‫‪..‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪8‬‬ ‫جترا‬ ‫ولينت ِ‬ ‫مہ‬ ‫‏‪٢-‬‬ ‫تا‪,‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ن‬ ‫ك سر‬ ‫‪8‬‬ ‫القترة الماية‬ ‫تاغ سلمان لاقيت الزري‬ ‫افر‬ ‫ت‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫صمد‬‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫الاح الحلمة امخقق‬ ‫اتخ تزن نان ننرمنافناين‪.‬‬ ‫الطبعة الثانية‬ ‫‏‪ ٤٣٦‬ه ‪٢٠١٥ /‬م‏‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫تحعسجد ذ ا لمسكين‬ ‫خرخرخرت ‪55‬ص‪5‬ح‪3 55‬‬ ‫شرح القصيدة الشليمانية‬ ‫_< ل‬ ‫للشيخ أجمد بن مانع بن سليمان العقري النزروي‬ ‫الشارح العلأمة المحقق‬ ‫الشيخ سعيد بن خلفان بن أحمد الخليلي‬ ‫الطبعة الثانية‬ ‫م‬ ‫‏‪٢‬؟‪/٥١٠٠‬ھه م‬ ‫‏‪١٦‬‬ ‫‪2١‬‬ ‫ح‬ ‫مكتب الستار (قاصن بزرلة المدطان‬ ‫للموزرن آر ل‬ ‫ب‪.‬۔۔_۔۔ القزم‬ ‫اسزلذيلنونمارتيلوجبلبمتايرو كدلابانمار‬ ‫ح عباد‌الاممدرئحى شققتترياضامگنة اررمت‬ ‫بيضان الدين فقمافاحصبزباوشفزانلسقا م‬ ‫مزرق وتومزاشقانا لمايةدالوضاية‬ ‫‪7‬‬ ‫الات حصارماللوتنيمونبن فمازواماا حبوا‬ ‫وريكو حقتورااعلعلَيبك واشهلارلاالعالا اللريحد‬ ‫ل ‪.:‬لہ ولاعند ولامن ولامشل واإسموامت‬ ‫ولاؤالإيزضنجبوان ولاآرمبترى بجد علمن دبہ‬ ‫عللعليخظاهق دالباطنتدماالمنانكوالميكي‬ ‫ولعفان قسالؤإعلغوارللوتهالطاحرززيرد‬ ‫واحمذلالنيماما مةكل‪:‬الإظلاممسموعلولبذياك‬ ‫الميمفاحجيمشيدةمشومتو انا شحلضمرتاللابة‬ ‫صورة الصفحة الأولى من المخطوط‬ ‫‏‪ ١‬لسلاسغ ه وللنازللامنة ‏‪ ١‬لشامنّة واوإلعادمخ‬ ‫اعتنت عن ذكيه ككنتعللجابتہ وجوبا‬ ‫سلعتللقرجيتال ه اإارحفقذلتلجزعتدههاا‬ ‫التتار وسطهاؤعضتبيانطةترللطا‬ ‫والاب وميتشاكسماقالىطلاين‬ ‫والدليكلالضال للربزيوالغطيث لاهاحزدللللا‬ ‫لاالبالي‬ ‫علإسحوروالغوتره ونتتناملغ‬ ‫اخازالركتر «دانتقالفجاجنالشوسهواعنا‬ ‫الملكه دانجاجرمساعير الورى والان‬ ‫تيو ويا للقالىؤلتام خسلت‬ ‫قالحزمعلاؤجض‬ ‫)‬ ‫حيلترعرإجضاطلوك الدان "ت‬ ‫مجادضا لجراللبلتالمشلتعلب لج مولخقلام لا‬ ‫فقالال‌لا لات الفبستصازالتن يينغا لع‬ ‫صورة الصفحة الثانية من المخطوط‬ ‫_ ‪- ٦١‬‬ ‫مؤلف القصيدة السليمانية ‪ 0‬هو ‪ :‬العلامة أحمد بن مانع بن‬ ‫سليمان بن مداد بن عدي بن ربيعة بن محمد بن راشد بن‬ ‫صلت بن ربيعة بن أبي غسان الناعبي العقري النزوي ؛ من‬ ‫علماء القرن التاسع ؛ عالم في الفقه ‪ 0‬والعربية ‪ .‬والفلك ؛ له‬ ‫كثير من النظم في فنون مختلفة ‪ 0‬له ‪ " :‬ميمية " ‪ 0‬في النحو ه‬ ‫سماها ‪ " :‬فريدة مرجان العلوم "" ‪.‬‬ ‫جاءت ترجمته ‪ 0‬وشيء من مناظيمه ‘{ في مجاميع رقم ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ )١٥٥٤‬مخطوط ؛ وفي رقم ‪ :‬‏(‪ )٤٣٤‬مخطوط ؛ورقم‬ ‫‏(‪ /٢٣٩‬م) مخطوط ؛ فأخذ الشيخ سيف بن حمود البطاشي‬ ‫(رحمه الله) ى من هذه الكتب ‪ 0‬فترجم له في ‪ "" :‬إتحاف الأعيان‬ ‫في تاريخ بعض علماء عمان "ا ۔لجزء الثاني ۔رقم ‪ :‬‏(‪)٩٢٠‬‬ ‫مطبوع ‪0‬كما هو في أصله المخطوط ؛ وجاءت ترجمته في ‪:‬‬ ‫" قلائد الجمان "" مطبوع ؛ وفي كتاب ‪ " :‬نزوى عبر الأيام " }‬ ‫مطبوع ؛ فمن شاء أن يطلع على مناظيم هذا العلامة } فعليه بهذه‬ ‫الكتب وغيرها ‪ 0‬الموجودة بمكتبتنا ‪.‬‬ ‫‪_ ٩‬‬ ‫أما الشارح ‪ ،‬فهو ‪ :‬الشيخ سعيد بن خلفان الخليلي ۔ العلامة‬ ‫المحقق ۔ فعنه تراجم عديدة ‪.‬‬ ‫في هذا الكتاب بعد إنتهاء شرح السليمانية ‪ 0‬يأت تنبيه من‬ ‫الشسيخ أبي مسلم ناصر بن سالم ‪ 0‬عن صور المنازل ‪ 0‬تخالف‬ ‫بعض الشيء ‪ 0‬عن ما رسمه الشارح ‪ 0‬ولعل إختلاف صور‬ ‫المنازل بإختلاف القطار ‪ 0‬وإختلاف قوة نظر الرائي ‪ 0‬إذ لم يكن‬ ‫عندهم ۔ آنذاك ۔ آلات مكبرة ‪ 0‬فكل رسم على قدر قوة نظره في‬ ‫المشاهدة ؛ وكنت أرى الثريا أنني عشر نجما ‪ 0‬واليوم وأنا أكتب‬ ‫هذه السطور ‪ ،‬أراها خمسة أنجم ‪ 0‬فعلى هذا لا إعتراض على‬ ‫الشارح ‪ 0‬وخصوصا أن العلامة أبو مسلم ‪ 0‬يسكن في زنجبار ‪.‬‬ ‫وتختلف المطالع هنالك عن عمان ‪.‬‬ ‫وبعد إنتهاء شرح السليمانية ‪ .‬جاءت فواند أخرى أضافها‬ ‫الشارح ‘ كما نبه عنها في أول الكتاب } وهي ليست عنه ‪ .‬أولها‬ ‫حساب معرفة أوائل الشهر الرومي ؛ ثم في بيان منازل القمر ‪.‬‬ ‫وما يترتب على ذلك من أعمال ؛ ثم فصل في إبتداء السنين من‬ ‫الرومي ؛ ومع إنتهانها يشرع في أسرار القلم ‪ 0‬أي ‪ :‬في أعمال‬ ‫السرار التي تكتب بالقلم ؛ ثم ذكر الخأوفاق ‪ 0‬وتركيبها ه‬ ‫‪_ ١٠‬‬ ‫ومدلولتها ‪.‬‬ ‫نشير هنا ‪ 0‬إلى أن هذه النسخة التي إعتمدناها لطبع الكتاب ‪.‬‬ ‫هي النسخة الوحيدة الموجودة في مكتبتنا ‪ 0‬تحمل رقم ‪:‬‬ ‫‏(‪ 0 )١١٦١‬وهي نسخة أكل المداد قرطاسها {‪ ،‬فكتبناها ‪ 0‬وبذلنا‬ ‫جهدا في تصحيحها ‪ 0‬وضبط مدلولاتها ‪ 0‬وهي تحمل رقم ‪:‬‬ ‫‏(‪. )١١٥٥‬‬ ‫ولقد بحتنا كثيرا عن نسخة ‪ ،‬فلم نوفق ‪ 0‬لذلك إعتمدنا النسخة‬ ‫التي كتبناها بالقلم ‪ 0‬واعتبرناها أصح من النسخة الأصلية ‪ ،‬لأنا‬ ‫راجعناها كلمة كلمة ‪ .‬وصححناها جهدنا ‪ 0‬وهي تحمل رقم ‪:‬‬ ‫‏(‪ )١١٥٠٥‬مخطوط ‪.‬‬ ‫وإتماما للفائدة ‪ 0‬وجدنا هذه الأرجوزة ‪ 0‬بمخطوط رقم ‪:‬‬ ‫ان‬ ‫يفي‬ ‫بي‬‫‏( ‪ - ١٧٦‬م ) ‪ ،‬بتاريخ ‪ :‬‏‪ /١٥‬صفر ‪١١٨٣,/‬ه‏ ‪ 0‬وه‬ ‫معرفة منازل القمر ‪ .‬فأحببنا إثباتها ‪ 0‬وهي هذه ‪:‬‬ ‫حمدا كثيرا وعلى ما ألهما‬ ‫ما‬ ‫نىعما‬ ‫أ عل‬ ‫الحمد لله‬ ‫في الأرض من خلق وما فوق السما‬ ‫والشكر لله الذي أبدع ما‬ ‫معلم الإنسان ما لم يعلم‬ ‫والفضل لله الجواد المنعم‬ ‫ومظهر الآيات والبرهان‬ ‫وعالم الاسرار والإعلان‬ ‫‪- ١١‬‬ ‫الهواء‬ ‫على‬ ‫الماء‬ ‫وركب‬ ‫دحا بسيط الأرض قوق الماء‬ ‫وصير الأنجم فيها حبكا‬ ‫ثم أدار في السماء الفلكا‬ ‫فعاد كالعرجون فيما قدرا‬ ‫والشمس قد سخرها والقمرا‬ ‫منظومة في سلكها متسقة‬ ‫كالمنطقه‬ ‫منازلا صيرها‬ ‫وما أرى فيها من الدلاثتل‬ ‫يا سانلي عن صفة المنازل‬ ‫أجمعونا‬ ‫الذضتاب‬ ‫يعرفها‬ ‫فهي ثمان بعدها عشرونا‬ ‫إذا بدا في وقته المعتدل‬ ‫الشرطين وهو رأس الحمل‬ ‫القوام منحرف‬ ‫عن‬ ‫فواحد‬ ‫ثلاث نجمات كما خط الألف‬ ‫بالخافي‬ ‫ثلانة تشبه‬ ‫ثم البطين وهو يبدوا خافي‬ ‫والناس في أعداده تختلف‬ ‫ثم الثريا وهو نجم يعرف‬ ‫وداله في الأفق لم يعوج‬ ‫اربع كالمدحج‬ ‫والديبران‬ ‫نجم كبير ظاهر مبين‬ ‫في أحد الشرطين وهو الخيمن‬ ‫أجلوها لعين الراء‬ ‫فسوف‬ ‫وهقعة في صورة الجوزاء‬ ‫تحسبها من قربها مختلطة‬ ‫في رأسها ثلاثة مرتبطة‬ ‫نجم كبير أحمر مضيء‬ ‫ونجمها الشرقي لا الغربي‬ ‫المشهورة‬ ‫بيان تلك الهقعة‬ ‫هذا تمام الصورة‬ ‫ينبيك عن‬ ‫لكن كلتا رأسها معوجة‬ ‫وهنعة فيها كأن الصولجة‬ ‫معوجة الرأس خلاف الواجب‬ ‫الكاتب‬ ‫كأنها في الخط ياء‬ ‫هذا يماني وهذا شامي‬ ‫ثم ذراعا الأسد الضرغام‬ ‫‏‪ ١٢‬۔‬ ‫والحكم في ذلك لليماني‬ ‫كل ذراع منهما نجمان‬ ‫ولطخة بينهما مثل الأثر‬ ‫والنثر نجمان خفيان النظر‬ ‫فواحد أكبر من أخيه‬ ‫والطرف نجمان بلا تمويه‬ ‫تشابه الكاف لمن رام الصفة‬ ‫وجبهة أربعة مختلفة‬ ‫ثم لها الزبرة إسم ثاني‬ ‫والحرتان وهما نجمان‬ ‫ليس له في قربه مساعد‬ ‫وصرفة فتلك نجم واحد‬ ‫شبيهها في الخط لام فاعلم‬ ‫أنجم‬ ‫خمس‬ ‫وبعدها العواء‬ ‫نجم يباريه أخوه في السما‬ ‫ثم السماكان فكل منهما‬ ‫والرامحي ليس ذاك الحكم له‬ ‫ثم السماك الذأعزلي المنزلة‬ ‫وبدؤ كل منزل يماني‬ ‫والغفر فهو أول الميزان‬ ‫كالقوس إذ أوتر للرمات‬ ‫معوجات‬ ‫ثلاث نجمات‬ ‫نجمان مثل الرمح في التقويم‬ ‫ثم الزبان من النجوم‬ ‫مبينا لمن له معقول‬ ‫ثم بدا من بعدها اللكليل‬ ‫وفوقه ثلاثة محروفة‬ ‫المنظخوم‬ ‫بعقده‬ ‫تكللت‬ ‫النجوم‬ ‫وحوله سمط من‬ ‫بينهما نجيمة مشتهرة‬ ‫نيرة‬ ‫لاح ثلاث‬ ‫والقلب قد‬ ‫بينهما نجما كبيرا أزهرا‬ ‫هناك نجمان خفيان ترا‬ ‫في آخر العقرب هي مصورة‬ ‫وشولة لها نجوم عشرة‬ ‫آخرها مشبها بالإبرة‬ ‫ونجمها ينظره ذو الخبرة‬ ‫‪- ١٣‬‬ ‫يشبهها من الحروف النون‬ ‫وهي نجوم شخصها يبين‬ ‫مرتفعان الرسم نيران‬ ‫يلوح في آخرها نجمان‬ ‫بتسع نجمات يراها العالم‬ ‫النعايم‬ ‫وقد بدت من بعدها‬ ‫من فوقها نجيمة مرتفعة‬ ‫اربعة قد قابلتها اربعة‬ ‫ليس له من النجوم آثر‬ ‫وموضع البلدة فهو قفر‬ ‫صارت لمن يحفظها إفادة‬ ‫بالقلادة‬ ‫لكنه مخصوص‬ ‫يشبهها في الخط حرف الراء‬ ‫وشخصها يبدوا لعين الراء‬ ‫لكل ذي عقل رزين راجح‬ ‫الذابح‬ ‫وبعده يلوح سعد‬ ‫نجمان لكن واحد مرتفع‬ ‫في الجانب العلوي نجم أصغر‬ ‫وقد بدا من بعده سعد بلع‬ ‫نجمان وهو في القوام ضده‬ ‫السعود بعده‬ ‫وقد بدا سعد‬ ‫راوية‬ ‫أربعة كأنهن‬ ‫وبعده يلوح سعد الأخبية‬ ‫وبينهن نجمة مقصومة‬ ‫ثلاثة أنجمها مقسومة‬ ‫مرتفعان الرسم نيران‬ ‫وقد بدا من بعدها الفرغان‬ ‫مقدم وبعده المؤخر‬ ‫نجومه أربعة تنتظر‬ ‫كأنما الثول شكل الثاني‬ ‫وكل فرغ منهما نجمان‬ ‫آخر ما فصل في البيوت‬ ‫ثم الرشاء وهو بطن الحوت‬ ‫بالذل‬ ‫يشرف‬ ‫خشه‬ ‫المثال‬ ‫لدى‬ ‫كأنه الحوت‬ ‫‪- ١٤ -‬‬ ‫في سلكها منظومة مستبكة‬ ‫نجومه دانرة كالسمكة‬ ‫لكن منه كوكب منير‬ ‫لم يعد‬ ‫ومما‬ ‫عددناه‬ ‫مما‬ ‫هذا الذي أثبته أهل الرصد‬ ‫لنظمها من غير ما تفسير‬ ‫والحمد لله على التيسير‬ ‫على النبي خير قهر ومضر‬ ‫ثم الصلاة والسلام المنهمر‬ ‫أولي الثقى والعلم والصواب‬ ‫الأصحاب‬ ‫وآله وجملة‬ ‫معهم‬ ‫الله‬ ‫يحشرنا‬ ‫والتابعين ثم من يتبعهم‬ ‫وفي ذات المخطوط رقم ( ‏‪- ١٧٦‬م ) ‪ 0‬هذه القصيدة ۔ أيضا ۔‬ ‫قالها ‪ :‬عبد الله بن خنبش ‪ 0‬وهي في سعود المنازل ونحوسها ‪:‬‬ ‫الخليلة بالحليله‬ ‫هوى‬ ‫فخلي‬ ‫خليله‬ ‫يهوى‬ ‫شق‬ ‫أقول لعاة‬ ‫فبادر للسعود بكل ليله‬ ‫واعلم إن أردت قدوم عرس‬ ‫فذاك أبو النحوس فدع سبيله‬ ‫إذا ما حل بالشرطين بدر‬ ‫وفي الشرطين زوجته قتيله‬ ‫ومنزلة البطين يموت بعل‬ ‫إذا ما البدر صار بها حلوله‬ ‫ومنزلة الئريا فهي سعة‬ ‫ونعمتها لمغرزسها جزيله‬ ‫بها تيد الإناث له بنات‬ ‫ومعسرة ومقترة وعيله‬ ‫وفي الدبران للزوجين فقر‬ ‫وهنعتها سواها مستطيله‬ ‫ومدخل هقعة نحس خفيف‬ ‫الولاد أوصابا ثقيله‬ ‫من‬ ‫ويكثر سقمه بهما ويلقى‬ ‫‪_ ١٥‬‬ ‫ومولود وراحات؛ طويله‬ ‫وإن دخل الذراع يصيب عزا‬ ‫ويسلم من صعوبات‪ ,‬جتيله‬ ‫ويغفر ذنبه إن كان خيرا‬ ‫وزوجته تدوم له حصيله‬ ‫ومدخل نثرة نسل كثير‬ ‫تبعت قوله‬ ‫المداد قال‬ ‫عن‬ ‫وثبغض بعلها إن حل طرفا‬ ‫عليله‬ ‫ومازالت حشاشتة‬ ‫وجبهته بها يجري فراق‬ ‫فضيله‬ ‫مفضلة‬ ‫ولذات‬ ‫وزبرته لمعرسها دوام‬ ‫يوافق للبخيل مع البخيله‬ ‫ونجم الصر ف ممتزج تقيل‬ ‫وللتزويج زوجته جليله‬ ‫وفي العواء ثحوسً مجمعات‬ ‫جميله‬ ‫وأولاداآ ومنزلة‬ ‫وإن حل السماك ينال خيرا‬ ‫بها تلقى سعادات؛ جليله‬ ‫وإن حل الهلال بنجم غفر‬ ‫فمملكة الرجال به هزيله‬ ‫ودع عنك الزبان وعد عنه‬ ‫فاعرض عنة حين ترى ثزوله‬ ‫وإن قد حل بالأكليل بدر‬ ‫توسطه الهلال بنصف ليله‬ ‫أداما‬ ‫ومقدم قلبها حب‬ ‫وحيله‬ ‫سوى مكر‪ .‬وأخداع‬ ‫وشولة لم ترى فيها سعود‬ ‫جليله‬ ‫لمعرسها مباركة‬ ‫ومنزلة النعايم فهي سعة‬ ‫ملوله‬ ‫وزوجته تكون له‬ ‫التزويج نحس‬ ‫وبلدتها مع‬ ‫وصوله‬ ‫وأدنى للغوات أرى‬ ‫وسعة ذابخ قطاغ وصل‬ ‫صقيله‬ ‫وعسجدة مسككة‬ ‫وفي بلع السعود تنال مالا‬ ‫مع السلطان منزلة فضيله‬ ‫وفي سعد السعود تنال جاها‬ ‫‪- ١٦‬‬ ‫نعيما ناعما أهنأ مقيله‬ ‫وأخبية السنْغود يعيش فيها‬ ‫عقيما لم تلد وكذا سليله‬ ‫وأول مبتد الفرعين قالوا‬ ‫وقالوا ما حوى يبقى حقيله‬ ‫وفرغ آخر يجري سواه‬ ‫ومقدرة الرجال لكل حيله‬ ‫وبطن الحوت للزوجين سعد‬ ‫ببحر وافر بل تم قيله‬ ‫فرجزت المنازل في قريضي‬ ‫الباهي كميله‬ ‫عداد منازل‬ ‫فعش بعد عشر ومع ثمان‬ ‫مدى الخيام أن تغشى رسوله‬ ‫صلاة الله من كل البرايا‬ ‫وهادي الناس بالخيرات قوله‬ ‫محمد سيد الخلاق طرا‬ ‫والله الموفق والمعين ئ‬ ‫محمد يناحمد ن سعود البوسعيدي‬ ‫تحريرا في ‪ :‬‏‪ / ٤‬شعبان ‪١٤٢٣٫/‬ه‏ ‪.‬‬ ‫‪2 242‬‬ ‫‪- ١٧‬‬ ‫الحمد لله الذي أينع ثمار قلوب المهتدين ‪ 0‬وأجرى جداول‬ ‫أنهار مهج عباده الثمجدين ‪ 0‬حتى شقت رياض أمكنة أحمدت‬ ‫بغيضان الدين ‪ 0‬فسقتها فأخصبتها وشفتها من أسقام الجهلة‬ ‫المتمردين ‪ 0‬وقومتها بتنقاف الهداية والوفاية إلى آن حصادها‬ ‫للموقنين المؤيدين ‪ 0‬ففازوا بما أحبوا ‪ 0‬وربحوا حتى رقوا أعلى‬ ‫وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ‪ 0‬ولا عنه ‪ .‬ولا‬ ‫منه ‪ 0‬ولا مثل في السماوات ولافي الأرض ‪ 0‬من حيوان ولا‬ ‫آدميين ؛ أحمده على ما من به علي ‪ .‬من نعمه الظاهرة‬ ‫والباطنة ‪ 0‬وبما ألهمنا من الحق المبين ‪ ...‬وبعد ‪:‬‬ ‫فإني قد سألني بعض إخوان الود ‪ 0‬الطاهرين من الدرن‬ ‫والحقد { الذين لهم إمارة ‪ 0‬كلمة الإخلاص مسموعة { ولبنيان‬ ‫المجد مفاخرهم مشيدة مرفوعة ‪ 0‬أن أشرح ‪ " :‬القصيدة اللامية‬ ‫السليمانية في المنازل القمرية الشامية واليمانية " ‪ 0‬فاعتذرت‬ ‫عنه ‪ ،‬فلم يسمح ‪ 0‬فكنت على إجابته وجوبا ‪ 0‬ساعة للقريحة‬ ‫‪- ٢١‬‬ ‫ألمح ‪ ،‬إلى أن وفقني الله لحل عقدها المنظوم المتقارب ‪ 0‬وبسطته‬ ‫المطالب والمأرب ‪ 0‬وسميتها‬ ‫في عرضة بياض طروس‬ ‫آ مسجدةا المسكين [‬ ‫والدليل على الضال للدبران والششرطين ‘‪ 8‬لأنها من أدل‬ ‫الدلالات على السعود والنحوس ‪ ،‬وذلك من إشارات الآيات على‬ ‫إتخاذ العروس ‪ 8‬وإنتقال الجحاجحة الشوس ‘ وإعتلاق الملبوس ‪.‬‬ ‫وإزعاج مساعيه كحرب البسوس ؛ قال الله تعالى ‪ [ :‬في يوم‬ ‫نحس مستمر { ‏‪ 0 0١‬وقال جل وعلا ‪ } :‬في أيام نحسات { ({" ‪.‬‬ ‫كما حكي عن بعض الملوك ‪ ،‬أراد أن يبني على عروس له ‏‪٥‬‬ ‫فأتى منجما ‪ 0‬فسأله عن الليلة المقبلة عليه ‪ 0‬أهي موافقة أم لا ؟‬ ‫فقال المنجم ‪ :‬لا ‪ 0‬لأن الزمهرير متصل بالتربيع من طالع‬ ‫الدبران } وهو مقارن له ؛ فقال له ‪ :‬تبا لك يا جاهل العلم ‪ 0‬إني‬ ‫ناقل عروسي هذه الليلة ‪ .‬وأمر بإنتقال إمرأته إلى حصنه ں فلما‬ ‫كان في نصف الليل ‪ 0‬سقط بهما السقفان من أسفلهما فوق‬ ‫السطح الأسفل من مكانهما ‪ 0‬والسطح الخمسفل سقط إلى أسفل‬ ‫منه ‘ فكسرت يد الملك ورجل عروسه ‘ وهرب المنجم مختفيا ‪.‬‬ ‫‪٩١‬‬ ‫(‪ (١‬سورة القمر‪: ‎‬‬ ‫‪. ١٦ .:‬‬ ‫)‪ (٢‬سورة قصلت‪‎‬‬ ‫‪_ ٢٢‬‬ ‫وعمل لنفسه طمس الأبصار ‪ .‬وطلبه القانف فلم يره ‪ 0‬ولم يرى‬ ‫أنرا له ‪ 0‬وصاح القايف ‪ :‬الأمان الأمان على المنجم من الملك ‪.‬‬ ‫فكلمه من ساعته وهو له ملاصق ‘ ثم أن الملك إعتذر إلى‬ ‫المنجم ‪ 0‬وإصطلحا من بعد ‪.‬‬ ‫بن‬ ‫‪ .‬قال العالم العلامة الحبر الفهامة الشيخ سعيد‬ ‫فمن ذلك‬ ‫أيام الشهر شعر أ ‪:‬‬ ‫خلفان الخليلي ‪ .‬في نحوس‬ ‫ود ودك وب ولك وح تلا‬ ‫ويب‬ ‫بك وي ودوهك ويب‬ ‫له منه يوما فاسردنها على الولا‬ ‫فهذا نحوس كل شهر مرتب‬ ‫إذا ما إنقضى شهر أتى الواو فيصلا‬ ‫ومن عد ذاك احفظ حسابها‬ ‫يقول ‪:‬شهر المحرم [بك ] ‪ :‬وهو ‏(‪ )٢٢‬؛وقوله ‪[ :‬وي ] ‪:‬‬ ‫الواو فاصل بين شهر المحرم وشهر صفر { وعدد الياء عشر ‪3‬‬ ‫وهلم جرا إلى آخرها ‪.‬‬ ‫قال الشيخ سعيد بن خلفان (رحمه الله) ‪:‬‬ ‫كواملها والأربعا دورها خلا‬ ‫وج وه ويج ويو وأك وكدوكه‬ ‫يعني ‪ :‬كوامل النحوس التي لا يتخذ فيها بيع ‪ 0‬ولا سفر { ولا‬ ‫‪ .‬ولو أني‬ ‫هذا كثير مما لا يأتي عليه تفسير‬ ‫غيرهما ‪ 0‬ومثل‬ ‫شرحت الكتاب ‘ لطال الشر ح والخطاب ‪.‬‬ ‫‪- ٢٣‬‬ ‫ثم أني أدخلت فيه شيئا من غير الكتاب ‪ 0‬والإستشهادات ‪.‬‬ ‫وبالله أعتصم إلى ما يعصم ‪ ،‬وأسترشد إلى ما يرشد ‪ 0‬إنه سميع‬ ‫قريب ‪ 0‬كريم مجيب ‪ 4‬وصلى الله على سيدنا محمد النبي ‪ 0‬وعلى‬ ‫آله وصحبه وسلم ‪ 0‬ولا حول ولاقوة إلابالله العلي العظيم ‪.‬‬ ‫‪-_-‬‬ ‫امين ‪.‬‬ ‫‪-_ ٢٤‬‬ ‫داخلا بالهلال في النقل هؤ‬ ‫باستعاذ ثم بسمل أبتهل‬ ‫يا خليلي إسمعا ثم إنقلا عن مقال السر والعلم الأجل‬ ‫لنجم الليل وللسر جمل‬ ‫واعلما أن عظيم السر في‬ ‫خص بالساعات والبدر أجل‬ ‫منه ما يختص بالشمس وما‬ ‫في دجى الليل بنور يشتعل‬ ‫فاجعل البدر منيرا ساطعا‬ ‫جل ربي ذو تدابير الغزل‬ ‫فهو سر الله إذ دبره‬ ‫ليلة البدر إلى أن يضمحل‬ ‫بضياء حين يسرى كاملا‬ ‫فاصغ لي يا أيها الحبر الخجل‬ ‫عظيم قدره‬ ‫فله سر‬ ‫حل بالأشراط في برج الحمل‬ ‫فإذا ما زبرقان ليلة‬ ‫تلبس الأثواب فيه والحلل‬ ‫فهو نحس طبعه النار فلا‬ ‫للنسا إن شنت عطفا وعمل‬ ‫وهو للعطف صحيح جيد‬ ‫(‪ )١‬هذا البيت قاله الشارح العلامة المحقق ‪ /‬سعيد بن خلفان الخليلي‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_‪٢٧‬‬ ‫فالزم النوم وإياك والزلل‬ ‫وجميع السعي فيه باطل‬ ‫فهو سعد حاصل حين نزل‬ ‫وإذا حل البطين غدوة‬ ‫إجتماع الشمل إن شنت العمل‬ ‫فاعمل الأعمال فيها سرعة‬ ‫إستهل‬ ‫بالثريا نازلا حين‬ ‫شمته‬ ‫زبرقان‬ ‫وإذا ما‬ ‫للدعا فيه مجاب فابتهل‬ ‫أنه‬ ‫الطلسمات‬ ‫فاعملن‬ ‫صحبة الإخوان سعد معتدل‬ ‫فهو محمود إذا شنت وفي‬ ‫واخطب النسوان فيه وابتهل‬ ‫غدوة‬ ‫واسع فيه للملوك‬ ‫زبرقان طالع أو قد أفل‬ ‫وإذا الهقعة يوما حلها‬ ‫خلل‬ ‫بنحوس ليس فيه من‬ ‫فهو يوم عندنا ممتزج‬ ‫فهو سعد ليس بالسعد كمل‬ ‫وإذا ما شمته في هنعة‬ ‫واسع للحاجات تقضى في عجل‬ ‫عاطفا‬ ‫فاعمل التزويج فيها‬ ‫ثم سافر والبس الثوب وسل‬ ‫كل أعمال به محمودة‬ ‫شنت تزويجا ودع عنك الجدل‬ ‫من شرا عبد وتزويج إذا‬ ‫فهو سعد بالقداما متصل‬ ‫وإذا حل في الذراعين بها‬ ‫يعمل الصالح فيمن شا فعل‬ ‫فيه روحانية صالحة‬ ‫وقت العشاء تعهده أو قد أفل‬ ‫النشرة أن عاينته‬ ‫ثم في‬ ‫بنحوس فيه تفريع وهل‬ ‫ممتزج‬ ‫بارد‬ ‫فهو سعد‬ ‫‪.‬۔‪. ٢٨ ‎‬‬ ‫بين خود ذات حسن ورجل‬ ‫مثله إن شنت يوما فرقة‬ ‫فاقطظعن وصلهما في ذا المحل‬ ‫أن يكونا في حرام أو زنا‬ ‫في حلال لعن الله المضل‬ ‫واخش رب العرش أن تجعله‬ ‫ذاك معلون فيا بنس الخبل‬ ‫فقل‬ ‫من يفرق بين زوجين‬ ‫ظفر الطالب فيها بالبطل‬ ‫وإذا ما الحرب فيها سعرت‬ ‫بيته الطرف فنحس قد نزل‬ ‫بدرا نازلا‬ ‫وإذا ما شمت‬ ‫وارفض البيع ولا تشر الخول‬ ‫لا تسافر فيه يوما أبدا‬ ‫إن ذاك اليوم نحس متصل‬ ‫واحذر السلطان واخش قربه‬ ‫نعم ذاك اليوم يا هذا الرجل‬ ‫وإذا ما حل جبها قمر‬ ‫وتداوي بالعلاج من علل‬ ‫تبدأ الأعمال فيه كلها‬ ‫من ديار وبلاد وارتحل‬ ‫وانتقل فيه إلى ما شينته‬ ‫فجميع النحس عنه منفصل‬ ‫وإذا ما البدر في الزبرة حل‬ ‫بصلاح الأمر يا هذا الرجل‬ ‫فتزوج ثم سافر وابتديء‬ ‫من نخيل وعبيد وإبل‬ ‫ثم بع ما شنت واشر ما تشا‬ ‫من طلوع الفجر من غير محل‬ ‫وإذا الصرفة يوما طلعت‬ ‫مستمر فتمارى فيصل‬ ‫فهو ممزوج بنحس كامن‬ ‫نزل العواء يوما أو أفل‬ ‫وإذا ما زمهرير شمته‬ ‫۔‪-. ٢٩ ‎‬‬ ‫بإمتزاج ليس بالسعد كمل‬ ‫حكمه‬ ‫اليوم سعيد‬ ‫ذلك‬ ‫ليس تخشى منه بأسا ووجل‬ ‫وزر السلطان وادخل بيته‬ ‫جيد والبس ثيابا وحلل‬ ‫أنه‬ ‫وابدا بالتعليم فيه‬ ‫حل بالأسماك فيه قد نزل‬ ‫شمته‬ ‫زبرقان‬ ‫وإذا ما‬ ‫مستمر النحس في كل العمل‬ ‫أنه‬ ‫فاعمل الفرقة فيه‬ ‫أو نهارا فهو سعد لم يزل‬ ‫غفرا ليلة‬ ‫وإذا ما حل‬ ‫لقتنحس عنه قد غفل‬ ‫او‬‫إن‬ ‫كله‬ ‫إن ذاك اليوم سعد‬ ‫واسع للخيرات وقيت الفشل‬ ‫فانذر الإخوان فيه سرعة‬ ‫بلباس ثم خلع وابتهل‬ ‫واعمل الصنعة فيه وابتديء‬ ‫بالزبانا فهو في وسط الحمل‬ ‫وإذا ما كان يوما نازلا‬ ‫دون فعل الشر ما فيه بطل‬ ‫وإلى الخير قريب فعله‬ ‫وقع النحس بترجيف إشتمل‬ ‫وإذا ما كلل البدر فقل‬ ‫الحاجات يا هذا الرجل‬ ‫تطلب‬ ‫ولا‬ ‫سلطانا‬ ‫لا تخالط فيه‬ ‫إنه قد حل في غير محل‬ ‫وإذا ما حل بالقلب فقل‬ ‫للذي يفسده نور الكلل‬ ‫وقل القلب سعيد صالح‬ ‫وإحتجام وإقتصاد للعلل‬ ‫لإخراج الدما‬ ‫فهو محمود‬ ‫ناجح في النفع يشفي المشتعل‬ ‫أن تشربه‬ ‫وكذ ‏‪ ١‬التسهيل‬ ‫_‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لعمل الصالح تشفي كل غل‬ ‫وله تنحط روحانية‬ ‫يزعج الفتنة إزعاج الشغل‬ ‫وتزيل الحقد والبغض الذي‬ ‫زبرقان في الدجى أو في الخصل‬ ‫وكذا الشولة إن ينزلها‬ ‫صالح الخمر وللضد فعل‬ ‫وامتزاج فعله‬ ‫فيه سعد‬ ‫يعمل العقد لمن شاء ويحل‬ ‫وهو أقوى الشر في أفعاله‬ ‫ثم لا تلبسه يا هذا الرجل‬ ‫لا تفصل فيه ثوبا أبدا‬ ‫بالنعايم بازغا دون الجبل‬ ‫والبس الثوب إذا ما شمته‬ ‫من صلاح وفساد يا رجل‬ ‫فاعمل الأعمال ما شنت به‬ ‫يذهب الأحزان من قلب الرجل‬ ‫فهو سعد ذلك اليوم وقد‬ ‫غاية المطلوب فيه والجذل‬ ‫إلى حاجاته‬ ‫يبلغ الساعي‬ ‫طالعا يسري بنور يشتعل‬ ‫بدرا عتما‬ ‫وإذا ما شمت‬ ‫قارن النحس فما عنه حول‬ ‫فهو في البلدة فاحكم أنه‬ ‫يعمل التزويج من غير محل‬ ‫وبه التفريق قد صح به‬ ‫كرهته ورمته بالحيل‬ ‫من تزوج فيه يوما زوجة‬ ‫وأبت إلا فراقا وبدل‬ ‫ثم عادته ببغض كامن‬ ‫تزرعن فيه بسهل أو جبل‬ ‫ولا‬ ‫فيه‬ ‫صنعة‬ ‫لا تدبر‬ ‫قمر الليل فنحس قد جمل‬ ‫وكذا الذابح أن ينزله‬ ‫۔‪- ٣١ ‎‬‬ ‫يورث الفرقة شرعا بالعمل‬ ‫فيه روحانية تعمل ما‬ ‫بملوك الأرض طرا والسفل‬ ‫معا‬ ‫والسخط‬ ‫البغض‬ ‫ويهيج‬ ‫قمرا في بلع حل فقل‬ ‫وإذا ما شمت في وقت العشا‬ ‫مثل‬ ‫بين فعل الخير والشر‬ ‫إنه ممتزج لكنه‬ ‫فهو محمود لزرع يشتعل‬ ‫يفعل الشيء ويأتي ضده‬ ‫وله في الحرب أعمال طول‬ ‫يحسن الزرع وينمي شطاه‬ ‫أن ترى البدر به يوما نزل‬ ‫السعود حكمه‬ ‫وكذا سعد‬ ‫وكذا السعد قريب يمتثل‬ ‫مثله‬ ‫السعد بنحس‬ ‫مازج‬ ‫وفيه قوم خاصموه بجدل‬ ‫له‬ ‫الود لمن شنت‬ ‫تعمل‬ ‫حسن فانقله عني واحتمل‬ ‫أنه‬ ‫وابد بالصنعة فيه‬ ‫في مقالي لست أرضى بالز غل‬ ‫فإني صادق‬ ‫واعمل‬ ‫شره‬ ‫طالع البدر صباحا إذ أفل‬ ‫وإذا سعد خبا شمت به‬ ‫وكذا الفتنة مع قبح الفعل‬ ‫هاجت الحرب هياجا سرعة‬ ‫حاجة للربح فيها بالعجل‬ ‫لم ينل ما نال فيه طالب‬ ‫أن يقارنه هلال مستهل‬ ‫ثم اسأل الفرغ وقل ملتمسا‬ ‫ويسر ما كان فيه قد عطل‬ ‫عن حاجاته‬ ‫السانل‬ ‫يبعد‬ ‫الود حصل‬ ‫وله‬ ‫عنه‬ ‫صد‬ ‫ولقا المحبوب محبوبا له‬ ‫‪_ ٣٢‬‬ ‫صحبة السلطان والعز المحل‬ ‫وينال الجاه فيه ما يشا‬ ‫فاركبن المهر فيه والجمل‬ ‫وبه الأسعار يوما جيدا‬ ‫يوم سعد والبس الثوب وسل‬ ‫واطلبن الزرق واعلم أنه‬ ‫بازغا والبدر قيه قد نزل‬ ‫وإذا ما شمت فرغا آخرا‬ ‫غير قصد واحتجام ونهل‬ ‫لديه حاجة‬ ‫لم تكن تقضى‬ ‫لم يكن يبرأ من الداء العظل‬ ‫علة‬ ‫من‬ ‫لدواء مسهل‬ ‫طالع الشرق بنور يشتعل‬ ‫ثم في الحوت إذا ما شمته‬ ‫فهو قد صاح وإياك الزلل‬ ‫أحمد المبعوث والصنو البطل‬ ‫‪8‬‬ ‫_ ‪- ٣٣‬‬ ‫داخلا بالهلال في النقل‬ ‫باستعاذ ثم بسمل أبتهل‬ ‫إبتدأت أولا بزيادة بيت المطلع ‘ إذ القصيدة برزت إلي برأس‬ ‫أصلع { لأن الناظم لم يرسم قصيدته عدا ‪ ،‬والإستعاذة هي فرض‬ ‫على كل من إبتدأ بقراءة كتاب ‪ ،‬أو قرآن ‪ 0‬لقوله تعالى ‪ } :‬فإذا‬ ‫قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم ع ‏‪ 0«١‬؛ والبسملة ‪:‬‬ ‫قوله ‪ [ :‬بسم الله الرحمن الرحيم { ‏‪ 0١‬؛ والإبتهال ‪ :‬الدعاء ؛‬ ‫والهلال ‪ :‬أول أيام الشهر ‪ 9‬ثلاتة أيام ‪ 0‬وهي التي تسمى ‪ :‬النقل ؛‬ ‫قال ‪:‬‬ ‫عن مقال السر والعلم الخجل‬ ‫يا خليلي إسمعا ثم إنقلا‬ ‫يا ‪ :‬حرف نداء ‪ 0‬موضوع للبعيد ‪ 0‬ومحله الرفع ؛ والخليل ‪:‬‬ ‫قد يكون في الحلال والحرام ‪ }.‬وهو هنا مثنى ‪ ،‬قال الشاعر ‪:‬‬ ‫فحي ‪ -‬ويحك ۔ من حياك يا جمل‬ ‫حيتك عزة بعد الهجر وانصرفت‬ ‫مكان يا جمل حييت يارجل‬ ‫ليت التحية كانت لي فأشكرها‬ ‫‪. ٩٨‬‬ ‫‪:‬‬ ‫) ‪ ( ١‬سورة النحل‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬سورة النمل‪. ٣٠ : ‎‬‬ ‫‪- ٣٧‬‬ ‫وقوله ‪ :‬إسمعا ‪ :‬أمر للإتنين ؛ وإنقلا ‪ :‬مثله ؛ فالأمر للواحد ‪:‬‬ ‫إسمع وانقل ؛ وللإتنين ‪ :‬إسمعا وانقلا ‪ 0‬مذكرا أو مؤنثا ؛‬ ‫وللجميع ‪:‬إسمعوا وانقلوا ؛ ولجمع المؤنث ‪:‬إسمعن وانقلن ؛‬ ‫وللواحدة ‪:‬إسمعي وانقلي ؛وعن ‪:‬حرف جر ؛ والمقال ‪ ::‬مصمدر‬ ‫أقول ‪ ،‬قولا ‪ 0‬ومقالا؛والسر ‪ :‬نقيض الجهر ؛والسر ۔ أ‬ ‫ق‬‫النكاح ؛ قال الله تعالى ‪ [ :‬ولكن لا تواعدوهن سرا { } ؛‬ ‫إمرؤ القيس ‪:‬‬ ‫كبرت وإن لايحسن السر أمثالي‬ ‫وقد زعمت بسباسة اليوم أنني‬ ‫علم الول‬ ‫شنتما للسر في‬ ‫وأصغيا لي وارعيا السر إذا‬ ‫عن ذوي الجهل وأصحاب الخبل‬ ‫واكتما السر وصونا عرضه‬ ‫ااإصغاء ‪ :‬الإستماع لشيء واحد من بين أصو ات شتى ؛ قال‬ ‫‪:‬‬ ‫موسى بن الحسين‬ ‫كما إستمع المأادوب دعوة آدب‬ ‫ولارلت أصغي مسمعي لدعانه‬ ‫وقال الله تعالى ‪ [ :‬ولتصفى إليه أفندة الذين لا يؤمنون‬ ‫باالاخر ة { ") ؛ والأول (بالتخفيف) ‪ :‬ا لأمم الخالية ؛ والصون ‪:‬‬ ‫منع إظهار الشيء ؛والعرض ‪ :‬النفس ؛شعر ‪:‬‬ ‫‪. ٢٣٥‬‬ ‫‪:‬‬ ‫(‪ )١‬سوره ة البقرة‪‎‬‬ ‫‪. ١٣ :‬‬ ‫)‪ (٢‬سورة الأنعام‪‎‬‬ ‫‪- ٣٨‬‬ ‫يدنس عرضي نفس حريصة‬ ‫ولا سرعت بي على مورد‬ ‫الجهل ؟ و الخبل ‪:‬‬ ‫‪ :‬أصحاب‬ ‫وقوله ‪ :‬ذو ي الجهل ‪ ،‬أ ي‬ ‫الفساد ؛ شعر ‪:‬‬ ‫ريب الزمان ودهر مفسد خبل‬ ‫اان رأت رجلا أعشى اضربه‬ ‫قال ‪:‬‬ ‫جمل‬ ‫وللسر‬ ‫أننجم الليل‬ ‫السر في‬ ‫عظيم‬ ‫أن‬ ‫واعلما‬ ‫قد مضى أمر الإخنين أولا ؛ و أنجم الليل ه يعني ‪ :‬المنازل‬ ‫الثمانية والعشرين ‪ 0‬وسيأتي ‪.‬‬ ‫خص بالساعات والبدر أجل‬ ‫منه ما يختص بالشمس وما‬ ‫منه ‪ :‬جار ومجرور {‪ ،‬لأن الهاء إسم مضمر يقوم مقام زيد ۔‬ ‫‪ .‬ومنه‬ ‫بالسا عات‬ ‫‪ 0‬ومنه ما يختص‬ ‫بالبرو ح‬ ‫من السر ما يختص‬ ‫بالقمر } قال ‪:‬‬ ‫في دجى الليل بنور يشتعل‬ ‫فاجعل البدر منيرا ساطعا‬ ‫يجعل ‪ :‬يتعدى إلى مفعولين ؛ والبدر والقمر في ليال وسط‬ ‫الشهر الثلاث ؛ قال تعالى ‪ [ :‬وجعل الشمس سراجا { (» » وقوله‬ ‫(‪ )١‬سورة نوح‪.١٦ : ‎‬‬ ‫‪- ٣٩‬‬ ‫تعالى ‪ [ :‬وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا { ‏‪ ، 0١‬ولو جعل الله‬ ‫المنيرين سراجين ‘ لكان كلاهما على نور واحد ‪ 0‬ولكن القمر‬ ‫محيت آيته ‪ ،‬أي ‪ :‬علامته ‪ 0‬وهي تسعة أسهم وثلث في الشمس ‏‪٥‬‬ ‫لقوله تعالى ‪[ :‬فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة { ‏‪ ){١‬؛‬ ‫والدجى ‪ :‬الظلام ‪ 0‬ومخرجه الواو ؛ قال ‪:‬‬ ‫جل ربي ذو تدابير الأزل‬ ‫الله إذ دبره‬ ‫فهو سر‬ ‫ليلة البدر إلى أن يضمحل‬ ‫بضياء حين يسرى كاملا‬ ‫فاصغ لي يا أيها الحبر الخجل‬ ‫قدره‬ ‫عظيم‬ ‫فله سر‬ ‫إضمحل ‪ :‬ذ هب ؛ والحبر (بالكسر والفتح) ‪ :‬الحاذق العالم ‪.‬‬ ‫حل بالأشراط في برج الحمل‬ ‫فإذا ما زبرقان ليلة‬ ‫الزبرقان (بكسر الزاي) ‪ :‬القمر ؛ ودابة ۔ أيضا ۔ شبيهة‬ ‫بالنعلب ‪ ،‬إلا أن لها ذنب طويل نحو ثلاثة أذرع أو أكثر ‪ 0‬ما تمر‬ ‫بشيء وتحككت به إلا أحرقته ؛ ونصب ليلة على الظرف ‪ ،‬وحل ‪:‬‬ ‫نزل ؛ والذشراط ‪ 0‬يعني ‪ :‬الشرطين الذي هو رأس الحمل ؛ قال ‪:‬‬ ‫فيه والحلل‬ ‫الأثواب‬ ‫تلبس‬ ‫النار فلا‬ ‫طبعه‬ ‫نحس‬ ‫فهو‬ ‫(‪ )١‬سورة الفرقان‪. ٦١ : ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬سورة الإسراء‪. ١٢ : ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤٠ .‬‬ ‫وعمل‬ ‫عطفا‬ ‫إن شنت‬ ‫للنسا‬ ‫جيد‬ ‫صحيح‬ ‫للعطظف‬ ‫وهو‬ ‫فالزم النوم وإياك الزلل‬ ‫وجميع السعي فيه باطل‬ ‫النحس (بفتح النون) ‪ :‬الإسم نفسه ؛ يقول ‪ :‬الشرطين نحس ‪.‬‬ ‫إذا نزل القمر بهذه المنزلة ‪ 0‬لا يصلح فيها من الأعمال ‘ إلا ما‬ ‫يختص بأمور النساء ‪ 0‬مثل ‪ :‬المحبة ‪ 0‬والعطف ‪ ،‬وما أشبه ذلك ‪،‬‬ ‫سوى النكاح { فلا يكون بينهما فرح ‪ 0‬وتموت المرأة دون ستة‬ ‫اشهر ؛ ومن تقرب إلى زوجته في هذه المنزلة ‪ 0‬وقضى الله‬ ‫بينهما بولد } فإنه يكون غلاما قتالا ؛ ومن زرع فيها { يطيب‬ ‫حصاده ؛ ومن لبس توبا جديدا أو قطعه {‪ ،‬فإنه ينال ثيابا كثيرة ؛‬ ‫ومن دخل الحرب في هذه المنزلة ‪ ،‬فإنه يغلب عدوه ويتخذه‬ ‫صديقا ؛ ومن يغرس فيها الشجار ويسقيها { فإنه ينال خيرا‬ ‫كثيرا ؛ ومن إبتدأ فيها بشيء من الأعمال غير التي ذكرناها ‪.‬‬ ‫فإنه يكون مذموما ؛ والمولود في هذه المنزلة يكون صاحب شر ‪.‬‬ ‫وغضب ‘ وحقد ‪ 0‬لا دين له ‪ 0‬ويكون شجاعا ‘ كثير الهمة ‪.‬‬ ‫ويقتل في آخر عمره ؛ وإذا إستهل القمر في هذه المنزلة ‪ ،‬فإنه‬ ‫يهلك الدواب ‪ 0‬وخاصة البقر ‪ 0‬وتنقضي حوائج الناس بهذا‬ ‫النهر ؛ ومن ضلت له ضالة في هذه المنزلة ‪ 0‬ولم يكن نجمه‬ ‫الحمل ‪ 0‬لم يجدها ؛ ومن مرض في هذه المنزلة يطول مرضه ‪،‬‬ ‫‪. ٤١‬‬ ‫وخيف عليه الموت ؛ وخير ساعاته ‪ :‬المريخ ؛ وله من الدرجات ‪:‬‬ ‫جا ه | } قال ‪:‬‬ ‫‪[ :‬ه‬ ‫ثلاثة عشر درجة ‪ .‬وهذ ه صورته‬ ‫نزل‬ ‫فهو سعد حاصل حين‬ ‫البطين غدوة‬ ‫وإذا حل‬ ‫للإجتماع الشمل إن شنت العمل‬ ‫فاعمل الأعمال فيها سرعة‬ ‫إذا نزل القمر بهذه المنزلة ‪ 0‬البطين ‪ 0‬وهذه صورته ‪:‬‬ ‫‏[ ‪ ٨‬ج ] ں فإنه يصلح لأعمال الرجال والنساء ‪ 0‬ويعمل فيها‬ ‫الطلسمات ؛ وابتديء فيها بالصناعات والعدة ‪ 0‬مثل ‪ :‬السيوف‬ ‫والرماح وغيرهما ؛ وعطف قلوب الملوك والأشراف ؛ وينطلق‬ ‫المأخوذ من النساء ‪ 0‬ويتخذ فيها الصديق ‪ 0‬ويعمل ما يصلح من‬ ‫المحبة ‪ 0‬وإن كانت لك حاجة فاطلبها في هذه المنزلة ؛ وابتديء‬ ‫فيها بكل عمل سوى النكاح ‪ 0‬لأنه لايعيش الرجل قبل المراة الا‬ ‫ثمانية أشهر ؛ وقيل ‪ :‬ينكح فيها ولا تلد الذكران ؛ ومن تقرب إلى‬ ‫زوجته فيها وسقط المني بينهما ‪ 0‬فإنها تكن جارية طاهرة غير‬ ‫زانية ؛ ومن زرع فيها ‪ 0‬فإن الزرع يفسد وقت حصاده ؛ ومن‬ ‫سافر فيها ‪ ،‬فإنه يكسب ماله ؛ ومن لبس ثوبا جديدا أو قطعه ه‬ ‫فإنه يخاف عليه من الموت ‪ ،‬أو يمرض مرضا شديدا ‪ 0‬والمولود‬ ‫في هذه المنزلة يكون مباركا ‘ كاتم الأسرار ‪ .