‫الا‬ ‫‪-‬ط‬ ‫‪.5‬‬ ‫تت‬ ‫‪:‬‬ ‫&‬ ‫‪:٩‬‬ ‫لت ‪-:‬‬ ‫(رسمالم‪] © .. .‬‬ ‫لل سلم (لعامت وإلبتدئين يمته‪٢‬‏‬ ‫حت‬ ‫ك‪ :.‬وده‬ ‫مزوده‬ ‫الدين هت‬ ‫الى مر ذه أرة‬ ‫حج‬ ‫( تأليف ه‬ ‫العلامة الهمام النحر بر الامام زهرة زمانه‬ ‫ه٭=««يولت‬ ‫‪<٥‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الشيخ عبدالله بن حبىالبار ونيالنفيمي‬ ‫ملكك )‬ ‫‪٨٢‬‬ ‫‏_‬ ‫رضى الله تعالى عنه وأرضاه آمين‬ ‫) ‪ 7.‬خ ن‬ ‫ججعے‪‎‬‬ ‫«‪..‬‬ ‫=>‪,‬‬ ‫__‬ ‫ا لحجاج سلمان بن ز يداليةرلي أحد‬ ‫أ أمه نطلب من الفاضل‬ ‫وذلك في سنة‪١٢٩٠‬‏ تقر يبا‬ ‫سة‬ ‫فنوجبل‬ ‫نست‬ ‫وجهاء بلدتقر بو‬ ‫لكنهته دى >‬ ‫جنوده‬ ‫محلاة بيعض كلمات كالحاشية لاتخلو‬ ‫وتزود‪.‬‬ ‫من فائد ‏‪ ٣‬حررها ا ان ‏‪ ١‬و لف > مظه لله‬ ‫‪-‬گخ ات‬ ‫‏‪ ١‬لطبع محدوظه إيه‬ ‫حةوفقى‬ ‫حز‬ ‫=۔<۔حہ=۔۔۔س۔‬ ‫۔‬ ‫حص‬ ‫(‬ ‫المر زي‬ ‫حسهن‬ ‫حل‬ ‫لصاحبها‬ ‫_‬ ‫النجاح عسر‬ ‫) اطبع‪ .‬عطبعة‬ ‫‪٩‬‬ ‫بخل‬ ‫المحافظه (‬ ‫ر‬ ‫سعاده‬ ‫لأول درب‬ ‫)‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ي‪‎:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪39.‬‬ ‫ررر |‬ ‫|‬ ‫الجد لة رب الامين والصلاة والسلام على رسوله الامين خام الا نبياء |‬ ‫|‬ ‫|‬ ‫‏‪ ) ٩‬اما لعد ) ) فاعلم ا ال نا لله واياك‬ ‫ا له وأ مى ه الططاهر ن‬ ‫والمر سلبن ‪7‬‬ ‫إبتوفيقه » وارشدنا الى معرفةالصواب من دينه وطريقه ه ان المسامي نكانوا |‬ ‫أني حياة النيء صلى الة عابهوسلم على رأي واحد واعتقاد واحد لاخلاف |‬ ‫إينهم في معتقدمم لوجوده صلى الله علبه وسلم بينهم بقلدونه في جميع نوازلم |‬ ‫| ومشاهدمم الوحي ونزول القرءان في بيان مااشكل عليهم ولما مات صلى الة |‬ ‫ا علبه وسلم بتي المامون على ذلك ولم قع بينهم خلاف الا في بعض امور _‬ ‫لا تعلق لما بالمسائل الاعتغاديه » ولا توجب كفرا ولا ايمانا ٭ |‬ ‫اجهاد به »‬ ‫ولا ز يغا ولا طنيانا » ‪ .‬صار الخلاف يتدرج ش فشا اآلىخرايا الصحابة |‬ ‫رضوان الله عليهم ومع ذلك ل نزل عة ادهم وديابام واحدة لا خلاف م‬ ‫إ‬ ‫فيهالي ان ظهر رجليقال له معباد ال‪ .‬ي و خر يقال له غ‪.‬لان الدمشتي‬ ‫و خر يقال له ونس الاسواري وخالفوا المسلمين في القدر ونسبوا ا فعالهم‬ ‫الى قدر مم ونفوا عنها قدرة الله تعالى فزاغوا ذلك وضلوا عن مسلك الق‬ ‫ولم بزل الالاف ندرج ويتشعب وكترت ل اء والافوال وعظءت الفتن |‬ ‫والاهوا ل حنى تفرق اهل الاسلام واصحاب المقالات الى ثلاث وسبعين |!‬ ‫رقة ما اخبر ذلك رسول هذهالاسة عدهب اسلام حبت قل اوكما قله‬ ‫افترةت اليهود على احدى وسبعين فرقةكلها هااكة ماخلا واح_دة ناجمة |‬ ‫وافترقت النصارى على انتين وسبعين فرقة كلها هالكة ماخلا واحدة ناجية‬ ‫وستفترق امني على ثلاث وسرعبن فرقة كلها هالكة ماخلا واح_دة ناجية |(‬ ‫وكلهم يدمي تلك الفرفة(‪)١‬ويقول‏ از الحق بيدهدون غيرهوصار كل حزب ما |‬ ‫لديهم فرحون وفد مثل رسول الله صلى اللة علبه وسلم عن الفرقة الناجية |‬ ‫فقال هم الذين يعملون بكنناب الله تعالى وسنتي »‬ ‫ه فاذا فهمت هذا وانتقش في صحينمة ذهنك فاعلم ان ا عانا وأ ممتنا رضي‬ ‫للة عنهم هم المتمسكون بكتاب ا له وسنة الرسول « المقتفون آئار الصحابة‬ ‫وا عل عين الطر بق ‪ %‬واسسو‬ ‫العد ول ه ول قادهم لارشاد والتوف‪.‬ق ‪7‬‬ ‫قواعد مذهبهم على الصدق والتحقيق ٭ فبراهيم عله نبرة واضح؛ ٭‬ ‫ودلاثلهم على ايات صحته مقبولة راجحه » هوافةة لالكت‪:‬اب والسنه ٭ وما |‬ ‫عايه الداف الصالح من هذه الاه ه ول يزالوا بحمد الله تعالى على النهج‬ ‫توار لون دن الله خلنا لعد خاف وطيةة بع_د ا!‬ ‫القويم ٭ه والصراط المستقيم‬ ‫‏( ‪ ) ١‬ذ كر الامام آبو يعقوب بنابراهي لوارجلانى رحه الله فكيتابه الدليل |‬ ‫والبرهان لهذا الحديث صو را تخالف هذه فى بعض اللفظ والمعنى واحد قارلضى الله‬ ‫عنه ه" قال صلى اللعليه وسلم ستفترق أمتي على ثلاث وس۔بهين فرقة كلهن الى |‬ ‫النار ما خلا واحدة ناجية وكلهم يدعي تلك الواحدة الحديث وفي حديث جبير بن‬ ‫نغير ستفترقون على احدى وستين فرقة وفي حدث آ خر افترقت اليهود على احدى‬ ‫وسبعين فرقة والنصا رى على اثنتين وسبع؛ن فرقة وس_تفترقون على ثلاث وسبعين‬ ‫فرقة الحديث وفي ح_ديث آخر افترقت النصاري على اح_دىوء>انين فرقةواليهود ‪:‬‬ ‫على انتن وسبعبن فرقة وأتم على ثلاث وسبعينفرقة الحديث والحديث منالمسندات‬ ‫وليس من لمتواثر اه‬ ‫)‪(٤‬‬ ‫آ‪‎‬‬ ‫| طبقة وجيلا بعد جيل من لدن رسول اللة صلى اللة عليه وسلم الى هلم جوا‬ ‫ك قال عامه ال‪.‬‬ ‫لام ‪:‬ع‪.‬۔۔ل ه_ذا العلم من كل خلفع۔دوله ينفون ع‪_:‬ه‬ ‫ا حرلغفالين «٭ واتحالالمه طا۔بن ٭ و أو دل الا اهابن٭ فالغانونهم الدر ة‬ ‫أل‬ ‫وحكوا‬ ‫لوا فيدبن ا لللهه ولعدواح_دوده‬ ‫وا لارا رقه ومن شاي‪.‬هم فا‪7‬‬ ‫المعاصى كلها شرك ومرتكب الكبيرة كافر كفر ثرك بمحل دمه وماله‬ ‫وسي ذريته وكفروا بض الصحابة الراشدين رضي اللة عنهم الى غير ذلك من‬ ‫قباحهم ه واما المبطلون فم المشبهة ولمحة ومن وافقهم‌فقد شبهوا اللة تعالى‬ ‫ندود فو ه بكونه ج۔مافادطلو ه بذلك جل وعلا»و كذلثالمر جية فانهم قالوااز‬ ‫|‬ ‫مى لالضر مع الاقرار بالتوحيد فالطاوا بذلك فائدة الحلال والے۔را م‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 7‬والنهي والوعد والوعيد هه واما الجاهلون فهم الأولون لكتابانة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫| وسنة نبيه صلى اللة تليه وسل على غير تأو لهما «‬ ‫الله‬ ‫ونزهوادبن‬ ‫الزلات "‬ ‫هذه‬ ‫هن‬ ‫ا‬ ‫سا‪.‬و‬ ‫ؤد‬ ‫عةهم‬ ‫الله‬ ‫رنا ري‬ ‫وا صا‬ ‫عب‬ ‫عليهم الحديث النقول ٭وثهت بذلك اممالةادة‬ ‫دهق‬ ‫عن هذه الهذوا ت ف‬ ‫العدول » المصدقون فيكل فعل وقول سما جاء عانللة والرسول ه فلذلك‬ ‫| صدننا اخبارهم » وا قتفينا آارمم ه وعلمنا انهم هم الحاملون لذا الدين‬ ‫ا المشيدون له على اساس الصحة واليقين ٭ اماتدا اللة على منهاجمم موفةبن ٭‬ ‫إإلاميدلين ولا مذير بن جاه خاتم النثين صلى الله عليه وعليهم اجعين ٭ واذ‬ ‫| قد ذ كر نا اصل الاختلاف الواقع بين المسلمبن ٭ه فلنرجع الى ما قصدناه‬ ‫| من نسدية اننا وهشا‪٣‬خنا‏ المهتدين ٭ الذين اخذنا عنهم هذا الدين ٭ وصاروا‬ ‫| وسيلة لنا الى رب العالين ٭ فنقول وبالله التوفوق ٭‬ ‫٭ ا عل وفقنا الله واياك مرضاته ان سلفناو قدوتنا وعدتنا وا مام مهيئا‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏( ‪{٥‬‬ ‫ووسيلتنا ال ربنا بع رسوله الصادق الامين » وأصابه الأ مة الراشدين‬ ‫‪ .‬عدة كل‬ ‫والبحر الزا خر‬ ‫الماهر ‪%‬‬ ‫‏‪ ١‬لامام‬ ‫" و‬ ‫صلى الله عله وعلبهماجعين‬ ‫رضى الله عنه البذسري الماني من‬ ‫٭‬ ‫ابر ن زاد‬ ‫او الثاء‬ ‫٭‬ ‫صر ر‬ ‫تابمين اخذ العلم عنابن عباسبن عم النبيء عليه السلام وغيره من الصحابة‬ ‫ما قال رحمه ا لة تمالى اجتممت بسبعين رجلا من الصحابة وبت‬ ‫ماعندهم من العلم الا البحر الزاخر يعني ابن عباس وسياه بحرا لغزارة‬ ‫علم وكئرته فلذلكلم محط بماعنده من العلم قال فيكتابالسيرعندااتءربف ه‬ ‫وكان جابر اع الناس واعبد الناس ولذلك قالابن عباس جابر بن زيد اعلم‬ ‫الناس وقال ايضا عجبا لاهل العراق كيف يحتاجون الينا وعندهم جابر بن‬ ‫زند ولو قصدوا وه لوسعهم علمه هه و ذكر ابو طالب مكيفىكتاب قوت‬ ‫التتوب ان ابن عباس قال اسالوا جابرابن زيد فلو ساله من بالشرق‬ ‫والمغرب لوسعهمعا۔ه وقالاياس بنههاو بة رضى اللة عنه رايت البصرة وما‬ ‫فيها مفت غير جابر بن زبد مع اناليصرة مملوءة يومئذبالفتهاء وعن الحصين‬ ‫ابن حيان قال سمت ابن عباس فىالمسجد الحرام بقول جار بن زيد اعلم‬ ‫الناس بالطلاق وعنهايضالما مات جابر بن زبد بلغ موته أنس بنمالك خادم‬ ‫رسول التةصلى الله علبه وسلم فقالمات اعلم من علظىهر الارض اوقالمات‬ ‫خير اهل الارض وله كرامات وفضا؛ل تطلب من المطولات( ‏‪ ) ١‬و تان‬ ‫رحمه اللة في القرن الاول مكعثيرين من كانواعلى طربقنه من غول العلياء‬ ‫‏(‪ ) ١‬ذ كر الامام الوارجلاني انه وقف علكىتاب له كان أرسله الي الامام‬ ‫العصر‬ ‫ذاك‬ ‫فقهاء‬ ‫كلا يا من‬ ‫وعشر ن‬ ‫ماثة‬ ‫هن‬ ‫واحد‬ ‫) وهو‬ ‫الزهري ‏‪ ١‬مشهور‬ ‫أرسلوها الى الزهري يو نبونه وبعيبون عليه اتماءه لارذل ملوك الامة في ذلك العهد‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪{٦‬‬ ‫__‬ ‫‪-‬‬ ‫ورجال الدينكالا‪.‬ام ء داللة ان ابإاض واي بلال مرداس؛ بن حدير واخبه‬ ‫الله ء م‬ ‫رضي‬ ‫تواريخ ااالكبيرة‬ ‫ف‬ ‫وفضا؛ ل‬ ‫دذ كر‬ ‫ش‬ ‫وغيرهم من‬ ‫عروة‬ ‫۔ے‬ ‫۔ج‬ ‫ولاد‪ :‬‏‪4 ٩٨٩‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الله عنه‬ ‫رضي‬ ‫للطاں‬ ‫ن‬ ‫خلافة س۔ ل زا ر‬ ‫وك ات ولادنه رحمه الله ف‬ ‫حرة‬ ‫صن‬ ‫وعشر ن‬ ‫ثلاث‬ ‫ف‬ ‫مات‬ ‫ان س ل ‪ \:‬حر‬ ‫وذلك‬ ‫لمخ‪: :‬ان اق ‪75 \:‬‬ ‫منها ن‬ ‫ولادة حابا بر ياحدىوعشر ن‬ ‫فون‬ ‫‪ :‬وذانه ‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪/‬‬ ‫مه‬ ‫بعد ل اخد عه الل‬ ‫س ث ولسعين همن الجرة‬ ‫ر حجه ال‪7‬له ‪.7‬‬ ‫‪ :‬وسات‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ :‬ناس كثيرون ‪ :‬واستضاء بنوره رجال موفقوز ٭ من جلتم۔م ذلك الامام‬ ‫إااممتق الزاهد معدن ا لك والمعارف أبو عبدة مسلم ن أل كرعء۔ة التءبمى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫ده‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪,‬‬ ‫‪ :‬الري وعبره من بكر عداده ٭‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫رحعوں'ن!ا‪.‬۔‪ 4‬ف‬ ‫لاها ۔۔ن‬ ‫وا أها ما‬ ‫عہ۔د‪٥‬‏ ة قاد في ا لد ن‬ ‫‏) ‪ 2 ١‬صار | !‬ ‫)‬ ‫كل فج‬ ‫هن‬ ‫المطا باا‬ ‫اله‬ ‫‪ ,‬أشد‬ ‫اكلات‬ ‫ا اضا ح‬ ‫و ‪ 4‬ف‬ ‫٭ و للم‬ ‫لميات‬ ‫‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫"‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪..‬‬ ‫د ‪.‬ه‬ ‫ہ ۔ ۔ د د ه د د د۔۔‬ ‫ہ ۔ ھ‬ ‫۔ ه د ۔ د‬ ‫ھ ہ ۔ د‬ ‫د ۔ ۔ ھ‬ ‫د ۔ ۔ د ۔ ۔ د ۔‬ ‫۔ ے د ه‬ ‫‪ .‬ہ ه ه د د ه ه ۔ مد‬ ‫ه ه‬ ‫د ه د ه ه ه د ه ده‬ ‫ه‬ ‫ا‬ ‫الوليد بل عد الماك بن مروان وله مو لفات جليلة بعضها موجود الأن وجوا‬ ‫ر نصاتحررقد سيطنا الكلام في ذلك في القس م الاوله نكتا بنالالازها ر الر ‪ ,‬اضة فى‬ ‫ئ‬ ‫ا ودلركالاباضية ‪4‬‬ ‫‏(‪ )١‬كان واصل بنعطاء امام مذهب الاصلية منالمعتزلة يتمنى لقاء ابي |‬ ‫ها قال ‪ 7‬لاى عبيدة انت الذى تقول ان الله سذب أ‬ ‫تميدة رحمه الله ولا‬ ‫علىالقدر فقال أو ‪2‬مددة لا ولكنى أقول بمذب على المقدور ث ةقال له أ أنت |‬ ‫الذى " زعم ان الله يععى باستشكراه فعجز واصل عن الجواب وسكت فقيل له |‬ ‫|]‬ ‫ثلاثتن س نة‬ ‫فوقفت فقال بندت لهبنيانا منذ‬ ‫ردد ذللك سألته فتخاص وسألك‬ ‫(‪{٧‬‬ ‫| يق » لطلب العلوم واستفادة التحقيق كان معاصرا للامام أبى حنة‬ ‫فافو ا ن وفي‬ ‫جماعة‬ ‫ع‪4:‬‬ ‫المالك ه اخذ‬ ‫مذهييهما ف‬ ‫قبل ا شتهار‬ ‫‪%‬‬ ‫ومالك‬ ‫‪7‬‬ ‫العرب‬ ‫جز برة‬ ‫وسط‬ ‫ل‬ ‫العلم‬ ‫حملة‬ ‫; تنا‬ ‫العلو م لسا بقوا‬ ‫مضمار‬ ‫اهله‬ ‫وا شةمر ن وقوي‬ ‫حتى عرف‬ ‫والمغرب ن المحعددون فيها لذا الذ محب ‪%‬‬ ‫الله‬ ‫بعون‬ ‫‪ %‬وساعدهم‬ ‫من‌ضادهم‬ ‫وحاربوا‬ ‫‪9‬‬ ‫حادهم‬ ‫من‬ ‫وظهر م فناصبوا‬ ‫ذروة الظهور ‪%‬‬ ‫ل‬ ‫الفاء‬ ‫رةوا من حضض‬ ‫المقدور ٭ حت‬ ‫‏‪ ١‬سابق‬ ‫« وها انا ذا اذ كر لك سبب ظهور ه_ذا المذهب وانتشاره نى ارض‬ ‫|‬ ‫المغرب‬ ‫الخطاب‬ ‫و‬ ‫وهم‬ ‫‪3‬‬ ‫الرلاد والدار‬ ‫مترفى‬ ‫‪.3‬‬ ‫ا نهار‬ ‫ان جه‬ ‫وذلت‬ ‫من وع‪_,‬د الرن ن د سحم الفارسي‬ ‫عبد | لاعلى ن السمح الم‪.‬افري منا‬ ‫‏‪ ١‬واسماعيل بن درار منغ۔دامس ( ‏‪ ) ١‬واو داوود القبلى من نفزاوة ( ‏‪) ٢‬‬ ‫إوعاصمالسدراتي ‏(‪ )٣‬هؤلاءا‪.‬سه دعاهم داعي الفلاح والفتوح » فاجابوه‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫مشتاق‬ ‫اله‬ ‫ما هو‬ ‫ال‬ ‫ممم‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫وسار‬ ‫‏"‪٧٨‬‬ ‫وح‬ ‫العلم ا اهل‬ ‫طاب‬ ‫الى‬ ‫ِ‬ ‫| فهدمه وهو واقف ذ كر الحكاية العلامة السامى في مشارق أنوار العقولوذكر بعض |‬ ‫إ اصحابنا المشارقة ان ابا عبيدة لحق بعضاً ممن اخذ عنهمجابر من الصحابة رضي‬ ‫مالكية وفيها د فن‬ ‫وأهلها لآن‬ ‫جنوبطرا بالس‬ ‫‏) ‪ ( ١‬مدزنة مشهو رة الى لان ف‬ ‫من ارض‬ ‫مشهورة‬ ‫هذاك بزار ) ‏‪ ( ٧‬مدن‬ ‫مشهو ر‬ ‫وحر له‬ ‫أره‬ ‫الاها م رح‪4‬‬ ‫هذا‬ ‫عل ! وع۔ادة‬ ‫سدراته باد‬ ‫‏‪( ٣‬‬ ‫)‬ ‫‪7‬‬ ‫بشرة‬ ‫أعظ‪.‬يا‬ ‫با لغرب‬ ‫ا ازا ب‬ ‫عن‬ ‫بعيدة‬ ‫غر‬ ‫وارجلان بهآاثار للاباضية يقصدها ساتو الافرنج أحيانا‬ ‫‪{٨,‬‬ ‫وفارق الاهل والاوطاتن والرفاق » وقطعوا الفيافي الى ارض العراق ٭‬ ‫اأوفقصدوا ا عميدة مسلمابن ابي كر مه بمدين_ة البصره ٭ الق كان قدومهم‬ ‫ليها سببا للتأبيدوالنصره = جمعهم عنده سابق القضاء والتدر ه ومكثوا‬ ‫يتعلمون الملوم حينا مانلدهر « فلا قضوا منها وطرهموبغيتهم ٭واخذوا‬ ‫اد م واوطانمم »‬ ‫‏‪ ٩‬وار ادوا النو حجه ال‬ ‫واسنتمم‬ ‫راموه غر صمم‬ ‫ا ما‬ ‫| والا‬ ‫‏‪ ٧‬استشاروا‬ ‫نفمام الى طار فهم ولادهم‬ ‫ألله عنهنيعةد‬ ‫اباعسيدة ‪7‬‬ ‫وما علمه السلف‬ ‫"‬ ‫مم بالسنة والكتاب‬ ‫يحك‬ ‫لو أحل مهم‬ ‫مامة الظ‪,‬ور‬ ‫[!‬ ‫ححعههح ح‪......‬‬ ‫السالم منالاصخاب » وذلكاذا بلغوااوطانهم » وأنسوا قوة فيانسهم «‬ ‫ن كان‬ ‫وقال‬ ‫‪.‬‬ ‫واجاب‬ ‫دلك‬ ‫َ ؤ ذم م‬ ‫ال اي‬ ‫واشار‬ ‫برذا‬ ‫ولا د فعليك‬ ‫٭ وروي ا م حينعزمو ا‬ ‫٭ فان اى فاقتلوه ازنوفرتالاسباب‬ ‫اناطابت‬ ‫على النو جه والسغر « خر ج ايو عبيدة لشي مهم ووداعمم طابأللاجر ٭ وشما‬ ‫‏‪١‬ا|لانفةوالكبر ه ولا وضع رجلا واحدة في الركاب » ادفع اسماعيل بن‬ ‫‪ | 1‬درار ل ألهءن مشكلات المسائل ويطل الواب » فا لوى رجله الثاز_ة‬ ‫| اى الركاب الآخر حتى سأله عنثلانمائة مسئلة من‌الاحكام ه فقاللالشيخ‬ ‫‪ :‬ميا با ستحشدار ه اردت ان نكون يا بن درار قاضيا للاسلام »٭فتال له‬ ‫وما الذي نراه ان ابتلاني انة بذلك ايها الامام و‬ ‫«‪ -‬۔