‫الفصاحة‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‬ ‫‪٥‬‬ ‫|‬ ‫‏‪-‬‬ ‫س‬ ‫تَأليت الشيخ آلمَاضِي الفقه‬ ‫تحر جارح ترا العون‬ ‫(ت‪١٢:‬‏ من ذي الحجة ‏‪ ١١٩٠‬ه ‏‪ ٢٢/‬يتاير ‪١٧٧٧‬م)‏‬ ‫۔ ‪ 2‬۔‬ ‫ازد‬ ‫‪ 5‬د اس‪..‬‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫عندأنه نرمين نزكاصرالقنوي‬ ‫ا‬ ‫‏‪ .٠١‬س‬ ‫سححما؟‪٦‬‬ ‫<بالناد‬ ‫فالقصَاحَةوالالْتَاظ‬ ‫لْزةالتَاني‬ ‫أصل هذا الكتاب رسالة قمت لنيل درجة «الماجستير» في علوم‬ ‫القرآن بجامعة أم درمان الإسلامية بجمهورية السودان‪ ،‬كلية أصول‬ ‫الدين© قسم التفسير وعلوم القرآن" وقد نوقشت الرسالة وأجيزت‬ ‫بتاريخ ‪٢٠١٢/١٢/٥‬م‪.‬‏‬ ‫محفوظة‬ ‫جميع الحقوق‬ ‫۔‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ا لطبَعَه ‏‪ ١‬لاول‬ ‫‏‪ ١٤٣٨‬ه ‪ /‬‏‪ ٢٠١٧‬م‬ ‫نشر وتوزيع‪:‬‬ ‫مكتبة خزائن الآثار‬ ‫‪ -‬بركاء‬ ‫سلطنة عمان‬ ‫‏‪ ٠٠٩٦٨٩٨١٧٧٧٨٩‬۔ ‏‪٠٠٩٦٨٩٥٥١٠٠٦٢٥‬‬ ‫نقال‪:‬‬ ‫الراعي الإعلامي‪:‬‬ ‫موقع بصيرة الإلكتروني‬ ‫موسوعة إلكترونية في العلوم الإسلامية‬ ‫‪3‬‬ ‫لسماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي‬ ‫‪-‬‬ ‫المفتي العام لسلطنة عُمان‬ ‫‪..: -‬‬ ‫للتواصل‪. :‬ع&‬ ‫تنبيه للقارئ‪:‬‬ ‫هذان الجزءان للباب الرابع فقط من كتاب التهذيب‘ وليس الكتاب‬ ‫كله‪ 6‬والباب الرابع في علوم القرآن أما بقية أبواب الكتاب التسعة فما‬ ‫تزال مخطوطة وهي في علوم اللغة وكتابة الصكوك الشرعية وغيرها‪.‬‬ ‫أيت‪ .‬الشبخ التَاضي الميه‬ ‫مرح تتاح تران لخوف‬ ‫(ت‪ :‬‏‪ ١٢‬من ذي الحجة ‪١١٩٠‬ه‪٢٢/‬‏ يتاير ‪٧٧٧‬ا‪١‬م)‏‬ ‫‏‪ ٠‬ر‬ ‫هم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 2‬س‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫د راسسحة ومجميمىن‬ ‫عندافهنزحيتيتزحاصرالقوي‬ ‫للجْرَالتَافى‬ ‫طبع هذا الكتاب على نفقة‬ ‫هلال بن تاصر بن سيف المعولي‬ ‫الجليل‬ ‫واكرم مثواه‬ ‫‪.‬‬ ‫رحمه الله‬ ‫با شرا ف أبنائه‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫نه‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪...‬ا‪‎‬‬ ‫‪,.‬ل۔‪‎‬‬ ‫_‬ ‫‪.._ :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫في تفسير غريب أوائل القرآن‪'١‬‏‬ ‫() هذا الفصل «في غريب القرآن الكريم» نقله الشيخ المعولي ينه نقلا كاملاً من لكتاب‬ ‫غريب القرآن المسمى «بنزهة القلوب» لمؤلفه العلامة اللغوي محمد بن غزير السجستاني‬ ‫أبو بكر المزيري‪ ،‬المتوفى‪٣٣٠:‬ه‏ ولم يشر الشيخ المعولي لمؤلف الكتاب الحقيقي‬ ‫وليته فعل‪ ،‬لنسب الكتاب لمؤلفه أما الجديد الذي أضافه المعولي على كتاب السجستاني‬ ‫فيتلخص في أمور‪:‬‬ ‫أنه حذف منه أشياء يسيرها واختصر بعض عباراته‪ ،‬وتصف في بعض كلماته في مواضع‬ ‫التطويل والإسهاب‪ ،‬زاد عليه إضافات من عنده‪ ،‬أو من كتب أخرى في ضبط كلمة أو لغة‪.‬‬ ‫أو توضيح مسألة فقهية‪ .‬وزاد شواهد شعرية متعددة على شواهد الكتاب الأصلية ‪ ،‬كما زاد‬ ‫في ذكر قراءات أخرى لبعض الآيات القرآنية‪ ،‬وبما أن كتاب السجستاني له عدة نسخ فربما‬ ‫النسخة التي اعتمدها المعولي فيها بعض الزيادات‪ ،‬فليس كل ما زاده المعولي له‪ ،‬والذي‬ ‫يترجح عندي أن للشيخ المعولي زيادات ضبط لغة أو زيادات شواهد شعرية أو بعض‬ ‫القراءات‘ وتفصيل ذلك في الدراسة فراجعه‪ ،‬كذلك يقم بعض الكلمات والجمل ويؤخر‬ ‫بعضها ويهرب بعض الكلمات‘ فيصوغها صياغة جديدة‪ ،‬وهذا قليل‪.‬‬ ‫ه (عمل المحقق في هذا الفصل)‪:‬‬ ‫قارنت ما كتبه الشيخ المعولي في هذا الفصل بنسخة الشجشتاني‪ ،‬وأقربها النسخة التي‬ ‫حققها محمد أديب عبدالواحد جمران‪ ،‬وطبعتها دار قتيية‪ ،‬سوريا‪ ،‬الطبعة‪ :‬الأولى‪،‬‬ ‫‪٦‬ه‪١٩٩٥/‬م‪.‬‏ زيادة على الطبعة المدققة التي قورنت بست نسخ لكتاب السجستاني‪ .‬وقام‬ ‫بتحقيها والتعليق عليها (أ‪.‬د‪ .‬يوسف عبدالرحمن المرعشلي)‘ وطبعتها وزارة الأوقاف‬ ‫والشؤون الإسلامية بقطر ‪٢٠١٣‬م‪.‬‏‬ ‫ه أثبت النص الذي كتبه الشيخ المعولي هنا فقط ودققث فيه وضبطئه بالتشكيل على نسخ‬ ‫الشجشتاني وكتب التفسير والحديث والأدب ومعاجم اللغة‪ ،‬وقد بذلت ما قدرت عليه من‬ ‫الؤسع‪ ،‬وأستغفر الله إن حصل تقصير‪.‬‬ ‫)‪6‬‬ ‫ه وضعث كل زيادة زادها الشيخ المعولي على كتاب السجستاني بين قوسين هكذا (‬ ‫وأشرت إليها في الحاشية‪ .‬أما ما لم أثير إليه وإن وضع بين قوسين لأهميته فهو من كتاب =‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‏‪٦١‬‬ ‫تحور‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫قوله تعالى «الم ‪ 4‬وسائر حؤوف الهجاء فِي أوائل السشور‪ ،‬قول تعرف‬ ‫كل سورة بما افتتحت به ‪ 3‬وبغض يَجعَلهَا أقساماء أقسم الله يك بهَا لشرفها‬ ‫وفضلها؛ لأنها معانى كتبه المنزلة‪ ،‬وبيان أشمائه الحسنى وَصِقًاته العلى‪.‬‬ ‫وتفضهم تجعلها حروفا مأخوذة من مات له تعالى كقؤل عبدالله ئن‬ ‫عباس رحمة الله في «كهيعصص ه‪ :‬إن الْكَاف من اسمة كاف والهاء من هاد‪.‬‬ ‫التاء من حكيم والعين من عليم والصاد من صاق‪ ،‬ومن غيره" قال‪ :‬من‬ ‫قرأ بكسر الصاد يعني صادي عنا أي دافع‪.‬‬ ‫وعن ابن عباس أيضا‪ :‬أنه الألف آلاء الله واللام لطفه والميم ملكه‪ ،‬وعنه‬ ‫(الر) و(لحم) و(نون) مجموعها الرحمن وعنه أن (الم) أنا الله أعلم‪ 3‬وعنه‬ ‫أيضا أن الألف من الله واللام من جبريل والميم من محمد‪ ،‬أي القرآن منزل‬ ‫يز ‪.‬‬ ‫محمد‬ ‫جبريل على‬ ‫الله بلسان‬ ‫من‬ ‫وليس شيء منها آية عند غير الكوفيين‪ ،‬وأما عندهم ف(الم) في موقعهاء‬ ‫] تدل على زيادة لا بد منها لفهم الكلام حذفها‬ ‫المعولي‪ ،‬ووضعث حاصرتين هكذا [‬ ‫‪-‬‬ ‫المعولي وهي موجودة في كتاب السجستاني‪ .‬أو أضفتها بنفسي لاقتضاء الكلام لها‪.‬‬ ‫ل‏‪٠‬م أخزج الكلمات القرآنية لأسباب منها‪ :‬أن كتاب غريب القرآن مرتب على أول حرف‬ ‫من حروف المعجم‪ ،‬وكثيرا ما لا يكتب الكلمة القرآنية بنصها بل يجردها من الزوائد‪،‬‬ ‫وكذلك لم أخرج القراءات القرآنية الأخرى؛ لأن الشيخ المعولي استقصى القراءات مرمن‬ ‫أول المصحف الشريف إلى آخره فيالفصل الذي بعد هذا الفصل (في المقارئ) حيث‬ ‫زادت هناك على ‏(‪ )٤٧٠٠‬وجه من وجوه القراءات فلتراجع هنالك مفصلة‪.‬‬ ‫ه خزجت جميع الأحاديث النبوية والشواهد الشعرية من مضانها‪ ،‬وأحلت بعض النقولات‬ ‫التي زادها الشيخ المعولي إلى مصادرها‪ ،‬وشرحث الكلمة الغريبة في الحاشية‪ ،‬وترجمث‬ ‫للأعلام المغمورة ليس المشهورة‪.‬‬ ‫ه (تنبيه)‪ :‬يراجع بتوسع الدراسة التي أعدها الباحث لهذا الفصل في أول هذا الكتاب‪.‬‬ ‫القرآن للسجستاني‪.‬‬ ‫غريب‬ ‫غير كتاب‬ ‫من‬ ‫أي‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫سطر‬ ‫النقل بعدل‬ ‫ثم يعود‬ ‫نقلها المعولي هناك‬ ‫من السجستاني‪.‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫\‬ ‫‏‪7 ٨‬‬ ‫‪/‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫و(المص) و(كهيعص) و(طه) و(طسم) و(يس) و(حم) آيهس و(حم عسق)‬ ‫آيتان‪ ،‬والبواقي ليست بآيات وهذا توقيف لا مدخل للقياس فيه‪.‬‬ ‫ومن سورة آل عمران «الم ه اللة فتح الميم على المشهور للاتقاء‬ ‫الساكنين‪ ،‬وكان محلها والوقف والسكون وقرئ بالكسر"‪.‬‬ ‫وسورة الرعد قوله تعالى (المر) قيل‪ :‬معناه أنا الله أعلم وأرى‪ ،‬وسورة‬ ‫مريم (كهيعص) أظهروا الأحرف منه‪.‬‬ ‫وسورة طه قيل‪ :‬معناه يا رجل على لغة عك\ فإن صح فعلى أصله‬ ‫يا أحمد أصل (طه) طاء فقلبت همزته أو قلبت في يطا ألفا كقوله‪ :‬لا هنا‬ ‫المرفع‪ ،‬ثم بني عليه الأمر وضم إليها هاء السكت©‪ ،‬وعلى هذا يحتمل أن‬ ‫يكون (طه) طاء والألف مبدله من الهمزة والهاء كنايه عن الأرض‪ ،‬ولكن يرد‬ ‫ذلك كتبتها على صورة الحرف‪.‬‬ ‫«حم ه عسق‪ 4‬قيل‪ :‬اسمان للسورة وكذلك فصل بينهما وعد آيتين‪ ،‬وإن‬ ‫كان اسما واحدا فالفصل له أي الحواميم‪.‬‬ ‫ومن غيره‪( :‬حم) قسم و(عسق) جوابه‪ ،‬وأما (يس) قيل معناها يا إنسان‪،‬‬ ‫وقيل‪ :‬يا محمد تة‪ .‬وقيل يا رجل وقيل مجازها مجاز سائر حروف التهجي‬ ‫أوائل السور‪.‬‬ ‫وسورة ق قيل‪ :‬هو جبل محيط من زبرجدة أو زمردة خضراء‪ ،‬وإخضرار‬ ‫السماء منه والسماء مقببه عليه‪ ،‬وق رجز للإبل‪ ،‬وسوى ذلك الحروف©‪،‬‬ ‫وقيل‪ :‬اسم الحوت الذي عليه الأرض واسمه البهوت© وقيل‪ :‬اسم الدواة؛‬ ‫لأن بعض الحيتان يستمد مدادا يكتب بها فأهل غمان يسمونه الضغت‬ ‫والقرنباح عظمة\ والله أعلم‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬تقدم تخريجها‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫>‪ .-‬حتو‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ث وقيل‪ :‬هذا من المتشابه‬ ‫وقيل‪ :‬هذا من علم الله فيما بينه وبين نبيه‬ ‫والله أعلم ‪.‬‬ ‫لا النافيه للتأكيد‪ .‬سائغ في‬ ‫أقيغُ بيوم الْقَيَام ةَة ‪ 4‬إدخال‬ ‫ط ل‬ ‫وسوره ة القيامة‬ ‫هذا‬ ‫سورة ة البلد ط لا أيم‬ ‫لنجوم ‪ .4‬ومن‬ ‫بي ممهانع‬ ‫وقوله ط لا أيم‬ ‫كالمهم‪.