س .ا ۷ ج سے 5 ” سر ‎Y‏ و س امام ی طاھ ماب ماعیس می المتوفى ۷۵۰ هجرية الجزء الأول ‎rE‏ چ 8 نة : ن ۱ ‎RR‏ ‏۰ 4 : ٍ ‎vw‏ 1 : ۱م 1 3 0 ۴ ۴ 4 ‏المتوفی سنة ٤ه ‏تحقيق وإخراج ( أحمدبن صالح الشيخ 7 ‎ ‎ ‎4 قواعد الإسلام الحزء الأول lapel Afrin aie n Haak nr At fran fe afr Ta ¥ CRON AAS ‏ا د ال‎ ۳ ل ت لاب ور لا لى باه ‎Ma e‏ ا الت عط ا ‎F۳‏ ر اگ >Y ‏هو‎ سو ص ےہ سے ۹ الطبعة الخامسة ۳/٢2 م نشر وتوزیع مكتبة الضامري للنشر والتوزيع هاتف: ٤٤٤٢٤٦۹۸۹.٠ اتا ‎E. mail: t.k.aldhamri@gmail.com‏ ص ب: ۲ السيب. الرمن البريدي: ١٠٠ عمان سواد ا ۳ ا س کا ات ر ق هس ن قا ی له ‎RT EN‏ و ‎a 4 a‏ ى 4171 قواعد الإسلام الحرء الأول المتوفى سنة ٠٠۷ هجرية صححه وعلق عليه بکلي عبد الر من بن عمر ى دحمیی أحمد بن صالح بن عمر الشيخ أحمد نشر وتوزیع مكتبة الضامري للنشر والتوزيع هاتف: ٤۰.۰.۹۸۹۱ الناش: ‎E. mail: t.k.aldhamri@gmail.com‏ ص ب: ۲ السيب. الرم البريدي: ١۳٠سلطنة عمان 01 tele tale tle ‏٤‎ ‎Re‏ ت ‎trains iota Lio‏ ا ‎Ro‏ هنا ‎ ‏صَلَعَن سل َعَم هَت )4 ‎ fag! 4 ‎geet ott tins asti WG‏ سلام ج ‎X0‏ فقسو ا عسل لے لام ‎o‏ ۳ ےہ 1 . ٠ ا .۴ . ‎era‏ ‎CLE 2‏ 4طد ‏اا ےم مقدمة التحقيق الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات؛» وبالعمل بطاعته تطيب الحياة وتنزل البركات» والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد المبعوث رحمة للعالمين» بلغ الرسالةء وأدى الأمانةء ونصح الأمةء وجاهد في الله حق وعلى آله وصحبه الأطهار ما تعاقب الليل والنهار. ‎۴ ‏اما بعد: ‏فإن كتاب "قواعد الإسلام" الذي بين أيدينا للإمام أبي طاهر إسماعيل بن موسى الجيطالي -رحه الله- يتبواً مكانة معتبرة بين تراث الفقه الإسلامي عامة ‏وبين تراث الفقه اللإباضى خاصةء وذلك لأسباب عديدة امتاز ہا عن غيره. ‏وقد سماه '"قواعد الإسلام" استئناسا ي ذلك بحدیثٹث قواعد الإسلام الخمسةء المجموعة في قوله صلى الله عليه وسلم: "بني الإْسْلاَمُ على شَهَادَة أَنْ ل ‎a4 ‎BA‏ س و 0 2 2 س ص س 7 سك ن مُحَمَدَا رَسُول اشى وَإِقام الصلاي وَِيتَاءِ الرَكَاق وَالحَجٍ وَصَوم ‏() رَوَاُ كتاب الإيمانء باب الإيمان وقول النبي صل الله عليه وسلم: "بني الإسلام على جس" ر۸. ‎ ‎ abating ‏ا‎ لے لث وخصصه المؤلف للفقه والأحكام وخاصة فقه العباداتء حيث صذره بركن التوحيد (العقيدة)» ثم أركان العبادات» بداية من الطهارات وانتهاء بالحج والعمرةء ثم ذيله بركني الحقوق والآداب. وقد عني بعض علمائنا -رحهم الله- بهذا الكتاب القيم: شرحا -بوضع حواش عليه- وتصحيحا وتعليقا: ١- أولهم الشيخ العلامة أبو عبد الله محمد بن عمر بن أبي ستة الجربي (ت: ۸ه / ۱1۷۸ حيث وضع حاشية على كتاب القواعد. ۲ والشیخ امحمد بن یوسف اطفیش (ت: ۱۳۳۲ه/ ١٤۱۹۱م)› حیث جمع بين كتاب القواعد وحاشية أبي ستة عليه في كتاب واحد سماه: "الذهب الخالص المنوه بالعلم القالص"ء وأضاف إليهما كثيرا من تحقيقاته الفقهية. ٣-واقتفى الشيخ الحاج صالح بن عمر لعلي (ت: ١٤۱۳ ه/ ۱۹۲۸م) منهج الشيخ أبي ستةء حيث وضع حاشية ثانية على كتاب القواعد. ٤-كما وضع الشيخ إبراهيم بن بکیر حفار (ت: ۱۳۷۳ حاشية على مقدمة كتاب القواعد فقط. ٥ وآخرهم الشيخ عبد الرحمن بن عمر بکلي (ت: ١٤٤ ۱ه حيث اعتنى بتصحيح الكتاب والتعليق عليهء وأصدره في جزأين. RRL dR erka AAR Rts Rta tini ‏٠ فوا کا سسا م ك‎ ۷ م ی ‎RWC FRR‏ کت خم ورا حن ج لمات ار ت ‎i mm‏ وقد طبع هذا الأخير عدة طبعات: الطبعة الأولى في الجزائر والطبعة الثانية والثالثة والرابعة في عَمانء وقد تلقته أنظار القراء -من كل المستويات- بالقبول والإعجاب لمنهج مؤلفه المتقن» ولأسلوبه الأدبي الراقي. ١-وقد انبرى مؤخرا الباحث والمحقق الأستاذ بشير بن موسى الحاج موسى لتحقيق كتاب القواعد بحاشية الشيخ أبي ستةء بدون تعليقات وتصحيحات الشيخ عبد الرحمن بكليء واعتمد في ضبط نصه على عدة نسخ مخطوطة. وصدر هذا التحقيق في جزأين مطبوعين: الأول في كتاب التوحيدء والثاني في كتاب الطهارات» وعسى أن ترى الأجزاء الباقية النور قريبا إن شاء الله. ونظرا لأهمية هذا الكتاب رغب الناشر: الفاضل طالب بن خلفان الضامري ؤ إعادة طبعه من جديد في حلة تليق بقيمة الكتاب. لذلك ارتأيت خدمة هذا الكتاب الجليل: مراجعةء وضبطاء وتصحيحاء وشرحا أو تعريفاء وتخريجاء وإخراجا. فكان هذا الإنجاز الجديد الذي بين أيدينا مسك ختام هذه الاعتناءات بكتاب القواعدء حيث صدر بتحقيق علمي متميزء وبإخراج جديد في طبعة فاخرة. ولبلوغ هذا الهدف المنشود كان العمل في هذا الكتاب كالاتي: 0 eae aoa REE E E و لسواعسد ال سل ١-مراجعة النص وضبطه بمقابلته مع النسخ المطبوعةء واستعنت أيضا بالنص الذي حققه الأستاذ: بشير بن موسى الحاج ۲- عزو الآيات التي لم يخرجها المؤلف إلى سورها وذكر أرقامها. ۳- ضبط أحادیثٹ الكتاب وإعادة تخريجهاء وعزوها إلى مصادرها من کتب السنةء بداية بالجامع الصحيح للربيع بن حبيب» وقد اكتفيت في كثير منها بذکر راو واحد لھا فقط. ٤-وضع ترجمة لمصحح الكتاب: الشيخ عبد الرحمن بن عمر بكلي. ٥ ترجة الأعلام المهمة التي م يترجم لها الشيخ بكلي. ٦-شرح الألفاظ والكلمات المبهمة لتقريب المعنى وتسهيله إلى ذهن القارئ. ۷ وضع عناوين جانبية للفصول والمسائل غير المعنونة. ۸ وضع فهرسة شاملة لمحتويات كل جزء من الكتاب. ما قمت بإضافته من: عنوان جانبي» أو شرح لفظء أو إضافة تعليق» أو تخريج نص» أو ترجة علم؛ ... الخ» فقد جعلته بين معكوفتين. وأخيرا: أَتَقَدم بالشكر الجزيل والدعاء الخالص لكل من تجشم معي الصعاب ي مراجعة هذا الكتاب والشكر موصول أيضا إلى كل من أسدى إِلي نصيحة أو ملاحظة في إنجاز هذا العمل أو في إخراجه. () وهما الجزءان الصادران فقط: كتاب التوحيدء وكتاب الطهارات» أما بقية النص؛ بداية من كتاب الصلاة إلى آخر كتاب القواعد فقد اعتمدت في مقارنته على النسخ المطبوعة بتعليق وتصحيح الشيخ بكلي. tL Rt RRR iat ints it RR r وأرجو منك أيها القارئ الكريم ن تفضل علي بکل ما تلاحظه في هذا الكتاب من خطاً أو نقص أو خلل؛ أو غير ذلك. نفعنا الله تعالى بعلم وجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنهء أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوا الآلباب. المحقق: أحمد بن صالح بن عمر الشيخ أحمد ‎HmidachikhY1\@yahoo.com‏ هاتف رقم: ٤٤۷٤۱٥۹ (۸٦۹..) السيب - مسقط: ربيع الأول يناير ٢٠٠۲م © EERE Rater goia ‏لس ت‎ کیو < نے خوت ترجمة الشي عبد لرحمن بكو هو عبد الرحمن بن عمر بن عيسی» بكلي» الشهير ب« الٍكړي» ولد بالعطف سنة ۱۳۱۹ه/ ١٠۱۹م عالم جليل؛ وشخصية مرموقةء وغُرف بالبكري نسبة إلى أبي بكر الصديق الذي ينهي نسبه إليه. تعلّم القرآن ومبادئ التوحيد بمحضرة المسجد العتيق بالعطف» وأخذ مبادئ اللغة الفرنسية بالمدرسة الرسمية حفظ القرآن الكريم واستظهره في مقتبل العمرء ودخل حلقة إروان - حفظة القرآن - في سنة ۱۹۲۱م. درس علوم اللغة والشريعة على عمّه الشيخ الحاج عمر بن حو بكلي بمعهدە؛ كما أخذ عن الشيخ يوسف بن بکیر مو علي في دار إروان بالعطف؛ ثم انتقل إلى عاصمة الجزائر للاستزادة من اللغة الفرنسية؛ وأخذ عن الشيخ المولود الزريبي الأزهري شرح لامية الأفعال وشذور الذهب. وبعد وفاة عمّه الشيخ الحاج عمر انتقل إلى تونس في أواخر سنة ۱۹۲۲م والتحق بالبعثة العلميّة الميزابية التي كان يشرف عليها الشيخ أبو اليقظان إبراهيم› ودرس في جامع الزيتونة على الشيخ محمّد الطاهر بن عاشور والشيخ الطيب والشيخ الزغواني» والشيخ محمد بن القاضي» والشيخ الصادق النيفر. ما في المدرسة الخلدونية فقد أخذ بها العلوم العصريةء ومن أساتذته فيها: الأستاذ حسن حسني عبد الوهاب» والأستاذ عثمان الكعّاك والشيخ العبيدي. (١) انظر: معجم أعلام الإباضيةء قسم المغرب» ر۸٤ ٥٠ ۳/٠٠٥ (بتصرف بسيط). 49 ard! ‏قسواعسد الا‎ ARTS SERR AREA NY كان طيلة وجوده بتونس ما بين سنة ۱۹۲۳م و ۱۹۲۹م مُساعداً للشيخ أبي اليقظان في رعاية البعثة العلمية الميزابيةء وبعد انتقال الشيخ أبي اليقظان إلى الجزائر ليبداً في جهاده الصحفي» بقي سنداً للشيخ قاسم بن الحاج عيسى ابن الشيخ ما بين ٦م و۱۹۹ م. وكان في هذه المدّة التي قضاها بتونس شديد الاتصال بطلائع الحزب الحر الدستوري: الشيخ عبد العزيز الثعالبي» والشيخ أبي إسحاق إبراهيم اطفيشء والشيخ توفيق المدني» والشيخ صالح بن يحيى» وفي تلك الندوات التي كانت تعقد في دار البعثة تكوّنت آراؤه السياسية والوطنية. لما أجى دراسته بالزيتونة وعاد إلى العطف مسقط رأسه؛ء وتولى منصب القضاء ها إلى أن ألغت السلطة العسكرية محكمة العطف. عين عضوا في لجنة صياغة القانون الأساسي لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين سنة ۱۹۳۱م. وفي شهر ماي ١۱۹۳م عيّن عضوا في حلقة العرّابة بالعطف. عند اشتداد الأزمة الاقتصادية الجزائرية - بحكم تبعيتها لفرنسا - دعاه والده ليستعين به في حركته التجاريةء فلبى النداى ودخل ميدان التجارة لعدّة وقام بواجبه فيها خير قيام ولكنّه كان دوما موصول السبب بالحياة الفكرية والثقافية والسياسية بعاصمة الجزائر فكان نعم المعين للشيخ أبي اليقظان في نضاله الصحفيء سيما ما يتعلّق بتعريب المهمٌ من المقالات التي تصدر في الصحف الفرنسية بالجزائر وبفرنسا لتضلعه في اللسانين؛ وقد نشرت له العديد من 1 ‏ورغ لد‎ a ‏١‎ > RENEE RENEE NECE IRAE RR ERE raa 1 3 ‏عسل ال‎ المقالات؛ء وكانت ممضاة باسم: «البكري). كما كان يشارك في نشاطات جعية العلماء بالعاصمةء وكان مع ذلك عضوا بارزا في جماعة الإباضية بالجزائرء ومتصلا اتصالا وثيقا بحركة الإأصلاح بالعطف» من ذلك مشاركته ضمن الجماعة التي أسّست أَوّل مدرسة نظامية إصلاحية في وادي ميزاب» وكان يديرها الشيخ أحمد بن الحاج يحيى بكلي. وي سنة ۱۹۳۹م ترك ميدان التجارة نهائيا وانتقل إلى بريانء ليتفرّغ للتعليم› فأدار مدرستها إدارة حازمة» ثم عين واعظا ومرشدا في مسجدهاء فعضوا في حلقة عرّابة بريان» ثم رئيسا للحلقة. وي ١٤۹٠م شارك جماعة اللإصلاح بالعطف في تأسيس جعية النهضةء وعين رئیسا شرفیا لھا. ثم سس بمشاركة إخوانه في بريان جعية الفتح للإشراف على الحركة العلمية بہا. من أبرز الأحداث التي واجهها في بريان محاكمته هو وجميع أعضاء حلقة العرّابة ئي المحكمة الجنائية بالبليدةء بتهمة ممارسة سلطة التأديب والتعزير في المسجد على منتهك حرمه الشريف. وعند اندلاع الثورة التحريرية وامتدادها للصحراء شارك مشاركة فعّالة في العمل السياسي والتنظيمي» فألقي عليه القبض عام ١١۹٠م هو ورفيقه الشهيد باسليمان إبراهيم لمنوّر» الذي قتل تحت سياط التعذيب. أطلقت السلطات الفرنسية سراح الشيخ بعد عدّة شهور واستمرٌ جهاده إلى يوم eters ‏ا‎ N ‏فواعد‎ X۳ کے و کے لیے تو لا ووت گی و ‎a raa aM aS ra 2. ohr‏ الاستقلال ١٦۱۹م. وفي سنة ١۱۹۱م عيّن عضوا بالمجلس الإسلامي الأعلىء وعضوا في لجنة الإفتاء التابعة لهذا المجلس. وتولى رئاسة مجلس عمّي سعيد بعد أن عجز الشيخ بيوض إبراهيم عن حضور جلساته في أخريات أيامهء ومَرض نائبه الشيخ يوسف ابن بکیر حو علي. في السبعينيات - بعد أن عجز صحيا عن إلقاء دروس الوعظ والإرشاد اليومية في المسجد - نظم ندوة أسبوعية يوم الإربعاء في منزلء يحضرها نخبة من الأساتذة والمرشدين› استمرّت إلى آخر يوم في حياتهء ولا تزال تعقد هذه الندوات إلى يومنا هذاء وذلك بمسجد وتعرف ب: ندوة الإربعاء أو ندوة الشيخ عبد الرحمن. من أعماله المطبوعة: ١. تحقيق «كتاب النيل» للشيخ ضياء الدين عبد العزيز الثميني» معتمد المذهب الإباضي في الفقه. (مط) ۲. تحقيق كتاب «قواعد الإسلام» للشيخ إسماعيل الجيطالي» في جزأين (مط). ۳. «فتاوی البكري» في جزآین» (مط). ٤. (وصة البكري)ء تصدير وتقديم الشيخ الحاج يوب إبراهيم (مط). أا مؤلفاته غير المطبوعةء فنجدها في قائمة بخطٌ يده عنواتها: «ذكر تراڻي الأدبى»ء وقد طبعت هذه القائمة الهامّة في ملحق «فهرس مخطوطات مكتبة البكري». تخرّج على يده نخبة من أبناء بريان» توجّهوا إلى معهد الحياة وإلى البعثة ° یا رس ۔ مارات ہین جد رر وۇه ل لمم ‎Pr‏ ‎n‏ ہت ملت ‎PRR aia aa ia Hin la inin sia inin ints ‏عامل‎ e e er 0 ‏رامد اسلا‎ ‎r ‏ب‎ ERP, NS YO ‏العلمية بتونس» وإلى مختلف المعاهد الجزائرية بعد الأستقلالء وهم يعمرون مختلف المراكز في عموم القطر الجزائري. ‏وترك مكتبة ثرية بالمخطوطات والمطبوعات النفيسةء وهي حاليا في مسقط رأسه العطف» وقد أنجزت لها جمعية التراث فهرسا في إطار مشروعها: «دليل مخطوطات وادي میزاب). ‏وافته المنية في بريان يوم الإثنين ۳ جمادى الأولى ٦ ه/ ١۱ جانفي ٦م إثر مرض خفيف انتاب» وشيّعت جنازته يوم اللإربعاء ٥ جمادى الأولى ٦ / ١٠ جانفي ١۱۹۸م شهدها جمهور غفير من مختلف أنحاء القطر ورثاه الخطباء والشعراء. ‏رمه الله رحمة واسعة وآأسکنه فسیح جناته. ‎ EREN NSE REE RNN EREN NNN ERR ENR RONEN ERN RRNA RNG ر ی ہر رلا ن صت اگ ج .ر ل“ + ا ان دة تا س 30 ‎NEE.‏ تله یہہ ا لمصحح E الْحَمْد لِلهِ الذي سى قَوَاعِدَ دينه عَلى ِن الْحَق مين وَمَدَى إلى 74 1 و الاين ووا ونوا مار قشو ا ب و عن 21 يهم ويح ووو و حكُمَة وا اوا ين کا کف شلا یي سد سيدنا محمد عو وق الو شك اذ عع 4 سره وشو سو مات واحيوا سنت وَترَسمُوا سیرت و الَذِينَ جاءُوا مِن بَعْدِهم من حُمَاة دين وَفَادة َم وَحاملي شريعَيه. إن الله ارك اسم وََعالَى جَدهُ حلي الْحَلْ اديه ەو حلت اَي وال نس إلا ِيََبُدُونِ (@ ما أريد مهم ين رَزَقِ وَمَا ريد أن يمون إن الله هو الاق دو لقو مين "٠ فقا عَليِمْالْحُجَة بِمَا اهم ِن قوی وَحَوَاس» هم من عَقَلِ وماس وَاَرْسَلَ ليه رسلا وَمُنذِ منذِرِينَ يكنب فَيَمَةِ ل ليكو ناس على اف حُجَ د ْب على كَل َال ب ان أن يعم دته ويم حا اة عى وء لَه ماما وَمَعَاده ون حقو َحَققَ مذو الَعَادَةُ إلا ِا كَاَتْ عَقيد ته ته صَحِيحَة ِن الدع حالصَة س الَمُرَاء وَالضَلالاتِ تحب لِلْعبْدِ ريه ونْعَرُْهُ لاله َِعْمَلَ لَه امل حَيَايِه رَاغْبًا ولا إِدا كان عَمَلهُ حالصا لِوجهه هو الْكَريم لا َموي كاي مُهَارا لما تى اة س C۰.“ اما بعْلُ: دا CC 0 5 () الذاريات: 01 RRR SR i lr tir itso Hin tna ria ia r tie nl in EE n ‏كسك ٦۱‎ Neat Sua RA Ea tr E a Ea BP A r Re E 2 ‏ل لطا‎ £ عن مؤمتا أيه الاس على دِمَايِهمْ ‎r‏ » سَلمُوا من يده مَحَليا يمكارم الأخلايي التي بيت مُحَمَدٌ لتتويمهَاء ثم لا بد لمن ريد سو سن ہہ مذو الْمَحَجة وََرْعَبُ في ادا الو وَحُقُوق عِباد أن قى عَْ عُلَمَاء عَارِفين مُحْلصِنَ وَين كيه المُحررَة الْمََُاق علماء َع وهم يروج الدين في مُصَََاهم سلوب مهل هنتا يُجِيدُون الْقَوْلَ وُو الْعَرْض وَيُوردُون آراء أَئمَة اليل ِكل ِكل ونَرَامَةِ وَيَقَرنُونَ ل مسألة ليها مرو ى أَضيها بَا ها من له كارك علي ن فَيقطفَ من ر ن الأرَاء الْمُحْتَِمَةَ وَردَة الح الْفوَاحَة وَيَكُونَ فى دينه ء لى بي | سے 2 ہے ATA ernie ‏ا د الاسسسساا‎ EIR ian ARR RRR RE8: EC ۱ سلا کے کو ا رٹ روا ہے سا ی د سا لب نل اه الشَيْمْ اللجيطاكُ وَكِتَابْهُ 'قَوَاعِدُ وَين عَؤلء الاين الإتام أو عار إشتاعِيلى بن مويتى الجِيطَاليٌ النفوسي '"قَوَاعِدٌ الإشلام" الذي تخ بصَدَدٍ إِعُدَاده و لطع ونك لجس مه می ايها الْقَارِيٌُ الْكَريمُ - عند َصَفُحٍ الكَِاب - روح الَِير تَعْمُرْك ِلها َنَسَولِي على مَشاعرك تايها و لك الْحَفَائیَ وَاضحَةً كدف عَنْ أَسْرَار الْعبَادَاتِ جلي فَنْبعث جَوَارحك لِحَيْر الْعَمَل لا ص 0 وو 4 أ ما خطُوط الْكِتَاب الْحَرِيضَة فَنْحَصِرُ في تَلانَةٍ: ١ - تَفْصِيل الْفَوْلِ في الْعَقِيدَقِ ٢ - الْعِبَادَاتُ وَأَفْسَامُهَء ۳ - الْكَلاَم عَلى ‎T° o ee oe Poe eof o e YE‏ حُقوق الله وَالْعبَادِ أَمُرا وَنَهاء وَتَركاء وَعلى شىء من آداب السُلُوك. اَمَف ِى في احير وَبسَاطَِه في التفْرير تَحدُه: E ‏ا‎ 0 7 ١ قد تا ار إلى عد بيد يشلك الوم اقا في "الإخياء " ن اهاد عد يبا مك اليا عا املك على ي بن وما كو ى يوضع ويه في نهَاية رة لصوم ن ايو فاطو اخيرات '' فَيمول: اعُلَمُوا - اله - أي إِنَمَا أَوْرَذْتٌ الْمَُفَدَمَةَ ‏ في فَضل 0) REG RRR Heee alae ania Ey E ‏واعسد ا‎ 1 2 ا ‎WA rai Men ht EBS OB‏ وا پو بل ہے جز وا ور ‎rR‏ ‎Mtl‏ هان ت ^ صَلاةٍ و اليا وَالليالِي عر ديك ين أحاديب فضل العلم لعل وما َوْرَذْت من الأَحَادِيٍ حَهُنَا في فصل رَمَضَان ويره من صوم الأيام المَُمَدمَةَِ وَمَا سَنُوردُهُ مِنَ الال إن شَاءَ الث وَإِن کان اترما عَيْرَ مُسْتَفِيض عند أَصْحَابنَاء ولا مَوتُوقي ۽ قي إنْمَا فَعَلْت دَلِكَ لحَدیث ريه في انار أَصحَابًا عَنْ ابي عبيدَةَ ملم له كه وَدَلِكَ أنه قَالَ: لعي عَن ابن عباس ظا أنه 4 قالَ: (مَنْ يلَع حَدِيٽٌ في الرَعَايْب ِل ِي اَل َد يي كال: ن كان الْحَديتُ عََى تخو ما عه 4 له أَجْرَانِ ن ا حفْظه الْحَدِيتَ وَطَاعََهِ فيب وَأَجْر عَمَلهِ بب وَإِنْ كان الْحَدِيث على غير مَا بلع کان له جره عَلى تخو مَابَلَعَهُ؛ِ أن الله له لا يضيع اجر الْمُحسِنِينَ فلا يَذْحَبٌ اجتهاده لله وتصيحته هِ مالم یکن اجتهاده ‎Ma .‏ فی بدعه . ‏- أقاض اقول في رح العَِيدةوَاسْيفْراءِ ايها ماي له صَدُرُالْمُسْلِم ‏س ٥ اط ‏الصادق النزعة ون طا ل في بَعضها كأبوَاب الوَلايَة وَالْبرَاءَق فسا حُكُمُة فيها أَحْيَانًا. ‏غ ۳ 2 سه ‎2o o‏ س 2ے ۲ - وَليْن سو لَه وَلِمُعَاصِريه مَنطقٌ عَصرهِم بعص هَذه الفَسَاوَة كما هي ال عه 2 فد َي الْمَذَاهِب السلا م فن وَحْدَة الْمُسْلِمِينَ الي صحفت اَسْبَايُهَا في أَبَامِن ركت ِلها ت ِ تقضِي على بني الإْسْلام ن َفَاهَمُوا بالحُستَى وَلِين لْقَوْلِ وب وا عم نهم مسك الها (۱) [ل أجد من خرجه]. ‏(۲) [قناطر الخيرات» الفصل الخامس في الترغيب في صيام رجب وشعبان والأيام البيض؛ء ۱/٤۸ [. ‎ ‎ LL e : 2 ‏عد الاس‎ Rint ‏و‎ tnt sist 0 1 Lr E وَالقتَاعٍ 8 ‎n‏ بالْكَلِمَاتٍ جَانِبًا مُحَافَظَة عَلى اة الْبَاقِيَة من هذه الوَحدق ‎Fr‏ ْمُه الد بالْمِرْصَاد. ٤ وق حش عَلى الْكِتَاب الشيخ بُو سه مُحَمَد بن عَمَر القَصبي الجربي ن علا لر الادي ند اض مرب التي س ا َو وع على اها كتا قاد طب عكري بير ۷ه . وقد رَغِبَ مني بَعْض الإْخوَانِ أن نَطَعَهَا عَم لَكِنْ أن يطب الْكِيَابُ مُجَرَدًا عَن الْحَاشِيَة؛ لن طبعَهُ ِمُفْرّدِه ليق أت لهئ اب على آنا إتت ت كتا نا عل بنش عاو اكناب مَبّى افتَضَى الأَمْر دَلِكَ. ە گیا صر الْكِتَابَ وَالْحَاشِيَ مَعا الْقطْبُ أَطْفيش كه في كِتَاب سَمَاهُ: "اذكب الْحَالص اموه يللم لالص" صَحُح م َه وَل علي الأو بُو راهيم أطفيّش دَفِين الْفَاهِرَة له يله وَطبعَه بِالْمَطبعَةٍ السلفية سَنَة ۳٣ ه. س ٦ - ورأيًا أن حر مَا في الكتَاب من الأياتِ الْقَرّانيّة والأحاديث السيويّة َكُمِيلاًلِما حل به صَاحبُ وَإِتَمَامًا للْمَائدَة. و ەگ ۷ وَرُبما فَسَمُنًا الْكِتَابَ إلى جزاين بَدَلاً من جزءِ وار ر تَجُْريدهِ و من إِدا ما صَخم حَجْمُ الْكِنَاب بالتَعَالِيق وَتَخرِيج الأَحَادِيثٍ رعَايَة لوق الصنَاعَة وَتَسُهيلاً لاء اكاب # ‏و٨‎ E هَذَا ولا َالو جُهُدَا في الاعيتاءِ تَصْحِيحِهِ ناوين الْجَاِيةٍ لأَبوَابه سے ی سے ت وَفصُولِهِ وَمَبَاحِيه إن أَمْكنَ وَالَعَالِيق على الْمَوَاة ضِيع التي وغ عُُوض n E E E E E ‏اا ا‎ 0: “eR BEA DE aE PS BE raa Fas Sle ooh or TED ‎ZA 0‏ 0 بم س سے 2 ‎CK 21< N‏ اسيِدرًاکا لما يجب اسيَدراكف مسايرة للتيار العلمىٰ وتطور بَعض نظریاتهء وَسَوَاءٌ أكان ذلك من المُصحُح تفه أ من المُحَشي أو من غَيْرَهِمَا. و ےه و ور 0 رم س سر ور وم واه أن يسَددَ خطاتا في إخراج الكِتاب الذي ظل كُنرا مَدفونًا مَجُهُولاً على اخسن وَج وَأكمَلي عَسَانًا أن تُسْهمَ بِذَلِكَ في إِمْدَاد ت ‎O RE e e a e‏ الإسلامية ودم للامة رجو بره وذخره عند الله يوم لا ينف مَال ولا بنون ‎2 ‏۶< س 2 ص وسم ‎r a‏ س 0 ی ی س ‎ZZ‏ ‏إلا مَنْ أتى الله بقلب سَلِيم؛ إِنهُ ولي الهدايَة وَالتَوفِيقء وَمَا تَوفِيقى إلا بالله عليه ° ص و 1 ‎e‏ 1 َ 1 7 1 توكلت َيه ييب وَالْحَمْدُ ‏لله ولا وَآخرا. ‏ت س ‏غرداية ۳ صفر ١۱۳۹ه/ ٥ فیفري ١۹۷٠م بکلي عبد ال رمن بن عمر ‎ RR ER RR ‏أ ا ا‎ ARSE RASRA: a ‏اوه ل‎ GRRE PR A E E la oA ‏اكد ایم ت ن ت تات‎ 2 تَرْجَمَةُ الشيخ الحيطاز““ هو الإشلام الإمَامُ بُو طهر إِسْمَاعِیل بن مُوسَی اْحِيطالي لوبي َا في مَدِيتة "جيطال" الرَاخرةٍ بِالْعُلَمَاءِ كَعَيْرَهَا مِنْ نفوسّة وَفَرَاهَا. و(جيطال) مَدِينةٌ فَسِيحَة فع َي (أَمْسِين) وَ(إِيبر)» على ربوتين مَفَابلتين تحيط اما چات بات کین من کو ين واوو لم تَر عليه وا م ص عَليّهِ الْعَلامَةَ لماي في سِبره A ‏ب‎ H4 ‏تاريخ مَولِده‎ ‏اي ای لانن د ن - ولع - من عُلَمَاءِ الْحَمُسِيِنَ الثانية‎ ‏ِلقَرْنِ نٍ السايع والأوَى من الْقَرَنِ الان وَإِن لَمْ تَسْعَطِْ تَحْدِيد سََةٍ ميلاده عَلى‎ \ \ س س و :° س © سى 2 حياته العلمية والاجتماعية أذ اليل عَنٍ العَالم الكيير أيي مُوسَى عِيسى بن عى الطرَييي. َة 4ه [۱۳۲۲م] صاحب الْعَظيمَة التي أرجت عَدَدًا يبل ِن لْعَمَاءِ في ديك الْعَصْرِ كما صَاحَبَ المع با عَمز رمان كه دَویَ ْحَاِطَةٍ - على مادکره الشّماخيٌ - دِيوَانَ الدً 55 ف أ وَيَحْمَظ الْعَدْلِ وَالانْصَاف انه $ کان ۽ وَمَقَامَاتٍِ الحَريريٌ )۱( [انظر معجم أعلام الإاباضية د Ê وَالأشعار وَيَعَرا قسم المغرب» ترجمة ر١٠١٠ء ۱/۲ ]. 0 Rr Hale Riin 1 title Hin Hln Hie Hin ia Hie dln nia tne ‏واعس ال‎ i ۶ واکسد م ا ا 3 ل و اه ‎A‏ اسل لكل انات فن حل 4 5 “ ت 3ے ا مام ُڀي يَعْقَوبَ الَا في كلانه أَجرَاي وَجُمَل الرَج چاج في الخو و على اة فضي أنه كان اَحَدَمَا واا عََى ايام السْبُوع وَخصص ايوم الأخيرَ لِدِرَاسَة سَة الْفَرْآِ الْحَنْمَةُلَبلةَ الْجُمعَة. کان هو عَامِرٌ لياح كرسي رمَا تَحَرَّجًا من مَدرَسَة وَاحدَةٍ هي مَدْرَسَةُ بي موی اليقة الك وَاَجَهَا اجا وَاحدا في حَيَاتِهمَا العِلْمِّة كِلاهُما ترك تارا حَالِدَةٌ وليف فيْمَة كان لها الصّدَى البَعِيدُ في الأَوْسَاط الإبَاضِيّة إى أجل مان مركا في خسن اليف وَالِْهَاد في ييل العَِيدَة وَْصْرَة لحي عير أن اسيع الجيطالي اَل بالتتقل مين هنا إلى هنا لسر الدغوة وَالِْام بواچب الأَمْر بالْمَعُرُوفِ وَالنهي عن الَمُنْكَر فِي شتی الْمَيَادِين - حى في الأَسْوَاقِ» حى وَلَع بنش حايدبه في عِرْضِه قفاوا ا السُوقَة مَسائل يَعِْي: اهم عه لموم أَمْضَی 1 الجِيطالى حَيَاتَهُ الأول في الل َي مدن الجَبلِ مُدرسا داعبا في عادة عَلَمَائه د رَحِمَهم م الل َا مَل مَرعُورَةه اى في مَسْحِدِمًا الْكبير لشي (أيي عزیز) (يدْرَايىن)» : ثم عَادَر مَرْغُورَة بَعْدَ وَفَاِ ي عزیز وَسَكُنَ "فرسطا" مِن بلاد د الل ضا تسعَة َعَوَام رو اش كه كير الْحُسَاد وَالأَضدَاد َشْعَلُوهُ كيرا عَن ادَاءِ فَصَرَفَ جانا مِن حَيَاتِهِ في مُقَاوَمَتِهمْ ودقع مَكائِدهم. وَذاتَ مَرة إلى طَرَابُلس ِب اهلوا فُرْصَةَ مودو في مُحيطهم َم اوا يرود ب عَاِل طَرَائليَ حَتى عَقَدَ عَقَدَ له مَجْلِسًا ِن الْعلَمَاء ء لِمَاظَرََه؛ لَكِنه طَهَر عَليْهِمْ فََفْحَمَهُمْ فَازْدَامُوا َه َا ونه َطلواَسعَوَْ دهده حى 4 في سجنه مد تم ِن الشَيعَ مَدَحَ ابن صَاجب الفَيرَوَانِ الذي كانت جيه تت بده 5 r N F۳ ARERR ‏فوا عسل‎ ERE tint att tsa NY ۳ لق س 3 كه لکا وەسق _ ججح قَصِيدَة د تی ام اسي اق ب سَرَاحةُ. وَيَقُولُ إن اء آي رکرء بن يي يسور يوا في طايه ن سجن حملا َع مَعَهُ مالا مور ول ْجَامَِ لک يلَع غلم جربة اخ قاي وَاجتمتْ عليه کو ل س الطلبَة فَكان يُقَرِئ ويُصَنفُ في المَجْلس الواح وَحَكذا اسَْوْطنَ جربة إلى آخر )۱( حباته . سے مے من الْمَفُرُوضِ أن يَكُون لِلشّيْخ الْجِيطايٍ - ترا لِعَرَارَة علمه وَقَوَة - ليد اروت ليما ند أن اتر بجزية وَالَف حَوله الطب كن ميحد الَارِيخ أنه أبقّى مُرِيدين ناهين وَلَمْ يكن مِنْ هذه الَاحبَةٍ مَحْظوظا ي سَاِن عَامر) الذي ترك بَعْدَهُ أَعْلاَما َصَدَرُوا الُم رل قنَوى يف فيم َكاُوا وة وَل الَا جَدَدُوا ا انْدَرَس مِنْ مَعَالِم الدين وَأَحْيَوا ما عَاتَ وَانْطمس أَمَْالَ: انه ابي عِمْرَانَ شوى بن اميه وان شمان واج يي اقام وَأيي يَعْقَوبَ يوشف بن والس ن محمد بن السب واي عِمْرَانَ مُوسّى بن ص ص ً۴ وشفت» ويي ريه ی ني گرا و توب اياي تو تن جا ‎Zo‏ وو ‏ريي و وره ممن َون ائُه ‏[السير› الطبعة الحجرية ١/°°۷]. ‎ ‎ 31 RR ARR AR SS n sR adn Hln ti sn la Hd n n e Rs ‏ا‎ ‏٢۲‎ a i Mh iri ac GR RO Sri si MS a MEL oes o Mi Êr DDS ا سے قال الشّماخي: وَلَهُ تاليف جليلة أ حى بها الْمَذْهَبَ: نها اْفَوَاعِ وَمِنْهًا لقنار في أَجْرَاءِ کي ره وَنهَا رح في كلاكة جرا في صُو الين عَلّى قَصيدة المي آي تضر قن بن توج وتاي ويها کات الاب وم „o يراي يناما جو نا سانل ول قاو وعد ققد ترك الما الجيطالي تروة كييرة م ِن الِهَاد اللوي اْجَادَ امنور في مُوَلمَاِه امه الْعَمِيقَّةِ هي من ارقم الجَهُودِ الْعِلْمِيّةٍ وَأخصَبهَاء وَيَجِدُ الْقَارِيٌ فِي کِتاب صورَة جَليَةٌ لهذ 1 ل حب الي ب رادها هذا الْعَالِهُ الْكبيرٌ ِي یوین الْمَعْرفَة الإسلامية ي دَق ودراية. توفي بال بجر َة سن ۰ ه/ ودن بِمَقبرّة ْجَامِع اكير لْمَذَكُور رضي الله عن وَأَرْضَاهُ وس و سس الك مصحح الكتاب بکلي عبد الرحمن بن عمر (١) [السيں ٢/٤٤ ۲]. ~1 ‏م 1~ ۹ 5 ۳ ا‎ 5 riot lnf Tate 1 ۳ ۳ > ^ 1 ‏زنر م‎ atrlatsr eer tato lat: AMAS RL! ‏ا ل الت‎ NN O: ‏سوا بسلا‎ ۱ E. ‏ادال‎ W2 ‏او رگ‎ A EE ea NAE AE E eA ‏لے تلاا ع ما س م‎ [مقدمة المؤلف (الجيطالي)] سم الله الرحمن الرحيم وَصَلَى ال على سيا محمد وَعَلّى آله وَسَلمَ سلما لْحَمْدُلِلهِ الذي اْعَرع الأسْيَاء عَلى عَيْر َالِ وَدَبَر الَمُورَ على عَيريَمْعَالِ وَأبْدَعَ بحكميه الإِنْسَانَ من صَلْصَالِ فارج من صلبهِ ذرية وَشِيكة الاضمخلا فعضل عَليمْ يلنم قبل الاسيخقاقيء وَنَكفل لَهُمْ بِمَضْمُونِ وَرَكُبَ فِيهم عَقُولاً يها ينَهُون وَيعغُرفُون مَا ينون وَمَا يفون ثم بعت رُسُلَهُ لهم وَجَعل لهم امه ابيا الْمَبْعُوتُ الطاهر الأَرّلِينَ وَالخرينَ مُحَمّدٍ بن عَبْدٍ الله الْمَحْصُوص بالْمَوَاهب السّيّة وَالْمَفَاخِر السَميةِ فَكَسَفَ به عَن الْهُدَى دَيَاجي الْعْمَقِ وَمَدَى به من الصَلاكَة اَمَف ورل عََْهِ يابا فيه مُدّى وَنُور لما في فَكَلّفَ فيه عِباد الْمَعَرُوضَاتِ وَرَجَرَهُمْ فيه عن ازْيَكاب وَأَكَدَ مَفْرُوضَاتِهِ بِمَوَاعِدٍ لْمتُوبة تَرَغِيباء رَه بِمَوَاعِيدٍ الْعْقُوبةِ تَرْهِيبا؛ لن الرَغْبةَ باعئةٌ عَلَى الطاعَة ‎Le e ee e e e ee e U‏ وَالالتباس بهاء وَالرَهبة رَادعة عن المَعْصِيَةٍ وَارْيَكايهَاء فالتكليف يجْمَع امُتثال الأوَامر وَاجْينَابَ الرَوَاجر فَجَعَل ما أَوْدَعَ كَِابهُ من الْقَصَص عِظة وَاعَيَارا تَقَوَى بِهما في اتال الْعَرَائِم وََرْدَادُ هما الرَهْيةٌ ِي اجْيَتَاب الْمَحَارِم ثم جَعَلٌ إِلّى رَسُوله بََانَ ما كان من گلامه مُجْمَلا وَِيضَاحَ ما كَانَ مئه كبن يلو ما أجل فيه من الْحُدُود وَالأحكام واتار مَعَالِمَ الْحَلاِ من الْحَرَام وَصَمَرَ عَنْ ساقي الْجِدٌ وَالاجْيَهَاي وَدَعَا إلى طَاعَةٍ رَبهِ جَمِيمٌ E esos ê ‏م آ۱‎ ل ل 1 اسل أل د ۳1 5 - 1 a ‎Rafa Prk Ae a E‏ سلا یہ لاخ یا سل ی ووو ی کی وهال بصق ‏وَأَمَرَهُمْ بِإِعُدَاد الرَاد لِيَوْم الْمَعَاد حى أَكمَل اله دِينَه عَلى لسَانِب وَفَضهُ إلى روَا يل وَعَلى آله الطاهرين الأَبرار وَأصْحَايِالُْهَاجريَ وَالأْصَارِ. ‎ASE 4 2‏ س ر ےد وھ 27 0 س 2 اما بعد - فإِنه لما كَانَتٍ الابدية مَنوطة بالعلم وَالعِبَادَاتٍِ وَجَبَ س ٠ س 2 و ۳ ره < ‎WE‏ 9 س 1 ۰ و 1 ‏على المُكلف إتقان هذين التوامين على التحقيقء وَهُمَا العلم بكيفية امُتثال ‏ِ ا 2 0 ‎„oo de gE Eo‏ سے٥ الأوامر المَحْتَومَة وَالاليَاس بها فعْلاً وَامْتالاء وَالمَعرفة يِمُوجب اغَيَقَاد فلب وَتطهيره من الأخلاق الْمَدذْمُومَةَ نُطقَا وَاعَقَادًا وَنَفْيا وَارْتَدَاعَاء وَلَمًا كان الد ‏اللمَرْوِي مِنْ طريقي ابن عَمَر عَنه ا مَُصَمّنًا فَوَاعدً الإشلام» ‎2o TE:‏ ر س۰ .0 2 ‎e o‏ 2 السُوَالتَ السَبْعَة في قول د 4 مُشَْمِلةً عَلى ‏جميع عَنّْه اَعَد في المَعَاد؛ ريا أن فصر الكَلامَ في حَذا الْمُحْتَصَر عَلى عو ركان توي عَلّى جُمَل من الْعَرَاِضِ وَالْمَطَالِم الي يُرَم ها الئان وکل ركن نها يَشْعَمِلْ عَلّى واب رة مَباِيها وَفْصُول مَشْرُوحَةٍ تَكُونُ ِسالِكي عدا الْمنهَج من الح وَالدُرَرٍ يل عَلى الناظِر لاء وهل على الْقاِي حفْظهاء نرين مَلْجاَْجَوُودَ نها يْتَصِمُونَ يهَاء واه سُبْحَاتَهُ هُوَ الْمَرْجُو لفق وَالْمْرْشِدُ إلى سوا ريي وَمُوَبإِجَابة ايى وَهُوَ حَسْبا وعم َكل ولا حول ولا كو إلا يئو العَلِي العَظِيم. ‏() بُشیر إلى قول یو "بي الام عَلى حَمُس..." [سبق تخريجه]. ‏(۲) الفجر: ١٠. ‎ ‎ 8 n ر tants ttt ints int stati oat کتاب التوحيد 1 AAR RSE سے چ سے ِ ‎e‏ د ‎ur anan nii ini Hin tins ede tia tot tii reta‏ عسل ۸٢۲ س اققات نتاس سق لم و اکر اجو شلال وتم لر تى شا مل يبظ يي ال ك كفت نك ع ل فد و ٥ الأَوَ ‎ke‏ َر الو عز وجل وو ُفِهَا وَمَا تعلق E ‏ر وو‎ 1 e 2 AR RARER RRR E ۹ 4 ‏ل‎ ‎۲ UE Cica Ib ey NS r A a ‏لد وات ی زد و‎ هذا الركن يَحُتَوي على وَأَبْوَاب تَلاكة أا كهي: أن الله سُبْحَاَهُ حلي الدنيا وَحَمَهَا شَهَوَاتٍ وَمَلأَمَا آقَاتٍ وَأَسْكنَها من عبادي 7 لهم کل ما ف بلادو أَكُلاً وَاْيفَاعَا لوش أيهم خسن عَمَلك وَأسْرَعَهُمْ إلى طاعَيه قبُولاً وَفِعْلاً ومالك 4 رکب يهم م عقولا عَرِيزية علي بكمَالِهَا » و يمير بِهَا اسان مين سَائر الْحَيَوَانَاتٍ عَلى اختلاف أَجَْاسِهَاء جَعَلَهُ اله أَصْلاً ريعي وَجَعَل كام اليا بر اطي َالِ وَسَاوَى ي ِو في التكليفب وَاداءِ لحي وَجَعل ما تَعَدَهُم به ودا ِن واب وَرَد الشَرعُ يكيدي وَمَسِمُوعًا ِن خطاب تفلي لا يَمنَْ الْعَفْل مِن جُوازه. وَلِذَلِكَ وجه الْخِطَابٌ إلى دوي الألْبَاب» وَبهِ | سَُوْجَبُوا التَوَابَ وَالْعِقَابَ إِذ ليس من حت تن الترى بن الت قانوق كما أنه ليس من تَكُليفُ صم السَمُْع وكليف الرس النطىَ وَكَذَلِكَ ليس س الْحِكْمَة و گيب لن دَلِكَ يودي إلى اة اشنم لَه وَالافيِرَاءِ عَليهِ بِمَا لس ِن أَهُلِه. فَكَيْفَ ر َد راجلل علا فْسَهُ عَنْ هَذو الصّمَةِ أف شر () عند ابرغ إل كما حص إل عند ارين قدي ك يبمب اله تي إل عى را س الأَرْبمِينَ إلا ابي الْحَالَة سى وَيَحى قله تَعَالَى: (ولما بلغ أشده) (القصص: ١ ٠)› أي يلَع الأَرْبَنَ. اف الْمُحَمّي باخْيِصّار. [والمحشي: هو أبو ستةء وقد سبق التعريف به في مقدمة المصحح]. RRR Sle RR RRR Sn a idi is a ee E ‏سد لاسا‎ LRN ‏وا‎ د ‎ISE REN‏ ا ت و ل لف ت اما ىلا“ ا عاو ی كا4 اة 9( لأسب 2 ن1 وء شى ىْ: شُْملا ا س 0 ٥ ص يحَاطب» وَمَتَرُوكا لا يُعَاقب؟ اذا صحت غريزة التق م من النسَانِ توجه ليه التكلِيف وَاللْرَامُ له وَعَلَيه الأَحكامُ. [علامات البلوغ] َد صب الشَرْغُ لِذَلِكَ عَلاَمَاتٍ بَادِية وَحُدُودَا مَاهِية: 1 م لِلذْكُور لِلنْسَاءِ لقَوْلِهِ تَعَالّى: وا الله طفل الح سوا كما أسَدَن الك من فهر" فَأَوْجَبَ ا غ وَأَما الْمَحِيضُ فَلِمَارُوي ان الي ي م يز : ِمَن بل الْمَحِضَ من النَسَاءِ أن بلا خمار» فَدَل أن الَكُلِيف تَوَ نها والكانِية: الات في مَوْضِع لِحَدِيبٍ بني فربْظَة جين حَكَم عَليهِمْ سعد ب م عاو الأنصَارِيُ أن عن الأطقا فَمَن أت نم أله و ت شي محئ بن کن ب الفَرَظِي مِمَنْ لَمْ يشت فَتَركة فِيمَا ۱( المُوْيُونَ: ١٠٠. () الْقِيَامَةَ: ٢۳. (۳) النور: 9۹ . (8) [رَوَاهُ أبو داوى كتاب الصلاة باب المرأة ة تصلي بغیر خار» ر٤٤1 والترمذي. أبواب الصلاة باب ما جاء لا قبل صلاة المرأة إلا بخمار ر۳۷۷] بِلَفْظ: "لا يَعَبل الل صَلاَةٍ حَايْضِ إل بخِمَار" كما سَاَهالْمُوَلْفُ فِيمَا بعد بهذا )0( لِك هو عَطِي رظي [كَمَا في عنه قال: :"عضا على ال صل اله عليه وسلم- يو رة كان من ابت يل وَمَنْ م ُي حل سیل كنت ممن لم بت سییلی" . رواه الترمذي» كتاب السير باب ماء في النزول على الحكم ٤۸٥٠ء وابن كتاب باب من لا یجب عليه الحف ر٤٢٢٤٢۲]. . قال الصَنْعَاِي في سُبُّل السَلاَم : "وَالْحَدِيث دَلِيل على أنه اواس ی ان R5 o ‏و عسل اسسا‎ SRLS Ratatat 1 ۱ قد أَجَارَ يعض مَسايخِنا | ايلوج بِشَعْرَةٍ واد دا كات سَوْدَاء ۴ ۳ واه َالِ انون وَقَدِ اتيف في يهَابَة ذلك وَالْمَحْصُولُ مِنَ َْلانِ: أَحَدُهُمَا عَم سف وَالتَنِي سَبْع وَالصَحِيحُ الأَوَنُ لِحَدِيثٍ ابن عُمَر أن الي ييا أنْمَدَهُ في اْجَيش وَهُو ابن حش عَشْرَة سف وَضَرّبَ له في الْعَييمَة سَهْما» وَكَذَيِكَ روي أَنَ عُمَرَ ن الطاب كَانَ يرب لِلْمَُاتَلَةِ في الْعَنِيمَةِ من بلع مهم حمس عشرة سَنَة. هذه حُدُودُ لوغ يما بلَعَاء فَمَنَى ما ظَهَرَ سن الإنْسَانِ إِحُدَى هذه الْعَلاَمَاتِ وسيم عفن ين ص شَوَائِب القَاتٍ َد تَعَيّنَ َيه الم مر بالتَوْحِيدِ مَع ر ساد ر ادات سے سے وو في وَفتٍ س الأَوْقَاتِ ويَسعُهُ جُهل الْفَرَائْض حى تَجيءَ أَوْكَاتَهَاء وَجَهُل الْمُحَرّمَاتٍ مالم بلس بهاء او وى مَن وف فيه عَلى عِلوه ما ازتکبَ من مُحَرّمَاتٍِ ریه. على أن اباك وَالْمُشْركَ َم ران بِجُمُلةٍ اعَرَائْضِ مَنْهيَانِ عَن ازيكاب الْمُحَرَمَاتٍ قَوْلُ اله جل إِخبارا عَن الْمُشْرِكِينَ: ما يَحُصُل بالات الْبلُوُ فَجْري عَلى مَنْ نبت أَحْكام وَلَعَلَهُ إِجْمَاع". اه. [سبل السلام› ظط ٤ ۹ه م ۳/ 0۸[ ووی البحَرُِ ممأ عُمَرَالَ: رضت تفي على وشو اف لوم أ ونان أرب عشرة سنةٍ فلم بُجْزِنيء وعَرضتٌ عليه يوم الخنْدّقي حمس عَشْرَةَ سنه فَأَجَارَِي). [البخاري› كتاب الشهادات» باب بلوغ الصبيانء ومسلم كتاب الإمارة باب بيان سن ر٤٤٤ ] ودا جار وَأَسَهَ َه في نيمه وَهُو ابن حم عَسْرةَ سنه كما َد اْحَديث وَذكَرَ لمُصَنّب دل دَِكَ عَلى أن َير الباليغ لا ينهد في الْجَيْش وَل يُسْهَمُ له في اغيم وأن اللوي بَعحَقو حفن يلوغ حمس عَشرَة نه وَهُو اقول امد ندنه وَيويدهُ يض َوه و ِد الْمَولُودُ حمس عَشْرَةً سَنَة كب ما لَه وَمَا وَأقِيِمَتُ عَلَيهِ الْحُدُودُ". [ابن حجر: تلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير» ر ١٤۱۲ء وإسناده ضعيف]ء ولذلِك نص الْمُصَنْفُ على تَر جيجه َه أَعُلَمُ. اه مُصححه tlne nla tinin tain isin tatiana deta tne: 9 ‏اعدا‎ 7 مر م تمه حلا“ سمط ‎LP‏ اه ماف د ت م 4 ا ‎C0 ~r‏ 3 سومتر )4 رى قود رد)4" تَر الى ُه 7 اسْتَوْجَبُوا الْعَذَابَ بمَجُمُوع َه الأشيَاي كما اسْتَوجْيُوهُ بإحدامَاء وَاه أَعَلَمُ. () ال ٤٤ mne t 1 Reape aer lng enan neng npg apne lae, ner ela = ‏لالام ل‎ a REAR E RR EIR RR سات غ ا ال حك سا سا امل سا مس امات اوا ا اه [الباب الأول: في معرفة الله عز وجل وَمَا لا يسع جهله كل مُكل ۰ ۰ | ل 2 َم أن اله 88 كنم ركه على اع في ادنيا على سائ الوصا كما قم عَنْهَا في الآخرة قبل سائر السُوَالتِ وَفِي أَمتالِهَاء وَقَالَ ضا رصل الإيمَانِ - ليس ان را كَل الْمشرة ر مَعْنَاهُ: ليس الإيمَان أن صلا مط مولن ءَامَنَ لَه قوله: وَأوَلكَ هم الَمنَعُوبَ 4 وسيل ابو در كه عن الاِيمَانِ فَقَرَ هذه اک فقا عن اليمَانِ ن قيربا عن البِر؟ َقَالَ: سَأَلَ رَجل < لي لكا عَن الإِيمَان ففرا مَذ الية. فَهَدَا اض الإِيمَانِ في كناب الله [فمن القرآن]: قال الله سُبْحَانَه مُحَاطِبًا عبادە: طامنا وا يهور ولو 4 25 \ ۹ ون الم ماروي "أن جربل كا أتى الي ۷ بيا في صورَة أعرابيٰ وَهُوَ لا يعرف فقَالَ: يا محمد ما الإِيمَان؟ : أن َون باه كن و وَرُسُله ايوم الآخر وال ى بعد الْمَوْتِ وَالْقَدرِ خیره شر أنه مر الف قال ِد ‎j‏ دك ت ُوْمِن؟ فَالَ: تَعَمْ فَالَ: صَدَفْتَ! فَالَ: كَمَا السلا ؟ قال ا 2 ° س أن لا اله د سه دو سس ‎gg‏ وت ل ريك لك ون عدا بده شولك وو س ركا وَتَصوم رَمَصضان» وَتَحج وَنَعْعَيل من الْجَنَامة . قال O\ 40 ۸ ‏سم‎ )۱( الَعَاْن: ۸ .۱۷۷ )( (۳) وَفِي بَعْض النسخ زيا (و أن تَفْعَلُوا حيرا عَيْر الصَلاة) دَكَرَ اليما وَفَدَهَ الإشلام وَفَالَ: البرٌ.. el! AR RI PIA PAR AES PU PHELAN ‏ا‎ 4 َِدَا حلت دَلِكَ مانا سل قالَ: نَعَمْ. قَالَ: صَدَفتَ! قَالَ: فَمَا الحُسَان؟ مَالَ أن تَعْمَل لله كأنّكَ ترام فَإِنْ لَمْ تكن تراه فَإِنَّهُ يراك قَالَ: د " ‎n (De‏ 21 الحديث ٠ فلمًا ا ا علي الرَجُل» فَقَاَ اصح اه کل وَج ثم نَادَاهم: أن حَلْمُوا نه جبريل ا جاء كم ل ليله 71 دینکم. َا يليان يائ كك قبل وَظايفب الإسشلام كما قَدمناء لَه بِمَعْرقَة ا ع و سبحانه د في مَرْضَاتِہ وت الْمُحَرّمَات مَحَافةَ سَطواته وَالتعرْض لقي فَمَنْ لم يعرف مَعبودةُ كيف لشفب مَلَمةٍ أو َير مَهَمّةء أو كيف يَحَافَهُ إا اكت مُوبقة أو احمل فَريضَة؟ لِذَلِكَ َال "أبى الله أن يقل الْحَمَل إلا يالإيمان". وَلِذَلِك جَعل الله ماح دَعوة کل رَسُول َرْسَلَهُ في سَالفِ الدهر أن ل ْم وَذلك قول تَعالى: وما ابسن ص کے م سے مس صر 5 من قل من رَسُول لا یی زِله 7 لا 4 وَكَذَلِكَ في الْمَعَاد ماد عد ول عَنٍ الإيمان م 4 لصلاةٍ ت الرَكاة ثم سائ الَعْمَالِ كَمَا وَرَدَ في الْحَدِيثٍ» وَاشْتَهرَ ر أل اير في قول ق 3 ربك يعنِي: ليك َرصدُون الاد على جر جَهََم عند قاط المع الْمَحَابسٍ و س ٤ç‏ فيسال الْعَبْدُ عند أَولِهن عَن ِن به 4 مُخَلصّا جَارَ إلى الثافي» يسال ع اللاي فَإِنْ جا َا امه جَارَ إلى الال يسال عَن الرَكاقِ فَإن جَاءَ بها امه جار إلى الرّابع : ثم يسال عن الصَوْم فَِن ن جاءَ (١) البخاري› كتاب الإيمان» باب سؤال جبريل النبي صلى الله عليه وسلم عن اللإيمان» ر٠٥٠ ومسلم كتاب الإيمان» باب معرفة الإيمان والإسلام. ر١[ )۲( لم أجد من خرجه» ذكره الهيثمي (مجمع الزوائد ومنبع بع الفوائد باب لا يقبل إيمان بلا عمل طبعة: دار الفكر؛ بیروتء ١٤٤ ۱ه ١/ ۱۸۷) بلفظ: "ل يبل إِيمَانٌ بلا عَمَل وَلا بلا وقال: : رواه الطبراني في المعجم الكبير» فلم أجده عند الطبراني]. )۳( الَيَاء: ٢۲. (8) الْفَجُْر: ١٠. الْمَعى أنه لأ وَعِكُرمَة ع ` E ‎eZ 2‏ ص س ‏ص ‏ص ‏ل ‏به تاا جَارَ إلى الْحَامِس ‎2 ‏قال ٠ و ‏ته كَيْءٌ من أَعْمَاِ الاد كما لا مَن قا لَه الحَسن ‎ ‎ setan trt tnt st intent ERRATA REL ERR ERE i ‏قسواعسد‎ 0 يسال عَن إن جَاءَ بها تَامَة جَارَ إلى السَاِس؛ فَيسْادُ ع احج فَإِنْ جاءَ به اما جار إلى المّابع» فيال عَن الْمَظَالِم قَإِنْ لم يكن َل أَحَدًا جَارَ إلى ‎E 4 PK‏ ەس و س 4 و کے و الابُوَابٌ الثلانة التى يشتمل عليهًا هذا الرَكن الأول حَدُهًا: : باب في مَعْرِفة الث كك وَمَا لا يسع ع جَهله كل عَاقل سيم قله ِن الآقاتِ ‏د حا وغو مر الور اانا ومذ الات يغ عى اة فول فصل الأَوَلُ: فى مَعْركَة الله ق ‎e, o ETE‏ و 7 2 الثاني: في مَعرفة الرَسُول َا ‏س و2 ۰ سک س ص س ن ې س 1 7 ٥ 0 والفصل الثالث: فى مَعرفة ما جَاءَ به | سول والاقرار به آنه حق مر عند ‏2 ‏ی ‏(١) [رواه البيهقي في الأسماء والصفات؛» 4ء ٤٥٤۳ء والقرطبي في تفسير سورة الفجرء ‏٠ ‎ ‎ `£ PRIMERA letek lets Cr st Rts ttn ‏ت‎ ‎۳۷ ‎RR Aaa he ants dT Ma mia SB ia vm ‏ر‎ 7 . £ لسم الأرّلُ: فِيما يَِبُ عَلَى الْعَبْدِ أن يَعَْقَدَهُ في اش يك وُجُوبا وَِْاتَاء س سو س فِيمَا يجب أن يَعَْقْدَ مده نَفيًا أا فَيَجِبُ عَلى الْعَبْدِ مَعْرقة رَه وَالإِيمَان به نُطْقَا باللَّسَانِ وَاعْيقَادا بالْجََاِ في قَلبهِ أن لا إِلَهَ إلا الله واد عير فيم في و مته ان في نوهي عر امد فيم بل اة أَوْجَدَ ينها مسد دَايِمْ بلا ينهي اِليهَاء حي فيم لا شد ر رل عا بها كا و كود لنب عن قا وة في الأزضي وَل في السَمَاي ولا يخفى عليه د َي في ظَلْمَاتٍ ولا ضاي قادو بلا تلف وَل ل َه مَكلَمْ بلا لسا سيم بلا ادان بصب بلا ا ‎ )سە 2~ 2 .٢( ڵ۔ س ‎„o 2o e‏ فتح وابْنِ زرفون والاِمَام عبد الرَحمَن ُن رَسْتَمَ وبي خحزر الما عَمْرُوس يِن قح لومي َا ن اة الذي مِنْ كُهُوف الم في القرِْ اثالث الْجْرِي كاد َِ الْمَوَاليدِ ماين الذِينَ وُلدُوا في طريق قال الي في اللمْعٍَ الْمَرْضِيَةٍ من ن عة الابَاضيَة: "وكا أل المَغْرب يَحُجُودَ الاي وَالََاءِ حى ولد م لهم في طَرِيق في سه وَاحدَة موود م هم ِن قح" .اه [١/۱۱]. الْذِينَ لَهُمْ أَرْوَاج حوامل اسنَصحبوهِنَ عَمُدًا لذن في طَرِيقي احج َو في المَاكِنِ الْمُقَدسَةٍ راء ولم يف ذَلِكَ صُذفَه في قَرية (قطرس) من اض الرَحيَاتٍ (جَبل نفوسة)» وَوَقَفَ حَيََهُ عَلى اليم تَحصِيلاً ويفا وَفصَاَ كرك لا كنبا فيم ينها: العَمُرُوِمِي وإعَلامُ للق وكاب الحكم وَالْمَعَارِفِ وكاب تولى الفَضَاء لايي مَنصُور اياس عاي جَبل فکان مثالا ِقَاضِي الْعَادل ب الْجَرِيء في الْحَبِير في حل َشاکِل الْقَضَاء ء وَفضايَاهُ 1 ْعَِيصَةه عَاصَرَ الام مُحَمّدَبِنَ مَحْبُوبٍ عَالِمَ ارقي في وَحَصَرَمَجْلِسَهُ ٤ اله عَمُرُوس عَنْ مَْالَةِ ِن الْعِلم فَعَجّبَ ابن سبوب وَكَانَ لا يعرف إلا سَمَاعًاء ن گان بُو حفص - يعني عَمُرُوسًا - في مَذَا ابد هدا السُوَالَ ينه ن َه الْحَاضِرود اَي اة في نيوو وفع مامي وَعَاَرَ اة ادت أي ار يشر / ِنَ عام َراي - - صاحب ےھ ت سے اوا 2و ي عكر ت َكاذ وع ك يها ند نروس اعد في التي انى ق ا ت عى گان روس ق اتتهه ما َصَفْحَهَا بو عانم وَجَد حبر فَعَلم 5 تفا تلهاء فَقَالَ له: قل سر ‎Û‏ يا عَمُروس 6 فَقَالَ عَمُروسر : س: "ساني سارف اللم". وَلَولا نروس حرم ْب قارات امي اي اقم ب علق كي أن سك الإقام عند فوكي كعبت من لواو لا متشو - ن تيه تَ س وقد أت َسحَة مِنْها في خرَانَةٍ الْعطْب بلق الذي رَتيَهَا عنما اشيذراگات دات بَال رَادَتْ من قِيمَيَهَا الله ومَاتَ جاه في وَفْعَةِ مائو يِن نمُوسَةَ وان ¿ الأغْلَب َة ٢۲۸ اه. و هو بم سُليْمَان بن أحَدُ أفْطَاب ايلم بنعُوسَة من قَربة (تاذيوت) وَمِنْ عُلَمَاء النْضف اني رال ى أذ الْعِلُمَ - هُو لر ابو يريد لبن كيداد يقري الْملقَب صَاحبٍ الْحِمَار - عن الشيخ ابن الہ حم د شيوخ للم لبارزين صَحبه مُدق وَلَمًا ازتضی كاعد واه اصطَحَيَهُ مَعَ إلى وَمَكث هتاك ين إلى أن نوفا فَأَوْصَى تى َا قم so Dro عاد ا بو ابيع إلى (بلاد الْجَرِيدِ يالْجَنُوبٍ الود يِيٰ) اهْتَرّث كُلهَا لِمَجِيئه وَشهرَ لعِلمية ثم شمر عَنْ ساعد الْجِد شر الِْلم الصّحيح وَمُفَاوَمَة الَيْغ وَالْدَع› فَكان 9 س عظيمًا. ۳ ۰ ۰ ی ا عَنه بض الماح َه رأى له دبوانا في فة اديوت وَل ۹ بها أيْدڍِي البلى وَالْمنَاي وَالَقَاءُ لله وحده. اه مُصححه. ner! 7 € entation tir i A n trot frit ote e ‏ت ا اڭ‎ AS a e Ca 8 ‎E OEE 9‏ ا ا ر ‎ ‏َل ن لاف وا أي مُعَاوية ان ب 7 ر ومر د شَايَعَهُمْ رَحمَهم ال َو ارق عَوَا المت اللي ٢ الب لكريم ِي الرَحْمَق ين دَعُوِ َي الأمَةٍ الدّاعي عَوَامَ الْجَاهِلَة إلى الِْلَة الْحَيفيّةء وَالْقَولُ الثاني ينر عَنْ ‏الإا عب ارتي ن وشم عة عمل الم إلى ارب ع أي عي الشاي لبت لابي لْحَطاب عَبْد الأعلى في تايس دَولتي طرائلس وَالقيرَوَانِ وَتَسيرِهِما على تهج اكناب وَمُوَسس الدُولة المي بهرت التي لقنت سُكان الَْغْرِبٍ الأَوسَط الَِْيدة الصَحِيحَه والدينَ اويم ى وَبَسَطَت عَذلَهَا عَليهِ ما ب قرب من ازى فَوَاعِدَمَا وَوَطَدَ كته كارت ها الوم وَطبَتٍ الْحَياةُ وَوَاق سكا الْمَْرْب وَمَنْ هَاجَرَ رَ ِلْهَا في ظِلَهَا لاو اين وَطْأيكَ لن وسا الْحَيَاق وَظَل فَاِمَا بدين اله نَاصِىحا لِلْمُسْلِمِينَ مَرْضِيًا عَنْهُ ِن الم و إلى نوفا اله سنه ١۷١ف الله عَنه رصا ‏0 أو خزر يغلا بن يوب يان زأقافته وَزَاف اَم هوين عَُماءِ افر الراب اين لعو وعده بُو 4 يَعْقَوبَ ضس اليم الْعَسَرَةِ الْذِينَ اْفَرَدُوا بآراءِ ِي ‏م ‏عِلم الكُلام. ‏في عَضر العيدِينَ العَاِمٍ الذي اسْتِيحَت فيه دِمَاءُ لما اكيت به حش الْمَنَاكِي فَكَان مِنْ صحَايَا هَذا الم امام بُو اقام ريد بن ملد اليَهَرَاسني ي الْحَامِي الْعالِمُ الْمُجْمَهدُ الد الصيْتٍ وَشَيخ أبي خزر تيه ‏ن يو خزر الو على ا ِن لِمَقتّل الما م أيي لايم لهام دقاع؛ لن تورَته فقت لأشبَاب ب ليس نا ل كلجا إلى يل نشوم المي ونا أي اميو قاطي ب القبضِ عليه وحاف أن تََجَدَد ة الإباضية بَذّل لَه الأَمَان جع وعد مُدة آتى الْمُِزْ إلى ضر س ١٦۳ف فده مت كالم المرب ظاهرا في اْحَِيَّة لأ على حلَفائهِ ِن شوب وَمَكَدا و خزر في مص وَقَذ وَجَذْت في بَعْض الَقاييد أن لَه (رسَالة) في ارد على جَميع المُحَالفِينَ توجد حه ينها يكبي البعطورِي في جرب وَأخرى پکباو لدی رة لبوي لم ييا ا يخ عبد الله ن یُحیی. ذا وَالظَاهِر ما فاه بعص الْمُوَرَحين أن أبا ‏خزر مَاتَ بمصر سَة ٠ه إِد لم يحنت الَاريخ نه َج إلى الْمَغْرْب الله ‏(۳) بُو مُعَاوِية عن ن الصّقر مام من اَم و الدين الْمَشَاهِيرٍ في مان وَأَحَدٌ الأَئِمّة و َر الَذِينَ الشْيخ بُو يَعْقُوبَ الوار لاني في الدليل وَالْرْمَانِ 9۷/۲ ط ۳ه ۹۸۳م عاضر ر المَام محمد يِن مَحبوب الذي انمهت إِليه إِمَامَة مه الإباضِية فى َد لهو والْفضل بن الحواريء وكا عرسي رها في مضمَار العم وَكائَت ِلْفَضل ‏بن الصقر قَرَابة حتى قال فِيهمًا القائلُ: 'إَِهُمَا في عُمَانَ في ج " جين" [السالمي :تحفة الأعيان بسيرة أهل عمانء مطبعة الشبابء الق ق ط۲ ‎14e /\ a۳0‏ َمَاتَ عرَان قبل نِه - فة الصَلْتٍ بن مَالِك - وَأذرَكَها الفَضل فَأصَابَ ِنهاء وَفِل يها في وَفعَة لقاع سه ۸ه في إِمَامَةٍ عزن بن تویم. وتوفي عزان جلك سن ۸٦ ۲ه اه. ‎ ‎ کے شرن قوی ن ا کت 7 لصو ‎on a RS‏ مر lotr t sla nto. ‏و لار الا حت س م اڭ‎ 7 سُليْمَانَ بن وغيره من ٠ أَهُل هل العلم. (۱) أ بو ابيع بن بحل المرَاي أحَد العَمَاءِ الاين اين تحرج عَلهمْ لق كن اهر عِلْمهُ في آقاقي اليل عَن الإقام أي عَبْد اللو م محمد محمد بن کر وله من التَاليف لمحف في وَكِتَاب َالِ وَالتَعُرِيف بالْحَير في الأَصُولِ اكلم رة حول ظا اة الذي وَصَعَ يح َيه ابو عَبْد الله محمد بُ بكر وَكَانَ مِنْ عَلَمَاءِ الطبفَة رَه أي الصف الثاني َر الْحَامِسٍ توفي لك ۷۱٤ ت ا اتات ننن نن ان ر تى ىوه ت ااا ٍ ی 8 - . . . ٠ ‎HERIR EHR snl tapan a elan o K۹ LE ALL 1 1 0 7 1 LR DAR LN 1 RSE‏ 1 ا ف ن ا £۷ ¢ الالام 4 سمت ب م 8 ی طت کیا ابن من ع لهد انك ية لد ند 9 رد س تن الت ‎ ‏باب ‏ذِكرالأََسَام المَتَمَدّمَة مَةٍ التي عجري ححرَی الَمَهَات من و ظائف الاعتقادات ‏لهسم الأرَلُ [الإيمان بالموت]: فِيمَا يجب على كُل مُكُلفٍ في الاغْيَقَادَاتٍِ أن يَعْلَمَ أن وُرُود الْمَوْتٍ حي عَلى كل الْعِبَادِ مِنْ السَمَوَاتٍ وَالأَرْض وَمَا ‏هما ن وَفم فض وَأ كل فس ذاق الَو سيل الفَوْتِ» وان نَا جار عَلى اهل الأَرْض وَمَنْ وء مَنْ في السَّمَاء من سُكانِهاء کُل عي ينوت إل لكي ارم ي لحد بت ولا توي ل م كلا وه أن الله كب عَلى ادنيا الْمَنَاءَ وَعَلَى الخرة َالأَشيَاءُ كلها قَانة عى الاي ل على اولي ت خلا لتك وام لمن ن فاه هم الانْقلاً تلفي اقل لتر وال أن ‏على الاِلب” ِدَليل كله تتالّى: ودا اة يت" وَهِي بات ‏)۱( الْقصَص: الآية ٨۸. ‏لا على بني : لبود وَل لقَوْله "سَالتُ اله في الاين رما لل الْجَنَّةٍ" [رواه الحكيم الترمذي: نوادر الأصول في أحاديث الرسولء» الأصل الرابع ‏والستون في معنى الفطرة الأصلية ١/٤٠ ۳]. وَاللاَهُونَ هم أَطَفَاَ الْمُشُرِكِينَ» ما رَوَاءُ ‏ا ‎CEE ‏ن ‏ُو يعلى مَرْفُوعا ِن حَدِيثِ انُس: "سالب رَبي مِن دري الْبَضر أن لا يعَدَبهُم فَعَطَانِيهم" ‎ ‎ ‎ O Bar Yi ila ln nt e ج ين ‎y5‏ [(رواه آبو يعلى في مسندهء را١٨ 1[ . شتا حَسَنِ. وقد ورد تَفُسير اللاهيرة ين بهم الأَطْمَانُ مِنْ ابن عَبَاس» احرج ابرا قالَ: "كَانَ رَسُولُ الو 8 في بَعْض فَسَالَهُ پا رَسُولَ الشي ما تَقُول في اللأهِين؟ رَسُولٌ الف 8 كَل يرد عَلبْهِ كلما فرع رَسُولُ الله ‎$o‏ س . م ‎WYK‏ ۰ َه ‎e‏ و 1 سإ من عَرْوَة الطَائف فَِدَا هُوَ عَم َد وَقَعَ يعبت في كََادَى مُتادي: اين السائل عن اللاهين؟ فقيل الرَّجُل إلى رَ ول افو 8ء هى افو #8 عَنْ قنْل الَطْقَا ل ثم قال : "ايش ب بي هريره مختصر “6 ر۷۹۸۹]. وَعَنِ ابن عَبَاس @ قَالَ: "سيل رَ سول اله 8 عَنْ ولا الْمُشْركَِ فَقَالَ: اه إِد حَلَقَهُم أَعُلَمُ بِمَا كَاتُوا عاملِين" [رواه البخاري» باب ما قيل في أولاد المشركين» ر ۱۳۱۷ء ومسلم كتاب القدر» باب معنى كل مولود يولد على الفطرةء ر١1۹۳] أي: على أي دين يُِيتُهُمْ لو عَاشُوا قلَمُوا الْعَمَلَ أا دا عَدِم مِنْهُم الْعَمَلَ فَهُمْ في رَحْمَة اله الي يلها مَنْ لا دنب له. أا ما ما أَوْرَدَهُ البُحَارِي في ‎u‏ كناب التعبير من حَد یٹ مه عار ن کپ اويل و صر آم في لكر قال: الول الذي هُوَ فِي الرَوْضَةٍ 2 2 وما الولدَان الذِينَ حوْلَهُ فَكُل مَوْلُودِ مَاتَ على الْفِطَرَةٍ. مال بعص الْمُسْلِمِسَ: با ل الفي وَأَولاَدُ الْمُشْركين؟ قَفَالَ رَسُولُ اف "وواد الْمُشْرِكِنَ" [رواه البخاري» باب تعبير الرؤيا بعد صلاة الصبح؛ ر ٤١٤١٦٠ وابن باب الخوف ر٥ ٥1٦]. واتار البحَارِيٌ أن اواد الْمُشْركِينَ عير البَالفِينَ يَصِيرُودَ إلى كال الَوَوِيُ: إَِهُمْ في الْجِنق وَهُوَ الْمَذَْبُ الصَحِيخُ الْمُحَْارُ الذي صَار ايه الْمُحَفَقَوَ [شرح النووي على مسلي ط٢٠ ۲ه دار إحياء التراث العربي» بيروت» ۸٠۲] لِه تَعالّى: وما كا نحق ك رولا (الإسراء: ١٠) وَإِدَا كَانَ لا يذب العَاقل لِكَوْنه لم تَبلَغْهُ كن لا يعدت ىء العَاِل مِنْ باب الى وَا له أَعَلمُ. )۱( التَكوير: الآيّة ۹. EERE st efat ARE ARREARS RRR RA 0 5 N ‏سوا كسس سے‎ لخ ا ت سط ك السا ق ملت تهت ككف ء مهجهن ٣ س ها ‎e‏ م ان ا س ناد م 0 07 0 0 و س و 2 ۰ 2 وی مسهور . - سے و س س اموا في الْبهَاِم عَن ابن عباس انه قالَ: حشر كُل كَيْءِ الْمَوْتُ ٍ إلا اَي هما ايان َم اة مَة. وال جُمُهور الْعْلَمَاء : ها تمر وَرُوي لِك عَن ابي بن گعُب وابي هريره و وعن َا كال: يخر کل حى الاب بِدَليل فَوْلو تعالى: مان دَابَة في ولا تر ير نايد 4 إلى قوله: شم ِل رَه روڪ 4 وليس فَصدنَا في هذا الْكِتَاب النَطُويلَ وَالإسْهَابَ الَوْفيُ. (١) الأنْعَام: الكيَة ۳۸. و ااا لالت ك د ںہ کات س 6 7 a a ALI] 1 H0 E o o 5 E 4 late tat: EN rS ‏ا‎ rader tata r E rR ‏سوا 1 ی ن ر‎ وَهُوَمَا يحب عَلَى الْعبِْ اعْيََادُ وَفُوعِهَاء قال اله تَعالى: ل ية ن ف" وَل َعَالى: انر الكامة رلا نحالص €" وهي الَفْحَةُ الأولى التي يميت الله ؛ بها کل حي ويها وَين الفْحَةٍ التي بعت أَربمُونَ سه فِيمَا روي عن لاء وهي مما اسْتَتْر الله شه تَعَالى بعلمه لَمْ يُطْلِعْ ‎o‏ ص ‏عَليْها أَحَدا من لقف كما قال ا له تَعَالَى: سلون وَين مها أي: متى لفل نلعن د ر لوقبلا" أي يكيف عن ‎wo ‏وَفَها إلا ه هو وَفَالَ : ناش عندەر ىلم 2 4 ‏٥ 4 و اسم الثالث في اعتقاد كُوْنِ البَعثٍ بَعْد الْمَوْتٍ ‎4 ‏ويك حن على كل كلب ان 1 يَعتقده؛ لقوله تَعَالَى: ووا ےا ر مف (( < ہہ ‎KI‏ م ِ ‎A o‏ وَقال : نا اول اي ندچ وَقَالَ : كما بدا ک5 تعودون ‏060 7= الاآبة ۷. ‏() النخل: الاية ۷۷. (۳) النازعات: الآية ٤٤ . (4) الأَعُرَّاف: الي ۱۸۷. (٥) لَفْمَان: الابة ٢٤۳ . )١( الْحَج: الاي ۷. ‏(۷) الاأَنبياء: الب ١١٠. ‎ ‎ pring lat aera ۱ 7 ‏اہ 1 1 آم‎ ea ‏ا‎ ‎e REAR IRR Rk ‏پس‎ _ ‏٠‎ © ت د ت مات م طت د عرق ى د لے م ۳ 0 ‎ 0 ‎ve 0S‏ فِي عدد الْحَمَظَةٍ وَفِي بم افضل: هم ام الْمُؤَمِنُونَ من بني ادم؟ قولانِء وباللو ‏الْقَسهُ ‏لسم الثامن ‎oR‏ ‏في الا نبياء وَالرَسُل دك كا يِب عَلى الْمُكَلفِ الإيمَان بهماء وَمُمَا جُمْلََانِ على النَاس ‎7 ‏محر فَهْمَاء كُل وَاحدةٍ مِنْهْما عَلى حدَة لِفَوْلِهِ تَعَالَى: نو ولوا مامكا باو وما أنرلَ ‏ا۹ ‏7 قَوله: وما أو ا ت عم من الرّسُل؛ لن مِنَ الأياءِ ياء مُرسَلِينَ وَانيَاءَ عَيْرَ وَفِي حَديثِ آبي در له قَلْت: بَا ُو اش گم الا مائة الف تبي وَأَربَعَة وء شون ألما قَالَ: ‏و 7 ‏قلْت: كم الول من دَلِكَ؟ ال لا ولاك جم عَفِير يني كثِیرا طيباء ‎CGE o 4 1‏ ؟ قال ِ‫ 1 ل“ قال: قلتَ: : من کان اولهم؟ قا :| لهم اد م . قال قلت يا رسو ل اتف انبيا > گە لإ ی 2 سے ص ص ا 2 و کا ر ق ك نه بيده وتفځ فيه ِن وجه وسواه رجلا ثم 1 س 1 2 0 سه و ‎e‏ و د سے س ٥ ‎CEE‏ س قَال: يا ابا دن أريعة سريانِيون: د وَشيث وأخنوح وهو ریس و ‎8F‏ من ‏آ3 ‏ص © سے ‏: اقلم ونوخ الان . وَأرْبَعَهُ ِن الْعَرّب: هو وَ صالخ وَشْعَيْبُ ی نبيك ‏() ١۱۳. ‏() بدو ي درت فيه ِن رُوجه التي هاه وَسَوَاهُ رجلا يعني أنه حَلفَهُ الله كَذَلِكَ وَلَمْ نَل م حالة إلى حَالَةٍ كَالوَاحد متا فَلِذَلِكَ قال يلة: "إن الل لى على صُورَيه". [رَوَاهُ الربيع» باب قوله: خلق الله آدم على صورته ر٤٤۸ والبخاري» كتاب الاستثذان» باب بدء ر۷۳٥ ] وَالضِيرٌ في (صُورَتِه) لادی اي: عَلى مييه الي مَاتَ عَلَيْهًا لا مَُصفًا بالصغْر تم كبر بعد ذَلِكَ كما هو شان ‎ ‎ 2 salar etti: ‏ا ا‎ irin o۸ ] ‏م ہہ ےا کے ع اوھ راسف ا کے لاد ےت دل هات لا ¢ س ات ب‎ 1 2 اول ‎AE‏ و إ 12 و ده ‏ياء بني هو مُوسی وََحْرْهُمْ عیسی للات اسل آم واخرهم محمد ل . ‏37 ۰ بف فی اليو وَالرّسَالََ فقيل هُمَا اضطران وَقِيل: هما اکسا وقي : النُوءَةٌ اضطر ا 4 و َا سَالَةَ كيساب م ايء ء وَالرْشُل وسل ي به ييل ل 7 كيت بيك اَوَخيي؟ فقال: | حيانًا يني مئل صَلْصَلَة ‎۶ o E F۴ o ‏س‎ 2 ‏ْمَك رَجلً كني امي ما قول كلت عَاد َه رنه ينل عَلَيهِ في اَم اليد الَو جلي عرق ‏وَالياءُ للت 4م من الوح عَيانَاء وَمِنْهُم مَن يُلَهَمُه وَمِنْهُمْ برا في الوم فيحن وام ‏فَعَلى الْعَّدِ أ ينيد كتا فنا أن إل جنل لاء رهم إلى باو وَجَعَلَهُمُ الأمنَاءَ عَلّى حَلقِهِ وَالْحُكَامَ في بلادي وَانرَل عَليَهم كيه و وَكلِمَاتي وَجَعَل اَولَهُمْ آد َم با رَ شولا إلى ولاو وََحرَهُم يا محمد محمد ‏س ‏عَم بو انيت وشل واو ع ار يو ارين دى َس بيات من الْهَدى وَالْعرْقَانِ تَر به الرّوحُ الأمِين عَلى قَلب مُحَمَد قا لِيكُون ‎2-۳ ‏() بتي أل ئن من ف ااه نايل بن شاي مو وى كما وه لث ت ‏() [رواه ابن حبانء ذكر الاستحباب للمرء أن يكون له من كل خير حظ رجاء التخلص في العقبي بشيء منهاء ر ‏(۳) قال اميخ بو يى رَكرياءُ : ن أي بكر "إن َه تصرف في اللعَةِ على وَجْهَين: عَلى مَْنى الإرْسَالِ ِن الله قك الثاني عَلى الت 1 ن ِن الرْسُلٍ فَمَنْ قَالَ: إن الرَسَالَهَ اضْطِرَار ذَعَبَ بالرسَالَة إلى ازال من الله كك يسل وَمَنْ ااا ن ن ابيع مالسل ثم قال الشّيْخ أَبو عَمار: ما في عدا الْوَجْه". اهف [السوفي: السؤالات؛ ص ۱۷۹] ‏(8) [رَوَاٌ اليم باب في ابتداء الوحي» ر٢ والبخاري» كتاب بدء الوحي» باب كيف کان بدء الوحي» ‏ره ‏تی ت ‏ا ‎ ‎ ‎ ‎ Lt: ‏لف اة‎ a atta Ratt titin tr et aR [ ‏تواعد اسل‎ Vo ‏سات تااس گات انه هق ت ل تاس سى ب س‎ RO FRESE واو س د ست ل پاب سس ‎o‏ و س ِن الْمُنذِرِينَ بِلسَانِ عر مين واه كلام الله 4 ووحه ۳ 7 ايء وَالوْسُل كُلَهُمْ أَدَمِيُوتَ مِنْهُبْ من ريل إلى الجن والس كاف كَادَمَ وح س سى ا ع م ص ِ۱( س و لر ووی واو رتد ص جمعین 4 ومنهم من (١) على أن إِرْسَالَ مَوْلاءِ إلى الإنس وَالْحِنَ كَافة مُشْكِل مَع له ن "غيت حمسا لَمْ يُعْطَُنَ َحَدُ من الائياءِ قَبلي: صرت بالرغب َير شَهْرِ وَأَعْطِيتُ ماي الأزض؛ وَجُيِلَتْ لي الأَرْض مَسْجِدًا ولت مي خير الام وَأعطيت الشْفاعَة وَكَان لبي يبعت إلى َوه حاص وَبنْتُ إلى الاس عام" .]ر البُحَارِي؛ كتاب التيمم » باب قول النبي صل الله عليه و سلم جعلت لي الأرض مسجدا وطهوراء ر۷٤ ومسلم كتاب المساجك ر١۱۱۹]. والَذِي يهم يِن مَضمُون النصُوص الوارِدَةِ في حي ال أن دَعَوتَهُمْ كات ِدَعوَة الوس لا وَذَِكَ أن اله أَرَسل رسلا إلى الإئس أَجْمَعِينَء وَلَمْ يقم دلبل على أن اله ا من رسلا ولا كانوا في وف من الاوْفاتِ عير مُكلفين َع أن كود سل الوس هم ا سهم رسلا لجن وَأن الِْن يفون عَنهُمْ دين الله كما قى عَنهُ انس سَواءٌ بسَواي وه كفي كل راد ي الس وان ينَذِرُون َم ودوت إلى سوا الصَرّاط صِرَاط ي له ما ِي السّمَواتٍ وَمَا في الأزض. يدل لِذلِكَ في حى الوس قَولهُتعَالى: فلار 6 ك يمم طايفة مه هوا فى لرن وَلسذرُوا و رَجعواً اليم لعلَمُم درو ا ٢ وفي الجن قَولَهُ: مقا 66 يِن لين يَََمعُوبے الشْرْهَادَ حرو كالوا نئا كما ما يلوا إل قرمهم مُْذرينَ 6 الات (الأحقاف: قال َعَالَى: راو ك دكم ي موب 4 (الأنعام :) وَهَذا الْقَولُ أرب إلى الْمَعْقُولّة وَاعُيَارَاتِ يطول شَرْحُها. قال تعَالي: :9 س ا اه شي يڪم ءاي ^ ق دروکر لما ‎CF‏ لما يکم هند قَالوا كيد عل انشا ونه ادنيا و و كدو اشيم فرت ©4 (الأنعام: 4 وَالَ: « وَماأَسلًا ين شو الايا يه بے فم € (إبراهيم: ٤ وَفَال: َك ا يِن اَي - إلى في َكل ين (الأحقاف: ۹ ۳۲). أما أن هل الْكَافِ م ونون إلى الجن يِن حَمل دك عَليٍ تى اسهم كوا شلا نشو معو د ي إلى الكافة يلود وَيلعُودَ إلى قَوِْهمْ كما يَف ذلك من أَمْرِهمْ َع رَسُولِ الله 3 وَلوْلا ما قص عَليْنًا القَرآن مِنْ صَرْفِهِمُ إلى وَتلقيهم عن وهم علي دين موس وَأَهُمْ كانُوا لِسْليمَادَ وَين جني لما عَلمتا عه سياه وََطالًَا مَنْ يت ذلك لِمَن لم يرذ في حقهِ نص پڌليل تفلي فاصم كيف وَالْمَسالَة مِنَ الي بُ يشرط فِيها اليَقي وَلَو عَممُوا وَفَالُوا: ِن کل رَسُولٍ مَبعوث إلى قَومه من الس وَإلى اَن الذي بابي وََمْ لِه مرل الكافة لكان أقوَب إلى الحَقِقَةِ فِيمَا أرَى. لواحب عَلينَا في - حي الجن أن تَعَقد اهم مَوْجُودُون وَإِن احتَجَبوا عَناه وهم مُكَلمُونَ لاء بَِْ يهم الل كما بت اه باب ينهم بالج اقب كاورش بالنار. كاف في باب الْعَقِيدَقِ وَهُو مَا يُلاَيمْ سَمَاحَة الإسشلام وَأَحذَهُ بالْمَيْسُورِ فِيمَا م setae tne ints tint etin it e e ERE E ‎rr .‏ ن ی او تی ع او ‎bo a dD‏ ہا ت ‎i:‏ س ۳ 2 ‏ريل إلى أفواب فيسو يِن لعن ونه ا يَسَجِيبَ لَه كهُود كَهُود وَصَالِح وَشْعَيّبٍ کہ ‎4 ‎oF o ‏ورم ا وَالَذى ي عَليهالْجُمْهُوُ الأ ين أل أن لله َعَالّى ى ما ‏يا عَبْدَا ولا امرَأة ولا رَجُلا من أل الْبادِيَة" لِقَوْل او على ل وََاأَرْسَََامِن م 2 ‏رلا لئے یم تلن وَل اَحرُون: إن الله تَعَالَى نبا لْقْمَانَ ‏الحَكِيمَ وهو عبد لبلخشخاش» ونيا يَعْقوبَ وينه :ر وهم قال اله ‏. م ىک هرو 4( ‎e‏ سے س سے 2 2 م 3 س وجا يكم لدو 4 » ونبا مریم وَسَارَة وام مُوسى فلت وهن و( ٥( ‏٣ ۰ ‏واو ‏جا به من َعَاليم وَأحْكام واه أعلم. عَذَا ما بدا ِي في هَذه الْمَسْالَِ. ِن يكن صَوَابا فَمنَ اسف ون يكن طا قوي وَأسْتَعْفِر الله. اه مُصحُحه. ‏يكن على وين بُ عَلبه الاب وَلابَسَعه امقام على ‏أي: : ين أل الْعَمُودِيَرَحَلُونِ ويون ولا يرد قول َعَالّى في حَق يَعْقُوبَ وټنيه (وجاء بكم من البدو) (يوسف: ٠ لأن يعقوبَ (ع.م) كان من هل وَكَانَ مله في أَطْرَّافِ الشام لا أنه ممن يَرحل وَينرلُ. اه مُصححه. ‏)۳( پوشف: ٩ ۰ ‏(٤) يُوشف: ١٠٠. ‏(٥) على أن لا يَكُونُونَ إل ووا أَحْرَاوا م ين أل الْفَرىء ون كان تمه قري ِن لا ير َد او وة على الكو وکو ما سروح من کلام الما تور الدينِ الي عقب على ن ستل بِقَوله تعَالى: $ و امن فيرلا رجالا ئي نَمل ری (يوسف: ۹ )قال ول بس في هذا ليل على حر اة في الذَكُوره نَا هو ‎EE‏ ذا َال ان حَجَر [فتح الباري؛ ۷/1 4]: (وَمنَ النسَاءِ من نبي ‏وهن ِىت: حَوائ وَسَارَفُ وماج وريم وَأ موی امراة رْعَون)» وَعَنْ عرو وقد وفع الاختلاف في ببُوءَةٍ ربع نسوة: ر واي وَسَارَةَ وَمَاجَر)". اه [مشارق أنوار العقول ١/۲۹]. وما لا رَيب فيه أن هتاك وه اين الرْسَالَة وَالنُوَة ة: فَالرَسَالَهَسَْلْرُِ الْكِفَاح اة في تيء وهي بَا أنه ريع لاء بى بمفل هَذه ال وان فما تلان ا به ِن وَظِيفةِ اَمو َة النَكَاليف لَحَاجِرًا حَصِينا يَمنَعَهنَ َعَهن أن ‏ولات يلاف النبُوءة و فما هي ِلْهَا وتوجية وَنكرِيمٌ ِن اه قال طاهِراتِ ‎$ ‏ولول كأ مُوسَی أو كانت مثالا على فى توعھا من حیت حيْث بها على صح اليد ‏ص ‎e‏ 2 9 س س م 0 ا رک $ و م ص س و مح ‏َغ اناه من فو رَو رماو وعيو كةي رام وا كا متا يا بُو و حي لهام وَتَوْحِية فلا تعد أن كود من بين النّساءِ يات لا رَسُولات واه َه أَعُلَمُ. ‏اه م ‎ ‎ ~۱ RR E ‏اتن‎ Rk stats at terore Ria Rt ‏١۹1 سل‎ e ‏م م‎ N ۶ ‏ق ر ا نىڭ ق کا ووی جلا‎ RD: ‎2o‏ 7 و لسم اناسع ه٥ و ژ2 فى الكتب المَنزلة ‏07۶ ص ‎a‏ ےہ 2 ‎E A‏ 9 سكا وَذَلِكَ مما يحب على المُكلف الإيمَان بي وَذَلِكَ أن يَعْلمَ أن سبحانه ‏سے م ‏رََهَا عَلى رُسُلِهِ بوَاسطة الْمَلايِكةٍ الْكِرَا م الْبررةالْذِينَ هم سَفْرَة بينَ الله بعال وَحلقَف وَيَقصدَ إلى اَن ا و خرن ويؤمن بغيره من عَمُوماء قال الله تعالى: ليلذ ءامنوا ءامنا ياه ورسُوله والككب ‏الى ر رَسول او والب اَلَِۍ 31 €3 ا5 وان كلام اله ‎4 ‎ ‏جُمْلَه كنب أ ‏ر ووو لد .0 ‏ووحه تيل من حکیم معجزة ة لِلرَسُول ج ََرَلَهُ ليه من الح في لَيةِ اْقَذْرِ جُعلة رى المّماء برد يه جنريل نڌ ذلك تجوت جت لی کرت اقب ليه ار ‏ِ 4 2 .)۱( ا ۳ ‏ا المي أو قوب الوازجلايِي في الدلِيل وَالْبْرْعَاِ ]۸/۲ ط: ١١٤۹۸۳/۱ وَرَدَ ‏في اران هكن ذاه وبوا نرك كَل لو ولوا اما باه رمأل إِلَنَا ‏وما أل إل هعم وميل وَإِنحق وََعْمُوبَ وما وق م موسَیٰ یی وما أ وق اليو ين ‏ورلا رف ب اح نهر ون میلو ٤ © (لبقرة: ٦) عَم إِجْمَاع | َو نليس عَلَيْنَا ِن مَعْرِفةٍ راهيم شي ولا مَعْرَة الأَيياءِ و وما َل يهم وان كَانَ عَلَيا يمان يهم ِن َر صد إلى مَعْرقة اح نهم باسيه وما أل عل عَلى أن اهر َم يذ نا إلى الِيمَانِ ن مكذ ل إلى الول ايتن يت وىه لغب اد قە دوا لا لَه إلا الله حك الله وما جاءَ به د وَمَا سِوى هذا فليس عَلَيْكَ فيه من الشهَادَة شي إلا الِيمَان بِمَا قَامَتْ عَلَيْكَ به الْحُْجَة"'. اف 9 ۱ أن الله فمل واه في كلا وري ته ايزا ن ول أو ا عليه گا هو ر الْجُمْهُور لکن هُتَاك مَنْ يَعْتيرُ مُدَة افيَرَانِ إِسْرَافِيل به الْمُصَنِ نه اعَيِمَادًا على بض الرَوَاياتٍ الصحيحَة. ٤ الإقام ايم ِن عيب في مُنتيو: ( بعت رَسُولُ ل ا وُو ا 7 رين س وَكرنَمَعه سرافل اول م يه قلات يني ولم يكن نل علو شي ف ُن عَنه سرافل وَفَرِنَ مَعَهُ َل عليه القن عَشْرَ سين بِمَكَة وَعَشْرَ سين بالْمدِيتةه فَمَاتَ ‏0 ‏ا ‏و ‏ي ‎ ‎ e lng <:8 atan stk irises tia e ik ‏و وف ى لل تق لاعن ا ملم لقا لام صا ىسىن‎ ۱ 1 ‏س 9 س س‎ يل: هُوَ لوح من دُرِ ضا طولهُ قر مَسيرة مائ عام في مثل ذَلِكَ وَقِيل: ۸ هو جَبْهة مَل وَاله أَعَلمُ. رفي حَدِيثِ ابي در له تَعَالَى قَال: بَا ر سول ای كم کِتابا ئرل o ‏سے‎ 1 o قال ۰ يا كاب وَأَرَعَه كب انر على شيت بن ادم حمسن صَحيفةء ورل عَلى أَخنوخ (إدريس) تِن صحيف وَعَلى ا راهيم عَشْرَ صَحَائف وَعَلى مُوسى قبل عَشْرَ صَحَائفَ وَأنْرَلَ وَالانْجيل وَالرَيُور وَسُول افو َل وَمُو كلب وَين َة اه [مسند الربيع» باب في ذكر القرآنه ر۳٦ ]› وَكَذَلِكَ نص في الْكَشْافِ [١/٠٠1] على أ ن الْقَرْانَ تول عَلى عِسْرِينَ َة َة يَظْهَرُ أن الْقَوْلَ 1 2 الأول يُعَصدَهُ يت في السّيرَةٍ ية ين أن َل ية رل بها جيل على سينا اه كانت في غار جراءَ و عر يتن بُو سنق وم فر عَنه الوح بعد ذلك إلا تخو زتعن يَوْما تى رل الله عله سور المد وار رول الوَخي عَلى إلى أن كمل يوم حَجّة اوداع َا وَل ِي ما الْحِكمَة ِنَ اقرا إِسْرَاِيل په لات سين بلا وَځي. وَلَكِنْ لا حظ نر َع ورود الائر. اه مُصححه (١) "الوح الْمَحْمُوظٌ كي أَحبرَنًا اله به وان أَودَعَهُ كاه بل فان عد ف لوج عو وط 4 (البروج؛» ١٠ ٢۲) [هذه الآية تكملة من المحقق يكل ولم ُا قي قتي أنه به ية مجو وَأ اه حفط فو يكاب ابال وأا وى أل جع عوط في سما َة وَوَصْفهُ ما جا في رواباتِ َو مالم َي ت عَن الْمَعْصوم يه بالتواتي قلا يني أنيَذحل في عفاد أل اين م ناعون وَمَاأَجْدَرَنا- ارذ التَأويل- حدما قيل: إن الوح الْمَحُفُوظَ هو لوح الوجُود الح وَمَعَاني الفَرَآنِ ضا كا كان لا بها وَل ايها الحَطً كات اة في لوح الْوَاقع الْمَحْفُوظِ الذي لا حي إلا ما وَافْقَف ولا ال إلأ عا حافك لباقي إلا ايع فيه ولا ايع ماع بين عا" اه من تَفَسير عَم لِلشيّخ عبد [نقل محمد رشید رضا قول محمد عبد انظر: تفسير المنار ۷/ ۳۹۳]. وَلَنَا أن قول ِل دَلِكَ في كَلم الْفَضَاءِ اواد في قَوله "رْفعَتٍ الأَقَلامُ وَجَفَتٍ [رواه لترمذي كتاب صفة القيامة والرقائق والورع: ر٠٥۲ وده ر4٦1 يجب عَلَينًا أن نُوْمِنَ پو مَكذا مُْملاً وَس أذ بحت عن ميب ولا ِن أي ُي ولا كبْف جره و با لان ن سُجُل مِمًا لم تبت عَنِ ن الْمَعْصوم بطريقَةٍ يقني ونت حبر أن الاعْيَقَاديَاتٍ لا تيت اة اليه كلام الْمُؤْمِن في الان ديك مُجَْلاً كما وَرَى وَلكل اثر ر اليل إلى الله الي لا يَحفى عَليْهِ مي في الأرْض ولا في السّمَاءِ. اه مُصححه ا ا فاص اسلاق ج َالَ: فَلْتُ: با رَسُولَ ائ فَمَا كانت صحف إِبرَاهِيم؟ َالَ: كَانَتْ (أيُها الْمَلكُ ِي َم عك ۱ عض وَلكِن لتد عَنّي دَغوة اللوم ني لا أرما ولو گان گافر)» وَكَانَ فِيهَا أَمتَال وَل العَاقِل أن تَكُونَ لَهُ سَاعَات: سَاعَة يَُاچي فِيهَا 9 رب وَسَاعَة يُحَاسِبُ فِيها وَسَاعَه يَفَكُرُ في صن اله چ وَسَاعَه يحو كايو من لطعم المرب وَعَلى عاق أكون انا إل في تل ص ٤ و وَمَرَمّةِلِمَعَاش« ولد في عَير مُحَرّم وَعَلى الْعَاقِل أن کون بَصيرًا وت شيل على كأ اط لان نع 36م ن عل بل كلانه يَعنِيه) قَالَ: قَلْتٌ: بَا ر رَسُول اشي فما كانت صحف مُوسّی قا عبرا كلها (عَجبا لمن لوت كيف يش وم من ل ره كدر هو َنْصتُ! وجب من وای الانيا وَبَقَله بأَهُلِهَا ثي ن إِلَيهَا! و ِن أ باساب عَدَا تم هُوَ لاَيَعْمَل! قال فُلْتُ: يَارَ ول 1 ي أ أ ق گا ص 2 فِي يد إِبْرَاهِيمَ ۴ قَال: َعَم يا با د وقد افلح من کک ی اسر صل )4 إلى آخر () وَفِي تُسْحَة: : وحرفة. َة وَمَرَمَولِمَعَاش له سُورَةالأَعُلَى: ١٠ء ٥ وَفِي وَلِهَدَا الْحَدِيٍ الط يه ارا بَا هتا يما ر ال اپو ذو قلت َا رَسُول اش أوْصِنِيء قَال: (أوصيك نوی اش فَِنَّهَا وو س الأْر کله قلت يا رَسُول الل ردني قَالَ: بتلاوة ار آنِ وَذِكر الله ك فاته نور بي الأرفي وُر لك ي ل يار سُولَ اي زڏِي» قال : كر الك نه يميت فلب عب بور ر الْوَجُه)ء فُلت: يا رَسُولَ اي زذنِي» قَالَ: (عَلَيْكَ بالْجِهَادِ؛ فَِنهُ م 3 2 0 رهبانية فُلْت بَا رَسُولَ اي قَالَ: (أَحبً الْمَسَايِنَ فلت يا رَسُول اي قالَ: ر لى ن هُو تك ولا نر ِى ما هو و فوفك فَإِنهُ أَجْدَرُ أن دري نمه الله عِنْدَك) قلت يا رَسُولَ اش زذنِي» (قل الْحَق وَإِنْ كَانَ ما كُلْتُ: با اش زڏٽِي» قَال: ر على الاس اَم ن كيه ول عَلْهمْ يما تيء وَكفّى بك عي أن تغرف من النَاس ما تَجْهَلهُ من َفيك ود عَلَيْهمْ فِيما تاِي» ت ضَرَبَ بيده عَلّى صَذْرِي nen! ner! ۱ 1 ‏ا‎ ln e : Stan tatters erential tote ‏ت‎ tle ‏ا‎ E 2 ‏سوا م ےا ماد و طط اا لاتا الت ل‎ 3 الْقَسم الماد في بالقدر ٍ2 اب ‎o^ o‏ سے س وََِكَ واب على كُل مكلف اَن َعَم أن َا ان ين حير أو شر و وَضر وَمَا يَكُونُ من ذَلِكَ فبا يكُون ما صَاءَ الله ف كَانَ وَمَا لم يكالم کن واه تَعَالَى الق لِجَيم وكات ين فصا ودره ويلم أن ابيب الاد م 4 ص يكن وما ا خطاهُ لَمْ يكن لِيُصِييهُ كما جَاءَ عن التي لا عَنْ طريقي ليع بن حبيب له عَنْ عبَادة بن الصّامتٍ عَن لني لا قَالَ: "نك لَنْ َقَالَ: (يا أبا دن لا عَقَل كَالتّذبير وَلا وَرَعَ كالْكفت وَلاحَسبَ ب كَحُسن الْحُلّقٍ). ابر ذكر الاستحباب للمرء أن يكون له من كل خير حظ رجاء التخلص في العقبى بشيء منهاء ر ١٠٦۳ء والطبراني في الكبیرء ر ( اَل وعدت اكير احج أو عَترو الع بن عيبب لدي اواد هيدي صَاحبٌ الْجًا مع الصحيح سند الْمَشْهُورِ مس اليم نشا بالْبَصَرَةِ َعم اء وَنصَدی رايلم ََررا وقنرتا اة تى ضح في أي صر الَعَي وني كيت معاي رر وأاطين الول تن بك إل لبون َد به في حل عدت وَين أجل مَا الف م مُسند مده الْمُومَى إل ونت خير ان الثلايياتِ من أ اديت لئاو و سند وَلعَرْبها م الينبوع َرِجَال حَذهِ السلْسِلَةِ ة الرَبيعيّة مِن ق الرّجَال ق وََصْدَهمْ لَمْ يشب أحاديتها ئة كار وَلا إِرْسَالِ وَلا ؟ اطع ان لِدَلِك يُطليٌ عَلَيْهَا (سلْسلةٌ الذْحَب) ونلا ناته بُو عة عَنْ جابر عَنْ عَايِشَةَ أو (ابو عبيدةَ عَنْ جابر عَن ان ۰ و عباس از (صُمَام عَنْ جير عن ابن عَباس) بيهام اليم ِن اكب الصّحاح الْمَوتوقِ بها لدی َة وَفْذ ونه أو يد عبد وأئتى عليه اء جملا قَالَ: "۱ يع قبا وَأَِنا وَْتنًا". وَفَالَ الششماخى: "اء صر اپو محمد ادي إلى بي عَبيدة يَسْالهُ عن مَسْألَة جاب دم قَالَ: ات ال ت فما حَضرَ صله جاب ِبر جواب ابي عبد قرَاجَعه اڳو دة فيه وَقالَ: ِي حَفِظْتُ عَنْكَ كَذَاء َالَ: أو حَفْظْتَ؟ قَالَ: نعم. قال لِلوَجُل: انرما َال الريي خد وه نة عي حفط گان اپو عة في وت ذيك في كاي وكا ريي لدا سُيْل عَن مَسْألَةٍ قيل: وَيقال له عَم أحذتَها؟ فيقول: نما حَفِظْتُ الفقه عَنْ كَلاكةٍ ابي يشام وبي توح وهذا قول أحدهم؛ ولم يكنْ يخقّی عليه قول واحدٍ منهم. اه [الشماخي: كتاب السير ۳/۱ و س س س ٤‘ على أن الربيع نفسّه قد روى عَنْ بَعْض الصحَابةٍ كأبي ايوب الأنْصَاريٌ وعبادة بن الصَامِتِ وأبي مَسْحُودٍ الأنْصَارِي. وَبَعْدَ أن هت اليه بعد َيْخِهِ بي الرْاسَة ٤ اميه RRS ‎LASER! ۱ EATERS RRR ¥‏ سسالا 0 فوا کس سلا ‏لى ت سا ص ت نے لات خف یلا یا اہ م ار کے ن ت رن : . . ‎N Pe‏ . - فد < هت ‏تد وَلنْ تلم اليمَانِ حتى تَؤْمنَ بالْقَدّر حيرو وَشَره أنه مِنَ انو قَالَ: جل و تبلغ صیفه او یمان ی وین ب ر رد وسر من اللو. ‏م ‎\ ‎\ ‎\ ‏قلت بَا رَسُولَ الى كَيْفَ لي أن حير الْقَدَرِ كالَ: أن تَعْلَمَ أن مَا ‎COREE‏ ِن مُت عَلى عَيْر دَلِكَ حلت انار" فَاعُلَم أيَدَك اله هَن كُل ما يَجْرِي في الْعَالَم ِن حَرَكَةٍ وَسُكُونه ‏َر وَل وعم َر وَِيمَانِ وك فلا بطر جتحي وَل َب حَيَوان ‏على َيه وَرِجَْيي وَل َس ولا كَحَرَكُ ِل صا وَفَدَرِ دادو ِنَ أله 4 ومَشيئه َة مَشِيتَةِء فَاعَلُمْ ا الْقَدَدَ وَالطَلبَ لا وَالْكَسشْبَ لا ‏ص ‏۴ 1 ۰ ‏ن َعْلَمَ أن ما قَضى اه تَعَالى فهو کائر ل مَحَالفه كما أن ما عَم اله أذ ‎ad ‏و كاين لا ماله وَمَنْ حالفتا في اْفَصَاءِ افدر وَاققتا في الم فرب ‏^ \ 5 ‎E‏ ‏اا ,و ‏س ‏م ‏مر قَدَرَ الله صو نة ب تمل يك لا بالطَلب» وَالطَلَبٌ أَيْضَا َد و َر لأر الوب ويي الطب ْم دوا ين َة بت أَنَهمَا لا ايا كذ اَل َه الك لان الكل محل ابه اكب مَل ولا ضا د كان في مَحَلين بهذا حى الْعَبْد أن ‏1 > ص ۹ 0 ‏التَقَدِير من اسف ِن تَعَذرَ شي ر وان اتمق وی الْحَدِيث: حجاء ر ر سے و سس سے جُل إلى الي #2 على تاق که يا رَسُول اللي أدَعها وأتوكل» فَقَالَ: 2 ص ن و س سو ٥ے ه٥ 6 نوكل . رۇ ع وتار واب ةوالتل ۇن و ەر ‎sof‏ 9 2 س . 7 ° ‎„og‏ ع حکم بي فَمَنْ رام ۱ را مين َيس الطرِيق في تَحُصِيله أن يُعْلق باه عََيه يفوص أَمْرَةُ إلى ريه وَيَنَظِرَ دَلِكَ الْوَجُه الذي وَفَد روي أن ال بالْعرَاقِ َع علو ين شخب الأقطار عتما قال كائث لهم ويم . توفي في أوَاجر الْقَرْنِ الثاني رَضِي اه عَنه وَأَرَضَادُ. ١ هھ مص )۱( [رواه الربيعء باب في القدر والحذر والطير» ر ر۷۲]. ‏() رواه الترمذي» كتاب صفة القيامة والرقائق والورع» ر۷٠١۲ء واين حبانء باب الورع والتوكل›ء ر۷۳۱. ‎ ‎ ‎ .