‬ ‫هه‬ ‫> وصبرلم الى طراباس »‬ ‫‪:‬ه ولا بلغوا مدينة طرابلس وكانت اذ ذاك عامرة باخوا ‪ 7‬وفيهم‬ ‫| العلياء وارباب الليديات والتجار واهل الفضل والدين مكثوا مدةحتىجوا‬ ‫_ امرهم « وتشارروا ‏‪ ٣‬مرن كان فها م ن اهل! ا رأي ء ن اخوا مم »‬ ‫)‪(٩‬‬ ‫والقوا الذرصة ني عند الامامه » على وجه بكون عاقبته الظذر وآلسلامه ٭‬ ‫نتواعدوا للاجناع خارج البلاد = بموضع تربى من المدينة يقال له صياد ‏‪٠‬‬ ‫وا أظهروا ز مم حت‪.‬عون في شأن أرض وقمفيهاخصام ‏‪٠‬ل»ت‪..‬وها على وجه‬ ‫بوافق المرام ه فلا خرجوا الى الموضع المشار اليه ه أعلنوا بالام الذي‬ ‫عزه واعا‪.‬ه » وعرضوا الامامة اولا على عبدالرحمن ‪ .‬فامتنم من قبو مافي ذلك‬ ‫الاوان ه تممعطفوا بها الى أبيالطابب عبدالاعلى وقالوالهارسط ‪,‬دك لنبايعك‬ ‫على از ‪ 2‬بدننا بالسنة والكتاب ه وما عليه رجال الدنوأولو الالباب «‬ ‫فقال لم \يا قوم ما مذا الامر خرجنا ه ولا لاجله اجتمعنا ٭ وكان‬ ‫تسمةارضهم » فقالوا‬ ‫غير ‪ 7‬مرادهم ‏(‪ )١‬الا ما اظهروه من شأ ت‬ ‫لا سبيل الى الامتناع‪ .‬ه أبسط يدك نبايمك على أ ن يطاع الله ورسوله‬ ‫وتطاع « فيا رآى أمم مجدون في تولي‪:‬۔ه ه وعلم انه لا سبيل الى تركه =‬ ‫أجابهم الى ماطلبوه ٭ وساعفهم فيا رغبوه ٭ وقبل عند ذلك بيعتهم بصد‬ ‫شروط اشترطبها عليهم ه ولما تم أصرم وانتهى ه دخلوا المدينة على حين غفلة‬ ‫من أهلها ه واخرجوا عاملها بالامان والدسراح » وتولى ابو الخطاب مكانه‬ ‫واستراح » وح طرابلس ونواحيها ه وتوجه الى القيرواإ ومايليها ه‬ ‫وا۔ته‪.‬ل عبد الرجمنبنرستم عاملا عليها ه ومكث في الللافة ماشاء الله ان‬ ‫يليها همم قتل شهيدا رحمة الله عليه ببلدة يشرق طرابلس تسمىتورغا ‏(‪) ٢‬‬ ‫أربعة عشر الفا من أصحاه وكانت ولايته فيالقرن الثاني عام أربعينومائة‬ ‫‏) ‪ )١‬لامم ل يمادوه خوقاً من تغيبه عنهم وأخذوه على حين غفلة من أمره‬ ‫‏(‪ )٢‬ربا يفهم بعض من لاعلم له من مثل هذه الحركة ان الاباضية يوجيون‬ ‫المروج على كل حال أو يوجبون ان يكون الامام منهم ولا بد في كل وقت وغير‬ ‫‪---‬‬ ‫‪ ( .‬م ‏‪ _ ٢‬سلمالعامة)‬ ‫‪٤0‬‬ ‫ذ كرها ومن‬ ‫جمة وله فضائل وا خبار ‪.‬طول‬ ‫‪.7‬‬ ‫وكان له بطرا بلس محد‬ ‫أرادها فعليه بكتاب السير للشيخ اب العباس أحمد بن سعيد الشماخن |‬ ‫ا لله ‏‪٠‬‬ ‫رجه‬ ‫[‬ ‫زت‪.‬‬ ‫‪ --::‬امامة ايي حاتم رضي الله ‪.2‬‬ ‫ش عند المسلمون الامامة ( ‏‪ ) ١‬بهده للولي الصالح ابي حاتم يعقوب |‬ ‫_‬ ‫فتول‬ ‫ومائة‬ ‫أر ‪7‬‬ ‫عام ‪4‬‬ ‫رجب‬ ‫اللازوزي وذلك ف‬ ‫لندب‬ ‫ا ان‬ ‫أعمالطر ابلس وقابس والقيروان ومايليها وكانتله حروب ومقاتلات كثيرة إ|‬ ‫بطول شرحها انهاها الملؤرخونالى مافوق ثلا مائة و خمسين مقاتلة منها (وقعة |‬ ‫منمداس ) في شرق طرابلس على مسافة ثما ية ايام منها لاقى فيه او حاتم _‬ ‫|‬ ‫منهم سة ‪ 4‬عشرا لفاوهذهالو قة لعدونهاثارا‬ ‫وقل‬ ‫) ‏‪ (٢‬فوزهم‬ ‫عسكرالمسودة‬ ‫|‬ ‫رحلا‬ ‫ناقش‬ ‫من الند‬ ‫أذرحلا‬ ‫ذكروا‬ ‫ولذ الاف‬ ‫التماتفها‬ ‫الخطا ب‬ ‫لو قة‬ ‫من أصابنا وقال له مفتخرا عليه ماتفسيرتورغا يشير الى قتلهم الامام أنا‬ ‫} ء‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫]‪:‬‬ ‫فيها ‏‪ ١‬‏‪٩4‬هلر | كداس‬ ‫مذمداس‬ ‫رها‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫‏‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪٫‬‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫ه‬ ‫‪,‬‬ ‫ا‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ط‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ذلك ثما هو من قواعد الصفر ية والا زارقة والشيعة الي هيكشيرا ها نسبها متعصبو |‬ ‫لمورخين الاباضية وليسوا منها على شىء وكتب الا باض‪.‬ة تشهد بذاك وتورغا كتبها |‬ ‫أ‬ ‫بمضيم بالاو البعض زاد انفا بعد التاء‬ ‫‏( ‪ ) ١‬الظاهر كما ذكر في غير هذا انه امام دفاع معنى انه يكون اماما اذا كان |‬ ‫حرب واذا انقطع بكون كواحد من الناس لا امام بيعة ولنا في هذا القام|‬ ‫كلام في الازهار‬ ‫من ذلك‬ ‫ؤأسموا‬ ‫الاسود‬ ‫لباس‬ ‫المياس لان شعارهم‬ ‫بو‬ ‫هم‬ ‫‏(‪ (٢‬المسودة‬ ‫الوقت بهذا‬ ‫‪:7‬‬ ‫‪ :‬االا سم وارى كثير ين منالذين يقرءون السير يستغر بون هذا اللفظ ولايدركونلهمعنى |;‬ ‫( ‪١١‬‬ ‫|كل كدس اربعة ا لاف يشير الى الوقعة المذكورة فسكت الجندي وہهت‬ ‫| وكان صاحبنا حاذقا نييهااذبادر بهذا الجواب القاطم المسكت للخصم ومكث |‬ ‫اأو حاتم فياللافة ما شاء الله ش قتل شهيدا رحمةالله عايه ودفن هو ومن ممه |‬ ‫أمن الشهداء بموضع تقال له جني قرب جبل كله وقبره هناك‪ .‬شهور يزار |‬ ‫االى يومنا هذا ( ‏‪ ) ١‬وشهد المرب الجاورون له النور على قبره مارا وماإ|‬ ‫| ارتفعالالعد ان دفن في حره أعرا ي مات بالقرب منه ٭‬ ‫وذكر المؤرخون أنه اجتمع لابحانم من ا وعما يجتمع لاحد من إ‬ ‫|‬ ‫‏‪ ١‬اهل مذهبه قبله اذ بلغ عسكره ثلاثمائة ألف وثلاثين اوخمسين الفا ولما مات |‬ ‫رجه الله انتقات الامامة ال ارض المغرب ععدي‪:‬ة تاهمرت ( ‏‪ ) ٢‬التى بناها |‬ ‫أ عبد الرجمن بنرسعم الفارسي ومن معه حين خرجوا من القبروان بعد موت }|‬ ‫(‪ )١‬قد وقع التغافل عن هذا القبر ومابي عليه وأخنى عليه الدهر فتهدم بناو؛ه [|‬ ‫‏|‬ ‫وخر بت عبارته وكاد يكون أثرا بعد عبن الى ان استنمضنا همم رجال بي يرن |‬ ‫| الافاضل أر باب الحميةفزرناه أممعيانالقلعة وكرمائهم وجا ت جوعه راقيا فيه أربعة |‬ ‫| ن يباشر فياهلعمل منأھ اليالقلعة كل يومها ير بو عن ماتي عاهل تة ردباومو زة الكل ‪1‬‬ ‫كالمدة علىرجال القلعة حظهم الله فجددت القلةبة وماحولها وأدبر الكل سور |‬ ‫_ و صحنا واسعا جدا يحيط بالقبة من جميم جهاتها وهنالك اصطلحت قبائل القلعة |‬ ‫وزال ماكان بينها من الشقاق الذي كاد يودي الى حرب ‪:‬شديدة وهنالك انهالت |‪:‬‬ ‫| الصدقات منار باب الفضل اعانةعلى العمل وجاب العنب والتينوالبطيخبأنواعه من |!‬ ‫كل بستان قربأو بعد ومابارحناه الاوهو يسر الخواطر وشاهدنا أثناء العمل كراءة |(‬ ‫بناها في الازهار وانلله رجا لا لوأ قسموا علي_‪ 4‬لبرهم وكان هذا آخر سنة ‏‪|( ١٣٢٣‬‬ ‫‏ (‪ ) ٢‬كتبها بعضهم بالالف كا هنا و بعضهم بالياء وهو الذى ارتضاه الملك المريد |‬ ‫‪ .‬نه ]‬ ‫| تقليدا لابن سعيد المغر بي‬ ‫‪ב+‬۔۔‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-...‬‬ ‫‏{‪١‬؛‪(١‬‬ ‫ابي الخطاب وقد رأيت في بعض كتب نيرنا از عبد الرحمن بناها قبل مدينة‬ ‫فاس خمسين سنة‬ ‫«( امامة عبد الرحمن رضي افة عنه )٭ زم‬ ‫حج‬ ‫لمذكووة عام‬ ‫‪ .‬عقد المامون الامامة لعبد الرحمن بن رستنم ؛بالمدينة‬ ‫‏‪ ١٦٠‬ستين ومائة من الحجرة فاستقامت له الامور ولم مخالف عليه [ حد من‬ ‫المدين ورضي عنه أ هل المذهب كلهم من كان بالرق والغرب ومكث‬ ‫افي الخلافة ماشاء الة ومات رحمة الل علبه‬ ‫تم‬ ‫رضي الله عذ‪4‬‬ ‫وهاب‬ ‫امامة ع‪.‬ف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 7‬عند المسلمون الامامة لانه عبد الوهاب وهو الذي يذب اليه‬ ‫|‬ ‫للذهب فيقال وهبي ونيل النسبة الى الامام عبد انة وهب وهو أقرب‬ ‫أ|واما فو لنا اباضي فنسبة الي الامامعبد اللة بن ابإضالقيي وكانمر أ كابر‬ ‫الله عنهاوكانت ولاية‬ ‫رصي‬ ‫جابر‬ ‫للامام‬ ‫معاصرا‬ ‫الذهب‬ ‫‏‪١ ١‬المجتهدين ف‬ ‫)وا نتشرحكمه بنهرت‬ ‫من المانية الثانية(‪١‬‏‬ ‫الستين‬ ‫في عشرة‬ ‫الامام عبدالوهاب‬‫‪1 /‬‬ ‫اومنواحيها الل جبل تموسة ثم بعد مدة قدم الى الجيل المذكور وأ أقام ‪,‬به سبع‬ ‫‪|:‬‬ ‫عامل‬ ‫نا نل ري ‪ :‬ودااهه ذلات ؤة ت مخالفة بن هوار‪ :‬منأ هل الذهب و بان‬ ‫‪:‬‬ ‫طرابلس سن نبل بني الاغلب فخرج اليم الجخدمن طراباس الى وادي‬ ‫(‪ ) ١‬بنى نآخر عشمرة السنين والصحيج ماحررناه في الازهار بمد ذ كر‬ ‫‏|‬ ‫ف‪:‬وابن لوثرخبن وا‪-‬نا‪:‬نهم ركذا بينا مدة كل امام بوجا الدقة‪ ,‬واستوعبنا الكلام‬ ‫فهليرا اجع‬ ‫(‪{١٣‬‬ ‫|‬ ‫الرمل وهوغير بعيد عن طرابلس واقتتلوا هناكفانهزم الند واتبعتههوارة‪‎‬‬ ‫منيا هاربا ال ابراهيم بنالاغلں بافر يهمة ولماالغه وحه‪‎‬‬ ‫ال المدبنة فخرج‬ ‫الى طرابلس ابنهعبد الله فيثلائة عشر الف فارس فقاتل هوارة‪‎‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ד×---‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫عحاصرة الامام عيد الوهاب ‪:1‬‬ ‫حجز‬ ‫« لطرابس »‬ ‫ولما بلغ الحبر الىالامامواستغائواه وهو بالجبل ساربمسكرهحتى بلغ طرابلس |‬ ‫وفيهاعبدانةاله كحوارصورهاحصاراشديداوسدعبدانةبابزناتهوصار يقاتل |‬ ‫من بابهوارة وأقام الامام عليها زمانا محاصرا لهاوهناك مات الشيخمهدي‬ ‫النفوسي وكان عالما كبيرا متكليا ( ‏‪ ) ١‬لايغلبه أحد من علاء الفرق واللذاهص‬ ‫خرح هذا الشيخمن المسكر وباعد فانصروه‬ ‫ف | مناظرة ونهرير الد لبل ”‬ ‫|‬ ‫على‬ ‫و قطو | ر مہ‪ 4‬ووضعوه‬ ‫البلحرومسكوه‬ ‫له ف‬ ‫الد بنه منفردا فسيحوا‬ ‫من‬ ‫سور المدينة فاذا قلوا له انهزم اصحابك انقبض وجهه وعبس وافا قالوا له |‬ ‫|‬ ‫محاصرة‬ ‫السير ( وكانت‬ ‫ف‬ ‫وشم ) كذا‬ ‫انهزم اهل المدينة ا«سسط وحهه‬ ‫الامام لها سنة ‏‪ ١٩٦‬ستونسعين ومائة من الهجرة ولما طال الحصار على |‬ ‫أهل المدينة وضاق بهم الحالولم يجد الامامحيلة يدخل بها المدينة اصطاحوا‬ ‫على ان تكون المدينة والبحر لعاملها وماكان خارج المدينة الى ارض سرت‬ ‫كله للامامعبد الوهاب وأرسل قطفان بن سامة الزواغمي الى قابس فاستولى‬ ‫عليها وعلما كان خارجا عنها من جبال مطياطة وزنزفة ودصص وجزبة |‬ ‫‏(‪ )١‬لهذا العلامة ذكر جليل فيالتوار بخ ولهحكايات في العلم والورع والنذ‪.‬حاعة‬ ‫تحير الافكار ذكرنا طرفا منها في الازهار‬ ‫}! \{‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫صرح۔ة‪.‬‬ ‫_ي‪-‬‬ ‫‪-‬و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫_‬ ‫‏‪ ١‬ي ‪ 3‬الطابعبدالاعل‬ ‫لسنن‬ ‫‏‪ ١‬بلسوز ر بره‬ ‫طر‬ ‫خر بة(‪)+‬واس‪: :‬هل عل حوزة‬ ‫‪:‬‬ ‫| الامام المتقدم ‏‪ ٣‬كره »‬ ‫۔۔سد۔_۔۔«(«__<«=«س‬ ‫< «۔۔۔‬ ‫|‬ ‫‪ ,‬رجوع الامام من الجبل الي تيهرت ه‬ ‫‪:‬‬ ‫ف‬ ‫ذلك‬ ‫ا بأمه اعلم‬ ‫فكانت‬ ‫برت‬ ‫الى‬ ‫متوجها‬ ‫ارحل رضي ا لله [‪.‬‬ ‫ح‬ ‫«‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫له الا<_وال ولسط‬ ‫واستذا‪.‬مت‬ ‫واعتدال ) ‪ ( 7‬ودا نت له الامور‬ ‫) سكون‬ ‫رعرته‬ ‫٭ ا وأرسل عماله ف ت‬ ‫وامات المور والذ ساد‬ ‫٭‬ ‫| المذلل في البلاد‬ ‫جهات نيهرت وقصطالية ( و‏‪٣‬ط)رابا س الى نهاية سرت وه ي آخر حوزة ا‬ ‫شاء ا لله جو‬ ‫في انالافة ا‬ ‫وسكث‬ ‫‪ :‬طرابلس‬ ‫ف امامة افلح رضي الله عنه ‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الرعية " وسار‬ ‫المبدل ف‬ ‫ولى ا لا‪..‬امة ابنه | فلح فس ط‬ ‫ول\ سارت‬ ‫٭‬ ‫واسلةامت لهالامور ومكث ق‪ .‬اللافة ستين سنه‬ ‫٭‪+‬‬ ‫سيرد سريه‬ ‫أ‪ 4‬الامر‬ ‫اسشة‪.‬‬ ‫ف‬ ‫ى‬ ‫ولا مات (و ف؛ ا شه ا لو‬ ‫_س۔۔۔۔‬ ‫__ ے۔ ع‬ ‫م‬ ‫لقد<×‪٨‬۔‏‬ ‫الله عنه ‪4‬‬ ‫افاح ردي‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ :‬امامة ‪7‬‬ ‫م بلغا عظما و كا‪ :‬او ا |‬ ‫والعدل‬ ‫الفضل‬ ‫افاح فبلغ ف‬ ‫رد‪ .‬ا نن‬ ‫فهدماا اهو أ ‪,‬م‪:‬‏‪٠‬ا ا‪9‬و‬ ‫الحد‪_:‬۔ااف‬ ‫تو لية‬ ‫ف‬ ‫بكن‬ ‫لا رف‬ ‫‏‪ ١‬رح‬ ‫عملك‬ ‫اشجرول؛ ‪ 3‬‏‪ :٣ ٣‬ولا ‏‪< ٨‬لذ‪.‬ه‬ ‫ار أطن والجبال كلها للاباضية فى ذلك الدود‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‏(‪( ١‬‬ ‫الجبل‬ ‫من‬ ‫اهو (على رجوعه‬ ‫من حر و به وه ا‬ ‫أزهار طره‬ ‫‪ ,‬كرذا ‪3‬‬ ‫(‬ ‫فصطالية ارض الجر يد واعظم مدها و زر والامة وتقيوس ونغطه‬ ‫‏(‪)٣‬‬ ‫ة‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫( ‪{١٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫داره كمسجد يسهر ونحوله ولا ينكا۔ون بكلام |‬ ‫‏) ‪ (٦١‬وكانت نوسة‪7‬‬ ‫الدنيا بل‪ :‬طائفة ترا الآر آنوطائفة ته لي ‪,‬وطائفة تتحدث في فنون المم‬ ‫وكانح<سن ال۔يرة أ ورع من في زمانه بلغ في العسل ه نزلة لانضاهمى وله‬ ‫مؤلفات كثيرة في الرد على اصاب الفرق والمذاهب الاخرى وأ لف في‬ ‫الاستطاعة وحدها اربعين كتابا وعره حو ما لةسنةومككث فى الملافةاربمين‬ ‫المجرة‬ ‫واحد وعما لين ومانين من‬ ‫ومات عام‬ ‫‪7‬‬ ‫الله عنه »‬ ‫‪7‬‬ ‫وسف‬ ‫امامة ان حام‬ ‫ينعم عله أحد من‬ ‫و‬ ‫ا لا مور‬ ‫ل‬ ‫فدا ت‬ ‫وسف‬ ‫ا دنه‬ ‫تولي‬ ‫ولا مات‬ ‫ارعيته في ثئ؛ ‏(‪ )٢‬ومكث ياللانة اربعة عشرعاما وبه اننهت اماهةالفرس‬ ‫| بتيهرت وكانت مدتهم في الخلافة من الامام عبد الرحمن الى الامام بوسف‬ ‫عمد بنه تيبرتمن‬ ‫‏)‪ (٣‬وقد باث هذهالا‪:‬مة‬ ‫‪ :‬الذ كورمائة وحمسين سنهوز ‪ ,‬ادة‬ ‫اللروالادبوالفضل والعدل المقام السامي حتىقال البعض منهم معاذ اة ان‬ ‫اان الامام‬ ‫اي منزلة هو فكل ليلةوذ كرو‬ ‫‪,‬‬ ‫\ امه لا; نمر ف‬ ‫ذ‬ ‫| تكون‬ ‫| ء‪,‬بد الوهاب وردت عليه خزانة ‏(‪ )٤‬كش من المشرق ذشمر لمطالمتها ‪,‬‬ ‫وأما عد توليةب ‪ 4‬فكانت له حروب ٭ وقوله داره أى سرادفه فانه كان‬ ‫‏) ‪( ١‬‬ ‫اذا خرج ف أمي ه نالامور من المدينة نصبه واجتمع الناس حوله كا ذكر الوالد‬ ‫أر حفظه الله ذكر ذلك ابن الصغير وليس المراد داره التي يسكنها في المدينة والله أعز‬ ‫ولعمل الوالدحفنظه‬ ‫الازهار <حر و بأ كيرة هع ع ‪ 4‬الاما م يعقوب‬ ‫له ف‬ ‫ذكرنا‬ ‫)‬ ‫غيرنا‬ ‫وا>ا نقلنأها من كتب‬ ‫ر وها أح ۔