‬كثير الجماع ‪.‬‬ ‫۔‪. ٤٢ ‎‬‬ ‫ويكون سبب موته ؛ وخير ساعاته ‪ :‬المريخ والزهرة ؛ وإذا أردت‬ ‫أن تكتب محبة المرأة ‪ 0‬فاكتب في راحة كفك الخيسر ى ثم إقرأه‬ ‫ألف مرة ‪ ،‬ثم ادفنه تحت عتبة بابها ‪ 0‬فإنها تحبك حبا شديدا ‪.‬‬ ‫وهو هذا ‪ :‬يا طهقشون ؛ ولها من الدرجات ‪ :‬ثلاثة عشر درجة ‪:‬‬ ‫إستهل‬ ‫بالثريا نازلا حين‬ ‫وإذا ما زبرقان شمته‬ ‫فابتهل‬ ‫للدعا فيه مجاب‬ ‫أنه‬ ‫الطلسمات‬ ‫فاعملن‬ ‫صحبة الإخوان سعد معتدل‬ ‫وفي‬ ‫فهو محمود إذا شنت‬ ‫واخطب النسوان فيه وابتهل‬ ‫واسع فيه للملوك غدوة‬ ‫} ‪ +‬٭ي‬ ‫وهذه صورتها ‪ [ :‬‏‪ ] : , ٢‬؛وإذا نزل القمر بهذه‬ ‫المنزلة فإنها تصلح لخطبة النسوان ؛ومن سافر فيها ينال جدا }‬ ‫ويكون يتلالأوجهه مثل كوكب الزهرة ؛ ويصلح للدخول على‬ ‫الملوك ‪ 0‬وطلب الحاجات ‪ 0‬وخطبة النساء ‪ .‬وشراء الجواري ‪9‬‬ ‫واحلل فيها عقد السموم ‪ .‬واعمل فيها السيف ‪ 0‬واتجر فيها تربح ‪.‬‬ ‫وصالحة لجميع الأعمال سوى النكاح ‪ 0‬فإنها تكثر العلل بالمرأة ‪.‬‬ ‫ومن تقرب لزوجته ‪ ،‬فإنها تلد ذكرا حسين المنظر }طويل القامة ‪.‬‬ ‫عريض الكفين ‪ .0‬شجاعا سخيا ؛ ومن لبس ثوبا جديدا أو قطعه ‪.‬‬ ‫فإنه يفرح بلبسه ‪0‬لكن يحترق الثوب ‪ 0‬وخير ساعاته ‪:‬الزهرة‬ ‫‪- ٤٣‬‬ ‫والمريخ ؛ ومن ولد في هذه المنزلة ‪ 0‬فإنه يكون صالحا ‪ 0‬ويكون‬ ‫كثير الجماع ‪ 0‬وأقل ما يتزو ج بثلاث نسوان ؛ يوافقه الزرع ؛ وإذا‬ ‫إستهل القمر بهذه المنزلة ‪ 0‬فإنه يكون كثير الخير في الأسواق ؛‬ ‫ومن ضلت له ضالة ‪ 0‬وجدها بلا تعب ولا نصب ؛ ومن مرض‬ ‫فيها ‪ 0‬سبب مرضه يبوسة ‪.‬‬ ‫وإذا نزل القمر بهذه المنزلة ‪ 9‬فاكتب لمن تريد محبته هذه‬ ‫الآيات ‪ [ :‬ونزعنا ما في صدورهم من غل إخوانا على سرر‬ ‫متقابلين ) ‏‪ [ 00١‬يحبونهم كحب الله والذين أمنوا أشد حبا لله ؟ "©‪.‬‬ ‫[ لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم ولكن الله‬ ‫ألف بينهم إنه عزيز حكيم { () ‪ 0‬جعلتك يا حامل كتابي هذا }في‬ ‫وجه من يراك جوهرا ‪ 0‬وفي فمه سكرا ‘ بالمحبة ‪ .‬والقبول ه‬ ‫والطاعة { يا هيا شراهيا إذو نآي أصباوت آل شداي ‪ ،‬والحوقلة ‪.‬‬ ‫‪ :‬نظرته ‪ 0‬واسع أمر للمذكر الواحد ؛‬ ‫وقوله ‪ :‬شمته ‪ .‬أ ي‬ ‫والملوك ‪ :‬جمع ملك ؛ وغدوة ‪ :‬منصوب على الظرف ؛ والخطبة‬ ‫الكلام ؛ قال الله تعالى ‪[:‬إولاجناح‬ ‫‪ :‬تعريض‬ ‫(بكسر الخاء)‬ ‫‏‪. ٤٧‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ (١‬سورة الحجر‬ ‫‪. ١٦٥ .:‬‬ ‫البقرة‪‎‬‬ ‫(‪ ()٢‬سورة‬ ‫)‪ (٣‬سورة الأنفال‪. ٦٣ : ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٤٤‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫عليكم فيما عرضتم به من خطبة النساء { «'‪ 0‬؛ وقال الشيخ‬ ‫أحمد بن النضر (رحمه الله) ‪:‬‬ ‫اريدك تزويجا ولو كنت تمزح‬ ‫ولا بنس بالتعريض ما لم تقل لها‬ ‫أراد بالمميتة ‪ :‬تعريضا ؛ والإتصال ‪ :‬ضد الإنفصال ؛ قال ابن‬ ‫الوردي ‪:‬‬ ‫نسبي إذ بأبي بكر إتصل‬ ‫الله على‬ ‫مع أني أحمد‬ ‫وسعى ‪ :‬أمر للمذكر الواحد ‪ 0‬ومخرجه الياء ؛ قال الشاعر ‪:‬‬ ‫‪..........................‬‬ ‫سعيت إليها والرماح تنوشني‬ ‫قال زهير ‪:‬‬ ‫تنزل ما بين العشيرة بالدم‬ ‫سعى ساعيا غيض ابن مرة بعدما‬ ‫فهو نحس لم يزل‬ ‫دبرانا‬ ‫قمر‬ ‫يوما‬ ‫حل‬ ‫وإذ ا ما‬ ‫وافتراقا ليس في قولي زلل‬ ‫لق بين الخلق بغضا كامنا‬ ‫يبلغ الطالب ما فيه أمل‬ ‫ليس يقضي حاجة فيه ولا‬ ‫“;‬ ‫ه ‪+‬‬ ‫]‪ "+‬؛ إذا نزل القمر هذه المنزلة ‪.‬‬ ‫وهذه صورته ‪ [ :‬‏‪٨‬‬ ‫‪. ٢٣٥‬‬ ‫) ‪ ( ١‬سورة البقرة‪: ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤٥‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫يجتنب فيها السعي في الحوانج ‪ 0‬والإبتداء بالأعمال ‪ .‬والدخول‬ ‫على السلاطين & والبيع والشراء ‪ 0‬وغرس الأشجار والزراعة ؛‬ ‫ومن سافر فيها خيف عليه ؛ واحذر من عدوك في هذه المنزلة ؛‬ ‫وما كان من دفاين الأموال ‪ 0‬وحفر الآبار ‪ .‬والتزويج ؛ ومن‬ ‫تزوج فيها ‪ ،‬يكثر أولاد الذكور ‪ 0‬وقيل ‪ :‬لا يولد له ‪ 0‬ويكثر دخوله‬ ‫في بيته ؛ ومن تقرب إلى زوجته ‪ 0‬وقضى الله بولد بينهما ‪ .‬فإنه‬ ‫يكون غلاما حاسدا ؛ ويصلح فيها لبس الثياب وتقطيعها ؛ ومن‬ ‫ولد في هذه المنزلة ‪ 0‬يكون صالح الحال ‪ 0‬إن كان ذكرا ‪ 0‬وإن‬ ‫كانت أنثى ‪ 0‬فإنها تكون فاجرة ؛ ومن ضلت له ضالة ‪ 0‬وجدها بلا‬ ‫تعب ؛ ومن مرض فيها ‪ 0‬فمرضه من البلغم ‪ 0‬ولا يخاف عليه ؛‬ ‫وإن إستهل الشهر بهذه المنزلة } فيكثر الخير في المسواق ؛‬ ‫وخير ساعاته ‪ :‬عطارد ؛ وله من الدرجات ‪ :‬إثنا عشر درجة‬ ‫وستة أسباع درجة من الثريا ؛ ومن الدقائق ‪ :‬خمسة وعشرون‬ ‫دقيقة ونصف دقيقة ‪.‬‬ ‫وقوله ‪ :‬يلق ‪ :‬يجعل ويجد ويفعل ؛ والبغض ‪ :‬الحقد ؛‬ ‫والكامن ‪ :‬المستتر ؛ والزلل ‪ :‬الخطا ؛ قال ابن الوردي ‪:‬‬ ‫إنهم ليسوا باهل للزلل‬ ‫لاتخض في سب سادات مضوا‬ ‫فدليل العقل تقصير الأمل‬ ‫قصر الأمال في الدنيا تفز‬ ‫۔‪- ٤٦ ‎‬‬ ‫قال الناظم ‪:‬‬ ‫أفل‬ ‫أو قد‬ ‫طالع‬ ‫زبرقان‬ ‫حلها‬ ‫وإذا الهقعة يوما‬ ‫بنحوس ليس فيه من خلل‬ ‫فهو يوم عندنا ممتزج‬ ‫‏‪ ] ٣‬؛ إذا نزل القمر بهذه المنزلة ‪.‬‬ ‫هذه صورته ‪ [ :‬٭‪٨+‬‬ ‫ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ج‬ ‫٭‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فإنها صالحة للسفر ؛ ومن سافر فيها ‪ ،‬تعلم العلم ؛ وهي صالحة‬ ‫لتسليم الولد للمعلم ؛ ولا تصلح للبناء ؛ ولاللدخول على الملوك‬ ‫والكبراء ؛ ولا يتخذ فيها } فإنه يقع بينهما ألفة ومحبة ؛ ومن‬ ‫تقرب إلى زوجته في هذه المنزلة ‪ 0‬وقضى الله بينهما بمولود ه‬ ‫فإنها تأتي جارية طاهرة ؛ وهي صالحة للبس الجديد ‪ ،‬ولابد من‬ ‫أن يقرضه الفأر ؛ وإن كان الولد ذكرا ‪ 0‬فانه يكون مذموما ؛‬ ‫وتكون صالحة إن كانت أنثى ‪ 0‬وتكون كثيرة الأولاد } قليلة‬ ‫الأرزاق ؛ ومن زرع فيها ‪ 0‬فإنه يستوي الزرع عند أوله ‪ 0‬يتفاسد‬ ‫عند حصاده ؛ ومن ضلت له ضالة فيها ‪ 0‬وجدها بلا تعب ؛ ومن‬ ‫مرض في هذه المنزلة ‪ 0‬طال مرضه ؛ وإن إستهل الشهر بهذه‬ ‫المنزلة ‪ ،‬فإنه الخير في المسواق ‘ ويكثر الشر في البلدان ؛ وخير‬ ‫ساعاته ‪ :‬عطارد ؛ لها من الدرجات ‪ :‬إثني عشر درجة ؛ ولها من‬ ‫الاقائق ‪ :‬إحدى وعشرون دقيقة ونصف دقيقة وسبع نصف‬ ‫م‬ ‫د قيقة ‪:‬‬ ‫كمل‬ ‫سسعد‬ ‫للي‬ ‫اعد‬‫ب س‬‫فهو‬ ‫في هنعة‬ ‫ماته‬ ‫شا م‬‫وإذ‬ ‫واسع للحاجات تقضى في عجل‬ ‫عاطفا‬ ‫التزويج فيها‬ ‫فاعمل‬ ‫ثم سافر والبس الثوب وسل‬ ‫كل أعمال به محمودة‬ ‫شنت تزويجا ودع عنك الجدل‬ ‫من شرا عبد وتزويج إذا‬ ‫إذا ‪ :‬حرف من حروف الشرط والمجازاة ‪ 4‬وها هنا جوابه‬ ‫الفاء التي دخلت على هو ؛ والسعد (بفتح السين) ‪ :‬الإسم ‪ .‬وفيه‬ ‫لغة (بالضم) ؛ وقوله ‪ :‬كمل (بفتح الميم وضمها وكسرها) ؛‬ ‫والعجل ‪ :‬السرعة ‪ 0‬وطبع ابن آدم العجلة في الجد والهزل ؛ قال‬ ‫الله تعالى ‪ [ :‬خلق الإنسان من عجل { ‪0©١‬؛‏ والمحمود ‪ :‬نقيض‬ ‫المذموم ؛ وسافر ‪ :‬أمر للواحد المذكر ؛ وقوله ‪ :‬والبس (بكسر‬ ‫السسين) ‪ :‬وهو مخفوض لإلتقاء الساكنين وهما السين واللام ؛‬ ‫وسل (بحذف الهمزة } ويجوز إظهار الهمزة) ؛ وقد جاء في‬ ‫القرآن العظيم ‪ ،‬بحذفها وإثباتها ‪ .‬قوله تعالى ‪ [ :‬سلهم أيهم بذلك‬ ‫زعيم { ‘)‪ 0‬وقوله ‪ [ :‬سل بني إسرائيل { ”)؛ وفي الإثبات ‪:‬‬ ‫[ واسال القرية التي كنا فيها ع ‏‪ [ 00١‬واسألهم عن القرية التي‬ ‫‏(‪ )١‬سورة الأنبياء ‪ :‬‏‪. ٣٧‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سورة القلم ‪ :‬‏‪. ٤٠‬‬ ‫‪. ٢١١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ (٣‬سورة البقرة‪‎‬‬ ‫(‪ )٤‬سورة يوسف‪.٨٢ : ‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤٨‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫كانت حاضرة البحر { ‏‪ 0١‬؛ والشراء (بكسر الشين) ‪ :‬والمد نقيض‬ ‫البيع ‪( 0‬وبالفتح) ‪ :‬داء يأخذ بني آدم بظاهر الجلد فيحك ‘ فيظهر‬ ‫بعد الحك كأنه حزازه ‪ 0‬علاجه العصفر والحازر والخل ‪ 0‬يسحق‬ ‫الجميع ويلطخ به الجسد ثلاثة أيام يبرأ ‪ 0‬والعبد في مذهب‬ ‫اليمياء الزنبق ؛ وها هنا نقيض الحر ؛ وشنت ‪ :‬أردت {‪ ،‬لأن‬ ‫المشينة هي الإرادة ؛ والجدل ‪ :‬الإحتجاج بالمجادلة ؛ والهنعة ‪:‬‬ ‫منزلة من منازل القمر ‪ 0‬وهي السادسة من المنازل الشامية ؛‬ ‫وهذه صورتها ‪ [ :‬جو جلو جلو جلو ] ‪ 0‬على شكل خط الباء ۔ إلا‬ ‫أن الباء أولها معطوف على الأعلى كأخرها ؛ وهذه المنزلة‬ ‫مجرور إلى أسفل ۔ كما ترى ۔ ‪.‬‬ ‫إذا نزل القمر بهذه المنزلة ‪ 0‬لا تصلح لتحليل السموم ‪.‬‬ ‫والسحر ‪ 0‬تصلح للإتصال بالإخوان ‪ 0‬وغرس الأشجار ‪ ،‬والسفر ؛‬ ‫ومن سافر فيها { فإنه تنقضي حوانجه ‪ 0‬لكن يخاف عليه من‬ ‫النهب ؛ وتصلح لعمار المدن ؛ وقيل ‪ :‬تصلح للخصومات ؛ ومن‬ ‫لبس ثوبا جديدا أو قطعه ‪ ،‬فإنه يخاف عليه من الموت ؛ ومن‬ ‫تقرب إلى زوجته ‪ ،‬فإنها تلد غلاما ‪ 0‬وفي ولادته شك ‪ ،‬فاحذر أن‬ ‫تواقع إمراة في هذه المنزلة ؛ ومن تزوج فيها ‪ ،‬فإنه يغنم ‪.‬‬ ‫‏‪. ١٦٣.:‬‬ ‫‏(‪ )١‬سورة الأعراف‬ ‫‏‪ ٤٩ -‬۔‬ ‫وتستوي أموره ‪ 0‬ولاتكون بينهما خصومة ؛ ومن ولد في هذه‬ ‫المنزلة ‪ 0‬يكون منحوسا ‪ ،‬فاسقا ‘ قاتلا ‪ ،‬كذابا ‪ 0‬قاتل الحرمة { لا‬ ‫يستحي من الناس ؛ ومن ضلت له ضالة ‪ ،‬لن يجدها أبدا ‪ 0‬ولو‬ ‫عاش عمر نو ح ؛ ومن مرض فيها ‪ 0‬يطول مرضه ‪ ،‬ويخاف عليه‬ ‫من الموت والسحر ؛ وإن إستهل الشهر بهذه المنزلة " فإنه يقع‬ ‫غلاء في البلدان ‪ 0‬لكن أخره يكثر الخير ؛ وخير ساعاتها ‪:‬‬ ‫الزهرة ؛ ودرجاتها ‪ :‬إثنا عشر وستة أسباع درجة ‪ 0‬من إنتهاء‬ ‫الهنعة ‪ 0‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫متصل‬ ‫فهو سعد بالقداما‬ ‫وإذا حل في الذراعين بها‬ ‫يعمل الصالح فيمن شا فعل‬ ‫صالحة‬ ‫فيه روحانية‬ ‫الذراع ‪ :‬منزلة من منازل القمر ‪ 0‬وهو أربعة أنجم زهر ‪.‬‬ ‫نجمان يمانيان ‪ 0‬ونجمان شاميان ‘ والحكم فيه على ممر القمر‬ ‫على النجمين الجنوبين ‪ 0‬وله من الخحرف حرف الزاي المعجمة ‪.‬‬ ‫لأنه الحرف السابع من أبجد ‪ 0‬وكذلك المنازل كنها ثمانية‬ ‫وعشرون منزلة } من الشرطين إلى بطن الحوت ‪ 0‬كل منزلة لها‬ ‫حرف ‘ من أول أبجد إلى تمامها ؛ والذراع ‪ :‬واحد الأذرع ‪ ،‬من‬ ‫حد عظم المرفق إلى طرف الأصبع الوسطى من اليد ؛ وهذه‬ ‫] ؛ إذا نزل القمر بهذه المنزلة الشامية ‪.‬‬ ‫صورته ‪[ :‬٭‬ ‫_‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫_‬ ‫تصلح لعمار الأرض ى وإبتداء الأعمال المحمودة ‪ 0‬والإجتماع في‬ ‫بيوت العبادة ‪ 0‬والصلاة ‪ 0‬والدعاء ؛ وفيها دخول على الملوك ۔‬ ‫والإتصال بالإخوان ‘ والأشراف ؛ ويعمل فيها أعمال المحبة ؛‬ ‫وهي صالحة جيدة لجميع الأعمال ؛ فمن تزوج في هذه المنزلة ‪،‬‬ ‫فإنها تكون أرملة ‪ ،‬فلا يطول فرحه ؛ يتصالح في بعض الأيام ‪3‬‬ ‫ويتخالف في بعض ؛ ومن تقرب إلى زوجته ‪ 0‬وقضى الله بولد‬ ‫بينهما } فيأتي غلاما حسين المنظر } حسن الخلق ‪ 0‬محبوب عند‬ ‫الناس ؛ ومن زرع في هذه المنزلة ‪ 0‬يحصد قبل الناس ؛ ومن‬ ‫سافر فيها ‪ 0‬فإنه ينهب ماله ‪ 0‬ويقطع رأسه ؛ ومن غزا فيها ‪،‬‬ ‫فإنه يبلغ مراده ؛ ومن مرض فيها ‪ ،‬فإنه يخاف عليه ؛ ومن‬ ‫ضلت له ضالة ‘ وجدها بغرامة قليلة ؛ ومن لبس فيها ثوبا جديدا‬ ‫أو قطعه ‪ 0‬فإنه يهتم ويغنم وينال فائدة عظيمة ؛ ومن ولد له‬ ‫فيها ‪ 3‬فإنه يكون له حظا عظيما في الحرب ‪ ،‬والأنعام ‪ 0‬والحرث ‪3‬‬ ‫ويكون كاظما لغيظه ؛ وإن إستهل القمر بهذه المنزلة ‪ 0‬قإنه يأتي‬ ‫قحط في البلدان ؛ وخير ساعاته ‪ :‬الزهرة والمريخ ؛ لها من‬ ‫الارجات ‪ :‬إثني عشر درجة ؛ ولها من الدقانق ‪ :‬خمسة‬ ‫وعشرون دقيقة ونصف دقيقة ؛ قال ‪:‬‬ ‫وقت العشاء تعهده أو قد أفل‬ ‫ثم في النثرة أن عاينته‬ ‫‪- ٥١‬‬ ‫بنحوس فيه تفريع وهل‬ ‫فهو سعد بارد ممتزج‬ ‫بين خود ذات حسن ورجل‬ ‫مثله إن شنت يوما فرقة‬ ‫فاقطعن وصلهما في ذا المحل‬ ‫أن يكونا في حرام أو زنا‬ ‫في حلال لعن الله المضل‬ ‫ج أعنله‬ ‫واخش رب التعرش‬ ‫ذاك ملعون فيا بنس الخبل‬ ‫من يفرق بين زوجين فقل‬ ‫ظفر الطالب فيها بالبطل‬ ‫وإذا ما الحرب فيها سعرت‬ ‫ثم (بضم الثاء) ‪ :‬بثلاث حروف من حروف العطف ‪ ،‬وقد‬ ‫تسمى حروف النسق ‪ 0‬وهي تعطف الفعل على الفعل ‪ 0‬والإسم‬ ‫على الإسم ‪ 0‬والحرف على الحرف ‪( 0‬وبفتح الثاء) ‪ :‬ظرف ‪.‬‬ ‫بمعنى ‪ :‬هناك ؛ قال الله تعالى ‪ } :‬فاينما تولوا فثم وجه الله { ‏‪. 6١‬‬ ‫وقوله تعالى ‪ [ :‬وإذا رأيت ثم رأيت نعيما { ‏‪ 0١‬؛وفي ‪ :‬حرف جر ؛‬ ‫والنثرة ‪ :‬نقرة بين الأنف والشفة العليا ‪ 0‬والنثرة ‪ :‬نحو مانة من‬ ‫اللؤلؤ غير مثقوب ولا منظوم ؛ وها هنا المنزل المعروف ؛ وإن ‪:‬‬ ‫حرف شرط ؛ والعشاء (بكسر العين) ‪ :‬ممدود أول الليل ؛ قال الله‬ ‫تعالى ‪ [ :‬وجاعوا أباهم عشاء يبكون { ‏‪( 0 0١‬وبفتح العين) ‪:‬‬ ‫الكل أول الليل ؛ وبالقصر ‪ :‬داء ياخذ ابن أدم ‪ 0‬دواؤه شرب‬ ‫الصل ثلاثة أيام ؛ قال ابن هاشم ‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬سورة البقرة ‪ :‬‏‪.١١٥‬‬ ‫‪. ٢٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ (٢‬سورة الإنسان‪‎‬‬ ‫‪. ١٦ :‬‬ ‫(‪ )٣‬سورة يوسف‪‎‬‬ ‫‪._ ٥٢‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫رأيت له في الكتب يا من به إبتلا‬ ‫وأما العشا في العين فالصل خير ما‬ ‫والعهد ‪ :‬ما كنت سابقا به عارفا ثم تقصده فلم تجده ؛ قال‬ ‫الشاعر ‪:‬‬ ‫قبل الحلول به للعين ملان‬ ‫يحجلن في عطن قد كنت أعهده‬ ‫وقد ‪ :‬حرف يقع على الماضي والمستقبل ؛ قال الله تعالى في‬ ‫الماضي ‪ [ :‬قد أفلح من زكاها ٭ وقد خاب من دساها { (©‪ ، 0‬وقال‬ ‫في المستقبل ‪ [ :‬قد يعلم الله الذين يتسللون منكم لواذا م ‏‪ } 00١‬قد‬ ‫نعلم إنه ليحزنك الذي يقولون { ه{‪ 0‬؛ وأفل ‪ :‬غاب وغرب ‘ وذهب‬ ‫ووجب ؛ قال الله تعالى ‪ [ :‬فلما أفل قال لا أحب الآفلين { ‪. 2‬‬ ‫والتقريع ‪ :‬التبديد ث شعر ‪:‬‬ ‫بهن فلول من قراع الكتائب‬ ‫ولا عيب فيهم غير أن سيوفهم‬ ‫وهل ‪ :‬حرف يرفع المبتدأ والخبر ‪ 0‬ولايدخل عليه حرف‬ ‫التعريف ؛ وها هنا الوهل ‘ بإدخال الألف واللام معروفا ‪ 0‬وهو‬ ‫الوهن والضعف ‘ والوفا في العضو وغيره ؛ قال الشاعر ‪:‬‬ ‫) سيد لشو‪ 5‬‏‪٠١٠٦٨‬‬ ‫‪. ٣٣ :‬‬ ‫)‪ (٣‬سورة الأنعام‪‎‬‬ ‫‪. ٧٦ .:‬‬ ‫(‪ )٤‬سوره الانعام‪‎‬‬ ‫‏‪ ٥٣‬۔‬ ‫بلا عظم معا لحم عريض‬ ‫ووهل من سطيح كان فيه‬ ‫& والزنا ۔ أيضا ۔ ‪ :‬الصعود على الجبل ؛ قال‬ ‫والزنا ‪ :‬معروف‬ ‫الشاعر ‪:‬‬ ‫وزناء للزانيين حلالا‬ ‫رب ركب وهم مشاة رأينا‬ ‫قال النبي () ‪ " :‬لأن أزنو جبل أحد أحب إلي من أن آكل‬ ‫لقمة من حرام "" ؛ وقطع الوصل منهي عنه ؛ قال بعض الفضلاء ‪:‬‬ ‫" صل من قطعك ا" ؛ وقال الغزالي جامعا في حروف النور ‪:‬‬ ‫" من قطعك صله سحيرا !" ؛وقال الشاعر ‪:‬‬ ‫قد تعالى‬ ‫عمن‬ ‫فما قطعوك‬ ‫حبالا‬ ‫فان قطعو ا بوصلهم‬ ‫وقوله ‪ :‬ذا ‪ 0‬أي ‪ :‬في هذا ‪ 0‬وهي إشارة للمذكر الحاضر ‪.‬‬ ‫وذ ي ‪ :‬اشارة للمرأ ة الواحدة الحاضرة ‪ .‬منلهما ‪ :‬تي ة‪ .‬وتا‪:‬‬ ‫للمؤنث الواحد ؛ قال ‪:‬‬ ‫بذ ي وذه ته تا على الأنثى إقتصر‬ ‫أشر‬ ‫مذكر‬ ‫بذ المفرد‬ ‫واللعن ‪ :‬الطرد والبعد ؛ والمضل الغوي ‪ :‬المانل عن طريق‬ ‫الهدى ؛ قال الله تعالى ‪ [ :‬ومن يهد الله فما له من مضل { ‏‪. ©١‬‬ ‫‏(‪ (١‬سورة الزمر ‪ :‬‏‪. ٣٧‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٥٤‬‬ ‫والبطل ‪ :‬الشجاع ؛ شعر ‪:‬‬ ‫بنما من يتقي الله البطل‬ ‫ليس من يقطع طرقا بطلا‬ ‫خ خ خ ‏‪٨‬‬ ‫ه‬ ‫]؛ إذا نزل القمر‬ ‫‪ +‬ي٭‬ ‫‪. .‬‬ ‫وهذه صورة النثرة ‪[ :‬‬ ‫بهذه المنزلة ‪ 0‬لا تصلح للعداوة والسموم ‪ 0‬ولاتدخل على أحد من‬ ‫الملوك إلا بنية ‪ 0‬والظفر والخديعة والمكر ‪ 0‬ولاتتصل مع‬ ‫الإخوان ؛ وقيل ‪ :‬جيدة للسفر ‪ .‬والتزويج ‪ 0‬ولبس الثوب الجديد }‬ ‫ومن تزو ج فيها ‪ ،‬فإنها جيدة ‪ 0‬ويكون بينهما الإتفاق ؛ وقيل‬ ‫‪-‬‬ ‫يفسد نكاحه ؛ ومن تقرب لزوجته ‪ 0‬وقضى الله بينهما بمولود‬ ‫فإنها تكون أنثى ‪ 0‬لا تطيع الرجال ؛ ومن زرع فيها ‪ 0‬فإنه يصيبه‬ ‫الضر في زراعته ‪ 0‬ولا يفرح بزراعته ؛ ومن سافر فيها ‪ ،‬فإنه‬ ‫ينال شرفا وسناعءا ؛ وإن إستهل القمر بهذه المنزلة ‪ 0‬فإنه يكون‬ ‫المرض في جميع البلدان في العشر الأول ؛ ومن ضلت له ضالة‬ ‫وجدها بلا تعب ولا غرامة ؛ ومن مرض فيها فإنه يخاف عليه ؛‬ ‫ومن لبس ثوبا جديدا ‪ 0‬فإنه ينال خيرا ويفرح بلبسه ؛ والمولود‬ ‫في هذه المنزلة ‪ 0‬يكون عيشه رديا ‪ 0‬ويبغض ‘ ويكثر عياله ‪.‬‬ ‫ويكون صابرا حليما ؛ وخير ساعاته ‪ :‬عطارد ؛ وقيل ‪ :‬القمر ؛‬ ‫وله من الدرجات ‪ :‬إثنتي عشرة درجة ‪ 0‬من إنتهاء الذراع ؛ ومن‬ ‫الاقانق ‪ :‬خمسة وعشرون دقيقة ونصف دقيقة ‪.‬‬ ‫قد نزل‬ ‫فنحس‬ ‫بيته الطرف‬ ‫نازلا‬ ‫بدرا‬ ‫وإذا ما شمت‬ ‫وارفض البيع ولا تشر الخول‬ ‫أبدا‬ ‫لا تسافر فيه يوما‬ ‫متصل‬ ‫اليوم نحسن‬ ‫إن ذاك‬ ‫قربه‬ ‫السلطان واخش‬ ‫واحذر‬ ‫البيت ‪ :‬واحد البيوت ؛ والطرف ‪ :‬العين ؛ قال الله تعالى ‪:‬‬ ‫[ ينظرون من طرف خفي { ‏‪ 0١‬؛ ۔ أيضا ۔ ‪ :‬العالم ؛ وجمعه ‪:‬‬ ‫أطراف ؛ قال الله تعالى ‪ [ :‬الأرض ننقصها من أطرافها { "ا ‪.‬‬ ‫والطرف (بالكسر) ‪ :‬الفرس الجري ؛ قال الشاعر ‪:‬‬ ‫فكبا‬ ‫عثار‬ ‫المعداة‬ ‫على‬ ‫وربما‬ ‫المد ى‬ ‫يختار‬ ‫فالطرف‬ ‫وقوله ‪ :‬أبداظ‪:‬رف موضوع لما يستقبل من الزمان ‪ 0‬وهذه‬ ‫(لعله ‪ :‬على الماضي ) ؛كما أن قط لا‬ ‫اللفظة لا يجوزل‬ ‫يجوز أن تدخل على المستقبل ‪ ،‬وهي ضدها ؛ يقال ‪ :‬لأاكلمه‬ ‫أبدا ‪ 0‬ولا كلمته قط ؛ وقد غلط بعضهم بقوله ‪:‬لا أكلمه قط ؛‬ ‫والرفض ‪ :‬الترك ؛والخول ‪:‬كل ما حوته يدك وملكك من عبيد‬ ‫ودواب ‪ 0‬وقد تسمى العطايا ‪:‬خول ؛والسلطان ‪ :‬المالك ‪.‬‬ ‫والسلطان ‪ :‬الحجة والبرهان ‪ 0‬قال الله تعالى ‪ [ :‬ما نزل الله بها‬ ‫من سلطان { {ا ‪ 0‬والمنزلة المشروحة تسمى ‪ :‬الطرف ‪ 0‬وهذه‬ ‫‏(‪ )١‬سورة الشورى ‪:‬‬ ‫‪٠ . 9 :‬‬ ‫)‪ (٢‬سورة الأنبياء‪‎‬‬ ‫‪. ٧١ :‬‬ ‫)‪ (٣‬سورة الأعراف‪‎‬‬ ‫‏‪ ٥٦‬۔‬ ‫۔‬ ‫[ ب؛ وله من الحروف ‪ :‬حرف الطاء المهملة ؛‬ ‫صورته ‪ :‬٭‬ ‫فإذا نزل القمر بهذه المنزلة } فاعمل فيها العداوة والسموم { ولا‬ ‫تشتر فيها الرقيق ‘ ولا الدواب ‪ 0‬ولا الحديد ‪ 0‬واحذر كل جديد ‪.‬‬ ‫ولاتدخل فيها على الملوك {‪ 0‬والأشراف ‪ 8‬والإخوان ؛ ولاتزرع‬ ‫ولاتحصد ؛ وقيل ‪ :‬من زرع بهذه المنزلة ‘ يحصد بالفرح‬ ‫والسرور ؛ ومن سافر فيها ‘ يكسب ويغنم ويسلم ماله ؛ ولا‬ ‫تتزوج في هذه المنزلة ؛ ولا تلبس الجديد ؛ ومن تزوج فيها ‪.‬‬ ‫فإن المرأة تكون محبة للزوج ؛ ومن لبس ثوبا جديدا أو قطعه ۔‬ ‫فإنه يغتم ويهتم ويسرق من الثياب ؛ ومن تقرب إلى زوجته ‪.‬‬ ‫وقضى الله بمولود بينهما ‪ ،‬فإنها تكون جارية ‪ .‬طاهرة سليمة ؛‬ ‫ومن ضلت له ضالة ‘ وجدها بلا تعب ؛ ومن مرض ‘ قمرضه من‬ ‫البرودة ‪ 0‬قليستعمل الخشياء الحارة ؛ والمولود بهذه المنزلة ء‬ ‫يكون صاحب مكر وخيانة ‪ .‬ولا يستحي من الناس ‪ 0‬ويحتاج إلى‬ ‫الناس ‪ 0‬ويكون محمود العاقبة ؛ وإن إستهل القمر بهذه المنزلة ‪.‬‬ ‫فإنه يكون ثقيلا } لا خير فيه ؛ ويفتتن الناس في البلدان ؛ وخير‬ ‫ساعاته ‪ :‬زحل والمشتري ؛ وله من الدرجات ‪ :‬إثني عشر درجة‬ ‫وستة أسباع درجة ؛ وله من الدقانق ‪ :‬خمسة وعشرون دقيقة‬ ‫ونصف دقيقة وسبع نصف دقيقة ؛قال ‪:‬‬ ‫‪. ٥٧‬‬ ‫نعم ذاك اليوم يا هذا الرجل‬ ‫وإذا ما حل جبها قمر‬ ‫علل‬ ‫وتداوي بالعلاج من‬ ‫تبدأ الأعمال فيه كلها‬ ‫من ديار وبلاد وارتحل‬ ‫وانتقل فيه إلى ما شينته‬ ‫الجبهة ‪ :‬منزلة من منازل القمر ‪ 0‬والجبهة ‪ :‬من أسماء الخيل‬ ‫۔ أيضا ۔ ؛ وحرفها ‪ :‬الياء المثناة ‪ 0‬والجبهة ‪ :‬موضع السجدة ‪.‬‬ ‫وهي أعلى ملتقا الحاجبين ‪ 0‬وهذه صورته ‪ [ :‬مرسي ] ؛‬ ‫إذا نزل القمر بهذه المنزلة ‪ 0‬لا تصلح إلا لإبتداء الأعمال والنقلة‬ ‫من مكان إلى مكان ‪ 0‬ويصلح عقد السموم والسحر ‪ 0‬ويحفر‬ ‫الأبار ‪ 0‬ويزرع ويحصد فيها } ويشتري فيها الرقيق والدواب ‏‪١‬‬ ‫ولايتزوج فيها ‪ 0‬لأنها تورث العداوة ‪ 0‬ويصيبه نقصان المال ‪.‬‬ ‫والمرض الشديد ؛ ومن تقرب إلى زوجته فيها ‪ 0‬فإنها تأتي غلاما‬ ‫صورته كالخسد ؛ ومن لبس فيها ثوبا جديدا أو قطعه ‪ ،‬فإنه يموت‬ ‫صاحبه ؛ وقيل ‪ :‬يفرح صاحبه ولا يغتم أبدا ؛ ومن ضلت له ضالة‬ ‫وجدها ‪ 0‬إن كان القمر في الثلث الأول ‪ 0‬وإن كان في الثلث‬ ‫الآخر ‘ لم يجدها إلا بعد التعب ؛ ومن مرض فيها ‪ 0‬فإن مرضه‬ ‫من السحر ؛ ومن سافر فيها ‪ ،‬فإنه يكسب مالا ‪ 0‬وينال العز‬ ‫والجاه ؛ والمولود في هذه المنزلة ‪ 0‬يكون خفيف الكلام ‪ 0‬ذو شر‬ ‫يؤذي ‪ 0‬وهو صاحب مكر وخديعة ؛ وإن إستهل الشهر بهذه‬ ‫۔‪_ ٥٨ ‎‬‬ ‫المنزلة ‪ 0‬فإن الناس في ذلك الشهر صحيحون ولا يمرضون ؛‬ ‫وخير ساعاته ‪ :‬عطارد ؛ وله من الدرجات ‪ :‬إثني عشرة درجة‬ ‫وستة أسباع درجة ؛ وله من الدقائق ‪ :‬خمسة وعشرون دقيقة‬ ‫ونصف دقيقة وسبع نصف دقيقة ‘‪0‬هذا من الدرجات والدقائق‬ ‫على كل منزلة } فمن ها هنا إختبره فتدبره ‪ 0‬فإنه لا يعاد ‘ وهو‬ ‫كاف ۔ ترشد إن شاء الله ۔ ؛ قال ‪:‬‬ ‫عنه منفصل‬ ‫النحس‬ ‫فجميع‬ ‫الزبرة حل‬ ‫وإذ اما البدر قي‬ ‫بصلاح الأمر يا هذا الرجل‬ ‫فتزوج ثم سافر وابتديء‬ ‫وإبل‬ ‫وعبيد‬ ‫نخيل‬ ‫من‬ ‫واشر ماتشا‬ ‫ثم بع ما شنت‬ ‫الزبرة ‪ :‬هي الحادية عشر من منازل القمر ‪ 0‬وحرفها ‪:‬‬ ‫الكاف ‪ 0‬وهي من المنازل الشامية ‘ وهن ‪ :‬أربعة عشر منزلة من‬ ‫الشرطين إلى السماك ؛ واليمانية من حد الغفر إلى بطن الحوت ؛‬ ‫] ؛ إذا نزل القمر بهذه‬ ‫ومنزلة الزبرة هذه صورتها ‪> [ :‬‬ ‫المنزلة ‪ 0‬تصلح للطلسمات ‘ ويعمل فيها المحبة للملوك‬ ‫والأشراف ‪ ،‬والدخول عليهم ‪ 0‬وشراء الدواب ‪ ،‬وتدبير الحرب ‪.‬‬ ‫واستفتاح الأعمال ‪ ،‬والتزويج ‪ ،‬ولبس الجديد ؛ ومن تزوج فيها ‪.‬‬ ‫يغرم ما عنده من المال ولا يكفيه ؛ وقيل ‪ :‬يهلك في قرب المرأة ؛‬ ‫ومن تقرب إلى زوجته ‪ 0‬وقضى الله بولد بينهما ‪ .‬فإنه يكون‬ ‫‪- ٥٩‬‬ ‫زرع فيها ‘‬ ‫‘‪ 0‬عاجزا عن العمل و العلم ؛ ومن‬ ‫في الحرب‬ ‫شجاعا‬ ‫؛ ومن سافر فيها ‘ خيف عليه سوء‬ ‫فانه يحصد خير حصاد‬ ‫الخاتمة ؛ ويستعمل في هذه المنزلة الحديد والصفر ؛ وإن إستهل‬ ‫كتير ؛ ومن‬ ‫الشهر في هذه المنزلة ‪ ،‬فانه يكون في النااس ضحك‬ ‫ضلت له ضالة ‪ .‬فإنه لن يجدها ‪ 0‬ويخاف عليه أن يضيع له شينا‬ ‫آخر ؛ ومن مرض في هذه المنزلة ‪ 0‬يخاف عليه من الخلط ؛ ومن‬ ‫لبس ثوبا جديدا أو قطعه ‪ ،‬فإنه يسرق عليه تياب كثيرة ؛‬ ‫والمولود في هذه المنزلة ‪ 0‬يكون سعيدا ‪ 0‬ويبغضه أقاربه ؛ وخير‬ ‫ساعاته ‪ :‬الزهرة ‪ ،‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫قال ‪:‬‬ ‫من طلوع الفجر من غير محل‬ ‫وإذا الصرفة يوما طلعت‬ ‫فيصل‬ ‫فتمارى‬ ‫مستمر‬ ‫كامن‬ ‫فهو ممزوج بنحس‬ ‫الصرف ‪ :‬نجم في السماء ‪ 0‬والصرف ‪ :‬حوادث الزمان ؛‬ ‫وقال سليمان ‪:‬‬ ‫ومعتصم من حادث الدهر والصرف‬ ‫فما قربه إلا أمان من البلا‬ ‫والصرف (بكسر الصاد) ‪ :‬الخمر القديم ؛ قال الشاعر ‪:‬‬ ‫همي ولا إخترت ندمانا سوى الصاحي‬ ‫مشعشعة‬ ‫ولاصرفت إلى صرف‬ ‫_‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫وقال سليمان بن سرحة ‪:‬‬ ‫ومطعومه يحكي عن السلسل الصرف‬ ‫ومنظومه يحكي عقود جواهر‬ ‫والفجر ‪ :‬فجران ‪ :‬صادق وكاذب ؛ فالكاذب ‪ :‬كأنه ذنب‬ ‫السرحان ؛ والصادق ‪ :‬يطلع معترضا في الأفق ؛ وقد يسمى‬ ‫الكذاب ‪ :‬فجرا ؛ والصرف ‪ :‬ما يتصارف به الناس في عروض‬ ‫وأمتعة } كدراهم ودنانير وغير ذلك ‪ .‬وهذه صورته‪ [:‬جلا ]‪0‬‬ ‫إذا نزل القمر بهذه المنزلة ‪ 0‬فإنها تصلح لتاسيس البنيان ؛ وكل‬ ‫مذاكرت لك في المنزلة التي قبلها ؛ ومن تزوج فيها { فإنه يكون‬ ‫بينهما محبة وإتفاقا طويلا ‪ 0‬لكي يطول همه ‪ 0‬ويقل ويكثر من‬ ‫الثياب ؛ ومن تقرب إلى زوجته ‪ 0‬وقضى الله بولد بينهما ‪ 0‬فإنه‬ ‫يكون قتالا مكارا خداعا ؛ ومن يزرع في هذه المنزلة } قإنه‬ ‫يصيبه تعب ‪ 0‬ولا يفرح صاحبه ؛ ومن سافر في هذه المنزلة ‪3‬‬ ‫يخاف عليه ؛ ومن تعذر لايعذر أبدا ؛ وإن إستهل القمر بهذه‬ ‫الخثماكن ؛ ومن ضلت له‬ ‫ييع‬ ‫مة ف‬‫جسرق‬ ‫المنزلة } فإنه تكثر ال‬ ‫ضالة ‪ 0‬وجدها وخيف عليه من الخصومة ؛ ومن مرض ى فيكون‬ ‫مرضه من الحرارة واليبوسة ‪ .‬ويبرأ بعد طول الأيام ؛ ومن لبيس‬ ‫جديدا ‪ 0‬ينال ثيابا كثيرة ؛ وقيل ‪ :‬يخشى أن تكون آخر ثيابه ؛‬ ‫‪- ٦١‬‬ ‫ومن ولد في هذه المنزلة ‪ 0‬فإنه يكون شرير النفس ‘ مذموم‬ ‫‪ :‬العقل ‪ 0‬كثير الهمة ؛ وخير ساعاته ‪ :‬الزهرة عوطارد والقمر ‪.‬‬ ‫نزل العواء يوما أو أفل‬ ‫وإذا ما زمهرير شمته‬ ‫بإمتزاج ليس بالسعد كمل‬ ‫ذلك اليوم سعيد حكمه‬ ‫منه بأسا ووجل‬ ‫ليس تخشى‬ ‫بيته‬ ‫وادخل‬ ‫السلطان‬ ‫وزر‬ ‫جيد والبس ثيابا وحلل‬ ‫وابدا بالتعليم فيه أنه‬ ‫الزمهرير ‪ :‬شدة الحر ‪ 0‬وشدة البرد ۔ أيضا ۔ ؛ والزمهرير ‪:‬‬ ‫القمر ؛ قال الله تعالى ‪ [ :‬لا يرون فيها شمسا ولا زمهريرا { ‏‪ 0١‬؛‬ ‫وقوله ‪ :‬كمل مثلث الميم ‪ 0‬هكذا في الصحاح ؛ وزر ‪ :‬أمر للواحد‬ ‫ومخفوض للإلتقاء الساكنين ؛ والبأس ‪ :‬القوة من كل شيع ‪.‬‬ ‫من بشر وحديد ؛ قال الله تعالى ‪ [ :‬نحن أولوا قوة وأولوا باس‬ ‫شديد { «‪ 0‬؛ وقال الله تعالى ‪ [ :‬وأنزلنا الحديد فيه باس‬ ‫شديد { ا"‪ .‬؛ والوجل ‪ :‬الخوف ؛ قال الله تعالى ‪ [ :‬إنا منكم‬ ‫وجلون { ( ؛ وابدا (بالهمزة) ‪ 3‬وقد حذفها الناظم لضرورة ‪.‬‬ ‫وهي ‪ :‬أمر للواحد ؛ والتعليم ‪ :‬قد يكون في كل حرف ؛ والجيد ‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬سورة الإنسان ‪ :‬‏‪. ١٣‬‬ ‫(‪ )٢‬سورة النمل‪. ٣٣ : ‎‬‬ ‫‪. ٢٥‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ (٣‬سورة الحديد‪‎‬‬ ‫(‪ )٤‬سورة الحجر‪. ٥٢ : ‎‬‬ ‫‪. ٦٢‬‬ ‫ما حسن من كل شيع ؛ و الحلل ‪ :‬من لباس الحرير وغيره ‪ ،‬وهذه‬ ‫] ‪ :‬كأنها خط اللام في طولها‬ ‫صورتها ۔ والله أعلم ‪ [ : -‬٭‬ ‫مستقيم ‘ وخط اللام اليسر في غروبها ؛ وحرفها ‪ :‬الميم ؛ إذا‬ ‫نزل القمر بهذه المنزلة ‪ 0‬فإنها تصلح لجميع الأعمال ‘ من‬ ‫الأدوية ‪ 0‬ومحبة النساء ‪ 0‬وتدبر فيها الطريق ‪ 0‬يسافر فيها‬ ‫ويجتنب الأعداء ‪ 0‬ويعمر الأرض ‘ ويزرع ‪ 0‬ويغرس ى ويلبس‬ ‫فيها النياب الجديدة ؛ ومن تزوج فيها ‪ 0‬يكون بينهما مودة ‪.‬‬ ‫وتبقى طويلا ‘ وتطيب له الأمور ‪ ،‬ويكثر له المال ‪ ،‬ويستوي‬ ‫ما ‪،‬فإنه‬ ‫هولد‬ ‫نه ب‬ ‫يالل‬‫بضى‬ ‫نكاحه ؛ ومن تقرب إلى زوجته ‪ .0‬وق‬ ‫ياتي غلاما حسين المنظر ‪ ،‬كثير المال ؛ ومن لبس ثوبا جديدا أو‬ ‫قطعه ‪ .‬فإنه يقضي الحوائج ‪ 0‬ويخاف عليه قرض الفار ؛ ومن‬ ‫زرع فيها ‪ 0‬فإنه يحصد ضاحكا ‪ 0‬ويفرح بحصاده ؛ ومن سافر‬ ‫فيها ‪ 0‬نال الغنيمة ؛ وإن إستهل الشهر بهذه المنزلة ‪ 0‬فإنه يكثر‬ ‫الاماميل ‪ 0‬وسقط الحوامل ‪ 0‬ويهلك كثير من الدواب ؛ ومن ضلت‬ ‫له ضالة ‪ 0‬وجدها في تلك الساعة ؛ ومن مرض فيها ‪ 0‬فإن مرضه‬ ‫اليبوسة ‪ 0‬ولكن يبرا بإذن الله ؛ والمولود بهذه المنزلة ‪ 0‬غير‬ ‫محب للناس ؛ وخير ساعاته ‪ :‬زحل والقمر والمشتري ؛ وإذا نزل‬ ‫القمر بهذه المنزلة ‪ 0‬فاكتب هذا الوقف ‪ 0‬وهو سورة قريش ‘ إلى‬ ‫آخرها ‪ ،‬فإنه أمان من كل سوء لحامله إن شاء الله تعالى ‪:‬‬ ‫۔‪- ٦٣ ‎‬‬ ‫ربصلل‬ ‫ربلد‬ ‫‪- ٦٤‬‬ ‫حل بالأسماك فيه قد نزل‬ ‫وإذا ما زبرقان شمته‬ ‫العمل‬ ‫في كل‬ ‫مستمر النحس‬ ‫أنه‬ ‫الفرقة فيه‬ ‫فاعمل‬ ‫] ؛ إذا نزل القمر بهذه‬ ‫٭‬ ‫السماك هذه صورته ‪ [ :‬جه‬ ‫المنزلة ‪ 0‬فلا يصلح من الأعمال إلا الفساد ‪ 0‬والعداوة }‬ ‫والبغضاء ‪ 0‬والسموم ‪ 0‬وكل شيع يؤدي إلى فساد ومضرة ؛ ولا‬ ‫تدخل فيها على الملوك ؛ ولا تشتري فيها الرقيق ‪ 0‬ولا الدواب ؛‬ ‫ولاتسافر ؛ ولا تتزوج ؛ ولكن لبس الجديد فيها مبارك ؛ فمن‬ ‫تزوج بهذه المنزلة } فإنه يكون في طاعة المرأة ‪ 0‬وتكون المرأة‬ ‫زانية ‪ 0‬وتدور بيوت الناس ؛ ومن تقرب إلى زوجته في هذه‬ ‫المنزلة ‪ 0‬وقضى الله بينهما بولد ‪ 0‬فإنه يفسد ؛ ومن لبس ثوبا‬ ‫جديدا ‪ 0‬فإنه يكتر الثياب ؛ وقيل ‪ :‬يخاف عليه من سوء الخاتمة ؛‬ ‫ومن زرع فيها ‪ ،‬فإنه يفسد زرعه ‪ 0‬ويصيبه الدود ؛ ومن ساقر‬ ‫جع إلى وطنه ‪ ،‬ويصيبه الغرق ؛ويصلح في هذه‬ ‫ر لن‬ ‫يا ‪.‬‬ ‫فيه‬ ‫المنزلة } فإنها تستوى الدواب ‪ ،‬ويكثر اللبن ‪ 0‬ويصلح الناس ؛‬ ‫ومن ضلت له ضالة وجدها ‪ 0‬إن كان القمر في الثلث الأول ث وإن‬ ‫كان في الثلث الآخر ‪ 0‬وجدها بلا تعب ؛ ومن مرض في هذه‬ ‫المنزلة ‪ .