‬‬ ‫الْبلَدِ ‪ 4‬أي أقسم بهذا البلد قيده بحدود الرسول فيه‪ ،‬وإن شرف المكان من‬ ‫شرف أهله‪ ،‬قال أبو الحاجب في الشافية وقد للسكت كما في أشكيته أي‬ ‫أزلت شكايته‪ ،‬فعلى هذا أن يكون (أفيغ) في (لا أثْييم) من هذا القبيل فلا‬ ‫تكون إلا زائدة لأن سلب السلب إثبات فيكون معناه أحلف بهذا البلد فلا‬ ‫حاجة لزيادة (لا) فى أداء هذا المعنى‪.‬‬ ‫وقريب من ذلك ما ذكره بعض العلماء من أن معناه ليس ‏‪ ١‬لأمر كما زعم‬ ‫المشركون فتكون (لا) سلبا للكلام السابق المستفاد من المقام‪ ،‬و(أقسم بهذا‬ ‫البلد) كلام برأسه فيبطل ما زعم المفسرون أن (لا) هذه زائدة‪ ،‬قد ذَهَلَ ابن‬ ‫الحاجب" أيضًا حيث حكم بزيادة (لا) في الكافية والله أعلم‪.‬‬ ‫هو عثمان بن عمر بن يونس جمال الدين أبو عمر بن الحاجب\ الكردى الأصل الأستانى‬ ‫‪0‬‬ ‫المفصل شرحا سماه الإيضاح‬ ‫‏‪ .٦٤٦‬له شرح‬ ‫المولك© المتوفى بالإسكندرية سنة‬ ‫وله الشافية‬ ‫والكافية في اللغة انظر‪ :‬السيوطي‪ ،‬بغية الوعاة‪ 5‬ج ‏‪.١٣٤/٢‬‬ ‫ھرِ‬ ‫‪7‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫قصل في غريب كلام القرآن‬ ‫الهمزة المفتوحة‪:‬‬ ‫(الم) مضى تفسيره‪.‬‬ ‫«أأنذَرتَهُمْ ‪ :4‬أعلمتهم بما تحذرهم منه‪ ،‬ولا يكون المعلم شنذرا حتى‬ ‫يحذر بإعلامه‪ ،‬وكل شنذر شغلم‪ ،‬ولا كُلُ معلم شنذر‪.‬‬ ‫« أَندَادا »‪ :‬أشقاڵا ونظراء‪.‬‬ ‫‪%‬‬ ‫ت«َأرَلَهُمَا الشيطان ‪ :4‬أي استنزلهما‪.‬‬ ‫«آل فزعَؤنَ ‪ :4‬قومه وأهل دينه‪.‬‬ ‫«آيات ‪ :4‬علاقات وعجائب أضاء وأن من القرآن كلام متصل إلى‬ ‫انقضاعه‪ .‬وقيل‪ :‬معنى أنه أي جماعة حؤوفؤ ويقال‪ :‬خرج الْقَؤم بآيتهم أي‬ ‫> مَانيَ ‪ : :4‬جمع أمنية" وهي التلاوة‪ .‬وينه قؤله تعالى‪« :‬إذذا تَم َةمَتَّى ألقى‬ ‫اليان في أمنيته ‪ 4‬أي إذا تلا ألقى الشيطان في تلاوته‪ .‬وأماني‪ : :‬أكاذيب‬ ‫ما كذبت‪٥‬‏‬ ‫أي‬ ‫مُنْذُ أسلمث»‬ ‫«ما تمنيث‬ ‫عفان‪:‬‬ ‫بن‬ ‫غُتمَان‬ ‫أيضا ‏‪ ٠‬وَمئه قول‬ ‫والأمانى أيضًا ما يتمناه الأنسان ويشتهيه‬ ‫« أيَذنَاه ‪ :4‬قوَينَاه‪.‬‬ ‫«آبائك إبراهيم وَإِسماعِيلَ وإسحاق ‪ :4‬والعزب تجعل العم أبا وَالْحَالَة‬ ‫أما‪ ،‬ومنه قَؤله تعالى‪« :‬وَرَقَعَ ‪4‬بوه عَلَى القزش ‏‪ ٩‬يعني أباه وخالته‪ ،‬وَكاتت‬ ‫أمه قد ماتت‬ ‫‏(‪ )١‬وردت في نسخة المعولي محرفة هكذا‪ :‬الإمام‪ ،‬والصواب‪ :‬الأماني‪.‬‬ ‫الثاني)‬ ‫(الجزء‬ ‫كتاب التهذيب في القصاحة والألفاظ‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫«الأشباط ‪ :4‬في بني ينوب كالقبائل وفي بني إشماعيل‪ ،‬واحدهم‪:‬‬ ‫سبط‪ .‬وهم اثنا عشر سبطا من اثتى عشر ولدا ليعقوب بنز } وَإِنَمَا (سموا)‬ ‫ولد إشماعيل وولد‬ ‫بالقبائل ليفصل تين‬ ‫وَمَؤلاء‬ ‫بالأسباطك‬ ‫مَؤلاء‬ ‫إسحاق بلة ‪.‬‬ ‫«الأشتاب‪ :4‬وصلات الواد سبب ووصلة‪ ،‬وأصل السبب الحبل يشد‬ ‫‪ :9‬فيجذب به ثم جعل كل ما جر شيئا سببا‪.‬‬ ‫عَلَى النار ‪4‬‬ ‫مبَررَفم‬ ‫ط كَمَا أضصب‬ ‫وصبرهم واحد‬ ‫عَلّى النار ‪4‬‬ ‫ضبَرَُم‬ ‫إليها‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ويقال‪ :‬ما أصبرهم على الئَّار أي شيء صبرهم على النار‪ ،‬أي ما أعملهم‬ ‫بعمل أهل النار‪ ،‬وقيل‪ :‬ما أجرأهم على النار‪.‬‬ ‫«ألْقَيَا ‏‪ :٩‬وجدنا‪.‬‬ ‫ثم‬ ‫الثانية("‪ :‬هلال‬ ‫َئْلَة إلى‬ ‫يقال للهلال في أول‬ ‫ط الأهلة ‪ .4‬جمع هلال‬ ‫يقال له‪ :‬الْقَمَر إى آخر الشهر‪.‬‬ ‫« أضم مين عَرَقَات ه‪ :‬دَفَعْتْم بكرة‪.‬‬ ‫الأيام المعلومات‪ :‬عشز ذي الحجة‪.‬‬ ‫الأيام المعدودات‪ :‬أيام التشريق‪.‬‬ ‫وَذُو القعدة‬ ‫مَغْلُوماتٌ ‪ : .4‬شوال‬ ‫ا ‪:‬شهز‬ ‫«الْحَج‬ ‫الحجّة ‏‪ ٠‬أي‪:‬‬ ‫ؤقعشر ذي‬ ‫الأزمات من‬ ‫هذه‬ ‫زه في‬ ‫وتأهبوا‬ ‫الحج‪.‬‬ ‫أستاب‬ ‫في‬ ‫خذوا‬ ‫التلبية وغير دلك‪.‬‬ ‫القعدة وذو الْحجّة والمحرم‬ ‫ذو‬ ‫‪ ,‬ال شههرز الحزم ‪ : .4‬أربعة أشهر‪ : :‬رجب‬ ‫واجد قرد‪ ،‬وَنَلائة سرد أي متتابعة‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة الشجشتاني‪ :‬الثالثة بدل الثانية‪.‬‬ ‫‏‪١١‬‬ ‫ي‬ ‫‏‪٨2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫« الألباب ‪ :4‬الْغقول‪ ،‬اجدها لت‪.‬‬ ‫« أن الخصام ه‪ :‬شديد الْحُضومة‪.‬‬ ‫« أفرغ عَلَيَا صبرا ه‪ :‬أي اضبب‪ ،‬كما تفرغ اللو‪.‬‬ ‫« الأذى ‪ :4‬ما يكره وبعْتم به‪.‬‬ ‫«أفتظ عند الله ه‪ :‬أي أعدل عند اللة‪.‬‬ ‫«آتث أكلها ضغقين ‪ :4‬غطت تَمرمما ضغفي ما يغطي غيرها من‬ ‫‪/‬‬ ‫الأزضين‪.‬‬ ‫«أشلَمث وجهي لله ‪ :4‬أخلصت عبادتي لله‪.‬‬ ‫« أنى لك هَا؟ ه‪ :‬من أين لَك هذا؟‬ ‫«أنى شنثم ه‪ :‬كيت شنثمؤ ومتى شِئئمإ وحيث شِئئم‪ ،‬فتكون أنى على‬ ‫لانة معان‪.‬‬ ‫«افلَامهم ‪ :4‬أي قداحهم يَغني سهامهم اليي كائوا بجيلونها عند العزم‬ ‫على الأمور‪.‬‬ ‫ط الهَكْممَة ‪ .4‬الي يولد أعمى‪.‬‬ ‫«أَحَسّ ه‪ :‬علم ووجد به" (مثل‪ :‬أَحَس شا منهغ)ه"‪.‬‬ ‫« ألى الناس براهيم »‪ :‬أي أحقهم به‪.‬‬ ‫» أنصاري ‪ :4‬أعواني‪.‬‬ ‫موجع‪.‬‬ ‫أي‬ ‫مؤلم‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫« ألي‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‪ = 7‬إ‪,,‬دحت‪٩٧٣‬‏‬ ‫‏‪١٢‬‬ ‫«اَنقَدَكم نهاه‪ :‬أي أخْلَصَكم'‪.‬‬ ‫و‬ ‫«أَخْرَيته ‪ :4‬أهلكته‪( .‬وقيل‪ :‬أَهَنَْة)"'‪.‬‬ ‫الزام ‪ 4‬القرابات‪ ،‬واحدتها رحم‪ .‬الرحم في غير هذا ما يشتمل‬ ‫على ماء الرجل من الْمَرأة يكون ف‪.‬يه الحمل‪.‬‬ ‫شدا ‪ :4‬أي علمتم ووجدتم ‪.‬‬ ‫« آنستْم مِنهُم‬ ‫«آتنشث تارا‪ :‬أبصرئها‪ ،‬والإيناس الرؤية والعلم والإحساس بالشئء‪.‬‬ ‫وَهُوَ‬ ‫قلم يكن بينهما حاجز‬ ‫ط أفضى رتفضضكم إلى بغض ‪ :4‬انتهى إي‬ ‫كيناية عن الجماع‪.‬‬ ‫«أَخدَان ‪ :4‬أصدقاء‪ .‬واجذهم خجذن‪.‬‬ ‫« أخصَنَ ه‪ :‬تَرَؤجن بفتح الهمزةس وَأحصِنً بضم الهمزة‪ :‬زوَججنَ‪.‬‬ ‫أفشوه‪.‬‬ ‫َذَاغُوا به ‪.4‬‬ ‫ط‬ ‫ط أزكَسَهُم ‪ :4‬نكسهم ورهم في كفرهم ‪.‬‬ ‫الدعاء‪ : :‬آمين‬ ‫وأما قؤلهم في‬ ‫التتت‘‬ ‫‪ : .4‬عماميدين قاصدين‬ ‫«آ آمَينَ البت‬ ‫رب الغالمين فبتخفيف الميم‪ .‬ويمد ويقصر تفسيره الأ م استجبؤ ويقال‪:‬‬ ‫الله تعالى ذكره ‪.‬‬ ‫(آمين) اشم من أسماء‬ ‫«الأزلامم ه‪ :‬اليداح أي السهام الي كائوا يضربون بها على الميسر القمار‪.‬‬ ‫احدها زلم ولم بفتح اللام وسكونه‪.‬‬ ‫ط من أجل ذَلكَ ‪ : .4‬من جاء‬ ‫ويقال‪:‬‬ ‫جنايةة ذلك‪،‬‬ ‫‌ مِنْ اجل ذَلكَ ‪ .4‬ذنب‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫سَبَب‬ ‫ذَلكَ ‪ : .4‬من‬ ‫أجل‬ ‫> من‬ ‫ويقال‪:‬‬ ‫والقصر‬ ‫بالمد‬ ‫ذلك‬ ‫عند السجستاني‪ :‬خلصكم منها‪.‬‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة في نسخة المعولي لا توجد عند السجشتانى‪.‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‏‪. ٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫« أخبار ‪ :4‬لَّماء‪ ،‬واحدها حبر [وحبر]('‪.‬‬ ‫« ألةةعَلَى المؤمنين ‪ :4‬أي لون لَهم‪ ،‬من قؤلهم؛ ‪:‬دابة ذلول أي سهل‪.‬‬ ‫وليز هو من الهوان وإنما هُوَ من الرفق‪.‬‬ ‫« اة عَلّى لْكَافِرينَ ‪ 4‬أي يعاونهم( "ا يعازون الكافرين‪ .‬أي يغالبونهم‬ ‫ويمانعونهم‪ ،‬ويقال‪ :‬عزه يجزه عزا إذا علبه‪« ،‬وَعَرني في الخظاب‪ 4‬أي غلبني‬ ‫‪٠‬‬ ‫في الخصام‪.‬‬ ‫«أَؤحَيث إلى الحَوَازيين ‪ :4‬ألقيت في قلوبهم‪.‬‬ ‫و«َأَؤحَى رَبُكَ إلى النحل ه‪ :‬ألهمها‪.‬‬ ‫«اغريتا بَينَهم الْعَدَاوَة وَالْبَفضَا‪ :4‬هيجناها ويقال‪ :‬أغرينا‪ :‬ألصقناهم‬ ‫ذلك مأخوذ من الغراء‪ ،‬و«العداوة‪ :4‬تباغد القلوب واليات" «وَالْبَضَاع ‪:4‬‬ ‫الئغخض‪.‬‬ ‫« اليان »‪ :‬واحدهما الأولى‪ ،‬والجمع الأولونً والأنقى الؤلياء وَالْجَمع‬ ‫الؤليات'" والؤى‪.‬‬ ‫« انباء ‪ :4‬أخبار" اجدها نبأ‪.‬‬ ‫« أكنَّة ‪ :4‬أغطية‪ ،‬اجدها كنان‪.‬‬ ‫«أسشاطيؤ الأولين ‪ :4‬ما سطر الأولون من الكتبؤ وأساطير‪ :‬أباطيل‬ ‫وإسطارة‪.‬‬ ‫أسطورة‬ ‫وَاحجدها‬ ‫وتَوَهات‘_)‬ ‫مطموسة في نسخة المعولي‪ ،‬والتصويب من نسخة الشجشتاني‪. ‎‬‬ ‫)‪(١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬عند المعولي (يعازوهم) ‪ .‬وهو تحريف من الناسخ والصواب بالنون رفعا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬عند السجستاني (الؤليِتات) بياءين‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ورد تحريف بالاصل وتم تصحيحه من نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظط (الجزء الثاني)‬ ‫‏‪٨٧‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫بحد‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪١٤‬‬ ‫«أَرَارَهُمْ ‪ 4‬أي‪ :‬أثقالهم يعني آثامهمإ وقوله تعالى‪« :‬حُمَلتًا زارا من‬ ‫زينة لْقَْم ‪ 4‬أي أثقالا من حُلِيهم‪.‬‬ ‫وقوله تعالى‪« :‬حَئى تضع الْحَزث أَؤرَارَهما؟ أي حَئى يضع أهل الحزب‬ ‫الشلاح‪ ،‬أي حَئى لا ينقى إلا شسلم أو مسالم الذي قد أسلم نفسه إلى‬ ‫نمي السلاح أوزارا؛ لأنه‪7‬‬ ‫الإسلام‪ .