هد من الاصحاب‬ ‫اذ‬ ‫بصحنها‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫سنه‬ ‫حققنا | مها مانة وستون‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ذكر الشاي رحمه الله ان الامام أرسل الىاخوانه بالبصرة ألف دينار الشراء‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪{١٦‬‬ ‫فرغ منها قااللدلة االذغينانيعن الاستفادة منها اذ كل الذي فهاعندىالا‬ ‫ثلاث مسائل ولو ستلت عنها أجبت فبها تباسا كا هي في الكنب « وروي‬ ‫أ|ان ابنه افلح قعد عليه سبع حلق يتعلمون عنه فنوذالملم قبل از يبلغ الحم ه‬ ‫وفهد ذات بوم مع اخته يتذا كران في اول ما ذمحفي السوق ي غد ومها‬ ‫ا نظرا فلح فقال اول مايذمح بقرة صفراء في بطنها مل اغر ونظرت اخته‬ ‫| نتالت الاصر كذلك الا ان البياض ليس في جبهته وانما هو بياض في راس‬ ‫[أذنبه وانقلب الى جهته فكان الامر كما قالت وذكروا عنه اله ل بمد خطبة‬ ‫| نكطلبملاجاءت جمعة انى لا خطبة جديدة ‏(‪ )١‬وكذلك الاعيادت وباجلةفتد‬ ‫لا وصف ول م لعلم الحسابب والننجيم عل عظيم‬ ‫باغوا في ساثر اله لو م تا‬ ‫ولقد صدق علهم قول رسول الله صلى الله عليلهيه وسل »ه لو تملت‌الدين بالثريا‬ ‫لالته رجال ن الفرس وروي انه لما نزل قوله تعلى بابها الذبن آمنوا من‬ ‫) برندد ه‪ :‬ءن دنه فسوف يأفي لله بترم محبهم ومحبو نه اذلة على المؤمنين‬ ‫ءاهدون فى سبيل اللة ولا مخافون لومة لا ذلك فضل‬ ‫‪ :‬امة هلي الرك‪ ,‬ر‬ ‫الة يؤء من يشاء « اشار رسولالة صلى انة عليه وسلم الى سايان الفارسي‬ ‫‏‪ ١‬ا وكاز‪ ,‬جالسا بين بدنه قال لعلم يكونوز هن زهط هذا يمي من قومه ‏‪٨‬‬ ‫_ | ‪7‬كرزفي كتاب الحديث انرسول اللة صلى الله عليه وسلم قال ان اقةكنزا|‬ ‫| |كتب‪ .‬فالنةراعلى ان يشفروها كلها رقا وتحملوا بنسخها واستنساجها فكانت وقر‬ ‫| ار بين ببا دآ‪.‬سلوها اليه واهيلتى عناها الوالدحفظه الله هنا‬ ‫(‪ )١‬ذ ا كا دره وجده لان الخطبة تشتمل علىا ونهي وتعليم فيلزم الخطيب‪| ‎‬‬ ‫_ الحكم تمريرها ب سب الزمان واحوال الناس وليست هي دايما العرغيب في النة|‪‎‬‬ ‫|راتخو يف من اذار مثلا‬ ‫‪.7-- ٦‬‬ ‫( ‪{ ١٧‬‬ ‫ليس من ذهبت ولا من فضة ولكنه من ظهور ابناء فارس وذ كر ان داب |‬ ‫ن شعبه ة وكان‬ ‫المغيرة‬ ‫‪.‬‬ ‫مرة‬ ‫ذا ت‬ ‫مشى‬ ‫لله ع‪4:‬‬ ‫رضي‬ ‫ا للخطاب‬ ‫ن‬ ‫عر‬ ‫از‬ ‫فقال له لعم‬ ‫ث ‪٨‬ئا‏ بامغيرة‬ ‫هذه‬ ‫( ‪.‬ك‬ ‫ابصرت‬ ‫نقال له عمر هل‬ ‫المغيرة ‏‪ ٥‬ا عور‬ ‫فقال المغيرة لعمذ الله عء۔ر لرعورنالام ‪3‬‬ ‫‏‪ ١‬اميرالمؤهنين م العمر خماعو رت‬ ‫سنة‬ ‫ماة‬ ‫علمه‬ ‫اف‬ ‫فاذا‬ ‫عا۔۔‪4‬‬ ‫منله ولا من ‏‪٠‬‬ ‫لا اد‪ .‬ر‬ ‫حى‬ ‫لمن‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬كمااعورت‬ ‫صالة‬ ‫ط ۔۔‪ 4‬ارواحمم‬ ‫رد ألله عله ه‪4٠٨١‬‏ و بصر ‏‪ ٥‬و فد ملوث‬ ‫ون ملة‬ ‫وس‬ ‫"‬ ‫ام ‪٥‬ن‏‪ .‬ماء‬ ‫ااز‬‫اجح‬ ‫امن ماء‬ ‫ؤ‪ .‬ن‬ ‫ماء \ امير‬ ‫ن‪.‬اي‬‫المخذيرة م ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫فنال‬ ‫اعمالمم‬ ‫المراق اممنماء الشام فتولىعنهعمر وتركه ٭ ونحن نرجو ان شاءاللتهعالى‬ ‫‪,‬‬ ‫كانت على را س‬ ‫ولاهم‬ ‫لان‬ ‫امتنا الغر س‬ ‫الاثر وماقيلهفيحق‬ ‫هذا‬ ‫از بدون‬ ‫|‬ ‫ف‬ ‫مسطورة‬ ‫شپيرة‬ ‫و فضائله م كثيرة‬ ‫اه سا ما ‏‪ ٠‬واخبارهم‬ ‫ك ذر‬ ‫ستين ون‬ ‫السيرفا نه‬ ‫بكت‬ ‫عاسها ذما‪.‬ه‬ ‫اراد الو قوف‬ ‫هدذامحل ذكرهها ومن‬ ‫س‬ ‫‏‪١‬۔ك‪:‬تت‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وايامهم كثرالىلاءوالعباد‬ ‫اله م وفي دولهم‬ ‫ن شاء‬ ‫لسمره‬ ‫ورا‬ ‫‪7‬‬ ‫اف‬ ‫م۔يرثلائة اشهر على ما |‬ ‫والزهاد وانتشر الذهب بارض المغرب حتكىان‬ ‫وجدته في لعحض التوارمخ ٭ وفي ايام الامام وسف الذي هو ا خر هم هامة |‬ ‫‏(‪)١‬لت فل فها حدسيوف نفوسة وضعفوا وذلك انفوسةإ|‬ ‫صارت و فعة مانو ا‬ ‫في دولة هذه الامة بلغت فيالتت والعدل والملم حدا غر يبال يبلغه غيرهم في |‬ ‫ارض المغرب حتى كاد بكون حا كيه كاذيا او ميالماً «‬ ‫‪ 7‬وامتلً ه_ذا البل ف اياهم كالر ماية حتى عدوا في عصر _‬ ‫واحد اثني عشر شيخا مستجا بى الدعاء وم ٭ه ادو مرداس مهاصر التبر ستي |‬ ‫٭ وابوالحسن ‏‪١‬‬ ‫وابو عاصر التصراري‬ ‫وابو المنيب محمد بن يانس الدركلى‬ ‫‏(‪ (١‬قصر قديم بمن قابس وطرابلس تقر يبعالى ما يفهم منكلام المورخين‬ ‫( م ‏‪ _ ٣‬سل العامة )‬ ‫‪.‬‬ ‫===‪.‬‬ ‫حد‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪{١٨‬‬ ‫موسى‬ ‫ماص ر‬ ‫واو‬ ‫"«‬ ‫الشروسي‬ ‫ماطو س‬ ‫ن‬ ‫طوس‬ ‫وما‬ ‫‪.‬‬ ‫الاندلانى‬ ‫|‬ ‫جبل نغوسة‬ ‫من‬ ‫الغرامة‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫وهؤلاء‬ ‫ع‬ ‫انطان‬ ‫من اهل‬ ‫حعةر‬ ‫ان‬ ‫)‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫التوكيتى‬ ‫ففها او زكريا‬ ‫جادو‬ ‫) ‏‪ ( ١‬واما ناحية‬ ‫امج‬ ‫اهل‬ ‫و تال ‪-‬‬ ‫|‬ ‫محي‬ ‫وابو‬ ‫‪:‬‬ ‫اللصغورني‬ ‫ز دل‬ ‫واو‬ ‫م‬ ‫الجناوني‬ ‫الجد‬ ‫عل‬ ‫عبلة‬ ‫واو‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫الاصغنوي‬ ‫وابو محي‬ ‫السنتوني "‬ ‫واو الشعثاء‬ ‫التارديتي ن‬ ‫سكنت‬ ‫|‬ ‫و‬ ‫ألله عليهم اجمعين امين‬ ‫رضوان‬ ‫‪:‬‬ ‫لغنا ( ‏‪ ) ٢‬از غوسة كانوا في كثرة زائدة وجموع طاة الدون‬ ‫‪ :‬وب‬ ‫خلهم بنسمة وتسعين الف فارس واما الرجالفما لم بحصرعدده وكانوا ا كثه |‬ ‫‏‪ ٢‬المساء والينبن و‬ ‫حا‬ ‫‪ -‬النا س‬ ‫‪ .‬٭«ذ كرااؤرخون انه ولد فى ركب واحد ثلاثمائة مولود ذكر غيرالاناث |‬ ‫وكذلك‬ ‫والمغرب‬ ‫بالرق‬ ‫هن‬ ‫هام‬ ‫حت‬ ‫كل مكان‬ ‫ف‬ ‫اخبارهم‬ ‫وشاءت‬ ‫_‬ ‫(‪ )١‬كلة بر بر يةمعناها الفوقيأي أدحاب الجانب الاعلى فكأنهم ير ون ان‪| ‎‬‬ ‫لجهة الفر بية من الجبل اعلى من الشرقية او كان لهذه التسمية سببلم يذكروه او |‬ ‫!| نطلع عليه » وتبرست كانت قر ية فر يبة من فرسطاء وكباو ٭ وتصراره وابديلان٭ إ‪١‬‏‬ ‫‪-‬‬ ‫| وشر وس وكتبها بعضهم بالسن كالةاموس «وافطمان ‏‪ ٨‬ودركل٭کاپها قرى واس۔مة ‪:‬‬ ‫_‬ ‫ح‬ ‫إإومدن كبيرة ذات آثار تدل على ذلك كانث عامرة في ذلك العصر وهى فيا بين |[‬ ‫‪:--‬‬ ‫جبل الرحببات وجبل كباو معروفة لا انيس فيها الآ والملك لله ٭ واما جادو ه |‬ ‫‪ :‬وجناون ومصغو رة وتارد ت وسنثوت فةرى عامرة الا جادو فكانت مذدنه وقد |]‬ ‫| بنيت جنبها جادو الحديثة وانتة۔ل اهلها اليها و بها الآن مركز الحكومة والثلاثة‬ ‫الاولى يسكنهانفوسة والاخيرتان عرب الرجبان مالكية المذهب وفرلاء العلا‪١‬‏ ذ كر‬ ‫وكرامات في التار ي وشهد الناس للتاردبتى والسنتونى في عصرنا كرامات باهرة |‬ ‫‏(‪ ) ٢‬ذ كرهذاصاحب السير رحه الله‬ ‫لاتكر ذ كرنا بعضها في غمر هذا‬ ‫ر _‬ ‫‪7‬‬ ‫‪=-‬‬ ‫(‪{١٩‬‬ ‫مزاتة بأرض المغرب مناهل المذهب كانوا في جوع كثيرة وقوة عظيمة |‬ ‫من‪ .‬ا رجال‬ ‫ولم‬ ‫فارس‬ ‫ب‪ :‬نيعثرالف‬ ‫جيشهم‬ ‫لعدون‬ ‫ورجالا وكا نوا‬ ‫أ‪.‬والا‬ ‫|ماملا اليطاح ولذلك قال الامام عبد الو ه ا رضي الله عنه ما قام هذا الدين‬ ‫الا سيوف نفو۔‪.‬ة واموال مزانة «‬ ‫ههه‪.‬‬ ‫ونة مانو »‬ ‫محرك ابراهيم بن اد هر بني الاغلب فيآخر القرن الثالث بريد‬ ‫طرابلس الغرب ( ‏‪ ) ١‬فعارضته نفوسة ومن م‪٬‬مم‏ في جموع كثيرة بموضع‬ ‫بتال له ( ‪.‬انو ) وهو قصر من قصور الاولين على احل البحر ومنهوه‬ ‫من الجواز الى ما بريده فاقتنلو ا قتالا شديدا لم بروا مثله فيذلك الزمان حتى‬ ‫صارت الرجال تنهدم بين الصفين كالميطان وترامى بعضهم في البحر وماتوا‬ ‫< حهحح ر‬ ‫فيه حتى غلبت حمرةالدم على الماء وذكروا انه مات فيتلاكالوقعة اثنا عشر‬ ‫الفا من نفوسة ومنمعهم ومات ملهم من الملياث اربعياثة عالم وأخذوا من‬ ‫ناحية ( تبجي ) ‏(‪ ) ٢‬نمانين عالما ثم قتلوهم صبرا فكانت فلة وثلمة في‬ ‫الاسلام توجب الاسف العظم ( ‏‪) ٣‬‬ ‫و بلغنا أن الفين لما افترقا ودخل الابل جاء رحل من عسكر ا‬ ‫(‪ )١‬اي للاقاة الجند القادم من مصر بقصد نتاع املك مر‪... ‎.‬‬ ‫‏(‪ (٢‬مدينة ف سفح جبال كاواو كانت ذات عيون و شجار همتنوعة وهى مةر ولاة‬ ‫تلك النواحي ايام بي رستم والمغهوم ان واليها غير والي الجبلوهي!لان خراب‬ ‫‏(‪ )٣‬قد بسطنا الكلام على هذه المصيبة في الازهار ول نعتر على السبب الداعي لنموسة‬ ‫قد [ ع انوا ‪,‬ني الاغلب‬ ‫ارضهم بل‬ ‫غ؛ر‬ ‫وهو ‏‪ ١‬أاصد غيرهم وسا‪ :‬نر ف‬ ‫المعارضة‬ ‫الى هذه‬ ‫ذاك‬ ‫عظم يوجب‬ ‫الا ع‪٠,‬‏ن اص‬ ‫فعلهم هذا‬ ‫فلا بكوفت‬ ‫ذلاگ‬ ‫على ابن طيلون قيل‬ ‫(‪{٦٢٠‬‬ ‫‏_‬ ‫ببن القتلى ورفع أخاه على _‬ ‫الاغلى ليأخذ اخاله قد هات في المعركة ندخل‬ ‫دانة فنظر فراى حيوانا علصىورة كاب الصيد المعروف عندنا ( بالسلوقي )إ‪١‬‏‬ ‫يدور فى القتلى وهو بقول كبروا يابا أهل الجنة فكر قتلى نفوسة ومن معمم _‬ ‫قمال انبحوا يا كلاب النار نبح قتلى بني الاغلبونبح أخوه بينيدبه على |‬ ‫(‬ ‫الداية فرى به الىالارض وذهب ٭ ذك الكاية الثماخي و غيره ٭‬ ‫‪ . 7‬ابتلى اللهابرا همن آحمد بانتغيرعةله وفسدطبعه ومزاجه وسا‪ :‬ت‬ ‫حالنه وشرع في قل أصحابهواولاده وبناتهوكنابه وحجابه‌وقواده واسرف [|‬ ‫|في ذلك وفعل افعالا قبيحة لا تصدر الا من المجانين والعياذ بالله ( ‏‪١) ١‬‬ ‫لمسهذا محلل ذ كرها و بمد ذلك مات ا لامام بو سف بن محمد غدر به بنوايي _‬ ‫اليقظلان بيتهرت فقتلوه وانقرضت الامامة العظمى من أهل هذا المذهب (‬ ‫وانقطعت الموزات وانفرد كل اهل حوزة أسهم تندمون عليهم حا ا‬ ‫م يسندون اليه امورهم ويؤدون له حةوقهم ليضعها ي مواضمها الشرعية(‬ ‫فياا لاد المغر‪.‬‬ ‫‏‪.٨‬فشر‬ ‫حينا من الدهر والمذهب‬ ‫‏( ‪ ) ٢‬ودا ‏‪١‬م ا\ ا ‏‪١‬ل على ذلاكث‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫نا‬ ‫‪17‬‬ ‫م‬ ‫مر‬ ‫وقد أ همله المو؛رخون عرن‪7 ,‬اخرهم ولانحملهم على الطأ في السياسةاذر بما كانااسبب‬ ‫همايا لم يطل عا‪.,‬ه المو‪:‬رخون هذ ادوا أمرا وأر اد الله خلافه ولله في خلقه شون‬ ‫‏(‪ )١‬ذكر عنه هذه الاحوال كل الموأرخمن وكذروا عنه ماتشممز النفس من‌سياعه}ا‬ ‫؟) |‬ ‫اولا شك في ان ذلك نتيجة سفك دماء المسلمين ظلما وقتله أولثك العلاء الذين؛منم‬ ‫العابد والزاهد وصائم الدهر ولنافي هذا المقام ز يادة كلام في الازهار‬ ‫الولي الصالح ‪ 2:‬ر العلم والعمل وه‪_.‬دن اا كرم حل نا الش يخ أ ا‬ ‫‏(‪ )٢‬كان ‪ 5‬لاك‬ ‫محبى زكر يا صاحب المقام المشهور والعدل المأثو ر الذي قال فيه العلامة لتماخي _‬ ‫أ رجه الله هو الغاية القصوى في العلم والء‪.‬ل والامر والنهي جدد المذهب بسد |‬ ‫ان أخلق الى أن قال ودانت له الدنيا ٭ يحكى عنه انه تصدق ( من ماله ) على إ|‬ ‫} ‪4 ٢١‬‬ ‫لاد السو دا ن‬ ‫وأفطارهاحتى وصل‬ ‫< ک>‪>+‬‬ ‫عج‬ ‫‪ ٩‬سبب دخول الاسلام‪4 ‎‬‬ ‫حوز اسودان الغرب غانة هم‬ ‫«‬ ‫وما حولا‬ ‫»‬ ‫الاد ل‬ ‫لاسلام مدرة غارة وما ياها صن‬ ‫ذكر اللؤوخون ) ‏‪ ( ١‬ان دخول‬ ‫)‬ ‫السودان كان على يد اارحالة العالم التاجرالشيخ عليين خاف النفو‪.‬ي التميجاري‬ ‫له !‬ ‫‪ .‬وصار‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥٧٥‬‬ ‫سة‬ ‫غانة تاجرا‬ ‫) ‪ ( 1‬وذلاث ا نه سافو ر االى دواخل‬ ‫حجة‬ ‫| جمبع جبل نفوسة و بنى يفرن وككله وكتابال و بابل بشي مانلد‬ ‫‪ 7‬وهدة‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ذلاك‬ ‫وغر‬ ‫دبت أو اأكثر‬ ‫ز‬ ‫ون‬ ‫ببت‬ ‫الى أر به‪4‬ة لكل‬ ‫درا‬ ‫وكدوهم‬ ‫‪5‬بنهقتهم‬ ‫قا ا‬ ‫وقد كان‬ ‫)‬ ‫عليه طا ته‬ ‫< زنت‬ ‫مات‬ ‫ولا‬ ‫اق‬ ‫حماة ره [ ا م منار‬ ‫احر ‏‪ ١‬ر‪4‬ة(‬ ‫بناحية‬ ‫مثمو رهة‬ ‫وهي‬ ‫الصلاة‬ ‫نْ الا مسحل‬ ‫مها آ‬ ‫دى‬ ‫مدرسته التي‬ ‫ق‬ ‫صل‬ ‫ولد ن‪.‬ا‪٥‬‏‪ ٥‬وه‬ ‫لاخراه‬ ‫<ر ‪35‬‬ ‫ان الشيخ‬ ‫و بالحلة‬ ‫ال‬ ‫الى أن‬ ‫كثيرة‬ ‫ر‬ ‫ةصا‬ ‫و رلى‬ ‫اھ‬ ‫‪7‬‬ ‫اززه عانا‬ ‫ر‪4‬‬ ‫وا مطيع وا اما صى‬ ‫واا‪.‬ع‪.‬د‬ ‫عر وه‪ 4‬القر س‬ ‫فى مسا لكه وهو‬ ‫) \ ( ذكر ذلك منا صاحب السإر ولسبب ذك ه لا كري‬ ‫من هذا ومن حفظ حجة على‬ ‫موري غيرنا آمامحن ف نعثر فكتب غيرنا علىشىء‬ ‫حفظ‬ ‫ح ‏‪٨‬‬ ‫ل‬ ‫السار فضا‬ ‫صاحبت‬ ‫لهم‬ ‫‏‪ ٥‬ك‬ ‫شله‬ ‫ل‬ ‫‏‪ ٩‬عالمان شاء‬ ‫و‬ ‫والده‬ ‫( كان‬ ‫)‬ ‫الفرسطاءي‬ ‫ااء_لا‪.‬ة ابي القاسم‬ ‫وذ كر الشماخى رجه الله ارز العلامة ابا يحى بن‬ ‫سذا‬ ‫فسالهء‬ ‫القوى‬ ‫صعممفا‬ ‫ا‬ ‫م حف‬ ‫هلل‬ ‫بلاد السود انا رضاووجد‬ ‫سافر ال‬ ‫‏‪ ٥‬الله للمسلمين‬ ‫‏‪ ١‬عل‬ ‫عا‬ ‫وا حاره‬ ‫عله الاسلام‬ ‫فرص‬ ‫بت‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫حهب‬ ‫فقال له‬ ‫دلالك‬ ‫الى ه ‪1‬‬ ‫ا وصلت‬ ‫صاد ذا فيكلامك‬ ‫‪ 9‬ال ‪ 4‬لو كنت‬ ‫د اموت‬ ‫والخير ‪7‬‬ ‫من المنة‬ ‫وااغاللرس‬ ‫ص<‪4:‬‬ ‫وك‪ :‬نت‬ ‫اسلامه‬ ‫وحسن‬ ‫ذلك‬ ‫عل‬ ‫الل يا ثح ‪ ,‬أاسلم على يده‬ ‫طاب‬ ‫ف‬ ‫‪-‬‬ ‫‪‎‬۔(‪{٢٢‬‬ ‫‪:‬‬ ‫مكان وقبول عند سلطانها وكان السلطان عظيما في ملكه حته اثنا عثر معدنا |‬ ‫الر ع‪4_ .‬ة للسلطان‬ ‫فاش ‪:‬؟آِت‬ ‫‏‪١‬بالادثم‬ ‫النحط‬ ‫‪١‬‏‪ )(١‬ووقع‬ ‫يستخرج هه ها التمر )‬ ‫شياا‬ ‫سهاا فل يهم ذلاكث‬ ‫وا‬ ‫عده ‪ 7‬ة هالي فةروالاصنامم م الذباواستغا‬ ‫وذلاكث‬ ‫‪:‬‬ ‫ه‪.‬‬ ‫وكان الشخ على جناح السفر الى وطنه فتال نه السلطان قد دعو ناآلمتنا م‬ ‫ذ تنفعنا بشيءفادع انا الهك الذي تعبده أنت لعله يفيدنا نقال له لا يجوز |‬ ‫إالي ذلك ‏(‪ ) ٢‬لا زك م تنگرون الوهيته وتعيدون غبره فلان حا ‪ 7‬السلطان‬ ‫واستفهم الدين الأساار ار له الشيخ الطر يق وفمهه باديه الاسلام |‬ ‫|‬ ‫فاستحسئه وقنع ما قرره الشيخ له من مزايا الاسلام‬ ‫‪ /‬فاعتنقه في الحال وخر ج هو والث خ الى كدرة خارج المدينة وصار الشيخ‬ ‫بدعو وهو يؤمن عليه وااش‪,‬خ يصلي وهو يتبعه وكان ذلك للا شا اصبح |‬ ‫| المبيح حتى هطات الامطار بقوة لاندرك وحال السيل بينهما و بين المدينة‬ ‫| وما دخلا الا في سفينة مع النيل ودام المطرعلى ذلك الحال سبعة ايام بلياليها |‬ ‫| فازدادالسلطان اذرآ ى ذلكرسو خ انى الايمان ودعا اهل بيته واتياعهوو زراءه ا‬ ‫| ان هذا المك غير المابكأن اليمنتسقبدم اليوهأبواسيحلياىم هذاالسومدتافن دولمعلهفمي لاملزيمننسبوعهلى الايهلشبخلدعلمي ||‬ ‫| المذ كو ر فكان أولى‬ ‫| اشنهاره أ وكان اسلام الملك مقصو را عليه ول يتجاو زه الى غيره وعلى كل حال |‬ ‫| فملحما دليل على ما كان لعلاءالاباضية ولنفوسة ة خصوصا منالاعتناء بالسياحة |‬ ‫لوارجلاني ممن ساح في السودان أ‪,‬ضا وفي الانداس وكانت له‬ ‫أ والتجارة وكان‬ ‫حكايات ذكرا رحم الله الجيم رحمة واسعة‬ ‫مدينة وارجلان وهم أباضية كانوا أقدر |‬ ‫‪.0‬‬ ‫_ لناس على السغر امىالسودان وأ; هم ‪ 1‬نون بالتبرفيضر بونه فى بلادهم بام مماميرهمولنا‬ ‫لامم‬ ‫ز يادةة كلام هذ ا)‪(٢‬‏ لعله قصد بذلك التشديد ايرغب ف‬ ‫ع‬ ‫ف‬ ‫وقع ‏‪:١‬‬ ‫‏( ‪{ ٢٢٣‬‬ ‫الى الاسلام فاجابوه ثم دعا اهل المدينة ومن كان قريبا منها فاجابوه ايضا‬ ‫وامتنع من كاونقباعيلدواللسلطان مالك علينا! لا الطاعة واما الدين فكل إ‬ ‫يعبد ما شاء فاشترط السلطان على من لم بةبل الاسلام ان لا يدخل المدينة‬ ‫اوان دخلها بقتل ‏(‪ )١‬فقبلوا منه ذلك وشرع الشيخ في تهل‪.