4 1 2 ب 4 ا 2 e ‏ی‎ ‏ضا‎ FR ل لرا 27 ي سر i , 4 ‏ی‎ 7 0 ۱ 1 . FE ‏ا‎ A 0 bh 0 ‏ئ‎ RNP FAN ‏ف‎ TNX CR 29 2 96 7 0) ۹ س ۱ ٍ 2 س ان وزادة التراث العو ي والشتافة G2 C ۱ 4 ل DN AS GNA ‏ا‎ JN e ‏ا‎ ‎- (2 ۱ \ ‏و‎ ‎(e ‏کچ‎ ‎۹ ‎E ‎1 3 6 O ح 7/7 3 ا 7 اء شل عےمان کک > تألیتفت فضيلة الشيخ الفقيه الأديب محتمدين راشدبن عزي زا خصبِي الج ءالشالٹ الطبعة الشالثة ۵ھ ٤۱۹۹م 5 ‎CRSA EKO‏ SRNR ر 4 و 1 0 0) A 1 9 e فهرسة الجزء الثالث من شقائق النعمان على سموط الجمان الطبقة الخامسة : من الشعراء جهابذة العلماء الذين لهم الأراجيز في الأديان والأحكام والسير والاداب وغير ذلك . ا 77 قرضوا الشعر في أجوبة مسائل وفي فنون مختلفة من مثل الحكم والواعظ والنصائح : صفحه ۱ ٤۲ ۳۳ اللوضوع الشيخ محمد بن ابراهيم الكندي ٠ وفي ترجهته ذكر ابني عمه صاحب كتاب المصنف وصاحب كتاب الكفاية . ومن أشعاره العبيرية الشيخ سعيد بن سالم الصايفي صاحب الأرجوزة التي نقحها الإمام نورالدين الشيخ الإمام نورالدين عبدالله بن حيد السالي ونبذة من حياته وأوائل أراجيزه . وشيء من شعره وجواب منه على سؤال فقهي وبعض من اوائل مرانیه لشيخ أبو مالك عامر بن ميس المالكي وأوائل أراجيه وجواب منه على سؤال نفيس فقهي الشيخ سيف بن حمد الأغبري وأوائل أرجوزته وبعض من شعره وفي الختام جواب على سؤال نفيس فقهي ٢£ ۹٤ ۵۹ ۷ ۹۸ اللوضوع الشيخ سالم بن سيف الأغبري وأوائل أراج و ورثاؤه لأبيه وجواب منه على سؤال نفيس فقهي الشيخ أبو يى خلفان بن جيل السيايي وأوائل أراجيزه ومنظوماته وفي الختام جواب منه على سؤال نفيس فقهي الشيخ منصور بن ناصر الفارسي وأوائل قصائد له ومنظومات أخرى منها محمّسة في الوعظ وفي الختام جواب منه على سۇال نفيس فقهي وذكر شخصيات بارزة من اهل فنجا الشيخ المؤرخ سالم بن جود السيابي وأوائل أراجيزة وجموعة من قصائده وفي الختام جواب منه على سؤال نفيس فقهي وذكر الزعامة في ال مسيب ومجموعة من القضاة الشيخ محمد بن شامس البطاشي وأول أرجوزة له وفي الختام جواب له على سؤال نفيس فقهي الطبقة السادسة : العلماء والقضاة الموجودون في القرن الرابع عشر من الحجرة والذين قضوا نحبهم في خلاله وهؤلاء قرضوا الشعر في فنون مختلفة من العلم والادب ولم توجد فم أراجيز في الاديان والأحكام إلا البعض اليسير : الشيخ أبو عبدالله ماجد بن ميس العبري وقصائده الوعظية ۱۳۲ ١۱۳ ١۱ ٥ ١۱۹ ۱۹۸ اللوضوع وأدبياته الرائقة وفي الختام جواب له على سؤال فقهي وبعده رڻاء فيه الشيخ عبدالله بن ماجد بن یس هيس العبري وأبياته في الدموع المتتوعة وقصيدته في النصائح وأخوی أدبية وفي الختام ذكر العلماء والقضاة من العبريين والزعماء منهم الشيخ راشد بن سيف اللمكي ومناظيمه في الحكم والسلوك والنصح وفي الختام جواب منه على سؤال نفيس فقهي الشيخ أحمد بن سعيد الخليلي ومناظيمه في السلوك والنصح وفي الختام أجوبة منه على أسئلة نفيسة فقهية الشيخ سعید بن مد الراشدي السناوي وقصيدته الونية ف الرد على من قال بقدم القران وأول قصيدته في الجهاد الشيخ سليمان بن محمد بن أحمد الكندي النزوي وسؤال منه وسؤاله الفقهي الشبخ أيو الرشيد راشد بن عزيز الخصيبي والد المؤلف وبعض من شعره واجوبته عل اسئلة فقهية و خحويه وبعض من الابيات والخمسات وبعد ذلك ذكر أولاده وأحفاده وبعض أشعارهم ١٥۱۹ 7 ٢ A ۳۰ اللوضوع وفي الختام جواب من مؤلف الكتاب على سؤال نفيس مشعان بن ناصر النجدي الشيخ ابو الخير عبدالله بن غحابش الحبشي الودامي وولده الأستاذ سعيد بن عبدالله وبعض شعره في النبضة العمانية الشيخ جمد بن سليمان بن ماجد الخروصي السمؤلي وأسئلته الفقهية وفي الحتام ذكر بعض علماء بني خروص وقضاتهم الشيخ عيسى بن صالح الطيواني ومناظيمه الرائقة وذكر بعض من شعر والده الشيخ صالح بن عامر الغزلية وفي الحتام ؤال منه فقهي وذكر جموعة من كباب بلده الشيخ عبدالله بن عامر العزري وبعض من شعن ومن اجوبته الفقهية الشيخ أبو الوليد سعود بن حميد وأدبياته وبعض من أراجيزه في الرحلات وتقريظاته وفي الختام جواب منه على سؤال ۲۳۸ ٣٢٢٤ ۹٢ og ۳ ٤۷ اللوضوع الشيخ سعيد بن ناصر السيفي النزوي وبعض من اسئلته الشيخ أبو ال . سفيان بن محمد الراشدي وبعض من آوائل شعره وأراجيزك وتقريظاته وفي الختام جواب منه على سؤال الشيخ أبو حميد حمد بن الشيخ العلامة الإمام نورالدين السالي وأشعاره الأدبية وأجوبته الفقهية الشيخ محمد بن سالم الرقيشي ومنظومته المسماة بالدرة النقية في الرحلة الشرقية وقصيدته في أئمة العلم من أهل أزكي وأول منظومته في صفة الحرب ولي الختام جواب له على سؤال نفيس فقهي بديعي الشيخ سعيد بن أحمد الكندي النزوى وقصائده الطنانة يرثي بها الجبل الأخحضر وإمام المسلمين الخليلي وقد أخذ أشطارا من قصيدة امرى القيس اللامية من المعلقات .٠ وفي الختام جواب له عل سؤال نفيس, فقهي وبعده رٹاء فيه الشيخ أبو عبيد حمد بن بيد السَليّمي السمؤلي وقصائده الغراء وجواب سؤال فقهي وبعده رثاء فيه . YAY ۹۷ ۳۱ ۳۹ ۳۸ ۹٢۳۲ اللوضوع الشيخ أبو عبدالعزيز إبراهم بن سعيد العبري وقصائده المتنوعة ورثاؤه للشيخ سعيد بن صالح وجواب منه على سؤال نفيس فقهي ورثاء فيه وفي الختام ذكر شعراء ذكرهم المترجم له وبعض من روائع الشعر العماني وفي الختام جواب منه على سؤال نفيس فقهي الشيخ حمد بن زهير الفارسي الفنجاوي وبعض من أسلته الفقهية ومن اجوبته ايضا الشيخ راشد بن سعيد بن سلم الغيثي وبعض من شعره وذکر مجموعة من قضاة زنجبار الطبقة السابعة : القضاة الموجودون بهذا القرن الخامس عشر وهؤلاء قرضوا الشعر في أسئلة وأجوبة فقهية وغير ذلك من فنون الادب : الشيخ حمد بن سيف البوسعيدي ورحلته إلى ديار بني بطاش وشيء من آسئلته وأجوبته ونبذة عن ذكر علماء ال بوسعید وفضاتهم وافاضلهم وذكر الفروع والجهاضم والحبوس وغير ھۇلاء من ُهل سناو من مثل الرواشد والصواوفة الشيخ سعود بن عامر المالكي وأسئلته وأجوبته الفقهية وذکر مجموعة من ال حجر من علماء وأفاضل وأ كابر وأطباء وكتاب وقضاة ومسئولين ٥۳۳ ٥٤۳ ا٢٥۳ ۳o۷ ۳۸ ۳V۷ ۳۸ اللوضوع الشيخ عبدالله بن الإمام سالم بن راشد الخروصي وشعره وأسئلته الفقهية وذكر مجموعة من المشالخ القضاة من بني خرو ص وغیرهم الشيخ هاشم بن عيسى الطالي ومساثمته في المسابقة الشعرية ورثاء له وفي الختام جواب منه على سؤال نفيس فقهي الشيخ خالد بن مهنا البطاشي ومسا مته في المسابقة الشعرية وفي الختام جواب منه على سؤال نفيس فقهي الشيخ سعيد بن خلف بن محمد الخروصي النخلي ومسا مته في المسابقة الشعرية وبعض من منتخبات شعره وي الختام جواب منه على سؤال نفيس نحوي الشيخ أبو سرور حميد بن عبدالله الجامعي وبعض من مختارات شعره › وفي الختام سؤال منه نفيس فقهي الشيخ سيف بن محمد بن سليمان الفارسي الفنجاوي وأوائل قصائد له الشيخ محمد بن علي الشرهاني وبعض من شعر وفي الختام سؤال منه فقهي ۳۸۳ خانمشة : تشتمل على ذكر سمو السيد فيصل بن علي وزير التراث القومي والثقافة وبذل جهوده في منافع ومصالح المسلمين بطبع الكتب ونشرها ( وفي الختام ذکر مۇسس هذه الوزارة حلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ونشر فضائله على البلاد والعباد ۱ لجر النالث من كتاب شقائق النعمان على سموط الجمان ف أسجاء شعراء غُمان لؤلفه الشيخ الفقيه الأديب محمد بن راشد بن عزيز الخصيبي تطور هذا الكتاب من شعر وأدب وإلى علم وتار وسجل للعلماء . والائمة والسلاطين والاعيان والافاضل وغير هؤلاء . محتويات هذا الجزء الغالث أشعار العلماء والقضاة وتوارے غیرهم من حق له الذكر وذلك بادنى مناسبه . حققه وعلق عليه مۇلفه 4% الطبقة الخامسة من الشعراء جهابذة العلماء الذين فم الأراجيز في الأديان والأحكام والسيّر والاداب ك أنهم قرضوا الشعر في أجوبة مسائل وفي فنون محتلفة من مثل الحكم والمواعظ والنصائح . ذو العبيريّة الفقيه وذو الن مة فاعدده من كبار الهداةك الىمى محمدا نجل إبرا هم من كندة ذوي المكرمات ك ذو العبيرية أي صاحب القصيدة المسماة العبيرية فالعبيرية صفة موصوف محذوف والعبير لغة الزعفران أو أخلاط من الطيب . وذو النعمة صاحب الأرجوزة المسماة بالنعمة. فاعدده أي فاحسبه من العلماء الكبار الذين يدون الناس بعلمهم إلى سبيل الرشاد . وسبق أن المكرمة فعل الكرم ومادة الكرم عند اللغويين فا مَعَانٍ كثيرة ورجز ورجّز بتضعيف العين وارتيز أنشد شعرا من بحر الرجز وتراجز القوم تناشدوا الرجز بينهم وارتجزو في القتال انشدوا الشعر فيه وسبق ان وزن الرجز مستفع لن ست مرات وهو من دائرة اجتلب . قال الخليل بن أحمد سمي رجَزا لاضطرابه . وقال ابن دُريد سمي رجزا لتقارب أجزائه وقلة حروفه وهو البحر الثاني من دائرة المشتبه والاراجيز جمع أرجوزة . مهن قرّض الشعر من أهل عمان في القرن الرابع من الحجرة رجا وغير س ا س رجز في الأديان والأحكام وغيما من فنون العلم أبو عبدالله الشيخ العلامة القاضي محمد بن إبراهم بن سليمان ابن محمد بن عبدالله بن مقداد الکندي السمدي النزوي ناظم الفنصيدة العبيرية المشهورة في وصف الحنة والأجوزة اللسماة بالنعمة في الأديان والأحكام ومؤلف كتاب بيان الشرع الذي هو اثنان وسبعون جرا وما أن الشيء بالشيء يذكر فهذا الشيخ الترجم له ابن عم صاحب كتابي الكفاية وجلاء البصائر الشيخ العلامة محمد بن موسى بن سليمان ابن محمذ بن عبدالله بن مقداد الکندي وابن عم صاحب کتاب المُصنّف الشيخ العلامة أي بكر أحمد بن عبدالله بن موسى بن سليمان بن محمد بن عبدالله بن مقداد الكندي وهذا الشيخ العلامة أبو بكر هو الذي رتب بهمته العالية كتاب بيان الشرع المذكور بعد موت مؤلفه وكان في أوراق فجمعه ورتيه على أبواب وأجزاء ا يشير الى ذلك في مقدمته لذا الكتاب أعني لبيان الشرع وأول المقدمة : الحمد لله الذي لا تدركه الأبصار الرامقة ولا تكيّفته الأرهام السابقة ولا تحيط به الأفكار اللاحقة ثم أف كتاب المصنف المشتمل على أحد واربعين جزوا أورد فيه مسائل مفيدة من الأصول والفروع من بيان الشرع والضياء وامعتبر ومن جامع ابن جعفر وحشد فيه شیئا کٹا من الحکم والمواعظ والقصص التاريخية والسير العمانية والشواهد في اللغة العريية والأشعار النافعة السنية وغير ذلك من الكت اللطيفة وله تاليف جملة . ما القصيدة العبيرية فقد شرحها قطب الأئمة الشيخ العلامة محمد بن يوسف أطفيّش المغرلي شرحا وافيا لا مزيد عليه وذلك بطلب من السيد الجليل فيصل بن جود ال عزان وهي هذه : ت لْكَ المد جُزْلي بالذي أنا قائل وئسوي فا القسم الجزيل من الرضى وتؤني فا في دار قدسك معقلا في لم أطلب سوك مُسامرا وم أجتلب إلا إليك محجبا ألا فاسمعوا وصف الجنان ونعتا أذابوا لا أكبادهم وقلوهم قلوب جلاها الخوف والشوق والرجا رجال شرو لله عقد ضمرهم رجه فأعطرّه الصفاوة والرضا فقال هِلْمُوا يا أحبًاي أ لكم دار علين عندي مواهب لکم ما اشتہت فيہا النفوس وکل ما هنیئا لكم يا صفوة الله مقعد تزورهم من ذي الجلال ملائك مقاول مرد لا يوس نعيمهم مُسوّرة أيديهم وخلاخحل قلائدهم من لول وزبرجد وتحعسب في أقراطهم ووجوههم ومشكوكة بالدر مہم شعورهم ويطربهم في مَشهم بعالم شق شم رانا عن کواعب الاصداغ مها جفونها و مہ س معفربه إلى فة من سندس شهيد على ئفسي وأنت ميزه قت شا من کل سُوءِ خفيرها فعندك حح للنفوس أجورها وأنت شا من کل حب سمرها لى حلقك الدار الل خفيه ازل للشرار فيا سرورها فاشرق في السبع السّماوات نورها وم يختلبهم للحياة غرورها ولم يخف من نفس عليه ضميرها من الخلق عندي قلبها وصدورها عقائل في الفردوس جم غفيرها تلذ به غين وقر قريرها يحف به من رحمة الله سُورُها ٍ وسرپرها فاوجههم يزهو على الشمس نورها هم زجل في مشهم يستحيزها مفصلة ف السلك مہا شذورها شموساً تلالا قارتها بُدورها معلّلة بالسك متا ُغورها ذا خطروا تسبيخحُها وصريزها يرد وميض البرق منها حسورها تردَةة فيا غنجها وفتوزها ۳ س تقوم على رأس الولي بخدما يعاطونه كأسا من الخمر مرجت على وَطيءِ فوق السرير نضائد وسبعين طاقا من حرير وسندس مكللة ا منظوة ابلالء ونوق من المرجان والذر حليهَا وخیل من الياقوت والدرٌ ألجمث تطير به في ساعة هن حیاتکم تحط جا کثبان مسك وعنبر منابرها من لۇلۇ وقبابهىا ألا حبّذا جنات عدن مازلا قصور سَّمَت من قدرة الله في افوا فأبوابما من عبر وحجالها وفي باب عليين قصر مرد أسرنه من عَسْجد وزبرجد قواعده مشل السراب لوامع له مجلس في عرض س فسخ میادیہا فیہا الظباء رواټعٌ ومن ذهب قد انشئت وتكامَلت وسفن من ياقوت في بحر سلسل انون ألفا كالأهلّة نوزها مزاجا من التسنم فيا يسورها من الزعفران حَشوها وظهورها واستبرق تبدو عليہا سحورها نبائقها من عجسيد وجحورها ذوائبه نري عليه تغورها حقائبها ريط الرير وکیرها ومن ذهب أسراجُها وكفوزها ها ألف عام قطعها ومسيرها وتزهو به أشجازها وهوزها علائق در والرحيق غيرها ملاعبها بين القصور ودورها علائق فیا فرشها. ونهوزها من الزعفران الغض منه سطورها فا غرف راء حطر ظهورها مكللة بالنَّرٌ ما وثيرها يدق على الأبصار إلا بصيرها سماواته يَعُْشى العيون منيرها ها حبك من لولۇ يستديرھا تصاد بلا عقر هناك نظيرها حدائقها والزعفران غميرها على غير أعواٍ هناك خمورها من الشهد أحلى والْلجيْن قُشورها — وطير كمثل البحث نحضر هتون رج ئي تلك القصور ترما تيل على تلك الوائدڈ وفع تقل يا ولي الله کل من أطايبي وي روضة الرضوان طابت مراتعي فجنة عدن كالسماوات عرضها تحف با تلك النان كأنها جنادلها من الولو وزبرجد من الزعفران الرطب والمسك أنشئت خرائد يطفين الشموس لوامع إذا ابتسمت حوراء ئي صحن قصرها ولو أسفرت عن وجهها ولنامها ولو تفلث في لجة البحر تفلة ولو أرسلت دون السماء اة ولو ممست في ظلمة القبر متا ولو برزت في للة مُدلهَمَةٍ ولو نمضت للمشي تحمل ذيلها ويحملن عطر اليسْر كالعطر عنده على رها فوق البياض بصفرة تقول أنا للقامم الليل راكعا ولي جنة الفردوس حوراء كاعب ومن ذهب أذنابا وصدورها بصدغ قَلبَ المُستبام صفيرها إذا ما اشتبى مَشويها وقديدها فمرعاي متها غضهًا ونضيرها وحسبي مہا زهرها وغديرها وفردوس منها تاجها وسررها کواکب قد حُفت ببدر ينها ومسك وكافور هناك مشورها على قدر من رحمة الله خورها عقائل أبكار حوتها خدورها تضاحكها أشجارها وطيورها أضاء جنان الخلد مها سُفورها يت البحر الاج وره لطب بين الخافقين غطورها لعاش ولم يُروَذُ عليه حفيرها لأشرق منا في النادس ترها وصائف أمثال الشموس نورا وتاه عليبا دَلّها وخفورها کتائب عقيان تلوح سطورها و للصاٴم الحامي عليه هجيرها وم يختدغه للغرور غرورها يحار بها طرف الفتى ونيرها فا زجل عشرون ألف إذا ما مشت في تربة المسك مشية بعشرة الاف وألفين مشية وأريع الاف وصائف حوفا ألا تلك دار مهرها ترك هذه وعذراء بكر لا يُطيق عنافَهَا فان كنت ذا عزم فعدٌ عن ال وی نفس إلا كالرضيع لاه فوطّن با سبل الرشاد بِرفة وصل على خير الأنام محمد فطوبى لمن في جنة الخلد داره ذؤاية وهذا أول أرجوزة النعمة : الحمد لله الذي أعطاني أشهد لله بأني عبده لا شك فيه مجملا مفسرا أنزل ذو العرش عليه الوَحيا إذ بينوا الحلال والحراما جزاهم _ القن عتا ا يسيل على أرض العبير ضفيرها تبڌل م ‎bh‏ و حريرها بأقية لديا فب قصورها وأيكار شيد والنفوىر” نمهورها من الناس الا جلذ‌ها وصبورها وباشر بہا حتى يلين وغورها فان فْطِمَت ذلّت وذل ُفورُها فما لَك نفس غيرها تستخر‌ها ني الهُدى مهديها وسفيرها وصلى عليه ربها وغفورها من اليقين اححض ما کفاني شهادة الحق بما أَغبده ينا مبرمنا مكررا وخصه ببنصرهو في ايا صلی عليه وعلہم ربه والفرض والسّة ‏ والأعكا إذ إِثروا العلم لا ثرا ہتدون مهج الدلڵاله في كل حال وبه ادين که وأنه الله تعالى جده أده على الحدى والحمد له إن السمو لسواه شاغل من أثر أثره أصحابنا أقول للواقف من أهل البصر ممُساححا يقبل صفو المعذره روی لا قدوتنا الإمام قد حملوا عنه الثقاة السادة فخذ جا سمعته واعمل به علمني القران والمنخاني وأُن ما جاء به محمد والحمد لله الذي قد خصنا وزاده مأدبة القران إنهم کانوا ولي الألباب أن ل یکون الناس کالہام فأنر الأول للأخير إلا بقايا عبر في دھهرزنا ومؤمن بالغيب لي ميقاته ليس كمئل الله شيء يوصف وخر ما يطلبه الانسان وإنني نظمت في السبع الائه فیہا بيان لأرلِ الألباب شرطي على العاقل ان يطلعا فرد قديم وجزيل رفده و کل شيء ما خلاه باطل تهواه حُبا مشغفا قلوبنا للفاضل الأفضل لا لذي الشر وخير من جادت به الاَيام علومه نعم الكرام القادة فإنه لمن سجال غربه والسنة الواضحة البرهان هن ربه صصح ِ مؤکد بأد أمَّه استخلصَتا وهو على الأيام غير فان قد وفوا للحق والصواب لا يعرفون واجب اللوازم لثقل ما نحمله من إصنا وما تری عيناي من اياته علم به يتضح البرهان أرجوزة موجزة مرائيه شيعا للحق والصّواب على شنيع أن يزيل القذعا — ۷ کل عل قذر الزمان شأنه همّته يعلو به جنانه ابو سعيد الكدمي الحبر أفضل من سيق إليه البشر جواب من يعرف بالتأكيد عن شيخنا القاضي أي سعيد وفي كشف الغمة مات أبو عبدالله محمد بن ابراهم بن سليمان الكندي ليلة الاربعاء لاشتي عشرة من رمضان سنة ۸٠9 ومات صاحب اللصنف عشية الأثنين للنصف من ريع الأخر سنة ۵۷٥.٠ بعد الصائغي نجل سعيد سالم إنه لذو طائلات“ك صاع أرجوزة حوت علم شرع جاء من ربا عظم الحبات 4 بعده أي بعد صاحب العبيرية والصائغي هو العالم المنسوب إلى صائغ والطائلة الفضل وتكرر ذكر معناها ولا بأس بذلك لزيد من الفائدة وصاغ هنا بمعنى نظم والأرجوزة على وزن أفعولة وتكرّر ذكر معناها أيضا . والشرع هو ما شرعه الله على عباده كالشريعة . ن قرّض الشعر من أهل عمان في القرن الثالث عشر من الحجرة رَجَزا في الأديان والأحكام وغيڭما الشيخ العلامة سالم بن سعيد بن علي الصايغي للحي صاحب الأرجوزة التي نقحها الشيخ العلامة نورالدين السالي الاي ذكره إن شاء الله وهو المؤلف أيضا للكتاب المسمّى المضنون به على غير أهله في أصول الدين والفقه والاداب الشرعية وهو ثلاثة أجزاء ومؤلف كتاب الإرشاد وهو الذي يذکره صاحل قاموس الشريعة في أجزائه ولم نقف على شعر له من غير الأأجوزة وهذه الأإجوزة مذكورة في كتاب القاموس المذكور . (١) وهو الشيخ العلامة جحيل بن خيس بن لألي السعدي من اهل القرط من خط الباطنة وقاموس الشريعة فوق التسعين الجزء من قبيلة آل سعد الشيخ العلامة محمد بن سلّم الغارني وقد سبق ذكره . — ۸ لبيد أن الما ذا الفضل نورالد ين عبد الله خير خير الدّعاة ن هو السالي نجل خمد کاشف المعضلات رالشكلات4 نقح الفكر منه ها صاغه ذا لكم الصائغي من شذرات 4 طإبل أت بالزيد فيه وألقى مه ما ليس فيه من حاصلاتک يفتجلى النظام عن جوهر را ق فكل واه عن رغبات لوأ في أصول دين وفقه رَجَز عنه مُشرقٌ الطلعات» يد بمعنى غير فهو اسم منصوب ملازم للاضافة وجملة ان ومعمولیہا مضاف إليما ونورالدين لقب غذا الإمام . وخير الدعاة معناه أفضلهم وهم الذين يدعون إلى الله تعالى . والمعضلات شدائد الأمور أو المسائل المستغلقة . والملشكلات الأمور الصّعبة أو المسائل اللتبسة فهو يُهرّن الشدائد ويفتح الملستغلقات ويسهّل الصعوبات ويزح الالتباس . وتنقيح الشعر تېديبه ونقح الفكر منه هو المعمول الثاني لأَنَ أي الجملة من الفعل والفاعل خبر أن لأن الخبر هو ما تم به الفائدة . وما صاغه أي نظمه يقال للناظم صائغ وحائك من باب التشبيه أو الاستعارة . والصائغي هو العالم المترجم له انفا وبين صاغ والصائغ جناس الاشتقاق وهو نوع بديعي . والشذرات جمع شذرة وهي الللوْة وسبق معناها . ومعنى بل أت بالمزيد أي بزپادة عليه أي على أصله . ومن حاصلات أي من حاصل مفيد أي ألقى من الأصل ما لا طائل تحته وما لا فائدة فيه وامعنى أنه نفحه تتقيحا تاماً فحذف منه ما عنه غنی وزاد عليه مسائل وفوائد وما لا بُڌ من ذکرو کا ين ذلك في اول الزجوزة . وقوله فتجلی النظام إلى | خره أي فظهر النظوم وهي الإجوزة الانفة الذكر بسبب التقيح والتهذيب والزيادة عليه جوهرا رائقا فكل القَراء أو كل العلماء والتعلمين ب يهواه أي يبه ويرغب في قراءته . وقوله وأنى في أصول دين إلى اخره o أي وجاء عن هذا امام تأليف ف أصول الدين والفقه نظما ونٹا وا وام من رجز وغير رَجمز مشق الطلعات أي معانيه ظاهرة ظهورا تاما مهن قَرّض الشعر من أهل عمان في القرن الرابع عشر رَجَزا وغير رجز في الأديان والأحكام وغيثما من فنون العلم والأدب الشيخ العلامة المحقق الإمام القدوة أبو محمد عبدالله بن حُميد بن سلوم السالي الملقب نورالدين وكان مولده ببلدة الحوقين من أعمال الرستاق سنة ألف ومائتين وستة وثمانين فنشاً فيا نشأة طيبة ثم انتقل إلى بلد الرستاق وقد حفظ القرآن الكرم وأخذ مبادیء العلوم وما مضی عليه زمن طویل إلا وقد صار علامة زمانه وفرید أوانه لزه کان ثاقب الفهم قوي الحفظ ذا فطنة وقادة وذكاء وافر وانتہت ت إليه رياسة العلم في عمان وصار هو المرجع في الفتوى ومُهمّات الأحكام الشرعية ول يأل جُهدا في الإسلام ونصح المسلمين وإرشادهم إلى أن وافته النية والحقيقة إنه أشهر من نار على علم ومن أن يذكر بلسان أو قلم . وقد الف كتبا كثيرة لي فنون مختلفة من العلوم فمن ذلك جوهر النظام في الأديان والأحكام اللنقح من أرجوزة الصائغي المشار إليها في الأبيات وهذه الأرجوزة هي أربعة عشر ألف یت أوفا : قول عبد اله وان عيده أَمُرِي ألطاقه ن عنده أحمْلك اللهم كل الحمد في حالة الرفد وغير الفد وإشكر الولىل على الائه شم صلاته لأنيائله وحص من ينهم محمّدا نينا الدي أتانا بالحدى واختص بالتبجيل والتعظم بين الورى من ربه الكريم صلى عليه ينا وسلما وزاده جلالة وأنعما ت يغشى الال الكرام خير صحب ما تليت اثارهم ودُوّنت وبعد إن خير نظم بالغ فإنه حوى بيان الشرع وانصبَ في سهولة الألفاظ لكه ل يل من أشياء کمشل تطريل بغير طائل وذاك شيء دونه يستغدى ومشل تکرار لغير معنى وجعله الشطر بشطر متصل وعلق البيت جا ييه إلا لذكر ها يجوز حذفه فقمت ي إصلاح ما وصفتٌ أصلحته من غير ما استقصاء فكان نفس البعد بعض الانع وقد حذفت بعض أشيا منه ا يضيء (جوهر النظام) ضممت فيه الحكم مع نسيبه شعت فيه بلاد الله وکل ها کان بناژه قوي لأُن حالي لم يكن متسعاً والفرض التحرير والإحكام 2 سلام الله وصحبه ومن على منہاجم توالى علييم أيضا سلام رن وجليت أخبارهم وينت من واجب وجائز ونع وطاب حفظه لدى الحفاظ معيبة عند أو لىي الذكاء كذكن في النظم قول السائل وشل حشو ليقم الوزنا وشل مشكل يير الذهنا وكان حق مثله أن ينفصل من غير ما ضرورة تلجيه وذاكل مه ليم كشفه مجتېدا وري است شت لأني عن اڅحل نالي مع ججملة الأشغال و الموانع وزدته أشياء ليست عنه كالبدر إذ يسفر في الظلام كضمٌ ذي الحب إلى حبيه فکان هذا من عظم ال جاه من نظمه اوردته روي حدم ما رايته مرتفعا بجهدنا لا النقص والإبرام ١۱ — ن يوافق الاد والعفو من الا مامول فاشكر وإن يخالفه فساڅځ واعذر يصلحخه إن کان اهلا ُو فلا يما به نعمل أو نقول ومنها مدارج الكمال أرجوزة في الفروع الفقهية تيف على ألف بيت وهو نظم مختصر الخصال للامام أيي إسحاق الحضرمي أوفا : الحمد لله مُوضح السا فلم يل ام يخ ما حتى أن نيّا محمذ صلى عليه الله ما شرع لي وبعد فالفقه به يدري الفتى وهذه مدارج ِ وزدث فيا ذُرَرا عديدة لكني لم أذكر الدليلا وطالا خالفتقتة مربا ورما عدلت عن تصحيحه وقد حذفت منه ها تكررا وقد تركت منه أبوابا ذکر مکتفيا ما جری من نظمها الكمال. لكل مشروع باإرسال الرسل جاء به من قبله تقدما وما هُدي عقل إلى الرأي الجلي ما يذرن من فعله وما اى واضحة أعلامها مفيدة فيہا لأني لا أرى التطويلا وريا تركت ما النظم أب وجثعت بالأعدل من ترجیيحه حررا خصاله متصرا فيہا أصول الدين تفصيلا بَهَر علي لساني شاكر لخثمها ومنہا معارج الامال شرح هذه الأرجوزة وهو ينبىء عن غزارة علم هذا الإمام العَلم وعن رسوخه في علم الشريعة بحيث لا يِشق له غبار لكن الشرح سے ١۱ س م يتم وجل عنه باللمات ومنها أنوار العقول أرجوز ثلاتمائة بيت أوا : الحمد لله الذي قد أشرقا فأبصروا بنورھها الممالكا حتى استَوْوا على بساط القرب فانتعشت عقوفم بالذكر فابرزوا نتائج الأفكار ع صلاة الله مع سلامه متزجان بالشا الجميل محمد شفيع كل من شفع ويعد فالدين اهم مقصدا انه يعرب للانسان في أصول الدين تزيد على شس الأصول في هى ذوي التقى وجانبوا. بسرها المهالكا في حضة فُدسيّة في القرب وسقت أسرارهم بالفكر فاعربت عن شف القدار عل الي المصطفى اليل والال والصحب الرضى ومن تبع عن کل ما كلف بالېرهان وقد نظمثُ ذُررا في أصله إن تذرها جز طريق عدله لقطتها من زاخر الاثار عن الكرام السادة الأرار ولل بالقبول فيا يقضي حتى أراها في غد من قرضي ومنه أرجو أن يعم نفعها كل الورى وأن يتم صنعها ومنہا مشارق أنوار العقول شرح هذه الأإجوزة شرحاً وافيا بالمقصود ويعد من أحسن كتب أصول الدين تحقيقا وتدسيقا ومنها بهجة الأنوار س آخر مختصر ذه الأإجوزة أيضا ومنہا طلعة الشمس ألفيّة في أصول الفقه من أجل متون هذا الفن وأكثرها نفعا أولا : — ۱۳ ألحمدذ لله الذي قد أَرزلا بحسب الحكمة في إنزاله فسلكت عقول أهل الصدق وسقطت أفهام أهل الجهل اده عل ا حدی مع تعمه مُصليا على الرسول أحدا واله وصحبه ما غم کررت بعد ما فررت فهاكه من من الرجن منطويا على طريقة السلف وقد رجوت الله أن يحعله فاستبق الأذهان في اجحاله بصادق الفكر سيل الحق بوجهها على مهاوي البطل وأستمد شكره هن كکرمه أزكى صلاة وسلام أبدا فكر من الدليل حكما أبلجا مندرج تحت أصول الفقه ا معاي أصله مرتبطله نظما يريك دررا من صدفه نظامه 2 فررت ھاربا وبرادي فيه قد ظفرت نظما حوى جواهر العالي قحا من كل نقد وڙيف وباقي أعمالي خالصاً له ومنہا شس الأصول شرح هذه الألفية جزءان وهو أنفس کتاب ف أصول الفقه . ومنها بلوغ الأمل منظومة في أحكام الجْمَل نفيسة جدا أولا : الحمد لله مفصّل الجُمَل غ الصلاة والسلام الأدي واله وصحبه سرج الاجى وبعد فالدحو به قد ارتقى ومن أهم النحو إتقان الحجُمَل دا به أنال أشرف الأمل عل النبي الصطفى حمد وتابعېم ما لسان محا لى ساء كل فن مرتقى والظرف وانجرور إذ با استقل ١٤ س وم أجد في فقتها من قد نا وقد عنیت قاصدا بنظمها فهك ما قد يسر الرجن ضمنتها الإعراب عن قواعده والله یکسوها القبول إِذٰ به ترصيعها بسلك نظم أوضحا إعانة لحفظها وفهمها أرجوزة تصغي لا الأذهان وقد تركت البعض مع شواهده من غيره ڦفهي به موشحة ‌ توكلي في کل ما اتی به ومنها الحجج المقنعة في أحكام .صلاة الجمعة طبع ببامش شرح طلعة الشمس في أصول الفقه . ومنبا سواطع البرهان رسالة صغيرة تتعلق ببعض تطورات العصر ف اللباس وغيره . ومنہا شرح المسند الصحيح للامام الربيع بن حبيب الفراهيدي . ومنها غاية المراد أحد متون الكلام . وريا غاب عن ذهننا غير الذي ذكرناه من تأليفه . وإِليك أا القارىء بعضا من مختارات شعره المقفى فمن ذلك قصيدته التي أوفا : هون عليك فإن الرزق مقسوم ومحجم كان في الإحجام مهلكه إن الجبان وان جلت منازله مثل السمين من الأنعام يذبح إن فكن شماماً تذيب الصخر سطوته والبس صفات أي عيسى لتحمد في مهذب الي كل المجد ي يده يرى العواقب من مراة فكرته له التجارب قد أبدت عجائببا والعمر في اللوح محدود ومعلوم له الشقاء وفي الدارين روم وزاد في عيشه فضل وتعم ارضاهم جنه والشبه مفهوم وبأسه منه صرف الدهر مظلوم داريك إن أبا عیسی لصهمم مسدد القصد بالخيرات موسوم وقد تلقاه للأشيا مفاهم وي التجارب بعض الغيب مرسوم ١۱ — له الممالك قد ألقت أزمتها فأوسع الخلق من علم ومن کرم فاب والعز في كفيه مذموم وسوّدد وهو بالانصاف مهتوم وقال يري شیخه با عیسی الأمير العلامة صا بن علي الحارني : قضت أحسابا أن لا ندينا وعزم صادق يالى علينا وحاولت العلا مهنا نفوس نحاول نصر دين الله جهرا ونحتسب المصائب والرزايا فلا يحسب فتى أنا انثينا لقينا هلم ركن کان حصنا نمام ليس يرضى غير صيد ال له شم تدوس النجم تيا فكکم ملك له عز هنيع وم دانت له بالرغم قرم وباغ في عشيرته عزيز أضاف بلحمة العصيان جهرا ومشكلة با العلماء أضحوا فحل عويصها وأماط عنہا و؟ من معتف لم يلف إلا با عیسی لقد أتعمت قوما فكم جيش سحبت وم كمي لحكم الحادثات وان رزينا لغير المكرمات وإن بلينا لها شف يفوق الطائينا وإطفاء لبغفي العتدينا ثوابا عند رب العاينا عن العليا لا فيا لقينا من البلوى ونورا مستينا كماة الصيد بين الصائدينا وعزم يهر اليا تي من مهابته المونا تعاطت موثقا أن لا تدينا تحالف قومه أن لا بهونا وكفر قومه ذاك المجيبا بداجي للهم مجنا نقاب الجهل بين العارفينا بساحته مرام العتقييا أتوا للمجد بعدك خاطيينا تلت وك أنلت السائلينا ١۱ س و جد علوت و علاء فمن للمجد بعدك والمعالي لقد قضيت عمرك لي مرم وأعطيت الشهادة وهي علي فان نرزاً بمثلك يا مام لقد دفنت بقبر أنت فيه جزاك الله عن ذا الدين خا وانمض للبرية في ذراها يرى الإأحجام ي اليجا حراما ترف له الخلافة بين قوم يرون الحق في طرف العوالي فيحى ما أمات الدهر قدما ويطلع للهدى شمسا علينا عليه من إله العرش أزكى المعتدينا سوت وم قمعت ومن للحكم بين المسلمينا تقاصر عنه جل الاقدمينا مقام ناله التقربونا فباثختار قبلك قد رزينا خصال الأكرمين الأفضينا جزاءِء احسنين اخلصنا تى بطلا يقد الدارعينا ويعتقد التقدم منه دينا أياة الضم كهف اللتجينا وأُن امجد ہج الاربينا وينى للعلا حصنا حصينا وينشر سنة التختار فينا صلاة ها دعاه الكاملونا وقال أيضا يعي الشيخ عیسی في والده صالح بن علي الحارئي رهما الله : خل البكاء ون رزئت بمئله إن العلاء تهدذمت أركانه والجود والمعروف كل مهما وانمض سريعا في طريقة عدله والمجد صار معزيا في أله من بعد ما شنا شمائل فضله قد کان یرجی فتح مغلق قفله أضحى هشيما بعده من أصله — ۱۷ فانېش إلى العلياء وابن حصونها واصبر على لوب الزمان وإن يكن لله دھهر عم فيه صاحڂ لقد اشترى شيم الكرام بجحاله إن العى حکمت وما ي حكمها فالعجز العلا لنعله اثارهم وامنع جاك وأعله ما (اب قوما دهرهم في مثله أهل البسيطة فضله مع عدله وعاله وبقومه وبنسله اجد فيه وشبله ان تذر ریب بان وقال يحرضه على القيام لأحياء شعائر اللإأسلام : هو المجد فاطلبه وان عز طالبه وسارع إلى تشہد أرکانه فلا ولا تبع قول أمریء کل شمه فيصبح لي ضم ويسي بذلة فلا خير في هذا وان للهدى اذعى أليس الهّدى إيثار سنة أححد أما شيد العلياء حتى بنى شا وقد سلك الصحب الكرام سبيله وإن أباك الذمر لا شك أنه وكان على ما قد رأيت من العلى أليس سبيل العز أولى بذي النهى وإن جنان الخلد حفت بمكره الد ومن تحت ظل السيف فاهس البقا ولا جبن إلا ان توي هارا وجد وان ضاقت عليه مذاهبه قرار لا والعدل هدت جوانبه غداءء شهي أو كعاب تلاعبه مخافة أن ينای عليه حبائبه أليس الحدى إيثار ها أنا طالبه أما بزغت في المجحد شهسا مناقبه العز بيتا ساميات مناصبه وجانب عنه ضلة من يجانبه على مفرق الجوزاء شیدت مراتبه ومثلك لا تخفى عليه مناقبه ون كذرت للواردین مشاربه غوس ودون الخير تبدو متاعبه إذا حكمته في المعادي مضاربه ولا بأس إن لم يجرع الصبر ناسبه س ۱۸ س وأنت إذا فكرت أيقنت أنه وإن سلوك الذل للمرء فاضح وقم للعلى إن العلى ليس ترتضي وكن لريد الظلم من أعظم البلا ولا تخش مه بطشه إن کیده وما حاذر العججاز حي تذلّلوا ومن کان ذا علم بان اله وخحل مداراة الرجال فإنها وقل لأسير الضم لقيت عرزة وإن فتى لم يطلب الجد عمره فهل ملغ عني بني اجد ٳنني وإن صّوبت نحوي الليالي سهامها بخوض النايا يدرك العز خاطبه إذا ما عزيز النفس طابت عواقبه وخلف حليف العجز مع ما يراقبه سواك إماماً للمعالي تخاطبه إذا نشبت في المسلمين مخاليه ضغيف وان جلت لدم معاطبه سوی كس ماء الین والکل شاربه ولي أمور الخلق هانت مصائبه هوان على من عز في الله جانبه حنانيك ان البأس يرفع صاحبه فقد خسر الملسعى وضلت مطالبه على العهد لا أنفك عما أطالبه ودق عظامي من زمائي نوائبه وقال أيضا معاتبا تلميذه الأ كبر أبا مالك عامر بن هيس بن مسعود المالكي الذي قال فيه في مرض موته لا أخاف عليكم وَهناً وإمامكم سالم بن راشد وعالمكم عامر بن ميس » وراثا المشاخ صالح بن علي وابنه عبدالله وسعيد بن جمد الراشدي : أعامر أنت عندي خير صاحب أترحل عن أخيك على اختيار لقد ضاق الفضاء على خلیل ن لم تاتي ئي کل يم واضرب في نواحي الارض شرفا وأنت في عددتك للنوائب وتركني بلا قارٍ وكاتب غدا بعد الاحبة دون صاحب لاعتمد الرحيل على النجائب وغريا والجنوب وکل جانب — ۱۹ على أي الخصال تقر عيني وبعد الراشدي وبعد من قد وک سليت نفسي عن ناهم فأما. اليوم فالأحزان أت فأعجب كيف ل يض شعري مصبة صاڂح يض ما عمك هل ريت فا نظي وهل لسليله لي النمجد شبه إذا لم يدر وجه الرأي قوم وإن وقفت عن اليجا رجال وهل کالراشدي سعيد جد إذا ها مشکل ألقاه حبر وأما صالح قد جل عن أن فها من قد فقدت فهل تراهم عذيري من أخي عذل تعاطى يعاتني على أن سح دمعي أأعتبه وكان من العجائب رزايا قد جلى الدهر عنبا ولو قد أنصف العذال یوما سأطلق مقولي ليزځ عني بيد الصالين من الأقارب علمت من الحجاحجة الثواقب بصحبتك المطهرة الوانب جناي والحموم مع النوائب على أن بذي الأهوال شائب سواد الحالكات من الذوائب على الأيام مع عدد المصائب إذا عظمت لذي المجد التاعب فعبداله ذاك الوجة صائب فدالڭ في اليجاء واثب حليف الخير في کل ا لطالب تيمم حله بن العصائب يحيط بوصفه منش وكاتب شموساً والوری طرا کواکب عتاليق عند هاتيك المصائب كسح الاطرات من السواکب قبولى العذل في حكم النوائب فاودعت الحشا حر اللواهب على حال لا شت العاتب من الأحزان شيئا أو يقارب وله من الأجوبة النظمية شيء كثير فمنها جوابه إلى الشيخ العلامة عامر بن ميس الالكي وهذا سؤاله ر ما قولكم في مشرك قد طلقا زوجته تطليقتين وائقى هل ينسخ الإلام ها طلقه في شركه الذي عليه سبقا وزوجه تكون عنده على ثلاث طلقات بحكم يمى أم حكمه حكم ذوي الإسلام في طلاقه من غير أن يفرقا ين لا أحكامه عندم فان حكمه علنا انغلقا سلام ري وزكاتةه على مر الليالي وه قد أطلقا االجواب“ عليكم السلام يا من اتقى ومن علا فوق السماء وارتقى إن الجواب بابه قد أغلقا ول أجده أثرا منيّقا لكي أقولى فانظر مشفقا خرف الخطا فحققنْ ودققا النوب جب للذي قد سبقا ولو يكون مائة قد طلقا فان ذا الخطاب ها تعلقا فر عه كل شيء سبقا ف اية الكتاب عفروا طلقا واستأنف الطلاق من قد طلقا فذا دل يدخل الطلقا والحمد لله على ها رزقا ع الصلاة والسلام مطلقا عليه ما دام بشرك غُلقا كحال من عن أمه قد فرقا فاحكم عليه بابنداء مطلقا والقيد يتاج له من فرقا أو لم يطلق من مضى موفقا حيث الخطاب لم يكن تعلقا من البيان كاشفا ما انغلقا على الذي حاز العلا وسبقا مفت بق في بيان منتقی (١) ما احسن هذا الجواب المقفى على كل مصاع فهو يبي عن اقتدار هذا الإمام على النظم المتسق . ٢۲ — والخلاصة أن أشعار هذا الإمام الاية الكبرى في زمانه كلها مفيدة لأنها مشتملة على نصائح وإرشادات وحكم ومواعظ واعجب بهذا العلامة الكفيف البصر الذي اشتهر تهر في العالم بماثره الجليلة وسيرته الجميلة ولم يتم العقد الخامس من عمر فقد توفي في شهر ربع الأول سنة ١۱۳۳ ٠ وعمره ستة وأربعون عاما رجه الله وأسكنه فسيح جناته وقد رثاه شاعر العرب الشيخ لعلامة أبو مسلم ناصر بن سالم بن عديم الرواحي امار ذكره في الطبقة الرابعة بقصیدتن أبدع في نسجهما إحداهما رائية والأخرى لامية ناي بشيء منېما : ريب المنون مقارض الأعمار وحياتتا تعدو إلى المضمار واللفس تلهو فوق تيار الردى يا ليها حذرت من التيار قرت على رنق وزخرف باطل مثل القرار على شفير هار ما بالا نبکي الفقيد ونحن هن حب الذي أرداه ف استپتار شغف النفوس بها يراقبه الفا أثر الحوى وتغرة الأؤوطار جسر النون أمام وجهك عارض ولسوف تعيه مع السفار شمر لعنه مُخفا سالا من ثقل ما أوقرت من أوزار ما الول من يوم النشور شد من هول اللعي بسید الأبرار العام القطب المجدذّد عمدة ال علماء طرا كعبة الأسرار حامي ی الإسلام ححته المعزٌ الدين سيف اللة ابتار — ۲۲ بحر المعارف والكمال مُسَدد ال أعمال في الإقبال والإدبار عضي وترسلها العراك مروعة يا هجر طالت على السفار قتا فرت فهج رها يا هج طالت على السفار ارجع إلى الإسلام تمم نصره فالعز تحت عمائم الانصار هیہات يا اأسفاه لا رجعی وقد جثمت عليك صفائح الأحجار يسلون بالاثار بعد صحابا ومثار حزلي فيك بالاثار يا طلعة الشمس استري عند الضيا وخذي الحداد مشارق الأنوار يا من أذاب الصخر حر مصابه مَن ذا تركت لدولة الأحرار وزعت بين الدين والوطن الأسى توزيعك الطاعات في الأطوار ودعوت في الإسلام دعوة مخلص ثابت إليك بها ذوو الأبصار ثابت إليك عصائب وَهيية من أسْد ذي يمن وأسّد نزار ¢ ¢+ 4 نكسي الأعلام يا خير الملل ززىء الإسلام بالخطب الجلل — ۲۳ یا ربحبال العلم أودى قطبكم بل جميع العلم ودی والعمل فكت بالساليْ المرتضى غارة شعواء ها عنها حول عجباً من نعشه تحمله فتية وهو على الكون اشتمل جع العالّم في حيزومه أترى العالم في القبر نزل قمتَ لله بأمر عجزت همم الأبطال عنه فاستقل فأتت معجزة خارقة جندها الرعب وأنواع الفشل في سبيل الله تدعو جاهدا لتقم القسط أو تلقى الأجل في سبيل الله أجهدت القوى لن تبل إن جد خطب أو هزل اضعا ألرية العلم إلى أن دنى كيوان عنها وزحل ما فقدناك وعرفناك ي صفحات الكون ضوء يشتعل إن رب العلم حي خالد ولو ان الذات بالموت انتقل ما تركت الكون حتى تركت خطة الحمد لك الحمد الجلل وقد مر ذكر ابنه الأديب المؤرخ الشيخ أي بشير محمد بن عبداللة بن ححيد السالي اللعروف بالشيبة وابن ابنه الشيخ سليمان بن محمد وذلك في الطبقة الثانية من طبقات الشعراء وسيأي ذكر ابنه الثاني الشيخ ت العالم الفقيه أي حجيد حمد بن عبدالله بن يد السالي في طبقة العلماء والقضاة . لوبو مالك سلیل خیس عامر من ذوي العلوم التقاة لمن بي مالك رضي زكي قدوة فاضل نقيّ الصفات» لمن له غاية الرام نظام رجز يستنير في الصّفحات» إمرجعا صار في الورى ورئيسا وبنزوى رق إلى الذرّوات سبق معنى التقاة متكررا . والرضتي الرتضى ورعتي ضد سخط . والزكي الطيب الصاح والقدوة من يقتدى به . والفاضل الصاح . والنقي النلظيف أي صفاته نقية طيبة لأنه نظف طاهر غير مدنس في عرضه أو دینه ُو حلقه ونزوى هي القرية المشهورة بجوف عمان . وهي كانت عاصمة الممالك ومقر الائمة ومنصب الإمامة ولذلك تداعی بيضة الاسلام وکانت تداعی ف قديم الزمان بتخت الممالك وفیہا القلعةلا الشهباء التي یل الزمان ولا تب لى وهي من أعاجيب بنايات الدنيا بناها الإمام الثاني من أئمة اليعاربة وهو سلطان بن سيف ابن عم الإمام ناصر بن مرشد . وقوله رق إلى الذروات أي نال منزلة عالية ا ينلها غيره من اهل زمانه . ن قرض الشعر من أهل عمان في القرن الرابع عشر من الحجرة رجزا و غير رجز في الأديان والأحكام وأصول الفقه وفي جملة من فنون العلم والأدب الشيخ العلامة ابو مالك عامر بن هيس بن مسعود بن ناصر بن مسعود المالكي ولد بوادي بني خالد من الشرقية عام تمانین ومائتين بعد الألف ونشاً متردّدا بين عر والقابل لأذ العلم من معدنه وجهابذته حتی استقر ببلد بديّة وج واجتهد في طلب العلم فوفقه الله ونال منه مناه وصار ٢۲ — من جهابذة العلماء ومن اقطاب دولة الإمام سالم بن راشد الخروصي فكان إليه مرجع الفتوى المهمة والأحكام الشرعية والرأي والسياسة وإدارة الأمور كلها أ وكذلك صار رئيسا على القضاة وقد جعل وقتا للتدريس وتخرج جملة ممن غذاهم من علمه فصاروا علماء وقضاة ثم تغيرت الأحوال عليه وتكذر صفوه وانس من جانب زملائه وإخوانه الحسد والشنان فتضايق من ذلك وأحعب لاعتؤل والخلي من ججيع ما ده ورج من تزوى إلى يته ببدية وأشار إلى ذلك في جواب له على سؤال من بعض تلامذته حيث يقول : إِني أقول ا قال الذين مضوا صبر جيل فيا طونى لن صبرا كفوا الملامة حسبي من ملامتكم سكوتكم عندنا أولى فكن حذرا نزواكم لكمْ والله يرزقنا والله يکلوؤنا من کل من مکرا ستعلمون غدا قدري ومنزلتي ذا تكشف ها قد كاد متی ترحلت عن قوم وقد قدروا غ إنه في حال قيامه ببدية لم يعذر عن القيام بأمور المسلمين حتى انقضت دولة الإمام سالم ولا قامت دولة الإمام محمد بن عبدالله الخليلي كان هذا الشيخ العلامة من جهلة القائمين بالدولة وأسبقهم إلى القيام والاجقاع ولذلك أعاده الإمام الخليلي إلى منصبه بنزوی فوڵاه إدارة الأمور كلها ک کان أولا وبقي بانب الإمام قائما بما حمّله إِياه حتى توفاه الله في شهر رمضان المبارك عام ستة وأربعين وثلائمائة بعد الألف وعمره ستة وستون سنة رجه الله ورضي عنه ›. ومن تأليفه كتاب غاية المرام ف الأديان والأحكام ف ربع مجلدات أرجوزة ئزيد على ثانية وعشرين ألف بيت وهي المذكورة في الأيات أوفا : ٢٦۲ — الحَمّْد لله الذي قد علما علمه كتنابه وألحمه ووهب العقل له دللا وكان فضله عليه وافرا أنشأه بفضله من العدم وخصه بدينه الإسلام له علي النتة العظيمة واختصني بالمذهب الأباضي کفی به ل من وفضلا أجده حجدا ‏ يق له الصلاة بالتسلم واله وصحبه ذوي الحدی وبعد فالفقه جليل ال لقوله من يرد الله به وأردف وکل هذه العلوم عائدة لان ذا العلم هو الملقصود ولم يزلي في خاطري يقدح و يرعني منه غير آلي غ بدالي بعد ان أنظم ف أوقد فطنتي ہا النظم أجمع فيہا من شتيت الكتب بفضله الإنسان ما لم يعلما بيانه فنعم ما قد علمه وجعل الرشد له سيلا منذ براه عاجزا وقادرا في أمة مرحومة خير الأئم وعمه بالفضل والا كرام ما هداني اللة القويمة تفضلا بلطفه الفّاض لو لم أكن لبعضهن اهلا مكافيا نعماءه المتصلة عل البي المصطفى الكرم وکل من بہهدیه قد اهتندی ونفعه عم ججحيع البشر بدونه أكرم به من فن خيرا يفقهه بدين ربه إليه طرا لزيد الفائدة لکونه قوام هذا الدين أن اأعتتي بنظم ما استسمح ۱ أك من فرسان ذاك الفن أبوابه أرجوزة به تفي وأجتلى مکنون هذا العلم ما كان طبقا لاصول المذهب — ۲۷ انج فيا منهج التطويل عزمت أن ورد ما أقدر له لا سيما مسائل الفروع وكل ما قدّمته في الغالب إلا إذا ما وجد التصرغ ولا ايح الأذ بالذي یری فاعمل مما فیہا من احق ورد وليعلم اللاظر فيا أنني وإنما نظمتا تعلما من بعد ان تمعن فيه النظرا وأسأل الله لي العونة وأن يعم نفعها کل الوری وأن يصون نظمها عن الزلل وإن أراد الله لي إتمامها من غير إِسهاب ولا تليل فيا من الفقه الجليل النزله لكونا كنيرة الوقوع فانه من أعدل المذاهب بان غير ذلك الصحيح فیہا من القول إلى ان ينظرا بصفة النظام غير متقن فأصلحن ما تری مُتلّماً ولا تبادر وأقل هن عثرا على تامها بلا مئونة لا سیما من کان فیہا قد قرا وعن وجود العيب فيه والخلل وبلغت بعونه امهيا يتا (بغاية الرام) زفي علمي الأديان والأحكام) والله أستېديه للصواب وأستعينه لفتح الباب. الفقه أولا : الحمد لله الذي قد كلفا عباده أن يعېدوه بالوفا ولم يكلفهم بحكم الشرع إلا بحسب جهدهم والوسع لحكمة كلفهم لم تظهر إلا لأهل العقل والتدبر وأنزل الكتاب فيه حكمه حوى علوم الأولين نظمه ۲۸ س وأرسل اللبي للبيان ينطق بالوحي وجل فعله أجده دا ييوافي نعمه م الصلاة والسلام الأوفر والال والاصحاب والاتباع وبعد فالفقه عظم المنفعة إلا إذا ارتقى إليه سلَمَه لأنه قواعد من يدرها وقيل من لم يحكم الأصل يقل ومنعوا فيل من الوصول لذا ترى اكٹرهم تعطلوا فاحرص على تحصیله فيا له وقد دعسي متي أن أنظما ضمتتبا مختصر العدل الذي اخترته من بين باي الكتب ورما أزيد فيه غير ها وقد سألت الله أن يِيسَرا وله رسالة رجز سمّاها غاية التحقيق في أحكام الانتصار والتغريق الشيخ العامة عيسى بن صال الخارثي لما شنّع عليه في حكمه على أموال والدي راشد بن عزيّز أنها بيت مال فإنه اجتد وأطنب في تخرع لحكمه ولكن التغريق لم يدم أكثر من سنتين اللغرّقة على الوالد والوالد عند الحكم بالمغريق أ وهي رڌ على الأدلة وانتخابها من مظائها انتصارا ثم ردت الأموال بمحض فضله على الانسان شرع مين کمثل فوله على الي دائماً يُكِرر ذوي الحدى والرأي والإجماع وعسر على الفتى أن يجمعه علم الأصول فعسى أن يعلمه رز , له مخبئات سها تحعصيله الفصول ي ما قد نقل بسبب التضيع للأصول لأنم على الأصول عطلوا من فن علم فاز من قد ناله أصوله أرجوزة. تعلڵما قد عطر الافاق عرف الشذي انه عل أصول امذهب — ۲۹ احتجاجات ومحاورات وريا تحامل فيها على هذا الشيخ الام بالتغريق والشيخ العلامة عيسى بن صالح سمع احتجاج الوالد ولذلك أنكر الحکم وکذا غیره طعن في الحكم وقدح وقال با قال فيه ي تعرف ذلك من اول الأجوزة تلويحا ومن اخرها تصريا . ولا نصب الإمام محمد إماما مر برد الأموال والخلاصة أن الشيخ العلامة المالكي حكم بموجب اجتباده وثبت على حکمه ولو صار ما صَار بعده ولكل نظر ويحسن الظن بالجميع وهذا أول الأرجوزة : دا لن ألمنا الصوابا في حكمنا بعدله احتسابا غم صلاة الله والسلام على محمد ا يرم واله وصحبه مهن اقتفی سہبیله عل امام والوفا - س وبعد فاعلم آنه قد ق على الإمام سالم إذ حكما ووجة الطعن على ١ إذ غرْقوا أموال ذي الباة عا قد ك يي انرق وم بين له على التحقيق ولم يرل يطالب الجوايا مني لكيما ييصر الصوابا ولم أزل أعرض عن جوابه لا أرى في ذاك من خطابه خشية أن ينتشر الخلاف في ذاتنا وهو الذي نخاف ورا أجبتيه إججالا فیکتفي به ولا مقالا إلى أن قال في أول باب من أبواب الأرجوزة : إن الإمام سالم بن راشد هو الذي غرّق مال راشد وأنه بذلك الغريق أحق في مذهبه القيقي سے ۰٣ س غرقه لکونه قد کانا جبی سمائلا زمان فيصل يقبض ها شاء من الجباية وينفع الشيوخ والقوادا وان فیا واليا زمانا قاد من جيش وڪ قد شڏا قضت بذاك شهرة لا تكر أقام تحت خدمة السلطان وقال في آخر الأرجوزة : وقائل ما ذلك التغريق جوابه قد قيل بالفرضية يجي لن کان له سلطانا إذ کان فیا والیا له بلي بلا حياطة ولا حاية منبا لأجل ذاك فيم سادا لفيصل في أمره معوانا عَضده وهو لذا أعدا وأمره في عصرنا مشتبر في مسكد من جملة الأعوان فرضا ولا في ترکه في ذلك التغريق في القضيّة ا وقائل نحب هذي الدوله هذا لعمر الله ما لا يوجد هذا محال عادة أا تری هل دولة قد سلمت من قول تتام في بيتك دهرا وتظل ع طاهرة ليس با هن تقول هذا القول ثم أقصر هداك الله عن ذا القول تلوم من بأمرها قد اشتغل ت وقائل ما بال راشد يخص وقد ترکمم غيره من استحق بحوز ماله أفي ذلك نص تغريق ماله بوجه وهو حق ٢۳ — جوابه ذلك للإمام غرق ما شاء وما شاء وقف وليس تغريق الجميع واجبا وقائل هذا الإمام لیس له وليس يدري سبب التغريق لكته مقلد بع وماله حول على استنباط ليس الامام شرطه أن يعلما قد كان شيخنا الخليلي يأمر وهو مام وله فد قلدا متى يشاژه بلا إلزام أيضا ولا الكف له مانا لال من غرق بالتحقيق قول الذي يدله ويسمع مأخذ الأحكام باحتياط بعقله العلوم فيما حكما عَران بالأحكام إذ يأتمر وم يكن في عصره مجتېدا ومن مؤلفاته غاية المطلوب في الأثر المدسوب يمجلد ضخم وله منظومة بحمد الذي قد حرم السفك للدم بدأت اقتداء بالبي المكرزم ومنها أجوبته النيّة ومجموعة من الأجوبة النظميّة مع أسئلتها تسمى الذر النظم قام بجمعها الشيخ الفقيه علي بن ناصر الغسيني . وهذه أول القصيدة التي قالا في رحلة الشيخ العلامة عيسى بن صالح الحارثي إلى بيت الله الحرام : — ۳۲ إذا استصعبت مرا فاس صابه وكن ذا همة شما وعزم سلالة صالح بن علي الا اراد الحج فاجتمعت إليه تبره قألين له جهاا فان السير مسلكه مرف فقي عقباه تستحلي شر کعزم الشيخ عیسی ذي الانابه رئ ٠ المقتفي سنن الصحابه تۇ حر أوذاء القرابه نخاف عليك ي هذي الغيابه وأن كلابه ملأت شعابه ومن أجوبته النظمية جوابه للأستاذ الفاضل عيسى بن ثاني البكري المار ذكره في الطبقة الثانية من طبقات الشعراء وهذا هو السؤال : أم العام الزاكي الأرومة عامر ابو مالك مهما توقد فکره غدا مفتيا بين البرية هاديا فماذاترى قطب الحدى في الفتى إذا ويعمل في الإصرار لله طاعة وتاب إلى مولاه من بعد هل له علينا فاضحى الكون بالنور مشرقا سليل ميس بحر علم تدفقا أخاف عليه منه أن يتحرقا إلى الحق فتاحاً لا كان مغلقا أصرٌ على ذنب ولم يك مشفقا صلاة وصوما أو بال تصدقا واب لا صلى وما كان أنفقا أفدني جوابا أستضبىء بوره وفصّله تفصيلا جليا مققا وأصلح نظامي م ساڅځ تطفلي ولا زلت للحق المنير موفقا الجواب إليك جوابا كاشفا ما تغلقا منيرا كبدر في الغياهب اشقا — ۳۳ يفيدك علما في المُصير إذا أت صلاة وصوما فان له بعد المتاب ثوابه بذلك أفتى وبعض يرى أن لا ثواب له إذا وذا رأي اقل بن لوازي محققا وقيل إذا ما كان في الفعل مشركا فليس له حت ثواب تعلقا وان کان يأقِ الفعل وهو منافق يثاب عليه عن بشير أخي التقى وللسالى”0 القطب قول مفصّل فطالع تنجده بالمشارق مقا فهذا جوا خذه عقدا منظما تضمّن في الاصرار حكما هُصَدٌ ذلك لأر سيف أبره حَمَّد من أکابر جَبهاتڳ کان علامة جلیلا وجا صار ف مسقط رئيس القضاة“ الصفات المذكورة في الأبيات مر ذكر معانيما متكررا . من قرض الشعر من أهل عمان في القرن رابع عشر من الجر رجا وغير رجز في الأحكام الشرعية وغيرها من فنون العلم والأدب الشيخ العلامة سيف بن جمد بن شيخان ين محمد الأغبري وطنه بلد سيما من أعمال إزکي وهو الذي ولد فيه فنشا يتعلّم مبادیء العلوم وحبْب إليه في صباه قراءة الأشعار وكان ذا صوت حسن وحفظ جید فترقی بقراءة الاثار واجتهد في طلب العلم ووفقه الله فنال من العلم ما تمتى وصار من جهابذة العلماء وتقلّد في دولة الأمام سالم بن راشد الخروصي الولاية والقضاء في وادي دما ووادي (١) فال الإمام نورالدين السالمي لي هله المسألة لي مشارق أنوار العقيلى على اثر ما ساقه من كلام أي عبدالل بن محبوب وبشير بن محمد وهو قول الفضل بن الحواري وصالح بن سعيد الزإملي وعددي فيما تفصيل اخر هو الحق إن شاء الله تعالى وهو ما إذا كانت تلك الطاعة الني فعلها المصر مشروطا لي صحتبا الاسلام كالصلاة والصيام والحج ونحو ذلك من العبادات فلا يثاب علي بعد التوبة إذا فعلها وهو مشرك لأن الفواب ثم الصحة والصحة مشروطة بالاسلام وما هنالك اسلام فلا صحة ولا لواب ويثاب عليبا إن فعلها وهو مص فير مشرك لأا تكون حيندذ صحيحة . ٤۳ س الطائيين ثم بعد مدة تولڵى ولاية إبرا وذلك في دولة الإمام محمد بن عبدالله الخليلي ثم غين واليا وقاضيا بإزكي في عام أربعة وخمسين وثلاثمائة بعد الألف ثم بعد مدة توج إلى مسقط بطلب من الحكومة فين قاضيا بامحكمة الشرعية بجسقط ثم نقل إلى المصنعة ثم عاد إلى العاصمة مسقط وعينه السلطان سعيد بن تيمور رئيسا للمحكممة الشرعية وفي سنة ألف وثلاثمائة وخقسة وستين غين واليا وقاضيا بوادي بني خالد وبقي ما بقي هناك ثم أعيد إلى مسقط ولا وَحَد السلطان سعيد بن تيمور داخلية عمان أرسله إلى نزوى قاضيا وبقي فیہا إلى أن توفاه الله تعالى في صباح يوم الإثنين والغاني والعشرين من ذي القعدة سنة ثانين وثلانمائة بعد الألف رمه الله وكان حسن الأخلاق كريم الشمائل بشوش الوجه طلق اللسان خلّف أربعة أولاد كلهم ولوا أعمالا للحكومة من بينهم الشيخ العالم سالم بن سيف الذي سيأتي ذكره عقب هذه الترجمة . وقد ألف الأرجوزة المشار إليها في أول الأيات المسمّاة فتح الأكإام عن الورد البسّام في رياض الأحكام والورد السام هو تأليف صاحب متن اليل الشيخ عبدالعزيز بن الثميني وأول الأرجوزة : حمدا لن فًضى لأهل العدل في حكمهم بالفوز يوم الفصل موفقا هم على نشر الحدی بم أزال کل ظلم واعتدا اتاهم فصل ا لخطاب في الملا حتى ارتقوا به المقام الا كملا غم صلاة ربا الكرم مشفوعة بأفضل التسلم عل رسول لله سيد الم أفضل من بشر ع مولاه حكم واله اهل ادى والحق وشهداء الله بين الخلق ما انفتحت عن وردها الك واتضحت ف عدفا الأحكام وبعد إن خير ما يقدم بين يدي مولاه عبد معدم ٢۳۵ — علم به ينشع الأنام وقد رأيت الناس في هذا الزمن تسابقوا شا إلى نيل القضا فإنهم من ذاك ي نفار لانم قد علموا مقداره فجانبوه غير من تنا قام به مۇڏيا لا لزم وحيث أن جُلّ أهل العصر رأيت أن أنظم في ذا الفن حوى جواهرا من الأحكام لعلّهم أن يعجّبوا بلفظه فقد أت نظما بديعا رائقا أبفي به الأمن من العذاب وأسأل الرحنْ إخلاصا به وأسأل الناظر في مناه فإن رأى الإحسان فيه اظهرا فما رأينا عالا قد ألفاً فما أن من غير رب عام والحمد لله الذي قد يسرا وأن يفيث بلد المقام في الدين والعدل به يقام مع جهلهم حكم الكتاب والستن خلاف أهل الفضل ممن قد مضى مخافة من غضب الجبار وأبصروا بعلمهم أخطاره عليه فيه الفصل حكما ييا حين غدا ئي العلم راسخ القدم قد رغبوا ف النظم دون النثر کالورد إذ يدو من الا كام وناشرا بين الورى أعلامه وللهدى في وضعه موافقا لا طالبا فخا ولا مباهي والعفو في مواقف الحساب يكون موجبا لقريبه ن ينظرن بدقة معنا و غيره أصلحه وسترا والعيب من تأليفه قد انتفی الاخصلاف فيه كالملازم نظاسه مهأبا عرزرا ينعا من شر هله الفتن ويكشف ` الصرٌر عن الإسلام ٦۳ وله أشعار رائقة منېا قوله : ئرب عن طلاب المجد نفسي وأرضى أن أقم بأرض ضم فإن أجل على المكروه جهرا واترك ما ترکت فلست أعني ولست ری التبجح ف کلامي ولا أرضى الاقامة في مقام ولکني عمدت مقام نفسي ولا أختال إن صادفت خيا وني لست أبذل ما وجهي وجار قد أساء إلي حقا و عة . وصاحب لم يزلل يسمو بنخوته بلوټه فانزوی صغرا فحقق لي وأقبع بالسكون إلى الوان وكفي يحمل العضب اياي ركبت ولو على طرف السنان من الأشياء إلا ها عناني ولا متشدّقا ألوي لساني رى بعض الوری فيه ازدراني فنلِ حيث ناسَبَ قدر شاي وم أضرع لمكروه أتاني فما أسْدىَ لي الولى كفاني غفرت له واصفح إن جفاني حتى تخل لي أعلى من الطور بأنه لم يوازن ريش عصفور س ۳۷ — وعنه : دعتي فبي ها زاد عن قاسيیت مالو بعضه القريض وشردا الجلمدا ظا بالصخرمر فت ۳ . £ وقال عندما رای حال المسلمين قد د التاغض وقد صم ذلك ف ن قد ديت بينهم الفرقة واخلا. و غض وقد ضمن ذلك في جواب سؤال شد م ا 5 بر : كيف يلَذٌ بالياة ليب إن لي شاغلا من الم أغنى منعتي عن فته حادثات عمت المسلمين تلك الرزايا ذاك 4 حنت علیہم ر | نھوس سذ ۱ ۰ ۰ 1 عض بعضهم وتولی طلقوها تشدذقا اف ا وافتخارا رک الحرم واستفادوا لفان واستبدوا برا ا | وا برا ۱ ِ کف ۰ ی / يعلو من لم يشاور رشیدا و فى مع ذا فراغ لنظم والرزايا روائح وغوادي فكرتي عن قريضها المستفاد معضلات تفت للأکباد ودهتهم بالفادحسات الشّداد وعقول ضلت سيل الرشاد يبتغي النجح عن طريق العناد مضمحل فهم إليه صوادي بجاح من کان ذا استبداد ف النهمات مُخلصاً ذا وداد وفريض يسوغ للانشاد وقال في السلطان سعيد بن ت ذه القصيدة بن تيمور هذه القصيدة وضمنا نصائح له : بدر السرور ‎pn‏ والجمد لله جحلا ب س ۳۸ سے ابتساما الرايا العالى والدهر أبدى هذا مليك هذا حليف هذا حجيد اللساعي ۴ أرجح الناس حلما وأعظم الاس مدا يا ابن الحمام الملفدى فجادوا وشادوا أذقت يا نجل تيمور يامن لقد دهتتا خطوب هذي البشائر تبدي اضمحلا وأصلا والبؤس عنا من طاب فرعا من أحرز اللك طفلا من فاق فطلا وفصلا يا أكرم الناس بذلا وأكمل اناس عقلا وأو سع الاس عدلا نجل اللوروك الاجلا أعلا ساء ملا وغوث من خاف ذلا ول ری فيه علا يمنا وبذلا سلبا وأُسرا وفكحل ندعو إذا الخطب جلا بكشفها أنت أولى حققها الله نفعلا — ۳۹ لله خلقا الايا حديث رواه ‎pe‏ أن يخلق يملا قلوب سی فانت ذاك فاعمل لريك شكار ولتنشر العلم فينا لا بق في الأرض كرا فالأسر بالعرف فرض فالدين أضحى ضئيلا جر الحق عضبا ولتهن بالعيد يامن وعش سعيد سعدا لامر كان أهلا نّا له حيث حلا یه الأئمة نفقللا والرصف فيك تلى حزت المقام الأجلا كيلا نری قط جهلا وأنت تفقدر أن لا تضيعه لن يجلا و الشك ‏ حذّد نصلا به الزمان استہلا وهذا سؤال له من عيسى بن ثالي البكري : با أيهّا الذر الأتنمْ ومن هو السامي الذرى ومن به تكشف ال ومن بنور علمه ال ومن به انحلّت رى ال ذلك سيف الأغبري إن جئته مىترفدا الطود الأَشْمْ البحر الخضم خغماء إن خطب أ مضيء تچهہتدي الم جهل إذا الجهل ارتكم الأصل مححمود الشم قاح کل ما اہم تجده برا يلطم ومن هو ومن هو 4 س أو جئته بسالة قد ربا طفلا على وقد نشا كهلا لفض و له ِ من سؤدد هك سالا قلد الد في من يقول طالق أنطلقن واحدا وما الأصح عدم وما ديل من يقو ومن يها له وملكن أم جائز اجب سؤالي بالني ها أثنا مغرف لا زلت راقيا إلى وصل مولاي على ال واله وصحبه وافى السؤال التطظم جادت به قريحة الا عيسى بن ٿالي من غدا تجله ليشا يقتحم مهد المعالي فاحتكم اللنذكلات فح لا قى وع وا هند ثلاتنا منجزم أم بالثلاث إذ رسم في الحكم والقول الاتم بذا المقال هل غشم ولا توی ولا جرم تراه تفصيلا علم من برك العذب الم أوج العلى لا تزدحم الجواب يحكي الدراري في الظلم إثرزك لن با فما أنا البدر الم ولست بالسامي الذرى بل ذلك البر الخليب قاح کل مشكل ازع إلى جابه ودع ضعيفا خاملا أو تأبى إلا القول خذ فمن يقل طالقة فالحكم أن ئلزمه فلا محل دوں أن بذا قضت صحابة ال لو انه صاح ونا عقوبة استعجاله ف سعة کان من ال ما باله أطلقها فيا فا من نعمة قد وقع التغيير هن من يبع غير اس ئدبر الكحتاب والس وانظر إلى تحليفه قال ها الله ١ لو قصد الثلاث بال ليس به يعرود ذم ولا أنا الطود الأشم کشاف کل ها لنم إن ناب خطب وادشم عدا مسيئا نجترم هند ئنلاثئا فندم من ذاكل ها کان التزم تكح زوجا ونضم مختار كالبحىر الخضم ‎d‏ ذاك باح أو کت أمر فضاقت إذ غشم وقلبه ۱ ا اغقترم زالت بكفران العم د ‎YY‏ من العدل الحكم ما انبت والأمر انبم سے ٢٤ — لإوأراجين ها أي شأن يقول ما القصود من من ڊون ما رد وتط فسبب اللزول یقےہ وقد علمت أنه ال فان راد ردھها امےہ وليس نقضي باللا إلا إذا ها حجر ال يقوم حجرو مقا فلتيراً من فاعله فخذ جوابا زانه الت صلاة رينا على ال واله و حبسا فقيه ن قَرّض الشعر من أهل عمان في القرن الرابع عشر من الحجرة رجزا وغير رجز في العلم والأدب الشيخ العام سالم بن سيف بن حمد الأغبري وقد سبق ان وطن أبيه بلد سيما اما ابنه المترجم له فقد سكن في عذّة بلدان کان فقيها حافظا وقاضيا نبيما تولّى القضاء في عدّة ولايات من داخليّة عمان وخط الباطنة وابتلى بأمراض في آخر عمو شغلته عما هو بصدده من تحمل القضاء وكان مُولعاً بالتأليف نظم أراجيز منها الأرجوزة المسماة باللئالي في وظيفتي د واحدا لا ذلك تعداة الكلم یق ذا بتكم ضي انه القول الأئم مرجحوح غا قد نظم حکم نعه إذا كنت الحكم ك فيه والخلف ارتسم ۾ الإجتاع الحم إن لم يتب ٿا اجترم وفيق من مولى العم مختار من خير الام مع السلام المستتم ومُجيد في نظمه الشَذراتِ» المُبېجات 4 بالفوائد برزت — £۳ القاضي والوالي والأرجوزة التي هي نظم غاية المطلوب في الأثر اسوب تأليف الشيخ العلامة أبي مالك لمالكي والأرجوزة التي هي نظم شامل الأصل والفرع لقطب الأئمة وله أشعار في مواضيع شتی فالأجوزة المسماة باللئا ي هذا أَوَلهًا : هدي لن الم من تأهَلا وجعل الحكم به مفترضا ووعد التوفيق والثوابا واوعد العقاب مهن تغشما وافضل الصلاة والسلام من والال من قد وازروا نيه