‬وأصل الوزر ما حمله الإنسان‪،‬‬ ‫قوله جل ثناؤه‪« :‬وَلا تزر وازرة وزر أخى ‪ 4‬أي لا تحمل حاملة ثقل‬ ‫وَاحدًا ئ ا ل‬ ‫غيرها ‏‪ ٠‬ولم نسمع لأوزار الحزب‬ ‫أي لا تؤخذ نفس بذنب‬ ‫أخرى؛‬ ‫أنه قد قيل بها التأويل وزر" وقد فسر الغضى أوزار الْحَزب بقوله‪:‬‬ ‫رماح}حا طوالا‪ ،‬وخيلا ذكورا‬ ‫أوزارها‬ ‫للحرب‬ ‫وأغدذث‬ ‫على ا‪:‬ثر الحزب عيرا فعيرا‬ ‫بها‬ ‫وين تشج داوة ندى‬ ‫(ي وأعددث أيضًا من نسج داود؛ يريد به الزع‪ .‬وحدى بها الإيل‪ :‬أي‬ ‫تُساق بها)' ‪.‬‬ ‫‪ :4‬غاب‪.‬‬ ‫ط أق‬ ‫‪َ ,‬نشَأكُمْ ‪ :4‬ابتدأكم وخلقكم‪.‬‬ ‫> أما بر ‪ : 4‬غُظمَا ء‪.‬‬ ‫وكل مزتفع‬ ‫لارتفاعه‪،‬‬ ‫بذلك‬ ‫الْجئة والئار‪ 5‬سمي‬ ‫"ا‪ : ,‬سور تين‬ ‫ط الخراف‬ ‫من الأزض أعراف وَاحدهما غرف وَمئه عرف الديك سمي غرفا لارتفاعه‪،‬‬ ‫والمجد وأصله فى البناء ‪.‬‬ ‫وَتستَغمل في الشرف‬ ‫‏(‪ )١‬زيا‬ ‫دة عند المعولي‪ ،‬لا توجد عند السجستاني‪ .‬إلا عبارة (تحدى بها الإبل) موجودة عند‬ ‫ال ‪.‬‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ج‬ ‫‏(‪ )٢‬عند المعولي‪ :‬أعراف‪.‬‬ ‫تحقيق النص‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‪١٥‬‬ ‫ر‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫« أقل سحاب ثقالاه‪ :‬يغني الزيح حملت سحابا ثقالا بالماء‪ ،‬يقال‪ :‬أقل‬ ‫فلان الشىء واستقل به إذا قدر عليه وأطاقه حمله‪ ،‬وفلان لا يشتَقل بحمله‬ ‫[أي لا طيق]'‪ ،‬وَإِنَما شميت الكيزان لالا لأنها ثق بالأيري وحمل‬ ‫فيشرب منها‪.‬‬ ‫«آلاَ الله ه‪ :‬نعمه احدها إلئ وألئ وألى‪.‬‬ ‫«آسى ‪ :4‬أحزن"'‬ ‫‪ ,‬أزجة ‪ :4‬أخرة‪ ،‬أي احبسه وأخر أمره‪.‬‬ ‫«آسيقًا ه‪ :‬بكسر السين شديد الْعَضّب©ؤ والأسف والأسيف الغضبان”"'‪.‬‬ ‫والأسف الحزين أيضا‪.‬‬ ‫«أَخلَدَ إى الزض ‪ :4‬اطمأن إلَيهَا ولزمها وتقاعس أي تأخر‪ ،‬ويقال‪:‬‬ ‫فلان مخلد أي بطيء الشيب كأنه تقاعس عن أن يشيب‪ ،‬ويقال‪ :‬تقاعس شعره‬ ‫عن البياض في الوقت الذي شاب فيه نظراؤه‪.‬‬ ‫«أيَانَ مُزسَاما؛‪ :‬أي متى مثبتها‪ ،‬وأرساها الله‪ .‬أي أثبتها الله‪ ،‬أي متى‬ ‫الوقت الذي تقوم عئده‪ ،‬وَلَتس القيام على الرجل إنما هُوَ كقوله‪ :‬قام الحق"‬ ‫أي ظهر وبت‪.‬‬ ‫«أَنقَال‪ :4‬تايم اجدها تقل‪ ،‬والنمل الزيادة‪ ،‬والانتفال مِمما زاده قَك‬ ‫هذه الأمة من الْحَلال‪ ،‬لأنة كان حراما على من كَان قبلهم‪ ،‬وَلهَذَا سميت‬ ‫النافلة من الصلاة لنها زيادة على القرض ويقال لولد الود الالة لأنه زياة‬ ‫على الْوَلَدؤ وقيل في قؤله قي‪« :‬وَوَهَبتا له إسحاق وَيَغْقُوت تافلَة ‪ 40‬أنه دَعَا‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة مهمة من نسخة السجستاني لتمام المعنى‪.‬‬ ‫محرفة في نسخة المعولي‪.‬‬ ‫وردت‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬زيادة ليست في نسخة اللجشجشثتاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪١٦‬‬ ‫تحر‬ ‫۔‪٦7‬۔‬ ‫‏‬ ‫إسحق فاستجيب له وزيد يعقوب كأنه تطوع" من الله يتك‪ ،‬وإن كان كل‬ ‫« أمنة ‪:4‬مصدر أمنته أمنة وأمانا وأمنا‪ ،‬كلهن سواء‪.‬‬ ‫«أَمظزنا عَلَيهم ‪ :4‬يقال لكل شيء من المذاب أمطرت بالألف وللرحمة‬ ‫مطزت‘ (وبعضهم‪ :‬بخير أمطرت أي‪ :‬في الأمرين معًا)"'‪.‬‬ ‫«وأَانَ مين اللوه‪ :‬إغلام من الله‪ ،‬والأذان والتأذن؛"' والإيذان الأغلام‪.‬‬ ‫وأصله من الأذن‪ ،‬تقول‪ :‬آذنتك بالأمر يريد أوقعته في أذنك‪.‬‬ ‫« أقاموا الصَلاة‪ :4‬أداموها يي مواقيتها‪ ،‬يقال‪ :‬إقَامَتهَا أن يؤتى بها‬ ‫بحقوقها كَما فرض ا له ين ويقال‪ :‬قام بالأمر‪ ،‬وأقام الأمر إذا جَاَ به معطى‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫حموفه ‏‪٠‬‬ ‫«آتؤا الركاةه‪ :‬أعطوهاء يقال‪ :‬آتيته‪ :‬أغطيته‪ ،‬وأتيته جئته‪( ،‬الأول بمد‬ ‫الهمزة‪ 5‬والآخر بقصرها)'‪.‬‬ ‫«ؤاة‪ :4‬دعاء كثير التأؤوك'‪ ،‬أي التوجع شفقا وفرقاء والتأوه أن يول‬ ‫ويتأوى ‪.‬‬ ‫يتأوه‬ ‫هو‬ ‫ويقال‪:‬‬ ‫وأوه‬ ‫وآم‬ ‫وأوة‪5‬‬ ‫واو‬ ‫ؤ‬ ‫لات‪:‬‬ ‫وفيه خمس‬ ‫أوه‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫« آشلفث ‪ : :4‬قمت‪.‬‬ ‫«الآنَه‪ :‬في هَذَا الوقت" والآن هو الوقت الذي أنت فيه‪.‬‬ ‫« أغخبئوا إلى رَبَهمم ه‪ :‬أي تواضعوا وخشعوا لربهم‪ ،‬ويقال‪« :‬أخبثوا إى‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة السجستاني‪ :‬تفضل بدل تطوع‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة ليست في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في نسخة السجستاني‪ :‬التأذين بدل التأذن‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬زيادة ليست في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في نسخة الشحجشتاني‪ :‬أواه حليم اي دعاء كثير التأوه‪.‬‬ ‫‪١٧‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ما‬ ‫والخحَّئت‪:‬‬ ‫وبهم ونفوسهم إي‬ ‫إلى ربهم وسكنت‬ ‫اطمأنوا‬ ‫رَبْهمْ ‪:4‬‬ ‫اطمأن من الأزض‪.‬‬ ‫« أَرَاذلنَا ‪ :4‬الناقص القدر فينا‪.‬‬ ‫« جس في تقيه خيقة‪ :4‬أحس وأضمر في تفسه خوفا‪.‬‬ ‫‪ ,‬أشر بأهلي ‪ :4‬يز بهم ليلا‪ً .‬يقال‪ :‬سرى وأسرى لْعَتَان‪.‬‬ ‫«آوي إلى ركن شديده‪ :‬أنضم إلى عشيرة منيعة‪.‬‬ ‫وقوله جل ذكره‪« :‬قَتَولّى بؤكنه ه أي بجانبه‪ ،‬أي أعرض‪.‬‬ ‫« أذى دَلْوَه ه‪ :‬أرسلها ليملاها‪ 5‬ودلڵاها‪ :‬أخرجها‪.‬‬ ‫«أشًه‪ :‬منتهى شبابه وقوته‪ ،‬اجدها شت مثل فلس وأفلس‪ ،‬وَشُدً‬ ‫كقولهم‪ :‬فلان ؤذ‪ ،‬وَالْقَوم أؤد‪ ،‬شة مثل نعمة وأنئم‪ .‬ويقال‪ :‬الأشد اسم‬ ‫منزلة الآنئلك وَهُوَ الرصاص والأشؤزب [وهو القزدير]"'‪.‬‬ ‫واجد لا جمع لَهُ‬ ‫ذكر مجاهد في قؤله تَعَاتى‪« :‬وَلمما بلع أشده قال‪ :‬ثلائا ونَلاثينَ سنة‪.‬‬ ‫و«استوى ‪ 4‬قال‪ :‬أزين سنةش وأشد اليتيم قالوا‪ :‬تَماني عشرة سنة‪.‬‬ ‫« أكبَزنَه ‪ :4‬أعظمنه ويجوز‪ :‬أكبرنه أي وجدنه بيرا كَقَؤله تَعَالَى « ولا‬ ‫‪7‬‬ ‫غ من أَغقَلنَا قلبه عَن ذكرنا أي وَجَذتاه غافلا‪.‬‬‫‏‪4٠‬‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫» أضبُ انهن ‪ :4‬أمل إليهن‪ .‬يقال‪ :‬أصباني فصبوت ‪ .‬أي حملني على‬ ‫الجهل وَما يفعل الصّبي قفعلت‪.‬‬ ‫« أضغاث أخلام؛‪ :‬أخلاط أخلام مثل أضغاث الحشيش يجمعها الإنسان‬ ‫كفت مئه‪.‬‬ ‫هو مل‬ ‫ممُخخُتََلةلَفة‪ ،‬وَاحِدها ضضىغْث‬ ‫قيكون فِيهَا ضروب‬ ‫ساقطة من نسخة المعولي‪.‬‬ ‫زيادة من نسخة الشجشتاني ليتم بها المعنى©‪6‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫الثاني)‬ ‫(الجزء‬ ‫في القصاحة والألفاظ‬ ‫التهذيب‬ ‫كتاب‬ ‫‪-2‬‬ ‫‏‪١ ٨‬‬ ‫الخمر ويقال‪ :‬الخمر العتب بعينه‪ .‬حكى الأضمهي عن معتمر بن سليمان‬ ‫قال‪ :‬لقيث أغرابيا ومع عتب فقلت له‪ :‬ما معك؟ فقال‪ :‬خمَزة‪.‬‬ ‫«زى إليه ‪ :4‬ضمه إلَيهؤ وأرى إليه‪ :‬انضم إلَيه‪( ،‬فالأول بالمد‪ ،‬والآخر‬ ‫بالقصر)"‪.‬‬ ‫ا‬ ‫«آقَرك اللة عَلَيتّا‪ :4‬أي فضّلك‪ ،‬ويقال‪ :‬له علئ أره‬ ‫«أتات ‪ :4‬تا‪ ،‬والإنابة الؤججوع عن منكر‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫أ ضد‬ ‫ط [ شق < ‪ | :‬ي‬ ‫أو ضفر أو تخو‬ ‫والصنم ما كَان مُصوَرا من حجر‬ ‫ط أضتام ‪ .4‬جمع صنم‬ ‫ذيك‪ ،‬والوثن ما كان من غير صورة‪.‬‬ ‫« أضقاد ‪ :4‬أغلال واحدها صمد‪.‬‬ ‫قإذا جعلت ل‬ ‫ط أ ن‪.‬قَينَاكمموه ‪ :4‬يقال لما كَان من يدك إلى يه سقيته‪6‬‬ ‫سقى‬ ‫أسقيته ‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫بقيه أو لزرعه قلت‪:‬‬ ‫أو عرضته لأن يشرب‬ ‫شرابا"‪.‬‬ ‫وأسقى بمعنى واحدا قَالً لبيد شعرا‪:‬‬ ‫ئمَنزا‪ ،‬والقبايل من هلال‬ ‫قى قزمي بني مج وأنقى‬ ‫‏‪ ١‬لحرف‬ ‫إلى‬ ‫ينقص قوته وعقله وێصيره‬ ‫لْهَرم الذي‬ ‫الشفر ‪.4‬‬ ‫ط أزذل‬ ‫وَنَخوه ‪.‬‬ ‫(الأتاث)‪ :‬متاع الْبێت‪ ،‬احدها أثاثه‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬جاءت محرفة‬ ‫في نسخة المعولي‪ ،‬والتصويب من نسخة الشجستانى۔ وما بين الحاصرتين‬ ‫من زيادات المعولى‪.‬‬ ‫في نسخة الشجشتاني‪ :‬شربا‪.‬‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‪١٩‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪٧٣- .‬‬ ‫ت‪‎-‬‬ ‫(آقنَان)‪ :‬جمع كين وَهُوَ ما ستر قوقى من الحر والبرد‪.‬‬ ‫(أنكماث) ‪ :‬جمع نكث وَهُوَ مَا نقض من غزل الشعر وغيره‪.‬‬ ‫« أن تكون أَمَةٌ مى آزتى من أمة ‪ :4‬أي أزيد عددا‪ ،‬قمن ذلك سمئ الزبا‪.‬‬ ‫«أمزنا » وأئزنا‪( :‬بالتخفيف والتشديدا)" يمغنى واجد أي أكثزتاء‬ ‫ويقال‪ :‬أمرناهم‪ ،‬من الأمر أي أمرناهم بالطاعَة‬ ‫(وأمَرنا) ‪ :‬جعلناهم أمراء‬ ‫إعذازا وإنذازا وتخويفما ووعيذاء «ففسقوا فيها؟ أي فحَرجوا من أمرنا عاصين‬ ‫لناؤ «فَحَقَ عَلَيهَا القن ‪ :4‬قَوجَجب عَلَيهَا الوعيد (القؤن)"‪.‬‬ ‫« وابين ‪ :4‬أي تؤابين‬ ‫« أجلب عَلَيهم »‪ :‬أجمغ عليهم‪.‬‬ ‫« اسما ‪ :4‬عَضبا‪ ،‬ويقال‪ :‬حزنا‪.‬‬ ‫(«أَمَنَة ‪ :4‬للأمين الشن)"'‪.‬‬ ‫« اب إى الْقلكه‪ :‬أي هرب إلى السَفيئة‪.‬‬ ‫(« أكتَنت ‪ :4‬أخفيتم)؛'‪.‬‬ ‫ء ه‪٠‬۔‪(٥(.‬‏‬ ‫ط آسَى ‪ : 4‬احزن‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة من نسخة المعولي‪.