لاسام یی طا ھاب ماعیل یں موی اطا الجزْء الثاني ر وتعلة بكلي عبدالرحمن بن عمر المتوفى سنة ٤ه ‎bh‏ 0 نحقيق وإخراج د ‎r e‏ أحمد بن صالح الشيخ أحمد ‎ ‎ قواعد الرسلام 5 8 ‎e 1 ۳‏ م 7 و ‎Ee‏ ل ص ‎te pe‏ حا و ل جت رن هاه ‎E‏ 1 2 7 ‎۰ RR SPT O e e ‏ااا ا ا‎ ‏الطبعة اخامسة ‏٦۳/٢2 م ‏نشر وتوزیع مكتبة الضامري للنشر والتوزيع هاتف: ٦٤٤٤۹۸۹.٠ llشر: ‎E. mail: t.k.aldhamri@gmail.com‏ ص ب: ۲ السيب. ارم البريدي: ١٠٠ سلطنة عمان ‎ RS ‏وا‎ dat sotto t antn ‏سد اسسا‎ 0 0 ‏الايا سام‎ od aA n ‏نحش‎ قواعد الإسلام للإمام أي طاهر إسماعيل بن موسى اكجِيطاُ المتوفى سنة ٠٠۷ هجرية تصحيح وتعليق بکلي عبد الر من بن عمر المتوفى سنة ٦ ٤١٤٠۱ه تحقيق وإخراج أحمد بن صالح بن عمر الشيخ أحمد لشر وتوزیع مكتبة الضامري للنشر والتوزيع هاتف: ٢٤٦٩٦٤٤٤۱٦۸۹٦۰۰۹ التاش: ‎E. mail: t.k.aldhamri@gmail.com‏ ص ب: ۲ السيب. الرم البريدي: عمان 0 N AME Rodeo tir Hie ie ire rei ‏فاضت‎ sre i: 1 PE RC A CRI e i aa Sie EL o PSPC brood o TD SA 8 ‏حه‎ ۳ EEE قال تعالی: ادغ إل سيل ريك بأكمة والموعطظة دهم يالى « هی اح ِن رك هو دو عل يمن صلع وهو عله بالمَهتَِي 4(3 a ‏سسا‎ : ARLE 1: ‏ل کا‎ Antti tds tot titin E 1 ‏وسلد د الس‎ NRE ‏ر ا ن‎ ¥ س اهز س لاا هم مقا م ي ‎Cet‏ الْحَمْد ِل وَصَلى اله عَلّى سينا مُحَمَدِ وَعَلَى آلو وَسَلم تَسِيما الركُنُ في فَرْض الرَكا وَمَا يَشْعَمِلْ عَليهِ ِن الأقسَام والأبوَابِ ص 0ژ ‎i‏ اَم الله كك سرع في أَمواِ اياي وَجَعَهَا عقا ابراه ْف بها ي قلُوب الْعِبَاِ لتت الْمَودَةُ بين دوي الْمَاقَةِ وَالأَعْيَاء في َقْطَار ليلد وَيَقَعَ نهم الَعَاون عَلى الْحَق وَسَبِيل لن الاي لِعَيْر لَه مَوْصُون» وَالْمَرْجُو ما لِه َيب مَوْصُوله حَاجَة الْمْفَرَاء مِنْ دوي ال ‎FA‏ بِذَلِكَ من فُلُوبهِمْ هسه حي الالال وَوَفمَ ْم ين اجلو حك فيه الُم فيو ذلك ی راب الذنْ وَاْقطَاع سكانهَاء الله يَعَالى جَعل ركا دَرِيعَةٌ إلى َوَاصُلِ انام طهر ِلَْلُوب مِنْ رَيِن الام لِلذَبُوب لجرا وَمَثراةً وَتَضعِيَا لِلْحَسَنَاتٍ عَدًا في الْمَالِ تَفَالَ لي ا: من 1 ر 5 تما4 فَنْرَلَ اله فَرْص الرَكاةٍ في الْمَدِينَةٍ مُجْمَك فبينه رَس سول اللو 88 بِحُدُودمَا وَأَرِكَاِهَاء وَأوْصَحَهَا ير سُومِها وَمَعَالِمِهَاء وَجَعَلَهَا مَشروعة فِي س َا حدها: رَکاة الأْعَام رَكاةَ الْحُبُوب وَالتْمَار والقالك: َكاءُ الدب وَالرَابِعْ: رَكاءُ الْمَحَدَةِ لِلَمَاء be ‏٦‎ EE () التَوْية: (۳١١٠). <0 EEE EE E E E EES ‏عسل اسسا‎ ta ‏سوا‎ | ‎A‏ ٥ ‏واا ركاه اتاد والركاز الْجَاهِليَةء الفط الْمَشُرُوعَةَ للأَبْدَان. وحن إِنْ شَاءَ اله تَشْرَعُ في ذِكُر هذه الأجتاس السُنَةٍ وَتَفُصِيلا. ‏ع ‏ص ‎Cr ‏اعْلَمْ أن رَكَاةَ الأمروال لا حيلف ب الأمة و في ووه ر ِن الْكَِاب ‏وَإِجْمَاعا من أولى اباب وَدَلِكَ أن الي #2 ‎RE‏ رباكا جين كان مَك كيا َير مُوَفٍ وَل مَعْلُوم فما عَاجَرَ ‎PAREN‏ و بها ما كان قبل ذَلِكَ من صَدَكَةٍ وَرَكاةِ تَطوّع كَقَالَ: الصَلَوةً واوا ‎1 ‏الكو وَفالَ ا: "لا صلا لِمانع كَالَهَا كَلاناء فِيها كمانعها". ۱ [الأشياءُ التي تَجبٌ فيها ‏وهي تَجب بالجْمُلة فِي تَلانَة أَشيَاءَ: عين وَمَاشِيةٍ وحرٹ فالْعير“ صِنْمَانِ: ‎2erti ۶ 2‏ س ص دمب وَفِصةه وَالَْاِية: يل وَََمْ وبق والْحَرَث: َا يخر ِن الأضي. وهي شيتانِ: ثُمَار وحبوت؛ توعانِ: تَمُر وَرَبِيب وَالْحَيُوتُ أَرْكعَةٌ نواع: ‎۴F‏ ‏ص < ‎(۳ HAF AZ ‏وَشَعِير وَذرة وَسلت. وحن شرع فِي تفصيل مذو الأَشْيَاءِ إن اء اله تَعَال ٠.‎ ‏() الْعَرَة:(١١۱). 0( و ابيع عَنِ ابن عَبَاس» قَالَ الرَبيعْ: فِيهَا هُوَ الذي يَدفَعهَا عير [باب الوعيد منع الزكاة ر ٤٤ ۳]. ‏لايك الگا في مذو ال جناس إلا ذا اسْتَكمَلت النصَابَ وَقَذ حَدَد ا نِصَابَ كل في قَوله: "ليس فِيمًا دُونَ حَمْس أوَاق صَدََةٌ - والأوقية امون س وَلَيس فيم دُون عِشرِينَ فالا ولس فِيما دُونَ حَمْسَة دُوَدٍ صَدَفَةُ يعني خمُسّة 4 نة رةب وَس فنا دُون ليس فِيمَا دُون حَمْسةٍ أَوسق صدقَةّ". روَا ابيع باب فی التصاب ۳۳۲]. ‎ ‎ ‎Stilton ttt Rt EY‏ فسواعسد ااه ‎RAAT Rn‏ سام ا امار رکا م هي أَرْبعَة: ‎o‏ وَل ‎N‏ وَالْمَعرُ وقد امعت مه على و وجُوب الرَكَاةٍ في هَذِهِ و الأجنَاس الَرْبَعَة إا كانت سَائمَة وَاختَلَمُوا ‎4 ‏يها دا كات عير سَائِمَِ فَقَالَ قَوْمْ: لا ركا فِيهاء وَقالَ اخرُون: بل فِیھا كات أو عير سَائِمَة ‏وَسَبَبُ الْخلاف: الط اعقب اياس موم الل له با: "في أَرْبعِينَ شاةً شاة"٠» وَالْمُفَيد قول : "في سَايْمَةِ اعت 9 قە َر علب امي قَالَ: الرَكَاةٌ في السَائِمَةٍ وَعَيْر السَائِمَةِه وَمَنْ لب المي َال ارك في الام حاص وَأما اياس الْمُعَارض لفَوله ‏في أَرْبِينَ شَاةً شاةٌ"؛ كَهُو أن السَائِمَةَ هي التي الْمَفْصُودُ نها السَمَاءُ وَالرْبْعُ 7 ما هي تَضَلاتَ الأَمُوَالِ وَهيَ إِنَمَا تَوجَدٌ في الأَمْوَالِ النَامية كَمَنْ خصص بهذا الْقيَاس عَمُوعَ الْحَدِيثٍ فصر الرَكَاةَ عَلى السَائِمَة ‏لواف في الْحَيْل ضا فَذَهَبَ ب جُمْهُورُالأَمَةٍ ِن الصحَابَةٍ وَالَبِعِينَ إلى أن لا صَدَكَةً فيه قله ا: "في عن أمتي ركا الْحَيْل وَاِعَالِ ڳو يف حك بن بي شلا يما وَجدْت ِى ذه الرَكَاَ إِنْ كَانَتْ ِف فصوا يها الل في وَالنَاتِ: دِيَار على كل رس اى أَو يوم کون في کُل مائتیي ي دزم حَمْسه درام وحمي بان ‏() وَرَد فِي كاب الصدَقَةٍ مِنْ حَدِيثٍ انس لر واه باب زكاة ر٦۱۳۸]. ‏() ورد فِي كناب الصدَقَِ ِن حَدِيبٍ انس [رَوَاءُاْبُحَارِيء باب زكاة الغنم؛ ر ٦۱۳۸ ‏() لا رَكاة في شي م من الْحَيَوَانَاتٍ عير الاْعَام قلا فلا رَكاة في لحيل وَالْبعَالِ وَالْحَمِبرِ إلا ِا كانت لِلتَجَارَ وه :"لس في اة (هي تي فر يلتام ذهب ترح يفوت فل اليه ولا فِي الْكَسْعَةٍ (الْحَمِير) ول في الح وَل في الْجَبهَةٍ صَدَفَة" رَوَاءُ ابو داو عَنِ ابن عَبَاس» وَلِحَد ي دعوت لَك عن الْحبل اليه وَل صَدَفةلَهُما". رواه ابو اود وَأَحْمَدُ بس ج عَنْ عَلي. ‎ ‎ للسواعسد الوس ر 1م ‎AAA RAR Ri Rs Ad drt 1 ۹ 7 A‏ لد ‎DR, a As‏ شا ر ت ا کی قا ےہ قح فی دشنن م 80 نے نے شق لوق سح جد سا ن ‎ie‏ ص ص س و الْحَيّل السَائمَةَ مَقصودٌ بِهَا الل فَأشْيه اليل وَالْبَقَرَ رع م أيضا أن الح لْمَكُورَ في قول ۽ 88 حِينَ دَكر الْحَيّلَ فَقَالَ: "وَلَمْ ينس حت الو في ر2 و و ايها" أن ن الْحَى: هو كا الْمُسْرُوعَة فيهاء وال َه أَعَلَمُ. )( ِي عَلَيهِ الْجُْهُوُ َه لاَرَكاة و في لحيل وَل في اقيق ووی لي عَلى الْمُسْلم في قريهِ وَعُلامهِ صَدَفَه" ين حَديثِ ابي وواه يي داد بِلفظِ: "ليس ف ِي الْحَيْل وَالرِّييي ركا إلا رَكَاة افر في الرّقِيق" وَفَالَ وَالْعَمل علي أيٰ: عَلّى حَدِيثِ ابي مُريرةَاْمَذْكُور في الباب عند أل اليم أنه َيس في الْحَيْل السَاِمَةِ صَدَقفه ولا في ِا انوا لِلْخْدْمَةٍ مو سه إلا أن قفي اانه ِا حال عَليها قَالَ رَسُول الله وا ين وين ابي هريرة: ول لاف فهي لجل اجن وَلِرجُل یش وَلرَجُل وزز ... يث" ت قَالَ: فَالَذِي هي ست فَالوَجُل الذي يََحْدُمَا بَكَرْما وَتَجَمُلا بني عى ورا تونق في ەر را e C۵ tcl: ‏وا ات‎ 9 2 slat slat latini tal 0 ۰ م ےی لزاه کے ہے ی حلا تا ‎A‏ 7 ده س ‎iA‏ ا ج اث ‎N‏ ۱ 7 . ۳ مادك س ‎E‏ ‏تَفصيل صدفة الأَنْعَام أا [نصَابٌ] الل فَأَجْمَمُ وا على أن ل صَدقََ يما دون الْحَمس ينهاء لما صح من قله اليس ف يما دُونَ حمس دود ۷ وَأَجُهَ جُمَعُوا على أن في حمس مِنَ اليل شاق وَفِي عَشر شَاتَانِ وي حمس عَسْرَة لات وَفِي عِشْرِينَ ر وفي حمس وَعِشْرِينَ ِت مَحَاض ِن لم تَوجَذ فَابْنْ لَبُونِ إلى حمس فن رَادَت وَاحِدَة يها ب نت لَبُونٍ إلى حمس وَأَربَعينَ » فن رَادَت وَاحدة َفِيها حقة طرُوقة لفحل إل لسن ِن رَادَت وَاحدَة فَفِيهًا جَذَعَة إلى حمس وَسَبْعِينَ قَإِدَا رادت وَاحدَة فَفِيهَا ففيها بنا لبون إلى ِن ق وات كيا كان روك اَل إلى عفري ياه ككل عدا ع ي ول مين الامو جا لوت ُا في وتاب اْو اهي تو ر به النبي 22 رَعَمِلَ بها 9 of الف أل اذم في ۇين ينه () [رواه الربيع » کتاب الزكاة والصدقة› باب (٥00( في التصّاب › () كَِابٌ أَوْرَدهُ بَكْمَِهِ اثر ِن حَجَر في کِتابه: لو الْمَرَام ِن أله الأخكام [كتاب الزكاق ۳ e A. Fh ESE Bt. dt ^ 0 RENEE NEARER ROR ARC NCR ‏عسد السا‎ 1 a ‏سوا‎ Aib ‏هه‎ هما [المَوضع الأرلٌ]: ف فِيمَا رَادَ على عشرين وَماَةء كَقَالَ أَصْحَابن ۇل بات قات واي إلى ن ويا تیا حت ويه و وتا حل رَس يها كي وَبَعْدَ مَذًا كُلمَا بلَحَتٍ الإبل عَشْرَ َي ينت لبون وَفي ية ڌاک ن ي هن ي کِتاب الصدقةء وَوَافق افص ‎WF‏ ور وَِسْحَاق أصحَابَ على حا لْقَوْلِ اَلَف عَيوْهُمْ في دَلِكَ يطول ذكُوه. اَمَو الثاني: احَمُوا َال يُوجَذ في الإبل الس الْوَاحِبُ وَوْحِد دُونَه ‎„o o‏ سس ص ‏أو قوق مثل أن تَجب عليه حقة َد جَدَعَه أو تحب جَذعَة َد حقَةه كقالَ ِي کناب ان جعفر خد الْمُصَدَقَ دَلِكَ الس الذي وَجَتَ صَاحِبُ الْمَالِ فض ما بيه وين اواب إن كان الذي وَجَدَ ما عَبِه ون كان قوق ما عله رَد عليه الْمُصَدف ى الفَضلَ وَيهَذَا ‏يول بو وَقَالَ عير أَصحَابَِا: إا أَحدَ الْمُصَدّقُ دُون الس رَد ‏۶ ‏س ‏0 س م س ‏عليه صَاحب الْمَال عِشرينَ درهمًا ا وَإِن اخذ فو الوَاجب رَد على ‏ص ‏صَاحب الْمَال مل دَلِكَ وَرَعَمُوا أن مَدَا ثبت في کاب الصَدَفَةِ وَرُوي عن مالك أنه يُكَلفُ شِراءَ دَلِكَ وال ألم وَالْقَولَ ل الثاني ب يروَی عن ‏و۰۶ و ‏إِبرَاهِيمَ التخعِيٌ وآبي تور وَالشافِعي؛ وَالله ‏وما يْصَابٍ ابقر فَهُوَ ُو عند أصضْحَابنَا كالبل حَذوَ التعْل بالنعْل”: في الأَربع لي ب ر تاها ل كشي كا وي س ونر َظِيرة ينت مَحَاضٍ وليه ِن الْبَرِ مَكَادً بت لبون ِن الإبل. وَالرََاِية الْحقَهِ وَالسدس م ِن الْبَقَر مَکان الجَذّعَة 4 من ن اليل قدا رادت 0 مائة ‎4 ‎ ‎ CC REAL ‏سوا ق‎ RENAE ENE REESE NESE EY ‏١۱‎ ° س و 0 4 س و | 7 ہک ‎e‏ 0 س وک وعشرين؛ ففي کل اربعین نة ثيةء وفي كل خمسين رَباعيةء هذا عند اصخاینا دون رهم َم اشوا ديك على صاب الإيل أو ِنَم به فيه حَدٍیث لَْ 0 رہ 0 قف انا عَليّه. 1 وأا قوذت عَن رهم أن ِصَابَ ابر في كل تلان بعر يي أو نبيع وي كُل ارين مسن وَأَسْنَدُوا ذلك إلى ال 71 وي کِتاب ۴ و م ‎e‏ 7 اسراف يَقول: حَذًا ة ول لحي وَالْحَسِ الْبصْرِيٌ ولي وماك َالِ بن سَعِيدٍ وَسُفيَان الثوري وَالشافِعي وَعَبّْد الْمَلك وبي ور وبي عَبَيْدٍِ وَإِسْحَاق ص وَعَْرِهِمْ ور عَن ُن في کل عِشْرِينَ ِن ابر شای لین بيع وروي عن الْفَمَهَاء فيها أفوال كير عَيْر ما دَكرناء مَحَافَةَ التطويل. وَاختلف اهل للم فِي الأوْقَاص» وَهُو ما بين الْفَرِيضيِن» فَذَهَبَ أَكتَرَهُم إلى أَنْ لا رَكاةَ فِيمَا راد عَلى الْقَريضَةٍ د عى كل وَوَعَه به اَن فيه سے سے ص ص الصدقة. س 1 وَسَبَبُ الخلاي: ما زی لله تَوَقفَ عَلى الأَوَقَّاص في () نَع عَن شابن جيل 9ه أن الي 53ا بعت إلى اليم قمر نيحد ين کل انين يفره یکا و تییعف "ومن کل شه ين ل ای دزا أو عذْلَهُ محَافِريا' '. [رواه آبو داود» باب في زكاة السائمة›ء ر٦۷٥ التبيعْ: ولد البقَرَة فِي السنة انى تبيحَةٌ بِيعة. وَالْمَُةُ: دات قال فِي السلا : "َال ابن عَبْد الْبرٌ: لا حلاف نامء ء أن اة في رَكاة لبر عَلَى ما ؤ في حَديبٍ كُعَاٍ وان الَصَابُ علبي ويه 5لا عَلى نه ل يحب فيما دُون الاين كي وَفيو حلاف لِلزهري فقالَ: يحب في کل خحمُس شاةٌ ةقَاسَاعَلى الإبل. واب لابن ت بالقيَاس. وينه باه قَذ رُوي: "ليس فِيمَا دُونَ من لبر شي" وَهُوَ وَإِنْ كان الإسناد د فَمَفُهُومُ حَدِيثٍ مُعَاذ ويُه" . اه. [سبل السلام )۲( انظ زيادات أبي سعيد الكدمي على كتاب الإشراف» ۳۲۱/۲ء ٢۳۲]. 0 ARREARS sinsil tsi dt ‏واعسد اسسا‎ i ب او لے ی ونار و ر تة ر وگ سد س د انم ب َقَالَ: عى سال الي 88ء فما قم وَجَدهُ وقي صَلوَاتُ او عليه . قَقَالَ من أَوْجَبَ فيه الرَكَاةَ: أل في لَك | إلا ما اسا الدليل وَهُو وله : "لا شاق ولا شغًار" الْحَديث” فَذْهَب جمه اليم إلى أن لرَكاةَفِهَا على الإبل وَالْعَنَمٍ وَبَعْض اقل الُم بجحل الأَسْنَافَ في الإيل. و والأَوْقاص في الْبعَر وال أله وأا يِصَابٌُ الْعََم وَاْقدَرُالْوَاجِبُ فيها فَاجْمَعَ اهل الْعِلْم عَلى أن لا صَدَفَة فيا دُون أَرَبَعير كائ وَأنهَا ِا كُمُلَتْ أَربَعِينَ شَاةٌ إلى مِائة ِد ات يها إلى أن َب يان ِن فَإِدَا رادت وَاحِدَ قَفِيهَا تلات شِيَاه حى نلُم ذا رَادَتَ قفي كل مائة شان حَذا مُجْمَعْ لشو ته عَنْ رَسُول الأو في كناب الصَدََقِ وَاَْلمُوا فِيمَا راد على كين َقَالَ أَصْحَابنَا: يها يلات ثم لا كي في اة حى يبع أَربعَمائة يها أربي ن بعد دَلِكَ في کُل مائ شا وَرُوِي مئل هذا عَن وبي تور وروي عَنْ عُمَر كه َه كان يمُولُ: إِدَا رادت شَاةٌ عَلى فَفِيهَا يلت إلى لامائ فِا كرت ْنَم َي كل مائة شائ وَيِهذا َة مول اكك فُقَهَءِ إلا س س و لْحَسَ ِنَ صَالِح. َه روي عَنْهُ أن الْعَنَمَ إِدَا رَادتْ عَلى وَاحِدَة فَفِيهَا () هذا بعص ما وَرَدَ في کناب ته الرَسُول عت إلى وَائل بن حجر الْحَضْرَميُ تَصّهُ: "من حمر رَسُول اه 8ه إلى اليا الْعَاهِلَةٍ ين أل حَضرَمَوْتَ فام السلا وَِيمَء لكا وَعلى لَه اه اليه لصَاحِهَاء وَفي السّيُوب وَل حلط وَل وراط وَل شتَاق» وَل شِعَانَ ومن اَذ ازى وکل کر خر 1 . [رواه البيهقي: فصل في بيان النبي صلى اله عليه وسلم فصاحته ر ١٤۱]. ر شاي االشّاةُ تَعْلف للذبح و حلب السيوب: : الرَكَارُ أي: دَفِين الْجَاهِلة. لا لاط وَلاً ورَاطً: :آي ليمع بن مرق ولا يقرف ب مُجْتمم. لا شََاق: ب ماين ريشت كوك ١ لا وَقص. الشْعَارُ: من أنْكِحَة الجَاهليّة أحيا: تاع لزع قبل اندو صَلاَحُهَِخ. اه مُصححه CC Sab ‏ساعد ا‎ intr titi sett: XY ‏لام‎ 2 ۱۳ ربع وإِذا رادت على أَربَعمائة فَفِيهَا حمس وروی بَعْضهُم عن مُعَاذِ غير مَا وَالله أَعَلَمُ. إلى الضَأنِ] وََجْمَع اهل لِم عَلى أن الْمَعْرَ يضم إلى الضَأَنِ في الصَدَقَقِ وَيسَْمُ بها الاب في ١ دك م أ صنب بابو ووي عن و أن َالَ: تود من الْعَدَدَيِن إلا إِنِ اسعويا قحد من أيْهمَا شَاءَ وَبه قال مالك وَإِسْحَاقٌ. 9 َعْضهُمْ: الِْيَاس أن ۇد ين كل يفَو ضيه وَهُو لصخ لول بلك لشقير بن عبد الل حِينَ عه صَدَقة انم "ك لَهُمْ الرتى اكا الأ اَل ولو َال القت كل وريه كم َير وب ام في الي شد الْمُْصدَّقُ من للك الوط وَلا ُد سا ولا هَرمَة". لس و وعن عمر م عُمَرَ أَيْضًا قال لعمًاله: "دوا الْعََاقَ وَالْجَدَعه وَذَلكَ َي الْعِذَاءِ وَخيار الْمَال"”. وَعِنْدِي أن الْعِدَاءَ مَعْنَاهُ م وَفِي اتر أَصحَايِنَا: بطي عَن الضأنِ تبيه أو رَباعِية أو سَداسِية أو ينت حمس ي يوي على ْم اة الَا وي حمس أو يب ِن ايء وقد رَحصُوا في الي يه من الْمَعْر أن تَعْطى عَنْهَاء وَكَذَلِكَ عن الضأنِ انه عَسَرَة َر كائ وار وَل وعد في رمك وَل كات عَواپ ويس ل و وک22 ‎Zo on‏ أن الْمُصدف بوت ذلك عن رَسُول الله 8 وَكَذلِك عن عمَر وَعليٰ )١( [رواه البيهقيء باب السنن التي تخد في الغنم› ر۹۳ ۰ () كما في کاب الصدقة [وقد تقدم]. e 0 E Ab Cr Ê ©0 : RRR ARIAS RIAA Mirtle lad dn in tin trie ti e ‏لسواعسد‎ e ab. E Êr rE ‏بوي م‎ 7 r ‏ج ن‎ ۳ ‏ا‎ س„ ۋ ص سے وَعن ابن مَسعود: لا يُوْحَدُ في الصدَهِ دك ولا حَرمَة وَلا جَدَعَة وَلاً دات عَوَار. م وَرخص في اتر أَصْحَابِنَا فِي الْهَرمَة ذالم يكن فيا عَيْب وَكَذَلِكَ الذكَر إِدَا كان َر من ِي ويف ِا كائت اعم كلها مهاي أو وات عَيْب أو جرب فيل : بأد مِنهًا وَاحدة وَقِيل: أَفضَلَهَا وَقيل: كلف شراء روي هَذَا عَنْ وَالْقَولُ الأول عن الشافعى. وَفي َر أَصْحَابنا: يُعْطِي السَالِمَةَ ِن ووم يَحذمَا لمن العم س س 7 س 0 ‎o‏ كه وَقيل: بطي منها ما وَجَبَ عَليه وا ؛ أَعَلَمُ وَأَمًا دا كَاتَتْ خرْفَانا كُلُهَا دا نه ل ئه ئه إلا الاه امس واللة أ الله أَعَلمُ. ٍ وَسَبب بب الخلا في هَذِه الْمَسَائلٍ: َل اسم متي الما َو الَْرْضَى لصحا وَالصّعَارَ وَالْكِبَارَ أو 9؟ ذ روي عَن الي 8% نه قَالَ: "يعد وَكيرما ماسحل اير وقد اف أل الم في لسحَال مل تعد في النْصَاب يۇ حل بنھا؟ جيل ‎eo 7‏ 2 سە رە ‎ZE‏ 7 س س والحملان؛ فروي عن بَعضهم آنه قال: يدها وَيكلف صاحب الاأربعين مره ‎ne ‎۰ ‏ر ‎o A nog E E‏ 2 £ ر لخا ان اي او تي ولا يۇخ ن الصَعَارِ َء قال اجو عد واو ‏() رَوَاُ أو اود نسائ وَلِمَا رَوَاُ ايك وَالشَافِعي عَنْ سُفْانَ ن علد او التققي اد عُمَرَبِنَ الْحَطب فَال: "عد عَم السَحُلهَحيلها وَل ى لا تَأَحذ الأَكُولَة وله ىء وَل الْمَحَاضَء ولا فَحُل الت وعد الْجَدَعَة وليك وديك عَذن بي اذا َالِ ويارو نى أن مَنْ َلك يِصَابا ِن الإيل أو ابر أو العم قَعَجَتْ في أثتاءِ الْحَوْلٍ وَجَيتْ ‏كا الجَميع عند مام حو كيار وََخرَجَ عَنٍ الأضل وَعَنٍ الاج رَكََاْمَاِ الوَاِد؛ في ‏َو كر هل ‏ع ‎C ‎ ‎ ‎dot inte 0‏ و کا ت م ‎t7‏ ‏۵ ۸ ‎toa - nenn ‏ي حاط‎ VS Yr Ê ‏ص ‏سك افق لأر ي الشاي كيا بكو يق و الْخْلاف: حل اسم م الْجِنْس ينول اكير ام اول لا اكير حَاصَّة؟ وَلِقول ء ُمَرَ 4 حي أَمَرَ ر أن تعد عَلَيهِمُ السُحَالُ د ثم ليود منها. ‎Cr ‏عِنْدَ أَصْحَابنًا أن اسم الشَّاةٍ لا يلي إلا على التي اسَْعْنت عَن عَيْرمَاه يعد عد في النْصَاب وَالْكَبِير واه أَعَلَمْ. ‏الاق ركا ال شرك يست ِْم الشرِيك بتصِيب شَريكه في جَويع ما دَكَرنا مِنْ صاب العام لِعَوْلو "في حَمْس دَوْد صَدَفَه وَفي شا کا ولم يسن شريكا مِنْ شَريكِ وري مئل هدا عَنِ ‏وَالليْت بن سشعیل وروي عن مالك وََهُل الْعِرَاق ان ل ركا عَلَيّهمَا حت ‏و٥ و ‏كمل كُل وَاجد النّصَابَ وا سه أعلم. [حكم الخليطين] وَاختلفَ في تَولِه #: "وما كَانَ من خليطين فَإِنَمَا يََرَادَدَانِ الْفُضلَ بالسويّة"٠» فَفَالَ بَعْصهُمْ: إِدَا جَمَعَهُمْ الراِي وَالْفَحُل وَالْمُرَاخُ فَهْمَا حَلِيطَانِ ‏() راه ارقي بِلمْظ: "في الأَرْبَِينَ" () رَوَاُ البُحَارِي عَن انس قَال: إن أا بكر كتَبَ إِلَيْه: عَذِهِ ريض الصّدَقةِ الي فَرَضَهَا رَسُو ل الله ‏س ‏على الْمُسلِمِيِنَ واي أمر اه يها رَسُولهُه وَفِيه "ول ي فرق ولا يقر َس مقون خحشية الصَدَفَة وَمَا کانَ من حيطي فََِهْمَا يَرَاجَعَانِ ۽ َيَهمَا بالسوية". َعني: ودي كل شري ما يَلرَمهُ ركَاة عن د يبه في الشّرِكَقه وَإِن اَعَد الْمُصَدَف مله لن مَالَهْمَا كمال اجه أا من مت جَذَعَة ولت له إل حقَة أو رمه حف وَلَيْستْ لَه إلا جَذَعَه فن حَدِيتً ‏الصدَفةٍ ينص على أن من نزمه جَذَعَة وآ ليست له له إلا حقة َه ْمُه َد و مَعَها وفيا لها كاين دا َو عِشْرِينَ دِزمَمًا. ومن رنه َة وَلَيْستْ له عه لَه ‏س ‏4 ‏نه الْمُصَدَ وَْطيهِ الْمْصَدقُ ابل ما راد عند صابن أو عِشْرِينَ دِرْمَمًا ا1 الشات ن هما الأضل في دير الرَيَادَة أو َي اسن أا الدرَاهِم ون يدها ‏ا ‏َالظَاهِر أن دَلِكَ فِيما دا كان عر المايْن يساوي دَلِكَ الْعَدَدَكَمَا هُوَ الْحَالُ في رمه ا ‎ ‎ ‎FAP p4‏ ر ل ر ‎PARRA SIRR ARR RRR RAL Hse leda ln RAR n‏ ¥ ‎N. SPREE SIS ASO SIC ECON ‎Lr Cat! RS aT ‏حا ل‎ ‎bates ‏تام‎ ‏ها روي عَن وَفي يتاب ابن جَعمر: : تى يَجْمََهَا محلب س وروي عَنْ عَطَاء وَطاوٴس أَنَهُمَا إِدَا عَرَفا أَمُوَالَهُمَا فُلَيْسَا بحَليطَيْن.وَقَال بَعْض الْعْلَمَاء اّما هي واه اغا ‎1 RE r ‎bh eM Tr ‏علم. ‏اد في رَكاة اليل وَمَا يحرج نها ‏مِنْ ٢۲ إلى ٢۳ و ى الي لها سََةٌ وَدََلَتْ في الثايةء إن لم تَكُن ابن لبو ‏مِنْ ٦۳ إلى ٥٤ ي ابوب وه اي فطلي لةك في َل ‏مِنْ ٤٤ إلى احق وھ ي التي اسَْكُملتٍ الثالقة وَدَعَلّتْ في الرَابعة. مِنْ ١٦ إلى ٥۷ وَهِي التي اسَْكُمَتٍ الَابعة وَدَعَلَْ في الْحَامِسَة ‏ن۷ ى ۹۰ يتا ون ‏0 کو ر 4 ن ١١٠ كفي كل ٠٤ يت لوده وفي كل ٣٥ ‎1 ‏أمّا إا الأَسْعَارُ وَرْبَمَا كَانَ الارقَاغ فَاحِمًا كما هُوَ لشن في رمَا لواب والله عل - هياده قضل الْقِيمَة ِن رَبٌ الْمَاِ أو رَد الْفَضل ِن كما دَحَبَ ليه بض ادويق وبرع دَِكَ إلى القويم وما في وى الْجَدعَة وَالِْقَةِ نّا لم ينص عليه الْحَدِيثُ ‏وہ د و رمدو ے2 ر ّا فاْقَاعِدَةُ المُْصَيطَهَ في كل رَمَانٍ وَمَكَانٍ هُوَ القوي قول معا ; ن جبل 9ه ‏لهل اليَمَنِ: "ائتوني يعض َِاسِكُمْ خمیص ولیس في الصدقة مَکان الشعير وال ر أَهُون ‏يكم لأضحاب ف بِالْمَدية َء ولا سك أَنَ ذلك عِمَاده القوي واه أَعْلَمْ. اه مُصححه. ‏() [الجامم ۳/ ١٥٠]. ‎ ‎ r tot sial itir tir tie ‏ن ل أعسا الس‎ staat tibil tintin tin 00 0 ى ته ي لارو وا اب شو ‎af PLLA Jat i e‏ َ 3 HCE ر ركاب اقم اغۇج يا مِنْ ٤٤ إلى ١١٠ - شاه واحدة. مِنْ ١۱۲ إلى ٢٠۲ -شَاتَانِ مِنْ ٢٠۲ إلى ۳۰۰ لاٹ شياو ودا رَادَتْ عَلّى ٢۳۰ قفي کل ١٠٠ شَاء. َسالة: وَاحَْلمُوا في وُجُوبٍ الصَّدَفَةَ في الْعَوَامِل ِن الإبل وَالْبفَرِه َُوِيَ عن عل وَمُعَاذِ أَنْ لا صدقَةً في الَْر وَرُوي هذا ايشا عن جابر بن ص س َب ا ويد بن جير لني وَشُجَاِد وَالْحَسَِ ضري وَعَطاءِ وال بن ل سعد وَعَيْرِهِمْ ين أَضْحَابٍ الرأي» وَفَالتْ في الإبل الواح ص السَوَانِي وَبَقَر الْحَرْثِ صقت وروي حا ی عَنْ مَكحُول واد وبهِ قال مَالِتء وَرُويَ مله في کناب ان جَعْفر وَعَيره من أَصْحَابنَاه وان هذا هو المََخُودُ به وَمَذا مَع اسْيَفَاضَةٍ حَديث الرَسُول با وَمُوَ كو "لس ے2 جو ‎„o‏ في القنَّويةِ ولا في الج صد ‎r‏ ٠ وَاظن ا احتَجوا ِحُمُوم ولو بنا "في حمس دود صدقة" ومن اسقط ء عَنٍ الْعَوَامِل بالْحَدِيثٍ () رَوَی او داو والدارقطني عَن عَلِي بلا قالَ: "ليس في الْبَقَر العَوَامِل صَدَفَه" وروي بلَفْظِ: "ليس في في ابقر الْعَوَامِل َي" )۳( [الجامع. ۳/ 10۰[ .() [رواه الربيع» باب ما عفي عن ر۳۳۸ بلفظ: ”ليس في الجارة ولا في الكسعة ولا ي النخة ولا في الجبهة صدقة © وذكره ابن قيبة ئي غريب ١/۹ الْقَتُوَة به بالْفتْح: الإبل الي وضع ¢ الاب عَلَي ظَهُورمَا كَالرَكُوبة وَالْحَلُوبهِ وَفِي الْحَدِيٍ: "لا صَدقة في الإبل الْتَوبة' وَالْجَارَة: هی هي التي تَجَرالرّمَام تَذْحَبُ قوت لِه ليس في الإبل الْعَوَامِل صدفة. () تقد وَكرُهُ. َ > n ۳ I CÛ SERABE ARR rt tle de dat det dae Hoda dria dti 0): A ‏السا‎ صله َال بُ ْمَمَاءِ: في بَقَر الْحَرْكِ ِن كَانَ في حَريهَا ارك كَاءً فلا على عَوَامِلِهاء ولا فَفِيهًا الصَدكَة وال له وَأَجْمَع اهل اليم فِيمَا وَجَذتُ عَلى أن الْجَوَامِيس مره الَعَرِ روي دَلِكَ عَن الْحَسَنْ بصي وَالزَهُريٌ وَمَالِكٍ وَالتُورى وإِسْحَاقٌ أي وا له آذ ‎e O ¥‏ ت ‎N‏ ا ‎E EER‏ سلا ۱ ‏المطلرالتات ‏في رَكاة الْمُعَشْرَاتِ والحبوبٌ] ‏وهي التْمَارُ وَالْحُبُوب وَالْقَدُرُ الْوَابُ في دَلِكَ مَل اله تَعالى: اضما من بت ما ڪڪ بسر ومما اتاد کم سن لاض ٠ وَقَال: انوا ادو ' روي عَن ابن عباس ق أنه قالَ: "هو الْعَشْرُ وَنصف الْحُشْر"ء وَعَنْهُ ضا كَال: "حَمَهُ الك الْمَفْرُوضةُ يوع بُكَانُ وَيعَْمْ كيه" وَرُوي مل حَدَا عَنْ جاير ِن رَد وَسَعِيدٍ بن الْمُسَيبٍ وَالحَسن وَطاوس وعن مُجاهد هو ِا حَصَد رَرعَهُ القى لَه ين السببل. ى ودا جَذ تَحَْهُ ألقى لهم منَ الشمَاريخ وا ال َا طائفةٌ: كان هذا قبل الرَّكاةٍ الْمَفُرُوضَة وَأ ‏هَذِو اليه مَنسُوحَة؛ لأن السُورة َكيف رُوي هذا عن النَحَعيٌ وآبى جَعْفر وَالةُ ‏مَسْلَةٌ [في أصنافٍ المار وَالحُبو ب التي تَجبٌ فيها الرَّكا]: َج ص سن ی که الأمْصَار عَلى أن الصّدَََ واب في ربع ياء مما : جه الأَرْص» وَهي: الْحنْطهُ وَالشَعِيرُ وَالرَبيب تُم افوا فِيمَا وا ‏9 2 (۷٦۲). )1( النْعَام: (١٤۱). ‎2 ‎e ‎ ‎ ‎F۴‏ ای قاد 7 ‎“AR r‏ ندیم نے د مجو اف ات م واماد ‎RE N RNR E RT Rn Il ‏السواعسد‎ 3 ‏ا إلا في ذو الأَرعة اياي رُوِيٍ هذا عَنِ الْحَسَنِ ضري وَائْن سِيرِينَ وَالشَافِِي وَائْنِ ۾ يي لبلّى وَسُفيَانَ وَالْحَسَنِ ِن صاب وان البرك وبي يد وَعَيرهِمْ وَكلَ أَضحَابة الرَكاةُ اة في س 3 ماع : في الأَرْعَة لدم مَعَ الذْرَة وَالسُلْتِ وبهِ قال ا راهيم النَحَعي يما رَو جَمَاَة ِن العَمَاءِ أن الي 88 كَال: لس في شيءِ صِنَ اقاي إل في ِم َشياء. وهي: الق وَالشعير وا لذْرَةُ الشّلْتُ ولريب ب وهو عَليهِ عِنْد الْعُلَمَاءِ. ‏وَذهَبَ اَخرُون إلى أن لا ركا في جمبع القَطانِي: : وهي ‏س وت ۔ 2 ‏وَالْعَدس والفول وال۶4 ْمُه في جنم تا عات خر مما يتحذ ‏عيش مِنْ جميع النَاتِ. رُوي هذا عَن الْحِجًَاز: مَالِكِ وَأَصْحَابه وَذَكَبَ ابو حَنيفَة وَمَنْ وَافقَهُ إلى أن اكا ‎FF‏ في کل ما تَخْرجُهُ ‏الأَرْض مَا عَدًا الْحَشِيش وَالْحَطَبَ وَالْقَصَبَ. ‏)١( أي الْحَسن أنه ل رَكا إلا في الْمَنصُوص على وَمُو الْحنطةٌ وَالشَمِرُ وَالزييب؛ لن ما عَدَاهُ لا ص فيه. وَمُجْمَل الْقَوْلِ أن الرَكاةَ كانَتْ لا ود في عَهْدٍ ول افو إل ِن الحنطة اشير الِب كَمَا في حَدِيثِ بي برد وَفِي روا يه ابن َاجَة زيادة الدْرَة" . ودر موس يِن طَلْحَة في ر عَن الرَسُولِ زياد على ما َقَدَع م "الت" ‎e v٤‎ ‏فاعبرَ أصْحَابَْا الأَصْنَافَ الس جَمْعَ ين اما ما عَدَامَا ِن الْحَضْرَ اا وَالْمَوَاكه قلا صَدَفَهَ يها قال ان "ولم يكن من مَذيه اد الرَكَاةِ ِنَ لحيل والوقيتي ولا من عَالِ وَل الْحَضرَاوَاِ وَل الأباطِخ وَاْمَقَاتِي لوَا الي لا نكال وَلا حر إلا اب وَالرْطبَ ِن أذ الرَكاة ن جنلف ولم عرف ين ايس وما ل يس زا المعاتء ۲ اه وَالْقَطَانِي أو الَْطَاتُّ: هي الْحُبوب وى البوَالشيٍ سُميَتْ بِذَيكَ لها تقطن في الْبيُوتِ» أي: تَخرّن. وقد سبق أن مل لها الْمْصَيفُ. اه. ‏() [ أجد من خرجه] ‏["الّرمُنُ: شجر له حب مُضَلّع مُحرّزء وبه سمي الجُمان: تَرَامِسَ" (الفراهيدي. كتاب العينء باب السين والتاء)]. ‎ ‎ siete ntin iets atin las lati lat latin tla Î. TAA E ۳ ‏ن‎ O Pen ¬ ‏ن‎ mine‘ e ‏کے ماش ”3 توا‎ r و سے و ووم وَسَبَبُ الخلا ياعد الشات الك اتمه علب -: هو تَنَارَعَهُم في َي الرَكاةِ هذ الأضتافي مَل هُوَلِعَيهَا أو ِِلّةٍ ِي فِهَا وهي الافْيَاتُ والادَحارُ؟ َم قال لِعَيَْهَا فصر الوْجُوبَ عَليْهَاء وَمَنْ قال لعل الافييَات» قَالَ: اكا كاءٌ في جميع ما يُقعَات فسا عَلى الْمُجْتَمَع عَلَهَا. وَسَبَبُ الْخِلَفِ بين مَنْ فصر الرّكَاةً عَلّى ما يعات به وَين مَنْ عَدَامَا إلى بمب ما ترجه الأزش - إلا ما وَقعَ َو الماع ِن الحَضِيش وَالقَصَبٍ وَالْحَطَب - : هُوَ مُعَارَضَة اياس لُِمُوم انظ الْمَذْكُور في لا "يما '"فِيمَا سَفَتٍ السّمَاءُ وَالعيُون وَفِيمَا ب سي بالتواضي يضف العْْر "٠ ومام بِمَعْنى الْذِيء وهو مُطابقٌ لِه َعَالَى: ل وهو ائ جت مروت س کہ م سے و وو رم مغوشٽت والنخل والررع سخلا کے وا لے کے متشا وط وعر مله لوا من مرو ٳ ذا شمر وءاتواً بوم كاد 0 وام الَا س عارش ر َِذَا العُمُوم َو أن الرَكاةَ الْمَقَصُودُبِهَا سد وَدَيِكَ لا يَكُونُ عَالِا إلا فِيمَا س بمعى ص o و 2 ُو وتء وَمَنْ حَحصص الْعُمُومَِهَذا القاس أَسْقَط الرَكاة ما عَدا الْمَُْاتِ» وَمَنْ علب الْعُمُوءَ م أَؤْجبَهَا في جَميع دَلِكَ إلا ما رجه الماع واه أَعَلَجُ. مسال“ : وفوا ۋ في يعض إلى إيجاب الوَّكَاةٍ فيه رو ذلك عن الرَهْري وراي وَالليْت ُن سَعِيدٍ وَالتورى وَمَالِك وَأصحَاب س صحَابنَ إلى 0 اراي وود دَلِكَ عَنْ جابر بن رَد وَابن ن عَبَاس» وَذَهَبَ يره مين ‎Kk‏ ‏09 [رواه باب ي التصاب؛ ر الدوالي: َم دال وهي اللو الصِير. اللو اکر اْعَارِي وال ا شرب بِعُروقه يدون سقي. السَاني: مرد السواني. وهي وا () تَقَدَمَ ؤِكَرمَا شا اناا ‎F1‏ ۳ ن ند لط 0) ۳ ERE RRR RENNER ERR NC N ‏ل ت پو‎ ol, ‏سوال‎ 2 ۶ ا لا رَكَاة في الَيْتونِء روي دَلِكَ عن ان آيي لى وَالْحَسَنٍ بن صَالح واي عبد في ْله بِمِصر. مَل هُو فوت املس بِقُوتٍ؟ واه عل ‎SLE ê 3‏ فاسل ال سسا سسسلام ا ع۶ ۳۳ ۰ ‎e‏ و و ص ص ‏ت أل للم على أن وَس سول الله 8# تَال: "ليس فِيمَا دُون حَمْسَة 0 1 و 7 ي ٤ 7 1 عا وَالوَسْقٌ ستونَ صَاعًاء وَالصَامُ أَرْبَعَةٌ أَمْدَار بِمُدّه # ‎o‏ 0 وو ف 1 واختلفوا فى مده يا فَقَالَ جهو العلماو: رطل وَثلث يسصيرة ‎< ‏الْنْدَادِي وه قال أَهُل الْحِجَازِ وَدَهَبَ ابو حَنيفَة إلى الصاع تَمَايهأَرْطَاٍِ. ‏وَاتفي جُمُهور الْعُلَمَاءِ من الصحَايَة وَالتابِعِينَ على إِيجَاب النصَاب فِي ثوب يالا ومو كنس ساق وأ مادو لِك لى على اجه نه وَدَحَبَ بو حَنيفَةً فِيمَا وَجَذْتٌ إلى أن الْحُبُوبَ س فِيهمَا نِصَاب وات ِقَِْ "فيما سَفّتٍ السّمَاءُ وَالْعيُون الْعُشْد""» َبَ عيرم م العُلَمَاءِ إلى َخْصِِصِ ‎E‏ لموم بقَوْلِهِ: "ليس فِيمَا دُونَ حمُسَة س اق صَدَفَةّ"؛ لأن الْحَدِيتَ ِنَمَا حرج ج مرج نين الْعَدَِ افدر لْوَاِب. ‏مسال ي کم صم ىنف إل آخر]: وَأَجُمَعُواعَلَى أن الإبل لا ت َم إلى َر ولا إلى لعٍ وَأنَهُمَا لا يمان إلى الإبل» وَعَلى إِسْقَاط الرَكاة عن كل ِن ينها عى صاب وََجممُوا على كاعر ل يكم إلى اليب ‏جمَعُوا على ان الصّنْفَ الْوَاحِدَ ِن الْحُبُوب وَعَيْرهِمَا يجْمَع جيذ جيه ِى ‎o‏ س 8 ص ‏رديه وََوْحد الرَكاةٌ من جميعه على قَذر كُل وَاحِدٍ مِنْهُمَاء أَعُني من الْجَيِّ () [سبق تخريجه]. ‏(١) قد نفدم ذكره. ‏() َد تَقَدِمَ ذكره قريبا. ‎ ‎ هم ی اه ل ن ت ت 2 کم MSI ah Ar i Orr لاعس اك اسلا د ‎E‏ 4 ص ٤ 0 2 ‎2ro J 0f %2 o‏ ۰ 2 وَالرّدڍيء وان الَمرَ وَعَيرهُ ِن ن کان اصنافا اذ ين اوسمو. واختلفوا في ضم نة إلى الشعبر » فَقَالَ عض أَصْحَاِنَا: لا لا يضاف إِلّى بَعْضِ» رُوِيَ ڌَلكَ عَنْ وائل بن ايوب باه وُو مَذمَبُ َكځُولِ وَعَطَاءٍ وَالاورَاعي وبي عبد وَأصْحَاب الرَأيء اتر أَصْحَابنَا إلى أن الشَعِير يحمل على الب نيکل راج ا ااب وو وَ محمد يإ ‎s0‏ (۲) وإ ِ‫ ؤا 0 سو لر کے و که ر وَمُوسَى بن ايي جابر فِيمَا ت عَنْهُمَاء وهو قول ا تق دم الَغْريف به. 2 تر جم جَمََهُ في الْجُرءِ الأول. هو أَبُو لن شوى بر أبي بابر الأركوي امان ين اطي عُلماء القن الاي وأحَدُ عَملة ِي لمق امن عجرا على الإتام اليم بي عيب كه َال وَوَجة الَحُرِير وَإِحياءِ سِيرة الْحْلمَاء الرَاشِدين بِعُمَاء وَلَِبَ دَوْرا طبرا في تخُريره مِنَ ايك وكا ن كال شوى اين توول إت كيل ادى بن مو على رَأس الْحَرَكَةٍ الإصلاحية يُرَاقيهَا عن ويتَحين لفَرَصَهَ لاعَادَة المَامَة دبي لا يتا ند أن اسهد الجُدَى وَصَفوةِجالِ اة َع وَاستَوّى باي ول عه عَلّى ماد الأمُور. ونت حير ان عُمَان بَقيٍ بعد فل الْجُنْدَى يد الْجَبَايرَة ِن يني اْجُلندَى ابن لأَمرَاءِ بتي عباس مِنْ سَنَةٍ ١۱۳ إلى سَنَةٍ سَنَة ١۱۷ اذ الدَولةٌ مِنْ بني الجُلَنْدَ ى نَا ِى بني اليَحْمد وَاسَْوَْتْ جَمَاء عَةٌ امسا مير على الأَمُور هتاك صب مُوسّى يع ملين والْمحوَدَ ِي بُو عله حركة البلا َف به ِن صَفوَة الأمَةِ كلهم لِلامَامَة مه وَيَطِمَحُون ِلْهَا وَكَان مر الأَمة كاف عاقية و وَفَريق ر يكر ريق فا لاني قول كل اجو ن ؤل اليا كاين وجي الْقطرِ تِن مَنْ ترسخ جور ويقوى أَمرةُ يِه العامة الْعَامَهه وَكَانَ الكل لَه وَمُطِيعَاء وَاسْتَقر کل في د ايه فِعْلا وَسَارَ إلى عابي بيد أن بير بِنَ الْمُنْذِر - ساعده الاين وَأَحَدَ حَمَلَةٍ الِلم مله - قلت ِن حال فقا ؛: "كن ا رجو جوا يا أب َي أن قير بهَذِهِ الدولة َردَدَهَا إلى مَوْلاءِ الذِينَ يَحَافُودَ عَلى هتا شا دگ 5 مُوسی عَنْ حَقِيقَةٍ وبا فج "ما يا ابا الْحَكُم إلى الدولَةٍ نَم اڄتَمَعُو مَعُواء وکل مَدَا الأَمْرَ 2 ي وال ند يف فاكم عن تى يفوي الامو أجل لما قوي اشر ان آبي عَفانَ "حر اولك" َمَرَهُ مُوسی بن يي جابر قا رَس إِلى الَْرَى اللاي وَعَرََ كُل مَنْ كان ول فقَامَتِ الول باِذْنِ الف وَذَلِكَ سن ۱۷۷ف وَمَكَذَا يل له كي اأ مُسلمِينَ NEN Rta ntti sett stati sotina sitar eit ‏الد سی س قاقسا الاس لای‎ ‏عند شل اه لله وَفَاسَهْمَا على الذَعَب وَالْفضَة و 7 ما‎ ص س٥ ن ‎ë2‏ ص 7 ‎Zo‏ 1 اضر وَالرهر هري و وَطاوس وَهُو الْعُعْتَمدُ عليه عند وَسَبَبُ الخلاف: حل المُرَاعَاةُ في الصنِْ الوَاحد اتاق افم او ا الأَسْمَاءِ؟ فَمَنْ راعی اتفَاق ْمَنَافِع قال هما جنس وَاحد وَإِنِ إن القت أَسْمَاوُمًا * وم وَمَْ راعى اماق قال هُمَا جِنْسَانِ مُحْتَلِمَانِ وَاهُ اعلم. مَسْلةٌ [في نصاب وب والثمار أيضا]: أَجْمَعَ أل الُم على أَنَ رَ ار 8 سَسَ فِيمَا سَفّتٍ السّمَاءُ اني وَفِيمَا قي بالدوالي ارام يضف الْحْشر شتا ف بَعْضهُ بالسمَاء ربش بالدلاي َعَالَ عَطَاءُ ر يي ربا ينر لی كو السَقَييِن کی على ذلك وَقَالَ النَوْرِي: عَلّى الذي حه وَعَلبَ عَلَيه صد سَدفنَف وقيل: تحرج رَكَاتَهُ بالْمُحَاصَصَهِ روي ذلِكَ عن الشَافِي. َسْالَةّ: [في تَقْدِير النَصَابٍ بَالْحَرْص] وَاخْتَلَمُوا في تَمْدِير النّصَاب بالْحَرْص فَذَهَب إلى ِجَاَةِ الْحَرْصِ في النَخِيل وَالأَْابٍ حن بُو صَلاَحُهَاء لِضَرُورَةِ ن يُحَلى بيه و هله أن يأكُلوةُ رطباء وَعَنْ داو اَن أَجَارَ o بن ج 3 2 OR < ن A وَالدُولابَ لجهاز الدولة َم صف تقذ فص عَليا ارب ر ان مين لا اشوا عَرل ان يي عَفان لخدب طهر ينه حَضرَ بن يي جار الْعَسْكُر و وهو ير مدو على قات موا على شري في عكر ۽ َال وة لشو : "من ِمَامَُا؟" قال مُوسى: "آنا لما وَصَل الوَارث يِن كَعْب 1 ‏م‎ 2 2Z إلى د وی أذ موی بده فَقَلْمَهُ ‎EE‏ حًا يِن الاس عَابَ لِك وَاسْتَمَر OY we ارت في الإمامة مرضي عَنه ُد ١٠ س وة شه وَمَكذَ َل كبحا مُطَاعَا وط أو الول في وَةٍ وَاسْيقَامَةٍ مَةٍ إلى أن تَوَفاهُ اله فإ في ية ١٠ من الحرم ك ١۱۸ ى وكا َا عَاٍّ را يسين سنه راء وَكانَ شوى جَدَ فب الإشلام موی بن علي لوه کون لتقي وف و وَأَرْضاهُ. اه مُصححه. تقد َد الَعْرِيفُ به. هی ‎A SIS: tt wo‏ ق ات 0) 2 EAL RR AR ln ln todos dnl! E Let ‏و ا اا‎ م ف ال شوه قر ووج ع افون اع ميا َدعَب اجو حَيقة وَصَاحِبُ إلى عَلّى رَب الأزض أن يودي عُشْرَ ما تَحَصل في بده رَاد الْحَرص آم تقص. وَسَبَبُ يلاهم في جَوازِهِمُ م الْحَرْص: مُعَارَضَةُ الأصُول لِلْحَدِيثٍِ الْوَارد تي وَمُو ما روي أن الي ا اج على ا ا اخرّصِي ما مِنْهاء فَلَمًا رَجَمَ قَالَ: كم جَاءَت حَدِيمَتك؟ قالت: وس حَرْصَايَارَسُول ا او با كان يبعث عَبْدَ الله يِن رَوَاحة ۳ اليَهُودِ فرص عَلَيهِمُ انيل جين يَطِيبُ. وأا الأ صُولُ الْمُعَارضة لهذ الأحاديث فهو أن اللحَرْصَ مِنْ تاب #” ني لهه وَموَ يع َر على وس اليل َر لاء ولان اب بم الت سيك ياء قان ال ص کان ء لى الْيَهُودِء وَهُمْ لَيسُوا باً مُمْليسُوا يل ركا مي ْم ما ديهم واه أعَلمُ. () [رواه البخاري؛ باب خرص التمر ر١١٤ وَالْحَرص : هُوَالْحَرَرُ وَوَلِكَ ذا رَهَى اليل ولاب وَبَدا صَلاَحُهَا اثر بر قدي النْصاب فيه بِالْحَرص دُون وَذَلِكَ أن ِي الأمينْ ما على ِن اليب وَالرْطبَ ُه يُقَدرهُ تَمُرا وبيب يعرف مقَدَارَ الرَكَاةٍ فيه ِا جَفتٍ الْمَار اَعَد الرَكَاةَ الي سبق سی تقد م فيا ولس الْحَرص ن وَتَحْوين يرم به حَكُمْ كما وه الختا بل هوسو انو 8 في مَعرِفةٍ قر التَمْر كَالاجيَهَاد فِي : ويم . وسيب ب الْحَرص: أن الْحَادَةَ جرت يأل َر بء كان ِن ِخحصَاُ الركاة قبل أن كل وفرع ومن أجل أن يَصَرّف يما شَاؤُواء ويَضْمَنُوا مقْدَار الرَكَاة. وََاِدَتَهُ: أن الحِيَانَةِ ِن الْمَاِ وَضبط حَقّ الَْقَرَاء على الْمَالِك الْمُصَدّق ِقَذر مَا حرص نياع الْمَالكِ پالاکل. وَصفة الْحَرص: : أن يَطُوفَ بِالشْجَرَة وَيَرى جَميع تَمَريهَا وَيقولُ: خرصُهًا كُذا وَكُذا رطب ويي مِنْها كذا وَكَذايَابسًا. n RAR ‏ن سسالا‎ 2 Lats ‏راعسا اڈ‎ 25 5 C3 ۲۷ لے ر هتف n٠ ‎AE.‏ د مَسالة: [في حساب ما وکل من التخْل ع قبل وَالْحَصَادٍ في الَصَاب] اَل َل اليل مَل 1 عى الرَجُل ما َكل ِن تخل وَرَرعِه الجُذَاذِ وَالْحَصَاد دِفِي النصاب؟ فَذَهَبَ مَالك : ن نس إلى انه مَحُسُوبٌ عَلَي وذ ى ديك َر َوب َب وَوَاََهم عََى ذَيكَ وَس و سَبَب اختلاقِهم: رظ ص الْقِيَاسِ للتار و ر وَمَعهُوم الْكِنَاب ا الْقَيَاسّ َال وجيت هلكا وى يه ع قير كسار الأو ارك أن الا ق ل ول الي درفت که ‎EE‏ 4 يُطْمِعُهُ الْمَسَاكِينَ وَما تسٰقط ای تقال : "كَد راد اب عَمّكًَ وَأنْصَفَّكَ"” وَمَا روي أنه قَالَ 8% "ذا حرصت دا كذ كاش ص الثْلكَ َدَعُوا وَقَولهُ: "حَفَمُوا الَْرْص قن في الْعَرِية والىلات وَالوَصَايَا وَالنَوَائِبَ وَمَا وَجَبَ في التَمْر م من الْحَ'٠٠ وَأَمًا مَفهُوُ ‎Co 0‏ سم م الكتاب فقو له َعَالى : کنو کل ڪلوا من ادا وء انوا حقه يو ادى" ‏(٠) [رواه الدارقطني؛ باب في قدر الصدقة فيما أخرجت الأرض وخرص الثمارء ر٢۷٠۲]. ‏() [رواه أبو داود باب في الخرص؛ ر۷١٦۱]. ‏() [رواه البيهقي» باب من قال يترك لرب الحائط قدر ما يأكل هو وأهك ر۷۲۳۸ء بلفظ: "خففوا على الناس في الخرص فإن فيه العرية والوطية والأكلة"ء "قال الوليد: قلت لأبى عمرو وما العرية؟ قال: النخلة والتخلتين والثلاث يمنحها الرجل الرجل من أهل الحاجةء قلت: فما الأكلة؟ قال: أهل المال يأكلون منه رطبا فلا يخرص ذلك ويوضع من خرصه؛ قال: قلت فما الوطية؟ قال: : من يغشاهم ويزورهم"]. ‏الأنْعَام: (١٤۱). ‎ ‎ EAI nda Mln tale ntin tole todo to AUER AR itr lotro esr 1 ¥ ‏اعد الالام‎ MM O cio y7 “Ro IK hint, [في إخراج قيمة وَاختَلَمُوا ف في إِخراج الْقَيمَةٍ في الرَكَاق َجَارَهَا بعص وَمَع منها اخرُون. الْخِلا: حل الرَكاة عِبَادَةٌ أو وَاڄبٌ لِلْمَسَاكِين؟ فَمَنْ قال عاد ا لا يَجُور ان د يخْرِجَ | إلا الْوَاجبَ علي وَهُوَ فَوْل مَالِكٍ وَالسشافِي› وم قَالَ: ها قرا جاو راج يتفي | الرَكَاق وَهُوَ قول ابي حَنِيفةَ وَِْهِ وول قول بَعْض أَصْحَابِنَء وَ اله عله . [عل مَنْ کون زکاء ما تخر جه الأرض المُسْتاجَرة] عِنْدَ أَصْحَابن بنا بع لِصَاحِبٍ الْمَالِء إلا أن يَكُون أ َر کون أَجِيرًا. وَلا تَجِبُ الرَكَاةُ فِي التْمَار خيب إل بعد إذرايهاء ها وغ فيهاء 3 N حتی بشت وَالْعَة ‏ حتی تسود" وَكَذَلكَ لطت لا ركا فه حت يصیر تَمُرا يَاسًا. 3 العُلَمَاءُ فِيمَا تَخْرجُة الأَرْض الْمُسَاجَرَةُ على مَنْ تَكُون ركا فقا کش َعضهُمْ: الْعْشْرُ عَلى رَ ب الأْض دُون الْمُسَْاِ وَمُوَ مَروِي عَنْ ابي بي صحابي وَقَالَ آخرُون: عَلى مَالك لزع المُسْتَجِر دُون 7 ت - حنيفة ا () اَلَف الَُْمَاُ في ديك إلى بعص راما باد وَالْعْض الأحَر حَقَالِلْمَسَاكِين بد أن َل الثاني هو اراح عَلّى ما َه وَمُوَ َو ما ألا قوت وُجوبها الله عله على وَمُمَا عير مُكلفين وأا ايا وله َعَالى: وق الهم حن سابل لحرو 4 (الذاريات: ۹) وأَمًا ات فلتَعجيل اد دَائهَا قبل وَفيِهَاء وَالعبَادَة الْمُوَقَة لتخ قبل ويها ققد كيت أن اعباس عَم الي 8ه كاده في تيلها كَِ ك وَعَله إا تَحَقَقَتْ حَاجَة الْمَسَاكِين ِلها جَارَ َعْجِيلها تعجيلهاء وَاللَهُ له وَل ي يت عَن الول ما أنه َر عك اة رها عند حول وَيهاء بل الأنر كان بكسي عفد روي أن عَمَرَ يِن 9 اي 8 صد ى الس َل بنرك كمي إلى ر ت روَا الد قطي وا "فن صت عَن صاع فلس يهاش ‎HK‏ ‎trots aint ttt tintin tist 0 :‏ قسواعسا السلا 2 وون [ لته كن ندش ات کی اہ جه ن 2 ‎a‏ ‏ص ‏؟ِ ‎AE‏ را ° 9 9 ەو س المَالِء وَرُويَ ذَلِكَ عن مَالِك وائن ن الْمُبَارَكٍ اپي نورء وروي مثله عن ‏الشّافي؛ وَبه قَالَ أَضْحًا ‏وَسَبَبُ الْخلاف: هَل الحُشر حت الأَرْض أو الرَِعٍ؟ أَكََرْهُمْ إلى أنه حو ايء لذي تحب فيه الرَكاُ وَُوَالرَزغ وَمُوَ الصف وَذَهب أَبُو حنيفة ا وه ا ا ‏إلى نحق الأضل؛ وَهُوَالأَرشُ» وَا ‏الُم ‎ aC ‏نھ‎ 9 الفصل الثالث e rire ening 0 rer py فى رکا النَمَدَِينِ [الذَّهبُ والفضَة] ف القَدَيْن]› وَهُمَا الذْهَبُ وَالْفْضَة. [مسألة: في نصابٌ الفضّةٍ (الوَرقي)] اف تَعالى: يكوك الذَحَبَ 4 اليه وَقَال النبيٰ 2 2 دُونَ حمس أواتي مِنَ الْوَرِقِ ‎a‏ وَأَجْمَعَ أَهُل الْعِلُم س على أن ِصَابَ اشم يا زم للحديب المَدم؛ لأن الأوقية أَرْيَعُونَ دِرْمَماء ومس أوَاق جُمُلتَهَا ماتا وَاخَلَفُوا فِيمَا راد على ن فَقَال شه حع > بحسا ونع اشر أو كرت روي ذلك عَنْ 7 0 وان و ». ومالك ر ن نس وان ن ابي وَسْفْيَانَ الاي وبي عي وَعَْهِْ وَل اسحا لا كَيْءَ ف في الرَيَادَة حى تَبْلَعْ ربعي دِرْحَمًاء تم فِيها دزی روي هذا عن الْحَسَن ضري وَعطاء بن ابي ربح وسعيد بن الم وَطاوس وَالشْعبي وَمَكحُول وَعَمُرو بن وبي حَييفَةه وَعَْرَهِمْ. ۳ () التَوْيَة: (٤۳). () [سبق تخريجه]. () رُوي أنَهُمَا قَالاً: إن َا را على الَصَابٍ ِن الدَمَب َيه أي: في الرائِدِ - ِم الْعْشْرِ في قَلِيلِهِ وکشری َه لا وق فِيهمًا. قال في شرح م ۴1 الوت ك امه 7 4 وگو الَعَُمَاءُ على أن ما رَادَ على حَمْسَةٍ سق انه بُ رکاته ابه 4 وَأنهُ لا وَقص فيها. [۹/۷٤]. Ch \ a Fr 21 ‏قوسد 2ت آل سا‎ E ENE NERE EN N ۳۹ یٹ دی شوقن جن شیا اد ‎din o‏ وَسَب اختِلاَفِهمْ شان أَحَذهُمَا: ال ي كشي العو الْمَرُويٌ نشول ا ا و قول "لبس في وزم َي عئّیى يَخُولَ عَلهَا ر 8 ‎2o e‏ س س م ‎e‏ الحَولء ثم فِيهَا فيهًا خمسَة دراه فما ا ا قفي کل َر درهما دزم ص 0 4 - 0 0 الثاني لِلْخْلا: مُوَ ْلَب َة ِن اللْذيِن هُمَا الْمَاشِيَة وَالْحْيُوتُ ل2 ورد فى الْمَاِية أن لا رَكَاء فى مِنهاء وَأَجْمَمُوا على أنه ليس في الْحُبُوب أوقاص؛ فَمَنْ شه الذَحَبَ وَالْفْضة بالْمَاشِيَةٍ قال فِيهمَا بالاَوْقَاص؛ وَمَن شَبَهَهُمَا بالْحُبُوب قَال: ليس فِيهمَا فاص واه أَعَلَمُ. مَسْلَةَ: [في نصاب الذهب] وَأَجْمَعُوا عَلى أن إِدَا كَانَ عِشْرينَ مِثْقالاً وها مامتا ي ان الركا ‎F۴‏ ناو وهي شت شا إا ما روي . ° ي اوه ا رعا وة واج واوا فى الك ب عِشْرينَ مثقالاً َقِيمَتَهُ دُون مائتيي بي زم او تکون قِيمَنُ دزم وَمُوَ دُونَ الْعِسْرينَ مثقالاً عَدَدَاء فَقَالَ جُمْهُو رهل الْعِلُم: لا رَكَاَ ف في اقل من عِشُرِينَ دارا او ماله رفي دينارًا يضف ديار وَرُوِي عَنْ عَطَاءِ وَطَاوْس وَالوْهْرِي ر َا ن حب وَعَْرم أ هراي ِا كائث فيعة يقي وزم <0 وَإِن كَاَتُ دُون الْعِشْرينَ عَدَدًاء و الله له أعلم. 2 Bae تََارْعِهم: في تَضحيح الْحَيبٍ الْمَروِي في ديك عَن عل عَنِ الي 8 وَهُوَ فَوْلَهُ: "مَاتوا مِنْ كَل عِشرِينَ دِينَارًا صف () [رواه بُو باب في زكاة السائمة ر٤ yp E E ‏سد‎ etek ‏كوا‎ W1 ۰ ‎vJ ِ ِ‏ در م ہے ‎o‏ ٤ س وَمَنْ لم ب بح عِنْدَهُ الْحَدِيثْ اعَنَمَدَ عَلى الإجُماع: أن في الأرَبَعِينَ ِينَارًا دِيَارًا وَاحدًاء واهل الْمَدِيَة وَمَالِكٌ وَأَصْحَابهُ اعْتَمَدُو ا في دَلِكَ عَلى 7 ا ‏َمل ويديف َا ايك في کيو اعوط "الس الي لا خلافَ فِيهَا عِنْدَنا ‏العم ‏ص ‏ي س ‏ل ‏۹ )۲( سے سے ‏الك 65 تحب تچب في عشرين دينارا عَياء كما تچب في مائتي دزهم 4 وهو ‏() [رواه أبو داود بلفظ: ". .ويس عَلَيك دى فى اذهب - حى يَكُونَ لَك دِينارًا فَإدَا كان لَك ء ِرون رحا عليه الْحولُ يها صف ديار قَمَا راد حاب ك" باب ئي زکاة السائمةء ر١۷٥۱]. ‏يرا على اقرا َم جَذوَلاً ِي يان َسمَاءِ م الْمَكايل واقس ولقود دک ‏نوفا في كي اي وننش بنش ها على جُمُهُورهم. ‏)جذ جَذول الْمَكاييل وَاْمَقَِسٍ ولقود (القفِيرٌ كيال يسع نَمَانِية ِي مَكاكيك (الْمَكُوك) يضف الْوَيية وَتَسَمّى عِنْدَنا وَيالْكيْل الْجَدِيدٍ (ويكاليشر) (الْفَرَق) زيل بس م حمْسَة صَاعَاه (الفرّق) فح فَسُكُو: كيال يسم كلا آي عرب رونا ية بم الي ا وَنْسمى ال "قله" ا1 دول دیکالیشر اي ضعْفْك (ويبة ة امسین) اء عكر مدا او لحَثيةء (وي يبة يَفرت) تسح أَمْدَاد د و٥/ ۳ء (ويبة تما ماي نداب (الَوَسْق) ستو ن الصا أرَبعَة أمْدَادِ بِمُدٌ ال ت نة َمْدَادِ له "الربَاعي وَزْن ۷٦ جرَامًا ِن الْفَنْحِ و ی ِن (الْجَرةُ الكْيرةُ ُو الِْكَيالُ اَي يمى في عرف مِيزّاب وَعرْف نفوسَةً " (قَرَالريْتٍ) هُوَيْضْفُ الْجََة الْكِيرَق ْم رطان َو ما يساوي كيلو چرام تَقريباه خحمُسُمائة و چرام باصطلاح عصرتاء (الَْرِيدُ) اا ءَ عَشْرَ ميلا (الفَرْسَخ) ا٥00 متراء (الِْيل) ۱۳۸ مِتراء (القَِي) ِن الأَْض يساوي ٤٤ ِرَاعَاء (الْمِْقَال) وَرْن حمُسَة حِرَامَاتٍ ذَحَبا (الينَا) صرف عَشرة راهم تَسَّاوي عر آلافِ دِزکَم يساوي عَشرة كاي (الأوقيّة) رَبَعُونَ رهما فض (الرهَم) تة 7 له جرَامَاتټ (الدانق) سد سل س الدَزهم ٦ ورن قاطي والدذانق الإسلامي حَبنا خزْنُوب ۲/۳ (الْقِيرَاط) طَسُو چان (و الطسُوجُ) حََانِء (الْحَرُوبَة) في عرف تقييم مياه الآبار يساوي ١۱/۲ مََلايَُالُ: لان يمك في لث حَرَارِيبَ» يعني ملك رُم اير ١/٠ (الْحٌََ) جز من ٨٠ ِن الدَرْحَم (الش) عشُرُون دزهماء حمس دَرَاهِمَ. اه مُصححه. [موطا الإمام مالك رواية يحي ر۸۳٥ء ١/٤٤۲]. ‎ ‎ lt ‏و عسل لس سا‎ RSA sd sht ttt N C2 WER 6 ‏شت‎ DE وبهِ أذ َصْحََء قول ا ‎E‏ :اليس فِيمَا دُون عِشْرينَ مثقالاً صَدقّ"“ وَقوله: فى الرَقَةِ ر 5 م العش ننا اس سم جَامِع دمب وَالْفْضَ وَعَلى ان بني قاس 7 على الْفْضة كانت هي الأضلَ وَلاَفَاقِهمْ عَلى صِحّة الْحَدِيتٍ الْوَارِدِ في صاب الْفْصةِ واه اموا في الب َالِ ِا كا اص عَنْ َر الَا فال س ص سے فِيها كاه ذا كاتَتِ الدنانير لرام تَجُووٌ روي هذا عن َالِ وَبَعْض اَصضْحَابي وَقَالَ اَحَرُونَ: لا رَكاَ في دَلِكَ وان تَقَصث حبف وَهُو الصحيخ؛ وبهِ َال الشافع وغيرة. مسالة: [في حُكم ضمٌ اهب إلى الفضة] وَاخَلَقُوا في صم إلى َة َال لضم أَحَدُمُمَا إلى الآخرء رُوي هذا عَن ابن ابي لیلى وبي عَبَيّدِ وبي ثور وَالشافِعي وَذَهَبَ الْحَسر بصي والاورَاعي و وَمَالِك وأو حَنِيمةَ وَأَصْحَابُ الرَأي إلى أن كل واد مِنْهُما يُضَمُ ى لاي َكل الاب في تخو يتا َب فو الك َو سحي „Jo 6 وبه أخذ ص وسيب سيب الخلاف: مَل وجُوب الوَكَاةٍ في کل واحد مِنهًا لعينه ر لعلة س س تو مو تا وي واروس الا لوال وَقِيمَةالمعَاتٍ وَاََاقٌ الْمنَافِمٍ كَمَنْ رَأى وَجُوبَ الرَكاة في كُل واد نَا عي هما سان کالايل وَالبقَر ومن اعتبر فِيهما الْعِلةَ الْجَامِعََ عَهَ لَهُمَا قَال: بم صم بَعْضِهَا إلى بَعْض. () [سبق تخريجه]. () [رواه البخاري › باب زكاة الغنمء ر٦۱۳۸]. () جُوَارَ الوازنة: أي إن هذه وإن لم تكن وازنة فهي تجوز مجارّها وجوازها لِقريها منها" (السيوطي: المزهر في علوم اللغةء ١/ 2 AM: ia on OR: Ri ‏نہ‎ ARREARS ARA Adat Hn Hin Rin Hd ka er Pst tore NEH ‏[مسألة: ئي صِفة صم الدهب إلى الفضة]‎ في صِفَةٍ صمّهِمَا وَإخرَاج الرَكا ة منْهْمَاء مال أَصحَابَا وَوَاَفَهُمْ على دَلِك أَبُو حنيفة: م كل وا مُا ِى صا ايق ين كل واد يما اة ما فيي مالم َل فرِيضةُ واد ينهاء َم ِذا هَت في أَحَدِهِمَا كَل يَكَسِرْمَا إلى الآ فَالُوا: ونما يُصْرَفُ إلى الذَحَب يلا كان أو كَييراء وَلابُصْرَفُ إلى الوق إلا إلى زم وَنْصْفٍ فَصَاعِدَا وَوُوي عَنْ مَالِكٍ أنه قَالَ: يُضمَانِ بِصَرْفٍ مَحُدُود؛ وَدَلِكَ ده اَن رل الدينَار بِعَشرَة رام على مَا کان عَليِِ الصف كديماء َمَنْ كات اير ويا ركم ققد عليه ِيهما فَإِنْ كانت يِسْعَة ما اكا يز لرک علي ِن كات دانير وَمائة عليه الركاة و ٤ أحَدِهِمَا على الآخر واه مسال : [في حك الريك ينصيب في الأصل والتصاب] اَل ايلم في الذَحَب مَل يعي الشّرِيك ينيب شريكِه فِيهمَا أو في أَحَدِِمَا في الأضل وَالنْصَاب؟ َذََبَ أَصْحَابنَ إلى ن لا يسيم بتصیب شريه فما في الل وَل في الاه وَوَاَهُم على ديك ايك وأو فة الشافِعي إلى أنه يَسْيِمْ بى وَأ حُكُم الَا حُكُمْ َالِ وَجُل واحد. وسيب سَبَب اختلافهم: الاخُيَمَالُ لذي في 8:''لَبس فيما دُونَ عمس أوَاق 0 ٤ فيُحَمَل أن يَكُونَ هَدَا لِمَالِكِ وَاحب وَيحتَمَل أن يكون () ويه نظَر. [سبق تخريجه]. موت شک ید سمحت شت 5 NESSES RENEE E E ENE EN N ‏سد الس‎ We و للاك شىء إلا أنه لما كَانَ ۱ اط النْصَاب إَِمَا هُو ارق بصَاحب الْمَالِ ك و 1 وب اَن بَكُونَ الات مالك راجب وَهُر الأَظهي وا َعَلَمُ. [في زكاة اختَلْفَ الَمَهَاُ في رَكاة الْحُلي سن الذْحَب و„ سه اه روي عَن ابن عباس وان مَسْمُود وَعََُ بن الْحَطَاب وَوَافََُم ع افو بن عمَر وَمجاهد وير ِن رَد بن الْمُسيّب وَعَطاءٌ وَسَعيد يد بن جبير PA سس و َالِ كاد ِن ران وان يبري وَالرهْرِيٌ وأَضْحَاب أي د الرَكاءَ فيه وَاحبف وهو و قول أَصحَاِ قاطي وَوَافَقَهُمْ على ذَلِك بُو عو وہ حَِيفة وأصحابهُ ئه وروي عَنْ انس بن مالك انه کی عَاما وَاحدًاء احَرُونَ 7 ى ل ركه نأي يلول َو ع ارو ده َه وَأسمَاءَ بنتٍ بي بكر مُحَمَد بن َل وَاْقَايِم بن مُحَمَد ويي ُب وبي قور وََحْمَدَ وب كال مها لجاز مَالِكٌ وَالليْث برد سعيد 2 ەو علو سے ۳۰۶ الَا في أل ئر كا ارا روي َنأ َف عض ص 4 ەو .مس لو . س ‎2oo‏ ى س ‎o‏ ‏َا يئا اير الف في وَرُوِيَ عَن الْحَسَن أن َل : ر كانه عَارِيتَهُ وَرُوي مثله فََحَاتٍ من وَرق - ا و قال مِن دمب يَفَالَ: "ما مَذا؟" فَمَالت: لَك بف عَالَ: "نودي رَكَاَهْن؟" فَالَتْ: ل "حبك من "٠ وَمَا روي "أنه دحت عَليْهِ امْرةٌ وَفي يَدِمَا وار من دكب فبه سَبْعُونَ مال : رج ليضف فَاخْرَ ج ينها مِثْقالاً وَكَلاكه أزتاع َال" ". بهذا وَعَبرِهِ بحت مر () [رواه أبو داودء كتاب الزكاةء باب الكنز ما هو وزكاة الحلي» ١٦٥٠ › ۷٦١۱]. )7( [رواه الدارقطني› باب زكاة الحلي؛ ر ۲]. ا اب اك اعا عي ا اوا ا ل ا ل اا ا ‎RR U A‏ 0 عسل اسسا ٦۳ RS EEE E NBR. > Atma سے و با من بابر بن عَبْد اله أن قالَ: "ليس في الْحُليٌ ركا" الثاني : هو ترد الحلِى يِن أن يشب الْعُرُوض الْمَوضوعة و وير ِن التبْر وَالْفْضةٍ اللذَين الْمَقَصودُ ينما الْمُعَامَلف اَي كَونَهُمَا ثُمَناه البح اجا جاب الرَكَاةِ فيه فيه بظاهر الْكِتَاب والسنِّ لوقوع اسم 4 اَهب وَالْفْضةٍ على الْحُلي واه عله" أَوْجَبَ الرَكَاةً في الْحُلِيّ؛ وَاحتَح أف لرك عن كيبي شيب ژر 2ن1 () [رواه الترمذي» باب ما جاء في زكاة الحلي» ر٦۳٠ بلفظ: " وقال بعض أصحاب النبي صل الله عليه و سلم منهم ابن عمر و عائشة و جابر بن عبد الله و أنس بن مالك: لیس في الحلی زکاق وهكذا روي عن بعض فقهاء التابعين» وبه يقول مالك بن أنس والشافعي وأحمد وإسحق"] [قَال البيهقى: "والذي يرويه بعض فقهائنا مرفوعا: (ليس في الحلي زكاة) » لا أصل لهء إنما یروی عن جابر من قوله غير مرفوع؛ وقال: "باطل لا أصل له". (البيهقي: : معرفة السنن والآثار ره ۲۵۰( () من اموم أ اقول عدم وَجُوب الركاة في حلي ذا اد ريك ماي وأَحْمَدَ ِي أَحد د قال الصنعانى ن : "لآثار وَرَدَت ع اسلف قَاضِية حدم ا و د صك ل ر لئار ثُمً قَالَ: "وَأَظْهرُ الأقوال دَليلاً جوب صو َيب وَفوو" . اه [سبل السلام ۳/۲ وَهُو قول ‎N O‏ سوا ‎A‏ عسل الا سسا 1 ت ر یو ۳۷ ‏في رَكاة الْعرُوضِ الْمُتَحَدَة ‏الْفَصل يَشْعَمِل لاو اقام أَحَدُهًا: في رَكاةٍ الّجَارَة ا ى ئ ا ° و الْقسهُ الأول و . في زَكاةٍ العرّوض جُمَع أَمُل الْعِلُم عَلى إِيجَابٍ الرَكَاةٍ ِي لُْرُوض التي عد لِلَجَارَ ق مدير ‏ص ‎O‏ ٣ 0 ‏كانت ‎VR]‏ روي ذلك عَنْ عُمَرَ بن الْحَطَاب مانن عفان وان ‏ا ‏ا ‏عباس وَابن عَمَرَ وَجاير بن ريد وآبي عَبيدَةَ مسل ويي صَالح الدَمَانِ وَالرييع ‏يه وي ا اقاي د علدا وتاي ن عت ورو لأر رة ن رَد وَالْحَسنُ البصَرِيُ وَطَاوْسٌ وَمَيْمُون يِن مِهران وَالنحَوي وَعَلَيه ا ن أل الجا ايراق ولع م خلا لأ عاذ عة اود بن علي وغیره ِن أل الظَاهِر: رَعمُوا أن الرَكَاةَ في فَإِدَا صَارَ ‏عُرُوضا صَارَ إلى ما عَلَبهِ الوص حى يَعُودَ إلى الْعَْن. ‎ ¥ C0 PAIRS RY dle HRY dele herders ttre tle ke tirr ‏سوا ا‎ ۳ شم د ‎Ey‏ ۳۳ نے قم للم ج هشه ‎e Lb iri. ‘dê ERDÊ i‏ د د س سے ٥ وَسَيَبُ الْخلاف سيان أَحَدُهْمَا: ‎Re‏ يث سمرة بُنِ اب 1 قَالَ: "کان اي #8 يمرن أن رک ور۳٠ اني الُم في وجُوب الرَكاةٍ ا وهو أن اروص المْعَحَدَهَ مَةٌ بها وَالرََاد فَشْبَهَ الاس اللا الي فِيهًا الرّكَا باق غي الْحَرْ ولعب وا أعَلم. َسْالةً: فِيمَا تَحِبٌ فيه أي نميه الذي به الْعُرُوض آم في قيمَته؟ فقال بكي عَلى ما جيل فيي روي ذلك عَن الْحَسَنِ Ot 7 ge o ‏ك‎ o ‏ضري وَفال ودی عند راسي الْحَوِْ مةه روي َلك عَنْ جَابر بن‎ ‏َي الأورَاعِى إلى أنه د إن شَاءَ رک تَمَنَهُ الّذِي اشَْرَافُ ِن شاءَ‎ ص کی واه مسالة: وال ر : وتوا في عُرُوض تيم نين َا كر اْفَْهَاءِ ونه جير ن ريد واو ةليع بن خيب وَعَيرهُم من أصحابنا: تقوم عِند رُس حول حرج رَكاتها ِكل سو ما َء وَمُوَ مَْحَبُ وبي ور وابي عبد وَأَصْحَابٍ وَرُوِيَ عَنْ مَاِكٍ بن س ن لا كا فيه عتى باع ون أََامَت سِنين فَإِدًا باعَهَا رَكامَا لِسّةٍ وَاحدق وَهُو قول عَطاي وَفَوْلْهُمْ َا لحي بِفَوْلٍ الظاهريةء لم يَحَلِمُوا إلا في الْمُدِيرَي واه أَعْلَمْ. ص ع و ے وَاختَلَمُوا ذ في الْعَرُوض َريه الوَجُل ڀال ين ياي دزم ثم ص 2 ر و سس سے و ُو عَليه حول وَمُوَبُساوي ما تحب فيد الوكائ قال شە وه : ليس عليه فيه فه ‎gq‏ 7 ¥ رگا تى بيت يما جت ف ك حول علد الحو وکال ار اع ب ِب فيه الرَكَاة بعْدَ حول الْحَوْلٍ رَكَاهُ ِن يَوْم ملْكٍ الْعُرُوض؛ ولا بطر في () رَوَاهُ بُو دَاوْدَ باب العروض إذا كانت للتجارة هل فيها زكاق ر٤ ٦5٥ 1]. TEAS EA ‏وغل لس‎ Ean RR ‏سوس سے‎ احق ملقد اا ااال ‎i MCR‏ نا جه 0 اھ اکم ِيمَته أَوَلَ السنَة ولا أوسَطه ۽ روي هذ ذا عَنِ الشاي وا َه وَاختَلَفُوا فِيمَن رى اكيب م بدا لَه أن يَجُعَلهَا لباس او اشْتَرَامَا لباس اما ِلَجَارَِ كمال بَعْضْهُمْ: ليس عليه رَكَاةٌ في وَفَالَ ارون عَيْر دَلِكَ وال ا س م الثاني في رَكاةِ قاد وَحَذَا مَل على يث َال الأوّى في وَفْتِ الرَكاة: أَجْمَع أَكثر ا هل الُم عَلى اشيَراط الْحَوْل في رَكاة اذهب وَالْفْضةٍ امات لوت كلك ن وول افو 8 ق معا بن '"انتَظرُ رباب الأَمُوَال حَولاً كاملا خذ مِنْهُمْ ما رتك" وون "لا رَكاة في الْمَالِ ب بول علي الۇق وَاسْتَحَبَ أَصحَاْنًا أن ا الإنْسَانُ لِوَفْتٍ رَكاته شَهرا مَعْلُومًا من شُهُور السةِه وَرَمَصَادَ وَالْمُحَرّم واه إِن وَل مِلْكهُ الْمَاُ في َير مذو الأشهر أنه يخْرجة ين و ئى نيل علو ال اتوب كم رة في يلي وتاخ ي الشَّهْرَ وَفَْ لِرَكاتِه مف عا عليه. ص 1 7 متفق ي َو ن يي خرو وو الي عن ابي د ايء ووا بو 6ة ن عد علي يساد جيه وَرَوَاُ الَرْمِذِي مَرفُوعًا عَنٍ ابن م ر "من اتاد مال قل گا ليه ع بَحُول عَلَيْهِ الْحَوْل". ِراج الْمَاِ َء الْحَوْلِ مِنْ ِلْكٍ من انَحَدَ معنا ركاه وَِْجَاؤُهُعَلى رَس الْحَوْلِ جيل کو رور لو س مَكشوقة لا يفي أن يرک بها مَنْ يِئ لدينه وَعرضي تبعت عَلها المُمَاكََة وَالْمُضَا حه 4 ےی سے کے مے مع الله الذي اص عَليْه بذَلِكَ امال حَشية أن تال اقرا ينه َي ولا هل يَعَقدُ حَقا أن ا د ‎Aca‏ E tbat ‏ی‎ ‎EEN ‏ا‎ E) واي الْعُسْلِمُونَ عَلى أنه ل تَجبُ الرَكاةُ فما ياج فيه إلى أذ الْوَفَتٍ إلا > ‏و ہم‎ 2a ‏س‎ e ‏حُلُول الْحَوْلِ وَاسْيَكْمَا سْيَكُمَالِ النصاب» وَأنَهُ إِذا ركاه تبت وف ولا‎ ص يشر إلا بواج م املك وول عن عد ايف في قاض بِإِبْدَاله ياء بجنيه. َال الثانِية: احم جم الْفَفَهَاءُ على أن أن ْصَابَ الْمَالِ إِدَا حال عليه الْحَوْلُ الَكَاءَ يجب الوا فى الْفَوَائِدِ من أَصحَابنا يرَكيهَا مَعَ َا لضي ِن إن عَليّهِ الْمَائدَةُ بَعْدَمَا رَكاءُ قلا سَييءَ عَلَيّهِ في 7 دة عى عَليهَا الول وَكالَ َحَرْونَ: لا ركا في الَْائِدة عى يَحُول ليها الْحَوْلء روي ذلك عَن ابي بكر وَعَمَرَ ن وَعَلِي وان عُمَر وَعَطاءِ وَالنَحَعِيٌ وَالشافِعيٰ وَعَيرهِمْ وَذَكِرَ عن عَمَر بن عَبْدٍ الْحَزِيز أنه كب أن لا يُعَارَض لأزتاح التَجُار حى يَحُولَ عَلَيْها الْحَول» وَفَالَ مَالكٌّ: حول الرّبْح هو حول الأصضل؛ إٍ إِذا كمل ِلاضل حول رَکی الرَيْحَ مَعَف سَوَاءٌ كَانَ الأضل صاب أو أل مر ٤ النّصَابِ إِذا بلع الأصل م مَع رجه نِصَابًاء وَرُوِي عن ابن عباس وَالْحَسَ الْبصَرِي ي وَالهُرِيٌ في الْفَاِدَِ ها كى جين ياء واه ا ن س َك الْمَالَ َيس مالا كه ون رجه صُوريا ِن ملكە؟ ألم يكن يوع ن أخرَجَهُ كان على يي أن يرْحِعَهُ في وعد مُحَدي وَما ِمَن افرص عَيرهُ مالا قلا َرَمه رَكاته؟ ألا في صَذْره حرج لو أن المُوهبَ له عَنْ إزجاعه أو استهلكه؟ أل في قَراوة ة لَه غَاصِبًا وَاِلاً لما له باباطِل؟ إِدَن فَالْمَال لَه وَفي حورته في فس الأمرء وَالَْاُِ قا أو رجه ‎ 97 . ‎e‏ س يفعل حتى هلك بَعض المَال فإنهم متفقون على ضَمَايْه إلا في المَاشيَة عند مَن س و ره س 2 يرى أن وَجُوبها نما يتم يخرُوج السّاعي َم وَهُوَ فَوْلُ مَالِكٍ فِيمَا روي A1 َعَم بعت الي تا عَمَرَ م عبن الْحَطاب بض الركاق قى اعباس عَم الي لكا يطب ق عا قانی عُمَر إلى الي ‎e‏ 4 فقال: إن عَمّكَ مَََ ركا ماله فقَالَ: 1 ا حفص لَمْ يمد ت رَكَانَ إِنّمَا حجنا فعَجَلنا رَكاة عَامَْن لِعَام". روَا احم ولم وَذْكُر أَحمَد أن اعباس ماله كه عَن جيل رَكاه قبل أن يَحُول الْحُولُ َه في ذَلِكَ. سو اڭ عنف والله A ‏آ2‎ ‎\ ‎*\ ‎۰ ‎1 ‏ع‎ ‎b3‏ 3 اا ‎RENE‏ سلا ۳‘ ‏الْمَسْالةُ الْحَامِسَةُ: وَاخعَلَمُوا ِا مَاتَ نة جر كل رع ب من الكل موقو كر آهل ايلم ويلإ أوصّى يها أرجت من اليه وَل ايء عَلى واه أَعْلَمْ. ‏الْمَسْالةٌ السَادسَة: افوا في الْمَالِ ياغ بعد جوب سدق فيي ف َل ‎1 “eo EE E o a e o ‏قوم: : يأخذ المُصدق ى الرَكاة ِن تفس الْمَالِ» عَلّى البَاِع بِقِيمَته بعیمټته رو سس ‏أل ‏جار على ابيع وَهُوَ الصحِيحُ. وسيب الخلاف: تشبية ُت مال الرَكَاةٍ تَفُويته وتلاف عَينف فمن شَيَههُ ‏وق ‏بذَلِكَ اكا في ذِمَّة املف 1 ب وَالمُفوْتِ وَمَنْ قَال: علس بالف عبن ‏الْمَالِ - كُمَن باع مَا ليس لَه قَال: الرَكَاة في عَيْن الْمَالِء واه أَعَلَمُ. ‏وَاخَلقُوا في وُجُوب الرَكاةٍ في الدين الْمَرْجُو اَذَه فََالَ أَصحَابنَا: جَابِرُ ُن ريد وآبو عَبيدَةَ وَالربيع وان عَبْدِ الْعَر ز وغيرهم: يودي ما کان مِنهُ عَلى ملي يجو اله لکل سنه وروي مل ذلك عَنْ عتْمَان ن عفان وان عَمَرَ وَجَابر ‏بن عبد الو وَالنحَعي وَالرَهُري وَالْحَسسَ البصري بن مِهران ‏وَفَعَادَةَ وحماد ر بن سُلَيْمَان 7 وَالشَافِعيٌ وَإِسْحًا شحَاق إا كبَضُ لِسةٍ ادق روي ذلك عن عط ن يي واج وَسَعِيدٍ بن الْمُسيّب ‏سے و سے ‏وَعَطَاءِ وَمَالِكٍ وَأَهُل وال حون رَكَائه عَلّى الْمدْيَان؛ قال ‎4 ‏() هم حا سە و 2 ‎„E‏ ‏هو حَمَادُ بن بي سُلَيْمَانَ لا سَليَمَان ن فط هُو شيخ أبي حَنيمَة لأَرَمَهُ ۱۸ سَنَة وَمِمَن أَحدَ عَنْهُمُ الْْقَه. ‎ ‎ 03 ۳ N ‏ا‎ 2 ian i ص ا ِن من َصضحَابناه وراي النْحوي وَقالا من اکل مهاه فَعَليه رَكَاتَفُ قال آحرُونَ: ا يس عليه في الدينٍ رکا حى يفيض دا فيص رَكَاُ لِلسَة الأُولى» وبح ن تا ى في اني وذ في كل سک وَمُو مب فيان 4 وبي حَنِيفَةَ وَاختَارَه ابر ع عَبْدٍ الْعَزِيز من أصْحَابنَاه وَقال بض الأوائل: وك في اين حى فيض حو حاون نزم نيه وي و٥ و لِك عَن ابن عُمَرَ وَعِكُرمَة واه [في الديْن مِنه دا فبَضهُ صَاحبْة] وَاختَلَفُوا في الي الْمَيووس مله إدا فبَضهُ صاحبة فَقَال بَعضهم: يِرَكيه لِمَا مَضَى وهو مَذْهَبُ اوري وَقَالَ آحَرُونَ: كيه لِسَنٍَ وَاحدقٍ رُوي دَلِكَ عَنْ عم ِن عَبدٍ الْحَزِيز .9 والح سن يضري وراي وَكَان فاده يقُولُ: لا ركا ي الا الضْمَِ ال ابو عي ني يماو الْعَائبَ ِي ي ص وو و ەم £ أ ص و ما عند بض مالف دی لكا عَلى ما كان غاا و ٤ ذا َم خيب على ما مَصى وا () الْمِصري لا الْمَدَِي. [مهنأه: رف بفتح الميم والنون ويينهما الهاء ساكنة: هو ما يأ بلا مشقةء وأكل هنيثا (لسان العرب» والمعجم الوسيطء مادة " نا وفي موسوعة الفقه الإسلامى: " يعني الذي يستفيد من هذا الدين ويستثمر هذا الدين هو الذي يدفع هذه الزكاة" (۱1۳/ 588)]. ` () روي آل كتبَ إلى يمون بن ران في مالم كَائتْ في ت المالِ أن ردا على أَرَْابهَاه ويخ نها رَكَاة عَامِهَاء ها كانت مالا ضِمَارًاء ْمَل الضمَارُ: ِي لا بجی ودا رجي لس يمان من الشيْءَ م ذا غين فال يمَغتى قال أو ميل وَل ِن الصّفَاتِ اق يِن وما عد يٽه رکا عام وَاِِ؛ لن ازات ا کائوا رجُون عَ َم پوب عَليْهمْ رَكَا السّيين المَاضية وهو في يَيْتٍ الْمَال. اه ‎tr‏ لوا جاه ‎ERE NO‏ وا 3 ‎a‏ از دوروو £0 ‏مَسْالَة: وَاختَلَمُوا فِيمَنْ بيده ال تحب فيه وَعَلَيْهِ ِن الدين مله أو ‏دونه فْقَالَ بَعْضهُم: لا رَكاءَ عله و حتی ى تحرج منه د الديُون؛ فإِذا بى صاب الرَكَاةٍ 7 ولا كَل وَبه قَالَ الْحَسَنُ وَعَطَاءُ وَابْنُ الْمُبَارَكِ وَجَمَاعَ وَقَالَ وم الي ‎£ „eG ‏من يمنع الزكاة أصلا وقرف أضْحَائتَا کين ديون انض ويرو م سن الْحَرْث َة ََالُوا: سقط ما عليه من دُيُون انض مما بيده من وَالْفْصة ‏ولا يَسْقط ما عليه من دُيُونِ غير النض مما فى يده ِن الحَرْثِ وَالمَاشِية سے ص س 7 س4 7 2 ‏٩ \ ‏وَسَبَبُ الخلافي: َل الك عِيَادَة 5 م حت رتب في الْمَالِ فَمَنْ وأى أا اد تب على من يڍو اء نأي كط اليف َه على الْمُكُلف سوا كان عليه َي ولم يكن وَأبضا قن د اط اوی ار قى ِن حُقّوقي قَالَ: ليفط ما عليه ِن ادن وَمَنْ َل : إن ‎1 te ‎C۰ ‏حَقٌ كَالَ: لا رَكَاة في الي من من عَليهِ الدين؛ وَهَدًا هو اليه بِعَرَضِ شرع قله "أمرّث أن اَحْدَمًا اي فو وَالْمِدِيَانُ ي ي ‏وما من فق يي ديون اص وَعَيّره ِن الْحُبُوب وَالْمَاشِيَة قلا ألم له شبهة ‏ص ‏)ا( )اٹ .0 سنه » وَالله اعلم. ‏() [رواه ر٢ ۲۳۱۷]. ‏() اقول بإِسْقَاطٍ ديُونِ اذهب وَاْفْضّةٍ مى كانت عَليهِ عير نسحم وَيكافا م الْقَوْلِ رَكاتِها عليه مَتّی كانت له ‎REE‏ ‏كيت رين وات أََالرَاة تحب في ماي الله إل على قو مَنيَقَودُ الدَيْنٍ عَلى الْمذيَانِ؛ لاه هُوَ الذي اکل مهنا َه عليه أن لها جيذ ِن ركاه ل الانيجَام ما حَضّوا لعب هما ف في الأصل تَمَنَانِ يلان ما بالذَمةٍ خلا الْمَاشِية ت واه َه أَعَلمُ. اه مُصَحُحه ‎ ‎ IR RN ARAN SP Re 0 fro iafrlatr infra tela rintir nga, la 000 Iie tint erise ‏اسسام‎ rein, ‏[السؤاعسد‎ WME. ROYE Ey 9) ‏قا‎ ني ركاة الْمَعَادِنِ وَركاز ال جاهلية [في نصاب 4 والمقدار المُخرّج] والأضل في هذا "في الرّكاز الْحْمْس" وَفِي بَنْضِ الأَحَادِي: "رفي السيُوب 2 وَاخَلمُوا في الرَكاز فَقِيل: هُوَ دَفِينُ لْجَاهِلَه رُويَ عَن الْحَسَن الْبصْرِي وَالْحَسَنِ بن ص 2 ويو َا ماك بن نسي واب تور وَمُوَ الصَحبحْ عند أَضحَايناه لن اشم كاز ماود مِنْ فَوْلِكَ: رَكَرْت إِدَا ثبت أَصْلَهُ فى الأَرّض. وَقيل: كالما وة ولعي جوت روي ذلك عن لغري وأبي شن فِيمَا يِب فِيهماء َال : فما يحرج ِن الْمَعْدِنِ مِنَ اع انرم ديزا أو ا دزي وَحا عن اْو شرع ِن ارين ضف ديار وَمِنَ تين ِن حَمُسَة دراي وبهِ قال مَالِك بن انس إلا َه كَالَ: يُرَكى ما يُحْرّحُ من الْمَعَادِنِ مَكَاَهُ ذا کان يِصَابا من غير اعبار ووي عن الَا بل قول أضكايا في الَو الان )`( [رواه الربيع » کتاب الزكاة والصدقة› باب في التصاب› ر٤ ۳۳]. (١) [رواه الطبراني: المعجم الكبيرء السيُو ب: هي بمَعْنى الركاز وهو دَفِين الْجَاهلية. ص سے س ‎RASER: E E ^‏ ك اسسا ‎lat.‏ ا ‎dw ‏وسيب سيب الخلاف: ردد صَبَههِ ب رجه الأزشى مي ثوب اماه ار ولعب وَاْفضة ْف فمن صَبَهَهُ يما تَخْرجُة لَمْ ‏٥ ‏يعبر الْحَولء وَمَن هه بالتبر وَالفْضة ابر الْحَوْلَ. وَاَلمُوا في دَقِين الْجَاهِليّةٍ دا وَجَدَهُإِنْسَان أَصْحَابنَا: ِا وَجَدَ فيه ‎4 ‏َه هل الشرْكِ كَالصّليب وَالتَمْعَالء وَكان أكتر من حمُسة دوانق ‏خمُسةُ خُمُسَةُ إلى امام َو أَهُل ولابته إِنْ عَدَِ المَامَ. ‏< وود و و کر س و و مہ < سے 2 وَقال جُمُهو ر مُخحَالِفِينًا: : يحرج الحم من فيل الكنز لظاهر الحَدِيثٍء وَجمه جُمَمُوا عَلَى أن يَجِبٌ في رگاز الذَحَب وَالْفِضَةِ فيه ِا كَانَ ‏س ‎O‏ و ‏جوْهَرًا أو حَديدًا أو عير دَلِكَ من فَقَالَ جُمُهُو جُمهور ر فََهَاءِ الأَمُصَار: : في جميع دَلِكَ الْحْمْس وَاختلِفَ فيه عَنْ مَالِك وَعَيْرِو واه له وَاخَلمُوا في وَالْعَبْدِ وَالْمَرأةِ يَجِدُونَ كَنْراء تَقَالَ أَصْحَابنَا: لا ‏أَحدهُ جَمِيعٌ مَن لا يَأَحُدُ الْعَيمَهَ َال عََرهُمْ ين جُمْهُور مُحَالفِينا: يَأَحُدُونَ ‏ص ‎\ \Of ‎„€ ‏م سے ‏ذلك إلا ما رُوي عَن آبي تَوْر في الصييٌ وَالْمَراةٍ أنه كَالَ: لا يَكُون لَهُمَاءه و أَرْض؛ هو لِلوَاجِدِ ‏٤ 0 ‏اموا فيه أَيضا دا ود في مِلْكِ الْعَيْر من دار أو وَقِيل: هُوَلِمَالِكٍ الأَرْض والدار وال ‎ ‎RRR IFIP Kk BRIA RAR e dtsa rin ir rde rier te‏ ا65 لالواعمد ان ‎O‏ ا ‎dain 1‏ ‎O = +‏ م و و ص د فيمن حت له ال كاه سے هو ر ۰ ‏وَالْكَلاَمُ في هَدّا لباب يَنحَصِرُ في و فصول : ‏الد 0 الأرل: في عدد الصاف الذي ر تچب هما الرّكا ق وهه لْمَذَكُورُونَ في آية و قوله: ونما ا راء ايرالم عا تأي وي الراب كفب ‏َه وا الا د رک سے ا 7 4 5 اموا ِن َك في جُملة مساقل. لْمَسْلَةُ الأولى: کل يجو أن تَضْرَفَ إلى صف وَاحد دُونَ سار الأصَْافِ م هم شُرَكاءُ فِيها؟ فَذَمَبَ أصْحَابنَا إلى أنه في أي الأَصْنَافِ صَاحِبْهَا جرت روي ذلك عن حذيفة وان ۽ عباس» وبهِ قال الْحَسُ بصي وراي الَحَي وَعَطاُ ن أيي رباج وَالضَحَاكُ وَسَيدُ ب جير اوري ‏س و و و ‏وُو عبد وَأَصْحَابُ اراي وَرُوِي عَنْ َالِ وَأيي حَنيفة أنه يجوز امام ان ‏4 ‏ا ‏يَصْرِفَهَا في صِنف واد أو أَكَتر دا رأى دَلِكَ بحسب الْحَاجَ اخرُون: ‏(١) [ذكر المؤلف أن هذا لباب ينحصر في ثلاثة فصول» ولكنه ذكرا فصلا واحدا فقط ويبدو أن الفصل الثاني هو المسألة الثانية: في ص صِفَبِهمُ التي يَسْقَوْجِبُونَ بِهَا الصُدَقَف » والفصل الثالث هو: مسألة: فِيمًا يعُطَّى الْفَقِيرُ مِنَ الصّدَقَةَِء كما سيأتي]. () النَوْية: (6). ‎ ‎ e 2 ESN | ‏عسل‎ NENE SERENE RE NENE SENESCENT ENE EREN MDE RS iGEM biha BA Bh Dabs Ks 2) ۶ ‏كە م ۰ س س4 ںو کے س‎ ‏وَاجبٌ عليه تَصريفهًا في الأصنَافِ الثمَانية كما سَمَاهُمُ اله تَعَالَىء وَرُويَ ذلك‎ ‏و‎ bS ‏عن عكرمَةء وَبه قال الشافعي.‎ ‏وَسَببُ الخلاف: مُعَارَ ص الْظِ » إن لَفْظَ الأية يِقتَضِي ى الْقَسُمَة بير‎ لَب لمعي فى اَن بور بها اهل الْحَاجَةء إِذ كَانَ نها َة لْخْلقِ كَكَانَ تَقَدِيرُ عَدَدِهِمْ في اة عِنْدَ أَصحَاب الْفَوْلِ الأول إِنَمَا وَرَدَ ل يشي ل يلريك في الد كَهدا أَظهرُ من جهة الْمَعى 5 0ً اظهر من جهة اللفظط تى نىت اشا أ الي سم صَدفه ق هل صروت على َر س Geo ‏يل‎ KUT 2o Zo سے 2 ٤ء رجا ا س 4 ‎a‏ لم يرد ص بكم 9 < َ‫ س () الأَصَْافُ التي تصرف ِلها الزكاة لم يض اله فيها حكم ي وَلا عرو حتى حَکم فيه فَجَرَأمَا َا جرا بيد أن مام أن ضرف في الِْقَدَار الذي يضرف إلى كل صِنْف با لِمَصْلَحَةٍ الإسلام وَقذ يَصرِفُ رَكاة ية برها إلى صف وَاحد بل رمَا مير بها أفرَادا معي اذا فى الأ ذلك كما يعاد ين عَمله 8# وَيمَا سا الصف وليل على دَلِكَ؛ على أن کا لصب ب شیر ير إلى حَدِيئين ا تين لا إلى وَاحد كما إلى الْقَارئ بَاڍئ 2 4 فى صَدَفة هل حَضْرََوْت على اربع جال قَقَذ رَوی مُسْلِمُ أن علي بع 2 ع ن اتن افَفَسمَهُ على أَربعَِرِجَالِ: الع بن حَابس» وَعيينة ن حصن وَعَلْفَََ ورد ِن احير فعَِبَتْ كريش وَفَاُوا: بطي صََاديد تَجْد؟!! "ما ريد أن لمهم" قَصَرفَهَا ِحَالِهَا إلى الْمُوَلََةِ فِي صرف صَدَةِ ِي ريي كُلهَا ِي سَلَمَه بن صخر. رَوى لبقي وَابو داو أن سَلَمَةَ ن صخر َالَ: اهرت من ارتي إلى ن قال ا لَه السو ل "اذب ِى عامل بني رر فَمُرهُ أن يفيك صَدَفَِِمٍ طم ينها سين مِسْكِيناء سارها عَلى َفيك وَعَلّى اهلك فأعطى سَلَمَة ن صخر صَدَقة تي رُرَيْق كُلَهَا لضي بها ما عليه ِن الْكَمَارَة ة وَليمُسك رَوْجتَه لكلا تَفُوتَه. اه مُصحّحه. 2 Selle! Yeter tries lte tits ‏ن الا‎ ‎3y ۳ “I aoa YW “dot î re ak Seit a nD‏ و ما ات ‎ ‎eR ‏نط 4 رط‎ ‏َي ولا عَيْرهِ في الصدفةٍ َو حَكُم فيهاء ف فَجَرأَهَا تايه أَجُرَاي فان كنت من َلك الأَجرَاءِ واه أَعَلمُ. ‏الْمَسْالَةٌ ية [وَهِيَ الفصل الثاز يا في صِفََهمْ التي يَسْتَوْجِبُونَ بها الصدقة ويم يُمَُعُونَ بأَضدَادِمَاء وهي بالْجُمُلَِ: : الوسلام وَالْفَقَوُءِ لا انهم ا امع جُمَعُوا على أن الله مي ِن لكا وة يلقل الي 8 "أ ‎RE‏ ‏من ْنَا وََردَمَا في رابك" إلى ففَرَاءِ الْمُسْلِمِينَ ِعُمُوم الْخِطَاب في الْكَافِ وَالِْيمٍ وأا المَقْرُ فَلِقَوْلِه تَعالى: ظإِساالصَدَكَتُ والْسسكِن 4" ‏وني الذي لا لا يَجُورُ لهذ تل شه لا ت ‏ا ک4 ‏و هریت له ‏الد ِت الأ دة قال عليه از يهاه غاز في ييل افو" وَقَالَ اَحَرُونَ: لاط لعي أَضْلا ‏مجاه عَاملاً کان أو عَيْرهُ. وَالَذِينَ أَجَارُومَا عامل 1 ‎a‏ صم ٥ .٠ س 7 ° س ‎Ze ° T0‏ ِلقَضَا في مَعْنَاهُمْ ممن به الْمَنفَعَه لہ َة الْمُسْلمِسنَ و من لم يجز ذلك اياس عِنْدَهُ لا ألا وس 40و ‎„e‏ ‏سيب الْخْلاف: مَل العِلّه في إِيجَاب الصَدَفَةٍ الْحَاجة ‏قط أو الْحَاجَة وَالْمَنمَعهُ؟ واه أعْلَمْ. ‏سلو کو فوم ل( رواه ابو داود. [يبدو أن هذه المسألة هي الفصل الثاني لهذا البابء كما ذكر المؤلف أن لهذا الباب ثلاثة فصول]. ‏و < 0 ‏() رَواهُ أَحُمَدُ وَأبُو داد وان مَاجة ادق ِي آخرو: "أو يكين عَليهِ نها قََهُدَى مِنْهَا ‎ ‎ حل ‎stats alt sit slat int dat dat ott ot RR‏ ‎ARERR ۱ eal: PG0‏ وأا ا ‎iF‏ 9 ۳ 2 2 . . 0 گە س م گە س وَالصّفات المُيحَة لأخذ الزكاة عند أَصحَابنا رب وَهي: الْمَقَر وَالإِسْلاَمُ س سإ 0 س - كما قدمُتا وَالْحريف وَالعَدَالة. أمًا الْمَقَر كَهو وص ضف شيخ أل الك واوا في ضِدو من الى الي تالكا فقا قوم: هو القوة الي يَقَدِ ر بها عَلى الاكيساب لِقَول الي ا "لا حل الصدَقةُ ‎AF‏ ولا لذي مرة س وو" ومو القوي ترت وَل آحرُونَ: مَنْ لم يَمُلك مائتي ركم قله أَنَْأحُدَ الاق ِم ن يُعْطِيَه قوي كيبا كان أو عير مكيب وَل كَوي» وَاْقوُ الأو مَرويٌ عَنِ الشاي عب ويي تور وَعَبَرِهِمْ؛ ؛ لن عند المّافِعيٌ ي أل ما طت عله الاسم و او ہے و کي عنه أنه کان رل يون لرل پالم عتا م م كسب ولا يعِْيهِ الألفُ َه وہای ل وق : لا تَحِل الصَدَقَةُ َه قوي اله حرف ِد کان مايل بَا مال أي جَامِعًا ل وَأَمًا ِن احتَاج ِلْهَا في طَلَب ب أو مَعيكّة قلا باس وَقي : حدما من له ححمْسة رهما وقي : کون واشت س2 و و وس قول الرييع ق لا يَأخذها من لَه خمُسُون دِرهَمًا ا موي عَن التَوْرِيٌ وَائن الَا وَالْحَسَن بن صَالح وَعَبّد ابن الْحُسََْ وَأحْمَدَ وَِسْحَاق؛ وَأَظنْهَهُ احتَجُوا قول الي 1 مَن سَألَ عَن ظَهُر غِنّى جَاءَت اله يوم أو أو كُدُوحا في وَجُهي قِيل: وَما حَدُّالْى؟ َالَ: حَمْسُوَ دِرْحَما أو عِذْنهَا دَعَبا"» وَرُوي عن الْحَسَن الْبصري انه قَال: مَنْ () [رواه الربيع» باب من تکره له الصدقة والمسألةء ر٦ ٥۳]. () تَقَدُمَ انريف به. () [رواه ابن ماج باب من سأل عن ظهر غنی» ر١ ١٤۱۸]. 2 4 ھ2 ضف في تفي وَكْرَةِ ِي ع وِهِ َب من اَصضحَاينا يو محمد عَبدُ افو بن __— - 0 \ ۳ 3 G31 2 ‏افا انات ان‎ AAI نه ‎J i‏ 4 ك 22ٍ له أَرَبَعُون درهما فهو عي وه قال ابو عبيّد وطن حه جه قله :"من €“ سے سے ص ‎p4‏ س )۱( 2 سَأل و مَعَه وقي سال اناس إِلْحَام" ۱ > أَرَيَعُونَ دِرْهُمًا. وَقَالَ اَحَرُونَ: مَنْ لَه بودي عَنْهُ الرَّكاةَ كلا يد إلا إِدَا كَانَ مذيَانه ِل الي با: "أمزتُ أن الَا ين ."' الْحَدِيث" وبه قول ابو حَيف وَقَالَ بَعْض أَصْحَابنا: اَن لم يکن له مال ُو وَعِيالَه تفه متهم وَكِسُوَهُم إلى الْحَوْلِ فَهَو قير يَأخْدُ الصَدقَة كَهَدَا هُو الذي ا َنب الي وما كني م ا وى عه ڭه ازاق كه تا لت نكت َوَن كا ينظر في ذَلِكَ إلى قِيمَة يمَةِ الْمَمْوكاتِ الي لا يسْتَعْنَى عَنهاء مئل البْتِ وَالدار 4 وَالْحَادِم وَالدايَة َة الذي لا سى ء عن و الله أعَلمُ. بَعْض الْعْلَمَاء : ليس لِلْعَني حد يُوقَفُ عليه وَإِنَمَا هو 7 هو رَاجع إلى لاجتهاب وب قال مالك : ِن س الْمَدنِى. َكل مَذه الوا ا وم م ر اهار اوت 5 ا هر مض عى لتو ار في قت اتل اباق عا الان ا ‎RE‏ وأا الْحُريُ لْهَا عَلّى فمن بَأَعُدُ الَكايَ على أنَهَا لا تعطی للعبید. س س ص () روا أَحمَدُ ابو دَاوْد والنسائي. () تَفَدُمَ 9 ‏دہ تھ اأ سةد‎ r2 RA o r N ‏س‎ Lt ‏و 1 ا ا‎ art at att Rt it RR ÎR ‏ت‎ _ ۳ e۳ ص س گە و وأا الْعَدَالَةَ فيها فَمَسْرُوطَة عِنْدَ أَصْحَابًا دُونَ عيرم قلا تفُم هم إلا ِلْمَوَلي روي ذَلِكَ في جَوَابَاتٍِ الِمَام فلح وَغيرهِ مِنْ أَضحَابنًا س و رَحمَهم م ال ولا ندع لصاحب كير دهم وَأَمًا ابن عَبْدٍ الْعَزيز و شعَيب و ەو ٤ 2 ‎IEEE‏ ‏روي عَنْهمَا أن الصدقة لِلمََرَاءِ عَامَّةٌ ِن أل الإشلام مُسلِوينَ كَانُوا أو ِن س و سے 8 ەو ° س م س و مناه ود مِنْهُم ووضع فيه وَفالَ بَعْضْهُمْ: لا تعْطى إِلا لِلْمُتَوَلي» ولا تود إل ِن الْمُتَولّي وَمَنْ لايَعْلمْ لاك له وَكال ضِمَام ِن اساب : لا باس في أَذِهَا من اهل الخلا إِدَا عَلِمُوا خلافكَ وَعَنْهُ أيْصًّا: : قاباس أن َع بض رَكَايِكَ في أَرْحَامِكَ وَِنْ کَانُوا من فَوْمنَاء وَکان ابو عبد يَقُونُ: لا تَعْطِهم ياه س سو ن < ولا تاوما ْم وَفي جَوابات أي امور قال: العَِيرُ لصي من أل دََوة الْمُسْلمِينَ احق ق بها من أهُل وَالْفِقه مِنْ قوم لن ل يسوي مَنْ يدین بولاية الْمُسْلمِينَ هِب وَالاغيرَافٍ قصلم بِحَرمَة م ومن بتَضلِيل وَالْبرَاءَة لا حي لهؤلاء ِي صَدَقَاتِ المُْلِينَ و ولع ري لَكَذَلِكَ وَقَالَ قَوْمْ: إا كانت دَعوَةٌ الْمُسْلِمِينَ طَامِرَة يَف Ot ثلث الرَكَاةٍ إلى ج بے لاء ين آل الي وڈ ل عفار ع الرَكَاةٌ إلا لهل الْمُوَاةَ رلا ي كم إلى مَنْ يُعْلَم َه بها على الْمَعْصِيَ واه Zo َل قد يه. © اقول دل فيانو خت تيراي ي کا بعش فما ته وا گا بد و من سُوءِ ْمُعَاملَِ كَقَذْ عَاكَّ في حقبةٍ مني فِيهَا عَمَان بف القرَامِطَة الْمُلْحِدِينَ *و الْمَارِقِينَ ِن الدين› افحت عتم َعَاتُوا فيه فَسَاداه وَذَاق أله مهم لمرن قلا جرم أن يكُوئُوا م هم بهذ اقول : ثم لا جرم أن يُقَدُمَ على أَحَد ارقي وَفيهم كو التضل وال ال هة كفا من أفل الَو كمه ولا تحص مَوْلاءِ الى بهم فليس کُل شالب كَذَلِكَ وَأَن فيه مُحَافِظِينَ وَرعِينَ لا يَقصدُون فما دبوا نه محا عبرم ولا تخطقتة. عَلَبهمْ في اسْيحْقاقي الرَكَاةِ اقا ارا A ‏ص‎ يِحَارِبٌ اله رَسُولَُ وَِنِ انمَسَبَ لينا رُورًا؟ كُلاً! اه مُصحّحه. A ba tt oi DÊ [وَهِي ال ۴ ا واوا فيما بُعطى الْمْقهُ ن فَقيل: ا يجَاور حَنيينَ مء | لا أن يَكُونَ عَارمًاء وَقِيل: بعْطيه ما يکفیه مر C3 ARI RRR Rl doo e er ‏سوا سد ن‎ ‏٤ه‎ 0 التمَرَةٍ إلى التْمَرَق وَقِيل: حَتى تب قى مَعَه ح}مْسة دِرهَمًاء وَقِيل: يعْطى مَا اغ به ادما إِدا کان دا ی كات الرَكَاةُ كير وَقِيل: مَوكُولٌ إلى النظر وَالاجُيَهَاِ وَبه َال مَالِكُ وَالشَافِِيٰ وكره ابو حَنيَة أن يُعْطَى مِقَدَارَ النصَاب ِن وأا الام َه نى على يه ذا كان في طاعَةٍ وَفِي غير سرف بل فِي َر ضُرُوري وكيك ان السَييل بُعطی ما إلى بَلَّدِي وَلعَازِي مَا يحمل إلى راه و أا الْعَامِل فيط بِقَذْرِ ما یری الامَام وَقيل: مِقْدَارُ َمل وَقِيل: بى الثش. لوا في إِعْطاء الرَكَاةٍ في الْحَجٌ فرُوِيَ عَن ابن عباس وان عَمَرَ جوا ٠٠٤ وَقال ابن عَمَر عر الْحَج ِن ييل الف وَعَنٍ واي تَر أََُمَا الا لايُعْطَى نها في الحَج وَلا في الْعُمْرَةٍ. موا يها مَل تعْطّى في دين مَيّتٍ؟ فقا الَحَمي لا تَعْطَى فِي ر تَعْطى في دَييهِ؛ لن الل بَعَالى وٴقال الثوري واو عبد لا تعطى غي ولا بناء مسجد ولا فی راء مصحَف وَبِهَذا اقول ر قول أصحَاباء وا له أَعَلمُ. سالد اف َف الزكاة إلى مَنْ ار وَحَادِمٌ لا ل يي عنما قال و of o بن عبد َد الْمنّذِر: أَجمَعَ كل من راش للت رە ل ار واد () [يبدو أن هذه المسالة هي الفصل الثالث لهذا البابء كما ذكر المؤلف أن لهذا الباب ثلاثة فصول]. مَذْمَبُ أَصْحَابِ جَوَارُ َك إِدا كان فَرِيضة أَمًا النَافِلة قا وَبالأولي تعْطى لِمَن افر وَقَد وَجَبَ عليه الْحَجُ ايام عتا وَلَمْ ان د ھی فاسل ‎a NEDE‏ لك اه ااا ‎GARIS SRE: ND O‏ سو ‎LR‏ عسل الس ‎AAR‏ ی ‎Ti‏ ۴ - سسلام ‏لا يَسَْعْنِي عَنْهْمَا أن يد مِنَ الرَكَاقِ ديك عَنِ الْحَسَنِ و راهيم النَحَعي. ره ‏وَالتوري وأبي عَبيّد وََصْحَابٍ ايء وَكانَ مَالِك بن انس يَقُونُ: إِدَا كانت دَار يِس في تَمَنهَا فَضل إِنْ ب كث في تَا ين 1 ثْمَنَهَا ما لا ويش بوه رََيْتُ أن يمى الگا ك وان كان في تَمَيْهَا مَا ب ِي سكن نه ما يعيش به لَمْ يُعْط وَالله له أَعَلَمُ. مَسْالةٌ [في دفع الزكاة إلى الوالدين والأولاد والأقارب]: قَالَ أبُو تكر: أَجْمَعَ ا الرَكاةَ لا إلى الْوَالِدَيْن وَلا إلى الأَوْلاد في الْحَالِ بر الواليد على وَاخَلَمُوا في شه كل ا قي نى وي عَن الاي وبي عي وَعَن ابن عباس وَعَطَاءِ أَنَهُمَا قَالا: تَدْفَعُ ِل قَرَاَة رل لْمُحَاحِين إَِيهَاء وَيهَدًا يَقُولُ أَصْحَابَاء وَقالَ الْحَسَنُ الْبضْرِي وَطَاوْسٌ: لا ى ذُو فَرَاب ِن الرَكاة اء وَفالَ الْْمَانُ: بطي الرَجُل ركاه كل قير إلا امُرَأتَُ وَوَلَدَهُ وَوَالِدَيه وَرَوْجتَهُ. على أنه لا بطي رَوْجَتَه سياه وَاختَلَمُوا فِيها هي» فَقِيل: تعطي رَوْجَهَا رَكَاتَهَاء وَقِيل: لا تعْطيه شيا و ها تعْطيه؛ لاه دال في جُمُلَة وَلِقَوْلِ ائن مَسْعُود لِرَوْجَيه: " ضعِيهِ في ‏وفي بني فنا َه مضع فسات الي 8# َمَالَ: ضعيه فيه فيه وفي ‏س ۳( به" واه أَْلَمْ. ‏() اما الاد على اده َيَجُورُ أن يدق لها الَكاة ِا كانت قير وكا تحب عَلى روج فة ققير؛ لاه لم ترحع إِلبهِ تفقتها. ونت خير أن الْمُرَادَ يالوَالدَينِ وَالأوْلادِ مَنْ كَانَ كبر كينها لدو جيه وبني بيد اللا كول واد ‏() [الاحجا كتاب الزكاق ١/ ۸٤] ‏0 ووی الاي عَنْ يي سيد الْحُدْرِي ن ريب ارا ب ‎E 2ّ ‏يوع ب بالصدقة وَکان عنڍي حلي ََرَذْرُ ت ان أن أَبَصدٌ ‎\ ‎£ ‎2 ‎ ‎ 0 7 NER E ‏اسل اسسا‎ a ‏وا‎ darn mm Mit ob ‏ت‎ مَسْالة [في تقل الصدَقة ِن بَلدِ إلى بلَد]: وَاخلموا في تقل الصَدَقَةٍ من بل إلى بلَڍء اتر الْعلَمَاءِ أن لا تل وَرُوِي دَلِكَ عَنْ طاوٴس وَعَمَرَ بن عَبْدٍ الْحَزِيز وَسَعِيدٍ سيد بن جير وَأكتَر ففهَاء الأمْصَار وَإِن فرقَهَا عِندَهُمْ في َر ڍو َو جا في َو اليب ن سد وَأصضحَاب اريه وَرُوي کا عن عَمَر بن عبد لعي أنه روَد ركا وتي ها ِن حُوَامَادَ ّى الام ف فرد ها إلى خرَاسَان وروي عَن الْحَسَنِ وَالنحَعي ََهُمَا كرا تقل رَكَاةِ ِن لد إلى بلي إ ِي قراب وَرُوي عَنْ ابي أنه كان رَكا ماله إلى اأ مدي وَاظر أن بعص الْعُلَمَاءِ عَابَ دَلِكَ على مَن فَعَل وال أعَلمُ. وما فِي اتر أَصْحَايَِا: : بي وَعَيره وَفَد سيل فقيل لَه : أَرَأيتَ إِنْ كَانَ في د را فاق مين أل الوق وَفي عَيْره قَريًا مه حل وَلايقه دكم الرَكاُ إلى فما الد أم تل إلى أل الْوَلايةِ في عَر دي ابدِ؟ فال : الذي رى أن الْفْقَرَاءَ من أهل الدعوة م أفل لداع هاه عى تزا و كارا فاه 95 َك ّى عَبْرهِم وهم شتاو ى واه سال [في الدَيْن يَكُون لجل على الْمُعْيِرِ كَل يَحُسبْهُ عليه فی الرّکاة]: اموا في اين كود لجل عَلى امير 4 کل ب 1 جار َك بَنْصُْهُمْ وُو روي عَنِ الْحَسنِ وَعَطاي وَفالَ اڳو بيد لا يَجُورُ 4 ص 0 ذلك وَبه قال اهل الرَأي فَالوا: ون قَضاهُ ك تَصَدَق به ء عليه جرا وَاخَلَمُوا ad َف َا قال الي 8 : "صد ق ابر مَسْعُودِ رَوْجُكٍ احق م تَصَدَفْتٍ به ‎A‏ 34 :ذا الْحَدِيتُ دل على جوا سُوَالي الرَكاةِ ِن كان قير را وَكَذَلِك ‎FF‏ كا الويل: قَمَنْ سَألَهَا عَلّى يُعْطَامَاء وَمَنْ سَألَهَا عَلّى عَبْر وَجْههَا لا ْمَعَن سُوَال الزكاة في الإشلام ‏)`( ذَلِكَ فِي رَمَاد ن الْكِنْمَانِ ما في رَمَانِ الظَهُور فَأَمُر دَلِكَ إلى العام ولیس لحد أن مرف رَكاتَهُ ‏بَفْسه إل إن أَذِن لَه المَام. ‏م ‎ ‎ و ی سے لکل سے ہی مشت بم لش مہ گار trt als te aa في الْمَقَير ب يعْطِيه الرَجُل عَلى ظاهر الْمَقَر دم يست سيين عنام فقيل: وَلاً بشم ووي ذَلِكَ عَن الْحَسَن الْبصْرِي وَأبي عُييه وبه كال عن لا وَعَلَيهِ الضمَانُ روي ذَلِكَ عَن التوْرِي وَالْحَسَن ; ِن صالح وَعَيْرهمَاء وَالهُ أَعَلَمُ. مسال [في أذ الزكاة ِن الأمْلاك وَالأَمُوَالِ الْمُحْبَسَةِ وَالْعِيدِ وَل الذَمَةٍ وَالْيَامَى والأطفال]: انمي عُلَمَاءُ اسلف فِيمَا وَجَدْتُ على أن الرَكاة تود ن ملا الوا الْوَاحبة َة فِيهًا إِدَا أَحْرَارَا مُسْلِمِينَ دوي غقول بَالِفِینَ. في وُجُوب أْذِمَا ِن الأمْلاك النَاقصَة وَالأَمُوَ وَالِ الْمُحْبَسَةِ وَالْعِيدٍ الْمُسَخْرَةٍ وَل ادمه وَاليَامَى ووي الطْفُولة. لاناك عة : هي موان مَنْ له الديُونُ وَأَموَالُ مَنْ هي في ذِميهہ اما ل ن ليون على الاس فَِهُمْ حقو ِيهاء كَقَالَ أَصحَابنًا: يودي عَليها الرَكاةَ وَلَو لَمْ تقض ادا كانت حال وَمَذا فِي ديُونِ لص حخاصَة وَقَالَ اخرُون: ل رَكَاةَ فِيهَا إلا بَعْدَ َبْضِهَا م مم اسْيَكُمَالِ الْحَوْلِء وَبه قَالَ في أَحَدٍ وليه وَالليْث ب سعيد أو قيا س فول وَقيل: ِا فََصَهُ رَكَاةُ لِسََةٍ وَاحدق ِن ام ِن الْمذيَانِ نين ِا گان أله ين عِوَضِء وما ِن كان ِن عير عِوضي مل الْمِيرَاثٍ فَإِنَه تفيل الحو وقد كرتا َو نة مادم وأا الأَمَوَالُ الْمُحسةُ: الها فك الْحَرَائط َو سيل اش و اموا في رَكاة ما يحرج ينهاء أَصحَابا: لا رَكاة فِيهَا وَبه د كحو وَفَالَ بو عبد این ورن كانت على قوم مُعَيِينَ فِيهَا الرَكاه وَقَوْمْ أَوْجَبُوا فيه الرَكاةَ ِا كَانَ فِيهَا ِقدَار الْصَابِء روي دَلِكَ عَنْ مَالِكٍ واه أَعَلَمُ. Ca ka O\ AR RRR to ‏ا اتتا‎ > | e۸ tt beno AD وما الْعبِيدُ: فقَدِ اختَلمُوا في وُجُوب الرَكَا ته على افاي عق ان لا ركا عَلهمْ آضلا صلا وهو َر عون وَل ملحي ورف وا ن ها و أن ر اء مال الْعبدِ على سيد وهو مَذْهَب 1 َصضحَاينًا وَجُمْهُورِ فَهَاءِ الا ر ل يواسيع زيت مايق رى على ادي اء ۇك َو ترو ع و عَمَرَ أَيْضا وَعَطاءِ مره ت وب قال أَهْل الظاهر وَاخْتَلَمُوا في رَكَاةٍ َال المُكاتب؛ فَمَال أ۶ :س فيو رگا حئى بت على الهم فيو أنه عبد عبقي علب رکم رة 8 4 تور ِب عَليهِ كما َب عَلى الْحُر وَمُوَ الصَحِيعُ على قَولٍ أَصحَابنَا فيه أنه خُر عِندً فوع الْكتَابِق وَمُوَ فما عَلهِ ريم ِن الْعْرَمَاءِ. الْخلافٍ: َل َون جَمي الْمُكَلَينَ ِن الأخرار وَاْعَِدِ ماود رون وَحُجه من أَوْجَبَ رَكاَه على سيدو وه الى به صرب لَه اموا عل کیو ولان مال ْمَل لا يَمُلكُ مَال وقول 8 م َنْ اع عَبدا ماله باع إلا أن َشَْرِ طَه دَلِيل على أَنَهُ بيك واكم هي عي وات فى العا لأ على ان ر أعَلمُ. وأا رَكَاةُاليَامَى وَالصَّار: فَاَْلمُوا فيهَاء فَقَالَ َوْم: ِي مَال اليم واب وروي ذلك عَنْ عُمرَ واه وَل وَجَابر وة وَالْحَسن بن عَلّ وَعَطاء وَجَاير بن رَيْدِ وَمُجَاهِدٍ وَائْن صيرين وَعَامَةٍ فمَهَاء الأَمْصَار وَبهِ كال أَصضْحَابنَءه و 4 وال قوهُ: ر كر 6 ع ل ولعت رن واي س وال بن جُبيره وَقَال ابن الْمُسَيّب: > لا يزکي حتی () النَحُل: ai bh ia at BARC iA cM a Lê ‏ت‎ . ‎N : RR Rt EE: O‏ ساد د ۹ ‎STARA‏ سسا ‎CEE‏ 0% . 2 ۰ ص س 0 < 0 ۴ 2 ۶ س ‏شَهرَ رَمَضانء وقال فوم الزكاة في وَلكِن لا يخرجها الوصيٰ حتى يبلغ ‎o Se 0< eo 1‏ ٥ و فيرکي عن تفس دري هذا عَن الأورَاعِيي وغيره» وفرفق فوم بين ما تخرجه ‏من ماله وَمَا لا تَخْرجُة الأَرْض ص النَض وَالْمَاشِيَة عليه الرَكاةُ يما رجه الأَرض دُون ما سواه وتو عن آي کیت اض و وق اخرُون َمَالُوا: عَلَيهِ الرَكاةُ في ججميع دَلِكَ إِلاً في النَص وما خمیٰ 4 ‎o ‏و ‏وَسَبَبُ الْخِلاَفِ في إِيجَاب الرَكاة عَلّى اليم أو ِسْفَاطِهَا عَنْة ن لاهم في ‏وم الك اريه ل ي عبات كال ولسم أذ ى را كذ ‏ا ا ارط فاا َع ها حق لِلْْقَراءِ ل ا فِيهاء وَأمًا مَن فرق يَينَ الت وَغَيره قلا عله له له حجّة واه اغ ‏وَقَالَ أَصْحَابنَا: تَجِبُ الرَكَاةُ في مَالِ الطَفل وَالْمَجُنُونِ وَالْمَعُوهِ وَعَيرهِمْ ُِمُوم الْخْطَابٍ في "أت أن احا ما مِنْ أَغْيَايَكُهْ' وتوم في ولا ورم ص ملين قو وار في فقَرَ ا إلا ‏گے 0 ‏ايى وا ناغل ‏ر ‎ ‎ و ‎RN‏ 2 لالسواعمسد سسلام ا ۳ ا ~~ \ \ \ \ هلها ئي وَالْكِتْمَانِ < قال علَمَاءُ الشلفب من إا کان إِمَامُ الْمُسْلمِينَ ظَاهرًا الصدقاتٍ إِليه» يبع َتُ عُكاة ِى الأمْصَاٍ في كل س ِن ين الفََرِه يجيو لكا م أَمْياء الرعية الذي حَمَاهُمْ ِن الل وَأَجُرَى حُدُودَ الل يهم كن كان العام عن الرَكاة كسم فيه صَدَقة كل بد في و ہس فعَراءِ أَهُلِهِ من مُوَافِق وَمُحَالِفِ طون لكل فير قَذْرَ وة س ِن الْكِسْوَة 2 و کے و و والَقةٍ ِن عبر سرف وَإنْ قضل من الصدَقة َي فَسمُوهُ في اقرب الْقرَى ِلَب ولا يُعطى للَْقِير من مَؤُونَة سَتَقِ إلا إِنْ كَانَ مذيانًا فِيقْضَى َك أو ماما لى الرويج بنط اتروع به بار َال عض أَصحَابنا: يرف العاِل لب الصَدََّةٍ في كل بل جيَتْ ِن عَلّى راهم يرجم يها لى بيت الْمَالِ نوضع لأميها. ون كان الإْمَامُ مُحْتَاجا إلى في عر الدَولة وَمَصَالِح الإسشلام أَحَذَمَا كُلهاء وإِلا فَرَفَهَا على الْفقَراءِ كما قَدمَاء وَيفَضل صل ذا في الإسلام وَالْعَجُودَ ts RNS ‏اق‎ r riot RR NNN RNN XY CL ‏ا‎ ۱ ۹۹ وَالضعِيفَ وَأَهُل الْفْقَهِ على قَذْر ما وَإِنْ كَانَ الإْمَامُ مُحْتَاجًا فَرَض لَه الْمُسْلِمُونَ نها عَلَى قَذر مَوونتِه هُوَ وَعِيالَُ ِى الْحَوْلٍ بالنََر وَالاجيَهَاد. قَانُوا: وَِنْ عُدِمَ الإْمَام فَعَلَى الْمُسْلِمِينَ أن يُيمُوا حَاكِمًا أفْضَلَهُمْ وَرََا فِفْهًا وَعِلماء فَيْيدُونَ إِليه أَمُورَ الإسشلام مِنْ فيا وَالأَْر وَالنَّهِي عَنِ امك وَعَبْرٍ دَيِكَ من مَصَالح الإسلام حَوَائِجهم كَيدَعُودَ َه رَكَاَهُْ. ‎O‏ ‏وَاختَلفوا فيم إا دَفَعُومَا ِي قال هم راء ينهاء وَقال آخرون: ل رووا ينها تى يَصَعَهَا في المُسْمَفَينَ ِن َْلهَاء ا َيه ِم مرل الَوَكِيل» الُا ‎Y3:‏ ‏41 دما ِا ين آمل ولا ِل في غل وليه شاه ومد حَرَحٌ وَتَضيِي» وَالّذِي أَرَى الله ف َعم - اة ِا حصت عند مُوالَظِرُ يها َا في يي الحاو بن كتين ينه يتن د عر َه على كُبِيرَةِ؛ وَذُوي ِن اهل وَعَْرِهِمْ وَل يَجْعَلهَا طَعَاما ينها الْمتَعلَمُودَ ينه ولا عَيرهُ تانق ‎ATE‏ سو ر سه ه٥ وَالصَدَقَاتِ بها وَعَيْرٍ ذَلِكَ في إِحيَاءِ السلام وَالْمُدَارَاةِ عنه وع اهل وَفي دوي القَاقَة ِن الْمُسْلِينَ وَعَرِهِمْ ِن عَوَام انس عَلى َد ما یری وَإِن كان الْقَايُمُ بِذَلِكَ كيرا تَظرَ د ل الْمُسْلِمُونَ وَل اليم في فيه وَمَوُونهِ ِا في ڍو على ما رَأَواء وَمَا بي في يده بعد مُوِهِ من ججمبع يَلْكَ الأو وال الْمَجْمُوعَِ ِل فَمَصْرُوفٌ في أَهْله عَلى الأسْلُوب الذي كَدَسَْا؛ لن دَيكَ ليس ما لِم وما مَُ مال يضرف في سيبل طاعَِه وين ادل فيه ن أَمُور لما عرف بِذَلِكَ وجيت إِلَيهِ يلك الأمَوَالء كَمَا مَل الي كا لِعَامِله الذي بعََهُ عَلى الصَدََ كََمًا قَدِمَ كَالَ: حَدَا لَكُمْ وَمَدَا لي» قفا کے لے یم جه د باق ف لوخ لاا تاد ایح ھتہ ل RE E NRE EEN ‏عسل ال سسس‎ let RR 0 I ‏لاء‎ طباه اه َال في آخر كلاو "1 قلا جلس في بیت امہ قير ابھْدَی ل آم لم 2 1 ترّى إلى عَمَرَ بن الْحَطَاب شه حِينَ أَهْدَتٍِ امرَاتهُ إلى لتت یں كال ری ڪي د فَجَعَلَهُ في بيت الْمَالء وأغطى امرأتَهُ كَمَنَ طِيبهاء وَحَكذًا َع فِيما أَمْدَاهُ الْمُشْركُونَ لأولادي رذ ي كيك في ليامتت ايو شوى الاشعَي من ت الْمَال فَقَالَ يعض الصحَايَة كه : : عله لهم و قَرَاضاء ف فمَحَل ذلك عمَرٌ له ؛ لا نه ص ى ‎o of‏ لَوْلاً السلا وَسَيُوفُ أَهُله لما عَرَفَ أَهُل الشَرْك عَمَرَ ولا أولاده. وأا دام يكن من يقو بور الْمسِمينَ ل غا هرا ولا مُكَيِماء فن في و يما وَجَذْتُ في ار أَصْحَابنا أن يَجْمَعَ صُلَحَاءُ اهل كُل بَلَد را ل يى ينها كل كر من أل الب ووت سك ي الق وَالكِسْوَة قَصدًا ر رب ذل يە ع في اقرب الْقَرَى يهم ولا ينغي لِلمُقَرَاِ أن يَطليُوا الرَكَاءَ ا عند أَهُلِهَا؛ لن دَلِكَ شين في 2 وَفي o "من تَوَاضعَ لِعَي يال ما في بدو أخبط اله تلت وينه" وَفَد سے و سے )٦( [رواه البيهقي: شعب الايمان. فصل ف ڈگ ما ف الأوجاع والأمراض والمصيبات من الكفارات ر٤٤ ١٠٠] سيل الام السَالِمي عَنْ مَعّى الْحَدِيب اجا بَ: "التَوَاضع لعي لجل اه لا لِعَير ذلك مِنَ الأخوال ِذْلال لس وَِذْلانُ الْمُؤْمِنِ َفْسَهُ لجل الديْن أا دعاب تلفي الدّين فهو أن يَكُونَ مضا كتين من دينه؛ لن الذي َة ة أَرْكَانِ: اعيَقَادٌ بالجَنَانِ وول باللسَانِ وَعَمَلِ بالأَرْكَانِ. لواصم الْمَحْجُورُ يذهب بالر كتين الَحيرَْنِ؛ لَه ما ناء عن املق بالَسَاِ وَعَنْ حَرَكَةٍ الان وبي لَه الوك الأول ذلك يعد ِن جُمَْةِ العُوحِين" اه. والح أن مَنْ عَضه افع ايه وَاضرنّ الحَاجةُ إلى أب تمه ب تال اف حل شل بويت 4 للأن الَْقِير يَجُورُ لَه سُوَال الرّكاق َد سُفَن أله الْجَوَاز في تَعْليق ٠ ه مُصححه. a ‏ب 0 ل‎ : Ir 4x E ‏م‎ bio Be no Dl Sr E ERR: a ntsc ‏و 1 س‎ RUA nto n ‏عسل ال سسا م‎ RF ۱۳ وَصفَ اله تَعالَى أل م الْمَقَرَاءِ كَقَالَ 4 راء لیے تحص دوا ا بتو اف گا نڪا" وَفِي تَر ٍ نوی ليس لَعََهُ الله وَقال بض تاخ جَوَابُ مَنْ طلبَ إِلَيكَ 1 أن يَقَول له لهُ: مل بَعْدٌ؟ وَقَالَ َعْضهُمْ: لا تَعْطَى الرَكَاة لِمَنْ طَلَبهَاء وَرَخص فيه فو َنْضهُ ِا كان م من أَمُلهَاء وَأَمًا م 9 من جَمُعِهمُ م الرَكاةَ وَيَدْفَمُونَ منها أجرَة رآ مود ية في ي او بها على شيب وود پا على َالِ كلا َعَم أَحَدَا ِن الأَمّةِ َال ِجَوَاِمَذَا ف فی الْمَفُرُوضَة فَديمًا وَلاً حَديناء وَإِنَمَا تو عند َا ونور الاو ما قَدمَُا ذکره. e ‏ا‎ E ‏خڅ‎ ‎0 ‎. CC 1 \ CC f \ وقد في بَعْض ن افر كايا 4 نبي لال الصَلاَح وَالْفَضل في السلا أن يَجْمَمُوا ما قَدَرُوا َيه ين : مُا هم وَيَضعُوهُ عَلى ب امین ري تال لود و رده 0 ص وان عدم صَاحب ركا جَميع َه وجوه دَق كاه تيه لهل ولايتك وَإِن لَمْ يدهم م قل ِن أل الوُوفء وَإِنْ عُيمُوا اهل ِن أل ادعو وَِنْ عُدمُوا ِن بدو َيَصِدْخُمْ في أرب ليه ون عليه ف َا أل الدَعوة لَجُعَل رَكاته دعبا أو فِضة فليبعهَ إلى هل الْوَلايَة م ِن أل الدَعُوَة يما كانواء وَعَذَا مى فَولهمْ: صَدََةٌ الْكِتْمَانِ وَإِن تَعَسّرَ عَليّه وان في حي اهل الخلا فَلمَصِد بها أل الْمَسْكتةٍ وَ مَنْ لت عَدَاوَّهُ في الْمُسْلِمِينَ من ففَرَائهمْ وَإِنْ عُدِمُوا َعَامَة ران رصل أل انتب بالمسكة من إن كا في ب الد كعدو () الْيَرَة: (۲۷۳). سوا عسل ال سسا سسس ىسل ام نىى عليه فقَراءُ متحي الإسلام وَححافَ كَجْأَةَ الْمَوْتِ که ول جد إلى زص ۾ مِنْ سَبيل» فَليَضعْهَا في دوي الضعْف وَالْمَسْكْنةِ من دائ ب لوئ تفم م راد تفر عى قذر أرب مل م انلك ۶ أَعَلَمُ. وَيَجُورُ لِصَاحب الرَكاةِ أن يعَرفهَا في اهل ولا به من الْفْفَرَاءِ في بججميع الأحوال مق َا رمان الام الَو قفي وَضمو الرَكاة ن في أَهُل ولایته سو س ‎A‏ دُونَ أن يَدْفَعَهَا ليه اختلاف َس الْعُلَمَاء ۽ في الإجزاء عن واه أعلم. ماله [في ياب عير في دَفع الرَكَاةٍ عَنْ صاحبها]: وَنَجُورُ اة عير ِي دَفع الرَكاة عَنْ صَاحِبها َة أو وَكَالَةٍ أو لاقي وَيُجُرِئُ دَلِكَ ِن كان الاب أميناء ِن گان عير مين فَحتى يَعلَمَ آنه وَضَعَهَا في مُتَحفَهاء وَكذيِٽَ في قَْضِها فُجُرِئُ فِيهَا صاب الرَكَاةٍ أن َدفَعَهَا لى ويل الْمقَرَاء يبرا ينها وَيجُورُ دَفعُهَا إلى راء كَانَتْ أو عَا إِدا وَالِجَارَةُ في حَمُلهَا عَلّى صَاحبهَاء وهي في ضمَانِه د حى يَفبضهَا مُتَحفّهاء [إعلام الفقير بالركاة عِندً دَفعها إليه] وَل يتاج في في الرَكاة إلى لظ ابول وي لصاح أن يلِم الْمَقِير أنَهَا رَكاء؛ لعلا يَظَهَا فيعَِضَهَا في حال لا ب يستَحق مَعَها اد الرّكاق إِمّا بكبيرة و٥ و ارنَكُبَهاء أو اسْتَغْنَى عَنْهاء واه له أعلم. مَسْألةٌ [فِيمن اَعَد الرّكاءَ ٤ وهو مُرتكبُ لِكَييرَةِ في حال اذو اما تم تَابَ]: وَاختلفوا ف فمن اد َة وَمَعهُ كير في حال اَذه إِيامَا تُم تَا إلى صَاحبها. وَِا مها في َراي وَيل: ِا کا کان قيا ِي حال ا ص سے تَابَ من يَلْكَ الْكبيرة أنه لا كي وما إن أَحَذَما وهو مشر شا slat ntti latin ital ‏٥1 وواعدا سلاد‎ 7 Aho E bra rb E Peat o ari Doll . ‏ا اه 8 ا‎ 6 س 1 س . 7 ٣ 2 . ە ۋس 1 س س £ وه کے 1 2 ۴~ س س 1 ۳ ا ‎kK‏ ‏صاحبهاء أو ينفِقهًا على الفقراء بخلاف صاحب الكبيرة إذا تابَ؛ لان فى <" کے 2 س ص : ا و ° و 07 و م س ‎J‏ إِجَارَةٍ الرَكاة لَه خلافا بين العلماي وَالعَبد وَالمُشرك وَالغْنيٌ لا خلاف بين َ ِ 2 7 و ِ ص العُلَمَاءِ في أن الزكاةً لا تحل لهب واه أعلم HE reee ARTA RAY doll Re tode e tole tele tol rl Ue e AEE DA SIU rire Aen; ODT Le ‏عد “6 ا‎ mn mt tnd a "> الفصل السابع في ركا الْفْظر في مَذَااَْضَل [يثٌ] مَسال َجْرِي مَجْرَى الأمَهَاتِ. حدما [المسألة الأولى]: في مَعْرقَةٍ حكوهاء وَفَدٍ اختَلفوا فيب َال قَومُ: هي فَرْض» وَرُويَ هَذا ع جُنْهُور فَمَهَاء الأَمْصَار ويه قال الْعْمَانِيُوت من َصحَايَِه وَقيل: : هي روي ب ديك عَن َمل لْعِرَاق وبَعض الْمتَخَرِينَ من حاب ما َا قوم هي مَنْسُوحَة بالرَكاة الْمَفْرُوضَةٍ. َب أَضحَا ن أل اليل وَأفل المرب إلى نهاش الاخذ يها فيل وَتَركها ليس بحَطِيَة وَسَبَبُ الخْلاف: تَعَارْض وَدَلِكَ أنه تت مِنْ حَديثِ ائن 7 قَال: "فر الو #8 رَكاة ار عَلى الناس من رَمَضانَ صَاعًا ِن تَذْرٍ ااا قلغل وء عبد دَکرا کان او أ فَظَاهِرُ هذا الْقَوْل تي وت ندا ضا في حَديثٍ ى الْمَشْهُورء وَدَكر الرَكاة َقَالَ: اَل َء عَيرْمَا؟ قالَ: "لا إلا أن َع َذَحَبَ مَنْ قال ها فرص إلى 2ro أ داخلة د تحت الرَكاةٍ الْمَفَرُوضَة ب الو إلى اها ع ۳ داخلق واحتجوا )١( [في الأصل: ذكر المصنف أنها خمس مسائلء ولكن عند عرضها ذكر ستاء كما سياتي] () [رواه الربيع باب في التصاب؛ ر۳۳۳› والبخاري› باب فرض صدقة الفطر› ر8۳۲[ () رَوَاهُ عَنْ طلْحَة بن عَييْدٍ الله. عدا نه ات جن ووو حا مط ن ته 00 ‎RR n taint aa NR 0‏ ما روي عَن فيس بن سعد أنه قَالَ: كان التي 8# يمرا ق ق لما َرَت لم نؤْمَر ب بها ولم نه عَنْهاء ونح تَفْعَلَهَاء ‎th‏ ‏لْمَسْالَةُ الثانِية: على مَنْ تَجِبٌ؟ َع مَنْ على ان اَل السلا مُخحَاطبُون بها صِعَارًا أو كارا و نائ أَخُْرَارًا أو عَبِيدًاء ان عَمَرَ رَالمَقدم وَاخَلمُوا في وَجُوبهَا على الَْقِير بَعْدَ اَمَاقِهمْ عَلى أَنَهَا عَلّى بمب الس إلا مَنْ لا لُه قرو عَنْ ايي هرر آنه راما عَلى الع ِي ووي دك عَنْ يي الي وَالشُغيي وَعَطاءِ وَجَمَاعَة ِن الَا وَقالَ َصْحَابُ الرأي: س على من جل َه الصَدََة رَكَاةٌ الفْطر. وَاَمَقَوا عَلى أنَهَا تچب عَلى الْمَرءِ في نمسي وَأنَهَا رَكاةُ بَدَنِ لا رَكاءُ مَالِ» وَأَهَا تب عَلَيهِ في َوْلاَدِو الصّعَار إِدَا الم يكن لَُم مال وَفِي عَبيده ياء وَاْتَلَقُوا فما وی دَلِكَ َا بُ يجُه لرَجُل عَنْ وبع مَن امه اشر قتف وَفَالَ َحَرُونَ: لا رَه في رَوْجَيَه ولا عَنْ خادمها. ‏بُ الخلا ل امِل في وجُوب صَدََة اط وَل رووب اة َر َمَنْ قال اولي وجب عَلى الول ِراج الصَدَقَةِ عَنْ كل من يليه ِن أو العَبّدِ أو الرَوْجَةِ كان لِهَؤْلاءِ أو لَمْ يكن وَمَن دَمَبَ إلى أن الْعِلة يه جوب اة :بحب علب اجه عن كل من تب فق مته شرع لقوله چ ۹ يُخُرجها الْمَرَءُ عَمَن ب و ‏وََمُوا في لعب الْمُضْرك عمال أل الكُوقة: على سَيدهِ وَقِيل: س عليه في الْكافر رگا ‎E ‏ی ‎ÊN ‏() روا البهَقى "ي :ي يخر عن َفَسِهِ يمُونه". ‎ ‎ PN RUSE ti Rd RR E ttt ttre 1۸ 19 | ‏قواعمدالك م‎ بُ هو تََارْعُهُمْ في الرْيَادة 7 ِي كيبي وهو قَولهُ: "على َل عفر وگير من ن" وَاختلقوا في عَييد التَجَارَة ضا وَس سَبَبُ الخلا فيهم: رَه اياس ِلمُمُوم اواد في اسم الْعبدِه وَذَلكَ ي بوب في ميم اد وَالْقَي ٢ س المُحصص له هو 4 عَلى أنه ل يِب في مال واد ر الْمَسالهُ الثالكة: وهي مما تَجب؟ فَاخَلمُوا فيه أصضحَابنًا: يرجه الْمَرْهُ ن جل فونه ين قن أن أو مر ورويب أو خم ول عبر قي مما يَأكُل ما حلا يفول الصَحْرَاي وَفَالَ اَححدُون: ما كرح م ال أو الشَعِير أو اَم أو الرَبيب أو الأقط ٠ وأنَه م مُحَير في راج ايها اء ص م . 0 شوه . 9 س 0 ٥ و س الخلا: الُم في مَفُهُوم حَدِيثِ آي انه قال و کے ‎FF‏ کے کے که "نانرج ركا لطر في َه الي #8 صَاعًا ين طعام َو َر قط ‎(On oo‏ 5 > س ر وگو ره تئر" كَمَنْ فَهم ِن مَذا الْحَديبٍ ال أي مذو حرج وَمَنْ ‎go‏ هو جو 0 2 ۴ سے ٥ َه ينه أنه ما َرَج بسب اينار فُوتٍ قال الأو وَِنْد س 4 0ژ َصْحَايَا لا تعْطى رَكَاةُِْسَانِ واد من جِنْسَيْن واه أَعَلُ. المَسْاله الرابعة ةؤ في قار ابرع عَنْ كُل َا ين المح ال ضف صاع من الفَمْح صاع ن ي او يره اوه رؤا في قي أن لبي 8 تال في صَدَفَهِ الْفْطْرٍ: "ما ِي صاع من بر بين اين أو () تَقَدم قریبًا۔ (") [الأقط: "هو يتخذ من اللبن المخيض» يطبخ ثم يترك حتى يمصل" (الفراهيدي: ٥/4 9 (7) [رواه البخاري» باب صدقة الفطر صاع من تمر ر٥ BR nasan ‏أعسد ال‎ RN 7 ‏د‎ WA 0 r A۹ - ن لل م و و حل لک مت ءا ل ا ب و سے ل ها ا ا (r صَاځ ين شير او مر عَن کل واحد » وَقال اخرُون: ا يُجُزِئُ مِنَ الْقَمُح ال ين صَاع اپي َد دَكر فيو صَاًا ن طقام و وير.... الْحَدِيتَ َالُوا: ِن الطْعَام المح وَِهَذا يول اهم على ذلك الشافِعِي ومالك 1 ِن نس وَالْقَول الأول موي عن ُي وَأَصحَابِفِ و الله أَعَلَمُ. الْمَسْالَةٌ الْحَامِسَة: ُو ى يحب إِخْرَاجُها بَعْدَ ما بت أن الي a "مر يراج الفط قبل خوج َس إلى وَقدٍ اتمَقّوا عَلَى اها في آخر ِحَڍيِ ابن عَمر اعفدم في تَحديد الوَفْتِ قل تچب وع الَجْرِ مِن يوم فط روي دَلِكَ عَن آبي حَنِيمَةء وَقِيل: تب بغرُوب الشْمْس من آخر د رِيُوم مِن رَمَصَان» وبه قال الشافِعي. وس 1 بب اللاي َل هي عِبَادةٌ عة في خرُوج رَمَضان َو يوم العيد؛ لن ص مت ر ص 4% وَفائِدَة هذا الخلاف: فى قق الق مِنْ يوم اليد بَعْدَ هغيب الشّمْس؛ حَل يجب أن تحرج عَنْه َم لا؟ واه َه أَعَلَمُ. و بحب إِخرَاجُها قبل الصّلاةٍ ل للْحَديث وَبذلِك يمر ابن عباس وا تر ور ل اسي ها د إلى يو وم وَدُويَ روا الترْمِذِي وَلفْظهُ: "فض رَسُول الله تيه صد ق َه الفط عَلى الذَكرِ الى والح وَالْمَمُلُوكِ صاع من تَمْر َو صَاعا من شعير -قَالَ: ول اال يشاب شاع م عله 01 E EN E r E N ‏وو‎ r ‏اوعد ال‎ ۰ 1 ° ‏سے گە لوه‎ 2 Z20 f الْمَسْالةٌ السادسَة: فِيمَن يَسْتَحقٌ مال أَصْحَابَا: تَصضْرَفُ إلى أل وليه كَرَكاة الْمَريضة وَقال عيرهم: تَصر تصْرَفُ إلى عَامة ففَرَاءِ الإشلام؟ عَنِ السُوَالِ في دَلِكَ اليَوْم وَرَعَمَ بنش مابش متها 0# راء هل الذْمَ وَاشْعَرَطَ كوم أن يَكُونُوارُهْبَانا. وَسَبَبٌ الْخلافي: مَل جوا أحذِمَا امقر قط َماَق وَالإِسلام؟ فَمَنْ قا قَالَ o0 باقر ابم لهل الذَمََ ق وَمَنْ فال اقفر وَالاِسلام مَعَهَا مهم وا ٤ MALIA E. A OE WY فصل 4 > E [6 HV 2 ‏مول وااو ن‎ A n iia FA ERR 3 [في ما يُستحبٌ عند إخراج الرَّكاة] سحب تسان ذا راد حراج الرَكاة الواجبة أن يلي وَيَذغو اله يَعَالَى أن يوفَقَهُ لِصعَهَا مواضعهاء فَإِدا دَفَعَها لأهلها يبغ له أن وع ِن الصدََة ينويهَا لا حياط ما عَليْهِ ِن الْعَريضَةِء ِد جَاءَ في الْحَدِيب: "ِد ص 2 7 س سے ‎e‏ 7 سس ٥ س ر ۴ 9٩2۵° ص - الفرائض تکمل يوم القيامَة بالتطوع ٩ وَيصرفَهَا سرا او ۇر بها الأقَاربَ وَالْجِيرَاَ» وَيكُير مِنها في شَهْر رَمَضَانَ واه أَعَلَمُ. e ‏سس‎ „J 2E 2o ۹ 7 J ‏ًإ‎ me) ‏روا حاب السن وَالحَاكِم وَصحَحَه من حَدیثِ آبی هرَيرَة: "إن اول ما يحَاسَب به العبد‎ )( 0 ۶ ‏د ر . .2 س‎ 2 2 C0 ‏س ٥ س و 0س سے‎ 2 a ‏يوم القَِامَةٍ من عَمَله فَإن التقص من فَرضه كيا قال الوب انْظرُوا حل لِعَبدي من‎ 9 oe ‏ور و‎ 2 ‏تطوع 1 ل بها ما نقص من الفرية يضة'.‎ ‎Eases a‏ از ا ‏كاب الم ‎ etat Rtn intake til ‏قسواعسد ال‎ NEE NNE NESE NE NANE NAN N O Vo 4 MB ۳ اَن اربع عِدَة الصيام الْمَفُرُوض وما به 2 ف وه الم أن الله جاه وجب فَرَض الصيام عَلى كل مكلف مقط دة ين جَمبع الأنام وَقَدَمَهُ في تريب الُْرُوض الك وران اجب وَإنْمَا َم الَكةً على الصَوْم في َيب أَرَكَانِ ذا الْكِنَاب؛ إذ كَانَتْ بالصَلاٍ في الْقَرَانِ وَفِي أَحَادِيثٍ الرَسُولِ الْمُوكَل لَه بيات رص سبحا الوم عَّى كوي الفاق لاء كر شَهوَة الس التي هي دائ الشْيْطَانِ رفوا إِذا صَامُوا صان مَا فاه دوو الْمَاقَة من شدة الْمَجَاعَة 2 طُولٍ الرَمَانِ فتَسخو حبذ جيذ دع الرَكاةٍ وَعَْرِمَا ِن الْحُقُوقِ الْوَاجِبة ی و ُوسُفَ أَتَجُوغُ وَبيدك حَرَائنُ الأزض؟ أا سى هل الْجُوع. من اله اى جَعَل في الصَوْم وَاجبا َع ى بتَركِه وَهُوَ مَا يِب َس الرَمَانِ كيام رَمَضانَء وَين تا بَحِبٌ لِعِلّةِ الْحنبٍ في اليمَانِ كَصَرْم الْكَفَارَات س الْقَعْل وهار وََْر ديك وَمنه ما يجب باِيجّاب عَلى يو كيام الَذر اواب عل جَعَلَ َعَالَى في الصَوْم مَسْنونًا مَنْدُوبا اله . © —\ \0 ‎IEEE Ra‏ نمه ‎E E E E E E U egir ‏اعمدا م ٦۷‎ wa ۳ ‏لات هتما ا لات‎ tA O ‏م ہمد‎ 1 ‏س < 2 ‎GAR‏ ۴ 7 < س 3 َ7 س تعلق الْفْضِيلَة ولا وجه الْوَعِيدُ إلى تارك وَسياتي في آخر الْكِتَاب إِنْ الق ولا يضمن كعاب هذا من أَفْسام وَاچب الصو ‏آذ ‏إلا رَمَضَانء فيه ‏٥ ص 2 و . ‎A‏ ن ص ‎ 2 Ltt lat ‏قسواعسد ال‎ ARR tti Rit tat . ‏م ك‎ xe Rr WU îd ‏حل س لوان او‎ e ‏لهت‎ P0 س أا حُكُمُ صَومه فَهُوَ الْوْجُوبُ بظاهر الْكِتَاب وَالسُنَةٍ وَإِجْمَاع مِنَ الا ابا الْكِتاب: فَمَوْلُ الله يَعَالّى: وب عَلحڪم كم الصيَامٌ ية وَمَعْنى كَيِبَ أي رص ون السَّّة: قول الي %#: "بتي الإسلام على حَمْس"”› فَذَكَرَ يها وَفَوْلَهُ "وَصِيام شَهُر رَمَضَانَ"» فَقَالَ: َل علي عير قال "ل إلا أن تَطَوّع"٠ وما الإِجْمَاغُ: َه كل في | يجاب صَوْمِه خلاف عن أحد من الأَمَةه أا ين َر ادحل الصو قثوي اف م ِا بالِصاقَةِ في قَوْله َعَالَى: رتا مان 1 انز لف ل فد الف س ثد ذکر تعريفة بالألِف واللام فَقالَ: فمن شد منک بر لته 4 كر و فتكریر الْمَعرفَة ند أل الْعَرَييِّ كران وَأَم ١ رة كَكُرَارُهًا إِغْيَان الدليل على دَلِكَ () (۱۸۴). () [سبق تخريجه]. )۳( قد (8) الْبََرَة (٥) الِيفَرَة :)۱۸( C2 NICE IAG ‏ا‎ Arle hn a ‏عسل الس‎ ie! ‏الوا‎ س۶2 2 و ‎pp‏ ‏قول الله تَعَالَى: ‎E‏ اث إن مع اسرد ‎OR‏ فَالْعَسْر وَاحد اثَْانِ لقَوْلِ اللي : لن د فلب عَسر وا احد يُسْريْن ٩۷٩ اشد اا و 9 1 ت E: ۶ „o ‏سے‎ 2 e 2 ‏وس‎ وما فَهُو على وَجهين: لعَوي وَشرعيٰ اللعَوِيُ: هُوَ الاُشسَاك الو ُو الما عن الام لكاب وأ لماع م الصوم. و° و ين جویع ما يف .(1 0): (۱) )۲( في المستدرك تفسير سورة آل عمران ر۳۱۷ وهو قول عم دون رفعه إل البي stall slat dot ett tit ttt sit abt tos att to ‏ا قسواعدا م‎ Vv ‎Mr A e TA ndi Dr‏ و ‎drt‏ ت هت ‎ê 4 2o 2 4 4‏ ص0 % ° 4 ۰ ‎o‏ ر„ ‏فَالْمُقَدمَة: عَلى صَوْم يوم الشك واخيلافي الناس في اجمَع ووو و و سے 6 کو ےہ ك س له ‎ne 2E e EE‏ < جمهور العلمَاء على أن ثبوت النهي عن صيام يوم الشك على أنه من رَمَضَانء 0 < 6 0س س 6 س ٤ 7 ٥ <0 ِقَوْل التي ##: "لا ََفَدَمُوا اهر حى يروا الهلاك أو تَكملوا الْعِدَة يله" ‎WE‏ سە و وکر س ‎PPP‏ س 2ژ سە وَاختَلفوا في صَوْمه فَقَال أَكَتَر الْعُلَمَاءِ ِن الصحَابَة وَالتَابعِين: لا يَجُورٌ صَومُه ‏حت سے ت و ەو س ص ‏و س سک سه ره ‎PP G0‏ ٥ ‎GA o‏ س س 2و ول روي هذا عن عمَر بن الخطاب وعلي وحذيفة وابْن مسعود وعمار رَحمهم الله ‏م 1 ‎2g‏ سے س ر س ر گے س س ص ر س سے2 م < ر وبه قال ابن عباس وابُو هريرة ونس و ابو وال وَعكرمه وائن المَسيب س .غ سن 2 وره س 2 2 کو ده و س رو ۉے 7 ٥ والشعبي وان جريج والاوزاعي وهو فول ابي عبيدة والعَامَة من ‎2> 2< ِ ‏سے‎ ۴ WX ‏ص س‎ 4 1 وسيب الخلاف: ردد احبر ين ان يَکُون من باب ‎Ri‏ من باب العَمَل بالأَحَادِيبٍ قلا يشرط فيا الْعَدَفُ أَمًا الأَر فَحَديثُ الَغْرَ ابي عزوي عَنٌ طَريتي ان ع س قَالَ: يا ر سول اش أَبصَرْتُ الهلا اليه َا ت تر تور شمان 9 َسُول كَفَالَ عَم قال :"قم پا پلا ‎ARA RR init N O‏ و فاعسا ال ‎doth:‏ ام ‎E NR‏ ع ‏وی لا نی نے کے ا حف ہے کے و حاکن لن 0 ‏دن في الناس فَليَصُومُوا عَدًا" وَيهدًا بأد أَصْحَابنَاء وَالْحَدِيتُ الاَحَرٌ ‏هو ‎o‏ و لس و و موي عَنهُ با قال: "صومُوا لِرَؤْيَِه به وَأفطِرُوا َيِه فن غم عليكم فَاكُملُوا دة لاي يَوْمَاء إن شَهد شَاهِدَانِ فَصُومُوا ادوا" . ‎° . „o 2 ‏سے‎ oo Loo e e o EEE ‏ا‎ ‎3 ‎i ° ٍ‏ 2٥1° 2 0 سے 8 سے 0ص ص ذَريعَة أن لا من لا يوق به آنه رای الهلال وهو بعد ا ر وَقيل: نْمَارَ £ و ‏شَهَادة الْعَدْل ب في الافطار وَأَجَارُوها ئي الصوم؛ لابه في الصوْم شهد ع قسف ‎2 ‏وي الإفطار سهد لري وا ال وديك روي عَن بضع في الصَوم ‏س ‏قول الْعَبْدٍ وَالاَمَة مق وَل يَجُورُ في الإفْطَارِ إلا ر لير أ او رَجُل وران ‏س س ص ‏وَقالَ أَصضْحَابْنَا: يصَام بين واحکف وبين وامراتين ن يتنه وبثلانة نفر من اهل الْجُمُلَةِ إِدَا َم يرواه وَبالشُهرَة تي وا غ ‏() [رواه أبو داود» باب في شهادة الواحد على رؤية الهلال› ر ٤٣٤ ۲۳]. ‏[سبق تخريجه]. ‏© كل يك كان تيتا على الول بأ ية هلاي من باب الهاو ل ين باب الْحَي َعَم يالأَحَادِيبي اَن القَوْلَ َا من باب الْحَبرٍ هو لَه ذلك اَن باب الْحَبَر قو وا ‏يق المُحْير لا فَرْق في دَلِكَ ب ال لعزا وة أثوت ال المد دة ية ‏عه ايرا عتم في اَن كل لك بن إلى أ لمر في البَاب هُوَ الَصْدِيي وَمُو َا يوي ذه النََرِيةه وَينَاء على دك قتا أن ْمَل السا وده كما ْمل الوخد أل رى كاد اة كار ل إا ما عهذن إلا طهر ئو پم قاو ها طَهَرَنه وَصَدََْامَا صم لا أ أن صي بذَلِكَ الثوب حح َا لاء يإ اذم الل لفن م رمد الإتل» ‏أف لى دَِكَ أن النظرية ِم يسر الإسشلام وَالدينْ يسر "وما جَعل عليكُمْ في ‏الدين مِن حرج" . اه مُصححه. ‎ ‎ CD: EE TNE E SERE E RENEE NERS NENE RE ‎Dad‏ 8 1 ت ا کے کے و ل کت ‏س س ۰ سے ‎RA‏ ۰ 0 7 اي ارف ولا ٠د و4 شن عَنْ كرمة أنه قَالَ: "يكل قوم زۇ وروي مله عَنْ سام بن عَبّد اللو وان عباس وَفالَ َحرُون: دات أن أل َد رَو على م من أفْطَرَ بَعُدَ دَلِكَ ‎^o ‏س‎ ‏قا روي في عٍَ الاي الي ِن سيد امو ينه وال أَعَلَمُ. ‏وَسَبَبٌ الخلاي: تَعَارْض النّطر والانان أا النطَرُ كَهْوَ أن ايلاد إِدَا عي مامه كل وجب نبل نها على وأا لأا ‏ما روي عَن “٠ أنه قال ن بن ال إلى اليب في خر وان ‏و رکو دو 5$ 2 0< وس ٩4 | سأي ابن عباس فَقَالَ: مَتى الهلال؟ فَقَلتَ: ليله الْجُمعَِ فقال: و 0< ‏رابت قلت ت وَرَاهُ النَاس فَصَامُوا صا ُحَاويَة فَفَالَ: لکنا رَأينَاه فلا تال حَتى كمل تَلايين يَوْمًا أو ترام فَقَلتُ: ألا تَكتفي برؤية ‎CE‏ و ‏مُعَاوية؟ فََالَ: ك حَكذا أَمَرنا الي #". كط وال تبي ل و قرب أو بع س الْعَرْقَ کين ايلاد النَائَة 3 وَالْقَريَة؛ لاهم ثوا تا وَعَْتُ على آله ل برای َك في ابد الَيَةَ ر ‎ ‏ی ‎0 ‎a‏ ِا صح رَمَضَان بِشَهَادَةٍ الْعَذلِ الوَاحِدِ فَلَمْ يَصْمْهُ ‎4 ‏مَُْجًا أنه يفيل فيه إلا كَهَادة عدن فذَكَر ار 4 جَعْفر في کِتَابه: أن لا كََارَة ‏() [قال مسلم: "باب بيان يكل بد يفم لالهلل ييو ل با نة لما بعد بعد عنهم" صحیح مسلم› ۱/۳]. ‏() هو [کریب بن أبي مسلم الهاشمي العباسي› ابو رشدین مولی ابن عباس وء تابعي جليلء أدرك عثمان بن عفان ِء وروی عن جمع من الصحابةڭ وکان قف حسن الحديث . توفي ۸ه (انظر: سیر أعلام النبلاءء . محمد بن سعد بن بو عبد الله البصري الزهري: الطبقات تحقيق: إحسان عباس» طا ۸م دار صادر» بیروت؟ (7) [رواه مسلم» باب بيان أن لكل بلد رؤيتهم؛ ر ۸۰٥۲]. ‎ ‎ E NER ‏ل الا سسس اا‎ ttt lat otto dott Mia i0 ‏لام‎ ۹ 2 وها كدر لمل ا ْله ية لاتَفاق الْمُسْلِمِينَ على د ول فَولٍ اة في صَوْمه. 7 ري لَكَذَلِكَ؛ د كَذًا مر ملف فيب وَأمًا إِنْ صح بِسَهَادةٍ عَذْلَيْن أو م س ٥ ۴ لر فلم يَصمُهُ سمه َه كرك مع روم الكفر ِء عند أضكابتء إلا أن ِن ادو و بَعْضِهمْ إِنِ ادى الْجَهَالَهَ عليه بَدَل يوم واه أَعْلَمْ. هذا ما يعلى م ِن الْمَسَائِل يِرَمَانِ عي تَحُدِيدَ طرفي الشْهْرِ. 