ما نسخ اله بور العلم وبعد فالقيام بالانصاف أجل محو الجور والفساد قد بعث الله بذاك الَرْسُلا ییون شم ما لزما كي لا تكون حجة بعد الرسل وختم الكل بوره اللي ارسله بعجز القران ونسخ الله شرائع الرسل صل عليه الله ها تبلّجا فقام داعيا جميع البشر والناس في غي ولي ضلال للحكم بين الحصمَا أن يعدلا من سلك الانصاف والصوابا إلهنا على البي الؤمن واتبعوا في کل حال هليه من ارضه ظلام کل ظلم بين الورى من سيرة الأسلاف وطلب ت للجاد شم عل رہم عز وجل محمد خير نبي مرسل بأمرهم بالعدل والاحسان سوى الحدى حقا بشرعه الأجل صبح الحدى على غياهب الدجى إلى عبادة الاله الأكبر قد اشركوا بالله ذي الجلال ٤٤ س ؤ ناما اذ عبدوا من دونه ا مسه ؤساء الكفے من رر ِ ر وبالاذی قد قابلره فصبر وهان ق الله عليه الضرر وانتعشت إلى اباع الحق هداهم الله فامنيا به وجاهدوا معه شياطين ارب فقبض الله البي س الخلفاء الراشدون , عت على سية أهل البصر علهم الرحهة والرضوان عب اتاعهم لي كل ت القشدرة والامكان وحفت اللجاة للذي تبع _ له الهی رأأى الحدى فلم يصدە و فليس من جاهد في الا ِ 0 وان من ينصر ر عا ع 2 الكمال وکن لنهاج ذوي ا وقد رأيت الاس في ر سنة اللبي والا: . وفرقة مهم توشحوا ١ وجهلوا الحلال واخراما ُهل الشقا شر واي 2 لامر مولاه على ذاك ۱ _ فمکر الله ‎e:‏ اذ مکرو عصابة خصت بفضل السبق واتبعوا ما جاه من ربه أكمل دیہم ل قد سلكوا في كل حال ف فقوا الى سيل الظقفر ن رہم والفوز والغفران حال على اعيا منار العدل على اختلاف الال والزمان اثار أهل الحق ا عنه ولم يركن لن حق جهاده کكکذي 9 يخذله جل الي و ق به الى المعالالي معا ۱ لول والفصال جهلهم بمحكم القرآن س يصبحرا ا ذوي رياسة منه لا قد غمضا مع جهلهم هم ٥4 — الفساد حن یرجی فاوقعوا وظهر ظلما نہجا وفي بلاد الله عاتوا وساء وهذا أول أرجوزته التي هي نظم غاية المطلوب ك أشرنا إليها سابقا : الحمد لله تعال وکفی واله وصحبه الأرلى اصطفی المالكي ابن یس عامر جع ما وجد من اخبار لکي یری سهلا لدى الطالعة فجاء حاريا من المسائل وحينا فراته وراق لي صببته ي قالب النظام لان اكثر الورى يرغب في تحریىا ملهج الإفادة وقال یرٹ والده : لحذ من الصالحات أفضل زاد غ الصلاة لبي المصطفى والتابعين لم على الوفا ما عالم في الفقه سفرا صنفا لشيختنا العلامشة الاريب عليه رضوان المليك الغافر فيه عن الأئمة الأخيار وجسي قارله منافعفه انفسها لعالم وجاهل ما فيه من علم وايضاح جلي ليحصل اللفشع عل امام نظم العلوم دون نثرها الوفي وخوف ما فيه من التكرار و خلصا لله ف الارادة واذخرها کنزا يوم المعاد حبذا من يعيش ف استعداد 1٦£ س أنت فى هذه الياة غريب لقت هذه النفوس لکیما قد أضعنا أنفاسنا في أماني 1 ع الصالحات فنا تأنِ والدنا لا تزال ُفصيح عمًا جندلت قيصرا وأردت بکسری جرعتم كأس النون وما أبقت ليس ينجو من النون نبي ذاك حكم الاله في الخلق طرا والايا روايح وغوادي ما حياة مالا للفاد تعد الله ربها باجتېاد وحباها محجحة الإرشاد یعترہا من حاسد ومعادي ونعم فی مدی الالاد ومادت ف غيها والعتاد فيه ها يشتهونه من مراد تفارقه كثة الأنكاد كابدته من غصة وفساد فلم يصغ سعها للمنادي أنه للنفوس أعدى الأعادي إذ دعا حزبه لشر الهاد وكأنًا من الشكوك يوادي لو أُعَرًا أسْمَاعَنا من ينادي يا وبالا في ضمن ذاك القادي خلب لا تبلل قلب الصادي وعن السعي للهدى في ادي أضمَرئه لأهلها وتتادي وأغار ت عل تود وعاد لدم من طارف أو تلاد أو رسول أو عالم ذو رشاد وهو بالعدل والبقا ذو نفاد — 5۷ كيف تى ي ذا الزمان بعيش كيف نرتاح بعدما قد فقدنا فتكت غارة النون بطود قام بالأمر جاهدا وسيلقى ل له من مکارم ومزايا خدم العلم جهده وابان ال ودعاهم الى الصلاحم لكيما كان ي هذه الياة غريا فجزاه الاله خير جزاء عاش في طول عمرة مستعڌا عاش ها شا ربه ئي جلال وتوفاه حين حان انصرام فمضى واستجاب دعوة داع برد الله مضجعا حل فيه وهدانا إلى اقتفاء خطاه قد فجعنا بوته ودُهششنا عى فيه ولكن قلب الد رب رہ انا لا نستطيعم اهتداء عزنا قهر ذي النفوس عن السو فتدارك إلهنا نسلنا من ر١ عزنا أي غلينا . وامنادي الى الرحيل ينادي عمدة الفضل حبذا من عماد كان فينا من أعظم الاطواد ا يرل ناشرا لواءء الرشاد نخبة الصالحين بدر النادي عند مولاه أجر ذاك الجهاد وسجايا تربو على التعداد حق للخلق فاهتدوا للرشاد يفلحوا ي معاشهم والمعاد وغريب نظيه في المعاد وتولڵاه بالرضى والايادي حبذا من يعيش ئي استعداد واحترام وغبطلة ورشاد اة مالا للفاد راحم غافر کرم جواد وسقاه من سحب لطف غوادي واقتداء لسعيه في الرشاد فظللنا نم في کل وادي ين في حسرة وفي انکاد فاهدنا للرشاد يا خير هادي ۶ واصلاح ما ہا من فساد سوء افعالنا وكيد الاعادي ۸ س واكفنا شر ما خلقت ووفق واجعل الصبر يا اهي شعاري رب واختم لا بير ختام وعلى المصطفى شفيع البرايا صلوات من ربه وسلام وعلى الال والصحابة طرا ما سنا بارق وحتت رعود نا إلى خير مطلب ومراد والرضى بالقضا اجل اعټادي واكتب العون حظنا في العاد خاتم الرسل معدن الارشاد کل وقت موصولة الامداد من قفا اه بصدق اجتهاد ف الدياجي وما ترم حادي وله أجوبة نظمية على أسئلة نظمية ومنها جواب على سؤال من الشيخ علي بن جبر الجبري وهو هذا : الى العلامة الفطن حيف الود واملنن ومن فد شب في حجرالد قى سرا وئي علن ابا يى الكميٌ سلي ل سيف قطب ذا الزمن اذا الزوجان قد غرقا بقعر الم في السفن ولا یدری تدم من مہا الحادث الشجن فكيف القسم في اليا ث يما للا أين فشكري دائما. لكم كفيةم ثورة الحن صلاة الله تغشى المص نطفى مع صحبه الفطن الجواب سؤالك يا اخا الفطّن أت في قالب حسن فخذ مني الجواب بعو ن مولى الفضل والمنن اذا الزوجان قد غرقا بقعر اليم من سف ولم يعلم تقَدَم من توى من ذڏين في شجن وٹ کل فردو مش هما من خله الخدن ويلغى ها جرى فيه الد وارث عن ذوي الفطن كان يتك كلا الزوجيب لن اربعة من السفن ولم يك حاجب لما من الاولاد ثم غُني فخمة أسهم للوا رين لزوجها الفطن ووارئها ينال ثلا ثة من إرثها الحسن وبعض قفالا لا ميا ٿث بہما مدىی الزمن فيفشذ ارث كل في اقاريه بلا وقن ويلغى ها استحقا من زواج سابق حسن وعدي أول القولين لى والحدى اسبن وعش يا أا الجبري في أمن من الحن ولا زالت صلاة الل نه رب العرش ذي اللن وال مع صحاتةه ذوي الإإرشاد والفظن لوالفقيه اللحرير ذو السلك خلفا ن السيابيْ من ثقاقٍ هُداة لن بوه جيل هو بحر في ججميع العلوم والمعرفات مرجعا کان ي الفتاوي وفي الاح كام بل کان فاتح المرتبات 4 النحرير الحاذق الماهر العاقل والفطن البصير والرتج المغلق . — O ‏س‎ هن قرّض الشعر من أهل عمان في القرن الرابع عشر من الحجرة رجزا وغير رجز شيخنا العلامة ابو يى خلفان بن جُميّل بن حرمل بن مهيل السياني السموئلي كان أهله من بلد سيما من اعمال إزكي وفیہا ولد وکانت ولادته بحسب التحري عام مانية وثلانمائة بعد الألف فنشاً وشب في طاعة الله وأخذ يتعلم بعناية الله تعالى وهاجر من بلده إلى سمائل لطلب العلم فجد واجتهد فيه وكان كثيرا ما يقرأ في شبيبته في كتاب إحياء علوم الدين للعلامة الغزالي فهذبه ورقاه حتى اتاه الله علما واسعا فقوي بذلك إيمانه وتنور بالإخلاص واليقين جنانه وتفجرت بالحكمة لسانه واشتهر بين أقرانه بسعة علمه فقلده الإمام الخليلي منصب القضاء بولاية الرستاق م بعد مدة تعين قاضيا بولاية مطرح وبقي فيبا على كدر وغصص من معاكسة والیہا حتي اضطر للاستقالة من العمل وذلك على رأس الخمسين عاما فوق الثلاتمائة بعد الألف وعاد إلى سمائل في محلة غيْلة الدك من سفالتما حيث اتخذها وطنا بعد وطنه السابق مسقط رأسه ثم إن السلطان سعيد بن تيمور طلبه قاضيا لبلد صور وكان الوالي فيه يومئذ السيد الفاضل سعود بن علي بن بدر وكان الطلب بواسطته فوافق الشيخ طمعا في صحبة هذا السيد وكان ذا دين وأخلاق طيبة وسيرة حسنة وكرم فائق وكنت أنا وأخي رشيد نزوره في صور ونغکث معه مدة طويلة ندرس معه ونكتب له ثم إن الشيخ أصيب بأمراض ثقيلة فتخلى من قضاء صور وعاد إلى سمائل وبعد أن عافاه الله وتماثلت صحته خاطبه الامام محمد ليكون قاضياً في سمائل وعزّه في الخطاب فلم ير إلا الموافقة ثم بعد مدة تخلی من القضاء رأسا وأحب الاعتزال وذلك في حوالي سنة ثانية وستين وثلانمائة وألف وبقي في بلده مرجعا في الفتاوى المهمة وغيرها وفي الأحكام عدة من مراكز السلطنة ولا يخفى ان هؤلاء من نسل الامام أحد بن سعيد وهم أهل البلد المنصور ومن أحفاد هذا البيت السيدك سلطان بن جود الذي صا ايرا في السلطنة وابوه السيد هود بن أححد كان رجلا فاضلا . ا0 — الشرعية حيث أن القضاة الذين يتولون الأحكام في البلد يعتمدون عليه ويغولون على رأيه بل يأني إليه القضاة من مختلف الأنحاء يستفتونه ويأخذون رأيه وترى نجلسه كل يوم غاصا بالناس مليئا بامتعلّمين والسائلين المستفتين والقاريء يقرا والكاتب يكتب وهذا وارد وهذا صادر هكذا كانت حياته كلها أنفقها في طاعة الله تعالى وفي منفعة المسلمين وإرشادهم ونصحهم وإصلاحهم ل يأل جهدا في ذلك حتى فاضت نفسه الكريمة في العام الحادي والتسعين وثلانمائة وألف ودفن في حائط بيته أسبغ الله عليه رهته وأدخله جنته وقد انتفع من علمه وأدبه خلق كثير وكان ذا أخلاق حسنة يتلقی من یزوره من إخوانه ببشر وبشاشة وجود له ما عنده وينبسط لکل ضيف وافد وهذه سيرة الملؤمنين الصاحين وقد خلف ابنين أحرشما هو المكتى به وهو أحد کتاب البلد الان والاخر أصغر سنا من الأرل وهو أحد ولاة السلطنة الشيخ عبداللة بن خلفان › وقد أُلف كتاب سلك الدرر الحاوي غرر الأثر في الأحكام والأديان والسير أرجوزة ثانية وعشرين ألف بيت وهي نظم النيل ومتنه وزيادات عليه أوفا : ألحمْدُ لله الذي قد نورا هى أولي اللوم من بين الورى فسلكوا بنورها سل ادى وجانبوا سبل الضلال والردى حى انتوا إلى القام الأرفع إلى نعم ليس باقع أجدك اللهم حجدا جما إلى انقضاء الأجل المسمى وأستمدة الشكر سك أبدا على الذي شرعتة من المدى وأطلب العفو إفي للزلل وأن جيني لصاح العمل فإنتي عبد مُسيء مُذنب وعفوك اللهم ليس يحجب غم الصّلاة والسلام الأبدي على الرسول المصطفى محمد ۵۲ واله الذييا حتی استبان مهج الرشاد وبعد فالعد يقول طالا فلم أجد سفرا لا في المذهب فإنه كاسمه بحر زخر أجاد في ترصيعها والسبك عن وَصْمة الاخلال طرا عاري لكثرة اختصاره والحذف فقَمثتُ في نظامه مشمرا وأسأل الرحمن أن يوفْقنا ورا تركت بعض الكلم اترك ما استعصی على النظام من غيره بحسب الإمكان مرجحا 1 راه أرجحا معتمدا على الدليل الأقوى او من ڦياس راجح قطعي أقرن بين القول والديل ارجو بذاك القرب من إفي فن يقف نظو على خلل معتذرا لي اعتذار المُنصف قد دو نوا العلم لا والذينا نظرت في مصتّفات الغلما كالنيل يلو ضوءة للغيهب حوى من الشرع نفائس الدرر شل اللي رصت في السلك خاليل عن التعقيد والتكرار قف محتارا لديه اللبُ مع موالاة ضمير العطلف عله بعد الخفا أن يظهرا ولي وفعي للصواب مطلقا وزدئه ما ليس منه فاعلم وأججع الهم في الأحكام حسب اقتضاء ال حال والزمان ا لوجهه موضحا من اية او من حديث یروی إن كان أولى فمن الظني في غالب الاحوال عند القيل وتكثر الأربباح والعوائد لا فاخرا به ولا مُباهي وبالرضى والنصح والتصافي يصلخه إن اهلا وإلا يعغتزل وساترا لزلل المصنف — 0۳ وأجن على الإله وأنا وله منظومة في الذّما وعليها شرح عنه سماه جلاءِ ء العم وها أوغا : ألحَنْدُ للاله ثُبديء انلسم على الذي ألحمنا من علمه أرشدنا إلى مسالك المحدى سبحانه عليه لا حصي الشنا 2 الصّلاة والسلام اتصُلا على الرسول المصطفى نور ادى واله وصحبه أسد الشرى وجاهدوا واجتېدوا واوضحوا لكثة الضرورة التي له وكان قد سألني من وجبت خلاصة الاخوان أرباب الصفا أن أضعنْ في الفنَ نظما شافيا وطالا بسطت راحات الرجا ثم سألت الله أن ينحني فجاد بالأمول من نعمائه فهاکه نظما ۴ قد اشتهت مُيدها موتاً وقلا للعدم کله اهل تعالىي ذو القدم وخصنا بأضلرزب من العم إؤذ الشاء نعم مهنه جمم مشيين بالتّتاء النسجم وخير مبعوث إلى خير الام بلا قصاص وبه عدلا حكم من خضبيا الأكف في الله بدم منْ حکم شرع الله ما قد انهم هو الأرقق والأجلل والأهم تدعو وللبلوى التي به تعم إجابتي إياه فيما قد عزم وناصر الدين بسيف وقلم للطالبين حاويا جُل المُهم فانقلبت باليأس منه والندم إذ لست من فرسانه لر الهم عونا وتوفيقا بفضل وكرم والحمد لله على فيض النعم (١) الشيخ العلامة ناصر بن راشد الخروصي صنو الأمام سالم بن راشد وهو من أجلة العلماء . 0 س وله مجموع أجوبة نظمية على أسئلة متفرقة نظمية يسمى بهجة بهجة الجالس وقد شمل هذا الكتاب على منظومتين له إحدانما فيا مواعظ ونصائح وحكم وأمثال وفوائد وبحوث وأوا ما يلي : ألحَمْد لله ري عر جل علا جدا يقرنا زلفى لرهته هدا يقرينا زلفى ويزلفنا دا على نعم جم سوابفها أجَلّها نعمة الاسلام ما عدلت وبعدها العلم إذ قد جاء يلهمه ريي لك الحمد شكرا استمدً به ريي لك الحمد قد ألبستني نعما لك اعترافي بعجزي عين معذرٽي غ الصلاة على هادي الحداة إلى محمد سيد الكونين من ختمت والال والصحب والأتباع من نصروا وبعد فالعلم أولى ما سعت همم لکن أرى في زماني قل طالبه إلا علالة قوم أبرزوا عللا ومن تعللهم إن جل مطلهم وإني كنت يام الشبيبة قد سلك حوی درر الأديان قد ُظمت ومع جواهر اداب إلى حكم لغ من رضوانه الملا ويمحو عنا به الاثام والزللا قربا لرضوانه سبحانه وعلا جلت عن الحصر والإحصاء أي جللا بنعمة عند من ي قوله عدلا من خلقه السّعدا سبحانه وعلا منك الزيد واستهدي به السبلا لا أستطيع شا شكرا وان جزلا عن القيام فعفواً واستر الزللا سبل النجاة الذي في فضله اكتملا به الشرائع فاق الرسلين علا دين الله فنالوا الفوز والاملا جا وكدا إليه عند من عقلا وع مطلبه واستفحل الجهلا ضئيلة لست من يقبل العللا في النظم درسا لأن النظم قد سهُلا نظمته دررا في السلك قد كملا نظما به وعلى الأحكام مشتملا إلى توارخ قاداتټ لا فضلا س 00 ہ لازمه درسا ور من عَذب مشربه وها هنا قد بدا لي نظم قافية من كل جوهرة عن ذاك شاردة أو كل وة في البحر كامنة فإن جوهرنا لا شك أفضله والله أسأله إخلاص ما عملت لوجهه خالصا من كل شائبة وها أنا الان باسم الله أشرع في ال علا لکي ترتوي واشرب به نہلا في كل ما قد غدا عن ذاك معتزلا أو كل مرجانة قد فصٌّلت بحلا أودعتها سمطها کي ترتقي لعلى منظومه إذ علا في الصدر ثم غلا جوارحي او نوی قلبي له عملا خبيئة تفسد الاقوال والعملا مقصود مبتغيا جدواه والعملا وهذه أول المنظومة الثانية وقد “ماها الفطرة الغيثية والوسيلة الالحية : على باب من هوى يلذ لي الل أحبّسا إن الصدود معذبي اجود بنفسي ي هوام وان فإن تقبلوها فهو لي غاية النى تقطّعت الأسباب إلا إليكم وقد سُدّت الأبواب دوني فلا أرى فلا ملجا لي غيرم ومعول لقد دفعتني الكائنات باسرها ولا فوق أو تحت يلاذ وجا وجودك قبل القبل والبعغد بعده وكىت ولا كون لأنك أول وكولتَ کل الكائنات بکن وما فيا عر قوم تحت أعتابه ذلوا ولکن عذالي مزه فيكم يلو لِمنَ عند والفرع مرجعه الأصل ولا فو ويلاه إن ذف البذل ورثت غُرى الامال وانفصم الحبل سوى بابكم قصدا يط به الرحل ولا قوة إلا بكم لي ولا حول إليكم فلا وعر يقيني ولا سهل به بل ولا بعد سوام ولا قبل فمن تم فيه ينطوي البعد والقبل وما ثم سبق أو لحوق له يتلو هنالك لفظ أو حروف ولا شکل 1٦0 س تعاليٽت عن كيف وکیفت کیفنا إفي لك اللك الذي لا تحيله إلهي. لك الملك الذي ليس يختشى إلحي لك الملك الؤبد والبقا ال ويفنى جميغ الخلق والجز والكل وقڏڌست عن اين نعوتا لمن حلوا صروف الليالي والتقلب والنقل عليه استلاب السالبين وإِن جلوا مسرمد والعرٌ الذي ليس ينحل وكلتا القصيدتين الأولى والغانية طويلتان جدا › ومن تأليفه كتاب فصول الأصول وهو في أصول الفقه ختمه بقصيدة رائعة وهذا أولا : مؤقرا بكل ها به التمر يرضى ماله من الرزق قسم متجره الفضائل المكتسبة منطقه الصواب حييا نطق ي سره وجهره يغشاه مزوجرا عن کل ما عنه زجر قد استوى البؤس لديه والنعم وهذا سؤال له من خالد بن مهنا البطاشي : ما اللوم للأحرار بالرادع وما بأن تطلب ما لم يکن وامرء إن ضيع من ديه كالثوب إذا أنهج فيه البلى فب ذل حل في قابع ورب شخص جامع طارفا ولا نك المرء لو انه ما ل تك ال أفعاله يرق لها ولو بأعلى عَقبة فلا تراه ناطقا إلا بق ولا بأن ترهب للواقع فكل سعي الرءِ بالضائع أعىَ على ذي اليلة الراقع ورب موت حل ي طامع واكل لم يك بالجامع والصنع ما دل على الصانع — 0۷ والمر بالعقل فمهما خلا والمره بالنطق فكم ناطق والعلم أعلى ما يروم الفتى وليس مثل العلم من مطلب والعلم لا يحصی اء له ضحن إن عن لا مشكل تفت انى إلى عا كابر خلفان الذي ل يزل أسئلة أزجيتها راجيا جاءوت إلى منمحلسنا حرة دانية الخطو عراها الحَيا تحتقها من وجدها َير ونائب المجنون أو ذي الصبى ارجو جوابا کافيا شافيا غم صلاة الله مصحوبة للمصطفى والال مع صحةه مه فم الرء بالضائع حر بالنطق هى سامع والعلم أسنى مکسب نافع أكرم به من ناصب رافع هناك فيه مدَحُ الشارع واغبر أف الفكر بالواقع ونلفت اليسرى إلى بارع غر وجه القمر الطالع كشف غطاها الساتر القانع ذات جال باهر بارع ودمعها کالوابل الحامع على حليل غائب شاسع صبري وأخشى ورطة الواقع يا ضر خود الباعد القاطع وحسبّها من شأنها الفاجع فن ترى التطليق بالواسع وغائب عن داره شاسع ايم لم يك بالشافع جن كذا رجعة ذا الراجع ودم بير کافل جامع من السلام العطر الضايع ما تم نور القمر الطالع — 8۸ الجواب الحمد لل 0 ل الكرع الذى ۱ يفو الحصر ۱ 2 الصلاة مع ا من قد أتانا بال حدی ا وبعد فالعلم إمام الد يلهمه الرهن اقا والاشقيا ا < ياء رمه قد أز تاحها التسال فاسل تنل وخذ لا جئت به باحڻا حليلة الغائب إن فافلت تطلب ص 1 فخلف ُهل العلم م ومنهم أوجب تطليقها لکن أولاء اختلفوا ة ۳ بالجوع أو بالعرى إن لم يكن للبعل مال به ال د یکن مال له حاضر ۴ ضراو البضع أي عدمه ف الجوع هلاکا ولا وقال فوم ترکه موجب ن علينا بالعطا الوا يفوت عن درك النبى ل الورى والصحب واناه 4 به من مصدع 70 والعمل المأموم 7 کل سعيد خاضع 0 ئي خير یروی عن الشارع کم الإطباق 7 وارغب إلى رب العطا لوا مني جوابا كالضيا 3 ضر وما للضر من داف شق لو بلاصل من با هنا ال بال ٿا ها الطيق باو تومب افريق ف 0 ترك الوطء في الواقه تطليقها من زوجها القاطع 0۹ س لو وجڃدت مع مأ کل ملبسا وشهوة الوطء فشا فوة وذاك حق ابت واجب والضر لا يلزم من کونه وإنىي أختار هذا لا ونائب الجنون أو ذي الصبى إن ضيع الشفعة لوبهم فالخلف في إدراكها قد أن بعض یری تفويتبا ها هنا ولا أرى التفويت في حقهم والحقن لا تبطله مدة هذا وصلى الله ري على والال والصحب وأتباعهم طوفتى ناصر هو البر منصو إوقوافيه كالدراري تلالا ومسکنا لا بد من رابع تحتاج أعلى قامع رادع فا على البعل بلا دافع ضرا هلاك النفس في الواقع ذكرته من عدم الانع أو غائب عن داره شاسع ما طلبوا البتاع من بائع بالغ أو ايب راجع وبعضهم ما کان بالانع ول يكن ذلك بالضايع بل بالرضى من بالغ طائع نيه ذي النطق الجامع أهل النقى من خاشع راكع ر جيل التقريض والاثرات44 في رضا الله طيّب الخدمات 44 وأراجيزه بدت مشرقات4 الماثر مع مأثرة وهي المكرمة 6 والدراري النجوم 6 وأصل لال رللا حذفت منها تاء المضارعة ولينت المزة من اخرها فصارت ألفا . هن قرّض الشعر من أهل عمان في القرن الرابع عشر من الحجرة رجا وغير رجز ي فنون مختلفة من العلم والدين والأحكام والأدب الشيخ العلامة 1۹ا — منصور بن ناصر'بن محمد الفارسي من اهل فنجا من وادي سمائل کان فقیہا وأديبا ووقوراوجتهداوممارسا للقضايا الحامةء وكان قد ولي القضاء في بدبد وأعماا ثم انتقل إلى نزوى لأسباب دعت إلى انتقاله فقربه الإمام الخليلي ورفع منزلته فصار أحد قضاة نزوى الثابتين واستمر به الحال في القضاء حتى توفي الإمام الخليلي تم في عهد السلطان‌سعيد بن تيمورثم ابنه السلطان قابوس الحالي وهو قائ بأعمال القضاء م عجز عن القيام باللازە ولزم بيته وصار مُقعداً حتی فارق حیاته عام ۱۳۹۷ ه تغمّده الله برحمته › وله مصتفات جمة منہا كتاب في علم الكلام وجموع قصائد في الأديان والأحكام ماثل لدعائم ابن النظر ومحموع قصائد اخر سّماه سوط الفرائد أكثر محتوياته في السلوك والوعظ والنصح وفيه رثاء وغزل ومدائح وله قصيدة لامية في التوحيد سماها العقد الفريد في خالص التوحيد شرحها شيخنا العلامة أبو عبيد السليمي أوفها : سَأنظم في التوحيد عقدا مكللا سوطا من الدر النقيّ مفصلا أخلصّه من كل عيب يشينه على خالص التوحيد جاء معدلا وآبرزه من كتب أسلاف صحبنا وفاقا على نهج الكتاب منزلا أنقحه أصفى من التبر خالصا وأوضحه مصباح نور تللا به يعلم التوحيدڌ حقا مريده بلا زيف فيه من البطل فد خلا اقدمه لله أرجو به الرضى واجعله ذخرا ليوع تاحلا وهي مائتا بيت وستة أبيات : وله قصيدة أخرى رائية في الجروح والأروش عبر عن التأريش فيہا بالقروش الفرنسيسية وهذا أرها : ر١) كان الشيخ ناصر بن محمد من فحول الرجال ومن اجوادهم . ا إليك من القصيد هُديتَ غر مخلخلة مسورة بتبر علہا من دلال الحسن وشي سطور شاکهت نظم اللاي تحعل من الاروش عقال جهل عروسا من بنات الفكر: غَذرا علہا من عقود اللي درا قيس إذا مشت رفلا وخطرا يزين نظامها التفصيل شذرا ودي في الجروح إليك حرا وله شرح' '" على مقصورة الشيخ العلامة أي مسلم فقد أبدع فيه وجاء في حل معانيه بالعجب العجاب وله أراجيز لم تحضرنا وأجوبة نظمية كثيرة لو جعت لكانت كتابا ضخما . ومن قصائده القصيدة التي قالا في طلب العلم وهي : ثم الصلاة على الختار سيدنا واله الغر والأصحاب أججعهم وبعد فالعلم ما یعّی له طلبا لانه عمدة اليا به اتضحت إن الحياة التي بالعلم قد سنحت فالعالمون أهل الوفا كرما والعالون هم الأحيا وإن دفنوا والجاهلون هم مون وإن وجدوا فمن يكن طالباً للعلم مجتېدا وطالب العلم للمولى تحف_ به (١) سماه السرر المثورة على المقصورة . وباعث الرسل إنذاراً إلى الأئم محمد خير خلق الله كلهم ومن أت بعدهم يقفو لأثرهم حا وأجدر ما يُسعَی على قدم وسُلّم للذي يرق إلى السَلم لا كالياة بثل الال واخدم تحت الثرى فهم للناس كالعلم فهم مما جهلوا في اناس كالعدم نال المعالي ونال الفوز ف الندم ملائك الله إعظاما على عظم — ۱۲ من يطلب العلم إخلاصا خالقه من کان للعلم يسعى ما بقي طلبا مُعظّم بين خلق الله حامله مداد ذي العلم موزون به شرفا فهو السراج لذي لب إذا ارتكمت ل يبلغ العقل ما للعلم من شرف يا نائم الليل في عَليًا طنافسه مالي أراك تنام الليل مغتبطا خل الرقاد وج السير مبتدرا يا غافلا طول ياه با رمقت فم التغافل والأنذار سالفة هلا اتعظت ما لاقيت من ُذر إن الحياة متاع حدها أمَد إن الياة وإن تلو مطاعمَها هبك الياة التي قد متا عجبا أين الأول سلفوا أمست مسا کہم هلا غرست من الأعمال صال حه إن تزرع الخير في عقباك تحصده يا عابدا ربه جهلا إليك فدع خل العبادة ما إن زلت في نصّب خل العبادة اما كنت في شغب عبادة الله بالعلم الشريف إذا لا يُعبد الله ذو العليا بمختلج جاز الجسور بلا خوف من الظلم فهو الشريف وما أحراه بالكرم ونطقه إن يقل بالحكم والحكم دم الشهيد أت عن سيد الأثم سحايب الجهل جلى کل مرتکم وليس يحصر فضل العلم بالقلم خل المنام ولو أنصفتَ ا تنم كان دهرك قد لاقاك بالسلم ما دمت في سعة فاطلبه واغتنم عيناه من عجل الدنيا على وضم عيناك في عمش أذناك في صمم إن الياة معا معدودة السم وينتبي أَمَد الحيا إلى العدم مزوجة بنقيع السم في الدسم أبدت محاسنا للناظر النيم تحبا لختبر وعظا لدى الأ أم هل تزؤّدت للعقبى من العم لا يعزب الله من مثقال فعلهم عبادة خصمها الالحان في الكلم منها ويوشك أن تلقيك في ضرم من الجهالة والزم جيه الندم منوطة فاترك الامساك بالیہم من القلوب ولا ظن من التهم — ۹۳ من يعبد الله جهلا دون معرفة لا يقبل الله سعيا دون معرفة ذر التکاسل فالکسلان ليس له واطو الفدافد والبيداء في عجل وفارق الأهل والأروطان معتمدا فاطلب فديتك ما تنجو به عملا لا يُورث العلمْ من عم ومثل أب لا يُدرك العلم من قد كان مته لا يدرك العلم إلا طالب به لا تحسب العلم كالال الحطام إذا واد الهَك إن أولاكه كرما وانفقه من سعة لا تسكن به فالال ينقصً إن أنفقته كرما خذ النصايح ممن قد أتاك با غ الصلاة على الختار سيدنا وهذه قصيدة له في الوعظ : لا يحتمي شبهة حيران في وهم وليس يعرف حق الله ذو جهم عند الصدور سوى الحرمان والنقم طي السجل ولا تكسل ولا ئسم عناية العلم حيث العلم ف غلم من العلوم وما تعلو على لاطُم ولا بى بنام اليل كالحُلم دنيا يحصلها أو خامل الحمم شتان یینہما کالنور والظلم واشدد يديك به في الصمت والكلم كفا فليس به الامساك کا لکرم والعلم يزداد بالإنفاق والشيم إن الديانة نصح غير منفصم خير البرية من عرب ومن عجم يا نفس تولي وانزع عن المعاصي واقلعصي واذاكکري وارتداعي عن القيح الشبع وغادرية ودعي وخالفي ويك الوى واعتبري قبل التوى فن من هوي هوى وراقبي يوم النوى ا والنصح مني اتبعفي واعتبري بن سلف من القرون والسلف في قخر ري ترف رعام في بجر السرف ۾ شي رز من قر ون سلفوا كثيرة قد أتحفرو بالم وأترقوا وما رعوا واعترفوا و مليك ملكروا من الدنا وانتېكرا قد هلكو وأهلكوا وجنّعوا واستېلكروا و؟ فتى شاد البنا من القصور وابتسى وحاز أبواب الدنا حتى نسي ذكر الفنا م فی لم يرعوي عن غه فهو غوي يظن أنه القوي ففادر الهج السوي حتیى ارتدى بالمصرع فأبن شاد وعاد وابن من بی وشاد وأين من جاد وساد وأين من جاس البلاد فد نبذرا لي مهيع وأين من جاب الصخور وأين من أرسى القدور وأين أصحاب الحجور رفاتهم وسط القبور ا جمعصو لم يشفضع — 1۵ صاحَ بهم ريب الملون أَوُلاكَ هُم وسط الحجون قد نقلوا من القطون فهم با جنوا رهون صرقى ليوم الفزع قد أنزلوا من القصور إلى اللحود والقبور هاا تحت الصخور فهم إلى يوم النشور تلك مغفننيم كأن ما کان فا من سکن قد أخرحوا من الوطن رغم الأنوف في نحن إلى مضيق مدقع يا نفس توي قبل أن يفجؤوك الوت علن وانتټن لي يد المحن في رهق وئي فتن جزعتټ أم لم نجزعي توي له قبل الممات ما مضى منك وفات واستغفري قبل الفوات فكل ات هو ات وما مضى لم يرجصع وقصّري ويك الأمل وقللي سك الزلل وأصلحي سك العمل واستحضري وقت الأجل وهمول ذاك اللالع واستشعري منك الندم من المعصاصي والجرم فإا التوب لم فل أن لات ندم والتوب لما يفع واعترفي با سلف من الذنوب والسرفك ب َ 2 ف للخالق تكري جن خلا عاش ولا إلى متی لم تسلمي فان من تاب اعرف لطع أفعالك السوء ولا 1 زع يا نفس ويك فاسلمي يا نفس قدك فاسمعصي جثانه حن هوی إن الشباب ارتحلا والعظم مشي حلا طب عودي ذبلا والشيب في اشعلا 0 ۱ شل اشتعال الالع ا بدا ضوء الصباح وأشرق الشيب ولاح بصارضبٌ كالوشاح زم الشباب للرواح ١ ۱ هني ولا ير ىسع كيف الغرور والشباب قد به الشيب باب يحمل بالشيّْب الحاب والجهل بالشيب يعاب ا اح به ستصي كيف إذا العود انحنى غروره أن قد نے ترحاله إلى الفشنا ما أقبح الجهل إن لم يتب ويرجع | كيف الوى إذا التوى حلد الفتى إإذا ثوی به المشيب فانزوی ۷٦ س وصار كالفيع كيف الغرور والخطا قد قصرت عند الخطا غرورة ثم خحطا يحمل وزرا وخطا يبع كل مربسعن ذاك الشباب قد رَحَل وذا هو الشيب وصل وأكثر العمر اتفصل لي طيمَةٍ ولي هرل مضی ول انتشع _ | قضيت عمري ئي عنا على غرور وشی وإ أنل من الدنا إلا العا حتى دنا شي ام المعرع أبكي زانا سلفا قَض و س ۱ سودت فيه الصْحَفا ا 7 ۰ ولم ازل معتكف ا عل القيح التبع وأندبنَ ما مضى من غُمُّري الذي انقضى ولم أنل به الرضى لالقي ما ارتضى من عملي المضہ - مالي من التقوى مزاد سوى الذنوب في الفساد وطالا أرعى القتاد بظلم نفسي والعناد لصم و مطم ۰ ذنبي عظم لا يطاق مالي على الذنب مَطاق لقد غدا علي طاق في عل یوم المساق يوم الجزا والجزع 1۸ س مالي من الذنب خلاص بيوم أخذ بالبواص ول أجد لات ماص يوم القضاء والقصاص یوم انلكفشاف الرفع ماذا أجيب الخالقا وكشه مشاققا يوم الكتاب ناطقا با جنيت سابقا من ارتكاب البدع إليك ري توتي فاقبل إلي أوښسشي أل امي عثرني وازخم إهي عبرتي إلليك زي مرجعي عفيوك من ذنبي أجل يا غافر الذنب الجلل وحن ظني والأمل من خالقي اللطيف جل ان لا ييب مطمعي تبت من الذنب الكبير تبت من الذنب الصغير وكل ذنب لي خطير إليك ري يا فدير فاغة ر اهي واسمع غ الصلاة والسلام على النبي خير الأنام والال والصحب الكرام ها انسح غيث بالغمام برعدە القعقع ومن أجوبته النظمية جوابه على سؤال للاستاذ موسى بن عيسى البكري وهذا هو السؤال : — 1۹ يا صاح قم لا تم إن شئت فوزا وافر فالبس کكکساء طاهرا والتزم التقوى تسبل واكتسب العلم لكي به الفتى فد يرتقي واللهو دعه وعلى ال ولا تقل قد ذهبت فإنا يحصل بال وبحث كل ماهر طب حكم فصل کاحبر متصور بن نا فهو الذي ېدي الورى وهو الذي بالعلم قد ويرشد الجهول إن ويلتلجي به إذا ابو محمد خدیاہ غوث العباد معدن ال قح کل ئح ١ کر به من عام ل زلت احظى دررا هاك عق ردا رصعت من دنس او جرم إل امقام الأعظم باه في سے درس وبالتعا في العلم بحر قلزم ني الحكم صلت هنم صر حميد الشبيم إلى الصراط الأقرم باهم الجهل رسي هه اه قشعم ن الفضل رب الكرم كاف کل ميم لاك السما باحمم اکكره به وأكرم من بجو الفطمطظم — V۰ ما القول ف شخص له أخحت أب مکمر وهو له من أمسه كذاك اخحت فاعلم وقاتل العتيق إن أن يدي عن الدم إلى الولي ولم يجد جنا له من خلم فمن تری دته اآولی با لي للام واشان إن توكلا مال يتم سلم هل يحضي فعل واحد والثاني لا يعلم م يساظرن في فل الصلاح الأقرم هذا وهل يوم من يسمع صوت الرم من دون ما تعرض له قل ل احتمي والہي هل يلزمه عن فعل ذا اخرم وهل ترى الية نىج نزي الرءو للتيمم أنعم بكشف نوره يقشع داجي الظلم وارشد بيدا جاهلا عن مهج الحق عمي واسلم ودم بالعزة ال لقعسا وعش ف نعم وصل رك٬ِي دائما للمصطفى وسلم واله و بىد اهل اللرضى والشم الجواب لست الفتى بالنتمصي للفضل رب الكرم غلوتَ ف نعتي فلم ارض به من قسم عرفت نفسي قدرها إن كنت لما تعلم نعتك لي بغر ما عرفت منا مقصمي أقصر أخا بكر ودع نقتا جز فدمي فخذ جوابا موضحا لا به صرت عمي أخت امرىء للام مع أخحت أيه تنتسي هما تزؤجا نحت تى 7 حرم إِذ ليس ما يما من نسب او مرم كل فخاة مما بُعدى من الأخرى افهم فصل ركيل راحد من الوكيلن اعلم جوز ف صلاح ما توکلاەه فاسلم شل عمار الال من فسل رسقي لضمي وفي وفاء ها على ذاك اليتم التمصي من نفقة وكسيرة وأجز العلم وكل ها يفموت من نقض خيار صلم لا لي الشرا واليع من فردما اح رم ودية العتيق من مير انحتقرم أولى ا وارشه معدما 3 يعلم ا عاصبا ُو رحا ُو فرضيا يستمي ف جنسه مقسومة كارثة القتم هذا مقال البعض من أهل العلرم لشے رووا ديلا لغم عن البي الاكرم )۱( لله معطو عل اللوم وحذف حرف العطف للعلم به . س ۷۲ س والاستاع جز وصوت مزمار رومن وما السماع حكمه لاجل می جائلز يهم من درفم له ولا غرھىم أولى موالي لقم حسب الولاء الأقرم عند وجود العم كلسب اللتحم نیا الكمرم نه وعنه فافهم للجس محض کرم ابو خليل المتمصي عندي شفاها بالفم ہا يطول كلمي بیت مال اللسلم أقول غير موهمم رای الخليلي الكمي عمدا لصوت الرتم عود رومن حرم كالاستاع المۇی تدفعه وا حتشم بعض بلا تائم — ۷۳ يفي به تذکرزرا ‎J e‏ ۱ وصوت حور العين من فن کل لذة تذكرة لذي الحججا فيل تلك تك ما 1 با( أدمعه شوقا إلى الجنة أو لیس اسټاع مله لكا الحرم في وبعضهم جز وقيل من شبابة وم جز هن غرها كالطبل ذي الوجهين لا والقصبة الكبرى فلا واللع عن جيعها وهو الصحيح عندنا وهو اختيار القطب في ويلزم الإنتكار مع بحسب القدرة في على استقاع افم يوم الجزا واللدم وحئها لكم ناقور يوم القيم لذيذ صرت الرتم الدنيا افهم للنة العم ني هذه من جرم شل الرشاش الرهمم ونقر غود صلم خشية دار اللنقم عا من ارم ےد کل جم في المرس غير مغفرم من هذه ر لت دم استاعم فاعم لدف م يرم كالائلحعات الظلم من الصواب الأسلم أفدى طيق أقرم شامله امرجم إظهاره للمسلم إتكاره والعدم ٤۷ — وة الږءو له جيه لليمم واللفظ من تأكيدها تشيعه لم يلزم فهاكها أجربة تكشف داجي الظلم موضحة لكل ما سألت من 1 وزدت في الواب عن سؤالك الله زيادة تفيد من يطلب سے فاعمل بق مته مہا وإلا فاحتمي ثم الصلاة دائما على البي الأعظم واله روصحبه الفر الكرام القرم وئي بلد فنجا شخصيات بارزة من الفوارس والدادبة والشوامس” وقد شاع صيت لسعيد بن راشد الحدابي ولاولاد الصاروج ايضا يى بن خلفان واخوته والموجود فيهم الان سعيد بن خلفان وهو شهم البلاد وغشمشمها وقد كان الشيخ ناصر بن محمد والد المترجم هو ناظورة القوم . لإوفقيه مؤرخ وهو علا مة هذا الزمان ذو المكرماتك السيابي سالم بن ود فأراجيىزە من الرإئعات 4 لسيما نظمه المسمى بإرشا د الأنام اليّن الخافيات“» ن قرّض الشعر من أهل عمان في القرن الرابع عشر وحتى في هذا القرن الخامس عشر رجزا وغير رجز في الأديان والأحكام والسير والتاريخ وفي فنون مختلفة من العلم والأدب الشيخ العلامة النسّابة سالم بن مود بن شامس السيابي السموئلي ولد عام ستة وعشرین وثلانمائة بعد الالف فنشا يتعلم وجد (١) وسبق ذكر الشيخ سالم بن فريش وأولاده وأحضاده في الجر الأرل ٢٥۷ — واجتهد وتفقة على شيخنا العامة أيي يحيى خلفان بن بجحميل السيايي وتر في طلب العلم بحفظه وذکائه وفطنته حتی صار وحید زمانه ہما . وأول بلدة تولى فيا القضاء هي بوشر وكان الوالي عليها وعلى أعماا في ذلك العهد الشيخ المجيد علي بن عبدالله بن سعيد الخليلي أخا لإمام محمد بن عبدالله الخليلي وهو بمنزلة حا مفوض من قبل السلطان تيمور ثم بعده السلطان سعيد › بقي هذا الشيخ مدة زمان في بوشر يجري الأحكام الشرعية ويدرّس في العلوم العريية وهو مكرم ومحترم عند الشيخ علي وأولاده طيلة قيامه عندهم في بوشر ثم تاقت نفسه وتشوّقت لبلده سمائل فاع على الانتقال عند أهله وجماعته ومن بینېم شیخه وأستاذه العلامة المذكور فاستعفى عن العمل فأعفي ٠ وانتقل حوإلي عام ستين وثلانمائة بعد الألف . ثم تولى ولاية نخل ومتعلقاتها وصار فيا واليا وقاضيا من طرف الإمام الخليلي › وفي عام تسعة وستين وثلانمائة وألف تولى ولاية جعلان في عهد الإمام المذكور أيضا ثم بقي يتقلب في ولايات السلطنة حتى عينه السلطان سعيد قاضيا في الحكمة الشرعية بمجسقط ٠ ولا تولى السلطان قابوس أزمة الحكم أبقاه كذلك في هذه الحكمة حتى من قريب نقلت خدماته من وزارة العدل إلى وزارة التراث القومي والثقافة لينظر في الكتب العلمية والتاريخية ويقوم بتقيحها مع جملة الحققين هناك › وهذا الشيخ مؤلفات عديدة منما الكتاب المذكور ف الأيات المسمى بإرشاد الأنام ف الأديان والأحكام وغيرڭما وهو رجز مائة الف بيت وفوقها عشرون ألف بيت وهذا أوله : الحمد لله على نيل الحدى من شرعه وما إِليه أرشدا فقهنا في دينه وألحما للرشد بل وك علينا أنعما غ الصلاة مع سلام كامل للمصطفى وصحبه الأفاضل وآله الأئمة الأخيار والعلماء القادة الأبرار ٦۷ — من دونو الأثار في الأغار واجتېدوا ووضحوا الحقائقا وبعد فالفقه هو العلم العلي يكفي بجا حواه من فقه ومن إلا اليسير مثل نظم الجوهر وما دعاه شیخنا سلك الدرر والفخر والفضل لأهل الفضل قد خدموا الإسلام بالأقلام وينوا الحلال والحراما فقد نظمت من صحائح الأثر نظما حوى الاصول والفروع في يريك وجه الحق واضحا جلي إِني به قريت أقوال الأرلى أمهّد الحكم وانقده وأبحشن فيه بحسب الوسع وأذكرن ما عليه الصحب وماله يؤيد الديل وأنظر الأقوى من الأدلة صل الحكم من القران وأذكر الرواة للأخبار‹ 0 وأنسب الذاهب المينية (١)أي من جاء الخبر عنه من الصحابة .اه . وحافظوا عل هدی اختار وكشفوا للمهتدي الدقائقا وهو الحدى والرشد والحق الجلي فروعه مع الاصول تجتمع حكم وأخلاق ومرغوب السنن وغاية المرام عند الاكثر وهم أئمة ادى والعدل ورفعوا الاعلام بالحسام وقد أقاموا الحق فاستقاما ما .كاد أن يغني الوری حين اشتېر خلا له مع قول کل منصف ولن نرى في وضعه من مشكل قد خدموا الاسلام من هذا اللا من بعد عمن عنه أروينه وأذكرن أصله في الشرع وما إليه قد ميل القلب وتشهدن بحقه العقشول بحسب الوسع ليل الحجة وسنة الخختار من عدنان وأثبت الأحكام بالاثار لأهلها حسب السبيل البينه — V۷ مقدما رواية فما رأيت بين قوسين وضع وما رأیت فرق خط رسما والفرض العلم بلفظ ابر والمطلب العلم ما عليه دل فلا تكاد تجدن حكما نظم و ذاك ميزة هذه النظم ومن مارسه یری ها قيلا وإن ۱١ كن راه نظما محكما حيث الكمال وحده تعالى ولست دعي مقال العلما ميته الإرشاد للأنام فذاك من لفظ الدليل قد رفع فذاك دخل جا للوزن اعلما لأنه حجحة هذا الاثر إلا ريت أصله معه رسم مع سعة في بحث كل حكم شه إذا کان له نيا ميدنا مفصلا تفصيلا ل دعي من کل نقد سلما فماليا أن ندعي الكمالا ا يك ذاك من سبیلي فاعلما راه قد یواي بالمراد والحمد لله على الدوام وكتاب العقود المفصلة في الأحكام المؤصلة رجز ٠۳ ألف بيت يجلّدان أوله : الحمد لله الذي قد خلقا ويسر السيل للكل |١ وكلف العباد تكليفا وقع العملي ذاك عند العلما )۱( المراد بلفظ الخبر أي الدليل تبوزا .١ ه . عباده ليعبدوه مطلقا ما خلقوا له تعالى وعلا بشرط قدرة كذا الله شرع والاعتقاد مره قد علما س ۷۸ — ولو يشا أعنتېم ولاخفا يفعل ها يشا ويحكمنا والله ل يسأل عما فعلا الصلاة لبي اليل وآله وصحبه الأبرار السالكين منهج الختار والتابعين لم إذ ذاکا وبعد فالفقه ‏ الله ذكر والخير فيه للورى تحققا وجذّ فيه السعي كيما تدركا وتدركن مدارك الأقطلاب وهتدي إلى صحيح الأثر مستخرجا أحكامه الصحيحة من يرد الله به خير ورد دل عليه النص في القران صلى عليه ذو الجلال الباري ملك وفي سلطانه تصرفا ما شاء من أمر له أعلمنا في ملكه إذ كان ربا للملا محمد أفضل كل الرسل القائمين في دجى الأسحار والقائلمين با دی کذا کا ما ليت قواعد التشريسع دين به كلف مولانا البشر بالامشال فاتبعه مطلقا مدارك المُجد فيما سلكا إذ تعرفن ماهج الصواب مستنبطا بدائع الملستبصر مستظهرا أقواله الصرعة وسنة انختار من عدنان ما تليت صحائح الانار وكتاب معالم الإسلام في الأديان والأحكام قصائد مطوّلات حولي ٠۲ ألف بيت › وكتاب العنوان في تاريخ عمان مطبوع ٠ وكتاب الحقيقة والنجاز في تار الأباضية بان والحجاز › وكتاب عمان عبر التار خ” › وكتاب العقود اللظمة في الخيل المسومة › وكتاب مطالع الأقمار على مقاصد الأبرار شرح رجز للشيخ العلامة أحمد بن سعيد الخليلي في الوصايا › وكتاب جوهر الكلم (۱) أربعة أجزاء . ۷۹ س جامع قصائد فقهية مماثل لدعا م ابن النظر ٠ وکتاب غل التحف في أصول الشرف |› ومعه جموعة قصائد فقهية في الأديان والأحكام سماه أصول الاسلام . وله أرجوزة تسمى نيل الوطر في أصول الفقه والأثر وهذا مطلعها : الحمد لله الذي قد أصلا حتى أُضاء الحق أفلاك النبى غم الصلاة والسلام الأكمل والال والأصحاب أرباب الهُدى مختصرا في فته لكن شمل لا ادى هن شرعه مفصلا وأشرق العدل بفكر البها لمن به الدين لا مؤصل ومن بهم في الخير یوما يقتدی قواعد الفقه ك الله شرع أهمّه والخير منه قد حصل قد رمه نظما جَلًا محكما وله بديعية سمّاها العرش الرفيع في علم البديع مطلعها : برق تلج في داج من الظلم يا برق إن جئت سلعا”'لا عدمتك سل عرّج على سَبا” يا برق تملك أن فالدمع مني جار جارح مقلي هذا جال سجود في مالس جو (١) بين سلعاً وسل عن الجناس المركب . (٢) بين سباً وتبا الجناس اللاحق . (۳) ب جاړ وجارح الجناس المذيل . به تذكرت أنوارا بذي سلم عن جية نزلوا بالسفح من أضم تروي لا نبا عن حادث العرم بذکر نجد ولو وزيت في كلمي د قد أُری عدمي سرا أراع دمي (٤) بين جال جود ومجالس جود الجناس اللفق وكذلك ارى عدمي سرا اراع دمي ومنه قول زلیخا إلى حفي معی قدمي اری قدمي اراق دمي — ۸۰ ومن فصائده هذه القصيدة بعنوان الرياض‌الزهراء : م هاجه فرط الغرام فلم يزل يشدو فيشتذ الغرام لسامع ويفوح من تلك الرياض شميمها وتہب أرواح السرور كانها وتفو ح اعين ماء ذياك الحمى وعلى ايله الظبا في عبقر تتناشر الأزهار من عذباته وتهز أرواح السرور غصونها ومرابع الازام يدو حسنبا ومواقف الأحباب بين قبابها ومنازل الأحياء يعلو باسمها ومسارح الظبيات 5 فيا هوت ومصيف غزلان الكثيب إذا بدت وحدايق الروض الأنيق تهڌلت وملاعب الفتيات تبذب باسمها م يحتمي ئي ذي المرابع حازم يا دوحة لعب الغرام بصبها ك من هزير في حماك مضرج أشحَاه الف غاب عن أوطانه يدي لا النغماتت في ألانه أسجاعه الغا على أفانه فيج قلب الصب في ودیانه من ربوة الفردوس أو حيطانه بصفائها السلسال في جرانه من حسنہا بهرت جال حسانه كالدر مشر على غيطانه فيميل روض الحسن في کنانه بجماها الرايي بشم رعانه مزجت لين الدمع من عقيانه قلب المعنى استن عن ركبانه ألباب أهل الحب في هيمانه أعلامه فالویيل من غزلانه أفنانما وطغت على أغصانه عقل العتى في زی ميدانه وبه تيل هوی قدود حسانه ربع تری الأقمار من سکانه وسباه معهدذها برامة بانه بدمه من الوجنات في فيضانه کے ۸۱ س من للمتيّم أن يعيش ووجه من وهم غير الصب رغم حياته ايلام فيه مُغرم بجماله ومتى ترد قصد السلامة ناجيا دع عنك هذا کله وارحل لی وانزل بروض الفقه والزم ريفه وإذا راد الله خا بامرءِ وعلى إفحك فاعتمد متوكلا وعلى أوامره السديدة واضعا وما حواه من القضايا جامعا متوشتحا بجماله مترجا لا خير في علم سوی ما تدی وإلى مراحمه السعيدة سائقا فالعلم فقه الشرع أو في ما أتى ولقد تكفل بالفضايل كلها والسعي في كسب العاش كا أت وإذا تنقل ف بلادو الله لا طلب المعاش من الفروض لحكمة ولثد كفى بالمرٍ إثما قد أتى َر الإله بكسب كل محلل ونهى الورى فع البطالة إنها أي النهار ولیس من عمل له حاشا تری الاحرار هذا منهجا هواه يبدو الحسن في عنوانه ويلاه من لوم العذول وشانه من أخذ سلطته ومن سلطانه وعي الشريعة اخذا بضمانه فالفقه حجته على أعيانه فالفقه داعيه إلى رجانه قصدا بستّته إلى قرانه معقوله متقلڵّدا بسنانه بسناه للمو ى وروض جنانه وإلىل هدايته إلى عرفانه للاس يدعوهم إلى رضوانه ورعاية للدين من ديانه فرض وفرض الكسب في أوطانه مضع عليه وکان في إمکانه يقي بواجبها هُدىٌ إيمانه نصا طوى الفتيات مع فتيانه داء سری بالرغد في جثمانه والليل فيه الوم بين قيانه بل ذاك للبطال فعل جبانه ۸۲ س ۱ إن الرجولة ليس ترضى فعله وعلى التجارة حض سيدنا لمن ويجوز حكم الاتجار إذا دعا أا التكاثر لا يحل وترکه لا تركبوا البحر الخضم روي لا أو كان للحج البعيد مكانه دعا لضرورة لا مع في الاثار نعرفه ولا وركوب هذا البحر من به لنا والله لا يمتن في منصوصه ما کان منع من رسول الله في كلا ولا خلفاژه منعوا ولا لكن وجه المنع في المرويّ عن فاطلب من المولى الجليل فضايلا واجهد لكسب الخير غير مقصر اعمل كانك بالخلود مؤقل وأعمل لأخراك التي فيها انتهى واحذر تعيش سبَهْلَلا في غفلة إن الحياة حقوقها معروفة إعمل تعش حرا هماما صالحا خلق الله الخلق للأعمال لا وقل اعملوا سيرى الاله صنيعكم ما إذا داع والكکسب سعي الحر في أقرانه يسطيعها في قومه ومكانه داع إلى الأسفار من بلدانه صونا لنفس الحر خوف هوانه في الدين يولي العبد من رضوانه إلا لرد الكفر عن كفرانه في كسبه سعيا لصالح شاأنه حرج على الساعي ولا أعوانه مولی الورى لا السعي في عصيانه بمحرم ويريش في حرمانه ما قد علمنا جاء في تبیانه من بعدهم قد نص في دیوانه داعي التكاثر قاطعا لزمانه يوليكها محفوفة في واجبات الدين أو ارکانه في هذه الدنيا وکل زمانه أمل المؤتل وهي غاية شأنه عن واجب أصبحت فيد رهانه ليت بها الايات من فرقانه لحر يسغى في رضى مانه بطالة تقضي على عرفانه وعليكم الإخلاص مع إتقانه بأمانه — ۸۳ أعماركم في الاعتبار ثمينة ِن تنظروا الأمم التي تغشا کم وإذا جهلتم فالعمی داء له وإذا انتبهتم فالطريق معبد بالج يسعى الحر في یامه من حا أدرك ما اراد وهكذا والاجتهاد الزعيم بنيل ها إن التجارب قد قضت يا ذا اللهى كل الأمور منوطة بالجد لا إن البطالة فالخسارة إسمها أما التجارة فالإمارة عندهم تحيا البلاد بتاجريها إذ هم ما في التجارة نقص قدر بامرءِ والمصطفى قبل النبوة تاجر تسع التجارة للنام معا ولا كان ابن عوف في الصحابة تاجرا وإذا عدلت عن التجارة فاعدلن إن الحياة به تقوم ودونه كل الأنام يفضله مغمورة أصل الحياة وروحها وجمالها فالخير مه لا يزال مؤنلا وإذا احترفت فان أشرف حرفة أيضيع عمر الحر في أثمانه تدرون وضع العمر في ميزانه سر انقياد النفس من عميانه لا بالخمول يسيح في غیطانه تقضي الطبيعة في بني إنسانه عر المثال به لعظم مكانه بسعادة للجد في إيوانه باللهو يحمله على أحضانه والفقر فيها ضارب بجرانه والتاجر المعطىٰ أمير أوانه ثوا لقبض الخير من أرسانه تعلو سماء الغفر أو كيوانه والله يولي الفضل مع شکرانه لخديجة حملت على بعرانه عد لها تفن على ميزانه أغناهم أعسي بي عدنانه للزرع سر الكون في عمرانه لا تستقيم فطف على ألوانه فهو الحياة فسر على ميطانه وبه بقوم الملك في سلطانه والفضل فيه فاض من أفنانه صنع السلاح بنصله وسنانه ۸ س وبه يصان الدين والدنيا معا أُومَا سمعت دوي مدفعه على الا حارت له الأفكار في قذفاته وقضى على الدنيا بأخذة غالب وتزلزلت عصم المعاقل عندما وأتت ملوك الاأْرْض خاضعة له وسمت رجال كان ذلك صنعها هذي هي الدنيا إذا حاولتها وإذا عدلت إلى التقى وتركتها إن التقى حصن منيع شامخ إن التقيٰ له السعادة عُجُلت وترى الأنام تُجلّة مترفعا وبه يرد الخصم عن عدوانه وتراخحت العزمات عن طيرانه وتحکمت يديه في اکوانه صعقت صواعق يرن عن نيرانه والكل عبر ويك عن إذعانه أو فازع عير الحي مع حملانه فعساك تجو بالتقى وامانه ولقد أحاطته يدا حَنَانه فيعيش عيش اليمن في إيمانه عن زيد مکتسب وعن نقصانه وهذه القصيدة أيضا بعنوان «وادي سمائل» : حي وادي سمايل خير وادي حي فيه الياه نجبري کمثل الخلد حي فيه المابع الخضر ذات الد حي تلك الربوع والاهل والا حي فيه الكرام من كل شهم حي فيه مكارم العرب من عا حي فيه رجال علم وحلم حه لم يزلل حليف فؤادي تحت القصور بين النوادي خل في كلها جال البلاد وطان فيه تة الأجاد عبقري على ظهور الياد شوا على ضفتيه من عهد عاد بهم فد تزين فيه النوادي — ۸۵ لیوٹ غاب 2 س ق معا الجود #/ و فلضل ر م فا اق ما کل کو د م حٺ د ماؤها ی حن ان تلك الرياض ل 0 | ا ل لی رويد تری ١ ا ا الال قد , اشرق وا . ج وعلی ت ت إذا بدبد بد ا شم واي ك الليال / القوم إن د ‎9F‏ ‏4 ع فا وسلها ۳ ي ۳ و 5 : ميه لدا وال ا فيوض الأمائي وال الخوض خض و 9 وادي سمایل تشمئرٌ منا الأعادي م ی £‘ سادة مضوا دعاة شاد ا ف باط س رجال ا 3 7 سجاء الجلال ف نه عاد r ‏ق‎ تفوف ۱ £ ف باضا ١ اوي : ا ا فۇادي بل بنادی به غُلاها ډ د ب ري خير وادي ق 0 ولک ناد د طط اللهاد ع 1 اد ص نحة عن ود 1 س ۱ هت الطراد ) ۰ س ۲ ممه |[ بغادي 1 د السعادي ع رجال تعيش عرب اسد ۱ لعماد تتجلی علك ذات ١۱١ ۱ سم القنا و بسط 0 د ۷ 0 _ : لحك من صمم إذ يحب لف سىك بروي : جامع السلطان قابوس بن م وله هذه الأبيات أيضا في - لطرف المعالي سر الط ف ریا ج ص ۰ ل مُوالي وزن الأمر وزٺف حر ٦۸ س وافتكر في الأمور كيف تراها وعلى جامع المليك المفدذى ملك شاد للديانة صرحا أنت قابوس كعبة الفضل للقصا أنت قابوس ذو الأيادي التي ل¿ أنت قابوس قد وضعت على الد مسحد جامع به جمع الله العا إن تاريخك الكير يري أنت خلدت اسمك الضخم حتى إن أفعالك الجميلة في القط قد رفعت البلاد فوق الثريا جامع الجمعة العزيزة في نزو ِن نزوى بنظرة منك تزدا واعتمد ما حيبت أسً الكمال قف قليلا ترى جيل الفعال قد علا شأنه علي کل عالي د في المجد مرخصًا کل غالي قي في الشعب سييات بالي هر من الفخر أسطرا كاللالي ل لکا ذي الجلال قبا تر أضاء الليالي ا يرل خالدا خلود الجبال ر أقامت معالم الاعتدال وعلوت الورى بأزكى الخصال ىى له منك غاية الاحتفال جالڵا يفوق كل الجمال وله هذه الأبيات بعنوان وقفة حول قلعة نزوى الشاغخة : قف حول قعلة نزوی وانشد الباني وانشد معالها الشماء كيف سمت وانشد معاهدها الشماء حيث غدت وانشد مرابعها الزهراء كيف بدت وانشد مدافعها اللثماء ما فعلت وانشد فطاحل علم سار ذکرهم وانشد حماة الحدی عاشوا بہا زمنا هل أسَسُوها على رضوی وڻهلان وقد علت هام برام وكيوان ميمونة الشان في حس وإحسان والقاطنين بها من عهد سلطان في الخصم مهما بدت أعلام طغيان برا وبحرا وهم أبطال إِممان ہتز تا بهم في کل ميدان — ۸۷ ے -۹ | يا جياد وهي جا نشد مهيل ا سود ع ر م ق ق نزوی 1 سورها وسل الع شيط ا سورها وسل 0 ور ع سل ذلك 24 د / ق نزوی وهي لله ها خير فرسان طا ل الدنيا ن ۷ 7 فتاهت بين 1 9 ۱ فحطان 0 40 من أقيال س - ق أوطان 7 9 ي بغمدان ء لز أصبحت تزري ! ۱ له و الدين و ‎“w‏ ‏و بالأمل ناز ذو الاخلاص , أخلص فقد فاز ذو 0 لال ر 7 الور یکن : : و منه على ِ الل الفضال قدونا تشر إل العلم الفط ودی ا الذي أحيا افدی 9 قط ال امام 0 0 عامات طو م د وق ال : 7 7 ول عجب ۳ به دهرا و 9 عاد 74 4 : قاش ا التيار جو اض من ۽ وفاض استخلص الشرف المرضي و بت طالعه لست" ) | | | نت بُ ال ت غا مل ۱ ر فکا 0 تسم طبعا ا سي بت طا ر ۰ ۰ 0 ۰ الزمان 9 شيخ ي خير ولي دى السيد ي 7 1" جهول عاش 4 خضل العمل ياي من م 31 لشعَا نيما یقول و ۱ جحدل تغانت به الدنيا بلا < حتى ت — ۸۸ وإشرقت في سما علياه طالعة من نير العقل منه بالبى بزغت أهدى لعمري باأنوار العقول هي إخلاصه واجتہاد منه وف تيشم الأمر والأخطار مُحدقة رنا إلى الشرف الأعلى فهيجه لف الكتايب والايمان سائقها ما كان إلا لإحدى الحسنيين سعى م يدغ إلا إلى مولاه حين دعا . لذاك تلقى الورى في حبه اشتركوا أعدازه وأودّاه ججيعهم ما حاءِ عنه من الاثار كلهم وقوله الفصل في كل الأمور ولا إخلاصه لا سواه قاد امته تلقينه'' احق نور من مراشده 1 ساق من حجج!" في الدين مقنعة وي مدار ج هل الفضل كان رق وم تكن غاية» عنها الرشاد نى ضاءت مشارق أنوار العقول له بطلعة الشمس تجلى كل داجية (١) من أقدم تأيه مختصر جامع اتتفع الناس به . ر۲) كشف فيا حجج الأصحاب وبين فيا الحق والصواب . )۳( رسالة معروفة الشأن محمردة اليان . (٤) نظم مختصر الخصال . شس الأصول تجلى منج الكمل حتی جلت کل داج من سها النبل طفى علا زعم الران بالخبل هذا الزمان مُديلا خطة الدول فجازها غير هياب ولا وکل شوقا إلى المقصد الأسنى من العمل وراية الحق بين الوعي والول ورام ينشر جهرا خيرة اللل داعي الفلاح وكل الكون في وجل وذاك سر حخحفي عن سائر الغفل في حبه وولاه الكل قال ولي يرضى به ويراه مقصد الرسُل معقب وهو سر الله في الأزل فكان عمدة كل القادة الكمل أهدى الريّة من واع ومنذهل أبدت سواطع برهان الرشاد جلي أعلى الراقي با يعلو على زحل لكنها الحق يلو غيب الخطل فابصر الدين منہا کل مئل من الكوارث والانوار في شعَل (٥) غاية المراد قصيدة لامية في لوازم الاعقاد . ر١) شرح أنوار العقول في أصول الدين . (۷) شرح مس الأصول في أصول الفقه أنفع ما آلف فيه عند العلماء بهذا الفن الجليل . ۸۹ س له تفه الأعيان يخرهم قد أوضح الحق فیا حاله سجدت ما بات إلا وهم فيه سَاوره ولا مشى غير ذي عزم یجامله حبر رأى الله حقا ما رأى أبدا قضى لياليه في درس السياسة من أنفاسه كلها في الحق أفرغها أيقظ الحمم الشما وأفبها مته تعلو السما رتبا له أعمى يقود البصرين إلى لله عبد ضعيف هر حيطته واع لا بلي ادى تل أطار في عالم الأفكار ذعوته ما زال يلهج بالعلياء يخطبہا بان للناس مناج الكرام وقد دعا بأفعاله وعي الأ كابر ل ما راقه العيش والإسلام منكمش رأى الحقائق في حين الأنام رأت 1 عارضته عقول ما رأت أبدا وخاطبٌ المجد يأبى أن ينام على بٽْ الرسائل تلو الرسل ملتمساً ولا يلام کرم کان قام ما ,١) تحفة الأعيان بسيرة اهل عمان جزان . E &, فيا عن السلف الماضين في الأول عوام الدين في أمن من الزلل له في الله في حل ومتحل يظهر الحق في أحزبه الكمل سواه والحق مرأى الكامل البطل بعد الشريعة يستقصى مدى العلل حتی أبان ہا القانون للدول للصرة الحق . عه قط لم يزل جلت لباغي العالي أشرف الئل نهج الحدى ويريهم أوضح السبل وأدهش الكل عزما ما حي الجدل فأقيلت ف ماس صادق اللحل حتى تسنّمها في حال مکتہل جرى عليه بصدق القايل العمل بالقول وهو زعم النجح بالأمل ولا اطباه رياش الزخرف العضل قشر الظواهر والأفكار في شغل ما قد راه ونامت نومة الحمل حال وشته تعلو على زحل اويدرك العذر بعد البعث للرسل عليه من واجب والقصد لم ينل ۰ س ومذ رأى الله صدق القصد منه له والمجد بالجد ياتي والزعم له بذاك قام الإمام السالي على بذاك أعلى منار الحق محتسبا قد کان موسى ادى والطور يلمع با أصغى لداعيه کي يرعى بَهيمَته القى إليه مقاليد الامور على ومهد الله صعب الأمر يركبه حل وعقداً ويام الزمان له فراح عنها وألباب الأنام له عليك رحمة ري كلما ليت أعانه رام مشه مفعل إن الوينا مُنى الأرغاد والسفل رغم الزمان الذي يشي عل دغل لله يرقب فيه النسف للجبل لأنوار من حضرة التقديس في شغل في مسرح العدل بعدالتيه في الدّججل رغم الاعادي مشي غير معتقل أعمى يصرفه تصپف ذي نبل طوع القياد وهذا غاية الامل اه منها ليوفيه عَنَا الكمل تز وجدا ولم تسكن من الوجل للإأخلص فقد فاز ذو الإخلاص بالأمل وله هذه القصيدة في بلد سمائل : أَهَاجَك برق لاح أعلى سائل أم الورق إذ غتى على الأيك صادحاً م الروض والأشجار باسمة به ألا إنها دار يعز فرقها لقد سلفت فيا ليال كرهة مساعيرها الأبطال مفتاح بابا وهل ال فضل) فاض فیہا فخارهم فت له في لوعة وبلابل م الماء إذ يجري بتلك الجداول أم الدار أم من حسنها المتكامل على النفس إلا في طلاب الفضائل با فتحت خوبار حراص وائل أواخرهم موصولة بأوائل وطار حم صيت سرى في القبائل (١) يعني ال عمير الذين ملكوا سمائل وقد سكن بثاياهم بالخوبار من سفالة سمائل ك كانت موطنا للمجالسة الذين صارت لم شهرة وصيت لي البلد وكانت غم ثروة عظيمة وكانت هله الخوبار معروفة بخوبار انجالبة ومنهم المشاخ محمد بن سلطان وحارب بن محمد وابنه علي بن حارب ومن بقاياهم هلال بن علي بن حارب وهو الان لي افريقيا نزح عن وطنه منل سنين اذ فقد السعة وعضه الدهر بنابه وأما خوبار بني حراص فهي اول البلاد وقد كان فيا مقاديم الرجال وفحوشم وفيمم الشاعر سعيد بن سليمان ومناظميه عزت علينا فلم نعار علا . ۱٩ — وهل للجبور الأكرمين مناصب إذا لذت بالجبري لذت بسيد وهل نصبت نبان طي بَدنها وهل غبرةا) يوماً أجابت منادياً هم القوم إن عدوا حواشي عشيرة وهل للمزاريع» الليوث تقدمت هو الحاجر المعمور قدماً ولم يزل و للعبود ب ين في دوحة الصفا وهل هب بالمهبوب ذبيان للغلا وهل غيلة ألدك استطالت لفخر مها المعروف فيا وحسبا وهل روص من فخار ف بهم بتدي الحبران إِن ضل أو دجی وهل للحضرمين شأن کر وهل نال سيب الظفر شأنا ومفخرا بها قد أحيطت بالقنا والصواهل يحدثك التارخ عنه ببائل مراتب مجد أکرمت کل نازل لعزم فحازت من كريم الفضائل فاهلا بقوم من رجال مقاول ماثر عر شادها سعي فاضل وقد وڵت الأيام فاسعد بکامل ولليشبجيين الكرام العباهل ولله من قوم سرة فطاحل فأضحى نها شان بذا غير زائل علا لم يزل نڌ من عهد وائل هم القوم كانوا عدة للىوازل به الليل في قفر من الأرْض قاحل هم القوم من عبس رواة المناصل بن حل فيه من کرم وفاضل (١) لي الباهنة أهل الدن فضل ودين وقد سبق ان ذكرنا شاعرها الوحيد في الجزء الأرل ومنهم الكاتبان نبان بن سالم وسيف بن جود وقد مر ذكرما ومر ذكر الجبور متکررا . (۲) محلة آل الصباح وبجنبما الفصية كان يسكنما الاغشة . (۳) المراريع كانت فم شهرة وصيت في البلاد وكان فيم فحول ونحجباء وفيهم يقول الشاعر المفلق جود بن جمد الخروصي : قل للمزريع الي انساجا من تفذلب انم سماء الفخغر) لكم الادة لا تزال عيقة ملا كيبكيم الرئنيس الأكر من كان يحمي الطير لي رکانب بحماله ريقول يضي رامفري وكان فيم رجل شهم جواد وهو جمد بن امد ابو سيف الموجود حاليا ومنهم القاضي غسان بن سعود بن سليمان وفي الاجر کان الصاح الدين معيد بن صاڂ ا لجاسري . (٤) سبق ان ذكرنا العبوديين والشجاجبة . (6) الغبية وغيلة الاس مساكن آل سيب ولو لم يكن فيم الا الشيخ العلامة ابن جيل لكفى . (٦) بنو خروص اشهر من ذکرهم . )۷( بيب الضفر محل الولف فذا الكتاب ومحل اباءه . ۹۲ س وهل مربع” البستان قد نال بهجة وهل قمركز الخلوت١) مرت بعصره هل الدابَة الدهيا وحسبي فإنها كان ستالا) والجلال يحفه يضايق أبراج الخوابير في العلى وله صيت للعلاية في الورى وقد فافقت التوفيق‹°› فيما تېددت و لك من سج الجد مركز وهل لك من قصل الباروني منظر وهل لك من بكر“ فلله درهم (١) كان في البستان اكابر وأعيان وخاصة من ال دفاع وكان فيهم اعوان لنصرة الحق مثل يان بن حييب کان من دفاغُه بال جمائل ية" أيامَ صدق لقائل خلت من أهاليما صدور المحافل بقدموس مجد مركز بسمائل وفصح عن جُبريه بفعائل بمجد الخلي لي الحمام الخحلاحل به من بني عبس سراة الكوامل ٠ يشار إليه ي العلى بالانامل يحدَثْ عن بانيه ليث الجحافل إٍذا انتسبوا من عيص بكر بن وائل ليوثت إذا قامت قناة المطاول حب الذي يقول له الشيخ الامام السالي اهلا بالحيب ابن الیب وقد اعقب ولدا امه عیسی بن نيان انقطع في العبادة والزهد ومن اهل البستان ابو الصولي شاعر السلطنة المتقدم ذكره وهو الشيخ سعيد بن ملم ولا بأس بولده عبدالله بن معید فانه رجل فاضل صا تولی مهام كبرق اذ کان موظفا ف دائرة الأرقاف والتركات . (۲) سبق ذكر الخلوت واهلها ال بوسعيد في الجزء الأل عند ذكر الشاعر المفلق جود بن جحد الخروصي . (۳) كان بسكن في المريه بخباء ولو لم يكن من مكانها الا الاستاذ الكاتب الشاعر عيسى بن ثالي البكري لكفى وقد سبق ذکره في از الأرل . (٤) ستال كانت مركز مشا الجبور وسبق ذكرهم مع ذكر شاعرهم الساساني وذلك في الجن الأرل . (0) التوفيق محلة يسكنمبا بنو رواحة خاصة آل الركيل الذي كان لحم الشان . )٦( السجية موضع كان يسكن فيه الشيخ العلامة الحقق الشيخ سعيد بن خلفان الخليلي واللان يسكن فيه حفيده الشيخ عبدالله بن علي وهو الا عر الشهير الذي سبق ذكره لي اللجزء الثالي . (۷) يعني بالقصر المدرسة التي بناها الشيخ سليمان بن عبداللة الباروني والان هو للشيخ معود بن علي الخليلي . )۸( محلة البکريين معروفة مشهورة وقد انقرضوا ال بقية معدودة — ۹۳ وهل نصبت أولاد' سعد منایرا هم شرف من مازن متسلسل وهل حل بالجمار“ کل سيدع ولله فرواشيلة ىة ‌ عرب 4 وم لك من فخر بنته شوامس“ و اة بالقری. ” وصنره إذا استصرخوا للمحد والنفع طائر وحَدتَ عن الشهبا”' بمجد وسودد ولا غرو إن كان الخليلي ربها وكيف وبين العين والانف مركز يج إذا هاجت وغ لي ربوعه حظوظ أحاطت ال هبس برها ومن قام ما بين صرح ومنبر سمائل فاقت غيرها بفضائل أحيطت بسور من جبال منيعة قد عاد للحصن الرفيع عماده (١) مهم الشيخ خلفان بن ناصر المعدي وابن عمه الشاعر محمد بن الخليلي وصيتهم شائع ذائع في الشرف والكرم لي وادي سمائل تباري الثريا في العلى بالفضائل إلى اليوم جار في عروق عباهل مام تحاماه اسود الغياطل تہادی إلیہا نازل بعد راحل كرام تراهم حجة التطاول معا ي فد شيدت عل زج ذابل تراموا بعزمات دهت كل عامل وعز رفيع من تراٹ المقاول وعهلها السامي وبدر الأفاضل يطل على أنجادها والسواحل أو اتقدت نيانها بالقنابل فمن نازل یوما عليه وراحل ومن وازع للوافدين وحامل موزّعة ما بين عال وسافل وشقت بېر ما له رسم ساحل سيف اللي سبق ذكر في الجزه الأول وهؤلاء أخوال الامام )٢( كان في الجمار سيف بن علي الرواحي وعبدلله بن معيد الفرعي وانه محمد وکلهم أجواد كرام ومن أفاصل الفروع سالم بن عمير . (۴) لي القرواشية أعيان واعوان وفيما فاضت نفسه الكريمة الشيخ العلامة ابو عبيد ركان من سكانما الشيخ العلامة جخعه بن خصيف الناني وحمد بن عباد الرواحي المدير الكبير لالية دولة الامام الخليلي . (٤) الشوامس يسكنون محلة الحباس ويسكن فيها الرماضين وبنو هشام فقد كان لي الشوامس سيف بن هلال ومنصور بن ناصر وابنه . الشاعر علي بن متنصور المار ذك ولي الرماضين بحسن بن جحد وسلام بن جمد ولي بني هشام معید بن سلیمان وابنه سام بن سعيد وهؤلاء الملكورون هم وجوه هله الحلة لي القرن الرابع عشر . (0) القرين مركز شخصية بارزة من بني هناه وكانوا قرونا لي علاية سمائل بل لي وادي سمائل باسرة وكانت حم شهرة وصيت وكلمة مسموعة وسبق ذكرهم عند ذكر الشيخ جخعة بن خصيف لي الجزء الاول . (١) القلعة الشهباء هي التي بناها الشيخ عبداللة بن سعيد الخليلي على ثغر العلاية كحامية للبلد . ۹ س ترامی بہا عبس وذبيان في الوغى ديج و عون الله لا زال ناصرا یر لصب ما کان ق عم يع الصحب و 2 فكانت با صفين عند الساضل ® عادل يحرم مغزها بأكرم على المصطفى ما انل تسکاب وابل أهاجك برق لاح أعلى سمائل . و ص ۰ س قف بى على ساحة الفيحاء والشان وعج با نحو قاض عام فطن منقف لسن إن فاه فاق على أعني الحمام أخا العلياء عمدتنا بحر المکارم صندید للام وف ً القول عندك في غيداء زوجها وكان للخود ا ر الزوح قد فتح ١ ۾ هن 3# زف وأتی فور ۳ م ليس تحرم بل ا ولا مس زوجه من : ا هرت حرم الود منه أم 4 ودم بأوفی سرور کامل وغا ع الصلاة على الادي وعترته ہا شا قضي مباحث علم فهي من شال ا فس وعمرو وحسان ‎E‏ ‏اد العؤن فا فضل وإحمان اد العزائم ذا فضل و _ عم فا کان من آقيال غسان ببطلان أنه العم هل ولي من غير غسل تری باءت بحرمان عا ان م يتب ويه من جاهل عاي رجو الجواب بإيضاح وتان أ محمد ماكر الجديدان وصحبه هل إحسان وإيمان — ۹ الجواب واثبت هناك غياني معطرة وارفع عقيرة رود لا يغيره وقف بوعيك في أسمى معالها وانشد بہا غير مرتاع ولا وجل واثبت وإن راعك الدهر الخئون با وسر رويد تبد للمجد أعمدة من عنصر اليحمد الأخيار محتدهم إن تدعهم للهدى لبت ضمائرهم فانزلل على الرحب في حي عهدتهم واعرج بعزمك ترتاد البلاد ومن وحي احياءها عني فان شم واخصص سليمان منطيق البلاغ إليه تحياتي بأججعها إن زوج الخود عم والولي شا شرط النكاح ولي يأمرن به يفرق الشرع في الإسلام بينېما وذاك للشبة الملحوظ جانبا لكن يعزز كل منما وكذا الش والمهر لا رد معهم إذا قضى وطرا وعل بعضا يرى إثبات ذلك في وابشٹ وحيٰ عن أحيا نخل شاذان أرجاءها فبا تزاح أشجاني صرف الزمان بنسيان وسلوان وقوف مستشرڭ الأنباء ولان عهدا مضى كنت فيه الرافع الباني فالدهر من طبعه يبدو بألوان قامت مباني العلا منها بأركان بني خروص تراهم خير أعيان وغيرهم إن ذعي فالصاحب الواني بها وهم خير إخوان وأخدان فیہا من النبغا من ال قحطان عندي أيادي أفضال وإحسان ة سحبان الفصاحة ذمرا رب عرفان وارفع اليه أماني كن من شاني اخ فتزويجه يیرمیى ببطلان ودونه فکلا زوجہما زالي وہدر الحد فاعلم دوں نکران بعد الأخ العم فاعرف أصلها الثاني هود مع عاقد بار وا بخسران مہا فکان فا طبعا کأثڻان راي له فيراه مېجا ٿاني ٦۹ س يمضي النكاح عل ما کان عندهم ومن زنى وای یوما حللته والقايلون بتحرم لژو جته راوا حراما باعلاق الحلال جری قد عاقبوا من جنى يوما بذلك في ولا راه وحكم الله متضح ولا مس زوجة من بعد ما طهرت من قبل غسل خلاف عنہم وردت يطهرن في الذكر أصل للخلاف هنا أم رؤية الطهر منه الحد حللها ومن يرى الغسل حدا كان حرمها وإن غمادت بفعل الغسل لاعبة إن التطهر معهم يقتضي شم لاأ تقربوهن حتى الاغتسال على الف فان تطهرن فانون التفعل في هذا الذي في مقام البحث تدركه هذا جوالي فخذ منه الحدی قبسا واشكر إلهك إن تدرك هدئٌ فله مم الصلاة على الختار من مضر ولیس عندي له تاأيد فرقان من قبل غسل فما باءوت بجحرمان تكلفوا الأمر حکما دوٺ برهان فغلبوه وهم ف حال حيران راي راوه وهم احبار !