‬‬ ‫زيادة من نسخة المعولي‪.‬‬ ‫()‬ ‫() زيادة في نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني" وقد تقدم ذكر كلمة (أمنة) فيما‬ ‫تقدم‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬زيادة في نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السججشتاني‪ ،‬ولعلها في نسخ أخرى‬ ‫‏(‪ )٥‬تكررت فقد ذكرت سابقا‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫ط أنيز به َأزمغ ‪ :4‬ما أسمعه وأبصره('‪.‬‬ ‫« أَعتَنا عليهم ‪ :4‬أطلعنا عَلنهم‪.‬‬ ‫‪ ,‬أساور ‪ :4‬جمع أسورة‪ .‬وأسورة جمع سوار‪ ،‬وسوار وَهُوَ الزي يلبس‬ ‫بالذزاع وذلك إذا كان من ذهب‪ ،‬وإن كان من فضة فهو قلب وجمعه قلبه‬ ‫إن كان من قرن أو عاج فهو مسكة وجمعها مسك‪.‬‬ ‫(أَرائِكَ)‪: :‬أزةا في الججال‪ ،‬اجدها أريكة‪.‬‬ ‫« أَجَاعَمَا الْمَخَاضُ ه‪ :‬جَا بها ويقال‪ :‬ألجأها‪.‬‬ ‫«أهمش بها عَلّى عمي ‪ :4‬أضرب بها الأغصان ويسقط ورقها على غنمي‬ ‫فتأكله‪.‬‬ ‫ِ و‬ ‫_‬ ‫فأَعَانَه‪.‬‬ ‫أي‬ ‫وَمئه‪ } . :‬فازره ‪4‬‬ ‫وظهري‪،‬‬ ‫‪ : .4‬عوني‬ ‫ط أزري‬ ‫آ«ناء البل ‪ :4‬ساعاته} اجدها أن وإنا"‪.‬‬ ‫« أتهم طري تقهة ‪ : .4‬أعدلهم طريقة عند تفسه‪.‬‬ ‫« أَنًا ‪ :4‬ارتفاعا من الأرض ويقال‪ :‬مستوياث'‪.‬‬ ‫‪ ,‬آذَنتْكُمْ عَلّى سَوَاء ‪ :4‬أعلمئكم فاستوينا في المم("‪.‬‬ ‫« أنان ‪ :4‬جمع وَتن‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة السجستاني‪ :‬تقديم البصر على السمع وهو الصواب ليناسب الآية‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬وردت محرفة في نسخة المعولي (أشرفت)‪ ،‬والصواب‪ :‬أسرة‪.‬‬ ‫()‏(‪ )٤‬ففيي ننسسخة الشجشتاني‪ :‬واجدما أني وإن ؤإئى‪.‬‬ ‫خة السجستاني‪ :‬ارتفاعا وهبوطا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في نسخة السجستاني زيادة‪ :‬قال الحارث بن جلزة‪:‬‬ ‫منة الوا‬ ‫زب ثاو يم‬ ‫اذ تنغنئابيَبهاأشماء‪:‬ث‬ ‫‪٢١‬‬ ‫‪ :..‬‏‪٢.‬‬ ‫ررر‬ ‫تتحقييقق الالنص‬ ‫الثاننىي‪:‬‬ ‫اللةقسم‬ ‫« نراهم ‪ :4‬نعمناهمإ وبقيناهم في الملك‘ والمترف‪ :‬المتقلب في لين‬ ‫العش‪.‬‬ ‫ولا يقال‬ ‫الشر‬ ‫يتَمَتّل بهم في‬ ‫جعلناهم اخبارا وعبراا‬ ‫ط أحاديث ‪ :4‬أي‬ ‫جعلته حديئا فى الْخَير‪.‬‬ ‫«الأياقى ه‪ :‬الذين لا زواج لهم من الرجال وَالتساء} واحدهم أيما‪.‬‬ ‫« أشتاناه‪ :‬فرقا‪ ،‬واحدهم شت‪.‬‬ ‫(أصِيل)‪ :‬ما تين القر إلى الليل‪ ،‬وجمعه آصال‪ ،‬ثم أصائل جمع الجمع"‪.‬‬ ‫« أختم مَقِيلاه‪ :‬من القايلة‪ ،‬وهى الاستكنان فى وقت انتصاف النهار‪.‬‬ ‫وَجَاء في التيسير أنه لا ينتصف النهار يؤم القامة حتى يشتق أهل الجئة في‬ ‫الجنة‪ .‬وأهل النار في الئار"'‪.‬‬ ‫» أناسِيَ ‪ .4‬جمع إنسي‪ ،‬وَهوَ من الإنس يكون بطرح باء النشب©‪ ،‬مثل‬ ‫رومي وروم‪ ،‬يجوز أن يكون أناسي جمع إنتان‪ ،‬وتكون الياء بدلا من‬ ‫النون؛ لأن الأضل أناسين بالئون‪ ،‬مثل سراحين جمع سرحانك فَلَمما ألقيت‬ ‫النون من آخره غوضت الياء‪.‬‬ ‫ى‬ ‫‏‪٥.0‬‬ ‫ء‬ ‫ود‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫« آثامًا ‪ :4‬عُقوبة‪ ،‬والاثام الإئم أنضًا‪.‬‬ ‫«الأَزدَلُونَ ‪ :4‬أهل الضعة والخساسة‪.‬‬ ‫الخر حتى غرقوا ‪ .‬ومنه لَئِلَة‬ ‫‪َ ,‬زلَفْتا قم الآخرين ‪ 4‬أي جمعناهم ي‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة السجستاني زيادة‪( :‬وقال أبو عمر‪ :‬الأياقى مقلوب من الميم)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة الشجشتاني‪ :‬جمعه أصل ثم آصال ثم أصائل جمع الجمع‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة الشجشتاني زيادة‪ :‬فتحين القايلة قد فرغ من الأمر فيقيل أهل الجئة في الجئة‪.‬‬ ‫أهل النار في الثار‪.‬‬ ‫الثاني)‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٢٢‬‬ ‫‪ --‬حل‬ ‫‪3-‬‬ ‫ل‪-‬‬ ‫المزدَلقة أي ليلة الإزدلاف أي الاجيماع‪ ،‬ويقال‪ :‬أزلفناهم أي قربناهم من‬ ‫التخر حنى أغرقناهم فيى ومنه أزلفني عند فلان؛ أي قربني مئة‪.‬‬ ‫ط أَعجَمينَ ‪ .4‬جمع أغجَم ‏‪ ٦‬يقال ‪ :‬رجل أعجم وأعجمي آئْضًا إذا كَان فى‬ ‫لسانه غغجمة وإن كان من الْعَرَب‪ ،‬ورجل عجمى“‪٥‬‏ مَئْشوب إلى الجم‪ .‬وإن‬ ‫كَانَ فصيحًا‪ ،‬ورجل أغرابي إذا كَانَ بدويا وإن لم يكن من العرب ورجل‬ ‫عَرَن‪ ،‬منشوب إلى الْعَرب وإن لم يكن بدويا‪ ،‬وَقَالَ الفراء‪ :‬الأعجمي‬ ‫<‬ ‫أحمري‪،‬‬ ‫للأحمر‪:‬‬ ‫كَمَا قالا‬ ‫إلى تَفسه©‬ ‫مشوب‬ ‫والدهز بالإنسان دَوارى«‬ ‫دوار‪.‬‬ ‫إنما هو‬ ‫«الأيكة ‪ :4‬الغيضة وَهُوَ جماع الشجر‪.‬‬ ‫ومولع بي‪.‬‬ ‫وَكَنَاء‬ ‫بكذا‬ ‫موزع‬ ‫فلان‬ ‫يقال‪:‬‬ ‫[ألهغيي]"'‪.‬‬ ‫» أؤزغني ‪.4‬‬ ‫ومُغرئَ يممغنى واجد‪.‬‬ ‫« اأ‪.‬ثازوا ‏‪ ١‬ا الأزض ‪ :4‬قلبوها للزراعة‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ِ2‬‬ ‫ّ‬ ‫‪٤‬‬ ‫آ‪‎.‬‬ ‫‪ .٤‬؟‬ ‫عليه كَمَا يقال‪:‬‬ ‫عَلئْه‪ 5‬كاكبر أي كبير واهون‬ ‫عَلنه ‪ .4‬أي هين‬ ‫> اهن‬ ‫أوحداني أي وحيد (ومنه قول الفرزدق‪:‬‬ ‫أو)‘)‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫أنا تعدو‬ ‫ئ‬ ‫أدري وإني لأوجل‬ ‫كد ما‬ ‫لعم‬ ‫قالوا‪.‬‬ ‫في نسخة السجستناني‪:‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫البيت للعجاج‪ .‬وتمامه‪:‬‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫فزار‬ ‫بالإنسان‬ ‫والدفز‬ ‫(أقربا وأنت قنشري)‬ ‫‏(‪ )٣‬زيادة من نسخة السجستناني لا بد منها لتوضيح المعنى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬هذا الشاهد لا يوجد عند السشج‬ ‫شتاني ولعله في نسخ أخرى‘ وهو من زيادات نسخة‬ ‫المعولي‪.‬‬ ‫‏‪٢٢‬‬ ‫‪ -.‬حجو‬ ‫مرت‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وإي لأوجل أي وجل"'‪ 3‬وفيه قول آخرں أي وَهُو أهون عَلَنه عندكم أيها‬ ‫المخاطبون؛ لأن الإعادة عندهم أسهل من الانيداء‪ ،‬وأما قؤله تعاتى‪« :‬الله‬ ‫أكب فَالْمَغنى الله أكبر (كيتر عَظَمَةٍ لا تزر جسم وهو كبيز الشأن لا جنة ولا‬ ‫شخص والله أعلم)""‪.‬‬ ‫«أَنكَر الأضوات لَصؤث الحمير ه‪ :‬يغني أقبح الأضوات‪ .‬نما يكره رفع‬ ‫الشؤت في الْحُضومة والاهل" رفع الصّؤت محمود في مواطن منها الدان‬ ‫والتلبية‪.‬‬ ‫‏‪.٢‬‬ ‫(واتخذتموهم أبناء وهم من غيركم)‬ ‫> أذعياءكخ ‪ .4‬من تبنَيتنموهم‬ ‫« أقطارها ه وأقتارها اجد وهو جوانبها الَْاجد قطر وقئر‪.‬‬ ‫بخيل‪.‬‬ ‫جمع شحيح أي‬ ‫« أَشححَة ‪: .4‬‬ ‫له‪ .‬كأن المغنى سبحي‬ ‫» أؤبي مَعَه ‪ :4‬سبحي مَعَه‪ ،‬والتأويب سير النهار‬ ‫مَعَه نهارك كله كتأويب السائر تهاره كله وقيل‪ :‬أوبي معه‪ :‬سبحي بلان‬ ‫الْحَبَشة‪.‬‬ ‫«أسَلتا‪ :4‬أذبناء من قولك‪ :‬سال الشئْء وأسلته أنا‪.‬‬ ‫أغبر‪ ،‬وغُود‬ ‫(وغُغوذه‬ ‫ط أثل ‪ .4‬شجر بثيشبه بالطرفاء؛ إ لا أنه أعظم من‬ ‫الضرفاء أحمر)"‪.‬‬ ‫« سووا الندامة‪ :4‬أظهروهاء ويقال كتموها‪ ،‬ويقال‪ :‬كتمها العظماء من‬ ‫السفلة الذين أضلوهم‪ .‬وأسروا من الأضداد‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬جاءت هذه العبارة مشوشة في نسخة المعولي‪ ،‬والتصويب من نسخة السجستناني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة في نسخة المعولي‪ 6‬ولعلها من زيادات الشيخ المعولي نفسه تنزيها لله‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬زيادة من نسخة المعولي‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬زيادة من نسخة المعولي‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‏‪٢٤‬‏‪ ,. !٤‬ء‪,‬‬ ‫«الذقان ‪ :4‬جمع الذفن‪ ،‬وهي شجمع الخي‪.‬‬ ‫«أَغشَيتاهُم تَهم لا ينصِزونَ ‪ :4‬جعلنا على أبصارهم غشاوة أي غطاء‪.‬‬ ‫« أَجْداث ؟‪ :‬ثور اجدها جَدَث‪.‬‬ ‫« أَسْلَمما ‪ :4‬استسلما لأمر الله ونك ‪.‬‬ ‫«ألْقَّؤا‪ :‬وجدوا‪.‬‬ ‫«الآخرَاب ‪ :4‬الذين يتحزبون على أنبيائه واوا فرقا‪.‬‬ ‫« أؤابه‪ :‬رجاع؛ أي تؤاب‪.‬‬ ‫«أقفلييها‪ :4‬ضمها إلَي{ واجعلني كافلهاء أي الي يضمها ويلزم تفسه‬ ‫حياطتها‪ ،‬والقيام بها‪.‬‬ ‫«أختنث حب الحبر عَن ذكر رئي »‪ :‬على ذكر ربي" وَشميت الحيل‬ ‫الْحَير لما فيها من المتاع القيمة[ وَججاء في الحديث‪« :‬الْحَير مَعْقود في‬ ‫واصي الحيل إلى يوم القبامةه""ء (قال امؤؤ الفيس شمزه‬ ‫معلق بنوايي الخيل معصوث)«{"‬ ‫الخي ما طلعت شمس وما غربت‬ ‫«الأيدره‪ :‬القوة‪ .‬كقوله تعالى‪« :‬دَاؤة دا الأيد ‪.4‬‬ ‫وأما قوله تعالى‪« :‬أولي اليي الأبصار ‪ 4‬فالايدي من الإحسان يقال‪:‬‬ ‫ه يد في الخير وقدم في الْحَير‪.‬‬ ‫«والآبصار‪ :4‬البصائر في الين‪.‬‬ ‫ٹ أثرا ‪ .4‬أقران‪ ،‬وأسنان‪ .‬اجدها ترث‪.‬‬ ‫كتاب الإمارة‪.‬‬ ‫مسلم‪.‬‬ ‫رواه‬ ‫(‪(١‬‬ ‫الخ‬ ‫باب‬ ‫‪.١٧١‬‬ ‫برقم‪‎‬‬ ‫القيامة‬ ‫يل فى نواصيها الخير إلى يوم‬ ‫هذا البيت غير موجود‬ ‫(‪)٢‬‬ ‫في نسخة السجستاني‬ ‫وهو زيادة من نسخة المعولي‪‎.‬‬ ‫‪٢٥‬‬ ‫بحت"‬ ‫برلكتحےر‬ ‫‏‪ ١‬لنص‬ ‫تحقيق‬ ‫‏‪ ١‬لثاني ‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬لقسم‬ ‫« أشرقت الزضُ ‪ :4‬أضاءت‪.