‬م ةواعد الدين |‬ ‫أإوفرائضه والقرآنالى ان ورد عليه مرن والده جواب تحريض على لقدوم _‬ ‫مجد دا من‬ ‫ااوعدم الاذن في البقاء هناك بعد وصول الجواب اليه واذ‬ ‫أإاجابة والده ارحل بعد ان عاتبه السلطان على تر كه يام بعد اهتدائهم ولما‬ ‫||اعلمه وجوب طاعة الوالدين ومالهما منالحتوق ال فيا السدينلامى اذزله نى |‬ ‫السفر وبعد زمن طويل رجعوا الى مذهب المالبكيه وفد اخبرني بمضمن |‬ ‫ا‬ ‫اامذهب المالكية م إد مدة اجتمعت فى بعض اسفاري مغربي ساح في |‬ ‫إ الارض ثمرفا وغر باوصاربحدثنييمارا هاملنيلادواسالهعمااجهلهمنياالىان باغ‬ ‫به الديث الى ذ كر السودان فقال ان فيه قوما مذهبرمكذهب بي ميزاب |‬ ‫_ وانهم لا برفعون ابديهم ف الصلاة عند تكمبرة لاحرام فرأت من كلا‪.‬ه |‬ ‫إما يؤيد كلام الفزاني ولعلهم بة من ذ كرنا واللة اعلم بالحقائق ‏(‪ ) ٢‬وانما |‬ ‫إإذ كرت لك هذه المكا‪.‬ة لتعلم ان مذهبنا كان في الازمنة السابقة منقشرا||‬ ‫‏| (‪ )١‬لا وجه لقتلهم الا ان يكونوا وثنيين والا فالجز ية حقن دماءهم وأموالهم‬ ‫سا‬ ‫ذلاك حرد‬ ‫الا أ بكون‬ ‫دخولهم المدي‪7‬نةة‬ ‫عدم‬ ‫ا شغراطه‬ ‫ف‬ ‫ولا وجر للسلطان‬ ‫_‬ ‫امنه ترغغاً فيالاسلام ولو دخلوا المدرنة لم يقتلهم‬ ‫‏‪١‬‬ ‫هذهالرسالة‬ ‫معاصر لوالدي صاحب‬ ‫الءار ويا‬ ‫الشيخخسعيد تناوب‬ ‫خط‬ ‫راردت‬ ‫(‪(٢‬‬ ‫‏‪:‬‬ ‫حكارة طو يلة نو يد صحة هذا الكلام انظرها في الازها‬ ‫‪٢9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حتندت‪:‬ن‬ ‫بصورة انكيفها اهل البصائر بتوفيق ا له حتى بلغ الى الحدالمذ كور ه وذ كر‬ ‫ه‬ ‫‪ :‬ر ح‬ ‫_۔در‬ ‫اريغ ) ‏‪ ( ١‬بناحية |‬ ‫قبالة وادي‬ ‫حمدت‬ ‫قال لا‬ ‫الديران الدة‬ ‫أ نضاً ق كتاب‬ ‫‪.‬يمح۔‬ ‫الغرب قد اجتع فيها ‪.‬مناهل لل والادب وافضل واله‪.‬ادة والسيادة‬ ‫‪ ,‬نجتمع فيغيرهامنننلاد 'هل للذهب ف ذلك الزمان حة تى عدواني اللمة |‬ ‫انلطلبة ثماننيزين توأ ‪ 1‬ومائتى طال حنفظون ‪.‬ائتىن كتاب وغيرهم مر ‏‪٠‬‬ ‫" يعد بكثرة وفيها ‪.‬ائةعالم لاررد احدهم مسألة الىالآخرالامن جهة‬ ‫‏(‪ (٢‬تلانما ه فارس واكر‪ :‬الاس طالا ا نفرتالدواب‬ ‫الادب ومحةرالصلاة‬ ‫ا( ‏‪ ) ٣‬من مرانضها اكذابروا تكبيرة الاحرام وكان العلماء في ذلك الو قت |‬ ‫هي‪......‬‬ ‫ذكرون وبعا۔مون العامه" امور |‬ ‫رطوفون و إولون في القرى والبوادي‬ ‫۔ ۔۔ ‪ ... .. ..‬رن‪ .‬س‬ ‫دينهم ‏(‪ )٤‬ومحيون ااسيرة فى كل ناحيه اليان دخلات العر ب ارض المغر بفى‬ ‫_۔ ه‬ ‫والغارات ‏‪١‬‬ ‫ااتو اريخ(‪)٥‬‏ ‪ 6‬كترالرجوالنہب‬ ‫الامس على ماوجدتهفي بوض‬ ‫القرن‬ ‫سر‪:..‬‬ ‫|‬ ‫والا ثار‬ ‫السير‬ ‫اننطلمت نلف‬ ‫حتي‬ ‫الادبار‬ ‫ف‬ ‫وعادالامر‬ ‫الفة‪.‬۔_اد‬ ‫وعم‬ ‫آ‬ ‫رأى‬ ‫نحكامصنهاجةو‬ ‫‪.‬‬ ‫احا‬ ‫الزاب دخا‬ ‫بقرب‬ ‫‪,‬با! نغرب‬ ‫‪ 7‬ة‬ ‫مر‬ ‫تخيل‬ ‫الاد‬ ‫‏) ‪( ١‬‬ ‫_‪_-_-‬‬ ‫ما جهانه‪ ,‬كثرة الحلقوا زدحا مالطلبةوكأ ن أأ‪ .‬اد كا ‪,‬امدرسةفنظرالى أزقتهاف رآها ف نظافة‬ ‫على سمه‬ ‫‪-‬ن ‪ .‬ذلاك وفيض‬ ‫فمجب‬ ‫قذراو لا سادا‬ ‫ند‬ ‫حولالبلدفم‬ ‫‪77‬‬ ‫‏‪ : ٢‬فخرج‬ ‫وقال انما خاف الناس من‌هذا يني اليف أو منالله تعالي وهذا لبس بمحل للسيف ‏‪١‬‬ ‫) لا زه محل ع ( ا خاف هو"لاء ء الاه ن الله ‏)‪ (٢‬مله اراد صلاة الجمة والا فلا معنى‬ ‫اللاتيان على الخيل ‏(‪ )٣‬اراد المواشي الغر يبة التى ل تالف ذلكالصدوت‬ ‫لدينوالوطنوا جنس‬ ‫ولابأجر ة ه‪ .‬للووممةة بل خدمه‬ ‫د نا‬ ‫لاا‪ :‬ءل‬ ‫الاجر‬ ‫ای‌طا‪.‬ه‪.‬‬ ‫‏(‪)٤‬‬ ‫حم ثث قال في‪٤‬هن‏‪ ,.‬المجلد اارراابع لا‬ ‫ن خلدون‬ ‫‏ذ)‪٥‬كر ذلاك‬ ‫وهكذا اار جال والا ذلا ) ‏‪(٥‬‬ ‫_‬ ‫ك المربل بك الغرب له م في الايا ماسا بقةبوطن وا‪ :‬ماانتقل اليه فياواسط الا ن‬ ‫افاريقمن بنى هلال وسلے الى ا خره‬ ‫‪٨٢٣7‬‬ ‫( ‪{ ٢٥‬‬ ‫_‬‫ه‬ ‫وصار الامر الى مانحن فيه الآن سنه الله الى قد خلت من قبل ولنتجد‬ ‫غغر بما ولاك | لايام نداول حا‬ ‫الدين غر دا وسيعود‬ ‫لساشة الله ‏‪ ٢‬بلا ‏‪ ٣‬بدأ هذا‬ ‫‪%‬‬ ‫زوالا اذا في۔‪-‬ل ‪1‬‬ ‫بدا نذص_‪ 4‬٭ ترقب‬ ‫شيء‬ ‫٭ اذا ‪1‬‬ ‫نضارة‬ ‫مذھ۔نا ف‬ ‫وحود‬ ‫كان‬ ‫ذفض‪.‬اله ح‪.‬ث‬ ‫على‬ ‫لله الجر‬ ‫ولكن‬ ‫من الصعو بات‬ ‫كل ذلاث ا ز‪ .‬ان ‏‪ ٣‬ما ‪7‬‬ ‫الاسلام وجنه وا نتشاره ف‬ ‫ومكائد أهل الفساد لا كوجود المذاهب الاخرى الناشئة في محول الاسلام‬ ‫وذبوله وانتشارها ف‪,‬عجز الزمان وذيله قالعليه السلام خبر القرون قرنى مم‬ ‫ا الذين يلونهم ‪ .‬الذين يلو مم او كماقال( ‪)١‬فلا‏ بوحشنكاا الاخ غر بة‬ ‫مذهيك في هذا الزمان فان فياشتهارهني تلك الازمنة التي مدحيا سيد ولد‬ ‫فى ھ_دا‬ ‫ولا ضره قلة ا نيا عه‬ ‫| آدم عامه ‏‪ ١‬لسلام ما يكنى د للا عل صحه‬ ‫إ الا وان فان الل تعالى مدح القليل فكيتابه العزيز فةال ‪ :‬لا يستوي اللبيث‬ ‫| والطيب ولو أعجبك كثرة الخبيث وقال الاالذين انوا وعملوا الصالحات‬ ‫ماهم تن وقال وقلبلمن عبادي الشكور الى غير ذلاكث صن الا ناتوقال‬ ‫وقليل‬ ‫| علبه السلام سيآقي على الناس زمان القابض فبه عى دينه كالقابض على اجر‬ ‫ناس قليلورلتب‬ ‫فقال‬ ‫الذر راء‬ ‫الله ومن‬ ‫له رارسول‬ ‫فةيل‬ ‫للغر اء‬ ‫طوبى‬ ‫وقال‬ ‫|‬ ‫اخرى‬ ‫أ كثر ممن حب‪٬‬م‏ وفي ‪71‬‬ ‫ناس كثيرين من ييغصضمم‬ ‫صالون ف‬ ‫‏(‪ )١‬في الدليل والبرهان للامام أبي يعقوب رحمه‌الله ر واية لهذا الديث هكذا‬ ‫» خير امتى قرني شمالذين يلونهم ثمالذين يلونهم شم بأني قويمحبون السمن تسبق‬ ‫ملا بقا‬ ‫باب آخر‬ ‫ف‬ ‫ال_درث‬ ‫ك قال عله السلام وساق‬ ‫شهادته أو‬ ‫أحدهم‬ ‫مين‬ ‫لا ذكره الوالد حفظه الله‬ ‫) م ‏‪ ٤‬س سل _ العامة (‬ ‫‏(‪ ٢٦‬؛‬ ‫|‬ ‫هن‬ ‫جعلنا الله وا‪,‬اك‬ ‫ةال‬ ‫‪.‬‬ ‫الناس ا و ك‬ ‫فاد‬ ‫صلح فساده عند الفاد ووطنها على عبادة الله تعالى بالاخلاص والسداد ٭أا‬ ‫ع‬ ‫ا نفسهم‬ ‫صاحون‬ ‫الذبن‬ ‫‪:‬‬ ‫آ‬ ‫آ‬ ‫‪ :٣‬وقد ‪ 17‬ندث اا بذكر‬ ‫‪7‬‬ ‫جواد‪‎‬‬ ‫‪ ٩ ١‬رؤوف كرر‬ ‫‪:‬‬ ‫المغرب‪‎‬‬ ‫خلفا ‪::‬ا وامتنا م ن‪ .‬اهل‬ ‫‪35‬‬ ‫المشيدين لهذا المذهب« وتركنا ذكر الكام الذينكانوا لعدم وذلكلكغرنهم‪‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫| وعدم ظبطنا ليعم واثلا يطول الكلام بهم‪ ) ١( ‎‬ولا باس ان نذكر لك‪‎‬‬ ‫فنقول‬ ‫تتهما للافادة‬ ‫الشرق‬ ‫اهل‬ ‫ا عنا من‬ ‫لمض‬ ‫‪١‬‬ ‫والله المسشعان ن‪‎‬‬ ‫اة الدرن أيه‬ ‫حل‬ ‫اعن ان من ا ممتنا بالمشرق الامام بإ سعى عبد اللة بن يمحى بن‬ ‫الضره مي‬ ‫بن الحارث‬ ‫'ن معاو ة‬ ‫خارت‬ ‫‪+2‬؛_ و ارن الاسود انعبد اللله ‏‪ ١‬م‬ ‫مالاث‬ ‫ان‬ ‫سلمان‬ ‫ان‬ ‫!ان عوف‬ ‫؛و ٭ر ‪ 3‬ة المختاار‬ ‫( ‏‪ ) ٢‬ومن ‪| .‬أصدا ‪4‬‬ ‫آ الكند ي‬ ‫علي من ‪:‬‬ ‫وا بو‬ ‫البري‬ ‫الازدي‬ ‫!ن‪.7‬‬ ‫و بنج‬ ‫البصري‬ ‫الازدي‬ ‫ابن فمر‬ ‫وا برهة من عللى |الهنى وا إو بكر‬ ‫و كي ببزن <رب‬ ‫ا بصري‬ ‫‪| :‬الحصين العري‬ ‫مهدد‬ ‫د القرشي وغيرثم‬ ‫ان‬ ‫‪=-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫٭ه اما او ‪ ,‬ى فةد قام ‪,‬بمنفى القرن الثاني عأم ‏‪ ٩‬لسعة وعشرين‬ ‫ومائة في زمان ابى عبهدة رغي اللعنه وسب تيامه هوانه لما تحعكتالملوك |ه‬ ‫[‬ ‫ا‪ :‬وا < تي‬ ‫بتلك‬ ‫ا الظامة‬ ‫انا كر فيال‪,‬لاد ‪%‬‬ ‫وعء۔مت‬ ‫و‬ ‫والفساد‬ ‫الور‬ ‫وا ظهروا‬ ‫اا‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫|‬ ‫!‬ ‫قد دذ كر نا في الازهار حجاعة محم التقطناهممن السير وغبره‬ ‫) ‪( ١‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‏‪ )٢( .‬شهر فيالتوار يخ بطالب الحق‬ ‫‪7‬‬ ‫( ‪{ ٢٧‬‬ ‫دود وفشت البائنحضج أهلالبصارلذلك وذزعوا ال اي محيى‬ ‫وعطات ا‬ ‫‪.‬‬ ‫لد رنه‬ ‫لله وغض۔ا‬ ‫‏‪ ١‬حتسا ها‬ ‫روج‬ ‫|‬ ‫لى‬ ‫ناضا ‪7‬‬ ‫حضرموت‬ ‫ومذ‬ ‫وهو‬ ‫_ والقيام باصلاح الفسادوقمماهل الجور والعنادمكانب اوحى للا \ عبدة‬ ‫_ بالمصرة فاجانه وقاللهاناستطعت فلا تتأخر وماوا <داولعث اليه من اليصر ة‬ ‫‏‪2‬‬ ‫حم ‪.,.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ :‬ا ا حمزة المختار ‪:‬نعوف‬ ‫‪..:.‬‬ ‫ع‪.‬‬ ‫ان‬ ‫بالج‬ ‫م‬ ‫غر‬ ‫ف‬ ‫نالفمقاتل‬ ‫وكان اهل وه‬ ‫‪ .....‬ححجو۔حر۔ حيه <۔ ‪ -‬ي‪ ...‬جو ج ۔ے جج ي۔۔۔ د چ ج۔‪.‬۔۔ ‪ ..‬حم ۔‬ ‫(شحاعءته ولذلك قالا وعبهدةلابي عي اعثت لثبالفوائىعشررجلافندها‬ ‫‪ : ......‬۔ته‬ ‫۔ كا۔ نمقد‪ ..‬محم حمة ‪ .:‬حصاقتضش۔۔ حكت =‪٦‬ع‪٢‬۔۔‏ عند ۔"ح) ‏‪ ...٤‬۔‪ .‬۔‬ ‫خرج اوحى فيالف وستيائة ولاقاه عامل الفمىنثلاثينالغا فاقتتلوا و نصرالتة‬ ‫ابا موحياىنهزم عامل المهن وخرج هاربا وخاص المن و<ضرموت لاي‬ ‫ت‬ ‫اثم كحكمت‬ ‫فبسطالعدل في البلا دوقماهل المور والفساد ٭ ولما حضر موسمإلج بمت‬ ‫عوحتتتو<۔><ن‪:‬‬ ‫‏‪ .١‬هنه ۔حہ‬ ‫اباحمزة وبلجا وابرهة ومن معهم الىأرض تهامة وهيمكة ونواحيهاوالى أرض‬ ‫‏‪ ١‬المجاز وهي المدينة ونواحيها ولما بلغوا مكة وجدوا العامل بها على الحاج‬ ‫رجلا اسمه عبد الواحد بن سلمان بن عبد الماث شت الرسل يب‪:‬۔ه وبين‬ ‫اى ٭زة رضي الله عنه وتواعدا علىعدم التتال حتىيغرع غمالناس من الميج ‪1:‬‬ ‫قرب‬ ‫ناصحاره فلماقضو امناسگهم‬ ‫الو حمزة‬ ‫واقام‬ ‫الواحد‬ ‫الحج لناس ع‪.‬‬ ‫اأقام‬ ‫بلغ ‏‪ ١‬درنة ولذلاك تال القائل‬ ‫ا لواحد رواحله وخرج هار \ حتى‬ ‫_ عيل‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫۔ء۔۔‪ ..‬۔ ‪. .‬‬ ‫‪.... .‬۔مدة۔د‪.‬نس‬ ‫فهر عيد الواحد‬ ‫النىء‬ ‫٭‪ +‬دان‬ ‫جماعة قدوافقوا‬ ‫وافى الحجيج‬ ‫ب‬ ‫‪ . ..‬۔۔۔۔۔پ م۔۔ ‪.‬يا‬ ‫۔۔ ۔۔۔ ‪ -‬ح‪.‬‬ ‫سو ۔س حمم‪.‬‬ ‫"‪ %‬الا الو هون وعرةه من خالد‬ ‫عة‬ ‫من‬ ‫وما ‪4‬‬ ‫التتال‬ ‫رك‬ ‫ت‪::‬‬ ‫مهدنانالند نه <‬ ‫الاشجع‪.‬۔ لتر دتكتفنار‪" :‬دح‬ ‫لاحال خبط كامير الشارد‬ ‫ترك المحارم والكرائمواتحى‬ ‫۔ ‪ ..‬۔‬ ‫دسد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬۔۔۔_۔‬ ‫<<‬ ‫>_‬ ‫‪304‬‬ ‫ح‬ ‫___‬ ‫(‪{٢٨‬‬ ‫حت دخول الى حزة مكة المكرمة يهتم‬ ‫) ‏‪ ( ١‬ومكث‬ ‫وا ستولل عاها وخطب سها خطيا‬ ‫ود خل ابو ز ‪\ 7‬‬ ‫هر و ‏‪ ٨٩‬ذلاكث | ستننهر أهله‬ ‫ف‬ ‫الو احد المدة‬ ‫ع‪.‬‬ ‫فها ماشاء الله فلما وصل‬ ‫واستمل‬ ‫عام ف ذاك فاحت‪..‬وا‬ ‫وشدد‬ ‫الروج تال ا ب حمزه‬ ‫وأمر‬ ‫عام رجلا يةال لهءبد العزيز بنعبد الله وخرجوا حتى نزلوا موضعا بقال‬ ‫وهو‬ ‫جيش الله‬ ‫بان مكة والمد‪ ,‬دش‪ 4‬ولا بلغ [ باج ززةه خروج‬ ‫| له قد بد وهو‬ ‫وسارحتى‬ ‫عل ‪:‬‬ ‫ا رهه‬ ‫ح<‪.‬شه باج و استعمل‬ ‫اليهم وعلى مةدمةذ‬ ‫خرج‬ ‫نكة‬ ‫‪.‬و م اليس‬ ‫غداة‬ ‫وكاز ذاك‬ ‫مكة‬ ‫يام من‬ ‫سبر ثلاثه‬ ‫على‬ ‫قديدا وو‬ ‫| غ‬ ‫العزز‬ ‫ع‪_.‬۔د‬ ‫و ا‬ ‫‏‪٣٠‬‬ ‫ومائة‬ ‫ثلانزن‬ ‫صةر ‪7‬‬ ‫من شر‬ ‫لسعة ‏‪١‬يام ‪7‬‬ ‫الثنية‬ ‫رأس‬ ‫هن‬ ‫وجنوده‬ ‫حجزه‬ ‫|و‬ ‫عا‪:.‬‬ ‫الموضع ال ذك او ر اذ اشرف‬ ‫وا صدا ‪4‬‬ ‫|‬ ‫ندثه د‬ ‫على‬ ‫عا‪4.‬به وصلى‬ ‫وحد ا هله واث ى‬ ‫ر قان‬ ‫إبان الة‬ ‫خطا‬ ‫‪ :‬فقام بو حرز هة‬ ‫عليه السلام ودعاهم الى ترك القتال فأبوا الا المناصبة والمحاربةثماقتتلوا‬ ‫وا زم أهل المدرئة وماترئيسهم عبدالمز ز ولما غ خبر ازمة عبدالواحد‬ ‫المدرة‬ ‫رضي الله ع‪4:‬ه‬ ‫وهو با مدينة خرج هار ا ا ل الشام ودخل ‏‪ ١‬بو حزه‬ ‫_‬ ‫| لرسول‬ ‫مسحد‬ ‫ف‬ ‫ومكثف‪ \ ,‬ماشاء الله وخطب‬ ‫عشمر ‪.‬و ما همن صر‬ ‫لمعة‬ ‫ماما مالكة‬ ‫الامام مالاث‬ ‫‏‪ (٢‬وكاز‬ ‫خطبا عد دة ع> ‪..‬۔‪44‬‬ ‫‏‪ ١‬صلى ا لله حا‪ 4 .‬وسلم‬ ‫ولا مذهب‬ ‫وه ‪:‬لا لون سنةولم اظهر لهذكر‬ ‫إلو هه ذمو <و دا حاضر ا وشر ه حسة‬ ‫فجياها عقاابن‬ ‫!و حزة‪.‬كة‬ ‫مسلم دخل‬ ‫قال ا بر ع‪ .‬الله قال ا ‪.77‬‬ ‫‏) ‪( ١‬‬ ‫شارقة وفيه نظر‬ ‫كتبا صح ابنا‬ ‫‏‪ ١‬ي سنتين اه هر‪ .‬ن‬ ‫الطب‬ ‫‪ 1‬ننا ألاك‬ ‫) ‪( .‬‬ ‫‪:‬‬ ‫اهرر عله‬ ‫كلها ‪.‬في الازهار الامالم‬ ‫(‪{٢٩‬‬ ‫المختار‬ ‫وقال خط‪.‬نا ‏‪ ١‬بو حزة‬ ‫في ذلك الوقت وهو الذي روي تاك ا لعل‬ ‫سن‪٠‬وعظتهو‏ الاغ‪ 4:‬ولموافتته‬ ‫المرتناب عى‬ ‫الميصمر وردت‬ ‫خطبا شككت‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫الكتاب والسنة‬ ‫ه ولا بان المبر مروان بن حمد وهو الللبفةبوهئذ بالشام بعث اليهم‬ ‫‪:‬‬ ‫و<‪٩‬‏‬ ‫خروجهم‬ ‫ولا سمع ‪.‬و حمزة‬ ‫جشا من الشام عله ع۔ل الماك ان حرد‬ ‫ليهم بلجا فلقيهم بوادي القرى فافتتلوا ومات بلج في جاعة من اصحابه |‬ ‫رحمة الله تعالى ورضوانه عليهم وانهزم الباقون فلا بلغ اهل المدينة قتل بلج |‬ ‫وانهزام جنده قاموا علىابي ح‪.‬زة واصحاده فنقل من وصل أجله وامحاز أبو |‬ ‫_‬ ‫أقيل‬ ‫رجع من قوم بلج الى ناحية وذه‪.‬وا الي مكة ولما‬ ‫حمزه عن مه‪ 4‬ومن‬ ‫عبد الملك الى المدينة أقام بها شهرا ثم خرج الى مكة بريد أ‪,‬ا حمزة و لابلغه |‬ ‫الله عليهم‬ ‫من أصتحانه رة‬ ‫جماعة‬ ‫ف‬ ‫حجزه‬ ‫او‬ ‫يسهم القتال فاستشرد‬ ‫وقع‬ ‫‏‪| \٫‬‬ ‫الماك من مكة بر ر‬ ‫من بمي مغمم الى ابي محبى بالمن ‪ .‬سار ء‪.‬‬ ‫وذهب‬ ‫|‬ ‫عل‬ ‫۔‪4-‬رنلنل‬ ‫بتال له جرس‬ ‫موصعم‬ ‫ف‬ ‫اله وا قتلوا‬ ‫ه خرج‬ ‫ولا سحم‬ ‫حمى‬ ‫اصداره رضوان الله عليهم‬ ‫هن‬ ‫جاءه‬ ‫!و حبى ف‬ ‫استشبد‬ ‫الالف وهناك‬ ‫وتوجه عبد الملك الى المهن ودخل صنعاء واستولى على ما كان استو لى عليه |‬ ‫]‬ ‫أن محبى اللحضرموتفيعث‬ ‫وخرج الباقون صن الثمر اة أصحاب‬ ‫ا‪.‬و حبى‬ ‫اليم عيد الماك وصاحم على أن و لي علهم ر حلا منهم و رد عجم أهلالث \ م |‬ ‫وولى راجعا وصارت الدولة له والملك لله الواحد القهار ان الارضلةيور نها |‬ ‫هن اشاء من ء‪.‬۔اده ٭‬ ‫الامامة لعمان متم‬ ‫ز‬ ‫)‬ ‫بيعبيدةا لعان وا تشر‬ ‫ورد حملة السلم عن ار بيع بنحبيسعن‬ ‫يهن \‬ ‫‪{ ٣٠‬‬ ‫عمارللثت‬ ‫ال‬ ‫الامامة‬ ‫رحعت‬ ‫العل‪٧‬‏ واشتدت عصا ‪4‬ة الذهب‬ ‫لمم ووكثرت‬ ‫وحفظمم‬ ‫‏‪ ٩‬ا!لى ‪.‬ومنا هل ذاا [ مدثم الله خمر ‪4‬‬ ‫راقية‬ ‫وا ستقرتهنالٹولم تزل‬ ‫أمن الاعداء آمين «‬ ‫ان‬ ‫ووارث‬ ‫لن ‪4‬سهو د‬ ‫ا لنداء‬ ‫وعلاثهم‬ ‫المشارقة‬ ‫اياب‪:‬‬ ‫امة‬ ‫ومن‬ ‫و‬ ‫اان‬ ‫وسيف‬ ‫صر ش_د‬ ‫ان‬ ‫و ناصر‬ ‫والصات ان مالك‬ ‫ان م‬ ‫وعزان‬ ‫‪1‬‬ ‫سلطان وغيرهم كثيرون ممن تولوا الخلافة عيان ول حضرنياسياؤهم وقت‬ ‫‪ . > ...- .!.‬۔ ‪:.-‬۔