مان في کل شيءِ حواه نص قران من حيضها أي رأت طهرا ها داني اثارهم فيه من صح وبطلان هل ذاك غسل إليه منتبى الشان به النصوص فخذ فيه بتبيان بذلك المس فانظره بإمعان حتی مضى فرضها باءت بعصيان فعل الطهارة من ذاك الأذى العاني هوم والمنع فيه واضح الشان مفهومه عندهم يقضي باتقان منا العقول انفذوا فيه بسلطان فقد أمدَك وهب مه نوراني علي فواضله إيجاب شكران والال والصحب ماكر اللجديدان ولم يكن في السيابيين علماء غير الذي كنا بصدده والشيخ خلفان بن جيل امار ذكره وخر معهد القضاء الشرعي عبدالله بن راشد بن عزيز وفيهم ادباء وأعيان وأكابر والسيابوّن أو نقول ال المسيب هم اهل بسالة ۹۷ س وسطوة وفيهم سماحة ونجابة وهم رهط عديد متفرقون في بلدان عمان وشم زعامة مخصوصة ترجع إلى أولاد محسن بن سعيد بن عبدالله اهل نفعا من وادي سمائل فقد كان في أوائل القرن الرابع عشر الرئيس فیہم الشيخ سيف بن محسن ثم بعده الشيخ محسن بن زاهران وبعده الشيخ عبدالله بن سعيد بن محسن وبعده الرئيس الاي الشيخ ناصر بن سعيد بن زهران فهؤلاء المشاح من بيت واحد يتعاقبون على الرياسة كابرا بعد كابر ومن هذا البيت الشيخ حارب بن محمد بن محسن وقد کان فاضلا متمسكا بديانة أکثر من غيره وقد كان من أعيان أهل نفعا هلال بن عامر العظمي وهو من الرجال الأخيار المتمسكين بالدين والخلق الحسن التين ولا تسل عن كرم أهل نفعا الشيوخ والأعيان فلهم القدح المعلى في ذلك وبن اولاد ميس بن مالك الذين يرجعون الى رياسة السيابيين القاضي سلیمان بن سعيد وابنه الحالي سعيد بن سلیمان وهو قاض ايضا . لإوفتى شامس محمد الحب ر سير العلوم والخرات وهو يمى لال بطاش الشْمٌ أهيل الفاخر الجبهات“ لاعنه يکفي سلاسل الذهب الب ريز نلفيه من كنوز الياة؛ هن قرض الشعر في القرن الرابع ععشر من الحجرة رَجَزا وغير رجز في الأديان والأحكام والأدب وغير دلك من فنون العلم الشيخ العلامة محمد ابن شامس بن خنجر بن شامس البطاشي من اهل المسفاة من أعمال قریات أحد قضاة لحكمة الشرّية سقط الوجودين الان وکان قد تولّی القضاء في بدبد وأعمالها من قبل الامام الخليلى ثم بعد مدة تولى القضاء في قريات ومتعلقاتها من قبل السلطان سعيد . ومضت عليه فترة وهو متخل من أعمال القضاء حتی انبثقت دولة السلطان قابوس فطلب لیکون حضوا من أعضاء الحكمة المذكورة سابقا فام بالعمل فیپ مع زملائه « ويعذً من الحفاظ الأذكياء ومن الأشخاص البارزين بمكارم الأخلاق ومعالي الأمور › ۹۸ أنه يعد من أعيان قومه › ومن أكابرهم › بل هو الوحيد المنظور إليه بشرف علمه وحسبه . وقد استطاع أن ينفع المسلمين بكل خدمة وعمل حتى بالتأليف لأهليته ولأنه راسخ القدم طويل الباع في العلوم ذو ملكة فيا › وذو اقتدار على النظم فضلا عن النثر فناهيك بكتابه سلاسل”› الذهب في الأصول والفروع والأدب رجز عشرة أجزاء . وهو المذكور في الأبيات › وهذا أوله : ألحمد لله الذي قد أظهرا وإنزلل الكتاب فيه علم ها سبحانه الواحد في صفاته قد أَرسَل الرسل بعجزات وآنزل الكتب علیہم وقضی واوجب الحب لاهل طاعته وفضح النوية لامرىء غدا ين ف كتابه الاوامرا وعم فضله ججيع من عصى وخص رسله ِ ولي المجيد غم حقائق الأمور كشفا وأنزل الوحي هم إنزلا ولعباده هم ستو سنن جل عن العلة والقياس وجل عن شبه وعن هيات (۱) فد طبعته وزارة التراث القومي والثقافة فانتىشر . لا مناز دينه وبصرا أن وما نتركه. متنَبَا جل وفي أسمائله وذاته من عنده جل وبالايات بالخلد في الدارين حكما قد مضى والبغض أيضا لذوي عداوته معتقلا بالسبجات: وارتدى والنبي اطلاقا وتقيدا جرى من خلقه ومن أطاع حلصا بالنصر من لدنه والتأييد لحم فجازوا الطرق والخاوفا تقودهم إلى رضى مولى الن بخلقه والشكل والأجناس وقادح ف امه والذات من شاء من عباده 1 ا دی ۹۹ س وعلم الأنسان بعد جهله وأودع العلم صدور العلما علمنا العقشول واملقولا وأرسل اهادي الأمبن الملصطفى مفسَرا غوامض القران متمُما مكار الأخلاق حيبنا الطاهر من أباس محمد البعرث بالصلاة والحج والجهاد للعداة المدلج العيس تَر السا إل نمحسر فبطن عرفقفه صلى عليه ربه وسلما البائعين النفس في طاعاته والمهرقن في سيل الأحد والقائمين بعدهم بأمر الوارئين للهدى والعصدل وفن حذا حذوهم ومن قفا ما غت الأقلام في الاوراق وبعد فاعلم أن سفر النيل أنفع ما صتف في ذا المذهب وکدت قد لقطت مما درر شم رأيت بعد هذا الال لأا النظم على الأسماع ہدوا بها وتدوا من العمى سبحانه وبين السيلا مينا لا علينا قد خفا بأوؤضح التفسير واليان مشردا للكفر والفاق ومن شوائب ومن ادناس إلى الورى والصوم والزكاة من بطن مكة إلى خيف منى والال والصحب مصابيح العمى سبحانه جل وفي مرضاته دمائهم للفوز لي يوم غد دين ادى وعنه والنصر والسالكين لسيل الفضل منېاجهم من فادة هل وفا وهام مشتاق لىشر البائي وشرحه لقطبا الجليل من كتب الشرق معا والمغرب ضمنتما سفرا بديعا مختصر أن أنظم المثور من لالىء أشهى وأرجى أن يعيه الواعي کے ەا سک ومن أصول العلم والفروع ما لم يكن في اليل بالموجود وم أكن أهلا لذي الأمور أعرف نفسي وسواي يعرف ا سيما مع هذه الموانع وعدم القرين لي والداصر وضعف حالي من كلا الامرين وأسأل الرهن أن يويني لاه علمني وزدني رشدا وکدت قد عرضت مبدا كلمي فاستحسن النظم متی راه لكني من ذلك الأران ما ا أقاسيه من الأهوال ومن خطوب تفلق الجلمودا وني خلال هذه الرزلازل فجاء والحمد لذي الجلال لكشي لقلة اتساعي أتعقب كل ما مألة مكفيا بجا عن القطب أرى فإنهم قد أوضحوا ويوا (١) لاهم لغة في اللهم وجبت عرض البيد والسباسب وزدت من سواهما من الأثر وسائر العلوم بالتتويع عن فادة وعن سراة صيد أين أنا من شأنما الخطير بأنتي عن مئل ذاك أضعف والحن العظيمة الق وارع وسوء فهمي غامض الدفاتر يا رب يسر لي غنی يکفيني وفك رهني وصلاح أمري علما وفهما وثبات دين وس عني الموبقات سداً عل الخليلي الإمام الا کرم وشكر السعي لن أبداه شرعت فيه بل بقيت محجما دوما ومن مكائد الرجال وتقطع القلوب والكبدودا نظما حوى جواهر الاقوال وضيق حالي وقصور باعي بذتكر مالا من الأدلة وغيره من الداة الكبر ورجحوا وصخححوا وهجنوا ۳ ت قد ينو الرإجح والمرجوحا وأوضحوا الدليل من كتاب جزاهم رب العلى الرهن فأسأل الإخوان من نظرا ولا يسارع قبل عرضه على فإننتي ما حدت عن طريق إلا مقالا بان لي فيه الغلط أذكر ما بان من الحق ليه والحق ممن جاءه مقبول وهكذا الباطل مردود على وكل شخص يؤۇخذن وير وفلما يخلو من الزلات وإتي لم ات عن تعد فأسأل الرهن ستر الزلل وعام اثنين انين لقد وعام خحسة ثانين إلى سمّيته .باسم سلاسل الذهب جعلته لي عشة أجزاء بل بعضها أزيد من بعض وقد مائة الف بالعداد الوافي بعد أنياء ذي الجلال فول الأجزاء في الأصول وفيه ذكر العلما الأقطاب وذكروا السقم والصحيحا وستة الادي إلى الصواب أحسن من يُجزىَ به إنسان أن يصلحن عيبه ويسترا أسلاني الشم أولي التحقيق والضعف والفهم عليه قد سقط مصرّحا بأن ذاك عَيَه في خبر جاءت به الىقول يع من جاء به ولو علا من قوله إلا الرسول من مُعَذ ملف ولو رق المامات ما حاد عن طريق ُهل الرشّد والرشد في القول معا والعمل ألف ثلائة قد كملا حاوي الأصول والفروع والأوب وعدها يات بالسواء صار ججيع النظم حينا بعد ورسله ُهل المقام العالي وذكر ما م من الأنساب ١١ا — ط 6 أصول ۱ فقهنا الوضاء وثالث الأجزاء في الصلاة كذاك فيه الذكر للجنائز ورابع الأجزاء في الزكاة نذر وأييمان وفي الذباح وحكم صيد البحر والحقوق وخامس الأجزاء في النكاح وسادس الالجزاء ف اليوع وسابع الأجزاء ف الإجازة والحفر للأبهار والأيار وئي صنوف الطرق والموات وئي البات والعواري واللقط وثامن الأأجزاء ف الإمامة والحكم ف الدماء والجهاد وفيه د کر الحكم بين البشر وتاسع الأجزاء في الإنفاق من الوالي ومن الزوجات وفي الاروش ولجراحات وئفي وعاشر الاجزاء ف أفمال من عادل الناس ومن غشوم فأسأل الرجن ذا الجلال ضمنتبا الشاني من الأجزاء وما فشا من المقذدمات وما فا من واجب وجائز والصوم والحج وكفارات والصيد بالنبل وبالرماح لله ذي الن وللمخليرق وي طلاق الغادة الرداح والرهمن والشفعة للشفيع والشركات وصنوف القسمة وما لا من الحريم الجاري والحكم ي الجبال والفلاة وفي الضمانات وما بها ارتبط وصفة الحامل للزعامة إقامة الحدود ف الاد مع الدعاوى ومين اللكر على الذي يكون ذا استحقاق وفي الوصايا كل ذاك اني حكم الواريث بشرعنا الوفي منجية لتا من الوبال وسيرة لصحبه الأبرار ومن على عمان قد تأمر من زمن الادي إلى ذا اليوم يجعله من صالح الأعمال ۳١ا — ينفعني به چ قد ينفسع فهاكه سفرا حوى الهما والحمد لله على ها أنعما من شاء يقرا فيه أو يستمع قد هداني للهدى وتمًما وله مناظم أخرى متوعة منها أجوبة أسئلة كهذا السؤال من الشيخ علي بن جبر الجبري : هو العلم یحی بانحامد طالبه هو العلم فاشدد ساعديك بجحله لعمريي ان الفوز بالعلم والقى كمثل امام المرتضی غيل شامس فقيه رضي المعي سميدع 9 لاكتساب المجحد سي موفق وم حل لر التخل حل محلل فما وجه هذا لبي عند ال البى وصل وسلم يا إفي لأحجد ويسمو إلى هام السماكين صاحبه ويسمو الفتى مجدا وتعلو مراتبه جيد المساعي المشرقات مناقبه أوائلله حمرودة وعواقبه ولا زال تمي للأنام سحائبه أم الخل منه لا تطيب مشاربه فهل ذلك التحليل شاعت مذاهبه عن المصطفى من عر في الله جانبه فارجو انا نرات کواکبه كذا اله اهل التقى وأصاحبه الجواب جواب لی من قد تعالت مراتبه وطالت اياديه وطابت مناصبه ٤٠ا — علي بن جبر من سراة عباهل رق الذروة الشماء ف المجحد والعلى علي أتالي منك سول مَُمّق وقد كنت عن تسئال غيري في غنی قضاة وأشياخ كرام وقادة أتسأل من يمسي ويصبح لاهيا وتمدحني في الشعر حتى كاني فان تأبَ إلا القول مني فهاكه فبيع المشاع النقض يعروه عندهم ولا يتأت القبض فيه لمش وبعض یری ان لا باع على سوی ويبطل ان باعوه للغير عنده فهذا وخل البسْر لا بأُس عندهم روي ذاك عن مُوسی وعن انس لتا وقد وردت عن صوم يوم عروبة وذاك إذا ما خص بالصوم وحده ولم يدر معنى النبي فيه وبعضهم صلاة وتسلم على خيرة الورى لحم محتد تعلو السماك مناقبه اشم يعلره عقيل وطالبه فحار له فکري وتاهمت مذاهبه فحولك أقمار الدجى وكواكبه ہم عتدي للرشد من هو طالبه تعاكسه أيامه وتغالبه أنا جابر أو مسلم الحبر صاحبه بعون لهي مشرقات کواکبه وذاك لأن الجهل دوما يصاحبه ولا يعرفن ها حه وجوانبه شيك له فيه سهام تنباذبه وذاك لأن القبض شرط يراقبه به فحلال اكله ومشاربه فتى جعفر من عز بالعلم جانبه مَنَاِ عن اشادي روتها اصاحبه ولم يك يوم قبله أو يعاقبه رى انه عيد تزپن مواکبه وال وصحب ما تلا العلم كاتبه ى و قضاتم فى الجء الأل م هذا وقد سبق ذكرنا لعلماء بني بطاش وقضاتهم في الجزء الأول من الكتاب ك سبق ذكرنا لزعمائهم . کہ ٥٠( — الطبقة السادسة : العلماء والقضاة الموجودون ف القرن الرابع عشر من الحجرة › والذين فصوا نحبهم في خلاله وهؤلاء قرضوا الشعر في فون مختلفة من العلم والأدب ولم توجد شم أُراجيز ف الأديان والأحكام إلا البعض اليسير : إقالة الشعر من ولي العلم جم من هداة وقادة وقُضاة لإنذكر البعض منم باختصار ليس من وُسينا على الكل ناتيا لإوأولاء الذين ا يات عم رجز دو نوه ف صفحات 4 طإبل أت عنهم نظام مفيد في ضروب عديدة مہجات قالة جمع قائل كحاكة جمع حائك وصاغة جمع صائغ والأصل في ذلك فولة وحخوكة وصوغة بفتح الواو على وزن فعلة ككامل وكمَلّة فلت الواو إلفا لتحركها . والجم ۾ اك والوسع الطافة › والضرب انوع 6 ومعنی الأيات ظاهر لا يحتاج إلى تفسير . لمهم البر ماجد بن ميس عام زاهد حليف التقاة فمن بني عيرة نظام تبدى عنه في حكمة ولي موعظات» منهم أي من أهل الطبقة السادسة ٠ ولفظة لتقاة تصح أن تكون بمعنى التقوى وأن تكون جمعا › وتبدى بمعنى طهر . هن قرض الشعر من أهل عمان في القرن الثالث عشر والابع عشر من الحجرة ف العلم والأدب والحكم والمواعظ والنصائح الشيخ العلامة العامل (١) توازن المفرد والجمع لي لفظة تقاة وصح المعنى بأيهما وكثير من هذا القبيل ما بقع فيه الاشتراك كمختار وحتاز فهذا اشترك فيه اسم الفاعل واسم المفعول ومثلهما مجتاز ولا بخفى ما بين هذه الأرزان من البديع . ١٦١١ا — الزإهد أبو عبدالله ماجد بن خيس بن راشد العبري الحمراوي الكدمي ولد ببلد الحمراء في شهر رجب عام أثنين وسين ومائتين وألف ٠ وقيل عام أربعة وخمسين فنشاً في حجر والده وكان يغذيه بحنوه عليه وعطفه إليه . ویرليه تربيۀ الؤدب المهذب فشب على مهاد البر وحب الخير والميل إلى معالي الأمور ولم يصْبُ إلى اللهو واللعب من أول زمانه بل يتشبّه بأحوال الشيوخ متا ووقارا وملبسا ومأکلا فهو کمن قال فیہم رسول الله ا عو «خير شبانکم المتشبهون بشیوخکم» وتعلم القران والكتابة من أُهل بلده . وكان من أصحاب الشيخ ناصر بن أي نبهان الخروصي وملازميه وكان يسافر معه إلى زنحبار في عهد السلطان سعيد بن سلطان وأول شيوخه والده فإنه أخذ منه مبادىء النحو وشيئا من مسائل التوحيد المهمة وما يلي ذلك من أضول الدين وغير ذلك من الاداب وتهذيب النفس ولا توفي والده انتقل من بلده إلى بلد الرستاق وذلك في أيام السيد المفضال قيس بن عزان بن قي فيس ابن الإمام › وكان هذا السيد يحب طلبة العلم وينفق علييم ويقريهم » وكان عنده عدد كثير من العلماء والمتعلمين من أهل الباطنة حتى أن غرفة الصلاة في الحصن ٠ 4 وهي غرفة الاستقبال لا تبد فيها غالبا إلا ناسخا أو ليا أو مصخحّحاً أو مدرساً أو مكرُراً » وكان السيد قبس يجلس عندهم إذا ارتفع من مجلسه العمومي فيقدم هم من كل ما يوجد من طرف الفواکه من السوق کل شيء في اوانه ترغیبا شم ومحبة لا هم بصدده من العلم ودراسته › ولا توفي السيد قيس لازم ابنه السيد عزان بن قيس الذي قلده المسلمون الإمامة العظمى فتولى السفارة ينه وشيخ العلم المحقق الخليلي فيما يرومونه من جمع الشمل ولا فحت بلا جعله الإمام عزان عاملا علیہا وأبلي فیہا بلا حسنا . وکان هذا الشيخ في زمانه من اکير فقهاء عمان فإنه إشتغل في غالب حياته بالعلم والعمل درسا وتدريساً وقضاء وفتوى وكانت له رغبة في الشعر قراءة وإنشادا وله نظم قصائد جمة في المواعظ کہ ۷١ا — والحكم والنصائح والاداب 6 وکانت له عدة کرامات إلهيّة مشهورة عند الناس › . وقد أدركته الوفاة يوم ٤۲ من حرم عام سته وأربعین وثلانمائة بعد الألف فرثاه كثير من العلماء والشعراء سنأ بشيء منها إن شاء الله : عقب أشعاره وكان والده الشيخ هيس بن راشد بن ميس المعروف بذي الغبراء وهو كاللقب له عالا عاملا مثله ووليا رضيا › وكان معاصرا للشيخين العلامتين الجليلين أبي نبان جاعد بن تميس الخروصي والمحقق سعيد بن خلفان الخليلي رضي الله عنهم ججميعا › وتوفي يوم ثلاثة وعشرين ربيع الأول عام واحد وسبعين ومائتين بعد الألف رمه الله وأسكنه جنته . وقد ألف كتابا ماه شفاء القلوب من داء الكروب على نحط الكشكول والخلاة جمع فيه مختاراته من الفقهوالنحو والصرف والطب والفلك والسلوك والقصص والحكم والنوادر ومن مختار الشعر والسيروالتارخ وغير ذلك › وجعل له فهارس ونسخه ثلاث مرات كل نسخة أوسع ما قبلها ( وقد أذ منه الشيخ العلامة نورالدين السالي رمه الله شيئا كثيرا فجعله في الج الثاني من كتابه تحفة الأعيان . وذلك حيث يقول : قال ذو الغبراء : ومن شعره هذه القصيدة في الوعظ وشكوى حالة الدهر قال : هبك يا نفس مالا لا نتوب ذهب العم والرحيل قريب كل حي فد احتواه طلوع سوف يعروه بعد ذاك الغروب كنت بالأمس ارتي الشيب والب وم أراه أناخح في المشيب ۸١۱ — ب كلما سرني الزمان بشيء كيف يلو عيش لا وهو هذا كل يوم للڏهر فينا خطوب اين ابانا ومن قد صحبنا فرق الدهر شملا ويا من ۳ ما ا ٍ الحزن والدّم کن ينجو من اناي عزیز عجبا يعشق الفتى هذه الذا عشقوها ومام فارقوما ليت شعري ماذا التجاهل وال فدعہا يا نفس لا تطلببا وافعلي الخير واتركي كل ذلب واصدفي الله توبة واعلمي من أنا عبد غرقت في بحر ذب انت ربي إليك وجَهث وجهي غافر الذنب قابل التوب کن ل رب کن ل يوم المعاد رحيما واستر العيب رب إلي مقر واهدلي منېجا صراطا سویا وأعذني من الخطوب ججيعا ساءني منه بعد ذاك الذهوب دأبه دائما وكيف يطيب تقص العمر والنفوس تطيب اين أبناؤؤنا واين الحبيب ذلك الفرق خرقة وحيب س عل الد قائ وصيب ر وفہم کهل وطفل رطب أو ذليل أو جاهل أو ليب ر وإن الفتى با غريب ر طراح وإنه لحعجيب موبقات وليس عنم تغيب واطلبي غيرها فلي حبيب أنا عبد قد أثقلتي الذنوب يصدق الله توبة ۲ يخیب فانقذ العبد مالكي يا مجيب فاعف واصفح والطلف ا یا رقیب أنت حسبي وأنت نعم الحسيب غافراً تائبا فإلي شيب إن يوم المعاد يوم غصیب ُن عبد تاوي إِلي العيوبُ فانصر العبد إنه مغلوب يا عَياذي متى عرتني ال خطوب ۹٠ا — رب صل على البي وأصحا ب له ما إِليكَ عبد يئوب وله أيضا في شكوى حالة الدهر › قال : حَلَف الدهر إن يَجْد بالتلاقي ما حلا العيش بالتواصل إلا 1 أتانا بفرحة 7 مجنا يعي لله إخ فاستقامت ف الله دولة حق وصحبنا إمامنا اخبر ع فغدا فاخرا عمان على الامص نشر العدل فهو شس سناها فانقضی عمره ومات شهيدا م من بعده لبشا زمانا قينا بغعْصّة رَصَغفار هكذا الدهر قبلا كان ياني فرق الدهر بينا أين قصرى منا وأين شعاب يذکرون الإله ہا رجال ليت شعري هل دعوة تطفئن ن سوف ياأتي في إثه بالفراق صار بالبين علقماً في الذاق حينَ کان المقام بالرستاق عصبّة نتمي بأهل الوفاق ونا وکل مشر عن ساق ولا النصر لازما كالنطاق زان بن قيس ميد أهل الفاق ار طراً حجازها والعراق مستطيا مُخلَلَ الفاق أو يقى ليل مع الإشراق ليس حي سویى الاله ببائي نرى سنجدا للك الماقي يظهر الدين في الليالي البواي بسرور فم وبالأعواق فأمسثْ . ألباببا فى احتراق كان فيا الحلول كالأسواق رغبت عن مالس الفساق ار جو أو قدت من الأشواق (١) ان حرف شرحا جازم ويجيد بضم الجم بجزوم به وجواب الشرط سوف ياتي وعدم الجزم ضرورة او لا ضرورة لدخول سوف عل ہہ ١ا۱ — قد سكنتم في جلجلانة قلي حين غبتم عن رؤية الأحداق وسلام عليكموا ثول ما تفت ورق على الأوراق يجلس تتا هو واخوانه وجماعته : وهي بالقرب من شيعة حرا تحت طود کانه سد ياجو أا الزن سر إليها ولا تبخ واسق ظمانة العروق سريعا ررحي أا الصبا بشُریها أعلميبا الوصال مهنا قريا وا کتسی الروض من برود ربيع نسال الله إن يعيد مقيلا ي شيوخ وفتية آهل حلم يذكرون الله سرا وجهرا کتب اله في قلوہم اليما أورنتهم ذنوهم خشية الله راء لبعضهم بعض والا عرفوا هذه الحياة يقينا فقوا بعضهم يحرض بعضا كيس يرضون بالحطام بديلا وبأعواد سدرة في الرمال نا سهيلة عن الأمول ج ومأجوج هكذا في الال ل عليبا بمائك السّلسَال واكس عريانة الغصون البوالي فرجاً ترتحيه دون الوصال حينا تعمي بطيب الطلال نسجتها يد السحاب الثقال تحعت أغصانك الحسان الطوال وصدور خلت من الأغلال كل صبح بدا وي الاصال ن سیما و جوھهم كاللالي فخلُرا نمالس الال عدا أشدًا عليم في القتال أن تنادي بسرعة الانتقال اعملوا صالحا قيل الزوال عن ثواب الجنان يوم الخوال فاعف عنا ندعوك يا ذا الجلال س ١۱۱ س وعلى المصطفى فصل وسلم وعلی آله البدور الكمال وقال ماح وادي انور الذي هو سهيلي بلد الحمراء : ِن شئت نيل مي ونيل سرور فىزيله فالماء صاف كالزجاجة قهو ۲ فكأنما أخذ ابن مقلة عنه ها أو أنه يفتي النحاة مُوَضّحاً نسج الملاحف كاسيا للروض من فالروض يضحك من بکاءِ عیونه وترى الغصون تيس مهما مسها تتجاوب الأطيار في قاماتها فكأما تحکي ٿا في سَجعا والأْض من أزهارها قد ديجت لله وادي الخور ك من وقفة ك من فواد صار فيك مفرغا سمح الزن مما نحب فكم أل يا حبْذا ذاك الزمان وجدته مع إخوة في الدين أنوار المدى في الله حبهم وفيه بغضهم قد أيقنوا لا خير إلا في التقى عرّج إلى بطحاء وادي الخور في جنة من روضه الممطور فيه اعتلال ظاهر النظور كتب النسم برقه النشور سعي الاساود اذنت بنفور إعمال باب ال جار واججرور أشجار ذات شذا وذات زهور واليصر مل الل المشور بالسجع من وؤرق ومن شحرور حتىی مع الممدود والمقصور والجو صاف آأزرق البلور كانت لا في روضك العطور لقراءة النظوم والشور ببدائلع المسموع والمبصور خال من الحذور والمکدور سمح الندى بيض الوجوه بدور فاستوعبوا الأإقاتَ ف المأمور ۱۱۲ س يتذا كرون مسائلا في دیہم عرفوا نفوسهم عن الفالي إلى الب باهم خوف الله عن الهَوى يا رب جد بالعفو لي وشم معا وصلاة ري والسلام على البي ما غرهم طمع بدار غرور وأحلنا ي جنة وسرور وکل شکور والتابعين له وقال يمدح الرييع وهي من الشعر البديع : تحرج الشتاء مولا لا رأى فجر تصبو اللفوس إليه من في كل عام زور هو طب لأخحلاق و الربي أيامه سعد ١ لسعود كل الرس تبه کل يود جا احتری فالروض تحضر نتا والارض ته حك فرح 4 وعلىٰ الغصيرن غلائا (١) تحريك الساكن الوسط من الاسم الثلاثي شائع الاستعمال . صبحا وانفجر وأعلاها قدر أهل البصائر والبصر عن أبيض قمر القمر ب متی تبلج وانتشر يأني على طول الده ر الخلق الجميل به ظهر للا تخالط بالكدر حضر السرور إذا حضر من کل شي ءِ هخر والسحب تسمح باللطلر واللجم يسم والشجر ومن اللي ومن الذرر ع أضاء — ۱۱۳ فا العمامم شاخصات النسم با فماس العرائس ناعسات خالا الراي فا تزري على الميفاء ذا والطير تسجع فوفها عن لحن داؤود حکت هئتموا يا قرم بان يا فصل دم سقب ا قال المقام هنا فقيل هذا نعم لا يدوم إن تشكررا مولاکمو وهبروا الصلاة مع الس عث شل باهرات للبصر ت بالبرود على فدر فق نوق إذ تير مک کر ت الحسن والوجه الأغر وقت البكور وبالسحر عند التاوب والخحجر عم الجليلة والظفر يبنا فقد طاب المقر والدوام لدى الأخر و حظكکم ما قد حصر فلة يزي من شكکر شيشا ولو مقال ذر لام على البي خير البشر وما شریت ‎۷y ِ 7 0‏ وقال في مدح قهوة الب وجلها والرد على من حرمها : ‏ساقي البن جد بکاس وكاس عجاً كيف حرموها أناس حرموها وما أتوا بيان فهي حَپ يقلي کب ولا فر أمنَ الحب حرمت أم من الا م بها السّكر والنجاسة حتى ‏ٺهي الحل ما با من باس ا حجرها بغير أساس من کتاب ُو سنة او قياس فى وماء عذب بغير التباس أم اللي أم من المحماس يعتريها التحريم بالأنجاس ‏(١) وستأني أبيات لي القهية عن الوالد وعن الشيخ مشعان بن ناصر النجدي وذلك عند ذكر الوالد . ‏١۱۱ س ‎ فهي من ذا خلية وهي تدعی جه النفع من جميع النعاس قهرة الخمر حرم لله لا ق وة بن والحق کالنراس لا نخطي من قال ذاك برأي إن في الرأي عركة الأكياس إن يكن ليس من هوى قد أتاه فهو الرتضى الولي في الاس رب صل على الي وسلّم وعلى آله الجبال الرواسي وله قصيدة سلوة المكروب في ذكر سدرة العرقوب : مب طبحاً لطف النسيم العليل مُطفياً حر ذاكيات العليل فشفى غلة وأذکی غيلا من فؤاد اليم التبول صافحت کفه الخمائل فاهتزت جذلا هة الحسام الصقيل وكسى عاري الغصون وحلى جيدها ولوا عزيز اليل ركعا خرت الغصون وأدّت ما علا من واجب التبجيل ضحكت بهجة ثغور الأزاهف ير كضحك الوهنانة العطبول وتبلت في منبر الروض تشدو خطباء الأقمار ذات هديل برخم الأصوات تلف نات السجع تسبيحها لرب جليل يا لأصواتمها اللواتي أهجن الشوق مني لنزل وزيسل يا لغماتها اللواني برين الجسم شوقا لعهد وخليل ذكرتتي إِلفا وعهدا قديما طلّ دمعي بذلكم في الطلول وشبابا رفلت في عنفوان اللهو فيه وطيلسان الذهول يا لعهد ومعهد قد قضينا فما وقفة صفت من دخيل ثي رياض مخضلة وغياض طيبات حَسا وظل ظليل تحتبا الماء جاريا وله رن ةة خلخال الخرة المسدول ذوقه بل أحلى من السلسبيل ١۱۱ — تحت أعواد سدرة عردوها لا تحتها اجتاع 7 عند صحب غُرّها لل أ عالم للأنام فت وي > أداروا ما بینہم كأس ذکر صدقوا الله وعدهم ووفوا با أخلصوا نة وقولا وفعلا واشتروا بالفنا البقاء ففازوا هم هم بدور الدجى إذا اسْودً أفق وغياث البلاد إن ضنتت السح هم جال الدنيا حياة وبعد طهر الله ذاتهېم وهداهم تركوا للهوى فلم نتختبلهم عبروا البحر قبلا فنجوا من أصبحوا عبرة وصاروا حديڻا ا يزلل دائما يیذکر مہم كيف أسلوهم وكيف اصطباري ‎o‏ لو ينفع التأوه لکن إن فقدانم أهماج يبا وشجى القلب واستنار جواه في دائما وحزني علیہم بذلا أنستي بوحشة بد إن في ذكرهم عظات لن کان وما ان تار في کل جيل بين أحبابا بأحلى مقيل أنفسا في رضا الإله الجليل وزع عامل وخبر نيل لصدق له عهدهم بفعل جيل سلکوا خير مهج وسیل سن تجاراتهم ببح جزیيل وبحور الندى طمّت بالجميل ب وغوث العباد نور الدليل المت صاروا جال كتب الأصول يات الحمى بطرف كحيل خطر يتقیى وهول مهول قد حداهم حادي الفنا للرحيل صوت داعي الفلاح بالتهليل عم اه يا لخطب جيل غير مُجْدٍ طول البكا والعويل ئي الحشا كامنا بجسم نيل وکوی جرحه بسوط ويل ۾ يالله حزن إسرائيل ولذيذ الحياة بالسكيل له قلبْ سالمْ من سول ١٦۱۱ س إيه يا سدرة ببطحاء وادي ال أين ضلوا عنا وأين أقاموا بيد لو ہا أجابت لقالت أو ها قد قرأت منها خلقنا کان اباد الكرام أصولا اين من حل لي محلك فدما فتنبه من رقدة اللهو والغف أنت في سكرة الحوى فمتى الصح َك لم ركنن سُّدئ أبدا فا أسأل الله أن يُعيد زمانا فسلي قلونا من أباها يا رعى الله وقفة قد وقفنا تحت هاتيكم السَدَيرة باخ بين إخوان كمل قد تساموا كان في الله حبهم ورضاهم وصفهم جاء في القران وفي التورا هاکها سيدي على حسب ما شئ غادة قد أتت تقبّل كفيك فاسم واسْلم واسقجل متي بكر فاجرها خير ما جزيت محبا شع الله ميجدنا بحياة سخور ذي الفيء الطيب المستطيل ك صحناهم بدهر طويل أبأكم المفاع أم بالسيل هبك يا غر لا تكن کالجهول وفيا نيدم في الدليل اين صاروا وانت فرع الاصول فلة يا ساكعا بوم طويل س وداعي الفنا دعا للرحيل فطن لخطپ لا بُد ياي جليل فصى ينطفي فيب النحول ها أتيحت من الزمان البخيل سور حوالي كثيبه وامسيل للعلي من شبابمم والكهول م يافوا فيه ملام عذول ت وإن لم توفي بالأمول وتدنو إليك حسب النول رفلت في وشي البديع الجميل وأجل الزاء حُسنُ القبول منك في نعمة بدهر طويل — ۱۱۷ أنت فينا بقيةَ السلف الص الح تدعوننا خير سیل وعلي اله وكل مرف بعشى تدا واصيل وقد ورد إليه سؤال من الشيخ راشد بن سيف اللمكي نثرا فنظم الشيخ السؤال والجواب ٠ قال : سؤال من اللمكي أخو الحلم راشد إذا كانت الغلات تبقى كثيرة وليس فا من سنة تستجيحها فما القول فيا يا أخا العلم والحجا إلى خله العبري يدعى مبماجد بكف وكيل حافظ للمساجد وقد فضلت غلاتها من عوائد عداك الأذى والشر من كل حاسد الجواب إليك جوابا فاصغ نحو الفوائد فقول بأن الال يبقى أمانة ومنهم يرى في الفرش والسرج صرفه ومنېم یری منه الفطور لصائم وذا كله للعامريىن منافع كذا يشتری منه الاوح جائز کاسخان ماء عند برد وعكسه وإن غاب عنما الاء فالبئر قرحها فان يخرج الاء الطهور بها فما وإِن جاز ذا جاز السراويل مئله ومنېم يرى العمّار أولى بصرفه )۱( الأمر اللعب . عن السادة الأحبار والشيخ جاعد عل حاله ما دام مثل الاوابد ويحجر عما فوق ذا من زوائد يكون إلى القوام من كل عابد فقس كل نفع مئل ذا بالشواهد وأن يشتري حطبٌ الوقود لواقد کتریده إن کان لیس ببارد يجوز بذاك الال ورد لوارد عل فارحیہا من ضمان وصافد تقي البرد والعورات عن كل جاهد 7 ما یری فيه الصلاح بلاوو — ۱۱۸ وکان ابن خلفان ال خليلي امرا مقيما بها كل الصلاة ججماعة وفي دولة الإسلام أيضا أجازه على أن أموال المساجد عنده فلا خير في مال يضيع سبللا عليك بأن تختر للفسك ما حلا وكل الذي قالوه بالرأي رحمة بإنفاقه في طالب العلم زاهد وتم بالعلم الشريف المساعد إذا افتقرت وما لذ العاند وإخراجه في الخير خير المقاصد بقليك لا تعدوه روما لباعد وحق بلا شك على رغم جاحد ناه من الأتباع اهل احامد ومن القصائد التي جاءت في رثائه قصيدة عن العلامة الشيخ ابراهم بن سعيد العبري قال : صَارمَ الذهر يَصرْم الاجَللا وعوادي الأيّام تتهب الا وسهام النون تصمي البرايا من ينل من طعم الياة نصيبا كل حي لا شك یفنی ویبقی كيف يفت بالحياة لبيب ويرى الذاهبين ي كل يوم عجبا للجهول يیزداد غيا والذي صار بين أصل وفرع ويد القرون والأجيالا عمار شيا وتأخذ الأطفالا وتصيب الرتحديد والرييالا يذق الوت يقطع الاملا وجه ري سبحانه وتعال وهو يرجو فيہا الفنا والزوالا وهو نحو الأخرى يش الرحالا ويرى العمر ذاهبا لا عحالا سمعت إذنه عويل التكالى رحلا عنه كيف مشي اختالا — ۱۱۹ والذي ابيضً فوده' بذير كيف غرتكم حیاتکم كشفت عن حقيقة الأمر للخلق ألم تبصروا الألى رحلوا عنكم فدعوا عنكم الغرور وللخير ودواعي الغرور صح وأمن قل لن عوهنٌ إلا تولى وأصول الشرور كبر وعجب وكذاك الأطماع والحرص والأمال طمع الرِ قاتل وأرى الحرص قل لمن أسكرته ذُنياهُ حا وتزود من التقی خير زاد قبل ان لا تطيق للخير فعلا فوراءة الحياة ييرم نقيل يوم لا يفع اعتذار ولا توب يوم تصلى لي فعر نار جحم واسع للصالحات وافزع إلى الل (١) فوده أي رأمه . الموت حتام يأمل الامالا فأفيقوا من سكرة اللهو حلا ولم تبق للغفرور مالا و نادت بالرحيل انتقالا من قرون ساروا فصاروا خالا وكانوا ألا لكم وجلا تصيرون لهم أمغنالا فجدوا و خسوا الأعمالا وشباب ونعمة تتوالى کبره واعتدی وتاه ضلالا حَسّد والريا فدعهن حالا تردی فقصر الاھ الا لمع الحقوق يدعو الرجالا هُبَ من نومة الغرور امتالا قبل تفتالك امون اغيالا قط یوما ول تید امهالا حد المذنبون يه وبلا ولا يلك الكتوز مقالا وتر القيود والأغلالا فالأشر قبل إفبالا ده تل مه رة ونوالا ارا عبيدا وسوقة أقيالا ۳ ت والرزايا كثيرة ل فقيد لم يدره غير اهل ولكم سيد موت فيملا الا كمصاب العلامة ابن يس ما أت نيه فت قط إلا كيف لا وهو بحر علم وفضل غير أن الع ومام عم البسيطة عدلا فاق ِ علا و منطقا و ذکاء وعلوا کالشمس نورا وزهدا 5 أبانت لسانه نور علم کله رة وعلم وفضل أنفق العمر كله في رضى الله خدم العلم والمسلمين من حا قد كفاه فخرا بأن كان ل يخ وكفاه وكفاه قاعة أنه زهدا بان کان ل كيف أسلو وأنت غيث وغوث اها الشيخ من به يقتدي الناس من يغيث اللهوف من ينصر ده تسمع ذکرا م فقدا الا سض منها في الخلق آعظم حالا ‎a‏ و مت اسر الل رض حزنا حزونها والرمالا ماجد كاد أن إدّ الجبالا خن و جدا ودمع عينيه سالا ومار دي إلى من تعالی وهزير قد أعجز الأبطالا وعلاء. ومنصبا وجلالا واصطباراً قناعة واتكالا وهدث . أمة ورت ضلالا عم جل الوری هدی ونوالا سا حتی استقام وطالا ل صباهِ ويي المصالح جالا سش عنيدا على الأنام استطالا يسال الخلق قط یوما مالا م يقبل زکاة مع فقره حيث نالا وما کان هازلا حيث مالا بل فقدنا العلوم والأعمالا وسلوي أاره عنك علا وملاذ يوي العفاة مالا ومن يكشف العمى والضلالا المظلوم من يحمل الأمور النقالا ١۱۲ — من به تنجلي الخطوب سرعا من يحل الاشكال من يضرب الا من به يِستَّقى الغمام ومن ذا من يدل الورى إلى الله من من يذيب الصخور وعظا ومن يفتح من ييجافي فراشه في الدياجي لا ری بعد ماجد بن خيس وأراني لم أبلغ الحشر من أوصافه فطيه تل رحة ري وجزاه الله جنة رضوابٍ و ادام الإمام ذهرا طويلا ووقاه كيد العداة وأولاه تژوابنه العام المقف عبدالل لمن أت نظمه بديعا أنيقا من إليه يسعى اليد سؤالا مثال من ذا يرجع الأقوالا لليتامى يکون بعد ثنمالا يدعو إلى الخير والوئام الرجالا غلف القلوب والأقفالا يناجي فيا الكريم ابلا أحدا يجمعن هذي الخصالا لو أطلثتُ فيه المقالا مدة الدهر وأكفا وسجالا وأعطاه رففة ونوالا وحماه وزاده إجللا عطلاء ونصرة ولا سيّما في الدموع والعرات قوله وابنه العام أي ابن المار ذکره فيما قبل هذين البيتين وهو الشيخ العلامة ماحد بن هيس خيس العبري . والمنقف هو الملهذب ُو ذو الثقافة 7 الحدق وحسن التهذيب . واليراع القلم . والنكنات جمع نكتة والراد بها اللسألة الذّقيقة . والبديع هو اخترع . والأنيق المعجب وقد مرت معاني هذه الألفاظ . وسيّما بمعنى خصوصا أي أن نظمه رائق معجب خصرصا ئي من قرّض الشعر من أهل عمان في القبرن ليع عر من افج لي ِ العلم والأدب وغیشما الشيخ العام عبدالله بن ماجد بن هيس خيس العبري کان س ۱۲۲ س أدييا متقّفا وكاتبا متقنا جيد الخط يُتعجب من حسنه ومن دقته » ومنشئاً رائق الخطابة . وشاعرا عبقريا مشهورا بالفصاحة . وهذا ما جاء عنه نظما في أنواع الدموع وألوانها وسماه (تسلية الفؤاد الموجوع بذكر أنواع الدموع) قال : فمن ذلك ما قلته في نوع الدمع المطلق المعهود : وقائلة ما بال دمعك سائلا فقلت أناصب بكم فلأجل ذا وقلت فيه أيضا : فجفني سحاب نار وجدي بروقه بخدك من جفنيك يا منية القلب دموعي به تتصبَ صبا على صب فقلت فا من شدة الحجر والقطع وجيف فؤادي رعدة وبل دمعي وقال جارالله فخر خوازم راثيا لشيخه أي مضر : فقلت هو الدر الذي كان قد حشا وما فلته في سخونة الدمع : وقائلة هل ذاك تيزاب سيّدي فقلت دموعي تلك تجري سخينة تساقط من عينيك سمطين سمطين أبو مضر أذني تساقط من عيني بدك يجري أم دموع حدر علا جحم من هوام تسغر — ۱۲۴۳ وقلت فيه أيضا : وقائلة ما بال دمعك ساخنا يسيل من الاماق مثل حم فقلت فا يا مُنيتي أج;ّجت على دموعي من الاشواق نار جحم وما قلت في برودة الدمع : وقائلة ما بال دمعك بارداً وعهدي به سخنا فقلت شا اسمعي أ تعلمي قد مت شوقا إليكم وقد بردت كالجسم بالموت أدمعي وما قلت في نوع الدمع الأر : وقائلة ها بال دمعك أحهرا تساقطه مئل العقيق المنظم فقلت فا جفت دموعي ججميعها وذي هي أماط تساقط من دمي وقيل فيه أيضا : دم القلب في عيني وتسخو بائها فقل في إناء لا با فيه راشح وللأرجاني : رمى فأصمى الحشا مني وما علما حتى رأى مقلتي القرحا تسيل دما ١۱۲ — وما قلت في نوع الدمع الأصفر : وقائلة ما بال دمعك أصفرا وعهدي به من قبل قد سال ارا فقلت ها جفت دموعي لجر وهذا دمي من سقمه سال أصفرا وقلت فيه أيضا : وقائلة أتلك سوط تير على خديك من جفنيك تجري فقلت اصفر دمعي مثل جسمي وها عيني بکت بدموع صفر وما قلت لي نوع الدمع الأغبر : وقائلة دموعك تلك عبرا على خديك تمي كالسحاب فقلت الدمع جف وذاك جسمي غدا دمعا وجسمي من تراب وقائلة ما بال دمعك أغبرا كمثل تراب فوق خدك ينث فقلت فا قد مت شوقا وخلتتي نشرت ودمع النشر لا شك أغبر وما قيل في نوع الدمع الأيض : وقائلة ما بال دمعك أبييضا فقلت فا يا عُلْو هذا الذي بقي ١۱۲ — وقلت فيه أيضا : وقائلة ما بال دمعك أبيضا فقلت سواد العين شاب وقد جری وقلت فيه أيضا : فلت لا حياة الزن خسم طالت فشابت دموعي مثل ما شاب مفرئي وأنت نحيل يا حيبي وممرض متى جف دمعي فهو کالراس ايض فشابت دمعني کمشیب راسي وما ڦيل في نوع الدامع الأسود : وقائلة ما بال دمعك أسودا فقلت فا إن الدموع بجففت وقلت فيه أيضا شعرا : وقائلة سطلور تلك سود فقلت لشوقكم جفت دموعي وقلت فيه أيضا : وقائله اراك خط کنبا فقلت فجرم جفت دموعي وقد کان محمرا وانت یل وهذا سواد العين فهو يسيل بخدك م دموع القلتين فظلت اخطه بسواد عيني بخطك من دموع کالداد وها عيناي ‏ تکتب بالسواد ١٦۱۲ س وما قلت في الدمع الأزرق : وقائلة لا بحر أعهذ هاهُنا وإني أرى برا من اللج أزرقا فقلت دموعي صرن لجا وها أنا بها سابح يا منيتي خوف آغرقا وما قيل في نوع الدمع الأخضر : وقائلة ما بال دمعك أخضرا فقلت لا هل تفهمين إشارتي أ تعلمي أن الدموع تحجففت فأجرتہا یا ميتي من مرارنی وقلت فيه أيضا معارضا لا تقدم : وقائلة ما بال دمعك أخضرا بدك من جفنيك كالوبل يمطر فقلت بكت عيني لفرح لقم ودمع اللقى يا منية القلب أخضر وقلت فيه أيضا ولم أخرج عن المعنى : وقائلة سطور تلك حطر بخدك م زمرد ذاك ينث فقلت الدمع أَرّخ فرق خدڌي وصالكم ودمع الوصل أخضر وما قلت في الدمع الجامد : وقائلة ما بال دمعك جامدا وكان رقيقا قلت للقول فانصتي أ تعلمي قد مت شوقا إليكم وقد جمدت كالعين بالموت دمعتي ۱۲۷ — وما قلت في غزارة المع : و قائ ة أرى بر وأعهد ها هنا برا فلت لشوقک م دمه ندا يا ميتي برا وها أا سابح ليه ورك حفط العمر وقائلة ما بال جسمك لا يرى ودمعك موجود ولكنه زهد فقلت فا النحلت عظامي ججميعها دموعاً وهذا آخر الدمع وال جسد قالوا أترقد إِذا غبنا فقلت هم نعم وأشفق من دمعي على بصري ما حق طرف هداي نحو طرفكم إلي أعذبه بالدمع والسهر وللأرجاني في المعنى : سأضمر في الأحشاء عنكم تفا وأظهر للواشين عنكم تبلّدا وأمنع عيني اليوم أن تكثر البكا لتسلم لي حتى أراکم با غدا وما ألطف ما قاله حسن البارع : س ۱۲۸ س نشدتكما أن منحاني وقفة أب بها شوقا وأقضي بها نبا وأن لا تلوما في البكاء لعله ييل غللا أن ينفس لي كربا ومما قلت مضمنا لبيت العباس بن الأحنف ٠ وهو ما يكنى به عن البخل بالدموع فقلت : ألا بل فهل أحظى قليلا بقريكم فان فؤادي من هوام تبدّدا سأطلب بعد الدار عنكم لتقربوا وتسكکب عيناي الدموع لتحمدا ويعارضه بيت أبي عطاء وقد ضمنته أيضا فقلت : فواها لمن أضحى صريعا بواسط وعيني عليه بالدموع تود الا إن عينا لم تد يوم واسط عليك بہججاري دمعها لجمود وعنه هذه القصيدة المسماة «الجوهرة الثمينة» المتضمنة محض النصائح قال : ُحفْة جَاءئك من غير ٿن فلك يَم لول المصح شحن فاقلٍ النصح زي عن أحد إنه الدين له الرهن سن فيه الله صلى وعلى كل من يقفوه في الج الحسن يه فاز بالزلفى ويكفيه الؤن واعتقد أن لا له من مُشبه وأجبْ عن رؤية الله بلن ۱۲۹ س وتنصّل من ذنوب أثقلت وقل اللهم فاغفر ما بدا أنت ربيٰ وأنا العبد فإن ا لا حول ولا فوة لي بك حاجاتي لقد أنزلتبا فهو القائل عبدا جاءه وعلى الله توكل وارض لي لا تسل إياك لوقا عطا وعن السلطان فابعد إن من وهوى النفس فخالف إنها وعن الدنيا وعن زخرفها ينا الانسان فما هتشرف مسكن عضي إليه بالولا وما نعمل نجزیى في غد فاعمل الخير لتجزاه غدا لو يملا الأَْض تيا كافر يا له وما قيا أممه فاشر أخراك بدنياك فما وعن الظلم ابتعد فالظلم £ أعط من مالك ذا الفقر فما وارع حق الجار لو جار وان وإذا ها بك دار قد نبت أسْد معروفا إلى قومك کي وابكها منك بدمع قد هتن من خطاياي وما مہا بطن م تباوز لي خطاياي فمن رب إلا بك قد تبت إذن فاقضها لي وبك الظن حسن مخلص التوب بسر رعلن كل ما يقضي بير أو حن وسل الخالق وهماب النن قارب السلطان للحتف احتضن منبع الشر بها الشر كمن عد فالدنيا بلا وحن فيل قد مات وفي لحد سکن وبه يُدفن من قبل دفن فصن الخير فبالخير وعن فا تسب نفس ترتهن يفتدي لي ذلك اليوم فلن أكثر اليح وإِن قل الثمن خربت مه ديار ومثأذن لك منها إن تمت إلا الكفن م تطق صيرا فحرل للسكن فانتقل في غيرها يحل الوطن لا يُضيعيك إذا تبدو الإحن ١۱۳ — واغض طرفا عن أمور جمَة واصطحب عزما و حزما دائما واغتم إن فرصة لاحت فكم ولأهل الفضل جالس إن من وارفض الحمقی فلا تصحہم م إياك صديقا في اللقا فهو في الظاهر يرضيك وفي إن تكن أنت تقياً فاضلا وبانٹیى لا تثق فهي وان فرضاها وقلاها حسا واكتم السر فمفشيه كمن واخزن اللقلاق ما استطعت فكم صق الشرع ولا تصغ إلى لا تل الأمر ولا تبغ القضا وإذا لا بد من إيلاما واخدم العلم ولو لم نو سیما العلم الذي ما ا يسع وعن الال فاثووه فما وادع مولاك لأن يولیکكهە ان من رام العلى لم يشتغل قيمة الجاهل عند العقلا وبه فاعمل ولا تبخل على واتقن الرأي بألات الفطن وان الخصم وإياك الوهن فرصة عادت شرورا وحزن هحم جالس بالزين قمن صحبة الحمقى بلاء وحن وإذا عنه تغب فيك طعن صدره داء دفن قد دفن فهو يكفيه عذابا ها أجن لا تبل منه ولو فعقع شن ترض حينا تقلب ظهر اجن يشتيه قلا طول الزمن غارة مه عليه قفد يشن كلمة تعزل رأسا عن بدن راصد النجم وكذّب من كهن فكلا ذين بلا وحن فاقض بالحق ولا تخش الضغن وانتخب أحسنه من كل فن جهله الفروض منه والسنن خازن مالا کمن نورا خزن واقترن مته إذا ما الليل جن بسواها ونفى عنه الوسن لا تساوي من ار للرسن ١۱۳ — ِن من بالعلم لم يعمل رمي والذي يخل بالعلم على إنما العالم مس في الورى ومن الاعراب خذ حظا فقد هاكه نظما بديعا مُحكما لیس فيه ماح سلطان ولا لا ولا لي ذكر خود غضة ذات خال وجمال نشات وبال من جفون بدت ورضاب من ثايا مسم عجبا من حر نار هاجه حزب رهبان الوى يعبدها ليس من دأبي هذا أبدا بل من الله به أبغي الرضا وعلی ال وأصحاب له ف عذاب قبل غُبّاد الوثن أهله خانم فيما اورَتمن فهو دي بہداه حيثٹ عن يكذب الاطق إن فيه لحن صاغه فكر لبيب ووزن ذكر أطلال عفت منها الدمن بضة رجراج حراء الوجن في دلال تشبه الظبي الاغن زج قوسان علیہا واقترن لس سمطي لالي قد أكن تظلم الصبح بفرع ذي دُجن وهو يودي حر نيران الشجن بارد الجمر من الخد الحسن فلها خروا سجودا للذقن إن هذا دأب أصحاب الذخن فهو ذو فضل وإحسان ومن جد المادي إلى خير سنن ما شدت ورقا على أعلى فن وله هذه القصيدة قفالا واصفا بها المسفاة وأهلها ... قال : إن شئتَ تنظر بهجة الجنات عرجح هُديت لبلدة المسفاة — ۱۳۲ بلدا يعز ها النظير فلم تزل فالأرْض فرش والبات أمرة والماء يحکي ف الجداول جريه وكأنما أصواته بير يجري على نضر الغصون بلطفه والنخل باسقة شا طلع نضي والطلع منضود با والظل أ والزهر يسم ضاحکا في غو والطير يصدح في الغصون مرجعا فكأنه الخطباء فرق مابر وسرى النسم على مائل سوحه فتخال للقضبان إذ عبشت با ویکاد أن حي الصبا من لطفها وبها القصور الحمر تلمع في الأجى دار الامان ومعدن الإاحس لله أكبر ليس يحصي مدحها لكن جوع الخر فما جة قطنوا بها من ال عبرة عصبة وبنو سعود هم نوم سعودها مع اس من آل عمران وأس جاد الزمان بم على فلتاته هذا هو السحر الحلال بعينه وعلى البي واله من رنا والزهر تيجان على القامات لأساود تساب أو حيات خلخال خود متبع الرنات فتميل من ترف كذي النشوات سل للجنى مع سایر اللذات دود وفاكهة من الثمرات والورد يحكي حمرة الوجنات يشجي القلوب بأطيب النغمات تشى لوليْ رافع الدرجات فتعطرت من طيب اللنسمات في مرها للأعظم النخرات فكأها المصباح في المشكاة ان فائقة على البلدان والساحات من ذا يعد الوبل بالقطرات مئت بمحض الخير والبركات ليوا شعار الجود والحسنات يض الوجوه ضراغم العركات د من بني سند أولي النجدات ولرب خير جاء في الفلتات عن سحر بابل فاق في النفثات أزكى السلام وأطيب الصلوات — ۱۳۳ وله خطب وأبيات مقطعات في شيء من مسائل الفقه . ولي شيء من الألغاز › قال الشيخ الغلامة إبراهم بن سعيد العبري في كتابه تبصر المعتبرين بشأن هذا الشيخ : وقد بلغ في إجادة الخط العرلي ما لم يلغه في هذه البلاد أحد قبله ولا بعده › وكانت درجته في علوم اللسان تفوق على درجة أبيه › وله في الشعر هجة حسنة وملكة قوية ١ ه وربما تنسب القصيدة (إن شت نیل مني ونیل سرور) اليه لا إلى آبيه » وکان مولده ببلد الرستاق في يوم ٦ من رمضان عام تسعين ومائتين بعد الألف وتوفي في شهر شعبان عام خجحسة وثلائين وثلانمائة بعد الألف . نسأل الله له الرحمة والرضوان . ومن جهابذة العلماء والقضاة من العبرين الشيخ ابراهم بن سعید الذي ذكرناه انفا وسنذكر فيما يأ إن شاء الله ومن ن القضاة ابنا أخيه محمد وعبدالله ابنا أححد بن سعيد ومالك بن محمد وهو ابن خت الشيخ إبراهم لملذكور ومن أبناء عمّه كل هؤلاء اللشايخ من أهل الحمراء وما زالوا في خدمة السلطنة بأعمال القضاء إلى الان ومن العبريين القاضي جود بن سلیمان الموجود حالباً أيضا وهو من غير بيت هؤلاء المشاحخ وفیہم ادباءِ سبق ذکر بعضهم في الجزء الثاني من هذا الكتاب . ولا تخفى على أهل عمان امارة العبريين فانها أشهر من نار على علم من قدي الزمان فهي تتسلسل فیهم ویتوارٹونها كابرا عن كابر وقد ابرز الشيخ اللعلامة إبراهم بن سعيد العبري الاقِ ذکره إن شاء الله حقائق امارتہم مذ تأسست وذلك في كتابه تبصرة المعتبرين في ماثر العبريين ويتضلع بالامارة الان الشيخ عبدالله بن مهنا بن حمد والعبريون رجال بسالة وسماحة وأهل أخلاق حسنة . ١۱۳ — لإوالأديب العلامة الماجد امش هور بالفضل عين كل القضاة طراشد نيل سيف الراشد اللمه كي أ کرم بذا الجليل الصفات4 تنظمه جاء ف فضائل علم وسلوك وحكمة وعظات4 من قرّض الشعر من أهل عمان في القرن الثالث عشر والرابع عشر من الحجرة في العلم والأدب وما الشيخ العلامة راشد بن سيف بن سعيد اللمكي الرستاقي . ولد عام ا ثنين وستين ومائتين بعد الألف بمحلة فُصْرّى من التاق ٠ فنشاً بها وتعلم وكان ملازما للسيد الاهد فيصل بن جود بن عزان والشيخ العلامة ماجد بن ميس العبري › وقد جد في طلب العلم واجتيد ووفقه الله ونال من العلم م تناه وصار مدرسا بمسجد قصری من الرستاق واجتمع إليه من التلامذة خلق كغير وتخرج عنه جملة من تلامذته فصاروا علماء › منم أخوه الشيخ سام بن سيف والشيخ العلامة الإمام نورالدين السالي والشيخ العلامة الزاهد محمد بن شامس الرواحي ولم یزل رمه الله يحرض الأغنياء على المسابقة إلى فعل الخيرات ٠ فتبرخ کثير منېم بحبس الأموال على الممعلّمين وفي أبواب البر . كان هذا الشيخ العلامة مدار الفتویى في الرستاق ونواحيما . ورئيس القضاة في ذلك الطرف , بل هو أفضل قضاة زمانه لشهرته بالفضل والزهد والورع . وكانت حياته طيبة نير بالعلم والدين زاهرة بمکارم الأخلاق والسيرة الحسنة › وتوفي عام ثلانة وٹلانين وثلانمائة بعل الألف تغمّده الله برحمته وأسكنه فسيح جنته › وله من التأليف : مجموع مسائل في مختلف الدعاوي والأحكام والديانات › وله رسالة سمّاها المسالك في علم مناك » وله قصائد في فضائل العلم وفي التخريض على نشر الحق ‏ وفي السلوك وفي الواعظ والحكم وأجوبة نظمية سناتي بشيء جما ذکرناه إن شاء الله ۰ ١۱۳ — فمن ذلك هذه المنظومة في الحكم النورانية نفع الله من اهتدى بأنوارها من البرية وشرب من كؤوس حَّمياها الروية › وترق إلى معارجها العلية › فإنها منہاج ما به من اعوجاج إلى المقامات القدسية امن . قال : طلايي ليل المجد أسمى المطالب وصبري لديني إن تېشمني الأذى ` وبذلي لروحي في رضى من أحبه فمن يجعل القريان بالنفس ماله ومن لم يكن ذا همة تخرق السما ومن لاله في ذروة العز مرتقى ومن لم يكن للعلم أفنى زمانه ومن لا له علم فلا شرف له ومن لم يكن للشرع أرخى عنانه ومن جعل التقوى مهادا نبا ولو ومن يخل عن ذکر لولاه قد خلا ومن لم يکن في ددهو عالا به ومن حط حكم الوقت فالقت حظه ومن لم يراعي حال اهل زمانه ومن یکرم الاحرار ملك رفابهم ومن فارن الاعداء ما یکرهونه ومن كان مأسورا بين لدی الوغى ومن لا له بالحرب علم ولا دُهسى ومن رفض الحزم النيع يلم ولو ونصري لدين الله أسنى المذاهب هو الفوز في نيلي عظم المواهب هو الشرف السامي باعلى الراتب جزاء سيوى الحسنى وخير العواقب لدرك العلا يبلي بخطب النوائب رقاه على اليافوخ بول الثعالب تغشاه جهل مدشم الغياهب وعلم بلا زهد کا بناضب ززي بعمی عن خير داريه حاجب أ بمعاص قبلها لم يعاقب من الرشد کاتخذول عن فعل واجب سقته يد الأيام فر المشارب وتعطيله الأرقات كبرى المصائب عش مفردا ما إن له من مقارب وإكرامه الأنذال إحدى العايب اوا في تعاديه نزول المعاطب يذق من يد الأبطال خر القواضب لقا العدو اخحارب القضا باخالب و صت حتمه تاشبة أمر ١۱۳ س وإن تسعد الأقدار ذا العجز عرّجحت ومن لا له عزم له العجز قائد ومن لم يصن أعراضه بثرائه ومن لم يكن كنز القناعة مَاله ومن کان ذا بخل حربصا ماله ومن يصنع المعروب يحمد بأهله ومن لم يصاحب غير حبر وذي اصْطفی ومن فك غل الذيْن من عنقه يعش ومن لم يصن عرضا ولم يخش ريه ومن يدعي ما لیس من اهله غوئ ومن يأمننن مكر الغواني يکدنه ومن يصحب السلطان أصلي باره ومن يخدم الدنيا يصر رقها ومن ومن خادن الاشرار اخزاه شرهم ومن جازه ذو السوء كالنار إن دنا ومن عاش كلا فالوری بمقتونه ومن لا له مال يَش في مهانة ومن يستشير يوت الصواب لرشده وما ليس من رزق الفتى لو رقا السما ومن ترك الأسباب فيما يرومه ومن لم يبال ما يسيغ ببطنه ومن بشكر النعماء يأمن زوافا ومن لا له صبر فلا ظفر له بهماته فوق النجوم الثواقب وعزم على حزم منال المطالب تلقى شنيع التلب من كل جانب يقنع بفقر بين عينيه لأزب رمى بالقلي من أَقريَا وأجانب وإن لم يصب في أهله لم يعاتب فيمضي عليه الدهرمن غير صاحب رئيسا وحراً ماله من مطالب ولم يستح أرداه سوء العواقب ومن ينتمي أزراه غير المناسب ومن غدرها تبيض سود الذوائب وأمسى رهينا في قيح المكاسب على عكس ذا أولته كل المطالب ومن لم يكرم نفسه لم يراقب لها احرفته أو کسم العقارب وقطع الرجا عنم جميل الناقب بلا فقو يسقيه كأس التاعب و عاقل في رأيه غير صائب وما للقضا من دافع ومغالب كطالب شرق في سلوك الغارب يسغ شرب أنك من لظى النار ذائب وكافرها قد فك فيد المسالب ومن ذو ثبات سعيه غير خائب — ۱۳۷ ومن يعل کيرا يرغم الله أنفه ومن يودعن سرا سواه اذاعه ومن يقطعنك الوصل صله ومن هفا ومن سل سيف البغي يصرع به ومن ومن لم ير عقبى الامور فيغترر ومن يرض في حكم القضا قل سخطه ومن اکثٹر التسال مج ولم ينل ومن کان مامونا له اليسر لازم تری الحر في دناه حربا لنفسه ومن لم يوا الأوليا ويعاڍي للع فخذ حکما تعلم بها الفوز وال حدی وحمدي لري والصلاة لشافعي ومن يتواضع يرق ذُرْوَ المناصب وكقانه الاسرار نح الارب لديك اجزه حلما تسد في الأقارب رى مسلما بالعيب يفضح بعائب ولم يعتبر من جاهل بالتعاقب كمن أوكل التدبير مع خير واهب من الناس إلا سوء قطع التحابب وهل من خئون تلقه غير ساغب فلا تلفه فيما يشين بوائڻب داة فلا يرضاه خير المذاهب كذا آله مع صحبه والأطايب بحمد الله تمت الحكم المقدسة للسريرة المنورة للبصيرة ونحمد الله على آلائه . نفع الله با أهل الإسلام . وله هذه المنظومة الغرامية في ذكر الكأس من شمول العرفان المبلغ لنزل الرضوان والله ولي الاحسان قال : دِيم الحُب يا من ليس يسلو ُا التائق في کاس اوی وبه الاجسام صارت للفنا وبه الروح علت في معرج زفرات وجده بالروح تغلو فانتېله فبہذا ۱ لليل جلو قد برها منه إنهال وعَل وانتہت في حضرة يخحظيا وصل — ۱۳۸ وبه نار الغفرام أÃجحت‏ لو تكن نار العذاب لخبت لو تری التعذيب فيه قلت ا٠ اسفا فَدِمَا المحشاق في شرع اوی بہار صومهم حل شم ولحم في عرفات حجهم وبا حلت صلاة قطعها إنما يعذب تعذيي جا عَذبوا روحي تروني بلدا لو تری من صعقات زازلت ويجمع من أولي الجمع به إن تلقى فهمها الحشاق ايه ولحم مشعر فيه أشعرت حَكموا فیہا حدودا عفوها ومتاهم مية البسط با لو على البسط انبساط بل به بل على القبض اندكاك دورهم ي الحشا ما الحب إن جربت سَهل واحوی نار به ما عنه تلو واحبيبي في الوى أرداه قتل واعذليه عَله يُجديه عذل ما له عن قتله في ذاك سبل أو يذره فلذاك المل أل كلها في حكمهم هذر وطل شريهم في وطن والحکم عدل ملتقى أحبابهم والذبح حل من حبيب ما به يُِسلم عقل دون نار الحجر لو بالوصل مطل كيف لا والحب بالتعذيب يلو لعقول قلت فالعشاق جهل مجمع فيه لاي العشق يلو كلهم من نشوة الفهرم شل حزمات فعلها في الشرع حل حرموه مذهبا لو فيه فضل لكن القبض انفصال وهو وصل فة عنها أليف الوجد يخلو بنفوس قادها للوجد ذل وله هذه المنظومة في ذكر المحب والحبوب والكأس والصهبا المعبر عنبا بانحبة الإية ألا وهي العرفة بالل قال : — ۱۳۹ فن م ترض فاصير فن الصير ملح وإِن تعجَب فرب وق فالرعد برح فیارسي ازققي شمول فیہا شح ادر کاسي دھاق ا علي لست أصحو ولا ابر لحال لدذله السّكر يمحو ولا أرنو بطري ل لا فيه نح ولا انزو بعطفي لقمرم فيه طلح اني فيه وجدا بقاء فيه ربح وذلي فيه عز كلَيلي فيه صح وكشف السّر أمسر يضيق بذاك شرح فأنت الرب حسبي فجي فيك أنو تمت والحمد لله وله أيضا منظومة سرد بسلكها ذكر الحادث اللم والكارث الهم والخطب المدم حتى أمد ذلك السلك النظوم فيما اقتضا المقدر المعلوم من لقضاء الحتوع لبستجلب منه الوق . ولل لمر في خلقه يفعل ما يشاء ويحكم ما يريد وهو الولي وعلی ما نقول شهید › قال : صَمَدتُ لذي النعما ليكشف ما بيه ويسلب عني هول ما قد رزانیه رمتتي صروف الدهر منبا بأسهم فلم يك عنها لي من الله واقيه ولو أن ما بي حل بالشنم بُسّتٍ ان د كاكا ولا تبقى على الأرْض باقيه كذا لو غشى أرجا السماء تشقّقت ومارت فما تُلّفى إذا غير واهيه ١٤۱ س وبالأرْض لو ما بي من الخطب زلزلت فقد عصفت رڅ الخطوب وهدمت يفقد مصابيح الحدى اعلنكس الدجى فمهما بحور العلم غاضت فهل تری وما سماء المجد بالخطب فرحت وما شج الإيمان إلا كانه وما شرعة الاسلام إلا کانا وما شيم الأحرار إلا كمرنة إِذا سم خسفا منصب العدل هل تری أباحوا الدما بغياً وظلت كأنها كذا انتهبوا الأموال ظلما کان وإن مواثيق المغهود كانها وقد حاددوا شرع الحدی فکأنہم فما غادر إلا به الدهر غادر وما غارس هُرا پُرجى اجتاءه يرى خابط العشوا عواقب أمر أرى الناس في دهري يَسيغون منېلا أصيبوا وما يشعروا بمصابہم من اغتر باستدراجه ظل عيشه ومن يأمل الدنيا مقر كمن رجا فمن سر يوما ساءه الدهر برهة ومن کان مأسور اوی ما لغيه ومادت كيوم الصعق تصبح خاوية قواعد أركان من الدين راسية وأمواج تيار الردى متوالية جواهر منها ان تكن غير طامية فهل للهدى شس به م جاریه هشم على أرض من الجدب باليه هياكل أجسام من الروح خالية على الجو هبتا عواصف عاتية وما روضها إلا بلاقع هاوية معام منهاج الرشاد علانية دما نسك في دینېم متساويه مغان عذوها من الفيء صافيه ساس بنا لکن هدم عاليه معاشر من أهل المامة صابية لتجريد سيف البغي يصرع باغيه سوی غرسه لو مذ دهرا آمانیه أيادي سبا لو لم يعاجل بقاضيه أجاجاً كماء الم لا يروي صادیه كأعمة لا يدري التالف ماهيه كأكمه لم يبصر من الورد صافيه على الموج یینی من مصانع سامیه فكيف وما تلك المسرات وافيه انتهاء ولو أردي بتسليط داهية ١١١۱ س يشق العصى لا يشي عن هوائه وقد أوضح الاسناد أن أدله وما العلم إلا في الصغار وذو الول وقال سيأي من على الدين قابض يود أخا المقبور لو كان مُلحدا وقال ابتداء الدين ف غربة وقد وخير نارات الرجال غنيمة زمان به فاض اللئام وغاضت فيرفع جبريل الأمانة والحيا ولم يبق لي ذي الفقر صبر ولا سخا ولا بولاة الامر عدل ولا من ولا ورع من اهل علم ولا اهتدا ولا بركات الأرض في كل ما بها على إثر ذا يقضي بايقاع نفخة فهذا زمان 1 به من أدلة فسحى علينا هاتن الزن رحمة في اهدنا نمج الرشاد بعصمة لك الحمد رك والصلاة لمن به كذا اله الأطهار مع صحبه ومن كنشوان صهبا ما به النفس صاحية اقتراب انقضا الدنيا المناكر فاشية على الملك أشرار على الغي جاثية كقابض جمر