4 ص \ (١) [الجامعء C2 Mla Hln Hln tedar ARAL r dnt ots rt ‏ساعد ال‎ 1 تالت فِيمَا يعلق يِرَمَانٍ المُسَاكِ عَن المعام وَالشّرَاب وَعَيْرَهَِا [مسألة: في آخر زمان الإمساكٍ] وذ توا على أن و َيب اشر فول الي ##: "إذا اليل من ن هتا - ينی ن الْمَشرقِ - وَأَذبَرَ الها وَغَابَتِ اسمس ققد قد أفطر الصَايِمْ 4 ك 6 وَفَولِهِ: "إا سقط الْقَرْص وَجَب الافْطَار"”“ ي SE "4 ‏كر حل يفضي يَوْمًا ْله تعالى: رما ييل الل‎ وي واي عاي وتوو الشاب بوك وال عا وة دة جر وَمُجَاي نري رُم ن ا الصاو وَل الرأي وَل ارون ا E 7 () [رواه البخاري › كتاب الصوم › باب متى يحل فطر الصائم › ر٤ () دَكَرَُ البْحَارِيُ انرا لأبي سمبد الْحُدْرِي في باب "مى يحل فِطْرٌ الصَائْم : : "فَافْطر أَبُو سعيد سعد لحري حين غاب فرص س الشمُس". [باب ٤٤ء 1۹۰/۲] () الْعَرَة: ۱۸۷. () مكنا أن َير ياء على ما روي عَن ُمَرَ بن الْحَطَابٍ وَعَنْ اسما نت أي بكر الْفَولَ الثاني لاصخ كما سَيأتِي قَريبا إِيضَاحُهُ. ‎EEN EER sata nk XY‏ فاعسا اسسا 1 سلا ا مَسْألَةٌ [في اَل رَمَانِ الإِسُسَاكٍ]: واختلُو | في أَولِ رَمَانِ الماك كَقَالَ أَصحَانَا وَجُمُهُورُ الفَهَاءِ: هُو طَلُوعُ الْمَجْر الثاني الْمُسْعَطِير الابيض في بُوتٍِ ذلك في الْحَدِيٍ عَنْ رَسُولِ الله چ" ويو قال عت عمر بر الْحَطابِ وان ن عباس وَعَوَامُ عَلمَاء الأَمْصَار فة َه فَعَالتْ: ۸ هو الحم الذي َكُونُ بعد لض وهو نَظِير السْفقي الأَخُمَرِ رَعَمُو ا لِك عن علي أنه صَلَى الفَجْرَ قال مَذَا جين تين الْحَيط ايء وَرَعَمُوا مِثلهُ عن حُذيفَة وَابِن وان حُذيعهَ "لما طلم الَْجْرُ حر رُم وَعَنْ مَسرُوقي اَن قَالَ "لَمْ يَعُدُونَ الْفُجْرَ فَجْرَكُمْ إِنَمَا كَابُوا يَعُدُونَ الْمَجْرَ لذي يَمُلاُ ابوت وَسَبَبُ الخلاف: في هَذًا اشْيَرَاكُ اسم الْفَجْر واختلاف الا لاصخ ما قَمَُاهُ ‎RE‏ لقوٴله الى 3 ت ش4 هذا نص فِي مَوْضِع ‏تی م ‏عا ي اعام لاش وَاخَلمُوا في الْحَدٌ الْمُحَرّم للاکل. فقا َوه ُو طلُوعُ الْفَجْر فس وَقَالَ اَحَرُونَ: هو تبيه عند النَاظر ليده وَإِلا الك مبَاخ ر له حتى يبي وَاِنْ کان طَلَمَ. ‏وَفَاِدَةُ الْخِلاف: إِدَا الْكَمَفَ لِمَن طن أنه لَمْ يَطلعْ بَعْدَمَا أكل؛ فَمَنْ قال اد في ديك مو اللو تَفْسُهُ أَوْجَبَ عليه وَمَنْ كَالَ الْحَد هُو الْعِلّْهُ الحَاصِل له لم يوب َيه فضا وَمُوَ قول جُْهُور العلماي وَاختَلموا فمن ‏اكل وَهُوَ لا يعدم طلوع م عَلِمَ بى طَافةُ: يفضي یوما مَكَانَه روي ‏() [رواه الترمذي» باب ما جاء في بيان الفجر ر٦٠ ٠ بلفظ: "لا يمتعنكم من سحوركم اَذان بلال ‏ولا الفجر المستطيل ولكن الفجر المستطير في الأفق"]. يعني بِالْمُسْعَطِير الْمُعَرَص في الأفُق. () الْبَرَة: ۱۸۷. ‎\ ‎ ‎ EEE Abel 2 ۹ ‏م‎ 0 س ہے 2 ۳ لا اء 2 روي ا شل عط رة بن ال د 3 الأول أخوط. َب الاما الوا في وله الى : ووا يكين الْحَيط الاي من ايط السود من افج ر ية فضا صافة التي تا بظاهِرٍ الَمْظِ وب َك الإنساد الم واا وجه علق بالطو فيه أَعِْي يسا عَلى الْعَرُوب وَسَائِر الأَوْقَاتِ الشرْعّة عة كَالرَوَالِ وَغَيْري ِن الاعيَبَارَ في جميع يك اوقت كي كا أو َم ين فمن دعَب إلى وُجُوب الشاك قبل وع جَرى على وَسَدَ اة وَمُو رع وَمَنْ دعَب إلى أن الكل صل احج قول الي 8 "فكُلُوا واش ربوا حتى یودن ا ‎A‏ Ê ق ‎Aue e „ee jo A‏ كتوم فا نه نه رَجل أَعْمَى ل ودن ی يقال له له أَصضْبَخحُتَ أَصْبحْتَ'. وهو ‎e 2‏ ٤ ‎2o‏ ‏َس والاول ارغ واه أَعْلَهُ تقد ذِكَرُهَا قَريبًا. () [رواه البخاري› کتاب الأذان باب الأذان قبل الفجرء دون ذکر: "وَكان رَجُلا أَعمَى. .." إلى آخر الْحَدِيثٍ. 2a tetas ttt nists tinal Holi RSL! ِ ‏لسواعسد ا‎ ۴ الاب التَالتْ في ركان الصَوْم ص س 2 وهي رکعه. حَدُمَا [الركن الأول]: الْعِلُمْ يدحول الشّهْر لقَوْلِ الث تَعالى: فمن َد ينك ابر يمه 4٠ وَالْمَُاهَدهُ عَلى أَحَدُهُمَا: مَُامَدَةٌ بالرُويََ َف دم تَفْيِيرْمَاء وَالثاني: بعلم لِمَنْ عَدِم بالجس» وَمُوَ الأَعْمَى وَالْمَحُبُوسُ وَالأَسِيرُ وَمَنْ في مََْاهُمْ مِمّنْ عَجَرَ عَنْ رُويَة الهلا كَِدا عَم مَوْلاء الْعِلْمَ بِحُُولٍ الشَهْر تَحَرَوا قن حرج ديك الشْهرُ رَمَصان أو بده جرا عَنْهُمْ في فَوْلِ أَضحَابنًا وَجُمُهُور العُلَمَاءِ؛ أن دَلِكَ عَليْهمْ دين فَفَصوهُ بعد رَمَصانَ وَإِنْ حرج شَعْبَانَ أو ما قبل قلا يُجْزِيهمْ صومُه؛ لاهم صَامُوهُ قبل وجُوب فَرْضِهِ عَليْهِمْ كَمَنْ صَلى بل وَفْتٍ الصّلاق وَدَهَبَ بَعْضِهُمْ ولول صم وَاخَْلَمُوا في هَؤُلاءِ إِذا صَامُوا رَمَصَانَ تَطَوّعَاء يُجْزِيهمْ. وَِيل: لا واه أَعْلَمْ. قِيل في قول تعالى: فمن شد منم فَليَصمَهُ 4 أيٰ: حَضرَهُ في بدي واه أَعلمُ. () الْبَفَرّة: الس ا ‎ARAN i e He‏ 03 نما ا لى تر ححا حكن مل سے ا ا ا“ د1 7 اڪن اقاي في اسْتَكْمَالِ طرق الشَهَرالْمُفَرَض ٥ 0 م 0 وس ‎Gan on‏ ص و و يصام لرويته به ويفطر لرؤيته يته وقد تقد تفصيل ذَلِك. ها ‎e‏ AREER: ‏فاعسا اسسا‎ URES IRR N 0 1 ۱ ۹۷ ا ا لنم لا ر4 ”تسةه ‎ki kot‏ وَفِيها خمُس مَسَائل: ٤ ر ەە ‎k1 ^ < EGE‏ ِحُدَامَا [المسالة الأولى] : أَجْمَعَ أل الْعِلم على أن النية َر في صِحة الصَوْم الْمَفْرُوض إلا ما روي عَنْ رُفَر أنه قَالَ: رَمَصَانُ لاَيََاجُ إلى نيق إلا أن ِكُونَ الذي بريد صِيامَةُ ريض أو مُسَافِرا وَسَبَبُ الْخِلاف: الايَمَال إلى الصَوْم هَل هُو عاد مَعقَولةٌ مى أو َير َتوه من وأى عبر تة َم قو اهود ب ال وتام لضي عير تد الصوح مائ عى عَابَتٍ السْمُس أنه لا يسه سى صَايِمًا شرْعِياء ولا يستَحٍق نحق ثُوَابَ الصَايِم› إلى أن الَو عِبَادَة مَعْقَولَةَ الْمَعَى كَالَ: َد حَصَلَ صو نموه َون عبر ين أا لزم وص َكانه لَما رای اَن مَضانَ ل يَجُورُ فيه الِفْطَارُ رى أن كل صَوْم َم بقلب صَوْما شعي ا و الله علم. الْمَسْالهُ الثانية: افوا في ين اله الْمُجْركة في ذلِكَه فال مهم ١ ل بد من تِن صَوْم رَمَضَانَ وَلا يُجُزيه اعَقَادُ النيّة للصوْم مُطَلَقَاء وَل اعََقادُ س ِن ‎E‏ لسر أو فيه عَير رَمَضَانَ 1 َب إلى صِيام رَمَضَان إلا الْمُسَافِرَ نه إِذا نوی في رَمَضَان عبره اجر أف وَهَذا يب إلى ابي حَنِيفة وَلَمْ ص ئى صاب - روي عَنهما - ما بين الْمُسَافِرِ وَالْمُقيِم : كل صم اعفد اسان في رَمَصَانَ اْقَلَبَ إلى الْخْلافِ: مَل الكافي في رَمَصَانَ تين جنس الْعِبَادَةٍ أو تَعْيينُ خا َيل لرن وجو ي الع ِكل اله في ُوه كفي نها اعفاد َف الْحَدَكِِجَميع التي الَوْضُوُ عر في س ‎Wy‏ ى کل قيشو شي الصا قلا يد مِنْ تَعْيِين اليه فِيهَا إِن ‏سے مه ‏و ‏عَصْرًا فَعَصر وَإِن ظَهَرًا ف وَحَذا كُلهُ على الْمَشْهُور عِنْدَ الْعُلَمَاي فر دد الصوم ب ين هَذَيْن تالق وء ا كفي فد ايا ام ‎4 ‏ُه وَمَْ لحف باص قال لبد من تَعينِ صَوْم رَمَصَان. ‎Zo ‏الخلا أَيِضّا: إِدَا وى في رَمَصَانَ عير هَل ينْقَلِبُ إِلَبه أو لا ‏يَنقلبُ؟ س بش أن ِن الْعبَادة مَايَْقَلِبُ فَرْضا إ إا اداه تَطَوعَاء وَذَلِكَ كَالْحَج ِا اداه من وجب عليه تطعا بيك دهم َرضاء وَكَذََ جَمِي ‏إِدا دَخل فه فان عليه تَمَامَهُ كَالْفَْض؛ وَإِن افده فَعَله الاعادة ومن الْعِبَادَةٍ مَا ‏رم ر ل ص و ا ‏لا كالصَّلاة إِذا عَفَدَهَا تافل قلا تستَحِيل فَرضاء واه أَعَلَمُ. ‏الْمَسْالةٌ [في عقد نية واحدة لصوم الشهر كله]: وَافَمُوا على أن مَنْ وى الصَوْمَ في كل ليل ِن رَمَصان أنه ارام وَاخَلُوا في اعفاد اة مِنْ أَوّلِ ‏َة ا ر ِصُومُه كَل مَل يُجْزيه دَلِكَ؟ فَذَحَبَ أَصْحَابنًا إلى جوازي وَوَاَفَهُمْ عَلّى ‏لر رگم سے () وهو مَذهَبُ أصْحَابنًا. ‎ ‎ ‎sats sot srtan statin ttt nt! RT‏ قسوا سد الا ۹۹ م ۲ ‎PTS SA CLAN Ta ER: bad AR ‎Be Ee se e e ERE oe et se ce ‏حح حي أضاب اْو أن رَمَضانَ وَاحدة ي في فيه ن واد ين ۴ كَالصَلاةٍ وَعَيْرَهَا من الْعِبَادَاتِ وَلَعَل الآخرينَ احتَجُوا بان الاي فَصَلَتْ ام الب قاف أَعَلُمُ. ‏الرَابِعَة وَاختَلمُوا في وَفْتٍ كَمَالَ أَصْحَابنًا: لا يَجُورُ صِيَاءٌ رضي وَل تفل إلا يي ِن الل قبل البح ويه به قَالَ مَالِك بن انس السَافِي إلى إِجارَيهَا بعد المَجْرِ لِصَوْم لفل دُون الَْرْض وَدَهَبَ ابو حي إلى بعد الَْجْرِ في كل قَرض مَعَينِ وَفهُ يفل رَمَصان أو تَر يام ‎o‏ ص ‏معدوده. ‏الْخِلاَفِ في هَذا: يلاف الآناں وَمِنْ دَلِكَ "ل صو ِن کم بي يت الصيَاءَ ن اللي" و وَحَدِيث عَائِسَةً 9ه أنَها سَألَها النبي : "حل دك ين عَعَام؟" لک "فاي وَدَلِكَ في التهار" الأول ام ص لموم ْحَِيثٍ في الل وَالَْرْضِ جَميًاء وَالْحَدِيثُ الثاني أن يَكُونَ سَألَهَا عَنْ الذي لبد لَهُمْ نه وَفْتَ وا ‎2o ‏اعلم. ‏() [رواه النسائي» كتاب الصيامء باب ذكر اختلاف الناقلين لخبر حفصة في ذلكء ر٤۳۳[ ‏() [رواء مسل باب جواز صوم النافلة بنية من النهار ر٠ ۲۷۷] وَهًَا الْحَدِيث وَارةٌ في صَوْم النطوع الذي يه ِن اهار ِنَم يكن َد طم ل في صَوْم امرض الذي يُشَْرَطْ في صخي بيت ِن الل مير َفيه. ‎ ‎ 0 0 RR RMR IR la de Rie Mln E 1 7 E الْمَسْالَةٌ الْحَامِسَة: في كي اعقاو انيف وَدَلِك أن يَعمَد نة ية الصوم قبل وَيَقَول: عدن كا الل أَصبِحُ صَائِما الْقَرِيضَةَ ِن كر رَمَضانَ طاعَة لله ص س 6 بن طلوع إلى عُرُوب الشَمسء أو لى إن عَفَد اليه كَمَا وَصَفُنَا لِلشّهْر كله اول اليل ها نة ي عن ال كي ن اللي ضع َا قلا بس عَلَيهِ ما دام ية ولم يَعَطَعْهَاء ون عَقدَ لكل يوم زي انه قيل: لكل بوم قر جديٽ وله ديد واه َل دا حَنّى أَصْبَحَء وَصَام كُلهُ على عَبْر َة َه فلا وَعَلَيه الْقَصَاءُ ولغار ِنْدَ يوب عِندي أن لا كَفارة لن اد شه فيه 4 واه أعَلمُ. 2 EE ‏سوا سد الس م‎ RR AR RRR Re iat RRR R4 ۰ ۳ هات ا و 2 9_1 ا حه ‎a‏ ات وط ن الرابع في عَنِ المُفْطِرَاتِ [الامُساك عَن العام وَالشرَ اب وَالْجِمَاع] وَذَلك اهم جُمَعُوا على أَنَهُ يجب بحب عَلى الصَائِم الإسْسَاك رَمَانَ الصَوْم عَنٍ العام وَالِمَاع واا تس لير لت 4 هن لباس 6 ت ا < ۶ ورا ر سے كاب و ل 5 وَفِي هذا کا ع أ عط مذو قە اا كم صيام من ضع الحْسلَ من الجنابة] يما يىوى هَذو الثلاكةء ققَالَ أَصْحَابنَا: فيد الصوْمَ َضِْيم الل ص بالل حى الهاو دار يفيل فيو فَذَمَبَ أَصْحَابَا إلى القَوّْل پانهدام ما مَضی من صومف وان الطَهَارَة رة من الْجَنَايَة وَالْحَيْضِ وَالنْقَاس كط في صحة ة الصوْم وَالصَلاةٍ جمیغا. س و ےل وَج قول الي #8 من طرين ابي هُرَيرة: "من بح جنب أَضِبَحَ را و ال او هرر وَطاوْس ِن الزْيْرٍ وراه ي الع وَرُوِيَ عَن الأوَرَاعيٌ في الْمَراِ الاغْيسَالَ من الْحَيْض حى تصبح انها () ۱۸۷. اروا الرييع كتاب الصوم» باب ما يفطر الصائم ووقت اللإفطار ر١٠ ۳]. 0 RRsat AL RN AR N trata i] 5 ‏ر پوو‎ r ‏لواعسد ال‎ 2 Lh nate i tr bS rin ِي فرطت اکر َدعب جُْهُور مُحَالفِينا إلى أن الْمُسلَ ِن الْجََابة في صخ الصَوْم وَِنْ ابع جنا لا شَيءَ علي وَرَعَمُوا ديك عَن 2 مر َة واي شود َد ي كا وي ويه ا َا بحَدِي عَاِمَةً أن الي # "كان ن بصب جا من من جماع عَيْرٍ اختلام ٠ ‎AF‏ َالهُ ِي هَذا الحَدِيثٍ أن بكرن ا ا ار ل عى () [رواه البخاري» باب اغتسال ر٠ ال صَاحبُ سبل السّلام: "وای َا الْجُمهُو" دبوا لى صوم من أصبَح جنب -. "وقال النووي : َه إِجُمَاغ. و وقد 2 دن عَارَضهُ ما رجه خمد وان جا صن ي ي ر قَالَ: قال رَسُول ١ "51 و و کا ودي لِلصَّلاِ صَلاةٍ و البح ودک جب فلا ص يوه وَأجَابَ الْجُمُهُورُ باه نوخ و ب وان أا هير رَجَم عله لما روي له حَديث عَاِفة وَأ سَلمَه وَأفَى بفَولِهِمَا". َال الْمْصَحُمُْ سرو و و عم و ‎for‏ ‏[بکلي]: اة يا عيبت ابي امم عن أي وَمُو عدب صي الإشتادم َال [يعني صاحب سبل السلام]: "يدل على النشخ ما أَخْرَ رجه مُسْلِمُ وان حبان وائن خرَيمَة عن عَايِشّة برعل جه إلى الي ا َه وهي َع من وراه جاب ےک م 6 » فَقال: يا رَس ل الف تدرك ِي الصّلاةٌ - أي صَلاَةا - واا جنب فال ال :"رانا و رسو ركني الصّلاة ونا جب فصو م". فقَالَ الرَجُل: ست متا يا سول اف ف عَقَر اه لَك ما دم من ديك وما َقَالَ: "وا ئي لكو كاف إل أك تاتقي وقد ذهب إلى الْحَطَابِي وان المُنذِرِ وَعيرْهْمَاء وَمَذًا الْحَدِيثْ يَف قول م قال اد إن ذلك کان خاصا به تا وَرََالبُحَارِي حديٽ ابي هريرة ان حَديت عَاِشّة شه وى سَنَدا حتى قال ان عَبْدٍ عَبْد الب صح وتوا وما حَدبثُ ابي هُرَيرة كر الروَايَاتِ انه كان ييي به وَروَاة ار ف اقل وع لتعَارْض يرجح قو الطريتي" . اه [الصتعاني: سبل السلام ۲/ ١٦٠ ]. قال الدين ن الشماخي في شح التوجيد: "مَسألَة" الْفِعْلاَنِ لا يَعَارَضَانِ إلا إن دَلَتْ ري لى كرا الاوك كو تد التي ناسحا ل وذ الول و: "عن أضبح حب بح ِل حاص پو ولول متو ياء وان فام قريتة على الاس به وَدلتْ عَلى نَكُرَار لفل فالثاڼي نجهل اربع ك حي الأَمَةٍ َلْهَا الْمُحْعَادُ بالْقَوْلِ؛ لن دَلالته قوی وضع لديك ولان ولاه َم اعدو وَالمَوجُوهَ التو وَالْمَحْسُوس؛ لان دلالتة مقن عليه . اه [مقدمة التوحيد وشروحهاء ص ۸١۱]. . سروح من َد لصيل ارب "من أَضبَ نبا" وَحَدِيُ "أن الي كَانَ بصب جُبًا" کان مَجْهُولا لِذَيِكَ أَصضحَابنًا الْعَمَل بالْقَوْلِ لِقَوةِ ولان الْخِطَابَ على وَاقِعَة الْحَالِ. اه مُصححه. ۳ 2 elat. ‏عسل الأ سسا‎ ttt slot satis tt itt testa EY س ع حيمٌ ما قال أَصحًا شاه ليد شيط لري َرأ الا لَمَرَيِن واه آ3 \ وا و ۱ \ [الاستمناء باستدعاء المني و باستدامة الفكر والنظر] وَاسْيذْعَاءُ المي بالاسيَمتاءِ أو ياسْيدَامَةٍ افك وَالنظٍ أو ِمُجَرَدِِمَا ِن عَْر اسَْدَامَةٍ حَتّى يَفْسُدُ به الصَوْمُ وََلرَمُهُ به الْكُمَارَةُ عِنْدَ أَصْحَابَاء وَبهِ قَالَ الْحَسَُ وَعَطَاءٌ وَقِيل عَنْ مَالك: نَم يهاب النظر عليه اماه رلا كا ودر في كناب الاِشرَافِ عَنْ جار بن رَيْدٍ وَالثور ي وَأَصْحَابٍ لري أَنْ لا ي علي" عى موكد ال حى حى بُمنی. وَاختَلمُوا فمن لمس قاشی مال أَكترهُم: لاسي علي وَقِيل: ع توافتم ‎2o‏ ص ‎ZO‏ و ‏مَسْألَة [فِيمَا يرد الْجَوْفَ م مما لیس به ما لاحترا مِند]: وَاْتَلمُوا فِيمَا ‏ رد الْجَوْفَ مما َيس كا يكر الا حبار من مل من اکل طبن أو او شب َلك قال َعَم على ديك مَاِك ب َه يِب الامُسَاكُ عا يصل إلى الْجَوْفِ من ی الْمَنَافْذَ کان او عَيْرَ معن وروي عن آبي حنيفة أنه لم ير بسا باكل الطين وَعَيْرهِ مِما ليس يمُعَد وَهُو طا مَحْض؛ لن الصو عاد عَير مَعْقُولة المَعى وان معت الإشساك وَمَن َكل عَيرَ ‏0ژ ‏لا يسمَّى مُمُسكاء وَاه أَعَلَمُ. ‎۳ ‏ص ‏مَسْالةٌ اي اة د للصَائم]: اموا في الْقَبلَة ة للصَائِم› فَاَجَارَهَا لحدیٹ عائشة ۹ ل التي ‎e‏ گان يبل وهو سے گر سے وكرهها اخرُونء لما () [انظر: زیادات ابي سعید الكدمي على كتاب الإشراف» ‏رَو لري عَن اكه ل َالَ: كَانَ يَصَمُ با دَلِكَ وَهُوَ يَضحَكُ. [باب ما يفطر الصائم ووقت الإفطار والسحور؛ ر۸ ‎ ‎ ‎ EERE RAR IR diet latine n a arg 1 e ‏سوا له‎ ۲ ن م م ءل لد لے س كن لام اہ تدعو إل وم اوقا با َا قوم احرُونَ يليخ لِلسْبَابِ. موي ان اسي ووم كرتن ولم بوذ ك قان وان می لم يُفَطِر [في مَن اسْتَفَاءَ مَعمّدا]: في مَن اسْتَقَاءَ مُعَعَمدَ مَتَعَمدًاء ر كاي إلى َالِ ونوا فيم َب عله رووا عَن ابن عَمَرَ وَالرَهُري وَالسافِعيٌ َالِ وَأَصْحَابِ ا أن عَلَيّه الْفَضَامَ عَطاء ۽ وبي تور أن عَليْ الصا وا وَالْكَفَارَةَ وَقَالَ ندل يومه. اق على أنه إن دَرَعَه ايء اي وق بهن قاد ئو هو ما روي عَنْهُ 82ا قَالَ: "من دَرَعَهُ الْقيْءُ قلا شي عَلَيِْ وَمَنِ اسَْفَاءَ عليه الْقَضَاءُ" وروي أيْضا "أنه قَاء فَافْطَرَ ر واه أَعَلُم. َة [ذ في السَمُوطٍ لِلصَائم]: وَاَلمُوا في السَعُوط لِلصَائِم ه2 وه له وه بعضهم ورای عليه ِد وَصَل جوف ورای بعصهم عليه لاء 2 ° س 9 کن س ا في الاحيَقَانِ في الدبر اختلاف أيِضاء وأ ا في الإ حلي ل قلا بس () عَن ابي هُرَيْرَ () رَوَاءُ الَرْمِذِي مِنْ حَديث أبي الدرداءِ ووبان وَفَضَاله بن عبد أن ال يه "مء قال: ما تى عاي #88 كان ايتا وء كه ضعت كار يه كد روي في بَعْض الْحَديب مُفسَرا و اَل عند أل ايلم عى عدبت ابي هريره ى عَن لبي "أن الصَايم ِا درَعَهُ لقي فلا فصا علي ودا اسْتََاء ءَ عَمُدا فيعض ". [الإحليل: مَخْرَج البَؤلِ من انكر ومَخَرَجُ للب من (الفراهيدي: العينء ١/۸٦۱)]. stoke tints ‏اد کا ل‎ Gs dane ‏ک2‎ = CR 8 ‏کے‎ ص في أ صحَابَا: أن لا باس أن يقر ر في أ رش 6 اتکی قِیل: ِن صل إلى الْجَوْفِ وما لی س وی رگ . وَاَلَمُوا ِي مَضغ اأ لك ّم روي عَن عه يسه وَعطاء أَنَهْمَا رَخصًا في وَرُوِي عن ابن عباس أ رخص لِْمَراةِ أن تَمْضعْ لِوَلَدِمَاء وَبهِ كال الْحَسَنُ والأَوَرَاعي؛ وَكره م مضع الْعِلْكٍ لِلصَايِم النحعي وَََادةٌ وَعَطاءُ ص ن علي وَكَره بَعْضهُمْ أن يمس بلساڼه شيا لَه طَعْمْ. [في الْكُحُل ف في الْكحُل. رخص فيو وَرُوِيَ ذَِكَ عَنْ عَطاءِ وَالْحَسَنِ ص سے الْبَصري والَوَرَاعي صاب لري وبهِ قال أصحَائناء وکره ذلك 4 أ \ r اخرُون وَقال بهم إِنِ انحل قضی یوما مَکانه ئه روي دك عَن ابن شرم ا ى ورهن وكرة ا اليكل پاي وص في ال [في السُوَالكِلِلصَايْم] وَاخَلفوا ف في السو ِلصَائم رخص فيه بَعَضهُم ب بالْعَدَاة و وَالْعَشِي. رو ذلك عن عَمَرَ وَابْن عباس وَبهِ قال وَابن يرين وَعَرو أي ا( 7 1 7 ار َا صاب ال س 2إ 9 ‎GE o‏ س س س س » وَرخص فيه بَعْضهُمْ آول النّهَار وكرم حر )١( [الصبر: عصارةٌ مُرء واحدته صَبِرَةء وجمعه صبور. (ابن منظور: لسان العرب» مادة "صبر')]. [الإثمد: حجر الكحل]. ت ‎OS‏ ‏سوا سل ڑا ‎e‏ ل هتت ‎ER.‏ ام وليت دا حا حت ‎E‏ .1 ىمد د ‎iD‏ الها روي دَلِكَ عَنْ عَطاءِ وَمُجَاهِدِ وَبهِ قال السّافِعِي وَعيْرُ وَفَرَق أَصحَايِنا ين السُوَاكُ ارب اليبس َأَجَادَ بَعَضْهُهُ الطب في او النَهار وَاليَابس خر وکرهه بَعضهُ؛ َعَم لوف الصّائِم واه أ مسال [فِي الْحِجَامَة مَةٍ لِلصائم]: وَاتَلمُوا في الْحِجَامَة ة قال أَضْحَابْنَا: س فيا فاد صَوْم إلا الضّعْفِ ديك عَن الي 8% "نه احتَجَم وهو هو وَمِله عَنْ سعد ن جير ونس بن مالك وا لْحَسَنِ ضري أو يق إلى ائ ۳۳ عير مَكُرُوهَة وَشد د وم فَفَالُوا: اط وروي عن الأورَاِي ودا وَأحْمَدَ ِْم ووا ِي ديك أن الي "أفطَر الْحَاحِمُ وَالْمَحُجُوهُْلَه قال اپو محمد عبد الله بن مُحَمدِ بن بَركة: إِنَمَا كال ذلك لاه اجار عَليْهِمَا وه هُمَا يَعْتَابَانِ رَجُلا مُسْلمًاء فَقَالَ: اَْطَرَا بالَِْة ا وَكَانَ سيد بن جير يَحَجِمُ وَيَقُولُ: صَامَ الْحَاحِمُ وَكانَ ا عُمر ِْم اول الَا كا كبر اعرا إلى وا مَسْألَةٌ [في وَالنَمِيمَة وَالْكَذِ ب وَأيمَانَ الْفَجُورِ وَالنَظرَ إلى الفرُوج]: 2 ەە سے أَصْحَابن إلى أن الغيبة حم ر لَمِيمَة وَالْكَذْبَ وَأَيْمَانَ الْمَجُور وَالنْظَرَ ى فقي لم يك بيذ دز وتفش لوشو لور ت عَن ابي 8 في الْعِيةٍ وَالنمِيمَةِ وَسَاير الْكبائْر اسا عَلَيْهِمَاء وال أَعَلَمُ () [رواه کتاب الصوم› باب كراهية الحجامة للصائم › ر٤ ۷۷] الْجُمْهُورَ على أن الْحِجَامَة لا تَفْطرُ الصا ِم وان مَذا الْحَدِيتَ مَْمُوخ بِحَديث ان عَباس الذي رَوَاُ كاري أك الي > "احتَجَمَ وهو مُحْرِمٌ وَاحُتَجَمَ وَهُوَ لان حَڍيث ابن عباس ما لانه صَحِبَ الي 888 عَام وَهُو سنه عر حب عام انح كذ حکِي عَن الشافِعِيٰ قال: وقي الْحِجَامَةِ اخْييَاطا أَحَبِلي. اه. ‎statins‏ فوا ا 3 5 ‎PtSi‏ س ورون ‏ا .7م ‎ ‎ ‎“1: 2 a . ‏ون‎ ‏وكَذَيِكَ الازيدَادُ إلى بقل أو عل وَالْفطَار عَلى الْحَرَام م الْعِلُم ب 7 ‏ص و ‎4 ‎2 2 ‏كل ذَلِكَ ُد الصو وَا َه أعَلُمُ. ‏مَسالةٌ [في الصَايِم يُمَضمِضُ وبتر يسه الْمَاُ إلى حَلقِو]: واوا في الصَائم يض فيه يِه الَا إلى حلم أَصْحاب: لاك عَلنْه وَقالَ الْحَسرُ والأوراعى: لا شَيٰءَ عليه في الْمَضْمَضَةِ وَقال بَْصِهُم: گان ذاکِرا لصيامه فی یوما مَكانَف وروي عن مالك ِي الاسْيَنثار مل بعْضهُمْ: ِا كان ضا في وَفْتٍ الصّلاةٍ الْمَاءُ قلا مَيْءَ عَلَيْ وَإِنْ كَانَ في ‏وه ‏روفي ى َم كائ واه لع [فِي مَن اكل تاي ‏وَاختَلَمُوا فی مَنْ اكل قَقَالَ أَكُتر الْعُلَمَاءِ: لا شي عَلَي لِقَوْلِ النبي ‏8 من اكل َو كرب تايا: "اله موسق ور وي ذلك عَن َل بن ‏ي طَالِب وأ هير وان عَمَرَ وَعَطَاءِ ووس بن ريد ويرم وهو ‏قول آپيٴءُ عند وَالْعَامَةِ من ¦ وروي 3 عن الأورَاعِي واي ويب ‏وَالشّافِعِيٌ وَأَصْحَاب ب الرأيٍ إلا رَبيعَة وَمَالِكِء وَرُوي ّما عليه ‎e‏ ‏وله دعَب قول بَعْض أَصْحَابَاه 2 ‏وَالمُوا فِيمَنْ جَامَعَ تَاسِيًا ی 0 يفْضِيَانِ يَوْمًا ەو سو رس وی من ع عاد وا راي َالِ بن سبد وَقالَ حرُونَ: ل َي عَليِ ‏وروي دَلِكَ عَنْ مُجَاهِدٍ وَالْحَسَن الْبَصْرِي و به قال ل الشّافِعِيٰ وَأصْحَابّ الرَأي. ‏دہ ‎ ‎۴ ‏() [رواه البخاري» عن أبى هريرة بمعناءء كتاب الصوم؛ باب الصائم إذا أكل أوشرب ناسیا...» ر۱۹۳۳]. ‎ ‎ EREN Si talde Rt det sh atin dt tte tr Hb r 2 ‏ومد اسلا‎ N n ‏ص‎ Ob ‏هوض‎ ‏س‎ انالود لاز يا وأا من بلع ما لا يد بدا ِن الاخُيراز نه من عُبار الطريق وَعَيْرهِ َل كي عَلَيْ ر وَالْحَسَنَ البصْرِيء وَبه اَعَد أَصْحَاَه وَالله ا إلا الع ديفا وتخو كع بوب على فيه نرنه َنم فل فدَعلَ كَيْء في جَوْفِه على حَدٌ الْعَلبةِ قاباس علي واه أَعَلَم. وَمَن ماعل يْنََسَِِْ ين الطعام مما يجري مَجْرَى الدقيق فلا بأس عند جُمُهُور أل و ين اناع ب مئه با ندا وال َعَم وأا إن الع ما مَعَمُدَا عليه الفَضَاءُ وا لكفارة. حص ‎sot tds tid Rint RE R19‏ قسواعسد اء ‎n‏ پوو ۹ ۰ ۱ 6 چ وى مات ‎Orit rx : e‏ ر الرابع و ٥ ‎E‏ 0س : ا في حخڪم من افسد رَمُضَانَ باحدی وَفِي هذا البَاب ب مَسائل: إحدَاهًا [المسألة الأولى]: و فيم أَفْسَدَهُ الْحِمَاعٍ مَحَمداء فَذَهَبَ جُمُهور الْعُلَمَاء ن أَصْحَابنَا وَعَيْرِهِمْ ا لواب عَلبهِ الفَصَاءُ وَالْكُمَارَُ وَبهِ قَالَ عَطاءُ بن يي رباج وَذَلِكَ لِلثابتِ من حَدِيثِ ابي هُرَيرةَ قَالَ: ''جاءَ رَجُل إلى الى 8# َفَالَ: با سول الي ي َلك وَمْلكتُ. كَفَالَ: ما فَحَلْتَ؟ قَالَ: يي از في اء کا وم جد ما تق به قالَ: لا قال هَل صَوْم هرن مت كَالَ: ل فَقَالَ: مَل تَحِدٌ ما نِم به تی و س ص س قالَ: لك ثم جَلس قوتي ا بِعَرقي فيه نَم فَقال: تَصَدفُ بها () الْعرَق: يسم ١٠ صَاعًا . [ذكره أبو ستة بلفظ: "بعذق فيه تمر' '. وقال: "ة قوله (بعذق) هو بكسر العين وسكون الذال المعجمة: الكباسة كما في الصحاح؛ والمراد مته الشماريخ التي تكون في را س العرجون؛ لآأن العرجون أصل العذق الذي يعوج وتقطع منه ويبقى عل التخل يابسا كذا في الصحاح. .. وفي بعض الكتب ما نصه: (بعذق تمر) وهو مکیال لهل بالراء: وف بعض الكتب ما تصه: هو للجمهور بفتح العين والراء» ويروى بإسكان الرا والصواب بالفتح» والعرق: الزَبيل بفتح الزاي دون نون» ويقال الرَنبِيل بكسر الزاء ونون زائدة ويقال له القفة وال لمکا بكسر الميم وفتح اليا ويسمى زبيلاء لحمل الزبيل فيه ARIMA MLR HIRI lalla Hii Ila le ltl trial ltl sl battle trios elon trl sl: ۱ ۱ ۱ ‏ا ا توصو یہ قل ب ا و ی اج“ و ن ي‎ e ‏الواعمدا م ك کے‎ ‏ل 0 س0‎ 7 < . 1% E ‏2ک‎ ۱ ‏ما ب لبها آهل بیت أخو ج ِلها يناه قال: 8 تى بَدَتْ‎ ‏م‎ ص ص س ب < سو س وا 9 )۲( اله قب وال اة هلك تَجْزئ دا ٠٠ وَرُوي عن و َذي بدني أو إِطْعَام عِشْرِينَ صَاعًا و ‎ci‏ ن حُكم مَْ افد صَوْمَةُ صَوْمَهُ بالِفْطَارٍ. جُمُهُورُ اْفَمَهَاء ن أضكاي ورمن فق نصا إلى دف مدا بأل أو شرب أن علو فاه وَ كناو ي ما على لمجاب به َء وروي َة عن ابن ‏س ‏< ابی س ‎0Z‏ ‎1F‏ ل ل ضيه بدا ون صَام لخي وود قفاو :ما عله فصا موت ‏كناو وَمُوَ روي عن سَعِيدٍ بن جبير وَائْن سيرين وَحَمَاد ب بن آی سُلَيْمَانَ وس سب الخلاف: 1 في قياس الْمُْطِر بالكل عَلى فَمَنْ ‏رسي عرق لأ جم عرقة و م لأر ةة حاف ترق ۲ وانظر: لسان العرب» وتاج العروس» مادة: "عذق"]. ‏(١) [اللابة: أرضٌ ذات حجارة سودء والمدنية بين لابتين]. ‏() [رواه البخاري» باب إذا جا ئي رمضان ولم يکن له شيء فتصدق عليه فلیکفر» ر٤ ۱۸۳] بدُونِ زيَادٍَ "أَهُلَكتَ" "ولا تَجْزئُ أَحَدَا عير" في آخرو. َالَ الشّافِعيٌ: قول الي 2 ‏ل لذي أَفْطر فنَصَدَ َصَدّق عليه "َه لَك" يََمل هَذا مَعاني: أن تَكُوت ‏كار على مَن قَدَر وَمَذا وَج لم به دز عَلى اكمار كلما طا الي ا متا وَمَلَكهُ فقَالَ ال جُل: ما أَحَدُ فر مناء فُقَالَ الب "ذه فَطْعِمُه ؛ لن الْكُفَارَ و نما ‎e0 ‏َون بَعْد الْفَضل عَن فُوته. َا لِمَنْ كَانَ عَلى مل هَذا الحَال ان يَأكُلَه كُلَفُ ‏$ سرو ‏وََكُونُ الكََارة عليه يناه قى ما َك يو ما ما كَفرَ. اه. () ليت شغْري ما هو مسد س الحَسَنٍ البصْرِي في لرام ذلك وَمُوَ مُحَالِفٌ يِطاهر الْحَدِيب وَلِمَا جرى عليه عَاَة العلَمَاءِ؟ وَس - لمو وَوَرَعِهِ وعد محر ةالإشلام - ممن يلقي الْكَلامَ اعباط دُونَ أن ن يسيد إلى ليل تقل او يکونا َه مَلْحَظ بي وا له حلم ‎ ‎ . نے هد سات ہو م ا نق )9 اهالاك clot atl ‏ا‎ tts dttin satin sial stat sats n E ‏١۱۱‎ 4 9 ۴ ا ا ذش 1 إلى ن عله فِيهمَا وَاحدة؛ ٤ وهي نهاك الحرم مَة جَعَل حُكْمَهُمَا وَاحدًاء ومن رای أن الْجِمَاعَ أ شد في ايَهَاك الحرم م اقاب اكيرما يُوصَِمَا به النفس اميل ‎1F‏ انار عضو َة تاي وَعَدا عى َب من رى قياس وَأَما من لم يره فاته ل يُجَاورُ بالْكُمَارَة وال أعَلمُ. لمن داي ايف ن لكاي ك تق بَعْضْهُمْ: لا فَضَاءَ عَلَيْهِ وَل وَقالَ اخرُون: عليه الْقَضَاءُ دُون الْكَمَارَق وَقِيل: عليه الْقَضَاءُ وَالْكَفَارَُ وسيب سب الْخْلاف: رة اس بد اس تيا يي ازم باي الصا لي وَردَ فيهًا وَأَمًا "الله أَطْحَمَهُ وَسَقاه"' » وَيشْهد له عَمُومُ قله زو ع أ الا ولتسيا وَمَا أكُرهُوا (er »ر آذ 4 ظا وَِنْ حا اباب اختِلافَهُم فِيمَن طن أن َد عَابَتْ َكَل" واه و اعلم. 4 0 الْمَسْالَةٌ الرابعة بع وَاخَلمُوا في هَذِه الْكَفَارَقِ مَل هي مرتبة على الوْسَاِ 0 هو م شح فيهاء ب بَعْضهُم إلى انها رتب عَليّه: يعر بالِت () قَريبًا. 1روام الربيع» ما جاء في التقية» ر4 ۷۹]. و () يَسْعدِل من قالَ: ِن صَوْمَهُ صَحِيحٌ ولا اء ع عَلَْهِ وَلا كَمَارَ قله تعالى: (ليس عليكم جناح فيما أخطادُ به وَلكِنْ ما نَم بكم" (الأحزاب: ٥ وَبِقَوْلِ رَ شولا اله د :ن جاور عن ي .. الْحَدِيتٍ الْمَُقَدُم" وَبِمَا رَوَى عَنْ أَسْمَاء پت بست ابي 2 اناما ِن وَمَصانَ في عَم على عَهد رول اللو 88 م طَلَعَِ اسمس" تبي بارهم يه بالْقَضَاي ولو أَمَرَهُمْ لماع دَلِكَ كما نمِل لِذَلك دل على أنه فضا .اآھه. + افص وَالتُوري ف فيا ځُکِي عَْْمَا ‎YY‏ ارون إلى ن ر مخیر فيهاء روي َك عَنِ الْحَسَن الْبَصْرِيٌ وََالِكٍ بن أنس» وَرَوَوا في ديك عَن الي 2ھ "َه أَمَرَ ر رجلا فر على عَهدو أن يني َيه أ أو يصو شهرين. و بطم سين مشكىا" ك "و" ؤ فِي کلام عرب د بض النَحييرَ وَهَذا هو وَالَّذِي يوجبه النظَرٌ و701 عنڍي. و الله له أعلم. وا وَأَضصْحَابُ قول الأرلِ احتَجُوا بِحَديبٍ الّذِي "¦ حَلَكت وَأَهلَكتُ" أن ظاهِرَ الْحَدِيثٍ يفضي التَرْتِيبَ» وَفَاسُومَا بصا على كَمَارَة 0ژ الظَهَار 36 واه أعلم. الْحَامِسَة: و في مِقدَارِ العام قال بَعضهُم: لا جز كه نكي وشن يشت شيعا اي ا وري عا ا می وغيري وَقَاسُوا ذلك ِفْدية ة الأَدّى عَلَيْهَا ِلْمُحرِم وَفالَ و وه و و ذل يكين َم َو ع الاي وَاليكِ ن نسي ادوا ِا روي في بَعْضِ طرق لْكُمَارَةٍ اَن اعرف کان فيه عَشّرَ صَاعا العف مِيكالُ اهل الْحِجَاز لکن لیس ل کونه فيه حمس صَاعَا على مِنْ و يکل منکن د ل وَإَمَا يدل عَلى أن بَدَلَ الصيام في مَذه لكفارة هھ هو الْعَرَق و الله له أعلم. () [رواه الربيعء باب ما يفطر الصائم ووقت الافطار والسحور ر١٦٠ ۳]. [وقد سبق التعريف به]. ۴ ا ‎E EE REE E E E EE‏ و ‎dotlrn tlt‏ و ۱۱۳ ۱ عسا أل سالاد هه س ج 4 ںا ہا ‎A ORF CC‏ الْمَسْالَةٌ السَادِسَة: في جوب نة عل المزاة| دا © فذهَبَ جُمُهور هل الم إِلّى إِيجَابهَا عَليهَاء وَبه قال ابو حَنِيمَة وَمَالِك وَأَصضْحَابْهْمَاء وَرَعَمَ السَافِعي فِيمَا روي عَنْيْمَا اَن لاَكَمَارة عَلنها". Go ‏ى‎ وَسَبَبُ الْخلاف: أن الي لي #8 لم يمر الْمَراَ بالْكَمَارَةِ في حَدِيثٍ Zo ادم الَا هال اوج ړز نیت جار وع اعام السابعَ: وَاختَلَمُوا فِيمَنْ جَامَع ارا في بام شتی صان مَل نكر الكعارَة غ تیا ا عَلَيّه كَمَار وة ايان ِن کشر عَاد فَعَليه كَمارَةٌ ری روي هَذًا عَن الرَهْرِيٌ والأَوْرَاعِيٰ وأبي 4 ل ن ل و سپ َة وََضحَاب لري ويه َال پو محمد َالِ محمد ن رگ وََبهُوا ي ادوب كما َم الاي دواد ون ئى موادا الم بق َم عليه وَاحد ناء كَذلِكَ كَمارة وَاحِدةٌ عَنْ أَفْعَالٍ كير تا لم يمر عَنْ وَاحد مهاه وال ارون عَلَيّهِ لکل م كاوه روي هذا عَنِ لشفي وماك بن عبد وَعَيْرَهِمْ وَلَمْ يُسَبهُوا دَلِكَ وَجَعَلُوا يكل يوم حُكُما مُفَردا وَكََارة وَرَعَمُوا التاق بها وينه أ اكا فا وغ قە محص وَرُوِيَ عَنْ عَطَاءِ وَمَكخُولٍ أن عَليه نه في كل بوم ن وال َه ^< س ۰ حنلنمهة ا () لا إِن م ِن الرَجُل أو كَابَتْ مُفْطرَة الْكَمَارَة تحب عليه دُوتَهَا لکن يلْرَمُهَا الَا () وَكَذَلِك أَحُمَد يَقَولُ بِفَوْلِهمَا. 7 سوا ن ‎ERR‏ ~~ 2 sat alat satire tla tds ‏ا‎ 7 1 ‏سام‎ LN ‏وأعسد السلا‎ stata ints tsetse ¥ "1 ۱\0 7 Rr oo AA EEE ‏)ی‎ اباب 9 في رايط صحة الصوم وهي [خمُس ‎o‏ $ دام [الشريطة الولّى]: الْسلام؛ إِذ لا يصح صِيَامٌ مُشرك وَاختلَُوا فيه اذا أ م في بض فلت َصُوم ما قي» ولس عَليه اء ما مَضَى مِنْ رُوي ب عَذا عَن الشّعْيّ واد وَالأورَاعي بن نس وأَصْحَاب الرَأيء اَحَرُونَ: يَصُوم ماقي وَيَقْضِي ما مى روي هذا عَنْ َا َكيف فيه عَن الْحَسَن فقيل عن َي ما ل يَقَضِي. اموا ضا في ايوم الي فيو: َِيل: يكف عه ثم عضي لأ يَقَضي دَلِكَ الْيَوهَ وَلامَا مم من الشهر. م ےو ا ل ف عند ولل مَن وجب عَليْ افص ١ نما ينح بان ن الْكافِر بالفرض ع ا سے س سے ٥و . ‎s1‏ فل وغ وَأ مَنْ أَسْقَطهُ َج بان الاشلا ايَط عَنْهُ ما كان في الشرك قو الي 2 '"الإسلامُ يجب ر ی و ا الَْرْض إِنْمَا وجب عله () [في الأصل: ذكر المصتف أنها اربع شرائط ولكن عند عرضها ذكر خمساء كما سياتي] () تَقَدُمَ ذِكره. ARERR RN 1 ‏وعدا‎ ‏٦۱۱‎ ا م جحت أ ّما ا خ۲ وا ما ہے و اہ فی ۔ ی أَسْلَمَ فيهاء وَلَعَل مَن أو أَوجَت ت عليه قَضاءَ يو مه بَحتَح بان صَوْمَ بض التَهَار لا يعت به؛ إِذْ اليم لا يعض الَو فيو لادء وال عا ْم لري لأن امنود ورال اعفلِ َر حاطب الفرضِ؛ لن اله تَعَالَى «(من كد من رَه كمه" وَحَدا عَير شاه له. وَاخَلفُوا في الْمَجْنُودِ ِد اق في بض اسه قَیل: ِي ما می وَل ل َصاءَ عَليه. وام إِدا كان الْجُنُون َد َر ند رة حتى يذهب عََلَ فَِنَهُ إِدَا سے س جن يَوْمًا ورعن فيعض الصو دُونَ الصّلاي إلا إِنْ دحل عليه الْوَقَت وَهُو وَلَمْبُصَلٌ حى جره كمه قَضاءِيَلْكَ الصلاَة. َسالة: وَالْمفَْى عَليِ قبل دنول رَمَصانَ فلم بت إلا في شَوالَ فيه اختلاف وء عَن الْحَسَن أن الْمُفْمَى عَلَيهِ لا يَقْضِي ي إلا اْو الذى أَفَاقَ في و ِن غب بام تاق كيه خلت َال إِذا وى الصو أَوَلَ اليل ي علي ني نو َو نة يي وي ك ايرث كن أي َي َر من فيك ايوم علي بء ل دحل فيه وَهُو لايل عَنْ مَكحُول أنه قال: لا فَضَاءَ على الْمُعْمَى عَلبِيِ وني لحب اَن بَعَطَوعَ افاي وَعَذَا كله ضَعِيف فَإنَ العْمَاء والْجُنُونَ رم بها اللي » قدا ارَْفَمَ لم يُوصَفْ ots ا وَالله َه اعلم. () تَفَدم ذكرمَا. () قال الْمُحَشي َا صَرِيخ في اخحتار أن الْمُفْمى عَبهِ يفضي صَوْما وَل عَبث كا كمون وعدا اهز إذا عليه في اشر ك وإ ِي عَِ في بض الام فالظاهر الصا لان الْمَذْحَبَ أنه َرِيضة وَاحدة كما في ولا ِي ي مُطَلَقَّ بث فيه په إلا ِن أي عله ند حو الو كتا في الْمثون. ا وا أَعَلَمُ. اه عدي ان اأ المُعْمَى عليه فر 1 ب إلى النائم مِنه إلى الْمَجْنُونِه ذلك أن كلا ِن الْمَجُنُدِ ء عليه وَالنيِم وان ع عَنه اكليف عير أن ارين مَتّى اة عَادَت اليه latif slr ‏سا ا سام‎ N a ANS ASR E RS SY RAR RAR RR ‏فواعد‎ YOM ER YON ED ‏با ^ لدو ن‎ قى ية ل المي عه صجيع لتقل وما في لە مه ء عند د و ‎2Z‏ سے سے ‎o‏ 2 الشريطة الثالكة: الوت ل اي ترشع عالق وو اكلا و يض في بَعْض رَمَضَان قال بَعْضهُْ: يقضِي ما مَضَى وَقِيل: لا فَضَاءَ عَلَيه. ِي الْوَفْتٍ الذي ومر فيه الصبي بالصَوم فكي عَنِ ابن سیرین الي َا َر بذعو يإ اق ول شن بهم إل ني عَشْرَة سََةَ يحب لَه أن يَكُلْفَ الصَوْمَ وَقَالَ أَحَرُونَ: لا يُوْمَر به حى س ‎me‏ و۶٥ و ر م ل ‎AE‏ : الشريطة الرابعة في ئي صح الصُوْم: ٥ من الحَيض والنماس› ِد صيَامُهمَا فی َْكَ الْحالّة م َعْصِي لرَبَهمَاء لما ورد في عن الرَّشُولِ بها "ن قە َامُمَا | ذا ضام" الْحَايِض تَحْفي الكل عَنِ الاس يلا تيح ابراه من تَفُسهَاء وَالنْفَسَاءُ لا تَحْفيه؛ لأن ذلك اَم مشه عِنْدَ النَاس» وَإِدَا جَاءَ 3 حَالتةُ الأولّى من صح اقل خلا الْمَجنُون ونت حير أن الأطياء فرفونَ َي اجنود وَمَرَض الأَعُصَاب "لْهَا عق و وَالاغُماء" قالْجُنُونَ: هو اختلال اقل اختلالاً لا يمن علج وَمَرَضُ الأَعْصَابِ: ُو يلاها و و كن عِلاَجُه لاء وَالِمُعْمَى عليه به ر مال لصحو بِدُونِ لاج بل يقتصرُ على تنْييههِ كالنَائم. دك هُو أَشْبَهُ بالنَائِم نه ِالْمَجُنُونِ واه ألم اه مص ححه َ () َب على الحَايض السا الفط يما جاء هما م ع عَن الرَسُولٍ ما اذا صامَنا. متم علبي ما أن تفي أكلها لفلا تييح من مها ابرا َكيف يَكُون ذلك وهي مظن اعيضر وَالشَرْع يوب عَلَيها عله عليه فيه الأكل وَإِلا كانت فاسىقة؟ سو مسيم الذي بحب عليه أن يَكُونَ وَفَاقَا لا واا أنيَكتَي ورا ِمفتَضامَا م ممن لم تَحَقَق مه مُحَالَمة َنَعَل كَانَ هُو الظَالِم لِحُدُود الله. إن حف الها مار يرا حرم الشعِيرة فَحَسَر أا أن بون ذلك حرفا أن يعض تَفسَهَا ليرا قا واه يمول الْحَيٌ وَهُوَ يهي السبيل. اه مُصَححه EAE ‏ع‎ ER 2 ‏سوا‎ وشم خت حو متها لاو حلا ٠ كر # هص ملحا ‎I a a gy‏ تج ٩ 77 ‎0Z‏ س وس ‏اللحَيْض في بَعْض تَهَارِ الصوم لها أن تأكل وَتَشْرَبَ روي هذا عن ‏حَسَنِ فاو وَحَمَاد بن يي لمان و سيد بن جُبيْر وَعَيْرهِمْ وَأَمًا ‏طت في نض ايم َب ك لَه أن تف عَن الال لِحُرمَة ء رخات ب الرَأي. وَقالَ كل في ‎0 ‎0 ‎16 ‎„mo ‏رَمَضَان وب قال الأورَاعي وَجَمَا الْحَالَيْن جَمِيعًاء وَالله عل ‏سو ەس ‏الشَريطة في الصَوْم: الْقَدرَةُ عليه وَاختلمُوا ذ في وَالْعَجُور الْكْبِيرَة اَن عَنهُ فما يَرَُْمَا بعد ِجْمَاعِهم عَلى جَوَاز الإفْطَارِ لَهَمَاء فَقَالَ عَلَيْهِمَا الْطْعَامُ ۽ بطم كل وَاحد ِنهْمَا عَنْ كل يَوْم يكين غُداء وهو مَروي عن ب ل سَعيدٍ بن جبير وَطاوس وال ورَاعى› وبهِ قال بویرا ا ل: إن اعم ذه ون اء عَم حفن كما صت َس ن مَالك؛ وقال اخرُون: ليس عَليهمَا شي روي ب هذا عَنْ مَکحُولِ وَجَمَاعَة وَقَد روي ربنق اَضحَابه نييم عَنْ ام وكات عَجُورًا ا لاَق سه رى اَن يُصَامَ عَنْها: ‏وس ‎_ ‏سَبَبُ الخلاف: : فِي قرَاءَة هذه الاي ول از سے يطيفونه قدي دة ايتن 4 قرأ لا يُطِيقُونة. فَمَنْ أَوْجَبَ اتوي ‎0 ‏و‎ ad ‏م تبت ك في اضف اورت م طرق امول ا اليح وَالْعَجُور مِنْهُمْ ‎4 ‏ومن لَمْيُوجِبْ ها عَمَلاًجَعَلَ حُكُمَهُما حُكُم الْمريض وا عة ‏() ١٤۱۸. ‎ ‎ Fr ARAS ‏سسا‎ REA ‏و‎ TAREE int nt slot ntin latins CC V۹ صم ‎n 773‏ کن ا اى ت ‎“AC RRS A E‏ د ‏وَأَجْمَعَ الْعْلَمَاء على أن ين تن رَمَصادَ شل اْو َير السَحُور َال 8 "9 وال تي حب اَم روا اموب افيا يرال الدّينُ ارا ما عَجَلُوا الفط قن اليهُوة وَالنصَارَى اوا يُوَخُرُودَ لافطا كن السَحُور بركة"» وَفَالَ: "قصل ما بين صيام اي وام أل لكاب أف شوو ناا وكَذلِكَ جم جمَعوا على ان من سنه كف اللّسَانِ ن والْجَوارح عَن الرَفَكٍ وَمَا لا يفي لقَوْلِ اللي #: "الصو جن فَإدَا كان ن أَحَدْكُمْ صَائما كَل يِرفْثُ ولا يس" الْحَديث» وَمِنْ سن رَمَصَانَ ضا ايام في لَيَالِيه بالْجَمَاعَةِ في الْمَسَاجِدء وَالأعيكَاف في آخرى ِراج رَكَاةٍ الط عِنْدَ ماف وَمِنْ ستيه ترك السّوَاكٍ الرَطب بالتهار برك الْمُبَالَعَةِ ف في لول اني ##: "إِدا توصت فَبالغ 1 تَكُونَ واه أَعَلمُ. ‏م ممق عله عَن انس بن مَاليك. ‏مه متمق عَليّهِ بزيادَة (في) يَعْني: ِن في السُحُورء عَن انس بن مَالِك - وَمَله: "عَلَكُم بِهَذَا اورف غو اليذه الو“ عي الارن م يكت ةا د عة خمد عَن يي سيد الْحُذْرِي: "السُحُووُ وك فل ُوه ووأ جوع دكم َة عا ِن الله وَمَلاً اكت يُصَلونَ على ‏ر لم مَرْفُوعًا. ‏() [الخنا: الكلا م القبيح والفاحش] 9 ‎HEE ‏() روا الرييع وتَمَامُه: قات و شَاتَمَهُ فليقل: ا ني صائم. () [رواه الربيع › كتاب الطهارةء با ب في آداب الوضُوء ر۹۳]. ‎ ‎ لهك عل صم قد ‎E‏ 2 ode eee ‏7و‎ امد ‎atan insa tat‏ فس سد ل ‎sloth:‏ تح ۹١۱۲ و 1 و الاب السادس ‎8g ۰‏ ص ٥ ص ‏وهي: ‎AY‏ وَالْحَمُل غير ذلك وها الاب ر ن الْكَلاَمُ فيه في فَصُول. ‎ RARE ARAS bdn tin ita Hiss trot date kerd tin Arlo E Fi ‏عسل ال نلام _ ١۱۲‎ ‎bh UA eB Ar‏ 4 رھ شیش اح ےوک ‎AA Ge a ê eni:‏ نظ سوا ‏زك ‏فِيمَنْ بيع له الصوْمُ لافار بإجماع ‏وما اليش ماقي اماو يايلا قله اى : «ق گا متمم ري َع سرا ‏وَفِي مَذا الفَصضل سَبْع مَسَائِل: ‏إحُدَامَا [المسألة الأولى]: في الْمُسَافِ 4 كَل الافطارُ أَفْصَل لَه أم الصَوْمُ؟ ِف في ديك فَذَحَبَ إلى أن الصو فصل َو قال انس وَالنحَعي ‎\ ‏سيد بن جُير وَسُجَاهِد وَسعاويهه وروي ذلك عَن ابي ۴ حَنيفَة وَمَالِكِ وَذَهَبَ ارون إلى أن الإفْطَارَ فصل روي دَلِكَ عَن ابن عباس وان عر لقني وال وراي وَجُماعة وو ن ان َر ويد بن جببر أََهُمَا يَكِرَهَانِ الصو ‏في اسف وَرَعَمَا عَنْ عبد الرَحْمَن بن عَوْف تفه لك أن الصا ِم في كَالْمُفْطِر في الْحَضَرِء وَدَهَبَ أَصْحَابًا الْعُلَمَاءِ ِن الصَحَابَة وَالَابعِينَ إلى َير في دَلِكَ وَدَكَرُوا ذَلِكَ عَن با وروي ا عن ا عباس واي ‏سيد وَس وَسَمِيدٍ بن المي وَالْحَسَنِ البَصْرِي ونر هيم النَحَي رَعَطَاء ومُجاهد والاورَاعِى وَغيرهم. ‏) له ‏َد ِكرهاء ‎ ‎ 1 1 ad ‏سوا عا الا سا‎ ERR a ti it sinin slat la int XY S۳ یت ست نظ جاه وَسَبَبُ الْخلاف: ُعارَضَةالمَفهُوم ين ذلك طهر ب بص اقل َل 1 فوم ِن اط في السَفَرِ َا هو لِمَكَان الْمَصَفَهِ وَدَلِكَ نص قله با: من الله تَعَالّى فَمَنْ فَحَسَن وَمَنْ صَامَ قلا جُتَاح وَمَا كان رخصَة قَالأفْصل تَرْكها. 0 ا 0 4 وَأمًا من ¥ مَنَعَ الصَوْمَ في السفَر فَرَوَى في ذَلِكَ أنه ## قال "ليس من الْبرٌ الصو في وما من حير في ديك فاج قول 8ه لِحَمْرَة ن ن عَمْرو حي مَل الصَوْم في المَره قال ويك ق ويا و ا 7. حون إلى أن َفْضَلَهُمَا َيس ر مما على الاه روي ذلك عَن عَمَرَ ر عَبٍْ الحَزِيز وَمُجَاهِدٍ لِفَوْلِ اف تعالى: وريد اف يڪم رولا لتر ( رَواء ملم عَن حَمْرَة ن اللوي قال: 9 السَفر هل علي جُتَاح؟ كَفَالَ رَسُول الله :هى رخصة... () رَواه ابن مَاجة. قال ابن بر كة: ي ار لترو عه 16 ص َقَالَ: ما مَذا؟ َالو :ر سول اف رَجُل فَفَااَ س وی الَجُل كان ق على الْعَوْتِ من يده شرب تفال عله اب ال ن ك: Dorel بكم رخص اله فَافلُوهَ' ' اه [جامع بن بركةء ٢/٠ .ي يعني أن تفي ابر مُفَيّ دا تَحَقَقَتٍ فالصوْمُ حيبذ ليس و اي بل و فشي اة اوا كته رَحْمَة بعباده ولمم حت (البقرة: ٥) دا كان الافطَارُ باخ في السفرٍ لتت كيت بار بيلق تعن )ا ك ر ل ملو يحالف مَقَصدَ صد الشارع ريد أ یکم لسر ولرد پڪ الْمسر 4 اه مص (7) [رواه البخاري: باب الصوم في السفر والإقطار را ` () الَرَة: ١۸٠. لا ٤۱۲ ۳ کف ر م صله ت ‎ES‏ ك امو اولض ‎N r‏ Ms ‏خد‎ امسا وا اموا في حَدٌ الْمَسَاكَةِ التي فِيهَا فَذَحَبَ جُمُهُور الْعْلَمَاء ى آنه ما في الذي فصر فيه الصّلاة وَبه قَالَ سه٨ وَدَهَب َم إلى أن يفطم في كل عَليهِ اسح السّقَر وَهُبْ ص المي قب أا م أل الي إلى كلل عت ةلةه الْمَحُدُودَةَ أو يَسِير كلانه ام و السَفَر النَئي عِنْدَهُمْ إلا أن ُو ْله في طَرَفٍ الْحَوْرَةِ َه ذا جَاوَر الْفَرْسَحَيْن بَعْدَ الْحَوْرَي قا ا فر فما دُون الْحَوَْةَِعْدَ أن يُجَاورَفَرْسحَين َه يهر ولا يبرا نة ريد سَفَرا َا لا باس عَليه. ست مبب الخلا في هَذا: رة ظاهر لِلْمَعى اَن ِي أن تن عليه اض تافر قله أن يُفْطر لِمَوْله تَعَالى: > کا منک ريشا وع سَفَره الأية ٠ وَأَمًا الْمَعْنى الْمَعْقولُ مِنْ إِجَارَة الْفْطْر في السّفَرِ كا كائ لاجد في كَل قر وَجَبَ ايكون اع في السَّفَر الذي فيه وَلَكِنْ لكا كان الصحَايَةُ َه كلهم مُجُمِعِين ن على الْحَدٌ في دَلِكَ وَجَبَ اَن يقاس دَِكَ عَلى الْحَد في تَفْصِير الصَلاةٍ. 0 4 ما الْمَرَضُ الذي يَجُور فيه الفط : فَذَحَبَ وم إلى أنه الْمَرَضُ الْعَالِبُ وَهُوَ الذي تَلْحَيٌ صن الصَوْم مَعَه وَقيل: : هو ما يُطْلَق عليه اسم مض وال أَصحَابَا هو ِي يضف عَنِ الصَوْم ویختاج معه مَعَهُ إلى الافطار 5 يَقَدر ان اکل فبه ی وَسَبَبُ الْخلاف: هو اَهب في حكم السفرٍ. Ê br: E ‏حه ت كه د ته حط ناك‎ * Ê ALLER ‎tn itt ntn AY‏ قسوأعسد الا ٥۱۲ ‎ ‏الْمَسْالةُ في الْوَقْتِ يي ب ُفْطِرُ فيه | ۴ فقَالَ يُقَطِرُ من يمه ڌا حرج مُسَافِراء روي دَلِكَ عَنْ عَمُرو بن شرَخبیل ‏ر ‏المي وَقيل: َر ِا بور من البُوتِ وَقالَ احَرُون: لا يُفطر من يمه ذلك به َال والأوراعي وَفْفَهَاءُ الأَمْصَار وَقِيل عَن الْحَسَنِ ‏ص ‏٥ ‎E‏ م ‏ضري أنه قالَ: يُفْطِرُ ان شَاءَ في بيه يوم بريد السَفر. وَفِي ابر اَصحَابًا: ار ‎C ۴ ‏ر ‏الْمُسَاذ ا ی توو في اي و ل ل نابا ن ييه له أن بر من منزل مقر كا كال َر اللات ا ‏0ڑ ‏اعلم. ‏وَسَبَبُ الْخلاف: َة الآثار لطر وَدَلك أَنَهُ تيت من حد يث ابن ‏عباس ‎f‏ الل ## صا حى بل الْكَدِيت ثُمً أفْطَرَ فأفْطَرَ النَاس ‎a‏ ‏سے ‏0 سے ‏ار َد أنه افر بَعْدَ أن بيت الصَوي وَأَمًا الاس قلا صك أَنَهُمْ أفْطَرُوا بَعْدَ يهم الصو وَرُوي عن بض نه لما جاور الْبيُوتَ دعا فقيل لَهُ لت ترى الْييُوتَ؟ كفَالَ: عن سن الي وَأمًا النظر لاه لما ل ٥" :"حرج الي 8ه إلى مَكة عام انح في رَمَصانَ حى ب الكديد فَافطرَ قافر م َكانُوا يدون بالأحدَب قالأَحدب من أمر التي قا )( لوم لكوي ألا نت الب ِن الل لأ ِن الي 8ه ولا ِن الصَحَاة 4# بل بَكَادالْحَدِيتُ أن بكو لفو ا: "9 ا صَوْم لمن لم ي يت من الل ". يرشِد إلى دَلِكَ ما فی آخر الْحَدِيث: "فَكَانُوا بالأَحدّث فالاحدثٍ من يهم ِن ديك نالسر في عد ذاه سب مبيخ لافار مى تَحفقَ ا لاز َو ما صر پو الصف وَس إلى عفرو بن لشفي ٤ واللهُ ‎2o ‏اعلم. اه مص حه ‎ ‎ ۱ REE ENE NER PNR EN IT n 4 ‏کس‎ 5 أ 9 ‎PE RS E AS r 4 ao RES Rê ESD‏ ن سی هتاه سإ ۋ كن اناور ك بوكر ت ليام ل تروم ميجر لَه أن يطل صَوْمَف مَل اله تَعَالَى: وولا سدوا نکر 4 وَالله أَعَلَمُ الرابعة: وَذَحَبَ فوم من أل الظاهِر إلى أن صَوْمَ الْمَرِيض امسار ليُجُزيهما عَنْ صيامهماء وَرَعَمُوا أن قَرضهُ هو َع وَذهبَ سائر ‎o‏ سل س ‎o‏ ص س ٥و ‏الْعُلَمَاءِ إلى أنَهْمَا إن صَامَا وَفَعَ صِيَامُهْمَا مَوقعه وَأجراً عَنْهْمَا. وسيب الخلاف: تردد قوله تَعَالى: فمن گاے أَوَعَل قد ‏باحر بَينَ أن يحمل على الْحَقَ لْحَقيقَة ايكون مُا مَحذُوفٌ ا ‎o EC‏ 2 2 و ‏مل على الما فون اتقو ار َة ِن أيام اح وََدَا الْحَذْفُ هُوَ ي يتت لضي الخطاب فتن عمل الي على العف ين ر قير شا ك م أ وة كدو "ماق ل: إِنَما فَرْضهُ عدة من أيّام ٤ ‎73 ‏وكِلا الْفريقين يرجح مَذْحَبَهُ الشّاهدة لِمَفْهومه أمًا اهل الظاهر فَيحُتَجُوَ بحَديِ ائ عَبَاس نه قَال: ب 8 الْكيبدأَْطر َأْطرَ الاس مَعَُ كاو ََحدُونَ بالأَحُدَتِ قَالأَحُدَث من مره َا دل على تَسشخه سر عى لشت واي جُمُهُور ِ فَاحتَجُوا بِحَدِيثِ انس قَالَ: "سَافَرْنا مع 88 فنا مَنْ صا وم ن مَنْ أف قَلمْ ييب الصَّايِمْ عَلى الْمُفْطِر وَل الْمُفْطِرُ عَلى ل ‏ا ۳۳ ‏تق قد ذِكرها. ن دلاول ١ ويك وَفَوْلِهِ: "ليس مِن الب الصّيَامُ في السّفَر". [رواه الربيع › كِتَاب الصو باب في صيام رمضان في السّفر ر۰۷ ۳]. ‎ ‎ ‎nts NENE EEN RENNER OY‏ 2 ق ۱۷ 3 ‎ ‏الْحَامِسَة: مَل يَجُو رلِلصَائِم رَمَصانَ َنب شئ سَفُرا کو . سے سو رو سے و )٢( لو له ‎oS‏ ‏ثم لا يَصومٌ فيه فيه فروي عن عبيدة السَلْمَانِي وَسُوَيْدٍ ِد بن عَلْقَمَةَ وأبي مجلز أنه ا ُجِيرُوا لَه الفْطَاَ وَذَحَبَ جُمْهُورُ اة إلى أنه إن ‏وَسَبَبُ الْخلاف: اتال الْوَاقمُ في طمن كيد ين اهر َس تة 4 وَدَلِكَ أنه يُحتَمَل أن يُفَهَمَ مله أن مَنْ سهد بعص الشّهْر الْوَابُ ع نومه كُلك أن يهم ينه أك من هد نة أن َسُوع يك فط وَيُوَيدُ قَوْلَ الْجُمُهُور إِنْمَاءُ الي # السّمَر في رَمَصَانَ ففْطَرَ ‏ساس 8ے ‏حين بلغ الكديك واه أَعَلمُ. ‏السادسَة: في الْمُسَافِر يصُومُ في السفر ثم يُعقبة عه الإفطار قال نض أل الخلا مَع قَوْم من عُلَمَاينا: صَوْمُهُ تام كَانَ في السّفَر أو في الْحَضَر وَفَالَ اَحَرُونَ: ِن كل صَوْم في السَفَر فة عَفيَه الافطار فهو فاسد. ‏وتە 4 ‎„o‏ ‏و ‏اه َال لِلْمُسَافر أن تَصُومَ وَلَكَ أن تفر يِرخصَة اه اى في الْحُكُميْ قرم وجب عَلبْه َا ك قن حل ما عَقَدَ على تيه كَانَ ‎4 ‏هادِمًا لما د دم ين فلي عير مَُِيٌ لواب کالأجر الذي قبل ۱ تَوَابَ ماي عَمَلِه. ‏آ2 ‎Er ‏تمَام ما استَۇ جر عليه فلا ‎ ‏)٦( هو عبيدة كيس من شراب سم َل وا لَبِق ‎G2 ‏)7( تَقدِمَ رمَا ‎ ‎ SEERA EAE IR Ede tla Mda ia Hd la n eee 1 e ‏س‎ ا صْحَابٌ الْفَوْلِ الأو أل ى فيا رة الإار لا تَدل على Cn N \ < س 2< ° ‎ZA‏ و سە 2 22 ‎BC‏ ‏وَقال م و ۽ من أَصحَابِ ِن صوم صَامَه في السّفر فهو تام إلا س © سر ص ر و < $ س رو 2 و ٤ صو ابی ‎WN‏ RR S5 6 £ e Ê 3 ‏ت‎ ‎Ê ‘fe. 1 Ê ‏کچ‎ ‎E س ص 7 ٥ ص0 س ‎2E‏ و کے 7 < ‎or‏ ص اسن وَجاير بن رند واو وې صالخ | هان أيه لا یاک کہ يومه ذلك» ويه 4 صحايا: لقي ي عقي رة انان وت رة اللحَيضٍ في يَوْمِهِ ذَلِكَ فَوَطِتَهَاء وَِلى ذهب بَعْض ففَهَاء الأَمْصَار وقد َكُون إَِمَا أَمَرهُالعُلَمَاُ - الَذِينَ فَدَمَْا يالكف في بَقِية يوم كان لمو نلُم عر وك حب جاع العلَمَاء ل عَلِم ا نه يذخل المصر اول يومه دَلِكَ أن بيت صيامه َه ِن اليل تم صَايِمَا؛ 2 0 ۾ وبوا عَلى مَنْ دحل مُْطِرا كار ٤ ِا اكل اول يَومه ارجا من َة ميال واه أَعَلَمْ. ك" ا ا ا ا طا ل ‎ANNE NK HY‏ ل ‎Fr NCP E‏ ع ‏0 ر 0 ‏م ‏سے ‏في لواز ۾ لافار الْمُبَاجح لِلمَريض وَمَنْ في مَعْنَاهُمَا ‏وهي ‏[اللازمة الأولى]: الْفَضَاُ وَهُوَ وَاجبٌ على كُل مُفْسدٍ لِلصوم أو 7 ل بسفر ار مَرض؛ لقو له تَعَالَى: دد 2 ةنا لمر يعلق ‏لضا سبع مَسال: إِحُدَامَا [المسالة الأولى]: تَعْحِيلُّ لِمَا روي أن جَاير ب رَد اَْسََ ضري كنا ران يتنك ويول لا وَرُوي أيِضا أن أ لم ق كانت تول للها ن گان اَي ن رقا تل ينه ار ‏ي ار ده 6ن اول ا هه ‏لفل وكشي ال تومي لو م أ اهم تا صا قلف وَرَخص فيه عَمْرُوس بن قح أَْضاء واي ما إن أفطرَ بالسّفر أو ‏خر فَصاءَهُ فَلا صو واه ‎۳ ‎ ‏() ذِكُرْهَا. [رواه مسلم؛ باب قضاء رمضان في شعبان؛ ‎ ‎ MOET ACS a CX AP YN hE BRR ARISE RARER ARR Rd a Rt e ‏ج‎ oregon 2 0 ‏[السواعد ا م ا‎ 1 شت الْمَسْالَةٌ في صفة صوم الْقَضَاى فَقَالَ أصحَابُنا: يجب التَابُمْ في الْفَضَاء كمَاَِب في الاق ووي دك عَن عي وان عَمَرَ وَالْحَسن عَبَيْدَةَ وَعَا سے ضري وَالنحَعِي وَعروة بن ن الزَير وب قال جير بن ريد وَابُو مادء رَعَنْ $ اها كال برت قاي م اتر و ابات" فَسَفَطتْ مَُابِعَات» وَفالَ عَيْر أَصْحَايَا من مُحَالِفيهِمْ: "اح شو الع و اڕ ‎(n 2es‏ سس س ٥ شت اَي ي عاي اي خر واي بي عا تو س )۴( ورافع بن خديح وس سيد بن جير وَعَيْرهِمْ من فَفَهَاءِ الأمْصار . وروص Su () [رواء الدارقطنيء باب القبلة للصائم ر َال 2 دام ل َي عِنْدَنًا ِن وَلَوْ صح على الاستحباب وَالأفصَليةٍ. قيل: و ل ت مَنسوحة لظا وَحَكمَاء لِهَذا لم رأ به أف قل ُو ية على اتاب فز الَا إن كال الع ر قرا يها يي وَلَمْ تهر تت كبر واد عبر شور يفيه خلا قرا اٻ مَسمُود في مار ليمي قَِنَهَا قراءة مَشْهورة مُعَوَايرَةٌ اه. [ابن قدامة: الشرح الكبير› + ۸]. [رواه الدارقطني» باب لقلة صان ٤٠ء لما سكل أبو عبيدة بن الجراح عن قضاء الصيام؛ فقال: "أخص العدة وصم كيف شنت""]. رو 2 () بل عَنْ جَمع عَفيرٍ من الصَحَابة وَين وَففهَاءِ الصا م وَاحدًا وَاحدا رِوَاية عن ابن آبی حَاِم في وَأنهی عَدَدَمُمْ إلى سبع َم كالُواء َقَضِي مُمَرَقا . وقد م تهر ب عَذَاالفودِ ّى يي عي عَامر بن الْجَراح قال: ‎j"‏ م يرخص لَكُمْ في فطرهِ وَهُو بريد اَن ى عَليكم في قى فاصوا لاصوا ما وَفي روَايَةٍ رفني بَعْدَ وله "في قَضَائه" زيَادةٌ "إن ش شت فَواتِر وان شت ففرّفی" وقد صح ن رَسُولَ اللو 8 شل عَنْ يع صَوم َال "لِك لبك أَرَِتَ لو کان على اَحَدكمْ دين الد همين الُم ب ن ل فضا قا احق َوَن ومو الاق ا ا مو م واوق لوح ج التشريم: 5 ريد اه يڪم لسر وا لا بريد د همسر € (البقرة: وَمِمًا دل على عَدَم التبم مَا وَرَدَ فِي کتاب اله ساس شيع ": أن اللَفْظَ ذا أتى في النص الْقرانِي مُطلقا ا ولم يرذ مَُيَدا في ر ص َر ين صوص القن أو ال َو ْمَل بالمُطل عَلى طلا ولا يصع أن دمي بء إلا ِا ام الدليل على قدي مِعَال ذلك كمه "يا م" الوَاردة في قول َعَالى: "ن كان نكم ريشا و على سَفر عد من يام ا عر ارت م عبر َة مقَيدة بالسَادُ ي ولم ترذ في تص ار دة وه ولم َم وليل يدل عَلّى دما بِذَلِكَ فَيُعْمَل بها ها عل امه وَمُقنَضَى دَلِكَ أن مَن أَفْطَرَ في رَمَضَان من اجُل ع ۳ ‎RENE NENE NERE ENE NENE ERE 0‏ سوا عسل لا ١۱۳ ‎ ‏ر كى ت کک نن لت لہ ‎> ‏و بُ الْخلافي: مُعَارضة القيَاس لظاهر الَف وَدَلكَ أن القاس يَقتَضِي ‏٤ سے ‏ان 2 َا على صفة الأداى ل والح قو له ه تَعَالَى: ‎ov” 4 ‏فعده نام أ حر إِنَمَا يَقتَضِي ي اِيجاب الْعَدَدِ ل إِيجاب اساد 6 مء وَالصحِيخ َون الأول وا أَعلَمْ. ‏الْمَسْالَةُ وفوا في اماف امرض حى يدل رَمَصان آخر وَفَدُ أَمُكَْهُما الْفَضَاكُ أَصْحَابَا: يِصومَانِ هذا الْحَاضِرَ وَطْمِمَانِ عَن الْمَاضِي لكل يَوْم مِسْكينًا عَدَاءهُ َا وَيَقَضِيانِه بَعْدَ دَلكَ صِيَاما وي ماعن آي نر واد ن عَبَاس» وبه قال عَطَاءٌ اقاي بن مُحَمد وَالرَهُري والاورَاعي والتوري وَمَالِت وَالشافِعى وَقال ی ‎2 ‏وَسَبَبُ الْخْلافٍ: مل تفاس كات نشا على بنفي؟ َم أَجَارَ ‏س ‏الْقَيَاسَ س قا ِكنَاوة الإطتام تاا تى ار نة تَعَمدَاء لن كلما هكا رم ‏الشَهر: المُعَرْط بالإفْطار وَالْمُفَرّط بالتأخين وَمَنْ لَمْ يُجِزْ عَلَيهمَا القَضَاءُ ‏وي ك أ فو اا فو وري واي قول ا ل ‏ص و ‏عَنْ كل يَوم يضف صاع وَبه قال وَوَاََهُمْ عَلى دَلِكَ اوري واه العَرَضِ أو افر ا يب عليه الخ في الام التي يَلرَمه مه صِيَامُهَا بدلا من الأيام التي ‏َفطَرَمَاء بل له نط يصومَها مابعَة وله أن يصومها متفه" اه. وَيُقَوي ذا الاسْيِذلال مَارَوَى الدارقطنى عَنِ ان عُمَرَ شف اَن الي هه قال في قَصَاءِ رَمَضَانَ: "ِن شا فرق وَِن اء ‎2 le ‏ابم" و‎ ‎aR ‏اه ‎ ‎ RNR ANNE NU PRON EAA AH RA EY E ‏اعد ۱ م‎ الْمَسْالَةٌ الرَابِعَة: واوا دا اتصَلَ الْمَرَض بالْمَريض يالْمُسَافِر س تى يَدخل عَلَيْهِمَا َعَالَ أَصحَابنًا: يم سومان َد اْحَاضِي وَل يطعم يُطْعِمَانِ عَلى الْمَاضِي كما كَدَمَْء فَإِدَا الْحَاضِرٌُ ر صَامَا مَا عَلَيْهِمَاء وَقِيل: لا 2 \ #8 ص عَلِمَاء وَروِيَ دك عَن ابن عباس وَابِن عَمرَ وَسَمِيد ن جير وَحَذًا مُحَالفٌُ لص الْقَرْآن وَالَذِي وَجَذْتُ في اتر اَصْحَابِبَا عَن ان عباس نه يضوم الْحَاضِر عن الْمَاضِي» وَيَقَضِيه بَعْد دَلِكَ؛ وَقَالَ مَنْ قَالَ: يضوم ااا يني الول نة يك الصو وَس علو مائ وو ذا َي لْحَسَن يضري وَطَاؤْس وَحَما ن بي سُلَيْمَانَ والأَوْرَاعِيٌ وَمَالِكٍ وَالشافِعي وغيرهم وهو قول َضْحَابً | ى ٤ قَدمُناف واه أَعَلَجُ. و ‎vJ , 2 . .‏ ے2 0 الْحَامِسَةُ في ايض بنط م يتوت ف أن يَبْرَء وَفي ما و 3 فيال قال بَعْضْهُبْ لا ئي علي روي هذا عن ان ‏ك ‏۴ ‏2ء ‏َضْعَب 1 ويه یال َصْحَاباه وكيك في اماف ل َء علب وو ويك عَنْ جَابر بن ريد وَالْحَسَن الْبَصْرِي َا الأمْصَار وَأصحَاب الرَأي وق آَحَرُونَ: َعَم عَنٍ امرض ¦ ذا مَاتَ قبل أن يِج رُويَ يك عَنْ طَاوْسٍ وكا الله يما روي عَنْ جابر ي رند وَالْحَسَ ِي وَعِكرِمَة ‏کو ‎GE ‏ص ‏> ‎Ce 2 ‏تقالو من مَاتَ في الو قلا شَيءَ وَبه به قال ابن عباس و بُو ‏وَالْعَامَةٌ مس الْفْفَهَاى ى واه أَعَلَمْ. ‎TAW HS ۶ 9‏ < س الْمَسْالةُ السادسَةٌ : واختلموا يمن عليه ضا رَمَضَان فَمَاتَ قبل أن يَقَضِيهُ قال بَعْضهُم: لا عَنهه وَلكِن ِن يطعم عَنه لک يوم م مِسْکيناء روي هذا عن ابن ‏و ہ°و ‏عباس وَالْحَسَنِ البَصَرِي وَائن عُمَرَ ر وَقَال اخرون: يصو عنه ‏وَل فن م نعط َعَم روي ذَلِكَ عَنْ يي حَييف وَِيل عَن ائن عباس اه ‎ 4T ۳ ام ‎RRs‏ پر ۹ ‎At oof rate tay rate lata rn‏ ا 4 ‎ot ritil‏ ل ۱۳ 2 .1 A a: a قَالَ: ما کان من رَمَضان يِطعَهُ ء وتك ن ذم وى ن وَقَالَ لر و سه ا سوا ‎Nis‏ ِصومُ أَحَدٌ عَنْ أَحَدٍ كما لا يُصَلي أَحَد عَنْ ن احد. ‏ا۱ ‎e ‏£ کے ‏7 صحَابْنَا: ذا رط في الْقَضاء ءِ فوص به طحم عنه وليه او صا عن ‏وَقال ابو ل15 د ليم عَنه ل وم كينا صَاعا مِن بر ادا أَوْصَى بى وَهُو قول ‏ان عباس وَقيل: ب م َه ِكَل يوم روي لَك عَن المي ورات طَائفَةٌ اَن يُصَامَ عن الْمَيّتِ روي ذلك عن طاوْس وَالْحَسَن وَالرَهُري وَفَعَادَةَ ‏سَبَبُ اختِلاقِهمْ في حَذا الباب: مُعَارَضة اياس يلار وَدَلِكَ أن الْقِيَاس شوم دعأو صلی عن وَأمًا وما وي تن اليه كال: "من مَاتَ وَعَلَيهِ صَام عَنْه وله" وَلِمَا روي "ن سا ‎AR‏ ا اياڳ قا َأ كا عى أك م ق ‎e‏ ت حر ‏قالت : نعم قال: َال دين الوح ب بالْقَضَاءِ ااا ‏وما مَنْ أَوْجَبَ الإِطْعَامَ كَمَصِيرُةُ إلى قَرَاءة قَولهِ تَعالى: وَل اأزمكت ‏فوله ‏ص ‎ÊR 3 ‎0 ‏٥ ۳ ص ‎"a‏ ‏$ سإ ص 0 ص ‏۰ . ۶ ى ۰ )۳( ° ت رە سے ‎o2‏ س ۰ < 1 يطموىد وديه م2 کين 4 » ومن خير بين الصوم الأفطار به جمع بين ‏الْمَسْالةٌ السّابعة: وَأَجْمَعَ العِلُم فِيمَا وَجَذتُ عَلى أن الْمَراة ِا صَامَتْ بض الْفَضَاءِ فَحَاضَتْ اها تبني إِذَا طَهْرَت وَاختلف فمن مَرض في قرُويَ عن سعد د بن ۱ ميب وا وَعَطاء الشاي وَجُمَاعة َه مإ إِذا ‏س ‏1 2 ‏بَرئ وروي عن لعي وَأصحَاب الرأي َنَم ‎a‏ يقُولُونَ بُ ينف ‏() [رواه البخاري › باب من مات وعلیه صوم» () [رواه البخاري › کتاب الأيمان والنذورء باب من مات وعلیه نذرء ر11۹۹]. )7( ) تقد ذكرها. ‎ ‎ RARER RII Rii IR e in sd lala to teb Ha 0 ‏ا‎ ‏ہہ‎ GIRYA LR lole india t slats ‏و ا‎ ہت خن م نے ‎Ar a‏ ےی سو نے وت ‎ICAR ÊL‏ صح لَه معدو وَاخَلقوا فيه دا صَامَ ١ د 4 هُوَ الذي أَحْدَتَ السَفَر وَبه قَالَ ad کے ل وَالاول فافْطر بَعْضْهُم: يَسْتَانف؛ لاه وَالشّافِعِي وَقِيلَ ينك روي ذل عن لَص وعم : إِطْعَامُ الْمَسَاكِين لِمَنْ ضِيَع الصا حتى يَذخل عليه رَمَضَان الكانِي» ود دَكَرُنا في خلال الْمَسْالَة الْمَقَدّمَةٍ. ص ر ا وب به ترم اقرط في صَرم الْقَضَاءِ حتى يَحضرَهُ لوت تم إِنْ أَوْصّى َر الْورَكة الْقَصَاءُ َا عن يالِطَْام او ام کت ورو ابت كع إن الق نل اديه فْسَدهُ فيد على ور يلرم مَنْ أَفسَدَهُ هارم ر ااك لوك بترن عا ص س„ سو ‎2-o‏ سس اَن يُقَدمُو صَوْم جي وَرَحص بَعْضْهُمْ في صَوْم وارب الوَارِتِ. . وينبعي في الصَوْم النْسَاء قل َالِ ِمَا عار ها النْسَاءَ من 2 القاس وَأَمًا إن ن أَوْصَى بِصَوْم النَدُور أو الْكَمارَاتِ فاه 4 عَنْهُ لِلنَّذر ِكل يوم مسکین مدر ب وَعَكَرَة ِكَل كفارَة يمين واه له أعَلمُ. ص ‎ERE sts BR‏ دون ٤ ‎A‏ ا 1 ن ون ١۱۳۴ ‏ي لايل لتر كان على ليه وَأَوْلاَدِهِمَا اَلَف الْعُلَمَاُ فِيهمَا إِدا َنَت على ‎f‏ مَذاهبَ: حَدمَا [القول الأول]: أنَهّمَا يُطْعِمَانِ ولا فَضَاءَ عا ‏و ره ‏ان عباس وان عَمَرَ وَسَعِيدِ بن جبير. ‏امَو اهما فان َقَطْ ولا إِطْعَام عَلَيهمَا نة الْعَرِيضِ هذا عن الْحَسَنٍِ يضري وَعَطَاءٍ وَالضحَاك وَالنحَعي وَالورَاعي 1 وأضحاب الرأي ويو ال أو فة اكه وجو عة وا قر ‏اقول أنَهْمَا وَيُطْعِمَانِ ثم يَفْضِيَانِ وَبه قال أَصْحَاِن اَم الاو وَمو مروت ع ى إل ن أَصحَابًا َالُوا: الْحَامِل ن هارع طمن َالِ وَِْهَا الذي مو وَالِد صَبيهَا. ‏وَل الرابِمٌ: أن الْحَامِلَ تَقْضِي ولا بِمَنْرَلَةٍ الْمَرِيضء وَالْمُرْضِىعَ ‏- تقَضي وَتطِْم رُوي دَلِكَ عَنْ مَالِك واه أَعَلَمُ. ‏وَسَبَبٌ الْخِلافِ في هَذَا الْبَاب: هُوَ تَرَدُدَُبَههمَا يَيْنَ الذي يُجُهدُهُ الصوْمُ و ريض َمَنْ كَبَههُما بِالْمَرِيض قا عَلَيهمَا الَا فط وَمَن سَبَهَهُمَا بلي ب هده لصوم قال: عَلَيهما قط وَمَنْ جَمع ين الأمْرين يبه أن ‏۴ ‏» وهدا مروي عن ‎0 2 ‎Ce ‎ ٦١۱۳ مسوا سد اك 1 ‎RE‏ ااا ااا اا 0 ae E e e e CA ‏م > صا‎ و ‎AEP Or ۶‏ 0 سم س . کون أى أن فما من كل واحد شَبَهاء فقَال: عَلَهِمَا القَضاءُ ِن حِهَة ما فِهمَا ِن به الْمَريض؛ وَعَلَيْهِمَا ا ية ِن جهَة ما فيهما من شَبهِ الذي ي ا ‏َسْالَةٌ [فيمن أجهدَهُ الصو فاضطر إلى الأكل أو الشّر]: َكل م أَجْهَدَهُ ‏ني رتت زفي فقا اض الأ اواب قبتي ‏ص ‏س ‏تفه هما اضر ِي لأ اله شبحاتة أل المي يضر يهاه ولیس تل الس ريه إلى الق على وَقَذ روي عَن ابن عُمَرَ أنه قَالَ: "إن مَاتَ عَلى يلك ‏س ‏الْحَالَةِ وهو يَقَد قر على ية َف بالطعَام َو بِالشُرَاب نه في التار"» وَلَعَمْري ‏سے وي ‏كَذَلِك وَكَذلِكَ إن كر على الال كانه َكل وَل يَمُوت تُه فضي ما ‏ا1 ‏ص ‎ واه افوا في الوصَالِ في الصَوْم لِقَوْلِهِ 8#: "اكم وَالوصَالَ قر ‎ . س وهي عينهَا شروط صو وم الَْرْضِ ولا م أحدا يشرط النية فيه وَإِنْمَا 2 َلَمُوا في وَفْتٍ كما تقد م قبل هَذَاء وَاختَلَمُوا ف فيمَن فر في صَوْم التطوع ر غاي از يا عه لن تيا د اي ر \ 2 و ٠ س ية يلد اعابت وکال ارود ا تَا عَل؛ لد ندل من ةة سے و„ ەه ‎T۶‏ ‏ص ۱ ۰ بت برض علب َعَم ابن شي ِن هاو قو انهم َل في الْحَج وَالْعمرَةِ َعَم أفْسَده أن عليه أَجْمَهُ توا على م شن ن¿ صلاة ة الطوع اَن ليس عليه »٩ فرَدد لسم ب کر وَالْحَج فمن شَبَهَهُ بالْحَج قالَ: عليه الْقضَاُ وَمَنْ شَبَهَهُ بالصَلاةٍ كَالَ: ل َء ل وال وك عه عِنْددَ عدن أن كل َطوع افده بَعْدَ الول فيه أن عَلَيهِ كَصاءَُ ؤس سيب الخلاف: ضا يلاف الأَحَادِيثٍ في دَلِكَ. مَسالة: :كوا في يا وع ا عع عه ي اهر ني كروي عن ا ن عباس وان عُمَرَ يفضي يَْما مَكان وَمُوَ قو أَضْحَابَا يما وَجَذْتُ في الأ يديب مداد بن ؤس عَن الي 8 أنه قَال: "وف ما ۶$ سے حاف على امي | لهو قال ۰ ‎AF‏ وما قال د حدم صَايِمَاء عرض له السهوةٌ فيواقعُهًا يدع صَومَه ودر عن سعِید بن وره ص ‎ad‏ جر انه دمي إلى طعا فقيل له َرَت ى الا ت فكَقَالَ: لن تَخْتَلفَ الْحََاحِرُ في بطي أَحَبٌ إِلي من أن أَفْطِرَ. كالُوا: وَِنْ َلك وَهُوَ عَالمُ يما () [بداية المجتهد ۳۱۲/۱]. () [مسند الربيع» الزيادات» ر4 1 4]. 