‬‬ ‫«أَمََنا اتقن وَأَحْبيتتَا انتتين ‪ :4‬مل قؤله «وكنثم أمواتا قأخيائم ثم‬ ‫‪ 4‬فالموتة ا لأولى كونهم ئُطنا فيي أصلاب آبائهم‪ } .‬لن‬ ‫يمينك ثع بخبي‬ ‫المانية‬ ‫والموتة‬ ‫التظْنَةَ‪.‬‬ ‫الله تَعَالَى إئاههم من‬ ‫الأولى إحياء‬ ‫والحياة‬ ‫مينة‬ ‫الشفة‬ ‫إماتة الله إياهم بعد الْحَياة‪ ،‬والحياة التانية إخياء الله تعالى إياهم للبعث‘ فهاتان‬ ‫موتتان وحياتان‪.‬‬ ‫ويقال‪ :‬الموتة الأولى الجي تقع بهم في الدنيا بعد الْحَياة‪ ،‬والحياة الأولى‬ ‫إحياء ا له إياهم في القبر لمسألة شنكر ونكير والموتة الاية إماتة ا له تعالى‬ ‫إياهم بعد الْممسألَة‪ ،‬والحياة الثانية إخياء الله تَعَالى إياهم للبعث‪.‬‬ ‫« سبات السَمَوات ‪ :4‬أبوابها‪.‬‬ ‫(أقَوَا)‪ :‬أرزاق بقدر ما يختاج إلهك اجدها قوت‪.‬‬ ‫« أراكم ‪ :4‬أهلككم‪.‬‬ ‫«أكَمماهاه‪ :‬أوعيتها الهي كات فِيهَا مستترة قبل تفطرها‪ ،‬اجدها كم‪.‬‬ ‫«وَالتَخْلُ ذات الأمام < أي الكوى وهي الطلع‪ .‬ومن ذكر‬ ‫وقوله تعالى‪:‬‬ ‫قال‪ :‬الكافر قبل أن يتفتق('‪.‬‬ ‫«آذَتَاكً ‪ :4‬أعلمناك‪.‬‬ ‫« أكواب ‪ :4‬أباريق لا غرا لهها‪ ،‬لا خراطيم‪ ،‬ادما كوب‪.‬‬ ‫« آسَفُونا ‪ :4‬أغضبونا‪.‬‬ ‫أمرا‪.‬‬ ‫مرا ‪ .4‬أحكموا‬ ‫ط أ رموا‬ ‫() في نسخة السجشتاني‪ :‬ذات الكُمُزى قبل أن تتفتق‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٢٦‬‬ ‫د `‬ ‫«أنا أون العابدين ‪ :4‬معنا إن كُنئم تَممون أن للرحمن ولدا‪ 5‬قَأنا أول‬ ‫العابدين‪ : :‬أول‬ ‫وقول‪ : :‬قأنا أول‬ ‫تعالى‪6‬‬ ‫نه اجد لا ولذ ل‬ ‫من عبده على‬ ‫الآنفين الجاحدين لما ُلمُم‪.‬‬ ‫`ج _‬ ‫!ك‬ ‫الاؤليينن؛‬ ‫أي بَقتّهة من علم يؤثر‬ ‫ين علم؛‪:‬‬ ‫أترة و«أئازة‬ ‫ليهم‪.‬‬ ‫`‬ ‫_۔‪‎‬‬ ‫‪١٥٣‬‬ ‫قفت‪.‬‬ ‫(أخقَافت)‪ :‬رمال مّثُشرفة مُعْوَججة‪ ،‬وَاحجدها‬ ‫«آنمًا ‪ :4‬أي الساعَة‪ ،‬في أول وقت يقرب منا‪.‬‬ ‫«أَضَلَ أَعْمَالَهُم ‪ :4‬أبطلها‪.‬‬ ‫«أَنَنْمُوهم ه‪ :‬أكدزئم فيهم القل‪.‬‬ ‫«آسين؛ وأين (ممدود وغير ممدود)"'‪ :‬متغير الريح والطعم‪.‬‬ ‫«أشراظها؟‪ :‬علامائها‪ ،‬ويقال‪ :‬أشرط تفسه للفر‪ ،‬إذا جعل تفسه علما‬ ‫ِيهؤ وَبهَذًا سمى أضحاب الشرط ز لبسهم لباسَا يكون علامتةة لَهُم‪ .‬الشرط في‬ ‫المتبايعين‬ ‫بين‬ ‫البيع عَلامَة تكون‬ ‫شو‬ ‫قد وليك‬ ‫أي‬ ‫ووعيد‬ ‫أولى ‪: .4‬تهديد‬ ‫الى لَك‬ ‫ط الى فم ‪ 4‬و‬ ‫فاحذره""'‪.‬‬ ‫« ألى لهم‪ :‬أطال لهم المذةء مأخوذ من الملاوة وي الجين" أ‬ ‫تركهم حيئا‪ ،‬ومنه قولهم‪ :‬تمليث حبيبا‪ : :‬أي ععشت معه حيئًا‪.‬‬ ‫« أَضْعَادًنهم ‪ : 4‬أ حقاد هم ‪.‬‬ ‫«آَرَرَ ‪ :4‬أعان‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة من نسخة المعولي ليست في نسخة السشجستَانى‪.‬‬ ‫وردت هذه العبارة مصخّفة فى نسخة المعولى‪.‬‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫‏‪٢٧‬‬ ‫‪,‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫_‬ ‫‪٦ 2-‬‬ ‫الله وَهُوَ شاهد القلب والفهم ‏‪٠‬‬ ‫وَهوَ شهيد ‪ .4‬سمع كتاب‬ ‫ط لقى المع‬ ‫يس بغافل ولا ساء‪.‬‬ ‫العرب‬ ‫ث لقيا ى جَهنَمَ ‪ :4‬قيل‪ :‬الخطاب لمالك خازن النار تلا وحده‬ ‫تأمر الواحد والجمع كما تأمر الاثتينح ودلك أن الرجل أدنى أعوانه في إيله‬ ‫الواحد على‬ ‫كلام‬ ‫يجري‬ ‫تَلَائّة‪.‬‬ ‫وغنمه انَْانك وَكَذَلِكَ الرفقة أدنى ما تكون‬ ‫«آذبارَ الشجود؛‪ :‬ذكر عن علئ بن أبي طالبؤ أنه قال‪« :‬أدبار السجود‬ ‫الركعتان بعد المغرب»‪ ،‬و«لذبَارَ النجوم ‪ 4‬الركعتان قبل الفجر‪.‬‬ ‫و(الإذتار) بكسر الهمزة مصدر أدبر إدبازا‪( 5‬وبفتح الهمزة «الأذبار ‪4‬‬ ‫وبكسر الهمزة ) لإذبار)‬ ‫وراء وخلف } لا يجوز فيه المصدر‬ ‫بمعنى السجود‬ ‫له ‪.‬مصدر ك والله‬ ‫لا يكون‬ ‫بنفسه مصدر‬ ‫والسجود‬ ‫فيه الفتح‪،‬‬ ‫يجوز‬ ‫مصدر‬ ‫أعلم) ‏(‪1 (١‬‬ ‫ط َتَانَ يوم الين ‪ :4‬متى تؤم الجراء‪.‬‬ ‫« أكنتاشم ه‪ :‬أنقصناهم يقال‪ :‬ألّت تأيث‪ ،‬ولات تليث (اللاتا من‬ ‫ألَنتاهم) ‏)‪. (٢‬‬ ‫«الّات والممزى وَمتاةه‪ :‬الثلاثة أصنام من حجَارة‪ ،‬اتت في جوف‬ ‫الْكَعْبة يعبدونها‪.‬‬ ‫» أئدتى ‪ :4‬قطع عطيته ويئس من خيرها مأخوذ من كدية الي ("' ‪ 6‬وَهُوَ ان‬ ‫‏(‪ )١‬من إضافات المعولي على نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫(؟) من إضافات المعولي على نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في نسخة السشجشتاني‪( :‬الزكية) بدل (البثر)‪.‬‬ ‫تاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫ك‬ ‫يرقححر حخحچر‬ ‫‪1‬‏‪٢٨‬‬ ‫بخفر الحاير فيبلغ إلى الكدية‪ ،‬هي الصلابة من حجر أو غيره‪ ،‬فلا يغمل‬ ‫معوله شيئا فييأاس‪ ،‬ويقطع الحفر‪ ،‬يقال‪ :‬أكدى فَهُوَ شك‪.‬‬ ‫(أ«عتى ‪ :4‬جعل له أموالا يصير بها غييا)'‪.‬‬ ‫« أفتى ‪ :4‬جعل له قنية} أي‪ :‬أصل أموال‪.‬‬ ‫ط أزقت الآزنة ‪ :4‬قؤبت الْقَيَامَة‪ .‬سميت بذلك لقربها‪ ،‬يقال‪ :‬أزف‬ ‫أي يؤم القيامة‪.‬‬ ‫شخوص فلان أي قرب وقوله تعالى‪ « :‬وأَنذرهُم يؤم الآزقة‬ ‫«أَعجَاز تخل منْقر ‪ :‬أضول نخل منقلع‪.‬‬ ‫«أجَاز تخل حَاوية؟‪ :‬أضول نخل بالية‪.‬‬ ‫« أيز ه‪ :‬بطلز مرح شتكبر‪ ،‬وَزُبما كان المرح من النشاط‪.‬‬ ‫«الأنامه‪ :‬الْحَلق‪.‬‬ ‫« الغلام ه‪ :‬الجبال" اجدها عَلّم‪( .‬قالت الحَنْسَاء‪:‬‬ ‫كأنه عَلَمم في رأيه ناؤ"‬ ‫وإن صخزا لتأتمم الفدا به‬ ‫« أفْتَان ‪ :4‬أغصان‪ ،‬اجدها قن‪.‬‬ ‫«ؤل الحشر‪ :‬أول من حشر‪ .‬وأخرج من داره‪( ،‬وهم الذين أخرجوا من‬ ‫ديارهم بخوف)"' وَهُو الجلاء۔‪.‬‬ ‫«اَجَْئْم ‪ :4‬من الإيجاف وَهو السير السريع‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬هذا السطر ليس عند السجشتاني‪ ،‬وورد عند المعولي مطموسا بمقدار كلمة لكن المقصود‬ ‫واضح‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من إضافات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السشجشتانى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬من إضافات نسخة المعولي‪ 6‬ولا توجد في نسخة السشجستانى‪.‬‬ ‫‏‪٢٩‬‬ ‫ء‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ط سفارا ‪ :4‬كثب (علم«_‪ .‬وَاحدهًا سِفُر‪.‬‬ ‫« اللائي ‪ :4‬اجدها التى وَالَذي جميعا‪.‬‬ ‫« اللاتى ‪ 4‬اجدها «الهى» (وص للمؤنث‘ كما «الذي» للممذكر‪ ،‬وقد‬ ‫يجمع الذي على اللاي)"'‪.‬‬ ‫«أَزْجَائها ه‪ :‬جوانبها ونواحيها‪ ،‬اجدها رجا‪ ،‬مقصور يقال ديك لحرف‬ ‫والْقَبْر وَمَا أشبهه‪.‬‬ ‫اثر‬ ‫« أؤسَظهم ه‪ :‬أغدلهم خيرهم‪.‬‬ ‫الوعاء إذا جعلته‬ ‫المتاع في‬ ‫أوعيٹث‬ ‫يقال‪:‬‬ ‫الوعاء‬ ‫جعله فى‬ ‫ط اؤعَى ‪.4‬‬ ‫ِيهؤ (ووعيث عرفث وفطنث وحفظث)"'‪.‬‬ ‫ط ا صَووا ‪ : .4‬أقَامُوا على المغصية‪.‬‬ ‫ثم‬ ‫ثمم عظاما‬ ‫مُضغًاء‬ ‫ثم ععََلَقَا‪ ،‬ثم‬ ‫طفا‬ ‫وأحوالا؛‬ ‫ط أظوَاًا ‪ .4‬ضروبا‬ ‫جعل على العظام لَحمما]'‪ ،‬ويقال‪ :‬خلقكم أطوارا أي أصنافا في ألوانكم‬ ‫ولغاتكم‪ ،‬والطور الْحَال‪ ،‬والطور التارة والمرة الواحدة‪.‬‬ ‫ع‪. . ‎‬‬ ‫ء‬ ‫ء‬ ‫‪٤‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬ء‬ ‫‪ ٤‬ڵ‪2 ‎‬‬ ‫« أشد وطأ ‪ :4‬البت قيَاما‪ ،‬يغني آن ناشتة الليل في ساعاته أوطا للقِيام‪،‬‬ ‫وأسهل على المصلي من ساعات النهار؛ لآن النهار حلق لتصؤف العباد فيي ‪.‬‬ ‫والليل حلق للنوم والراحة والخلوة امنلْعَممل‪ ،‬والعبادة فيه أسهل‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وَججوَاب آخر‪ :‬أشد وَطا اي أشد على الفصلي من صلاة النّهَار؛ لأن اللَئل‬ ‫‏(‪ )١‬من إضافات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫() من إضافات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫() من إضافات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬زيادة من السجستاني لا بد منها لتمام المعنى‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ك‬ ‫تاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزء‏ الثاني؛‬ ‫ح‪:‬‬ ‫‪.‬ج‪.‬‬ ‫خلق للنوم‪ ،‬قإذا أزيل عن ذلك ثقل على العبد مما يتكلفه فيه‪ ،‬وَكَان التواب‬ ‫أعظم من هَذه الجهة‪ .‬وأشد وطأ أي مواطأة‪ .‬قيل‪ :‬أي أجدر أن تواطئ م اللسان‬ ‫القلت‪ .‬والقلب العمل وقرنت « أشد وطنا ؟ قيل‪ :‬بمعنى الَظء۔ وَقَال الفراء‪:‬‬ ‫لناقال الْوَظء [وَمقا زوي عَن أحد]"' ولم ديُجزه ‪.‬‬ ‫« أقوم يلاه‪ :‬أصح قولڵا؛ لهدأة الناس وَسْكُون الأضوات‪.‬‬ ‫«أنكَالاه‪ :‬قيوذا‪ ،‬ويقال‪ :‬أغلالا‪ ،‬اجدها نكمل‪.‬‬ ‫أضاء‪.‬‬ ‫أي‬ ‫۔ أَسْقَرَ ‪4‬‬ ‫«أنتاج ‪ :4‬أخلاط اجدها مَشج ومَشِيج‪ ،‬وَهُوَ مَهتا اختلاط النطقة‬ ‫يالذم‪.‬‬ ‫‪7‬قهم‪.‬‬ ‫‪ .4‬خل‬ ‫ط أسرهم‬ ‫تكون‬ ‫ن‬ ‫ولفيف & يجوز‬ ‫وَاجدهما لف‬ ‫> أَْقَاَا ‪ .4‬أي ملتفة الشجر‬ ‫الجمع ألقاف"' ‪.‬‬ ‫< جمع‬ ‫الواحدة لقاء‪ .‬وَجَمعها لت‪.‬‬ ‫وقوله تعالى‪ > :‬لايثِينَ‬ ‫والحقب تَمائون سنة‬ ‫‪ ,‬اَخقَابا ‪ :4‬جمع حقب‬ ‫فِيهَا أحقَابًا ه أي كلما مضى حقب تبعه حقب آخر جديد""‬ ‫«أغظش ليلها ؟