النار في كل ناحية مكان أخيه من شدائد اتية يعود غريا مثل ماکان ثانيه تفر بأعلى الشم بالدين ناجية الكرام ييطن الأرْض بالوت فايه تطير به العنقاء من کل غانيه مال يرى من ذي الغنى والرفاهية. الرجال حميات حى الدين حامية بأنوار قران لن کان تاليه ولا مؤمن فيا يوحد هاديه ترى الأرْض ما فيا بها متلاشيه ببرهان ما الاسناد عنها هدانيه بسائحها ينزح بارج غاشية تقينا غواشي البغي من كل طاغية علت رتب الإسلام واعطف سلاميه على هديم أسبل عليهم صلاتيه وله أيضا عفا الله عله , قال : من الله أرجوُ دفع ما يي من الكزب ١١١۱ — فرمت أعتزالا نائيا عن بلائهم إذا حشدوا النادي بجمعي عندهم يريدون نصباً ماله الدهر خافض تعلقت بالحبل الذي كل من به يارب حل يني وییہم ولا لعل شموس العلم يشرق نورها لعل جنان الفضل يخضر روضها لعل الزمان الصعب يكبو جواده لعل بروق النصر ينمل مزنها ويي ربوعا باد بالذهر اثرها أُری أَسُر الدنيا تمالی كانم يجودون بالأرواح في حب جتعها فأنت إلهي ذو اقتدار لا تشا ويسر لا رزقا وسعيا بلاعنا وصل إلي ما جرى فلك السما أروم جوابا من فتى صارم الحد فمن قد نبى زوجا له عن بذاذة ولم تنته باهڌ هل جاز ضرا أيلزمه يا سيدي بعد نه فرارا بديني عنم فارغ القلب وما قبلوا عذري بنأي عن القرب تعلق ينجو صاح من أعظم الخطب أرى عصمة منهم بغيرك يا ري فيجلي بهم الجهل ئي زمن رحب فتجنى بدوح الكرم من تمر الحب بتفريق مل البغي بالخسف والسلب فييعث أجساما فتتجى من الصوب ومن قبل ذا ضاءت بأعلامها النصب سقوا من ئوس الخمر علا على شرب فتبلهم مہا مساغا من الصاب فان لرَوعي بالسكون من الرعب فما نعمة إلا ومن فضلك الوهبي عل من به الإزشاد والأال والصحب ومن أجوبته النظمية جوابه على هذا السؤال الوارد من زهران بن زاهر يجذ رقاب الجهل من طالب الرشد وقبح فعال أو مقال له يدي ېلد وجيع كان يحصر بالعد ضمان إذا لم ينته مانس القد ١٤۱ س وما قیل سلطان علیہا فهل تری أفدني با قد قيل فيه وما تری يكون له ما للامام من الحد عسى الملك العلام يديك للرشد الجواب أصخ لجوايي فهو أحلى من الشهد ککأس له طفح فعُل مساغه له لمعان ما سنا الشمس إذ به فقد نص فالتزويج نوع تملك وقد شبهوه بالرئيس لقومه يطالب بالانصاف شرعا لا ادعى وقد نص بالتىزيل بالعدل إذ فا فلست أرى في الضرب للزوج مهيعا فمهما انتہت طابت وإن قد أبت فما ون ضاق ذرعا قیل بالحبس منعها ومن کان تجدیه النصائح شتمه وليس له تكليفها غير واجب وقد نص ضرب بالكتاب مخصص وذلك بعد الجر منه بمضجع وقد شاع خلف قيل غير مبرح وبعض هنا قد فسر الضرب کونه وجوْز تأديا وحُدٌ اليَهَاؤه فمهما تعدی فوق ما خد ضامن وترياقه أحلى لذا الجهل والجهد فنشوته صحو يرقى ذرى المجد تبلت براهين القائق للرشد وللزوج في ذاك احتساب على الجهد وليس له مشل الامام من الحد علا إذا ما أنكرته على الجحد من الحق مثل الحق منها على الضد لزوجته إذ يکتفی عنه بالهّد بمنزله صوؤنا ويظهر للحقد علا له شرعا بشائبة الكد إذا نشرت عنه وحامت على بعد لتنقاد طوعا للتلامس في وجد وقيل بلا أثر يصير على الجلد باغلاظ قول مستفاد لدی الرد ثلاثا إلى حمس وعشر من العد مع الاثم هل يعفى الجاوز للحد ١٤۱ س فتلكم عوان بين أيدي رجافا ألا فاتقوا شأن الضعيفين إنكم فإن شئت إمساكا على حسن عشرة فدونك ترصیع الجواهر نظمت جواهر يبلو ظلمة الجهل نورها واحمدرني جد عبد قد اهتدی أسيرة ملك ضارعت ملكة العبد تقلكتموهم بالأمانة والجدذ وإلا فتسترخ جيل مع الصد بسلك فما عقد بوردية الخد وذلك عقد مالفا من سی هدي لأهدى سبيل فاز بالرشد والسعد ومن بمقام الحق أثبت من طود وللشيخ سالم بن سيف أبناء أفاضل وهم محمد وسیفوناصر بن محمد بن سانم وبنو مك لم غنى وثروة خصوصا الذين اقاموا بزتجبار ومن آهل الرستاق الرماح منهم الشيخ الفاضل سعيد بن ميد بن صقر طوأخو الفضل جحد بن سعيد من خليل بيت الملا والأناةک لكان علمة وشهماً جريا وزكيًا كريمٌ نفس وذاتڳ ((نظمه قد بدا عجيبا مفيدا يتجلّى كالشمس في الضحوات من قرض الشعر من أهل عمان من القرن الثالث عشر والرابع عشر من الحجرة في العلم والأدب وغيثما الشيخ العلامة أحمد بن سعيد بن خلفان الخليلي السمزولي › كان بحرا زاخرا في العلم › عليه مدار الفتوى والقضاء في وادي سمائل › وكان شهما جريئا يقول الحق ويرد الباطل › ولا ياي › وله غيرة على الدين › يذب ويحامي عنه بيده ولسانه ويراعه . وكان ورعاً عفيفا نزيها سهلا للمهتدي شديدا على المعتدي › يمر بالمعروف وينبى عن المنكر › ولا يرد أمره . واستفاد من علمه خلق كثير › وقد زهرت البلاد بوجوده ٠ واستتارت بعلمه › وكثرت اخيرات ببرکته وسیرته . فلله دره من عام قضی حياته في طاعة الله ونصرة الحق ونشر العلم وإرشاد الناس › فقد خحدم ١١٤۱ — وأن صلاتي مع سلامي لشافعي الإسلام بالنصح والإخلاص إلى أن وافته المنية بسبب صرع يعتريه ابتلاه الله به هَاجَمَه في نهر السمدي › فغرق به وذلك يوم أحد عشر من ذي الحجة عام أربعة وعشرین وثلانمائة بعد الألف . فرحم الله تلك الروح الطاهرة والنفس الزكية وتغمّدها في فسيح جنته › وعمرة نيف وأربعون عاما › وسبق ذكر والده الشيخ العلامة الحقق سعيد بن خلفان الخليلي في طبقة أعلم الشعراء وأشعر العلماء وأخيه الشيخ عبدالله بن سعيد الخليلي في طبقة الملوك والأئمة والأمراء وله منظومات ف السلوك والنصائح وأجوبة نظمية ٠ وما الأجوبة النثرية فكثيرة لو جعت لكانت مجلّدا ضخما فمن منظومه في السلوك هذه القصيدة . قال : قف على الباب خاضعا مستكينا سائلا من مولاك فتحا ميينا لابساً زينة افتخار ودل خائفا طائعا عفيفا مصونا وتزؤد زاد التقى وابتذل في قصده مهجة به مستعينا وابتهل ي دعائه كغريق لم يجد منقذا سواه معينا فإذا ها صدتك مه صفات فتضرّع ودم كيبا حزينا لعل الكرم أن يتجلّى لك وما بأرحم الرإجينا فتزكى من سوء وصف وتهدى وتكون الرضي نفسا ودينا لا ترى نافعا وتسهد إلا مالك اللك تارك العالينا هم بين إصبعيه بم ها يك ضعفا وحاجة وشئونا فإذا ما أتاك مهم نول فاعقد مه ما أتاك يقينا واعتقدهم رسيطة روعليم شكوه إذ سماهم ممحسنينا ما ملوك الورى وهل من عيد رب إن الحدى هداك فهب لي روم سول في حضرة الالكينا أو قويا بجا قضاه رضينا س ۷١۱ س شکور ِ ما اوليتي ر . ۱ ا ظلمت نفسي ا رلب ل ب فتجاوز عني 1 ل E : حيطا , ع ِ . منه إلا ر د تق فو ت د قك الحسان 7 و هل ما سماء ر فعل 4 آهل اميل 7 إذ لو افعل ما أهله أنت ق شا تي لترفقع عهدي قمر ا بإيفاء 4 کين ع ع امتثال وترك 2 1 عبادك حتی س 2 بسیف ال قاطعا دابر شاد سيف ا لا أخاف الملام 5 7 أقتفي إثر رسلې رد ضا وقال اي الله دائمة صلاة قال البي لنصيحة وال مكرراً إنما الدين / ا أقول دع عنك فخرا ن¿ هدينا بف عي أن امن اخاسي | ا كرمينا 7 د ۱ ۳ با متنا ۴ هيع الوجوه / قمينا | 1 2 ۳7 جاه من بكکل ج 0 بك عرفانہا من ۱ ‎WK‏ صف قد کان ر ۱ قويا ام س احعله فور 1 ن طنا ك ها قدر "9 4 ٠ الشاهدينا حين أخذي كالذر في يا 7 ني أهر اي ۳ بنك المستبينا ر . ی ] 9 0 صولة صلوات من رہم اجمعينا عمحد تسلم وہ ل ب معقود ال جا سل باپ سو لو تقول ومن ِ و ۱۸ س إن اعتذارك في مدح لنفسك في علم الفصاحة لم يقصر مداهنة أليس من نينا عن مدح أنفسنا اللدح كالذم هل قصد الفصاحة في إن كان صدقا وحقا فالتخلص من أو صد دين فإن الانتهار به عوائد النفس من تزيينها خفيت أليس ف حنونا تربا لاد حنا أم كيف ينفع آباء مضو وشم ‎u‏ دعا لابه نوح بنسبته قال اللبي الذي قرباه لست لکم الاس خيرهم الأتقى وكلهم النظم كالنثر حلا أو كراهية مالي وللفخر بالدنيا وزينتها اقصر رويدك واستعمل لسانك في إل الجوارح نعماء مقيدها أحبب لنفسك ما أحببت هن خلق الفخر لله فاحذر أن تنازعه من لم يكن مالكا ضرا ومنفعة الامر جحد فمالي والوادة ف استغفر الله من أمري سواي ٻما مولاي إن لم يکن قولي یژکده شعر لتشحذ منه الذهن مردود على الفخار وهضم النفس محمود لطلف بنا من جناب القدس مقصود معنا شما نفعه ف الشرح موجود إبطاها بالريا والعجب محدود أشد وهو من الكفران معدود من غير من فلبه باللطف دود من مدحنا نفسنا منع وتشدید قرب ومنزلة والنسل مطرود إليه وافاه تقريع وتهديد منه مغن ففي أعمالكم زیدوا من ادم وعلى الإسلام مولود والمرء بلي وما ليه مشهود حلم وبالموت فيا الرءِ موعود مرضاة ربك منه الفضل والجود شكرا بإشغاا في الله مسعود في الماس إن لم يكن في العقل تعقيد أثوابه وهو للمخلوق معبود لفسه هل له مدح ونحميد دار یشیب بہا خير الوری هود نسبت إن لم يکن لي مه تيد فعلي فهل من سواك العون مصمود ۹٤۱ س وله أيضا: أصَالحَ فلَدناك وف ا إذا الت ريت ا . تعوضت عن تعزيز و لقد فرت بالحظين إن كنت موف لقد بعث الله اللبيين . کک من قام فى ذاك المقام 0 علمت أبا عيسى كساد بضاعة نک و فا,غا ما مهرها إلا تقبلها و لاق وتسليمي يخصان احمدا وله أيضا: الك اللنصيحة من وامق س ا فشا لقد أمر الله من فکن جاريا ئي جع بذلك ما بين إفراطشه ِ ۱ فتخشی اذا ضيعت فيه م یری حالة الإ مال 1 0 وحرصك ي نعم غك مال حزت مقاما لا يرام - و ُز ل هداة أرادوا للأنام 4 عليه لسان القائلين ۳ بيه ون کانوا لديه اق مالا ضاق ۽ تجرت بہا والدهر أنت فروا عن حك 0 شفيق على الإخوان فيه 7 بتقبي| اليدين ا واصحا ومن خلك الخالص .1 رر بعدلك في ذکره ر على شرة الانع يكون وتفريطله الصادق اللائلق اللاطق الرازق العائلق سے ۵( سط عل ولا تىس حظك حسب الحال كاد فة 1 ١ سات ان ۴ یکو ا يد ري 7 زمان ۱١ 1 لحياة | 1 امرۇ س 7 ِ : حال ‎WF‏ ‏ين وا : . اعتاد / | ‎E‏ ذو امرنا و صحة ‎Ma, ِ‏ ۱ 7 اصحا مصطفى به و وسر ۳ عل فق ی 0 ٍ بان 7 ي ۱ : م ‎a‏ ۱ ل حق ر صق 0 لقضا ِ 5 1 لسابة 0 بی نی : يخش ف و ر الد ک ا هن 1 7 اه 0 لق لفمارة رف له | وهو ذد 4 ا 1 1 د ما 7 7 07 فق واد 1 1 بالعجز ٠ ا اة رف وت لظلما نوا نجلت ر 1 ر لعلو ۶ قط رال م اهل ۱ ار عادة ر ف / دار در 0 £ ر ا م کله حجر مدی ال دها ر ١١۱ وكذا أفدني في النبور صغارها كالسقي للفسلات والتغسيل من ورحی اليتم ممجوز طحن با والقلب كاف ي اعتبارك للرضا ان اليتم له انتفاع مئلما والأصل في الأموال حجر أو ترى لا فرق إلا ي بيان مضرة ولبعض أهل العلم منع جتيعه وإٍذا سقيت فتب ورد کمئله وثمارها تسقيه حل عندنا خن‌ها على تعقيدها وتنافر قد حاكها من لا نباهة عنده غم الصّلاة على الي واله وكبارها في القل والإكغار فاحتجت مها بالأراني غرفة أسقي بها نخلي مع الأشجار ماذا يكون ثارها في حكمهم أيجوز لي أكل من الاثار أيكون عند العارف حجة في المصر أم لا يا صفيٌ الباري فامتن علي بنظرة حتى أرى نور الحقيقة أبلج الأنوار وصلاة رلي دائما أبدا على خير البرية سيّدي الختار الجواب واف السؤال مشعشع الأنوار متحليا بجواهر الأسرار وجوابه أن التعارف جائز بشروطه في الأكثر الختار غير الزواجر أو کناز ثار لتاس نصا شاع في الاثار والسخط والتفيع والاضرار لناس منه فهو غير ضار تصري الجواز باصغر الانهار او قيمة المظلوم ف المقدار ئي نظمها وتفاوت وعوار ودراية بجياكة الأشعار والتابیىن له أولي الأبصار ۱۵۲ س وسئشل أيضا: يا أيها الور الذي تألْقا ومن إذا ما الشرع قد تغلقا ومن إذا الفرسان معه استبقوا ومن إِذا ها ممشكل تقمقا كألما الى عيه قسماً من التجا بفلكه إن ضر ذا أحجد نجل سعيد الذي ماذا تریى جزاك رلي نعمة في رجل وزوجه قد فارقا لي نفس وأتها حاضرة فرام 7 بعد ثلاث بذڏها فلم بق ف قول يبرها وردھا من بعد ذا جويلا وهل تری ذا الرد شيخي ثابتا أنت الذي إن أجدبت قلوېنا ومن محياه تلل فَلقا بحلبة العلوم كان الأسبقا دعا له ففر منه فرقا بطلعة البدر إذا ها انسقا طوفان جهل لیس یخشی غرقا ساد عمان مغربا ومشرقا وَفْفتَ كل العالين لقا ثلاث مرات فراقا مطلقا بشهد من الأنام اتفقا وجا يقَوْل إنه ها طلقا بذا الطلاق فمّه ها نطقا فعلمته مائناً مُمَخرقا فهل ترى هذا الغلام أحقا جئت بہر للهدیى تدفقا ودم سعيدا ناصرا مذهنا ما عندليب فوق غصن صفقا الجواب الحمد للرجن حدا غدقا تعطر الكون به وأشرقا ۳١۱ — والشكر للمولى على إيجادنا والله نستهديه نورا هاديا 2 أقول من صح عليه انه ألزمه الام ما قامت به وإن نفاه وهي لم تقدر على لكن إذا راجعها کان فشا يلزمها الا مهما صدقت وقسع السر هن عشرته بل دمه هدر إذا من دفعها جاء على قدر کموسی واغتدی طإوفقيه من الرواشد يدعَى طحمد إن سالت ما اسم آبيه إوقواف عنه بدت مشرقات بت طلاق عرسه إذ طلقا ية عادلة وفرقا ية کان هو . ۱ انغلقا سلما مُتورقا ايات جهل فاتحا مها إلى الىجاة بسعید قد کان ذا خبرات 4 وكلا ذين من نقا التسميات محكمات قد سن من هُجنات 4 من قرض الشعر من أهل عمان في القرن الرابع عشر من الحجرة في العلم والدين والأدب الشيخ العالم سعيد بن جمد بن عامر بن خلفان ب جد بن سالم بن مبارك الراشدي السناوي ولد ببلد سناو عام اثنين وتسعين ومائتين بعد الألف ومات أبوه وهو في المهد . ونشاً في حجر إخوته . وتعلّم القران الكرم وحفظ منه مقدارا كبيرا وأتقنه وعمره يناهز العشر السنوات ٠ وكان منذ طفولته عالي الحمة وقاد الفطنة عظم الرغبة لطلب العلم ومسامرة أهله › ومزاحة رجاله » فتعلّم أصول الدين وعلوم العريّة من نحو وصرف ولغة وعلم المعاني والبيان والأدب ٠ وتاقت نفسه إلى قراءة أشعار العرب ٠ ثم أذ يتعلم في أصول الفقه وعلم الحديث والتفسير واليراث والدماء › وما جاوز العشرين من عم إلا وهو من أفراد علماء عص › وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء › والله ذو الفضل العظم ٠ وكان يراجع الشيخ الأمير العلامة صاڂ بن علي الحارثي . والشيخ العلامة الإمام نورالدين السالمي . والشيخ العلامة حمد بن سيف البوسعيدي وغيرهم من علماء عص » وما أخذ عن الشيخ صا اكثر مما أخذه من غيره . وكان من أاكبر تلامذة الشيخ السالي رة الله عليہم جحيعا › وكان مسارعا إلى فعل الخيرات ٠ صبورا على المكاره والأزمات شجاع الجنان باسط الكف على ما فيه من الإقلال › يؤثر على نفسه ولو کان به خصاصة وكان تاركا لحظوظ النفس مكتفيا من دنياه ببلغة الحياة وكان كير الحاسبة لنفسه والناقشة فا وتلك قطوف معرفته بره › ولم تزل سيرته حسنة › وأخلاقه طيبة حتی تشوقت نفسه إلى البقاع المقدسة ليحج بیت الله الحراغ فخرج من داره في غرة شوال سنة أربعة عشر وثلانمائة وألف › ولا وصل مطرح أصيب بالجُدرِي وفي ليلة أربعة وعشين من الشهر المذكور فاضت روحه الطيبة وانقلب إلى رب كريم » وفي هذا العام نفسه توفي الشيخ صالح بن علي الحارثي » ورثاهما الإمام نورالدين السالي بمراث طنانة أطنب فيهن › قال في بعضهن : وهل كالراشدي سعيد جد حليف الير في كل ۱١ إذا ها مشكل ألقاه حبر ي عله ين العصائب تغمد الله الجميع برحته › وأسكنهم فسيح جنته . وقد شرع في ١۱0 — تيف وعمرة بضعة عشر سنة » فمن ذلك قصيدته النونية في الرد على من قال بقدم القران . وقد اعتنى بشرحها الشي العلامة الإمام نورالدين السالمي › وقصيدته التي سمّاها أعلام الرشاد في علم الجهاد . وهي تدل على غزارة علمه وكثرة اطلاعه وطول باعه › وأول من شرحها الإمام نورالدين السالي ثم شرحها الشيخ العلامة محمد بن سالم الرقيشي والشيخ العلامة سليمان بن محمد الكندي ٠ جزاهم الله عن الإسلام والمسلمين أحسن الجزاء . فقصيدته النونية ها هي كلها وسمّاها فيض الان في الرد على من قال بقدم القران : نكرت جهلا رة القرآن وبرأت ممن أخلص التوحيد إذ ورميتهم عن قوس بغي بالذي متعسّفا بيداءً جهل راكبا هون عليك هْديتَ واطرح اوی وارجع إلى التحقيق والتدقيق لا ايصح ي ذا الدين تقليد الحوى ومن بأذيال الموى متمسك تلفيه في ذا ماء جهل راسبا ولو ارتقى درج المعارف في سما إلا إذا ها أدركته عناية إن كنت ذا عقل ودين مخلصا تشه في الله لومة لام إن قلت إن الله ليس بالق فقول أثبت كونه أو فانفه ا ينبت القَدمَا مع الذيان سمه من خالص اللهتان غشواءه توي بغير عنان لا تغترر بسّفاسيف الشيّطان تركن إلى التقليد في ذا الشان كفعال قوم قلّدوا الذيماني فهو الحجاب له عن الرهن ني غه کالواله الان تحقيقه وعلا على كيوان خلاصه من ربقة الخذلان له في الإسار واإعلان فامع مقالا ليس بالمذيان لكلامه الموحى إلى الإنسان والعقل يأبى أن يكون الثاني ۹١۱۵ س والشرع إذ ها أنزل الرجهن من والأول البرهان خذه مقررا لا بد للأشياء في أحوافا أما وجود واجب أو مُمكن ما کان معدوما ولکن مکنا فهو المسمى جائزا كالخلق والقر والكل من ذا حادث تقليه والعجز والتخصيص أيضا شاهد أيصح . تخصيص وترجيح بغير مخ او كان موجودا ييل العقل إن فهو الذي وجب الوجود لذاته إذ ليس في الأشياء الا خالق أو کان شيئا يستحيل وجوده کوجود موجود قديم عند هن ایکون مع ري قدم غو وإذا يجوز ثلاثة أو ضعفها فلمن تكون عبادلي جَل الهيمن عن شيك عنده لو كان في الملكوت ثان عنده ولكان مقهورا ذليلا عاجزا هذا دليل العقل ليس کمئله والله خالق کل شيءِ حجة شيء يين فرية الجحدان عقفلا ونقلا ما برهان أي باعتبار العدم والوجدان أو مستحيل باطل الإمكان إيجاده وضاه ي الاذهان أن والجتات والنيران . من حالة ف حال برهاني بحدوثه من فاعل وجدالي عنص أو فاعل الرجحان يك حادثا أو مضمحلا فانيِ لا غيره سبحانه الديان وسواه مخلوق ضعيف عالي فهو الحال الواجب البطلان قد جل عن نڌ وعن خلان لو جاز ذلك کان ثم انان وكذا يجوز الالف والالفان أفغير رك للعبادة مستحق اني في الذات والأفعال والإحسان لتحالَقَا في الأمر والسلطان إن كان شيء لم يشاه الثاني شيء يصدقه من القران ف خلقه ناهيك من برهان — ۱۷ إن قلت بالتخصيص بالقران من وجعلته كالقول فيمن وكما أت في رح عاد إذ تذقر إن توت ما لم يخلق الباري ولا والحس خصص ثانا إذ ظاهر والعقل يأبى ثانيا من غير مخلوق يون شيء غير نلوق ولا إن قلت إن الله خالق نفسه قلنا ييل العقل كون الله مخلو لو صح هذا فالتسلسل لازم بل لا وجود لغيره فوجوده قبل وتيت فهو الباين خلقه في الذات وكذا الضرورة خالق الأشياء وكذلكم إا جعلناه لنا إن قلت جعل الله ليس بحجة سلّمت إن الله جاعله نا فانظر أجعل الله للأشياء عيبن وكذاك ذکر محدث دي إلى إن قلت ليس بحادث في ذاته قلا حدوث الذات والأحداث إن قلت غير ملم ودليلنا فقول إمكان الفناء كفى به هذا الدليل الواضح التبيان من کل شيء نازح ُو دان کل شيء کان في الأكوان إذ ليس يخطر في هى إنسان ما دمرته طوارق الحدثان للحس ها لم يفن والأَعيان وغير الخالق الان هو خالقن هذا من الہتان إؤذ كان شيئا جاء و القران قىن وهذا غاية الكفران والدور هو نهاية البطلان الزمان وقبل كل مكان والأوصاف والأفعال والوجدان ليس كمئلها في الخلق والإمكان في خلقه تهدي إلى التبيان نورا به بدي أولي الامان انصفت أُولا فاتتي بيان إحداثته حقا بلا كمان والله أحدثه إلى الإنسان للانسان في القران محتمعان في ذاك أن الذكر ليس بثان ۱۸ ب وكذا ثواب الطائعن بجنة أفليس لوقا بلى هو حادث إن قلت فيه أو مع نپه فأقول أمر الله خلق كله وكذاك فعل الله أيضا مطلقا وكذا الخطاب وروحه عيس أثر وتأثر فكل مُحدث ويجوز قولك امر بالذات إن قلت إن الله مهيز أم فقول ذا ما يؤيد حجتي إن قلت لا أعني به التل في قلا أقرانان لو كائا إذا والاعتقاد الحق إِنّا لا نيز والعقل قاض أن رب العرش هو واحد ذاتا صفات واحد الاس شيء ولكن ليس كلأشيا إما لذات أو لفعل وهي ما وهي التي قد جامعت أضدادها لا باعتبار ملها لوز أن وصفاته للذات إياية ضعت لاثبات الكمال نذاته وهي المريد وقادر وسميع هو عام معناه ليس بجاهل لا ينقضي والخلد في النيران فضلا وعدلا من عظم الشان لا زالتا صفتين للمتان مع نيه فليشهد النقلان وكلامه الفعلي كالأبدان ى وما إعدامه في حير الامكان خلق لولى خالق مان قبل الفعل هو قادر وخداني عن خلقه قلا لعظم الشان والكل ملوق بلا أكنان أيدي الورى المسموع في الأذان فالخلق حكما فما سيان تعنّد القدماء والأديان ليس كکخلقه سبحانه الديان ماء والأفعصال والإحسان ولا هي مثله أوصافه قسمان كالحخلق والإضناء والغفران بل باعتبار وجودها ئي ان يفني فلانا عند فقر فلان أضدادها في غاية النقصان مدلوفا الذات العليٰ الشان والحي العلم السر والإعلان والسمع أي بالذات لا الاذان — ۱۵۹ أسجاره وصفاته للنذات والقول فيا أا هي غي أيكون رربي كاملا بالغير لا م هل يجوز تعد القدما واعلم بأن كلامه نوعان فكلامه بالفعل وهو الخلق أما بوحي أو بإام أنى نظم يدل على معان شاهد ايات حق تفحم البلغاء والخطباء المصالح أنحجما سبحانٽ من أوحاه أعظم ايه نسخ الشرائع كلها بنزوله وإذا أردت كلامه الذاتي لكنه صفة له دلت على هذا وان رمت احتجاجا رجا فارجع إلى علم الكلام فان ف مولاي إي قد أجلت الفكر في وعليك تعوبلي فهب لي منك ما جدا لن بدا الكتاب بحمده يكون مفقرا إلى الخطان عين الذات ليس بغيرها يا شاني وقديمة معه من الہتان والله هذا واضح البطلان لدى العقلاء عند الواحد الديان ذاتي وفعلي وأما الغخاني للأصوات فما شاء للأدان من شاء أو إنزال كالفرقان لحدوثه والعقشل بالرهمان محدثة من الرهن هدي إلى جاده بزمان لرسالة الملبعوث من عدنان ومحا الشكوك بواضح التبيان والمقصود نفي الخرس لا بلسان فليس بمحدث بل ليس بالقرآن نفي النقائص عنه يا رباني من ربقة التقليد للإيقان تلك العام منك فك العاني هذا المجال الواسع اليدان أملته من فيضك المتان شكرا يقابل منتى الإحسان وهذه أول قصيدته في الجهاد المسماة أعلام الرشاد : ب م ثم الصلاة لمن بالسيف مبعثه البالعين لولاهم نفوسهم وبعد فالبغي صراع لصاحبه وهو استطالة بعض المسلمين على ومنه تصدر أفعال القبائح مثل والانتصار لغير الحق والغضب الردي ومنه يصدر من فعل القلوب عناد ومن لوازمه نصر العدو معادا رقاب من حاد عن نہج الحهدی وغلا والال والصحب من فاقوا سطا وعلا بجنة الخلد لا زالت لم نزلا اي الجهاد وما بدر العلى كملا وهل تری باغيا إلا وقد ذلا بعض على غير منباج الحدی فعلا القتل والأخذ للمال الذي حظلا جية أهل الكفر فاحشلا الحق مع رده والكفر والخيلا ة الولي الأذى التخويف قد حصلا وهذه إن حواها فاعل كملت دعام الكفر فيه بئسما عملا وسيأتي ذكر قضاة وافاضل من الرواشد مع ذكر مجموعة من غيرهم ان شاء الله . هو من كندة ومن جات دراكة وذو طائلات4 طمن أبوه محمد نعم ذا العا لىم هن قرض الشعر من أهل عمان في القرن الرابع عشر من الحجرة ئي العلم والأدب الشيخ العلامة القاضي سليمان بن محمد بن جد بن عبدالله الكندي ابن عم الشيخ العلامة سعيد بن ناصر بن عبدالله الكندي وابن أخته . كان قاضيا للامام سالم بن راشد الخروصي على نزوی وما حوفا › وكان زاهدا ناسكا ورعا غيورا ولم تزل أخلاقه جميلة وسيرته طيبة حتی أدركته المنية ليلة أربعة عشر من شهر صفر عام سبعة وثلائين وثلانمائة بعد ا ت الألف وفي نفس هذا التاريخ كانت وفاة السيد الفاضل سعود بن حمد ابن هلال الذي هو من نسل الإمام أحمد بن سعيد رهما الله ورسی عنما › أما ولادة الشيخ ففي عام مانية وتسعين ومائتين بعد الألف فيكون عمره تسعة وثلائين سنة › وكان والده الشيخ محمد بن امد عاما وناسکا مثله لا يفتر عن العبادة › وفضله مشهور بين الناس › ولم نعثر على تاريخ وفاته › أما وفاة الشيخ سعيد بن ناصر رة الله عليه ففي حادي صفر عام “قسة وخمسين وثلانمائة بعد الألف ٠ وقد أعقب الشيخ سليمان المترجم له ابنا أسمه سعود بن سليمان لا باس به في العلم والمعرفة › وقد صار قاضيا في عدة بلدان ومات بسبب صدم سيارة عام سبعة وثمانين وثلائمائة بعد الألف من الج . وللشيخ سليمان من التاليف شرح غاية المراد في نظم الاعتقاد وهي أرجوزة للشيخ العلامة الإمام نورالدين السالي › وسماه بداية الإمداد على غاية لمرد › وله قصائد وأجوبة مسائل نظمية ونثرية › وأسئلة نظمية سنأتي بشيء من ذلك إن شاء الله . فمن أجوبته النظمية جوابه على سؤال من بعض الطلبة سقط اسم سائله وهو هذا : و رو ۰ - . 7 - بدور المعاني قد بَرزن من السُتر فهيّجن قلبا بالغرام وبالحهجر تين إلى من جاء للحق طالبا بكل غريب من قريب ومن قفر سليمان ذياك السلم من الاذى ومن جملة الاهواء والغدر والمكر (١) هو والد السادة بدر وابراهم وهلال واد واليد بدر هو الذي صار وزير الداخلية صدر دولة السلطان قابوس وهو على قيد الحياة يعالي بعض الأمراض عافاه الله وأما السيدان ابراهم وهلال فقد كانا بشغلان منصب ولاية ثم أصيبا بأمراض ثقيلة اودت بحیاتهما وأما السيد الخد فقد كان معزلا عن الأعمال الحكومية ومشتغلا بطاعة ربه الى ان وافته الوفاة وكل هؤلاء من حسن الخلق وكرم النفس بمكان ولا عجب فانم من بيت فضل وشرف ولا يخفى انهم والسيد جمد بن جود بن جمد وزير الديوان السلطاني اولاد عم . — ۱۱۲ له مجلس يؤوي الكرام وحبذا ببحثك في العلم الشريف تشرفت فلله من نى سؤال أتت به أت والحشى في قبضة الحم والأسى فماذا ترى يا ذا النبى وأخا الحدی أيلزمه غير المتاب لربه أجبني مما قد بان فيه صوابه اجتاعهم في طاعة الواحد الوتر معانيك حتى فقت بالنظم والنثر ليك يد الاداب من روضة الفكر ك أن أهل الجهل في غبطة الدهر حال أمرىء غرته نائبة الدهر أم الحق مثبوت عليه مع الوزر عسى الملك الخلاق يديك للخير الجواب إليك جوابا جاء من خالص الفكر ويوليك رشدا من أولي العلم والهدى ولا تتبع النفس الهوی إن سعیا وإياك والأشرار فاحذر سبیلهم تعلم بأن الله عدل بحكمه ومن فضله غفران كل ملمة ولكن إذا ما کان فعلا یری به فلا بد من هذا الضمان لأهله وإن كان هذا الحق لله ربه فخذ ذا المقال النزر واقنع فإنني وفرض لأهل العلم شعرك وامتدح وصلى إله العرش ما لاح بارق يريك سبيل الحق من صاوع الذكر هم أوضحوا سبل اغداية والفكر لاهلاك ُهل الجهل بالخدع والمكر وخذ في سبيل السادة القادة الغر فيجزي جميع الخلق بالخير والشر لن تاب من حوب ومن سيء الوزر ضمان لخلق الله في السر والجهر وإن كان ذا عسر يدين إلى اليسر يديه ُو ينويه في حالة الوفر قصير عن الاطناب بل خامل الفكر شموس الورى أهل الحداية والخير كذاك له التسلم مع آله الغر — ۱۹۳ ومن أسئلته النظمية سؤاله للشيخ العلامة نورالدين › وهو هذا : أسائل شيخي المام الأغر وحيد الزمان عظم الجنان قليل الحجوع كثير الركوع منار الأنام صدوق الكلام كثير الرماد طويل العماد غضوب لولاه راض جا هو البحر عذب لکل امریء فلا عیب فيه سوی أنه لقد حار ذهني ما قد حکاه أم الول فيه كتلك السنين وهل ذا على کل عبد يکون فما لي إلهي ممغفيث سواك ولولا الرجا فيك كادت تفيض سيل حيد الكمي الأبر بسيط اللسان جليل القدر مفيض الدموع بوقت السحر وفي الذمام عظم الفكر مغفيث العباد نيط الضرر به هو راض إذا الخطب كر تقي أجاج لن فد فجر صبور فطوبى لعبد صبر الإله العظم لنا في السور طول ليوم عظم أمر على الخلق من عظم يوم أمر ام الامر خص به من كفر إذا أبرزت جنة أو سقر الجواب غرزت وملك من لا يغر رأيت السهى فظنت القمر ولو شهني وأنا نائ زمان الغنائم عغُفتَ الخبر ١٦۱ س هديت إلى الخير هلا اقتصرتث أعوذ برك أ أجدن ون فا موقعين معا وقيل مواقف معدودة وقيل الراد بيان اقتدار وأتکموا لو توليتمر وهو يخاسہبېم لحظلة وليس على مؤمن شنة وهو أخف على مؤىن ويل المراد بجا في السور ففلظل السماء كخمس مئين ومن بعد ذاك إل عرشه مديحعك مني على ها ظهر ا ليس في لكي لا أسر فن بها للورى مزدجر ففي الذكر نور لأهل البصر کف لعظم البلا والخطر ولكنه الول حين انتشر وكورت الشمس ثم القمر فوقت القيامة هذا القشدر وكل كألف وهذا أثر رب العلى للحساب الأبر ما كان منكم بهذا القدر بأسرع حال كلمح البصر ولكن على فاسق قد كفر الفعل للفرض نص الخير حصول العروج ا قد ظهر والارْض منها كخمس أخر ويل أيضا ا قد ذكر معار ج غير الذي فد غبر مع الروح كل على ما قدر ١1٦۱ — ذاك كخمسين ألفا وهذا هو الظاهر المرتضى وقدجاء في البحر بحر العلوم فهاك الجواب هديت الصواب كفیت من الشر شر الوری ونلت من الخير صدق اليقين ولا زلت ترف عل رغم من ويتحفنا الله من فضله وتصعدنا لي متي الغلى ونحيي با سنة المصطفى عليه الصلاة عليه السلاع ومقدار ومن نظم ولده الشيخ سعود العلامة أي عبید : الحم لله الذي قد جعلا وحضهم بالفضل والتكرم هم بذلا النفوس والنفيسا فيافا منزلة رقوهما تفشاهم الأنوار في الياة قد لزموا أوامر الله فهم لدی جاته حكام قد ارتقوا مراتبا علّة همو يعرجون بيوم أغر وحسبك بالظاهر امختصر في صفة اليوم وقف بر نلت الثواب كفيت الضرر وشر التوالي وشر الفرر والعزم و الصبر والمفتكر يعاديك اعلى الرائي الغرر عزائم تذهب عنا الور وتجبعللا قدوة للبشر ومحو با جور من قد فجر ما قام في الناس داع وبر بن سليمان › هذا السؤال لشيخنا أهل العلوم منصبا لن تلا ‎u‏ حووا من شرف عظم وطردوا عن حوضهم إبليسا وقمة من شرف علوها وهكذا في غرف الجبات وجانبوا الفسوق والناهمي منغمون سارة کرام ونسحوا موراهبا سية ١۱۹ س التقديس / 01 العامة . ا أبا عيد ۴ يت ا ق الدهر 0 في الاسلام كانت الأنوار س 1 دو الافتراق نا عغيانا على فبور ا «تری ۴ ٭ 2 علي 1 ق ۳ اقل 2 : من 7 عليه النور 7 1 ق العذاب 1 خلا منه 1 , 1 ٍ عابد في 1 ي غلب الناس مہ اجا شرا ورو ناظرونا ‎J‏ 0 العغى : 1 مكرما 0 بي دائما ۳ أبقاك و ٠ 1 لصلاة مع سلام ب ص اله ومن ت محمد وا 7 ما لي القرآن بالتد صنت لتلبيس التلہ ‎ê‏ ‏1 7 الفهامة ابق ري افها لك و ك 9 اله اا ابم فينا» ڇ / ۳ غ م يذكروها في ا : 4 وممنا» العصاة ١ و ۴ ا الان ۳ 1 سواط - 7 2 العقساب کو مأواه وں عمال 0 صا ال ک تری حْ ۱ اب 9 ب العذاب ۳ ف صاعدا إن السا ن ق صاعدا ا ِ لت / بال ا جاء ‎e‏ ‏۳ ا أُتانا 0 ع طيقة ال ۳ بقلب O 8 ۱۷٦۱ س الجواب انبہما الؤۇمن ف دنياه وقد ترى على قبور الشهدا کذا عل الزهاد 2 الأوليا ليس دليلا قاطعا بام وذاك غيب لا يصح ۱ ابدا و من الزقاد والباد ماتوا وم تظر شم انور وأنبياء الله في الجخجان وکل من مات بلا عصيان و حلصا لل ئي عقائلدە یرجی له أن يدخل الجنانا ولا يجوز غير هذا فاعلما ثم صلاة الله تغشى المصطفى أنعما الظلما من العلوم وعلى ما كالبدر يجلو بسناه : ديل ها شم من الأذكار ق مخلصا وما أولاه علامة لشأنهم مهما بدا والعلماء النجباء الاصفياء في جنة الخلد غدا مسكېم ُن نقطع الحكم به مۇكدا مع أنبياء الله ف العباد نص على ذلك في القران مشلا أوامر اللرحن عند رجائه وفي شدائده لو الم نر النور عليه بانا والله يمدينا الطريق الاقوما والال والصحب الألى حازوا الوفا ى . . : نقف على أما والد المترجم له وابن عمه الشيخ سعيد بن ناصر فلم نظم لما وأظنهما لا ينظمان الشعر . إوالمكتى أبا الرشيد الخصيبي لحاك نظم الأشعار في العلم والا والدي راشد سا بصفات ¢ داب فام نفائحا منه تاي 4 ۱۹۱۸ س هن قرض الشعر من أهل عمان في القرن الثالث عشر والرابع عشر من الحجرة في العلم والأدب ٠ والدي العلامة أبو الرشيد راشد بن عزيز بن خلفان بن بخيت الخصيبي السمۇلي ولد سفالة مائل عام ثلانة وستين ومائتين بعد الألف على التحري فنشاً نشأة طيبة بعناية الله لهء فتعلم القران وحفظه كله وحفظ متن الحديث مسندالربيع واستطاع أُن بهذب نفسه بدون مهذب. واجتهد ئي طلب العلم واشتغل بى وكان ذا حفظ وذكاء وفطنة ونفس طاحة إلى معالي الأمور مذ ترعرعء ولم يعرف منه لزل واللهو في أيام صغره وكان يختلف الى جامع البلد مع المتعلمين في عصر فدخل عليہم ذات يوم الإمام عرّان بن قيس والشيخ سعيدبن خلفان الخليلي فأخذالشيخ يشقدفي المتعلمين فتفرس”" في الوالدوأخبرعنه مما ناله من العلم والجاص وكان هذا الشيخ من أوتي علم الفراسة والكشف والإام › ولا سارت السمعة بالوالد إلى مسامع السلطان تركي بن سعيد طلبه وقربه إليه وأكرمه وتزوج له امرأة غييّة من أهل زثجيار وكان الوالد فقيرا ترّى في حجر الفقر والتقشتف إذ لم تكن لأبيه تروق واستطاع أن يدبر حياته في وقت شبيته الذي يتعلّم فيه وبعدفترة قصيرة توفت الأة وتركت ابنا قضى بعدها فأصبح الوالد واسعا بالعلم " » ولا استوى السلطان فيصل على عرش املك بعد موت أبيه زاد في يب الوالد وإكرامه . وألقى إليه مهام الأمور وشئور ن الدولة وسياستها › ده الرامر الشرعية وأحكامها وخاصّة في وادي سمائل ٠ وكان الوإلي يومئذ السيد قحطان بن يعرب ولكن لا يث أمرا دون الوالد › ثم لا قامت دولة الإمام سالم بن راشد الخروصي ووقع ما وقع من المحدم في بيوت الوالد وأخذ ما فيہا وبالاخص التي بسمائل › انقطع عن “مائل وسكن بالعاصمة وذلك بعد فترة قصيرة من وفاة السلطان فيصل . )۱( ذكرنا في ترجهة الشيخ خلف بن سنان الغافري من الجزء الأول شينا من علم الفراسة والافهام فراجعه ان شثت وكذلك في ترجحمة الشيخ سعيد بن خلفان الخليلي من الجزء الالي ذكرنا شيئا من ذلك . — ۱۱۹ وقد توفي ف عام واحد وٹلاڻن وثلانمائة بعد الألف و خلفه ولده السلطان تيمور في الملك › ثم إن أموال الوالد التي بسمائل ونخل لا جرى الحكم بتغريقها صار ما صار فيه من الاعتراض والخوار » وعند قيام دولة الإمام الخليلي ردت الأموال المغرقة إلى الوالد » وسبق أن بيا ذلك في ترجمة الشيخ العلامة عامر بن خيس المالكي › وقد ورشا هذه الأموال من والدنا واقتسمناها وتصرفنا فيہا وذلك في حياة الإمام الخلي لي رمه الله عليه ثم إِن الوالد استخلف عن سمائل في وقت الصيف بلد السيب فكان يصيّف فيا في طويان ملكها في وادي الضعفات ٠ وقد استوزره السلطان تيمور مع من استوزره من أعضاء دولته وجعله رئيسا في المحكمة الشرعية بمسقط بل صار هو اللنظور إليه في علماء وقضاة السلطنة ولم تتبدذل منزلته ولا جاهه مع حكام وسلاطين مسقط لأنه صاحب رأي وسياسة › ويوسم معهما بالدهاء › وقد باع كثيرا من ممتلكاته في نفقة بيته وفيما يلزم من مقابلة الوفود والضيوف فوق ما يتقاضاه من الدولة › ولم تتغير سيرته وما جبل عليه من كرم النفس وبسط الكف حتى وافته المنية بمسقط في شهر صفر عام سبعة وأربعين وثلانمائة بعد الألف وعمره اربعة وثمانون سنة . وكان جيّد الخط سريعه يكتب ويتحدث ولا يخطىء › وكان يعرف اللغات الأجنبية فلا يحتاج إلى ترجمان إذا تحاك إليه الخصمان من غير العرب 5٠ فقد شاهدته رأي العين ياك بين أجنبيتين تتكلمان بغير اللغة العربية وهو يتكلم معهما بلغتهما › وكان إذا سئل عن مسألة أجاب عنپا بالفور . وقد كان مضطلعا بكل علم حتى بعلم المنطق ويقول الشعر بدون تكلف وله أشعار كثيرة ولكنها ذهبت ادراج الرياح وله أجوبة نظمية عثرنا على بعضها وتخميسات أيضا ولو جمعت فتاويه النثرية لكانت يجلدا ضخما » وله ۱۷۰ س بحوث ورسائل لقطب الأئمة يوجد بعضها في الجموع المسمى كشف الكرب في أجوبة القطب ٠ فمن أجوبته النظمية جوابه على هذا السؤال وقد سقط اسم السائل : لا زلتَ راشدُ مرشدا ودلیلا أي ترى في زوجة قد سامرت فمتى أراد جماعها لم يستطع هل رمن عليه فيما قد أل هات الجواب أبا الرشيد مُوضحا مني الصلاة عليك يا بدر الاجى أبدا وللحق البين خيلا بعلافا وتبادلا اللقيلا ففدت بفيا تُدخل الإحليلا أم هو باق للفتاة حليلا ومفصّلا فما عنا تفصيلا الجواب هاك الجواب مفصّلا تفصيلا هذا وإِن أمني بفیہا حرمت وأحبَ أن لا تحرمنَ ولا يعد حرث لكم فأتوا محل الحرث لا فاستمسکوا بکتابه واستبصروا وعلی اللبي واله وصحابه أحكي به التحريم والتحليلا أبدا مقال ثالث قد قيلا في مل ذا ولع العلا تتبذلره كفى بذاك دللا وإليه فروا بكرة وأصيلا أزكى الصلاة مع السلام جزيلا ومنها هذا السؤال . ويقال إن السائل شيخ البيان محمد بن شيخان : يا إمام التفسير والنحو والفقه وكشاف مشكلات العلوم ۱١۱۷ — ما هو الفرق بنا علم الجخس وما بين اسه اللوم ولي قد كان وضعا فأوضح ولاهة اسمه يا حيمي واشرحن لي فحواه شرحا جلا واسقنتي من رحيقه اتختوم أنت شيخ الإسلام تاج المعالي أنت بحر المنطوق والفهرم أنت يا كعبة العلوم الرجيٌ أنت حلال معضلات الفهوم عشقتك العلوم طفلا وزبتك وليدا في مهد روض انعم كنت ميتاً فحت الروح ‎U‏ فاح ريا ذاك ال جناب الفخم وسلام عليك ها ناحت الخصشثد وأشْجت فاد صب کلم الجواب قل لحسَانِ ذا النظام الحكم بل لسَحبانْ ذا البيان الوسم إن فرقا ذكرته فاق في الدقة واللطف كل خصر هَضم لكن النحو منه يختص بالبعض ويكفيك ذاك في المكلم علم الجنس ليس يقبل صرفا لا ولا أل في كل قول قوم وكذا بعده يروق نمجىء الحال كالخال فوق خد قسم فهر في هذه العالي يُحاكي علم الشخص عند كل علم وبها الفرق ينه واسم جنس صخ في النحو لا بكل العلوم مثل هذا أسامة الور يسعى كاشر الاب مُقبلا کالصرم هل له يا قساور النحو منكم من في ذي بَسالة صهمم وإذا ها أردتم فوق هذا من تعاطي حُدودها والرسوم فهو فرق لي هامة الوضع فد لا ح كبرق في جح ليل بهم فاسم جنس للذات من غير قيد عند أهل العقول والفهرم ١۱۷۲ س وبقيد التعيين في الذهن خصنوا م قد حان عند ذا القدر إمسا جج فلسَفيّةَ لم يكن قد ثْفْتَ اغلم أن ارتباطا لطيفا فادخلن كل بيت علم من البا وعلى ها حبا الإله فشكرا علم الجنس في القال السلم ك يراع البيان خوف المجوم عامها غر قفي حكم إن تعغمقت بين هذي العلوم ب واإلا شرته شرب هم وصلاة على النبي الكريم وله في قهوة البن هذه الأبيات الجناسية ‎ :‏ هات اسقني فهوة قشرية فضحت تدعو إلى نحو ما فيه البقاء ولو لو أن ألفا أناخوا حول ساحتها يا ربة الحسن جلينا حجاك فان إٍذا كنت ذا حق وقد عن باطل فصبرا ولا تبزع فقد قال قائل بكر المدام وشتف ل الفناجينا تدعو إلى نحو ما فيه الفناجينا قصد النجاة رأيت الألف ناجينا نسل فجودي وان ندعو فناجينا وكنت على صدق وما نم قابل إذا كنت ذا علم وما راك جاهل فأعروض ففي ترك الجواب جواب إذا شئت أن تحیى سعيدا مكرما فمُت واحي عند الحق تبصر من العمى وإن لم تصب حقا فصبرا فإنما سكوتك عن غير الصواب صواب وما : ألا إن للأفراح يا صاح حالة وإن لأرقات المسرات غاية — ۱۷۳ فان فرصة حانت فخذها اغتامة تعالوا بنا نسرق من الحب ساعة ونيني نمار الوصل فيہا ونقطف فان ېدوا ف الحب ذوقا ولذة إلي هلموا صادقين حقيقة وفيه ابذلوا الأرواح بالنقد صفقة وان کنتموا تلقون ف ذلك كلفة دعوني أمت وجدا ولا تتكلفوا ومنبا : يا عذولي في عذلك الجهل يظهر ذاك عذل في شرعة الحب يحظر إن مثلي في العشق يا صاح يعذر أعشق الحسن واللاحة والظرف وأهوی محاسن الأخلاق لا يلي داعي إلا مُجيبا حين يدعو للمكرمات قريا لست أهوى إلا كرها ليا ل أحنْ في الوداد قط حيببا لو ينادي علي في الأسواق ليس ديني ومذهبي غير صدقي والوفا والصفا نصيبي وحقي وإذا شمتَ برقي اذ بودق شيمتي شيمتي وخلقي خلقي ولو أني أموت ما ألاقي ومبا: نفسي تيل لأهل امجد والكرم ومن نزلهم فوق السماك "مي وجارهم عزه قد شاع ف الم ليس المققام بدار الذل من شيمي ولا معاشرة الأنذال من شممي إن الغنى ليس من مي ولا أركي إن كان ينقص من ديني ومن ادبي ١۱۷ — وغير أهل العالي ليس من طلبي ولا محاورة الأرباش تحمل بي كذلك الباز لا يأوي مع الرخم وأشعار الوالد كثيرة لكنہا ضاعت وتلاشت ت وفاتت موت حفاظها . ومن قرض الشعر في القرن الرابع عشر في العلم والأدب أخي وشقيقي الراحل رشید ابن راشد فقد كان حافظا واعیا وأدیا فقیہا تلمّذ على شیخنا العلامة أي يى خلفان بن جيل وتفقه عليه ولازمه أكثر مني » وکان ذا حظ جيد فائق ٠ وتقلد القضاء في بلدان الباطنة نة وفي قريات في عهد السلطان سعيد بن تيمور › ثم تخلىٌ من القضاء › وبعد مدّة وّظف مدرسا في جامع بلده وطننا مائل وما طالت به الأيام حتى أدركته المنية يوم ٥ من شوال سنة ١۱۳۹ من الحجرة › ورثيته بقصائد وسأذكر قصيدة منها في اخر هذه الترجمة أشعار ورحلات نظمية ومخمسات وأسئلة › ومنبا هذا السؤال لشيخنا العلامة أي عبيد السليمي وهو ا تراه مُحلى بالجناس : سؤال جهولي خامل غير ابه ومن قد يرجيه ليجبر ها به هو ابن عبيد الطود لذ بجنابه ل نحلی بالتقی واکتسی به اقام عل بذل الندى وتوی به ۳( )۱( نابه اسم فاعل کنیه . لى من يو الر في سير نابه" يلوذ به من هول خطب رمی به نجد روض علم فاز من قد جنی به وإن قى الانسان خير اكتسابه صلاحاً لدين الله قصد ثرابه () نابه مضاف ومضاف إليه والضمير يعود إلى المرء والناب من النوق المسنة والمراد مطلق النوق المسنة وغير المسنة فلا قيد هنا . ولا يخفى ما جاء من الجناسات المركبة في كل من السؤال والجواب وهي أحد محنات البديع اللفظية . )۳( مرادفل أقام . ١۱۷ — له منزل رحب وقارع بابه فهل نة تبزي الفتى لابه وفي الحج إن باع امرؤ وشری به وبالذكر قال الله في الحج ما به وتطليق زوج الإبن يوما إذا به إذا خاف من شين الفساد وعابه”› صلاة وتسلم عل من سحابه شفيع الورى والال ثم صحابه کغائص بحر رام در غبايه ولیس مع الليات لفظ أت به في ما يشا من اکله وشرابه جدال فهل إن جادلا أتا به أبوه أن قصدا لدفع الأذى به أيعضي بلا لفظ من ابن وعی به ركام العمى والنجباب غم سحابه فهديهم الدين القويم صحابه الجواب إليك جوابا يستير الحجا به أضاء على الافاق نور صوابه رشيد أت فيما نرى الاعتنا به بني اصطحب للعلم فضل وطابه ودونك علم الشرع لذ بجنابه على التائب الإاقلاغ من سو عابه وقد جاء نص الذكر في الحج ما به وتطليق زيد زوج ابن متی به (۱) عغبه. کبدر جلاه النور دون حجابه فلاحت على درب الفلاح الصوى به فاکرم به مستخدما سبرنا به قل في سبيل الله حسن الوطا به فن مرام العلم جلو الجنا به بحسن النوى واللفظ فيما وعى به ولو لم يكن لفظ هناك أن به جدال”› ومهما جادلا أٿا به أ فهو لفغو فليو بثابه (۲) يشير إلى الاية ولا جدال في الحج . قال ابن عباس : الجدال هو المرء ... (۳) وسئل عن هذه المسألة شيخنا العلامة خلفان بن جيل فقال : وطلاق الفتى لزوج انه قد إن رضي الابن دون لفظ ملف وإذا ما ¢ ذلك نطقا شبہوه فغفل من العابينا عن أهيل العلوم فيه رروينا ١۱۷ — إذا ا يکن طفلا وإلافذا به وصل على اختار من قد صحا به يجوز طلاق منه خرف الأذى به هدی الله والال الرضى مع صحابه وهذا سؤال منه اخر لشيخه العلامة خلفان بن جيل السيابي : َا مَورداً للظامي عذبا صافي ِن جل خطب لا يرجي غيره فد سل للأعداء أسياف الردى أعني سليل جيل خلفان هن بحر العلوم وذو اللوم المرتضى إِني اأتيتك سائلا ابغي الحدی سال الکلم له في قوله غيثا مغيثا بطر للعصافي وغدا لأمراض الجهالة شافي وألان بالعدل الزمان الجافي في المجد أضحى أشرف الأشراف قطب الديانة ذو تقی وعفاف للحق والرشد البين الصافي أرني وذاك بسورة الأعراف ما معنى ذياك السؤال وربا قد قال لن فعليّ ذلك خافي قد حار فكري في الذي قد قلته لك ييه لي بيانا کافي وصلاة ري للبي واله مع صحبه ثم السلام الوافي االجواب طف الَشِيرُ فناءّنا بصحاف مُت مُنظم لؤلؤ الأصداف أبدى ليا تلك اللي ذو الندى نبل الكرام سلالة الأشراف ذاك الرشيد سليل راشد من غدا قلذماً أبوه مركر الأضياف جا سائلا عن قول موسى سائلا نظر الله بسورة الأعراف ِن تسالني دع مديي بالذي أنا لست فاعله من الأرصاف — ۱۷۷ ما المدح من أخلاق أرباب التقى إِني لأخشى السخط من رلي با إذ قد أحاط بكل شيء علمه طلب الكلم يرى الله مقتعا کي يعلموا أن الحال عليه بال فأجيب إنك لن تراني دائما هذا هو الحق القرر عندنا وصلاة ري مع سلام دام أصحابه اولي محال عن جهول جافي أبدا وما الادراك من أوصافي وتفيد بل للمروءة والصلاح مناي فلديه ظاهر أمرنا کا لخافي ومسكتا ومكافى تأيدا وليس جافي لا ما به قد قال اهل خلاف للمصطفى والصحب والأسلاف ومن قرض الشعر من اهل عمان في القرن الرابع عشر وحتى في هذا القرن الخامس عشر من الحجرة ف العلم والادب ولدي مرشد بن محمد بن راشد بن عزيز الخصيبي . ومن شعره هذه القصيدة بعنوان مشاهدات في صلالة : الحمد لله الذي تكرما أسبغ من ألطافه كل العم وكلها تفضلا وشا وأذكرن من نعم انان يطمئنَ بالسكيون باله وجاء حبه على لسان فقال حبه من اللايمان وجاء فيه الأمر بالقتال على عباده با قد أنعما من ظاهر وباطن کا علم وشكرها ‏ يستوجبن منا أن هيا الموطن للانسان ويستقم بالقرار حاله خير الورى في أحسن البيان 1 هذا من عظم الشان وذا من كرم الفعال vm 65 — ۱۷۸ ونحن معشر العمانينا أنعم با من موطن وکرم وقد حبا الله عمان خيرا فتوجد المناطق الكغيرة أعني با منطقة الجنوب مسقط رأس صاحب الجلالة وکت ف الاورنة الأخيرة مع خي وابن عمي واي وفد سررنا غاية السرور لا سيّما وأنا قربلا أعني أا المنذر سيف بن حجد قابلا بکرم الضيافشة هذا وف الزيارة اللذكورة من (عين أرزات) بدت کالنېر ولهما فد بدت الطيعة م انتقلنا لنرى رپسوت بل ۴ مررنا ربالدهاريز التي وقد وقفنا وقفة المعتبر حيث يقال البلدة النكوبة 5 وقفنا وقفة ۱ : لتعصجحب وانه حقا يشد النظرا ولم يفسا أن نرى (طاقة) أو للا عمان موطنا مکنا وصيتہا قد شاع بين الأ وأهلها والقاطتين طا من بينها اللطقة الشهيرة (ظفار) ذاتَ الموقع الخصيب قابوس حيث كان في صلالة فد زرتها لفترة فصيرة فهو الذي يخصني في السب لما لقيناه من الحبور بكل ترحيب لدى أخينا کرم به هن والد وما ولد من بعد أن رحب عن بشاشة سرا إلى الأماكن المشهورة تجري (وجرزيز) كمثل البحر ساكتة كانها الوديعصة میناء ها الضخم الذي قد اكتمل قد جُدذدت عن تلكمو القديمة لكي نری ربليد) ذات الأثر أو التي في أهلها مقلوبة بقرب طول قبر عمران النبي بطوله إن صح ما قد ذکرا سوق ظفار والذي فيه أتوا — ۱۷۹ رأييا معقل الثرإر فيما مضى ثريت ذي الأخبار حيث استطاعت قوة السلطان دحر العدا في ذلك المكان فطهرت جبالا من العدا واستبسلت قواتنا رمز الفدا هذا ومن ججحلة ها رأييا مستشفى قابوس ا يكتى زرد بالأجهزة الجديدة ي به الأسرة العديدة و؟ وك فيا من الاظر نا يسر العين بعد الخاطر ناهيك عن محلة (الشاطىء) في بيوتها التي كمثل التحف والشاطىء المذكور روالرياط) «والحصن) في صلالة اط تتشر الحدائلق الجيلة فيا كذا المإرع الجميلة لا سيما أشجار جوز المند وغيرها لم يتسع للعد فد خصها بجوها اللطيف سبحانه وفصلها الخريف سبحانه يخص من شاء با يشاره وذاك من لطف السما وم من الخرات والفضائل يدركها كل لبيب عاقل أسبغها الله على عمان والشعب في قيادة السلطان فالحمد لله على الإنعام وما به مَنَ منَ امام وأفضل الختام بالصلاة على البي واله الفداة وصحبه ججيعهم ومن قفا أثرثمو والتابعين الشرفا عت وقال في أعقاب الغزو السوفياقي على أفغانستان وما حدث بعد ذلك من قتل وإرهاب وتدمیر . هذه الأبيات التالية مشاركة منه للامة الاسلامية في الامها لذا الغزو السافر وفي آماا بأن يمن الله بالنصر › وقد نشرت بمجلة النبضة العمانية في عددها (۱۲۹) في ٥ ابريل سنة ١۱۹۸ ميلادية : — ۱۸۰ دين الحنيفة يستباح جاه ومعاول التدمير تعمل جهدها وجحافل اللحاد هاهي أقدمت م ترع حرمة دين أحمد أنه فلذاك حاءوت تفرضن وجودها جاءت عليه بقضها وقضيضها وتخيرت رکابول) تنزل ثقلها لا وازع مها يرد صنيعها سفكت دماء الأبرياء وأهرقت ثارت حفيظة ُهل دين محمد لكا الرهن يهل أمر م يرهبوا حم القضاء فقاومو باعوا لتحرير الديانة أنفساً قد جاهدوا في الله حق جهاده وتبتلت دعوات کل موحد ويذود عن دين الحنيفة غازيا (كابول) يا رمز الكفاح استيقني إن الشيوعيين فعلا يتوا يستهدف الإملام أجمع ليس في ساءعت نوايا القوم فيما يتوا ابقی لا دين النيفة طاهرا ويد العداة تروم فصم عراه حتى تقوض صرح مسجد باه وتتكرت لجميع من والاه دين الحنيفة في اتباع هداه لتعكرن عليه صفو سماه وبقشوة معها تهون فواه فیا وتعمل ما تری وتشاه او رادع عما تريد نواه هدرا وهذا ما يزيد بلاه لولا الله لجل خطب عزاه يحيق مرا بالصدو تراه هذا المسلح لو يطول مداه فبخ بخ من يشتري أخره م يرتضوا دينا يقوم سواه له يرجو النصر في دعواه كان الوقيعة بالسلام مناه أن الراد الدين ليس عداه للدين أمرا واضحا مسعاه (کابول) بل تد لي مره والله يُخزي كيد من عاداه من رجهم آمين يا الله حت ۱١۱۸ — ومن قرّض الشعر من أهل عمان في القرن الرابع عشر وحتى في هذا القرن الخامس عشر من الحجرة في العلم والادب مؤلف الكتاب : فمن شعري هذه القصيدة بعنوان «التذكار الوطني» : بق سرى مألقا فشجاني فانبل عارضه ملا هاطلا فن سقى تلك العاهد والربى وإذا بدا لعانه متوقدا يا برق قد حرکت مني ساکنا دكي يا برق ربعا قد نأت كنت الضنين ہما بقلبي هن جوی كنت الشحيحٌ بدمع عيني أن یری برق حي بکل منېل اليا سق الربوع جاء مزنك مطرا اق علیہا من شابيب الندی وتفيض بالاءء امير جداول فكأنها بی يعانق روضه وكأنما تلك الرياض زبرجد وکأن هّمه النسم خلالها شه من إخوان صدق كمل وأفاضل جب وأشياخ اول هي ميتي أبدا وسرح فکرتي تلك المنازل واسق کل مکان حتى تسيل مسايل الغدران حجري خلال حدائق وجنان أو نيل مصر يثجٌ في الغيطان قد نمنمته شقائق العمان رَئر يِفّق نغمة الألحان فارقتهم من تلكم الأوطان أدب وأعوان ومن أعيان والقلب في هم وفي أحزان هي بهجتي هي روح اطمئناني — ۱۸۲ هي مريع الأنس الجميل ومنبع الفضل الزيل وسلوة مجلس بالعلم زان وبا دی > من جهابذة با رسخت هم كأيي عيد ذي الحامد والعلى بحرن ئي علم واصليتان في طاب القام لا بنغزا يا فشا زهرت زمانا بالمعارف والحدی ولكم لا بالجعفرية جلسة درسا وبحفا تارة وقراءة يلقي الدروس أبو عبيد بنا من علم نو أو أصول ديانة وإذا اتته مسائل منظومة وتراه في كشف النوازل فيصلا واليوسفيْ فلست أنسیى ذكره قد لازم التدريس فيه جاهدا عى الشباب من العلوم مباديا وجلا فوائي الشعر تبهر ذا البى وإذا ذكرت ماثرا ومعاهدا فهناك أنوار الإمامة أشرقت بدر هناك بدا فتم کاله سلطان عدل بالسوية حا ذاك الإمام أبو خليل نجل زهرت به الأيام واتضحت به الأحزان فیہا وناد بالندى مزدان ف الحلم أقدام عل العرفان وفتی جيل العلم الناني حکم وما ف الاجى قمران من روضة أف ومن بستان وحاسن الأخحلاق والأديان قد أبہجت بالعلم کل جنان وكتابة حينا من الأيان بوجيز الفاظط وحسن معاي واصول فقه بل وعلم بيان أل جوابا هثل عقد جهان يحت معظمها بدون تواني في الحو أضحى سيبويه الثاني وله علا صيت بكکل مکان نحوا وتوحيدا وعلم لسان تزري بسمط الدر والرجان ببوع سحري ذْبتُ من وجدائي عن خالص الاممان والإيقان بحر طما بالعلم والعرفان وإمامه حق ساطع البرهان عبدالله ذو الافضال والإحسان — ۱۸۳ آم مضى لسيله وكأنه وکأنه يري المواقف بعده ومجالس شرقي سحری شيدت قد زانها بحجماله وله تتلى با الأسفار من أدب ومن فهو الأديب هو الظريف تضلعت لله درك يا سلالة ناصر ویطیب ذکر دغال مع سبحية فهناك مفضال أديب کامل أعتي سليل علي المقدام نبل الائمة من خليل مَن غدا ُبدى لا سر البلاغة معلنًا وشم أنوار السلوك بنظمه ضمنا للأنس مجلس فصر وأفاح طيب الاجتاع وشنف وبذكر ذاك العهد الأسنى من فلقد عهدنا خير شان للهدى وخلائقا نهدي الخلائق هُدبّها من مثل نبہان ابن سیف في الوری كن موسى سلرة وبقية ولكم لا جلسات علم أشرقت أعني به خلفان نجل جيل أكرم بذياك القام ترزاهَرت عبدالله حي يذكرنا عظم الشان ويعضً من أسف لكل بنان لجديرة بالذكر والتبيان من سعد طي ذو نڏي ھتان شعر تکاد تغص بالأعيان العوفان المعروف والاحسان ويلذ في أذهاني ورئيس قوم بل رئيس بيان اكرم بالعلي الشان تكبو له الشعراء في اليدان سِخحر اليان بشعره الرنّان له من وَځخي له نوراني فاه من طرب كفصن البان الأسماع من نغم ومن الان خلفان ذا ملساممي الحشورة الغا يطيب بياني ببوعها أعظم به من شان ونصائحا ترمي لكل أمان حلفا لا او عل نہان ف ذا المكان ويا لطيب مکان بمقام شيخ العلم والعرفان ذاك الرضي أخا العلا والشان فيه العلوم وأينعت للجاني ١۱۸ — أحبي الليالي ف اقتناء العلم عن قد قد الاثار ‎u‏ أن رق يا غيلة الدك افخري وتقدذمي وكذا الخميريّات بالتدريس قد أحيي بمسجدها رسوم النحو عن هو قاریءِ هو مقریء هو کاتب وإذا ٹی عزم امریء خطب دها وتذکري ئي عين نافد مجلسا يذكى بقلبي حسة وتلهُفا عكفت من الاداب فيه محاسن كرمُت به شيم لابن سملم نفحت به روح البيان فمذ نشا وماثر الاباء من مُريُةٍ ك طار حتني الأنس في ترعاتها ولكم تنازعتنا كئوس البشر عن تي سمائل وافخري فلأنت في تي سمائل وامرحي طريا با يا نازحا عنها يُحن تشوقا رل على سمعي سطور عهودها واسجع باسماء الربوع ونادها رمَا هي الوطن العزيز وجبه مني التحية والسلام عليه ها للاجهاد قلائثد العقيان شر فا ذا العالم الو باني زهرت زمانا فاق کل زمان همم سمت عيسى سلالة ٹاني هو شاعر هو ماله من اني امضی العزوم وماله من اني من ضفة الوادي على البستان ما عهدت به مهن الأعيان واغدودقت فيه يد الإاحسان أعني سعيدا واسع اليدان فحت باطيب لجة ولسان من فتية بيض الوجوه حسان أدب وحسن شمائل ويان عز وي شرف بکل زمان أوتيت من فضل ومن رجحان وهو الخير بجا لہا من شان لحياتها في سالف الأزمان بصفاتها فلقد صغت اذاني حق علي يعد من لاني برق سرى مالقا فشجاني ١۱۸۵ — وقلت هذه القصيدة بعنوان «تلك اثارنا تدل علينا» وهي في النبضة العمانية : صَدحَ البشر في عمان وغنىٰ والأنام انتشرًا بكل اغتباط واستطاب الزمان أهلره طرا ولت عُمان في مَوَهَامًا وغدت في مالس الفخر تشدو ملكا باسطاً ومُلکا کیا تهادى على الأقالم عُجباً ۾ تل في سا الل تترقى منذ عهد الطائي إذ كان لي منذ عهد ابن العاص") إذ جاء مذ دَعَا المصطفى لا بدعاه من هنا الم قد بدا لمان كضّمام) وجابر ابن زيد قد لرا عن الدّنا وتحَلوا وسعرا جاهدين أنفسهم في فاستارت بہم دیار هجرتہم ما (١) مازن بن غضوبة السعدي الطاني السمؤلي . (۲) عمرو بن العاص . (۳) ضمام بن السالب . واكتسوا بهجة وزهوا وزينا والاسى راح واستراح المنى إننتي اليو نلتث ها امنی سعة قوة نشاطا وامنا فلذا الكين إذ تت تى منذ نار الاسلام واشتد ركنا داعي الله إذ أتاه فدنا بالاعوة من سيد الوری فاستجبتا ثم بعد الدعاء بالحمد نى يتوالى وبالسشا سنى أهل فضل صانوا الديانة صَونا وصُحار أطواد علم رَسونا بالنقى وارتدوًا كمالا وزيا دعوة الحق ها ارتضوًا بالهَوَينا كان أحلى تلك الياة وأهنا ۹٦۱۸ س وكمن ييّموا إلى البصرة الفيحاء عند الربيع من نار ذهنا لوا العلم إذ تلقوه منه هم يشير وابن) الرَحَيْل وموسی ومنيرٌ› والخامس ابن العلے وهشام وهاشم وابن عوف وأبو 2۵ 4 3( ونجبل ی )٦( وابن محبوب العَلي مكانا وفتى عزرة ومېم سعيد لعمان فطاب نشرا لدينا مَنْ أبّا جابر أبرةُ يكىى عَظمُ الكل في البرية شأنا من مشاهير دعوة الحق متا ذاك موسى النبراس من كان یعنی حه في القلوب يزداد خسنا وكذاك الوضتاح دیناً ويمتا سيت غل عت ج لسن ٿم ٿن ره کان انى إنمم فقادة تقاة وكل واف فتفتېم أئمة وهشداة من بني يمد وشمس وازد كالجشدى ووارث والهتا وکصلت ابن مالك وسعيد م من يعرب أساطين قامت قد أناروا البلاد علماً وعدلًا ناصر نبل مرشد ثم سلطا أعقبوا بعدهم ماثر شتی «تلك اثارنا تدل علينا» (١) بشير بن النذر . (۲) محبوب ابن الرحيل الصحاري . (۳) مرس بن الي جابر الأزكوي . () مير بن النير الجعلاني . () الهلب بن صفرة . ( موسى بن علي الأزكوي . () محمد بن محبوب الصّحاري . عه في رضى الهيمن قد توالوا في القطر قرنا فر وني سامة بہم قد فخرنا وکغسان خير هن قام عونا من لل الرحَيْل للفيه ابا من أولي الامر حطموا البطل قرنا فحباها الإله يمنا و أا ن تله على الإمامة أبنا تتلالا سني واثار می فانظروا بعدنا لا قد أثرنا — ۱۸۷ وبدا حکم جد بن سعيد وطّد الملك بالهتد لكن فاستجابت له المالك طرعا وبنوه استوؤا على العرش طرا يا فشا مهن نحابة تتستىی نعم تلك الأملاك اساد حرب فحذا حذوهم سلیل سعيد قام يني للشعب عزا وفخرا ومحا الظلم عن عمان وجلى له في البلاد من منجزات كانفلاق الإصباح بل کان أُسنی کان للرأي والسياسة خدنا وغدا الشعب امنا مطمئنا وروا املك عه إينا فإينا يهم من أب فڦإِين ونشی ليس يدرون قط وهنا وجبنا حذا الشبل فاق فضلا ومنا مذ رى العرش ما ونى أو تاني کل روع عنها وابدل آنا كان قدذما بئلها الدهر ضنا مُنشات يتيمة الشكل نارت كالدراري تسرعيناً وأذنا للعبادات للتعلّم للمتحة أعظم بذي اللاثة شأنا وكذاك الوا صلات أعدت باختلاف الأنواع تفتر زيا رصلف طرق وهاتف ومون ومياه وكَهربَّا أهجسا كلها في خلال عشر سنين ئم إنجازها مذ الفتح عا عشت قابوس للمعالي حليفا وبنشر الحدى قرينا ورهنا وابق واسلم مؤيدا ما تلألا كوكب أو ختام مسك تسن تت وما قلته في رثاء أخي رشيد هذه القصيدة : دَغني عداك من الأحزان ما أجد وظل ينفد منها الصبر والجلد کے ۱۸۸ س دعني أردّد أنفاسا مُصغعدة مالي كأني بلا روح ولا جسد دست علي بات الدهر فادحة لا يسلم الرء من افاتها أبدا مرت حياة علي طيب وفي رغد مضى الرشيد وأبقى بعده رمقا أجاب يسعى وقد أحبى الدجی سرا وذعته وهو ي الأحشاء أودعني وبرت عباتي ي موادعتي تفيض. عيني وكادت أن تفيض اس قضى ولم أقض حقا ما علي له ۾ تكتف العين مني إذ تغسله كره فاب إلا لکرني عشنا معا واصطحبنا دون تفرقة فمن يکون بديلا عنك يا سندي من ذا الذي في مُه الأمر أَلرَمَه ومن خليطي حالي شدة ورخا جع تسر من تغر مُفرده رزء علينا عظم قد أحاط جا أبكي عليه ولا أنسی مامده والحبر والطرس والأقلام باكية لي الخط والضبط والانشاء فاق على () مرت الاولى من المرور والاخرى من المرارة . من التلهف قد حرّت با الكبد أوكالذي قد خلا من رو حه الل جسد فطيشتها فطاش العقل والرشد لو سالته زمانا طبغها النكد واليوم مرت فلا طيب ولا رغد یزداد نقصاً عليه یومەه ونغحد بالذكر حين دعاه الواحد الأحد غيل ين فكم يغلي و يقد عن دهشة معها الاحساس يقد نفسي عليه وأن تستوقف المدد من واجب حيث يقضي الوالد الولد يدي فكل إلى التغسيل يطرد ماله فيه فضل السبق والتلد أخا ميا لبذل النصح يجتبد إذا أخ لزميه من أخيه يد ومن سميري إذا السُمارُ قد رقدوا من آل راشد الماضي به الأمد ما دام يذكر عندي الرشد والرشد ملي فكل له تكلان مفتقد أقرانه وبعلم الرسم منفرد ۱۸۹ س في قلبه أشرب العرفان يطلبه من حيث طن فما في ذاك يد بر صدوق صبور شاكر فطن عف ومون مُوف جا يعد تغمدته من الرمان رمته ومن بالعفو عنه ربه الصمد کت وهذا سؤال من الاستاذ موسی بن عیسی البكري لولف الكتاب : عَرجح لطلاب العلم على طيار الجو ضحى عجلا واقطع لفضا الأكوان به قطما لرامك كي تصلا فجليل لأر هون على من شاء سا العليا نزلا والصعب إذا ها قابله عزم أقرى مه سهُلا والعلم لطالبه شفك يسمو الجوزا همّما وعلا والعلم لصاحبه فس يديه إذا ضل السبلا ڭه فتى فد قام له جدا حتى بلغ الإاملا دت في الناس محامده أكرم بحمدنا رجلا أمححمد إن العلم رسا طوردا بمقامك لن يزلا فعلوت به درجا عجزت عا شم من أن تصلا وغدا روضا أنفا مطرت عزماتك فيه ندىٌ تلا فز ثرا وعلا قدرا رغلا ثا وسا فجلا هل جاز كرى الأنعام إذا تكرى لبا للشب حلا وطعام أهيل الشك فهل حَسّن ترضاه للا أكلا من حيث ياع بسوق بي الا سلام إذا ها قد وصلا — ۱۹۰ ونری استجار والبي عن أعلى الراني أن وإذا امرأة ما صح لا وأنت تہوی من جيرا والعقد لا قد قام به الفحل فشا يىكىسسرە ما بين الناس وما حظلا ما دام يد السلطان عل من کان بل الىزو غ ولا زوجا ترضاه لا بطلا نفدت سکریى وغدا ملا من جيرتها النجبا الفضلا وعلى مصرهم فيه مع التزويع مقام الحكم جلا كيف التزوځ تراه هنا وإذا ها جاء ولي الر والحوتة إن حاكت شيا أم لا ين فصل أوضح ومدلهة ماست عجبا جاءتك من اللبحرين تشق ايم ۳ م قد بطلل أة بعد العقد فهل حظلا لللاس فهل طابت أكلا بصّر كشف واشف العللا ومښت طربا وسعت تلا ال ضحى شقا جللا أبحاثن هدى صماغته حلا وتصاحبها نشا عطرا صلوات الله لخر ملا ختام الرسل عزيز الفضل غزير البذل رفيع علا وئراشتةه رصحاتةه وتاعقةه خم كملا الجواب دا لك يا رباه على نعم متواية جملا / أحص فشا عددا أبدا جلت قدرا مع من عقلا ١۱۹ — سبحانك ها أحفاك وما سبحانك يا قهار ويا سبحانك يا فاح ريا سبحانك يا فوس ويا فدست عن الأنداد وعن أنت الرجو إذا اشتذت أنت الحادي لسيل الرشد هنا علما وهدی وتقى راه أعثّا وقضسا وصلاة الله وتسلم مبعوث الخلق روصفوتم اما بعد بعون الله وشا موی وحمي[ من وشو سائل مُحكمة خلاي خحخذا مطلوكما لبن الأنعصام فلا يزكو وأقيل الشك طعامهم أولاكد بكل غنى وعلا غفار لن زكيی العملا راق ومن هو قد عدلا قرم ومن أضنى التولا وعن الاشباه وما ر ذلا أزبات الخطب بكل بلا ومن لم يهد فقد ضللا رباه وجا الد لقال الق وما جملا لرسول قد خم الرَسلا مع عترته الجب البلا أجيب ائنن ا سالا فافا أدبا حتی كملا حتی نالا مه الأضلا فبها وزها وعلا وغلا فبحمد الله لقد سهلا الإيجاز له ما إن حللا في كته أو ها قللا ما حل لا بل قد حُظلا لو كان يياع بسوق بني الإسلام فما عن ذاك خلا نهم رجُس ها إن طهروا إلا من کان کنايا e فلذلك ها عحَلرا أكلا منه اللعيوم يحل بلا بطهارته بدذنا بڵلا ۱۹۲ س وفريق قال بمطلق ما القاان به ها أكل وسوى المذبوح فما حللا طعمشوا فالكل يحل حلا والترك لأكل طعام الكل اليرم فلب يا لبلا يقل حلو طعامهم وشراهم غا خظلا وعسيب الفحل فليس الاجر حلالا فيه ولو بذلا عه انختار ہی فلذا وجه الحرم بها وحخحلا واش لقص الفحل فلا حرج في أذ له فبلا واللاس تور أكرمم عملوا المحجور كمن جهلا والبي لرتكيه فذا من شأن أولي الدين الفضلا وإذا علقت خود بفتى وبه شغفت حبّا جَلڵللا وكذاك الحُب تلكه فارع يطبا عجلا فرجها من جيرا صلحالهم المر البلا عقدوا التزويځ متى عدموا لولي الود رأوه خلا وولاة الأمسر بدارهمم تبري أحكامهم كملا فهل التزويع با ماضن أم ذا التزويج هنا بطلا فأقول إذا لم ين با فلأشر أراه إذن سهلا تقدم طابة مہم أفل الالام ججاعهم (١) حلا أي لاحلالا فيه اكنغفاء وهو نوع بديعي . إ مام العقد .