0:. NAN PRESEN PNAC NENA ERRNO RPC ‏عد الس‎ lati! 3 wr ‏يرل بمج بل‎ RS . , ‏را د‎ J ئ دات طا اكاك اا ن ك عه الإ قاد وی أب بثو ا قم ع خوك فير َسَمَهُ وَأفْطيل وَاقض يَوْمَا وَرَوَوا ذلك عَن الْحَسَنِ ‎E‏ س ‎E‏ ب ‏ورو واا ذا ا ات عند اَصحَابِ في صَوم اتو ببب استشاوف ر مال صف الَهَان فلا يفط وال ‏\ ‏٥ ‎ n ‎stata set dttin‏ سوا عسل ان س م ‏هه هش لاك اران ‏اباب ‏في الاعتكاف ‏وحقىقته في اللحَة: الت بالْمَكَانِ وي الشَرِيعَةٍ: لبت في الْمَسْجِدِ ِا عفرن وال لحر واب بالنذر لِفَوْلِهِ با: :"من َد انيطع الله فَليطِعْهُ"' الْحَديث”. وَل يلاف في اسيخبايه عر انيه ِل َا روي عَنْ اليك بن نس أنه رة الدَخُولَ فيه مَحَاقَة أل يوقي بشُرُوطِه وَهُوَ مَنْدُوبِلَيهِ في كل رمَا وَل يما في رَمَضانَ وَيحَاصَّةِ انر ينه لطب َة لقره لِمَا تت "أن الي 8# يَعَْكِمُهَا مَاتَ صَلَرَات الله عَلَيه وكات" فيه يَنْحَصِرُ في فصو لِ. ‎mmm‏ سے ‏() رواه البُحَاري وام صحَابُ السسن الأَرْبعَةٍ - وَتَمَامُهُ: "وَمَن ندر أن يَعْصِيهُ قلا يَعْصِه" () ممق عَلَ ‏متفق عليه من حديث عائشة. ‏م س ‎ ‎ E RR RRR RRR Î Ji ‏ننن‎ ee ‏وا ائ تتا‎ سے اوك وهي اَزبعة: س سے ُن الأَرَ اسْيَمُرَارُ ر الإقامة على عَمَل مَحْصُوصٍ في الاد كَالصَلاةٍ وَقِرَاءَة وَذكر الله تَعَالَى حاصَّة وَقِيل: جيم أَعْمَالِ الْيرٌ الْمَُصَةٍ بالخرَة من شُهُود َة وَس اللوم وسيب الخلاف: أنه مر مَكُوتٌ أغني: ليس فيه حَد في الشَرْع فَمَنْ َه من الاعْيَكَافِ حبر عبس اننس على العا اة السا جد لا يَجُورُ له عير اللاو ور ونه عى لي عى فورپ لأر جا ير كي وقد روي عَنْ علي اة قال: " من اعتكفَ فلا رفت ولا سق د الْجُمُعَه وَالْجَنَايِر وَيوصي أَهُلَهُ ِا كانت لَه حَاجة وَهُوَ ائم ولا وره وم س جيئ" وڏو ذا عن يد ن ج لكي وَاْحَسنه لْمُعَكِفَ من شُهُود الْجََارَةِ وَعِيَادَةٍ الْمَرْضَىء رُوي هَدَا عَنْ عَطَاءِ د بن ۰۵ َنَم احَرُون slot ola: kth atlanta inte ints ttt ‏جل‎ ‏ل ا‎ ت ر ‎EER i‏ ال م سے ی حو م یج و ص ا لال لد :هه ا امه قا ت الرَييْر وَمُجَاهِدٍ وَالزه هري وروي عن عائشة 2 لا تَعُودٌ مَريضا إلا إِذا كان عَلّى ولاس على أن ما لِم فيي ليما وي آن صفية زوج ® رَارَتَهُ في الْمَسجِدٍ وهو مُعتكف مَعَهُ دُم كَامَتْ < س س س س 0 ۱ ص س ‎Z2‏ رور < ص ص ص ۰ لِتنقلب فشيعها إلى باب ل وَل بس ان يَامَر بقضاءِ وَمَا فيه ‎2e‏ ر ¥ س سس 6 ص د طت 1 و مَصلَحَة لِمَعَاشِهِ وَيَعْقِدَ النكاح؛ وَيَطَيّبَ ب و الله له اعلم. () في عليه روَا لحري ولم واي ماود أن شيعه اا َه باب الْمَسْجِدِ بل حر مَعَهًا حى أَبْلَعَهَا مَنلَهَاء قات صفية ن رش و ر دست ا م فُمْتُ اقبت فام یں التي وکا مکنا فی کار ما سَامَةَ ن ري فمَر رَجُلانِ ِن الأنْصَار فَلَمَا كاو اي 8أ سرَعَاء قال الي : على رسْلِكُمَا نها صفِية بت خی" قالاً: سُبْحَانَ ال ا رَسُول الله شف قال : "ِن الشّبْطَانَ يجري مِنَ الإنْسَانِ مَجْرّى الدّم" ٤ ۳1 ص سے سے م وو ِي َف في تيكتا م سسا ا و قال "شرا" حُكِي عَن أن دَيِكَ كان عَلَهِمَا؛ هما َو عن به طن سَوءِ كفراه قباد در ى ِعْلاَِهمَا ذلك ِل هلكا اه. وَإِنمَا صَيَعَهَا مرها لأنَ اليل َة اْحَوْف لا يما على السا فالْحَاجةُ تقض وَالاطْمَِاِ على سَلاَيتِهنٌ وَل يلين بحل أن تَحُوضَ ظلام اليل سفرك فين أن خرُوج الْمُعَكفب َة وهي صن امروف جائ وود ذا اكل ْح بي: "وفِي هذا - أي حَديث صفية حُجَ لِمَنْ رى ن الاعْيَكَافَ لا فد ذا حرج في واب وان نَم الْمَُكِفُ من يا مَعروفٍ. [معالم السنن ١/٠٠ ]اه مص ححه © RAALA eRe re ‏م‎ gy 0 E ‏لسواعمسد ١٤۱‎ الرَكُنُ الاي ترك الماع لله تَعالى: وک شوشت واش فى وڳ" وَأَجْمَعُوا على فَسَادِ اعْيكافٍ الْمُجَامِع في وَاتَلَمُوا فِيمَا يجب َفَالَ أَصْحَابا: علو ما على لامع في تاوصا وه ت عَن الْحَسَن ضري وَالرَهُري» وَقَالَ احَرُونَ: فَسَدَ اعْيَكافْلُ وَلا غرم عليه اله روي هَذا عَنْ لضي فَُهَاء الَمْصَارٍ من أَهُل الْمَدينَة د وَأَهُلِ اعراق وا الام وَِيلَ: َصَدَفُ بڍِيئارين؛ وَهُو عَن وَقِيل: بعتي قان َم جذ فيد دنه فن لم يِذ بعشرينَ صَاعا من تَمُر. وَاخلفُوا في فَسَادٍ الاعيَكافِ أيْضّا ما دُون الماع من الَْبْلَةٍ وَاللَمْسٍ. روي عَنْ عَطاءِ َه قَالَ: لا يُشْيدُهُ إلا الماع وَقيل: إِنَ جَميع ذَلِكَ يده روي لِك عَنْ مَالِكٍ وَغير. وَسَبَبُ الْخْلاف: ا راك ام الماش كَمَنْ قَالَ: يطل عَلّى الْجِمَاع دُودَ ي اه يفده إلا اأ لاغ وَمَنْ دعَب ِى بط عى الماع فما وت قَالَ: يسل ن الاعيكافَ جمیع ر ذلك وا الله أَعَلُم. () الَْرَة (۱۸۷). کہ 1 ااا ‎adn in‏ 1 سال 1 21 ی ۷ س 1 وَفَدٍ اختلفَ في جَواز الاغتكافي بِعَيْر صَوْم فَقَالَ أصْحَابنا: لا اعَيَكاف إلا ا به قا ايك واو وروي دك عَنْ مر ِن الْحَطَبٍ وَاِِ ن عباس wo ‏ص‎ ينه على خلاف أيضاء ويه قال عروة بن ِن الرَيير وَالوْهرى ا اَي قال آخرُون: الاعيكاف جائ بغير صوم إل ان يوجيه مكف عَلى فيو درك ووي ذَلِكَ عن الْحَسَن البَصْرِي ولي وان مَسْمُو وَبه قال الشافِعي. ص سب بب الْخلاف: اران الاعيكاف بالصوم فِي آي واحدقة وان اعيَكافَ 4 ي وهي رمات قن اى ربك وا فيه قَالَ: لد ِن الصو وَمَنْ وَأى أن دك َِما اقا في رمَا لصوم لا أن ذلك مَقصو ده 2 في الاعَيكافِ؛ قال : ليس الصَوْمُ من شُرُوط الاغيكاف س ¥1 ‎2o‏ واه أَعَلَمْ. ‎f NOE oS EI‏ مم ‎r: E‏ ل خت س اه ب ل 3ت ‎AREA Aa Bsn Sdn tla tats ttn tsht ts ttt tr ote 21 ‏الرَيعُ ‏الْمُعْتَكفُ فيه وَهُوَالْمَسُحِدُ ‏ود اتققَ جُمْهُورالْلَمَاءِ على أن ١ ‏1 و 4 ‎< o ‏س‎ 2 Go ‏لعكوف إِنْمَا أضِيف إلى لا نه‎ ‏من شرُوطهء وَأجمَعوا على أن الاَيَكَافَ جَاؤرٌ في الْمَسَاحِدِ الثلاة: بَْتِ الله‎ ‏ص ‏الْحَرَام وييْتٍ الْقَذْسٍ الي ا وَاَلمُوا في عَيْر مذو الثلاة كَقَالَ َصحَاَ: جور في كَل َد تُْمَمْ فيه السّلاكُ ويه قال هاه الَمْصَار وَالسَافِعِي ويو حَنِيفة وَمَالِك وَفَالَ اَحَرُونَ: يَجُودُ رلا في مسجد جمعة بطع عَمَل امكف لحرو إلى واا ِمْمُوم وله تعالى: لواش كود الد" واه أَعْمْ. ‏وال ين شُرُوطٍ الاغوكافي عند الْجَمبع فما و الله َه أعلم. ‎ ‎ ‎est intial sa RR atin CAY‏ عسل ال مسان ‎lat‏ ر 1۹ ‎RE ‏اتات ‎1 ‏في وَقتِ دُخول المعتكف في المسجد وَحُرُوجه منه ‏س ‏فى أ ار حَايتا: ِا وی أن يَعَكِفَ شَهْرَ هرا نه يحل قبل غُرُوب الشّمْسٍ ول ية ين وروي هذا عَن الح ي وَمَالِكٍ وهل الرَأي وار دا ‏وى يتف ايان و وما وَاحِدًاء يذل قبل طلوع الَف وه . قال فُفَهَاءُ ‎4 ‏وَفَالَ اَحَرُونَ: حل بعد صلا الصّبٍ هدا عَنِ وَقَال بَعْضهُمْ: إِن نوی عَسْرَ يال دحل قبل غُرُوب الشْمُس. ‏وَسَبَبُ الْخْلاف: تَعَارْض الأَفيسَة للائار وَدَلِكَ أن مَنْ رَأى أن اتر ََالَ: دحل قبل الوب وَمَنْ لَمْ يتير الليَالىَ َال: يَذخل ‏() قال الْمُحَشي: ظاهرة أنه صح اغتكاف يَوْم وَاحد وَظَاهِرُ كلام الإيضاح لا يصح دَلِكَ ون عدا قول بض ١ بض الْمُحَالِفِينَ حيّث قَالَ: افوا ؤ في اقل مَا صح ب به الاعَيَكاف؛ فَقَالَ بهم عَشَرَة يام فَصَاعِدَاه قال ا لاك ام فَصَاعِداء . ويل عَلّى مَذْمَب الْفَاِنَ بِعَشْرَة يام ما يت بت من فعله علا أنَهُ في رَمَضَانَ كل س عَشَرَةَ ايام فلا كان دك ت فيش ود كت شري يه فل يمنا ل رالاتاب عقر ذ عَليَا لادا به في أفوَالِه َالِ واه شه ما مَنْ قَالَ تلان تة ايام انه دل على فعله ما ري ن ا قل ي لا كف ءَ عَشرَ الأوائل أَلَمس بها هذه الله بني لَه اَذه ثم قَال: من أَرَاد أن يَطليّهَا قلا يَطلبْهَا إلا ف الأواخر وَفَالَ: رَأيتَهَا مې فاَِْسُومَا في الْعَفْرِ الاجر من تشع فين أو سبع بين أو تلا بي ' (رواه الترمذي) ل [الشماخي: كتاب باب في 1/ ٤ اهف و رواية: و حَمْس َد تلات وَبنَاءٌ عَليهَا فلا يتم اسْتدْلاله. ‏ف ‎ ‎ لسواعسد ‎E 0 RAR Y1,‏ ا ا ا 0 ١٥۱ قبل الْفَجْر؛ لن و في کلام الْعَرَّب ية قم على وم ا ص وَعَلى ايوم وَاللَيَْة أَيْضا وَأَمًا الْمُعَارض لهذا فَلِمَا روي ان الب %# د إا اراد أن س ت صَلى الصبّح ثم دحل ‎(ns‏ ا وَاختَلفُوا في رفت خُرُوجه أَيْضاء يحرج إِدا اعتَكفَ في الْعَشْر زامن مقي مشود مَل ذوعن روب الي قلا باس وَمَدَا روي عَنْ مالك وَقِيل: ب يحرج بَعْدَ الَْرُوب» رُوي هَذاعَن الشافِعي وبي حَنِيفة وَقَالَ آخرُون: ِن رجع إلى کته قبل صلاة العيد فس اعُتَكافه. وَسَبَبُ الْخلاف: َل لباق ِن الْعَشْر أ ل () لِقَوْله تَعَالَى: طبر وة َر وا (الحاقة: 7). () كَقَوله تَعالى: منوا فى دارم َة َا 4 (هود: ٥6٦). () [رواه مسلم» باب متى يدخل من أراد الاعتكاف في معتکفه؛ ر ٤٤ clot ‏ا‎ etat ‏ا‎ tots! J © | ‏ا07‎ 1o‘ نمو و وهي مُلَرمَةالْمَسحِدٍ على عل الْعبادق وَاخَلمُوا في الْمُمَكِفِ. مَل يَدخل تَحتَ سَفْفٍ عَيْر الْمَسْجِد الذي انكف فيه؟ فَمَنعَ من دَلِكَ أَضْحَايا إلا مُضطَرًا أو فَصَاءِ حَاجَة الإنْسَانِ وَرُويَ لِك عَنْ عَطاء وَالنحَعِي و وحص فيه وَأَصْحَابُ الرَأي حدیث انها كَالَتْ: كا اي إا بذني ِي وأ رع كان ذل ليت رالنان و وَل يبي ولا يشر شري ِل َا لا بل القوي ول بأ علي في إن تاي لتا امس و ا ِل كَرحَة. وَاخْتلفَ فيب هَل ي رط أن شى في مزل وَفِيل: لَه لِك وَقِيل: لا يَشْتَرَطْكُ وَظَاهِرُ الْحَدِيٍ دل على انه عى في اْمَسْجِدِ. ودا مَرص رصا يکنه امقام في الْمَسْجِدِ اقام فيب وَإلاً حَرَجَ إلى ي قدا صح فَصَى ما عَلَيْ وَكَذَلِكَ الْمَراةُ إا حَاضث ودا طَهرّت م رجعت. ت الأول صح لِمَا تبت () رَواه وَعَيوْهُمَا. RRL RRR RR esa 1 ‏عسل الاسسساا‎ RA ‏سوا‎ ر ج ار ا رل ‎SS Sa Sb SÊ‏ ل اظ ردان ب نل ها نة ن ١١۱ وَالمُوا دا تَذَرَ الصّمْتَ في ايكاب ۳ كلم ك 16 عَلَيْ وَفَالَ َصْحَابُ الرأي: س في الاغيَكافب ف وَقيل: ِن رأى فيه السام فَعَلّ. قال بض الُْلَمَاء؛ لا يمه نڏ لان بالْحَق ‎OA‏ ‏البَاطل مَنهي ع اكيت وع بنش رجب عتا ينكين اة كتين نكلم وقد روي من طربتي ابن عباس: "ان جر أن فوع في النَّمْسِ ولا يِل ولا َكَل روصو قمر الي %## أن يَسْعَل وه ويم ٠ والله أَعلُمُ. وَاحَلَفُوا في هَل يَجُورُ له أن يشرط فغل كَيءِ كاف يئل حشر علو كب َذَعَبَ َك الْْلَمَاء إلى أن شَرْطَهُ لا نفع وان ِن فَعَل بطل اغتکافه. اموا ذا خوج ين المد عير مى َنَم اغیكافه؟ فَقِيل: تقض عند اول عض رخص في السَاعَقِ وََحرُونَ في اليو وال وَجُمُهُورُ الْعْلَمَاءِ يَقَولُونَ: إِدا فطع كاه لِعَيْر عُذْر وَجَبَ عَليه الْفَضَاتُ ‎NERE‏ ّي 8 اراد أن اشر الأَوَاخر من رَمَصَانَ فَلمْ يكيف اكت في سوال . س () ماروي عَن عَلِي أن الي قا قال: "ليم بعْدَ ايلام ولا صُمَاتٍ يَوْم إلى اليل" رَوَاُ بُو دَاوو. َ )۲( ولحاي وَأ و داو وان مَاجه عن ان عباس. () اول ذل على أ مكب أن بطع كاف فة تعب مى شات وَفَذ دكَرَتٍ السيَد اة السب الذي حَمَل النبي علي فطع أَوَاخرَ رَمَضَانَ وَفَضَاهُ ِي ِي ا قات كان 2ا إِدًا إا ود أ َكيف صلى الجر وَدَحَل كفب وَأنَهُ راد مَرة اَن َكيف في الْعَشْرِ الأوَاخر من رَمَضانَ فر باه صرب تالت ة: فما ريت ذَلِك َرَت باي فَصرِبَ وَأَمَر من زواج الي ا , َه د صرب فما صَلى الفَجْرَ َظرَ إلى فَقَالَ: "ما ابر قال: "مر يناه فوص وَأمَر اَزْوَاجَهُ بيهن فضت تَر الاعيَكاف إلى اشر الأْل ا" tot ‏سوا عسل الست ى‎ R1 RENE NENE NENE ENR PNR N GC: \o۳ گے ۴ 2 ۰ 2 س ‎AZ‏ . 2 م ل2 وأا النذر الواحب فلا حلاف في قائ واختلفوا في ضيه عن المَوتى؛ و اس ل 7 سے ص ِ س س مص قوي عَنِ ابن عباس أنه لا يعتكف عن المَيّتٍ» وَقال آخرُون: إِذا کان 0 عَلى الإِنْسَانِ شَهُر طم عَنْهُ نون مِسْكينا: لِلاعُيكاف. ونون لصوم واه َعَم ال [في تحري ليلة القدر وفضلها]: وروي عَن الي # أنه ال 7 فام لَه الْقَذْرِ ِيْمَانَا وَاختسابا عفر لَه ما تَعَدُمَ من دنه" وَعَنْهُ ا ما يشما في اشر الأوَاِر ن رَمَصادَ وي كل ونر ينا ‎n‏ وف ۳ ان عَبَاسِ اها في نَعَو قى أو سَابعَق او ام ر الوط ره : یح يحي الليَالِي الْحَسْرَ تَحَرٌ يه لا ونه يم وي أن ت َي اع لوار ين رصا ي أَهَلَهُ وَشدَ اله واه أَعَلَهُ وه الَحَول والتوفيى. 9 [رواه الربيعء باب في فضل رمضان؛ ر۳۲۷].۔ 7 َد ذِكرُه قريبًا. دم كر قَريناء لصي الّذِي عليه الْعْلَمَاء ِ ها ليله السّابع وَالْمِشْرِينَء لِحَدِيبٍ ان عَمَر قال قال رَسُولُ الله كا من کان مَحَريَهَا ليه السّابع وَالِْشْرِينَ". روا أحْمَدُ يساد وَلِحَدِيثٍ ي ِن عب آنه قَالَ: "واه و اَي لا إِله إل هُو ها لي رَمَضانء يَحُلِفُ وَمَا وَوَاشو اي لاء اي ية هي هي الب التي م مَرَنَا رَسُولُ الله #8 بقبايهاء هي لله سبع وَعشْرِين وَأَمَارَنهَا أن طلم لمر صَحَة صَيحَة يَوْمِهَا بصا لا شع ‎HF‏ . روا أحمد وم ل واو داو وصححه. )) رَ َو البحَارِيُ وَمُسلمْ ِن حَديب عَائكَة نظ "واخ خي اليل" بدَلَ الليالِي. 4 اعد ال ت ‎attire‏ نزن وون ‎ekle‏ : e Mao VL ‏اظ‎ . a La الركُنُ الامش مِنَ الكِتّاب فى العمرة ساس في ال إِذهُمَا رصان على الْحَبّْد مَأَمُورٌ بِنمامهماء إلا أ لحم وَاسْتَمَل عَليها. اعلَمْ أن الله له فَرَض الْحَج وَالْعُمُرَةَ على المُسَْطِيعسنَ من الْعِبَاده فَكَانَ في السّفر إِليْهِمَا نَدكِرَة لسر الخْرَ و وَأَهُوَال الْمَعَاِ إِذِالْحَارِج إِليهمَا مُنْحَلِع عن لل قل مايلو ن وة وكام وَكانَ ركوب به للراحلة مَثْلاً رکوبه تعش وَدخوله الْبادِيَة وَقَطعَهُ عَقَبَايِهَا إلى المِيقَاتِ تَذكِرة لِلْحَرُوج من ادنيا بالْمَوْتِ إلى مِيقاتِ الْقَيَامَةِ يلك الَُوَالِ وَالْمُطَالَبَات فكان ارده عن اهل في ابر وَمَا يكايدهُ مِن قاع الطَريق وسباعه مَتّلاً لحَلوته في مع ډیداڼه وَاقاعيه» وَكانَ لثوبي إِحرَامه مُحَالِفَا زيه لاه ياب الْكَفَن وَفَدُومهِ على رَه بي مُحَالفِ لزي () أل لمر اة في إلى َم الاق يني كاخلة في اهر احج وَالْمْرَاُمن ديك تفي ما كانت الْعَرَبُ في الْجَاهلة من أن الْعُْرَة لأ صح ذ في شه الحَج وَلذَلِكَ شی على اكاب رشو اللو 8# جين َال هم وع رشو احج في جو الو : "اجعَلُوهَا عَم تر ا من لم يکن مَعَهُ مَڏي. قال طاوس: كان أل الْجَاهلية يرو الْعْْرة في الْحَجُ اة فْجَرَالْفُجُورِ وََقُولُونَ: اسع وير الب وَعَقا لار ر حلت الْعُمْره لِمَن اعتَمَ فما كان الإسلام أمَرَ الاس أن في أَشْهُر فَدَحَلَتٍ الْعْمْرَةُ في م شه ا ع إلى يوم ايام اه مص ححه. ‎kine rot:‏ 8 نا س 1 م ‎SF\o‏ ‏ت يال ئه الات َك لاجابة بو الداع ية الأجداي بوم بع قا الصور وَكَانَ وله الْحَرَمَشْعَت احبر مامه ِن اقب شاحصة أَبْصَارُهُ مع الاس دَاهِل العَقَلِ عَاريَ الَدَنِ من فكان انصبايه ُ إلى مَكه َع جُمْلَةٍ الرارِينَ ملا لانِبَاب النَس في الَْامَة مو إلى هة الْجَنَِ ملين في دُخولهاء فَكَانَ حول إلى الي ساره مَل لِحَضْرَة امَك َة َعَصِدُهُ الزَوَارُ مِن كل فج عَميتي وَأَوْب سحي عبرا مَُوَاضِعِينَ لِرَب الت خضوعًا وَاسْيَكَاَة لته كَكَادً 4 بِعَرَقَاتٍ عَم جُمُلَة الْحَِيٍ اريفغ َصَوَاتَهمْ بالبْكَاء اشيج ابع الْفَرَق اَم ُمََهُمْ في الترَدُدَاتٍ عَلى اقتَدَاءُ بهم في امْتثالِ ْمَك ملا وفوف عَلّى عَرَصَاتٍ القَامق وَافيدَاءِ كل َة بيا طَمَعا منهُمْ ‏م س سے ہے ‏ليه في السْمَاعَق فام ن حرا قىم إلى مَرْدُودِين وَمَقَبُولِينَ مَثْلاً لاسام لْحَلقٍ في يوم القِيامَةٍ ةى مَحُرُومِينَ وَمَرْحُومِينَ وَلَكِنَ الْكَرَمَ من الله ‏ميب الْييْتِ َي وح الرَاِرِينَ مَرْعي؛ وَذْمَام الْمُسْتَجِيرِينَ عَيرٌ َب قدا امعت جتَمَعت ممه وَتَجَرّدَتُ لِلضراعة وَالابْتَهال لوبهم إلى الله ء يديه فاكم وَشَخِصَثتْ نحو السمَاءِ أَبْصَارْهُم مُجْنَمِعِينَ على طلب الرَْمة ين فلا طن أله بُ الهم َي سهم 4 مع اجتماع هم وَالاسْيَظْهَار بالأولَاء من جمبع الم ِي وَقَتِ واحدٍ وص واد وَلذَلِكَ قبل إِن ِن أَعَظُم دنوب مَنْ وَقَفَ رفا اظ أن الله لم يَعفِر وَقَذ كال تَعاى: « فمن َج فمن كلاقم عه كا لان عه َو ات وَجَاء عَنْ رَسُول اله #8 انه قَال: ماليا م رفت وَلُمْ () (٢١۲). ‎ ‎ ہے فسواعسد ۱ . نرا دت الف ۹ . ma rn e ic e ‏ا ا‎ ك سو % لته ‎a‏ 2 ى جو سے٥ ص فس خرج من ذنويه کيوم ولد الْحَجُ واه أَعَلَمُ. . وَهَذا القدرٌ كاف في تَغريف أَسْرَار 3 ك 0 ر 7 سم ‎“o‏ س ٥ څپ ده وال ع الان في ذكر طرف من امهاتِ مَسائله مَناسکه؛ وَإن نا قد سَبعَهَ أَرْكَانِ تمن سَبْع سُوَالتٍ الْقَنَاطِر في الْمَعَادِ وَباشه التَوفِيق؛ وَلْتَحْصر لْكَلامَ في حَذًا الرْكُن عَلى كَلاة أَبْوَاب. 7 و س 0 7 اباب الأولُ: في مُفَدْمَاتٍ الْحَجُّ. 0 1 س اباب الثاني: في مَقَاصِدء. س و 4 و ۰ 4 - ‎A1‏ ۰ ِ سوک ےر ‎Bo‏ س الات الثالث: فی الأوّل: فی الشرائط وَالمقَدمَاتِ› وهی محصوره في فصلينِ. )0( متف عليه عن بي هريرة. 7 ‏ك 7ا تا انه تفا‎ A AE TOO che AA ‎tersen gr titi‏ نن نونو ہہ ‏اباك ‏0 ‏في شرُوط وُجُوب الحج ‏0 : س . ن 2 ص س ‏ارط الأول: لبوغ وَاخَموا في صِحة فوع د مين الصبي؛ محمد ‏ِن مَحْبُوب مِنْ أصحَابنًا فُفَهَاءِ الأمْصَارِ إلى وقوه ِن وَذَهَبَ غير ِن أَصحَابا وجو حَنيَة إلى مَنْجه. ‎< E 2 ‏وَسَبَبُ الْخلافي: مُعَارَضَةٌ الأئر وَهُو قَوْلُ الْمَرأةٍ إذ أَحَدَت بعص ص سول الف أَلِهَدَا ‏ قَالَ: "َع ولك اجه" والأصضل أن الصبي رف ل ع نتم ‏ارط الثاني: لن الْمَجُنُوَ لصح حَجّه لِعَدَم صحة عَفلِ هم إلى ن وليه يحرم عَنه كالصي. ۱ ‎4 ‏ارط الثالثُ: الإشلام رذ لصح حَج الْمُشْرك قول الي #: "يما ‏۴ م 0 س ت س س و2 أعرابيٰ حح ثم اجر عليه حجة أَخرَ 3 وَأ ادَ بالْهجرَة حَهُنًا الإسْلامَ. ‏() رَوَاهُ وَأ و داو وَالنسايِي وأحمد من طَريقي ابن عَبَاس. واي ملم عَنِ ان عباس اَن الى كه لقي ربا بالرَوْحَاي مَحَل يقرب بُ من الْسَوَرَة ى :"من الْقَوْمْ؟" الُا ‏ر ‏"المُسْلِمُود". فَقَالُوا: .° من أت ¢ قال رس سول ابه" ِي 4 اشرات م قَال: ن وک اه مم 2 رواه مد وأبو داود والنسائى. ‏تی سر ‏فَقالتَ: ‎e ‎£ ‏َا ‎5 ‏۰ م ‏ص ‎1 ‎ ‎ et ‏ق‎ ln ر ۇھاب کے لو ® .ت انمه کد ہہ ر وح ‎AMD be ê‏ الاي لحري إِذ ل يصح عحَجٌ اعد إلا يإذن َو بل الْوقُوفِ بِعَرَفَاتِ» لقَوْلِ النبي "يما عَْدٍ حب ن أ ع ‎(n‏ ‏یىی . خر الوط الْحَامِسُ: الاسيطاعة لمَوْله يَعَالى: م َس طا ليو می 4 ولا لاف في دَلِكَ وَفَدٍ احتف فِيها على أَرْبعَة أَفُوَال: ها الرَادُ وَالراحلف وَهُوَ مَرويٌ عَن الي 8#" وب قَالَ الْحَسَرُ صحةٌ وروي ذَلِك عن عحكُرمَة وَالضحَاك وَبه قَالَ مالك وَلعل قول قول تعاتى: يالا الك" أي م کے ص سے 7 ‎a‏ ەر ٥ ‎Bl‏ ‏والثالك: انها 1 وصحة اليدب حکي هذا عن بعص الْعْمَاني. وَالْقَوْلُ الرّابمٌ: الاسْيطاعَة ما دَكَرنَا مَعّ زِيادَةٍ الأمُن وَمُرَاََةِ الأَصْحَابء م 3 س وَهُوَالْمَعْمُولُ به عِنْدَ أَصحَابنَاء واه أَعْلَمْ وَأَحكُمُ. m0 . ۰ < 7 مسأل [في نيابة الغير في الحج]: في وُجُوب باسْيَطَاعَةٍ اة العير مَعَ اله لح عن الْمُبَاضَرَق َأوجَتَ ذلك يعض لُْلَمَاى وع ينارو ۵ س و س اس () روَا أحْمَد وأو داو () آل عِمْرَانَ: (۹۷). () هو ما روي عَنْ َس قال: قِيل: َا رَسُول الف ما قَال: "الرَادُ راه و و وَالرَاحح إِرْسَالْكُ وَأخْرَجَهُ مِنْ حَدِيثٍ ان عَمَر وَفِي م ضعف. )( [خميس الشقصي: منهج الطالبين وبلاغ ١/٠٠]. AGIRI ARA itso lathe tia Hla de sie Hi det ttl de i ‏اعذ ۱ سلاد ِ 1 ۰١۹٦۱‎ الْخلاف: مُعَارَضَة الأثار لِلقيَاس؛ أن القِيَاس لا يَحج أَحَد عَنْ أَحَدٍ كما لا يُصل َد عن أيه وَأ لأا أي اْحْعَة وََيْرَهَاء إِذ أَمرَ رما الي #8 "في أن عَنْ ايها بخ گبير بير لا كوب عَلى وَل حلاف بَيْنَالعََُءِ فيا وَجَذْتُ في وُقُوعِهِ عَنِ الْعير تَطَوعًاء وَِنَمَا الخِلافُ في فَرْضا. ۱ مَسْالَةٌ [هل يشترط في من يحج على غیره أن يکون قد حج لنفسه؟]: واوا في الذي يَحُجُ عَن سوا كان حب أو مناه مَل من رط أن حَجَ لته آم ل؟ فذحب بعص إلى أنه لس دك من شط ون دى الفَرَض < مس فيه فهو فصل وَدَحَبَ اَحَرُون إلى أن دَلِكَ مِنْ شَرْطه. ر وَسَبَبُ الخلاف: في نضحي قول الي 8 لمن بابي عَن برو ِن كنت حَجَجُتَ عن َفيك فَحُح عن ءً ع مَسْألَةٌ [في الأجرة على الحح]: وَاختَلَمُوا ف ِي الرَجُل ب پاج ي ع فكره ديك بهم ن َف ڄَا وَل ُز يك اعروت وَحَجَعهم أ د ذلك َة إلى اله تَعَالَىء قلا تَجُووُ فِيها الجَار لْهَا ين باب الل پالدين () روَا الْجَمَاعَه اريم عن ابن عَباس فَالَ: كان الْفَضل ; ن الْعَبَاسٍ رَدِيفَ رَسُولِ اش ی جات ين حنم تي فَجَعل مضل بن عباس ي رسود الو تا يضرف وَجْه الْفَضل إلى المي الآخر. قَالَتْ: بَا ر رَسُول او اء إن فَرِيضة الله على الاد في أذ وت آي از ل منت أت يبت على الراحِلة احج عَنّه؟ قال: أرَأييتٍ لو كان على أبيكِ دين فيه عه كنت قَاضِية عَنْه؟ قَالَتْ: : نَعَمْ. قَالَ: "فَذَاكُ ذا" ۶ سے سے ص قال: س () الْحَدِيث: عن ان عباس أن التي سَمع رَجُلايقُولُ: لبيك عن شُبرُمَة. شبْمَة؟" قَالَ: أڂ لي أو قريب لِي. َقالَ: "حَجَجتَ عن قَالَ: لا. قَالَ: "حح عن 0 4 م 2 ر ا م" سسا ڳو واه ابو دَاودَ وَائن وَصَحَحَهُ ۱ ن حبان وَالراجخ عند verdano asane aati 1 ‏وم ۱ الاس‎ 8 E۹۹ گے سے مم ^٠ 2 E ONE GAO ECE E A 1 ‏ہت‎ وو الأوَلِين إِجُمَاعَهُمْ عَلى جَوَازِ الْجَارَة في ياء الْمَسَاجِدِ وَكَِابة الْمَصاحف« مسال [هل وجوب الحج على التراخي آم على الفور]: وَاختَلمُو اي و جوب لحي هَل هو عَل على التراخي أو على لَْوْرٍ؟ فَحُجَه أصضْحَاب الْقَولِ الأول أن الي 88 فرص عَليّه احج وَخرَ َي فو كان على افر بوره 7 َة أ تا كا نا بوي كان عن فة عك بذعت به أَصْلَهُ الصلاة. َنألة [هل يجب عَلّى الْمَرأةِ يي َرَج لها ولا محرم]: في وجوب الْحَجُ عَلى الْمَراةِ الي لا رَوجَ لَهَاء وَلا ذا م 4 َا الْحُرُوجٍ فرُوي عن إتراهيم النحَعي وَالْحَسَنِ ضري و وجُماعة ها لا تحج مع ِي محر وبهِ قال بُو حَِيمَة وَقَال احرُون: بل تخر قال الشّافِيٌ وَمَالك وَجُماعة. \ 5 2 َة 7 به ر بث الخلف: مُعَارَضَة الأمر بالْحَجّ الَهي عَنْ سَفَر الْمَراة ِل مَعَ ِي ‎NV‏ ِ رم نها و اا لم () وَسُجْمَل القَوْلِ في مَذِهِ الْمَسْلةِ: اَن احج ء عن الْعيْر يصح إا کان عَنْ صرُورَة وَعلى وجه «A a ال جر بيدأ هتاك من َة رط فيم يَحُج عن عير أن کون قد َج عن تفم ولا لِحَدیب: س ‎fon GAN‏ احج عن نيىك ثم حح عن شُبْرْمَةَ' وات خير أن المَقصودَ بالج هنا حح ی م الفريضةء ما 222 حح التطوع قلا حلاف في جَوَاز َل نة طق ن ار َو عك ذ9 الج اكه با حَجة الََاحدَة ِد ابوا امُسْلِمِينَ الْمُوِي هاه الْذِي بده َر بها . اه مص ر ن تن عاي ا 7 ا ا و "وَل برا ِل وَمَعَهَا ذو صخرم وَلا تسار ر الْمَراً 2 5 إلا مَع ِي محرم" . قم يا رَسُول الله لسواعسد ال ‎Yetta alata RE RT tetik‏ ١٦۱ ‎arn‏ نی ‏راتات ‏في ت ‏إِحُدَاهَا [المقدمة الأولى]: في الْمَوَاقِيتِ ‏وهي توْعَانِ: رَمَايه وَمَكَاِية ‏أا [المَرَاقِيتُ] الرَمَاية فيها قول تَعالى: احج أَشَهر فيهاء هی ران ال وَدُو الْحجَة رهه حُکِي هذا عَن فاده وَمُجَاهِدٍ وَقِيل: هي شَهُرَانِ شوالُ وَڏُو َعْدَة ِن ِي روي هذا عَن ابن عَباس ولمعي وَعَبْرِهِمْ وَبه قال أَصحًا صحَابُنَاء وَقِيل: هي شَهُرَانِ وَعِشْرُونَ مِنْ ذِي الْحجة. ‏وَفَاِدَةُ الْخْلاف: تأر 4 الإقَاضَةٍ إلى آخر الشْهر وَإنْ أَحْرَمَ بالحَج قبل أشهري فَقِيل: لا ينعفد إِحْرَامُك وَقِيل: يَنْعَقَدُ إِخْرَامَ عَمْرَةِ لا حب وهو الصحيحخ. ‏ت ِن اشراټي حرج حَاجَة وني اكيْتُ في عَرْوة كذ وَكذا؟ قال: "انْطلق د مع ‏مف عليه عل لِمُسْيم. 4 ‎ ‎ ‎ EIA da Mna iE. AD ~~ ۹ ر ا د ا اف AACA STS ‏قا‎ ERNE ENE ENES EREN NERE RENE RNR ENE ERE RAR ‏ا سا لاسا‎ 2 1 وسيب َب الْخِلاقي: ق و يوقت اض فن كه پال لا ينعفد عل ينعد قبل ے2 اج وا ‎Gre‏ ‏الْوَقَتِ. و م ادد وله تَعَالَى: وما ل والال اص َال صح وأا الْعُمْرَةُ على جَوَازِمَا في كَل أَوْقَاتٍِ الس وَاَْلَقُوا في تكريرهَا في السََةٍ الوَاحدة َاجَارَه قوم وَكَرهَه آخرُون. وأا الْمَوَاقِيتُ الْمَكانِية فَأجُْمَعُوا على أنها: أَمًا هل الْمَدِيَة مَدُو الْحُليْفَةه ا أل لش شي وغل تخي قرف تافل لن نلك لوي كك كن سُول الله و وتيف في مِيقَاتِ اهل اعراق فَِيل: دات وهو قول لور وَقِيل: هو الْحَقِيقَء رُويَ دَلِكَ عَن وتوا فين وَفتَ ذاتَ زي قَقِيل: خو الي 8> عُمَرْبْنُ الْحَطاب» لاه هُوَ الذي فح الْعِرَاق على يَدِ عمال وَهُوَ ا لأصَح. مَسالة: َج َء على ن مَنْ أَحْرَهَ من أَحَد مَذِه الْمَوَاقِيتٍ أو قبلها أنه محر وَاختَلمُوا فِيمَنْ أَحْرَم بَعْدَ أَنْ تَعَدَامَاء كَقَالَ أَصْحَانَا: ِن رَجَع إلى () (١۱۹). () عن ابن عباس 9ل "أن اللي ا وَفَتَ ت لهل المَدِينَةِ ذا الحلَية - (أَبيار علي يقرب تة َالِ مِنَ الْمَِيه) س وَلاهُل السام فرب رابغ اسْتَبْدل بِهَا) ے وهل تج كَرْنَ الْمََازْلِ - (وَبيتَه وَس مَكة مَرْحَلَعَانِ) - ولال اليَمَنَ يَلَمْدََ (علی من مَکة) س هن لن ولم آي عليه ن عَبرهِن ممن اراد احج مُق وَمَنْكَانَدُونَ وك فين حَيْتُ نشا تى اهل مک م مکة". مفو مف عَلَيهِ. 0 لما روي عن عَاِشة: "أن التي 79 قَتَ لأَمُل الْعِرَاق دَاتَ عِرقي" رَوَاهُ أَحْمَدُ اسائ وه ِد شنم من حديي بابر لن اويا كك ي وفي صَحيح بكري َرَو الذي وَقتَ دَابَ عِرْقي وَعِنْد أحُمَدَ وبي اود وَالَرْمذِي عَن ابن عباس أن الي و لال الْمَشْرِقِ الْعقيق. كما في حَديٍ مَك لدم () لما عِند الْبحَاريٌ 1 ٤٦١۱ Neos ak ih Bo E Keke DÊ ia ÎB MK ‏ك‎ etin tla Rd titi Mle dr he Mle Hite Hit n tio trie tle Hie tia KE 2 ‏ا‎ e : ‏کو‎ ياك 6ء عيذ رع شرع ن تمه قد د تيه قال السافِعي؛ له ذل لقص في متايه من قال لا يَسْقَط ادم وَإِنْ ول لا دَمَ وَجُمُهُورُ الْعلَمَاءِ على أن مَنْ کان مَْْلهُ دونه ن تنل ثوب فلك عن ال 9 وَاَلمُوا و ی أل الْمَدِينَة دا الْحُليمةِ وَبُحر مُوا م الْجُحْفَهِ فقيل لا سيءَ عليه وَقِيل: عله ك ومو روي عَنْ َالِ الاو َي ج لفَوْلِ التي 5ا في حَد ليث م ان عباس ا "هن لكب ايت لكل آي عل ي رة م أو اأ مَسالَةّ: کل م مَر بِأحَدٍ هذه الْمَوَاقِيتٍ لَرَمَهُ الا الْخْرَام ذا کان مُرِيدًا للح والْعُمْرَةِ اقاي الْعُلَمَايِ إلا مَنْ أكثر تدده إلى مَكة مل الْحَطَابين» َه وحص روي فيك عَن ابن عاس كفي واد الإخرام وما عَنْ مايه في اهل الفاق الذِينَ يَقصِدُ ِقَصِدُونَ لِيِجَارة أو حَاجق كَفَالَ قَوْم: لا يَلَرَمُههُ الا حرام ِن الِْيقَاتِء وَقَالَ أَصْحَاب: لايُجَاورُونَ الْمِيقَاتَ إِلأَمُحْرمِينَ واه أَعَلمُ. ا انوا رُم ان 1[ و اوا ولا َي الْمَسْجِدِ الجَامِع يوم وروي عن اي عه له اه الدُمُ إلا الْحَطبِينَ قَالَ: وع هم أن يَطُوفُوا بابي قبل أن بده جوا من مَكة. )( الْحَجَ: (۱۷). () فد قَريبًا. لو فاا عة الست ‎stale sittin ot‏ ‎AE 14 Ma Dirt ASOT BRD,‏ سسا ن ‏ا ‏م اكا ‏وعدا كله ِبر أل مَكةه ل ك وة ياك للاخراء بالْحَح مَك وأا رة هرمود لها من الل ِن أو وَمُوَالأَفْصَل. ‎bi o Cee RE e e e e 0 2o 2‏ وَاختَلفوا فِيهمْ مَتى يُحُرمُون؟ فقيل: إِذا رَأوا وَقِيل: إِذا حرج الناس ‏إلى مِنىء واه أَعَلَمُ. واا الع ينها إِلاً في حى الْمُقَ بِمَكة مَكُيا كان أو فاقيا ن عليه الْحُرُوجَ إلى الل وََو حَطوَة و في ياء ارام َنم َل ‏ص سے ص ‎mos‏ ‏عى طا وَسَعَى لم يعد يمره َلْكَ؛ لاه لم يُجْمع بن الل وفوف عرفة جامع بِينَهْمَاء واه َعُلَمُ. ‎ BR ERRAND APR ENCE RRR CRATERS ORC NORCO NENE ‏٦۱‎ Raila ai Aa ~r ‏ی هط لاي لق لف عفد .لمالا‎ ae a لسواعسل الس ا سے ف و 4 المَقَدمَة ال ی ص قال ې الَابعِينَ وَبه قَالَ أَضْحًا والعمرة لَه نة \ + r ابه تماقو ا بعال ا ا5 وَلَولِ الي %# ‎Î‏ رلت ¥ حح قال : ان قمر َضَاهُمَا فد الَف 0 وَقَالَ آخرُون: هي 7 روي ذلك عن التخعي لسغي وبهِ قال مالك وَاحتَجُوا بالأَحَادِيت الْمَعْدُودِ يها فرَائض ول يکُر 6 وما رو عن 52ا "أنه سيل عَن الْعُمْرَة أواجية؟ َقَالَ: لاء وان تَعْتَمر حبر ل . ‎oof e e Ee SN 7 21<‏ 44 وَقال خرون: ي كر وي كب عن ابي اشاب تشو وہ ہو 1 ‏بِحَدِيب روو أنه با مَالَ: : "الْحَجُ واب وَالْعْمْرَة نطو" . و ‎Eee EK <-1. e‏ ° 2 ۳ َيب الخلافي: اخيلاف الاثار وتردد الاسر بالِتمَام بَينَ ‏م 1 و2 1° ‏لرْجُوب الدب و الله له أعلم. ‎۹ ‏٤ء ‎€ ‏أن يُحُمَل عَلى ‏() (۱۹). [لم أجد من خرجه]. () رَوَاُأَحْمَدُ وَالتَرْمِذِي ِن حَدي بابر بن عَبْد الو. () رَواه ابن مَاجة عَنْ طَلْحَة بن عَبّدِ الله َرفُوعًا ِفْظِ "الْحَجُ هاي ‎ ‎ داد ‎i‏ فت و الط etsin ‏ن 2 ا‎ NER ‏أعسد ال‎ ott at tnt Rt Rt Rt tn int ‏ا‎ ‎4 ‏سو‎ 4 < دم ك € وهي [الأولى]: لما روي أن الي #8 اعْتَسَل لَه وَفَد أَجْمَعَ الْعُلَمَاءُ على أن الخرَام جار َير اعَْسَالِ لَكِنَهم اسْتَح مونل الي 8 و - وهي فسا - أن َل حرم وَِمَن | اسْتَحيَهُ يم وَفَهَاءُ الأمُصار وَأَهُل لى الرَأي الظاهر إلى وُجُوب ا 9 ر على واه أعَلَمُ. خُرَام في ٳِرَار وَرِدَاءِ ۽ ونَعليْن وله #: "لِيحرم أحَدكُمْ في زار وَردَا ۽ َع وان أَحْرَمَ في اِرار واد أو رِداءِ وَاحد فلا س روي ذلك عَنْ جَماعَة من فعَهاءِ الأمْصَار. وَالالكة: الحرم لبر اللاي لِما روي أنه #2 "أحرَم عَفَيْبَ صَلاةٍ ‎A 6 Goro (O .‏ 4 2 2ا“ ‏مكتوبةه ٠ وَقِيل: تَافِلة واستحب ذلك ابن عباس وَطاوس رما وان أحَرَم عير صلا قلا شي علي واه أَعَلَمُ. ‏() لِحَدِیث رَيْد بن "أن رول اله ق تجرد الال وَاعْتَسل". رَوَاهُالتَرْمِذِي وَحَسنه. ‏۰ بت ‏لوي بابر نن عند ا 9© أن وشو افو 2 حي َرَج مه عت ايتا ذا ‏ولت َسمَاءُ ِت غ مَس ى َقَالَ: "ايلي وَاسْتفْري يعوب وَأَخُرمِي". [رواء مسلم؛ باب حجة النبيء ر۳۰۰۹] ولحاي عن ان عباس بلا كر "عن ". ِ () احرج او اود َعَم من حَدِيثِ ابن عباس "أ ية لَمّا صَلى في مَسْجِد ذِي الْحُليمَة وك َل ِالْحَج ين فَرَع ِنهْمَاء ‎ ‎ اله n ‏اسل‎ 0 etsin slats iat slat afrin iar ek ts ists tole ‎RRR MRR ln n Sin Hole!‏ السلا ‎attra‏ و ‏۹٦۱ ‎ae Doe sa a‏ ق ‎NRE‏ ‎EEE. ~Î ‏الاب النّانى ف الْمَقَاصد ‏وَالْكُلام فيه يَنْحَصِر في جُمُلتين وَمقَدَمَةٍ ‏اء ور کک لە ل ‏ما المَقدمَّة: فهي في كيفية احزام وصماته ثلاث: ‏إِحْدَامَا الفرَاد: وهو أن يحرم م بال مُفْردًا عَارِيا مِنْ صِفَاتِ الَمتع وَاِْرَاِ ولا يَطُوف ليت إلابعْدَ النَخر حن يرو فَإِنْ طاف كره لَه دَلِكَ وما إِنْ طَافَ وَسّعَى قَقيل: عليه مَذی. ‏َا وهو أن يخر وَالْعْمُرَةِ مَعاء فاد ا قم مَكة طافَ سے ‎ میا إلا با نمام ما اَهَل سے بي گان مَعهعَذي اوم يکن روي مدا عَن بي حَيَة ومالك ص أحدها: أنه ل 2 ص هو کو () فقَذ بت عَن مر ك أنه تمر في صوال وَعَاد إلى ية دون أن يحي وَلمْ ينبت شت عنه آنه ساق مَذي المع بل ظاهِر الأبة لا يَشْمَلهِ لَه لا ينوي الإخjرام‏ َو فمن تَمَنَع بالْعْمْرَة ة إلى احج" أيّ: إلى الإخرام يوه كَمَل. اه مُصَححه )( ل 0( (") [رواه مسلم› باب حجة النبيء ر۹٠۳۰]. 2 aA NB 1 LEBE AS Ea E ON Vie Ê o AT. r tat ‏کا ا‎ NNER Ratti ln Ri RR tn 2 ‏٧۱۷‎ 2و ‎o‏ ِ‫ 0 £ والثاني: أن كل مَنْ لَمْ الْهَدي فَإِنهُ يحل بِعُمْرَةٍ شاءَ أو آبى» سَوَاءٌ كَانَ ار أ ردا أو ذا عن ائن عاس وَأفل الا والثالث: أن فسح الإ حرام عُمْرَةٍ جَائز من عَيْر إِيجَاب دَلِكَ علب رُوي حَدَا „o ‏ل‎ oo عن أَحمَد ومن وَافقه. ٠ َصْحَابِ إلى احير في ادا الْخُرَام ب ين الافْرَادِ وَالْقِرَانِ المت اي جوا اله تََ؛ لِم فيا ِن وهيل #4 أَصضْحَابَه يهاه قال سر م ِن مَالِك: يا يا رَسُول انلف '"عَمُرَتنا ا مَِو لِم مَذَا ا للأبد؟ فَقَالَ: بل د ّى يوم وَعَن مُجَاهد قَالَ: َو عبد ربعن مر َجَعَلْبُ مَعَهَا وَِهَدَا قال فِيمَا و جَذت - علي وائ عباس وَسَعْد بن يي وَقاص وَابنُ عُمَرَ وَسَعِيدُ بُ الْمُسيّب وَجَمَاعَة واه أَعَلمُ. وأمًا ففَهَاءُ الأمُصَار بهي الصحَابَة عَنها كابي بكر وَعُمَرَ وَعَيْرَهِمَا. سب الخلا مَل فل الصَحَة في هذا م مَحُمُول عَلى الْعُمُوم أو عَلى واا 8 الثاني صن اَم : فهو ما كان يَذْهَبُ يليه ابن الريير أن العَمَتعَ الذي کُر الله هو هه ك متم الْمُحُصَر عَن عرض أو ِن ن حو جل عاج كَحسة عَدُو او َيه حى ْب ابام الْحج أي الت فيطو ویسعی عى پإخلايه إلى الْعَام المُعيلٍ. 4 »ثم وَيَهُدِي؛ واه و 0 0 روا رِوَاية أَحُمَدً وَمُسلِم أن جابر بن عَبْد الو قال: "لما أمر التي عة أصحَابهُ أن يحلا من م ر ۳ ‎So‏ ب س ‎E o e o e . Ee‏ وَيَجُعَلُومَا عُمْرةُ قال سُراقَةُ بُ با نبي اف أخبرنا عَنْ عَمْرينَا مذي انا خاصة أمْ هي للابد؟ النبي :"بل هي للابب دَخلتٍ العْمْرَة في الحَج إلى يوم القيَامَه" َ 1 RRR tient tittle trt tiation ttt: e 001 ‏عد الالام‎ 1 ‏و‎ PTE RESALE ona ai ral ‏ی‎ َة في اشتر اط النية مع التلبية في الإحرام]: وَأَجمَعَ الْعُلَمَاءُ عَلى أن الخُرَاءَ لا يَکُون إل ب وهي الاَيَقَادُ بقلب ِلْخُولِ في ا ی أو الْعُمْرَةِ مَمَ 7 الل س سے واوا ل تئ اليه فيه ين بر نيق نجار ديك بَنْضْهُم وهو مَرُوي عَنْ َالِكٍ وَالشافِعيٌ› وَكَذَِكَ عند مالك تَجْزئ اله في الصّلاة عَنْ تَكبيرة الْخُرَام € وَذَعَبَ أَصْحَابنًا إلى أنه لا کون رما داحلا في الْحَجُ أو الْعُمْرَةِ إل بالتَليِ كما ايكون دامحلا في الصلاة إل بالَكبير. وَسَبَب الْخلاي: عل اليه ِن َرَكَانِ الْحَجٌ م م ل فِعْلَهُ 88 في و مَحْمُولٌ عَلى الْوُجُوب أو النَذب؟ كَمَالِكٌ لاً راما ركنا مين أَركَانِ الْحَج وَیرَی على من ركا مء عبر إلى اهارن ن آزگانى ون عل الي 89 فهًا س ەو مَحُمُولةٌ على الْوجُوب؛ لانها أ أت بيان لواب لِقَوْلِه "دوا ‎(n‏ د َة [في لفظ التلية]: امع العْلَمَاُ على أن لي رَسُول ا 8 "ليك الله ليك لا كَريكَ لَكَ لبك الْحَمْدَ وَالنَعْمَةَ لَك وَالْمُلْك لا ريك لك" وَاَْمُوا هي وا ك بها لظ أ ا؟ فَذَمَبَ فوم - فِيمَا َد د ى آله بُجْزئ كل لظ يفوم مَقامها كما يُجرْئُ في رة حرام كل َف فوم مقا َنِم وَذََبَ عَيرهُمْ إلى وُجويها بَا ال شك في مزر عة مى اة ى كاي وله د َي الْعُلَمَاءِ في () رَوَاءُأَحُمَدُ ِن حَدیث بابر وَرَوَاهُأَحْمَدُ و ِم عَن ابن أن رَسُولَ الله ته قال يو لحر وَهُوَيَرفي جمْرَة اعقب عى راجليە: "دوا عَنّي مَنَاِككم ني لا آذري لني نلمع نڌ مز َو بَعْدَ هَذا". ِ () ووا بيع عَن يي عبد روَا ملم عن بابر ي عد فى ِي أن عة اة الي اها المُصَف افص عَما َرَت في الاين كفي بَعْض ال سخ عِنْدَه: "لِك الله َك إن الْحَمْدَ وَالَعْمةَ َك وَالْمُلْكَ لَك" اَي الي #2 فهي: "لبيك اللهم کے لبيك لبيك لا د شَريكَ لَك لَك إن الْحَمْدَ وَالنَعْمَهَ لك وَالْمُلْكَ لا لَك > سال ,شى و ا . سذ 4 e 2 ‏ال‎ taet ants ton tient ‏ا‎ ‎C ‏سو‎ 4 ۷ r اسْيَحْبَاب لظ تَلبية الي ## وََِمَا ۳ في تَبْدِيلهَا وَالرَيَادَةِ عَلَيْهَاء لِمَا روي في حَديثِ جابر بن ريد فَذَكَر التَلبية التي في ائن عَمَر فَقَالَ: واس رو لی ا بيك دا وَنَحُوَهُ ِن الْكُلام والنبيٰ يَسْمَعْ يفول شت" تنا ي رأ لزت بايا ولوا في وفع الصَوْتٍ ية عَلى كَل شرف فَاسْتَحَيَهُ جُمْهُود الْعُلَمَايِ لرل ۴ هُو ولم" N 5 العَج: هُوَ رَفع الصَوْتٍ بالتليةِه وا إِهُرَاق ق الدَمَاءِ من وَلِمَا روي ي اديك أن جربل 4 َر ‎HEF‏ يديك وَلِمَا روي عَن أبي حازم أن أَصضْحَابَ التي 8# لا يَبلعُونَ الرَوْحَاءَ حَتّى تح حل وه . ود حازم ‎TR‏ هل الظاهر إلى يجاب رَفع ع الصوْتٍ ب بالتلييَةٍ. وَأمًا الْمَراةُ قا ت َل ايلم ياو عَلى اها سمغ َْسَهَاء وَقَال يعض الْعْلَمَاءِ: لا ي ف قم الصَوْتُ بالليةٍ في الْمَسَاجِدء إِلاً في مسجد مَكة يئي لکن في عبر شيع لی وان َعَم مَسْالَةٌ [في الوقت الذي يَقَطمٌ فيه المحم اللبية]: مى يَعَطعُ لْمُْرِم الله قوي نه يفطَعهَا َا رلت امس من 1 عرف ودب 2 ليك وَالرّغْبةٌ بَلَلك () قال الرَييع: قال نَافِع: وَكَانَ ابن عَمَرَ يريد فِيهًا: "لبيك وَسَعْدَيِكَ وَالْحَيْر بيد ك وَالعَمَل". () عَن ابي بكر الصّديق 9 واه التو مذي و وار ماج () يي لخر | ِ ت () لِحَدیث خلاو بن السَائْب عَنْ أيه اَن رَسُول الله ‎E‏ قال : "تاي ب جبريل فامرنِي أن مر َصحَابِي ا أن َضْوَاَهُمْ باللا ". رَوَاُ الْحَمُسَه وَصَححَهُ وَائن حِبان. وَفِي رِواة من حَدِیثِ رَبْد بن خالد: "'فإِنها من ر الْحَج". () روا ابن بي شيبةه من كان يرفع صوته بلتليةه ر۳۸۲٥۱] 4 4 أن رَسُولَ الله كه سُيل: أي ال . لاء عُمَال أفْضل؟ قَالَ: "لعج 1 GERGERE ARE RII ‏السواعسد السا السا‎ 7 حلاصا ميتو مذ لقت د 1 د و وا 6 و ِ ا أ ‎o‏ ,س 4 حم رالْعُلَمَاءِ ِى أنه ل يقطع التي حتى يمي جَمْرة ابه وَاختلمواء فقيل يقَطَُهَا دا رَمَامَا باَسرِحَاء لِحَديثِ ان عَب س "أن الفَضلَ : ِن عباس کان رَوِیفَ الي وَأ طم اة في آخر عا َل 1 ‎F۳ A‏ عِندً اول حصا ۽ روي َلك عَن ابن عباس وَالْفَضل بن عب باس و ى وجار مَسْالَةٌ ل اموا في فطع اللي » فقيل عَنْ مَالِك وآبي حنيفة: أنه يقَطَعُهَا ِا التَهَى إلى رُويَ ذَِكَ عَنٍ اتن عر وَعَُوه َال ارون مها عند | حجر الأسْوَد إا ِا فح الطَرَافَ وهو و وبه قال الشَافِعي احج ب 1 اة إلى الطوَّافف فل قط حتى تى یشرع في العَمَلٍ ص 2 و وبال الَوفيُ. (١) [رواه البخاري» باب الركوب الارتداف في الحجء ر٤١٤ ١]. س _ ‎REAR Rn NWN‏ ا زاین زا ن 1۱۷ 01 الْمُلَة الأول مِنَ المَقَاصِدِ في الإخرام © حَحمُسَةٍ فُصُول: الك فِيمًا يتّقبه تفه الْمُحْرِمُ مِنَ اللبَاس على خمُسَة وَالأضل في دَلِكَ حَديث ائن ن غُمَر "أن رَجُلاً سال التي ا عَم يليس الْمُحُرِمُ مِنَ التياب» لا يليس ولا وَل السَرَاويلاتِ» وَلا رايس وَل اماف إلا أَحَد لا يَجد تعلين يلس حفيْن؛ وَليعَطَعْهُمَا أَسْفل لكين وَلا يلس من اياب كيا مَس الَعفَرَادُ وَل الوس" وَج ص الُْلَمَا على ان الْمُحْرِهَ ا من لبس هذه الأَشَاء ‎BF‏ هذا مَخصو ص ۳T CF, TS ATE MAb and u EFA e Sa a ‏ام ب‎ E AR RRR! PRL Radlett n ‏کو‎ NAE 7 ‏لاعس الو‎ بالرْجَالِ دُونَ النّساى ونه لا بأس أن 2 الْمَراةُ الْقَمِيِصَ وَالسَرَاويل وَالأَخفَافَ وَالْحْمَار. وُو فمن َم بذ إل مَل لَه روي عَنْ عا هنظي فََء بن وده ويه قَالَ مَالك وابو حَْيفة. : أنه لو رخص فيه التي 8% وَاحتَح حاب الق لاو يڪييت ان عباس عن اي هنر "السرا ويل لِمَنْ لَمْ يَجِدِ وَالْحُفَانِ لِمَنْ لَمْ يَجِد ود ان2 واتفى عَلى إِجَارَة لبس الْحَْيْن مَقَطُوعَيْن لِمَنْ لَمْ يَجِد وأا وة لبها م نر ي ي يک عد او جن ئ بيا 0 وق في لها فتاه روَا لا بُح الَا ۳ ص8 سى 7 ‎s o e‏ س س ر ر رس س کو ر وَأجْمَعُوا عَلى أن إِخرَام الْمَرَةِ في وجههاء وان لها أن تعطي رَأسَها وَنسْتَرَ کے ‎R17‏ ٤ م ^ کہ ‎o o‏ س سە س ‎gee A‏ سے ر شعرها وان لها ان تسدل ثوب عن وجههاء ر ما روي عن عائشة انها قَالتْ: "كنا مُخرماتٍ َع اني اء فَِدَا مر با رَكبٌ سَدَلمَا عَلى وُجُوهتا عليه عَنْ عَمَر: "َه شو قاب ل علبي ن الاب قمعت ِن الاب الورس وَالرَعَفَرَان". () رَوَاُ خمد عَنْ بن ډينا ا با احبر عن ابن عباس لق أنه سَوع الي 2ه وهو يطب قَول: "م من لم ي يَجد إِرَارًا وَوَجَدَ سَرَاویل َلْهَا َنم بد کنن وَوَجَة حُفين فَليلَسْهُمَا" . قلت َم َل ْْْما؟ َا: لا © وى هذا كق خت فاا شر ل لحت لي ل ية اَي وودد على حَالِهمَاء اسَْدل بحَديب ابن عباس وَنه لا فيه علب ورَجمَ هَذا ائ الق () َا لعل مَردُودُ َب على ما أرَى؛ َه يلرم علب موہ ر ا ا ا ساد ِد قَطْعِهِمَا في حَدِيثِ ائن ال عه لب الي لاير لته ولاز أ َه بُ ورد عَنه ف مُطلقًا بدُونِ اسيا في حَدِيثِ ابن عباس الْمُتفَدُم قيا اه و س ای َر ان tr ‏1ہ‎ 1 NAN PI ey 1 a 2 ‏ن‎ ARR N NRRL RRA ‏٤ ۱۷ م‎ الوب مِنْ قبل رُوُوساء كَِدَا جار اركب أن النّسَاء عَنْ لس ارين وَالعَاب» لِثبوتِ دَلِكَ عَنْ رَسُولِ ائ ع أنه كال 2 بد َك ما حب من سَرَاويل او خُفين ٠ وَلأَنَ ما عَدا الوب كفن من جَسَدِها عَورَة لا يَجُو زلَها إِظهارة. 4é ‏س‎ oT ‏وجه شرا عى أ إو رام لمل في ایی ق‎ ‏حرام لمر في وَجْههَا جور عْكه رفع ولا عبر‎ ‏جَمَالهَا الوب كما فَدَمَْاء وََد رُويَ‎ و ي وَجُهَهَا وهي محمد وَمَذَا ي عَم أن يَكُون ب سدلا كُفمعل عَايشّة المَقدم. AKU و ر له ته رو ا Cn ‏ر‎ ‎2 ‎Ae, o‏ س س27 0 2 > 8 س ص افوا في تخر لمر وهه فر فروي عن عثمَان بُن عفان وَزيدِ بن ‏سے سے ٥ 0 س ابت وَسَعْدٍ بن بي وَقاص وَعَبْدٍ الرَحُمَنِ بن عوف وجابر بن عبد الله وطاوس ‏نهم بوا إلى إِبَاحَةٍ دَلِكَ إلى الْحَاجِينَ وَذََب ب ارون إلى أََهُ لا بحر ما وق القن روي ذَِك عن ابن : ِن الْحَسَن وَََرََ فيه اديه واه أَعَلَمُ. مسال [في استظلال المحرم بالخيم والقباب والبيوت]: وَجُورُ لِلْمُحْرِم يطلل اليم اباب ايوت َوُه ما وي الي اول في ‏2 سے 0 ‏فبه د يوم فِي حجة ٤ اوداع في اسْبَظلاکه على اويل وسَائر ‏() رَوَاءُ أَحْمَدُ بَِفْظٍ: عَنْ كنا مُحْرمَاتٍ تٍ وَيَُر بنا الرَكْبٌ فَنْسْدل إِحُدَانَا الوب عَلَى وَجهها". ‏() [رواء ابن أبي شيبةه في المحرمة تلبس السراويل والخفين» بلفظ: "عَنِ ابن عَمَرَ قَال: لباس أن لبس الْمُحْرمَة الْحُفيْنِ وَالسَرَا ويل"]: ‏() يوی أنه لما جار دة حى اى عرف فوْجَد فة صْريَث هر رق فنَرل ھا حَتّى إِذا رَاعَتٍ ‏أَمَر بالْفَصْواءِ كَرْحِلَت لَه قَأنّى بط الْوَاڍي الاس ...ِل مِنْ حَدِيبٍ مُطَوَلِ ‎ae‏ و ‏رواه ملم عن جابر بن عبد ‎ ‎ ‎ ۱ ASI! ۹ It PR RRR EI o n sis! e 7 at ‏اسل ت‎ 7 ۷ ۸ ‏ق‎ 1 الدَوَات نش ‎a‏ روي دَلِكَ عَن عَتْمَانَ ن 7 وَعَطَاءِ وَالسود بن يزيد وَجَمَاعَةِء وَكَذَلِكَ لِك بن انس وََحْمَدَبِنٍ حَنبل» واه أَعَلُمُ. َسْالَةٌ [في لبس الهِمْيَانِ ن لِلْمُحْرِم]: في لبس الْمْيَانِ" لِلْمُحْرِم رخص ف فيه ان عباس وان وَعَطاءُ بن ُن ا بي رَباح وَمُجَاهد وَطاوس وَفْفَهَاءُ الأَمْصَار وَقَالتْ في ‎O‏ لْمُحُرم: ادد عَلَيْكَ Zo اء وكره دَلِكَ ابن عَمَرَ فِيمَا روي عنه ٠ والله أَعَلمُ. وَقَال بَعْضهم: ليس له له أن عْقدَ الْهمياتَ وَلَكِن السْيُور بَعْضَهَا في بض واه أَعَلمُ. ماله [ذ في عَقَدِالْمُحْرِم الْوْبَ عَنْ الوا في عَفدِالمُحْرِم الوب عن فيي فَمََمَ ينه قو رُويَ ذَِكَ عَن عَطاءِ وَعُروة ن ال وي قال ايت س سے س سے ص 9٤ نمقتك س س ن ص م الشاي وَرَحُص في ابن ُي وَفذ روي عَنْ بن ديار لِجابر ُن رَید: إِرَاري : اعفدم أو قَال: أو عه والله أَعَلم. CC RE () وهو ا ["الهِميانُ بالكسر: شدادُ المتراويلِ ووعاء للراهم" (القاموس المحيط فصل الهاء)]. () [المنطقة والنطاق: : كل ما يشد به الوسط من ثوب وغيره» وسميت أسماء بنت أبي بکر ب ذات النتطاقين (لسان العرب مادة "نطقى")] () [وفي نسخة: منطقتك]. [رواه ابن أبي شيبق في الهميان للمحرم ١۷٠١٥١٠ "عَنْ أَنّهَا سُبْلَتْ عَن الْمْيّانِ لِلْمُخْرِم أَوثِق نَفَقبِكَ في حَقْويك"]. 9 [رواه الشافعي في مسنده» ر٤ ١٠٠ "أن بن عمر كان يكره ه لبس المنطقة للمحرم"] (١) [السُيُورُ: مفرده السّيْرَ بالفَحء وهو الشُْراكُ (تاج العروس» مادة: سير)]. ‎a E E‏ ا ا ‎dagen‏ سح ۱۷4۹ ۲ لام 0 ‏ن ر ا ‏س سي و و ےك يما يتقيه المحرم مِن الطيب ‏وَج م الْعُلَمَاءُ على أن أن اليب كُلَهُ مرم على الْمُحْرِم في حَالِ الوا في جوازه له عند احزام فکرهه قو روي ب ذلك عَنْ عَمَر وَابنِه ‏وَعتْمَانَ بن عَفَانَ وَجَمَاعَةٍ ِن التابعينَ› وبهِ قال مَالِك بن آس. وَحَجتَهُمْ في ‏م ‏س ‏ذَلكَ: قول الي #8 لِلرَجُل الذي جاء د قال با ر سول اف كيف رى في رَجُل حرم يحُرَةِ في جه مُطحَةٍ بطیب؟ قل الي ا: "أا اليب الذي بك ‏و ‏4 ‏عَنْكَ كلت رات وما الْجُيُ َاْرَُهاء ك اصَْمْ في ي حَجِكَ ما في مريك" صرت الْحَدِيتَ ويُه حَذَاء ‏وَأَجَارَ اخرُون ذلك وهو مَرُوي عن بي حَنْيفة وَالشّافِعي وماع وَاحُتَجُوا ما رُوي عَنْ عَائِمَةَ نها قَالَتْ: . ات ا را س لتنا فَيطُوفُ ‏ص2 ‏على اه ثم بُصْبِحُ شخرما ما" فَمَالَ الأَوَلُونَ: إِدا مسل إِنمَا قى عليه رة لا ‏[رواه البخاري» باب غسل الخلوق ثلاث مرات من الثياب» ر7٦٤ ]. 1 () متمق عَلَي و عَنْ َيِه قَالَتْ: : "كنت ايب ر سول او ته لإخرامه قبل اَن يحرم وَلِحله لله قبل أن يَطُوفَ بلي ". يت كلل على الطب َع بعد ارام لا فبلَهُ. ورابال الالال أي بل : به کل مَحُظُور وَهُوَ طَوَاف الزَيَارَقِ ‏وذ كان حل نص الخلا و هباشي وَالْحَلي اَي يحل به الطب وَل ِل صن النّسَاء بَعْدَهُ. اه مُصَححه. ‎ ‎ RE E NE E EE E E EEE E ER E ‏[لسواعسد ىلام"‎ Rl ‏۰٠۱۸‎ 1 تَفْسهُ كَالُوا: ك ية ندا عى أل َا يناي لا يَجُورٌ استصحايه وهو هُوَ مُحُرم مئل لبس الثياب الصَيِّ وَجَبَ أن يَكُونَ ل ص بُ الذي َالِ الطب قَليلاً كان أو الرَبيع في ك الرَيْحَانِ الْعَرَبي وَفَالَ: هيس من الطب وبهِ قال ان عباس وَعَن عَطاءٍ أنه كان لا ری دُمَانِ القَار نالطبب له كل ما طبع فيه الطْتُ؛ ۽ لَه فن وع اطع عن حفر بويت و إا الط ع عام أذ َراپ من عير أن تَمَسهُ الاو وله فقيل : عَليهِ دم وَقِيل: لا سَيءَ عليه َيف في لبس الوب لذي مَسّه رَْمَرَانُ أو وَزْسٌ مە َيِل تى دَحَبَ رِيحُهُ فَرَخص فيه أَصْحَابَْاه روي لِك عَنْ جاير بن وَسَعِيدِ بن الْمُسَيّب وَالتَحَعي وَعَطَاءِ وَطاوْس وَمُجَاهِدٍ وَجَمَاعَة من الْمْفَهَاي وَكرهَ ذَلِكَ لأسي نكو غيل َدعَب َون وَأجمع أل اينم على أن العراة مَمنُوعَة مما م شيع ِن الرَجُل في حال الإْخْرام إلا بض اللبَاس كما قد قَدَمَُاء وَالْهُ 1 ۶ ‏ص‎ ‎1 2o اعلم. ‎RRA tint! Hina AY‏ الو السا ۱۸۹ سسا 7 ‏فِيمَا يِنَقيه ال محر مِنْ إِلْقَاءِ التَثْ ‏س ‏س ‏وَإِرَالة الشعر وَالظْمُر وَقْل الْقَمُلِ واشباه ذَلِكَ ‏۰ جُمَمُوا على نمه عَلّى الْمُحْرِم قول او تَعَالّى: ولا تيلموا رە 4 موا عَلّى ِجَارَةٍ عسل روَأيه ِن الْجبقه واوا في كَرَاهِية عَسْلِ ‏وجا ‏من َير جابق َجَاَُ قو وَمَع من احرُونه فمن رضحا ن ‏و ‏جاير بن عبد الله و وان عُمَرَ وَسَعِيدُ بن جير وَجَمَاعَف وَكُرهَ ذَلِك ‎E‏ ‏و ‏حَنيمَة وَاحتَجُوا بان الإجُماع َد عَلى أن الْمُحْرِم تتت من کل الل وف الشّعْر وَالْعَاسصل رَأسَهُ لا يلو أن يفَعَل كُل هذا أو بَعضه ‏() ١1۹. ‏() قال الْمُحَشّي: الدلِيل عَلى َل أَصْحَابنَا َا روي عَن ابن عباس 9ل أنه قال: انا وَالمِسُور بن مَحْرَمَة بالابواي فَقَلْبُ: بعل الْمُحْرِمُ رَأسَفُ َال هُو: لا قال ابر عَباس: كال على أي أثوب اناري ولل في بين اَمو عة ‎° ‏بوب فسَلمَ عَلهِ َقَالَ: من هَڏا؟ قال ل ل الرَجُل: نار سول ان عباس ليك يسالك كيف كان رَسُول الو كا يفل رَأَسَهُ وَمُوَ مُحْرم؟ قال الرَجل: وضع ابو ايوب يَدَهُ على الثوب طط حى بدا له رات ثم َال بصب عَلَبْه: اضيب فصب علب تم حر وه بيده بهم اذب قَالَ: کد رَه يمحل صَلَوَاتُ ال عَلَيْه. َعَلَى مُا الْحَدِيبُ أنه جائ لأن الْمَاء لَيَزِيدُ اه. ‎ ‎ E RRR istin slat tle old 1 ‏ا‎ trot let ‏لسواعسد‎ [الخلاف في غسل المحرم رأسه بِالْخْطْمِي"] وفوا في عسل وأو اطي قرو عَنْ مجاه وَطاؤس وَعَطاء نهم و رَحصوا لمن ليد رَأسّه فَسَوَ قي عل لحل نيعي لطي حتى يلين 1 < 1 ص س س م مص > ۰ لِك أ حنيفة. وَحجة مر أَجارَهُ: ان ارون وَأَوْجِبوا فيه الْفْديَةء وَبه قال مالك و الي "ہہ مَرَيفَسلِ الْمُحُرِم ِم مات بمَاءِ وَالْخِطْمِى في مَعنَاهُ. ر ص و [الخلاف في احتِجام المَحرم [ وَاَْلمُوا في الاح}يَجًام لِلْمُحْرِم فَرَخص ف راا ووي دَلِكَ عَنْ مَسْرُوق وَعَطاءِ وَعّد ن عُمَرَ لما روي أن التي %# ‎CTI ohr (Wet ot oh oe |‏ ره رو ‏حتَجُم من وَجع وهو محم َم ين اخروت وَأَوْجِبوا فيه اديه روي ‏يك عَن اْحَمَنٍ وَعَِي وَمُوَ إل إِنِ احتَجَم لِضرورَة و ۹ الشَعْدَ ‏() بكر الْخَاءِ وَنَفْتَحُ وَباللف لا بلْيَاءِء بات مُحَلّلَ مُليْنّء افع لِعُسْر الْبَوْلِء وَالْحَصَىء وَفَرْحَة الَأمْعَاي وَالارْبَعَاش؛ وَنْضْج الجُرْحء وَتَسْكِينِ الْوَجَعٍ. قال الأزهري: وهو بفتح الخاءء ومن قال خطمي بكسر الخاء فقد لحنء وفي الحديث "أنه كان يغسل رأسه بالخطمي وهو جنب ... " [القاموس المحيط مادة خطمء لسان العرب» مادة خطم]. ‏)روَا عَن ابن عباس - وَين طريقه أبضا عَنْهُ بكلا قالَ: "لدا مات الْمُحْرِمُ عسل وَلا ‏ب فو لت اشرو ولا طب ولا عَمَرْرَأسُه". ‏() متفق عليه ۽ عن ان عباس يد ان الَوَاية وَرَدّتُ مُطلَفَةً من کر الْوَجَعٍ بخلاآف ما الْمصَنفُ. وَالقَوْل فصل في الباب: أ محَرمَاٍ الإخرام من احق وَقل الصيد وَتَخُوهِما باح ِلْحَاجَةِ وَعَلْه الذي كما يه إلى ديك ذا الْحَديثُ كنب بن عجره فمن ااج إلى حَلق وبس قمبصه لِحر أو برد أييح له ذَيكَ ورمن هديك وَعَليهِ دل قله تَعَالى : (فَمَنْ كان مِنْكُم مريضا أو به دى مِنْ رَأسه) الآية. ‎ ‎ ہہ ‎NENE NER ERE RENE NERE RENEE ES‏ سوال ل فا ‎NCR‏ وو ۳ [الخلاف في فت الْبَعُوضِ وَالْبرَاغِيكٍ غيت وَالزبُور 0[ و ر واوا في قل البعُوضِ والب وَالْبرَاغِيبٍ وَالزنبُوره حصت فيه طقَةه رُويَ ذَلِك عن عَطاءِ اَي وَقَال أَصحَاينَا: لا شيا مِنْ دَلِكَ كل وقد روي أن عَمر © مر يقتل الزَنبُو ر وَقالَ في الذيَاب وار َالِ َصدق مَنْ له بشي » واه أعَلُْ. وَأَمًا س س الْقَمُل فيَطرَحُهَا عن بَدَنِهِ في توبه للها في الأَرْض ولا يلها م () [الزتبور: ذباب لاسع] A erebenan n ¥18 lotto tt ۳ 5 ۳ 2 RP U ‏اى ن ا ەە‎ acd aC rome Soc Sori 3 RT o ES في الماع ص ۰ من اللميس وار وَالمبلةٍ ويها م آ وأَجْمَع أل عَلى أن الْمُحْرِم م الْحِمَاع؛ لِقَوْلِهِ تَعَالى: ن وس وھ لح َرَفَك ولاو ولال ن لحي ٠ وَأَجْمَعُوا عَلى أن الجِمَاعَ فد الْحَجَ قبل الَوّقَوف بعرفةه ويد الْعْمْرَةَ فل الطرَاف ِا واوا في فَسَادِ بعد الْوقُوف وَقبْل جَمرة الْعقبقه وَقبْلَ طَوَافِ الاق اَي مُرَ طَوَافُ يرق كال قوم قَسدَ عَم وَعَلبهِ اهدي وَاْفَمَاء مِنْ عام قابل» وَمُوَ قَوْلُ أَصْحَابناه َيه ذَعَبَ مَالِك وَالشَافِي وَفالَ أَحَرُونَ: َيه اهدي تَا روي دَِك عن الَوْرِيٌ وأبي حَنيفة. ولوا فمن بَعْدَ رشي الْجَمْرة وبل طَوافي الريارَة قال قَوْم: فس روي ذَلِكَ عَنِ ابن عُمَ وَل لبفْسْدُ حجة. الْخْلاف: أن تَحْلليْن كب الَسْلِيم من السلا أَحَدُهُما بَعْدَ رمي جَمرة وَهُوَ لحلل اصع حل به كل شَيءِ إلا النّسَاءَ وَالطيبَ () الَْرَة: (۱۹۷). 2 atti tlt siet slot ntti RR Rn ‏سوا عسل ض۵‎ Ww 1۸0 ‎ES SR PY‏ ت لكان مم نط خف مده ‎ ‏كلد له ااه ‎$ E (eed ‏س رژ ص و 4 ژ2 س و س وَالصيْد' فَحَتى يَرُورَ اْييّتَء وَالَحَلْلْ بعد الرْيَارق يحل به كل شي ن ارط لين قال بِفَسَاد حَجًّه إِذا وط ) فَبلهْمَاء وَهُو الصحِيح عِنْدناء ‏رطا َا او لوطي نة الح الأؤن ‎4 ‏ر لت بن اله نالل اكير يِل به کل شي قول تَعاى: > د لل ادوا فقوا على أن الْعْْرة بحل نها بالطو اف ولسع وَإِنْ لم يكن حَلقٌ وَلا َة قَصين ال أنه يمه مُه الم إِدَا وَطِئ فِيها قبل ‏وَاَْلَقُوا في صَِة الماع الذي يد وَفي فَذَحَبَ ر ص ہہ ‎„oo‏ ٥° س ‎o‏ ا ° إلى َه اليقَاءُ الاين أن يكُون مَن يَشَْرط في وُجُوب الْعُسْل ‎E‏ و رك ان يشترطه في الحح. ‏سے سے ص ل و ° س ‏موا في لوال َير إبلاج ف في ارج قال فَوْم ا يُفْسِدُ إلا ‎CE ‏ارال في ارج روي ديك عَنْ أي حَنيَ وَفالَ قوم ما يوجب الْحَد يقد ‏چو و ‏حَجء وَبه قال الشافِعي وَفَالَ احَرُونَ: َيِه الإنْرَالُ مِنْ عَيرِ وَطى؛ لانه هو الْمَقْصو ف وهو بلع م الإيلاج. وه َال مَالِك؛ وَهُوَ الصَحِيِخُ؛ لن عِبَادةٌ ىدها إِنَرَال الْمَاءِ عن تَعَمد كَمَايُفْسدُ ‏الوا مَل سد مسل يمه مدعا الماع ِن لن والب ولمس أ ؟ كََالَ ‏قوم ر ئ ال في كل َي مام نول اماه وَل سد حجهُ روي ديك عَنِ بن عباس انه قال وجل قبل َو تر أَفسَدّتَ حَجكَ فو م كل ِنْرَالِ عَنْ ‏و ‏ع ِن ينيد وروي مَذَا عَنْ عض أصْحَابنَا» ونه سسس ‏() جلا لتا وَالصَّْ أا الطب قو جل له عند ابن عَباس والرييم قول ھا : "ذا رَمَيتَمْ ‏ولم حل لَك الطب وَكُل َء إلا النّسَاء" [رواء أبو داود باب في رمي الجمارء ر ]اه حه ‏الْمَاِدَةٍ: (). ‎ ‎ MRR atts SRIRAM RRR IR e ‏[لسواعسد الاس لاام عل‎ چا ت ا و ا ا ‎pF‏ ٦۱۸ 7 ٥ سے و ‎ATCA ‫ِ 0ً‏ 7 س0 ‎sd A o n TOE IY e o‏ ن و م ص ص - ‎r‏ ِ ع عات ريه تا َوم: عَلَيهِ القَضَاُ وَقيلّ: عَليْه الْجَرَافُ ‎ ENR REE REN ENN ERNE NENN ERNE NENE PRENS ER ۳ r 0 ‏ا‎ 0 $ ا مد »٨ 0 ن تر غ س سرلا وأَجْمَمُوا عَلى أن الْمُْحْرِمَ يَحْرُمْ عَليهِ أك لخم الصَيْدٍ إِذَا لفَوْلِه َعَالى: وحم علک صد ابر ما دهشم حر 4 وَاَْلَمُوا فی جُراز اله لِلمُحُرِم دا صَادَ لعل كال ره يجوز أكُله لإ عة اْو بُو َلك ‎EF‏ ن الْحَطَابٍ وَعَنْ عَطَاءِ وَسَعِيدِ بن وَالرَير بن الْعَوام وَبه قال أل أي وأو يةه وَقالَ بَجُودُ َكل دا بُصْطَد ين أله روي لِك ٥ ەو عَنْ عَطاءِ بن يي راح وَمَالِكٍ وَجَمَاعَقِ وَقال فوم و رام عا 3 روي ديك عَنْ عل ن يي طالب وَجاير ن بد وان ععرَوَطَاوُسِه „Wo ‏س‎ وبهِ قال ابن عَباس» وَيقول: الأية مَُهمَة وَبه َال أَصْحَاَا. وس الْخلاف: هَل الي على يشرط الاصطياد ُو الكل و بِهمَا جَمِیغًا؟ فمن كال بكر الاصْطيَاد عة اجار أََُه كله ذا لَمْ الُْحُرهُ 0% س يعسي وَهُوَ قول الأَرَلين وَاختَجُوا عَلّى عَذَا يما روي أن الي #8 "لَحْمُ اليد كم حلا لا ما صِدتمْ م أو صد م جلك َبحَدِيثِ آبي فاده جين کان مَعَ أَصْحَاب لَه مُحْرمينَ فَاضطَاة مارا َكَل نه بن أَصْحَابِه عن ابر ن عبد الو : "صد ابر لَكُمْ حلا ما لَمْ تَصِيدُوهُ أو يُصَد لَكُمْ". واه أحْمَد وات مذي. RS U RN RA ‏واعسد الا سسا‎ 1 FETTER ‏و م ههت‎ ARR ‘r Ear bab loro 7 bh dia re 0 ۹ وی نض سال الي 8 "طْعْمَة أَطْعَمَكُمُ الله اما" وَمَنْ فَالَ: ِن الي اماد والاكل جَميتًا َو اكان قال لا بأكل انرا كرك عله وكا لم كه َب بك لأ شر مُو 5 ا مَسْألَة آذ في اضر َل َكل المي أو سيد الحرم وَاختَلَمُوا في الْمُضطَرٌ َل َكَل اَي أو صَيْدَ الْحَرم؟ َال قو بأل الع مود صد الحَرَم وَل احرُونَ: يكل الصَّيْدَ وَعَله الْجَرَاُُ ولا يكل لن َكَل الصيْدٍ سد دَريعَة و إلى ولا أي فيه حال يَجُورُ َكُلّه فيه" واه َعْلَمْ. )١( َوَاُ بحري وَمُسلِمْ عن أبي كاده أن سول افو ا حرج حاجاء فَحَرَجُوا صرف 2 ەو س 1 .ەو < 1 و طائفة نهم فيهم ابو فاو فقال: "دوا سَاجل ليحر حى دوا سَاحِل البح ن ارفا وإ أي كاك م بحري قتا مم يروت ل إذ َا حمر وَخش. فحَمَل ابو اده على الحم فعَة عقر ينها أنه فَرلوا الوا ِن لخيها وَقَلُواء ل ل ن شرئون؟ فلن ابق ي من لخم الأنان َا وار سول اله قَالُوا: يا سول اف إن خرن وذ ك 6د يخرن واب خر خي عاو 5 تقر ها تاه فرلا فاكلنا لحمهاء ثم قلنا: آاکل لحم صَيدٍ ونس مُحرمُون؟ فَحَمَلنَا َا بي من ليها قال: "أمنكم أحد أمرَه أن ي مل عَليْهَا أ شار رَإِليها؟" َالُوا: لا. "فَكُلُوا مَا قي () روء الريع: باب في الصيد للمحر م21۳ () قال المُحَشي: مكنا فيا ر ي انع وعلة يفت لأ لع عل يجوز أل لصي ذُون اميق وَالحَامِىل ان افوا في هما هما آولى عند الاضطِرَار وَالذِي يَظهر في َيل َال في تربع أل امي على اليه لأ المي كذ رة فيا بن اه عند الضَرُورَق قفي كلها سد دَرِيعَةِ ِى تاحَيه؛ لاه ل أت فيه حال يَجُورُ ْله فيي وَفي ربح أكُل لخم الصّيّْدٍ عَلى لن َم الصَيدِ طَاهرٌ خلا الْمَيَةٍ فَإَِهَا نجس وَإِا تعَارَض بين الطاهر وَالنجِس فَالطَاهِرُ وى اه. ‎ARAS Ra 5n‏ و ‎olor:‏ ان ‎NE:‏ لواد الالام ‎e‏ > گل س س 2 گە كلتو ا رع وني بدو عك قال أا رجتم الله شه ِل ِن بدو وب قال مُجَاهِدٌ وَعَبْدُ الو بن الْحَارِثٍ وَجَمَاعَةُ وَقالَ حَرُونَ: ليس عَلَيْهِ إِزْسَالُ ‏ص ‏ما في بدي ذلك عَن ابي تور واه حلم وَأَحُكُمُ. ‎ ieee eger gions N RF atar namin aida inti ‏لالواعمد ال‎ نان في وَسَنَذْكُر من مَسائله ما يجري مَجْرى هى امنا عَشرة. 24 س . 0 ‎o‏ س ٥ ‎o 2E‏ ى الْمَسْالةٌ الأولى: في حكُوي وَفَد أَجْمَعُوا على اه ركن من أَرْكَانِ الْحَج التي لايم إلا بها فول الله تعالى: اياي ايق ”» ولا حلاف في مَذَاء لِثيوتٍ دَلِكَ من الْكِتاب وَالسَّة. ‎et‏ 4 رە ٤ه ° ‎Jor oe ores‏ المَسْالَة الثانية: في صفيه وقد على أن يندا به مِنَ الحَجَر الأسُوَد بعد أن يبل إن فَدَرَ عَلبّى تُه ليت عَلى يَساري ثم يَمْضِي في الطَوَافِ على يمين وَيَسْعَلِمُ الك الْيَمَانِيَ إن قَدَرَ عليه حى يَنَهي إلى الْحَجَر ص ہی مے سے الْحَجّ: (1۹). std ‏ن‎ SIs iL ‏لس‎ ‏١۱۹‎ A ‏ف‎ Ya: ۸ ‏س‎ a َل َي سَبَْة طا ِن الْحجَر إلى الْحَجَره وما عَلى هذا لِثبُوتٍ لِك مِنْ فعْل اني با ‎JY‏ و ٤é‏ س ۴ ۰ ‎të‏ * ِ 2 ع > ِ‫ الْمَسْالَُ وَقَدٍ اخَلَمُوا في الرّمَل في الطواف فَذَهَبَ مُحَالفِيَا مِنْ عَهَاءِ إلى أنه ُن في الثلاة الأشرَاطِء وَرُوي دَلِكَ عن عُمَرَ وَابن 4 CK سحو وَرَعَمُوا أن ذَِكَ تيت من فل الي 8ء وَفالَ أَضْحَانا: لمل في الوا مشوخ ويه َا ابن عباس في ديب ابن وَدَكَر هدي عن قَومه فَفَالَ: صَدَقوا وَكُدَبُواء كَفَالَ كَیْفَ؟ صَدَقُوا في لهم أن الي لني ا فَعَلَهُ هو وَأَصْحَابُْ وَكُذبُوا 5 : جَعلوه سنه لا يَجُوو ھا َدَلِكَ ان ْمُشْرِكين بعكم أن 8# في جَهد وَسِدَة جوع هُوَ وَأَضْحَابكُ وك في رَمَانِ كََمَرَمُم الي # أن َرمُلُوا لِک وا المشْركِينَ أن يهم فوةه 4r وم َير عبر واه أَعَلَم. افق الْجَمِيْ على اد١ ليس عَليْهنَ رمل و اه أَعَلَمُ. الرابعَة: مَل اكان كلها م لا؟ فَذَمَبَ جُمُهُورُ أل العِلُم إلى أنه ل يَسْعَلِمُ إلا الوكين اليَمانِي وَرْكْنَ الْحَجر الأسْوَيِ لِحَدِيثٍ ان عَمَرَ أن () عن اٻن عباس بق قَالَ: قم رَسُول افو فك مَكة وَقَذ وهم حمی يرب فال الْمُشْركُونَ: َه يعدم عَليكُمْ وع َد وتم ايء لقا ينها شرا فاا ال سما ن 8 على ما الوه مرحم ن يَرْمُلُوا الأَشوَاط اللا وَأنْ يَمْشُوا بي الوكين فما رَأَوَهُمْ ر لوا قَالُوا: مألاو ادي كم أ تى قد وتوم عؤلء لد ياء قا عاي وَل ن يَرْمُلُوا الأَشوَاط كُلَهَا ِقَاء َم" رو حَارِي وَل وأو دود له. ولذ بدا ىمر 9© نه أن يَدَعَ الرَملَ بَعْدَمَا لَه ي الْحِكْمَة منك وَمَكَ الله مسين في الأْض إلا َه رى ِا عى ما كان عله في اع اموي بى َو َال لجال بَعْدَه فن ريد بن أَسْلَم عَنْ ايه قَالَ: "سمغت َر ن الْحَطاب ل يَقول: فيم الملا الَو الَف ْكِب وَكَد اطا (بّتَ) ال الإسلام وَتفّى الْكُعْر وَأَهْلهُ؟ وَمَعَ ديك لا ندع شيا كنا َفُعلهُ على ءَ عهدالني ي" .[رواه أبو داوت باب في الرمل» ر ۱۸۸۹]. ARERR RRA RAR IRR titled toledo dtl tle ntl tel 1 ۹ 1 1 a 11 r ¬ ‏ہہ‎ 1 ۱۲ ‏عسد‎ 7 شاد د سے ت ي هه ك ي ف اا ورف رانرە د قال آخرُون: بل بم ارك كه لخي بني قال : كنا ِا طفْنا تر 0 كُلهَاء واه لْمَسْالة الْحَامِسةُ: وَأَجْمَعُوا على أن تفيل الْحَجَر السود لِمَنْ قَدَرَ عليه أنه سُتّن الطَوَافي لِم تبت من حَديث عمر كه أنه قبل وَقالَ: انك حَجَر لا KORA و ولي ولول آي رابت رشو افو 8 بك اكاك لْمَسلة وَاَْلمُوا في قرَاءَة الفَرَآنِ في الطَوَاف فَأَجَارَمَا قَوْ روي دَلِكَ عَنْ عَطاءِ وَعَيْرهِ من الْْفَهَاي وَفَالَ ائ الْمُبَارَك: ليس ر شي فصل من قرَاءَةٍ الْقَرَآنِ وَكَرهَهَا آخرُون؛ روي ذَلِكَ عن الْحَسَنْ يضري وَعَرُوَة أَضْحَابْنَا الس وَالتَحْمِيدَ وَالتَهْلِيل وَذِكُرَ الله تَعَالى ‎GF‏ عند الأرَكانِ وَعنْدَ اليَماني: ل رَبك مايا ن ألما حَسَه وف الأخرة ر بوت ذلك عَنْرَسُول اله المَسْلةُ السَابعَة: وَذَكَبَ جُمْهُور الْعْلَمَاء ين و وَعَرِهِمْ إلى ن اْحَجَرَالْحَطِيمَ ايء ود اليف باي لب له أن يله في الطَوَافٍ طوف ِن ورا وديك فرط في حو الوا َدعب أو حف إلى أنه سن وَالْحُجَةُ قَوْلُ الي #8$ نة "'لَوْلاً حذْكَانُ قَوْمِكَ باكر الكعبة وَصَيرتهَا على فَوَاعِد عد إنراهِيم لكا فََِهُم تركُوا نها سبع دوع () [رواء مسل باب استحباب استلام الركنين اليمائيين» ١۲٠۳ بلفظ: "لم أرَرَسُولَ اه بعلم غير ر الاي وأو 6ا5 () الَْرَة:(۱٠۲). Arb ‎E‏ کا ‎2e ‏س ۱ وهو ق‎ °4 e ‏ين الحَجَر ضاقت يهم المت ‎A‏ وان عباس هه 7 ویج س لطر وفوا وفوأيا ‎a‏ 7 2> ‏وڪ ڑ2 ‏رى تل و ا اد ‏القامنة: وَاعَلَمُوا فِيمَنْ سَلّكَ الْحَجَرَ في طرافه فَقيل: يعيد طوافهُ كله روي ذَلِكَ عَن الْحَسَنِ ورن حل أَخْرَ رق دَماء وَقالَ عَيرهُ: يي عَلّى مَا طَافَ ولا يَعتَدُ ما سَلَكَ في الْحَجَر روي دَلِكَ عَنْ عَطَاءِ وَفْقَهَاءِ الأَمُصَار وال أَعَلَمُ. واوا ِيمَنْ طف على لاقي قال أصضْحَابُ الرأي: يعد تا كان كه ون رَجَعَ إلى اضر فَعَلِْ د د وَفَالَ اَحَرُونَ: لا يُجْركه بخلاف قول 8 "من حول عل کس عل انو ‎CT‏ ‏اصع إا ‏الماسعة سِعَة: وَاخَلمُوا في جَوَاز الطوافي بِعَيْر طَهَارَةٍ بد ِجْمَاعِهم ها ‏شك في فا أَسْحَابا: ْئ ِبر َة ل عدا ول هواه ويو كال َالِ ‏و ‏وَفَالَ اخرُون : جرک وله وڳ روي ذلك عن ابي حَنيفةه وَفالَ َوه ‏2 و ‎o۴‏ ہو ہس و ‏إن كان لا يَعْلُم أَجْرَامُ وَاِن کان يَعلم آنه على غير وَضوءِ فَطَاف فلا پجزئه. ‏0 ۴ متم عََيهِ ي حَدِيبِ ‏() الْحَجَ: ي تي طوف باي لا في ايء لن من طاف في الْحَجَرٍ طاف في الي ل يصح وأ الْحَجرَوَالمَاروَانَ ابي [الشادرْوَانُ : بِفَثْح الدَال الْمْعْجَمَةَ وَسُكُون الراب هُوَ مِنْ جدار الْبيْتِ الْحَرَام وَهُوَ الذي ترك مِنْ عَرْض خَارِجًا وَيُسَمّى تأزيراء كالأوزار للبت . وهُو لفظة أعْجَمِية ٠ هي فِي لِسنان الفْرْس بِكىنر الالء وهو الْمُسمْ عَنْ عَرْض جڌار البيْت قَذرَ ُي فراع وهُوَ بارر مِنْ جذار الْكَعْبَهَ وَيْمْكِنُ أن يَمْشِي أحَد (الموسوعة الفقهيةء ٥٢٠/٤ ١۳)]. ‏() [رواه الربيع » باب فی الولاية والإمارة› ر۹٤]. ‎ ‎ ie trie tletsle telal telal tole tlt jelo br ‏عد ال‎ (Rls ‏كرا‎ م لے ہد به ج قل لاق۱ ‎ES‏ ون ر ل ا ‎ARARAT Sirri‏ أَصْحَابٌ الْفَوْلِ الأول بِقَوْلِ ۳ : "الطَوَافُ بات لکن َل الله فيه "لأر الْحَاِص أن تَفعَلَ أَفْعَالَ كلها إلا الوا فَ الي ا وا تج ابو ماهم على جَوَاِ السعُى ي لصفا َرَو ِبر ارق كَا: وس كل عاو ر يا طاو َا مِنْ كَرْطِهَا الطَهَارَةٌ ِن أَصْلَهُ الصَوْمُ عِنْدَهُمْ لا يُشْعَرَط فيه ے2 اسل ص الْجَنَابََ وَالصحِيح قول 0 ٍ 0 - گ٠ ر 0 )ه٨ س مسال ال الْعَاشرَةُ: : وتوا 1 اوا ا او باي بے ۰ ۰ ا ك رركتي نة كله وأ ‎f‏ ‏ت و َك لزي نل الي 8 "إا ات بَا وك وَين › 4 قال 41 ۱ نَا ‎vejo oj as (Dre‏ الگا و خذُوا عَنّي ى وَحُجه من أَجَار الْجَمع يَِنَ بيع بغر ركُوع الْمقَصُودُمَا هو رَكُعتَانِ لكل أشبوع» وَلَيسَ لِلطَوَافِ ولا لكوع ٥ و رو 1 عه مَعْلُوم. 0 () ص الحَديبٍ من روان "الطَوَافُ حول الْيّتٍ مل السلا إلا أََكُمْ تَكلَمُودَ فيب ون كلم لا يكلم لحي ِ لح ن عباس أن ال 2 قَالَ: ن النَسَاء تفل حرم و لِك كلها عر أا لا تَطُوفُ بال حتى تَطهُر". روا أَحْمَدُ وَأبُو دَاود ‎A‏ ‏() آرواء باب صل البي صل اه عليه و سلم لسيوعه ركعتين» ر٤ ٤٥ () سب ذکره. (*) [أي بعد كل سبعة أشواط]. وة د ا 1 23 ‎WER E‏ 8 س ې CRE RENEE ENES ‏سواد‎ tata iat att e N r ‏د السا‎ . e . 1۹ الْمَسْالَةُ الْحَاديَة عَشْرة: وة ت الطوافيء وَاَْلمُواِو؛ َلَعَبَ َم إلى ِجَاَِه عد الصبْح وَالْعَصر ) وَمَنعه عند انوع وَالْعرُوب وبهِ قال أَصْحَابْنَاء وهو سے ٥ س ۰ م و و ۳ مدهب عمر بن الْحَطاب وبي شعید الْحُذرِيٌ وجماعة وبهِ ‎WF‏ مالك وَذْهَبَ اخرُون ّى كاي ند البح وَالْعصْيه وََنْه ند ادوع و وره وُو و د ن وَأَجَادَهُ آخرُون في هَذِه الأَوَقَات و نهم اوا راوع ا لذت وأصُول يهم في مَذَا تة إلى َع و في مذو الَا وََاحََهَاء ما حلا الط ء۶ ولوب كن الاو فة عَلّى نع الصّلاة ة فِيهَاء وَاخَلَمُوا في ص هَل بها اَم الان عن واوا ف فيمَنْ طف في الوَاحِب اقل ين َل عَطاءٌ وَجماعة: له ُجِْئ قل ِن سبي وَفالَ ارون رج حتی ٤ وَعَليه ٥ و ےہ برو ئ وَالأصَعُ أله يِئ أقل من عنم؛ لأ اه اى قا : وول يطوفواً يليت يق ف بين التي 88ا سبع كَمَا بين عَدَدَ ركوع صلا الْعَرِيضَةِ ص سو ٨ 4 زئ أل من ذلك العدَدِ ني وَل في الطَوَاف واه rots وَفرُوغُ مَسَائل الح كَثيرة لکنا نَذكُر الْفَوَاعدَ منهاء واه أعَلم. ہے () الطَواف ون طق عَلي الول 2ا اسع م الصلاٍ مَجَارًا لَكِنهُ ليس بصلا في الْحَقِيفَهِِ كَيْفَ وقد يح فيه الْكَلام وَالصلاة لحي صلع ها ين كَل ِب عليه أَحكامُها مِنْ مَنعِهِ في الأَوْقَاتٍ الْمَنْهيّ فِيهَا عَن الصَّلاق بل هو جار ز مُطلَقَا في أي سَاعَةٍ ِن لل أو هار يَشْهَدُ لِذَلكَ ما تبت عَن الول فا ين حَدِيث جير بن مُطعم ن التب "ي ب ِي عب تاف لأ طف بهذا ايت وَصَلى َيه سَاعَة شَاء من َل أو نهار" روا امد وَأبُو وصححه. اه مُصححه. ہم 4 ا 1 ل ۱۹۹ ‎ENE 1‏ او ا لل ا ىلو م ا ر و لا ماتا ت رالات في السغي بَيْنَ الصمًا + 4 ودک قَوَاعدَ مَسَائِلِه وهي سس سے 6 و > ہے کے روم لْمَسْالَةُ الأولى: في حُکمه وَقَدِ فيه فقال قوهُ: هو وهو موي عن عَايِسَة فف وَبه قال ي وَمَالِك وَأَحْمَدُ وَإِسْحَافٌ وََنْلمْ يسع ند هَوْلاءِ قلا حح له ي عاو يك َج ين قبل وَكال ارود هو م شه َم تارکه ق 7 ل احا وَل الوق وهو ووي عن اَن هو نطو 7 علم. وَاختج مَن قال بو جوبه لِمَا روي ن الي ا ك كان يَسعی وَيَقولُ: ''اسعو قد كب الله عَلَكُمُ السّغْي "٠ وان في هَذِهِ الْعبَادَةٍ تا ع وخب عي لي ل بدي وناب ل ان ا مرو من راقو من عَعَ ابت ارفلا تاع عد أن بوت ‎a‏ أن لا يَطَوّفَ پهماء وهي قرا ائن مَسْعُود فِيمَا رُوي عند ‏وا ‏ازير وان 0 ‎A Ce ‏() روَا ابن وَأَحْمَدُ () الَقَرَّة: (۸١۱). ‎ ‎ ‎RRR RRR Rtn tin‏ سواد 1 اع ا ‎sisted‏ ست ورون ‎as ‏كما كال اله تَعَالَى: س لوا مَعَْاهُ ور وَحَمَل ‏الأَرَلُونَ الأيةً عَلّى ظَاهرحًاء الوا : وان السَعْي م من أَفْعَاله ا. لْمَسْالَةٌ الثاية: في صِفَيهء وهي عند جُمُهُور الْعُلَمَاءِ أن يَرْقى عَلَى الصفَا حتى يبدو لَه البيّت يكير وَيَقولُ: اه إلا الله ل شيك لَه له سے ل سے ‏لْمُلْكء وَلَهُ الْحَمْدُ ييي وَيْمِيت؛ وَهُوَ على کُل شَيءِ قَدِين ويول ما لاا ‏و ° ‏ٿم يدعو وَيَنحَدرُ عَنِ الصا قَاصِدًا إلى الْمَرُوَةِ يَمُشِيء حى إِدا بلع الْعلَمَ ‎mon‏ 29 گے ‎uo hos GB or „ror!‏ اضر حى ع٠ الذي يلي المَرَوة يمُشِي رويدا حتى يبلغ المَروة ‏ری عَلَبهَا وص كما يض عَلى الصا ِن اكير وَالدعَاء اهليل ِن ‏َف أسْمَل الْمرَوَةِ جره عند يرل عَنِ الَْرَوَةِيْيِي حى يهي إلى ل الْمَسِيل » فَيُهَرُولُ بن حت يَقَطَم إلى الذي يلي الصفاء يفل ذَلِكَ سَبْعَ مَراتِ يبد في كَل دَلِكَ بالصًّا وَيَحْيِمْ بالْمَرْوَقِ فان بدا بِالْمَ وة قبل الصا لخي دَلِكَ السَوْط قو الي 8 "يدابا بدا ا به" ‏يعني وله : طإِنَالصَمَاواً لمرو 4 الية 2 ‏الْمَسْالَةُ الثالة: وا عاف لفل - يتا عن ع لال لا يَجُورُ إلا بعد الطواف واه مرت عَلَيْ نن قى قبل الطوافب ارج ‏سو ‏فيطوف وَيَسْعَى ورن أَصَابَ السا في ب الحَج أ فيي الْعُمُرَةِ كَان عليه الْهَدي ‏من قابل أو عَمْرةأَخرىء إلا ماروي عَن ابي حَنيفة َه لا زجع ِن حرج ‏تك علو م ورتوا عَن التوْرِيٌ أن لاَ شي وَلاَأَعلَمْأحَدَااشْعَرَطَ َة في اني إلا اْحَسَنَ لري كه َيه لواف وَلكِيٌ الاو يه ‏( (١۱۷). ‏() روا ابيع عَنْ جابر بن عَبْدِ او. ‎ ‏ص ‏$ ‏)7( تدم ذا ‎ ‎ RARER Sats RR Rd dt te tn e Hin tt ‏ل ا‎ ك ا إل لاي ت د ۱۹۸ مستت و الله أَعَل وَإِذا 4 كُمَا فَدَمْنَا ورل عن الْمَرَوَةِ ن كان دَخل عة مَمَتمَا نه ص ىعر رَأيسوِ أو يَحُلفَكُ فيم يمك خلال لَه ل الْحَلاِ إلى يو وم لوةه وَمُوَالاِن ين ي احج و كان مرد ْح َو فار نا لَه َع الْعُمْرَةٍ د مُخحْرما دا لرل من الْمَرُوَةِ فَِدا کان ي وم التَروية حر ج عَم الناس إلى منى من عَير تَجُدِيد إِحُرَام واه n slats ‏ال‎ datasets sett atsan tin tit لی ل خا ىلا" ‎i‏ لل اجه 1 ‎E‏ طت اى ف في اروج إِلى وَالمَبيتِ بها ِد کان يوم م التَروية بيت بِسَبْعَةٍ ة أَشرَاط ولحرم عَلى رمَا احج ن تحت الَا أو من َطَْاء كك ماروي أن الي 8 ‎„oo‏ ۇۋ ‏'"إذا أَرَذْتَمْ أن وا إلى ئى كَأهِلُوا" وَليس في الأَخبار ما يدل على ‏وَدعوا ا بالطَوَاف وَلَكِن اسَْحَب دَلِكَ رُوي دَلِكَ عَن عَطاء وَمُجَاهِدٍ وَسَعِيدٍ بن جبير وَغيرهِم وَفَال بَعْضهُمُ: لا حرج من الحرم تى ‏ووس ےس ‏ودع البيتَء روي عَن الْحَسَن وَعَطاءِ نما ران بسا أن َد اَي احج ى مى قبل يوم لوي يوم يمين وَكَره دك وَاسْتَحَب بض العَْمَاء صي من وا اروج إلى ّى الََّْ يهاه وذ وو وي اَن ابنَ لير صلأا يمك وَتَحَلَفَتْ عَامَةُ َم التَرَوَِة إلى تلك اليل وَفَالَ ابن عباس : بحر إِدَا رَاعَتٍ السّمْس وَفَدُ رُوي أن ل 8 صَلّى مى يَوم الَف وَالْعَصرَ وَالْعِشَاءَ لصب وَدلِكَ ليله ٩ الاس عَلى مَذَا إلا اَهب م أَجُمَعُوا على أن مَذَا الْفِعْلَ َيس شَرْطَا في صِحة الْحَجُ ‏ص ‏١ روا مِم من حَدي جاير بن عَبْدٍ اله قَال: "أمَرنا رَسُول الله َه لما أن تُخرم إِدَا وهنا إلى ئى وَأَْلَلَْا ِن الأبطح. () روا مُسْلِم في حديٹه الْمُطَولِ عَنْ جابر بر بن عبد عبد الله ‎ ‎ ‎ ر ا ا پوو ‎eti tla‏ ۰ a têr 9 ‏و ۷م‎ ۳ e AER 1 ِمنْ ضاق عَليهِ الْوفْتُ تم إِذا صب مَشّى بالناس إلى عَرَقَاتٍ و م 2 ‎J ۰‏ سر قوف بها وَل يُجَاوِرُ مى إلا بعد طلوع الشمس إلى عرّفاتٍِ. ‏ص ص ‎ ہے ‎taint slat 15n lela‏ امازل ٢Y‏ att title! ‏س شح‎ في الوَقُوفِ بعرفةً فيه حمس مَسائل: مسأل في وَفَذ امع أل الم عَلى َو کر من أَرْكَان احج لِقَوْلِ الي #: "الْعُمْرةُ الطَوَاف 0 وان م فَاَهُ َيه احج وَالْهَذِيُ من قابل في قول أَكَرِهِم. الْمَسْالَةَ الثاية: : في صِفوي اَن صل الام عَرَة بل الاه َالِ خطب الناس م يَجْمَمُ بين الظَهْر وَالْعَصضْر في أَوَلِ لَه م يَقفُ حَتى تَعْرّبَ السّمُس. وََذِء الصفة مم عَلَيهَاء لِما بت مِنْ فل التي با. المَسْالَةٌ في إقَامَةٍ الْحَجٌ بِعرَقة وَعَيْرهَاء وَدَكرَ ابن رسد مِن فَفَهَاء و أ ي أ جُمَعُوا عَلى إِقَامَة اع يلان أز يعن ينك واه \ يصلى وَرَاءَه برا كان أو فَاجرا أو مَُدِعَاء وأن السنة أن يا اي المَسحِد عرَقه َو عوك ك واي ال۶ طب الس وَجَمَع ار اص واوا في نالصي اف لر ير الايد رة كاب اكت عند باب ما جاء فیمن الإمام بجمم ققد أدرك ر۸۸۹]. 0:: REARS lr tla tit tie tiated derte tlt] ‎E Ki EIA a E a a‏ ا ان روصتن لاز نلاا کن ساو ‏ن 2 ‏وَفتٍ أَدَانِ الْمُوَدَنِ. وَتَرَكتٌ الاخيلافَ في دَلِكَ ايار يتات أ النبي هن ل اي لب ائم شل صلی لته ی فصل صر عص وَلَمْ يُصل بَيَهُمَا د تم رَكِبَ إلى الْمَوْقف. ‏مَسالة: وَأَجْمَعُوا أن صَلاة الام ب َر جَاَة َو م َحْطُبْ بل الطْهر. يلاي ون ارا في َو الصّلة سا وَأنَها تصلى فَصْرًا إا كان ‏ا إِدَا كان الإمَام مَكياه كَل يَقَصرُ الصّلاة يمى وَبعَرَفة وَالْمُرَدَلِمَةِ؟ ‎4 ‏قَالَ قَوْمْ: السهُ في مذو الْمَوَاضع الَفْصِيرُ ِن كان من أَهْلِهَا وَعَيْرَهِمْ روي دَلِكَ عَنْ مَالِكٍ وَجَمَاعَة وَفَالَ وَجَمَاعَةٌ من مُحَالِفِينًا: لا يَجُورُ الَعَصِيرُ إلا لِْمُسَافِ وأا ّي قل لأ الأضل في اتير إا مو يلصاف حى يدل لديل عَلّى عَبْرو. ‏وَاحتَج أصْحَابٌ الْعَولِ الأول َه لم يرد الْحَبر أن أَحَدا اَم الصّلاة مع التي ‏س ‏٤ ‎Zoe ‏بعد تسليمه تسْلِيمِهِ مِنها في عرف واه أَعَلَم. الْمَسْةٌ الرَابِعَة: وَأجْمَعَ الْعْلَمَاءُ على أن من كَرْط عَرَفَة الوقُوفَ فيها بَعْدَ َالِ َنَت قي انتوفي إن كم زج ييف نة الاو في ليله َك بل طلوع المَجْرِ َه ‏وَاخَلَفُوا في م وَقّفَ بعد الرّوَال 4 نم دَفُع قبل غُرُوب 4 فَقَالَ شاا ايثوح وأو ي اوعدت احج لَه وَبهِ قَالَ مالك ‎w ~o ‏ن أَنَس فال احَرُون: حَجُه تام إلا انهه م الوا في وُجُوب الدّم وَاحُتَجُوا (١) [بداية المجتهت ١/۲۸۷]. ‎ ‎ lat tata trated lariat adr lat afr apr afat r lafr atria fia grtagot afr ln 2 atl e HER ‏ل الس‎ otto sats ttt ats tt n 1 Ê ۲ ۰ ۳ i ‏ل‎ ia E sate Wath < 0 ص 7 ص 4 ص بِحَدٍیثِ عرو بن روح و ۸ هو حديیث یٹ صجبح قال : "َنَت ت النبي س له و ‎So‏ بِجَمعٍ فقلت: لي من حَج؟ ؟ فَقَالَ' مَنْ صلى مَذو مَعَتا قبل دَلِكَ من عَرَفَاتٍ ليلا او تھا 4 را فَقَد تم حجه وقضی تفه 92( . الأَوَلُوَ بوقُوفِه إلى اليل واه أََلمُ. وَأَجْمَعُوا عَلَى أن الْوَفُوف بِعَرقةً على عَيْر طَهَارَةٍ جائ واه الْمَسْالَة الْحَامِسَةُ: الوا فين وف طن عَرَققه قال نشم لا حح ويو فال وَاختع قو الي ' عَرَفهُ كُلهَا مو ف عن طن وَقال اخرُون: حجه ا وَعَليْهِ دم وَبهِ قال مَالِك ; ِن انس اتج أن الأضل جوا لووف عرق كلها إل ما كام عَيْ اَل َم ِت ص الْحَدِيثُ عِنْدَُُ الأول لاسْيَفَاضَة النهي عن الْوَفُوفٍ بِبَطْن عَرَفَه وَاُ اعلم. () ُو عَروة بن مرس َم اميم وَتَشْديد الا وَالضَاد الْمُعْجَمَةِ والس كوفيٰ؛ شَهدَ حَجََ اوداع لاان مروح كما في بَعْضِ الخ ولا ابن مُطرح كما في () روَا الحَْسَه فط "من وَقفَ ِعَرَقَاتٍ ساعَة م مِنَ اليل و حى مَعَنَا صَلاكَا ذه صَلاة الْفَجْرٍ قد أَذْرَكُ ا وَعن عَروة بن مُضرْسٍِ َالَ: "يت رَسُول ا لوقف يَعِْي جت رَسُول اله من جبل طيٰ كلت مَطببي تيء واه ما ترک جيل لوقل ع قَهل لي من حَج؟ فَقَالَ رَسُول الل تھا عَنْ شَهد صلانًا - يَعْنِي صلا اجر موو يني ارق فوت مب تى قم وذ وف رة بل ي لبلا و تَهَارًا؛ ققد د ع حه وقي قت امَك وَصَحُحه ردي وان حه () روا قطني لظ "إلا" بَدَلَ "ارَتَفِعُوا عَنْ". وَفِي يت جُبير بن مُطعم آن ال و قال: "كل مُرَدَلَِةَ م مقف وَارْفَمُوا عن بَطن مُحسر" واه أَحُمَدُ. At ‏زي‎ RENEE NEESER OR bbin EF! 7 Arde ‏ا‎ کک ES EEE A ORS SAE RE ‏أ 5 دب‎ ‏تو ت ص‎ وَاَْلَقُوا في حكم الْمَبِيتٍ بالْمُرْدَلِفَهِ آخرُون: الذَكُر فِيها فَريضَة بقَوْلِ و ات كرو فت كَاَْكُرُوا الله عند عر البة وَرُويَ ع بین ميت الْمُرْدَِمَِ وَالوفُوفَ بِهَابَعْدً الصبْح مِنْ وض وَمَنْ فاه كان ن عليه الْحَج من قَابل» وَجُمْهُورُ الْعْلَمَاء ِ على قَوْل أضحَاب هن واف فال 0 لزان مةمان ن عن 7 لل كه ل ا ر 7 ى بعد الْمَغْرب رَكعَتَانِ ٠ وَاختَلمُوا فمن قبل أن بتي جَمْعا» فَقَالَ فَوْمٌ: لا إِعَادَة () الَْرَة: (۱۹۸). () قال المَام نور الذين السَالِمِي في حَاشِيته على الْجَام بع الصحيح: "وَمَذًا قول مَتْرُوك لِشْذوذه الَا لاه على أ أا ية له لم رذ بي قفي العَاريَ: ان ص ت ها eed ان مَسْعُودٍ صَلى بَينَهمَا رَکعتين ثم د دعا بعَشاءِ تم أَمَرَ رَجُلا فان وَأَقام. اه [شرح الجا ی كان مُلوك ئی َيه بصَلونَ الْمَغْرِبَ ياشع - "فرب فلم يواهم ان عَمَر على ذلك وَقال عكُرمة: "اَذَه رَسُولُ او فة هبالاً وَاتَحَدُوهُ مُصلّى". lot datinin tats ttt inti tsa ‏س س اوعس ا سای‎ be: سے و پو ہے ص ۰ عَلَيه وَ به قال ينض رَحِمَهُمْ اف وَرُوِيَ مله عَنْ عَطاءِ وَعُروَة بن الزتير وَالقاسِم بن ن محمد وَقال اخرُون: لَصَلَىلأَبِجَمُع. ك ك ولحل حجتَهم: َو الي #8 لاسام حي َف ن عَرَكَاِ فا قال ا: "الصّلاةُ أَمَامَكَ بجَمْم"”» وصح أنه جَمََ يََْ الْمَغْرب 7 ارا ف افِيمَنْ فاته الْمَِيتُ بالْمُرَْلِمَقِ أَصْحَابنَا: يهر دَماء وَبه قال عَطاءٌ وَالرَهري وَََادَةُ وَل ل الي وَجَماعَة ن َُهَاء الَمْصَار قال قوم رر و رو و مر فاته وفوف بِجَمْع قلا ًح لَه وَيَجعله عَمْرة رُوي هذا عَن وَاخْتَجُوا بظاهر ولو فكوا أله ۶ عند ألم كر ص الحراو وة َل ال # من ذرك فوَقُفَ َف مَع الاس حَتى يفيض درك نم رة ع0 ويه ِجُمَاعَهُمْ عَلى تَرْكٍ الخد بِجَميع ما في مَذًا ك أ عة جُمُهُور الأعَظم من الْعُلمَاء نن َف ْف اوقل لصب أن تام واه ألم وَفَذ روي عن الي 8 "َه رخص في َه مدیم الضْعَفَاء من جَمع بليْل "٠ روي مله عَنْ وَعَبْدٍ الرَحمَن بن عوف رَوَاهُ ٥ ملم عن جاير بن عبد الو. () تدم ؤِكرمَا قَريبا. 2 )( () كما فِي حَدِيثِ ابن عباس قَالَ: عي رَسُولُ اله ا في الثقل أو قَالَ في الضعمّةٍ ِن جَمْع ِل لرواء البخاري» باب من قدم ضعفة أهله بلي فيقفون بالمزدلفة ويدعون ويقدم إذا غاب القص ر۹۳١۱»› ومسلم] وَحَدیثُ بت أبي بكر: أن رَسُول الله 2 اأَذِن لظن سے وَكُمَا َذِنَ لِسَودَة أن فم ِن الْمُردَلمةِ قبل الْفَجْرِ لها كانت بط وَأَرْسَل أ سَلَمَهَ ليله الْحرِ فَرَمَتٍ الْجَمْرةَ بل الْمَجْر. د ‎oct‏ ا بده تاتف ‎a‏ o 5 ero ALR a ‏اا‎ 7 1 ۱ 7 و۰۶ و ِ س و ےر 0س > مهما الل و به قال عَطاءٌ وَجُماعة من فقهاء الامصارء والله وروي ن دہ 5ا "أقاض من جنع قبل طلوع الشْمْسِ حي َسْفَرَ ر ذاه َال ناس عَلكم السَكِين وَالوَكَارَ وهو كاف كته وَأَوْضَ في واد مُحَسّر حَسر" ومن کان ضع في بن مُحَسُر ر ان مَسعُود وان عباس وَائن عَمَرَ وائ الْير و تِعَهُمْ على ذَلِكَ كير من الْعُلَمَاي والله ألم لا قن س بالایشا اع ى إلا إِدَا تى مُحسرًا أَسْرَّعَ فَذْرَ رَشيه بحجر. 4 و r ‏عتا ا سد ورون‎ RRS RR E AS Y.۷ ‎E7 -‏ ك ر سک ا ن 7 4 ‏في ري امار وفع الَلييَة ‏وَأَجْمَ العُلَمَاءُ لى أن الي ا َع نامردما صَلى الفَجْرَ قبل لو الشني ووي که لما ى ئى سَلَكَ الطرِيقَ الوسْطَى التي تَخْرِج عَلّى حى اة ى الْجَمْرةَ الي عِندَ الشَجَرَقِ وَرُوي مِنْ طَرِيقٍ الفَضل بن اس اال ل اول أت الى عى رت رة لمق“ ‏َد اموا في الوَفٍ الذي فيه الاج اليك روي عَن ابن ععر انه ‏كان إا قم حاجا أو مع قَطَهَ التَلبيةَ إِدَا رَأى الْحَرَمَ حى يَطُوفَ وَيَسْعَی» تُه ‏لے و < ‏ر وا من حَدي ابن عباس وَأسَامَة َه ن ري هما قالا: لم يرل .... الْحَديث. وَالْجِمَارُ ِي می قلات وَكُلهَاھئی: 1- جَمْرَةُالْعفَة عَنْ يسار الال ِى ّى ‏١ الَوْسْطى بَعْدَمَانَخُو ١٠٠ مرا ‏۴ الصَغْرى تي مَسْجِدَ الْحيفء ويها وبين الصغْرَى وَالوْسْطى تخو ١١٠ مترا. وى عَنْ سام بن أي الْجَعْدِ عَن ابن عباس ف أن أن النبي ع قَالَ: "لما أتى إتراهيم (ع. م) الْنَايِك عرض لَه ايان عند جَمْرَةِ عه رمَا سبع حَصَيَاتٍ حتى سا في الأرض؛ ت عَرَض له في الثاية رابع حَصَيَاتِ حى ساح في ثم عرض لَه في الْجَمرة الثالكة رمسم حَصَيَاِ ساخ في الازض. قال ابن عباس 9ه : "الشّيْطَانَ ن تَرْجُمُون وَملةً ا تَعُون . قَالَهُ الْمُنْذِري رَواه ان ريمه ِي صجحيحه وَالْحَاكِمْ وَقَالَ : صحِيخٌ على ‎e ‎ ‎ E AAA RRR Ro in in le is slo ‎o O Ê BD CAB ar‏ مه ل م ا قان ت اه ‎ ‏ن ق : فَطَعُهَا دا أرَاح إلى الْمَوقفِ رُويٍ ذَلِكَ عَن وَسَعْد بن ُپي وَقَاص؛ وَل عَن علي وَأ سَلَمة اهما ليان حَتّی رَوَال الشْمْس من يَوم عرف وروي عن جمُهور الْعُلَمَاء أنه لا يَقطَعُهَا حَتى يَرْمِي جَمُرَة الْعَفَبَهِ روي ذا عَن ابن مَسْعُودٍ وَابنِ عباس وَمََُونَ وج الي تا وبه قال عَطاءُ وَسَعِيد ‏ن جب جُبيْر وَالتَحَعِي وَأَهُل ال لرّآی يء وَهُوَ الصَحِيخُ بوت دَلِكَ ا ‏مسال [ئي وقت رمي جرة العقبة]: وروی أل ليلم اَن الي 8 جَمُرَة العقَبَةِ بعد طُوع و رم عَيرَهَا فِي ذلك الوم 7 ا اموا عى أن ن رَمَامَبعْدَ انوع إلى الرَوَالِ َه رَمَامَا في وَفَْهَاء وَاخَْلَقُوا ي من رتا کو از كل طلو] الس قوم ل روي دَلِكَ عَنْ هد وَالنحَعِي وَجَمَاعَةء وَفَالَ 2 ون: يُجْز رُوي دَلِكَ عَنْ عَطاءِ وَعِكْرمَة عاو راون قري رخص ارون في رَميهَا بعد الفَجْرِ قبل طلوع الشْمْس؛ ر روي ي ذلك عَنْ مَالك وَأَحْمَدَ وََصْحَابِ الرأي. ‏و واج من َم يز ويها قبل وع لسر بِمَار وي ان التي ا کان يقو لضَعَفَةٍ أله: "لا تَرْمُوا جَمْرَة الْعَفبَةِ ئى طلم الم وَبِفِعْلِهِ ذَلِكَ ‎(ore ‎0 ‏الْوَفَتَ وَفَالَ: وا ع تا لحرو ما روي عَنْ عَاِقَة آنه كا أزسل أ سََمةَيَوْمَ الَحْر رمه قبل افج وا اعُد ‏رراء التسائيء باب التهي عن رمي جرة العقبة قبل طلوع الشمس» ر٤١ ٢۳[ ‏ا ‎ ‎ ۹ ‎AE o AC od‏ و ۔ کے لچ 4 ل 4 فة 0 ‎i‏ م 1 وَاَلَقُوا في مِقدار الْحَصَاقِ فَفَالَ جُمُهَور الْعْلَمَاءِ: تَكُون يل حصَاة الْحَذْف“ وي د عن ان لير َء ووس وَأضْحَاب الاي ووي ا کے ہیاس عَن ابن عُمَر أنهُ کان يَرمي الْجَمُرَةَ ي بر لي انق بنش ذا ن جَمُع وَقال آخرُون: : من حَيْث شِنْتَ. ولا أَعُلَمُ أَحَدَا ير EET ‏٣ و‎ بحص عير الْحَرَمِ واه مَسْالَةٌ [في المكان التي ترمى منه جمرة العقبة]: عِنْدَ أَصضْحَابِنَا في جَمْرَة الْحَفَبة أن تَرمى من بط الْوَادِي» روي دَلِكَ عَنْ جاب بن عَبٍْ الله وَعَطاءِ بن ا E order ‏قسواعسال الا سسالا‎ ints dat taint tints isle يي راح وَالْقايم بن محمد وَسَلام وَجَمَاعَِ ذلك عَن ابن مَسْعُود وَدَلِكَ "أنه که فَجَعَلَ م ئى عَنْ وينه وليت عَن يَسَارِي فَرمَامَا س حَصَيَاتِ» وَفَالَ: مدا مقا الذي ر عَلَيهِ سور الْبعَرَة"» وَفَالَ اَحَرُونَ: إِن عُمَر اء وَالرّحَام ِن كَصَِدَ وَرَمَامَا ن فَِْهَاء 2 o Cor Ê oro i ‏س‎ o o .° ‏س ٥ عد و‎ بُو بكر بن عبد المُنْذْر: ُجُزئُ من حَیْث رَمَی» وَالْمُسْتَحَبُ ما عل ائ 7۶~ ص س ٍ2 ر س ‎Zo‏ ےس 0 سے ‎Zw‏ 7 ما : وروي ان الي 8% لَمًا رَمَى جمره العقية اتلصرف إلى بَدنهٍ () ["الحَذْفّ: رميك بحصاة أو نواة تأخذها بين سبابتيك ونَخْذِفٌ با أي ترمي" (الفراهيدي: العين›ء باب الخاء والذال والفاء معهما) ]. () [رواه البخاري» باب رمي الجمار بسبم حصیات؛ ر ١٦٦۱]. ERR hata sinter teletel todo tet oti 1e Hn ‏اعمدالا‎ ‎Th DL CTC ABR AIA Ad CE o De Sn ۳‏ د £ . ‎a‏ کے ا ‎ ‎ad an ‏و2 ‎o‏ و ‎jp‏ ُا َا الحلَمَاءُ عَلى أن أَحَدُهُمَا رمي جَمْرَة الْعفبة و ‏والثاني بِطَوَاف الريَارَقِ وَهُوَ لحلل الأكبر الْمُرَادُ بِقَوْله: ودا َل كسا ‎ET‏ وَأَشبهَ النَسْلِيمَ ِن الصلاق واه أَعَلَمُ. ‏وا قى الحا جَمرة ْب كما ُت لبخ ثم بحل رَه سه لقَوْلِ اه لی 1 شلوا روو اَی ل َدَلِيلْ الْخِطَاب ب ابل مَحلهُ ‏ل على رَأيي روَا حل رأة يكل من وَليطْمْ يناه وَليمْضِ ‏۴ َك لِزيارَة الْيّتِء وَاسْتْحِب في دَلِكَ. ‏مَسْاةٌ [في أنواع الطواف]: َأ لْعُلَمَاءُ - فِيما وَجَدْتُ - على أن الطَرَافَ كَلكة أنواع: أحدها: طَوَافُ الْقَدُو م الثاني: طَوَافُ الرَيَارَق وَهُوَ رض الذي لا لِمَن تركف وَهُوَالْمرَادُقَوْلِِ َعَالَى: إو ايلي الم ‎„(POA oe‏ م و وه س لين 4" والثالث: طَواف اوداع وَرَعَم شه نه بُجْرِئ على طَوَافبِ الرَيَارَةٍ و ِن لم يكن ّى په الحَاجٍ. قَالُوا: لاه طَرَافٌ مَعمُولُ ِي وَقتِ طَوَاف وَعِنْدِي إِدَا وى طَوَافَ الداع لِلرََارَة أن جره وَيلرَمُهُ مُه للوَدَاع دم واه أَعَلمُ. ‏وَرَعَمَ بَعْضهُمْ أن الإِجْمَاعَ من الاس عَلى أن الْمَكيٌ ليس عَلَيهِ طَوَافُ الاَاضةٍ ة وهي الاوك كما نهم أَجمَمو + الس على ِل طَوَافُ 7 قالُوا: وَأَجمَمُوا على أن من ته مع بِالْعُمرَةِ إلى الْحَجٌ أن عليه طَواقيْن: أَحَد رل مه اي عبن عي وان اة بع تى كانه طرَاف واحك فِيمَا على الْقَارِ؛ َال عَلَيهِ طَوَافَانِ وَسَعْيَانِ () الْمَائْدَةَ: (۲). () (۱۹). () (۲۹). ‎ ‎ س روي هَذاعن وَجَابر بن رَييدٍ وَعَبْدِ الرَحمَن بن السود وَالثوريٌ وَالحَسَنِ ِن صَالح وَأصْحَاب لري كا كَانَ طَوَاقَانِ ذا رَد وجب أَنْ َا عَليه ِذا قر الْحَجَ وَالْعْمُرَةَ معا وَقالَ اخرُون: بکفيه طَرَافٌ وَاحد وسعيٰ وَاحڭ ء2 4 َو الي لت َة "سوك ايت كفيك "٠ وَِلى ره ت مر . ل ‎J A‏ جت مہ لے شات ‎NENE NENE EN PERN PANN PNA EN E NY‏ فاص ‎PR‏ سان ل ٢۲ ‏عَذَا دب جَايرُ رن عَبْد الله وَعَطَاءٌ وَالْحَسنُ وَمُجَاهد وَمَالِك وَالشاف ‏وماع فيتا روي عه وَاللهُ ‎Eft‏ ‏روا وَالدارفطني؛ أا روَاية ملم فيه بعد قله الت زَيَادة: "وبي الصا وَالْمَرْوَة". ‎ ‎ oreo obe tl 400 ‏ى‎ WW Panel Mond ‏ا‎ dari a a ib NS 4 dan ahr Ae aa A. TL n ‏م ت‎ ttt tint sat tt tattle ints ‏سوا سسا‎ 0 O 5 ‏٢۲‎ r e ‎Att: 0 2‏ مہ1 = ‏اباب القَالِتُ في لواحت الحج والعمرة ‏س ‏سس و رس وس و وهذا البَاب يتوزع على فصول: ‏امرك ‏وَل لاف بَيَْ الْعُلَمَاءِ أنه من أَفْعَالِ الْحَج وَأن الْحَلقَ فصل م النقصِير لِحَدِيثٍ ابن عُمَرَ أن الي #8 َالَ: "الله ازحم الْمُحَلَّمِيِنَ - كلا - فَالُوا: ا رَسُولَ الى كالَ: وَأَجْمَعُوا عَلّى أذ الَاءِ ل وان سَُهْنَ القْصِيرٌ لقَولِ : "ليس على النْسَاء حل وما عليه لقصو" ولان الح لِلسْسَاءِ مل وَاختَلمُوا هَل هُو نُك يجب على أو لا؟ قَقَالَ هُوَ نُك وَبه قال جُمَاعَة مِنَ () [رواه الربيع» باب في فضل الحج والعمرةء ر٤ ٤ 4]. ‏() عن ابن عباس رَوَاهُ بُو داوٌد. ‎ ‎ 0 خن هاي اة لح ل مني ق اشقا ا سن ولا ‎o‏ A EE ER SWE E E E E E UE E VERE ES لا في الْمُحُصر ِن بعْضَهُمْ قَالَ: ليس عليه حلي ولا فصي رُوي بي حَنيفة. فَمَنْ جَعَل الْحَلق وَالتَقَصير سكا أَوْجَبَ في تَرکه A ل » ومن لم يجعله نكا ا م يوب في ترکه مء واه أَعَلَمُ. کی م اَْقَهَاي | ذلك عن ً £ 3 A I Cie 1 ‏ووز“ ناتك اس‎ ہہ ¬ ‎SLR HRI‏ فاعسا اسسا ‎totaal:‏ ملام ا ٥ راتات في ري الجمار وَِا عاف الحا واف الرَياوَةِ عى فَْصَرِف ِى تى لري الحِمَار في اة الأيام التي هي ايام التَشْريق و جم اهل اليم عَلى أن جَمْرَ حَمُرَة الْعَقَيَة ِم ر رى في يوم انحر دُونَ عَيْرِهَاء وَأَنَ جُمَْة ما يميه الْحَاجٌ في الْجَمَرَاتِ كلها مون نها في يوم انحر َب لِجَمْرة افيه وَأنَ من رَمَاهَا ِن حَيْت سو يسر من سل الْعَفَبَةِ أو من أَعُلاَهَا أو وب لها كل دك وع لالم لمحب مِنْ بط الوَادِي كُمَا قَدَمَْاء وَأَجْمَعُوا عَلَى هيد المي ى إِذَالَمْ َقَع الحَصَاةٌ في که و قزمي في کل م ص اا اش اک مات یاک د و ص و و ر و و خصاة حصا کل جَمْرَ سبع وه يَجُورُ اَن يَرمِيَ نها وَيَنْرَ في وله على كق و ومن كانم عي وَأ اله في ري الْجِمَار أنه يرم مى وَيَقِفُ عِنْدَهَا وَيَدعُو وَيَرْمِي اَي ثم يحو وَيُطِيِل الَا ت يمي الله ولا قف عِنْدمَاء وكير عند كل حم و رة لِم بت في مَذا عن الي 8 وَأَجْمَمُوا على أن ِن سو َي الْجِمَار اثلاث اَن يَكُونَ يعد الرَوَال وَاختَلَفُوا ذا رَمَامَا قبل الرَوَالِ قال ا () الَْرَة: (٢٠۲). جُمُهُور الْعُلَمَاء بن اذاي رع ع شتو ن عق هق رھ ي الْحِمَارٍ ِن طلُوع الشْمُْس إلى عُرويهَاه وَافَی ري جُمُهور الْعَلَمَاءِ ء الرّمي لا ي َجُورُ بالليل ١ إلا لِلْحَائبِ وَرَخص فيه ابو عبد كه وروي َن الْحَسَن ةرص في لبلا اموا فمن ار جَمرة عة إلى الل مدا فَقَالَ ُو يَرْمِيها ت و کال ايف َو من ئن تر حتى تول اسمس من الع 1 سے„ ٥ ۶ وَعَنْ عَطاءِ أنه ذا أَحرَها إلى الل تَعَمد وناي حف إن وما ص للا قلا کي علو ون وإ الد كه د وع ابح ته مَنْ لَمْ يرم 4 م ك ًل لها جمْرة الحفَةٍ أول التهار ثم دَكر فَليَرْمِهَا رَه من أن ا RE الحم م ب واحتج مَن مَنْ أَجَارَ رَمَهَا ليلا النبي ا لر عَاةٍ الإبل أن يَرْمُومَا 4 َع من متها لبلا أن الوفْتَ امدق عليه هو وَفثٌ رفي الي قا وَهُوَ ر بل عة عالت ت بن عى الع تەل وَرَعمُوا أن رخص الرَّعَاة ِي بد الجر ون جر اعقب في ايوم اليب الذي هُوَ وَل أيام النقره رخص لَهُمْ أن ير رمُومَا في ديك ايوم وَاليَوْم الذي ق ومو قد فرَعُواه وَِن قَامُوا إلى الْعّد د رَمَوا مَع الاس يو افر الأخر قرو وَعند جُماعة () من عَلَمَاءِ الْقَرنِ الثاني من أل همل وَالْعَقَدِ يعُمَانَ وَهُو خو مُوسى بن علي قَاضِي َمُسْلِمِِنَ في إِمَامة المُهن. َ () وَالقول فصل في هذا َا رَوَاُِْحَمَةُ وَصَحَحَة المَْمذِيُ وا ئن بان من حَديث عام بن عدي قال اي 88 رص رعا الل في اة عن يى روبع الح م يرمون ومين ثم يَرمُون عند التق" ۽ يعني واه أعَلَم: : يرْمُون يوم جمرة التي ول ره ب تشون ا ك الي ايم ادي َم م الرَمي فيك وهو ‎ar Lr PNR EN PRN NPN EEN RENN AA AR RR AN EARNER AR 12‏ 2 قسوا ساد ال سسا ۳ 1 1م 1 1 ی ‎CC ۲۷‏ ‎E ‏ك‎ 8 ۳۷7 E ‏الْعْلّمَاء أن رُخحصَةَ الرعَاةِ ما هي جَمْع بين يمين في يَوم واد وَرَخص كير ِن الْعلَمَاءِ في جَمْع يَوْمَيْنِ في يوم وَاحد واه لم ‏ومع الما عَلى أن مَنْ ل رم في أيام انيقي تى تَيب الشْمْس مِنْ آخرها قلا يَرْمِيهَا بعد بع وَاخْعَلَمُوا فِيما عَليْه َقَالَ | ن كلها َو بَعْضَهَا او وات ينها ِٿ روي مَذا عَنْ عا َكل ارون إن ركا كلها َه َوَن ترك جَمرة واد َصَاعِدَا َع ِكل عام ينكين يضف صاع حط إلا أن كُلها فَعليه تا خلا جنر لته ن عه في تر فقا ‏ً۶ ‏ص ‏روي هذا عَنْ آبي حَنيفة فال قوهُ: عَلَيٍِ في الْحَصَاةِ ِطْعَامْ يكين مد ‏طَعَام وَفي الْحَصَاتَيْنَ كَذَلِكَ وَفِي الثلاَِ فَصَاعِدَا ق بهذا يَقُولُ ا عَلى دَلِكَ والثوري» ِن التابعِينَ في الْحَصَاةِ الْوَاحدَة وَلُمْ يروا فيا شيا روي ذك عَن جامد تج بحَدِيثِ سَعْدِ بن آبي اص قَالَ: جنا َع رَشُول اللو 8 و عضا يَقَولُ رمت بست وار يقو ل رَمَيّت بِسَبْع» فلم يِب ذَلِك بَحْضِهُمْ د م عل بض ۷۱ ‏٧ ‏٠ ‏مَسْالَةٌ [في وجوب المبیت وَل يجوز لحد أن بيت يلي مى في ره كن َل كيه م ِكل ب إل اع َي 8 رَحُص لَه في وة َير ىء وَيُصْبِحُودَ يَرْمُونَ مَع الناس. ‏دا أَرَادَ الْحَاج أن يَْفْرَ مين مى في النفْر الأول ِن اليوْم لاي دفن مَا بهي ِنَ الْحَصَى في اض ِن لم يحرج من مئى حتى أذركَهُ اليل لَزمَة َه الْفَمُوُليوْم الِب عى رمي الْجِمَارَ رَبَعْدَ الرَوَال» وله َه أَعُلَمُ. ‎ ‏)١( [رواه النسائيء باب عدد الحصى التي يرمى بها الجمارء ر۳۰۷۷]. ‎ ‎ DEPRES Hatin telltale sale tsar latte relat iota Lenore tll ٠ ‎O ORO‏ اک ق لا فاه ‎Ra‏ لے تھ ىه ‎sa‏ وَأَجْمَعَ الْعلَمَاُ عَلى أن الْهَذي َوعَانِ: واب وَنَطوغ. و ا ا ل ر 4 و و ‎CPP‏ ‏انوع الأول: ون الوَاجبَ يكون بالنذر وَيكون بالتمَتع وَالقَرَانِ على ۽ س ۶ څو ‎e‏ 7 ا ا رر س ‎e‏ ‏لاف فيه أيضاء وَيَكُون بلَرُوم الْكُمَارَة كَهَڏي فَصَاءِ وَمَذي كَمَارَة الصَيّدِ رَعَدي كَمَارة إِلَْاءِ الأدَى وَما أَشْبَه دَلِكَ سن الْهَذي الَذِي الْمْفَهَاءُ عَلّى ° 7 ۰ 1 6 2 و 2 0 7 ص ° الْمَنْصوص في بض النسك وَيَوَرّغ هذا الْفَصل على عَشَرَة اقام : E ‏الأول‎ ‎71 7F ‏ِي هدي النذر‎ ‏سے 1 ل ر و رک را وو‎ ‏وهو يحب باليمِين مثل أن يول إِن كلمت فلانا علي مذي فحنت فيلَرَمُهُ‎ ‏سه‎ o £ 7 7 7 1 0 ‏وه لو2 کے سس‎ ‏أن يِهدِيه إلى مَكةء عليه أيِضّا على جهة الْفداي مئل أن يَنْذرَ بابنه أو‎ ‏يُفرد المؤلف لهذا النوع عُنوانًا مستقلاً كما أفردَ للنوع الأول بل دَكرَهُ في بعض مسائل هذا‎ 11 )( O 1 1 ‏الفصل].‎ () [ذكر الَمؤلفُ أن هذا الفصل على عشرة أقسام ولكنَه عند التفصيل إلى تسعة أقسام فقط]. َ 1 C7 Re ‏قواعد الات‎ stat esti ntti sia 5 0 ‏م‎ ۲۹ ‎SENE REO RT N‏ لم امف : ا ‎41 0 9Z ‏س س ص‎ ‏ُن يَنحَره به كه عليه نيهي عه ايكون ن فِدَاء له . وق ل في الْعَبْدِ: ‏و201 ‏و ‏ديه لخْدْمَة د الْييّتِ» وَقيل: : بيع فيشْعَري بِتْمَنِه ينه والله ‏اله الثائي ‏في مذي الم ‏وَل لاف في وَإَمَا في الْمعه وَاختَلَفُوا ف في الوَاجِب عَلَيِي قََحَبَ جُمْهُورُالعلَمَاءِ إلى نَا اتسر ا ‎HW‏ جوا ان اسم الْهَدِي على الشاق لمَوْله ا : 5 ې و وم وم بالإجماع أنه يجب في جَرَاءِ الصيد شات و ى أن ما اسْعَيْسَرَ ِن الْهَدي لویل وَالَقَر وروي ذلك عن ابن عباس. وَأَجْمَعُوا أن حَذه الْكَفَارَ على الريب واه من م جد اهدي َيه السام يَسُوم كلك يام في ال ج وهو اخرها يوم عرف وَسَبعَة دا رَجَعَ في الطَرِيق» وَقِيل: إلى مضره. ‎Gan o - ‏من وقد تدم ذلك ‏وَاَلمُوا في حَدٌ الرّمَانِ الذي َيِل باِْضَائِه من الْهَذي ِى الصيَام ‏ر ‏فيل عَن بن َس ِا كر في الصوم ققد التق فرص إل وَل مَديٍ عَليه ‏س ‏س ‏و ے ‏س ‏ون وَجَدَهُ في أَتاءِ الصوْم وَفالَ قوم إن وَجَده قبل صَوْم د الايام عليه أن ‏۶ سو ى ‏د ون وَجَدَهُ في صَوْم المع لذي عَبِى وَمَذَا هو الصَحِيحُ؛ لابه حرج من رضي كَمَا اه لو صَلى ثم وَجَدَالْمَاء قلاَبدَلَ ة. وَسَبَبُ الخلا في هَذِه الْمَسْالَةِ: مَل ما هُوَ في ايَدَاءِ الْعبَادَةِ َرْط ‏ئي هام ام وَاخَلَمُوا صَاءَ الاه ايام في آيام عَمَل الْعُمُرَةٍ أو ( الْمَاِدَةَ: (ە4). ‏ق ‎ ‎ SRR BARR SiR RHA tin tia do Mir Molin la E ۲ 1 ‎E‏ ا ت لا لكشك اة رتاوم للل ج ہوا لہ مٽ ‎ ‏صَامَهَا في يام ئى قال بعص أَصْحَابنا: صُومُهَا إِدا أَخْرَ رم وَتَجْر ودا لَمْ هى َم َر كل صم نڌ يك َيِه م وُو أو حييفة. وَقَالَ هل الْحِجًاز: ِي بها مى مَا يفا في ايام م مِئی أو عَيْرَهَا. وَسَبَبُ الخلاف: مَل يلق ا سم على هذه الأيام امحل فيهَا أ ل؟ ن طق هَل ن رط الْكفارَة أن ل ُجرِئ لابند قوع موجيها؟ فَمَنْ َال: ْئ لابند و قوع مُوحِبهَا؛ قال: اَيُجْرِئُ الصَوْم إلأَبعد الشرُوع في الْحَي مَنْ كَاسَهَا على كَفارَة الأَيْمَان قَال: يَجُونُ واه وا ‏لوحكم ‏ن ‏اسم الثالثُ ‏ئي الهدي لمن عليه الحج من قابل] جممُوا على أن مَن َه احج فَوَاتِ ركن من ركاه أو ِن قبل عَلطِه نان زيول ع ارين زە کد له ا ‏يَقَضِيَهُ بَعْدَ دَلكَ. ‏وَاختلموا في اهدي دا حَجٌ ين عام ايل مَل يِب عَلَيهِ م ل؟؟ فذَحَبَ اكت الْعُلَمَاء ء إلى أن اهي يَِبُ عليه َِصَانٍ الذي دَعَلّ عَليِْ في ساد الح الوا في حَي الطوع إا فسَدَ عليه فَجُمُهُورُ الْعُلَمَاءِ أَوْجَبُوا عَلَيه لاء اهدي وَكد قوم فاو : ا فضا عليه في التطلوع وَل الْهَذي ‏2 ‏س 2 4 ‏۴ : وَالاول اصح وبه قال ان إ إِذا فس عليه ُن ومر ‏ص ‎ ‎ENR PRE EN ENERO ERENT‏ فوا 3 ا س ‎a‏ 4 د ‎“Ae ETA Nts in at 2 ‏لے اا‎ a ‏بد‎ ‏ِِنَمَامِ 4 بحل وَعَلَيّهِ الْحَجٌ وَالْهَديٌ من ابل وشا َل الله إل وا د لله د( لإرأيشا لمر رك الأ ‎2 4 ot ‏اة الراب‎ ‏في مَديي كَمَارَة الصيدٍ‎ 2 ‏والأضل فيها: قول الله تَعالى: لول الصَيد وان حرم إلى قَوْله:‎ ‏بل به" اموا مَل الْوَاِبُ في كنل اليد فيه أو فَذَ‎ ‏جُمُهُورُ إلى أن الْوَاجبَ الْمِدْل لِمَوْلهِ يَعَالَى: ك‎ ‏٤ ‏ص ‏لوڳ" وَذَعَبَ او فِيمَا روي عنه أنه مُحَير بَيْنَ الْقَيمَة وَالمثل. ني ية لصي ْنَأ ن شري بها الئل ودي الأبة عند مَنْ قال بهذا اْفَولِ َكانه ‏ال: وَمَنْ َل نكم معد فَعَله عليه قيمَة ما فل من العم » أو الْقيمَةِ طَعَامَاه أو ذَلِكَ صِيَامًاء وَالله أَعَلمُ. ‏مَسالة: وَاختلَمُوا ي اسْبَتْنَاف الحكم على قال الصَيْدٍ مما حَكم فيه السَلف مثل حُكُمِهم أن ن كل عا َع بد شما وَمَن كل عَرَال َه ‏شاق ومن فل يفره وحشية فعليه يقر ا نيه كقال فوم ينف في كل ما و من ذيِكَ؛ لاه اة وَقال احرُون: إن احير بِحُكُم الصحَابة مِم حَكُمُوا ‏و °۴ ‏فيه جارَ؛ انه کم مَعقو 2 ل الْمَعى فليس لاعادته مَعنى؛ والله أعَلُم. ‎ ‎ ENE ENN ARUSHA PNA NE A YY واعسد اله ‎EN SN‏ ا ‎I‏ ہہ A ‏مف‎ a i Bo Areb rt مَسْالَةّ: ا في مَذِهِ لوت كل مي ع النَخْيير أو عَلَى لَرتيبٍ؟ قال قَوهُ: على اتير ۽ عي أن ب يُحَيرَانِ الذي عَلَيْه الْجَرَاُ وَفَالَ آخرُون: هي على الترتيب َسبِيهًا ِكَمَارَة الظَهَار وَالْقَّل. وَحُجَةٌ الأرَلِين: أن لَفْظَةَ (أو) نعضي النَحْييرَ في لِسَانِ الْعَرَب» وَهَذَا هُوَ الصحِيخ واه أَعَلمُ. ‎e e‏ کەو رو وه و ‏اموا في تقدير العام بالصيَام فة فال قَومُ: يَصومُ عن کل مد وما وهو ما بط م لكل يكين عند وَقا ل آخرون: بَصو عَنْ کل مدي يَومَاه وَمُو ما بطم لِكُل يكين عند مَۇلاى مز موی الْحِجَاِ وَالَنِي مَروِيٌ عَنْ أل وَمُوَالَصَُ ِن شام ‏مسال وفوا في قل الصيْدِ مَل فيه جرا أو لا؟ جُمُْهُور الْعْلَمَاء : عليه و الْجَرَاءُ اسا على الأموَالِ؛ أن الصمَانَ يِب فيها طا وَعَمُدَاء وبأل الطاهر إلى أن حط في ل راه رە لن َنِا َب َع وا غلم ‎e, o 9 ‏مَسالة: : واختلفوا في لصي فرك فيه جَمَاعَةً مون فَقَالَ قَوْمْ: ا اڭ 1 : على كل واد ينهم وَقَال قوم ِن كانوا لُه ‏في الحَرم وَمُمْ مُْرِمون على كل واد مهم ون لوه في الْحَرَم وَهُمْ مُحلون ن فَعَلَهِمْ جَرَاءُ واحد. ‏وسيب الْخْلاف: مَل وجب الْجَرَّاء التَعَدَي ُو على حماعة ة الصَيّد؟ فْمَنْ قَالَ: فطل أَوجَبَ على کل وَاحد من لقَاتَليَ الصيْدَ ومن ‎ ‎Rt Man Esa tin tlt‏ کان ‎۳Y۳‏ ‎ri A‏ ارو 8 > ر لل مش ¬ وشو ن ‎ ‏قَالَ: على جَمَاعَة الصَيّدِه ا ۴ عله جَراء واد وما م الم حِلَينَ وَالْمُحُرِمِينَ فَعَلى هة الَعْلِيظٍ عَلى الْمُحْرمينَ وا 7 وَاَْمُوا في قال السيْدِ ِا عاد إلى قله ايه بعد بعْدَ أن حُكِم عَل َال قو يُحَكُمْ عَلبْهِ عد المَرة الى وَلَكِنْ يه ل ل۰ ب م ال منك وَفَرّقَ احرُون يَيْنَ الْعَمُد كَفَالوا : يعاد عَليْهِ الْحُكُمُ في دون الْعَمْده وَفالَ أَصْحَاَاء اب علو اكم ألما كل اليك ون ب ع له أعَلمُ. مَسالةّ: توء ل َو نْ يَكُونَ أَحَدُ الْفَاِلِينَ لِلصّيْدٍ حاكِما؟ َم ل يَجُورُ وجار ‏ؤس سَبَبُ الْخلاف: تَعَارُ ص ظاهر الايَة ية لِمَفَهوم المع الأَصْليّ في الشْرْع؛ وَذَلِك ن اه ية س يه كر في إل لته كب عل ‎۳ > ‏ظَاهِرهًا أن ن يَجُورَ حُكمُ قاتل الصَيْدِ ِا كان قاتلا ان او عير قال وَأ َفَهُومُ الْمَعْى الأصلي ف في فَهو أن الْمَحْكُوم عليه لا يَكُون حَاکِمًا عَلى ‎E ‏س‎ ‏نفس و الله له أَعَلُمُ. مسال : وتوا في مضع الإْطْعَام فَقَالَ قوم حَيْثْ ما أَطْعَم أَجْرَ أ وا ‏سے س ہے صر ‏آخرُون: يمم في المَوْضِع الَذِي أَصَابَ فيه الصيك وَقال أَحَرُونَ: لا يطعم ٳ مَسَاكِسن مَكة. ‏شرَيْح وَسَعِيدِ بن جبير وَجابر بن ريد وا ‎2 ‏ؤس سَببُ الْخلاف: تشه ي الِطْعَام في الْجَرّاء بالركاة في نه خی ِْمَسَاكِِنِ َك العام في الْجَرَاء بالرَكَاقِ قالَ: ل يفل عَنْ وضو وَمَنْ رای أن اَْفْصُودَ َك الَف لكين يا ل يمم إلا مَساِين مَكةه وَمَنٍ طلا الاي قال: طم حَيّْت حیٹ شا والله ؛ عل اقول ل الأو روي ال حي وَمَالِك وَأَصحَاب أي أَعُئي اَن الد مَك وَالإْطْعَا وَالصوم حَيث ‎ اهاد 4 دده 1 سنه بِمَكة وَالصوْمَ حَيْث شا وَهُوَ الْفَولُ مسالة: اموا في امحل يفل الصّيْدَ في الْحَرَم كَذَحَبَ جُمهُورُالعَْمَاء إلى وَجُوب الْجَرَاءِ عَليْهِ على الْمُحْرِمِ وَذَهَبَ أل الظاهر إلى إِسْقَاطٍ عَنّه لا هم ب مارت با پو اله اى 2 روا جع راما" وال الي "إن الله حرم ك يوم السمَوَاتٍ وَالأَرْمَ ص.. ٠ وَالَه أَعَلَمُ. الْحَامس في الْحُكُم الْوَارد فى جرَاء الصيّد اى ر ل 7 من ميا يتل مادم ا 4 روي عَنْ ن ا عباس لوَا في ِي َالِ َه الوا في العامة بدن وروي عَن النَحَيٌ َه قال: عى قال العامة حرا ناء وروي عَن عُرَ لهه في ماعو عو ِن الصحَابَةٍ أ َهُمْ في ية العامة تَمَنْهَا. وَقِيل: يها صوم يوم َو إِطْعَامُ سكين روي ۽ ذلك عَنْ ابي يد وبي تى ووي فيا عَنْ عل ان قَال: حمل الْفَخْلْ عَلّى اليل كردا ن لقَاحَهَا سَمّى عَدَدَ ما أصِيبَ من ايض مَذَا س َه ند يك صما َد أو وَقيل عن الْحَسن: يها جَنين من اليل وَرُوِيَ عَنْ عَمَرَ © أنه قَضَى في الصبع ِكبْشء وَفي العَرَالِ عن وَمُوَ ما () الْعَنْكَبُوت: (17). ()[رواه البخاري › کتاب المغازي › باب من شهد الفتح ر٩٠٤]. بَفَدَه م كرما ا ۸ ‎ttt ttt tt dtt A‏ سوا ا س ر ی ‎Care” on. 5 . ۳ . . ۲ Yo‏ : ‎CE 7 ‏ود من الْمَعْرِ أو ولد مِنْل ك في الأ بعناقي» وَفي ايثوح بِجَفْرَ وَاليريُوغ: دوي لها ربع ۾ قَوَائمَ وَذَب وهي فما قل تبت كما تج رالشاق وهي مِنْ دَوَاتِ الْكِرُوش؛ وَالْجَفْرَةُ عند اهل الْعِلُم: ما َكل عن الرَصاعٍ عاق ما قوق الْجَفْرَق وَقِيل: دُوتهاء وروي عَنْ مَالِكِ أنه قال في الأزّب وَاليربُوع: تَا ِا ما ُو في الَهَذي روَد ِجَدّع ما وة ِن لضن فما َوه يِن الْمَعٍْ وَالإل والب َل اه َعاى: ‏ديا ب الكمة ق 4 (المائدة: ٥ ولم تلف الْعلمَاءُ في أن مَنْ جَعَل عَلّى ‏و ع ‏مه حَذْبا اه لا بُجْرکه اقل م حلع من الفا واي يئاو ‏وَاخَلَمُوا في صِعَارِ الصَيّْ فَفَالَ بَعْصْهُمْ: هُو مل صِعار النَعٍَ كُمَا أن ‏روي عَن وَل ابي عشوي وبال الاه َع ديك حبق اء فين َء في الا الكيرَة َك وى الصغِيرَة قُصيل؛ وَفَالَ اَحَرُونَ : كل دَلِكَ باْقِيمَة وَبهِ قال بو حنيفة. ‏وفوا في حَمام مَك وَعَْرمَاء قال قوم في حَمَام الْحَرَم شائ وَفي :في يك سا روي ديك عَنْ جَمَاعَةِ مِنَ ‎\ ‎Rr Ê ‏۱( ‏حَمَام حَكُومَة الصحَابقِ وَرُوي عن عطاءِ أنَهُ قَال: في کل شيءِ م من الطير شائ وَقال بُو حنيفة ‏بالْقِيمَةٍ في كل َا على أصله. وَأَكعرُ الُْلَمَاءِ على أن الْجَرَادَ مِنْ صَيْد لبر يجب على المحم فيه الراك ولوا في الوَاحب من ذَلِكَ فَرُوِي عَنْ عَمَرَ له ‎o ‏كال : ضهن طَعَام أو ر تمر وَعَن ابن عَباس: فيها تَمرة وقي : فِيها حكومَ ‎~o ‏الله أعلم. ‎RC ‎G1 ‏ها‎ ‏ن ‏[أيٌ يحكُم عَليه الحَكمان فيا اصٰطادء لِقَولِه تَعَالَّى: (مَن قله منكم مُتَعَمّدا فَجَزَاء مَل مَا فمل مِنَ العم يَحَكُمُْ به دوا عَذْلٍ مُنْكُمْ) (المائدة: ٥۹)]. ‎ ‎ elat sin RRR ARA loin in si e trots tots testers ‏سس ا م ع‎ 1 9 ال ر اترتا وََجْمَعَ الْعْلَمَاء # على أن صالب على الْمحْرِم حرام فنس فة التي اسَْْامَا الل # تَمَالَ: ب ب قن جع الراب اعود َالدا وارب نا تلقو اص أييڌ اتا واا ي أي العم أرية يك قتا قوم عور ضار لى كل سب عاي كالأسد الف وَالنمر وَاََِْه ون مالس عاد لس عَلى الْمُحْرٍ مق ولم ر مَؤلاءِ قل صِعَارِ السّبَاعٍ؛ لها لا تعدو ولا قل كُلّ ما لا يَعْدُو مِنَ الْكِبار م ل لضب وَالنَْبٍ وَالْهرّ. وَقَال قوم يتل ِن الكلاب العقّور إلا لكلب الي وَالدَفبُ. وَقَال اخرُون: كل مُحَرم الأل فهو في مَعْنَى الْحَمْسٍ؛ » وَاحتَجوا بان الْمُحْرمَ إ َا خُر عَلَيه الحلا من الصَيْد الماح الأكل. ولا حلاف ف بين العَمَاءِ في فل لوت ديك عَن الي وَاتَلَمُوا في الزْنبُور فُقَالَ قوم ُو مل الْعفْرَب وَقالَ آخرُون: هو صحف يِكاية من الْحَقَرَب وال وَأَجْمَعُوا عَلى أن السمَكَ من م صَبْد لبخ ونه لال ِلْمُحْرِم قول الله َعالى: ِل لَك صد البَحروطْعَامُهُءه وَاخْتَلَفُوا في ما عَدَا السَمَك () [رواه الربيع» باب ما يتقي المحرم وما لا يتقي» ر۷ ٤]. الْمَاْدَة: (٦). I MEL at ‏بے وت‎ 1 ۳ e tt ‏ل 1 1 ساد الاس 1 م‎ NRE EREN N RNIN NEE 2 ENN PR RR a RRR rn PY ‏م‎ Hd ‏لام ال‎ ET ‏٤ ٢۲ سوام‎ سے ص سے م ‎7o‏ ٤ و س صل ‎„o‏ و قال فوع : ما لا يَحُتَاج إلى الذكاة فهو صَيْدٌ حَلَل وَكُل مَا ياج إلى الذَكاة فليس هو بصَيّدِ بصي البح وَليَحِل لِمُخْرم. ‏الاه في ذإو خويش ي ي وشي َل ند َس قول أكترهِم أنه بِمَا کون فيه عَيْشهُ عَالِباء وَهُوَ يول وَجُمُهُورُ الْعُلَمَاءِ عَلّى أن طبر الْمَاءِ مَحُكُوم لَه بِحُكُم الْحَيَوَانِ ‏۳ لأا روي عَن عَطاء أله ال يكم كه بكم عاب عي اعم ‏افوا في تبات الْحَرَم قال قومُ: لا جَرَاءَ فی ونما فيه لازیکابه لهي الْوَاردَ فيب رُوي دَلِكَ عَنْ مَالِك؛ وََالَ اَحَرُونَ: بل فيه في الدَوْحَة ‏قرف وَفی ما دُوتها شاد قال قوم كل ما كان من عرس الإنْسَانِ قلا ي فيو وکل ما کان بيا من قبل الله ٿه قَفيهِ رُوي هذا عَن آبي حَنيفَ وَبه ‏٥ ‏وَسَبَبُ الخلا في هذا: َل يقاس الات عَلى الصيْدِ لاجْيَمَاعِهمَا في الي عَنْ دَلِكَ "لا َر صَيْدُهَا وَ ل وَل بد ‏س ‎Zo ‏سو ۱ س ٤ وال أعلم ‎ ‏() من حَدِي ابي هرر ره روا ايحا وَقَد َفَدَم أله ِن حُطبةٍ رَسُول الو تما يوم فح مَك راه الْبحاري. ‎ ‎ ~~ o BRAYE HRA rir Hla Hla le Hla Yl Sin tl tj ‏واس اسسا‎ ۲ ‏م‎ ‎to في فِذيَةِ الى وَقَدأَجْمَعَ الْعلَمَاءُ عَلَيهَاء ورود ذَِكَ في الْكِتَاب وَالسُنَةه أا فقو اه ك: و منم ريسا ويو دی ين رايو قيهن ميم أَوصَدَكَة َو قا سكي 4 وما السنة ُه فَحَدِيثُ كَعْب بن عجره الثابتُ أنه كَانَ ال عا ال ص 0 شخرماء اكا فمل في ريي قمر 2ا بحل قال لَه "صم كلانه يام او طم ست سكين مدن ¿ لكل سكين ا و اسك أي دَلِكَ فَعَلتَ راك" على أن مَنْ حل من صَرُورَة أن عَلَبّه الْفْذْيةً كما كَدَسَا واا قم حلي تسيا َال جُمُهُورُ الْعْلَمَاءِ: الْفْذيَة تَجبٌ عَلى النّاسِي 2 وَالْممَعَمِّ وَرَعم اهل الام أن ع النَاِي. وَحجة الأولير: أن لما جب اة على اضر هي على عَيْر الْمُضطر ك يكف بن تيد وقي کلت 3ا له و م جتاع فيماً پو" اليه با: "رفع عَنْ أَمّتِي الْخطاً اني" ون مرت كاذك عى كير مي الاي اي م os فرق ر 7 ال أ وَالنسْيَانِء واه أعَلمُ. () الَْرَّة: () م عليه ِن حَديث ابي هُرَ ركه وَفِي رِوَاية البُحَارِي: "َر يي رَسُول الل ية بالْحدبية ور ورَأيِي يَهَافَتُ فَمْاا كَفَالَ: عَوَامّك؟" فَلْت: تَعَمْ. قَالَ: "قاخلقى رَأُسَكَ... ad الْحَدِيث ث". ويه فَقَالَ: َرَلّتْ في هَذِو الأيَة: "فَمَنْ كَانَ مِنْكُم مَريضًا او به دى مِنْ رَأيهِ ‎YI‏ ‏(البقرة: ١۹ ۱). () الأَخُرَاب: (0). () تَقَدِم ذِكُره. e ‏ور‎ AR rlatrlaprlatr ‏أعسل ال‎ f ‏سواد‎ 1 At at latte ats ots NA ER 4 نے ات سء وا ‎SESE‏ ۲۲۹ مَسْالة: و ع تله ع مولي هكلت خحصَالٍ عَلى التَخْيير ين الْطْعَام و و وَالنشْك و حتفو في الْطْعَام و َقَالَ أَصْحَاببَا بوه الََُمَاء : سه مَسَاكِينَ؛ أله شاك وَقِيل عن الْحَسَن وَعِكُرمَة و ْم اجا روا الطْعَامَ مَسَاكِين؛ وَالصِيامَ عَشَرَة يام وَفَاسُوا دَلكَ صِيام الُم 7 ين الإْطعَام وَالصيَام َِوْلِهِ في جراء الصيد أو 4 7 وَحُجّة الأوليرة: عيبت كني التق تامو في يط يکل َمَالَ أَصحَابنًا وَجُمُهور ن لکل مِسُکِين ب مل النبي م وَقالَ آخرُون: ليم بيشت اع و لمر صَاعَاء سَبَب اختلاقهم: اختِلاّفٌ الآنار في الْطعَام في كَمَا ۳ هدا. وَاََقُوا عَلى أن هَذو افيه تَجبُ على مَنْ حل رَأسَهُ لِضَرُو عرض او يوان ييه في رأ وروي عَن ابن عباس أنه قَالَ: الْمَرَض أن كو في رَأسِهِ روخ وَالأدَى وَجُمُهُورُالْعْلَمَاء ِن اَصْحَابنا وَعَيْرَهِمْ ان کل ما كان الْمُحْرِمُ مم َمنُوعا مِنْهُ ِن لباس وَحَلقٍ الرس الأَطعَارِ وَتَرع غر ن يميم لَه واج الم ين على الهم فيه ِا الحرم عليه الْفْديف وَل يفوا ين الضرُورَةِ وََيْرَمَاء وَكَذَلِكَ اسْيَعْمَالُ الطيب عَلَى مَذا الْحَال. n, o وَاختلفوا فِيمَنْ فص بَعْص أَظماري أَصحَابًا وَوَافمَهُمْ على ذَلِكَ ااي واو کور ك عفرا يدا عله ملين وَفِي الظْفْرَينَ () المائدة: ١٩ SNN RN AR ‏ل‎ RY 8 r ARR RE Uy An r ‏ط1‎ 1 r 1 2 Ala e ‏د‎ ‎: ۲۳۰ 1 ‏ساعد د السا‎ ا ت ت اة لا حا ام كتين وَفي الك ادا وَحکِي عن ابي في أَحَد د وليه أن لا عليه حى يفَصّهَا كلها ود نشم َفَال: فص اْمُحرِم اَظمَارَه وكارك وَأ ل ف يك عَليّه إلا ف في الرس النص فيك وَرُوِيَ هذا عَن ابن 2o ‏س‎ حزم مِن فقهَاءِ َه والله َل 7۳ 7 7 7 کک و . س 0ر ۰ س ۰ 1 مَمُوا على منم حلفي شع الرس لِلْمُحُرم في حَلقِهِ ِن سَائرٍ لْجَسدِ أَصضْحَابنًا وَجُمُهُور الْعْلَمَا 1 0© ن س ا م : ِن فيه اديه وَرُوي عَنْ دَاوُود أَنْ لا 0 فيه فيه. وَاختلفوا فمن تف من رأسه أو لخيته شعرة او فقا أَصحَابَا: في السْعرَة إِطْعَامُ مسکین؛ وي كلك وَفِي الْلاكَة فْصَاعدًا ك ويو َال الْحَسنْ الشاي وَابو وره وروي عَنْ مَاِكِ بن انس أنه رخص في ف مِنَ الشّعْر أن لأيَكُون فيه د تيء إِل إن أَمَاط به ادى فيه الْفِدِيَة. الْخِلافِ: عل اضرم ين حل لباقو فة نَا اكت سى يِن اليل لكر في روم ايق وَمَن كال لجل الطاقَة م والزينة والاسيرَاحق فرق ي الْقلِيل الك واه أَعَلم. 0 A ‏م 2 02 0 < عه‎ ۰ AE | واختلفوا في مضع ادا مَذو افيه قَرْم: حَيْثُ بِمَكة أو غیرها روج کا دہ 77 س 2 کہ سس ا 34 عن مجاهِل وغيري وبه د لات ين انپ َعَم اه لي بهدي؛ لان الَهَذی لا ہیں ل د ہے س د هدي لا يَجُورُ إلا بمَكة ا متى. وَفَالَ فَوْمُّ: الدَمْ لا إلا بک ل د لے ر س 2 أنه قَالَ ا والصوم حي َا وبه قال وروي عن ان عباس ما کان 1 ِ اگين طت بم ق څک تحال لف ما ل 2 ی 0 عىئ لا 7 و 7 ‎e‏ ‏س و الْذِءَ والطعَاء 4 0 م 7 ي ا عن جزاءِ الصك حٹ قال وعن ابن tol ‏عسل الست‎ ARERR GR Ganka rand RE ‏٢۲۳‎ 5 i0 ‏اوتا ا ۳ ن‎ CAE AD وَسَبُ الْخْلاَفِ: اسْتعْمَالُ ياس دم عَلَى لهَڏي فمن فَاسَهُ عَلّى لهي أَؤْجَبَ فيه د ِن الذَبْح في الْمَكَانِ الْمَحْصُوص وي مساکين الْحَرَمِ وروي عن أنَهُ أَجَارَ عام لهي لیر مَساکِين الْحَرَم وَالَِي يَجْمَمُ الْهَذي أن ١ المَقَصُودَ به مَنْفَعه مَنمَعَ الْمَسَاكِين لْمُجَاورينَ ليت ال الْحَرَام وَقالَ مَنْ حالف هَدًا: إِن إن الشْرْعَ لما فرق بَيْنَ أَسمَائِهمَا فَسمى أَحَدَهْمَا ر ۶و م ‎o‏ 0 سكا وَالاخرَ هَدْيَاء وجب أ ِف أَحْكامهْما وا ادم ٥ 4 القَسْهُ الثامن وَالأصل فيه وله عاي وان حر رها سير إلى ول الى دا 4 15 واتفي اأ ۽ على أن الْمُحُصَرَ عَلَى الْحَجُ ضربَانِ: محصر عدو غالب او مَرَضِ فاوح اما بلعو فُجُمُهور و2 ِ على أله يحل م ع عمرته أو حجه حيّث أخحصر. وەل د وَفِي اتر اَصْحَابَا: ذا حرم يعمْرَةِ صد عَن ابت بعَدو أو مَرَض أنه يعت َذيَيَُْ عه في بوم نوم قحلل ن حرا إا شی ديك الم وجل له كل كي إِلاً ئ وف پال ن م خُرَع احج مُفردا أو انا له مع الْعُمْرَة قله لا يحلل تى ينْحَر َه اهدي يوم الح النْحرٍ أو يمُونَه الْحَجٌ فيعلا ترك كا ور عن اهي توم ار عل عتا م ۴ س e PARRA ARERR 1 2 21 bases 1 A AR 0 0 ‏ل‎ a B0 2 ‏وعد ال‎ وإ لاء الد ولب قى شع ن عمق > وان لَمْ يكن َع المح رعَن احج ي برض َه ليجل حتى يفوت وف وَقِل: اموا في يجاب الهَذي على الْمُحْصَرِ عدو فَذَحَبَ قوم إلى أنه لا مذي علبي وَإِنْ کان مع مذي فينحَره حَيْثُ حل وَقالَ اخرُون: : عليه الْهَدي حِيت ما حل وَقال لا ر ل في واف عَلُمُ. مَسْالةً: واوا في الْمُحْصَر دا حل مَل عَلَيه إِعَادةُالْعُمْرَةأمْ ؟ قال لا إِعَا ك عَلبّ وَقالَ َحَرُون: عليه الاعَادة. اه ا < ٥ 2 ‎Zee‏ س واج مَنْ قال لا يرم المُحْصَرَ اعدو مَذي ولا إِعَادَة ما رو ا 8 حل هُوَ وَأَصْحَايه بالْحُدَيِيَةِ الْهَذي وَحَلَقَوا ارُووسَهُْ وَحلوا من كَل َء قبل أن يَطُوُوا باليتء وَقبل أن يِل لبه اهدي كانُوا: ثم لم يُعلم أنه ‎A2‏ مر أَحَدا مِنْ اصحابه اَن يفضي شَياء وَلا يو دَعَلى کيءِ. te Co ‏س‎ ‎Ê ‎S20‏ س 0 8 سے مص ‏وات مَن وجب عَيه اة أنه ا اتمَرَ في العام لْمُقَبل مِنْ عام الْحُدَْةٍ للك الْعُمْرَقِ لِذَلِكَ ميل لها مر الْفَضَايِ وَاحتَجُوا فى إِيجّاب ‏() أن فما دَكرة كه تَشِيدًا ما اير الس فرق من الْمُحْصَرِينَ ِن اكليف بِمَا لا طاق أو من الْعُسْر الذي ماه الله عَن ولم يرذ الله لعباده ا يُمَارسونهاء يا ليت شغْري مادا عَسى أن يَفعَلهُ المُحْصَرُ عَن ن الطواف باي ِن لم بات لَه اعود إلى سين لِسَبب من الأسْبَاب كَعَدَم الاسْيطَاعَة مَلا؟ قى عَرَبا مَحُرُومًا مما عدر عليه عن وال َذِ ادأ َا يضَع؟ كيف وَفذ كيت عن السو 8ا أنه حل ُو بالْحُدَيةَ ِذْ صُدُوا عَنِ يتِه فَنَحرُوا هذَه وَحلُوا رُوُوسَهُم وَحَلوا ِن كُل شَيءِ بل ن يَطوفُوا بات وَقبل أن يَصل إلى ِى فد ووی عَن ابن عَبَاسِ ن قَالَ: : "قد أَحُصِرَ رَسُولُ الله ا وَجَامع نساءی حر هذه حئى اَمَو عَاما قبلا" ولِذلكَ کان الى اذ قول الْجُنْهُورٍ الذي صَدرَ ب وهو هو روح الشريعَة رة فق ب بالأمةه ودنه الأحاديث الَو اردَةٌ في البَاب. اه مُصحُحه. ‎ ‎ ا لفن ن و ‎r 1 CY‏ هني عليه يشوم وله تى : طن ليرج قاريع التي "٩ ويره اَي مو واي به عَاءَ الْحُدَيِييَةٍ. 7 تمم شر في شيلام في مضع تخر مذي الي 888 قال َم : نَحَره في في الْحَرَم وََالَ آخرُون: في الُجِل. مَسْالة: وَاختَلمُوا ف في الْمُحْصَرِ الْعَرَضِ فَذَمَبَ َمل الْحِجًا از رى آنه لا ل ِا الوا باي إل إا اه احج يطول رض اكت عر وهو مَذَبُ ابن عباس وَابن عَم وَرَعَمَ اهل اراق ان حُكُمَهُ حُكُمْ بعد أَعَِي ان يرل هَديَه ويقدر يوم ري يحل في ذَيِكَ اليو وروي ذا عَنِ ان واحتَجوا بِحَدِیت ي رُوي عن التي قا أنه قَال: "من کسر أو عر قد حل وَعَليْه انى واخَلمُوا في يجاب لْهَدي عليه فُذَهَبَ اکر الْعُلَمَاء ۽ إلى إ وَذْهَبَ اهل الظَاهِر إلى إِسْقَاطِهِ عنهُ اعُيَمَادا عَلى أن الأ نما رلت في الْمُحُصَر بالعَدو ا عَلى إِيجَاب الْفَضَاء عليه واه أَعَلَمُ. مسالة: وکل مر قات احج طن لعفي الم أ ِعَمَاءِ الهلال عَلَبِ او ع عير دَلِكَ من الأعدٌ عَذار فَحَكمُه عِندَ عند الْعْلَمَاء ۽ حُكُمُ الْمُحُصَرِ ِمَرض؛ أن يبفَى على حرام ئى يَحُع من عام ايل كلا مذي عليه نقحل بِعَمُرَةٍ فَعَلَيهِ عدي الْمُحُصَر؛ ؛ له حلي رأة قبل أن نحي فكل من تول قله تَعَالى: د نم شن تمت بالمبرة ا َه طب لِلْمْحْصَرِ وجب عليه أن يَعَْقِدَ على ظاهِر الاي أن عَليه مذ ن مذي حه عند لحلل قبل حه في اقا () ذِكرهَا. [رواه بو داوتد باب الأاحصار ر٤٦۱۸]. () البقرة: RARER ARRAS IARI IR les tat ale leta fetl tele lo f nls Y۳ ‏ساعد عسذ الالام‎ RD OA ‏ڭم لال‎ Py Oe ‏ى‎ وَعَذْيا لمعه لَمَنعِهِ بالْعُمْرَة إلى الح وان حل ف في أَشهُر الْحَجُ بِالْعُمُرَةِ وَجَبَ عليه د ايت مذي العم اي مو اح انوا ك احج وا أَعَلَمُ نما في الْهَذي وَأَحكَامه ومع الما عى نهدي لأبَجُودُرِلاً ِن الأزواج الاي التي ص ال َلْهَا وَأن في الهَذي اليل : بُ الضَأن ْمَل وَإنَمَا حقو في الاه وئر على نالي قتا قفي لاسا يج في لهي قا ليُجْرِئ الْجَذَع من الْمَعْرِ في الهَدَابِ وَلافِي الصحَاياء لِقَوْلِ الي ا لابي بُردَه جين اجار الْجَذَع في اصح "ْئ َك وَل تُر عن عد نت٠ ُا في ِن فَذََب اكت هل الم إلى جُوَازه ف في الْهَدَايِ لصحيه ووي عن ان عَمر انه لير في لهد َا الى o ‏و‎ £ ad ‏و‎ > يته وم ناير ال ني الَا َع ر الان ماک كه أ o 0 حط ر سول اف ق : ع ار َة الكل ا م ئ ا ا رتست سك سكا فَقَد أصَابَ السك وَهَ سك قال الل که اة" َا اپو برد ن نيار َقَال: يا رَسُو اف 8ء وا لذ سكت قل أذ َر ج إلى الصلاة وَعَرَفت أن اليو يوم شر َعَجُلتُ وَأكَلْتُ وا طْعَمُتُ الي وَجِيراني . َقَالَ رول اله م ": و . قال: ج ل ِن عنْڍي عاق جَذَعَةٍ "أو عَاقا جَذَعَةّ" ' هي خير من شاتيي لخم َل 4 Wi ‏ەه‎ >1 َم وَلن تجُزئ عَن . روَا الْبحَاري. اه مصححه. sota etat tsa tlt e ‏٥£ سوا کس الا‎ “n rom ‏م‎ ae e ED Ese i x ir ‏ت سی لم د‎ ‎E J oo rr (e ۶‏ ك س 0ر 2 وفيل عسشره » ولا خلاف بين العلمَاء في أن الاغلى ثُمَنا من الهّدايا أفضلء ‏س„ ‏يقال أَفْضلهَا أغلاها وَأَنْفَسُهَا عِنْدَ أمُلها. ‏حت ص تور ‏وَرَوَی لْعَرَالِ في تابه أن ان عمَر أَهُدی حيبت فطلب ن يثلاِمائة دِياں فَسَالَ الي 8% أن يبِيعَها وَيَشْتَرِي بتَمَنهَا بُدنَاء فَهاهُ ك وَل ډينار بي عن ‏ی سے ص ‏دما" كَال: وَذَِكَ لأ العلل اليد * حر من الْكَثير الدُون”. وَقَالَ: في ني ي تيك و وها عَنْ صف امحل هو أن ينال ا نومه ولا دما يله القوي 4 وَس في عَدَدِ الْهَڏي حَد ملو وَفَدُ كان مَذ 1 الى #8 مائ بَدَنَةٍ عَام الوا و م مَسالة: : في كيْفية وقي اهَذَي وهي اليد وَالوشعَادُ لملم اه مذي لما روي "أن الي ا حرج عَامَ لما کان بڌڍي لْحُليمَةِ فَلَدَ الْهَذيَ ‏2 سے 2 £ سے صے 2 ‎A۳‏ فاحر 0 4 ‏ر ‏هو ما له سنة () [رواه البيهقي: السنن الصغرى» باب النهي عن إبدال الْهَّذي والأضحية التي أوجبهاء ر۸ ‎(۳V): ‏ت‎ () ‏() [إحياء علوم الدين» ٠/ ٢٠٦۲]. 2 9 [رواه البخاري» باب من أشعر وقلد بذي الحليفة ثم أحرم؛ ر۸٠ ٦]. َال الْمُحَسي: اعَلَمْ أن لِد الذي وَإِشعَارَ بترت عليه أو ِ منها: جوب ارام وإ كم صل إلى لما وي في الأو عن أي سيد اء ‏كانت امرأة م الُم بَا رين كن بن ابارت ر د ر : كه فما انت على مَرْحَلَةٍ ِن البَصْرَةِأَمَرَتْ مَولى لها يقال له مسل اسقط وَكَانَ قاضلا: الم ا ‏بدن فَاشْعَرّى لها بد فال له أَشعِرْهًا؟ قَالَ: قَالَ: فَقَالَتْ: ما صََعَْا؟ ِا حًا ‏تر ‏ل ‎6. 35 ‏0 ‏س ‎ ‎ ‎ERS A sia Rl iReader e etsin tts dates ts E‏ ٢۳ ‎O‏ تھ ‎ ‏وَصمَة الَقليد: اَن في عن البير حَبل؛ قعل فيه تَعْلانِ أو تغل واحد. سو 0 س 0إ ك ‎Ero‏ ° سو ي اركب إلى المُوَحرِبَعْدَ أن يمى کی پاش اف و ا ‏شای و ذلك وا ن الما تو که جيه إلى الق اْقَبلَة 3 في حي ‏7 ‏0 ُ‫ كە ‏: أن يق ‏ےو سے سے ‏َكاذ ا ت ل و ۳ ‏واا ‏دحل علا مي من ذلك ام مَكَاَها فَوَجُهَتْ مُسْلِمًا إلى الرّبيم تسان قال فَفَالَ قد جَبَ الا رام يكي ع حرم تى نكوي دقك اه ‏ر س ‏وَمِنها: َه لبس أ ل في بعد دك وَأَما َه قله جوع فيه وإ توا مالم كم بللا ‏أنه ‏وَمِنها: آنه لدل بره ند ذلك أَيضاء كال في الإيضاح: ساق هديا وَلَمْ فلَهُ أن فيا يدها مالم يكلم يلسا أنه عَديّ" . [مسألة في البّدن والهدي:› ۲/٢٤ ۳۳]. ۱ وَمنها: : أن لأ يهم به إلا في حال الاضطِرار عَلَى الاح وَمَا بل دَلِكَ فل الانيمَاغ به وَإِن ‏وم ‏واه ضا ‏وَمنها: اه لاحل م ن شريه عى نكر نيك لترو 88 في حَجة اواج من لمكن ته ‏هد مذي انيل وما من مته مذي فلك كما هَُ َعْلُوم افد واه أعلم. ‏ثم قال: وَاعلمْ أن مَذْهَبَ َضحَاب وأكثر الأمَةٍ على أن الي وَالِشعَارَ من سُنَةٍ الْبُذْتِ ك ِن عَبّدٍ الْعَِي ز إلى أنه ل شع قال الأ الإفعار بلك ويرد آنه ل حَظ يلر َع وجُودالائر. وهر كلاه أن الْشْعَارَ حاص يالوبل دُون البَقَر وَِنمَا في محلب إلى أن قال: وأ لتلا فون َون ليل ولباقتم ند ضما ِل الي لله َه قَالَ: اع للك واه َعَم ه مُصححه ‏() أ رجه ملم من د ليث يث ابن ‏() وَفي نُسْحَةٍ: يُحْلِلْهَا بالْحَاءِ الْمُهْمَلةِ وه هي ظَاهِرَةٌ هُنَا. [وجل الدابة وجلها: الذي تلبسه لتصان به؛ (لسان العرب» مادة "جلل")]. ‏() [رواه مسلم؛ باب تقليد الهدي وإشعاره عند الإحرام ر٥۷٠ ۳]. ‏م ‎ ‎ E A ‏سا‎ LL ‏سوا 12 م 1 1ح عسل ال سسا‎ NPR sidan ln Rt at 0 RARE A! Si" AYP ere a ‏رحو ای لے ف‎ مَسالة: : وَاخعَلَفُوا من ‎1K‏ ين يساق الْهَذي فقَالَ قوم سنته ته أن يساق من لحل ِن اشْعَرَاُ ِن مَكة عليه نف به عَرََاتِ» ون َم َفْعَلفَعَليْ ون كَانَ له ِنَ الل قليف به رُويَ هَذا عَنِ ابن عُمَره ويه قال ماي بن نس وللت بن سويد. وال اخرُون: قوف الهَذي سه وَل عَلى مَنْ لم ت بي كان دالا ين الل َو حَارِجًا من وَلى مَذَا دعَب 4 ص ء۶ وماع وروي عن آي باحتٍ الَحيير في الَعْرِيف في الهَذي وَتَرْكِ و حُجَهُ أَصحَاب اقول الأوّل: : ان الي ا نَل وَقالَ: "دوا عَني < آَحَرُونَ: ليس التغريفُ بالْهَدي سن وَفَالُوا: ونما قعل ذلك الي ##؛ لأن مَسْكته حارج الْحَرم واه ص ص مَسالةّ: : في محل جمَموا على أن محل مَك ولحرم يِقَوِْ الله تَعَالى: ت 4 ملكتيو ٠ كلما أَجْمَعُوا على أن الت الْحَرَاء وَالْمَسِدَ لا يَجُورُ لحد فما دب وَل دَِكَ على أن الْمُرَادَ د انحر مَك احُتِسَابا مِنهُ لِمَسَاكِينهم وَففَرَائِهمْ. فِيمَنْ نَحَر في لْحَرَم دُونَ مَكقه قال فَوْم: يُجْزئه وَقَالَ احرُونَ: لا يُجْرْئُ وَرَعَمُوا 4 =o ‏ا‎ ‏٠‎ a C٦‎ ¿ المعنى سے حو وور و کد مک ا ەو سو 2ے ەو في قَوله: و ي ب كنيو »١ | مَك وَقا فوم : يَجُورُ تحر اهدي حَيْثْ شاءَ صاحبه إلا دي ى الْقَرَانِ وَجَرَاءُ َه لا ن نْحَرْ إلا في الحرم لین انحر ئى ِجَْاع ِي اماي وَفي مره وبمك إلا ما مُا یه عَڏي الْمُحُصَرِ وَعِندَ مَالِكِ بن إن تَحَرَلِلْحَج مَك وَل رةب ارا () ت () الْحَجٌ: (۳۳). () المَائِدَة: (۹05). () تَقَدُمَ ذِكُرْهَا. ا \ SEERA SIRR Rl in Hints tirse tts datin اسل ال 3ہ م ‎Rr A AM Ea AR,‏ ا , ) . 5 ى 1 2 ۰ م کے ای مو بط ‎am‏ 2 ۲ ا ما چو ی بالات م و ‎a‏ ق 2 اتج باه لا لا يَجُورُ انحر ذ في الحرم لفَولِ الي 88 '"فِجَاج مَك وَطرَفُهَا كلها من و واس شى من ذلك هدي الْفْديَّ كابترا ۲۳۸ ص ص سے ص و ۰ 9 2 سے ° o بوذي اك كيه بالود في كانه مَسْالة: وَاخَلمُوا ف في روب مَڏي الْوَاحِبٍ أو الَطَوّعٍ جُمْهُو الْعُلَمَاء وُكُوية إلا ن جال اهر كوي ِبر رودق روي س س عَن التي 8 أنه ‎EF‏ رحلا يسُوق بدن فَقَالَ: "ازكنها". فَقَالَ: نها بدت ََالَ: اتج الولو بما روي عه أنه قَالَ: "ازكبْهَا بالْمَعُرُوفِ إِدَا احتَجت يها حت جد د طَهْرا". ومن طريق الْمَعى: ان الانيَمَاعَ ما کان و۶٥ و لمَقَصُودُ به قربة إلى اله تَعالى مَنْعه مَفهُومْ م واه أعلم. أَجْمَعُوا على مذ ني ارح دابل مةه يأل مِنْهُ صَاحبه كَسَائر انس وَقذ روي عَنْ بن لحب ا لهه أنه قال : إِدا أكل مله فَعَلَيهِ اليد واه أَعلمُ. وان وا عَلى اهِا عَطبَ قبل مله على يي وَين الاس ولا يأل ٤ منك وَقَالَ اخرُون: اد من زفي مایت ين اي هه ا ذا مَعَ َل بن ابي طالب فَقَالَ: ِن عَطِبَ فَاْحَره ت ابع َه به في كمه وَحَل () [رواه أبو داود باب الصلاة ة بجمع؛ ر۱۹۳۹] بلفظ: "کل ئي وَكُل ارول وَل مَك طرين وَالأولي بانسب ِْحَاجٌ أن يَذبَح وَبالنسبة لِلمُعْتَمِرِ أن َذَبَحَ لها مواضع تَحلل كل نما اه. () [رواه الربيم» باب في الهدي والجزاء وألفديةء ر۹ 4۲]. )7( [رواه مسلم؛ باب جواز ركوب البدنة المهداة لمن احتاج إليهاء ر۳۲۷۸]. 7 نه كث ‎FF td titties tsi atin tt at so tits‏ ل ¥ سم . ر وسن ا ی ےو جنر ت يارا .ددا ساسك الا ىسلا ال ا عاس هذا الخدت > اة ‎E‏ ەو ينه وټین س وروی ابن باس هدا الحدیث وزاد فِيد: و منه 7 | ١۱0( ولا آهل رفك . ‎Ber, o‏ س 2 0 2 سے ص ہے ص واوا يما مَنْ اکل منم قَوهُ: عليه بدَلْه وَقَالَ ارو ‏ما عَلَيهِ ق ت ال روزي ت ع عل وان شرو قا ن عباس وَجَمَاعَةٍ ‏لابين ووا يا عَطِبَ في الحرم قل نَل مَكةه َال قوم لع ‏و و ‏محلم وَقِيل: لا يبلغ مَحِلهُ حى مَك على ما قَدَمَْا َل مَدَاء واه اعلم. مَسْالةً: وَأمًا اهدي الوَاحِبُ إِدا عَطِبَ قبل مله قان يصاحبه أن يكل مِنه؛ ‏لن عَليْه وَأَجَارَ له بعْضْهُمْ بيع لحمب وَأ يَسَْعِينَ به في الْبَدَلِ» وَكَره دَلِكَ مالك بن وَاخَلَمُوا في الأكل من الْهَذي الْوَاجب دابل محل كمال قوم لا يأكل م ‏شيا وصق بِلَحمه عَلى الْمَسَاكِيِن وَقَالَ اخرون: يأکل مر لْهَذي الْوَاجب إلا جَرَاءَ الصَيْدٍ وَنُذُرَ الْمَسَاكِين وَفدِيَةَ الأدَى وَقَالَ َوه وو ی ٥ ك2 لس س٥ ٥ ‏اكل من الهدي الوَاجب إلا هذى الْمَيَة ودي القِرَانِ. ‏وَحُجَة مَنْ نَع الأكُل من الْهَذي الْوَاجب: اه به جَمب أصْنَافِ الْهَدي لواحب بالْكَمَارَق وما مَنْ فرق في دَلِكَ يَظْهَرُ في الهَڏي مَعْيَانِ َحَدُمُمَا: ‎Go ‏َه باد مده ا كما ك قن َلبَ َه َة عَلى شه شبَهِ الكفارَةٍ في ‏3 ` کے ‎\ ‎ge <‏ س وع من اولع الْهَڏي كَهذي الْقرَانِ المع لم بُ يشرط أن لا يا ؛ لان هذا ‎` ‎2 ‏اهدي عِنْدَهُ ُو كَضِيِلةٌ لا كنار ومن عَلَبَ شه الْكَفَ رة قال: لا يَأكُلهُ للاتفاق ‎ ‎4 ‏() روا احم و لم واب مَاجة. ‎ ‎ کے ہے ہہ جه هوحم يها حت ie o at ‏ا ا‎ re io tert 0 ‏لوا عد السا ك‎ وإ 2 ‎E Jeo‏ °2 س 0 ‎Rr nen‏ آنه لا يال الْكُفارَة من كَمَارته. فَلَمًا کَانَ جَرَاءِ لصي وَفِدِيَةٌ الى س 2 2وو ەو ص ظاهرا مره َه كَمَارَة َم يلموا َه ل اکل منه منك واللهُ و ا ع ٢٢٤۲ ‎a RBA llke‏ 1 سوا ا و ‏نوق نہ کو تون ‏فى الضََحَاب ب ‏مو ‏ومَذا فصل يفم قِسْمَين: في حُكم الضَحَايَاء وَالثانِي فِيمَا ‏لْقَسْهُ الأول في كم الضحَايِ ‏اتَلمُوا في حكم الضحَاياء وم هي وَاحِبه روي دَلِكَ عَن بي حَنيفة ‏اتج ينل الي 888 أن مى وَوَاطبَ عَلّى َك وَحَمله على الوجُوبِ وَكَذَلِكَ ا چ أب رده بإِعَادَة لصحي جين دَبَح قبل الصّلاي فهم منه قوم الْوْجُوبَ» أَضْحََ 2 سنه على أل الأمصَار لول الي %@: رث بني ووك ع :"كتل فن وه أذ يضح قلا ياح مذ و و ن تاره ك كيا" فَرَد دَلِكَ إلى ايار ‎o 2 ‏ر إل تا رة الدَارَْطي وَالْحَاِمْ عَن ابن عَبَاسِ آنه ت "لات هن علي فرص وَلَكمْ تطَوعٌ: ولون الْفَجْر". إلى وله :"فرصت الصحِية وَلَمْ تفر . روَا ‏() روا بُو اود "قلا يه مَس من شَعْره وَلابَفره". ‎ ‎ RE RE E E EEE EEE EE E E 8 RI 1 e ضحي ووي ل َا َناك ن ن َس وهو ابن عباس وَغيرو. وَعَنْ عِكُرمة قَال: بعتي ائ عباس بد همين أَشتَرِي له لَحمًاء فَقَالَ: من لیت ل ذه س ئن عباس وع بلا طاق ا شک پیب وع اوه ريد له أنه َر رَجُلاً أن يري له أضحيك كَلَمْ يذ إلا مَهْرُولك أن ص ا له أعَلمُ. مَسْالةً: في الاشيَراكٍ في ليدنق جُمْهُورُ الْعْلَمَاءِ: تَجْزيُ ا عي قن كك ی ن ع وا بن مَالك وَعَطاءِ وَطَاوْسِ. وال ابره عَبَاس: ء عَنْ سَبْعَةِ وَإِن َو وَبهِ قال من الففَهَاي وَمََ م الاْيَرَاكً في كَيءِ مِنَ وَلا الْبْدْنِ وَ في نوكيه وي يك عن مالك ن أي وَالصّحِيع جابر بن عَبْدِ الله َال ‎GE‏ م الي 8 في الْحَجٌ وَالْعْمْرَق حرا مَعَُ عَم الْحُدَييية ادن عن سبق عن سَيْعة ١ ص َال : اموا في الأفضَلِ في الضَحَايَاء إلى أن الأفْضَلَ ۱ و ‎GE 2o‏ س 2 لاش ت لفن ئ الإيل حرو إلى أن الال ثي الى $ 0م الغنم. واحتج الَوَلُونَ ۱ ‎AT‏ کک س ٣ س ‎on o‏ عن ا و يفل الي چ ن ضح أَمْلَحَيْن هه ن ر اشا ) ( اروا ار 6 باب ؤ ي اله ر اه ج ون ع د ا يدو" ن لر ن رش يكر وضع رِجُلهُ على صِفَاحِهِمَا". وَفي لَمْظِ: امل | و . ي سيين ". وَلاپي عَوانَة ِي يجه : صحيحه: تمي ن ايء ر دي لظ وقول "باس الله وله اکير واكش هُوَ () [رواه شن و صا ود داه الربيع. باب في السبايا وال ل نخ الي وهي جاه 0 elat narra 2 bets ‏کت‎ ‎= 4 ‏٤‎ r مله تَعَالى: بزب ء ك 1 أنه الكش وان ذَلكَ مَعتى وکنا عله و في الأخرين 4 وت الو بزل في قشل ا "مَنْ راح في الماعَة الأوَى فَكأنَمَا قرب بَدَة.." الْحَدِيث”. 4 o ‏الْقَسم الثاني‎ فِيمَا وَمَا لا يُجُزئ مِنهَا و على أله ليُجْرئ الجَدَع ِن المع بل الي قا قوق َر 8 لبي "ولا يُجُزئ جذ و لحد بعد وَاختلمُوا في الْجَدّع مِنَ الضانِ كما قَدمَُا قبل هَذَاء وال أَعَلَمُ. „n € . ۶ ‏و7 آنه لا ب‎ > 2 EE Eo مَسْالةً: وَأَما ما لا يُجْرئُ قفد أَجْمَع الْعْلَمَاءُ عَلى أنه ل نر في ا ربع : ع الْعَوَْاُ ن عو البين اَن َر ا الي لا تَنْقي» لِثْيُوتِ عَدَا في الْحَدِيثٍ عَنْ رَسُولِ او 8 وأَجْمَمُوا على أن تا كان ِن كلو الأَربعة فيا نه ا َير له في عع الإجْرَاءه وَاختَلوا في مَوْضِعَيْن: فِيمَا كان من الْعْيُوب اَعَد من هذه الأربعَة الْمَنْصُوص في السُنِ مل الْعَمَى وَقَطْم السّاق» وَأسبَاهِ دَلِكَ. () الصَّاقَات: (۷١1). () الصّافات: (۸١۱). ر )7( دم 2 ص تقدم. ۱ () من حَدِيثِ الْبَرَاءِ بن عَازب روا وَالأَرْبَعهُ وص ححه وائن حبَان وفيه: وَالْكَسِيرُ التي لا تي "؛ أيّ: لا تفي فيها؛ أَيْ: لا مُخ. 2›„ڄm‎ Y٤‎ بم گم ب توا وول ت و م هی نۈ" ‎tg‏ ت ‎o‏ ARN slran lole belle rg ‏فا اقا‎ 4 ‏لرام اوس لامر‎ الْمَوْمُ ضِمُالثاني: فِيمَا كان مُسَاويًا في ٳ إقَادَة النعْصَانِ مثل ما کان من الْعيُوب ي الَا الرس َير يك ي وم يكن َا الأول جُمْهُورُ الْعُلَمَاءِ إلى أن ما گان صوص عَليهَا في اعيوب أه َعَم الإجرات وَكَعَبَ اَل الط هر إلى أنه ينع الإجزاءَ. وس سيب الخلاف: مَل الْحَدِيث لوَارِدُ في الْعيُوب الأَرْبعَة حاص اریدَ „o 0 َو لاني غي تا ان يي الوب في سائ الأَعُضَاءِ مُِيدًا ص على خو فة اكوب نوصي عه َم اا في أي عى انه أَفَوَال: أحدها: أنه لا الإِجْراءَ وَِنْ كَانَ بُ ُسَْحَتُ اجْتابهاء أي َا لزاه كن وص ع وای لا تَمْتَم الإجْرَاءَ وَلاً بحت الابما ا س لا نة نلا ره ص وَسَبَبُ الخْلاف: هو تَرَدُدُ المد مَقَدُم في الأزبع اعيوب يَينَ أن يَكُون عَامًا ا اء من هم يأل ماص أرب هاا وأ ن اب الي يالى AX على الأعَلّى فف لا مِنْ باب التَنبِيهِ بالْمُسَاوي عَلَى الْمُسَاوي» قَالَ: ُلْحَقَ بِهَذه عة ما كان اد ناء وَلا بها ما كَانَ مُسَاوِيا لها إلا عَلّى وَج ‎A-o‏ ما ‏به الْحَاص قَالَّ: لا يمنع ما ‏اه َعم ‏وَمَنْ َه ينين باب الْحَاص | ‎2 ‏٤ < ر ‏ا ‏۴غ ‎ ہہ Arlt ‏لاا‎ tt at dat sot tints ott nt BALAN ‏٤۲ : سسسساا هھ‎ ۰ 9 ARE E a ARNE ‏ارہ‎ n alr ADA وَذكِر أَيضا عَنْ ابي هريرة أن قَالَ: "یا رَسُولَ ائ كر أن يَكون لقص فى الأَذُن َال "ما كرت ُه ولا ته عى . ور وَعَارَض هذا حَدیث علي قال : ‎GÎ‏ ا رَسُولُ الله 7 أن ر نستشر فَ وَالْعَينَ ولا نضحي خي بِشَرْقَاءَ ولا رقا ولا ‎O‏ قالسْرْقَاءُ: لقوق اَن ‎HY‏ الْمَْقَويَة لذن وَالْمُدَايِرَةٌ الي قط من جنب َدَْهَا من حلْف. في كَسْر الَْرْدِ َقِبل: إلا أن يَكُونَ يمي َه کون مِنْ „o£ بَاب الْمَرَضِ؛ لن الْمَرَض الب يَمُنَعٍ الجرَاءَ وقد روي اني عن الأعضٍ الَْضْبَاي ُو َنِه وَقيل: هو مقطو غ ادن فمن وَجحَ َد آبي هُرَيرَة الْمَُقَدُمَ قَالَ: لا ر تى إلا الأَرْيعَة وما هو اشد مِنْها ور ينه وبين حَدِيث ي علي حمل حي ابي هرر على ابر الذي لس تَيب وَحَمَل حَدِيتَ عَلٌ عَلى الْكَثير الذي هُوَ وَلِذَلِكَ ابروا التَحْدِيدَ فِيمَا مع الجْرَاءَ مِمًا يَذْحَبُ من حَذه الأعضاي فاعتبر بَعْضهُمُ الثلث؛ وَبَعْضهُمُ الأكت وَكَذَلِكَ إل رفي فقا لانن وني () روا النَسَائِي عَنْ أبي ب ِد بِمَظِ : "اکر لقص في القَرَِ وَالَؤّن" ... الْحَدِيث. وَاسَْدَلُوا هدا الْحَدِيتٍ عَلى أن عب اليَِيرَ الذي مُوَ هو غير ين لا () رواه البخاري وحمل وَأبُو داد بحَذفِ 1 لضت د" . وأَخْرَجَهُ أَحْمَدُ لاع وص ححه الَرْمذِي وا ِن حبانَ وَالْحَاكم عَن عل اه قَال: "مرا رَسُول اله يه أن نتشرف الْعنَ ولان و نضحي عورا و مُقَابِلَهَ 96 مُذابرق و راء ولا رمَا وَمَغنى "ترف" كأئل سلما" ِن اة كو مه "لحرا" أي في يها فب مير ‎AT‏ : سقطت ينها ta n! 2 1 RRR RNR la Rin at ۳ FRR ALAR 2 A? ‏یہ‎ ak: aer! ^1 ‏ف واعسد الا‎ ہہ هت ا اوم ية ۴ کے وح ‎E‏ و ب کا لە و سر نے لاني لكي وميا تلان تا رہ تاع الْجَكَاءِ إِدَ دا کان خلقَهه وَمَنَعَهَا ارون وَلَمْ يَحْتَلِفُوا في أن ad ‏ص‎ ص 2 . و ‎o۴‏ ‏ء۶ ن الاذدن کله او ره عيب وکل مَذَا راه إلى مَا َدَمَْا. ‎E <‏ وه £٤ ِ لخن م يا 0 ولوا في الأي َو حي أي سيب قالَ: "اريت كبشا لصح به فكل دن فَسَالتُ النبي %# تَقَالَ: "ضح ه 2 1 Zz مته قوم لحد يث علي | مَقَدُم م () أَخرَجَهُ أَحْمَدُ وان ن مَاجه وَالبهقي من آي سيد بَِنظِ: "۱ بت کشا كينا لصحي بي َعَدَا فََحَدَ الاليفَ ا ن "صح به ر 0 ‏ا 1 ا پو و‎ : ARERR ENE NEN EEF 0 ( X1 ‏چ‎ ها يفي كنف لن ب وَالتَحرِ قال الله تَعَالَى: سم اله عليما صو صو ٿ يني مَنْقولة َة على ماي ن وروي أن الي 88 'َحَرَالب ُن اما بمتی "٠ » سحب أن تَنْحَر على هذه الصف لِفَوْلِه تَعَالَى: َا وت حر )۳( £ 7 . ‎Ene E E E o Ae Gooner‏ ۰ آی: سَقَطت إلى الأزْض؛ وَاسْتَحَب بَعْضهُم أن تَنحَرَ باركة؛ لملا س ص فار ِي اناس بديها روي ذلك عن عطای وروي عن النبي ا أنه دَبَح يو e gf ‏ت„ که‎ ن تم قال جين وَجَهَهُمَا: ِ وَجَمْتُ َج لى طروي دالا يفا وأا مانا ألَمَشركي 4" بنم الف اله أك "اله منك وَلَك؛ء ‎G7 eZ‏ روو ص وعن م ب ‏أن يل الإنْسَانُ ذب أضحييه ببدم لِمَا روي 8 ی حر بيده وسین ن بدن "فَأغطّى عَلاء وَتَحَرَ ما قي من میں ‏() ‏() جابر أن الي 8ة وَأَصْحَابَهُ كَانُواينْحَرُون اده قايسى َه عَلّى ما بی ناء رَوَاه ُو اود - وَمِصدَاقا قَْلِ ابن عباس في قَوله َعَالَى: اسم َو ع صواف؛ أيٰ: اما عَلّى كَلابٍ. روَا الْحَاكِهُ وقد رَوی ملم عَنْ زياد ئن ن ا عَمَرَ ‏على رَجُل تارك َقَالَ: قيَامًا مقيدة سنة نيكم طا ‏() الْحَج: (۳). ‏الاتعام: (۷۹). )( قم وکر ‏ا ‎ ‎ N SE NRT NENA NRA ANN NANCE ‏ت‎ Altre: ‏وا‎ ‎۱ ‏ار‎ ۳ Cm i gaits. si A Saa, 4 2 َ0 و ٤° وَأَشرَكَه #8 فيه" وروي أن أبا مُوسى الأشُعري كان يمر بَناَهُ أن يَذْبَحرَ ص ع 2 7 ۳ ر صح ضحايِاهن بايديهن» والله في وَفتٍ بح الضحَايَاء وَاختَلمُوا في دَلِكَ؛ وَفَهَا بَعْدَ صَلاَةٍ العيد ‎EE‏ انحر إلى وَفَتٍ الرَوَالِ من ايوم وَقَالَ احرُون: كى يوم ار وَحده ًن كان تى فإ عله اة ام قوم سحَة لِم لم يد الْعََمَ أو تَعَامَ سرت نروم انحر التي ى روَا منك وَفْتُ التفر الأول قلا دبع بَعْدَ دَلِكَ إلى عَام ايل واه أَعْلَمُ وَأَحُكُمُ. وَسَبَبُ الْخْلاف كيان في الأبام الْمَعْلُومَاتٍ مَا هي راثا َل الي ± في يام "ها ايام د بُح ٤٧ وَاختَلَمُوا فی ياي ئی َل يَجُورُ یھن الدَبْحُ؟ َاجَارَهُ قوم َع بن 0 يوم في كلام عَرَب يَف عَلى اليم َالِ لول مما رمك ايار" ف که ) تَمتعُوا اليم َه اَحَرُونَ عقو | بان قَوْلَهُ تَعَالى: انبا ل نه كرىش ت أن الأيَامَ حَهُنَا لا كال اللا وله تَعَالى: وكا ” اليَة ست غا سَبَبُ الْخْلا: هر الاشْيراك الاق في اسم الوم كَمَا فده مُنَاء واه أعلم. ‎as e‏ () مود )0( () (٢۲۰). () الْحَاقَة: (۷). 44 ‏وون‎ ENCE ‏و‎ RRR tla f a ‏ا‎ : Ê _ ‏۹٤٢٢ عد الاسلام‎ ° ماله ي عتم لش لهه قا ع تي تار و أن َكل من ضحي لله تعالى: «إفحلوا مها اْمَاَ ٠ وة وقول المي كا نى "كوا ورو" كل ا ا ماه أو هو مُحَير بي أن يَفْعَل أحَدَ الأمر ن؟ فَقَالَ قو يس لَه إلا أَحَدَهْمَاء إ إِمًا أن َكل َو وَفَال رون ل أ أَحَبَ وَاسْتَحبَ م ِن الْفْفَهَاء ۽ أن فيم حه أَثْلاًا: ا يلولتا لِلصدَقةه وك دار كما نفدم في وَأَوجَبَ ذلك أل الظَاهِر لارو با بِذَلِك و َعَلَمُ أَحَدًا من الْعُلَمَاء أَجَارَ ب لَحُمهَاء ا الَحم ن لِد لتر وبر ديك بكمب قال بَنْشْهُْ: ا يجوز ٩ قال اخرُون: يَجُور بيع بالدراههم وَعَيرَهَاء واه أعَلمُ. مَسالة: : في طوافي اوداع وَهُو روع ذا ل ل ي شُغْل وَعَرَم عَلّى الانصراف إلى وطن و حل ليکر حسد حیتئذ اخ عهده الطوّافَ بالْييْتِ لقَوْلِ التي :"لا يهر نك ع بكو و عل لواف فَ الي . سے سے وكيفيته: أن يَطُوفَ ب سبعَة ويركع رَكعتين» وينو م الْبَيّتِ وَيَدغو ما بدا لك وَيحرج ل يودع ايت قله َم ِن أَضْحَايناء ولا وَداع عَلى مي وَلا على قادم وطن مَك وَلاً على مُجَاورِيهَاء وَلا على خارج إلى التنيم لمر ولا على مُعْتمر حرج من قرو ن ا حرو يودع وَكَذَِكَ مَن اراد الْحرُوج من حرجا مِنَ الْميقا ت َعَليهِ الْوَدَاعْ واه ب أَعَلَمُ. () الْحَجْ: () [رواه الربيع» باب الذبا .ر () لقوله يا . ,"° من باع جلد ضيه قلا اض لَه". راه عَن بي هرَيرة. 9 رواء بو داوف باب الواع؛ ر٤ E E rr RRS REE E E RE ‏د ا‎ د 9 297 Yo. سد ید ا لاه ر تا و ° ك وينبغِي لَه أ ن يات ب الْمَدِينَهَ لزيَارَة بر ي اء ولس كك برضي 5 ا وَقَذ ذَكرنًا كفي الرَيارَة و في عَيْر مَدا الْكَِاب» وَدَكَرْنا فيه فوع مسال الْحَجٌ العا فيو َير ديك ن أب احج واه له الْمُسْمَعَان وَبه الْعَوْنُ والتَوفِيق. later ۲ t ۳ al e tt ntin tat tbt 2 ‏لے . ق لے‎ Mian a ‏تہ‎ 1 AM a Ar a ‏ت‎ e a O slater sistir ltl Aint Ils titel Apts 11S1 Cr 1 ‏ال‎ O 0 ‏و‎ 2 2 0 ERE ‏و اأعساء اسسا‎ NONE E Û: Yor هة السام مِنَ الْكِتَابِ في الوق الْعبَاد ون عد وَعَيْر ذْلِكَ من الْمَحَارِم َالْكبَائِر الى سال عنها ف الْمَعَاد . 2 سس .© ‎et «I‏ . و وَالْكَلامُ ئي هدا اباب يَنحَصِر فِي د َة الأول: في الْحُقَوقِ والثاني: في الْمَظَالِم والثالث: في الْمُحَرَمَاتِ وَباشه التوفِيق. Sertan lat tsa tt sla RRR RAR AR AR i la la dP ir ln n 4 ‏كسد ۱ سسلام‎ ۱ 1 . س حوبت ہے ےئم خن م ااج ای ' شارت SA DAE: nr, اباب الأول 4 wry ۴ وهي بالجَمُلة تنحَصِر في عَشْرَةٍ فصّول: لن في حُمُوقٍ الْفَرَابات ب( \ س سے قال ال تعالى: « كات € الأيف فَعَرَص اة تَعالى حي الْعَرَاة وال حام فقال: راتاق ايى لام4 الْوَِيدَ الشّدِيدَ في فَقالَ: « تَهل شرن لي أن دوا الك يما اڭ © بك الد اتراي سرهم 4)6" وَقال: () الرُوم: (۳۸). )۲( (۱). () محمد (۲۳). 2 ‏اال ا طا‎ telat tsa inti ida e ian 9 | 0 4 Too أن صل إلى قَوْله: 3 ا الگا في ع هذا ‎E‏ ‏حا الْويل. جم الس عَلّى حَيٌ الْقرَااٍه في َال َو هي ما دون ححمْسة آباي لما روي أن التي 8 لما َرَت « وا نزرعشيريك الأو )4 دعا مَنْ دعا من بُطُونِ فرش وَيفَالُ: اد طَعَامًاه على رع رجات وَاحتلَُوا ِي الحَامِسٍ وَجَعَلَ اه تَعَالى الْحُمُس تَصِيباء فحص مِنْ دَلِكَ ب ي ڪا تي الب وة عد کب نوكل وَفَالَ قوم الْعَرَاَة ما دُون سَبْعَةٍ آباي وَقِيل: ما دُونَ السك واه عله . حُقّوقي الْعَرابة: أن و ْم الان سه وَمَالِه إِنْ كَاتُوا تاين سس 0 2 ‎„o‏ 2 °. ە ‎Zoo‏ ‏ويحضر ر لِفَرَحِهم وَحزنهم م بالْمَعُرُوفِ وَينْهَاهُم عَن ون مَنَعَهُ لحف عَنْ زيرد يهم ليوام لَه ولو بالسلام في الْكِنَاب ولا رة مهم ِن رك ولنم ي عو و ون وَفِي الْحَدِيثُ: "أَفْضلٌ الصّدَكَةِ صَدَ صدقة عَلّى ؤي الرّحم الْكاشح ے ويله عُمَرَ لفك أمَر الأكَاربَ أن يََرَاوَرُوا وَل )١( الرعد: (٥۲). الشعَرَاء :89 ۲۱(. () الذي يدو لي واه َعَم ان متاك قاي الأقريين والأقارب وَدَوي الافرَيُوَ ولِصِيعَة العْضِيا هه ا هُمْ الَّذِينَ يَجْمَعُهُمُ الْجَد الَا ى وَيّدل لذَلِك أن الله تَعَالَى لَمًا رل قولَهُ: نورم الاريك ©4 جعم الك اء عاب اشم وَالمُطلب وَل َع مس وَس أن مَولاء الجد الراب يخلاب الأقارب قريب و ا لذِينَ يَجْمَعُهُم الْجَد لبا بع وَالدليل على َا أن أبا الانْصَارِي تَصَدق بأَرْضِهِ ی ر ى فال له 4 :"الها ِمَرَاءِ اريك" َجَعََهَالِحَسَادَ ن قاب وي ن مب ِن يَجْمَمُهْمَا به عُمَربِنُ مالك بن الجا وَمُوَ الْجَدُ السابع وَأمًا دوو اقرب ‎r‏ وَل اصن اه مُصححه ِ © دو ت يي ن عيبب ي وب ويها لحَجاج بن وروا مِنْ يث أ كُلُوع بت عفبة. وَرَوَاهُ الْحَاكِمْ وَصَحَحه. Yo‘ قق ی ۹۸ ام املح و لم اتود وي عطي يخ هره ت سم ERE ARREARS IRR tite tients dn E ‏لواد ع‎ َجَاورُواء وَإِمَا عل دَلِكَ 7 ا الَرَاحُمَ عَلى فَرْيمَا ودي إلى وَفَطِيعَةٍ الحم والله ألم مَسْالةً: في حت الْوَالِديْن على الأولاي قال اة تَعالى: وميا الان لبر الي وَل الي #: "لا يَجُزي وَلَد وَالدَهُ إلا أن يَجِدَهُ مَمْلُوكا فَشْعَرِيهُ ٠ ولا يخم على ذِي عَقل أنه نک كد حي العامة وَالَرْحَام فاَحُمَها وَأَمَسّها الْوَالدَكُ فَيَضَاعَفُ كيذ فيه #: "ب الْرَالدَةٍ عَلى الْوَالِدِ ضِعْفَانِ؛ وَدَعوَة | وَالدَة أ سرغ إِجَاب قیل: وَلِمَ ذَلِكَ يا رَسُولَ اه؟ قَالَ: هي أَرْحَهُ کح ِن الأب» وَ دعا ارجم لا وَجُمُلةٌ الْوَاِديِن: رمَا َء وأمواته راا كانوا أو ُجَاراء في الْحَيَاةٍ وإِجَاية دَعَرََهمَاء فض جُتاح ا مه و لَهْمَا وتا الل وام اجيم وَل َحْرْ عن نرم وَرَأيهِمَا إلا إن كلفد في لاقب رَأيماه و اا يرن أَعَاهْما بتو وََاسَاهُما شي و1 مما على تفي وَيَولهُمَا ِن انا املا وة ري البراءةَ في وَجُوهِهمَاء ولا بَنظَر د شَرَرا ِْهمَاء ومیل َوَامِرَهُمَاء إل إن أَمَرَ من ترك صَلايٍ َو ص ازل ماوت نر الي وام لين والب وَالشراءِ َا قلا ييي عَليْهِ خلا كَهُمَاء لَه لا طَاعَة لِمَخُلُوق في مَعْصِية الْحَالِق. () العنْكبُوت: (۸). () رواه م م وَأبُو داو والنسائي وان مَاجَة. () روَا احم وَأبو داو وال مذى. RnR sen tots Ede ana ‏سواد‎ Rt Rta tna ‏ا اوعد الإسلام ك‎ وَحُفُوفَهْمَا كير وَلا سِبّما الْوَالِدََ؛ لها حَمَلَنهُ في بطهاء وَأَرْضَعَنْهُ بِلَيهَاء ون ل قي 6و اة وَل َفْعاء فَكَان حجْرما ل جوا وَنديهَا له اش 2 5 بر الْوَالِدَين شي ما به؟ الَ: نَم 7 عَلَيْهِمَاء وَالاسْيَعْمَارُ ما - وَهَذا ِن کانا مُولين - قال: قاد عَهْدِهِمَاء وَإِكُرَامُ صَدِيقِهماء وَصِلهُ الرَجم التي لا تُوصَل إلا "فلن عَفَهمَا في حَياهما ودی هَذه الْحُقوقَ بعد مَوْتهمَا فق هما روي دَلِكَ عن ابن عباس ق 7 O ‏٤‎ Zo K0 ‏س‎ ۰ o ‏مَسْالَةَ: في اللاو عَلَى وَالِدهماء أن رَجُلا فَالَ: يا رَسُولَ اش‎ ‏م كَالَ: وديك قَالَ: َس لي وَالدَاِ؟ قَالَ: كبر وَلَدَك كَكُما أن لِوَالدَيْكَ‎ َلك حًا كَذَلِكَ يولك عَلَبْتَ حي "وحم اله وَالدًا أَعَانَ وَلَدَهُ عَلّى ٠٠ يَعْنِي: لم يَحْمِلْهُ على الْحُقَوقِ بسُوءِ عَمَلِه. ۰ ص وَيُقَالُ: وَلَدك رَيْحَانك سَبْعاء وَححادمُك تاه م عدو و شريكك وَعَنْهُ با كَالَ: "يعي على الْوَلَّدِ م َو وَيُمَاط عَنهُ الأَدَى» بلع يست سنن به كع سا عل ع عَنْ وراي وََِا بع لاك عَشْرََ شرب على ردا بلع يىب عَشْرَة رو تُه يَأَحدهُ بيده يمول له: فَذ دبك () رَواهُ بو وَابْرُ وائ بان وَالْحَاكِمُ وَقَالَ: اساد عن مالك إن د رَبعَة قَالَ: يما تحن عند رَسُول افو قا ٳِذ جاه رَجُل من بتي فقَال: يا وول اف مَل َي علي ين وانوي اتا ند ال عب الملا .حاحب () [رواه الهندي: كنز العمال» ر ١٤٥0٤٠ عن أبي هريرة]. () [رواه ابن أبي شيبةء باب ما جاء في حق الولد على والدم ر٤ etle Hint iain RRR inlet tien a titi ‏س‎ lato tlle وأنكخنك أَعُودٌ بالف من فيك" رَعَنه #8 قَال: "'يَلْرَمُ الْوَالِدَ ِن الْعقُوقِ ما يلرم الْوَلَدَ" وَفَالَ اله تَعَالّى : افو اشک رتا . 3 وَحُفوفٌ الول عَلى الْوَالد: أن بروج أ ين قَوْم لا يعَير هم ولد ودا ولد باحق الأسْمَاي وَاسْتَرْضَعَهُ طهر أَْبَانِ النسَاي 1 واويه حه الآدَاب وَعَلْمَهُ مارم ين مر الدين وَمَا يُصْلِحُهُ ِن صِاعَاتِ انيا و بين كيده حتى يُذرك ابوج وبا توفي ))1 جد من خرجه قال العزالي في إحياء علوم الاين ۲/ رجه ابو الشيخ ابن حِبَانَ في کِتابه الضحَايًا وَالْعَقَِقَِ إلا َه ةلسب وروجوه لِسَبع عَشرة" وَل الصو وَفي إِسَْادِه من لَمْيسهّ". [رواه الديلمي: الفردوس بمأثور الخطاب؛ ر ٤٥۸۹]. التَحُرِيم (6). )( [ئي نسخ الكتاب: وينفقة]. ‎O‏ ےا ر ى ا رار ت ت حاار ا ترارش ‎iF RESEN ERE ‏فسواعسد 13 آل‎ EER ERE ENERO EE, ‏قال الله تَعَالى: #إواعبدوا اله ولا ہو كيا إلى قَوله: ولاپ وف ن ا نها الرَوْجَه وَقَالَ النبي :"اموا ا في لاوش پأمائة الي وام فو وجَهُن بِكلِمَة اش وَلَهنَ ‎4 ‎Z2‏ 20 سس س ٤ عليكم رزفهن وَكِسوتهن بِالْمَعر وف" وَفِي حَدٍیث عن النبي %ا: "إن خر و سه ۱ ۰ و لہ ‎(e‏ ى ‏كلايه وَلِسائه ته به "الله في لاء ُن َون في دكم يعني ‏أسِيرّات» وَفَالَ ال ا في تَعْظِيم حَفَهنَ: منڪكم يَيكقًا ‎1 4 ۳ ‏() التّسّاء: ‏() رَوَاءُ النَسَائي فِي الكبرّى اجه ِن حَدِيبٍ أمٌ سَلَمََه وَفَذ وَرَدَ الْحَديتُ وَالَذِي بَعْدَهُ في عَرض خطبة الرَسُولٍ فا في حَجَةِ ‏)7( روَا العرْمِذِي مِنْ يث طويل َرَو الاي في الكبرى ور مى وول اتوك كيين 7 ع جل سا وي کلام وجهل و : "الصّلاَ وما ملكت لا تکل هُمْ ما لا يفون الله الله في النْسَاي 0 عَوَان ‏أذ وش بأو راقم أو عة () ‎ ‎ stdin tênin tete lettre trie tk ‏ل‎ ad ‏سوا‎ 3 ن ص لا تك كان و حه لل د هك 4 س وة حفر المراد ر سن ليها الرَوْج في مُعَاشَرَيَهَاء كما قا ‎PA A‏ ۱( ص ص سے س ص ‏َعَالّى: وكا روهت باَلْمَعُرُوفِ 4' يبط في وَجُههَا لِمَا روي ن النبي ‏كَانَ من أَفْكَهِ النَاس َع يِسَائِه' وَوَصَفت أعرابية رَوْجَهَا وَفَد مَاتَ : کان ‏واه صَحُوكا إِذا وَلَج كسوبا إِذا خرچ آکلاً ما وَجَت ولا يسال عَما فُقد. رص م ‏َي نسائه د ِن كن ُتَر مِنْ وَاحدَةٍ في ولا يَوَعَدُمًا ‏س ‏ي س سے0 آ۲ ‏ولا بالطلا وَلا هجر فِرَاشِهًا إلا ِن کات تاشرف فلَسْتَدرج ََِيبهَا بالوغْظٍ و لك فان لم تَرْتَدِغ ولا ظهره 4 في الْمَضْجِ ا ی ل »قن َم رع صربَها ضرا عير مرح بحیث وَل يُذْمِهَاء وَل يَضْرِبُ وَجْهَهَاه وَمُوَ منتى قول تعالى: ‏^ هَجروهن ف المصاجع و ارهن 4 الأبة. ‎e‏ سول اف ما حت الْمَرَةِ عَلّى الرَجُل؟ فَال: مُا ِم وَيَكسُوَمَا إِدا اكتسى. ولا يي الْوَجه ولا بض إلا صَرْبا عَيرَ برح ‎n‏ ۱ ى وا وَل نْ يَعْضبَ عليه ‎o‏ يفرعا في أثر الي من عر إل كفي ليشي قاي الاح ول اي وَين مايا من اله ‎4 ‏في وَالطَهَارَ و وَأَحكام الْحَْضِ وَالاسْيَحَاضَةِ له أَعَلُم. ‏آذ ‎4 ‎Cr ‏ولا ‏() النمّاء: (۱۹). () [رواه الهندي: كنز باب شمائل الأخلاق› بلفظ: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أذكه التاس خلقا"]ء ًا روَا ان عَنٍ السَيّدَة ةه ك فبِلفظ: "کان ِا خلا بْسَائه َلِيََ الاس وَأَكُرَهَ الاس اكا بَامًا". [كنز العمالء في شمائل تتعلق بالعادات» ر۱۸۳۲۷].۔ () النّسَاء: (٢٤۳). [رواه ابن ماجه» باب حق المرأة على زوجهاء ر١ ٥۱۸ دون ذكر: "ولا يَضرِيهَا إلا صَرْبا ‏وسو ]. ‎6 ‎4 ‎ ‎ ‎otal sot sot ts nt ta‏ سوا سل ل ‎NPR‏ ل ٢٦۲ و کا : ‎ ‎A ‏م‎ e NESE IE E - ‏ته‎ ‎2 PE ‏طت 6 7 ويج فما حق و ‎Pp‏ 1 َالَ: "لر كَانَ ‏من قَرنه إلى دمه صَدِيدًا فَلحَسْيَه ما أَذَيْت ‎RF UE‏ فلا اروج قال : 9 ب ‎NAR‏ 0و 2 مہ ‎Ci „oo‏ لى تزوجي فانه وسال اشرأة ين حنم عَن حت الوح عَلى الرَْجَة ‎۹ ‎2 ‏قال عق علطي كان بث لي عت ك لجو ‏س س ى 1 ‏وَالوِزر عَلَيهَاء وَل تَصُومُ تطَوعًا إلا يذ فن فلت جاعت وَلُمْ ‏بل مها ولا تَحْرْح إلا ِن لَعَهَا الْمَلايِكَه حى تَرْجِع ‎(n 2 . ‏ونتوبثت‎ ‎e ‏قال : "رة عَورَة فِا حرجت استَشرفه ب وَفَالَ يضا: "الْمَراةُ عَشْر عَوْرَاتٍ» كَإِدا رجت سَعَر الزوْج منها وَاحِدَة فَِذا ات تر لقيال عَورَات". ‏الزَوْج عَليهَا كير وَأَحَمّهَا أَمرَانِ: حَدُهُمَا: الصيَانَة ‎EE‏ وَرَاءَ الحا جقه عَنْ كسبه إِنْ كانَ حَرَامًا. ‏ص ‏ا ‏وقول لَدَيهَا من عَبْرِ تطويل أن تَكُونَ فَاعِدَة في فَعْر بيَْهَاء لازم ِمغْرلِهَاء َيل الْكَلاَم لِجِيرانهاء حاف لْهَا في عَيه عَييه وَحَضرَِ خريصة على ‏() رَوَاُ الْحَاكِمْ وَصَحَع إِسْادَهُ ِن عدي اتی هُريرة دون ولو "بلي فتروجي فاه خير , اَوْرَدَ الْحَدِيتَ بِدُونِ اسْيَفهَام يَعِْي: "قلا وَالرَوايَه "ألا يُرْشِدُ إلى صِحَيَهَا جَوَابٌ الرَسُول ڭه "يبلى". ‏() رَواه البِيهَقِى را على صَطرهِ ِن حَِيثِ ان عباس وَتَمَامُهُ من حَدِيثِ ابن عَمَرَ. ‏2 [استشرفها: استقبلها وتطلع إليها]. () روا الَرْمِذِي وََالَ: : حَسَن صحِيح وان م بان مِنْ حَدِيثِ ابن مَسعود. ‏() [رواه الديلمي في الفردوس» والسيوطي: الل المصنوعة في الأحاديث الموضوعة ‎ ‎ ا ا ی م ا م ل ۹ ‎n‏ et dR AISA RMR Ila intl Hla latin ‏الفا نت‎ م ن ‎N MARAN‏ 1 ت4 - الى د الق واا يا لار لاق س ‎RA ANN he Wadi‏ ‎GÊ‏ . س س > > س کو س ‎Ct‏ . س ہ2 طلب مَسَرَتَهِ في جميع أَمُورهَاء غير خائِنةٍ له في مَالِهِ ولا في نفسهاء ولا تخر 0 ەس < 2 ر ‎AF‏ ٥ ۰ 7 . 0 س ٥ و 2 ص من بَييِهَا إلا لضرورة دَعتها فلتخرج بِإِذنِ زوجها في هينَةٍ تطلب المَوَاضع دُونَ الشوارع وَالأسْوَاقي من أن يَسْمَعَ أحَد صَوتَهاء أو يعرف ‏ص ‏< رس 7 2 س 0 2 . ‎Amal A‏ س سے 2 س ‏شخصهاء ولا تتعرف إلى صديق زوجها في حاجاتهاء همها صلا شانِها وتدبیر 0ص 2 ‎A a‏ ص ص < ‎2es‏ ص £ ےه ص . سے ے٥ ص بَيتَهاء مقبلة على صَلانَها وصيامهاء وإِذا استاذن صديق زوجها في غيبة زوجها ‏ص ‏ص 0 ص م ‎Z0 0‏ ‏م0 ‎o‏ ەه و 0 . ‎e‏ ^ #0 1 س 2 © ە سس هص تستفهمه ولم تعاوده في الكلام غيرة على نفسهاء قانعة من زوجها يما رر او َ ‏الله منك مقَدمَة حقه على حَقهَاء فة على أَوَلاَدِمَاء حَافظةٌ عليه قَصِيرةَ اللْسَانِ عَنْ سب الأوْلاد وَمُرَاجعَة الرَوج» عَير مُفْتَجْرَة عَلَيهِ يجَمَالِهَاء وَل ‏ووس 0 ‎E Zt‏ 4 م ‎o‏ کے وەه 0 س ‎T2.‏ ۰ گر ره < ۹1 مَمَتنةٍ عليه يِمَالِهاء ولا محبة لِمَن أبغضه حافظة له في ابوه وآقاربه وَلا ‏ك„ و ‏۰ ص ص ب 4 تزدريه لقبحه؛ وَبالله التوفيق. ‏وي الحَدِيٍ عَن التي 8#: "يما امْرَأةِ مَاتَتْ وَرَوْجُهَا عَنهَا راض دَحَلْتٍ الجن" واه أَعَلَمْ. ‎\ ‎„e ۶ 7 LA ee ‏رَواه الترمِذي وقال: حسن غریب وائن مَاجة من حدیث‎ ‎E ‎ ‎ ى اتح عد مت سات د ‎itl ala a‏ E r PI HS Ct ‏پس لو قسواعسل الاس‎ RG RRS 4 ation ‏اہ‎ lott et 21 Î 1 npr! ۲ ‏سسلام‎ ۳ ف المَمَاليك r اء م أن مِلْكَ اليَمِين يقتي حُقَوفًا في ر لا بُ من مُرَاعَاتِهَاء وقد روي أن الي 8 كان من آخر ما أَوْصَى به أَنْ قَالَ: | واه فیا ملک أِْمُوهُمْ مما تَأكُلُونَ وَاكُسُوهُمْ مما تَلبَمُون لوهم ا شرق كا اع وَمَا كَرهتَمْ ى ا 1 كك يان وک ءا و اء اک . وَعَنه #8 "ل يحل الجن مكبر ولخت ى ولا حا وَل صي كز" ومن 88 كا: "ما را جل گا ريني يرف امو حى ت أ يضرت ؟ أجُلا دا اشعَرى َحَدْكُمْ مَمْلُوگا َو ن لته الل ل ر ونه ايض س يحرج ۰ فيه حر وَعنه 1 ضا قال ۹" () روي مُعرَقا في عِدة َحَادِيت» رَوَی پو من حَدِيثِ علي وَفِي الصحيحين من حَد ن ‎B3‏ مس نس وَلَهُمَا مِنْ حَدیث ابي دن وَإِسْنَادُهُ حَسن. () [الخب: المخادع الذي يسعى بين الناس بالفساد]. () رَو أَحمَدُ مَجْمُوعَاء وَالترّمذي ممرّقاء وان مَاجَة مُقتَصرًا على "سيئ لمَلَكَة لْمَلَكة" وَأَخرَجة الَرَمِذِيٌ ‎REPRE AE‏ () رَوَاُ اَي وَأ ا و مَاجَةً و وار ِي ب بلفظ: : "تى ظَتنت أن اب َم لا يسْتَحْدَ © كر لمال 5001 الل المصنوعةە ۲ ٢L‏ 1 اعمذا شون ااك ‎ch‏ 0 RARER BESRE ria slats tattle trots lotke ltd PY أ ی کے م کن متت لا تالص ‎OR ROPE‏ کو و ی سار ہو موا ےہ مین ی ق ل من کت قَالَ: "إِدًا كى أَحَدَكُمْ مَمْلُوكُهُ صَْعَةً طعامه خُر وَمُوْنتَه وريه لَه ول و کا , مَحَه أو لذ لَقَمَة ها في بدو وَليقل: کل هذه هذه" 0 َال والاار في هذا كيرت وَقد قا ل :"كل راع عَنْ عه" لکن حُمُلة حح حُقَوق الْمَمُلُوكِ: بشم بط ويدف هر وَل يكلم قوق طاق وَل يَسَحُدمَهُ بَعْدَ العشّاء ِن اسَقصى خدمَةُ بالَهار ولا يَنْظْرَ إ لبه ليه بِعَيْن الْكِبْر سس 6 س وس س س سے وَالازراي وَيَعْفوَ عَنْ لي وَيفَكُر عند عَصَبه عليه فوته وَحِنايتِهِ في هفوته هو على حى الي وَتقصبره في طايه مع أن فُدرَةَ او عليه قوق دري و 9 و الله له أَعَلَمُ مَسْالَةً: فی حى السيد د على عَبْدڍِو وَفِي الْحَدِيث عن الي چ يَالَ: "إن الْعَنْدَ # نصح سيه وَأحسس عبادة ريه قله اجره مر ونه ا ص و 2 ‎o‏ و و < و ض علي ول تلاك و يَدخلُونَ الج ورل تلاك يَدخلُونَ فاا ا ‎on 7 ۰ 4‏ 0س ص س سک ص ص ص 4 و يَدخلُونَ وَ عبد مَمْلُوكُ أَحسسَ عِبا عبادة رن ونصح م سگ > س ‎FE o‏ 2 $ 0 وَفقِر مقف دو یال" 5 يلون النَار اميد مسلط وَذو كَرُوَة متفق لھ يث أيي هريرة م فة قَالَ: "إِدَا وړ ەه ر و گە س ٤ ‎AE‏ س وم و سه مع ر ا و أكلتين؛ فإنه وَلى علاجه". () متي عليه من حَديثِ ان عم [وفي أغلب الروايات: : بلفظ: : "كلكم راع وکلكم مسؤول عن رعیته"']. 0 روي عَن بي مَمُود الَصَارِيٌ ْنَم انا صَارِب عُلاَمَا لي بِسَوْطٍ سَمِعْتٌ صوتا حلفي قول: يقول: اعَلُمْ ا أا ودا َجَعلُ ل غل ِن الع عى أتاني رول اله فما ريه السَوْط من بدي فَقالَ: "الم ا أا مَسعُود ِا الله در عَليكَ منك عَلى هذا العم" قلت َا رَسُول اش ِي بعك ل ضَرَ ت غُلاما ادا أو قَالَ: "مَمُلوکا دا" رواش ل واو اود اسائ وَأَحْمَد وان 4 س وَفِي كقَلْتُ: هو خر لِوجه الله. ۰ ا اك وك تل لحف الَو اْقيَمَ". () روا الربيع عن ابن عَمر وَمَفقٌ ِن حَدِيثِ ابن عَمَرَ. e م E د ا ‎ME‏ LR 15 r ۳ e ‏اعا اڈ‎ 4 telat stasis 2 otin! ARA ‏٢۲ 2 سواعسد‎ ۰ لا يط ( الل فير ‎n‏ ‏وَبالْجُمْلَةِ إن حي السَيّدٍ على عَبْدو: أن يَاصِحَهُ في ضَيعَيِہ لَه ما Zoo تت علب بحن جعت ولا هيه في جيب إلا إن َر معي اله فَلاً طاعَة ِلُق في مَعِْية ولا يُصَلّي تافل إلا بإِذنِب ولا يصو صو َطَوعًا إلا ذه لعلا به ۴ مه َلك عَنْ عَمَل مَوْلاهُ؛ لَه عَنٍ الْقِيام حى سید که ا سيه مت ستول عَنْ كما جًاء في الْحَدیث عَنْ رَسُول ائ ق ہہ 71 و 4 ەر . .ت 7 س 7 < ‎IR „oe‏ 3ے () روا التَرْمِذِي وَ قال سر حسن. وان خَرَيْمَة في صَحيجه؛ وَابن حبان من ابي هريرة. RRR RNA PENCERA ERR ‏ات اک‎ etl a 1 riage ‏ی عد الاس سلا‎ NERS EAE OE EE ‏1ف نو د امو امات‎ ٢ في حفوقي الجار قال على وجار زى ور اليه وجب اله تَعَالى ِلْجَارِ حَقا ب ِمُعتَضَى الْجوار ضلا عن الْحُقَوق التي استوجبها بالإشلام؛ لَه قال ا "ليران جا او که ع وا وَجَار ل عََاِه وجا و لَه كلاه حُقُوقَ؛ اما الْجَادُ ِي ٤ - حَقّ فَالْجَارُ الْمُشْرك قبت عقا به اجار وَأمًا الذي لَه ل عَقَانِفَالْجَار اَم َير ؤي الحم وأا الذي ل له كَلاكة سے دو و اجار م م دو الحم" وروی أنَهُ ل ل 2 "إن فلانة تَصوم ا وََقُومُ ال ونۇي جيراتهاء فَقالَ: : هي في فى انار" 6 رووا آنه شکا اليه رَجُل جار مر ا من يادي على اب امس "أل َل عض الْعَْمَاءِ ربمون دارا نايع چِهاتِ. وَعَن الي 8 قال : "أَنَدُوُ و ەس م حَق الْجَار؟ إن اسْتَعَان بك فاع ون س سفرك ون غ عدت © ن اربعين دارا ےا" ع ص () () [رواه البيهقي: شعب الإيمان» باب في إكرام الجار» ر٠ 6٦ ٥۹]. () رَو أَحْمَد والْحَاكُِ ساد حح مِنْ حَدِيبٍ آبي هريرة. () روا الطبرَاني عَنْ كَحْب بن مَالكٍ فالَ: "ّى التي رَجُل كََالَ : ا َسُول الل ي رلت في مَحلة بتي فلا ورن افده بي دى رُم لي جواراء فََ فِبعث رَسُو ل الو له أب بكر وَعَمَر وَعَليا س ربَعِینَ د 6 اگ ولا دحل مَنْ َون المَسحِدَ َيمَومُودَ عَلى ابه فَيَصِيِخُونَ: "ال ِن يَحَافُ جار بَوَائِقه" أیٰ: شرُور. ن ار teat ett slat atts sittin atta nti ‏سوال آلا‎ WY ESSE ۳ ‏م ن لہ لته 7 ۱ ےا‎ e ‏د 8 5 ۳ مر ہو لز‎ a س2“ کا کے ٣ عَلبه وَإِنْ عرص َف وَِنْ مَاتَ اعت وَإنْ أصَابه حير متا وَإِن ب صي ولا تَسْتَطِل عَنْه في البناء ف حجر فتَحجُب عنه الريہ إلا يِن وإذا يت فَاكِهَة امد ل وَإِن ذم عل أله يره ول مرخ بها وَلَدَكَ لَغيط لث ول وذو بكار قر إل ثرت كە نچا“ وال "ادد رُونَ ما الْجَارِ؟ وَالّذِي تفي بيده لا يم حي الْجَارِ إلا مَنْ له اله ٠( عنه وَل لم هلس حت الْجَارِ كف الأَدً ى عَنْهُ قط بل لبد مِنَ الرّفق وَإِسْدَاء الْحَيْر وَالْمَعُرُوف لبي اذ َال ِن الْجَارَ امير بعل بجاره لني يَوهَ العام يول :ارب سل هَذَاَِ مَنحَني مووق ابه دُوني. وَجُمُلَة حُقوق الْجَار ما تقد في مَعَ زد زيَادة: كو أن َد السام 9 يطل مَعَهُ الْكُلا لكلا وَلا يكير عَنْ حال الشُوَالء عَنْ ولا يَطَلعَ من طح إلى عَوْدَاِ ولياق في َف الج عَلى داري وَل في الْمَاء ن يابو وَل في طح الراب ولب ضبق طَريقَهُ إلى دار وَلا يَعَهُ النْظَرَ يما يحمل إلى يي ما يَنْكَضِفَ لَه من من ِا انه اة في جميع اوري وَلا يَنْفُلَ عَنْ مُلاحطة دارو عند عي وَل يسع َه گلا ويم رمي ليدم انر ّى ادي لوده في کلام وَيْرَشِدَهُ إلى ما يجهل م ِن اشر دينه وَدنيَاُُ ويم ره اروف وينه عن الْمُنْكرِ عَلى قَذرِ قن َم لبحب عَليه أن يِل مين داړه لجل ذلك واه أَعَلُم. () [رواه البيهقي: : شعب الإيمانء باب في إكرام الجانں ر١ 6٦ ۹0].. ()[سبق تخريجه؛ انظر: "الجيران ثلائة..."› الخدت السابق]. () [رواء الديلمي› ر٤ ۹۸8] aie intial itin tiara ‏٢۲‎ ۸ i AY e ‏س‎ ‏مَسالة: وَاخعلفُوا ي اوو َقِيل: أَرْبَعُونَ يبء وَقِيل: مقْدَارُ ما‎ ‏الْكَذُ ب و د عر يوت مِن کل جاب وَقيل: سبع وَقِيل: وجب‎ 1 رو ِا كان على مذ ما لم يَعْطَمْ وار طَرييٌ با ‎s۰‏ ُء و 3 ہہ ٺو فذ أو سوق خارح والله له أعلم. ‎RENEE RERUN GN‏ عسل الا سلا ‎rabi LAR Yd hira 4 ‎۲۹ ‏تالش واب على كل من ل پو لول اي 52 '' من کان ومن فو لويرم يا يم جَائِرته يوم وليه وَالضِيافة اة هيام وَمَا وواه َلك صَدف و بحل ل ك أن بن 7 ي عند نى يرجه "لا خير فِيمَنْ لا وَيقَالُ: ضيف لاد ضيف سير في طب يل ينو ف زي مَنْ يبي أن ب و ويف صَاحب حًا حاج ركه الل بل الْوصُولِ وَاَشْبَاهُهُمْ تحب تَجِبُ ضِيَافنهُمْ على الناس كاف ِا ذا لم ك تتم لا إن ووا ل د و ع لشي كعد عة عَنْ عَيرِهِ ِن النَاس» وَلا تَحِبُ الضيافة عل الا َتَحِبُ لَه ويرم ِن جميم الاس ِل مَنْ گان مايا في مغو ِن قاطِع طريق. أو عَبّد آبق مِنْ أو مُحَارب ِلْمُسْلِمِينَ أو انع ارا 7 ِي لَوجِهَاه ۲ صاب ف 1 جور عن عند وَمَا َيه مَؤلاي [يٹري: يقيم] والبخاري» باب حق ‏() [رواه الربيعء باب في الضيافة والجوار...» د ر0[ ‎ ‎ 6 SERE RSA RL ASAR REAR E IRR la lo Md dnt 7 ‏تا‎ a ‏و 5 عسل ا‎ ون ِت الصيف فلا َي عَلى الناس» وَلَو طَلَبَ عَسَاءَه أن بست فليس عل م شی ءء. و و حت ق الصيف أن يُحَجُل قرا وَيَْمَظ لَه أَوْقَاتَ الصلاي وَيَعْلفَ داب ویر شده إل الْمُسْعراح في الدار وَمَوْضع الايِسَال ويقَدمَ له له خير ما في ص ص د أن د ق س3 فعه معه 1 الْيّتِء وَل ا و صاب الي عَلى اليف أذ لا يَحَتَقَرَ مَهُ ليه ولا فشي سب وَل شرم كل أ رشي ول بول لائر ويش في الي ع أل ا ل َصَرةُ عن الالْيعَاتٍ بَعْدَ أن يَذْخلَ وَيسَلَمَ على مَنْ جار عليه أو جلس حذاءَة. وَتَمَا كرام الضيّف: طَلاَةٌ وَج وَطيبُ اْحَديب ند الخو وَالْحُرُوِج وَعَلى الْمَائِدَة؛ لن الانقبَاض على ۱ ِ لضف يورت وَينبغِي لصاحب ّت بحُت يي يما روي أ َد ي فَدِمُوا على التي 2كا تَا َحُدمُهُم نفس َعَالَ أَصحَابْهُ: تحر نَكفِيكَ با رَسُولَ الي فَمَالَ: َه ُكُرمُونَ فرذت أن 0 و الضَْفَ إلى باب الَا وَذَلِك من لسن لقَولٍ "إن من سَُّة الصيف أن َي إلى باپ الذار "٠ ي ليب ينوت ب ا ِن جری في حقو ماله : وَيَحِبُ حَق ابن اسيل عَلّى م مَنْ جار عَلَيهِ كما يجب حت الصيف وَهَذا ِا حرج ِن الأَميَالِ وَاْقع عَنْ أله وَمَالِه وََمْ جذ مَن ولا مَن يع لَه وَأما م مَنْ تَرَدَدَ في البلا تَرَددَ اهام في الصَحَارِي وَالْقَارٍ متفر جا من N () لم أف على سَنَدِي وَتَمَامْ اكرام طَلاقة اوج وَطِيبُ الْحَدِيبٍ عند الول وَالْحُرُوج وَعَلى الْمَائِدَةٍ. () روا ابن مَاجَة بَِفْظٍ: "إن من السنَة أن يحرج الرَجُل مَعَ ضيه إلى تاب الدَار". STV‘ م ‎AC a ۹ 90‏ 1 س جوجود رہ ب جه ‎stat tet tato dats kt sats tintin ie ‏.ل‎ e ‏ر گ الا‎ ‎ ‏رب اة في الب المي وس كا عاج فو قي ِد يهاه قلا حي ‏0ژ ‏لِهَؤْلاءِ في الضيَاكَةِ وَلا في أَمُوَالِ الْمَسَاجِدِ وَالأَوَقَاف واه ألم ‎ RS RENTER NARE N NRA RRR RR CRRA ERAS CORY ۷ ۹ سوام 4۔اہ ‎Gtr‏ عسد الاس ‎A1‏ سام قال الله تَعالى: ب ے4 قيل: هو الصَاحبُ في السفَر وَقيل: هي الرَوْجَه وَكِلاهُمَا قَذ أَوْجَبَ ا حص وَأَمَرَ بالِخحُسَانِ هما وَفي الْحَديب عن الي ا: :"امن حب يَضْحَتُ صَاحبًا ولو من التَهار إلا لا ويال عن صح شي عل آئي وبا عو وان وعنه بصا َالَ: ا اط انان قط أ إلا كان أَحَيَُمَا إلى ال و أرَقَهْمَا وال :"الت س كسان الْمُضْطِ وَالْمَرْهُ كبر بأخيف ولا خير فی م رى لَك ما یری لِه" وَقالَ "حير أصضحَابك مَنْ إا دَكَرْتَ ت أَعَاتَكَ وَِا ص وس ص 2 مص رومس ٤ س و تَسِيتَ دراد" » ویروی ان رَحُلا قال لِبراهيم بُن آدهم وهو يري ہت \ » © ا = o 4 ذِكُرُهَا. () [قال العراقي في تخريج أحاديث الإحياء: "ل قف له على صل" ر ۱۷۸۴ ٢٤ / ۲۸۳]. ِ () وَفِي هَذَا الحَديث ما ا رَو بحاي عَن أنس: "ما تَحَاب اتَْانِ فِي الل تَعَالَى إلا کان أَفْضَلَهُمَا أَسدَهْمَا حًا لضاحبه () وَفِي مَعبّى هَذَا الْحَدِيثٍ مَا ا ر بحري عَنْ انس: "ما تَحَاب اَْانِ في او تَعَالَى الا کان أفضلَهُما اشد َمُمَا حب يِصَاحِيه" . [رواه الهندي في كنز العمال؛ آداب الصحبة والمصاحب» ر۳٦ ۲47]. EERE NEU ‏ل‎ ‎: ۵ V۳ ي أَنْ أَرَافِقَك لَه | ِبرَاهِيمُ: عَلى أن ن أَمُلك شيا ‎e‏ م َ منك ا ل قالَ: صِذْفكَ. ص سال وَمَنْ عَفَدَ الصحْبة َع عرو في الْحَضر أو السَفَر قد َرَت كُل وَاجد نما الصحبةه وَلا يرم في امَف تى يُجَاوِرَ ي اياله قدا وَصَلا ِى المَوْضِع الذي سَاقَرا ليب فَإنْ أرَادا الرَجُوع فَلَِْدَ ضا الصحبة على دَلكَ وَفَالَ: من لا تَلَرَمُهُ إلا لِمَن في الاد وَالأكل؛ وَلا يَعْقدُ الصحية م ع لفل ا ولا مع قال الي أو تاع حي أو طاِنِ في الدين؛ أو عَبْدٍ ابق من مَوْلاهُ أو ا راو عَاصِيةِ لِرَوْحِهَاء وَمَن اضطَحَبَ مع أَحَدٍ تى تل ما اض پو مته فون قل اچ وس م عله ِن قوق اة َعَهُ شي وَالْمُشرك المي لا يُضْطَحَبُ مَعَهُ إلا يلجر ت عفد لشي على كَل واج مي الأشكاب قط اة مِنْ جويع ما يسو أ راد لَك بالكل ن راد أيهم بهم وَيأُل ل أل صاحبه َو ُوه ِن ارك َاَمُماء وَل ني ا ل ن يركب دُونَ صَاجيه إل إن ضط إلى ذلك وَلَيوَاسِهِ يتفه وَل يُاجي أَحَدًا دونه وَِدَا هوض َعَم وان مات قلود فوك وَليحْدَ مَظ ترکته لو رتیه ومن حُقوق الصّاحب في طَلَب ب الْعِلُم: أن يَنْصَحَهُ في 1 دینه وَدُنْيَافُ وبا عَلمَهُ مما جھل من الْعِلُم الأب واي بيه وَمَالِ وَيرَعَيَهُ في الاجْيَهَاي وَِنْ رای َل رجز يناه رمَا وبحب له ما يحت عسي وَيَكُرَهُ لَه ما يَكُرَه تمه في عَييهِ وَليرد عَنهُ الِْية ٤ ما يشينه واه Nett RRR RI tla RS i do Hrs ‏مل‎ ‎NF ا )ن سواعسد اسسا ۲۷ ‎bO We Ds‏ ا و س لا ر کو ر سور اام کی مذ ‏في حَق ياتى والْمَسَاكِينِ ‏وقد أَمَرَ اله تَعَالَى بالحُسَانِ ِهب وَأَوجَبَ َه فی الأَمُوَال حُمَوقَاء وماق لمال عل حي دى وَل رسكن 4 ية وَفَالَ: ‎tt‏ .ا 2 ‎se‏ سه 2 الي ف اموم َعم )َالِ رالسور )4" وَأَوْجَبَ في الْحُمُس نصيباء وَفال: عمسم ين كو الأيةء ثم دم مَنْ لا يحض عَلى ‎oo AF >‏ م س م ص م م س 2ے طَعَاِهم اميت الى َكِب أب () مَدللت الک يد 2 مص ‎s2 ZZ rr % 2o‏ ب س ° ‎of o‏ ر الہ ٤ عل طعا لكين الاي ثم احبر عَنْ أَهُل النَار ‎„rohe vee a, Lo 1‏ موس مص ‎2Ê‏ م ص م كرف مقر مالا لرك يت الِب ل( ور تك ملم )0( < َ2 ٥ 0 ‎Wd‏ ٥ 4 س 0 )4 6 وَقال النبي 2 "الهم أخيني مسکینا ونی مشکیناء وَاحُشُرْنِي ‎wt ae? ss‏ . ۴ 1 ِ 0س ‎e‏ س0 ‎o‏ 0 ے6 في رَسرَةِ الْمَسَاكِين "٠٠ وَفَالَ في ''مَن یما من ابویْن مُسْلِمَین حَتی () (۱۷۷). () الْمَعَارِج: () الأنْفَال: () الْمَاعُون: (٠-۳). () الْمُدَثُر: (٤٤ () [رواه الترمذي؛ باب جاء أن فقراء المهاجرين يدخلون الجنة قبل أغنيائهم ر ٢٥۲۳]. ‎ ‎ س 2 ‏اسسا‎ ntti tintin r یت حَتَى َد وَجَبتْ له الْجَنة اة" وَفا رل كان وار ضيه ٣ وَفَالَ: "م َب 5 س اليم تَرَحُما گان له رکا و8 ريده اه س حَسة"» وَأنْفَدٌ الْوَعيدً الشَدِيدَ في أَكلَة قال طن الب أكون امول الت كلل 4" الاية. مَسالة: ولواب عَلى الناس ام بِحُقوقي ليَامى في جميع مَصَالِحِهِمْ ون َم يكن لهم الأَولَاء ولاز تى ڪام نشين اقا ين رانک كن فَجَمَاعَةالمُسْلِينَ و من فة قوم بجَميع مَصَالِحِهمْ كما يفَو َا في سه وان ی اعد رن ل أ برت لن عون یذ ائداه النَاس. وََذ كَل الاخ رَِمَهُم الة: تلاك فما يَصْلع لَهُمْ: اليم وَالْعَائِب وَكَذَلِكَ الأَغْيَابُ وَاجبٌ عَلَى الناس مالم بالْحَلايِفِ راء وَعْمَلُوا يها كل ما لھم ئی ُقْدمُوا عَليهاء أو يَمُوتوا فتَصِيرَ رتهم وَفَد رخص اه تَعَالَى لِلاَوْصِيَاءِ في مُحَالَطَة يمى َمَالَ اله يَعَالَى: ولوك عَن ل سلح فم الايةء وَيْفق الْوَصِي على اليم وَيكسُوهُ على ماله وَيأَحْدُ ا ال جرا وَبُعْطِي من ماله جرهم وبرج منه را ولا ينعطي ن تال يا عير لكاي وني بن الوب وجي مام يم وياکل من مَال اليم بالْقَرْضِ إ إن احتَاجٍ ودا ايسر رَد كَمَا قال س ° 4% 02„ () روا خمد ن حَدبب مَاِك بن عَمرَ لظ رَواُ البحَارِي يزيادَة: "في وين أيه "المي انى رع ت" 0 رَواء خمد بلفظ: "من مسح عَلى رَس بتيم لم يَمْسحْهُ رلا يله گان ن لَهُ في كل شَعرَةٍ مَرّت عَليها يده حَسنَاتّ" () (١٠). )۰( البعَرّة: (٢۲۲). sitet dele tintin nde slats le rior dotlrn rtrd lots nln E ‏ىىى‎ 8 ‏و وتتاى: قلاخ پا بني وله أن َكب 5ه‎ ‏قت يي أل ل طتي ياغ في ايب َيف‎ o بن له كا ةشع م في ميم اكب نه ردا ا ل ماله علبي كما قال اله تَعَالى: 5 ددعتم نهم اموق دواعي يك برح 4 »ون َم يكن لِم مال وَلا َر على الاكتسساب َعَلَى الْمُسْلِمِينَ اقام به من أَمْوَالِهِمُ وَلا يرك وَكَذَلِكَ قير وَالْمِسكِينُ على هَذَا اْحَاِء ون مَلكوا جُوعًا وَُمْ يَقدِرُونَ على تَنْجِيَهمْ َد مَلَكُوا ذلك واه أَْلَمُ وَأَحكُمُ. () () الأاء: (). r stators ‏ا‎ SLR ttt ltl A NR ‏سك سسالا‎ ٍ 0 ٍ V۷ . 