‬خيف عليه أن يكون عليلا مدة الدهر ؛ والمولود فيها‬ ‫يكون خبيثا ‪ 0‬مشنوما ‪ ،‬قليل العمر } ويكون كثير الأولاد ؛ وخير‬ ‫ى قال ‪:‬‬ ‫ساعاته ‪ :‬عطارد‬ ‫لو نهارا فهو سعد لم يزل‬ ‫وإذا ما حل غفرا ليلة‬ ‫غفل‬ ‫قد‬ ‫عنه‬ ‫إن وقت النحس‬ ‫كله‬ ‫سعد‬ ‫اليوم‬ ‫ذاك‬ ‫إن‬ ‫الفشل‬ ‫وقيت‬ ‫واسع للخيرات‬ ‫سرعة‬ ‫فيه‬ ‫الإخوان‬ ‫فانذر‬ ‫بلباس ثم خلع وابتهل‬ ‫واعمل الصنعة فيه وابتديء‬ ‫الليل ‪ :‬الأنثى من خراج الحبارى ؛ والنهار ‪ :‬ذكر الكروان ؛‬ ‫والغفلة ‪ :‬إنطماس نور القلب ‪ 0‬ومستقبله ‪ :‬يغفل ‪ 0‬وماضيه (بضم‬ ‫الفاء) ؛ قال الشاعر ‪:‬‬ ‫لم يفز بالحمد إلا من غفل‬ ‫وتغافل عن أمور إنه‬ ‫والإنذار ‪ :‬إبلاغ كلام عن قتل وغيره لمن قدم ‪ 0‬ومثله التحذير‬ ‫والوقاية من العوارض بدرع أو سلطان ؛ قال صاحب البردة ‪:‬‬ ‫من الدروع وعن عال من الأطم‬ ‫مضاعفة‬ ‫وقاية الله أغنت عن‬ ‫والفشل ‪ :‬الجبن ؛ قال الله تعالى ‪ } :‬إذ همت طانفتان منكم أن‬ ‫تفشلا ع ‏‪ 0١‬؛ وقوله تعالى ‪ [ :‬ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب‬ ‫ريحكم { ‏‪ 0١‬؛ وقوله تعالى ‪ [ :‬ولو أراكهم كثيرا لفشلتم ع ه{» ؛ قال‬ ‫‏(‪ )١‬سورة آل عمران ‪ :‬‏‪. ١٢١٢‬‬ ‫(‪ )٢‬سورة الأنفال‪. ٤٦ : ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬سورة الأنفال‪. ٤٣ : ‎‬‬ ‫‪- ٦٦‬‬ ‫صالح بن خلف السلمي ‪:‬‬ ‫من حر نار لظى إذ صابهم فشل‬ ‫فقرت العين والمكباد قد بردت‬ ‫‪.‬‬ ‫٭‬ ‫‪. .‬‬ ‫جلو ] } وهي رياحيه سعيدة ؛‬ ‫والغفر هده صورته ‪ [ :‬لا‬ ‫وقيل ‪ :‬لاخير فيها ولا شر ؛ وتسمى ‪ :‬أربعة من الحديد ؛ ويصلح‬ ‫فيها أعمال العطف ‪ ،‬واختلاط الإخوان ‪ 0‬وحفر الأبار والأنهار ‪.‬‬ ‫وشراء الرقيق ‪ 0‬وتدبير الصنعة ؛ وبما تحذر من السموم القاتلة ؛‬ ‫ويصلح فيها التزويج ‪ 0‬ولبس الجديد ‪ 0‬وجميع الأعمال الصالحة ؛‬ ‫فمن تزوج فيها { فإن المرأة تكون سامعة له ‪ 0‬مطيعة لما يأمرها‬ ‫به ‪ 6‬ويكون له غيرة النكاح ؛ ومن تقرب إلى زوجته ‪ 0‬وقضى الله‬ ‫بينهما بولد ‪ 6‬فإنه يكون غلاما ‪ .‬جماعا للمال ؛ ومن لبس ثوبا‬ ‫جديدا أو قطعه ‪ ،‬فإنه يطيب عيشه ومأكوله ؛ ومن زرع فيها ‪.‬‬ ‫فإنه لايستوي { ولا يحصد منه شينا ؛ ومن سافر فيها { فإنه ينال‬ ‫شرفا ‪ ،‬ومنزلة رفيعة ‪ 0‬لكن يخاف عليه من الموت ؛ وإن استهل‬ ‫القمر بهذه المنزلة ‪ 0‬فإنه يعتدل العسل ‘ وتستوي التمار ۔ إلا‬ ‫الأترنج ‪ 0‬فإنه يخرب ؛ ومن ضلت له ضالة ‪ 0‬فإنه يغرم ولا يجدها‬ ‫ابدا ؛ ومن مرض فيها ‪ 0‬فإن مرضه من ريح الجن ؛ والمولود‬ ‫بهذه المنزلة ‪ 0‬يكون حسن الحال ‪ 0‬حرابا ‪ 0‬غراسا ‪ ،‬سعيدا } كثير‬ ‫النكاح ؛ وخير ساعاته ‪ :‬زحل والشمس ‪:‬‬ ‫الحمل‬ ‫في وسط‬ ‫بالزبانا فهو‬ ‫نازلا‬ ‫يوما‬ ‫كان‬ ‫ما‬ ‫وإذا‬ ‫دون فعل الشر ما فيه بطل‬ ‫وإلى الخير قريب فعله‬ ‫أما وسط (بسكون السين) ‪ :‬ظرف ‪ 0‬وهي ‪ :‬ظرف لما يتجزا ؛‬ ‫تقول ‪ :‬جلست وسط القوم ‪ 0‬وهي بمعنى ‪ :‬بين القوم ؛ ووسط‬ ‫(بفتح السين) ‪ :‬لما لياتجزأ ؛ تقول ‪ :‬جلست وسط الدار ؛ وهذه‬ ‫صورته ‪ [ :‬٭ جه ] ‪ 0‬وهي رياحية سعيدة ‪ .‬مضروبة بنحس ‪.‬‬ ‫وهي خير من الأكليل ‪،‬وتسمى ‪ :‬أربعة من السرحين ؛ إذا نزل‬ ‫القمر بهذه المنزلة ‪ 0‬تصلح لعقد الشهوة ‪ .‬واتخاذ الصديق ‪.‬‬ ‫وحفر الآبار والأنهار ‪ }.‬وتحليل السموم ‪ .‬ولا تعالج فيها‬ ‫روحانية ‪ 0‬ولا تسافر فيها ‪ 0‬ولاتدخل على الملوك ‪ 0‬ولا تتزوج ه‬ ‫ولا تلبس الجديد ؛ ومن تزوج فيها ‪ 0‬فإنه يطول همه وغمه ‪.‬‬ ‫وتكون المرأة زانية ‪ 0‬لاخير فيها ؛ ومن تقرب إلى زوجته ‪8‬‬ ‫وقضى الله بولد بينهما ‪ 0‬فإنه يكون منهمكا ‪ 0‬كثير اللمسفار ‪.‬‬ ‫وينال غنى في آخر عمره ؛ ومن سافر فيها ‪ 0‬خيف عليه أن تنهب‬ ‫أمواله ‪ 0‬وتسلم نفسه ‪ 0‬وهي جيدة لتعليم العلوم ‪ ،‬وقراءة القرآن ؛‬ ‫فإنه يدركه إن شاء الله تعالى ؛ وإن إستهل فيها ‪ 0‬فإنه يستوي‬ ‫الصوف ى والكتان ‪ 0‬والثمار ؛ ومن ضلت له ضالة ‪ .‬وجدها‬ ‫بغرامة كثيرة ‪ 0‬بعد طول الزمان ؛ ومن مرض فيها ‪ 0‬فمرضه من‬ ‫‏‪- ٦٨‬۔‬ ‫ريح الجان ؛ ومن لبس جديدا أو قطعه & فإنه يلقى باحب إليه ‪.‬‬ ‫وهداه الله لتلاوة القرآن ؛ وخير ساعاته ‪ :‬زحل ؛ قال ‪:‬‬ ‫وقع النحس بترجيف إشتمل‬ ‫وإذا ما كلل البدر فقل‬ ‫تطلب الحاجات يا هذا الرجل‬ ‫لا تخالط فيه سلطانا ولا‬ ‫الإكليل ‪ :‬منزلة من منازل القمر ؛ والإكليل ‪ :‬تاج الملك }‬ ‫يكون به اللؤلؤ ؛ قال ‪:‬‬ ‫بدر ومرجان وشذر تكلل‬ ‫كان أكاليل اللآلي سطورها‬ ‫وإكليل الملك ‪ :‬شجرة مقابلة الشمس ؛ والأرجاف ‪ :‬إعلام‬ ‫؛ قال الله تعالى ‪:‬‬ ‫اح‬ ‫يمع‬ ‫صيع‬ ‫الأخبار بشيء شنيع ‪ 0‬فج‬ ‫‏‪ ٣‬٭ي ] ؛‬ ‫( والمرجفون في المدينة ) () ؛ وهذه صورته ‪[ :‬‬ ‫إا نزل القمر بهذه المنزلة ‪ 0‬تصلح للعداوة ‪ }.‬والبغضاء ‪.‬‬ ‫والتفريق ‘ وكل مضر ؛ لا يصلح فيها من الأعمال ‘ إلا ما كان‬ ‫مثل ذلك ‪ 0‬وشراء الدواب ‪ 0‬والتزويج ؛ ولا تسافر فيها ‪ 0‬فإنه‬ ‫يكون على مضرة ؛ ولاتدخل على الملوك ؛ ويجوز إستعمال‬ ‫الذهب ‪ 0‬والفضة ‪ 0‬والحلي ‪ ،‬واحذر الشركة ؛ ومن تزوج فيها ‪.‬‬ ‫فإنه يعادي نفسه ‪ ،‬ويكون كثير الهم والفكر ‪ ،‬وتكون المرأة مطيعة‬ ‫(‪ )١‬سورة الأحزاب‪. ٦٠ : ‎‬‬ ‫‏‪- ٦١٩‬۔‬ ‫لزوجها ‪ 0‬لازمة بيتها ؛ ومن تقرب إلى زوجته فيها ‪ 0‬وقضى الله‬ ‫بولد ‪ ،‬فانه يكون غلاما سعيدا ؛ والمولود فيها ‪ 0‬يكون كثير‬ ‫الحركة والحرث ؛ ومن يزرع فيها ‪ 0‬يكون حصاده ‪ 0‬كما يزرع‬ ‫بغير تعب ولا نصب ؛ ومن سافر فيها { فإنه يمرض ‪ ،‬أو يغرق ؛‬ ‫وإن إستهل الشهر بهذه المنزلة ‪ 0‬فإنه يستوي النيل والفوة‬ ‫والزنجفر وجميع الأصباغ ؛ ومن ضلت له ضالة وجدها بغرامة ؛‬ ‫ومن مرض فيها ‪ 0‬فإن مرضه من البرد والريح ؛ ومن لبس ثوبا‬ ‫جديدا أو قطعه ‪ ،‬فإنه يجد العلم ويحفظه ‪ 0‬ويخاف عليه أن يكون‬ ‫خفيفا ‪ 0‬لياتهنى لبسه ؛ وخير ساعاته ‪ :‬زحل والمشتري ؛ وإذا‬ ‫نزل القمر بهذه المنزلة ‪ 4‬فاكتب هذه الآيات لإزالة الحمى ‪:‬‬ ‫البسملة ‪ . 0‬وسورة يس ‪ ،‬والبسملة ‪ 0‬و ‪ [ :‬ص والقرآن ذي‬ ‫الذكر { « ‪ 0‬والبسملة ‪ ،‬و ‪ :‬إ ق والقرآن المجيد ) { ‪ ،‬قال ‪:‬‬ ‫إنه قد حل في غير محل‬ ‫وإذا ما حل بالقلب فقل‬ ‫للذي يفسده نور الكلل‬ ‫وقل القلب سعيد صالح‬ ‫وإحتجام وإفتصاد للعلل‬ ‫فهو محمود لإخراج الدما‬ ‫ناجح في النفع يشفي المشتعل‬ ‫وكذا التسهيل أن تشربه‬ ‫‏(‪ )١‬أي ‪ :‬بسم الله الرحمن الرحيم ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬سورة ص‪. ١ : ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١:‬‬ ‫ق‪‎‬‬ ‫(‪ (٢‬سورة‬ ‫لعمل الصالح تشفي كل غل‬ ‫روحانية‬ ‫وله تنحط‬ ‫يزعج الفتنة إزعاج الشعل‬ ‫وتزيل الحقد والبغض الذي‬ ‫القلب (بالفتح) ‪ :‬النجم المعروف ؛ والقلب ‪ :‬الفؤاد ؛ والقلب ‪:‬‬ ‫وسط كل شيع ؛ قال النبي (ة&ا) ‪ " :‬لكل شيء قلب ‪ .‬وقلب‬ ‫القرآن يس ا" ؛ والقلب (بالضم) ‪ :‬تحريك الماء الذي في أسفل‬ ‫البنر ؛ والدما ‪ :‬جمع دم ‪ 0‬وجمعه دماء ممدود ؛ واإجتجام ‪:‬‬ ‫؛ و الحجامة أسلم من‬ ‫‪ :‬ببط‬ ‫؛ والإفتصاد‬ ‫إخراج الدم بشرط‬ ‫بعضهم ‪:‬‬ ‫الفصد ‪ .‬لقول‬ ‫سلم‬ ‫كيف‬ ‫ولمفتصد‬ ‫ألم‬ ‫كيف‬ ‫لمحتجم‬ ‫عجبت‬ ‫وتنحط ‪ :‬تنزل ؛ قال إمرؤ القيس ‪:‬‬ ‫كجلمود صخر حطه السيل من عل‬ ‫مكر مفر مقبل مدبر معا‬ ‫وإزعاج الفتنة ‪ :‬إثارتها بنميمة أو غيرها ؛ وإزعاج ‪:‬‬ ‫لا ] ‪ 0‬وهي سعد ؛ وقيل ‪:‬‬ ‫جلا‬ ‫مصدر ؛ وهذه صورته ‪ [ :‬لا‬ ‫نحس ؛ وهي خير من الإكليل ‘ والشولة ‪ :‬ماني رطب ؛ وتسمى‬ ‫أربعة من الكسور المبارك ؛ إذا نزل القمر بهذه المنزلة ‪ ،‬يصلح‬ ‫لإصلاح ما أفسدته المنزلة التي قبلها ‪ 0‬وتصلح للمودة ‪ .‬وتأليف‬ ‫‪- ٧١‬‬ ‫القلوب ‪ ،‬والإتصال بالإخوان ‪ 0‬والدخول على الملوك ‪ ،‬والاختلاط‬ ‫بالأشسراف ‪ ،‬والنقل للعساكر ‪ 0‬وطلب العداوة ‪ ،‬وتدبير الصنعة ه‬ ‫والتنزويج ‪ ،‬وكل عمل يؤدي إلى صلاح ‪ ،‬سوى السفر ‪ 0‬ولبس‬ ‫الجديد ؛ فمن لبس ثوبا جديدا أو قطعه ‪ 8‬فإنه يكون له هيبة ؛‬ ‫ومن تزوج فيها ‪ 0‬فإن المرأة تكون زاهدة عابدة ‪ 0‬وتكون أكثر‬ ‫ولدها البنات ؛ ومن تقرب إلى زوجته ‪ 0‬وقضى الله بينهما بولد ‪،‬‬ ‫فإنه يكون سعيدا ؛ ومن زرع برا أو شعيرا ‪ ،‬فإنه يحصد أكثر‬ ‫الحصاد ؛ ومن سافر في هذه المنزلة ‪ 4‬خاطر خطرا عظيما ‪.‬‬ ‫ويخاف عليه أن يقطع رأسه ‪ 0‬وتنهب أمواله ؛ وإن إستهل الشهر‬ ‫بهذه المنزلة ‪ 0‬قإنه يكثر الخصب في البلدان ؛ ومن ضلت له‬ ‫ضالة } وجدها في تلك الساعة بغرامة قليلة ؛ ومن مرض فيها ‪.‬‬ ‫فاعلم أن مرضه البرد الذي يخرج من الضلوع ‪ 0‬وهو يبرأ ؛‬ ‫وخير ساعاته ‪ :‬زحل والمشتري ؛ والمولود بها يكون سعيدا ؛‬ ‫وبها ولد النبي () ؛ وإذا نزل القمر بهذه المنزلة ‏‪ ٠4‬فاكتب هذا‬ ‫الإببم في زبدية خضراء ‪ 0‬واسقه المتخاصمين ‪ .‬فإنهما‬ ‫يصطلحان ‪ [ :‬يا كفكف يا صمد من غير شبيه فلا شيء كفؤه ] ؛‬ ‫قال ‪:‬‬ ‫زبرقان في الدجى أو في الأضل‬ ‫إن ينزلها‬ ‫الشولة‬ ‫وكذا‬ ‫‪- ٧٢‬‬ ‫فعل‬ ‫صالح الأمر وللضد‬ ‫فيه سعد وامتزاج فعله‬ ‫يعمل العقد لمن شاء ويحل‬ ‫وهو أقوى الشر في افعاله‬ ‫ثم لا تلبسه يا هذا الرجل‬ ‫لا تفصل فيه ثوبا أبدا‬ ‫الحسن ين‬ ‫بن‬ ‫اللجى ‪ :‬الليل ‪ .‬ومثله ‪ :‬الدليجور ؛ قال محمد‬ ‫دريد ‪:‬‬ ‫طرة صبح تحت أذيال الدجى‬ ‫أما ترى رأسي حاكي لونه‬ ‫والأصل ‪ :‬جمع آصال ؛ والأصيل ‪ :‬واحد ؛ قال الشاعر ‪:‬‬ ‫ما بين صلاصل في الخثضصل‬ ‫بها‬ ‫لله ليال بت‬ ‫وقال الله تعالى ‪ } :‬وسبحوه بكرة وأصيلا ع (© ‪ 0‬في الواحد ‪.‬‬ ‫وفي الجمع ‪ } :‬بالغدو والاصال { () ؛ قال الشاعر ‪:‬‬ ‫عليها سخينا بكرة وأصيلا‬ ‫فحط رغيف البر تحت إزاره‬ ‫فصغر ه الشيخ راشد بن ثاني في الضرورة ؛ واللباس ‪ :‬ما‬ ‫لبسه الإنسان من ثياب ‪ .‬أو طبع ‘ أو دين ‏‪ ٠٥‬أو شجا عة ؛ قال‬ ‫الشاعر ‪:‬‬ ‫(‪ )١‬سورة الأحزاب‪. ٤٢ : ‎‬‬ ‫)!( سورة الأعراف‪ ٢٠٥ : ‎‬؛ سورة الرعد‪ ١٥ : ‎‬؛ سورة النور‪. ٣٦ : ‎‬‬ ‫۔ ‪٧٣‬۔‏‬ ‫عار ولو كان معمولا من الحلل‬ ‫ومن لم تكن حلل التقوى ملابسه‬ ‫وإسم الرجل ‪ :‬مطلق على الإنس والجن ‪ ،‬قال الله تعالى ‪:‬‬ ‫[ وإنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن { ‪ 0‬؛ وهذه‬ ‫‪ .. 2 .‬۔۔ ۔ ‪ .2‬‏‪٠١‬‬ ‫٭‬ ‫٭‬ ‫٭‬ ‫‪,.‬‬ ‫] ‪ 0‬وهي مانيه ممتزجه بالنار ‪.‬‬ ‫٭‬ ‫صورتها ‪[ :‬٭‬ ‫‪.‬‬ ‫‪%.‬‬ ‫ِ‬ ‫ارني‬ ‫سعد ‪ 0‬مضروبه بنحس ‪ .‬وتسمى أربعة من الكسور المباركة ؛ إذا‬ ‫نزل القمر بهذه المنزلة ‪ 0‬لا تصلح إلا للفتن ‪ 0‬ومخاطرة الحرب‬ ‫المرأة } والزراعات ؛‬ ‫والقتال ‪ .‬وعقد الشهوة ‪ 0‬وتحليل الرجل عن‬ ‫وقيل ‪ :‬من يزرع في هذه المنزلة ‪ 0‬يفسد زرعه ؛ ولفرس‬ ‫الأشجار ‪ 0‬ولا تلبس ثوبا جديدا ‪ 0‬ولا تسافر ‪ .‬ولا تتخذ صديقا‪.‬‬ ‫ولاتدخل على الملوك ‪ ،‬ودع كل طريق ؛ ومن تزوج فيها ‪ ،‬يكون‬ ‫بينهما ألفة ومحبة ‪ 0‬وقيل ‪ :‬لايدخل على إمرأة أبدا ‪ 0‬ويطلقها‬ ‫قبل الجماع ؛ ومن تقرب إلى زوجته ‪ 0‬وقضى الله بولد بينهما ‪.‬‬ ‫فإنه يكون غلاما طائعا لوالديه ؛ ومن سافر فيها ‘ خيف عليه‬ ‫سوء الخاتمة ؛ ويستعمل فيها صيد البر ‪ 0‬مثل ‪ :‬البهائم الكثيرة ؛‬ ‫وإن إستهل الشهر بهذه المنزلة ‪ 0‬تهلك الدواب ‘ لا سيما البقر ‪.‬‬ ‫ولاتهلك الابل ‪ 0‬ولا المعز ؛ ومن ضلت له ضالة ‪ .‬وجدها بأكثر‬ ‫غرامة ؛ ومن مرض فيها ‪ 0‬فإن مرضه ممزوج ‪ .‬ظاهره برد‬ ‫‏(‪ )١‬سورة الجن ‪ :‬‏‪. ٦١‬‬ ‫۔ ا‪-٧٤‬۔‏‬ ‫وباطنه حر ؛ ومن لبس ثوبا جديدا أو قطعه ‪ 0‬فإنه يخاصم كثيرا ‪.‬‬ ‫ويصيبه حمى ودماميل ؛ وخير ساعاته ‪ :‬المريخ ؛ والمولود بهذه‬ ‫المنزلة ‪ 0‬يكون شريرا ‪ 0‬لا يصيب الرأي ‪ 0‬ويكون هائعا الزواج ‪،‬‬ ‫ويخشى عليه من موت الفجأة ؛ قال ‪:‬‬ ‫بالنعايم بازغا دون الجبل‬ ‫والبس الثوب إذا ما شمته‬ ‫من صلاح وفساد يا رجل‬ ‫فااعلملأعمال ما شنت به‬ ‫يذهب الأحزان من قلب الرجل‬ ‫فهو سعد ذلك اليوم وقد‬ ‫غاية المطلوب فيه والجذل‬ ‫يبلغ الساعي إلى حاجاته‬ ‫اللباس ‪ :‬قد مضى ذكره ؛ والأحزان ‪ :‬دوام الهموم مع غم‬ ‫على فقد ألف ؛ قال الله تعالى حكاية عن يوسف (اتتنةم) ‪ } :‬إنما‬ ‫شكوا بثي وحزني إلى الله ) «‪ 0‬؛ وقال الله تعالى ‪ [ :‬ولا تهنوا‬ ‫ولاتحزنوا { ‏‪ 0١‬؛ قال ‪:‬‬ ‫الكرب العظيم تفرج الأحزانا‬ ‫أنت الكريم ابن الكريم الكاشف‬ ‫ل‬ ‫» ه‬ ‫٭ _٭ ] ‪ 0‬وتسمى أربعة‬ ‫والنعايم هذ ه صورتها ‪ :‬اه‬ ‫من السعود ؛ إذا نزل القمر بهذه المنزلة ‪ 0‬تصلح لأعمال المحبة ‪.‬‬ ‫والمودة ‪ 0‬والقبول ‪ 0‬وصفاتها ‪ 0‬والخلط بالملوك ‪ .‬والإخوان ‪،‬‬ ‫‪ :‬‏‪. ٨٦‬‬ ‫‏(‪ )١‬سورة يوسف‬ ‫‪. ١٣٩١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ (٢‬سورة آل عمران‪‎‬‬ ‫‪_ ٧٥ .‬‬ ‫والسفر ‪ 0‬وشراء الرقيق ‪ 0‬وشرب الدواء ‪ 0‬وتدبير الصنعة ‪.‬‬ ‫وإبتديعء فيها بالحكمة ‪ 0‬وبنيان البناء ‪ 0‬وإستعمل فيها القوس‬ ‫والنشاب ‪ 0‬والسمر ‪ 0‬وتزوج فيها ‪ 0‬فإنها نامية البركة ؛ ومن‬ ‫تزوج فيها ‪ 0‬فإن زوجته تكون مباركة طيبة ‪ 0‬ويتنعم بها‪،‬‬ ‫ويستوي نكاحه وحشمته ؛ ومن تقرب إلى زوجته فيها ‪ 0‬وقضى‬ ‫الله بينهما بولد ‪ 0‬فإنه يكون غلاما قتالا ‪ 0‬خداعا للناس ‪ ،‬ولا يأتي‬ ‫بخير ‪ 0‬يشكو منه جميع الناس ‪ 0‬ويكسب المال الحرام ؛ ومن‬ ‫يزرع فيها ‪ 0‬فإنه يفرح بزرعه ؛ ومن سافر ‪ ،‬يتنعم في سفره ‪8‬‬ ‫ويكسب المال ويجمعه ؛ وإن إستهل الشهر بها ‪ .‬يكثر القتال ‪.‬‬ ‫لأنها منزلة القوس ؛ ومن ضلت له ضالة ‪ 0‬وجدها بعد التعب ‪8‬‬ ‫؛ ومن مرض فيها ‪ 0‬فإن مرضه من السحر‬ ‫والمشقة ‪ 0‬والغرامة‬ ‫من المرض الذي يرجى برؤه ؛ ومن لبس‬ ‫المدفون ‪ 0‬ولكن يكون‬ ‫‪ 8‬فإنه يخشى عليه من العين ‪ 0‬ويمرض‬ ‫ثوبا جديدا أو قطعه‬ ‫العلل في جسمه ؛ والمولود بها ‪ 0‬يكون‬ ‫مرضا شديدا ‪ 0‬وتتولد‬ ‫سعيدا ميمونا ‪ 0‬حسين الحال ‪ ،‬كثير الرزق ‪ 0‬ويحتاج إليه الناس ؛‬ ‫وخير ساعاته ‪ :‬المريخ ‪.‬‬ ‫وقوله ‪ :‬الساعي ‪ :‬هو الذي يسعى بين الناس بصلح أو نميمة‬ ‫من ذات نفسه ‪ .‬ومخرجه الياء ؛ قال الشاعر ‪:‬‬ ‫‏‪- ٧٦‬۔‬ ‫۔‬ ‫تنزل ما بين العشيرة بالدم‬ ‫سعى ساعيا غيط ابن مرة بعدما‬ ‫والجذل ‪ :‬السرور والفرح ؛ قال صالح بن خلف السلمي‬ ‫شعرا ‪:‬‬ ‫نسى ثم سرت بالسرور وبالجذل‬ ‫وعم قلوب المسلمين لأجله‬ ‫قال الناظم ‪:‬‬ ‫طالعا يسري بنور يشتعل‬ ‫عتما‬ ‫بدرا‬ ‫وإذا ما شمت‬ ‫قارن النحس فما عنه حول‬ ‫فهو في البلدة فاحكم أنه‬ ‫يعمل التزويج من غير محل‬ ‫وبه التفريق قد صح به‬ ‫كرهته ورمته بالحيل‬ ‫وأبت إلا فراقا وبدل‬ ‫تزرعن فيه بسهل أو جبل‬ ‫البلدة ‪ :‬معروفة ‪ 0‬وهي واحدة البلاد ؛ والبلدة ۔ أيضا ۔ ‪ :‬أعلى‬ ‫ملتقى الحاجبين ؛ قال الحريري ‪:‬‬ ‫والماء يجري عليها جري منسكب‬ ‫وبلدة ما بها ماء لمفترف‬ ‫وقوله ‪ :‬قارن ‪ :‬صار له قرينا ‪ 0‬ويعمل مثل عمله ؛ قال الشيخ‬ ‫أحمد بن النضر (رحمه الله) ‪:‬‬ ‫فاختر لنفسك أفضل القرناء‬ ‫إن القرين مناسب لقرينه‬ ‫والحول ‪ :‬الإنتقال ؛ والرمي ‪ :‬قد يكون بحجر او بنبل أو‬ ‫غيره ؛ والرمي ۔ أيضا ۔ ‪ :‬السب والطعن باللسان ؛ قال الله تعالى ‪:‬‬ ‫[ إن الذين يرمون المحصنات { ”‪ 0‬؛ والبلدة هذه صورتها ‪:‬‬ ‫[ ٭ ‪ : : : : : :‬٭ ] ‪ 0‬وهي نارية ‪ 0‬ويقال ‪ :‬لا خير فيها ولا‬ ‫شر ‪ 0‬وتسمى أربعة من العبور ؛ إذا نزل القمر بهذه المنزلة ى‬ ‫فإنها تصلح لإبتداء الأعمال { والبناء ‪ 0‬وشراء الأرض ى ‪.‬‬ ‫وعمارتها } وشراء الدواب ‪ 0‬والرقيق ‪ 0‬والزرع ‪ ،‬والتدبير لجميع ‪.‬‬ ‫الصنايع ‪ ،‬والقطيعة ‪ 0‬والعداوة ‪ 0‬ويداوى فيها العينين ‪ 0‬واحذر‬ ‫فيها إتخاذ الصديق ‪ 0‬وخلطة الإخوان ‪ .‬والتزويج متوسط ‏‪٠‬‬ ‫وتلبس فيها الجديد ‪ 0‬فمن تزوج فيها ‪ 0‬فإنها تكون المرأة زانية ث‬ ‫مفارقة لزوجها ‪ 0‬وقيل ‪ :‬سيقوى نكاحه ‪ 0‬ويستغنى ‪ 0‬وينال‬ ‫المنزلة عند إمرأته } يدر عليه الأرزاق ؛ ومن تقرب إلى زوجته‬ ‫في هذه المنزلة ‪ 0‬فإنه يكون متوسط الحال ‪ 0‬ويكون كثير‬ ‫الوسواس ‪ ،‬بخيلا ‪ 0‬يجمع المال ‪ 0‬ولا ينفعه ‪ 0‬ولا ينال به شرفا ؛‬ ‫ومن يزرع فيها ‪ ،‬فإنه يكسب كسبا كثيرا ‪ 0‬ولا يفرح ؛ ومن سافر‬ ‫‏(‪ )١‬سورة النور ‪ :‬‏‪. ٢٣‬‬ ‫‪- ٧٨‬‬ ‫فيها ‪ 0‬فإنه يغنم غنيمة عظيمة ؛ وإن إستهل القمر بهذه المنزلة &‬ ‫فإنه يخرب كثير من البيوت ‪ 0‬ويسلم الناس ؛ ومن ضلت له‬ ‫ضالة ‪ 0‬وجدها بغير غرامة كثيرة ‪ 0‬بطول الزمان ؛ ومن مرض‬ ‫فيها ‪ 0‬خيف عليه من الموت ‪ ،‬ثم يبرأ ؛ ومن لبس ثوبا جديدا أو‬ ‫قطعه ‪ ،‬فإنه يخشى عليه من الحكة والمرض ‪ 8‬ويكثر له الثياب‬ ‫الجياد ؛ وخير ساعاته ‪ :‬المشتري والمريخ ؛ قال ‪:‬‬ ‫قد جمل‬ ‫فنحس‬ ‫قمر الليل‬ ‫أن ينزله‬ ‫وكذا الذابح‬ ‫يورث الفرقة شرعا بالعمل‬ ‫فيه روحانية تعمل ما‬ ‫الأرض طرا والسفل‬ ‫بملوك‬ ‫ويهيج البغض والسخط معا‬ ‫] ‪ 0‬وهي منزلة أرضية نحسة ‪.‬‬ ‫الذابح هذه صورته ‪[ :‬٭‬ ‫ممتزجة بالسعادة ‪ 0‬والنحس اغلب ؛ وتسمى أربعة من الحديد ؛‬ ‫إذا نزل القمر بهذه المنزلة ‪ 0‬تصلح للبغضاء ‪ 0‬والعداوة ‪.‬‬ ‫والسموم القاتلة ‏‪ ٠‬والدخول على الملوك ‪ ،‬والخشراف ‪ 0‬ولسفر‬ ‫البر } وإبتداء الأعمال ‪ ،‬ولبس الجديد ‘ ولعواقب الأمور ‪.‬‬ ‫والأفعال ؛ مذمومة كلها ؛ ومن لبس ثوبا جديدا أو قطعه ‪ .‬فإنه‬ ‫يصيبه جراح ؛ ومن تزوج فيها ‪ 0‬فإنهما يفترقان قبل أن يجامعا ؛‬ ‫وقيل ‪ :‬يستوي نكاحه ‪ 0‬ومن تقرب إلى زوجته ‪ 0‬وقضى الله بولد‬ ‫‏‪ ٧٩‬۔‬ ‫بينهما ‪ 0‬فإنه يكون في بطن أمه أبدا ؛ ومن ولد فيها ‪ 0‬يكون‬ ‫متوسط الحال ‪ 0‬ويقتل آخر عمره ‘ لأنه البرج الذي ولد فيه‬ ‫هابيل ؛ ومن زرع فيها يحصد ‪ ،‬لكن تصيبه سرقة خفيفة ؛ ومن‬ ‫طلب عدوه ‪ ،‬يظفر به حيث ما كان ؛ ومن ضلت له ضالة ‘ لن‬ ‫يجدها ولو عاش ألف سنة ؛ ومن مرض فيها ‪ ‘.‬خيف عليه من‬ ‫الموت ؛ وإن إستهل القمر بهذه المنزلة ‪ .‬سقط أكتر الحوامل ما‬ ‫في بطنها ؛ وخير ساعاته ‪ :‬الشمس والقمر ؛ قال ‪:‬‬ ‫قمرا في بلع حل فقل‬ ‫في وقت العشا‬ ‫مات‬ ‫شذا م‬ ‫وإ‬ ‫بين فعل الخير والشر مثل‬ ‫إنه ممتزج لكنه‬ ‫فهو محمود لزرع يشتعل‬ ‫يفعل الشيء ويأتي ضده‬ ‫وله في الحرب أعمال طول‬ ‫يحسن الزرع وينمي شطاه‬ ‫نما ‪ :‬كثر ‪ 0‬وكذلك غيره ؛ قال محمد بن بشير شعرا ‪:‬‬ ‫يحن حنين البنيان قلت ثم نما‬ ‫سلام أخي شوق سهير بذكركم‬ ‫وشطا الزرع أكمامه ‪ :‬قبل بلوغ سنبله بالقباب ؛ قال الله‬ ‫تعالى ‪ [ :‬كزرع أخرج شطاه فازره { ‏‪ 0١‬؛ وأما سعد بلع‬ ‫م‬ ‫لي‬ ‫ه‪.‬‬ ‫×‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أربعة من‬ ‫‪ 0‬وتسمى‬ ‫] ‪ 0‬وهي ممنزجه‬ ‫‪7 [ :‬‬ ‫هده صورته‬ ‫‏‪. ٢٩‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ (١‬سورة الفتح‬ ‫السرحين ؛ إذا نزل القمر بهذه المنزلة ‪ 0‬تصلح للسموم القاتلة ‪.‬‬ ‫والتفريق ‪ 0‬ولا تصلح للتوفيق عن جميع الأعمال ‪ 0‬وتستعمل فيها‬ ‫كنوز الطعام في الدكاكين ؛ وهذه المنزلة بين الجودة والرداءة }‬ ‫وهي جيدة لإبتداء الأعمال ‪ 0‬والسفر ‪ 0‬ولبس الجديد ‪ 0‬إلا أنه يرمد‬ ‫العينين ‪ 0‬ويخشى عليه أن يكون آخر لباسه ‪ ،‬إلا أنه يكثر الدراهم‬ ‫والدنانير ‪ 0‬وتفلح المرأة ؛ ومن تقرب إلى زوجته في هذه‬ ‫المنزلة } فإنه يكون كثير العبيد ‪ 0‬ويجمع بين الذهب والفضة‬ ‫كثيرا ‪ 0‬وينال عزا ‪ ،‬إذا كان من أهل ‪ ،‬وإن لم يكن } فإنه يتعب ؛‬ ‫ومن زرع فيها ‘ فإنه يكسب زرعا كثيرا ‪ 0‬حتى يتعجب من‬ ‫نفسه ‪ 0‬فلا يعجز عن الزراعة ؛ ومن سافر فيها ‪ .‬فإنه ينال خيرا‬ ‫في سفره ؛ ومن ضلت له ضالة ‘ وجدها بغير تعب ؛ ومن مرض‬ ‫فيها ‪ 3‬فإنه يطول مرضه ؛ وخير ساعاته ‪ :‬الشمس والزهرة ؛‬ ‫وإن إستهل القمر فيها ‪ ،‬فإن النساء تلد أكثر البنين ؛ قال ‪:‬‬ ‫أن ترى البدر به يوما نزل‬ ‫وكذا سعد السعود حكمه‬ ‫يمتثل‬ ‫السعد قريب‬ ‫وكذا‬ ‫مثله‬ ‫مازج السعد بنحس‬ ‫وفيه قوم خاصموه بجدل‬ ‫تعمل الود لمن شنت له‬ ‫فانقله عني واحتمل‬ ‫حسن‬ ‫أنه‬ ‫وابد بالصنعة فيه‬ ‫في مقالي لست أرضى بالزغل‬ ‫شره واعمل فإني صادق‬ ‫‪- ٨١‬‬ ‫أ ي ‪ :‬واحتمل شره ‪ .‬والشعراء تفعل ‪ 0‬والزغل ؛ قال ابن‬ ‫الوردي ‪:‬‬ ‫وبحسن السبك قد ينفي الزغل‬ ‫قد يسود المرء من غير أب‬ ‫ِ‬ ‫خ‬ ‫‪.‬‬ ‫وسعد السعود هده صورتها ‪ 0 [ :‬ي ] ‪ 0‬وهي مباركه‪.‬‬ ‫ممتزجة الجواهر والهواء ‪ 0‬سعد } وتسمى أربعة من الكسور‬ ‫النحس ؛ إذا نزل القمر بهذه المنزلة ‪ 0‬تصلح للمحبة ‪ 0‬والعطف ‪.‬‬ ‫والبيع ‪ 0‬والشراء ‪ 0‬والزرع ‪ 0‬والحصاد ‪ .‬وتدبير الصنعة‪.‬‬ ‫واإتصال بالملوك ‪ ،‬والتزويج ‪ 0‬ولبس الجديد ‪ 0‬واستعمال‬ ‫البنيان ؛ فمن تزوج فيها ‪ ،‬فإنها بخ بخ ‪ ،‬مبارك ‪ 0‬يشكر الله‬ ‫تعالى { فإنها منزلة مليحة ؛ ومن تقرب إلى زوجته فيها ‪ 0‬وقضى‬ ‫الله بولد بينهما ‪ 0‬فإنه يكون غلاما ‪ 0‬يتولى الأمر ‪ 0‬إن كان من‬ ‫بيت الملوك ‪ 0‬وإن كان من غير الملوك ‪ ،‬يكسب المال ‪ 0‬ويحتاج‬ ‫إليه الناس ؛ ومن ولد فيها ‪ ،‬فإنه يكون مباركا ميمونا ؛ ومن‬ ‫زرع في هذه المنزلة ‪ 0‬يحصد بالفرح والسرور ؛ ومن سافر‬ ‫فيها ‪ 0‬يربح ويفرح لسفره ؛ ومن ضلت له ضالة ‪ 0‬وجدها في‬ ‫اليوم الذي ضلت فيه ؛ ومن مرض في هذه المنزلة ‪ 0‬فإنه يصيبه‬ ‫الكمد ؛ وإن إستهل القمر بها ‪ 0‬فإنه يعتري الناس خير ؛ ومن‬ ‫لبس ثوبا جديدا أو قطعه ‪ ،‬فإنه يكثر المال ‘ ويصح البدن ‪ 0‬ولا‬ ‫‪- ٨٢‬‬ ‫يخاف عليه ؛ وخير ساعاته ‪ :‬الزهرة ‪ ،‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫قال ‪:‬‬ ‫إذ أفل‬ ‫طالع البدر صباحا‬ ‫به‬ ‫وإذا سعد خبا شمت‬ ‫الفعل‬ ‫قبح‬ ‫الفتنة مع‬ ‫وكذا‬ ‫سرعة‬ ‫هياجا‬ ‫الحرب‬ ‫هاجت‬ ‫لجلةربح فيها بالعجل‬ ‫حا‬ ‫لم ينل ما نال فيه طالب‬ ‫هاجت الحرب ‪ :‬أسعرت ؛ وهياجا ‪ :‬مصدر هاج ؛ والفتن ‪:‬‬ ‫إنارة السؤ بنميمة ؛ وسعى ‪ :‬كذب أو ضر مع قبح الفعال‬ ‫الذميمة ‪ 0‬قال الله تعالى ‪ [ :‬والفتنة أشد من القتل { «‪0‬؛ وسعد‬ ‫لأخبية هذه صورته ‪ [ :‬٭ ء ٭ ] ‪ .‬وهي رياحية سعد ‪.‬‬ ‫وتسمى ‪ :‬أربعة المبارك ؛ إذا نزل القمر بهذه المنزلة ‪ .‬تصلح‬ ‫لمحبة الرجال والنساء ‪ 0‬والدخول على الملوك ‪ 0‬ومخاطبة‬ ‫الإخوان ‪ 0‬وطلب الضمان ‘ وإنفاذ الرسل ‪ 8‬والفتن ‪.‬‬ ‫والخصومات ‪ ،‬ردية للتنزويج ‪ ،‬ولبس الجديد ؛ فمن لبس جديدا أو‬ ‫قطعه ‪ ،‬فإنه يكثر الحرب والحقد ؛ ومن تزوج فيها ‪ 0‬فتكون المرأة‬ ‫مشنومة لأهل الدار ‪ 0‬وتخون زوجها ؛ ومن تقرب لزوجته ‪.‬‬ ‫وقضى الله بولد بينهما ‪ 0‬فإنه يكون منهتكا ‪ 0‬ويكون كاظم الغيظ‬ ‫‏(‪ )١‬سورة البقرة ‪ :‬‏‪. ١٩١‬‬ ‫‪- ٨٣‬‬ ‫قليل الكلام ‪ 0‬ينال خيرا كثيرا ؛ ومن زرع فيها ‪ ،‬يفسد ويغتم‬ ‫صاحبه ؛ ومن سافر فيها ‏‪ ٠‬خيف عليه الفرق ؛ ومن ضلت له‬ ‫ضالة ‪ 0‬وجدها بطول الزمان ؛ ومن مرض فيها ‘ قمرضه سحر‬ ‫مدفون ؛ وإن إستهل القمر بهذه المنزلة } فإن النااس يصطلحون ه‬ ‫والله أ علم ‪.‬‬ ‫قال ‪:‬‬ ‫أن يقارنه هلال مستهل‬ ‫ثم أسال الفرغ وقل ملتمسا‬ ‫ويسر ما كان فيه قد عطل‬ ‫حاجاته‬ ‫عن‬ ‫السائل‬ ‫يبعد‬ ‫الود حصل‬ ‫وله‬ ‫عنه‬ ‫صد‬ ‫ولقا المحبوب محبوبا له‬ ‫صحبة السلطان والعز المحل‬ ‫وينال الجاه فيه ما يشا‬ ‫فاركبن المهر فيه والجمل‬ ‫جيدا‬ ‫يوما‬ ‫اسعار‬ ‫وبه‬ ‫يوم سعد والبس الثوب وسل‬ ‫أنه‬ ‫الرزق واعلم‬ ‫واطلبن‬ ‫‪ .‬شعر ا ‪:‬‬ ‫؛ قال غمر بن كلثوم‬ ‫اللقا و المْلتقا ‪ :‬واحد‬ ‫يكونوا في اللقاء لها طحينا‬ ‫متى تنقل إلى قوم رحانا‬ ‫قال ابن مشرف ‪:‬‬ ‫عَلً الزمان يرد أيام اللقا‬ ‫الخحبة ملتقا‬ ‫هل بعد مفترق‬ ‫‏‪ ٨٤‬۔‬ ‫۔‬ ‫؛ قال الله تعالى ‪ } :‬رأيت‬ ‫والصد ‪ :‬ااإعر اض عن صاحب‬ ‫المنافقين يصدون عنك صدودا { ‏‪ 0١‬؛ قال موسى بن حسين ‪:‬‬ ‫وما الموت لي إلا إبتعادك والصد‬ ‫فما العيش لي إلا وصالك والرضى‬ ‫والود ‪ :‬المحبة ؛ قال الله تعالى ‪ [ :‬ودوا لو تكفرون كما‬ ‫كفروا فتكونون سواء { ‏‪ 0١‬؛ وقال ‪ } :‬ود الذين كفروا لو تغففلون‬ ‫عن أسلحتكم وأمتعتكم { ه{) ؛ والجاه ‪ :‬الحظ ؛ وقوله ‪ :‬فاركبن ‪:‬‬ ‫النون المشددة توكيد للمذكر الواحد في الأمر ؛ والفرغ هذه‬ ‫علو ] ؛ إذا نزل القمر بهذه المنزلة ‪ 0‬وهي سعد‬ ‫صورته ‪ [ :‬لا‬ ‫غير مشوب بنحس ‪ ،‬وتسمى ‪ :‬أربعة من الكسور المبارك ‪ 0‬وهي‬ ‫تصلح لعطف القلوب ‪ ،‬والمحبة ‪ .‬والإصلاح بين الإثنين‬ ‫بالنهيجات ‪ 0‬والدخول على الملوك ‪ ،‬والذشراف ‪ .‬واتخاذ‬ ‫الصديق ‪ 0‬وابتداء الأعمال {‪ 0‬والسفر ‪ ،‬والفرقة ‪ 0‬ويستعمل فيها‬ ‫حفر الآبار ‪ 0‬وعمارة البساتين ‪ 0‬ورديعء لشرب الدواء ‪.‬‬ ‫والشركة ‪ 0‬والتنزويج ؛ ومن لبس ثوبا جديدا أو قطعه ‪ ،‬فإنه يفرح‬ ‫فرحا شديدا ؛ ومن تزوج ‪ ،‬فإنه يهتم ويغتم ‪ 0‬وتكون المرأة‬ ‫مشئومة لأهلها ‪ 0‬قليلة البخت ‪ 0‬منحوسة ؛ ومن تقرب لزوجته ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سورة النساء ‪ :‬‏‪. ٦١‬‬ ‫‪. ٨٩‬‬ ‫)‪ (٢‬سورة النساء‪: ‎‬‬ ‫‪. ١ . ٢‬‬ ‫‪:‬‬ ‫النساء‪‎‬‬ ‫)‪ (٣‬سورة‬ ‫_ ‪_ ٨٥‬‬ ‫وقضى الله بولد بينهما ‪ 0‬فإنه يكون صبيح الوجه ‪ ،‬كثير الحياء ه‬ ‫ينال العلم ‪ ،‬والمال ‪ 0‬والشرف ‪ ،‬والأمر ‪ 0‬والنهي ؛ ومن ولد‬ ‫فيها ‪ 0‬يكون مباركا ‪ ،‬محتاجا للناس ‪ ،‬ودوارا في البلدان { لا‬ ‫يتمكن في موضع واحد ؛ ومن يزرع فيها ‪ 0‬يحصد بعد التعب ‪،‬‬ ‫والمشقة ‪ 0‬والغرامة ؛ ومن مرض فيها ‪ 0‬قمرضه من اليبوسة ؛‬ ‫وإن إستهل الشهر بهذه المنزلة ‪ ،‬فإنه يغتاب الناس بعضهم‬ ‫بعضا ‪ 0‬ويفتنون ‪ ،‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫قال ‪:‬‬ ‫بازغا والبدر فيه قد نزل‬ ‫وإذا ما شمت فرغا آخرا‬ ‫ونهل‬ ‫واحتجام‬ ‫فصد‬ ‫غير‬ ‫حاجة‬ ‫تقضى لديه‬ ‫لم تكن‬ ‫العظل‬ ‫الداء‬ ‫لم يكن يبرأ من‬ ‫علة‬ ‫من‬ ‫مسهل‬ ‫لدواء‬ ‫النهل ‪ :‬الشرب الأول ؛ والعلل ‪ :‬الشرب الثاني ؛ يقال ‪ :‬علل‬ ‫بعد نهل ؛ قال ابن هاشم ‪:‬‬ ‫‪1 ............................................‬‬ ‫وتسقيه في الوقتين علا ومنهلا‬ ‫والمسهل ‪ :‬الإسهال ؛ والداء العضال ‪ :‬الذي لم يبرأ ‪ 0‬ويكون‬ ‫باطنا ؛ قال موسى ‪:‬‬ ‫۔‪- ٨٦ ‎‬‬ ‫العظال‬ ‫الداء‬ ‫من‬ ‫عناصره‬ ‫نورا‬ ‫الشيب‬ ‫والبسني بياض‬ ‫رعدوبة بنحس ‪.‬‬ ‫ضس‬ ‫مهي‬ ‫وهذه صورتها ‪ [ :‬لا لا ] ‪ 0‬و‬ ‫وتسمى ‪ :‬اربعة من السعود ؛ إذا نزل القمر بهذه المنزلة ‪ 9‬فإنها‬ ‫تصلح للعداوة ‪ 0‬والقطيعة ‪ ،‬وإخراج الدم ‪ 0‬وأخذ الشعر ‪.‬‬ ‫والإتصال بالإخوان ‘ والأشراف ‪ ،‬والتزويج ‪ ،‬ولبس الجديد ء‬ ‫ويستعمل فيها الفرس من الكرم ‪ 0‬واتخاذ الصديق ‪ 0‬وتسليف‬ ‫الدراهم ؛ ومن تزوج فيها ‪ 0‬فإن المرأة تكون سامعة لزوجها ‪.‬‬ ‫مطيعة ؛ وقيل ‪ :‬يغتم ويهتم ؛ ومن تقرب إلى زوجته ‪ 0‬وقضى الله‬ ‫بولد بينهما ‪ ،‬فإنه يكون غلاما سعيدا } يحرث الأرض ى والسفر ‪.‬‬ ‫ويكون قليل الأولاد ؛ ومن يزرع فيها ‪ 0‬فإنه يغتم ويهتم ؛ ومن‬ ‫سافر فيها ‪ 0‬فإنه يكسب المال ‪ ،‬أو غرق ‪ ،‬أو سلم نفسه وماله ؛‬ ‫وإن إستهل الشهر بهذه المنزلة ‪ 0‬فإنه يربح المسافرون ؛ ومن‬ ‫ضلت له ضالة ‪ 0‬وجدها بغير غرامة بطول الزمان ؛ ومن مرض‬ ‫فيها ‪ 0‬فمرضه من البرد الفاضع ‘ وهو يبرأ ؛ ومن لبس ثوبا‬ ‫جديدا أو قطعه ‪ ،‬فإنه يفرح فرحا كثيرا ‪ 0‬ويكثر معه الثياب ؛‬ ‫والمولود فيها ‪ ،‬فإنه يكون مشؤما ‪ 0‬صاحب كبر ‪ .‬وينال الشرف‬ ‫والمنزلة ؛ وخير ساعاته ‪ :‬القمر وعطارد ؛ قال ‪:‬‬ ‫_ ‪- ٨٧‬‬ ‫طالع الشرق بنور يشتعل‬ ‫ثم في الحوت إذا ما شمته‬ ‫فهو قد صاح وإياك الزلل‬ ‫فيه تهييج وعطف جيد‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬وتسمى ‪ :‬الرشا ‪ 6‬و هذ ه صورته‬ ‫الحوت‬ ‫بطن‬ ‫] ‪ 6‬وهي مائية ؛ إذا نزل القمر‬ ‫ه ٭‬ ‫_ ‪ .‬خ ه خ خ خ خ ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫٭‬ ‫ج‬ ‫ه‬ ‫د‬ ‫»« ٭ِ »‬ ‫»‬ ‫بهذه المنزلة ‪ 0‬تصلح للمحبة ‪ ،‬والمودة ‪ 0‬وتدبير الصنعة ‪.‬‬ ‫وإطلاق الرجل عن المرأة ‪ 0‬والزرع ‘ والحصاد ‪ .‬والسفر ه‬ ‫والإختلاط بالملوك ‪ 0‬واستفتاح الأعمال ‪ .‬والتجارة ‪ 0‬والسلف ‪9‬‬ ‫وشرب الأدوية ‪ ،‬والدعاء ‪ 0‬والعلاج ‪ 0‬والتزويج ‪ .‬والشر ‪ .‬فإنه‬ ‫محمود ؛ ومن تزوج فيها ‪ ،‬فإنه ينال الفرح والسرور ‘ وتكون‬ ‫المرأة طيبة النفس ‘ حسينة الشعر ؛ ومن تقرب لزوجته ‪ 0‬وقضى‬ ‫الله الولد بينهما ‪ ،‬فإنه يكون حسين المنظر ‪ ،‬حسن الخلق ‪ ،‬كثير‬ ‫المال والرزق ؛ ومن زرع فيها ‪ 0‬فإنه يحصد ضاحكا بلا تعب ؛‬ ‫ومن سافر فيها ‪ 0‬إغتنم غنيمة عظيمة ؛ وإن إستهل الشهر فيها ‪.‬‬ ‫يستوي الزرع ‪ 0‬ويجود الصوف ؛ ومن ضلت له ضالة ‪ 0‬وجدها‬ ‫بلاتعب ؛ ومن مرض فيها ‘ فمرضه البرد ‪ 0‬وهو يبرأ ؛ ومن‬ ‫لبس ثوبا جديدا أو قطعه ‪ ،‬فإنه يجد الجواهر ‪ 0‬وتنصلح أموره ؛‬ ‫وخير ساعاته ‪ :‬عطارد ؛ والمولود بها ‪ 0‬يكون سعيدا ‪ .‬وإن كان‬ ‫‪- ٨٨‬‬ ‫من بيت الملوك ‪ ،‬فإنه يصيب الولاية ‪ 0‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫قال ‪:‬‬ ‫احمد المبعوث والصنو البطل‬ ‫ثم تسليمي على خير الورى‬ ‫التسليم ‪ :‬سنة مأمور بها على من سلك ‘ والرد ‪ :‬فرض ؛‬ ‫قال الله تعالى ‪ [ :‬وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو‬ ‫ردوها { () ‪ 0‬والمبتديعء ‪ :‬واحد من القوم بالسلام كاف ‪ ،‬لأنه‬ ‫سنة ‪ 0‬إذا قام بها البعض سقط عن الباقين ؛ والراكب يسلم على‬ ‫الماشي ؛ والماشي يسلم على القاعد ؛ والسلام ‪ :‬هو الله تعالى‬ ‫() ؛ قال الله تعالى ‪ [ :‬هو الله الذي لا إله إلا هو الملك‬ ‫القدوس السلام المؤمن { ‏‪ 0 )"١‬والسلام ‪ :‬المعروف ؛ والسلام ‪:‬‬ ‫الإنقياد ‪ 0‬والسلم ۔ أيضا ۔ ؛ والسلام ‪ :‬الحجر المبارك الذي يستلمه‬ ‫الحاج ؛ والسلام (بالكسر) ‪ :‬الحجر ؛ والسلام (بالضم) ‪ :‬عرق‬ ‫الأسلمين ‪ 0‬بين الخنصرين من اليد ؛ وخير الورى ‪ :‬هو النبي‬ ‫محمد () ‪ 0‬ونصب أحمد ‪ ،‬لأنه لا ينصرف ‪ .‬إلا إذا إضطر‬ ‫الشاعر فيصرفه ‪ ،‬أو يكون نكرة } شعر ‪:‬‬ ‫(‪ )١‬سورة النساء‪. ٨٦ : ‎‬‬ ‫)‪ (٧‬سورة الحشر‪. ٢٣ : ‎‬‬ ‫‏‪- ٨٩‬۔