يكملا عدموا بدیلا فالامر شم من بعد تلا — ۱۹۳ فن الحكام أجازره أولا فالعقشد قد انزلا واستأنفت التزويع بهم لال بذلكم الأضشلا أما إن كان با دخلا حل التزوخ يضيق على يسع الحجكام سكرتم عمن في ذلكکم دخلا وكذاك الحكم إذا ما با ن ولي بعد في فصلا إن جاء وذا قد جاز بها فالأمر هنا قد فات ولا وليه الأمر إذا ها الزو ج با لم بين ولم يَصلا والحوت حلال الأكل ولو في الصورة كالإنسان حلا أو كان كمثل الكلب وكالخزير وقول ذلك لا صلوات الله عل اهادي قتری مع تسلم جزلا والال وأصحاب غ شم وجحاجحة كملا وبمناسبة ذكر قهوة البن في أشعار الوالد نستحسن ذكر هذه القصيدة في القهوة والتي هي عن الشيخ مشعان بن ناصر النجدي : م جوهر في قهوة في جوهر سمراء يعبق في الكؤس عقارها م يدر شارها أيشرب جرعة اشهى الي الصب التم رشفها تلهي غریب الدار عن أوطانه تشفي السقم فقل لمن هو مولع تحي بہا الوت فلو نضحوا با تهدي اذا دارت كس رياحها 5 أو كالمسىك أو كالعنير من مُسكر أو سُكُر أو كؤثر من رشفة الرشاً الأغن الأحور حتى يعود بساعة لم يشغر بالطب نفسك قد نعيت فاقصر س لرأًیت یو امحشر بطر الغنيّ الى الق القتر ١۱۹ — واذا تاوا الوضيع رأيته نشوان يمسح عارضيه كأنما فټوا با حتى نسوا من حبها فتراهم يسعون افواجا فشا يتسابقون الى مقاعد شرا أهلا بفرخ النوي يحمل قهرة هات اسقنيہا قد ولعت ببها في هيعة التكبر الجر خلعصت عليه إمارة الاسكندر حتی تعذر كسم بتعسر طلب العائش في الزمان الأكدر سعي الحجيج الى منى والمشعر با وعصرا في جميع الأعصّر ولا يبيع بها النفوس ويشتري املا الكؤس ولا تمل وأكثر هات اسقني کأساً وزد کأساً وزد کأساً وزد کأساً علي وکرر هاتِ اسقنيا بالدلال وخل عن مذي الفناجين التي لم تكبر هات اسقنيما لا أمل ولو جرى منها علي اليوم سبعة أبحر فهي التي أحيا بها وأعيش في الد نيا وعنبا ساعة لم أصبر وقال الشيخ درویش بن جمعه احروئي ف القهوة هذين البيتن : ثل لا قشر وتؤق لا لي نكهة السك ولون المداد كاللين الخالص في طعمها ما خرجت عنه سوی بالسواد لإوأبو الخير نبل غابش الب لشي عبد الله ذو النغمات هو علمة وقاض نيه ورع زاهد حليف القاة ن قرض الشعر من أهل عمان في القن الرابع عشر في العلم والأدب الشيخ العلامة ابو الخير عبدالله بن غابش الحبشي أصل وطنه ودام من خط الباطنة فخرج منا مهاجرا لطلب العلم الشريف فنزل بالقابل ولازم الشيخ ١۱۹ — العلامة الامام نور الدين السالي فكان من أكبر تلاميذه فأخذ العلم منه ومهر وبرع في فنونه وكان كاتبا مُجيدا وقارا حسن الصوت جيّد النغمة حافظا للقران العظم مُكباعلى العبادةوالتعلم وُي القضاء للإمام سالم بن راشدعلى بدية غ ابرا وتكفل بولايتها وزار زتببار واستفاد منه خلق وذلك قبل ان يتولى القضاء ثم طلب العذر من الوظيفة ما راه من اهل زمانه فَعُذر ورجع الى بلاده وهو قائم بإعانة المسلمين ومساعدتهم حد الاستطاعة الى ان ادركته المنية في منتصف شهر صفر عام تسعة وٹلاڻن وثلانمائة بعد الألف تفمده الله برمته وله من التأليف رسالة سمّاها كلمة الصدق في تأييد الحق وارجوزة في الاصول وله قصائد طنانة ومراسلات حسان هكذا ذكر الشيخ العام المؤۇرخ ابو بشير في كتابه النبضة . ومن قال الشعر من أهل عمان ابن هذا المترجم له الاستاذ سعيد بن عبدالله بن غابش الحبشي ولا بأس بشعره فهو يعد من الأدباء المجيدين لنظم الأشعار ي شتى انجالات فمن شعره هذه القصيدة التي قالا في المضة العمانية والقاها ف المسابقة الشعرية : لحظات فتك اورثتك هياما ومهاة رمل أودعتك سقاما م نفح ورد أو رڅ خحزاما م بارقن حسر الاجى بساما م سحر بابل ام صفير بلابل ام نش رند أم فتوح بشاما م سولقي في الفلاة مودع سكن الفؤاة فحل فيه مقاما ما بال نفسك بالغرام ملوعة ودموع عينك بالخدود تراما شَعَفتُ فا ادك ظبية خطرت على دل الرير فحرمتك ماما ا رها ناسك متِجَد حل التتسك فاستهل غُلاما ٦١۱۹ — وإذا راها الصامتون تكلموا نقضت صفوف العابدين فوجهوا فخذ الحذار من اللحاظ فإنها فتضرّمت شفر الحديد الى الأرلى ذهلوا لا قد شاهدوه وأبہتوا أنا في معاركها أسير علها أنا لم ازل أتقي اللام ولم بزل ملڭَ تلت في الوریى اياته ذا تضايقت الأمور تاه في وإذا التوت في المُشكلات عويصة وإذا تشابكت الكتائب والقنا وإذا تكلم جاهل متشدق جبل رسی لم تقتلعه نامل م لم رغه رواجف فلانه نام الخليْ وأنت في سهو على فيمينه تعطى الجزيل شجية لا زال يلتمس الجميل وجيشة لم يغتم بزية عن قومه الفقر دمره وشتت شله فرع نشا من أصل أجحد سيد قد بايعته غُمان لاأن رأت نصح الأنام فرد شاردها الذي کم دون التارخ عن غاراتهم أبدى الخطيب تية وسلاما لجمال وجهكث سجدا وقياما ترمي اليك من اللحاظ سهاما ألقوا الى بيت العزيز ملاما شحذوا الحديد وقطعوا الابهاما ترعى يسخر لي السخيف علاما قابوس سيدنا المليك ماما شقا وغربا فاستقام مقاما غصص المعارك ضاحكا بساما ألقى الى حل العويص حساما ورد الكتائب فارسا مقداما رث الكلام عفا وقال سلاما اهفل السخيف ولو بذاك تحاما رفض الأداءَ وغالط الأرهاما الرعية لا تسوغ مناما وشماله تصلي العدو ضراما الجرار يلتمس الفتوحَ ختاما بٿ العطاء ووزع الاسهاما وقضى على أسبابه الاعلاما ساد الأنام وعظم الإسلاما نصح الليك فجال فيه وحاما قد فرقنهُ يد العدو سهاما فسّل السيوف وان تشا الأقلاما — ۱۹۷ أن انحدید لديك حتی انه فحعلتَ لته تقيك من الأذى أوهنت حدنّه فاب مفللا نہضت عمان عل القوا مم بعدما فمشت على سطح الثريا وارتقت عكس المنير بطاحها فتزينت جل يا خليلي بالشوارع کي تری واعدد فديىك لا أخالْكَ تحتوي أقصر فديتك ليس تحصر عذها فهمة الملك الجليل وفضله تي عمان بجود قابوس الذي هيت بالعيد المعظم سيدي نسح الحديد جرى لديك نماما درعا إذا هر العدو حساما لا يستطيع إلى القراع مراما كانت عاي قسوة وسقاما فوق الجرة مزلا ومقاما تحكي الكواكب رفعة ونظاما ما يبرنلك واترك الاوهاما ما نره يد المليك تماما حط الدفاتر واكسر الأقلاما لا زال يمنحك الفخارز دواما دام السرور لديكم أعواما ومن شعره هذه القصيدة التي قالا حین ارتقی جلالة السلطان قابوس بن سعيد على عرش السلطنة : على السلامة سيز يا صاح منتقلا في ظهر سيارة في سيرها سبقت وامرر بإبراء حي الريع وامض إلى وإن مررت على الجردا تريك بہا هن الفواتك ربات الحجال فمن فان ريت صريعا في معاركها ترعاك عين الرضا حلا ومر تحلا شهب السماء اذا ما انقض وانفصلا وادي وريد وخذ من ورده عللا غزلانها فاحذر الأسياف والبلا غاداتها في الايا تفتن العقلا فلا تلمه إذا ما 7 أو قتلا س ۱۹۸ س فاعدل فديتك عا بالمسير ورح واهبط الى العق لا تعجل لان به وإن وصلت سرورا فهي شاهدة واقصد لبدبد واجعلها على يدك وإن تراءوت لك الغبرا وساحتبا هناك تبدو لك الأطلال مسفرة وإن مررت محل الطائرات فلا فمطرح اير خذ من خيرها فإِذا فن لقي صديقا في عله حتى ترى قصرها العالي ومنظرها واقصد الى العلم الخفاق ملتبسا فقد وصلت حى قابوس سيدنا تلق البسالة في قابوس تلق وفا تلقى مليكا على دست الخلافة في أكرم بطلعة قابوس ونهضته ساس الرعية بالود الذي جبلت خاي من الکبر واليلاءِ مته له قابوس ما أحلى تعطفه كه قابس إن شح الغمام على يا أا الملك الفياض وابله وكوكب السعد قد لاحت مطالعه هڌي عمان تجلت في ماسنېا تباهي للغرب تيا في تقدمها بواد عندام وهنا واترك الجدلا مكادفا تقطع الرار والسبلا لامها فسيل الخير قد سهلا اجنی إذا شئت فنجا مسرعا عجلا فانظر ترى منظرا في الأفق معتدلا كالشمس حلت بسعد برجها احملا تعجل وقرب خطا في السير متلا وافتك مسقط لا تبغي بہا بدلا هوى لقاك فقل أما إليك فلا السامي فحي سلاما عاطرا جزلا حسن التخلق بالاداب مشتملا نيل اللوك وابن السادة البلا تلق المحامد تلق الخير مبتذلا عرش اللوك سيا باسلا بطلا أكرم به وبمن في سلکه دخلا اليه أخلاقه مذ شب وابتزلا فوق السماك سمت فوق السماء علا على الرعية إن مر الزمان حلا وجه البسيطة أفضى عارضا هطلا أبشر فديتك نم البوس قد أفلا وكوكب النحس عن أفلاكه زحلا للناظرين ججمالا باهرا جللا وتنظر الشرق في أعطافها خيلا — ۱۹۹ وتنظر السبق مذ كان السباق فا إنا لرجو شا دهرا يعود کا فانظر اليا بعطف شامل جزل تدوم دولتك الغرا مؤيدة إن قيل من ذا الذي يتلو محامده قد صاغ عقدا حلا بالتبر منتظما ایات جحد له تتلى مرتلة صنيعة الشكل ما زالت ملدة خذها بديعة حسن زان منظرها خير الوری أجد والال 6 عل الضاربين المارقين وفي والناشرين شعارا لدين مذ نهضوا ما سبح الرعد في وكفاءها مية وانہل مزن السما بالودق مہملا لإوالفقيه الجليل نجل سلما لحد ذاك ذو نظام بديع رقاب في سالف الزمن المسعود قد حصلا عن خاتم الرسل اختار قد نقلا یرعی المشاح والشبان والكهلا ترق الكمال محل النيرات علا فقل محب تلا اياته رتلا فساقه لشيف الذكر ثم تلا بالشکر تم هدی من حسنہا حللا بالذكر تضرب في أخلاقه مثلا للعاشقين فحى بالصلاة على الأصحاب أهل الى والقادة الفضلا الحامات والطاعنين في الوغى البطلا والسالكين سبيل العدل فابتزلا وقسم الطير في أسجامه جملا يسقى الربا والوها والسهل والجبلا ن الخروصي من کبار دهاة 4 يزدري بالفرائد الغاليات4؟ الدهاء جودة الرأي والبديع الخترع وسبق معناه متكررا والازدراء الاستيزاء 6 والفرائد جع فريدة وهي ال جوهرة اللفسية . هن قرض الشعر في القين الرإبع عشر في العلم والأدب الشييخ جمد بن سلیمان بن ماجد الخرومي السموئلي سکن الحماسية من سفالة سمائل کان ادیبا وفقیہا » ومن دهاة البلد وكان زمیلا للوالد في وقت التعلم وصديقا له « ت واستقضته الحكومة على بلد ابرا من الشرقية › توفي عام واحد وخمسين وثلانمائة بعد الألف ٠ وكان يحب الشعر ويقوله وعنه أسئلة نظمية ك له أجوبة نظمية فهو يسال ويسأل . فمن أسئلته النظمية سؤاله للشيخ العلامة أبي عبيدالسليمي قال : من ذا لداء الجهل أصبح كالشفا وبعلمه دذُجَنَ الغباوة كشفا ذاك الفقيه أبوعبيد مقصدي فرجاي منه لطلبي أن يسعَفا هذي قلوص مسائلي تطوي الفلا تزجي قريضا بالشفا لمن اشتفى ماذا تقول بعد رق ظل في أفريقيا أرض الزنوج ملفا وججيع من فيا من العبدان فالافريج أعتقهم فاضحى مححفا والعبد مالكه هنالك عاجز يدي تلکه وقد برح الفا وأراد تحریرا له ف واجب أيصح قل ل م تراه معجرفا هذا السؤال فان صفا لك وده یوما فخذه ودعه مهما كلفا واعذر فلسني للقريض بائك لكن أقول إذا أردت تكلفا الجواب بسۇالكم هجم السرور وقد صفا كدر الزمان وجاء بالود الوفا عارت عقول أولي البى من نطمكم لا اق يزجي اديع مرصقا نحن الذين تبلَدوا رفقا بنا فحذار أن نتخطفا بشرى لا جاد الزمان بفيصل وإمام علم للشريعة قد وفى تمس الحدى بحر الندى سم العدى أعني الخليلي الإمام النصفا ا٢۹ — أفلا توم هداه کيما تهتدي فخذ الجواب مرصعا بجواهر طلعت شجوس العلم منه فأشرقت العتقن ماض جائز من سيد والقهر والتحرير من مغلب هذا الذي نختار من آقوالحم بخلاف مسألة الإباق فإن ذا ثم الصلاة على النبي محمد أُولا فدونك ما أردت مكشُفا منظومة لدجى الجهالة کشفا واندك طود الجهل قاعا صفصفا ئي عبده عن واجب کي تعرفا في رقا ظلما نراه تعسفا وكذا الإمام يراه عدلا فد صفا أو يأني سيده مقرا منصفا والال والصحب الكرام ومن وفي وهذا سؤال منه للشيخ العلامة خلفان بن جميل السيالي : أسائل من تزجي إليه المسائل ويرجى الجدى منه وتعزى الفضائل وما ذاك إلا الرتضى ابن جيل الذي العرف معروف به والفواضل مكکشف مستور العلوم بعلمه يجوز لذات الحضر تزو ج من غدا فجد بجواب يرق الحجب نوره فهذا و صل الله ما سح وابل ومرشد نهج الحق من هو جاهل ببادية باد فما أنت قائل ام الحق فيه إن ذلك باطل ويكشف عنا کل ما هو خائل على المصطفى الادي وغتت بلابل الجواب لك الحمد یا رباه جرا يقابل وصل على سامي الذری منقذ الورى هداك إلى تحقيق ما أنا قائل من الشك والاشراك والشرك حائل ۲ ت دع المدح ما المقصود ممن ذکرته تزو ج ذات الحضر لیس بجائز فلا يعلم الحدود شرعا وما له وتكفر قالوا والشهود ومن بلي وقيل عصت من دون کفر وربنا فهذا وصللى الله ما هبت الصبا وما هو إلا خامل متکاسل بذي البدو في الأعراب إذ هو جاهل قرار وطول الدهر في البيد راحل كذا في شروح اليل تروی المسائل عظم خير بالذڌي هو فاصل على المصطفى الادي وما سح هاطل وهذا سؤال منه للشيخ العلامة عامر بن ميس المالكي : إلى العالم القطب نبل خيس أتيت أحث جياد السؤال فتاة أتت من سقطری عمان ورفقتها من سقطری رجال وترعم هم أولياء فا وهم يزعمون بذاك القال وزعمهم ذاك لم ندره هو الحق أم هو عين الضلال يصح تزوجها منم وان صح هل هو عقد حلال م الخلف فيه تراه يسوغ أم الحجر فيه على كل حال أفدني علما أبا مالك فإني من ثروة العلم خال وهبني جوابا يلوح صوبا ا لاح بالجيد عقد اللال وعذرا فلست أجيد القريض ولكن دعاني إليه السؤال فهذا وإخلاص حجدي وشكري للك ري على کل حال الجواب إليك جوابا بقدر السؤال يريك ال دی ف ظلام الليالي ۹ م فليس ادعاء الولي الولا وليست تصدق في قوفا ولا قوله هو إني الولي بلا صحة من شهود الرضا وليس التقارر يكفي هنا فقول أبيبا هنا ثابت وختلف في أخيا هنا فليس يصح الولاء له ون يك تقضي به شه ولیست نساء سقطری ها فهذا هو الحق ف هذه وكن رجلا رجله في الى ويي فلان بغير جدال إذا كان من عصبات الرجال بحسب القواعد في ذا القال سوی من أبہا على کل حال إذا صدقت منه هذا القال و لست اراه فدع ما يقال بغر شهود بغر اختلال كفت شهرة الحق إذ لا تزال طريق يالف هذا بال تلج فيه إلا بوجه حلال فدع عنك ما قيل أو ما يقال مته في مقي الكمال ومن علماء بني خروص الشيخ الفقيه عبدالله بن محمد بن علي بن سيف اصله من اهل العوايي استقضاه الامام الخليلي على بلد سمائل ومتعلقاتها فمكث في القضاء تسعة عشر سنة وكان بمنزلة واي مفوض بيده خراج وادي سمائل يجمعه من نبد المغبارية الى بلد الخوض ثم غُزل لأسباب دعت الى ذلك فطلبته السلطنة ليكون قاضيا بمطرح فقضى فيها سنين عديدة ثم ان الحكومة لا رأُته قد طعن في السن وناءت به الشيخوخة أحالته إلى التقاعد فرجع الى سمائل وكان قد وطنها واتخذ بيتا في السفالة ثم اصيب بأمراض صيرته مُقعدا حتى وافته منيته سنة ١۹٤۱ وكان حافظا واعيا صلبا في الحق سهل الاخلاق ولا يزال بشوش الوجه وكان لا يقول الشعر إلا متكلفا فيه ومنهم الشيخ العلامة 7 ت ناصر بن راشد أخو الامام سالم بن راشد رحمة الله عليهما وسيأتي ذكره مستوفی في عند ذكر ابن اخيه الشيخ عبدالله بن الامام وذكر مجموعة من الفقهاء ان شاء الله . والفقيه الوجيه عيسى فتى صا ل املتصي لطي الأباة صار ي منصب القضاء رئيسا يصد ال منه بين القضاة ر دمر إوقواف له أت باهرات تتلالا كالبدر ف الظلمات 4 هن قرض الشعر في القرن الرابع عشر من الحجرة في العلم والأدب الشيخ العالم عيسى بن صالح بن عامر الطاني السمؤلي › أخذ العلم من الملشا الفقهاء أبي عبيد السليمي وربيعة بن أسد الكندي والبحر السود غبید ابن فرحان › وكان حافظا واعيا مطّلعا على شوارد الأاثار وطرائف الأخبار فترقى بعلمه وأدبه وحسن خلقه فصار وجيها محبوبا عند الناس › وأول عمل قام به أن صار مُساعدا في القضاء للشيخ أي عبيد المذكور إذ كان هو قاضيا بسمائل › ثم طلبته حكومة مسقط بواسطة الوالد ليكون مساعدا معه في القضاء في المحكمة الشرعية بمسقط وبعد مدة قصيرة غين قاضيا بمطرح ٠ ثم احتيج اليه فعاد إلى محكمة العاصمة ك كان أولا › والتحق به أخوه الشيخ محمد بن صالح في هذه المحكمة . وهذا كله في عهد السلطان تيمور › ولا توفي الوالد وتنازل هذا السلطان عن عرش الملك لولده سعيد وصار هو سلظان البلاد رقي منزلة الشيخ عيسى وأحلّه محل الوالد في رياسة المحكمة فصار رئيسا على القضاة ومستشارا للسلطان › واستمر به الحال على هذه الصفة الى أن وافاه امه عام ١۱۳ ثم لحقه أخوه الشيخ محمد عام ١١۱۳ › وترك الشيخ عيسى أولادا من بينهم الشيخ هاشم بن عيسى الذي سیأتي ذکرو في () كان عمره ستة وخخحسين عاما . طبقة الأنضاة › وقد كان هؤلاء الأشياخ اتخذوا بوشر وطنا لحم يصيفون فيه وخاصة بالمكان المسمى سيبا ويجتمعون في ذلك الأران بالشيخ العلامة سعيد بن ناصر الکندي فازدهرت بوشر بهل العلم والأدب والفضل 6 وکان الشيخ صاخ بن عامر والد المترجم له فقيها وأديا › وكان قاضيا بمسقط في زمن السلطان فيصل وله شعر سنأتي بشيء منه منه ِن شاء الله تعالى . تیمور ولد نبله قابوس بظفار : بُشرى فقد أحبى البشير نفوسا وافى يرف إلى البلاد بشائرا ولقد شفى الأحشاءَ من بُرحائها ف يوم مولده عمان أشرقت فرع تحر من ذؤابة يغرب هو نبل أقيالي وشبل قساور إنا نؤمل فيه كل نابة قرت به عين الليك ولم يزل يا أيها املك المعظم من له أنت المملك بالحسام وبالندى أبشر بشبلك أنه سيكون ويكون للاسلام أن قادم الله نسأل أن يقيه من وادار من حمر السرور كؤوسا والكل أصبح بالمنا مأنوسا نبا بمولود دعي قابوسا وحنادس الظلماء صرن موسا فيه نؤمل کل جرح يوسي فالله يكلؤ شخصه الحروسا أوليس حتد عه قدموسا في صحة وسلامة مغموساً تحدى الرواسم يا أبا قابوسا وسديد رأي أنت لا بلقيسا شاء الاله على النفيس نفيسا ولشعب يعرب حا ورئيسا ويقيه أيضا من ذدُها إبليسا بالعدل ي هام السما تأسيسا ٦٢۰ س إن كان للنعمان حيرته فذا في كل معضلة شفاء رأيه ما حاتم في الجود أو أوس إذا إن فاه خلت الدر ينثر حوله إِني تركت الشعر لكن فضله فاسلم أبا قابوس وابشر فالعلي ُهل اهدی حى نداه نفوسا ما طب بقراط وجالينوسا ُز نصفت شيء عنده إن فسا فکأن ف أحشائه القاموسا قد هاج في من القريض رسیسا وقفا أراها عند نمحبوسا وقال محاوباً أبا اليقظان المغربي على قصيدته : أيقَظْتَ متا أبا اليقظان من رقدا بعشت أنوار روتج بشت با أفرغت في قالب الاخلاص مجتېدا هذي عمان لا أسْديتَ شا كرة فشعبها ذلك الشعب الذي أنفت أذكيت بالشعر نيراس الحماس به أيقظت منه أبا اليقظان نائمة شانيك يكم شمسا وهي مشرقة إلى الأمام أبا اليقظان أنت ها ودم وإخوانك الأبطال ترسكم وحخدتم الشعب حتى صار مغتبطا تلكم مزاب ٺا ركن نطول به ك أطلعت من بدور يستضاء بها منبا البروني ليث الحرب مسعرها ا بعثت بنظم انعش الكبدا روح الحياة فصارت کالبدور هدی إحساس شعب إلى شعب مِڏٌ يدا هدي سلا مشوق نوم أبدا شماته أن یری في دينه أودا فعاد بحرا خضمًا يقذف الزبدا فهب مستأسدا من بعد ما رقدا يا ليته جانب الشحناء وابتعدا فاصدع بيك وانبذ رأي من جمدا عناية الله من شر الذي حسدا وان من قبل في ارائه قَدَدًا وتاج فخر عل هام السماك غدا وأوجدت للأعادي في الوغى أسدا من صار في خدمة الإسلام منفردا E ر مسقط فاهتزت به طربا 0 غ إمام المسلمين لکي سعى فَوْفْق في إيجاد رابطة تلك الروابط ما زالت محكمة فرحم الله روح القطب عمدتنا فهاكها يا أبا اليقظان رافلة وقال أيضا : أقومي ِن للغليا رجالا فا خروا الكري بنصال عزم إذا ليل الغباوة ملل سحفا فكم ظلمات جهل قد مرها غذوا أرواحهم بلبان علم فرق بين من ساس البرايا وفرق بين من قد قال فصلا أقوبي أين مد قديا أ تلعب به أيدي رجال أقومي بیت مالكم مُضاع قد سمح الزمان لكم بقرم هو الشهم الباروني ذو الزايا مته نفوسّة شرفا وجادت کرم به من مام ماجد وفدا يمثل الغرب جنب الشرق متخدا ما بين شعب عمان والذي بغدا روابط الدين أقوى رابط وجدا أعني ابن يوسف فخر الدين تمس هدی تف للغرب شوق الشرق متقدا لحم في نيلها رأي وفكر وف وثاتمہا قصد وكر جلاه منم علم وخبر ك يمحى من الأسفار سطر فطال شم على النظراء قدر وجرا ومن في الناس غمر وين فتى به خدع ومکر تقاصر عه عيوق ونسر باعهم عن العلياء قصر فلا راي به للمال وفر له ف خدمة الإسلام بر سليل امجد ي اليجاء ذمر به لمان أيام ودهر ا اعتبرته أجراز وبحر — ۹۸ فكونوا عنده أعوان صدق سليمان أقم للدين صرحا ولا تُحجم إِذا استعصی جهول فطعم المء في الافواه عذب فهذا القطر قم فيه عزيز وقال أيضا وهو متشرّق إلى إذا لاح برق أو هديل ترما واصبو اشتياقا للنسم إذا سری خليلي هل وادي الصغير كعهدنا وهل ماژه الجاري به غير اسن وهل تر يا حباسة الاء ماڙها ولم أنس كهفا كان بالذكر عامرا معاهد قضيت الشباب يسوحها هو الملك السلطان فيصل الذي فألقيت رحلي ئي بلاد عزيزة واصبحت عن وادي الصغير وشعبه فكم بئر رمضان قرتي ظباؤها وبر هديف ِ ڦد شربت ڄائه نعم شرف الأوطان عندي مقدم وقومي وإِن: صدوا بإغراءِ حاسد ولا يأخذم حسد وكير فقد أودى به طمع مضر تساوی عنده زيف وتبر وفي فم من به الأسقام هُر يحفك من إله العرش نصر وطنه مسقط : تَسَاقْط مني الدمع فردا وتوأما يعاق أفنان الرياض مُهَيمًا فعهدي به ينساب في الصخر أرقما يسيل ينا كامجرة في السما فکم من مرید کان فيه مما بعهد مليك لا يضام له حى بسۇدده فوق السماكين قد سا وخير بلاد حوفا المجد خيما بشعب ابن ابراهم ضيفا مكرما لدى سدرها الخضود لحما وأشحما وريت قلبا طالما شفه الظما ولو جرعي الضم صابا وعلقما أُری صدهم عني من البين أعظما — ۰۹ وقال راثيا السلطان فيصل ومهتغا بعرش الملك السلطان تيمور : ودوحة يجحد قد تساوت فروعها ففرع ثوی مہا وفرع ترعرعا وبدران هذا قد هوى من ائه وهذا على تفت العلا قد تربعا وله قصيدة مطلعها ما يلي وهي جواب لأبي اليقظان المغربي : صاح ذاك الربع غج نقض حقوقه لست أنساه ولا أرضى عقوفه مربع للمجحد فيه مرئع والعلى فيه متی كانت انيقه إلى أن قال في اخرها : يا أبا اليقظان عش في جذل جامعا للشمل رتاقا فتوقه سيل واديك نفوع ماکث طافح کالمسك رياه عيقه ومن شعر الشيخ صالح بن عامر الطالي هو ما يلي : وقائلة ما بالك اخترت بوشرا على سائر البلدان إذ هي أحقر فقلت ها كفي اللامة إنها بلاد الفتى مَن ديه فيه أوفر وقال أيضا في بوشر : ثلاث من الافات قد نحصّصت بها حطاط وعافى الله هنن بوشرا فمنهن متق النخل والحل في القرى ومنها الزنابير التي تلسع الورى ت وقال مجيبا للشاعر الرومي القائل : مروحة تررح كل هم ثلاثة أشهر لا بد ما حزيران وتموز واب وفي أيلول يغني الله عنا الجواب ألا إن حاجات الراوح عندنا لأربعة من أشهر الروم تذكر فمنبا حزيران وتموز بعده واب وأيلول ومن بعد تذخر و لام وقال في السيد الحمام برغش بن سعيد لا شرف بلد غلاء معيرا للهواء : جاءتك من قبل الله العافية اعطاکھها الرهن إذ صرت امرا فلك المحناء بها وبالملك الذي شرفت بوشر إذ نزلت بصحبا وتؤب مسرورا قرير العين من وتشرّفت بك أهلها وبقاعها وتطرحت بشرا وزهوا مطرح وأتتلك تمشي مشية متواطية أهلا لإدراك الأمور السامية لبلادك الحسنا بأحسن عافية وعلت غلا فوق النجوم العاليه يل الاد بصحة سوفية واستبشرت للقاك مسقط زاهية للقاك وانتشر السرور علانية وللأديب النجيب الأستاذ عبداللة بن خمد بن صالح الطائي شعر رائق ٢۲۱ س وقد سبق ذكرو في الطبقة الانية من الجزء الأل ٠ أما أبوه الشيخ محمد بن صالح فما عثرنا على شعر له › ولعله لا يقول الشعر ه . لإوجود سليل خلفان من هُوٌ انتسابا إلى غُيدان يأتي» لبقواف أن عقائلل غر تباهى ملاحة عَطرت“ القوافي جمع قافية والمراد بها هنا القصائد . والعقائل الكرائم جمع عقيلة . يصف قصائد هذا الشاعر بأنها كريمة عزيزة المغل › والعُر جمع غراء بمعنى حسناء › وقد سبق هذا الوصف ٠ ومعنى تتباهى تتفاخر › والملاحة الحسن ٠ وعطرات صفة الثة لقواف ٠ والشيء إذا كان مليحا عطرا تتجذب اللفس إليه › وينعطف القلب عليه وينتعش البال لديه وهذا من التشبيه بمکان . هن قال الشعر من أهل عمان في القرن الرابع عشر من الحجرة في العلم والأدب الشيخ جود بن خلفان بن شنين العبيداني النخلي » كان أدييا وعالا وقاضيا وسخيا وصاحب مروة وأخلاق طيبة . تولى أعمال القضاء في الباطنة وبالأخص بلد صحم وفيها توفي ودفن سنة ١٣۱۳ أو فوق الستين على التحري وله حب في الشعر ونظمه فطبع عليه وتفنن فيه . ومن شعره هذه القصيدة : رار من بعدما تاهى البعاد فبأوقاتما الأمور عاد قمر زانه القفاف وما العفة إلا من قادر تعتاد ۲۱۲ س إن ملك الجمال تخدمه السادة زارنا والظلام ينشر ثوبا والدراري نثرن في الاء درا وسليمى من تحت برقعها النار شفها الوجد والرقيب نادت فتعاطيت بالدهى أستر الأمر قلت ما ضم ذو شجی مثل وجد اي شيءِ یا رب الحسن يرضيك فجلى وجهها تلق طب رقشا كأنهم ما سادوا للام الرقيب مه جداد نسجته الرياح فهو زراد كان الوصال منها جهاد يا لأهل الغرام عر الماد ولا ينمو عند طب فساد وعناد الرقيب فيه عناد أترضيك دولة وبلاد عارف بالقال كيف يراد م قالت سحرتني وبليغ القشول سحر به الأمور تقاد آنت تدري ان لیس یرضی حا وقال أيضا : لل المشتاق وموعده أتصم بالصبح فمرده خان المشتاق تجلڵّدة حتى فكأن غداة الحشر فق الإكليل لساهر اخاه الظلبي وقربه وحتى للغصن وارزقه صاغ اللشختاق له صما من سلوك الغرام إلا الفؤاد شيء : متعدذده يغقال اليل ومشهدە وليل افرع نجعقده والليل تطاول أسوده ويرمم قيامته غده وجفاه لذلك مرقده إِذٰ طال لديه تعهدە قمري الان وأملده ف القثلب ولا يده — ۲۱۳ لكن يعتاد نماسنه والحسن قليل يجحدە رشا قد فر من الفردوس وصار الليث بده إن تلق السيف فمقتله أو تلق السحر فمنشده سكران يهم قلب الصبَ عن الأداف وينجده قك الطرف وساحمره مأمون البطش بايدە وله ايضا : هذه أية الجمال أتانا نصّہا لا نقم فہا خلافا تلك مس فما لشمس على القصر وكيف الظلام والشمس وافى 1 تحملت سلمی فاسدلت الفرع على وجهها فصار لفافا فهي في الخدر مثلها إذ تبلت فباء الوراء ينفي الزحافا وأبرت أوصاف حسن تذيب القلب من کل من راها وصافا فترانا معاشر الناس لا نفهم فاء من عازلين وقافا سحرت باللحاظط إذ ملا السحر قرواها صوارما وسلافا وتششى قرامها فعلضا ليوش الموى رماحا خفافا قسم الحسن عالجا فالربى والزهر سه مزر ولافا علم الخيزران من قدها الخطار لين الغصون والانحرافا ودرى رايد الليحة في الخلوة كيف العفاف أهدى السجافا جسبي الله كيف أذکر عهدا أخشی منه عظم ما بابي تلافا إذ بوادي السدير بالجزع مه قل المنحنى وجدنا زحافا فعجيب نرى على نحل كعبة حسن مقدس ومطافا أا النازلين من جبل البان ذرى الرفعة التي لن تضافا 5 اکتبوا هن أخبار أهل التصافي لسليمى من المشوق صحافا واخبروهم بأن عيش الحجبين تقصى لبعد سلمى كفافا فليلمتي بغر فحش عذولي رب سقم بذكر طب تعافا ومن شعرو : سرلي ذكرهم سرور الداني يا عذولي هل لاتدعني وشأني سرني ذا العذول فيما رماني عند ذكراهم بوصف مهاني ما دهاني في قوله بل هداني لعاني مالك الحدثان إذ بدا لي ذكر الزمان المداني حيث ليل يا حبذا من زمان فليلمني على الوى غير لا ير مي سلوك العشاق بالمذيان وكذا لا يقل على الحد إلا أهم لا يقرثون مَجاني لا يقرون للخطوب إذا ها صدرت بالصدود والميمان دونهم كل غائر عامر الفوطة ها بين صاهل وسنان حجزات هالات شس عن الطيف ترد الخيال في الطيران بزغت في . قبائها أنبم الحسن فأخفت كواكب الدوران إن تبدت فلأقمار تمشي على الأغصان مشي الأبام في العمان القلب بوقع الذهول والخفقان شف الدر في مباسمهم والشعر مني لا به من مبالي ولا مفخر السباقة في وصف سلوك العشاق عن ترجمان قل لذاك العذول نم ليس يخفى ‏ غيب اليل ساطع اللمعان ما تری بين تزعها وشواها شس حسن تقنعت بدخان وانتضت من لحاظها في علاها قبل الحب صارما هندواي ٢۲۱ — فهي منہا فا عليما رقیب معان مرتب معان فهي الشمس طلعة وهي البرق ابتساما والفرع ليل مداني ر قبل الزمان وماسّت زهرات الوصال كالأقحوان قلت يا ربة الجمال إلى 1 عمر هذا الصدود والدهر فاي وقد أشرنا سابقا أنه من جملة المعارضين لابن النحاس على قصيدته الحائية المشهورة ووعدنا بأن نأقِ بقصيدته . ولكنها عت علنا فما وجدناها . و نحعفظ المصراع الأرل من مطلعها وهو : «مظهر الحكمة أرشاد ونصح» .. وفي اخرها يقول : «هكذا الشعر فأين الموسوي وميس وابن شيخان وفتح» من أهل نخل› كتاب فم شهرة في حسن الخط منهم عبدالله بن مید العبيداني وود وحمدان ابنا حامد وأبناؤهم العذاذلة وبنو كهيبل وغير هؤلاء . لإوالفقيه العزري ذو الفضل عبدالله نبل لعامر من ثقات€ لإنظمه رائق العاني مفيد صاح مل ره بكل التفات 4 من قرض الشعر من أهل عمان في القرن الرابع عشر من الحجرة في العلم والأدب الشيخ العلامة عبدالله بن عامر بن مهيل (بشد الياء ) العزري الأخشبي النزوي . ولد بقرية الأخشبة من أعمال المضيبي من الشرفية › وأصيب في إحدى عينيه وهو في المهد ثم تبعتها الثانية بسبب شوكة › فنشاً (١) وي وادي العاول كناب ايضا اهل خطوط رائقة وانشاء جميل . ٢٦۲۱ — مكفوف البصر . وتعلم واجتبد ووفقه الله وكانت له فطنة وقادة وذكاء واسع وحفظ جيّد فنال من العلوم ما بلغ به رتية الرإسخين في العلم › وكان عالا زاهدا ناسكا صلبا في دينه غيورا على محارم الله لثلا تنتېك ٠ شديدا على النافقين لين الجانب للمؤمنين لطيفا رحيما بأهل الفضل والدين › وقد سافرإلى زتجباروبقي مدةهناك يدرس في العلوم فانتفع من علمه خلق ثم رجع إلى وطنه في دولة الإمام سالم بن راشد فتولى القضاء في ولاية إبراء › وبعد مدة احتيج إليه على أن يکون مقامه بنزوی فانتقل عام ۱۳۳۷ فاستمر به الحال قاضيا ومُفتيا ومذرسا حتى في دولة الإمام الخليلي › وكان محبوبا يجله هذا الامام ويحبه › ويعتمد على الكثير من آرائه لأنه ناصح مخلص محجتبد للإسلام £ والناس توقره خاصّة وعامّة وقد استفاد من تدریسه بنزوی اناس ٠ جحلة . ولم تزل سيرته طيبة . وأخلاقه محمودة حتى أدركته الميّة يوم ١٠ والاثنين من شهر شوال عام ۸١۱۳ رضي الله عه . وله أشعار كثيرة وأجوبة نظمة ونثرية 6 فمن أشعاره هذه القصيدة : كس ودي مُضاميي الرياء لا ولا العهن في أكف افواء بل هوي أبو معاذ ثباتا في هوام وصاحب الخنساء لست أنسى لياليا كنت فيا أتلقى اقب الأدباء ولسان الاستاذ لقي علنا ها حوى عن أئمة أذكياء عن خليل وسيیبویه الكساني رفقاء الأستاذ ماض وجالي وريع ومسلم وضمام ك نياق الإيضاح تحدو صباحا إن يصبها الضماء ايام صيف () يعني الشيخ الشاعر محمد بن شخان . وابن عبدالعزيز كالندماء ومساء ما بين ضال وماء عرض النيل ما مقام الضماء نجل شيخان› ذو الحجا والذكاء — ۲۱۷ إن ألمت بساحتي معضلات حل مها عويصها ‏ وکساها طود رضوی قارفت أمرا فظيعا مت بغيظ أرواحنا ما تناءوت هف نفسي ما بال نزوی بعصري هنه دورهم فأين تلو طني القوم آهل علم وفهم ئي صباحي مدرّسا ومسالي وتكلَّفتُ أن أكون خطيبا هاك ثوب الشاء أحكم نسجا وتحجلت في حلة سوداء بعد بت الاحداد برد الضياء حلت ها بين سادني واللقاء لو تناءت أشباحنا في الفضاء قد خلت من مواقف العلماء ڀا الدور اين اهل هواني وذكاء يفروق صضوء ذکاء ما اجتٻادي ما فطنتي ما ذکائي ي مار من حادثات القضاء ل يحا کي ما خاك رب القباء ومن أجوبته النظمية جوابه على هذا السؤال من أخي رشيد بن راشد : يا من غدا ذا تقی في دينه ورا أعني فتى عامر العزري عمدتتنا اللوذعي الذي لا زال ينقذنا جنی بجا غرست کفاه کل غُلا يا من يرجی إذا خطب خطب ألم بنا إن طلق الرء عرسا ثم راجعها وبعد سبعة أعوام تروجها كذا على ما تبقى”› م الطلاق بكم () اصلها من . ني علمه لخصال الخير قد عبدالاله الجليل الشهم من برعا من ليل جهل بور منه قد سطعا وبعد طلَقها فافهم لا صنعا بشاهدين ومهر والولي معا تكون معه من التطليق إن وقعا ۸٢۲۱۸ — له ثلاث لتجديد الزواجة أم والقاتل المرأة الخبلى وقد هلكت لکن على خطاً منه جری فأجب هات الجواب ما رب أراك لا وابلغ سلامي إمام الملسلمين متنا وصل ربي وسم دائما أيدا بواحد أي طلاق حكمه انقطعا ببندق كان ذاك القتل إذ نقعا مما على القاتل المخطي جما شرعا لا زلت ترق ذرى العلياء مرتفعا ر الدين من في صلاح المسلمين سعى على اللبي وصحب ثم من نيعا الجواب إليك مني جوابا نوره سطعا قرضته وظلام الليل منسدل من راجع الخود بعد الطلقتين فذا ولا يراجعها حتى يطلقها فإِن تزوجها من بعد عدتها وهل يعد تلاا خلع غانية وذا اختيار إمام العلم جاينا نتيجة الخلف قد بانت بثالئة ومن رمى خطاً وما ببندقة فعتق مؤمنة إن كان ذا سعة وتعقل الدية الكبرى عراقله وحملها بضعة مه فليس له فذا إذا للهدى تلقاه مقتفيًا وهل رأيت بار العلم فائضة یری له قدرا من للعلوم سعى وکل حب إلى مبوبه نزعا على شفا جرف إن زادها وقعا زوج سواه وذاقت شهده جرعا من الطلاق ثلاثا ظل مرتجعا م ذاك فسخ نكاح عقده انقشعا وشيخه البحر ممن كل العلوم وعى لاول ولغان ردها وسعا حبلى وماتت ومن في بطنها التفعا بل صوم شهرين إِن عن ذي الغنا اتضعا في كل حول بثلث للولي سعى عزم إِذا لم يكن عن بطنہا شسعا خدذه وإلا فلا تغدو له سعا ۲۱۹ س تيبي سمائل بدر العلم منك بدا وسوحك اليوم أقمار الاجى جمعا إِني لأغبط ممن في أرضها قطنوا ما بين أولثك الأعلام وانتفعا واغفر جحيع ذنوني واقبلن عملي رب استجب لي إذا القى إِليك دعا وصل يا من أفاد العلم طالبه واقر السلام على من للهدى شرعا والال من عملوا بالعلم واجتهدوا وأخلصوا ديهم لم يقتفوا بدعا لإوالمكنى أبا الوليد سعود بن حُميّد مَن ارتقى الذروات يهو علامة نيل وشهم ثاقب الفكر واقد العزمات 4 للإنظمه في مسائل الشرع أبدى عجباً فاتل مه صاح وهات ن قرض الشعر من أهل عمان في القرن الرابع عشر من الحجرة في العلم والأدب الشيخ العلامة ابو الوليد سعود بن حُميد بن ححليْفين المضيْري ٠ كان فقيما نيلا وقاضيا جليلا وجوادا سخيا . له أهلية كاملة في الدراية والمعرفة › وكان قارا حسن الصوت وذا جودة في الرأي والسياسة ولذلك لقبه الإمام الخليلي مس القراء وداهية العلماء › تلمَّذ على الشيخ العلامة نورالدين السالي فأخذ عنه العلوم ٠٩ وق له وكتب | واختصّه مدّرسا بالمضيرب للمشاخ ال حُميّد فعنده تعلّموا ومنه استفادوا 4 ثم إنه صار عاملا على بلد المضيبي وأعماا متقلّدا وظيفتي الولاية والقضاء للإمامين الخروصي وال خليلي وتولى خراج تلك البلدان ›. وسارت بسمعته الركبان ٠ وصار بمنزلة أمير حم بين قبائل ذلك الطرف »٠ وكان الإمام الخليلي يُحبه ويُجله ويشكر اراءه وسياستّه › ولا ترقت به ممه وطال به العهد في ولايته رمقته العيون بالحسد ٠ ونظرت اليه شزرا » وهو مع ذلك كأن لسان حاله يدشد بيت المعري : س ۲۲۰ س إذا أنت أعطيت السعادة لم ثبل وإِن نظرت شزرا إليك القبائل ومضى عليه مذ تولى ولاية المضيبي ما يقارب مسة وثلاٹين عاما مارس فيهن أمر الولاية والقضاء على السخط والرضى › وفي اخر ولايته تجرع غصصا كذرت عليه صفو عيشه لأمر اراده الله › وتأثْر من ذلك › بل أصيب قبل موته بعام بمرض في دماغه أذهب عقله فكان سببا لموته . وكانت وفاته ليلة الرابع والعشرين من ربيع الأول عام ثلاثة وسبعين وثلانمائة بعد الألف ٠ عفا اله عنه وتقبل أعماله . كانت له رسائل جمة وأجوبة مسائل نثرا ونظما › وله قصائد طتانة في فنون شتی وهو الذي رتب أجوبة الشيخ صالح بن علي الحارثي › وسمّاه عين المصالح في أجوبة الشيخ صالح ٠ ورب أجوبة قطب الأئمة الشيخ محمد بن يوسف على من سأله من العلماء والمتعلّمين وغيرهم من أهل عمان وسمّاه كشف الكرب في أجوبة القطب ٠ ومن نظمه هذه القصيدة الخمّسة عند وصول سعادة الشيخ سليمان بن عبدالله الباروني بلدة الدريز زائرا قال : أهلا هذا الطالع السعيد أهلا بهذا الموكب الحميسد أهلا بهذا السّيد العميد أهلا بهذا البطل الصنديد لا زال في يمن وفي تسدید أهلا بمن قد شرف اللادا ومن به هذا الزمان جادا بشریى لا نلنا به المُرادا من مثل هذا الليث إذ تہادى يختال بالرايات والبنود من كسلمان إذا ما نادى إلى البراز الليث إذ ادى ٢۲۲ س قسّمه بين النسور زادا وأردف الطعصان والجلادا لا زال في نصر وفي تأیید له العالي أغغطت القيادا يحمي الحفاظ ويرى الجهادا من خير ما الم به استفادا فتى إلى احق دعا ونادی قد ارتقى منازل السعود هذه الدريز تشكر الوصولا أرجت راحها بولا فكادت اليطان أن تيلا شوقا إلى أكفكم تقيلا شعارها سعدا لذي الجدود وكيف لا ونسب البارولي نيط بهم كاللۇلۇ المكنون أكرم به من نسب مصون سواء ‏ البرواني ‏ والبروئي يا حبذا بالحسب الحميد وحبّذا النسيب وامناسب علت بكل في العلا الراتب عندهم فعل الجميل واجب فهذه لعمرك الباقب وم هم من مفخر عتيد ولحمان كلها الفخار به فقد شفها الزر أما تراها هرّها استبشار فالدهر بالسعد ها دوار تعودت لطفا من المجيد على السما علا فا النار إذ قام بالحق لها أنصار واعترفت يفضلها الأمصار سح علا الواإبل الدرار بديمة ترجف بالرعود — ۲۲۲ ونسأل الرهان نصرا عاجلا به يؤازر الإمام العادلا ويفتحن عليه فتحا كاملا امين يا من لا يخيب الاملا يا خير مأمول بلا تقیید وابْق لا أميرنا الرضيّا عيسى الحمام السد الوا واجعل الي عيشه مرضيا باه خير خلقه كلا واله وصحبه الشهود وقال هذه الأإجوزة وهي رحلة لوادي الطائين للحكم ف قضايا بين بني عرابة وبني طي : الحمْدُ لله الذي قد صدعا بالحق بين الحلق فيما شرعا سن الصلاح ونبى عن ضده فكل خير عندنا هن عنده الصلاة مع سلام أكمل على نبي جاء بالحق الجلي واله وصحبه من نشروا للعدل ها بين الوریى واشتېروا وبعد فاعلم انه قد وصلت إلى الأمير زسُل واتصلت وزعموا أن بني عرابه قد أذنت طيىءً بالرابه وذاك أن طيئا قد أنكروا بناءّهم وسابقا قد حجروا فطلبوا مهم بأن يكف وا عن النا من قبل ان يُكَفوا إلا إذا كان بأمر حا يحكم بالبيان بين العام فإنا لا نتعدى الحكما نرضى به ولو يكون رغما — ۲۲۳ فلم يعيروهم سوى الإباء واجتهدوا في ذلك البناء و جمعوا ججعا كنيفا هائلا واستصرخوا لذلك القبائللا وأمسكوا الجبال والعاقلا وضيّقوا الدروب والتواصلا شندب الأمير ابه ححد فتى سليمان ونعم العتمد لي الدعاء مسرا في الال حيشثذ أذن بالترحال وقد صحباه لكشف الراقع وللقضا بالحق في التازع وم أكن أهلا لذاك الأمر لكنّ الامشال حق الشكر من بلدة المضيرب الشهيرة خروجنا ونعم تلك السيرة في فية كإخوة الصذيق عذتهم وذا من التوفيق كان خروجنا رواح الجمعة تحريا لساعة الإجابة رابع العشين من شعبان عام نای عش وولىٌ شائىی وقد مررنا بلدة الغلاجى لبعض أوطار لا وحاج غ قضيا لصلاة العصر بالدمة الغراء ذات الزهر وبعدها لاحت لبا عيثان وبرجها كأنه غُمان ا قطنا شقة الشقيقة بدت لا بطين كالجرة وقد وصلناها مسا النبار والشمس كالتيجان للأنصار ا تنا مع ني فلاح وعندهم بسا إلى الصباح وبلدة شل علي فيا حُق فا أن تہادی تيا ولي صباح الخامس العشرينا خروجنا مها إلى الطائينا مرت بنا الطريق بالمصرّجح خير بلاد لي القديم مج واسعة الاأرجاء والائياء طبة الظللال والواء اثارها تشهد بالنضارة وما با كانت من العمارة ٢٤۲۲ س وقد سلكنا بطريق وشغ ا قطعنا حر الغويبنه وانقلبت با أئان خالد وبعدها قد بلغ السيل الزبى طورا إلى السماء نصعدنًا و لا في تلكم النجود ناهيك من مهداف ذاك العبد بالظهر قد لاحت لا حل لکن وصلناها صلاة 9# با فضينا الواجب الفروضا جزنا على عَقدا بعد العصر فوحبت بالافع الرنان وأهلها قد شيونا لحَدى تی أنحنا بحدا في الال تى با الأعلام كالأهلة وللا غم با دوي وقد تلقانا بها الوالي الأجل وکان فد قم قبل ولده فلم يجد مہم سوی اتادي وني صباح السادس والعشين فقابلوا الوفرد با ۱ ومداقفع له دوي ا فل ما کل رجل عنه واعلن الصرځحخ للمساعد لقينا من أذى تلك ارب و ا من شدة أبدي فمقّنة كانها مسبا والكل نا معلن اشكر م اشيا نسرع الهوضا وانحل عنا عقد كل إصر وبليوٹث طييىء الأعوان وهم شبوب الحرب ساعة بدا والشمس كالإكليل للجبال وعثير القع كمل الظلة کانہا رځ فشا هوي مبادرا لا رأى الأمر جلل رجاء أن يدفع تلك الفسدة واليل للشقفاق والعضاد تحيبه الجبال وانجاهمل ٢۲۲ — وقد جرى التفويض للأمير وشكروا الوفد ونعم الوافد قد راض للأأمور بالسياسة لا زال يأينَ صدر القوم وهكذا ڦد جاء ف ضرب امل ورؤسا الوادي أتونا عصرا أمير شمدان سعيد الرحبي وهم جود جمد وناصر و ال زکری نهم خلفان وبعدهم وصلت الخناضلة وماجت البلدان بالرجال غصت بهم نزوی وکادت تشرق فاطفا الله ورّقيد الحرب إذ الجميع رجعوا لأمر أبقا ري ثابت الأإكان وفي رواح السابع العشرينا في الال والال بلا تكسير تى سليمان الزعم القائد لأنه من منبت الرياسة حتى أقروا كلهم باللوم أرسل حكيما ثم عنه لا تسل وعندهم ذکری تشد الازرا : : اللدب ومد وفیہم سرحان واجتمعت كتائب المقاتلة وعظم الخطب بلا جدال ا تزامت علا الفرق بقائم الحق أمير العصرب وفوضوا ليه وزجر طريل عمر ي علو شان رحا إلى الأوؤطان اينا جودهم مؤسس الضرابة وكابروا على ركوب النحنة مهذب الرأي له حق الشا مهذب كالصارم المهند اتن بنا مئل الناكير جرت يدوي دوي القاصف العظم ٢٦۲۲ س وبعدها عدنا ای الغفبيرة م فطعنا عقبة تدعى حباب با مزليق يزلل الطير فلو رايت ما با من تعب وي مساء ثامن العشرين وراشد بن جمد نعم الفتى أرسله الامير قبلنا وقد وقد مررنا عنده إلى الا ما رأيناها رأييا العَجبا وي بياض التاسع العشرينا وقد وصلنا الوطن المفدذى فالحمد لله عل الإياب 2 وصنا حضرة الأمير وبعد تردید السلام والدعا وبعدما استحختب نفس الواقع رأى بأن الصلح خيرا فهدم ورسم الصلح الذي قرره وقد عفا ول يعائقب أحدا ورجموا بسلك الانتظام فسأل الرجان إخماد الفتن وأن يمن باجتاع الشمل م الصلاة مع تلم على بتا بها ونعم تلك الديرة عل نيق معب لل احضانها ترفعت عند السحاب فيا ويحتار با الخبير ومن تساقط الحمير تعجب ملنا الى البيت في بوالطين أكرم به إن سار يوما أو أت ناصحهم وجد فیہم واجتېد بلاده لقضين الاربا كانت قديما في اللاد كسا كان تام رحلة الطاينا لا نتفي غورا به ونجدا نسأله التخفيف في الحساب على بساط القابل الشهير سألا عما هناك وقعا بصحة ليس فا من دافع بعض البنا وبعضه له غ ما يهم کي يبعوا ثرو سياسة ولم يزل مسددا فالحمد لله على اتقام ما کان منہا ظاهرا وما بطن إنه ولي كل فضل سيدنا محمد خير اللا ۷٢۲ — ناب واله وصحبه الاخيار ما قام أهل الحق بالصواب ور ۰ منوالها هذه القصيدة : شل ۳ د ۰ ا : به گماما فاق فضلا ا من إليه خد ين ی سن اي وحسبك بالامر ابوه أتالي نظمه يتال عجبا كل بعد ببدم 7 َف نحو ايلي اشتياة ما أسرعت فلكم است ۱ 1۳ 4 داح ‎E‏ شفات شهد ولا متجافيا عن خير = س لكي تقدمت احتفا ؤ 7 ني إلا بريد فما إن راعني ۴ له لقب تكفل عن س فقلت له هبلت اتدریى ماذ تاها المجد ف ۳ ا مار العدل في الب 4 د للبديع يزری بالبدائع ۰ 9 أذ ۱ جوع ر ول اذف طعم جر ۷ مقدم الرافي ۱ لشفيع یری ما ترجوه من د لغ اللمعاهمد و € 2 ا شا للجواغ والضلوع 1 فلب مشتاق نزوع بدور الم في أسنى طلوع لطلعتكم على تلك الجموع ‎WF 0 | /‏ ط. ما أبداه من نبا شنيع الخبر الفظيع أتيت به هن الخبر ۲۲۸ س أسفت على فراقكم ملا فلا تجزع أبا الفضل المرجيٰ وکن كالنجم بعدا ف مداه ولا تعتب على صرف الليالي ل عکس الحقائق صار طبعا لان صارت بغاث الطير فيه محلا أن يكون الرأس ذيلا ولكن التفاوت ف المعالي وي الناس العصامي والعظامي فلا تأسف عل الدنيا ودعها وصرث بال عزون وجيع وكفکف منك واكفة الدموع يرى في الاء وهو أخو شسوع فان الدهر ساع للجميع لدی حل وترحال سريع مزج الجد هزلا ذا ولوع بزاة فهي لي شك الوقوع وان يعلو الرقيع على الرفيع به یاز عالي من وضيع وفہم من قريع او خليع وق بالواحد الصمد السميع قال ابو الوليد : أما بعد فسلام وافر ما عليه من مزيد › إلى الشيخ الجيد صفوة الإخوان عامر بن سعيد › دام في يمن وتسديد وإقبال وتأیید » وصل إِليّ كتابك المفيد ‏ مع ما ضمنته ذلك البريد من الحدية الموجبة للشكر بلا تقييد › وناهيك أنها أصابت الرمى البعيد . فأطلقت لسان البليد مهد اللشيد › شكرا لبيت القصيد › والله نسأله لنا ولكم من فضله المزيد : اللترب سقيیت ربوع وللت بالغاديات مهن الأنوا عل تلك الرواي والكنب السحب £ نفحة من مسكها ليلا أزاحت للتعب £ قد شدت نغماتما سجع البلابل والطرب — ۲۲۹ يروي الريع لا با وكذا الزهور روت لا وعن الشموس عن الكؤوس ظطبياتها عروسة كظباء مكة ميدها ساحاتا محسة إن قيل إن نظيرهما ما أرضها إلا الحريسر وهواؤها فهو الشفا م من معاهد لي با ناامت فيا فتية يتباد لون نفائسا فكأن حسَانًا عناهم مرت كأعياد با مرت بسن توصل لا أنس ذكر بدي ة بلدا فا الذكر الجميل فيا بو عيسى الجحا فهم الصمم بكندة ما هر ذکر حدیٹهم قوم سوابق مجدهمم خبر البديع عن الحبب خبر الثغور بيجن الشنب عن العروس عن الحجب ەر والبيض القضب حرم فد عن الريب بطهمَاتِ في الطنب من فضة فهي الذهب وماؤها إلا الضرب من كل سقم أو نصب جاد الزمان با أحب يفون على تتفي السامة تسلي الزين المكتئب في الطراز التخب شا جا کل كاس السرور لا يصب وبکل ها وى الحب ما عشت في طول الحقب علت على السبع الشهب جحة الفطارفة النجب وهم مقاديم المرب إلا وهزي الطلرب بلفت إلى أقصى التب الأدب والوصب الأدب — ۲۳۰ إن طائفا أو سائفا أو جیتہم مستجديا للاين والدنيا سعوا قوم إذا الداعي دعا بوا بكل طِمرً بذلائل رصواهمل وأستة مسنوننة فزپلهم في عر وإذا استجار بہم فتى طالع صحائف مجدهم ي صاحب مہم نشا هو عامر بن سعيد اليم قد جاد بالإحسان لي إن اللكارم شيمة ما أنت إلا عامر مالي سوی شكري ٺا دامت لك اليم ترفل وعليك ألف تة وجحيع إخوان الصفا ولتبق ها بقي الزمان فراشم فضح السحب تلقاهم ثفن الركب طيب الشاء فم وجب برا بفيان جب وبكل قورداء تخب تفري سنابكها الخصب تركت عداهم ئي رهب ما أن يروع أو يشب امن المكارة وارب تروي الحقائق من کب في مركز العليا وشب ون أكرم بالنسب فاإسم يشهد واللقب أوليت من تلك القرب في غلائلها القشب مع صحبك الغر النجب كالسالي ام دب إل فخر اللترب ٢۲۳ — وقال مقرضا رحلة الشيخ محمد بن عيسى إلى البحرين التي أوفا : «أنت تختال ترفل في الدلال» : إلى العلياء يرحل كل عالي فبالترحال يدرك كل مد وبالترحال نيل العز طرا هي الركات في الركات یروی ترحل تکسب الاداب فضلا جوم ال في الأوطان عجز قصاریى شمه اكل وشرب يقوم بعرسه طورا واخری فکن ذا همه فسا و عر وکن كالشيخ عيسى في مضاء ولا يشيه عذل من عذول تترع بالتوكل في ثبات ولم يقنع بسمع دون عين إلى البحرين أزبع للتداوي فن طبييبا المشهور هن فصادف عنده طبا وحذقا وعالجه علاجا نال نه ومر على اللوك فكان مهم لقد وضعو الكرامة في محل ومن طلب الغلى سهر الليالي وبالترحال يلب كل غالي وفي الترحال إدراك العالي فكم خير مفاتحه المولي ففي الترحال تهذيب الرجال به يفدو كربات الحجال يقضّي العمر في لعب العيال يغد عرسه لي کل حال يساور رَوْفُه شم الجبال إذا ما هم اذن بارتحال ولا يصغي إلى حب وقال تخف لديه أحلام النقال فما عين القيقة كاليال ‎u‏ يعروه من مس اعتلال تشد إليه يعملة الرحال وإشفاقا ونصحا كالموال شفاء اب منه بير حال له أسنى احترام واحتفال ها أهل وهم أهل الكمال ہے ٢۲۳ — وذا وفد کرم ليس بدغا وزرع الجود في الأجواد كنز أمير في ساء الفضل بدر اثر آل سلطان قدا فكم قد طرَقرا الأعناق فضلا هحم أيام صدق قد حورته بأعباء الخلافة قام فيم ومولانا الأمير رأى أمورا وشاهد من عجيب الصنع أمرا وعاد إل عمان فعاد فیہا غدت من بعده ثكلی فثابت لشي أله عمر طريلا تكفل شبله عا بنظم أبو الفضل الذي فاق اقتدارا محمد ابن عیسی من ٳلیه جرىی ي ج آباء کرام لقد طابت أرومته وجادت عجبت لاله أبدیى نظاما لقد ألقى القريض له قيادا تری القاري يشاهد کل شي يى الأمصار طورا ثم طورا واخری في جواري البر تجری وخبر ذخائر من الرجال روتها السن العصر الخوإلي شداه عنہم حادډ و تال صدور السمهرية و العوالي تحمل بالعظام لا يالي لدى الأسفار لم تخطر ببالي عظيما ليس يحصر بالخال سرور غاب يوم الارتحال إلا روحها يوم الوصال وإقبالا ليسعد في اتصال على فصّحا الأواجر والأوالي تناھى المجد نمحمود الفعال وال العزم باليض الطوال قرحته بذا السحر الحلال يه الثر يقصر في اال لديكم لو تخلف في الرحال لدى الفلوات يطلب للظلال واونة على السفن الثقال — ۲۳۳ وطورا للملمرك یری ندمما ومن قاد الأعتة في برها فلا عجب إذا ما فاق نظما لقد طابت فروعكم وطبمم وهذي رحلة حسنت وفاقت أصولا غربها نبت العالي علیکم بالفدر وبالاصال على الرحلات طرا بالكمال ونختم أشعاره بجوابه على هذا السؤال الصادر من الشيخ محمد بن عیسی الحارئی : أهدي السؤال إلى سعو أعني به قاضي الإما في أل إذا أذخلقها إن اتحاة البندين الوا دخول اللام هنو لكن ياح دخولها في الفضل م وحارث ماذا تری في قورٺشم ر هن سا وزکا وبر م أبا الوليد المشتهر في بعض أعلام البشر وصاڂح روهلم جر بقطرنا نبذوا الخبر عند التحاة أو لي البصر أيضا وأمنال اڅحخر س علہم أبدا فذر ُو ضح لا نلت الظفر ٢۲۳ — لأ بشير جاء منك وتقول فيه كذا السقا فتراك أدخحلت الأدا بين لا الوجه الذي غ الصلاة على الامين العم في زمن الصغر وإذا اعتریى ال الحموم صعبت مارسة العلوم ف ضمن أبحاث به له فكکر حاکه أتحُحمّد رمت الإفادة مالي يد في الحو إلا مع أن قبي عغازب ارحل طليحك خو علا وإذا قشعت ببلة فاللام لا تدخل على إذ شرطها تعريف ما ماذا يكون دخوفا ماذا يفيد وجودها ط يسلمن ويعتشزذر ة على سقاط ي الخير فيه الصواب ترى ظهر الما مي مدى العصر كالقش يرسم في الحجر مع الوساوس في الكيبر عليه والفهم اعتذر يزري بأ ساط الدرر رقت كأنفاس السحر وأفاض هاتيك المحمرر من بليد ذي حور شل أحلام الصفر غا عراه هن الكدر م الللاخسة وا لخطظلر من وبل طل قد حضر عَلَم ارتحجال مبتكکر دخلت عله من اللكر عبثا على تلك الصور في مئل زيد أو عمر ٢۲۳ — أما على المنقول صح حا لأصل كان مه كالفضل وا لمان إذ وكذلك العباس شق (فإذا لمحت الأصل جئت وهنساك أعلام وقد كالعاص اسا والوليد وكذا المهلب والعلى من أصلها موضوعة فدع القاس فإن ذا لکن عل الأوصاف تد وكذا المهلهل مله أما اجه فعدىٌ فما ما تلك أعلام لم فِا قنت بصالح فالروصف مار كأنه وكذلك السقاط فهو و لقد أجاد أخوك عبد إذ قال (إن على الذي (وإذا يكون الاإرتبال دخوفا وقد اشتهر ذلك العَلَّم الأغر أصل اشتقاقهما ظهر من العبوس إذا اكفهر با وإلا فالحذر) ابن الغيرة والاغخر والخليل المعتمر باللا عد الختبر باب السماع به قصر خل ماله أحد حجر أو ناصر وهلم جر ٍف هلهل الشعر العمر قدا وجدنا في السير فافهم بفائدة اللنظر ال صار وصفا معتير علم لشهرة هن ذكر بشد قاف قد زبر عجلا إذا البأس اعتكر الله في ذاك الظر قد قلته بلغ الأنر) منقولة طرا غر) 1 بأعلام البشر ٢٦۲۳ س فالحكکم للأعلام أنها مقولة قرلا ذكر إؤذ أصلها الحتكير والتعريف من بعد استقر ولا معان قد سبقن الو ضع فانهم واعتير وهو الذي حاولته بنظامك الوافي الأغر وعليه فهي طيقة وىلركها لم نحتجر لكن مع الجمهور فاسلك لا تكن مع هن فر هذا وقيل لكلها حكم ارتجال قد ظهر عکس الذي قدذمته فانظر هنا نلت الظفر وریت ي التسهيل قولا لابن مالك فانتصر إذ جوز التشكير للا علام حين فا ذكر ويكون تحقيقا وتقد يرا هنالك مسحے ولال والصحب اللي سلكوا السبيل على الأثر أ ۲۳۷ — لوسعید سليل ناصر السيفي حبر من القضاة المداة ك سؤال له وك من جواب مشرق بالفوائد البهجات» من قال الشعر من اهل عمان في القرن الرابع عشر من الحجرة في العلم والادب الشيخ العام سعيد بن ناصر بن هيس بن محمد السيفي النزوي › كان فقيها حافظا واعيا › ممن لازم الشيخ العلامة عامر بن ميس الالكي إذ کان بنزوی › فمنه نه أخذ العلم , ومنه استفاد › وكان كثير البحث والمطالعة للمسائل نبيها فطنا للشوارد والفوائد › وكان أحد القضاة الملازمين للامام الخليلي الفابتين في نزوى › رزينا وقورا لا حاجة له بفضول الكلام ذا جد في أموره وأحواله . غير هازل في أقواله وأفعاله . تُوفي بعد هذا الإمام بمضي عام أي في عام أربع وسبعين وثلانمائة بعد الألف . ولم نعثر على تأليف له إلا أن له منظومة في الشفعة › وتتوجه إليه أسئلة نظمّية فيجيب عليها عن اقتدار في الفتوى والنظم ك أن منه أسئلة نظمية لشيخه أبي مالك المذكور انفا ولغيره من العلماء سنأتي بشيء منها ِن شاء الله » ولم يکن له تفن ي الشعر خارجا عن فن الفقه › وكفاه به وإنه أعظم فائدة وأحسن عائدة › وله أخ يُسمى أحد بن ناصر شيخ فقيه فاضل تولى منصب القضاء في عدّة بلدان ولا أدركته الشيخوخة وثقل عن التتقل جعلته الحكومة قاضيا في بلده نزوى: مع الشيخ القاضي العلامة سعود بن سليمان الكندي النزوي وها هما مستمران في العمل إلى اليوم › ولم نعثر على شيء من الشعر فما . ومن قرض الشعر من بني سيف من أهل نزوى الشيخ القاضي الضرير سعيد بن ماجد فله بعض النظم ٠ » ومن علماء بني سيف الشيخ محمد بن خيس بن محمد أحد علماء الأسرار كانت له اليد الطولى في علم السر تقصده ۸٢۲۳۸ س الناس من كل جهة للاستفادة منه فيعطي كلا بقدر حاله . وكان عليه مدار القضاء بنزوى في زمن الشيخ هلال بن زاهر اناي والسيد سيف بن حمد البوسعيدي › وهو الذي جمع أجوبة الشيخ ألي نبان جاعد بن يس الخروصي في سبعة أجزاء . ويسمَّى هذا المجموع العقد الثمين ك أنه جمع أجوبة الشيخ العلامة المحقق سعيد بن خلفان الخليلي في أربعة أجزاء وسمى اجموع «التمهيد» وله شرح على قصيدة الشيخ أي نبہان والشيخ الغشري لي الائمة . تُوفيّ هذا العلامة عام ثلائة وثلاثين وثلانمائة بعد الألف وله من العمر اثنان وتسعون سنة , تغمد الله الجميع برحته ونعود الى المترجم له : ومن أجوبته النظمية جوابه على السؤال الموجه من الشيخ القاضي مد بن سيف : ألا يا رسولي حث سيرك بالعجل فإن لذت بالسيفي لذت بعالم إذا ما الفتى قد طلق العرس باينا وقد كان ذا التطليق أوقعه شا وبعد تمام الوقت قام ولیہا وبعد الدخول الحض طلق عرسه فهل جاز للزوج القدم ذکر وأركى صلاتي مع سلامي لأحمد الى بيضة الاسلام حتى بها تصل سعيد هو المشهور بالعلم والعمل وأدى إليما مهرها ومضى الأجل ثلاڻا من الرات ذلكم الرجل وزوجها عبداً هنالك قد حصل واعني به العبد الذي هو قد دخل رجوع متی بانت من العبد ِن سال رسول الحدى والال ما الغيث قد هطل — ۲۳۹ الجواب سؤالك وافى أيها الكامل الأجل فذات حليل طلقت منه باينا فهل جاز للزوج الذي بت وصلها ففي حلها بالعبد فولان عندهم فأجحل فيا الزوج في الاي مُطلقا وصلى إلهي كل وقت وساعة فخذ كشفه فيه البيان لا جهل وأدى إليما مهرها ومضى الاجل أباح لها تزويج عبد وقد دخل وصال متى بانت من العبد إن سأل ورجح له تحليلها وبه العمل وما خصً عبدا من سواه وقد عمل على المصطفى والال ما النجم قد أفل وهذا سؤال له إلى الشيخ إبراهم بن سعيد العبري : أتيت مسائلا العباد هو الشيخ الأمير فتی سعيك هو الليث الغيور لدين رلي هو الغيث اللاذ لكل عاف هو المدعو حين الحرب شبت وقد كل اليراع بعد وصف فمن کاری على جريان غر فلما سار ذا المُكري ليقي أليس إجارة الرجمى لزوما عریق المجحد حمود اللجحلاد وإبراهم يُدعى ذو الأيادي جد السير في سبل الرشاد قو الفني العدا نور البلاد وما حي الجور موا کالداد لذاك الشيخ رب الاجتہاد بن يُوْنَ من أقصى البلاد رأى الْجُربان ضاعت بالفساد على المُكري إلى يوم التادي ۰٤ س ومن أعطى بضاعته أخاه وقام أخوه يعمل م جاءوت أليس إلى أخيه هنا رجوع ومن للرم تلزمه حقوق وهل إيراء آهل الرم مه ومن يزعم بأن أخاه عیسى وجاء وٹاني الشاهدين يقول هذا فهل هذي الشهادة وهل جرح الشفاه كجرح رأس ومن يزلي بجارية لعرس ودم لي عزة لي خير عيش وصلل الله ري مع سلام ئي مقال ببتصف الربح يعمل کكالعباد خسائر وهو في خير اجتہاد عن الشرط الذي قد كان بادي فكيف هنا الخلاص خير زاد يحطٌ الق عنه أخا الرشاد وأنكره وأفصح بالعاد بشاهدين وقال بعض الشهود شقيقه يا ذا الأيادي أخو ام سوی اب جواد اكرام ثبوتها في أي ناد كذا جرح اللسان بلا ازدياد فهلا العرس بانت بالفساد كذاك الال والأصحاب طرا ومن يقفو إلى يوم العاد الجواب يقول العبد إبراهم راجي أثالي من أخي العليا سعيد عنیت خليلنا السيفي نور الب تاي سائلا وهو المرجحى ألا يا أيها الميمون أقصر عظم الفضل لي يوم العاد مٹل سۇال عقد في خراد يطة نجل ناصر ذا الأيادي لحل المشكلات على العباد فلي عن جوايك ي ابتعاد ٢٢۲ س فكيف أخو العمى بدي بصيرا لقد باريت هل العصر لا تصدذر للفتاوي والدعاوي وصار الشعر كالالعاب فينا فدعتي ثم دعني ثم دعني وهاك القول فيما رمت مني إذا الجمَّال ألفى ار لما أصاب كراءه ولعل بعضا وإن شاء الرجوع أخو قراض وفيما عم أهل الرم أنفذ وإن أبروك تير إن يکونا وما للشاهدين هنا قبول وقرم أثتوه أخا لام وجرح لسانه وجيع فيه وأما ظاهر الشفتين قالوا ولا خر أن يزئي خفاء فدونكه جوابا باختصار ولست بفارغ حى ترلي ودم لي نعمة ودوام عز وصلى الله ما قد لاح برق كذاك الال والأصحاب طرا وكيف الال يروي كل صاد أضاعوا العلم في غير ارتياد عماة تائهون بكل واد فكل يدعيه بلا انتقاد فلست بذي علوم واجتباد فخذ منه الموافق للرشاد أتاه قد تعَطَلٌ بالفساد يرون عناه من غير ازدیاد فان له الرجو ع بلا نماد ضمان الم تظفر بالراد حضورا بالغين أولي رشاد لأجل تحالف في الاشتهاد لجل توافق