8 م ن قال الله تعالى: و إتماالمۇمنون لخو 4٠ فأَوْجَبَ اله اى قى كوه حُقَوقَا في النَفْس وَالْمَال اَل ولان ريك ءَ نه القَِامُ بها حقو ۋ 2ے ‎“uo‏ و کر“ 2 و س % 2 م فر أي كير كال رب هق اى سے 4 0 و غا عل لر رالقوي ه٠ لابه وَل الي 8: "ُو كالب يَش بعش بعصا" وَقَالَ: "مئل الْمُوْمِنينَ في ورا الْجَسَدٍ ذا اشتكى عُضو مله تَدَاعى سَائِرهُ بالْحمى "٠٠ و ا ن كيدن تعس إِحُدَاهُمَا إل رى ر وَقَالَ :"لا تَحَسَسُوا وَل َفَاطَعُوا وَل دوا وَكونوا عبد ال خو وا 6 5 ‏م‎ ‎HE ‎GN ‏ا‎ ی () الْحُجُرَات: (١٠). () الْمَائِدَة: (۷). )٦( 7 ِي لظ لبا ." 2 سفق عليه. e ‏ك‎ () متمق عَلبهِ عَنْ نس وَلهُ رابات مُحَْلفة. وَتَمَامه: "ولا يحل لرَجُل أن أَحاهُ قوق گل و ela ns 0 RENN NERE NNER ERROR RRC RRR YTV ‏م‎ ري ليبن بي لأب أل تاو ية م للاخر ما بحب سه ويره له ما يكره لِه ا ان د أَحَدًا ِن الْمُسْلِمِينَ بِقَوْلِ وَلا ِل ِقَوْلِ اللي مَنْ ضار مُسلما"”» وَفَالَ: ْم نسم الس ين لِسَانِه ود قَالُوا: فمن الْمُوْمِن؟ من امن جاره بو ق » وي روَايَة أَخُرَى: 1 مَنْ أمنه النَاس عَلَّى مِم كالُوا: فَمَنِ الْمُهَاحِرُ؟ قالَ: مَنْ السو قال رَجُل: "كما الإسلام يا رَ ُو او؟ قَالَ اق له ويسم الْمُسْلِمُونَ من لسانك ويد" 1 كف الأدّى يَقْضِي ما َر من الح في النصيحَة وَإسداء الْحَي فمن بف الأَدَى وَالسُكوت عن الْخوَانِ فليَصحَبُ أل الْقبُور َا شرع ١ أَحَوةَ الإشلام لبيد بعْصْهُمْ ينبني الخ عل » وَلَحَلْص من ادى الْبعْض. منها: أن يرد عَلّى ١ ا غيب هل الاق من ورا ظَهرى لفَْله 8: ‎Î‏ 2 الْمُسْا يَظْلمُهُ ولا يغشه ص ولا يَخذ ص ‎(Oa‏ » فمن | ا الان () وفي مناه شا شا بي وَمَنْ شاق شاق اله عليه ". روا الَرْمِذِي عن أبي صِرْمَة زِنيي. )١( [رواه البخاري» باب المسلم من سلم المسلمون من لسانه وید ر١٠ بلفظ: '"... من سلم المسلمون"]. ر وره 77 7 1ے ے2 و () رَوَاة بحري ِن حَدِيثٍ أبي شُرَبُح الْعَدوي بِلَفْظ أن التي َه "واه لا يُوْمِنُ واه لا و د ل و اک ر رو و ںو وو سو کو و با من واف لأ بؤمر". قبل من يسول اف قال "الذي لأر جار بوايقه"؛ أَي: شُرُوده و وغشه. () وفِي مَعناه ما روَا بحري واو اود والنسائي عَنْ عبد او بن عمر: "الْمُسْلِمُ مَن الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانه ودي وَالْمُهَاحرُ مَنْ مَجْر ما تى اله عه نو ې حَدِيث عَمَرَبِنِ عَبَسة. () رَوَاهالْبُحَارِيُ م من حَدِيثِ ابي هريره وَفيه: بَدَل "يعس ۴ ‏کپ‎ atl ‏فسواعسد لاساد‎ ENE attest e Rte 07 ِ ‏۹٢۷‎ ‎e‏ ےن 4ح ا خاو حو هه ت حش حح“ سوا سل الاس ‏و ۰ ٥ ‎o‏ ۶ 0 . 19 6 2 ِلمُسلم: إِممَالة مريت عضي وَذلك يمثابة زيي لوو وَاخيىس باخ يراك ‎i‏ 7 ے2 سے ەر ړژ ر وَالكِلاب تَفتَرسك وهر ساک* لا تحر كه السْفَفَةُ وَالِسْلام عَن الدب والدفع عَنْكَ. ‏ل ‏وَمنْها: أن لا يَقَبل فى ما يسمَعهُ ن اهل | َة ولد في وَل نن ع بتع بن بن لق او تی فن ج فی م بوا 4 اكيت وَقالَ 8 "5 كر عِباد الو بالَمِيمَة الْمُفرَفُونَ ن َير وَفَالَ: "لا أ اث" الْحَلِيل بر أَحْمَد: ‎E‏ ‏إل َل نگ 4 ‏وَمِنهًا: ان لا يزيد في هُجْرَانِ مَن يعرف بالإشلام مَهْمَا عضب عليه عَلّى ‎\ ‏نلاه بام لله چ "ل يحل ِمُسلِم أن يَهُجْرَ ر احا قَوْقَ كلك يام يليان وهم 8 روه 8 ‏عرض هذا وَيعْرضُ هَذاء وَحَيرْهُمَا يتات مِنها: أن لا يحل عَلى أَحَدٍ مِنْهُمْ إلا بالاسْدَانِ قول الله تَعَالى: لا ‏س ‏ا ی 2 ع رت وه حي س س 1 ‎KÊ‏ ۱ ا ال اة ‏() الْحُجُرَات: ‏© م عبت آي خر 5 عن وشوا 88 "بكم إلى اله أحَاينكُم أخلاقا أكُنَاقَا لين مون وَيوْلَفُوت وَإِنَ َْعَضَكُمْ إلى الله الى الْمَشاوُو ن بالنَيمَة قون بَْنَ الاخرَانِ الأحية راء روا من حَدیث أَسْمَاءَ بن ريد بسند ‏() [القتات: النمام رواه البخاري» باب ما يكره من النميمةء ر٩ ° ‏9 [رواه الربيع » باب جامع الآدابء ر1۹۷]. ‏النُور: ۷ ‎ ‎ E RRNA NENN ARRON N RRR TREN EREN RNA ANA O A ‏واعسد السب‎ Y۸ ‏ق واعد‎ ‎Mr a atc Sr RI Robt‏ ن ج عاب ‎Ka‏ 6 م ‎ ‎EL SEA‏ ع ت ‎ca SSE ‏و ‎oe‏ أ ® ي 7 ‎mm‏ س € ل #: "الاسْْدان تلات قالأولى والكانِية ‏.و2 )۱( أو . ‎۴ ‎\ ‏4 و ‏وَمِنْها: أن دا كل شيم للام قبل اكلام وَيْصَافِحَهُ عند السلا وَقَالَ "من بدا بالْكَلام قبل السلا قلا تبه حَتّى يبدا ا يالام "© وَقَالَ ‏س3 ‏دلت عليه د ولم َسََْذْنْ 2 "ازجع كَقل السَلاَمُ عَليكمْ واذْشل "٠٠ وَل :"َه الْمُوْمِن حا الْمُصَافحَة". ‏2 رو سے ‏ول باس تفيل َد اَم في اين ترك په كما َل أو عييدََ بن اجاج لِعُمَرَ رَحمَهْما اله صافَحه وَل يَدَ يده. وَيقَال: مُصافحَة حه الَو وَالأَجْداد العاف وف ا رووس وَمُصَافَحَةُ الخ حه الْمُعَاَقَهُ وتَقبيل جَواِب العْْق» وَمُصَافحَةُ ‏ا لدت ايل بذك وك لل لوي ود ي لأر ك في 7 وأا قلا ياه رُمَاء وَمُْصَافَحَةُ الت وال غيل في الْعَيْنٍ ع عل قَالَ: بل الول رَحُمَك وَفبَُ الْمَرأةٍ صَهَوٌ وَفبلَةُ الْوَالدَين عِبا عاد ‏و رو و و ‏ل ااه ريرب تفيل امام عَبادة. ‏ومنها: تو ب ر في وَرَحمَة لص » وَقَال ل النبي "اليس م 0 س ویر ‎„oe‏ 0 2 متا من لم يقر حم وَفَالَ: "من إِجْلال اله إِجْلا ِي س و ‎o‏ © ‏لي التو ر تزه ا ام ‏[رواه مسلم؛ باب الاستئذان› ر۳٥ 0۷] بلفظ: "الاسْتَْذَانَ يلات د () [رواه الهندي في كنز العمال› الأحكام والآداب ر۰ () [رواه بو داود باب كيف الاستغذان؛ ر۱۷۸٥]. ‏() [رواه الترمذي» باب ما جاء في المصافحةء ر بلفظ: "تَمَامُ تَحبَايِكُمْ بَيَكُمُ الْمُصَافَحَة". [رواه الربيع» باب في الربا والانفساخ والخش؛» ر ‏() روا ابو دَاودَ سناد حَسَنٍ من حَدِيثٍ أبي مُوسی الشْعَري. ‎E ‎ ‎ ‎slot slat lat lot stat atts‏ سوا عسل ال و ‎Ra‏ ق ‏لعٍ وُو في الوشلام وَالامَام عاد" ٤ و قير ا ‎ r BRE Nina ‏ےا طا‎ مَجَالِسَهُمْ قن ذا رل اكاز له قَليِه فما ُو كرام كو ها حو ون بسع له له ينظ يز اؤ انل ى فيه" وَإِذَاأَرَادَ الان أن قوم ِن الْمَجْلِس الك الله وَيحَمْد ِحَمْيك لا له إلا أت ت وأتَوبُ يك الله افر لي ي نوبي تب عَلي". فَمَنْ الها دا ام من هي كفارَ لوَا كان ينه في الْمَجيِسِ رُوي عَنِ الي ا وَقَال بض مَنْ أَرَادَ أَنْ يكُتَالَ بالْمِكَيالِ الأوقى فيفل كُلمَا قا م ين الْمَجْلِس: ِ اك رب اة عدوت وَس عَلى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ لله رب ا () [رواه البخاري في الأدب المفرد بمعناه» باب خير المجالس أوسعهاء ر١۱۳ 1]. () رَواءُ لري مِنْ حَديب أيي هريره : حَسَن صَحِبح بزيادة "إلا غر لَك ما کان فِي مَجْلسك ذَلِك' ' وَبدُونِ قَوْلِهِ خر الْحَدِيثٍ "الهم اغْفِر لي عَلَي". 2 sett ott dt dtt PERE 1 0 سن #7 ويقال إن الله تعَالى إ ِا حب عَبْدًا بدا ْمَل في الاوقاتِ الفاضلة ب وال الأعَمَالِ» وَإِذا مته ْمل فيه ب بسي الأَعْمَالء لِيَكُونَ أوَجَمَ في ‎EF‏ ‏فيه يجزما برك اوقت وهاه حزمت وَحُقوفٌ الأيام كُلَها: أن لا بعْصَى اله تَعَالّى فِيهَا ِن تَركٍ حَقء وَلاً ايكاب محرم. سے 0 7 1 س يقال من حُقوقٍ الْجُمُعةٍ: أن بيت الْمَرهُ للها على الصيَام؛ لاه قِيل: مَنْ س ص وو وہ صَامَُ نكما صَامَ حَمْيسِنَ الف سيه وَيفالُ: مَنْ صَام ارين جُمُعَة مَوالَاتِ ° شو ‎r‏ سے سے < ‎e‏ س رت ولوا كيك إل انيم ريعب ين القراءة في لو جُمُعَة وت ر هر ر 8 أ رَويا في ذَلِكَ ' ن مَنْ قرا به اة مها أطي نورا من عفرا مكف وَعُْرَ ا ته إلى الْجُمعة الأخرى اة يام وَصَلَى عله عون لف َلك حتی يُصْبحٍَ وَعُوفي م وَالْجُدَام وَذَاتٍ الْجُنب فنَةٍ 9 () تَا تة أَحَادِيتَ لا حَدِيتٌ وَاحدٌ: الأول عَنْ أبي عبد الْحُذري 9 أن الي ل تال: "من قرا سُورَة الْكَهْفِ يله الْجُمْعَةٍ و و أضاء له ِن النور ماي وَين الي الْعَيي". رَوَاهُ الدارميٰ وُو ARREARS RAR Rd td det rato ttre treo! AR هات م مع کد ا ی لای ے واا الان ن م وجا املاق ل ت ا لا ‎Mh aR KDN‏ س وال إِنً الي ا "كان يقرأ في صلا الْمَغْرِبٍ لي الْجُمُعَةٍ ِل با يها ْكَافدُودً وق هو ر اله أَحَل وَفِي اء يمُورَة الْجمَُةِ و سُورَة الْمَُافِقُون" ‘6 وتال "َير يوم طعت عليه الشْمس يوم الْجُمُعَقِ فيه آَم أل الْجَنَكه ويه أْبطً إلى الأْض» وَفبه تقوم السّاعَة"”. وَمِنْ حُقوق لاال في الكو يه وَفْتَ الضحَى» الاخوَانِ ِي الله و وَالأَرْحَام وَالصدقَةٌ 4 فيه؛ لها تَضَاعَفُ فه ہ على غير من الام ويف الْجَسَدِ فيه َء التمبٍ ِن الْعَسْرِ الْخِصَالِ الي هي مِنْ فِطرَةٍ النسَاتِ وهي: علق ئر الرس رجاه وف وَقَص الشارب» وََقَلِيهُ الأَظْمَار الان رَالاخيَان ا وَالسُوَاك. 7 في تَقَلِيم الَظْمَارِ وَ لعٍ ويف الإبط أَنْ نظف بلقا في و ٤ ُ‫ ‎ENO‏ کان يمر أَصْحَابَهُ بذَلِكَ ولم َه أمَر أَحَدًا الصّلاة بذَلكَ. ‎ad‏ سے ‏ص ‏4 ‎\ ‏س $ ‎eo‏ 9 و ٩ ِ 2 2 ,د ‏يقال ين حع الْجُمعة: دخو المَاي وَحُصُورُ الْمَجْلِسِ وَقَرَاءَة فل هو الل ‏۶إ ‎7o‏ 7 رە سے ‏احد فِيمًا بين الظهر والعص مائه م وقد يفال انا مائة مر مق کہ ين الْفَجْر ‏الثاني: "من قرأ سُورَةالكَهْف في يوم الْجُمعةِ أَصاء لَه ِن التور ما ين النَساِي والبيهقي مَوفُوفا. ‏الثالثُ: م من قرا سُورَة الْكَهفِ ذ في يوم ا ْجُمُعَةِ سطع لَه نور من تحت فَدَمَيهِ إلى عَتانِ السمَاء يله برع ايق وران . واه و بكر بن مَرْدَوَيْهِ في سيره بإِسْنَاد لا باس ي عن ابن عَمَرَ. ‏() روا أحْمَد عن بي هُريرة بِلمْظِ: "حير يوم طلَعَتْ فيه يَوْم الْجُمُعَةِ: فيه لق ادم وَفِيه بط ِن الج ويه تيب علبي ويه فيض وفيه فوم ساق وما على وَج الأرْض من دائ إلا وهي يوم الْجُمُعَةِ حه حتى تلع السْمْس د مِنَ السَاعَةٍ إلا ابن وفيه سَاعَة ل يُصَادِفهَا في الصَلاه يسال اة شيا إلا أَعْطَاهُ اله ‎ ‎ : r RR AR Ra ‏أعسد الإ مسلا‎ tn ‏و‎ RISERS ARERR MÎ 4 ۹ r VSP EREN ‏ڪل چ‎ و وع الشَّمْسٍ وَيقَال: من رها تا ياك كق ر ا هة ا الْمَلاَيِكَهَ وَاَه أَعَلَمُ. مسال : في حت وَفي الْحَدِيبٍ عَنْ رَسُولٍ الله 88 فالَ: من ادى الْمُسْلِمِينَ في طَرُفتهمْ وَفالَ : "باك افعو عَلَی س 0 س س لِه فن کان ولا بُ د الطريق حَقَهُ حَفَدُ كَالُوا: وما الطريقى؟ قَالَ: عض الْبصر وف الأدَىء ورد اللاي وَأَمْر بِمَعْرُوفِ ونه عن منکر وکر اه تَعَالَى ٩٩۷ ۱ و ل ص وَمنْ حُفُوقٍ الطريق كما سبي في الْحَدِيث: عض الْبَصر الصالَ وَهِذَاية الأعْمَىء ولي عن المنْكِه وَنَصْرة لوم الْمَلَهُوف وون الصيف وَإِعطاءُ السَائِل. وَأ ل تَحْدتَ فيه مَضرة مِن إِهراقي ما ووضع راب َو حِجَارَة أو كوك أو تضق باليَانِ َر رط الدَوَاب فيه بحَيْث يَضِيقٌ عَلى الْمَادَ أو ما اسه دَلِكَ؛ لن الطريق م مُشْعَرَكةَ اماف ينَ س م ر الناس واه ‎o‏ مس مص ص من الها س ع مَسْالَةَ: في حت قال الله تَعَالى: ول و يالف و ال ما ‎O‏ 1 وَفِي الْحَدِيثِ عَن الي 5 "أنه تهى أن 2 و الدَوَابٌ كراسي "22 بد مني ايام عَلَيْهَاء وَفِي الْحَدِيب "أن امرَ ٤ عَذَبَتُ في هر 2E ns () روا الرَبيع ‎FY‏ : "طَريقِهمْ "مَلْمُون مَن أتى بَهيمَة' '. احرج الطبراني عَنْ حُذية أن اي یل 2 م ادى اللي في طَريقهم وجيت عله د لَعَنتَهُم". () [رواه البخاري» باب أفنية الدور والجلوس فيها. ‎[YW‏ () الرَخرّف: :)۲( © ووا خمد ين عدبت مهل ن عاذ يس ضيفب وَوواُ الحَاكم وصح من رواو شقان يس عَن أيه الْحَديث : : "كبوا ذو ولا َخْدُومَا كرَايِي لاَحَادِييْكم في فوب مَرْكُوبة حير من رَاكيهاء كرا ليله نه" وفِي مَعْناهُ قول ف : ‎e e ٍ 8 ER 1a‏ 2 ىلت ‎p۳ - u‏ ل اق ما سے لط ا 1 ‎Yetta satan tlt la in RRR IR tr Ade ie te ‏سام‎ AIR rl: atl ‏1 4 کا تاکل م ش آنا ‏وَمِنْ حي الدًابة عَلّى صَاحبِهًا: أن يَرفقَ بها وَيحِسَ عَلْفهَا وَسَفَيَهَا وَيَعْرضَهَا عَلى الْمَاءِ إِدا م عَلَ وَل يُحَمُلَهَا ما لا تطيق وَيُلينَ دات رَخلها من بَرْدَعَةٍ أو حَوية أو إِكَافِ وم وما أَشْبَهَ َلك وَلا يَضربَ وَجْهَهَا؛ "قيل: من اى البهِيمَة صرب او حَمل ما ل طبن طْويِبَ بذك في نه قیل: "في کل گید رطب اجر ٤ وقد روي نأب ادر داءِ كال بير لَه عِندَ الْمَوْتِ: يها لبر لا تَحَاصِمُني عند رَبك تَا ي لَمْ فَوْقَ طَاقيِك واه أَعْلَمْ. ‎E ‏"اكم أن ا ور واكم ماي فَنمَا سَحُرَمَا اله لَكُمْ لِلِعَكُمْ إلى بَلدِ لم تَكُوتوا اليه إلا ۱ نفس" ‏() كاري وَل عن أي ذظ "حلت اہ أك الَا ر في هر رَبَطنْهَا فَلَمْ تَطِْمْهَا وَلمْ دَعها اكل مِنْ عاش حى مَاتَتْ". [الإكاف: البرذعة] ‎ ‎ tala tali ‏کہ‎ ‏ساعد ا غ‎ ۱ ۱ wr 4o نے هت اباب الاي في لمال قال الله تَعَالَى: طا لمو اناس ويبغون فى الارض بەر الح اہن لَه له عَدَاب ى فَأَجْمَل الم في الأَنوَ وال ا - وَفالَ الي ظَلْمَات َو القِيَامَة" قال اله تَعَالَى: وقد امن ‎A‏ ملظل . لک في الْمَظَالِم يَنْحَصِرُ في أَربَعَةٍ فصول صل ل في مَطَالِم مُوالء والثاني: : ئي مَظالِم الَبْدَانِ والثالٹث: : ي مَظَالِم اروج والرابع: في ا () أ ر خم عن ابره وَلَفْظ الْحَديث: "اَقُوا الظَمَ إن الل يوم الِْيَامَِ وَاَمُوا e الشح فَإِنه لَك مَن كَانَ فلَكُمْ". ()طه: (١١۱). أ اا ص :زت 42 3 شا تش ARERR IRR BIRER IR telat ARRAN 2 ‏سوا سد الس‎ TAY مه ته دہ همرت اور اى هد ا فک ان في الَمُوَالِ ص ما مَظَالِمُ الأَمُوَالِ فهي عَلى أَربَعةٍ أفْسَام ا الْقَسهُ يما يلرم النْسَانَ من وجوه عضب فِي مَالِ غير ب تفه وَبِمَالِه او بواسطة َالِ بأمُرهِ 49 serin ‏قسواعسا السلا‎ sat ints tshta َهَذَايَلرَمُهُ فيه الْعُرُمُ وَالنَكُانُ في ١ لاء مَعَ الثم وَالْعَدَابٍ في الخْرَة ر لسم الثاني ما يَلَرَمُهُ مِنْ قبل الْحَطا وَالنْسِيَانِ فَهَذَا يَلْرَمُهُ فيه الْعَرْمُ دُون الإئم. ہہ () وَفِي نُسْحَةٍ َة "و ر" دل "الْعَذَاب n 7 3 واعسد ا ا ي OD RASRA Add A ۹A ا ت ا ان ‎Lv BES hS ERE BPA arr‏ اع ‎Aaa: “MCI,‏ مق لن ممت و ا وهو على وَجهین لل لاي ثي اتيد ااب ية َه الْعَبِيدٍ َر مره في رفَابِهم؛ ولا ِم على المي إلا تَسْلِيمَ الْقِيمَةِ ف في العَبِيدِ فَقَط وََذَا في اَن وائ اللات لوي اة ن عرد رمه جَمِيمٌ مَا ربو على تشيو أو قات عل لةه وَالْمُسَرَح من عبيده يلَرَمُه قِيمَتهُ من عير أن يحرج من ملك وَأَمًا الْمَحجُور ء عله من عه فع مولأ قي إا ر دة بلكه وض مَا َع إِحُياءِ صاحب الْحَق د ی و ‎„n‏ ^ ع وَأَمًا الْهَائمُ َه إن صَيَعَ لَرمَهُ الضَّمَان فلبلا كَانَ أو كيرا وَقِيل: مِعْدَارُ تون ت ا تان لذ وها پم وت و اا قنك وَلَمْ o^ o ‏س‎ يمدر وَالْوَجه الأخر: ما جاء من قبل ماله د مما ليس له روح كَالْجِدَار الْمُعوج الْمَائلَة ة وََحُوهِمَاء ِد ركه بعد الُم ليه لَرَمَهُ الضمَانْ وَإِنْ لم يَقَدُمْ $ س 7 س ِهِ في صَرفه َل َا َه في الْحُكم لوده يما بيه وَين الث ِن عَلِم به. () الْعَبْدُ الْمَأدُونُ لَهُ: له هُوَ الذي سو له سيد في كل مَا دحل في اجار كالْمُعَاوَضَة فَهُو عَلى ذلك كالوَكيل الْمُعَوْضِ ِي هو الذي اَن لَه مله بالخْدمَة ة َه أو أن يَكتَيىبَ لا مُعَامَلة الناس. كو مم َأ کم مولا باج سوا كَالَ له لا جر ام 2 لم يقل لَه دَلِكَ؛ لان مَحُجُور ب فم الشَرْع مالم يدن له etat sertir otal: ‏واس‎ ALARA RRR SiR 0 ۹ _ ‏اسسا‎ ۲۹۹ . ‏مت‎ 8 5 < ea SEC a YE لقَسُْمُ الرَابع يما يَلرَمُُ فِيمَا َيه وبين اله دُون الْحَكُم وهو مَا عَسفَهُ َيِه أو مئل بلسَانِي أو كيفه و كيه بقلي ِن الأمو وال وَالفْس ِب فَاخْتلِفَ في ذلك وَقِيل: ل صمادَ عن صب إلا يما ُود رن مء وَيل: سبع وَقيل: كلاق إن صَلَى على الي #8 فلا فلا علي ومَذا َر لا تدرك الضمَانِ فيه إلا أنه روي في الْحبَر: عي ل ل َال بالرَجُل حى تُوردهُ لقب وَبالْجَمَل حى تُوردهُ افدر" واه أَعُلَمْ. فيم التي يَلَرَمْ بها ات في امتا على رجو وجه الأول: ما يَْرَمُه ِن حُقُوقي اله الى التي يعلق ها ليره لِك كَالرّكاق وَالْكَُارَات م اهار وَالْمُعَلظَاتِء وَكَمَارَاتِ الأَيْمَان وَالنَدُور الْوَاجِبَاتِ وض فقَاتٍ الأزْواج وَالَْيدِ وَجَمِيع مَنْ وَجَبَت علي فته من الباء وَالأَوْلياي وما مسد على يده من أَمُوَال العَاب وَالْيعَامَى إِدَا اراي ن الْجُوع وَالْعَطَشِ وباب اهَل وماع و ن يل انا وَابات َم وف ها وما ري على يه ين أو ا وَالْمَسَاجِدِ وَالأَوقافٍ على الْمَسَاكِين اقرا وَما دحل يد ين | مُوَال راض ولط وَالأَمَانَاتِ وَأَشْبَاه ذلك فَهَدَا كُلهُ اعات فراص لا يواد بها في ظاهِر الأححكام ما حلا الْوَصَايِ وَالْقَرَاض وَالاَمَانَاتِ فاه واد بها إِنْ نَت شىء من ذلك عليه وَمَا سواها يِلرمهُ صل ذلك فِيمَا ية وي اش إلى ِي حي عق كان تات وق بو ك وين او ھلک ئی ات َو مشو بها في الأخرة () الْمُرَادُ اللإصَابة وَفِي بض النسخ ' قاي اة والشين () 1ل أجد من خرجه» ورواه البخاري» باب العين حق؛ ر۸' ٠ بلفظ: "العين حق ص )۲( الصَوَابُ ف 9 يقال انْفسدَ. واد ال ‎eso RRS Vain Sle E‏ 1 1 ¥ ر را لصوو الوَجْهُ الثاني: ما يلرم في الْحُكُم الظاهِرِ ِشُهُود الزور وَحُكُومَة و البَاطِل وَما نو به نويه من قبل الَْفَارَات وَالدلألآت وما يجري على العَوَاقِل م من الْعَرَامَات الات ذلك قن عد بهذا ُو وَِنْ عُوفي سَلِمَ في الدنَيا والأخرة. وجه الثالث: ما يَدخل يَدَ ن قبل الْمُعَاملة الْمَحْظُورَةِ في مل بيع لرا وَالعَرر وَالْعَلطي وَعَيْرهَا ِن عَنها في الشرع هذا كله رمه فيو اَن عى كل عاي ولا ن الْمُحَالَةُ في اليا وَالانِساج وَالْعَلَط قال الله تعالى: وون تبت فلكم رموش امو يكم 4 لوَجْهُ الرَاِع: ما يد رمي هان لع ول مدل أَجْرَة الْمكْيَال وَالْمِيرَانِ ِن لم يَعْمَل بِهمَا و وأجرَة جر الْفَخُولِ وَالْمُعَيّاتِ وَالْبَاكيَات الاعات وََصْنَافِ المَلاِي ق من الدَفُوف والْمَرَامِرٍ وَالْقَمَار الْكَاهِن› 9 وََثْمَانِ الكلاب عي الْمُعَلْمَه وَالْقَرَدَق واْحُمُورِ وَالْحَتَارِيِ والّم وَأَجْرَة الاي وَأَجْرَة صُوَر ذَلك. ۳ ‏مس ل ب ن‎ aie e )١( [الْحَعَارَاتٍ: "صم الْحّاء وَفنْحِهَا وَكسرها وَتَْفِيفٍ اء جَمْمْ حارو .. وهي ما عل مير الماع من الم ملا وَالحََارةُ اليب ضا الجا وَالْمَنْه" (شرح النيلء ‎[CA‏ ‏() البقَرَة : (۷). قال العام نُورُ الدينٍ السالِمي به في كَِابهِ "الْعقَدٌ لين" مَا ما نَصهُ: "الْمُحَالةُ في ا ِا تاا؟ فلن الح يَصِير لِمَنْ ا ل اباي ِن اء أَحدَ وَاِنْ شَاءَ ل ينه صاحبة رفقا به إِذا رای منه إخلاصاء ودل على ذلك قو له تَعَالَى: رن گا دُوعرَو َر ال مروا سا | نكنم تمو )4 (البقرة: ۲۸۰ (. ِن في الها الم بالنظار له وان أَعيس وَفِي آخرما حٹ على َه بدي يها ما بُشبُ جوا المُحَالَةِِنَ وَمَنْ من علق قله َعَاَى: ن شر لسم روش أَتوِڪكُمْ لا ُو وَل لمو (البقرة: ۹ فَلْنَا: رووس َالِ ِن م يَصدَقُوا يها عَلِمْ. ِن تَصَدَقُوا بها فهو خير لَهُم إِن كنم تَعْلَمُون واه اه. [انظر: جوابات الامام السالميء المقاصّة في الحقوق والمحالّة في الرباء مص حه E dtt ‏أعسا الست‎ lat Rt labial! N ‏سسا م‎ r O a ESSE CF SR 9 E ‏ی ا ا هوات‎ الوه الْحَامِس: ما يدل يَدَهُ عَلى الْمُدَارَاةِ من أَصْحَايِِ مئل الجَرَق ولغ َو الشفاعَة ومصانعة َة اللشعرَاء َل جو فين َل كى اي ب علق عَمَلهَا باللْسَانِ مل رشو في الْحُكمٍ وَالاجار رة على أَدَاء الشَهَادَة او غلم ال » أو س الجَارَ ة على الع بالا مامة مه6 3ء اموا فِي الأدَاِ أا اتل عَمَلهَا من 0 7 ع الَْرَايْضِ بالْبَدَنِ فلا اس أذ الأَجْرَة فيه وَذَلك كَالْحَ ء عَن الْعَيْ واماد و وَحَفْر الْقَيُورِ وَأ جر الْفَوَابِل وَأشْبَِ ذلك في أَجْرَة د سم الْمَوَارِيتٍ وَكَاتِب الْحُرُوز وَالرَاقِي وَأشْبَاهِ ذلك . '"كُلمَة مُجْملةٌ حول اخ الأَجْرَة عَلّى ی" )( جم عُلَمَاءُ الإشلام على أن َل الأَجْرَة على الطاعَة حرا قول ك "افرأوا ارد وَل كوا يه' روه د 1169۸ لأر وُو افو 888 ماي لاص اة "تخد ودنا لحد على اجر " روا أَصْحَابُ اسن والْحَاكِمْ وَصَحُحَه حه صَحُحَُ. تى من مَذِ القَاعِدَةِ العامة جُرْيات مِنْها نوها مَصْلَحَهُ الإشلام ورتب على مها صاع اقآ الكريم والشرع الشرِيفِ براض كَعلِيم َنِه ََعْلِيم لوم الشَرْعَةٍ من حدیث وفقو وَالْقَضَاي وَالشْهَادَقَ وَالمَامَق والرقياء في الْحَ؟ وَعَلَى الأحصّ الإمَام أحْمَد ويو على أن لا ياء من الْقَاعِدَةِ العامة دَلِكَ بن اة تع لأ ري لاء ورم أ لأر عله أ وُو رى عله ن زق مِنْ بيت الْمَالِ أو وَففٍ عَلى عَمَل يَعَدّى عة له إِعَاَة على الطاعَةء ولا يحرج ذلك عَنْ كوه فر وَل فدح في الإ حلاص بل يُوْجَرُ قوق يك ِا ما نصح ولا ما احق العام القَايِلٍ. أا الْمَالِكِيهُ وَالسافِعة وائ حَزم قد أَجَارُوا الْجَارَة عَلى ارآ وَعَلى تَعْلِيم ِْم وَجُمُلَه وَعَلى و وشخ الْمَصَاحِفِ وَكنّب الْعِلُم؛ لاهم ت فِي الي عَنْ لِك 22 نص بَل قد جَاءَتٍ الاه كما وَرَدَ أن َا م ن أَضْحَاب رَسُولِ او ته مروا ماءِ فيو دیع أو سَليم و عَرَصَ لهم رَجُل من اهل الْمَاءِ فقَالَ: َل فيكُمْ من رَاقي؟ فن في الْماءِ رَجُلاً لديا أو و سے سَلِيمًاء فَانْطلَیَ مِنْهُمْ نهم را بفَايِحَةٍ الْكِتاب عَلى شَاءٍ ۽ "شِيَاءِ" فَجَاءَ بالشاءِ إلى أصْحَابِِ ‎RA TS e SBE LOE Sa ERED o oa ¬0‏ شش 2 مر ‎elat dat at AAR AAR Hd sn ‏ن تنا‎ r ۰ ۹ ‏م‎ ‏ل جرا حى الْمَدِينَّة بَا رَسُولَ اش أذ عَلّى 2 02 ‏حى مَا أَحذْتَمْ عَلَيه جرا كِتَابُ عن ابن عباس َجُورُ َد الأجرة عَلى تيم اقآ َجُودُ اَل ال جْرَةٍ على الْحَجٌ والأدَاِ اما الامَامَة فا 1 ر عَليْهَا إن أفرَدَهَا وَحْدَمَاء فَإِن نْ جَمَعَهَا مَم الأَدَانِ جَارَتٍ الأَجْرَةُ ‏انه ‏م ‏و كائ على الأكانِ وام الْمَسِد ل على الصّلاةِ قال السافوي: َجُور الجر على احج ولا تَجُورْ عَلَى المَامَة في صلاء المَرَاْضِ هذا وَقَد اتی ماخرو الْمَفَهَاء ۽ بل المُعَامِرُونَ من أَسَايَذَةٍ و الشريعَة الاسشلامية فِي بَعضِ لعَوَامِمٍ الإسشلامية مّة من الْقَاعِدَةِ الْعَامَة و علي ارآ والْعلُوم الشَرة عي وَالَذَان فَأجارُوا أذ ا ة عَلى دَلِكَ ِلصرُورَقِ وَل ب يرو على قرَاءَة لم آنه أَجَارُوا دَلكَ اسْيِحُسَانًا بَعْدَ أن ْقَطَعٍَ الصّلات وَاْعَطَايَا التي كانت تَجْرى عَلى الْمُعَلّمِينَ في الصَذْرِ الَرنِ مِنَ الْمُوسِرِينَ وَبَيْتٍ الْمَالِ دَفْعا لِلْحَرّج لهم يََاجُونَ إلى ما به قِوَام حَيَاتهم هم وَمَنْ في َالِ الْحُصُولٍ عَليِهِ ِن الرَْاعَة أو أو الصّاعَة عة ارآ الكريم والشرع الشريفي يانه راض حملي فَجَارَإِعُطَاوُهُم جرا على هَذا التعْليم. أا كعد أن اكوا الْفَاعِدَة العامة از و عَلىٍ الطَاعَاتٍ" اسْْتَوا مها عة يخا ي اران اَم ولف اة في َيه اروا خد الجر رة على ك وَيالْعَكِسٍ موا أذ الأَجْرَةٍ على الأَذَان وَالمَامَةِ وَلَمْ م م الأَجْرَة الْمُحَرّمَةٍ مَا رى عَلى الأ ولوين نبي الْمَالِ أو من واف الْعُحْيييَ بل دَلِكَ من الِعَانَهِ عَلى الطَاعَةِ كما مََعُوا اند الأ جُرَة على أدَاءِ الشّهَادَق كما نص الْمُصيّفُ عَلى دَلِكَ. وَالْحَق انه لا ق حمل الَا َي ها متى نعي ويف أن رت على مها بَا ماص على الا كو لَه أن الأدَاء فرص عَيْن عَلّى مَنْ تَحَمَُهَا - سوا دعي إِلَيْهَا ولم ينع تى يفت َع اح الم لشي ويها ووا قرحي وَلمَِحعهَا على اورا ودا تَحَملَهَا من اها حي ح}يْث يجب عليه الأدَاءُ فضا المَال أو النفس يِعَدّم أَدَائِه من وِذا قا الشهَادة ثم م اتاج ی إِعَادَةٍ مها له طلَبُ الا جرَةٍ عَلّى ذلك َِوَاِ عرض عَنهُ بالِقَامَة و الأولى» إن لم يكن الْقْصُووُ مه في إَِامَيه الأوى» ولا َلا يعد الأَجْرَة على َه لوَا ون إن فيم الطاعَات إلى قولية يحرم أذ الأَجْرَة وَإلَى عة يَجُو جور اح ال جرة عَليهَا ليكو لأنا ند ِن الطاعَات ما يجُورُ اند الأَجرة علبي وَتَحدُ ِن لفل ما لا بَجُورُ اَذ الأَجْرة عَلَيْہ كَكَانَ الأول اعبار الْعَامّةَ وَضَبْط ما استني من جُرْيَهَاء لِذَِكَ بست اقول وع عَنْ مَذو الْمَسالَة ابي كر فيه الْحَوْضُ هند الْقَديم ولا يرال ‎ ‎ tL ‏اس‎ otto ott tot tt aa RR 1 r.۳ N oltre RSME AE Sh iF a ‏م ل‎ ل أن ركا ر رو ر و ےک لا ية الوجه اسای ما فخل يده ين الحقوت تي \ \ وَالْكَفَارَاتٍ أو ا سسب إلى غير نسب أو ااعی ن مُکاتَب أو ادعی أنه فَقَيرٌ وهو ‎o£‏ 2 7 7 7 ِ عَني أو أطي لَه بظاهر الديَانة وهو يُبْطِنُ مما لو ظَهَر لِلمُعْطِي لمعه الْوَجهُ ما دخل ر ده مِنْ قبل الاخْييال وَالْمَكر لِعيْري من ِن سلعَة َس في مء أو مَدَحَها يما ليس فيهاء أو دم ية تى شر يها بون قيمَتَهَاء او ان أَمَانَة ِي بدي أو مَالَ يم أو عاب أو ما أيه ذَلك. E الوه جه ما دَخل يده 5 من جه أَصحَاب الْحَرَام وَالريبَات؛ فأكله أو انلف و اسْتَعْمَ الأَخْرَار بالْكَرَاهِية َة أو ي مََعَهُمْ 5 َء كَهَذَا كَل يعات يرم السا الَحَلْص نها في احا إلى َر : os عَرَفَهُمْ ولا فليو ص بها ثم يحرج من جُملَة مترو واه أعَلَمُ. الوَجهُ اختلموا فيك وَهُوَ ما دحل يَدَهُ وَأَكَلَهُ بالدَلالَة من أَمُوَال الأرتاءِ كَالَ بَعْضْهُمْ: الكل بالدلالة جَائرٌ رط لو صَادَفكَ سابك َو قي او في اکل مالو لم تختیم بن وال اخروت ل ل تَجُور لِعُمُوم وله وله بَعَالّى: 1 تا ڪلوا تولك بتكم 1 بطل 4" وَ وَقَالُوا الَلالةَ سب واو في الأَمَوال وهي أَشْبَة كَيْءِ بالسَرقةِه وَالله ا را عَسا ارقم ِذَلِكَ بض الْحَيرة عَنٍ ايحي وَرَاء الَو افَضلِ في الْموْضُوعٍ وله أَعَلَمْ وَيِنة نيد الوق اه مُصححه. () وإ 7 صد بها عَلى اقرا عَلى أن ضا ِن لَك العا نعطي توا قرا وَلَو عَرَفَ ضحي كملا الك لكاي وا وتويك م تار . اه مَصححه. () النّمّاء: (۲۹). ےہ € سوا ‎NARO EER‏ ن SE E ‏کی ےہ‎ E ‏قوسد الس ا سام‎ EYEE SEER RENE ERNE EREN RR? 0 CNR عل أن الْحَِايَةَ في الأَبْدَانِ تسى وَجِرَاحاء وهي عَلى كَلاكَة أَوْجه: عمد م َي عليه وَشِبْه عَم مُحتَلف في الْحُكُم فيو وط مخض ممق عَلّى شمه اما الْعَمُد فَمد ان فقوا على الْقَْل فيه وَهُو على وجُوي وَحَده: : ان ع اي نقد عا تكب وز لك على كمي وبا مه دم َال ِن كل مما ليل له قله مير هذا اليد [في العَمْد] ما أن د َر الرييٌ ِن بدو عَمْداء لأ الير يقل ِْسَانِ ا يفنل بو ّا عل اليإ كان الْمَأَمُو ر طفلً َو عَبدا َو هيم عير وَعَذَا ِا يكن ا لطا امور وَمَالكا لأحكامه أو اا عِند أَمْرِه؛ لن االسُلْطَانَ يفل كل ال بأثرو الى بقل بن كه بده بره أ ك )( 0 ة: "أن الشُلْطَانَ يفل مَنْ قله الرَعية والأولى أَظْهَرُ. ¢ A AAR BARR RRS RSS ARB tsa tote peal ‏سوا‎ ‎۳ ۰ ۹ ‏م‎ ‎1A 7 7۶‏ صم + گە سے ص رائ وَالهُ )يفل بِمَنْ كله الصّيَانُ وَمَدَا كله في بَعْض الأو وال وداه وَسِيَاسة ‏ص ‏من يد د عَاقِلِ تافل الأخكام؛ أن الطَفل لا بعلن لام وما عَل عَلَبْهمْ فيه دي الط لْحطاً ر تَوَدَيها الْعَاقلَة. بتكاف دَمُه دە م الْقَاتِلِ ك ‏بمن ‎4 ‏من كل الَوجُوى أي: يَسَاوَى؛ لأن الحْر لا ل التب ول السو يل حرا كان الْمُسلِْ أو عَبْدَاء لَكِنْ علي الديَة إِدا كان خُر و وى الْعبد يمه إِنْ كان الْمُشْرِك الْمَقتُولُ مُعَاهَدًاء كناب کان اوم مَجُو سيا او لكاي دیته مه ثلث ديه 7 وَالْمَجُوسِى تَمَانمائة دِرکَم 0 والوتني ستّمائقه وَالْمَراةُ مِنْهُمْ عَلى الضف ‏في جميع ذَلِكَ. ‏وقول %9 و رەگ كە ‎fo o e‏ ين كل لن الرجُل لا فل يِالْمَرَاةِ في قول ‏ےہ ص ص سر ص ٤ے ‏ودي أَوْلِيَاوْهَا ضف الدية. وَقال اخرُون: يتل من عَيْر اداءِ شَيي وام ِن لها ‏و ‏فته بها من عير رَد َء کان الْقَاِلْ ها وَاحدا أ أو اکت كما قحل عمرٌ ‎\ ‏لله كل نلاك جال بائرأة اترَكُوا في َو مالا عَيْهَا غل و ‎AKA‏ ‏صنْعَاء لَه وأا الد وب َك على مييه وَكل ما هُو ‎o ۰‏ .¥ ۰ س م .٠ س0 ‏يضف في ية في عيضف د ضف وَكَدَلِكَ إلى اقل قلیل و آکئر کثیر. ‏ولا يقل عَبْدُ بعد هو فصل مئه مله قِيمَه حتی يودي صَاحبه فَضل مَابَيَهْمَا. ‏() [إيالة: آل ماله يؤوله إيالة إذا أصلحه وساسه والائتيال الاصلاح والسياسة... والإيالة السياسة. (لسان مادة " أول")]. ‏() ["النفْرَةُ من الذهب والفضة: القَطْعَةُ وقيل هو ما سُبِكَ مجتمعاً منهاء واللَقْرَةُ السّبيكَله والجمع يقار" (لسان العرب» مادة "نقر')]. ‎ ‎ ‎ARRAS SAREE‏ ت قسواعسد اسسا ا ر ‏م مڳا لا يحل قل احَيَرَارًا م من الْمُرتَدُ ۴ وَالْمُشْركِ كارب لَه لا ل بهم. وَكَذَلِكَ في الْجَِيَةٍ "الْجَُاة" وَالرَانِي الْمُحُْصَن ‏صر ‏ل الد 2 جوو: حدما ما قولي الْمَفتُوِ مُحَير فِي الْقَاتِل ‏الق ال وأ لي ية في قصا 8 اكه مِنْ بعد ‏ص ‏س ‎o۴‏ س ص ‏اة ِن الإبل. وَفي ابر أَصحَابنا قِيمَه كل ناقة أربعة دََانِي وَجُمُلهُ ذلك أَرَبَعُمائة ‏ص ‏م ‏ص ‏دینار ذه سکگا. ‏2 2 2 2 1 < ۰ س سے س 2 یری وجه ] خر: قتل الفتك وَمَعْنا أن ييي في مَکانه وَهُوَ لا ير و و ‎o‏ و ى ر ا ‏آنه یرید به اسا ‎As‏ مُماجا فَذَلكَ الفتك الذي يل فه: "الإ قيد ‏س ‏س ‏لا متك مر ولا فتك في ‏ص ‏س ‎o‏ ‏کح سے س % 2 7 1 ‎Bt o‏ > گے 2 س . 2و و ووج آخر: وَهُو فل العَذرِ؛ ويك أن عطي الأمانء وهو اشر هذه ما الْحقْص فَهَوَ اَن يُضْرَبَ يَمُوتَ مَکانَهُ ‏س ‏ي ‏م 0 س س أ يضر ب ص »ه٥ 2 ‏وأا شب ا لْعَمُد فهو: أ بَ ما لاَق ِل مل وَنَخُوحَا 6 ‏ص ° سو پس 2 ‎o‏ £ ٥ 0 ۶ ‎oe‏ %1 شوت ووو انیا کال 4ش فيه دد ‎a‏ ولا ولا ‏ْلَه وهي مُعَلظَة عَلى الَْاِل في سََةِ وَاحِدة. قال حرُونَ: يفاد مِنه؛ لاه تَعَمَدَ ضَرْبَ وَإِنْ لم ذل واه ‏وَأمًا الْحّطاً الْمَحْض: وَهُر خُر أن الرامي َا يحل لَه لَه قبل أو رَميَةٌ اسي ولو كله افيه كله بب مياق َة ين ي: يصب إِنْسَانًا فل اؤ بط هوييي أو ببح في أَمرِ يحل له فيع ينه كي أو سان ين صَْحَِهِ ك ديك وَما َه ذه الوْجُوه فهر خط محش اصْطَلَحَ الْمُسْلِمُونَ على يته عَلى الْعَاِلَهِ َعَقَلهُ ‎ NN ARAS ARA io lado tle la ‏مسد ال‎ Ii! ۴.۸ ‏7و م‎ E ‎Ba‏ نشا ‏دُونَ ا رار الال وَل َعْقِلْ مِنْ دَلِكَ صُلْحًا وَل عَمْدً ا ‏تال ول ما تى عبد نوك ول قل ما دون ال وَل َعْقَل ما فو ‏ضح ول َل ما ُوتهاء ية الحا جال ُو النَسَاءِ الَقَرَ اقرب على كل وَاحدٍ اربع درام فن فصل شي ع اذ م ا ‏ِلْمَيّتِ ثم الَذِينَ لاخر کک تیم مدت علیہ گل ع تیه موا في الْعاِلقِ تقبل: هي إلى حَمْسَةٍ آباي وَقِيل: إلى سبق وَقِيلّ: إلى عَشَرَةِ وَقِيل: ميته امرك في الَو وَالْكِنْمَانِ؛ وهي في تلات سِنِين» والنضف يوَدَی في الت في عام وَاجد. ورخ مَذِهِ الْمَعَانِي يطول به الْكِتَابُ. ‏َسالة: الاعات مَاأََكنَ فيه الَْصَاص ِن ِل ا الد إن كَانَ مَا هو ُو وما وي َالِ رجي وَأفباهِهما ِن ون لم غلم ية ينْظَرٌ فيه الْعُدُول يجُورُ فِيهَا حيتي أذ الديَةٍ أو الْهبة او الْمُحَاللفَ وَقيل: جُوُ فيي وَين اف َنَم كن ر الْمدُول» وَكذ َر الطَالبَ أَنْ يطلب بالْمَعُرُوفِ» وَأَمَرَالْمَطْلُوبَ ب اَن يودي اديه إلى صَاحبه بإِحسَاِ قَال: فمن من شد ٠ الاي تُه قَالَ: ت ابت كك سكا ي َُِي: :َكل بد أذ اة إنه وَلا يُعْفى عَنْ ولا توح مه الذي وَلَهُ عَذَابٌ اليب ومن فتل بالدينونة هر إلى السُلْطَانِ يَمَْلهُ ولا يَعْفو وَكَذَلِكَ ‏م ‏77 ‏قاط الطريقي. وَاختلفوا في فل مره إلى السُلْطَانِ وَقِيل: إلى وَمَعْنى ()['لمُوضحة : وهي الي تَوضخ الْعَظْمَ أي تَظْهرُه" (شرح النيل› ٥ 16)] ‏() البَرَة: : )۱۷۸(. () الْيعَرَة: (۱۷۸). ‏4 اغف ‎۴ ‎ ‎ NR late 1 j etin ‏لالاز س س ي‎ MARS ttt lt lat slot st tk NY 0 Z2 o اليلة: أن يُخَُالَ إلى طَام أو غير حتى بُۇنَى به إلى مَکانِ ِن وَهُوَ عَافِل ما کل 12 مسال ء عَمُدا وليه مُحَير في الْقَايِل ن القتل وَالْعَفوِ وان الديقه 4 قن عَقا خد الي تى الال كماو ل وهي عت رکو موم کرک كيك شر عل وول ب كد أ يتيك 5 o الله ا E اها () كما دَكَرَهُ الله الى في سور لاء ية ۲٩ وما ڪ يمون أن مَل مارلا ما س پل قوله - فمن لم ید فَصِیامُ شَھرتن تود ن افو اہ رما سڪيا ِ 0 ي في نض تا الال ان لمي ُودَبُصَلَى عَلَه لموم قول ا "صلا حلفت مره قال لِه إلا الف وَعَلَى مَنْ قال لله إلا ال" ص sht slr leten lets glenn lens ‏ل حت 5ن به حو ودل حف ت جلها ر ايها امتا جاه‎ a ‏عسد ا‎ ARI ‏وعد عسل أل سسا‎ stat ttn tits ntn E ‏سلا م‎ Xr ‏١‎ ¥ MA A ‏و لا‎ في مالم الموج وهي عَلى وَجُهين: فاح وَنِكَاح [الوَجْة اتخ ع الْعَقَوُ باكرا مَع جوب عَلّى الاي الْكُفْرِه وأا قلايَلرَمه مُه إلا الْكُفْر وَالْحَد وَأَمَا الأَمَة وَالصيَةُ وَالْمَجْنُوةُ َه يلرم الَف بالْمَُاوَعَةٍ وَالكُرَاي مَا حلا في َا اتر َه ِن عا ُونَ لحد وُه ون كادَ ى م \ بالبهمَةِ فَعَلَيه الْحَد م َع عُرْم ياء َوَن يما ذُكر في ار أَصْحَابَه وروي ان امْراة سات جَابر بن ريد كقَالَتْ: ِن روي گان شاتيء افيجِل لي بها؟ فََالَ: تَسالِينَ عَن لبن شَاتِكَ وَقَذ حرم عَليكٍ رَوْجُ٧؟! فکرہ جاب ليها واه أَعَلَمُ. ان گار !** الگ د عق ها وا ِن َد اصع ۳ ا وإن كان الزنى والثيب عقرهاء وام إن دل , ي ل صَداقٍ الب فيا در في بض اتر بض مَشًّا َعَم اء و وا ‎o‏ و الذْكُرَان الْكُدْه ولنم دُون العم مق ُقَدَمَات الرَنى من 2 ت ‎EY‏ 0 س ‎e‏ ‏4 يل وال ى وَالتَظَرِ هوق َل أَعَلَمُ فيا إلا الاثم والعصيان وَالكفر مَع كريط الإصْرَار وَالشَهُوَ واه أعَلمُ. [الوجه جه الثاني]: وَأ اح الصحيخ ف قفي الْوَط منه نه الصدَاق كاملا ملا ِن سمي وَإلاً إن وَفَعَتْ رَه قبل اليبس بالطلايق. وَاْعَلَقُوا في الْمَوْتِ فَقِيل: هو بِمَنرلةٍ الدَخُولِ» وَقِيل: كَالطَلايي» وَأَمًا ِن لم ی سم الصدَاق قفي الْحرَة الْعَذُرَاءِ عَشْرٌ دِييَها وَنصف الْعُشْر إِن كات تيبا وَالمَة الْعَذْرَاءُ ولل ضف عُشْر التْمَن» وَمُوَ الْعَعرالْذِي ب حكم به في الامَاء وَالْحَرَائِر جَمِيعًا وَأمًا النَكَاح في الْمَسِيس مِنْهُ وَإلا كلا شَيْءَ عَليْهِ في تا الجاع م اة والس الوا َع ابلك في ا اوقم في الكاح الصَحِبح. و وفعت فرق بالطلاقي في صحبح النكاح عير ية فعَبه وَاجبة لطر العُدُولِء عَلى المُوسع در وَعَلى الْمَُتِر قرف َلك َة تروب مال أي لضت تايه م مَسالةٌ [فِ جوب غُرم الصّداق على الو وج]: و يجب على الزَوْج عَم الصَدَاق إا حل أجل وروي أو أو الْقَضَاء دة في رجي الطلاَق› وَيَجِبٌ على الْورَنَة بِمَوْتٍ اروج إ إِنلَمْ تحلص نه في حَيَاتِه إلى الرَوْجَة إلا ِد وهبته لَه َه له بطيبة ها وم َرَج فيه بد ذيِكَه أو يرات ين ّى َوْجِهَا ِن في يها ولا في مالقا وَكَذَِكَ عة ند د جُويها بائقضاءِ الْعدةِ لاً سقط سقط عَنِ الزَوْج إلا أن ن تَهبَهَا ا له بطيبة من مها واه أَعُلَمُ وَأَحكُمُ. x1 ‏فعَله‎ Ce 1 ‏عسا ال سسا‎ E AREER ARAS e Re ud San al rS 11 ‏فو‎ ۱۳ ااانه ف مالم الأَعُرَاض وَمَظَلَمَةُ راض َه ي ئی ب فذقا ا ون ا ۶ یه ‎o‏ رمه بالرنا أو بالسرقَة قبت ارداق كو ري مِنهُه قَالَ اله تَعَالى: وم کیب خطیكه او مانم ورم ب برت فحتمل تنا ‏كرفا نا)4" إلا أن فَذ فرق بين القَذفِ 7 وَعَيرو مِنْ وجوه ‏الاق في الْحَد وَ ونكيل في اليه كما َا اف فولب داعيم ل ينوا باریم وهر ج الاي فكل مَنْ قَذَفَ أَحَدا مِنَ النَاس» خُرًا كان أو دَکرا کان او نى صَغِيرًا كان أو كيرا هو حَالِك. وق عن ‏س س ‏بَعضِهم: : ولو فَذّفَ صخحْرَة وَالله أَعَلَمُ. وَلَكِنْ لا يجب الْحَدٌ فيه إلا إِنْ كَانَ ‏ص ‏لْقَاذْفُ َقوف بَالِعيْن رين مُوَحُدَينِ ومُوَكَمَاُودَجَلدَةكَمَا ناء ما خلا مَنْ تيا من الأبِيَاء إن الْحَدّ فيه اَل لَه بِذَلِكَ مُشرك ‏م ‏وو وسو ‎E7‏ ‏رديه فَإِنَه بُجلد الح واه ‏فلم ‎۶ ‎ ‏)۱( (۱۱۲). () النور: (4). ‎ ‎ 20 et latin tdi iter rie tia tetin ‏ساسا اسسا‎ ‏٤\۳‎ 1 vA Arde Seat Ma IAs E EX N ra Ê Re EE STA ‏عد ہا‎ وَأًَا الْقَذْفُ با ماق وَالْكفر يجب فيه امير َع الوبق ثل أن قول يا يا افر يا اجر و با عَدُو ا يا نرين وَهُوَ لا يَسْتَحِقَ ذلك فَعليه الَعْرِيُ أو النَكَالُ عَلى قَذْر مَايَرّى وَعَلى قَذْر مََْةٍ الْمَرْمِي واه وَكذَلِكَ المي الراب في وَجهه أو بالْبرَاقِء أو ما أَشْبَه ذلك فَعَليهِ الَكالُ عَلى قَذْر لظ وال أَعَلَمْ. [القسم الثاني]: وأا اغياب وَالطَعْنُ في الأعْرَاض: فليس فِيهَا وُجُوبُ في ادنيا َكِن يَلَرَمْ فِيها الْكُفْرُ وَانْهدَامُ م الصوم وَاسْيِحْقَاقٌ لقاب في الاَخْرَة فِي اغياب َل ولبق كتا وَرَدَ في الْحَدِيثٍ: "ِن الْغِية ر اام وتتش وَل كش الصّوع واوو - وَهُمَا نة شرف طَاعَاتِ تيه - إل الْمُوبقَاتَ وقد شه ا الى اغياب الْمُوْمِن بأكُل لحمب فقال: بو لا يم تب شك بسا انث اك آن بَأكَلَ حم لِه 4 الاية سريف الأَعَرَاضِ د عَلى النمُوسِ من َمْرِيقِ اللَحُوم ولِذلِك شَبهَه اله تَعَالّى بأل حم المت وَيْفَالُ: ِن الْمَلَكَ الذي يُمَثْل لابن آدَم في متم ما يُطَالعهُ الوح م الوح الْمَحسُوسَة م الي بأل لخم المي عى أله من وأى في متايه أنه َال خم المي أله يتاب الاس واه أَعَلَمْ. كا كان الظلْمُ في المَالِ وجب سان الْكُْر وَل طَلَمَ ية فما كان مَعلُوما بالضَرُورَةِ أن طلم لملم في عرض أَعْظَمُ في من اكل حب مِنْ ماله بعَیر إِذْنہ واه أَعَلُم. و م عمال هه ‎"n‏ () عن ابن عباس؛ روا الَبيع؛ وَتَمَامُه: وَتَهُدِمُالأَعمَا ما وسقي أَصُولَ الشّرّ". () الْحُجُرَات: (١۱). la Af pt ant slot sit sat tsa ntn Rin ‏کا‎ ‏لسو سل ا‎ Wae ی ص مسال ف في تو تو كة الْمُعَْابٍ بپ لشي و قَالَ: ويا اي قل َيف ذَلكَ؟ لا تات ج توبن لا تَعْفَر حى يَعْفِرَهَا صَاحِبُها" وَقَالَ أحرُون: إِدا لم َبلعْهُ فلي س الْمُعَْابُ فِيمَا بيه وَين الى لعلا شوش قَلبهُ إن أخبره أنه اعاب واه وَمَعى الْغِية: يقال في الْمُسْلم وَرَاءَ طَهُرهِ ما هو فيه مما يكره الْمُجَاهرة ص م يشر أن في ابو َا ده فيه فَهو وَالْمُسَ مع إلى الْعيَة ريك لْقَائل ک كما وَرَد فِي الْحَديثْ؛ لاه ج "ر هى عن الْغِية سے 2 ل مو وَالاسْيِمَاع ها“ و و 0 شه تَعَالّى في مل ذَلِك: و وقد درل عَلَڪكُمْ فى الككب 4 إلى قَوله 3 فى عدي عَر نكر انَل الآية واه () [رواه البيهقي: شعب الإيمانء فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيثا بسب أو غیرد ر ٤٤ 1۷]. () [رواه الهندي: كنز العمال؛ التغني المحظور ر ٢66 )( etat slats RRR Re id dnin in ا ۱ واعسا الع 1 ‎N‏ م 2 اا رتس ی و ا ى سر ص لم Lr ۱ | و ‎AE‏ 6 اط غ سرن ب ف التَتصل من هذه التبَاعَات ر > 4۳ PF 7 2 2 2 oer 4E e ‏الم أن مَظَالِمَ الْعِبَادٍ التي فَدَمَْامَا ِن الْحُقُوقِ وَالأَمُوَالِ وَالْقُوُوج لا تَجُورُ‎ ۴ 2 ۳ ‏ص‎ e %1 2A 2 . “ooo 2 ‏وة مَنْ هي في يده أو في ذِمَيه إلا بالتتصّل مِنها إلى أرْبابهَاء وَالْحُرُوج مِنْهَا‎ بالأداء أو الْمُحَالََةِ نهم لَه بطِيبة تفس ولا أَعلَمْ ين الَمةٍ في حَذَا خلاقا. 11 ‏س‎ ZC oe AT „po A ‏وَاختَلفوا دا لم يِذ أَربابها بعد ما تاب عن ابن عباس أنه قَالَ: هُوَ‎ € ‏و‎ و و وص 2 و و ‎Teo 2E ones Cer‏ < 7 € 0 فمل ضاع وقيل: يتصدف بها على الفقراي وَأظنه قول ابن مَسْعُود شه وأحسبة أنه قول ده 7 1 1 اه T۶ 7 J o r ‏و‎ o oS ‏وما إِنْ تَابَ توب تصُوحاء ودی ما كان عليه م الاعات بَعْضَهَا‎ ‏ر سے 2 و 0 س س سے ت‎ > 2 7 E 1 ‏فل کا‎ ‏فلم يژد و يتدكر تى مَات» فن هَذو الاعات تخر من يوم اقام‎ 1 ‏سو ° و 0ے ب ٥‎ < {° 1 Ae AK ‏و‎ 22 ۰ ‏إن كانت له وإلا فالمؤدات على وَيُذْخلهُ بفَضل رَحمَيه وَفِي‎ ‏ا ےه‎ Ep ِ . 5 ‏سے پر 0 1ء ص„‎ ‏رواية ضمَام بن السائب عن رَسُول الله ا وهو قَوْل أصضحَاب الْحَدِيث» وَقَد‎ ی وإ سو و کک سے 2 و سل سط ەس 0س س 0 یہ رَعمُوا أنه إذا لم تكن لَه حَسَنَار فإنه يحمل مِقَدارَ َلك التَيَاعَاتِ من صاحبهاء وَلَمْ يصح عِنْدََا حَذاء واه 4 ا ل satel sotto ett slats tti atti a ‏الا سلا م ك‎ Er تنو ۰ے لق ناگ هم ت ‎E ai‏ بر ان مل نے الاب التَالِتْ مِنَ في المَحَارم والكبائر قَالَ انه َر عه لحت 4٠ وهي جَميع ما حر حرا تَعَالى من گب ب الْحَرَامٍ وَأَكُلِهِ مين أَمْوَالِ الاس مِنَ الْمَية ولد لخم الخِنْزِير وَالْحَمْر وَالنينِ الْمُسْكِر وَالبَوْلِ وَالْعَائْطِء هل السك انه وجمويع ما ظَهَر مِنهَا وم طن من الزَى َالِ لى الْعَوْرَاتِ وَجَمِبع مُفَدمَاتٍ الرنَى من النْظَر ولمس وَالْقَبْلةِ لِلّساء وَجَمع ما حرم الله م ن الب ذ في َالِ في لكيل وَل الأَموَالِ ب أََْاع ِل م ِنَ السَرِقة وَالْحِيَاَةٍ وَغيرهَا وا حرم الله َعَالَى من ابن بير الْحَى َالِ بالرور وَالَكَذِب وَالنَمِيمَةِ وَالشَرْكِ وَالْبَُْانِ وَقَذْفِ لري وَعَيْر ذَلِك جويع ما ن في واب اتال َو ْم يت وَعوَ ع تي وجب اله عَلَيْهَا النَكَالَ في انيا وَالْعَدَابَ في الأآخرق وَسَنَذْكُر بعص أَصْنَافِ البائ لْمَنْصُوصِ عَليهَا في الْقَرَِ وَالسُنّ لدل بها بها عَلى ما سِوَاهًاء واه أَعَلَمُ وَأحُكُمُ. () الأَعُْرَاف: RENNER E ER ER NAE REN e EH Co E iy ia A ‏فراعمد‎ مَسالةُّ: في قرز يعض الْكْبَائ قال الله تَعَالَى: ‎e‏ 5 الوم ولوك 4 فَمِنْها السك بای لِمَوْلِهِ تَعالَى: ر لر لظ عَم ٠ وَفَوْلِه ِن من يرل با معد حب أله عه اة" الي ‎e‏ ‏ر الشرّك باو" و وهو جي الوجُوءِ الي فَدَمَْامَا في صَذْرِ الْكِيَاب. ونه َكل أَمْوَالِ الاس ب بیع آنا ‎E‏ ِل الي كَدَمَْامَاء قول ال يَعَالَى: ولا تا تاوا ي إلى قو ی 7 شه کا4 وقول الي "الملل من أَمْوَال اناس ي يُور و ا "”. ص نها قل اننس اني حرم اله بقن عي ولو تاى: وتن ئۇ سے 1 7 ولول : "من أَعَانَ على قل مُؤْمِن وَل شط كَلِمَةٍ جاءَ يو الِْيَامَة مكتوبا ِن 2 عينيه ايس من رَحُمَةٍ حمَة الله ‎n‏ وه ل وَقَولِهِ: "أا ب ن أحَدِكُمْ وبي الجن بَعْدَ د أن راا َف من کم رف ا مَال ضمنه م" . () النَجُم: (۳۲). () لُقْمَان: (۱۳). (7) الْمَائدَة: (۷۲). () مقي عله ا ‎(e):‏ ‏) واه الرييع عن ابن عباس ا :)۹۳(. () رَواه َحْمَدُ وان مَاجَة بِحَذْفٍ "و" "لقي الله" بَدَ دل جَاء يوم القيَامَةٍ. )ر رَو اريم يِحَذْفٍ إلا في وله وَرْيَادَة "بعد أن يرَاهًا" بعد قله : وبين الْجَنة. س ‎sanat reberen ) 0‏ از ت ‎a its‏ سح ‎T۹‏ ‎Lr PAE I‏ ۳ 0 و یں ا ن 1 لم هت ‏ا ‏وَمنْها: َكل وَالْحَرَامِ لقَولِ اله تَعَالَى: ك باك يونت ‏اار4 التي ل لخم بت ِنْ شخت فانراو وى به" ‏به وَبالْجُمْلَةٍ فَظْلُمُ اناس في جمیع َمْوَالهِمْ وَأَْدَايهمْ ب فما دُونَهاء بلطم في ادان ما دوتها حرام حع عاق عل ۳ ‏وَينها: شرب الْحَمِْ لفَولِ اث تتالى: طش ق رايد ر إلى قَوْله: 2 لعلكه حون ٩ ولرل #: "لعنّت الْحَمْرُ وة شاربئھا". ‏٠ ‏لو "كارب الْحَمْر كَعَابد "٠ وَقَوْله: جما ‎Ê‏ ‏وَمِنْها: شر َب ليذ الْمُسْكِر ® "ما اشكر قَلِيلَهُ حرا" حرام" وَفَوْلِهِ: "إن اة وَعَدَ لِمَنْ شرب الْحَمْرَأَنْ بق ِن اْحبَاِ. قِيل: فَمَا طِيَة الْحَبَال؟ قَالَ: عُصًا اهل اتر "“. ‏وَمِنْهَا الْمَيْسدُ؛ لن الله بَعَالَى َر بالْحَمْر في التحُريم. ‏وَمنها: اكل المي وَالدَم وخم لِعَيرٍ مضع ِقَوْله بَعَالَى: ‏حرمت اَلميْنَةٌ إلى قَوْله: لوان د بالَار لو يکم فس 4 عَن اكل الأنْجَاس من الْبَوْلِ الَا وَعَيْرَهِمَا لِدُخُولِهِمَا ِي ‏() الَرَة: (8٤۱۷). ‏() روا الربيع وَرَواهُ وَابنُ حبَانَ في صَجيحه مِن حَدیث كَعْب بْنِ عَجْرة. ‏() الْمَاْدَةِ: :) ۹۰( ‏() رَوَاهُ أَحمَد ويو اود من ابن عَبَاسِ؛ وَتَمَامُُ: "وَسَاقِيهَا وَبَائِعُهَا وَعَاصِرْهَا رها وَحَايلهاء ومول له وال تَمَيها". ‏() رَوَاهُ الَا أَحْمَدُ عن أبي هُرَيرة بِفْظِ: ' امُذْمِنُ الْحَمْر". ‏() [رواه الدارقطني» كتاب الأشربة وغيرهاء ر٢]. ‏() [رواء أيو داوف باب النهي عن المسکن () روا مُسْلِمُ عن جابر بِلَمْظِ "أن عَلى الله عَهْدَا' 'ء ويزيادَة: "عرق ‏() الْمَائِدَة: (۳). ‏قا ‏ق أل الثار". ‎4 ‎ ‎ rrr ‏جُمْلَةٍ قَوله تَعالى: مالك 4" وَسَمَاهُم التي الأخبتين.‎ 2 - £22 2 ° ent 2 ‏سے س‎ ‏وَينها: عقوف الْوَالِدَيْن قول ا تعالى: فان اشكر لي ولودی ې‎ ‏کہ اہ‎ o A 2 ‏وَفَول اني "عقو الْوَالدَين من أكبر الكُبائر"”.‎ < aT Wd ‏ص‎ e 2 2 ‏سے گے‎ ‏وَمِنها: قَطيعَة الحم لول الله تعالى: امك الآية.‎ ‏سے ومو سے س سے ص س‎ CA 0 ٍ ‏سے ر‎ ‏وَمِنهًا: قول الله تَعالى: « ولا كفريوا ارك إِتَدركانَ كَححة 4 الأية‎ ‏ےا ل ده ت م‎ A E ‏1ہ مس‎ ° ‏وقوله: ولا بويك ومن يفل ذلك يلوا ”٩ ايق وَلقَوْلِ النبي "ردا‎ ‏َا لزاني سلب الاسلاك تاب‎ 2 ‏س‎ Co e 5 ‏و‎ 7 ‏وَمِنهًا: النظرٌ إلى العَوْرَاتِ لِمَوْل الله تَعالى: طإفل منيب يوا من‎ ‏اريم 4 اليه وَل 8: "من تَظَر تَظْرة حرام كُحُلَتْ عَيْاهُ بِمَسَامِرَ‎ ‏من تار ناا‎ 1 2 o ‏ك س‎ vj o ‏و‎ Z2 ‏ومنها: فذلف لقوله تعغالى: إن الذن مورڪ 4 إلى‎ 1 ۰ $ e ۰ ‏قوله: وهم عذاب ر ' ١‎ ‏َفَدَم ذِكُرُها.‎ )( ‏لقَمَان: (٤۱).‎ )( .)۲۲( ‏القَتَال:‎ )( .)۳۲( )( .)68( ‏الْفُوْكَان:‎ )( .]۷ ‏[رواه الربيع» باب الحجة على من قال إن أهل الكبائر ليسوا بكافرين» ر٦٦‎ )( ‏النور: (٠۳).‎ )( ‏لم أطلِع على سَنَده ِهَذًا النص؛ وَفي مَعْنَاةُ: "النظْرةُ سهم من هام لَعتَه الك فَمَنْ َرَكَهَا‎ ‏خوفا من او آنا اله ك إِيمانا بد حَلاوتَهُ في ليه" [رواه الطبرآني في الكبير» ر‎ .)۲۳( ‏النور:‎ ‎satan RR‏ وت ت سواد 1 د ‎RE E‏ ا ٢۳۲ ‏وَمنها: شهَادة ازور لقول الله ۽ تَعَالَى: سے من ودنن ونوا كوك الور وَمِنها: الْكَذِْبُ؛ لول الله تَعالى: ويو رى لے ددا عَلَ ال وَُكُهم كروك اة وَفَوْل التي ا فى حلية اق ‎(Wu - <2 7 ‏الْمَُافِق: "مَن إِذَا كَذَبَ ‏وَينها: ارا ِن افيه َل َاى: « َم كلم يدي وَقِيل: ِن ذلك خاص يوم بَذر؛ انهم قروا ر يو أَحُد فعَفا الله سوسوم ع 4 ‏وَمِنها: لي لِلْمُسْلِمِنَ وله تَعَالى: ‎RB‏ بلمڑوے من إلى قوله: «فلن َر اه ف وَكَذَلِكَ فيه لِقَولِه ‏ک۶ صم کرک ) ‏َعَالى: « ڪُر رن4 ٣ ‎ٍ ‏ےه‎ (۸) 2 . 0. we ‏وينها: اَمَك لفَوله تعالى: « كاز بير )94 وَفَوْلِ لني‎ ‏"لا يدل الج كَاتّ"”.‎ 8 ‏وَمِنهًا: اليم الفَاجرة قول الله ۾ تَعَالَى: إنالَذِب مهد اه 5 ‎GE r‏ قيا إلى آخر اليه وَلِقَوْلِ الي "الْيَمِينُ الْعَمُوس من ابر ‏()الْحَجّ: (٠۳). ‏() الرَمَر: ( ۰( ‏() [مسند الربيع» الأخبار المقاطيع عن جابر بن زيدء ر٦ () 0 ‏آل عِمُرَان: ‏() الَوَيَة: ٠ ۸8). ‏() الْهُمُرَّة: (1). ‏() المَلَم: (١۱). ‎€ ‏تَقَدِمَ. ‏)9 ') ال عِمُرَان: (۷۷). ‎ ‎ etat Rs RRR Sr RAR RR n n n iA ‏ا لاسا‎ Yr ‏واعد اسسا‎ 37 اس وااو نانوك لل ع تت و لا تهت ‎RT INA aa‏ ف كيار ٢ وينها: لخر َِوْلِهِ تَعَالَى: ۹ عمو م م حرو و لمن اسُتربه ما ف 4 يٽ لبق“ 6 مِن تصيب. وَمنها: العُلولُ في الْعَتائِم لِفَولِ الف تَعَالى: ومن يدل بأتِ يما َل يوم الْقَمٍَ 1 وَمِنْها: لبر لمَوْلِ الله تعالى : لوا بايالا لقب 4" وَمِنْها: هواريت يقير تا ما ا الل لمَوْله تَعَالَى: و يَعصِ اة روك وة خود يله كارا كيلد فيا 4 الايةء وَقِيل: إَِهَا في قسْمَةٍ لْمَوَارِيٍ. وَمنها: الْحُكُم عير ما َل اك لمل اله تَعالى: ومن لر تكم انل أله ولك هُهاَلمَ 2 وَمنها: ار وة في الك قول اله تَعَالَى: كوت يشخب 4" وَلِقَوْلِ الي في الحكم كفو "". وَمِنْها: كِنْمَان الله تَعَالى: ومن يسه که م () متمق عليه قال ا أل كم بكر الكبايي كاله قَْا: لی يا رَسُو ل قَال: "ل شرك وَعقوق الْوَالدَينٍ النْفْس وَاليمُ الْعَمُوس لزور" ( الْكَرة: () آل (١١۱). () الْحُجُرّات: (١٠). () (١٤٠). () الْمَائْدَة: (405). () الْمَائْدَةَ: () واه الرييع عن ابن مَسُعُودٍ. dette tt det dott Rt atic NF ‏قو‎ 4 ہے ق وَيقَالُ: مَنْ كَتَمَهَا كُمَنْ سهد ب بهَارُورا. ومنها: تَحُلیل ما حرم اف لفَوْلہ تَعالی: ل فل امش تا ائه لم ی و إلى قز أ ي لديو له 2 رك الصّلاةٍ الْمَفْرُوضَة لفَوْلِه تَعَالَى: وتَمِعُوا لكوي" فسوف ً4 وَادِيًا في جهنم في بض افوا وَلِقَوْلٍ الي 2 ق مَنْمُ الرَكاق لِقَوْلِ الله تَعَالَى: ووا ‎CA‏ لحب لَه 4 ي ى قو له و يداب لير 4" وَلِفَول التي #: مال يُوَدٌ إلى انار نلا وَقوله . ‎Sy".‏ صلا ِمَانِع ال ی وَلقوله: "ماع اّ5 و () العَرَة: (۲۸۳). )( () مَريم: (۹٥). ))1 أَحمَد واب دَاوْد وَالنَسَائي وَالتَرْمذِي من حَدِيثٍ بريد مط : لي بَا و بيهم فَمَن تَرَكَها قفد كَمر". النَويَة: () [ل أجد من خرجه] مَن حدما ومو عير عق ها لِكفره أو فِسْقِهِ أو لِعنَاُ وَمَنْ يُوَدَيهَا لِعيْر مُسْتَحِفَهَاء وَ من مََعَهَا عَن مُسْتَحِقَهَا. 0 ي عن ابن عباس اَي يٹ: "'فَالَهَا تاتا والْمَعَدَي فيهَا قال الرَبيع دي لْمَعَدي فِيهَا هُو الذي يدها عر يها قال الرَبيع: قال اپو عَبَيْدَه: ك إا ها ن ام سحو تق اَحذَمَاء وما عير قلا يفل مَنْ مََعَه مَنعَهُ ِاما. © ر لكاي وشيم ولا ية أ ررك ودا ليغ عن ان عباس RERUN UR 0 [ السواعسد ال سسالا 7 ‎ee‏ 7 ا 9 | 2 سے گر ‎nn‏ < 2 وَنهَا: الاكل في رَمَضَادَ؛ ته كبيرة با إِجُماع الأمق وَلقَوْلِ الرَجُل: يَارَ 0 َ. 7 74 ٤ ال ي َلك و الكت قَالَ: ما فَعَلْتَ؟ قَال: اتيت أَهُلي تَهَارًا في ا د عليه وله ملكت وَأهْلَكتُ. س $ ە نها اع ئى بثو و وص پو وجب علي قو اتی ومن كفر قان الله عق عن مامه ٍ )۲( » وَلِقول الي 2 من و ص جب عليه الحَج فلم يَحج فَليَهُ ووا از کا۱ الْحَديث. وَمنها: الكِبر لقَوْله تعالى: تكد عن باق 4 الكية» وَلِقَوَل ‎o‏ و وقول الي "لا يَذخل الْجَنهَ مَنْ كان في قله قال حَبة من حَرْدَلِ من کر و ر وو ۱ وَمِنهًا: الْحَسد وَهُوَ أن يحب رَوَالَ النَعْمَةٍ عن السات وَأَمرَ الله بيه سعد من شر الْحَاسِدِ فقَالَ : رمن شَرَحَاِد ادا ک4“ رَمِنْها: ءُ هي الحَالفَة لين لا حَالقَة الشّغْر". () َفَدُمَ. () آل عِمْرَانَ: (4۷). (9) [رواه الترمذي» باب ما جاء في التغليظ في ترك الحجح؛ ر ١٠ ۸]. () غافر: (١٠). © لرا ابي باب الجة عل من قال إن أهل الكبائر يسوا بكافرين؛ ر٤ 1۷1 ومُشلم ومام َتَمَامُه: مه "قال رَجُل: إِن الرَجُل يحب أن يَكُونَ نويه حَسنا وَنَعْلهُ حَسَنة. قَالَ: إن الله له جَميل يحب الْجَمَالَ الك بط الحي وَمْط الناس". () الفلَق: () الْحَدِيتُ يَمامه: "لَب كم 5ا الم فبك الْحَسُ هي الْحَالقَهُ و ا منوا حَتى تَحَابُواء آلا تكم يما يبت دَلِكَ لَكمْ: فشو السلا بيَكُمْ". رَوَاءُ التَرْمِذِي من ِي يك مَولَى الزَييْر عن الرَيير. اء ‎atan lr De‏ او 41 ساعد السلا ‎SARE:‏ شلام ا ‎۳Yo‏ م یهگا لم وس لتک جر ےو ی کد ‎E‏ ے۳ ناهد شق ق ‏وَمِنْهًا: الرياءُ بأعْمَالِِ وَهُو الشّرَكُ ا و او تَعالی: هوی کان رحا ق 4 إلى آخر وَلِقَوْلِ الي #: "عى الْمُرائِي يَوْمَ القيَامة عة أَسْمَاء: با مُرائي» يا قار یا عادر پا اسر ‎(Ons‏ ‏نقا: وء ان الم قول الى : اجا كي أف الأب وقول الي #: "يكم وَسُو وء لظن بالْمُسلِم قََه ل الْحَدِيك". ‏وها اواس من رَحمَةٍ اف الاش من ِن اْعَذَابِء لى عَيرهِمَا من عَوائل َب: س وَطَلَبٍ اللي وَحُتٌ الاي وَسَحَط الْمَقَدُورِ وَالْمَكُرَ الْحَدِعه َالِ وَالرَعبق وَالْقَخْرِ وََعْظِِم الأَغْييَاي وَاخيَقَار الْمَقَرَا بالألْقَاب امامت في الدين› وَغير ذلك عصمَنا الله له تَعَالْى من جمیع ذلك ‏برَحمَت نه روف رَحيم. ‏ہے ‎(1 .( R00 ‏١‎ )( ‏)( ارب 6 باب حا الآداب؛ء ر۹۸ عن ابي هريرة وص "کُم َال فن ال أَكَذَبُ الْحَِبب وَل وَل وَل تَحَاسَدُوا وَلا نَدَابَرُوا ولا بَاعَضُواء وَكُونُوا عِباد اللو إخوانا". ‎ ‎ inthe elt tal ‏ل‎ جال مد ‎E‏ 1 ۶ ‏ست‎ 4 TEP کا ہک ہ5 e ۹ SR لحم مم م لا متا ETO a ir setts atari stirs tnt ۳ AR I سوا ‎IRIE Rte Cik‏ - نن ‎timc‏ ن دن ایو م ناتو ات 5 4 ‏د 1 1 ا‎ 1 N tt ‏ل‎ EN ۹ int E RR E PR LR ‏قوسد‎ Xr ‏٢‎ ُن في الأدَاب الت مراع ته في الأكل اشرب قال الْمُوَلْف به وَرَضِي عَنه: َا أا بحَمد الف على ور ال كان السبعة وطة في صَذْرِالْكِيَابٍ التي يعلق الول ي لتاب وان أ ليه في أَدَبيَاتٍِ الاَغَذِية عا مِنْ آدَاب لباس وَمُعَاشرَة أَصْنَافِ اريه اذ َالِ الأَفَوَاتِ تَصفُو لام الَبْدَانِ لِعَمَل الطاعَة ۴ سان اَن لا يُهْمِل ته نفسه تسه في اول الذي ِمْمَالَ الام الْمَرْعَة بل يُلجِمُهَا جام رع وَين في يران الشَرع فيكُون ِن َعْمَالِ ۇين وَعَلَى ديك به رب المي بقَله: كوا م الي واوا صما كا وتال الي "إن الوَجُلَ لَيوْجَرُ حَمّى في اللفْمَة بَرَفَعُهَا اذا ق ل ‎n‏ > وَإِنَمَا دَلِكَ إِذا رَفَعَهَا قوی بِهَا بها عَلى عَمَل الدينٍ. مُرَاعِيا في أَخْذِمًا رها روط الم آ5ا ودا كَانَتٍ ي النفس لا ر ها ن َال الَا اني هي أَعْدَى الأعَداي رَأَين أن صر اكلام في مذ ركن في حَمْسَةٍ كُصُولِ: أحدها: فِي ا () وَفِي نسحَةٍ "أعُكال الدين" () الْمُؤمِنُونَ: 0( 7 () [رواه أك ر١۸٤ وبِلَفُظ: "ونك إن تى لفق تفي يها وجه الث إلا رت بها تی م تَجُعَل في في امْرَ أك" . متفق عليه. i ~~ لت حر بد ‎kl‏ اىك # „o ۰ ۰ ‏ص‎ وَمَذًا القَسمْ َنَم قِسْمَيْن؛ أَحَدُهُمَا: يما لبد بالاكل من مُرَاعَاتِی ‎al‏ ي 2 س 2 سے ص مى لْقَسْهُ الأول وُو على كلاه أَوْجُو: وجه الأرلٌ: مُراعَاةُ قبل الأكلء وهي سَبعة: أحدها: مَعْرقَة الطعام أنه طَيّب وَذَلِكَ قَريضة لقَولٍ الله تعالى: مما يض علد كبا الآية؛ لَه قيل: ِا كَانً حرام شَارَكه المَيْطَانُ في أكُلِي قال اله تَعَالى: ررر لمل ولودر 4٠ لشاني: اليديْنِ لاَق ول #: "الوصو قبل الطْعَام بني اَْعْرَ ينهي اللّمَه". () الَْرَّة: (۱۸). () الإسرَاء: (14). () [رواه الطبراني في الأوسط ٠٦٠ ۷]. SE ERAN NRE PRR NANE RRR NARA NPN HRA HRH SRSA EN ‏فواعمدا د ٢۳۳‎ ی ك ےا ا ر سانا ن لت س جح کی حو مع اا موک کے اح عت ‎a‏ < لاحرد رة \ Ê. الثالث: الوس على ايسر و صب صب الرّجُل اليش ادا برَسُولِ | ركان يَمَولُ: "لا اكل م ئا آنا عب جس كما ملس ْب وال كما و ا وروی أنه 2 ما اكل عَلى ر رە ک٩ رو َنَعَل كَل طَعَامًا على ترس وَهُوَ وروي مَل َِكَ عن بي عة دة له الرابع: الْحَار حَتى يرك لَِوْلِه #: "دَغُوا الْحَارٌ حتى يبر فن 0 2 قير ۈي بركة"» وَيُفَال أيضا: ما السَمْس يُؤْكُل بارداء وَمَا ر ‎o‏ س س ‎Zo‏ ‏النار يؤكل خاراء واه أعَلم. 1 س س الخامس: عَقد لال وَهُوَ أن ينوي بها التَعَوي ر َون يت الال ليد قصد وَالم. السادس: أن لا يُحَفَرَ وَلكِن يَرْصّى بي ولا بَعَظِرُ لن دَلِكَ ِن كَرَامَة الح وال َر بَعْدَ ل 8 رَهِيَ: الْمَوَائِد A ‏س‎ ْمَل وَالشبَْ. وَكَانَ بعْضْهُمْ يَقُونُ: لا تَنْمُلُوا الدَفِيىَ مإ () [رواه البخاري› باب الأكل متکئاء ر۸۳ ٠ بلفظ: "لا آکل متکئا'"' والبيهقيء باب الأكل متکئاء ۸١٤٤۱ ]. () عن عبد الله ن بسر قَال: "يت لِرَسُول ا شائ فَجَا عَلّى و کسه كيه َكَل مَا حَذِِالْحِلسَة؟ "إن ايله له جَعَلنِي عَبْدَا كُريمًا و ولم جار را عَنِيدًا". [رواه آبو داود» باب ما جاء في الأكل من أعلى الصحفة ر٢۲۷۷] )7( في خ: : کا () روا لبقي ِن حَديبِ أ ابي هرر اتاد صحيح» وروا براي في الأَْسَطِ ن ُي هريرة بلفظ: "أبْردوا الطعَاءَ؛ إن إن الطعَام الْحَارَ عير ؤي [المناخل: نَخَلَ الشيء نخلا غربله وصفاہ يقال نخل الدقيقء قيق» والمنخل: د النخلء يجمع على مناخلء والنخالة: ما بقي من الشيء بعد نخلهء (المعجم الوسيط مادة "نخل")]. )`( [الأشنان والإشنان: من الحمض معروف الذي يُفْسَل به الأيِْيء ويقال له: الحُرْضنْ (لسان العرب» مادة ^ شن")]. 