لد ا ف ع1 ل ك ف ل1 فد نت ووا الس الى ينره دوعي حَنْدَما حول الْمَد به من الْعَدق ظاهر بين درعين وَاتَحَد عند حو ية ب 4 یخرس من و س س )۲( سے ص و ْم س و الرَمَاةَ يوم ُد رفظ بهم من الْكُمَار 4 ود مَة الْحَرزبء ص سے ص 7 م 3 س وَاكتَوى” وَنَدَاوَى وا مر بالْمُدَاوَ او وَفَالَ: ِن الذي أَْرَلَ الدَاء 4 ر اول ادوا وَأَمَرَ الل َعَالَى بالِيمَانِ ضاي وَفَالَ قل ن يبلا ماڪ اهاه ورتا ا رحبا أن الَو وَقَالَ: ر باي ال اا واا سم" الأبةء وََا: ويدوا درم ‎F-2‏ وم عى ال ع و ِو رفم كما تَر الم د تعدو خمَاصًا وتو ٍ طا" فار أا ترو وتغدو في طَلَب أَرَرَاقهَا من عَيْر أن يَحُمِلَهَا يَحْيلَهَا لَه إلى أوكارماء ِنَم َلَهَمَهَا الطَلَبَ بالعَدُو ر سه ھ و وَالرَوَاح وَفَدُ روي أن لس الل َال لِعيسى يا روح اى الست تَرَعَمٌ (۱) رواه أبو داودء كتاب باب في لبس ر٠ ۹٥۲ والترمذي» أبواب باب ما جاء ي الدرع. ر٤٤ ۱۷. نعم ظَاهَرَ 8 بين دزعينِ في غُروَة أَحُد بسن درعين هُمَا: دات فصول وِش الي أَصَابهَا ِن بني فَيْقاعَ. ظاهر: لبس دزا قوق دزع. (۲) [رواه البخاري» كتاب المغازي» باب غزوة أحدء ر ۲۸۱۷]. 1 (۳) [رواه ابن ماجه؛ كتاب الطب» باب ما عوَّذ به النبي صلى الله عليه وسلمء (4) [رواه أيو داودء كتاب الطب» باب في الكيء ر ٦٦۳۸]. من ذلك ما رواه مسلم؛ [كتاب السلام؛ باب كراهية التداوي باللدودء ر ١۸۹٥ء والحاكم كتاب الطب ر (1) [رواه الترمذي» أبواب الطب» باب ما جاء في الدواى ر۹٠٠۲ء وابن ماجه؛ كتاب الطبء باب ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء ر٤٦ (۷) [رواه أبو داود كتاب الطب» باب في الأدوية المكروهةء ر٦۳۸۷ء والحاكم؛ كتاب الطب ر۳۳٤ ‎.[V‏ (۸) النَوْيَة: 97. (۹) ٠ ۷. النّماء: ١١٠ (١) [رواه الترمذي؛ أبواب الزهك باب ما جاء في الزهادة في الدنياء ر٤٤٤۲› وابن ماجهء كتاب الزهد باب التوكل واليقين» ر٤ 6٦1 £]. ۱ lae! rng tat et tattle ttt ts نے مو قل و دل كت موك تتو لدا ی ا و د ‎f: ib rin Ln‏ ا ل إلا ما فَدَرَ ال عَلَيْكَ؟ قَالَ: بلى يا لعين. قرم نَفَسكَ إِذا من 0ے س 2 2< )۱( س ‎A‏ ن سے س ذروة جَبل» فإن قدرّت لك السلامَة » قال: يا عدو الله إن الله يخير العباد ‎o oT‏ ِ کے ر )۲( 4 0 4 س 2 ٥ س العباد وَس للعباد أن يختبروا رَبَهم ومثل هذا كثير تركتة حب للاختصضار ص ص 41 س و 4 ‎“Ge‏ س اہ سے ص 4 ‎f‏ س 0 م( س2 2 ‎mo‏ ‏فْمَنْ ظنّ أن الطلبَ وَالاكيسَابَ والاأخذ بالحزم وَالاخيراز يناقض التوكل ففعَد فى بيه وَأغلی عليه بابه متوكلا على ريه برَعمهء کان عن العَقل وَفی ‏طُْمَةِ الْجَهْل وَالِجًا. ويال لِهَذًا: يني لَك على ياس فَوْلِكَ: ِا جعت وَحَضَرَ العام ين يديك أَنْ لاَتَمُدَ يديك إلى وَلا نع كَمَكَ وَِنْ وضع في فمك كَل أل ولا تنَاوْنٍ منك فان نَم على كان إلى الْعَقَل أحُوَجَ ينه إلى المَعْرَِة وَالرَهُدِ ود كال اله تَعَالى لِمَرْيم ربك ع اَعَد" وَقَالَ: ل ركا تيبي الصَلوةُ ندرا فى وَلَمْ يأر بالْفَعُودِ. وَقَد فيل عَنْ بعْضِهِم: مَنْ لزم الْمَسْحِدَ وَفَبل كل ما يأتيه قَقَذ سا الس ِلْحَاَء وََكُذَا جيه أَعْمَالِ الطَاعَاتٍ وَالسَيَاتٍ لبد مِنَ الد وَالاجْيَهَادٍ في الطَاعَةء وَالصَبْر وَالْحَدَرِ عَن الْمَعْصِيَةِء وبا ‏الحادي عش ۰ س 9 0 ص في مَعرفة التوحيد والشرك ‎“ooo PT 2Z‏ ےک 0 س ‎o wo‏ س ‎eK‏ ً0 وَذَلِكَ مما يجب مَعْرقنّهُ على الْمُكْلف أيْضًاء؛ لاهم قالوا: لا يعرف الأشِيَاءَ مَنْ لا يعرف حَفَائَهًا. ‏(۱) وَفِي نُسحَ: فَسْلَم اقا ‏(۲) رواه ابن كثير: [البداية والنهايةء ۷۹/۲ء ۸۰]؛ بروايات مختلفة. )۳( مَریم: ٢٥۲ ‏(8) الجْمُعَةَ: ١٠ . ‎ ‎ RRR Yate e tsk rea rr e de et sot HA | ‏آ لسواعد الأسلام‎ EIR PE I EEN OS EP OES SSE OE ‏ى ب دەس گے‎ 4 أا الَو فَمَعَْاهُ إِفرَاُ ارب عن الْحَْيِ وَجميع مَعَاِيهِمْ وَترك الّسوية بت وين العباد في جميع أفعالهم وصفاتهم الْمَمرِقَةِ يه سبْحَاة أن تَعْلَمَ أن الأَشِيَءَ ل هه ولا يُشْهُهَا في جويم الْجِهَاتِ: في فل ولا اسم وَل وَل دَاتِ؛ لَه لو ابه كيا ِن الأسْياءِ ولَو ذ في اقل اْقَلِيل دحل عَلَيّه م من يلْكَ الصّمَةه قَلَِذَا وَجَبَ على أن يعرف حَقيقَة الَوَحُدَاة ت لله على يما يلين يه ِن الصّعاتِ وبني كيه الأشْياءِ ين جميع وَِنِ اَفَتٍ الَسْمَاءُ في الفْظِ قلعم أن َلْكَ الْمَعَاِيَ ن مُحَتَلفَف نظ \ ذلك أن اله نه يم َل يحل وَل ينض اَل دِيم و عَالِمٌ وَلا َال لَمْ يرل ولا لا يجهل فقو الَا ويف لن نويل َل س ۰ القَائل: الله + م عبر بذ ر9 اول لو جود وَالانْسَانَ فيم ا 1 ٤ 0 س بعَدَدٍ السينَ وَالأَوْقَاتِء وَفَد كان له بده واو وَكذَلِك قَوله: : فلن عَالِمْ إِنَمَا حبر عن لم اسْتََاَندَ وَمُو َع دك جال باكر الشاي فصل ِن <) 22 مَعَاني هَذو الأسْمَاءِ انك اأ فيم لم رل وَلا يرال وَلا يَجُورُ دَلِكَ في م َر وََقُول: ل ييل ويي لا ينجل لاصتاب على عد الْحَالِ؛ لأن اله تعالى یقول: فی گنی توء وهو اسيع اَل » وَقَال: «إهل علا سيا وَقَال: و و 4 أ 4 . قبت ر ر اشر شاود لعفل أنه ييه َي من ايء في اشم وَل وَل ذَاٍ وَل فعْل» لعفي وأا فْمَعْنَاهُا اوي ي لني لأا الا ون مَعْناہ فی او لا هُو الَسوية بيه وَين حَلقِهِ في الذَاتٍ ‏ أو الصّفَاتٍ؛ كال اله : عر )1( الشُورَى: ۰ (۲) مَريم: ° (۳) الإخلاص: ٤ 1 شم 0 SRE Sin RR alt ‏عسل لاسا‎ enteresan Raines ۹۹ ‏لاعس الو سسا ا‎ 1 فة انلو ص القت ‎E‏ شیک مب ْم 4 أي في الْبَادَة وَالنَعْظِيم وَإثبَاتٍ الألَوهيةه 06 إِدًا س س ‎O0‏ على وَجهين: خود اواو يتصرف و منها: أن يُنْکِرَ 7 له سُبْحَانَهُ كَالدَهُريّة الَاعمة أن الأَشْيَاءَ لا وَمنها: أن يقي عير اله سبحانه مَقَامَهُ و في الْحَليٍ وَالنشاء والاخيراع كَالْمنانّة و والديصَانِية الذي يَرْعَمُون أن ياء ك ونت من أَصلَين ‏ قَِيمَين وَهُمَا الور وَالظَلْمَكُ وَكَالْمَجُوس الرَاعمة أن الأَسْيَاء الْفبيحَةَ مَحُلوقةٌ لِلشَبْطَانِ وَمَا شب دَلِكَ من مَذاهب الْمُلْحِدَةٍ. وَمِنها: أن م الْحَلْق في الْعِبادَةٍ مَقَامَ اله تَعَالّى كُمُشْركِي الْعَرَب الْذِينَ يَعْبُدُونَ الأصَْامَ وَيقُولُونَ: هي شُفَعَاؤنَا عِند الف مَع إفَرارهِم بان الْحَلْقَ وَالرَزْقَ وَالاحياءَ لله وَحده. ينها أذ يجهل مرق وود ال عى وَجَمِبع ما يسع جَهلّة من د جد اعدم وو ومنها: أن اله تَعَالى بإِنكار حَرْفٍ من او تبي من أَنبَِائه او ج سے صر رَسُول من أو مَل من أو جَهْله البعُتَ وَالْمَعَادَ أو صك في وجه و و ن لويد وتاب يك ن بم ما ليتع َه أن يَصِفَ رَبَهُ بصفات الْحَلقٍ وَمَعَانِي لقص مِنَ الْجَهْلِ وَالْعَجْز 2 وَالْحُدُوث ب وَاَْدَم وَالْجَوْر وَالظلم والْجِسم وَالسهو وَالنوْم )۱( ا :۹ ا ۸ے < tattered tetas tiesto ‏ال‎ ‎mne mb e a .م وَالشُرْب ل وَالْصب وَالْحَرَكَةٍ وَالسُكُونِ وَالأَشْكَالِ وَالأضدَادٍ وَالصَاحبة الولو في مع ما لي بو سبحا ويف اَل صما ك ِن وَالوجُودِ والقَدَم على الحقيقة والإحياء والإماتة والخلتي والاختراع من دم ل الوجو الَا الَا ين ميم فاه تي لوصف ف الْحَلق بِهَا وَمِنها: أن يقرب الْعبْدُ إلى اله سُبْحَانَهُ ِمَعَاصِيه وَيَزْعم َه أَمَرَهُ ِهَاء أو ع ان قى عن طا م اوبره كالمل الأول في وها : أن يقرب إلى الْمَحْلُو عله ِن جَميع طَاعَةٍ الف كك ِن وَالذبْح وَغيرِهِمَا. وَمنها: أن يدعو الاد إلى عاد فيه كفل ليس اللَعِين» رَ ذلك في قله تَعالى: ومن يشل َب إت كةن ثويد فكلك يمريو جَهَر ٩ فَمَهمَا فعل الْحَبد دَلِكَ فهو م شرك وَالمّاك في شزکہ مشر لان لا يسم جھل شرك عَلّى حَالٍ من الأَخُوَالِ. وَمنها: شرك الإِكُراي وَذَلِكَ قول الْمُكُرَه عَلى الْقَوْلِ هين اين و إنَكُارَهُ 8ك رأ على هة وديف في الُم ارك ولا كرولا َعْصِي. وَفال صم له رك وَل يرك في الْحُكُم وَل كُفر. وَاتَمی الْجَميعْ أنه لِم وَلامَعْصِية وَل دَنبَ وَلاعِقَاب كَذِتٌ ل وَمِنْهَا: تارب في قلوپ نَاجَر وَالهَع وَل الق بِمَوْعُودٍ الله ك وهم بيهم وَفوَاهُمْ وَحِيلِهم حتى أَنَهُم لييْقُونَ بكلا می هَذا الْمَعْنى شِركاء وَلِذَلِكَ َال ابن عباس لا برَالُونَ تَشْركُونَ؛ َقولُونَ لول (١) الأَبَاء: ١ E ER aan ARA las Rt A O ‏فواعد ل‎ R0: ی ل ‎Lea a MD EE ii DE A N‏ ى وَفَالَ اله تَعَالَى: َم َمِلَع إذاهم يرك 4٠ يَقُولُونَ: ولا اسَْواءُ اليح لَهلكُنا. وَمِنْها: شرك الرّيَاي وَمَعَْاهُ أن يري الْعَبدُ فِعْلَهُ النَاس وَيَرين به إِلَيهمْ ريا وَسمُعَة وهو شر لاست ويك تل ي و (الشرْك أ 3 ى في اكت من در سَوْداءَ على صَخْرَةِ صَمَاءَ في لَيلةٍ طَلْمَاء) ٠ وَقَالَ اله تَعالى: یکن ەە بعبادة ور دا َرَت فِيمَن بصق بصدقةٍ بها الجر ج واه أَعَلمُ. ‎o‏ و 4 اة :۳ الثاني عَشرَ فِي فرز ما بین کبائر وَدَلكَ وَاجبٌ عَلى الْمُكَلَفب َال أَصْحَابنًا: مَنْ لَمْ يَفْرر بين كبائر الشَرْك وَكبائر التقاقي فَهُو مُشرك الماك في شرك ك قَالُوا: أن كيرا مين الناس () الْعَنْكَبُوتٍ: () [رَواء ابيع باب الشرك أخفى من دبيب النمل» ر٠ ۸۳› والحاكم؛ كتاب التفسيرء باب تفسير سورة آل عمران؛ ر١١٤ ۳۱]. () الْكَهْف: ١. (4) لا مُا الذي رنب عله أَحْكَام السك ِن إَِاحَة الم وَسَبي الدْرَيق الْمَاِ إلى عبر ذلك ونما اديه كما ُو اضطِلاح إَِاضِية المَغْرپ وولا نه - اترك الأضعَر] الذي بُ على مركب اْكيرة في وَمُوَ اشر و e الْحَفِي الذي شار ل يه بقَوله: "ارك أحفى في متي من در سُوداءَ... " الْحَديث [سبق تخريجە]› ولا كرتب عَلَبهِ أَحْكَامُ الأكبر وَل مشّاحة في الاضطلاح. قال الْمُحَشي: م صَرِيحُ كلام السُوَالتِ عَيْثُ رََبَ الْمَعَاصِي على َة وجه: أن الذي تحب مَعْرفنهُ ِن كبائرٍ يِعنْوَانِ ونه ك رة شرك ما هو الَو اهن اين قط أي اَل اَعَد لَه الك فيا عدا ين كبائر حى بَأَحُدَ نها شرك. َد كَإِنكار وَالْجَة وَالَارٍ َالِ ولرل وَما ًة شب ذلك فَِنَ الذي يَحِبٌ عَلبهِ فيه أن يَعْلَم أنه كر وَكِيرةُ وَمَعْصِيَة عَلبه 1 ا ‎CT‏ اف ا ‎RAA RRS ra Ral Ans sin tres lesley sl hogir‏ ‎VY‏ ‏مم ‎E 1 ma‏ سس اسما ليا اتوم ا و ات ل توت اقيم مات لت انق 031 ‎PP‏ 0 س ‎o‏ سے ‎HE 6 PA‏ 2 س و م س2 ەه ضَلوا ِن قبل فَرْزِ ما بيَهْمَاه َرَعَمَتٍ الأزارقة أن الْمَعَاصِيَ كلها وَشِرك ی ‎2n oe Cae GO on EA‏ () . وك وَاسْتَدَلُوا قله َعَالى: ومن يعص اه وره وله قد صل كا ضَلَلا ِا في 0 2و | ‎2e‏ 1< ماله من الْفَرْانِ. والب ينهم الْكََا كلها شرك وَأَمًا الصغَائرٌ فلا وَرَعَمَتٍ | لمع لة ان كَبائر الا ماق فق وم ضلا وَل لست كُمُرًا ولا شركاء وة ر ۹ بالك في وَعِيدٍ مُرتكبي كُبائر التاق وَفالَ رَحِمَهُمُ اله: ا » ۳ ٦C‏ سے م ۱ \ اقاب عد أو ك أذ وما أنه شرك حى يمد" . اه رى الْمُصّفَ لق يدد في مَسالَة ايده رصا عَلى ََاوَهَاوَحَْلا م على الت فيا عمى أن ضهن َك يِعَمُوضي عض صُوَرِمَالَِكُونَ في م قدا ل مده يد أن ذا الي المَْسَفِي ما صَورَ لتا الإشلام في صُورة لت وَبساطتة التي طهر يها على الذي كُلء؛ لانن ذا روَجَغْ ّى إلى عَصر النبُوة و جَذنا يا كتفي من الأعْرَاب باهر الايمَانِ دُونَ أن يُطالهُم ِفَرْز كار الشّرْكِ من كباثر اماق وَما إلى ذَلِكَ. وَفِي الْحَدِيثٍ: سول ا اى ِن أجل يالَصْديقِ ت م رار ن بعلم كليل [لم أجد من خرجه» قال الغزالي في إحياء علوم الدين: "مشهور في كنب الحديث والسي ر ١/٤٠2 اواد نهم نطق ِكلِمَة اهاد و فيَعِْرُهُ مُسلِمَا ثم يُسَلَمهُ إلى مَنْ بُعلَمهُ ديتة. ال الام أ بُو يَعْقُوبَ يُوسُف ِن راهيم الوَارْجَلاني له في وَالْرّعَاِ وَم عن وول افو و انه رع وود التي انه كما وى نة أي ذش ليا رسو ايلي تى أذ الجن و ل يو اف ولا تَجَاوَرُوا ِي د مَسَائل الصلاة وَالرَكاةٍ وَالداب' ' [الطبري: تهذيب ۳/ ۳« و فقهوا أخاكم في دينب وأقرئوهه وعلموه القرآن» وأطلقوا له أسيره"]ء ولم ي ُتر عَنْ أَحَدٍ ‎fo‏ ص أا وو الله ع آنه شر لحد ِن َسَائل الاعيََاد َا ّى آخر مما أَطَالَ" اه. هذه ‎e‏ م ‏ساط هي اي عبت مَذا الذي اليم إلى ويك الي كوا في أخضان اَي کائوا لظ بَا ِن اليل فَصَارُوايَذْحُلُونَ فيه أفوَاجًا قاجا مُحَارِينَ. وَلَقَد لاَحَظ هذا الْمَلْحَظ بض َِمَيَا الْمُجَهدِينَ تند امن ن ع ويي زي وََروس وان فوك وان ثوب ‎e. ‏وَعزان بن الصّفَرِ رَحِمَهُمْ اق فقالُوا: ِن مَن انى اة التي كاد يَذعُو يها رَسُولُ الله ف ن ‏َويد فِيمَا بيه وَين افو وَالَْاِ مَذًا وَقَذ سبق ب هصن تفه أن ازتضَى وَمَُ ارق عَوَام لمق واي رأف ارب اْكُره ِي الرَحْمَقِ وهر مين دَعوة يي ى الأَمَة الاي وا الْجَاهِلّةٍ إلى الملة [وَالْحُلاصَة] أن من اج وده ور وَوَيِعَه جَهْل ما سواه إلا ؟ إا أَحدَتَ بأ كرما أو تَفَِيرَهَا أو و جَهلها بعد ويام الْحُجَةٍ بِهَاء أو صك فِيهَاء وَالله اعُد اه صح َ َ ‏الأَخرّاب: ٦ ‎ ‎ RENEE NERE EN NERE NE N N 1 أعسا الاسسساا ااه ‎RUT‏ ‏ن ی صت ات س اگ ‎KP Bw: Dea N‏ لا هه كار كلها كُفْرٌ وَالْعَِابَ عَلَيهَا واب فَِنَ الْكبَائِر شرك وَعَير شِرْكِ؛ وَهُوَ لمَاقُء كَمَنْ رَد عَلّى الث 6ك في كِتابه مُوَاجَهَة بلا ويل فَهُوَ مُكَذّب لله مُشركُ ب نحل في ذلك جَميع فام اشر وَوُجُوهه الي يما ما حلا اة الْمُتَاخرَة: وهو شرك الكُرَاي ورك اَل الْمُرَكب في وب الْعبَاف الرْياءِ إِدَا لم يُقارنة التقَرّب» ءً عَيرٌ مَذه الثلاثة الأوجه مِن إِنْكار اود ومر او كلك الل وَاْلاَكَة الكت وَالََْاد ص ad وَالْجَنَّة وَالنَارِه أو وَصْفِ الو سُبْحَاَه ما لايق به ِن جميع ما قد قم فهو من كبائر الشرك. ووجه اخر من کبائر الشرْك: هد هر الاسْتخُلا لما حَرّمَه الله فِي کِتابه صا عر وبل كالْمَيَة اَم وحم انير وَكاح دَوَاتٍ الْمَحَارِم انق ِبر حى الوا ايكاب ال وَقَذْفٍ الْمُحُْصََاتٍ وَدُخول الْبيُوتٍ بِعَيْر إِذْنِ وَعَْر دَلِكَ مما يطول او اسَْحَل ترك الْمَرَايْض الْمَنْصُوصَاتٍ كَالْوَلاية وَالْبرَاءَةٍ جُمُلَ وَالصَلاةٍ وَالرَكَاةٍ وَالصوْم وَالْحَج وَصِلَةٍ الأرحام وَما شه َك أو حرم ما أَحَلَهُ اة له اى في كِتابو صا كالب وَالنكاح والأكل وَالشُرْبٍ وَعَيرٍ يك ِا يطو به اكناب فكل مَنْ انكر وَجهَا ِن وجوه اتويد أو اسْتََل ركه أو جهل أو أو عل أو أمر ب أو تَقَرّبَ بعل مُعصية منم صوص إلى او ايء أو لوَا أ كر ية ملكا أو تيا مَنْصُوصًاء أو حَرَّ حَلالاً مَنْصُو صا د فهو مُشرك واه سه Atrio nde nde as RRR eti leble lele ar air are uae riod! 02:0 ‏[اللواعسد‎ ESP WR S9 E OO SESE ROE O س ٥ $ 1 ا فصل فى کہائر النفاق] وَكَبائر النمَاقي على وَجُهَين: حَدُُمَا: ايحلا ما حَرَمَهُ الله تَعَالّى بتَأويل من قاعلِه َو يلي جَيع كاف اين راهم ْم يتأيل فَُمْ يديك اققو ينكين ولو قرو ابذَلِكَ إلى اه تَعَالی؛ لَه وَالوَجهُ الخد هو ُو فة بمب ما أَوْعَدَ اله على عه النكَال في الدنيا لب ي ل عا ي عة كالقش َالِ الت لأ كيك اتا وَعَرٍ كلك ِن ما تھی ال عله في اقرا وَأَوْجَبَ عليه الَكَالَ مِكا يطول به الْكِتَابُ 2 4 سے ص الثالث عشر [ئي معرفة حرمة دماءِ المسلمينَ وغنيمة أموالهم وسبي ذراريهم] 7 و ‎CE 2 $e o‏ 0 2ے وما يحب على المُكلف المَعْرفة به و ن بعلم أن ما المُسلِِينَ وَعييمة َمُوَالِهِمْ وَسَبي دَرَارِيْهمْ رت اد ال ِي 1 وَذَلِكَ لِقَوْل الرَسُول و لَه كا : : "امات ن قاتَل الاس يَقُولُوا ل لا الله وَيقيمُوا الصّلاة وتوا ہے ع س ‎EARLIER 1‏ تسوا عمسا السا ‎E‏ ‎vo‏ سوا م ‎ata Sie ‏ركاه فِا قحلو َك مََموا يني دِمَاعَهُمْ وَأموَالَهُم إلا حقّها.. ." الْحَدِيتَ َو الاخ على عدا ِن جم الامو وه لان نص من القرَاِه كال الله 1 انلا امرك يث € إلى قوله: الهم وَمَن اس هلين نواه يأو َعم هع تقذ رف انو تة انه وديك مث الصّفْرية َة أن كل مَنْ عَم دبا هو فهو م مُشركُ حلا دَمُهُ وسبي ذُربته َعَم ماله واوا في ذلك فول الو اى في ور المي طول اطعتموهم نکم شرن" فَالُوا: کُل من عَمِل دَنْبا قد أَطَاعَ السْيْطَاتَ وَمَنْ أطاعَه أَشرَك. وَعِنْدَ الأئمّة َة اويل الأبة ون أَطَعْتمُومُمْ في اسيخلال الْمَبةِ َك لَمُشركُونَ باستخلاهاء : كلها . والله َعَلُم. ‏وَخِفَ فما يِب عَلى العبد أن يعد في تَخريم دما الْمُسْلنَ یل هو خرو الوح وَقِيل: ما فام عَنْهُ الْمَوْتَ. وما سهم وَعَيمَه الهم َيل فقيل نما ند وَإن تلهُمْ في مَوْضِ هم حُكِم عَليِهِ الِْصْيَاِ» وَعَنْ يعض ايخ ال به قَالَ: ل يم َا الرجُلٍ حى يعرف تَحْريم ديه مرق تخريم ياء المُسْلمِينَ نويه وَجَْلَهَا َك وَكذيِكَ السب وَالعييمَه على هذا حال فَكَمَا وَجَيت على الْمُكَلف مَعرفَة تَحُريم دِمَاء وسيم لويد شلام كذَِكَ يحب عَليهِ مَعْرِقة اء ر وا واه اشر والكفرِ؛ لن ليل ِمَائهم وبي ذُرَارِيْهم يمه ما كان ب بص الْقَرْآنِ الم و كما قََسَْا في تَخُريم دِمَاءِ لل وَسَبي عَييمَةٍ أَمْوَالِهم. وَأحل الل سب امال الْمُشْرِكِينَ ‏() [رواه الربيع» باب جامع الغزو في سبيل الل ر٤ والبخاري» كتاب الإيمانء باب فان تابو وأقاموا الصلاة....ء ر٥۲]. ‏)۲( الَوبة: ٥ ‏)۳( العام ١۱ ‏)8( وَالأَولَى رِيَادَُ: وَسَبي دَرَارِيْهم؛ لِينسَجِمَ مَعَ ما بَعده. ‎ ‎ ~n At 4 af ato indent late Tatar adeta, 2:1 ant ole Miers Herein e ‏عسد الس‎ iets! ‏وک م ی ل ال طط شتالا‎ a Kes ao TÊ وپ لِك ى الإشلام وَل ويه ّت مال وَقِيل: نظرا' لَهُمْ جين كل باهم لعلا حَزلا واه أَعَلمُ. لقَسْمُ الرابع عَشَرَ [في مَعرفة آمر اللو ونهیه] وَذَلِكَ أَيْضًا وَاجبٌ عَلى الْمُكَلفبِ مع الغ وَمُوَ أن يلم اَن الله سُبْحَاتَهُ َر بِطَاعَيِهِ وَأَوْجَبَ عَليهَا نوَاباء تھی عن ميه وجب عَليها عِقَاباء َم عم ديك ارك وَن عَلم أنه َر بالتَوْجيد وَتهى عَن السك قلا يُجِْئهُ ديك حى َعم أ َر بالطاعَةٍ وَتهَى عن الْمَعْصِةٍ مَكَدا وئه أَعلَمُ. فكل ما ترم م ره ِن اع اڭ َرَت امرف أن اه له أَمَرَ به وَأَوْجَبَ عَلَيّه اواب وَأََا أن الله َو جِبَ على ركه ااب فلابرم َي إلا في الود ُو ار الَا لأ على كل كلب أن َم أن اه أَمَرَ به وَأَوْجَبَ عليه واب وعلى تركه وأمّا ما دون التوحيد من الفرائض فإِنّما على العبد أن يلم أن الله أمر به وأوجبَ عليه ثوابا قط وَكَذَلِكَ الْمَعَاصِي عَلى مَذَا الْحَالِ ما خلا الشَرْك إن عليه أن َعَم أن الله تهى عه وَأَوْجَبَ على فِعْله عفَاباء وا أَعَلَمُ. سل [في عرف الإسلام والكفر] :وى الكل أي نَم الإشلام ومين وَالَكَفر َالكَافِرِينَ وَمَنْ وَيع جَهل ذلك كقَذ كفي و يجب عليه انتم كه أي انلم وَل الإشكم فن كت كَل (۱) [أي: رَحُْمَة]. SEN a arog arg tate 2 RARE SRR At r RE 0 RARE 2 RR ٍ . . ٤ء ‎r‏ لادی حص ل ن کا نط ر ن ا ن ‎ECR e‏ ت ل 4 الْقَسْمُ الْحامس عَشَرَ في وَهُمَا أَيْضَا مما ب يجب على الْمُكَلف م رمَا مَع اول بُلُوغه. و شخان حل ادها [أمًا َون لتت شيا َه لى حَلْمَهُ أَطْوَارًاء وَأفَاضَ َم | نعم صِعَارًا وَارا ما ل و د جوا وَفَرْضَاء بل حَلقَهُمْ إَِهَارا ته وَتَحُقِيقَا لما سبق ن راه وما حي في الأول مي كَلِمَاي لا لافيقاره لهم وجيب وَبعَت لهه وده هشرع لهم ينه لِعَير حَاجة عه إلى تَكليفِهم. ول من صَرُورَةِ انه إلى تَعَِمِمْ وما فْعَهُم فصلا ين كما َل ما لأيُحْصَى عَدَدا ِن عمد بل النْعْمَةُ ِم َعبَدَهُمْ به وِأَعْطَمُ؛ لن تفع ما وى الْمتَبَدَاِ يحص لديا َالِ وَتفع اعدا عََى فع ال ارق وَمَا جَمَعَ ْم الاين كان اظ ْم وار فصل ما كلهم به تايه أَفسَام: سما ََرَهُمْ اعقاو گالتوجيد وَوَظَائَفه وَقسْمًا عله م ص كرض ومَا َع ها وَقِسمَاَعَرَمُْ ا لكف عن وَمُو على نة أَفسام: ِن لرحياءِ كَنهيهِ عن لقتل وَأكُل الْحَبَائِِ ي وَالسموم شرب المُوَدَيَةٍ إلى فسا د العَقلِ َالِ وَقِسْم لاهم وإصلاح ي بيهم كنهيو عن ب وَالظَلُم وال المُفْضِي إلى الْقَطيعَةِ وَالْيعْضَاي وَقِسْم لحفظ ا اساي ََعْظِيِم مَحَارِمِهم؛ كُنهيه عن الرّنَ ونكاح ذَوَاتِ المَحَارِم فَكَانَت نِعُمَنَهُ فِيمَا 2 س سے حَرمَه علب كيني يتبا هن وف يتا كه نك اعورشم ص تر مره سے ر س به به. فَهل يد الْعَاقِل في روبته سار افونت عه أ سح في اركاب ما نُه عَنه ومو فل عله به؟ وهل کون مَن يم عَليهِ بعْمَةٍ ََهْمَلَهَا مَع شِدَةٍ فاته ِلْهَا إل َذْعُوما في الل م ما جه م ود ا فن ما دَكَرْنا لأمل الْعقُولِ وَاْبَصَائِر أن اله سُبْحَاتَه مم عَلى ايناد في الذي ERR a arta aoe tete 1 ‏لا‎ ‎» ‏ا و و ےا لصوا‎ a O ‏ف ٠‎ . ي ب ِسعَة الأَرَرَاقي وَصِحَة الْعُقَولِ وَالأبْدَاِ وَتَسْخِيرهِ لَهُمْ ما في الأزْض جاه عَم راض وَالْعِبَادَاتِ وَتَحْرِيمهِ عَلَهِمْ الْمُحَرّمَاتِ وم على أل طَاعَِه في الخرَة بالْعْرَانِ وَدُخول التَوَفِيق. وأا الدّلائل: فَهي مَخُلُوقَاتُ اله تَعَالّى الدالة على ر بوييته وَوَحُدَاِيه ِن السَمَوَاتِ وَالأَرْض وما فِيهما وَمَا هما ِن وَالْعَرّضٍ كَاْعَاقِلَ دا نظ في يك عي رة ع َا َم بلق ذَلِكَ َا وباطلا و لم يرك الانْسَان دى ولا بل حَلق الإنس وَالْجن لِيَمْعلُوا أَوَامِرَة قَوْلاً وَفِعْل وَجَعَل ما على الأرضي زين لها لومم 1 اخسن عَمَلا وَمِن دلائله على وحخدانيته وربوبته اسل لذ ين جَعَلَهُمْ لِلْحَلق ادلا ورل عَليْهمْ کتبا لى وَجَعَل جَمِيع ذلك دَلائل على وَحد انيه وبا التَوفيق. ص م الْقَسُمُ السادس في الْحَوْفِ وَالرّجاء مُا ريشا ايان عى متا في حالَة لبوغ وَعَْه أن َد َعْتَدِلاً في فَلبهِ اعَيَدَالا لا ميل أَحَدُهُمَا بالآخر؛ ره ذا مَالَ الْحَوْفُ به قَذَلِكَ يدعو إلى اياس من رَحْمَةٍ اله تَعَالىء الْكَبَاِى وَفَذ قال اة تَعَالَى: لا أ تسین تت افولا الع الك € وَقالَ: قال ومن يفط من يَحْمَوِرَيَهء إلا سے4 ر وإ 7 به ه : خی عليه د من عَذاب الل وهو ر رصا ر بير ِنَ اكائ قال ل ف تالى: 6 آم م مراف إلا الَو ا لح رون () يوسف: ۸۷. () الْحجْر: ٦9. (۳) الأَعُرَاف: 2 n LEL ‏او غ م 8 عسل الا سسالا‎ ARERR IIRL EY ۷۹ ق على الْعَبّْد أن ول ي الوب جاو ي قي ووك ق ر ناء لد ي لزي علد قل لوي بت اة ذم هه ا كن دا لين فلب تَحَافُ اله به حَوْفًا لا يُحَالِطه نيط وَقَلْب 8 و رجو به رَجَاءٌ ل باه َر وَالحَوْفُ وَالرَجَاءُ ان في بَِوَالِ شر واي مه فت تزا زان لاد كو رايز ع اتوه وَرَادِغٌ عَنْهَا اء داع إلى الطاعَةٍ وباععث عَلَيهَاء وَفَذ يل بال خصَة ¢ se ما لم ينه وال ن أعيمتاء كر رى من َب طعأ وه ِن الجا يس يِذ يِل به ويلك على حَذَاالْقَوْلِ واه أَعَلُمُ. وَفي الْحَدِيثٍ عَنْ رَسُول اه يي قَالَ: "لو ورن وف الْمُؤْمِن وَرَجاؤه ميان تريص ما راد أَحَدُهْمَا عَلَى الآخ ر٩ وَمَعى تريص: : مُحكم. وَفَالَ بَعْض الْعُلَمَاءِ: إِدا احتَضِرَ الْمُوْمِنُ فَالرَّجَاءُ في يلك الْحَالة الي وح كا ووي عن ية الَا له جين اتر اهر قال: م ر الرَّجَاءُ فيك َمُع ٢ وَالْحَوفَ ا يمان غر مَحُدودتين ا ن في ص ص ص قفرا عَيْرِ مَحْدُودَةِ كير الآباء وَالنَدم عَلى م واف الآنام وَِجَهَالَةِ كبا کبائر سر الوب من صَعَائِرِمَا وَمَا ابه َا لَه يحَافُ ِن لَمْ يلم إلى الْحَدَ اَذ ى يکود () وراد في فار فقالَ ل "يا بَا » فَكيْفَ وَإِنَمَا لَه فلب وَاحد"؟ فََالَ: با بي إن الْمُوْمِنَ لو ص فَليهُ َوَجَدَ فيه نُورَ رَ رَجاء ‎r‏ وف ولو وزنَا ل مل ٠ وَهَذا كُمَا وَرَد في الْحَدِيكٍ: "لَوْ وز وف الْمُوْمِنِ ورجاؤە..." [الآقي إیراده وتخريجه بعد هذه الفقرة]. [الجيطالي: قناطر الخيرات» فصل اعلم أن الأمر كله يرجع إلى أصل واحد وهو خاتمة العمل ۳/ [لم أجد من خرجه» ذكره البيقهي: شعب الإيمان منسوبا إلى مطرف» باب في الرجاء من الله تعالی. ۲٠٠۱ الزمخشري: الفائق في غريب الحديث ١/ ١٠1]. )۳( [رواه بو نعيم: حلية عن معاذ بن ۱ء و عن حذيفة بن الیمان؛ ١/ ۲۸۲]. اہ RA lad sina dint nts itr i et a de tie i! A ‏اعدال م‎ ‏وہ لط ل يقلو ر و ا وت قط‎ A ML ‏٠ 0 1 طط‎ کے ملالا سى = ل ك نھ ‎im‏ ت به مُوَدَيا لما افترَص اله عَليّهِ في هذه الْمَرائض أن على تَقصيره فِيهَاء ويرْجُو اَن يَكُونَ َد بل الْحَدٌ الراب عليه ييه الله على دَلِكَ في الآخرق وان أَيضا بِجَهْل الْمَصِير وَعَاقِةٍ الْحَاتِمَةِ وَبجَهل فَبُولِ التَوبة إِدَا تاب مِنْ دنب افَرفَ وَفَرَضَهُمَا الل عَلى الْعِبَاد من عَيْر أن يَحُدَ لَهُمْ في دَلِكَ حَذا يَعْلَمُونَهء لأن دَلِكَ أَصْلَحٌ لَهُمْ في الاجْيَهَاد في الطاعَة وَالاَعَاد عَن الْمَعْصِيَةِ س ر و 2 < 7 2 س 1 ^ < س٥ 0س ۳ ‎a‏ ‏وَلَهْمَا حد يَعْلَمُهُ اله تَعالى إِذا بلع العبْد رضّى اله تَعَالى عَنْهُ عِندً أدَاءِ ما عَلَيّ سے $ س ‎WAW} 2 „Eo‏ س س 1 ‎o7‏ وَهُمَا من أفعَال العباد يَفَاضَلون فِيهمَاء فعض الناس حوفا من يعض ‎DARE e e e 4‏ والانبياءٌ لله يخافون اله تعالى خوف عقاب» ألا تَرى إلى إِبراهيم ا حينَ قال: ربق أن نبد اتام 4٠ وَرَاجُونَ الله تَعَالّى رَجَاءَ تَوَاب كما قال تعالى عَن خليلو ا: ل رل امع أن يقر ل حلت بوم لزب )4٠٩ الأيَة؛ لأن الْحَوْفَ وَالرّجَاءَ من أَفْعَال الْعبَادِ اسْتَعبَدَهُمْ الله تَعَالَى بفِعْلهم” و ‎Zo Ea 2 „J 0 E o o‏ كما استعصد بالصلاة والصوم وَسَائر الفرَائض» واه أعلم. () إِبراهيم: ٢۲. (۲) الشعَراء: ۸۲. (۳) خ: ُقَاعِيل. خ: بهما. SAE REO ESP REESE XS و ‎atta SRE IIR SIRE ti‏ سل الا سسالا ا سو سسا و از حت 2 ۳ الات ۱ ن الأول في الوَلايَة وَأخُكا أن مَذَا اباب ينبعت مِنه تَا جُمَل: الْجُمُلَةُ الأولَى: في الْوَلَةِ وََقَاسِيمِهَا ص سو 2 و د وَهَذِه الْجْمُلة تفرع منها عَشَرَة فصول: / . ‏ل ۳ ا 510“ . كا‎ 8 . EP ¬ et 2 ۳ E WR ‏و ر ر‎ a ht ‏ا‎ 2 P۹ lalla habla tla Rt le int trast 15 2 ‏س‎ RTRs ls! ‎RARER iRise‏ ۱ اسسا س وو ‎ ‎1 AE SNS ASSO SEA OOOO SRE EE ‏انوك ‏في مَعنّى الوَلَةِ وَالاسْيَشْهَاد على وُجُويهَا ِن الْكِتَاب وَالسُنةِ وَرِجْمَاع الأَمَةٍ عَم أن مَعْنََانِ ن لعو فَالْوَلايَة في اللْعةٍ: العَرْت مَأخُودٌ مِنْ ولاية مر اليم وَهُو الْقيَامُ مره وَالاهيَمَام بِمَصَالِحِه 1 اله وَدَلِكَ مَعْتى قله تَعالى: ائه و ءما"» أي نَاصِر َموي | أَمُورهِمْ م وَحَافِظَهُم. واويه في : إِيجَاب التَرَحُم ا .۱ ‏مسال اليل عَلى و جوب الوَلابة نص ِن اقرا وَين الس وَإِجُْمَاع من ‏أَهُل الإيمَان: أا الْفَرَآنُ: اه تَعَالى: لديك رمؤي مومت ٠" وَمَعْنَى الاسْيَعْمَار: طَلَبُ الْحْفْرَانِ 2ال اة ‏وأا السّ: الي با لابن وو "یا این آي غری ‏السام اله وَرَسُو ا له علج ى كَالَ: الْوَلايةُ في اللو وَالْبعْض في اش" وَكَذلِكَ عِنْدَ أَصْحَابن رَحِمَهُمُ اله الْوَليهٌ في اله في الله هي حَقِيقَة اليما لَمْ بدن بها كلا ِي لَه وَل وَلية له عِنْدَهُم. ‏() ٢٢۲. ‏(۲) مُحَمد: ۱۹. ‏)۳( [رواه الطبراني: المعجم الكبيره والبيهقي: السنن الكبرى؛ء باب شهادة ُهل العصيية؛ ‏ر۰۸۸ ۲ ]. ‎ ‎ ERR ARR RY Hai erie Hitec 1 ‏٤‎ ¥ ف = ا ‎HRN‏ م 0س 0س رص 2 ٥ س . ‎At‏ 10“ 7۶ ٥ س2 7 الاجا 6 فليس بين الامَة اختلاف في ولاية الجْمُلة وَإِنمًا الاختلاف هم في وَلاية الأشخاص» فَإِن وَلاية ِ تَعضهم ب سا وهم ص <° ص ت على شَريعَتِهمْ؛ وَ قد قال الله تَعَالَى: ونما ا عل اذز باقر 4 0 وَقَالَ: ( اله رايت نأ ياء به تى الاب فاْولابة وَالْرَاءةُ تَحِبَانِ مَعًا ى الك في الاب هتار لا عَذُرَ لِمَنْ جَهلَهُمَاء فَكَمَا تب ص وليه لأَولياءِ اله كَذَلِكَ تَحِبُ ابرا من أَعْدَاءِ باي مَعْصِيَةٍ كات عَم الصرار عَلَيهًا. و افق (۱) الْمَائِدَة: (۲) النَوْية: ١۷. )ل ‎E?‏ ۴ (۳) الإْصرَارُ هو: الإقامَة على الذنْب وَاعَيَقَادُ الْعَوْدَةٍ إِليه. end Otc TRA ۵ r ‏بے ت ف ` ىى‎ Bani x Mie UT E AD a E E a LN ‏سل الت‎ egara taste in RR 8 e ‏سوا اء سلا‎ ۸o واي انل جيئ لاء افو الأول وَالحرينَ من لن وا إلى يوم اين مِنْ َير صد إلى أَحَد بشَخْصِه وهي رض مُضی كما دمه اَل بها 4 نوجي لَها وَالْجُحُودُ وَالانْكَار وَالْجَها بها قوش شر رك لن عَلَيهِ أن يوی الْمُطيعِينَ يبرا مر العَامِينَ. ويچب لَهُمَا في مَا يجب سه لانَه َه إا َفكر عَلم ا لس بِمُطيع لَه مَنْ لا الي وَل وَيَاڍي عَدُو َد كال بعال : طن سر کرک عند ال نفک قلا وب إل بالتَقَوَى وا 1 بعْدَ مِنَ النَار إلا الْهَوَىء وَإِلاً قالاس في دين الله سَوَاءٌ. وهي فَرِيضةٌ على کل مكلف في حال وَهُوَ الاس ِي ئ اث ليو اه. لحني الْحُجُرَّات: ١۱. 0: EE EERE E ERE EE EE ESE CRC : ع 8 € قد ‎FOR SCIEN e 8 r e 1‏ ےط ل ا ى دی تشه قت ‎is 2‏ 6اا مك ‏تالت ‏في وَلايَةٍ الأَْلَِاءِ الْمَوْصُوفِينَ بالعضمَة ‏وهم على ارد َع أفسَام: دون وَإِنَاتُ. ‎2 ‏َالْجُمْل كَالأنبياء ۽ وَالرَسل وَأَصحَاب الْكَهف وَأَصحَابِ ادود وَالسحَرَة َنِم الَا مى كام باهو وَعَير مى كَمُوْن آلِ فرعَوْدَ ‎o ‏وَأَمَُالهِ. وَالذْكُود تُوعَانِ: نيا وَأَوْلِيَاءُ . وَالْنَاثُ نَوعَانِ: مُسَمَيَات كُمَريمَ ابن عِمْرَانَ وَأَشكَالِهَا وير مُسَميات كامرأة فِرْعَوْن وَأَمَْالهَا فجَمیہ م من نص ‏َيه اسيو في تابه ِن الرَجَاِ َالِ ِن اَل الِْصْمَة وَالاصطماء 8 توحيد وَبَراءتَه وَِنمَا تچب وَ َنم جنل ِن عبر قد اى اَعَد حَدٍ مِنهم ‏باشمه ما حلا دم وَمُحَمدَا لوش قن مَن سيل عَنْهُمَا لا يسغه إلا أن يَعْلَمَ آم چ من أل الْجَنة. وَقيل: وَجبريل ا مفل دَلِكَ وما سار مَنْ دَكَرهُ ‏له في كِتَابه ّما عَليهِ أن عَولهُمْ هم من أل الجن جنه إلا إِنْ مَامَتْ عليه ‏فال الَا بو عة قوب الْوارجَلايي فِي الدليل وَالْرَعَانِ َا َصة: "وما مَعْرقة چبريل وَادَم ‎EG:‏ ‏ور اران ن كنب َم رذ فيه شي ع وول اف وقي إل أكون حي ذلك على الشهْرة وا حلم ولم رذ في يوو بيا آم صَلَوَاتُ الله على تيا وَل ول في رساي رطع به الشّهَادَةُ لاَمَُواِرا ولا مُنْندَ مُسْنَدا" اه. [۳/ ۸٤۱]. ‎ ‎ ‎ و ل لے اا ته ‎r‏ ۱ 1 gr 2 {oL elat 1 r NENE ‏ا عسل ال‎ etat sita sins nt nts ttt ¥ ‏الا سسا‎ AV ا أو يئن قد إتقا اقم ده فيه على ما يَقَّضِيهِ م وا ِْصْمَة بالْعِلْم الذي لا ى كَمَنْ صح عِندَُ لوتر في ‎$o‏ و مم مک وه ‏قول الله ڪل و ودا عدا من عبادناً ءائينه رحمة »أ ن الْعَبْدَ م ‏٤< ‏َر اء وان الفتّى الْمَذْكُورَ في أو الا َة ويون الوه كَمَنْ قات عَلَيّه الْحُجَة الأخبَار وَصَحِيح الآثار َة أَحَد من مَوْء عِلمَ ‏ص ‏س ‏دَلِكَ يَقِينًا بِمَا صح ندم فَإن الشْهرَة الى ا تَدْفَم ودي إلى الْعِلُم لين الذي لا يَحَوّل وَإلا َالافيِصَارُ عَلّى ظاهر الْخِطَاب من عَيْر الْيقَاتٍ إلى وَل َسمِيةٍ مُحَمَلَةِ َسْلَمُ وَأوَلى» وبا التَوَفِيقٌ ‏() الكَيْف: ١1. ‎ ‎ katite tel a CEE SIRE IEE rr ‏ل‎ ‎E A a RMD a تنالات في ولاية البَبضة کے اء ِي وَل اول ِم ِي َم ابع عى طاعَة اة الى إن طهر من أَحَد ما يبرا به من وَدَلِكَ أن ن کل دار يکود الَا هلها الْعَاليُونَ عَلَيهَا لْقَاهِرُونَ ن لأَمْلها هُمُ الْعَامِلِينَ ما جَاءَ به اليل دين يما رَه الرسُوله كا تهى عَنه الشَرع وَاْقَولُه الاين إلى اسن د وَالْعَمَل يهاه الْبذْعَة على مَنْ . جاءَ بها غير مُتَجَانْفِينَ قارب ولا عَلى الأَجَاب َوَلاَهُمُ اسان وَيسَميهِمْ أل الْعَذْلِ وَالحُسَانِ لا ِي يها 6او اذد واي ككل من واه َم في زي َك مكمه ل هر ين لان تحن َا في حوبا إت ع ن عَبْدِ اوعاب $ يَفُولُ: "ِا كَانَ ِا لملم عَذلا فكل من جرت عَليهِ اع َر شود و هز ن خلا ليون كاو ِنْدَهُمْ في حُكُمِهم ِن الْوَلايَِ ووي َو مي من في اة نة ود ا" وقَال: "ونما الْوَلَيهُ بهذا ‎j‏ م مين الدَنيا تَعَيَّدَ اله بِذَلِكَ عِبَادَهُ عَلى عِلْمِهم بَا طَهَرَ لَهُمْ مِنَ الس دُونَ ما عَابَ عَنْهُمْ ولا ما اه َه بعلمهِ في (۱) أي: رن ر هميغ () ُو كالب ييه الدَولَة الأ عة 4 اَن - 4 ^ Lert ‏سے سے‎ EEE ‎OR A ۰ 2‏ ٍ رمات تش نا لد ام با طق ‏عباڍي وَِنَمَا مَذِه الْوَلاية حَبل تمك تمك پو المُلِمُوت فوْجَرُونَ عَيها كخو ما ‏٤ ‏جَرَت په أَحكَام موان َة وَالْمَاكحَة و 7 ٿ به الأنْسَاب وکل ذلك من أمُور الظاهر دُون الْبَاطِن؛ لن اله نحا اهل لأاو طرق عدوا ‏س ‎(ne, A‏ ص ‎e ‏ص الْعُلَمَءِ في وَلاية ل وى اَن ع‎ PF ‏وَالْمَشُهُورُ هو الأول وال أَعَلَمُ وَيَدُل على صحته قول عَمَرَ‎ ‏كأ كنول مع عل كه او ينا في وَل او‎ ‏َب وَدَلكَ أَنالَصضل ف في المُسْلِمينَ الْعَدَالهَبظَهُورِالِسْلام؛ نها فرع عَنهُ‎ ‎< ‏تيجَة لف كلما فَسَتِ الْحْيانَة يهم عَلى عَهْدِ عَمَرَ وَرَالَتٍ الأَمَانة ادت ل ‎of o ‏اا وَذكِر في بض كنب حابن من أل المَغْرِب أن الْمَوَنيي وليه الْصةِ لاَبُحْكُم بِسَهَاده دا هده وَلاَيُسَْابُ إِذا عَمِل كَبيرةه واه ألم ‏(١) لم أقف على قوله هذا. ‏() الرَوَايةٌ الْمَشْهُورَةُ "الْمُسْلِمُونَ عُدُول بَعْضْهُمْ عَلى بَعْض إلا مَجْلودَا في حَد أو مُجَرَبَا عَلبْه " [رواه الدارقطنيء كتاب عمر رضي الله عنه إلى أبي موسى الأشعريء ر١٠› والبيهقي» باب لا يحيل حكم القاضي على المقضي له والمقضي عليه...» ر٤ ۳۲٠۲]. ‎ ‎ etait natin rarer etree tsk title tel: ‎ea 1 . ۱‏ نض“ ‎PEE WC‏ ا اہ 7 ہے ته 2 7 لے رج نن 1 7 ‎ ‎Jé ‏في وَلاية ار مِنَ ِل الإسْلام ‏ِا اَم الْجْمْلَة وَجَبت ولايته لويد لف وَالشْهَادَة عَلَيهِ وَتَحْرِيم ماله ويد الإا ياء َا َب له ذه رمن الْوَلايَة يه وَسَائرها ‏اوقا الذي حاءَ به وهو ك وَاعَيقَادُ ت تا وَالدخُولُ فيه [مِن ]َوه َعالى: ل فل لَلَرِينَ نين لهم اكد سلف وَقوله: ولا لوأ حط نرک حل 4< فی بض ال أ بر: لا إِلَهَ إلا ام وَقِيل: ‎a‏ طط ع وشو ريت مع الأول وم ال َل لرَسُولِ با: "الإِسْلام جب لما قبل" فَطْمْ لِما فَبلَهُ من الشرْك وَالْمَعَاصِي إلى الوسلام خارج عن وجويع ْمَعَاصِي؛ قان مات بل حول لض َيِهَو ملم ما كن ينه عدت ريط في ِن الْفَرُو ض٩ > وَقَذ فيل إن الْمُسْتَِيبَ ايوم عَلَى حلاف في رَمَانِ () الَُفَال: (۲) الْيَفَرَة: 9۸. () [رَوَاء مسلم باب كون الإسلام يهدم ما قبله وكذا الهجرة والحج ر٣۳۳ وأحك ر١٠ ۱۷۸]. () نتم ن عات يل ي دعل ات وان لم صل وَلم صم فقذ ووي عَن عفرو ن افيش انه امن فلحي بِجَيْش المُسلِمين يمح عضب لو فَمَاتَ وَل ولم يُصَل يل [رواه ابو داوب اب فين موقتل مَكانَهُ فی سبيل الله عَز ز وجل ر۹ ۳٢۲ ر روي عَن عَبد او بن تهم «@ أنه قال لِعَمُوِ: يا ی َل ل و باي َه ‏عَمَهُ الا له: لانرَعنَ منك كُل ما أَعطينْكَ. ال ن ؟ وا لَظرةُ ِن مُحَمَدِ حب ِي مِنَ ادنيا وَمَا فِيهًا . فرع عَنْهُ عَمهُ ما أَعطَاهُ حى يِيَايَفُ فأعطنه مه بجَادَا ثم نوجه إلى ‎ ‎ FYE. 1 ‏ت‎ Leia 7 ‏دہ ت‎ Raat Pa oc ALAR Ila tla ‏قسواعسل لأسا‎ REAR ntin intrastate tist EY وشو اكه الى ع عدبا ةو ُو كَواحد من أل الله فمك عَنْ ولايته - حى يبرا ِن الْجَبَابرَة ْلَب وَسَواء إلى اللإشلام أو مُحَالِف َه وى ما لم كرغ له الْمُحَالفُ لاله ف ا َه أَعَلَمُ. 0E اسول يا َاعلنَ إشلامه وَعَرا َع قال حت فيل كارك الي اه في قر بدي تم قف َل يقول: "الهم ني أَمْسَيْت رَاضِيا عَنْ صاحب هذا اقب قَازْص ت صاخ ابن مَسْعُودِ "لني كنت صَاحب حا الق" [لم أجد من خرجه ذکر العيني: عمدة القاريء ۰٢/٤۲« والسالمي: شرح الجامع الصحيح: ‎[T/T‏ )۱( في كا اقول تَشديد أي ي تشد لن ر يراع ضمُنيةٌ من أُوَعِكَ الْجَبَايرَقِ ۳7 خوج ملين إلى تَسْهيل طَريتي الاسَْجَابة ل يما في عَصْرا الي عَرَتْ فيه السام النَرَعات الْبَاطِلُ َكئرَة الود وَالشرُوط ريما كانت حَجَر رة في ييل والس ولي وَل خر مذو اَمو إلا يما صل به أَلهَاء . قَالَ بو الْمُوَدُر وَابُو ر فَحْطانَ من ِم علَمَاءِ عُمَانَ ما َصهُ: "إن ابرا ِن الأشخَاص ليست مئل الصّلاة وَالصوم فَِهَا ون كات لَِمَة فما َم ن وَصَل الى لم يك بتر تفي أا من وَصَل لبه بتر بره ق عه ماع وَيَحِي أ َد أن من جُملة أل اللا ققد بيت رَسُول افو يو والناس في جاهلة عَمياءه ى َم كن يدوم إل إلى : يُعَلَمُهُم شَرَ ع الإشلام وَكَانوا قبل ظَهُوره يَولوْنََباَمُمْ َك ل يرهم أن يبروا نهم واا اذا كي ْم ينو الإشلام س ص س وص 1 وَالدخولِ في رايط وَيَصمَُ ذلك الْبَرَاءةَ ِن أضدَادو". اه مص ححه. ¥ atsan telat leti ‏ا‎ eniy rb ‏و‎ 8 iis liser i ‏طا ات گے‎ 1 الوفاق ‎Zore‏ س ی إِدَالَمْ يَمَْعْ من ولايته الْخِلافٌ الذي كان عَلَيه َو ‎ng‏ و ەو ‎n‏ وهو هو على وَجهَينِ: معدي وير مين أا الْمعديرة: لذي دان ن يدعتو فته ‎r‏ يِه من إلى مَفَالَةٍ الْمُسْلِمِينَ فَصْدًا كما رى لِمُحَمَّدِ ا هنوا علو نة تن جهل تدا اء وجهل اج وَالنَارَ وَالتْوَابَ بَ وَتَحُريمَ دِمَاءِ الْمُسْلِمِينَ. وَفَالُوا: ِن مُفِْي مَذِهِ ‎EA‏ اد مع مُحَمَد بن موب به فف عَلَبْه س و س () الْمَسْهُووُ بان عبد انان [ِهُمَا]: عبد اه بن عَبَاد الْمِصْرِيٌ الَْقيهُ (وَسَيَتِي الَعْرِيفُ به)» وَمُحَمَدُ بن عاد اكم ِي م عع شتو ن خوپ مةه يلاما » وَعَاشا في عَصر واد ِد ِكَ كيرا مابس عي فِا اه (٢) محمد بد % ن َوب هُوَ كف ين كوف ايلم وعد هدي الأق اهت ِبه إِمَامَة البَاضِية ال في اباي ف تقل إلى عُمَان كَصَدّى تشر ايلم تَحْرِيرا أو تَقَريرًا وَفَضَاءَ ووو وحنب أنه َر كتا تابه الْجَامَِ في بين جُزء وقد ليب فَوْق ديك كَوْرا مهما في إِفْرَار العامة بِعُمَانَء وَكَان إِمَام هل الح وَالْعَقَدِ الَذِينَ نَصَبُوا الصَلْتَ ِن مَالِك الخروصِيَ إِمَامًا (۲۳۸- tints sot rts tint RÎN NC NTN ‏فسواعسد ا سسا‎ E ۹۳ 5 FF AEA ‏حت 2 نه - أ‎ en Pa r ‏و امار م ين املف حا‎ 1 O RELL Tei و متب يديل وم ازى ك ا عاو تبت من بويع الْحَطٍَ كَقَالَ لَه من حَضرَ من الْمُسْلمين: من لِك ديك تی تمدع وتوب من اعْيَفَادِك فيها كلها وَتَقِر بالْحَطَا في كُل وَاحِدَق فَحَافَ من الْبرَاءَةٍ َصَارَ كَالْجَمَل الْمُحْرَنجِم ِن دم نر ون تخر عقي فما ر ان عيوب كَذَلكَ قال لَه ل ل له الْمُعَرَف بذَنبه الرَاجِع و برا نه في فَوْلِ بض الْمُسلِمين اب ورجعَ إلى مقالة امس ن كان الم دعا إلى بذعَتهِ فاسْتَحِيبَ لَه راد الَوْبةَ َه لبد لَه أن يَذْحَبَ إلى مَنْ أن الذي دَعَاهُ َيه صلا ٣ س ص وہ < ۱ َه تاب إلى الله من دَلِكَ» فَٳِن عَابوا وَكانُوا بحي رُم وَصَل لهم 4 وعرفهم توبن وَرَدهُمْ عَنْ ِن يلوا دَلِكَ كَالَِّي لهلال ن عطي » وَكَان على دين الصفرية كته واب فوا ن ئى خوج إلى اقم َر لالت وَج إلى عمد وا ين كا ع ا ٠ لجُلندی بُن o مسعود 0( امام ب واه ل تی قل معه شهيدا. ۲ ه) وتوف وَهُوَ يرال عَلّى الْفَضَاءِ بصحَار يوم ۲ الْمُحَرّم ٠٠ ٠ه خف وَرَضِي عَنه. و سرس اه مصححه )۱( مُو لال يِن عطي أَحَدُ عَلَمَاءِ ء الإشلام الأغلام في الصَدْرِ الأول مِنْ مَدَرَسَةٍ بي عبيْدَةَ ملم يالَْضْرَِ ء َر اريم صَاحِبَ الْجَامم الصَحِبح في الْحَديب وَمُحَمَدَ نَ مَحْبُوب وَكانَ من أَصضْحَاب الْجُلنْدَى : ن عه َال في صُفُوفِهِ حتّى اسهد مَعَه في حب حازم بن ب قاد الفاح ١۳٠ف يرو ان لما كل حازم جَمي أَضحَابٍ پ ادى فلم يى لا مو قال الجلندى يهلا احمل يا پا ملال؛ قال لال: TH يلل علو لاا زي فك شتات حار تكنو ين ق وخم لم تغرف أ عر قَالُوا: هلان بن عطي حى لوه اه مُصَححه () الام الجُلندى بن مَسْعُود اون مام في عَمَان, وإِمَامَتَهُ م مُجْمَع عَليهَا من عَلَمَاءِ عصری کان في ايه حاحب وليم ف ف اراق وكيد افون القاس ولال ن عطي وح بُ زياد اني اتان ومُوسَې بن يي جابر َير بن الْمُنْدِرِ النرَواني وَميير بن ابر اللاي وَكَلهَم من َة ايلم وَمن أل الح وَالعَقده كَانَ في الضل وَالسْامة وام بلحي بِمَنرلةٍ أتعَبتٍ الأَِمّة من بعدو. ود دك طَرَفًا من يرنه مير بن النبر الغلاي ا ثم م و ر ۰ ENR NAR AN NENG einen] onte E 2 - و أَهُل ترق تن تقول ورل يي ا ن وَل 1 يسع الَا ا ُو و اوَوذت 4 ا فيان موب ن اليل" إِن ِن دََو َعَوا بسطامَ أا النظر إلى دَعَوَتِهمْ ريل لما دعو ئى فاا ِا ق َذعُوك إلى وَلاية َد عَلِمتَ ول باحق وَيَعْمَل بو و إلى البرَاءٍَ مِمّنْ قد عَلِمَه يَقَولُ لاي 2 وَيَعْمَل ب به وَنَدعوك إلى عَمًا ْم تى تَعْلمَ. قال ۰ 4 و وَدَلِكَ في قل بو النظر: فما سمغت مَذًا من كَلامِهم عَلِمُتُ أن حَدَا هة الْجُلندَى حلفا وهي [قرية] الصير في حب ححام بن حُرَيْمَة الحُرَاسَاي ايل الفاح ٤٣۱ف وكانت مده مامه سين وَاشهر. بُخکى أن حزما حَذَالَما حَضرَ ته الوفاة قيل له: أ ره ققد في على يديك عَرَرَمُونَا في الْحَيَاقِ وَتَعَررُونَا في الْمَمَاتِ! هيهّات هَت فَكيفَ بقل المي العمَانِي. حا وعد أن استشهد الْجلَدَى وى احبر على عُمَان ولم تيش من عَرتها إلا بعد َقيم حَملة لِم ِن صر فعَادُوا عَهُد المَامَة ونس الصَعَداء شَعْبُ عُمَانَ الذي لا تَحُلو لَه له الْحَيَاةٌ إلا في eC الاين وَلا يهنا َي طلا اَذ وَالنَام. اه مُصححه. )۱( الأولى: وَ وال ۾ ولي وَعَدُوكُم عَدُوي (٢) هو بُو فان غنوت نال جيل قري تابي جَلِبل هه ذلك َد الماع أبايَعْقَوب مُرَتبَ نب مد اليم يضم لبه روَاباتٍ مَحبُوب عن اليم وَمُو إلى ولك أب سر عَرِيقة في العم اوی حبك أنه هو وَابنه محمد ِن حوب وَحَفِده بير ن محمد ن مخبوب من اغلام الإشلام الذي بلعو دَرَجةٌ الاجيَهاي وَتركوا في الإسْلامية ارا اده ل يما الْحَِيدََ ترك جَليل مِنهَا 1 به الْمَشْهُودُ الْرَاة في سَبُعِينَ جرا وَكِتَاب البُسْتَانِ فِي الأو وَكَات لضب في ارحب ودوب اللي وات الحا بَةء إلى کثیر غیرها۔ (۳) هو بُو النظر طا بن عَمْرو بن المُسَيب ن رهي الضَبي من يار الْمسلِمِينَ» وَكَانَ يَحْضْر اة وَأول مَن يكلم فيهاء وَكان في اول مره صفريا ِن أضحَاب قيب قفر سن الْحَجًاج ورل اضر َال أو سُفيَانَ: : ل عِندنا في كارن في الازده وَكان اسم مصقلك فلب عليه سطام. .إل َدَعَاهُ جاب قَالُوالَهُ جين دوه مَادَكرَه الْمُصيّفُ نف نَذْعُوك إلى ولاية مَنْ عَلِمُتَ ...إلخ. وََذعَلَ المي في َة الي من أل الط الك أي في الأوتى ِن الي واه ‎RE‏ اه مصححة. ن وا ےر ن تكو تلد ‎AC PEE SE RES EEE‏ askan cnt NERE NERE ENN ‏فسواعسد ۱ 1 سسالا م‎ ED وَشرَف. سے ی ت الذي أل ببدعته ه الحَليَ وَکا ا کن ر َوب وَيَذْعُو ِلْهَا كما أَظْهَرَ بذعت وَد عَا ِلْهَا جرى لِعَائِنَةً طق يوه لْجَمَل وَفيِل مَعَها لق كيين فَلمْ بُلرمُومَا ا َك عي أ طَالِب ولف ; ِن المح“ لو رَجَعَا عَمًا كان عليه َم يمهم إلا إِظَهَار التوبة 4 ن عَبْر غرم كي لقا لأنهما مدر ن واه أعلم. (١) حَلف يِن السّمح هُو اَعَد رجالآتٍ نمُوسة في الْفَرنِ الثاني الّذِينَ يوم كَرِيهة وَسَدَاد تعر لول نراف عن الْجَادَِوَمارَهالْجَمَاعة. َ کان ُوه اسمخ وَجدهُ عَبدُ الأغلى ب ِن المح الْمَعَافرِي كِلامُمَا عَظيمْ في ام مَحْبُوب عن ِل وشن يرق كا الأول ايلا عاد لمم عبد اوملسي علي جل وة وَكانَ الثاني أحَد حَمَلة ليلم عَن أيي عَيدة إلى المَعْرب ما طرابئلس وَلْقَيْرَوَانِ سو كِلاَهُمَا يَحْمَظ لَه التاريخ ذِکرا جمیلاً عَلى صَفَحَاتِِ ا ِن و ‎e‏ حير وأيق 4 (القصص: 1۰ والشورى: ٢ فَحَلف من بَعْدهِمًا حلْفُ حدم ما اعلا ِن مَجُد د وَأفسَدَ ما هجا من صَلاَح وحن يرق وَسَير الوْكْبانَ يسُوء اة ِد ديك الذكرالْحَمِيب اف ما مات ابوه رات من الْعَامَةِ أن أ خسن اة لال الفح دموا دع اترا مىلە وينوا ذلك فبَدَل أن يريت وَينتظر أمرَ إِمَامِهِ وَنبَ على الْمَنصبء قاسَْاءَ ولوا الحل وَالْعَقَدِ مِنْ حَدّا الَهَافت وبوا اَن كود وة اللي فوضى» قاضو مر إلى أن يدن الما له أو يعَينَ عير فَكاتبوا ذلك العام الذي عَالَجَ المَوْقف بحكمة وَدَمَاي أجَابَ بکِتابِينِ ن قائلاً: بلِغُوا حلا الْكَِابَ الأول الي يضمن عَزله فإِنِ اعَرّل انْقَيادًا ا لأمْر المَام فاطو د الْكِتَابَ الثاني الذي فيه وتفه وَيذِك يتين حه حَيقة رى وفعلا َا اطع حف على اكاب الأول كان كد الد طَعْمَ الركاسَةِ فى الول على كم ل بعد في الع كدعا إلى قصل جيل نمو ع هرت يدعو بُعْدٍ الْمَسَافَةِ وَاعيراض دَوْلَةٍ الأَعَالِةٍ بَيَهمَا. راء هذا المَمَردِ وَجبَ عَلى العام أن يُعَينَ سرع سُرْعَةٍ حَاكِمًا قيا يرحب البَطل الصَنْدِيد ارس الْمَغْرِب أيوبَ يِن اعباس تانيع ب حلفت حت قبع في جره وَل إلى الشكونه أا يوت كاعد مام الأشور بد dd Zo من حديد فطل ننه حَلَفٍ تائم مده ولايته حَتّى اا ما َاتَ وَحَلفهُ اپو عيدةَ الجناوني جم ص رن من جوب عل ل مور م ا ايضاق جاب يي عَيدَة ٢ افيطاعه تَاحية من ج بل نفُوسَة انْحَذَها مِنْطقة نُمُوذ. خضب ناحِييَهِ ِي ر عض المَينَ وَجَدبُ احية أي واي قال أَصضْحَاب الْمَا شِيَةٍ وَأهُل الْبَاَِة ِلْهَا طَلبا ا الت َر ى ك ايك أب نوي انه واش ب ئی عتا 7 س س جوم على بي عَبيْدَةَ والاستيلاء على ما بيد وضمٌ الجبل كله إليي فأطلق يشنون ©2109 an RRR HRI iad lariat Hla Rii dee tole tier سوا 0 عمسا الا ا 2 1 ا ‎inva 4 of raa‏ کور ا ل تا س 3 و اوق تحت تحر ‎vL‏ لت ata الغاراتٍ على النَواجى الَبعة لِحُكم الإمام بَنهيونَ وَيسْلبُون وَأحيانا ىلو راج اپو عبد الإمام عند اوعاب كان يمر - وَكذيك الام فلح َد يمسا رة حف وَاسَْعْمَالِ كل سِيَاسَةٍ وط امن وحن الدمَاءَ ود أ واب الْحَرب فلم رَد را مَذا اللين إلا وَاسْيكباوا. را عَذِهِ الْحَالةٍ التي تايها عِيل د صبر أبي عدف فشتك مَعَهُ في دَامية الْحَرّبُ ما يجالا إل الأخيرة قد كار مرها على حلفي وَكَانَ ذلك سه ۲۳۱ھ عاد ى (تيمي) متي كما دكرها جي مركز ون تخس طالعه أنه مر ياراج من فيها ين نوس وغيرهم ممن ميل إلى ابی عبد وضرب لهم أجل ثلانة آيام فار تحلوا تارکین مَنَازِلِهمْ رام وَفيهم اليَامَى وَالأوَامل وَالعَفاءوَمَنْ لا َنْب لَه ولا دل في كَيء د من اَم مَذِهِ الْفَن ‎o‏ 2ے ‏ولي تم كين من اَي طن فم ابل إلى أي عد عة وَجما َاذركوا ا ‏ره قذ ڌر رفوا عن وَعَاَ ير ممن کانوا مه الى آبي عبد تِن نم دكت أب مين ‏فَحَلمه ة لباس ن يوب وَكانً حازما شُجَاعاء الكل ِن داك الأسيء وَكانَ قد اع ر حلب بض تاش بد موت بي عبد وَنَوْلية الْعبَاس. َعَادَ إلى فَسَادِي فنَاصَحَهُ الْعبَاس وها وما َم نه تاصبَ وَوالَى عَبهِ اهجوم إلى أن كت أمرة وَقَصَى عليه الصا ‏م ‏اميرك وقي وجيذا حى مَاتَ وَترَك ودا رب إلى جر ةه وكا اهت حياته على سوا حَالَة ‏وان ظل م ع لِك ماما لاه ن الإباضية عبر اة َيب إله حول اسم الحَلية)» عدت ظلت الكل في مضي الإباضية ضِيهٍ يال فَمَاكَانَ لله دام وَاتصل وَمَا کان لِعَيْر الله انطع ‏به للقن » ولا عُدُوَانَ إل عَلى الاي اه مص حه ‎ ‎ rlate ۳ rae at nto tapo ng Tag nt n lpr lant late ۸ ERENT a tasa tats tattle tnt ‏سو کل لا‎ ۷ ‏غ ےط‎ HA 2 EPI. SA WE OR. SC APE “< ‏ت ى‎ 0 ة الْمَخْصُوصِ ی اروف ِشَخصِه A dW وهي فَرِيضة اجب وَيتمرع عَنْ هَذًا كلاه ‎o‏ ص ‏حدما في الأول عى رضي وة ‏ا ‏قِسام: ‏الات في اقبي ولأية الوص عله : باسشمه وَغيرو. ‏لْقَسمُ الأول [فِي الاستدلال على فرض ولاية الأشخاص] ‎A‏ 3 سے ‏ما الدَلِيل عَلَى وَلايَة الأشْحَاص أا ريض فََهَا لما فقت فى الأضل وََبَ ّي حَكمها في اقرع ياء لن اة ّما ِي الوََاءُ في كلا الوجهين. وَقال بعص مُحَالِفِنَا: علا من وَلاية الأشحَاص كي وَقَالَ إلا يشريطة أن بون ن أل ْج َا لَهَمْ: وَكَذَلكَ قول الله ڭ: يلوا ريت کد ف فليس س عَلينا من قتَلِهمْ وَاحدا واحدا شي وَل ولم نقَدرز على فََلِهمْ في الْجُمْلَةٍ. ر ال ول اتخاس كذ ابال فة ‏(١) الي ٠٠ من شُورة ‎ ‎ ¥ ERR IRs e e a ae لواد الالام 7 و د ر لتت دجسا ادنوه ل ا هة 5 4 م 4 الْمُسْلِمِينَ بَعْضِهمْ من وقد قال ا: على أخيه ست ‎Zo‏ 2 بالْمَعُرُوف: يُسَلمُ عليه ِذا لق يعو ده مض اذا دعات س كر ادا و سے ۱ ۱ س > ما ر ۰ ‎(n‏ قال ا۰ إِذا توفي» إا عطس وَيحب لَه ما يحب ل و . Ww oF ‏س‎ س ‎BA o‏ سو $ ےو سو روو وس )۲( 1 حده' 9 وَقال أيضا: "رح الله أبا در يَمُشِي وَحُدَهُ وَيَمُوت وَحُدهُ و "من أغطى وَمَنَم وَأَحَبَ وَأبْعَضَ لله د اسكمَل يمان وقد رُوي عن أبي خزر 4# أنه قَالَ: أصل الْوَلايَة المُوامَة في المّرِيعقه فكل مَنْ في الَرِيعَةِ فد وجيت عَليكَ بض وَفَلَ مرب الْحَطَاب "من رَأَي فيه حبرا فَلنَا فيه حيرا وَظََنًا فه حيرا وَمَن رابنا فيه كا فه ک٤ا وَظَننا فيه شرو وتي أن منه 0)۴( واي ا 4 الثاي فى كيفية كيفية و كيفية ولایته جم جا سے س س : 2 2 . س ۶ 2 2 ‎„o‏ ك وهي الحُبٌ لَه في الجَنَانِ وَإِغلان الترَحُم وَالاسْيَعْمَار باللَسَاِ فى مَا ظَهَرَ من أَحَد الْوَفَاءُ بدين اله د ولا وَعَمَلاً لى مَنْ شامَدَ ديك نه ولايت وَاعَتَقَادُ الح لَه وَالاسْتَعْفَارُ ل وَتَحُرِيمُ بُخْضه وَشتمه وَغْشّه وغيبّه () [رواء البخاري» بلفظ: "حق المسلم على المسلم خهس..."ء كتاب الأمر باتباع الجنائن ر ۸۳١٠ء ومسلم؛ باب من حق المسلم على المسلم رد ر۷۷۸٥؛ والترمذي» ما جاء في تشميت العاطس» ر٦۲۷۳]. [رَوَاه الحاكم: المستدرك؛ كتاب المغازي والسراياء £۳۷۳ ]. (۳) [رواه أبو داودء كتاب السنةء باب الدليل على زيادة الإيمان ونقصانه ر۹ 16۷٤ء والترمذي» أبواب صفة القيامة ر٤٤ وَفِي مَعْنّى الْحَدِيُ: "من مَرَهُ أن يَجِدَ حَلارَة الإيمَانِ فَليْحِبَ لا بُ إلا يله ' رواه مد ر٤ ٥۷۹]. تَقَدََ اريف به. (٥) [رواه باب جامع الآداب ر٠ ٠۷]. AMAS Rts! ‏ق س ل‎ RRR E RRR Ro 41 ‏عسد الم لام‎ 3 ۹۹ oie dar ‏سوا‎ o et RC ‏ر و ا لے وت حلا‎ < < وء ان يوه لأن اميم أ خو الْمُسْلم لا يَشْنَمُهُ وَلا يُسْلِمُهُ ولا يَحسدُه ولا س ۰ ۰ ۰ 1 ‎o‏ 4 0 غ يَطْحَنُ فيه وَفِي حَدِيث: "الأَحَوَانِ كَاليَدين تغل إِحُدَاهُمَا الى" "اموم کر "٩ "وال 0 ل ن يشل زود وه ی نناد "ومتل الْمُسْلِمِينَ في تَوَادُدِهِمْ وَرَاحُِهمْ كَالْجَسَدٍ إِنِ اتکی بَعْضهُ نَدَاعَى سَائرهُ بالْحُمَى وَالَهَر"؛ لان انس الْمُسْلِمِينَ في حَقِيقَةٍ الدين كفس وَاحِدَق 4 وَِذَلِكَ كال اله تَعالى: وك منوا 4" أيٰ: لا يفنل بعصا َلْهَا في الْقَرَآنِ كثيز. مسال وم مَنْ شهد م النْسَانِ الوَفَاءَ بدین الله تَعَالَى وَل كول فهر فهو مالك ص س ص 2 سَوَاءٌ كان من تَضييعًا أو جَهْلاً وَكَذَلك ۇل فهو َالِك؛ وَوَفتُ وُجُوبها عِنْدَ عِلم الْوَقَاءِ نه بالدين» وَباه التَوفيى. (١) [لقوله صلى الله عليه وسلم: "المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه..." رواه البخاريء كتاب المظالم؛ باب لا يظلم المسلم المسلم ولا يسلمهء ر٠٠۲۳ء ومسلم؛ كتاب البر والصلة والآداب» باب تحريم الظلم؛ ۰ر٤1۷[ 0و اللي في داب ١/ واو مَنصور الديَمي في مد ادوس مِنْ ِي انس بِلَفْظِ: "مكل الأَحَوَينِ دا الَا مكل اليَدين تَعْيِلُ إِحْدَامُمَا الأخرّى". وَنَمَاُ ل ي: "وما ْفى الْعُؤْمَانِ كط إل قا اد ا أَحَدَمُمَا ِن صَاحِبهِ حيرا" [ذكر فصول في (۳) [لم أجده بهذا الفلظ وراه الديلمي» بلفظ: "المرء كثير بأخيه"› ر٢۲ ٦٦]. )٤( واه البُحَاري بلفظ: "لموم لِلْمُؤْمِن كَاليْيَانِ بد بَعضةُ [کتاب المساحك؛ء باب تشبيك الأصابع في المسجد وغيرم ر6۸٤ ومسلم كتاب البر والصلة والاداب» باب تراحم المؤمين وتعاطفهم؛ ر٠٥ 1۷]. () [رواه البخاري؛» كتاب الأدب» باب رحة الناس والبهائم ومسلم كتاب البر والصلة والاداب» باب تراحم المؤمين وتعاطفهم ر () النسّاء: ۲۹. setter iain! tints sets e rie titolo titel! Ca م ٠ ت مہ وت ران كمه للم ى يو اجا ا ٥ < و اسم الثالث ‎oe ۰‏ ر 2° س 0% في الفَرْقٍ يي وَلاة المَنتصوص وغيره اعم أن وَلايةَ الْمَنْصُوص' على وَجْهَيْن : کون نويدا وَعَير نوجد قَالْمقَصُودُ من الْمَعْصُومِنَ وَالْمَنْصُوصِ عَلَيْهِ مِنْ قبل د ت عَل سان رَسُوله الأيين فَوَلَهْمَا َويد شرك إِدا وَجَبتْ بها أََهَا فرص شرك أيضاء وَأَمًا جُحُودُهَا وَِنْكَارْمَا فهو كش وَأَمًا وَلاية اص مب الس ع َالْعنُوص ِن تب وله بها َر ينمت ەو الوَقَاءِ ِي الذين بالْقَوْلٍ وَالْعَمَل فُوَلاينَه طاعه عير و جيه وبراءته كر عير عير شرك وَكذَلِكَ الإنْكار لها بها ون ١ ف َوب عَلَهَا ر واا قو ع ر شرك ياء الول ما تحب َء يم ولا وَفِْلا وَالانهَاءِ عَنْ جويع الْكْبائِر د قا وانالك؛ لأ وليه نل على كير وَل صَفيرة مُا هاه كما ن الْبرَاءَ ٤ يها المَُارِفُ الْكَيِرَة وَاحدة أو صَغِيرَةً عَلَيْهاء ضد وليه التي لا ِب ِلاً َء جوب الدين. [ (١) وَفي النْسخ: (الْمَخْصُوص) وَالْمَوْصُوفُونَ بالِْصْمَةٍ هُمُ الْمَعْصُومُونَ مِنَ الْمَوْتٍ عَلى الكيرَة. اظ كيف جَعَل الْجُخُود وَالإنْكار كرا دون شرك وَجَعَلَهْمَا رل مَرة ِن الْجَهْل مَعَ أن مهه ا وَاحد كما َقَدُم له لك في ولاب الْجْملَةِ اسوب بين مَذِو الأشياي وَكما لَه بَعْدَ سُطُورٍ كر أذقى رة ن الرَكِ على أنه سوا على ويها في عبر ذا وع اه الْمُحَشّي يتصرف وَزِيَادَةٍ. ن 7 ‏ل‎ atte 1 tts atts tsi tat BC ١.1 م لای ےی لاا ق و زا قت ال وز ال ال ل 2 ۶ ی 2 ‎AA‏ د 9 6 صر عن ص سے ۶ و عَم أن الاس َد اختَلَمُوا فِيهمْ عَلى أَرْبَعة أفَوَال مص ص ص ۶ قاي ارج نتوين ج باه . وَقال عة بَعْضهُمْ بالوقوفِ فِيهمْ جَميعا وَحَذَا َو عن وَمَنْ قال بِقَْلِهم. (١) قال الشْيْخ بو إِسْحَاق آطفیش: الَكَاتُ وَالنَكَارُ وَمسَْاوَةُ وَاليَرَيدِيُ أَسْمَاءٌ لفِرَقةٍ وَاحِدَة حرجت ن الإاضِية فِي مَسَائل. وما سُمُوا نكَاَا لهم بيع امام عَبْد الوَمَابٍ (وَيسمُون النجوية ضا لِكثرة تَجُواهُم)» كارا لنْكارهِم لَها: طن البَرْبر ريدي سب إلى عبد الله بن يزيد الْعَرَارِي كَانَ من أَصحَابٍ الرتيع بن حييب» تالف في مَسَايِل كل عَليهَا المُسلمُونَ وَحَجَرُوه وَمَنْ وله مسال في المروع يود يها: اه [أبو إسحاق: كناب التاريخ (مفقود)» انظر: کتاب الوضع؛ هامش ص ۱١ ط١ المحققة: ٦ ه/ ١۱٠ ‎Le‏ على ان اسيع الشماخي له دَكَر في سيره فرق الإبَاضِيَة عَيْر الوهبيّة قَقَالَ: "وجار ابن ززْقُونَ عَلّى رِيصُو فَوَجَد فِيها أرب فرق سن ية ١ مستَاوة: أب عب اف ين بلقاي .۲ الْحَلفِيهُ: : بَا لف بن ٢ التفائية: باغ تفاب بن نصر. ٤ اهل وَدَيِكَ في ايام يي الْحَطاب وَسَيْل بن سنتين كان واكام لبي الْحَطاب وَالْفييا للتكار ر وَهُمْ مساو وَإمَامة رَمَضَانَ لِلْحَليفَة و ادان ٢ وا في مَوضع حر ِن بره ََالَ: إن من الإباضِية عَبْر الوَهيَة هة بع أحْمَدَ بن الْحُسَيْنٍ الاي دوا في الَِِْ قو ابن عَبْد اريز ويي مرج وَحَاِم ِن مَنصُور وَضَعْبٍ بن الْمُعَرَفِ ف [السير ۱/ ۲۸۰[ )کل حَؤّلاء اميد رتام ابي عبد رملا للربيع) وَفعَ َه وبين الربيع لاف في بَعْضِ مسال صَوّبَ فِيهَا او عة قول الرييعٍ pNP r ‎sittin ratib tsa tsetse tit teletel I‏ ہہ ‏م . 9 ۰ ت ام ہے وہ ی وا ك د ‏ت ممت ‏وَقالَ بَعْضهُم: ِن الأطْمَالَ ِمَنرلّة الآباى فال الْمُسْلمِينَ مُسْلِمُون ‏وَاطْمَالُ الْمُسْركِينَ مُشْركُوتَ وَمَذًا اقول مَروِي عَن الصَغْريَةٍ وَأَصْحَاب اْحَدِي قري حُجَ َع بها ركه مَحَاقَة التطويل. ‏وَفالَ أَصحَابَا من وَاقَهُم ولاب طقال عَمًا حبّى يلموا الْحُلُم ولون إِذا طهر نهم الوفَاءُ أو يترا نهم إِذا طَهَرتْ مِنْهُم ‏جوا قول اله تَعالَى: لولدم ءامنوا والبعنمم بإيمي لقنا يهم وقول رَسُول الله يد لولده: "تَمَامُ رَضاعِهِ في الْجَنَّهٍ". وَدَلكَ أنَهُ ‎7 ‏مات وهو ابن تُمَانِه عَشر شهرا. ‎ro‏ ‏واحتجوا في وفوف عَنْ أَطْمَالِ عَيْر الْمُسْلِمِينَ بِقَوْلِ رَسُول الله ييا وَفَذ ‏وَعَاجرَمُم إِذأصَرُوا على َظَامَرُوا بالرَصُوخ؛ لكِنَهُم ِن جَدِي بعد وَفاة يي عد ذا ولم يكن خلافهُم م في العَِيدَقِ كه في بض الْمَسَائِل فة الريك وََهُمْ في الق وال يدياه وا أَعَلُمُ. اه مُصحُحه. ‏(١) الطور: ‏(۲) روَا تاذ ين عَڍږي سين بن علي انه حَحدِيجة: َا رَسُول اليف درت ليه اقام کا ‏قال: لما توفي اقام ابن رَسُول الو او قات كان الله أَبْقاہُ حتی يسمل رَضَاعَهُ! فَقَالَ رَسُول ‏اف و "إن إن إِتَمَاءَ رَضاعِهِ في الْجَنَّه" قَالَتْ: لو حلم دَلِكَ يا رَسُورً لله لَهوّن علي < 0 7 س 4 7 2 6 سول الل "إن شِْتٍ دَعَوْتٍ اله تَعَالَى فََسْمَعَكٍ صَوْتَه". قَالَتْ: يا رَسُولَ افي أصَدّفُ الله ‏و لابن ماج كتاب الجتائز باب ما جاء فى الصلاة عل ابن ر سول ر١۱١۱]. وما ي ق ولد ا كذ وى ن عة من ووت اين عباس ها لما مَاتَ ٳ: راهيم ابن ‏سول افو ف صلی رَسُول او و وَقالَ: إن له مُرْضِعَا في الْجَن ولو عا لَكَانَ صِدَيقا تيه وو عا لع اوا انه وما ارف عي" [ر ١١١٠2 لَكِن بَِفْظ: (إِنَ لَه لَه مُرْضِمًا في يدل ما دکره ائ ر كناب الْمَعَارفِ عَنْ مُجاهِد أنه قَالَ: (مَكَتَ الْقَاسِمْ سبع َالِ : ثم مَاتَ) [آولاد البي ١/ أا 1 راهيم قفد َر َه ِد يمدي بعد تُمَانِ نین ‏فيه واش س وُر عة أا فأ اه مُصححه ‎ ‎ n SRR sn inti PC EES SIE RIPE SAE ‏‘نات‎ سيل عَنْهُمْ َال : "اله ابت كوا ائ 4 ماله وَتَجُورُ وَلاية أَطمَالِ الْمتولي بأربعة تع او جه أَحَدمَا: مره هم ووا على فراش هې واي ِرَار الأب أنه ابه ذا حَضر تی كُونَ مع اَن آحر؛ لاه مدع وَقِيل: حتى یکون مَعَهُ 4 ۳ مینانِء والثالث: شهَادَة الَمَنَاء اَن فلن الاد کانُوا حُضُورًا ا غياباء كانُوا أو أَمُوَاتَاء وَالرَايعُ: شَهَادَُ هل الْجُمْلةِ يت بهم السب وَيَولى بهم الأَطَْال ِا حَضَرُوا. وَعَبِيدُ ِا كوا أَطْقَالاً يهم فَوْلانِ: قبل بالْوَلايَ وق اماي الأَطْمَالَ َعَم اولي فيه قَوْلد ضا وائ مه يى بوَلابَة س 0 ا كائ مُْلمَة وَقيل: وى إلا بابي وَكَذيِكَ التي أَسْلَمَتْ ِن الشرْك وَلَهَا الاد نها تَجُر بهم إلى الإْسْلام ولون بوَلاييَهَاء وَالْعَبد إِدَا أعَقَهُ الْمُتَوَلي وَعَيره فَإِنَهُ ر بالْمَولّي مِنَهُمَا. وَأمًا الْمُشَْرَك ِن الأَطْمَالِ بَيَ توي ورو كيل فو يلكت إا ار إلى الل تقل وة في الأوَى مِنَ فَإنْ عُلمَ من أيهم نَا فَالْكَفُ عَنْ وَأَطْمالَ آهل الوَليَة ِد َلَغُوا فَهُبْ فَهمْ فى الَوّقوف فان عَلِمَ مِنْهُمُ الوَفَاءُ فَهُمْ في رتهم الأوى اولي وإ عع م ُو ق في وان تَشَاَه بلُوغُهُبْ ع َم عى الأضل الأ ِي وإ في جين الشّبهة: بِلعَنَاء عَكمْتا عليه ِحُكم البالفِينَ وَمَن جن في الطُولية حُكُم الفل؛ ِن کر کان ابوه مَُوَلي فا فاه س وی ومن کان َوه مُشرکا أو مَُافِا قف عن وَأَطْمَالَ امه س ص () [رواه البخاري» كتاب القدرء باب الله أعلم بما كانوا عاملينء ر ٦1۲۲ء ومسلمء كتاب القدرء باب معنی کل مولود یولد على الفطرةء ر۱۹۲۹]. ا ‎CE‏ نو ا ات امت ع لار ال لك متها كت ت ت رك اَمَو ِا عَايُوا ا م ل ول ما لم بين بُلوعُهُمْ بالْمُمَامَدَةِ أو ياتاي وَِيلَ: ر إلى أَرَابِهم ادا بلعو حُكِم ُِلُوغُهمْ وَصَارُوا في الْوْقُوف ذال ِم ق قد لوه از ار أ رمم فراش فار ويال اة ‎e‏ و عل اة ن ميم الوب ى وَكَذَلكَ اله دة كا وَفي وبمال مماليك امل واه ‎NEARER SIR AI lade e lair irda ‏م‎ ‎ کات ااا اا ‎etal segane‏ ٥ سو سا ‎Re:‏ ن د ‎E‏ لط لالا توافتت ت 1 . . س اسع في شرُوط الولايّة وَالجِهاتِ لق نص بها ت وينه ل من ايع ير سيل ية ول ا 4 ما تر اض س ر س جهنم وَسَاءَت مَصیرًا۔ وأا الْجِهَاتٌ التي َم بها الْوَلايةُ فهي اربع ايا إِحداهَا: الْحِبرةُ بصاحبها أنه مُوَافِقٌ في القَوْلِ والْفِعْل. و ل وَالعانية: الشهرة التي لا وَمُو أن يُشْهَدَ َه يديك كَمَنْ عَلِمَهُ لا يلم مله لا وَمَنْ جَهلهُ جَهلَه؛ لن الْمَشْهُورَ في الْحير يعلى بِعَيْر يةه وال ۱ و 4 7 وَالعالكة: الْحَدلَيْن اللْذَيِن قوم بهمَا وليه وَالْبراءَءُ وقد بِهمَا اكام تَهَِو اكه الأَرجه ممم َلْهَا اء وَلا فِيها خلافا. والرابعة: مَل فِيهاء وَهِي الْعَذلِ اواد بِمَا يوب لِلْمُعينِ و 1 ‎e‏ ا ص 0 1 سے سے سے 1 سے سے 2 1 للاي كَقِيل: دَلِكَ حُجَةٌ عَلى الْمَرَفُوع ليه الوَلايَفُ دَلِكَ بالشاهد في اس 7 7 حر ا ەس حُقوقي اللو يلك من صَوْم رَمَصَانَ دُونَ إِفطاري وَطَهَارَةٍ الثياب بقَوْلِ العَاسل. ERSTE SESS SARA SSR IR Rl! eee ‏سل‎ A ‏لسواعسد‎ ‎a >‏ س ا ا لوا و سىھ ‎CE EE‏ ‏وَدُخول قات الصّلاةٍ وَأَوْقَاتِ الإفطار ِقَوْلِ فة ذَلِكَ. وَقِيل: لیس يك حُجَة عله وله لن ادما ِكُونُ حُجَة في الْكفٌ دُودَ الَصْدِيقي في َولِ بَعْضِهِمْ وَالْحُجَهُ إِنَمَا تَقُوُ وم مين ملين حُرَين أو أمين وَأمِيتين لمن كَالسَهَادَةِ في الأخكام م ِن وَالدَمَاءِ وَالأَمُوَ وا وَقيل: هو مح في الْوَاحد بين وَالوقُوفِ عَنكُ وَِيل: ِن أله ياء رمه بول ل و م يله ونما شَهدَ ايدَاءُ هو محر فيه بين الْقَبُول وفوف عَنه ضا كَالْمعدّل ل هود و وائ غلم وَأَجَارَ بض أَصْحَابنَا الوَلاية وَالبرَاءةَ ِقَوْلِ رَجُل واد إِدَا كَانَتْ تَبْصِرُ الْوَلاية بَا ودر ل ذلك عَن ابن عبد اه ر لاي ر ل برل اناه اوت ياك بنع ته ‏ص ص ص 4 و 7° ‏ففعل ذلك و الله له اعلم. ‏هُو عبد افو بن عَباد الِب ِن جُلَة ها وَمِمَنٍ اه َه الَعِلِْية بضر ياء الرَييم؛ كُمَا انتهت رََاسَة اعراق الْعِلْميةٌ إلى اربع وَحَسيك أن امام عَبْدَ الوَمَابٍ لشي ماما مه وة من اعاب إلى حع عوقا عله من حضوم ‎2 ‎۳ ‏فکان من جُواب الام ان عبد انه أف سُقَوط الح عن عدم أشن الطريق بالنسبة إل وَعَير حاف امان البق كط أا في ووب و قد ّت اليم صِدق نَظَرِ نوس فَقَذ ‏لى لابند ي نص على أي اكان عد لانم لتا ذب إا اة فلم ينج من سرهم بعد طول بيه إلا ول عرو كالمو نورا اه مُصححه. (٢) أبُو مَيْمُون: موحد بار الْمسْلِينَ من نفُوسَةه مَاتَتْ وَالِدتَُ وَمُو في الْمَهْدِ نرنه وص لها عَلى كلكا صب أَرَاد | فادها وَالحَج عَنْهَاء فَسَالَ عَنْ ولاييهَا كلم يِذ مَن بََوَلَمَا إ إلا امرأة كى لَه ابن عَبَاد بولاية مه اه ‎ ‎ a reenter OXY ۵ ۱ ‏٧ ٠‎ وی د من نه وتن اال ت کے ن اا ن ىت بي خزر فته أنه قَالَ :ليع جَهْل انق َقيل: أَرَاد الأِمَةَ العف ِن العَرَب: ابو بكر الصدييٌ بن أيي فُحَاقة المي وَعَمَر بن ‎Bo‏ الحَطاب مِنْ بني بن کُب وَعَبْد الله ب يَحيى الْكِنْدِيٌ ال ى يِن المح الْمَعَافِر 0( رَحمَهُُ ال وَالْجُلندى بن (۱) المَام عبد او بن يى طالب أَعَلَنَ الامَامَةَ ٤ يتن نة أ كك الأنة ي ار وَالْمَجُورِ نى هما عمال بني َة مب ََرعَتْ إلى طالب الح وَمُو اض يَْعَ رە سے فلم وَضَعَتٍ لَه د ُقََهَا فيه د قا بالَمر بعد اسْيِشارَة امام ابي عبيدَة ابْتِغَاءَ الله وَإِفامَةَ لِشَرعِه فَاسَْولَى على الْحَرَمَين قا يوشو أو حَمْرَة لابن وَدَيِك سه %0 ٠ه وَوَامَت مامت تخا من تلب سين وَالْتَهَتْ باسْيَشْهَادو لہ اه الشيْخ بُو إِسْحَاق له [انظرترجمته: معجم أعلام الإباضيةء قسم المغرب» ره 1/۳ (۲) أ بو الْحَطاب عَبد الأُلَى ; ِن السَمُح المعَافري ي المي هو أحَدُ حَمَلَة العم إلى الْمَغْرْب ‏ بويع بِالِمَامَة في حَيْر طرَابُلس س ٤ آه يئر من شَيْخهِ ابي حيدق سار يالامة سير رَسِدَه عاد يها للام اكك وَأقاملِْعَدِْ دوك اد حُكمُه إلى الفبِْوَاِه فطهَرَهَا ِن جس وَزفجُومَة تي بع ين يهان ريطت حَيْلَهَا مسجد وَاْقَادَتْ لَه الرَّعَايَاء فَذَاقُوا في امه خلاو الإشلام و يوا ظلا لأسن وَالأَمَاتِ لكر دولة الان الْمُسَيْطِرَةَ وات عَلَها ص ماه وما صد جما أو و عا ها بوش وَعَاراتٌ تى سقط هة د الْمَعْرَكَِ وَرَالَتْ دَوَلهُ الي كانَتْ مَضرِبَ الْعَكّل في يان كبابها؛ لم تدم كر من ارين َة ‎eo‏ ”و ‏لله وحده. اه مص حه ‎ ‎ سوا اا 2 ‎etat tnt lett nts ats: ER RY‏ ہہ م 0 ل دخلا ابا ود ماي ج وہ و ا عل ات درتال صتا تتت ت تاف مگ 21 س2 ‎o‏ س 7 نش من الْفَرْس: َب الَحُمَنِ بن رُسَم و 2° مَسعود ِمَامُ عَمَان ‎Ga‏ ِي واه َد اوعاب وفع ِن عبد اوعاب وَمُحَمد ن افلح وَيوسُف ِن مَك #9 عَلَيًا عَلى مِنْهَاجِهمُ اقيم وَطَرِيقَهِمُ وما أَيمَة الدين وَالْهُدَى وَقَادَات الْمُسْلِمِينَ مِنْ هل ُو وَالتَقَوَىء نهم ولون ند ضا كير جو لأا ينوك اة ين ابن ليق وَالتَكْفِير م ص ٤,< لتحيل وَل لست بِمَنرلة وَلايَة الأشْحَاصِ وَبَرَاءيَها. ألا تَرّى انك تقل ع وَلاية الأشحَاصِ وراه ِشَهَادَةٍ اماي وت ولاية الَمّة؛ لأَنْكَ ا َل عَنْهَا بالشهُود وَإِنْ كَثرُواه » وَمَكذا ابرا من فَادَاتِ هل لان را ا ر كو عن ع دا وار لن الَا ْم َة الدَيانةٍ كما قَدَمَا في وَلاية أَِمَة الْهُدَى. قَالَ: "وَل ى عَلينًا من مَعْرقَةٍ الأيِمَةِ شي (۱) دم اكلام علبي وََعْدُ ديا ليت شعي مَالِمَعرَة مَولاءِ وَدُخولها في عَمِدَة الْمُسلم؟ وَل تحب كَذَلِكَ مَعْرقةٌ كل إِمام عَادلٍ سار في أيامه سير الْحَُقَاء الرَاشِدين وما في تاريخ السلا م أم مت في هَؤلاءِ اسْعَوْجَبُوا بها هذا الخْصِيص دُونَ سِواهُمْ؟ اما في حف الْحلَمَاء ادير قَلاً كَل ونا برهم ن ئة انمي اْو كاه بريد أل ليقي نة عار على تهج الاسَْقامَةٍ َة أن يَجَهَل مَؤلاءِ الأِمّة عير نَم [يبدو: غيرتهم أو كغيرهم] مِن أَيْمةٍ ْمُسلِمينَ في كل عَصْر ومر الَذِينَ رَفَمُوا لوا وَأَامُوا طس الْعَذْلِ وَأَحيَوا دُوَلَهُْ في سِيرة الرَسُولِ يل وََلَفَائِهِ الرَاشِدِينَ لِيَأمَى يهم مَنْ يبي السّيرَةً الرَضِيدَة أمًا أن يكوت س و2 ذخا فِي الْعَِدَة فلا رى ذَلِكَ وَحِيهاء اه )۲( شر تي وسم سره عم ودين وَاضطل اء ء المُلمينت كانت لها مَمْلَكَة اهر راهر بست ودا عَلى الْمَغْربِ الوط كَانُوا أجل وَأفوّى أَِمَةِ عَرَفَهَا أَفريفْياه لون رنت وقد ب انريف يي لوَا الى نة ٠١٠١٠ب ۴ قانوق َة ٤٤۲ھ وَقيل ٥ه وان مُحَمد بُ افلح (أبو اليقَظَانِ) المُعَوّفى سنه ۱ه واه وف بن محمد (ابو حاتم الذي مَاتَ سن ٤۹ ۲ه قَقَذ سط سُلَيْمَان َرَو في كِنَابه زَا الرْيَاضِيَة في أَيْمَةِ ِم وَمُلُوك الإبَاضيّة) بارهم ب ما لا عَلَبْي قَاطْبْها إن ١ ه مُصححه 9 r Ltt ‏فوا :3 عمسا اسسا‎ totter ts ‏۹ط‎ ‎CP ‏ل لا ا رش وتم ور ا ون رر جو ي سال تالم‎ لا َع يام الْحُجّة"” وَوَلاية كَادَاتٍِ الْمُسْلمينَ ^ هي الب اء من كَادَات ين 3 وَكَذَلِكَ وَلايَة َادَاتِ الا لخِلاِ هي س ا من ادات أَهُل سفوا يمن قل بام من أشماء أفل جلاف قحك عن أبي خزر ةه قَال: "من يرا من كم يله وَقيل: ليس دَلِكَ بشَيءِ. وَاختلَمُوا مَل را نهم متهم ا م لا؟ والله له وَأَحكُمُ. [السوفي: السؤالاتء ص ۹0 ۲]. () هر أن اقام أا خحزر كان ديد لحنت على مُحَالفِيه حى ابر مَنْ حَكم بالْبراة على مَن فد باسم من أَسمَاِهم عَيْرَ طَالِم له. قال كه في الب الْحَالِصِ قلْبُ: طََمَهُ لاله لم حفن بل سرع وَأهْمَل. اه. َنِا عَنْ ر مَذا الحنق وَجَذِناهُ - واه َعَم - يرع إلى اير اليتق ذلك 1 4 عام في عضر الْعبيدِينَ الَذِي بَلَمْ فيه الْمَذَهَيٌ وَعومل فيه فيه فيه اه اباي م تاع ارقي مالين را ن محلم لود وتا له على ية الإبَادَةٍ التي جنها الول العبيدية في الأمر الي حَمَل هذا الإمَامَ أن يَفَسُوَ سو مع اليه س Ê ٤ يقابل م ن بَداَهُ بهاء ألم ويس ِن مَأ ولا ِن دهم ا م E1 على مَنْ حَالَفَهُمْ في الرَأي إ إلا أن يَكُونَ هُوَ الْبَادِئَ وقد عرب الام ين َاضِبة عُمَانَ عَنْ ذا امول في قَصِيديه ودا على طم اران "لو سَكُتوا عَنًا سَكَننا [السالمي: اكشف الحقيقة لمن جهل الطريقةء ص ۷] وَيَُولُ في تابه جَوْكَر التظام في عِلمَي ايان وَالأحكام: "وَمنْكِر لِحَلقه يحتَلف قَقيل: فَاسِقٌ وَقِيل قف مَالَمْ يُحَط يلي قَذ قال غد ما َال فع امَف + الْقَرَاِ [باب خلق ۷/۱ وراد ذلك حًا في كناو حم الان بسيرة هل مان في مرضي اكلام على عَِيدَة ِي ‎E‏ ‏من رَأينا وَالحََدُ يلو - الل في و اقم في أشرنه وَل عدي على من رَبناء ومُحَمَد يياه وَالْقَرَآن إ إمَامناء والستَة طَرِيقَنَاء و اله الْحَرَامُ قبلََاه رالا وا" ا إِلخ. [6۹/۱] َال الام أو يقو يُوسف بن راهيم الوا من اة اْمَغْرب [الْجَرَاِر] في كتابه الدليل "الم يعدو ِي وم َعْطمُوا عُذرَ أَحد المُسلمينَ الذي حَالََوهُم عليه قاباس عليه ذلك وَدَلِكَ طا مَحْمُو ل إلى أن قال -: "لكل مَُقَدُهُ ما لَمْ يبغ مضه ىنفي وَالباِئُ ادم والَلِي سدم" اه [۳/ ۱۱۲ ‎L۱۱۳‏ وعد فما خوج اة الإسلامية ميه سِيّمَا في عَصرنًا - وقد تَدَاعَتْ الأعدَاءُ ِن كل عدب وَصَوْب - أن كى عن تَجريح عَنِ اناا وَالْمُهَاة رات التي لا تَريدُ أَوْصَانَهَا إلا HY E 2 2 ىتك م LIE E a E Sr et i Sa E rcs a ‏جو ا‎ 00 Rtn Riad Rt Reds etle ie tdi in e data تفكِيكا وَكَلِمَها إلا السام وك م مع مها عبد لوحي الّذِي ‏ بَجْمَع بَيَهَاء وَتَعْمَل يَدا بد و ص ‎CC‏ ديعاي علو لمر سا تمرح بذ تا شاع ته من وَج أو تَحَافط عَلى ما بق لَدَيْها ِن تَرَاثٍ على الكل مَدّى ال ل الْمُسْلِمِينَ لِمَا فيه يرهم س و وعزتهم. اه مُصححه. [السوفي: السؤالات؛ ص 44۸ ]. > At ۴ r late e elat. elat afrin ajote alts totaal dat stat st td of a Rt ts At سس سوعط شلام ا 2n 2es ‏الملة الثانية‎ ۰ ٥ حت حر في البراءَة وتماسيمها ص و س ٥ م س کم ‎o‏ و ٥ و ومذ الجْمُلة أيضا تنبعث منها عشرة فصول: و ‎CG‏ ب في معت البَرَاءَة والأدلة عل وُجُوبهَا مِنَ المَرَآنِ والستّةٍ وإجماع الأمَةٍ أا الله تَعَالى: لا يمز المرْمنوبَ الكفين اويا من دون اَلْموّمني 4٠٠ دََهَى اله تَعَالَى عَنْ وَلاية الكفار فَنْفَدَ فِيها الوَعِيدً كَفَالَ: لا ولاوما عض ههر وَقَال: لوم يتوم تنكم َنم متهم ٠٠٠ فَمَنْ تَولّى ركا كان مُضرکاء وَمَنْ تَولى مَُافِقَا گَانَ سَُافِقَا صَاحبَ كَبِيرَة وَقَالَ [تعالی على لسان] الْحَلِيل بتكا طن بوا منك ومن تبون من دون او كرا يکر ودا ناوید (۱) آل عِمْرَانَ: ٢۲. الْمُمََْةَ: ١۱. (۳) الْمَائدَة: ١١. rng titin ى امت ىتقىت للت كط فسواعسا السلا ‎N‏ تال أي: رئ نكم و ِن عَمَلِكُمْ حالف لم عير مواق فصل الْبرَاءَة كما كَدَمَا هو الْمُحَالَم كما أن أصل الْوَلايةٍ وَالْمُسَاعَدَةُ عَلى مر اله تَعَالَى؛ لن الْوَلي فد يَكُون في السب وَالدين؛ قال ال تَعَالى: ومن و م أي سام ونم تې »وا انا م (1) الشْعَرَاء (۲) الْمَادَةَ: ١9. RE PEE N Ratt ses Eatin at tts ‏ست وواعدا‎ نای یح جه تا لمت ياست قفصت عوطم ‎r‏ ر و > 9 ى ا هه عاتم" أي: س كم وم افلكم و س فصل البرَاءَة كما كَدَمَا هُو الْمُحَالمَه كما أن أصل الْوَلايةِ الْمُوَاَةُ وَالْمُسَاعَدَه عَلى أَمْر اْو تَعَالّى؛ لن اللي قَذ في النَسَب الین َال ا Z0 يكم أي: ادم اهم ودي داهم الشْعَرَاء :٦ . (۲) الْمَائِدَة: ۱٥ 0D. antn retailer tale ‏د و د سا‎ e 1 ‎be FLAN Red N le‏ و س ل اى ل ‎i Me‏ یت جن لع ‏اتان ‏0 ‏ر ا ‏في بَرَاءَة الحْمُلة ‏وهي ريش على كل مكلف في حال الْبلُوغْ كَالْوَلايَة حَذُوَ التعْل بالل ‎4 ‎\ ‏٤ ‏فرص لرا على ف مكلف أ أن يتر ی جم ا أعداء الله و ص اللين ‏ص ‏س ‏ِى قرا لكين كنا وجي يه ين لك ر وَل بن الله أَمَر بها شرك وَكَذَلِكَ بان الله أَوْجَبَ عَلى الْعَمَل بها تَوابا كمَرٌ ور ويها ورهار يشا وكيك ابرا الكافريي الجن ّما ه ي تلن عبر فض إلى أ يته و هر كلام َك ارا ‏ينُم في كما تيرك وَلاية الْمُسْلمِينَ مه نهم جُْل وَس ظَهُورُ الأصرَات مهم بظَهُور بل الماد« ر هم كَأحكام ب ني آم ‏(۱) ظَهو ره هُمْ بالجسَاد لا يصح ِقَْلِهِ عَالى: لنرک هو ين يث لا الو (الأغراف: ۷) وَلَقَدُ بَا في إِنْكُاره حى قال الإمَامُ السافِعي: ن رَعَمَ أنه رى ان بنا شَهَادَه إلا أكون ياء [حاشية الجمل على شرح منهج الطلاب» ۸/٢۲۳ ] أا الَا بن ركه ‏من أصضْحَابنًا قال يمَجريح مَن َعَم رُوِية الجن وَيالرَاةة ينة. احق ن ما بُفاهدُهُ عص ممن لا به يهم بالكذب إِنمَا هو تخل كال عُمَرُ @: "إن أَحَدًا لا يَسْسَطِيِم أن يحول عَنْ صُورَتِه اي لَه ال َلْهَا وَلكِنْ لهم سَحَرَة ِا ذلك ُو ' [ذکره ابن حجر : : فح الباري ٦/٤٤۳]. دا كان الول اة وََذ كف هم ومر هُمْ كما رَواهُ ان عباس عَنْهُ ييي بل عَلمَ ذلك بالوَحي؛ لِقوْلِه تعالى: لول اَه َسَتَم قر 4 (الجن: ‏ص ‏١) َكيف صخ لتا أن ثبت رُذيَهُمْلِقَيْرية؟! اه ‎e ‎ ‎ SEATAN Me WR A ‏را ر‎ ‎RS NEN NERI RY 5R WW‏ اون خا ا ١ االات ۱\0 اء ‏فِيمَا بيهم وان ظهَرُوا کات وَأَحْكَامًا وَاحدة؛ لاه هم مُكلَمُونَ َرومُودَ مَأَمُورُونَ بالطَاعَةه وة عن لعي قن قى م لله عة له عَلَيْهَا الْجََ وَمَنْ لَمْ بالطَاعَة واا على نة فل لهاان وق :ِن في اليا في الصَحَاِي وَدَ ِن نهم ْم ايا َكُوئو ‏في صَحَاري الْجَنَهِ وا َعَم و َم کُم الي ينهم ي وا الغا رن ‏ليس كما أن الاس كُلَهُهُ الْمُطِيِمُ مِنْهُم وَالْعَاِي ِن ذرية ادم النَقِي ‏م ‏الأمين» صَلَوَاتٌ اله عَليْهِ وَعَلى ياء وال َه أَعَلَمُ وَأَحكُمُ. ‎ RRR titles tiation rset telesales E RSE r le astro ۱ . ‏اعد ۱ سلاد‎ . ‏ن گی ا کن ر اتوت ل لتت شوت گا‎ : 2 ۰ 0 ‎r ۹‏ بے لن م ر .