‪ :‬أظلم‪.‬‬ ‫» ققبرة »‪ :‬جعله ا قبر يُوارى فيه وَساثر الأشياء تلقى على وجه الأزض‪.‬‬ ‫قبرا‪ 3‬وقَبَرهُ‪ :‬إذا دفنه‪.‬‬ ‫يقال‪ :‬أقبرة إذا جعل ل‬ ‫ط أ ننشره ‪ :4‬اأحياه ‏‪.٥‬‬ ‫السجشتاني‪ ،‬لم يذكرها المعولى‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة من‬ ‫المعولي بعض التحريف من الناسخ فتم إصلاحه من نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬في نسخة‬ ‫السشجشتاني (آبا) بدل (جديد)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في نسخة‬ ‫‏‪٢٠١‬‬ ‫بب۔۔ تح‪.‬‬ ‫برق كام‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫« أبا ‪ :4‬ما رعته الأَنغام؛ ويقال‪ :‬الت للبهائم كالفاكهة للئّاس‪( ،‬ومن غير‬ ‫في زرع أي‬ ‫طلب إليها فقيز وهمي‬ ‫الكتاب"" ‪ :‬زوي أن امرأة من الأعراب‬ ‫الفاكهة لك‪٥‬‏‬ ‫فقالت‪ :‬خذها‬ ‫فأعطته ضبطًا من النبل وفيه قصت‬ ‫تجده‬ ‫والات لدابيك)‪.‬‬ ‫« ث لربها وحمّث ‪ :4‬شيعت لربها‪ ،‬وحق لَهَا أن تسمع‪.‬‬ ‫« الزض دات الصّذع ه‪ :‬بالنبات‪.‬‬ ‫« أفلح من رَكامما وَقَذ عَاب من دَسَاهماه‪ :‬ظفر من طهر تفسه بالعمل‬ ‫الصالح وَقَاتَ الظفر من أخملها بالكفر والمعاصي © ويقال‪ :‬الْمغنى‪ :‬أفلح مَن‬ ‫زَكَاه الل وخاب من أضلة اللة تعالى‪.‬‬ ‫> نقض كَلهرك ‪ :4‬أثقل ظهرك حشى تسمع نقيضه أي صوته وَهَذَا مَقل ‪.‬‬ ‫ويقال‪ « :‬أنقض تَلهر ‪ :4‬أثقله حتى جعله قضاء والنتفض‪ :‬البير الذي قد‬ ‫أتعبه السفر وَالْعَمل فق لحمه‪ .‬قيقال له حينئذ تقض‪.‬‬ ‫«أَثقالَهَا ‪ :4‬جمع يقل إذا كان الميت في بطن الأزض فَهو ثقل لها‪.‬‬ ‫وإذا كان فَؤقها قَهوَ ثقل عَلَيِهَا‪.‬‬ ‫ط أؤحَى لَهَا ‪ 4‬وأوحى ليها واجد؛ ألهمها ‘ وفي التَيِير‪ :‬أؤحخى لها أمرهما ‪.‬‬ ‫« الهام ‪ :4‬شَعَلَكُم‪.‬‬ ‫« أبابيل ‪ :4‬جماعات فى تفرقة؛ أي حلقة حَلقة‪ ،‬واجدها أبابلة' وإئُول‬ ‫وايل ويقال‪ :‬هو جمع لا واجد له‪.‬‬ ‫«الآتو ه‪ :‬الزي لا عقيب لة‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬أي من غير كتاب «غريب القرآن للسجستاني»‪ ،‬زادها المعولي هنا‪.‬‬ ‫في نسخة الجشتَانى‪ :‬إبالة‪.‬‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.‬حت"‬ ‫‪-‬۔‬ ‫مرج‬ ‫‏‪٣٢‬‬ ‫واجد وأصل أحد ؤحَذَا فأبدلت الْهمرَة من الواو‬ ‫ط أحل ‪ :4‬مغنى‬ ‫الْمْتوحةة كما أبدلت من المضمومة في قولهم‪ :‬ؤجوه وأجوه‪ 6‬ومن‬ ‫حرفين‪:‬‬ ‫في‬ ‫الْمَفْتوحَة إ‏‪ ١‬ل‬ ‫من‬ ‫لم تبدل‬ ‫وشاح وإشاح‪.‬‬ ‫قولهم‪:‬‬ ‫الْمَكَسُورة في‬ ‫النا"ؤ ووَهُوَ الفتور‪.‬‬ ‫وأصلها وَنَاةٌ من‬ ‫أتاق‬ ‫وامرأة‬ ‫أح‬ ‫« وأسروا النَدَامَة ‪ :4‬أخفوها‪ ،‬وقيل‪ :‬أظهروها‪ ،‬من الأضداد"‪.‬‬ ‫الهمزة المضمومة‪:‬‬ ‫«وأثوا به مابها‪ :‬أي يشبه بعضه ضاء فجاز أن يشتبه في اللؤن‬ ‫والخلقة‪ ،‬ويختلف في الطغمإ وجاز أن يشتبه في النبل والجودة" قَلا يكون‬ ‫فيه ما ينفى‪ ،‬ولا ما يه‬ ‫يفضله غيره‪.‬‬ ‫إلى الأمة الأمية‬ ‫نشوب‬ ‫واجدهم أمي‪.‬‬ ‫ل يَكَنون‬ ‫> أتون ‪ : 4‬الذين‬ ‫التي هي على أصل ولادات أمهاتها‪ ،‬لم تتعلم الكتابة ولا قراعتها‪.‬‬ ‫‪ :4‬أي حب العجل‪.‬‬ ‫وبهم ‪1‬‬ ‫«ووأشريوا ي‬ ‫عئد ذبحه اشم غير الله‪ ،‬وأصل الإهلال"' رفع‬ ‫> أهل لغير الله ‪ :4‬ذر‬ ‫الصَوؤت‪.‬‬ ‫‪ :4‬ألجئ‪.‬‬ ‫‪7,‬‬ ‫اة ‪: :4‬على ثَمَانَِة أوجه‪ :‬أمة جماعَة‪ ،‬كَقؤله جل تَناؤه‪« :‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫ن‪0‬‬ ‫`‬ ‫[ ة‪ :‬أتباع للأن‬ ‫بياء ليلا" كما تقول‪ :‬تحن من أمة مُحَمد قلة‪.‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫في نسخة السَجشتاني‪ :‬الزنى‬ ‫‏(‪ )٢‬كررها المعول‬ ‫ي مرتين‪ ،‬هنا وقبل ذلك ذكرها أيضًا‪.‬‬ ‫() في نسخة‬ ‫المعولي‪( :‬الأهل) وهو تحريف لكلمة (الإهلال)‪.‬‬ ‫‪1 ٢‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫تحقيق ‏‪١‬النص‬ ‫الثا ني‪:‬‬ ‫القسم‬ ‫حتت‬ ‫رة ‪-‬م‬ ‫وأمة‪ :‬الججامع للخير يقتدى به كقوله تعالى‪« :‬إن إبراهيم كَانَ أمة قان‬ ‫لله ‪.4‬‬ ‫والأمة‪ :‬الدين واللة مقوله تعالى‪« :‬إنَا وجدا آباءنا على أمة ‪.4‬‬ ‫ح‬ ‫قنَاؤَههُ ‪ » :‬إلى أمة مَغدُودة‬ ‫جل‬ ‫وزمان كقوله‪:‬‬ ‫وأمة‪ : :‬جبن‬ ‫وقَؤله‪ « :‬واكر بعدً أمة ‪ 4‬أي شيان‪.‬‬ ‫وأمة‪ :‬قامة} يقال‪ :‬فلان حسن الأمة أي القامة‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫و‬ ‫وأمة‪ :‬رجل شنقرد أأر متفرد بدين لا يشركه فيه أحد‪ ،‬قال النبي ولة‪« :‬ينقث‬ ‫زيد بن عمرو بن نقيل أمة وحده »"‪.‬‬ ‫وأمة‪ :‬أ يقال‪ :‬هذه أمة زيد بمغنى أ زيد‪.‬‬ ‫« أخصزئُم ‪ :4‬مُنغثم من المسير بمرض أو عَدُؤ‪ ،‬أو سائر العوائق‪.‬‬ ‫‪ ,‬خزام ظ‬ ‫«أجُورَهُنَ‪ :4‬شُهورهن‪.‬‬ ‫« يسوا ه‪ :‬ارتهنوا‪ ،‬وَأسْلِمُوا للهلكة‪.‬‬ ‫«أجَاج ‪ :4‬مالح‪ ،‬شر شديد الملوحة‪.‬‬ ‫« أكله ‪ :4‬نَمزه‪.‬‬ ‫«أفيي تهم؛‪ :‬أطيل لهم المئة وأتركهم ملاوةً من الدهر ‪ ،‬والملاوة‪:‬‬ ‫الجين من الذهر‪ ،‬والمَلَوان الليل والنهار‪.‬‬ ‫«اخصِروهُم ‪ :4‬احيشوهم وامنعوهم من التصرف‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬والطبراني‬ ‫ج ‏‪ .٢‬رقم‬ ‫‏(‪ )١‬رواه أحمد في مسنده ج! رقم ‏‪ 0١٦٤٨‬والحاكم في المستدرك‬ ‫‏‪ .١‬رقم ‏‪ .٣٥٠‬وغيرهم‪.‬‬ ‫في الكبير ج‬ ‫الثانى)‬ ‫(الجزء‬ ‫والألفاظ‬ ‫الفصاحة‬ ‫قى‬ ‫التهذيب‬ ‫كتاب‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٢ ٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬رجةحر حر‬ ‫« أذن خير لكمه‪ :‬يقال‪ :‬فلان أذن؛ إذا كان يقبل كل ما قيل له‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫مو‬ ‫ذات‪'٧‬‏ ‪.‬‬ ‫اجدها‬ ‫ط أولات ‪4‬‬ ‫ط أولوا ‪ .4‬واحدهم ذو‬ ‫وا وبقوا في الملك‪ .‬والممتزف‪ :‬الْمَنروك يفعل ما يشاء‪.‬‬ ‫‪ ,‬أثروا ‪:4‬‬ ‫وَإِنَمَا قيل للمُنَعَم مُترف؛ لنه لا يمنع من تنتمهك ةفهو مُطلق فيهه‬ ‫« اجت ‪ :4‬اشثؤصِلّتث‬ ‫اججئْنني ‪ 4‬ونبني بمغنى واجد‪.‬‬ ‫« أف ولا تَنْهَزهُما ه‪ :‬الأف‪ : :‬وسخ الأذن‪ ،‬والتف‪ :‬وسخ الأظقار م يقال‬ ‫لكم ووَلما‬ ‫أف‬ ‫وقوله تعالى‪. :‬‬ ‫زه وتت‬ ‫منة‪ : :‬أف‬ ‫و ر ضجر‬ ‫لما يستثقل!"'‬ ‫أي تئا لكم"‪.‬‬ ‫تَغبدُونَ‪4‬‬ ‫« أفرغ عَلَنهِ ظرا؟‪ :‬أضثُ عليه ْحَاسا مذابا‪.‬‬ ‫« أخفيهَا ؟‪ :‬أسترها وأظهزها وهو من الأضداد و« أخفبهَا ‪ :4‬أظهزها ل‬ ‫غير © من حخرفئث‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ح ‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لحنة ‪ : .4‬قق؟و تبت واذزێتٹ‬ ‫ط ‏‪١‬ألقت‬ ‫مغ‬ ‫‪ : .4‬أي‬ ‫جناحك‬ ‫يدك إلى‬ ‫ط أضم‬ ‫تين‬ ‫ما‬ ‫والجناح‬ ‫ج;جئبكث‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫يدك‬ ‫أنق‬ ‫ل الضد ى الإبط‪ ،‬وقوله تعالى‪ « :‬امم يك جَتاحَك منالهب ‪.4‬‬ ‫يقال‪ :‬الجناح هَهنا الد‪ ،‬ويقال‪ :‬الصا‪.‬‬ ‫«اسلك يدك في جب ؟‪ :‬أدخلها فيو‪ 5‬ويقال‪ :‬الجيب هَهتًا القميص‪.‬‬ ‫وردت هذه العبارة محرف‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫ه المولي‪ ،‬و‬‫في نسخ ة‬ ‫التصويب من نسخهة السجستاني‪.‬‬ ‫وردت في نسخهة المعولي‪:‬‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫(يستقذر) وهو تحريف للصواب‪.‬‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫في نسخةة السشجشتانى‪ :‬نتئا لكم‪.‬‬ ‫‏‪٢٥‬‬ ‫‪٦-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«أغضض من صوتك ‪ :4‬انقض مئة‪ ،‬ويقال‪ :‬غض مئة إذا نقص مئة‪ ،‬ومنه‬ ‫قوله تعالى‪« :‬قل للْمُؤنِينَ يَمُضُوا مين أبصارهم » أي يِنقصوا من نظرهم عَما‬ ‫«أزمض برجْلِكَ؛‪ :‬اضرب الأزض برجلك ويئه‪ :‬رَقضث الدابة إذا‬ ‫ضربتها برجلك ويقالل‪ ::‬ازر برجلك‪ :‬اذفغ برجلك فالرَقض الغ بالرجل‪.‬‬ ‫ورباع ‪ : .4‬أي لتخضهم جَنَاحَان ‏‪ ٠‬ولبعضهم‬ ‫تنتى وثلاث‬ ‫أجنحة‬ ‫ث أولي‬ ‫َلَائَة‪ .‬ولبعضهم أ ربعة‪.‬‬ ‫من تحتها يغنى مَكة‪.‬‬ ‫ط ‪1‬م الرى ‪ : 4‬أصل الْقرى؛ لن الأزض حت‬ ‫ط ا الكتاب ‪: .4‬أصل الكتاب؛ رتغني اللوح الْمَحُمُوظ‪.‬‬ ‫« أولو العزم منالشله‪ :‬نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد هته‪.‬‬ ‫وعلى جميع اتناء السلام‪.‬‬ ‫«أزذجر ه‪ :‬فيعمل من الجرں وهو الانهار‪.‬‬ ‫« أيم ‪ :4‬أخلف‪.‬‬ ‫‪ :4‬أخرت‪.‬‬ ‫> أجل‬ ‫(أخدوذ)‪ :‬شق في الأزض» وجمعة أخاديد‪.‬‬ ‫الهمزة الْمَكَسُورَة‪:‬‬ ‫«إهدنا ‪ :4‬أرشدنا‪.‬‬ ‫«إستَؤقَدَ‪ :4‬بمغنى أوقد‪.‬‬ ‫« إذ ‪ :4‬وقت ماض‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٣٦‬‬ ‫۔حت‬ ‫تر‬ ‫و«إًا ‪ 4‬وقت مُشتقبل‪.‬‬ ‫« إئليس ‪ :4‬إفعيل من أبِلَس‪ ،‬أي تخس ويقال‪ :‬هُوَ اشم أعجمي لذلك‬ ‫لا يتصرف‪.‬‬ ‫آية‪.‬‬ ‫لأنها رأس‬ ‫«إزْهَون ‪ :4‬خافون‪ ،‬وَإِنمَا حذفت التاء من ارهبوني؛‬ ‫ورؤوس الآيات ينوى الوقوف عَلَيها‪ ،‬والؤقوف على الياء ييشتثقل‪ ،‬فاستغنوا‬ ‫عَئْهَا بالكسرة‪.‬‬ ‫«إسرائيل ‪ :4‬يغقوب قفة‪.