6 Ê 1۹ stot siet dtt ntti sotina tt sat nt tital ttt itn n na NW ‏سواد الاس‎ 0 B4 ناه نهن هتت مام لو لزنه طا كه وَكَان يكل عير م نو فق مادم لوت توي عا العبَادة فَهُو 7 خير کشر . السَايعُ: أن يجه جد على تحر الأبدي عَلى الطْعَام لما روي أن الي 8 قال ناگ عَلّى طَعَامِكُم بكم فيد" وَكَان لا یکا وتعجية و۰ و كث رادي عَلى العام" و واه أَعَلَمُ. الوَجهُ جه الثائي: في حَالَّةٍ الكل وهي عَشَرَة آداب: أحدها: اسم في أله وَالحَنُ له في آخجرى لِقَوْلِ النبي "اذكرُوا سم اللو عَلّى العام" ي الْحَدِيث: "دا اكل أو صرب وَلَمْ ا َع فن تَيِي م دَكر الله في الطعَام تَا الشيطَانُ ما س س ل“ ية يكر پا ر يي اسي ئ قرع قل افو لی او ونه لد على آرو قا وَيُقال: :إن ذلك تَمَنْ الطْعَام. . وَقِيل: إن نوخا با كان لا وَلا يشرب إلا سَمّى اله تَعَالّى عَليهِ وَحَمِدَهُ فَسَمَاهُ الله عَبْدا صَکُورا. () اڳو دَاوْدَ من حَديثِ وَحُشِي بن حَرْب اتاد حَسَنِء وَرَاد ابن اجه في روَاټه: "وَاذْكُرُوا س او قل "يرك لَك فيه". () رَواه ابو دَاود بِلَمُظ: : "اموا عَلّى طَعَاِكُمْ ياك كم فيو ". () مقي عله بء : "سم ا وَكُل بيَمينك» وَكُل مما يليك ". اء في واي بي ماد الائ درول افو 8 كان جَاليتا وَرَجُل َكل فلم يسم الله تى 4 تي لم نى ِن طايه لامد كما رَه إلى فيه قَال: باش اوه وارك فص الي ا ثم قَال: "مَارَالَ يأكل مَعَف فما دَكَر اسم اه اسْتَقَاءَ ما في بَطنه". ۹ eR Roasts fi notation ‏قا ن‎ tat ed a: E ‏آل وأعد م ¥ ٤‎ ‎r e ed r rha aI EC‏ ۹ ٢ ع کح و ل لز یھر کے قب يله عه 1رر له ‎ ‏س ‏الثاني: الأكُل بِاليَمِين؛ لهي الي قا عَن الل وَالِعْطاءِ وَالأَخٍ ‎2o 2‏ روه وَكَان يمين %# لطعامه و قال: ن السيْطَانَ يأكل وياد ويغطي کال ٠ ‏م ‏الثالث: الأكل اكد ماروي عن الي 8 "اکل ب باللاكة وَرْبِمَا اعا بالراب ق ولا اكل يضبن "٠ إن دَلِكَ إِكُلَة الشيْطَانِ. ر بعص الْْلَمَاء ء: الأكل بصب واد ِن الْمفْتِه بان ِن وبالثلاگة ‎4 ‏ال وَبالَرْعة م من اشر وَاُ أَعَلمُ. ‏الرابع: تَصِْي ر اللَقْمَة م وَتَجُويدُ مَضفهَاء وَمَا ل َلْهَا لا يَمُدٌ اليد إلى لأر فيك عة ني الأ وله تولا ما گان لما روئ أن الي #: "ما د طَعَاما قط ِن أَحُجيَة ج أَكلَهُ ان ‎CWP Ee ‫ِ . ۰‏ الخامس: الأكُلٌ مكا يليه إلا فى الْفَاكِهق َه لَه أن ييل يدث تَالَ 8%: ‏7 و ئي 2 ر وه ‎2g‏ )٤( < و 7 0 س و ‎e‏ س س "كل مِمًا يليك" » ثم کان يدور على 7 له فى ذلك فقال: "ليس ‏هو لعا وَاحد!"”. ‏() عَن آيي هرر عن الي "لكل َحَدكُم ييو يويند وَلبعْطِ يمين وَليَشُذ يمين فإنَ السيْطَانَ يَأَكُل سمالي يشرب بِشِمَالِو وَيُعْطِي ب بشمَاله وَبأحد بِشِمَالِه". [رواه مسلې آداب الطعام والشراب وأحكامهماء ر ٤۳۸٥] ˆ ‏)١( ر وی وی ملم عن كب بن مالك قَالَ: را ت رَسُواً الله ت اکل بثلاتِ اصَابِع وَإِذا فرع ‏() [رواه باب ماعاب الثبي صل الله عليه وسلم طعاماء ر4۳ ٠ ‏[رواه البخاري» باب التسمية على الطعام والأكل باليمين» ر١ 06 °]. ‏(') روی محمد ُحَمَدَبْن شار بسند إلى عِكراش بن عَن الي 8 قال أ ي التي ا بِجَفة كييرة الثريد وَالوه ابن ناكل ناء فَحَبطّت بَڍي في تايها "با عراش كل ِن مضع اح فَِنهُ وَاحد". ثم يا يطبت فيه لوان ِن الطب فَجَالتْ يَد رَسُول الله كلك في وَقَالَ: "یا عکراش؛ کل من حَیْث شت شِنْتَ إن يرلن واحدا' '. [رواه باب في ترك الوضوء قبل الطعام؛ ر ١٤ ‎ ‎ 8 17 ‏وعد اسسا‎ ALA ott dats عل ‎Kk‏ اڭ ‎E Fy‏ بے ی ن السادس: أَنْ لا يَأكل مِنْ ذِروة الْفَصْعَة وَل م ن وَسَطِ الطعام؛ امَو لكق فَذَلِكَ وَرَد الي فيي إلا ِا فرع الطْعَامُ وَلمْ يبق إلا الْفَصْعَة س غو ی ad السَابِمُ: أن ل يفَشْرَ وَجْهَ الطْعَام وَلا فيه َيه إِلَبه ا قوي مهي الي كا في العام عَن حمر اققا الوه ‎F1‏ ِ يميا وَشمَالا وَعَن المُرَملِ؛ وَمُوَالْ ابم العم بعَجَلَقِ وَقِيا واي ق سے م لا يسع فَمَهُ 0( وا ْلَه الاين : أن يَرْفَعَ الَا ِا وَفَهَ من يدو وليكلل قول اني ا: "دا وق ْلَه احدكُم َيه ر ا اا يهاه وَلايَذَرِمَا 0 وهی عَنِ النفُخ في العام وي ّح ل وَفِي لكاب وي مَوْضِع السُجُوي وَفَالَ: "افخ في العام يُذهِبُ 5 » واه أعَلمُ. ۰ س سے ص ‎MM‏ س 4 1۶ تسم أن لايَمْسََ لديل تى يلعَفهَا عقا جي ياء كما روي أنه 822 يلع أَصَابِعَهُ وَاحدة وَاحدَة حى تَحْمَر وَيِقولُ: ل اثر ي في اي طَعَامِهًا اسك روَا الرَِيع 6 رَو شا م من ئس وما نة "ونس اويل عى يلق أَصَاَِه لَه لا في ای طعامه البرك () خمد في مدو من حڍيب ائن عباس وَند يي واو المي وَصَحُحَه في حَدي يي سَعِيدٍ: 1 هى الخ في الشْرَاب" . () [رواه أحمك دون ذكر: "يذهب البركة"]. () [رواء مسلم؛ باب استحباب لعق الاصابع والقصعة...» ر ١ £ °]. elat tM RRMA HRM tl i rd dn drt ‏واعسا ال‎ 8 ‏کس ا‎ وح و حر لای حن ہت رنت لا الزن ليع - نره .رت ‎E E‏ شر: أن باح ى ويخ ب بي لول ا "علو يل 7 َيه ِف ِب ان َي 6 مها اجو لاء وَالْبرّص َع الأضراس وال اي2 وبا اله الى أؤعى بدك إلى س الأَنْبيَاء ا وي حدیث بصا "اعلا ال طَعَامِكُمْ خر فاته شار" 0 الالِثُ: في آداب آخر وهي سِتة: أحدها: أن ينيك قبل السب > إلا أن ي یرید د القوي عَلى الصو قلا اس وَفِي الْحَديب: "ما مَل ان آم وِعَاء ل زاي سلب وَِن ن م يفعَل فلت لِلطَعام ولت کل لث وَيْقا عا السشْبَع زِيَادَةٌ في الأذوية وَجْهَانٍ: أَنْ لا ليب الرَجُل من الطعَام ويول قبل لْمَام. لكا 1 والثاني: أنيَلعقَ الْقَصْعَة يعض وَيَفْلَها بالْمَاءِ ت يَشربه بُفَالُ: إِنَ ذلك يعدل رقت ویقال: إن ذلك عَاد وَالاً نصَار في َا الأل: () [رواه الحارث والهيثمي: مسند الحارث - زوائد الهيثمي› باب وصية سیدنا رسول الله صلی اله عليه وسلم ر٩ ٦٤]. () [لم أجد من خرجه بهذا اللفظء رواه الطبراني في الكبير ٤ء بلفمظ: "عليكم بهذه الشجرة المباركة زيت الزيتون فتداووا به فاه مصحة من الباسور"] ( عَن الِْقدَام بن مَعْد يَكَرِبَه رَوَاُالتَرْمِذِي. 2 Yr rv 2 2 | ‏م ته سوا سل‎ e inad Ta ‏د‎ ۱ الثالث: أن يلط فاب الطْعَام وََا ل با: "من اكل يفط ي عاك في ولد" وَيْقَا: ِن اط اتات مَهر الْخُور اليين. وله أَعَلَجُ. ارا بع: أن يُحَلل وَل ي ما يخر من ين ستيه الخلا لين م ييي وأا ماي في أصُول شاه رجه الان قلا زيي وَلعَضْوِض بَعْدَ الخلا ودا أكل الْحْبْر فيسل يديه وَليَمُسَمْ بِفضل مَايِهمَا وَجُهَهُ ماروي ان ال بيا يفعلة. الخامس: أن يَشْكُرَ الله تَعَالَى بِقَِْهِ عَلّى ما أَطْعَمَف كَالَ اله َعَالَى: گا من طیبت ماررفت که واش ی ه٩ . السادس: الدَعَاءُ بالبَرَكَقِ لَوْلِه "اذعُوا في طَحَامِكُم بِالْبركة ۴ لكو" وَيَْالّ: الْحَمْدُ لله الذي أَطْعَمَنَا وَسَفَانَا وَجَعَلَنَا ِن الْمُسْلِمِينَ يا زه لبي ك نت با ي ونت بن عرب ل لحد اَوَْتَ من بم وَمَدَيِتَ من َلاق غ تيت من عَبْلَة فَلَكَ الْحَمْدُ حَمْدً کیزا ا ارگ ر كتا نك فلك لم كتا ى ك وَاجعله عونا لبا على طاعبِك؛ بك ان نستَعِينَ به 4 على مَعَاصيك؛ وَاللَهُ 2o أعلم. 7 ‏ا‎ sarasota ا () [رواه الهندي: كنز العمال» في آداب الأكل» ر۸۲۲ بلَفْظِ: "من أكل مما يسقط من المائدة لم يزل في سعة من الرزق» ووقى الحمق في ولده وولد ولده" . )9( البقَرَة: (۱۷۲). )7( قم NENE NRE NENE NAAR ANN RPE CE a r n ‏ی‎ 1 pe ‏سد م‎ ‎itd A a abc Kath L-I A e 2‏ ی ا حو ‎(o ‏اسم الثاني‎ ‎Kt) n ® te o‏ سے ص س فما یزید من الادذاب بسېب الأجيماع ‏وَمَذًا اق م على و وجه جين : في آدَاب اللعوَة » وفِي ‎1 ‏الْحَدِيبٍ عَن الي 2ا وأ أا ل ني َعَم يروي أَبعَدَهُ ‏الله شمن النار بسبعة حادق بی کل حندقین ‏س 2 س ‏قال : ن تع اني عل صاع ن لام عت ي من َي وق و ‏م ‏ب: "ركم مَنْ أَطْعَمَ الطعَاءم"" وَالَارُ في هذا ا اکل ي م ‏ن ‎6 ‏مَسيرة خمُسمائة عام وعن علي ‏ص ‎\ ‎\ ‏< 7 ٥ ها: ترك الأكل ِن العام الذي يدع ليب مَحَاَةَ أن ما في الْحَديث الْوَاردٍ: :مر م شی إلى طعَام لم يِه 4 قاسقا ا وَاكل حر اا" وفي خبر اخر: "دحل سارقاء فاكَل حَرَامًا ورج مُغیرا". الثني: ترك الكل ويم ما ون َم فلا يَسَْقَرض لجل ذلك وَكان َس بِنْ ماي وَعَيرهُ ِن الحا يما روي عَنه من الْكِسَر الْيَبِسَةَ وَحَكَفَ العَمْرَ تا ري ْم اَعْظَمُ وزرا الذي ما () روا ِن حَديث عَبّْد اله بن عُمَرَ. قال ان حِبَانَ: لیس من حدیث رَسُول اللہ وَقال الذهبي: غریب منکر. () رَو أَحْمَدُ وَالْحَاكِم ِن حَدي وَفالَ: صَحِيحُ الإْسْتاد. () روی البيهقي تحوه عن () وَفِي مَعنّى ما وَرَدَ ِن حَدِيثِ ان عَم وَرَوَاهُ و دَاود ِفْظِ: "ومن دَخل على غیر دَعوة دحل ارقا ورج میا" . [باب ما جاء في إجابة الدعوةء ر٤٤ ۳۷]. ‎ ‎ ‎slats tits ts 0‏ فاعسا الإمسسسلاه ‎E N‏ و وولا( سے َم لبه أو لذي يَحتَقِر ما عنده ن يقدمه"' وَقال ا : "لا للصيّب ‎9 EA . ‏و ٥‎ ‏الثالث: أنْ لا يعر اليف على صاب اليْتِء ون خير فر يسر رهما ‏علي وَرَوّى عن أ بي وائل مَضَيْتُ انا ایت ى تد ‎GS‏ 20 ي س و ‏سُلَيْمَان اه 9 ديا خر ير وَيلْحا جريه فلت ِصَاجِي: لو کان مَع هذا للح َعَتر لكان اخسن سُلَيمَان رهن مطهرته وَأحد رَععَراه ما كلما قال صَاحبي: الْحَمْدُ لله الذي أَفَعنَا ما رَرَفَاء فَقَالَ سُليْمَانُ: لو فَعْتَ ككرتي مزهو ‏الرابع : أن يهى ۳ صَاحبٌ الْبيْتِ ضَيْفَهُ کي يُصَادِفَ قفي دَلِكَ فَضل ‏سے ‏وار کين وني ع مناي هھ "من لَذَدَ حه الْمُوْمِنَ ما يَشتَهي كنب ل أَلْفَ لف [الف] عمك وَرَقع له ل ْف الف [ألفَ] دَرَجَق وََطْعَمَةُ ين الخامس: أَنْ لا يمول له: مَل أفَدُمْ طَعَامَا م لا؟ وَلَكِن يقد إن اكل وَإلاً ‎Zo ‏فلي فع واه أعلم. ‏() ۔ ي عاب ج ودس ىتا اكه و ‎7 ۰ ۰ - ۶ ‏حر ي ٤° ل ے2‎ ِ 2 e ‏رفي مت ا ووا مد ارا وجو "حرام أن يُقَدُمَ الرَّجُل ما يحقرُه فِي مَنزِله إلى‎ )( ‏قوم وَحَرَام على الرَجُل أن يحقر ما دم ِل ‏س ص ‏() راه أَحْمَدُ وان اجه وان وَتَمَامهُ: "إن مَن ابعص الصيف فَقَد بعص الل ومن عض اله فَمَرُ َنَم تة الد" () هو بو وال كفي ِن لةه مات في رَمَ الْحَجَاج عد الْجَمَايم. هو سا سُلَيْمان بر هران ولد في عَاشُورَاء سه ١٠ هيوم فيل الْحُسَيْن وَمَاتَ سنه ١٤٠ ه. () [المطهرة: كل إناء يُتطهر منه كالإبريق والسطل والركوة وغيرها]. ر ان اْجَوزِي في الْمَوْضُوعَاتٍ ِن رواية مُحَمَد ِن عَم عَنِ ابن ازير وَعَنْ جَابر. وََالَ حُمَد ِن حَنبل: : هَذا بَاطل كَذِبٌ. [انظر: العراقي تخريج أحاديث الإحياء ٣/٤ ۳۳]. ‎ ‎ RE NENN REE ERR RRO U Re o i e ‏اعدالا م‎ ‎e ê rt A E‏ س ‏. 2 و ےت کن ا _ غنات ‏وأا آدائها في حَالَّةِ الل قي أحد ع أحدها: أن يبدا پالاكل أفضل الْحَاضِرِين تيرك په. ‏الثاني: ان ل يَسْكنُوا على العام وَلَكِنُ َكُلمُونَ بالْمَعُرُوفِ وَحكاياتِ الصَالحينَ فِي الأَطْعمَة 3 وَيَكلم مَعَهُبْ صَاحب ابت َل ‏وپس 2 ‏ند وحشة. ‏الثالث: أَنْ لا يَنْظْرَ إلى کل ليسه. ‏ےه وہ ٤ ‏الرابع: ان اکل د اكل رَ فيي فَإِنْ رَد فَهُوَ حرام إِدَا كان الطَعَامُ يهم وَلَمْ سمح ‏الخامس: أن له ر ُو لر : كل إن كَانَ العام ِعَيرهِمْ وَِنْ كان لهم قلا َة على قَوله: : کل كر ِن كلا فن ذلك وام يمين فَمَمُنوع رسا عَلّى الطعَام؛ أنه هون من أن يلف عليه. ‏الساد س: أن لأيَذكُرُواالْمَوْتَ عَلّى العام حَمّى يَفرْغُوا نة ‏أن ن ليقع بده قبل لفَولِ عَمَرَ 9 َم يالرّجُل أن يَرَقَعَ يد ِن الطعَام قبل أَصْحَابِ. ‏و . س س ل ص ‎„E‏ °0 ° الثامنُ: أن لا يُعَاودَ الكل ساعة بعد سَاعَةِ فان دَلِكَ من أفعَال البَهَائم وَسُوءِ الأدَب. ۶ سے ص ا تقذ .وھ کەو س ° 2° س و 1 > 1 ِم أن لا يفُعَلَ ما ستَقذره غيرة من المَضغ بشدقيه جميعاء آو فض يده ‏في ِلهأ د َم لعٍ في فيب وع ‏شيا من فيه ذ صرف وَجْههُ عَنِ الطَعَام وَليَشُذْهُ ساره وَلا ‏() [ذكر المصنف أنها عشر آداب» ولكن عند عرضها ذكر أحد عشر]. ‎ ‎ ها هتت ی ۱ ‏ل ال رن‎ dat ola Wr‘ فيه ا ةي ق بني لتر واكك مزز رة الله لوو عسل كيدي بنة لتم اخم رة ني تة وَفِيهًا أَنْ لا فيهاء وان يِئ اَل فصل قوم ون قبل اكرام ب به في القَدِيم وان بُدار يمک وان تجِتَمِع فيه جَمَاعة وان َع الما في الط وَأ يَكُودَ من بصب اماه ونيم مين فو في ديرف كلا رش على الوا وى ماو م E ت الْحَادِيَ عَشَرَ: الد وَالانْصرَاف وَستعة: ف لِلضيّفِ إلى 0 ب انل الضياقَة بيع من الاجا ِو :"ل إلى كُراع عَم لنت" وَُو ا و ل 0 لاذ روشاه بز ني ضع ن ان د ميال اجب دعو سر أَرَبعَة ميال رر أا في اله تَعَالّى. وَأَمًا إِنْ كَانَ الاي ظَالِمًا أو صَاحبَ ريي أو فَاسِمًا أو مدعا أو شِريرًا أو مكلا و باوبا قلا بأس بترا جابيد بل لأ يفي أذ جيب \ O ِن جاب لِمَنْ ِي فلا يَصَدَر في الْمَجِْس؛ بل ياصع ولا عَلى الْحَاضِرِينَ بالرَحُمَقِ ولا ين ِي ن يَجْلِس في مقابلة ب ت بصي ولا يكير الالْيَمَاتَ إلى م مَجِيء العام َه وليل اشر وَإِنْ رَأى في الدار مُنْكَرًا عير وَإِلاً يحرج ِن لَمْ يقر على عيبر واه ألم وَأحْكم. )١( [کراع | لغميم: "موضع بناحة الحجاز بين مكة والمدينة وهو واد امام عسمان بئمانة أميال" (ياقوت الحموي: معجم البلدان» باب الحاء والذال)] () روا الْبُحَارِي مِن حَديثٍ أبي هريرة. Ma ER raf ate Afat ‏ل ل ا‎ Fafrlnatr iade ate aferandin r ‏پا پس ی‎ 0 ‏ل ا ا ا ا اانا ٢۳4‎ ON SC AEE ECE o ET SO TOES E r 1 ‏ك . م‎ bp اراتا في آدَاب الشَرَاب وهي عَشرة: أحدها: أن يَأَخْدَ الْكُورَ يمين ِقَوْلِ الي "إن الشّيطانَ يَشْرَب ‎(n u‏ شماله'' . ر ت ی ‎ad‏ 2 الثاني: أن يفول بشم الى لعلا ركه الان في َرَابه. الثالث: أن لا يَشرَّبَ في ية الذَحَب وَالْفْضَةِ لله :"من كرب فِيها وس ‎(Eee‏ َ نما جر في جُوفه تار جهن الرابع : أن لا يَشْرَبَ َايِمَا ولا مُضطَجِكاء يحب دَلِكَ لَه #4 عن الشَرَاب فَاِمًاء قِيلّ: لو يَعْلَمُ الشّاربّ قَائْما ما عليه لاستَقاءَ ما شَرب» وَقَد روي عنه ا "أن كرب من رَمْرَمَ فاا ". () تدم () قن علو عَن أ سَلمة 5 () [رواه الربيع؛ باب أدب العام والشراب» ر١ ۴۸]. t 2 ELAR N ‏ا‎ ttl XS ‏۳٤۳ لام‎ فاط ل مىد تاا الخامس: أن يَمص اليا مَصا لول ‎str.‏ شر العا ما ر 2 عَباء فن الْكبَادَ ِن م السادس: أن يراي أسْمَلٌ الكوز لا َفْطْرَ علي وَينْظْر في الْكُوز ارلا قبل السابع: أن ليَجَشا في وتاي وَمُوَالْكُونٌ ولاپ يمس فيه لهي التي 8# عن الس في وَقالَ رَجل: يا رَسُولٌ الف ئ أو من نفس وَاحب ل: ن قد عَنْ فيك دم تفس 4 وني لأرى الْقَدَى فيه قَالَ: ا ويَحُي الْكُورَعَنْ فيه بالْحَمْدََةِ ص Go 0 ‎o‏ ۇۋ ‏:أذ بع في الراب وكا ال قول :"لأ شرا في اَن الد" ت أن يُدَارَ بالشْرَاب يِفَو 8: "لين اليس" وتي لتا لبن وَعَن يمينه أعراييٰ واو بكر عَنْ شِمَاله وَعَمَر فَقَالَ عْطِ ب بكر كََاوَل الأَْرَابي "امن اليس" ‏ا ‏4 : ص ص ص س ° ص سرس ‎j‏ ۰ ن شرب فى ثُلاكَة و اقاس يسمي م , الله في أَرلهَك وَيحْمَده في ‎2g‏ .ب س ۰ ۳ سے ِ‫ س ۾ ي ي اراي :لعي وي اي :وب .وي )۱( روَا ِا شر بَ أَحَدُ حَدكُم فلي ر الْمَاءَ مضا ولا يع نه پُورث الْكبَادً"؛ أی: وَج وني َه َو ت "ل موا اماه عَب؛ قله ينْ ذلك َو ابر وَلكِنْ مُصوه م ". رَوَاه الرييع. اهر بالضم م النَفَس. وَيرُوَى: ل رهوا في تفي واج ر" وَعَن ابن عباس عن الي ا: ”روا ادا ابره ون افربو ‏مر ‎Ar‏ عن ‎ ‏وَسمُوا دصرم وَاخمَدوا إا َم عاي ييي انر وراو لە نييم وي : حَدِيث صَحِيحٌ. 1(9 جد من خرجه]. () [رواه الربيع» باب أدب الطعام والشراب» ر ۳۸۳]. ‎ ‎ Re U E N RNP A A PS 7 2 ۱ 1 ےک ےہ ا توو حا طلا“ ۳tt ‎oY .‏ يَرِيدُ : الرَحْمَنِ الرَحِيم ثم يول ب بعد الشرّب: الحَمّد لله الذي جعلة عَذْبا راتا برَحُمَيه ولم يَجَعَله َجُعَلهُ ملحا أجاجا بِذنُوبَء وَإِنْ صَربَ لَب : بارك كا فيو وردنا ين وَكان #8 ذا أل قال یرک ب ولیت ك ‏ص ‏° 7 وز ذا ° ۲ سم %٩ 7 ۳ س( ° وَقَالَ فِي لبن ." ‎n‏ ۸ و من الل .ي واه أعلم. ‏مسال [ئی آداب کل الفاكهة]: لا باس اَن يُجيل الانْسَان يده ِلْهَا ‎1 ‎A ‎\ ‏في الي اينيع ن ين دي ايه قي وء وقي ارون يَكُرَهُونَ عَصّى وَكِن يدل الان ادر في فيب ثم ِي الوا ن فيه على طهر كفو م مُه بعْدَ ذلك وَكَذَلِكَ كُل ما له ‏ووی وَيَكُرهُ يقر في فيو وَيكُره فير انين اضر ‏وط و س 3 ِن عَليا كان يكل الرْمَانَ بحم وَيقُولُ: ُو اديع لمعد وروی 4ے ‎Ê oe‏ 0 أن الي ا كان إِدا آوټي بالْمَاكِهَة الْبَاكُورَة وَضعَهَا على وَفيه وَيَقول: و 7 ٥ ص ‏الحَمْد لِلهِ رب العَالَمِينَ فَكُما أَطْعَمنًا أَوَلَهَا فَأطْعِمْن اکا تم يّدو أصَعَر وَلَدٍ يراه اما وَيُروَى: ريما اكل الْعنَبَ خرطاء وَيرَى مَاؤْمَا ‏ص ‏() [رواه أبو داودء باب ما يقول إذا شرب اللبنء ر۲۷۳۲]. )۲( [هو تكملة للحديث السابق]. ‏() [رواه البخاري» باب هل يمضمض من اللبن؛ ر۸٠ ٢۲]. ِد آبار الْمَدِينَهٍ التي ر ضا ويعس و يشرب منها عا سبع يئر وك وير غرس و بصا َب الما وب الشفيه او جَمل. ‏رَواه الطبراني عَنِ ابن عباس بِلَْظٍ ملف "كان دا وتي الَمَرَةوَضعَهَا على م على سيه فت وَقَال: الله كما أ نا وله ريا خر نم َه به مَنْ يَكُون عِنْدَهُ ِن الصبََانِ". ا و اا و ا رذ کا في عيبت دفي ثْمَارِهَا وَفِي مُدَهَا وَفِي صاعها برک بعد برک ‏۶و ڪ ‎r ‎ ‎ ‎Ratatat tlona Rta RRR‏ ا ‎AAI‏ سسا ت ‎“SEY‏ عسل الا ‎pe ERY ° ‏اا‎ ‏لحه كانه حَرَرَاتُ الولو وَيروى أنه اكل يَوْمَا رُطبا كَانَ في يَمینه ‏ف سے س ‎o‏ 2و ‏و رفظ حفط النوى في شمالہ فرت به ِلها النوی؛ فَجعلت اكل في رى وبأل فى من 2 حَتّى فرع فَالْصرَفتٍ ‏أل اليب خرط َكل الحم هما َب قرم فطع ‏بالسكين؛ ۽ لابه من فعل العام وَيُقَالُ: اللَحُمْ ب ت اللَحم اليد طْعَام الْعَرَب وَکان الي 2 َال الثريدً باللَحم وَقَالَ: ر سيد يد العام في التي ‏ص ‏وان يد في ال مم. وَيُفَالُ أَيْضا: مامه على أكل الحم يقسي ْلَب فَلذَلِكَ فَسث قلُوبُ لسع الضَاريَة لاعََيَادِها آكل للحم واش عله ‏ص ص م ‏فَکان اکت طْعَام التي ب واه َد َساة في فوائدٍ بعض الثمار وغيرها]: وَ وَعَن علي قال من اکل كل يوم َب ‏وس٨ ‏تَمَرَات عجوة ة قێلت كل داه 4 في بَطْنْف ومن ) اکل یوما إحدی وَعِشْرين ربيب حمراءَ لم ير في جُسده شيا یکره مُه َال: ولحم ابقر َء لبها عقا سمه ‏دوا َالشْحْم يحرج مله ِن اذاي وَلَنْ تَسْتَشْفِيَ ءُ بشي فصل مِنَ ‏الرَطَبء ومن اة الْعَاءَ وَل بَقَاء فَليَاكِرُ بالعْذاء وَل عَشَيَان اساي وهو الذي ‏() [أخحرجه ابن عدى في الكامل من حديث العباس والعقيلي في الضعفاء ء من حدیث ابن عباس هكذا مختصرا وكلاهما ضعيف (انظر: تخريج أحاديث الإحياء للعراقي› ٥/ 4 0 ‏() رَوَاُأَحْمَدُ ِن حَديب عَبْد اللو ن جَعْفر. و ‏() الْحَدِيثُ الَذِي الْمُوَلّف رکب من حَدِيئين. الأولُ: "كان يكل الثريدً اقرع ". ووا ملم من حَديث انس والاني: نأ الط إل للشب قوي هو يزيد قي السَمْعٍ وَمُوَ سَيدُ العام في الدنيا ارق وَلَو سَالْت ر بي أن يُطِْمَنيهِ كل يَوْم لفعل'". [رواء العجلوني في كشف الخفای ١/٤١۱]. ‎ ‎ ٢٤۳ ےی ی ‎E‏ ت ‎WERA I NE E E TMCS ALY “Cii‏ ام SELA RRR RRA RRMA Hla LR IIR RoE ldo fs ised ‏آل‎ LRA ‏الواعمد‎ وفي احير قم َء مَسقَمَة ورك لاء هر وَالْعرب َفُول: د لْغذَاءِ يذهب شَخحُهَ الْكُادَق و الأَية. وَقالَ الْحَكِيمُ لابنه: يا بي لا تح من يبك حتی تخد حلْمَكَ »لذ و مش ال وء ول وَمُو بصا اقل ما رى في السُوق. وال حَكِيمْ سين أدى عَليْكَ فَطِيعَةٌ ين تسج اَضْرَاِكَ فما هيي؟ َقَالَ: کل لباب الب وَصِعَارَ الْمَعْرِه وَادَهِنْ دهن البفْسج وَالبَس الْكتَان. وَقَالَ الْحَجَاح يعض الأَطِيَاء: صف لي صِمَةَ بِهَا وَل أَعُدُومَاء كَالَ: لا تكح إلا اة ِن لماي ولا َكل طَعَامًا إل ؟أَجذتَ مضه ولا َأكُل للحم إل ق ولا اكل من الْمَطبُوح حى َنَم ولا تَشْرََنَ دَوَاء إلا ن علق ولا تكن ِن الفَاكِهَة إلا وَكُل ما أَحْييّتَ من العام ولا تَشْرَبْ رس سو 1 ودا شرت قلا تأكل لا تبس وَالبَولَ ِا أَكَلتَ بالنهار فم وذ یل قان قل أن تام ولو ماه خَطْوة . وي مَعنَاُ قول تعش تمش َعَذ تَمَد؛ اي: تَمَدد. وَيقَالُ: إن حَبْس البَوْلِ فيد ِن الْجَسَدِ كما يش فس الَهَر ما حَولَهُ إا سد مَجراُ وال أَعَلَم () [رواه الترمذي» باب ما جاء في فضل العشاى ر١١۱۸› بلفظ: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: تع تعشوا ولو بكف من حشف فإن ترك العشاء مهرمة' وقال: "هذا حدیث منکر لا نعرفه إلا من هذا الوجه"”]. () أي ياء والشي: الي يهي َيه ُه ذَِكَ في الظَلْف وَالْحَافِر في الِسََّةٍ لِه وَفِي الْحْفّ فى الس RE ‏ساعد‎ NN 2: E ‏۷٤۳ 1 واعد‎ AWE وهي سته عسر. ربع فَرَائْض: أحدها: أن يَكُونَ حَلالاً لَمْيُكُتَسَبْ من وَج حرام. َ ‏ق‎ a أن يَكُوَ لبه مُباحا ليس فيه حَرير ولا حر ولا ريسم إلا مَوْضِىع الَصِيعَيْن أو طرَارًا فى تَوْب إلا فى حال الْحَرّْب» فَهَدَا في الرّجَالِ دُون النْسَاء. ص الثالث: أن يَكُونَ سَاتِرا لِلْعَوْرَة الرابع: أن لا يُقَصَد به التكْبر وَالْعَجْبُ مول النيي ا في الرَجُل رجي إِرَارَهُ لا ينر الله فن وَأ يَكُونَ طَاهِرًا في حَالِ الصَلاَةِ. () روا ابو م مَْصُور الدَيليُ في مده الْفِردَوْس من حَدِيثٍ وهو مُنكر. dtir RRR RAR Ra iat RR i EAN ‏م‎ ‎iret Si “Bea PENA nas Bab 4 coat o‏ ثح ‎CAEN‏ 3 ٹہ القت د ‎ ‎E N ‏اعد سے‎ ‏وَأربَع كراهية حداها: أن ای ل الشْريمَةً جذاء وَلا جذلء لهي الي 8 الشْهَرَة في س ‏2 ° 2 < 4 ص . ٤ ‎e‏ ‏ية | أن يجيب لياس القَنم؛ فَإِنَهُ جَاءَ في الْحَدِيتٍ "أن الَفَنَمَ في اليل حم ۰ 7 رمك وني اهار ر ۰ ۶ 4 2 س سو رگ ر کر < ‎oo‏ 2 و ان يل عمَامته وان × خت ييي ماروي عَنْ بض العََْاء انه 2 ‏َر ى رَجُل َم بجعا عمَامَه تَحتَ ليه فقَال: ازغ بَلَعَنَا انها عِمَا إئليس لعنه الل ‏س ° سے ك ۰ے ص ص سے س و : س 0 کک > الرابعة: ان لا يتشبه بزي الفسشاق؛ لما وَرَدَ فى الحَديثْ: "من تشبه بقوم فهو ٢ ‏ص و ص ‏دوو ‏ْم" : إن الْقلوبَ لا تَشْعَبهُ حى مَس الري واه أَعَلَمُ. ‎oT‏ و واربع ستن. إِحداهًا: أن يكون بيص ی "عَلَكُمْ يالاب الي سكا ‎ONE‏ ی ايض اكم وَكَفنوا فِيهَا مَوتَاكُمْ يقو :"من يس توب شرع في الا سه ا َوب مَدلّةِ وع ايامة". رَه َحْمَد ال ا ۲ و 2 و ‏ويو داد د الاي وان مجه وَرِجَال إِسَْادو قات مِنْ حَدِيثٍ ابن عَمَر وتوب الشهرة هو الوب الّذِي بُ ُشهر اة ين الناس. () لم عفر عَلَيْهِ عله عض الْحلمَاي أا القع وَمُوَ َعْطِية الرس وار الوَجه كان اجه كفم حر َو برد أو فم مَصرة أو لجراسة فمباح. قَالَ ابن َال تالكا عَنِ ‏لقنم بالثوب فَقَالَ: "أا الرَجُل الذي يِذ الْحَرَ وَالْبَردَ أو الأَمر الذي لَه فيه عُذُر قلا باس بى وما لَعيْر ذلك قلا". [انظر: : عمدة القاري شرح صحيح البخاري للعيني› ١/۸ * ۳۰[ ‏ص ص ص ‏() روا ڳو اين حي ان بست صحٍيح. ‎ ‎ ‎sererast tla ONY‏ ا لطا ‎۳ E E POE F۹ ‏مال :جت‎ DO ‏وتم‎ ‏€ و ‏الثانية: ُن يَكُونَ إلى قول الي 2 "لباس الْمُوْمِن إلى صف ساق ول جاح عليه فما ية وَين الْكعبينِ. وأا سق من دَلِكَ قفي انار قِيل: وَالْمَرَاة؟ قَالَ: نعطي ظَهَرَ قَدَ َدَمَيْهَاء يل له: ذا ينكَضِف. قَالَ: تخي شِبراء قل إِذا قَذِرَاًا لا تيد ‏العالكة: اة في لَه ينوي به سر الْعَوْرَة ةيالا لأر ال في يايد يلعاي وَفي لوو لامي ‏ْم شي إِحْدَامَا : أن يته بزيٌ الصَالِحِينَ لول :"م من تبه قوم هو نهم" ‏ص ەو ےط س ر ص 2 ‏لاية: سير ن دا اراد أن يليس وبا جَدِيدًاء لِمَا روي عن علي أنه نه کان ‎o‏ ہس ‎og „o‏ 2 س ‏الثالكة: أن يدعو بها الدَعَاءِ وَيَحْمَدَ اله تَعالى وَيَقُونُ: "الْحَمْدُ يله الذي كَسَانٍِ ‏ما أواِي به عَوْرَتي. انل بو عيابي يتا وة في اتويب ع الي #4 في دَلِكَ. عة يفي اون ابه ِمَارُوي عَنهُ 8 قال: "ما مِن ‏س ‎„E‏ . س 97 ۱ و۰ و( الله ا چ ‎E‏ ‏() رَواه الرَِيع بِلَفظ: 'إِزْرَةٌ لْمُوْمِنِ ٠" وراد بَعْدَ "قفي النار لَه يلما" "ولا بَنْظر اله إلى مَن يَجُرٌ ر ‏() قم قَرينا. ِ () رِوايَة عَن ابن عَبَاس: ما ين ملم كسا مُسلِما نبا إلا کان في حفْظِ اله تَعَالّى ما دَاءَ 0 ُو ‎e‏ ‏یه منه خحرفه ‎ ‎ ADR RR in te oA at ot tot tt ‏اسا أ‎ ۴o. I ‏ل :ات‎ ARA o Sb EDE, on A CEA Ca ‏4ل‎ [ 5 () (كلِمَة جَامِعة) َد أغطى الْمُصَنَف ب له رك الأب حَقَهُ من الْييَانِ مِمًا ب يحب عَلى الْمُسْلِم أن تَحلى پو ويسر في ل کی بی عتا سیا شرت رکون شات وکو ماب اة روف بيد أن كيرا ِن الأداب تَخحْصع اموس الور َا َا وَرَد في شأ بيا من الأحاديب فَلِمُجَرد الإْزشاد وَلست من ادات القَارَةِ لاً كاوها سه الَطَوِ قحد لَك معلا اواب الطعام: إن آدَابَ الطَعَام مَوْقُوف عَالِيهَا على الْعَادَة اعرف تَبعا لِطَابم رََاهَا ن وَين ِسَمَاحَة الْمُضِيف لديك نَج طَائفَةَ ِن الآداب الي سَاقَهَا به مكيف بطاتع عَصره الذي يَغْلبُ عَلَيهِ ْف و لب وموك قم على التقل اليب الذي بريد أن كد أب الي إلا أن يراي الظَرُوف وَحَالَ الْمْضِيف. وما َل على وَما يَحْفَىء أجْمل: أن يراعي ما يلار م َال عه وروا يليم - اکا اص ا 4 على تَخُریمه فاا به َير في طرِييي لا َعَارَض وَمَا تَذْعُو ليه مَبَادِئُ الدين؛ وَفَدِيمًا قِيل: ابس لِكُل لِبوسَهَا ِم نَعِيمَهَا وَإِمَا بُوْسَهَا على أن حلت وَتَحُنُ في عَصْر الرَحاءِ يها ويُه رول على حُكُم سِيَاسَة لقف ى ِن مَرَاجَ الْمصُورِ التي قاض الله ل فِيهَا على عِباده خيَراته لا سْتَيعَهَاه > بل يَرَامَا لِلرَحاءِ مَُافِية لقَانُونِ وداب كمسل الْقَصْعَةِ بعد لَعِْهَا مَاِهَاء أكل اح الرَفِيقَينٍ من مَائِدة مُشْعَركة من صاحبه حَرَامًاء فَليْتَ ري مَل يوان عاج كهب حى يَسَْيا كل فما لَه الْمُضَامَة َة وَالتَحُرِيم؟ َل دت اْمَوادُإل لحد كل بنها ت ْم وَمَذِهِ ظاهرَة - أن مِنَ فين الأَسْحِيَاء ِن هج فبا عَلّى ولا يى في ذَلِكَ عَضَاضَة أو هَضمَا لح لياق بل يراه تَشْرٍ ريا لطب على عد تير بض الأمم. وَإِدا تن ان كرا من اواب التي سَافهَا الصف مما يحضم للظرُوف وَالأخُوَال يكن بالأ غرافب وَالْياه وبَعَكُه يها الذُوقٌ وَاللياقَف وَمنها ما في أَوْسَاط ۽ يتح في رى في عَضر فيس إِدَنْ بادا مَفْرْوضَ َة دى الأرْمَانِ وَالأخوالِ حَتى لا اَل بالرَيَادة وَالنقَصَاِ أو بالتبديل وَعَليهِ لتقد ما سَاَ عليه اسلف في هَذا الْمَيْدَانِ لعن على الْحَلف ما دَامَتْ م مُْتلَ أا ما يِب لرام وَعَدَم الْحَيدٍ عَنه هو ما رر اران اكيم واش لَڪ كاين لايم كل عَضرٍ وکل بض کقول ر َالي: « كوا ين الت ولوا صما (المؤمنون: ١ وقوله: ف واوا وة شا كلا شرو (الأعراف: ۳( وقوله: ل فل من حرم زيكة افو ال حح لونادو والب ا 2 مثا في اة الذي ‎or‏ و عله يو او (الأعراف: ۲) وَقَوْله: ال كا رفوا ولم ا ڪا بے گے قَواماڳ (الفرقان: وَفَوْلِه: وا عل اش ا من نگم - إلى ‎Ra NN RNR ERN ENE E XY‏ الو سسا لہ 1 ا ا 0 ‏قوله - يا أو (النور: ١1) وكقوله : "يا غلم سم الله وَكُل بيك يمن وَكُل مما يليك" [سبق تخریجه] وَكفَوله مال كا" ال أل ا (انظر: إحياء علوم الدين بتخريج العراقي» ٤/ ١1)۳ وَفَوْلهِ: رَس كَل دَوَاء" [ذكره العجلوني في كشف ۲ وقال لا يصح رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم] وَفوْلِه : "كوا وََصَدَفُوا واوا في عير سراف ولا مخيلة' ' [رواه البخاري؛ كتاب اللباس› ٥/ ۸۰٠ هذه وَأمَالْهَا قَوَاِين قارف أا الَاصيل فََوكُولةٌ إلى الظَرُوفِ وَالأَذْوَاق وَالأَعَرَافٍ مَالَمْ تَصَادَْ َع العام وَباشِ المَوفِيق. اه مُصححه. ‎ ‎ alat latine dnt tit e tae ‎Cnn bi CER PERE PE‏ لال لين د جلمد تة ‎ ‎ 1 rigor ‏ا ت‎ rte tly ‏و 4 ا‎ slat 0 _ 0 _ ror ابرا في الماع بل في كَل افو تَعَلَى: وق لاضن صَمِيفًا "9 لاه ل عَلى الحِمَاعٍ يضف عَنْ تی في بض التَمْر في قَوْله تَعَالَى: کا اة 4 أ انها شد الْعْلْمَ اح اله النكاح لباه فَضلاً مه وَحكمَة لِمَاءِ النَشل وليف كَمَا اله تَعَالى: «وجَعل متها رَوجها سكن ل 4 1 اة [آدابٌ الأحُل ليله الابيناء]: ودا اراد اسان عَصيانَ أحُله ليلة الاياءِ بها ينغي أَنْ يَكُونَ عَلّى طَهَارق ی وَيَذْعُوَ بِقَولِهِ: "الْحَمُدُ ِو ی َغ ِي بالْحَلاِ عَنِ الْحَرَام. تا اء ِن تُم يَذنُو إلى امي هی ما نما الثيّاب ما حلا ٤ الذي يلي بَدنَهَا ِن الَو ا م يتل اة ول م ار لي في آهل ور وكارك الي في e الي في الجاع وي به الس وة وحصي ارج و لول 2 ہے )۱( لاء (۲۸). )۲( () الأعَراف: (۹۸۱). AE RRR RRR ida atti io 01 ‏ا‎ . ر انه ي صق مع ت ‎o‏ ن ‎es‏ كا ىا ‎Se IE na‏ - تت یہ ‎2o‏ وه ‏لله وَالْحَمُدُ للف ويقراً: قل هو الله اح ويكير ويهلل وَيَقُولُ: بشم الو الْعَلِ ل الله اجعلها ذريه طية إِن ن رت َع بن علي . وَفِي الْحَدِيكي: "لو أن أَحَدَكُم إِدا أتى أَمْلَهُ قالَ: اللهُم جيني الشيْطَانَ وَجَنّب الاد ما ررقتي ِن کان بَينَهْمَا و يَش اطا" ى فِا اب الإنرَال َليعَل في تَفْسه وَل يُحَرْك به لِساَهُ: امد يلو ِي م ‏وَفي الْحَدِيثٍ "كان # بطي رَأسَهُ وَيَعْض صَوتَهُ وَيَفُولُ لِلْمَراةٍ: عَلَيِكٍ ‏وَفي الْحَدِيتٍ: 0 جَامَع أَحَدكُمُ أَهُلَهُ قلا يمَجَردَانِ 7 د ‏ر ‎\ ‏س ‏ر 0 ‏ر ‎n,‏ وليم َف اكلم » وي روَاية أَخرَی: ا راه كما هم اليم و کن ر رَسُولُ قيل: فما هُو؟ قَال: الْمَبلَة ‏ا س و ے2 ‏4 وني اَي لورت ايل ر ك يها كب ان يُحَدَهَا وَيْضَاجِعَهَا فض حَاجتَه منها قبل أن تمد فضي وَفِي ‏ص ‏الْحَدِيثٍ: "ِا أَرَادَ ادك عَشَيَانَ ن أله و َس ن م ا ‏ر ‏7 ص 4 .> 2 . لْمَلاِكَة فَحَرَجَتْ وَحَضَرَت الشْيَاطِينُ َا ن كان بَينَهُمَا وَلَد كان السْيْطَان فيه ۱( ن عه ين حوبي الى عباس ولط كاري : "لو أن أَحَدَ أن بتي أ ‏و ے لإ ومس ‏يام الو | الشَْطانَ وَجَنّبٍ المَّيْطانَ ما رزفنا؛ نله الوت لَمْ يَضرَهُ الشْيْطَان أبدا". () [ذكره الهيثمي: : الإفصاح عن أحادیيث )7( [رواه ابن ماجه» باب التستر عند الجماع› ١۱۹۲]. () روَا ا ن ماه من حَدِيث عتبة بن عَبد بسند ضيف () ارده الطب عله في وَفَاء الضمَانَهِ [محمد بن يوسف اطفيش: وفاء الضمانة باداء الأمانة ر٤ ۳ء ۳ ]پلا ؤك سَنَدِ ب بِلَمْظ بلفظ: "ذا جاع ْلَه كلا يح عَنْها بعد فَصَاءِ تی فضي حَاجَتَها" وروا ئو يعلى عَنْ ئس ن مال أن رَسُول الله ته ت جَامَع َحَدْكمْ أله كا فيل أن بن حَاجتَها فلا يعَجُلْهَا حتی ‎ ‎ stot dtt dott tsi sna intr tina bben id ‏أعد دال 1 غ‎ e ‏ل مل ااي جت ق د را‎ r 2 1 ‏٤ 4 س‎ ۳۴ DIT ‫َ 5 ‏"ِا غيت أَْلَكَ ت أو ما ملكت يَمينكَ‎ A ‏شریکا‎ ‏س ٥ ۴ 7 2 ص سے‎ ‏َقَل: بام الف وَالْحَمُد لله فان حَفظعَك يكتبود نه حسنات ت حتی تَعْتَسل قدا‎ ‏س س س‎ (rr Gs e et ê اغتَسَلتَ غمرزت ذنويك"' . على يمينهہ فان دَلِكَ بعد ما حرج منه. سے ی س کے م يُكُرَهُ الْحِمَاعُ في كَلاَكِ نيال من الشّهْر: الأول والآخر بُمَالُ: إن الشْيَاطِينَ يُجَامِعُونَ فِيهاء وَفِي وَصية الي 8 لعي "يا علي لا € 2 كلم ند الماع كيرد ِن ِي كما وا لد لا يوم أن کون اخرس وَلا نر إلى فرج ا سرك ورت اْعَمَى لوده ولا تُجَايِعْهَا إلا وَمَعَكَ رة ومعه َعَها كي لا تَفَعَ السَهوة على الشَّهوَة ق َعَم و جَام ليله ص الفطر وَليلةً الأَضحَى ولا يََْ الأَدَانِ وَالاقَامَةَ فَإنَهُ إن ى يتا رل بر ع ‎E‏ م 2 ن و س س ل وس“ عشارًاء ولا ام مراك على فَإِنَ إن فضي نكما ولد يكون مُتافقاء ‏وَعَلَيْكَ بالِْمَاع لب الْجُمُعة ق إن كي يَيَكُما وَل يَكُونْ حَافِطًا لِكِتَاب الله ‏الى "٩ وَ واه أَعْلَمُ. ‏() وَفِي مَعَْاهُ: "إدا أتى أَحَدكم اهل فَليَسعَر وَل يَجَرَدَانِ تجرد العيرين". روا ان مَاجَة. ‏وى وَمسِم ِن حديب ان عباس اَن رَسُول اللو قا قل "لز ن دكم إا أَمُلَهُ قَالَ بام اله الله جنا ج جَنَبا الشيْطَانَ وَجَنب الشيْطَانَ ما رَرَفَاء إن قَدُرَ بََهْمَا في دَلِكَ َلك لن َر ر ذلك الْوَلَدَ الكَيْطَانُ أَبدًا". ‏أ كر عَلَمَاءُ الْجَرْح وَالتَْدِيل ْب هَذِهِ الْوَصَايَا إلى الرَسُولِ د وَعَدُومًا في قم المَوْصُوعَاتِ قال الصاغاني: ينها "أي ِن وَصَايا 9ه كُلهَا اي َلها: با علي لملا قلات عَلامَات وَفِي آخرمَا : عَن الْمُجَامَعةِ َة في قات مَخْصُو صق كلها موضوعة. وخر هذه و الَوَصَايَا: با علي في هذه الْوَصِيَة عِلمَ لوين والاخرين. وَضعَهَا حَمَادُ بن عَمْرو النصببي. [موضوعات الصغاني وَقال اليوط ف في ‎2 on 2 ‏"وَكَذَلِكَ وَصَايَا علي مَوْضُوعَ وَاتهم بها حَمَادُبنُ عَمْروء وَكَذلِكَ وَصَايَهُ التي وَضعَهَا عبد ‎ ‎ AAA ERR RR Riad RR dR e ‏اسل س سسالا‎ : س س ‎e e‏ ما يو لْجُمُعَة تَحقية 0 ور . الله مَنْ عسل 0 لر ف اَعَد يلين وَالله عل أنه #4 "'إدًا أرَاد الَو َع م أَهْلِهِ اتَحَدَ خرف لدا كر تَاوَلنه اما ا ی َه الى ر هه ثم اتا في ا َك واس تحب وى الي 8 "أن يجا الرَجُل ا رنه عِنْدَ أَحَدٍ حَبَى الصبيّ في ° 2% وَ ودا مَذَا هي تايب إلا ِن كان يَعْقَل قَلا يَجُو ر ذلك عند وا له أَعَلَمُ. ص ص اله بن زياد بن سَمْعَانَ أ شَيحهُ اه [انظر: القاري: الأسرار المرفوعة في الأخبار الموضوعة 0 ٤L‏ وكا تيا ية هذ الوَصَايَا إلى التي كا فليس ت مَعنى ذلك اها باطلة عير بل قذ تون عقا وَِكُمَف وکن ليس کل ما ُو حي حَديئا. هذا ومما يوید و وَضيها أا نِد الما عَليا كم الله وال الى ق كتا عابني / نه ما بَحُومُ حول العَلاَقَات اوةه هدا قدا ر الأو بأو أن يسال ال عن رَجل ونا ارايو ينه مذي مادا عَو؟ قال عَلي: ا نشي ين رسو اف ت م م مر 0 سال لجل ايه ني فِا كان لدم م عَلى أَبْسَطِ سُوَالِ فِي مَذًا الشَأنِ فَكَيْفَ يَقَوَ عَلى لقي مَذِهِ الْوَصَايَا التي بَنْد دى نها الجر بَا () رَوَاءُ أضحَابُ اسن بِلفْظ: ر حم الله مر کر ول و و ِن حبَانَ وَالْحَاكِمُ ‎Goo‏ ہو ‏وصححه من حَدِيث َس ٿن اس "من عسل يو عة عة راف وبکر ‎3A Goo ‏اللحَديث؛ وَحَسَتَه الَرْمِذِيء وَفي روَاية زِيَاَه: "ودنا الام واش معن نى ‏2 ص 2 ‏الصّلاَة ول وَفيهاء يعني صَلاة وابتكر أي: حلي ِن كر لجل ١ إِذا ‏كَل الْبَاكُورَ وَغُسل: أي: جام َع أَهُلهُ ََحُوَجَهَا | إلى عسل الْجَنَابقِ أي: م الْجَنَابَة ‏() الي جَرى علب صَاحِبٌ وَفء ا سمَانَة أنه قول لعَائِسَة قَالَ: : "كَقَولِ عَاِشَة ‏إِحداكن الْجْرَقة لِرَوْجِها إذا أتامَاء دا قَضى الوَجُل حَاجتَة مَس مث باك تاو قمع بق" ‏[وفاء الضمانة بأداء الأمانة ٤۳ء () [رواه البيهقي» باب التستر ئي حال الوطء ر٤ ۱۳۸۷]. ‎ ‎ C0 ARL ‏از‎ e ‏ي‎ 58 E EEE NERE ARNO IRI - ‏عد الاس سلا‎ ov س ا ك م 1 وهی فهرو ُن س ‎p7‏ س ي عبرا من الد مسال [الغفسل واحد ولو تكرر الجماع]: أَجَارُوا لجل ان يُجَامِعَ و ر ره مرا مَرة بعد مرق وَأنْ يُجَامع يسا َر بعد لِلْجَمِيع عُسْلاً وَاحدًاء روي دَلِكَ عَن الي ولا بس ِلْحِمَاع بعْدَ إِصَابة الْبوْلِ وَالْعَاِِ وَالْمُسْعَحَبُ لَه عسل الأدّى ردا راد أو الو وَإِن َم فْعَل قاباس عَلَه يراجت ني ألو عل لام عى جرج كوه أو مُذْبرَة أو مُضطَحِعَه وَلا ي َجُورُ الوطْءُ في الدبْر ل في ارج في حال الْحَيْض ولا قبل الاغْيسَال من لهي الله تعَالّى عَنْ ذلك وَلِمَا رُوي ف الْحَدِيث يُورثُ الْولَدَ الْجُذَامَ واه اَعَد وَأحكم. ويَجُورُ َل عَنِ الأمة عير وَعَنِ الْحُرَة وَ ويه وَالتَوَفِيقٌ - () وفِي نسحَةٍ: العهرة ُبالْعين ما فَسَرَالْمُصَنُ الْفهْرَة اقاي وهي َو من الْعَزْلِ. ۳5 کے کک غات ۸ ELE RE EIR AYR tit Mintle tle latin tla Lets tlre telotnlo tale Ile ® ۴ ۳ ‏اوعدا م ا ىتى انك‎ [ ال 1 نامس 0 ‎A Ê‏ ح سی في آداب مَعَ سَايِر الق قال اه تَعالى: قالاس سكا وَقَال النبي - "كم لن تَسَعُوا النَاسَ بِأَمْوَالِكُمْ فَاسْعُو هُمْ بلاک" وَ وَعَرن غُمَر كه كات يُصَفينَ لك ود أخجيك: أَنْ تَسَلَمَ عَلَيه إِدَا ليه اول وَتَوَسّمَ لَه في الْمَجْلِسٍ وَتَذْعُوهُ بحب أَسْمَايه لبي وَفَالَ عَبْدُ الث : شمر "الي عي مب وجه طلنٌ وکلام ل ا . وَقَالَ َه َا ر سول الف ِي عَلّى عَم بُ : لن ]4 قَالَ: 4 "إن مُوجباتٍ الْمَعْفِرَةِ بَذُل السلا و وح خسن اكلم" وال مُعَاد ب“ جَبَل :تال ِي "ويك وى اللي الْحَدِيبء وَوَفَاءِ الْعُهُود وآداء ترك الْحْيانََ وَحفْظ الْجَار وَرَحمَة اليم ٠ وَلِينِ الْكَلام وَبَذلِ 4 < 23 السام وخفض جاح" 5 () الْبفَرَة: (۸۳). () روا ‎e eR‏ م لن َسَعُوا الاس يواكم وَلَكِنْ لسَعَهمْ نكم بط الوَجْهِ وحن الْحُليٍ لخلقق". وبنص طرفي ابرا قاتَ. . وي رواية: بَدَل 'لِيسَعَهُمْ () [رواه الطبراني في الكبير ر4 م () رَواهُ بُو نُعَيْم في حلية الأولياء [١/ ٠٤ ۲]. 9 inin ‏فسواءُ 1 اسسا‎ tats lati iets Rt N ‏٥ 9 اسسا لاھ‎ EP اق ااي لكاب تة عع ا كأ كلمب بَعْض الْحُكُمَاءِ: الي صَدِيفَكَ وَعَدُوكَ وجه مِنْ عَبْر ذل َم ولا ميو ْم في عبر كن وََوَاضمْ من عَيْر وَكُنْ في ججميع أَمُورك وَسَطء فَكِلاً طرفي الأمُور َم ولا في عِطفَيِك وَلا نكر الاعات وَلا َف عَلى الْجَمَاعَاتِء وَإدا جَلَستَ فلا تَسْعَوفِرْ عَنْ تَشْيكٍ أصَابعِك وَالْعََك بِلحيِكَ وَتَخُلِيل ا س ص سے ساك وَإِذْحال في أَنْفك؛ وَكَثرةٍ بصَاقِك وَنَحْمكَ وَطَرْد الاب عن وَجُهك ولا تكثر التمَطي في وجوه الناس» وَفِي الصّلاةٍ وَعَرعَاه ولیک م جُلسكَ مادئاء وكلامك مَنْظومًا وام صغ إلى الكَلاَم ١ لْحَسَن مِمنْ بِعَبْر ِظْهَار تَعَجُب مُفْرط منك وَلا تَسْالهُ إِعَادَة ذلك وَاسشكث عَنِ لْمَضَاحِكٍ وَالْحِكَاياتِ وَل َحَدَّت عَنْ ولك وَل سَائر ما يَحْصَكَ ولا َع صن الْمَرَةِة في ارين ولا دد دد لعٍ في الرَة ق ولا تلح في س ۋر ك الْحَاجَاتِ وَل يمم أحَدا على ولا تَعْلِمْ أَهْلكَ وَوَلَدَك قشلا عيرم - قداو َال فم ِن ووه لاهنت عَليِمْ وذ كان كيرا م با وَأَحنهُم في َير ُٽ وَين هم ين َر صف ول هال َك ولا Zo عَبدّك فيفط وَفارْك ِا خاصَمُتَ فو ق من جلك وَتَجَنبُ عَجَلَكَ وََفَكُر في حُجيَكَ ولا كر الإا ر بدك وَلا كير الاليعَاتَ إلى مَنْ ەس کو رو وو قوذ دا عك كلب ونيك لطن فن على كدان قن تسل ليك فلا ن الاه عَلَيّك وَازفق به رفك بالصبي› وَكُلْمُه بِمَا نهيب ولا ملك لط الْمَلك اَن دحل َي ونه هله وَوَلَدِو وَحَشَمِ وَإِن سے 3 كنْتَ لِذَلِكَ مُْتَِقَا عند دك قن سف الال َي امَك وَأهله سقط لا نمش لا بها و ورل لا قال اياك 2 الْعَافِية فإِنه أَعُدّی الأَعُدَاي ولا تَجُعَل مَالْكَ أ کُر ص RIENCE NERC NNER NCCAA NENE SENAN AACR CRC RE OD EEN ‏ِن دَحَلْتَ مَجْلِسًا قَالَدَبُ: الْبَدَاءُ بشني 7 الَحَطّي لِمَنْ َل‎ ‏جنوس حَيْتُ اسم وَحَيث َكُون فوب إلى وَأ حي يالام مَنْ‎ ‏قرب منك عند اجُلُوسٍ وَل تَجلِس على الطريق. ون جَلَسْتَ او عص‎ ‏لبر ونصرة المَظَلُوم وَِعَاَةٌ الْمَلْهُوفِ الصّعِيفِء وَإِرْشَادُ الضَال‎ ‏وَرد الام وَإِعْطَاءُ امال وَالأَمْر بِالْمَعْرُوفِ عَن الْمُنَكَره وَالارِْيَاد‎ ‏ِمَوضع لباق ولا بصن في وجه الْقِبْلةٍ وَل عَن يَمِينك ولا عَن يسارك وَلَكِنْ‎ ‏تحت فَدَمكَ ك الْيسْرَى‎ وَل َجَالِس اموك ن علب رك اليه وَصِيانة السب وَقلةُ الْحَواِجٍ وَتَهْذيبُ الاَلْفَاظ وَالِعَرَاب في الْخْطَاب ك ص بأَخلاَيِ الْمُلُوك وَقلة الْمُدَاعَبَِ وَكَثْرَة الْحَدَر مِنْهُمْ وَإِنْ طَهَرَتٍ لمرد وَأَن لا تتَجَشی بِحَضْرَتِ ولا تَحَلل بَعْدَ الأكل وَعَلى | لْمَلكِ أن يحمل ى د شيءِ إلا إِفمَاءَ في لِلْحُرَم. ولا تَجَالِس فن كَعَلْتَ قَالأَبُ: يرك لَْرْضِ في حَدشهبْ وله لض لى ايفن وائ عَتاَري في شوم الفو وَل لاء م مم الحَاجَة لهم ويك أن ماز ليبا او عير بيب ِن اليب يَحْقِدُ عَلَيْكَ وَالسفِيه يَجْتَرِئ عَلَيْكَ؛ لن اراح بُ هيةه ريهب مَاء الوَجه وَيُعقب الْحفد وَيَذْحَبُ بِحَلاوة الْمَوَدَّق وَيشِينُ فقَه اعقب السّفية وَبُسْقط الْمَنْرلة عِندَ الْحَاكِم وَيَمُقَه وهو يميت الْقَلْبَء وَيبَاعِد عن الرَب يب القن رث الك ويم لمرو وقثوث اوا جي ك الوب وَالْعيُوب وَمَن ابي في َجْلس يماح أو لَعَط فَليَذْكر اله عند كما تال "من جَلس في مَجْلِس فيه عط كال قبل أن يموم من ‎tsht dott lott ott ts o: EY‏ 1 اع“ ‏دحت سے اہ سے اہن کے ن شه متام ن فة ‏ذَلِكَ: سُبْحَانَك الهم وَبِحَمْدٍ حم نيك انان 19 الل ”7 وَاتَوبُ ‏ليك إلا عَفَر اه لَه ما كان في مَجْلِسه ديك" وا وا ‏ياك وص أكَر هم لا يَقيلُونَ عَْرَة ولا رل وَلا ‏ترون يُحَاسِبُون عَلى اير وَالْقَطْمِير وَيحُسُدُون عَلى القَلِيل كَصمُون رولا بُنْصمُو ادون على الْحَطَاً ولان ولا نروب بود لوَا اميم والبَْاِه صح رهم حسران وُجحَانء إنرَضُوا ‏ْمل ون سوا طت الح ليمتوه في عتم ول يجو في مََقِهِمْ ظاهرهم شه َم ابه ِا بَفْطمُونَ التو وَيَعَارُودَ وراه انوب يهم م ادوب الع بود حبك اتترا في مَحَبَيِهم ليوا هوك يها عند عَضَبِهمْ وَوَحُسَيَهم. ‏كما قال ا بو ملعي : 5 الراغْيين في منك فليس لَك مني مِنْهُمْ مَل ولا جَمَال وان لْعَلاييةٍ أَعُدَاءٌ السَريرَق إِذا لقوك تَمَلَقُوك ا نت عن فوك ن أك ْم كا َك ياء وا َو ك حطيباء اهل فاق وَنَمِيمَة وغل ‏وَمِنْ کلام غيرو: لا تَعَْر ولا تسكن إلى ‎j‏ حُسْن تَائِهمْ في جك وَِظْهَارِ وهم لك تك ِن طت حَقيَة ديك م جذ في وَاحدًا وَرْيَمَا لا تَجِدُهُ ولا تشك ِل فكلك الله إل هم وَل تَطْمَمْ في كاك في اقب وار كتا كاوا لك في اليد اجه ديك مع گاب وآئى َج ِا الت عدا نهم عاج قم َا َو أ معاد ونم يفْضِهَا كلا فصر عَدُرًا يطول عَليكَ مُفاسَانك وَإِدا بعك مِنْهُمْ غيبة أو ‏)( [رواه الهندي: كنز العمال›ء حح المجالس والجلوس؛ ٦٥٢٤٥ ۲]. (١) [انظر: إحياء علوم الدينء ۲۳۷/۲] ‎ ‎ EN TN eR AAR e و ‎r e‏ خا كام ميد . هيه ات سوك فكل أَمُرَهُمْ إلى اللو وَاسْتَدُ ڀال ِن شَرهِمْ وَكنِ لِحَقَهمْ صم عَنْ صَمُونَا عَنْ حطأهُْ إِصَابَه وَاعوجاجُهم اسيام وَفحَهُمْ إِحسَانَاء وَمنكْرهم وَحَالطَهُمْ بجشمك. وَفَارفَهُم بق بقَلبك وَعَمَلك تنج مِن سرهم لَك بَعْصض سُرُورهِمْ وَيَسْلَمُ اتيك وبا التوفيق قال الْمُوَلّفُ له تَعَالى: قد جَمَعْتُ في هذا الْكِتَاب قواعد المَرَائضِ لوَا وَوَاجبَ الْحُقَوق» وَعَيْرَ َك ِن الْكبَائِر الْمُوبِقَاتٍ وَ ديات فَمَنِ امل فَرَائضهَا بِالْكَمَالِ وَأدَى الْحُقَوقَ الْمَذَكُورَة فيه ِن وَالأَمُوَال وَاجنَبَ فيه ما دَكرنا من كبائر الأَعْمَالِ وَطهر ب وباطتة ين عَوَال الام وَكفَ سنه عن لْحَوْضِ في الأباطيل وََوَاضع للب وَأنْصَفَ مِن فيه في ك حال عاب في لْطَائفب الأمُور وَجلائلهاء وتاب إلى الله من صغیر الْحَطَاب وَكبيرهاء وَلَرَْ الاسَْعْمَان وَدَكَرَ الْمَوْتَ في جميم الأَخْوَاِ عه بف وري په في بويع ما يجري عَله الفا وَصَبرَ على اْمَصَاِبِ وها وَكظم عَيْظَهُه الْعَفْوَ وَالاحُسَانَ إلى النَاس؛ وَكف لِسَاتَةُ عَنْ َعْرَاضِهِمْ وطن عن أموَالِهم وَحَّفَ طهر عَن الهم وَصَان نفسة عن مخالطة الَشْرَار سمل اويه والاسيفقان وَسَلم دة َة وَالإصْرَارِ وَاوَع على مَذا تى تاه ِن رَجوْنَا له وَالنَجَاَ يوم الدين وَدُخُولَ الْجَنَّة َع الَذِينَ أْعَمَ ال هم ِن اليس وَالصّدَّيقينَ وَالشْهدَاءِ وَصَلَى الله على سينا محمد كام لن قا مسين صَلَوَاتُ ا ع م أَجُمَعِينَ ص 4 2 ٥ ‎„o‏ ٠ كش الل من قرأ كتابِي مَذَا وهم َضمُونَ ما دهن عُوم ااا وَمَا 4 سو ع ‎„o‏ صمَناه ِن الْحُقَوقي اهِا اَم فيه على حَطإ أو َل أن رح حيس بنا CC 3 1 ‏اع عمسا ال‎ t2 ‏ق‎ tattoo RR EY ويس الْحَللَ؛ لاا جُمَعناه اڭ وَدَكَرْنًا فيه بعص اختلافِ عَلَمَاء الأ جل مالم الان م صَِ وَعِبَادَاتٍ الأَبْدَانِ رَعُبةٌ في تاب من الهَمَن إلى اليف وَأعَاننا على تَصْنِيفْه قَللهِ الْحَمُدُ لى عَم ر ااام وا مَدَی اللَيَالِي الام وَالصلاة ة على خانم لاء سيد محمد محمد صَلى ال عليه وعلى آله وَصخحبه به وس لم تَسْليمًا. 6 سی س $ ا ° ‎Al‏ ‏َم عون الله وَتَوفِيقِه كتاب قواعد الوسلام ° و 4 سو € و lst AIR Rl tsi tds thn ln dirin tint oCi: Xt ahha. ato ‏ى‎ Lh الركن الثالث: في فرض الزكاة وما يشتمل عليه من الأقسام والأبواب الأشياء التي تجب فيها الزكاة الفصل الأول: في تفصيل صدقة الأنعام - نصاب الإبل ‎‏ - نصاب البقر ‎‏ - نصاب الغنم ‎‏ ‏- ضم المعز إلى الظأن - مسألة: في زكاة مال الشريكين ‎‏ ‏- في حكم الخليطين ‎‏ ‏- في زكاة الإبل وما يخرج منها ‎‏ ‏- مسألة: في حكم زكاة العوامل من الإبل والبقر ‎‏ ‏الفصل الثاني: في زكاة المعشرات (الثمار والحبوب) مسألة: في أصناف الثمار والحبوب التي تجب فيها الزكاة مسألة: في نصاب الحبوب والثمار ‎‏ مسألة: في حكم ضم صنف إلى آخر ‎‏ ‏مسألة: في نصاب الحبوب والثمار أيضا ‎‏ مسألة‏: في تقدير النصاب بالخرص ‎‏ مسألة‏: في حساب ما يؤكل من النخل والزرع قبل الجذاذ والحصاد في النصاب.. مسألة‏: في إخراج قيمة الزكاة ‎‏ مسألة: ‏على من تكون زكاة ما تخرجه الأرض المستأجرة ‎‏ ‏الفصل الثالث: في زكاة النقدين نصاب النقدين ‏مسألة: في نصاب الفضة (الورق) مسألة‏: في نصاب الذهب ‎‏ مسألة‏: في حكم ضم الذهب إلى الفصة ‎‏ مسألة‏: في صفة الذهب إلى الفصة ‎‏ مسألة‏: في حكم استتمام الشريك بنصيب شريكه في الأصل والنصاب ‎.‏ مسألة‏: في زكاة الحلي ‎‏ ‏الفصل الرابع: في زكاة العروض المتخذة للتجارة ‏ القسم الأول: في زكاة العروض ‏ ‏القسم الثاني: في زكاة الفائدة المسألة الأولى: في وقت الزكاة المسألة الثانية: في زكاة فوائد الأموال ‏المسألة الثالثة: في تعجيل الزكاة قبل الحول ‎‏ المسألة الرابعة: ‏فيمن أخرج زكاة ماله فضاعت ‎‏ ‏المسألة الخامسة: فيمن مات بعد وجوبها‎‏ ‎المسألة ‏السادسة‏: في المال يباع بعد وجوب الصدقة فيه ‎‏ القسم الثالث: في زكاة الديون ‎‏ ‏في الدين الميئوس منه إذا قبضه صاحبه‎‏ مسألة: فيمن بيده مال تجب فيه الزكاة و عليه من الدين مثله أو دونه ‏الفصل الخامس: في زكاة المعادن وركاز الجاهلية ‎‏ ‏في نصاب الركاز والمقدار المخرج ‎‏ ‎ باب: فيمن تجب له الزكاة الفصل الأول: في عدد الأصناف الذين تجب لهم الزكاة ‎‏ الفصل الثاني: في صفتهم التي يستوجبون بها الصدقة ويمنعون بأضدادها.... الفصل الثالث: فيما يعطى الفقير من الصدقة ‎ ‏ الفصل السادس: في سيرة تفريق الزكاة على أهلها في الظهور والكتمان‎‏ ‏الفصل السابع: في زكاة الفطر ‎‏ المسألة الأولى: في معرفة حكمها المسألة الثانية : على من تجب؟ وعن من تجب؟ ‎‏ ‎المسألة الثالثة: وهي مما تجب؟ ‎‏ ا‏لمسألة الرابعة: في مقدار ما يخرج عن كل إنسان من القمح‎‏ ‎المسألة ‏الخامسة: متى يستحب إخراجها ‎‏ المسألة ‏السادسة: فيمن يستحق أخذها فصل: في ما يستحب عند إخراج الزكاة كتاب الصوم الركن الرابع: في قاعدة الصيام المفروض وما يتعلق به ‏ ‏الباب الأول: في حكمه ومعنا ‏ الباب الثاني: في أسباب الصوم ‏مقدمة: في صوم يوم الشك ‎‏ ‏الفصل الأول: في أحد سببي موجب الصوم وهو رؤية الهلال‏ مبحث العمل بالحساب الفلكي في إثبات أول رمضان وأول شوال ‎‏ ‏الفصل الثاني: في السبب الآخر الموجب للصوم وهو الخبر ‎‏ المسألة الأولى: في عدد المخبرين الذين يجب قبول خبرهم عند الرؤية ‎المسألة الثانية: في الهلال يراه أهل بلد ولا يراه غيرهم المسألة الثالثة: في من صح عنده رمضان بشهادة العدل الواحد فلم يصمه ‏الفصل الثالث: فيما يتعلق بزمان الإمساك عن الطعام والشراب وغيرهما ‏مسألة: في آخر زمان الإمساك مسألة: في أول زمان الإمساك ‎مسألة: في الحد المحرم للأكل ‏الباب الثالث: في أركان الصوم الركن الأول: العلم بدخول الشهر الركن الثاني: في استكمال طرفي الشهر المفترض الركن الثالث: النية الركن الرابع: في الإمساك عن المفطرات ‎‏ الباب الرابع: في حكم من أفسد رمضان بإحدى مفسداته ا المسألة الأولى: فيمن أفسده بالجماع متعمدا ‎‏ المسألة الثانية : في حکم من أفسد صومه بالإفط ‎‏ المسألة الثالثة: اختلف في المجامع ناسيا المسألة الرابعة: اختلف في ترتيب الكفارة المسألة الخامسة: في مقدار الإطعام ‎‏ ‏المسألة السادسة: اختلفوا في وجوب الكفارة على المرأة إذا طاوعت........٠٠‎ المسألة السابعة: اختلفوا فيمن جامع وأكل مرارا في أيام شتي من رمضان هل تكرر الكفارة أم لا ‏الباب الخامس: في شرائط صحة الصوم ‎الشريطة الإسلام ‎‏ ‏الشريطة الثانية: العقل الشريطة الثالثة: البلوغ‎‏ الشريطة الرابعة: ‏الطهارة من الحيض والنفاس ا الشريطة الخامسة: القدرة عليه ‎‏ فصل: في سنن رمضان الباب السادس: في مبيحات الإفطار الفصل الأول: فيمن أبيح له الصوم والإفطار بإجماع المسألة الأولى: في المسافر المسألة الثانية: في حد المسافة التي يفطر فيها المسافر ‎‏ في المرض الذي يجوز فيه الفطر ‎‏ المسألة الثالثة: في الوقت الذي يفطر فيه الخارج إلى السفر ‎‏ ‏المسألة الرابعة: في قول أهل الظاهر أن صوم المريض والمسافر لا يجزيهما عن ‏صيامهما وأن فرضه هو أيام أخر المسألة الخامسة: هل يجوز للصائم بعض رمضان أن ينشئ سفرا ثم لا يصوم فيه المسألة السادسة: في المسافر يصوم في السفر ثم يعقبه الإفطار ‏ المسألة السابعة: في المسافر يقدم في النهار بعد ما أكل في أوله الفصل الثاني: في لوازم الإفطار المباح للمريض والمسافر ‎‏ ‏اللازمة الأولى: القضاء اللازمة الثانية: إطعام المساكين لمن ضيع القضاء حتى يدخل عليه رمضان الثاني اللازمة الثالثة: الوصية به تلزم المفرط في صوم القضاء حتى يحضره الموت الفصل الثالث: في الحامل والمرضع يخافان على أنفسهما وأولادهما الضعف الذي يوردهما الموت القول الأول: أنهما يطعمان ولا قضاء عليهما ‎‏ ‏القول الثاني: أنهما يقضيان فقط ولا إطعام عليهما بمنزلة المريض القول الثالث: أنهما يفطران ويطعمان تم يقضيان ‎‏ القول الرابع: أن الحامل تقضي ولا تطعم بمنزلة المريض والمرضع تقضي وتطعم مسألة:فيمن أجهده الصوم فاضطر إلى الأكل أو الشرب الباب السابع: في الصوم المندوب إليه ‎‏ القسم الأول: في الأيام المنهي عن الصوم فيها ‏ ‏القسم الثاني: الأيام المندوب إلى صومها القسم الثالث: في شروط صوم التطوع ‎‏ ‏الباب الثامن: في الاعتكاف ‎‏ ‏الفصل الأول: في أركانه ‎‏ ‏الركن الأول: استمرار الإقامة على عمل مخصوص في العبادة ‎‏ الركن الثاني: ترك الجماع ومقدماته ‏الركن الثالث: في الصوم ‎‏ ‏الركن الرابع: المعتكف فيه وهو المسجد ‎‏ ‏الفصل الثاني: في وقت دخول المعتكف في المسجد وخروجه منه الفصل الثالث: في أحكام الاعتكاف ‎‏ الركن الخامس: من الكتاب في العمرة الركن السادس: في الحج ‎‏ الباب الأول: في مقدمات الحج‎‏ ‏الفصل الأول: في شروط وجوب الحج ‎‏ ‏الفصل الثاني: في المقدمات ‎‏ ‏المقدمة الأولى: في المواقيت المواقيت الزمانية ‎‏ ‏المواقيت المكانية ‎‏ المقدمة ‏الثانية: في اختلاف الناس في حكم العمرة المقدمة الثالثة في مستحبات الإحرام ‎‏ ‏الباب الثاني: في المقاصد ‎‏ المقدمة: في كيفية الإحرام ‎‏ إحداها: الإفراد الثانية: القران ‎‏ الثالثة: التمتع ‎‏ الجملة الأولى: من المقاصد في محظورات الإحرام ‎‏ ‏الفصل الأول: فما يتقيه المحرم فيه من اللباس ‏ ‏الفصل الثاني: فيما يتقيه المحرم من الطيب الفصل الثالث: فيما يتقيه المحرم من إلقاء التفث وإزالة الشعر والظفر وقتل القمل ‏وأشباه ذلك ‎‏ ‏الفصل الرابع: في الجماع ومقدماته من اللمس والنظر والقبلة وغيرها ‎.‏ ‏الفصل الخامس: في أكل المحرم من الصيد ‏ الجمله الثانية: في أفعال الحج والعمرة ‎‏ ‏الفصل الأول: في الطواف وفيه اثنتا عشرة مسألة الفصل الثاني: في السعي بين الصفا والمروة الفصل الثالث: في الخروج إلى منى والمبيت بها الفصل الرابع: في الوقوف بعرفة الفصل الخامس: في أفعال المزدلفة ‎‏ ‏الفصل السادس: في رمي الجمار وقطع التلبية ا‏لباب الثالث: في لواحق الحج والعمرة ‎‏ ‎الفصل الأول: في الحلق الفصل الثاني: في رمي الجمار ‎‏ الفصل الثالث: في الهدي والضحايا وأحكامهما ‎‏ القسم الأول: في هدي النذر ‏ القسم الثاني‎‏ : في هدي التمتع القسم الثالث: في الهدي لمن عليه الحج من قابل ‎‏ القسم الرابع: في هدي كفارة الصيد القسم الخامس: في الحكم الوارد في جزاء الصيد ‎‏ القسم السادس: فيما هو صيد مما ليس بصيد، وفيما ليس من صيد البحر مما هو منه القسم السابع: في فدية الأذى ‎‏ القسم الثامن: في فدية المحصر‎‏ القسم التاسع: في الهدي وأحكامه ‎‏ الفصل الرابع: في حكم الضحايا وأحكامها القسم الثاني: فيما يجزئ وما لا يجزئ منها ‎‏ ‏الفصل الخامس: في كيفية الذبح والنحر ‏ مسألة: في طواف الوداع ‎‏ كتاب الحقوق ومظالم العباد ‎‏ الركن السابع من لكتاب: في ا لحقوق ومظالم العباد وغير ذلك من المحارم والكبائر التي يسأل عنها العبد في المعاد ‏ الباب الأول: في الحقوق المفروضة على العباد لبعضهم على بعض ‏الفصل الأول: في حقوق القرابات ‎‏ ‏الفصل الثاني: في حقوق الأزواج بعضهم على بعض ‎‏ ‏الفصل الثالث: في حقوق المماليك الفصل الرابع: في الجار ‎‏ ‏الفصل الخامس: في حقوق الضيف وابن السبيل الفصل السادس: في حق الصاحب ‏الفصل السابع: في اليتامى والمساكين ‎‏ ‏الفصل الثامن: في حق الأخوة بين المسلمين ‏ ‏الفصل التاسع: في حقوق المسجد والمجلس ‏ ‏الفصل العاشر: في حقوق الجمعة ‎‏مسألة: في حق الطريق مسألة: في حق البهائم ‎‏ ا‏لباب الثاني: في المظالم ‎‏ ‏الفصل الأول: في مظالم الأموال ‏ ‎القسم الأول: فيما يلزم الإنسان من وجوه الغصب والتعدي في مال غيره بنفسه ‏وبماله أو بواسطة أطفاله بأمره القسم الثاني: ما يلزمه من قبل الخطأ والنسيان‏ ‎القسم الثالث: ما جاء من قبل ماله ‎‏ ‏القسم الرابع: فيما يلزمه فيما بينه وبين الله دون الحكم ‎‏ ‏التباعات التي يلتزم بها العبد في المعاد ‎‏ ‎الفصل الثاني: في مظالم الأبدان عمد متفق عليه شبه عمد مختلف في الحكم فيه‎‏ خطأ محض متفق على حكمه حد العمد وجوه قتل العمد قتل شبه العمد قتل الخطأ المحض مسألة في الجراحات ‎‏ مسألة: في تخيير ولي المقتول عمدا في القاتل بين القتل والعفو وأخذ الدية الفصل الثالث: في مظالم الفروج الوجه الأول: السفاح الوجه الثاني: النكاح الفصل الرابع: في مظالم الأعراض القسم الأول: القذف ‎‏ ‏القسم الثاني: الاغتياب والطعن في الأعراض ‎‏ ‏مسألة: في توبة المغتاب للمسلم ‎‏ في معنى الغيبة الفصل الخامس: في التنصل من هذه التباعات ‎‏ الباب الثالث: من الركن في المحارم والكبائر مسألة: في فرز بعض الكبائر ‎‏ ‏كاب الآداب الركن الثامن: في الآداب التي يستحب مراعاتها في الأكل والشرب الفصل الأول: في آداب الطعام وأكله ‎‏ القسم ‏الأول: وهو على ثلاثة أوجه‎ الوجه الأول: مراعاة الآداب قبل الأكل الوجه الثاني: في آداب حالة الأكل؛ وهي عشرة آداب ‎‏ ‏الوجه الثالث: في آداب آخر الطعام وهي ستة القسم الثاني: فيما يزيد الآداب بسبب الاجتماع ‎‏ في آداب الدعوة وفضيلتها ‎‏ آدابها قبل الطعام خمسة ‎‏ آدابها في حالة الأكل أحد عشر ‎‏ من آداب المدعو إلى الضيافة‎‏ الفصل الثاني: في آداب الشراب وهى عشرة ‎‏ مسألة: في آداب أكل الفاكهة ‎‏ مسألة: في فوائد بعض الثمار وغيرها ‎‏ الفصل الثالث: في آداب اللباس وهى ستة عشر أربع فرائض أربع كراهية أربع سنن أربع مستحبات الفصل الرابع: في آداب الجماع الفصل الخامس: في آداب المعاشرة مع سائر الخلق‎‏