لو ن ء٠ 8 لاس سے از ‎J‏ ا ل ل ت ‏في الْبَرَاءَةٍ مِنَ المَدْمُومِينَ في الْمَوْصُوفنَ الَا وَالْمِصْبَاِ ‏وَهُمْ قِسْمَانٍ: جُمْله ورات َالْجْمَْةُ كفَوْم وح وَلُوطء وَعَادِوتَمُودَه وَأضْحَابِ اس واي َلك راء َنِه ممّى: كَفرْعَوْنَ وَمَامَانَ وكاو واي لهب وَجَالُوتَ وَعَير مُسمّى: گالَذِي حاج ناتِه اْسَلَعَ ينهاء وَكالْمَلِكٍ الذي بأد كُل سَفِيةٍ عَصْباء ومهم من حط وء سروح وَأَشْبَاهِهِنَ ِن انا من ‎2 ‏اله عليه باشمه مِنَ الرّجَالِ وَالنْسَاءِ وَالْمَومُ صُوفينَ الإا وقح ‏ئك ول دز رش لاور 6 باهم ِن هل انر ِل مَنْ قَامَت عليه الحجّة ب سمي أحد ممن دَكَرنَاء ‎7 ‏ناء اكم في بابرا ونرب به من اهل الشْقَاوَة و بالْعِلْم الْحَقِيقِي لذي يتحول كَمَنْ صح عِنْده بالتواء اي عع واي ئوان كَنْعَانَ -لَعَهُ اش وَهُو الذي كف وَأن لذ لذي اناه اله ايه فَانْسَلَعَ منها هو بلْعَامُ ‏وَقِيل: هو أَمَية بُ أبي الصَلتٍ الععَفِي؛ وَقِيل كلت ق فى قوله تَعالى: «ولقدجاء كم مسف من لالت ٠ أن يُوسشف هذا عير ‏(۱) غافر: ٢٤۲. ‎ ‎ ‎RARER atta E tn‏ 2 سا الف کس ‎۰ 2 ۹ - ‏سوا م‎ | WV DAA SAE ‏اتا مى‎ SES ME E aX o DB I Doha ‏ف ا ل ا ق‎ ‏وف بن يَعْقُوبَ لاء وَكَذَلِكَ قَولهُ: يترود" أن مَارُوَ عَذَا ليس مو بجي مُوسى بن عِمْرَانَ ناء ونما هوخ لها ليها صَالح اسْمُه مَارُون وقي هو جل قا ومان َسبُومَا ِب توًا وََشِْهَا بالْقَصَة ° َهَذا ما ياي مُجْمَلا ييي لكلف في ي و َع ن ِم عق َر ن الِيمَانِ بِجُمْلِهِ عَلى ما هُوَ عِندً الله تَعَالَى إلا أن َع الْجمَا اغ على َيل أَحَد ‏ص ‏ص ص0 ‏فُذَلكَ 4 حُجة على من بَلَعَنْفُ » واه أعلم. ‏() سيل رَسُولُ اله يياو عَنْ فَوْله تَعَالى: 40 (مريم: ۲۸) وَبَْنَ عِيسّى وَمُوسّى قلا ما بََهُمَاء فُقالَ؛ "کانُو ا يمون َنِم وَبالصَالِجِينَ لهم" [رواه مسلم؛ء باب اهي عن النَكَتَّى بأبی ‏الاسم بان ما يُسْتَحَبُ من الأسْمَاءِء والترمذيء باب ومن سورة مريم؛ ‎ ‎ ~~ RARER Re ARA Rn SR n SA LSI adir Hln talento alat arate 1 ۵ ‏قوسد‎ و قر لاو نگ عط قت ی ا تت گا ‎r “LL‏ ا ف ااا في البَرَاءَة مِنْ إِمَام الجور وجميع مَنْ تبعه على جوره eo < 1 ولد برا ين جميع مَنْ کان تحت لاه ق يكو ١ ن تحته 4 بالق يسع َم ديك كتا كان سول اله او في او ل مر و كما مَك Zo 0 حت ا ف بالْحَرُوج وَالْهVجْر‏ وَِْهَارِ ديه يمدي ثم أنه َا العتنة وَصَارَتِ ملكا وجبري قَاضطُهِدَ وَشَمِل الْجَورُ وَالظْلهُ جمیع الام َصَارَالْمُسْلِمُونَ تحت الْجبايرة آخذين السرعية فَمنْهُمْ َنْ كَرى تَفْسَةُ في هار الأيِمّةٍ الظَلَمَقِ داعا إلى الث مُنْكِرًا لأخحكام الْجَوَرَقِ شَاهرًا سَيْفَهُ قاتلا م مَنْ ناواه وَصَدَهُ وَافِيا لله ما عا عد عليه من بَيُعَتِه ى ل ٽا في کات وئه ق ن قى تخي وينم من َر أَجَلَهُ حى ئ کن ف من اجه اواك نا پار شق ا ب اَم سكا الال في عَذا تا ا و ا ى ‎WF‏ 0 حا او وستي؛ ع َكب م و کُم َو على عَوَاِقَكمْ وَاضْرِيُوهُم بها حتی يدوا ضراع دا تحتَهّم حَرَائِينَ فدادِينَ حتى تلقَونِي بسُوءِ حال" فَالَوَاجبٌ عَلّى النْسَانِ إِدَا رَأًى دَارًا () [رَوَّی جزأه الأول: "قدموا قريشا... ولا تعلمونها" الشافعي: المسندء ومن كتاب الأشربة وفضائل قریش وغیره» ر١ ١۱۳۳ء باب من قال يؤمهم ذو نسب إذا استووا في القراءة ‎MARR RRR RE RRR tt‏ ا ا ر ‎ARLE:‏ لپ ۱۱۹ فو ١ ‏س ‏2 ‏سه ق مت لے ےنت صب ن قا ا ‎Si‏ ل ل “لم ‏بُ عَلَها الْجَبابر ر والْحُكام الْجَوَرَ ‎n‏ لمُضِلَة أن َنْب الدَار لهب فسَميها دار الْجَوْر ‎r‏ ن كل مَنْ دَانَ َم م انْقَيَاد د الرعية إلى كاري و ودِيانتهم مه الْمُسَخَرَةِ و يرا من کل من دان بطاعتهم و وَاختَطبَ في ي باهم و َو 4 م أَحَدَا إل من ) يعرف َه مواق ‎ ‏والفق ر٠ ۸٠0 وروى جزأه الثاني: "اسَْقِيهُ ستَِيمُوا فرش ما اسْتفَامُوا لَكُمْ ِن لم يَسَْيِمُو فصعُواأَسْيَافَكْ. .." الطبراني: المعجم الأوسط ز١٠۷۸ والمعجم الصغير ر١٠ ٢۲]. ‎ ‎ telat ies ties lati lot! ‏ا 1 ا‎ 1 لسواعسد ال س ت ل م ا ا ق ا ا او مهت تاسمه ل ىس لت اهت د الم لان في ع من مِنَ الاسُلام إل الشَرْك ال اله تعالى: وم يرك نكم عن دييوء مت رمو ڪاو الأبة في الحَڍيٍ عَن َو او 6 قَالَ: "من بَدَلَ ل 0۱ وَأَجْمَعُوا أ نه ردي الإشلام إلى اشر فَمَنِ اتد ِن الإسلام إلى د َحَقَهُ الْرَاءُ وَالسيف لكر عَمَر رَْنَ الْحَطَابِ ‎o‏ رای اساب كَلكَة ام ِن تَابَ ولا فيل د وان وو ولا نى كوي ونت له عَلبه إِدَا مضت لَه ثلا أَجُْيال بلقت والسبي وَالعْنِيمَة ِد درجت ت بو أَبْنَائه على ذلك وَقيل في الك ِن بني الأَبَاء ال السب وَالْعَنيِمَهِ دا رَد الرَجُل عَن قفد حل قله م بَعْدَ الاسْيَنَابَ وت عله د اواج وَانقطعت بيه وَبَينَ الْمُسْلمِينَ اللاي وَالْمُوَارَي وَالْمَاكحة وَالْعُدافت وَحَبطتٌ أَعَمَالَهُ ۳ قول الرَسُول :"م مر ا شرك بانلو ساعة خبط اله عَمَلَُ ون تا تَا جد لَه الْعَمَل ٠ وَقَالَ () سُورَةالَْرَة: ۲۱۷. (۲) [رواه البخاري؛ كتاب الجهات باب لا يعدب بعذاب أليم» وأبو داوب كتاب الحدود؛ باب الحكم فيمن ارتك ر ٤٢٥٤٤]. (۳) [رَواه الرَبيعٌ باب في ذكر الشرك والكفر ر4 4 spans ga LÎ ‏عسل ال ا‎ N SR, 0ER DSN, Gra a a r ‏ىک له مالاا تسمال مسا ا ولان ساد ن مجم س‎ َعَالى : لين اشر ركت ليحبطن عَلك وك ون من ارين ‎E‏ وَكَذَلِكَ إِنْ كَانَتْ فيه ِ مضل من خصال ركم اطم عليه فيل فيو عبر كيك اأ () الز 1 ‏م‎ RR ۹ ra A ^¬ 4 etsin sis eda ‏ا‎ 2 2 3: aile et 0 ‏ب ي‎ ntn A a مل : ۱۲۲ ا اعذا + ‎ONEN‏ تن حر بن لقب اقل الع ی تذقب انل لخلاب قوی ابن را يئ لي كا واي على الان إل قوي بنُوبَ وبرع إلى الْمُسْلِمِِنَ فعولى وَِيَهُم وَيعَادڍِي ون حرج من أب لوين الهم ولعي في معي ع نهم فَعَد حل ْله وَاعَُالَه بي سَبّب وَصلُوا إلى علاك لِم كما الِمَامُ بابر ب رر 9 (۱) جاير بن ريد الزدِى: هو التابعي وَالبَحرُ الرَاخرٌ لذي أخبر عَنْ تفه بِقَوْله: (أَذْرَكت سين بَذربا» فَحَويت ما عِندَهُمْ ِن الم إلا ابر راء يمني ابن عبَاس. َعَم صَاحَبَه م ۶ ورف ن خر لذب الطامي ما اء لَه اعدا تلفت َمُسهُ في سَمَاءِ دك الْحَصْر خير العُصور الذي كان رر للم وَالدينٍ؛ حى تال إِعَجَابَ ابن عباس َقَالَ في حقهِ حقو (عَجَب لل اراي كيف يَحْتاجُون إلا جا ن ردا لو قَصَدُوا ُوه َوَس ِلمُه)ء وات مَرَة سَمع ابن عباس فالا َقَول: (منالمصَلَي فَوْق َع َأ صلا ةله لانَه لا ْلَه له) ن گان ڄَايِر في شَيْءِ من مو اليلد َو نةه فَكَانَ الأَمْر كما َه س ما اس ن ققد قَال: وأ اضر وما يها فت عَير اير بن رَيْدِ) . كان إِمَاَ الْمَذْهَب الإباضِي الأول الّذِي أَْسّى واد وَأحكَمَ اكه َالْحَدَرَت ِن سب اين وَكَان من يروي عَنهُ الام بحاي الْحَِيت وَتَحَرحَ عَلَمَا هدوت ينهُم: أبو ُي ملم بن أ بي كَرِيمَة انيدي الْمَام الثاني ِلْمَذْهَب اباي وَضمَامُ ُن ن السَائِبء واو وح صَالِح الان وَجُعفر بن السّماك الْعَبْدِي وَصحَار وَأَضْرَابهُمْ الف دیوانه الْمَشْهُورَ بدِیوانِ جایر الذي sotin alta ott int tat sit att nt nt n 171 ‏فواعمد السلا‎ 1 r BL Ha BED ca aa dS ai Th ‏ہے اط ر لس ىن ڭەن‎ 0 حن سيل عَنْ أَفضل الْجِهَادِ؟ ِلسائل: "فصل الْجهاد كنل َد ملم حنْجرا قسكّ َمَضَى َع رَجُل من لملم إلى الْمَسِْي َنَت رول َم رض حت وضع الرَّجُل يَدَهُ على حَرْوَلةَ فَانْصَرَفَ وَدَحل العلا 2 ن كتفبه فاد اعُد م كَل الوَالِي بَعْدَ دَلِكَ وا أَحْلَمْ. وَكَانَ حرولة ذا فِيمَا وَجَذت من اهل هذه الدعوة تم حرج عَنْهَا ركه » فجَعل على ودل عى عَوداِهمْ بِذَِكَ اَل جاب مه له مَل وَفَدُ قال جل تََاوُهُ: ونوا يي دينكم ليوام كان ِن الأعُلاكي الَيسةٍ في اة بعاد الْعَظِيمَة ابي دعبت صي اران في فة وَلَعَله كانَ أل مَوْسُوعَةٍ فقت في الإسلام؛ لن عَهْدَ اليف لم يُْرَفْ فيه إلا من عَهْد عُمَر بن عَبْد الْعَرِيز لله ولد ِن خلاقة عَم أي ١ آهب توفي سنه ١۹ھ وَقِيل وس ی 1ه رضي الله شه عََه وَأَرْضاُ. اه () حَرْولَة: كان هجيراء الطَعْنُ في الْمُسْلِِينَ والدَلة على عَورَاهِم حى إذا ما في الع وَطَف وَعِيل صَبر العام كار طهر الأزضي من رجي فاد وَمْ يتح دمه لجل ن حالف الْمُسْلِمِينَ في أي كلا وَحَائّا الإمام أنْ باغْيال مَنْ يُحَالفَهُ في الرأي وَهُوَ لبي الْجَلِيل وَعَالِمُ البَصْرَقِ ق تلك شنْصَة ناحارج ةواد ولذ کون قَذ فيل لاله بض ملين طلمه (والدال على عَوَْابِ لملم )»قار ر الام قله قَصَاصَِ وَل مان رَمَان الْحَجَاجٍ الذي بأد بالق وََعَقَبُ حَرَكاتٍ الْمُسْلِمِسَ لَعلَه نهم غرة أو لحه عَنْهُم وشايَةٌ وإن كاذبةء بل سعی فعلا. قال الشماخي: وکان خردلة قد سعی بجماعة المسلمين فقتلوا [السير› ١/ 6٦۷]. هذا وهناك خردلة آخر يجبٌ الانتباةُ له حى لا يشتبة الواح باحر لاتفاقِهما في الاسم ذلك هُو حردلة : ِن سَماعة من جَبايرةِ تي نيهان في عَمَانَ الْذ ينَ حَكُمُوا بِالاسْييْدَاو وجري وَكَانَ على سمَايِل فِيهًا فَسَاداء وَاسْترَفَ أَمْوَالَ أله لعٍ وَمُوَاَِي كل اعا اليل الي أحمة بن النظرٍ -صَاحِبَ دِيوان الدعَايِمٍ- طَلماء وَأحرَق كيه فَحَرَم الْمَكُبةَ الإشلايية ن تائيه الي ندر وجُودُمَا اليوْم وَعِنْدَ اله رجه مع الح و م اه مُصححه. () سُورَة النَوبَةٍ: يصیتا 0 A ۱ 1 1 ‎SIAR RE Rad es ere e e tee n n 9‏ أعد الإسلام ‎j1‏ ‏8 1 چ س ےه ۳ انت لالا عت د لالت لت ما تقك و و ولا د رع :¬ سے و اناج في البرَاءَة مِنَ الْمَخْصُوصِ باسْمه الْمَفْصُودِ لَه بخص ٤ 0 ۶ ۶ ص 0 ٥ ٥ ° اسم الأول: في الأدِلة على وُجُوب الْبَرَاَة منك الْقِسْمْ الثاني: في حُكُم ۰ ۱ < | ص ِ - 01 ص رايو القسْمْ الثالث: في بَرَاءَالْمَنْصُوص عليه باشمە. الأول [ٍ الاستدلال على فرض براءة الأشخاص] ‎2o E‏ سر س ل ف شر و ‎Goo‏ ‏اعلم أن الدليل على بَرَاءَةٍ المَخصوص أنها قريضة اماق العلة فى يَرَاءَة و 2 9 ماو 8 ‎„oo o‏ ١ س الجُمْلَِ وهي الْمُحَالَعَة في الدين وَالإتيان فيه ما لم يََدَنْ به رب الْعَالَمِينَ فَكَمَا ہے ِ 0 َو . ٤ ر ‎OF‏ 0 0 1 2 ر 7 ‎2oo‏ ‏اتفقتِ اليلة فِي الأصل فكذلك يق الحَكم في افرع وقد ذکر الله سُبحَانَهُ فی َ‫ س 4 ِ‫ 2 ‎e 0 7 21o‏ َ 1 ۱ کتابه البراءة مِن الكفار حملة افرادا وتعميمًا وتخصيصاء فقال فی المُنَافقين: ‎e mee o O Le eC CA.‏ لا تَنحذوا يانه ين يكم 4 وقال: الكنين ألما ين مون ‎or . (۳) 2ٍ‏ و س ‎e o‏ ےه ‎Me‏ ‏َلَمُوَمِننَ 4 » وقال: فول کے 4 ۱ وٴقال فی الافراد: وونل لڪل (۱) فی تُسْحَة: اَفَاَد وَالْعِلة إِلَخْ. وَل رَادَ في آخر الْجُمْلَةِ (مَعَهًا) لَكَاتَتٍ لْعَِارَةُأَوْضََ. () آل عِمْرَانَ: ۱۱۸. () النّمَاء ١٤٤٠. ‎EN RE E) RR ttt stint ttt ntin tintin sa‏ ا ۰ ٢ 94 ١ فوا عسد الا عسد الإاسسسلام ‏ 1 ‏ی ق ‎o A aa‏ ۳ د ‎Aan ‏هُرَولَمرَو 4 وَفَالَ في الْمَافِق المُفْرد: 0 ٿه يٿ تاين فَضَلِهِ إلى قوله: ق ويا ڪَانُو يکيو َالْعِلَةُ التي استَو جت به ار جُمْلَةُ اكمار هي الْكُمْرُ وَالتمَاف وَبِها اسَْوْجَبَهَا الْكافِرُ 4 والمنافيٌ المفْرَد أَيْضاء وَاْهُ أَعَلَمُ. ‏ومن السُنَّةٍ ماروي أن النبيءَ - صل الله عليه وسلم - قال في ابي سفيانَ بن ‏حرب وابنيهِ عتبةً ومعاوية: «لعنَ ال الرّاكبَ والقائدً في 0 كين وال ‏ەو . لسم الثاني في حُكم [براءة الشْخْص المَحْصُوص] ‏الم أن ابراه ِنَ الْمَحْصُوصِ وَاجبة عند مُقَارفَةِ افْعْل ال لذي يَسْتَحٍِقَ به که َنام ينه ِل كييرة َو صَفرة شرا عَليهَا َع أذ را نه وال ‏کان مثله. فَاليراءَ ٤ الْحَارح م اين ولو بِحَصلَةٍ وَاحدَة؛ لَنَهُ بِذَلِكَ ن اع طا واي في اكامات على علا رة ِن اهل الْكَبائِر من هل يرجی أمرھ إلى الف أو يرْجى لَهُمُ الف قل الى لاَق للم و کے م ع ا 4 مَاتَ ِل وَكثِيرُه سَواءٌ فِي باب الاخباط وَالإِسْقاط إِذا اص عليه 0 ف َعَم (1) الَْامُون: ٤ () الهَمَرَّة: ١ ‏() التَوْية: ٥۷ ۷۷, ‏() [رواه البزارء ر ۳۸۳۹ء والطبراني: المعجم الكبير ر۹۸ ٦۲]. (٥)طّه: ١۱۱. ‎ ‎ ‎stain tle dette 2‏ ١۱ 7لوا الالام ‎NSE SOS OEE OE PP AOA EEE MR N‏ ود ‏س 20 0 ‎f‏ ی َمَن خر راء المَحْصو ص وجويها او تبرا ينه قبل الْحَدَبٍ فهو مَاِك. ‏م و ے 1 ‏وَبرَاءَة الْمَحصُوص إ ِا طَهَرتْ ناكار طاعة عير جيه وَتَضيعَها كر عير عير ‏و ‏٥ ص سس 0 ص حر ‏شرك واه َعَم ومن صي ولي رَجُل أو بَراءَنَهُ حتى مَاتَ فاته َه يوب من تَضيعِه فينو أو يبرا من واه ألم ‎o‏ < و الثالث 0 : ۰ ك في حكم الْوَلاِة ية وَالْبَرَاءَة من الْمَنصُوص عَلَيهِ باسُمهِ في | آنِ او في الست ‏اعَلمْ أن لشو وي الإا وت بألل أي ب تحت بها و كه لا يبرا أ من الْمَنْصُوص علو في الح وعد فيه آل لا موت إل ال وَاليرَاءَ في الر ْح وولا شرك كما أن ولاب صوص عَليه في احير ويد شرك. وقد قال عَمَارُ بن اسر ر الْجَمَل وقد اختلفت الأسنة في هَوْدَج 9 "واه إنا ‏عل أك يا في الْجَنِ وَلكِن لا ندع اله يُعْصَى". وَمَا تَر فيهَا ِن ‏)۱( أ وول لو اذأف لايكاة ر هتيلك بنش كحي ن ٤ة اين كالإمام نور الذين السَالمي يري ذلك م مَقَصُورًا على حَالَةٍ الْحيَاق وان اتفق مَم غيره من عَلَمَاءِ اسل علي إِجْرَاءِ الأخكام الظاهرية علي كان يَفْعَل ما يُوجحب حدذا أو رَد وَالعِياذ باش نها تَجري عليه بحسب إنباڼه لمو هي َف حُكْمًا على بوبم مَن فل بها امنا بها أما ذا ما ارقت روح الدنيا متا أن تة م أنه مات على تَوبة مَقبُولَِ ون لم تطلخ َلْهَا لن اله لا ب عر أن يرك بى وَقَذ حبرا أن هذا من اهل الْجََق فيصم كل وَاحد من لحرن إلى الآخر اة م يانه ات على َوب من شري واا فطع بذك تنزيلة مله الْمُسْلِمين فَجِبُ الصلاة عل وَيَجُورُ مرائ لور ته الْمُسْلمِينَ ونه في مَقاير حلاف لِجَنْهَرةالأصحَاب الَذِينَ رلو - إا مَابَ على حالَّة د شرك فِي الظاهر - حيث رل تفسهُ في أحكام الظَاهِر كرك الصا و وَعَدم في مقار الْمُسْلمِينَ وعدم مراف ولم رفوا بين حال حياټه وَحالة موو وات بيز أن ما ذب ليه ذلك الْمُحَقى مَعْقولية وَأَفومْ قيلاً. اه بتَصَرّفٍ مِن مَشّارق وار الْعُقَولِاً ولاية الجملة وبراءة الجملق ١/٠٠ ]۰ ‏)۲( روا البخاري» كتاب الفضائلء باب فضل عائشة...» ر١ وأحمدء ر ۷١۱۸۳]. ‎ ‎ estat sts tat ‏ا‎ EAT ۹ tan ttt ttt trt kts tts t5t r ‏سو عسل الالام‎ Rk > e a kaba ‏ن‎ RAV Sanek FE A 1 ۳# ‏.مل ر ف 8 ست ت‎ ابات دال عَلى انها ين آهل الجن مالم تلح يالمنصُوصَاتٍ جين لَمْ يكر اسمهاء قال اله له تَعَالى: ‎E‏ م آل تت ال ات 1 ي لوا فى اذ والأخرة وم عذابُ يوم تكد عبرم اتهم يما سم س ر ص ت و ص سو ‎E41‏ وہ 2ر 21 و 8 کاو ا ا د الحى ود ان اله هو احق َيه © يتت للحن والخيتو ليت وليت يبي : ِي والطيَبوبَ ل لطبت يبت رو و ہو 7 »و () ہہ £ ولك مرو ممَايفولون لهم مَعْفْرة ورز ڪي © ) وروی ن ابا الدَرْدَاءِ لما بلَعَهُ أن عَعْمَان ب عفان فد سير أا دي أو قد فَعَلُومَا؟ انهم ڪڪ 9 < واضطين وَالَذِي نس أبي الَرُ کاءِ يبد َو ن ابا در فطع يميتي ما بَعضئه بَعْدَ حَدِيثٍ سَمِعْنَهُ ِن رَسُول الله َد "ما اقلت الْعَبْرَاءُ وَمَا أََلَتٍ ضرا ‎cro‏ ) و رە سی .٠ ذِي لهجو من يي ڌر وَمَنْ سره أن نر ى ِى بن مَريَم في صد ويرو وَُهُدو فى ادنيا وَرَغْيِهِ في الأخرة إلى بي در" و وا علي ر ەا و الحَول والتوفيق () النُور: ٢۲-٦۲ () روَا الترمذي» باب مناقب أبي ذره را ٠ وا بن مَاجَةَء فضل أبي ذر» ر () [رواه الطبراني: : المعجم الكبير» ر١ ١٠١۱ء وابن أبي شيبةء ما جاء في أبي . 8 م و ا ارك دلا فلگ لاط التي نا مامت اد لسواعسد ‎Rat leant sda tlt lettre‏ ااا ۰ : س ب ِ‫ س و في الجهاتِ التي تصح بها البراءة وهي أَرْبَم إِحُدَامَا: الا رار ن الَْاعِل أنه عل كبيرَة ِن او َصَبَ الخطا دينا كان به عَلى الله وي شَهَادته عليه کاذِباء و فطع عَذُرَ مَنْ حَالَمَهُ. الثانية: ابال مكلف عَلى رة مِنَ الذَتُوب أَوْ صَفيرة مرا الال يائ ع تن وغ پااج في اول ن جابر بُن زی سَمع رَجُلَيْن مِنْ أَصحَابه يَحَدَتانِ ا ن ل كيف تلع رَجُلا يثبث عِنْدك لَعْنه؟! فَقَالَ: 7 ِا نبت من اجُيِمَاعكْمَا على که وروي أن ضُمَاما“ لفك كَانَ مَعَ بض الْمُسْلِمِينَ فَذَكَرَ رَجُلا فَقَصهُ كَقَالَ (١) وَفِي نسْحَةٍ: شهيدًا. (۲) وَهَذًا اليد لاج الأمين في الأمْوَالِ قط دحال الْعَذِ ِن الْعيدِ مََلاً. كال أفلّ (ولا يبرا ِن لملم مُطلقابَهَادَة الشُهُود حتّى بَكُونَ حَاض را ْم عَنْ وا أحْلَُ. (۳) [ذکر الارجينى ١ هذا الخبر في الطبقاتء ۲/۲]. ضُمَام بن السَائِب هو أَحَدُ الأيمَةٍ بالْبَصْرَةِ ِن طبه اَابعينَ َد عَن الإمَام جابر أيي العا وَعُوَ ِن طبَةٍ ي يدير وفك أ وجل من أفل اول كنا ن حل ن خير ملين في مجلس ضام رأ ينه شما فقا €: ابرا مي يا صُمَامُ؟ قال لَهُ: أَنْتَ ت للت بي ما ترى اَلْجَأننِي رى انك م ران وَج اقول وأقول؟ يف ما طََنْتَ! َالَ: اله وتوب ابي قال له اه لَكَ. اه بو إِسْحَاق. [انظر: سير الشماخيء \/ ‎[AA AY‏ ر لاعس الالام ی ضمَامُ: ام مه لعل َال الوجُل بر ئ ال من مام : بر ال 7 اب له مام . وَالرابعة: الشْهرَةُ الي قم وَمَعى دل ا عَرَفهُ ل يعر فإ لشوب ون عه عه لفيا ْم حجة. وَحُكي ُي أنه قَالَ: ِن الْمَشْهُورَ في الْحَيْر بو لی بعيْر شُهُودِ و الْمَشْهُوُ ِ في ال يا من ب شوو ومن ٿرا وجل واجد قفد صل Pet الْمُسْلمِينَ نه پیر مِنْه وَاللهُ چو ,$ قال الْمُصَحُحُ: كان محرا ذ في علوم وتاهيك أنه تي ابي بيده شا لم بن يي كريمَة الام الثاني لِلْمَذَهَب وَكَانَ رَاوب َه جاب حَافِظًا لتاب اش سَرِيع وما دعن جا ر تَر يما أل عَنْهُ ابو عَبيْدة. كر ابو اعباس الشماجي عَنْ أبي سُفْيَانَ مَحْبُوب أن أبا الْحرٌ عَلي بِنَ ِ ِي قال لاي عد "اقم لِلَاسِ َة ايام بعد الْمَوْيِم ای كيل عك ضمَام فقَالَ: أو نه َِ اليم كتفي پو الناس؟ فَالُوا: وفوف ذلك انا قاملاس وَكثر عَلَيهِ الَسُوَال وَكَانَ جُواة: سَأَلتُ جَايرل وسيل جاب وَسَمعْت جابرل وَقال جَايرٌ ر". [السير ١/ ۸۸[. )لكر هذا الخبر في ¥[ اد ووي لذن ارا الي اللي نن لك لري شت 0۳۷“ ۷ه( وما و ُعَاصِرًا ِمُحَمَد ِن مَخبوب وَحَمَلة للم عَن أيي عَيدةَ إلى الْمَسْرِقِء وَكان فف قوي ری مْتَحضِرَ | ر احج وَِن مَواقفه ِرَاءَ مُشكلة و ابرا ن امهنا بن جيقر وما حح بو ۰ م س و )۳( [ذکره السوفي: السؤالات؛ ص ٤۳۸[. entre rti ttle 1 1 م < ‎ero a bc nf‏ ا دہ دہ اد قد یہک کر مادک ل ۵ کد ۱ اع ‎FF‏ ١۱۳ ‎Mii nawa oA aba TEE = ۳‏ رل ن لا شر رلااق الد 4 وَاسَْابُ اللي وَاجِبة إِدَا قَارَفَ صَِيرًا كان أو كييرًا» وَمَنْ ل ستيه و هو بل وَلكِنَ يته ِن الب الصَفِير لأ يكو ضيه كارا و الله َعَم س ِا عَايِنَ الرَجُل من الْمَُولي كير مُويقة وَالسرِقَةِ وَالربَا وما َب َك من الكبائر العُويقَة َه برأ ين معي ناب وَج في الَوَلايَق وان أبى وَأصَرَ ترك في الْبرَاءَة. وَقِيل عَنْ بَعْض مَشايخ هل الْمَغْرْبٍ ن أَضحَايًا في الْمَولّى ِا َف كير هياب بل البرَاء فَإِنْ لَمْ َب بُرئ ص س نه إلا في فَاحشَة الى َه يبرا ِن في < جين الْفعْل ثم يتاب ِن تَابَ رَجَع ص 3 في الْوَلَةِ ون صر ترك في البراءَة'» وأا مَن كير ِن اهل الْجُمْلةِ و2 ەو 29 2 وم £ ٥ ومر 2 0 ‎o, 2o‏ 2 ° ت ‎tt‏ س ران فاب قل انيرا ي لاير ن نة او ون رى حال وَعَذا اقول في عَاة ِن الْمَعْفُولَه لَولاً اناوه کا حشَة ارا من بين سَائر الْفَوَاحش. وَِم؟ أنَكُونُ افيح ِن اليا علا وَين َال اله في حي الزنا: َه كان كَحِمَة رسا سَييلا € (الإسراء: ۲ ذا حي الرْيَا: « اهارا ويي الكت € (البقرة: ٦) وَقال: ادنا بحرب وُو (البقرة: ۹ )) وھۇ وقد تَهديدًا فِي باب الْوَعِيد وَأَبلَعْ مما وَرَد في اء ولو طق وَلمْ َس َكَانَ اقرب إلى روح اه مُصَححه. IRENE ENES AREER n Rent n Rt ‏ت جا اس صح سان سم س نه و که ار ی‎ e SECS E E PN OSE ‏کو تهت ل ا‎ وفوف وََالَ مَنْ قال: يبرا ِن وَل قبل توب وَعَلَى الْقَوْلِ الأول إن سََقه ى ا ك اذا لاه ون ى ا ر ستيب الْمُتَوَلّى مِنْ فل الْكْبِيرَق تُب رج ليها إلى ثلاث قال بَعْض: رك في ايراق في بض الْكُب: إِن أفبل قبل وان أذبر فأذْبر 2 وَمَذَا عندي صح لن الموية م وة الم قر عَر الْعَبد وَالتَائِب مِنَ الدب كَمَنْ لا دنب له ل. فَكُمَا تعمد أن الله ف يفيل تَوْبَة كَذَلِكَ بحب عبتا ايتاك واه 0€ <° ع ٥ )€3 انه ‎A‏ وو سے و س اعلم » وقد روي عن ابي عبيدة ملم نه قال یستتات خی یَکُون ليطا هو الاس ' کي لِك ع علي ن ابي طالب“ َو الى وله َة قيل: نه ِن لأ يرما دا قارف كير ٤ وَمَن Z0 فَعَل كير فا ستتیب منها د فاب ثم انكر بَعْدَ ذَلِكَ فَقَال: لم اتب قط مِم َعَلْتُ ی مَُمَادِبا مص ًا 1 e 2ٍ 77 (١) َاطِل عير عقو وتَشْديد أب سَمَاحة الإشلاي كيف وََذ رَوى ملم أن "م تَابَ بَ قبل أن تلع الشّمْس من مَعْربهَا تَابَ اله عله" [باب استحباب الاستغفار والإكثار من ر٦ () [ذكره السوفي: السؤالاتء ص ٠٠ ۲]. يُوَيُدَهُ ما ورد عَنْه يلا نه قَالَ: "ما اضر مَنٍ اسَْعَْرَ ون عَاد في الوم بين ' [رواه بو داوف باب في الاستغفاں ر١١١۱] وَقَال يياو: "َكُلمُوا ِن الْعَمَل ما فونه قن اله لن يَمَل حى تَمَلوا' ' لرواه البخاري باب الجلوس عل الحصير ونحوت ر ٢۲٥٥ ومسلم باب فضيلة العمل الدائم. ۱۸ ] وَعَن عاك 32 أن الي ية دل عليه وَِندَمَا امرأة قال: مَنْ هَڏِء؟ قَالَتْ: انه تُر ِن ن صَلاَنَهَاء قَالَ: "مه عَلكُمْ ما فوا ل يمل الله حى تَمَلواء وَکَان الدين ِي َا دام عَلَيْهِ صَاحِية". [رَوَاه البخاري» باب أحب الدين إلى الله ر ۳٤ء وأحمد ر٤٩ ٤٢٤۲]. (٤) سيأ تي الَعْرِيفُ به قَريًا. () [انظر السوفي: السؤالات ص ٢٠۲]. () وَل ذيكً؟ َس لَك ِن باب الأثر امروف وَالَّهي عن الْمنكر؟! (yy tekili lense ۱ E TAS ESS Ca BRB ‏م‎ O ۱ ‏سد‎ نك وَمَن عد ِن عام واد أن مَنْ قعل ذا الل يبرا ينه قل ديك َه أن كل من يفل دك الْفْعْلَ إِدَا كان عاقلا وان لم يَأَشْذُ يك عَن العام قرآی من يَفعلهُ ؛ سل عَنْ ديك الْعَلِم ى فعا بابرا منك كَإنَّهُ لا يبرا نه إلا بأمِينين؛ فَبِذَلِكَ َقُومُ عليه الْحجة وَين ع عدر وال ْلَه وَالْمُتَولى ذا فل كبر فَقَالَ: بت من جميع حُكذا من و س ص ‎go‏ َر َد إلى الذَنب الذي فَعلكُ قَِيل: لا عى فما َا ويه و فيه عير ذلك واه َعَم وَالوَجُل الْمَُولَى إِدا رئ مي فلات وَفانه هُمَا مَُوََيَانِ قله يبرا من وَكَذَلِكَ ِن كان مِنْ أَهُل الْجُمُلَة د فاه يبرا من و قَالَ: قد رئ مني الْمَُولّي؛ على عَيْر ما اسْتَحی قفد رَمَاهُ بکبيرقه e ‏ص‎ ہے ۱ و َه حرج ليلوامي من الباق فْمَنْ قال في سَيءِ من الأَفْعَال: نالۇ ران کف نم فَعَلهُ فهو إلى الْبرَاءة أرب وَإِذا برت من وَاحدٍ من هَذِه الْجَمَاعَِ َم كُهُمْ ن أل الْوَليةِ همات وَِنْ كانَ أل وفوف فليس عَلَينا HE ‏مه‎ ص ۹ 4 ن ِا َل أَحَدُمُمَا ْلا ل َذري مَاهُوَفبَرِئَ ينه لحر على دَلِكَه س %2 ر 2 ِ2 ر 2 رئ من ايضاء 7 على السا شي حتى يتين له ل الْمُحى من امِل وما إِن كان مَع أحَدهِما مولى حر وَالْمَوَنيَانِ ن حُجَة عَلّى المّامع» وَالة 9 ى أف أ ‎of o‏ ر صَحَاينًا من آهل الْمَسْرِقِ قول فيه: "ود الْمُسْلمِيَ وة م الاس عَلى الأَعُمَال الْمُكُعْرَة و ُب ممن كَذَبَ الرَسُلَ ومن اأ الختا بن اقل اة رتا کھت عت ين ي عام التي بها ما اله وَرَسُول وَِنْ لم يَشْهَدُوا أَحدَا هم وَلَمْ PH 2 ُذرِكوا وَلَمْ يَشْهَد مَعَهُمْ بها من تَقُوم به الْحُبَةُ عَلَبْهِبْ وَلَكِن شهرة آ1 ‎RNY RIE n ALR lt: ol et RETR‏ فاعسا لأسا ‎Et‏ چ ‎r‏ ۳ 1 ِ ِ فواعمد اسلا ‏َعُمَالِهِمْ قَامَتْ عِنْدَمُم مَقَامَ الْمُعَايَة لَهَاء وَأمًا مَن لم يهر هر مَعَهم له اسم وَل ِن أل الإنكار ولا ِن أل الأخدابٍ من أل ابلق وََمْ َعَم عَلَيْهمْ بذَلِكَ أو هرت مَعَهُم وَلَمْ يَشْهَذ أَحَد بأَحُدَائْهم كات البرَاءُ ‏نم ضوع ْم ئى َو ذا َا عَلَيْهِمْالْحُجَ رة َسْمَائِهِمْ وَأَحُدَانِهمْ رتهم البراءَة م مِنهم وَمِن ذلك لو أ أَحَدا لم يُشْتَهَرُ 2 معه ‎sg‏ و هو وو ن تَکذیبُ 1 ْم توح لگا وَل بره ين الرْسُل كانت ابراه عن مَوضوعَة تى تقوم َل احج مادء كي و م ع أي ن أف الأخدات في ‎oo ‏ِن أل القبلةٍ مِم تفَدَمَُه أو سَمِع بهم وََم ي 4 مع السَاهِرَة عَنْهُمْ أو ‏ن ‏وإ 2 2 و ‏ِم كن شهرت الأحدَاتثُ مِنْهُم كانت نهم عن تى ‎no 7 ‏عه او َوه م عليه بِذَلِكَ او يهر معه معه مَحَهُ ذلك ِن كان دَلِك فَقَدُ عليه الْبراءَة مهه" و ال غ ‏)۱( [انظر الكندي: بيان الشرع› ۳/ ۲٢ ‎o۳‏ بتصرف]. ‏() إن الْبَحُتَ وَرَاءَ أَحْدَاتٍ 4 من سفت ين حال أشخاص اوا في فتن بھا ائه ‏الإشلام عبر تايها كفنتةٍ الصَحَابةِ فلك لس من وَدَاِو ايد وَل ؟ َر نفع الأمة في ‏مهاه بل بالْمَكس لا بَزيدُ إلا تيء ولا شقة شق الْخِلاَفِ بَيَهَا إلا الْفِرَاجًاء عَلى أن ‏نوصل إلى الْحَِيقَةٍ التي تَطمَينْ ِلها الس يَضْعُب جذاء مَ ما راء في كب التاريخ من و7 ‏تارب ار وتلاف روَاياتهَا النَذْلِيس فِيهًا عَمْدَا أو اسياق مع الهَوى أو خضوغا ‏ل ِمَو التي تَصْبُْ الْحَوَاِثَ باللوْنِ َي يحو هاه احير كل الْحَيرِ ِْم ‏ي ري ل وزيا بلي نوي تب عن ب غاص شیا وا ليخ وَحير له أن َي عَنْ ذلك يرا جل ويك رالَْصِيل إلى مَنْ لا فى عَلي ‏افيه وَإِدَا کانَ الام عن افوقاب انين بول في كلتو اص : )لا ير ‏ِن الم لم مُطلقَا بشَهَادَ الود عى يكو اراق عن يما قن َكاَذ تعَلعَل في أخًْا اءِ ادم ْمَعَن م حَلقَان بن مهيل السيابيٌ من عَلَمَاءِ عَمَان لْمُعَاصِرِينَ نوف (٥۱ شعْبَان ۱۲( - ‏كلام َيس في الْمَوْضُوع جَوابا عَنْ سُوَالٍ وجه اله اا رى الأصضحَابَ مُْفَيمِينَ في شَأنِ الصحَاية و َد اله بض وَبنْض وف يوالِي» وَبْدا اوَلاية وَاليرَاَة عِندَهُمْ وَاِن؟ َال "أمًا اقول في التي كانت ِيرَاُهَا ب ولا رال ‎ ‎ 7 € کی ۸ طز ملد ا ماگ مو و ‎a - A Ee e. 5 ^ i‏ ا ا سے 2 4 ‎r O e Sra ie drs ISE. LE‏ لاا سسا د تة س ىىى ىت لْحَطْب سَهْل كيك دتا طهر الله ف ينها يديا طهر ينها لينا يلك أَمَةٌ َد حلت کا و واو وو ٿھ گبت ولک کاک ب رلا فلو مود )4 (البقرة: ١1۳ 0186 قَالصحَابَهَ كلهم عَدُول ی في اولبة قبل الافيرا أكا ند فمن توق ولم َل في د هر فهو على حَاله في س 7 . وة 3ه وَأ الَذِينَ دَحَلوا فة فَأَصْحَابَ الاولُونَ حَكُمُوا عَلّى كُل ما ِي او صح لک طَالَ ارعان النَاس فِي قل ما كبوا فق قلت الماك وكرت الأهوا وعم ب ببب الْجَهْل لم يحم عَلَينا امنيب ولحت عن حَفْبَاتِ مَنْ مَضَیء اتر موب نيت إلأ أ تكم فاكم يهم يما تق ينُم بلا وما مَا تعيب و قى أو فيه واب ميك ان توفت لَب علا نقد ن سبق في دییہ بل ل 4 كم إلا لما فيه سيمَا الك َيف مُتتلان في التقل عَم كا قدت لَك بِوَلاية الْجْمُلهِ فِيمَا عَابَ عنًا عِلْمُفُ سال اله أن يَعْصمنًا ويلهمنا ر شا ا ‎rek,‏ و ‏ما كلما وَأَعَدَلَهُ حُكمًا! وَقَفَ مَوْقَمًا مُْتَدِلا ان فيه عن َة عَقِيدة وَاسُيراءِ ‏لين ضِ؛ خرس عَن الْحَوْضِ في قَضيَةٍ صَاِكة ل يُوْمَنْ فيا اللي ولرد نايك أنَهَا َال سفن وَ ورلا الأول الذي كان الواصطة يتا وَين رسو الط ييا في تبيغ ما ‏س ‏إِِ َو عن وَقَذ ماهد ككرت الوا واختلفتِ فَإِن من َمل حتی فما سَطره بض قات نا وَين عبرا في وَاحدةٍ ِن فَصَاَا َك فتن الْكبْرَى بد ينها اخحتلاقا الف الْمَصَادِر التي اء ع فوا نها مَْلُوَاتِهِمْ السَلامَةٌ حَقا في الكف عن م صف يَلْك الْمَجَاِبل. وو أن اَذينَ عاضوا في مَذه اَن بالْجَرّح ولديل - - سما ِي رفوا نم في اَن نموا وفوا كما َل وكشا يانه في صلا حَاضِر لْمُسْلِمِينَ وَعَمِلُوا بالايَة الْكُريمَة: يلك أَمَة ق حلت لبا ما گبت و ‏س ولا َر ميه )4 (البقرة: ١ لََجَافََا كيرا ِن الْتن وَالبلَبا يي عَها لات َير ارون لَه وَالأمْر للب عَصَمَبَ ا ف ِن لرل وَعَدَى 41 إلى ما فيه وَحُدَتهَا ‏وعز ه مُصححه. ‎ ‎ 1 taet > ‏س اہ ا‎ i ^ r . aot 0 VN ergata itt: AR otal ١٥۱۳ ۹ | 7 2 وواعدا لام 8 ‎E‏ E E R2 E E 2 Ê E ل حف حَقِيقَةٍ الوَلاية وَالَرَاءَة وولا َة ة الله في العبّاد َا اللاي الل وَاليرَاءَة اعَلمْ ن حَقِيقَة عك رة كتا كنا هن الْمُواََةُ في السَريعَةِء أن الله تَعَالَى َر المُوْيييَ كوا على واد كَفالَ: بل اله جمیمًا كرفا" وَالْبراءة بصا للكُمار وَأَكر الله ك فما لن لمن سم على يديه أذ عاق امرك وَيَكُودَ َع الْعُومين”" هذا نفس الُوَلايَة ارا وَسَاِرُ ديك واي واه َعَم فكل ما جَارَ في الْوَلَة ِن الْمَحَبهٍ اقلوب وَالتَّوادُوِ بالْجَوَارح وَسَائِر حُقَوقي أَمْلهَا من الإسْعَافِ () آل عِمْرَانَ: ١١۱. ۱ () تائ كيك وك تعالى: «راليية مثا وم ينوا ما لكر شن وهم ن شو ع ل (الأنفال: ۷7 و لأت كك أشي الَو كيك الكبة (الساء: ۹7 وَوْله: باج اليك ءامنوا اتقو الله وكودُوا صد 4 (التوبة: ۹٠1). غ ١۱۳ ‎a tb “M~ 4‏ ا وجا چ د وکت وگوت س ‎Ê‏ ت ارلا نتا ‎ ‏فراعمد ‎arnt r nt rT ts sopra‏ ا ‎AEG ۳ E 4t E RE ^ Rn! rate afrin ot ttle‏ م ‏نيا ووش ونا لْمُعَاصرَة وَالْمُوَافقَة َة في الشريعَةء جَارَ ف فى الْبرَاءَة ن لض بالقَلْب ب باللَسَانِ وَالْقطِيعَ نرك لأمُلها وما هم لأ تا جار في جار في ضىدو لاف اماع ِن اة ‏و وََذْتُ؛ لن م انْعَرَی من مَحَة الْمُسْلمِينَ وَمَوَدَيِهم لن ينهي دُون ٠ ر 2 3 مم وی وس س س و رورو )۱( وهي قال إويدايتاوبيتك المد وة لماه ه٠ ‏واه أعَلَمُ. ‎o‏ $ 1 ال الثاني في وَلاية الله في العِبَاد ‏اَم أن وليه الله في الْعِبَاد يما يسْتَوْحِيُونَ ِن وكين عَداوَتَهُ لم يما َيون ِن اقاب وف جَواباتِ الام َفَلَح بن لواب ق يَقَول: 'وَدَكَرّت ما دَكَر اله ف في اقرا ل مان الحَكيم وَدَ ون ين ا رَو ويرم ِن كرا 88 في ارآ إن كوا عضوم قال بَا أن أبا بكر الصّدَيِيَ ق يا ال َد اهل وَسَكتَ عَنْ ‎Zof 2r‏ 6 لو و او >٥ ‏مَساوئهم؛ ودم م آهل النار وسكت عن اىه" واحست أنه فد روي عن جابر بن ريد 9 بل دَِكَ قَال: "إن اله له تَعَالّى عَادی فلم يُوَالِ ‏وَوالى َم يعاد" وَقد اتقيَ ى أل الوْحِيد فيما بعتا على أن الله 4 تَعَالَى مُوَال وَمعَادِ لم له وَاقوا على أ اله ٤لم يرل عَالِمًا يما کان وَمَا يكو أن لو كان كيف گان کون ونه لم يرل عَالِمَا سما آهل الْجنَة وَأَسمَاءِ باهم () الْمَُْحنَة: ٤. (۲) [لم أقف على قول الإمام أفلح]. ‎ ‎ E nota FF ‏َالِ ولیس عند َل الصَلاَةٍ - فِيمَا وَجَدْت - في هَدَا‎ ‏بعد ذلك اقرع ان الْحُسَيِْ وَالنكاتُ - فِيمًا - أن وَلاية ا‎ ‏ولاه وَعَداوتَه لأَعُدَائه لان ن على فلب ال حوال في عْمَالهمْ: ِن عَملُوا‎ ‏بالِيمَانِ فاه وليه و ا ۴ عَلى أي حال انَْلَبُوا‎ ‏وكاتوا بلك الْمَنرَلَق إَِهُمْ يَحَوَلُودَ مِنْ علم الو إلى عِلمِهِ. وَفالَ‎ سے ص ص أَصحَابِا د و ن وا على ذَلِكَ: ِل كفلا َنَم اله َه يه وت عَلّى الِيمَانِ فهو ِن ولايته وَسْكَانِ جيه ون كان يَعْمَل لَك في عض الأخواليء وَإِنَ مَنْ عَلِمَ ا ل اه َمُوت عَلى الْكفر فهو من أخل وَِنْ كان يَعْمَل بالطاعَةٍ في بَعْض الأَخُوَالِ» وَاحمَجُوا فِي دَلِكَ بان عِلْمَ لِذَِكَ "فوا الذي لا لَه عر ِن َحَدَكم يعمل يعمل اهل الْجَةٍ حتّى ما کون َه ويها إلا كيئ عَلبه الْكِتَاب فيَعْمَل يعمل أل الثار فيد لها ون َحَدَكم ليعْمَل َمل بِحَمَل انا تى ايكون يت يعارل وا قيس ع لات فيل بعت أل لجل [رواه البخاري» كتاب القدر» وَفِي حَدِيث عَبْدٍ الله بن عَمَر قال او او دات يوم وَمَعَهُ بان وَمُو فايص على قال: "درون ما مَذَان الْكتابان؟ 1 وَسُول الي اله وزسوله ألم » قال : ِي في يميتي فيه باشم او الرَحْمَنَ الرَحيم هذا كعاب من َب الْعَالَمِينَ بأَسمَاءِ أل الْجََِ وَأسْمَاءِ اهم وَعَشَائِرهمْ وَعَدَدِهِمْ قبل أن يروا في الأرحام في الك عجوو كيس يائ هم ول تاقص نهم جما ِن ل تى عَم َم مق تم قالَ: وَالِي في يَسَارِي هذا كاب من رَب الْعالَِينَ بَسْمَاءِ آهل الثار وَأَسْمَاءِ اهم وَعََاِرِهم وَعَدَدِهِمْ قبل أن يروا في الأرحام إِذ هم في الطينَة مدلوت فلس راد فيه ولا اص إِجْمَالاً ِن اله َعَالَى عَلْهِمْ إلى يوم الَا مق م َال َو ِن عَمَرَ: َل يا رَسُولَ او؟ كَقَالَ : اموا ولا تَعترواء فكلك مسر لما خلق لَه سَدَدُوا وَفارِبوا» قان س ‎Zo‏ ء2 و و ل صَاحِب أل يحم له َمل أل الج ون عمل أي عَمَلِ وَصَاحِبَ أل الاد يحم عمل آهل انار ون عمل اي عَمَل' لاء الرمذي» باب ما جاه أن لله كتب كتابا لهل 9 وأهل النار ر٤٢٤ ۲۱]. قال المُحَمّي: فذَكرَ العَدَةَ في كَل ِن ايقن وَأ ليس بزائد فيهم ولا تاقص وَهَذا مما كب بالخررح ين ار لاه لو حرج واد من أل الثار الريَاَةٌ في آهل وَالنْقصَان مِن آهل التار وَمِمًا يدل على عد م الرَيَادَةٍ وَالنقصَانِ وله لري فى َة ف ڳه دالشور: ۷) فَمَنْ أَرَادَ ال و كرا ع ك بال تسا حر الْحَِ آمين. اه مص حه E ‏ا‎ ‎\ ‎\ ‎6 ‎۹ CO EN REO N 1 a ‏اعمس‎ 3 لله لا يتحول 2 قول ابي عَبيدَ عَبيْدةَ ملم وَعَيْرهِ من أَصْحَابنَاه ول َعَم يهم في ذَلِكَ اختلافاء وقد دَكَرْت جاج كلا ايقن مُْتقْصَى في کناب شرح َصِدَة الشيخ أي تَصضْر وباو التوفيق. 0 (۱) بُو عَيَيْدَ دة ملم نن بي كَريمَة النَمِيِيي. لئن قال الشاعرُ [ابن درید]: والناس الف مِْهُمْ كوَاجد وواد كلف إن انر ر عتا ِن الاس من اياله وبحي أممه وَنِْيُ ولك وَيسْعدُ عى َه فار وَأوََانْه وَمِنْ هَوْلاءِ المَامُ التابعي أَبو عبيدة ملم ر ن أي كَريمَة الْمَشْهُورُ بالعُوَر وَباْقََافِ؛ ان نرت مك َف تر همو وَل وهي كماو - حرقة صرِيمَة تسد الصرُورَة لشفل ن اتال م و قابا أ ار ص سے ص عبد د اواب نشي كان ا ايمر فِي قمع الظَالم 3 تحرج منها الْعَلاَمَةَ سَلَمَةُ : ِن سعد َا الدعَوَةٍ الْمُحَمَدِيَةِ ية الصافية ِن شوائِب الدع وَالْحُرَاقَاتِ الذي طَافَ الْمَغْوْبٍ و َفَوَامَهُ إلى الف مِنْهُمْ عونا وَأَمَابَ قَبَائل َّبَر ا إلى الدينٍ وأَلهَب تمو م إلى ايلم من يمه لضافي القت رَه إلى َة سه يي وکو ص س دة اصرق فَكان من تَمَرة مذو الدَغوة الْمبَرَكةٍ أن لمحي يها من أَرَادَ اله نبد للام نامه عَلى اديه وليك هُمْ حَمَلةٌ هم حَمَلَة الم إلى الْمَغْوْب الَذِينَ َء سسُوا ولتي بي الْحَطاب الى ولوان و بي وم پاتء وين يجي مره يو عَمَلة ايلم إلى الذِينَ انتَرَعوا عَمَانَ من الْجَبَابرَق وَأَقامُوا به إِمَامَة يوا يها سير و الْحْلَمَاء ء كَمَا ا شريو تاي الَو اَن وعروت وَعَى أيهم وقوه كات إمامة عبد الله طالب التي بَسطَتْ مدا عَلى اليَعَنِ وَسَائِر الحِجَاز وَِن َم يطل أَمَدُمَاء حَذا بعص ما تم على يدي أبي يده نلم وَهُو فيل ن كي وما أخراة أن يُسمّى (جُنْديٌ الإشلام الْمَجْهُولَ) م ل أن فول فيو الْحَيَةُ أو جع جَعْفر الْمَنْصورُ إِذ بلَعَهُ مَوته: "اوقد مَاتَ؟ نَا لله ونا اليه راجعون؛ دَهَبَتٍ الإباضية ِي" [سير الشماخي. ١/]. وكات وَفانهُ في خلاقة ابي جَعْقرٍ حَوَايِ سنه ۰ه رَحم الله يلك الس الْكيرة الْجَبَارَةً الي دَكُتْ روح الْقايِطِينَ وَرَضِي ا وراه اه م )بيب إلى رجه لَص أي كص لر أي طك صلم على الوا فى كل زط نَجْدٍ وَخيف وَالْحَرَنِ [الجيطالي: شرح النونيةه ۲۳/۲ شرح البيت ٤ E lal: ‏اسسا‎ E ERR RR RRR ‏ا‎ ‎7 ‏ا‎ ‎oo Rs,‏ ۰ ی کو کے کر ‎o گے و ‎C4 Zo‏ ر و ه٥ ے 6 ‎$s ۰ . -‏ ص 1 الجِريَة وو لا بالْعَذَاب »وا ما قولِي: ۱ ۱ عىنىك؛ انما ارید ا نھر بسي ءٍ و 4 ‎e‏ و2 س 4 ە س ا ۰ ۰ ‏عرض لَهَاء فلا ت تَر جنها و ٍ و گے ےه وه ‎Êr e E‏ ‏وله د تسرنِي كما سره اما قولی: جعل لومي قبل يَوْمِكَ؛ فارِيد ‏اْو الذي اذل فيه الْجََه قبل الوم الذي يله المَارَ يِكُمْره. ‏وَفي كناب ابن ن جعْفر': ومن کان في حد التَِيَةِ جار له له أن يَذَعَوَلِمَنْ لا ‏َو ما دعو يه أل اللاي 7 عبرم وَكَذَلِكَ قیل: إِذا عَرى ‏ن لا يََوَلاهُ في مُصيبة جار له أن يَقَول لهُ: عَظمَ اله ل رك شصيڭ ‏وَيجعا 41 عير" ‏وليخ مُحَمَد بن وف اأ لمصعبو ج او سنه محمد بن عُمَر الْقَصَبِي الجربي مره لعي وتر ايرا تا ابن يُوسف وَبالجُمْلَة َد ال ورين علقة ي ةة لين رَه فا جمعين جُمَينَ. اه مُصَححه. ‏() المَسُهُورُ بجا بحا مع ان جَعْفر تاليف العَلامَة ابي جَعْفر نون جرال كوي من ُا ارد الثالث انه الات وى كلاه مُجَلْدَاتِ» وَفِيهِ زِيَادَاتَ يي حواري وَعَيْرهِ ِن الْعُلَمَاء كان البح جَعَلوا ادم حك الْحَوَاِي. وَهُو كَما قال نور الدينِ السَالِمي: "كاب َك اع لحا م" َة" [اللمعة المرضية من أشعة الإباضيةء ١/ ۲۲ ]> هذا َف الَا أو شيد عة و سد كذ كات المت ى ابر فيه وَتَعَقَبَ په جامع ابن جَعْفر ‏تلاي وَأ كوو كا في اول يدي لاء وات ‏لله رب الْعَالَمِينَ. ‏)۲( [ابن جعفر: عاب ۱ 1 ‎\ ‎۳ ‎ ‎ ti tsar in tintin ints tale tie sete e1 ela tle rie tri Let ‏اعدا ۳ 7 ١ ١ ١ ١٤‎ 1 اندو حت عار وو وَج إن كل مر ی 9 تی کا یوی له رل وَل بِمَا کون تخو ذلك مما يسه مق به الْجَنك إلا إِنِ إلى دَلِكَ ٣ ص ص أ كما فَدَمَْاء لانَهُمْ "ِن في الْمَعَارِيض لَمَنْدُوحَة عَن الْكَذب"”“ واه َعَلَمْ. بَا يبعي لذي الدين حفْظه وَإَِقَان مَحَارِج الْمَعَانِي فيه ad سبق النَعْريفُ به. (۲) [ابن جعفر› (۳) ر و شر غلل المُصَنِّ: إن ِي الْمَعَارِيض عن الْكُذب" غ الرَسُولِء ن من غير کلام الَا لان حَدیث [رواه لييهقي. باب المعاريض فيها مندوحة عن الكذب» ر۳۱٠٦٠۲]. r ‏اع عسد ال لاسلا‎ i alet alat OY ‏ڃ‎ ۴ Yr نے ات المُلة المَاكَةُ في الوُْقوفِ الْجُمْلَةُ ي يا لاه ا أَحَدمَا: ‎E3‏ الا دة عَلى ر 0 . الَفْعَال الْمَوقُوف SI TC Ea SEs n e ‏ا‎ notr: a ‏فوا ب لام ١۱‎ مطل ك في الأدلة عل فَرْض الوْقَوف َال اله َال و ولانقف مالس لك پو كه فيه تأويلان أَحَدُهُمَا: أن تقول رَأَيْت م ت وََنتُ ولم َم الاي كی تال بن وتاک لَك به به عِلم. وَقَال تعَالى: ٿان جاء کر قاو ب 0 آي: فَستواء وَقَالَ أبضا: شا بوانتم إلى قزله: وان كا عل اق کانلوه ۳ ي وبتر ل بل بالاو ته لن الَهي عَن الشيْء مر بضدو. ومن الْجْمَاع ِي لا متَاكُرَةً فيه حَالِ W4 أن الَا س مَع كُل مكلف في خاصة نَفْسِه وَالخر: لوغ حه الْحَال عِنْدَ ِم في كل مار عبن لا مَحَالَه ى بل الْحَكُمُ ص و ےو مر بان ا م ايو وأو ان كك عه و فرِيقَانِ أَحَدهُمَا: م ا الْمُكَلْفب في وفوف الي ال م ص النعَلى شد بان الَمُور لاك : (١)الاإشراء: (۲) الْحُجُرَات 1 (۳) الأَعُرّاف: ٢۳. ا tk ‏ساعد 3 ل !2 اا 2 ا‎ SERRE RARER ESRAR BARR : \{0 ‏وال و ر ر ا م و هس‎ Ala Lam ‏اہ بے لٹ ن ا‎ أَشُكُل َك إلى اش وَمَدَا ا / و الْمَجَهُولُء وا ما ريق الْمَعَلُوهُ الْحَال فَصِنْمَانٍ: صِنْفٌ عَم ينه لخير وهو الْمُوَاففَة فِي الدين بالقَوْلِ وَالْعَمَلٍ هدا هو الول الْمُسَْحى 4 وَصنف عل مه المي وهو الْمُحَالَمَة في الین بالْقَوْلِ وَالْعَمَلٍ فُهَذا هو هُو الْمَحُلُوعُ الْبَرَاءَةَ وَالْعَدَاوَةَ وَيهَذًا اليم صَار في الين وَهُوَ مَعْنى واحد يُضاد الْوَلايَة وَهُمَا مَعْيَانِ مَصَادَانِ من حيث إن الَوّقوفَ عن ع ص جُهل وَالُولاية ارا عن عم بخیر َر بش فب يما وراه من الاحتجاج الأصْليٌ والنقلى اَن لوف فض ار ومعناه الامُْسَاكُ عن الإمُضاى َد و و وفوف الإمضات كُمَا ان الامُضاء الله ‎i‏ F0 روَا بيك الإفْرَاد: س و ع الام کل ی ار و س م رده عه وَأمْر يتين لك عَيه ومر اف فيه قَرده إلى عَالِمه". 0:0 n 2 LAR RRR n tl r: a3 e ‏8ہ‎ nio arn nl „r A 2 ‏اعد الاه‎ 1 ‏واا اسلا‎ م ا وا له لها ته چ ا و دت د انات س ٥ و في حُڪم الْمَوْفوف عَنْهُ وَاعَلَمْ أن ن وَفتَ وُجُوب فَرْض لْمَوفَوفِ عَنْ مُعَايةٍ شَخْص لا منه ُو ومان لوف عَنه ين الأشحَاص تَوْعَاِأَحَدُمُمَا كل بالغ كلف لا بُْرفُ ينه كفو ولا يمان قَالَْرَض فيه الوقُوفُ عَنْه حَتّى بعلم حَالَةُ ن حير أو ك فينع جيذ الوَلاية أو ابرا فمن أَمْضَى فيه الْوَلايَةَ أ راء عير عِلُم فَهُوَ مَالِكُ. الع الاي هم طقل أل الشَرلِ وَالتعَاقِ فَهُمْ عِنْدَ أَصْحَابِنَا في حم وفوف حى يعوا عد مِنهمُ الايمَان ولون أوالْكُنر فيا ملين وقد ذكَرْنَا أَحُكَامَهُمْ قبل هُذا. ماله اختَلفَ الاس فى مون ِا َل بصا كََمْيَُرَ لمحي ينما ين بطل وني ُن اللذَيْنَ لَمْ ب يعرف الظَالِمُ مِنْهُمَا مِنَ اموه ڌا گائا وَين وفي كل مَن ا ل صل اولي م أَحدَتَ فعلاً ولايد ری ما هو ے صے جو فَقَالَ مَنْ قال بالوقُوفِ فِيهمَا میا لعلا نتوی کافرا او تنبا من ملم َالْوقُوفُ فِيهمَا جَميعا أَسْلَمُ اه د ول وا ن وَقَالَ مَنْ (۱) تَقَدُمَ اريف بالتَكاِ واه هُمْ الذي كوا عة الإام عَبد اوعاب ارتم وَحَالَقُوا اي لوي في تايل بل أضبكوا كةي اويه عر اوفك مين ققذ عب آنه کان ريسا لِْرْكةٍ من الإباضِية عير تَيب لَه وهي الْحُسَبة. ١ ه مُصححه. a AERA ‏عسذ اسسا‎ N 2 ‏ااا تا‎ RSLS ÎR! ا ‎CL‏ ‏ف حو ول س ا ا ‎EPP‏ ى قال بِالْوَلاية هما عَلَى الأضل الأو قَالُوا: أن اله يَعَالّى فرص الْوَلاية عَلَبْا لِم أَظَهَر لتا الْوَفَاءَ بدينف بَا ممن أَظْهَر لتا لاك ترت هَذو اة قل مَْرجَ لتا نها إلا الوت عَلى الأضل الأَرَلِ إِدَا كَانَ َا َا لِم لَه لو رَالَ شك ره لاء كمضا الله فيهماء واه الى يَحْكم فما يلمد ونه قول وَهُو افيس لن اليِينَ لا يُزِيلَهُ إلا عَن لملم ل يسم عِندَ الْجَمِيع. وَقَد دَكُرنًا في هذه الْمَسُالَةِ ة جاج فِيهًا لکلا لقَرِيقَيْنِ في شرح قَصِيدة السْبْخ أبي تَضْرٍ وا أَعَلمُ. a )۱( وهه الْمَسالَةٌ في کنب الأَصحَاب ِمَسْألة الْحَارثٍ وعد الْجَبَار وقد َقَدَمَ النَعْريفُ يليخ أي تَصْر وَالإكارةُ إلى قَصِيدَِه 0:1 aati latte elalo slat late ‏ت‎ AE 7 ا ‎I a RE r‏ وص لے له وت ىت في أحكام الوقُوفِ في الأفْعَالِ الإنسانيّة الم أن التي يَكُونُ حَكُمُها الوقُوفُ هي الأَفْعَالُ التي تَصْدُرُ مِنْ هل الوَلايقِ و وَل رى َا هي كبائر َو في كل فل َصْدرُ من أ الول وت ن ال تى بُذرى تا ي يكو اوي ِل ت على أضل ولي لتكت قا ي غل ما هُوَ حَكُم عَلى الْقَاِل بِمَا ضيه ف ِل ين كيرة أو كا كان الل كير مُويقَة يَِهَادَةِ عَذليْنِ يَشهَدَانِ ان هذا ِل كير ب برا من قَاعله د لهنم م يسات وان کان صغيرة انتيب قبل البراءَقِ فِا تاب ل ِن وَإِنْ اضر بُرئٌ من وَباثو التَوفِيق ِا ذلك أن يَرى الإنْسَان مَولّى ً لَه عَلى مَعْصِية شبه الزَنَى وَلا يدري مَا سے ص م َون الْمُسْلِمِينَ في فيأني إل م فيقَول: ما ولو في رَجُل ممن نووت نموه ني ما هو عِنْدكُمْ؟ وَلا يَقول: رايت فلاا يَرني؛ َه ذا َال دَلِكَ بَرتوا مِنه؛ س ص ص ص م ن وتى وى م كير َا الُم كما صف ذا يروه آل رمن بَرئ ٥ رر ا س ره ە و ِن ويکون إِنَمَا قف حتی يسال ویکون من رئ منْهُ عنْدَهُ سلما َنْ بَا قله عن فقول له: هو كاقل ويس له أن يبرا ين الذي كاف وَلَكِن بََولاهُ ويقول: انا فَإِدًا عليه الْحُجَهُ برئ من وَمَكَذا Zoo O بحر في سُوَالِهِ عَنْ هَذِو وَمَا يشْبِهُهَاء وباو التوفيى. et ‏ا ا ل‎ 2 alet 2 زغ ج و ای د س لگ ا لت ل ا ‎EEO,‏ ا ۰ . ‎EF i ria e‏ دف ص 5 of e E on Re ‏مَسالة: وعن ثلانة تفر رَأوا رجلا من هل ولاهم قارف ذبا مما يسع‎ ‏جلك وَمُوَ كير في لوضف وَل يَذرُونَ ما لذي كَوفّفَ فو أَحَدُمُمْ‎ و و ‎Ww‏ ولاه الاي وَتبرا نهار ضا عَلى ديك الْفِْل. لْجَوَابُ فِيه: أن الَذِي على فِعل كَبيرة وَالَذِي وَقفَهُ فيه احرج مره الْوَلايَةِ صَالانِ وَأَمًا الذي تيا مله ققيل: ا طا ل به 7 هلك دمه في البرَاءَة ِن برأ وا ‎r‏ في مَڌَا وَفي کل فل لا يدر ما ردا کان م من َعَلَهُ ِن اهل َة أن يَكُونَ عَلّى أل وَلابته حى ين ْله ديك » وما يلم به فَاعِلهُ كما دَكرنا قبل هذا والله أَعَلَمُ. مَسالة: : وَمَنْ وَقَفَ في الناس كلهي او تبرا نهم كلهم او توَلاهُم كلهم فَهُوَ مشر ك لن مَنْ فِيهمْ كلهم كَقَذ في الأنيياءِ وَكَذَلِكَ الْوَلاية على الْحَال. اعُد في اة يما وَجَذْتُ في الأثر. وأا وفوف وَالْبراءَه فَعَليه أن يبرا ِنف وال ومن تا م ِن الْجِنْس ْمل ية كالْعَمى 5 بكم و الْمُحَلق إلى الصَنْعَةٍ كَالْحيَاكَة وَالنجَارَ ا من أو ال لجارين كفر؛ لانَهُ کمن تَا مِنْهُمْ على وَإِن قال: تبر شن لِك ي ذلك ينافلا شوب قل را ى ون قَالَ: أت من الأَييَاءِ وَالرّسُل إل ؟ ِن لَمْ يحل لي ذلك أَشْرَكء لأن عَلَينا ولايتَهم جمُلة ‎2o‏ س ٤ س2 ومن تير مِنَ كص وَكَذلك جَميع مَنْ لا تجْري بين يولي ولا براعة ن جميم الشاي وا © ata intitle titin ia tk titin ‏ا‎ prit 1 ۹ ه وه والرَجُل الصَالحُ إِدا مَاتَ عَلى الوَقَاءِ َشَهدَ عليه ميان يالكفر فقيل: يبرا منك وَقِيل: ن مات عَلى اوََاءِ لفل فيه هة الشُهُود. وفِي جوا بَاتِ الاما م 7 لم أنه لا يبر برا من الْمْسْا م ون كَهد الشُهُوةُ على حتى کون a ماله من حکى عن هوى بير قله برا ِن وَكَذَيِتَ اهل ْجُملة ِا حَكُوا عن شوى كبيرَة أو رفوا من قله رأ نهم جَميعاء ون ن کی وى عَن رَجُل مين هل الْجُملة كبر او برا ين فليس ليا ينه كي | کی الشّرَكَ أو الى ون کی موی عَنْ موی گر قله برأ الا ومن قال لرجل متولی: يا كاضر فقال لةٌ: أنْتَ الكافل فته يبرا ِن الل إِدَا كاتا من أل َة قول الرَسُولِ : "ِا قَالَ الرَجُل لصاحبه يا كَافِر فَمَد بَاءَ ِالْكُفْر أَحَدُمْمَاء وباي اطم" وأا إن كال له: با وان كَقَالَ له: أت الانى» يأ نْتا وَمَا في متَولى ِن اهل الْجْمْلةِ. ¬ ‎FÊ‏ ‏0 1 \ }1 \ \ ,€ ‎L6‏ ‏\ ‏0 1 ‎b2‏ ‏٥ ئا سے ¢$ 0 ۸ وا سے 6 ۱ ‎Ce‏ وع َوَن قال قال أَحَدهُمَا لصاحبه: أَحَذُنًا كاف إا ابت وَإِمًا ا هرا ِن ِذلِكَ الْقَوْل سَواءٌ فی هذا کان انين أو جُماعة. إذا قال: واد من مَذِو الْجَمَاعَةٍ كار أو آنا أو قَالَ: واد مِنْهُمْ إِدَا و و ,كو 2 ° س ەس ب ا َ ٤ ۰ گانوا كلهم أل ولاق َه لا بنرا ينه مِنه لهذا القول متَولی کان أو غير مُتَوَلى» وَاِن قال لير أل الْوَلاية فليس علي من (١) [انظر: جوابات الإمام أفلحٍء ص ١١۱ (مخطوط)]. () رِوَايَة الرييع عن ابن عَباس: "من َال لايو َا ا کار فال له: ِت گائڙ. كد بء پال أَحَذُهُمَاء وَالْيَادِیُ طلم" قال الرَيمْ: "استَحق اسم الْكَافِر ون صاحبه لِقَوْلِه لَهُ: يا كاف" [مسند الربيعء باب في ذكر الشرك والكفر ر٥٦]. ett ttt ttt nts ina nr ttt atti ِ ‏فواعد ۱ سسلام‎ Wo) aR RS ‏ت انت لى تج ل گے‎ 3 ومس وما في باب وَمَا ِن الْحَصْم لِصَاحبهِ في يَلْكَ الْحَالةٍ قلا يبرا ٍ منك مال ذَلِكَ: إذا تى َل على وجل عه اام ك وه َو س سے س و ۶ه 1 0 ‏وه‎ 2p ‏جرح او ر طَلَمَدُ او اکل مالف او افيد او بَغی علي نه لا يبر َ ٠ من‎ 0 e َء اء كا وى َو عبر وى َك اشوا اوا ين عبر أل الْوَلايَةِ وَأَمًا أ هل الوَلايَة انه برا مه ذا کان لذي شَهدُوا عَليه مما بجی به ص ا ص 2 لمَشْهُودُ َيه ايراع وَكَذَلِكَ عَلبه إد كَهدُوا عليه بالرور فَِنهُ يبرا ص th يب كدي ادى علو ماس علي يرأ ادي ولا ي الشْهُود ك مَل اوكا يام عَكَتَ عَلي قلس علب يشا ن وة َا الشْهُودُ وَاْحَاكِم فََِهم يراو ن ذالم يكُونُوا كما رَعَم وما ِا قال للشْيُود: َم شالوي أَوْقَلَِْحَاي : أت حَاكِمُ الْجَو لْجُور؛ كانه يبرا منه. وم سے ص ا > م مَنْ قال: الس كَُهُم ني في الْوَلية ِن طَهَر ينه منه ما يبرا به فاته يبرا ص َ 71 اخ ن ك ذل ن وأى من وَل كير برا ينه ك وا كَل رة ليس عليه إِعَادَةُ اراق سَواءٌ كَانَتٍ الْكبيرَةُ شركا ويفاق وَمَن تولى رَجُلاً ِن أل الْكبائر على وَاحدة ِن الطعَة فد كفي واه أَعَلَمُ وأَحْكُمُ وَبه الحَولُ 0:400 tintin tintin atta it 3 ‏غ ا‎ ‏١۱‎ : . ےا لو کت سو ل چ ل ‎ei SS La‏ ا . 2ء ‎a‏ ‏2 ل . حخدہ ‎t‏ ا شن ا لک م ا ب و ل مط lett rst ninin Rt tnt na e ۳ ‏فوا سس‎ o۳ CS ‏م‎ Man ‏ےک‎ 2 . a a Ba . ‏ا‎ . 5 ‎NS SAS ALR WF,‏ من یمک ا جال ‏لِتُ مِنَ الرَكَن الأَوَلِ ‏في الملل الست ‏اعْلَمْ أن هَذَا البَابَ يَشْتَمِل على َلك جُمَل من الأخكام إِحْدامَا: في كام ملة السلا وَالعانية: : ِي أحُكام لل هل امك وَالأصَام وَالالعة: : في ‏الْقَوَاعد وَالأَرْكان التي بی عَلَبْهَا الدب والإسلام. ْجُملةُ الأولى: في أحكام مِلّة السام ‏وَهَذه و الله ِي على َة تَجْمَعْ الْقَولَ في الملل الست وَعَلى لين في اكام الله الإسلامية ا مَه: فهو أن الله تَعالى حلي ‏الْحَلىَ لا وَسََفَتْ كَلِمَنَهُ في اهل الَا َم الاي م هر خت على إِليس لين وَالْمَليِكةِ في أمُرهِ لَهُمْ بالسُجُود لدع الْمُحْتَص بالْكُرَامَةِ ‏(١) الملل الست الشْيْحٍ بُو إِسْحَاق اَطفيش في مُفَدَمة لويد تَعْليقا على مَذِه لْمَسْالَةِ: "اعَلُمْ ‎2 ‏أن مَسْالةً أل من جهة يتان من أل لْمَسَائل وَأَعُجَرِمَا ان تَكُونَ دات صان يتير في ‎E ‏رِياض الِيمَانِ وَالْكَمَالِ إلى أن قَالَ وتری أن با صر تفه يَقُول: َقَدْ دوا فِي ‏جال امل الأولى اكير وما ن قل البتان كديا وَفِي مَذِ الْكُلِمَةِ ِن مَغْرّى لا فى عَن اليب -وَرَحِمَ اله مس الدّين أب َنقُوبَ ديول عَنْ ذو امسا في يتايو الدلِيل: "وما حكاية الي يني عَم الي أبا ابيع سُلمَان بن يلف .1 َس جَهُل الملل هود وَالَصَارَى وَالصَابُونَ وَالْمَجُوسُ وَالَذِينَ شُرَكُوا؛ فَهَذِهِ اعد َد من مَذه كُلَها وحمل وَلَمْ بلع دَرَجَة اْو وَالْمَجُوس وَالَذِينَ أَشرَكُوا أن يَقرنَ اه الِيمَانَ به بهم بل هم اس من دَلِكَ إِلَخ إِلَخ" [الدليل والبرهانء ۳۲/۲] [مقدمة التوحيد ‎r ‏وس‎ ‏وشروحها لبدر الدين الشماخى› هامش ص ۰۷ ١٠ ]. اه مصححه ‎ ‎ ‎ ا ‎Rats sin tn Rint atti r‏ لطاعَة وأبى إئليس صن السّجُود اسْتكبارًا وف وَأظْهرَ الاصرَارَ رکونا إلى الْمَعْصِية فَصَارَتِ الطاعَةٌ ص الْمَلاَيِكَةَ أَصْلا لِلْمُطيعرَ إلى وم الد ين وَصَارَتِ الْمَعْصيةٌ مِن اللَعِين لِلْعَاصِيرَ صِنَ الجن والونس ا م إن الله سُبْحَاَهُ امَحَنَ آَم لهه ِياءُ عن اکل الشَجَرَة فَعَصَاهُ اطع رَوْجَتَهُ ووا حي دَلأَهُمَا ليس بالْوسُوَسَةٍ وَالْعرُوِ حط ال الْجَمبع من الْجَنَِ د دار إلى مستفر عر اض وَمَظَان بعد ان جَعَلَهُمْ أعداءَ مََفرّقِين وَأَحُرَابا مبَاغِضِين فَسَرَعَ اله لَه السلا دِينا ازتضاهُ ياد لى يَوْم الا بعد أن َابَ عليه وَمَدَاُِلى سيل الرَصاِ فَبعَتَ رُسْلَهُ دعا ا بث اليس جنوده س سَعًا سَعًْا وَعِنَادا في مُحَالَمة بعل أن سے رع لَه ن َا وي على ٠ لْكمْر وَالْمِصْيَانِ فار اله ذَلِكَ في کتَابه َقَالَ 2 عَامنوا ‏ وَهُم أل العَوْحيد من أهمل ملة و الإشلام طواآزت يعني هوه ن أل مِلة ب8ا 4 وَمُمْ قَوم اا َن ابن عباس اهم فوم ِن الْيَهُودِ وَالنصَارى اختَارُوا َطايبَ التَوْرَاِ وَمَطَايب النچيل فَقَالُوا: أَصَبَ يناه ويل هم فوم الود وَالْمَجُوسِ؛ لن مِنْ دين لْمَجُوسٍ اقول َمُوَ فَْهُ: عاق لِلْحَير اليلق وَالميْطَانُ عاق للش وَالأَشيَاء اة وَالصَابِتُونَ أَيْضّا ضا قوم يَقَولونً فما بل نُور وَظَلام ال ند حاب هم وم يَقَرَأُونَ الرَيُورَ كما فَدَسْنَا € وَمُمْ هل عيسى للا «إوالمجوس 4 وض عَبَدةٌ اليرَان وَالشْمْسِ وَالْقَمَر وَالنجُوم وَينكِحُون دُوَاتَ محارم وَياكُلُونَ الْمَيَاتِ مره الَهَائِمٍ والب آشرڪوا 4 وهم عبدة الأَصَْام م ن اهل اللات وَالْعرّى وَمَنَاة اللكَةٍ الى E slat nts atan tat stint ‏فاعسا سلاد‎ NAT ‏ك : ےر اد‎ PES AEE. WE AEE SORE ERO, AOR ‏ہے سالد‎ لإإرك أله يِفَل بهم بوم افم ٠ فَجَمِيع فِرَة رقي أَمُل الشّرْكِ وَالْمَذَاهب الْمُحَمَّديَة شاي من أل ايق ال اوري نعود الي إلى تلانو إِيمَانِ وقي وَشِرْك كما أن أَسْمَاءَ قَاعِلِيها كَلكة أَسمَاءٍ: الإِيمَانِ سم مُوْمًا بتَلانَةٍ أَرْكَانٍ: س وَاعيَقَادِ بالْجَنَانِ وَعَمَلِ بالأَرْكَانِ وَفاعِل لاق يمى مَُافِقَاء مرا بِاللْسَانِ وَالْجَنَانِ مُصيعًا لِلاَرْكان بتضِيع فريضة و ماش 1 مَة مويقق وَفَاعِل م يسه سمّی مُشرکا بالْجُخُود ولتار وَالأصل في حَذَا ول او جل ذِكُرُهُ: دی الوت ٠٠ ثم أخبر عَن الناس فيها و اله الَسَوِبنَ لكوك أمل لصي والخينة ي الاتان لے را31 لمشركت رک ركت 4 أل الْجُحُودٍ والإنكار لويوب أله عل المَوّميين 4" أَهُل وَالوََاءِ العو والْعَمَل» وَباش الَوْفي. ۱ كال أَصْحَابَْا: الْمِلَل وَأَحُكامِها وَاحية جبة على کُل مُكُلَفِ في ي ال بوي يعن هق كي إلى ال ويي اء ن َُول: علي رق المَجُوس الهم مركو وَمنْ ك بعكم قي ره يت في ايو ِى :عا ذم وتن َة ذلك أَشْرَك وَقِيل: اهم مُشرکون وَمَنْ لَمْ يَعْلَمْ دَلِك كف واه أَعَلَمُ „o واحكم. ٤ء \& 2 ا )۱( الْحَج: ۷ (۲) الأَخْرَّاب: ٢۷. ۳( الأَخرَاب: ‎A1‏ Rls attested leer intl lel sr toto tal: 2 Yo ‏عدا م‎ ECE PPR ‏ون ٩ ۱ ۰ ی ۱ و ۷ ان 9 2 9 ۹٤ء‎ ل نند وهي قَسْمَانِ أَحَدُهُمَا: في حُكم مَذْمَب َمل الْوقَاقِء في حُکم هُل الْخْلاف. ا [القسم الأول: في حكم أهل الوفاقي] ما حُكُهُ أل الْوقَاقِ عا اهل ولاق وال براءق أا أَهُلٌ الوَلايَةِ: لْحُكمْ يهم إِجُراءُ جَوبع حُقوق الْمُسْلمِينَ ِن الْمَوَدَةِ وَالاسَْعْفار وَالنصيحَة وَالتَعَاوْنِ عَلى لبر وَالَقَوى وَصَرْفٍ الأَدَى وَتَخحُرِيم بُعْضِهم وَاغَيَابِهمْ وَغَيْر ذَلِك مِن جمیع ما ال يَجُور عَم ظَاهِرًا وَباطنا. وأا آهل البرَاءة: و: فَالْحَكُمُ يهم إِذَا ضحت راهم ب مُعَاية د أو إقرار أو بيه أو اسْيَهَار إِجُراءُ ُو ِن الزتى وقد ين جلد َرَج فطع من السّرقة مَمَ إِبْطَالِ شَهَادَيِهمْ مَُاكَحَتِهمْ وَمُوَارَتَهم وَاِجراءِ حُقوق الْمَوتَى عَليهْ وَأَخذ لكا ِن اتهم في وَالْحَجُ ٤ مَعَهُم وَإِشُهَادِهِمْ على والَسُويَة يننا في اْقَوَدِ وَالْقصَاصِ ِن صَدَرَ بغي وَالْفَسَادُ مهم دُعوا إلى تَرْكٍ ذلك وَِعطاء الح (١) الأولى: وَهُوَ قِسْمَانِ. 99 cC ‏ن‎ Ra - ‏اب‎ ۱ E tito stints ‏ساعد‎ BERS I I la iS latini RR ِ ‏غ ٥ فسواعد ال لام‎ ٥ ولصاف ن أ بوا إلى أَقِيِمَتْ ت عَليمُ الحُدودُ مع غرم الْععَاِ وَرَة َا وَفي الس لقو الات خلا اْمُحارين وط ارق قبل الْقَذْرَة عَلَيهمْ وَِنْ ابوا ِن الرّجُوع إلى أمْر الله وَالْكَف عَن الْفَسَادِ بعد الإنذار والغُذَار قُوَلُوا حى يَفِيتُوا إلى الف ولا مَالّ وَلا يى لَه َل وَلا عِيالء وَإِنِ الْهَرَمُو ۱ لم يبع مُديرهم و هد على وَلا جل رار مِنْهُمْ في حال حَربِهم إلا لقتال أو محرا ِى فة وَمَاِ وباس 2 [القسمٌ الثاني ي: في حم اهل حلاف الْمُسِْمينَ] وأا الْحُكُمْ في هل خلا الْمُسْلِمِينَ: م ُعَوَْ ى كر ما پو صنو من اعَتقاد لدع من الذي انَدَعَوهَا لَه وَالخولِ في دِيننا وَوَلابة ما و ومن تولو وَالْبرَاءَة م مِم يراوا منك فن فَعَلُوا دَلِكَ واناه لهم ما لا وَعَليهِم ما ورن ام موا ِن ذَلِكَ وَسَمُهُوا قال دَعَونَامُمْ إلى دع واب الْحُقَوق لينا والاستسلام لأحكامناء وَإِقامَةٍ الْحُدُود عَليْهمْ كُمَا مها على أل مَذحَبء قَنْ َو لِك َرَكَاهُمْ وما هُمْ عليه ِن عَبْر على ين الي مع جيي ما َل من فل ميا ينه من ن الْمَُاكحَة د وَالذَبَاة ئح وَالْمُوَارَكة وَالْمُدَافَةِ غير ذلك من حُقوقهمْ وإِجارة شهَادَة لول نغ في الأكام خود اول َة وَالْبرَاءَةٍ وَالْحُدُودِ وَمَا فيه ير لين وَقذ ل في يتاب عن اي اوو ِا فَهَرُونَا اهم ون قَهَرناهُم لم نَج هدهن وَيَحِب لَه م ِن الْحُقَوقِ ما يَحِبُ ناه و ويچب عر ) ما يحب عَلَبناء إلا الْوَلاَيةَ وَالاسَْعْمَان فليس لَهُمْ فيها حَق ما س .2 () تدم التعْرِيف به. ett atsan nie rts ototrof tot: Ay ۹ ‏اع ا م | 4 ۸١١۱‎ ‎e PEPE‏ ۳ ہے د ع لات ملااس ىلك ‎ ‏مُوا كما قال ابو سُفيَان مَحبوب ب الرحيل له 7 ‏س ‏4 ‏ليس بيا وبي فَوْمنًا إلا مَنْرلَانٍ: مِنهُم ِنْدَ الْمَعْصِيةٍ وَالْحُلْم لَهُمْ عَلى حلافهم وما ازنكبُوا ِن الْمَعَاِيء وَاسْيخْلال داهم عند اميت بَعْدَ ايهم إلى الْحَق وَالْعَمَلِ بى وما وى ذَلِكَ مِنَ الأمُور التي جى اله ين اْمُوْيينَ. من الْمَاكحَة َالِ ة وَالْقصَاص؛ وَ قبُول الشّهَادَةٍ ذا ل يَهَمُواء وَالصَلاةِ َو امور جا ر ننا وب قوْمِنا بډين "٠ ‏وي ع بي وب عن يي عي نلم تن یي گری رمت آنه َال بن مَعْرُوفِ جي ن ما تقول في مُحَمّدِ ‏(۱) تَقَدمَ. ‏(۲) [انظر: بيان الشرعء ۳/٠۲]. ‏)۳( او آي ايوبَ: هو وَل : ن مِنْ خريجي مَدرَسَةٍ الربيع بن حبيب» وَعَالم حَضرَمَوْتَ في وق كات بحر فيه بالْعُلمَاء ءِ وَفال وَل مَُحَدنا عنهُمْ: '"أَذْرَكت بِحَضرَمَوتَ رجالا ِن کان الرَجُل مهم لو وي على ادنيا كلها اَل ديك في عَفلِهِ وَعِلْمه وَورعه". کان ا بو عبيدة عَبدُ الو بِنْ الْفَاِم يلاو نوكنو في ايلم ذا ثل ريما أَجَابَ: بكم يوائل؛ فإِه قرب عَهُدا اريم" ه مُصححه. ‏ر فمن ملا لترو ى ر ا وداي إلى الف اعد ايلم عَنْ أيي عَيدَكَوَصَاحبَ الي وَكان ذا َة ام ِن أي ب عَيدكَه ذلك ازتضَاُ أن اربع إل موم لحي ون رَاجَعَةُ مى في ديك ْلا "ما كنت لأفعل اخرْج َع ابيع وار َيه في قصلو وَين ولو فما ِبر َك نبنا لاما حدما يلي وَفِي الرييع فة '. فارْدَاد مَحبة يقلو في فس أي َه وارد عِندَهُمْ رصا فَحَرج اريم م وحده. اه مُصَححه ‏(٥) بُ الْمُعَرَفِ ف: هو أخو مى السّابقي الذَك مِن الْعَُمَاء ِ الَذِينَ ادوا الْعِلْمَ عن أي عَبِيدة حالفو ارب في مسائل معينة كأيي المُورّح وعبد افو بن عب لعي وَحَايم ن مَنصُورٍ وَسَهْلِ ن صَالِح» رأى أبُو عَبيدَة أن الح فِيها م َع اريم كرما عَم وَطَردَمُمْ ن المَجَالِسِ واوا َا وار كوا اى مكاي م هروما في أيام ايع وََمَادَوا عَليّهَاء وَكذَلِك ‎Bu ‏مُخالفة عبد ابن بَزيد وَعِيسی بن عَمَرٍ. ر. قال الام فلح في حي مَؤْلاءِ تفلا عَن قال: "وفِي جواب امام أف وق سيل عَنْ يي الْمُوَرّج وان عبد الْعَزي فقَالَ: وفعت مِنْهُمْ مسا ثل روق َم بوذ قوم في لك سال وأا يرما فما فيو ايلك ين وأي أَضحَاب الي ‏وتلاف فََهَاِنًا فلا يدع إِسَْادَهُمٍ وَهُم مَنْ وهم م سن الْمُسْلمِينَ وَأَمًا البرَاءَُ قال: ل ‎ ‎ attr tat ‏یا ن 1 قسواعسذ الس‎ REFAELI 2 E Pa. ‏م‎ ۹ N BS aa ad A n ra ‏ق سى‎ ينَ وَالْحَسَنِ فِي الترويج وَا طلا اد كنْتَ تَجْمَع بِشَهَادَِهِمَا؟ قَالَ بو عبيدة : َعَم هُوَ ذَلِك. ۱ E 4 ۰ َا 3 م \ َب لال الْخْلاف أَيْضا حقو ْم ِن ايء َنَم وَالصَدَقَاتٍِ إَِا كَانَ ت ا عله ود مِنْهُمْ في عَرَاِهِمْ م ايشا ْم أا على امن فم الظَلم عَنهُمْ كَمَا يدَْعُونَهُ عَنْ بَعْضِهِمْ ومن امع نهم ين اِجراءِ قوق عليه أَدبَهُ يما يَقَمَعَهُ فغ ون جاور يك إلى لعن حل اة انتح دم و نظا جع ماكر وَإِحدَاثِ شر لم يکن قبل ديك ون امتنعو و عَنْ طَاعَة الام الْعَادِلِ وَإِجْرَائِهِ وَاجبَ الْحُقَوقي عَليْهمْ ماهم إِمَامُ ن ص يبه توان ت وف ع رجیم ا جود إا و ل مها نهم سير س عِيال وَلا َي َالِ وليل ينُم م ايرام مم وباف اي٠ مَسْالة: وجل الَا بالل وَ انيتا د تاتا ق لِلَِن کم طسوا وجل بِإِظهَار الاق وَالإِرْجَافِ في كما قال انه شا سُبْحاته: ظلن لر نه 2 س فقون إلى قَوْله له: وقي لوا رَه ‎4o‏ تل بلطن في اين كتا َال ا بَعَالَى: لو بغرا ن دبنكم اة افر ه٠ وول يقل الس قير حى كما َا ا اى : ومن فيل مظلُومًا قد جمَلنا جعلنا لوليّه۔ طقل ١ وَل لشفي في الأزضي كا كتا ا ب تَعَالى: 7 جر يكن عند الْمُنْلِينَ - نى ابن عَبْدٍ الْعَزِيز مَحُمُودَاء وَهُوَ إلى الْرَاءَة أرب" [السير ۱/۱ أن مي لام في رجه ائ اتوي اه مُصححه (١) ۹ الأخُرَاب: ۰ النَوْيَة: ١۱ الإسراء: 1 24 ARERR tn tn nthe sat sinet tats ried ttt: ‏ا‎ ‏عدالاسلام ۰٠۱‎ ‎EN‏ لت ر ‎2 ‏ص یر سس و 02 2 س > ال ياردوتَ لله ورسو ا 7 حمعت الامة مه فِيمَا وجدت على تحليل الدمَاءِ ‎1 ‏معت ‎0 ‏ديل وَرُوي أن الإام عبد اكاب َالَ: سَبْعُونَ وَجُها نجل بها ادمات برت نها لأبي مز راس پوجهین فَقَالَ: من 0 مَڏا؟ مِن اين ‏س ‏وَجْها بحل بها دِمَاءُ أل الْقَبْلَّ َم يكن مِنْهُم عِندً بي مرداس له له إلا أَرَكَعَةٌ وج وقد دد عل فيا" واه أَعَلَمُ وَأَحكُمُ. ‏(١) ٢۳. (۲) () أو راس مُهَاصر التمدواني من عَُمَاءِ اق الثاِيء ب في انوم كوا بيدا وَفي اْعَمَلِ يما عل رة للها إل داد اعضو آمرا بالْمَعرُوف تايا عَن الْمنْكَر ل حاف في اه لومَة ي غ ري اط بلطت ين عام في اتخورج احق قف لهم دُون أن يَصْدُرَ منهم لِد عَنْ مَجَالِس الْحُكم حوفا ِن أن يقم لم وَكانَ أَصْحَابُ السُلْطَان يَعْرِفونَ ن ذه فكوا دوو إل عَنْ كاه صاب الإمام عد وكاب سبع ين عة فاه يلاء وَكانَ يُحَاِبهُ حسَابَ الْمُوْمِنٍ الْحَرِيص عَلى دِمَاءِ الْمُسْلِمِنَ راهم وَفِيمَا أَوْرَدَهُ الْمُصَنفُ ف له دلبل عَلى ذلك مد اله في عُمرِي ماله بنْدهُ كايُوبَ ٻن الْعبَاس؛ واي ‏عَيَدَ عبد الحَيده وَالْعباسٍ وَكَان يراق وواه بين عقا حتى في رَمَنِ صَعفِه ويه منوا اة حَياةِمَذَا الَا بطل ة فعََْهِ كناب (البَاضِيَة في مَوْيِب التاريخ) ل تاذ علي یحی مُعَمَر فيه ت [انظر الوسياني: السير ص (٥) [البغطوري: سير أهل نفوسةء ص ۳۳ ]. ‏َي ي کِتاب سیر َر ا امام کان يَقُولُ: ِن عنڍي رَه وَِشُرِينَ ‏ل بيع و وكام مُمْيّع. اه مص ححه ‎ ‎ attain ot tat RRA RRR SS Rtn RR ‏٦١۱ 9 ساعد ٤ م‎ ۲ ۳ AE ‏وو ا ۹ م ص رة سرا بے لحان فک لم - ا 7 ك‎ tnd الْمُلة فيا كام مِلّل أَهُل عَذِو تَحُتَوي عَلّى لاه أفسَام. اقب في أخْكام الملل الثلب. وَمُمْ الهو وَالنْصَا رى وَالصَايتون وَالْقَسُمُ في كام الْمَجُوسٍ ولسم الثالتُ: : في اكام عََدَةِ الأصْنَام. الْقَسْهُ الأول اف أحكام الملل الثلاث: اليهود والنصاری والصابئين] o اعَلمْ أن الْيهُودَ وَالنصَارَى وَالصَايئِين هم اهل كاب وَأَحكَامُهُمْ وَاحِدَت وَذَلِكَ نَم ‎E‏ ارلا إلى الول ي السلا انلف في كيفية دَعوتهم فقيل : يَدعَو الام ين هل عى الأمرا وأا هل البَادية نه يَدعَوهُمْ وَاحِدًا واحدا. وَقِيل: يدعو الْمَنْظُورَ ليه م 4 مهم وَالرَوَسَاءَ كَأهُل الْقَرَى وَإِن لَمْ يَعْلَمْ س 4 س () يعْنِي: : ك الهم إلاَبندا العا ۽ شلام فلو لوهم بوهم من غير اء هم وهم إلى مَأَمَهم. ال في السُوَالتِ:ٍ ِن يل ما الدليل على أن الْمُشْركَ ل َال تى عى إلى A وس 2و َ‫ الجِمُلةٍ فقل: روي عَن التي أنه بعت سَرية قَقالَ: "يا علي لا تقايل الَو تى تَذْعُومُمْ َرَمُع وَيذِكَ أيز ٿ". وََالَ: وجي سارى من حي من ياء ارب الوا ‎AF‏ سول ای CA aed ماد تا اناعد ونه َال آڻو؟ قفالا آلله. فَقَالَ: :"لو صله حت تَصل انه دَعوتِي قان کو دعوتي امه لا إلى يوم اقام" ثم تَا رَسُولُ افو مَذِو الأية: فورأوى إل هذا الفرهان انىك ومن ب ړك ‎r‏ ون إلى آخر الاية (الأنعام: 1۹) اه [السوفي: السؤالاتء ص ١۹]. ¥ atid rs re ‏کا‎ 8: A 37 WENE ‏ا ك‎ 2 5م تَر جم ك ايتن تقل يواح فان فوا دَعوتَهُ وَدَحَلُوا الإسلام ن ما ليمي وتي ما على اللي اة ياء ِن الإسشلام دُعوا إلى اء ية عند َعم ن طعا ينُم على ماهم علي وَتَحِل مِنْهُمْ يلْكَ وکل باتهم وَنْكَاُ الْحَرَائِر الْمُحْصََاتٍ ْم ُونَ الما وَالْمُسافَِاِ اق انس على هذاه إلا َا ري عَنْ عُمَرَ انه هى عن جين ترَوج حُذيفه كاي هاه عَم كال أنَهَا حَرَام؟ اني إِذا لين السّهَادَة» وَدَلِك منه ته هي اراد أن يره لمُسلِمُودَ عن حِينَ كثرتِ الْمُسْلمَاتَ ن اموا م ِن الْجِريةِ مَمَ لا ب الأول ي اتلم َم لا عبتتل بدي ا عَنِيمَة اَمو الهم وَسَفْكَ وخر اكل وَنِكَاح الْحَرَائِر من وې وال م بل َالِ كَكُل ما صَالَحَهُمْ عَليهِ َيوَدُوهُ إليف وَل ُجَاور يهم َير ديك + ِا ْنَل اكاب زا رة قلا روج الم لم مِنهم يشرط عَليهَا حَمُسَة مُسة شرُوط: أن لا يشرب بَ الْحَمْر ولا تَأكُل لحم ول اليب رىز ل ى ل (۱) [انظر: القرطبي :الجامع لأحكام القرآن» ۳/ 1۸]. ۳٦۱ ‎E‏ ت لر ىه ‎r late ‏ا‎ 385 paketa ‏ساعد‎ NER RLY ‏اق م ‏في [أحكام]الْمَجُوسِ وَأحكامَهم ضا كَأحُكام هل الكِتَاب حَذُوَ انَل بالل ِا في البح كا الْحَرائِ مِنهْمْ فَهمَا عَلّى الَحْرِيم وََو َع ِعْطاءِ اريه في مَذَا التي من طريقي عَبّْدٍ الرَحُمَن ن ِن عَوْف آنه یا قال: "توا هم س سه اهل اكاب" فَإِن أَبَوا ِن الإسْلام وَالُجِرْية فُويلُواء وَسُبُواء وَعُيْمُواء إلا ا افوا عليه الْحرية َة في حال قلا وَلا يُسْبىء وَكَذَلِكَ أل كناب عَلَى هَذَا الْحَالِ» وَالَة له أعَلَمُ. ‏و2 ‏اسم الثالِثُ في كام عَبَدَ عَبدَةٍ الأَوْكان من أل اللات وَالْعُرّى وَمَاة الأحْرَى ‏ص ‎ad ‏س‎ ‏ًا اْحُكُمُ ف في أَمْلِ الو تان فَِنهُم يعون إلى الإشلام ‏س وو ٠ ‏وبا يشو ول في منم صل ول ية ن و اف قتا : اقنلا تركب عبت فهر مو ماد شروش ٠ وَأما اهل مَكة من الْمُشْرِكِينَ فَلاً يسيون لحرمَة الي بتكا وَقِيل: جَمِيع الب وال عل وال النبي ا في الْمُشْرِكِينَ: لا َارْهُم إلا عَنْ حب واه أعَلَمُ. ‏(1) [رواء الطبراي: المعجم الكبير ر۹٥٠ ‏قال عَمَر يِن الْحَطاب: ية ن لَجس عى كه َد لوحم ب عَوْف أن وَسُول افو أحذَهَا ِن مَجُوس هج وَالَ: ' سُنوا بهم ُه أل الْكِتَاب' '. وَكَذا حدما أو عُيْدَة ِن الْجَراح من أل الْبَحْرَِنِ ن بأَمْر رَسُولِ الو وَهُمْ مَجُوس. اه ‏(۲) الَويَة: ‏قال الإقام حُجة مَنْ قَالَ: يال كل ٠ شرل ون كان عَربا ِن ولد إِسمَاعِيل قله صلى الله عليه عليه وسلم: "من صَامَ يوم عَاشو راء كان كار لسر د شَهرا وعت عشر رَفَبَاتٍ ‎ ‎ کنات 6 عا شتت وعد ‎Ca AI Aa EH eR r SDE TCE FO FA:‏ دوك عه ه2 مته ‎01 sit ntin tn tintin rales ‏١‎ ‏ص ‏مَسْالَةٌ [في مقدار الجزية وأحكامها]: وَاتَلَمُوا في مِعَدار الْجِزْيَةِ فَقِيل: لِك إلى مَا ری الام وَقيل: عَشَرةُ دَرَاهِمَ عَلى اليَهُودِ وَائَا عَسَرَ دِرْحَمًا على النَصَارَى وَل حَْسَة ويل على دَرَاهبَ وَالأَوْسَطٍ دِرْهُمَانِ وَالدُون حا في کل شَهُر وَيهَذا كتَبَ عمَر ی ن الطاب و إلى عَتْمَانَ ِن نيف بالْكُوقََه فوضعَ على تَمَانِية وار دِزهماء لِك بِمَحُضر من الصَحَابقِ وَلَمْ يُحَالِفْ وَكَان الصرّف اني عَشَرَ دِرْمَمًا بدينار ۷ ‏خر ‏ص ‏ص ‏وَقِيلّ: عَلى الْجِزية كلانه أ ام اليَهُودِ لحري و ۲ على لاء ۽ وَالْعَِِ وَالطْمَال 8 و ج ‏وَاختْلفَ ف ف ان وما المُفْلِس فقيل: فيُذعَى إلى الُجِزية ويُه ‏من وَل ِسمَاِيل عليه السلام' ' [رواه الربيع» باب صوم يوم عاشوراء...» ر۸ فيه إلى اير رقا الْعَرَب إِذا أَشْرَكُوا حَنّى ولد [السالمي: شرح الجامع الصحيحء ما جاء ئي فضل صوم یوم عاشورای ۱۱/۳]. اه مُصححه. ‏(1) [رواء أبو داوف كتاب الجهادء باب النهي عن قتل من اعتصم بالسجو د ر٤٤ ٦۲]. ‏() َذا في عير الرَكاقِ وأا يها قَصَرَفُ اينار عَسَرَة در راهم فط كات لجيه يام الْحُلَمَاء الرَاشدِين على حَسب اوا أل اله َيِه ل ريد عَلّى ۸٤ ِزمَما في السَنق ولا تقص عَنْ ١٠٠ َد على الرجَالِ َر ُو اساي وَل عَلى مَنْ على الْعَمَل وَالأَطْقَاِ. ‏(۳) الْمَشْهُورُ ناهل الدع وا ضِباقة من مر يهم من الْمسْلمِينَ سوا لا فرق ب اهود وَالنْصَارَِي مى شُرِطَتْ عَلَيهِمْ من أَولٍ الأ فقَد رَوى الأحتَف بر فيس "أن عَمَرَ يِن الطاب %@ يشرط على أل ادمه ضِاقة وم وليه وَأ بُصضْلِحُوا ِى ون كيل من الْمُسلِمينَ بِأَرْضِهمْ َعَلَيهمْ دِينه". [رواه البيهقي› باب الضيافة في | 6 ۸٦۱۸[ [وفي مصنف عبد الرزاف؛ باب كم يؤخذ منهم الجزية ر٦٦۱1۹۲]: أن اهل الْجِرْية ن غل اقام انوا عر فاوا: "إن ِن اين إا عوابا كَفُوا َب اكم في ياف" فقَالَ عكر 5 تاکلوت وَل تيد وهم عَلى دك" ‎AEE AE‏ ‏عَنْ حمَايتهم فلا نحق ق نهم حِزيَة ولا ضيافة. يدل على ذَلِكَ أن حالدً ِن الوَليد - وَقيل: : با دة عَامرَ بن اراح -أَمرَ رال ق َا إلى تصَارى نص جين جل الوم نه َا تا مَعْنَاهُ: نما َا لمكم وَقَذ عَجَرنًا عَنهًا". اه مُصححه ‏الذي جَرَمَ به في الدَعَائِم أنه لا زي عَلَيْهم. ‏١۹ ‎n ‎CC ‏آ2 ‎ ‎ ‎REARS RTGS‏ غ 50 ا ا س ون ١۱ 2 ۱ ها ى ۰ م رار ا سخ رن عة ا 2 مت ‏ص ‏س م وس ك و ‎O‏ ‏لى في يُوَحد وہ ماه ل ی في فشني به بل جَسَدُهُ وَقِيل: يُطلى وَجْهُةُ باللين» قلا يرال كَذَلِكَ حى يُوَدِيَهَاء وَقِيل: حتى يؤ وَقِيل س و ل۱( ليس عليه شيء ۰ ودا َد الْجِرْية الامَام فَإِنهُ لي بنا ففرا ولا يرك الظْلُمَ يَصل يهم وَإِن لم ب دز على صَرْف للم َنم قلا ب مهم الْجِزِية وَكَذَلِكَ في ‎2 Eo ‏حال الْكنْمَانِ لا وعد ب ولا بُعاما فيها حدما إل فاده يانه إل ب 2 بهم من من لِك ولا يَرَكهُهُ الامَامُ أن يروا كيا من أَمُورِِم نل وَإِسما وَإِمُسَاك ‏(۱) وَهًَا اقول يَمَامَى وَسَمَاحَة السام بخِلاف الْفَوَْيْن السَابقَين قَالَ: "أحِتُ أن يَعْلم اهل لكاب أن في يننا سَمَاحة". رواه الطحاوي: شرح مشکل الآثاں ر ١۸٤۱]. هَذَا ون حكُمَة يز أل اكناب بالْحزْيَةٍ دُونَ سائ الْمُشْرِكِينَ وَإِقَايِهمْ عَلى داهم يمَارسُون طَفُوسَهَا بحرية ‏ّما كاتْ: ١- لجل افون الْمُسِمِينَ في أصُول الود .۲ - ليُذرِكوا َا يِضفِي لِم السلا ِن حن رعَابة عامل وَفي يك اسْيذواج َه أن مُحْتَارِينَ. فَإِدا مَل قول مَن ن بَحَكُم على لدم الْمُفْلِس أن يُطلّى ج بالْعَسَلِ » أو وَجْههُ باللن» وَيْحبَس في الس عئى يودي لري كذ العامة ية رو الإشلام في ريده والوشلام نبیر لا تين ر سيين ليت شعْرِي كيف بَعَحَللْ من جزيته وهو مَحبُوس؟ ام كف طالب بالَداء ِ وهو مُقلس؟ الهم إلا أن يراد بهَذِه الْمُضَايِفَهِ َة إِكراهه على الإشلام واه ‏مملس ‏قول 1 كاه ف الد كد ي اشد د ي الق (البقرة :) الرَسُولُ "الْجنة ‏ر ع ع کل وت أ اة حَمَلهُ ما لا بطي واا ححيج المي ي فَكَيْفَ الْمُوْمِنُ روا ابيع باب الحجة على من قال أن أهل الكبائر ليسوا بكافرين» ٤٥1۷ هَل يجني الإشلام من ‎ ‎ ‏وراءِ هذه الإهانة و الي تَشبهُ ٍ تشه أن تَكُونَ تم أي حير للوشلام فِيمَنْ َعتنْقه كَرْهاء ل إل ِا أن كود عَيْنا يَعْمَل تحت اسار الْحَماي السلا في غي عَنْ هَذا. َيس مِنْ خسن الدَعَاَة شلام أن عقي ذا العف لا سِيَمَا وَهُوَ قول يعض الْعْلَمَاءِ من ‏اها كرما ولاه عير س يي ولا اله فسا إلا إل وُسْعَهَا؟ أل ِن الإسلام رم وق وين رول 6 إت عا الا بَ وَالضْمَا ر الْمتَحَجْرَةَ ِمَكارم أخلا خلاګه ورقته ‏لطي وَجَمَعَهُم على مد الود بكتابه ل وله ل يشالو قال تَعالى: : كرك مل علق رت ٤٤ وَقال: ولو كت طا عَيظ القَلب لصوا من عمران: وال ‏و مرس ‏() قال عي لا يجوز اء في وأا في رتهم رن يسر علي ديك ون ‏گے کو کم ‏فسده أَحل م س الْمُسْل ن فَحَليه فيم بطر مِنْهُم دُون الْمُسْلِمِينَ؛ ؛ ليه لا قِيمَة له ‎ ‎ انواعت ‎ooo Hln ol 2 otro‏ ننن ننن ننن نت 0 ۱۹۹ و 4# ا :نے قشر قو دد یہ ے فف اام سد سوام کب ۋا مىك ` س س وَبُنيانِ الكُنَائِس وَِجماع وَضَرّب اقوس وبع الرْباء وق عر عُمَربِنُ الْحَطَابٍ ل أن نهد كل َم َكُن قبل الإشلام وَقيل: ِن داجما َِ اناس وَكاَ َة بن محمد هدمه يصَْعاه عبد َير وَأَمَرَأَنْ نرك في الإشلام بيع وَلاكَنيسَة بِحَالٍ فَدِيمَة ولا حَدِيتة وَهُوَ ْحَبُ الْحَسَ الْبَصْرِي. [مسألة: في الي الذي يمتارٌ به أهلٌ الكتاب عن غيرهم› وبعض أحكام معاملتهم] ۱ َعَم الام َل امه بال زنر في ر في أَطْرَافِ ا وَالنْصَارَى يُمُسِكُونَ في يهم الْيصِيٌ الصّفَانَ وَل أل ولوار في وکود في رقابهم وام مِن رَصاص و َحَاسِ ا جرس ولس لَهُم اَن يليِسُوا لْعَمَايِمَ وَ سان وأا مرا َد لرن تحت الَا وَقِيل: وق بير ي عه حاتم يحل مَعَها الْحَمام وَيکون اح فيه أَسْوَد ولک ابيص ولا ير كيُون اليل وير بعال وَالْحَمِير بالاکف عَرْضا ولا ير السَرُوجَ وَل يدود في لمجال وَل يدود للام بجوو إلى الطريق» ولا لون على الْمُسْلمِينَ في ابيا ملد عى الأمُوي وَقَد روي أن عُمَرَ َد ار كب إلى كا أن لا ووا على الق إل أل لقره كبوا لبه إا خوت فَكتَبَ َم ِنَم يكن في اهل الْقَرَانِ حير فَجُدَرُ د إل ون في عبرم کی. وَكَذيك سار ما كان حَرَاما عند وَمُوَ علا عِْدَهُمْ كما دَكَرَه الشّيْخْ عَامِرٌ به في كاب الإيضاح في باب أخكام الرَهُنٍ. [الإيضاح ٢٤ /٢۲۲] اه مُصحّحه () [قوله بالأكف: : جمع إكافٍ تقول: إكاف الحمار أي برذعته» والأكاف: صانعه. يعني انهم يرکبون البغال والحمير بالبراذع دون السشروج (القاموس المحبط : باب الفاى فصل الهمزة: إكاف)]. NE ‏وأعسا الس‎ ntti tintin tir SSR A eed aia و ہے وَمبَى تَقَص لتد بشكالقة لأ بن الوط لاتوك عو 5 إلى أي الما ي شاق اسزاي في قول ولا يُصحَبُ الذ شي إلا بالْجُعْل ون َل وَلا ولا شارب وَل َا وَل يُحَدَتُ قل تل الت به جَلسك واف شه اَم وَل يلم َب ولا يضاق قن سَلم المي ي على عد ليرد عل وَعَلْك ت مَا قلت" وَإِن َكل الْمَسْجِدَ اة قلا يرك بعد ذلك يَرْج إلى الإشلام. [مسألة: ي حُكم بل أهل الكتاب] في اليكل من أل الْكِتَاب ي المي وَالأخوط أن يُحْدَرَ ينهم جَميمُ وما الْمَجُوسُ وَعَبَدَةُ ال فَإِنَ بل ِْهُمْ نجس ڀاتفَاق الْجُمْهُور الأَعْظم من أل وَمَسَاِلَهُ من أن تأي عَلَيهَاء وال أَعْلَُ وبه الَوْفِيُ 0 RARER RR asia i nt tse te L$ ۳ A VAY ‏ا‎ 7 ‏فواعد اأ 9 غ اوگ ج ر دهت لاال لسم سارت ها شه‎ 1 الْمُلَه التَالكَةُ في الْقَوَاعِد ‎r‏ کان لى ب ِي الاسلامُ له سبحانه َر اد د وَجَعَل ل واد ّى عَلَهَاء ول صح الْعبادةُ لِلْمُكَلْف إلا بأحكامهاء وَهُنَ الأَرْبعة التي هي اص الى وَمِنْهَا [قواعد الدين الأربعة] الأربعةٌ إِحْدَامَا: ل َموي إلى بان عد الْمََُورِ بايا وَالثانِية: الْعَمَل لذي بۇ ودي إلى الْحَدٌ الي ۳ ِي الآمِرَ به في امْيثال ومر لي الي هي س ْمَل لباب وَالرابعة: الْوَرَغ عن الْمَحَارِم التي تحط الْعَمَلَ عِندً ارْيَكابهَا. َه فراع الدين الي لا 0 ى إلا عَلَيهَاء وَمِنهَا تفرعت الأرْكان الأَربعَة ولتي هي: الاسْيِسْلام لأمْر خضو وا اقا مى قاو زره ي َو عه به ف الْمَوَاهب وَاشْبَيَاقَاہ القوي إليه في جميع الأَمُور رضی كا وَاكيَفَاءُ ِقَضَايِهِ. اواد الأوَى هي ي صل طب الي فرُع لاد في يمان كَما أن صل الطب الموضوع لِلاَبْدَانِ َم الواتي هر : الْحَرَارَةٌ وال طوية فَفرّعت من قرَاعد الدين الأريعَة اكان كَمَا گت ‎PEREIRA RR kn‏ اسسا ‎RRR‏ د A CPA PAE. REYES LOA N ‏لل مهتا‎ س من طَبَاِع ايدان أرتعة فرُوع: ايابس وَالْبارِدُ اليبس وَالْحَارُ ارط وارد ارُب كَصَارَتْ وا الشَرع مان ِي بها يَكمُل طب ر سے 0 ص لين الذي بُجَارَى ي ايام كما كائث طبايع الب ووغه مايه َا َكَل طب لدان و يصح إلا بن اليف َكيف فيَجْمَع َرْبَعَةِ لَطَايفِهَا بالاعَيَدَالِ مِنَ الْوَزْنِ الطبيعي فسان ما بين طب الأَبْدَانِ و تا َي وَالآجلة. ولا بد مِنَ الإِشَارَةٍ إلى فْصِيل قَوَاعِدِهِ وَأَرْكاِهِ كَشْفًا وَنَصْريحًا بلقا 2 وَمَعانٍ ليلم أ ِكَل عي عقيف مورد لِك ی سے مَنْ َلك عن بَينة یحی مَنْ حبی عن َيِه وباو التوفیق. واد لين كما فَدَمَ َي العِلُمُ والية فَهَذِِ الْخْصَال الأربعة فِي الدين لا يَسْتَعْنِي ي عَنْ بَعْضِ كما قَدَمَْا في طبع الْبَدَنِ. َال في طلَب الِْلم: وَطََب الِْلم فرص على كل مك د الكِتَاب والسة وَرِجْمَاع لاق ا الْكِتَابُ: الله جل ذكرُهُ: 2 اا َلك 4 اليَة وأمًا الستَة: مول النبي يلا الب لملم وة ا محلم وَالأَوَامِر إِدا وَرَدت مُعرّاةٍ مين القرائن ن فالأصل فِيهًا الوجُوبُ عند جور الم ين أل ايلم وَأئا ْم : قلا أَحَدَ يُحَالِفُ ما دَكرْناء العَقَل يَشْهَد يلان فل ردا امِل بِعَيْر مَعْرقة وَلِدَلِكَ قال الي يِياد: (١) في لار عُمُوضء يُوجَدُ َكَذا في سائ النسخ ابي بين أَيديتا. التخل: ٣ () [رواه ابن ماج المقدمةء باب فضل العلماى ر٤۲۲ بلفظ: "على كل مسلم"]. O NE n ARIEL Sl ‏عسل الست‎ 7 ل ‎ye‏ ى > 1 ‎kA oer LT Roc‏ ا ه.ا 'جد ست 2 نم ل ليل في عِلم حير ِن عَمل كير في جهل ا وَعَنه ا قَال: و ا < جاهلا فاق ْمَُهِدِينَ في لادم لكا م سد ‎SE‏ مما بصا ويفا قال و َلكَ الس كلهم إلا العالِيَ اما كلهم عَلكُوا إلا الْعَامِلِينَ لامر م علكرا غيص وَالْمُحْلِصُونَ من دَلِكَ عَلّى حطر عَظِيم. دا کان لأر على ما وَصَفا وجب على امك َعم دنه قاضو َلْهَا عى 2 طق وَاعَيقَادَاء وَفِعْلاً وَامُيتالاء التَوفِيقٌ ا ا ا (۱) وفي معنا ما روا ابن عبد ابر من ديب أنس بسند صعيف» َا رَسُو اف أي الأَعُمَال قال: اليم ٍ بالله قك" ل أي ا ترید؟ قال د: "الْعلُمَ افو ل ا نشال عن الت عن اليذم قا :"إن قل عل َع عع ايلم أف َ۴ نمع م الْجَهْل" . [ابن عبد البر: : جامع بيان العلم وفضىله» ١/۲6 َ (٢) لم أف على سَنَدِي لَعَلَهُ ار ولیس بحَدِيبٍ ببَوي فلا بدو عَلَيه محة مين جَمال النبوّق واه أَعَلَمُ. ‎latin nikane‏ ق ‎siet ht‏ ا ت ‏ن ن ل 1 ‎A‏ ‏ت ‏فصل ‏في مَعرفة العلم امرض کا ‏اعَلَمْ أن الْعِلمَ الْمُفْرَصَ تَعَلِمُهُ على تلانة أَوجه: ليع الاس ‏طرفه عين» وو جه يسع جهله جَهْلَه إلى وَوَجُه يسع جَهلَة بدا فى مَه مَعْرِقةٍ ما ل يسع اناس جَهْلهُ طَرفة وَذَلِكَ ما فَدَمنا ‎0 „ © ‏ِن مَعْرفةٍ عل و وَالأَمُعَالِ عه ‏[الوجه الثاني]: وَأَمًا مَعْرقة َيس جَهَله إلى الورُود: هي على وَجْهَينٍ: ‏ص ‏٢ ‏حَدهُما: ما لا يس س عه يانه ورك وَدّلك كُمَعرقة الله أنه صت سَميم في أَمَُالِه له مِنَ الأسْمَاءِ إِدَا وَرَدَ عليه شي مِنْ صِفَاتٍِ الله ‎۱ ‏على أو سل عَنهاء أو رت على باه ِن عَبْر أن بُو ردا عليه أَحَلء فلا يَسعةُ لأ صف اله يصقي وني عن صقا علي وَمَكدا هم ِي أو عليه الْحُجَة اَن حََا اسم من أَسْمَاءِ الو تَعَالَى أو صِفَةٌ من صفاتِه فَعَليه أن ‏ص ‏عم احق في ديك َيف اله مايه ون َم بفعلْ َفَذ قَض جُمْلَة الوْحيد التي َر بها اَوّلا. ‏جه جه الأحر [الثاني]: يسع جَهله حتى تقوم عليه كُمَعرفة ي من اباي أ أو مَلَك من الْمَلايِكَِ ار حَرْفٍ من کتاب الله تعالڵى›ء ِد لاحك بء يك كرا َك فو أو أنكرث كَفَذ ص تي ار بها ‎4 ‏او وَأشرَك باشو تَعَالَى وَعَلّى السّامع أن ن يبرا نه دا صد دَلِك فَأنَكرَهُ. ‎ et at slat slats reseed e e VAVvY ‏م‎ 1 ۱ 4 1 ‏اها ته ا ھی ات ت‎ re dE a MAA aR ER i r, ‏ك ا‎ 4 لثالث” مِنْ عُلُوم الدين يسع جَهلَهُ حى يَجيءَ وَفنّ وَذَلِكَ كَالْفَرَّائض المومُوماِ الأوقَِه اَل لصوم لكا احج ِا ِن جوب العرايضِ البَدَيية وَالْمَالَه َع هَل ججميع ما مالم بل اب َمل رمه مُه الْعِلمُ بها بها وَاميََالَهَاء واه ألم . وَالْوَجُهُ الثالِثُ: يَسَعْ جَهلة داه مل قَِسْمَة وَتَصْرِيفِ الْقصَاص في وجوه وَتَحري م اليا في مكاي الم قال وخم الي وَأَشبَاه ك ِن بويع المُحَرْمَاتِه وَذُوَاتِ ْمَحَارِم َِ النّسَاءِ من جهَة السب وَالرَضَاعٍ َر ديك من بويع ما حلا امرك فة بسع هله واا ا َير ن الْمَعَاِي وَجَميع الْحَرام َه يسم جَهْلة ما لم يقارف كيا ِن ذَلِكَ. [مَا لا يسع جهلَه في هَذَا الوجه] وأا الذي لا في هذا الْوَجه بُو كلكة أَشْيَاء: [الأرن]: أن ل ولوا على الو فيه ْكِب يلوا ما حر اه منهاء أو يُحَرْمُوا ما أحل الله من ذه في حم ين أخكايه اولاني أن لا يَُارفُوا َا حَرَم الله على من ديك باعل اَل ته وع عَم ريم َء ِن ذلك او ليله فيرْدُومَاء فَمَهمَا علو كا ما ذكرنا فم َير مَعْذُورِينَ» وَالله أَعَلَمُ. Ê (١) [في الأصل: قال المؤلف: "والوجه الثاني". قال المحشي: "قوله والوجه الثاني . .. الخ: م يظهر لنا وجه لتسمية هذا وجهًا ثانياء فكان الأولى أن يكون وجهَا تالا من الوجه الثاني وذلك بأن يسم الوجه الثاني -وهو الذي يسع جهله إلى الورود- إلى ثلاثة فالوجه الأَوّل: : هو المتعلق بصفات او تعالى كما ينه والوجه الَان: : هو الذي يكون بقيام فقطء كمعرفة نبيء من الأنبياء كما بيه والوجه الثالث : هو الذي يكون إلى الأوقات؛ كسائر الفرائض كما بيّنه"]. ‎ARRIETA intitle‏ ا غ عم الا سسا ا ‏اهت و ل ی ا و ا اما سر لات م مقا ن اط ‏الوَارِدُ في هذا الْوَجُهِ مَا روي عَنْ جابر بن رَبْر شه 2 ي سفن ئ بن الرحيل تفه ته ٩ وذلكَ آنه وي عنه نه َالَ: ابر ن ته : اس اناس جَهْ؟ فقالَ: د ما واوا ريو مالم ر تكبو وَمَا لَمْ اوا من العُلَمَاءِ ادا رتوا من رَاكبه وَما لم يَقِمُوا عه ‏ر و بو ‏وَكَذَلِكَ إِدا رَضِي بفِغْل الحَطَا ذا - غ عضر از غاب ع اتوي یي ا َغ يك وما َل عَنْ جَمبع ما لا عه حى يَعْلَمَ الح من ‏5 س سے ره ‏ر ےو س سلو سے ذل فيَِعُ وَالْحطاً فينْجََْه وَالله ‎4 ‎Fi ‏اعم ‏وَفِي انر أَصْحَابنًا أن الْمُقَارِفَ لِكبائر الاق يسع جَهل كُمُره مَا لَمْ تفم احج على الشاك ريم ديك اْفِعْل الَّذِي قَارَ ار ا لك أوجه: ا لا ا يكره وَهُه: الْمُحِل وَالْعِْتٌ الا جع عَنْ عِلمِه. ‏وَالْمُحِل عَلى وَجْهَبْن ن أَحَدُهُمَا: : لمحل لِمَا حرم الل في کتابو نصا فهو ‏شر كدب يلو ىء ليع من لم ديك ينه لارا ين ووج الاني: محل لما حرم الله أو الخ خي أل لخلا رة لني وت ني كلك تن قت ع كا يمل اة كلا ت كل كل ‏دَمَةٍ النص أو اويل الْحَطا وا دا ِا لم يَعَلَم أنه اسْعَحَل ما حر حرم اله قَلاً ۴ ُو ى عَلبهِ َلك كبا لا م عن د م اوت ٹل ل تا ی کان ‏عَلِم أن دَلِكَ كير فَعَلَْه َكفِيره وَالْبراءة منة. ‏(۱) تفده م الَعْرِيفُ به. تقد َد هر وَأَيضَاَ ‏[انظر ابن جعفر: الجامعء ١/۱۸۹]. ‏يسعه إ ‎8 ‎ ‎ ‎ 0 0 tat i Rii iat: ۱۷ | ۵ ۱ ےا کے اہ یکی ہہ اہ لم ل جه يانات یں رع ےد جار وم ‎rana oO N Vr rh‏ أَصْحَابْنَ: ت جل كُفْري وَالْمُسْعَحِل لايَسَمْ جَهْلُّ إلا ما روي عَن بَشِير بن مُحَمدِ بن مَحبوب ب له أنه قَالَ: تع جل تئر َه كر ْمَل يما حرم اله مالم يول له عَلّى ذلك وَرُوي أن ك سْفْيَانَ مَحبُوب شه ما مع عى فَولهم الْمُنْتَحِل؟ وَمَل أَحَد من امل ابل يَرْعُمُ ى له تنوم كك نشرد ا س على ون يقول: هو مُسلِمْ وَإِنْ رَنى» فَلْتُ: ما مَعْتّى فَوْلِهمْ: الْمُحَرُمُ؟ قَالَ: مَنْ كان ال عد حرام وريه ليس ملم وَلَكِن ادا گان قرا : ا ستيه باكر اكان لذي مَا قول ملين فيه فيه حَتى يَعْلَمَ دَلِكَ فَيَعْمَل فبه على ما وال أَعَلم. وأا الْمُِرُ: فهو اميم على الْمَعْصِية لايس كُفْره ايشا ند مَنْ ر َر كى لذ عع أ اه وت يرا كان أو كيرد ميب من يه ولم يغ لاه قد صَارَ نة الماد ديك ى ضيفو على مَنْ عَلمَ مله هَذَا؛ لن كل مر كار ولو صر على دنب صَفِير فول ا: "َلك َم بخص مرا من مي وا ْله وأا لاع عَنْ عِلمه: ْو عِندَمُم من عل اران : م ية حى لوه َالِ وعدا وذ وة يه ويك قو الول ل" "من تَعَلُم الْفَرَانَ ثم ية حر يوم اة دم" :حرصت عَلي اؤ کان تاز 4 تدم به وَضِمَ أَسْرَة يي سُفيَانَ َوب يِن الرّجيل الْفرَضِي () في ليل ماده (۳) لعل يسمه أي صف (8) روا ملع من خيب ان مود "الْمَُطَمُونَ" [ياب ب هلك المتنطعون› ره [ورواه أحمد بلفظ: "ويل للمصرين' ر٤11 وَعِبَارةُ الأسَاس تطح في كلامه: صح فيه وَتَعَمق ورَمی بل ساو ِى نطع الم ونطع آلف مَوْقعْ اللَسَانِ في الْحَنَكٍ. (٥) [رواه الربيع: باب في ذكر القرآن» ر٦] 0 ت ‎e atl kosk SE NERE RNR ER‏ ع ‎1۱o‏ ‎i‏ ۹ ر نن تت انماهم ‏2 کو گر 9و ‎„oo‏ 77 ذبُوب أَمَتِى تي فلم َنبا أَعْظَمَ ِن اي ون" وَذَلِكَ َه لاَيَنْسَاهُ إلا بهُجْرَانِه ‏س س 2 ٥ ر 0 ہے سن س ِا وَنَهاونه به ونما اراد و يرد سيان نفس القران؛ لك نے ‏و ‏۵ ‏ووو ەو ہے ‎gg‏ 2 ە ‎„oo‏ © س س بهم أن الناسِي للعَرَانِ هو التارك يِلعَمَل به و كان ظَاهِراء وَقِيل: إِذا ية امرض لا يَكُون لَه نَاسيًا ولو كان لا بَحفظهُ مَظهُ مَنْظُومَاء وَقِيل في كَل مَا لَمْ ‏ص ‏رض عليه به أن ل واد بِيْسْيَانِ واه أَعَلَمُ وَأَحكم. ‏ص ‎“coo ‏(١) [رواء أيو داوف كتاب الصلاق باب في كنس المسجت ١٠14 فقي روان 1 ب ر أعْمَالِهَ اة فى الود كه تند" [رواه مسلم » پاب لهي عي البصاق في ‏م ‏٨ ‎ ‎ : SURE aati seo tr trata gett bagere YY E ‏ا‎ ‎3 ‏م سا ا جو ےو ن ت ا اد ا اس تمد تکفا لا ف‎ ِ 7 PS فصل ف الْعََ اعَلَمْ أن العم وَالْعَمَلَ توما ل ينع عير ولا يبل عمل بعَيْر عِلْم كما فيل عَنْ عِيسى ا قَالَ: "من عَلِمَ فَذَلِكَ الذي يُعَى عَظِيمًا في مَلَكُوتٍ السمَوَاتِ وَمَن عَلِمَ وَلَمْ َعْمَل الذي يُضَاعَفُ لَه الْعَذَابُ وَمَنْلَمْيَعْلمْ ولم يعْمَل فَذَلِكَ الذي يَمُوت موت جَاهلية". وَاعُلمْ أن الْعِلْمَ عِلْمَانِ: عِلْمْ باللْسَانِ وَعِلُمْ بالْجَنَانِ اما الْعِلُمْ َك حُجَةُ افو عَلى ابن وَأما الْعِلْمُ بالْجََانِ قَذَلِكَ هُوَ الْعِلمْ كَمَا وَرَة به الْحَديث” وَلهَذًا قال بعص الْعْلَمَاءِ: ليس الرّوَايق وَلَكِنَ الْعِلُمَ نور جَعَلَهُ اله في قَلْب مَنْ يَكاُ كما قال الله تَعالى: جعلته ورا کدی په من دامن بادا 4 . N ‏١‎ وَاعَلَمْ أن الْعِلمَ النافِعَ نَوْعَانِ أَحَذُهُمَا: العلم الْمرَائْض» والتفرّب ‎Zoo 2 f‏ م س[ # ر بها إلى الله تعغالیء واجتناب المَعاصى كلها خو فا مِن عقاب الله تعالیء والثاني: (۱) [ذكره السمرقندي: تنبيه الغافلين› ۲/ ٠ 47]. (۲) [قال صلى الله عليه وسلم: "العلم علمان علم باللسان فذلك حجة الله على ابن آدم وعلم بالقلب فذلك العلم النافع" (مسند الربيعء الأخبار المقاطيع عن جابر بن زيدء £7 )۳( الشورى: ٢٥. etl: ‏اا‎ argo cet lteter E AV YEO SEPE RES SG AS DF ‎O 1 0 „o0 s0 ےہ ‏مَقَدمَاتِ. ‎ atar nts RR e ‏ا اعد اسسا‎ 2 3 Wo ۳ في آدَاب قَضَاءِ حَاجَةٍ ووي عَلى عِشْرينَ ِن المَنَاهِي وَالأدياتٍ: إخداها: ِبْعَاد الْمَذَهَب للْعَائْط في الصخُرَاء ونت َع الاسيَتَار بجُدُورِ \ لْمَُاحَاتِ لِم روي أن الي كا كان إِدا دَحَبَ لِحَاجَة الإِنْسَانِ أبْعَدَ الْمَذَمَتَ. عَن النَاس لا بُرى لَه مص وَلايُسْمَعْ لَه صَوْت لهي لكا أن يفضي الرَجُل حَاجتَه وَالنَاس يَنْظَرُونَ ليه . الالكة: : ايار الْمَوْضِع ‎WR‏ وله ا: "ذا اراد حَدكُم ان بول وله ل و ۱ مُث اللير. الرابة: أَنْ له وت ن وشو طا ل س م : الا ت عزوت ل ادو مرم كرد اوج نه ا كان ٤ ۱( لا يكشِف إِرَارَهُ حَتى يَقربَ من الأْض ِ () [رواه آبو داودء كتاب الطهارةء راء والترمذي» كتاب الطهارة ر٢۲]. (۲) [رَواه ابن ماجه؛ كتاب الطهارة وسننهاء ر٦ ۳۳]. () لرَواء أبو داوف كتاب الطهارة ر۳ بلفظ: "إذا أراد أحدكم أن يبول فليرتد لبوله... (8) الله إلا لِعُذْر. [رواه ابن ماجه» كتاب الطهارة وستنهاء ر٥۳۰]. کات ‎nits‏ ا ون ‎O O‏ أل 4 السَادِسَة: ‎E e‏ من جدار أو صخر أو تقب أو رَاحلة أو توب إن لم يِذ ما يدير د على تفس وَيَجْعَل من ليح رجا ‎PCY‏ ٥ س ەو السَابعة: أن ا َسيل ْب بفَرجه ولا يَسْعَدِيرَمَا في الصَحْرَاي دُون الْكُهُوف وَالأبيةء لهي الْوَارِد في ذلك لِحُرْمة القبلة". ي ينبل المَّم لا حرام ُو الَْرْشِ لقنا نه ألا يسبل للا تَر عَليه ولاه پُورث مَرَض الْجُدَام وَأن يسبل الطريق لكلا بدو عَوْرتَه لِْمَارة وَالْعَاشِرَةُ: ألا يَقَعْدَ في انس وَل في وَل في يلاي الجا الْمُْمِرَة وَلا فى ظلال الْجُدُورَاتِ » ولا في شطوط الاَنْهار وَلافي 96 في ظهُور الْمَسَاحِدِ وخريمهاء لِه في هذه وهو وله ا: امن قضی تَحتَ تحت شجرَة مَثمرة ة و على تهر جار َو طريق عَامِرق أو عَلّى ظَهُر مَسجِد من مَسَاجد ای م 0 س 0 فَعَلَيْه عة الله وَالْمَلاِكَة و الاس مع" . ۹ء ۱ ٤ (۱) رواية اريم عن ابي عباس عَن التي يياو "أنه کان من داب ن ل يَكشفَ إِرَارَه اذا أَرَادَ حَاجة الانْسَانِ تى يقرب من الأَرْض' ' [كتاب الطهارة ر٤۸] ن َرَج ابو دَاودَ [كتاب الطهارةء ر۳ [کتاب الطهارة عن نس َِفْظِ: إا أَرَادَ الْحَاجَةَ لم رفع بُو ته 4 حى ينو من الأَرْض". () [رواه ابن ماج كتاب الطهارة وسننهاء ر٤ (۳) [رواه الربيعء كتاب الطهارةء باب في الاستجمارء ر ۷۷ء بلفظ: "لا تستقبلوا القبلة ببول ولا والبخاري» باب قبلة أهل المدينة وأهل الشام› ر٦۳۸] [روي عن النبي ص أنه قال: "إذا بال أحدكم فلا يستقبل الريح ببوله فترده عليه..." رواء أبو يعلى في مسنده؛ (الهندي: كنز العمال› ر £ ۳۷ ۲6)]. (٥) [الجُدوراتَ: :ع الجُدور وهو جع جُذر وچدار]. [رُوي بألفاظ أخرى كثيرة منها: ما روي عنه صل الله عليه وسلم أنه قال: "اتقوا الملاعن الثلاث : البراز في الموارد و قارعة الطريق و الظل للخرأة" » رواه أبو داود» كتاب الطهارةء ر٤ ۲]. E ‏ی‎ tt: ‏أعسمد الاس سان‎ 3 etle at RR et PNR 140 BRE 5 W2 > 7 ED A MB SWE E ‏ن ل ر و سي س‎ 50 الْحَادِية عَشْرَة: ن لا يعد في حَرْبٍ لِحُرْمَةٍ الطعَام ولا في مَقَبرق وله خر مَة مَوْتَانَا ک ‎Fr‏ خاو" . الثانِية عَشرة: أن ول في بش ول في مهوا ول في ؤم افر 6اا هي الرَسُول ا عَنْ فَصَائِهَا في الأججرة؛ لها مَسَاكِن إِخوَايكُمْ من الح وَقِيل: لاشقاق ان تَكُون فيه داه مُوَذية. SA ‏عسره.‎ لن عَفْرَة: يقد في ييو ولا في وضع وُو ارابك عَشْرَةَ: أن يمول عِنْد الْفَمُودِ "اعود باه من الرّجُس النَجس َيب الْمُحْببٍ الان اريم" وَيَجعِبَ ور اله على الْحَلء ا الْحَامِسَة ساو زی لن خَلاَطَهُمَا ل نه من الي تَحجُبُ العَاءَ ء عَن القَبُولِه تورث 2 ۸ ا د على الأيسر؛ لاه أيسَرٌ او عاو السَابعَة عَشْرَة: أن لا يمس بيمينه؛ هيه بها عَنْ ذَلِكَ. A () [م أجده بهذا اللفظء روي بألفاظ أخرى» منها: قول الشعبي: " يقطع في أمواتنا كما يقطع في أحيائنا" رواء البيهقي» باب النباش يقطع إذا أخرج الكفن من جميع القبر» ر١٠ ۱۷۷]. (۲) [رواه الربيع» كتاب الطهارة ر ۸۳ء وأبو كتاب الطهارة ر۲۷]. (۳) [رواه ابن ماجه» كتاب الطهارة وسننهاء ر٥۲۹] لِحَدِی ئس $ قَالَ: "كان رَسُولُ ال چیو إِدا أَرَادَ ن يَذخل الحلا قَالَ: : شم الف الهم ِي دك َالِ وَالحَبَاكت " واه البخاري. باب يقول عند الخلا ر٤٤ يضم م الْبَاءِ: جَمْمْ خبيث وَاْحََائِتُّ: جَمُع وَالْمُرَاوُ دَكُرَانُ المّيَاطِين وا اتهم لبأ إا عط ناء كك مداه في تنيب ولا يكرك بو يما ۳ 0 A BP LAP Ten BP Ln Sen BAe Yetta RRR ên r sets talented rit 1۹ ‏و‎ سے لار کل ل و ا لقا اه ود گا طت ف :ام الغامة عَشرَة: اَن لا يشا بِالْحَدِيث 96 شاد د الشعْر و بالْقَرَاءَق ولا ير 7 ِ الم وَليلَم ع اَي في ذلك کت عَن في يَلْكَ الْحَالَقه وَلا يلرَمُه مُه الرَدّبَعْدَ قَراغه أَيْضا. ص سے عَشْرَة: الا ولا بصي في وَيَنبغِي لَه أ يَسْلتَ الذك مِن الْعجَانِ إلى أل الْقضيب لِيسْتبْرئ بذَلِكَ. الِْشُرُونَ: أن يريل النَجَس بالا حجار أو ما يفوم مَقَامَهَاء من كَل جامد م مق ليس ِمَطْعُوم 6 بي حرم كالْمَدرِ والتراب وَالأغُوَاف یی الاسْنْجًاءَ وَالْعَظُمِ وَالرَت لهه ن ع الْعَظُمِ وال وى وَقَالَ: "من كَل ذَلِكَ فَهُر مَلمُورُ ‎O‏ و عى أن رفي Zo A 4 „o الاسْيِجْمَار على وتر الأعداد على تَلانَة أ و نة ون قى خت 2 واد َه لان حُرُوفٍ قلا باس ولا بستني جي يالزجاج الأمسي ولا احم لاه لا شف و عامل البَوْلَ بيده لاه پُورث عَذَابَ له وتي ين كَل ما خو من المي م البَنِ وط وَالْمَنيٌ وَالْوَدِى وَالدې | إلاً الرّي اع في جميع ذَلِكَ مَقصُو ر عَلى الشمَال دُونَ اليمِين› ‎Er‏ مرج 4 لول وَلا رمه ُه طلَبٌ دا قى بدُونهاء أَعَلَمُ. (١) [لما روي أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أن د يمس الرجل ذكره بيمينه" رواه الترمذي؛ كتاب الطهارةء ر١١]. () [كما في الحديث]: َر يرَسُولٍ افو ا رَجُل وُو يبول فَسَلَم عَليْهِ َم يرد عَليه. [َرَوَاء الربيعء كتاب الطهارةء ر ٤۸ء ومسلم؛ كتاب الحيض» باب التيمم؛ ۰٠ر ۸۹]. (۳) سبق قَريبًا ِن حَِيثِ سَلْمَانَ. () [رواء أبو داود كتاب الطهارق ر٣۳ بلفظ: "يا لعل اليه بك بَعْدى فَأخبر الاس أنه من عَفَدَ فد يته أو لد ورا أو اجى يريع اة أو عَظم فن محمد مُحَمدَا -صل الله عليه وسلم- من بریءُ"]. س س صم نت ا ا ‎RÊ r ERE E E‏ eee alet tla ital ‏نا ن نت‎ لے .شات و س ‎i‏ س التانة فی أغيَان النَجَاسّات | لمتفق عليها وا د لمُختَلف يها و [الأعيان المتمق على تحريمها ونجاستها عشرة] اعُلَْ اَن لْمَمَيَ عَليْهَا مِنْ أَعْيَانِ النَجَاسَاتٍ عَشَرَةُ اشيا | ولحم الْحْنْزِير وَالْعَائْ الوه والمني› وَالمَذي ولودی ال من النسَاي وَالْحَمنٌ فَهَذه الأشَْءُ م متف على تَحُرِيمِها وَنَجَاسَيَهَا عِندَ جيبع الاَئمَة فما عَلهُ ولا ي بل مرن ت ل ها مُحْتَصرَةٍ: و ہن أك ها على الإطْلاقي" نص الْكِتاب وَالإِجْمَاع مِنَ اة سے و ي ٥ ماعط ل ينيا حَدٌ کل ما حر ع ب يځ على قير تيل لاگ وهي واو 49 سر سو س بريه وتحرية. أ ا [النوع الأول]: مَا فس سَاِله فه الا لحه وا وه م العم كَالنْعَام وَالْحَسَرَاتِ فلا حلاف في تَجَاسَبَهَاء 4 ييا "دا مانت الْفَارةٌ في السَمْنِ الذَائب قريقُوهُ وَإِنْ كان جامدا وَمَا حَولَهًا"”" وَكَذلِك عَير الفأرة مِنْ جَميع ما أَشْبَههَا فسا عَلَيهَا كَالعَصَافِير () بست كلها مُجْمَعا عله على مَاأَْلع. () إا عِند الضرُورَق بَا نص الْكَِابٍ. () روَاية البحَارِي عن ابن عباس عَنْ قه: سُيِل عَنْ فَأرَِ وَفَعَتُ في سَمُن كَقَالَ: "لوحا وَمَا حَولَهَا مَك" [باب ما يقم من النجاسات في السمن؛ ر۲۳۳] : لم صح فيه لصيل يِن الْجَامد وَالْعَايِعٍ وَروَايَة َحْمَدَ وأبي دَاوْدَ مِنْ حَدِيثٍ آبي هريرة: "اذا وفع الْفَره 2 ك ا letra oe rst tt ۱۹۸ ‏اعد غ‎ 1 ا تابه فلك انوع الثاني من ابر اليس له تفس اة كالذباب وَالْحََافِسِ واْعقاِب وَما ْب َك هذا مقن علب أذ نجس جس بِالْمَوْتٍِ وَلا مَا مَاتَ فيه َو مَائِع اسا على الاب لفَوْله ا: ِا وفع في إا أحَدِكُم قَامْقلُوه س روہ دو من مَاءِ نجوه َك في داعي 6ء وفي الأخر يفا و ونه لُه لاء وي حر و س اَن ضما يموت مين دَلِكَ وَلَم يقل أَفسَدَ فسَدَ طْعَامًاء وَاللَهُ سه أعَلم. ك لي تيء تق عى باي وميه ل تتا لل وہ هوا ی د اَل ت وقول الرَسُولِ "خر الطَهُور مَاؤه وال ميه ‎Le es o e Ê‏ < 1 1 لجرا رالمان الىد وَل حا ١ مَتتَان وَدَمَانِ: َالْمَيَانِ و ده و ن الك وَمَية بحر تَوْعَانِ أَيضاء [الأول]: ما مَات يسبب رم َو قل فِي جين الاصطيادء فَهَذا مشق عَلى ما مَات پیر بب قَقِيل: هو خلال وَقِيل: هو مَكرُو إا أن وَاختلفَ في الْمَاء وَِنسَانِ الْمَابى فقيل فِيهمَا وفيا سے س سر ل بالْكَرَاهيَةء وَقِيل: العَحُلِيل مَقصُو و على دُون سواه من وَيََمَيرُ في ِن كان جَامدًا فاَلْقَوكَا وَمَا ون كان مَائِعًا فلا تَفَرَبُوه" [أبو داودء باب في الفأرة تق في السمن» ر٤ £ وقد حَكُم عليه بعري وَأبُو ايم بالْومُم. (1) لرَوَاه الرييع» باب أدب الطعام والشراب» ر١ ۳۷ء وأبو كتاب الأطعمة ر٦٤ ۳۳]. (۲) الْمَائِدَةَ: ۹۲. , () فال رَو الف اؤ في بحر يمني سيل عَن الوصو بِمَاءِ الْبَحْرِ ققَالَ: "خُر الطَّهُوُ ماه وَالْحِل َيه" [رواه الربيع» باب في أحكام الميابہ وَالطَهُورُ: هُر الاه (8) [رواه الرييم» باب الذبائح» ر1۸ 6]. akat statist tts ntti ‏ا5‎ ‏لسواعسد الالام‎ WN $ ‎a a r‏ خی الو اود ر ‎ro ERE: iA Sb bir SRE PA Sk‏ 0 ل س ‎Jno‏ 2 ع وو من عَيْرهِ بالْقَشُورِ؛ لها بِمَْلَةٍ الشّعْر من دَوَابٌ الب وَمَا ليس عليه قشور من حِيَانِ فهو بِمَنلَة الْحَيَاتِ وَالأمَاجي وما کان املس من حَشراتِ الب وَقيل: ‎os ‏دكاد الحيَانِ الكسمية عله 4 ِي جين والله اعلم. ‏مَسالة: وما أب راء ميك ابر ينها ما هو مق على تَحْريمو كاللَخْم الكل منهاء وَمِنها ما هو م على ر ليله كالصوف وَالشَعْر وَأطْرَاِ الرّيشٍ واو مء ينها ما هو هو محا ت فيه بعد دتاغه ۽ قر ‎e E‏ س وه و خلاف انه 6 و الله اَل ‏وہ ع ‏وک 7 الْمَسْفُوحُ : فمَتَفق أيضا على نَجَاسَتَه وَتَخُريمه لِقَوله تعالى: او دما إلا ما حصتة السنة ِن قَوْلِ النبي "أَحِلتْ لكُمْ مَيعَانِ وَدَمَانِ فَالْمَيعَانِ الْجَرادُ وَالمَك وَالدَمَانِ الْكبد وَالطحَال"”"» وَاختلفَ في دَكاة الْجَرَادِء فقيل: دكات عليه د جين يبع أَوْبُشُوَى ويل عير ذَلِك من ‏قف رُؤوسه وَاللهُ له أَعَلَمُ. ‏ا انيف في قليل ين الد الذي كن مَسْفُوحاء وَفِي الرَشاش الذي لو جَُمَع لم يفض؛ فَقِيل: لا يجس ولا ينه نش الوصو َي ‏بعينه لا يتَبَعَض؛ وَلقَوْلِه: سه ا ا 2 وو ا ما في کُل دم وحص في اي َع باي الوب بَعْدَ عسل المَذْبح ِن الدَبيحَةه كف في دم الْقَلبٍ ودم الْعرْوقِ» وَرْحُص ضا في دم وَمَا كان في ‎ ‏(١) لول "ما فطع من الب وهي حية فهو مَيعة' '. [رواه أبو داوت كتاب الصيد ر٥ ٤٤ ۲]. () الأنْعَام: ١٤ ٠. ‏[سبق تخريجه]. 9٤( ۳ ‎ ‎ ‎BRERA antn edit ite le leti rde lteter tle loll‏ ؟ ‏لے ‎a‏ اق ل وی ا سا ‎o ‏عا ن البرَاغِتِ اهاه واختلفَ في دم الشهَدَاء وَاليُعَاةٍ ايضاء لصح ‏وك ضعي في اقنلا کان صله من بني ادم عَلّى َمل الْحَيَوَانِ ن وَالأنْعام ضا ٤ وَاللهُ ‏وَأمًا على تَحُرِيوه بمو بجَبع أَجْرَاِهِ ِن الل الخ العم َاعَصٍَ لين اللو هتصح فيه لفل عالى: لولحم خر رج 4" فَرَدَ الهَاء فص ان حرم بالكل وَقَِْ الي "بشت حتفتل الْخنرِيرٍ وَاختلفَ فِي شَعْري جره يعض وَمَنَعَ ‏ان ‏ن بَعْضهُمْ لَه في ‏ئه اعون واد َال في منتى وَل عت فيهما ال لكات وَاختلفَ ي عم كاب اليل تگال الم لْمَحَدة منه. وما ابن آدم وَعَائطه: قمر ن عى تَجَاسَيَه وَكَذَلِك وله على هََا ‏الحَالِ وَكَذَلِكَ جَمِيمٌ الأَجْرَاء الْمُنْمْصلَة مه وَالْمُتَصلَة به ِن الحم وَالْعَظمِ وَالْعَصَب وَعَيْرَمَاء في مُحي وَاتَقُوا عَلّى اق وَالْعَرَق وَاللْعمِ وَجَميع مِنه أنه طاهِر. ‏وَكَذلِكَ مَايَسْعَحيل ِن الأجْسام إلى صَلاَحء كلَبَن الَدَمِيّاتٍ وَالْمُحَلْل مِنَ واا لحلاف في مار كما لحلاف في سَة لبن الْخْنرِيرَ رق وأا لبن الْحَيَوَانِ الْمُحَرم الأكل فَقِيل: مَكرُوة وَقِيل: ابع ‏(١) الأنْعَام: © ‏)۲( اه من رجه ودد طلقم اهاه لسري في السو [٤/٤١٦۱] بلفظ: "٠ م بشت لكسر الصا وقتل الختزير"ء والقطب في شرح النيل [١٠/۱۳۲] بلفظ: ". " ‎ce‏ بعثت بقتل ‎ ‎ 0 حك مس كك لأ مداق ےہ ‎slat Rts ER tb 5‏ و ‎dtl‏ عد أل ‎ttl‏ ج ‏وَأَمًا بض اطي لم فلا باس بف دُون بض من الْحَيَاتِ ‏0س ‏وَالأمَاجي واس لها؛ لأا من وا الله أَعَلَم. وَكَذَلِكَ ما يََوَلَدُ ِن الْجُرُوح اقرح من الْمِدّة وَالقيْحٍ فقوا أنه طاهن وَاختّلفَ في الصَدِيد وَما أَشْبَهَةُ. س 2 س 2 ‎a4 2 o‏ 4ے 1 7 وَأَمًا الْمَنيّ وَالْمَذِي وَالوَدِي: على أَنَهَا نجس إِذَا فْصِلتْ عن ‎Z2 (۱).‏ ۰ سے مص 7 ‎„Jo o‏ 4 ا 0إ ° 1 لبن 6 واختلف في سب نجاسيهاء فقيل: | ^ سْيَمْرَار خروجها من مَجری جرختم فلك مرا فاده ف عت الق وي أ9 ‏س و و و کر ہے ٤ ٠ ِ‫ يجس وَيلرَمُه لاه تعب وَفَاسُومَا عَلى الْفَصَلاتٍ التي ترح من () اك ق ى أن تَجَاسة الم تة ت فيها لا فق ی اء فاْحَتِيَّ والْمَالِكِيه وَالهَادوية ورواية عَنْ ‏أَحْمَدَ يَقَولُونَ كَأَصْحَابِن بِنجَاسَتِ الوا لان الخسل ل يکو إل عن نجس وَفِياسًا على فصلا الْبَدَنِ ر لَكِن بَقُولُونَ بطَهَارَ لعي ملين ماروي عَن ها ‎CAF‏ "كنت أَفْرْكُ الْمَييّ مِنْ قوب رَسُولٍ ا يِا كان ياسّا"ء اروا ارقي باب ما ورد في طهارة المني وحكمه رطبا ويابساء 454] وَلقَوْلهَا لان عبان - رَأيّنى فرك الْمَني من توب رَسُولِ ا شه ي وهو يُصَلي' ' [راواه بن حبان» باب النجاسة وتطهیرهاء ر ١ وَيمَا روي عَنِ ابن عباس اَن رَسُولَ ائه ية شيل عَن المي يُصِيبُ الوب فقَالَ: "ما الْمُحَاطِ وَالْبصَاق" وَقَال: "ِنَم يَكُفيكَ أن تَْسَحهُ رة ُو درق ' روا ارقي باب ما ورد في طهارة المني وحكمه رطبا ويابساء ر5۷٤ ]> اوا وأَحَاديتُ له مَحْمُولَة عَلّى الدب وَس العَسل دلبل الجا سق َد َكُونُ أجل النَطَاَة اة الوه وَتَشِههُ محا وابْصَاقِ كليل الطَهَارَةٍ ضا ومر بِمَسْحه بِخْرْقةٍ وَِذخرَةٍ لجل اله الدَرَِ الْمَكْره ۽ يقاو في توب الْمُصَلَّيء وَلَوْ كَانَ تَجِسًا لما أَجْرَاً وأا لمن ب بالْفَضَلاتِ لمعدر ص الول َاْعَِطِ كما كاه من َال جاه لقاس مع اص على أن هال ادل على تَا المي هو قو قوله ي لِعَمار : "إِنَمَا َيِل توبك من البو وَاْعَِطِ المي الام وَالقيِء ". [رواه البيهقي› ا إزالة النجاسات بالماء دون سائر المائعات؛» ر١٤. وقال: "وأما حديث عمار بن ياسر أن النبي صلى الله عليه و سلم قال له: يا عمار ما نخامتك ولا دموع عينيك إلا بمنزلة الماء الذي في ركوتك إنما تخسل ثوبك من البول والغائط والمني والدم والقيء. فهذا باطل لا أصل ل وإنما وواه ثات پن حاد عن علي پن زيد عن بن المسيب عن عمار وعلي بن زی کر م بء وت بن حماد متهم بالوضع ]۰ اه مص ححه ‎ ‎ Sets atta ta in nd ntin ale as tana nee 7و واعسدا س ر اح روج الت ماگ راان د ‎MMi i ede e‏ صْلَهَا دم وَلانّها 22< م البَدَنِ وال اخرُون: ها تة بعَيْهَا؛ لان تَجْرِي في مَجْرَى النجَس يسا عَلَى الْبوْلِ وَمَا كَانَ في مَعَْاهُ. وأا الطْهْر من رياتس ولم قف عَلى عِلَةِ نجاس ظنَهَا ن قبل خروجه على تخوج الَجَسِ؛ لاه فيح موند ِن دم الْحَيْضِ جار عَلى وى اَي ال شى شا على تجا وَكذَلِكَ کُل كر أَيْضًّا عند ر كل ا ۳ نت بإِرَاقةٍ الْحَمْر على اَنَهَا بعَييْهَا لا ب لاق ق ول مي فيا ب اكل لر وري وَقَذْرَعَمَ قوم أن الْحَْرَ ليس تة س » اظن فَوَلَهُم إنمَا أذ من جهة اشد الَمُطرَِِ ِا حَلَتْ فِيهَا صَارَت ر ودا امَعَتٍ ارَتَمُع حُكمُهاء وا 0ژ اعلم. ا ےو 9 (۱) الْحَمْرُ مُحَرَمَةإِجْمَاعا عِند جُمْهُور ر الْعُلَمَاي مُسَْدِلينَ بِقَوْلِه يَعَالَى: يكاي اَي ءامنوا نما والميير والانصابُ َك جر ين عَمل اَن اكم ُْحُونَ 402 (المائدة: يَيْدَ أن اك طَافة ِن العلمَاء َرَو طهَارَتهاء ون جَاصتها َموي ليه أن الأصل في ايان الطهارة إلا ما كا ديل تحاص على وان التحرِيمَ لا يُلاَرَم النجَاسَة ِن عة شرت وهي طاهرة رأ العا هيمها فَحُل تجس محم ولا عَكُس؛ وديك لن في الَجَامَةَ هُوَ امن ين ين مُلامَسَيَهَا على كل حال فالْحُكُمْ َِجَاسَة لعي كم بِتَخر يمهاء بجلا الْحَكُم يالتَحُرِيم نه يحرم م لبس الحرير وَالذْهَبِء وَهُمَا طَاهرَانِ ر ج جماعا. اه مُصَححه (٢) قريب () ليبوم بشو بتَضعِيفِهِ وَس ضيف كما سبق قريب sot tint ۹ stati Rta teint ۱ ‏عسل أ‎ Vir ‏تاو ا ی ا ال 1# قق وها لام‎ i hn Dr e e ‏و‎ ‎7 ‏[الأعيان المختلف فی نجاستها‎ وأا الْعَشْرُ الْمُحَْلفُ فيها الْفَيءُ وا وال ما يكل لَحْمهُ ِن اهام وَذُو تاپ مي وَُو خلب من الي واي لكلب اعدم وَالْمُشْرِك وَعَرَفُ السَكُرَانِ وَالْجِلاَل من الْبَهَائِم وَمَا كان في مَعَْاة ما الْقَيَءُ: فَرَعَم أنه طَاهِر فسا على البلْعَِ امي أَصحَابًا عَلّى تَجَاسَه؟ لأنه ص الوصو فول الرَسُولِ 4 م كا أو كلس دو في َقَض الطَهَا لطهَارَة هو انجس لْمَحْظُورَة ي ي الشرْع وَكَذَلِك افلس -إ وَصَلَ إلى أوالْمَوْضِع الْمَحْكُوم عله فيه أن بج ونش و01 الوصو وَيَعْصي مَن بَلَعَفُ وَأَما إِدا َم يل حَدَّالْفم باس بو واه له أعلم. ۆک َعَدِ انلف فيه أيضاء قال قَوْمْ: هُوَ طهر لِحَدِيثِ سے ® ہے الْعرَنير الْذ َرضوا في الْمَسْحِدِ امرش اي كه ن إلى ا الصدقة س الها وَأَلبانها ولرل "إدًا حَصَرَيْكَ الصَلاهُ ص ص ‎WC‏ () [رواه الربيع» باب ما يجب منه الوضوء ر؟ ٠ رين لوقك ولاه * 0 1 2 ê أصَابهُ قي أو رُعَاف او فلس او مَذي فَلينْصرف لوصا لن على صلا في ول ل كم" [باب ما جاء في ابناء على الصلاقه ر١ ٢۱۲]. () هم قوم مِنْ عكل وَعَرَيَة قَدِمُوا عَلّى رَسُولِ اه ي وََكَلَمُوا بالإشلام قَالُوا: يا ل غم ون أف ر اتتا ية اع ل ووت تا 1 رهم و2 ہت ان جوا فيه ن َبوَالِهَا وهاه قاطوا حى إِداكانُواَاحية الْجَرة كوا بعد لمهم وفوا راي الب ي وَاسْتَاقُوا الدَرَ ف الي يك كبعت الطب في نارهم فامَرَ هم مروا أيهم يديهم وروا في اة اجره حى انوا عَلّى وکائوا تُمَانية. قال أَنس: "نما سمل رَسُول اه أَعَيَهُم؛ لَه سَمَلوا عي فَيَكُونُ ما فَعَل بهم قَصَاصًا". [رواه البخاري» باب قصة عكل وعرينة ر٦٥۳۹]. )ِن اة الي يو ريي شُرْبَ بوا الإيل لتاقي ماكب به أَصحَابَا ِن نَجَاسَةٍ الأَبوَالِ كها؛ لان ارين أل شر وَل الشْرَر جل لَه افيا اَل لِعيْرِهمْ رخص ِن اف لا يقاس عَليهَاء ويال َِهُمْ أصِيبوا بابو السُكرِي وأ بول الإبل مِنَ الأذوية لي َموي اليو الذي أي ِت اه مصححه. etat satin tsa n aaa dehle re laie it 2 ‏ا ته‎ ‏کس‎ ‎ROLE ORS SS REISS SE CEO‏ اك :ر ىعى و تتت لو روموت ‎Co ‏ا‎ ‏\ ‏٥ ‏.۰ ‏6 ‏ونت في مَرَايض قَصَلَء وا حَصرنْك في مَعَاطِنِ الإيل فلا صل ۱ عَلّى اللبنْ وَالْعَرَقِ وَسَائر الْفضلتِء وَفالَ اخرُون: لوال َابعَة و کے ےر 9 7 كلها نَجسَة سَوَاءٌ كانت من بني آم او من البَهَاِم؛ لن الي ي سى الْبَوْلَ ے2 س ٨ ت4" فكل بول حبيث وکل ا ا و الله أَعَلَمُ. ولم قط أَصحَابَا عَذْرَ مَنْ صرب أ بُوَالَ الْمَأكُولاتِ» واتفي ى الْجَمِيمْ عَلى اد بال المَكْرُومَاتٍ وَالْمُحَرَمَاتِ حرام تجسن وال أَعْلُمْ. 2 ِ توا على ها ادر ين مي تاذل خش لائر لي التو التي ذلك تهى ا أن رس سنج ِلْعَظُمِ » فو كانت الأَرواث تَجسَة لم ينه ا عَن تنجبسهاء وني نض كنب ن أل اشرق أن ارت تس (۱) رَوَاءُ مِنْ حَدِيٍ آبي هُرَيرة بِفْظ: "صَلُوافِي مراي الْكتَمٍ ِي أَْطَانِ الإيل" () [رواء الرييع» باب جامع الصلاةه ر۲۹۸] وواه ملم عَنْ عَاِفة ت۰ "لا صلا رحد ِحَضرَةِ طَعَام مع ر٤ () الأغرَاف: ۷ ۱. قي ا يت بو ت به اا می و که ‏الحرم كله تس َو على عَكيي وَفَالَ راضحاب ِن الأ َال با َال لا يُصل أَحَدْكُمْ وهو يدفم ۳ وَل اله تَعَالّى: ورم كول ما لا وکل کما أن دمھما فی عا ‏وأا الْقَرْثُ وَالأَرَوَاتُ: قد احتف فيها ايء لَكِنَ وَجُمُهُورَ الأمَة ادياب رب ار وُو ا بتي اك يكوه ياء َة إلا ما تحلص من الْكَرش إلى الأَمْعَاء د لايس ب 4 وَبَعْضُ أَصْحَابنًا يَكُرَهُونَ ‏[الصلاة في مرابض الغنم وأعطان اليل ر٤٤ ۳]. ولا وهو يُدَافِعةُ الأخبَتان". [باب كَرَامَة الصّلا و بحَضرَةِ الطْعَام الى يريد أَكُلَهُ فى الْحَال وَكراهَة ‏(8) [سبق تخريجە]. ‏رجوعه من المَبَاهَل ولا حول ولا فوة إل بای كما حَكُمَ ريم الْجَيْنِ اَم ‎ ‎ 1 A ‏ت‎ e ‏ن‎ la 1 a erlatclat RRR: PRA e RE RL PI HRY 41 1C 2 E N ‏لل نصا اتج و ا اگ مکی وق لوا ا وعد‎ SEÎT A sO ME روت البَعَرَةٍ الى في رَمَانِ الربيع ؟ لا يجري على مَجری انجس وَذْكُر بَنْضْهُمْ رَو البِعَالِ وَالْحَيْل ِا كان رَقِيقَاء وكات بُعَْف الع وَأ ذو تاب من السّباع: فاختف فيو ضا قال قوم مُحَرم الحم وَجَميع َجْرَائه وَالْفضَلاتٍ ْحَارِجَةٍ من ِنَ الرَوْبٍ وَاللبَن وَالْعَرَقِ وَالبل جُوبعه 0 جميعه وَاختَجوا يالنهي الوارد فيو عَن الي او وَاحتَجوا على نَجَاسَة س رمَا قَولِه يا وة د شيل عَن الحياض امي َكُون في اقل اويا مالسبع الاب ََالَ: "ادا رَادَ الْمَاُ على فلن لم يَحَمل حن َالُوا: قو م تَكُن السّباءُ تَحِسَة لم يكن لِلَفْرِيقي بين ما راد على الَْلين مَعْنىء وَفالَ اَحرُون: ِن أَسْارَمَا طاهِرةٌ ا حي سيل عَن ايء التي توي ِلها فقالَ: ونيس عَرقي الجن وَالْحَايْضء وَدم الْعرُوق بعد تة مذبح الشات وَتحْرِيم صَوْم يوم الشْك وَتَحْرِيم الرَكام وَمَذِو الْمَسَاِل لَمْ يُوافقهُ عَليْهَا لما الإباضِية. اه مُصَحُحه [انظر: جامع بن جعفر ۱/ ۲۹۰[ قَالَ ء لَمْ يَذكر الْمُصَنّف لَه م ابل وقد دَكَر له المي عار وَمُمَا: الْكَرَاهَةٌ وَالإباحَةٌ [الإيضاح ۳۳۱/۱]. وَسَبَبُ سَبَب اختلافهم: مُعَارَضةٌ ظاهر اكاب وهو قول تَعَالى: ل لا لبد نی ما ك غ حرم ‎OT‏ ١ ٠) اليف وَالسة وهو وله "اكل كل ي تاب مِن السشباع وَذِي محلب من الطيْر حَرَ حرا [رواه باب أدب الطعام والشراب» ر۳۸۷]. نكب إلى ظاهر الايَة قَالَ بالابَاحة وَمَنْ ذهب ب إلى ظاهر الْحَدِيُ قال بالنخريم» وَمَنْ حَاوَلَ حم ال لوبي قا اي روي ك عل ر ن آ1 عَنْ اكل كَل ؤي تاب من السشباع وَذي ْلب من لطي وَقصَه أو بن الْعبَاسِ له کا د ی 1 و وبال فط جهانم د َبَحَهَاء فُجَاءَ إلى الْحَيٰ فََالَ لَهُم: مَن يتفي اموه كان يوادي التي ى يدل على الْكْراهة. وهو وله يلا "َكل كَل ؤي تاب مِنَ السّباع وَذي محلب من لبر حرَام". . [سبق تخريجە] (۳) [رواه الربيع» باب أحكام eA RRR RR ea e e n e e e ‏ت‎ "لها مَا أَحَذَتُ بأَوَاهِهَا وَلكُم مَا عبر ر يئي ما بقي. اخَلَمُوا ف في أل لَحُوم اليل وَالْعَالِ وَالْحَمِرٍ. فكُرِكَهَا قوم لهي رسو عن اف لو الْحُثرٍ لاني فَكَانَتٍ الْحَيلٌ وَالبِعَالُ فِي مَعَْامَا و ا؛ نها کوب عير مَأحودَة منهًا گا وَلَيست من الأنْعَام. 6 ْلَب من الطير: خسف فِيها أيضاء فَحَرَمَهَا قوم بالكُلية لورُود اهي َنْ كل لُحُويهَاء فَكَادَ الرَوْتُ وبل وسار اَل باع وَكَمَهَا و۰۶ و ارون وال م وما سا و الطيُور مِنَ الَْصَافِير وَالْحَمَام قلا باس بل لَحُمِهَا وَسُوْرهَاء إلا ما كه أَضحَابًا ين ئل َة تاس منهاء ِرود النهي عَن كلاه ص 1 \ 5 2 وَقَذ وَجَذت في ذلك عَن الي يلاه از نه قال : "لا ستًا: الضَّادع؛ كن ِي منها تبيخ وفيس ِن رايم ا لكا لقي في النرٍ ص ٠ 0 1 ب ‎0g 7 o ens‏ وه کے ° استَاذنّت دو واب البرٌ وَالطير أن تطفئ النار عن فَاَذِنَ الل ضاوع فازکت (۱) روا الرييع عَنْ جاير بن رَيْدِ قَالَ: لعي عَنْ عُمَرَ بن الْحَطَاب «ه قَالَ: ر سول ا ي عَنِ السباع ترذ اليا وَتَشْرَبُ نها قال رَسُولُ افو "لَهَا ما ولعت في بُطُونهاء وَلَكُمْ مَا عَبرَ عبر َال الرَييعٌ . أَيلَكُم ماقي . [باب أحكام المياءء ر )۲( الربيعء باب أدب الطعام والشراب› ر۳۸۸« والبخاري› باب لحوم الخيل›ء را١٨ ‎A‏ بلفظ: ى النبي صل الله عليه وسلم يوم خيبر عن لحوم الحمرء ورخص في لحوم الخيل"]. قال النوَوي ي: الف العْلَمَاءُ في إِبَاحَة لَحُوم الْحَْل فَذَمَبَ المّافِيُ وَالْجُمْهُووُ ِن الْحَلَفِ وَالسَلَفِ کو وراي ا أنه باح لا كَرَامة ف [شرح النووي عل مسل ۱۳/ ٥۹]. اه. وَل في وَفاءِ كَانَتٍ الصحَايَة: نازر وَفَصاله ن عه وَس بن َال وَأَسْمَاء و ہے ت تی م نت ابي َك وَسُوَيدُ عله وَعَْفَةُ وراد النَووِي: اسوق شري بن جبیر والْحَسَن البصَري وإتراهيم وَحَمَادُ بن آي سُلَيْمَان وأَحْمَلُ شحاف وَأُو WA ُو شف وَمُحَمَد وكاو المُحديِنَ وَعَيرهُم)» أكون لع ايء وَحَديتُ الي عَنْة مشوخ وَکانت قرش على عَهْد رَسُولٍ افو يا تَذبَحُهَاء وَفَد يقال تَحْرِيمُهًا من أجل أن يَجِدُوا ما يَغْرُونَ عَلَبه وَيُقَايِلُونَ لا لِحُرْمَةٍ تخيها - ولو قال: حرم عَيكُمْ لْهَا - وَلَما كثرٽ حل لَحمُها. اه مص ‎staat shat stn RRR tnt sk: LRSM‏ ف ‎REE ENE NEN 2 RE:‏ س چ ۰ 4 ِ 0 سسسلام ‎Aa: i FR Pans Acai a A ER ‏د‎ E E ‏س سرو فف ر < 0 فذدهبت ثلثاها ويف قي بد الله لها بِحَرَ لثار برد ماي و ا النَملَ فَإِتَ شعاد 2 حرج يسس ِا َِمُلةٍ رَافعَةٍ يَديْها ‏"الله نا حلت من حَلفِك وَل غِتى بنا عَنْ فَضلِكَ قاسقا مَطَرًا تت به لا فَقَالَ ° اروا قد سق ول فوا انحل َا كم طا ‏طيباء ولا فوا فَإِنه حب أن يَعْيّدَ الله حَيْثْ لم يكن بده وَل ‏ص ‏لوا الصرَد فَإِنهُ كان ديل دم با من الْجَنَة إلى الأ ارين سنه 96 ‏سو ٥ س س ‏سے س سے سس اس ق فوا الْحُطافَ إن دَورَاتَهُ الذي ترون جَرَع عَنْ يت المَقَدِس جين أخر ۲ ‏َضْحَايًا في قل مَذه الَجْنَاس» حى جَعَلوا الدية عَلى همين لِكُل وَاجد مِنْهَاء وَجَعَلُوا في ا لشّنْدَعَة ْج برتقا واه أَعَلَمُ إِنْ كان ‎AZ 1 E‏ 2 | ەو ‏عن اثر أو عَن نَظر مِنهم راوة. وما الدج جا وما كان في منت لبن م ين أل الق وني ‏و س ‎„o‏ 0 ‎E‏ في الاي حى يفل وأا سا لصي مِنْ جميع ما أَحَل اه ف أَكلَهُ ِن الظْباءِ الراب ‏وَغيرهًا ق فمُتَفق على تَحُليله وَطَهَارَد به« ته ‎CA YA Ld ‏(١) قال فازکت: َكُذا فِيمَا رياه م وله فيكو خود ين قَولِه: رَكَأتٍ النَاقَةَ ونَمَا ركا رَمَتْ به عند رِجْلَيهَاه ۽ فيكو مَعْى رَكَأتْ عَلَيْهَا: : رمت نَفسَها عليهاء أيّ: : عَلَى التار. اه. ‏(۲) د: طائر» والجمع (الصحاح للجوهري» باب الدالء فصل الصاد: صرد)]. ‏() [ل أجد من خرجه بهذا إلا أن النهي عن قتل الأصناف ورد في أحاديث متفرقة منها: "أن التي ي هى عَنْ كَل ارتم م الدَوَابّ: الَملَهَه وَالَحُلَه وَالْهَذهُب وَالصْرَد ' (رواه ابو داود کتاب الأدبء ر0۸۳( وهی یل عَنْ الضفْدَعٍ لِمَا روي: "أن طَبيبًا سَأَلَ يي عَنْ ضِفْدع يَجْلَمُهَا في دَواي فََهَاهُ عَنْ فَنلهَا' ' (رواء أبو داوف باب في قتل الضفدع؛ ر۱ ۲۷٥)]. ‏() [يعني بصوفها] ‎ ‎ O N ESR an RSs Mle tole titra sak: ۳ Ey ‏ع تآ‎ 7 3 7 م یھ ای میں ا ی اق ت اا لت کہ وت ل سلا ب اا ق ر ند س أَيِضاء وَأَمًا ا العا وآلأَمَاجي وَأَشْبَاهُهَا ِن الأقاعي وَاللّعَ َد دَكرُوا أن الب بلا حَرّم ما كات الْعَرَبُ في الْجَاهلية تَسَْعْذِرُه ٠ فما أشْبَه من مَذه الأجَاس الحلا د فهر حلا وَمَا شب الْحَرَامَ فهو حرام وقد في سُوْر الأمَاجي وَالأقاعِي وَالْحَيَاتِ وال َعَلَمُ وما الْهر: يللاف أنه طهر لَه ِن الطَوَافِينَ وَالطَوَاقَاتِ 1 6 ‏سس‎ (۷ £ E o على النَاس؛» وَلِحَدِيتٍ أبي فاده نه إِلَيهِ فَسَربَ منه ٠٠ وَمَن ذهب 4 \ إلى جايو وى أن الأضل فيه سبع ديك كَعَمْرِي ُا كما َعم لكِن الرخصة وَرَدَتْ في اهر لِلْحَاجَةٍ ج اليه الاخُيَراز مله في الْبيُوتِ ولحي به امار في تَعَذَر الا خيراز نها وأا الكلبُ امعم َيه اخيلاف ي أَضحَاباء كال هم بِطَهَارَته صيانيه عَنْ اكل الْحَبَائثْء وَفَالَ آ و بل كوي بلقم الأ في 2 الكِلاب من النَجَاسَةء وَلَم تفي الأمَة على تَجًا َة الْكِلاب أَيْضَاء فَمَنْ دَحَبَ إلى تَجَاسَيَهَا اتج بأثر الي كَل الإثاء ِن وها فيه باه ولاه (۱) [ جد من خرجه]. الصَحبعُ أن اسْيفْدَار النمُوس ليس هُوَ سَبَبَ ب َبَبَ التَحُرِيم ونما الْحَرَامُ ما حَرّمَةُ الشرْعُ لِمَا روي عن ائن عباس قال: ال حادب ولد دلت على رَ سول الله 6 في ن يمون كرتي بشت تون وى إل وول اف ردي قات بنش الوه اللاي في بي مَيموئة: خيرت وَسُو سول او ما بريد أن بال من هو شب َا رَسُول اش فرفع يده قال خالد: فقلت له: َا رَسُول انی َا عو قال ل وَلَكِنَ َم يَكُنْ يأَرْضي قال خالد: فاجترزته وَرَسُولُ الله ينظ [رواه الربيعء باب أدب الطعام والشراب» )۲( [رواه الربيع؛ باب ف أحكام المياتء ر١١۱ بلفظ: َه لست بِنجسَة نها م من الطَوَافِينَ وَالطَوَاقَاتٍ عَلَيْكُمْ"]. رنه لعله "6 ‎stot Rasta‏ 1 ا فواعد السلا ‎ ‏س س سوعط شلام ۲ ‏بالرَاب' وَمَنْ ذَحَبَ إلى طَهَارَتها اتج بِقَوْلٍ افو سُبحَانهُ: عا لسك ولم با ا 0 ل لمزم الي أ ‎5 ‏ك مله لكلب وَلاَنَهُ ن الان وَالطَرّاقَاتٍ اسا عَلى اهي لأر بفَسل التاءِ من وُلُوغِهِ عَلى جِهَة التعيّك وَالهُ ‎ETT‏ له أله ‏وأا الْمُشْركُ: فَمُجْمَعْ ضا عَلى تَجَاسَيِہ ون اف تا : تلن ۇب س ومر الْعُلَمَاء من حمل لَفْظ الج ى لورد فيه عَلَى جِهَة الد لا إن عه نَجِسَةء وَالهُ شه أَعَلَمُ و و مه جُمُهور و على بجاسته. ‎FC gs ‏0إ‎ ‏وَالْمُشْركُ عند أَصحَاِ نوعانِ: ومن سواه من مجوسي ووي قَالْكَِابي فيه اختلاف ف ينضحا من َب إلى ةلله اج قل اى ‏وطعام الذي حل ان4 الاي الطَحَامُ وَإِنْ كَانَ اُْرَادُ به مها الدََايحَ َلَمْظهُ أَضًّا ضا بأل التي الْعَظُمَ الْمَسْمُوهَ الذي أَهْدَيَهُ لَه ‏اليهُو د وأ آي وذ ي في انر كرد بد مع لحم ‏س و ‏والله أَعَلَمُ. وَأَجَادَ بَعضهُم الال من هل الْكِتَاب وَبَعْض ورو وي ان ‏(١) [رواه باب جامع النجاسات» ر١٥٠ بلفظ: "ِا وَلَمْ الْكَلبُ في إِناء أَحَدكُم فَليهرقه ويله سم مَرَاتٍ ولاه وَأَحْرَاهَ الراب" د ولم ياب حكم ولع لكلب ر١1۷ بلق "طَهُور َء أَحَدِكُمْ إِدا وَلَم فيه الْكُلبٌ أن يَعْيِلَهُ سبع مَراتٍ أولاَهُنَ ‏(۲) الْمَائِدَة: ٤ ‏(۳) النَوْيَةَ: ۲۸. ‏(4) الْمَائِدَة: ١. ‏[رواه البخاري» كتاب الهبةء ر٤ ٤٤۲ بلفظ: " أن يهودية أتت النبيء - صلى الله عليه وسلم - بشاة مسمومة فكل منهاء فجيء بہا فقیل: ألا نقتلهاء قال: لا"] ‎CN ‎ ‎ ‎a 5 EF .‏ س 1 م ی ہے کےا صدا دة ‎E CER Ey WN PON‏ ‏سوا ا ‎Ran tier‏ ننن ننن 2 ‎D0‏ ‎apt ‏ف س و م ‎Coe oe (N) o ooo‏ لي يلاه مر أن تسل أي اهل الكتاب ڌا اتج قَدَل هذا على ‏نَجَاسَدٍ سَته واه أَعَلَمُ. ‏وأا عَرَقٌ السَكُرَانِ وَ ن گان في ماين بمب مَنيَشوب وَكَذَلِكَ سە < ‎o‏ س ‏لبن الْمَراةِ الشّارية لِلْحَمْ وَييض ما يشرب سَة أو يأكُلهاء قى الكل ‏حلاف وَعِنْدَ مَكايخنَا سرَحمَهُ اله أن الْجَلالَ من الذي 7 الْحَمْرَ ى ابل نه يَومًا وليل وهو مِقدارٌ ما يبقى الطعَاُ في جوف الإِنْسَانِء وَقِيل ‏و اكاك بي ام قد روي فِيها أن النبي يي هى عَنْ اکل لخم لو شرپ نه واب عَلَيّها وه هي عِنْدَ أَصْحَابنًا التي لا تَعْلَفُ إلا ‏عر ولا َْلِطُ مَعها كيا ِن الْمَرعَىء وني أر انها لا تون جلالة ‏ي ‏1 أو الدمَ أو لَْم الْخْنزير عِندً وَقيل غير ذلك فَعَرَق تس كما وَكَذَلِكَ اكل ما لا مِنَ البَهَائِم عَن اکل النَجَاسَاتٍِ فَعرفَها وَبللْهَا تَجس. ‏وََذ جَعَل أصضحَابا لكل كَيْءِ ِن ديك ذا فلع عَنْ أل النَجَس مُدَة تَهي ِلها کُم هارت فَجَعَلوا لْجَلاَةِ ِن اليل مِن أَْعِيَ يوما ى عَكَرةِ بام ‏(١) سال ابو تَعَْبةَ رَسُولَ افو يي َقالَ: إن "...فإن وجدتم غير آنيتهم فلا تأكلوا فيها و البخاري» كتاب الأبائح والصيدء ر °6 00]. ‏() قال الْمُحَشّي أو ستة: ِن كليل طَهَارَة بل أل الكِتاب قوي تَجَاسَيهِ ضيف ‏و َجْمُوعُهَ بيده الْحَديتُ الذي ساق الْمُصَنُّ عن ابن عباس َه قَالَ: ھی سول افو عَنْ شرب لبن الْجَةِ ' [رواه أبو داو باب النهي عن اكل الجلالة وألبانجاء ‎TVA‏ و"لَهَى رَسُولُ او عَنْ الْحُمُر الهُليَّة و وَعَن الْجَلاةٍ ة وَعَنْ رُكُويهَا لُحُومِهًا". [رواه جب ر۷۰۳۹].۔ ‏م ‏رضي قوم آهل تابه اقتال في قَالَ: إن لم تجدوا فاغسلوها ثم كلوا فيها..." [رواه ‏ا ‏ا۱ ‎ ‎ etat at seta ola Rt tt ntti ‏شواعسد سلام ا‎ | ‎DT PR o n IT Ara‏ و وجا نمت جحد ‏وللبعَرَة مِنْ كَلايِينَ إلى وَللشاة من عِشْرِينَ إلى تانق وَلِلِوَرَة من حَمُسَةٍ إلى نلاه إلى يَوْم وَلِلدجَاجَةٍ من تَلانَةٍ إلى يوم وَقِيل: إن ذبحث ونع دَلِكَ ‏م ‏$ ى ە ‏م ‎o‏ و ‎A E‏ < نها وَغسِلت نها تؤكل وَلو في يُومِهاء ورخص أيضا في لبن الشاة إذا شرتتِ ‏انجس واه أَعَلَمُ. ‎ set sass alata ntin atta ei hein iie tae eit rE ir tre in: 1 ‏عذ ا م ١‎ ‎dR‏ خم ات متك ‎aa mik DLS‏ و ‎ rne و elat raf vln Tne ‏4ا‎ atta: ‏ص ا ۳ وام‎ ‏ات اوا‎ RR! ۱ atts deta tnt tat NR . ‏مزن موي راح“ 1 > ج ك‎ RED e ‏تلات‎ 1 0 سے ‎2r‏ ‏المقَدمَة الشاك ۶ ۲ 2 و تَوَال عَنْهُ هذه التَجَاسَاتُ وَيمَا تَرَال به £ : [الأشياءُ التى تَرالُ عنها النّجاسةٌ ثلاثة] ا كا الأسيَاءُ التي تَرَالُ عَنْها النَجَاسَة تَلاكة بلا خلاي: حَذُهَا: الاب اله تَعالى: وناك هره" ولأمر الي با مَس الوب من دم الْحَيْضِ من ‎Ek‏ ئا والثاني: الأَبدَانُ لما روي أنه 8ا أ رعسل نه اشا وَالقالت: الْمَسَاجِدُ وَ ومو مواضع الصّلاةٍ َا لَمُرهِ ی اَن يصب ب على بول لغري قوب ين اء جي كال في سيدا وَلصيه الْمَاءَ ضا على تبه من (١) ٤ () [رواه الربيم. باب جامع النجاسات» ر ٤١٤١٠ بلفظ]: والمذيٌ وَدَمٌ الْحَيْضِ القاس تج لا صل وب وَفع عله ي نها تى ويول او () [كما في الحديث السابق]. (أمًا فيه وَأمًا وَالوَدِيٌ فَِيهمَا إِسْبَاعُ )٤( [رواه اء باب 43 المساحد وفضل مسجد رسول الله صل الله عليه وسلم» ٢٠٢ وهنا يف مَل من ِن خسن سياس الرسُول ي و ویره جلاف الْعَرَّب سيل الوسر َد وي هلكا بال عراب بالْمَسْجِدٍ وَارَ عَليْهِ النَاس لِيُوقِعُوا به قال لَهُمْ الرَسُول َل "دعوه sn satiate Eerie iia ‏ا‎ 1 HEH T۹ لاا س اة ‎WY via‏ ال ار ی طا و کن ام كفي ى اف لم بول الرّضِيع 90 وئر لأسي م نَ الْمَ وذ تشع عل لاء الْمَذىّ“ واه أَعَلُم. التي ترَالٌ بها عشرةً] و ايء الي َال ها النَجَامَةُ: هي يالْجُْلَة عرف مضه طوف بها لس وَبَعْضْهَا مَقِيسٌ عَلَيهاء أَحَدُمَا: والثاني: منك » ۳ والرابع: لرل وَالْحَامس: ارش الرّمَان وَالسايع: الداع وَالثامِنُ: الريب وَالَاسِمْ: لري وَالْمَطَر وَالْعَاضِرُ: أا فهو َهُوَ عَامٌ في جميع النَجَاسَاتِ» وَيَخحْتَص بالْمَاءِ دُونَ سَايِرٍ الْمَايْعَاتٍ عَلّى يلاف في بَعْضِهَاء وَسَنَذكُرُ أَحُكَامَ الْمِيَاءِ وَأفَسَامَهَا إِنْ شَاءَ اله َعَالّى. على ټول وتا من مء و سجلاً من ماي فما بينم لا مُعَسرِينَ 2" (الَيُوبُ وَالسّجل: اللو [رواء البخاري» باب قول النبي صل الله عليه و سلم "يروا ولا تعر وا (١) [وذلك حين أتت أم قيس بنت محصّن بابن لها إليه - صل الله عليه وسلم ... ل يأكل الطعام فأجلسه في حجره فبال على ثوب فدعا بماء فتضحه به (رواه الربيعء باب جامع النجاسات؛› ر١١۱)]. (۲) [وذلك حين سأله عمر بن الخطاب د رضي الله عنه - عن الجنابة تصيبه ليلا ماذا يصنع؟ فقال عليه السلام: "توضاً واغسل ذكرك ثم نَم" (رواه الربيع» باب في كيفية الغسل من الجنابةء ر١٤۱)]. (۳) [وهذا في حديث علي بن أبي طالب إذ أمر المقداد بن الأسود أن يسأل الرسول - صلى الله عليه وسلم - عن رجل دنا من أهله فخرج منه المذي؛ فقال عليه السلام: "إذا وجد أحدكم ذلك فلينضح ذكره بالماء ثم وضوء الصلاة' ' (رواه الربيع» باب ما يجب منه الوضوء ر ۳١۰])۱ (4) [وهو الشيء الأول من الأشياء التي تزال بها النجاسة]. E IRR ‏أعسا اسسا‎ etsin tsi iota tints 4 ‏و‎ 1\0 اال لا ِْحَدَتٍ من بين سائر الْمَايعَاتِ َال الل ا ‎e‏ ر و 2 ىڭ ىكرە وَمُوَبلمْ في اللعّة ِن [المياه أربعة أقسام] و ےه ت الْمِيَاه أَرْبَعَة اَقَسَام: [القسم الأول]': الْمَاُ الْمُطْلَي وَهُوَ الْبَاقي على أَوصَافٍ خلْقيهِ ين عير ُحَاِطٍ لَك فهو الطهُويُ كَمَاء الْمَطرِ وَالْبحْرِ وَمَاءِ الي انهه وَمَا قا عَنْهَا ِن اللات وَالْعْدُرَانِ وَمَاء السّباخ على أي صِفَةٍ كان مِنْ أَصضْل الْحْلْمَةِء وَيُلْحَق َا اقيم يطول كي تراب أو زيخ ِجَيو َه أو يخلب أو بکل مَا كان من قَرّاره و أو ولد عَنْه وَلا يفك ‎ut‏ 1 س م ٨ وه د (ه ‏ال : الْمَاءُ الْمُضَافُ إلى ما وَفَع فيك مثل العصِمر”“ ‏الان ُو ال © والفوت” وَأَشكَالِهَا م الْمُضَافَاتِ؛ فَهَذا الْمَاء يُجزئ في في عَسْل النَجَاسَاتِ» وَاختّلِفَ فيه في رفع الأَحُدَاتث. ‏() الفرقان: ‏الأنفال: ١٠ء والية: ل يميم الما ام هوير عم بَا ماه هركم پد €. (۳) [أحدها: : في كُل النْسخٍ وإِنّما استبدلتها ب "القَسْم الأول" ليكونَ التقسيمُ على نسق واحد]. () الْقلَاتُ: هي البرك عَلى تَعْبير الْعَامةٍ. ‏)0( : نوع من الصبغ؛ (الجوهري: الصحاح باب ارا فصل العين: : عصفر)]. ‏)1( صغ أحْمَريُصْبَعْ به جُلودُالْمَعْرِ. ‏(۷) [ل أقف على هذا المعنى]ء ولَحَل الصوَابَ: الْقَرّث. ‎ ‎ pl ‏ہا‎ sitan tin tna ae eer: 00 ‏ووعد اسلا س‎ اا ا ماو ی ی یر ا ی د ى مىم الْقَسُُ الثالث: الْمَاءُ الْمُضَافُ إلى الْخحَارج من كَالْمَاءِ الْمُعْتَصَر من الَانَات مس الْفَوَاكِه وَاليمُولء كَهَذًا الْمَاءُ زيل لِلنَجَاسَةِ َير رَافِع و َه أعلم. ص ص مِنها ولا یری ي يها وك فيه تج فيه والله (١) [في ُسخة: فَعَيرَتَ]. etat ‏طف‎ let nisin a 41 ‏١ اعد اا‎ R0 ‏ى ت‎ OR I ‏تىم‎ الم أن المَاء وى مَادَةٍ في عَسْل الَجَامَة؛ لَه يُذَهبُ الْعَيَ فَكُل تَجَاسَةٍ ما لا بى لها عي فَايِمَةٌ كالبل وَالْمَاء الْمَنْجُو س وَمَا في لت عَسَلت في إِرَالَِهَاء لِقَوْلِ الي ذاه أحدْكُمْ بن ويه ليس في لاء تى يهالا" َسوَاءٌ كانت النَجَاسَة سه عَلى اليد أو عَيْرَمَا ِن الْبَدَنِ ولتوب ا ل الوب في الْحَوْضِ ايد لَه يلت مات فَإِنهُيحْكُمُ بطَهارته كَمَا وَِن كان انجس عَلّى امس نه طهر ِدر الراب تحت وَيُفْسل َعَم الْمَاءُ على الراب تُه يَكُنسُةُ فَرْمِي به خارجا. وَِنْ كَاتَتِ النَجَاسَةُ في بيت از مسد لها پانام نه يمتها ذا كانت مما لها عير ی فام كالم وَالنْطْمَة وَالقَيي تُب بها الراب قيضت الْمَاءَ ‏ فی في الْمَوْضِع العُدَارِ به الراب ا بك وَيُعَادُ في عه تراب حر كلت رات و وما الَجَس م الْعَيْنَ فلا بُ بد من إِرَالَة الْعيْن م مم الائ وَتَغْسَل حَنّى لا ‎ETA‏ ‏بعد رَوَالِ الین و وَفي ِرَالَةِ بالريق وَالْمُحَاط فَوْلانِ. ِن كان النَجَسُ في أَوَاني الطين في عَسْلَهَاء ثم يَمْلا سلاا مَاء قيشر ا را هاه زا ني اني َة بها مَكذا تلاناء وَقَالَ مَنْ قَالَ: وما ولل ت بطهارتها (۱) المتوضئ وغيره يده المشكوك في نجاستها في الإناء قبل غسلها ثلاثاء ر١۱ 4]. late e Idol! ‏ا ا‎ ۹ ‎WW WB 0‏ ۱ ٢Y۲‏ ي في عك اتا قد فيها تار لكي يَحُتَرق السَعْر لصي بهاء تم عسل كَمَا ی ل رد ٥و و ەس وک 2ے ون کان كور صي المي جل فيه الْمَاء َم الْحَصبَاء يحصحخصضص فيه ‏إِبْدال الْمَاء تلات رات تُه يَحْكُمْ بطَهَارته. وَاعُلَمْ أن الْمَاءَ يزيل النَجَاسَة ين أي حلت به ِن الأرضي وَجَمِبع أَجْرَائِهَا وَنبَاتهَا الْمَعْمُولِ منها أو غير المَعْمُولِ الْحَيَوَانَات وَجَمِيع أَجَُاسِهَاء وَالشيَابُ وَج جَمِيم أَنَوَاعِهَاء إلا مَا يعد عدر ِراج منه ِا عَحِنَ به رطفي أو خُر َعَهاء أو وفع عله الوَدَكُ أو الدخن في الوب أو عَيْروِ من الأَوَعية بَعْدَ مام بق ياء أو خيط الوب أو قد م مَعَ انجس أو صبِع بصباغ مَنْجُوسء أو جل للحم مل م مَنجوس أو ما أيه هذه الوجوة من ن إِدهانِ ل س بدن مَنجُوس او عرو م ِن أَجَْاِ الْحَيَوَانِه أو عمد الشَدْرُ عَلى النَجَس. ن ذا وَل كدر هاون تى يِل َم ما عد على أو يعر حتی تق طهارنف ويال الد هن قبل عسل انجس وبا التوفيق. ك ل عار هه مال عل را شه بي عو ينمك دة وَيكُون لجس لاقي نة لااد في الكل وَل علي أن قط يك المكات؛ لا َة قات ولل لي لفسا الل على دامعو جمَمُوا عليه أن من صَبَع يده بالصّبَاغ الْمَنْجُوس ليس عَلي ‏ن سل حِلْدَهُ لأجل اثر الصَبَاغ المَنْجُوس جين لَمْ يول وَكان هَذا عليه اف [الإيضاح› ‎Te‏ ‏0 غ ‏اه 3 5 ‎ ‎ sag state ‏ا‎ at IRE REI EE o, ror bat n EI REN NDE ‏ھن‎ فصل ف ال ‎o‏ ا اله مطل ى به ف الشية كلك اى د ن ا ف به في السنة لثلانة اشيا حدها: في مسح آذی ص 7 0 ص 2 ° ره ‎x‏ ٠ ۰ : و ۶ المَحَرّجين بالاحجار الثاني: ي لْحُفيْنْ والنعلين لقوله ا ِد وط أَحَدْكُمْ الأدّى بَعْليّهِ قان ا اب لَه طَهُورا : في دَيْل الْمَراة اليل ‎o 2^ 2‏ لحدیٹث ام سَلمَة قالت: يا ر سول الي ِي مراد َمل ذيِلي وَأَمْيِي في الْمَكاِ اَذ فَمَال: يُطهره ‎a‏ وَعَذا ما كات الْمَراُ بِإِطالَّة و الذي جَعَل الشَارغ ماده َه كما متا في الْحَدِيتْء وَمَذَا - عند العلَمَاء يما ‏77 و ەو ‏ََذت ا كان اليل جاه له َر ون كَانَ رَطبا قلا بد من عله 4 كَسَائر النجَاسَاتِ فورَوَتِ اة بالْمَسُح في هذه الوجُوه الكل َجَارَ َم في أي محل عله الجَام َدعَب هوقو قَصَرُوُ على اواد ‏٤ ِ‫ ‏عَلَيّهِ في السَُةِء وَالظَاهِر مِنْ قول أَصضْحَابب أجَارُوهُ في كل جسم ‏س ‏لس مِنَ الْحَدِيدِ وَالْحِجَارَةِ وََمتَالِهَاء وَلَمْ بُجِيرُوُ في اليب وَمَحَل الشْغْر ِنَ ‏() [وهو الشيء الثاني من الأشياء التى تزال بها التجاسة]. ‏() [رواه بو داود» كتاب الطهارة ‎[۳Y۸‏ ‏() روا الربيع» باب جامم النجاسات» ر ام سلمة عالت لعزا شماه كيتة رة قلت ِن النيخ سَلمةَ هي أ اْمُوْمينَ هند ينت أي َيه كات تخت أي سَلمة ِن عَبْد السب وهاجرّت ت مَعَ رَوجِها إلى وتوف عَنّهَا في الْمَدِينَةِ بعد عَوْدَتِهِمَا الك وجه الي لو في الْمديكة كه ريم م اجر كائث أو ارأةِ مجرت إلى وَأ ظَعِنَةٍ دَحلَتٍ وار أمَهَات الْمُسْلمِسنَ مَوناء كَانَتُ وَفاتَها سن ۷ه وَقيل: انين يعي وت بيع رم وتوا اء وكا هبل هي وبنت عة رة رول او ي اذا دحل يعمل قول لي أمي: الي علبي قدا حلت نضح في وَجهي من ‏الما وَيَقُولُ: ازجعي. ات ام عَطَاف ِت خالد راي تَيب وھ جوز کیا ‏سس ‏ما من وَجُهها ڪيب وَفِي رِوَابة: لم يرل مَاءُ في وَجُههَا حى كبرت وَعَمرّت. اه مُصححه. ‎ ‎ slots naan i na Rat e tats titles ‏اا ت‎ agra: 1 ‏واعسد لام ¥ ٢۲‎ 7 1 . N ea DR Aa r E oD ‏ن‎ ادان وَالْفرُوج و وق الل فيل اللوي م س عاب ذا وَفَع فف او في ضرع لجات يرعت في راه أو کان عَلّى ظَهُرمَا مَاء أو عَلى مقار الدَجَاجَةٍ وَما أَشْبَه دَلِكَ إِدَا َال انر فَحَكَمُوا E7 بطَهَارَيَهَاء وال أَعَلَمُ. وَفَالُوا: إِدا تَحسث يد الرَجُل فطلم بها أو ۴ حفر بھاء أو بى بِهَاء أو طب َو عَول عَمَلا يو رفي ِلها ِن اليد طَهْرَت وَكَذَلِكَ الام 2p اْحَدِبد ِا فطع بو أو حل أَو تح الرّحى قطن ياء أو حجر دق ي أو ما ذلك حك بِطَهَارَتِ وَهَذًا ِد مسح مَوضع النجَس سَبْعَ ۳ۃ مات بسبعة حجار أو فِي سَبْعَةِ مَوَاضِع وَقِيل: يجيه ثلاث مَرَاتٍ وَالله 2 وَأمًا النضحُ': وَرَدَتٍ به فى تلاك أَشْيَاءَ: حَدُمَا: الْحَصِيرُ في حَدِيثِ انس بن جين اكل الي 8ا طَعَامًا عِند ديو" قال نس فشنت إلى عير لتا َد اسْود ين طُولِ ما لی ہے وهو ضيه بالْماء"» ولب ا أَصحَابنَا بعتب يترون إلا في الْحَصير إ أَرَادُوا ان سلوا علها اميت َه هم قالُوا: ت صخ الَا َليِق و بها انجس 4 و في ولي في حَديثِ عاف 1 ل "كان الني 2% شو لصَاَِيحَكُهُم وة بصي لَمْ بأكل العام فَأجْلَسهُ في حجري فَبَالَ عى كيده َدَعَا ما فَصحَهُ ولم يله ولم في حَذا اي () [وهو الشيء الثالث من الأشياء التي تزال بها النجاسة]. ") اسْمُهًا مَليكة )۳( اروا الربيعء باب الأمامة في النوافلء ر٢ ۰ ۲]. *) [سبق تخريجه]. slat lat ‏قسواعسد الأ‎ eR Rstrnt sin ‏ل م‎ . SIE ‏ےی ولاس وف ا واج سالرت دی ای عع رع ال اھر ت ولا اص س ا‎ RE dl ‎oo‏ و ‏الحَديث ي و ا س 2 س ۲2( اث َرَاِر الطْعَام نهم َالُوا: يصب على البَوْل لْمَاءُ الْْرَارَ ق واه ‏: في الْمَذِي يُصيبُ الذكي فَامَرَ قا أن ب يض الذَكَر بالْمَاي وَدَلِكَ في علي جين سَألَ الْمِقْدَادَ نَا ودنَس الي بتكا عَنْرَجُل ‏سے سے ‏اين اانه حرج ينه مي قال اذا وَجَدَ أَحَدكُمْ ذلك ور بالْمَاء”. وَقَالَ بعص الْحْلَمَاءِ: الْعَسْل طهَارَة ما بيقن ما كان مَفْكُوكا فيه وَفَوم َرفواييَْ َل ْم وَبَوٍْ فقوا يمع بول اعلام وَيُعْسَل بول الْجَاريّة. وَأَمًا الوط : وَرَدَت به السنَه كما قدَمَْا في النعليْن؛ لِحَدِيتٍ أبي هريرة عَن الي لكا أنه قَالَ: ِا وط دكم حف كما الراب َقَالَ أَصْحَابْنَا: ِذا وط الرَجُل عليه أو حَفيه حَيّه نجس قان طَهَارَنَهُمَا أن یمس بھمَا حَتى يرول الا وَقيل: سبع خطواتِ وَهَدذا ذا ذهب اتر َحَكَدا ِا م لي بم وَأَمًا إا كَلاَبُدَ ِن الْمَاي وما لِد تكست فلا يها الْمَضْيْ؛ فيا عبر ذَيكَ الم كن فيا ‏َم يروا النَضح لما يت ت جسن فَيَكُونُ النْضمْ في الْحَديب كما كال ابن حَجَرِ ِن لحر أو لنظِيفه أو هره [فتح الباري: ۰/۱ أي: ن تَجَاسَة عبر قق ومو َويد فالأضل الطْهَارةُ كال بش امه : طَهَارَهُ و ما تَجَامَتَُ ما كَانَ ن مَشْكُوكا ‏فيه ويرد عَلى مَذَا الْقَوّْلِ: النَضخُ في الْمَذِي وَهُومَا يقن تَجَاسَتَه. اه. ‏[الغْرَارَة: وعاء أو جراب لحفظ الأشياء]. ‏") [سبق تخریجه]. ‏لقوله يلاو ِل اعلام بصم عيب وبول الْجَارية بُفْسَل". [رواه ابن ماج باب ما جاء في بول الصبي الذي ل يطعم ر۲۷ °]. ‏(٥) [وهو الشيء ء الرابع من الأشياء التى تزال با النجاسة]. ‏*) تقد قرینا. ‏م ‎ ‎ 2 AAR at sin tints ee kat detest otto 2 4 مہ ۴ لالواعدا 7 ےه لمال لص ۰ : ۳ د ‎r‏ ےه ‎RR de‏ مس ےو وو ایی ہما ماقام هتالت ا غك ملكا 8 وأا النَار: فَإَِها تزيل لَجس عِندَ أَصضْحَابَِا ِن الأْضِ وما كَانَ ِن أَجْرَائَهَا من أو ي الطين وَالْحَدِيد وَأَمْعالِهَاء أن تَأكل النَجس إذا أَْقىَ ‎2e‏ 77 س و م فِيهاء وَفَلُوا: انور يُطَهْرَانِ حَرَارَتهما» وَتَطَهَرُ الْحَدِيدَ وهِا حم فِيهاء وَكَذَلِكَ أواني الطَين ذا سبق إَِيْهَا انجس أَنَها تَحمَى في النَار مِنَ الأَرْض ١ إِذا اوقد عَلَيّه النَارُ ما لا َمِل الد فإَِه يهر ِذَلِكَ الله أعَلجُ. وما ارعان : َه يقي النَجَس من الأرض وما تَوَلَد ِن أَجْرَاِهَا دُونَ الْمَعْمُولِ ِن مء على فَذْرِ الاه في تَحْدِيدٍ لِك في الصيف ارج البُوتٍ وَداخلهاء وَكَذَلِكَ الات وَالتْمَار الْمُتَصلة بالأزض دُون البَائَةِ َه عَنْها ييه الرَمَان وَقِيل َير ديك في البائنةء واه عَنْ س ن قح ل لله أنه أَمَر بين بال عَلَيهَا الْجِدِيَان ا أن يشر للشْمْس سمس وَكَذَلِكَ قِيل في جُوَابَات الام ُي هل ا انه نه رخص فِي مار (۱) [وهو الشيء الخامس من الأشياء التي تزال بها النجاسة]. () لعل الصَوَابَ ِملع حَرَارَهَاء (۳) [وهو الشيء السادس من الأشياء التى تزال با النتجاسة]. دع اتيف به. | أو مَل ارين محمد مُحَمدٍ التندميرتي اللالوتي من عُلَمَاءِ اَن الرابع جل نوس قى ِْم عَنْ ن يي يُوسفَ ن رند الَف عام اى وَعَن الشَّبخ بي ضر زار بن يُوشف القفستي الي تَحَوج عَلبهِ ما َال كالْعلامة أي بن في وَعَيرِهِمْ وَكانَ بو سل ين وليك الَذِينَ أا رسال اليم على َير ما ۇدى رِسَالةٌ وَمِكَنْ جرت عَلبهِ يبه اين وَمِكّنْ له ايد الطولّى في تَشْر الم وَإقاعَة الرّوح الدييّة نة ب الطلبة وَالْجَمَاهير جه وَجَارَاه عَنٍ الإشلام ياء اه. sagirt btn tg ‏ل‎ 1 9 1 ‎LM e‏ ب اة ا ‏. 8 ت ل ت 1 سا ا ن کے ‎OR‏ .ل نم ك ست ‎br‏ ‎ ‏عل ‎e E ۳ O 2‏ وَأ ادبا : فما هو طَهَارَة الاديم لقول النبي با الاديم ‎E Ce E of <0 CO: ِ‏ َخِيل أَصَابَهَا روث ذِي مخلب من الطير أن تنشر وتؤكل واه أ ‏ص ‏ص ‏٥ ‎e .‏ 2 2 1 هاري وَفَد افوا في جلو الْمَيةِ ضا َم بها َم عَلى كَل حال» وَأَجَارَ ارون بها بعد الدباغ؛ لمَوْله بكا: "يما ‏ی سے و 7 ‎e‏ ° ‏کے س ‎e‏ 2ہ س ر ‎(On‏ < ڪ 71 ٥ ذب فَقَدُ طهر" وَفَوْله يا : إِنمَا حرم اكلها ۽ فدبا اٍيم الْمَينَةِ ‏س ‏آ۹ ‏ت ص و ‏کک 2 ر ع 2 ‎Ge 0 Ee‏ طَهَارَتَه كُمَا أن طهَارَة أديم ذكاته. ‏وَكيْفية الباغ: تزغ الْفَضَلدتٍ بالَشْيَاءِ الْمُعَْادةٍ عِندَ الاس كمسر ا ِ س ره ا س و و ‎Fr‏ ‏الجر مِنَ الطَرْفَاء وَالْجَوْز وَأسْبَاهِهَاء وَيكون الدباغ بالثمَار ‏ضا كاين وَالَمْرِ والرَيتُوِ وَعَبْرِهَا ين يمار الجر في ملُح وَالسّمُس وَالتَرَاب وَأَشبَاهِ ذلك وَفد در عَنْ رَسُول اله یاو انه َالَ: "اسمس َمِلَع دبا ‏ولف أَيْضّا في كُرُونِ الْمَيَةٍ وَعِظَامِهَا وَأَظْلايِهَاء مَل ونر فِيهَا كل تهر بالدباغ ا وهاه واخ في صُوف اَم وََعْرِمَاء كَقِيل: لا يور فِيهَا ادبا إل إِنْ كانتت بالْجِلدِ عَير تق ‏م ‎7 © o ‏س‎ APP i ‏وقيل: يؤر فِيهًا وَإن كانت بائنة عن الجلد واه‎ ‏ا ‏م ‏(۱) [انظر: جوابات أبي سهلء ص ۲٦ء ۳٦]. ‏(۲) [وهو الشيء السابع من الأشياء التي تزال بها النجاسة]. ‏0( [رَواء الطبراني: المعجم الصغير ر۲۳ ‏”) [رواه الربيع› باب أدب الطعام والشراب؛ ر۳۸۹]. ‏[رواه الربيع باب أدب الطعام والشراب» ر۳۸۹ ومسلم كتاب الزكاق ر۱۳۹۷]. ‏)۱( [الرتَم: ضرب من الشجر مفرده رتمة]. ‏() لم أجد من خرجه» وروي في الملح عن عائشة قالت: "استمتعوا بجلود الميتة إذا هي دبغت ترابا ‏ترابا أو رمادا أو ملحا أو ما كان بعد أن يزيد صلاحه"ء باب وقوع الدباغ بالقرظ أو مايقو ‏م مقام ‎ ‎ EERE EERE NERE RRR Pees RYAN ‏قسوامسد و ا‎ ۲۲۸ ‎AB ae e BEE af Arn REA A‏ الت شل م س ت می ذو ‏جار لاَنَُ ‎a‏ باي الاه جمیغاء ق َا ر بالاسْيَعْمَالِ في الْيَابِمَاتٍ وَِي الْمَاء ِ وده مِن بين سَائر الْمَائِعَاتِ وَاسهُ ‏وأا الريب : فَهَوَ طَهَارَةُ صُوف الْمَعَة وَوَبَرمَاء وَدَلِك أنَهُمْ قَالوا: ترب بِمَا لا عرق بها كال ية الْبضاء ي والوشل وَنَحُوهًا سبع مر مَرَاتِ بسبعَة ‏عُوَادِ في سَبْعةٍ َمْكِنَةِء وَقِيل: يَكفِي فِيها مَرَاتٍ غود في ‏أَمْكِنَة وَأَمًا مَا بها وتاب السشباخ وَالرَمَاد النبَاتِ وَكذَيكَ مَس باْمَاء ل يُطهرْمَا إل ِن اط مَعَ الراب أو اليه الْييْضاِ وال حلم وَإِنْ ود فِيها جلد الْمَيعَة مُلَرقَا بها قلا يَقَيهَا الَرِيب ول امل حتى بتع عَنهاه ون عمل ينا اياب قبل الريب ها تَعْسل بالْمَاء َع التَرْبَة لضا وله أعَلمُ. ‏وَأَمًا الريخُ لشن واْمطر": نها هار كرضي وَجَبع أَجْرَاِهَا وَََهَا ْمَل بها وَما يحرج من مَعَاديهاء َيف في الا لبائَةٍ عَنْهَاء وَفِي نتو ين مء ياف ف أ٠ اي تَطْهرُ فِيهَا والرّيح› فقيل: سبعة عيام في وَأضعَافُ ذَِكَ في الشاي وَقِيلَ َير ذَِكً. ‎& ‏() [وهو الشيء الثامن من الأشياء التي تزال بها النجاسة]. ر برط الريب في صُوفب امي وَوترما فِا رصا على وع ما بها ين لات اميك ‏وودکها بأيسَر طريقةٍ ية ِكل أَحَد والدين يسن ذلك الراب حَتى المَاءِ الذي هو وى مط وَِذ ووت اليب الْحَياة في عَصْرنا ومر فيو ا م يمر من گان نتاه ق ‎4 ‏لها باصا و ا 2 َر الصَابونُ هيدل حبذ ّى الريب واه َعَم اه مص حه ‏ص د مرو $ ‏)۳( و هو الشيء التاسع من الأشياء التي تزال با النجاسة]. ‎ ‎ کے تات ابا س رع ا مور تاو د سو 5 ص ۹ ی ‎a‏ ودا دَعَبَ عَيْنْ النَجَاسَة عَنٍ الأَرض ي ني اذ ري اوو - كت قَدَمَُا فد طهر الْمَحَل وَلَو قي الأكى وَكذلك الأ ِد ذا قي في الوب ِعْدَ العَسل حتى لا ينص به فَِهُ ب هن وَكَذَلِكَ اذا ده َب وَبَقَيت في أو قلا بَأس. وأا مََاطِن الإبل وَأَمكاْهَا ِن الْمَرَابل وَالْمَجَارِر ْم كلو لا يَمَيِهَا إلا مَطَرٌ سََةٍ وَريخُهَاء وَقِيل: مَعَاطنُ الإبل امل إِذا دهت اليج ولمس ت وا كان النَجَس في مضع لا لبه امس وَالرّي هم قَالُوا: الدَهْرُ طَهَارَ كه وقي الأَرْص وَجَمي جُرَائهَا وباتَهَا لمل اام كن نولك و أَعَلَمُ. وَاخْتلفَ في هو سَنَف وقي : سن أَشهر وَقِيل: ليه وَقِيل: شَهُرَانِ انات وَقِيل: أَرَبَعُونَ يَوْما واه 1 وَأمًا طهَ رة اللا الراضِحَة وَمَوَاضِع الرّقَاق الْمَُل ِا عه ی بن تارج الْمَاءَ حبى رال انر فَفَذ طَهُرَت وطهر ج جَميمٌ مَا بلع بللهَا. وَالْمَاكِهَةٌ ِد عَذَيَت بِالْمَاءِ ِ الْمَنْجُوس فَقِيل: طَهَارَتَهَا أن تَسْفَّى بالْمَاء الطاهر لات مَرَاتٍ وَكَذَلِكَ اقلا الْمَطبُوحةُ بالْعذِرَةٍ قِيل: عَهَارَتَها أن تَحمى بالْحَطَب الطاهر تلات مَرّاتِ. سے0 س و وَفَدْ كَالوا أَيْضّا: الْكَنْس طَهَارَة الْمَوْضِع الْمَنْجُوس إِذَا كيس سَبْعَاء وَقيل: لاء وَهَذَا إدَا رلت عيرم النَجَس. £ و سے ٥ ان د 3 () [وهو الشيء العاشر من الأشياء التي تزال بها النتجاسة]. وا ل ‎be ol‏ ا ناا ‎E‏ ea Re an r dy ONE EEE LEO وتف في دُحانِ النَجَس وَجَميع ما يفوم عَنْ مَوَاضِِهِ ضِعِهِ من الغبار احَطبٍ الْمنْجُوس ولمس وما أب كيك قل َا قا ِن النْجَس فَهوَ تس عَلى حُكُم الأصْلء ما قا ِن انجس طاهِرٌ؛ لأن انجس أَكََيْةُ ل 5 ف أَعْلَم وَأَحَكُمُ وَبه الحَولُ والتَوفِيى. 5 teter ‏ۋا ل ا‎ telan itin! ALAR RRR ta 1 CC. ‏کل عد اسلا‎ 0 $ نناوت ما ٠ مضو افد و س ر س2 المقدمة الرابعة في ومع مَعنى الا سُتِنجًاء : إِرَالة ۱ لجس 6 من النَجُو وهو الْحَدَثُْ نفس و تَسميتهُ ي راع تى عَايطاء فَالنَجو: كارع في ََة عرب كما أن الْعَائِطَ: الْمَكَان الْمُنْحَفْص فَسَمُوا الْمَكَانَ بام الْحَدَثٍ وَيَمَرّعُ من فَصْلانِ يَشْتَمِلاَنِ عَلى مَعَانِي الاسْيَنْجًاء؛ لَه ل بد فيه ين وَجْهَيْنِ أَحَدُهُمَا: اسْيَطَابنّهُ بالأحجًار رالو الْمُجْعَمِعَةِء والثانِي: | جَمُع يها ويي الْمَاءِ لرَالَة الْعَيْن جَمِيعًا " وَلعل صَوَابَ العِبارَة: فَسَمُوا الْحَدَتُ بام ا س ل ا ی ت ‎e Aen i SPL or‏ ‎a 1‏ 2 ا ‎A RR tdi‏ ¬ ی اپ ‎I at lage!‏ ¬ / م دہ ٢۳ ل ۲ [تواعمد ‎N‏ رم ۰ ‎2L WF‏ م ‎Baa. Ib WC Fr‏ ‏المىك ‏في الاستجمار ‎4 ‏وقد َفَدَمَ ذِكُركُ وَلَكِنْ صِفة الْمُسَْجُمَر به تمَانِية أَشياء وَمُوَ أن يَكُونَ طَاهِرًا احيرَارًا من الْعَذْرَ ة رها ِن اباس جامدًا احيَرارًا ِن الْمَاِعَاتٍ كاين اسل نفصلا عَنٍ ادن ااا ِن اليد وَعَيرِمَا ِنَ بدن ميا ارا م ِن الزْجَاج وَالْفَحُم وَالْحَديد امس وَنَحُوهَاء ليس بي مَطمُوم احَيَرَارًا الوب وَالََارِ وما َا عَنهَا ِنَ الام وما الفَصَلتْ عَلهِ من َصَبٍ الززع يخ النخِيل وَنَحوهًاء ‎r‏ بي حَرمَة احَيَرَارًا من الْمِلْح الام وَجُدُرَانِ الْمَسَاحِدِ محل الْكِتابة ِن الواح وَالأَورَاقي وَتَحُوعَاه وَل به حت الْعَيْر اخيرارًا ِن الرَوٍْ وَالْعَظْمِ وَعَيْرِهِمَا ِن ججميع ما لا يَمْلِكهُ مِم ليسي الس فيه سوا وَل فيه سرف احيَرَارًا ِن الذَعَب وَالِْضةٍ وَالْجَوَاهِرِ ‏ال ی ‏وک 1 4 6 ۳ 7 ‎„mA‏ 0 َ0 ال زو لكاتو من َوَن كن | حدَاها: كَوْن الأَحجًار را كلكا كما راد كما كَلَّمْاء والكانية: دَلِكَ بالشّمال امَاءُ ‎ ‎PEE‏ ل ہا کد ایی لا سمل ‎Ie‏ ر ال وا شرل لی اجان د ن و ‎RSE tot ota Ca ‏لسواعسل الس‎ 1 otel atts ts A2 Rl tola 7 5 r ‏الاسْيَنْجًَاء او اشم والوايعة: الْدَايَة بلقب بل الدب وَالْحَامِسَةُ الاسْيَبْرَا َالِ َل َك بالكّر وال كما َنَم قبل حَذَا وَاه 2 ‏ہے ‏)۱ ) لانظر: آداب قضاء حاجة الإنسان]. ‎ ‎ DEES La ‏ن نون‎ a r ok e Hir heki de alr ole tle: واعد Y۳ E م 9 ب ‎e 2 A‏ اا و ل ل ا وت ‎Wete‏ ۵ ےول راتات 0 ص 2 7 ‏٥‎ 4oo ‏فى كيفية الاستَنجًاء بالماء‎ ولا بُ عِنْدَنًا فيه من الْجَهُ ين الْمَاءِ قَالَحُجَارُ ِيف الْعَينِ عن الْمَوْضعٍ ثم الما ناء وَِرَاَةِ وَفَذ قال بعص أَصْحَاَ يما وَجَذتُ 4 سو ۾ عَنْهُمْ: إِدا إذا لم يه بض اَل عَنْ رة َة الذكُر أو رَمى الْعَائْطَ عن رمي َه ليس ىا ليه ما مُور َالِ ما ظَهَرَ مِنَ النجَاسَةِ دُونَ مَا بَطنَ» وَوَجَدْتَ ص س يه مل دَلِكَ عن مُحَالفِيَاء وَمَذ جود عَن ابن عباس وَعَيْرِه من الصَحَابةٍ وَأمًا الْمَعْمُولُ به عند أصحَابنا أنه 4 لا بد من الْمَاء؛ لن ما قَدَمَُاءُ ما كَانَ في الصَدر الأول حي قَالَتْ #: إِنَمَا كانوا يبَعَرُونَ و لط بعر لط وق انى الله الى عَلى اهل فبا في رارم الَا عَلى ار ابول وَالْعَائطِ َدَل ذَلِكَ على أن الْجَمُعَ َي ن الأحجَار وَالْمَاءِ في الاسْيَنْجًاء فصل ") رَطبا رَقِيقَاء أَي: انوا َعوْطودَ اسا لهم كَانُوا قيلي الأكل وَالْمَايِل. وم َلطُوتَ رَِيقَاء وهو إِشارة إلى كر الْمَاكِل وَتَوعِها. [والأثر رواه البيهقي عن علي لا عن عائشةء باب الجمع في الاستنجاء بين المسح بالأحجار والغسل بالماء» ر°۱۸]. (۲) [كما ورد الحديث: أن الى -صل الله عليه وسلم- ا "َرَت مَذ الي فى اهل فُبءَ (فه جال يحون أن يََطَهرُوا) (التوبة: ۸ ٠) َال يَْنْجُونَ بالْمَاي فَرَلَتْ فِيهم مَذِ الية. (رواه ابو داوب باب في الاستنجاء بالماى ر٤٤). وفي رواية: "أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال a sierra det lotto torr sat darts tt n ۲ ‏فواعد ا#سلام‎ Wb ‏ی‎ A Fe a ba 9 ‏ےه 7 . ر صح ك دلا 1 ر‎ ن ماک و انه قالطا ‎o‏ 3 د. ا ولعب في صِقَة اضما الماء أن صب الما على الب بل سارها لَجَامَةَ فَيَفْسِلهَا تم عَلى الْمُنَحَم مكنا على عير ريم شلب أذ تك ئجي للأ عه من اساد شت ره تَعَالَى مبنَد مدقا عسل مَحَل الْبَْلِ اول : ثم يقل إلى مَحَل الْعَائطِ يريل الْمَاء ر وَيوَالِي الم ك على يڍو عَاِلاً يها امحل قد تش ب الانقاى يجيد لرك تى يتقی وََرُولَِ اروج طم الم وَبَطيت رو الك عَنها ِن عبر تَحدبد عه لأ ديك ْيِف اِلة رة لَه ص 2 وَالرقِه فَإنْ أَحُدَتَ بالرّيح لا َل بل جُفُوفه الْمَاءَ عَلَيْهَاء ول ضر و الَائَحَة الْبَاقِية بَعْدَ الاسْينجای نم فصل عن حه بكر اله تَعَالى وَالدْعَاء ِي يَقُولُ: "الُم قري يالإشلام وَطَهْر فلي ِن الاق وَجَسَدِي مِنَ النَجَاسَاتِء وَرَوجُنِي مِنَ الْحُور لين يرَحُميَكَ بارحم الرَاحِمينَ"”. كَادَابٌ الاسْنْجَاءِ بالْمَاءِ حَمْس؛ أَحَدما: أن ايكون ذَلِكَ ۳ أن يبدا ضا بذك اْو تَعَالَّى كَاصِدًا مَحَل الْبوْلِ اول صب لْماءِ عَلّى اليد َر بَعْدَ مرق وَالرَابعة: الاسْينْجَاءُ بالشمَاِ وَالْحَامِسَةُ: الدْعَاءُ ِن اعرا كما قدا فرغ من الاسْيَنْجًا 7 يجا كل ناسو لاق به ين َو او عَائط أو د و َو لَه لا يصح لَه ِا بعد تع جمبع الانْجَاس من بَدَيِ فن ضا وَنَسِي دَلِك فَعَليه إِعَادة الْوْضُوءِ بَعْدَ إِرَاليَهَا ِن الْبَدَنِ؛ نه لا يجو 2 س Lis لأهل كَباءَ: إن الله قد أ خسن عليكم في الطهور فما ذاك؟ قالوا: : نَجْمَع في الاستنجاء بين الأحجار والماء' ' (رواه ابن اللأثير: جامع الأصول في أحاديث الرسول؛ ر۱۳۲ () [رواه ابن حبان :المجروحون من المحدثين والضعاء المتروكين» ۲/ ٤٦۱].٠ ARERR ERAN ENERO NARE RARER NORA ARR RR ‏عسد ا‎ e ‏فوا‎ ‎PEE SE IEE NSE I WA‏ خی ا ا جا ۔ .