‬ ‫دون المدينة قد تجلى الغيهب‬ ‫فامرر باحمد إن مررت باحمد‬ ‫وخفضت إذ نكرته لا أرهب‬ ‫فنصبت أوله لمعرفتي به‬ ‫يعني ‪ :‬إنك إذا قصدت بلفظك شخصا مخصوصا ‪ .‬فهو‬ ‫معرفة ؛ وإن لم تقصد رجلا إسمه أحمد ‪ ،‬فهو نكرة ؛ والمبعوث ‪:‬‬ ‫المرسول ؛ قال الله تعالى ‪ [ :‬ولقد بعثنا في كل أمة رسولا { ‏‪ ١‬؛‬ ‫والصنو ‪ :‬الأخ ‪ 0‬وجمعه ‪ :‬صنوان ؛ والبطل ‪ :‬الشجاع ‪ ،‬وعني‬ ‫به ‪ :‬علي بن أبي طالب ‪ ،‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫فلينظر الواقف على كتابي هذا ‪ 0‬ويبسط العذر إلي ‪ ،‬لأني كثير‬ ‫الخطا والزلل ‪ 0‬ولست بعالم لغوي ‪ 0‬ولا بشاعر نحوي ‘ ولا فقيه‬ ‫شرعي ‪ ،‬وليتق الله ‪ 0‬وليستر ما ظهر ‪ ،‬تم ‪.‬‬ ‫‪. ٣٦ :‬‬ ‫(‪ )١‬سورة النحل‪‎‬‬ ‫فصل شى بيان وضع المنازل القمرية‬ ‫قال الناسخ لهذه الأوراق ‪ 0‬الفقير لله تعالى ‪ 0‬ناصر بن‬ ‫سالم بن عديم البهلاني الرواحي ۔ غفر الله ذنوبه ۔ ‪ :‬بعدما فرغت‬ ‫من نسخ هذا الشرح ‪ 0‬وقفت على وضع للمنازل القمرية ‪.‬‬ ‫وتشكيل في بعض الكتب المضبوطة ‪ 0‬وضعا وخطا ‪ .‬فرأيت ما‬ ‫فيه ‪ 0‬بخلاف ما في هذا الشرح ‘ من الوضع والتشكيل ‪ ،‬فأحببت‬ ‫وضعه هنا ‪ ،‬لئلا يغتر الطالب ‪ 0‬بما صوره هذا الشارح ‪ 0‬ولعمري‬ ‫أن النظر العيني ‪ 0‬يؤيد ما سنضعه إن شاء الله ‪.‬‬ ‫فأولا ‪ :‬ننقل نفس كلام صاحب هذا الكتاب الآخر ‘ ثم نصور‬ ‫المنازل بعد ذلك ‘ على حسب ما يصف هو ‪ ،‬من أشكالها ؛‬ ‫فنقول ‪ :‬قال ‪ :‬الشرطان (بلفظ التثنية) ‪ :‬كوكبان معترضان من‬ ‫الشمال إلى الجنوب ؛ والبطين (مصغرا) ‪ :‬ثلاثة كواكب خفية ؛‬ ‫والثريا ‪ :‬ستة كواكب أو سبعة صغار مجتمعة ؛ و الدبران ‪:‬‬ ‫كوكب أحمر نير مع أربعة كواكب اصغر منه ؛ والهقعة‪ :‬ثلاثة‬ ‫كواكب مجتمعة ؛ والهنعة ‪ :‬خمسة كواكب على هينة صولجان ؛‬ ‫والذراع‪ :‬كوكبان نيران معترضان بين الشمال والجنوب ؛‬ ‫۔‪- ٩١ ‎‬‬ ‫والنثرة ‪ :‬كواكب مجتمعة صغيرة ‪ ،‬كأنها لطخة سحاب ‪ ،‬وقيل ‪:‬‬ ‫كوكبان بينهما مقدار شبر ؛ والظرف ‪ :‬كوكبان معترضان من‬ ‫الجنوب إلى الشمال ؛ والجبهة ‪ :‬أربعة كواكب كالنعش ؛‬ ‫والزبرة ‪ :‬كوكبان نيران معترضان بين الشمال والجنوب ؛‬ ‫والصرفة ‪ :‬كوكب نير عنده كواكب صغار ؛ والعواء ‪ :‬خمسة‬ ‫كواكب مختلفة الأبعاد ؛ والسماك ‪ :‬كوكب نير في الجنوب وهو‬ ‫النسماك الأعزل ‪ 0‬وأما السماك الرامح ‪ 0‬فليس من المنازل ؛‬ ‫والغفر‪ :‬ثلاثة كواكب معترضة من الشمال إلى الجنوب ؛‬ ‫والزبانى ‪ :‬كوكبان نيران ؛ والأكليل ‪ :‬ثلاثة كواكب مصطفة ه‬ ‫وقيل ‪ :‬اربعة ؛ والقلب‪ :‬كوكب نير بين كوكبين ؛ والشولة ‪:‬‬ ‫كوكبان نيران متقاربان ؛ والنعايم ‪ :‬ثمانية كواكب ‪ 0‬أربعة منها‬ ‫في المجرة ‪ .‬يقال لها ‪ :‬النعايم الواردة ‪ 0‬وأربعة خارج المجرة ©‬ ‫يقال لها ‪ :‬النعايم الصادرة ؛ والبلدة ‪ :‬رقعة من السماء ليس فيها‬ ‫كوكب ؛ وأما الكواكب الستة التي يسمونها بها } فهي القلادة التي‬ ‫أمامها ؛ وسعد الذابح‪ :‬كوكبان معترضان من الشمال إلى‬ ‫الجنوب ؛ وسعد بلع ‪ :‬ثلاثة كواكب معترضة كذلك ‪ ،‬ومثله ‪:‬‬ ‫سعد السعود { وقيل ‪ :‬نير منفرد ؛ وسعد الأخبية ‪ :‬اربعة‬ ‫كواكب على شكل صليب ؛ والفرغ المقدم ‪ :‬كوكبان نيران‬ ‫‪- ٩٢‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫معترضان بين الشمال والجنوب ‪ 8‬ومثله ‪ :‬الفرغ المؤخر ؛‬ ‫وبطن الحوت ‪ :‬هينته سمكة على بطنها كوكب ‪.‬‬ ‫×٭‬ ‫۔د ‏‪٠١‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫ِ‬ ‫قدت ‪ :‬وعلى هذا فتكون صورة ‪ :‬الشرطين ‪ [ :‬ر ] ؛‬ ‫ه ‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‏‪ ] ٢‬؛ والدبران ‪:‬‬ ‫] ؛ والثريا ‪» » [ :‬‬ ‫والبطين ‪[ :‬و‬ ‫‪٧‬٭×‏ ن‬ ‫٭‪٨‬ه‏‬ ‫چ‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪77‬‬ ‫"ء]؛والهقعة‪[:‬پو ه]؛والهنعة‪[:‬و٭ "ي ]؛‬ ‫[ ‪",‬‬ ‫٭× »‬ ‫٭‬ ‫؛‬ ‫ِ‬ ‫٭‬ ‫‪.‬‬ ‫٭ را] ه وقيل ‪ [ .:‬٭ ا ٭ ]‬ ‫‏‪"١٠‬٭‬ ‫؛؛ ووالانلتنرة ة ‪" :‬‬ ‫]‬ ‫[مه؛‬ ‫وااللذدرارعاع ‪::‬‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ]+‬؛ والزبرة ‪:‬‬ ‫به ] ؛ والجبهة ‪ [ :‬٭‬ ‫والطرف ‪ [ :‬ج‬ ‫ه‬ ‫٭‬ ‫[٭ ‪ ],‬؛ والصرفة ‪[ :‬٭ ] ؛ والعواء ‪ [ :‬٭ ٭ ] ؛ والسماك ‪:‬‬ ‫‪4‬هو]؛ والأكليل ‪:‬‬ ‫[ ٭]؛ والغفر ‪[ :‬هو جو جهو] ؛ والزبانى‪[ :‬ج‬ ‫‪.‬‬ ‫»‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫×‪. ,‬‬ ‫[ ]اوقيد‪ [ :‬ج ]و ؛القلب‪ [ :‬ج ]؛والشولة ‪:‬‬ ‫٭‬ ‫‪+‬‬ ‫[ ‪ ,‬خم ي ]و ؛البلدة ‪:‬‬ ‫٭ ‪] %‬؛والنعايم‪:‬‬ ‫٭‬ ‫ن‬ ‫ك‬ ‫[‬ ‫ه ه » خ‬ ‫ه‬ ‫لايمكن تصويرها ‪ 0‬لكن هذ ه صورة القلاة التي تسمى بها ‪:‬‬ ‫‏‪ ٩٣‬۔‬ ‫٭‬ ‫‪.‬‬ ‫بلع ‪:‬‬ ‫‪ [ 7‬؛ وسعد‬ ‫الدابح ‪ [ :‬٭‪+‬‬ ‫[ ؛ وسعد‬ ‫‪٨‬٭‏‬ ‫٭‬ ‫]‬ ‫٭‪+‬‬ ‫‪0 ] ,‬وقيل ‪[ :‬٭و] ؛وسعد‬ ‫×٭ ] ؛ وسعد السعود ‪[ :‬‬ ‫[٭‬ ‫ه‬ ‫؛ والفرغ‬ ‫المقدم ‪ [ :‬لا ٭]‬ ‫] ؛ والفرع‬ ‫٭ج‬ ‫الأخبية ‪ [ :‬٭ ٭‬ ‫×‬ ‫ا‪.‬‬ ‫ج٭ و‪,‬‬ ‫جو‬ ‫المؤخر ‪[ :‬٭ ٭] ؛ وبطن الحوت‪[:‬٭ي‪٦‬‏‬ ‫٭‬ ‫د‬ ‫ه‬ ‫»‬ ‫فهذه صورها على حسب ما ذكرها هنا ‪ 0‬فحرر ما هناك على‬ ‫ما هنا ‪ ،‬تجدها بالمشاهدة أقرب إلى الصواب ‪ 0‬مما ذكره ذلك‬ ‫الشارح ‪ ،‬والله أعلم } وبه التوفيق ‪ ،‬تم ‪.‬‬ ‫في طلعة النمس ما يغنيك عن زحل‬ ‫به‬ ‫ر أيت ود ع شينا سمعت‬ ‫ما‬ ‫خذ‬ ‫‪:‬‬ ‫۔‪- ٩٤ ‎‬‬ ‫فتصصلل يفى ببيياانن ددخحوولل سسنةه االسرروموير‬ ‫في بيان دخول سنة الرومي ك أ ي إبتداء شهرها الأول في‬ ‫غير أشهر ها ‪ 0‬يبين إبتداء كلهم‬ ‫الشهر العربي ‪ .‬وقس على هذا‬ ‫من أي يوم من الشهر العربي ‪ 0‬وهذه الحسابات بالتقريب لا‬ ‫بالتحقيق ‪ ،‬وعلم حقيقتهن عند الله ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ي‬‫ف؛‬ ‫‪7‬ا ؛ دخول المارت في ‪ :‬‏‪ ١٢٦٩‬ج ج‬ ‫‏‪ ١٢٦٨‬ج‬ ‫في ‪:‬‬ ‫منه؛ في ‪ :‬‏‪ )][ ١٢٧٢‬ب ؛‬ ‫؛في ‪ :‬‏‪7 ١٢٧١١‬‬ ‫‪77‬نه‬ ‫‏‪ ١٠‬م‬ ‫‏‪ ] ١ ٢٧٥‬منه؛‬ ‫؛ في ‪:‬‬ ‫‏‪ ١١٤‬حش‬ ‫؛ في ‪:‬‬ ‫‪٢7‬نه‬‫في ‪: :‬‏‪ ١٢٧٣‬م‬ ‫؛‬ ‫ه‬‫ن ]‪7‬‬‫‏‪١٢٧٨‬‬ ‫‪ 7‬منه؛ في ‪ :‬‏‪ ١٢٧٧‬حن ؛ في ‪ :‬م‬ ‫في ‪ :‬‏‪١٢٧٦‬‬ ‫‏‪ ١٢٨١‬م‪77‬نه ؛‬ ‫‏‪ 7 ١٢٨٠‬ل ؛في ‪:‬‬ ‫في ‪ :‬‏‪ 77 ١٢٧٩‬منه ؛في ‪:‬‬ ‫في ‪ :‬‏‪7 ١٢١٨٢‬ذ ؛في ‪ :‬‏‪ 77] ١٢٨٣‬منه؛في ‪ :‬‏‪٦٤ ١٢٨٤‬‬ ‫منه ؛في ‪ :‬‏‪١٢١٨٧‬‬ ‫منه ؛في ‪ :‬‏‪ ١٢٨٥‬د‪7‬ي ؛في ‪ :‬‏‪ ١٢٨٦‬؟ ‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪ ١٢٨٩‬‏م‪ ٢7‬؛في‬ ‫‪:‬‬ ‫‏يف؛هنم‪ : %٨‬‏‪]7 ١٢١٨٨‬منه؛في‬ ‫؛‬ ‫‏‪ ١٢٩١‬مم منه ؛في ‪ :‬‏‪ ٦١7 ١٢٩٢‬ص‬ ‫‏‪ ٠‬م‪77‬نه ؛في ‪:‬‬ ‫‏‪ ١٢٩٤‬۔۔۔ ؛ في ‪ :‬‏‪ ٦٢7 ١٢٩٥‬را ؛‬ ‫في ‪ :‬‏‪ ١٢١٩٣‬‏‪7٦‬ج منه ؛ في ‪:‬‬ ‫‏‪- ٩٥‬۔‬ ‫‪ 77‬ري ؛‬ ‫آ منه ؛ في ب‪ :‬‏‪ ١٢٩٧‬۔۔۔؛ في ‪ :‬‏‪١٢٩٨‬‬ ‫‏‪١!٢٩٦.:‬‬ ‫في‬ ‫‪ .:‬‏‪ ١٣٠١‬أ‬ ‫‏‪ ١٣٠٠‬ح حا؛ في‬ ‫؛ في ‪:‬‬ ‫منه‬ ‫‪ .‬‏‪١٢٩٩‬‬ ‫في‬ ‫‪١٣٤‬‬ ‫؛ في ‪:‬‬ ‫ج‬ ‫‪ 7‬منه ؛ في ‪ :‬‏‪7 ١٣٠٣‬‬ ‫‪ .‬‏‪١ ٣٠٢‬‬ ‫منه ؛ في‬ ‫؛ في ‪:‬‬ ‫‪ .:‬‏‪ ١٣٠٦‬؟ ب‬ ‫‪ ٦‬من‪4‬؛ في‬ ‫‏‪١٣٥‬‬ ‫‏‪ ١٩‬ج‪ :‬منه؛‬ ‫؛ في‪: ‎‬‬ ‫ش‬‫‪ 7 ١٧‬منه ؛ في‪٢ ١٣٠٨ : ‎‬‬ ‫‪٦٢7‬نه؛‬ ‫‪ :‬‏‪ ١٣١٢‬م‬ ‫ف ؛ي‬ ‫‏‪77 ١٣١١:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ 7‬منه ؛ في‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫‏‪١٣١.‬‬ ‫في ‪:‬‬ ‫‪ :‬‏‪ ١٣١٦١‬۔۔۔؛‬ ‫ي‬ ‫فه ؛‬‫‏‪ ٥‬سمن‬ ‫‪ .:‬‏‪ ١٣١٤‬؟‪ 7‬ل ؛ في ‪:‬‬ ‫في‬ ‫‪ :‬‏‪ ١٨١٨:‬م‪77‬نه ؛في ‪ :‬‏‪ 7١٣١٩‬دي ؛‬ ‫‏‪ 77 ١٣١٧‬دا ؛في‬ ‫في ‪:‬‬ ‫۔۔۔ ؛ في ‪ :‬‏‪ ١٣٢٢‬۔۔۔‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪ 77 ١٣٢٠‬منه ؛ في‪: ‎‬‬ ‫في ‪:‬‬ ‫وبعد ما عرفت الحسابات المرقوم مضبوطة ‪.‬‬ ‫إعلم الشمس في أي برج ‪ 0‬وفي أي منزل ‪ 0‬إحسب ما مضى ;‪.‬‬ ‫من السنة الرومية أياما ‪ 4‬واجمع الجميع ‪ 0‬واطرح منهم عشرة‬ ‫أيام ‪ 0‬وبالباقي إبدأ من برج الحمل ‪ 0‬إعط لكل برج حقهم ‪ .‬اي‬ ‫بقدر درجاتهم بالتوالي ‪ 0‬في أي برج نفد العد ‪ 0‬الشمس في هذا‬ ‫البر ج ‪ ،‬وقطعت الدرجة منها بقدر العدد الواقع عليه ‪ ،‬والمنزل‬ ‫‪ .‬واا رقما م التي فوق البرو ج عدد درجاتهم ‪:‬‬ ‫نضها ‪.‬كما ترى‬ ‫۔‪‎_٦٩‬‬ ‫( ترا‪٣١‬بي )‬ ‫البرو ج‬ ‫ه‬ ‫الشرطين‬ ‫الرشا‬ ‫المنازل‬ ‫البرو ج‬ ‫المنازل‬ ‫البروج‬ ‫المنازل‬ ‫البروج‬ ‫المنازل‬ ‫البروج‬ ‫المنازل‬ ‫البروج‬ ‫المنازل‬ ‫هذا الترتيب من الأول إلى الآخر ‪ ،‬بتوالياتهم وبأدراجهم ‪.‬‬ ‫وبالبيان المنازل المشترك من برجين ‪ ،‬لكن البعض يبتدي‬ ‫بالحساب المذكور من إبتداء منزلة المقدم ‪ 0‬لأن يعرف منزل‬ ‫القمر ‪.‬‬ ‫النمس فقط حساب‬ ‫مثال آخر ‪ :‬أردنا المحبة بين الإثنين { الطالب ‪ :‬زيد ©‬ ‫والمطلوب ‪ :‬عمرو ‪ ،‬فتشنا طالع المطلوب إسم العمرو ‪ :‬‏(‪ )٢١٦‬ء‬ ‫وأمه حواء ‪ :‬‏(‪ 0 )٥١‬جمعها ‪ :‬‏(‪ 0 )٣٦٧‬وقسمنا على إثنا‬ ‫عشرة } فضل ‪ :‬‏(‪ 0 )٧١‬عرفنا برجه السابع ‪ :‬ميزان ‪ 0‬ونجمه ‪:‬‬ ‫الزهرة ‪ 0‬وحسبنا العناصر الغالب ‪ .‬لقينا عناصره الماء غالب‬ ‫ناري ترابي هوائي مائي ‪ ،‬ونظمنا النظم ‪ 0‬ولحقنا الحروف‬ ‫المانيات كلها ‪ [ :‬اللهم عطف قلب روحانية عمرو لمحبة زيد بسر‬ ‫حروف كردفر ودخلعر خغ ‏‪ ] ٠٠‬؛ بسطنا النظم بالحروف‬ ‫المنقطع ‪ [ :‬الل هم عطف ق ل ب رو حان يت عمر‬ ‫حروف كردفار ود ح‬ ‫و لم حب ت ز يد بسر‬ ‫‏‪ ] ٠٠‬؛ ومزجناهم بالبسط مقدما ومؤخرا ‪[ :‬اغل‬ ‫ل عر خ غ‬ ‫خلرهاعملعحطدفاوقرلفا ب درزوف حدار‬ ‫ن ك ي ف ت و عر م خ ر اف و س ل ب م د ح ي ب زت]ا‬ ‫وطرحنا تكرارها ‪[ :‬ا غا خر هع حطدف وق ب ن ك يت‬ ‫‪- ٩٨ .‬‬ ‫س ز ‏‪ ] ٢١‬؛ وبسطنا التمزيج من الأول ومن الآخر ومن الوسط ‪:‬‬ ‫‏‪] ٢١‬؛‬ ‫ل ت حق ح ي م برك عن ه‬ ‫[ از د ف عس طو‬ ‫ومرة ‪ [ :‬هن أ ز ع د ك ف ر غب س مط ي و خلق ت ح] ؛‬ ‫‪ ......‬ا‪ 0‬إذا أردت مزج البسط الذي مصفى من التكرار حتى يخر ج‬ ‫‏(‪ 0 )٢٧٠٢‬ونزلنا‬ ‫الزمام ‪ ......‬السطر ‪ 0،‬وأخذنا عدد سطر الآخر‬ ‫في المسبع والحروف أطراف الوفق ‪ 0‬وخرجنا أسماء القراءة من‬ ‫الوفق ‪ ،‬والبخور من الرطب البارد ‪ 0‬ورائحتها طيبة } والقمر في‬ ‫البرج الماني ‪ 0‬وفي المنزل المناسب ‪ ،‬والساعة المناسبة للعمل }‬ ‫وشربنا الوفق بشربة حلوة {‪ 0‬أو بالماء ‪ 0‬المطلوب يحصل‬ ‫المقصود إن شاء الله تعالى ؛ فإذا أردت عملا من الأعمال‬ ‫الخيرات غير المذكور ‪ 0‬وقس على المذكور ؛ أو إن كان من‬ ‫اعمال الشر ‪ 0‬وقس على هذا العكس في المناسبات ‪ ،‬فإذا أردت‬ ‫أتنجلب أحدا عندك ‪ ،‬نظم هكذا ‪ [ :‬اللهم إجلب عبدك زيد عندي‬ ‫أو عند عبدك عمرو بالمحبة والتذلل بحق سر إسمك الودود وبسر‬ ‫‪.‬‬ ‫تمري‬ ‫ش نج‬‫موت‬ ‫طلوب ‪ :‬زيد بن ‪ ......‬ح‬ ‫م؛‬ ‫لض ]‬‫اصت‬‫وين‬‫بو‬ ‫والعناصر الغالب ترابي ‪ 0‬وبسطنا النظم ‪ [ :‬ا ل ل هم إ ج ل ب‬ ‫عمرو‬ ‫عبدك ز يد عندي أو عن د عبدك‬ ‫ب حق س ر إس مك الو‬ ‫تذلل‬ ‫لة‬ ‫ا حب‬ ‫ولم‬ ‫با‬ ‫‏(‪ )١‬هناك إنخرام بطول الورقة بفعل الرمة ‪.‬‬ ‫۔‏‪ ٩٩‬۔‬ ‫د و د و ب س ر ب و ي ن ص ت ض ] ؛ وبسطنا مثل السابق ۔‬ ‫أو حتى يخرج الزمام ‪ 0‬وأخذنا عدد سطر الآخر ‪ 0‬ونزلنا المربع ‪،‬‬ ‫واستخرجنا الأسماء من الوفق ‪ 0‬والحروف والأسماء ‪ .‬كتبنا‬ ‫خارج الوفق ‪ 0‬والقمر في البرج الترابي ‪ 0‬وفي المنزل المناسب ‪8‬‬ ‫والساعة المناسبة ‪ ،‬والإستعمال المناسب ‪ .‬إدفن في بيت‬ ‫المطلوب & وأنت لا تترك قراءة عزيمتها في الأوقات الموافق ه‬ ‫فإذا أردت يأتيك سريعا ‪ ،‬أكتب الوفق على الشقفة النية ‏‪ .٠‬وحطها‬ ‫في النار ‪ 0‬واقرأ العزيمة والبخور عمالا ى حتى يجيئك المطلوب ه‬ ‫فإذا أردت أن يهرب من مكانها ‪ .‬نظمنابالإختصار ‪:‬‬ ‫؛ وبسطنا هكذا ‪[ :‬اطرد‬ ‫[ أطرد زيد من بيته أ ج ز ه ط]‬ ‫ط ] ؛ وبسطنا بعكس‬ ‫أ ج ز ه‬ ‫ب ي ت ه‬ ‫من‬ ‫زيد‬ ‫م ين ب]؛‬ ‫الأو لاني ‪ [ :‬ط ط هر ز د ج زاي هدت‬ ‫د ج أ ي ت م ن ت ] ؛ وبسطنا من‬ ‫وطرحنا تكرارها ‪ [ :‬ط ه ر‬ ‫ز‬ ‫الآخر ومن الأول ‪ [ :‬ب ط ن ه م رت ز ي د ا ج ] ؛ وبسطنا من‬ ‫الآخر ومن الأول ومن الوسط‪ [ :‬ج ب رت أ ط م ز د ن ه ي ] ؛‬ ‫رن ت دار طم‬ ‫وبسطنا من الأول ومن الأخر ‪ [ :‬ج ي ب ه‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫»‪+‬‬ ‫حم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫هر‬ ‫>‬ ‫‪-‬‬ ‫حجم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪}+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏}‬ ‫فإذا أردت ‪ 0‬أبسط السطر الذي صفينا من التكرار ‪ 0‬حتى‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫يخرج لك الزمام ‪ 0‬وطالع الزيد ‪ :‬حوت ؛ ونجمه ‪ :‬مشتري ؛‬ ‫‪ :‬مربع من خانة التراب ؛ والبخور من بارد‬ ‫والوفق المناسب‬ ‫؛ وريحه ‪ :‬خبيثة ؛ والعزيمة من الوفق ؛‬ ‫الرطب الذي مر‬ ‫القمر ‪ }،‬في برج الترابي ‪ 0‬وفي المنزل المطابق‬ ‫والكتابة في وقت‬ ‫كذلك ‪ 0‬وعلى الشقفة النية ‪ 0‬واكسر ورش في‬ ‫للعمل ‪ 0‬والساعة‬ ‫‪ 8‬أو إدفن فيها ‪ 0‬يهرب المعمول بقدرة الله‬ ‫المكان المطلوب‬ ‫(ر‪)٧٣١‬‏ ‪ 0‬طرحنا‬ ‫تعالى ؛ والوفق والأسماء هكذا ‪ :‬أصل العدد ‪:‬‬ ‫منه ‪ :‬‏(‪ ، )٣٠‬والباقي ‪ :‬‏(‪ 0 )٧١٠١‬وقسمنا على ‪ :‬‏(‪ )٤‬ث صار‬ ‫المفتاح ‪ :‬‏(‪ ، )١٧٥‬والكسر ‪ :‬‏(‪. )١‬‬ ‫دخيل‬ ‫د لنطيش‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ج‬ ‫ط‬ ‫‪١ ٨٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪١٨٩‬‬ ‫‏| ‪١٧٥‬‬ ‫‪١٨٨‬‬ ‫‪١٧٦‬‬ ‫‪١٨١‬‬ ‫‏‪١٨٦١‬‬ ‫‪|+‬‬ ‫ع "ع‪,‬‬ ‫‪١٧١٧‬‬ ‫قطب‬ ‫‪١٨٣‬‬ ‫‏‪١٨٥‬‬ ‫‪|-‬‬ ‫ظ ب‬ ‫‪١ ٤‬‬ ‫‏‪١٧٩‬‬ ‫‪١٧٨‬‬ ‫‪١٩٠‬‬ ‫‏‪|-‬‬ ‫أقسمت عليكم أيتها الأرواح الموكلين بهذا الباب ‪ ،‬توكلوا‬ ‫فلان بن فلان ‪ 0‬من مكانه الذ ي هذا ت يحق سر‬ ‫وسلطو ا ‪ 0‬يهرب‬ ‫‪.- ١٠ ١‬‬ ‫هذا الوفق & والأسماء المكنونة المخزونة فيها ‪ .‬وافعلواما‪.‬‬ ‫أمرتكم في طرفة العين ‪ 0‬بحق ما تلوتكم ‪ :‬هيا هيا العجل العجل ‪ .‬؛‬ ‫وأما أصول إستخراج الملائكة والجن بترتيبهم كثير ‪ 0‬وذكرنا‬ ‫وجهين منهم ‪ .‬والتنظيم الواحد منها ‪:‬‬ ‫‪٥.٥٦‬‬ ‫مثلا‪. ‎‬‬ ‫‪٣١ ٩‬‬ ‫‪٤٧٣٧‬‬ ‫رغد من طيش‪‎‬‬ ‫وهذا العدد أدراج الفلك ‪ 0‬يضرب أربعة ‪ ،‬الخارج ‪ ،‬أي ‪:‬‬ ‫العناصر الأربعة‪: ‎‬‬ ‫أدراج الفلك‪‎‬‬ ‫‪٣٦ ٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫ادراج العناصر‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏(‪٠ )١٦‬‬ ‫‏(‪ )٣٢١٩‬؛ وعدد يوش‬ ‫‏(‪ (٥١‬؛ وعدد طيش‬ ‫أييل‬ ‫وعدد‬ ‫‏(‪ ٢٥٦‬م ) ؛ أو‬ ‫وعدد أشياء الستة لفظة الجلالة ‏(‪ )٦٦‬؛ جبرانيل‬ ‫ميكائيل ‏(‪ )١٢١‬؛ ‏(‪ )٠٢٧٢‬أو إسرافيل ‏(‪ )٣٧٢‬؛ للخذراب‬ ‫‏(‪ ، )٠٠٠٠‬أو عزرائيل ‏(‪ )٢٢٨‬؛ ‏(‪ )٠٠٢١‬مطلوب زيد للقتل‬ ‫‪)٥٠‬نيأليي ؛ل‬ ‫‏(‪ )٤٦٠‬؛ إدراج مضروب ‏(‪ )١٢١٣‬؛ حاجة طرد ‏(‪٥٦‬‬ ‫ها‬ ‫‏(‪ )٢٩٢٤‬؛ جمع ضلوع الوفق ( ‏‪ )٠٠٥١‬؛ إخراج هف‬ ‫‏‪١٤٦٠‬‬ ‫‪ ! .....‬وإبتداء الوفق ى وجمعنا بالأدراج ‪:‬‬ ‫‏‪١٦٣‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏(‪ 0 )١٥٨٤‬وبسطنا الحروف‬ ‫‏(‪ 0 )٥١‬وبقا‬ ‫وطرحنا منها أييل‬ ‫بتقديم الأكثر على الأقل ‪ 0‬ليكون للشر هكذا ‪ [ :‬غ ث ف د ] ؛‬ ‫ونظمنا إسما واحدا من العلوي ‪ :‬ا يا عثقدائيل } والثاني الأسماء‬ ‫من العدد الوسط من الوفق هذه ‪:‬‬ ‫‪١ ٨٢‬‬ ‫‪١ ٤٦٠‬‬ ‫وربطنا الإسم كما ذكرنا وهي والأسماء الثالث‬ ‫‪١ ٦١٤٢‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪. ٥ ١‬‬ ‫من خانة الوسط من الوفق هذه ‪ ]:‬يا‬ ‫‪١ ٥٩١‬‬ ‫غتصاأييل غ ث ص ا ؛ وربطنا السماء هكذا‬ ‫‪٠ ١‬‬ ‫المغلق هذه ‪ :‬غخانيل آ ؛ والسماء الذربعة من‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫‪-.‬‬ ‫گلے‬ ‫حم‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬ ‫ضلع واحد من الوفق والعدد الضلع الواحد هذه‬ ‫‪(٣ ٠‬‬ ‫‪(٦٣ ٠‬‬ ‫وربطنا الإسم هكذا ‪ :‬ؤ بقانيل ب غ ق م ؛ صار‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٧٣١‬‬ ‫الأسماء أربعة ووفقنا مربع والإسم الحاكم‬ ‫‪١٤٦٠‬‬ ‫‪٢٩١٩١‬‬ ‫على المسماء الخذربعة المذكورة ؛ ربطنا من‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠ ٥‬‬ ‫‪٢١٤ .٠‬‬ ‫الأشياء الستة المرقوم هكذا ‪ :‬هفهانيل‬ ‫وأما النظم ‪ :‬الأسماء السفلى باإلحاق ‪ :‬الطيش ‪.‬‬ ‫مشلا ‪ :‬عدد المذكور الأول ‪ 0‬الذي ربطنا منه إسم الول ©‬ ‫خرجنا منه طيش‬ ‫‏‪١٢٣٥‬‬ ‫وهي هذه‪:‬‬ ‫و‬ ‫ي‬ ‫ش‬ ‫ع‬ ‫‏‪٠٢٧١٩‬‬ ‫‏‪١ ٠١٦‬‬ ‫وربطنا الإسم السفلي هكذا ‪ :‬يا غشسيوطيش = ؛ والثاني ‪:‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫ي‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ك ج يغاشكجطيش‬ ‫عش‬ ‫‏‪١٦٤٢‬‬ ‫من الثانى ‪:‬‬ ‫‏‪٣١٩‬‬ ‫‏‪١٣٢٣‬‬ ‫والثالث ‪ :‬من الثالث ‪ ،‬هذه ‪ :‬‏‪ ١٦٥١‬غ ش ل ب يا غشليطش آ‬ ‫‏‪٣١٩‬‬ ‫‏‪١٣٣٢‬‬ ‫‏‪ ٢١‬ض ع ب هذه غضفبطيش ‪٤‬؛‏‬ ‫والرابع من الرابع ‪ ،‬هذه‬ ‫‏‪٣١٩‬‬ ‫‏‪١ ٨٧٢‬‬ ‫‏‪٥.٥٦‬‬ ‫والحاكم من أشياء الستة المذكور‬ ‫دغذلز‬ ‫‏‪3٩‬‬ ‫‏‪٤٧٣٧‬‬ ‫دغذ لزطيش ‪ ‘ 2‬تم النظم من وجه ؛ والنظم بوجه آخر ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١٧٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫مثلا ‪ :‬عدد إبتداء وفقنا هذه ‪ :‬وحج ‪ 0‬بسطناها بالحروف لفعل‬ ‫الأقل ؛ وربطنا‬ ‫الشير ‪ }.‬مبتدأ من الأكثر ‪ 3‬فإذا كان للخير ‪ 0‬نبدأ من‬ ‫‪ ،‬قفبائيل‬ ‫الإسم العلوي هكذا ‪ :‬قعهائيل ‪ -‬؛ ومن الوسط ‪ :‬وج‬ ‫‏‪٧‬ا_‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٣ , .‬‬ ‫‌‬ ‫‪١٩١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫الضلع ‪:‬ذل‪٠١‬‏‬ ‫‪ :‬ق صا » قصاائيل ‪ -‬ؤ؛ومن‬ ‫المغلق‬ ‫! ؛ ومن‬ ‫ذلانيل ف ؛ والحاكم من جملة الأسماء المذكورة هذه ‪ :‬غرعط ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١٠٤‬‬ ‫‏‪١٧٥‬‬ ‫وأما السفلى بضم الطيش أو اليوش‬ ‫‏‪١٨٢‬‬ ‫آخر الأسماء المذكور هكذا ‪ :‬غ ر ع ط‬ ‫‏‪١٩١‬‬ ‫‏‪٧٣١‬‬ ‫‪١٢٧٩‬‬ ‫‏‪ ٤‬؛‬ ‫ء ‪ 4‬ذانطيش‬ ‫‪ .‬قصيطيش‬ ‫‏‪ 4 ١‬قفبطيشر‬ ‫قعهطيث‬ ‫والحاكم عرعط ؛ والبعض يأخذ الحاكم بضرب عدد الوفق في‬ ‫مقدار خانة الوفق ‪ 0‬عدد الوفق في ‏‪ 0 ١٦‬بلغ العدد كما في‬ ‫‏‪٧٣١‬‬ ‫الجمع ‪:‬‬ ‫‪١ ٦‬‬ ‫‪٤٣٨٦‬‬ ‫‪٧٣١‬‬ ‫‪١١٦٦‬‬ ‫وبسطنا بالحروف ‪ 0‬هكذا ‪ 0‬وضربنا ‪ :‬ي غ غ ص و ؛ وربطنا‬ ‫الإسم هكذا ‪ :‬تيفخصو ؛ والبعض يأخذ الإسم من الحروف ‪،‬‬ ‫السطر الآخر التي منكتب لأطراف خارج الوفق من كل حرف‬ ‫واحد ‪ 0‬إسم واحد ‪ 0‬والبعض يستخرج الإسم بضرب العدد الوفق‬ ‫في ‪ :‬‏‪ ٤‬عناصر ‘‪ ،‬ومن جمع العدد ببسط بالحروف بقراءة العربي ‪:‬‬ ‫مثلا ‪ :‬العدد ‏‪ ١٢٣١‬ال ف و م ا ي ت ي ن و ؛ واحد ت لات‬ ‫ي ن ‪ 0‬ويطرحوا التكرار منهم هكذا ‪ :‬ال ف و م ي ت ن ح د ث ‪3‬‬ ‫‪_ ١٠٥‬‬ ‫_‬ ‫ومن كل واحد من هذه الحروف إسم واحد { هكذا ‪ :‬إخسائيل‬ ‫للأنيل } فلفانيل ‪ ،‬والوائيل ‪ ،‬ملمانيل ‪ ،‬يليائيل ‪ ،‬تلتانيل ‪ ،‬تلنانيل ‏‪٨‬‬ ‫حلحائيل ‪ ،‬دلدانيل ‪ 0‬تلتنانيل ؛ تم ينظموا العزيمة بهذه المسماء‬ ‫ولأطراف الوفق ؛ والبعض نظموا الأسماء من كل خانة الوفق ؛‬ ‫ويربطوا القسم بهم ويكتبوا القسم بالأسماء تماما لأطراف الوفق‬ ‫والإستخراج الأسماء من حرف واحد أو من كلمة ‪ ،‬أو من غير ‪.‬‬ ‫مثلا ‪ :‬ألف ‪ -‬بسطنا ‪ :‬أ ل ف؛ ‪ ،‬عدد رقم البسط وحروفها ‪ :‬‏‪١١١‬‬ ‫‪.٠.٣‬‬ ‫‪.٠٢‬‬ ‫‪١٠١٧‬‬ ‫وحروف إسم الرقم الألف أحد ‪ 0‬صار المجموع هكذا‪: ‎‬‬ ‫وبسطنا الجمع بالحروف هكذا ‪ :‬ز ي ق ‪ 0‬وأنطقنا ‪ :‬زيقانيل ‪ ،‬أو‪‎‬‬ ‫إن أردت بسطها ثلاث مرات ‪ ،‬أي ‪ :‬بعدد الحروف البسط الول ه‪‎‬‬ ‫التي من أصل الحروف ‘ واستنطق آخر البسط ‪ .‬يصير البسط‪‎‬‬ ‫بتمام الرتبة ‪ 0‬الحرف والكلمة و غيرهم ‪ 0‬بسط جملتهم حرفا‪‎‬‬ ‫بحرف بالتوالي في سطر واحد ‪ 0‬وقس على المذكور وغيرهم‪. ‎‬‬ ‫ووجوه بأصول السامور الهندي ‪ 0‬خذ ما أحسن ‪ 0‬وكل ما‪‎‬‬ ‫إستخرجت من أصول واحد ‪ 0‬باي طريق كان ‪ .0‬لهم موكلون من‪‎‬‬ ‫الروحاني من العلوي والسفلي ‪ 0‬ونظمنا العزيمة للقراءة ‪.‬‬ ‫_‪-‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠ ٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مثلا ‪ :‬وفقنا المذكور والأسماء من أصول الثاني ‪ 0‬هكذا ‪ :‬أقسمت‬ ‫عليكم أيها الأرواح الموكلون بهذه المسماء قعهطيش ‪ ،‬قفيطيش ‪.‬‬ ‫قصطيش ‘ دلنطيش ‘ بحق غر عط ‪ ،‬وأنتم يا قعهائيل ‪ 0‬ويا‬ ‫قضائيل ‪ ،‬ويا قصانيل ‪ ،‬ويا دلانيل } توكلوا وسلطوا على فلان بن‬ ‫فلان ‪ 3‬واهربوه من مكانه المسكون ‘ بأسرع من لمح الطرف ‪.‬‬ ‫بحق أميركم ينفخصو ‘ وافعلوا ما أردت منكم بجق سر ما‬ ‫تلوتكم ‪ [ :‬وإنه لقسم لو تعلمون عظيم { () { هيا ث الوحا آ‬ ‫العجل ى ؛ وقس على التراتب المذكور ‪ .‬أي عمل أردت من‬ ‫‪٤٢٤‬‬ ‫‪٧١.٠..٠..‬‬ ‫‏‪٢٥١‬‬ ‫‏‪ ٤٢٤‬لل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬والسورة‬ ‫اورل‪0‬شرور‬ ‫وخي‬ ‫ال‬ ‫‪+‬‬ ‫ب ‪: 7‬‬ ‫والأسماء والعزيمة يخرج منها‪.‬؛ ولوجع السن هذه ‪ :‬بسم الله‬ ‫الرحمن الرحيم ‪ } :‬إن يشأ يسكن الريح فيظللن رواكد على ظهره‬ ‫إن في ذلك لآيات لكل صبار شكور ع (") صدق الله العلي العظيم ؛‬ ‫والأعمال الخيرة إلى نصف الشهر ‪ ،‬وللشر بعد النصف ى يقرا‬ ‫البرهتية إلى العمل ‪ 0‬والبرهتية مركب من إثنين وثلاثين إسما ۔‬ ‫والأسماء مركب من ثمانية وعشرين حرفا ‪ 0‬وعناصر أربعة‬ ‫دعوة عظيمة ‪ ،‬فيها مختصر { وفيها مفصل ‘ يقولون ‪ :‬برهتية‬ ‫(‪ )١‬سورة الواقعة‪. ٧٦ : ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬سورة الشورى‪. ٣٣ : ‎‬‬ ‫‏_ ‪- ١٠٧‬۔‬ ‫الصغرى ‪ ،‬وبرهتية الكبرى ‪.‬‬ ‫وهذه الكبرى ‪:‬‬ ‫بسم الله الرحمن الرحيم ‪ 0‬بسم الله الدايم الخزلي ‪ 0‬المحيط‬ ‫القديم ‪ 0‬الذي جمع بنور وجهه الأكوان ‪ .‬وأمدها بقوم حروف‬ ‫هيبته على كل ملك ‪ ،‬وفلك ‪ 0‬وإنس ‘ وجن ‘ وشيطان ‘ فخافته‬ ‫جميع مخلوقاته وأذعنت ‪ ،‬وتواضعت الكروبيون من أعلى‬ ‫مقاماتها وسجدت ‪ 0‬وأجابت دعوة إسمه العظيم الأعظم {‪ 0‬لمن‬ ‫به ‪ .........‬البراهين ‪ 0‬المكتوب المحكوم في أرواح قلوب‬ ‫تكلم‬ ‫‪ 2 )'( ...............‬بطد زذهج واح ‪ .‬أقسمت عليكم أيتها الملانكة‬ ‫العلوية ‪ 0‬والأرواح الروحانية ‪ 0‬بما جمع في بحور الخمسماء‬ ‫طهشا ستون اغلى غليهون {© ‪ 0‬يكون فيكون ‪ } :‬إنما أمره إذا‬ ‫أراد شيئا أن يقول له كن فيكون { () ‪ ،‬تكونوا لأسمانه طائعين ه‬ ‫ولدعانه سامعين ‪ 0‬وإسمه العظيم الأعظم خادمين ومقربين ‪.‬‬ ‫بعزة بطش طهشلان ‪ 0‬طهشلانون ؤ أشمخ ‪ ،‬شماخ ‪ ،‬العلي على‬ ‫كل براخ ‘ هوريز بارو خ ‪ } ،‬وهو الذي يحيي ويميت ع () ‘ } فإذا‬ ‫(‪ )١‬هناك إنخرام في الورقة بفعل الرمة‪. ‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‪ (٢‬في نسخة أخرى ‪ :‬غليهوب‪‎‬‬ ‫‪. ٨٢ :‬‬ ‫)‪ (٣‬سورة يس‪‎‬‬ ‫‪. ٨٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫()‪ (٤‬سورة المؤمنون‪‎‬‬ ‫قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون { ()‪ .‬كزان فإن يفتون في‬ ‫القدسية قديما ‪ 0‬ومنشيعء الرحمة ركاما ‪ 0‬أزوي ‪ .0-‬خر من في‬ ‫السماوات والذرض‘ لمكون كون كرسيه جهرا جهارا ‪ 0‬يخرج‬ ‫من دخان صعود أكنون مختبر بميرزال فعشل شارخ ال اية ويه ‪،‬‬ ‫إنك على ما تشاء قدير ‪ 0‬خلق الأرض على بحر جار يتلاطظم‬ ‫زخرا ‪ 0‬وانفرد بالوحدانية فوق كرسيه ‪ 0‬لم يتخذ صاحبة ولا‬ ‫ولدا ‪ 0‬أحضروا إلى مقامي هذا ‪ 0‬وارموا بشواظ من نار ‪ 0‬على كل‬ ‫من عصى داعي الملك الجبار ‪ 0‬بعزة برهتية يه } [ هشو الله الذي‬ ‫لا إلة إلآ هُوَ { () ‪ ،‬كرير كرير ‘ كاين ‘ بر ‪ .‬جبار ‪ 0‬قهر العلوية‬ ‫والسفلية ‪ ،‬تتليه تتليه ‪ 0‬طوران طوران ‪ 0‬مزحل ‪ 0‬مزجل ‪ 0‬بزجل‬ ‫بزجل ‪ [ 0‬تبارك الله رب العالمين ع ”{) ‪ 0‬ترقب ترقب ‪ } 0‬تبارك‬ ‫الذي بيده الملك وهو على كل شيع قدير { () ‪ 0‬برهش برهش ‪.‬‬ ‫باسمه تجيب الملانكة لداعيه ‪ .‬غلمش غلمشيش غلمش‬ ‫غلمشنيش غلمشيش ‘ غني ‘ فتاح ‪ 0‬قريب ‪ 0‬مجيب ‪ .‬خوطير‬ ‫خوطير ‪ 0‬خالق العرش من قطرات نور قدرته ‪ 0‬قلنهود قلنهود ‪.‬‬ ‫[ فاطر السماوات والأرض جاعل الملانكة رسلا أولي أجنحة‬ ‫‏(‪ )١‬سورة غافر ‪ :‬‏‪. ٦١٨١٨‬‬ ‫)!( سورة الحشر‪.٢٣ ٠٢٢ : ‎‬‬ ‫(‪ )٣‬سورة الأعراف‪. ٥٤ : ‎‬‬ ‫‪. ١ :‬‬ ‫الملك‪‎‬‬ ‫سورة‬ ‫(؛(‬ ‫‪. ١٠٩١‬‬ ‫_‬ ‫مثنى وثلاث ورباع يزيد في الخلق ما يشاء إن الله على كل شنيء‬ ‫قدير ) () ‪ 0‬برشان برشان ‪ ،‬كظهير كظهير ‪ 0‬نموشلخ نموشلخ ‪،‬‬ ‫لخ لخ ‪ 0‬برهيولا برهيولا } بشكيلخ بشكيلخ ‪ ،‬بإسمه يجيب دعوة‬ ‫المضطرين ‪ ،‬قرمز قرمز ‪ ،‬قيوم ‪ 0‬أحاط علمه بالكائنات أجمعين ء‬ ‫أن غلليط أن غلليط ‪ 0‬قبراة قبراة ‪ 0‬غياها غياها } كيد هؤلاء كيد‬ ‫هؤلاء ‪ [ 0‬مالك يوم الدين { () ‪ [ 0‬له ملك السماوات‬ ‫والارض { ”") ‘ شمخاهر شمخاهر ‘ شمخاهير شمخاهير ‪.‬‬ ‫شمهاهر شمهاهر { شماهير شمهاهير ‘ كهطهطونية كهطهطونية ‪.‬‬ ‫أقسمت عليكم بحق الإسم الاعظم ‪ 0‬منزل الوحي على الرسل ‪ ،‬من‬ ‫سرادقات العظمة ‪ 0‬من اللوح المحفوظ ‪ ،‬إلا ما أجبتم دعوتي ه‬ ‫وأحضرتم كذا وكذا ؛ بسم الله ‏‪ ٠‬عجج يا شهر ‪ .‬عالم الملكوتية ه‬ ‫أقسمت عليكم بالكاف والنون ‪ 0‬وبإسمه { أجهزط بدو ح ‪ ،‬وبإسمه‬ ‫الذي يدور به الفلك الدوار } ‪) ..........................................‬ويوم‬ ‫النشور ‪ 0‬أجب الداعي يا شلهوب ‪ [ 0 -‬إن كانت إلا صيحة واحدة‬ ‫‪ :‬‏‪. ١‬‬ ‫‏(‪ )١‬سورة فاطر‬ ‫(‪ )٢‬سورة الفاتحة‪. ٤ : ‎‬‬ ‫‪. ١٠٧١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ (٣‬سورة البقرة‪‎‬‬ ‫(‪ (٤‬هناك إنخرام في الورقة بفعل الرمة‪. ‎‬‬ ‫‪.- ١١٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فإذا هم جميع لدينا محضرون { () ؛ بارك الله فيكم ‘ و عليكم ‪.‬‬ ‫وصلى الله على خير خلقه ‪ 0‬سيدنا محمد وآله وأصحابه أجمعين ؛‬ ‫والأسماء الزوايد من إثنين وثلاثة في هذه الدعوة & أسماء‬ ‫أولها‬ ‫أورد ها بالدو ام ‪ 0‬ومن‬ ‫الد عو ة ‪ 0‬ومن‬ ‫عظيمه ‪ .‬ما يناسب‬ ‫بالرياضة ‪ 0‬وبكثرة القراءة ضبطها {‪ 0‬هكذا كافي لكل الأمور ‪.‬‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫بحت‪‎‬‬ ‫‪9.5:‬‬ ‫‏‪. ٥٣٠‬‬ ‫(( سورة يس‬ ‫)!( هناك إنخرام في الورقة بفعل الرمة ‪.‬‬ ‫‪- ١١١‬‬ ‫فصل شى بيبان منازل القمر وأحكامهم‬ ‫قال الحكيم ‪ :‬منازل القمر ثمانية وعشرين ‪ 0‬بقدر حروف‬ ‫الابجد ؛ والبرو ج إثنتي عشر مثل البلاد ؛ والمنازل مثل البيوت‬ ‫في البلاد ؛ والبرو ج مركب من العناصر الأربعة ‪ ،‬منها ‪ :‬ثلاثة‬ ‫ناري ‪ ،‬وثلاثة ترابي ‪ ،‬وثلاثة هواني ‪ ،‬وثلاثة ماني ؛ والمنازل‬ ‫منقسم على البروج منزلتين وتلثين ؛ ومنزلتين وثلثين ‪ ،‬أي ‪:‬‬ ‫لكل برج واحد منزلتين وثلث أو ثلثين ؛ ويقول العلماء ‪ :‬الأدراج‬ ‫الفك ‘ أي ‪ :‬درجة البروج كلها ثلاثنمانة خمسة وستين ؛‬ ‫والمنازل كل واحد منهم ثلاثة عشر درجة ‪ 0‬وأحكامهم مختلف ‪.‬‬ ‫قال الله تعالى ‪ [ :‬والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون‬ ‫القديم ع () ‪ 0‬صدق الله العظيم ؛ والقمر مثل الوزير ؛ والشمس‬ ‫مثل السلطان ؛ والسيارة الباقي كل واحد منهم ملوك فلكهم ‪ ،‬أي ‪:‬‬ ‫سمانهم ‪ ،‬إذا تطبقه شغلك لأحكام السيارة بالصحيح {‪ 0‬في دقيقته‬ ‫يحصل المراد ‪ 0‬سبحان الملك الخلاق العليم لأفعال المخلوق‬ ‫جميعا ‪ 0‬الذي في طرف الأفلاك ‪ 0‬يتحرك ويسكن ى ويتكلم‬ ‫ويسكت ‪ ،‬بحكم تأثير الأفلاك ‪ ...............‬غير إنسان الكامل ‪ 0‬بل‬ ‫حكم الأفلاك في يد إنسان الكامل ‪ ،‬عادة الله جرا هكذا ‪.‬‬ ‫‪. ٣٩ :‬‬ ‫(‪ )١‬سورة يس‪‎‬‬ ‫‏‪- ١١٣‬۔‬ ‫ملا ‪ :‬النار في العادة تحرق ‪ 0‬لكن إذا لم يرد الخالق ‪ ،‬لم تحرق ‪:‬‬ ‫يصير خارق العادة ؛ويقول الأكثر ‪:‬الأفلاك يدور من الشرق إلى‬ ‫الغرب ؛والنجوم يمشوا من الغرب إلى الشرق ؛ومن سرعة‬ ‫دوران الأفلاك ‪ ،‬يأخذوا النجوم من الشرق إلى الغرب ى والنجوم‬ ‫دانما يمشون في طريقتهم من الغرب إلى الشرق ؛ وفي هذه‬ ‫علم النجوم ؛ الله تعالى أعلم‬ ‫الخصوص وصف كثير فيالكتاب‬ ‫حقيقتهم ‪ 0‬والإنسان يعلم بقدر موجب ‪ ،‬قوله تعالى ‪ [ :‬علم‬ ‫الإنسان ما لم يعلم م () ؛ وذكر المنازل خاصة القمر ‪ .‬لسبب أكثر‬ ‫الاشغال ‪ 0‬بحكم القمر ومشيه أسرع من غيره ‪ 0‬ويقول له ‪:‬‬ ‫جاسوس الأفلاك ‪ 0‬ومجاز طريقه يصادف كل النجوم ‪ 0‬ويتصاحب‬ ‫ويتباغض مع كلهم { بالإقتصار في شهر واحد ‪ 0‬يدور كل الفلك‬ ‫ويجي في محله الأول ‪ 0‬والسيارة الستة الباقي ‪ 0‬مشيهم دون من‬ ‫الذي تحتهم ‪ 0‬فإن العطارد يدور الفلك في ‏(‪ )١٠‬شهور ؛ والزهرة‬ ‫يكمل دور الفلك في ‏(‪ )١١‬شهر ؛ والشمس يقيم في كل درجة‬ ‫واحد أربعة وعشرين ساعة ‪ .‬وفي بروج واحد شهرا ‪ ،‬أي ‪:‬‬ ‫الأيام ‪ 0‬بقدر درجة البرج ‪ 0‬ويكمل دورها في سنة واحد من سنة‬ ‫الرومي ؛ والمريخ ترى يقيم في كل برج واحد يوم ‏(‪. )٤٥‬‬ ‫‏(‪ )١‬سورة العلق ‪ :‬‏‪٥‬‬ ‫‪_- ١١٤‬‬ ‫‏(‪)١٢‬‬ ‫ويقطع الفلك في ( ‏‪ )٨‬شهرا ؛ والمشتري يقطع الفلك في‬ ‫سنة ؛ والزحل يقطع الفلك في ‏(‪ )٣٠‬سنة ‪.