج ء ا في فضل آية الكر يس ما ج ء ا في فضل أواخر سو ة ر البقر ة ما ج ء ا في فضل سورة ال ف كه ما ج ء ا في فضل سو ة ر الإخلا ص 162............................................. .121 250 ما ج ء ا في فضل المعوذت ين ) ال ق فل والناس ( .122 162................................................................................ .123 166 .................................................................... .124 169........................................................................... .125 170 ................................ الرقية الشرعية لسماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي .126 173.................................................................. .127 174................................... خمس آيات تقرأ قبل طلوع الشمس وقبل غروبها .128 176......................................................................................... .129 177.......................................................................................... .131 179............................................... دعاء لسماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي .131 189............................................. دعاء لفضيلة الشيخ حمود بن حميد الصوافي .132 196............... دعاء ختم القرآن الكريم لفضيلة الشيخ حمود بن حميد الصوافي .133 204 ................................... دعاء مبارك لسماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي .134 207...... دعاء للشيخ المحقق سعيد بن خلفان الخليلي المرتب على آية الكرسي .135 دعاء لسماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي بالمؤتمر الدولي ) الإجماع والوعي 209 ............................................................................................ ) .136 212............................. دعاء يا عليم للشيخ المحقق سعيد بن خلفان الخليلي .137 216................................................................................ .138 220......................................................................................... .139 225................................................................ ما جاء في المعوذات ما جاء في اسم الله الأعظم ملحق للأدعية المأثورة آيات تقرأ في الصباح والمساء آيات الشفاء آيات الحفظ ا لجم دعاء افتتاح المنزل دعاء للأو لاد دعاء مبارك يدعي به للمريض 251 .141 227................................................................................. .141 233 .................................................................................................. .142 235............................................................................................... .143 237 .......................................................................... .144 245.................................................................................. ء دعا الميت الصا ح ل الخات ة م الفهار س قائ ة م المرا ع ج والمصاد ر فه س ر الموضو ت عا 252  253  254 255 256