‬‬ ‫«إهْبظوا نهاه‪ :‬الهبوط‪ :‬الانحطاط من علو إلى أسفل‪ ،‬بالكشر والضم‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫«إهيظوا يراه‪ :‬انزلوا مضرا‪.‬‬ ‫‪ ,‬إذازأنم ‪ :4‬أصله تدارأئم؛أي‪ :‬تدافعتم واختلفتم في القتيل؛ أي أ‬ ‫خضم على بعض© فأدغمت التاء في الدال؛ لأنهما من مخرج واجد ‪:‬‬ ‫أدغمت سكنت فاجئلبت لها ألف الْوَضل للابتداء‪ ،‬وَكَذَِك «إدَارَكوا؛‬ ‫و« قلتم ه و«إتليَرنَا بم ‪ .4‬وما أشبه دلك‪.‬‬ ‫«إتَلى إبراهيم رَيبهكَلِمات فأتَمَهْنَ‪ :4‬اختبره يما تعبده‪ ،‬قيل‪ :‬هي عشر‬ ‫خجصال‪ :‬خمس منها في الرأس‪ :‬فرق الشغر‪ ،‬وقص الشارب‘ والسواك‪.‬‬ ‫والمضمضة\ والاسيناق‪ ،‬وخمس في البدن وهي‪ :‬الْخِتان‪ ،‬وَحَلق العانة‪.‬‬ ‫والاستنجاء وتقليم الأَقار وتَئْف الإبط فَعَمِل بهن‪ ،‬ولم يدع منهن شيئا‪.‬‬ ‫فيتبعونك‪٧‬‏‬ ‫إِمَامًا ‪ 4‬أي يأتم بك التاس‪.‬‬ ‫وقوله‪ } : :‬إني جَاعِلْكَ للناس‬ ‫وَيَأخُذُون عغنك‪ ،‬وبهذا سمي الإمام إإماما؛ لأن الناس يأتممشون أفعاله؛ أى‬ ‫ويتبع ‏‪ ٠‬وَمِئه‬ ‫قصد‬ ‫أي‬ ‫زه يؤم‬ ‫للطريق ال‬ ‫يقصدونها ويتبعونها ‘ ويقال‬ ‫يرلتتسم ‪4‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫قوله تعالى‪ « :‬قا لإمام همبين ه؛ أي لبطريق واضح‪ .‬مرون عَلَهما في‬ ‫أسفارهم‪ .‬بغننيى القريتين المهلكتين فرى قوم لوط‪َ ،‬أضحَاب الأيكة‪ .‬فيرنهما‬ ‫وَيغتّبر بهما من خافت وعيد الله تَعَالَى‪.‬‬ ‫التام‪ :‬الكتاب أيضا‪ ،‬مئه قوله تعالى‪ « :‬يؤم تذغوا كل أناس بإتابهم ‪4‬‬ ‫ويقال‪ :‬بدينهم‪ 6‬والإمام كل ما ائَمَمشت به‪ .‬واهتديت به‪.‬‬ ‫أي بكتابه‬ ‫«إضطظقى ‪ :4‬اختار‪.‬‬ ‫«استَجَابَ ‪ :4‬أجاب‪.‬‬ ‫«إِعتَمَر ‪ :4‬أي زار البتيت والمغتمر‪ :‬الزائر‪ ،‬ومن مما سميت العمرة؛‬ ‫قَصَدَ ومنه قول‬ ‫اعتَمَرَ أي‬ ‫ويقال‪:‬‬ ‫التێێت©‬ ‫لأنها زيارة‬ ‫العجاج"‪:‬‬ ‫مَفْرَى بعيدا من بعيد وضته"‬ ‫لقذ سما ابن مَعْمَر حين اغتَمقز‬ ‫«إستَيسَر ه‪ :‬تيئر وَسَهلَ‪.‬‬ ‫ارنا‪ :4 :‬انقطاع‪.‬‬ ‫«إغصَار ‪ :4‬ريح عاصف مستدبرة ترفع ئرابا إى السماء كأنه عَمُود نار‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬العجاج الشاعر‪ :‬عبدالله بن رؤبة بن لبيد بن صخر السعدي التميمي أبو الشعثاء‪ .‬راجز‬ ‫مجيد‪ ،‬من الشعراء ولد في الجاهلية وقال الشعر فيها‪ ،‬ثأمدرك الإسلام وأسلم وعاش إلى‬ ‫أيام الوليد بن عبدالملك وكان بعيدا عن الهجاء‪ ،‬له ابن يعتبر من شعراء الدولتين الأموية‬ ‫‏‪.٧٣/٢‬‬ ‫الشعراء© ح‬ ‫طبقات فحول‬ ‫الجمحي©‬ ‫ابن سلام‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫العجاج‪.‬‬ ‫والعباسية وهو رؤبة بن‬ ‫(؟) معناه‪ :‬قصد مغزى بعيدا وضبر جمع قوائمه فوثب وقيل‪ :‬اعتمر زار‪ ،‬والأبيات في مدح‬ ‫عمر بن عبيد الله بن معمر التميمي‪ ،‬ديوانه‪« .‬تفسير الطبري ج ‏‪ »!٧/٢‬وقوله‪« :‬مغزى» أي‬ ‫غزوا وضبر‪ :‬جمع قوائمة لثلبت ثم وثب وهو يصف بعده جيش عمر بن عبيد الله وكان فتح‬ ‫شاكر‪.‬‬ ‫الطبري بتعليق محمود‬ ‫الفتوح الكثيرة وعظم أمره في قتال الخوارج‪ .‬هامش‬ ‫كتاب التهذيب قى الفصاحة والألفاظ (الجزث الثاتى)‬ ‫ه‬ ‫‏‪٢٨‬‬ ‫َ‬ ‫‪-‬‬ ‫د ت‬ ‫رتم‬ ‫«إلْحَانًا ؟‪ :‬إلحاحا‪.‬‬ ‫«إِئذَنوا بحزب من الله‪ :‬اعلموا ذيك واسمعور\ وَكوئوا على أدن مئة‬ ‫من قر «قَآذئوا'"" أي فأغلموا غيركم‪.‬‬ ‫وحكم!‬ ‫فالإنجيل أصل لعلوم‬ ‫وَهُوَ الأضل‪:‬‬ ‫النجل‪،‬‬ ‫«إنجيل ‪ : .4‬إفعيل من‬ ‫به‬ ‫وأظهرته ‏‪ ٠‬والإنجيل مستخرج‬ ‫استخرجته‬ ‫إذا‬ ‫الشىء‬ ‫نجلث‬ ‫من‬ ‫هو‬ ‫ويقال‬ ‫غلوم جكم‪.‬‬ ‫(إضر)‪ :‬يقل وعهد أيضا‪.‬‬ ‫«إفتَرَى ‪ .4‬اتَلَقَ‪.‬‬ ‫«إنتَكائوا‪ :4‬خضعوا‪.‬‬ ‫«إسْرَائًا ‪ :4‬إفراطّا‪.‬‬ ‫«إنقضوا؟‪ :‬تفرقوا‪ .‬وأصل القَضّ الكسر ومنه قَضَضث غنة خاتمه‪ ،‬أ‬ ‫كسرته‪.‬‬ ‫«إذرَؤوا‪ :‬ادقعوا‪( ،‬فقلبت الواو همزة كما قيل‪ :‬أقتت وؤقّتت)"‪.‬‬ ‫«إنانا؟ في قؤله تعالى‪« :‬إن يذغون من دونه إلا إتانا» أي مواا مثل‬ ‫وَمَناة (الغَالئَة الأخرى)"'‬ ‫اللات والغوى‪3‬‬ ‫وَيُقرأً‬ ‫وأشباهه من الآلهة المؤنثة‬ ‫أنتى ‪ 4‬جمع إناث‪.‬‬ ‫«إِسْتَهونه الشاطي ‪ .4‬هوت به وأذهبته‪.‬‬ ‫وحمزة‬ ‫قرأ بالمد شعبة‬ ‫)‪(١‬‬ ‫الداني‪،‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫بالقصر‪.‬‬ ‫وقرأ باقي السبعة‬ ‫التيسير‪.٤ : ‎:‬‬ ‫زيادة من نسخه ة الم‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫عولي لا توجد بنسخة ة السجستاني‪‎.‬‬ ‫ز‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫يادة من نسخهة المعولي لا‬ ‫توجد بنسخهة السجستاني‪‎.‬‬ ‫‪٣٨٩‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ب‪:..‬‬ ‫رقدت‬ ‫«إفتراء عَلَنه ‪ :4‬الافتراء القظيم من الكذب‪ ،‬يقال لمن عمل عملا‪ ،‬قبالغ‬ ‫فيه إنه ليفري الفري الفراء«'‪.‬‬ ‫« لاق ‪ :4‬فقر‪.‬‬ ‫«إداركوا فِيهها ه‪ :‬اجتمعوا فيها‪.‬‬ ‫«إفتخ بينتاه‪ :‬أي احكم تينا‪( .‬وهذه لغة غمانية)"'‪« ،‬والقتًالح‬ ‫الْحَاكيم‪.‬‬ ‫«إِستَرهَبُوهُم ‪ :4‬أخافوهم‪ ،‬استفعلوهم من الرهبة‪.‬‬ ‫(وإلامَتك)‪ :‬أي عبادتك (ولَامَتك) في قراءة من قَرأ‪( :‬وَيذر‬ ‫[َإِلَاهَتَت])"'‪.‬‬ ‫أورسع‪ ،‬والانبجاس أضيق)‪'٧‬‏ ‪.‬‬ ‫(وقيل‪ :‬الانفجار‬ ‫(إنْبَجَسَثٹ) ‪ :‬أي انفجرتث‬ ‫(انسَلَخ منها)‪ :‬خرج منها كما تسلخ الإنسان من تَؤبه‪ ،‬والحية من قشرها‬ ‫أي جلدها‪.‬‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫‪,‬‬ ‫‌‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬د‘‬ ‫اى‬ ‫ى‬ ‫الله تجنن ‏‪ ٠‬و(إل ك)‪ :‬عهد‬ ‫(إل)‪:‬‬ ‫«إلا وَلا دمه ‪( :4‬إل) على خمسة أوجه‪:‬‬ ‫و(ل)‪ :‬قرابة‪ ،‬و(إل)‪ :‬حَليفت‘ و(إلَ)‪ :‬جوار‪.‬‬ ‫«اقْتَرفْتمُومَا ‪ :4‬اكتسبتمموها‪.‬‬ ‫«تَاقلْكُم ‪ :4‬تخاقلئم‪.‬‬ ‫ليفري الفري‪.‬‬ ‫في نسخ السشجشتاني‪:‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هي قراءة ابن عباس فثما‪ ،‬كما في نسخ الشجشتاني‪ ،‬ولا شك أنها ليست من القراءات‬ ‫بين الحاصرتين تتمة لا بد منها من نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫المتواترة؛ بل الشواذ ‪7‬‬ ‫‏(‪ )٤‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السجستاني‪.‬‬ ‫الثاني)‬ ‫(الجر‬ ‫التهذيب قفي الفصاحة والألفاظ‬ ‫كتاب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حتر‬ ‫كت ‏‪٤‬لك‪ .‬رحت‬ ‫«إزضائا ؟‪ :‬رباك ويقال‪ :‬أرصدث له الشَيءس إذا جعلته له عِدة‪( ،‬شيز‪:‬‬ ‫ولاقيت بعد الموت من قد تزؤدا)"‬ ‫إذا أنت لم ترحل بزا من القى‬ ‫والإرصاد في الشا رصدت وأزصدث في الْحَئْر والشر جميعا(‪.‬‬ ‫«إي وَرَبِي ‪ :4‬توكيد للأقسام‪ .‬والمغئى نعم وربي‪.‬‬ ‫«إفضوا إلي ولا تنظزون‪ :4‬أمضوا ما في أنفسكم ولا ئُؤخرون‪ ،‬وقوله‬ ‫تعالى‪« :‬قافض ما آنت قاض فائض ما آنت فض‪.‬‬ ‫«إميش‪:٤‬‏ امح‪ ،‬أي أذهبه‪ ،‬من قولك‪ :‬طَممس الطريق إذا عفا ودَرَسَ‬ ‫« إجرامي ؟‪ :‬مصدر أجرمث إجرامًا‪.‬‬ ‫«إَِتَراكً بغض آلهَتنا بشو ‪ :4‬أي عرض لك بسوء ويقال‪ :‬قصدك بسوء‪.‬‬ ‫فيها ه‪ :‬أي جعلكم عُمارها‪.‬‬ ‫وشتت‬ ‫تقَبُوا إني مَعَكُم ررَققيب ‪:4‬انتظروا إني معكم منتظر‪.‬‬ ‫«إستَغصَم ‪ :4‬امتنع‪.‬‬ ‫«إِشتَيأشوا؟‪ :‬استَفْعَلوا من‪ :‬يێشت‪.‬‬ ‫‪ ,‬إضدغ ببما تُؤ مَر ‪ : :4‬أفؤقن وأشث يضىهه‪ ،‬ؤلم يقل‪( :‬به) لأزَهُ ذهب إإلى المصدر‬ ‫أراد فاضدغ بالأمر‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السشجشتاني‪ ،‬والبيت للأعشى من قصيدته الشهيرة‬ ‫التي مطلعها «ألم غيض غيناك ليلةً أزقدا‪ ،‬وليت الشيخ المعولي أتى بالبيت الذي بعده‬ ‫ففيه محل الشاهد لكلمة (إرصادا) وهو‪:‬‬ ‫وأنت لم ترصذ لما كان أرصدا‬ ‫تدفت على أ لا تكون كمثله‬ ‫‏(‪ )٢‬في إحدى نسخ السجستاني‪« :‬ابن الأعرابي‪ :‬صدت وازضدث في الْخَير والشر جَمِيعا» أي‬ ‫هي من قوله وقد حذف اسمه الشيخ المعولي‪.‬‬ ‫‪ .‬گم‪ ‎,‬‏‪٤١٤١‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«إشتفزز ‪ :4‬اشتَخفت‪.‬‬ ‫م م الَذينَ تَذعُوننَ رَبَهُمْ ‪ :4‬أي اخحبش تفسك عَلَئيهم‪ ،‬و‬ ‫«إضبزتفك‬ ‫ترغب عنهفمم إلى غيرهم‪.‬‬ ‫« إستَبَرق ه‪ :‬ثخين الذيباج‪ ،‬وَهُوَ قارسي معرب‪.‬‬ ‫(إزتا عَلَى آنارهما قصَصا)‪ :‬رجعا يمُضان الأثر الذي جَاا فيه‪.‬‬ ‫«مراه‪ :‬عجباء ويقال‪ :‬داهية‪.‬‬ ‫«إنتَبذّث مين أهلها ه‪ :‬اعتزلتهم تاحية‪ ،‬يقال‪ :‬قعد نبذة ونبذة أي ناحية‪.‬‬ ‫«لْحَاد ‪ :4‬ميل عن الحق‪.‬‬ ‫«إحسؤوا ه‪ :‬ابعذوا‪ ،‬وَهُوَ إبعا بمكروو‪.‬‬ ‫« إف ‪ :4‬أشوأ الكذب‪.‬‬ ‫«إفْعَراه ‪ :4‬افْتَعَلَه واختلَقَةُ‪.‬‬ ‫«الإزبة ‪ :4‬الْحَاجة‪.‬‬ ‫‪« -‬إَليَزتا‪ :4‬أصله تطَيرنا‪ ،‬ومعنى تطيرنا تشاءمناء (والتشاؤم في الشر‪.‬‬ ‫والتفاؤل في الخير)"'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬زاد السجشتاني‪ :‬يقول جنت بشيء عظيم" وفعلت فعلا منكرا‪ .‬وَعن قادة‪ :‬إمرا‪ ،‬يقول‪ :‬نكرا‬ ‫مئه قول الراجز‪:‬‬ ‫اية تَمتيآا لا إثزا‬ ‫قذ لقي الأفران منك كرا‬ ‫والإمر في كَلام العرب الداهية‪ ،‬وأصله كل شيء شديد كثير‪ ،‬تقول للْقؤم‪ :‬قد أمروا إذا‬ ‫كروا واشتدأمرهم‪ .