‬‬ ‫وبالمناسب ذكر الأفلاك هنا كفاية ‪ 0‬يجنبنا كلاهما الإبتداء ‪.‬‬ ‫الاول من المنازل ‪ :‬الشرطين ‪ :‬إذا نزله القمر { اعمل فيه‬ ‫الطلسمات ‪ ،‬وأنواع السفاين ‪ ،‬وأغراض العساكر ‪ .‬وباشر فيه‬ ‫الأزض ‘‪ ،‬وادخل على السلاطين والأمراء ‪ 0‬كان فيه قبول الكلام ‪9‬‬ ‫واكتيال الغلة } واحزر التزويج ‪ 0‬ولا تغرس فيه نخلا ‪ 0‬ولا كرما ‪.‬‬ ‫ولامن أنواع الغروسات ‪ .‬واحزر من سفر البحر ‘ ولبس‬ ‫الجديد ‪ 0‬ولا تؤسس فيه البنيان ‪ 0‬بكل ذلك غير صالح ‪ 0‬وخاصم‬ ‫فيه وحاكم ‪ 0‬ولا تغزوا فيه العدو { فإنه مكروه ‘ ولا تخالف تندم ه‬ ‫واعتمد ما ذكرت لك ‪ ،‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫البطين ‪ :‬إذا نزله القمر ‪ 0‬اعمل فيه المحبات ‪ ،‬واكتيال الغلة ‪.‬‬ ‫واعمل الطلسمات ‪ 0‬وازرع واحصد ‪ ،‬وادخل على من شنت ‘ ولا‬ ‫‪ )( ...........‬فيه الأنوار ‪ 0‬ولامن أنواع الدواب ‪ ،‬والتزويج فيه‬ ‫‪ 0 ..............‬وأما المرأة لا تتزوج فيه ‘ لأنه بطن الحمل‬ ‫‪ .................‬عليهما ‪ .‬ولا يصلح فيه سفر البر دون البحر ‪ 0‬وتصلح‬ ‫‏(‪ )١‬هناك إنخرام كبير في الورقة بفعل الرمة ‪.‬‬ ‫‪- ١١٥ .‬‬ ‫والمحاكمات والمخاصمات ‪ .‬وادخل على الملوك ه‬ ‫فيه‬ ‫ولا تغزوا فيه العدو ‪ ،‬ولا تصال فيه { فكل ذلك مكروه ‪.‬‬ ‫الشريا ‪ :‬إذا نزله القمر ‪ 0‬اعمل فيه العداوة والبغضة‪،‬‬ ‫ولا تصلح للزواج ‘ ولا تكتال فيه الغفة ‪ 0‬ولا الحرب ‪ ،‬لأنها من‬ ‫النار والتراب ‪ 0‬وهي ممتزجة بالنار والتراب من الحمل والثور }‬ ‫وتصلح للمحاكمة والمخاصمة ‪ ،‬وإذا مرضت فيها إمراة ‪ 0‬يخاف‬ ‫عليها ‪ 0‬وقيل ‪ :‬يخاف على الرجل ‪ 0‬ويصلح فيها الفرس‬ ‫للأشجار ‪ 0‬ويكره فيها الأسفار ‪ )( ..................... }.‬الدور ‏‪ ٠0‬ويصلح‬ ‫الفزو على العدو ‪ 0‬فإنه تظفر به إذا ‪ ..................‬ليلا للمنزلة‬ ‫المذكورة ‪ 0‬وإذا إمتاز القمر عنده ‪ ..................‬يكره الغزو والضد أ‬ ‫لأن القمر كونه مقابلا ‪....‬‬ ‫الديسران ‪ :‬منزلة نحس ‪ .‬إذا نزله القمر دبر في ‪.................‬‬ ‫!‪......‬‬ ‫القاتلة ‪ 0‬وانصب فيه العداوة ‪ 0‬ولا تكتال فيه الغفة‬ ‫فيه فإنه مدبر عسير ‪ 0‬راجع ولاتحدث فيه سفرا ‪ ،‬ولا عمارة‪.‬‬ ‫يصلح الغرس ‪ ،‬وتبحر فيه السفينة ‪ 0‬ويصلح فيه تزويج الدواب ‪.‬‬ ‫ولاتقابل فيه الحكماء ‪ 0‬والوزراء خاصة ‪ ،‬إذا كان القمر مقابلا‬ ‫(‪ )١‬هناك إنخرام كبير في الورقة بفعل الرمة‪. ‎‬‬ ‫‏‪ ١١٦‬۔‬ ‫القمر إلى ناحية الشرقي ‪ ،‬فإنه يصلح لمقابلة‬ ‫له ‪ 0‬وإن تدبرها‬ ‫‪ 0‬والمحاكمة ‪ 0‬والمخاصمة ‪ .‬ولركوب الدواب‬ ‫الددو ‪ 0‬والغزو‬ ‫وإذا كتبت هذين الطلسمين في صحيفة نحاس‬ ‫بأحسن الفحل ؛‬ ‫في دار من تريد خرابه يخرب ‘ أو نزع جاهه‬ ‫أحمر ‪ 0‬وجعلتها‬ ‫ينزع ‪0‬للخراب أوتشتيت حاله ‪ ،‬فإنه يشتت ‪ 0‬ويخرج ولايرجع‬ ‫أبدا ‪ 0‬فاتق الله في ذلك ‪ ،‬ولا تعمله إلا المستحق ى وإلا أنت‬ ‫المعاقب به ‪ ،‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫وهما هذان الطلسمان ‪:‬‬ ‫‪٦٨‎‬هو ‪١١١‎ ٢١٢١‬و ‪ ١٦١١٩١٩١ ٩١٢١١١٠٦ ١١١١١‬ههاماحط‪٥‬هعم‪١١‬ا‪‎‬‬ ‫‪ ٩٩‬د‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١٦٧٦‬‬ ‫‏‪١١‬‬ ‫‏‪ ١١١‬ع ه‬ ‫‪١‬مو ‪ ١‬هو‬ ‫‪٢١٨٧‬‬ ‫‪١٩‬‬ ‫‪١‬ل‪٢‬‬ ‫‪٩١١‬‬ ‫‪١‬ر‬ ‫‏‪٢١١٧‬‬ ‫‪١١٠٠‬م‬ ‫الهقعة ‪ :‬إذا نزل القمر فيها ‪ 0‬اعمل العداوة والبغضة‬ ‫والفرقة ‪ ،‬لأنها ممتزجة بالتراب والهواء ‪ 0‬ولا يصلح فيها‬ ‫التزويج ‪ 0‬وإن وضعت المرأة بنتا ‪ 0‬يخاف عليها التلف ۔ والعياذ‬ ‫بالله ۔ وإن كان غلاما ‪ 0‬يكون كثير الكذب ‪ 0‬ولا يكون صادقا ‪.‬‬ ‫واصدق فيها العدو ‪ 0‬وتظفر بنفسه وماله ‪ 0‬وإن تدبرها القمر إلى‬ ‫ناحية الشرقي ‘ يصلح فيها الحرث ‪ ،‬ويخرج الأثوار } وعمارة‬ ‫‪- ١١٧١‬‬ ‫الأرض ‘ والزراعة ‪ 0‬وشراء الإبل ‪ 0‬والغنم ‪ 0‬وسائر البهائم } سوا‬ ‫الخيل والحمير ‪ .‬ولا تشتر فيها العبيد والجوار ‪ .‬فإنهم يأبقوا ‪0‬‬ ‫وإن ولد ولد ذكر ‪ 0‬كان شجاعا أوقارا ‪ 0‬وإن كانت أنتى ‪ ،‬فإنها‬ ‫جيدة في جميع الحركات ‪ 0‬كريمة ؛ وإذا يقابلها القمر ‪ .‬يصلح‬ ‫تركيب الطلسمات للعدو ‪ 0‬وارصد فيها منع الزواج والسفر ‪ 0‬من‬ ‫أردت عن الزواج والسفر ‪ 0‬من ذكر أو أنتى ‪ 0‬وهيج لمن تريد‬ ‫وصوله ‪ 0‬وركب الوفق الثلاني من جانب الرياحي لقضاء‬ ‫الحوانج ‪ 0‬ولمن تريد تسخيره ‪ 0‬فإن القمر مقابل الرأس البرج‬ ‫الرياحي ‪ 0‬وهو الجوزاء ‪ 0‬ولا تطلب فاسمع ما أقول لك ‪.‬‬ ‫الهنعة ‪ :‬إذا نزله القمر ‪ 0‬اعمل فيه المحبة ‪ ،‬واكتال الغلة ‏‪٨‬‬ ‫وازرع ‪ 0‬والبس الجديد ‪ 0‬وتزوج ‪ ،‬واشتري فيها الرقيق ‪ ،‬فإنه‬ ‫مبارك ‪ 0‬ولا تشتري الدواب ‘ والبقر ‪ 0‬والسفن ‘ والنخيل ‪.‬‬ ‫والأعناب ‪ ،‬ولا تشتري فيها ذي أرض ‪ ،‬لأنه برج الرياحي ‪.‬‬ ‫وادخل على من شنت من الحكام ‪ 0‬وسافر برا وبحرا ‪ ،‬وابتع‬ ‫واشتر ‪ 0‬واحذر عما ذكرت أولا ؛ وإن دبرها القمر ‪ 0‬فاغزو فيها‬ ‫العدو ‪ 0‬تظفر بروحه وماله ‪ 0‬واركب الخيل ‪ 0‬واطلب ما شنت من‬ ‫الحوانج تقضا { ولا تعمر الأرض ‪ 0‬واشترالإبل والغنم ‪0‬فإنه‬ ‫مبارك ‪ 0‬واعمل فيه الطلسمات للوجاهة ‪ ،‬والمحبة ‪ .‬والقبول ‪،‬‬ ‫‏‪ ١١٨‬۔‬ ‫وركب فيه الوفق الثلاثي للمحبة ‏‪ ٠‬من جانب الهواء ‪ .‬بما تريد‬ ‫على من تريد ‪ 0‬فإنه صالح لجميع الأعمال ‪ 0‬ولا يصلح للفرقة ‪.‬‬ ‫فاعنمد على ما ذكرت ‪.‬‬ ‫الذراع ‪ :‬إذا نزله القمر ‪ 0‬تصلح النصر على العدو ‪ 0‬فاحمل على‬ ‫العدو تظفر به ‪ 0‬ويصلح لمشتري المراكب ‘ والخيل ‪ .‬والبيع‬ ‫والنسراء ‪ 0‬في جميع الحركات ‘ والبس فيه جديد ‪ 0‬وتزوج ‪.‬‬ ‫واطلب الصيد ‪ ،‬واكتال الغفلة ‪ .‬واغرس النخل ى وداوي‬ ‫المريض ‘ ودبر فيه كل أمر ينجح ‪ 0‬ولا تحجم ولا تفصد ؛ وإن‬ ‫دبرها القمر ‪ 0‬فلا تحدث فيها السفر ‪ .‬ولا زواجا { لأنه مقابلة‬ ‫النثرة ‪ 0‬أنها قرن الشيطان ‪ 0‬فيكره جميع الأعمال المحمودة ‪.‬‬ ‫وتعمل فيها الفرقة ‪ 0‬والخصومة ‪ ،‬والعداوة ‪ 0‬وبع ولا تشتري ‪.‬‬ ‫واعمل الطلسمات ‪ 0‬واركب وفق الرياحي ‘ واجعل فيها الحروف‬ ‫المائية ‪ 0‬لمن تريد جذبه لحزب العقل وخبا عقله ‪ 0‬وإن أردت أن‬ ‫تزلزل به العدو من بلد ‪ 0‬فاكتب وفق الرياحي ‪ 0‬واجعل فيها‬ ‫لتزلزل الحروف الهوائي ‪ 0‬وارمها في بلده ‪ 0‬فإنه يهيج بعض‬ ‫لبعض ‪ ،‬ثم يتلف بعضه بعضا ‪ 0‬ويخرجوا جميعا من بلدهم ‪ 0‬وكل‬ ‫‪.‬‬ ‫يفر ‪ 4‬ما دام الوفق موجودا‬ ‫‪- ١١٩‬‬ ‫النشرة ‪ :‬منزلة نحيسة ‪ ،‬لأنها قرن للشيطان ‪ 0‬إذا نزله القمر ‪.‬‬ ‫لا يصلح التزويج للرجال ‪ 0‬فإذا زوج كان فقيرا وكثير البنات ‪ ،‬ولا‬ ‫بيع ‪ 0‬ولا شراء ‪ ،‬ولا عمارة الأرض والدور ‪ 0‬واحزر من ركوب‬ ‫البحر ‪ 0‬وخاصم ‪ 0‬وحاكم ‘ ولاتركب على الدواب ‪ .‬ولاتخرج‬ ‫فيها الأنوار ‪ ،‬ولا تبدأ فيها بعمل ‪ 0‬ولا تؤمر بشيء تريد صلحه ‪.‬‬ ‫ولا بولد تريد تعليمه ‪ 0‬زيارات الصالحين ‪ .‬واطلب الدعاء منهم ‪.‬‬ ‫ولاتدبر فيها ‪ 0‬ولايعالج المريض ‘ ويصلح سفر البر ؛ فإن‬ ‫دبرها القمر ‘‪ 0‬وآبقت الجارية ‘ أو عبد ‪ 0‬أو فرس ‪ 8‬فإنهم‬ ‫يرجعوا ‪ 0‬وإن أضاع مالا يرجع ‪ 0‬وإن طلقت من بعلها إمرأة‬ ‫وخرجت من بيته ‘ فإنها ترجع ‪.‬‬ ‫الطرفة ‪ :‬إذا نزله القمر { اعمل فيه الفرقة ‪ 0‬والعداوة ‪ 0‬وارصد‬ ‫الطلسمات وإذا تزوج فيه الرجل إفتقر ‪ 0‬ولا تحدث فيه سفراه‬ ‫وعمارة دار ‪ 0‬واعمر الأرض ى وأنواع الأشجار ‪ .‬وازرع ما‬ ‫شنت { ولاتغزو العدو ؛ وإن دبرها القمر { فاغزو العدو ‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وتظفر } ومن سفره ‘ وخاصم ‪ 0‬وحاكم { واطلب ما شنت تظفر‬ ‫وإن آبق عبدا أو جارية أو فرسا ‪ 0‬لا يرجع ‪.‬‬ ‫الجبهة ‪ :‬إذا نزلها القمر ‪ 0‬اعمل فيها للبغضة ‪ ،‬والفرقة ‪.‬‬ ‫‏‪- ١٢١٠‬۔‬ ‫والخسر ‪ 0‬واعمل فيها الطلسمات ‪ ،‬ودبر السمومات القاتلة ‪.‬‬ ‫فإنها ممتنزجة بالماء والنار ‪ 0‬وسلط على العدو والحشرات‬ ‫المؤذية ؛ وإن دبرها القمر ‘ تزوج ‘ وادخل على الملوك‬ ‫والأمراء ‪ 0‬واطلب منهم ما شنت ‪ ،‬ولا تسافر } واحدث العمارات‬ ‫من دور وأرض ‪ ،‬واغرز ما شنت ‪ 0‬واقصد الحاجة ‪ 0‬وداوي فيها‬ ‫المريض ‪ ،‬فإن خرجت جارية أو إمرأة من بيت زوجها ‘ لترجع ‪،‬‬ ‫وكل ما ضاع من المال يظهر من بلدة بعيدة ‪.‬‬ ‫الخرثان ‪ .‬أي ‪ :‬الزبرة ‪ :‬منزلة سعيدة ‪ 0‬إذا نزله القمر ‪ .‬أدخل‬ ‫على الملوك ‪ 0‬واطلب ما شئت ‪ .‬وانصر على الأعداء ‪ .‬واكتال‬ ‫الغلة ‪ 0‬وألبس الجديد ‪ 0‬واعمر الدور ‪ 0‬والأرض ‘ واغرس أنواع‬ ‫الشجار ‪ ،‬وبع واشتري ‘ ودبر فيها كل الصنعة ‪ 0‬فإنها محمودة ؛‬ ‫وإن دبرها القمر ‪ ،‬سافر برا ‪ 0‬وبحرا ‪ 0‬وركب وفق الثلاثي ‪.‬‬ ‫واجمع الحروف النار ‪ 0‬وإسم من تريد جذبه إليك بالمحبة ‪.‬‬ ‫وادخل من خانة الناري ‪ 0‬والعمل الباقي مما يناسب ‘ لا يصبر من‬ ‫المحبة المعمول ‪ 0‬وإن أردت الأمراء ‪ 0‬فركب من صحيفة الذهب ‪.‬‬ ‫أو شيء يشبه الذهب ‪ 0‬في ساعة الشمس ‘ وتبخر عند نقشه عن‬ ‫يمينك بالعود الرطب ومن الزعفران ‪ 0‬وعن يسارك بالعنبر مع‬ ‫شيء من المسك ‪ 0،‬وتطلق بخور ‘ ما دام تنقيش الصحيفة ‪.‬‬ ‫‪_ ١٢١١‬‬ ‫فإنه تعطى سؤلك ‪ 0‬وترى من المنافع ما لا يحصى ‪ ،‬فاتق الله ‪.‬‬ ‫الصرقة ‪ :‬منزلة نحيسة ‪ ،‬إذا نزله القمر ‪ ،‬بالآلام والردى ‏‪١‬‬ ‫اعمل فيها القتل ‪ 0‬والتخبيرات ‪ 0‬خبر من شنت & من السفر ‪.‬‬ ‫والزواج ‪ 0‬وعن بيعة ‪ 0‬وشركة } وخذها } وعطاها ‪ 0‬ومن تزوج‬ ‫فيها إفتقر ‪ 0‬ومن سافر { رجع سالما بعد غيبة طويلة ‪ 0‬ويصلح‬ ‫عمارة النخل ‪ 0‬دون الأرض ‘‪ 0‬وتصلح الحجامة دون الفصد ‪.‬‬ ‫ويكره علاج المريض ؛ وإن دبرها القمر ‪ 0‬يكون السفاين البحر ‪.‬‬ ‫واعرض العساكر ‪ ،‬وإن ولد فيها غلام © يكون شجاعا جبارا ‪ ،‬أو‬ ‫أننى ‪ 0‬تكون جميلة فانتننست ‪ 0‬يخاف عليها القتل ‪ .‬أو يقتل أحد‬ ‫بين يديها من أجلها ‪0‬وإن آبق العبد ‪ 2 .................‬فإنه لايرجع ‪.‬‬ ‫ويكره سفر البر ‪.‬‬ ‫اللصواء ‪ :‬إذا نزله القمر ‪ 0‬للخوف ‘ والجوع ‪ 0‬وخوف فيها‬ ‫عدوك ‪ 0‬وحير فيها من شنت ‘ ولا تزرع فيها نباتا ‪ 0‬واعرض‬ ‫فيها العساكر ‪ ،‬واكتال الغلة ث واقصد العدو ‪ 0‬فإنك تظفر ‪ .‬واشتر‬ ‫فيه الغنم } دون الدواب ‪ ،‬وبع فيه ما شنت ‪ 0‬وتزوج ؛ وإن دبرها‬ ‫القمر } فلا تعارض العساكر ‘ ولا تكتال الغفة ‪ 0‬وكما تتزوج ‪.‬‬ ‫واطلب الصيد { واغزو العدو ‪ 0‬وسافر برا وبحرا ‪ .‬وإن سمعت‬ ‫‪- ١٢٢‬‬ ‫خبرا من بلد فلا تصححها ‪ ،‬فإنها كذب ‘ ولا تلبس الجديد ‘ ولا‬ ‫تحدث عملا تريد تمامه ‪ .‬فقد قيل ‪ :‬أنه من أحدث عملا يموت قبل‬ ‫كماله ‪ 0‬وإن خرج المال لا يرجع ‪ ،‬وإن أردت زوال عقل من‬ ‫تريد } فخذ الحروف الهوائية ‪ 0‬وإسم لزوال عقل من شنت ‪.‬‬ ‫وركبه وفقا تلاثيا ‪ 0‬وادخل من باب الهواء ‪ 0‬واربطظه في جناح‬ ‫طير البوم ‪ 0‬فإنه يكون عاقل بالنهار ‪ 4‬مجنون بالليل ‪ 0‬وإن كتبت‬ ‫في جناح فخدود للجلب ‪ ،‬فإنه لا ينام بالليل ‪ 0‬وإن أردت وصول‬ ‫أحد إليك من مكان بعيد ‪ 0‬فخذ إسمه مع حروف المذكورة بسك‬ ‫مسك وزعفران في رق غزال ‪ 0‬وبخرها بالعود الرب‬ ‫والزعفران ‪ ،‬وعلقها في الهواء ‪ ،‬فإنه يأتي سريعا بإذن الله ‪.‬‬ ‫السماك ‪ :‬منزلة نحيسة ‪ .‬إذا نزلها القمر ‪ .‬تصلح للخصومات ‪.‬‬ ‫والعداوة ‪ 0‬والفرقة ‪ 0‬وعمل الطلسمات ‪ ،‬وانحسار العدو ‪ 0‬وحير‬ ‫من شنت ‘ لا تكتال فيها الغفة } ولاتتزوج ‘ ولاتدخل على‬ ‫الملوك والسلاطين ‪ ،‬ولا تبحر السفاين ‪ .‬وأخرج فيه الثوار ‪.‬‬ ‫والخيل ‪ 0‬وجميع الدواب ؛ وإن دبرها القمر ‪ 0‬وادخل على جميع‬ ‫الحكام ‪ 0‬واسأل عما شنت ‪ 0‬وبع واشتري ‪ 0‬وتزوج ‪ 0‬ولاتطلب‬ ‫النفسانية } والعداوة ‪ 0‬واصلح بين من شنت ‪ ،‬وإن أردت وجهة‬ ‫أحد } فخذ الحروف الهوائية ‪ 0‬وإسم من تريد ‪ 0‬فركبها وفقا‬ ‫_ ‪- ١٢١٣‬‬ ‫رباعيا تظفر للظفر ‪ 0‬وإن أردت هيجانه ‪ 0‬فخذ حروف المذكور ‪8‬‬ ‫وإسم من تريد ‪ 0‬وركبها وفقا رباعيا للهيجان ‪ 0‬يكون كتبته بدم‬ ‫عقعق ‘ ثم بخر بمرارة ديك أفرق ‪ 0‬فحال ما تبخره يحضر إليك‬ ‫روحانية الإسم ‪ 0‬ويقولون لك ما تريد } فأمرهم بما تريد من خير‬ ‫أو شر ‪ .‬وإن أردت أن تسلط على العدو ما يؤذيه ‪ .‬فاكتب هذه‬ ‫الأسماء المذكورة وفقا رباعيا ‪ 0‬والقمر في أول منزلة المذكور ه‬ ‫مقابلالها غير ممتاز ‪ 0‬وبخر بلبان ذكر ‪ 0‬فإنهم يحضرون ‪.‬‬ ‫وأمرهم بعذاب عدوك ‪ .‬وإن كان القمر قد تدبرها المنزلة‬ ‫المذكور { لا يصلح عملك ‪.‬‬ ‫الفقر ‪ :‬منزلة سعيدة ‪ 0‬إذا نزلها القمر ‪ .‬يصلح السفر برا ‪.‬‬ ‫والحركات ‪ ،‬والتجارات ‪ 0‬والتزويج ‘ وادخل على الملوك ‪.‬‬ ‫ويصلح شراء النخل دون الملح ‪ ،‬والأبل ودون الثمرض ‘ والخيل‬ ‫والغنم ‪ 0‬بل لاتكون فيهم البركة ‪ .‬وإذا أردت وجهة من شنت ه‬ ‫وركبه وفقا رباعيا ‪ 0‬على صحيفة من رصاص أبيض ى وبخر عند‬ ‫نقشه بلبان ذكر ‪ 0‬ونسخ بقليل سكر أحمر ‪ ،‬يمينا وشمالا ‪ ،‬ثم‬ ‫فارفعها معك ‪ ،‬فإنك تسمع ‘ ويكون معك من تريد ‪ 0‬ولايحجب‬ ‫عنك شينا ‪ 0‬ولا يخاف سرك عليك ‪ .‬ما دامت معك ‪ .‬ويكون‬ ‫لتبطيل السلاح من الخواص المقربين ؛ وإن أردت أن تظفر على‬ ‫۔‪- ١٢١٤ ‎‬‬ ‫الهو اني ‪ 4‬وحروف‬ ‫سلحتهم ‘ فاكتب الحروف‬ ‫العدو ‪ 0‬و ابطال‬ ‫إسم العدد } ولا يصيبون بأسلحتهم شينا ‪ 0‬مجرب مشهور ‪.‬‬ ‫الزبان ‪ :‬إذا نزلها القمر ‪ ،‬لا تكتال الغفة ‪ .‬ولاتسافر ‪ .‬ولا‬ ‫تتزوج ‘ واعمل فيها الطلسمات ‘ من شنت من خير وشر ‪.‬‬ ‫وتضرع إلى الله بالدعاء ‪ 0‬فارغب إليه فإنه قريب مجيب ‪ 0‬واصنع‬ ‫فيه السفاين ‪ 0‬واشتر الغنم ‪ 0‬وحز في الدواب السرقة ‪ 0‬لا يرجع‬ ‫المسافر ظافرا ؛ وإن دبرها القمر ‪ .‬فاشتر وبع الجواري ه‬ ‫والعبيد ‪ 0‬ولا تشتري سوا ما ذكرت ‪ 0‬واكتب الطلسمات ‪ .‬لهلاك‬ ‫العدو ‪ 0‬وزوال عقله ‪ 0‬فخذ الحروف الهوائية ‪ 0‬وامزجهم‬ ‫بالحروف الترابية في صحيفة ۔ لزوال العقل ۔ من رصاص أسود ‪.‬‬ ‫وارميها في التنور ‪ ،‬فإنها حال يذوب عقل المعمول له ‪ ،‬فاتق الله‬ ‫من ذلك ؛ وإن أردت أن تدخل مكان قوم ‪ 0‬فخذ الحروف الترابية ‪.‬‬ ‫واكتبهم في شقفة نية ‪ 0‬وخذ تراب من قبر مهجور ‪ .‬وقيل ‪ :‬من‬ ‫مقبرة مهجورة ‪ 0‬واسحقهم ‪ 0‬وذرهم على رأس القوم ‪ ،‬فإنهم لا‬ ‫يرفعون رؤوسهم ‪ 0‬ولايستفيقون ‪ 0‬وقيل ‪ :‬أنهم يموتون ؛ وإن‬ ‫دبرها القمر ‪ 0‬يقابل نحسا ‪ .‬وهو ‪ :‬اكليل ‪ 0‬فلا يصلح فيه‬ ‫اللصوص ‪.‬‬ ‫‪- ١٢٥ .‬‬ ‫الأكلييل ‪ :‬منزلة نحسة ‪ ،‬إذا نزلها القمر ‪ 0‬اعمل فيه العداوة ‏‪٠‬‬ ‫وسلط الحمى على العدو ‪ 0‬فإن فيها خاصة تسليط الحمى ‪ ،‬ولا‬ ‫تزرع ‪ ،‬ولا تتزوج ‪ 0‬ولا تكتال الغلة ‪ 0‬ولا تبع ‪ 0‬ولا تشتري ‪ 0‬ولا‬ ‫تشارك أحدا أبدا ‪ 0‬ولا تسافر في البحر ‘ ولا تعمل فيه شيع ‪8‬‬ ‫وإن أردت أن تسلط على عدوك شيء من الحشرات المؤذية ه‬ ‫فاكتب الحروف المائية ‪ 0‬والنارية ‪ 0‬وإسم العدو ‪ 0‬وامزجهم مع‬ ‫طلسم واحد ‪ 0‬في النحاس الأحمر ‪ 0‬وبخر عند نقشه بلادن‬ ‫والفلفل ‪ 0‬حتى يتم النقش ‪ 0‬وأكسر حبة بيض قدام النقاش حتى‬ ‫يفرغ ‪ 0‬وخذ الصحيفة وارمها في النار ‪ 0‬واسأل ما تريد من‬ ‫الحمى ‘ أو الحشرات ‏‪ ٠‬فإنه مهلك ؛ وإن دبرها القمر ‘ فاغزو‬ ‫العدو } تظفر به ‪ 0‬واطلب خلاص المسجون ى وإن أردت أن‬ ‫تغضب السلطان على أحد ‪ 0‬فركب وفقا خماسيا ‪ 0‬خالي الوسط من‬ ‫الحروف المانية } والنارية ‏‪ ٠‬وإسم المطلوب ‪ 0‬في صحيفة من‬ ‫نحاس أحمر ‪ .‬وارميها في داره ‪ 0‬فإن السلطان يغضب عليه‬ ‫شديدا ۔ مجرب ۔ ويفرق بينه وبين عياله ‘ ويخرب بيته ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لقلب ‪ :‬إذا نزلها القمر ‪ 0‬يصلح للنصرة على الأعداء ‪ 0‬تكتب‬ ‫مفردات المثلث ‪ 0‬وتبخره بلبان ‘ و علقه في عنقك ‪ ،‬فإنه غاية‬ ‫الطلسمات‬ ‫‪ .‬وانصب‬ ‫عن حركته‬ ‫‪ .‬ووقف عن من شنت‬ ‫النصر‬ ‫‏‪ ١٢١٦‬۔‬ ‫۔‬ ‫لأوجاع القلب ‪ ،‬وداوي الأمراض ى وادع الله ‪ 0‬ولاتدخل على‬ ‫الملوك ‪ ،‬ولا تسافر ‪ .‬ولا تبع ‪ ،‬ولاتشتري ‪ 0‬ويصلح للزواج ‪.‬‬ ‫وغرس الكروم ‪ 0‬وتخرج الماء من البنر ‪ .‬ولا تكتال الغفة ‪ ،‬ولا‬ ‫تحدث عمارة البيوت ‪ 0‬والثرض ‪ 8‬وابتدي قراءة الكتب ‪ 0‬وتعليم‬ ‫الصبيان ‪ 0‬وتخرج الدواب دون المال ‪ ،‬والأثوار ‏‪ ٠‬وكل من إبتدأ‬ ‫فيه يتم ‪ ،‬بما يقابله القمر للقلب ؛ وإن دبرها القمر ‪ ،‬اجلب‬ ‫البضائع ‪ 0‬وبع ‪ ،‬ولا تشتري ‘ وابجر السفاين ‪ 0‬ولاتزرع ‪.‬‬ ‫وأخرج الأنوار والجمال ‪ .‬وإن أردت وجهة وقبولا من السلطان‬ ‫اليك ‪ ،‬فارقب القمر حتى يفارق القلب ‪ 0‬غير ممتاز عنه ‪ ،‬وخذ‬ ‫الحروف المانية ‪ 4‬وحروف إسم الملك ‪ 0‬واكتبها في صحيفة من‬ ‫فضة ‪ 0‬في ساعة المريخ من الوقت ‪ ،‬فإن الملك يكون لك محبا ‪.‬‬ ‫مطيعا لما تقول ‪ ،‬فاتق الله ؛ وإن أردت هلاك أحد ‪ 0‬فخذ الحروف‬ ‫المانية ‪ 0‬والحروف النارية ‪ 0‬وإسم من تريد هلاكه ‪ 0‬واكتب في‬ ‫رق غزال ‪ ،‬بمرارة عقاب ‪ 0‬وبخر بعد الكتابة بقلامة الأظفار ‪.‬‬ ‫وادفنه في قبر السقط ‘ فإنه يسقط قلبه ‪ 0‬ويختل عقله ث حتى‬ ‫يموت ‪ .‬وذلك في ساعة المريخ ‪ 0‬والقمر خارج من المنزلة‬ ‫المذكورة } إلى الناحية الشرقي ‪.‬‬ ‫الشولة ‪ :‬إذا نزلها القمر ‪ 0‬لا تصلح للسفر ‪ ،‬والتجارة ‪ ،‬والبيع ‪.‬‬ ‫‏‪ ١٢١٧١‬۔‬ ‫۔‬ ‫والشراء ‪ 0‬واحذر أن تشارك أحدا ‪ 0‬وتدخل في أمورك ‘ ولا‬ ‫تتزوج ‪ 0‬واطلب شراء العبيد ‪ 0‬والجواري ‪ 0‬والنخل خاصة ‪.‬‬ ‫وخرج فيه الأنوار ‪ 0‬والدواب ‪ 0‬ولا تداوي فيه الأمراض ‪ ،‬لأنها‬ ‫ممزجة بالماء والنار ‪ 0‬واكتب الطلسمات لمن شنت من الأعداء ‏‪٠‬‬ ‫فإنه يهلك ‪ ،‬ولا تكتب فيها للوجاهة والقبول ‪ 0‬ويكون لعكس ما‬ ‫تريد ‪ 0‬ولا تكتال الغلة ‪ 0‬ولاتدخل على الملوك ‪ 0‬واحجم وافصد ؛‬ ‫وإن دبرها القمر ‪ 0‬فاطلب التزويج ‪ 0‬وبع ‪ 0‬واشتري ‪ .‬واكتب‬ ‫للوجاهة والقبول ‪ 0‬وإن أردت جلب إمرأة إليك ‪ 0‬فاكتب الحروف‬ ‫المانية والهوانية وحروف إسمها وإسمك واجعلهم طلسما وعلقه‬ ‫الهواء وصفة الطلسم الذي يكتب جنوب ويمزج من الأسماء‬ ‫وقول الطالب والمطلوب ويبدأ بأول حرف من الماء وطرحها‬ ‫حرفا بعد حرف في بطن الطلسم المخطوط ويكون خاصة للنساء‬ ‫دون الرجال وأن القمر حين يتدبر المنزلة مقابل النعايم يصلح‬ ‫فيها الدخول على النساء وتقضى كل حاجة ‪.‬‬ ‫النايم ‪ :‬منزلة سعيدة ‪ 0‬إذا نزلها القمر ‪ ،‬إكتال الغلة‪.‬‬ ‫وتزوج ‪ 0‬وادخل على الملوك ‪ 0‬والبس جديدا ‪ 0‬واشتري دون‬ ‫البغال والحمير ‪ .‬واطلب العلم ‪ 0‬وإن ولد فيها ولد ‪ 0‬يكون عالما ‪.‬‬ ‫وإن كانت أنثى ‪ 0‬تكون سعيدة الناصية على أهلها ‪ 0‬واغرس من‬ ‫‏‪ ١٢١٨‬۔‬ ‫۔‬ ‫النجار ‪ 0‬وازرع ‪ ،‬وافصد ‪ .‬وقضي الحوائج ‪ 0‬واحتجم ‪ .‬واكتب‬ ‫الطلسمات في صحيفة ‪ 0‬وتركب حروف الهواء ‪ 0‬وحروف إسم‬ ‫الطالب والمطلوب ‘ وتمزجهم حرفا بحرف ‏‪ ٠‬ثم تكتب على‬ ‫اللوح ‪ 0‬ويبخر ببخور المناسب ‪ ،‬ثم تقول ‪ :‬اللهم حبب فلان بن‬ ‫فلان ‪ 0‬إلى فلان بن فلان ‪ [ :‬يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد‬ ‫حبا لله { ('‪ 0 0‬ويحمله من يريد المحبة ‪ 0‬يحصل المراد ؛ وإن‬ ‫دبرها القمر ‪ ،‬فادخل في بلدة من شنت ‪ ،‬ولا تخاصم ‪ ،‬ولا تحاكم ‪.‬‬ ‫ولاتزرع ‪ 0‬ولاتفرس شينا من الأشجار ‘ ولا تطلب خلاصة‬ ‫مسجون ‘ وداو الأمراض ‘ يشفون ‪.‬‬ ‫البلدة ‪ :‬منزلة نحيسة ‪ 8‬إذا نزلها القمر } اعمل فيها السمومات‬ ‫القاتلة ‪ 0‬ودبر فيها الحكمة ‪ 0‬وزوج ‪ 0‬وسلط على الأعداء ‪ 0‬واكتب‬ ‫الفرقة والبغضة ‪ .‬وإن أردت إخراج أحد من داره ‪ 0‬فاكتب‬ ‫الحروف النارية والترابية ‪ 0‬واسم من تريد ‪ 0‬على صحيفة من‬ ‫رصاص أسود ‪ ،‬وارميها في داره { فإنه حاله ‪ 0‬فخذ الحروف‬ ‫الترابية ‪ 0‬وحروف إسم المطلوب ‘ وركبها طلسما ‪ 0‬ممزوجا‬ ‫حرفا بحرف ‪ 0‬في صحيفة نحاس أحمر ‘ وارمها تحت عتبة‬ ‫داره ‪ 3‬يكون ذلك ؛ وإن دبرها القمر ‘ سافر ‪ 0‬تحظا وتعطى ما‬ ‫‪. ١٦٥‬‬ ‫‪:‬‬ ‫البقرة‪‎‬‬ ‫) ‪ ( ١‬سورة‬ ‫‪- ١٢١٩‬‬ ‫تريد ‪ 0‬وتكون محبوبا ‘ مرغوبا ‪ 0‬مقبولا ‪ 0‬وادخل على من شئت‬ ‫من الملوك ‪ ،‬وتظفر بما طلبت ‘ هذا عكس ما ذكرت ‪ ،‬ولاتغزو‬ ‫العدو ‪ 0‬فإن القمر مقابل البلع ‪ 0‬ولاتركب البحر ‘ ولاتكور‬ ‫المراكب والسفن ‪ ،‬ولا تبتدي بعمارة خاصة ‪ 0‬في جميع الأمور ‪،‬‬ ‫ولا تشارك أحدا ‪ 0‬ولا تطلب قسمة أرض ‪ 8‬ولافي شيء من‬ ‫الأشياء ‪ .‬واشتري ولا تبع ‪ 0‬ولا تزوج ‪ ،‬وإن آبقت الجارية أو‬ ‫العبد ‪ 0‬لا يرجع ‪ 0‬وإن مرض مريضا ‪ ،‬يخاف عليه من الموت ‪ ،‬أو‬ ‫تطول مدته ‪ 0‬يكون يوما صحيحا ‪ .‬ويوما سقيما ‪ 0‬ولاتداو‬ ‫المريض ‪.‬‬ ‫السمل البلع ‪ :‬إذا نزله القمر ‪ .‬يصلح لحفظ الحوانج ‪.‬‬ ‫والتحويطات ‪ 0‬والعزائم ‏‪ ٠‬على من شنت حفظه ‘ ويستحب دخول‬ ‫الكعبة ‪ 0‬والصوم ‪ 0‬وطلب الروحانية لما تريد ‪ .‬وإن أردت حفظ‬ ‫مال أو شيع ‪ 0‬فخذ الحروف الترابية ‪ .‬وحروف من تريد حفظه ه‬ ‫واكتبهما في صحيفة من الحديد ‪ 0‬واجعلها في عتبة الدار ‪ ،‬فإنها‬ ‫لايفوت منه شيع ‪ 0‬وإن كنت تخاف على الإبل ‪ 0‬وسائر البهايم ‪.‬‬ ‫فإن الله يحفظهم من كل شيع ‪ ،‬وإن تخاف من لص ‪ .‬فخذ‬ ‫الصحيفة معك ‪ .‬فإنك لاترى شينا مما تخاف منه ؛ وإن دبرها‬ ‫القمر ‪ }.‬فتزوج ‪ ،‬واكتال الغلة ‪ 0‬وادخل على الملوك ‪ 0‬وسافر‬ ‫‪_. ١٣٠‬‬ ‫_‬ ‫براوبع ‪ 0‬واشتري الكروم ‪ ،‬والدواب ‪ 0‬وانجز المراكب ‪ 0‬واغرس‬ ‫الأشجار ‪ ،‬وابتدي قراءة الكتب ‘ وتعليم الصبيان ‪ ،‬وداو‬ ‫المريض ‪ ،‬وافعل ما شنت ‪ ،‬لأن القمر مقابل السعود ‘ وإن أردت‬ ‫وجهة السلطان أو غيره ‘ فخذ الحروف الترابية والمانية } واسم‬ ‫السلطان { أو غيره ‪ 0‬وحروف إسمك ‪ 0‬وركب وفقا ثلاثيا ‪ 0‬وادخل‬ ‫بالعدد من الباب الماني ‪ 0‬ويكون النقش في صحيفة من رصاص‬ ‫ابيض ‪ ،‬ويبخر عند نقشه بالكندر حتى يفرغ ‘ ثم ارمها في‬ ‫الماء ‪ 0‬وتنشسح حول الإناء ‪ 0‬وبخرها بالعود الرطب & واحملها‬ ‫معك ‪ 0‬فإنك بنفس ما تحملها يطلبك ‪ 0‬وتكون عنده مقبولا‪.‬‬ ‫ويوليك ولاية عظيمة ‪ 0‬وتكون أقرب الناس ‘ مسموع الكلام ‪.‬‬ ‫سعد السعود ‪ :‬منزلة سعيدة ؤ إذا نزلها القمر ‪ 0‬فيها المحبات ‪.‬‬ ‫ولزوم المراكب ‪ ،‬لمن قد إندرس تجارته وأخذ منه ‪ 0‬واكتب فيها‬ ‫إظهار الخبايا ‪ 0‬والدفاين ‪ 0‬والكنوز ‪ 0‬والوجد ‪ 0‬والمراسلة إلى‬ ‫الأحباب ‪ 0‬واغزو فيه العدو ‪ 0‬واعمل الفرح للولحقم ‪ 0‬وسافر برا‬ ‫وبحرا ‪ 0‬وادخل على الملوك ‪ 0‬وقل ما شنت يقبل ‪ 0‬واشتري ‪.‬‬ ‫واغرس ‪ ،‬واطلب قبض الحصون ‘ ودبر الحكمة ‪ .‬واترك‬ ‫الحجامة والإفخصاد { واكتال الغفة ‪ 0‬وداو المريض ‪ .‬واشرب‬ ‫الدواء } وإن أردت وجهة وقبولا ‪ ،‬واكتب حروف الهواني ‪ 0‬وإسم‬ ‫‪. ١٣١‬‬ ‫المطلوب والطالب ‪ 0‬في صحيفة من فضة ‘ بعدها إمزج الحروف‬ ‫حرفا بجرف ‪ ،‬وطلسم بطلسم ‪ 0‬واحمل الصحيفة معك ‪ .‬يكون‬ ‫المراد ‪ 0‬والبخور العود الرطب ‪ ،‬وصندل أبيض ‘ وقليل من‬ ‫المسك والعنبر ؛ وإن دبرها القمر ‪ .‬اترك الغزو ‪ 0‬ولا تحاكم ‘ ولا‬ ‫تخاصم ‪ 0‬ولا تفصد { ولا تحجم ‪ 0‬ولا تخب شيئا في الأرض ‪ ،‬وإن‬ ‫خرجت إمرأة من البيت ‪ 0‬لا ترجع ‪ ،‬وكذا الأموال ‪ ،‬ولا تبتد بشيء‬ ‫من إبتداء العمل مات قبل تمامه ۔ والله أعلم ۔ عكس ما ذكرت ‪.‬‬ ‫ومن سجن يموت ‘ واكتب الطلسمات للعدو ‪ .‬إذا أردت هلاك‬ ‫عدو ‪ 0‬أو خراب دار ‪ 0‬فخذ الحروف الترابية والهوائنية ‪ .‬وإسم‬ ‫الذي تريد ‪ 0‬واكتب في شقفة الطين نية ‪ 0‬لم تدخل النار ‪ ،.‬وخذ‬ ‫ترابا من قبر محجوز مقفية ‪ 0‬وتراب من خرابة ‪ 0‬وتراب من قبر‬ ‫سقط { واسحقها مع الشقفة سحقا نعاما ‪ ،‬ولد التراب في دار من‬ ‫تريد خرابه { أو بلده ‪ 0‬فإنه يخرب ويتفرق ‪.‬‬ ‫سعد الأاخبية ‪ :‬إذا نزله القمر ‪ ،‬اعمل فيه المحبة ‪ .‬ويصلح‬ ‫لطلب الغنى ‪ ،‬فإنه من الأشكال العرشية ‪ 0‬وادخل على الملوك ه‬ ‫ويصلح الوجاهة ‪ 0‬واستجلاب الرزق ‪ ،‬فإذا أردت المحبة { فخذ‬ ‫الحدروف الحارة من الأسماء ‪ 0‬وإسم المطلوب ‪ .‬وامزجها وفقا‬ ‫رباعيا ‪ 0‬في رق غزال ‪ 0‬واكتبه بمسك وزعفران في الوقت‬ ‫‏_ ‪- ١٣٧٢‬۔‬ ‫المذكور ‪ 0‬وبخرها بلبان أبيض ‪ 0‬واحمله معك ‪ ،‬فإنه يحبك حبا‬ ‫شديدا ‪ 0‬وإن جعلته على عضد الأيمن ى فإنه أجود ‪ 0‬وإن أردت‬ ‫هيجان سلطان أو غيره بالمحبة ‪ 0‬ويعطي من غير سؤال ‪ 0‬واكتب‬ ‫‘ واحمل معك ؛ قال الشيخ ‪:‬‬ ‫سماب‬ ‫ايفة‬ ‫ني صح‬‫يسم ف‬ ‫هذا الطل‬ ‫هذا الطلسم إسم الله الأعظم ‪ 0‬وفيه من المنافع ما لايحصى ‪.‬‬ ‫وهو هذا ‪:‬‬ ‫‪ ١١ ١١ ١١ ٥٥ ١٩١ ١١١١1١1١ ٥٧ ١١‬ومم‪ ‎٥‬ح‪١ ‎‬حع‪١‬‬ ‫‪‎ ١١١‬ل‪١‬حمه‪٥‬مححه ‪ ٩‬م‪‎‬‬ ‫‪‎‬ح‪٨‎ ١١ ٥٨١١١١‬م ‪١٦١١‬‬ ‫وإن دبرها القمر ‪ 0‬سافر ‪ 0‬ولا تتزوج ‪ ،‬واغزو العدو } واعمر‬ ‫الأزض ‪ ،‬والبساتين ‪ 0‬والكروم ‪ 0‬وبع واشتري ‘ ولاتدخل على‬ ‫الملوك ‪ 0‬ولا تكتال الغلة ‪ 0‬ولا تعمر العتبة ‪ 0‬ولا تعلم الصبيان ‪.‬‬ ‫ولاتشتري العبيد والجوار ‪ ،‬ولا تشتري السمسم والنيلة { ولا‬ ‫تبتدي في أساس دار ‪ 0‬وإن أردت هلاك العدو ‪ 0‬فخذ الحروف‬ ‫النارية والترابية ‪ 0‬وإسم العدو ‪ 0‬وامزجهم طلسما في صحيفة‬ ‫نحاس أحمر ‪ 0‬وارمها في دار من تريد ‪ 0‬يكون ذلك ‪ ،‬وإن آبق‬ ‫مال من الأموال ‪ 3‬يرجع ‪ 0‬وإن ولد غلاما ‪ 0‬يكون حافظا للأمانة ‪،‬‬ ‫وشديد القلب ‏‪ ٠‬حسن الخلق ‪ 0‬مليح المقابلة ‪ ،‬كريم اليد ‪ 0‬وإن‬ ‫_ ‪- ١٣٣‬‬ ‫كانت أنثى ‪ 0‬تكون عظيمة من كل الوجوه ‪ ،‬والله أعلم ‪.‬‬ ‫القرغ المقدم ‪ :‬إذا نزله القمر ‪ 0‬اعمل فيه الدواء والعلاج ‪.‬‬ ‫وتصلح هذه الحروف للذمراض الباردة ‪ 0‬ويصلح عمل النكاح ‏‪٠‬‬ ‫فإن أردت ذلك ‪ 0‬فخذ الحروف الهوائية ‪ 0‬وإسم المريض ‪0‬‬ ‫وانقشها في صحيفة من ذهب ‪ .‬أو ورقة مصفح به ‪ .‬أو ورقة‬ ‫مصبوغ بالزعفران ‪ 0‬ثم تأخذها صاحب العلة ‪ 0‬يبرأ من تلك‬ ‫البرودة ‪ 0‬ولاتتزوج ‪ 0‬وسافر برا وبحرا ‘ ولاتكتال ‘ واغزو‬ ‫العدو ‪ 0‬ولا تعمر دارا ‪ 0‬واشتر الأشجار ‪ .‬والدواب & والبهائم ‪.‬‬ ‫غير العبيد والجوار ‪ 0‬والبس الجديد ‪ 0‬وادخل على الملوك ؛ وإن‬ ‫دبرها القمر ‪ 0‬وإن سرق المال غير الذهب والفضة ‪ 0‬يرجع ‪ ،‬وإن‬ ‫ولد ولدا ‪ 0‬يكون أميرا أو وزيرا ‪ 0‬وإن أردت جلب أحد بالمحبة ‪.‬‬ ‫فخذ الحروف الهوانية ‪ 0‬وإسم المطلوب ‘ وإسمك ‪ ،‬واكتبها في‬ ‫رق غزال وفقا ثلاثيا ‪ 0‬وادخل من باب الهواء ‪ .‬وعلقه الهواء ‪.‬‬ ‫فإنه يأتيك سريعا ‘ وإن أردت أن تنحسر أحد ‪ 0‬فخذ الحروف‬ ‫الهوانية و الترابية ‪ 0‬وإسمه ‪ ،‬وامزجها في صحيفة من رصاص‬ ‫أسود ‪ 0‬وارمها في بنر عما { فإنه يكون نحسا في أرض ‘ مع‬ ‫جميع خلقه ‪ 0‬وإن أردت شجاعة ‪ .‬فخذ الحروف النار ‪ .‬وإسمه‬ ‫وحروف إسمه تعالى ( المتكبر ) ‪ 0‬واكتبها طلسما في صحيفة من‬ ‫‪- ١٣٤‬‬ ‫الند ‪ 6‬ويحملها ‪ 0‬تكون شجاعة ‪.‬‬ ‫القرغ المؤخر ‪ :‬إذا نزلها القمر ‪ 0‬يصلح فيها تأخير المسفار ‪.‬‬ ‫وطرد أهل المراتب ‪ 0‬وتسليط الأعداء ‪ 0‬إذا أردت طردهم ‪ 0‬واكتب‬ ‫الحروف المانية و النارية ‪ 0‬وإسم من أردت من مرتبته ‪ 0‬وتمزج‬ ‫معه طلسما في صحيفة من نحاس احمر ‪ .‬وتجعل تحت عتبة‬ ‫داره ‪ 0‬يعزل ‪ 0‬وإن كتبتها في صحيفة من الحديد ‪ 0‬ودقنت في دار‬ ‫من تريد تسليط الحاكم عليها ‪ 0‬وإن أردت قمع الأعداء ‪ .‬فاكتبها‬ ‫في رصاص أبيض ‪ ،‬وارميها في مكان الذي بشر فيه السلطان ‪،‬‬ ‫يطرد من عنده عدوك ‪ ،‬لكن تخلطه إسم الله ( المنتقم ) ‪ 0‬وإن‬ ‫أردت هلاكا ‪ 0‬فخذ الحروف المذكور ‪ 0‬وإسم المطلوب ‪ ،‬وإسمه‬ ‫تعالى ( القهار ) ‪ 0‬وامزجها طلسما في صحيفة رصاص أسود ‪.‬‬ ‫وارميها في بلده ‪ 0‬أو في بيته ‪ ،‬فإنه يهلك ‘ ويصلح فيها‬ ‫؛‬ ‫التزويج ‪ 0‬والشراء ‪ 0‬والفرس ‪ %‬والعمارة ‪ 0‬صالح لكل شيء‬ ‫وإن دبرها القمر ‪ .‬فلا تراسل أحدا من الأحباب ‪ .‬واغزو العدو ‪.‬‬ ‫تظفر به ‪ 0‬وسافر ‪ 0‬لأن القمر مايل لنظر الحوت عند خروجه من‬ ‫المنزل ‪ 0‬وإن أردت محبوبا عند الناس أو النساء فخذ الحروف‬ ‫الهوانية ‪ 0‬وحروف المطلوب والطالب ‪ 0‬وامزجها طلسما قفي‬ ‫صحيفة من رصاص ابيض ى وبخر بعود الرطب ‪ 8‬واحمل يكون‬ ‫‏‪ ١٣٥‬۔‬ ‫ذلك ‪.‬‬ ‫البطن الحوت ‪ :‬سموها الرشا ‪ :‬منزلة سعيدة ‪ 3‬إذا نزلها‬ ‫القمر ‪ 0‬تصلح لقضاء الحوائج ‪ 0‬وللشفاعة إلى الأمراء ‪.‬‬ ‫والقبول ‪ 0‬وتزوج ‪ 0‬وسافر برا وبحرا ‪ ،‬تظفر بما تريد ‪.‬‬ ‫واغرس ‪ ،‬وعمر العمارة ‪ ،‬واكتب المراسلات إلى الأحباب ‪ ،‬وإلى‬ ‫الملوك ‪ ،‬ويخرج الدواب دون الأنوار ‪ ،‬وإبتدأ ما تريد ‪ 0‬وإن أردت‬ ‫خوف العدو ‪ 0‬فاكتب الحروف الهوائية والنارية ‪ 0‬وحروف من‬ ‫تريد ‪ 0‬وامزجها طلسما ‘ حرفا بحرف ‪ 0‬في شقفة نية ‪ 0‬وتراب‬ ‫من مقبرة قديمة مهجورة ‪ ،‬واسحقها ‪ .‬وذر بلد العدو ‪ 5‬بإنهم‬ ‫يتزلزلون ؛ وإن دبرها القمر ‪ ،‬فاشتري البهائم ‪ 0‬والدواب ‏‪٠‬‬ ‫وازرع ما شئت ‪ 0‬وبع ‪ 0‬وسافر ‘ ولا تعالج المريض ‪ 0‬وخاصم ‪.‬‬ ‫وحاكم ‪ 0‬وإن أردت تسليط الحمى على من أردت ‪ 0‬فخذ الحروف‬ ‫النارية ‪ 0‬وإسم المطلوب ‪ 0‬وامزجها طلسما في صحيفة من نحاس‬ ‫أحمر ‪ 0‬وبخر بالكندر ‪ 0‬وارميها في الشمس ‘ فعند ما يصيبها‬ ‫حار الشمس يحم حما شديده ‪ 0‬وإن جعلتها في النار يهلك ‪ 0‬فاتق‬ ‫الله ولا تفعله إلا للمستحق ‪ 8‬وإن أردت درعا حصينا ‪ .‬فخذ‬ ‫الحروف الهوائية والمانية ‪ 0‬وإسمك ‪ 0‬وإسمه تعالى ( الحفيظ ‪.