ےجو“ ل تن ههه ‏د ‏اقام إلى الصّلاةٍ حى يَجْتَمِه لَه اسْمَانِ: طهر فَالطَاهِرُ ِن النْجَاس مِنَ الأحدَاب وَبالئه التَوفِيق ‎ ‎ARERR RRR REIMER‏ فاعسا ال سسالا سلا ی ‎7Y‏ 0 ‏تما ای ت ی کا : ‏س ‎Go‏ ‏باب ‏في ل ‏ال أن الطَهَارَة لدا الصّلاة َف قم إلى فاي حَدُما: الَا من من وقد َقَدَهَ اة طا الوصو من من الَا : الطَهَارَ بالَمُم عِنْدَ عَدم الْمَاي وَهي ِن الوصو الرابعة : من الأَحدَاث وَالْجََابَاتِ. ‏لباب يَشْعَمِل على حمُسَة فصُول: ‏أَحَدمَا [الفصل الأول]: طَهَارَة الْوْضُوءِ من الأَحْدَاثِ ‏الْفَصل يفم قِسْمَين أَحَدَُمَا : في كَيْيَة الوْضُوي الثاني : في نَوَاقضِه. ‏ےو ‏ا قشم الأول في وكيفينه ا أن الوصو َا الصلاِ وَهُوَ وَاجِبٌ بالْكِتَاب وَالسُنةٍ وَِجْمَاع مق أا تَفَوْلُ الله تَعالى: مايا اأ منوا إا قمر إل كتوه ‏ِ ا 6 7 ‎Ze tn‏ س صو ي تاربكم €( م : قول الرَسُول كا: "لا يبل الله صلاة يغير ‏(۱) الْمَائِدَةٍ: ٦ ‎ ‎ ARERR tt int de tier lets rn hn tie rn nts oie ‏ت‎ 1 السواعسد الالام ‎Ae tr‏ ٠ . ‎f"‏ ےم " ر ‎AW‏ ‏طُهُور ولا صَدَفه ِن غُلُول" وَقولهُ: لا يبل الله صلاة من ۷ واا الجْمَاغ: قَلاَأَحَدَ يحالف في فَرْضِهِ. 7 1 $ س ےو ص س و وَأفَسَامُ الْوْضُوء أَربعةء وهي: فَرْض؛ وَسُنة وَفَضِيل وَمُبَاح. و ‎o 7 2 ۰ Ae‏ وه ® ۳ ۰ فمروصه خمسةف ادها : لاداء الصلوَاتټ الخمس لمحد والثاني : ۴وو رگ ر ر ر ۳ 7 ‎FE‏ ‏للجمعَة وَالثالث: لصلاة الجَنارَة والرايع : لطوّاف الأفاضةء : لِطَوَافٍ الْعُمْرَة. س و سو ەر سے و 1< ن ۶ س س وسننه ربع أَحَدمًا : لصلاة السنَن؛ والثانى : لطوّاف الوداعء 2 سے و سه س ۳ ‎PEY‏ 1 والثالث : لِمَسٌ الْمُصضْحَف وَالرَايع : لِلْجُنب ذا راد أن يََامَ. < ۳ 8 س سے 4 ك 2 وَفَضَاِلهُ أربي أَحَدُّمًا : الْوْصُوهُ لِلَّوْم لقِرَاءة الْفرَآِ وَالكالِتُ : 2 ِ ٍ لمدعای والرابع: للخول المَسجد. $ ٧ 7 . و ر ا ‎PT‏ ‏ومباحه أَحَدهُمًا : ركوب البحر وشبهه من والثاني : س > 1 ‎Zo Ea „o YA Px‏ ليكون به على طهَارَةٍ من غير إِرَادَة الصّلاةٍ بى واه أَعَلَمُ )۱( لرَواه أبو کتاب الطهارةء ر٥ والنسائى› کتاب الطهارة ر۱۳۹]. (۲) [رواه البخاري» كتاب الوضوء باب لا تقبل صلاة بغر طهور» ر۱۳۳]. RAR rts tints tnt lll lal ‏ک4 ١ 0 فسواعدا سلا م ١‎ 1 ‏ن کے ا لن وپ ا‎ dat rêk r Êh n A a r EA ~o 2 ام ن فصل في اكام م ٣ 4 س ^2 ۱ اَم أن الوصو َنَم إلى قرائ وَسُتَنِ وَفَصَاِلَ. ست الأولى : لْمَاءُ الْمُْطْليُ الذي لم أَحَدُ أَوْصَافِف َعَم ؤِكَره» : عند اليس به مَعَ اسْيصْحاب حُكُمهَاء : عسل الْوَجْهِ بالاسشتيعاب وَالرَابعة : عسل الْيَدَيْن مَع الْمِرفََيْنٍ وَالْحَامِسَةُ : مسح الرَأُس» وَالسادسَة : عسل الرّجْليْن مَعَ الْكَعْيْنٍ واه أَعْلَمْ. أا النية: هي في جميع الْعباداتِ تَعالى: رما لالا يدوا أله تيب ته الي وَلِفَولِ الي "ّما الأَحْمَالُ بالنبات» وَلِكُل اثرئ ما وى فَحَصَرَ الأَعْمَالَ إلى البق وَمَعَْامَا إلى الْفِعْل بالاعيَقَاد مِنَ ْلَب وَالْعَرِيمَة عليه بالْجَوَارح اليه مُسَْدَامَ وَالْعَمَلَ قط فكل عَمَل خلا س حور سر ور ەه ‎o‏ ° و 0 ٥ س ِن اة فَهُو بال ولا ََارْعَ بين أل العِلُم في وُفُوع الْحُكم إِدَا اجُتَمَع اقول ہہ 1 1 والنية. () [انظر: أحكام الماء المطلق]. )۲( الْسنّة: ٥. () تَقَدِمَ. seina taina RR Hr aa it nitir 7 ‏ا 7 ات‎ 1 ‏الالام س‎ ‏سے تە > 7 ەە‎ وك اقا ال لوشو لوي پو شتا وق ل اده وم > و و و ي ‎~a‏ ‎2h. mt‏ وله مَسْالَة: اَلَف النَاس في الَوْضُوي عل شَرْط في ِيقَاعِءِ؟ الْجُمُهُورُ هي رط فيي وصح ِيقَاعُه ِل با وجا احَرُودَ الطهَارَة َر َة 4 و و ا ع ِد ّى بصيعة الطهَارَق وَأظَن أن أَصْحَابَ هَذًا الرّأي يَذَْبُونَ إلى أن الأمْر باليية حَث في تیل الوب كَفَولو ل ل لِجَار الْمَسْجِدِ إِلاً في الْمَسْحد مما أنه و صَلّى في بيه كان هويا رض ولمع عند A َصحَاب أن لا يكون الانسان مَُطهرًا لوْضُوء صلا و أو عسل جَنَابَة إلا وي لأن الَوْضُوءَ عِبادَة عير مَعْقُولَة الْمَعْبى وَالْعَادةٌ ع الْمَعْقُولَة الْمَعْبيىَ لا وى إلا ‎A‏ ‏مال ا وف َر ر َو َل ال اسان بض جارج 4 واا () [رواه الربيع» باب في المساجت ر١١۱]. () إن من الْعِبَادَاتٍ مَا هرت مَصلحه وتبينّث فَائدنَ كَالرَكَاةٍ قن الْمَعَى فِيها: تفم الْمْمَرّاء وراو النَجَاسَةِ ن فيها: لكين الأؤماع. وعد الْحَامِل وضع مَعناهُ: ِكَل تلط الأَنْساتُ. وده التي يض يِالْحَيْضِ: للم ها سام من الحَمْل؛ وَنَخوٍ َك مى عرفت افد لني شُرعَث لأجلها. ليس لَه مى مَعْقَول» فَِه لير فِهِ تنظِيف وَإِْمَا ُو اميل لأر الك ل َي َكل كر ال أ وتا وارب يلات رَكَعَاتِ لیس فيه می قله وما هُوَ امال لمر وَيسمى وَمُوَ الذي ياج إلى يةه وا كا وضو ياء يحمل أذ كود ِا وحمل أكون لع كان في وُجُوب اة فيه حلاف وَكَذيكَ ِد العَجُورِ اة شه لیس لَه نى تُه فكل ما لا شرف له فَاِدَة ُو (۳) [انظر أحد الكندي: المصنف ٤/ £6 ‎RÎ a st at RRR Ro‏ عمسا الس س ورو و سب : ‎mm x‏ ۳ ہب ‎ab r‏ ‏- س ۶ه 7 و کک و و ر ا ہے بَقَدِيم النيَة بأسرهَاء وَإِن وى بوضوئه تَافِله له أن يُصَلي الْمَريضة ‏ص ‏الفرض الثالثُ في عسل الوجْوِ: في الْوَجْهِ اسْتيعَاب جويعه اَل وَحَدالوَج طول ِن ََابِتٍ إلى القن وَعَرْضُْةُ: ‏ِن ادن إلى وَقِيلَ: ِن الْعِذَار ِل َيل إن ِن كَانَ َي ‏كال وَاِن کان اکَسسی الشَعْرَ فكالثاني» الخلاف وَالتَارْع فِي اناو وبا وَجَبَ عَسْلهُ وَإِذَا سَعرَهُ الشَعْرُ قفي إِيجاب عَسْلهِ خلاف وان أنه قَذ ور عن عا ِن يار به أنه قَال: : "كان الوَجْة قل الل" كانه یری أن سل ا تخت نره وكا روء ل َب عليه عَنل ما خت ‏واح جوا بأ الي ا ضا وَاحِدة واد ََالَ: عَذَا وضو لا لالصلا ‎2 ‏إلا به وَلَيْسرَ فى الانْسَانِ إِيصَانٌ الْمَاءِ إلى أُصُول شَعْر اللَحيةٍ 1 ا م ‎o 7 Wg‏ 9 س 7 2 2 4 بِمَرَةٍ وَاحدق وَأيضا فإن لا يجب عليه أن يوصل التراب إلى أصول شعر ‏س 6 ‏اللَّحْيةَ وَفَد كَالَ اله تَعالى: يلوا يكوك 4" ا لحي ِن عبر أن يو وهاه إن كات اللَحيةٌ كال في الأبة فاحل بجر ‎0£ ‏عَن الْعَسل» ليست فيه سنه مَُمَعْ فيب بها امرض واه أَعَلم. ‏() ["والعذارٌ: من اللجام: ما سال على خد الفرس... وجانبا اللحية" (القاموس المحيطء باب الراعء فصل العين :العذر)]. ‏1)0 أجد من خرج هذا الأثر عن عبار وأورد نحوه الكندي في بيان الشرع (۸/ ٥) عن سعید بن جبير قال: "ما بال الرجل يغسل لحيته قبل أن تنبت» فإذا نبتت لم ‏(9) [رواه الربيع» باب في آداب الوضوء وفرضه ر٩۹ (٤) المائدة: ٦. ‎ ‎ tattle inte rya ia rit e ‏نان‎ . کے ‎ard. eae Es En anit LoL ia o‏ کو ری ف س ضوفم ہد ب حى مت ‎Mah a im:‏ و 4 وَمَوضِم عَم م ِن الْوَجُهِ أَيْضّا يجب أيْضّا وَيَجِبُ أَيضًّا إِيصَانُ الْمَاء ۽ إلى مَتابتِ الشُعُور الْحَفِيفَة ِي تَظْهَر اة نها بالتَحْلِيل. كَالْحَاجبين الاب الِب وان راء َل َب ديك فيها إا كاك ِي يِب عَلى الَا اة الما على جَمبع وَجْههِ وَعَسْلهُ با مُرَار اليد عله د إلى َيه َيِل البَاض الذي تن الْعَارض ويجُمَع م لحينه وا لْهَا مَعَ ما طَالَ مِن شحَرهَاء واه له أَعَلمُ. وَحَقَِفَةُ حَقِيقةٌ الْعَسْل: َل الْمَاءِ إلى اعضو مَمَ الدَلْكِ وَإِنْ عُسَل وجه او َمل ليه لحه فَقَد ذ ر نميل الخ يه في لع ليما روي َن الي بن خيب عَنْ ايس بن ماك أن الي #4 قَالَ: َر مرني حبيبي جبریل ب أن أحَلل ٩ » وال ا ا عسل دين مَع الْمرَْقَيْنٍ لَوْله تَعالى: يكم إل أي: مع العرافي 4 عا ‎O‏ اي: ع ا ق ر حَهُا لاْهَاءِ الْعَايَة يره مايا۱ ره ما َدستاُ اول لن الْمَحُدُودَاتِ على و حَدهُمًا : : مِنْ جنس فَحَهُ َال فيه گالَڏِي من الْمَرَافِقِ وَالدواع؛ لن مرق من جنس : : مَحُدود من غير جنس فَحَدهُ لا يدل فيه کَالَّذِي ص ص دما في الأبة من ذِكر هلس مِنْ جنس الَهَار واه أَعْلَمْ. )۱( هُوَ سيان حَتّى تضبق الْجبْهَةُ أو الفا (۲) [لم أجد من خرجه بهذا اللفظء وروى نحوه أبو داود كتاب الطهارةء ر٤ ١۱]. () الْمَائِدَة: ٠. )٤( ٢ .۱۸۷ )5( G7 ‏قل‎ ا ‎saint latan n‏ وتا لفت س ووو # ۸ فسواعلد ‎r‏ ترات للح ىا د لم ناهلو الان ‎CRE AN EER,‏ ا رم مها ا 4 ووي تا فلا ين أن ي ل تنو عي تا 7 و ل ‎b1‏ تو < اک 0< . 4 انى كَذلك ‏ سل الول أ عى كع في الاق ي رى كذلِكَه قال: حَكَُا رات رشو اش 8 ریا د لعا ال مه على هَذَا اقول وَاله ل أَعَلَمُ ودا فع اليد عن الدراع َه يجب على عسل البَاقِي› وو طعت ِن مرق َم يَحِب علب شي لأن القَطْمَ على جويع الَرَاع. وَالْمِرْقي في الذراع إلا أن يَكُون بَقي شي من الْمِرْفَق في الْعَضدِ - وَتَعْرفهُ . الْعَرَب في كلامها - فان عليه عَسْلَهُ. امرض الْحَامِسُ: مسح الوأس؛ وَقَدٍ افق الناس على أنه من فُرُوض الوصو لِقَوله تَعالى: رويك 4٠٠ وَاخْتَلمُوا في الْقَدَرِ من يعض حاب يما وَجَذْتُ إلى لواب ب فس جميعهء وَوَافهَ هم على سے ہی سے مے ذلك مالك ‎ER FF‏ اَصحَابِفِ الوا بن المَاءَ ِي قله رۇ 3 دحت للتوكيد لا للتبْعيض؛ بقوله: ليبا باب ليق اَخرُون لى | ن مع بَنضو هُوَ رض وَواققهُم على ديك الشافِِيٍ بُو حَنِيف وَاختَجُوا بن لاء المَذَكُورَ ةنما دَحلَتْ لِلبْعِيض› لان ذَلِكَ مَوجُودُ في الع العَرَيّة به واعتلوا َوه ل القن 6 وَيما روي أن الي #8 () [رواء مسلم كتاب اب يحبا لحيل في اوْشُوي ر" ۰٦]. () قال صَاحِبُ 1 ب سبل السلام: "كلم (إلى) في الأضْل لِلانيهَاي وَقَذ تعمل عى عرفت ان الدَلِيل ق قَامَ على دُخول الْمَرَافِق" . [الصنعاني: سبل السلامء ١/٢٤]. )٢( الْمَائدَة: ¬ 9 الْحَجّ: ۹ . (°) الْمُوْمِنُونَ: ٢٠. \ اء ‎Cr‏ tala sts tn iain E tai te arse terete ettiler! ‏سوا سل ال‎ ۳۹ . 0 ‏ا‎ . E EAC ‏وى ت ا ےه‎ 1 AREN E = e ‏سو ع ل‎ 4 R۳ a N cl O 1 7 ‏ت , س‎ )۱( س ۲( سس س س مسح بض رَأَسِه سه في وروی اَحرُون أن مسح » والناصية بَعْض الرس وهو مُقَدمُ وَالْعَمَل عِنْد أ َصْحَابنَا عَلّى حَدَا الْقَوْلِ وَقَد رو وي عَنْ س . سے ص ص و ‎Ge‏ ‏ع ےو ج ‎A e 4 Zo nr‏ س سس - س ابو ان جابر بُن زيد فته توضا وکان على رَاسه عمَام قال: فاخر ‎CHAE EEE EE‏ 0 الكمّة عن راسك مسح بإحدی ي یه مقدم راس تم | عاد القَلنسة يبلل لحيو وَكره آخرون دي ِ کون عَمَلان ماءِ واجيه وَذُِر عَنْ جابر بن ربد نه أنه كرة کے ‎Ce‏ ‏2 ‎Ê‏ ‎qr‏ ‏,€ ‎E‏ ‏ی ‏€ ‏ا ها \ َه في الوا ت يش دَلِكً الْمَاءَ ۴ جسَدی كاه يَذْهَتُ إلى أنه لا يجزئه. وَمَنْ ترك مسح رَأيه حَنّى صَلى فَعَلَيْهِ إِعَادةُ الوْضُوءِ وا سلا تَاسيًا کان او عدا ‎eos‏ وسر ± 2 ص س غ 7 س لِلمَتَوضى أن يَمْسَعَ سه جوع كفي مقد مقدم الراس إلى مَا ‏٥ ۱ ِو 6 0 0سس 9 ° ‏نحويه كنج ين عل ا إلى آخر بي كر الق ۳ حتی يخر مِن ‏گو ‏الاخيلاف؛ وَإِنِ افنَصَرَ فصر على مسح بَعْضه أَجْرَاَهُ كما فَدَمَاء ‏وَحَد الرس يمالعا : ن قوق ادن إلى الى الْجَبِين؛ وَكَادَ عُمَرُ الق لا رى الْقمَا ِن الرس في القصَاص واه له أَعَلمُ. ‏(١) [رواه الربيع» باب في آداب الوضوء وفرضه ر٦۹]. ‏روه مسلم» كتاب الطهارةء باب المسح عل الناصية والعمامةه ر٦ 60]. ‏(۳) الْكُمَة هي الْمُدَورَةُ الي تغط الرس ‏(٤) [انظر: جامع ابن جعف ١/ ٠ إذا كت القاف السيبه وإذا ضمَمتَ القافَ كَسَرْتَ السينَ الوا ياء ... الخ (الجوهري: الصحاح؛ باب فصل القاف: قلس)] ‎ ‎ a ‏ااا‎ 0 1 tl ‏ق‎ NENE NENE SENE ER ‏ع‎ ‏ج هما اَعَظَْان الْلَذَان مُا عند م ا عد الراك‎ 0 ر اشا 0 0 ص َليَجَهد أ ضا فِي عسل الرْجُليِن م ع لكين وَتَحليل وَليَاِْ في عسل نحص رِجْليه لا روي عَن الي 8 أن كال: ويل ِْعَوَاِبِ س الَا يلون الَفْدام ِن النَر”» أَرَاد ذلك مَنْ ترك عَرُْويهِ وَبَاطِنَ َه في الوصو 1 1 : سمي لفَوْلِ النيي :"لا وضو لِمَنْ لم يكر اسم َل 1 اد بِذَلِكَ ك في ل الاب الْجَز يل بكر اله تَعَالى؛ اَن َال: ذا كر صي لله ينك عند اتدَاءِ وَضوئه فَفَدُ طهر ميغ سي وإ قلا بل نتا عسل ُو ساو اويا َل ويف في أنرو © يسل الأيدي مَل ديك على وجه النَظَاكَة أو على وجه الْعَِادَةٍ؟ وکن « وَقَدُ جَاءَ في الْحَدِيثِ: أن [رواه الربيع» باب آداب الوضوء ر٢۹]. [رواه الربيع» باب آداب الوضوء ر۸۸]. () [رواه البيهقي» باب التسمية على الوضوى ر٠٠۲: "عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: من توضاً وذكر اسم الله تطهر جسده كله ومن توضاً ولم يذكر اسم الله لم يتطهر إلا موضع الوضوء"]. )وان قال قَاِلْ: ما هو وجه الْجَمْع ْنَا شراط الْعْسل كُلانا في قَوْلو ه: اذاه حَدكم ِن َيه و سے قلا يَفْمِس يَدَهُ ِي الائاءِ حى يَعْسِلَهَا لاء قَاِنّهُ لا پَذري این بات يده "[سبق تخريجه]ء وبين e 2 RRR e bent teletel سواعسد ا م ۳ ۸ ف .يه ا حمست اجيف ماق امن نط م رف هک تافهن للك و ت یپ ای ف سا ا "هذا وضو لا يبل اله اللا ل “6 ئی ف ل ۰۴ى ضَاعَفَ ضصَاعَفَ الله" س 9 ەس لإ > ؟ < ‎2n So‏ ِ‫ س تضق يي عي ن لقب راتكن >° و کے رو 2و واب م اوج وَسَة أن ُد الما يفيه ثم يَمُجَهُ يبغ لَه أن يذل ضع ِي فه بها وان کان يدمي لعا ته ۲( ذلك جره أَذْبَُضحِص الماء يلسا واه أعلم. َة الْمَضْمَضَةِ ّما ِت من عله كا أهَا من سني" وال وَالرابعة: وَهُوَ عسل بَاطِن الانف» وَأَمًا ما يبدو فَهُوَ ِن وَج جك وصفته َه أن يذب الْمَاءَ بحَيَاشِيمه 4 وَيجُعَل ِبهَامَهُ على ْف م ينر کش بالنقس› َال في الاسْنْكَاق ما ل بک صَائِمَاء قول الي ا : ِا َوَضأتَ ص وام سے س سے بالغ ِا أن تَكُونَ صَائمًا" و "ِد ِا توصت َم في نفك مَاء ثم اتير بالاسْينْكَاق أن يذل أَصِيْعَهُ ف في أَنْفِهِ إلى الْعَظُم الذي فيك ك که علو 6 ين عه في و ‎E‏ النَمَضْمُض وه ص ° 0 2 کک ص 7 س س 2 : والاستنشاق بعرفه واحدةء كما حجاء فی الحديث” واختار بعصهم ل لاء مرق في قَولِه ِد َا واد وَاحدة: "ذا وضو ل قبل الصّلاةُ إلا يه فَلنَا: وَجْهُالْجَمْع أن الْمَسلَ في الْحَدِيبٍ الأول فة وفي الثاني للَعبد. اه مُصححه. (۱) [سبق تخريجه]. (۲) [لثات: جمع لنثة]. (۳) [كما في الحديث: "...ثم مضمض واستنشق ثلاثا". رواه أبو داود كتاب الطهارة ر١٠٠]. [رواه الربيع» باب في آداب الوضوء ر ۹۳]. [رواه الربيع (تفس الحديث السابق)]. () [عن جابر بن زيد قال: "بلغني عن رسول الله صل الله عليه وسلم أنه تمضمض واستنشق من غرفة واحدة" رواه الربيعء باب في آداب الوضوء وفرضه؛ ر٤۹]. ‎e ass tats‏ ن ‎WYEYV‏ ‏.ف ر س ل ی و رقا و تلا شخ قمر كق اواز ولا هل د ق داه ‏َمَضْمَضَ ثانا من غرفة وَاحدة ور تنشو تلاا من عرفة وَاحدقة وَكِلاهمَا روي في ايى ٠ م ‏توء اللي وإ كان ابيا قو لا كر فى أ ب ج ابن عباس $© أن قال: مَنْ تَرَكَهُمَا في الوضُوءِ قلا إَِا عادَة علي وَامًا فی ‏و ‏د فَعَلَيهِ الاعَادَة وا اله أَعَلمُ. لْحَامِسَة : لِلَحية والأصابع لقَوْ ي ْو د 0 ن اا سے سے س °<{ ‎"n‏ ٤ء 1 ‎Ton.‏ أن تَحَلَلَهَا ۰ ‎(a‏ ‏الوضوء قبل ن تخلل من نار" او قال: "قبل آن تخللها ها النار وَصِفة تَحَلِيل الأصَابع: َ۱ ‎ ‎E ‏ن يَجُعَل باط عو الُْسِرَى على ظاهر ايى وباط الْيمى على ظاهر الْيُسرَى فَيْحَلْلَهْمَا كَذَلكَ راش أعَلَجُ. ‏س ‎A 1 e‏ ر کے و في تخليل الاضايع: إنه سن وقيل: لانها من اليد وكذلك ‏ص ‏افوا في ٳ الْحَاتَمٍ في اليد كما قَدَمَاء وَالأصَخ إِجَالنَهُ صل الْمَاءُ إلى مَوضع التختم. ‏و ‏السادسة : مس سخ لين ظاهرهِمَا وقد احتَلمُوا فيه 3 إلى ان 7 ا ريض ودد هما وَقَالَ آخرُون: س مَسحَهما سنة ‎TY‏ ‏صان عع الأس من عر جد اماي اْو به عند حاب اق ‏وَكانً جاب ِن رن لا رى مسح الأديين واجباء وَذُكِرَ عَنْ ويد بن ‎A4‏ ‏جبير أنه قالَ: الأدَْانِ من الرس ى ما اقل مِنْهْمَا وما ابر وَعَنِ الربيع به أنه (۱)[رواه أبو داودء باب صفة وضوء النبي صل الله عليه وسلم؛ ر ‏)۲( اربع باب ف آداب الوضوء وفرضه؛ ر۹ والدارقطنيء باب وجوب عسل الْقَدَمَيْنِ ‏القن ر٢۳۲] ‎ ‎ ‎ tle foreland tk pt ۶ م س قَال: بسحب م مسح باطِن لدي َع اوج وَظَاهِرهِمَا َع الرَأس وَعَنْ عبد ا 2 مە 9( بن مود يتب تَجدية الماء . س٥ 2 وكيفية مَسشحهما: واا Ce ن يُذخل أَصَبْعَهُ في َا أذ" وَيَمْسَعَ طَاهِرَهُمَا س ع > و رە 4^ ر ٥ ٥ و وتف ضا في ظاهر كَنْهُم مَنْ قال: هو ما وفعت به المُوَاجهة َال حَرُونَ: شو ايلي الاس و به 0 وال غل ص ن ‎e‏ ص السابِعةُ: الوصو لاا لاا كَل جَار ق لقو ال 2 وَاحِلَةٌ كَفَالَ: "حَذًا وضو لا تقَبل الصّلاةٌ إلا به". ده بى كَقَالَ: 2 و2 ضاعف ضاعف الله له ثم ضا كلا لاا َعالَ: "حَذَا وصُوئي لبي ي وَأَجْمَعُوا على أن الْوَاحِدَةَ كفي إِدَا كَانَتْ واه شه عل ۰ س ۱ لني قا جين تَوضاً ل ٤ Cin a 5 ر يالفعل تي مر وده ني الأراوَارة في وُو وقد الوا في 2 تنح مَل ف فيه قَضيلَةٌ أ لا و الله اله عله . 7 £ سے ‎Zo‏ سے 0 4 ٥ : رت تيب الوضوي وهو ان ا بغشل ئ ممص ٥ ‎Zo‏ توي أ بر وجه ُه يَدَهُ الم ثم اليُسرَىء ثم يَمْسَحُ رَأسَةُ رپ )۱( [أورد ذلك القرطبي عن ابن عمر لا عن ابن مسعود (الجامع لأحكام القرآن» ٦/ ۹۰( آ۹ ‎re‏ 2 آذ ‎o‏ ¢ نم (۲) -بكسر الصاد: خَرْق الأذنء وبالسين لغة. (الصحاح للجوهري: باب الخاءء فصل الصاد؛ صمخ)]. (۳) [أشار الشيخ السالمي -رحمه الله إلى أن لا إعادة على من نسي مسح أذنيه في أكثر القول عند أصحابنا (معارج الأمالء ۲/٦۲)] (٤) [سبق تخريجه]. (٥) [ويرى أصحابنا كراهية تكرير مسح الرأس (انظر: شامل الأصل والفرعء ٢( rst titers sorsorik dts settee Re o (۱) ‏و‎ „o ‏وو ص و‎ ‏دين : َيل رجله ثم الْيُسْرَى وقد الف الناس في غل‎ 0 2 „o الأعَضَاء فَقَال بَعضهم: ر جر كبك ايروكو فى لري بان الوا لا رَو ِي الي وايب وما كي الْجَنم كعم وَكال آعووة: : لا يَجُورٌ 2 عى الريب الْمَذَكُورِ في الاي ناواو كتا هي وَاو الست لا واوا لِجَمْعٍ وَبمَا رُويَ ان الي قال للسائل: : "لوصا كما امرك اش و وله على الصف : بدا ما بدا الل به وَِقَوْلِهِ: "هذا وضُوءُ ايل الس إل ب 9 يك وَمُوَ ضا على الريب في مَكانِ واد ذب بش إلى جَوَاِ لديم ما لم يرد ذلك حلاف ستيه روي َلك عَنْ أي لِم بُنِ آبي كيم وا لن سس وه ي وح وان عد الْعَري .0 ورهب وَعَن (١) جَرى اصضطلاح بَعْض الْمفَهَاء ۽ أن يُعَبرُوا فِيمَا لا يَجُورُ فيه الاخيلاف ب "الف وَفِيمَا يَجُورٌ فيه "اَلَف الْعُلَمَاءُ". () [رواه أبو داوف كتاب الصلاة باب صَلاَةِ مَنْ لا يقِيمُْ صُلبَهُ فى الركوع ر٠ ۷۳]. [رَواه الربيع» باب في الكعبة والمسجد والصفا والمروةء ر١ ٤ء باب حجة التبيء ر۳۰۰۹]. تقد (°) م به. ( )ونوم صَالِح الدَكَانُ أَحَدُ عُلَمَاءِ الْقَرْنِ الأول كَانَ شيد الوَرّع عَزير العم مِمَنْ أذْرَك اهل العم وَأخد اَذ عَنْ جابر ِن ريد وَعَيْروه وَکان خد شيوخ ئي عَيدَة شل اعد عن كر با عد عَنْ جاب وَمَع ذلك فهو برغ ايا عد وتي هذا خضري وان ظل يكر َب دده كما کان پنکره عَليّه ر فيه فع حيان ارج كان جو وح كيرا َا ول ِا عه عَنْ ابي بده تشد "الم انْهَكُمْ ب َك اتان ن وني إا كان جو ية حاضرا"؟ وَمَكذا دين تين ® „o0 ن تلقّى عَنْ جاب مَنْ ييل إلى التَِير كايي توح وَضمَام وَحَيانء وَمَنْ يَجنَخُ إلى التَحَري وَحَمْلِ الناس عَلَى الأخُوَطٍ كاي عَيْدَة والرييع» وق احرج لتا مَذا ريق الاير أَدْمِعَة عَامِرَة علَمَاءَ مُجتهد دِينَ حَمَلُوا الشَريعة وروا نوها إلى أَبعَادِ فووا رقا وََربء َم اه َْكَ الَوْصَالَ الطَاهِرَ كادفي ا ع چهاد تى امم لين اما اريخ وََاِهِ د فُعير مُنصبط مط ككثير من رُمَلايه لقِلةٍ اعُينَاءِ الأوَائل بالَعييد وَاعَيِمَادِهِمْ عَلى الحِفْظِء وَلِكُل عَصر مَيرتة () ابن عَبّْدٍ الْعَزِيز: ون الب التي د ع قز اني اتا ين جوا عى ۶ يي وَجَمَعَْهُ وليه م دَرْسِهِ وَمَعْلُوةٌ أن تَلامِيد بي عبد کانُوا قري الْكِبَارِ etat sats atsan sinters ‏عستا ا‎ r 01 ‏واد الالام‎ ‏ص‎ ابا ةلم يكن عَدَدَالْمَراتِ في الوْضُوي ‎RF‏ ‏يعر ا عي و وما الوب لله روي عَنه َه َم يكن یری الوصو إلا هربا كما جاءت به السنة. ر ص م وَإِنْ الْمَاءُ موص قبل تام الوّضوء َل يد الْمَاءَ إلا بَعْدَمَا جف إن كان اشْعَعَل عير طب المَاء عاد الْوْضُوءَ م اء وَإِن لم يَعَوَانَ تى عَلى ما مَضَى مِنْ عسل وَكذيِكَ ِن فرق وضو في مَواضع مِنْ عير عدر قن و جف اسْتَاف إلا بی على ما می وال له أَعَلَمُ. وأا قصال الوصو قهي سنه أَحَدُ كا : تَرْتِيبُ على الْمَفَرُوض؛ وَالعانِية الوا مود طب أو ايس وَالأحَرُ ر اح خسن مَا لَمْ يکن صَايِمَاه ن آم وذ ان ساك ضيه ف وَالالكة : التو ؤ لانَهُ رُوي أ لنب 4 کات نمىنه مي وشوه وكاب يمال لله وما گا کان مٹل ص Ce ‏٤‎ رأ يې تقر لش ا عد َد لعي وَيحُكم اْمُعَاصَرَِ َة الْعلْميَة ص همر ےم وفع يهم الْخِلاف في مَسائل وَيَلكَ هي د ِي في مُْعَلفِ الأَرْمنة الصَّارُيحُكم لُت المي حاون لحر ين رة ة اكير ولو في مَيدَانِ ليلم وَالْكِيَارُ دون جَُدَهم بكم بارع ايء لاسْتَيقَاء ۽ فُوذِهِمْ م وَالْمُحَافَظَةِ عَلى مَرْكَزهِمْ وَمِن هُتا کان الاصطِدَا ل نفك عَاوَ ن الطبفتين ودا رى الْخِلاف ي ين فع شيهم صر حى يضر ال إلى ادحل عَكما يمه قر جخ كَفة ابيع وينكِر عَلّى ان عَبْدٍ َي وَمَن َع وَيََدَدعُمْ اهران وم يَسَْهُم نم إِرَاءَ دَلِكَ إلا أن وَِن عَلى شض لايك رى ذا اللات َي ين مديد فر وكا لوتام أبي وفي احق نذه الظاِرَة لا يصح أن ترما خلافاء بل هي تَمَخْض كري يشر بَِهضَةٍ رَاهرَة؛ لأن الأرَاءَ الْمَعلُوعَاتِ لا تسكن ل هي لبد نوجد که ذا َع وإ دت وفي جَواباتټ الإقام أف َد سيل عَنْ أي الْمُوَرّج وَابِنٍ عَبْد الْعَي ََالَ: وَقَعتْ مِنْهُمْ مسال مَعروقةه ق وعقوم في َلك الْمَسَاِِ. راا في ايلات ين وأي َا الي ت وتلاف قلا دقُع وهم ِمَْرلَة م سوام من الْمُسْلمِنَ لخ اه Wy (١) [قال المحشي - تعليقا على قوله التوضّو باليمين -: "الظاهر أنه أراد به تناول الماء لا غسل الأعضاء؛ء فاته يصدرمن کلتا اليدين› وا غالب کونه بال ا ٣ EARLE: ‏اا‎ dtsa inti datin at 2 9: Yo ۱ ست م هو لاعس ال سلا ‎E‏ ذل وَالراِعة : بالاسْينْكاق لِعَيْرٍ الصَائِم وَالْحَامِسَةُ : في شح الرس من وَاليَام فيه وَالاقَتَصَارُ فه 4 على مَسحَة واحِدق ع عند نِه رَد د الْيَدَيِنِ هما مر يديه ِن الْمُقدم إلى َا ثم يرج إلى مُقَد ° رَأسه» وَالسَادِسَةٌ : اليل ِن صب الْمَاءِ َع ؤك الله على في أفتاء ا العا وَفٍَ اسْعَحَبَ مضه أن قول عند عسل الرّجُل اليم "اللهُمً اجعَل ى س ° س #0 ۳ ٥ ۱ ‎„(YX‏ س خي سعيا ودي ذبا مَعُْوواء وحمي عَمَلا ورام لا وَذکر ع سيد ن جر آنه کال : قال 0 اسن کرای ۴ے اكا ر < و ے٠ < ت الت تَكسَر إلى يو ل ومَكرُومات الوصو عضر وهی: لكا ن صت الما فيي ع مَعْسُولِهِ فَوْق الثلانة تو وَعَلى الوَاحِدَةٍ في مَمْسُوجه وَالوْضُوءُ في وضع الى اكلام فيه عير ذكر الله تَعَالى والافيصَار على َر وَاحِدَو عير وَالوضوءُ من الماء الْمُشْمس؛ لبه بُورث ابص وَوَجَدُتَ ذلك عن س 4 4 الي ## وَالْوْضُوءُ من إِنَاء لَب وَالْفْصَةِ وَقَدُ قل في هَذا: إَِهُ حرا (۱) [رواه أبو داوف كتاب الطهارة ر () لَيْتَ شِغْري ما الدًاعي إلى تَخْصِيص الرَجُل ايى بالدعَا اليس الدَعَاءُ مُسْعَحَبا في كَل الَعُضَاءِ؟! (۳) [فِي نُسْحَةٍ: ثم رفم ولم يرد ذكرهما في الأحاديث]. (9) َوه النَسَائِي :الستن الكبرى» ما يقول إذا فرغ من وضوءه» ر۹٠ ۰]. (°) ريما کارت ُحَرّمَةَ لا َة ققَطء لِحَدِيث عَمرو بن شُعَيْب عن ييه عَنْ جد قَال: : جا عراب إلى رَسُولٍ افر ق فَسالَهُ عن الوصو رالانا كلا وَقَال: "هذا الوصو فَمَنْ رَادَ على هذا َد سء وَتَعَدَى وَظَلَهَ" . [رواه النسائي: الستن الكبرى» الاعتداء في الوضوء ر۹ ۸] () [رواه البيهقيء باب كراهية التطهير بالماء المشمس» ر١١ء بلفظ: "عن عائشة رضي الله عنها قالت: أسخنت ماء في الشمس فقال النبي صل الله عليه و سلم لا تفعلي يا حميراء فإنه یورث البرص" 4 وي رواية: "لا تَعْسِلُوا بالْمَاءِ الذي يِسحَنُ في فَإَِهُ يعدي من ' رواه ‎E E‏ اا ا ات ااا قواعمد ا ‏ا و ار لاهلا لے و ےا نہ ہہ ر ا و یسرام ت و گان ت ‏ص و ‏ر 0 س س ر و ر گر ف و عُرْيانًا ولو كَانَ في ظَلْمَةٍ أو لوق والتوضؤ من المَاءِ المُضَاف الذي ا والله أعَلَمُ. ‏و مس اْو انيل ضا" لَه بَكُتَبُ لَه ما دَامَ عَلى ‏عُصَائه بل ولم يف ۱ ى وال أَعْلَمُ. مَسْالَةَ في على الْحْفَيْن: ْمَلَف النَاسُ فيه تَلاكة مَذَاهِبَ): ‎4 ‏َذَحَبَ كر فُمَهَاءِ مُحَالفِينا إلى إِجَارَتهِ بإطلاقي من غير صرُورَةٍ في السَفْرِ وَالْحَضر. ‏سے ص س 4 ‏ارون إلى ِجَارَتِهِ في السّفَر دُونَ الْحَضَر. ‏وَأَجْمَمَ أَصْحَابنا رَحِمَهُمْ الله فِيمَا عَلِمُت على مَنعهِ في وَلَهُمْ في ي سل ِن الصسَحَاِقِ وَموََرويٌ عَن ان عباس 4# وَعَل ِن يي طالِِ وبي وبلا وَعَايِفةه 8ء وَكان ائ عباس قُول: نما كان دَلِكَ قبل ول وب إلى أن نوخ باية دته وکن جابو بُ رند الق ول كيف بسع على اين واف ؛ على يُحَاطبَا نفس الوصو وَكَاتَت عة شف موا ل: وا ما كان لي ا حُمَانِ قط وَل م مَس عَلَيْهمَاء ولَوَدِذْت ‎7 ‏العقيلي في الضعفاءء ر١1۹. وورد بطرق أخرى أغلبها مقدوح ي إسنادها (انظر: نصب الراية للزيلعيء ١/٠ ٠ وتلخيص الحبير لابن حجر ١/ ‎(YY‏ ‏( بل ييا وشي أن يمنديل أو تخو صقا أو ات بوت ديك عَن الي هه روا و عن جابر بن ريد قال: لعي أن رَسُولَ اه كان مَُخْذًا منديلاً به بعد الوصو وَكَانَ بعص يِسَائِهِ اول ِا وَيُجَمُفُ به.[رواه الربيم» باب في فضل الوضوء ر٥۹] اه ‏(۲) [وهي قوله تعالى: (يا أيه الَذِينَ منوا ِا فم إلى فَاعسِلُوا وَجُوكَ م وَأيدِيكُمْ إلى الْمَرَافِق وَامْسحُوا روسكم وَأَرْجُلَكُمْ ِى الْكَعْبيْن) المائدة: ٦]. ‏(۳) [رواه الربيعء باب المسح على الخفين» ‎ ‎ Ay E NESE S ‏ا‎ AME 1 ن جلي كُطِعَتْ يَوْم مسح عَلى الحُفيْ . وَالاَمْر عَلَيّه عند أَصحَاببَ ص at stot onte alat sit dnt sab nt ‏"ت | ۱ فسواعسل الالام ا‎ r ٨ ‎CC‏ ‏سے CG اتوش ا لتت يتشا ت ته رتىل قد ئت كاذ مَسَافراء 1 وَأَن طَهَارَة الْفَدَمَيْن هى لِمَنْ طَهَارَتَهُمَا مَس وَاسَْدَل کا جلك بالْحَنْض عَطقًا عى الرأس امن واه علج . (۱) [نفسه ر () خلاصَة اقول في الْمَ على الْحُفينٍ: رى الْمُصَنّف إِجمَاع أصضحَابا على َنم الم على الْحَفين وَأنَ الأحَادِيت الَوَارِكَة ف في الْمَسح م سوح ية الماد وَالدليل على الس قول الاقام علِي: ا سب الْكِتَابُ الْحْيْن' ' [وراه ابن أبي شيبة في المسح على الخفين كيف هو ر۸٥۱۹] وقول ابن عَبَاس: "ما مَس رَسُولُ او #8 بَعدَ الْمَائِدَةٍ ' [رواه أحمك والطبراني في ر۲۲۸۷١] لك اباسح ييو ١ أن أيه الوْصُوءِ رلت في 8 في عَروَةٍ توك لِحَدِيبٍ المُغِيرَة ن شعبة عَليهِ قَال: كنت م مع النبي 2ه of £ فضا ل خف فَقَالَ: "دعي ى قي أَدْحَلْتَهُمَا طهر ر" قتع عه روه البخاري› اب إذا أدخل رجليه وهما طاهرتان» ر۳ ٠ ككف بع اده الْمَأخر؟ ۲ أَمًا و س س 9 2 س 0 حدیث ف ُو طم ودا ما روي عَنِ ابن عباس مع انه ياف َا بت عنما ر اقول بالْمَشج. وَقَذ عار ما موص ته َو عدبت ري اللي ماروي ع اه ‎one, 0F Ant °2 1t ‎(۲Ê E WH‏ ل نض نے َو يتوضاً. 2 8 رَجُل 7 ا إلى ر 0 اق ود وضووهُ ا را ِنَت ما 4 رجه ا نفص فَذَهَبَ الْعُلَمَاءُ إلى أن الَمْرَ بذَلِك لِمُرَاعَاةٍ وَجُود الد وَلذَلكَ اعتبر بعص امس ِبَاطِن الكفٌ. o 2 وَاختَلَفَ في تحْديد اقَذْرٍ انض للوضوء م من الْعَوْرَة فذحب ‎2o‏ و 4 797 نشم لى نن َس ذكره أ أك أو ْدق كص ووو وَذََبَ حرو ا أن م مَس الذَكُر والدير هو التاق دُون غيرهماء اظ ُن الْحَمَل على هذا اقول ور م ارون أنه لا بق إلا إن َس فط وَعَلَى هذا 4 يلاف فَمَهَاءِ الَمْصَارِ يرى مَسهُ اقا عَلّى كَل حال كَيْفَ (١) في هَذا ت مب املُك تال كما عله بش الما كتا هُو مُوجبٍ الْمُرْجَة ِن عَمُوم الأْتِياتٍ؟! () عَنْ جابر ب ريد قال لعي أن روه : ن لير قول عَنْ «قه أ نها قا َالَتْ: "يبلي رَسُولُ اله بصي وَلا وض ' [رواه الربيع» باب ما يجب منه الوضوء ر۸ ١]. [رَوَاء البيهقي» باب الوضوء من مس المرأة فرجهاء ر٦ ااا اناا اتا ت ‎o‏ ‏,۱ عسل الوا ‎tn!‏ سسالا ‎r‏ ا 2 ت لا 5 تكب ترات مهه عك أب ية لأ رى التق ب لكر قى ل »و وَمَالِك بن أنّتس فرق َي أَحُوَال مَسّه كما قَدَسَْا في قَوْلِ اَضحَابنًا. أَضْحَابَا بصا فِيمن مس فَرْجه خطاً أو فذحب بَعْضهُمْ إلى و 2 نه لا وضُوء علو وَدََبَ اَحَرُونَ إلى إِيجَاب الَوْضُوءِ عَلَيّهِ اسا على خرُوج کا و ل و ل وو ‎CPR‏ ‏ریم د م الاسْتَحَاضة فهمَا يجب بهما الوضوء كان ذلك باختيار أو بغير ص َو ر أصْحَابنَا ايا إلى أن لا يجب بِمَسٌ الذْكر في حال الصَلاَمٍ إِدَا صك في الْحَدَتِ واه عل وام إن مَس الذَكر بِعَيْر اليد قلا فص ص ۴ ِ و َل وَاتَحٍ بهم منم وَفد ذكر أن أا عَبيدةَ به کان وارب بها عن واس وُضويي فب ذيٽ عن العو 0 ل "قد أَشمَانَا اله له ذا في يننا َعْظِِمًا لفحل بي عبد عد وقد جاءَ في ييي عن ال 8 ا س على من ع عَجم ٠ التب ولا على مَن مَس مَوْضِم شتحخداد وضو » وال (۱) و حجته حجتة: أن رَجُلاً سال الي عَنْ رَجُل يمس مَل عَيهِ الوْضُوُ؟ قَال: "مَل ُو إلا منك أو ضع منك" ' [رواه النسائي: الستن الكبرى» الرخصة في ترك الوضوء من مس الذكر ر١ ارج من عَلَمَاء ۽ الَو الأرّل وَكَانَ كُمَا قال الشّماخي من الْعُلَمَاءِ ۽ الرَاسِخِينَ ومن هل العَوَى وَمِنْ كبر من صحِبَ جار بن رند واد نه قو ابر ن بي عبد مم ناه وان دَاعِيًا إلى اش آمرا بالْمَعْرُوفِ ۶ عَن الْمُنْكَرِ ِمَنْ ييل في فوا ِل اسر ويک على أي عد دك وكير ما تو ل: "لَقَد أَشْقَانَا الله في دينتا ِن كَانَ لمر كَمَا ي قول ابو عد" ١/ ۸۹]ء› أَمًا تاريخ وَفَايِه بالط فلم أعَثْر رَغُمَ لبح الشديد رَضِي الث عَنْه وَأَرْضاه. اه () [انظر الكندي: المصنف ٤ / ٤٤ ٠]. (9) [رَوَاء ابيع باب ما يجب منه الوضوء ر١۱ ١]. و ساس FF . REAR aS Hln tis tints tla race itlerden tic J: ‏٢۹‎ i ia n ‏اأعدالا م‎ 1 Lae >A لالت ك الَفْعَالِ المُوجِبَةِ ِلوْضُوءِ ص س ‎e‏ س رک ف سە س ر س وهي عة أَيْضَاء وهي: لمس وقول و أا فَكُما كَدْنَا من مَس الْمَراة الأجيية َو فرج الْمُحَرّمَهِ أو فرج ٥ بو آذك رجن أذ مالك تيه أذ رج الْجَارية ية الطَْلَهِ أو وح \ \ و العام الطب في الأطعَالِ الصّعَارِه عَن ان عباس اه نه قال هي روج وأا الْفَوْلُ: كيب الْمُسْلِم وَبْتَانِ ق لْمُحْصََاتِ وَالْكَذِب والييمَة ي النسء وَلَعِ اَم الُا وَمَنْ ۷ يست سمحي اللَعَْه وَكالاشرَاك س ص بالف وَمَا أَشْبَه ذَلِكَ من تَسْمية َة الفَرُوج فح وَذِكر الْعَذِرَةِ مَع و الها والله علب وَمَذَا كله قِيَاسًا على الْغِيةٍ وَالنَمِيمَةِ؛ إِذ وَرَدَتْ 7 السنة تقض (۱) على وجه المت قال الرَبيعٌ "کل تيء حبيثٍ من الْكلام يَنْقَض الْوْضُوءَ". [ذكره الكندي: المصنف ٤ / ۱۸۷]. َ () عَنِ ابن عباس ق عَن الي ## قال: الصَائِم الوْضُوءَ". [رَوَاه البيع» باب ما يجب منه الوضوء ر١١۱]. وساو س ومو مۇس ۇس و وى ‎pa e‏ و لد طا ل اا قد ملد 7 ملقم ن اه ‎A! Ma A ls a‏ ر ‎rE‏ : ‎ir‏ سوا عد الا نی ہے د کے رر کے س نون ج ا ت َم الاسْيَماع: ليتع ب ِى ية و الْمُحَرَمَةٍ م 5 وَرَدتِ اسه أت مُت و ريك ٠ انیت إلى اللهُو وَالْمَرَامِر وَالتواح ر1 ئ َا إلى عَوْرَاتٍ الَدَمِيِنَ عَيْر نميه وَرَوْجَيهِ وَمَا د ملكت ينه وَكالنظَرِ إلى حُرْمَةِ في مرل قوم او في سر کناب َير باح واه 20 أعلم. وَل َعَم أحَدا ن أل الخلا أَوْجَبَ 1 جب الوْضُوءَ في بويع ما دكَرنا في هَذا فصل الأجير إلا في الاريدَاد إلى ال حاصف وَقَد اْمَرَدَ به أَصْحَاَا - 4 رَحِمَُمُ اش س كما أََهُمْ كد الفَرَدُوا ب بض الَوَضُوءِ في الْفَهَفَهَةِ في الصَلاي مص 0ژ لِحَدِيثِ آبي الْعَالِية دُون مُحَالِفِيهم واه اَعَلمُ. (١) [من ذلك ما روي "أن رسول الله 8# هى عن الغناء والاستماع إلى الغناى وعن الغيبة والاستماع إلى الغيبةء وعن النميمة والاستماع إلى النميمة" (رواه الهندي: كنز ر١٦٦ *4)]. (١) قال اَي في عند قري [۳/ ۸٤ "وَل فِي مدا باب أَحَدَ عَنْ رَسُولِ افو ھھھ منها أربعة وَسبعة مُسندت فول الْمَرَايِيل حَدیث ُي الْعَالَِةِ و راه عنه عبد اراق عَنْ كاد عن أبي الْعاليِه وَمُوَ عَْل فة ق : "أن أَعُمَى تَرَدّى في يئر يُصَلّي بِاَصْحَابِ فضحك بَعْض م من كان صلّى مَعَهُ بل فَامَرَ با مَنْ كان صَحِكَ مهم أن يعد الوْصُوءَ وَيعيدَ الصَلاة"اه. [رواه الدارقطني:› باب أحاديث القهقهة في الصلاة وعللهاء ر وأيو العا امه رفيع ِن هران البَصْري درك وَأسْلم عد َو الي سين وَدَحل على أبي بكر الصّدَيقي 4ء وَصَلى خف عَمَرَبِن الحَطابٍ ®4 وَرَوَى عَنْ جُمَاعة من الصحابق ی واو ززع َه ابو حا ےہ الضَحك ويا ‎ü‏ ولا ينه / ق الوصو" مته حدیث باب عند احَارِي „e 1 وَقال جاير بن عَبْ إِذَا صَحِكَ في الصلاة أَعَادَ الصَلاهُ ولم يد فَذَمَبَ مَالِك وَالْتُ َالِ إلى ل فض الوصو وَدكَبَ الْحَسَنْ وَالنحَمي إلى أنه ينض الوصو ع وَذْهَبَ بُو حَنِيمَةً إلى اَن الصحِكَ يُيْطِل الصّلات ولا يطل الوصو وَالْقَهَهَهُ تَبْطلهَا مما يكُون مَس موا ما ل صَوْتَ فيە. an ‏لر‎ n BAR ARA EAL! ‏س وات ےک ی ا د سگ ق لااد قال اس اة‎ a ‏ك‎ ‏الغالث]‎ RGIS rate lange ‏ام‎ n aer 0 A في الهَارَة الصغرَّى س س : ٥ 2 س : و وهي اليمَمُ المُبّدل من الوضوء ‎EE o‏ ۳ س 0 8 و الم أن الطهَارة اشرما ما تحب بِسَبْعَة شرُوط وهي لبوغ شلا وَدُخُولُ وَفْتٍ السلا المَفْرُوضَةِ وَكَوْنُ الْمُكَلْف دَاكِرا عَيْرَ سَاءِ وَل نع الْحَيْضِ وَالنقَاسٍ. وهي شُرُوط وُجُوب س ‎A‏ و تائم وَعَدَمُ الإكراي قاع مر موا و \ أضا. سرو و ک2 ‎E E J‏ ب ‎o‏ ° ص ا ثْمَانِ خصال: طلب المَاء قبل والنية أولهء وضرية للوجء رن إلى يناوالا وموم اوج كفي اَن \ ,ص ۴ كك ا ورل لبك ر رکع: بم التَرْتيبُ دِيم م وسسه الرسعين عا تال تق تَعَالى. شح لوج وَتَجُدِيدُ مسح اليَدَيْن إلى اليه $ وَبالْجْمْلَةٍ قَأَحَاديثُ اباب على عَمُومِهًا توي جَانِبَ مَن يفول بَفْضِهمَا مَعاه وَهُو ما ذهب أَضحَابَاء واه اع اه مصححه. () لَعَل الصَوَابَ و رط فض '"'. 8 ۱ eha, lanet ‏أ‎ ۱ laet ۱ tots Retinitis ROPES, ‏و‎ 2 pron E E ۲ ‏الا‎ o٦‏ لی ملك جهكد هك سسس مص ن بلست مت ماص تن اة ہے ا ع ‎o‏ س | ء ‎Er‏ ء فصل في اسباب التيمم وكيفيته وَأحُكامه sR E Eee Pe er ‏و حَذَا فصل و عى اكه سام أَحَذُمَا في َسْبَاب وَالثاني في‎ ۶ ‏٠ کے‎ ‏ال مالاوّل‎ o ‏و سے سے سے‎ 1 0 e ‏فِيمَا ينقل إلى التيمم وهو العجز‎ ‏وله َسْبَاب» وهي سِنة:‎ ‏حدما [السبَبٌ الأول]: الْماي لمَولهِ تعالى: للم يشا ممما‎ ‏طيا 4 فَإِدَا دَحل وَفْتْ الصّلاةٍ على الْمُسَافِر لَرَمَهُ طَلَبٌ الْمَاي فن‎ ۳ 2 fe E ese ‏الْمَاُبَعْدَ الطْلب ينه ل يحل من ابم حالات”':‎ ص [الحالة الأولى] : أن عَدََ الْمَاءِ حَوَاليّ َه يمم أو عَيْر تَكرار طَلَب الْمَاءِ. مِنْ [الحالة الثانية]: أن بوهم وُجُودَةُ فَليَرَدَد وَليلاحظ وَليَسْالُ إلى حَدٌ 4 o۴ ص ‎o‏ 7 7 ۶ ٤ 9 ‎ )٢( ‏لن ‏السب الخامس : : المَرَص الذي حاف من الوضوء معه 4 فوت د روح او أو إتلاف عضو او تحير ري أو زَا مَرَض ا أو حون نه َعم في (١) تَقَدَمَ التَحْرِيف به. (۲) [جامع ابن بركةه ١/٥٤٤٤ ٦٤ ‎ ‎ ‎slater sot rotate 131212‏ 2 ۱ 4 فواعد السلا ‎r‏ ‎n‏ ظط ل لمع ا مط يته م لمر مسن هوی سالا لحك مال العا 2 موه لد ‎PR‏ ست ‎e‏ ن ‏جَمبع ما دَكراء لِحَدي عَمْرو ب في عَروَة دَاتِ املال" وَحديٹث ۹ ‏یتب ‏۵ ‏الجُل الم 1 لجُنَرِيَ انارو ‏قل ‏يعن ك ب رع أذ قرح به أنه وة قول اه يعار : اد کم ر وَكَذَلِكَ الصَحِبحُ إِن حاف ِن اسْيَعْمَال الْمَاءِ أو حمّى فَلَهُ أن ‏ص ‏س ‏2 و 7 ‏َيممَ؛ لأن كل ذَلِك مَرَض ظاهنٌ واه علم. السيَبُ السادِس : كُون اقرح في مَوْضِع ا يُمُكِن ‏ص س ‏واد وما أب ديك قل ني ومان كا ايم الأخضاء إل عُضوا واد ونم ف ۶ه کر ف که ان ‏فيه جرح أو قرح او عير ذلك ضا نسح عَلى اليل الْمَاِ وان خحافَ يضر بضر فَليجُر لاء وإ يمم له ون نسي أن يَيمَمَ ۳ لَه حى صلی قَفيه ‏(١) [عن ابن عباس قال: "خرج عمرو بن العاص إلى غزوة ذات السلاسل وهو أمير على الجيش جنب فخافب من شدة برد الاه فلا قدم عل رسول لله صلی لله عله و ام شار أصحابه بما فعل عمرو فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا عمرو لم فعلت ما فعلت ومن علمت فقال يا رسول الله وجدت الله يقول لإ رَل ترا نكم إِنَ اله كَانَ ا (النساء: ۲۹) فضحك النبي صل الله عليه وسلم ولم يرد عليه شيثا". [رواه الربيع» باب الزجر عن ‏غسل المريض» ر أمًا الْمَشْجُوحُ فلِحَدِیثِ جار ق قالَ: حرجا فى سَفَر رَجُلا يٽا حَجَر ف فى رَأُسه كال حا قال ل دو لى وص ف الثم الوا ما تد لَك رخص وَأنْتَ ‏قر عَلى الْمَاءِ عسل فَمَاتَ فلا دتا عَلى الب -صل الله عليه وسلم- بذَلِكَ « لوه ْم الله أل سوا ذم يَعَموا َِّا المي السُواُ ما كان كفي نيعم - أو 'يَعْصِبَ - على جُرجه خرقة تم يَمْسَحَ عَلَيْها وَيَفْيِلَ سَايِرَ جَسَدوِ". [رواه أبو کتاب الطهارةء باب في المجروح يتيمم؛ ر٦ ۳۳]. ‏() قال جايو ِن رَنْدٍ: عي عَنْ قوم تات ِحَضرَتهم مَجْدُون فقيل لي فَكَر عَليهِ الْجُدَرِي كَمَاتَ. الى "كلوه كلهم اف ‏روا ريع باب الزجر عل غسل ر٤ ۲۱۷ (٤) النساء ‎E۴:‏ والْمَائِدَة: ٦ ‏و . امر كَمَا ا عَلَيهمْ لو لو أَمَرُوهُ ‎iF ‏ماد‎ ‎ ‎ حلاف أَعُنِي في ! إعادَة صَلانَ وَالأصح انه لا يُعيدُ؛ لأر الخطاب جه إلى الَعُضَاءِ الصَحِيحَةٍ دُون الْعَلِيلَه واه أعَلَمْ. اق الثاني الم أن کان امم أَرْبَعَة: حدما [الركن الأول] : لأنها عِبادَة عَيْر مَعْقَولَةِ الْمَعْى ولا نصح إ بالنيةء وَقيل فِيها عير دَلِكَ. وَكيْفية عَقدهًا: أن ِي بها رفع الأَحدَاث وَلَفْظها أن يَقولَ 11 و سے 2 رقع يشمي هذا جَميع وَأَممْ صلا ة لله وَلرسوله ك" متتل د لصوا اح عا يو حَدث َويد امات كالوْضُوءِ حَذُوَ النعْل الدليل على دَِكَ ول الي ه: طْهُو الم لم وى عفر نين مالع جد الما ص ا وقد اختلف أَضحَابًا في ذه فوَجَذت عَنٍ ضري ين کے 0 س س ك ا الْحَدَثْ أو الْمَاءُ كما فَدَمَاء وَدَحَبَ أَحرُون إلى أن 2 الَيَمُمَ عند هو و بنقضه ٍ كل صلا إلا ِن جَمَعَها كه رئ يمم اده هذا عَنِ الرّبيع لق ويرو مِنْ أصْحَابنًا وا فل ا وَاعََلُوا لاك عِلَل؛ إِحُدَاهَا: أن عِنْدَهُمْ لا يرقم الْحَدَتَ وَإِنَمَا هُوَ )۱( [رواه الربيعء باب فرض التيمم والعذر الذي يوجه؛ ر۸٦۱ والترمذي› کتاب الطهارةء باب التيمم للجنب إذا م يجد الماع ر٤ ۱۲]. )۲( [انظر: جامع ابن بركةء ۱/ ۳۳۳]. etara ot stint dar tit RR RR RR ‏ا‎ o ‏لست س ىواعد ىلام ج‎ ۳ و يو ‎E o‏ س م ەه 2 ٠ ل گم کو سے و 0 لاسْتباحة مَا يُمُكِنُ لَه ِن والثاية : أنه لا يتيمم قبل ح 1 و س ‎„o‏ س ےہ و٨ س قت الصّلاة والثالثة : رار الطب ِكَل صلا َم جد o ‏ن‎ ص ص الْمَاءَ عَدَل إلى اتمم واه أَعَلَجُ. 0 ¢ سإ„ 2 الرَكُن الثاني : ما ْمَل به مَذو الطَهَارَةُه وق الف الاس فِيمَا يَجُورُ يه ۽ فَذَهَبَ بَعْض أَصْحَابِن إلى ارو ير الراب من اأَجراء الَرْض اتود ناه الئل لصب و اش ذلك وَوَاقة َعَهُمْ على دَلِكَ مَالِك بُ َد َس وَذَهَبَ ارون إلى جُوازها الرشل واليعٍ وما شمه ذلك وَعَبَ بنش أَضحايا إلى َدَجَو الراب الب ب» ويه قال ا ا bb ‏محمد عبد الله و حك بن برك لق وواه على الَّافِيُ. وعدا‎ ‏هُوَ الي ي وجبه النظرٌ عِنْدي؛ قول الي #: زاي‎ ‏وََرَابُها ٩ فح ى الراب دُونَ غير 2 7 اله تَعَالْى: تي ص صد د‎ () أن لِلْحَدَبٍ رَفمَا موا ِى حَالِ وِجْدَانِ المي لا ميخ قط لن الي سما 1 ا وَوُضواء وَجَعَه كما َم اما وَعِوَضّا عن عند عدم وَالضل أنه َم في جَميم أخكامي قلا برج عَنْ ديك الا يدلبل وَعَيِ َو دل ِن الوْصُوءِ عند عَدَم اسْيَعْمَالِ الْمَاي وَل 24 مم أن يُصلي اله اواد ما اء ِن اقرائ وَالتوافل؛ فَحَكِمُه كحكم وضو سوا سوا ِحَدِيبٍ بي هُرَبرة دم ند أن ين وة عن الول يفضي الْمُسلِ مى فَدَرَ عَلّى اسْيَعْمَالِ الْمَاي قال صَلى اللو #8 بالناسء لما هى مِنْ صَلايه إِذا هو ير جل مَُْرٍ لم بُصل مَع الْقَوْم قَال: "ما مَنَعَك ب الان أن صي مع الْقَوْم؟" قَال: أَصَابنِي جاه َم أذ ما قالَ: "عَلَيْكَ بالصَعيد؛ ؛ فإ كفيك" ُه م دكر عُمَر هم َد أن وَجَدُوا الما رَسُولُ الله ت لذي ااب الْجَنايةٌ ناء مِن ن ای وَقالَ: عه . [رَوَاه باب الصعيد الطب وضوء المسلم يكفيه من الما وة وَبَظَهَر أن دَلِكَ كَانَ على ييل الاسْيَحْبَاب» كُمَا يشير ليه َولهُ: "قان ذَِكَ حير" في الْحَدِيثٍ المَقدُم. اه مُصححه )٢( [الجامم \/ ‎[۳o‏ أرواه الربيع» باب فرض التيمم والعذر الذي ي وجب ر۷٦ ١]: فال جار "وَمَذِِ اويه َْنَع من بر الراب" وَفالَ الريي: وَالْمَسْجِدُ ما عَليه جد الْمُصَلي وهي سَبعَة سَبْعَة أَعضَاءِ: ادا وَالرْكعَانِ وَاليَدَانِ وَالْجبهه .[مسند ريع بار باب شر الي والعذر الذي يوجبە» ر۷١۱]› د ثم َال السَالِمِي: وغ عير الطب لا يكُون مُطَهَرٌ \ RE IORI PREC EH RATE CH 0:0 ‏لسواعسد ال‎ [ PA MET 1 FJ ‏لك ےه 7 نن ن‎ Ê ‏ا‎ 0T با عَلِم أن الصَعيدَ: الراب وَحْدَُُ دُونَ قَوْل مَنْ قَال: إِنَهُ اسح مشق لِمَا صَعدً عَلى وجه لض لقوله ‎E‏ "الصعيد كافك" فلم ذکُر التَرَابَ فی حدیٹ حر عَلِمْنًا ان الصعيد هو اترات و وهو ضا مو جود فی الْعرَب 8 ركه مَحَاقَة التطويل» واه َعَلمُ. الوك الثالث: فى كيفية اليم وَقَد اخعَلفَ الاس فيه اختلاقا كشراء رة حا افك الوه نسحاب ربا صَربلوَج وَين > )۳( و و 2 2 ر2 ‎FT‏ ٤ وس ۴ ما كيفيتة: فإِنهُ إا دَخل وَفت الصّلاة على الْمَريض أو الْمُسَافِر أو 1 7 \ 0 ن الصَحِيح الْحَائف م مِنَ اسْيَعْمَالِ الْمَاءِ إن كان يَرْجُو وُجُودَ الْمَاء و إلى ص ص ينمال ن كاجو َير عى كذ ايلي ٠ خواله كما فَدَمْنَاء وَِن فان ايسا س الْمَاءِ عَدَلَ إلى الراب الطاهر الذي يَصْلحٌ لِلْحَرِْ وَاليَاتِ» فَليَعْقدِ اله كما قَدَمَْاء وَليقل: وام اف لَص َو وَُمَا يسان مرق بي ن أصابعه حر م سے ل الراب يَاِس» تم يَرفَعَهَما وب يقن بَْضَهُمَا إلى بَعْض؛» وَبنْفضُْهُمَا تفضا ‎o‏ وجهة ست خفيماء فيمسح بهمَا و يراع الورك وهي ما ِن وَليقل جين ير َعُهُمَا إلى الْوَجه ‎„Gs Rt‏ نم يرَدهمَا إلى لصوي فع يضرت تا شر وى ف ۇم قرا ك ر ِقَوْلِه عَالى: (فَيَمُمُو ا صَعِيدَا طا (النساء :£7( هذا هو الْمَذْهَبُ وه قَالَتٍ الْعْرَةُ وَالسافِعي وَأَحُمَدُ ِن عَم الراب إلى ضيه ۽ شيءِ مله من أَجْرَاء الأَرْضء كالرَمُل الجر وَتَخُوي إلى افو على وَحَوْطَة لدينو". ١ه [السالمي: شرح الجامع الصحيح: ۲۷۷/۱ ]. (١) النساء: ۳٤ والْمَائْدَة: ١ (۲) [رواه الربيعء باب فرض التيمم والعذر الذي يوجبه» ر١١٦۱] [رواه باب فرض التيمم والعذر الذي يوجبه» ر١ 1۷]. مُسْتَوْعِباء يدا به مَارا نه ن أغلاة ِل أن اله کی ر عند يهام فصع ٠ الْيُسْرَى على ظاهر الم ومر با على ظاهر الكف ئ مل ك نى لى اهر ك اى كق إن طا شيا ِن مَواضىع الْوضُوءِ أ صب الراب قد َيس عَليو أن يحل ين أصَابعه في الَمُم -فيمًا ردت لن هذا م لا عُسل ِن مم يصب لا جز وَكَذَلِكَ إِن لم يعلق بهما شي م ِن الراب وَقِيل عَيْرُ دَلِكَ. 07 عضي أن ‎„oo‏ س 2 ‎„ooo A‏ 0 سے س وكره بَعْضهم أ ن َم تراب اليم عن وَجهو حى صل وَرََم اد التَيمّمَ نور و الإشلام 0 وما جار ِن رَد لله رخص في دَلِكَ فِيمَا وَجَذت سے عن وَفَالَ: لاَنَهُ لم يمسحه يمُسحهُ على < هة الرَّفض بل لما يُوْذِيهِ. ولمس عاذي با ا يرل قي ووتو ت س C ‏آ3‎ ا ول ن ا وار مت م شت کا ب لك صلا كما كد الله عل وَاليمُمُ هور لكل مُسافر طالَ سَفَرُ َس وَكذلِكَ لكل مريضي ِا الْمَرَضِ بالْمَاءِ. وَمَنْ نَم يد ما ولا صدا تة ينوي الطهَارَة وَيْصَلَي› خلاقا لض فُفَهَاءِ فَوْمَِا في إِسْفَاطِهِمُ الصّلاة عَنْه'. وَاختَلف أصْحَابنَا في (۱) بل بالْعَكسٍ َو مور كنل أن يَمْسحَ يهما وَجْهه وَكعيِ لِحَدِيثٍ عَمًار مِنْ روَايَة الشَيْحَيْن قالَ: تبت كلم جد تا كَمََكُتُ في السِّد وليت فَذكرَتُ ديت يي هه فال ّما كان يَكفِيكَ مَكَدَا" وضرب التي ق بِكُفيْه الأزْص؛ وتنفخ فيهمَاء تم مسح بهمَا وجهه ويه [رواه الربيع› باب فرض التيمم والعذر الذي يوجبه» ر ۱۷]. فَأنْتَ ر ترى أن من السَةِلِمَن يمم الراب أن ينص ديه وَينُْحَهُمَا نه وَل يعفر يه وَجْهَه. اه مص ححه ١ اع نَع مالسد ِكل عا َي على عب حَسب حَاله ولا إِعَادَةَ َل فعَنْ عَاِسَة ت من أَسْمَاءَ لاد هَت فاسل رَسُول الله ق اسا من اَصحَابه ۽ في طلَبِهَا رَه ےہ ‎e o‏ لصَلاَكُ فصلا عضوي َا نا الي # كوا دي ِب قرت أيه اليم فقا يِن حضير: جَرَاكُ الله حَيراء واه مَا رل بك أَمرٌ ر قط إلا جَعَل الله لَك مِنهُ مَحرَجاء وَجَعل ل لمُسلمِير مه ‎Tw, AK E‏ اام ا ن ر + نو یتو ب کہ دلق رقو پک ول ی ات حل ر ‎ADE EEA a‏ > ‎0D REE REE RENEE ANT SENE RR ۳۷ ‏َا صلا ِا حرج اوقت ت وَجَدَ الما وََِا وَجَدَ من الْمَاءِ ما لأ كيه ل ضُوءِ أو الاغْيِسَال َه غل مَذاكِيرهُ ينرغ انجس عضا يمم ٳ إن هدذ ي وكاپ اس بي ووي عا ب صحَابنًا: جابر بن رَيْدٍ وَعَْرِوِ رَحِمَهُمُ ال تَعَالىء خلاقا عض ففَهَاءِ قَوْمِنَا في مُرهِم ا ا اسيل الول رى امه ى واه ‏ِن طعت يد الإْسان من ارق يمم ۾ وجه بالخرَى. يَضربُ بها صرب ثم يَضْربُ ب بها على الأرْض مَرة رى ثم يلب ى كَمَهُ عَلَيْهَا ظَاهِرًا وَبَاطنًا. ‏ي ‏وَل َس ان يَكُودَ لمم راب مَوْضُوع في به ِا كان مَريضًا في حَف ر أو سَفَره وَمَكذا روي أن ابا عد جين مر کان لَه ترا وصح في يي فکان تيم پوه وما ما لى يد ممم أو وَجهه قوقع قلا ‎6 ‎ ‏و مر أَخْرى؛ لَه كَالْمَاء ءِ الْمَُْعْمَلٍ. َي ممم الراب عل ی له وال فليَدق کد حَجَرا وَََمُمْ ب ولا يمه م النَجِس» وَل با حص ‏ول باليس وَل الور وَل اريخ وَل راب الله وباب الي ‏الله ‎ ‎6 ‎ta ‏ر ‏اَل ‏ركه آرواء البخاري» باب فضل عائشة رضي الله عنهاء ر٢٢٥3]. ءاصحا صَلَوا حن عَدمُوا تا جيل لهم طَهُوراء وَكَكَوا ديك ييي هه فلم كز ولم يمره هم بالعادة. َال الَوَوي: وُو أفوى الوا كليلا. [شرح صحيح مسلم ٤/]. ‎OW We ‏(١) لا تحب عَليْه الاعَادَة و وإِن کان اوقت بَاقِياء لِحَديث ك ابي سعید يِالْحُذْرِي قَالَ: "خر رَجْلانِ ‏في سَفر الصلاةُ وَس مَعَهمَا ما صَعِيدًا طیباء قصلي ا الْمَاَ فَأَعَادَ مما الْوضوءَ وَالصلاة ولم يعد د الخ في رَسُول الل قق فَذَكَرا لَه دَلِكَ؛ فقال د لي م "أصَبْتَ السك صَلانّكَ"» وال لذي تَوَضاً وَأَعَادَ؛ "لَك الج مَرَيَين". [رواه بو داودہ باب فی اعتمم َد الما عد ما صلی فى اوقت ر۳۴۸]: 1 [الفَالْجُ: ريح تأخذ الإأنسان يرتعش منهاء وصاحبه مفلوج؛ (العين: لأبي عبد الرحمن الخليل» ص ‎.[(vo۳‏ ‏[انظر: أبو غانم الخراساني: المدونة الصغرۍ ١/ ٤٤٠١ء والكبرۍ ١/ ۳۲]. ‏ك ‎\ ‎ ‎ کے ‎EEE EE EE EE EES RRR,‏ سوا ‎ERE‏ عسد السا ا 01 ‎TYo‏ ‏قن هد ر ہے ۸ س ی دن تو اوخ ارہ معد كلح ر الرَكْنُ الراب في كام اليمُم [مفسداته] اعَلَم أن حكُم الطَهَارَةُ ما ميد الما قدا وَجَدَ ا اء َيل الّخُولٍ في السلا قد بطل وَإِنْ دعل في الصَلاٍ طراً عَليه الْمَاءُ نه الصّلاة ِى الْمَاءِ عِندَ أَصْحَابَاء وَإِنْ ‎TYA‏ 7 فرع من الصلاة ثم وَجد الْمَاءَ فاه يستَحَب ك العا وَإِنْ حرج الوت َه علي وَالله أَعَلَدُ. و وَالْذِي فد اليم كما َدَمَُا هُوَ رُؤْيَة الْمَاءِ لِلْقَادِر عَلى اسْيَعْمَالبہ وَالْحَدَت بَعْدَهُ ِن جميع ما ي نْقَض الوصو وَكَذَلِكَ لو ترك فَرْضا من فَرَائضه الْمَقَدَمَةِء وال أَعَلَمُ. لسم الرابع في الطَهَارَةِ ِن الأَحُدَاٍ الْمُوجبة لِلاغُِمَالِ وهي اربع أَحَدّما : الْعْسل لإِرَالِ الْمَاءِ اذاف كيف ما كان من جماع واختلام ا ثيب حوفي فيل اهي ن گان ينبي م زين اا ياء كانوا أو أمُواناء ذُكُورا كائُوا ار إِتانَاء حلالا كَانَ أو حَرَامًاء الثاني : ص س (١) [كما في حديث أبي سعيد الخدري» حيث قال فيه النبي صل الله عليه وسلم ِي بد "أَصَبْتَ السك وَأَجْرَائْكَ سلاك" وَقَالَ لذي تَوَضّاً وَأعَادَ: "لَك الجر مرَتين" . (وقد سبق تخريجه)]. )۲( [قال المحشي: "قوله أحدها: الغسل . .. الخ: ظاهر هذه العبارة يقتضي أن الضمير في قوله: ”وهي آربع" راجع إلى الطهارة وأنَ هذا تقسيم للطهارةء وكلامه في الثاني والثالث والرايع يقتضي أن ر راجع إلى الأحداث الموجبة وأنَ هذا التقسيم لهاء والظاهر الأَوّل؛ للأن هذا القسم معقود والأمر سهل؛ لأن تقسيم أحدهما يستلزم تقسيم الآخر والله أعلم"]. SRR RR RR n r dia tne e E ‏د اتتا‎ r AE Rear Mr MA ‏د ل ن‎ EES r BS Dn Ad AB C-e ‏٠ ك‎ دم الْحَّضِ أو اسْيَكْمَالُ وَفيهِ ِا كانت الاسْيَحَاصَة وَالثالِت : اطع دَم القاس وَاختلفَ في عسل من الولادَةإ إِذا كانَتِ الْمَرأةُ ذَاتَ جَفاف والرابع : لري ين الإا لمَأَمُور وَالْحَامِسٌ : ملف فى 4 وهو مَل يجب فيه على لمْشْرك ِذا دحل فيه أَمْ لا؟ واه 6 عسل حمس الاغْتِسَالُ وَلِلخرام حح أو ولخو مَك ودين وَلِلْحِجَامَةٍ. وتاه لِلَوقُوف عرف وَلِلطَوَافِ بلي وَلِلسغي يَينَ الصا وَالْمَرَوَة وَلِمن عسل ياء وَلِلْمُسَْحَاضَة ة إدَا انطع دَمُهَا إِدا الت قبل ديك لحرو ِن الحْضي. وَل مَرأةٍ المُسِنَّةٍ الآيسّة ت ِن الْحَيْضِ ذا أت الد فَإِنَها لا رك الصلاة فَإِدَا انْقَطَعَ دَمُهَا دَمُها عَنْها اسْسحبَ لها الْعَسْل من 4 \ وَقيل: لا عسل على مَنْ عسل ا ميت وَإِنَمَا عليه الوصو وَكَذَلِكَ الْمُسْتَحَاصَة ل هايند الاو مَفَرُوضات عسل لواب ستة: : ۱ عند بي ص مقافي يوه وعم ار انل رال عة و ما قوم معام الي وَكَرنْ ديك الَا مط » وَالْمُوَالةُ م الك وَاختلفَ في السَادِسَةٍ وَهيَ الْمَضْمَضَةَ وَالاسْينْمَاق فيل: هُمَا فَريضََانِ في الاغْيسمَال لواب وَسَُانِ في الوْضُوي وَقِيل عَير دَلِكَ. 0 ۲ )۱( - والله َعَلَمُ - وجُوب بُ الاغتسّال علي لمر كام حن أَسْلَمَ. [رواه النسائي: الستن الكبرى أبواب الغسلء باب ذكر ما يوجب الغسل وما لا يوجبه باب غسل الكافر إذا أسلم ر٤ ۱۹]. tants ‏ا ا‎ E ‏عسد الإسسلام‎ Da r~ iE ‏ك‎ rae 8 2 ‏ب‎ 1 ‏ا ل لاي لسا لات تت ف مك كك وتر وان‎ r 0 سه م < 4 س وَمَسْنُواتَه سة: مَسْح الأَدَْيْن وَتَحْلِيل اللَحيةه وَقِيل: هُو فَرْض» وَعَسْل ن كال فالتا في ون كاتا ن عسل ما پو ِن الادی. 0 ۶ 1 4 واوو بلك وَعَرْفُ الْمَاءِ عَلى رَأيه كلاناء وَالبدَةُبلْميَامِن قبل الْعيَاِر. \ وَفَضَايِلُأَرْبمٌ: في اول وَذِكُر الله تعَالى في عسل وَالَعْجِيل س م س و ص ‎o۴ o o‏ 9 به قبل كل كي من توم أو أكل أو شرب وَعَدبَعْضْهُمْ عَرْفَ المَاءِ تلاا وَالْيدَاَة يالْمََامِن من الْفَضَائِل. وَمَكُرُوهاته : النَكِيسُ في عَمَلِفِ وَالاِكُتارُ من صب المَاءِ في وَيَكَرَارُ كر من تلا مَراتٍ أو مَرَةِ ِا كمل وَالاغْيِسَانُ في مَوْضِع الْحَلاي وَالْكَلا م بعيْر ذكر الله تَعَالَى في حال الاغْتِسَال» وَالله أَعَلَمُ وَاعُلّمْ أن هَذَا لمد ي > ينحَصر في جُمُلين؛ إِحداهمَا: في الس مِنَ ي كلم وير ني أ2 بو فصول فصل الأول في مُوچب الْغُسل ِن الاختلام وَالثانِي: في مُوجبه مِنَ الماع في كَبْْة عَمَلِِ وَالرابعُ: AIRE lad lara tia tin in brin tia nlne ‏ا‎ Rb rte VAST ۱ ‏کس‎ 1 ‎r . 2‏ سط تا ا ‎rra‏ ر شر حو س حط کہ شع همه ‏و ,سد 7 0 4 ص [الجمّلة الأولى : في الغْسْل من الجتابَة] ‎ پس ی ‎REAR‏ و ‎AREAL‏ عسد السا ‎et e‏ E اوك في الاختلام س ٤ ۶و أن خروج ى المَاء الدافق من الانسان د يُوجب تقض الوضوء وَالطهَارَق وَيَجبُ من أجُله بطَاهِر الْكِتَابٍ وَالسُنة وَإِجْمَاع الم أَمًا الْكِتَابُ الله ا نشم جنب هروا وَل تَا َب اناس في هَذَل َم يجب الاْيسَالُ َي الدَافقِ لي أ لَه رَائحَةٌ كُرَائحَة ْم وهو الشخِين الأَبيض؛ يَصفرٌ من علق إل ا اراح لا قط عن عند وبه تو جل 7 وط السَهوةُ رب اضيب و ر َعَذْفُ وهو وَالْمَذِيّ: هُرَ الذي َر من قبل ايار وَهُو رَقيي يَسيل كاللعَاب. وأا الْوَدِي: فَهُْرَ الذي رج ند ابوه ويون بيص وَالْمَنِ يجب منه بالِجمَاع. وَالْمَذِي يجب منه الوصو ِقَوْلِ النبي 2 الوْضُوءُ ِن الْمَذِيّ'. وع علي بُن بي طالب ‎0F‏ کل قحل يَمُذِيء وکل امُرأةِ تَقَِي فمن أحس من دَلِكَ شا لفل مايره ب بالْمَاءِ وَفَالَ عَلّ: "نا () المائدة: ٦. () [رواه الربيع» باب فيما يكون منه غسل الجنابةه ر٢٠ ٠ بلفظ : "الوضوء من المذي» والغسل من المنى"]. )۳( آرواه ابو داوی کتاب الطهارة ر١۱۸]. 7و ل ا تا و قل لاقف ھن طن لف لنت اله ۳ 4 atta r Rn} 0D AIREY : RSE RL AR ! ARS o ۸ ort: 1 8 ‏لسواعسد السا‎ Ri لفحل الْمَذَاءُ". الو مه الوصو أَيْضاء وَقَا س و . و * 2 ‎Er‏ ‏يحب فيه الغسل؛ والاول اصضح. وَاختلفَ في فِيمَن فو وَجَدَ عَلى فِرَاشِه أو في فَخِذِ بلا او رى ٥ سس ص 9 س 0 ەو ۶ رەک و رک ف کر س ‎Eo n‏ روء فقا يب به الغشل إلا أن يعلم أنه مذي ليس مني وعن اپي حَمْرَةَ قَالَ: فت لان عَباسي: "تي يما صر عَلى التي ٳِذ كرت فيي وأا 7 ا اطا بللا اسل فَرْجَكَ وَما أصَابَ منك" ولم ِي وَقال بَغْض: يَش ايحت في مَذا أن َنَِْل. ‎EE‏ عله عليه عسل فرعم مض اد أَصضْحَابنًا أن مَذَا مُجْمَم علب ونه ما لم قلا عسل عَليْهِ إل ‏)۱( [رواء ابن أبي شيبةء في الرجل یری في الوم َه اتلم وَلا یری ر٥٥ ۸]. ‏(١) وَهُوَ الْحَق ِن شا اة ف هه "إَِمَا الْمَاءُ مِنَ الْمَاءِ' ' [رواه الربيع» باب فيما يکون مته غسل الجنابة ر١۱۳ وَسُيِل ر سول افو #8 عَن الرَجُل ب رى أنه قد اَم وَلَمْ يَجد فَقَالَ: "لا عسل عَلَه' ' راء أبو داوف باب في الرجل يجد ابل في مامه ر٢۲۳] 8 حَولَةُ ينت حَكيم عَنٍ المَرأةِ رى في مَنَاِهَا ما برى الرَجُل كَقَالَ: "ليس عَلَيهَا عُسْل حى برل كما أن ‏لجل ليس عليه عسل حى ' [رواه ابن ماجه» باب في المرأة تری في منامها ما یری الرجلء ‎ ‎ itt tsa dat dat at E ‏لسواعسل‎ VAN اگ نم لا مان 2 :نملا ضط َع ص سای ہہ سمب وای ہن ان لے راتات في مُوجب العْسْلي مِنَ الجاع سن الْحِمَاع ب ‎iF‏ اماق مِنْ أَصْحَابِن وكير من » لِمَا روي أن التي ت مَالَ: إِذا انى الْخَانَانِ وجب الْعْسل رل أو لم يرل" وَفِي حَدِيثِ احَرَ ‎2F‏ ِد َد الرَّجُل يِن شِعَاب الْمَراةٍ لري وَأَجْهَدَ تسه فد وجب عليه الْمْسْل أل ولم يرل وَاليَقَاءُ لا يصح إلا بعد عيوب الْحَسَفََ ِي َا وهاه ثم ليس الْمَقَصُودُ خان بَل لو فَطِعَتٍ قيب مها وَجَبَ جَبَ ْمَل وَكَذيِكَ َر لج في رج رأة ميق أو هيم أو في الدر ولا خان في وَكَذلِك لو عله امراة يد بذکر يمَق وان كان الحِمَاغ في اْمَحْدِ أو فِيمَا دون ارج ا على الْمَوطوءَة ة إلا انال ون عدم البو فيهما كلا عُسْل عَلَيهِمَاء إلا أنَهْمَا ُْمَرَانِ به على هة الريب وَاختَلفَ في الْكبِيرَة يَطَوْمَا الصَفِينُ وَالأصَخُ وُجُوبُ الْعَسْل وَإِنْ وَطِيَ م صغْير ة ممن بالصّلاة فَقَوْلانِ. ۱ () [رواه الربيع» باب فيما يكون منه غسل الجنابةء ر١ ۳٠]. [رواه الربيعء باب فيما يكون منه غسل الجنابةء ر٤ ۱۳]. A RENEE NARE NE NANERIN CRON ‏طت‎ Alek! ‏رامل م‎ . : ى ا“ ن“ - 0 . € 5 هط جحد [في المزة رى مَا يراه الرّجُل] واف في الْمَرَاةِ رى ما را كقَالَ كر مُحَالفًِا يما وَجَذْتُ سو ‎o‏ عَنْهم: ال شا ذا رلت وليه ذهب ان بَر كه الْعُمَا 5 ن وَوَجَدت عن ٤ بَعض َصحَابِ اَن الاحتلام لِلرْجال وَالْمَحيض للنساى ويه َالَ بُو عبيدة عبد الله م س لقا وَوَجَذْتُ عَنْ راهيم مل ديك وََنٍ اليم له هه مئل لِك وَفَالَ: "لا عسل عَلى النّمَاء إلا من ماع و من طهر ٩ 7 بنش ضعا َلَرمُهَا الْعْسل ِد َرَت ينها او ملاح دَكرهُ ان َر فِي کتابفہ الله بعلم . سے 3س (١) وَهُوَالْحَق ِن اء الله ف قول رَسُول ووا منم وَعَنْ أ سَلَمَةَ ت اذأ اتاو شو اف إن ا ل بنجي م لحي كَل عَلى الْمَرَأَة إِدَا اَْلَمَتُ؟ قَالَ: "یہ ا رات العا ' [رواه باب جامع الوضوء ر۳۷ )تقد م الَغْرِيفُ به. ‎oof‏ سول 1 وس ‏ابو عبد الله : ن الْقايىم: ِن عَلمَاءِ الْقَرْنِ الثاني وَمِنْ تلا يذ ابيع ن حييب» کان يقب پاي ‏سے ہے ت ‏الأو "المَاءُ ِنَ الْمَاءِ" [سبق تخر يجه] عَن يي سيد ۳ ‏ص ‏َء عد الصَفِير يزاين وي أبي عَيدَة ملم َال الشماخيي: "كان مِمّنْ حَارَ قَصَبَ السَبْق في حَلبةٍ الرَعَانِ عِلمًا وَعَمَلا في بور المد والنقَوى شابا وَكُهُلا" ١/ ۹4]› وَكَاتَتْ امت كه بيد أنه كان متي ا تاه في ې امَرأة صَالِحَةٍ موسر مين ْمُسْلِنَ لا وُو كَقالَ: إا أ إلا اك يهر هر لها ولا ت شيا َعلُواء كلما روجَهَا وَل بها طا له ا ناتء وكا بنك حن ات أو عقر الصو دت عَلى الاس أَبواب الْمَسحِدِ يع کان ابو عيدة واْفَضل بن جنب وَوَاِل ويي الحَضريي. قاطت افا پيم بوه قل لبي عي دة د لو مانت صَانِم؟ فَالَ: تَذهَب وا واف فيي قبل أن أعْطِيَهُمْ البيعة. وَل ِن َرَو وَعَدَم هواه في الْحَّ؛ لن الْيَعَةَ لا وعد غلابا وَلَكِنْ باخبار ِن الْمُسْلِنَ. اه مُصحُحه ‏(٤) [انظر: الكندي: المصنف ٤ / ۳۳۸]. ‏)5( [الجامعء ۳۲۳/۱[ ‎ ‎ ۱ ‏ا‎ PNR ‏سل الس‎ a ‏ا اہ نت‎ ALR siet س ت و لاعس ال سسالا :أ وني الْحَدِيث عَن الي ا حين سيل عَن دَلِكَ "عَلَيْها الْعْسل إا ‎O mmo (n 1‏ نولت جتن ار ين د عن ان عباس في اج رج ينه ي َد اه توا ر بَعْصهُمْ قَال: ِن كان بال قبل دَلِكَ تَوَضا وَإِنْ كان 0€ َم يبل اْتَسلَ واه أعلم. 4d () وي مِن طريق رَيْدِ بن ثَابتِ َالَ: 3 ‎AB‏ ليم امرأة أي طَلْحَهَ الأنصَارِيٌ سَألتٍ التي ق يا رَسُولَ اش إن الله لا یحی اليه َل على امةن إا هي لواد السا ‎AREAS i RM in n a ine‏ م ‎TA‏ ‎e‏ 0 اپ ‎dlbe PAY AA‏ تاهاتم نة حك مته لكت وة ‏ی ص سی و ف يفية الغسل ِن رض من كاب اله تَعَالَى وَل عُذْرَ من جَهل وَهِي ماه يسال عنها الْعبْد ر وم ايام مع الْجَبةِ ِندكا صَوْم وَل ‏و ص سے د گر س ‎AA‏ ۵ ° لہ ده 7 ‎e‏ س »9 عدر بيبخ | ممم وَمَن أَرَادَ اسل فإِنه يمر أن لا یغتسل حتى يستبرئ من س 0 6 2 وڪ 9 7 س 77 ەو س بول ون اسل وَلمْ يرق البو ثم صلى فَحَرّح من َي َه يبد الْعْسلَ دُون 2 س 2 2 ے2 إِذا أراد قَدم النية ونَوى أن يَععَل من َريضة افعَرَصهَا الله ‏و وشات ف ا ل ڑا کر ن ا ع ‏بالجَنابةِ قال بَعْض: يُجْرته وَفَال بَعْض: لا وَقَالَ الْجْمُهُور: إَِه ِعَدم النية. ‏ا وما يؤت عن مَيَمُونة روج الي 888 في كيب عُسْله ا 2 يسل يَدَيه ک5 كي دم يفرع الما بيده ايى على ايسْرَى ى عسل ھا ن مسح يده اليسرَّى يالأَْض؛ ثم يَعْسِلَهَاء صوصو ة عير م يصب الَمَاءَ على وأو وَعَلى شود ت ِم عن مکانه و س قم ی تك ا ‎4 ‎„o $Ê o ‏بدا عسل قبل الوْضُوءِ لا باس ء عليهِ. وَقَال يعض الْعْلَمَاءِ من أ ‏)۱( [رواه البخاري› کتاب باب المضمضة والاستنشاق ف الجنابة ر٦٥۵ ۲ ]. ‎ ‎ ea 2 HARIRI REARS ‏سو علد سلا‎ E Ao 0 W2 ` ‏ل : مه ت‎ e Me ‏و ت ته ىلت‎ 0 ۱ nak 2 دا اميل َد الْمَضْمَمة بش رَأَسِه لمن ثم الس ووجهه عقف 4 م يده و وما بلیهاء ئ ال وما يلها ن م ظهره وَصَدرِو تم 4 جلي وك بَدنَهُ بيده ه أو مَا ر قوم مَقَامَهَاه ون قد رة كل ق َس عليه بلا أن يُوْمَرَِذلِكَ. اقل الس وَاسْيعَابُ اَن الَا َع مُرار اليد وَالْعَرْكِ مَعَ إِيصَال الْمَاءِ إلى مََابتٍ الشْعْر وَإِنْ كَْقَتْ؛ فيل عَن الول ا: ر ر عر جنات فَبلوا ‎El‏ الوَجُل لَه وَل يجب على الْمَرَاءِ فض صَفَايِرِمَاء بل تَحْئِي عَلَيهَا الْمَاءَ وَتَضْعَطْهَا ِمَاء كما جَاءَ في حَدِيثِ ام سَلَمَة. كتا ق شا ن بدا مسل ديف نم پيل ما على بده ِن ىء ثم ضا وضو اللا وان ن لم يكن مدا س ويور سل الرَجلين إلى خر العَسل في بض الأَحَاديب. نعل في َكانه ِن الوْضُوءِ في بض الأحَاديب» نم يش الْمَاءَ على رايو يكر ر كَلاناء وَيَضْعَطهُ في كل دَفعَةٍ بَعْدَ الْمَضْمَضَةٍ 20 سا أن 2 تاقد ِي ُتسل بو ي المد قير خود ولا لاه قد يرق يقليل فكي بالكير فلا كفي ون كان جَاء في الْحَديب أنه #8 َيِل ص ەر ے2 بالصّاع واا وَالأصل في حَذَا الانقَاءُ وَالنظَاقَة. وان مَس عورتَهُ بَعْدَ الوصو في حال اله سل فيد وُو وَفَذ وَجَذْتُ عَنْ ابر بن ردقه أ () [رَواء الرّبيعء باب في كيفية الغسل من الجنابة» ر۱۳۹]. [إِذ جاءت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تستفتيه لامراة تشد شعر رأسها هل تنقضه لغسل الجنابةء فقال - صلى الله عليه وسلم - : "يكفيها ان تحٿي عليه ثلاث حفنات من ماءء واغمزي قرونك عند كل حثية ثم ثم تفيضين عليك من الماء وتطهرين"ء (رواه الربيعء باب في کر كيفية الل من الجنابةە ر١ £ ١ 9) [رواه البخاري» كتاب الوضوء باب الوضوء بالمك ر۰]۱۹۸ ن E Atle intl ttt atte ter ‏[السواعسد ال 2$ 0 الت‎ ‏م ٦۸‎ ‎1'A‏ ب تف عا“ سد كفت ل ۰ط ‎aie‏ کل نا بشت متت ‏0ژ ‏الجَنبَ إِذا عَسَل مَوَ ع لي في بيه ع قى يع سد ئشل له ‏ر 4 ص ‏بس بذَلِكَ و 5 وضو م الاعُيِمَال وال الُم ‏ص ‏يسال" واه ج ‎ ‎ م ‎r‏ ن د لے هه ہار يسه اميفو ههو انمهف مفلا بر tot do tint det letif RRR RR ۲ ‏فسواعسلد م‎ ۸Y ل ل کی ا زياد تَحُريم قرَاءَة الْقَرَاِ وَدُخول 1 و ص ورف الْجُنب 7 0 وَكَذَلِكَ جَمِيع جَسّده إلا إلا مَوْضِعَ النَجَاسَهَ من مُصافُحَة تح الي ق تفال ت "لموم لا يجس چ ا عمد عل عَلَيهَا اللي ا وَهُوَ سَائر إلى الم اة „o ٥ ‎o‏ ء للْجُب أن يكل أو يشرب أو ينام ما لم يَغسل فرجه وَيتَوضا وَضُوءَ السلا ِفَولٍ الي 8 مر © أله عن الج أيتام؟ َقَالَ: "بو اسل راس ۳ إَِهُ لم يرذ وْضُوءَ الصَلاَي وَإِنَمَا اراد عسل e o 2 ‏)٤( ر اس 2 6 4 7 و غلم‎ Ê ‏يديه . وَرَخص بَعْصُْهُمْ أن يَعْسل يَدَبْه وفاء وياكل وَيَشرَّبَ» وروي مئل ذلك‎ YOO Ss Soe EE is o te se Ee Ceo ee ‏الصَوَاب "طا هرَانِ".‎ )( 0 باب ق يي القىل مر السا 16 (9) [هو قول للإمام أبي عبيدة مسلم بن أبي كريمةء روا بعد الحديث السابق» ر ٥٤ ١]. tlle 7 0 د الالام 0 ‎e‏ 1 ل ‎SE a n ASM A a‏ ع لف اة ئی يوسا ُو ح ‎ol‏ و رخص فيه د س و < ل اسل لأسي اعم وَأحكَع. pê ‏س‎ a () به. )۲( َقَدمَ ARREARS SITIRA LAR ir tla ir ^M Mo ‏سنك فة‎ 0 ۰ ضا ‎e‏ ‏ضوءَ الصّلاة" ومثله عن ضمَام به 6 ARA 1 ۲۸ ۸ لكي حدم نة ن تن :کے اجوق ج اح د ا 2 mat ation sett tia tt tsi ‏لل‎ RR ‏ا فواعسد .اسلا‎ ۸۹ SE PREACH 6ِ ‏آ‎ ‎ar e r A9: ‏اعدا م‎ هحود . یه و ر ا1 نکم چ لاہ ات ہے دور ینت ہے ۰ ل د ان اک ر لاح ن سو 2 الملة الثانية في احكام الحيض ولتاس وَمَا يتصىل بهم 0 س س ٥ م سم ص وس س وَمَذِه الْجُمْلَهَ توي على أَرَبعَة اا _ ع في مَعر الأَمَةُ َه فما عَلِمْتُ عَلى أن الدمَاء الْحَارِجَةَ ِن الرّحم كلاكة: حدما : َم الْحَْضٍِ وهو الحَارحُ على حِهَة الصَحَقِ معي من عَبْره سروف كما جا في الْحَدِيت عَن الي 8 أنه قال: "دَمُ وم الْحَيْض سود تحير لَه رَائْحَةٌ ولون برف په من آم كارع م اب َو بوه نة لاء من سائر الدّماء ِد کان كَذلِكَ فشكي عَن الصّلاي وَِدَا كَانَ الأَحَرَ قَاعْتَيلي وَصلى. و وَعند مَشَايجْنًا رَحِمَهُم الله إا أشكل على الْمَراة فلَْاظْرهُ [في نسخة: من سَايِر الدم]. (۲) [رواه آبو داود بلفظ آخر كتاب الصلاةء باب من قال إذا أقبلت الحيضة تدع الصلاة ر٦۲۸]. A tat at balat in tsi Rin ‏1اا‎ SY ۹1۹ 1 ‏شت ق ساعد سلا م و‎ A A rE CLE E Sb od Ac 2 سے ےر بِمَا کان أَحُمَرَ شديد الْحُمُرَقَ کالدم الأول مِن الذَبيحَةِ ودم الح 2 د وَالأَرْجُوَانِ وَأَشْباهِ دَلِكَ. الثاني : :دم الاسْتحاضة ِن ارجم ِن هة عرض وهو ر مَكميز لونهُ عن لون دم لْحَيضٍ قول التي ا ما ذَلكَ دم عرق ولیس بحَیْض ‎WP‏ 1 : دم النمَاس: 5 الدمُ الْحَارِح م العَرج بسب الولادَةٍ م غير مَرَضِ حارج ی و کو و 7 دم أحمَر حمر رَقِيقٌ لا رَائحَة لف وَلهَذِو الدّمَاءِ اكام فِيمَابعْدُ ِن صاءَ اله على قَالْوَاجِبُ عَلى الْمَرَة الْمتَعبَدةٍ أن تَعْرف الْمَرَف يَيْنَ الدَمَاء لَمتيْل ما تعبدت به من الْفرُوض على يقين› ور الْمَحْظُورَ ليها في حال طُُور مذو لاء عَبهَا يكين كما أنه واب على الْمَْعبِينَ ِن الرَجَالِ أن يَعْرِفوا رق ين الأحداب الطَركَة عَيهَا ِيَ َي وَالْمَذِيٌ وَالْوَدِي وَعَيرِمَاء لن اله سُبْحَانَه تَعبدَ الكل بِمَرُوض لفق وَنَصَبَ إلى ريا َل وسل بها ئى الها ټين وَجَعل في الْمَرَاةِ دِمَاء أربعة 5 م الْجَسد يَشْهَ َك فبه الذكر وَالثلاة هي الي ما حالف بي أحكامِها كما سيأتي إِنْ شا اف ۶ س 2 () روا الربيع عن عَائِسةٌ ئة قات فَاطِمَةُ نت يي حبش لرَسُول افو ھ: ركا السلا فَقَالَ لّها: "ما َي 5م تس َس بجشي فِا أب اهاري ها الصّلا وَإِذا َرَت و َدعَب َذَرَْا قيلي الد عَنْكٍ وَصَلي" [باب في المستحاضة ر ٢ (۲) الأولى (عَنْهُء أُی: عَن الْمَرَضِ. )رفي نُسحَةٍ (لّف) وَلَعَل كَلِمَةَ مم سَقَطَتْ مِنَ الْعبَارَق أي: : عَم حلاف يي أحكامهًا. ett slat la tir tat dnt sinê esos E 7 tails ‏و‎ ‎3 ‏عسد السلا ¥ ۲٢۲۹‎ ‎Ry‏ :سک لتقد لا اة تگت.: ‎E WR‏ ا م ‏ن ‏شا ‏في اکا حكام ايض به وَالْمَمُنُوعَة مِنْ أجُله ‏ر > 0( ‏حَدُهَا في حَد الْحَيْض: وهو على ما حده يعض الْعْلمَاء أََهُ: الم الحَارج الاو و قا ال ل ا نابا في اة عَم ْم ما دُوتها إلى صاع من َب لاد وَل مَرَض . فَذَكُر اليَافِعةَ اَن من َصْرَ اَن َي كت حي او يت سين إِذ َا رص ولیس ب وَكَذَلِكَ بت السب وَالْمَاني› وباي لحد حرا عَن الاس ‏والاشتكاضة. ‏ا و وو .و والثاني في ذو ود اَلَف اسلف في ديك يُو ية النظر ا اقل مته فِيمَا ير جع إلى الْعِبَادَات غ مَحُدُود قد مَضبوط؛ لن الدفعة ‏الْوَاحدة كرد اناا اقرح ون كم كن عة دوك في دة والاستبر تر اء إِؤ الْعبَادَةٌ لا ل ترك إلا بعلم ميقن به عَن الْمَعَِه وَالْمُبَاح ‏(١) [قال المحشي: "قوله وهي خسة . .. الخ: الذي ظفرنا به من الخمسة في كلامه رمه الله - ثة: حكمان في المتعلقة به» وحكم في الممنوعة من أجلهء نعم الممنوعة من أجله قسمها خسة أقسام فإن كان قد اعتبر ذلك صارت الأحكام سبعة فليحرّر» وأيضا في جعل الحذ وهو التعريف حكما من أحكام الحيض نظر إذ الحكم على الشيء فرع تصوّره» فلو قال -مثلا-: في حد الحيض وأحكامه؛ لكان أظهر"]. (١) الْمُعْتمَدُ به ندا ميتي هقينا في كلام ‎ ‎ ‎ RE 2 als 2 tsi tints att RRR RR ‏ل س الاسس سلا‎ 77 6 ‏سے ص ص و . ره س2‎ الد فيه يالْحَوْطَةِ أو و ودل على ما كُلنَا فى الْحَبْض الى "إِدا س ‎2p‏ س سے > £ ‎„oo‏ ەس ٤ ی 1 1 َيل الْحَيضَة فَدَعِي الصّلاة وَإِذا أذبَرت فَاغُتيىلي وَصلى”. وَالْمَشُه و عند كر أض حَابنا: ا الو بن حر ا س6 ت ° ك ‎F5 Gg‏ رم كال التي تا لا ني أت لوين اه يش عبت رث لان تر الْعِبَادَ لجل ذَلِكَ وَلَو كَانَتْ تَعِيدُها بَعْدَ دَلِكَ ذا قط قبل َلك يام عَلّى الرَاحعٍ ولم تَعتبَر في الْعِدَة وَالاسْيَرَاء؛ لن الي َر مر ميا ومو اليج واو حاط َراي قول م مَنْ قال مَلاً: "اقل الْحَيْض تلا هيام" . اه. هذا كله ضيح اة المُصَنّ وَيَانِ عَرَضِي ما تَحقيی َو َد كَالَ: ِن الأضل في أن يَكُونَ جاربا عَلى فة وَاحدَق فيكو حي في اليد وَالاسْييْراءِ وَالْعِبَادَة د يا اين أا قو ا ِا فلت ِل َمل أن يَكُونَ الْمُرَادُ احبص المُعبرة و وھ كه ايام قله ك في جير عَن انس بن مَالِكُ: "أل الْحَيْضِ نل 2 ر آرواه الربيع» باب في الحيض» ر٤ وَلأنَ اواب عَلى لمر أب اة ر هرت أماراتها أن رك الصا وَالصوْم وَمَا رُم عَلى الْحَائْضء وَإِذا َرَت وَجَبَ عَلهَا ن ن َيل وَتصَلي لَكِنْ ِا أَذبَرَ ونه اَل ما قبل قط ودا برت بل اة ها غيل ما مَضى لا گشف الْعَيْبُ أن ذَلِكَ لس فلو "أل ايض لاه ا کوب ص مضه بعْضاء قدا كان عَامّا وَالاحر وَجَبَ حَمْل العَامٌ على الْحَاص واه أحْلَمْ. اف ص تح ذا الْقَوْلُ من لصن ب مُحَالفُ لما دَهَبَ إِليهِ ‏ جم جُمْهُورُ أَصْحَابَاء وَفَذ نص الشْيْخ عَامِرٌ في الإيضاح على أنَهُ قول شاذ. [١/٤۱۹]. [والحدیٹ سبق تخریجه]. () فاضي الْمُسْلِمِينَ سی بن هو فاضي اضر وَفَذوةُالمُسِمِنَ في ديهم أو عَلي مُوسَى ن علي صَاحِبُ الْجَامع الْمَشْهُوو جَامع تى بن ِن عَلَمَاِ اقرْنِ الثاني عُمَانء كان ِي لوتام الْمُهناء ومَعلُومْ أن قاي الإمام ُو شي الْمُسلِمِينَ يومد ن الفتوى في اق س أل الح وَالْعَفيِ دارع له أل الرأي وَاْمَشُودَة َة في مر الإشلام من بَِيعَةٍ وَخْلْعٍ وم يكن لِك م قصُورَا على عَمَانء بل کان ديك كَذيك في َة الْمَغْرِب الرَسْتميَةِ قاي امام هو ب يخ اي مُوسَی ِمَشُورَة الْمُسْلِينَ الام الْمُهنَاء وَهُوَ الذي ام کيل ذف با بر الدَوْلَةٍ لَمًا سن وَضَعُفَ الاِمَامُ عَبْد عبد الْمَلك الطَويل وَكَان یری إِمَامَنَه ثاب ولم عَزْلَهُ تی مات توفي له س ۲۳۰ھ في وار ِمَامة امهنا بن جَفَره يني كل ترت ك الإ يم متو ولو خت (٤) لم أَعَثر عل رجه ‎a‏ ٠ ‎ ‎ ۹ : ل ان امول قر م حاوف حم ا ‎ANI‏ ا خر خا ا ی جر ےن مته م لسواعسد ‎de‏ اتآ 2 ‎ARERR ARA r RY in de a HF‏ وي عا ايز ريق ار ن ند نس بن مَالِكٍ عله ا ل الْحَيْضِ نلاه ام عَشَرَةّ كما دُون الثلاكَة و ليس بِحَيْضِ وَلا كم له في ترك صلا وَل صم ولا عق فما هُوَ عيض الأرحام وَكَذَلِكَ ما وق رة ابام هملس ِحيْضي. وى هَذا ذهب أبُو حَنِيفَة فِيما وَجَذْتُ والأول مَرويٌ عَنْ مَالِكٍ وَعَنْهُ في دَلِكَ أن عَلى صرَبيْن: مَُدِكة وُعْدَي كمرك ده رك الصّلاة ؤي و دم تراه لى عام حنم رَه إن لَمْ َْعَطِمْ صَلَتْ وَكَانَتْ مُْتَحَاضَة ويه قال الشّافِيٌ أَيْضَاء | م ٦ 3 آ۹ ‎C‏ ‏ہے ‏آ3 کے لْحَْفْرِ ند َم وليل وما أو عبد مُسلِمُ وَابو مُعَاوية عار الق وجمان أضحاب َا َك ايض عِندَحُمْ عة ماه واوا في َل هيام ويي : وَقِيل يوم وليه وَلَهُمْ حُجَج حح ركه مََاَة ا وأكثر ما اعَقَدَ عَقَدَ عَليهِ في مُدةٍ يض عَكَرَ يوا يتا ر 7 و » وال عل و 7 ەو ‎E „oo £ o‏ سے ص ^ ‎So‏ 2< اما الطهر فاكثره عند ند أَضحَانَا تون يَوماه وأقَله عَسرة يام وَقِ : خمسة عشر يومًاء واه أ ويه الْعَون َالَو ف للت : في حك اينع پو في حال ال لحَْضِ وهي حمسة (۱) [سبق تخريجه] () سبق الَعْرِيفُ يهما. [انظر: : بداية المجتهن ۸/۱[ (9) َم يَنعَقدِ الْجْمَا عَا د عي شي وَلَوفال: واه ماوع فيو ن الخلا لكان أَظهَرَ. () ل لير الأ ليك وفع فيه من لكان اظهر aer < ne ‏ہام‎ RE ‏ہام‎ f RE SRR RE EER Eek ۳ tsar tnt st EF ‏عذال م‎ N 40 5 oa ERÊ. 8 ORES ASD IR RE at a ‏ب ى‎ 2 PO كل ما ينر إلى الطهَارَة الْكبرَى كَالصّلٍَ وَالطَوَافِ وَالصَوْم ياب َالَو اد َر الْمُصْحَفِء وَعَبْر دَلِكَ تُب 1 بحب عليه َضاءُ الصلاةٍ دُون الصوم. اني : ِْرَاق عَم اوج بطلاتي أو ل َو جيار لِفَوْلِهِ بَعَالَى: لوم لتك 4" أي : رهن مَل مَنْعهُ فيه يق من تَطویل المد أو هُوَ شرع عير مُعَلِ؟ َقَولانِ. ۱ و 7 لالت : إِلْقَاءُ امَك من فليم الَظْقَارِ ون ليطي وَمَا أَشْبة ad ارايم : الرَيئة لم د لِلْبَدَنِ صن وَالاسْيَيَاكٍ وَأَشْبَاءِ دَلِكَ رخص لها في رح لعٍ في وََقَلِيم الأَظَْارِ وَأَشْبَاءِ ذلك وَرَعَمَ أََهَا ليست مل واه الحامس : الْرَطْءُ ذ في ارج ت مَمَ اسْيَمْرَار الم وَهُوَ مُحَرمِ جاع سن الم 41 ا 7 ق وَطئ مَتَعَمدًا ففيه اختلاف قل بتحُرِيم الأبدء وَهوَ مَذهَبُ وَل َا قوفي وئ ديك عَن اليم مُحَاليأَوْجَبَ في ذلك الَا ر٠ لَمْ يوب في ذَلِكَ إلا الَوْيةَ وَالاسْيَعْفَارَ وَكَذَلِكَ ص () الق ١ (۲) [انظر: ۳۹/٦٦] )۳( [نفسك ۹]. ےہ (9) بل وَمِنْ أَصْحَابنًا مَنْ َال بذَلِكَ وَالْكمَارَةُ هو ما يطلی عَلَيْهِ في اصطلاجهم اسم ديار الْفْرَ اش َك اشا على عدي راء ا عماس اَي 8 كا في وجل جاع اران وهي حاش: "إن كَانَ الم عبيطا بدینار وان كَانَ صُفرَة فَنصْفُ ديتار' ' آرواه البيهقيء باب ما روي في كفارة من تی امرأته حائضاء ر٤١٤ يَعني: وَلَمْ يمره ك بِفرَاقِها. صَحُحَهُ لق أن الَو ج لاَنَحُرُمْ بي لَكِنه أنّى دَبا عَظِيِمًا [الذهب الخالص» ص ١۱۳]. اه مُصحَحه tintin tintin ntin irdeto ese! ‏ر‎ ‎NAR 5 5 ۶ سح ست رر اگ سے ہی مس سن ھل ی د با ووو ا وت ری ‎ME TEN BED Era SR‏ ہ2 الْحُكُمْ فِيها إِدَا وط بَْدَ اطع لدم وبل الاعيسَالِ ند أبي عَبيْدَهَ مُسلِم وَقَالَ غیره: لا سوي مَن رَكُوَةُ ما ب بم لا تطهرها دجلة. ص أ ايناغ تاق و ِن الْحَائضِ فلا يَحْرُمْ عند الْجَمِيع لقَوْلِ لني ك َا رُم بِعَزْلِ اروج ۱ الْحَديث“ وَاختَلفَ فِيمَا تَحُتَ الإْرَار مما 4 دُون ارج د بَا حه 4 قوم وَمَنَع منه آخرُون؛ والله له أَعَلمُ. (١) [رواء مسلم» باب جوا عسل وَس رَوْحهَا ويله وَطَهَارَةِسُوْرِمَا فی حجرها راء قرافي ر٠٠۷ بلفظ: "اضََعُوا كل كَيْء إلا الاح "]. ti totter Ratt a i : ‏فشواعذ الإسلام‎ >Y ‏م ا ا ن ومر مىل رات 2 رماو تة‎ آي هكد ۹ 1 ن ۳ ۴ ف اختلاف حُڪم النسَاءِ المُععَادَة لِلمَحيض ومن في عَلى أَبَعَةِأحُوَالِ حَدُمَا : حال في الْحَيْض التي ليس لَها وَقت مُسَْقِرٌ : حال الْمُعَْادَة : حال لْمُسَْحَاضة التي حُكِم باسْيِحَاضَيَهَا. والرابعة ع : حال التي يَطْرَ الم عََيَهَاء اعْلَمْ أن حُكُمَ الأَربع فِي ادا الْحَيْضِ فَمَنْ رات دَمًا وهي في ي ص ص 6 کے سے ه٥ سن من تَحیض فهو حَبْض مئه کات او حَائلاً أو حاملا'» اكام مهن في التَمَادِي: [الأونَى]: ليت را د أت َا 1 یش ِن َة ِعَادة ا ا ها مين کا اة (١) [قال المحشي: "قوله أو حاملا: به لي لن الم الذي تراه الحامل ليس بحيض عل الصحيع» لقوله - عليه السلام -: "ماكان الله ليجعل حيضا مع حبل' ' م آجد من خرجه]ء ولانه سياتي له التصريح بما يدل على أنه ليس بحيض» حيث قال: الرابعة: الحامل التي يطرً عليها الدم فإِنّها تصنع كما تصنع المستحاضة . .. الخ وقديقال: : کلامه هنا -رحه الله مبنيّ على القول الثاني فيما سيأتي"]. 