‬ ‫‪!:‬‬ ‫الكتابة لعدم المادة » ( ‏‪) ١‬‬ ‫رشا بم‪.‬‬ ‫بالمشرق ‪:‬‬ ‫ومن علام الامام الر يع إن حبيب البصري وكان قدوة‬ ‫|‬ ‫ومحبو ببن‌الرحيل‬ ‫| حضري‬ ‫الوب‬ ‫ووا ل بن‬ ‫عبيدةلا نها خذعنه(‪)٢‬‏‬ ‫‏‪ ١‬ف‬ ‫؛ زك‬ ‫‏(‪ ) ١‬ترتيب ولاية امة عان كا اخذناه من بعض كتبهم هكذا ولي الامام‬ ‫الجلندا‪ +‬بن مسعود وهو من شراة ابي يحى سنة ‪١٣١‬وولي‏ الامام محمد بن عفان سنة |‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪\ ٩٢‬‬ ‫ع۔داللهسنة‬ ‫‪! .‬ن‬ ‫الاما مغسان‬ ‫‏‪ \ ٧٨٩‬وولي‬ ‫سنة‬ ‫كعب‬ ‫و ارث‬ ‫الامام‬ ‫وولي‬ ‫‏‪١٧٧٩٧‬‬ ‫اوولي الامام عبدالملاك بن حميد سنة ‏‪ ٢٠٧‬وولي المهنا بن جبفرسنة ‏‪ ٢٢٦‬ووليالصلت|‪:‬‬ ‫‏‪ ! ١‬بن الك سنة ‏‪ ٢٣٧‬وولي الامام عزان بن ج سنة ‏‪ ٢٧٧‬و نقف على من ولي بعد|;‬ ‫ا وهلا‪ .‬لقلة كتبهم بالمغرب الا مايذكر ه ن الامام سعيد بن عبد الله بن محمد بن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ناصر بن مرشد‬ ‫ا لامام‬ ‫ل يتهما واما‬ ‫علم ‪ 7‬يح‬ ‫بن‪ .‬لوليد و‬ ‫والاما م را شد‬ ‫ا ¡ محبوب‬ ‫بالعدل ولهغزوات وحروب مع الاجانب تلك |‬ ‫هر‬ ‫ش من‬ ‫ك الذي ذكره الوا لدحفظه الله فهو‬ ‫‏‪ ١٠٣٤‬وولي بمدهالامامالعدلسلطا نْ بنسيفاسنة ‏‪١ ٠٦٠‬‬ ‫¡ الأفطار و كا ات ولاته سنة‬ ‫ز ولعله سيف بنسلطان الذي ذكره الوالدواللهاعل ولاكل اخبارواحوالطو يلةذ كرناها ف‬ ‫‪ :‬الازهار ‏)‪ (٢‬وكان الامام عبدالوهاب بواصلهو رعمنه مالذ كرالشاخىرحهاللها نهارهل‬ ‫جهامن المعمرة‬ ‫اشتري‬ ‫بيع‬ ‫او د يثار ولما وصاتاار‬ ‫عشر الف درهم‬ ‫هرة اي‬ ‫‏‪ ١‬ليه ذ اث‬ ‫سلعة وارسلوا الي نيهرت فكلف الامامببيعها بمض خواصه فباعهاواشتريله بثمنها سلعة‬ ‫أخري من هنالاك حسب طلبه و رجع بها رسوله كل ذلكفي ظرف منية ايام‬ ‫‪-‬‬ ‫( ‪{ ٣١‬‬ ‫ف جار والدشير ان المندر وها شحم 'ن المهاجر وسلمان إن عثمان‬ ‫|إوموسى إن‬ ‫وهاشم ان غيلان وصد بن ھ اشم وموسى إن علعىي ومحمد ان علي وسعيد بن‬ ‫إرن‪ ,‬الصةر واو الموئر‬ ‫وزان‬ ‫بن غ۔وب‬ ‫ومحمد‬ ‫بزن عمه ‪4‬‬ ‫خرز ز والوضاح‬ ‫حرد‬ ‫!ن‬ ‫وغسان‬ ‫قحطان‬ ‫وخالد !ن‬ ‫ان حرد‬ ‫ولشمر‬ ‫بن حميس‬ ‫] الصات‬ ‫‪:‬‬ ‫وسعيد‬ ‫‪٣‬‬‫‪٦‬‬ ‫‪:‬ابن عبد اللة وعبد اللة بن محمد بن بركة وابو الحسن بن علي وابنه محد |‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ل‪:‬‬ ‫ے۔ ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪ ٥‬وابو زكرياء‬ ‫وابو سلمان مقدا‬ ‫سعدلد‬ ‫ن‬ ‫عإي‬ ‫الحسن‬ ‫وا !و‬ ‫سعہ لل‬ ‫إن‬ ‫وراشد‬ ‫ايتن‬ ‫|‬ ‫لطول لهدا دم( \ (‬ ‫حمداللمخي وغيرثم ‪1‬‬ ‫تمر ان‬ ‫عيدوا بو حمص‬ ‫إن‬ ‫‪-‬ح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+-‬‬ ‫اراد الله عالى ارشاده ن‬ ‫وفيا ‪ :‬كرناه كذارة ان‬ ‫‪.. .‬۔۔۔۔۔‪-‬‬ ‫فاذا تأملت يا أخي حفظك الله تعالى فيا ذ كرناه تبين لك ان لمذههنا|!‬ ‫>= ے‪.‬۔ا‪.-‬۔۔‬ ‫الد‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫الفحول‬ ‫الاعة‬ ‫عن هؤلاء‬ ‫قو يا ٭ واصلا م۔ت‪.‬دا جليا " أور‬ ‫سندا شاهرا‬ ‫ح عد‪.‬‬ ‫>‬ ‫۔حيہ‬ ‫ا الخأذ 'ن‪ ,.‬له عن الصحا ‪ 1‬المدول٭الو ارثينله خلفا عن سالف ٭ الحافظين له‬ ‫ند‬ ‫‏‪.- ٦2‬‬ ‫تذكك‬ ‫والبر الصادق‬ ‫‪ 1‬دور ٭‬ ‫لاسناد‬ ‫ا ‪ \:‬اسلسلة‬ ‫وصل‬ ‫من‌الزيغ وااتاف " حي‬ ‫المشهور ٭ه وها أ نا ذا اذكر لككيفية وصوله الينا بالاسناد ٭ و ‏‪٦‬ني فيه ارلع ‪:‬‬ ‫الاعياد ‪4‬‬ ‫الله‬ ‫عليها باذن‬ ‫طرق بكون‬ ‫۔۔۔۔سہ‬‫<ھ‬ ‫ے‬ ‫‪2‬ةح‬ ‫ےمے‪ 2‬ت‬ ‫س(۔‬ ‫‪.‬۔(۔‬ ‫» سلساة اسنا د المذهب ‪4‬‬ ‫« الطريقة الاولى فى نسبة المذهب « وهبدأهامن آخرالقرن السادس|}‬ ‫الدسحلة ذ‬ ‫الله لهم‬ ‫ر حجه‬ ‫فال‬ ‫البنطوري‬ ‫شحم‪_ ,‬له‬ ‫!ن‬ ‫ممرن‬ ‫الشيخ‬ ‫رن‬ ‫‪٨‬‬ ‫والسلا‪ ٥ ‎:‬والسلام‪‎‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ا‬ ‫النها جعين ووحد ع‪‎‬‬ ‫خلق‬ ‫الدين من‬ ‫اع‪4:‬‬ ‫لسمنة صن اخد‬ ‫ف‬ ‫تأملت‬ ‫‪%‬‬ ‫و‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫تنا‬ ‫موجودة‬ ‫معتبرة‬ ‫رة‬ ‫مشهو‬ ‫هو ء اا ت‬ ‫العلاء‬ ‫هلا‬ ‫لأ غلب‬ ‫\ (‬ ‫‏‪٦٧‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫} ‪{٢ ٢‬‬ ‫٭ والانبياه به والرسل ٭ وعلى الانفراد من الملائكة |‬ ‫الجم ثالاثذ » « ‪9‬‬ ‫أأربةرومنالاندياءنمانية عشر نست والنيء محمد رء۔دهم عليه وعليهم الصلاة إ(‬ ‫) والسلام ومن الفقهاء ثلاثين رجلا وامرأةة ٭‬ ‫أما الملائكةفهمجبرائيل وميكائيل واسرافيلواللوح المحفوظ »٭‬ ‫_‬ ‫واما الانبياء فهم الذين ذ كرهم الله في سورة الانعام في قوله تعالى »‬ ‫|‬ ‫اأوتلك ححنتنا آتيناها ابراهيم على قومه نرفم درجات من نشاء إن‬ ‫راك حكيم علب ووه‪.‬نا له اسحاق ويتوب كلا ه_دينا ونوحا هدينا من‬ ‫داوود وسلمان وأيوب ويوسف وموسى وهارون |‬ ‫ف‪,‬۔ل ومنذريته‬ ‫وكذلك تجزي الحسنين و زكر ياء وحى وعيي‪ ,‬والياس كل منالصالحين‬ ‫واسماعيل وا يسع ويو نس ولوطا وكلا فضلنا عاللعالين ومن آ‪ :‬ثهموذر ‪ .‬م )‬ ‫واخوام جنجيناهم وهديناهم الى صراط مستقيم ذلك هدى الله بهدي ه‬ ‫من يشاء س عاده ولو ادركوا لمبط عنهم ماكانوا يعه۔لون أولئك الذين‬ ‫| ا تيناهم الكتاب والحكم والنبوءة فان يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوما‬ ‫|اليسوا بها بكافربن أوكثك الذين هدى اللة فبهداهم اقنده«فقال لنبيئهصلىانة‬ ‫عليه وسلم فبهداهم اقنده ٭ فاقتدنا محن بالنبيءء عليهالسلامكافتدا ‪:‬نه بالنبيشن‬ ‫صلموات الله علبه وعليهم اجمعين ٭‬ ‫» واما الفقهاء من اشياخناالذين اخذناعنممهذا الدين فهمثلائونر جلا‬ ‫| من عبد الله ن عباس بن عم الىء صلى الله عليه وسلم الى يومنا هذا وكلهم‬ ‫من نفوسة غير سبعة من غيرهم وهم ان عباس٭ وجابربن ز يد الازدي‬ ‫اليهري ٭ وابو نبيدة مسلم ن أبي كر مة التميمي البصري ه واسماعيل بن‬ ‫| درار الندامصي«وابومرداس‪ ,‬مهاصر الدراتي «والامامعبدالوهابووالده‬ ‫(‪{٢٢٣‬‬ ‫ا سماهم‬ ‫كرهم‬ ‫اج‬ ‫مم‬ ‫جعين٭‬ ‫‏‪ ٢‬عنما‬ ‫ضيا‬ ‫القار سير‬ ‫‪- 5‬‬ ‫ن‬ ‫عبداارح‪.‬ن‬ ‫الاما م‬ ‫ال ا نتها هم فاو ل دلاك ٭‬ ‫من بو منا هذا‬ ‫‪ 4‬وابيمحى‬ ‫ع‪.‬دالله ن حمد الجدلي‬ ‫حد‬ ‫‏‪٠‬اغصمهين ‏‪ ١‬ف‬ ‫‪ :‬اخذنا د ننا ن‬ ‫ن‏‪ ٠‬ه وسي‬ ‫اار تع سلمان‬ ‫‏‪٠‬ن ا '‬ ‫ا او حد‬ ‫و اخذه‬ ‫النا او نى‬ ‫بن ے ى‬ ‫توسقن‬ ‫إ بذا ان ) ‏‪(١‬‬ ‫ق‬ ‫ال ‪:‬‬ ‫الالوشاءعى‬ ‫واسهل‬ ‫سفيان اللالو ني(‪)٢‬٭‏‬ ‫زكر راء ؛ن‬ ‫اف‬ ‫عن‬ ‫‏‪ ١‬بوا ل ‪2‬‬ ‫واخذه‬ ‫الإشير ان‬ ‫ال‬ ‫‪7‬‬ ‫وجدايش‬ ‫تندمير تي(‪)٣‬وابيف‏ي ؛وسف‬ ‫الأسية هاهنا‬ ‫‏‪ ٨‬ن فى ‪ . 3‬انترقت‬ ‫‏( ‪ )١‬هى قر بة لاعرارة فيما!لا زفىسفح جبال با وكانت ‪.‬نزلالجد نالعلامةالنكامل‬ ‫وحيد ذاك الوقت ابي هار ون انتقل اايها لما اسندت اليه امور جبال نفوسة بعد شيخه‬ ‫ابي حمد خصيب و بنبىهاء جده المدعى به الموجود الى الان و بالنظر الى مابتق من‬ ‫صدر المسجدكاحراب وما يليهالم‪_.‬ي بالحجارة المنحوتة حتا عجيبا المنقوش فيهابءمض‬ ‫حكم الخط الكوفي يتضح جارا بأنلنفوسةفي ذاك الوقت علا نافافي الصن‪.‬ة وكانرحه‬ ‫للصائم الدهر وله فضائل ذكرناها في محلا‬ ‫هى أ كمر ذرى جبل نفوسة وما حوله في هذا الوقت وفيها مركز‬ ‫‏(‪ )٢‬لالوت‬ ‫الحكومة وحاكمها بوظيفة قئمقام ونهاية حكمه شرقا وادي تاله الفاصل بين ح‬ ‫لالوت (وفسطو ) الذي هو مركزه جاده و يليها غر با على ‪.‬سافة مرحلة قر ية(وازن)‬ ‫وهي الحد الفاصل بين ولا‪.‬ة طرابلس واباله تونس وأهلها أباض۔ية كلهم كلالوت‬ ‫وفيهما رجال محغرهون هم غيرة وحمية على الين ولهم ز بادة ء‪.‬ك بالدولة‬ ‫العثمانية اا كة عليهم و بالشرق الجنوبي من لالوت على مسافة ثلاث ساعات تقريبا‬ ‫جبل أولاد حمود و با لقرب منه مقبرة قديمة جدا فبها مصلى يعرف بمص۔لى عاصم‬ ‫(أى السدرانى حامل ل ام عن أبي عبيدة )لعلامة تكعدرامة في وقتنا هذا يشاهدها‬ ‫الخاص والعام من غرائب مايسمع الانسان ذ كرناها في الازهار‬ ‫‏(‪( )٣‬تن_دميرة( بلدة أبى منصو رالياس النفوسى حاكم الجبل سابقا‬ ‫(‬ ‫سلم العامة‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏)‬ ‫‪4٢٦‬‬ ‫اني‬ ‫الناسم عن‬ ‫او‬ ‫واخده‬ ‫) ‏‪(١‬‬ ‫الغوري‬ ‫حسن‬ ‫ايي القاسم سدر ات إن‬ ‫عن‬ ‫ذرأ بان بن وسب الويذيوي ‏(‪ )٢‬واخذه ابان عن ابي خليل الدر كلي(‪)٣‬‏ واخذه‬ ‫ابو خليل عن ابي المنيب محمدبن يانس الدركلي ٭» واخذه ابو المنيب عن ابي‬ ‫الزاجر اسماعيل بن درار الغد سي ٭ واخذهاسماعيل عن ابي عبدة مسلم ‪:‬‬ ‫نة ا مين ‪:‬‬ ‫مم فيا‬ ‫‪ :‬احتمعو ! فيال۔‪.‬ة هاهنا جم الله بيننا و‬ ‫جار‬ ‫الازدي ‪ :‬واخذه‬ ‫واخذها ‪٫‬و‏ عبيد عن افي ااخعثاء جابر بن زد‬ ‫عن عبد الله بن عباس بن عم النى عليها سلام وع شة ام المؤمنين رضي الله‬ ‫عنها زو حة النىء صلى الله عليهوسلمههواخذ ه ابن عباس وعائشة عن النىء عله‬ ‫السلام حمد بن عبد الله رسول رب ا!مالمين ٭ واخذه حمد ر۔ول الله عن‬ ‫‪3‬تتر‬ ‫جبرال‪٬‬ل‏ ٭ عن مبكاثيل عناسرافيل ٭عن اللوح المحفوظ ٭حجهذا الله م ف‬ ‫مستر ر حنه و رضوا نه امين‬ ‫وانما أخذنا هذ الدين ع الثةاة ثقة عنثقةمن يومنا هذا الى جابرابن‬ ‫انهاخذه عن سبعان رحلا منا صحاب‬ ‫الازدي من ازد المصرة و قال‬ ‫زد‬ ‫وات ما عندهم‬ ‫النىء ء‪ .‬السلام وقال اةيت سبعبن رجلا من ااممدا رة‬ ‫من السلم الا البحر ااز اخر يعنى ابن عباس اه كلام الشيخ مةرن ابن محمد‬ ‫اابنطوري رحه اللة وكان فيآخر المائة السادسة نص على ذلثالشيخمحمد ين‬ ‫‏(‪ )١‬بغطورة ه في جهة الحرابة قر يبة من أجريجن ومن مدزسة جدنا أبي يحى‬ ‫المذ كو ر سابقا وهى الان خراب‬ ‫همد‬ ‫من‬ ‫تظهر‬ ‫‪7‬‬ ‫ح_دا‬ ‫حسن‬ ‫متن‬ ‫راء‬ ‫ذ اث‬ ‫مةو سطة‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫‪+‬‬ ‫و لغو‬ ‫‏) ‪(٢‬‬ ‫كالقصو ر وهى في أعلى جبل شر وسلا أنيس فيها والملك له‬ ‫‪١‬‬ ‫سب‪‎‬‬ ‫‏(‪ )٣‬دركل = في جهة الحرابة وهمى خراب‬ ‫_‬ ‫__‬ ‫"<‬ ‫خخ‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪{٢٧‬‬ ‫وعطلت الحدود وفشت الةبائحضج أهلال‪,‬صائرلذلك وفزعوا الى ابي محيى‬ ‫وهو يومئذ بحضرموت تاضيا وطلبوه الى الروج احتسابا لله وغضبا لدينه‬ ‫والقيام باصلاح الفسادوقمماهل الجور والمنادفكانبابومحبى بذلك ‪ ,‬عبيدة‬ ‫البصرة فاجانه وقلاهلاناستطعت فلا تتأخر بوماوا<داورعث اليه من البصرة‬ ‫ابا حمزة المختار بنعوف في نفر منهم بلج ابن عةبة وكان يءدونه بالفمقاتل‬ ‫عشر رجلافندها‬ ‫اشجاعته ولذلك قالابوعبهدةلابيعحي بعثت لثبالفواثنى‬ ‫خرج ابومحيفيالف وستائة ولاقاه عامل اثلملنا فىثينالفا فاقتتلوا و نصرالنة‬ ‫ابا بوحباىنهزم عامل المن وخرج هاربا وخاص المهن و<ضرموت لابمحي‬ ‫فبسطالعدل في البلا دوقماهل المور والفساد ٭ ولما حضر موسم الج لعث‬ ‫اباحمزة وبلجا وابرهة ومن معهم الىأرض تهامة وهميمكة ونواحيهاوالى أرض‬ ‫الحجاز وهي المدينة ونواحيها ولما بلغوا مكة وجدوا العامل بها على الحاج‬ ‫رجلا اسمه عبد الواحد بن سليمان بن عبد الملاك ششت الرسل يبه وبين‬ ‫ابى حمزة رضي الله عنه وتواعدا علعىدم القتال حتى يفرغ الناس منالحج ح‬ ‫أقام الحج للناس عبد الواحد واقام ابوحمزة ناصحاره فلماقذوامناسكهم قرب‬ ‫عيد الواحد رواحله وخرج هار \ حتى بلغ المدينة ولذلك قال القال‬ ‫وافى الحجيج جاعة قدوافقوا » دين النيء ففر عبد الواحد‬ ‫علة » الا الوهون وعرقه من خالد‬ ‫ترك التتال وما به من‬ ‫للحال خبط كالبهير الشارد‬ ‫ترك المحارم وألكراموانتحى‬ ‫_۔۔۔۔‬‫ه‬ ‫دد‬ ‫صدد‬‫صدد=ددصص”=صصددصدصد«صتحصدد<دددصددصدصدحصدد‬ ‫(‪__ 4٢٨‬‬ ‫هتتد۔‬ ‫ت‪‎‬‬ ‫دخول ‪ 1‬حمزة مكة المكرهة‬ ‫‪-..‬‬ ‫ودخل ابو حزة ‪.‬كة واستولى عاها وخطب ها خطيا ( ‏‪ ) ١‬ومكث‬ ‫ه‬ ‫فها ماشاء اللة فلما وصل عبد الواحد المدينة فى هروبه ذلك استنفر أهله‬ ‫وأمرثم بالخروج لتدال اب حمزة وش_دد عام ى ذاك فاحت‪..‬وا واستمل ا‬ ‫|علبهم رجلا يقال لهعبد العزيز بعنبد انة وخرجوا حتى نزلوا موضتاً بقال ا‬ ‫‪ :‬له قديد وهو بين مكة والمدينة ولما بلغ أب حمزة خروج الجيش اله وهو ‪:‬‬ ‫‪ :‬عكة خرج الهم وعلى مةمدهة ج‪.‬شه باج واستعمل ا رهة على مك وسارحتى‬ ‫بل قديدا وهو على مسير ثلائة أيام من مكة وكان ذلك غداة يوم اليس‬ ‫لسعة أيام مضت من شهر صفر سنة ثلائين ومائة ‏‪ ١٣١‬وبينها عبد العزيز |‬ ‫ا واصحاه بالوضع لذ كرواذ اشرف عليهم ابو حمزة وجنوده من رأس الثنية ‪:‬‬ ‫| فقام ابو حزة خطبا بين الفريقين وحدا لله واثنى علبه وصلى على نبثه محمد(‬ ‫عليه السلام ودعاهم الى ترك القتال فأبوا الا المناصبة والمحاربة ثم اقتتلوا‬ ‫ط ‪2‬م‪.‬۔‬ ‫هس‬ ‫‪:‬‬ ‫عبد لواحد‬ ‫ع دالعز بز ولما بلغ خبر ا هز ‪4‬‬ ‫أهل المدرثة وماترنيسهم‬ ‫وا مز م‬ ‫عا ا‪ :‬اف‬ ‫!‬ ‫المدينة‬ ‫الله ح‪4:‬‬ ‫رضى‬ ‫الشام ودخل ا بو حمزة‬ ‫هار با ل‬ ‫خرج‬ ‫‪ 1‬لدشة‬ ‫‪.‬‬ ‫س۔۔۔‬ ‫وهو‬ ‫۔‬ ‫‪8‬‬ ‫‪...‬‬ ‫۔۔‪.‬‬ ‫‪-,‬۔ ص‬ ‫‪.‬‬ ‫لرسول‬ ‫‏‪ ٥‬سحل‬ ‫ف‬ ‫وخطب‬ ‫لله‬ ‫اشاء‬ ‫ومكثفيرا‬ ‫صغر‬ ‫ثمر ‪.‬و ما صن‬ ‫لسمعة‬ ‫الاما م مالك امامالماللكة‬ ‫صلى الله تليه وسلم خطبا عديدة عجيبة ( ‏‪ ) ٢‬وكان‬ ‫‪2٨٨7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫)‪٠.2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠ ..,.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠-‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬و ه‪:‬دمو <و دا حاضرا وره حسه و لا لونسنةولم اظهر لهذ كر ولا مده‬ ‫‪3-‬‬ ‫‪٦`‎‬د۔‪.‬؟!‬ ‫نقه‪.‬‬ ‫‪ .-‬ج=‬ ‫ه‪...‬‬‫ت‬ ‫عقاابن‬ ‫فج‪.‬اها‬ ‫كة‬ ‫حزة‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬و‬ ‫دخل‬ ‫‪7‬‬ ‫ابو ع‪.‬ىلة‬ ‫قال‬ ‫أله‬ ‫) !و ء۔ل‬ ‫ال‬ ‫(‬ ‫‪١‬‬ ‫‏)‬ ‫‪77‬‬ ‫حص‬ ‫نظر‬ ‫‪.7‬‬ ‫ب;ا ‏‪ ١‬شارقة‬ ‫كتباصحا‬ ‫ض‬ ‫اه من‬ ‫سنتين‬ ‫)ي‬ ‫‏¡ (‪ ) ٢‬اثبتناتلاك الخطب كلها فيالازهار الامالم أمثر علبه‬ ‫<۔ہ‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫¡ ا!‪‎‬‬ ‫الكن( `‬ ‫!‬ ‫‪١‬‬ ‫! ;‬ ‫‪١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫س__۔۔