‬‬ ‫الستار ) ‪ 0‬وانقشسها في صحيفة من حديد ‪ 0‬واجعلها في مقابلة‬ ‫۔‪- ١٣٦ ‎‬‬ ‫الترس ‪ 0‬وقابل { فإنه لا يصيبك بشر ‘ ولا أسد ‪ ،‬ولا سهما ‘ ولا‬ ‫سما ‪ 0‬ولاشيء من المؤذيات ‪ 0‬فإنه مجرب مشهور ‪ ،‬والله‬ ‫سبحانه وتعالى أعلم ‪.‬‬ ‫وقد تمت الثمانية والعتسرونالحروف ‘ وسير القمر ‘على‬ ‫حكم السعيد والنحيس ‘ مما جربوا الثقات ‪ 0‬في تأثير الطبائع ة‬ ‫من غير قطع بحقيقته ‪ 0‬قال الله تعالى ‪ [ :‬يمحوا الله ما يشاء‬ ‫ويثبت وعنده أم الكتاب ع () ‪ 0‬وصلى الله على سيدنا محمد وآله‬ ‫وصحبه وسلم ‪.‬‬ ‫‪422‬‬ ‫‪. ٣٩‬‬ ‫‪:‬‬ ‫)‪ (١‬سورة الرعد‪‎‬‬ ‫‪- ١٣٧‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫فصل شى بيان إبتداء السنين من الرومي‬ ‫والعربي وابتداء أشهرهم‬ ‫هذا الحساب تقويم دور دانم ‘ إذا ضبط حسابه صحيحا ‪.‬‬ ‫‏‪";٢‬‬ ‫وعرفت أصوله تاما ‪ 0‬لا يختلف السنين والشهور‬ ‫إبتداءهم موافقا لحسابك ‪ .‬وقت بلغ سنين الهجرةفي ‪:‬‬ ‫‏(‪ ‘ )١٢٦٩‬بلغ الرومي في ‪ :‬‏(‪ 0 )٢١٦٤‬وفي ‪ :‬‏(‪ ، )٢١٦٥‬لأن‬ ‫تاريخ الهجرة المذكور ‪ 0‬مشترك من سنتين الرومي المرقوم ‪.‬‬ ‫لأجل تداخل السنين لبعض بعض ‪ 8‬والرومي لا يزيد إلا بدخول‬ ‫المارت ‪ ،‬لأن شهر المارت إبتداء سنتهم مثل المحرم ‪ .‬هذه الوقت‬ ‫بحسب الرومي ‪ :‬‏(‪ ، )٢١٦٥‬ودخول المارت هذه السنة في‬ ‫جمادى الآخرة في ‪ :‬‏(‪ ، )٨‬فإذا علمنا هكذا ‪ 0‬واطرح سنة تاريخ‬ ‫الرومي في ‪ :‬‏(‪ ‘ )٢٨‬والباقي يصير ‪ :‬‏(‪ 0 )٨‬وإن طلبت إطرح‬ ‫تاريخ العربي في ‪ :‬‏(‪ ، )٢٨‬ومن الباقي ينقص عددا واحدا ‪.‬‬ ‫لسبب لم أدخل المارت & أي ‪ :‬إبتداء السنة ‪ .‬والباقي من العربي‬ ‫يصير كذلك ثمانية ‪ 0‬وخذ هذا العدد الباقي ‪ 0‬وابدأ من إبتداء‬ ‫زنجير الأرقام التي قوق الجدول ‪ 0‬وعد ‪ :‬واحد ‪ 0‬إثنين ‪ 0‬إلى‬ ‫ثمانية ‪ 0‬وخذ الرقم الذي نفذ العدد عليه ‪ 0‬وتضم لها عدد شهر‬ ‫التي مطلوبك ‘‪ 0‬وانظر جميع الورقتين ‪ 0‬ودور بهذا الرقم تحت‬ ‫‏‪ ١٣٩‬۔‬ ‫‪ 0‬هذا اليوم ‪ 0‬إبتداء شهر‬ ‫وفق ‏‪ ١‬لأيام ‘ في أ ي يوم يوجد رقمك‬ ‫المطلوب ‘ وبهذا الرقم { إبتداء كل الشهر يبين ما لم يدخل‬ ‫‪ .‬ويصير‬ ‫الباقي يزيد واحد‬ ‫‏‪ ٠‬و العدد‬ ‫المارت‬ ‫‪ .‬فاذ ا دخل‬ ‫المارت‬ ‫تسعة } و الله أ علم بغيبه ‪ 0‬و العلم منه لا من غيره {‪ 0‬وبه نستعين ‪.‬‬ ‫‪٧٦١١٤٣٢١‬‬ ‫‪٦٥٤٣١‬‬ ‫‪٧٦٥٤٣٢٩١‬‬ ‫‪٧5٤٣٢‬‬ ‫‏‪٧٦٦٠٤٢٩١‬‬ ‫| أيام‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫‏‪٣١‬‬ ‫مارت | نيسان | مايس | حزيران | تموز | اغشوش | شهور‬ ‫م‬ ‫رقم الحساب‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪٢٨‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‏‪٣٠‬‬ ‫أيلول | تشرين اول | تشرين ثاني | كانون اول | كانون ثاني | شباط‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫‪١٤‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫السبت‬ ‫الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة‬ ‫يوم الخحد |‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫لأن تاريخ الرومي شمسي ‪ 0‬يعرف بها النمس في [ ي برج ‪.‬‬ ‫وإذا أردت أن تعرف إبتداء سنين العربي ‪ 0‬وإبتدانهم من أي‬ ‫يوم { وإبتداء أشهرهم من أي يوم ‘ عد من سنة ستين من إبتداء‬ ‫‏‪- ١٤٠‬۔‬ ‫حروف التي تحت شهر مطلوبك ‪ ،‬أين الحروف يتم التاريخ } هذه‬ ‫الحرف إبتداء هذه الشهر { لأن تاريخ العربي قمر ي ‪ 0‬يعرف به‬ ‫‪:‬‬ ‫لة‬ ‫ممرنفيزأية‬ ‫الق‬ ‫ربيع الأول‬ ‫صفر‬ ‫محرم‬ ‫دأو ج‬ ‫جز ه ب‬ ‫أ ه ج ز‬ ‫ذ ه ب ذ‬ ‫و د أ و‬ ‫د ب و د‬ ‫جمادى الآخرة‬ ‫جمادى الأولى‬ ‫ربيع الآخر‬ ‫ب و د أ‬ ‫ز د ب و‬ ‫و ج أ ه‬ ‫ه ج ز ه‬ ‫ج ا ه ج‬ ‫ب‬ ‫بدز‬ ‫رمضان‬ ‫شعبان‬ ‫رجب‬ ‫أ ه‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫ه ب ز د‬ ‫جز ه ب‬ ‫ب ز د ب‬ ‫او ج أ‬ ‫و د أ و‬ ‫الحجة‬ ‫ذو‬ ‫ذو القعدة‬ ‫شوال‬ ‫د أ و ج‬ ‫ب و د أ‬ ‫ز‬ ‫أ ه ج‬ ‫ز ه ب ز‬ ‫ه ج ز ه‬ ‫دب و ج‬ ‫دخول مارت في عربي ؛ هذه رسالة الفوائد ‪ 0‬مألوف من كتب‬ ‫الخواص المشهور ات ‪ 0‬ومأخوذ من علماء هذا الفن ‪ 0‬بالرخصة‬ ‫والإجاز ة التامة من المجربات ‪ 0‬ومن الذ ي تيقنا صحته بقدر‬ ‫‪- ١٤١‬‬ ‫فهمنا من هذه العلوم ‪ 0‬لأجل مظهرا لداعي الخير ‪ 0‬وللدخول في‬ ‫دانرة ‪ :‬خير الناس من ينفع الناس ‪ 0‬صدق رسول الله () ‪:‬‬ ‫" والله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه "" ‪ 0‬لكن الغلوم‬ ‫في الصدور ‪ 0‬لافي السطور ‪ ،‬والمؤثر الحقيقي هو الله } لكن أمر‬ ‫الله يتعلق بالأسباب في الظاهر ‪ ،‬فإن عادة الله مجروء هكذا ‪.‬‬ ‫لإظهار الذكم والعظمة والقدرة ‪ 0‬إذا كان التصرف الأفعال بلا‬ ‫سبب يتحير عقول الناس ‪ 0‬هذه واحد من انتفاع السباب ‪ .‬لكن‬ ‫الأذن والرخصة ‪ 0‬شرط في كل العلوم والصنائع ‪ ،‬لأن العلوم‬ ‫إحسان من الله تعالى ‪ 0‬برخصة عوايده من بعض إلى بعض ‪،‬‬ ‫وقوله تعالى ‪ [ :‬فضل الله به بعضكم على بعض { ( ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬سورة النساء‪. ٣٢ : ‎‬‬ ‫‪. ١٤٢‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫فصل شى بيان تأثير أسرار القلم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫ِ‬ ‫‪٦‬‬ ‫هد‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫و الصلاة‬ ‫العالمين‬ ‫لته رب‬ ‫سم الله ا لرحمن \ لرحيم ‪ 4‬الحمد‬ ‫‘ واله‬ ‫‪ .‬رحمه للعالمين‬ ‫‪ .‬خير خلقه‬ ‫و السلام على سيدنا محمد‬ ‫وأصحابه الطيبين الطاهرين ‪ 0‬ورحمة الله وبركاته ‘ على الحمة‬ ‫المجتهدين ‏‪ 0٠‬والمصنفين ‪ .‬والمؤلفين ‪ 0‬والعالمين بالحق ‪ 0‬ومن‬ ‫تبعهم بإحسان والتقى ‪ 0‬إلى يوم الدين ‪ 0‬أما بعد ‪:‬‬ ‫نذكر من تأثير أسرار القلم ‪ 0‬لأن القلم غلب السيف في‬ ‫الإمتحان ‪ .‬وإمتحانهما مذكور في بعض الكتاب بالسؤال ‪.‬‬ ‫والجواب بالدلائل القواطع ‪ ،‬ومرادنا هنا من الذي بيكتب من‬ ‫الخواص ‪ 0‬مجربا صحيحا ‘ ومختصرا مفيدا ؛ ومن شروط‬ ‫الخواص ‪ 8‬أن تكتم السر قدر ما أمكن ‪ 0‬ووقت مناسب لعملك ‪.‬‬ ‫لأن كل الأشياء مرهون بأوقاتها ‪ .‬وتطبق العمل لحكم السبعة‬ ‫السيارة ‪ 0‬والبرو ج ‪ 0‬والمنازل ‪ 0‬واليوم ‪ 0‬والساعة المناسب من‬ ‫خير وشر ‪ ،‬في أمور المهمات { وإجازة من صاحب الهمة ‪ .‬الذي‬ ‫قد إستعملهم ‪ 0‬والأمور القليلات لا تحتاج إلى الرصد ى لأن أكثر‬ ‫الخاصة يتغير طبعهم وحكمهم بتغيير الوقت ‪ 0‬وكل خواص لا‬ ‫يخلوا من كلام الله ‪ 0‬ومن كلام أحباب الله ‪ 0‬ومن اساميهم ‪ 0‬ومن‬ ‫دعوات المأثورات ‪ 0‬ومن أسماء الروحانيين ‪ 0‬العلويين‬ ‫والسفليين ‪ 0‬والحاصل لا يخرج من ثمانية وعشرين حرفا ؛ وإن‬ ‫‏‪- ١٤٣‬۔‬ ‫۔‬ ‫خواص الحروف لا ينكر وقت من الأوقات ‪ 0‬لكن يلزم يعرف‬ ‫عناصرهم { وطبانعم } ومقامهم ‘} ودرجاتهم ‪ 0‬وعلامتهم ‪.‬‬ ‫نورانيتهم ‪ 0‬وظلمانيتهم ‪ ،‬وأفرادهم ‪ 0‬وأزواجهم ‪ 0‬ومنطوقهم ‪.‬‬ ‫وغير منطوقهم ‪ 0‬وقويهم ‪ 0‬وضعيفهم ‘‪ 0‬ومظهريتهم ‪ .‬وأوقات ما‬ ‫يناسبهم ‪ 0‬وساعات ما يوافقهم ‪ ،‬وميزانهم ‪ ،‬إذا علم الإنسان مثل‬ ‫ما ذكرنا ‪ 0‬يستخرج الحكام والتأثيرات {‪ 0‬القلم من عنده ‘ لا‬ ‫تحتاج إلى السطور ء وإن شاء الله تعالى ‪ .‬نذكر من هذه‬ ‫الموصوفات ‪ 0‬قدر ما يقتضي ‘ وقدر ما نقدر ‪ 0‬وشرط بعض‬ ‫الخواص من الكتاب ‪ ،‬أو من القراءات ‪ .‬الطهارة الكاملة ‪.‬‬ ‫والرياضة ‪ ،‬والخلوة ‪ 0‬وقطع الكلام ‪ 0‬والمنام ‪ .‬والزهد‬ ‫والتقوى ‪ 0‬والصلاح ‪ 0‬وإقتصاء بعض الخواص ‪ .‬سفلى تأثيرها‬ ‫بأفعال الأسفال من المحرمات ‪ ،‬والمكروهات ‪ .‬والفواحش ة‬ ‫ومثل ذلك يورث الكفر والشرك ‪ 0‬وهو سحر ‘ نغوذ بالله‪6‬‬ ‫ونستعين من ذلك الأفعال ؛ اللهم اجعلنا في حفظك دانما ‪ ،.‬من‬ ‫الذي نعلم ‪ 0‬وما لا نعلم ‪ 0‬مثل هذه الأشغال ‪ 4‬وكل العلوم يستعمل‬ ‫في العلوية ‪ 0‬والسفلية ‪ 0‬والنصائح المقولات ‪ 0‬إلى هنا تنبيه‬ ‫وتأكيد لنفسي لا للغير ‪ 0‬ليتفكر أحوالها كيف ؛ ونرجوا التوفيق‬ ‫من الله تعالى } أن يقارنني إلى أحبابه ‪ 0‬من أولي الناس ‘‪ 0‬وحبيبه‬ ‫خير الخاص ‪ .‬صلى الله وتبارك وتعالى عليه ‪ .‬وملانكته ‪.‬‬ ‫والجن ‪ 0‬والإنس ‪ ،‬منهم الذكور والإناث ‪ 0‬وعلى آله ‪ ،‬وصحبه ‪.‬‬ ‫وأتباعه من العوام والخواص ‘ وسلم تسليما ‪ 0‬ولازم لمستعمل‬ ‫_ ‪- ١٤٤‬‬ ‫الحجابات ‪ 0‬أن يعتقد خالصا ‪ .‬ويطمنن قلبه ‪ 0‬وإذا أعطى أهل‬ ‫الهمة للطالبين ‪ 0‬ورق بياض بلا خط ‘ ولم يعرفها الطالب مكتوب‬ ‫أو لم ينكتب ‪ 0‬واستعملها ينقضي حاجته ‪ ،‬بقدرة الله ‪ 0‬وبركة‬ ‫لنفس ‪ 0‬وتسليم الطالب ‪ [ 0‬إن الله على كل شيء قدير { ‪. 0‬‬ ‫بسم الله الرحمن الرحيم ‪ ،‬من تكتب لوجع الراس ‪ ،‬وحملها‬ ‫بالمشنمع ‪ 0‬أقل ما يكون واحد ‪ 0‬طاق بأذن الله يبرأ ‪ 0‬ومن‬ ‫استعملها لأكثر حاجاته ‪ 0‬يسهل ويناله ‪ 0‬ومن كتب هذه الطلسم‬ ‫لكل النوازل ‪ 3‬يشفيه الله تعالى ‪ 0‬وأكثر كتابة الحجابات ى وان‬ ‫علق بهذه ‘ لأن فيها أسرار عظيمه ‪ ،‬وهي هذه ‪:‬‬ ‫م‬ ‫هه ص‬ ‫ءءءءءءءءءها‬ ‫ه هے هے هے هے ‪> //‬‬ ‫من كتب هذه الآية الكريمة مع خاتمها ‪ 0‬وحمله على رأسه‬ ‫بالمشسمع ‪ 0‬شفاه الله تعالى ‪ 0‬والإحتراز لازم أن تحيط الحجاب من‬ ‫تخريق الأبرة ‪ 0‬وتفوتها من ورق الحجاب ‪ ،‬والآية المذكورة همي‬ ‫هذه ‪.‬‬ ‫بسم الله الرحمن الرحيم ‪ [ :‬فمن كان منكم مريضا أو به اذى من راسه‬ ‫ففدية من صيام أو صدقة أو نسك { (") ‪ .‬أو أسكن أيها الصداع بقدرة‬ ‫الله ‪ 0‬والحمد لله رب العالمين ‪ .‬ولا حول ولا قوة إلباالله العلي العظيم ‪.‬‬ ‫م‬ ‫ءءءءءءءءءه©‪6‬ا هه ص‬ ‫ھے هے هے هے هے ‪> //‬‬ ‫‏(‪ )١‬سورة البقرة ‪ :‬‏‪. ١٠٩‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سورة البقرة ‪ :‬‏‪. ١٩٦‬‬ ‫_ ‪- ١٤٥‬‬ ‫على نصف الموجوع ‘‬ ‫‪ 0‬وحملها‬ ‫الر أس‬ ‫من كتب لوجع نصف‬ ‫بإذن الله يبرأ ‪:‬‬ ‫‪ .‬فضل ‘ إسامة ‪ .‬شقران‬ ‫علي ‪ .‬العباس‬ ‫م‬ ‫هے هے ه هے هے ‪ + ,//‬ءءءءءءءءء هاه ص‬ ‫من كتب لوجع العين ‪ 0‬وحملها على جبهتة ‪ .‬بإذن الله يبرأ ‪:‬‬ ‫[ فلما أن جاء البشير ألقاه على وجهه فارتد بصيرا ع ‏‪6١‬‬ ‫ه ه هى هے هى ‪ × //‬ءءءءءءءءءهاه ص م‬ ‫لوجع الأذنين ‪ 0‬كتب وحملها على الموجوع ى بإذن الله يبرأ ‪:‬‬ ‫[ فضربنا على أذانهم في الكهف سنين عددا ع ‏‪)'١‬‬ ‫هے ه هے هے هے ‪ > //‬ءءءءءءءءءهاه ص م‬ ‫لقطع الدم من الأنف ‪ 0‬اكتب بدم المنزل على جبهته ‪ .‬يبرا‬ ‫باذن الله ‪ 0‬قبل ما لا يخلص الكتابة ينقطع الدم ۔ إن شاع الله ‪:‬‬ ‫‪ .‬مكة‬ ‫أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ‪ 0‬بسم الله الرحمن الرحيم‬ ‫أوسط الدنيا ‪ [ 0‬والله رؤوف بالعباد ؛ {)‬ ‫‪. ٩٦١ :‬‬ ‫(‪ )١‬سورة يوسف‪‎‬‬ ‫(‪ )٢‬سورة الكهف‪. ١١ : ‎‬‬ ‫)‪ (٣‬سورة البقرة‪. ٢٠٧ : ‎‬‬ ‫‪- ١٤٦‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫تمت لوجع الضرس ى واقرأ على حبة من الملح ‪& .................‬‬ ‫وتحط على سن الموجوع ‪ ،‬وخليها حتى ينخل بقدرة الله يسكن‬ ‫الوجع ‪.‬‬ ‫للقولنج ‪ :‬يعني لوجع الظهر إذا كتبتها يوم الأربعة ‪ 0‬وحملتها‬ ‫على الظهر ‪ 0‬بين الكتفين ‪ 0‬لا تشوف الوجع المذكور بعدها ‪ 0‬ما‬ ‫دام الحجاب عليك ‪:‬‬ ‫بسم الله الرحمن الرحيم ‪ [ :‬قل أعوذ برب الفلق ‪ 0 )( { .............‬إلى‬ ‫آخره ‪ 0‬والطلسم المذكور التي كتبناها أولا ‪ 0‬وهذه الصورتان‬ ‫فقط ‘ لازم التنبيه هكذا طبق‬ ‫الصورتين ما يجتازهم ‪.‬‬ ‫للخوف في المنام ‪ ،‬وغير المنام ‪.‬‬ ‫للصغار ‪ ،‬والكبار ‪ 0‬وللحفظ ‪ ،‬اكتب‬ ‫واحمل على رأسك ‪ ،‬يحصل المراد ‪.‬‬ ‫وهم سورتان المعوذتان ‪ ،‬والطلسم المعلوم ‪.‬‬ ‫وللنظر ‪ 0‬معنى ‪ :‬لإصابة العين ‪ 0‬علق على المعمول ‪ ،‬يبرأ‬ ‫بإذن الله ‪:‬‬ ‫) ‪ ( ١‬سورة الفلق‪. ١ : ‎‬‬ ‫=‬ ‫سم الل‪١‬ه الرحمن ا لرحيم ‪ [ :‬وإن يكاد ال‪.‬ذين كفروا ليزلقونك‬ ‫بأبصارهم لما سمعوا الذكر ويقولون إنه لمجنون × وما هو إلا‬ ‫ذكر للعالمين { ( ‪ 0‬ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ‪.‬‬ ‫ما‬ ‫ه ه هے ه هے ‪ % ,/‬ءءءءء‪.‬ء‪.‬ء‪ 6..‬ه ص‬ ‫سكر اأيجون ‪ 8‬أي ‪ :‬اتلوا له ‪ 3‬إقرأ على سبعة حبات شعير ‪ ،‬أو‬ ‫على سبعة حبات تبن ‪ ،‬التي فيها العقدة ‪ 0‬واحدا بعد واحد ‪ 0‬ولف‬ ‫أطرافه علة المذكور ‪ .‬مثل ما يخطط أطرافها وقت أن كمل ‏‪٥‬‬ ‫وادفنهم في طين ‪ 8‬الذي حول الماء ‘ أو ترميهم في الماء‬ ‫الجاري ‪ 0‬أو في البر } واعمل ثلاثة ربوع ‪ 8‬إذ قرأت بهذه الآية‬ ‫العظيمة ‪ ،‬وإن قرأت عليهم سورة الإخلاص ثلاث جمعات قبل‬ ‫الأذان ‪ 0‬يبرأ بإذن الله تعالى ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫بسم الله الرحمن الرحيم ‪ } :‬أم أبرموا أمرا فإنا مبرمون { ه{‪. ‎‬‬ ‫وهذه الآية كافية لأكثر العلل ‪ 0‬إفهم ما يوافقه ‪ .‬ودمر كي‪‎‬‬ ‫يجون دخي أوقنور } مثل ما ذكرنا‪. ‎‬‬ ‫لشفاء المرض المطلق ‘ واشربها بالماء ‪ 0‬ويأكل الورق‪. ‎‬‬ ‫(‪ (١‬سورة القلم‪_٥١. ‎‬۔ ‪. ٥٩٢‬‬ ‫(‪ )٢‬سورة الزخرف‪. ٧٩ : ‎‬‬ ‫‏_ ‪- ١٤٨‬۔‬ ‫خفف المرض بالتدريج في كل يوم ‪ ،‬يبرأ بإذن الله ‪:‬‬ ‫بسم الله الشافي ‪ 0‬بسم الله الكافي “ بسم الله المعافي ‪ 0‬بسم الله‬ ‫الذي لايضر مع إسمه شيع في الأرض ولا في السماء ‪ 0‬وهو‬ ‫السميع العليم ‪.‬‬ ‫م‬ ‫ه هى هى هے هے ‪ + ,//‬ءءءءءءءءء‪ 6‬هه ص‬ ‫‘‬ ‫الزمزم‬ ‫المطلق ‪ .‬أو بماء‬ ‫‪ :‬واشربها بماء‬ ‫المريض‬ ‫ولشفاء‬ ‫أو بماء المطر ‪ ،‬يبرأ بإذن الله ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.. .‬‬ ‫سم الل‪,‬ه الرحمن الرحبم ‪ } :‬وننزل من القران ما هو شفاء‬ ‫‏(‪ (١‬ك } وشفاء لما في الصدور { ‏(‪. )٢‬‬ ‫ورحمة للمؤمنين {‬ ‫م‬ ‫هش ه هے ه هے ‪ % ,/‬ءءءءء‪.‬ء‪.‬ء‪ 6..‬هه ص‬ ‫ومن كتب فاتحة الكتاب في إناء أبيض غير مستعمل ‪ 0‬ومحاها‬ ‫بالماء ‪ .‬وشربها للمريض ‘ شفاه الله ‪ 0‬بالتدريج ويخفف مرضه‬ ‫في ساعته ‪.‬‬ ‫وللحمى والبرودة ‪ :‬اكتب ثلاثة سطور ‪ .‬وفصل الورقة ثلاثا ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬سورة الإسراء‪. ٨٢ : ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬سورة يونس‪. ٥٧ : ‎‬‬ ‫‪- ١٤٩‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫وبخرهما المحموم ‘ واحدا بعد واحد ‪ 0‬ويوما بعد يوم ‪ 0‬يبرا هبل‬ ‫التكميل ؛ بخور الأول ‪ )( ..................... :‬ش ي ط ان ع ل ي ها‬ ‫ل ل ع ن ة ؛ والبخور التاني ‪ :‬ف ر ع ‪ ........................‬نعل ي‬ ‫ه ا ل ل ع ن ة ؛والبخور الثالث ‪ :‬ن م ‪..........................‬رودع‬ ‫ل ي ه الل عن ةأص ل هامنال ج حي موف ‪......‬‬ ‫هام ن ال ش ي طان الر ج ي م‪.‬‬ ‫لوجع بطن الإنسان ‪ 0‬والحيوان للحيوانات ‪ :‬اكتب على‬ ‫بيضة ‪ 0‬وارم واضرب على جبهتها بقدر ما تنكسر البيضة ‪ ،‬أو‬ ‫تحط يدك على المكان الموجوع ‪ ،‬واقرأ ثلاث مرات ‪ 0‬وفي كل مرة‬ ‫ينفث ‪ 0‬وامسح بيدك ‪ ،‬يبرأ ‪ 0‬واسكن الوجع بإذن الله ‪ 0‬سبب‬ ‫تأثيره هذه الكلمات ‪ 0‬صدر من سيدنا عليه ‪ .‬أكمل التحيات ‪.‬‬ ‫لسبب واحد ‪ ،‬والكلمات هذه ‪:‬‬ ‫إمرأة بشوشة ‪ ،‬والرجل عبس ‘ والطبخ بالعدس ‪ ،‬والضيف‬ ‫الفرس ‪ ،‬أو من في‬ ‫محمد { أخر ح أيها المفس من في بطن هذه‬ ‫بطن هذه الشخص ‪.‬‬ ‫لدفع العسر ‪ :‬وضع الأولاد ‪ ..............‬ولف في خرقة بيضاء ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬هناك إنخرام كبير في الورقة بفعل الرمة‪. ‎‬‬ ‫‪- ١٥٩٠١‬‬ ‫۔‪.‬۔‪‎‬‬ ‫واربط على فخذ المرأة يمينا ‪ 0‬وينبه لأن يحفظ الحجاب من‬ ‫النجاسة ‪ 0‬يحصل المراد قريبا وسريعا ‪ ،‬إن شاء الله تعالى ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪ .‬د ‪%‬‬ ‫سم الل‪,‬ه ا لرحمن ا لرحيم ‪ } :‬إذا السماء إنشقت × وأذنت لربها‬ ‫وحقت ٭ وإذا الأرض مدت ×٭ وألقت ما فيها وتخلت { (_ ‪.‬‬ ‫م‬ ‫هه ص‬ ‫ح‪......‬‬ ‫ه هے ه هے هے ‪% ,/‬‬ ‫ومن فواند بطن هج ‪ ........................‬لتبطيل السحر ‪ 0‬من كتبهم‬ ‫في وفق المثلث ‪ 0‬لخخه مخصوص ‪ 2 .....................‬واعدادهم من‬ ‫أعداد إسم سيدنا آدم وحواء (عليهما السلام) ‪ 0‬والحروف‬ ‫المفردات والمجوزات مجموع فيها } وفيها أسرار عظيمة وأرقام‬ ‫عجيبة ‪ 0‬خاصتهم لا يخلص بالكتابة ‪ 0‬افهم ودبر أمورك‬ ‫بالمناسبة والموافقة ‪ 0‬يصير لقضاء كل الحوائج والسلام ‪.‬‬ ‫من كتب هذا الوفق ‪ .‬بهذه الصورة ‪ ،‬بتكميل آية المكتوبات ‪.‬‬ ‫وشربه في شربة العسل ‪ ،‬أو إغتسل بمانها ‪ 0‬يبرأ ‪ 0‬واحذر من‬ ‫توقع الماء على الأرض التي يدوسها المخلوق ‪ 0‬وإن شنت أكتب‬ ‫هذا الوفق بالحروف ‪:‬‬ ‫(‪ )١‬سورة الانشقاق‪ ١ : ‎‬۔‪. ٤ ‎‬‬ ‫‏‪ ١٥١‬۔‬ ‫قلجاءالحقوزهقالباطل‬ ‫يه‬ ‫عكرس‬ ‫‪ .‬‏ال!همل‪٤‬ع بم اش اوس‬ ‫«‬ ‫ع‬ ‫ف‬ ‫ش‬ ‫ي ي‬ ‫ذ ال ذ‬ ‫من‬ ‫ف ي الارض‬ ‫وله‬ ‫الل هلا!لهإلاهوال حي‬ ‫ِ‬ ‫‪ « 2 2‬د‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪35‬‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫ط‬ ‫ب‬ ‫‪.‬ح‬ ‫‪355٩‬‬ ‫_‬ ‫‪2‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪5 :‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔‬‫‏‪٠-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫)‬ ‫‪3‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ح‬ ‫ه۔‬ ‫ر‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫< ح‪.‬‬ ‫؟ ‪ 5‬‏‪97 ٠‬‬ ‫تا ‪.‬ح_ ‪_-‬‬ ‫‪3:‬‬‫‪3‬اوة‏‪ <5 ٧‬ة‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪|-‬‬ ‫ے ك‬ ‫‏‪2‬‬ ‫ه‬ ‫‪.2‬‬ ‫راك‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ح‬ ‫‪:-‬‬ ‫و‬ ‫|‬ ‫‪- 2٨‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ح حرر ‏‪٦‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"‬‫‏‪7١٥9‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م ه‏‪ ٨‬ص¡ ‪.‬م‬ ‫‪34‬‬ ‫‪ ٦‬ه‬ ‫‏‪ ٨٥‬مه‪¡,٨‬؟‪0٥‬هھ‬ ‫دم‬ ‫م‬ ‫‏پ‪٫‬ب ص‬ ‫‪.‬ذ»‬ ‫{م‪0312‬‬ ‫لدفع الشر ظهر الحروف ‘ لجلب الخير وجه الحروفات على‬ ‫الوفق فقط ‪ ،‬أو بأرقامه فقط ‪ ،‬ومن الآيات ‪ 0‬ومن الدعوات ‏‪٥‬‬ ‫اكتب حول الوفق المذكور ‪ 0‬ما يناسب عملك ‪ .‬واستعمل‬ ‫بالمناسبة يحصل المراد ‪ ،‬والله الموفق ‪ 0‬ونقشناكم صورة من‬ ‫تنقيش وفق مرقوم لأجل الفهم والتمثيل بهم ‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫صد‬ ‫وه‬‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ١٠3‬م‪ ,‬ذ‪١‬م¡‪٠٠‬م‪3‬‬ ‫مهم‬ ‫‏‪ ٥ ٥‬ؤ( مه م‪- ,‬‬ ‫جبر‬ ‫وله‬ ‫‪. 7‬‬ ‫ق‬ ‫‪. 7‬ح‬ ‫=‪-‬‬ ‫‏‪٦٩9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫ط‬ ‫ب‬ ‫دح‬ ‫د‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ش‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ح‬ ‫دج‬ ‫‪-‬‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔‬ ‫ح‬ ‫ه‬ ‫‪`9‬‬ ‫‪.‬ي‪٤‬ح‏ »‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫‪5‬ط رة ‏‪٢‬‬ ‫مح‬ ‫‪.‬ح‬ ‫رد‬ ‫‪.‬م‬ ‫>`‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫؟‬ ‫_ ‪:2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬ط‬ ‫‪.٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪9‬‬ ‫>‬ ‫ح‬ ‫‏‪١‬‬ ‫و‬ ‫‪5‬‬ ‫ع‪,‬‬ ‫_‬ ‫‏‪١‬‬ ‫إ‬ ‫ب س م الل هالر حمن الرحيم‬ ‫كه‬ ‫ح ال له لاإلهإلاهوال حي الق ي لا‪١‬‏‬ ‫م‬ ‫و‬ ‫بإذنه ي علمماب يناي دي هموما‬ ‫ول اي ؤ ده حف ظ هم او ه و‬ ‫والارض‬ ‫‪- ١٥١٢‬‬ ‫واكمل الآية ‪ .‬وشربه بشربة العسل النحل ‪ 0‬يشفيه الله تعالى ‪.‬‬ ‫وكذلك لشفاء المريض ‪ ،‬واكتب وشربه بالماء ‪ .‬أو بماء‬ ‫‪.‬‬ ‫الله يبرأ‬ ‫‪ .‬باذن‬ ‫المطر ‪ .‬أو بغيره‬ ‫‏‪ 924٥0٨٥0‬مم‬ ‫ء ء۔‪-‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫صوم‪» ,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪:‬‬ ‫جبرانيل‬ ‫‪7‬‬ ‫چ‬ ‫وله‬ ‫له ة‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫غ‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫آ‪:‬‬ ‫‪1 :‬‬ ‫خ‬ ‫‪>:‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫ع‬ ‫ج‬ ‫لك ج‬ ‫ح‬ ‫‪1‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ع‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫قا‬ ‫‪.‬‬‫ج‬ ‫إى‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪ ٧‬ل "‬ ‫ح‬ ‫ّ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫معجم‪ ,‬إ‬ ‫رك‬ ‫‪5‬‬ ‫بس ماللهالرحمتالرحيم‬ ‫ولبعض أمور المهم ‪ 0‬يثبتون هذا الوفق أربعة أشكال ‪ 0‬كل‬ ‫واحد منهم مبتدأ من خانة الواحد التي منسوب إلى عنصر واحد }‬ ‫وأطرافهم مما يناسب الحاجة من الآية ‪ 0‬أو من السماء ‪ .‬ولأم‬ ‫الصبيان ‪ 0‬أي ‪ :‬القرينة ‪ 0‬أربعة أوفاق ‪ .‬وأطرافهم فاتحة الكتاب ‪.‬‬ ‫وسورة الجن تماما ‪ 0‬وعلق على الطفل ‪ ،‬والشفاء على الله ‪.‬‬ ‫وصورتهم في الصحيفة الثانية ‪ 0‬كما تراهم قريبا ‪ 0‬من ظهر فهم‬ ‫الفوقاني ‪ 0‬يعني ‪ :‬العلماء ‪ 0‬يناسبوا للشر ‪ 0‬ومديور من طرف‬ ‫_ ‪- ١٥٣‬‬ ‫‪:‬‬ ‫التحتاني ‪ .‬التي يناسبوا للخير ‪ .‬هذه صورتها كما ترى‬ ‫‪٢٦‬‬ ‫‪١٢‬‬ ‫‪.١١‬‬ ‫‪١٠١ | ٦‬‬ ‫‪٠.١٢ | ١٣‬‬ ‫‪١٩١‬ت إ‪‎‬‬ ‫‪٩‎‬ت | ‪ ٢١‬إ‬ ‫| ‪٢٥‬‬ ‫‪ | .١١١ | ٥‬إسم المطلوب‪١٤ | ‎‬‬ ‫| ‪٧ | ٠١٢٤‬‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫‪١٧ | ٠١٧١‬‬ ‫‏(‪ . (١٠٠ ٢‬وقسمنا‬ ‫‪ :‬أصل العدد‬ ‫وهذ ه بالعدد الكثير ‪ .‬مثلا‬ ‫»وركبنا‬ ‫) ‏‪( ٢٧‬‬ ‫المفتا ح ) ‏‪ 4 ( ١ ٥‬والكسر‬ ‫على ) ‏‪ 4 ( ٦١ ٥‬صار‬ ‫بأصول المذكور عدد آيات سورة الإخلاص ‪:‬‬ ‫‪ | ١٥‬قطب‬ ‫‪٠١٤٢‬‬ ‫‏‪١٥٥ | ٢٤٥‬‬ ‫‪ ٣‬ت‬ ‫ه ‏‪١ ٩‬‬ ‫‪ ٢٨٥‬ت‬ ‫‏‪٣١٥‬‬ ‫‪١٣٨‬ت‏ |‬ ‫‪٣٧ ٥‬‬ ‫‪٢٩١٥‬‬ ‫| !‪١٩‬ت‬ ‫‏‪٣٥‬‬ ‫‏‪١ ٥٥‬‬ ‫‪ ٣٨٧‬ت |‬ ‫‪٣٤٥‬‬ ‫‪٦٩٥‬‬ ‫‏‪٧ ٥‬‬ ‫‪٦ ٥‬‬ ‫‪٣ ٥‬‬ ‫‪٣٢٥‬‬ ‫‏‪٢٥٥‬‬ ‫ت |‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫‪١ ٠ . ٢‬‬ ‫‪١ . . ٢‬‬ ‫والأوفاق لها أشكال كثيرة ‪ 0‬لكن نحن ذكرنا قدر دفع‬ ‫الضرورة ‪ 0‬ومن الذي كتبنا يخرج أشكال متعدد ‪ 0‬إن كان فهمتم ‪3‬‬ ‫إذا كان الواحد لم يفهم { لا يفيد كلام الكثير له ‪ ،‬اللهم إفتح لنا‬ ‫الباب من علوم الظاهر والباطن ‪ 0‬ووفقنا إلى رضاعك ‪ ،‬يا كريم }‬ ‫واشف أمراض نفاسيتنا يا معين ‪.‬‬ ‫وفي المقابلة ذكر المسدس ‪ :‬وأما الوفق المسدس منسوب‬ ‫للشمس ‘ ليكون الشمس في السماء الرابعة ‪ 0‬والمسدس وفق‬ ‫الرابع ‪ 0‬فإذا أردت أن تكتب المسدس ‪ .‬أخرج من أصل العدد‬ ‫‏(‪. )٧٥‬‬ ‫‏(‪ 0 )١١١‬طرحنا منه‬ ‫‏(‪ )١٠٥‬؛ مشلا ‪ :‬العدد الأصلي‬ ‫والباقي ‏(‪ } )٦‬قسمنا على ستة ‪ 0‬صار المفتاح واحد ‪ ،‬وابتدينا‬ ‫بواحد ‪ 0‬تزايدا على كل خانة واحد ‪ 0‬على عدد الخانة التي قبلها ‪.‬‬ ‫كما ترى‪: ‎‬‬ ‫‪٣٤ | ٢٨ | ٣٣ | ١٢ | ١١٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٣٧ | ١٧ | ١٧‬‬ ‫‪|٢٢ | ٦٤‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪|٣٥‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪ ١٦ | ٩‬ا‪٢٩ ‎‬‬ ‫‪١٥ | ١٠ (٨٣٢‬‬ ‫‪ ٢ | .‬ا‪ ٢٢٤ ‎‬ا‪‎‬‬ ‫‪ ١٤‬ا‪٢. ‎‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٢٦ | ٣٦‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫‪٢١‬‬ ‫‪٢ ٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪|/٣١‬‬ ‫‪١٨‬‬ ‫‪١ ١١‬‬ ‫‪١ ٥٥‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫وهذه الصورة تقبل التقريب والتجويز ‪ 0‬وهذا العدد } عدد‬ ‫بسط الألف ‪:‬‬ ‫‪١٨‬‬ ‫‏‪| ٣١‬‬ ‫‪ | ٢٢‬ه |‬ ‫‪| ٢١‬‬ ‫|‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪4٣٦‬‬ ‫‪| ٢٦٢‬‬ ‫‏‪| ٩ | ٦‬‬ ‫‏‪ ١٤‬إ‬ ‫إ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪٢.٠‬‬ ‫‪ ٢١‬ا‬ ‫‪| ٢٢ 7٣٢‬‬ ‫‪| ١٠‬‬ ‫|‬ ‫‏‪١٥‬‬ ‫‪١٩‬‬ ‫‪| ١٦١‬‬ ‫‪| ٢٩ | ٨‬‬ ‫‪|4٣٥‬‬ ‫|‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪| ٢٤‬‬ ‫‪ ١٧‬ا ‏ ‪| ٣‬‬ ‫‪| ٣‬‬ ‫|‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫‪٢٨‬‬ ‫‪ ٤‬ك‪‎‬‬ ‫‪١١١‬‬ ‫وهذه صورة أخرى إذا فضل الكسر واحدا ضم من خانة‬ ‫الواحد والثلاثين وإذا فضل خمسة ضم من خانة السابع عددا‬ ‫واحدا افهم غيرها ‪:‬‬ ‫قطب‬ ‫ر‬ ‫ا‪٢٣‬اإ‪١٦‬ا|ا‪٣٣‬ا|إ‪!٦‬‏‬ ‫‪| ٩‬ذ‬ ‫‪٨٦٢‬‬ ‫‪١٣ | ٧‬ا‬ ‫ا|‪٣٠|٢٤‬ا‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪|٢٣‬ا‪|٤١‬ا‪٢|.٠١‬‬ ‫‪(٢١ | ٦‬‬ ‫‪٢.|١١‬‬ ‫‪ ٢‬إ ‪7‬‬ ‫‏‪(٣١‬‬ ‫‏‪٢٩ | ١٨‬ا|‬ ‫‪١٢ | ٣ | ١٩ | ١٧ | ٣٥ | ٥‬‬ ‫‪١٥‬‬ ‫|‪|٢٧‬‬ ‫‏‪ ٨‬ا ‏‪٥ | ٣٨‬‬ ‫‪ | ٢٧ | ٥‬ه | ‏‪٢٢ | ٨ | ٣٤‬‬ ‫‏‪٣٥|١٧|١٩ | ٣‬إ‪٥‬ء؟‬ ‫‪١٨٢٩‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪١ | ١١ | +.‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪٢٨|١٠ | ١٤‬ا‪|٢١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٣٠ | 7٧‬ا|‪٢٤‬ا|‬ ‫ا‪|١٣‬‬ ‫قطب‪٣.٦‬‬ ‫‪١ | ٤‬‬ ‫|‪٣‬؛‪|٢‬‬ ‫‏‪ ٣٢‬إ ‏‪١٦‬‬ ‫وأما المسبع المنوب للزهرة ‪ 0‬وعددها الأول ‏(‪ ‘ )١٧٥‬طرحنا‬ ‫‏(‪ ، )١٦٨‬والباقي ‏(‪ 0 )٧‬قسمنا على ‏(‪ 0 )٧١‬صار المفتاح‬ ‫منه‬ ‫واحدا } وهذه يقبل الكسر ‘ إذا كان الكسر واحدا ‪ 0‬ضم من خانة‬ ‫الأربعين ‪ 0‬أو كان ‏(‪ 0 )٢‬ضم من خانة الثلاثين ‪ 0‬أو كان ‏(‪. )٢٠‬‬ ‫ضم من خانة الثمانية } إفهم غيره ‪:‬‬ ‫أطلب الوفق‬ ‫سر‬ ‫قطب‬ ‫‪٣٢ | ١٤ | ١٦١ | ٨ | ٧١ | ٤٨‬‬ ‫|‪٩١ | ١٧‬‬ ‫‪ ,. | ١‬إ‪٢٠ | ٣٣ | ٤١ ‎‬‬ ‫‪١١٥ | ٢٤ | ٦ | ٤٧‬‬ ‫‪ ٩ | ١‬ا‪‎‬‬ ‫‪ ٣٤‬ا‪٢٦١ ‎‬‬ ‫| ‪ ٢‬ا‪ ٤٣ ‎‬ا‪ ٤٢ ‎‬ا‪‎‬‬ ‫ا‪‎,‬‬ ‫‪١٨‬‬ ‫‪ | ٤٦ | ٨‬ه‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٢٢ | ٢١‬‬ ‫‪٣٦‬‬ ‫‪ ٤٤ | ٣ | ١١ | ١٩ | ١٧ | ٥‬ا‪‎‬‬ ‫‪٣٧ | ٢٩ | ٢٨ | ٢٠ | ١٢‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٤ | ١٢ | ٢ | ٢٨ | ٢٩ | ٣٧ | ٤‬‬ ‫‪ ٦‬ا‪ | ٤٤ ‎‬؟‪٢٧ | ١٩١ | ١١ | ‎‬‬ ‫‪٢١ | ٢٢‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ | ٣‬ه‪ ٤٦ | ‎‬ا‪٣٨ ‎‬‬ ‫‪٢! | ٤٣ | ٤٢ | ٣٤ | !٦‬‬ ‫‪٣١ | ٣٩ | ٤٧ | ٦١ | ٢٤ | ١٥ | ٣‬‬ ‫‪ ٤١‬ا‪«٩ ‎‬‬ ‫‪ ٢٥ | ١٧ | 4٠2‬ا‪٣٣ ‎‬ا‪‎‬‬ ‫‪‎ | ٨ | ١٦ | ١٤ | ٢ | ٤‬ب‪٤٨ | ٧‬‬ ‫وهذه الصورة بالكسر ؛ مثلا ‪ :‬العدد ‏(‪ 0 )١٨١‬طرحنا منه‬ ‫‏(‪ 0 )١٦٨‬والباقي ‏(‪ { )١٣‬قسمنا على ‏(‪ 0 )٧‬صار المفتاح ‏(‪. )١‬‬ ‫والكسر ‏(‪ ، )٦‬كما ترى ‪:‬‬ ‫‏‪ ١٥٧‬۔‬ ‫۔‬ ‫‪٥١٣‬‬ ‫‪4٩ | ٢١ | ١١ | ٧ | ٧‬‬ ‫‪٢٠ | ٢‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ ٤ | ٣٨ | ١‬ح‪‎ | ‎‬ا{‪١٤‬‬ ‫‪ | ٣٠ | ١٨ | ٦ | ٣٦ | ٢٤ | ١٢‬هض‪‎‎6‬‬ ‫‪ ٢ | ٢١ | ٣‬إ‪٥١ | ٨ | ٢٧ | ٩ ‎‬‬ ‫|‪١٧‬‬ ‫‪ ٤٢٢٣ | ١١‬ا ه‪‎‬‬ ‫‪ | ٨‬يا‪‎‬‬ ‫‪٢٨‬‬ ‫|‪..‬‬ ‫‪ ١٠‬ا ء‪‎‬‬ ‫| ‪‎‬ي‪٤‬ء‬ ‫|‬ ‫‪4‬‬ ‫‪١٦‎ | 4‬ا‪٥٠‬ءاإ|ءصض|‪١.‬ا|‪٢٢‬ا‪‘١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫|‪٠‬ء|‪|١٦١‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬ا‪ ٢٢ ‎‬أ ‪١.‬ا‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٣٤‬‬ ‫‪|١٥ | ٣ | ٤. | ٨‬‬ ‫‪٢٩ | 41 | ١١ | +‬‬ ‫‪ | ١٧‬ه‪٢‎ | ‎‬؛‬ ‫‪٣٣ | ٢١ | ٢ | ٣٩ | ٢٧ | ٨ 7‬‬ ‫‪١٢ | ٢٤ | ٣٦ | ٦١ | ١٨ | ٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪١ | ٢٨‬‬ ‫‪ ١٤ .‬ا‪٦ ‎‬ء|‬ ‫؛‪ | ‎.٠‬؛ء ا‪‎‬‬ ‫‪‎ | ١٩ | ١‬ب‪٣٧ | ٧‬‬ ‫‪44٩ | ١٢ | ٢٥‬‬ ‫‪١٨١‬‬ ‫‪١٨١‬‬ ‫‪٤. | ٢‬‬ ‫‪| ١٣ | ٤٥ | ٥‬‬ ‫‪| ١٨‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫; ‪١٤‎‬ا‬ ‫‪٢٩‬‬ ‫‪ ٢‬ا‪١١ ‎‬ا‬ ‫‪ ٤١‬ا‪‎‬‬ ‫‪ ١‬ا‪١٦١ ‎‬‬ ‫| ‪ 44٣‬ا‪ ١١ ‎‬ا‪ ٢٨ ‎‬ا‪٣٨ ‎‬ا‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٣.‬‬ ‫| ‪ ٤٢‬ا‪ ٣ ‎‬ا‪٢. ‎‬ا‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪ ٢٢ | ٢٢‬ا‪٣٩ ‎‬ا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٣٤‬‬ ‫‪٠١٧‎‬ا‬ ‫‪١٧٥‬‬ ‫وبعدما عرفت الشمس في أي برج ‪ 0‬وفي أي درجة ‪ .‬ومنزل‬ ‫‪_ ١٥٨‬‬ ‫أعلم أن القمر في أي برج ‪ 0‬وفي أي درجة ‪ 0‬ومنزل منه ‪.‬‬ ‫إحسب ما مضى من شهر العربي ‘ ورد عليه مثله ‪ 0‬وزد عليهما‬ ‫خمسة دائما ‪ 0‬وابدأ من برج الذي جمع الشمس والقمر في هذا‬ ‫الشهر ‪ 0‬إعط لكل بر ج خمسة ‪ ،‬في أي برج نفذ العدد { القمر‬ ‫فيها ‪ 0‬وفي منزل ‪ 0‬ودرجة منه ‪ 0‬بقدر عدد التي وقع عليها ‪ ،‬لكن‬ ‫كل واحد من هذا العدد ينحسب بست درجات ‪.‬‬ ‫وهذا حساب آخر للقمر ‪ ،‬وهذه أقرب من حساب الأول ‪ ،‬لأنه‬ ‫بالساعات ‪ ،‬إذا أردت أن تعرف القمر في أي منزل ‪ 0‬إحسب ما‬ ‫مضى من شهرك الذي أنت فيه ‪ 0‬غير يوم التحويل ‘ وغير يوم‬ ‫الذي أنت فيه ‪ 0‬واضربهم في إثني عشر ‪ ،‬وزد عليه حق القمر‬ ‫التي من يوم التحويل ساعة ‪ 0‬وساعة يوم الذي أنت فيه إلى‬ ‫وقتك ‪ 0‬واحسب الجميع ‪ 0‬وزد قدر ما مضى من شهرك اليوم‬ ‫عددا ‪ 0‬وهذه تزايد ‪ 0‬يقولون ‪ :‬بعد النصف ‪ ،‬والحاصل إبدأ‬ ‫بمجموع العدد من درجة التي جمع الشمس والقمر { إعط لكل‬ ‫برج حقهم ‪ 0‬والدرجة التي نفد العدد القمر فيه ‪ 0‬والمنزل معلوم ؛‬ ‫مشلا ‪ :‬إذا فات من جمادى الآولى خمسة أيام ‪ 0‬ضربنا الخمسة‬ ‫في إثني عشر ‘ صار ستين ؛ ومثلا ‪ :‬من يوم التحويل هلل الهلال‬ ‫وقت الظهر ‏(‪ )٦٠‬من الظهر إلى آخر اليوم ست ساعات ‘ زدنا‬ ‫۔