0/00 SEARS RR A ‏عسل الا ا‎ e ‏لداعل‎ چم ل ‎e‏ مكل لر لن لالت ترد لامعو حت ل ىه للا يەن ق ل ن كام بها الم ها نيل عند كل E ص س 4 € ت 1 َم ا او کته ع گات ث أو َي عَاقلَة كانت ا وتء قن م تد انها لب إلى عبن ِن الْمُسْلمَاتِ. وَمَعْنّى ايِسَابِهَا إلى مَنْ دَكرنا: أن عَنْ وَفيَهَا في الصّلاي قَالَتْ لَها: وَفتي عَسَرة ايام > فرك إِدا وَصَلَتُ عَشَرَةَ ابام وَإِن قَالَتْ لَها: ِم نة عَكَرَ وما َو ِرود مه فيل وص حى تنه إلى الْعَدَد د الذي قلت لَهَاء ثي ثم ترك الصّلاة عَسَرَة يام 4 ۾ تَنمَظِر يُومَين بَعد عكري ب بصي ند ديك ا قلت لَها مرن عَدَد هذه و الأيام وص كُذَلِكَ ما دام ها إلى سَنِء فتكُون بعد ذَلِكَ مليف توك الصّلا انا عَشَرَ م ر ‎ رپ 2 ٤‎ o ‏س‎ EC ‏ولك بن ترى حيصا الاول فيدو) ها ر له أو عة أو حمْسة أو عَشَر نم‎ 7 ° ‏ەە 2 4 ۶۴ ٠ انه 4 و تسعة س ب م‎ 2 „e WER 2 ‏ےم‎ RE r < ‏رة كام كيب كان فى اله‎ ‏س ګَ‎ o 1 £ > ‏و 1 وہ ے2 4 ۵ے‎ ۰ ZC ‏وكذلك إن خول الاول فإِنهًا تنسب إذا رات الدم بعد عشرَة ايام‎ ‫ِ 1 ‏و‎ 1 2 ‏م‎ E > ‏گە وسور‎ 12e eT e e ‏وكذلك إذا رَاتٍ الطهر على الانيظار أو بَعْده فِيمَا ذون عَسَرَة يام فإِنَها نتيب‎ 1 ‏کے س م سے‎ ےہک کو ہے کی لا“ د لم ‎Êk‏ 1 د وات RL ‏يواعد الاس‎ stat att nai: RR ‏ل واد اسسا‎ ‏س س 2 0 س0 ي‎ £ ‏ن حَيْضَهَا الأول دام عليه ومين ثم رات بَعْدَمَا طهر ِن حَدَيْن‎ ت يتك أل عار مال لالص بنة كك ارام ص 4 A ےی 0 س ها تَجْمَعُهُ إلى ن الأوَلَين اللذَيْن هُمَا الأضل؛ وَذَِكَ فِيمَا راس الْيوْم أل َِ ايض إلى العا وَما ِد جعم كذ طح يي عا تَضمُهُ طهر تا بل لطر إلى الأضل فيَكُونُ ها َا ِْحَيْضِ. لا کح جع ابن لطر اقا ٠ و اند انار مي لم الأو لذي تَرَى فيه الْحَْصَ. اَم الأرَلٌ الذي أنَامَا فيه الْحَيْض لا بى إلا إِنْ رَأَتْ فيه الْحَيْم بل طلوع الجر وَقِيل: قبل طلوع ‎E‏ ص 2 وأا ِن َم وَفتَهَا في الْحيض وَل ينطع عَنهَا الم نها َر َوه مَين» فان افطع ص ر ص 0 مين قرا ولا وَصَلتُ وَكَاَتْ سُسَحَاضف و انتَظرَت یو مہ ف فاعَادَمًا دَلكَ تلات مَراتٍ نها طلم ِلها و ك ارقت الكل وَكَذَلِكَ إن اطع عَنها ادم رأتٍ الطْهرَ َب تَمَام وَفهَاالْمُعَْاِ فََمَاَى ذلك عَليها َيِه ص سے ص ها تول ن س ص ےو () واي برا بُ ايش سق = لالت عَرت ين ل عن أن لا ِي ايوم الأول سوا جَاءَهَا الد بعد طلُوع الَْجْر أو عد طلوع الشضس على الْقَوْلِ الخ بل تَيب من وَفْتٍ رَأتْ فيه الدع إلى مغل لِك لوقت عَدَا يَوْمَا وَاحدًا [شرح الئيلء ۱ وَعَلى هذا لباس تَعُد ايام حَيْضِهَا دُون أن َلِْيَ اوقتا هي مِنْ حَيْضِهَا قَطْعَا. رى ذلك حَتْمًا راما لا ر َسُوغ واف وهو ما يُوَيْدُهُ ظَاهر تَوْله #ق: [عن عائشة أنها قالت: قالت فاطمة بنت أبي حبيش لرسول الله صلى الله عليه و سلم يا رسول الله إني لا أطهر أفادع الصلاة ة فقال رسول الله صلی الله عليه و سلم: (إنما ذلك عرق وليس بالحيضة فإذا أقبلت الحيضة فاتركي الصلاةء فإذا ذهب قدرها فاغسلي عنك الدم وصلي). رواه البخاري؛ باب الاستحاضة ر٢۳۰ أُي: وعدي دَلِكَ من ايام راك فمل اه مُصححه AAR SIRR ER REAR RR Hed latin nt Ig letka le ۴.e ‏م‎ ۱ : ۵ E ‏ورو ر ل لالت عك 5 م‎ PE EO - 7 9 ‏ك‎ َم وَاْقَطََ عَنْها الدَمْ وقي كي من الْكُذْرَةٍ أو الصفْرَة ‎FR‏ لري ر ويه وك تدقع ي شك بنك لشن نوراه ل حُكم لها عَلّى الافرَابِ نما الحُكمُ يما سَبَهَا و مها إن تَقدمَهَا حبص فَحُكُمُهَا حُكُمْ الْحَيْض وَإِنْ ََدَمَهَا طهر فَحُكُمُهَا حُكُمْ الطَهر في قوْلٍ الربيع لله وَمُوَالْمَعْمُول به عند أَصضحَابناء وَقِيل عَنِ ابن عبد : ها عش في ايام الْحَيْضِ؛ لَه قيل: ِن احبص َه شاي اَم وَالْحُمَرة وَالْعْبرُ فَهّذه الأَوْصَافُ ف نها العش [أنواع الطهر] وام ار كََوْعَانِ [الأول]: جُفُوف موان ت ذل الْرْفَه تخر الْفصةُ لضام وَهُوَ ما رقي ايض ياي في آخر ك كما لقص وَهو وَمَذَا هُوَ الأفْعَدُ في عِنْدَ أَصْحَابِبَاء كَانَ دَلِكَ عَادَة في َراو عاد قول الى :لَه من حيضها حى ى الْقَصة الْيضاء. ولتي انها الْجَفُوفُ هو ِن جَفتٍ التي عَاََهَا الْمَاُ لش فيعض ص ‎O‏ ص َصحَابَ يَقول: تَر من سَاعَةٍ إلى سَاعَقٍ كَإنْ أََامَا الْمَاءُ ابيص وَإلاً عست وَعِنْدَ بَعضِ َل الْمَدِيَة 7 هو الْجَفُوفُ وَعنْدً الأقَعَد الْقَصَةَ الْيضَاءُ كَمَا لاء ران له أَعَلَم. )١( [الترية: "ما تراه الحائض عند الاغتسال؛ وهو الشيء الخفي اليسيرء أقَلَ من الصفرة والڭدر ة" (القاموس المحيط باب الياءء فصل الواو: الوَريْ)]. (١) قم التَغْريف به. (۳) [رواه الربيع» باب الحيض؛ ر ۳ etat iota ‏عسل السا‎ Etro RRR ARERR SÎS ARERR E ‏قو‎ 2 [الثالكة]: انعا بي تى به لدم وَحُكِمَ بِاسْيِحَاضَيَهَا كَلاً لو ِن ان تکون مدق ا وما غير e َه ذا على اَيَو سام مَبَدئَة ئه مَمَيرة و مَبتَدِئة غير مَمَيرق؛ ومَعتادَةٍ بِتَمُییز \ 7 وء ەه َا الأولى: َإِنَهَا رك عِندَ عض الْعُلمَاءِ مده َمييز حَيْضِهَاء بِشَرْ نْ لا بيد على مُدَةِ الْحَيْض فَإِنْ راد على لم يكن عند عند حَيْضاء وأا الثاية: وَهِي الْمَُدِكهُ ِن عَير تَمْييز فَإِنهَا عِندً بض الُْلَمَاءِ تَجْلِس حَمْسَة عَكَرَيَوْمَا ِا تَمادى بها الد كَإِنِ الفَطَمَ إلا صَارَت مُْتَحَاصَة. وما الالة: ٫ وهي لمعا ين َير ني نها ند نهم إا كث َم َذر ذلك يقال من حَيْضِهَا أم اسْيِحَاضة ها غيل وَنَصَليِ وَتَصُومُ ولا يَطَومَا رَوْجُها اخْيياطاء ئ َر إلى ما يصيرٌ ِي أَمْرْهَاء قان ن اطع َه الدمُ لِتَمَا خحمسة عَشر يو ا يم أله ونك لاء كائ اة ها عيش وا اسْعَمَر الم عُلِم أن ذَلِكَ اسْيحَاضة بِحَيْضَيَهَا كما تَعَدُم من عَادَيَهَاء فضي السرم فما ذلك وي اليا على حمس وما عل Ce CC 5 و ‎Zo‏ و س وَأمًا الرَابعَة ك بعة: وهي الْمُعْتَادَهُ مير نها عير امير عند بي حبش أن ال چ أ رابكا عا أذ دع اللا بتار اقرا تي كائ تيش فيها قبل أذ بصا ما ابه ثم فل وي٢ َالُوا: ن لْعَادَةَ تَحْتَلف وَالتَسِيرَ لا يلف ولان إلى اللَوْنِ وَالنظَرَ ‎e‏ مإ ‏إلى الْعَادَةٍ فلي وَالاجْيهاد وى من الَعَلِيد واه أَعَلَمُ. وَالْحَمَل عِنْدَ عند أَصحَابنا ‏ص ص 0 هم بحَدِيثِ فاطمَة بنتټ سے و سے 4 2 ‎ ‎ ندا د کا ل لاڈ یہو جا ری جک و گا کے ہے ےہ کی و ‎A oir‏ 2 N CNET E ‏ل تت‎ EBÊ 8 7 د سے ‎iY‏ عَلى مَا فَدَسَا في صَذْر الْكِتَاب» لكي نما ا بت مَذَا حَهُنَا لعلا يضر لبه مُضطر وغ ا الخد بأقاويل أل الْعلم. ثم حك الطاهر في بوبم مَعَايهَا؛ لن الاسْيَحَاضَة كَسَلس لول لا تَمَْعٌ م من الصلاةء لَكِن يحب تحب لها أن تَعْعَلَ لكل صَلاق فَإنْ لم تَفُعَل عضت ِكل صلا كلا باس عَليْها بعد َنَعَل ند الحم ها بالاسيِحاضة يمر رَوجُها أن يَطأَهًا إذا ذا عمست للصَلا ون وَطَِهَا في عَيْر دَلِكَ قلا بس إِنْ شا الله له تَعَالى. م َنَت كَمَا تضم الْْنعَحَاضَهُ ون بها 1 ا فَإِهَا وَتَصَلي ون كَاَتْ ها توصي ن َر بها الطلْق قرت صفرَةَ أو ل تتو ضا و اليس يحضي وَليَاسٍ ورن كان دما سائلاً اعْعَسلَتُ وَصَلتثْ وَقال مَنْ الْحَامِل إِدَا رَأتٍ الدع َإَِها قحد يام أََرَائَهَاء وتَجْمُ ن الصَّلاَين ِا كان دَمًا سَائِلا وَإِن كانت صفرة ِكل وَيَعْشَامَا رَوجُهَا في الصفرَة وَالْكُدرَقِ وَيكْرَهُ لَه ذَلِكَ في الدّم السَاِل. وَعَن ابيع تفه في الْمَرَة رى الدع قحب أنه عيض فتَركتٍ مُه ص و ص کک ر 1 0 اسَبَان نها حامل قال: عَليهًا إِعَادةٌ ما تَرَكتْ صن الصّلاةٍ في حَمْلهَا ا“ وَكَان (١) أَمًا الأَطَِاءُ كَيرَونَ إِمْكَانَ الْحَيْضٍ َع وُجُود ما فة المَرَاةِ وَضَعْفِ الْجَِين أو رضي وأ حال دتا في هناها ارف يا وََذ رى م الَا على ذا القَوِ بل مٽ تتاو تن بني حبش مله يني ون ئن في َي انتا قل اْحَمْل أا المَامُودَ يحضي م الحبل فَحُجَْهُم فح َل الول الد مم حَبّل" [م أجد من خرجه]ء الو يَحُملُودً ْحَِيتَ عَلى الْعَالِبِ أي: بعل اله عام حمل في الِب وذ عله ك يشا على عا أن فول سَلَمْتَا أن الْحَيْضَ _ RARER RC Ek rR datani sats tai Ri REINER لمت ای عقت تلا ل ساف سس تى لار لن ‎ANE‏ گے ‎D۹‏ سوت 2 - وَبعِبَارَةٍ دَق - الد يا ِي الْمَرأة مع وُجُود الْجَنِينٍ في بَطْيهَا كَمَا يَقُولُ اطبا لَكِنَ الأطِباء رون إلى ديك الم بار لبوي ل بار الشَرَِي أنه لا ين َم حيصي وَدَم الاسْيِحَاضّة بل كلما ِن الدّم الصَالح الذي يَجُرِي في شَرَاِنِ ن الْمَرأَق يخِلافِ الشّارع ه َه ينر إلى ديك الم بالنظر الشْرْء عي فته او يفيه كرعياء يَعني: نر سِحَاضة لا د حَيْض؛ عيبر أن يبر في هذا امقام ما َر شرع وَعََيهِ قي ل شِعْري ما هو الْحَل لِمُشكِل النْساء وهن في أمرِ طهَارَتهن وذ َصَلَهنَ نهن وة الاق "صرب الْجَنيِنِ ف في لمرد ان تج تس إِحُدَامَُ أََمَا أو حركة في بَطهَا وقد کون الأ ِن رةه وَالحَرَكه ص عق أَو َكب ې أَوُْجَرَة ره َل ِن هة لبط إلى أَخْرَى؛ تسه كما تس حَرَكة الْجَيْينِ تَمَاما - يما اللاي يعلق بِأرْوَا جهن الرَاعِيينَ ف في النشل. فان الوَاحدَةَ مِنهن يَرُوفَهَا أن تعر حَيضَهَا اسْيِحَاضة ِمُجَرد ان يخر عن وَقته الْمُعتَاِ فُصَلّى وَتصومُ وَيَاشرها رَوجُها مى جاءَها متو مو هم انها ولا حبص مَع حبل وَلَربِمَا م مضت ‎a4‏ ليها نود عَلى مَذه الْحَالقِ وَكُلْما نكر عَلها جاب رادا في بطيهاء نايك أن بض هول م رَوْجُهَا عَلّى مل هذه الْحَالَقِ بعَفَتها حى إِدا ما أَمَدُ ولاَدَةٍ الْجَنِين في َوه مسك ُن الفا فَاصَبه الْحُصُومَة انها ايل ضر ِمراجَعَهَا حسما راع وَل بعد ديك في عِضميه صميو نين رى َم َر َا ما و ماما ولا اقرا ِن رجاه ولا أَبصَرَ اْمَْطُ اء الحَياة إلى أن يوقي رَوجُهَاه بصَحْرَة الْمِيرَاثِ» فَإِدَا هي حَائل لا حامل. راء مَذَا الْوَضع الْعَرِيب الذي لا وَل ْم وَل الاق بحب عَلى الْمفِي َو يب لأا أي موقن حكن لا يُصَادِمُ نصا تبت عَنِ الشارع من جه ولا يلِم لوسو س الْمُوَسُوسَاتٍِ و َوَس لاب من ية انى ا6 ل وال لاب عة وَبُمُكِنْنَا أن تُجْرِيَ رتا على طرِيقةٍ علب تطْمَيُْ يها انس ويج ها ديك أن نر إلى عالت الْمَراةٍ و الْمُحْتَلِمةَ َإِدَا هى: ١ ِا أن بها الدع قبل أن ك بالْحَمْلٍ ۽ قفي الْحَالَةِ عطي لِلْحَيْضِ - سما إِدا رَأتَهُ ِي مُعْتَادِمَا اسْتِصحَابا لِلأضل ولا ر سو لها أن نليه لمرد أن تار عَن وَفيه المُعَاِ أو ۳7 ك انها حَايل. قدا بها مَِء الحالة قلا َعَم بل عليه أن غر ها على طبه اَن ُت وُجُود احمل وما ت َع ‎F0‏ ِمُقتَضَى تَر الطبيبٍ. ٢س وما أن يها الدع بعد ِن الْحَمْلء وَُوَاةٌ نحم َف َك ايء أو يانات اَْارَِا ت بو ًا يما كله َم الدع جيل دم اسْتِحَاضق كما يدل عليه قول 4 "ما كان اه ل جا حيصا مم حَبل". ك ٣ وإِمًا أن يها الم بعد مُضيٰ سَنَة بيْضاءَ (فَمَرية: ٤ يَوما) عَلى حَمِْهَا الْعَرْعُوم اراي َي علاطي للحي َو وَاجده ولا مَوَادَة فِي ذَلِكَ؛ لن الْعِلُمَ الصَحِيح يفي slats sin tint n na rne ‏عسل ن ۳ ا‎ 1 هو نم كد سرك احق لد م كه وہ رى آلا قش الاق رد بعص عَلَمَاينا رَحِمَهم الله عن المَرَِ رى الصّفْرَة أو أو الْحُمْرَة قبل ولادَيها بِيَوْمَيْن أو تلاق مَل تَترْك الصَلاَة؟ قالَ: لا هُو دا جاء أَحْيَانًا أَحيَاناء قِيل لهُ: فإ رات دَلِكَ أَيَامًا وَظَنَت أَنَهَا الصَلاَةَ وَالصَوْم؟ كَالَ: إِدا كان حبل فد اسان فَعَلَيهَا يَلْكَ صلا لن ذلك الدع ليس بِشَيءِ. [في اليائسة رى الدّم أو شين مِنْ توابعه] وكين اسه التي َعَدَت عَن بالك إِدا رَأتٍ الدع اعْتَسَلتْ سو صلت؛ وتصنع كَالْمَُْحَاضَةِ؛ لن ذلك دا لس وَيَجُورٌ صومه سر ٥ و س َ 1 اكه برا شف وشات لكل صا س . س س س س ی س في حُكُم الياس» فَِيل: حَمُسُون سَنَة وَقِيل: حمْسة وَحَمْسُونَ س م سه وَقيل: سِّون. [الأشياءُ التي تَقطَمْ الحَيْضِ] وقي : يط احبص َة أشي وَالْحَمْلٍ وَالرْيَا وَالرَضَاع وَالْمَرَضُ في العَالِب» واه له أَعَلَمُ وک و HR َا اجنين في طن الأ كر ِن سه ضا يإجماع الأطبَاء ۽ مُؤْمِنهم م وَبِذَلِكَ يِقضَی على حلط النسَاءِ وَحبْطِهنَ في أَمْرِ طهَارتِهن واه عله . اه شط حه ‎ttt atta dat RR RE Rtn RAGIR‏ 1 ال ‎ERATE‏ ا سو كسك حت لط :للق ف غ ج ر ل ا ا ا ا ل له سے غ ‎Jt MEE:‏ 45 ‏في دم النَمَاس ‏وَمُوَ الْحَارجُ يسبب اولاق وَهُو عِندَ الْعلَمَاء : خض رَادَت أَيَامُف وَ ت َع دم الْحَيْضِ إل في طول اع صرق الَوَاحدَةٌ من | تخر قات أف ولي ول تيش كلك ا رمم وَاخعَلفَ أل للم في افم فصّى كَعَال أَكَرَهُمُ: أفْصَىٍ الاس أَربَعُودَ َوْمَاء إلا أن رى الطهْرَ قبل دك مئل مَذَا في حَدي م سا مد قَالَتَ: اكا لقعد في النمَاس عَلّى عَهْدِ ر ولي افو 888 روما إل أن رى الّْر قبل ذلك" وقال احرُون: كر لفاس تون يَوْماء وَقِيل: تَسْعَوَيَوْمَاء ‏وَأقل الاس عند عَشَرةُ ايام وَكَذَلِكَ اذى أَوْقاتٍ الصّلاَةٍ عِنْدَمُمْ + اام راودا ‏وَإِذا وَضعَتٍِ الْحَامِل ترَكتِ الصلاة الصو انها رَوْجُها حتى تَطهْر من ايها أو تبلغ أَرَبَعِين يَوْماه ا َأ وَصَلتْ ون َو اهر نة ريي ارت كلاكة باب ثم َل ضع وذ ‏ص ‏كان ها وق دُون زين يوم فدات وُه ها ولم ت ر الطهْر اَْظَرَتُ تلاك هيام كَمَا ‏و ‏ا ` ‏ص سے 9 ‏م بَعْدَ ذَلِكَ كما تَصْتَمٌ الْمُسْتَحَاضَة وَِنْ كان وَفّهَا ربن يما ‎3: ‎ ‏(۱) [رواه أبو داودء كتاب الطهارةء باب ما جاء في وقت النفساء ر١۳۱]. ‎ ‎ ی NNR ARPT ANRC SPRAY RRR COREG RR ۳ ۰ ‏أ 1 ٦‎ . . ` ىكى ق مح ا ن ‎e‏ ار ` ‎Co aE penne E 2 2 7»‏ € وَانْقَطَ الْدمُ دونَها عُتَسلَتُ وَصَلتُ ايامّاء نم راجعها الدم قبل ارتعين فی ‏إِعَادَةٍ صَلايِهَا وَ با ر لانِ. ‏ص ‏ونر عت ا خم لاس في وف حف لعي بتر لقم لا م عاد دما مضي طهر تام هو عيض وَِنْ عاد دُون الطْهر َو قاس إلا أن ‏س ‏يَكُون الاس كَمُل بالأل؛ فلا يَكُونُ مَا بعد كلاه ايام ياء وأا الد الَذِي يَكُون بين كفي كَوْنه اسا لانْفصَال الأرل» أو حيصا ليعَاءِ الثاني قَوْلاَنِ في يعض الآثار. ‏دم الاس فِيمَا يمه وَفِي افِْضاء عسل حَكُمُ َم الْحَيض. ‏ص س سے ‏وَل فيل ِن عيضي اقاس عى رى رانء أو ترج ينه بالانيطار. ِن اعُتَسَلتْ وَصَلَتْ عِنْدَ لطاع الم من عير أن رى الطْهْر البينَ فَإذَا رَأتِ ‎e PRP‏ ِ ا ° وه ‎o E‏ ‏واغتسال الحَائْض والنفسَاء كاغيسَال المُجْييَة د ن الحَاْض ومر تقض > غ 0 2 6 ك وم س َر أيه عن اسل َف الئل أو بال و تمشطه سط تُب تَجُمَمْ الشْعْرَ ‏ص ‏کو کے ےه ع ‎o‏ ‏سلف ثم تَدْفنهُه واه أَعَلَمُ واكم وبه اعون وَالَوفِيى. ‎۱ ‎ ب _ م ‎NE‏ سوا ۳.۷ | ۱ ۱ 0 6 1 alts Rta RRR tt n e RE $ 1 3 a ‏[السواعسد ال‎ . 0 e ‏ا ۳ ي‎ 5 . e e RE a E ‏ل ل‎ a iti Co 3 PN cae SED rr ‏س‎ aer كتاب الصلاة tl: HF elat ‏ااال الف‎ 2 stints latin tata ‏ت‎ متا سردات ت ل لال تاك ا اني م ص اكاب اڭ ا لن اَم أن مَذا اَن بَنْحَصِرُ في مُفَدَمَةِ و و ل جُمَل أَمًا اْمْقدَمَة مه فتَشْعَمِل على کر سام مِنَ المَرَائْضِ وَسَطَوَعِهَا م الْفَصَائِل وَالْمُسْتَحَباتِ. عل أن الله له سبحانه فرط ص على المُكََينَ ين عادو - ند اكام مَْرقه وَتَصدِيق أَنبَِئِه دات لبان نعل ما من اجب الوق دي الَمُوَال؛ لأن التفوس عَلى الأَمْوَال امح وَِمَا بعلي بالأبْدَانِ ن تم فده فرص الصلاة على سَائر العِبَادَاتٍ الْيَدَيَِء لأَنَ َسْهَل فِعُلاً وَأيِسَرهُ ثم جَعَلَهَا ْنَل على خضوع رمه ِن سوه وَمَضمة على تضرع وابتِهَال ِِ َة في نڌ أن َر لتا شرو َة ين رَفع الأَحدَاث وَِرَالّة الأنْجَاس ِيَسْتَدِيمَ الْظاقَةَ للقاء رت وَالطَهَارَة سی سے ص ‎Z0‏ ري تم يلاو يابو دير ما فيه ين أوامره وتر جار لفط وَمَعايي نم عَلفهَا قات لم وََزْمَانِ مَُرَادِفَقِ کون تَرَادْفُ أَرْمَانِهَا َب أَوْفَايهَا سَبَبا لاسْيَدَامَة َة الْحُضوع أ ايهال لبي حى لا فيع اغب ين عقاو وَل لَب في كواب َا معطم ولا ين لوب الحَلِيقّة َنَت را دي وَذَلّت عَلى الطريقَة وبحب قو الرَغيةٍ وا بو اسْتِفاءُ الْعرُوض عَلى الْكَمَاِ أو التعَصِيرُ فِيهَا عَنْ حال الْجَوَاز كما جاءَ ء عن الرَسُول تا أنه قَالَ: "الصَلاَةُ كيال كَمَنْ وفى وقي IR AR Ein RR a e at i ieee ttt e! ۳۰ 1 ‏عدا غ‎ ‏و ك‎ ‏س وه ٺو ۱ ا‎ ‏ل وَمَنْ طف قد عل ما كال اه على ؤ في الْمُطَمِْينَ 5 ثم إن ا لله سبحانه‎ و ہے َل يكل رضي ا ره وا مثا على يتن هوو اه برعت بها فس لياه عَلى جميع دَلِكَ فصل الاب وَيََالُوا عند بذَلكَ خُر الْمَتَاب. [أقسام الصلاة] قدا الصّلاة تَنْقَسِمُْ إلى حَمْسَةِأفْسَام: حدما : قَسم فرُوض؛ وهي توعانِ: فرص ل الأَعْيَانِ كَالصَلوَاتِ الْحَمْسٍ وَفَرّض على الْكِفايَة كَالْجْمُعة على مَن تيت عليه في مصر الام وَكُصَلاة لمت عَلّى مَن حم فرق مئ الأ َا أا قرش مده لها َل ِن لر وَلَكِنْ لها أحكام تُعَاِمُهَاء : سم وهي كلا انوع وَصَلاةِ اميت ع كيرات وَموَكدَات كرَكعَي صلا المج بعد وَصَلاةٍ دن ركعت الَو افِء وَقِيَام رَمَضَان وَسُجُودٍ الْعَرْانِ وَمَرْغُوبات: كکسُوف الشّمْسِ وَالْقَمرِ وَصَلاَِ الاسْيَسْقَاي وَرَكعتي الإحرام. لالت : ِم فصَاِل: كته الْمَسْحِدِ رَكُعَانِ" وَقيَام اليل وَرَكَعتي السَحَرِ وَصَلاةٍ الضحَىء وَإِحيَاءِ يي لعِشَاءَيِن وَأَشبَاهِ دَلِكَ. َ٠ : ق سم َطوع. وي أَحَدُهُما : كُل صلا ينمل بِهَا في أَوْقَاتِ لْمَْرُوضَاتِ الثاني : الصا بالأسْبَاب» كَالصَلاةٍ لِوداع الْمَنْلِ عند (١) [رواه البيهقي» باب الترغيب في تحسين الصلاةق ر٤٤٤ (۲) [قال بعض علمائنا: إنجما سنة مؤكدة (انظر: المعتصم المعولي: المعتمد في فقه الصلاةء ص Yi: 4 SATE ‏س الس‎ atl ‏ق‎ RRP RPE NENA e ‏ب‎ ‎۳N الْحُرُوِج إلى السَفُر وَعِند اْقَدُوم من وَصَلاَِ الاسْتَحَار رَكْعَنَانِ وَصَلاةٍ الْحَاجَة وَصَلاة لييح أرب ورکعتين كعتين قبل الدعاى بَعْد التَوبَة من انوب وَصَلاة الدهر وهي عَشْرُ وَصَلاة الرَجًا ۽ وهي رب وَصلاة ٠ ك ر الجر أَرْبَم رَكَعَا كاي : ق 2ة مَمنوع الصّلاة” وهي عند طلوع الشُمْس وَعِنْدَ عُرُويهَاء د ِ َوشُهَا في كيد اسما ب روَد وع الفَجْر ا خلا و ر ر ِن َيه أو نام عن وَبَعْدَ صَلاة حى تَطْلُعَ وَبَعْدَ صلا الْعَصر حى تغب السّمْس إلا لمن تَذَكر فَرْضا أو تام عَنه لو ےس ‎e oS‏ سر ص 0 0< أو لزْمَه وقبل صلاة و وتين الصلاتين لمن فرنَهُمَاء لِم عله فرص حرج وَفَُ أو ضاق وَصَلاةٌ الرَجُل وَحْدَهُ في الْمَسْحِدٍ مُحَاِا مام الله أَعَلَمُ وَأَحُكُمُ. (۱) وَفِي بض الخ ز زياد "وضلا صَلاَةٌ التسبيح وقد سبق ذکرھا ہنا () [جع المصنف بين الأوقات التي تحرم فيها الصلاة وبين الأوقات التي تكره فيها] ا عسد ال erst setts tits intents n ‏م‎ 1 ن “ ككك ية رليات ممق اك ار للات ساك ل ل ميت مدت اوتام له صا التق دات حلت ْلَه الأول في الصَلوَاتِ الس وة فْرَائْضهًا وَسُنَنَهَا وَفْضَائُلِها اعَلمْ أن الصَلاَةَ بيت ّت عَلى أَرَكَانٍ وََرَاِقَ لا تَصِحٌ إلا بها وَعَلى سنن لا َم إلا باميتالها م الك ها َو جبْرهَا بالسُجُود عند الهو عَنْهاء وَعَلَى فَصَاِلَ يۇ جر الْعبْد بِإِحُرَازِهَا. [فرائض الصلاة] مع جُمْلَةٍ شُرُوطِهَا عِشْرُونَ: رة بل الدخول فيهاء وَعَشَرَ الس بها. س ي ن = - ر تعد [فرائض الصلاة قبل الدخول فيها] َاللوَاتِي قبل الول ل فِيهًا إِحداهًا : الطَهَارَةُ من الأَحدَاث الوم ضوءِ و بان اله لَجس قبل المَْارة ة. وَالَالكَة : َة الوب وَطَهَارة البعَعَةٍ الْمُصَلّى عَلْهَاء وَالرابِعةٌ : الوَفْتٍ لأدائهاء ا : الستر للْحَوْرَةِ في جُمُلَيِهَا ِن الرَكبة إلى لِلرَجل. وَللْمَراة الْحُرّةٍ جيم جَسَِهَا ما حلا الوَجْهَ وكين مِنْ وَالمَاِمة ‏ : الْقَيَامْ مع rae: ‏مام‎ lagna e Settles! pata 1 a REE RRA ERR slat latin ts! BE DA aa Ea IE ‏یہ ا‎ کد رڈ اہ ت وی ‎E i aan f‏ العَدْرَ ر الي طلقا ايت : انال ةىىم | ۳ ‎E‏ 24 بقلب عند التلبس بها | سکَةٌ ۰ اسْيِصْحَاب حُكم النيةٍ في سَائرمَاء وَالْعَاضِرَةُ : الْعِلمُ ب 2 [فرائض الصلاة بعد الدخول فيها] وًَا َة التي بعد الخو فيه إْخقلها:, الاخْرًا م ب التخير َو َا و َا عند ِْم في أله : الْقَرَاءَ بأ اقرا كَصَاِدَه وة الرَكُوغ فِيهَاء اة : : الاغُيَدَالُ في الركُوع افع من وَالْحَامِسَة: السُجُودُ بعد لكوع وَالسادسَة : الْفْصل م ن فِيِهمَاء وَالسَابِعَة عة اجلو : التَحِيات عَلّى الاخيلاي ‏ َ الأَيِمَةٍ في أَيَِهمَا قري الأولّى أو الاَخْرَةٌ مِنْهُمَاء وَالَاسِعَة : تَرْتيبُ الأَفْعَال في جميعهاء وَالْعَاضِرَةُ : Gf o يها من أَوَلِهَا إلى آخرها. [سنن الصلاة] س و مر و کے ‎Z0‏ ک2 ۰ ‎E Zt‏ 2 عشرون أيضاء إِحداهًا : الأذان لها فى المَسَاجحد وَحيث الائمة ‎A 1 71‏ س 2 و 71 ۰ ‎"i‏ 2 4 فض على الكِفاية وَسُنة لكل أَحَدٍ في خاصة فيه لِلرّجَالِ دون النسَاي 2 2 س 2 ۳ ‎A‏ س 2 والثانية : الاقامَة للرجالء والشالثة: الصلاةٌ والرابعة : التوجيةء ۶ : عل بعد التكبير وَالاوِمَة: فراءة مَل وَالسابٍ عة : قرا السُورة مَع أ أ قران في لعن لوين م امغوب وَالِْكَاءِ ركعي () [ضمير الهاء هنا وما بعده يعود إلى الصلاة وليس إلى المرأة الأقرب مذكور]. () [يرى بعض علمائنا أن صلاة الجماعة فرض عين (انظر: المعتصم المعولي: المعتمد في فقه الصلاةء ص ٢۲۷]. () [قراءة البسملة مع الحمد واجبة. (انظر المعولي: المعتمد في فقه الصلاةء ص ۷٠ ۲- ۹٠ ۲)]. ‎tants ntn eter retired ernie re rae ti‏ ا أعسلد ال ۳ ‎ ‏ا یک , ا ر و ماران س ی ن ف ا ضا ل تست ھن گا گے وسلا ا ا مسد ‎A‏ ‏افج واي ا جَِْ وهي فيا ت صلا ‏الَا لتا لصا ا الام ل دا جه َه ولحاي عَذْرَة 27 و سس ‏فَاتَحَة الْكِتَاب ِلْمَامُوم وَراءِ لوقام وة عر ال ير م كل حَفْضِ ‎o ‏و‎ ‏ونع نة الع الع يول الْمَام: َع الله لَِنْ حَمِد وقول ال ‏وَرَاءَ الام ر وَلَكَ الْحَمْد وَالثالكة عة 1 يذ في حال الرَكوع. ‏واي َالِ ي عد السُجُودِ وَالْحَامِسَةَ عَشرَة : السُجُودُ عَلى ‎0 4 4 . ‏سک سَبْعَةٍ آرَاب' والسادِسَة عَشرَة: شات الوسر رار بها وَالسابعة بح عش رة يم ا ولام عَشْرَة : الَا مُنْ بالسَلام على يمين ر ثم الْيسَار وَالتَاصعة عَشْرَة : اعد السلا رادو : الصلاةٌ على النبي 4ا ‏[فضائل الصلاة] وَفَضائِلُهَا 7 عش إِحُداهًا : الان ِْمُمَافِ : الَامَةٌ للنساى ‏ع ‏طَالَة ‏وَالكالكة : ويه رايم ناء وَالرَاِعَة ةط له رَو في الصبْح وَتَحِْيفهَا في ‏و ‏الْمَعْب وتو سطها في وَالْحَامِسَةٌ : مات سره بالْجَبْهَة عند السُجُود مَعَ إِيصَال الأنف'» وَالسَادِسَة : النَجَافي في الركُوع وَالسُجُودِ ‏)۱( [قراءة الفاتحة ركن للإمام والمأموم. (انظر: المعتمد في فقه الصلاةء ص ٥۔ ۲۷)]. ‏(۲) [(السجود على سبعة آراب فرض. (انظر: المعتمد في فقه الصلاةء ص٦۲۲ء ۲۲۷)]. ‏(۳) [لعل المؤلف يقصد التحيات الأولى؛ لأن التحيات الأخيرة ركن أو فرض (انظر: المعتمد في الصلاةء ص ۲۳۰)]. ‏(4) [التسليم ركن في الصلاة (انظر: المعتمد في فقه الصلاةء ص ۲۳۲)]. ‏(٥) [لقد سبق أن السجود على سبعة آراب فرض ولا أدري ما الداعى إلى تكراره هنا وجعله من فضائل الصلاة؟]. ‎ ‎ Rte Ett ‏ا‎ EEN EIEN REN 4 n ‏و ر و ع ن رجز د ولوك لسواعسد الالام‎ ub 2 ‏ا‎ 1 وره ‎AP‏ وہ ص 2 س ولا يَضمُهْمَاء وَالسابعَة : ِن السُْرَة و مام واف وَالكامتة : و اَل اوقت وَالتَاسِعَة : : وضع البَصَرِ في مَوْضع وَالْعَاشِرَةُ : لْمَشْيُ ِلْهَا بالْوَقَارِ وَالسَكِنَ واه أعَلمُ. Ot 4 [مكروهات الصلاة] وَمَكُرُوهاتها انا عَشرة إِحُدَامَا : صَلاَةٌ الوَجُل وَهُو داف لين الاي : : الالْيقَاتّ يل مِنْ عير أن یری مَن الله : تَحَدْتُ مور وَالرَابِعة : الْعَتُ بِكَيْءِ مِنْ جَوَارجه وَالْحَامِسَةُ : الإفْعَاثُ وَهُوَ الْجُلوس على الأَلْيَين مَعَ تَصضّب ب الفَحْدَيْن ِن بهم في وَالسَادِسَة : الصفرب وَهو رفع إِحُدى الرَجُلَين كما َفُحَل الدَايَه عند الاي الصفت وَهُو صم القَدَمَيْن في ايام كالْمُكيّل : الصَلَبُ وه فِيمَا وجَذتُ وَضعْ اين على الْحَاصِرَي في حال اقيم كَِمة الْمَصَلُوب وَفِي مَعْنَاُ الاختصَان وَالتاسعة: الصّلاةٌ كف َوب أو لجل الصّلاي الْحَمْلَ ف في الم َو فِي عَْرِهِ ما عَن الصَلاق عَشْرَة: : ن يُصَلي وهو لْعَاطِر يِعَضَبٍ أو تاس أو عير ن شور طتام أ لام كان عن قم لايو َة م Ê <0 [مفسدات الصلاة] تاها رک وي ر ي اه sinter i iss 8 | 7 ‏فسواعسد ال م‎ ‏و و ا لوو ی ل ا و ر ل ر هر لت ل“ لر مار مح كيم جلمعة‎ : 0. eg ‏َه < 5 ° س ص سے و و‎ „o 0 ‏ال أو الَعْظِيم أو ما اشيَه ذلك ِن فاتت جبرها بسجود السهوء‎ ~2 2 ‏کر لتكبير أ و‎ كدي ية السو نِم فا وارك لكي كا واكم عير صلا الصَلاي الكل اشرب فيهاء اكير ِن عَبْر جنيهاء وَعَلية الهم أو حى َشْعَلهُعَنْها ول به ما صل وَالاَكاءُ في حال ايه على عا حائط أو عَصى عير عُذْرِ مالو ازيل عَنْهُ داك لَسَقَطَ أو ذِكْرُ صَلاة قَرْض ب نرتيا علبي ولص في اني أو على وَحدُوتُ الما عى 27 ياء ولاف َو اْمَأمُوم مامه يعد الصلاة َيِا وَكَذَلك فسَاد صلا مامه يدها ياء وما ما دَكرناء فَكُل مَذَايُفْيِدُ الصّلاة. وسوفن كا ا ما يِه في من قات فَرَاْض الصّلاةٍ مع يها حى َضبطَهَا الْمُسَْرَشِدُ على النَحْقِيق. بالل الَوفيق. ia trt ‏ا ا رن‎ tattle tet ttt Rt sti n ts : ۳۹ ‏چ‎ ہے جو می ااا راا ار و سو و جلو چوک و اد ۹ . ‎A‏ :ع ده 0 سو س و ل ية . س9 1 ۰ ب س س س في تفصيل فرائْض الصلاة وسننها على ما د ًا الها ةين الأحْدَابٍ قد دَكَرْناَاه وهي في الصّلاَةٍ في الابدَاء الام حت لو ادت في الصّلاةٍ عَمُدًا أو سَهوا لَيَطلت» وَكُذَلك لو سبقة الْحَدَثُ ما حلا ادات الَلكَة لي وَرَدَ فيا الْحَدِيثْ ا لا عض الصّل ‎FY‏ ر 2 لي وَالْحَدش لا يفصن الصّلاك كَِدَا ‎e‏ س ‏لت الْمُصَل بی على ‎Rr‏ ‏[الفريضة 1 4 سَرْطٌ في الصّلاي لقَوْلِ افو الى فر )4" وَلِمَا روي في من انرو ا بِعَسل ‏َالو اده وََذ دم كه ون صَلَى َوب نجس قلا صلل عَمْدا گان و سَهُواء ذَاكِرا كان أو تَاسِياء وَعَلَيهِ في وَإِن كات نُس لذي تى عَدنَت ليذ ِن آخر ويو ون کان عاط قلِذ من 4 وان كَانَ دما وَقَالَ مَنْ قال فِيمَن جَهل حُدوٿ في اتوب جُمُلة: َه بيد صلا يوم وليه ون كان أَحَد توي تسا ي بِكُل واد صلا وَقِيلّ: رى الطاهِرَ مِنْهُمَا في عَالِب ظَنهِ؛ لن الأصلَ فِيهما الطَهَارَ والاول أحوط وَإِنْ أصَابَ بَعْصَ ويه نجس وَلُمْ ‏) ١ رواه رې 6 کتاب الطهارة› باب ما يجب منه الوضوء» ر۱۱۳ (دون ذكر :الخدش)]. الْمُدر: ‎ ‎ ‎ 1 ۳ چ ن جا لش ہے ل ا ا ‎CC NAS Îr‏ :¬ * هرت tnt ARR a rita tete torts riot ie et ۳۸ ‏ىلام ١‎ يَعَلم مو ضعه ‎o‏ لو جز لحري جو َة نة الاه ولا ن و ر شري جوز أذ تق اجات فِيهمَاء ولو تَحَقَی ُن الَجَامَةَ أَصَابتْ اَعَد الْكُي. َو جَمِيعًا جَارّت الصَلاةٌ ك الْعَيُمْ في السّمَاء ِ فيصل وَفت الْعضّاء ء بالا جَِهاد وَالتَحَرّي ا کان اعات في مَوْضِع حاص كَِنَهُ قِيل: إِدَا طَهَرَتٍ الْكَوَايِبٌ الصّعَارُ وكرت ها ندل على عَيبُوبة لفقي ‎Er‏ وقد روي في إِمَامَةِ چبریل #4 أنه صَلَى به الِْمَاءَ في اللبَةٍ الأولّى حِينَ عَابَ السَّمَيْء وَرَوَى تعض هه ْشْهُم اَن الي 8 كَانَ يُصَلّي عند مَغيب الْفَمَر في الليلّة ‎IF‏ ص ۳۲۷ E َد وَاختلَمُوا فی آخر وَقتِ الشاي فقيل: إلى ل اليل وَقيل: إلى الضف وهو جُمُهُور الْعُلَمَاي ود بَنْشُهُم قق ل: طُلُوع الَف ذلك عن داو والله عل وَقَدِ اتج کل بِحَدِيثِ رَواهُ. الْمَسْلَةَ الْحَامِسَةٌ مِسة: في دُخُول وَفتٍ الْفَجُر وَقَدٍ انمق ى اجيم عَلى أن وَقْبَ 7 يَحُصل عنْدَ طلُوع اجر الصَادِق الْمُسَْطير لا بالْفَجُْر ِي يَندُو معطلا مفْدَارَ ربع الما أو ما شاءَ الل جَاءَ في الْحَدِيتٍ أن 4 با اليس الصّبْحُ حَكُذا كفيك وَإِنّمَا الصَبْح حَكَذَاء وَوَضعَ ‎„geo‏ سه سے 2 < 4 ‎7o‏ سے سے إِحُدَى سَبَابيه على الأخرى"”» أَشَارَ إلى أنه الْمُعْرَض» وَيَمَادَى وَفتٌ الاخيبار إلى الاسْفار. ۳ . 9 : ۰ 1 کہ : ‎E‏ ‏وَاختلفَ في الُوَفتٍ من فل الأفضَل النَعْلِيسُ يى لِمَا تبت في الْحَديثث "أن ا صا الص فيصر ف وَالتسَاءُ لمعا ت مرون مَا ترفن ن لبش" وَيِلّ: الإسفار فصل رلو 82ا فيما روي عَنه: سفوا (۱) من قوله: "حاصةّ" إلى قَوْلِهِ: "عَييُوبَة الشّفَق' ': لا نوجد في به عض الخ الي بأيدِينَا. [رواء ابن حبان» ذكر الأمر بأكل السحور لمن يسمع الأذان للصبح بالليل» ر۸٦٤ ۳[. 2 لرواه الرييع» باب في أوقات الصلوات» ر١۱۸ قال ليع : "الُرُوط: ‎HE‏ (مفردها مرط: : وهو کساء من صوف أو خر کان يؤتزر به) وقال: "العش وَالْعَلَس وَهُو الظْلْمَة"]. afrin gaff ت ت م ا ‎RRR iad la NRG ort 1 RE tae 5 AR at lt‏ ا سا س ٨۳۲۸ hatye ‏لد ل ا گت اسک : س ل تحمل‎ ARAL r See Por فكلما سقرم كَهَو قوی لاجر" وَفي الْحَدِيثٍ عَنْهُ ا َه قَالَ: و لوا وا ربوا ولا يَهيد ىكم الساطِعُ الْمُصْعِدُ وَكُلُوا وَاشرَبُوا حتى / الى الله أَعَلَمُ. و وجُوبُ الصّلاَة عند أَصحَاينًا يعلق ب ِجَميع اوقت ونه مى عل َقَد سقط عن امرض وَفَدٍ الف في الَا َيل : ك صَلاةٍ انفرَدَت سے وه وئر فو لي بن عب مه دیل اله وَالْحَصدُ شْتَركعَا لوقت لعشا وَهَذَا عَليهِ عند أَصْحَايَا رَحِمَهُمُا ا وأا صلا ا قو لر ويها ‎r‏ فِيها حى تَطلعَ 0ۈ2 الشمس و الله بعلم مَسالةً: الصلاَةٍ في أَوّلِ الْوَفْتٍ عند ْجَبعٍ لِقَوْلِ الب 2 "فض لرل َال بَْشْهُم الأفْضل في حي الْجَمَاعَة اير اله إلى نع الْقَامَقِ وَالِبَرَادُ بها في وَفْتٍ الْحَرٌ المّدِيدِء لِلْحَدِيتٍ الثابتٍ 2 وياهر ارين ة فيح جهن وما روي عن 22ا في و جل في الشََاء 9 (١) [رواه الترمذي» باب ما جاء في الإسفار بالفجر ر٤١ 1]. [رواه أبو داود باب وقت السحور ر٢٥۲۳]. وَالْمَعَى: لا يَهيدنكُهُ؛ لا تَنَرَعجُوا مجر الْمُسْعَطِِل فتَمْتمُواعَلَى السَحُور َه الْكَاوتُ. (۲) [يقصد بالكفر: كفر نعمة] (٤) [رواه أبو دواد باب في المحافظة على وقت الصلوات؛ ر٦ 4۲ ]. [رواه الربيعء باب في أوقات الصلاة ر۹ ۱۷]. [م أجد من خرجه بهذا اللفظء ورري بلفظ: "أن رسول الله ## كان يصلي الهجير وهي التي تدعونها الأولى حين تدحض الشمس؛ ويصلي العصر ثم يرجع أحدنا إلى هله في آقصی المدينة والشمس حية ونسيت ما قال في المغرب» قال وكان يستحب أن يؤخر العشاء. (رواه البخاري» باب ما يكره من السمر بعد العشاء ر٤ ۷٥)]. Arar atria e في َقِيل: تا رفصل ِمَوْله :"ولا أن أشي عَلّى أئبي لاَمَرنَهُمْ يَأخِبر إلى تل اليل وَ :اليل فيها فصل ِلْحَدِيث المَقَدُم وَاختَار بَعضهه الَعْجِيل ِن َه الاس إن أ ني بنش تأي هيايو لوي الي شه رَمَصان اكت من دَلِكَ ليلا تَوسِعَة عَن الاس في اِفْطَارِهِمْ. وَاختلِفَ في الْحَصر ى فقيل ِلها فصل وَقيل: تما إلى زياد ِرَاع لى فة في َف الحرّالشييد فصل وَأمًا الصبْخُ وَالْمَعْر ْمَغْربُ بعد تَحَقَق عَلى كل حال. [في جنم الصلَواتِ عِنْدَ اشيباو الوَفتٍ]: وَإِنِ ابه عَليهِ الوَفت ليَجَْهد وَلْيْعَدِلَ بالأَوْرَاد وَأَربَاب الصَنَائع عند بَحْضِهمْ به عِندَ صحَاب ‎A4‏ ا ِا عَامَتٍ الَا عى حَفِي وَفْتُ السلا ة أن يُۇْحد بال ر خصة؛ فيَجْمَع ناله وَالعَصْرِ جَِيعاء وي امَغْرِبٍ وَالِتَاء وكيفية الْجَمْع : اَن دو ر وجل الْعَصِر ف فيَجْمَع بَينهَمَاء وَمَذَا بعد أن ينوي اجنم قل قيامه و ويَقَولَ: "الهم ن نبي اَن ور اله جل لعَصْرَ وَأَجْمَع يما ياء سنه يله وَلِرَسُوله ".| ذا وى الْجَمْع جار ديك من اول الأولى إلى خر اضر وَين َل اَمِب ِى كالبل ضفي وَل يي إلا القامَةٌ ول يكلم َيَهُمَاه ولا مَل ولا يَعْمَل عَمَلا وان فَعَل شيا من دَلِكَ َد قراف ويو الخرة إلى وَفَهَا وَيْصَليِهَاء ورن وى أن يَجْمَع قله أن مرف وَأمًا إِنْ عَفَدَ على التَفريقي ق كلا يَجُورُ لَه الْجَمُع. ےم 0 cD ARAS A r Hie in Hln Ml ‏وقد اتفي ى الاس عَلى جَوَازِ الْجَمُع بعَرفَه وَالْمُرْدَِمَةِ وَاختلَمُوا في عَيْر دين‎ ‏فأَجَارَهُ الْجُمْهُورُ ِن ومنعه أبو حنيفة وأشياعة.‎ 1 ‏وَس سَبَبٌّ التتارْع فيه: يلان في هوم الا اديش‎ ‏اَم في ائ ييي ُن جل عه جَمََ يَيْنَ وَالْعَصر‎ ‏وين الْمَغْرب وَالِْمَاِ في عَرْوَة وك ویب جار تن تد وا ع‎ ‏"أن الب 8 جَمَعَ ب الَهْرِ والْعضْرِ في عَبْر حَوْفٍ ولا سَفرِ وَل سَحَاب وَل‎ ‏ر الَا غ لجل هذا فَيِنْهُمْ مَنْ أَجَارَ الْجَمْع في عَرَقة‎ قط وهم من أَجَارهُ يما وَفي لمق وَأجَارَةُ في جويم ديك وَفِيمَا يشبهه شه مما لحي فيه وَالْمَْطُونِء وَالْمَرِيضِ الذي حاف اَن نى عله ولم عليه الصّلاة وََشْبَاِ ذلك َا عَلى المي عله ِن الْجَمع في عَرَقة وفي المَفرِه لاسي راء الْعلة في الْجَمِيعٍ؛ وهي الرَخْصَة لجل واه أَعَلَمُ. وأا صَلاَُ الجر ِا حَفِي ي وها ليس فيه إلا الاجتهادُ حةَ حَّى لا يَشُك في افج قت عله في أل اوي أو نة كله قشاء عله وَإِنْ صَلى قبل الوت أَعَادَ بلا خلاي. وجو لمن صلى الباقم اما قبل َيب أن كود َذ صَلَى ون كان في عَيْرِ سَفَرِ ولا سَحَاب وَلا مَطرِ؛ لن مَذَ هذا مر ملف فيه. واه أَعَلَمُ. (١) [رواه الربيع» باب القرآن في الصلاة ر٢٢۲ ]. (۲) [رواه الربيع» باب القرآن في الصلاة ر ٢٠۲]. ipo ۴ taal rte datasets tits atte AAR RRR ‏فواعد السلا‎ 4 ‏م‎ . CAE SS EEO SEO ‏ت سرن مسق مان س‎ Ai. a ۰ < س 2 في الأَوْقَاتٍِ عن الصّلاة فيه وهي أَرْبعة: بعد طلوع الْفَجْر حى تُصَلَّى الصّبُْ وَبَعْدَ الصّلاةٍ بى طن ,مو ‎o‏ س 20 س 0ژ 7 ۶ 1 س20 ‎TP‏ ۳ > س الشمُْس وَترتفم وَعند وَقتٍ اسْيَوَايِها حتى تزولء وبعد العصر حتى تغرّب ° ‏سے رک رر‎ 0 „Joo ‏و سے 2 ە‎ o ‏الشُمس؛ وَرَادَ اخرُون منهم: الصلاة بعد صلا حتى يتصرف المُصَلي›‎ ‏واه أَعَلُمُ.‎ ° 2 o 1 2 ‏ص‎ . 2 < € Vw ۰ A ® واختلفوا في الصلاة التي لا تجوز في هَذِهِ الأوَقَاتِء فال بَعضهم: هی س و س : < < ‎r 2َ r E HA i 4 rasl oltre}: Re ‏ا‎ 0 1 E e ‏١ فسواعد ا م ا ق ۲ ى س لد تا عه“‎ 2 ‏ك ومو و‎ ‫ِ ‏ر ا : "إن الصلاة التى كَنتم تُصَلونَ‎ ‏في عَن التي 8 أرما تا . ل: "إن الصّلاة التي كنم تصَلون رَكُعَعَانِ‎ (۲) < 0 ‏انها صلا المُسَافر‎ ‏ص‎ وأا الدليل الفِعْليٌ الْمُعَارضُ للْمَعى اللي وَمَفهُ مفَهُوم الأثار فَهَو ما يقل عَنه فصر في جم شاي َع عَن اهأ صله وَمَنْ عب إلى احير لِلْمُسَافِر ب ن افر ولمم اتج يما روي عَنْ عَائشة ‎E:‏ ‏الي ا كان يِيِم في السَعْر وَيَصُوم وفطي وَبوَحُر اله الْعَصَ ويور الْمَغْرب وَيُعَجُل لاء واه الْمَسْاَةُ الثانية: اَلَف الْعْلَمَاءُ في الْمَسَافَةِ التي يَجُو ر فِيها الْقَصدُ: َذَحَبَ أصْحَابًا وبعش أل اعراق وَأهل الظاهر إلى أَنَهَا َرَسَحَانِء وَمَُا ي ادير ية نباب وكيك موي عن بن مالك أ الي 8 حر [رواه الربيع» باب في فرض الصلاة ني الحضر والسفر ر٦۱۸]. [ل أجد من خرجه بهذا اللفظ]. () قال اب وَكانَ فصر الرباعِية عِيةَ يلها رَكُعتَينِ من جين يرج ماقرا | إلى أن يَرْجِعَ إلى الْمَدِينةِ وَلَمْ ر ي عن أنه َم السلا الرباعيك ولم يِف في دَيِكَ أَحَدُ [زاد المعاد في هدي خير العباتء فصل: : في هديه صّلى الله عَلَيهِ وَسَلُمَ في سفره وعبادته فيه ۱ وم 1 اه (٤) [رواه ابن أبي شيبةء في المسافر إن شاء صلى ركعتين وإن شاء أربعاء ر۸۱۸۷. وقال ابن القيم : "وأما حديث عائشة : أن النبي صلى الله َل كان في السفر وييِم» ويفطر فلا يصح وسمعت شيخ الإسلام ابن تيمية يقول: هو كذب على رسول الله صلی الله عليه وسلم.. .. وهذا باطل ما كانت أم المؤمنين لِتُخالف رسول الله صلى الله عَليْهِ وَسَلم وجميع أصحاب› فتصلي خلاف صلاتهم كيف والصحيح عنها نها قالت: إن الله فرض الصلاة ركعتين فلما هاجر رسول الله صلى الله عليه وَسَلم إلى المدينةء زيد في صلاة الحضرء وأقرت صلاة السفر. . فكيف يُظن بها مع ذلك أن تُصليَ بخلاف صلاة النبي صلى الله عليه وسَلَمَ والمسلمين معه" (زاد المعاتفء 4٤٦٤ء ٥٦٤)]. ‎tsar at oR‏ سواعسد ر ٥۳ ف سل ‎AL acetic BMC a OW ‏بأَصحَايِه 4 إلى ِي الْحَليمَة قَصلى بهم رَكعتين ٩ 4 رجع عن ذلك فَقَالَ: “أَرَذت أن ا قالَ: وبهِ قال علي بن آبي ‏سه ‏طالب الو : ن عباس وأبُو عَبَيْد عة م لم وَجَابر بن من أَصحَابِن ‏وو مسوم ‏بلا لاف اجده بينهم. ‏وَدََبَ هل مَالِك وَأصْحَابهُ وَأَشْيَاعَةُ إلى أن الْمَسَافة فصر الصلاة أَربعَة برد فِيمَا وَجَذْتُ مَِيرَة يوم بالَْسَطِء وَرَوَوا دك ‎2o ‏س‎ ‏عن عمَرَ ابن عباس وَكعَبَ بنش أل عَنِقَة حى لاك ايام“ قَالُو وا: إِنَما الْقَصْرُ لِمَنْ سَاقر من أف 1 ‎CC:‏ ‏0 ‏وَس سَبَبٌ التَارُع: مُعَارَضةٌ ال لْمَعْقُول لفط الْمَنْقُوله وَذَلك 7 ‏َر اص ي قر إن ي لجل الت َك في الم اة ‏الَمْرٌ حَكُذا وَجَب أن يَكُونَ الْقَصر إ إِدَا كانت الْمَصقَه وَأمًا المُعَارض له ‎CC ‎Ci ‎E ‏ایا‎ ‏ا‎ ‏اوا‎ ‏رڪ‎ ‏س‎ ‎E ‏(١) [مسند الإمام الربيعء الزياداتء ر۷٠۹ والبخاري» باب من باب بذي الحليفة حتى أصبحء ر١١٤۱]. ‏[أما هذه الزيادة فلم أجد من رواهاء وقد ذكرها بعض الفقهاء في كتبهم مثل: القطب: شرح التيلء ۲ ۲ ۳ والشماخي: الإيضاح؛ ١/ 1۲۳۴ء والسالمي: ١٠/۹۲ ]٠ ‏[لما روي عن ابن عباس -رضي الله عنهما- عن النبي ¥ قال: "يا أهل مكة لا تقصر الصلاة في أدنى من أربعة برد من مكة إلى عسافان". (رواه البيهقي» السن الكبرىء كتاب الصلاةء باب السفر الذي لا تقصر في مثله الصلاق ولكن إستاد هذا الحديث ضعيف؛ لأن فيه إسماعيل بن عياش وعبد الوهاب بن مجاهد؛ وهما ضعیفان (ابن حجر: فتح الباري شرح صحيح البخاري؛ ‏(4) [واستدلوا بما روي عن ابن عمر -رضي الله عنهما- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تسافر المرأة ثلاثة أيام إلا مع ذي محرم" (رواه البخاري» كتاب تقصير الصلاةء باب في كم يقصر الصلاةء ر٦۸١۱ء ۸۷١۱)]. ‏(°) [رواه الطبراني: المعجم الكبير ر6 4° ]۰ ‎ ‎ Foy ‏لام‎ و مال مر جو لطا بماك اما اى الال م ل ‎rs PC‏ se Rete e ii ‏1و ا اط‎ قتا وي أ ل إن اله وَضع عَن الْمُسَافِر الصو واه أعَلمُ. الْمَسْالةُ الثالكة: اَلَف النَاس في أي أَْوَا ا السَفَر الَذِي تَقَصَرُ فيه الصلاة َذَمَبَ إلى ضور عَلى السَفرِ قرب به وَالْجِهَادٍ اء ديك بأ الي 8 لم به فصر السلا قط إلا في سَفر مقرب بي وَذْهَبَ ارون إلى ِا ُو في اعراباح سَقَر مةه وهو الاليق بأَصُولِ أَصحَايَِاه وَهُوَ مَرُوي عَنْ مَالِكٍ وَالشَافِعيٰ. وبَعضهم اجازوه ي ل ريي ور كل علي عي أيه سب سَبَبٌ تعاض الْمَعْنى الْمَعْقُولِ وَظاهر اللَعْظ بدلِيل الْفِعْل» وَدَلِكَ مته وار لف ارك ر ب قر صقر ار الرّسُولِ ا لَمْ بجر الْفَصْرَ إلا في السَّفَر الْمَعَرَب به وَالْجِهَادٍ كَمَا َء وما ن فرق الماح على ج جهة التَغْلِيظ وَالأصل فيه: هل تجوز ال خصة صد لِلمْصَاةِ اَم ل؟؟ وَاه نه أعَلمُ. الْمَسلةُ الرَابعة: الف الْعُلَمَاُ في الْمَوْضِع الذي يبدا نه الْمُسَافِرُ في يبر اللاي َب ضح إلى آذ كا وي قرا تت فر ن ا جين حرج من ری وره نهم فما ن الفط وَالتَمَام نوا الَا ويي جلا اط في اضرم قَالُوا: لن ار في السَفرِ رخص ميري بها راء وى كذَِكَ َر صله لاه مر لَرِم لا صح صلا الْمُسَافر إلا ولا َعََْهِ العَادة أبدّاء وما () [رواه ر داو كتاب الصوم؛ باب اختيار ر٢٤٤ ۲]. اا ‎ARR St nt‏ دی ا ‎ALATA‏ ‏` لا سسسلام _ ‎E‏ ‏2 کا ق قات همت مرا نتو ل ا ی ورگ < 7 ° س ° 2 2-7 س < لا يَقَصرٌ حَتى يحرج من ييُوتٍِ المضر ‎WF‏ م مالم يَذخل اول بُو تَهاء وقد وى عنه أَيِضا أنه لا يَقصرُ إِذا كانت قري جامعة حى يَكُونَ مِنها بحو كلانه وَس ُعَارَضَةُ مَنْهُوم الفْظِ ديل الْفعْلِ فَمَنْ اى مَفهُوع رَه مى ما شرع في السَفَر َد انْطلق عليه اسم مُسافر فيصر الصَلاةَ ذا حرج من يوت وَمَنْ وَاَى فمل الرَسُولٍ بنا رنه فصر عى كلا تة مال فصَاعدًاء؛ لابه ذكَر ب وض بَعضهم في حَديت اه يا كان ذا خر مسي رة كلاه ميال أو قراح صَلى رَ 0 ى وال أَعَلَمُ. 2 ەس 7 0 س و 0 2 . الْحَامِسَة: اَلَف الاس فى مقدار الرّمَانِ الذي إِذًا مَكَتٌ فيه الْمُسَاه رفي الِْضْرِلَرْمهُ الما وى بَعْص الْعَُمَاءِ أن ملم الهم في مَذِه 1 س 0 لْمَسَْلَةٍ أَحدَ عَشَرَ كَوْلك إلا أن الأشُهَر منها تَلانَة أَفُوَالء أحدها: الشّافِمية وَالْمَالِكِيه أله إِدا عَرَمَ على إِقَامَةٍ أزبعة ايام لَرْمَه َه النْمَامُ ` م 6 ْعَت ا حم وَسُفيَانَ الثوري أنه إِدَا عَرَم على اة عة يوقا له رمه الإنَمَامُ وَالثالِثُ : مَذَْبُ الْحَسَن البَصريّ أن الْمُسَافِرَ يَقَصرُ بدا ما لم صر الْمُسَافِرُونَ وَإِنْ أَقَامُوا عَشْرَ ا 2 ‎A‏ ۶ے س ‏ناء وَكَانَ فِيمَا بَا يقُولُ: مضت الس ‎ZEEE ۰‏ س )۳( ‏سِنين مالم يتخذوها وطنا . ‎e ‏ال د‎ ‎E 4‏ ی ‏الْخِلاف: أنها ماله مَسكُوتٌ عَنْها في الشْرعء وَالْقيَاس عَلى ‎8 ‏ص ‏کے ‏عدي صَييفٌ عند كلكا سكب عَنها الول ا وَل في تفص تقصِير الْمُسَافر حَدّء عَنه ا أنه فام عَام الح سَبعَة عَشَرَ (١) [انظر: بداية المجتهد ‏[رواه مسلم؛ باب صلاة المسافرين وقصرهاء ۳( [مسند الإمام الربيعء ر١٦٠ ‎ ‎ س معن تة ہے ف ی س ولات و لاہ 2 ۳ عسل الاس ‎tate Haslet tlt Hin inti tied tsa‏ 2 یوما د فصر الصَلاكه وَفِي بض مايه أو ي نَسعَةُ فاختَلَفَ ال فى دَلِكَ فَذَحَبَ هل مَالِك وَاَصْحَايهُ التاق وشاع أن لْمُسَافِرَ إا كام أَربَعَا صَلى ربعا وَرَوَوا دَلِكَ عَنْ عَتْمَانَ ن عفان وأبه َعَلَهُ في بَعْض وَعَنْ سيد بن الْمَُيبٍ مل وَاحتَج أَبُو حَنِيفة إقَامَةٍ الي ا يمَكة سَبعَة عَشَرَ يَوْما يضر أَضْحَابنَا في هذا آي عار ن ند وشام ي الايپ واي وي" َر َعَم أن الْمُسَافِرَ ية صر الصّلاة َم في اضر بدا اَذه َه يَف ب فيه دَارًا فِيمَا وَجَذتُ عن ابي عَبيدَ دة خاصة ٩ . (Lge e ‏تسعة عشر‎ Z2 ‏س‎ 2 ص ححّة ا حجة أَصحَابنَا في هذا :ارو عَنْ عَمرو بن عبد نالي 888 اقام في بض داقو في رة ونما أ فصر وَهَدَا حَدِيتُ لم إلا في بَعْضِ را أَصْحَابنَه ووی َضْعَب ان الحَسَنَ م قاوس سين قم يَقَصرُ وَعَن A ا ا : "إن التي فة فام بِمكة عَام امتح َة شر یوما َر اللا َع لأ نوي الإقامة بها". كال الوب ن "ملو شك رک م ير الاكَامَة ساف إا كا ري الااة أرَيَعَهَ يام في مَوْض عه لذي فيه" [باب في فرض الصلاة في الحضر والسفرء ١1۹] وَفي رِوَابة بحري عَن ابن عَبَاس: "يِسعَة عَكَرَ يما" [باب مقام النبي صلى الله عليه وسلم زمن الفتح؛ ر٤٤ ° ولأبي دَاوْد: "ع عَشر'" [کتاب صلاة المسافر › باب متى يتم المسافر› ر١ ٣١2۱ وَلَهُ عَنْ عِمْرَانَ بن "تَمَانَة م" [باب متی يتم المسافر ر١۱۲۳]ء وله عَنْ جابر ا ا ق الل" [باب إِذا أقام بأرض العدو يقصر ر۱۲۳۷]. اه مص حه () [رواه الترمذي» باب ما جاء في کم تقصر رقم ۸٤ () وَقذ قم قرينا. (٤) ابو توح صَالِح الدهان تدم انريف يه. (°) أو روج فيهَاء كما روي عَن عُْمان ِن عفان اه صلى تى أَربعاء نكر عَبه الصّحَاة ديك فقَالَ: ما أَتَمَمْتُ لاد يي تلت بِهَدًا ابل الي # : قُولُ: "من بََهُلَ بد فليصل صلا لمق " [رواه أك ر٤٤٤ ]. اه. it se tats foetal tit NNN > ‏ا .۰ فواعمدا لام ك‎ Foo¥ ا ی ر ےک )ی ص کت ‎LIST Mra a AMÊ e‏ ي م رر و ر ر ےک کے ٤ س ‎ کے ۴ س سد ںو ٥ر ہو 2 ‎AEE ACW‏ ٤ ° 1 س ود . س 2 و الأذانء ولا ينبي له أن يؤذن إلا بثوب طاهر ولا ياکل فيه ولا يشرب ‎2o7‏ م ص وقد سيل ابيع بن حَييب: مى يكو الأَدَان َقَالَ: على قذر ما ينه ‎E‏ يدرك و واه أَعَلَجُ. الْمَسْالةٌ الْحَامِسَة: وَفَدٍ الْعْلَمَاءُ م لسامع الدَانِ أن مل مَا يقو ل موده لوت دَلِكً عن الي 8ء وَاَلمُوا فيه عند قول امود حي عَلَى الصَلاةٍ حي على الفلا فقيل عَنْ عض الصَحَابة أن السام يَقَول: ل. حول ولا َو إلا بال ء الْعَظِيمٍ وَقال ل قول يشل ما يَقَولُ امود لعمُوم الحديث رل 82 "ذا سو الأدَانَ فَقُولُوا ثل ما يمول الْمُوَدْنَ ۳ TF 1 ‏و‎ o ‏اله الثاني‎ ‏في الدِقامَةٍ‎ ‏ود اَلَف في حُكمهاء الْجْمْهُور: ها سنه مُوَكَدَة أبلَمْ من‎ ‏كيد الأَدَانِ وَدََبَ اهل الظاهر إلى نها فَرَض» وَقَد دَكر ابن جعم الْعْمَانيٰ في‎ (۱) آَبُو عَسَانَ مخْلَدٌ : ن الْعمُرَّد [ق: ۲ه]ء هو كَمَا قال الشّماخى: " ص الْعْلَمَاء النَحَارِير واََْهَاء القنَاطِر" [السيى ١ من عَُمَاءِ الطبفَةِ الرَابعَة طبفة ابيع بن خيب وَوَائل بن أيوب الحَضْرَم وَحَمََةِ الم إلى وَكَهُمْ ِن خريجي مَذرَسَة أيي عَيْدَة شنم َر أا اريخ مَولِڍو وَوََاِ على الَحديد َم ئر عل يره ين آهل طبفيو ته وَرَضِي عنه. اه م )۲( [الجامع لابن جعفر ۲/ ‎Vo‏ » والکندي: بيان الشرع؛ء ١۳۱/۱]. )۳( [رواه الربيعء باب ف ر١۱۷]. rata Yeltsin tanita Rtas ntti tiation ‏1ہ ا‎ ‎e a A E ob PS‏ ت ممت عت ات وات ‏كاب ا من ترك القامة م مع عدا ّى صَلَى يد صله في فَولِ َو بعضِهم؛ وَفِي وو بُو انعم ٠ مله لتد خسة ‏وَسَبب ب اولاقو هَل الاقام من الأَفْعَال الي يحمل بح ْمَل الِْلْمْ بها على جوب َو ا "صلُوا ما رينمو وني اص أ هي مِنَ الأَفْعَالِ الي ل ل عيبي لشو لا جا نا افیا وٹ تی قَرَضاء إِمًا على الْجَمَاعَة أو على وال له أَعَلَجُ. ‏وَاخَلمُوا في صِفَة الاق قَرُويَ عَنْ مَالك أن التَكبِيرَ الذي فى أَرَلِهَا ‏1 1 ص 2 وه © س ‏2 > وَمَا عه فمَرة وَاحدة َر نهم ب الإفراد ايق ‎2ro ‏َصحَاب اَن الأَدَانَ وَالاقامَة مى می وَوَافقَهُم على ذلك واحتجوا ‏بان الي 8 مر بلالا ن منتى مى وَأقَاءَ كَذَلِكَ» وَرَوَى أَصْحَابُ الْقَوْلِ ‎EE‏ م ا ٠ ےک سسس ‏الأول أنه أ مر نفع الأكان وَيفرُِ اة وروی أن اول مَن فة و لے 7 ‏القامَة مَعاويةف وَکان طول عَليهِ الفَعُودُ على الْمِن ويسشتحبت سحب الْجَرْمَ في الاقامَة. ‎ao 2o ‏سے‎ ° € 2 TTA ‏سک گے‎ ‏ومن نسي منها سينا نم د قبل ا ن يصلى أَعَادَ ذلك وَحده مَا طاول دَلكَ ‏ومن تكلم فِها لي أن وَمَنْ مَل الْمَسحِدَ قبل أن تيص و و ےو ‏الصفوف فَنهُ يَكَهِي بِإقَامَةٍ وَكالَ مَنْ إِنْ لَمْ يذخل مَعَهُم يقم ‏(١) [كتابه: الجامع› ۲/ ۰ ۷][. () [مختصر أبي الحسن البسيوي؛ ص 6٤ء ويسمى : سبوغ النعم]. كِتَابُ شبُوغ العم لشي ‏بي الْحَسَنِ عل بن محمد د بساني العْمَانِي من عَلَمَاءِ ۽ الْقَرْنِ الثالث؛ وَمِمَن أذ الْعِلْمَ عَنِ امام يي م محمد عبد او بن برك الذي فدَعْ جم اه مص ححه. ‏[رواه البخاري› کتاب الأذانء باب الأذان للمسافرين إذا كانوا جماعة والاقامة.. (5) الأولّى أن يَقُولَ: عَنْ مالك أنه َال :أا .. الخ. ‏)°( [رواه باب ف الأذان ر١۱۷ دون ذدکر: "أمر بلالا"]. (٦)1 رواه البخاري› باب الأذان مثنى مثنىء ر "إل الإقامَة" ر رع ‏م ‏4 م ‏چ ‎o‏ ‏يُعُنِى: إلا قد ُء ‏يعي س ‎ ‎ etter ett satis RRR 1 0 ۱ لے ل امس ىلاوتت ق له م د ت رگله اا مول الىسىد „o ‏س‎ وَدَلِكَ حب ِي وَمَنْ دحل ةما لم يم ب به من انيَقَاض وضوءِ ا ثوب نوس كيد َ ول لِصَلاةٍ السنَن وَفَصَاءِ فَوَائِتٍ الَا أَذَانَ وَل إِقَامَةُ جود لاء افوا على َيس عَلى لاان وَلاإة مء وَرُوي عن مالك قَالَ: إن أف فَحَسَر وَعنِ الشّافِعِيّ: إن أذ ص س ل ره س و شو و مُخحالِفونا عن عائشة آنها وتقيم. وَأَصضل الاختلاف: مَل الْمَراةُ في جَميع الْبادَاتِ کالرجل نها مََمُورَ ب 5 بحُفض وا أَعَلَمُ. فصل في التوجيه و وس و کوس ف . 2 وقد اختلف العلمَاء في حكوي ذهب فوم إلى انه واب في الصلاة قبل الإخرام وَرُوِيَ دَلِكَ عَن وَهُو توي َِراهيم لاء وَرُوِيَ عَنْ أبي نيق ما عَلِِ ايخ وَمَذْمَبُ أي يُوسُف صاحبو- بي التوجي وَرُويَ عَنْ مَالِكٍ أن التَوْجِيهَ في الصّلاةٍ ليس بوَاچجب ‎E‏ س وَمَذْحَبٌ أَصْحَابنَا أن اليح ف فى الموجيه سن وَتَوْجِيةُ إِبراهيم بنا مُسْتَحَب ‎Ah 02 o 4‏ ص ۱ س وَحُجَة حاب في السييح قل الف تتالى: و سخ د ريك ت نوم ا ‎4 ‏روي ء عَن #8 من طريق ان مَسْعُودِ أنه إِدا قَامَ إلى الصّلاةٍ ‏۶ ‏س ‏ال "سُبْحَائَكَ الله يرك امك وََعَالَى ر َه َو وَكَدِ اسَْحَب أَصْحَابنًا أن يضم إلى تَوجيه التي مُحَمَد #8 تَوْجية [سَيّدِنَا] ‏م ٦ ‏س ‏4 ‏7 أن رھ ‏() الطور: ۸٤. مسلم؛ باب حجة من قال لا يجهر بالبسملة ر۰]۹۱۸ ‎ ‎tl 1 8 1‏ + ا ‎RRP ERE RPA RARER EHRAR ARORA CRANE ER RR‏ مون 1 0:0 ‏مىر د م س ی ول لق معط ص لاست صت >2 ت ‎E‏ ‏ا ا وهو : ف و رجهت جھت وجھی لای فَطر ملو لوټ والار ‏وا نامرت ر قوله: رب اللہ ن ‎eC‏ ‏واخَلف ف يمن دحل الصلاة عد عفد النية ق الإخرام وَتَرك مَا سرى ذلك فقيل: ر مسد صَلانَه؛ لاَنَهُ رك سه مَعْمُولاً بها عِندَ أَصْحَابنَا هي ‎2e ‏التَوْجِيفُ وَقالَ اخرُون: لا همض عليه لاا لست مِن صلب وََذا وَأ رك ذلك اسي قلا تقض علي وَكُذَلِكَ إن خا فَ فوَاتَ ‎2 ‏ما إن امام فإِنه يوج جه وَهُو سَائِر إلى الصف وَيُحْرمُ إِدا فيك واه أَعَلَمُ. [ماينبغِي للمصلّي فعْله بل تكبيرة الإحرام] 7 في لِمَن واد الصّلاة َد الان يجَميع شُرُوطهَا ِن الطَهارَة وَعَيرِمَا ن ‏و با جَاعِلاً يي ِفدَار مقط مُرْسلاً يَدَيهِ إِرْسَالاء راذا بَصرهُ في وض شجُودي ي يقليو وجمی جوار جد موجه ِى اة به وَوَجُهه عَالِمًا باه مَأ مُور بالصَلاةٍ وَبالَوْجِيه بها إلى ابلق عَارفَا بصَلايه يَلْكَ ‏س ‏ص صے 0 ‎ad‏ ‏وريه شري راجن واب افو في اء رضي حايقا م عقيو في ضيبم شي ‏مِنْ أوامري وَليقل عَقْدِ على ادا م معن مَعينة حَضرية أو سَفرية: "رب ي عَِلتُ شو وَعََتُ يي ار لي إن ْو الوب إل نْتَ الله ني على ادَاءِ فَرِيضَيِكَ ك التي فرشتا عَيٍ أن صَلة الْهر فيض افَرَضَِهَا علي في يوم مَعْلُوم في شهر ر مَعلُوم مقرب بها اليك رَاجِيا تُوَابَك حَايقًا ِن عِقابك مُلتفبلاً بها فرص البق وهي التي « هي قله لهل سد الي هُوَ يي لمل مَك التي هي ي لأ الحرم الذي هُوَ ية لل () العام ۷۹. () [أي قوله تعالى على لسان سيدنا إبراهيم عليه السلام: ل دل ِن صَلَا صَلاق وشک وماق به الى 6 (الأنعام: 7٦ ‎ ‎ ‎ARERR WW >‏ فسواعسذ الالام ‎WAP‏ | سلام ‎E‏ ‎4 ‏ےہ‎ ° Go ‏أي و َي للوي شار اتراي واا يا وي انا من اْمُشِْكينَ ذل ِن صَلايِي تي لِلو رب العَالَمِينَ ل شر يك َه وَبِذَلِكَ مرت وَسُبْحَا حَانَك الهم وب بحَمد وتا ‎o ‏اله يوك 0 له أك ". ‏ً ‏ص ‏[فصل]' مَسْالَةٌ في الاسْيَعَادَة: وهي مَأَمُور بها عِندَ أَصْحَابنًا في الصَلاَةٍ وَفي عَيْرَهَا قبل الْقرَاءَة لفَوْله تَعَالى: ل فإذا فر تالا قاس يدياه قبطن المِ م" يعني : إا أَرَذْتَ الْعرَانِه وهي تََرا سرا في صلا لسر وَالْجَهُر وَمَنْ ركه معدا اص الْمْصَنّى كما كال انه ك: بالل س الشيطان الج لا يزيد عَنْ هَذا شينا. في مَوْضِعِهَاء قرَوی آَبُو عَدَةَ مسل له هه اَن ن عُمَرَبْنَ الْحَطَاب ® كان يَسْتَعِيدُ قبل الْقَرَاءَة وَرَوى ابو ‏عند ضا أن با يكر الصديق وَعَلي : ِن أي طالب وَاِنَ مَسْعُود وَغيرهم من شعي ال ثرا بني نة لخر ك اوا ءَي وَبهَذًا اد ايو عيدة ‏و ‏ا يمم كال الاسَتاة ودند اكير وَل وا ‏[فصل] مَسأة في الحْرَام : افق الأَمَة - فِيمَا ر تكبيرة الحرم فرص وَاجبٌ لا يصح في الصَلاَةِ إِلاً بها لِقَوْلِ اللو ‏ص ‏تَعَالى: وديك دگ وقول :ر ۱ 71 وما قول الول گا: ‏() [أضفت لعنوان هذه المسألة والمسائل التي بعدها كلمة "فصل" ليكون تقسيم سنن الصلاة وأعمالها على نسق واحد على النحو الآتي: فصل في الأذان والإقامةء فصل في التوجيهء فصل في الاستعاذةء فصل في الإحرام ...الخ]. ‏)٢( التخل: ۹۸ ‏)٢( ريت و قريبا. ‏)٤( المُدثْر ‎7 ‎ ‎ 1 ‏ا‎ SRE 1 E E ‏تام ت‎ rk Hj ‏"ناح الصّلاَةٍ وَتَحْرِيمُهَا الَكبيي وَتَحْلِيلها اليم و ل ِي‎ ‏يُحَلمُهُ الصَلاةَ: ِا أَرَذْتَ الصَلاةَ ى قسغ الوصو ن م اسَْقَبِل الله‎ ‏كير الْحَديث؛ وَمَا ل من عله كا أنه يكير عند افيتاح الصَلاَة فَوَجَبَ‎ ‏ذَلِكَ من فلب لقَوْله: "صلا كما رَأيتَمُوني ص٩ ولان أَفْعَالَهُ في الصّلاةٍ‎ ‏كانت بيا لِمُجْمَل فَرْضِهَاء إلا ما وفع الِجْمَاغ عليه َه ليس بِفَرْض فيهاء وا‎ ‏وقد دعَب فَومْ إلى أن كير الصّلاةِ كله واج وا َلَهُمْ فَاسُوهُ على تَكبيرَة‎ حرام وَقَذ شد فوم قفاوا ِن تَكُبير الصَلاة كله تفل وَس ا ضعيف و٥ و وََعلَهُمْ َاسُوهُعَلى ال َالِ التي ليمت بِفَرْض في الصَلاَي واه أَعَلَمُ. وَاجْمَعُوا َل أن نظ الَكُبير الْعُجْزيَ في الصَلاة: ال َكب اموا َل َفَوم َيِه هم ماهو في مناه مَقَامَة؟ فذَحَبَ مَالِكٌ وَالشافِمي إلى اه قوم فط موا فام إلا أن الاي قلَ: بجور: الله اكيب واه الأكر وَذَهَبَ إلى َه َقَومُ عَيره مَقَامَُ دا کان فِي مَعْنَاُ مثل: الله َل اله طم وَاَْلمُوا في الل وَالأعطم وَالْجَلِيل وَالْعظِيم وَوَافى أَبُو حنيفة اَصْحَابَا في هَذَا. اه 2 بب َل الَْظ هو الْمُعتير في الأفيَاح أو فَذَحَبَ الأو إلى أنه قله اتَحَريمُهَا التَكبِيرٌ و (١) ١٠۱٠. () [رواه الربيع» باب في ابتداء الصلاة ر٢٠۲ بدون ذكر: مِفتَاحُ الصَّلاَة الطْيُورٌ" وأبو داوف كتاب الطهارةء باب فرض الوضوء ر١1]. (۳) [رواه البخاري» باب من رد فقال: السلام عليكم؛ ر ۸۹۷٥ ]. (٤) [سبق تخريجه]. latent datin Rit n الل قَالالف واللام حَهُنا لِلْحَصر وَالْحَصرُ يدل عَلى أن الْحُكُمَ حاص انرق يه َكب أضحاك لق اي إلى ومذ لك وةب س لیل الْخْطَاب وهو أن حك بالْمَسْكُوتٍ نه َه بكم اموق بف وَالنظرٌ وجب ت الْقَوْلَ لاه مَنصضوصض علي وليه ابن بر كه الْمْمَاننٌ في و01 1 1 ص كاه » واه مَسْالةً: وَمَنْ ترك تَكُبيرة الخرام مَُعَمدًا أو َاسِبا كَل صَلاَة لَه وَِنْ جَاوَرَهَا 1 4 0 إلى الْقِرَاءَة يرج وُر وَِنْ جَاوَرَّمَا إلى الركُوع دت اَمو كَل بعد ال لسك فيه بعد ن جَاوَرّها؟ لا بُعتبر. وَقیل: بھی وهو الم صم لها هي الدخول في الصّلاة فلا تى ب بُحُكِمَها. مَسالة: كن اليه بالخُرَام وَكيفينة: أن يَقَصدَ بِعَلبهِ الول في ة الْمُعيَةٍ كما قَدَمْنَاء تم إِدا قارنته الّة وَجَبتَ اسْيِصحَاب حُكمها وهو سام رمَا أن لا يُحُدتَ ما يها يعض جَرمَهَاء مئل ان بقل ني َه إلى خوج من ا لكلا ة قبل َِمَامهاء ون عَزيت ريه تالصلا ة لم يره ذَلِك 2 وَأ إن عَزبتٌ يه في الانْهمَاكِ في أَمُر وَالَعلْق بعلايقهاء والتشبث عضولا ولم يرد نَظَرَهُ حى من الصّلاي فَالأَفُوَى عِنْدِي تَرْك الاعيَدَاد بِها؛ أن يك وَاقع ايار وَقَذ ووی صُمَام ِن السَاِب عَنْ جاير بن ردقه" َال ج ا ال على أن اس ِلد ن صَلاي إل ما عَقل ينها رَه ۶ 2 بهم إلى الني %# وقد ذَكِر عن الي #4 من طريقي عَمّار به ن 0 نت (۲) س صق ذكره وَذِكر نايو المَشْهُور يجامع ابن بركة. م التَعْرِيفُ بهمَا. (9) [لم أجد من أخرجه بهذا اللفظء وروا محمد بن علي الترمذي: نوادر الأصول في أحاديث الرسولء الأصل الخامس والأربعون والمائة في حقيقة ۲/٤۱۷ بمعتاهء RRs Rin AR Rn Rn i id e de lai lM E ‏ن‎ 1 lete 7 ‏1ق واعد لام ٦۳‎ كحت محم دلت نوالا تح الق بدا ا م-ق طلا هة ع ل N + \ کک الرَّجُل لَيصَلي الصَلا واه ٤ م وما ِن تَذَكرَ في صَلايه قرو َظرَهُ يها كابس عَليْهِ ِن اء الله تَعَالَى» وَأَمًا ر ِن علق لب مهم دين قلا باس عله إن ل َس نتن الك في كبا کي عن عامر ن عبد قيس آنه قال الوَسُوَا س يَعَرِينِي في الصلاي فقيل له أفي ار الدنيا؟ كَقَالَ: لن تََتَلفَ في الست أَحَبُ يلي من دَلِكَ َنَعَل لي بتي بوي كارن فَعَدَ ذلك وَسُوَاسًاء وَهُوَ كَذَلِكَ؛ له ره سو لوه اش يشعَله عن فهم ما هو فی واه عله . [فصل] في قِرَاءَو "يسم الو الرَحْمَنِ ن الرحيم" اتف العْلمَامُ في فاح الصَلاَةٍ بها روي عَنْ مَالِكِ ; ن انس وأَصحَابه َنم الفاح بِهَا في س لْهَا ولا ها ولا رُبعُها إلى ا ك ًا كائ أو و تح لاقي يرمام الو واا ذَلِكَ في وَقَالَ أَصحَابنا: يقرا فى أ سے و وَفي غيرهَاء إِلا في ا في سرا م َال وَجَهرا َه والمنذري: الترغيب والترهيب» بلفظ: "لا يقبل الله من عبد عملا..."ء كتاب الصلاةء الترهيب من عدم إتمام الركوع والسجود؛ ر٤۲]. )۱( [رواء النسائي في الكبرى› كتاب السهوء باب تخفيف الصلاة في تمام › ر١۱٦]. () كان يرخص في أَعْمَاِ انوب ولو طا َم الْحَوَاطِ لا َفْسَدُ إِنْ لم َعَم وَأَمًا قول عُمَر ي لأسب جِزية البَحْرين ونا في ة" [الهندي: كنز العمال» ر۲۸٦۲۲]. فُمَعْنَاه: فمَعَاه: كر سُوءِ النفس الأَمَارَة و بالسُوءِ لا جُوَارٌ عُمَرَ دَلِكَ وَنَحُوَهُ. عن عمر بن الخطاب قال: "ني لاَجَهرُ ونا ِي [رواه باب يفكر الرجل الشيء في الصلاة ۸ ٤٠ وقال (أجهز جيشي): "أي أتفكر في تجهيز جيشي وأنا واللائق ق به رضي الله عنه أن ذلك كان يهجم عليه فيحاول دفعه"] وَعَنْ به ن الْحَاٍث قَال: "صَليْت مَعَ التي الْعَصَرَ نا َم ريت وَل لى نض ساي واي تا في وجو الوم من تُه لسرعته ٠ قالَ: "ذَكَرْت وأا في الصَلاَةٍ ة برا عندنَاء فكرهت أن يمسي او بيت عنْدَناءه مرت بِقَسْمَيه" [رواه البخاري» باب يفكر الرجل الشيء في الصلاة ر١۳١٦٠۱]. Dettori ‏واعسد أل‎ 2 tatters tra 5 0 و کس و وق ك لصوت مهوا تف ر راسا في اقم عت يك أب لر ى والشافع فى أَحَدٍ قَولَيه سے ٥ ‎DA‏ وه ‎j o‏ ۴ ° )۲( ۔ %ە ٥ 1 1 وان يبه وَابْن الْمُبَارَكِ وابو عبيد واحمد وابو تور وعیرهم. ست سب الخلا كيان أَحَدُهُمَا: : اختلاف الآثار حل ھی آي ةم وى ع أت ته عنص واو ييي وسو ها 4 يکُر قرا بها في الصلاة ة ‎Y3‏ الْحَلِيفَتَانِ من بعده ه رَحمَهمَا اش وروی حا عَنْ جاير بن رند أي ا عَُرَ في الْحد الراب َر الاس و 2 ۶ ے٤ تركُوا فراع الْبَسْمَلَ قال ابن عَمَرَ: وَفَعَلُومَا؟! تم أ بره أنه صَلى لف المي وَالْحَلِيفن بَعده فکانوا رَة قر فال ابر ۶ تون انروما مانت ياء قَالَ: فَسَاءَنِي اذ لم يست وروي عن صحار الْعَبْدِى له مغل دَلِكَ (١) هُوَ ابو عب او سُفيانُ بن عبد بن مَسرُوقي لوي الْكُوفي يِب إلى تور ِن عَبْد منة اح اداو وَمُو من يمي الاين ولد سه ۹۷ھ وَمَاتَ بِالبَصْرَة سنه ١ه اه مُصححه. )۲( ُو ُور: هو و راهيم يِن خالد : ِن اليما الْكُلبِي الْبَعْدَادِي أَحَدُ الاَيْمَة ك الْمُجَهِدِينَ الجَامِ بَنَ عِلمي الْحَدِيبٍ بل كال فيه ابن حبَان: "كا أَحدَ َة اليا ها وَِلما وَوَرَعا وَفْضلا وَدِيانَة ۸/٤1۷ يعد مِنْ طَفَةِ وَإنْ كان لَه > توفي س ٤ه ويل سن ٤٤۲ ه. () لِحَدِيبٍ انس "أن الي ق وَأبا كر وء عَمَر كانُوا الصّلاةٌ بالْحَمِْ لله [رواه ابن أي شيبةء من قال لا يجهر ب (بسم الله الرحمن الرحيم)» ۸٤٦۱٤ ] وراد مسل " كرو يسم الأو الرَحُمَن الرَحيم في أل القرَاءَة ولا في آخرِمًا' ' [باب حجة من قال لا يجهر بالبسملةق وفِي رواية: "لا يَجُهَرُون بشم الل الرحيم' '[رواه اين حبانء باب صفة الصلاة ر۲ ۸۰[ َع ايمل الي في روا شش لاقا لن عل أي لَمًا قَالَ: (مَا دمت حبًا) َقَل: (إن شاءَ اله)؛ ان َد هذا ا عَيي؛» والاولی رَدهُ إلى الْمَِيَهَ َال اه لى 3 6 نولي لعأ و 6 کے كيك عَدًا © (الكهف: 11)۲۳ أجد IK etsin ats satin tnt ta Rise rite VFA | ‏اعسك ا م‎ 3 س ووراد ا ‎Pe‏ 7 1 عُمَرَ: إَِهَا لَه مِنْ كِتاب الو اتَلسَهَا م مهم السْيْطَانء وَرَوَى مُحَالُِونَا عر و و ريرة وم ‎a‏ < )۱( نز طالب وان رن عَن الي #4 مثل دَلِكَ ِ وأا السَيَُ الثانى و للْخْلافِ فَهُرَ كما فَدَمَُا: اليسمَلَةَ ية مر وَكُل سُورَة َم يست ية إلا في سُورة لمل فُمَالِكُ وَأَصْحَايِهُ تثب عنم ل في شود ايء ضح اَم هي ينُم به الْمَانَحَهِ وروي ذَلِكَ عَن ائن عباس وَعَنْ عير ِن اسل ۳ وَأنَهُ ع عَد الْمَاتَحَةَ ص س بع يا وَعَد يها يسم ال الحم خن الرّحيي فاختلفت الناس في قال بض : : ترا سرا وَفَالَ احَرُون: قرأ جَهرَاء وَالَذِي يَذْمَبُ إَِيهِ أَصْحَابنَا: نها تَقَرَا راع الي وجرا اَي الم [فصل] مَسْالةٌ في وَأجْمَع أل الْعِلم عَلى أن لا تَجُورُ بِعَيْرٍ راء سَهُوًا ولا قول الله تَعَالَى: اروا ما من لفان" وَلِحَدِيث عبد ِي الصامتِ عَن الي 8ا كال: "لا صلا إلا بفَايَحَةٍ الْكَِاب فَصَاعِدً» ئي ميد وَحَدِيتِ أبي هريرة َعَم ن 2 ال "كل 4 LT Wad ول الو "إا فرتم الفَاَحَهَ قافرَةُوا يسم اش الرَحْمَنِ مَن الرَحيم َه دی ‎"E‏ رواء باب وجوب قراءة بسم الله الرحمن ن الرحيم في الصلاة والجهر بها واختلاف الروايات في ذلك ر٢٦۳]. () لما روي من طريق ابن عباس « قال: حه اكناب هي أ ارآ وَفَراً فِيهَا بم الل الرَحْمَنِ الرَحيمٍ وَفَالَ: إا ةن كناب اف" [رواه الرييم» باب في القراءة في الصلاقه ر ۳٢0۲ ت : قال ابو عَيْدَة: وقد رَوى سويد بن جبير عَنِ ابن عباس مغل مَذَا]. () الْمُرَمّل: ٢۲ (٤) [رواه باب في القراءة ي الصلاةء ر٢۲۲ وأبو داوت باب من ترك القراءة في صلاته بفاتحة الكتاب ر۸۲۳]. aer ‎AIRE ERR inion 1‏ اعد اسسا ا و ‎e‏ ‎E ¥۹‏ کل دا مق تعن ما ا ج راا ا ی ر خی فان و ران ‎E‏ ‏صلا لم يقرا فِيهَا ِفَاتَحَة اكناب دا وري ن 0 گان با ‏سے ‏حه الْكِتَاب جَهْرا في حَفْض صَوْتِ نَم يقرأ بعدَهَا سُورة. 7 رَحمَهم الله ل أن الْقِرَاءَةَ في اسر وَالْجَهْر عَلى سام ‏و ‏في جَويع الرَكَعَاتِ ٍ بالْحَمْدِ د وَالسُورَق كالصبْح والْجُمُعَةِ في رَمَاِ امام الثاني : في جَميعها بِفاتَحَة حه خاصَةً اظ وَالْعَصرَ : الْجَمُع يِن ال ره لكاي فيْهَر في اون من كل دة نتا وسو في وروي "ن الي 8 لم يقرا في يرن ن لصوا ا بنا َة الْكِتَاب يرا" وَعَلَى ذلك كير من الق تمي أَصْحَابْنَا: جابر بن ريد ويره أنه لا يقرا في الظَهْر وَالْعَصْر إل ِفاتَحَةٍ لْكِنَاب رلك لمْفَّهَاء مُحَالفِيًا من الْمَالِكَة وَغَيْرهِمْ في ‏جاب ورا اورف لأر وا ‏(١) [رواه الربيع» باب في القراءة في الصلاة ر ۲۲۲]. ‏(۲) [قال سيد سابق: "الأصل أن الصلاة لا تصح إلا بقراءة سورة الفاتحةء في كل ركعة من ركعات الفرض والنفل كما تقدم في فرائض الصلاة إلا أن المأموم تسقط عنه القراءة ويجب عليه الاستماع والإإنصات في الصلاة الجهريةء لقول الله تعالى: (وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون) (الأعراف: ٤ ولقول رسول الله صل الله عليه وسلم: "إذا كبر الامام فكبروا وإذا قرا فأنصتوا" [رواه مسلم؛ باب التشهد في الصلاق ر ٠١۹۳ء ۹۳۲]ء وعلى هذا يحمل حديث: "من كان له إمام فقراءة الامام له قراءة" [رواه ابن ماجه» كتاب إقامة الصلاةء باب إِذا قرا الإمام فأنصتواء ر٠٥ ۸]: أي إن قراءة الامام له قراءة في الصلاة الجهريةء وأما الصلاة السرية فالقراءة فيها على المأموم وكذا تجب عليه القراءة في الصلاة الجهريةء إذا كان بحيث لا يتمكن من الاستماع للامام. قال بو بکر بن العربي (أحكام القرآن؛ء "والذي نرجحه وجوب القراءة في الإسرار لعموم الأخبار" أن قراءة السورة فيهما سنة عندهم". (فقه السنةء القراءة خلف امام ١/ وانظر: ابن عبد البر: الأستذكار الجامع لفقهاء ء الأمصاں ١/ £۱۸ . كما ورد في الموسوعة الفقهية: "امي الْفْفَهَاءُ على أن محل الْقِرَاءَة الْمَسْنُونَةِ هُو الرَكُعََانِ الأولَيَانِ مِنْ صَلاَة عرض" (۲۷/ ۹۰[ ‎ ‎ ERE Sia aile a Rn es tients ‏ا‎ 5 La Ww ‏ر‎ له طت عل وى توور لون سو گە سک وه م ‎T۶ Zo‏ ٥ ‎E‏ رأ ا الاس م 1 مُجتمعين على أن الظهر وَالْعَصرَ لا ےل و ٤ يجهر فِيهماء وَرَأينًا كل صلاة أو رَكعة لا د رفيا إلا اة حه الْكَِا ب يسر ِهَا لَيْلاً وََهَارًاء الْجْمُعَة والعيدين يجهر فِيهما بالقِرَاءَ و لجل المُودَقٍ صَلاَُ الها كََحَذكا فيهما بقل َر َرأ هما إلا ِفَاِحَة و الْكِتَاب حاص نا وال عل ود أَجْمَعَ الاس عَلى السُرَّار في صَلاَةٍ النَهار لِقَوْلِ الي 3 صلا النَهار عَجْمَا س ‎Re‏ مَسْالةً: وَاْعَلفَ الْعْلَمَامُ في الْفَذْرِ في قِرَاءَة الْفَايَحَةِ في الصَلاي َذَمَبَ أَصْحَانَا إلى أنها تقر في جويع رَكَعَاتٍِ الصّلاة فَإن ترك مِنْهَا و 7 كيا عَمْدًا أَعَادَ صَلاكَفُ ون ترك الأكل نها اسيا فلا إِعَادَ عَلَي وَحُكِي عَن الشاي أنه َْجََهَا في يضف السلا وَحُكِي عَن الْحَسَن الْبَصضْرِي أ اه قال تر رانا في وروي عن ئي ی از في الأَخيرَ )بتك على عقا انيج ف ن عَن اة اء "كان رَ ول الو 8ه يُصَلَي تقراف ِي الظَهْر والَْصْرٍ في الرَكَعَينِ لوين لكِتَاب وَسُورَتيِن» وب يسما الأية أحباناء وَيطَولُ الرَكُعَة يقرا فيي ارين بفاتَحَة الاب ' [رواه البخاري» باب يقرا في الأخريين بفاتحة لتاب ٣٤2۷ وَِندي َد َو الَا في ذا اعا هو ما اء عن بي هرر في کل يقر َقَراء "فما أَسمَعَنَا رث سول افو ق عاك وما حى عَنا افيا عَنْكُمْ ون َم رذ عَى ۹ ا ات وان زذتَ فهو کا ' [رواه البخاري» باب القراءة في الفجر ر۷۳۸]. اه ب [والمسالة محل خلاف] (۲) [رواه عبد الرزاق» باب ترديد الآية في الصلاة وباب قراءة النهار ر١1۹ وقال النووي: "وهذا الحديث الذي ذكره باطل غريب لا أصل له" وهو من قول بعض التابعين (المجموع شرح المهذب» ۳/ ۳۸۹)] وَفِي مَعْنَاةُ ِن حَدِيثٍ أبي هُريرة: "ِا رينم مَنْ يجهر بالْقِرَاءَةِ في صَلاةٍ النَهار فَارْجْمُوهُ بالْبَعْر' ' [رواء الطبراني في الكبير ر۳۸۹ والديلمي: الفردوس بمأثور الخطاب؛ء ر١۳١۱]. ۹ا ‎staat tia Rin tt‏ لسواعسد الا اا ‎RARE:‏ سن و ٥ ‏وسيب س2 قو 2 .2 ص کے %٥ وراس َيب الْخلاف: يمال انهو ن له ا كل صلاة لم يقرا فِيها ‏ع ب " س £ ەس و € أ القرآن... الحَِيث" َأ قرأ اة أ بَعضَهَا في كل الصلاة أو سے ٥ ‎o 2e or‏ ل ت و في رَكعةٍ منها لم يدخل تحت قوله: لم يقرا فِيها واه اعلم. ‏ا ‏7 افر َي الما عَلى أ ن الْمُجْرئَ مِنْ قرَاءَةٍ السُورَةٍ في الصّلاَةٍ بَعْدَ ِحَةٍ الْكِتَاب ثلاث آياتِ فَصَاعِدًاء وَاختَلفُوا فِيمَا دُونَ دَلِكَ؛ قَقِيل: تَجُز صي قا : آي مُنعَظِمَه طَويلةٌ كابة لين ووي أن جار ي رن له قر ‏ت بح ما گر عورا فن يتيک يمون ر واه لمحب عِنْدَ أَصْحَابنَا في قراءَةٍ الصبّح أن ية قرأ صَدْرٍ من المُفَصَل من ‏شورة مُحَكٍّ 82ا إلى كارك إلى بي وَفي اة مد 0 عبس عبس إلى الْفَجْر وَفي ‏و °۰ و ‏لْمَغْرْب من إِذا رلت إلى فل هو اله أَحَد واه أَعَلُم. ‏س ‎o‏ وۋ س ماله : وَيَجُور سُورَةِ في رَكعتَين مَعًاء وَتكريرهَا في رَكُعَتَيْنِ. وَرُويَ ‏أن ابن م مغرو له كرفي اجر رفني لح ملاب وع لون هُوَ الل ا حك ثم رَكَمَ لم رة يفن وما عه ضا َه قرا في الْعََمَةِ ِهذه م ےم 24 سے ^ 1 لا وھ ‎(Pa‏ 2 و ‎A‏ ‏الأية: تر اآرى عرز لما بويا إلى آخر السُورَة ۽ ثم قرا فِي في الثاني رەو و ‏وة ويل عن أنه قراف في اَمِب بأنمْ تفر وَالين ثم ر سس را و ‎Go‏ و ےر ے قرافي الثايةِ يسُورَة وَالضحَى » وَكَذَلِك بَلَعنا عن عمَر بن الخطاب ف آنه قرا ‎2 ‎5 ‏(۱) وقد قم قريبا. ‏() الْمُلك: ۳۰ ‏() الْفَرَْان: من ١٠ إلى ۷۷. ‏(٤) قال : قال في الإيصاح: "وا ر في أن تتكس السُوَرَ في الصّلاي مئل أن يقرا ؤ فى الرَكعَةٍ الولَى بِسشُورَةِ وَفِي الرَكُعَةٍ الثانية ة بِسُورَةِ هي قوق السُورَةٍ ِي َرَأَهَاء ون قلا باس عَليْهِ في [باب في القراءة في الصلاة ١/ ۸8۸٤ء ٩48 ]. اه مُصححه. ‎ ‎ ‎ARA ied alet toile‏ ااا ااا ااا اانا ااا فواعد 1 ‎RE Ss RE SES ‏وجنت شور و ا ست‎ he UA SE, ‏مَك المي في ال تركيف قعل ربك بأعصلب وبسورة الْهُمَرَق وي الرَكعَة زى بكرب يلكت 0 وا ِو ‏و ‏مسال وعد الْجَْرِ أن يسيع تسه وَقيل: : ومن يلیو فن قرا ئي جَْر وم ييمع َيه لابند يقرا ول جر وكيك في قرا السُورَة | لم يمع ن ن ن تنوه إا اوا ع تفي الوب لزي ل يمکن لح الْحرُوفُ بِمَحَارجها إلا وَيْسْمِع َفْسَةُ وَإلاً صَار تكفا وَقراءَة لسر د َر ها َحريك اللَسَاِ بالْحُرُوف وَإِسمَاغ الس قَنْ َم ركهم ‏عد ما قعل م نالرات لأنها نكيف واه َعَم وَمَن نسي ففرا بالسُورَةٍ في الظَْر وَالْعَصْر را كَل فَسَادَ عَليّه إنْ شاءَ اش ِن قرا التمَهَدَ في مَوْضِع اة ركع َيف صَلاَكُ وَِنْ م يَركُع فَليعَرَا ‏اتح ركم في صَلاَة يعر السُورَة في الْجَهْر وَاة له أَعَلَمُ. ‏تحب رتيل القرَاءة بعر لحن وَالتمَكر في مَعَاِيهًا. وَالَّحْ الذي يشي الصلاة أن يدل ية الرَحُمَةِ ية الْعَذَابِ َو ية الْعَذَاب بيه الرَحْمَةِء وَأَشْبَاءِ ذلك من تبديل الوَحُدَاَِِ ركا وَالشّرْك تَوجيدًا وما شه ذلك وا له أَعَلمُ. ‏وقد اسْتَحَبَ بَعْض الْعْمَاءِ في : إحُدَاهْمَا : ين التكبير وَالْقَرَاءَق وَالثانِية : يسن الْقَرَاءَ والركوع لحَدیث بي هريره قال : للنبي ‏م ص ‎PP‏ ے2 2 ‎(WY‏ ‏جين يكبر الصلات وَإِدا فرع من الْقِرَاءَة قبل الركوع" © (۱) الْفِيل: ١. ‏الْمَاعُون: ١. () [رواه البيهقي» باب في سكتتي الإمام ر٠ ٠۲۹]. ‎ ‎ ن ر کی و ىد ‎AE SECON‏ Selat ‏ا‎ da latin rs ِ ۳V۳ bn MET في ارا aE ‏يسكت مِقَدَار الكفْس. زنوتيا زۇ"‎ : EY [فصل] مسال في الركوع: وَمُوَ قَرض لا تيم إلا به يإجماع مِنَ لاس لِفَوِْ اف تَعالى: اكد »ولائ الي ا به اغراي الَّذِي بَُلَمه الصّلة يمال لي من ثل ا فى ال قرت الافْيَدَاء به ِقَوْلِه؛ صل اگما حَد الوكُوع اللعَو ي: : الانحتا وَحَده في القع ِمْكَان و و ضع اليَدِين على كين في اك وأ طا روي من صِفة ركوع الي #8 أنه إا كع اتقام عتى يَرجع كل عضو ين إلى ِفصَلِده فِا ركع وَصع يديه عَلى ص كی وسوی طهر معت مُعْتَدِلاء وَإِدا رفع َه يِن الوكُوع اقام تى يرع كُل ِن إلى مِفْصَلِ وَإِدَا رَكع كَال: اله اكير . فهكذا ينبي لِلْمُصلي أن يَفْعَلَ رولك ووو في رُكوعف وَيجًَافِي مرفقيه عن ويسوي علق و يُجَاورٌ في الانْحناء الاسْيَواَ روي عَن الي #4 اه لما نَرَلّتْ : يم ياس رَيكَالمَظير »” 4 () [ل أقف عل هذا الأثر] بل يَكون سُكوته طول ما ذا الائ فعا ماروا بو هُريرة قال کان رَ سول افو 8ه إِدا كبر في الصلاة سكت هة قبل اراق قلت ققلتَ: يا رَسُول ائ بابي أت أشي َرَت سكوك بي وَالِْرَاءَةِ َا قَال: َقُول: "الله باذ بيني وَين خطاياي كَمَاباعَذْتَ َي الْمَشْرِقِ الله تبي من اياي كَمَا قى الوب الايَضُ مِنَ ادنس الله التي مِنْ خطَايَايَ بالثلج وَالْمَاءِ وَالبَرَدِ" [رواء البخاري› باب ما يقول بعد التكبيرء ر١۷۱]. VV: 1 (۲) \ ‎2g a‏ ص س ‏صي وما فصت م ذلك َا ك ي ا [رواه البخاري» کاب الأذان› ياب وجوب ب القراءة للإمام والمأموم في الصلوات كلهاء ر۷٥ ‏(٤) لسبق تخريجه]. ‏وَرَدَتُ أحَادِيث باَلْمَاظ تَصفُ هة َيه روع الي الْمَأمُورِ به عه وَكُلَهَا مَُحِدَةُ فِي مَعْنَامَا ‏[منها ا وا 1 (١) [الواقعة: ٦۹ء الحاقة: °7]. ‎ ‎ datin in tla ERR HR RS i SRR i la Hln sin tie i ‏سد ال‎ i ‏سوا‎ ل س ا 3 اۋا ۳ ‎DV‏ شای ویو ن قال ۰ "اجلو في ویک وَأَجْمَعَ ‎e‏ ا عَلى مَنع 0 ارآ في وع حو يث ابن عباس عه ي تال 7 الْقَرَّآنِ فى لكوع جود شى وا لِك َل وَذََبَ > الَا وَأبُو حَنيفة و ا أن ا في الركوع: بخان ر ي الْعَظِِم تلاناء وَفِي السجُود سُبْحَان ري يي الأغلى تلاا لى تا في حوبت عقب ن عابو وياد بنش اَضحابا ووي شن ٤ الربيم كه أن تَجْزئ فَإنْ راد فهو اخسن وَأَطْيُ إلا ِ 4 يز ا بو ين وةل بنش أف لە ْول به سن وَالْمُجْرِئُ ن ديك تلات رُوِي ذَلِكَ عَن الْحَسَنِ لسري وره وروي أن عَمَرَ بن عَبدٍ الْعَزِيز كان يسيع عش عَشْرَاء وَيْصل فة ر س بن مالك وَيقُو ل: مَا رايت أَشيَهَ بصلا رَسُول الله # من صَلاةٍ هذا العلا وعن حُذيعة بن کے ی ايان عَن الي # قَالَ: اللو الْعَظِيم وَبِحَمْدٍ بحَمُده لاما" ولس عند س امل تش صلا ئي الريادةَ وَالقْصَانِ في الس ع ونيم رَمنْ س ف َهوالْمَعمُول ب وَمَنْ بع واد لاك عله وَاختلف الْعَُمَاءُ في اعيدَالِ الوكوع وَالسُجُويِ عَلْ هُوَ وَاجتٌ 1 لا؟ فَذََبَ وض بَعْصهُمْ إلى أنه واب لفَوْلِ الي #: "الوا في ركو وَسُجُو ج ک0 (١) [رواه الربيع» باب في الركوع والسجود وما يفعل فيهماء ر۲۳۳]. رواه الربيعء باب في الركوع والسجود وما يفعل فيهماء ر ٠۲۳۱ء بلفظ: "عن على بن أبي طالب قال: نہافي رسول الله وعن قراءة القرآن في الركوع والسجود"']. () وََذًا بَضَارَب مَعَ فَوْلِ الْمُصَنّفِ: "وا أَجْمَعَ الْعْلَمَاءُ..." [َوَمََ هيه ## عن قراءة القرآن في الركوع والسجود]. (٤) [رواه آبو داود باب ما يقول الرجل في رکوعه وسجوده ر۰ ۸۷]. [رواه أحمك ر۱۲۱۸۳]. (٦) [رواه الدارقطني» باب صفة ما يقول المصلي عند ركوعه وسجوده ر١]. telal _ 2 ALAA Li ‏ال‎ 1 e ‏سلا‎ ۳۷ ۰ نوه ت تك سيك ‎er rE di‏ داد - سو و ‎2m (no?‏ 7 ەو س ‎CA ae‏ ُو :2 ەو کد وسجود احَرُونَ إلى أنه عَيرُ واب يسا عَلى الأَمُور الْمَحُْمُولَة عَلَى النَذب وَعَنَهُ %# قَالَ: صَلا ِن لا يم صله في کوج ي سود وكرت الْعُلَمَاءُ النَخْفيفَ خف لتَحْفِيفَ في الركوع َد الْكرَاهية ِذا لم ر بم الْمُصَلّي وَفَد روي أن ان مَسْعُود باه كَانَ جَالِسا في الْمَسْجِدِ قَدَعل رَجُل قصل فح ركو عه وَسُجُوَُ دعي ان مود قا: ن كې ‎e‏ ص ب < ۰ ۰ ٥ 77 1 س س گوس 0 تَصَلَى هَذو الصّلا؟ فَمَالَ: مذ أَرْبَعين سَنَف قال ابن مَسْعُود: ما منذ ر ٤)۳( رو 4 و .د و 2 ارتعین سنه وَرأى عَُُ نالطب ®6 رجلا حف رُكُوعه ٤ َعَلكهُ بالدَرّي كَفَالَ: واو لا نترك التماقٌ بين أَظَهُرناء كََمَرَهُ أن يد الصّلاة» ا أ الْمُصَلي ن نتو ايه حَتى يرجم کل عضو إلى وقول في جين الرّفع: سَممَ اله لِمَنْ ٳِدَا کان فَذا أو ِمَامًاء کان مَأَمُومًا َليَقل: باك لعن ف يفي إل الود اغى بارا ف () [رواه النسائي: السنن الكبرى› الاعتدال في را ٠ الاعَيدَال ُو الَوسّط يِن الافيراش وَالقَْضِ؛ يوضع عَلى الأْض وَرَفع الذَرَاعين عَنها اَن عَنِ المَجْدينِ وهو و أشي بالنوَاصعٍ وکن من تَمُکِين الْجَبْهَه هَذًا بالَسِبة و ما بالنْسية 3 فَهُو أن يحي طهر وَل اليدَانِ إلى الوكين م َم َر َه ولا يصو وب کر ق کان إا رَكُع لو وضع على ظَهره م مَاءِ ما تَحَرّك مِنَ اعتداله' ' [رواه أحمك ر۹۹۷ء و الرزاق» كتاب الصلاة» باب التصويب في الركوع وإقناع الرأس» ر٢۲۸۷]› وَقَالَ :ر َعْكَرَ الْمُسْلِمينَ لا صلا ِمَنْ لا يم صُلبَة في الركوع وَالسُجُود م يرش ف السجُود ايرام الْكَلْب" [رواه ابن ماجهء كتاب إقامة الصلاةء باب الركوع في ر٢۸۷] يشرط ادال في الوكوع وَالسُجُود كذيِك َر في الوفم ِن الركوع» وديك بالاسْيَواءِ يما حتى يود كل قار مَكَاَهُ مع الطمَايِينةِ وَحَدمَا: : أن يسكت رَمَنًا ما بَعْدَ اسْيَقَرار الأعضَاء. [رواه أبو داوت باب صلاة من لا يقيم صلبه في الركوع والسجود ر٥ ۵٥۸]. () [رواه النسائى: السئن الكبرى» عن حذيفة بن اليمان» تطفيف الطلاة ر۸١ (8) [ل أجد من خرجه بهذا اللفظ]. lotke tle ‏اا‎ elt) 5 م ‎EV‏ ‏بے له ت وا ع نگاو لر ت هااا ر اهار ‎O‏ ۳ لہ ل 1ے ر د ت مل يصع يديه قبل أو يقد قوی اص صْحَابُ كُل قَوْم حَدِينا قوي مَذهبَهُ. [فصل] َة في السُجُود: وَاَفَقُوا على أن السجُودَ فَرْض في الصَلاي ِمَوْل اله تَعَالى: وأسجُدوا 4 وة قوله: لاجد سج واقہ قرب 4 وَصِمَةٌ السُجُود: أن جبهتة وَنْفَهُ ِن الأَزْض مَع الْكفيْن وَالركبتين وأصابع الفَدَميْنٍ لقَوْلِ الي #: يرت أن َشجُدَ على عة آراب وَلا أك شَعُرا ر وهي الأعَضَاءُ وَرُوي اتر يوشم لن بصب وَفِي حَدِيثٍ ابي عد ا گا ”كان ردا سَجَدَ ای عَضديه ن جيه وك صاب رِجْلَيه""» قال بَعْصضْهُمْ: الَمَنخ أن تَصَْعَ حَكذا: فصب ابت م عو تزع لمل بنا إلى بعلن رامق ينبي هنل كلت بَصَابع فَِدَا سَجَدَ الْمُصَلي جَاقى ضيه عن بيه وقرف بين ركبتيه وَمِرفقيه وَجنييه وس وَفَجْذَيهِ وَهُوَ التفريج ولا تمرح وومر ر وبجعل كيه وبين رَأي رركي عَليْهِمَاء وَلا يكف شَىعْرًا وَل وتاء ون لم صل فة إلى الأرض فلا بس عَلَيي سبح نانا يَقول: سُبْحَانَ ر َي الأغلى لاا كما متاه ولوَصّلْ إلى الأزض أصابع وَيرْق رَه باكر وَليْعُد يِن رِجْلَيه وَطَاهرُ اليُسرَى مما يلي الأَرْصَ» وَليَو حى كل عض رل فصي ونت كيف ك باَب يريه ص ولا على عَيْر ما َنَت ت الأَرْض (١) الْعَلق:۱۹. )۲( [رواه البخاري › کتاب صفة الصلاة› باب لا يكف ثوبه فی الصلاة› ر۷۸۳]. )۳( [رواه الترمذي» باب ما جاء في وصف الصلاة ر٤ ۳۰]. 1 ltt slats ‏عسل الأ‎ at RRR Rt RR ۲ ‏وا سلا‎ ۳۷۷ هد اى تضدماا اث سمو ا ‎TN TCE Bo SEB‏ گنه ف في السَجُودِ على كَوْر امام نض وَمََع ينه آحرُونَه َر قوم ين أن َسجُدَ على طاقات "بير العامة | أو ون ن مَس الأَرْض جَبْهََهُ أو لا تمس واخَلَمُوا في الاعُيَدَال ‏ ين السجُدتين كُمَا ة فلم فِي الرَكُوع. واه أَعَلَمُ. [فصل] في الْجُلُوس: وَهُوَ واب باتَاقي؛ لَه لو لم يَفَعُدْ فَسَدَتْ قدا جَلس و ظَاهرَ قَدّمه ايى في أَخمَص اليُسْرَى وَظَاهِرَ اليُسْرَى مما يلي الارن أَجَارُوا حَيعَاتٍ الْقَعُودِ كلها إل َعُودَ وَترَبِيمَ ملو" و قن الي عَنِ في وَهُوَ فما رَعَم بَعْصَهُمْ: أن ان الرَجُل يبء عى فما المَجدكينِ وفي لهي وَيل: أن َد ٤ ال على إِليَيْهِ تاصِبًا فَخْذَيهِ مل إِفْعَاءِ الْكَلْب» وَفَوْمٌ رَأَوا أن الإفعَاءَ هُو: أن َجُعَل له على وان يَجَلِس على صُدُورِ وَقَذ وي عَن ابن عباس أنه کان يَقُولُ: فعا عَلى في لسجُود على هَذهِ الصفة هو سنة س ٨ ی ‎WF‏ س ا عَقَبُ الشّيْطَانِ الَّذِي وَرَدَ فيه النهي هو أن يَفَعُدَ لجل 21 على َيه في وما وی هذا من ميات بيدا لصلاة والله Ê (١) [الطاقات› مفرده طاقةء إذا كان القماش ملتفا بعضه على بعض؛» يقال: طاقة القماش]. [تربيع الملك: "وهو وَضعُ ليبن وَبَعْض المَحُدَينٍ عَلى الأرْض وَالْبَعْضِ الخ مَع على الْفَدَمَيْنِ ن" (شر شرح اليل ۲/ الفَعَاءُ ِفَعَاءَانِ الأول: أن فرش َدَمَيِ وَيَجْلِس على عَقِي وََذًا قول أل لخدي فَعَنْ أبي م أنه يع طَاؤُوس يَقُولُ: "َا لان عَباس في الإِفْعَاءِ على الْفَدَمَْنِ َقَالَ: ر عَلَْا: ِا جَفَاء بالرَجُل› قال هي سنه يك ا [رواء مسلم » باب جواز الإقعاء على العقبين. ر٦٣۲[ الثاني: : يِمَعْنى وضع دين عَلّى الأزْض وَنَصضب الْفَجِْذَيِن فَهَدا كرو اقا الْعْلَمَاي عَن يي هريره َالَ: انی الي 8 عَنْ : عَنْ فرق كتَفرِ اليك وِفَعَاءِ كإِفَعَءِ الْكَلْب ‎SY‏ كَاليَفَاتِ ْلَب" [رواه الربيعء باب في الْفَعُود في الصَلاةٍ وكات taints s sinter ‏اڭ‎ 1 9 ‎n ba rr AC ar‏ ل ‏وما فَعُودُ الْمَرأةٍ فَهو أن تَفْضِي إلى الأْض اراک ورد رِجْليْهَا إلى ‎>01 ‏الْجَانِب واه أَعَلمُ. ‏[فصل] مَسْلَةٌ في التّحِياتٍ: وَقِرَاءَةٌ المَحِيَاتٍ في الصّلاةٍ فرص وَاجبٌ مِنَ اسن لا تيم الصلاة ليه َيب ان عباس أن الي #8 كان َم ‏لهد كما لمهم وة ي اقرا" وقد َد وَجَذْتُ اَل أل ايلم أَجْمَمُوا على أن الْجَلْسَةَ الأخيرة هي دُونَ وَفَالَ بَعْض: ‏الوسطى هي الْمَرِيضةَ وَقِيِل: اما يانه م سنو ره وقد وي عَنْ عك وبي عَيقة لَه كس بوا الات وحم ‏ودود إلى وجوبه. ‎\ ‎Ê ‎\ ‎3 ‎\ ‏ر ‏وسيب الخلاف: معا ضة ٤ 2 2 2 و و لْمَروي في التَسَهَدِ لقاس وَذلك 2 < 0 و نالياس فضي إِلْحَاقَهُ لوال التي لست بِوَاجبة في الصلاة وَحديث ‏كا يي ووي ت الق عة أل اليل اذ وة وال الرّسُول كا وَأَْعَالهُ في اللا مَحُه عَلّى حى يدل الدَلِيل عَلَى خلاف ‏ص ‏ذلك وا له ‏€ و 7 ‎e‏ ص ص رس عن الصحَابة رَحِمَهُم اله عَلى تلاك وجه ‏آ۹ ‏م ‎\ ‎e ‏أحدها : : هد ابن عَباسي: النَحيَاتُ الْمُبَارَكَاتُ لله وَالصَلَرَاتُ الطييَات ‏و اول في دَلِكَ: : تحب من عِندٍ الف مارك طَيد الام عَلَيْكَ عَليّك أيه الي صر ءا ےه 2 حُمَة الل وَبَرَكاتَفُ السلا علينا وعلى عِباد الل الصَالْحينَ أَشْهَدٌ أن لا إِله إلا ‏2 ريك كا3 ول ‏)۲( [رواه مسلم؛ باب التشهد ف الصلاة ر۹۲۹]. ‎ ‎ ‎ER‏ ا عسل اسسا ‎E RE‏ ا ‎XT x‏ ‎het ‏نا ام ست ا ورا ن اقل لگ مون ت ۴د‎ ADER ‏ل ا و عملم فيمَارَ واه بُو دم اش ‏ص ‏کس وو 2ہ ٤ ‏كريك. وَهَذا هُوَ الذي أَحَذٌ به أَصْحَابًا وَوَافَهُمْ عَلى دَلِكَ الشّافِعِيٰ وَأَصحَائْة ‏ر ‎ZM‏ ٠ 9 سە ‎ .2 س س0 ‎E‏ 41~ س و < ‎ZC‏ 1 7 > س ظً مخالف لما عليه ۱ س ليو بو حمفه فحمَل لحديث على هره ٤ س سے 2 < )۱( ‎Td‏ ‏فا وجب إِمَامَة القارئ 6 و الله ‏مَسْالَةّ: وَاْسَلمُوا في إِمَامَة امايق فرَدَمَا قَوْمٌ بإطلاي» وَفرّق قوم يِن ‏و وغيرو. ‏الْخِلاف: أنها ماله مَسْكُوت عَنهَا في اشع لها تار قن حت او ول 'صَلُوا حَلْفَ بار وَفَاجر ‎(n‏ وَقوله: 4 قوم اؤ و ‎Dia‏ جار الصلاة ‎A۹‏ بطلا ٠ و ‎E‏ الل على ‏م 4 ۰ مَامَةُ > په( س 0% > هگ وه اوا في إقامة 3 فاجَارَهَا فو م وَمَنعها قوم وَفرق بَعضهم َجَارمَا في الل ‎XK n ۰ 2‏ س . س س واختلفوا ئي اجار ما قو وَمَنع منها قو قوم ارون والله ٤و أعلم. )١( وهو لن الْمُرَادَ بالا قرا اكد حفْظاء لحديث عَمُرو بُن سَلَمَه وَفيه: : "ليَۇمَكُم أَكتركم قآ" ' [رواه البخاري» باب من شهد الفح ر١٥ ٠4 ]. )۲( و الربيع » كتاب الصلاة ووجوبهاء باب في الامامة 0 في الصلاةء ر۸٢۲۰] ‎A ‏: '"الصلاة حاير لف كُل بَار جر مَالَم يفُحَل فِيها مَا فيد ۳ ‏() وَهُو ما جر جرى عليه الصّدر الأول يَْهَدُ يديك ما اء في مَس الريي عَنْ عُبَادة بن الصّامتٍ قَال: قال رَسُول اللو ق: : "يكوت ِن عدي أتراء عله ياء عَنِ الصَلاةٍ تى يوَخرُومَا عن وَفيَهَاء » فَقَالَ رَجُل: يار سول اى إِن أذْرَكَهُم صي مَعَهُمْ م قال "َعَم إن شعت" [رواه الربيع» باب في الإمامة والخلافة ئي الصلاة ر٤ ٠۲]. ‏(٥) لِمَا لبت عَنْ عَمْرو بن سَلَمَة أنه صلى ِقَومه وله يث أو سَبْ ىسن . [رواه البخاري» باب من شهد الفتح؛ ر١٥ ‏(١) الرَسُولِ ائ أ كتوم عَلَى اأ لمِينة مرن يُصَلي بهم وَهُوَ . [رواه أبو داود» باب في الضرير ر ۲۹۳۳]. ‎ ‎ dota sat san RRR RRR st RUTGERS ‏الا ا‎ | 0: ۳۹ ۷ لات م لای ت كات ا ت مهولا نسر الل ‎E‏ حَابنًا: لا تَجُورٌ الم لج وا 7 من يقت 2 ۳ 7 سم | 7 ا ‎“l7‏ ‏كلام الَدَمِييِنَ قالوا: وَمَن صلى حَلْمه وه بعالم به قلا بأ ‏وَكَالَ أَصحَابنَا: الصلاةٌ لف مَنْ لاو يه لَه كالصلاة وحده. ‏س ‏في إِمَامَة اَعَد فَأَجَارَهَا قوم في الصّلاق وَمَعَهَا احَرُون. ‏في إِمَامَة الْمَرَأق فَعَامَة فَفَهَاينَا أَجْمَمُوا عَلى أن لا إِمَامَة لَها في ‏صَلاة الْعَرْضِ ِلرْجَال ولا للنساء؛ لن لني 8ا جعل مَفَامَهنَ في الصف ‏الأخير قلا يَجُورُ لها ِي إِمَامَيَهَا بالنَسَاي روي ع افص ‎4 ‏نه أَجَارَمَا إا كن مُتَسَاوِبَاتِ في في الصّلاق وَاحتَجُوا بن الي 8 جحل لِلْمَراة ود نا يود لهاء وَأمَرها أن توه اهل ب وَدَارِهَاء وَالْمَشْهُورُ في ‎7 E ‏أن أ سَلَمَةَ كانت َوُه في وَسْطَهُن"» واه أَعَلَم. ‎4 ‏ا ‏في مَقام الْمَمُوم ِن العام ‎o E GG ‏ہے‎ ‏وقد اتفي ق أل اليل على أن س اواد لمرد ِن الجا ان ن يقوم عن یمین ن امام كشوت ذلك من حَديت ابن عباس وهم ر كَانُوا لبا سری وی الإمَام قَامُوا إِذا كَاَا اين وی المَام ‏() [كما جعل النبي صل الله عليه وسلم لأم ورقة مؤذناء روي عن أم ورقة الأتصاري ي: "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: انطلقوا بنا إلى الشهيدة فنزورها - يعني أم ورقة - وأمر ان يدن لها ويُقام ووم دارها في الفرائض" [رواه البيهقي» باب إثبات إمامة المرأة ر۱۳۷ ‏() لرواه ابن أبي شيبةء المرأة تۇم التساع 5۲٥£4 497 ‏() عن ابن باس هه قا ‎A AR‏ ‏م 4 ‏يسار الإمام ر11[ ‎ ‎ Slat slots tak: 2 ¬0 7 n ar r so ‏وعد 1ہ ا نت‎ ست وا .ية ملت سس تبت لدد نے تفت تى مان 7 وهب أ 2 ‎GE De ets‏ لي ته اشم فل ادل ره روي أن النبي 8% كان يُصَلى وَعَنْ ميه رَجُل بُصَلي نم دَحَل عَليهمَا جاير بن عَبْدِ الو الأنصَاري َقَاءَ عَنْ شمَال النيي 8ء فَدَارَمُمَا إلى حل . ‎„eo‏ و < 1 ٍ2 ‎no‏ 6° حَلقَمَة ١ا ل و م اتج َضْحَابُ الَو الثاني أن ن نمو صَلى يعْفمََ واا فِقامَ في گے 4 فَسَها عل أ ‏د أل ايلم كيف حف وَحلف ص ن انوا هُنَاك لِحَدیث لَس ُن مَالِك قال في حَديثه الْمَشْهُور: ‏َصفْفُتُ انا وَالِْيهُ ورا الي اء وَالْعَجُودُْمِنْ وران وا ‏(١) [رواه البيهقي» باب المأموم يخالف السنة في الموقف فيقف عن يسار الإمام فلا تفسد صلاتف ر۹0۳ ‏() عَلَْمَة هون ف كى | ا الشلِ مو من ْح رهط ا النْحَي. وَالسُوَد: مو ‏نموي وَكان اب عب لرن بن الأسوَد ن الا وكا يقو في َيه ك أا الاج بُ ‏الحَاج وَکان ايو حَج تَمَانِينَ بين حَجَة وَعُمْرَة. قال السَعِي في حَفَهمَا: كَانَ السود قَوَاما صَوَامَاء وَكَان عَلْفَمَه َع البَطِيءِ سي السرِيع. مات عَلْفَمَهَ سََة ١٦ھ سه ١۷ف وَفيل: ٥۷ه. اه ‏نہ و :قوم ن ا تل عَم ‏۴ اجو ورانا فصأ باه كتين ف ‎ ‎ lape oni AIRE: r ant tint nat slat 1 ‏ےہ‎ لصت سس و س ساك د ممت لی صو لا 2 +) $ o ‏اله الرابع‎ ‏في ترټيب الام وَصفيه‎ وقد اتف ى َمل ايلم عَلى فيم في السلا يِفو الي "من مر ص الْقَرَآنَ وَالْعِلُمَ كان لى بالتقَدِيم ۱ م و وه وَالشرُوط فى الَا التي فِهَا: نَأل الِْلم في صح صَلاةِ مَن اجتَمَعَت فيه هي: يلوغ وَالْعَقل والاشلا م اكور ية وَالْحريف لت ايلم ما َع ةلد وا َه وة الأَعُصَاء التي يکون فَقَدُمَا حا فى الصّلاة. وقد جَمَعًْا فِيما عَدَدنًا بين شرُوط الصحَة وَشُرُوط كمال الْمَضِيلة وَنَحنُ شرع في تَميزْهَا ِن شَاءَ الله. ما البلُوغُ: قرط في صح الفَرِيضَة ِنْدَالْجُْهُورِالعْظَمٍ َا تَجُورُ ِمَامَة لصي في الْمَريضَةَ وَإِنْ كان ا نبت لَه الْحَب 4 قن ذلك تَفَضلٌ عَليْهِ لا اسَْحُفَاقْء وََالَ اَحَرُونَ: تَجُورُإِمَامنّة في التفل. م وَسَبَبُ الخلا ۰ ۶ > لخلاف: مَل يوم عد في صلا غير واي عليه من تعن علو ص وُجُوب َلك الصّلاة؟ وَدَلِكَ لحلاف ية المَام وَالْمَاَمُو 0 وًََا لْحَقَل : قط في صحَة الصَلاة؛ لَه لا تَجُورُ إِمَامَة الْمَجُنُونِ ومن كَانَ في ين جميع مَنْ عَابَ عَفهُ ماي أو سکره أو َو مَرَضِ يرام () لقَوْله "وم الْعَوم أََرَؤُهُمْ لِكِتَاب اش وَإِن كَانُوا في الِْرَاء و فَعَُمُهُمْ اسن فن كَانُوا في السو سواء مُه في الجر فن كَائُوافي الهجْرة سوا اكيرم نا سيق وتقدم جُوار إِمَامَةٍ الصبيٌ إِدَا كان وَجَوَارُ اخيلاف امام وَالْمَامُو ۴ لِلأَحاديث الْمَمَدَمَةِ ولام مُعَادِبِقَوْمهِ. سد 5 ‎DN latan e n rian a K1‏ ‎q0‏ ٤ ٤ ‎o‏ 0 ص : و ۰ ص 2و ۰ 7 < سو ي ص ^ °0 او غيرى لاسْيَواءِ الجنون والطفولية في رفع القلم عنهماء لعدم صحة الحَقل ەو سم ٺو ژ2 و س ص ص منهماء و الله اعلم . حف ل ا ل لكت ‎e‏ الِسْلامُ قرط صحة أَيْضَا ولا أَعله فضه فيه يِن المت ودر ابر که في له 1 م في سفر سنه کاملف ثم حرج مُشرگاہ الَرَمَهُم المَفَهَاءُإِعَادَ الصلاة. وَكَذَلِكَ الْخَان عِنْدَ عند أَصْحَاِنَا شر فى صحّة الصلاة؛ لاه لا تجوز عندهه الأب ا ول عاي ايام التي لا يُعْدَرُ فِيهَاء وال أَعَلمُ. \ \ 5 “he ۳ £ ٤ 7 6 وا ا 72 1 وما الذَكُو كُورية : وَقَد َد حُكُمُهاء وَأَنَها لا تَجُور إِمَامَة للتعصَانِ اللأحيٍ بها قياسّا عَلى الاْمَامَة الْعُظْمَى وال َعَلَمْ. و اثر : قيا حلاف قيل: : هي شَرْطٌ في صح الصا فلا تَجُورُ إِمَامَة الْحَبدٍ لِنقَصَانه 4 بالق وجار بَعْضهُمْ إِمَامتَه في دُون الأحكام والله ص ‎Zo‏ 'علم. ل اضطرَبَتْ فِيها الْعْلَمَاءِ مع اَمَاقِهمْ عَلّى كُرَاهية ورام ن قوج أ عاي أ کراب شر وَأجا َنُه لت انر م يلوا فِيها ما يفْسىدُها؛ لن الْمَطْلُوبَ ِن الِمَام صحة الصّلاة. \ O, \ ‏ب‎ ا 3 1 ٣ بُجِز أَصْحَابِ حف مَن يفنت فيها أو يَقُونُ: ولا الصالينَ آمِينَ؛ لأنها من كلام الدَمين واه )۱( [جامع ابن بركةء ۳/۱ جُمْهُور عَلَمَايًا على ص ۶ 2o 0 e ‏هة قت شهرا يعد الركوع ر‎ م 4 نيع ييب عي "أذ وول اه على أَحْيَاءٍ ص لَب ك 2 ر" [مسند الربيعء الزيادات› tater nt lape lato trlateka RET aint alist Rtn tsi iat RR Apr laf erate ‏١ ت 1 ا پد‎ ‏أعسد ا ت ي‎ FF ‏ست سان به لمق الهم عا لت اة ل حت تن س‎ سے د سكل ائ ايم يتا نصح الصّلاَة إلا به راء وَفْها: ده وين و اشد الإا ا أل رى رة أا و عَنْ عَمْدِاَوْ سَهُو كد لت صله وَصَلةُ ن حَلقة اقا مل ايلي وَكذَِ رط في مسحو لأ ا مي الذي لا بحسن الْقَرَاءَ لا نصح إِمَامَته له سه ولا عير وَكَذَلِكَ مَنْ كَانَ لا قدو عَلى الي بالْحُرُوف من مَحَارِجها على ِب اْجَْل. وود حو الفَةِ في لِسَانِه بعلم َا الکن جود إِمَامَُ لالم من اللكنَةٍ إِدَا كَانَ يميم الْحُرُوفَ إَِامَة ۶ 7 گے وو 2 > 7 ‎o‏ س ره و < 1 اما اللخحان فإذا كان لحنه لا بد ير المَعى تقذ تح صَلانة إِذا کان بغير 2 ° س( ‎GE Zo‏ > و„ ګوو قو له 2 تعمد من وَاهُ علج وَأَمًا ِن کان لحنه ي عير الْمَعَْى كعجم الدذال مِنْ ر ‎od‏ ٤ ن سے (٢) ۶ه وه ل أيه ر حمَة فهدیٰ او الءِ ِن قَوْلِه : ر © )3 1 َم ‏ر ٠ فَمَنْ ت فَسَدَتْ صَلاَنَهُ وضلا مَنْ صَلى حَلْفَُ ولو َم يلم انه يفنت إل على قَوْنِ مَنْ يَقول: إن صلا الْمَأَمُوم عَيرُ مُرتبطَة بصلا ‏ا َا "مين" بعد عة قم كت عند أَصحَاباه ون ق نَت عِنْد عبرا ِن عَلَمَاءِ الإشلام لِذَلِكَ تَجد جُمْهُورَنَا يَحُكُمُونَ سا صلا الف كا ماه وَيفَسَادِ صَلَ ن صَلى حلفت من دكا وَمُوَ ما جَرى عَلبو صت له بيد نمت ن َعَم ن صَلاَةِمَنْ صَلى حَلْف مَنْ يَقُولهَا كَمَا وك ايع حوبي الُا صاب تن الاين وماك مَسَايْل في الصّلاة ة َير وَزيادة مين كَرَفْع دين في وَالإِشارَة اسه عَلى السار ووضع ادن على السُرَقِ لم ّت ر ند أَصضحَابنَاه َي عند عَبرهِمْ. قال الشيخ ويس في حََها َا "ا با س على مَن فَعَل لِك وَغيرنا راء سن اه. َال اليح راهيم بن سيد العبري: "إن ما عله عَيرنا في الصّلا و م يَفعلوه ُ ن لاء نميهم جَْلاً َو ِمجرد عَوى أو عَمَلاً لِلبذْعَق وَلَكِْهُمْ لوه عَمَلاً باس الي لعٍ رصت بن اپ و ام ي عى أا تاينيد لل و كير ‏بل اأص الي َل سف جَوَاُعَاه وبا الي" اه صم )۱( 0 ‏)۲( الحج :٤ ‎ ‎ ‎ ا ‎e‏ 0 اس ‎eon atria ate n REA OARS 3 2 1 A oft to otel,‏ م باية عَذَاب او ]4 عَذاب بايَة 3 رَحمَة 4 فن م س 0 حا ے2 و ‎2o‏ ّ2 واا ِن كَائَتْ هذه الأمُور من ل اللسَانِ كَل ‎E‏ صا ات 1 7 وقد روي أن بلالا : به كان يَقُول: أَسْهَدُ بلا: "سين بلال ه هو السب“ . أا نُفْصَانْ الْحَلِيَةِ وَسَلاَمَةٍ الأَعُضَاءِ التي يَكَونُ في الصَلاةٍ 74 فهو على وٴجُوه: ص ‎n ِ‏ أحدها: نُفْصَانُ اعضو الذي لا يُعَرْبُ به النْسَان من كَالْعَمَى ‏1 ص ‏وَشَبَهه من الصمَم وَنَحُوي تَقَدَ الْخِلاَفُ في إِمَامَة الأعمَى. ‏4 0 س 2 ° 0 < سے ‏الثاني: نُقَصَان يُفَرّبُ من كَالْخِصَاءِ وَالْعَةٍ وَشَبَههَاء فَتكرَه إِمَامَة الْحَصِي انين والْمَجيُوبٍ لِم كَانَ ن ‏ص ‏وَالعالت : ۱ لقَصَانُ الذي بعل به فض كَالْمَرِيضِ عن ام وأَْبَاهِهمَاء فلا تَجُورٌ امَامَةٌ هَ لاء ِلْقَادِرينَ على اقام وق 1 ر 7 ‏ر أَصحَابنا ِمَامَة لقاع إا كان إِمَاما عَادِلا واه أَعلم. ‏ا ا« ‏الرايع : النَقْصَانُ مَل بالَعُضَاءِ الْمُوَجَهَة لِلسُجُوي كفطع ايد أو شَلَلِهَا القع ول الال كالم يفن أَنيَضََدَيهِ في الأَرْض؛ لانه وَِن بلغ يِهَاية طاقِهِ ِي فِعْل لا ي عن الُم د وَكذَلِكَ الْمُفَطَر وَمَنْ و سلس اْو ليقي اَيَو الأصكات واه أَعْلَُ. ‏وما شُرُوط لايور ِلها في نُفْصَانِ الصّلاي كَإِمَامَة الْمعيمُم مضي َالِ اضر وَالْممافر اقيم ِن أجل اَن الأَفْضَلَ في الْهَية ‏فإنه منتقص عن دَرَجة ا لْكُمَال ‏)۱( [ذکره العجلوني: كشف الخفاى ر١ 7/۱٤ وقال: "قال ابن کثیر ليس له أصل؛ ولا يصح '"]. ‎ ‎ RELA: ‏الانسسسلا لام‎ oto at ‏ت‎ ‎x س سد ى ا وَاللبَاس الى بالتقَدِيم وَكَذَلِكَ مَن اعرد ال وَالوَرَع فهو الى مِمَنْ دُوتَهُ؛ ِد ا نحل الي "إن كم أن تركو وس ر س 0 مَك موا اركب َم ونك إلى رېه الْحَامس في الْوَظَايفِ الْمُشْعَرَطَةِ عَلَى المَام وهي عشر: إِحداها: مُرَاعَاةُ الْوَفْتٍ لِحَدِيثٍ أبي دَرٌ: "إن حب عباد الله الَذِينَ يُرَاعُونَ ° ى والأظلة". َة : الصَلاةٌ في أَوَلٍ الْوَفْتِ لِقَوْلِ الي #: "وَل الْوَفْتٍ رِضوَانٌ اف وأوْسَطه رَحْمهُ الف وخر عَفُو الو إلا ما لَه مين تأخير اهر في الْحَر اليد حى : أن يَجعل مَنْ يُراعي الصّفُوفَ وَيسَويهَاء لِثبُوتٍ دَلِكَ عَن رَس سول الله ا فلا يکبر حَتّى تَسَوی. الرابعَة : يسل ازال كل ن لي يامام ونه كه ينول ا ِن يي وَاعَيَقَاڍِي ُن صل هذه الصلاة الْحَاضرَةَ وبکل مَنْ ص () [رواه الربيع » ببعض معناه منقطعاء باب الحجة على من لا يرى الصلاة على موتى آهل القبلة» ٠۷۸ والطبرانى ; فى الكبیرء ببعض معناه؛ ر ۷۷۷]۔ 9 لرواء باب مراعاة ألة ر۵٠١ آردي هذا الحديث من طريق اين آيي آوق. وأبي هريرةء وأبي الدرداء لا مِنْ حَدِيثِ أبي در كمَا سَاقَهُ الْمُوَلْف () [رواه البيهقى› باب فوش س للات ف أوائل الأوقات: ر۱۸۹۲]. 2 : الخامسَة و 1 السا 1 RSVR IRS Yl lr la tle El ti, 8: ‏سے 0 س سے٥‎ ‏وَيجَميع مَنْ يُصَلَي وراي مذو الصَلاة فِي هَذا ايوم الْمَعْوم 6 کیا‎ ‏نا في اتاو لمرد قبل عا‎ ‎E‏ ا و تة ‏هن ‏س ‏ن ب جزم التَكبير وَالتَسْلِيمَ جَرْمًاء وَلا يمد هما صوتَهُ ل لا يِه بقَهُ بهمَا ا ‎o o eo‏ م و س 0^ سس س ° : أن رقع صوتَه بالتکبير كلف ن حمده لدي به مَن وراه ‏: أن يُخلص زيه كه ومين في حفظ وَمُرَاعَاةِ حُدُودِهًا الظاهرَة وَالْبَاطنَه والاجتهاد في العَاء إا م جمیغا. ‎E ‏س‎ ‏3 أَنيفعَصدَ في وَلاَيُطوََهَا و وَيْصَليَ بهم صَلاةَ أَضْعَفِهمُ. بت ا یکی م و پا لی زو ت و شم ا و ا الحَاشرَهُ أن يَجُعَل لقو قول الي : "ليليّتِي أل ‏و ‏الله أعلم. ‎\)ı ۳ <‏ ۴ الإخلاص "٠٠ وال ‏(١) [رواه الربيع » باب الحجة على من لا يرى الصلاة على موتى أهل ر۷۸۳ بلفظ: "لبي في الصف الأَلِ أولو الى نكم مالين بوهم ثم الذي ينوه" ‎ ‎ ‎RETR‏ ؤا عسل ال 1 سلا ‏ن ٠ 8 ا و اول ل نا الا ع سن ‎Mih‏ ى جد ج ىى لىسىك 3 یہ 1 ت سه . ‎NEE‏ ‏لسم السَادس + 2 و 4 س فيي شروط القدوة ‏ونحص في ۴ شروط: أحدها : النيَة للاقَتدَاء قن كان المَامُومُ مُقِيمًا فينو امَو وَإِن کان الْمَأَمُوهُ مَسَافِرًا لينو اَن صل بصلا َليقَل: صَلاِي صَلاةُ الام كان المَامُ أو ‏7 قوَافیَ قفيه والله َعَلمُ. ‏ص ‏سے ‏س ص ‎O.‏ ص داء ‏س ‏ما ‏س و ‏افا وَإِن 1 ‏ص ‏8 ‏3 ‏ا ‎6 ‏9= ۱ کے ° ‏و ‏الثاز : أن ل ن لايرل الْمَأَمُوم جنس صلا الام عَنْ جنس لايك يَوُم ‏4 ع 0 ‎Wr‏ وى م ره 7 22ہ گە اثالث : اتحَادُ اللفَرْض المُوْتَمٌ فيي فلا يلي الظهر خلف مَنْ يصلي الصبْح أو ‏لرام : الْمَُابعَُ وَالْمُسَاوَقةُ دُونَ الْمُسَاوَاةِ وَالْمُسَابَقَ وَمَذًا في أفْعَالِ الصَلاة ِن الركوع وَالسُجُودِ وَأفوَالِهَا بالْجَهر كالخرَام» وَالْجَهْر ‏فى الْقَرَاءَق 3 وَالسْلِيم وََشْباِ ذلك وَإِن أحرم قبل امام أَعَادَ قبل ‏ك ورلا بطل صَلاتهُ بلاً حلاف وَكَذَلِك الرَكُوغُ وَالسجُودُ ‏اتيز ِن سبق بها الما معد مَُعَمُدَاء وَإِن کان تسيا رَجَع جى الْحَدلّذِيٍ ‏خر من ِن سَاوّی إمَامَهُ في أَْعَالِ الصَلاة فصلا َه غير مضاعفة اواب ‎ ىچمات sintaksore tetrad 1 o N ‏موادا‎ مد فت سو ہس حمدهء وقول الْمَأَمُوهُ: ر يا ولك الْحَمُل لول الب 1 "نما جيل امام ‎ad‏ سے سے ‏ب فإِذا إِذا رَكَع فازكواء ودا رَفع فَارْفعُواء اذا قال: مع الله له حمدة ريا وَلكَ الْحَمْدُ» إلى أن الامَامَ يرلا ‏ڑ2 ‏میا : سَمِع اله لمن حمده ركا الحم وَالله له أعلم. ‏القَسمُ السابع ‏يما يحمل الامَامُ عن لْمََمُوم ‏اء ‏ص € ‏وَقَد اموا على أن الإتام َيل عن اموم َا ين راض السلا و ما حلا الْقراءت انهه هم اختَلَمُوا فِيهاء فذحب بَعْضهُمْ إلى أن الامَاءَ م يَحُمِلَهَا ِقَولِ "من كان که م امام له لَه قرا وَفَالَ احَرُونَ: لا ا و إلا فََحَة كه الْكَِاب َِْلِه #: "لا تَفْحَلُوا إلا بام رآ فن ل إلا چ وال أعَلمُ. مسال [فٍ صلاة الاستخلاف]: ودا ادت امام ار عاف او ‏ع ‏خدشيء قن نيقي له أن ينتف مَن يم قوم ولیس الاسْخُلاف بواچجب ‏و ‏عَليه؛ َه نما اد م لدی به ما داع الفيَدَاءُ به مُمْكِناء ِد تَعَذَرَ ذلك فليس عله أن أن بعوض منة؛ له لكا كان الْمَأمُومُونَ موعن من الْكَلاّم كَانَ من ‏(١) [سبق تخريجە]. ‏(۲)[سبق تخريجە]. ‏() [لعل الصواب: يحمل عنه القراءة إلا فاتحة الكتاب» أي يحمل الإمام عن المأموم قراءة ما زاد بعد الفاتحة من القرآن؛ لأن أغلب الفقهاء يرون أن الفاتحة لا تسقط عن المأموم وراء اللإمام. أو أن المؤلف يقصد سقوط القراءة مطلقا عن المأموم في الصلاة الجهريةء في قول بعض الفقهاء ء. وقد سبق ذكر هذه المسألة (انظر: تفصيل سنن الصلاة وأعمالها...» مسألة: في القراءة)]٠ ‏(4) [رواه أبو داود» كتاب الصلاةء باب من ترك القراءة في صلاته بفاتحة الكتاب» ر۰]۸۲۳ ‎ ‎ ‎ ‎ ی ۹ ہام estat gy alen loker tatters aaa ‏لام .ا‎ 3 س 5 7 حٍُ النظر لَهُم نييم هم مَن يم يهم ولا يجو زالاسْتٍخلاف إلا في الثلانَة الَحُدَاث لْمَقَدَمَةِ لِلْحَدِيثٍ الوَارد في دَلِكَ انها لا تقض فَإِدَا اْمَلَتَ لْمُصَلَي بها وَبنّى عَلّى وَأَمًا إِدَا أَحُدَتَ بِعَيْر مَذِه الثلاكة اجه من جَويع الانْجَاسِ وَالأَحدَاث اي تقض فر الصَلاكَ فَسَدَتُ صَلانَهُ وَصلاة الوم جَمِيعًاء وَيَجُورُ في بجميع الصَلَوَاِ إلا في صَلاةِ الْمَيّتٍ فن يها خلاقا. م ‎G6.‏ ‏^ ص 2 0 ۰ 4 ر هە. س ‎e‏ ص ص < ۰ س لے وَصفة الاسشتخلافي : أن يَجُْذِبَه الْمَامُ من يده وَيوقفه في وياخذ في ۶$ سے اس الصَلاةِ ِن حَيْثْ كان الَا ِن عَلِمَكُ ول َون حَيْت هُو وَبُصَلَي يِالْقوْم صَاه امام ى مُقِيمًا كان أو مُسَافِراء وَِنْ قي لِلْحَليفَة َي في اول صَلايه َو في آخرهًا اَذَكَه بعد افراع ِن الصا ول يسم من علق جين يَستَذركه ميلم wo 4 فَيسَلُمُونَ مَعَة ججميعاء ولا يَسْععُلفُ 4 إلا الما وَيسَاعِده أيضا على ذلك وَإِنْ اتی َف ء يره إلى تلاق وَقِيل: لا يُجَاورُ وَاحدًاء وَكَُذَلِكَ - ص ٥ و 4 ص ص ص ۰ ۰ أ و يالا وَاجدًاء وَقيلَ : إلى كَلاَةِ واه له () رُوي من طَريقي ابن عباس قا أن الي # َالَ: "لقي وَالرّعَافُ لا يُْقضَانِ الصّلاة" [سبق تخريجه]. - tsi lata ate ae ik kta e ‏ل ن ن‎ EAE E SRE ORE ORR PR e PE RO و ° الحملة التَاكَة و س ۰ ۰ سے وهي عَشْرّ: صلا الوت وَرَكُعتًا الْفُجُر وَرَكعنَا الْمَغْربه و ر ر س ۶7 . ا ۰ 7 وَقيَامُ رَمَضَان وَرَكُعََا الطواف» وَصَلاَةٌ الْكَسُوف وَصَلاةُ و ‎e %0 0‏ م س ‎o‏ س سل رص سے ٥ سے الا ستسقای وصلاة الضحى؛ وصلاة وصلاة الجنائز فتشتمل س ٥ س 7 ص 1 1 1 ‎4 ‏)۱( [ذكر المؤلف أنها عشرة فصول؛ ولكن عند التفصيل جعلها تسعة فصول؛» حيث جمع بين ركعتي الفجر والمغرب فجعلهما ي فصل واحد؛ وهو "الفصل الثاني"]. ‎ ‎ EEE CS ROSE SEE 3¥ ‏کے کے سى ا‎ ‎tat‏ اسسا ‎EARAN AREER‏ ا ‏اوك ‏في صَلاةِ الور ‏4 س ‏ويها ربح مَسائِل: الْمَسْالَةٌ الأوَى في حُكُمه: وَقَدٍ اتف فيي كَذَحَبَ اتر أَصْحَابنًا إلى أنه ‏س 2 ‏7 س 7 ‎no‏ ی "1 سنة وتوا َو ايھ المَغْرب وت ر فود روا الل وَ وفقو له: "ِن اله ر َادَكُمْ صلا سَادسَةً... الْحَديث" وَإِلى هذا د ‎Zo ‏ت‎ ‏ر ثوب اه وراه على ل ابو وة أب وب بنش ‏أَصْحَاينا إلى أله س وَأ افرص مَفْصُود عَلّى الصّلَوَاتِ الْحَمْس. قله ‏ص ‏4 ‏حمس صَلَوا ت كََهْن ال عَلى الماد" وَفَوْله ِمُعَاؤ ئن جبل: "أَعْلِمُهُم أن الله افرص عَليهمْ حمس صَلَوَاتِ في أله وهي ضا لى جََاعَةه ولا ها في نَظَايِرُ ولا فت مرت ونما هي مِنْ توابع الصَلاي وَإِلى هَذا ذهب مالك 3“ نس الْمَدَنِي وَالشافعي. ‏وَفاِدَةُ الْخْلاف: عل يكر تارك الوتر وََلرَمُهُ الْكُمَارَة َم لا؟ واه أَعَلَمُ. ‎ ‏[رواه النسائي: الستن الكبرى» الأمر بالوتر ر ۱۳۸8¥]. ‏[رواه الربيع › كتاب الصلاة ووجوبهاء باب فِي فرْض الصَلاة في الحضر والسفر ر۱۹۲]. ()[رواه كتاب الصلاةء باب في فرض الصلاة في الحضر ر۹ ۱۸]. [رواه البخاري» كتاب الزكاةء باب وجوب الزكاق ر١۱۳۳]. ‎ ‎ ‎statisti bint aer HR‏ ا سس ‏ا ‎ ‏ب یہ س ص باس س ص ا س حا ا ا م ص س ہا الل ص ن ل ‏2 2 2 2 1 ٥ 7 ‏الثانِية فى صفته: وقد اختّلفَ فيو فقیل: ي يع وقیل: حمس وَقيل: تلات وَقِيل: وَاحدَة» وَبهَدًا يفول أَصْحَابْنَاء وَلَكِنَهُمُ اسْتَحَبوا نْ يُصَلّى تلاا يَفْصل يَيْنَ الرَكعَتيْن وَالرَكعَةٍ بالتَسْلِيم» وَإِلّى حَذَا َب مَالِك بن ‏ر ‏ا ‏١ ‏و 0 ‏وَالنظرٌ فيه: هل من د رط الوتو ن يَقدمَهُ شَفْح أ لا؟ فَيشْبهُ أن يُقَالَ دَلِكَ من ويي إِذ كان الي 88 بص ي بالل منتى منتى حى دا حاف الْمَجْر اور بواحدة » ويشبه أن بال لبس ذلك مر ْم رَعَمُوا أنه با يُصَلي ‎CPE EEE‏ ترت مَعَه. فُظاهر هذا ها ورت من عبر فم مد مَذا دمب ن من او َر بعد الْعََمَةِ ‏ص و ‏ركعَة وَاحدة راه لما روي عَنْ بابر بن ريد َه وتر بوَاحدة لبي َصْحَابهُ أن ذلك جار لهم كََالَ: ونر العَاجز ". وَكَذَلِكَ بلع أن مُعَاوية فِعَل ذلك قال ا“ عباسي: وَيْحَهُ ين أَينَ عَرَفَمَذا ل ‏قلا يزيد على رَكُعَة وَاحدة عند أَصحَابنا أن لوتر كلاه ِن اه صل ركعي تة اسي وإ اء م صل إلا مَنْ كا که عر حَوْفٍ ا أو مَرض أو سَفر أو شُعّل ِن ن صر على وَاحدة اجر وَقَد روي أن الي #8 اتر بكلا ففرا في سَبّح اسم رَبك ِكَ الأَعُلَّى» وَفي ‏سے سے ‏لە 41 ‎7 ‎۱ ‏م أمَا إِدَا عَرَفَ هذا ‏0 احق الَخْرُ يديب أي يوب الأنْصَارى أن رَ سول الله قف قال: "لوتر ح حى على کل ملي من أحَب انيور يحي َيل وَمَن حب اَن بعلا فَليفْعَل وَمَنْ أن يُوِو بواحدة فَليفُعَلّ' '. [رواه أبو داوف كتاب الوتر» باب کم الوتر» ر٤ ٤٤۱]. ‏(۲) [رواه البخاري» باب الحلق والجلوس في المسجد ر١ 6 4]. ‏(۲) [روى المصنف حديثين في حديث واحد الأول: هو نفس الحديث السابق. والثاني: عن عائشة قالت: "كان النبي صلى الله عليه و سلم يصلي وأنا راقدة معترضة على فراشه» فإذا أراد أن يوتر أيقظني (رواء البخاري» باب إيقاظ النبي صلى الله عليه وسلم أهله بالوتر» ر 0])4°۲ ‏(٤) [انظر: بيان الشرع ١٤ ٠/ *۲]. ‎ ‎ O ‏8ہ ل‎ LRA r: 2 ‏لأسا‎ ARERR RE Dê 0 مالسسس‎ See ااا ےا د ن بقل با ايها الْكَافِرُون وَفِي ة بقل هو الله الله ا ا وي حدیث أَرضا 4 ل 2 ر . َ‫ سو عن ‎sg‏ ا 7 س لم إلا في آخرهن ٠ وقِيل عنه أيضا: نه يُوَاظِبُ في الوتر على رَكُعَةٍ 2 )۳( وَاحدة. ٥ س 4 4 0 ولا باس أن تَصَلى النَوَافل بعد اون واه أَعْدمُ. :ر و س ےه ٤ه 2 ر ى„ ° ەس في وَفيه: وَفَد أَجْمَعُوا أن وَفَهُ من بعد صلا إلى طُلُوع افج وَاختَلَمُوا في جواز صَلايهِ بَعْدَ الجر فقوم مََعُوا ذلك وقوه جاو مالم يُصَلّ لمجي وَالْممَحَبُ يِن بعاد ايام في اليل أن وُر اون 81 آخر اليل وَإِنْ صَلى أَوَلَ اليل قلا باس في قرَاءَة ونو قَاتَحَةُ اكناب مع أي سور اَفَتْ كن ما كر رَعَهُ أصحَابنَا قە من فراءه َة الْكْرسِي وَحَوَاة تم فرق ونا نراف وَفُل هُو اله ا لاف وَقَل هو اه حد. ْمَل رابت في قَضَايِهِ بعد الْمَجْر: مَل يَجُورُ اَم لا؟ فَذهَب بَعْضهُمْ إلى جُوَاز دَلِكَ بَعْدَ الصبْح؛ وبه قَالَ طوس شه بَعُدَ طلوع وَبهِ قَالَ م س سے س يره وره ص م ابال وروي عن سعد بن جبیر. وَس مبب يلاهم في تاأکیده وَقَربه من درَجة عرض فمن ره ا ص باوج و في رَمَانِ أَبعَدَ ِن الرْمَانِ الْمُحص به وَمَن راه أَبعَدَ اوحبت 4خ (۱) [رواه النسائي» ذكر اختلاف الناقلين لخبر أبي بن كعب في الوتر» ر6۹۹ ۱]. () [رواه النسائي» ذكر اختلاف الناقلين لخبر أبي بن كعب في الوتر» ر١٠ ۱۷]. () [رواه مسلم باب صَلاة الل وَعَدَدِ رَكَعَاٍ ال -صل الله عليه وسلم- فى الليل» وَأن الُوتَرَ رَكُع وَأ الرَكُعَهَ صَلاَةٌ ر١١۱۷]. ِ (٤) يَظَهَر أن مُا ري كير يتان ين الأضحاب وليل عا لىيا ي إلى دلبل فلي ولا قرا ما بت عَن الول وى وَاحَب ونت حيير أن َِْام اناس بپ وشي في باب الاريك وَل ْريع فيلأ وََسُول وا عل اه مُصححه 2 ‏ن ی کوت و ی م رلا ده‎ eer PH oa e C$ تہ ر جضت 0 EEE REE RE ERE E EEE ERC E ‏واس اڭ‎ ۹ SEY اْقَضَاءَ في رَمَانِ أَقَرَبَ ومن رَه سنه كسائر السبَن صحف عِنْدهُ قَضَاءُ إذ و الْقَضَاءُ إِنمَا يِب في الْوَاجِباتِ واه عله . (١) لَكِن وَرَد في الوتر لَِولِهِ #2 من حَدِيبٍ أبي سيد الْحُذْرِيّ: "مَنْ تام عَنْ وتره أو تسه صله ِا كر" .روا بو داود» کتاب الوتر» باب في الدعاء بعد الوتر» ر١ ١٤۱]. وَحَذا الْحَدِيث يويد ما دہ حَبَإِلَيْهِ الأصحَابُ من أن الوت َة وَاجبة. اه مص ححه. sitet rts atsan ‏فواعدالإسسسلام ج‎ E0: لے ر ا تام 7 ‎omc Aa Ry,‏ اراتا في رَكعَق الْفَجْرِ والْمَغِْبِ وفيه خمس مَسَائل: ص َة الأولى في حُكُوهما: وقد افوا على أنهما سن وَعِندَ أَصضْحَابَ ص و2 و رف سنة مۇكدق ونما اموا عَلى ذَلِكَ لِمُعَامَدته با إِياهمَا اتر م مِنْهُ على سَائر لوال فِيها؛ ولاه قضَى رَكعَتي الجر بَعْدَ طلوع الشْمُس جين ام عَنٍ الصَل وَلِمَا رُوي أن عَلًا سَالَه ا عن قَوْله تَعَالَى: يته و 4 جور فَقَالَ ۰ "کا هُمَا رَكعَا الْفُجْر وع 0 فيه ودرا جود َقَالَ: '"رَكُعتا الْمَغْرب" ٠ وال أَعَلم. الْمَسْالةٌ ية في وَفَهمَا: فرَكعًا الْمَجْر وَفَهُمَا إِدا الْفَجَرَ لصب وله : "لا صلا بعد الْفَجْر إ ا َك البح رت ركعت الْمَغْرْب بَعْدَ َصَاءِ اريه وَفَالَ مَنْ وَفت رَكعَتي الفَجْر حن يحل الضف الأَحيرُ )۱( [رواه اپو داوب باب من نام عن الصلاة أو نسيهاء ر٤ ٤٤]. )۲( الطور: ۹. قٌ: ٤٤. (4) [رواه ابن ابی شيب في إدبار السجود وإدبار النجوم› ر۳٢٥ ۸۷]. )°( [رواه الترمذيء أبواب الصلاة›ء باب ما جاء لا صلاة بعد طلوع الفجر إلا ركعتين ٤£1 wats atts ato 2 ‏و ا 1 سسا‎ ASAR سس ° صلا جا ناء فعا ر 1< ‎Po‏ ەو على ن اليل وَمَنْ صَلا م ته وَكذيك إن يطل الجر على ال اول کان تانر ناء و پگ" كلام بَيَهمَا وب عير کر ا تَعَالّى. لْمَسْلُ الثالة فيم يُسْعَحَبُ من الْقِرَاءَةٍ فِيهما: فَاسْتَحَب في الرَكُعَة قرَاءَ الْمَاتحَة َة َع ل اها كارو وَفي الي بسُودة الإنحلص كلا بعد ذَلِكَ عَنْ رول الله #: "كان يقرا فِيهمَا يما ا 7< سحب التَحْفِيف فِيهمَاء لِمَا روي أَهُ كا كان بُحَنّتُ في رَكعتي 4 ص ‎o‏ و والله اعلم. الْمَسْالهٌ فِيمَن أفِيمَتْ عَلَيهِ الصّلاةُ الْمَكُويَةُ قبل أن يَرْكَعَهمَاء أو َل الَمَسْحدَ جد الإا في اسل كال نشم إِنْ أَِيمَتْ ت عليه الصلاة يدل م مع امام وَل يُصَلَيهمَا في الْمَسْجِ قان ِن لم يَذخل الْمَسْجِدَ فير كَعَهُمَا ص ٥ ص ارا ن مالم حف وات ركع َالِ ون حاف فذحل م مع ع ثم ما إِذا 11 ت الث و )۳( َال س . نش رما ارجا ما م يح » وقال وات الَكُعة اة ِن الصبْح و إن أَقِيمَتٍ الصَلاَةُ لا دال الْمَسْجِد ولا خارجة. ص [رواء مسلم› كتاب صلاة المسافرين وقصرهاء باب استحباب ركعتي الفجر...» ر۱۷۲۳]. لا و جد تكرير الإ لاص لان في رة ية فما اطع علي َل وَرَدَ مقا يل كر اعدد (١) لِحَدِيبٍ عَائِنة ® قَالتْ: "كان له إِدَا سَمِعَ الَدَاء بالصّبْح صَلى حَفِيفتَيْن". [رواه الربيعء باب في سبحة الضحى وتبردة الصلاق ر۱۹۹ ]. [لقوله :"م من تام عَنْ صَلاَِ َو نَسِيَهَا َْيْصَلَهَا دا دَكَرَمَاء . (سبق تخريجه)]. RELA ‏الست‎ attri at data RR 0:4 اعدا سلا سس و ووو َب الْخِلاف: تَارْعُهُمْ في مَنْهُوم قَوْلو إا أَقِمَتٍ السلا قلا ت ‎trsa‏ َمَنْ حَمَل الْحَدِيتَ على عُمُومه لم ج رُكُوعَُما ِا يمت الصّلةُ ال الْمَسجِدِ وَل حارج وَمَنْ قَصَرَه على الْمَسجِد قط َف وكيك رع مسجد عا تة لري وفع هه قن قب ذب العُمُوم الله في الَهي عِندَهُ نما هُوَ الاشَْعَالُ يالتفل ء عَن ومن فصر ك عََى الْمَسْحِدِ فَالْعِلةُ ده للا تَكُونَ ما في مَوضع وَاجد واه ڑ2 اعلم. الْمَسْالةٌ الْحَامِسَةٌ في كَضَايهما: إِدَا فنا حى صَلى الصبْحَ هما نڌ الصُّبْحٍ؛ روي ذَِكَ عَنْ عَطاءِ وان ل ضما بعد الشَمْس عط مَنْ قَال: مِنْ طلوع ١ س ِل وَفْتٍ الرَوَال في مدا قله "من فاته رَكعَتا الَجْر فليْصَلّهِمَا دا طَلَعَتٍ . 2 ‘CT G1 7ن (۱) [رواه مسلم ٤ کتاب صلاة المسافرين وقصرهاء باب کراهه الشروع في نافلة بعد شروع المؤذن...› تَقَدَ. nata attire gets ts 4R | ‏عمل ۳ م‎ 7 PT A.E IE ‏ل ل ى ى ك ا و ر"‎ . 9 4 e س قِيام رَمضان : "من صَامَ رَمَصانَ وَأَقَامَهُ ِيمَانَا وَفَد أَجُمَعوا على انه مُرَغبٌ فيه قله 3 خد با عفر له اَم ين كنيو ۳ ِم في الْمُحْتَارِ يِن عَدَد > ره 2 وو الَكعَاتٍ التي يَقُوُ م يها الاس في رَمَضانَ فَاخْمَارَ بَعْصهُمُ الْقِيامَ رَكُعَة سوی الوت وَرُويَ ب دَلِكَ عَن وي حَييفة وََْرِمِمْ وروي عن مالك أنه کان يحب اقام يث وَنَلايينَ ركع وَالُوترَ ِثلاتٍ. وَالْحَمَل الْمُسَْقَرُ عِنْدَ زي وري َة ا الور كه حب أن سَبَبَ الخلا في هَذًا: ايلات الأحاديب فيب وَاة وق وي عَنْ رَسُول الو 8 أنه كان ِا دحل رَمَصَانُ قال لأَصضحابه: هذا شهر رَمَضان د واو ر يغه وا عرض امه" وَکان الناس يَقَومُوتَة وحُدَانَا؛ مِنْهُمْ مَن يقو في ييي وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُومُهُ في الْمَسْجِد کل على كذ اي َيِه في اام كا الس ىذ في ران اَي ھا ا ابي يکر وَصَدرٍ ِن خلاكة عَمَر فَبَعنًا أن عَمَرَ حرج ج دات ليلق رای الاس في الْمَسْجِدِ أوراعا مَفرّقين يُصَلي حدم واخ يُصَلّي بصلا )۱( [رواه الربيعء باب ئي فضل رمضان؛ ر۳۲۷]. )۲( [رواه ابن ماح باب ما جاء ئي قیام شهر رمضان؛ء ر۱۳۲۸]. و فت ‎REL RES RRR‏ سوا عستا عسل الا مسسمسلام 2 ‎E‏ ‏£۷ نا ۳ ا ل“ 0 ا الرَهط؛ قال عه َع واو لاری آتي لو جه جَمَعْت اناس على قارئ وَاحد لكان امكل 2 فَجَمَعَهُمْ على أب كب تم حرج يله رى وَالَاس يسلود قَارِئهم فَقَالَ: ت يذ عي واي ئو نهال ِن الي ةَ َقومُون ن بهاء يعنی الصَلاَةً خر اللي ”. وََلَعَنَا أن عَمَرَ صم تَمِيمًا إلى أ بُن كب وَأَمَرَهُمَا أن يَقُومَا لِلنَاس يِإِحُدى وَعِشْرِينَ رَكُعَة باون كَكَاَا يُِيلاَنِ الْقِيَامَ وَالْقَرَاءَيَ فَكَانَ َارِئٌ مهما يرا بالْماة ين حَتى كَانَ الناس يدون عَلى صن من مر لي وما رفوي ق لق ن الس ص ص ام يدوا في فمك وان بلي وشي َع َك القَارِئُ يقرا بالَْرَة ة في تَمَانِ رَكعَاتِ» فَاِدا قَراهَا في ائنتي عَشْرةَ رای الناس أنه َد ّف َد كاو نْصَرفُودَ ِن مسجد يون حدم احور مَحَاقة WP الْفَجر كَكَانَ الأ على ديك إلى بوم اط فما اعد على الاس طول اام كوا َك ضا كَفَصُوا ِن طول لوَا وَرَادُوا في عَدد الوكوع ح حى أَتَمُوا سنا رَكعَة ولا كتا ويك َع ونون َعة باونو وى َعَم كَصَار ال تر على ديك وَل أن أل عاد كارا ُصَلَودَ رن رَكعَة عير الْعَتَمَةَ ولون وَبَعْدَ ذَلِكَ رَأى بعص الاس قم ا في رفا اَن َقَومُوا بلك وان قروا في کُل رَكعَةٍ عَشْر آياتِ» فَاسَْمَر الأمُرٌ عَلى ذَلِكَ فى رَمَانِ مائّة عا عام من فَهَدا ما وَجَذتَهُ في اتر بض أَصْحَاينَاء واه سم 2o اعلم. )۱( [رواه البخاري» باب فضل من قام رمضانء ر٦۱۹۰]. )۲( [رواه الهندي: كنز صلاة التراويح› ر٥٦٢٤۲۳]. 0: sat sat iat nts ints i ia i n ‏سد اسسا اف ر‎ eken ‏1۹٤‎ 3 فوا صت ‎RE PL OE AAS I‏ مستت سنت گے 2ے لهه الاه في ركعت الوا وهي سن بصا بُصَليهِمَا اليف بعد كل ' ين طَوافِِ حف مَقام اميم اء أو حَيْتُ كا ِن الْمَسْحِدِ في الرَكُعَةٍ الأولى بأمٌ الْعَرَاِ يقل يا يها وَفي بأ اَْرَآنِ وَسُورَة فمن ترك في الطواف اواب مِنَ اأ کہ وَالْعْمُرَة َيَرَكَعْهْمَا ما دام في الْحَرَمٍ ون حرج م ِن الحرم ولم ركهم فلي كما یٹ شا وَعَليهِ دم وا أَعَلَمُ. (١) [بعد أسبوع من طوافه: أي بعد الطواف بالبيت سبعة أشواطء يقال: طاف بالبيت سبعاء أو أسبوعا (تاج العروس؛ مادة سبع)]. eats daa ata 1D و نہ بد ےا بے مولت ظط ف ن وی ل یہ ف ۹ ق وقد انمي الاس عَلى أن كوف المّمْس ست وَرُوي اَن الي %@ صلا وَعَمِل بها الْمُسْلِمُود وهي رَكُعََانِ من عَيْر أَذَانِ ن وَلا إِقَامَةِ يحب .وو ا فِيهما لا ليام وَالْقِرَاء ۴ والركوع وَالسُجُوده لِمَا نبت من 8 حِينَ مَاتَ 1 و س ون زرا ا وَائْصرّف وَقَد تَجَلتِ قال الَا : كسمت لأجل مو وو د قب َه حب اس تفل "إن الشّمْسَ والْعَمَرَ يتان مِنْ آبَاتٍ الي لا لِمَوْتٍِ بَشر ولا لِحيات فَإِدَا رَأيمُمْ ذَلِكَ فادعوا الله ُا" وَفي روابة أَخْرّى: فوا إلى ال وَيُصَليِهَا َس عَيْتُ كَاؤُوا في الْمَسْجِ ا او خارجًا مِنهه وَرُوي ُن ن الي 4# صَلاَمَا بالنَاس في مَسجدو"» و 27 باْجَمَاعَةِ في فَولِ عض هم ودا قرع الما نها اسْتَقبّل الاس وجه يمرم ب بالصَدقَةِ وَكَثْرَةٍ ذكر الله تعَالى» وَمَنْ فاه شي م ِن الصّلاَِ درك بَعْضَهَا َع الام فيعض ما فاه ينها ِد لم الَا عَلى ما فاك وَل في الأْقَاتٍ لمهي عَنِ الصّلاَ ةيها و ِن يحب في دَلِكَ كَئْرَةُ الدعَاءِ إلى او َعَالّى جين تنْجَلِي. \ )۱( [رواه الربيعء باب في صلاة الكسوف» ر٤۱۹]. () [رواه البخاري؛ باب خطبة الإمام في الكسوف» ر۹ ۹۹]. م وام واوا في الصّلاَة لِحُسُوفِ قمر َقِيل: تَصلى وَقِيلّ: ُصَلى رَادَی» صلی رَكعتين كَسَائْر الَوَافِل. وَسَببُ الْخلاي: الي 8: 'إدًا انكسَفّتٍ أو انْحَسَفَ الْفَعَرُ ادى صل صَلُمُوما“ تن ٿه ن کنا سير اویه ور قَال: صلی جَمَا اسا على كوف اسمس وَمَنْ هم نه اقل ما بطل عَبِه كَالَ: صل فُرَادَی الله لَه قيل: شر الفَمَرِ مع دوَرَايه وَقد روي أن ان عباس وَعَثْمَا عُتْمَانَ صَليَا في خُسُوفِ القَمَر جَمَاعَةَ وقد اسْتَحَبَ و الصَلاة ررق والريح. وَالظلْمَ وَعَيْر ذَلِكَ من الآيَاتِ اسا على كَسُوف اسمس واه أعَلمُ. elsif tats tsetse tse erate eto ا تد حك ۰ هت ی (۱) [رواه بو باب من قال أربع رکعات؛ ر ۱۱۸۷]. N ‏قسواعسمل الانسسسال‎ Attala aati tlt sto RD et‘ ا م ر ن ن گت سوس ج اس سین ہے نے مسال ہے می ٠ ‎E‏ رش فى صَلاة الاسْسْقاء۷ أَجْمَعَ الما على الْحَرُوِجَ ِى الاسْيِسْقَاي وَالدْعَاءَ إلى الف وَالَضَرّعَ ليه في رول الْمَطَر س نة سََها وَسُولُ الله ا وَاخْتَلمُوا في الصَلاةٍ ة فِي ص الاسْيِسْقَاي فَذَحَبَ فَوْمُ إلى اها من سنه الاسْيَسْقَاي وَمَنَع من دَلِكَ اَخرُون. ا C۰ ‏آ3‎ Ê م وَسَبَبُ ذَلِكَ: الآنار وَدَلِكَ ان في بَعُضهَا عَن ابن عباس انالبي 1 ‏إلى الاسْيَسْقَاي ى فَصَنَ كما لطر وَالأَضحَى ول‎ e ل ص في 0 س 2 صَلى جَهَر فما اقرا ووك دہ او قبل ثم حول هره إلى الاس وَحول داع" ۹ وفِي بض الأحاديث أنه ا جل وَمُوَ ْب عَلى الْمِن وَسَألَةُ عَلّى انر لايق سْتسْقَا فَقَالَ: "اللهَمَ اسْتَفَنا' من (١) اسْيَسْفَاءُ الي 8ه كان عَلى اناع فالول: روج إلى الْمُصَلى وَصَلانهُ وَخطنّكُ الاي يوم الْجْمُعَة و عَلى الْمَنَِر أ اء الْحْطبَةء وَالثالِتُ: اسْيسْقَاوُ عَلّى مِنبر الْمَدِيب اسْتقى مُجَرّدَا ِي غير صلا ولم مط ل ِو صلا الَايع: اسْتَسْقَى وُو جَالس فرع يديه وَدَعا الله ك الْحَامِس: أن اسَْسقى عند اريت َرِيبًا مِنَ الزَوْرَاي وهي حارج اب الْمَسجِدِ السَادِسَة: قى في بض عَرَوَاِه كا سَبفَه المُشْرِكُونَ إلى الاي وَفَد أغيت هه في كَل فِیهَا۔ اه. (۲) [رواه أبو داوتن باب الاستسقای ر۷١٦۱۱» بلفظ: "صلی رَكُعَيْن كَمَا يُصَلي في الْميد' 'ء والطبراني فی الکبیں ر۸۱۹١۱]. () [رواه البخاري» باب الجهر بالقراءة في الاستسقاع ر۸ ۹۷]. eatin as r trate elf [إقوامد 0 ۳ _ س ‎Ti E‏ ا تم تحت دنت د N 7 ‏ب‎ 2 SE عير صلا وفِي حَد ديت یٹ خر نه حرج إلى الْمُصلى؛ فاستَسقَی دعا َايْمَاء ُي وه إلى لوحو ردا فقو وَاختلمُوا في وَقَتِ الْحُرُوج إلى الاشتشقاى أَصضحَابَا ‎iF‏ الْعُلَمَاء ٥ وى أن ى أ وها جين رع امس وقد ُو ي أن الي ا حر ج إِلَيهَا جين بَدا ص ص حخاچجب اسمس ۳ وَذْهَبَ اخرُون ِى اَن حين الرَوَالِ وَالّذِي ينبغی للناس أن إَِيهَا بياب رَه بسَكِينةٍ وَوَقار مَُوَاضعين مُتَحَشعِينَ وَجِلِين متو عير قال بَعْض الْعْلمَاءِ: وَدَلِكَ أن الْعَبْدَ الْجَانِيَ ِد ی مَحَايل الْحقَو ية الْمُهْلكَهَ من مَولاهُ لم يِه راجيا في رَفْع الْعْقَويَةه إلا وَأَمَارَةٌ بادية علي س ٤ وَالْحَوفُ أذ اميه قدا بَلَعُوا قيفي لِلِمَام أن يُصَليَ بهم کہ َر فما ارامت مقع طبهم طن يجلس بَينهما ر سا 6 حول إلى الْقِبْلةٍ وَرَفَعَ يدي فيَجُعل طَُورَمُمَا إلى لَمَاءِ و إلى الَرْض؛ يدعو كَذَلِكَ مُسَْقبِلاً قبل يقو ل: الهم أَمَرْيَنَا بِدَعَائِكَ وعدت إِجَابتك؛ دَعَونَاك كما أ كا کا گا دتا له كان عل ۳ بِمَعْفِرةِ ما راء في سُفَيانَاء وَسَعَة أَرْرَاقَء وَيَذعُو الاس َذَلِكَ جُلوسَامَُْفلنَ لقنل غود وَيَصَرَعُونَ ت AF أت ويل راء تفال ريل الحا ي المخل إلى الخْضب. وَكَيِْ تَحُويله عِنْد أن يَجُعَل ما على بَمِينه على ماله رمَا عَلّى شمَاله (۱) [رواه اين ماجهء باب ما جاء في الدعاء في الاستسقا ستسقاءى ر١ ۱۲۷] بلفظ : (جاءَ أغرابيٰ ي إلى الي ± قال : يا سو َسُول اف جنك من عند قوم يودهم راع وَلا حطر لَهُمْ فل . فَصَعِد لني 88 امنب فَحَمدَ ا تم قَال: "الل اسفن عي ميقا مريت ريما طبقا عَدَقا عَالاً عير واب ". ثم َل فَما أيه أَحَد من وَجْه من الأَوْجُه إلا قَانُو : َد (۲) [رواه البخاري» باب الدعاء في الاستسقاء قائماء ر ۹۷۷ [. (۲) [رواه بو داود باب رفع اليدين في الاستسقاء ر١ ۷٠۱٠]. کت ‎AR tasan RR‏ عسد السا ‎RR‏ ي €۳ 7 م على يمين ولیس 4 امام العا فَإِنَُ بلَعَْا أن عَمَر لله اسْتَسْقَى بالناس فَلَمْ ص \e َر عَلى اينار حى الْصَرَفَ فقيل با أمِير الْمُوْمِنِينَ: ما رَأَينَاكَ اسْتَسْفَتَ! كَفَالَ: لَقَد طَلَبتٌ الْمَطَر لِمَجاديم السّمَاءِ التي بها تُه تَا قله ی 3 عقوا ب تا إلى قل و ا)4 وقوه « وياس قفرا رك مم نوا اله يمه س 0 وة وقول الما الهم اس 5 وَبَهَائِمك 2 اشر رَحَمَكَ واي الْمَيَه رفي الْحَدِيثٍ أن الي ® اسْتَسْفَى مدعا صلی رَكُعَتي »قل : كا نَيَفرا في الْيديْنِ وَالاسْيَسْقَاء ءِ في الرَكُعَةٍ الأولّى َِاِحَةِ وَسَبّح اسم رَبك ك الأَعُلَىء وَفي الثايةٍ بسُورَةٍ الْعَاضِيَة بعْدَ َاتِحَة لاب لما فی مدن کی ا و على و يديه وکر كير قبل أن قال : الهم ا اسْقِنا س 0 ييا ريت ريت ابل ا بلجلل قيا كر َير الع ‎o /‏ رو رات الهم تی به البلا وَتَغِيث به العاف بَلاَغًا ِلْحَاضر من (۱) وفِي نْسخحَةٍ "الْعَيت". (۲) ["المجأديح: واحدُها مِجْدّح... والمِجُدح: نَجُم من النجوم› قيلَ هو الدَبَرانء وقيل هو ثلاثة كواكب تَشْبيهاً بالمِجُدح الذي له ثلاث شُعَب» وهو عند العرب من الأنواء الدَالّهَ عَلَّى القطر فجعل الاستغفار مُشَبَهاً بالأنواء مُخاطَبّة لهم بما يعرفونه لا قَولاً بالانواءء وجاء بلفظ الجمُع؛ لأنه أراد الأنواء جَمِيعّها التي يَزْغُمون أن من شأنها القطر" (النهاية في غريب الأثرء ۰/۱ () تُوح: )٤( هود: ۳ (*) [رواه البيهقي› باب ما يستحب من كثرة الاستغفار في خطبة الاستسقاى دون ذكر الآية الثانية]. () [رواه البخاري» باب الجهر بالقراءة ي الاستسقاى ر۸ lati tintin nin tiene ira [ لسواعسد 1 أل ‎r‏ 0 , 9 ا و ا و گت حملن ل و ود ج لطر و 0 ° ‎vor‏ سے واي الهم نَل في أَرضِا زيتتهاء وَأنَل في اض سَكتهاء الله َل ِنَ السمَاءِ مَاء طَهُورَاء فاخي به بَلْدَة ياء وَاسْقه قه مما حلفت نا أنْعَامًا وناي كيرا . وَقيل: إِنَما قَلَبَ ردَاءةٌ لكي يَْقَلِبَ الْفَحُط إلى الخضب» وَدَلِكَ أنه حول يسر على الأَيِمَن› وليه ِم على وَالعہ وَالْحََا: قط ر تخ الَرْض وَالجدَا: الذي مها والطى: لذي ٥ 2 ەم ۇۋ © ە 0ص ‎o‏ 0 ٥ ° 0 وَالْعَدق وَالْمُعْدق: الفط وَالْمُونق: الْمُعْجبُ ذو الْمَرَاعَةَ وَالْخُْ خضب وَالْمُرْيمُ: الذي يربع الاس عَلى الانْقِيَاِ أي ر و ‎o 0 „o‏ 0 و 1 ° والوايل: الكثير القطر والمجلل: الذي جل الأَرْصَ 6 ي يسو ها بالمَاءِ قابات والدرز: 7 الْمَطَر وَالّائتْ: لبي وَزينة الأَرْض: الات : قوتَهاء وان ا لبأ بكري تانينق ر ر يلتاس أن يَطُوفُوا بالْجِبَالِ وَالصَحَارِي مع النّسَاء وَالصبيَان بالبكاء وَالصَرَاخ؛ لن ذلك تكس باود وَالنصَارَى وَس يطلب رَحْمَةُ الله و بمثٹل إِصَابَةٍ سق ولا بَأس 2 ەە و سْتَسْقَى في العام اواد مِرَاراء 96 حول ولا افا الع س س (١) [رواه الطبراني: المعجم الأوسط ر۹٠ ٦۷]. RRR ‏السا‎ RRR ESER EAR ‏ات‎ ‎: o سے و ‎û6‏ ر في صَلاَةِ الضحى ك ن َنم ماني نت يي طالب أا ات صلی رَسُو صَلاَةً في ِي تْمَانِي رَكَعَاتٍ مُلَْحِفا فِي توب واحد يوم فح 0 َ و تمت يها ين انين إلى التي عَسْرَة ركع فَأفَلَهَا رَكعَتَانِ اتر ذلك أ فصل وَوفتها: برقع م امس فَيْدَ فيد رم مُح إلى أن صف النَهَان إن الي 8% و حرج على أَصحَابِه و بُصَلُونَ عِندً الاشرَاقي؛ فَتَادَى ِى صَوْته: "ألا إن صلا الأر اين إدَارَمِضتِ الْفْصَال"» وَلِهَدًا قال بَعْضْهمْ: ِن اَل في الصحَى أَنْ تَصَلَى إِذَا رَمِضَتٍ الْفْصَانُ مِنَ الڪ ِا کان يَقَعَصِرُ على مَرّة وَاحدَة وَالْمُ لمت ن ُصَلّى كين عِنْدَ إِشْرَاقي الشمْس وَاِسَاطِهَا وَارْتفاعها فيد رح وَتصلى ريا او سنا ا تْمَانِيَ اذا رَمضتِ الْفْصَالُ وَضَحِيتٍ الأَقَدَامُ بحر الشْمُس؛ 4 قوفت ت الرَكعتين هو ِقَوله: حن لَه ق € وَوَفْتُ اربع مُوَ الضحَى الأَعْلَى الذي بالعشي ا“ . (١) [رواه الربيعء باب في سبحة الضحى وتبردة الصلاة ر۱۹۷ ]. (۲) [رواه مسلم؛ باب صلاة التوابين حين ترمض الفصال؛ء ر۱۷۸۲]ء ['"رمضت: احترقت أخفاف صغار الإبل من شدة حر الرمل. الفصال: جمع الفصيلء وهو ولد الناقة إذا فصل عن آمه"]. ص: ۱۸. E strin ints intial a 7 ‏ا‎ a 1 ‏لسواعسد‎ ‎3 رم ‎PR‏ 7 و ا ی ت 0 ‎N‏ .ا اا مون تد َفَسَمَ الله َعَالَى به في قَوْلِه: 2 اشم لشت ينق عل ور فرع ي رف اش وت كرت اه في الحَدِيث أن السّمُس طلم وَمَعَهَا وَمَعَها كَرْنْ الشيْطَاِ ِد ارْتَفَعتْ فَارَفَهَا» واه و اعلم. (١) الضْحَّى: ٠. (۲) [رواه مسلمء كتاب المساجد ومواضع الصلاةء باب أوقات الصلوات الخمس؛ء ر٤٤٤ att gts sit ttt 11 ORES, SEPT 1 : ‏لظ‎ سے ‎E 2 ۱‏ ر صن وهي سنه مُوَكُدَة مَعْمُولُ بها على الْكِفَاَة وَأَمُل الفاق وَعَدَدُمَا رَكُعََانِه وهي كسَائر الصَلَوَاتٍ في وَالْهَةه إلا في زَيَادَة وقد قبل في و الله تَعَالَى: ود آفلح من کرک ‎OF‏ انها ركاه الفط وکر سم ريف تل )4 أنَها صلا المد وَكَذَلِكَ فيل في قَوْله تَعالى: فصل ريك )هه انها صَلاَةٌ الأضحى؛ وَالتَخْر بَعْدَهَاء وَيسْتَحب ُو ِل وَالنْسَاي لِحَدِيث أ عَطيةً قَالتْ: "أَمَرَنًا أن تحرج إلى العيد حى الْحَوَاتِق ِن الْحُدُور" وَيُسَْحَبُّالتَأخِيرُ في صلا الفط لاشْيَعَالِ الاس بالصَدَقة وَالَعْحِيل لِصَلاةٍ الأضحى النَاس إلى صَحَايَاهُمْ. ومن ستْها: عسل بعد المج وَالسوَاك وَالطيت الاس لِلرْجَال َا د فَخْرْجنَ في ثياب ر امه في الصَخحْرَاء َل إل في مَسْجِدٍ مَك وَلَيس لِصَّلاة دين أَدَانُ وَلا فاه ك في التتمّل فِيهَاء (۱) يَظهر انه سقط ِن الْعبارَةِ: "على أَهُل الأَمُصَار وَالْقَرَى". الأَعُلَى :١٠ -١٠. 1 () الأَعُلَى: ١٠ (٤) الكوبّر: (*) [رواء كتاب الحيض» باب شهود الحائض العيدين ودعوة المسلمين ويعتزلن RENEE NERE EREN ERASE NENE PREECE AR OR ‏ا ا‎ 4 n €۸ ‏واعسد م‎ 1 ‎E‏ ۳ خر ‎ ‏مت ل یت د ن حتت عط تة اء ا ‎2 ‏س„‎ Ceo 2 ‏يل يَجُورُ بها دمه ومو روي عن نس وَُروةه وَقِيل: لا تتفل فَلَهَا ولا ‎„Zo‏ 1 1 بَعْدَهَاء وهو و موي عَن ان مَسعود علي بن بي طالب يتنفل ‏و 2 ‏عدا ولا ينمل فبَلهَاء و هو موي عَن الأووَاعِي وََيْري وَالْمَعْمُولُ به عند ‏2 کو رس ‏أَصْحَاببًا كينها » واه ‎Goo 2e ‏وَقدِ اسْتَحَبَ بَعْض العُلمَاء أن يُصَلَى بَعْدَ عِيدٍ الْفْطْر اا عَشْرَةَ وَبَعْدَ الأضحى اء وَقيل: هي من السنَة وَالله أَعَلمُ. ‏وَصِفتها: أن يعدم دم الام مُسَْقيلاً لِه فيّتوي في ذَلِكَ دَاءَ السنَة فى صَلاَةٍ الْعِيد طَاعَةً لله وَلرَسُول وان يَكُونَ ِمَامًا لِمَنْ يُصَلي وَرَ ۶ ‎MB‏ ە ‏فيو جه وَيحَرمُ ويكبر على أَر تَكبيرة الاخحرَا اروت ف نة ويفا وَقدِ يت ي لت اي ع بلع شروة لأ به القت ‏في الرَكعَة وَفِي الثانة َه بسُورَة العَاشِيَةٍ بَعْدَ وَرَوَوا ذلك عن ‏سول الله #8 وَاسْتَحََ نف شور ى في الأول وَفي اة اریت ‏ا 0 ٠ أَصحَابنًا أن يقرا يقرا في الَكُعَةٍ الأولى بَعْدَ الْمَاتِحَةِ بِسُورَة والس وَفِي لايق وَسُورَة وَالضْحَى؛ وَيجُهَرَ فِيهمَا اراق م م ذا رأ ركع وَسَجَده موم َر قدا قرع ِن الِْرَاء ة كبر تم ركم تيرق ‏۳۶ و ۶ ‏4 ور ‎e‏ ور 6 2 0س ويسجد ويتشهد سهد ويسم فَهَذا من كبر فِيهَا سبع وَُوَ الْمَعْمُول به عند ‏() لا تاي فِيمَا دَكَرَهُ بين ما بت في السنَّة الصَحِيحَة أن الرَسُولَ # لم يُصل قبل صَلاة الْعِيدٍ ولا بَعْدَهَاء وير الْمممُولِ بو عند أضحايما ِن الكل قَبلهاء داك سنه ين سن ت في الكرَامَة في جميع الأيام. اه وَرَد عن فيان الثوري» ب العراقي في تخريج أحاديث الإحياء ۲٦ء اج أصْلاً في ونو سنه وَفي اْحَدِيبٍ الصَحبح ما يالك وَمُر انه ت لم صل بَا ولا نة ود الوا في فول لبي ن الس كذاء وما َو يمي المي كذَيِكَ كالَورِي قَهُوَ معطو )۳( [رواء مسلم باب ما يقرأ في صلاة الجمعةء ر٥١ ٢]. (4) [رواء مسلم» باب ما يقرا به في صلاة العيدين› ر٦۹٠ ۲]. ‎ ‎ E LARTER ‏السا‎ HRA RRR CEN Aa aH N N E ‏ىسا‎ ۳ رە س صحَابِنا: يي عَبيدَةَ ون أواة أن يكير فيهَا بشع كبر فِي الأولى بَْدَ الا رام وَفي اة بد اقرا ِن رة حمس وَِنْ وا أن يكب دى عَشْرهَ كبر في الأولى بعد الإخْرَام بست وَفي التي بعد ارا يِحَمس. وان أَرَادَ ُن يَكبَر بعلت عَشْرةَ كبر في الأوتى وَفِي الاي بَعْدً اء وَبَعْدَ الرفع من الركوع تَلاناه وَقِيل: كبر في الأوى بعد الإخرام اه وفي الثاِية بَعْدَ المِرَاء ة سَبْعاء وال أَعَلَمُ. وأا لمرد ذا لم بُ حن الَكيير صَلى كالتفِلق يم ِا فع مِنَ و قَامَ إلى حط حًا لها يسبع كيرات او اكش ثم إِذا فع سَِ الْكُلِمَاتٍ عَادَ إلى التَكبير 4 م يطب خطبين يَيَهْما ا ی م الفط رَكَاةَ الْفْطْرِ وَسَُهَاء وش الاس على أدَاِهَاء وَيَذْكُر في خُطْبَةِ الأضحَى الضحِية وَمَا يُجْزِئ مِنها. وقد اج الْعُلَمَاءُ عَلى اسْيِحبَاب اسل للْعِيديِن فيم الصَلاَةٍ عَلى الْحْطبَةٍ فيهماء بوت ذَلِكَ عَنْه 8ا وَكذَلِكَ أَجْمَعُوا على أن الْمُسْتَحَبَ يَوْهَ لطر أن يُفْطِرُوا قبل الْعُدُو إلى الصَلاة"» ويو بَعْدَ انرا مِنَ الصَلاَيٍ وََهُ تحب أن زجع عَلّى عَبْرٍ الطريني التي مَفّى عَليهَاه ى يوت دَلِكَ عَنْ رَسُول الله ۴ ا فوا لى اواب لير نق في أا ارق َل افو عى يكوا افع مىك 2 ويا () [رواه البخاري» باب الخروج إلى المصلى بغير متبر» ر۳٠ ]۰ () [رواه أبو داود» كتاب الصوم» باب ما يفطر علیهء ر٦٥۲۳]. () [رواه البخاري › كتاب العيدين» باب من خالف الطريق إذا رجع يوم العيدء ر٦۹۸]. (٤) الَْقَرَة: ١۸٠. ا etat latins ios dat tree ott ‏تا‎ 7 Yt: ‏م‎ ‎۳ I eR AIRE ‏و ت کس‎ سس سے الْمَسْالَهُ ل الأ فِي اتر ا أن يلقن الشّهَادَ لِقَوْلِ الرَسُول :"موا مَوتاکم شَهَادَهَ ان ل رَه إلا وَاختَلفُوا في تَوجيهه إلى الْقبلَفِ ذلك فوم عند مُعَايَةٍ الْمَوْتِ احدَادُ تظره وَإِشخَاص بَصَري وَهَذا مَرويٌ عَنْ عَطاءِ وَل اديك وَالَوْرَاِيٌ وَل المّام وَكَرِه go ° ‏س‎ ار وروي ند بز لتيب ب إا قدي بشي س سے هھ سے سسب نیل دفني ولو گا :"لا ر بی أن تخس ن ظَهْرَاي مله د إلا الْعَريقَ َتوه فا انه بس 7 وَاشتتَ ت بنش : 7 َس عل 0ہ وقي ؛ سور اعُد لأ ي : وجه وابد لكأف وا له أَعَلَمُ. 2 ‏س 0 س و‎ e الثانية: في عسل ويتعرع مِنهًا أركعة اقسام: الأرل : في ځکم علو وهو سن وَاجية عَلى الْكِمَايَة عِنْدَ الأكثر من الْعُلَمَاى لِقَوْله "اغسىلوا (١) [رواه كتاب الجنائزء باب تلقين الموتى لا إِله إلا اللهء ر٢٦۲۱]. (۲) [رواه الربيع» كتاب الجنائزء باب الكفن والغسل› ر٦ 7٤]. [رواه الربيع» كتاب الجنائزء باب الكفن والغسل› ر٦ ‎1t a stots tats ats Rt RRR‏ عمسا ن ‎tsp oda‏ ا ‎‘t۳ €‏ : سوا م ‏م یي ل شا ‏أي :يعن ي ُن ن تز وقد لر عى قشل لتيب الوا بائ وَرَسُولِهِ ما لم في الْمَعْرَكقِ في غُسْل المّهيد الْمَقتُولِ في رة في عرب الكت عب منود رى اسل ر ِي شُهَدَاءِ أَحُدٍ: في ٿا وما ٥ ر ىذ وَسَعِيدُ الْمُسب يُعَسل؛ لان کل میت بد ي راف في كيل الوص قرُوي عَن الاي أله يفل و َع مهم انه يسل روي ذَلِكًَ عَن الشّافِعيٌ وَمَالِك وال َعَلَم. ‏وَاخَلمُوا في الْمَجُدُور وَمَنْ كان في مَعْنَاُُ فَقِيل: يصب عليه الْمَاءُ ِا خيفَ أن يعَهَرَى لَحُمُهُ وَقيل: بل يمم ل وَهَذا أَعُجَبُإِلي. ‏على مَنْ يجب غُسْلَهُ: أَجْمَعُوا على أن الوب ايلو الجا وَالنّسَاءَ َر السات واوا ة ِي الْمَرَأةَِ موت مَعَ الجا يال او الرَجُل يَمُو اساي وي عَن الح انها نَمل ذ في ثِيَابهَاء وَبهِ قال اشر وكا وه الحَسَن أله بصب ليها الما صَبه وَعَنْ سود سويد بن الْمُسَيّب وَحَمَاد ِن يي سُلَيْمَانَ وَمَالِكِ وهل الاي أنه أنه يمه يمم لها بهذا قول ‏الخلا وار بن يب اي عن ار إلى بدن ارا ‏ية وَتَغليب بِعَسْلهَاء ومن إلى اليَمُم ِن حرج من کلا ْب وجه ْنَعَو واف أَعَلَمُ. ‎7 ‏)۱( (1) رواء الربيع » كتاب الجهاد» باب في فضل ر٩٥٤ ]. وَتَمَامُ الحديث: "فن دِمَاءَهِمْ تعود مِسْكايَوْمَ الْقيَامَة". ‏س م ‎ ‎ E ۳۲ع Hine bia aint tain tris tela ke e ticle افم يم نإ واو مل العأ هلوت كلق : ان ا بكر الصّّيقَ وجار ِي رَد وبا موی قد أَوْصَوا أن زواجي واختلفوا ف فى مَل يُعَسُل زوجم فَذَهَبَ أَكترْهُمْ إلى إِجَارَة دَلِكَ» وَدَهَبَ ‎E £‏ بعص اَصحَابن بُو حَنِيفة إلى مَنعه. ۰ س وسيب سب الخلافي: تَشبِيهُ الْمَوْتِ بالطَلاَقي فمن شبهه به رای ُن 0 وس 2 و ‎vo‏ 2 کے لصم مد وفطت يته كيجو لَه نروح أختهاء وَمَنْ دَحَبَ إلى أن علة الْجَمُع مُرَفْعَة بين الْحَيٌ وَالْمَيٍّ أَجَارَ ْلَه" واه أَعَلَمُ. ص م 0 ً عب افش إلى نامر نالفل واوا في نه قق عَن الْحَسَن: سل اطم وفوف يشي وَقيل: 1 ب سب نين روي ذف عن أو نسي وأا الطفُ فَيعَسّهَا جل عن ع ع 1 ۱ الك وَعَن الَْرَاعي انَ ربع أَصْحَايَا على كل حال صَغِيرَة كات أو كير وََالَ أَضْحًا ب الرّأي م ٥ژ اَل الم َكنم لالجل الصِيرة ال َكلَي غي مسال في كي عُسْلِهء قفي ار آنه تَحفر ويُوصع س یو عَليْها باب وأعوای فتفرش الحَصِيرةُ عَليْهَا بعد أن تيل بالْمَاي وَيُعْمَل عَلَبْهَا مُْتَحَمْ بحجَارة ثم يلف ّى الع عَلْفَ ص اميت يَرْفَعهُ على الْمُسَْحَمْ كليل وغ تَوْبَ الْمَيٍّ بد أن نوضع عَلبهِ خرقة څو س ب س ‎„po‏ ٥ سر ص ‎o.‏ ‏سره ِن الرَكْبة إلى السْرقِ وَيسْعَحَبُ أن تَكُون بيه وَين الاس ُتر تُه أَخُرَى () وقول عَائِنَةً : "لو اقبت من أَمرِي مَا اسْعدْبَرْت ما عَمَل الي # إلا يِسَاؤُه" .[ رواه بو داود» کتاب الجنائز باب في ستر المیت عند غسله› ر١٤۳۱]. (١) الُْجُمُهُورُعَلَى الْجَوَاز كما كار ليه ماروي من عسل عَلِيٌ فاطِمَة ك [رواه البيهقي. باب الرجل يغسل امرأة ته إٍذا ماتت» ر٤٥4 وَلِقَوْلِ رَسُول الله # 9ه "لو مُت بلي وَكَفْنتَكٍ". [رواه ابن ماجه» باب ما جاء في غسل الرجل امرأته وغسل المرأة زوجهاء ر١۳١۱]. حەت ى ت ‎stall dato dotted tsetse Rt Rtn n‏ 2 ا ‎r‏ ت | السا ‎E‏ ‏و سے 2ے وه 2 س0 ‎2o‏ س ‎2Z‏ سو سو س ص س 1 سے ٥ 1 و 2 7 5 ‎e‏ ‏وڪ سن 92 1 ‏س ^0 2 ۶ ن سني ك يه َوه ن اشرو إلى الف ثم يواه فم ن ‏ر و ‏عَورتَه فيضجَع على جنْبهِ الاين فيُعْسَل ثي شا قو اليسر فيسل ومر ت عاد على مي ما سي الك مايه ل تایه وَيْسْعَحَبُ اَن يسل يلاء وَالوَاحِدَهُ تُجُزئ. ‏وَفي حَدِيب أم َي أن الي بتكا قال لَه لما تَوْفْيّت ١ ا وك : لته تلان او نتا أو و ريي بوذي في :كا َر نا اى ‏ع ٤ ‏يزيا وني ار سحا ين غل اْمَْيب: أ ‏ل ِا لم عص َل ُو کان مَفتّوح الم أو عن ا علقت به راد ‏سَة لا يمك رغه ويلْجُنةِ كل ينت اسل في حَياته فَإِنَهُ ‏واه و اغ ولا يجوز عند اَصحَابِ الأ من شَغْر الْمَتِء و وهم يضق بطر حاملة ۰ ‏يا عقو وق ‏کے ‏ص ‏س ‏صر بَطنْه أي: : عَصرًا قيا ولا الت ل الم في ارقي في طن كار نشم ده فيه الُوترَ يلاما أو ‏َمْسا أو سَبْعاه و لم يعبر بْضهُمْ فيه إلا الإنْقَاء وَالَْظِيفَ وَأ الْوَاحِدة تَكفي› ‎AD ‏والله عَلُمُ. ‏(١) الظَاهر: عَلّى جيه الأبس فيسل ثم على شِقه الاين فيسل تامَل. ‏() زينب 9ه كُمَا فِي صحيح مُسلم. [باب في غسل المیت» ‏() [رواه الربيع› باب الكفن والغسل› ر٥ 4۷]› [(فأذنني): : من الإيذان وهو الإعلام (حقوه): إزار (أشعرنما): أي اجعلنه شعاراء وهو الثوب الذي يلي الجسدا: ‎ _‏ , ‏قال بعص الْعُلّمَاء: ِن الْمَرَة دا وَفِي بَطيها جين حي وَجَبَ ق بها لوخراج الْجَينَء إذا كان حَيَايه يعرف دَلِكَ بِواسطَة الأَطباءِ ‎ ‎ ARREARS ERAN ER RRA RCRA ANOR ANE RAR PY TY ‏الد‎ 7 N ERR! الْمَسْالَةٌ الراب بعَةٌ: ف فی تکفین وهو 7 ۰ ق تو که م ےت کے لن في أو الكت لياش قزل هک كباب ايض وا أَحياءَكُمْ كوا يها واكم" وا وبا َالْكِتان وَالْقْطَرهُ وجل مَلبوس جار اسه في حال الْحَياقِ وَلا يكن في ‎RF‏ إلا إِدا لم يوج وَاسْتحتَ ه2 دە که نهم تَحيِين الكَفَن قله "إا ولي أَحَدْكُم احا قلخن کاک و ا س وي عن حي له كا لا تغالوا في كفني وقد روي ان النبي ت "كن في كَلاگة ثواب بيض سُحُوليةٍ يَمَانِيةٍ ليس فِيهًا قمص ولا عِمَامة وَأذْرجَ فيا و عَمَر أنه كفن في كلانه أيْضاء وَقالَ بعص الْعْلمَاءِ: أَحَب ما َو الي اء بجر ماك فيه ن َب أو وينه 4 ن ُضْعَب بن عُنر كوم د في كان إا عطي بها : رجلا ون عي يها رجلاة حرج رأ فل رول ال 82 راه وَاجْعَلُوا عَلّى رِجْلَيْه فيا ن الإذخ ر اقل ما يُجْزئ توب ت سَاير لجميع يو نتب ني كن لجر تلات نواپ ıt ‏کا‎ س زاختلف في كن المَرَأقِ فَرَعََ ۴ أن ا واب : درع وَخمَار و وتوب لَطِيفٍ ليد عَلى وَسَطِهَ 0 )١( [رواه البخاري › کتاب أبواب الأحصار وجزاء الصيدء باب المحرم يموت بعرفهة.. ر١٤۱۸]. وَالُوْبَانِ هُمَا الَا (۲) [رواه الربيع ء کتاب الجنائز باب الكفن وا لسا ر٩۷٤ ]. (۲) [رواه عن جاير بن عبد الله بلفظه؛ کتاب الجنائز باب في تحسین كفن ر۲۲۲۸» بلفظ بلفظ: "إذا كفن أحدكم..."] ۳[ )٤( [رواه الربيعء باب الكفن والغفسل؛ ‎VE‏ " قال الربيع: السحولية یاب من موضع يیسمى سحولاء وهو موضع بارض الیمن"] .0 (٥) [رواه البخاري» باب غزوة أحد ر١۳۸۲]. وَالذْخر: طَية الرَائِحَةٍ تَسقَفُ بها tit ot lata sin std ‏ا‎ E لا حه َ سهد ہنی کے اهت .بوا مس س ی سے < ‎o‏ ‏وفیل: 2 وخمار ولفاق تدر فيهاه وَيجزئ في كفن الصبي وب واد أو إِرَار أو خرف وَالله ألم وَأَجْمَعُوا على تَعْطية را س ما تحلاً الْمُحْرِم فن الس فيه كَمَا قال النبي َمل الخ ياء وني نكل في توي ولل طا ولو م ْف فاته بث شیا ويدف س الْمُحْرِم ِن وَوَجْهُ 0 جود وَعَبْرمَاء إل في حال الاضطِرَار و و مع كر أل الم على أن اكم ابرح ين رَأس الْمَالِ قبل اين وَالْوّصِية وَمَنْ لا مَالَ ا كفن ين بت المَاِء كن م كن فَكُمْنه على کا الْمُسْلِمِينَ وَحَدَا ِن لَمْ يكن بكن له ولي تَلرَمُه مقت واه أعَلجُ. وبحب أن يخر الْمَيّتُ بَعود إن تسس ثم يلف الكمن عليه وَيْسَد من عند رَأَسِهِ وَقِيل: يُحَاط واه أَعَلُم. الْمَسْلهُ في ِم الْمَشْي مَمَ الْجََارَةٍ واتباعِهَاء وَقَد صح أن 4 ص أمَرَ بعِيَادَة و المَرْضَى وَاتباع وَاحمُوا في حَميهاء فَقَالَ بَعْضهم: يس في ذلك مُوَفّت تحمل مر حي حت شا عَامِلَهاء يسرع َء ما جَاء في الْحَدِيثٍِ: لجار وَقِيل: رف يها قول ابن عباس في جنار : \ ما \ 6 2 6 ے و يمو رزج الي 8: "لا لوا وارفقواء َإنها َمَكُمْ"» واه [رواء الربيع» كتاب ۽ باب في غسل المحرم» ر٣٤٤ (۱) عن آبي هريره قال: قال رَسُولُ الله "رهوا اْجََارَقِ ِن َك صَالِحَة فَحَير تقد ِلَب و ُن وى كيك فو موه عن فاكم" ' [رواه البخاري› كتاب الجنائزء باب السرعة بالجنازق ر١١ ۱۳]. وَالإسْرَاغ هتا يَحتَمل م الإسْرَاع بالْجَنَارَةِ في السَيْر بها إلى مَفَرمَا الأخير عَلَى ظاهري وَقِيِل: لتر ان اطا بلع كن الأ ا estat stn Rt RRs tlds ott ق ان عباس ان ي أن لِلمَاشِي فِيهَا آذ تحب المي حَلفَهَاء وََنْضْهُمْ أَمَامَهَاء وَرَوَوا حَلْفَ الْجَنَارَقِ وَالْمَاشِي اء وَرُو الرَايِبَ فِيهَا كَالْجَالِس في أَمْلِف وَعَنْ عَبْدِ اله الَا قرَاطَيْن» ق راطا واه أَعلمُ. 0 ص اَن ص ر ولا ينبي لِلنَسَاءِ أن يبن اة النَهي عَنْ دَلِكَ فِي حَديثِ عطي روي أن الي #4 أَمَرَ بطَرْد ا ر راا في اجار َرَت حى لم ‎GC‏ ہے \ ‎C €۴ ‏مأ‎ ‏و ‏يرما وَرُوي أنه قال لِنساء 5 في جَنَارَةٍ: "أَتَحُمِلْتهُ فِيمن يَحمل؟' فَلنَ: لک ‏َمَالَ: "َد حلت في قبره مع مَنْ بُخله؟' ل "أَفتَحْيِنَ عليه فِيمن ‏َْنَ: لك َالَ: "فارج مَأرُورَاتِ عير مَأجُورّات”"» وَقِيلَ: كَانَ سروق يحي في وُجُوهِهن التراب وَيَطْردُهُنَ فن لَمْ رجض وَإِلاً رَجَعَ وَكَانَ دهن فإِذا لم ير ج لَمْ يرجم وَيَقُول: َغ حَقا لتاطِل» وَفالَ ابن ُر: لس لاء في الْجَاََِصِيت. ‏(١) [رواء الترمذي» باب ما جاء في الصلاة على الأطفال ر۳۱ ٠١]. ‏الي أَبصَرَالمَرََة مو مر لا الي كما في حَديبٍ ابي هرر رق قَال: "إن النييي ® كان في جََارَقِ قرآی ع مر رأة فصاع ها َا رَ سول اللو : دعا با حمر فن العَيْنَ دايع مُصَاَُ الَْهدَ َيب" . آرواء النسائي» باب الرخصة في البكاء على الميت» ر4 ٥18].: َعَم یکره اغ الَّسَاءِ الْجَنَارََ لِحَدِيبٍ أمٌ قالَتْ: "هيا أن بم وَلَمْ يُعْرَْ عَلَيّا". [رواء البخاري› باب اتباع النساء الجنائن ر۹ ٠۱۲]. ‏() [رواه ابن ماجهء باب ما جاء في اتباع النساء الجنائن ر۷۸٠ بلفظ: : "عن علي بُن ابي طالب ٣ حرج التي 8ه قدا يسو جُلُوس َقَالَ: ما أجْلَسكن؟ فَلْنَ: فقا َعَالَ ل ل 4 َنَ: لا. قالَ: مَل تَحْيِلَْ؟ لا. قالَ: مَل فِيمَن بُڏلي؟ فَُْ: لا. قالَ: ‏مَأرُورَاتِ عَيْر مَأجُورَات" . ‏ی ‏٥ ‎3 ‎ ‎ a 5 ‏اسسا ا‎ ESRAR RSD RISER SERRE SLR IRE NY ما | تە سمت ہے سید ہے ن سے گا یھ ‎EC . A abad Sv rE‏ تع تنش اشرب في اون وميس على وقح عانق س 3 الرّجَالِ ٠ وَعَن الْحَسَن قَالَ: كان النبي كا يَكْرَهُونَ رَفْمَ الصَوْتٍ في 4 الْجَنَارَةِ وَعِندَ الْقعَالِء وَقرَاءَة الْقَرَانِ واه الْمَسْالَة السَادِسَة: فى الصّلاة على الْمَيّتِ» وَفِيهَا تلاكَةُ مباحث: المبحث الأول في حُكُمهَا وَصِفَةٍ الصّلاةٍ على الْجَنَارَة اما حُكمُها هي فَرْض على الْكِفَابة إ ِد ا ام بها ابض أَجْرَا عَن البَاينَ. وَإِنْ تَرَكَهَا َلَكُواء ودل على وُجُوبها قَوْل الي #: "السلا عَلى مى اموي بائ ورول وة وَحص ْم ين الصلِ على ماع لحي البق الْعَاصية الاق وَالْقَاعِدَةٍ على فراش حرام قلا ري بای حُجَةٍ احتَجُوا و لا باي دلیل اسْتَدَلُوا ومن العُلَمَاءِ مَنْ لم يُجز (۱) لما رَ رَوی الْيُحَاري قَالَ: ] "إذا رأيتم الجنازة فقوموا فمن تبعها فلا يقعد حتى توضع باب من تبع جنازة فلا يقعد حتى توضع عل مناكب الرجال. ‎[YEA e.‏ () روَا اليم بِلَفْظٍ: "الصّلاَةٌ على مَو تى أل الب الْمُقرينَ باه وَرَسُولِهِ وَايوْم الآخر وَاجبة فَمَنْ ركه كد كك" [باب الحجة عل من لا يرى الصلاة ة عل موتى أهل القبلة ولا يرى الصلاة خلف کل بار وفاجر ر٦ ۷۷]. () َه أَنَذَِكَ كَانَ ينهم مُبالعة في الرَجْر عَنْ مذو المُحَاقَاتٍ » اسا عَلّى اميتاع الرَسُولِ عَن الصّلاةٍ عَلى الْمَدين الذي لم رك فلك وَأمره يالصلاة و وَعَلَى قَولِهِ هه في قَاتِل سه يِمَشَاقِصَ: "ما انا قلا صني عَلَيْه" [رواء كتاب الجنائزء باب ترك الصلاة على القاتل نفس ر٩٠ ٠] عَلَيّهِ الصَحَابَة [مشاقص: : جمع مشقص» وهو: التصل الطويل العريض؛›ء والسهم ذو التصل العريضن, . (المعجم الوسيطء مادة "شقص')]ء إلا ِن ما ری عَلَْه جُمُهور علَمَاء الأمَة و اَن يُصَلَى عَلّى كُل مُسْلِم وَمَحُدُودٍ ومَرجوم وَقاتِل تفه ازى وم لموم قرو : "صَلُوا عَلّى مَنْ قال لا لَه إلا الك وَصلوا حل مَنْ قال لا إِلَه إلا ايق" [رواه الدارقطني؛› باب صفة من تجوز الصلاة معه والصلاة ة عليهء ر۳]ء وَلْمَدٍ ظا الْعزابَةِ في يراب عَلّى فَاعِدَ الْجَمْع بين آراءِ اْقَهَاء الْمُحْعلمَهِ: دَلِكَ أن يُصَلى عَلَْهبْ َكِنْ لا مِنْ قبل tintin tnt inin n besan or ‏ا ت‎ Zag EA ‏کک روک ےل م ص د ا ر م‎ لس عى اغلا لتاقي وَل الكبائر وَل وَاختَلموا فين ِل في د أو كل كسك أو و الى واوا في السلا على الثّهََء ة . يال وَاخُتَح م م الصَلاءَ على هل النَمّاق قله تَعَالَى: }5 رلاضل ۴ 4 ی واک اهل لدع ل اختلافَ في وأا قال يي ا اي به لا ل عي رادي ادي آي ار 2o الل على أل ابل 3 ن مهم اَعَد بوا کان اجر والله عام م کان اهُا لذَلكَ؛ و وا ا لفُضَلاَي لِهَدا اشْتَمَل مَذَا النْظَامُ على َة بالْقَرْضِ الْكمائِي إِرَاءَ عُمُوم الْمَوتَى اين ياف وَرَسُول اليم الخ وَعَلى مَيكةِ وة وى بدلا ِن اة اَم وى فقي الْمُْحَرفِ وهكذا ر 4 بفضل ذلك رض الشارع وهو حمل الْمُنْحَرَفِنَ وسَائر اقساق عَلّى الائْرَجار رد بهم من حَلفَهم لهت ب ڪرو 4 (الأنفال: : ۷) اه مُصححه اْمَشْهُودُ نسل وَبصَى عله يما بكاوي عن اير أ وجلا ين سم اء إلى الي اہ قارف عرص عن عى كه على تفس ازع مرا ققَال: نك مَجنو ن؟ قال: لاً. قَالَ: أَحصنتَ؟ ال َي َر بو أن يرجم بالْمُصَلَى (الْمَكَان الذي يُصَلَى فيه فلَما لق اجار كي كأذرك قرع عتى مات تفال ك أي عن - ال م يرا وَصَلّى عه [باب الرجم بالمصلی؛ ر٤ ٤٤٦ . ولكن روي بأنه لم يصل عليه كما روى ذلك ابو باب رجم ماعز بن مالك؛ ر ٣٤٤٤ء والترمذي؛ باب ما جاء في درء الحد عن المعترف إذا رجعء ر٤٤٠ وكذلك النسائي والدارقطني والبيهقي وغيرهم] وَكَذلِكَ الْعَامِديهُ بعد أن رُحِمَت أَمَرَ بها ن صلی عَلَيهَا قَدُتُ. أرواء مسلم باب من اعترف على نفسه بالزناء ر۸ (١) قال النَوَوِيُ: َال الْقَاضِي: مَذْهَبُ الْعْلَمَاءِ كاو الصَلاةُ على كل مُسْلِم وَمَُدُود وَمَرجوم وَفاتِل َي وَوَلدٍ انى [شرح صحيح مسلې ۷/ 4۷] وَمَا روي نه ك على الْعَالوََاِلِ تي لجر عَن ذال كما اَن ن الصلاة و عَلى الْمَدِينَ» وَأ مَرَهُمْ بالصلاة عَلَيهِ. اه $ )۳( الراجح اد الشَهيدَ لذي فل في اكمار لا يسل 6 يُصَلى عَلَيه ل لِمَا روی الْبُحَارِي عن اير 1 الت د َر بقن شهدَاء خد د في ولم ا ا [رواه أبو داوف باب في الشهيد يفسل؛ ر۳۱۴۷]. (٤) الَويَة: ۸ COE EE PO, RONEN Sean ‏عسذ الالام‎ E ‏ق‎ etat ats a وكا : اَلَف فيها الْعْلَمَاءُ كيرا من الصحاية وَالَبِعِينَ في عَدَدِ رها وَقِرَاََهَا وَالدعَاِ فِيهاء لكِن الْمَعْمُولُ به عند أن يوضع الْمَيت ميت على سَرير طاهر في مَكَانِ طاهر على جَنبهِ امن مبلا به فيلك رَأسُهُ سه مما يلي الْمَغْربَ» وَرِجُلاءُ مِمًا يلي الْمَشْرفَ؛ فَِقَد لِلصّلاة عليه وَل إِدا حَضر أو من أو مِنَ الْمُسْلِمِينَ إِنْ شن َل بي وي المت دار سُجُودو نة نأي وط لاني كني وف الْمَيتِ وسيل من الذَكرٍ صَدْرَُ ومن الأنقى رَأسَهَاء وَيعْقِدُ الب يمول تي يادي الي صَلاة اب طاعَة َك ويرسو اء سحن الو اليل اكير سُبْحَادَ اله ثم كب الكتاب را في فيو م يبر تا ك يرأ هة الاب اشا يا م يكير كال ثم يَمُونُ: الله إن هذا عَبْدك ابن عَبْدك ا ن َوَن عد بتو عبد بو إمايك» توفي اقبت نك الله ترد جر ونين تاد ب الْعَالَمِيِنَ» ثم يكير رَابعَة فَسَلُمْ. حَكُدًا الصَلاةُ على عَامَةٍ الأَمْوَاتِ تراپ ولي اة ل فِيها روع وَل سُجُودُوَلا َه ‎E‏ ِن كَانَ اميت اى كالَ: اللهُم إن اَمَك بِلفْظِ في يع خطَايهًاء ون گان فلا راد في : الهم اجعَله لتا لا سلما وَفَرطا ودرا عنْدَك يا أَرْحَمَ الَاحِمِيَ» ون كان مول عَلي وَفَالَ: الهم أبْدل 6ا عا من كارو ورا را م رار وهل يرا م لووسم عه (١) [انظر: المعتصم المعولي: المعتمد في فقه الصلاةء ص ٢٠۳- ٢٦۲ () أَخْرََ يقي عَنْ سيد بن الْمُيبٍ أن عَمَرَ فَالَ: كل ديك فَذ كا أرما فَاَمعَا على . وَرَوَاهُ ابن الْمُنْذِر مِنْ وَج آخر عن سَعِیدء وروا اليهَقِي ضا عَنْ أيي وَائل قَال: کَانُوا كبرُونَ على عَهْدِ رَ سول اف 8ه ربا ومسا وَسِا وَعَشْرَاه فَجَمعَ أَضحَاب رَسُولِ اتو ف تابر كل ما ری فَجَمَعَهُمْ عُمَرْ على ابم كيرات" . 