في الام باد کمقدم رأسه في الاعتاد كجرح الوجه من غير انفراد بجارية لزوجته سعاد عل وجه التحري للسداد و كمل صحة ي خير ناد على الادي إلى سبل الرشاد ليوث الحرب فرسان الجياد س ٢٢۲ س وفي بني سيف النزويين غصن بن شامس فلا ننسى وجوده في بير وانبساطه وجوده : لإوفقيه من العوامر حبر راشديٌ من القضاة الثقاتك طإذاك سفيان راق نثرا ونظما وابوه محمد من اباة» من قرض الشعر من اهل عمان في القرن الرابع عشر في العلم والأدب الشيخ العالم الفقيه القاضي ابو الحسن سفيان بن محمد بن عبدالله الراشدي كان احد اعضاء دولة الامام محمد الخليلي وأحد الكتاب المشهورين بجودة الخط وحسن الانشاء ومن لهم الرزانة والوقار والجرأة في مهام الامور وكان الامام يستقضيه في الولايات الكبار المهمة ولاه قضاء جعلان وعبري ثم تولى قضاء سمائل وقد قضى حياته في خدمة المسلمين وأجهد نفسه في سبيل الحق وكان متظلعا بكل فن من فنون العلم كثير التتقيب عن فوائده مُلازم التقييد لشوارده وادييا مُطلعا على اللغة العربية وعلى اشعار العرب وهو من يجيد نظم الشعر وله من التأليف كشف الغوامض عن فن الفرائض . وله أرجوزة في شروط الاجتهاد سمّاها غاية الارشاد الى شروط الاجتباد وهذا وا : الحمد لله موصّل الأرلى حازوا الأصول للمقامات العلى فوصلوا لحضرات القرب وشربوا من سلسيل الحب ورتوا في روضة القران ووردوا موارد العوفان فاشرقت ممثارق الأنوار جالية لصداً الأفكار (۱) اسم مُصقر . ٢٢۲ — فأبرزت مححبا الاسرار وحُليثْ بالعصدل والإنصاف فوضح الاليل والبرهمان فحصل احصول والمأمسول أجده دا به يیيق مقترنا بشكو الجيل مستشدا لمسند التيسير مصليا مسلما على البي قلوہم فکشفت ما انما ونظمت جواهر الأثار واردة موارد الأللاف بهجة أنوارهما الايمان إذ كان من غاياتها الوصول ومن قضائه الفضا يضيق على ارتقاء سُلم الاصول على الذي سهل من أموري محمد المطهر التخب وسالكي سيلهم من قفا وقال مقرضا للكتاب المسمى اعلام الموقعين عن رب العلمين لابن تيميه ورادا عليه في شيء من مسائله المهمة : إن شئت توقيعا عن الربَ العلي مهن علا ذاك الجلال وهم نبو والتابعين السابقين كجابر کمحاهد وعطاء عكرمة وطا والسبعة الفقهاء عروة قاسم وكذا أبو بكر سليمان غُبَيد وترّعاً في ذلك الدست العلي أفق البيان عن الفحول النبل م الاهتدا صحب اللبي المرسل ويي سعيد والخيار الأول ووس ومكحول صدور الحفل وسعيد خارجة بن زيد الأفضل لش حَليا بال الأطول والشافعي محمد والحبلي أو كالبخاري الامام الأكمل n طالع لأعلام الموقع وارتعن وتفياً الأفياء من أفانه واطرب وطر فرحا إذا ما غردت واثن السماع إلى ماني عوده واتمم رج المسك من اأرجاءه وإذا رأيت الروض ورد خده وبدت موس النور مشرقة على فتری نارا مشمسا وتخاله وإذا تجلى في سا التحقيق فازل بها ظلمات جهل فادح واجن انا واحس الحميا وانمل أطياره هن عندليب بلبل ومٹالثٹ الأوتار أنصت أجل وعير عنيه وشكرا للعلي وردا وازهى زهرة فترسل تلك الرياض وروضها التېدل بالزهر ليلا مقمرا فتامل والتدقيق شمسا نورها لم يأفل واسلك سبیل المهدتين الكمل وئتقى نور الحق من أنواره وتوقق شوكا شائكا في مهل وجواهر التاليف مه تنظمت عقدا فريدا باهرا بمفصل وفصوله شذرات تبر ير قد زانه حسن الصناعة واحفل وانظر إلى لألائها وبهائها وصفاتما ونقائها النجمل وإذا تبرج بعض جوهر عقده وجلوته خرزات تشبيه العلى أو وصفه بصفات مخلوقاته من رؤية أو من حلول فاعزل فتلق للعرفان من مشكاة ليس كمئله واحلل عقود المحمل وبذاك نرو ذاته وصفاته جل المهيمن عن نزول للسما والو العنان وخل قول العزّل وعن العنان وخل قول العزّل واقذف من التزيه نورا يدمغ التشبيه يزهقه ولا تتمحل وإذا أتاك بقوله سترونه ييرم القيامة مثل بدر منجلى وأُتی وجوه ناظرات حجة للمدعى وبدا بغر نمل تم له سف لا مفيي لن واسلك حساما صار ما ل يُفلل ٢٥٢٤۲ — أو ما نفى الادراك عنه تمذحا أوليس قد كفر الأولي طلبوا الذي أو ما رموا بصواعق أو ما دعوا أو ما تخفاف بأن تصاب كمٹلهم إلزم طريقق الحق نه ذاته ۾ يتخذ ولدا ولم يُو لد ولا لا تدرك الابصار ليس كمئله نهو صفاتټ الله ذا تزه هذا شفاء للقلوب جلازها إن المريض القلب يتبع ما تشا والله يأمر أن يرد لحكم ما رؤية ها الاستوا ها قبضة كلا فهذي غلطة فلقها أتذمه أقصر عنانك واجفل قد رمته اقرا القران ورتل سفهاء ضلالا عن الحق الج وتبوء بالحخسران واهي المفصل وصفاته سبحانه المولى العلي سنة ولا نوم ولا نڌ يلي رد تفرد بالكمال الاكمل ذا محكم القران أ المجمل من ڌائها من ريا المتحصل به من نصوص الذكر قول المرسل فحذار من عصيان مولاك الو ي ما وجهه ها عنه شبه جلي بالردة واحذر من مقال الجُهل اول بليس كمئله ما أفهم التشبيه واشرب من زلال سلسل نو إل العرش عن إدراکه أئراك قد نرهته إذ قلت قد و يخلف الميعاد جل ناز أو ما توعد مشرکا ومنافقا اوم يقل سبحانه لا يخرجوا وتوحد العاصين نارا خالد وسل الخلاص فما يسوی مرم لا يجعل الأبرار كالفجار في نهنه نهاك أخا الى لا ترقي وعن الجوارح والحلول الأرذل ياي ويذهب أو يرى الرب العلي ويدلنن القول أقصرُ تعدل بخلودهم قعر الجحم الأسفل مها وما هم غائين تأمل ين بقعرها فاربع بقلب مقبل بالسلمين الؤۇمنين الكتل دار النواب فدع مقال الغفل ني هة لا تقتدي بضلل ٢٢۲ س واشرب سلافا من عصير الذكر لم واعرف مقام الحق واعرف أهله فبذاك قد أمر الي المصطفى لا تقبلن ججيع ها نقلوه عن حتی تراه موا فقا نص الكتا واعلم بان لا عصمة إلا لن ما عالم ألا یری في قوله لا غرو أن يكبو جواد مؤلف ما کامل ألا یری لکماله کمل الكمال لکامل الكملاء ف صلی وسلم ذو الجلال عليه ها والال والأصحاب والأتباع من مزج باء من غدير الجهل وبذاك تسمو في سا الحق الجلي خير الورى وعن الصّحاب الكمّل ب فإنه حبل الوهوب المفضل أوحى إليه من ني مرسّل ما رد فاحذر من عثار القول إن الكمال لذي الكمال الاكمل نقصا فسبحان القديم الأرل وصف وقولي أححد المل شرح الحدى قلب الداة الكُمّل نشروا الحدى بالرهفات القصّل ومن أجوبته النظمية جوابه على سؤال من الشيخ علي بن جبر الجبري وهو هذا : فقيه هذا العصر بل وعاله سفيان من قد ترتضی مکارمه ئي نابش قير نوسي فهل تی عليه من ضمان لازمه كذلكم اهل الكتاب هل لم من حرمة فقل وانت عاله اورضح لي الحق اخا عامر وابق لي نعم دام تلازمه غم صلاة الله تغشى خيرة الخلق الذي لا احد يلائمه واله وصحبه أولي التقى بدور هذا الدين بل ضراغمه ۷٢۲ — الجواب أثفر خود زهرت مباسمه وباكرته باللندى غمائمه ام عقد در رصعت تمائمه سليل جبر من علت مکارمه لکنه قد شام برقا لبا رای کتابا رفقی فظنه أو انه ابن النضر في قريضه ما أنت سار غره بدر انا مالي وللافتا وم احط به وحولك البحر العباب طاميا أو تأبى الا القول مني هاکه نبش القبور لا يجو عبا أما الضمان ان يكن ل يأخذن وحرمة الإسلام للمسلم له فما لهم من حرمة نعرفها أو انه معاهد ذو ذمّة هذا جوالي ان صوابا خذ به م صلاة الله مع تسلیمه على البي المصطفى واله ام زهر روض نفحت نسائمه فانفتحت عن وردة کائمه م بحث فقه وعلي ناظمه هام العلا واشتهرت مناجمه فظنه الوسمي يحیيی سائمه فى اليل تقشي معاله ذاك المَعدي يعر شائمه من العلوم فد يروم رائمه خلفان من هذا الذي يزاجه جهد مُقلٌ والاله عاله ولو جوسیا با تلازمه شيئا من الاثواب لا يلازمه لذي کتاب قد عفت معاله الا حقوق بشر تلائمه أو جارنا وما أراك شائمه ورد طلا لو علت دعائمه ما مهم الرعد وحن رازمه والصحب من هم للهدی معاله وكانت وفاته يوم العشرين من شهر صفر عام سبعة وسبعين وثلانمائة ۸٢۲ — بعد الألف ومن القضاة من العوامر الشيخ سرحان بن مراش ومن فرقة اولاد راشد الشيخ قسور بن سالم وابنه الشيخ سام بن قسور ولا بأس بهؤلاء القضاة فانهم أهل صلابة ورزانة وابن المترجم له يحيى بن سفيان تمسك بمعرفة ومتضلع بأدب وهؤلاء كلهم من بلد القريتين وهي احدى بلدان العوامر . لإوسليل الامام ذي الفضل نور الد ين عبدالاله ذي المأثرات 4 لحد ذاك عالم وفقيه نظمه راق عند كل الرواة مهن قرض الشعر من اهل عمان في القرن الرابع عشر من الحجرة الشيخ الساكن بلد الظاهر من بديّة من الناحية الشرقية كان فقيها رضيا وقاضيا زكيًا وجوادا سخيا تولىّ القضاء في عة ولايات من داخلية عمان منہا نخل ووادي المعاول وذلك في عهد الامام الخليلي ثم أحب العزلة والتخلي من الأعمال وانقطع في عبادة الله ذي الجلال وكان دينا ناسكا شديد الغيرة في ذات الله تعالى تابعا خطوات أبيه في ذلك وكان يحب المذاكرة والبحث في کل فن من فنون العلم والأدب ولم تزلى حاله حميدة حتى اتاه اليقين يوم ۲۳ شعبان عام خجحسة وتمانین وثلانمائة بعد الألف تغمدّه الله برحته وأسکنه فسيح حنته وله أشعار حسنة منها هذه القصيدة التي قالها وهو يزمع الرحيل من بلد نخل الى بلك الظاهر : دَغني أبوح بسري المكنون فتذكري لعاهدي من ڍيني أبفي الشفا بتذكري ويزيدني شوقا وريىي ولا يري يا صاحبي وهل لقلبي سعد بزيارة لعاهد تشفيني )۱( يريني بضم اوله من ابرأه إذا شٹفاه ويريني الكلم الثانية بفتح اوله من بري العود اذا لاه فینہما الجناس احرف . ۹٢٢۲ — شدا لنا العيس الكرام وقربا نطوي با البيداء من نخل الى بالله ك لي وقفة قد شارفت ولست من نسمات ذياك الحمى يا حبذا تلك النسم ونشرها وانزلىل بروضة آل حبس انهم وارتع بجائمة منازل سام وامرر بابرا موطن الحيين هن ان البشارة والمسرة اقبلت فانزل هناك ببلدة حوت العلى واذا علوت على الكنيب بخطمة تهوى العيون لحسن منظر روضه قد فاخر الأرطي قضيب البان في اطرافه ماست بياقوت وقد في سفح وادي ام عوص بلدة ما لل للاأصار أحسن منظر ضحکت با ازهارها لا بکت مالت غصون الطلح لا شنّفت وقال في الحكم : لل لن شاء يتقي للمعالي من کل حسراء الرسم مون الجرداء من سهل الفلا وخزون وادي الاأراك ونظرة تشجيني کأسا برپاها قضت بشئوني عن كل طيب عرفها يغنيني ذخري لنائبتي وسيف ڃيني هم اهل بادية ونقل ضعون مضر وقحطان ليوٹث عرين بالقابل الغراء جنة ديني وزهت بشيخ شاخ العرنين ابصرت نره أنفس وعيوب لشم الثرى بواجب وجفون ذاك الكغيب بزهره وبلين قالت اعند البان مثل غصوني روح الفؤاد وراحة الحزون من روضة تربو على جبرين انہارھها بتسبسم وحنين برطيب طل اللؤلۇ المكنون ما بين خضر زربا ور قرون هذّب النفس في خصال الكمال س ت واعتقلها في مربع الفضل واحذر جوهر العقل في دياجي البلايا يدرك الماهر اجرب بالحد لا تسالم دهرا حوی کل کید رأينا من دولة ورجال أبق ذكرا ي الخافقين جملا وابذل النفس تسترق نفوسا ان تكن معدما فرك اطلا لا تزعزعك نائبات توالت فاختبار الياقوت يصلي بار «صبر النفس عند كل ملم قائد البل نحو سير الرجال س ‎u‏ ف امتحان هذي الليالي وتأهب لصرفه الخقال ذهبوا في تقلّب الأحوال وا خر کنز صاحڂ الأعمال ان بذل الاحسان رف الرجال ق ايا وکن رحيب امال وتحمشل للكارثات النقال ومَحَكٌ الرجال صرف الليالي ان في الصبر حيلة الحتال» «لا تضق بالامور ذرعا فقد يكشف غماؤها بغير احتيال» «رما تجزع السفوس من الأمر له فرجة كحل العقال» وقال يرثي الشيخ العلامة ابا مالك عامر بن تميس المالكي : سلام على الاسلام فهو موؤع مضى العلم عنا واضمحلت رسومه بأكبادنا من لازب الزن زف خليليْ ان العلم اصبح فادحا خليليْ ان الدار اقوت بأهلها ألست تری ارکانه تتقشع فكان بديل العلم جهل موڙع تكاد نا أكادنا تقطظع وأمسى لرب العلم في الارض مضجع من الدين والاسلام فالدار مضجع ا٢٢۲ — خليلي من للدين والعلم وا لحجی وللملة البيضاء سنة الحجحد أب مالك من بعد فقدك هل تری وهذا جواب منه على سۇال : سؤال انى من ذي وداد وصحبة أنابغة العصر ابن شامس انه كأن الدراري طاوعتك فصغتها وان القوافي في يديك أسيرة وما انا من يرجي لكشف عويصة حرام حرام ليس فيه هوادة وهل تحرمن بالفعل خلف فبعضهم یری البي قاض بالفساد لا ہي وراي الي موسی وموسیى وقومنا هنا استحسنوا كفارة بذل درهم وذلك دينار الفراش ولم يكن وعن جابر وابن الرحيل ومسلم وما سكتوا عن حيرة بيد انهم رأُوا عُظم ما قد جر من هتك خرمة واي الى الولى أدين بحم ومن لأمور المسلمين يُجمع ای امك انختار يروي ويجمع كسي من بديع النظم احسن حلة لديك نظام الشعر ملقی الاعنة بحسن انسجام في باء ورقة وقد صعبت عندي واعيت بفكرٽي ولولا الجفا لم اجر حرفا بمدّة نکاح ذوات الحيض نص العبارة يفرق كي ينس باب الذريعة وذلك اصل فاسد في القضية بقاها ولا تبت عنه بخرمة وان شاء دينارا لستر الخطيئة يؤثر في التحليل لكن لكتة وقوف رزوي عن قول حل وخرمة جوم ا حدی اکرم ہم هن أئمة فخلوه يسعى في ضلال وحيرة حياتي او القى طريحا بخفرة ٢٢۲ — اليك الي من ذنولي تائب یارب سلّم نيتي و بصيرني وهذا جواب منه على سؤال من عبدالله بن سليمان الذهلي ولم يوجد السؤال : وافى سؤالك يا عبدالاه وقد ترکت انحر علم هل جھلت ہم يمم لنزوی تجبد آهل الحدی زمرا ماذا اقول وقد اثنيت حسبك لا وانمض اخي لامانات أمرت با ولقطة غرفت ل يلف صاحبها عن قومنا واليه القطب مال لا قد قال ذلك مال الله في خبر وصحبنا لم يجيزوها للتقط وتلك مججهولة الارباب عندهم لکن أخال مقال الصحب عن ورع هم يتركون كثيرا عفة وشم ان الصلاة عماد الدين الق ها ولا تكرر لحمد عامدا ابدا والضحك ينقضها بل والوضوء اذا واحفظ لسانك عن قول تساء به شئت التيمم يمم سادة الام والقوم اشهر من نار على علم هم قادة الخلق في حكم وني حکم تكثر علي وخف من بارىء النسم بادر الیہا بلا عجز ولا سام جل للتقط في اليسر والعدم في ذاك من أثر عن سيد الام واخر فانتفع اطلاقه التزم الافقيرا لا فيا من المُمم ذو الفقر اولى بها من مالك النعم احکامها في حدیث غیر مہم يبي فأكرم بم من سادة بهم في المد اعظم ركن راسخ القدم بالا ولا تشتغل للفكر والحمم وان نسیت فما نقض ملتزم ما كان فَهُفَهَةَ لا ضحك مبتسم فريما كان حتف ال في الكلم ۳٢۲ — ان اللسان صغير جرمه وله ان انت أبديت ما في المڪ من خلل اولیس فيه فہتان عصيت به هذا جوا بي ولا تاخذ به ابدا غ الصلاة وتسلم يقارنها جرم کبیر مقال جاء ف الحکم فتلك غيبته فاحذر من النقم بادر سريعا الى التوبات والندم الا اذا بان وجه العدل ف كلمي للمصطفى خير مبعوث الى الأم وقال وقد طلب منه ان ينظم في اسماء القراء سالم بن ماجد : أسالم أنت الوم خل مالم ابو عامر وابن الكثير وحجزة ال فهم سبعة والبعض انہی حسابهم هم الخضري بارهم طبريهم وأنت ليل العلم مر ملازم تشير اليم بالبنان العوا لم سكساني ابو عمرو ونافع عاصم الى عشرة والكل في النقل حازم حكاهم لنا المنباج وهو ملاسم ومن فقهاء بدية وقضاتها الشيخ سعود بن عامر المالكي وسيأتي ذكره والشيخ علي بن ناصر الفسيني وفي بديّة رجال دين وفضل وشخصيات بارزة سنذكرهم في محال اخر إن شا الله تعالی . «(والرقيشي نجل سال العلا ۋالسمى محمدا لوذعي «(شتف السمع من طرئف نظم مة الشهم خائض اللزبات» شِمَريٌ سم العدا والبغاة» عنه ڦد جاءِ باهر الفقرات 4 ٢٢۲۵ — الشهم ذكي الفؤاد والسيّد النافذ الحكم . وكلا المعنين يصلحان هنا › واللّزبات شدائد الأمور واللوذعي الخفيف الذكي الظريف الذهن الحديد الفؤاد واللسن الفصيح وكل هذه المعاني صالحة هنا والشّمريٌ الماضي في الأمور . وشنّف الكلام زينّه » واستعير التشنيف هنا للأذن ٠ والطريف النادر والمستحسن › والفقرات جمع فْقرة وهي جود بيت في القصيدة . هن قرض الشعر من أهل عمان في القرن الرابع عشر من الحجرة في فنون مختلفة من العلم والأدب الشيخ العلامة محمد بن سالم بن زاهر الرقيشي الأزكوي كان أحد أعضاء دولة الامام سالم الخروصي ثم الامام محمد الخليلي ومن جهابذة الملماء ومن ذوي الشهامة والشجاعة ومن أهل الرأي والسياسة والقيام بمصال المسلمين وقد تولى عدّة ولايات ولي القضاء فيا وأنفذ فيا أحكام الله تعالى على السخط والرضا فمن البلدان التي تولاها إزكي ونخل وأدم وعبري ٠ وقد خاض في كل من هذه البلدان أزمات عظيمة وأخطارا جسيمة يطول بشرحها الكتاب ٠ ومن كان مع الله كان الله معه » إن تتصروا الله ينصرك وينبت أقدامكم › والخلاصة أن هذا الشيخ خدم الإسلام بلسانه وقلمه ويده خدمة تامة وبذل نفسه ووسعه ف جهاد الاعداء والبغاة حتی قضی علیہم . ونوظر ونوقش في بعض فضایاه وأحكامه التي أنفذها في ولايته فکانت خحارجة على ما جاء في الاثار عن الجهابذة الأخيار. فلله دره من عالم مجتہد مُجاهد مطلع على ما دق وجل من آثار العلماء الأماجك وقد عمل للسلطان سعيد في إزكي وقدمه على غيره من العلماء . وأحسن إليه إحسانا تاا ولا وقع بداخلية عمان ما وقع کا ينبىء عنه التارخ كان هذا الشيخ من جحلة من فاجأته الأقدار بالمصائب فبقي ردحا من الزمان وهو رهن الایتلام حتی أدركته المنية عام سبعة وثانين وثلانمائة وألف . وقد أعقب أولاذًا أفاضل منېم ٢۲۵ — الشيخ علي بن محمد الذي هو أحد قضاة السلطنة › والشيخ إبراهم بن محمد الذي كان رَالًا في عدة بلدان ثم صار مدرْسًا حتى قضى نحبه بصدم سيارة ٠ والشيخ أحمد بن محمد وقد عمل للحكومة ثم هو الان قد تخلىٌ من العمل ٠ والشيخ زاهر بن محمد وهو الان أحد كناب محكمة إزكي ٠ ومن الرقيشيين الشيخ العالم أحمد بن عبدالله شارح كتاب الدعامم الذي هو عن الشيخ العامة ابن النظر › ولم نعثر على مؤلفات هذا الشيخ إلا على شرح الذهبية في الجهاد التي هي عن الشيخ العالم سعيد بن جمد الراشدي التقدم ذكره . ولغذا الشيخ المترجم له أشعار كغيرة منها هذه القصيدة التي قالا في أئمة العلم من أهل إزكي : يا رعى الله أُرِبُعاً بالىزار وسقاها الحيا وحيى ثراها جادها دائما بودقی هتون يا ربوعا ربعت فیہا زمانا ذکريني با مضى وأعيدي يوم ألو بمن أحب وأهوی قف بتلك الربوع والثم ثراها فهي حقا منابع الخير طا إن تكن جاهلا فطالع تجدها ِن تقل من هم اقل مثل موسی” هم موس ادى بدور الدياجي مُقفرات أَُرَاهلًا بالفخار وابل الزن بالغوادي السواري طق الارض وكفه بانہمار للتصابي أجر هدب إزاري ذكر عهد أوان فيك قراري والوى ينا أليف مُجار جد الترب صاح كالعطار وهي صدقا مطالع الاقمار سافرات بلكم الأسفار حامل العلم ناقل الاثار قادة الناس صفوة الأخيار (١) موسى بن ألي جابر أحد ححلة العلم من البصرة الى عمان وهو من بني ضبة . ٦٢٢۲ — وعلي بن عزرة بحر علم نم موسی”) ابنه ومن ذا کموسی وأخوه محمد بن علي م لا تنس ازهر بن علي وكذا الفضل ظاهر الفضل ل ارے غ قاضي زمانه عممر ِ 7 م موسی سليل موسی " وكذا الرامي لا يساميه رام وكذا قل محمد بن الواري غ لا تنسها شوسا ثبلت كأيي إبرهم بحر خضم وأبو بكر وابنه تلك قوم م غريق بحر التار علم يُهتدي به کل ساري سبق الناس في ماري الفخار فهو حبر وماله من ممجاري من اريه ذاك ابن الحواري ن اخي المحد والمساعي الكبار لصلاة عليه واستغفار في العالي لفضله لا تار اق الفكر عند عقد ائټار ع الدهر بله زاكي النجار بالشميسي وللها کالار قصب السبق حازه ف امجاري علمهم مشرق بكل سار ِ الانا نسلهم أن صاحب” التقيد لله من فتى الاثار مم من خلف ۶ بعدهم وجحعصة قرم أجد خير جد مغفوار جمعوا العلم مع علا وفخار الغا 1 1 ر م سرحان)› صاحب الكشف للغمة سرحانپا يوم وأبو زيد”) جاء يسعى أخيرا 3 ۰ إلمى. وتيمن با إلى الجن الزهشراء سابق الأقدمين في المضمار ا شك هي الىزار e . ‏اخحت‎ : 8 محمد والفضل . ۱ بن عل احد مشاهير العلماء بعمان واخوته الازهر و و () موسی بر َ زان بن تم . (۲) عمر بن محمد الذي صل عليه يوم مات الامام عزان بن م )٤( خلف بن جخعة الرقيشي وابنه جخعة بن كشف الغمة . () سر حان بن سعيد السرجيني الۇرخ صاحب کتاب (١) الشيخ عبدالل بن محمد . ۷٢۲ — فا من سوابق في العالي سبك الجامع الكبير الذي قد هو تأليف ابن جعفر) جسر وأخوه السعيد ثم أبوه وابنه أزهر رى في العالي وكذا إِبُن شائق غُمَر قد ثم بالدرمكي"› طالت علاها درجات تكل للأبصار طار صيتا في سائر الأمصار فاق بين الورى على الأحبار جعفر كلهم من الأخيار له من ماثر في الفخار م حلما على أولي الابصار شاقتي علمه ندى الاثار علم فوق رأسه ضؤنار هم بوا للعلى قصورا تسامت يس ذكري فم يزيد افتخارا شرف الأل ليس ييجدي فتلا إن تكن انت قاصر عن خطاهم وانهجوا سنة البي عليه في الثيا ولسن من أحجار لبنيہم ذوي المساعي القصار ِ فقن من ذلکم شر عار تتسامى إلى الأمور الكبار وله منظومة ف صفة الحرب وهذا أُولا : أرى الدهر يأني مسرعا بالعجائب فطورا يعاطيك المقياد مُلانًا ترى صدقه إن عشت كذبة كاذب وطورا تری منه أشل المصاعب (۲) محمد بن سالم وابنه سالم بن محمد المشهور صاحب القصيدة المشهورة (ما بين باي عين سعنة والجن) وهؤلاء العلماء ذكرهم الاديب المفتسي في قصيدته النونية المتقدم ذكرها في الجزء الثاني من هذا الكتاب . سے ۸٢۷۵ سے وأيامه تجري مُدارلة ‏ تری عيد هذا عند اخر مأتما فلا تحسبن الخير لا شر بعده فكن رجلا عند الشدائد صابرا كصخرة واد لا تزعزع لا ولا وإياك ما يوليك عارا وسبة ولا شك أن الموت مَر مَذاقه وما الجبن للاجال صاح مۇخر ولا أخر الرهن من نسمة إذا ولا تغترر إن الرجال كثيرة إذا نطقوا في السلم يوما تشجعوا وإن شئت تقيح الرجال فألقهم هنالك يبدو من صفا من مڙيف ترى أمرها من فعلها التعاقب وفرحة هذا عند ذا كالمصائب ولا نحسبن الشر ضرية لازب جلودا لكي ترق أجل المراتب ترول إِذا ما زوحت بالاکب فلا شك ان العار شر الملكاسب ولكته في العز حلو المشارب وما قم الاجال إقدامُ حارب ق حيہا عن وفتها التقارب ولكنها قل غداة التجارب وإن حاربوا كانوا كنار الحباحب ار تُذيب الفش وقت التجارب ومستور حال من ملي العائب ِ وله جملة قصائد غزلية لا يسع المقام ذكرها ك له أجوبة نظمية على اسئلة متفرقة ء منہا سؤال مني وهو هذا : مَاليٰ وأن أبكي دما او رتنع لشادن او من مغفان لغوا ١١ ) الجناس الحرف . (٢ ) الجناس الملصحف . ر۳۴ ) المطرف وفي اليت الذي يليه تقارب الألفاظ . ُو رع بغلما ن أو أغان من إما) — ۲۹ £ أو من رعابيب أعا ريب ربا رب الحمى يض ولكن فرعها أشبه ليلا أسحما ذوات نضرة وسحر نظرة الطلرف طم" ينبىء من يفتشه عن سحرها روت وما ما علق القلب هوي ولا جوى بن م“ وبا بأعرايّة هام فؤادي مغرما» وللا شجاني بارق باق تما" أو هاجني ذكر الفضا من حلڵله وأضرما أو رسم دار دارس لذات كکشح أهضما”^ عدلت عن مناج من هاج هوی فاضطرما“ وکل صب ملا اف رى حشاه ألا“ ورمت غير ُن نج صراط اوا وكسب علم نافع أرجو به أن أسلما وبحٹ کل عام عما اختفی واستبېما كالحير رحب الخلق البحر الأطم اللَّذ طم اللوذعي الشهم ها ضى العزم هزام الكماه إبن جلا السامي إلى ذری العالي مما () إلطباق . (۷) استخدام . . (۲) اللفظي . (۸) المذيل . (۳) الاكتفاء واللاحق . (۹) الجناس المركب . (٤) رد الصدر على العجز . (٠) الق . () الاقتباس . (۱۱) العكس . (١) جناس التام . (١۱) الاكتخفاء . ا هو الرقيني لذي فاق علا ومنتمى الأكرم ابن ل ابن الكرما ابن الكرما جئثتك سائللا ولا زلت ديلا فسحما من بات مع زوجته وبتشه شما فقصد الزوجة ضما رعاقا رجاعا فجاء تشه خطا . مه لا هجما يظنها الزوج وهذي البنت لم تكلما وابنت مشه حبلت وهي تاهي الأنجما وتلکم الزرجة ا ته فلتعلما هل تَرمَن أُها عليه أم ¿ ترشا وهل به يلحق نسل بته يا من سا وهل ترى حدا عل البتت يقيمه إلاما فجد علي بوا ب كاشف غم العمى لا زلت نورا ساطعما ف اناس يمحو الظلما وصل يا رب على خير الورى وسڵما واله رصجبه أهل الكمال النظما ما نظمت شوارد اكلام نظما مُحكما وما تحعلت بالبدایىكن ‏ وتعالت فما او منشد ذو نغخم بفقر ترلڵما (١) التكرار کن م مالي وشعر القدما مالي فيه قدما يا من إيه قدما جند له ها قلما فإنةه بر به غرق فحول الغلما أجل ها يحتاج من جل عليرم فافهما الأصمصي لا رأى شعر الفحول الظما أن فيه نظرا وقال فيه ها وما والنتر كاف لسرا ل مك يحوي الكلما لكک .هده لا باس إن کت له تعلما أا الذي قد قم في ليل بم أظلما وعانق البنت يظن أنها ئغشىبا غ قضى حاجته ماعا بېتىما يا عجلة مورثة صاحبا تدم ‎L‏ ‏فحملت مشه فما يلزبه من حكما وكيف حكم أمها بلها أو تحبا فاعلم هداك الله ي الاثار خلف الملما فقيل ترم أنها بطلق الرطء افهما وئيل إن عمدا ريست بالخطا تُحرما والحمل إن ٰ تك ذا زوج فا تقدم ا يلحقشه رإن يكن أنف له قد رغما ٢۲۹ س ومهرها عليه حكما لازبا مُحتما لكن إذا ما طاوعته سقط المهر لا والحد ‏ لازم إذا ها رضيّت في حال ما ونومها سقطله يرفع عنا القلما هذا الذي نقلته عنم فكن لي فهمَا لأتي عبد ضعيف لست من ذي الغلما إياك بل إياك أن تستىمتن الورما لک ده رد جوز ب واجبا تما غ صلاة وسلا م عدل ها وي السما على ابي الصطفى والصحب تلك الكرما واله وتابعم م شم مشا ما ذر شارق وما جرى يراع اللما شرق الكون من مناظم جاءت عن فرض الشعر من اهل عمان في القرن الرابع عشر من الحجرة الشيخ العلامة سعيد بن امد بن سليمان بن عامر الكندي النزوي كان فقيہا حافظا واعيا ذكيا وقاضيا ماضيا تولى القضاء في ولاية الرستاق ثم في ولاية نخل في دولة الامام الخليلي وبعد مدة تولى القضاء في ولاية مطرح في عهد السلطان سعيد ثم نقله هذا السلطان قاضيا بظفار وبقي في قضاء ظفار سنين عديدة ثم لإوسعيد سليل أحجد من كدة حبر دراكة ذو أناةک. عنه تولي قراءها نفحات4 ۳٢۲ س اعاده السلطان الى العاصمة مسقط في حدود عام ستة وسبعين وثلاتمائة بعد الألف فجعله قاضيا بمحكمة شعبة الأجانب وبعد مدة يسيرة جعله فردا من فراد قضاة الحكمة الشرعية بمسقط وكان القضاة يومنذ المشاع ابراهم بن سعید العبري وهاشم بن عیسی الطاني ومؤۇلف الكتاب واستمر المترجم له في عمل القضاء بہذه المحكمة حتی ادرکته المنية عام ثلاثة وتمانين وثلانمائة بعد الالف تغمّده الله برحمته كان حاويا من العلوم النقلية والعقلية ما لم يوه غيره من العلماء وكان يسرد من القصص التاريخية والوقائع الحربية عن ظهر الغيب شيئا کٹرا وعنده من الكت واللطائف والفوائد ما ہج القلب ويشرح الصدر ولا تسل عما يحفظه من الأشعار قدمها وحدينها مطولا ہا ومقطعاتها فحدڌث عن البحر ولا حرج وهو يتكلم ويقص في كل فن من فنون العلم والادب كثير الباسطة للادباء لطيف المطارحة لاخوانه النبهاء فکاهي اليان وغرامي القصيدة التي قالها بمناسبة الحفلة المدرسيّة بظفار في يوم 4 ذي القعدة سنه ١۱۳۷ : مواهب الرء بين العلم والفكر بدي حقائق لم تخطر على نظر لا سيما ان صفا عن كل شائبة فهذب النفس بالاخلاق ترفعها وأوردنها ولا تبقى على ظماً زالكون أحلى كتاب فاقرؤا سورا فيه العجائب لم تيرح محجبة فابرزوها لأهل الكون ير وم به من علوم حازها ام اوج الفضائل تهذيبا من الغير موارد العلم تحمد عبة الصدر من علمه تعرفوا ما جاء في السور حتى اتيح شا علم من البشر بهمة تبتغي سيرا الى القمر حتى ارتقت لسما العليا على فقدر ٢٢٦۲ — فاستيقظوا يا شباب المسلمين فا سارت الى الغير لم نحسن سیاستها سارت الى الغير يستجلي اشعتبا سارت الى الغير واستولى الجمود بنا هبوا فديتكم طال الرقاد بنا سيروا فديتكم في نمج سالفكم واخرجوا من ظلام الجهل انفسکم يا قاتل الله تقليد الجمود فكم يا قاتل الله عمياء الجهالة £ ان الجهالة لو غرّت مظاهرها العلم يقى على الأيام ن فسرحوا ي رياض العلم افئدة واوردوا کل نفس ها يیليق با هذي مدارسکم فیہا معارفکم قوموا اليہم وما سادت معارفهم سادوا اليرية من عرب ومن عجم صلى عليه إله العرش ما بزغت وواجب الشكر للسلطان أيّده فلا يزال ابن تيمور عنایته يا بوركت حفلة طاب الزمان ہا في تاسع القعدة الغراء حفلتكم فانها ارثكم عن سالف العصر فاللوم منا ولا لوم على القدر ونحن قد اعجبتنا نومة السخر على القلوب فنامت نومة الحمُر ذروا التكاسل منبوذا على العفر هذي معارفكم سيروا على الأتّر الى حضيرة نور العلم والفكر عقل غدا جامدا وقفا على القشر اردت بصاحبها في هُرَة الحفر فذاك وهم خيال ذائب الصور يمدي البرية من باد ومن حضر بثاقب الفكر تجني اطيب الثمر من العلوم وما تستطيع من قدر قوموا لمحد تراث السادة الطهر للعلمين وما ابدت من الخبر بشرعة المصطفى البعوث من مضر شس العلوم على الأسماع والبصر رب البرية بالتوفيق والظفر للعلم تنش لي عص النضر وبورك العلم في أوقاتمها الغرر أرخ باطيبها في روضها الزهر وقال في حادثة الجبل الأخحضر وما اصابه من الأضرار الواقع فيه أثناء الحرب وذلك سنة ۹١۱۳۷ : ت قف بي على تلك الربوع ونادي وملاعب الفرسان في عرصاتها ما أن بها الاطلول خضع امضی علیہا الله فصل قضاءه فلحكمة خفیت وان ظن الوری لا ينفذ الانسان من اقطارها تلك القصور تهدڌمت ا فا وانظر الى تلك المساجد خشعا اريك من جبل ومن بلد انه فانظر الى القصر الرفيع كأنه امضى عليه الله امرا نافذا وسقاه ذاك الجند صوب قنابل وصخوره مسودة فكأنا يا اخت يوشع خيرنا عم فكأنهم لم يستووا بعروشه وكأنهم لم يخرجوا بجحافل ايها الضيف الملم بربعه أا الشاكي صروف زمانه أيها الداعي لكشف عظيمة أخا رضوى أقمت بسفحه أخا غمدان قمت بمجده لكن أسأت على الخطوب اساءة ورميت نفسك للحوادث ورطة ©, ©1 1C CC هل من قصور قد بقين ونادي وحاتها من حاضر او بادي وشخوص اندية ورسم بادي فانتابا ما انتاب جنة عاد ان ابن تيمور هنالك عادي الا بسلطان هنالك حادي وعروشها خرت على الاعماد 1 من خطیب قام ف الاعواد وتتوفه وكاته والوادي ا يرى طود من الاطواد اذ هده جند من اللحناد للست على أهليه وب حداد ئي اي ما بلد اولاء ووادي وكأنېم يعتلوا جياه وكأنهم لم يضرا لجهاد اين الذي يقريك اطيب زاد عر الجير لكم وعز الفادي ارجع فما تلقى جيب منادي زا على شرف رفيع عماد ئي عة شا وبسط آيادي جاءِ الزمان بها عليك يعادي هلا عرفت الصدر في الايراد ا ت لکن نعم ابقيت مجدا خالدا لله عاهل حير حيرتسي إلى أن قال : تم انضممتم بعد مع سلطانكم عاهسدموا واثقتمسوا ازرتوا يجري على اصلاحكم وصلاحكم بالعدل والاحسان فيكم قد جرى بقضاتكم وولاتكم وجباتکم م ترع هاتيك العهود ججحيعها م ترع للسلطان حقا قط لا والله عاهل حير ماذا الذي وذهبت لا ذا النون انت مغاضبا وجعلت تدعو كل من تلقاه من وأثرها حربا ضروسا فسة وجعلت تدعو للامامة حيث لا وطتَ اهل الفضل باسم امامة ورميت في اهل العلاية رمية وجنيت انت على عمان واهلها بالله عاهل حير ماذا الذي سبق القضاء هو الذي صرف النبى تأرخه ذکری مدی الاإباد ماذا الذي ابديه ي انشادي ام عاذرا لك من عذیر مراد عن رغبة منكم وحض وداد سیئت بوحدتکم قلوب اعادي وجرى بأطيب سيرة ورشاد واحاطكم عن طامع أو عادي ما حاد عن نهج الامام الغادي انت الخبير بناكث الاعهاد ابدا ولا راعیت أمُن بلاد ابديته مهن كامن الاحقاد تبغي اهدی من غير طرق سداد اي القبائل باحروب تادي يعلو لظاها فوق سبع شداد تسطيعها من عدة وعداد وتركتهم للسجن والاصفاد باءوت شم باون والافساد وتراڻها من طارف وتلاد طرق العقول وانت ابصر هاد حكم القدذر فوق کل مراد ۹۷٦۲ — اي اسلم للقضاء وصرفه ماذا اقول وادمعي منبلة في وما يجدي التلهف والاسى لکنا نفضفات مصدور با يرجو با حق الوفاء لعشر يا فة نامت كفنا شرها فاستيقظت حربا نخوض ضرامها وبدت بشهر الحج تشعل نارها ونفوذه في الخلق طوع ثياد حزنا وعيني کخحلت بسهاد شيئا ولا اسطيع رد عوادي جاشت لواعح حره الوقاد سادوا بعدل اذ رعوا ورشاد رذحا من الأزمان نومة هادي تارخنا من غير نِد سداد وقال یرئی مام الملسلمين العدل محمد بن عبدالله الخلي لي رمه الله : وقد أخذ أشطارا من معلقة امرء القيس اللامية : خلیلي قد ودی خليفة مرسل رمینا برزء فادح هدم القوى ولو بعضه ألقي برضوی فده وجیش الرزايا قد ناخ جرانه أعزت أبا يمى على على الفضل والتقى حللت اجتاعا كان عقد نظامه وجئت برزء كاد إذ عَم خطبه تل من عرش الإمامة عاهل تحمل منه نعشه طواَ سؤزدد وأ العلى قد لا حطته متی جری فقد خلعت معه المعالي رياشها قفا نبك من ذکری حبيب ومنزل کجلمود صخر حطه السيل من عل وأيسسو عالي الشنار فيذبل وأردف أعجازا وناء بكلكل نجرد قيد الأوابد هيكل بجيد مِم في العشيرة مول یکب عل الأذقان دوح الكهبل تقل من حصن لأشرف مزل کبیر ناس في باد مزمل فوا عجباً من كورها المتحمل بناظرة من وحش وجرة مطفل لدى الستر إلا لبسة المتفضل س ۲۹۱۸ س وطيب الشا أغناه طيبا فما فا حکی طیب ذکراه ومر کفاحه وليت عيون انجد سحت دموعها حسبت ماري دمعها خلف نعشه تدلڵى بذاك اللحد جحد ونائل وغاريه مصباح نور وحكمة إمام هدى ك قال للجهل علمه کان به الشهباء للعدل وال دى عليه مهاب ي جلال إمامة ومن بعده کلبوه واديه قد غدا کأني وقد جرعت .من صاب رزئه ففاضت ولم أملك سوابق عبرتي وقد كاد يلقي مقلة العين إذ جری وقد جیش الليل المسهد مقلتي لقد طلت يا ليل الحموم ألا انبلج وقد حرمت غمض الكرى فيك مقلتي فياكبدي الحريّ كفى بك لوعة رفائي لا عر مني تصبري إذا رمت أن أسلو تنل شخصه تزعزع ركن الدین وانېد طوده فکم خطة شماء یوما تعرضت جلاها بفضل قاطع لا معارض فمن للجياد الصافنات وطالا نسيم الصبا جاءت بيا القرتفل مذاك عروس أو صلابة حنضل دراکا ولم ينضح ماء فیغسل على اثرنا ذيل مرط مرجل بامراس کتان إلى صم جندل أهان السليط بالذبال الفتل ألا أيها الليل الطويل ألا انحل مشارة غسی راهب متفضل متى ما تزق العين فيه تسفل به الذئب يعوي كالخليع المعيل لدی سمرات الحجي ناقف حنضل على النحر حتى بل دمعي محملي فقالت لك الويلات انك مرجلي علي بانوع المموم ليتلي بصبح وما اإصباح منك بامٹل علي وآلت حِلفَةٌ م تحلل وإن كنت قد أزمعتِ صرمي فاجملي يقولون لا تملك أسى وتجمل وبات بعيني قائما غير مرسل وانزل منه العقم من كل منزل تعرّض أُثاء الوشاح الفصّل إذا هي نصّته ولا بعطل أثرن الغبار بالكديد الركل — ۲۱۹ ہا من دم الاعدا خضاب كانه ويا قطر من يديك للرشد بعده فعن مجدك السامي لقد زل معشر نفوسهم في سكة فكانا ترفل فلا تعزی إلى دلج منجد وحافظ عل استقلال ميحدك لا تقل وقل دوح علياني على العز أُوْرقِ ومن للیتامى والارامل بعده يتابع نعماه علیہا وليدها و جاءه ذو اليتم والفقر فاكتسى رميت رماك الله يا أم قشعم قصمت غُرىٌ للدين والعدل أحكمت فسلمت مرا طائعا للذي جری عظم من الأجواد مشبع ضيفه 0 نفوساً بالمعاركف مثل ما حيى رسوم المكرمات ولم يقل 2 وطيسا للأعادي كانه وبدد اهل الجور والبغي شطرهم ففي معرك اليجا كأن نفوسهم وماخف من حب القلوب على الرى وشتت فطاع الطريق فقد غدا فلم يستطيعوا قطع طرف ولو رآوا رؤوف بمن للحق سلس قيادُه عصارة حناء بشيب مرل وما إن أرى عنك الغواية تجلي زلت الصفواء بامتتزل صبحن سلافا من رحيق مفلفل سرحان وتقریب تفل قليل الغنى إن كنت لما نول ولا تبعديني من جناك العلل ترائها مصقولة كالسجنجل بضاف فؤيق الأرض ليس بأعزل بسهميك في أعشار قلب معتل بکل مغاز القتل شدت يذبل فانلك مهما تأمري القلب يفعل صفيف شواء أو قدير مُعجّل غذاها نمير الاء غير محلل وهل عند رسم دارس من معول ذا جاش فيه جية غلي مرجل قتيل ونصف بالحديد مكبل بأرجائه القصوى أنابيش عنصل وقيعا بها كأنه حب فلفل جواخرها في صرة لم تزيل نزول الماني ذي العباب احمل ويلوي بأثواب العنيف النقل Ve فاد البلاد الأمن بل عم بينبا فكم قائل في أمنه ابن من غدوا وك من فتاة في المهامه لم ترغ وقام بعمران. البلاد فلا ری فيا بهجة أزخ لايامنا مضت رأى سمة البشرى ففاض بباسم فطب روضة بين الإمامين لم تكن على القبة الخضراء يلمع نورم ونل علينا منك روحا متی ٹوی وبالقول تا وأيد بقثئم إذا ما اسبکرت بين درع وجول ولا أطْمًا إلا مَشيدا بجندل تمتعت من فوا غير معجل نقي الشايا أشنب غير أثعل بسقط اللوى بين الدّخول فحومل كلمع اليدين في حبي مکلل بنا بطن خبت ذي حَقاف عقنقل نصيخ على تعذاله غير مؤتل ونختم أشعاره بجواب من أجوبته النظمية على سؤال من الشيخ علي بن جبر وهو هذا : فان حياة الرِ بالعلم لا با فهلا حليف المكرمات اخو الججى فذاك سعيد نجل احجد من سا فماالقول في المعراج هل صح عند اام طيف نوم جاءه في منامه وصل الي كل حين وساعة مع الال والاصحاب ما منشد تلا وذي فرصات بالعلوم استبلت ينال به مالا به العين قرت به اوجه الأيام طابت وبشّتِ الى الرتب العليا كشمس تَلّتِ بروح البي الاشمي وجنة فاوضح لي الق المير بسرعة على من انى بالنور من بعد ظلمة الا ان يام الملاهي تولتټ ن ت الجواب خليلي هرا عند وادي العذية وعوجا على المسفاة مسفاة متم وفي غُذرتي وادي السعال منازل وسيرا الى الفيحا بخو بارها انزلا علي بن جبر من رف ذروة العلا نشا طالبا للعلم بورکت فاجتېد علي لئلي تنظم الشعر مادحا فما انا ٿا قلته في قيله سالت عن العراج فيه اختلافهم ومعهم احادیٹ فلا تبعدنه حص بالتكلم موسی وجه وقد جاءِ في والنجم اي دلیله وما زاغ عنبا المصطفى لا ولا طغى وعن طبق في الانشقاق دليله وأْما قطبٌ العلم ايماء مُثبت وبعض یری بالرو ح ذلك لا سوی وما فيه إشكال فذا خرق عادة شق فيه الصدر دون تألم وجمع رأوا هذا مناماً وأَوَلوا ولي بعضها استيقظت جاء مصرحا وقالوا حوى المعراجح أشيا بعيدة للقضي حقوق الربع عند الاحبة ترود ا مہا سليمي بنظرة هناك انزلاها مع كرام اعزة بعزم وحزم واجتباد وهمة يساعدك من مولاك لطف العناية وتسأل دعني من سؤال ومدحة ولا في دبير لَسث ارضى بسمعة فالبته جَمع بروح وجشة لاجد تخصيصا بتلك الرية الخليل خليل الله يا حُسن حلة فلو لم یکن کیف انتپی عند سدرة فهل ذاك الا مع حضور وفطنة لدی بعضهم فافهم لتلك القراءة فسّاق على التفسير اخبار صحة وجثانه لم يفقدوه بمكة على الروح جار في خروج وعودة كذاك خروج الروح من غير موته على قوشم هذا صحاح الادلة وما جعلت رؤياك إلا لفتنة ومنها ييل العقل ادلي قضية ٢۲۷ س وم يذكر القران نصا دلله فلو صح هذا کان اعظم معجز وکان مع الحم الغفير مشاهدا واجدر في القران بالذكر انه رؤيا منام وانه وقالوا أحاديث العروج تناقضت وئي بعضها ظهر من البيت قد رق ویروی مع الاسر ویروی بدونه وقد جمعوا بين الاحاديث انه وبعض نفى اعراج ايضا معولا ری ان هذا الجولا منتپی له وما السبع الا عن كناية بعده وما هذه الاجرام ال سوابح وإِلي عن الترجيح فما مقصر يخلصني من معضلات باأنه وزن انت بالعقل الصحيح مقا شم ولا تتبع اقوال عَمُرو وخالد فيا رب وفقنا على منج ادى واهدي اليكم من ظفار تة فسائثح با جاد الزمان بنظمه وم اتمكن من مراجع کنبه ولكته أنموذج وخاشه نبي ادى والال والصحب ما تلا مناماً وايقاظا لحفظ عل فلسفات أولوها وهيئة اختار ثالث قولة مام فلا أحتاج مفها لكلفة ذا لم توافقق في كتاب وسنة دم رش عند کل ملمة فلم اك من ارباب هذي الصناعة سط فيه القول حسب الارادة صلاة وتسلم لير البرية من الذكر قار نتم خير أَمَه ےہ ۲۷۴۳ — وقال الشيخ الفصيح عبدالله بن علي الخليلي يرثيه : ففدت تشي على ثالفة نفخ الناعي على يافوخها نباة لولا مست من نفسها نبأة لو ناحت الكون ما يا لعي فقت الاكباد من ا لرزو شدخ الم عل أيها الشيخ الذي عرفانه ما فقدناك اخا كندة من بل فقدنا هنك شخصا حشوه يا فتى امد اسعد انا أحران يلق سعيد حتفه احران يسعد بيمون اللقا يا سعيدا اشرق الكون به غد الينا فلقد اظلم ما واذن منا قبل ان يذبل ما باسعيدا كان للديا رجا كنت للأيام ترا خالصا لإوالأريب الفقيه نبل عبد أأصيبت فترامت للججا صاغها البت قضيبا اعوجا نبأة شاءت فشا ان تعرجا موضع الصبر لذابت حرجا في طواها لاجتوى برد الرجا عالم الارض وامسیى مدلا هامه وانباع في الحلق شجا كان بالعزم قويا هجا نار كالبدر على افق الدجى عام الور اذا اليل سجا شمة شا وعلما دحا حضرة القرب وخير الرجى بجنان الخلد ان تبجا بطريق الفوز ان تفرجا برهمة ثم نتاه فدجا كان بالعلم بصيرا ابلجا کان بالأفس نضيرا متتحا ولدى الكرب علا فرجا ان يكن غيرك فہا برجا حَمَد ذو الشمائل الرائقات44 ٢٤۲۷ — ۆالسليمي شائع الصيت مبدي کل خاف وفاتح المرئجات 44 5 له من بنات فكر فصاح تائهات بسنا باهرات4 ن قرض الشعر من اهل عمان في القرن الرابع ععشر من الحجرة لي فون مختلفة من العالم والأدب شيخنا العلامة ابو عبيد حمد بن عبيد بن مسلم السليمي › كان فقيها دراكة حاذقا وبصيرا في الأحكام الشرعية . ذا رأي وسياسة ودهاء . حكيما مارسا للأمور الصعبة ومّرسا ومفتيا › ولي القضاء في ولاية سمائل في دولة الامام سالم الخروصي ثم في دولة الامام محمد الخليلي ٠ ووي القضاء في ولاية بدبد ثم عاد الى سمائل فاستمر فيا قاضيا سنين عديدة وصارت له هيبة › وسمعة في جراءته وسیاسته . تفوق بہما على قضاة وادي سمائل › وكان الإمام الخليلي يجله ويقدمه على غيره ويرد اليه القضايا المهمة من الأحكام الشرعية . وقد كف بص في النصف من عمره تقريا فما ضعفت مته ولا تراخی نشاطه بل بقي حاله على ما کان عليه معتادا من سيرته قبل ان يحادث عليه العمى ٠ وترى مجلسه غاصًا بالناس دائما بين متعلم ومستفت وزائر ممستمع وبين قاریء وکاتب له › وقد استفاد من تدریسه خلق کثير وکان حسن الأخلاق كرما سخيا › وشهر بابن عُبيد › ومضت له فترة تخل فیہا من أعمال القضاء فطلبه السلطان سعيد ليكون مدرسا في مسجد الخور بمسقط فوافق وجعله أيضا ناظرا في القضايا المستأنفة مع أحد القضاة واستمر به الحال على هذه الوظيفة ثم ا كبر وطعن في السن وثقل عن الترّد بقي في وطنه بلا عمل للحكومة وانقطع في عبادة ربه حتى توفاه الله تعالى يوم ٢۲ ذي الحجة عام تسعين وثلانمائة والف ره الله وغفر له . وكان مولده في وطنه الأرل بلد سي من أعمال إزكي عام انين ومائتين ٢۲۷ — وألف ٠ ورثاه جملة من الأدباء منهم تلميذه الشيخ عبدالله بن علي الخليلي سنأني بمرثيته إن شاء الله بعد أشعاره . ولذا الشيخ العلامة من التأليف الكتاب المسمى بالشمس الشارقة في علم التوحيد جزء واحد وكتاب هداية الحكام إلى منج الأحكام .جز واحد وكتاب خزانة الجواهر في الفقه خمسة أجزاء وكتاب العقد الثمين في الدعوى والحين جزء واحد وكتاب تبصرة المهتدين وکتاب بمجحة اللجنان ف وصف الجنان جز واحد وکتاب قلائد المرجان وهو سف حاو لأجوبته النظمية مع الأسئلة . وله شرح منظومة الشيخ العلامة منصور بن ناصر الفارسي في التوحيد وله جملة قصائد في مواضيع شتی منها قصيدته التي قانا في مسير الإمام الخليلي إلى بلد الطو لقمع شوكة البغاة المتحصنين با . قال : تسم فجر الحق ‏ وانجابت الظلم إمام الهدى ذي العلم والحلم والتقى جيد السجايا راقيا درج العلى بطلعته زانت عمان بأسرها وأظهر ف فيا العدل شقا ومغرباً هو البحر من أي النواحي أتيته له الأصل شاذان الإمام الذي له تحف به الأنصار من کل جانب تبلی بلاد الطو عصرا وواجهت فارعدت الصمعا وأبرقت الظبا أتاها وقد كانت بلادا منيعة أحاط با سد الجبال كأنما وقامت قناة الدين بالماحد الم لال خليل ينتمي أصله الأشم حزم وعزم يصدع الحجر الأصم وضاءت على الأقطار نورا على علم وصارت ذئاب الد ترعى مع الغنم فلجته المعروف والحود والكرم فضائل لا تحصى بير ولا قلم حُفت الالات بالقمر الم قریبا ۰ من السُدين هاتیکم الم وثار قتام القع كالليل مرتكم مسورة الأرجاء بالجص والاٴ کم بنی السد ذو القرنين أو شاده رم س ٦۲۷ س اها بو ذييان قوم أکارم هم سابقات المجد قد طار صيتها ولکنہم قد ضيعوا بسکوتهم تحجمع فا من سبوع ووائل قضى الله في اللوح الحفيظ بانهم دعاهم مام المسلمين مناصحا فما قبلوا نصحا له ومردوا وكان لم في الطوَ برج مشيّد فطحطحها دكا كأن لم يکن على وأحرق ما فيا شم من سلاحهم وسکن فيا روعهم وأقام في وأضرق فیہا تمس عدل ولم يزلل فهذا وصلى الله ما هبّت الصبا مع الال والأصحاب ما تليت لنا لیوث وغی من خصمهم يشربون دم ويعرفها من قد دراه ومن علم وم ينكروا بغي البغاة ومن ظلم فعاثوا خلال الدار ظلما وسفك دم جاهيل لا يدرون ما الحل وا حرم بان يرجعوا عن کل بغي وکل ذم قَطَعِهِم ف الاأْض جما على وضم وحصن منيع قد بوه على القمم ثراها بناء لا ولا بشر ‎e‏ ‏والاتهم للحرب والحرث بالضرم فناها هدی الايمان رغما لمن رغم يهم بالحق للمنيج الام على من به الرحهن للانيا ختم تبسم فجر الحق وانجابت الظلم وقال هذه القصيدة عند قدوم الشيخ سليمان بن عبدالله الباروني إلى سمائل بعنوان : أبشر فهذا الدهر أصبح منعما وصفا الزمان وأشرقت أيامه جاء البشير مهنئا من مسقط تاهت به من قبل مصر وآهلها حسبي سليمان بن عبدالله من «سمائل ترحب بفخامة الباشا» › : ودار أفلاك السعود تكرما من بعد ما قد کان ليلا مظلما بوصول يوسف عصره متقدما وروت لنا عنه الفخار هترجا خطبت منابره فأخرست الفما — ۲۷۷ أسد يذب عن الريم بسيفه غادة قد فقت هاماتا كادت تهز الجن راية باسه شهدت وجوه الحق أن صفاته وإذا الكرم ترفعت ثماته من للصيانة والزمان مارب دول على رق الأنام تحالفت ٠ على الأسلام كيف غزقت عز نفوسّة في نسلها يا من يش البحر عند عبابه لا زلت تحن الليالي خارقا ومسهدا منها عيونا طالا أنت الذي رفع الجهاد قناته هذي عيون عمان شاخصة إلى أبدا تحن إلى وصالك فانتظم لا زال أفق الغرب يسطع بالسنا خذها تحية مخلص قد حاکھا متوقد الجمرات حرا سلما غارائه واستوطأتما سلما وبر أيدي الأنس منه عرمرما م ترض غير العدل مہا مغنا يسعی إليه کافزير غشمشما وغدت توزعه إليما أسهما من فة بفسادها لأرلي العمى أعراضه وسناه قد بلغ السما قد أرضعت للمحد أشرف منتمی وجرى عليه كأنه بحر طما جلبابا كالبدر يمحو الغييما طرق الكرا أجفانما وتستّما وسا بلته ففاق الأنجبا لقياك تنتظر السواد الأعظما في سلكها تبد الحماية والحمی شقا وینطق بانحدی مترغا سمطا من الدر الثمين منظما ومن أجوبته النظمية جوابه على سؤال من علي بن منصور الشامسي : کف الرِ نقصا کونه غير عام فوا اسفا ما أقبح الجهل بالفتى ولو كان سباقاً لكل المكارم وازراه بالأخيار عند التزاحم س ۲۷۸ — فمالي في ليل الهالة هام ولم ابذل النفس النفيسة في الذي أمشلي من يرضى القعود سبهللا وهذا بحمد الله قدوة دينا تصدى لنشر العلم في الأرض طالبا هو البحر علما يقذف الدر موجه فیا مدعي نيل الفاخر مثله أتيتك شيخي راجيا کشف معضل روي عن فتى الخطاب ذي العدل والتقى توسل بالعياس عم نينا وذلك في عام الرمادة شاهر فان قلعم ان التوسل واجب سواءِ أحيا کان م کان متا فما بال فاروق الضلالة والحهدى وم يتوسل بالبيي محمد أما في الذي أبداه اثبات حجة الت فخذ بيدي نحو الحدی واځ شیخنا وازكى صلاة الله ثم سلامه كذا الال والأصحاب ما ذر شارق ترددني أمواجه بالتلاطصم به يدرك الانسان أزكى الغنائم ولا يشمّر للعلى والمكارم سليل عيد عالم اي عالم بذاك رضى الرجمن باري السام هو الغيث جودا منسيا ذکر حاتم رويدك ما العلياء احلام نام وانت الذي تدعى لحل العظائم مار الحدى في الله صعب الشكام ليکفي به من شر جدب ملازم حلي وما في ذاك شك لوهم جاه رسول الله خير الأكارم وليس الذي يدعو سواه بسالم توسل بالعباس من ال هاشم لا فيه من فضل على نسل آدم وسل بالأحياء لا بالرمائم دياجير جهل حالك اللون فاحم على المصطفى مردي العدى بالصوارم وما جادت المزن الثقال بساجم الجواب اليك بحمد الله منشيء العوالم — ۲۷۹ وازکی صلاة الله 0 سلامه توسل بخير الخلق في الأرض والسما توسل بن ترضاه حيا وميتا توسل برسل الله مع انبيائه توسل. بال المصطفى وصحابه وبالعمرين الراشدين ومن نا توسل باهل العلم والدين والتقى وقد فعل الفاروق عام رمادة وقد علم الفاروق تعظم قدره فاظهره حتى یری الناس فضله وناهيك لبا عند نينا ومن عظّم العباس حيا وميتا وما قصد الفاروق شيئا سواه في وم بحمد الله ما رمت نظمه علي بن منصور متي جاءِ سائلا ججدتك تسالا وعقلا وفكرة فصل وسلم كلما هبت الصبا على المصطفى الختار من ال هاشم شفيع البرايا يوم کشف ارام ولا تتبع في ذاك لومة لام خلاصة سر السد من نسل ادم وحزة والعباس صعب الشكام سيلهما في الله رغم الراغم أولك روح الكون أصل الدعائم توسل بالعباس بدر العوالم لدى المصطفى من بين ماش وقایم وشأن رجال الفضل نشر المكارم مکانا وفضلا ما له من مزاحم فقد عظّم الختار خير الأعاظم توسله بل كان أحزم حازم مجيبا لذي فضل سليل اکارم رمى جوهرا من بره التلاطم فحافظ على درك العلوم ولازم على المصطفى والال أهل العزام وهذه قصيدة الشيخ عبدالله بن علي الخليلي التي يرثي بها شيخه العلامة أبا عبيد جمد بن عبيد بن مسلم السليمي قال : قف تمل طرارق الحدثان وتدبر نمايية الإنسان — ۲۸۰ وتين مصارع الدهر للعا لم تعلم حقيقة الإيمان وانظر الناس كيف يشون للمو ت سراعا من کل قاص وداني ألفوا العيش فاطمأنوا إليه وجيادً الحمام بالميدان تعادى بهم سباقا إلى الغا ية والحتف غاية الفرسان وكأنَ الوجود ضرب من السحر عليه تزاححم الأعيان وكأن الإنسان فيه خيال طيف رؤا في مقلتي وسنان وكأن الحياة ثوب رقيق شف عنه اللىي لعَيْن الإني وكأن الأعمار غمضة عين ريثا تبجلي عن الأجفان أا المرسل الدمصوع غزارا تترامى في لونها الأرجواني قل لنعش يمشي على أرؤس الا سر رويدا بمن حملت فلو آذ فد حلت العرفان والرشد واإر حَمَد المرتضى سيل غُيد عاش ف الناس يشحذ الناس ُفكا مرا بالمعروف ناو عن س مُسجيٌ في حلي أحزان ركت معناه لم تسر غير وان شاد نور الوجود تمس الزمان مُنشط الفكر من عقال التواني را ودي بالعلم کل جنان اللكر إمام الفتين شيخ البيان أتراه قد مات یوما فمات العلم فيه وشيمة الإحسان أم تراه في اللحد وُورِي فردا لي أنشط البيان رثا واناديه وهو عني بعيد وأروض السحاب جفنا ملا فلقد راض فكرٽي وهي بكر ورعاها حتیى راها شبابا راضها للبيان حتى استبانت م رى ثم وُوري النقلان إن وفى بعض حقه تبياني وأناجيه وهو في أجفانى يتوالى بأهر اللون قان وغذاها بطيّب الألبان طافر الفكر الأركان سرها في جلاله الروحاني ثابت ٢۲۸ — يتما قبلت يد الفقه منه علها تبلغ الحدى في مداها إيه علامة الشيعة أسجح رام يريك يوم فقدك لكن عندما شاء أن يطبق حفا فافلني شيخي قصوري وعجزي فتروؤت من سيبه التان واستبامت بحسنا الفتان بين سار وسائر عجلان عن مدين الولا عثور اللسان كان أرڻى لاله في العنان فوق حرف فانفاءء غير معان عن أداء الحق الذي يغشاني وتقبل نظمي وإن غص بالريق لبعد المدى وعظم في نمم لا ينقضي وسور إيه أبباءه عزاء عل ۳ فلكم فيه أسوة الصبر إذ دوس بين الأزواج والولدان يتوالى وغبطظلة وتان قد أصبةم به هن الخسران ن عبورا لكل خطب عان رل الف حفظكم اه ما عشم فع اياي الف الال وهو يرعی الولي لي كل ما قد كان يرعى الول ي في الأزمان إن يوم العشرين بعد ان ال والفقيه العبري نجل سعيد امه إن سالت عنه فايرا لهات شنف أسماعنا بنظام سح تار څُ : که عليه وسط النان غشاني وسلام صار مفتي الوری رئيس القضاة هم من معشر کرام سرة عنه أزرى بنفحة السحرات 4 سے ٢۷۸ — مهن قرض الشعر من اهل عمان في القرن الرابع عشر من الحجرة الشيخ العلامة ابراهيم بن سعيد بن محسن العبري الحمراوي الكدمي ٠ كان فقيها وأديبا وكاتبا وخطيبا ومنشئا ومفتا وقارا حسن الصوت وحافظا واعيا ونبیہا ذكيا وكريا سخيا › ذا أخلاق واسعة وشمائل طيبة ألوفا سهلا للاخوان محترما في قومه بل في سائر الناس يللا عند الأئمة والسلاطين له شأن عظم ٠ وقدر جليل عند الكل لعلمه وشرفه وحسن سيرته › وقد تولى رياسة قومه وبلده حینا من الدهر › ثم شغل منصب القضاء فولّه في عدّة ولايات منها عبري في دولة الإمام الخليلي . ومنبا صحار من خط الباطنة من قبل السلطان سعيد › وبعد مدة صار قاضيا بالحكمة الشرعية بمسقط ثم عيّنه السلطان المذكور رئيسا على القضاة بالمحكمة › ثم بعد حين ألغيت رئاسته من المحكمة لفظا اي رسيا وبقيت له معنى فلا يتقدمه أحد من القضاة في حكم ولا في نظر ولا في قزار لأن له أهلية وافضلية في جميع ذلك ٠ واجتمع به في هذه الحكمة من القضاة المشاخ سعيد بن امد الكندي » وهاشم بن عيسى الطاني وسالم بن جود السياني › وابراهم بن سيف الكندي | ومؤلف هذا الكتاب ٠ واستمر به الحال على هذه الوظيفة حتى تولى السلطان قابوس مقاليد الحكم في البلاد فأعفاه من ن القضاء بعد مدة يسوة وده فى السلطة وما طالت به الام بعد ذلك حتى قى عليه بسبب اصطدام وقع في سيارة ركبها فأصبح أعظم مفقود في البلاد وثلم في الإسلام تُلمة لا تسد وذلك في عام خخسة وتسعين وثلانمائة بعد الألف ء تمده الله برهته . وكانت ولادته ليلة سابع رجب والأحد عام أربعة عشر وثلانمائة بعد الألف ٠ فعمره واحد وثانون سنة . وقد رثاه الشعراء بجملة مراث سنأتي بشيء منبا بعد أشعاره إن شاء الله تعالی › وله من التالیف کتاب تبص المعتبرين في تاريخ العبريين وله رسائل فقهية وغير ذلك من الب — ۲۸۳ التاريخية . فمن شعره قصيدته التي في مدح الامام محمد بن عبدالله الخليلي قال : كُمْلَتُ لا بوجودك السراء وبدا محياك النير فأشرقت وحللت في برج السعود للا يا أيها العلم الإمام الرتضى شرفتا بالوصل منك وباللقا هذي بلادك لم تزلى ترجو بن ترجوك تمنحها الوصول لمكتسي ورد البشير عشية بقدومكم وتراقصت فرحا بك الأشجار والا م يق فيا ناطق او صامت فلا الا لا حللت بلادنا سعدت بك الأيام وابتېجت بك الا فد سرت فينا سيرة عمرية ونشرت أعلام الديانة والحدى وکسرت شوكة کل باغ غاشم يا أيها القطب الخليلي الذي أنت الغياث للتج ولرئج ل قد همت من سيب جودك بالندیى الحَمراء الظلماء وللت لقدومك أرجاؤها وانزاحت ففدت تفار لذلك الوزاء طود الحجا والحجة البيضاء من بعد ما قد عر منك لقاء تبدو با من نورك الأضواء ثوب الفخار وتكمل النعماء فنمت بطيب حديثه الأنباء حجار والأباء والألباء إلا سرت في نفسه السراء ولك الا والفضل والعلياء قوام وانقادت لك الأمراء يعلو لا في الخافقين سناء شهدت له العلماء والبلغاء ومجتد قد هسه الإعفاء للمعتفين سحابة وطفاء ٢٤۲۸ — مالي إلى استقصاء وصفك قدرة فاسلم ودم ي عزة وسعادة وصلاة رلي دائما وسلامه وعلى جحيع الال والأصحاب والاً للمصطفى ها درت الأنواء تباع ما قد غردت ورفاء وقال هذه القصيدة مهنئا بها السلطان سعيد بن تيمور بعيد الفطر ٠ وذکر فیہا قدوم مشا أرض الجو صحبة السيد ناظر الداخلية جمد بن إبراهم سن ۱۳۹۷ : أئى العيد فَليهْنا بك العيد والفطر مضی الصوم مشمولا ‏ برك والتقى إذا سر آقوام بايام عيدهم تبارك من أولاك حکما وحكمة فأنت أبو قابوس صفوة دهرنا فلو أن أعصار الملوك تفاخرت لقد فقتهم عقلا ورأيا ونائلا سّة أحييتها وفضيلة إذا سخر المول ى سعيدا لأمة فلولاك ما قامت شرائع دينا وللناس امال إليك طويلة أك أت العيد للناس والقطر وصومك في مجموعه الخالص البر فور مياك المسرة واليسر وعلما وإقدامًا يالفه النصر فلا عَجَب إن تاه فخرا بك الدهر لكان لعصر أنت مالكه الفخر وبأسًّا فما الليث ازير وما البحر سقّت إليہا ےا السابق الذَمر فا مسعودة وكذا العصر ولا السنّة الغراء قام فا ذکر فلا خابت الامال فيك ولا الفكر ٢۲۸ — وللخلق إقبال عليك ورغبة أتتك البريهي بالخضوع مطيعة هو السيد الزاكي الأرومة أحمد سلالة إبراهيم من قام مخلصا بأفلاذ أكباد البرڳيٰ جاءم فسالت بأعناق الطايا بطاحها وأنت بأعلى القصر ترو إل فشْمَر أبا قابوس للمجد واللى ولا تقعدن فالحظ بالسعد قائم ودمت وهذا العيد يأتيك بافنا وأيدك الرحمن بالعلم والحدى جُليت إليك الشعر ذُراً منظمًا وذاك لامر شاءه من له الأمر متی زارها عن أمرك العَلَمِ الصدر وزير به قد شل للملك الازر بأمرك لينا لا ينهْنهُه الذغر إلى مسقط يحدو ركائبه النصر إلى أن أناخت حيث ظللها القصر كشمس السما والركب أنجمها الزهر فنيل المعالي رأسه العزم والصبر ولا تكترث فالحق سهل له الوعر وبالِمُن والإقبال فطرك واللحر وبالنصر والتوفيق ما بَقيي الغمر وإن كنت في عصر به كسيد الشعر وقال هذه القصيدة التي يمدح بها الصيف رداً على الشيخ محمد بن سعيد العوضي في منظومته التي يمدح بها الشتاء ويذم بها الصيف : يا عائب الصيف في سمط من الكلم لقد أصبتَ فؤاد الصب بالكَلّم اقصر هُديت فما في الصيف منقصة كلا ولا فيه من ذم ولا وصم (١) بدا يتردد في عمان منذ سنة ١۱۳۵ وهو صاحب علم ومعرفة وعنده علم الزبرجة أقام لي سمائل ونزوى لي عهد الامام الخليلي وي مسقط وخاصة لي مدربة القواسم يدرس بعض الاحيان لي علم العريية وهو شاطر في علم الالة الى النباية الا انه احق سریع الغضب لا يحمل زلة من أي احد كان واصله فارسي من اهالي دبي واظنه حیا یرزق الى الان . ٢٦۲۸ — ما الصيف إلا صفاء للقلوب وخير للنفوس وفصل جاء بالَعم فيه النفسج فر بزهرته والطير تشدو على الأغصان من طرب ف لصيف ضيف أت افير یکرمنا حت من زمن أَحيتَ من نسم حياتهُ أخرجت خباته كرما إن قلت يخرج من أجسادنا عرقا فذاك ماء غدا ف الجسم محتقنا ولي الزنابير للمفلوج مفعة فالحر حر كرم النفس شيمته تصبو إليه قلوب الخلق قاطبة والحر يشبه أيام الشباب بلا قال الملصيف له اخرج في الفَصَاء ونم فيه الفواكه أصناف منوعة إذا أديرت كوس البُن يقدمها وحدث التين والأنباء صادفة واقتر ثغر أزاهير الرياض فقل فكل فواکهه واشمم ازاهر لو شئت تعداد ما في الصيف من منن لولا اشتعال الجوى والاشتغال با لجخت في ذا بنظم مفرغ عجبا والورد مبتهج في زي مبّسم والروض يزهو بوشي فيه منتظم والضيف عادته استطعام ذي الكرم وجائع نال منه أوفر القسّم كانت زمان الشتا في حيز العدم ولسعها بقضاء الواحد الحَكُم قلنا نعم إنه يشفي من السقم من شدة البرد بين الجلد واللحم وفي العقارب نفع للجذام مى عتق البرايا معا من ربقة الوخم والحر عند الشتا كالنور في الظلم ريب وفصل الشتا كالشيب واهرم تحت اللسم على عالي من الأطم والنخل يانعة والكرم ذو کرم رطب الخلاص على صخر من النعم إن العناقد کاخدوم واخندم طاب الزمان فدم يا صيف واستقم واشرب على ظماً من بارد شم ۾ استطع لبلوغ العشر في الكلم في حلة المطريْن السجع والَعغم أ من الالثين البئوس والنعم في قالب الجوهرين الحكم والحكم — ۸۷ م الصلاة على الختار سيدنا والال والصحب والأتباع قاطبة من جاء بالصارمين السيف والقلم من ساكني الحرمين ال حل واحرم والله أسأله عفرا ومغفرة ورحهة لي وللاخوان كلهم وقال يرثي الشيخ الفاضل سعيد بن صالح بن راشد العبري : أيظ الَفسَ يا عليف الرقاد إن ريب امون بالرصاد وتدارك بقية الغمر بالإاصلاح واذکر مصار ع الالجداد إن في ذكرك الية شغلا لك عن ذكر زينب وسعاد واصرف النفس عن هواها فإن النفس أمارة بفعل الفساد لا تعش لاهيًا فانك ميت تارك للأخوال والاولاد لو نظرت الدنيا بعين اعتبار لرأيت الذّنيا كطيف الرقاد ما أسرّت إلا أساءوت وما زا لا تفرك الحياة ا غر ذهبوا في البلاد طولا وعرضا من يرهم مواکبا مشمخري ججعوا الال من حرام وحل وتولوا فهر على كل أرضٍ فأبادتهم امون فأقروت لت على ذا تأتيك بالأضداد ت أُناسًا كانوا طوال العماد لطللاب العلو والازدياد ن يَحَلْهم مثل الدراري بوادي وأذلوا من كان صعب القياد واقاموا الحصون كالأطواد دورهم بعد تلكم الأجناد أين كسرى وتّع وملوك الروم أم أين قبلهم قوم عاد اين من دوخوا ججيع البرايا أين فرعون مصر ذو الأوتاد — ۲۸۸ أين نعمانم أخو الفخر ذو اليو قد دعاهم داعي المنية فانقا قد كفي عبرة لن کان حا ليس يجدي ذكر الواعظ قلبا کل وقت يدار کُس المنايا كل سعي منا سوى العمل الصا کل يوم تبدي صروف الليالي إن في فطرة الجنين دليلا 5 فرحنا بإلفة واقتراب خليل وم أخ قد فقدنا كل فقد يشجي القلوب ولكن ليس موت الكرام