‬ ‫‪--‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫«‪{ ٢٩‬‬ ‫| في ذلك الوقت وهو الذي روى تلك الطب وقال خطبنا ابو حزة الخنار‬ ‫| خطبا شككت المبصر وردت المرتاب يعنى لسن‪ .‬وعظتهوبلاغ‪:‬ه ولموافتته|‪:‬‬ ‫أإالكتاب والسنة ٭‬ ‫بالشام بعث ليهم‬ ‫و هثذ‬ ‫ا لذا‪.‬غة‬ ‫‏‪ ٢2‬وهو‬ ‫ن‬ ‫ِ تن واا بلغ اللير مروان‬ ‫‪:‬‬ ‫‏<‪٩‬‬ ‫و‬ ‫خروجهم‬ ‫حمزه‬ ‫او‬ ‫سمع‬ ‫ولا‬ ‫رد‬ ‫لن‬ ‫الماك‬ ‫ع‪.‬‬ ‫عله‬ ‫من الشام‬ ‫ج‪.‬شا‬ ‫‪:‬‬ ‫اليهم باجا فلقيهم بوادي القرى فاقتتلوا ومات بلج في جاعة من اصحابه(‬ ‫الله تعالى ورضوانه عليهم وامزم الباقون فليا بلغ اهل المدينة قتل بلج|؛‬ ‫| رحمة‬ ‫_ والهز ام حنده ناموا علىابي ح<‪.‬زة واصي<اده فقنل من وصل احله وا ناز ا ‪٫‬و‏‬ ‫حمزة بمن معه ومن رجم منقوم بلج الى ناحية وذهبوا ال مكة ولما أقبل‬ ‫‪ 07...‬الا‬ ‫‪].‬‬ ‫اعبد الملك الى المدينة أقام ها شهرا م خرج الى مكة بريد ‪ ,‬حزة ولالغه‬ ‫‏‪٣.٦٦‬‬ ‫كم‪..‬‬ ‫و‪-‬‬ ‫ونم بينم لقتال فاستشهد أبو حمزة في جماعة من أصحابه رحمة الله عليهم‬ ‫من؟‪.‬‬ ‫]‪:‬‬ ‫| وذهب من بتي منهم الى ابي محيى بالحن ثم سار عبد الملك من مكة يريد ابا‬ ‫محيى ولا ‪ -‬ه خرج اليف واقتتلوا في موضع يقال له جرس مر صل‬ ‫ر كو‬ ‫ح‪:‬‬ ‫‪:‬لم عهدا وبر‬ ‫ج‪:7.‬‬ ‫| الطائف وهناك استشهد ابو محيى في جماعة هن اصحابه رضوان الله عليهم‬ ‫‏‪ <: ١ - ..-‬يه ‪٠.‬ة ‏‪.٦‬‬ ‫ت ‪.:. .‬نر كمت <‬ ‫وتوجه ع۔د الملك الى امن ودخل صنعاء واستولى على ما كان استولى عليه‬ ‫ف‪,‬عث‬ ‫محيى ال حضرموت‬ ‫‏‪ ١‬ف‬ ‫ا صحاب‬ ‫الثمر اة‬ ‫هن‬ ‫الباقون‬ ‫وخرج‬ ‫حيى‬ ‫‪.‬و‬ ‫‪ :‬اليهم ع‪ .‬الماك وصاحمم على ان و لي عارم رحلا منهم ورد عنهم هلالث \ م ‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫الدولة له و الماك لاه الواحد القهار ان الارضلةبورنما‬ ‫وصارت‬ ‫راها‬ ‫‪7 :‬‬ ‫ء‪.‬اده "‬ ‫| همن اشاء من‬ ‫‪ .:‬ا لامامة لعمان ‪:1‬‬ ‫ح‬ ‫و ا لتمر‬ ‫عان‬ ‫يعبيدةا‬ ‫عن‬ ‫اار بيع بنحب‬ ‫جملة السلم عن‬ ‫ل\ ورد‬ ‫يو‬ ‫(‪{٣٠‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫_س_۔<__۔۔۔۔۔‬ ‫الم وكثرت العله واشتدت عصابة الذهب رجمت الامامة الى مات‬ ‫واستترتهنالكولم تزل باقية فه‌الى يومنا هذا أمدم البنصر منه وحفظهم‬ ‫۔_۔۔۔۔۔۔د۔۔۔۔۔۔۔۔صص=۔۔۔ہ۔۔۔‪.‬۔_۔‪.‬۔_۔‪.‬۔سہسہ۔۔۔سسسسے آ‬ ‫‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫من الاعداء‬ ‫۔۔۔‬ ‫« ومن ائمة اصابنا المشارقة وعلاثرم الجلنداء بن مسمود ووارث بن‬ ‫وسيف ان‬ ‫‪ : 5‬وعمان ان م والصات !ن مالك و ناصر بن صرش۔د‬ ‫ساطان وغيره كثيرون ممن تولوا الخلافة بعمان ول حضرنياساؤهم وقت‬ ‫الكتانة ادم المادة «( ‏‪) ١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ومن علمائهم الامام الر بيع بن حبيب البصري وكان قدوة بالمشرق‬ ‫|‬ ‫ا‬ ‫ال‬ ‫ا لحد ابي عبيدةلانها خذعنه(‪)٢‬‏ وواثل بن اوب ا لذريومحبوببنالرحيل‬ ‫___‬ ‫‏(‪ ) ١‬نرتبب ولاية ائمة عمان كا اخذناه من بهك ضتبهم هكذا ولي الامام‬ ‫الجلنداء بن مسمود وهو من شراة البي بجي سنة ‏‪ ١٣١‬ووليالامام محمد بن عمان سنة‬ ‫كعب سنة ‏‪ ١٧٩‬وولي الامامغسان بن ع۔داللهسنة ‏‪١٩٢‬‬ ‫‏‪ !٧‬وولي الامام و ارث‬ ‫ا وولي الامام عبدالملك بن حميد سنة ‏‪ ٢٠٧‬وولي الهنا بن جيفرسنة ‏‪ ٢٢٦‬ووليالصلت‬ ‫۔ھہہ_۔ہہہہے‬ ‫=ح‪.‬‬ ‫"«‬ ‫==‬ ‫ابن مالك سنة ‏‪ ٢٣٧‬وولي الامام عزان بن ج سنة ‏‪ ٢٧٧‬ولم نقف على من ولي بعد‬ ‫| هلاء لقكلةتبهم بالمغرب الا مايذكر من الامام سعيد بن عبد الله بن محمد بن‬ ‫آ برب والامام راشد بن الوليد و عل تار يخ ولايتهيا واما الامام ناصر بن مرشد‬ ‫| الدي ذكره الوالد حفظه الله فهومنشهر بالعدل ولهغزوات وحروب مع الاجانب تلك‬ ‫ا الانظار وكت رلاينه سنة ‏‪ ١٠٣٤‬وولي بمدهالامامالعدل سلطان بن۔يفسنة‪ ٠‬‏‪١٠٦‬‬ ‫| ولعله سيف بنسلطان الذي ذكر‪ ,‬الوالدوالئهاعل ولكل اخبارواحوالطو يلةذ كرناها في‬ ‫| الازهار ‏(‪ )٢‬ركان الامام عبدالوهاب بواصلهو يعكينرهاباللماشلاذخيرحهاللهانهارسل‬ ‫أ|البه ذات مرة اني عشر الف درهم او دينار ولا وصلتالر يبع اشتري بهامن البصرة‬ ‫سلعة وارسلوا الي تييرت فكلف الامام ببيعها بمضخواصه فباعهاواشترله بثمنها سلعة‬ ‫أخري من هنالك حسب طلبه و رجم بها رسوله كل ذلكفي ظرف نمانية ايام‬ ‫ح‬ ‫===××۔××۔×۔۔۔‬ ‫ح=‬ ‫_ حصعححححصد×د=ے<ے=ے=ے_ے_=ے=ے=ے=ے=ے‬ ‫صے=‬ ‫( ‪{ ٢٧‬‬ ‫زكر ياء الباروني القلعاوي ‏(‪ )١‬وهذه النسبة الني ذ كرها رحه للة ترجع ا |‬ ‫طر بقتينلا نس افترقت ن ن أ ف هارون اللامي وهمي من توله رجعنا الى اي‬ ‫هارون ه فالاولى المترلاىلىعب_د الرحمن ن رسم وهو منحملة اعلم اسة ‪:‬‬ ‫نن اأبي عبيدة الى آخر الذ_‪.‬ة والثانيه المتر‪ .‬يالى ۔ماعيل بن درارالفدامسى‬ ‫الذس‪.‬ة والله أعلم‬ ‫وهو [ رضا م ن حلة الدلم عن أني ع‪..‬دة الى‪٦‬‏آ‬ ‫حوز الطبقة الثانية إم‬ ‫)‬ ‫"”‬ ‫الكامل‬ ‫جد والامام‬ ‫الش‪ - .‬الفاضل‬ ‫عن‬ ‫الها‪.‬ن‬ ‫م ن القرن‬ ‫أ ه\‬ ‫وه‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪) 6‬وكانرحه‬ ‫الشماخ ني( ‏‪٢‬‬ ‫علىي‬ ‫ان‬ ‫عاصر‬ ‫كن‬ ‫سا‬ ‫أف‬ ‫ووره‬ ‫اذهب‬ ‫هذا‬ ‫فدوة‬ ‫(‪ )١‬نسبةالى القلعة » وهذا الاهسم بطلق على قري متعددة في قبلة قرى يفرن‪_ ‎‬‬ ‫على مسافة أ قل من ساعة تقر بيكاانوا كاهم أ باض‪.‬ة وة۔إ ( عو ستين سنة تقر يبا‪| ‎‬‬ ‫رجم قليل منهم الي مذهب السنوسيين حيث كانوا جهالا لا ععلم فيهم ياستمالة ض‪_ ‎‬‬ ‫حكام الدولة في مبدأ ‪: 7‬يا‪ :‬ها على الجبل وقد نقصت ثر ‪ 7‬وتبدلت حالتهم عما‪|} ‎‬‬ ‫‪٣‬عر فو نه في ‪ 1‬عساهم هن قبل طبقا للةاءدة المجر بة فى كل من جرى على منوالهم‪| ‎‬‬ ‫قبلهم و بعدهم حتى بجر بة وكذاكمكله الجاو رة للقلعة وعقلاوهم يعترفون إم_ذا |أ‪‎‬‬ ‫الامر وصعب عاهما رجو ع الآ نحد ارغاً عرز‪.‬ميل قلوهماايه ولا‪ .‬فيهذهالسنن‪‎‬‬ ‫فالا وازله مهدى هن ‏‪١‬بشاء اللى صراط مس‪ :‬ت‬ ‫الاخبرة بعد تذودم‬ ‫الان رجال م في نظرالدوله وعامة الناس مقنم مقوام بالاجللةاحثراففي‪.‬‬ ‫القلعةعلى الاطلاق‬ ‫|‬ ‫مالاخوا‪ :‬م إى يفرن ه اما ( م السان ( ‪ :‬يق فيها من الاباباضة ةالا افراد قلياون‬ ‫‪٦‬‬ ‫|‬ ‫أمر الشمامخة لا يخلون من فاضل‬ ‫‏(‪ )٢‬نسبة الى شماخ وهو جبل عال فه آنا ر تدل على ما كان فيه من عظيم |‬ ‫العمران وهو ني قبلة عرب أولاد ر يان الالكية وفيه غر وسهم وهو على مسافة |‬ ‫ار بع ساعات تقر يبا من يفرن غر باواليه تنسب القبيلة الموجودة'لا ن بيغرن ود يارهم |‬ ‫ل ے۔‬ ‫( ‪{ :٠‬‬ ‫الماخي ٭ واخذه الشيخ سليمان عن جده الشيخ عامر ن على الشاخي‬ ‫الى‬ ‫عاه ر‬ ‫‪77‬ن الشيخ‬ ‫‪7‬‬ ‫الخسمة‬ ‫هذه‬ ‫وامحدت‬ ‫‪%%‬‬ ‫السمة الثا نة‬ ‫صاحب‬ ‫آخر الثانية فهما في الحقيقة نسبة واحدة لكن اعتبرنا الميد محب الزمان‬ ‫شق‬ ‫‏‪ ١‬ح_د‬ ‫الثانية م‬ ‫و كذا ‪ ",‬ال ف‬ ‫تمن‬ ‫حعاناهما ط ر‬ ‫ال مان فلذلك‬ ‫‏‪٠‬زيادة‬ ‫‪%‬‬ ‫أع‬ ‫و الله‬ ‫الاولى‬ ‫>‬ ‫_‬‫‪.٦‬‬ ‫توز الطينة الرابعة هيه‬ ‫العاشر أو من اول القرن الحادي‬ ‫واظن ا و الله ‏‪ ١‬ع من ا خر الرن‬ ‫عشر على النةر رس لأن ثالث هذ۔ا خيا هو الشيخ بونسبن تعاريت وة۔د‬ ‫كان في ‪ ,‬ل القرن العاشر وهذه قد بردت لش‪.‬خين هده الا خذذ عنه وفرعه‬ ‫وأولها ابو مهدي عيى بن اسياعيل عن الشيخ سعيد الجربى » عن ابي‬ ‫طيقات‬ ‫بدت‬ ‫وا <\ ة‬ ‫الف‬ ‫عو‬ ‫) قصر ) ‪4‬‬ ‫مها‬ ‫الشمار نه ( كان‬ ‫و ما ‪ 9‬ا‬ ‫٭‬ ‫وددسبر‬ ‫الجبل‬ ‫حصون‬ ‫أعظم‬ ‫من‬ ‫وكان‬ ‫ا لل ولة العا نة‬ ‫عن آخره‬ ‫خربة_‪4‬‬ ‫محض‬ ‫فوق‬ ‫بعضا‬ ‫]‬ ‫ب‬ ‫‪ +‬والمعانيان‬ ‫وقص‪.‬ةا ‪٫‬ن‏ مادي‬ ‫‪+‬‬ ‫ما (‪» 4‬٭ وتازمرادت‬ ‫‏‪ ٨‬و ا غ ‪ 4‬ننا وقصة‬ ‫‏‪ ٩٨‬وااقص؛ر‬ ‫التي حدد ناها‬ ‫مدرستنا‬ ‫لاخيرة‬ ‫هذه‬ ‫‪ +‬وي‬ ‫والامة‬ ‫‪:‬‬ ‫ذوشيين‬ ‫& وا‬ ‫والقرادبين‬ ‫ا سنة ‏‪ ١٣٧٩‬وهي الان عامرة بطلبة ادل الشر يف والقرآن ا لحكم ٭ والظهره «‬ ‫أ وهمي بازاء قصر الحكومة مقر الحاكم الكبير على الجبل ومايتبعه الى غدامس‬ ‫| بل غات و يافب بالمتصرف ويكون غالبا برتبة باشا وليكون في غالب الاحوال‬ ‫| الا تركيا وهنالك الحصن الذي فيه ااعسا كر !اشاهانية ومذخرامهم الحر بية همن‬ ‫هذه‬ ‫و كل‬ ‫الا بد آين‬ ‫الى‬ ‫هنالاك‬ ‫خا ‪924‬‬ ‫رة‬ ‫المنصو‬ ‫الله أعلا‪.‬هم‬ ‫تدف‬ ‫وغبرها‬ ‫‏‪ ١ 7‬م‬ ‫من‬ ‫الشهامة والنضلوالدن‬ ‫باب‬ ‫ار‬ ‫ا لمعتار ان‬ ‫الرجال‬ ‫‪4‬ن‬ ‫وفيها‬ ‫رالا باضمة‬ ‫عامرة‬ ‫القرى‬ ‫‪:‬‬ ‫| يفتخر بهم الزمان وتقدرهم الدولة العلية العناية في ظل سلطانها المظفرأمير المو؛منين‬ ‫ع۔د اجيد الثان حق أقدارهم وهم أهل لكل فخر‬ ‫‪7‬‬ ‫‪‎‬ا\‪{ ٤‬‬ ‫_‬ ‫ا فلح المدغياني الري‬ ‫رز كر ا‪ .‬ن‬ ‫ابي حي‬ ‫س مد ع رن‬ ‫ن‬ ‫النحاة ‪.‬و ( س‬ ‫عن ابي ‪+‬ران موسى بنابوب عن الشيخ سعيد بن احمد ا لربي عن الى‬ ‫الفضل ابي القاسمبن ابراهيم البرادي عن الشرخ صالح بن الناجملغر اوى عن‬ ‫ن نكيس‬ ‫فاو الا دلانى عن ايي مون‬ ‫زاراني عن الشيخ‬ ‫الشيخ حان‬ ‫عن‏‪٠‬‬ ‫""‬ ‫الباي‬ ‫و‬ ‫ابي بمقوب‬ ‫ع ن‬ ‫الغر لي‬ ‫النفو‪.‬مى‬ ‫عي‬ ‫الشخ‬ ‫‏‪٠٤‬‬ ‫ن‬ ‫اي عمر عثمان بن خليفة المرغني السوفي « عر‪ .‬اباىلعباس احممدن‬ ‫خلف‬ ‫ن‬ ‫سامان‬ ‫‪.‬‬ ‫| اى‬ ‫عن‬ ‫"‬ ‫النفو‪.‬سى‬ ‫| افر سطا‪٬‬ي‏‬ ‫بكر‬ ‫ن‬ ‫حرد‬ ‫الرواغي ه عن الشيخ انى عبد لله حمد ن بكر ٭« عن ابي نوح عيد بن‬ ‫زنغيل ٭ عن الشيخ ا بي خزر بغلا بن زلتاف ٭ عن الشيخحسن 'ن ابوب‬ ‫عنان سد ( ‏‪ (١‬ن ابي ‪.‬و نس عن الامام افلحعن!بيه عد‬ ‫٭ عن الشيخ أ‬ ‫الوهاب الى اخر ما مر ٭ انتهى ما اردنا ابرادهمن هذه الذمة الشر فة‬ ‫وطرق الاسناد كثيرة لاتحهى لكثرة الملاء » وفي هذا كفاية لمن اراد‬ ‫اته تعالى ارشاده وتوفيقه وكلها ترجم الى حملةالعلم الخسة الي أرض المغرب‬ ‫سل رجه الله ٭‬ ‫وتجت‪.‬م ففيي اي عبدة‬ ‫() كان عاملا للامام [ فلح على مدينة ( تيجي ) وله مسجد هسحى به في قر بة‬ ‫لكمة‬ ‫( تمز ن ه وهي بيفنرسطا هوتند ميرةعامرة بالا باضةوأهلها أحسن ما فياتل‬ ‫من القرى في تهمير مسجدها ولاتخلو من فقيه صائح غالبا و يليها شرقا بأزا" تندميرة‬ ‫(ملوشايت‪ 4‬وكانت كبيرة جدا ومنها جدنا الاول وأبونصر ( رحمهماالله ) صاحب‬ ‫النظم المشهور ولم يبق فيها الآن الا أفراد قليلون و بلي تن_دمبرة شرقا قرية « أم‬ ‫ص_فار ‪ 4‬و « ننزغت ‪ 4‬بلدة الشيخ ( جنا ) المشهور في أواسط المائة انثالثة للهجرة |]‬ ‫و } اجر محجن ‪ 4‬وهي بقرب مدرسة جدنا أ حي و } بقاله ه ر » ابقيقيله ‪ 4‬وها‬ ‫وام صفار وتنزغت عامرات بنفوسة وعرب يقال لهم أولاد حرب‬ ‫سل العامة )‬ ‫‏( ‪ ٦‬م‬ ‫( ‪٢‎‬؛{‬ ‫ےے‪٦‬‏‬ ‫ااا‬ ‫___‬ ‫__ __ہ‬ ‫_ ___‪.‬‬ ‫___‬ ‫ي __ ___‬ ‫ه فهؤلاء أمتنا ومشائخنا سه الذين بهم افتدينا » وعلى قولهم اعتمدنا‬ ‫وعلى منهاجهم ساكنا وعلى ذلك بحي ونموت ونبمث( وندخل الجنة از‬ ‫شاء اللة ) لانهم افاضل اتنياء ٭ بررة اصفياء ٭ صادقون اولياء ٭ اهل عل‬ ‫٭ وحلم ‪7‬‬ ‫وورع وقوى وزهد وهدى‬ ‫وعمل ٭ وفضل ‪:7‬‬ ‫وتواضع وخشوع » ليسوا بأباهل بني ولا تكر = ولا ظلم ولا‬ ‫تجبر هه بله الامرون بالمعروف الناهون عن المكر الحافظون لحدود الله‬ ‫» المجاهدون في سبيل الله ٭ لالطلب الدنيا ولالرغبة فياالك بل لتكون كلة‬ ‫لله اهيلمليا وكلة الذبن كغروا السفلى حتى أنمنكان منهم مناهل اللانة‬ ‫واظهره الله على ء۔دوه وظذر خزائن امواله تنزه عن اخذها ٭ وزهد فبها‬ ‫وتركها ه وذلك كما ذكروه عانبى محى طال الحق فانه نا اظهره ابنة على‬ ‫عامل الممن دينة صنعاء واستولى على خزائ‌ الملاك فقرهافيفةراء ه صنعاء وياخذ‬ ‫منها لنفسه شيئا ه وكذلك ماذكر عنابي منصورالياس التندميرتى ‪.‬حدأولاد‬ ‫ابى الاحباس حين كان عاملا للامام محمد بن افلح علىجبل نفو سه ماذكره بن‬ ‫مالائة حمل ذهبا (‪)١‬واراد‏‬ ‫رت م‬‫الرقيق حبث قال٭انابن طيلون اخذمن مصبي‬ ‫اللذرب فتاتاه ان قمرب صاحب طرابلس فهزمه ابن طيلون وقتل منر جاله‬ ‫عددا ودخل نم رب طرابلسرس وحصن ها وحاصر همابن طيلونثلاثةواربهين‬ ‫وما واستغاث اهل طرابا سبأ منصور النفو سي فقتاام محة۔باا وكان خارج‬ ‫طرابلس رعيته لعني رعية ابى منصور رحمه الله فلافاه ففيى اثني عشير الفا‬ ‫وهزم الله ابن طيلون وقتل ا أصحاه ول أخذا أومنصورشيثا منتلك الاموال‬ ‫الجزيلة تورعا وزهها فالدنيا سوى رجل واحد منع‪.‬كره فانه اخذخرجاً‬ ‫ولماتاب لعد ذلت سأل المشائخ عكنيفية التخلص متنباعنه فامروه بأنلسأل‬ ‫"‪"...:‬‬ ‫‪‎‬۔(‪{ ٣‬‬ ‫عصناحبه فاذا اعياهالسؤال ولميجده تصدق به فانظر ايها الاخ الىهذاالورع|‬ ‫الكامل من رجل صاحب دولة ظر عمانه حمل ذهيا ‪0‬‬ ‫الشديد والزهد‬ ‫معندوه وتركها فتناهبها اهل طرابلس ولم بأخذ هو ولاجنده شيئامنها ه‬ ‫ومثل ذلك ماذكر عن عبد الرن بنرسنم رضي اللة عنه حين أرسل اليه‬ ‫[| اصحابنا مزاهل المثسرق اموالا جز بلة يستعين بها على اقامةدولته ٭ فانهردها‬ ‫الى المشرق ولم يقبلها وقال فقر اؤهم أحق بها منا ‏(‪ )٢‬ومثل ذلك ماذكر عن‬ ‫الامام حمد بنا فلح منتةوم تركتهكلها بعدوفانه بسبعة عشر دينارا معانه‬ ‫ما‪ .‬ها من تهرت الىسرت وهكذا سيرةاصحابنا رضى الله عنهم الخلفاء‬ ‫منهم وغيرهمفهي كسير ةالصحابة الر اشدين رضي الله عنم٭ بجملة فانا صحابنا‬ ‫كانت سيرتهم الاصلاح وتوطيد الامن بامانة الجور والظلم والقيام بالامر‬ ‫المعروف والنهي عن‌المنكر ٭ مادون فيسهيل الله لاا‪ .‬د‪ .,‬الاظهار‪.‬‬ ‫لا كغيرهم همزاللوك ولقدا صاب( مكري لافال «فمنحبن وقعت الفتنة انمانقانل‬ ‫تحن‌المرب عنالدينار والدرهمواماالبر رفانما يقاتلون عن دين الة تعالىليتيهوه‬ ‫‏(‪ )٣‬٭ وقال الكري الضا وقد رفع الم_دث الى ابن مسعود رضي اللعنه‬ ‫‏(‪ )١‬الذى ذكره المؤرخون أن المال نمامائة حمل ذهبا « وقد انتقد الامام‬ ‫الوارجلاني من أبي منصور رحمه اللههذا الصنيع وليره صوابا اذ لو استعان به وأدخله‬ ‫تمال المسلمين لمكان أولى وأنفع منتركه « لكنه استعمل الورع فتنزه عن‬ ‫باح علا بقول أمير المومنين عمر الفاروق رضي الله عنه كنا ندع سبعين بابا من‬ ‫الحمال مخافة ان نقم في الر ام‬ ‫بسطنا‬ ‫وقد‬ ‫ذ هدا‬ ‫اال‬ ‫حو عسرة‬ ‫ان المال كان‬ ‫الخزن‬ ‫ا لذي ‪1 5‬‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫المسأله في الازهار‬ ‫‏(‪ )٣‬ما أحلى هذه امكلمة وما افضلها مننشهادة وهو لن الصادقين فان منن بنج‬ ‫ك‬ ‫(؛؛{‬ ‫| از خرحجة حجم۔