‪_- ١٥٩ ‎‬‬ ‫‏(‪ 0 )٦٦‬ومن يومنا الذي إحنا فيه كان‬ ‫على عدد المذكور ‘ صار‬ ‫وقت الضحى ‘ وفات من النهار ثلاث ساعات ‪ 0‬وزدنا هذه ‪ 0‬صار‬ ‫‏(‪ 0 )٥‬بلغ العدد‬ ‫‏(‪ 0 )٦٩‬وزدنا العدد قدر يوم الماضي‬ ‫العدد‬ ‫‏(‪ 0 )٧٤‬وابتدينا من الدرجة التي جمعت الشمس والقمر ‪.‬‬ ‫وأعطينا كل درجة عدد واحد من العدد المجموع ‏(‪ ٠ )٧ ٤‬مثلا‪:‬‬ ‫جمع الشمس والقمر في إبتداء الشهر المذكور في ‏(‪ )١٠‬درجة‬ ‫من الدلو ‪ 0‬أعطينا ‏(‪ )٣١‬عدد الدلو ‪ 0‬قدر فاضلية درجتها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢٣‬؛ قلنا ‪ :‬القمر في ‏(‪ )٢٣‬درجة من‬ ‫‏(‪ 0 )٣٠‬والحمل‬ ‫والحوت‬ ‫الحمل ‪ 0‬وفي منزل البطين في درجة العاشر منه ‪ ،‬والله تعالى‬ ‫أعلم حقيقتهم ‘ وقس على هذا غيرهم ‪.‬‬ ‫فإذا أردت أن تعرف ساعة السعد ‪ .‬والنحس ۔ والممتزج ‪:‬‬ ‫الزحل والمريخ ‪ :‬نحسان ؛ والعطارد ‪ :‬ممتزج ؛ والمشتري ‪:‬‬ ‫سعد أكبر ؛ والزهرة ‪ :‬سعد أصغر ؛ والشمس والقمر ‪ :‬سعدان ؛‬ ‫لكن هذه الأربعة السعيد ‪ 0‬وينحسون بسبب النحسين ‪ 0‬في بعض‬ ‫الأوقات ‪ 0‬وفي وقت السعد ‪ 0‬يستعمل أعمال الخير ‪ .‬مثل ‪:‬‬ ‫المحبة { والتصليح ‪ ،‬والتعمير ‪ 0‬والشفاء ‪ .‬وغيرهم ؛ وفي وقت‬ ‫النحس ‪ 0‬يصلح ويسعد أعمال الشر ‘ مثل ‪ :‬القتل ‪ 0‬والتسليط ‪.‬‬ ‫والبغض ‪ ،‬والفراق ‪ 0‬وما أشبه ذلك ‪ 0‬وتفصيلهم كالتالي ‪:‬‬ ‫‏‪- ١٦٠‬۔‬ ‫۔‬ ‫السبت‬ ‫ليلة الخميس‬ ‫لليالي‬ ‫الثلاثاء‬ ‫يوم الأحد‬ ‫‏‪ ١‬لأيام‬ ‫للتجرية ‪ /‬مريخ‬ ‫ييج ‪ /‬شمس‬ ‫ييج ‪ /‬شمس‬ ‫للعقد ‪ /‬زحل‬ ‫للمحبة ‪ /‬زهرة‬ ‫للمحبة ‪ /‬زهرة‬ ‫للعطف ‪ /‬مشتري‬ ‫للعقد ‪ ,/‬عطارد‬ ‫للعطف ‪ /‬عطارد‬ ‫للتجرية ‪ /‬مريخ‬ ‫للتجرية ‪ /‬قمر‬ ‫للربط ‪ /‬قمر‬ ‫للمحبة ‪ /‬شمس‬ ‫للعقد ‪ /‬زحل‬ ‫للفراق ‪ /‬زحل‬ ‫للعقد ‪ /‬زهرة‬ ‫للمحبة ‪ /‬مشتري‬ ‫للمحبة ‪ /‬مشتري‬ ‫للفراق ‪ /‬عطارد‬ ‫للبغضاء ‪ /‬مريخ‬ ‫للشر ‪ ,/‬مريخ‬ ‫للخلا ‪ /‬قمر‬ ‫للتهييج ‪ /‬شمس‬ ‫للتهييج ‪ /‬شمس‬ ‫للربط ‪ /‬زحل‬ ‫للمحبة ‪ /‬زهرة‬ ‫للمحبة ‪ /‬زهرة‬ ‫للعطف ‪ /‬مشتري‬ ‫للعقد ‪ ,/‬عطارد‬ ‫للربط ‪ /‬عطارد‬ ‫للتجرية ‪ /‬مريخ‬ ‫للخلا ‪ /‬قمر‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫للبغخضاء ‪ /‬قمر‬ ‫للتهييج ‪ /‬شمس‬ ‫للكره ‪ /‬زحل‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫‏_ ‪- ١٦١١‬۔‬ ‫النلاثاء‬ ‫ليلة الذحد‬ ‫الجمعة‬ ‫يوم الأربعاء‬ ‫للعطف ‪ /‬زهرة‬ ‫للبغقض ‪ /‬عطارد‬ ‫للعقد ‪ ,/‬عطارد‬ ‫للخلا ‪ /‬قمر‬ ‫للربط ‪ /‬قمر‬ ‫للفراق ‪ /‬زحل‬ ‫لقضاء الحوانج ‪/‬‬ ‫للشراء ‪/‬مشتري‬ ‫للعقد ‪/‬مريخ‬ ‫للتهييج ‪ /‬شمس‬ ‫للبعض ‪ /‬زحل‬ ‫للمحبة ‪ /‬زهرة‬ ‫للعطف ‪ /‬مشتري‬ ‫للفراق ‪ /‬عطارد‬ ‫للتجرية ‪ /‬مريخ‬ ‫للصيد ‪ /‬قمر‬ ‫للتهييج ‪ /‬شمس‬ ‫للبغض ‪ /‬زحل‬ ‫للمحبة ‪ /‬زهرة‬ ‫للعطف ‪ /‬مشتري‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫عطارد‬ ‫مريخ‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫للبغقضاء‬ ‫للبغخضاء‬ ‫وإذا أردت أن تعرف طالع المخلوق ‪ 0‬إحسب إسمه ‪ ،‬وإسم‬ ‫‏‪- ١٦٢‬۔‬ ‫۔‬ ‫أمه ‪ 3‬بالجمل الكبير ‪ 0‬واطرح ‏(‪ )١٢ 0‘ ١٢‬ؤ وبالباقي إبدأ من برج‬ ‫الحمل ‪ ،‬في أي برج نفد العدد ‪ 3‬طالعه هذه البروج ونجمه نجم‬ ‫هذه البروج ؛ مثلا ‪ :‬قلنا ‪ :‬زيد وحوا ‪ 0‬عددهما ‏(‪ 0 )٤٦‬طرحنا‬ ‫إنني عشر ‪ 0‬فاضل إثني عشر ‪ 0‬وأعطينا من برج الحمل ‘ قلنا ‪:‬‬ ‫طالعه الحوت ‪ 0‬ونجمه فلان ‪.‬‬ ‫وإذا أردت غالب عناصر المخلوق ‪ .‬خذ إسمه وإسم أمه ‪.‬‬ ‫وفرق حروفاهما لعناصرهما ‪ ،‬وانظر أي عنصر الحروف كثير ‪.‬‬ ‫أحكم بغلبته } فإذا ساوا حروف العنصرين ‪ 8‬انظر أرقامهم أينه‬ ‫كثير في الرقم } احكم بغلبة هذه ‪.‬‬ ‫ثن‬ ‫۔‪- ١٦٣ ‎‬‬ ‫فصل فى بيان تركيب الوفاق‬ ‫وابتدانهم مثلث ‪ 0‬مثل حرف الألف ‪ 0‬كان هي إبتداء الحروف ‪،‬‬ ‫ومنسوب لزحل ‪ ،‬ليكون لزحل في السماء الأولى ‪ 0‬وهذه أول‬ ‫الأوفاق ؛ لكن كل الأوفاق يستعمل واحد منهم لكل الحوائج ‪ .‬إن‬ ‫عرفت واحد منهم إستعمل لكل المصلحة ‪ 0‬فإن عرفت الكثير‬ ‫اماسب ‪ ،‬فلك مطلوبك ‘لكن عدد الأقل من عدد‬ ‫نم‬‫منهم ‪0‬يركب‬ ‫تلبمنتهم لياكملهم ‪ ،‬فإن عدد المثلث‬ ‫رقلي‬ ‫درجاتهم ‪ 0‬لأن عدد ال‬ ‫‏(‪ . )١٢‬أقل منها لياكملها ‘ والخكثر منها يصير ‪.‬‬ ‫خالي الوسط‬ ‫والمثلث المليان الوسط إبتدأ عددها ‏(‪ 0 )١٥‬لا يدخلها أقل منها ‪.‬‬ ‫وكثير منها يدخل قدر ما طلبت ‪0‬وقس على هذا غير الأوفاق ‪.‬‬ ‫ووفق الثلاثي المليان لا يقبل الكسر ‪ ،‬إذا صار العدد بالكسر ‪.‬‬ ‫طبق ثلاثا وركب ‪ 0‬والعلماء معجوز من تدخيل العدد التي فيها‬ ‫عددها ‪.‬‬ ‫يم‬ ‫س في‬‫قهين‬‫ت وج‬‫كسر للمثلث ‪ 0‬وتحرير المثلث على‬ ‫العدد ‏(‪ . )١٥‬طرحنا منها ‏(‪ 0 )١٢‬وإنما فاضل ثلاثة ‪.‬‬ ‫ألاص‪:‬ل‬‫مث‬ ‫وقسمنا الثلاثة على ثلاثة ‪ 0‬صار‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫القسمة ‏(‪ )١‬عدد واحد ‘ صار‬ ‫مفتاح الوفق واحدا ‪ ،‬نزلنا الوفق | ‏‪ | ٧ | ٥ | ٣‬ناري‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫»‪ .‬ا ‏‪ ٩‬ا‬ ‫‪ 0‬زد‬ ‫نة‬ ‫اغير‬ ‫خا ي‬ ‫لكلم‬‫اد ‪0‬‬‫من واح‬ ‫عددا واحدا ‪ .‬هكذا كما ترى ‪:‬‬ ‫‪- ١٦٥‬‬ ‫وهذه إبتداءنا من خانة الناري ‪ 0‬وحسبنا ضلعها ‪ 0‬ومن زواية‬ ‫إلى زواية ‪ 0‬خر ج عدد الأصل تماما ‪ 0‬وإذا لم يخرج عدد تماما { لا‬ ‫‏(‪ ، )٣٠‬أقسم بلا‬ ‫يصح ‪ 0،‬ووجه الثاني ‪ :‬إذا كان العدد الأصلي‬ ‫إخراج على ‏(‪ ‘ )١٥‬دانما كذا في الغير العدد ‪ 0‬يصير القسمة‬ ‫إتنين من هذه العدد ‪ ،‬قلنا ‪ :‬المفتاح من إتنين ‪ 0‬وكل ما يغير‬ ‫الخانة ‪ 0‬زد على العدد مثل المفتاح ‪ ،‬تمل الوفق هكذا ‪:‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪١ ٨‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫وهذه من خانة الترابي ‪ 0‬وهذا‬ ‫} صار‬ ‫العدد‬ ‫الوفق ‘ وبهذا‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫‪١٤‬‬ ‫‏‪ ]. (٣‬ركينا بأصول‬ ‫عددها ‪9‬‬ ‫‪١ ٦‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫في كل الخانة تقسم ‏‪ ١‬لأول ) ‪ .‬‏‪ . ( ٣‬أخرجنا منه ) ‏‪ . ( ١ ٢‬الباقي‬ ‫‏(‪ 0 )١٨‬وقسمنا على الثلاثة ‪ 0‬صار القسمة ‏(‪ ‘ )٦‬إبتدينا الوفق‬ ‫‏(‪ 0 )٣٠‬ومن‬ ‫بستة من خانة الهوائي ‪ ،‬بلغ العدد من كل ضلع‬ ‫الزواية كذا } هذا التقسيم ‪:‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫وهذا بالإخراج أصول هواني‬ ‫‪١٤‬‬ ‫ممتزج ‪ .‬وأصول ممتزج بالفرد‬ ‫‪١٣‬‬ ‫والزوج ‪.‬‬ ‫‏_ ‪ ١٦١٦‬۔‬ ‫التقسيم بلا إخراج ‪ 8‬إذا كان المفتاح زوجا ‪ 0‬يصير الوفق من‬ ‫المزوجات ‪ 0‬وإن كان فردا ‪ 0‬يصير الوفق ممتزجا ‪ ،‬لأن أصول‬ ‫الوفاق فيهم تركيب بطريق المفردات والمزوجات والممتزجات ‪.‬‬ ‫العلماء يناسبوا المفردات للشر ‘ والمزوجات للخير والشر ‪.‬‬ ‫‏(‪. )٢٤‬‬ ‫‏(‪ 0 )٢٧‬أخرجنا منه‬ ‫وهذه من طريق تفريد أصل عدد‬ ‫باقي ‏(‪ 0 )٣‬وقسمنا على الثلاثة ‪ 0‬صار القسمة واحدا ‪ 0‬وابتدينا‬ ‫بالواحد ‪ 0‬وخانة الثاني ‏(‪ ، )٣‬والثالث ‏(‪ ، )٥‬والرابع ‏(‪ ‘} )٧١‬هكذا‬ ‫ملينا الوفق ‪ 0‬صار الوفق مفردات ‪ ،‬وبدأنا من خانة المائي ‪.‬‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪١ ٧‬‬ ‫‪١١ | ١٣‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫ومن هذه الأصول ‪ ،‬لا يخرج العدد التي بالكسر ‪ 0‬وعدد التي‬ ‫زوج في أصلها ‘ غير هذا الوجهين ‪ 0‬يصير بهذه الأصول ‪.‬‬ ‫ويصير من التفريد ‪ 0‬ويترسموا البعض ؛ وفق المذكور هكذا ‪:‬‬ ‫تا‬ ‫\‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الوسط‬ ‫‪- ١٦٧١‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ ١‬ا‪ ١٠ ‎‬ا‪‎‬‬ ‫‪ ٣‬ا‪ | ٩ ‎‬ذ‪‎‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٨| ١ | ٦‬‬ ‫خالي الجنب الطبيعي‬ ‫والمثلث الخالي الوسط ‪ ،‬يدخل فيها كل العدد بالكسر ‪ ،‬أو بغير‬ ‫الكسر { لكن لم يتدخل فيها بطريق التفريد والتجويز ؛ مثلا ‪ :‬أصل‬ ‫‏(‪ ، )٣‬صار‬ ‫العدد ‏(‪ 0 )١٣‬طرحنا منه ‏(‪ 0 )٩‬باقي ‏(‪ 0 )٤‬وقسمنا‬ ‫القسم واحدا ‪ 0‬والكسر واحدا ‪ 0‬الزائد على إثني عشر ‪ 0‬ما يصير‬ ‫بالإخراج النسب ‪ ،‬إلا يصير قبل الإخراج يقسم على ‏(‪ )١٢‬۔ بدأنا‬ ‫المفتاح بالواحد ‪ 0‬والكسر ضمينا لخانة الكسور ‪ 0‬وملينا كالأول ‘‬ ‫تزايدا في كل خانة عددا ‪ 0‬وابتدينا من خانة الناري بلا كسر ‪.‬‬ ‫وخانة الترابي بالكسر ناري ‪:‬‬ ‫ترابي‬ ‫ناري‬ ‫ك‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ك‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪١‬‬ ‫<‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏<‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‏‪١ ٣‬‬ ‫‏_ ‪- ١٦١٨‬۔‬ ‫مائي‬ ‫هوائي‬ ‫اتق‬ ‫| ‪٢ | ٤‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫أصل إخرا۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫"‬ ‫‏‪.‬‬ ‫‏‪٤4‬‬ ‫‏‪.٤٤‬‬ ‫ك‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ك‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫| ‪|٨٨‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏<‬ ‫أصل عدده‬ ‫وتقسيم العدد الأصلي بلا إخراج في‬ ‫‪١٢‬‬ ‫‏‪٨٢‬‬ ‫المثلث الخالي الوسط يصير ‪ .‬والكسر يدخل ‪3‬‬ ‫مفتاح‬ ‫‪..‬‬ ‫فى خانتها السادس من كل الوجوه {‪ 0‬وحساب‬ ‫تصحيحها من كل ضلع واحد لازم يحصل العدد الخصلي ‘ وشرط‬ ‫أن لايجد مثال ‪ ،‬أي أن لا يشبه رقم الخانة ‪ 0‬رقم الخانة غيره ه‬ ‫كل الأوفاق هكذا ‪ 0‬ومن زواية إلى الزواية يحصل العدد الأضلي ‪.‬‬ ‫لكن هذه الخالي الوسط ينحسب بجمع أربع زاويتها يحصل العدد‬ ‫الأصلي { وقس على هذا الترتيب غير الأوفاق ‪.‬‬ ‫وأما وفق الرباعي يناسبوا المشتري ‪ 0‬واختلف العلماء لهذه‬ ‫التننسيبات ‪ 0‬لكن نحن ذكرنا قول الأصح ى فإذا أردت أن تنزل‬ ‫وفق الرباعي ‪ ،‬أخرج من أصل العدد ‏(‪ )٤٠‬؛ مثلا ‪ :‬عدد الخصلي‬ ‫‏(‪ 0 )٣٤‬طرحنا منه ‏(‪ 0 )٣٠‬والباقي ‏(‪ 0 )٤‬وقسمنا على أربعة ‪.‬‬ ‫ليكون الوفق المربع صار القسمة واحدا ‪ 0‬وبدأنا بالوفق من خانة‬ ‫‏‪ ١٦٩‬۔‬ ‫الناري ‪ 0‬وللكسر قي الخانات إشارة ‪:‬‬ ‫ترابي‬ ‫ناري‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪ 7‬ا ‏‪٣ | ١‬‬ ‫ر‬ ‫‏‪ ١‬ا ‏‪ ٨١٤‬‏ا‪١١‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪ 4‬زا ‏‪ ٧‬ا ‏‪١‬‬ ‫‏“‪٣‬ا‬ ‫ا‪ ٢١‬‏‪ ٧‬ا ‏‪٢‬‬ ‫|‪%٥‬‬ ‫|‪٦ |.‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‏‪ ٩ | ٦‬إ|‪١٦‬ا‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ك‬ ‫‪٥‬‬ ‫ه | ‪ .‬‏‪١‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫ه ‏‪٨‬‬ ‫وفق مربع ‪ ،‬لكن المربع إذا إبتدأت من خانة الترابي‬ ‫والهوائي ‘ لا يقبل كسر واحد ‪ ،‬ولا تلاثة ‪ 0‬هذا الوقت ضم على‬ ‫العدد ‪ 0‬عدد حرف العنصر الذي يوافق عملك ‪ ،‬أو عدد إسم‬ ‫الكعبة ‪ ،‬وإذا كان الكسر إثنين ‪ 0‬إلحق الكسر واحدا ‪ 0‬من خانة‬ ‫التاسع ‪ 0‬وكل وقت عدد التي لم يجيء للمربع بطريق الممتزج ‪.‬‬ ‫لا يجيء كذلك بطريق التفريد والتجويز ‪:‬‬ ‫ماني‬ ‫هواني‬ ‫‪١١|‎ ٨‬ا‪١ }٤‬‬ ‫‏<‬ ‫‏‪٢‬ا ‏‪ ٢‬ا ‏‪ ٧‬‏‪٢١‬ا‬ ‫‏‪ ١ | 7‬ا ‏‪| ٧‬ذ<‬ ‫| ‪٦ | ٩ | ٨٦‬‬ ‫|‪٣ |.‬‬ ‫ه | ‏‪٦‬‬ ‫<‬ ‫‏| ‪ ٤‬ا ‏‪ | ٨4٦‬ه‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫‏‪٢٤‬‬ ‫‪. ١٧٠‬‬ ‫وكل الأوفاق يبتدأ من جميع خاناتهم ‪ 0‬لكن بعضهم من بعض‬ ‫خانتها الإبتداء ‪ 0‬ما يمكن الأكثر في الخالي الوسط ‪ ،‬ويقولون ‪:‬‬ ‫الإبتداء للشر من ضلع الفوقاني ‪ 0‬ومن خانة الفوقاني ؛ وللخير‬ ‫من خانة الضلع التحتاني ؛ وهذا خالي الضلع ‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫|‪٣ |.‬‬ ‫‪‎‬ب‪٩ | ٤‬‬ ‫‪٧ | ١٠‬‬ ‫‪١١ | 44٨ | ١‬‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫إعلم أن الوفق المخمس منسوب للمريخ ؛ والوفق المخمس‬ ‫خالي الوسط لا يحتاج إلى الرصد ‪ 0‬فإن رصدت كان أجود ‪ .‬لأن‬ ‫خالي الوسط هذه قوي عظيم ‪ 0‬وغالب على كل الأوفاق ‪ 0‬ونجمها‬ ‫غالب على كل النجوم ‪ 0‬عند المنجمين ‪.‬‬ ‫إذا أردت أن تركب المخمس المليان ‪ 0‬مثلا ‪ :‬العدد ‏(‪. )٦٥‬‬ ‫وطرحنا منه ‏(‪ 0 )٦٠‬وإنما في المخمس ‪ ،‬والباقي ‏(‪ 0 )٥‬وقسمنا‬ ‫على الخمسة لخذجل الوفق مخمس ‪ 0‬صارت القسمة واحدة ‪.‬‬ ‫وابتدينا من خانة الناري ‪ 0‬وللكسر فيها إشارات ‪:‬‬ ‫‪- ١٧١‬‬ ‫ناري‬ ‫ترابي هوائي مائي‬ ‫ناري‬ ‫ناري‬ ‫ناري ترابي هواني مائي‬ ‫‪١٠.|‎ ٣‬ا ‪‎ ٧١‬ا‪٢٤‬ا ‪١١‬‬ ‫‪ ١‬ا‪١٤ ‎‬ا‪١٨١٠ ٨٢‬‬ ‫‪١٨١|‎ ٦‬ا‪١٥١‬ا‪١٢‬ا| ‪٤‬‬ ‫ه‪‎ ٨ | ‎‬ا|‪١٦‬ا ‪‎ ٤‬ا‪١٢‬‬ ‫|‪٣١‬ا‪ ‎|١١|١٢‬ها‪٧ ‎‬‬ ‫‪‎ ٢ ١٩‬اإ‪١١‬ا|‪| ٦ ٢٣‬‬ ‫‪ ٢‬ا‪١٤ ‎‬ا ‪ ١‬ا‪‎ ٨ ‎‬ا|‪٢٠‬‬ ‫‪ ١٣‬ا‪| ٩ 4١ ‎‬ا‪|٧١‬ا‪ ‎‬ه‪‎‬‬ ‫‪|٢‬ا‪٥١‬ا‪ ‎‬ا‪ ٩ ‎‬ا‪ ٦ ‎‬ا‪٢٣ ‎‬‬ ‫‪٢٠‎ | ٧‬ا ‪ ٣‬ا“‪٤4‬ا‪‎|١١‬‬ ‫‪٦ ٥‬‬ ‫لكن هذه من خانة الهوائي لا يقبل الكسر ‪ .‬لخخه بطريق‪‎‬‬ ‫المطبق‪. ‎‬‬ ‫وإذا أردت أن تركب المخمس بطريق التفريق العدد ا لأصلي ‘‬ ‫لازم أن يكون ‏(‪ {، )١٢٥‬أو الأكثر منها } وبالتجويز لازم العدد‬ ‫‏) ‪ ‘ ( ١ ٣ .‬أو الأكثر ‪.‬‬ ‫ذكر المخمس ‪ :‬وأما المخمس خالي الوسط ‪ ،‬لا يحتاج إلى‬ ‫الرصد ‪ 0‬قإن رصدت كان أقوى الأقوى ‪ 0‬وإن إستعملتها لكل‬ ‫الأمور ‪ 0‬ولكل الحوائج ‪ 0‬كافي لا حاجة إستعمال غيرها ‪ 0‬وعددها‬ ‫الاقل من وجه ‏(‪ 0 )٦٠‬ومن وجه ‏(‪ ‘ )٦٥‬وكل وقت تقسيم عددها‬ ‫بلا إخراج ‪ .‬ويقسم على ‏(‪ { )٦٠‬أو على ‏(‪ } )٦٥‬وكل ما يغير‬ ‫الخانة للترقيم ‪ 0‬يزود مثل المفتاح ‪ 0‬وفي الخانتين التضعيف‬ ‫‪- ١٧٧٢‬‬ ‫الكسر‬ ‫بتزود متلين المفتا ح‪ .‬وفي الخانات الكسور ‪ 0‬يتضمم‬ ‫وعقيبه يستخرج الكسر ‪ .‬كما ترى في الصور ‪ 0‬ونذكرك بطريق‬ ‫ستين ؛ مثلا ‪ :‬أصل العدد ‏(‪ 0 )٦١‬قسمنا على ‏(‪ 0 )٦‬صار‬ ‫المفتاح واحدا ‪ 0‬والكسر واحدا ‪ 0‬وهذه الأصول لا تضعيف لها ‪.‬‬ ‫ولا إخراج الكسر & بعد ما نزلتها ‪ 0‬ونحرر لك صورة أخرى من‬ ‫المفتاح‬ ‫على ) ‏‪ } ( ٦٩ ٠‬صار‬ ‫هذا ؛ مثلا ‪ :‬عددنا ) ‏‪ » ( ١ ٢ ٢‬قسمنا‬ ‫(‪0 )٢‬والكسر‪. )٢( ‎‬‬ ‫‪‎‬ا|‪٣‬‬ ‫‪٣ | ٩ | ١٠١١٦‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ب‪١٧‎ ٦٤ | ‎‬ا‪|١١‬‬ ‫ه‪١ ٨ | ٢ ‎‬‬ ‫‪٦ | ١٢‬‬ ‫‪١٩‎ ١‬اإ‪١٣‬ا ‪ ٧‬ا‪١ ‎‬‬ ‫‪‎ ٢ | ٨‬ا|‪١٥٣٢٢‬اإ‪١٤‬‬ ‫‪٦ ١‬‬ ‫‪١٨|‎ ٢٠ | ٣٢‬ا ‪4٦ | ٦‬‬ ‫‪ ٨‬ا‪٨٤٨ ‎‬ا‪٣٤ ‎‬ا|‪١٠|٢٢‬‬ ‫| ‪٣٦‬‬ ‫‪|١١‬ا‪ ‎٤٢‬اا‪‎.‬‬ ‫‪١٤‎ | ٢٦ | ٣٨ | ٤٢‬ا ‪٢‬‬ ‫‪٦‎‬ا ‪‎ ٤‬ا‪٢٨٣٠ ٤٤‬‬ ‫‪١ ٢٢‬‬ ‫‪- ١٧٣‬‬ ‫‏‪ ٠‬مثلا ‪ :‬عددنا ) ‏‪ . ( ٦ ٠‬وقسمنا‬ ‫أخر ى‬ ‫ونذكر لك صورة‬ ‫المفتا ح ) ‏‪: ( ١‬‬ ‫‏) ‪ 4 ( ٦ ٠‬صار‬ ‫‪ ٤‬ا‪١٦١ ‎‬‬ ‫‪ ٣‬ا‪‎‬‬ ‫‪ ٨‬ا ‪ .‬ك‪‎‬‬ ‫‪١ ٢٤ | ٦١‬‬ ‫‪١٩١‎ | ٢‬ا‬ ‫‪٩ | ١٧‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪ ١‬ك‪‎‬‬ ‫‪٣ | ١١‬‬ ‫‪7 ٤ | ٧ | ١٥‬‬ ‫‪ ٢ | ٥ | ١٨‬ك‪‎‬‬ ‫‪‎‬ھ‪٤‬ا | ‪ ١‬ا‪‎‬‬ ‫واعلم خالي الوسط المذكور من طريق خمسة وستين ‪ 0‬وهذا‬ ‫بالتضعيف ‪ ،‬وبإخراج الكسر بعد ما دخل ‪ 0‬وهذا الترتيب مقبول ه‬ ‫وكل المخمس منسوب للمريخ ‪ .‬وهذه الأصول ؛ مثلا ‪ :‬العدد‬ ‫‏(‪ 0 )٦٥‬قسمنا على ‏(‪ 0 )٦٥‬صار المفتاح واحد ‪ 0‬كما ترى ‪:‬‬ ‫‪‎‬ا‪١١‬ا‪٢٦‬‬ ‫‪7٦‬‬ ‫‪١٦‎‬ا‪١٠‬ا‬ ‫‪٣ | ١٣‬‬ ‫‪‎‬ا|‪١‬اتا|‬ ‫‪٢١‬‬ ‫ت‪ ‎4٥‬ا‪‎‬‬ ‫‪٥‎‬ه‪١١|١‬اإب‪5‬ح| ‪٢٥٨٤‬‬ ‫ه‪‎ ٦ | ‎‬ا‪٢٣‬ا|‪٢٤‬ا ‪٧‬‬ ‫‪ ٢ |٢٢|١٧ | ٠‬ا‪4 ‎‬‬ ‫‪٦ ٥‬‬ ‫‪- ١٧٤‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪‎‬ا‪٢٠‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪‎‬ا|‪٢٢‬ا|‬ ‫| ‪٢‬‬ ‫‪٢٤‎ | ٧‬ا‪٢٣‬ا ‪ |¡٧‬ه‪‎‬‬ ‫‪١٥ | ١‬‬ ‫‪ | ٢٥‬ه‪‎‬‬ ‫‪‎ ٣‬ا|‪١٣‬ا‪.‬ءتا‪٢١‬ا‪2.‬‬ ‫ا‪١٠١ ‎‬ا‪١٦‬‬ ‫‪| ٦‬ا‪‎|٢١‬‬ ‫‪ .‬فيها أمثال الخانة في الرقم ‘‬ ‫وهذا الوفق من ستة وستين‬ ‫لكن ما يضر ‪ .‬لسبب قلة العدد ‪ 0‬إذا كان العدد كثيرا ‪ .‬لا يوجد‬ ‫المثل في ‏‪ ١‬لأرقام الخانات ‪.‬‬ ‫وهذه صورة أخرى ‪ ،‬يدور الرقم من طرف الفوقاني ‪:‬‬ ‫‪١.‬‬ ‫‪ ١٢‬ك‬ ‫‪٢٦٦‬‬ ‫‪٢١‬‬ ‫تا‪١‬ا‪‎٩‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫‪4 ٤‬‬ ‫ك‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫‪١ ٧‬‬ ‫‪٢ ٢‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫۔_‪- ١٧٥ ‎‬‬ ‫وهذه صورة أخرى ‪:‬‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫‏‪ ٩‬ت‬ ‫‪١ ٦‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫‪٢١‬‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫‪٠٩‎‬ات‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫‪‎‬ا‪1:‬اا‪١‬ات‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫‪٢ ٥‬‬ ‫‪٢٦‬‬ ‫‪٦ ٥‬‬ ‫وهذه صورة أخرى ‪:‬‬ ‫ر‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫‪٢ ٢‬‬ ‫حم‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫‪١٧‬‬ ‫‪١ ٦‬‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫‪- ١٧٦‬‬ ‫وهذه صورة أخرى من ستين ‪:‬‬ ‫‪١٤‬‬ ‫‪‎ ٥‬اإ‪١٨١‬ا ‪| ١‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪١١٥‬‬ ‫‪‎‬ا|‪١١‬ا|‪٢٤‬ا ‪ ١‬ا|‪‎‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪4١‬‬ ‫‪ ١٣‬ا‪‎‬‬ ‫‪ ٩‬ا‪١٧ ‎‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪ ١٠.‬ا‪‎ ٦ | ٦٣ ‎‬ا‪١١٩‬ا‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪|.٢ ٤ | ١٥‬ا‪ ‎|٢١‬ا‪‎‬‬ ‫‏(‪ 0 )٦٥‬ولايد خل الكسر في الخانة‬ ‫وهذه صورة أخر ى من‬ ‫التضعيف ‪ ،‬كما ترى‪: ‎‬‬ ‫ترابي‪‎‬‬ ‫ناري‬ ‫‪٤ | ٢ | ٢٢ | ١٧ .‬‬ ‫‪‎‬ا‪١٠‬ا‪١٦‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪١٢|‎‬ا|‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٧ ٦٤‬‬ ‫| ‪ ٦ | ٥‬ا‪٢٣ ‎‬ا|‬ ‫‪٩|‎ ٢١‬ت|‬ ‫| ‪.| ١٣‬ت|‪‎‬‬ ‫‪١٤‎‬ا| ‪٢٥‬‬ ‫‪١ | ١٥‬‬ ‫‪١٥ } ١‬‬ ‫‪١٤ | ٢٥‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٩‎‬ت | ‪٠٩|‎ ٢١‬تا|‪١٣‬ا|‬ ‫‪٢٣‎ | ٤ | ٧‬ا ‪ ٦‬ا‪٥ ‎‬‬ ‫‪‎ ٨‬ا‪١٢‬ا|‪٢٦‬‬ ‫‪‎‬اإ‪١٦‬ا‪|١٠‬‬ ‫‪٢٢|‎‬ا|‪١٧‬ا|‪٢.‬‬ ‫ا‪٢ | ‎‬‬ ‫ماني‪‎‬‬ ‫‪٦ ٥‬‬ ‫هواني‪‎‬‬ ‫‪٦٥‬‬ ‫‪٢٦ | ٣‬‬ ‫| ‪ ٤‬ا‪‎ ٧ ‎‬ا|‪٢٥‬ا|‬ ‫|‪|.‬‬ ‫‪‎ ٦‬ا|‪٩‬تا|‪١١‬ا|‬ ‫‪‎‬ا|‪٢٤‬ا|‪١٤‬ا‪١٣‬ا|‪١٢‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪١‎ | ٢١١١٠‬ا ‪ ٦‬ا‪١٧ ‎‬‬ ‫ت‪ ‎٩‬أ‪% ‎‬‬ ‫‪٣٢‬ا‪|٢٢‬ا‪‎‬‬ ‫اإا‪٢٢‬ا‪‎٣٢‬‬ ‫‪ | ١‬ت‪‎٩‬‬ ‫‪١٠١ | ٢١ |٨١ | ٦ | ١٧‬‬ ‫‪‎ ١١٧‬ا‪١٣‬ا‪١٤‬ا‪٢٤‬ا ‪٢‬‬ ‫ا|‪١٥‬ا|‪٠٩‬تا‪١٦‬‬ ‫‪ /.‬ه‪‎‬‬ ‫‪٣‎ | ٢٦‬۔| ‪ | ٧ | ٢٥‬عذ‬ ‫‪٦ ٥‬‬ ‫‪٦ ٥‬‬ ‫‪. ١٧٧‬‬ ‫وهذه صورة بالكسر ‪ .‬وبسبب الكسر ‪ .‬وبسبب قلة العدد‬ ‫يوجد مشابهات في الخانات بعض لبعض ‪ 0‬وهذون مدورون ‪:‬‬ ‫‪١٦١ ٦‬ا‪٠١‬ا‪١٨‬ا‪٢١‬ا‪‎‬‬ ‫‪٣‎‬ك| ‪١٣‎‬ا|‪٠‬تاإ‪٢١‬ا|‪٩٠٩‬ت‬ ‫‪ ١‬ا‪١٥ ‎‬‬ ‫‪١٤ | ٢٥‬‬ ‫‪٢٣‎‬ا ‪ | ٦١‬ه‪‎‬‬ ‫‪| 4٤ | ٧‬‬ ‫| ‪٢١ | ١٧ | ٢٢‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫والمسبع خالي الوسط ‪ :‬وفق عظيم ‪ .‬إذا أردت أن حرزها ‪.‬‬ ‫أقسم بلا إخراج ‪ 0‬مثلا ‪ :‬العدد ‏(‪ ، )١٦٨‬قسمنا على ‏(‪١ )١٦٨‬‬ ‫صار المفتاح واحدا ‪ 0‬وبدأنا من خانة الترابي ‪ 0‬كما ترى ‪:‬‬ ‫‪٢٢ | ٤١ | ٤ | ١٦ | ٢٨‬‬ ‫‪4 ٧‬‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫‏‪ ٣٥‬أ ‏‪ ١١ | ٢٣‬ا ‏‪ ٢٩٨4٨‬‏ا‪|٧١‬ا ه‬ ‫‪١٨‬ا ‏‪ ٦‬‏‪.٣‬ا‪|٦44‬ا‪٢١‬ا‪٤٢‬ا‪٦٣‬ا‬ ‫‪ ٢٥ | ٣٧‬ا ‏‪١٣‬‬ ‫‏‪ ٣١ | 44٢‬ا ‏‪١٩١‬‬ ‫‏‪ 4٤٤ | ٧ | ٢٦‬ا‪٣٢‬ا‪٢.‬ا ‪ ١‬ا ‏‪٣٨‬‬ ‫‪١٤ | ٣‬‬ ‫‪4 ٥ | ٨ | ٢٧ | ٣٩‬‬ ‫‪ ٢‬ا‪‎‬‬ ‫‪٤٦‬‬ ‫‪ ٩ | ٢١‬ا‪‎‬‬ ‫| ‪ ٤٠‬ا‪‎‬‬ ‫‪٣ | ١٥ | ٤‬‬ ‫‏‪ ١٧٨‬۔‬ ‫۔‬ ‫وهذه صورة أخرى ‪:‬‬ ‫‪4 ٦ | ١٤ | ٣٨ | ١٣ | ٣٠ | ٥ | ٢٢‬‬ ‫| ‪٩ | ٣٣‬‬ ‫‪١ | ٢٥‬‬ ‫‪ ٤٢ | ١٧‬ا‪‎‬‬ ‫‪ ٤١‬ا‪‎‬‬ ‫‪٢١‬‬ ‫| ‪/ ٥ | ٢٠ | ٣٧ | ١٢ | ٢٩‬‬ ‫‪:٤‬‬ ‫‪٤.٠ | ٨ | ٣٢‬‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫| ‪7 ٨‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٣ | ٢٧‬‬ ‫‪4 ٤ | ١١٩ | ٣٦‬‬ ‫‪ ١١ | ٢٨‬ا‪‎‬‬ ‫‪‎ | ٣١ | ٦ | ٤‬ب‪١٥ | ٣٩ | ٧‬‬ ‫‪7 ٧‬‬ ‫‪٣٤ | ٢ | ٢٦‬‬ ‫‪4 ٣ | ١٨ | ٣٥ | ١٠‬‬ ‫‪١٦٨‬‬ ‫وأما المثمن ‪ :‬منسوب لعطارد ‘ لها وفق السادس ۔‬ ‫والعطارد في السماء السادس ‪ ،‬بحساب مبتدأ من وفق ‪ .‬وعددها‬ ‫‏(‪ 0 )١٦٠‬طرحنا منه ‏(‪ ، )١٥٢‬والباقي ‏(‪ 0 )٨‬وقسمنا على ‏(‪3 )٨‬‬ ‫صار المفتاح ‏(‪ 0 )١‬وهذا يقبل الكسر ‪ ،‬إذا كان واحد ‪ 0‬ضم من‬ ‫خانة ‏(‪ 0 )٥٧‬وإن كان الكسر ‏(‪ 0 )٧١‬ضم من خانة التاسع واحدا ۔‬ ‫افهم الباقي ‪:‬‬ ‫‏‪- ١٧٩‬۔‬ ‫۔‬ ‫‪١٦‬‬ ‫‪٥٤‬‬ ‫‪٥٣‬‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫‪٥٢‬‬ ‫‪٦١‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫‪٤٩‬‬ ‫‪١٤‬‬ ‫‪١٢‬‬ ‫‪٥ ٥‬‬ ‫‪٥٨‬‬ ‫‪٦٣‬‬ ‫‪٣٢‬‬ ‫‪٣٨‬‬ ‫‪٢٥‬‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫‪٤٣‬‬ ‫‪١ ٧‬‬ ‫‪٣٧‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‪٣٦‬‬ ‫‪٤ ٥‬‬ ‫‪١٨‬‬ ‫‪٤٤‬‬ ‫‪٢٧‬‬ ‫‪٣٣‬‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫‪١٩‬‬ ‫‪٤٨‬‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫‪٣٤‬‬ ‫‪٣٨‬‬ ‫‪٣٩‬‬ ‫‪٤ ٢‬‬ ‫‪٢١‬‬ ‫‪٤٧‬‬ ‫‪٣٦٩‬‬ ‫‪٤ ٧‬‬ ‫‪٢١‬‬ ‫‪٤ ٢‬‬ ‫‪٣٩‬‬ ‫‪٢٨‬‬ ‫‪٣٤‬‬ ‫‪٢ ٢‬‬ ‫‪٤٨‬‬ ‫‪١٩‬‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫‪٣٣‬‬ ‫‪٢٧‬‬ ‫‪٤٤‬‬ ‫‪١ ٨‬‬ ‫‪٤ ٥‬‬ ‫‪٣٦‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‪٣٧‬‬ ‫‪١ ٧‬‬ ‫‪٤٣‬‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫‪٢٥‬‬ ‫‪٣٨‬‬ ‫‪٣٢‬‬ ‫‪٦٣‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪٥٨‬‬ ‫‪٥ ٥‬‬ ‫‪١٢‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫لے‬ ‫‪١ ٤‬‬ ‫‪٤٩‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫| ‪+‬‬ ‫‪٦١‬‬ ‫‪٥ ٢‬‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫‪٥٣‬‬ ‫‪٥٤‬‬ ‫‪١٦‬‬ ‫‪٣٦٩‬‬ ‫‪- ١٨٠‬‬ ‫وأما المتسع ‪ :‬منسوب لسماء الدنيا ‪ 0‬وسلطانها القمر ‪.‬‬ ‫وعدد الولى ‏(‪ { )٣٢٩‬طرحنا منه ‏(‪ . )٣٢٠‬والباقي ‏(‪. )٩‬‬ ‫وقسمنا على ‏(‪ 0 )٩‬صار المفتاح ‏(‪ 0 )١‬ويقبل الكسر إذا فضل‬ ‫‏(‪ 0 )٨‬ضم من خانة‬ ‫الكسر ‏(‪ 0 )١‬ضم من خانة ‏(‪ 0 )٧٣‬وافضل‬ ‫العاشر ‪ ،‬إفهم غيرهم ‪ 0‬وهذه المتسع ‪:‬‬ ‫‪‎‬ا|‪.|٥٨‎ | ٦٦|٧٤‬ه‪٥‬‬ ‫‪١‬‬ ‫|‪|١٨‬‬ ‫‪٢٦ | ٣٤ | ٤٢‬‬ ‫‪٦٠‬‬ ‫‪‎‬ا‪٦٦|٨4٦‬ا‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪١١|‎‬ا‬ ‫‪٣‎‬ه | ‪١٩ | ٣٦ | ٤٤‬‬ ‫‪٧٠ | ٧٨ | ٥‬‬ ‫‪(١٣ | ٢١ | ٢٩ | ٣٧ | ٥٤ | ٦٢‬‬ ‫‪%. | ٧‬‬ ‫ا|ب‪٣١|٣٩|(٤‬ا‪٥|٢٣‬د‪|١‬‬ ‫‪ ٢‬اهه‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٤١|‎‬ا|‪|١٧|٢٥|٣٣‬‬ ‫‪٤٩ | ٥٧ | ٦٥ | ٣‬‬ ‫‪‎‬أ‪%.|٢٧|٣٥‬‬ ‫‪٤٣٥١‬‬ ‫‪(٥٩‬‬ ‫‪|٦٧‬‬ ‫‪ | ١‬ها‪‎‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٦٩|٨٧|‎‬ا|‪٥٣٢|٦١‬اه‪٣٧|٤‬ا‬ ‫‪٤ | ١٦‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٧١|٧٩|‎‬ا|‪٦٣‬ا|‪٣.|٣٨|٤٦‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪|١٤ | ٢‬‬ ‫قطب‪‎‬‬ ‫عذ‬ ‫‪ ٨‬ا ما ‪٦٤‬ا|‪٥٦‬ا|‪٤٨‬ا|‏‬ ‫‏‪١٦ | ٢٤ | ٨‬ا‬ ‫‪٣٢٩‬‬ ‫‏‪- ١٨١‬۔‬ ‫وهذه صورة أخرى ‪:‬‬ ‫‪٤٢‬‬ ‫‪|٥٢ | ٦٢‬‬ ‫‪‎‬اإ‪٧٣‬ا|‪|٧٢‬‬ ‫‪٢ | ١٢ | ٢٢ | ٢‬‬ ‫‪٣٤ | ٤٤ | ٥٤ | ٥٥ | ٦٥ | ٥ | ٤ | ١٤ | ٤‬‬ ‫‪٢٧٦ | ٣٦ | ٣٧ | ٤٧ | ٥٧ | ٦٧ | ٧٧‬‬ ‫‪ ٦ | ٦‬ا‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪|١١|٢١|٣١|٤١‬‬ ‫‪٥٠١|‎ ٦١‬ا|‬ ‫‪|٧١|١‬‬ ‫‪ ٣‬ا‪٧٤ ‎‬‬ ‫‪٥٣‎ | ٦٣ | ٦٤‬ا|‪٤٣‬ا|‪|١٣|٢٣|٣٣‬‬ ‫إ|‪٦٦|٧٦١‬‬ ‫‪ |١٥|٢٠|٣٥ | ٤٥ | ٤٦ | ٥٦‬ه‪‎‬‬ ‫‪٥٨‬‬ ‫‪‎‬ا|‪٧٨‬ا|‪|١٨‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫|‪|١٧|٣٧‬‬ ‫‪٢٨ | ٣٨ | ٤٨‬‬ ‫‪٥ ٠‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٨ ٠‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٣٦٩‬‬ ‫‏(‪ . )٣٦٩‬أخرج‬ ‫‪ 0‬أصل العدد‬ ‫أخرى‬ ‫‪ .‬صورة‬ ‫وهذ ه متسع‬ ‫) ‪.‬‬ ‫‏) ‪ . (٣ ٦ ٠‬باقي ) ‏‪ . ) ٩‬تقسيم على ) ‏‪ . ( ٩‬والمفتا ح(‬ ‫‪- ١٨٢‬‬ ‫‪٧٧‬‬ ‫‪٨ ٠‬‬ ‫‪٧١‬‬ ‫‪٧٢‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫‪١٦‬‬ ‫‪٦ ٢‬‬ ‫‪٥٧‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪١ ٧‬‬ ‫‪١ ٨‬‬ ‫‪١ ٩‬‬ ‫‪٦ ٥‬‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫‪٢٨‬‬ ‫‪٤٨‬‬ ‫‪٢٧٩‬‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫‪٤ ٧‬‬ ‫‪٥٤‬‬ ‫‪٦٧‬‬ ‫‪١٤‬‬ ‫‪٢٧‬‬ ‫‪٣٦‬‬ ‫‪ ٤‬؛‪‎‬‬ ‫‪٣٧‬‬ ‫‪٤ ٢‬‬ ‫‪٤٦‬‬ ‫‪٥ ٥‬‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫‪٣٣‬‬ ‫‪٣٩‬‬ ‫‪٤ ١‬‬ ‫‪٤٣‬‬ ‫‪٤٩‬‬ ‫‪٥٩‬‬ ‫‪٧٣‬‬ ‫‪٧٤‬‬ ‫‪٦ ٠‬‬ ‫‪ .‬؛‪‎‬‬ ‫‪٤ ٥‬‬ ‫‪٣٨‬‬ ‫‪٣٢‬‬ ‫‪٢ ٢‬‬ ‫< | >۔ | تم‬ ‫‪٧ ٥‬‬ ‫‪٦١‬‬ ‫‪٣ ٥‬‬ ‫‪٣٤‬‬ ‫‪٥٣‬‬ ‫‪٥ ٢‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‪٢١‬‬ ‫‪٧٦‬‬ ‫‪٢٦‬‬ ‫‪٢ ٥‬‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫‪٦ ٥‬‬ ‫‪٦٤‬‬ ‫‪٦٣‬‬ ‫‪٢ ٠.‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫‪١٠‬‬ ‫قطب‪‎‬‬ ‫‪٨١‬‬ ‫‪٨ ٠‬‬ ‫‪٧٩‬‬ ‫‪٧٨‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫وهذه صورة أخرى ‪:‬‬ ‫‪٧٨‬‬ ‫‪٧٩‬‬ ‫‪٨ ٠‬‬ ‫‪٨١‬‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪٢٠‬‬ ‫‪٦٣‬‬ ‫‪٦٤‬‬ ‫‪٦ ٥‬‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫‪٢٥‬‬ ‫‪٢٦‬‬ ‫‪٧٦‬‬ ‫‪٢١‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‪٥ ٢‬‬ ‫‪٥٣‬‬ ‫‪٣٤‬‬ ‫‪٣ ٥‬‬ ‫‪٦ ١‬‬ ‫‪٧ ٥‬‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫‪٣٢‬‬ ‫‪٣٨‬‬ ‫‪٤ ٥‬‬ ‫‪ .‬؛‪‎‬‬ ‫‪٥ .٠‬‬ ‫‪٦ ٠‬‬ ‫‪٧٤‬‬ ‫‪٧٣‬‬ ‫‪٥٩‬‬ ‫‪٤٩‬‬ ‫‪٤ ٣‬‬ ‫‪٤١‬‬ ‫‪٣٩‬‬ ‫‪٣٣‬‬ ‫‪٢ ٢‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‪٥ ٥‬‬ ‫‪٤٦‬‬ ‫‪٤ ٢‬‬ ‫‪٣٧‬‬ ‫‪٤٤‬‬ ‫‪٣٦‬‬ ‫‪٢٧‬‬ ‫‪١٤‬‬ ‫‪٦٧‬‬ ‫‪٥٤‬‬ ‫‪٤ ٧‬‬ ‫‪٣ ٠‬‬ ‫‪٢٩‬‬ ‫‪٤٨‬‬ ‫‪٥١‬‬ ‫‪٢٨‬‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫‪٦ ٥‬‬ ‫‪١ ٩‬‬ ‫‪١ ٨‬‬ ‫‪١ ٧‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪٦ ٢‬‬ ‫‪١٦‬‬ ‫‪٦٩‬‬ ‫‪٧٢‬‬ ‫‪٧١‬‬ ‫‪٨ ٠‬‬ ‫‪٧٧‬‬ ‫‏‪- ١٨٣‬۔‬ ‫ذكر المعشر ‪ :‬والوفق المعشر ‪ 0‬وفق عظيم جامع ‪ ،‬والمعشير‬ ‫الموحد ‪ 0‬والمعشر المثنى ‘ والمعشر مثلث ‪ 0‬والمعشر مربع ه‬ ‫وغيرهم إلى صداند رصد ‪ ،‬يعني ‪ :‬مانة في مانة ‪ }.‬طولها مائة‬ ‫خانة ‪ 0‬وعرضها مائة خانة ‪ 0‬وخانة جملتها عشرة آلاف‬ ‫‏(‪ ، )١٠,٠٠٠‬هكذا أوفاق كثيرة ‪ 0‬ولهم أوجه كثير ‘ ولا نهاية‬ ‫لهم ‪ 0‬لكن ذكر المجتهدون قدر ما أمكن تحريرهم ‘ وسمعت‬ ‫بالصحيح ‪ 0‬يكتب بعض أهل الخواص وفق التي صدراند رصد‬ ‫التي عشرة آلاف خاناتها ‪ 0‬وهي أمور كثيرة {‪ 0‬وفواندها لا‬ ‫تحصى ‘ والمعشر كافي لها ‪ 0‬لأنها جزء منها ‪ 0‬ونذكر المعشر إن‬ ‫شاء الله تعالى ‪.‬‬ ‫‪. ١٨٤‬‬ ‫فصل فيى بيان الأوفاق التى بسر التداخل‬ ‫سمو العلماء سر التداخل ‪ 0‬ليكون فيها الأرقام والحروف ‪ ،‬أو‬ ‫الكلمة ‪ 0‬مثل الجسد والروح ‘ أي ‪ :‬يناسبوا الوفق بالحروف‬ ‫لمطلوب الجسماني إن أمكن ‘ وبالأرقام لمطلوب الروحاني ‪ ،‬لأن‬ ‫أرقام الحروف مثل أرواحهم ‪ .‬والأوفاق التي داخل في بعض‬ ‫بعضها ‪ 0‬أي مطروق بعضهم بعضهم © ونكتب هناكم شكل منهم ‪.‬‬ ‫وشرحهم يستخر ج من صفتهم ‪:‬‬ ‫وهذا بالحروف وخالي الوسط‪: ‎‬‬ ‫هذا بالكلمة ‪:‬‬ ‫‪٣ .‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٧ ٠.‬‬ ‫‪٢٧٢٢‬‬ ‫‪٣١٦‬‬ ‫‪٢٧١‬‬ ‫ل‪‎‬‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫زيد | عمرو | بكر‬ ‫‪٧١‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫| ‪٢٢٣‬‬ ‫ا؛‪‎‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٣٢‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٢ .‬‬ ‫‪٢٢٤‬‬ ‫‪ ١٠٤‬عدد الإسم‪‎‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫عدد‪‎‬‬ ‫ك | د | ي | م‪‎‬‬ ‫المجموع‬ ‫‪| ١٠٣ | ١٠٨ | ٠١‬‬ ‫‪١١٩١ | ٢١ | ٩‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪ |٠٦‬عدل‪١٠٢١ | ‎‬‬ ‫‪٢ ٢‬‬ ‫‪٢. ٢‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪١ ٠٧ | ١٠‬‬ ‫‪١ . ٥‬‬ ‫‪٩١ | ٧‬‬ ‫‪٢٠٣ | ٢٠١٠‬ا‪‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪٣١ ٢‬‬ ‫‪- ١٨٥ .‬‬ ‫‪٤١‬‬ ‫‪٢١‬‬ ‫‪١٩‬‬ ‫‪٤ ٢‬‬ ‫‪٢ ٢‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫‪٣٩‬‬ ‫‪١٩٨‬‬ ‫‪١ ٧‬‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫‪٢٥٨‬‬ ‫‪٢٩٢‬‬ ‫‪١ ٧‬‬ ‫رحيم‬ ‫من رب‬ ‫قولا‪‎‬‬ ‫‏‪١ ٣٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪٢٩٢‬‬ ‫‪٢٩٠‬‬ ‫‪٢٥٦‬‬ ‫‪١٣٣‬‬ ‫‪١ ٣٨‬‬ ‫‪١٣٤‬‬ ‫‪٢٥٥‬‬ ‫‪٩٧‬‬ ‫‪٣٩٧‬‬ ‫‪٩٨‬‬ ‫‪٢٠٣‬‬ ‫‪٩٩‬‬ ‫‪٤٤‬‬ ‫‪١٩٩‬‬ ‫‪٣٩٩‬‬ ‫‏‪ ١٨٦‬۔‬ ‫۔‬ ‫مخمس خالي الوسط & بسر التداخل ‪ 0‬لكن مشابهات الخانات ‪.