7 EEE EEE EERE EE REESE E E ‏ا ا‎ t€ ‏[لسواعلد ۳ م‎ r pi Chen e ‏و ات ل سد قت لم الت س‎ E 4 لحد وَأَلْحِقَهُ بيك سىك ا صد رُوحَه مع رواج الصَالِحِينَ ير حم الاحمين ك بكب رابع سا م في جميع ما قدمَْا. وت ا وه بالْجَمَاعَة و الله له أعلم. المبحث الثاني في مَو ضع على الْمَيّتٍ وَأَوْفَاتِهَا وُو كل مَوْضِع ا جو الصلةُ علي في الْمَسحِيء قحاد هم السلا فيو على اميه وَمَه ن ديك رود وَالصَحِيحُ جَوَارْمَاء لِما روي أن الي 82 "صلی عَلى سُهَْل بن ن بَيضاءَ في الْمَسْجِد وَاختلفَ فِيهَا َالو وصح رە لوت الي عَن الم في امقر وأا وَفْتُ قد اتيف فب ضا وَالصحِيح نه صل عَلَيّهِ في کُل 7 وَقَتِ إلا عند طلوع الس عى ترق وعند َو سطهًا حت رول وَعند غُرُوبها حت يَسْتَكُمل غُرُوبهاء » لبوتٍ النَهي عَنِ الصَلاة في الأَوْقَاتِ» وَالله (۱) روا ملم عن َه 8 بِلَعْظ: "وا لقَذْ صَلى رَ سُولٌ الله عَلى ابي بيْضَاءَ ِي الْمَسْحِدِ"؛ آي: اسم في أ اوي ب على ن كر فيا لها عاي کو ن أ ناص في َقَالَتْ: "ما أ اسر وما سى النس! واو لَقَذ صَلى... . الْحَديث. وَبصيعةٍ ة اة في ابي يضاءَ وما هل وَسهيل وَبضاءُ اسمُها "دع" وَالْييْضاءُ وَصف وَأَبُوهُمَا وهب بن عة قري الفهَرِيُ. () لحي عقب ن عام قال لات تاعا كان وول افو ا بها أن صر فن وا تر حي - ت ال لوب" ‎X7‏ سل ٤ 6 ELE ‏عسدا سا‎ atoll elat sata ats itslef rats WHE: ‎re Po Re Er CA e‏ 2 اف نط ‏€ و وقد اتمی ى اهل الم عَلى أن مِنْ لار كا٠ شُرُوطِهَا الاسَْفبَالَ لِِْبلَةٍ بهاء وَاختلفَ في فِيهَا إِدا يف فَوَاتهَاء فَأجَارَهُ بعص ‏سے ص ° > > و ‏وَمَنَع مِنهُ اخرُون. وَسَيَبُ الْخلاف: قيَاسُهَا على الصّلاة المَفَروضَة فمن شَبَهَهَا بالْفَرِيضَةٍ أَجَارَ التيَمُمَ عِنْدً فَوَاتٍ وَفيَهاء وَمَن لم يِسَبَهُهَا لم يُجز اليمُه؛ َيه عنده من ‏و ەم و„ € ‏فرْوض الْكِمَايََ وَذَهَبَ قوم إلى جوا السلا عَليهَا عير وَعِندَمُم أن اسم الصّلاةٍ لا يلق وَِنَمَا يطل عَلَيْهَا اسْمْ م إِذلَيْس فِيهَا ‎Z0 ‏ركو ولا وال أعَلَمُ. لال الكارمة ة رەه ۱ َة السَابعَة: فى الفن» وَفَدُ أَجُْمَعُوا عَلَى وُجُوبهء والأضل فيه قول الله س س م م ص ہی پر ص ر ۶ ‎Ct o or‏ € على : ار عمل الس أحياه وقوله: لإفبحت أله عَيا ‏سی سے لر ‏يبحت ف الارض 4 ' وروي عَن الي 8% أنه قَال: "اروا وَوَسّعُوا وَاذْفنُوا الاين اللاك وَقدمُوا اكك الْفَو م ق ‏() الْمُرْسَلات: ٢٠۲-٠۲. ‏الْمَائَدَة: ۳۱. ‏ساقي وار د و مر قَالَ: "كوا إلى رَشُول افو ق يوع اح فَعَلنَا: يا رَسُولَ اش انعفر عل يكل لتا ك قال رَسُول او "اروا وقوه ينوه لن اة في ر ادا '. كَقَالُوا: فَمَن نفدم يا رَسُولَ الله؟ قَالَ: قدّمُو َكَتَرَهُمْ ووا" . وَكَانَ بي تالت انه في قبْر وَاحد. [النسائي: المجتبى›ء ا إعماق ر٠ ٠٠۲]. ‎ ‎ ‎tates lape‏ م ‎ ‏س لات : لالس سما شبات : لم د ی سی ن و و کو اا کے ‏٥ وو 7 ولا بد د ميت من حُفرَةِ رزه عَِ السّبَاع» وَنَكعمُ َة عَنِ الناس» وَقَذ س ەو ف م اہ ‏وي عَنْ عبن الحَطاب 6 أنه أَوصَى أن َعَم بره د امه وسطت وان عُمَر ‎4 ‏بن عَبْدٍ الْعَِيز ز أَوصَى فَقَالَ: احُفْرُوا لي وَلاً تم تَعَمُقُواء إن َير الأَرْض أَعْلامَاء ‎EFE ‏وسر اسفلها.‎ ‏وَاسْتَحبَ نُه أن تفر إلى الوكين قان رَادَت فإلی الحِقوَيِن»‎ ‏ر و و ‏رَادَت فى ولا يجاور ذلك وَأَمًا طولها فعَلى قَدذر المت وَزيَادَه رة أَصَابمَ وَعَرْضُهَا كلك بار وَلا بل فيها ما له ووخ وَبَكُونُ الْحَافُ ْلا عَلّى عَوْوَِِ وَلاسا ريل ولا ينين في حال الْحَفِ؛ وَل يل في قب وَل في ينه في يلك الحَالقه وَالْحدُ فصل م ِن الصرِيح مع كان افدر ب يي وك في تاي ابلق وَيذل الي يناه ووضع تراه به حَلمَهُ أو حَيث ‏ن ين ُد ند ذاه في لقب قال قوم يسل سلا و ون 2£ وەه > 4% ا ‏رِجل لَب وَقِيل: يود ِن قبل الْقبلَةِ ُتَر ركه عم بنش ةة هة شات وَيْضجَعْ المي على جني المي متيلا نلق وميد ايى ‏عند ‏ك ‏1 ‏ص ‏جمدي وَتَحَل اعُد ِن عِند رَأسهِ وَبُعدلُ رَأسُه اب ته وَكذَِكَ رجلا وير په في ديك كله كانه حي وقول وَاضِة: باشم الف وياو ِن کان وى ال وَعَلى نِد سول اف وَبُسْعر افير بالتَوب من اول فف فن كان الْمَيّتُ امراة وى إِذْحَالَهَا ف في القَبْرٍ رَوْجُهَا من أَسْمَلِهَا وَمَحَارِمُهَا نهذ ين كماع ؤي هع ني الك اة على فرح الد ِت عن الراب تُه يهال عليه الراب وبحي كُل مَنْ دنا حَثيات» ولا ير َم ابر إلا بقَذْرِ شِبْرء ولا يجَصص 1 ولا يطبن وَيُوضمُ ‏على رَس الق وسوی را وني عن قوع لو ا و هم يَقَرَهُون ‎ ‎ENN NEE ENN PNR ENT‏ ان ل ‎SLATS‏ يم ‏عسد الا لام ‎a‏ ‏ےا ت ووت ضا ای لص ۴ هک ‎al: a ~ER Mw TD‏ ‏ن . ‎ore (DAZ E‏ 2 ول سُورة ر س إلى قوله د: لوفهم لاون وَيْصَرفُونَ عَن الَْبْرِ وَل ‏٤ ‏مَسْألَةٌ [في التعزية]: وَيعَرى وَل المي بَعْد اقرا مين أمْره في الْبعْدِ عَنْ بره أو في منزله. ومع مَعْى التَعْرية يةٍ: الحَمُل على الصَبْر لِوَعَد الأجرء لِلمُسلم بالصبر حُسْن الْعَرَاءِ ولواب في الَخرَق وَعَيْر الم لم يى لَه بالْحَلَف وَمَا يُمُكِنه اء الاه اواب اْمُعرّي ِن عَراةُ ما بم يسْتَحقَه إن كان مُسْلمًا دَعَا ‏و ‏لَه بحَيْر الدَْيَا والخرة وَعَيْر الْمُسلم بحَبر قط ‏ول يُعَرّى اَل ال الطرق بَنْضْهُمْ على بض وَيعَرَى عَلهمْ م ما كان أو ويحرّى الْمُسْلِمْ ولو مَضّى عَليهِ رمان كيين وَعَيرُ الم بم تامو كتا ياب ريعب َك العام لأ اع مام يوشو على احق فول الي 8 لأَهله: "اصْتَمُوا لل عتما م ‏س ‏س 1 ‏مهم وَاليكاءُ جَائرٌ على الْمَيّت مِن غير نِيَاحَةٍ وجزع وَضر حل وشي َوب ن دَلِكَ حَرَام ِي الرَسُولِ # عَن دَيكَ. ‏و ‏ا »ء ‏)۱( يس: الآيات ١ . ‏س وه کہ و ‏(٢) روا ابو وَابرمُ مَاجَة وَالترمِذِي وَفَالَ: : حرط صَحيح بلفظ: "نه َد اهم ام َة لهم" . وَلََلٍ انْعَكَسَتٍ طول الرَمَن فَأصبم أهُل ١ المت م الذِينَ يُطْعِمُونَ الوَافِدِينَ لهم اا الْمَايِم لامر الذي اضر الأباء - شَفَقَةُعَلّى ١ ِء أن يُوصُوا ما ُوه لك الأيام. ما ‏2+ س9 س س0 . 7.0 4 2 ٹر وما وس ‎ZZ‏ ‏ی ص ۰ 1 ۰ و 07 اانا ناتء هر س و ا کک ل ا ب نكن تا 1 کان يد ِنَ ‎o ©‏ $ 7 س 2 وس ‏لْمَنْظُورِ يهم وَأهلَه فمَرَاء؛ لأن ايام ١ َنَم قد إلى أكَتر من ابرع ينما الشْرْغُ نة ام فق وَمِمًا رَادَ الي بل ادنوه ما أَسمَوه "مَأ ارين" َنم رَس ا ا او و مِنْ إِسْرَافٍ وَمبَامَاةٍ وَإِعنَاتٍ الضعَمَاي على أن بَعْص الْجِهَاتٍ الْجَئوبيَةٍ مِنَ الوَطَنِ ‎ ‎ E ERROR ERAN ERAN NCC PARE AR CRORE ACR £ ‏س ۋاد ا‎ اقتا لنت ل ول وم ك لمك يلا ي الق سطس قاس لات ب ‎PSN E ERNE‏ لجان فى فَضَايْل الصّلاة وَذَلِكَ كبام اليل وَتَحيةٍ الْمَسْجِيء السَحَ وَإِحيَاءِ ما يََ العِشَاءين› وَأَشبَاه ذلك. م > ےس س س 57 س س ج ٠ أا قم الليل: و ريض على الول 8ء وََِِلة لامو قول كلت هن علي فيض ومن لَكُم تَطَع: ويام اليل واو وََدَ اى ك ت ال4 0 وَعَنْهُ #8 قَالَ: "رَكعَتَانِ في جوف اليل حير مين الدَنيا وما فيا" وَكالَ: "عَليَكُمْ يقبام اليل َه داب EK امهم ِدَوْرِهِمْ دا ممن الأخيرَ لا رال عَلّى ما جَاءَٽ بو الس ققد اعََاد يران هل الْميتٍ ا و خسان يَصْتَعُودَ لهم الطْعَام يام امم إ سعدا وََكافلاً طَكبا ليما عند اللو. عَذَا وقد َْكُرَ بعص أخرار الْعْلَمَاءِ مُحَالَمَةَ سُنَّةٍ الرّسُولِ في الْطعَام مهم العامة ة ور الدين وَلهُ في أَرْجُورَته جَومَر النظام كلام تيس [انظر: اب إنفاذ الوصايء ۳/٠2۱۳ وَلعل مسين ويون إلى شيهم يود في هة - التي ل َخُلُو ِلْهَا يوم -سُتة الْمْضْطمَى التي صد ها ما عِنْدَ اه ِن جزيل الْمَتوبَةِ بالا خسان إلى القرَاة وَيَجعَيُودَ َا يَعَادُوَ ِنَ الباهي اباب عَلَيَهِمَا الرْيَاءُ الي يخبط أَعْمَالَ ا وََحرمة واب اف وما اماب َن خُر الوب اه مُصححه ر روا حم ولوقي وَين ريي ان عباس الْمُرَمّل: ٠۲ [رواه الديلمي في الفردوس» ر٤ £ 5]. 8 tlt oltre ts ttt stn ‏وعد ا‎ | N REE RY DH Ri ‏م ۳ 2 - لخ لوقت‎ 2 الصَالحينَ َلك ور ى ربك وكير د سات مهات ء عن الاثم وَسُيِل 2 ق ‎We Le: n Rk FR e‏ ماد امین و ای غ حت کوټ رمه ‏أن دار ب ل أ لا ا ر با داوف لا تَمَمْ وَل اليل وَل لا احرف فَإِنَهُ من فام أَوَلَهُ ام احرف وَلَكِن فم وَسَط ال عى وبي اغوب َة ِي حَوَائِجَكَ. وى أذ اني ا كا إا كم َج في الب الم ك احم أنْتَ نُورُ السمَوَات وَالأَرْض؛ ولك الْحَمْدُ أَنْتَ و لسَمََاتِ وَالرض. ولك وو ‏الْحَمُدُ انت رب السَمَوَاتِ وَالَرْض ومن نيهن أت الح ولك الْحَيَ ووعد الحَى وَلقَاوك حى وَالْجنة حى الاه ح الله لك أَسْلَمُتُ ‏ويك امت وَعَليّكَ َوَكَلْت ويك ٽٿء وليك حَاكمْت؛ فَاغْفِر لي مما قَمْتُ ٹ وا أن الْمُقَدَم وَأنْتَ الْمُوَخى لا لا إل ل ‏ً ‏س ‏2 ‏ات 2 % 1 سے » الهم آتٍ ت فيي اماه وَرَكَهَا أت حير من راما ونت ت وليها اضرف عَتي سَيَها نه صرف مَيها ِل نالك تاك الاي الْمسْكِين. دُعَاءَ الذَلِيل قلا تَجْعَلنى بدُعَائك رَبٌ شَقِيَء وَكُنْ اي: اباي َو خمد جي عَنْ بي ر ِظ: "قال ا بو ملم لأپي د : أي يام اليل جاءَ عَنْ عَمُرو بن عبس قَال: ت رَسُولَ ال قا يَقُولُ: "اقرب ما يَكُون الْعَبْدُ ِن الب في جوف اليل الآخر فَِنِ انت ا نكوي بين با وون ف في و ر و ق ريمه وَالْمُرَادُمِنْ جَوْفه الآخر: عالت لأر كَمَاوَ وَرَدَتٌ به الأحاديث. (٢) رواه البُحَارِيٌ وَمُسْلمْ وأو دود وَالترْمذِيٌ والنسَائي وان مَاجَة وَمَالِك بزيادة بعد قَوْله: "ل ‏وم س 2 ص لس ‎E‏ ‏مَوْلامَاء الهم امدني لأسن الأخلاي تَإِنَهُ لا يدي لأخسيها إلا أت لا أ () [رواه الترمذي» باب في دعاء النبي صل الله عليه وسلم ر4٤ ٥6]. افضل؟ قَالَ: سَاَلْت رَسُولَ اله كما سَالتَ فَقَالَ: جَوْفُ اليل الَا وَفلِيل قاعِله". وفِي مَعْنَاه ما العام » قال : على شط مُسلم. وَفَالَ: : خسن صَحِيح وروا أَيْضا السَسَائِي و ‎n‏ : "ولا لَه عَيوْك ولا حول ولا فو لابا ‎ ‎ 2 الالام ‎att ats ntne ren‏ 9 و وه حم س .0( وار ِ ی ت تو وَعَنْ عَائِشَة ثَالَتْ: كان #8 إِذا فام ِن اليل اف صَلانَه فَقَالَ: ۱ رب ب چبريل وم يكاي كار والأرضي عام اقب تيد ن اكاد بات شي ف < 4 که رَه ٥ ص ی ر و عقي لي ع ع مارا ب وو ذه يكن صَلى الُوترَ. يحب أن فصل بي صَلاَْن عند يمه يمائة تَسيحَة نعي يراط سل وذ مَك ي ليه 8 اله صل اوو ص 07% ف مين تُر ککتين كين طويلتين؛ ثم رَكُعَيْن ‎o‏ كعتَيْن دُون اللَيْن فلَهُمَاء تلم و س 4 ادر ج إلى كلت عفر ركع اكان الله #8 يجهر ا في قبام اليل أ ر ر؟ ريما جُهر وَريما أسر. ما صح عله في ويام الليْل ثلاث عشرة رَكعة» وَيسَْحَب أن يقرا فى هذه الصَلَوَاتِ و ا شر ة التي رُوي أ يس» وَلْقَمَان» وَسُورَة ادا وا للك ارتي اة ترا اي ووه الْحَشْر وسح اسم رر ِكَ الأَعْلَى» يا ها وبل مر اداع راان 1 (۱) روا الطبراني عَنِ ابن عباس روقص في اَوله. (۲) روا م ِم ويو داو وان اجه ِن حَدِيب عَبْد الرّخُمَن بن عَوْف. [رواء الربيع» باب في سبحة الضحى وتبردة الصبح؛ ر1۹۹ ]> عل ِن حديب عَاِقَة وَفَذ فصل ماله في عيبب عات ضا َل "كان رَسُول افو 8ه يُصَلَي من اليل ثلا رَكَعَة وتر من ذَلِكَ حمس لا يَجْلِس في شي إِلاً في آَخرِمَا". [رواه مسلم باب صلاة الليل وعدد ركعات النبي. ‎[Voy u.‏ tet alti dato at RRR n o ا 4 ےنت ‎e‏ 8 نھر ‎CC‏ ‏قن ت اله ‎E r‏ 1 . ب سۇ ر 0رس 0 ‎Wy‏ ‏أك المشود: قي فا لهت الإا | إِدَا دحل الْمَسْجِدَ عَلى م نن لواب وَحَذَا ِا كَانَ في وَفْتٍ تَحِل فيه َد في حُكم رَكُعتَي الْمَسْجِ جُمْهُور الأمَة إلى أَنَها نوت المد تولو 8:٠۳ إا كلحم الد يرك د كين بل أن 1 "٠ اَل الظاهر إلى وُجُوبِهمَا فِيمَا وَجَدُ جَذْت بن الأَضلَ حمل لأر المُطْي على الوجُوب حى يدل لديل عَلى اذب وَذَحَبَ عَيْْهُمْ إلى أنَهُمَا مَنْدُويَاِ لِمَكانِ الَعَاوْض لَذِي يَنَ َا الْحَدِيثٍ وَسَائْر مَا وَرَدَ من الأَحَادِيث ئي أَنْ لَب عَلى الإنْسَانِ رض الصَل ما خلا الصَلوَاِ اخس ويف فن َكَل مسد وََذ َك َك تي الْفَجْرَ في بيب مَل َك في المد ام ل عب أَضحَاَ إلى الاير فيه بعد طلوع ما حلا َع لبو الي عن الاه نة اشح ا علا الجر ورك ن َب قا يلص ة أن يَقُولَ: ان اش يل وَل هل واه اک َرْبَعَ مات وَيُقَال: إِنَهَا تَعْدلُ في الْفَضل وان دحل ص نڌ ليد ر و بصني فی لکن بَذعُو الل على وَبقَانُ: مَنْ لَمْ ‎AF‏ حي الْمَسْجِدَ عِنْدَ دول له برکعتین يَوَْ القَِامَةِه وَالله وأا اسح َوب همه لاء المح لِلْمُصَلينَ فيي » قال الله َعَالى: و بالا ساره ن4" َي بُصَلُونَ ن السحَرُ مُقَاربٌ الذي هو وَقَتُ انْصرَافِ مَلائكة و الل وَِقَبَال مَلايكة اهار وقد ر روي عن آبي [رواه الربيع» باب الإمامة في النوافل» را ا () لما روي عَن ابن عُمَر أن رَسُولَ الو هق قال: "لا صَلاةَبَعْدَ الْفَجْر إلا سَجْدَ جُدَتَيْن". [رواه أبو داوتف اب من رخص فبهما إذ كانت الشمس مرتفعقه ر ٠21۸ء َف يواه عند الاق ق: "لا صلا بعد طوع اْفَجْر إلا ركعي الْفَجْر". رفي عَن ان عَمْروبِن الْعَاصٍ ه. )۳( الذاريّات: :۸ . واعسد الاس ‎tritiation‏ اقل ى اڭ 1 ‎PRET‏ م هرر أنه قال : ات كوا تا في انيد قو لٿا - بتي ك ي 7 ا فی 0 1 2 8 طرق عَلبًا رَنَاطِمَةً 8$ وَهُمَا امان كََالَ: أل تَصَليَاِ؟ عَليّ: يا رَسُولَ الى إِن أَنْسََا ِد اللو فِا صاءَ ا Co ببعٹنا بَحَشنَاء فا صرف الت 8 وهو مول بضر ته َو : وان الان اڪ و بدلا 4٩ س وَيقَال: إن القبر يور ركعي السحَر كما يُضِيءُ الْبَّت وَفِي ٍ ص حَدِيِ عَنْ انس بن مَالِكٍ اَن الي اھ قَالَ: "من تَوَضاً ثم نوجه إلى الْمَسْجِدٍ م ئي فيه صلا لبج گا يكل وز عك وشي مته ي وا َر قدا صَلى ثم اْصَرّفَ عِندَ نوع امس كيب لَه كل صَعْرَةٍ في ع ا ةدو لی ل ب کب ف ب ركع الف حَسَيٍ وَمَنْ صَلى الْعَمةَ قله مل دَلِكَ وَاْفَلَبَ بِعُمْرَةٍ مَرُورة» ل تارم ين الِْشاءَْن: عد ورد فيه قضل کشر حتی قیل لِبحْضهم: ا سول الله قا يام مر بصلا عير الْمَكنُويةِ؟ فَقَالَ: مَا : ي وَاِْكَاي ونه ۳ َعَالى: « اق رالا 4٠٠ الآبة فَقَالَ: () [إحياء علوم الدين» باب عدد الأوراد وترتيبهاء ١/ ۳۳۲]. () الكهف: ٤٠ء [رواه البخاري» باب تحريض النبي صل الله عليه و سلم على صلاة الليل والتوافل من غير إیجاب» ر () لم اعت عَلّى سَنَدو ِهَذًا اللفْظٍ وَإِنْ وَرَدَتْ أَحَادِيبُ في [منها ما رواه الترمذي» باب ذكر ما يستحب من الجلوس في المسجد بعد صلاة الصبح حتى تطلع الشمس» بلفظ من صَلى الَا فى جَمَاعة د َد َك الل تى تطح اسمس د صَلى كانت له اجر حَجة وَعَمُرَة" قال فَالَ رَ سول الله -صل الله عليه وسلم-: د بائ گا (٤) السّجْدَة: ١٠. ل 2 الله 2 یا 2 LT VE ‏ن‎ E E rset sitet RI ‏۹٤٤‎ ‏کس ۲ م نه هرال‎ . 2 ترا د مگ ل ق و ا و ى لوق اه ىە : 1 < سك اا سم م لله "هي صَلاَةٌ ما بين الْعِشَاءَيْن» وهي صلا الأراين”» وَفَالَ: 'عَلكُمْ بها بها فَانَهَا مَذْحَبٌ لِمُلاَعَاتِ النَهار" وهي مَأخودَةٌ ِن ِن الغو وَعَن الأسْوَد كَالَ: مَا 0 يت ابن مَسْعُودٍ في اوقت إِلاً وَ َي بلي َس َقَالَ: عن هي سَاَه الْعَمْلهِ وَكان أن سر يُواظِبٌ عَليهاه ويقول: ِي كته اليل ويول فو ول َوه باق وو ء ‎„o‏ ‏جا وهم وَسُيل بض الْعَْمَاِ عن ى صَوْم الَهَار وَإِخيَاءِ ما يِن ِن فَقَالَ لِلسائل: اجْمَع بَيَهُمَا ِن تسر قَال: َنَم يمره فر وص ُء وَقَذ وي عَن الي 8ه أنه ا ل "من صَلى يبن الْمَْوْب عِشرينَ رَكُعَة حَفظ الله ل ْلَه وَمَالهُ وديك وَوَلَدَهُ 4 وخر وَمِبًا بقل Zo ‎I 6‏ و ِن فِعْله 8 في دَلِكَ ست رَكَعَاتِ والله أَعَلَمُ. ‎20 ‏وَعَن ن نس ل في َل الى « نجاف عَالَصَاج ‏ (السجدة :٦): "رلت في انْيِظَارِ الصَلاة التي تَذعى الْعََمَه". رَوَاهُ وَفَالَ: حَدِيث حَسَنٌ صَحِيخٌ عَريبٌ. ‏() [رواه ابن أبي شيبة عن نس موقوفاء في الصلاة : بين المغرب والعشاع ر ۹۸8 9]. ‏() صلا الأرابين هي ضا صَلاَةُ الضحَىء كما جا عَن الي أنه حر على أل قيا وَمُمْ يُصَلُونَ َقَالَ: "صلاةٌ الاين إِذَا رَمضّت الْفْصَالُ ن الضحَى". رَوَاهُ أَحْمَدُ وَمُسْلِهُ ِن أن وَفتَ الصحَى يَْدُ ين وَفٍ ارتفا الشَمْس وح وهي جين واه نامعب ان وخر إلى أن رع اسمس وَيَشْعّد ون َد َكَعَهَ ى مال عد له. فَقَذ روي أنه نت كه صلى وَصلى أَربَعَاء وَصلى ثُمَانِي» وَصَلى ائنتي عَشر شرة. عن نس قَالَ: قَالَ رشو "من صَلى الصحَى ييي عَْرَ رَكُعَة بى الله لَه قَصْرا في الْجنَّة". ‏وة قال: حدیث غریب. اه مُصححه. تَفَدَهَ م التعْرِيفُ به. (٤) رَوَاه ا ِن اجه ِن عدي عَاِكَة بِنْظ: "قال رَسُولٌ الله ن صَلي بن وَالِْتَاء ‏عِشْرِينَ رَكعَة بى اله له بيا في الْجَنّة".وَفِي إِستَاده يعوب بن ايده اتَقّوا عَلَى صَعْفو. وَقالَ ‎gogo‏ ‏فيه الاما أحمَد: ِن وَكَانَ يصع الْحَدِيتَ. وروي أيْضا عَنْ مُحَمَد بن عَمَارِ ِن ‏َه قَالَ: ريت حيبي رَسُول اللو #8 يُصَلّي بَعْدَ ِت رَكَعَاتِ وَفال: "من صلی بعد المَذْرِب سب رَكعَاتٍ دنوه ون كائ مل ربد البح" . حَديث َيب روَا في الثلاكة. وَقَالَ: َر به صَالُِ بن قطي . كما رُوي: "من صَلى رَكعََيْنِ ُو ربعا بعد ‏الْمَغْرْب ب قبل أن ب لم رفحت صَلانهُ لى عن" وكاتوا يفون فِيمَا يَهُمَاء وَيَعَرُونَ دَلِكَ - كَمَا قَالَ الس م من يام الل اه مُصححه ‎ ‎ tata atsan tna tnt atti iets tete e: ‏ادال‎ al {0.7 ‏ر ا‎ ‏ےل ےی لمت ول لكت غ د 4 ص س ی س لسو ا ا س م‎ Peta ld. ‏م‎ 9 4 ال اکان 7 في مَتَطوّع الصلاة قال اله سُبحانهُ: وس الل فََهَجَد ہو تافل لك لَك 2ر وَلِهَذا ميت صَلاَُ اليل اء لها رَاِدَةُ عن الْفَرْض يَعَطَوّعُ العَبد يها من عَيرٍ جاب ِن اف بها وَل 2ھ اسل َير روع فمن شا قلييل. ‎(Vu og A wl O‏ ِ‫ ص" ‎(Wn ne‏ ومن لي وروي ي: "التوافل تَكُمُل بها الْمَرَاض يوم الْيَامَة ص وَقَالَ ا شيَاخْنَا رَحِمَهُم الله: م مَل النقل لِلْمَريضَةٍ كَالْعِلافٍ لِلعَرْس يقيه من قات وفالوا: تحب ليم أن يُصَلي : ن الب والَهَارِ عيبن رَكْعَةه 2 ٤ وهي: ر قبل الظَّهر لَهَاء اربع بَعَدهًاء وري بل الْعَصر وَازيع ها ولات ِلْمَغْرْب وَرَكعََانِ بَعْدَمَاء وَقِيل: : أرب وريم بعد بَعُدَهَا قبل وري َا ا٤ وَس ندم بالوتو» و ورک كعتا السحر وَرَكعَتًا الجر وَرَكعَتَانِ فَبْلَهَاء )۱( الإسراء: ۷۹. [رواه أحمك الْحَدِيتٍ الْوَارد في ذَِكَ رجه واو دَاود وَابِن مَاجة وَالْحَايٍ من حَدیٹ يث ويم الاي َال رَسُولُ افو "اول ما يُحَابٌ به الْعَْدُ َع الْقَيامةٍ صَلايهُ؛ قن كَان امه كث لَه تا ونم كن َا َا امايو روا مل تَحِدُونَ لدي من تَطَوع فَكَملُودَ بها يضتَه؟ ثم تم تود الأَعُمَالُ عَلّى حَسَب ذَلِك". detir deta dt dts ttt ۳۹ Ue ‏و‎ Haa a A a ‏دت ا‎ 1 ٿا از ل هر يا وي ع 3 صلی وف "يتفم عَمَلي في 4 وه يشا كَالَ: "م ن امات صلى مَعَهُ سَبْعُونَ أَلفَ مَلَك "0 و 7 يَستَعْفُرُون له حى اليل بعد الزَوَالِ و اع بجا في س سے الالء وَبنمَعبُ يعر في مذو اة أ اعرا واي ريي وَفي الاي الاح وَسُورَةٍ الإحلاص وَفي الال حَوَاِم البَعَرَقِ وَفِي الرَابِعَة بسُورَة الإخلاص تلان بعد الْمَاتِحَة ةه فر في دما ودين وَل يها الْكَافِرُونَ وَسُورَةٍ الإخلاص تَلاَناء وَفِي واي قبل الْعَصْرِ إا َسُورَة وَبالْقَارِعَةِ وَفي "ر جم الف مَنْ صلی َع ‎A‏ 9 س وذ ل ن ان مشرو له آلا بنك بند الأفر ربعا أن ل عن أا كر أذ لري يلاء واف ألم وَعَن الي ‏88 بين كل أَدَاَين رَكُععَانِ إلا الْمَغْوبَ 9 وَكان يَقَرَا في جمبع لاقل ‏سه ص س س ا ‎un eo Zo‏ اَم وَسُورَة بُصَلَى بَعْدَ ربعا َنام ‏ساری أن كانَبُصَلي بل اهر أَيضَا اماه َيل له لهُ: ما مَذِه الصَلاةُ؟ ‏وو س ص ص ‏يُصَليهَاء فسَالنَه فقَال ل: "ها سَاعَ َعَم فِيها أَبْوَابُ السَمَاي قحب أن ‏(۱) روَا اربع عَن بي أيُوبَ الأنْصَا فُقَالَ: او فاه ب وکس ‏رفع لي فِيها عَمَل (١) [ذكره العراقي في تخريج أحاديث الإحياى ر٠ ۷٥ء ۲/٠۷ وقال: "ذكره عبد الملك بن حبيب ‎6 ‏بلاغا من حديث أبي مسعود ولم ره من حديث ابي هريرة "]۔ ‏() [رواه ابن خزيمةء باب فضل صلاة التطوع قبل العصرء ر۹۳٠ ۱]. ‏رَوَاهُالْجَمَاعَةُ ِن حَدِيث عَبْد او : ن مغفل أن النبي لققه قَالَ: "يِن كل ادان يِن کل دان صَلاة". َال في الثاليب: "لمن شاء". ولان حبَانَ ِن حَديب ابن ال أن ال اه قالَ: "ما من صلاة مَفَرُوضة ة إلا وَين يديه رَكعَتَانِ". وَمَذَا الْحَديثُ َعَارَضُ م لْوَاردِ فِي روايَة الْمُصَنفِ ْمَل اعطق على اعقب قال قط في الذْهَبٍ الحَالِصيٍ [ص "عن : بعد كل اكان رَكَعَانِ إل َا مغرب ". قهَذا ايخ لِمَا كانُوا يصون من رَكَعَتينِ َينَهمَا. قال ابن عَبّاس: َم يکن رَ شُولُ افو #8 يُصَلي قبل الْمَغْرِب وَإِْمَا عر الناس برکعتين» » فَكانُوا يَيَدٍ ون لوار متها تى لجل قريب لاجد حب فيسب ‏لالصلا قَذْ صُليّتْ من - إلى أن قال -: "م وَفَعَ الإِجْمَاغ عَلى تَرْكِهمَا". اه ‎N ‎ ‎ ka salt alr tla tke ‏اعد ال‎ 0 5 سے ‎E‏ که 9 ر ر ره ر رصه ے٥ وه س وَيقَال: التوافل حمُس: أن تصَلى رَكعتَين» وان يُفْصَا هما سيم وَالْجَهْرُ فِيهَا في اليل وَالإِسْرَارُ في النَهار وَإِجْفَاءُ دَلِكَ عن ص 1 غين الناس. َكيف هما أفْصلّ: بكر الرَكعَاتٍ أ ويل وَاَْارَ بنش س ي الُْلمَاءِ َير الرَكَعَاتٍ وَنَطْوِيلَ يام بالليل. سے 4ہ النَافلَة د كاقَيَةٍ ي الََارَ َراو رَه ِل في ايها عَّى الرَاحلَة فن دَلِكَ حاص بالنَفِلَة دُونَ الْقَريضَةِء إلا مِنْ عُذْرء كما كَالَ اله له خفَشُوالا أو 4" وَمَن فطع النافِلة بعْدَّمَا دَحَلَهَا بالتَمَام لَرْمَهُ إِعاكنهاء ولا يمل في الأَوْقَاتٍ الْمَنهيّ عَن فيهَا. ۱ ص َو وَالْمُصَلي بالتكبير قيل: إن َمل دُونَ الْقَاعِدٍ وَالْمُومِئ في الصَلاةٍ. وَأ صلا التطَوع بالأسْبَاب: ولك كالصلاة ةٍ في الْمَنْرْلِه َو في ص ‎o 2 7‏ 7و $ ° الْمَسْحِدِ د لوداو عند الْحُروجٍ إلى السَفر أو الْقَدُوم منك فينبغِي لَه أن يُصَلي ص ر ‎e‏ 2 چ ِن با وَقل ر با ايها الْكُافرُون وي الثاِية بام الْقَرَآِ وَسُورَةالإخلاص ناء وَكان الي كا فِيهمَا: "يِعْمَتٍ أا إِحُدَاهُمَا كنيل ء۶ ص ثلث الْعَرّآنِ والأخرى ى 6 يك نور ين فل الَسُولٍ وُو وة () الَْرَة: ۲۳۹. () [رواه ابن خزيمةء باب استحباب قراءة قل هو الله أحد وقل يا أيها الكافرون في الرکعتين قبل ١۱۱۱] () أا ِالنسبَةِ ِسُورَة و الإخلاص َد وَرَدَ: "من قرأ سور الإخلاص فَقَذ َرَت اقرا" روا َحْمَد ِن حَديث ئ ن كفب شتا صجیح. وروا ِي من حَديث يي وم م من حَِيثِ آپي الدرْدَاءِ. وَرواه الرييُ عَنْ يي سَعيد بِلَفْظ: "ولي فيي يبدو لانَهَا َعْدل تلت الْقَرّآنِ" [ر۸]. وأا بالنَسْبَةِ لِسُورَةٍ "الْكَافِرين' ' قد روي عَنْ رَسُول اله #8 أنه قَالَ: ["من قرا إذا زلزلت عدلت له ينصف القرآن ومن قرأ قل يا أيها الكافرون عدلت له بربع القرآن ومن قرأ قل هو الله أحد عدلت له بثلث القرآن" . رواه الترمذي» باب ما جاء في إذا زلزلت» ر۲۸۹۳.]. ےہ ‎satin inti n ni‏ ا ا ‎E SLR‏ م ل ‎A Waa‏ ول ھم عد اعرا مِنْهُمَا: الهم إِنّي اسَْودَعْتَكَ دينِي وَإِيمَاني وَأهُلي وَمَالِي وَسَرَائوي وخوايم م عمَلِي. وَبلغنا ان من تَعَاهَدَ ذَلِكَ في الْمَسْجِبِ قن غاب افده وَقَول: الهم إ إن ع ص کان مَريضا فاشو وَِنْ كان عَرينا رة عربت ون كان اجا َغ وَِنْ كان ي ت َم ار قدُويو. 0( : ولذ ذکر عر رَسُول الله ق أنه َال العبَاس: ص يا عم عل أ ركني كفني ل رفن ية فاب شري ي 4 ر قرا كا : اله اکت وَالْحَمُدٌ لله وَلا إِلهُ إلا اش وَسُبْحَانَ الف حمس عَسرة ات ن ارك وَفله عَشراء د م ارق رَأَسَكَ وه ها عَشْراء تم اسْجُدُ ها عَشْرَا : م اقم وَأسَكَ ِن السجُود د َلْهَا عَشرَاه ثم اسْجُذ وله عَشْرَا ثم َأ و ا عَشرا بل أن فو إلى الرَكُعَةٍ لايق فَدَلِكَ حَمْسٌ وَسَبْعُودَ مر في کل رَكُعَق وهي لاناق في ارت وَكَعَاتِ فو كانت دوك مئل رَملِ کہ عالے "ا مرها اله ا لر وهذه الصلاةٌ وجههاء ولا بخص بوقت (١) [أي: ومِنْ مُتَطوّع ['"عالج: ما تراكم من الرمل ودخل بعضه في بعضص" (ابن الأثير: النهاية في غريب الحديث والاثر باب العين مع اللام)]. ۱ () [رواء الترمذي؛ باب ما جاء في صلاة التسبيح› ر۸۲ ٤]. قال رَسُول افو هه لباس بن عَبْد الْمُطَلِب: ا عباس ئى با ألا أَْطِيكَ ألا ألا أحْبُوك (أَحَصكَ) ألا قعل ك عَشْرَ خحصال"؛ اي نأك كر َر اذوه "إا أت فَعَلْتَ دَلِك عَمرَ الله شه دنك اول وخر فَدِيمَهُ وَحطاهُ وَعَمْدَُ ور عَشْرَ ر خصال: ن تصَلي إل قله - َك عمس وَسَبعُونَ في كل وَكعق وَل َك في اريم وَكعَا تم َا : وان ست يها في كل بوم ر اله ن كم تست قي كل مجعو م إن م عل َي كل س مرق إن ل تفل في عمك مر . روَا پو دَاودَ وان مَاجَة خرَيمَة في صضجیحه والطبرانى . يال الْحَافِظ: َد روي مَذا الْحَدِيثُ مِنْ طرق كبرق وَعَنْ جَمَاعَةٍ من الصحَابَةه 4 e حَدِيثُ عِكرمَة هَذَاء وَفَد جَمَاعَة عَةٌ مهم الْحَافِظ أَبُو بكر الآجري؛ بُو 7 ‎rlntr lag lotr‏ ا ‎0 RRR A asa to ‏واعسد السلا ا‎ TI ‏و سلا‎ ‎ee RE‏ روه کو و ور گە که گ0 رس ولا سَبَب» وَذلِك في کل يوم او جمعة او شهر او سنو. وَمِنهَا وَذَلكَ ِا ر لا يري َا 7 ‏2 ٥ ‏رت داعيو في تركو ول في علي فار الي 8 صي و ‏ص ‏ص ص ‏ق ي وو بعلمك وَأَسْتَقَد و مريك مَك تدر ولا أف وََعْلَم ولا أَعَلَم وَأَنْتَ َم الوب أَسْأنْكَ إن كت كنت تَعْلَمُ الحَير لي في هَذَا الأمر لديني وَذيَايَ وَمَعِيشتِي وَعَاقيَة ري وعاجله واجله ‏سره ِي» وارك لي فيه وَاِن ک كت تَْلمْ أن هذا الأمر شر في ديني ‏٤ ‏3 م م ره وَعَافييِي وَعَاقِيةِ أمُري وَعَاجله قاضرفهُ عَنيء لي الْحَيْر حَيّْث ما 2 >( کان . ‎2 ‏وينها صلا الاسْتعفار: ويك روي ا ِن طريتي بي بكر الصَدَقٍ ا اه قال: ما من عبد يذب نبا ف بحسن الطْهُون تم يُصَلي رَكَعيْن يتقو الله من إلا عَمَرَ الله لَه كَل الك َد َر تَا نتسب کگروا ‎O44 ‏حمر عبد الرَحبم المِصْرِي وَعَيْخُا أجو الْحَسَن المَفدِِيُ رَحِمَهُمْ اللة. وَفَالَ ابن مَارَكٍ: صلا شی تر د ب ته ی قل س ر بدو ا اه مُصححه. ‏(۱) متمق وَعَنْ جاير ِن عَبْد اللو السُلَيٰ فَال: كان رَسُول اللو 8 بعلم حه الاسيَحَارَة في الأمُور كلها كَمَا يُعَلُمْ السُورَة صن الْقَرّآنِ فَيقول: "دا عَم أَحَدْكُم بأمُر... " ." لخ ما سَاقهُ ‏وإ د ‏المصنف. ‏)۲( روا ابو او وان مَاجة التي وال مذي وال حَدِيثُ يث سم صَلاَةَ ا ‏ر ‏2 ‏َس ُوه 4 م ام لى ركعي أو أَرْيَعًا منوب او عير اسر فهر الكو وَالسُجُوفَ د ثم اسْتَعْمَرالله؛ عفر لَه". آل عِمُرَانَ: ١۱۳. ‎ ‎ O PK ‏ن ق 1 1 عسل اسسا‎ tartrate ttn RM o0 ‏سم م ر لماو خي ولو جرحت هن وف هاده‎ 0 2o ‫ِ ‏س‎ 7 0 | 2o Ê ‏وَمِنْها الذهر: نعف وتي باي ل ية ل غو ان‎ عَشْرَ مَرّات» وَيْقَالُ: مَنْ صلا صَلاَمَا كَمَنْ وَاققَ ليله و تصَلى في لَيْلَةٍ الْجْمُعَةِ أو َم أو في كُل شَهْر أو سنق أو مَرَة ف ِي الْعُمُر. وَمِنْهَا صلا الرَجَاء: وهي أَرْبَمُ رَكَعَا َاتٍ سيم وَاحدَق يقرا في كل رَكُعة فَاتِحَةٍ ة الْكَابٍ وَسُورة احلاص حسما وَعِشْرِينَ مرق في يوم الْجْمُعهِ 0ژ وَيُقَالُ: م مر صَلاَهًا لا برجو عند الله كيا إلا واه شه أعلم. وَمِنها صلا وهي رَكْعَتَانِ وَقِيل: .تَصَلَى فِي وَفْتٍ الضحَى من وم الْجَمُعَةِ: عد العْسل َس الاب ايض في مَكان مِم يقرا في كَل رَكَعَةِ حه ْكِب عَشْرَا وة الكريِي عَشْراء وَل يا أَيهَا الْكَافِرُونَ سے عَشْرَاء وَسُورَة احلاص عَشْراء : ثم فيسْمَة تعر سين مره نم صي عَلّى س ۱ ° س واا سم س س اص بو 4 سس ‎BA‏ ‏لين ا سَبْعينَ مر تُه يسال الله حَاجَتَهُ اة َر لا يسال اله حَاجتَه لا فَضَامَاء واه اعا م tannins nn tera tot Rt 1 ا ‎EA‏ ‏7آ فو عسل الا - باب خُكَامُ الصَلَوَاتِ المَفْرُوضَاتِ ا س الم أن صُورَة الصلاة تتعير بأسبَاب: أحدها [السّببٌ لِصَلاَة الْحَوْفِ وَهي عند مُوَاجهة كما كال شبحاتة: لوكت فر كأقنت كاو €( وَقَدِ اَلَف في صِفَيهًا الاما كيرا الْمَعْمُولَ به ند َصْحَاِن ليع ويي عي وما ين َضْحَايا ر حمَه الله مَا ‎„oo‏ 31 7 أضحاي صمت ما عل َة اجه ادي ى اين يذ علو رَكعةه تم بت اما اة الأوتى وَوَاجَهَتِ العدُي وجات الطَقة الى فصَلَى هم رَه يه تم سَلّمَ فَسَلَمُوا جياه فت لَه #5 رَكُعََانِ وَلكل طائمة رَكُعَة. وَهَدَا مَرويٰ عَن ابن عباس وان مَسعود وََيرِهِمَا ِن الصحَابَةِ قف وَقَذ روي عَنِ ابن عَبَاسٍ في مَعنى هذا ‎A4‏ قال ۰ 'الصّلاةٌ على لان ِيكُمْ في الْحَضَرٍ ريع وي رَكعَعَانِ وَفي الْحَوف رَكُعَة وَاحدة ولس على مَنْ وَاجَه الْعَدُو () ٠٠۲. واسيب الثاني : عَيرمَا صلا الْمْسَايمةِ كيمَمَا فن َم سطع أا Ararat afr titel 2 telat ‏فسواعت عسد الات‎ ARs tat RR ‏کت‎ شه و يُسَلُمُونَ إِذَا سَلَمَ الماش اى يالا المَعْرب وَعَيْرهَا فِي الْحَضر وَالسَفَر مَ سَوَاءٌ في حال الْحَرْب» واه نه أَعَلُمُ. كا إل اير كير تفا ِكل صَلاو عي كنوك وم تع أ 4 يَجُمَع ب ناسين لخبي وَكَديكَ الراب إا َم نعط الول ِمَحَافَةٍ الْعَدُو أو عَيْرهِ صَلى عَلّى دَابيه وَاقمَا وَسَاِرا ح}يْثُ تو جَهت تحاف الطب وم يكن كاغبء وكا كان هو الِب صَلّى صل اه وَإِنْ كان مهرما مَطلُوبا كبر حَمْساء كما قَدَمَا في الْمُسَاَفََه وا شه ¬ Ê ‏ای‎ واسيب الَالِثُ الْمُعَيرٌ لِصُورَة الصّلاة الْمَانْمْ من اسْتيمَاء أزكانهاء فيصل كما أَمْكْنَكُ وَكُذَلِكَ رَاكِبٌ السَّفِية يصلي كما أمَكنه وَكَذَلِكَ کو و س وس سو لير الْمَمُنُوع بعُذْر الاكُراء يفل ما قَدَرَ عليه كيف أمكتة. ص [السّببٌ الرابغ] وَالْمُعَيرُ الرَابعْ لِصورَة ة الصّلاة: في السفْره كَمَا 4 الْحَامِس : تَغْييرُمَا ِصَلاةٍ الْجْمُعَةٍ بالْفَصْر وَالْجَهْر وَفَد بَدَا لا أن اقسا بت مِنها ما اء الله طرف في هَذَا الْمََسُوم لصم كاب الصَلِ على تق تام هگوت کے کے تما ا اه ‎A MER‏ ل ٠ tintin tint tintin rain atne re ia e a 0) 00 ‏ن‎ R3 ! ‏سل ل ا‎ تحن LE ‏ننازان اا خن ااي ١ الشات‎ ARATE ARS 6 ۰ 1 yv ba EI iS NE NEX i س @ باب وس ۰ ی م و هه فى صلا الخمعة ‎a‏ ۰ سے وَحَذَا البَابُ يَشَْمِل على أَحَدُهُما: في الْجْمُعَةِء والثاني: فی الْمَفَرُوضَاتِ. ‎~n‏ ا ‎lae! ۳ ۳ tnt nt aia atts a ae tie ir le ۰ ‏فوا‎ ‏أعذاك‎ | ‎ ‏َ 8 لے ال و کے ےر می ک٠ و ت مولا ك سے گات ہے لد ن ا سد هق لق بلق ات ‏انوك ‏سے ٥0 ف صَلااة الجمعة ‏سے س 2 2$ ست 2 كە ۴ے ەس 2 س ‎E‏ ‏وهو مشتمل على أربَعَة أقسَام تجري منها مَجرّى القواعد والامَهاتِ. 6 کے ال مالاوّل في حك المع وَقَذ أَجُمَعُوا على وُجُوبهًا حَلْفَ الإمَام الْعَادِلِ في الأمُصَار السَبْعَةٍ الي ر2 ‎PH‏ 1 ب 0 9 0 ‎o‏ و سو مَصَرَهَا عَمَرٌ بن الْحَطاب قك وَهى: مَك وَالْمَدِينَه وَالْكَوفَ السام وَالبَحْرَيْن وَعَمَان فَهَذِو مي عَلّى الْجُمُعَِ يهاه لِقَوِْ تَعَالى: ادا وو للصَلَوو من توو اَلْجُمُمَوڳه ٠٠ والامْر على الَوّجُوبه لقَوله ‎o N 0‏ وإ 9 کے 7 7 و 2 عَمَمُت أن آمُرَ رَجُلاً يُصَلي بالنَاس؛ تُه أَحَرّق عَلى رجال عن ا ‎(۷)u‏ َ 1 ‎CO o E o e Are‏ ےووہ واختلفوا خلف الجبابرّة فذهب أكثر أصحابنا إلى أن صلاة الجمعة ‏ص ‏ص و ۰ ‏۰ د . 70 ‎ao‏ س 7 7 ‎e‏ 9 0 س س خلفهم ئی الامصضار السبعة وَالمَعَطل لھا مَعطل للفريضةء ودهب ‎ED ۶‏ ع ‎PE‏ 2 ر س سے ص ص ا س َ ٤ سس بَعضهُمُ إِلى أنَهَا لا تصّلى لف الْجَبَابرَة وَرَعَمُوا أن في الأضل خلف () الْجُمُعَةَ: ۹. ‏[رواه الربيع» باب في أوقات الصلوات؛ ر ١۱۸۲ء ومسلم» باب فضل صلاة الجماعة...» ‎ ‎ shat sat tatar tla ‏الا‎ | 0: ‏طقست .باجا ر ىسر ا‎ aa MDA DAE BE nd anise E si aaa “ar bh ‏للم تن ل‎ ‏ص ص س مص س س‎ 2n 2 ‏کے ٤ ڪڪ سه ص و‎ ‏الائمّة العَادلةء أعنى الني واصحابه قالوا: فالمدعي جُوازها خلف الجر ة‎ . ‏س ع 2 و2‎ (۱) 7 | 2-o ‏محا ج إلى دلیل » والاول أصح لن اسي لا ونر في الصَلاَةٍ دا تمت‎ ۴ ص اا ى قا اب ن دتا ص في عا فِسْقهِ إِدَا وَفامَا شُرُوطَهَاء وَلفَوْلِه "صلوا حلْفَ كل بار فار وَلِمَا ‎WI KAA 9‏ روي آن ابن عباس وَأبا در و جار نيد لحن وأا وَعيرمُمْ ي الصحاَة ولاب ين َو حلفَ عَثْمَان 7 وما اوي ِن ي سيان مرون ن الح ‏أل غت كلل مي لتاب هو قول الى فيان لذن ءامنا إا ۋد يسلو ِن وم الْجَمَمَةٍ سوا إل ذ وكا (الجمعة: 4) اليه ققد أَطلِقٍَ الي ولم تيد قال صَاحب الإيضاح تقلا ‏ا وت "لن فَرَضَهَا وَاجبٌ لأر الو تَعَالّى: لاما الَذِبَ ءامنوا إا وو ةك الأبةه وَمذا َر عا فون رها إلا َْي: يد ولم يَكُنْ في اثر و عير عَادل ثم كال وَهَذا الْقَولُ الأخير عِنْدي أشْبهُ القََليِنِ وَأفرَيْهْمَا في الحُجّة". اه [كتاب الإيضا باب في شروط صلاة ومن قول هق "صَلوا حَلْفَ كل بَا وَفاجر' ' [سبق تخريجه]. وهو كَمَا ری عام غير خاص. وَأَضْرَح من ذلك فونه 8 في خی خطيه: : "وَاعلَمُوا أن الله ف فرص لجع في مَقَامِي مَذَاء في يَومِي مَدَاء في عَذاء فِي عَامي مَذا إلى يوم امه َم ترَكَهَا في حَيَاتِي وعد ماي وله مام أو جار ايفاق ها قلا جَمَع الله شا ولا بَارَك اه في آمري ال وَل صلا لَك ألا ولا صَوْع لَك ألا ولا بَركَه حتى يوب فَمَنْ تاب تاب اله َل" [رواه البيهقي. كتاب الجمعة ر٩٥ وليه قلي صاب هَذا ْول قو مرد اماه على أن وُجُوبهَا لف لْعَادِلَّةِ هُوَالأضل. اه مُصححه. (۲) [سبق تخريجه]. 9 ِ ِ (۳) لا بَنيَةُ ِي حشر في رُمْرة الْجَبَرَقِ كيف وَهُو أَحَدُ الحَلََاء الأَرْبَعَة الرَاشدينَ وَمَا وفع من ا في اي كا يي ني لاب ربن حك اة ايل ين عه ‏۰ ‏کے کے ‎ ‎ tints ala Hla e in labar e tie urate ir tse [السواعسد الالام . 4 ۳F o 2t. ‏في شروطها‎ سے 2 وم عَشَرَ: ايلو وَالإِسُلامُ والصضحة وَالْحريَة وَالمَامُ وَالْمصبٌ وَالْجَمَاعَهَ ا اما والعَقَل كلا لاف في أن لا يَحِبُ عَلى طِفْل وَل عَلى لِقَوْله و اَن كاي .. وَكذَِكَ الإشلام في جميع الْمَرَائْض بصا لاناق الجَمبع على الْمُشْرك لا تقبل منه ت فما على شر که. وأا الذَكُورِيّةٌ وَالصّحة ِن شُرُوط الْجُعَق لاماق النَاس عَلى أَنَهَا ل ب عى ارول عى عيضي ونم إا وااو ينها وَكَذلِكَ الْحرية يه والوقامة َة من شُرُوط الْجُمُعَةِ أَيضا ند الْجُمهُور العم من هُل لملم إ إلا خلاقًا سادا پروی عَنْ دَاود بن علي وَأَصحَايه أَنَهُمْ أَوْجَبُوا المع على الْمُسافر وَالْعَبّدِ. ا C ‏٤‎ هل وس ° .۰ ‎P۳ 2 : o‏ سَببُ دَلكَ: تنا اهم في الْحَدِيِ وه و كول ا: حق اب عى َل منم ف في جَمَاعَةٍ إلا على ار عو عبد آو امراق أو صي أو مَریض" ٤ وي حَدِيثٍ أَحر: "إلا حَمْسَة: أو مُسافر"”"» وَقَالَ من حَديبٍ وَتَمَامُه: " ... عَن الام حتى تق لصي حَتى بَحْيِم وَعَن الْمَجنُودِ حى . روا أَحْمَدُ وَأَصحَابُ وَالْحَاكِمْ وَقَالَ: صَحِيخٌ عَلى شَرْط الشيْحَيْنِ» وَحَسََهُ الترْمذي. )۲( [رواه أبو داود باب الجمعة للمملوك والمرأق ر1۹٠ () وروی الطبرانيي ۱ الأوسط ر١١ ۸] بِإسَْادِ ضَعِيفٍ عَن ابن عُمَر اَن الله #8 قَال: "لس على مُسَافِر ى" erste attra eR atts ta RR Rt tn ‏٦ وواعدا ا‎ ا دكت ‎i ESD eee a‏ ما حا تاتس ص لدو وا مللا 2 ‎SR‏ ك ® 1 1 `7 8. 2 ص أصحَابُنَا: إذا لم يق عند د الامَام | اَن يَکُونَ قَذ رع بها صَلامَا وَفَالُوا: ِن الْجُمُعَةَ إِنّمَا تب عَلى أل الأَمْصَار؛ لأن الل تَعَالَى حَاطَبهُم تَقَالَ: طْفَسَعَوا إل ذ ارڳ الآ الد ليسُوا بن هل الأمصان ولا من أل الي إلا أن يودهم لن اله تَعَالَى قَالَ: عبد على 4 وأا فُوطهَا عَنِ اْمُمَافِر لما روي "أن الي # صَلى الظْهْرَوَالْعَصْرَ رك صلا اتا َعَم جه وَكَذَلِكَ و وي اَن علا لى أف مك آذ \ الا النّسَاءُ وَالْعَدُ وَالْمُسَاِرُودَ صَلى اربع إلا ۶ ء ص ص 1 ۳ ۸ و الْجُمُعة رك عبن كَفَالَ: أيِمُوا ولان اتحَادَ الْوَطَنِ من شُرُوطٍ اَل يتا تع عله أل ايلم أي هكا ا اجر رتك إلى اع ص و اتَحَدَ الْمَدينهَ وَطنَاء فكانت له ضع امام : ثم فتَحَ مَك بعد ذَلِكَ كَكَانَتْ دَار شلام لم ينَخِذْهَا وَطنَاء فَكَانَ فِيهًَا الصَلاةَ وَفِيهَا دار وَدَار آبائِه وداد وَكذيكَ َمل ابو کر وء م اء كا يُصََبانِ في مَك ويها وهم ودود ننه واف َعم وما الام َا اضر فما من ا على ذلك أَبُو حنيفة وما مَالِك بن انس فَلَم ب ر السلْطَان شر وَسَبُ الْخِلاّف: الايَمَالُ ل اعرد في فل الي ت وذ 0 صك ورب الح طب ۳ بای بها ُو بض ارط ك َلك (۱) الْجُمُعَةَ: ۹. () النَحُل: س ص 7 7 ِ 2 ‎T°‏ 7 2 )۳( روا بُو اود من طریق ابن عباس. 4 ‏ب وب هك د یک تہ م د للد‎ 2 RM Mae Sat TRE r ERR ERNE ARERR NASEN AN PEAR ERC EOE AO HY ۵ ‏اعدا‎ 1 ‏مىت ااا دە‎ PES ‏ا ست ن‎ ki ‏ى 1 تح‎ ابعص دُون عير وَقَدُ روى ابو عبيْدَةَ في حَديث علي آنه قَالَ: "لا جُمُعَة ولا حت مر ريق لا في ضر جاع يني بالتَشريق صَلاَة الْعِيدَيْن» وَقِيل: کان ابو عييْدَ عبندة لا رى في من يلاو الاجم جُمُعَه وَِيل: کان ضمَامٌ له بتو ج 4 لضي م زفي أل التو لوب يتت يها لخر شع هه َل ع مِنْ أَصحَابن َه قال: تَجُورُ صَلاةُ الْجْمُعَةِ حَلْفَ الْجَبَابِرَةِ في و0 اليم جره في عبرم ر أعلم. وما الْجَمَاعَةٌ فهي في صِحة الْجْمُعَة ة إِجماع الام 5 لا صلی فرَادًی' وَاخَلَمُوا في مِقَدَار فَقيل: واحد م لفو الي #2 لر مَذَانِ جَمَاعَة""» وَقِيل: اتان وى العام وَقِيل: وى العام ص وَقيل: تَلاتُون وَقيل: أَربَعُونَ. (۱) أَبُو الْحَوَارِي: هُوَ السب آبُو الْحَوَارِي مُحَمَدُ بن الْحَوَارِيٌ ن بَلْدَةٍ و تنوف من َْمَالِ ين وى وَالْجَبَل الأحصر عَم وى وَكَادَ ِن عَُمَاِ اَن الال لهجي أَحَدَ للم عَنْ 2إ عله کوس ےس بي الصلْتٍ يِن ميس الخروصِي وَنَحَرجَ عله كير من الْعْلَمَايِ وَكان مَرْحع العْمَاييِنَ وہ 2و و في عصري وَِكَْ يفاره اانه وَكَانَ به قَاضِلاً رَاهِدًا یعیش بکد یمین تَاهيك انه يخرج إلى الفلا فيي يالحَتَبٍ إلى السُوقي ي عه ليش من اَذَكَه رَمَنْ الفَرَاِطَة الَذِينَ عَم بلاَوَهُمُ جَِيرَ العَرَبيةَ وَأَصْدَرَ عليه بض و لأت حُكُمَابالاِعَْام فوَجَدَهُ الرَسُولُ يلو الْقَرَآنَ الْعَظِيِمَ في م مسجد الشجي في عقر وى عَنْهُ فقيل ل لم لم نله قال ل: حشِیت آن ينال دمه جُذُرَانَ الْمَسْجِدِ. ومذ ترك لتا تراما أدبي عل ماعو اه به من عَلمَات ترك لنا: زِيَادَاتټِ ية على بجامع وكاب تق اة ق الي تام به يرا قال الشيْخ سَالمْ ِن حَمَدٍ وَبالْجْمْلَةٍ اسَلتْ كنب الأضحَاب عله اله عَنه اه مُصححه ‎o ‫ِ 2 ‫َ s2 ِ‏ ۰ () بل ُن ابن عَباس وَالْحَس أن الْجْمُعة بُصَلَّى وَل فُرَادَى وََوْيُصَلَيهَا في بيه ‏ود ونما )۳( رَوَاه ُو داد وان ٠ ماه وان حبَان. وي مَعنى الحَدِيث قله ت : :"لا نِ فَمَا فوفَهمَا ‏جَمَاعَة". رَوَاُ الدًا رَفطني. ‎ ‎ ‎E‏ سا ول ی ی ایا فا امن کاک ےت ‏¥ ااا ااا ۳ 1 سسس 0 ك . ى ن ‎EC‏ ‏وَسَيَبُ الْخلاف: ارزع عَهُمْ فِيمَا لق عَلَيو ا سم الْجَمُعٍء وَأَمًا ‏0 س ص ص َ‫ 4 قيا وي ت ا 8 ا عل بالْمَدِينَةٍ في اول لأر ارقي ر . ‏أَيضا من شه وط الْجُمُعَةِ عند أَصْحَابِاء قدا لم تَكُنْ صَلوا الظَهرَ أربَعَاء وَليسٍ الْحْطبة بَدَلا من الرَكُعَيْن؛ لن المُصَلي يفيل ابه وَالْحَطِيبَ ا ا تَعَالَى: ا ا يَقَول: تَخْطْبُ وَقال غيره: إَِها سن ع بان ا ن عَبَاسٍ قال و ما ْح َر ع 4 ‎RAY‏ على أَنَهَا رط و ن في ‏س ‏الصَلاة كُمَا قَدَمَْا. ‏ل ‎o‏ و و القسم الثالث ۰ 4 ص فى شرُوط أدَاء الجمعة ‏2 ەرو ‏وهي: : دول الوَقَتِء الف والسعي ليا وَرَكْعَتَانِ بَعدها يجهر فِيهمَا بالقَرَاءَةِ ب بالْمَاتَحَة وَسُورة بَعْدَهاء وَاختلفَ فی اللأَذَانِ لیا وَالانْصَاتٍ ِلْهَا ‏وَالطَهَارَة فِيهًا. أا الْوَقتُ فَجُمُهُورُ الْعْلَمَاءِ اجه جُمَمُوا على أن وَفَهَا وَفْتٌ الظهْرِ َيِه يعني ‏س کے کو ‏د الوا كل َجُوةُ حط ول الل ب إلا لاق اذا وى عَنْ أَحْمَدَ ‏ن حنبل أنه نه اجا ارما قبل الرَوَالِء وَاحتَح بما رُوي عَن بَعْضِهم أنه قَالَ: ما کنا ‏() عن عبد اتن بن گئب عَڻ يه گنپ بن عاي ا: "کم انم َم کال: زه [رواه الدارقطني› ذكر العدد في الجمعة ر۷]. ‏(۲) الجمعة: ١٠. ‏(۲) [ل أجد من خرجه]. ‎ ‎ ‎DUT ia i sot - 9: AE‏ وت ت ت کل ایروا ىكل ‎Neteller tat aint nt erento tile te ‏ا‎ ‎4 ‏تَعَدَى في عَهْد الي 8% إلابعْدَ الْجْمُعَة. وَالصحيخ الْقَوْلُ الأول ل ن عيبي أي ن عاك أ ك كا صي اج حي قبل ال . ‎Ww ‏وا نها كا كائ بَدَلاً ِن وَج جب أن کون و ِت الظَهْر. ‏وأا اليه وَالسعي لها كَلفَوْلهِ تعالى: سوا ل ؤك اشر د وَالسعى هُوَالْقَصد وَاللهُ َعَلمُ. وما َفَدْ َمَدَمَ الْمَولُ فيهاء وَهُمَا بان م يَهُمَا بجَلْسَةٍ ‏س ‏ت ‏الكو مو ‏حفِيمّة عند يحض 9۰ وأا في ار َصحَابِ ‎1F‏ لا يَجُوزٌ 4 لجُلُو لجلوس؛ وَالَ: ل َي أن أا بكر وَمُمَرَ اوا ا وَإِنَمَا فَعَل دَلِكَ ‏سو ۶ہ ‏عَتْمَانَ في آخر سنه لِلْكِير وَقِيل: انه الْجُلوس مُعاوية جين کٹ شَحُمُ بطي وء واه َعَم ‏وال ما ل في الطب اي ت بها بها وعد بِهَا صَلاةُ الْعِيدَيين› ور 427 يتم بها هذه الْكَلمَاتَ وهي: الْحَمُدُ لله رَ ب الْعَالَمِينَ وَالْحَاقَِةُ ‏ص ‏كيب ولا موان إلا عل رصل الل عل ية محمد حاتم اليينَ اللهُمً اغْفْر لتا وَلِجَميم الْمُسْلمِينَ. ‏(۱) فی عليه من ديد يب مَل ِن سعد ناء وَل في الحَديب ديل عَلى أن صل ااي كخ كن هه بارع بشلا ات ي وو م فت الرَوَالِ بخِلاّف الظَهر كان رهد تى تيع الاس ‏(۲) روَا البُحَاري وَآبُو دَاودَ وَالتَرْمِذِي وَالبيهقي عن نس. ‏الجمعة: ۹. ‏)٤( َوه أَحْمَدُ ومسل ابو دَاوْدَ ِن حَديث جابر ن سَمُرةَ قال قَالَ: "كان النبي بَخْطبُ كَايِمًا ثم يَجلس؛ ثم ثم َه قوم خب فاِماه فمن لِه جَالِسا كب عفد واش صَليتُ عه َر ‏َل صل" . المُرَادُ د ها الصلَوَاتٌ الْحَمْس. وی اي کت عن طاو قَالَ: "طب رَسُولُ الله قف وُو بكر وَعُمَر وَعُفْمَانُه وأو ‏ك ‎ ‎ 11 2 Rt rlaftr lata ELL 4 ELE 2 A e ‏سسس‎ ott sirt tt ‏داوسلا‎ £۷ <4 hE IEC EL EDR A ‏تت وی قت لیف ی الا وی‎ . وَأمًا الْقَرَاءَ فيها فاك الث ى أي قايا ِسُورَة " يي ار نن د عه نئه ناسا من الصحَابَة يَقُو لُونَ ان رَسُول ل الله برا یو م الْجُمُعَةِ على نر سُووَة الْجْمُعَة بسُورَة لْعَاشِ و وَقال جابر: وسمعت أيضا أنه قرا ببح اسم ريك َك الغ وَالْقَول الأول روي ع لمان ن بر عن اء وني حَديب ابي هرر أنه 82ا يرا في اكع وه الأولّى بسُورة الْجُمُعةِ وَفي اة بسُورَة لاقي" واه َه أَعَلَمُ. وَاختلفَ في الأَدَانِ لهاء قَقيل: هو وا ا وَكَذَلِكَ الإنْصَات ى الام وو ينب ب الوا فيه عَلى تة أَفُوَال [القول الأول] مِنهُمْ مَنْ فقا هو کہ لزم من أَحُكام الْخحْطْبَةِء وَعَلَى هذا 2 "| إِدا يلت لِصَاحِبِكَ أَنْصِثْ وَالإَِام يَخْطْبُ كَفَذ و ك لغوت وفوا في راللام وَتشِيك فَجَارَه بض وَمََع ينه آخرُون؛ ل الائي: اَن الْكَلاَمَ جائ إلا عِنْدَ قَرَاءَة قران وي ب ذَلِك عن الشعْبِيٌ وَِبْرَ هيم النحَعِي وَسَعِدٍ سيد بن جب وَاختَجوا قول تعالی: « ودا شروک G2 ‎CO‏ ون ما عَدًا الْقَرَآنَ فليس يحب لَه الانْصَات؛ 0 8 0 2 گم 5 ‏ور حون يِن أن يَسمَع الطب أو لا يَسمَعَهاء وأا اخَلاَهُمْ في رََ الام الْعَاطِس فَلَعَارْضِ الأمر هما وَالأمْرِ بالإنْصَاتِ وال ‎5 ‏() رَوى ملم عن الَا بن بير أن # كان قرا في وَفي : سبح اسم رَبك الأَعُلّى مَل اتاك حَديث شيَة. [سبق تخريجه] ‏(٢) أنه 8 ار يَعْرا حَكَذَا و حَكذا. ‏عن ابن عَبَاسِ؛ رَو مُسلم. ‏مم عَلبهِ ِن حَديث آبي هُرَيرة. ‏)°( الأَعُرَّاف: ٤ ٠ ٢٥۲ ‎ ‎ ن ا رۇ ال ْعُلَمَاءِ على أن الأَدَانِ ا موا لي الاما عر 7 2 4 . رە ‎A‏ 2 لر فِا قال امود لا إِلَهَ إلا الل اَذ الإْمَامُ فى فى الخطبةء ولا ينزل حتى قول الْمُوَدن: قَد قَامَتٍ فذحل المَام فيهاء ‎EF‏ عُلَمُ. وسن الْجْمُعَةٍ بها: ند الرَوَاح لَهَاء ولا يُجْرَهُ إلا بَعْدً س بُ سلاجمل في الاس وَالإنْصَاتُ يمام وَالاسَْْبَال لَه بال وَج وَالْجَهْرُبالْقِرَاءَةٍ وَفَضَائِلْهَا: لهاء وَصلة الواح َهَاء وَاسْيَعْمَالُ خصال من ص وف الاب لاخدا وََقَلِيم الأَظَمَار وَالافِصَادُ في يها اکى اوس سيف أو تَخُوي وَاشَْمَالْهَا عَلى لكر وال عى له له وَالدعَاءُ كَبْلَهَا. فس رايع فی اكام الْجْمعَة فيه اربع مَسائل: „o ‏س‎ © إِحُدَامَا: في عسل سه عند كر مل العم وَدَمَبَ امل الظَاهِرِ ِى موو با "طهر يَوْم | لْجُمُعَةٍ واب على كُل شل ٩ () لِحَديب عَمار ن اسر قال: سمغت رَشُول افو 8ه "طول صَلاة الرَجُل وَقِصَرُ حط میت مِن فقهه". رَو مسل وَالْمََُْ: حلم بقح اليم وهمرة مَكَسُورَة م نُونِ يَعُِي: مما رف به ف 2 سے ص 0 سگ سس 2 %2 : )۲( متمق عليه من حدیث بي سعیل؛ وَرَوَاه مُسْلِمْ وَأبُو داود والنسائي بلفظ: "العْسّل". ‎sat Rtas YY‏ غ عسد اسسا ا ‏ل ی ی تمر ملک ع صن او اا مت لعن نه عة سوا ‎ib‏ ملام ج ‎3 4 4 ‏0س‎ < CG 2 ‏حتَج الاوَلون ِقَوله "من تَوضاً فِيهًا ومن اغتسل فهو 3# س ۰ مو ۵ 0 1 1 : الا خَلافهُم فمن تحب عليه ين حارج صر عَلّى مَنْ گا ‎2 ‏وَبَينها مَسيرة ةيوم وَقِيل: َرسَحَانِ. وَقِيل: انه أَمُيَالِ. ‏لتوا في وف روا إلا لتوب فی فلو 6ا من "من رَاح في الأولى كَكأنْما قب بَدك..." تَقِيل: ٤ اا ‏وَقِيل: قبل الزَوَالء وَقِيل: تعد وَالرَابعة : اختَلمُوا في الس بعد اداي فَقيل: فسخ وق 0 وسيب الخلاف: كان ي اي ل على تاد عي عة ُأ لا؟ وأا ‎T° ‏و‎ ‏ا لتَجبُ عليه ا لْحمُعة قلا فس و واه أعلم. ‏س س9 ‎2 ‏(۱) رَواه الْبيهَقي رَو بُو دود وَحَسََهُ والنسائيٰ من حَدِيثٍ سَمُرَةَ بَِمْظ: ‏"ومن اسل الل فصل ‏روه وي :ياب ف صل وض بوم إا عة ن ري أي وَلَفْظ الْحَدِي: "م َنٍ يوم الْجُمُعَةِ كَعْسل الْجَنَبَةِ قراح في السَاعَةٍ الاولى فكانة رب بدك وَمَنْ وا في الساعة اة كام َب عرق وَمَنْ راخ في السّاعَة عة كما َب يفا فن وَمَنْ را في السَاعَة َكأنمَا قرب دَجَاجَف وَمَنْ راح في السّاعَةٍ الحَايسةٍ ‏فَكانَمَا فرب بَيْصه فِا حرج المَامُ حَضرَ رت الْمَلاَيِكَه يَسَْمِعُونَ الذَكُر". ‎ ‎ sinter Ha tini Hints Hie r ‏م‎ ‎r £۷ 1 Rt: set ote rir ‎Re‏ نے ےا اا رلاد ن لماک ‎E‏ و نر کے ذه ده سط نو محا ااا 3 ناد ‏س ‏باب ‏في اسْيَدْراكِ الصلاة وَفَضَاءِ المَوَاِتِ مِنهَا ‏وََذا اباب ْمل على ‏اواك ‏في فُوايّتٍ الصّلاة ‏۰ ‏م ‏ِا قَاتَ الْمَأمُومْ وَرَاءَ ماب إن فيه مسال تَجْري مَجْرّى الأضل: ‏الْمَسْالةُ الأولى: مى فونه الرَكُعَة إِدَا َل وَالمَامٌ قَذ مَوَى إلى الوّكُوع؟ فقَالَ جُمُهور الْعْلَمَاء: ذا رَكع مَع المَام قبل أن يَرَفَعَ رَأَسَهُ فهو مُذْرك ِِلْكَ الرَكُعَةء ويس عليه كَصَاوْمَاء وَقَالَ اَحَدُون: ِا رَكَعَ الإمَام فَمَدْ انه الرَكُعَة مَا لم ركه قَائِماء وَحَذَا مَنْسُوبٌ إلى أبي هُرَيْرَف وَقِيل: إَِا رَفَمَ الإمَام رَأسَة وَأَذْرَكُ بعص الْمَأَمُومِنَ َم رقع رَأسَه ِن ذَلِكَ لن بَعْصهُم امه عض وبه قال ‎ Mt trt dott tots star ditt att dt tot dtt A ر دل ككك نه االو“ “#7 لي ل ول لى لحمو“ مق ست د وَسَبَبُ الخلاف: تَرَدَد الرَكُعة بين أن دل على الانحتاء فَقَطء أو عَلى الانحتاء كك في قله اء 1 ن اَذَك رَكَعَةَ ِن الصّلاو َد َر ‎PAW 9‏ 2 . < الصلاة » فمن فصر اسم لكوع على يام قال ذا فَانَهُ وفوف ا فاته ومن ‎WF‏ لوغ شيل على ليام والانحتایى جَعَل ِدر الانحناء إِذُراکا ركعة وَذلكَ اَن الرَكُوعَ ي بلق على الانحناء ل وَعلى القِيَام وَالانُحِناءِ وَالسُجُود وَاله ألم وَاختَلُفَ أَصحَاتُ لْقَوْل الأول ذا دَخل فِي ركوع الْمَام بَكبِيرة وَاحدق قال بَْض: جره دا تكبيرة حرام وَلَكِنَ الاخييار إِحُدَاهُمَا لاا لكوع وَقالَ و لا بُ من تکبيرتين» وَقيل: جر واد وان لم ي نوما يلرام وَالصحِيخُ الأول 4 ا \ Le ۱= ص سے سے سے ما ادا سَهَى عَن باع امام ِي الروَكُوع حى سَجَدَ فَقَالَ قوم إِدَا قات إِذرَاك ص مَعه فقا قد انه كعك وَوَجَبَ عَلهِ قصَاوُمَاء ركع وذو الَا 2 وم إلى الرَكُعَةِ ق ية فإ عد بها وجري وَقالَ ارون ب بتع وعد هاما ر ت رَأَسَهُ من الَكُعَة وس سب الخلاف: َل ِن رط عل الْمَمُوم أن يكوت مُفَارنًا عل الام م ا فان كَانَ رط قهَل هُو في جيب َجرَاء الركعَة العامة ِن الِْيَام وَالانحتاء وَالسجُوف َم إِنَمَا هو هو هُوَ في بَعْضِهًا؟ وَمَتى يكو عَلى الْمَام ذا لَمْ َك يعارن فع الْمَمُوم فعْلّهُ؟ أعُني أن يَفْحَلَ هُوَ فِعْلاً ويَمُعَل الاِمَامُ فِعْلاً تَا (۱) عَلَيْ وعَن أبي هرر قَال: َال رَسُول اف "ِا إلى الصَلاة وَنَحن سُجُودٌ اسجُدُوا لوَا كيه ومن رك فة َد فرك الصلاة" . روَا بُو واب خَرَيمَةَ في صَحِيجِي وَالْحَايمْ في وَقال: صَحِيح. . وَمَعْنَى الْحَدِيث: أن مَنْ أَذرَكَ الام سادا اق في الشُجُوده وَل يعد دَلِكَ رَكُعَةه وَمَن أَذْرَكُ الرَكَعَة؛ أي: الركُوعَ مَعَ الإمَام؛ ققد أَْرَكَ الْضََلاةَء أي: اكع وَحُسِىيّتْ له. ا صا Cre tsetse sat n aletan giriy E e ‏ر سا ى‎ 1 ی نے لے ل اتا ماوت ل هسم تى شط ا ‎e‏ £ 2 فَمَنْ قَالَ: الرَكعَة وَجَمِيعُ راه عَمَل وَا قال: ِا ايع الما وَلَحفَه قبل أن ب د تر ەق 1 م بدخل في قَوْله :"لا علیہ وَمَنْ قَالَ: لیس من رط فل أن يقَارنَ ِل مام وَإنَمَا من كرّطه أن کون بعد فط َالَ: ِن أَذْرَكه قبل أن رقع رَأَسَهُ سه مر الرّكُعَة الثانة َه يعمد بها. الْمَسُالَةُ الثانِية: وَاخعَلَفُوا فِيمًا يَسْعَدُ سرك اموم عد تشلب الام هَل بَكُون ص 7 أو أَدَاء؟ قال قوه: هُوَ فضا ون ما ارك ليس هُو اول وَفَالَ اد 1 > وس ا س س رُون: هو ادا وان ما أَذْرَك هھ هو اول صَلاته. َد وََاِدَةالْخْلف: فيمَن أذ وك ِن المَغْرِب رَكَعَة على قول مَنْ قال إن دَلِكَ فضا يفوم الْمَأمُوهُ إلى ركعي يقرا هما بأ ان وَسُورَةِ من غير آن سس 0ے و س س سه ‎2Ê‏ ع 0س بَجُلِس يَيَهْمَاء وَعَلَى الْقَوْلِ الثاني قوم إلى رَكُعَةٍ وَاحدَق يقرا فِيها بأمٌ الفَرَآِ وَسُورَةٍ فَإِدا رَفَع رَأسَهُ من السُجُود جلس؛ تم قوم إلى الثانيةء واه و ‎J‏ و ەه | . ۱ 2 ‎o‏ سب أنه وَرَدَ الْحَديث الْمَسْهُورُ في بَعْض الطرّق: "فما أَذْرَكتُمْ ‎E‏ ۳ تكم َأيِمُو" فو أن يَكُون ما هو اول ‏وَوَرَدَ في بَعْض الأحَاديث: "فَمَا أذ ركم َصَلُواء وما اكم قَافْشُو ا٩ وَالْقَضَاءُ ‏يوب أن ما اَذَك هو ار صَلايِي وَالصَحِيخُ أن ما أَذْرَكُ هو اول ‏(١) يشير إلى حَدِيبٍ: "ل تَحَلمُوا على ولا اموه في الْقعُود". َل صَاحبٌ شيل السَلام: "َا في شرح ِي وَلَمْ يُسْيدُهُ إلى كِتَاب» ولا وَجَذْتُ قَولَهُ: "لا تََابُِوهُ في الْفَعُود" في فَيْظَر". اه. [الصنعاني: سبل السلام ۲۳/۲]. ‏() [رواه البخاري» كتاب الأذانء باب قول الرجل فاتتنا الصلاق ۹٠6 باب استحباب إتیان الصلاة بوقارء ر۱۳۸۹]. ‏[رواه الربيعء كتاب الصلاة ووجوبيهاء باب في صلاة الجماعة والقضاء في الصلاةء ر۲۱۷ء ‏والنسائى›ء کتاب الإمامة› باب السعى إلى الصلاة› ر١٦۸]. ‎ ‎ det dor sator dnt dnt dat antares Rt ‏کل‎ س ت ت لص من سی لے گی لامي لر ا ات لل ااي تة لذ ‎Ah BN ÎR‏ د 4~ کے و سه و ره لاتفاقهم على انه مضع الإخرام وِيجَايهمْ على ادال تریب ب آخر صّلاات لَكِن تَحَتَلفُ في التَرتيب الْمَمُوم وَالامام واه أعَلَم. الْمَسْالَةُ الثالكة: ووا ن ذو من الْجُمُعَةِ عليه أن يَقَضي رَكُعَة تان وإِن أذرك أل من رَكُعَة صَلى أَرْبَعاه وَقالَ ‎e‏ بل يفضي الرَكعتين أذْرَك مِنْهُمَا ما أَذرَك. ‎oo 2‏ > ص گە 97 س ‏سَببُ الْخلاف: التَعَارْض الْوَاقِعْ يِن قَوْله ا : ما ادركتم فصلواء وما ‏او قله "من من الصّلاة رَكُعَة كَفَد أَذْرَك ‏الرَابعة 4: كال بض لا يُمُكِنُ الصَلاة لا في حَالِ بام ولم الال - ِا َك ما قا پو الام - قَاعِدًا على کل حال وَقيل: إِنْ يُسَلُمْ كَائِمَاء وَيلَرَمُ اأ ْمُسَافِر إِن َل عَلى العام الْحَاضِر النَمَامُ وان الحَاضِرُ كَانَ خليفة و الله أعلد. ‎5 ‏(١) لقوله م ادر رَكُعةٌ من صلا الْجُمُعَهِ َيف ِلْهَا أخْرَىء وَقَذ تَكَتْ صَلاته". [رواه الدارقطني» باب فيمن يدرك من الجمعة ركعة أو ل يدركهاء ر١١ ]. ‎ ‎ HE RE ARERR RR n eis e as tr ۳ 5 ‏ےا ذإ ت اش ت ت‎ OE EE MCR Ca 0 E ‏في قضاء‎ تی اهل الإسْلام عَلى اهبحب الْفَصَاءُ عَلّى النَئِم نابي لقو له ا: "من تام عَنْ صلا َيه 2 يلها ِا دكرها كَذَلِكَ وها وا وَأَجمَهُ موا على اد النَارك للصَلاةٍ ی ن وات إلا مَا „mK ذكِر عَن الظاهرية اهم قَالوا: هايم وَل فَصَاءَ عله وَسَببُ الْخْلافِ سيان أَحَدُهما: قياس الْعَامِد على لاي الذي عَدَرَهُ س س ل ۶ه ار ني أف كير أخرى ذب عليه الصا ل غ عير َعْدُورِ احق في هذا ِا جيل الوْجُوب من باب التغليظ كان اقباس سَائعًاء وَأَمًا ار و جُعِل مِن باب الرَفق فلا يسو سو ۽ لن ايد ضىذ المي و اله أَعَلُمُ. وأا صِمَة الفَصَاءِ كَهي بعَيْيْهَا صِمَةٌ الأداءِ إِدا كَانَتٍ في صِفَة س ص 4 وما ِن كات في أَحْوَالِ ممق مل أن عضري في سَفَرِ و سَفَرِية في حَضسر في دَلِكَء فَذَمَبَ أَصحَابنَا ِى أن الْعَامدَ لرك لصي اَوْيصَليهَا ما اكيم ماب َل يفضي تا َل يِن الصّلاِ ين غير مُرَاعَا قرولا لها دين وما م ويي َا اوت الذي اظ فبه ا ترك فيه لرل ا ی ا د الْحَصَرِيةَ في السفْر َه وَالسفَرية في الْحَضر حَضرية وَقَالَ بَْض: عضي عَلّى کل (۱) [سبق تخريجه]. sit tola lait C wtVo ‏ت ورلو امو تهت و وا واا اناو سے و عنمن صا ان السا‎ ve قري كانت اميه و حضريه على رَأي مَو ء ِن درفي المَفر حَصرِيةَ صَلاَمَا حَضريةء وَإِن دَكَر في الْحَضر سفرية صلا حم حَضرية وَهُو مَذْحَبُ الشافِعي؛ وَاللهُ اموا في وُجُوبٍ الريب في فَضَاءِ الْمَنْسِيَاتِ» أَعُني تَرتِيبَ الْمَنْيِيَاتٍِ مم الْحَاضِرَةٍ في الْوَفَتِ» وََرِْيبَ الْمَنْسِياتٍ بَعْضِهَا مَع بَعْض إِدَا كانَتْ كر ِن وَاحدَي فَذَحَبَ إلى أن الَرْتِيبَ في الْحَمْس الصَلَوَاتِ ما دُوتهاء ونه يبدا وَإِنْ فاه وَفْتٌ الْحَاضِرَق حى انهم قانُوا: إِنْ دَكرَ الْمنْييةَ وَهُوَ في الْحَاضِرَة فَسَدَتْ وَقالَ احرُونَ: الريب عير وَاجب» وَإِنْ َعَلَ دَلِكَ إِدَا كان وَقتٌ الْحَاضِرَةِ وَاسِىعًا فَحَسَن. وَسَببُ الْخْلافي: تَسْبيهُ الْقَصَاءِ بالأدَاي وَلِمَا روي أن اني %# فاته يَوْم كلق شنم لبت تلك ع اليب رَو [باب من صل بالناس جماعة بعد ذهاب الوقت» ١۷٥2 لَكِنَهُ ص عَلى أن اله لماه لاء الْحَصْر فَقَط لا حمس صَلَوَاتٍ كما د دَكَر المُصَ وَذكَر شيخ عَامر في تاب الإيضاح أن الات اربع لما روي "أنه #8 كاه يوم ري صَلَواتٍ فَصَلاَمَُ عَلى الريب ټيب" [ياب القضاء في الصلاق عَنْ بن أبي طالب عَنٍ التي ق نه َال يوم "ملا الله عَليهم بِيوتَهُمْ وَُورَهُمْ ارا كَمَا شَعْلُونَا عَنٍ الصّلاَةٍ الوْسْطى حَتّى عَابَتٍ الم" وروی جايو ِن عب افو أن مُمَرَ ِن الْحَطب جا َم حدق َنْدَمَا عربت بَتٍ الشمُس جَعل یسب كُفار وَقالَ: با رَسُول اش ما كِذتُ أن حى كات أن تَغْرْبَ كال الي "واو ما صله فرلا م التي هق بطْحَان َوَضاً لِلصلاةٍ وَتَوَضأنَا لها قَصَلى الْعَصِرَ بَعْدَمَا عر ِي الم ك َل َْدعَ امرب [رواهالبخاري: باب غزوة الختدق وهي الأحزاب ر٦۸۸ و وَمَُاكَ روَايَاتٌ َي بَحْضِها أنه َه َم نه إلا العَصْ وَفي اَمو الظَهَرُ وَفِي الذي عَن ابن أن المْشْرِكِنَ كَعَنُوا رَسُولَ اه عَن اربع صَلَوَاتٍ يَوْم اْحَنْدقِ. . [موطأً مالك رواية يحي الليثي» باب صلاة ١/٥٤ 3]. 1 CT ا النووِيٌ في طرق الْجَمْع بَينَ هذه الروااتِ: وفع ْدق بيت أاتء فك ذا في لضي ص < يام وَمَدا في بَعْضِهَا وقالَ قبل ذلك -: "واا تأ خير النبي ا صلاة حى غر ت sentir interest ks E ‏مدا‎ ‏صت س ص کا لت ملستت‎ EP ‏ن جحت امىت‎ اة [في حُكُم تارك الصّلاةٍ بغير عَدذر]: وPأَجمَعُوا‏ على أن تارك الصلاة كاف قول الي 2 "ليس يِن الْعَبّد ا وَالْكُفْر إلا َو كه وَفِي أ أصحَابنًا: : عَمُرُوس بن فتح وَغيره: : مَنْ تَرَك صَلاَةٌ التَهار إلى اليل وضلا صَلا اليل إلى صل وَحَلّكَ وَرَوَى أَصْحَابُ الْحَدِيب َنَ الي 8% ر ودنا أن يود في الناس حينَ را ٻني "من كان سوبا شيعا فلا صلب الْعَصْرَ إلا في بني قر ‎(n2,‏ ى فلم صل بَعْض أَصْحَاي الْحَصرَ إلا بَعْدَ س ص ص ص أا ليرت فون ر ا وَين فِيمَا لم يکن مله بن في حَربهم قَالَ: فما عَاتَهَم الله بذَلِكَ ولا عَعَُمْ رَسُوله عند أصضْحَابنًا ِن اهل عَمَانَ وَعَيْرِهِمْ أن الْعَامِدَ لرك الصّلاة عَنْهَا ئى رع الاه َالَو صِيام شَهرينِ» َو إِطعَام سين مشكیئا وال ٣غ َك باحو ايى اْجُرُْ الأرلُ ِعَوْنِ ا وليه الْجُرْءُ الثاني 7 كان قبل نرُولِ صَلاٍَ الحَوْفِ كال الما 4 بَُمَل أن يَكُونَ أرما يِسْيانًا لا وَکان ن السبَب في النْسْيَانِ ن الاشْيعَالَ بر وَيُحتَمل أنه أَحَرَمَا عَمْدًا لِلاشيَغَال وَكَان َا عُذرا في خير السلا بول صَلاو ْف وأا ايم كلا يَجُورُ َير الصَلَة عَنْ وَفَيِهَا بسَبَب وَالقََاِء بل يُصَلّي الْحَوْفِ عَلَى حَسَب الْحَالِ. [شرح صحیيح مسلم ٢[ رَو ريي [کتاب الصلاة ووجوبهاء باب جامع الصلاق وَعَنْ جابر قَالَ: قا سول الله "بين الرَجُل وَين الْكُفْر ترك اللا" رَوَاهُ خمد وَمُسْلِم وأو دَاودَ وَالتَرْمِذِي 7 مَاحة. ٢( وا البحَارِي ِن عيب ابن عُمَرَقَال: َال سول لفو 8 يوع الأَخرّاب: "لا أَحَدٌ إل في بني فرَْطة' . فاَذْرَك ع بعصم العَصْرَ في الطريقي ق لا حى تَأَيهَا. و بل ى لم يرذ نا دَلِكَ. فَذَكِرَ ذلك يلي #ه فلم ينف وَاجدا مِنْهُم. < 1ے 4 و ا ووو سسا ا لے وم ا تا لخدا سے د م الفهارس مقدمة التحقيق ‎‏ ‏مقدمة المصحح ‎‏ الشيخ الجيطالي وکتابه قواعد الإسلام ترجمة الشيخ الجيطالي مقدمة المؤلف (الجيطالي) ‎‏ ‏كاب التوحيد ‏ ‏الركن الأول في معرفة الله ‏ ‏مقدمة ‏ ‏علامات البلوغ الباب الأول: في معرفة الله عز وجل، وما لا يسع جهله كل مكلف ‏فصل في أدله معرفة الله ‎‏ ‏الأبواب الثلاثة التي يشتمل عليها الركن الأول ‎‏ ‏الفصل الأول: في معرفة الله عز وجل ‏ ‏القسم الأول: فيما يجب على العبد أن يعتقده في الله وجوبا وإثباتا القسم الثانى: فيما يجب على العبد أن يعتقده نفيا واستحالة ‎‏ ا‏لفصل الثاني: في معرفة الرسول صلى الله عليه وسلم‎‏ ‏فصل الثالث: في معرفة ما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم ‎‏ ‏باب ذكر الأقسام المتقدمة التي تجري مجرى الأمهات من وظائف ‏الاعتقادات ‎‏ ‏القسم الأول: الإيمان بالموت ‎‏ ‏القسم الثاني: في قيام الساعة القسم الثالث: في اعتقاد كون البعت بعد الموت القسم الرابع: في الحساب القسم الخامس: في الثواب ‎‏ ‏القسم السادس: في العقاب ‎ ‏ القسم السابع: في الملائكة ‎‏ ‏القسم الثامن: في الأنبياء والرسل ‎‏ ‏القسم التاسع: في الكتب المنزلة القسم العاشر: في الإيمان بالقدر ‎‏ ‏القسم الحاي عشر: في معرفة التوحيد والشرك ‏ ‏القسم الثاني عشر: في فرز ما بين كبائر الشرك والنفاق القسم الثالث عشر: في معرفة حرمة دماء المسلمين وغنيمة أموالهم وسبي ذراريهم ‎‏ ‏القسم الرابع عشر: في معرفة أمر الله ونهيه ‎‏ ‏القسم الخامس عشر: في المن والدلائل ‎‏ ‏القسم السادس عشر: في الخوف والرجاء ‎‏ ‏الباب الثاني من الركن الأول: في الولاية والبراءة وأحكامها الجملة الأولى: في الولاية وتقاسيمها الفصل الأول: في معنى الولاية والاستشهاد على وجوبها ‏ الفصل ‏الثاني: في ولاية جملة المسلمين‏ ‏الفصل الثالث: في ولاية الأولياء الموصوفين بالعصمة والاصطفاء في القرآن ‎‏ الفصل ‏الرابع: في ولاية البيضة ‏ ‏الفصل الخامس: في ولاية الخارج من الشرك إلى الإسلام الفصل السادس: في ولاية الخارج من مذهب أهل الخلاف إلى مذهب أهل الوفاق الفصل السابع: في ولاية المخصوص باسمه المعروف بشخصه القسم الأول: في الاستدلال على فرض ولاية الأشخاص القسم الثاني: في كيفية ولايته ‏ ‏القسم الثالث: في الفرق بين ولاية المنصوص وغيره الفصل الثامن: في ولاية الأطفال الفصل التاسع: في شروط الولاية والجهات التي تحصل به ‏ الفصل العاشر: في ولاية الأئمة وقادة الأمة ‎‏ الجملة الثانية: في البراءة وتقاسيمها الفصل الأول: في معنى البراءة وأدلة وجوبها الفصل الثاني: في براءة الجملة ‎‏ الفصل الثالث: فى البراءة من المذمومين في القرآن ‎‏ الفصل الرابع: ‏في البراءة من إمام الجور وجميع من تبعه على جوره ‏الفصل الخامس: في البراءة من المرتد من الإسلام إلى الشرك ‏الفصل السادس: في البراءة من الخارج من مذهب أهل الحق إلى مذهب ‏أهل الخلاف ‏الفصل السابع : في البراءة من المخصوص باسمه المقصود إليه بشخصه القسم الأول: في الاستدلال على فرض براءة الأشخاص القسم الثاني: في حكم براءة الشخص المخصوص ‎‏ ‏القسم الثالث: في حكم الولاية والبراءة من المنصوص عليه باسمه في ا‏لقرآن أو في السنة الفصل الثامن: ‏في الجهات التي تصح بها البراءة‏ ‏الفصل التاسع: في استتابة المتولي إذا قارف كبيرة ‏الفصل العاشر: في حقيقة الولاية وولاية الله في العباد وألفاظ‎ ‏الولاية والبراءة‎ ‏القسم الأول: في الولاية والبراءة ‎‏ ‏القسم الثاني: في ولاية الله في العباد ‏ القسم الثالث: في ما يجور من الألفاظ في الولاية والبراءة وما لايجوز ‏الجملة الثالثة: في الوقوف الفصل الأول: في الأدلة على فرض ‎‏الوقوف ‏الفصل الثاني: في حكم الموقوف عنه ‎‏ ‏الفصل الثالث: في أحكام في الوقوف في الأفعال الإنسانية ‏ ‏الباب في الملل الست وأحكامها ‎‏ ‏الجملة الأولى: في أحكام ملة الإسلام ‎‏ الفصل الأول: في حكم ملة الإسلام ‎‏ ‏القسم الأول: في حكم أهل الوفاق ‎‏ ‏القسم الثاني: في حكم أهل خلاف المسلمين ‎‏ ‏الجملة الثاية: في أحكام ملل أهل الشرك والأصنام ‎‏ ‏ القسم الأول: في أحكام الملل الثلاث: اليهود والنصارى والصابئين ٠ القسم الثاني: في أحكام المجوس القسم الثالث: في أحكام عبدة الأوثان من أهل اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى مسألة: في مقدار الجزية وأحكامها ‎‏ ‏مسألة: في الزي الذي يمتاز به أهل الكتاب عن غيرهم؛ وبعض أحکام معاملتهم مسألة: في حكم بلل أهل الكتاب ‏ ‏الجملة الثالثة: في القواعد والأركان التي بني عليها الإسلام قواعد الدين الأربعة ‏ فصل: في معرفة العلم المفترض تعلمه‎‏ ‏الوجه الأول: في معرفة ما لا يسع الناس جهله طرفة عين الوجه الثاني: في ما يسع جهله إلى ‏الورود ‏الوجه الثالث: في معرفة ما يسع جهله أبدا ما لا يسع جهله في هذا الوجه ‏ ‏فصل: في العمل ‎‏ ‏فصل: في النية وتوابعها من الصدق والإخلاص فصل: في الورع ‏ درجات الورع أربعة ‏ - ورع العدول ‏ - ورع الصالحين ‎‏ - ورع المتقين ‏ - ورع الصدقين ‏ وجوب اقتران العلم بالورع ‎ ‏ فصل: في أركان الدين الأربعة - مسألة في الاستسلام لأمر الله - مسألة في الرضى بقضاء الله ‏- مسألة في التوكل على الله وبعض أحكامه ‏ - مسألة في تفويض الأمور إلى الله ‏ ‏كتاب الطهارات الرکن الثاني من الكتاب: في شروط الصلاة وما فيها من السنن والآداب ‏المقدمة الأولى: فى آداب فضاء حاجة الإنسان المقدمة الثانية: فى أعيان النجاسات المتفق عليها والمختلف فيها الأعيان المتفق على تحريمها ونجاستها عشرة ‎‏ ‏الأعيان المختلف في نجاستها عشرة ‎‏ ا‏لمقدمة الثالثة: فيما تزال عنه هذه النجاسات وبما تزال به من الأشياء والجهات ‏الأشياء التي تزال عنها النجاسة ثلاثة ‏ التي تزال بها النجاسة عشرة ‎‏ ‏الأول: الغسل ‎‏ ‏المياه أربعة أقسام ‎‏ ‏القسم الأول: الماء المطلق القسم الثاني: الماء المقيد ‎‏ القسم الثالث: الماء المضاف ‎‏ القسم الرابع: الماء المستعمل فصل: في أحكام الماء المطلق ‏ ف‏صل: في أحكام الغسل بالماء ‎‏ الثاني: فصل في المسح الثالث: النضح الرابع: الوطء ‏ ‏الخامس: النار ‎‏ ‏السادس: الزمان ‎‏ ‏السابع: الدباغ ‏ الثامن: التتريب ‎‏ التاسع: الريح والشمس والمطر ‏ العاشر: الرشح ‏ المقدمة ‏الرابعة: فى الاستنجاء ‏ الفصل الأول: فى الاستجمار ‎‏ الفصل الثانى: فى الاستنجاء بالماء ‎‏ باب في الطهارة المشروعة للصلاة ‎‏ الفصل الأول: طهارة الوضوء من الأحداث ‎‏ ‏القسم الأول: في الوضوء وكيفيتە ‎‏ أقسام الوضوء: ‏ فرض (المفروض) ‏ ‏سنة (المسنون) ‏ ‏فضيلة (المستحب) ‏ مباح (المباح) ‎‏ ‏فصل: في أحكام الوضوء ‏ ‏فرائض الوضوء ‎‏ ‏مسنونات الوضوء ‎‏ ‏فضائل الوضوء ‎‏ ‏مكروهات الوضوء ‎‏ ‏مسألة في المسح على الخفين ‎‏ ‏القسم في نواقض الوضوء ‎‏ ‏موجبات الوضوء ‎‏ ‏الفصل الأول: في الأحداث‎‏ ‏ الفصل الثاني: في الأسباب الي تؤدي إلى نقض الوضوء ‏ ‏الفصل الثالث: في الأفعال الموجبة للوضوء‎‏ القسم ‏الثالث: في الطهارة الصغرى (وهي التيمم)‎‏ ‏فصل: في أسباب التيمم وكيفيته وأحكامه ‎‏ القسم الأول: فيما بنقل إلى التيمم وهو العجز وأسبابه ستة ‎.‏ الأول: فقد الماء‎‏ ‏الثاني :الخوف ‎‏ ‏الثالث: الحاجة إلى الماء ‏ ‏الربع: الجهل بوجود الماء ‏ ‏الخامس: المرض ‎‏ ‏السادس: عدم إمكان عزل الجروح والقروح ‏ ا‏لقسم الثاني: في كيفية التيمم ‎‏ ‏أركان التيمم ‏ ‏الركن الأول: النية ‏الركن الثاني: ما تعمل به هذه الطهارة (ما يجوز به التيمم) ‎‏ ‏‏الركن الثالث: في كيفية التيمم ‎‏ ‏الركن الرابع: في أحكام التيمم (مفسداته) ‎‏ ‏القسم الرابع: في الطهارة من الأحداث الموجبة للاغتسال ‏ ‏الغسل الواجب لخمسة أحداث ‎‏ ‏الأول :الإنزال غيوب الحشفة ‎‏ ‏الثاني:انقطاع الحيض وکمال وقته ‎‏ ‏الثالث: انقطاع دم النفاس ‏الرابع: الموت ‎‏ ‏الخامس: الدخول في الإسلام ‎‏ الغسل المسنون خمسة ‎‏ ‏الغسل المستحب ستة ‎‏ فرائض الاغتسال ستة ‎‏ ‏سنن الاغتسال ستة ‎‏ ‏فضائل الاغتسال أربع ‎‏ ‏مكروهات الاغتسال ‎‏ ‏الجمله الأولى: في الغسل من الجنابة ‏ الفصل الأول: في الاحتلام الفصل ‏الثاني: في موجب الغسل من الجماع ‏ ‏الفصل الثالث: في كيفية الغسل ‎‏ ‏الفصل الرايع: في أحكام الجنابة ‎‏ ‏الجمله الثانية: في أحكام الحيض والنفاس ومايتصل بهما ‏الفصل الأول: في معرفة أنواع الدماء الخارجة من الأرحام ‎‏ ‏الأول: دم الحيض الثاني: دم الاستحاضة ‎‏ ‏الثالث: دم النفاس ‎‏ ‏الفصل الثاني: في أحكام الحيض المتعلقة به والممنوعة من أجله الأول: في حد الحيض الثاني: في مدة الحيض الثالث: في حكم ما يمتنع به في حال الحيض ‎‏ الفصل الثالث: فى اختلاف حكم النساء المعتادة [المعدة] للمحيض الأولى: المبتدئة ‏ الثانية: المعتادة الثالثة: المستحاضة ‎‏ ‏الرابعة: الحامل ‎‏ ‏في اليائسة ترى الدم أو شيئا من توابعه ‎‏ ‏الأشياء التي تقطع الحيض ‎‏ ‏الفصل الرابع في دم النفاس ‎‏ ‏الركن الثاني من الكتاب: في الصلاة ‏ ‏أقسام الصلاة الأول: قسم فروض الثاني: قسم سنن الثالث: قسم فضائل الرابع: قسم تطوع الخامس: قسم ممنوع الصلاة الجملة الأولى: في الصلوات الخمس وفرائضها وسننها وفضائلها فرائض الصلاة ‎‏ - فرائضها قبل الدخول فيها - فرائضها بعد الدخول فيها سنن الصلاة فضائل الصلاة مكروهات الصلاة مفسدات الصلاة ‎‏ ‏الجملة الثانية: في تفصيل فرائض الصلاة وسننها على ما ينبغي ‎‏ ‏الفريضة الأولى: طهارة الثوب الفريضة الثانية: طهارة البدن الفريضة الثالثة: طهارة البقعة (المكان) ‎‏ الفريضة ‏الرابعة: دخول الوقت لأدائها ‎‏ ‏الفصل الأول: في الأوقات المأمور بها ‎‏ ‏ الفصل الثاني: في الأوقات المنهي عن الصلاة فيها ‎‏ الفصل ‏الثالت: في أوقات المعذورين ‎‏ ‏الفريضة الخامسة: في ستر العورة في الصلاة وغيرها القسم الأول: في حد العورة وحكم ‎‏سترها ‏القسم الثاني: في اللباس المجزي في الصلاة ‎‏ ‏ الفريضة السادسة: في القيام مع القدرة في الصلاة ‎‏ ‏ الفريضة السابعة: في استقبال القبلة في جميع الصلاة ‎‏ ‏الركن الأول: في الصلاة الركن الثاني: في أدلة القبلة الركن الثالث: فى المعنى المعين على المكلف استقباله ‏ مسألة: في استحباب السترة للمصلي الفريضة الثامنة: فى النية ‎‏ مسألة في كيفية في النية في الصلاة مسألة في أخذ الوطن ‎‏ مسألة في صلاة السفر المسألة ‏الأولى: في حكم القصر المسألة الثانية: في المسافة التي يجوز فيها القصر المسألة الثالثة: في أنواع السفر الذي تقصر فيه الصلاة ‏ المسألة الرابعة: في الموضع الذي يبدأ منه المسافر قصر الصلاة المسألة الخامسة: في مقدار المدة التي يصير فيها المسافر مقيما. تفصيل سنن الصلاة وأعمالها وبعض فرائضها بعد الدخول فيها فصل: في الأذان والإقامة القسم الأول: في الأذان القسم الثاني: فى الإقامة ‎‏ فصل: في التوجيه ‎‏ فصل: في الاستعاذة فصل: في الإحرام فصل: في في قراءة ”بسم الله الرحمن الرحيم“ فصل: في القراءة فصل: في الركوع فصل: في السجود فصل: في الجلوس فصل: في التحيات فصل: في التسليم فصل: في الدعاء باب: في سجود السهو والتلاوة ‎‏ ‏النوع الأول: سجود السهو ‎‏ ‏النوع الثاني: سجود التلاوة فصل: في صلاة الجماعة وترتيب أئمتها ‎‏ ا‏لقسم الأول: في حكم صلاة الجماعة ‎‏ ا‏لقسم الثاني: فيمن أولى بالامامة الفقيه أو القارئ؟ ‎‏ ‏ا‏لقسم الثالث: في مقام المأموم من الإمام ‎‏ ا‏لقسم الرابع: في ترتيب الإمام وصفته ‎‏ ‏ا‏لقسم الخامس: في الوظائف المشترطة على الإمام ‏القسم السادس: في شروط القدرة ‎‏ ‏ا‏لقسم السابع: فيما يحمله الإمام عن المأموم ‎‏ ‏مسألة: ف صلاة الاستخلاف‎ ‏الجملة الثالثة: في صلاة السنن‎ الفصل الأول: في صلاة الوتر ‎‏ ‏الفصل الثاني: في ركعتي الفجر والمغرب ‎‏ الفصل الثالث: في قيام رمضان ‎‏ ‏الفصل الرابع: في ركعتي الطواف ‏ ‎الفصل الخامس: فى صلاة الكسوف ‎‏ الفصل ‏السادس: فى صلاة الاستسقاء ‎‏ ‏الفصل السابع: في صلاة الضحى ‎‏ الفصل الثامن: فى صلاة العيدين ‎‏ الفصل التاسع: في أحكام الجنائز ‎‏ ‏مسألة: في الصلاة على الميت ‎‏ المبحث الأول: في حكمها وصفة الصلاة على الجنازة ‎‏ ‏المبحث الثاني: في الصلاة على الميت وأوقاتها ‎ ‏ المبحث الثالث: في شروط صلاة الميت ‎‏ ‏مسألة: في الدفن مسألة: في التعزية الفصل العاشر: في فضائل الصلاة - قيام الليل - تحية المسجد ‎ ‏ - ‏ركعتا السحر - إحياء ما بين العشاءين ‏ الفصل الحادي عشر: في متطوع الصلاة - النوافل قبل صلاة الفريضة وبعدها ‎‏ - صلاة السحر ‎‏ - صلاة الضحى ‎‏ - صلا التطوع المختصة بالأسباب: ‎‏ كالصلاة فى المنزل، أو في المسجد لوداع المسافر أو قدومه - صلاة التسبيح ‎‏ - صلاة الاستخارة ‎ ‏ - صلاة الاستغفار ‎‏ - صلاة الدهر - صلاة الرجاء ‎ ‏ - صلاة الأجر ‎‏ باب: فيما تتغير به أحكام الصلوات المفروضات ‎‏ ‏السبب الأول: لصلاة الخوف ‎‏ ‏السبب الثاني: لصلاة المسايفة السبب الثالث: المانع من استيفاء أركانها‎‏ ‏السبب الرابع: تقصيرها في السفر ‎‏ السبب ‏الخامس: تغييرها بالقصر والجهر ‎ باب: في صلاة الجمعة ‎‏ ال‏فصل الأول في صلاة الجمعة ‎‏ القسم الأول: في حكم الجمعة ‎‏ ‏لقسم الثاني: في شروطها ‎‏ ا‏لقسم الثالث: في شروط أداء الجمعة ‎‏ ‏سنن الجمعة ‏ ‏فضائل الجمعة ‏ القسم الرابع: في أحكام الجمعة ‏ ‏- في غسل الجمعة ‏ - فيمن تجب عليه من خارج المصر‎‏ ‏- في وقت الرواح إليها المرغب فيه ‎‏ ‏- في البيع بعد النداء ‎‏ ‏باب: في استدراك الصلاة وقضاء الفوائت منها ‎‏ ال‏فصل الأول: في استدراك فوائت الصلاة ‎‏ ال‏فصل ‏الثاني: في قضاء الفوائت‎‏ ‏مسألة: في حكم تارك الصلاة بغير عذر ‎‏ شر سے س ‎VY‏ ‏س وكتاب "قواعد الإسلام" للشيخ إسماعيل بن موسى الجيطالي وهو في غاية الحسن أيضاً وللمتأخرين عليه حواشي واختصار (الشيخ السالي: اللمعة المرضية) "قواعد الإسلام" ولا يقل هذا الكتاب روعة عن القناطر؛ وإن كان كتاب القواعد لم يعن بالناحية الفلسفية للشريعة الإسلامية، وإنما عنى المؤلف فيه بالتحليل والتعليل والتدليل؛ ويعتبر هذا الكتاب من أهم المراجع في قواعد الإسلام الخمسة، وهو كتاب ضخم قل أن تجد في موضوعه مثله. (الشيخ علي يحي معمر: الإباضية في موكب التاريخ) "قواعد الإسلام" كتابٌ فِقَهٍ في مجموعه صدره مؤلفه بأبواب في العقيدة - التي هي الفقة الأكبر - كعادة العلماء المتقدمين› ويتبوأ مكانة معتبرة بين أسفار تراث المكتبة الإباضية للإيجازه وإِلْمَامِه (الدكتور عمرو خليفة النامي) مكتبة الضامري للنشر والتوزيع ص ب 2 البريدي 121 ٠ السيب .سلطنة عمان البريد الإلكتروني : ‎t.k.aldhamri @ gmail.com‏ | الهاتف: 00968/96444669 penne pren on enn np ermen, 6. ‏ا‎ E 0 RY 5 ‏هځ‎ ‏د‎ 2 FE 7 EN : ‏ر‎ j ‏ا 0 3 ر‎ r ۳ ET SEY E E TY TTY 7 TTY) 7 ‏سد‎ 7