ا ف خطبا فنال يااهلءكة ويااهل المدينةاوصيك ايو بر |‬ ‫_ فام سيأنونع ‪,‬دينم الله من الغغرب وهم‪ .‬الذيناستبدل الله ‪.‬بهم <يث يقول "‬ ‫| وانتتولوا يستبدل قوما غيرك ‪ 1:‬لايكو نوا أمثاا لك و لذى ‪:‬امس ابن مسعود‬ ‫| يده لو أ دركتهم لكنت لحم اطوع من ايمانهم واقرب اليهم من دثار هم |‬ ‫ا عني من ثيابهم وقالت عالشة رضى اللة عنها البربر يرون الضيف و يضربون |‬ ‫بالسيف ويلج‪.‬ون اللوك الجامالحيل النجم(‪)١‬‏ «والحاصل ان فضائل اصحابنا |‬ ‫وكرامانهم‬ ‫وزهدمم وورعه وعلمهم واجنهادمم امر ظاهر باهر قد ملا |‬ ‫إرطون الدفاتر لاينكره الا من طبع ا لة على قلبه وختم على سمعه وجعل على |‬ ‫اترار يخ لا برى فيها لهم ظلدا او هتك حرمات او ساب اموال او نب بيوت الا |‬ ‫ا| ما كان من الاممر ابي ز يد اليفرني المشهور بصاحب الخمار ما خرب افر يقية ٭ وبذلك |‬ ‫_‬ ‫| تبرأ منه المامون من الاباضية ونقموا عليه أعماله وفارقوه‬ ‫(‪ )١‬ايس المراد من هذا ان البر بر كلهم أباضية أو أن الاباضية كلهم بر بر فان |‬ ‫‏|‬ ‫الشرق كافة ومن البر بر شي_مة الغرب ومهتزلته سابقا بل أراد |‬ ‫ا من العرب أ باضية‬ ‫بهذا الرد على من قال بتحقير البر بر واستصغارهم » على ان للبر بر ذ كرا جليلا |‬ ‫المغربى ‪:‬‬ ‫| وأخبارا وهلموكا تكلف يا لكلام علهم المو رخون وقد نقل العلامة النا مصري‬ ‫في تار مخه الاستقصاء حكاية قال ذ‪.‬ها مانصه » انه لما كانت خلافة عر بن الحطاب |)‬ ‫_ رضي الله عنه واستفتحت مدينة مصر وكان عليها عرو بن العاص قدم عليه ستة نفر‬ ‫| من البر بر حلاتي الر ودس واللحي فقال لهم عحرو ما أ ‪ :‬وما الذي جاء بكم قالوا _‬ ‫}| رغبنا ف الاسلام فجئنا له لأ ن ج<_دودنا قدأو صو نا بذاك فوجههم عر و الى عر |‬ ‫[أرفي الله عنه وكنب يه خبرهم فيا قدموا عليه وهم لا يهرفون لسان العرب |‬ ‫| كلهم الترجمان على اسان عمر فة ل هم من آ نن قالوا ن بنو (ماز يغ ) فقال عمر |‬ ‫]| لجلسا; له هل ‪.‬منتم قط بهوالاء فقال شيخ من قر يش يا أمير المومنين هولاء البر بر |}‬ ‫[| من ذر ية بر ن در بن غيلان خر ج مغاضبا لا بيه واخوته فقالوا بر بر أي اخذ‬ ‫‪٥(«‎‬؛{‬ ‫‪7‬۔ ‪4‬۔‪=: _ : < .. (".‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لصره نمشاوة ٭ وقد اعطاهم الله القوة على ساثر العبادات حتى ظهرت فهم‬ ‫‪" . =-‬ح‬ ‫من بي أثر قده_‪ 4‬ف‬ ‫في غير همم م‬ ‫لظهر‬ ‫لتي‬ ‫والكر امات‬ ‫الخوارق‬ ‫حطلفتر رح‪. .‬‬ ‫م‪٢‬ا؟‏ ر‬ ‫بھىا ُرانفه‬ ‫صن‬ ‫ومهم‬ ‫ومزراقه‬ ‫وكا‪4 .‬‬ ‫ود' ' رشه‬ ‫اة ‪4‬‬ ‫بقي ‪ 1‬ر‬ ‫الم نما ‏‪ ٧‬ومهم من‬ ‫وقمت‬ ‫من‬ ‫وممم‬ ‫باق الى ومنا هذا‬ ‫وهو‬ ‫حارة‬ ‫ا‬ ‫سحو د‪٥‬‏ كل ذلاك ف‬ ‫حال‬ ‫كلم من نفوسة وكذلك‬ ‫وهؤلاء‬ ‫الذ‬ ‫ومم من كله‬ ‫له الذزالة وكانه‬ ‫وكل هذا دايل على صرة‬ ‫حانا اهل المغرب من كثر تعدادهم‬ ‫غير ثم من‬ ‫مع‬ ‫الله‬ ‫سيلنا وان‬ ‫فينا اسهدينم‬ ‫جاهدوا‬ ‫والذين‬ ‫تعلى‬ ‫لةو له‬ ‫واعتقادهم‬ ‫مذهبهم‬ ‫المحسنين ه فمد تهين لك با ا خى ماذكر ناه ان مذهبنا لاس ميتدع ولا خترع ‏‪١‬‬ ‫رضوان‬ ‫الله ا لراشدن‬ ‫رسول‬ ‫اصحماں‬ ‫وامما هو من زمان التالعين مأثور عن‬ ‫متز المذاهب فى الاسلام هة‬ ‫| اقةعليهم أمين «‬ ‫« واما المذاهب الاخرى فانما ظهر بعضها فآيخرالقرن الثاني ومابعده‬ ‫|‬ ‫ألا ترى ان امامنا جابرا بن زبد رحمه اللة لما مات كان عمر الامام مالك س_نة _‬ ‫واحدة لان جابرا مات س۔نة ست وآ۔هين كما تقدم ومالكا ولد سنة خمس |‬ ‫ومهين‬ ‫‏‪1 ١‬بل‬ ‫‪ ٣‬رم‬ ‫‪ 3‬لو ‏‪١‬‬ ‫رلاد ك‬ ‫ف‬ ‫‏‪ ٨‬ماعءلا منكم‬ ‫‏‪ ١‬لله‬ ‫رصي‬ ‫لهم ع ر‬ ‫ماا ل‬ ‫‪ ١‬ابر ‪4‬ة‬ ‫‏|‬ ‫نساء ( أي قبل اسلامهم )فقال لهم عمر ألكم مدائن قالوا لا قال أنكم اعلام |‬ ‫علهيه وسلم ففي‬ ‫الله‬ ‫مع رسول ل الله صلى‬ ‫لرد كنت‬ ‫والله‬ ‫‪ 7‬حر‬ ‫مها قالوا لا‬ ‫آ نهتدون‬ ‫_ بض مغاز به فنظرت الى قلة الجيش وبك يت فقال لى رسول اللهصلي الله عليه وسل‬ ‫ولا‬ ‫مدائن‬ ‫‪7‬‬ ‫هيس‬ ‫اهحرب‬ ‫وم من‬ ‫الله سيعرز ‏‪ .٠-‬ه_ذا الدين‬ ‫‪5‬ان‬ ‫ذ‬ ‫راع رلزن‬ ‫وقد ممم‬ ‫و‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫برر و ‪:‬‬ ‫علي‬ ‫رن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ا لجيوش‬ ‫ه‪ -‬ن‬ ‫سوا م‬ ‫من‬ ‫على‬ ‫|‬ ‫من‬ ‫‏‪ ١‬مسلمين وكانوا‬ ‫على مةدهه‬ ‫ان نجعلهم‬ ‫عليه وكتب الى عر و بن الماص‬ ‫القادمة‬ ‫_ افخا د شتى اه‬ ‫(‪{٤٦‬‬ ‫حان مات حاجابر ح‪..‬‬ ‫اني حنه‬ ‫ح و۔بيل و ير‬ ‫و آ‬ ‫ولسعمن ومات سنة ما؟‬ ‫وا م\‬ ‫وحسين‬ ‫‪4 :.‬‬ ‫سلة‬ ‫ومات‬ ‫ا المجرة‬ ‫م ر‬ ‫ة نما‪ :‬اان‬ ‫‏‪ ٨‬ولد ‪7‬‬ ‫لا‬ ‫عاما ا‬ ‫عشر‬ ‫ولد‬ ‫الشاه فمي‬ ‫الامام‬ ‫لان‬ ‫جار‬ ‫زمان‬ ‫ف‬ ‫وحو د‬ ‫ل‬ ‫يكن‬ ‫حنبلي فل‬ ‫وا‬ ‫الشافمي‬ ‫ف الهر ن الاي سنة مأثة وحمسين ومات سنة اربع وماتبن والحنبلى ولد سنة‬ ‫ذاهب‬ ‫بكن‬ ‫ول‬ ‫‏‪(١‬‬ ‫)‬ ‫وارلعين‬ ‫وواحد‬ ‫ماتبن‬ ‫عام‬ ‫ومات‬ ‫وستن‬ ‫وارنع‬ ‫ما‪:‬ه‬ ‫‏(‪ )١‬لينظر المنصف في تاريخ ولادة هولاء الائمة وفاتهم ليظهر له جليا بطلان‬ ‫قول القائاين بأن الأمة اجتمعت واتفقت على حصر الحق في هذه المذاهب او أن‬ ‫النعدد ولو كان كل منهم راضيا‬ ‫هولاء الائمة كانوا متفقين فانهم لو اتفقوا لا ‪7‬‬ ‫فلو وفع‬ ‫ماللن‬ ‫الامام‬ ‫؛هل‬ ‫كان‬ ‫ى‬ ‫الامام الشا‬ ‫‏‪ ٩‬هذا‬ ‫لما حصل ال۔اهان‬ ‫الآ ;‬ ‫على‬ ‫من‬ ‫عمم‬ ‫نلو‬ ‫رخإن‬ ‫له غلي أ نْ ‏‪ ١‬و‬ ‫خلافا‬ ‫ظهر‬ ‫ولما‬ ‫مها‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 1‬‏‪١‬اخترع‬ ‫ا‬ ‫ذ هه‪.‬‬ ‫العلامة‬ ‫المرحوم‬ ‫وقذ اعتنى ‪ .‬محممها‬ ‫كثبرا‬ ‫شيئا‬ ‫مص‬ ‫بععيمم‬ ‫في‬ ‫والقدح‬ ‫كلات الطن‬ ‫ذا الا‬ ‫بسظها ‏‪ ٧‬وها ه ز‬ ‫هذا محل‬ ‫ولاس‬ ‫نفس كنب اتارم ‪:‬ااءعهم‬ ‫عمر ‏‪ ١‬لتند مبرنى من‬ ‫الشخ‬ ‫نتيجة التقليد المطلق الذي كان كثيرا ما نهى عنه ذلك العالم المنصف الشيخ مود‬ ‫الاعتزال وغبر ذللك »٭‬ ‫و‬ ‫الدين‬ ‫بالمروق همن‬ ‫اهم‬ ‫‪7‬‬ ‫الد يار المر ‪1‬‬ ‫متى‬ ‫غ۔لذ‪٥‬‏‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م ن السجر‬ ‫وا حل‬ ‫واحد ‏‪ ١‬عل‬ ‫زها ‪+‬م‬ ‫هنه ملوك‬ ‫ا لامة‬ ‫ما قاساه هولاء‬ ‫ولو طا ع ) لقا ل‬ ‫فان‬ ‫عليهم‬ ‫الانا اق‬ ‫ذ قال حص۔ل‬ ‫مكان‬ ‫الى‬ ‫من مكان‬ ‫والطرد‬ ‫ا سوط‬ ‫والضرب‬ ‫فاحضرهم‬ ‫الحديد الى ان مات‬ ‫فيدهم الخامة المامون‬ ‫‪7‬‬ ‫ومن‬ ‫حنبل‬ ‫الاما م ان‬ ‫وتقطع‬ ‫عة_له‬ ‫وهو مة‪.‬د حتى غاب‬ ‫ابالسوط‬ ‫‏‪ 7 ١‬حنبل‬ ‫رول ‏‪ ٥‬وضرب‬ ‫! لتم‬ ‫ا اللفة‬ ‫برو حه والاه مام ابوحنيفة‬ ‫‏‪ \٫‬يطالب ا‪١‬‏ نجاة‬ ‫الى مصرالا هار‬ ‫ماحاء‬ ‫والامامالشافمي‬ ‫حلده‬ ‫هذا‬ ‫غير‬ ‫ف‬ ‫مبسوط‬ ‫ذلك‬ ‫وفع له ‏‪١‬اهو مشهور ر وكل‬ ‫و‬ ‫ذلك‌العصر‬ ‫ف‬ ‫الا س‬ ‫‪.7‬‬ ‫ذ‬ ‫‪ .‬انللاف‬ ‫ه‪ -‬ن‬ ‫الا \ ا اظهروه‬ ‫كله‬ ‫هذا‬ ‫وما حصل ه‬ ‫برو‪ ,‬ر ةه الله‬ ‫وقولهم‬ ‫القر زرن‬ ‫ولم بقدم‬ ‫وهو‬ ‫النبيء عله السلام‬ ‫اصحاب‬ ‫هن‬ ‫‪٫‬ب‏‬ ‫اله ر‬ ‫الاتغاق‬ ‫الاشعر ‪,‬ر ةه ف ن‬ ‫عليا‬ ‫الخمر‪ .‬رن‬ ‫صاحب‬ ‫دذ كر هذا‬ ‫الاخر ‪5‬‬ ‫ف‬ ‫الابصار‬ ‫الانفاق‬ ‫ولو وقع‬ ‫او العلاء‬ ‫منال اوك‬ ‫وقع‬ ‫اومكان كان وعلى يد من‬ ‫‪ 95‬ان‬ ‫اي‬ ‫الله ٭وفي‬ ‫(___‬ ‫_ هؤلاءظ‪,‬ور ولا اشتهار الا بعد المأتين حينتولى بعض اللوك الذزن ينتسبون‬ ‫اليهم ويزعمون ‪ 7‬من اتباعه فنصروهم وأد وا مذاهبهم واةوالم ومع ذلك‬ ‫يكن ‪ :‬ظهور في ارض الغرب الا مذهب مالك فانه ظهر بارض المغرب‬ ‫_ في الرنا لامس سنةارلعماثة وخمسين من الحرة كاوحدته ف بعض التو ارمخ‬ ‫حل‬ ‫‏‪ .٢‬مقصور‬ ‫ذ لاك‬ ‫فبل‬ ‫واما‬ ‫المغرب‬ ‫ار ض‬ ‫العرب‬ ‫دخول‬ ‫لعد‬ ‫وذلك‬ ‫زمانن مالك قدغلں مذهبه‬ ‫الاوزاعي‬ ‫الجاز والمد‪ 4 ,‬ة وماحولماوكاز‬ ‫| ارض‬ ‫و عط\‬ ‫‪ 1‬را ف‬ ‫على ارض‬ ‫منه‬ ‫قد غلب‬ ‫سع‬ ‫ن‬ ‫والليث‬ ‫الشا م ) ‏‪( ١‬‬ ‫على ر‬ ‫‪.‬‬ ‫_ فلم لم ‪ ,‬قع على نوحيدهاو ءاهذا الامن باب مايشبه التحالف الذي يقبعمن الدولفيهذا‬ ‫‪/‬‬ ‫لوقت فهوجديربأز اسم ى بالتحالف الدينى وهوالأً مرالذينركالاسلامفيافتراق وتشتت‬ ‫‏‪١‬‬ ‫اله و رسوا له وك‪:‬ا ر‪: 4‬‬ ‫الا‬ ‫وا خر ب‬ ‫ا لشرق‬ ‫ف‬ ‫‏‪ ١‬سامون‬ ‫فيه‬ ‫‪ ,‬ألي بلوم لا رذذ كر‬ ‫هى‬ ‫)‬ ‫ن‬ ‫كغيرهم‬ ‫علاء‬ ‫ل عة الا باسم‬ ‫ون‬ ‫ذكر‬ ‫ولا‬ ‫فمصبح ا لدين واحد ا‬ ‫الاسلام‬ ‫علاء‬ ‫والمذهب واحدا لاطرق ولامذاهب واذ ذاك يز ولالشقاق و يتحد الرأي فبطلبون|‬ ‫الانظام الى خليفة واحدة كما كانوا على عهد الصحابة الراشدين أيام الخليفتين||‬ ‫بالاتفاق أبي بكروعمر رضي الله عنهما ٭ ولكن هذا منباب طلب مالاطمم فيه الاإ|‬ ‫ِ‬ ‫هر‪ :‬ذل‬ ‫ره قبل عبسي عله السلام ومهد‪ ,‬ده ان كا وان لله خرق‬ ‫ان قضخى ا‬ ‫‏(‪ )١‬قد انتشر مذهبالاو زاعي فى اواسط المائة السادسة انتشارا عجيبا فاهملشام|]‬ ‫وامتد الى الاندلس واذ ذاك ل ذكر هنا لكللاما م ما لاك وقد دخل الاند اس ‪٥‬ن|]‏‬ ‫أحد ول يتحا و زه علمهم‬ ‫حبى وحبي بن بكر وفرغوس فل يصغ‪7‬‬ ‫ا أ صحا به بجىبن‬ ‫احكى ذلك الامام الوارجلاني رحجه الله في الدل۔ل وقال وليس ينتحل مذهبمااك )‬ ‫انأ‬ ‫في الاندلس الا خدمة المرابطين في أيامهم وهم ينظر ون اليهم بعين الزراية أعني‬ ‫‪ 7‬‏‪٩‬‬ ‫ينظر ون بعين الز را رةة (اي التحقير ( الىههمن خ_دم‬ ‫| بميةة هل الاندلس‬ ‫| أأماما | أحكام مالك فمهجورة بالاندلس والمرابطون أبضا ينظر ون الى من خ_دههم هز‬ ‫| فقها‪ .‬الاندلس‬ ‫بعين‌الشك والارتياب وهذا الذى شاهدناه منهم فزيماننا هذااھ وتوفي ‏‪١‬‬ ‫| سنة ‏‪ ٥٧٠‬رضى الله عنه‬ ‫|‬ ‫}‪{٤٨‬‬ ‫| كان مذهبه مكة ه ومذهبنا فد انتشر في وسط القرن الثاني في المشرق‪‎‬‬ ‫حت المقامات فى الحرم ت‪‎‬‬ ‫والمغرب ياذكرناه فيصدر الرسالة‬ ‫فاذا فهمت هذا عامت بطلان قول الذين قولون لك ليس لك مذهب‪‎‬‬ ‫)‬ ‫| ستندون ال_هولا اصل تعتددون عليه = واما قو لهم ليس ا في المسجد‪‎‬‬ ‫انا فيه فهو كلامباطل‪‎‬‬ ‫االمرا محول الكمية مقامات تنسب الىا تت كدثل‬ ‫والو عاطل وحته ان لا يصدر من جاهل فضلا عن عالم ولو كان الاص‪‎‬‬ ‫جائزا كما فعلوا لما وجد المتأخر أين يةف في مسجد الله لكثرة المسلمين‪‎‬‬ ‫ووجودهم فول حدوث أيمتهمولوسان ذلك في الشر يمة لاتخذه اصحابنا ابوحمزة‪‎‬‬ ‫المختار‪ )١( ‎‬ومن معه حين استولى على مكة والمدينة ا نةدم ولكن معاذ الله‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬عرض شر يف مكة على السيد حمود بن سعيد سلطان الزتجبار المعظم بأن‪‎‬‬ ‫ينتخب محلا في الحرم ابناء مقام للا باضية كالمقامات الاخرى فأبى السلطان ذلك‪‎‬‬ ‫وأجاده بعين ماذ كره الوالد حفظه الله وقال له لا أفل ما براه أصحابى بدعة‪‎‬‬ ‫| وكبيرة من الكبائر فأجر لنفسي سخطهم علي» على انه لو صيغ من ذهب لاوقف‬ ‫ه أ حد منهم أبدا ومة ام اراهم عله ا لسلام موجود فاسةتح<سن الشر يف منههذا‬ ‫| الجوابو رآه صوابا وكان السلطان اذ ذاك جاو را يمكة المكرمة والشر يف هن‬ ‫| أصدقائه ولعمري ان صنيعه هذا لتصديق لقول الامام الحضرى رحمه الله‬ ‫رض أولنا قدما مداهنة ٭ في دينهم وكذالمنرض‌ادهانا‬ ‫‪:‬‬ ‫من شا‪٠‬‏ يهل ما كانت أوائلنا ه فيه فسيرتنا تكفيه برهانا‬ ‫ولما رجع الى الزتجبار سنة ‏‪ ١٣١٤‬تقلد الملك وكان محبا للعلياف والعلم قال بعض‬ ‫| الشعرا‪ .‬ندحه هن قصيدة‬ ‫الذافقين سناء‬ ‫برهو له ف‬ ‫ا ‪.7‬‬ ‫عء_دل‬ ‫أركان‬ ‫وهوطد‬ ‫هم اللياء‬ ‫اذ أمجم الدنيا‬ ‫ومعضد العلاء فى أعمالهم‬ ‫نساء‬ ‫الفوى‬ ‫وا بناء‬ ‫حذلا‬ ‫‪4‬‬ ‫والد ذا‬ ‫الدين‬ ‫‪.7‬‬ ‫ملاك‬ ‫‪{ ٤٩‬‬ ‫الله مال باذن ره الله ولا رسو له ولا ان ستدعوا ق‪‎‬‬ ‫حرم‬ ‫اصما رنا ف‬ ‫ن محدث‬ ‫دعة‪‎‬‬ ‫دينه ما و جبت‪ .‬عدمرضائه لان النيء صلى الله عيه وسلم قال كل حدثه‬ ‫م‪..‬ن مسجد‪‎‬‬ ‫ولو حازلاحدأن نختص؛ ‪7‬‬ ‫الذار‬ ‫وكل ضلالةفي‬ ‫وكل‪ ,‬دعة ضلالة‬ ‫قبله ‪ .‬ن الا دسزا۔ااءء حق‪‎‬‬ ‫اةالحراملكانرسولاثصلىالةلله ماهو سلم وا اصداره اومن‬ ‫وا! او تعدوا حدودمااه راللسيحا‪٨4 ‎‬‬ ‫وأولى نذلكو ) ۔كنهمه‪: :‬زهونعن ‪..‬ان يةجاسر‬ ‫‪ ) ٩‬واخذوا‪‎‬‬ ‫نعال‪‎‬‬ ‫لوله‬ ‫عل ‪ 4‬السلام‬ ‫ابرا هم‬ ‫خل‪.‬له‬ ‫ا مذاذد‪ ٥‬من مقام‬ ‫إو تعالى‬ ‫‪, 1‬‬ ‫مسجده‪‎‬‬ ‫ف‬ ‫ألله سيا نه وتدالى سوى‬ ‫صن مقام اراهم مصلى ولان‬ ‫سو اء‪‎‬‬ ‫للناس‬ ‫حعلناه‬ ‫لذى‬ ‫ام‬ ‫‪١‬ر‬ ‫والمسحد‪‎‬‬ ‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫ال‬ ‫بان المسلمين حت‬ ‫الما كف فبه والباديومنن ر د فيه بالحاد بظلم نذقه من عذابب اليم‪- ‎‬‬ ‫الله‪‎‬‬ ‫على حرم‬ ‫الظلم والتعدي‬ ‫الفعل منه‪ ,‬باب بل‬ ‫هد زا‬ ‫از يكون‬ ‫ولا ‪. ,‬هل‬ ‫ن‬ ‫شعري‪‎‬‬ ‫وباللت‬ ‫غير ثم ن‬ ‫الررمدون‬ ‫ا بقاع و اسو ه\‬ ‫نلاک‬ ‫لا; عمم‬ ‫اذ خصصوا‬ ‫من ابن جاز لهم ذلك ٭‪‎‬‬ ‫| لصنيم ودعاهم اليه هو حب‪‎‬‬ ‫[ لجاممالى هدا‬ ‫انا لذى‬ ‫عل‬ ‫والظاهر و الله‬ ‫"‬ ‫الشهرة والثناء وبقاء الذكر مم مساعدة الملوك الذين هم من اتباع مذاهبهم‪‎‬‬ ‫على هذا الفعل‪ ) ١( ‎‬حتى صارت هذخه المقامات ضرارا على مقام ابراهيم‪‎‬‬ ‫رزاء‪‎‬‬ ‫ال‬ ‫تنطمق‬ ‫‪١‬ذ‬ ‫ودرا رة‪‎‬‬ ‫حكمة‬ ‫ألف‬ ‫مام‬ ‫برى‬ ‫فرد‬ ‫الجو زاء‪‎‬‬ ‫و بنى مقاما دونه‬ ‫شمها مة‬ ‫في عرن‬ ‫ثث رعرع‬ ‫شذاء‪‎‬‬ ‫كل الرلاد‬ ‫ف‬ ‫مضاء‬ ‫ا(‬ ‫لصها ;نه‬ ‫طاهر‬ ‫‪ ١‬قى‬ ‫ورع‪‎‬‬ ‫وتلهہمت من غبظها الاعداء‪‎‬‬ ‫زنجبار اذ علا‬ ‫ور‬ ‫‪77‬‬ ‫(‪ )١‬هذا على فرض ان المقامات شيدت في زمان أنتها وهو أص بعيد الوقوع‪‎‬‬ ‫لما تقدم منتسلط الملوك عليهم في حيا‪:‬م الا ما كان من اقبال الحليفة الرشيد على‪‎‬‬ ‫علىاتباع مذهبك‪‎‬‬ ‫الناس‬ ‫احل‬ ‫له دعي‬ ‫ىى قال‬ ‫صا ح ن‬ ‫ا‪ 1‬وط‬ ‫له كتا ره‬ ‫‪ \٨‬قدم‬ ‫‪7‬‬ ‫الامام‪‎‬‬ ‫)‬ ‫‪ ٧‬م ‪ -‬سل العامة‬ ‫)‬ ‫‏‪1‬‬ ‫(‪{٥٠‬‬ ‫ت‪:‬‬ ‫تت‬ ‫خليل الله عليه اسلام وتفريقا بين المؤمنين حتى لا جدفي عامة هذدالمذاهب‬ ‫‪٠.