نور اليرايا کل حي يیفنی ولکن آری ما ززئنا بجمثل موت سعيد الم واسع الحلم جامع العلم مأوى من من غره مدځ زياد دوا جميعا له انقياد النفاد ياء الاباء والاجداد هو أقسى من خالص الفولاد مترعا للمقود والقواد لح لا شك صائر للفاد حادڻٹا مفجعا لكل العباد لفناه من ساعة اليلد فأهينا بفرقة وبعاد وإمام وعالم وجواد أعظم الفقد فقد أهل الرشاد مشل موت اللئام والاوغاد أسرعهم للفنا كرام النجاد رتضى نجل صالح ذي الأيادي اليتم غوث العباد غيث البلاد فاعل العدل قامع البطل بحر الفضل مغني العفاة مفني الأعادي دام الذكر قاسم الشكر مفني الع ناصر الحق قائد الصدق هادي مطلع الرشد منبع الرفد يجدي عاش في طاعة الاله سعدا شب في خدمة العلوم وما ذ مر في الازدياد من خير زاد الخلق مُردي الغواة أهل العناد الناس أهل القرى وأهل البوادي صالاً راشدا لكل العباد لك إلا من اية الإاسعاد جائب اللهو ي صباه ولم يصب إلى باطل ولا إفساد قَسّم العمر بين درس وتسبيح صلاة عبادة ُو راد — ۲۸۹ فس الله ذاته وهداه إن خطبا أودى الفقيه سعيدا وضني أورث الجسوم وأبدى إنما سالت الدامع حمر م نفوس تفطرت وقلوب عمرك الله هل رأيتَ مثيلا هو بدر الداجى وزين المحيا المي مروع ارڪي یا سعید قد كنت بالامس أنسی فر خزلي وفر عني اصطباري يا ربيع الزمان قد كان أيا کت نور البلاد شرقا وغربا حافظا للقران لفظا ومعنی واعیا للاثار حفظا و نهما عاملا بالعلوم قولا و فلا حاميا للإسلام فبا وبعدا سالکا في الصواب طفلا وكهلا راضيا بالقضاء خيرا وشا سرت تسعی للحج فاختارك الر إنما أنت صرت وفد کری خلد الله ذاته لي جنان وكفاه مكائلد الخساد قد كسا ذا الزمان ثوب حداد في بياض الوجوه لون سواد دما تجري كلون الجساد حينا سال ذائب الأكباد وعيون تكحلت بسهاد لسعيد بن صاح في البلاد ورزين الحجا کصخر الوادي شمّري ساع لحفظ الوداد خالص الود من ممم الفؤاد فنا ايوم ف جوی وقاد مك فيا أحلى من الأعياد وخطيب الأقوام في كل ناد وحديث اللبي بالاسناد داعيا هاديا لسبل الرشاد فاعلا للتقوى ليوم العاد ما حيا للضلال مخي الداد تارا للأضفان والأحقاد اضيا بالأحكام بن العباد سابقا ف طريقة الرْمقاد حمن للقرب قبل نيل المراد فقراك السكنى بير بلاد الخحلد ي جيرة البي الادي ۲۹۰ س رجحم الله أعظما وجُلودا دفوهفا بحجدة في المهاد ور الل قرو وسقاه من سحاب الرضوان صوب وهاد وسلام عليه مني ها نا ‎dd‏ مام وما ترم شاد وسلام عليه من كل عبد كلما لاح بارق في خواد صاح لولا الحمام بدر الذياجي ماجد القرم سيد الأمجاد والإمام العدل الرضي الخليلي أخو المكرمات ذو الاجتباد والأير ابن صالح أسد الله ميد الأعداء ييرم الجهاد وأبو مالك الجليل الذي لا زال يروي من به کل صاد وبقايا من الأفاضل الأعلام أهل التقى وأهل الرشاد لغدونا على الطريق حيارى في ظلام نشتَاك شوك القتاد بأل الله أن يديمهم في نعمة لا تشان بلانكاد حسبيٌ الله ذو الجلال تعالىل وعليه توكلي واعټادي وصلاة مع السلام على الختار ها سار رائح ثم غادي وعلی آله الغطارفة الشو س هُداة الأنام في كل ناد وله أجوبة نثرية ونظمية منها جوابه على سؤال من الشيخ علي بن جير الجبري هو هز|: وجَهث سُؤلي للرضي الأكمل علامة العصر الفقيه العببل نجل سعيد الفتى الجلل مسد الرأي احمام الفيصل من قفد رق بعلمه لزحل وارث علم الأنبياء الأول ا يزلىي يسمو إلى كل على أكرم به هن عالم مفضل ما القول في قرآنا النزل هل هو خلوق لدى القول الجلي ۲۹۱ س وهذه قضية في الأرل وقطعت أوصال دين الرسل فلا تخحض فیہا ودعها وارحل أمه أن ذاك في القديم الأزل أنزله رب السماوات العلي الجواب الحمد لله القديم الأرل حداً به أرجو بلوغ. الأمل مصلا على البي الرسل وآله مع السلام الأكمل وبعد هذا فإلى الشيخ علي سليل جبر الفاضل المبجل مقالة نهدي لير البل لا لديا في الكتاب المنزل من اعتقاد السّلف المفضل فإنمم قد يوا للأعدل واتفقوا على اعتقاد مُجمّل أيام شيخنا بن بوب الولي من بعد ها قدهَم باترحل إذ قيل إنه كلام أزلي فاجتمعوا أن الهيمن العلي لكل شيء خالق فاحتفل وما سواه فهو تلوق قل وأن ذا القران وحّه الجَلي وأنه تزيلةه عمل به على الادي اللبي العبدلي فهو إمامي وإليه موئلي ومرجعي في كل أمر معضل (امنت بالله مع التوكل مني عليه وجيع الرسل) (وبالكلام الاطق المنزل من مشكل الاي وغير المشكل) ولا أقول محدث أو أزلي نحافة من حخحطل أو زلل والله جل شأنه م يتلي عباده قط بهذا امقول قد فحت بابَ الخلاف المقفل وضربت ها كکبود الأبل وغره هن علماء الاول إلى سواها أا الشيخ العلي — ۲۹۲ واکتف ہا بالقال فاسلم وعش للعلم ثم العمل احمل ا مضى في قوللا المفصل مكتسيّا وصف الرجال الكمل ومن رثاه الشيخ عبدالله بن علي الخليلي › قال : ليا هل ُجدي الرّق والَمائمُ وهل يرفع الحذور تفكير عاقل وهل ينفع الحزم الفتى والقضاء من وهل تعجل الأقدار في خطواتها أُری هذه الدنيا سيلا لسالك مطيته الأيام وهي دة تسیر بركب یعتلیہا من القفا تدور رحاها لا تبالي إذا جرت بيت قرير العين فيا مُغفل ويسعد بالزلفى إلى الله خائف قضى العيش فيا بُلغةٌ وسری به وعاش حميص البطن ممتليء الحجا أولئك أشياخي وأقطاب نحلتي أقاموا على الدنيا لإصلاح شأما أقاموا عليما ما أقاموا وعرجوا يطيرون في أجواء مرضاة رہم سلام سلام بلا الكون عرفه على رجل الإيمان والمن والحدی إذا حامَ من نحو الي حائيُ يرى ما وراء الستر والأفق غائم ورائهما ياٽي با لا يُفَاوَم وهل يتوانى سيرها التلازم فكل إلى قصد له هو قادم ومبركها حيث الايا صوارم ومن قبل ترمي به وهو نام وہنا فیہا جاهل متصائم من الله لى تشغله عنه الغنائم إلى الله نور الله والجو قاتم له نصل حم من هداه وفائم عليهم من الله الرضا والمراحم وساروا خفاف الحاذ والعرض سالم إلى مقعد للصدق فيه معالم سرورهم ف حنة الخلد دام تعاوره بالطييات النسائم على واحد في فضله لا يزاحُم ۲۹۳ س عل علم العرفان حي ومیتا العوام سلام عليه في المنابر خاطبا يحض إلى الرن والدهر راغم سليل سعيد شيخنا من تركت للشريعصة يُزجى ركبا وهو هام ومن يتلقى الكارثات بعزمه ومن يكشف الكرب اللم إذا عتا ومن للفتاوي يحفظ العلم سرها ومن ذا لحل المشكلات إذا. دجت ومن ذا للق كالصّبا بعد هجعة أعَبْتُ بإبراهم تحت رجامه وقد طالا هلممت في حادث به ولبى ذُعاءِ المبتلىٰ ئي بلائه ولبى نداء الحق يسطو به اوی أتفضب للسيار هوى به القضا يطيح بركن العلم والحلم والحجا الا إنها الاقدار حجري تشا تَر على الدنيا حصاداً لأهلها ولله سر في الحياة وفي التوى ولكن مصاب العلم في الكون ثغرة هنيئا لك الرضوان والقرب شيخنا وحسبك ما أبقيت بعدك من هدى وهل يعرف السلوان بعدك دربه فتحن وأبناء الغبيرا لنا العزا عزاءة بيه فالعزاء سجية عتيدذا ووجه الكون بالشر ساهم أي حصيف م تنه العزائم ویسعی بها نور من الله عاصم حنادسها والغي للرشد كانم وكالروض غادته بسیب غمائم وهل يستجيب في القابر جام وفرج عنه کربه وهو عادم فأنقذه والوبقات غراشم وتفغر عن ناب عليه الجرائم وما ثم محكوم لديا وحام وھیہات تسى واحدا ُو تسالم يكاشفه صافي السريرة عالم بأحشائه كالقرح ل تتلاءم من الله فالرضوان نعم المغان بناء له من جانب الله داعم إلينا ولكن القضا لا يسالم وإن عزنا إدراكه فالتراحم ٢۲۹ س «خلقنا رجالا للتجلد والأسى وتلك الغواني فالبكا والاغم» ولله فیکم بعده خير نظرة مباركة تطوي علا العمائم زل بالرهى شابيب نعمة عليكم تفاديما بلطف نسام ونختم باللسك الرضا عن فقيدم مؤۇرخة : ها سوءة ل يراغم وقد ذكر هذا الشيخ امترجم له شعراء في كتابه المسمى : «تبصرة المعتبرين» الانف الذكر قال م مہم الشيخ العالم الفصيح عمر بن مسعود ‏ بن ساعد المنذري السليفي الذي امتدح الشيخ الرضي العام أبا عبدالله محمد بن يوسف بن طالب العبري » وهنم الشيخ الفصيح الكاتب الأديب مداد بن محمد بن راشد الغافري صاحب القصيدة الرائقة التي أوا : يا مطرب العيس بالأحان والنغم يشدو بذكر اللوى والبان والعلم ومنهم الشيخ الفاضل الفلكي الشاعر الجليل أبو موسی علي بن ناصر بن محمد بن حير النبهاني التنوني › ومنهم ناصر بن صالح العدوي البهلوي ٠ ومنهم الشيخ علي بن سعيد الشيباني والشيخ الفصيح أحمد بن سليمان بن طالب السليماني النزوي › والشيخ ناصر بن سام بن سعيد الحضرمي وهو اخو الشاعر المشهور المر بن سالم بن سعيد › ومنهم الشيخ العلامة محمد بن تيس بن محمد السيفي النزوي ۱ ها وهولا وغيرهم تركنا أسماءهم خوف الاطالة . امتدحوا الأمير الشيخ محسن بن زهران العبري المشهور بمكارم الأخلاق وحسن ن البراعة والشجاعة والقوة والجاه والكرم › وقصائدهم مدونة ذكر طرفا منها الشيخ ابراهم في كتابه المذكور . ٢۲۹ — ٦۲۹ س کو و پک ا کو6 ل م پو 1 طلت سُرْدَدًا وفخارا .. وعلا سامكاً وفيض أياد çen NS a je re RAC o iy Rr? e RE RS e Cer ef pF + یع کے م أنت صفوة الأمجاد وسِمَام العدى وغيث العباد ف الزمان وحيدٌ .. ذكر نعماك صار في کل ناډ الأقيال .. وهزبر الوغا ليوم اللحلاد .ج. نبل زهران يا رفيع العماد الباغين والأضداد وورد الصّادي عن احد الشعراء الذين ذكرهم الشيخ ابراهم بن سعد من روائع الشعر العماني ط(والفقيه ابن سيف البر إبرا هم من كندة أخو عاطفات جلا نظمه فوائد علم رائقات و جلا نكتات4 هن قرض الشعر من اهل عمان في القرن الرابع عشر من الحجرة ئي العلم والادب الشيخ العلامة ابراهم بن سيف بن امد الكندي النخلي كان فقيها واديا وقاضيا أريبا وفاضلا نحجيبا وكان ذا نكت ادييّة ولطائف علمية ينبسط للاخوان ببشاشة رائقة وسماحة فائقة وكان في اول امره مدرسا في مسقط في صدر عهد السلطان سعيد ثم ولي القضاء بالحكمة الشرعية بمسقط ف عهد هذا السلطان المذكور وي نخل من طرف الامام الخلیلي تم عاد للقضاء بالعاصمة واستمر فيه مع المشاح القضاة الموجودين بالحكمة حتى ئي صدر دولة السلطان قابوس الحالي فأعفاه عن القضاء اذ ثقل بالأمراض وطعن في السن ول يحتمل حاله القيام بالعمل وبقي يعاني الشيخوخة وضعف الخال حتى ادركته المنيّة وذلك في عام خخسة وتسعين وثلانمائة بعد الألف تغمده الله برحمته وكان ابوه الشيخ سيف بن امد عالما فقا وقاضیا نزیا ناسکا من افضل اهل بلاده في عصر استقضاه السلطان فيصل على مسقط فقضى عليه اهل البغي في فراشه وكانت معه زوجته اطلق عليه رصاصة نارية من بندق فأصابتهما معا فماتا من حينهما رحمة الله عليه وكان ذلك في بلدة نخل وللشيخ ابراهم أشعار وخمسات ولكن ذهبت وهذا سؤال منه للشيخ العلامة أي عبيد السالي : أهدي سؤالي لن في عص اشتهرا بالعلم والحلم بحر بالهدى زخرا فتى غُبيد .له ف العلم سابقة وبدر تم اضاء الكون اذ سفرا ریت بيت جرپر في تعاظمه كأنه الم وافى يقذف الدررا بتار ذهن ابي زيد وحارثة من عمق ترکیبه فاسمعه مبتدرا — ۹۷ »ا لشمس طالعة ليست بكاسفة تبكي عليك نجوم الليل والقمرا» أنرفع البدر فيه والنجوم أم النجوم ننصبها ماذا يسوغ ترى ومن غدا قارا ألشمس كاسفة فما الراد بعناه وقد عکست لا يظهر الخسف في شس ولا قمر هذا سؤالي فامنن بالجواب على غم الصلاة على الختار سيدنا ل ت بطالعة من فقدها عمرا فيه القضية ام ذا النوع قد حجرا قبل الطلوع فما معنى الذي سترا نهج الصواب فاني حائر فكرا ما غرد الورق في اغصانه سحرا الجواب يا من انى ببديع النظم مبتكرا هاك الجواب يزځ الشك طلعته «فالشمس طالعة ليست بكاسفة رئ جریر بهذا البيت خير فتی حلال مشكلة كشاف معضلة هو الاشج فتى عبدالعزيز ومن اقام من سنن الرهن نيرها بنو أمية لولا عدل سيرته اقول ان نوم الليل ناصبہا اذ ليس للشمس نور يستضاء به لکہا طلعت سوداءِ مظلمة والشمس كاسفة ليست بطالعة اله برفع جوم الليل فاعلة وعام بحر القوافي يخرج الذررا كالصبح يمحو ظلام الليل اذ سفرا تبكي عليك نجوم الليل والقمرا لله ميحد اكرم به غُمَرا «لا يورد الامر حتى يعرف الصدرا» وهدً من بدع الطغيان ها غمرا ٺا رقوا متبرا صيتا وهفتخرا ولا شعاع يواري النجم والقمرا تبكي امام الحدی تحت الثری قرا في غاية الضعف يدري ذاك من نظرا لفعل تبکي وواو تنصب القمرا — ۲۹۸ والحمد لله ما غنت مطرقة غ الصلاة على خير البرية هن في غصن مورقة تستنبض الفكرا وله أجوبة نظمية على أسئلة نظمية منها جوابه على سؤال من الشيخ علي بن جبر الجبري وهذا هو : يا ناق سيري الى العلامة الحكم ذاك الفقيه التقي الحبر قدوتنا اعني ابا مالك الکندي نسبته زاكي الارومة حلال المشاكل من أكرم به عالا لله مجتېدا اتيت شيخي احث السير نحوك من هل الصلاة عل الحدود جائُرة والماء ان لم يجاوز قلتين فهل بعض المسائل فيا الخلف عن سلف مهم يرجح فقولا والاخير یری فالاخذ هل جائ ما اشاء من الا فجد لا بجواب واضح فلق صلى الاله على الختار سيدنا والال والصحب ما حادي المطي تلا بحر العلوم نقي الجيب ذي الكرم نور الزمان اخي العلياء والشم سليل سيف اصيل الاي واحمم غوامض الشرع والاداب والحكم قد فاق اقرانه بالعلم والقلم فيحا سمائل ارجو خير مغتم ام ذاك حجر انى في واضح الحکم جاز اغتسال به ام لا اخا الكرم مضوا الى رهم ذي العفو والنعم خلافه يا اخا العلياء والشم قوال قل لي لأففو نهج سعهم جاك خيا افي باعث الع محمد ما بدت شمس على الام يا ناق سيري الى العلمة الحكم — ۲۹۹ الجواب دع عنك مدحي فليس المدح من شيمي واقصد بمدحك اهل العلم والحمم هم البدور إذا ليل الضلال بدا هم الغيوث لن بالجهل كان ظمي أكرم بهم ورثوا علم النبي وقد ساروا على نجه في واضح اللقم هم النجوم بهم بهد الانام ويجاب الظلام وجي دارس الحكم أولئك القوم فاقصد بالسؤال تد ما يثلج الصدر من اثار علمهم واترك فتى لم يزلل بالجهل مرتديا فلا يفرق بين الهم والهم يمسي ويصبح في فهو ولي لعب واليوم اضحى يعض الكف من ندم لولا جفاؤك ما نهت المقال فخذ مني الجواب بعون الواحد الحكم في الصلاة على الحدود بعضهم يقول صل عليه يا اخا امم وهو الاصح من الاقوال حجته نص الحديث عن الختار ذي العظم والبعض قيدها بالتوب من لمم والبعض ينع من ايقاعها بهم والماءء ان طاهر فالاغتسال به يجوز لو قل فاغرف منه والتزم وانما المنع فيه راكدا وبذا قد صرح الاثر العالي عن القدم وكل مسألة فيا الخلاف فخذ باي قول تشا فاعمل ولا تلم ان لم تكن ذا اجتباد او عجزت عن الترجيح او ل تجبد ذا العلم والحكم يرجحن لك اقوال الال سلفوا او ضاق وقتك عن ترجيح قوشم هاك الجواب فخذ منه الصواب ودع ما فد أراب وسامح يا أخا الكرم الصلاة على الختار من مضر والال والصحب والاتباع كلهم ومن اهل العلم والمعرفة من الكنود النخليين المشايح القضاة محمد بن سعيد المتوفى منذ سنين وابنه الموجود حالیا سعید بن محمد وسلیمان بن علي — ee كذلك هو موجود على قيد الحياة ومن اعیانهم واجوادهم سیف بن محمد ولا يخفى ان ال كندة بیت علم ودين ولو لم یکن فیہم الا بیت صاحب بيان الشرع وابني عمّيه لكفى وما أن الشيء بالشيء يذكر ففي السلاميين من نخل الشيخ الديّن الفاضل بل العالم الحافظ محمد بن احمد السلامي رحمة الله عليه هؤلاء الذين نعهدهم في زماننا واما المتقدمون فكتب السير والتار خ مشحونة بذكرهم وذكر غيرهم . ومن أجواد الكنود يوسف ود بن حاتم عص . من قرش الشعر من اهل عمان في القرن الرابع عشر الشيخ حمد بن زهير بن حمد الفارسي الفنجاوي كان فقيما واديبا واخلاقه طيبة وسيرته حسنة وصار قاضيا في عدة بلدان في دولة السلطان سعيد وفي عهد هذا السلطان الحالي قابوس بن سعيد حتى ادركته النية بسبب جروح مٹخنة هن جراء اصطدام وقع على سيارة استقل عليها وذلك في عام اربعة وتسعين وثلانمائة بعد الألف وله مناظم من جملتها منظومة في اليراث واسئلة واجوبة ومراث وغير ذلك فمن اسئلته هذا السؤال للشيخ العلامة اي عبيد : أسَائل مَنْ غدا في العلم بحرا ونال بذاك مرتبة وقدرا هو البحر الخضم ابو عبد إمام العارفين كفاه فخرا وكهف للغريب إيه يأوي وغيث بطر برا وبحرا فيا قاضي القضاة إليك مني سؤالا فاهدني كشفا وخيرا إذا ما ابصر الانسان لصًا بصحن الدار فيا هستقرا أيقتله ولا فود عليه ولا ديه ويلفي منه عذرا ا۹٣ — تدارك بالجواب فى بليدا عراه الجهل حتی حار فکرا وصل مع السلام مدى الليالي على الختار خير الخلق طرا كذاك الال والأصحاب من هم على التقوى أجل الناس قدرا الجواب جوابا مشرقا في الأفق بدرا يشقٌ حنادس الظلماء فجرا بيك الحق فيما رمت فيه بيان الحق فامع منه سحر إذا نقب اللصوص عليك بنا وحلوا فيه طفيانا وكفرا فقتلهم يجوز بلا خلاف فتكهموا احترام البيت كيرا وبعض لا ييز القتل حتى تراهم ينيون الال جهرا ولكن أول القولين عندي يؤيده الحديث فكان أحرى فخله فى زهير بدرتم مير مثل ضوءِ الشمس ظهر وكيف تركت أستاذا فقيما سلالة ناصر إن شئت برا نَم نحو ساحله مدا للقط لوا مه ودرا وخر صلاة ري مع سلام على الختار ثم الال طرا ومن اجوبته النظمية جوابه على سؤال من عبدالحميد بن عبد المجيد الانصاري ‎ :‏ حوادث ذا الدهر تبدي العجائب وسود الليالي تثير الغرائب فمن يُمُعن الفكر في ذي الدنا يراها لقد حُملته النوائب ففي حلوها السم اخفته مزجا وتعقب افراحها بالمصائب ۱ ت فلا ترضعن ديما وارحلن فاهمل العلوم جفوها لذا لذا طلقوها وما عانقوها ونالوا من الله ما ألو هنيئا لن ذاق من کاسهم أخلاي قوموا ليل العالي نسوق الطايا ليل العطايا الى العالم الفاضل الاريحي الى ححد بن زهير الذي أيا سيّدي هك مني سۇلا ومحل المشاكل لي واهدني فن ابنك الان في لجَة فأرشده يا سيدي وانقذنه إا سافر الرء عن عرسه وبعد ليالي لقد رابه ومن بعد ذا قد أت راجعا فداس الفراش ونال الرشاش فين أن با الحمل لما وقام علا بزجر شديد وأوعدها بالطلاق إذا ل¿ فقالت لقد نمث بعض الليالي فلم أدر هل کان منه وصول لضرتها فهي ذات الناقب ومالوا لا فيه خير العواقب وفروا فرار الأسود الضوارب وحازوا العالي وكل الناقب وسار على سير تلك المذاهب بجد وعزم قوي الواهب ونطوي بها البيد طي القوارب أي المكرمات سليل الأطايب تسامى الى المجد أعلى الراتب فأرشد صفيّك واجل ب وخذ بيدي يا عظم ۱ من الجهل حيران واد ۶ ع وخلصيه من مُوبقات التاعب ومرت شهور فا وهو غائب من العرس أمر فأصبح عازب إلى داره بعد نيل الطالب وأدرك منہا يع المارب تمل فيا فأسى مانب فلم تعترڭ بارتكاب العائب تفده بقول صحيح وصائب فانست شخصا تعاطیى الترائب تلص من قبضتي وهو ھارب مرماه مني وهل کان صائب کے ۳۳ — فهذا الذي كان وألأمر هذا فما القول فيا اهل هي بانت وهل يلزم الشرع تصديقها وما القول في الحمل هل يلحفنبا أم الحمل يلحق بالبعل حكما وقد جاء عن سيد الخلق طه بأن ليس للزإني إلا الحمى ولفظ الحديث خلاف الذي أنلني الجواب ووضحه لي ودم في سرور وعش في حبور وصلى الاله على أحجد کذا الال والصحب ما اشرقت وقولي هو الحق ما فيه شائب ذا المقال أفدني بصائب وهل حکمها حکم من کان غاصب وذا البعل منه يكون بانب لأن الفراش له وهو صاحب حديث صحيح قوي الراتب يريد به رجه وهو صائب اتيت بنظمي ولكن مقارب وحل المشاكل يا ابن الأطائب بعش رغيد كفيت التاعب نبي الهدی خير ماش وراکب بدور من الحق نبلو الغياهب الجواب أشَمُس الضحى قد بدت دون حاجب أم التر في سلكه مشق م ذا سال أتانا به هو الفاضل الشهم عبدالحميد غته الملكارم من أزدنا وقاموا بايدەه جهرة وأضحت سيوُهمو نقطا وقد کابدوا كل هول عظم م البدر أشرق بين الكواكب بحيد مهفهفة الخصر كاعب حليف الروءة نسل الأطايب ابن عبدالمجيد كريم المناصب وقد نصروا اللصطفى بالکتائب وقد أظهروا الحق في كل جانب من الكفر في شرقها والغارب وكل شديد ليل المطالب ۹٤۳۰ — رهابين في اليل مهما دجى ولل قد بايعوا المصطفى وما نظروا للحياة ولا إا شئت تعرف أحوالحم أولئك قوم مضو وانقضوا خليلي مالي اراك عدلت ویمشمت ل يغر الفتى ولولا الجفا لى أجب سائلا ولكن أذاكر من قد أنى فدونك عبدالحميد جوابا إا سافر الرء عن زوجة وعحاد إلیہا وقد نال ما وبعد ليالي رأى الحمل ما أقرت بذا الحمل لکنا تصق في قوفا وهي زوج ولي الحمل خلف فبعض یری وبعض يرى الزوج أولى به وللعاهر الحجر الصطفى وان قد أقزت بان قد زنت فهدا وصلى فی عل كذا الال والصحب اهل التقى وقاموا إليه جا هو واجب ففي الذكر نص به جاء خاطب وما تركوا مہم غير عاقب عن العلماء کرام اللاصب فيحسبه اء ہی لشارب ولا ُن یا صاح ن يجاوب يذاكرني فلذلك خذ الحق منه ودع کل عائب ومرت شهور له وهو غائب تامله من قضاء الارب وقد ضاق ذرعا فامسى محانب تقول غصبت وربي مراقب حلال له بضعها والترائب ہا لاحقاً يا سليل الأطائب لکون الفراش له قد تناسب بعكس الأرلى يا جليل الناقب رسول الهُدی خير ماش وراکب وتابعهم في الحدى والمناقب راغب ل(وسعيد بن راشد بن سلم هو من آل غيث الات لإصار في زنجبار يقضي ويأني بنظام يفت في الصفحات من قرض الشعر من أهل عمان في القرن الرابع عشر في العلم والأدب الشيخ الفقيه الأديب سعيد بن راشد بن سليم الغيثي الحارثي المضيرني ولد في عام ۱۲۹۹ وعاش في زنجبار متفياً ظلال الراحة والأنس متقلبا في النعماء والسراء وتولى منصب القضاء والحكم حتى وافته المنية في عام ١۱۳۷ وكان يحب الشعر ويقرضه ويطارح فيه اخوانه انه الأدباء وکان ابوه قبله قاضيا في زنجبار ايضا ولم نعثر على تار ولادته ولا على تار وفاته وممن تولی القضاء في زنجبار ايضا الشيخ سعيد بن ناصر بن سعيد الغيني ولد عام ١٠۳٠ وتوئي عام ١ ومن شعر الترجم له هذه القصيدة : ومبكر لليد في غدواته فاذا الريى في زهره النزار نشر الريع عليه ألوية الصفا نفسي الفدا لسور الازهار أخذ الفؤاد باه مستويا ببديع منظره على الأبصار فاحتار فكري بين افنان الشذا عجبا وتلك عوائد الحتار ولرما قطر الندى برياضه وسرى النسم بعرفه المعطار حتی تارق منه أرباب اوی ورمی بوجد زاد عن مقدار وحمائم هبت تغني بالضحى فوق الفغصون كنغمة الزمار هاجت لذکرانا يلات مضت ت طيب ماضي العيش في ايسار حيث الأحبة عند بان المنحنى والأنس رف غفوة الأسحار نلهو ونرتع بين ازهار امنا مَرَحاً بلا نغص ولا اکدار ڭه من فلات ايام الصبا عجلا تروح سيعة الأدبار ٦۳۰ س مرت فما عادت الى مشتافها بل اورثتي حسرة التذكار ومن شعره هذه القصيدة يتذكر فيہا ما مضى من الياة : تادييي الطلول أيا مَعتى وتفتاً ذاکرا دما تلاشت وتطمع أن يعود الأنس فيا فكم تأي وتبصرها عيانا وكانت قبل باسمة علا واحباب با تلقاء وجهي وكاسات التهاني طائفات وقد نشرت لا أعلام سعد تحينا الطيور بكل لن تراه فوق غصن البان يشدو فياليت الشباب يعود يوما وياليت اليمان وما لى الى کک انت بالتذكار مُضتى بتكرار الرياح وقد درسنا وطيب العيش لذات ومعنى فتمتلىء الحشا أسفا وحزنا ملاءة زهرة تفتر خسنا بطلعتہم زمانا قد سررنا على الندمان احادا ومشى ترفرف بافنا عَلنا فېا وبلبنا الطروب لا تغنى وم غصن به یوما تشی فييصر ها المشيب بنا تجنى من الافراح ينظر كيف صرنا وله رثاء في الشيخين العلامتين الأمير عیسی بن صاحڂ الحارني واي زید عبدالله بن محمد الريامي وغير ذلك من المطارحات والتخميسات تركناها خوف الاطالة على القارىء . ومن قضاة زنجبار الشيخ سالم بن أحمد بن ناصر الريامي صار قاضيا في الجحزيرة الخضراء ولد بالتحري عام ٥ ومات وهو ف القضاء عام ۱۳۳۷ ہہ ۹۷٣۳ — من الحجرة ومن قضاة زثجبار الشيخ سلطان بن محمد بن ناصر الأ سماعيلي ومنهم الشيخ سعيد بن عبدالله بن عامر العزري والشيخ محمد بن سالم بن محمد الرواحي التوفي يوم ۸ من شهر ربيع الأول سنة ٤ وهو اخر قضاة زنجبار ولا يخفى ان الشيخ العلامة أبا مسلم ناصر بن سام الرواحي من تولى القضاء في زنجبار وقد سبق ذكر مجموعة من هؤلاء القضاة في اخر لجز الأول من هذا الكتاب . ومن العلماء العمانيين الذين عاشوا في زنجبار سيف بن ناصر الخروصي صاحب كتاب جامع أركان الاسلام . الطبفة السابعة القضاة الموجودون بهذا القرن الخامس عشر وهولاءِ فرّضوا الشعر في أسئلة وأجوبة فقهية وغير ذلك من فنون الدب : لحد نجل سيف البوسعيدي هُو من ججملة القضاة السراة لcإشعره‏ زاهر يفوق الأقاجي وهو من سادة ومن جبہات ن قرض الشعر من اهل عمان في القرن الرابع عشر وهذا القرن الخامس عشر من الحجرة في العلم والادب الشيخ الفقيه حمد بن سيف بن محمد البوسعيدي من أهل البلد الأخحضر من الناحية الشرقية ومن بيت شرف وسيادة وكرم درس في نزوى في عهد الامام الخليلي فتعلم أصول العربية والدين والفقه وجد واجتہد ف طلب العلم وقد رزقه الله حفظا واسعا وفهما ثاقبا فأخذ ما شاء الله من العلوع من علماء ذلك العهد الزاهر وصار متأهلا للقضاء فطلبته حكومة السلطنة ليشغل منصب القضاء فتولى عدة ولايات صار فيا واليا وقاضيا منها ولاية وادي بني خالد وولاية السويق وولاية قريات وصار قاضيا في ولاية صور وذلك في عهد السلطان سعيد واشتغل قاضيا بوزارة — ۳۱۸ الاراضي ووزارة التراث القومي والثقافة مفتشا للكتب ومحققا لا ثم غين قاضيا بالحكمة الشرعية تبعا لوزارة العدل وهو الان مستمر في عمل هذه الحكمة مع أفراد قفضاتها ويعد من الحفاظ النبهاء ومن الأذكياء الفطناء ومن ذوي الأخلاق الحسنة والمكارم الطيبة ومن الأدباء المولعين بالشعر انشادا ونظما ولا تسل عن حفظه للقصائد الطوال فضلا عن المقطعات حدث عن البحر ولا حرج وكان أبوه رجلا فاضلا سخيا بشوش الوجه توي ولاية السيب وكانت بينهما والوالد صحبة وسيرة حسنة وأكثر اجتماعهما في السيب وقت الصيف لأن الوالد يصيّف بالسيب واستمرت المواصلة بينهما حتى فرق يينهما هادم اللذات فتوفي والد المترجم له عام ستة وأربعين وثلاثمائة بعد الألف وتلاه الوالد بعد حول سنة وسبحان الحي الدائم الذي لا يموت وللشيخ حمد هذا مناظم جملة منبا أسئلة ومنبا أجوبة وله رحلات ومخمسات وغير ذلك من فنون الأدب وسنأتي بنموذجات من كل ما ذكرناه له فمن ذلك سؤال منه للشيخ العلامة ابي الوليد سعود بن ميد : أتت تفترز عن عقد الجمان فتاة بت ست مع ٿان بدت قمر ولكن لا أفولى لطلعتما وماست خوط بان تكاد الشمس تشرق من سناها لتشرق بالسناء على المكان اذا نظرت فتى نادى بعجز أمانا في امان في أمان أتت نوي على خجل ولكن دعاها للوصول عم شان تروجها فى بشروط شرع صداق والولي وشاهدان ومن بعد الدخول الحض ولي وخلفها بمنزفا تعصالي ولا قرت به عينا ونفسا فذان کكلاهما متباعدان ولیس با قصور من قيام ولكن هم ذي الحسناءء ٹالي ۳۹ وتطلب في الخطاب فا طلافا وأبدت من بديع القول لفظا فل ها عليك بمن رق في اي هود الفقيه فتى حميد أفدني بالجواب هديت قصدا وأوضح مشكلا واحلل وثاقا وصل على النبي خير البرايا من القاضي لتخرج ۾ امون وقد شكت الضرار بلا توان ذریى العلياء طرا ئي زمان سعود الكامل الزاكي العاني فانيِ صرت من ذا ف امتحان وين جملا واسمع بيالي وأصحاب له في كل ان الجواب حلال السحر في هذا اليان اقتى نظما لادرة الأران شذور في نور من فريد به ازدانت عقود من جمان ينظّمها لا ححد بن سيف له الفصحاء نادت بلأمان خطيب قام في ذا العصر فينا رقي درج العاني واليان وفي علم البديع غدا بديعا به صار البديع الممشذاني أقول لسيد قد رام بحا لحل المشكلات من الباني رويدك ليس ذا زمن الغواني ولا زمن الغاني والأغاني زمان أتعب الأحرار عما يروم الوه من درك الأماني زمان أشغفل الأفكار عما تنافس فيه أبكار العاني زمان أخحر الأخيار عما لم من رفعة وعلو شان زمان عض أهليه فعَرزروا وما اسطاعرا قرارا في مکان فذا شاك وذا باك وهذا يرد للتأَرُه في امتحان فتعذرهم إذا حاولت مهم فكل حسبه ما قد يعالي ۹ا۳ — وأعلىي شمة امهتم مهنم زمان فيه تفريق وصذ فلا عجب إذا مها المرء ولى فقل للخود صبرا لا تكولي فن الصبر عقباه سرور وإن جنحت إلى الشكوى وجاءت فيي لم يكلف قط نفا على القاضي بأن يقضي بحق فإن يك لم يصيا قط عجرا إلى حول له أجل التداوي ويمهرها لا قاسته منه ومن يك قادرا لکن تول وهام من الحموم بکل واد فقا لوا إن أصابت منه یوما ويل شا عليه لكل طهر وقيل ها عليه لكل شهر' وبالتطليق ما قالوا لزوما وكل القائللين راد حدا وان حقَقتَ مر الشر ع تلقى وإن الضر مرفوع فعاشر ومن ملك فلا بلك ولكن وذا ميزانه بالقلب إما واا فارس لا يأتي إلا ففي طلب العيشة غير واي وشغل عن مواصلة الحسان ولم يعرج على بكر حصان على هذا الفتى عون الزمان وع للأجّة ي أمان إلى القاضي بدمع كالجمان إذا لم تستطع وسعا لشان وفصل للقضاء بلا توان فعنين يعالجح ما يعالني وإلا فليطلق غير والي له حسن العزاء عن الغواني ا يلقاه من نکد الزمان ول يفرع لربات اللغاني جاعاً م لم تبغ ال جاع إن أطاق بلا توان وقيل لأبع يوما يداني عليه إن مسك بالحصان لأدنى واجب في ذي العاني هنا التحديد ليس له يدان بإحسان ودع کل امان يراقب للوصية في العوان حب طالب في كل ان بتكليف على طول الزمان — ۳۱۱ وضابط ذاك تقوى الله فاقصد وبالختار في الأقوال فاقتد عيه اله صلى في ختام عليه واله والصحب طرا البطاشي : سّلام على نبل الليوث الاية تهر رقاب اليعملات إليكم وتعلم حقا إنها تتحيكم وما قصدها إلا فتى سيف الذي وجاءوت بنظم يخجل الدر نظمه أفدني جوبا يضمحل بوره وخود أتت والدمع يرفضً ساكبا وقال ثلاڻا أنت يا هند طالق فقال نعم طلقتما مرة ولم فإن قلعم فالقول قول الفتى هنا فإن كان حقا ما تقول فهل له وإِن جاء يغشاها فهل واسع فا فها خالد يرجو جوابا موضحا وأهدي صلاتي والسلام على الذي مع الال والأصحاب والتابعين من رض من أنزل السبع الاني وبالأفمال تحظى بالأمان وبدء مع سلام مكملان إلى أخرى المدى يتواليان ومن ذلك جوابه على سؤال من الشيخ الفصيح خالد بن مهنا ومن يمجدذهم فوق السماء العلية طلاع عَسْرى في شعاب الريّة وها هي ألقت نوم بالأعنة أماط لام الملخكلات الخفية ويزري بأزهار الرّى العنبرية ظلام العمى لا زلت زاکي الطوية تقول حليلي قد رماني بفرقة يكرر هذا طلقة بعد طلقة أطلق فتاني قط من غير م وياخذه القاضي بقطع الالية کا کان من حق علا وغشرة تطاو ع هذا ف الامور الخفية يزيل غیاهیب الّجى المدلحمة أأئمتتا أهل الطريق السوية — ۳۱۲ الجواب واب يزيل المشكلات 1 ن فلل انف جود 6 اقصر عن مدي فاا و إذا ما التى قد طق اليس جهؤ قات ا قل با هد طا ا اء طلقتها مرة ولم ا ١ ضي بيانا فلم نجبد ٍ كان حقا ما تقول ف ) فان جاء يغشاها فن سه فذا ها تسد | ۱ سئي امن جو تكلا وصليٌ إله العرش جل جلاله ومع انور مشرقا في الدجنة ر زهيرا بل ونل بيعة ا عاجز عن نيل عل سادات کرام 4 جاءت تريد الحكم عند الخليفة يکرر هذا طلقة 1 اطلق فتاني قط غ ۳ 29 القاضي بقطع ال 7 ن من حق عليما وعشرة . ۱ ٳح وهذه القصيدة د لقصيدة قالا ء: عند مسيره من ولاية دما والطائیر ین حینا کان والیا ّ ۰ 0 وفاضيا وخرج للزيارة إلى بني بطاش ۰ 0 اس : ا ِ ً لسا عزنا ۱ کن 1 ا ف عقد ۰ ومخطر في غلائل ناعمات / ور والبرین وتزهو طلعصة 0 ’سن — ۳۱۳ يلحها الصبا تيا فتأني كان الشمس نارت من سناها يكاد الأفق من شرق وغرب كأن الحسن أعطاها قيادا كأن هلالا في ساعديا كأن الوت لم تسبه إلا تت نوي على وجل رها تقول أكل دهرك في ارتحال فقلت فا ألى طلب العالي فكفي اللوم عني يا فيتاة فمالي لا أقوم لشد رحل شانيۈ عشر من شهر أصم بعام التسع والستين يتلو جرة خير خلق الله طر خرجنا من دما صبحا وصارت ونسأل رينا عونا ونصرا فمحلاح با قلا ورحنا نسم الغبرة الفيحاء أهدى ورحنا صبح رابع بعد عشر قصدنا ضيقة والنفس ما ولا نصغي لعذل من عذول دخلناها قيل طلوع شس بختر في رياض الحلتين ونور البدر من نور الجبين يشرق من ضياء الوجنتين لخدمتها غدا طوع اليدين تصيره سوارا من جين يخرج من سهام القلتين ودمع العين كالدر المصون وشد بين أرقال وين مرامي لو علت بالشعرتين وعن طلب العلا لا تخدعيني وداعي الأكرمين على بيني رحلا في حى الرب العين عليه صلاة ري کل حين مام السعد تتف في الغصون وتيسيرا لقصدنا التين بعيد الظهر في جع رصين لٿا من طيب مرتعها ١٤۳۱ — لأن با جبللا شانخات وإن بها صفاء مرزلقات هناك ترى الأتاني هالكات و تسمع للمياه مہا دو با تری جريانه في جانہيا و فيہا عجائب ليس تحصی وني بلد الغبيرة قد وصلا وعصرا يوم سادس بعد عشر فلاح بباژه 2 اللقتشا سلامي مع تحیاني امالا ووافانا کرم أرڪي وقرر سيرنا في تسع عشر بلاد کل من قد حل فیا بساتین با ظل ظليل ويوم الخامس العشرين سرنا دعانا صاح قاضى المصر أعني ويوم بالعباية قد وصلنا وسرنا والسعادة في أمان إلى أن في قريات وصلنا وما أن خرجنا مهنا سنا وبعد الظهر مها صاح سنا وعدنا للمزارع في سرور سلام في سلام ئي سبلم ترد الشمس عن نظر العيون تكاد الرجل تزلق بالدجين تساقط للشمال ولليمين كصوت الرعد في السحب التون كجري الصّل في سلك الغصون وذکر البعض كاف للفطين تلقانا با ليث العرين قصدنا صاح للحصن الحصين ليوث شرہم دم القرون على من حل تلك القريتين سلالة حارث طلق اليدين کمن قد حل إحدی اللجنتين وہر ماژه ماء العين إلى المسفاة دار الأكرمين محمد فهو ذو علم ودين عل نجج الصراط المستبين وتوفيق من الولى المعين نللا بين إكرام متين إلى الخوبار عند فتى فطين حاجر غمر ذات العين وتويق وإكرام متين عيكم ال طي کل حين ١۳۱۵ — ووافينا دما في خير حال وتوفيق من الولى العين لك اللهم شكري مستمرا على هذا اياب وكل حين صلاة الله والتسلم مني على الختار سيدنا الامين وال عد ها حت رعود وما سجعت حماسم ي الفغصون ومن بيت الترجم له من أهل السيادة والكرم سلطان بن علي واخوته عزان وأجحد وابناؤهم . الاثار . ومنهم أبو عبدالله جمد بن سيف بن سعيد بن راشد ذكره الامام نور الدين السالي في التحفة › وقال : انه كان عالما › فاضلا › نبيها › نزيها » وأنه توفي في سنة خحسة عشر وثلانمائة بعد الألف ٠ وعمره تيف وأربعون سنة › رجه الله ورضی عنه . ومنهم الشيخ محمد بن تميس بن سالم بن عبدالله من اهل سمد الشان › وقد ذكر عنه الشيخ موسى بن عيسى البشري كلاما نفيسا في تابه مختار الخزائن في الجزء الثاني وهو كلام يدل على ورعه وتشوقه إلى الاخرة ء وفيما نتحرى انه من العلماء المتأخرين وبالأخص في دولة آل بوسعيد . ومنهم الشيخ الفقيه سليمان بن مبارك بن علي بن عبدالله من أهالي دم . وقد تو لی الأحكام ف عهد أحد أئمة اليعاربة . وهو مؤلف كتاب تذكرة الحکام ف الدعاوى والأحكام جمع فيه فتاوى العلماء المتأخرين المبحي ۹٦۳۱ — والزاملي وابن عبيدان والشقصي › وقال في مقدمته : دعتني الحاجة الى تأليفه ابتليثُ بالأحكام وتوجد له أسئلة نظمية . ومنهم الشيخ محمد بن مسعود المنحي كان مشهورا بالفضل والورع › توفي في سنة عشرين بعد الثلائمائة والألف . ومنهم الشاي القضاة الموجودون حاليا في هذا العصر . وهم أحمد بن ناصر بن منصور وابنه اسحاق بن اد خريج معهد القضاء الشرعي . و جحد بن عبدالله بن حمد بن سيف . وهو حفيد الشيخ الي عبدالله المتقدم ذكره › وهم من أهالي الشريعة من الشرقية . ولا ننسى من آل بو سعيد الفاضل الزاهد سيف بن محمد بن عبدالله من اهالي الأخضر أيضا وهو جد الشيخ حمد بن سيف ء٠ والسيد الفاضل الزإهد سعود ابن الإمام عزان بن قيس . ومنهم السيد الحميد سعود بن جمد من نسل الامام امد بن سعيد وابنه السيد الصالح احمد بن سعود . ومن الفضلاء اللتمسكين بالدين السيد سعود بن حارب بن حمد وقد تلاه ابناؤه واحفاده في نبابته وحسن شمائله . ومن آل بو سعيد من اهل الفضل والإحسان والذين حبسوا الأموال في مصالح المسلمين ومنافعهم › هلال بن أحمد بن سيف فقد أوقف سبع قطع من النخل في سمائل › وهي المعروفة بمال المتعلمين توزع غلتها بعد إصلاح الأموال ثلاثة أقسام › قسم للمتعلمين › وقسم لفقراء آل بو سعيد . وقسم — ۳۱۷ لاصلاح الطرق . وهو الذي اوقف الطريف من حاجر حطاط وقطعا من الأموال ببوشر . وغير ذلك › وأوقف برك الماء بين بركا ووادي المعاول ٠ وأخوه جود بن أحمد الذي بنى مسجدا في زنحجبار وأوقف له عقارات يعلم منہا القران وسائر العلوم بعد اصلاح المسجد ٠ وهو الذي بنى بيت الرباط بمكة . وأوقفه للحجاج العمانيين › وأعتق ما يقارب ثلانمائة رقبة لوجه الله تعالى › وهلال بن أحمد التقدم ذكره هو الذي اوى الضعفاء والمساكين بمسقط فأحسن إليهم › وسُمُي وادي الحلة التي بجنب بيته الذي يسكنه بمسقط وادي العور لكثرة الغور والغمي فيا الذين جاءوا من كل فج لأجل إحسانه وسکنوا بجواره › وابنه محمد بن هلال كذلك رجل محسن صال مثل ابيه في التبرعات الخيرية وهو الذي أوقف فتح الخير وغيرها من الأموال . ومن ال بوسعيد الذين قاموا بخدمة دولتهم السيد هلال بن محمد بن سعيد فقد صار أولا مدرسا في مسجد الخور ثم بعد فترة صار رئيسا في دائرة الأرقاف والتركات ثم تولى قسما من أعمال محافظة العاصمة . ولا ننسى الرأة الصالحة الحسنة ثريا بنت محمد بن عزان › فلها في الإحسان ذكر مسطور في جبهة الزمان › وا أوقاف معروفة › وهي من نسل ولد الوكيل › ومثلها خولة بت حمود بن أحمد فلها أوقاف في بوشر . ومن بلد الأخحضر من الفروع الشيخ الفقيه سال بن سيف بن مسلم › كان عاملا للإمام الرضي عزّان بن قيس في ولايةضنك؛ واستشهدفي وقعة ضنك لا قام الإمام عزان عليها › وكان الشيخ سالم هذا فاضلا زاهدا › وقد بى لنفسه مسجدا يتعبد فيه في طرف الأموال ببلد الأخضر ٠ وهذا المسجد باق ومعروف إلى اليوم ٠ رجه الله ورضي عنه . سے ۳۱۸ — ومهم الشيخ الفاضل سعود بن عمير كان ساكنا في علاية مايل ٠ عاصر الشيخ العام امد بن سعيد وتوئي ئي زمانه . وکان الشيخ سعود هذا مشهورا بالفضل وروي انه رأى حورية تُطعمه من فاكهة الجنة في اليوم الذي توفي فيه » وتقول له : ستكون الليلة معنا , وقد توفي في نفس اليوم › رحمه الله وقد ذكره الشيخ ابو سرور في قصيدته السمائلية حيث يقول : » وأين من أطعمته احور فاكهة» ومن أعيانهم المعروفين في الزمن المتأخر محمد بن ود بن سليمان › كان مشهورا بالكرم والإصلاح بين المسلمين › وكان الإمام محمد بن عبدالله وعامله الشيخ أبو الوليد سعود بن حميد يتثقان به في كتابته ويعتمدان عليه في نقله وضبطه في الأشياء التي يرجع أمرها الى الحكام كأموال الأوقاف والأيتام › توفي سنة ١۱۳۷ . ومثله أخوه علي بن مود كذلك ذودين وكرم ۽ توفي في زمن السلطان قابوس . ومن اهالي علاية سمد الشان ايضا من الجهاضم الشيخ الفقيه الزاهد راشد بن سعيد » كان في آخر زمن اليعارية وهو من المشهورين بالفضل والورع › وقيره معروف في القبرة التي هي جنوي فلج الصويرح في علاية سمد الشان . ومنهم الشيخ سالم بن خيس توجد عنه أشعار وأسئلة فقهية وهو في أول القرن الثالث عشر . — ۳۱۹ ومنهم الشيخ الفقيه سليمان بن راشد بن مسلم تولىٰ القضاء في عدة أماكن في عهد السلطان سعيد بن تيمور › وكان صاحب صلابة في تنفيد الأحكام توفي أواخر القرن الرابع عشر . وفي ذلك الطرف الشرقي من الحبوس الشيخ الفقيه القاضي سلطان بن محمد الحبسي نسبه من المشاي أولاد رشيد › كان فقيما تولىٌ القضاء للإمامين الخروصي والخليلي في القرن الثالث عشر الحجري ٠ وكان مسكنه المضيبي ٠ وحفيده الشيخ الفقيه محمد بن راشد بن سلطان بن محمد › تولى القضاء ببلد اللضيبي بعد الشيخ العلامة آي الوليد › وبقي قاضيا بها إلى أن توفاه الله ي العقد الثامن من القرن الثالث عشر وقد جمع كتابا من فتاوى الشيخين امد ابن سعید اخليلي ونورالدین السالي ماه قر العينين من أجوبة الشيخين . ومن زعماء المشاي أولاد رشيد الحبوس الشيخ المشهور ناصر بن عامر والشيخ علي بن أحمد والشيخ سيف بن سام وخالد بن هلال وقد جمعوا رياسة وديانة › وهؤلاء مسکنہم بلد الفتح . ومن زعماء الحبوس محمد بن سعود 2 بعده أخوه علي بن سعود . ومن ذلك الطرف من سناو الشيخ العالم الزاهد القاضي سالم بن حمد البراشدي المتوفى سنة ۱۳۷۱ ه ۽ وابنه الموجود حاليا الشيخ محمد بن سالم « وحفیداه › سالم بن محمد بن سالم وزهران بن ناصر بن سالم خریجا معهد القضاء الشرعي وكل أبناء الشيخ سالم أفاضل وأخيار . ولا ننسى الشيخ القاضي الفاضل سالم بن سعيد البراشدي فهو 7 من اهل الورع والعلم والدين . وقد توني الشيخ سالم هذا في يوم ٥ ومن الصواوفة من سناو أيضا الأستاذ المدرس الشيخ العالم الفاضل جود بن حميد بن سعيد › وسالم بن ميد خر معهد القضاء الشرعي أيضا . والشيخ الكاتب الملشي صا بن امد بن سعيد وکان بوه جد من أعيان الصوارفة ومنمم سيف بن ناصر . ومن الرواشد اهل سناو الشيخ العلامة سعيد بن حمد المتقدم ذکره ( والقاضي مود بن عبدالله بن مبارك › ومسعود بن محمد بن علي ۽ وسام بن خلفان بن محمد خريجا معهد القضاء الشرعي وكلهم افاضل واخیار . الشان . فهو من اهل الصلابة في الحق والغيرة في الدين ومن الخريجين من معهد القضاء من الرواشد صالح بن مد بن سالم وبخیت بن خلفان بن محمد وما من سناو . لإوفتیى عامر سعود فقيه مالكي من الثقات التقاة“ لما أت من نظامه فهو أحلى من جى النحل عند كل الرواة من قرض الشعر من اهل عمان في القرن الرابع عشر في العلم والأدب الشيخ العالم سعود بن عامر بن خيس الالكي الساكن النترب من بدية من الناحية الشرقية , كان فقيما جليلا وقاضيا نبيلا وفاضلا زكيا ودينا رضيا › قضى حياته كلها في طاعة ربه . وأعرض عن زهرة الدنيا وحطامها وقورا رزينا ٢۳۲ — مسموع الكلمة محبوبا عند الناس أجمع › . حتى فارق حياته يوم صفر عام ثلاثة وأربعمائة بعد الألف . تغمده الله برهته وأسكنه فسيح جنته . ومن نظمه جوابه على سؤال من أحمد بن محمد الراشدي ۽ وهذا هو السؤال : دعني اُسائل شيخا قد علا وما وفاق بن الوری إِذ جل منطقّه حسبي به اني لا أبتغي بدلا إي أسائل عن قول الي لا کان تراه ولا عين تراه بذا قد حار قلبي أبن لي الحق أتبعه (١) أي مطرا فهو من الالفاظ المشتركة . فوق السما وغدا بدرا لنا وسجاا› علما واعني سعودا أفضل الكرما عنه ولا زال حلالا لا انما أعبْد إِلهك دؤما لا تكن سئما جاءِ الكتاب وما في الله ما وشما إِني أراك خيرا تكشف الظلما ثم الصلاة وتسلم لسيّدنا محمد مع آل سادة كرما الجواب يا مد جت ئت تبغ تبغي الرشد من رجل حيران یعجز عن تبیان ما انہما اي امرؤ غير ما يٽ من صفتي لکتني مقتف ما قالت العلما أعوذ بالله أن أرضی بمحمدة ‏ لم اكتسبيا ولم اسعی فشا قدما أما مقال رسول الله سيدنا قد ييه لا أشيالحنا القدما معنى تراه عظيما إذ تبلله مستشعر القلب والتقصير ملتزما — ۳۲۲ بنور قلبك لا بالعين تبصره فرؤية الله تىفيما عقيدتبا فهذه الرتبة العليا لواصلها فهو الرقيب لنا وهو الشهيد على فاستحضر الله في فعل یکون له وذا هو العلم نور ف القلوب غدت وذا هو الخشية التي بها انبلجت هذا الذي يسر الرجهن لي وله م الصلاة وتسلم يقارنبا والال والصحب والأتباع أجمعهم لا مثل شخص للا تعد الصا فلن تراني دليل السادة العظما ودون ذلك وعر يلق القدما فعل المكلف ما أبدى وما كما فأنت بين يديه كن لذا فُهما به البصائر حقا تكشف الظلما طرق الحداية نورا فاق الحكما بي ذلك الحمد حمدا يردف النعما لأفضل الخلق من لليسل قد خا ما تم بدر وما غيث السحاب مى وهذا سؤال منه للشيخ الفصيح محمد بن عيسى بن صالح الحارثي: ‏ أسائل الجير الأبَر محمدا زاكي السير سيل عيسى المشتهر بالفضل في كل البشر من أمّه نال الظفر ىء الصبي هل نجس إن لي الثياب فد فلس والبول مهما قد بيس واللون في الأرْض يحس ما حكم ذلك الأثر وراضع من بن ريخل رن هل جائز في السنن بنات رب اللبن يكح إن رام الأغر — ۳۲۳ كذاك مهما طبا نساءه أن بيخطبا م حرمهن انتخبا من حين ها قد شرا لبانه فیزډوجر والزوج مهما قد أقر بكالزناء إذ فجر مع زوجة ذات حور هل حرمها بذا اشتهر ام لا جناح ي اير صلاة ري والسلام لأحجد خير الأنام والال والصحب الكرام علیہم أزركى سلام ما ذكر الله ذکر الجواب هدي لمطلع الود تة كفح عود لجل عامر سعود لا زال يعلو في صعرد حذا منازل القمر الي اقول في الخطاب لو كان في ترك الجواب من الجفا شيء يعاب لكان للتكليف باب لن يحمدنٌ في السير لكشتي انقل ما وجدته قد رسا ٢۳۲ — عن السراة الغلما من کل سفر علما لقادة لنا غرر فالارض ان تىجىست فحكمها ان ذهبت عن النلجاسات ثبت طهارة لها اآتت ان غاب ذلك الاثر أما إذا ماء نجس اصاب مهن أرض یس فطاهر تى يس لو اثر لم يندرس فافهم کفیت کل شر أكل الصبي ان ولج بحوقه ثم خرج وهو الصحيح في الخبر وتخغقذ لبا لرجل قد غا فلا يجوز الا بسا به اذ هاها هي اخته فيما بدر تحم قرلا يا رحق ذا سى لا افتى به أولوا البصر وقيل مهما قد فصح ونفسه بذا فضح يكينها ان شرح وهو مقال قد وضح تبقی له ذات احور من بالعامي رشحا بيه وما انتحى عن كل شين فحا فهو حر بانتجا من ذات حسن قد بہر هاكل جوابا لائقا تجده نظما رائقا خذ ها تریى موافقا للحق فيرلا مادقا ولا تکن بي مغترر م الصلاة للامين مع السلام المستبين واله رصحب دين ما فاه ورق بالنين وتلیت اي السُوْر وقال الشيخ سعود بن عامر معجبا بالجواب : غزالة ذا ام قمر ام لوؤلوٌ قد انتثر أو بحر علم قد زخر فصار يقذف الدرر أم ذا جواب من أبر اهدى الي بالصباح أزيا وانواع الاقاح م ت كه من نظم بديع حوى جوهر البديع وفاف ازهار الريسع وهو كالمسك يضو ع ونوره يزري القمر فقلت لا قدما من حقه ان سا فیہتدي به البشر لحو اهدي سلام مع اللحيات الكرام 2 الصلاة والسلام لاجد خير الختقام والال والصحب الفرر وفي بدي من الحجریین ناس علماء وأخيار وکتاب وأطباء 6 وقد بحت عنهم الشيخ العام علي بن سالم بن ناصر الحجري ساكن الحوّة ليکتب لي أسماءهم بالتفصيل › فاليك أيها القارىء ما نقلة إليّ عن أسماء علمائهم وأخيارهم وكتابهم وأهل الفضل منم . فمن الحجرّين الذين ذكرهم حابس بن علي بن مبارك ۽ ثم من بعده هيس بن علي بن حابس » وهو المؤرخ لنزول الحجرين في بدية وذلك سنة ۸ هه . — ۳۲۷ ٿم من بعده مسعود بن هيس بن علي بن حابس . ثم من بعده مبارك بن مسعود وله تأليف كتاب يسمى المعتبر . ومنهم علي بن خيس المعروف بالبليشي وهو من أشياخ الشيخ صا بن علي بن ناصر الارن . ومنهم میس بن علي بن خیس » ومن ذریته سعید وراشد ابنا عبدالله بن سالم بن یس ٤ وعبدالله هذا کان عالا ف الحو واحکام ا مواریٹ . ومنهم عامر بن مسعود » وكان عالا بأحكام الصكوك . ومنېم ولده عامر بن سلطان بن عامر › وله ذرية طيبة مباركة » مہم ماهلة وسالة ابنتا عامر إلیہما تنتبي فتوی النساء في بدية . وماهلة هذه هي الجدة الثانية للشيخ أحمد بن عبدالله بن أحمد بن صالح الحارثي . ومنهم حميد بن مسعود وأخوه خاتم بن مسعود اللذان حجا الى بيت الله الحرام من بلد الواصل ٠ خرجا على الحمير ليلة حادي من شهر رجب ورجعا واصلين إلى بللثما ليلة ثالث من الشهر المذكور من السنة التالية من حجهما . ومنېم مد بن خاتم بن مسعود . جاءه خصمان يطلبان الفصل بينهما › فقال لما : لا أعرف الأحكام , فقالا له : إن أباك كان يحكم بين الناس المتخاصمين إليه , ثم قالا له : أصلح يننا نرضى بصلحك › فأصلح — ۳۲۸ يينهما » ثم دخل في مكتبة أيه فأقام فيہا حولا كاملا ثم بعد ذلك صار يقضي ومنهم ناصر بن ميد بن مسعود › وهو الذي بنى المسجد في بلد الواصل المعروف الان بمسجد ناصر بن حيد وأوقف لعماره وفطرته سبعة عشر أثرا » وأوقف للسراج عشر نخلات لأنه كان يحتاج إلى مصرف كبير لأنه يسرج ومنهم راشد بن خيس بن مبارك بن مسعود » وکان بصیرا بعلاج إخراج الجان من الانسان البشري حتی أنه يوف أشخاصهم ومسا کہم ويامر عى من يستعصي عليه أن يحرق بيته فيخرج کرها . ومنهم أخوه عامر بن تميس وقد علّمه عزمة الجريدة لإخراج السرقة . ومنهم عامر بن جمد بن سالم الجد الغالث لحمدان بن سام الحجري ٠ كان فاضلا ورعا معروفا بالفضل ,› وكان السيد سيف بن محمد بن سعيد يمر عليه ولا ينزل على أحد إلا على عامر بن مد » وكانت له مكتبة كبيرة ورٹها من أبيه وقد أوقف لعمارتها أثر ماء من فلج المنترب . ومنهم مد بن عامر ابن عم الشيخ علي بن سام تلمذ على الشيخ السالي وبلغ من العلم درجة القضاء فأمرهِ شيخه بالقضاء بين الخصوم › فهؤلاء من الحجرين خاصة . — ۳۲۹ ومن رجال الصّوافي الذين هم فرقة من الحجرين : سالم بن يد بن لآهي . ومنهم اينه الشيخ الفاضل النزيه علي بن سام بن ميد بن لهي . ومنهم أخوه عامر بن سالم وكان متظلعا بعلم الكيمياء . ومنېم خاتم بن مسعود وكان له علم بالطب . ومنهم محمد بن سعید وأخوه عیسی بن سعید وسم بن سعید » کانت فيم مشيخة الصوافي وإلى الان › ومحمد هذا كان فاضلا وله درجة في العلم . وهؤلاء عريقون في بدية قديمون في حوزتها . وکان محمد هذا رابطة رجال بركابهم وكان يمدهم من ماله وكان يحمي بهم الوطن › وكان الشيخ حمد بن سال يمدهم كذلك ٠ وكان يدعوهم إذا حزبه أمر › ويُخرج م الأرز وار ويعطيهم القروش المعدودة وغير المعدودة , وكان هذا الشيخ من صمم الحجريين علامة في زمانه › ومن الخلصين الأخيار › وكان يسكن بلد الشارق ٠ ومات وله من العمر فوق الائة سنة › وكانت له مكتبة عظيمة . ومنهم مود بن علي بن حمودة كان هو الكاتب للصكوك في بلد الجاحس وكان فاضلا › وكانت الوصايا بخط يده . ومنېم راشد بن خلفان بن علي يسكن بلد الواصل وکان عالا زاهدا تلمذ للشيخين اللمكيين راشد بن سيف وأخيه سالم بن سيف بالرستاق ٠ وقد ۰٣۳۳ — تزو ج بالكريمة العامة نقية بنت عامر بن سالم بن راشد الحجرية وبعد وفاته خلف عليها السيد الحمام العالم الزاهد فيصل بن جود بن عزان بن قيس ٠ وقد توفي السيد فيصل ببلد الواصل وتوفيت هي ببلد الرستاق ٠ وقبرها مشهور › وبعدها تزوج السيد فيصل بريم بنت حمد بن خاتم بن مسعود الحجرية . ومنهم ميد بن خيس بن عُلَيّ وكان عالا وعلیه مدار الفتوی في بلد الواصل › طلب أهل البلد أن يقضي بين الخصوم فامتع وقال لم : أما تكفيكم الفتوى ؟ لا أقدر على غل اليدين بين القبر واهحشر › وكان لا بهداً في الليل » يمضي عليه في درس القران والتسبيح والتبليل › وكان له أختان سالمة وفاطمة وكان يجلس هما بعد صلاة الظهر يُحَفْظْهُما القران ¿ وكانتا تقولان له : لا تتخلّف علينا عن هذا الجلس نأنس بك فلا توحشنا . وكان يجلس معهما من النساء › العابدات فيحدٹهن من وراء حجاب » وکان ینکر على الذين يصلون النوافل والطاعات قبل الفروض ويقول : إذا جاء السلطان › من ييتدى بالمصافحة أولا ؟ السلطان أو عسكره وهي طريقة لبعض‌العلماء لا يرون تقديج النوافل على الفروض وهذه المسألة موجودة فى في اتمهيد للشيخ سعيد بن خلفان الخليلي . ومنہم محمد بن سیف بن محمد بن عُلَيّ , کان عالا ورعا وزاهدا جاورا للشيخ راشد بن خلفان . ومنهم سال بن ميد بن سالم » وكان ورعا من الخائفين الله . وإذا قیل له : إن أولاد الزنا لا يدخلون الجنة ولو عملوا ما عملوا من الصالحات — ۳۳۱ فيقول : أنا أتمنى أن أكون حمارتهم التي يرقون عليها في الجنة › وأسْلَمْ من الموحشة ٠ يعني النار ۰ ومنهم عامر ين د بن سال اشجري وهو عام کہ بلا نج د رن وکان كکثيرا ما يجاور : بمكة المكرمة » وكان لا يعتمر في أشهر الحج إلا إذا أعطى الحدي للعمرة › وكان كذلك يفعل أهل المغرب عنده . ومنهم الشيخ سعيد بن عبيد أخو مُسَلّم بن عبيد تلمذ للشيخ سعيد بن خلفان واختلف في الإقامة معه في بوشر وسمائل حتى بلغ درجة من العلم › فإذا مني طعاما أحطير له › وكان معاصرا للشيخ راشد بن خلفان . ومنهم زید بن عبيد بن سلطان ٠ وقد اعتزلى بلد المنترب وسکن في أعلاها بجنب الوالي . ومنېم محمد بن الشيخ سالم بن سيف يخرج للبراز بعيذا من . البلد › وإذا قيل له : مالك تبعد كثيرا ؟ يقول ؛ كلما جت أجلس بقرب شجة سمعتها تسبح الله › وليس هذا بغريب من مثله » وكان له أموال في بلد امنترب تسوى قدر مسين الف قرش فضة وفي بلد الحوية له مال أوقفه على المتعلمين يبلغ ثُنه ستة وثلائين الف ريال عماني › كانت غلته في سنة مسين من القرن الرإبع عشر الحجري › تصل في الطنا ستة عشر مائة قرش فضة › وكان له مكتبة تركها في مسجد السوق من بلد المنترب ٠ وكان إذا أراد رُطبا من أمواله يحمل وعاءَين أحدثما للزكاة والاخر له › ولعل بعض الفقراء يتعرض له بالانتظار عند خروجه من ماله فيعطيه وعاء الزكاة › وله قصص في ذلك ٠ إن ذکرت طال بہا الكتاب . س ۳۳۲ — ومنہم جمد بن مُسَلُم بن عبید » کان شهما ذا نظر لن استشاره في أمر من آموره › ومن قوله : إشارة مني لغيري خير من رايت لنفسي وهو عام بالعربية وفيلسوف وعالم بالىجوم . ومنہم راشد بن حاتم . کان ورعا وله خط رائق ومنهم جمد بن علي بن محمد الذي سيح فلج الراكة . ومنهم ساعد بن حمد عالم نحرير وهو الذي حسب لال حجر الساعة التي ينتصرون فيا . وقال م : هذه ساعة سعد › تظفرون فيہا بعدوع مطلق المطيري › وكان جوادا ذا سعة في المال لا يتبع النظر لا تنفق ينه ومنہم مهنا بن جمد بن راشد › وكان عالا ورعا › وهو من بلد الغبي . ومنېم عامر بن سالم بن عبيد . ومنېم مسعود بن غُوپمّر . وكان ورعا حافظا للقران العظم فلكيا أخذ علم الفلك من الشيخ ساعد بن حمد وقد أوقف مالا للفقراء . ومنهم الشيخ الرضي راشد بن حمد بن جمعة بن عامر قاضي إمام اللسلمين محمد بن عبدالله الخليلي رضي الله عنه › وهو فقيه زاهد ورع . ومنهم الشيخ محمد بن جمد الحفيان كان عارفا بالأمراض وقد استفع به كثير من الناس . (١) سيّح بمعنی انشا أو اخرج - ۳۳۳ ومنهم الشيخ ناصر بن سام بن راشد › وكان عالا بفرائض الدين من صلاة وصيام وزكاة وحج › وكان له فضل في ذلك ٠ وكان عارفا بالسير والغزوات والسرايا . ومنہم حمد بن محمد بن سيف ۽ وکان هو الذي يکاتب بين اهل الحوية . ومنهم ماجد بن سالم » كان ذا فضل وورع › وكان كذلك یکاتب بین اهل الحوية . ١ _ ومنهم عامر بن على بن سالم وهو من كتاب هذه البلدة أيضا › وکان كرما جوادا على قلة ما في يده . وكان ينظم الشعر . قال فيه محمد بن شيخان : وني بلد الحوية لي محب أديب ينظم الشّغْر النفيسا ومنہم عامر بن سالم وکان عالا بأحكام المواريث لا يتقدمه أحد في بدية وكان قدوة في الدين والورع . ومن العالمات لي بدية سالمة بنت علي بن حميد كانت فا مكتبة . ومنهن فاطمة بدت عامر بن سيف بن علي › اخذت العلم عن أییہا » وکان هو وَصِي محمد بن سال ۱ هه . قال مؤلف الكتاب ومن الحجريين راشد بن ناصر بن علي وعامر بن محمد بن عامر خريبا معهد القضاء . وكان فيم أشياخ ججملة والمشهور فيهم حمدان بن سالم لكثة غناه وتصذيه للضيف وهؤلاء انقرضوا والان المسئول سعيد بن مدان بن سالم . س ٢٤۳۳ — تإوسليل الإمام سال الرا شد عبدالإله خدن القاةك عام فاضل وبر زكي ما دنا قط في سيل الدناة يقال خدن وخدين بمعنی صاحب او ملازم والتقاة بتاء مربوطة أي التقوى ٠ وفي الكتاب العزيز : «اتقوا الله حق تقاته» › ودنا بمعنى قرب ٠ والدّناة بفتح الدال بمعنى الخسة والذلة › والأصل الدناءة وحذفت همزتها لجل إقامة الوزن . ومثل هذا من ضرورات الشعر › وبين دنا والدناة الجناس اللذيل › وهو نوع بديعي › واستغنى الناظم عن ذكر نسب هذا المترجم له لشهرة المعرفة به . ممن قرض الشعر من أهل عمان في القرن الرابع عشر وهذا القرن الخامس عشر في العلم والأدب الشيخ العالم عبدالله بن الامام سالم بن راشد بن سليمان الخروصي › وجده من قبل آمه الشيخ العلامة الامام نورالدين السامي › درس علم العربية عند الشيخ العلامة سعيد بن أحمد الكندي إذ كان هو مقيما بنخل قاضياوتفقه على جهلة من أهل العلم منهم عمه الشيخ ناصر بن راشد والشيخ زاهر بن سيف الفهدي الريامي › وج واجنېد حتى رسخ في العلم قدمه . واستطاع أن ينفع الناس به كا أن السلطنة استقضته في عدة من البلدان . وهاهو اليوم قاض بولاية الرستاق وعضو من أعضاء محكمة الالسثناف ٠ فمن شعره هذه القصيدة ‎ :‏ أي المجد أن يأتيه إلا مصمَمٌ له صولة يدك ما ذرى الجبل ولن يبلغ العلياء إلا ابن رة له عزمات لا ترام ولا نفل له شمة تعلو اليا وسؤدد يروي شباة السيف من هامة الرفل ٢۳۳ — قليل افتكار في عواقب أمر له سابقات المجد والفخر والشا له محتد يسمو به ذروة العلا له فكرة تدني له كل عازب وله 171 له هن نتائج يحب حبيب الله يبغض من نای إذا شعت أن يى حياة عزية وترقق ذرى العلياء في كنف عزها وكن رجلا جلدا إذا الحرب أججت ولا تمتطي الوهنا ولا ترتضي الذنا ووالل ولي الله واشدد به يدا نطق القران في نص لفظه ألا واغتم حمسا أتت عن نينا وسر سيرة الصحب الكرام فإنمهم وقال في سور القران المدنية : هاك بيان سور ٥ بقرة وال" عمران النساء" والرعد' الا ايسة تسشى اللدينة ولا يرتضي الوهنا ولا سوف أو لعل ونيّات صدق في المقال وفي العمل يصّدقه وقع ۱ الصوارم والاسل ذا خاض ف اهوال امر له جلل ومن معجزات نيرات إذا ابتېل عن الحق وفق الأمر لا ينظر الخول وتهج نهجا يرا واضح السبل فهذي خصال العز خذها على مثل ضراما ترؤي السيف من هامة البطل ولا تركب العشواء فالاقد الأجل وعاد عدر الله تنصر ولا تذل فطالع ففي الايات نور قد استېل ك شهرت عند الأراخر والأرل أباة 11 ف في الخطوب ولي الدول والحجرات" بعل فتح ذکرت تواليا من سور ولم يکن والنصر ثم الناس من بعد الفلق ا حديث" قد رُوي وصُحُحا" وسائر القران فهو مكي ثم صلاة الله تمحشى المصطفى ثم من الحديد" عشر أثرت فهذه سبع وعشرون نطق عن ابن عباس أت موضحا فهاكه نظما بديعا يکي مع سلامه و أرباب الوفا وقال هذه الأبيات في السبع المهلكات الموبقات ‎ :‏ الأ اجتبوا لسبع موبقاتِ فشرك تم سحر فقتل نفس وأکل ربا کذا مال الیتامی وسابعهن قذفك الحصنات صلاك يا کرم عل کي عن اختار في نقل الرواة حرام يا شا من قاصمات خروجك من صفوف عن رماة ناء غافلات مۇسات زكيٰ لا يُضاهي في صفات وله سؤال للشيخ ابراهم بن سعيد العبري قال ‎ :‏ هذا السؤال لمن تسامى ولن ترفع بالعلرم اعني بذلك من رق بالعلوم إلى الرتب في دوحة المجد انتصب فزاحم السبسع الشهب درج العالي وا لحسب — ۳۳۷ فد نلت إبراهم حظا لي العلوم به قطب نلت الفاخر والاثر فيض وقاب رهب ما معنى قول وحيدنا نظم الدعام واحتسب يمن يرم بالرضاع من المصيص أو الحلب فصل واصّل مشكلا معناه عنىی محتجب (واذا نكحتَ صيّتين من الفغرانقة اللجب) فزضعصن درة كاعب حوراء مايرة القضب كان الرضاع أخرة عند القضية في الكتب ورجعن بعد بلوغهن بنصف مهر إذ فأخذنه منبا با فعلت وكان لك الطلب وإذا كرهن وقد بلفن فلا نكاح ولا شغب وإذا تولت فعل ذلك زوجة عند الغضب حرمت عليك فلا تل با أتته مدى الحقب وخرجن منك وألزمت مهر الجميع من الذهب قد فهمت حرام تين الطفلتين ولا عجب ما وجه ترم لزوج ارضعت ڍر شرب هذا مكان زل فهمي نه لا يقرب وأظن في الاثار أن لا حرم فيا قد وجب هذا السؤال أ اليك به ضيف متسب عبد اله ابن الأمام المرتضى والتخب يجو ويأمل حلَه من بر علم مكتسب وصلاة ري والسلا م على اللبي خير العرب — ۳۳۸ والال والأصحاب ما مطر السماء قد انسكب ثم السلام عليك وللا صحاب من دان محب الجواب جدا لن جعل الختو نة والرضاعة كالنسب جذا به أقضي له من حقه ما قد وجب جدا به أرجو السلا مَة والنجاة من العطب الصلاة مع الملا م على الي المتخب شس ادى هادي الورى خير الأعاجم والصرب مع اله الأطهار وال صحاب ما مت السحب ثم السلام اة للكرم أخسي الحسب عبداإله ابن الاما م الرتضى عالي الرتب أكرم بذيّاك إلاما م الزاهد الزاكي السب فد كان يرضى للالةه وفيه يعلره الغضب يا رب فاسق ضريحه جود الرضى طول الحقب وإليك يا عبد الاله ابن الجحاجحة) اللجب نظما لطيفا موضحا ما قد اردت لا احتجب من قول شيخ زمانه ابن النضر أفصح من كتب اذ قال في حكم الرضا عة ما يلي فيما انتخب وإذا نتكحت صيّتين من الغرانقة اللجب فوضعن ذَرة كاعب حوراء مائرة القضب (۱) الجحاجحة : الغطارفة . ۳۳۹ كان الرضاع أخرة عند القضية في الكتب يعني إذا رضعا مما قبل الفصال المقتضب من در خود بضّة فسد اللكاح بذا السبب إذ صارتا أختي رضا ع حكمه مثل النسب والجمع يما حرا م دون لحلف يكتتب ووجوب نصف الهر من بعد البلوغ الرتقب فيه من الأشكال ما قد صار يقضي بالقجب لو فاهتا برضا ما التزو غ لو ٰ يقَتَصّب لا وجه عندي للذي قد قاله شيخ العرب ما باله وهو الوا د السابق الحاوي القصب جعل انفساخح العقد في ذا كالطلاق الرتكب لا مهر لي فسخ اللكا ح مع الرضى ومع الغضب إلا إذا وقع الدخو ل وكان بالغيد احتجب وكذاك أيضا قرؤلة من بعد ذا فيما كتب وإذا تولڵت فعصل ذ لك زوجة عند الغضب حرمت عليه ما أتته فلا تحل مدیى الحقب وخرجن منه وألزمت مهر الجميع فن الذهب معناه صارت بالرضا ع أَمهن لذا السب والجمع بين الم والنت الكرية مجنب فلذاك قد فسد اللكا ح فن طرا واقتضيب لكن له تجديد تز وئ بن ما أحب إلا إذا بعد الرضا عة قد أتاها واضطرب فبذاك ترم لو علہا دهموه دمعا سكب ۹٤۳ — أعني حليلته الكيرة ومقاله د ألزمت مهر الجميع ` من الذهب يني على جعل والحق ما قدەمت ةه انفسا ح العقد تطليقا وجب من کونه فسخا حُسِب والفسخ قبل الوطء ليس بوجب مهرا يُْصَبْ هدا هو التحرير والحقيسق ني ذا المكتتب أوضحته لك أيا ال اللفضّل عن كب ١ فانظر إليه نجده ق لا كاشفا لك ما احتجب لله درك حيث با ن لك الصواب وما عزب” ما انت بالرجل املد غيره من حيث دب اعطيت عقلك حظه متفکرا يما يجب ما قلت هذا غیلم وأنا ضيف هكب وعلي تلم لا قد قاله فما كتب بل جئشي مستشکلا ما کان هنه مضطرب ما الحق يعرف بالرجا ل فدع مقالا لم يصب لكم باحق صا روا يعرفون مدى الحقب فاسلم ودم مستمسكا بالحق تنج من اللهب وعليك ألف تة من تلص لكم محب إلي أنا الرجل الذي والى أباك ا وجب وقد جملت ولام بين الواغ محتجب ودم نور الحدی مني وااء ا يشب (١) أي عن قرب والعنى جعلت لك معناه راضحا قريا . (٢) أي رما غاب . ٢٤۳ — ني لأعلم قدره وكذاك اذهب غالبا > قد ذكرت نبوغفه فيما كتبت من اليا فافخر به عبد رضي الهيمن عېما هذا و دم ف نعمة الإله ومقامه بين العرب نيما إليه قد ذهب وبلوغه أسنا الرتب ن لبعض جوهره الذهب وعم به وخیر أب ما ذر نیم أو غرب موصولة لا تقفتضب وله سؤال ميمي للشيخ خلفان بن جيل في بهجة انجالس : س أوجه سؤلي نحو خلفان ذي الحدى وخذ بيدي نحو الحدی واهدني کن وحل سؤالا أنت أهل له فأنت حليف العلم لقيّت فضله تربعت ي دست المکاره والعلى شمائلك الحسنى أنيسك واللا فضائلك العظمى دنت لأرلى النبى فضيلة علم ليس يعدل فضلها علمنا وجوب الفرض والفرض لازم ندین به لله طوعا لرينا فهل لازم في دينا علم تارك بمعنى يضيق الجهل ِن کان جاهلا 1 ذاك مغفور له واسع لدی وعلامة العصر الفقيه اللازم سليما من الافات ليس بغاشم وفصّله کي تہدي عظم الام ونلت مقاما ما له من مزاحم وأنت وحيد ف العلا والمکارم تباعد مثلا عنك يا ابن الأ كارم نهم واردوها وهي أسنى الغنائم جين ولا تبر ولا عيش ناعم صلاة كذا حج صیام لصام ونرجو ثوابا والشواب لقائم عليه عقاب لانتهاك الجراwم‏ عقاب مضيع الفرض يا خير عالم ديانتا جهلا أفد ذا التاوم ٢٢٤۳ — ولیس مرادي جهله بعد علمه ومن حاز بعض الاء عاما وجاء من هنالك تأديب وكف لغاشم هنالك عدل كيف یسکت عامه أطالبه عاما برفق وما ارعوى وطالب هذاالما أقر بشركة وشفعة شخص جاء يسعى لأخذها يقول اعتذاري لست ادري بأنني فهل جهله عذر ویعطی مراده صلاة إلهي مع سلام مقابل وذلك من عبد الاله بن سالم فما الجهل بعد العلم من فعل سام يخاصمه والخصم ليس جازم ونصرة مظلوم وردع لظام يقول مراعاة ورفق الملام أريد بحكم الله يا خير حا ائه ها فصله في التحام ول يك عند البيع أول قادم شفيع وما حال الجهول کعالم آم يُحْرمَنَ الال بين العوالم على المصطفى الختار من ال هاشم مام ال دی غفران ري لسالم الجواب إليك جوابا يا حليف المكارم لقد أوجب الله الفرائض مُلزما وألزمهم أن يعلموا بوجوما وان يعلموا أن العقاب متم إذا ترکوا بعد القيام لحجة ال فإما أخو علم بكيفيّة الادا وإما جهولڵ بلأداء فيسألن فإن لم يجد والوقت ضاق يۇؤده ويطلب علما بالأداء فن يدع سليل إمام العدل والفضل سالم بها خلقه كما يقوموا بلازم وأن يعلموا أن الغواب لقائم على تارکيا من جهول وعالم وجوب بلا عذر يقي من ماتم فذا الحكم فيه واضح بالتلازم خير به من کل حبر وعالم ساغ في العقل السلم الملامم وقد قام برهان الفروض اللوازم ۳٣٢٤۳ — فقل هالك والعالمون بتركه عليه وجهل الترك ما كان واسعا فإن جهلوا حكم اللاك لتاركِ كذا جاهل أيضا بحکم هلاکهم وهذا جميعا كله بعد حجة وما كان رب العرش جل معذّبا ومن قال ماني حازه زيد ظالا فذلك خصم ملع ظلم خصمه فن صح ما قد يذعيه يکن له وليس سكوت الخصم في طول عامه ومن جاء يسعی شافعا بعد أن ونی فتسمع دعواه ويعطی مرده أرى الجهل عذرا هَهنا سيّما وقد ولو طالت الأيام إذ حقه ولا وصل على الختار رب وسلمن عليهم كذا أن يحكموا بالاثم لهم بعد برهان هنالك قاسم فهم مثله فيه لدی كل عام وإلا فيؤلي الخصم ليس بظالم بطل دعواه وليس بصارم لجهل يظن الحق ليس بلازم إذا كان حقا ثابتا في التحاك أ القول أن لا فوت فيا لرام فوته طول المدى والواسم نبي الحدى المبعوث من ال هاشم وکان عم المترجم له الشيخ ناصر بن راشد من العلماء البارزين وكان صلبا شديدا في الحق لا يتساهل فيه غيورا على الدين وقور النفس رقيق القلب كثير الخشية كثير التبجد في العبادة وكان من اعظم المؤازرين لأخيه الامام سالم بن راشد وصار عاملا له على الرستاق وعلى العوابي وهكذا صار عاملا للامام الخليلي في عدة ولايات وكان كرما جوادا لا يعرف للمال قدرا حينا تبدو الحاجة اليه في اكرام الضيوف وقرى الوفود وكان من المشهورين بالحفظ فقلما يفوته شيء معه واعتنى بالتدريس ونخرج جملة من تلامذته فصاروا فقهاء منہم T۳ الشيخ خلفان بن عثان الخرومي الذي صار قاضيا وواليا في السيب في دولة السلطان سعيد والشيخ عبدالله بن محمد بن علي الخروصي الذي صار قاضيا ئي سمائل ثم في مطرح وقد سبق ذكرو والشيخ سيف بن ماد الخروصي الذي تولىْ القضاء في عدة ولايات من السلطنة والشيخ خلفان بن محمد الخروصي كذلك كان قاضيا في عدة من الولايات والشيخ سليمان بن ناصر الذهل الذي تولى القضاء بولاية بركا مدة طويلة وغير هؤلاء من لا ندرك اسماءهم لطول العهد توفى الشيخ ناصر في اليوم الثامن والعشين من شهر رجب سنة ۲٣۱۳۹ تغمده الله برحمته وسبق ذكرنا للمشاخ قضاة الرستاق الزاملي والمقبالي والبحري والسلامى . لإوفقيه من آل طيّ نيه من كبار أجلَة وأباة» هاشم ذاك نجل عيسى قواف عنه جاءت وضاءة بہجات 44 هن قرض الشعر من اهل عمان في القرن الرابع عشر وحتى في هذا القرن الخامس عشر الشيخ الفقيه هاشم بن عيسى بن صالح بن عامر الطاني السمؤّلي درس في اصول العربية عند الأستاذ مدان بر, خيس اليوسفي واصول الدين والفقه عند الاستاذ الشيخ العلامة الي عبيد السليمي ولا كان جده لامه الشيخ العلامة سعيد بن ناصر الكندي مقيما بنزوى قاضيا ومفوضا من قبل الامام الخليلي درس ايضا في نزوى لانه كان معه في بيته فكرع من تلك البحور الزإخرة وارتوى من مناهلها الصافية العذبة علا ونهلا ثم رجع من نزوى وهو مضطلع با به الكفاية من علم الدين والفقه فرقاه علمه الى منصب القضاء فتولاه ف عدة ولايات بركا والسيب ومطرح ع صار من افراد قضاة الحكمة الشرعية بمسقط . ٢٢٤۳ — وكل ذلك في عهد السلطان سعيد وصار قاضيا بسمائل في عهد الامام الخليلي وحبن انبثقت دولة السلطان قابوس کان هو قاضيا بمطرح 2 جرت تعديلات في الحأآكٍ وتبديلات في القضاة وتغييرات فكان هذا الشيخ من اعفي من القضاء ومرت به فترة قصيرة فطلب للتدريس في معهد اعداد القضاة وكنثُ زميلَّه في هذا العمل ولا يزال مستمرا فيه حتى الان وهو يعد من الحفاظ والرواة للعلم والأدب وخاصة الشعر فهو يرويه وينظمه مثل اباءه فمن شعر هذه القصيدة التي القاها في المسابقة الشعرية قال : الله أكبر بدر الم قد طلعا حازت عمان جميع الفخر وابتہجت قابوس سلطانما قابوس رائدها أكرم به عاهلا أكرم به ملكا تراه ينشط مهما جاء سائلَهُ ك قام يفتح باب العلم مجتېدا شاد المدارس فيا للعلوم فكم فأصبح الشعب في عر ومفخرة وأهله لم تزلى بالشكر ألسنُهم حتی الصبي إذا ها المهد حرکه تبني المساجد في كل البلاد فكم قد صار جامع قابوس لا مثلا تکاد تدهش رائيہا جا اشتملت علمت شعبك إقدامًا فكم بطل واخر إن بدت في الحرب معركة والشمس في الأفق حقا نورها سطعا بجلكها إذ لاء المجد قد رفعا قابس عاهلها للفخر قد جعا مهذب الي للأعداء قد قمعا فبصر الجود من كفيه قد شمعا حتى علا صيتہا قدرا ومتسعا من جاهل في فنون العلم قد برعا يشي على هامة الجوزاء مرتفعا ئي عليه ويي کل من عا يصيح لکن اء فيك لا هلعا هن مسجد قام بالبنيان وارتفعا كذاك جامع نزوی کان مبتدعا عليه خسنا وإتقانا لمن صنعا يقود طائرة لا یشتکي و تراه سيفا فام الخصم قطعا س ٢٦٤۳ — ومهم مهن ندا ليثا بسابحة أيقظت شعبك بعد النوم فاتقدت هناك مستشفيات منك قد بيت ہا أطباء مشهورون قد غُرفوا مرَرديىن بالات وأدوية وعاجز لا يطيق الكسب أمطره 1 قام قابوس بالا صلاح محتہدا فاصبح الشعب مسرورا لطلعته يرعی عمان ویرعی شعبه كرما فكم حبا شعبه الميمون سيب عطا وك مصالح أبدى في مشاهدة فعشتَ قابوس في عر وفي شرف غم الصلاة على الختار سيدنا يقودها لا يخاف الموت واللعا شماته فغدا بالعز مضطلعا لكل سقم طبيب صار مرتبعا منبا الشفاء لداء روه امتتعا نعمى وأسدى عليه فضله دفعا لشعبه ولفعل الخير قد صدعا ولتفقد فيم قط ما هجعا والجود ك ببدور الحب قد زرعا و5 أباد عدوا فيم طمعا يحتار في وصفها الراني ومن عا ودام ميجدك مروسا ومرتفعا والال والصحب ما نجم السما طلعا وقال يرثي الشيخ العلامة ابراهيم بن سعيد العبري : كَأس المَنون على الأنام يدور فال تلقاه با شأن له تلفيه يوما بالتراب مُعفِرا والدود يأكل ويك منه اسنا فاعمل لأخراك التي تبقى فشا لاله غور ۷٤۳ — كن عاملا للصالحات مجاهدا واحذر ثوافيك المية بغتة كالصّدمة الشنعاء أودت بالذي بحر الندى تمس الحدی بدر الاجى حاز الخطابة والكتابة والندى ثبت الجنان إذا تكلم سائل ما کان إبراهم شخصا واحدا يرق المنابر خاطبا فكانَه لله إبراهم حاز مفاخرا فمصاب إبراهم ليس بين فمصابه راء عظم فادح أبكى بني الإسلام عظم مصابه أفتى سعيد من ترک فاشم فلأنديٽلك ها حييثُ تلهفًا إِلي عجبت لغاسليه إذ أتا باللعش ساروا حاملين وما دروا ناداه ري فاستجابَ نداءه يا رحمة الله انزلي في ق يا رب أسكنه الجنان علدا آل عر إنني لشريككم الصلاة مع السلام کلاھما والال والأصحاب ما برق سرى r CC وازض الإلة فإنه لشكور واعلم بأنَ الدائرات تدور فاق الورى علما وذا مشهور ليث الوغى علامة نرير حلو الشمائل ماجد وهصور والوجه من حسن اليقين ينور ليراعه عند الجواب صرير لکىه ألف وذاك حقير بدر تبلىٌ والأنام حضور م ييحصها النظوم والملشور فالارْض ترجف والسماء تور والناس منم جازع وصبور طا وإئي بالبكا لجديىر خلا صفيًا بالوفا مغمور حر المصاب بذا الفؤاد يفور بالماء سلا و الدمو 4 حور فالنعش من فرح تراه يطير فله من الله الكريم أجور وعليه من حلل العم ستور ف ا اللصاب ونه لکبیر أو هب یوما شمأل ودبور ۸٢٤۳ — وله أسئلة نظمية ك له أجوبة نظمية . فمن أسئلته العامة أبي عبيد السليمي : َا صاح شمر عن الساقين والقدم ولا تکن يا أخا القلياء في كکسل وعجل السير في نيل العلوم تفز فاقصد هدیت سريا ماجدا فطنا أعني بذلك أستاذي ومعتمدي أبا عبد منار العارفين دلي عين الكمال كر الأصل قسورة إذا رمتك صروف الدهر عن نۇب إِلي أتيتك أستاذي على عجل أريد كشف معان لست أفهمها أقولى إن رجل قد طلق امة واللفظ لا فيه تعقيد ولا شبه وصل ربيٰ على اختار سيدنا سؤاله للشيخ وكن عن النفس والشيطان في عّمم ل يدرك امحد الا صاحب الحمم فالعلم كالروح أو كالنور في الظلم بحرا خضمًا عریق المحد والکرم من قد رق للعلى بالسيف والقلم ل الحائرين ميد الفعل والشيم ذاك الذي فاق كل العرب والعجم أضحى ملاذاً لكشف الكرب والُمَم أطوي الفيافيي طول الليل لم أنم وأنت كشافها بالعلم والحكم ئي نومه ليس يدري مقتضى الكلم فهل يم طلاق الخود في الحلم والال أهل الوفا ما خط بالقلم الجواب غ الصلاة على خير الورى وعلى الا هذا جواب لا أبديت من ذُرر لله من سائل قد جاءِ مبتکرا جدا یلیق به ما فاه ذو کلم صحاب والال أهل الفضل والشم صيغفت سموطا تباهي البدر في الظلم ما ييېر العقل من معنی ومن حکم ۹٢٤۳ س لابدع إن جزت شوط السبق مرتقيا أبوك عيسى تفل الصخر عزمنه شمر وكن طالبا للعلم مجتدا إن طلق النائم المغلوب زوجته فلا طلاق على زوجیہما ابدا إن المجانين والتوام قد رفعت والدين يسر وما في الدين من حرج هام الججرة تفي المجد ئي مم تدوس نعلاه فوق النجم فالترم تسد بعلمك في الدارين كل كمي في نومه وكذا اجنون لم لو طلقا عدد الأحجار والا ك عنبم تصاريف رب اللوح والقلم والحمد لله ذي الالء والنعم وهذاسؤال من موسى بن عيسى البكري فذا الشيخ : إذا ليل الجهالة بي أحاطا جات بنجل عیسی هاشم من خضمٌ العلم ينوع الندى م فإن يمُمته نلك الأماني فن قلتم نعم من أجل غزل وني الاجراء إن قد زدت بعضا وفيه صرت اختبط اختباطا أيشمه لرشدني الصراطا لبان المجد طفلا قد تعاطی حُظينا من جواهره التقاطا جميعا واغتبطت با اغتباطا عم ججيعه الغسل احتياطا فهل قد يشبه الثوب البساطا على بعض لأونقه رباطا فهل جازت زيادته لکيما يزيد ا وله نشاطا صلاة الله للمختار طةَ وال والذي يقفو الصّراطا الجواب نحن العقد الثمين وقد أحاطا عليه الدر وارتبط ارتباطا ت بنور الحق أشرق إذ تبلى خلاف في الحصير فقال بعض فطهر موضع الأغاس منه وقيل مالف للشوب مهما لأن الرجحس يسري في خيرط ولكن أول القولين أولى وليس الخلف في الأثواب يجري وزد ما شئت من مال جيرا مالك أنت أولى يا ابن عيسى ودع مدحي فلست لذاك أهلا مضى في اللهو والغفلات غُمري سألثُ الله لي ولكم ثباتا وعش موسی عزيزا في سرور لقد حزت العلى وامجد سبقا صلاة الله والتسلم منه لوالمسمى بخالد بن الهنا وهو يمى لال بطاش أبْدى فمنه البدر يفتبط اغتباطا كمثل الثوب حكما واختلاطا وصل عليه فرضا واحتياطا جس بعضة خل البساطا به مُذت ولو في الرسل شاطا وأرجح بالدليل ولا مناطا فطهر رجسها فقولا نماطا فلا حرج عليك ولو تباطی فخل الال ينبسط انبساطا فمثلي لا يجيب ولو تعاطی وفي النومات اختبط اختباطا ويتحنا لطاعته نشاطا ِدر العلم تلتقط المتقاطا وقد أوثقت حبلهما رباطا عل اهادي البشير ومن أحاطا من ذوي العلم والهدی والاناة شع في سطوره قات ن قرض الشعرمن أهل عمان في القرن الرابع عشرواخامس عشرالشيخ الفقيه خالد بن مهنا بن خنجر البطاشي من اهل المسفاة من اعمال قرپات وهو ابن غم الشيخ العلامة محمد بن شامس بن خنجر البطاشي الذي سبق ذكرو ي طبقة العلماء أهل الأراجيز قد درس في نزوى وتفقه على علمائها الجهابذة ا۳۵ — الاعلام وجد واجتېد فحصّل بغیته وانعش ش العلم فكرته فلحق بركب القضاة واستطاع ان نفع الملسلمين بحكمه وفتواه فاستقضاه الامام الخليلي عل بلد سمائل الفيحاء مم بعد مدة تولى ولاية بدبد وبعدها تقلب في عدة من ولايات السلطنة قاضيا في عهد السلطان سعيد وفي هذا العهد أيضا صار أحد قضاة محكمة الاستتناف وذلك من قبل وزارة العدل ثم صار قاضيا في وزارة الأوقاف والشئون الاسلامية ثم نقل قاضيا بظفار فهو لا يزال في عمله الظفاري وهذا الشيخ ذوق في الأدب وحب عميق في الشعر وله منظومات في المسابقة الشعرية منبا هذه القصيدة الرائعة : أشرق فدهرك بالمكارم مُشرق أشرق فروضْك بافنا مبتسّم يا دهر دام بك السرور فأنت تترلّم الأطيار فيك على الربى والعيد أقبل ناشرا أعلامه يا عيد أشرقت المدائن والقرى ولقد تاح الله من أفضاله رفعت عمان إلى حظيرة مجدها فاسأل سطور النور من تاريخنا فما تألق مجد يَغرب وانٹی غم انتحى للشرق من أفريقيا وفتى سعيد بالصوارم قد بى مشت عمان على الطريقة بلدا سما بالملك من أبائه واا فمُودك بالمعالي والجو صاح والجمال وانجحد الؤنل والمعالي سبق فمفرد ومررد ومُصفق بالنصر في تلك المكارم يخفق بك فالمدائن والقرى لك مشرق نعمى يشيد بها الزمان وينطق تلك الحضارة والفخار الأسبق مۇرق عما بناه بنو عمان و حقَقوا يطأً البحار وللشزاة عرق فإذا ظلام الكفر فيا يغرق نمم البناءء واحجد مالسي ابدام حرا اسه مهما بقوا — ۳۵۲ بنوره ر ر ۱ 0 خلدت ۴ : 8 فما ی ج 0 كانم وب ۳ 7 1 7 _ 1 ا خلب َ ولو س م 4 خا 2 ق 7 9 م ا ا ۲ تال یا سلطاننا لفت جعوا س فما م 7 ات ا وأقول و ڄص فا لك - 2 فقیرهم ر ت 2 7 ا ا 7 ۱ العيد امم ي فانعم ۾ لمشرق ۱ لضاء خاب 0 9 ب ا 0 : وأطل ‎N‏ ۱ الدهر 1 و : 1 7 ن ١ ا ٤ - 5 قبل الط ۰ ع د ِ ِ | 7 حتف ۲ 2 وا عزم 1 7 : وبحد ر 7 : و ‎a‏ 0 س ا ۱ - 7 ا ا 7 ی ‎J‏ يشرق ر 0 و شش ع ال ا سعد ر لمن ۱ ۰ ۲ 8 : 5 ۰ . . عبيد الس أي عبيد السُلٍمي له طال . قل فاطله وإِن العلم هو ‎o ۰‏ ۰ لو و و ‎۳o۳ وجرد مطايا العزم سعيا لنيله فما العلم إلا آية الفضل والتقى رأيت طريق العلم وعرا وبہتدي ملم إلى وادي سائل إنه هَلمْ به جلو العقول فإنه ملم لنستجلي البيان فانه رجال به هم ِم الفضل والعلى هم قد تولوا نش فأضاء من كعلامة الإأسلام نور زماننا سليل عبيد ذي النزاهة والتقى إذا أعطت الخود الصداق لبعلها وجاءت إلى القاضي تقول وتذعي أفدني بفصل الحكم ف شان مرها ون بان عيب لي ميع لمشتر ولكن من ,قد باع يطلب رده هل العيب أمر يوجب الد مطلقا وإِن طناء القت والبعض دارك فهل ذاك فيه سائغ أفټنا وفي أرجيّ جوابا يكشف الجهل والعمی ولا زلم للدين حصنا وملجاً صلاة وتسلم الاله عل الذي محمد مصباح الظلام ومنقذ الأنام الذي أفنى العداة ولو شحطت دون الرام سباسبه ومظهر توفيق لن هو طالبه إلى کسبه من کل حي اطائبه بور بدور العلم زانت جوانبه مقام به تيلو العقول تباربه ترامت بزخار البحار غواربه إذا أفق العرفان غارت كوا كبه مطالعهم دست الدی ومضاربه من اتضحت في المكرمات مناقبه تبارك معطيه الكمال وواهبه وقد رجعت بعد القبول تطالبه تقية فعل خوف أمر تراقبه ورجح صواب القول ذو أنت كاتبه ويقبله لو أن عيبا يصاحبه ورجعته لا تبدذت معائبه م المشتري إن شاءه فهو صاحبه وبعض به حال الدراك بجانبه طناء نار الفحل فهو يقاربه وتتجاب عن عين القلوب غياهبه وركناً بكم يشتد بالله جانبه أضاءوت بأفلاك السماء كوا كبه قواضبه ٢٤٢۳ — الجواب أخالد هاك الفصل والله واهبه سموط من الدر الثمين ترصّعت إذا الخود أعطت بعلها دون مطلب وإِن کان سلطانا علیہا فلا ری فهذا ومهما تذعيه تقية فان لا الرجعى وتعلف أا وبعض يقول القول للبعل ههنا وإن لم تقمها فالخلاف کا تری وفي رد بيع" بالعيب لبائع ومذهب شيخ العلم موسی" یرده وكان ابن محبوب یری الرد واجبا وكيف يكون الرڌ حقا لبائع وأما طناء القت والفحل والذي جوز طناء الكل والدين واسع فهذا وصلى الله ما لاح بارق على المصطفى الادي اللبي محمد له الحمد في الدارين جلت مواهبه فرائده عقدا وزانت أطائبه فليس فا بعد العطاء تطالبه ا رجعة والحق ما ذل صاحبه على نفسها أو أن أمرا تراقبه لقد وهبته خوف شر تجانبه وليس فا من حجة فتجاذبه وأفضل فعل ما تطيب عواقبه لبائعه لو شح بالود صاحهە) لشار إذا ما ابيع صحت معائه تين فيما باع ها هو عائبه يشابهه في حكمه وقد عذبت ف العالمين مشاربه فضا که روض تباکت سحائبه وأصحابه ما دون الشرع كاتبه و يقاربه ومن أجوبته جوابه على سؤال من موسی بن عيسى البكري : ١( يع ععنی ميع (۲) المعيب بمعنى العيب والأنية تناوب . (۳) موسی بن علي (٤) الضمير يعود الى بائعه وصاحبه المشتري ٢٥٥۳ — سل سيلا للهُدى الشكور الامدا هو نور هتىىدى جه أسأل عن قد ررىی لي کتب | لا يُجدي رم وكذا علم الفلك وعلوم اللبحر قد علة التحيرم ها لحظ من رب العلل وصلاة الله ما ربيل المصطفسى وليس هذا عجب سألي مارحا فما أنا نور الحدى أنا بفي اعرف بل اني لي عجب يمى لحو الوشل ليك داعي الأدب ما أنا من أقلا وهاك ها قد پا احرف والرمل وما وله علم الفلك والسالي شيخضا وامانفين علو وعللوا علم النسب فهاكا أا ليه منا باحق خل راعتصم هذا رتليمي عل غ الصلة للبي ومُفيدا بالجدى الل مى خالدا والفقيه الاجدا باه أبدا في غياهب الردى دين ري ذي النن فهرو كناف الجن بعض أهمل الاهب إن علم النسب صار للإرث علم براه لم قم هل يقال فد هلك من به یوما سلك حرتوفا للالد ركذا الحرف ورد هي خد اللما ألي توضيح ما هوب جرلا يم تمريض اللا جادت الزن جا أو سرى بر السما والصحاب التُرفنا ريع الحلفا الجواب ام أنطر سرافر م أنجم زواھ إذ صاغها مذهب ‏ موبى بن عيسى الأب وطارئا لي مادحا لو لم اکن ماحا ولا أنا غيث الندي ولا النجليي للردى عن كل خلق أضعف بالفضل لا أتصف وحالة اللتضرب ‏ لساسىء ل يشب مكفيا بابلل م يشفه من علل والصاحب الخل الأيي للا الجفا لم أجب لکشف ما قد اأشکلا لكي كالبل إياه خلاق الورى أوضحه طلا شابچه فلتعطلما فيه اخحلاف العلما ياح للذي سلك أم ذاك علم قد ترك قال الصحيح عندنا جوزه مهما عضا بالفيب هذا يعمل نهرو به مضلل فيه مظنات الكذب حر لهد كب وما كا فل حَسٰا خل ما تراه الأخسنا ركه الحرم والْطلَ دعه تلم إخونا أهل العلل من بذرى الفيحا اعتلى محمد التخب مع الصحاب النجّب ٦۳۵ — کل عاف ملق ويا في الأزق المبرق الغفكق ريق من ديل مشق أا البر القي وروم الطتى رخشه رحق للحساب والصوبص غر جد الوق من سري رتقي ‎JG‏ قت جبشر ق ‏سامي العلى و الخلق ونحوث أهل المشرق بين الخطا كالمفنق من الخضم المطبق ومن مال ضيق وم فة بطق أرحم إفي وارفق شل الصباح الشرق كشل علم الطق إزذ كان للتحقىق لي مهلكات الطرق و الحفظ م قق ولق مه وانتق من هول کل مويق فوق ساها الرتقي ‏بدور کل مشق ‎ لإوفقيه يدعى سعيدا أبوه خلف وهو من خروص الداة لأنظمه جاء رائقا ومفيدا يلالا كالبدر في الظلمات4 مهن قرض الشعر من أهل عمان في القرن الرابع عشر وهذا القرن الخامس عشر من الجر ئي العلم والأدب الشيخ سعيد بن خلف بن محمد بن نصير الخروصي النخلي کان مولده يوم تاسع صفر عام أربعة وأربعين وثلانمائة بعد الألف هجريا فنشاً في حجر آبائه وربوه أحسن تربية وهذبوه أحسن تهذيب وعلموه كتاب الله وما يلزم من أمر الدين ثم أخذ يدرس عند أشياخ جملة من حلة العلم الشريف في بلد نخل ونزوى وج واجتهد في الطلب وأكب على قراءة الاثار › وقد وهبه الله فهما وذكاء بلغ بهما بغيته ووفقه الله فترقى بعلمه ورق منصب القضاء فتولاه في عدّة ولايات سمائل والرستاق والبرعي منذ عهد السلطان سعيد وإلى هذا العهد الحالي عهد السلطان قابوس › أما الان فهو أحد قضاة محكمة الاستتناف التابعة لوزارة العدل ولا يزال حليفا لمكارم الأخلاق . ولا يُرى منه إلا الجد ومعالي الأمور › ولا يعامل الناس إلا بالصدق والصفاء ولا يعرف منه إلا الحق والوفاء . وهو من يحب الأدذب . فلذا ترى أشعاره رائقة جيّدة وأكثرها نافعة ومُفيدة وقد تفتن فيا فمنها علميّة ومنها أدبية وله مصنّفات منها نظم كتاب اوضع » ودليل السالك وهو شرح قصيدته المسمّاة «إحكام المسالك في أحكام المناسك» وتبلغ القصيدة مائتين وثمانية وأربعين بيتا ومنہا «الدرر الللتخب في الفقه والادب» وهو جامع لأسئلة وأجوبة وقصائد في الفقه والأحكام » ومن منظومه قصيدته التي ألقاها ف المسابقة الشعرية بعنوان «العلياء» : — ۳۵۷ ريد فت أحيى العالم رشده وخير بني الانسان من حي ماجدا سعى سعي حر ينشر الوعي في الوری ومن طالب العلياء ميراث اهله ومن جمع الأمرين يجدا وسزددا ومن وضع الأشياء في البأس والندى ومن رزق التوفيق فيما يرومه ومن جعل العزم الوسيلة للعلى ومن کان للحزم المؤيد جامعا ومن يتخذ شرع المهيمن موردا عمان ورثت الفضل في عهد امد أقمت على مر الجديدين عصبة فبعد الجلندي قد توالت خلائف نجوم هدئٌ صيد ففي البأس حيدر وا بيضة الإسلام بالبيض والقنا تباین کل منم ي صفاته إلى أن أت سلطاننا الملك من غرزا عنيت مليك العصر قابوس من سطا أقام مشاريع الحضارة بانيا مدارس علم بالبلاد ججميعها و من سیل كان معا لسالك فمن صور حتى الصير عبد طرقها وعم على الافاق في الأرض سعدة وقام على نور الحداية مجه ويطوي السرى سيرا إلى المجد جنذه فاأدرکه نال العالي قصده أقيمت على هام السماكين عمده مواضعها لم يلق صعبا يصده أطاع له من في البسيطة جده يذل له صي العراك وأسْده مع العزم لابدع إذا تم نمجده أقام منار الدين في الارض ورده وصديقه والفضل لم يحب زنده أنارت سبيل الرشد وامتد عقده أساطين فضل والإله مده وأشبه بالفاروق إن شم زهده وإخلاص عزم خوف بأس یېده فكل له وجه لقصد يعده ود عروش الجاهلية جنده وفل الشيويين باليحس سعده عمان بايد مه وعي مده أشْادَوَكمْ من معهد جد جده فاصبح بالترصيف يسهل قصده لبحو ظفار واصل السير جهده (١) رشيد بضمتين خبر للمبتداً الذي هو فتى وهو وان كان نكرة سرّغه الوصف الذي بعده . ۸٢۳ — وطرّق أعناق الرجال بمنّة ومد يَد الإحسان للخلق فانبرت ومن لم يباډل محسنا شکر فضله أقابوس زد من أَنعُم الله أنكما وأهل منار العلم في قمة العلى فمن لم يقم بالعلم عر غلائه وما العلم إلا وحي شرعة أجد ولیس بأمر ما تراه بأسطر ولكنه يُسمَى التاسا وخير ما ومذ أعلن الضرغام فهد تسابقا فجاء صناديد البيان بجوهر فقل لوزير للثقافة ازع ما وسعيا إلى العلياء سعي مثقف وتلك يد من ذي الجلال تمده بإحسانه لسن الشا تستجده فلم يشكر الولى لفضل يعده يدك من الإحسان ما قد توده فذاك الحدى والمجد لا شك محده وهى › لا وهي منك العلاء وسعده فاحي الحدی نعم الحدی تستعده يراعي قصير عن مقام يکده يراد اماس من قدير يسده لادابا هز القريحة رعده له اعترفت غور البلاد ونجبده وليت بنصح يستبن لك رشده وخذ من بليغ الشعر ما تستجده ومن منتخبات شعره هذه القصيدة بعنوان : «العقل سر الله» : بالعقل يدرك سر صنع الباري وبه امتياز الرسل والأملاك عن والعقل مکتسبا يکون وغه وتوجه التكليف للطبعي لا وتراه بنمو بالتجارب مئلما يداد مرتقبا لغير نهاية لكا العقلاء في إدراكهم فوم زكت أسرارهم فتورت طبع وذا أصل لذاك الطاري لقسيمه الكسبي باستقرار يفضى به الإاثمال للأصغار فتشع مه سواطع الأنوار متبایيون تباین الأمار — ۳۵۹ فاستعملوا العقل الشريف لا له فتسنموا ف الدين درج العلى نصروا المهيمن بامتام لا فغدا بم دين الاله مؤيدا وذووا اكتشاف للمصانع أتقنوا علموا الظواهر من حياتهم الدنا غفلوا عن الدار التي خلقوا شا نوا الخلود بها تراهم › ام هم 8 ما ‎er‏ هذي الصفات وإنما ولل ركب قدرة لم على فبكسبېم للموبقات عذابه ما أبصرت باهم نور الهدی وكيرة الإشراك قد حجبېم والله أخرج من كثيف الشرك من صف كل ذي شك بجھهل مطلقا لا ' يوصفون بأنمم عقلاء لي فالعقل ما بدي ذويه إلى الذي ليس الذي دى إلى إنتاجهم کلا ولا افادي لصنع موجه أو كالمسخر للبروق تقله أو کاختراع مصانع الرادار ما شاءء الطهور فا فام صنعها وظهورها ف ذا الزمان لحكمة قد أوجدته إرادة الجبار فسمت ہم مقاعد الأخيار قد جاء في التزيل والأخبار راسي الدعام زاهر الاثار تركيما بشواقب اللأفكار وعمو السرائر في ارتيا الأسرار جهلوا الوجود لوعد القهار أعمى البصائر سابق الأقدار فصل امشال أوامر للباري وتعلّقت باللظر السحار إدراك نور الحق بالابصار كان الولي لواهب الأنوار فالجهل أصل الشك والاضرار ما أبدعيوه بحكمة الجبار فيه الرضى وعواقب الأبرار للكهرباء ومصنع الطيار هي في القيقة غير صنع الباري أعداء دين أمينه الختار خفيت حقيقتما على الأفكار ت لو قيل في إيجادها لأواخر ما فيه بعد بل هناك أدلة أولا فما ذا الجيل في أفكاره السالفين ذوي البصائر والحجى إن قلت : أثبت العقول فم با ونفيت بعد هنا الذي أثبته فأقول : كلا . لا تناقض ها هنا فلهم عقول تقبل التكليف إذ لکن عقول غير متفع ہا بل حصلت شم انتفاعا عاجلا فبدت لا حالان تقضي فما فإذا اعتبرنا لازم التكليف في وبكونها لم تستر بضيا ادى ليست عقولا وهي لم تعقل سوی العقل : ما عقل النفوس عن الوى وأحلها دار الكرامة والرضى صلل عليه الله ما عقل الورى والال والصحب الذين استوعبوا عظة تشير لاخر الأعصار شهدت فقوت مادق الأنظار بأحد ذهنا من أولي الأبصار والسالكين نواصع الاثار قسمته ف شعرك امحتسار قبلا فجاء تناقض الأقرار يدريه مطلع أخو استبصار لو لم تكن غذروا بلا إنکار نضعا يؤل لرحة الغفار بجحتا يلد ربه في النار حكما على طرفي نقيض جار دين الحنيف تاهلوا لشعار فدجا بم طلافا المنبار هذي الياة قللة المقدار فنجت غدا › فلنعم عقبى الدار والفوز ثم بحيرة المختار عن رہم فوقوا عذاب النار عشر العقول فأكرموا بجوار وله أسئلة نظمية کا له أجوبة نظمية فمن أسئلته النظمية سؤاله للشيخ العشة إبراهيم بن سعيد العبري : قل لمن حل فرق هام الثريا وجا رفعفة وفضلا عليا ¬ ۳۹۱ سيدا ماجدا لعرة ينمي من غدا كعبة العلوم الا رضع انجد وهو طفل فلما ساد أقرانه بحلم و علم با لشيخ في فطنة کاياس هل لقاض إلزام شخص بيع إن أت والداه في حال عسر ام تباع الأصول ي حق زوج وإذا الوالد الشفيق عراه هل عل الان كمون و جوبا وإذا الوارث القريب تراه أعدم الإبن ‘ هل عل الأخ شرعا وإذا زيب اتت نحو قاض قد برها فرق زوج کرم وهي تشكو بلوعة لاغتراب لحيل الرهن كان سيا والخطيب النقف العبقريا بلغ الرشد صار حبرا سرا وأفاد الطلاب درا نقيا وبعلم القضاء ضاهي عليا من أصول الأموال حكما رضيا لا سواه ؟ هات الجواب جلا همرضص أدنف اجى وامحيا معدما والبعيد شخصا غنيا ينفقن صنوه فيفدو سپا وهي تذري دمعا جرى للۇيا م يكن همها طلاب طعام وكساء بل عش تپا اترى الشرع يحكمن بطلاق أم هنا البت لا تراه قويا ؟ وصلاة من الهيمن تغشى أحد المصطفى الرسول اليا وعلى الال والصحابة طرا ها مى الغيث بكرة وعشيا الجواب قل لن صاغ ولوا جوهريا سائلا يتغي جوابا جلا ۲٢۳۹ — وهو في العلم غاية ومثال ولديه بحر يوج علوما دونك القول يا سعيد حياء فاذا بان رشده فاتبعه ما على الإبن أن بيع من بل عليه ييع ذلك للزو غير آي اظن فیہا مقالا إن حكم الإنفاق في ذاك للزو ومن البر للأب القرم مهما أن يقوم السليل بيغي علاجا وإذا كان ذا افتقار فإني وعلى الوارثين إنفاق ذي العجز ع وإذا أعسر القريب فهل يلزم م قال قوم عليه وهو الذي کا وأراني أميل للأخذ بالعذ ليس هذا بوارث روعلى الوا وإذا الزوج غاب دهرا طويلا صار حجري ماء الشباب نخدي تشتكي . حرقة الفراق لزوج قد بدت من خبائها وهي تذري ىم قالت : قد عيل صبري عنه أو فوا حبل الزواج لأحظى ا أطلب السلامة نها غ یکن مره هنا حفيًا فلماذا قد صار يرجو الخلا ؟ لا لأني بذاك صرت حرا وانبذن ضده مكانا قصيا : الأصل لانفاقه الأب الرضيا جات لا غيرها . ق محکيا اخرا قد أن لا مرویا وجة والوالدين صار سوبا صار يشكو في الجسم داء دويا لابيه إن كان حرا غا لست أدري عليه في الحكم شيا ن الكسب حين صار تويا ن بعده يكون حريا £ ن به ر لنص آراه فيه جليا رث) قال الاله فقولا علا تارا زوجة شبابا وريا ها فحاءت ج مسکا ذکیا كان أنسا في للها وغيا من جوى الجر دمعها اللوليا فارجعره إن استطعتم إلا أختشيه إذا ركبت الديًا ۳۳ فاذ لفحا إذا ما جاءتك يا يا قاض ضي ال 0 3م و هذا لصحيح حه هة | 1 الحرق العضففة لعش 1 توا فة النساء 3 1 هاك نجل لکا مني جو فاتغذه دل 0 صقلا وعليك ١ ت وعلى ال ن 7 2 هذا 1 : لجاب وا ۱ لحمد | لله ع ومن أ جوبته ا لدد لنظمية جوابه بن علي الخليلي : : لور أ واد م س عة د ١ لاا س : ا ل وک ب الذيل طش 2 : ۴ ۱ لسماء تک في الفضا ‎E‏ تکون ‎a‏ راء 1 ا لانشا لفظتين ۶ 7 د اتی شرا واضحا رکش ْ هة خفيا ٍ کر 7 عشيا اهل ا 9 7 جاءنا ی ا . ی _ ۳ | ل ق ا ف آم مأبًا ۴ ا عليا عل سۇؤال هن ۱ ۰ ا الفقه أن ی ‎CE‏ ف 7 : : ا اط ‎e CE -‏ و وو ال لبساء ٢٤٦۳ وهي روح الياة للأحياء وإذا الذيل قد للاكشاء ذللتا اللحاة في أشياء وكزيد أخح راما بالسواء زنة وهي زينة الحسناء وهي بالذات خادم الفصحاء وعلى وزن أدمع العصذراء لفظة بين الأفعال والأسماء معرب الفعل حظها الاصطفاء حين تلو الولي عند الدعاء وهي اسم الجماعة الضعفاء تحت فهر السيادة القعساء يا ابن وڌڏي يا أعلم الشعراء فصل الرمز تحت نور الذكاء وتعقل یا أکمل العقلاء 2 جئني بالكشف والاجتلاء وختاما أهديك حسن إخاني وسلامي وأنت ف الأدباء وصلاة منوطلة شاء لإمام الأملاك والانبياء الجواب طر مدا على بساط الرخاء وات من ثم صادق الأنباء تحجد الصدق قول ذي الالاء من عجيب عير عين الرائي بكر خدر في القبة الزرقاء جاريات ف سير ها الو ضاء محزنات لكل ذي بأساء فترّى في زيفه والوباء, رب نور قلونا بالضياء وارع في أهل ودك الأصفياء وارق للمحد فوق هام السماء واجتل الحق نیرا ذا سناء أن فيا ها جل عن إحصاء وغريب كالذُرَة العصماء مبهجات نفوس أهل الوفاء حاد عن شرعة ادى السمحاء هاويا في مواطن الأشقياء لا تزغها بعد الحدى بالبلاء جحد المرتقي ذرى العلياء |48 ۰ دی ۱ لعزة ال لقعساء بالحد ی ۱ 7 لصفاء |[ فہم أ نجل من شیدوا صروح 0 غ سلا ر عليك يا ذا الشا ل دیب الية شیا 9 ١ 2 ب بالخريدة الا | ۱ ء رکا ہم في ۱١ ٍ طا لوعساء ا۰ء لے فهيئا وطب بكل ا وبوغ وفقطنة ودک ع «قلتَ ُ , » ها لفظة کوزد ت کوزن ۱ ۳ هذي «علا» بغير ا ف المد ‎Jo‏ 9 ر 4 غين ذا الاه و م ا ‎ER:‏ ‏واا م فم فا 4 يضا تون ل اتقاء ۰ 1 م و فسان للانشاء / دٹ ۱١ £ (۱) متفرفين . وإذا ب الخليلى لي 0 منقذ العبرزاء ل طم الأ كريمة بيضاء م رض زينة الأرجا 0 1 _ جحاء ر تجی نداك الاد ليوف الصقيلة ا ٍ أب!ا اححد العظم ۱ ا ذات طب الا وعيش ا - 3 ) مع ۲ مش 7 ف ‎e‏ ‏مشمعاين م يل اروج بت اي ا باك ربا عل الغا عل ع ام اله ۰ ا إلى العلياء يل بهمزة في الوراء من رف . ب س كانجم الجوزاء حسن «علو» هذا البناء «فاللی» ١ ق لسبع سقف هذا العراء لحما ی «علا» لأعبلى س ب إحدانما «علی» اسحا صيفت أولاما کل سا ۰ لسواء 7 في سبحان ذي الالاء وبا استفهموا كياذا الوفاء وهي موصولة كقول الاي وكذا قد تراد ف الأنباء وما عدة اللعاني اللالى وکزید أخراهما في إزاء فهي عيبن الليحة السمراء وكذا الملقلكتان كالكحلء بل هو الحسن كاملا في البناء فهنيئا لمن غدا ذا اعتاء فغدا في العم والاصطفاء وكذا العن خادم الفصحاء ماء عين نقول للأحياء لفطة وزن أدمع العصذراء معرب فعلها لذي العماء تلك ف سورة الدعا والشاء يد فيا لجملة العقلاء تيد الرمز واضحا للراني مع أمور وكلتها للقضاء في نهاري ومضجعي ومسان ُن ينیر السبيل للاهتداء اي لفسي ووالدي بالسواء واعف رباه عن ذنوب وباء ما له من مشارك في العلاء «ما» الذي قد دعاك للاعتداء «ما» حوته يداي طوع سخالي کل «ما» حادث رهين الفناء يسعها ذا النظم باستقصاء زنة وهي زينة الحسناء قوس الحاجبين في الاستواء لا بكحل لتلكم اللنجلاء هو وصف الحبيبة الوراء لاستباف الخيرات والارتقاء بين حور كملن في الإنشاء من نضار ومبصر ڏي ازدهاء إن أضفناها يا أخا العلياء صلحت للأفعال- والأسماء وهي جمع لفتية ضعفاء ف التي بيننا وذي الالاء ابدلن نونہا بمز ابتداء إن يكن صح فهو کل اعتنالي دائما أذكرنها ف دعساي راجيا من اهي کل رجاء من أمامي وجانبي وورالي ثم ولدي وكل من في إِخاي مهلكات إن لم تب لداني — ۳۹۷ هاك عبد الله غرفة ماء من ري با عظم العطاء لإوالاديب الفقيه من هو أضحى ُن مع ظن عبدي الخطاء عذبة الذوق سهلة الاحتساء هو لي قريه الرفيع الاي خاتم الرسل سيد الأنبياء ف القريض البديع مطبو ع ذات 4 بل عبدالإله ذا العاطفات من قرّض الشعر من أهل عمان في القرن الرابع عشر في العلم والأأدب الشيخ أبو سرور حميد بن عبدالله بن حميد الجامعي السمؤلي تعلم العلم في وطنه سمائل فأخذ أصول العربية وأصول الدين من أساتذة بلده ولا سیما من الشيخ العامة أب بيد السليمي فقد تفقه عليه ووهبه الله حفظا وذكاء وفطنة فکانت هذه المواهب سببا له ف نحصيل العلم مع جده واجتہاده وترق حتی شغل منصب القضاء وتعاطى علم الادب وشغف بقراءة الاشعار حتى انتعشت افکاره بها وهام في أودیتہا حتى رقته إلى تقريضها ونبغ فیہا وتفن في أسالبيها وكاد أن يلحق بالشاعر الكبير والنابغة الشهير الشيخ عبدالله بن علي الخليلي لولا أنه إلى الذروة العلياء حلق ولم يلحق وأبو سرور لايجهل قدر شعروانه لبمكانة من اللسان والبيان وله بهجة في الجنان . فشعره السابق يسمى باقات الأدب واللاحق يوسم بعنوان الى أيكة الملتقى وله تأليف يسمَّى طرق السلام في اركان الإسلام رحز في غاية من قوة النظم وإليك أبها القارىء نماذج من شعره › منما قصيدة بعنوان «الحجرة النبوية» ‎ :‏ الدين يرسم والجلال ينظّم س ۳۹۱۸ — والحمد يكتب والشاء يترجم والدهر مشدوه بأسرار القضا وترى البسيطة وهي ترنو والوری ما بال مكة سال بطن عقيقها يا غار ثور يا حرا ماذا الذي بطحاء مكة أين عنك الصطفى خرج الرسول مهاجرا من مكة فالبیت من الم الفراق مدله لكتما جبريل قائد ركبه خطوات طه ي البطاح منيرة تهتز من خطواته شم الذرا أسفي على قرم البي محمد فهموا ارادوا قتله حسدا له له من غاد حوی خير الوری قد أُنزل الله السكينة عندما خم الاله عل قلوب عدوه فتراجعوا عنه بخيبة نادم مكث البيْ ثلاث عشرة حجة لكنهم ربوا التو وكابروا فمضى البي وعنده صذيقه حتى أت ساحات طيبة ضحوة فأتت إليه طبة بجموعها وغدت لربَ العرش معقل دينه صنفان مسرور وذا متالم وأبو قيس بالأسى يهم فجع البسيطة أي خطب مۇم أين الرسول الاشمي الأكرم والله يرعى قصده وينظم والركن باك والمقام وزمزم والارض تتف والسماء تسلم وكانها شهب السّما وا لانم ورلدهر مصغ واخال پرتم إن العناكب من اولك اأرحم وابن العناكب ناسج مترخم والمؤمنين كذا الحنيف الاقوم حشِي العدى صديقه أن بهجموا وعلى عيونهم عمی مستحكم والبغي مرجع راكيه جهنم يدعو قريشا للهدی کي يسلموا و الکبر لو عظم ابتداء يرغم والله عندشمو الحفيظ الا كرمع ولطبة سبق سا وتقتم فرحا يعانقه السُرور ويلم ورسوله وهو المقام الأعظم ۳۹ يوم به القار خ نمق صفحة وعلى فبا قبب ادى قد أسست له دَرُ بني الدينة إنهم بذلوا النفوس رخيصة في ديهم واسوا بأنفسهم وأنفس مام أثشى الإله عليهمو في وحيه أبداً ك أثنى على من هاجروا رضي الاله عن الجميع بفضله يا مصطفی من خير بیت في الوری هاجرت مكة بعدما إذن السما. ولديك معجرزة السّماء مضيئة وأتيت مكة بعل ذاك وفتحت لکن عفوت تكرماً ورعاية ما زلت ارحم راحم بعل الذي حتى ثويت وأنت أفضل ناصح ولزمت یڑب ناشرا شرع السّما ألف وأربعمائة سنة مضت وض في استمرارها مسعودة ترجي لأحمد شكرها ميمونة صلى عليك الله ما هبت مباً ل مسجدها العظم الأفخم آووا وقد نصروا ولن يتلعثموا ومع البلا تدرى الرجال وتعلم والكل يدرك ها نقول ويعلم مدح السّماء هو المد لقم ورضتي الله هو العم الأعظم ترسی دعام دينه وتنظم ذاك الكتاب هُدىٌ لن يتفهم أبوابا منك القنا فاستسلموا شأن الكريم إذا َلك يرحم وبر داع للاله واکرم من هجرة فما ادى والانعم هجرية تتلو هداك وتحعكم أبداً إلى يوم الجزا لا تحزم والله يفعل ها يشاء ويحكم سحرا وناح الطائر المترنم ومنہا بعنوان : «عمان الماضي» . سائل فديتك عنا في مواضينا تلف الحقائق أيحاداً لاضينا — ۳V۰ سائل تید ورقات انمجد ما کتبت عمان إن فخرت يوماً وإن ذکرت كنا ملوكا لا الأجيال ساجدة نحن الذين أتينا المصطفى شفا نلنا ال دی وتناء الملصطفى فعلت وقد وفدنا عل الصذيق ف م شى علينا أبو بكر وقال لا قد ناله حرب نمجحد بالظبا فقضت كذاك خضنا مع الفاروق حرب هدى كأنما الموت لم يكتب على أحد إذا غضبنا رأيت الدهر في قلق فالناس رهن مواضينا فن شمخوا ونحن رواد فكر عن مابعنا شدنا الحضارة في الدنيا على شرف ونحن أخطب من فوق الصعيد مشى ونحن للشعر تيجان وألوية هذي عمان على الاجيال ما برحت نحشي على نظم القران يعضدنا هذا الجلندي إمام قاد دولتنا وانظر مراكزنا اللاني با انطلقت هذي صحار على خط البحار شا أسطوفا الضخم قد كان المليك على وهذه مسقط قامت دعائمها من عهد ادم إلا ميحد عالينا تاريخها أخرست لسن العادينا قبل اللي على الدنيا أساطينا ف رکب مازن والامان يحدونا قناتتا بشاء المصطفى فينا بيع أنفينا لله شارينا خيراا وابصر فينا المجد والدينا على من ارتڌ فاستفسر عوالينا لاق بوها مناياهم بأيدينا إلا بح الايا من مواضينا وإن رضينا فما أحلى مراضينا نفا حصدناهم بالسيف مفنينا تدفق العلم فياضا بوادينا وفي عمان وردنا الحند والصينا فامع لصقلة مع ابه فينا فشعرنا الشعر والباقون يتلونا مَجداً تسجّله الدنيا دواوينا هذي البرّة أبطالا ميامينا ميمونة تحت شرع الله میمونا أبطالبا لذرا العلياء بانينا أمر السّيادة يمجدا بالظبا صينا أساطل البحر بالعلياء مشحونا على السماكين لا ترضى فا الدونا ٢۳۷ — ولیس ننسیى لصور ما بنته لا وقد بنينا على لبان صور علا وسائل الدهر عن نزوى وفلعتبا معاهد با دی قامت دعائمها وانظر سمائل في عين الجلال وقد وقد ركبنا عباب البحر غخره فحن من أدخل الإسلام ساحتها تسعون مع مايتين مدفعا ضربت وكلوة برجال الله كيل فا وانبت من بَة أزرار منعتبا تسعون ألف حصان مع رماك وغی والصلت سل عن سقطری فالعدو با والشرق والغرب سائل والجنوب على فلم تيد شبر أرض غير باكية بت خروص بناء لا انمحاء له هم أسَسُوا ووفوا هم ألفوا وصفوا هم وطدوا الك ف الدأما أساطلا ومن کيعرب فاقوا کل ذي مئل هم الالى دوخوا الدنيا ا هويت وال ين غو يد الي قد ل ف أجد الشهم امام ليا كادت عمانك لولا سيف أحجدها في سالف الدهر أمجاداً عناوينا يا صور لبنان بالعلياء حيينا وصافح المجد مزهرًاً بجيرينا فع حاضرنا فيا وماضينا سعت إلى الذين ي ركب اجانينا لحو أفريقيا لله داعينا بالسّلم والسيف إرشادا وتمكينا مباسة وبہا صارت بايدينا صاع العارك فانصاعت تلا بسيف كل كمي للعمانينا با فتحنا بلاد الد شارينا نال النايا ونلا المجد تمكينا رأس الشمال وطسناها ميادينا وغير شاكرة منا أيادييا بنا ولا اسطاعت تبارينا ملكا على هامة الدنيا سما ديا هم أنصفوا الناس باليثاق موفونا وهم بنوه على الأجوا أساطينا سادوا وشادوا وء ادوا المجد تمکینا بيض الصّفاح عل رغم المعادينا من يعرب لکفى فخرا لاضينا طود به قام إرث اليعريينا لحاول الدهر أن يدنى بها هونا س ۳۷۲ س لکنه قام بالاخلاص قائدها ومن کعزڙان فرداً لا نظير له قد كان من جبة الام غرتا وصالح وسعيد قطب دولته يا دولة الور بالأنوار ما برحت ماض عريق بعليا كل ماجدة أين الإمام الذي ها انجبت بشرا محمد يکن من بعده أيدا أولئك القوم أنوار الوجود من لي کمئلهمو في الناس اين هم ومنها بعنوان «ببابك رثلي» : بابك رلي قد أناخت رکائي رکبت ذنوبا فيك محض تجباهل وفوضته أمر العنان فما لوی فبيتتي ف قعر واد تسارعت فأيقنت أنِ إن بقيت ببطنه وماليْ إلا الجهل والذلڵل والعيا وان ذنولي لو تعد كبيرة مددت يدي ري إليك لفقرها بست يابا ثقبتها مع البلى تدئرت فيا والعيون شواخص فقادها ونی للمحد عالينا کالشمس ليس شا ٹان يیوافینا وفرد جوهرها وا لقائد الدينا والغاري صحايون موفونا توحي لاضرنا أمجاد ماضينا تاهت عمان به والناس يدرونا كمثله بنت حوا لي الزكينا هحبّد غير ألفاظ ل اكينا أئمة أخلصيا لله داعينا صل علہم إله العرش هادينا ذنولي وأوزاري برك تائب وهجمت مهري في الردى والمعاطب رُس المدی من صوت داع وهائب علي به السّيدان من کل جانب بقيت وإلي أكلة للمخالب وطول افتقاري واقتاص الشوائب ومثقلة شم الدُرا والسباسب رماح المساوي ف سواد اذاهب فوا سوأتاه من عيون المراقب — ۳۷۳ فلم تف أحوالي عليك وحاجتي أخاف إذا لم أطمئن مَنًا أسير إذا لم تتشلني بلطفها وعار إذا لم تكسني منك حُلة وضمان إن لم تسقني منك شرية وحيران إن لم تهدي شداية جهولى أنا إلا إِذا ما تدفقت ظلوم إذا لم تېد نفسي إلى الحدی وقاس إذا لم تخشع القلب خشية إليك وخوفي منك أورى ترائبي من البطش ياذا البطش خوفا شارب من القدّ أيدي الحلم خوف العواقب من الستر تحييني بخير الناقب باقداحها العلياء تصفو مشارلي تير با دري لير المذاهب لسر اسمك العلام أسرار واهب وتلجمها الإيمان دون الرغائب وتخضع منا الأنف قبل الذوائب ومنبا هذه القصيدة القومية بعنوان «فلسطين» : يا دار دمع الين فيك صبيب يا دار حسبك ما عليك من البىٰ يا دار دار الذل حتى ينمحي م تبق فيك مسرة غير الوى أرض البرّة والرسالة والحدى قد ذبّحت أباژه واسْتحييثٺ مرضع يکي أباه وأمهُ فتظل تأكله الكلاب على الحصى والقدس يکي دائما مستصرخا والملسجد الأقمى ينادي أهله قد داس مراي وداس منصتي وأُری الماقي والدماء یب ما دام فيك من العدو نصیب عك الاخيل ویرجع المسلوب لولا هواك لا هواك ليب وأيي وجدي والخطوب توب نه التساء وشرد المرهوب فتلا فيبقر بطنه انجدوب فكأله سخل رماه الذّئب والناس تسمع هل لذاك مجيب يا مسلمون أيترك المخصوب بعد الخليل الكافر المغضوب ٤۳۷ — يا قوم ليس لدينكم ولعرضكم صعد الرسول إلى السما بمنصتي إن اليهود أشر من وطىء الثرى فمتی ألامي أيدي الكماة تقامت ومتى أرى رأي العروبة كلها أسفي إلأم المسلموتن وعرهم تركوا العدو واشعلوا ها بيهم أتظنهم جهلوا العدو فأصبحوا قد بات شعب المسلمين وما له ضلت بصائرنا وضل سيلا ۾ نيق للإسلام إلا قولنا فال متی نبقی على تيه الرډدى الله تلك ذذائل وفضائح يا أمة الإسلام طال خلافكم کرم ومصنع للنداء محيیب رجسًا وما للرجس قط حبيب أمعاءه لا سالته خطوب رأيا وحيدا ليس فيه شعوب كالائمين وذا امجال رهيب حا تَمرّق تلهم وتذيب نى ولا يسرى فكيف يؤوب فقد السبيل مصائب وذنوب والفعل عن معنى ادى مسلوب تنتاشنا الأعداء وهي نيوب يأيىي اها مسلم ولبيب عودوا إلى الدين الحنيف تصيبوا عودوا إليه فصر في دينكم إن تخذليه فسعيكم مغلوب لوا نداء المسجد الأقصى انهضوا عار إذا لم تنهضوا وتحيبوا بوا إليه وأعلنوا تكبيرم الله أكبر غالب وجيب وله سؤال للشيخ العلامة المفتي حمد بن عبيد السْمي : مضى عنفوان العمر مني وإنني أقضي باناتي به ومناسکي أسير اوی يّشتاكني كل شائك سبيل نجاة من سييل الهالك ٢٥۳۷ —_ ولو أنني أفنيت عمريّ في هدئٌ وإني إذا لم تتشلني عناية فمالي جهدي ان قوم مشمَر يريني بأضِواءِ العلوم وهديا إلى ابن عيد من هدي محمد فخذ بيدي نحو الحدی حيث نبتلي فماذا تری ئي صائم طرح الدوا كذا الحنث في الأيمان هل نال صومه وطامنة ف الصوم صبحا تطهرت انر منٻجي من حالك الجهل واسقني وفضً ختام النظم مسكا أريجه نا وزکا لكنني جذ تارك من الله أمىی هالکا أي هالك إلى عالم علامة خير ناسك سبيل الحدى سعيا خير المسالك غدا وارڻا لا وارثا للسبائك من الله سر الوهب غير مشارك على أذنه هل مفسد للمناسك فساد به م حنثه غير شأئك أتأكل في ذاك النهار البارك كئوس الأماني بين خضر الأرائلك صلاة على طه سليل العواتك الجواب إليك جوابا كاشفا للحوالك سموط سمالي رصعت بجواهر فريدة حسن كاللئالي مضيئة هي الشمس في الافاق تبدو منرة تريك إذا أرسلت طرفك رها رأيت ذوي الألباب من فرط حسنها تبه فإن العلم خير بضاعة أرى العلم كنزا خيره غير نافذ فلازم له تظفر بكل سعادة تين به للمرء كل المسالك سمت ما شا في حسنبا من مشارك كبدر ثبلي في الليالي الوالك كخود تبلت بين خضر الأرائك على وجهها فرعا كأظلم حالك تولوا حیاری ها شم من تدارك رباحا وأغلى قيمة من سبائك ومن ناله أغناه عن كل مالك ويسمو به أوج العلى كل سامك ٦۳۷ — فقطر الدوا في الأذن والعين جائز كذا الحنث بالأيمان لا يفسدن به وإن طهرت صبحا من الحیض طامث وطأها إذا أقبلت من سفر وقد وتبدل يوما أصبحت فيه طاهرا وصل وسلم كل وقت وساعة تفارسي جلا قوفي شعر ولا يفسدن الصوم من كل ناسك صيام أخي صوم بشهر مبارك فقل أمسكي أو فاطعمي” من طعامك تجوزت افطارا لداع مضانك إذا طعمت أو أمسكت بتاسك على خير من أردى العدى بالبواتك من ابوه محمد من ثقات 4 ابمجتسا بأحسن الذكريات4 من قرض الشعر من أهل عمان في القرن الرابع عشر ولي هذا القرن الخامس عشر من الحجرة في العلم والادب الشيخ سيف بن محمد بن سليمان الفارسي الفنجاوي تعلم العلم وجد واجتهد حتى تفقه ولحق بركب القضاة وقد تولڵى منصب القضاء في عدة ولايات وهاهو الان في ولاية المترب من بدية وله ذوق في الادب وحب لي الشعر وفجته فيه طيبة فمن نظمه قصيدته لي أسماء الله الحسنى والتوسل بها وهدا أوفا : إلفي يا الله ادعيك راجيا فانك يا الله حسبي کافيا في يا من لا له خلقه تبارك الا هو اكفني سوءِ ما بيا الي يا رحمن رحماك جد با على عبدك الراجي وأنت ملاذيا وقال هذه القصيدة التالية وهي رحلة الى الرسول عي وهذا أوفا : (١) أي كلي أي لك اخيار بين الامساك والافطار ولكن الامساك أفضل مراعاة خرمة الشهر . — ۳۷۷ ما زال قليك عند ذكر الغرقد اخذ النوى يقري الجفون بصيب ولربما سمح الخيال بطيفه ما للكریى يرتادني فتصده ولقد اضر اوی فكتمته الى أن قال : واذا النوى شحطت فقد يقتادني اطوي بساط الدو موصول السرى افري جلاليب الخطوب مقارعا يقول فہا : ولطالا اجرتتبا اما على اقضي بها وطر الصبا ونواجذدي وزهت بريعان الشباب غضارني حتی اذا نضبت میاه شبيبتي والاربعون تغلغلت في اضلعي أجرپت راحلتي خلاف طريقها فحمدت مسراها ونور بصيرتي أجهدتها طول السرى وهجيره ومتى بنا بلفت مقام محمد بدر تطلع من معالي هاشم يزداد وجدا بالليح الأغيد من دمعك المسترسل التجْدد لو بالكرى سمح الدجى لهد قرح الجفون وحرقة لم تبرد فوشت بسري صفرة لم تُجحَد رسن الوى طوع الاعنة واليد وظما ا جير الى ا جير المغتندي بذميل ماخرة الذرى والانجد وصل الحسان وها فا من معهد حقق وماء شببتي لم يجمد ونضارني مخصضرة لم تحصد رسبت حصاتي بالمشيب القعد ورمت بشتى نبلها التعدد فاستوطنت ری التي تعهد وزمانا ضوءِ المشيب ومقودي لأنال فضل مغوّر أو منجد فهي النجيبة في عراص الفدفد وعلا علاه سماء اوج الفرقد سے ۳۷۸ _ے ويقول في اخرها : ومحمّد هو سيد الثقلين من ومحمشد هو خاتم للأنبيا ومحمد نور الحدی للمهندي انس وهن جن وکل مسود وهذا اول قصيدة قالا في مشاهير اهل الدعوة وان سرت الصبا وهنا بأرض ورفرقت المدامع لوعتي في ومالي والمقام على ربوع واضنالي الجوی فخفيت حتى ولكن ان ناوا جسما فعهدي فلي امل الرجاء وما عساه رمى دهر الفرق والتاني سعی طيف الخال بهم وزارا ربوعهم واذکت في آوارا عفت و البين غیرها و جارا لانکر عائدي شخصي 6 سي لقا لادا فهذا الدهر شتت من رجاني کان يني وإياه ضارا وقارعضي بأصعب تَرْرَتيه وامكن نابه حتى أغارا ولا لم اطق صيبرا عليه اتيت بيه ملتمسا جوارا واحسنت الظنون بهم واي عزرت بشحم ذي ورم فبارا ولا لم اجد خلا معنا على دهري ولا كفا وجار — ۳۷۹ أنالسي بات الدهر صبرا وأولتي بياة الصبر دارا وأكر هة قد طرّحت لي قطعت با التائف والقفارا ابن شار م هو أعطف ذات 4 برقيق الاسجاع لا زال يني ژوالسمى محمد ابن علي «إراق نظما بل راق لي الناس صوتا هن قرض الشعر من أهل عمان في القرن الرابع عشر وهذا القن في العلم والأدب الشيخ محمد بن علي بن سعيد الشرياليا نزوي أحد الأدباء القراء وكان الامام الخليلي رضوان الله عليه يحب قراءته فهو من قراءه الخاصين في اخر عمره وبما ان عهده كان غاصا بالعلماء ونزوى زاهرة بفطاحلهم والمترجم له يختلف ایہم في زمرة المتعلمين وهبه الله علما ومعرفة ترق بهما الى منصب القضاء فشغله في عدة ولايات وما انه صار مشغوفا بقراءة اللاشعار بصوته الرقيق الحلو تعاطى نظمها ومن شعره هذه القصيدة الغزلية : نحذوا من أعاجيب أزمانه غزإال رماي بأجفانه أصاب الفراد على غفلة روصت لما بين فرسانه وضمّخ وجته من دمي وناهيك حُمرة فُضبانه وأشعصل نيران يا فوته فذاب لؤادي بألحانه وجاوبه القرط من فوقه فرزدت هياماً فيمانه با طية اقا سنا ويا نغمة الحلي رفقا بن غريب هوی لي هوان اوی فهل نفحة من رپاحینکم فقال الموى بيننا مرحبا أسير هری بين غزلانه أذبم حشاشة ج#اناه يقاسي الصنا طول أزمانه ليطفيىء نيران هجرانه _— ‏ہ۳۸‎ an رقيت على الباب من دونا ومهما ترى القوم في غفلة فبادر لقانا ولو لحظطة فسامرت ليل وطاب الفا ويا ليت قد طاب انسي با ويا وقفضة بين جناته وقول الخلي بنغماته سلام عل ظطبي وادي الىقا وداموا مدى الدهر لي بهجة فحاذر عل الخل من شأنه ومذ الاجى جنح کټانه ترى العهد يبدو بتيجانه ونظم رحلة إلى بیت الله ارام وهذا ولا : إلى الله أخلصت ديني وني ولي عبد ضعيف ذليسل تقال إفي سبحانه ولله جدي روشکري له ورؤحت روحسي بريحانه تعجر عن رسم ديوانه وطير اللجضني بېستانه عهود اوی رسم عنوانه سلام عليه وجيرانه واه من بين أقرإانه أقر له بعبودیىي وري ذو العمز والقروة عن الضّذ و انك و ۱ لر كه 1 فد هدائي إلى السمحة وهي طويلة جذا أبياتها الان وستون ومائة › وله رثاء في إمام المسلمين العلامة محمد بن عبدالل الخليلي . وهذا أوله : أرى الموت دك الطود فانهد وانېدم وأصبح مغشيًا على الحل واخحرم وأضحى قتام الفقد في الأفق مطبقا متى أصبحت اسم الإمامة لي عدم ۳۸۱ — إلى أن قال : لقد ززىء الإسلام في يوم تاسع بوت إمام اللسلمين محمد مبيد العدى ماحي الداجى منبع الندى له اية عظمی تدل لفضله وعشرين من شعبان في عام غلجشم إمام اهدی والدين والعز والکرم تفيض یداه بالمواهب والنعم عليه من الرجمان رضوانه الأتم وله أسئلة نظمية منبا سؤاله للشيخ العلامة خلفان بن جيل : ألا رُم الركاب ولا تبالي وج السير واسأل غير وان وقل للشيخ خلفان ألا يا أريد جوابه كشفا جلا إذا زيد تزؤج بت عمر وعمر عنده امرأة إذا ها زفن زيد با لكنها ل فهل زيد عليلته عليه الى بحر حلا أدليت دلوي عل اختار من مضر وال وسر واصبر على سهر الليالي فإن العلم ينمو بالسۇال سيل جيل هنا مئل كشف الاجى ضوء الحلال نخاة ذات قد واعتدال رنت سلبت لألباب الرجال تكن أا لزوجته جال حرام أم حلال في حلال ليسقيىي من الاء الزلال إله العرش صل ذو الجلال الجواب ألا هاك الجواب بلا اعتلال جلي نوه مشل املال — ۳۸۲ إذا زيد تزوج بت عمر بعقد صح بالوجه اللال وواقعم زوجة كانت لعمرو زي ركب الرام ولم ٿال فلست أرى على زيد با قد أت في زوجه بأسًا بال إذا كانت حللة صهره لى تكن أا فا حسب الال وليس ببالىغ مته زناه إلى التحرم ف زوج حلال إذا هي لم تری هشه زناه عيانا حين يزئي وهو خاي وعلٌ البعض بالكريه قالوا وربك عالم بالضفيب عالي وصل على نيك ثم سلم ني الكل مع صحب وال ( خاقة € ليا رعى الله فيصل بن علي واقد الفكر واسع الخطواتڳ هو من نسل سادة وملوك دوَخوا الأرض بالقنا والظباة في التراث القومي أضحى وزيرا وكذا في القافة الرتضاة» یا حرف نداء والمنادی محذوف ٤ والتقدير مثلا يا قوم أو یا إخوني « وكثر حذف النادی بعد «يا» إذا ولیہا فعل . ومنه قوله : «ألا يا اسقيالي قبل غارة سنجال» ۽ أو وَليّها حرف نحو قوله تعا ى : «يا بتي كنت مَعَهم» . و «يا رب كاسية في الدنيا عارية يوم القيامة» ١ ه من قاموس اللغة . رعى الله : حفظ الله › فالجملة دعائية › ومنه قولحم : «رعيا لك وسقيا» . وإنما دعا الناظم له بالرعى لاستحقاقه به . لأنه ظهرت منه منافع ومصالح للمسلمين . وقوله واقد الفكر واسع الخطوات أي أفكاره رة وأعماله واسعة . يصفه بجودة الرأي وسعة العمل فيما هو بصدده . ودوخوا الأْض : — ۳۸۳ أي دللوها واستولوا علیہا فذلڵّت و خضعت ولا يخفى ذلك على من ستقراً ار هذا المدوح هو سيو السيد فيصل بن عل بن فيصل ين کي بن سعيد بن سلطان بن الإمام أحمد بن سعيد ال سعيد ٠ فهو من الأْسرة المالكة ووزير التراث القومي والثقافة › ومذ تولى الوزارة قام بواجباته فأحبى رسوم التراث ونشط النقافة › وغ العلم والأدب بطبع الكتب ونشرها . لجع الكتب من يع اللواحي 2 أنشت هماته مكتبات 4 لإوبطبع الخطوط قام بل المط ببوع في الأعصر الخالياتك طفن العلم في عمان بنشر ال لكتب فيا وكثرة الرغبات الأصل في أنشت أنشأت من أنشأً مهموز الاخر وحذفت المزة اضطرارا لأجل إقامة الوزن › والمكتبات جمع مكتبة وهي اسم للمكان الجامع للكتب › والخطوط ما كان مكتوبا بخط اليد › والمطبوع ما كان مصوّرا بالة الطبع , أي أن سمو الوزير جمع كتب العلم والأدب وغيثما من كل ناحية من نواحي عمان › حتى من الخارج من مخطوط ومطبوع › ومن کبیر الحجم وصغيره › ومن جوامع كبار وغيرها » ومن ذوات الأجزاء مثل بيان الشرع ٠ وقاموس الشريعة 4 ومنہاج الطالبين « والصنف وغير ذلك . وأنشاً مكتبة في نفس الوزارة با خوير جامعة لکل کناب دج التأليف وحدينه ٠ ومكتبة أخری ي روي تضم كنبا كثيرة منظمة أحسن تنظ وأقام غا موظفين قائمين بکل ما يلزم وجانا تعمل التحقيق والاصلاح بكل دقة وإمعان › فلا يطبع کتاب ولا يشر إلا بعد ما يحل من أيدي الحققين ٠ وم يزل موه يصرف مته لطبع الكتب الخطوطة والمطبوعة من قبل فنا العلم › وازداد الأدب ونشطت اللقافة بطبع الكتب ونشرها › وقد اطلع الناس على كتب ل يطّلعوا عليها من ٤۳۸ — قبل اليوم ورما معوا بشيء منها › ولم يدركوه › فأدركوه اليوم بواسطة هذه الوزارة التي قامت بالطبع والىشر . وکان تأسيس هذه الوزارة يوم عاشر من ربيع الاي عام ستة وتسعين وثلاثمائة بعد الألف هجريا › وبهذا التارخ صار سمو السيد فيصل بن علي وزيرا للتراث القومي . ل شجّع الناظمين للشعر حتى اطاردوا في يانه حلبات4 لإفلذا صار للقريض نشاط وقبول مفتح لها“ أي أن سمو الوزير شجع الشعراء لتقريض الشعر أي نشطهم وقوى قلوہم وأنعش ش أفكارهم بتشجيعه إياهم فشطوا وتشجعوا على القريض وجذبهم حب الأدب وأخذتهم الشنشنة التي جبلوا عليها لا سيما وقد فتح فم اجال ووسع الميدان لمسابقة فرسان البيان وأعدت الجوائز للغائزين فلهذا السبب نشط الشعر وصار له قبول مفتح لألسنتهم وكا قيل الَلْهي تفتح اللهى . له من فضائل نشرتها مه اید و له مكرمات 4 إوبحمد الله قد تم نظمي مه أرجو لأحسن الاتماتك لا يخفى أن شكرنا لسمو الوزير فيصل بن علي شكر لولانا الملفدی جلالة السلطان قابوس بن سعید المعظم لان جلالته هو المۇسس ذه الوزارة وهو السبب لتلك المصالح والمنافع التي حصلت بمجهود موه فإذا شكرنا سموه ٢٥۳۸ — مرة يجب علينا أن نشكر جلالته مرات عديدة ومن لم يشکر الئاس لم یشکر الله ولكم لحلالته ايده الله ونصره عل أعدائه من فضائل مشهورة ومکارم منشورة وأياد مشكورة . وك له من ذكربات مأثورة › ولو لم يكن إلا تأسیس جامع قابوس بروي ٠ وتجديد مسجد الخور بمسقط ومسجد الجامع بنزوی لكفى وك له من أمثال ذلك من تأسيس مستشفيات وتعبيد طرق وتدعم موان وغير ذلك مٿا أنفقه في سييل البر من الخيريات الكغيرة . وقد تم بحمد الله وفضله وعونه وتوفيقه الشرح المسمى شقائق النعمان على سوط الجمان في أسماء شعراء عمان وأسأل الله حسن الخاتمة وقبول العمل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظم › وصلى الله على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين وعلى آله وأصحابه أجمعين وسلم عليه وعليهم تسليما كثيرا أبد الابدين › وقد جف القلم من تسويد هذا التأليف يوم رابع من شهر ربيع الثاني عام ثلاثة وأربعمائة بعد الألف هجريا ولا يخفى انه ثلائة أجزاء . ٦۳۸ —