‬‬ ‫اذا قدرت وادقع ‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٣ ٠‬‬ ‫| ‪١ ٤٤‬‬ ‫‪٢.٠‬‬ ‫‪٧٤‬‬ ‫‪٨ ٠‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٢٧١‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٢ ٠‬‬ ‫‪١١ | ٢٠‬‬ ‫‪٩ | ١٣٥‬‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫‘ اشار ة‪‎‬‬ ‫التي تحت الخطوط‬ ‫ؤ و‪ ١ ‎‬لأرقام‬ ‫ق هذ ه صور ة أخر ى‬ ‫لتدريج الخانات‪: ‎‬‬ ‫‪٧١‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫‪١٩‬‬ ‫ج | كا‪‎‬‬ ‫طي | هي | ز‪|7‬‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫‪‎ | !٢‬ا‪٤‬ت‬ ‫‪‎‬إ|‪٠‬لت|‬ ‫‪٨‬‬ ‫|‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪١٩‬‬ ‫‪١ ٧‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٨ |1‬‬ ‫‪٦٣ | ٨‬‬ ‫‪١٤‬‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫‪١ ٣‬‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫| دد | لا‪١١ | ‎‬‬ ‫|‬ ‫ه‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٢٧١‬‬ ‫‪٢ ٢‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫ث | لا‪‎ | ‎‬ل‪7٢١ | ٦ | ٦١‬‬ ‫‪١ ٨‬‬ ‫‪١ ٦‬‬ ‫‪٢ ٠.‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫تم‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪- ١٨٧‬‬ ‫وهذا شكل آخر من المربع { وهذا عدد الإخلاص ى دخلنا فيها‬ ‫أسماء الخاص محل الرقم ‪ 4‬إفهم خاص الخاص ‪:‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫ط‬ ‫‏ا‪١٦١‬ا‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫ب‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‏‪٨ | ١١‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٥ | ١٤ | ٧‬‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫زهج‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫د‪‎‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٣ .‬‬ ‫وهذون المشابهون لأرقام الخانات ‪ 0‬لا يحسن هنا البعض ة‬ ‫لأنه مخالف لشروط الأوفاق ‪ 0‬والبعض يقول ‪ :‬المطلوب بقدر‬ ‫الإمكان والوسعة ‪:‬‬ ‫الله | ‏‪ ٤٣٦ | ٤٣٤‬ا الله‬ ‫‏‪ | ٤٣٦‬الله ا الله ا ‏‪٤٣٤‬‬ ‫‏‪ | ٤٣٤‬الله | الله | ‏‪٤٣٦‬‬ ‫الله ا ‏‪ | ٤٣٤ | ٤٣٦‬الله‬ ‫وأصول تركيب سر التداخل من السور ‪ ،‬أو من الآيات ‪ 0‬ومن‬ ‫‪ :‬إذا أردت حرزها ‪.‬‬ ‫الادعو ات ‪ 0‬أو من الكلمات ‪ 0‬أو من الحروف‬ ‫‏_ ‪- ١٨٨‬۔‬ ‫أقسم المطلوب في الضلع الأول ‘ أو في أربعة زواية ‪ 0‬أو قفي‬ ‫الوسط ‪ 0‬مثل ما كتبناهم ‪ 0‬ويصير من كل ضلع واحد ‪ 0‬والمشهور‬ ‫من ضلع الأول ؛ مثلا ‪ :‬إسم العدل ثلاثة أحرف ‪ .‬قسمنا في المثلث‬ ‫من ضلع الذولى لكل خانة حرف واحد ‪ 0‬ونظرنا خانة المكتوب ‪.‬‬ ‫ورأينا حرف العين مقدم بحساب تواليات الخانات ‪ 0‬وعدد العين‬ ‫سبعين ‘ وخانتها إثنين ‪ 0‬وخانة الأولى أول } لسبب القبل منها ‪.‬‬ ‫كتبنا في الخانة المذكور تسع وستين ‪ 0‬ولكل حرف منها حصة ‪.‬‬ ‫خانتهم إتنين ‪ 0‬ولأجل ذلك ملينا الخانة التي بعدها واحد ‪ ،‬أي ‪:‬‬ ‫خانة الثالث ‪ 0‬تزايدا عدد واحد على نفس رقمها { لسبب بعدها ‪.‬‬ ‫ودورها صار تاما ‪ 0‬وبعد العين الياء مقدم ‪ 0‬وخانتين التي حصتها‬ ‫بعدها ملينا الواحد الأولى } ‪ 0‬لا بزيادة واحد ‪ ،‬والثاني بزيادة‬ ‫الدال حصتها الخانتين قبل منها ‪ 0‬نقصنا‬ ‫عددين ا ‪ 0‬والحرف‬ ‫عددا من نفسها ‪ 0‬وملينا خانة قرب حصتها ؤ ‪ 0‬ونقصنا عددين‬ ‫من نفسها ‪ ،‬وملينا خانة حصتها التي بعدها ‪ 0‬صار الوفق تماما ‪.‬‬ ‫وقس على هذا غيرهم ‘ التي بسر التداخل ‪ 0‬إذا كان الواحد ‪ -‬هذا‬ ‫يخرج من نقطة علوم كثيرة {} والسلام ‪:‬‬ ‫ل‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫‪٧١‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‏‪٣ | ٦٩ | ٣٢‬‬ ‫‏_ ‪- ١٨٩‬۔‬ ‫والوفق الذي في طرف بعض بعض ‪:‬‬ ‫‪٥.٤‬‬ ‫‪١ ١١‬‬ ‫عدد الحروف الداخل‪. ‎‬‬ ‫على‪‎‬‬ ‫عظيم ‪ 0‬وقس‬ ‫‪ .‬ترتيب‬ ‫۔ وادخلها مخمس‬ ‫وهذ ا مسدس‬ ‫هذا غيرهم ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1٦‬‬ ‫وهذا مربع وفي داخلها مثلث ‪.‬‬ ‫فاذا أردت أن تعرف مقدار عدة التي أخر ج من عددا لأصلي‬ ‫الوفاق ‪ 0‬خذ نصف عدد الضلع من وفق الذي أردت ‪ 0‬وعدد جمل‬ ‫خاناتها ‪ 0‬واطرح عدد واحد من جميع عدد الخانات ‏‪ 0٠‬واضرب‬ ‫الباقي في نصف الضلع ‪ ،‬يبين لك عدد الإستخراج ‪.‬‬ ‫ملا ‪ :‬مثلث ضلعها ثلاثة ‪ .‬وقسمنا بالنصف ‪ .‬صار واحدا‬ ‫‪ .‬وجميع خاناتها تسعة ‪ .‬طرحنا منه واحد ‪ 0‬فضل‬ ‫ونصف‬ ‫‏(‪ ‘ )١٢‬هذا عدد‬ ‫ثمانية ‪ 0‬ضربنا في واحد ونصف ‪ .‬صار‬ ‫إخراجها ‪ 0‬وقس على هذا غيره ‪.‬‬ ‫‪- ١٩١‬‬ ‫إذا أردت أن تعرف نجوم البرو ج ‪ ،‬انظر في هذا الجدول ‪:‬‬ ‫بروج | كواكب | بروج‬ ‫مريخ | عقرب‬ ‫حمل‬ ‫زهرة | ميزان‬ ‫ثور‬ ‫سنبلة‬ ‫عطارد‬ ‫جوز ‏‪ ١‬ع‬ ‫قمر‬ ‫سرطان |‬ ‫شمس‬ ‫أسد‬ ‫قوس | مشتري | حوت‬ ‫دلو‬ ‫زحل‬ ‫جدي‬ ‫فإذا أردت أن تعرف عناصر البرو ج ‪ 0‬انظر في هذا الجدول ‪:‬‬ ‫قوس‬ ‫أسد |‬ ‫حمل |‬ ‫ناري |‬ ‫جدي‬ ‫سنبلة |‬ ‫ثور |‬ ‫ترابي |‬ ‫دلو‬ ‫ميزان |‬ ‫جوزاء |‬ ‫هوائي |‬ ‫حوت‬ ‫عقرب |‬ ‫سرطان |‬ ‫ماني |‬ ‫والنجوم صديق مع بعضهم ‪ :‬النمس صديق المريخ ؛ وزحل‬ ‫‘‬ ‫ممتزج‬ ‫؟ و عطارد‬ ‫عطارد‬ ‫أحباب‬ ‫الز هر ة ؛ و المشتر ي‬ ‫أحباب‬ ‫أي ‪ :‬يحبب مع الكل ‪ 0‬ويبغض مع الكل بالإقتضاء ‪ ،‬إذا اعتبرت‬ ‫ء و هذا مما‬ ‫؛ و إذ ا اعتبرت عدو يصير عدو‬ ‫صادق يصير صادق‬ ‫يناسب لحكم الكواكب ‪.‬‬ ‫وفي ساعة الزحل ‪ :‬يصلح فعل التفريق ‪ 0‬وتسليط المرض ۔‬ ‫وربط أحليل الإنسان ‪ .‬وما أشبه ذلك ‪.‬‬ ‫للمحبة ‪ 0‬والعطف ‘ والدخول‬ ‫وفي ساعة المشتري ‪ :‬يصلح‬ ‫عند الملوك ‪ .‬والقضاة ‪.‬‬ ‫وفي ساعة المريخ ‪ :‬يصلح للقتل ‪ .‬والبغض ‪ ،‬والخراب ‪.‬‬ ‫وأخرج من أردت من مكانه ‪ ،‬وغيرهم ‪.‬‬ ‫‪ :‬يصلح للحيلولة ‪ 6‬و المحبة ‪ 0‬و التهييج ‪.‬‬ ‫النمس‬ ‫وفي ساعة‬ ‫والدخول عند السلاطين ‪ 4‬والوزراء ‪ 0‬ولقضاء الحوانج ‪.‬‬ ‫وفي ساعة الزهرة ‪ :‬يصلح النسخير للنساء ى والأولاد ‪.‬‬ ‫والخادمين ‪ 0‬وما أشبه ذلك ‪.‬‬ ‫وفي ساعة عطارد ‪ :‬يصلح للربط ‪ 0‬وحل الربط ‘‪ 0‬وتبطيل‬ ‫السحر ‪ .‬وقضاء الحوانج عند أ هل العلم ‪ 0‬وتسخيرهم ‪.‬‬ ‫_ ‪- ١٩٣‬‬ ‫وفي ساعة القمر ‪ :‬يصلح عقد اللسان ‪ 0‬وحل المربوط ؛‬ ‫وتبطل السحر ‪.‬‬ ‫وفي ساعة السعيدون ‪ :‬يناسبوا البخور الذي طيبه بالرانحة‬ ‫لأعمال الخير ؛ والبخور المر الذي رانحتهم خبيثة ‪ .‬يناسبوا‬ ‫للساعة النحوس للشر ‪.‬‬ ‫ولكل العناصر طبيعة ‪ 0‬النار ‪ :‬حار يابس ؛ والتراب ‪ :‬بارد‬ ‫يابس ؛ والهواء ‪ :‬حار رطب ؛ والماء ‪ :‬بارد رطب ‪.‬‬ ‫واعلم إذا أردت أن يستخرج الأحكام من علم الخواص ‪ 8،‬أبسط‬ ‫حاجتك الذ ي طلبه‬ ‫عبدك ح‪.‬‬ ‫مثلا ‪ :‬لطرد وجع الرأس ‘ قل ‪ :‬اشف وجع الرأس‬ ‫وبحق إسمك الشافي ‪ 0‬وبسر بدوح ؛ وابسط بالحروف المقاطعة‬ ‫ح‬ ‫عبدك‬ ‫الرأس‬ ‫و ج ع‬ ‫إش ف‬ ‫هم‬ ‫اذال‪:‬ل‬‫هك‬ ‫ي و ب س ر ب د و ح ا‪.‬‬ ‫اشف‬ ‫إس مك ال‬ ‫و ب حق‬ ‫ومزج وبسط بالحروف المقاطعة ‪ 0‬من أول ومن آخر واحد ه‬ ‫‪- ١٩٤ .‬‬ ‫كما ترى ‪:‬‬ ‫احل و ل د هب م ر أس ش ب ف و ي و ف ج ش عل الا‬ ‫ر ك ا م س ع ا ب ق د حا ؛ واطرح تكرارهم هكذا ‪ :‬ح ل و د‬ ‫ه ب م ر س ش ف ي ج ع ك لا ؛ الصافي صار الحروف ‪.‬‬ ‫وامزج هذا الشرط ‘ وامزج حروف الصافي هكذا ‪ 0‬واحد من‬ ‫أول ‪ 0‬وواحد من آخر ‪ .‬واثنين من الوسط ‪ :‬ا ق ر س ح ك م ش‬ ‫ل ع ب ف و ج ه ي د ‏‪ ٧‬؛ وامزج هذه واحد من الآخر ‪ }.‬وواحد‬ ‫من الفول هكذا ‪:‬‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ه‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫‏‪١‬‬ ‫د‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٢..‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪١.٠..‬‬ ‫‏‪١.٠‬‬ ‫ا‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٣٨٩‬‬ ‫ل‬ ‫ش‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ب‬ ‫ك‬ ‫ف‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥٠‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٧.‬‬ ‫‪٤.‬؛‬ ‫‪٤٣‬‬ ‫‪٢.٠‬‬ ‫‪٨.٠‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٩٩‬‬ ‫صار بسط الحروف أربع مرات ‪ 0‬وخذ عدد الحروف التي في‬ ‫سطر الآخر ‏‪ . 2٥٥‬وانظر طالع المحمد المذكور ‘ هكذا إسم أحمد‬ ‫ك ‪ 0‬وإسم أمه حواء ثا ‪ 0‬جمع ما ‪ .‬الطرح من جمله‬ ‫‏( ‪ ، ) 13 ، ٨2‬والباقي ف ‪ ،‬وابدأ بالثمانية من برج الحمل ‪ 0‬ونفذ‬ ‫العدد على برج الثامن ‪ 0‬قلنا ‪ :‬طالع الأحمد ‪ :‬العقرب ‪ 0‬ونجمه ‪:‬‬ ‫‪- ١٩٥‬‬ ‫مريخ ‪ 0‬والوقفق المنسوب ‪ :‬المخمس ۔ وكتبنا الوقفق بالعدد‬ ‫المعلوم ‪ 0‬والحروف & وأطراف الوفق في الساعة المناسبة‬ ‫للشفاء ‪ 0‬والإستعمال كيف ما يناسب العمل ‪ 0‬وقس على هذا‬ ‫غيرهم ‪ 0‬والفعل العكس بعكس هذا الترتيب ‪ 0‬إفهم والبسط خمس‬ ‫مرات ‪.‬‬ ‫م‬ ‫فإذا أردت أن تصلح بين الزوجين ‪ 0‬افعل هكذا ‪ :‬اللهم سخر‬ ‫أمتك زينب لعبدك داود ‪ 0‬بحق إسمك الرؤوف ‪ .‬أو العطوف ‪ ،‬أو‬ ‫البدوح ‪ ،‬أو الودود ‪ 0‬أو بسر حروف كردفر ‪ ،‬أو آية من آية‬ ‫المناسب ‪ ،‬وبسطنا المطلوب بالحروف ؛ البسط الأول ‪ :‬ا ل ل ه م‬ ‫س خر جار ي ت ك ز ي ن ب ل عب دك داود ب حق‬ ‫إ س م ك ال ر ؤ ف ؛ وبسطنا مرة الثانية واحد من الأول ‪.‬‬ ‫وواحد من الآخر ‘ هكذا ‪ 0‬البسط الثاني ‪ :‬ا ف ل و ل ا هر م ل‬ ‫س ا خ ك ر م ج س اار ق ي حت ب ك د زو ي ون اب دل‬ ‫ك ع د ب ؛ وطرحنا تكرارها ‪ :‬اف ل و ه ر م س خ ك ج ق ي ح‬ ‫ت ب د ز ن ع ‪ [-‬؛ بسط الثالث ‪:‬اعك ج ف ن خ ق ل ز س ي‬ ‫‏_ ‪- ١٩٦‬۔‬ ‫ودم ح ه ب م ر ت ا ؛ بسط الرابع ‪ :‬ت ار عب ك ه ج حف‬ ‫م ن د خ و ق ي ل ن ز ‪ 0‬عدد هذا السطر ثثذا ‪ ،‬وإسم زينب‬ ‫وأمها حواء غ ؛ طالعها ‪ :‬حوت ‪ 0‬ونجمها ‪ :‬مشتري ؛ ونظرنا‬ ‫مائي ‪.‬‬ ‫هواني‬ ‫ترابي‬ ‫غالب عناصرها { ولقينا غالب ‪ :‬ناري‬ ‫حك‬ ‫ذ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ن‪‎‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ب‪‎‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫عناصرها ‪ :‬التراب ‪ 0‬لسبب نجمها ‪ :‬المشتري ‪ 0‬وفق المربع ‪،‬‬ ‫ولسبب غالب عناصرها من خانة الترابي ‘ والبخور ‪ :‬بارد‬ ‫يابس ‪ ،‬والقمر في برج الترابي ‪ 0‬وضم على الحروف حروف‬ ‫عناصر التراب ‪ ،‬وعددهم ‪ 0‬والمنزل ‪ 0‬المنازل المناسب للعمل ‪.‬‬ ‫والساعة ‪ .‬كذلك ركبنا الوفق هكذا ‪ .‬والبخور وقت الكتابة‬ ‫والقراءة العزيمة عليها ‪ :‬ا ‪ ،‬أو ث ‪ 0‬أو ا‪ -‬مرات ‪ ،‬والإمستعمال‬ ‫ؤ أو الحمل على الطالب ذراعه اليسرى ‪ 8‬والعزيمة‬ ‫بدفن التراب‬ ‫الوفق ‪ 0‬من عدد أول الخانة ‪ 0‬ومن الوسط ‪ 0‬ومن‬ ‫تستخرج من‬ ‫الجنب ‪ 0‬ومن الضلع ‘‪ ،‬أو من كل خانة واحد ‪ 0‬إسم‬ ‫الآخر ‪ 0‬ومن‬ ‫آخر الإسم أييل ‪ 0‬إن كان العمل للخير ؛ وضم يوش‬ ‫واحد ‪ 0‬وضم‬ ‫أو طيش ‪ 8‬إن كان العمل للشر ؛ واقسم على أسماء المستخر ج‬ ‫بكلام ‪ 0‬وما يناسب عملك ‪.‬‬ ‫_ ‪- ١٩٧١‬‬ ‫فإذا أردت الفراق بينهما ‪ 0‬ولغير شيء ‪ }.‬طبق على هذا‬ ‫الترتيب بالعكس ‪ .‬والبسط خمسة { ومثال آخر ‪.‬‬ ‫وهذه المثلثات ‪ :‬مركب مبتدأ من عناصر الأربعة ‪ :‬ناري ه‬ ‫والترابي ‪ 0‬والهوائي ‪ 0‬والماني ‪ 0‬إفهم من ترتيب ذكرهم أينه ‏‪٠‬‬ ‫من أين العناصر ‪ ،‬وكمل كتابه مثل ما كتبنا تقديما ‪ 0‬وكل ما ينكتب‬ ‫حوله ‪ ،‬أكتب بالحروف المقاطعة ‪:‬‬ ‫ال ر ح ي م‬ ‫ب س م الل ه الر حمن‬ ‫‪7‬‬ ‫جبرانيل‪‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وله‪‎‬‬ ‫ة‬ ‫‪7‬‬ ‫` ا‪ ١ ‎‬ا‪ ٨ ‎‬ا‪ ٢ ‎‬ا‪ ٩ ‎‬ا عذ‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫د‪‎‬‬ ‫‪ ٣‬ا ب‪ ٧‬ا‪٣ | | ‎‬‬ ‫‪ ٧‬ا | ا‪‎‬‬ ‫[‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ٣ | ٨‬ا ع ا‪ ٤ ‎‬ا‪ ٣ ‎‬ا‪٨ ‎‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫دد‪‎‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪ ٥‬ا‪‎‬‬ ‫‪ ٩‬ا‪‎‬‬ ‫‪ ٩‬ا‪‎‬‬ ‫‪ ٥‬ا‪‎‬‬ ‫‪ ١‬ا‪‎‬‬ ‫[ ‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫(‪.‬‬ ‫ك‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ومن إستخرج من كل خانة من حروف أحد إسما من العلوية ‪.‬‬ ‫وإسما من السفلية } واجمعهم ورتبهم دعوة ‪ .‬أي ‪ :‬القسم بما‬ ‫يطابق مطلوبه ‪ 0‬وأمرهم في القسم جلب مطلوبه والموكلين ‪.‬‬ ‫يقضى حاجته ‪ .‬هذا الخصوص معلوم لأهله ‪ .‬شرطها كثير ‪.‬‬ ‫‪.92‬‬ ‫‪. ١٩٨ .‬‬ ‫فصل يى بيان إستخراج الفوا ند بقوة العلم‬ ‫ولكل أهل الخصوص ‘ يلزم أولا ‪ :‬علم الأرقام ‪ 0‬وعلم الأبجد }‬ ‫قدر الكفاية ‪ ،‬لأن علم الأبجد لا ينتهي ‪ 0‬وعلم الأفلاك ‪ .‬أي ‪:‬‬ ‫البروج ‪ 0‬ودرجاتهم وسبعة السيارة ‪ ،‬كل واحد منهم في أي بر ج }‬ ‫وفي أين المنزل ‪ 0‬وفي أين الدرجة ‪ 0‬وهذا الوقت يوافق أين‬ ‫العمل ‪ ،‬وأيام الشهور ‪ ،‬إذا كان القمر في تزايد النور ‪ 0‬نكتب أين‬ ‫العمل ‪ 0‬وفي النقصان أين العمل يصير ‪ .‬وأيام السبعة كذلك ء‬ ‫والليل أربعة وعشرون ساعة ‪ 0‬وكل واحد منهم بحكم نجم من‬ ‫السيارة ‪ 0‬ولازم أين العمل يصلح فيها ‪ 0‬والحاصل لازم ‘ سعد‬ ‫ونحس الأوقات والساعات ‪ 0‬حتى يقوى العمل ‪ ،‬ويؤثر سريعا ‪.‬‬ ‫لكن إذا أعطي صاحب الهمة شيء من هذه الخصوص ۔ ولم يعين‬ ‫لها وقت ‪ 0‬يؤثر تأثيرا بقوة الهمة ‪ 0‬ولم يحتج الوقت ‪ ،‬وإذا لم‬ ‫يكن هكذا ‪ 0‬لازم تترصد العمل ‪ ،‬ولازم علم الأوفاق ؛ أما علم‬ ‫الأبجد ‪ 0‬أي ‪ :‬ثمانية وعشرون حرفا ‘ كل واحد منهم لها أرقام‬ ‫والحساب ‪ .‬وهذا شكل واحد يقال له ‪ :‬جمل كبير ‪ .‬وهذه الأرقام‬ ‫في مقام الحروف ‪ 0‬تستعمل بدل الحروف ‪ 0‬ولإستخراج السماء ‪.‬‬ ‫ولبعض الحسابات ‪ 0‬وغير أشكال الرقم ‪ 0‬الحروف يستعمل لغير‬ ‫العلوم } والجمل الكبير هذا ‪:‬‬ ‫‏‪ ١٩٩‬۔‬ ‫د‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ح‬ ‫ز‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ى‬ ‫ط‬ ‫‪٣ .‬‬ ‫‪٢٠4‬‬ ‫‪١٠‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‪٧ ٠‬‬ ‫‪٦٠‬‬ ‫‪٥ .٠‬‬ ‫‪٤ .‬‬ ‫ر‪‎‬‬ ‫ق‬ ‫ص‬ ‫ف‬ ‫‪٢ . .‬‬ ‫‪١ ٠ ٠‬‬ ‫‪٩ ٠‬‬ ‫‪٨ ٠‬‬ ‫خ‪‎‬‬ ‫ث‬ ‫ت‬ ‫ش‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪٥ . .‬‬ ‫‪٤ .٠ .٠‬‬ ‫‪٣ . .٠‬‬ ‫غ‬ ‫ظ‬ ‫ض‬ ‫ذ‬ ‫‪١ ٠ ٠ ٠‬‬ ‫‪٩ ٠ ٠‬‬ ‫‪٨ ٠ .‬‬ ‫‏‪٧ . ٠‬‬ ‫والحروف الناري ‪ :‬أ ه ط م ف ش ذ ؛ والترابي ‪ :‬ب و ي ن‬ ‫؛ والهوائي ‪ :‬ج ز ك س ق ث ط ؛ والماني ‪ :‬د ح ل ع‬ ‫ص ت ض‬ ‫ر خ غ ؛ والإختلاف في عنصريتهم كثير ‪ 0‬والمشهور هذا‪.‬‬ ‫وبعضهم يقول ‪ :‬أول ناري ؛ والثاني هواني ؛ والثالث ماني ؛‬ ‫والرابع ترابي ؛ والحروف المفردات هذه يستعملون للشر ‪ :‬أ ج ز‬ ‫ه ط ؛ والحروف المجوزات أو هي للخير ‪ ،‬هذه ‪ :‬ب د و ح؛‬ ‫وفيهن حروف النوراني والظلماني ‪ 0‬وللممتزج بالنور والظلمة ‪.‬‬ ‫والنوراني في أوانل السور من كتاب الله ث مثل ‪ [ :‬المر { ‏‪. 0١‬‬ ‫إعلم إذا أردت أن تستعمل فواند مختصر بالحروف { خذ إسم‬ ‫‏‪. ١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏) ‪ ( ١‬سور ة الر عد‬ ‫‪- ٢٠٠‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫الحاجة بالحروف المقاطعة ؛ مثلا ‪ :‬قلنا ‪ :‬وجع الرأس ‪ [ :‬و ج‬ ‫ع‪٤‬ال‏ ر أ س ] ‪ 0‬صار ثمانية أحرف ‘ وأخذنا جنب كل حرف‬ ‫حرفا ‪ 0‬من عنصر الغير ‪ 0‬التي أجناب عنصر هذه الحروف ‪ ،‬كونا‬ ‫من مقامه هكذا حرفا عند كل حرف ‘ ومزجناهم بطريق كسر‬ ‫البسط أربع مرات للخير ‪ 0‬وإن كان للشر ‪ 0‬وامزج خمسا ‪ .‬وخذ‬ ‫الحروف من عنصر أضدادهم ‪ 0‬لكن من درجاتهم ‘ وسطر بسط‬ ‫أخير منهم ‪ 0‬إستعمل بالمناسب ‪ 3‬يحصل المراد إن شاء الله تعالى ‪.‬‬ ‫ولتعليم هذا ‪ 0‬نحرر جدولا للحروف ‪ 0‬ومثلا ليتمثل بهم ‪.‬‬ ‫والعنصر النار ‪ .‬صديق الهواء ‪ 0‬ضد الماء والتراب ؛ والعنصر‬ ‫التراب ‪ ،‬صديق الماء ‪ .‬ضد الهواء والنار ؛ والعنصر الهواء ‪.‬‬ ‫صديق النار ‪ 0‬وضد التراب والماء ؛ والعنصر الماء ‪ 0‬صديق‬ ‫التراب ‪ 0‬وضد النار والهواء ؛ والجدول هذا ‪:‬‬ ‫الماني |‬ ‫الهمواني‬ ‫درجات | الناري | التر ابي‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫ب‬ ‫[‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ح‬ ‫ز‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫ل‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ط‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫ع‬ ‫س‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫| ص‬ ‫ف‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫خ‬ ‫ث‬ ‫ت‬ ‫ش‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫غ‬ ‫ظ‬ ‫ض‬ ‫ذ‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫مثلا ‪ :‬مقدما قلنا ‪ :‬وجع الرأس ‪[ :‬و ج عالراس]ؤ‬ ‫وأخذنا عند كل حرف ما ذكرنا ‪ 0‬صار ستة عشر حرقا ‪ :‬و ح جا‬ ‫ع ن ا ج ل ي ر ص ا ج س م ‘ والكسر البسط التي ذكرنا شغل‬ ‫طويل ‪ 0‬مثل هذا الخصوص ‪ .‬لا يحتاج إليه ‪ 0‬وكتبنا هكذا سطر ‪:‬‬ ‫و جا عن ا جل ي ر ص ا ج س ى إسكن أيها الوجع من رأس‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٦١ ١٣ ٥‬‬ ‫‪١ ٧‬‬ ‫حامل كتابي ى وهذا‬ ‫‪٣1 7‬‬ ‫‪٧ ٨ ٤‬‬ ‫‪١ ١‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بصور ه أخر ى‬ ‫المخمس‬ ‫‪٢ ١٤ ١ ١٨‬‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫الأصلي‬ ‫وتقبل الكسر العدد‬ ‫‪ ١ ٢‬ه‪١٦ ٨ “ ‎‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪١ ٥‬‬ ‫‪٢ ١٩ ٦‬‬ ‫‪٢٣‬‬ ‫طرحنا منهاا‪.‬‬ ‫نت‬ ‫‪:‬‬ ‫المفتا ح واحد ‪ 0‬كما ترى‬ ‫و الباقي ك ‪ .‬قسمنا على ‪ 4 2‬صار‬ ‫‪٧ 7‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫‪٨ ٥‬‬ ‫وهذه صورة أخرى بالكسر ‪.‬‬ ‫‪١٣ ٩ ٢‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪١٧‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏(‪. )٦٠‬‬ ‫‏(‪ 0 )٦٦‬طرحنا‬ ‫أصل‬ ‫‪١٩‬‬ ‫‪ ٤‬ر‪٢ ١ ٥ ‎‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫الباقي ‏(‪ 0 )٦‬وقسمنا على ‏(‪. )٥‬‬ ‫<‬ ‫‪٨ ١٦‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫) ‏‪ 4 ( ١‬والكسر‬ ‫المفتاح‬ ‫صار‬ ‫‪١ ١٤ 2 ٣ 7‬‬ ‫‪١٨‬‬ ‫‏(‪ 0 )١‬كما ترى ‪:‬‬ ‫بسم الله ‪ 0‬نعوذ به ‪ 0‬لايعلم الغيب إلا هو ؛ ومن ضبط قدر‬ ‫عليه‬ ‫‪ .‬سهل‬ ‫القمر ي والشمس‬ ‫الإمكان ‪ 0‬صحيحا حساب سنين‬ ‫حسابات النجوم ‪ 0‬والبروج ‪ 0‬والمنازل ‪ 0‬ومعرفة محلات السبعة‬ ‫_ ‪- ٢٠٧٢‬‬ ‫السيارة } في أين بر ج ‪ 60‬و أين درجة فيها ‪ 6‬و أين منزلة منها ؛‬ ‫ومن لم يعرف حساب سنين القمر ى أ ي ‪ :‬الهجري ‪ ،‬والشمس ‪}.‬‬ ‫اي ‪ :‬الرومي ‪ 0‬لن يوجد المعرفة المذكورة ‪.‬‬ ‫السنة القمرية ‪ [ :‬إثنا عشر شهرا في كتاب الله ”©‪ 0 0‬ودليل‬ ‫أيامهم ‪ [ :‬قفصيام شهرين متتابعين { () ‪ 0‬قوله تعالى ؛ وفعل‬ ‫حبيبه وحبيبنا ‪ 0‬شهرنا الإثنين ‪ :‬ستين يوما ؛ لكن علماء أهل‬ ‫النجوم والحكمة ‪ 0‬يقولون ‪ :‬المراد من مفهوم الآية } والنطق‬ ‫العالي } تداخل الشهرين ‪ 0‬يبلغ إلى ستين يوما ‪ }،‬أي ‪ :‬يلحق ‘ لأن‬ ‫كل شهر واحد يومه التمام ‪ : 2-‬وحصة من يوم التحويل الول ‪،‬‬ ‫وحصة من يوم التحويل الآخر ؛ هكذا كل الشهور إلى تكميل‬ ‫السنة ‪ 0‬ويصير السنة القمرية ‪ -‬خمسين هفتة وأربعة أيام ‪.‬‬ ‫وفي كل خمسة سنة ‪ 0‬يصير الأيام خمسة مرتين ‪ .‬أي ‪ :‬في‬ ‫سنتين منهم خمسة أيام ‪ 0‬زاندا من الهفتة المذكور ‪ ،‬فيصير‬ ‫السنة الكامل ‪ :‬ث" يوم { و ثا يوم ‪ ،‬و ثا يوم ‘ و غثآ يوم ‪.‬‬ ‫و ثثآ يوم ؛ هكذا لأجل ذلك ‪ ،‬تبليغ القمري إلى الشمس أياما‬ ‫بعض السنة ‪ 0‬يقتضي أحد عشر يوما ‪ 0‬وبعض السنة عشرة يوم‬ ‫(‪ )١‬سورة التوبة‪. ٣٦ : ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬سورة النساء‪. ٩! : ‎‬‬ ‫لسبب الشمس ‏‪ ٦:28‬يوما ‪ 0‬ولسبب الكسور ذلك في كل الرأس‬ ‫السنة سنة القمري ‪ ،‬يتقدم عشرة أو إحدى عشرة يوما من‬ ‫النمس ‪ ،‬والشمس تتأخر ؛ وفي كل ة" سنة { أو " سنة { يزيد‬ ‫عدد سنة القمري من الشمس ‪ 8‬والقمري كل شهر واحد منهم‬ ‫ينقص من ثلاثين يوما في يوم تحويلاتهم ا ‘ و ادقيقة‪.‬‬ ‫يعني ‪ :‬من شهرين ‪ :‬يوم وليلة ‪ ،‬أي ‪ :‬يوم واحد ‪ ،‬والله تعالى‬ ‫اعلم ‪.‬‬ ‫هفتة‬ ‫۔ إتنين وخمسين‬ ‫وأما السنة الرومي ؤ أ ي ‪:‬الننمس‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫المذكور ثلث يوم‬ ‫و ‏‪ ٤‬ذ"_ يوم التام ‪ .4 .‬وكل السنة يأخذ زائدا من‬ ‫وبعض ربع يوم ‪ 0‬يصير آخر كل ثلاث سنة ‪ ،‬أو أربعة سنة زاندا‬ ‫يوم واحد ؛ وهذه الثالث وعقيبه سنة الرابع ث‪٦‬‏ أياما ‪ ،‬وهذه‬ ‫السسنتان المذكورتان شهر الشباط يصير ‏‪ ٦٥‬يوم ‪ 0‬الشباط شهر‬ ‫الأخير منها غير وقت المذكورين يصير ‏‪ ٦-‬يوم كل السنة ؛‬ ‫وبقولهم ‪ :‬يدور الأفلاك ‪ 0‬والبروج ‪ ،‬والمنازل ‪ 0‬من المشرق إلى‬ ‫المغرب ‪ ،‬والسيارة يمشون من المغرب إلى المشرق كذلك ‪ 0‬قريب‬ ‫العقل ‪ ،‬لأن القمر سريع المشي ‘ كل ما يزيد أيامه يبعد من‬ ‫الننمس من ظهرها ‪ 0‬وفي الظاهر يدورون من المشرق إلى‬ ‫المغرب ‪ 0‬هذه الدور لا مشيتهم بل بأسرع دور سمائهم } من‬ ‫‪- ٢٠٤‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫مشيهم يؤخذون من المشرق إلى المغرب ‪ ،‬والعهدة على الراوي ‪.‬‬ ‫وأما البرو ج ‪ 0‬يكمل دورهم في [ ساعة مرة ‘ وكل مافات‬ ‫الساعتين ‪ 0‬يخرج من المشرق رأس البروج الواحد ‪ 0‬وبعد‬ ‫الساعتين كذلك يطلع رأس التي عقيبها ‪ 0‬ويغيب برج واحد من‬ ‫المغرب ‪ 0‬ينزل تحت الأرض بمقتضاى العرض التي أنت فيه ‪.‬‬ ‫يصير ستة فوق الخرض ‪ ،‬وستة تحت الخثرض ‪ 8‬إذا غاب الواحد‬ ‫يطلع الواحد ‪.‬‬ ‫‏‪٣٦٥‬‬ ‫والمنازل من درجات البروج ‪ 0‬وجميع درجات البروج = ‪.‬‬ ‫لسبب ذلك سنة الشمس مثل ذلك أياما ‪ 0‬لأن الشمس تقيم في كل‬ ‫درجة واحد منهم ‪ [-‬ساعة ‪ ،‬ويلزم لها الأيام بقدر الدرو ج ‪ 0‬حتى‬ ‫يكمل دورها ويجيء عرجونها القديم ‪ 0‬سبحان الملك الخلاق‬ ‫القادر على كل شيع ‪.‬‬ ‫والقمر يكمل دوره في ‏‪ ٦١‬يوم وكسور ‪ 0‬ويقيم في كل منزل‬ ‫يوم وليلة } وفي كل برج يومين وليلتين ونصف ؛ إفهم المراد‬ ‫وأحوال المنازل التي ذكرنا ‪ 0‬على قول من الذي يقولون ‪ :‬الحكم‬ ‫إا قرب القمر لنجم المنزلة } مقابلا من طرفها الغرب ‪ 0‬ويقارنها‬ ‫ويفوت منها مقدارا ‪ .‬وإذا قبل الثاني الحكم يتغير هكذا ‪ 0‬وهذه‬ ‫‪- ٢.٠٥‬‬ ‫_‬ ‫حسين لمن الذي يعرفوا القمر في أي منزلة ‪ 0‬بالنظر في الليل‬ ‫ويقولون ‪ :‬البعض لما يصير القمر مساويا لنجم المنزلة ‪ 0‬يصير‬ ‫حكم هذه المنزلة حتى يوصل نجم المنزل الثاني ‪ 0‬فلما صار‬ ‫مساويا بالثاني ‪ 0‬يتطبع القمر بطبع هذه المنزلة ‪ 0‬لكن ومن عرف‬ ‫أحكام طبعهم ‪ 0‬وسعد نحسهم ‪ 0‬ومناسب حروفهم ‘ يتدلل وجوه‬ ‫المذكور كيف الأفعال موافق لها ‪ ،‬يخلص من الإختلاف ‪ ،‬لأن‬ ‫المنازل مقسوم من درجات البروج ‪ 0‬وفي الحساب ظاهر أن القمر‬ ‫في أي درجة من البروج ‪ ،‬وهذه الدرجة من المنزلة ‘ وكل برج‬ ‫واحد مقسوم على المنزلتين وثلث أو ثلثان أو ربع ‪ 0‬هكذا باين‬ ‫في الجدول ‪ 0‬وفي الدوائر ‪ 0‬ونذكر وتكتب قريبا ‪ 0‬إن شاء الله‬ ‫تعالى ‪ 0‬غير الذي ذكرنا سابقا ‪.‬‬ ‫عدد أيام شهور العربي‬ ‫محرم | صفر | ربيع الول‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٢ ٩‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ربيع الآخر | جمادى الأولى | جمادى الآخر‬ ‫‪٢٩‬‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫‏‪٢٩‬‬ ‫| شعبان | رمضان‬ ‫رجب‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫| ذو القعدة | ذو الحجة‬ ‫شوال‬ ‫‪٢٧٩‬‬ ‫‪٣ ٠‬‬ ‫‏‪٢٩‬‬ ‫مجموعها‪٣٥٤ : ‎‬‬ ‫‪- ٢٠٦‬‬ ‫آيار‬ ‫نيسان‬ ‫مارت‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‪٣ .‬‬ ‫‏‪٣١‬‬ ‫حزيران | تموز | أغشوش‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‏‪٣ .‬‬ ‫أيلول | تشرين أول | تشرين ثاني‬ ‫‪٣٠‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‏‪٣ .‬‬ ‫كانون أول | كانون ثاني | شباط‬ ‫‪ ٨‬أو ‏‪٢٩‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‏‪٣١‬‬ ‫‪٣٦٦‬‬ ‫مجموعها‪ ٣٦٥ : ‎‬أو‪‎‬‬ ‫حروف البروج و عناصرهم ودرجاتهم‬ ‫هو انني‬ ‫تر ابي‬ ‫ي‬ ‫نار‬ ‫ا ثلتور ا جوزاء‬ ‫حمل‬ ‫ج ز ك‬ ‫ب و ي‬ ‫أ ه ط‬ ‫ترابي‬ ‫نبر ي‬ ‫ماني‬ ‫ي ن ص‬ ‫ط م ف‬ ‫د ح ل‬ ‫ورسي‬ ‫مهيوازناهين || عماقنربيب || نقها‬ ‫ف ش ذ‬ ‫ل عر‬ ‫ت س ي‬ ‫حاونتي‬ ‫جردابيي || د هوانهي | م‬ ‫ت‬ ‫ر خ غ‬ ‫ص ت ض | ق ث ط‬ ‫مجموع الدرجات ‪ :‬‏‪٣٦٥‬‬ ‫وبحروف التكرار مشترك من برجين ‪:‬‬ ‫المنازل عددها ‏‪ 4 - .٠‬وحروفاتهم‬ ‫شرطين | بطظين | ثريا | دبران‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫ط‬ ‫ه‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ذر ‏‪ ١‬ع‬ ‫‪1‬‬ ‫ر‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫ك‬ ‫ز‬ ‫ج‬ ‫ي‬ ‫طرفة | جبهة | زبرة | صرفة‬ ‫ف ي‬ ‫م‬ ‫ل ط‬ ‫ح‬ ‫| غفر ا زبان‬ ‫| سمك‬ ‫عواء‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫ص‬ ‫ن‬ ‫نعايم‬ ‫أكليل | قلب ا شولة‬ ‫ش‬ ‫ر ف‬ ‫ع‬ ‫ق ل‬ ‫بلدة | دابح | بلع | سعود‬ ‫ص ق‬ ‫ت‬ ‫ص‬ ‫ز‬ ‫أخبية | مقدم | مؤخر | رشاء‬ ‫غ‬ ‫خ‬ ‫ظ ر‬ ‫ت‬ ‫والحروف المكررة لسبب إشتراكهم من منزلتين ‪ 0‬وكذا‬ ‫المنزل مشترك من برجين ‘ المنزل التي بحرفين ‪ 0‬وكان الحرفين‬ ‫حرف واحد ‪.‬‬ ‫وأما قسمة المنازل على البروج قدر ما أمكن ‘ كما ترى ‪:‬‬ ‫‏‪ ٢٠٨‬۔‬ ‫البروج ‪.‬‬ ‫‪ 0‬ودرجات‬ ‫ذكر البروج ‪ 4‬والمنازل ‪ 0‬والحروف‬ ‫ودرجات المنازل من البرو ج ‪ .‬هكذا انظروا الجدول ‪:‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫الثور‪‎‬‬ ‫الحمل‬ ‫‪١٠‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫| &‬ ‫‪ | 5‬ج‪‎‬‬ ‫غم‪ :‬ا خ ا ‪%.‬‬ ‫غ | غ إ غ‪& | ٤ | ‎‬‬ ‫ي‪‎‬‬ ‫و‬ ‫ب‬ ‫ط‬ ‫ه‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫السرطان‪‎‬‬ ‫ر‪ ١ ‎‬ع‬ ‫الجممهو‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫‪٢ | ١٣‬‬ ‫‪ ٣‬إ‪ ١٣ ‎‬ا‪‎‬‬ ‫|‬ ‫|} ||| ‪| %‬‬ ‫`‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ج‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫ز‬ ‫ج‬ ‫‪٣١‬‬ ‫‪٣١‬‬ ‫السنبلة‪‎‬‬ ‫الامد‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪ ١٤‬ا‪‎‬‬ ‫‪ ١‬ا‪ ١٣ ‎‬ا‪‎‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫ناا | |ا | أا‪:‬ا|ن ظ‪‎‎‬‬ ‫‪3‬غ | ‪.‬غ | ش‬ ‫ص‬ ‫ل‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫ط‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫يزان‬ ‫‪١‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪١‬‬ ‫س‬ ‫ال‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪١١‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫بلقلا‬ ‫بلقلا‬ ‫انابزلا‬ ‫|‪ .‬ليلكإلا‬ ‫رففلا‬ ‫‪٢٩‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‬ ‫الندا‪___ .‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫<سے۔۔‬ ‫ع‬ ‫‪6‬‬ ‫‪. ٢١٠‬‬ ‫هذه بسر أسماء المكنونة المخزونة ‪ 0‬واعط لمن شنت من‬ ‫الطالبين ‪ 0‬ليحمل على رأسه بإذن الله ‪.‬‬ ‫‪ .‬لكونه دفع الدر ‘‬ ‫‪ :‬قلنا للحمى ‪ :‬‏‪ ١‬ل ح م ى‬ ‫‪ 9‬مثا ( آ ‪4‬‬ ‫ا ‪ ).‬وكتبنا هم‬ ‫ع ي ط ‪ ،‬هكذ‬ ‫‪ :‬أ د ل ك ح هم‬ ‫الحروف‬ ‫أخذنا ضد‬ ‫نلانة سطور ‪ ،‬ليبخر بكل سطر يوما ‪ 0‬وقت إن مسك الحمى ‪ .‬يبرأ‬ ‫بإذن الله ‪.‬‬ ‫وإذا كان العلة داخل الوجود ‪ 0‬شربه بالذي يناسبه ؛ وإن كان‬ ‫خارج البدن ‪ 0‬فامح الخط بدهن مما ينفع العلة } وادهن به ؛‬ ‫مثلا ‪ :‬قلنا ‪ :‬دمل فلان { أي ‪ :‬ذكر جنس الدمل ‪ :‬د م ل ف ل ا ن ه‬ ‫لأجل الإصلاح { أخذنا صديق الخحرف ‪ :‬د ب م س ل ي ف ق ل‬ ‫ي ا ج ن ع ‪ 0‬وذكرنا تحت السطر مرادنا ‪ 0‬ومحونا بدهن‬ ‫‪ .‬إفهم ؛ ومثل هذه‬ ‫المناسب ‘ ودهنا الدمل كم يوم ‪ 0‬صحت‬ ‫التمثيلات يحصل المراد إن شاء الله تعالى ‪.‬‬ ‫۔_‪- ٢١١ ‎‬‬ ‫النهرس‬ ‫الموضوع‬ ‫‪ -‬تقديم بقلم معالي السيد محمد بن أحمد بن سعود آلبوسعيدي‬ ‫‪١٩‬‬ ‫۔_ مقدمة‬ ‫‪٢٥‬‬ ‫القصيدة السليمانية‬ ‫‪٣ ٥‬‬ ‫‪ -‬شرح القصيدة السليمانية‬ ‫‪٩١‬‬ ‫‪ -‬فصل في بيان وضع المنازل القمرية‬ ‫‪٩ ٥‬‬ ‫‪ -‬فصل في بيان دخول سنة الرومي‬ ‫‪١ ١٣‬‬ ‫‪ -‬فصل في بيان منازل القمر وأحكامهم‬ ‫‪١٣٩‬‬ ‫‪ -‬فصل في بيان إبتداء السنين من الرومي والعربي‬ ‫وإبتداء أشهرهم‬ ‫‪١ ٤٣‬‬ ‫۔_ فصل في بيان تأثير أسرار القلم‬ ‫‏‪ ٢١٣‬۔‬ ‫۔‬ ‫الصفحة‬ ‫الموضوع‬ ‫‪١٦٥‬‬ ‫‪ _-‬فصل في بيان تركيب الوفاق‬ ‫‪١٨٥‬‬ ‫‪ -‬فصل في بيان الأوفاق التي بسر التداخل‬ ‫‪١٩٩‬‬ ‫‪ -‬فصل في بيان إستخراج الفواند بقوة العلم‬ ‫‪٢١٣‬‬ ‫‪ -‬الفهرس‬ ‫‪_- ٢١٤‬‬ ‫‪ ٢٠‬م‬ ‫‪.٣/‬‬ ‫رقم ‏‪ ١‬لايد اع ب‪ .‬‏‪٩‬‬