٠‬‬ ‫امن يذكر في الغالب مقام ابراهيم وكأنهم لا بءرفون الا مقام فلان وفلان‬ ‫ف برض له » ومم ذلك لم يكن في طوف الرشيد حينئذ أن يتصرف في حرم‬ ‫الله بمثل هذا الامر لان السواد الاعظم من المسلمين حينئذ على غير هذهالمذاهمب‬ ‫فلا برضون له أن يخصص أحدا بقعة من حرم الهه‬ ‫بل ماشيدت هذه المقامات الا بعد وفاتم‪,‬م لماكثر أتباعهم بواسطة الذين جملوهم‬ ‫وسيلة لاستجلاب الناس كما يفعل أصحاب الطرق الآن فأطنبوافي مدحهم والثناه‬ ‫عليهم حتى اخرعوا احاديث في حقهم ونس‪.‬وها لصاحب الشر يعة عليه الس لام‬ ‫‪ %‬وكقوهم » ان سائر‬ ‫منها » كقولهم ‪ -‬أو حنيفة سراج أم‬ ‫وهو رى‬ ‫أي حنيفة هن احيه فقد أحبنى ومن [ بخض_‪4‬ند‬ ‫الانبياء يفتخر ون بي وأ زا أفتخر‬ ‫أبفضي ‪ :‬وكقوهم في أمتي رجل اسمه النعمان وكنيته أو حنيفة هو سراج‬ ‫أمتى وكقولهم انه عليه السلام ياني بوم القيامة وعلى يعينه وشياله اثنان من الائمة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪77‬‬ ‫ا|الار بعة ه وما أشبه هذا من الاحاديث المكذ و بة الق لا يجوزالنطق بها فضلا‬ ‫صىحة المذاهب بل‬ ‫عن اعتقاد صحتها وترى العامة تفتخر بذلاك وتراه اعظم دليل عل‬ ‫تباوز بعضهم الحدفقال انالا بة صرحت باسم الامام مالك في قوله تعالى«مالك يوم‬ ‫‪٠‬‬ ‫الد ن » ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيمه وقد جمع العلامة الشيخ محمدالقاوقجى‬ ‫الشامي جملة من الاحاديث الموضوعة فكيتاب سماه (اللو؛لؤ الموضوع) منها أحاديث‬ ‫إفيالامام أبي حنبفةثم قال هكذا » وكل ما وضعه الكذابون في مناقب أبي حنيفة‬ ‫والشافمى على التنصيص على اسمهما وكذا ماوضعه المكذابونفيذمهما وهاوضعهبمض‬ ‫جهلة أهل السنة في فضائل معاو ية وما وضعه الر وافض في فضائل علي وأهلالبيت‬ ‫نحو ثلاثمائة الف حديث وكل ذلك كذب قاله ابن قيم الجو زيه اهكلام القاوقجي‬ ‫هوعلى كل حال فبةا‪ ,‬هذه المقامات هنالك شاغلة جزءا عظبا من حرم بيت‬ ‫|‬ ‫الله مالم يأذن به الله ولا رسوله ولا اقتضته قواعد الشرع الشر يف ٭ على اناهل‬ ‫التحقيق من المتصوفين كابن الحاج أنكروا وش۔نعوا على استعمال النار الكبيرة‬ ‫(‪{٥١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ولاقوة‬ ‫فلاحول‬ ‫على صعةااذهى‬ ‫‏‪ ٩‬دل‪.‬لا‬ ‫لدين ورو‬ ‫هو‬ ‫ا د ‪.‬متمدونا ‪ 0‬ذلك‬ ‫وانحخذوها _‬ ‫لمحت من قوم ع‪ ,‬دوا الى دعه‬ ‫العظيم»فالعجب كل‬ ‫لعلي‬ ‫الابالله‬ ‫سنة ولعمري انها مصيبة عظيمة وفتنة في الدين جسيءة ذسأل الله أن حفظنا‬ ‫واياك اماالاخ والمسلمين من التهور في الدين وان يرشدنا لاتباع كتابه‬ ‫والتوا بيتالتى جرت العادة بنصبها لقرا‪ .‬القرآن في المساجد يوم الجعة وعدوا ذلكع ‏‪١‬‬ ‫‏‪ ١‬مانلظلم الصر يح والخصب لواح قمكيف بالحرم الشر يف الذى طالما سجد في_ه ‏‪٢‬‬ ‫| الناس بعضهم على بعض لكونهم ولو مسحت هذه المقامات لوسعت أماكنها جانا ||‬ ‫أ من أولئك المزدح۔ين » ولا ندري ها بكون الجواب من الملوك وعلى ا لصوص‬ ‫‪ -:‬۔‬ ‫سلاطين آ ل عثمان خلفاء الاسلام الحاآكين على هذه الديار الأن لو رفعت اليهم‬ ‫<==‬ ‫‪7٠‬‬ ‫‪. :٣‬۔۔۔ا ۔۔ ۔‪:...‬‬ ‫الاسلام‪.‬ة‪٠‬‏ كفة على اخت‪_:‬لاف طرقها ومذاهيرا » فانه لامنلو‬ ‫ااش كا يات منالغرق‬ ‫ا ‪ +‬ے‪‎‬‬ ‫‪' .٢‬ہے‪‎‬‬ ‫| الحال من أحد أمر ين عظيمين فاما أن جيبوا طلب كل الفرق في انشاء مقامات‬ ‫ب۔ ۔ سسے‬ ‫ح ؟‬ ‫‪77‬‬ ‫فحييمنئذ من يجوز ذلك او بريد المشكلة تعمدا مع اعتقاده المن أعمدة الرخام‬ ‫جيه‪.‬‬ ‫>‬ ‫فلا ‪-‬‬ ‫‏‪ 24٨‬ر‬ ‫ام ‏‪ ١‬أث‪ .‬بهشى ُ بقرا ‪4‬‬ ‫هر ضا‬ ‫تفاخر! ا و يصبح ارم‬ ‫والد‪,‬د والنحاس‬ ‫‪:‬ع ح‪:‬‬ ‫مشار ها كان يسعه و يصحى‬ ‫‏‪ ١‬عشر‬ ‫ء‪.‬‬ ‫۔۔۔(‬ ‫و ما [ ‪.‬‬ ‫[ زف ةه مكه وشو ارعها ‪:‬‬ ‫ف‬ ‫الحاج نطوف‬ ‫م‪.‬‬ ‫جححصسوا عنة ذ‬ ‫ا|يعنعوهم من ااز ياة فيطابون ازالة الاولى فاما أن يمجيبوهم أيضا فتقوم قيامة أصحابها‬ ‫إ و يعظم الخطر واما أن يوجبوا بقاء مكان على هاكان( وهنالك الطامة الكبري )إ‬ ‫‪7‬‬ ‫اذ لايخفي ان من الفرق الاسلامية منغير الار بءة ما يعد بالملايين » والدين|(‬ ‫يخول للكل حق اا‪:‬تكلم في اصلاح هذا المقام الذى قال فيه المولى جل وعلا أ‬ ‫|(جعلناه للناس سواء ‪ 7‬ية ) فالحق كله في ا ‪ .‬اها ه‪.,‬ن قبل على ملوك الاسلام إل‬ ‫| الاولمن ويتعينالآن ذلك 'على الخلفاء من آل عثمان نظ الله ملكهم فانهم لو(‬ ‫تقيدوا بااتقليدالطلق‬ ‫التحقيق والانصافهن علماءالعمصر الذىن‬ ‫استفتوا أهل‬ ‫لأ فتوا هم بوجوب المسارعة اليها و بالبناء على قول العلياء لايحصل كلام من العامة‬ ‫بالطبع» وفىمقدمة انلذعيننيهمفيالاستفتاه ذاك المنصف متى الديار المصرية سابقا |‬ ‫الشيخ محمد عبده ولو وجهالسو"الالاآنالى أحد تلامذته النجباء لولفق على ذاك فما |‬ ‫‪3‬‬ ‫‪==.‬‬ ‫‏( ‪{ ٥٢‬‬ ‫وسنة ن‪.‬د‪.‬ث‪٩‬‏ الامين ٭ فعليبرمك ا اه ا ال‏‪٥‬اخح ‪.‬الم رك حدعهذ‪,‬كهت‪.‬ك الو ويسم ×٭ه واتيا‪-‬‬ ‫هيل أبمنك المستقيم « فان مذهبك واللة احسن المذاهب وافضلپاهوأصها‬ ‫اقوالا وار جحها واياك ان تنبم اهواء قو مقد ضلوا من قبل وأضلوآكثيرا‪٧‬‏‬ ‫وكن لحم ‪7‬‬ ‫ر اشد‪.‬ن٭واسلافنك الصاليزن «وأعرففضلمم‬ ‫وافتد بانك‬ ‫فانهم اناروالناالطر‪٫‬ق‏ « ووضحوا سبل التحقيق » فليس لنا ان حيد‬ ‫عنهم ٭ ولا ان نبتغي الهدى في غيرهم ه اذ هم ا كثر منا بحثا وتدقيقا‬ ‫الى‬ ‫منا‬ ‫واقرب‬ ‫٭‬ ‫عهدا‬ ‫‪7‬‬ ‫وأة_دم‬ ‫«‬ ‫وعلا و محققا ئ و ‏‪ ١‬كل عدلا‬ ‫رسول اللة صلى اللة عليه وسلم ه٭ه ة_د اخذوا تمن صاحب النيء الامين ه‬ ‫واحسن‬ ‫انو الا و‬ ‫كانوا اصدق‬ ‫ولذا‬ ‫انالميين ع‬ ‫مز بل كتاب‬ ‫‪7‬‬ ‫افمالا فلرمنا بذلك از نكون لآثارهم تابعين وبهداهم مهتدين ‏(‪ )١‬ه ا‬ ‫قال الله مالى فى حك كنايه المبين ٭ يأيها لذان آمنوا انقوا انة وكونوا مع‬ ‫الصادقين‬ ‫وعليك أيها الاخ بتقوى اة العظبم في السر والاعلان فانها ملاك‬ ‫ا صدن‬ ‫وهو‬ ‫فال‬ ‫اذ‬ ‫جميع الامو ر وهي وصة الله تعالى ااو لبن والأخر لان‬ ‫القائلين « بأبها الذين آمنوا اتوا اللة ولا تموتن الا وانتم مسا‪.‬ون ٭ يأيها‬ ‫الذين ا منوا اتقوا الة وفولوا فولا سديدا يصلح للكم اعمالكم ويغفر لكم¡‬ ‫نظنه اذا لم يداهن فالله تعالى ينقذ هذا الحرم الشر يف منں هذه ااشركة والثقس‪.‬‬ ‫حو‬ ‫تللك الضرا ترا محر‪:‬ة ٭ ولكل أجل كتاب‬ ‫و خفف على ‏‪ ١‬تمام الخالى ع‪:‬اء حل‬ ‫الكتاب‬ ‫ام‬ ‫وعنده‬ ‫اله ماشاء و شت‬ ‫وجوه‬ ‫وعلمنا‬ ‫ادله غيرهم‬ ‫على‬ ‫واطاه‪:‬ا‬ ‫‪.7‬‬ ‫ون‪.‬ةذا‬ ‫تهنا اد لتهم‬ ‫بعل أن‬ ‫‏(‪ { ١‬أي‬ ‫ادللاسها لانقللد ا على ا لاطلاق اذ ذلك هو الذي نهى عنه فكيف تليس ره‬ ‫(‪{ ٥٣‬‬ ‫أةوا ا ر ربكم‬ ‫‏‪٢‬سها اا‪:‬ا س‬ ‫فاز فوزآ عظيما‬ ‫الله ورم۔وله فد‬ ‫| ذو بكم ومن ‏‪١‬بطء‬ ‫‪:‬‬ ‫ش ‏‪٤‬‬ ‫و الده‬ ‫جازعن‬ ‫ولا هو لود هو‬ ‫والد عءن ولده‬ ‫لامحزي‬ ‫وها‬ ‫واخشوا‬ ‫كغلين‬ ‫يؤنكم‬ ‫بر۔وله‬ ‫و آمنوا‬ ‫الله‬ ‫ااموا‬ ‫الذين اامنوا‬ ‫يها‬ ‫‪,‬‬ ‫وعد الله حن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ \:‬ا‬ ‫ر حجمه‬ ‫واللله غفور‬ ‫و دهر لكم‬ ‫ه‬ ‫نورا عشون‬ ‫لكم‬ ‫ومحءل‬ ‫رحمته‬ ‫من‬ ‫| الذزين امنوا انتوا الذ و لتنظر نفس ماندمت لغد واموا الله ان الله خيير |‬ ‫لو ن ن‬ ‫‏‪٣٩ \ :‬‬ ‫« وصبة الى الاخوان كانة ه‬ ‫واعا‪.‬وا اما الاخوان ان متتي المرحوم مؤيد ‪ 9‬معصوم( ‏‪ (١‬مسدد |‬ ‫برى في مطالبه النجاح » وفي غدوه ورواحه الصلاح « واياكم والتحاسد |‬ ‫والتدابر هه والتباغضوالتنافر »وعليكم بالاجتماع علىفعلاليرات٭واكتساب |‬ ‫الطاعات ه والامر المعروف والنهى عر المذكر كما قال تعالى وتعاونوا |‬ ‫على البر والتقوى ولا تماونوا على الاثم والمدوان واتقوا ا لة ان ا له شديدا‬ ‫| العقاب وقال صلى الله عليه وسلم لاتحاسدوا ولا تباغضوا ولا تدابر وا وكو نوا‬ ‫عباد الله اخوانا أوكا قالو قالأيضاااؤمنونكالبنبان المر صو صيشد بعضه بعضا‬ ‫وتوبوا الى اللة جما اهاللؤمنوناملكم تفلحون وساروا ل منفرةمنريكم|‬ ‫ال تمل» وماتقدموا لاننسك من خير تجدوه عندالتةهو خبرا واعظم اجرا ‏‪٥‬‬ ‫فا; ‪4‬‬ ‫٭‬ ‫حلم‬ ‫والله شكور‬ ‫) لكم‬ ‫و( اه ر‬ ‫‪5.‬‬ ‫حنانا بضاعه‬ ‫لله قرضا‬ ‫از تقر ضوا‬ ‫الله لا ما براد‬ ‫‏‪-٨‬ن‬ ‫والتوف‪.‬ق‬ ‫ظ‬ ‫حرد‬ ‫لمقام‬ ‫هذا‬ ‫مثل‬ ‫في‬ ‫با لعصمة‬ ‫) (\ | لمراد‬ ‫به في جانب الانبياء عليهم السلام وقد ورد في مثل هذا كثيرا ولهذا يتكوهث ميرون‬ ‫لا نبياء وهو‬ ‫جا ذب‬ ‫مها ف‬ ‫براد‬ ‫لذي‬ ‫با معى‬ ‫الاما م‬ ‫في‬ ‫العصمة‬ ‫‏‪ ١‬لا باضية ‪.‬وجبون‬ ‫ان‬ ‫خطا فلبتأمل‬ ‫)‪{ 0٤‬‬ ‫}‬ ‫من‌اللذا هت‬ ‫الىمذ هب‬ ‫انتسب‬ ‫كلمن‬ ‫داه ٭ولدس‬ ‫لاينفع المسد الاماقدمت‬ ‫ان يكون‬ ‫هيهات‬ ‫ن‬ ‫بالجنات‬ ‫والفوز‬ ‫نالنجاة‬ ‫الا نتقساں‬ ‫ذلك‬ ‫عحر د‬ ‫طمع‬ ‫ذلك نافا دون فعل المأمورات واجتناب المنهيات في جيم الاوقات « قال |‬ ‫تعالى ان اكرمك عند الله أتقاكم ه وقال فيبمض كنبه المنزلة على بعض انبيائه |‬ ‫خلقت المنة لمن اطاعني ولوكان عبدا حيشيا وخلقت النار لمن عصاني ولوكان |!‬ ‫ملاكا هاشه‪,‬ا » فالمدار كله والاعتماد على التقوى فانها شاملة لسائراعمال البر أ‬ ‫| وحصر ا لة تعالى قبولالاعمال فبها حيث قال انمابتقبل ا لة من المتقين ه جعلناا|‬ ‫| التهواباكمنالموفقين لطاعته » السالكين سبيل مرضاته بجاه محمد وآله‬ ‫هذا وقد أتينا لك مجملة منا خبار دمض ائتنا ومشاتخنا على سبيل‬ ‫|الاختصار بعبارة سبلة والفاظ متمارفة وأردفنا ذلك بنسبة الدين على‬ ‫وتأمل ٭ و كرر ا‬ ‫إوجه إسرالمواطر و يفتح الرصاثر ٭ فتفكر ياأخي في ذلك‬ ‫انثر فباكتناء ‏(‪ )٠‬لك وغهل ه حى يشرق نور المرنة ى ذهنك |‬ ‫(‪ )١‬حرر الوالدحفظه الله الرسالة وهومستوطن (بفساطو) انتقل المها من( كباو‪_ ) ‎‬‬ ‫|مسقط رأسه بأمر من الحكومة المانية العليه أيام كان صاحب العزة سلمان بيك ا‪ .‬إ|‬ ‫| الاحباس النفوسيحا كا جادو وهو من ذر ية أبي منصور رحمه الله «فأحيا بها الدين |‬ ‫]| وجعل التردد على بنيىفرن ديدنه حتى أنقذهم مما كانوا فيه من الجهل ونتج عنه |‬ ‫| تلامذة تحجباء و بكانتحهاة هذا الجبل وتنورهبالملم والعمل أثابه الله على ذلك ورزةه |‬ ‫التبع‬ ‫| السعادة الدائمة آمين‬ ‫بعضها بالاصالة و بعضها‬ ‫متنعذدة‬ ‫‪٫‬طلق‏ على قرى‬ ‫و ) فساطو ( بتشديد السن‬ ‫كبيرة وصغيرة وهي ( قطرس ) زفيها مسجد الشيح عمر وس واظنه ابن فتح‬ ‫المسا كمى ‏‪ ١‬لنغو‪.‬ي قاضى ابي منصورالياس وكان في ا لع والحظ والشجاعة آية عظمة ‪0‬‬ ‫استشرد في وقعة ) ما نو ( ك في السبر رحمه ال( ونز يرف) وهي برة أبي حررءع۔د الله‬ ‫(‪{٥٥‬‬ ‫وتكون على صيرة منمذهبك وممتتدك وعلى عا ‪ /‬من دانك والله‬ ‫تعالى يتولى رشدك ويهديك الى الصراط ال تيم وآخر‬ ‫دعوانا ان الج_د له رب العالين وصلى‬ ‫اللة على ۔۔بدنا ونبينا محمد وآله‬ ‫وصحبه الطا هر بن‬ ‫اجمين آمبن‬ ‫‪7‬‬ ‫هيت‬ ‫ص‬ ‫‪,‬‬ ‫ابن المير الشهير بالعدل في قضائه والحزم فيأ۔حكامه بعد وقعة ( مانو ) ( مرساون) |‬ ‫إ ه ويقال لها ( الجران) بلدة الشيخ نوح صاحب المسجد الموجود وله كرامات شاهدنا‬ ‫| بعضها وهى من النوادر التي لاتقبل التأويل ذ كرناها في غير هذا ( متيون ) ( آولاد‬ ‫| بوجديد) ( جيطال ) بلدة الثيخ اساعيل صاحب التأليف المجيب المث ‪.‬هور بةواعد‬ ‫الاسلام( أيمر ) بلدة الشيخ سليمان المشهوربالشدة وعدم المبالات‌فيالدين ومسجده‬ ‫الزاي ٭ با_۔دة الشيخ أي النعمر الموجود‬ ‫موجود ه‪_:‬اك زار ( تزد! ) باسكان‬ ‫مسجده الى الآن هناك (رقرق)(ويغات) (مصغوره ) بادة أن ز بدالمعروف باجابة‬ ‫الدعاء ومسجده كبير موجود الأن ( ندباس)( الجاري ) وفيها روضة الولية العالمة‬ ‫‪::.‬‬ ‫(مارن) ذات البركات ( مزو ) بتشديد الزاي وهي أ كبر هذه القرى ( جادو ) وهى‬ ‫كبيرة أرضا وفيها مركزالحكومةوقصمرالمسا كر الشاهانية المظفرة » وعليها مدار هذه‬ ‫القرى وما يليها الى حد حكم يفرن شرقا ولالوت غربا ( القصير ) وفيها مصلى أي‬ ‫شيبة كان‌فيزمان أبي منصور(أشباري) ) يوجاين) (نوجط) ري‬ ‫الليث المشهور ‪1‬‬ ‫إي وسط الجبل على نهر صغير ينحدر الى أسفله ( جناون ) واليه! ينحدر ذلك‬ ‫الشهر يشرب منه أ هلها و سةقون جنامهم وفيها مسجد ذلك العلامة حاكم الجلا يام‬ ‫| نى رسم [ لي عبيدة عبد الحجبد المذ كور سابقا ولأ هلها مهارة في خحدمة الحجر ك هل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪,-‬‬ ‫(‪{٥٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قر ‏‪١‬رة صغيره ة وكانت كرة‬ ‫الى الا قطا ر شرقا وعر با )ط رمدسة)‬ ‫عا ب‬ ‫ورحا‪ :‬م‬ ‫لد ربإ س‬ ‫و دهن‬ ‫(جادو)‬ ‫بإن‬ ‫الشيخعيسى ااط رميسى و‪.‬ا‪.‬ة‬ ‫ينسب‬ ‫والها‬ ‫موقمهذه‬ ‫هر ب‬ ‫ا‬ ‫‏‪١٦‬لا‬ ‫الممباده ر‪4‬ة فار ه‪,‬ن ظالمابن‬ ‫لد [‪ - 4‬خ طاهر ‏‪! ١‬ن وسف القا دم همنن ساحل‬ ‫ر يرة‪( 4‬أششفي (‬ ‫| باديس وكان مستجاب الدعاء وله كرامات مشهورة وقبره معلوم بزار وأ بر دابته‬ ‫‪ :‬وهجينه وهز رافقه في مم الحجر بشافة الج‪.‬ل هنالك ظاهبرزارللتبرك به ٭ وما اجتمع‬ ‫أ أهل قى(فساطو) و زار وه وتصدقو' فيه وأتموا بومه۔م في ز يارة المشاهد الطاهرة‬ ‫كالشيخ التارديتى والشيخ السنتوتي وغيرهم الا و ر زقوا الغيث فيا دون ثلاثه أيام‬ ‫إ|غانبا باذن الله نعالى وقد وقع هذا فيوقتناغمرماعرة ولله الخد » وكل هذهالةري عامرة‬ ‫| بالاراضيةومتةار بة في مواقعها ويتخلل بعضها وبالقرب مبمها عدة قرى عامرة بالمالكية‬ ‫[| الاانهمبرجعون فيمي‪.‬ات الامور في الرأي الى (فسطو) لما بين الفر يقين من حسن‬ ‫الألفة خصوصا أيام الدولة الثمانية أيدها الله وفي الكل رجال آرباب همم عالية‬ ‫وفضل ورأي صائب وعلاء ه‬ ‫ر ير شى ه على هذه الرسالة‬ ‫خطر بالبال‬ ‫انتهى ‏‪ ٨‬ا أمك‪.‬ن تر اره ف ازياءء الطبع واو‬ ‫قبل الشروع في طبعها لتاينا في كل مقام كلام منها عا هو أ وسع «والله نسأله التوفيق‬ ‫‪:-.‬‬ ‫لصالح العمل ولدمة مافيه رضاو ه ورضاء الوالدين والمسلمون وآخر دعو اأننا‌الحمدلله‬ ‫رب اله المين وصلى الله على سيد زا رد وآله وصحبه وسل وكان‬ ‫منشهر ذي‬ ‫عام محر بر ه_ذا وطبعه في وم‬ ‫الحجة الحرام سنة ‏‪ ١٣٧٤‬قاله ك‬ ‫النتبر الي ‪٠‬ولاه‏ الغني‌خادم‬ ‫للم سلهان بن الشيخ‬ ‫عبد الله الباروني‬