‬والمصدر مئاةلأمر‪ .‬والاسم الإمر‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (انلجزعء الثاني)‬ ‫‏‪:٢‬‬ ‫‪.‬۔حقل‪٧‬‏‬ ‫رهت۔‬ ‫=‪.‬‬ ‫«إفصذ فى تشيك ‪ :4‬إغددل فيه ولا تتكبر‪ ،‬ولا تَدُبً دبيبا‪ ،‬وَالْقصضد ما‬ ‫تين الإشراف والتقصير‪.‬‬ ‫ط أس وو ة ‪ : :4‬إثتَمَام واتباع‪.‬‬ ‫«إتا‪ ::‬بلوغ وقي يقال‪ :‬أنى تأي‪ ،‬وآن الشي تثين إذا انتهى وقته‪.‬‬ ‫منزلة حَان تجين‪.‬‬ ‫«إمتازوا التو أيها االمجرمون ‪ :4‬إعتزلوا مأنهل الجنة وَكُوئُوا فرقة على‬ ‫جدة‪.‬‬ ‫«إضلَوْمًا ه‪ :‬ذُوقوا حوَمماء يقال‪ :‬صليث النار؛ إذا نالك حرها‪ ،‬وئقال؛‬ ‫إصلوها احترقوا بها‪.‬‬ ‫« اسةنتهم ‪ :4‬سسَنغهْخ‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫الواو والتون‬ ‫جمعهم يعثر إضافة‬ ‫دينه}‬ ‫إناس وأهل‬ ‫‪ 9‬إلنَاسِينَ ‪7 .4‬‬ ‫ن‬ ‫‪ :‬يجوز‬ ‫العلماء‪:‬‬ ‫وَقَالَ بعض‬ ‫إلياس‪.‬‬ ‫أشبة‬ ‫كا ل واجد منم‬ ‫كن‬ ‫العدد‬ ‫عى‬ ‫وتقرا ‪:‬‬ ‫وَ ميكائيل‪.‬‬ ‫كَمَا قيل ميكال‬ ‫‪ ,‬وإلياسين (يِمَعنى وَاجك‬ ‫يكه ون إلياس‬ ‫«على آل ياسين ‪'")4‬؛ أي على آل مُحَممد صلى الله عَلَيه وعل آله سلم‪.‬‬ ‫«إشمَأرّث ‪ :4‬معناه تَقرت‪ ،‬وا لمُمشْشمَفة النار‪.‬‬ ‫«إضفخ عنهم ‪ :4‬أي أعرض عنهم‪ .‬وأصل الصفح أن تنحرف عن الشى‬ ‫فتوليه صفحة وَجهكث‪ ،‬أي تاحية وَجهكث‪٥‬‏ وَكَذَلكَ الإغشراض؛ هو أن تولى‬ ‫الشىء عرضك أي جانبك ولا تقبل عَلَئْهِ‪.‬‬ ‫«الْقَؤا يه‪ :‬من اللمَا وهم الهجر والكلام الذي لا نفع فيه‬ ‫«اغتِلُوةه‪ :‬ودوه بالغنف‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬هذه زيادة من نسخة الشجشتاني لا بد منها لإيضاح المعنى‪ 6‬سقطت من نسخة المعولي‪.‬‬ ‫‏‪1 ٢‬‬ ‫‪-‬‬ ‫النص‬ ‫تحقيق‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‪: - ..‬ع‬ ‫‪ -‬مر‬ ‫م‬ ‫«إن تظن إلا َلنّا‪ :4‬معناه‪ :‬ما نظن إلا ظئا لا يودي إلى يَقمينں إنما يخرجنا‬ ‫إلى ظن مثله‪.‬‬ ‫«انشؤوا؛‪ :‬ارتغوا عن مواضعكم حَتَى توسعوا لغيركم وثقال‪:‬‬ ‫« انشروا ه‪ :‬ارتفعوا من الأزض‪ ،‬أي مكمان شزتفع‪.‬‬ ‫«استَحوة عَلَنْهم الشطان ‪ :4‬أي غلب عَلَيهم‪ ،‬ق(اشتولى‪ ،‬واستحوذ) مما‬ ‫أخرج على الأضل۔ يقال‪ :‬استرؤ‪ ،‬واستنوقَ الجمل‪ ،‬واستصوبث رأيه‪.‬‬ ‫« امْتَحِنُوهُنَ ‪ :4‬اختبزوهُن‪.‬‬ ‫«اسعؤا إلى ذكر الله ‪ :4‬بادزوا إليه بالنية َالجد‪ ،‬ولم يرد الْعَذوَ والإسراع‬ ‫في المشي‪.‬‬ ‫«ائتمزوا بينكم بمغزوف ‪ :4‬أي ليأمر تغضكم غضا بالْمغزوفف‪.‬‬ ‫«إِستَفقَؤا ثيابهم ه‪ :‬تَعَطوا بها‪.‬‬ ‫« والنت المان بالاق ‪[ :4‬اتصل]"" آخز شدة الدنيا بأول شدة الآخرة‪.‬‬ ‫التصقت من قولهم‪ :‬امرأة لَاء إذا التصقت فخذاهاء‬ ‫ومعنى" «الْتََت‬ ‫ويقال‪ :‬ساقي الرجل عند السّياق؛ يغني عند سوق روح العبد إلى ربه تعالى‪.‬‬ ‫ويقال‪ :‬النت الساق بالساق من قولهم‪ :‬شممرت الْحَزبُ عن ساقها‪ :‬إذا اشتت‪.‬‬ ‫«إنكمدَرَث ‏‪ :٤4‬انتثرت وانصبّت‪.‬‬ ‫‪ :4‬انشقت‪.‬‬ ‫ط انقر‬ ‫‏(‪ )١‬ما بين القوسين ليس في نسخة المعولي‪ ،‬وإنما في نسخة السجستاني‪ .‬ولا بد منها لتمام‬ ‫المعنى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة المعولي (معناه) والصواب كما في نسخة السجشتاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثانى؛‬ ‫سي‬ ‫_ ر‪ ..‬شعر‬ ‫ائَسَقَ الْقَمَر)‪ :‬إذا ةتومامتلآ في ليالي البيض واتسق‪ :‬استوى(‪.‬‬ ‫> إِيَابهُم ‪ :4‬زجُجوعهم‪.‬‬ ‫«ِرَم ‪ :4‬أبو عاد‪ ،‬يقال‪ :‬هُوَ عاد بن إرم بن سام بن نوح ويقال‪ :‬إم اسم‬ ‫بلدتهم لتي كانوا فيها‪.‬‬ ‫«إفتخم القبة في قوله «قَلا افتَحَم العقبة ‪ :4‬يقال‪ :‬هي عقبة تين الجئة‬ ‫وقوله‬ ‫بشدة‪:‬‬ ‫لَه‬ ‫والمجاوزة‬ ‫الشىء‪.‬‬ ‫في‬ ‫الأحول‬ ‫والئار‪ 5‬والاقتحام‬ ‫«فلا افتحَع العقبة أي ل‬ ‫م يقتحمهاء (و) لم يجاوزهاء و(لا) م الماضي‬ ‫‏‪ ٠‬كقول‬ ‫آ ه ‏‪ ٥‬عة )‬ ‫بمثنى (لم)"' مم‬ ‫الشاعر‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬في إحدى نسخ السجستاني بعد هذه الكلمة (استوى إلى السماء) ولا توجد في بعض نسخ‬ ‫الشجنتاني الآخرى" كما أن الشيخ المعولي أيضا لم يوردها هنا في نسخته الي نقل عنها‪.‬‬ ‫وللفائدة أثبتها هنا‪:‬‬ ‫«انتوى إلى السماء؟‪ :‬أي قصد لها؛ لأنة جل ذكره خلق الأزض ثمخلق السشماءء ودرر‬ ‫قله ‪« :4‬قل إنكم لتكفرون بالذي خلق الأزض في يؤمين وتجعلون لة أندادا ديك رب‬ ‫القالمينؤ « وجعل فِيهَا رواسي من قَؤفهَا تارك فيها قدر فيها أقواتها في أربعة أيام سوا‪,‬‬ ‫للسائلين‪« ،‬ثمماستوى إلى الماء هي دخان ‪ 4‬أي قصد لها ليخلقها‪ ،‬وقوله‪« :‬استوى‬ ‫معنى‬ ‫على القزش ‪ 4‬قيل مغناة استوى عَلَئهِوقهره بعزته وظفر به‪ ،‬وقيل‪ :‬معنا‪ :‬علا عَلَئْه‬ ‫الُْلوَ والاستيلاء في صفة اله تعالى متشابهان؛ لأنه علو قاهرا ومدبزا لامور ومستوليا‬ ‫عَلَئها‪ ،‬والاستواء على سِثْة أوجه‪ :‬انتصاب وضد الاعوجاج‪ .‬والاعتدال‪ .‬وَمئه سمي‬ ‫(استوى الأل والنهار)‪ 6‬تمام الشتاب© وانتهاؤه‪ ،‬قال تعانى‪« :‬لما بلغ أشده واستوى »‪.‬‬ ‫الضد في الشيء‪ .‬والإقبال عَلَئه‪٬‬‏ حكى الفراء‪ : :‬قَان مقبلا علي فلان ثمم استوى ل‬ ‫يشاتمني‪ 6‬والاستلاء على الأمر‪ .‬والتفرد به‪ ،‬ومنه قولهم‪ :‬اشوى فلان على الملك و‬ ‫عمله أي استوى عَلَئه‪ 6‬تفرد به‪ 5‬قَالَ الشاعر‪:‬‬ ‫مهراق‬ ‫ودم‬ ‫ستێف‬ ‫عثر‬ ‫من‬ ‫العراق‬ ‫قداستَرَى بشرزعلى‬ ‫أي استولى عَيها‪ ،‬حكى أبو عدة‪ :‬اشترى فلان على الجبل أي علا عَلَيِهوفي ديك قد‬ ‫قال الشعراء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦٢‬في نسخة المعولي (لمما) والصواب (لم) كما في نسخة السججشتاني‪ ،‬وفي عبارة نسخة‬ ‫المعولي تشويش تم إصلاحه من نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ن خ‪.‬‬ ‫ياسر‬ ‫الثانديي‪ :‬يتحعقصيبق الذ‬ ‫لنص‬ ‫القسم‬ ‫لقسم‬ ‫أَقا‪'‘٠‬‏‬ ‫ل‬ ‫لَكَ‬ ‫ل‬ ‫ء‬ ‫وأي‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٠‬و‬ ‫د‬ ‫آ ‪7‬‬ ‫ر‬ ‫ؤ‬ ‫إن‬ ‫(أي‪ :‬لم يأت دون الجد)""'‪.‬‬ ‫« انبعمت أشقَاهَا ه‪ :‬إِقَعَلَ من التث‪ ،‬والانبعاث هو الإسراع في طاعة اله‬ ‫للباعث"' ‪.‬‬ ‫« أشقَاهما ه هُوَ فدار بن سالف عاقر الناقة‬ ‫يباالستحكربييرر إلى نحرك"ا‪.‬‬ ‫» ابححَرر ه؟‪ :.‬اذ إدبح‪،‬م ويمال‪:‬ويقال‪ :‬ااننححَز؛‪ ::‬ارازرةفع م; ديك‬ ‫«واسمَعغواه‪ :‬أي‪ :‬أطيعُوا‪.‬‬ ‫التاء الْمَضْتوحَة‬ ‫ومكروه ‪.‬‬ ‫نغمة واختبار‬ ‫‪ .4‬على كَلَائَة أوجة‪:‬‬ ‫» بلا‬ ‫‪ .4‬خالقكم‪.‬‬ ‫» بارئكم‬ ‫‪)١'5‬رشب‪‎‬‬ ‫«باوا بغضب من الله ‪:4‬انصرفوا بذلك ولا يقال‪( :‬اء) إلا (‬ ‫ويقال‪ :‬باء بكذا إذا أقر بأهيضا‪.‬‬ ‫مبتدئ‪.‬‬ ‫ٹ بديع ‪ :4‬مُنتدع؛ ء‬ ‫لامية بن الصلت وقيل‪ :‬لغيره" وإنما أضاف إليه بيتين آخرين فنسبت‬ ‫‏(‪ )١‬البيت ينسب‬ ‫الأبيات كلها له‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬كذا في نسخة المعولي ولم يتضح لي معناها‪ ،‬وفي نسخ السجستاني‪( :‬آي عبد لك لم يِلِمْ‬ ‫الشجشتاني أوضح‪.‬‬ ‫وعبارة‬ ‫الصغًائر)‬ ‫‏‪ ٠‬وَهوَ من‬ ‫الأ‬ ‫أَحَذَه من‬ ‫بذنب‪6‬‬ ‫‏(‪ )٢‬كذا في نسخة المعولي‪ ،‬أما في نسخة الشجشتاني‪ :‬هو الإسراع في الطاعة للباعث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬هذا التفسير بعيد فالمقام هنا مقام نحر وذبح بعد صلاة العيد وقد غطف بينهما بالواو‬ ‫للمغايرة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في نسخة المعولي (بشيء) وهو تحريف‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاتى)‬ ‫حت‬ ‫ِ‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٤ ٦‬‬ ‫« بث فِيههاه‪ :‬فزق‪.‬‬ ‫أ‬ ‫الميئة‪،‬‬ ‫أي‪ :‬لا ينفي‬ ‫«باغ ‪ 4‬طالب" وقوله‪« :‬غير باغ ولا عاد‬ ‫يطلبها ول يجد غيرها" «ولاً عاده‪ :‬لآ يعدو شبعة‪.‬‬ ‫« باشِزوهُنَ ه‪ :‬جاممموهن والمباشرة الجماع" سمي بذلك لمس البشرة‬ ‫البَشرة"'‪ ،‬والبشرة ظاهر الجلد‪ ،‬والأدَمة"' باطنه‪.‬‬ ‫مجموعا‬ ‫إذا كان‬ ‫الشىء‬ ‫قولك‪ : :‬بسطت‬ ‫من‬ ‫> بشطة في اليلم ‪ : .4‬أي ‪77‬‬ ‫وَكَان‬ ‫طولا وتماماك‬ ‫‪ 4‬أي‬ ‫الْحَلْق بشطة‬ ‫ني‬ ‫وزادكم‬ ‫وقوله ط‬ ‫ففتحته وورسعتهك{‪6‬‬ ‫وأقصرهم سِتُون ذراعا ‪.‬‬ ‫أطولهم مائة ذراع‪،‬‬ ‫و(يتبائمون‬ ‫ط بَكّة ‪ .4‬اسم لبطن مَكَّة؛ لأنهم تتبائُون فيها أي يزدحمونك‪6‬‬ ‫بالتشديد)' ويقال‪ :‬بك مكان البێت‪ ،‬وَمَكّة سائر البلد وَسْميت مَكَّة‬ ‫الناقة إذا‬ ‫لاجتذابها الناس من كل أفق‪ ،‬يقال‪ :‬أمتك الفصيل قا في ضرع‬ ‫استقصى ‏‪ ٥‬ولم يدع ‪ 4 .7‬شيئا‪.‬‬ ‫‪54‬يت طائفة ‪ : .4‬قَذَرَ بليل‪ 6‬يقال‪ :‬رَتّت فلان زأيبه إذا فكر فيه ليلا‪ .‬ومنه‬ ‫ا‪ .‬وَكَذليك بيتهم الْعَدُؤ‪.‬‬ ‫قوله تعالى‪« :‬فَجَاعَهَا بأشتا بيانا أي‬ ‫« بهيمة ‪ :4‬كل ما كان من الْحَيَوان غير ما يعقل‪ ،‬ويقال‪ :‬البهيمة مما استبهم‬ ‫من الحيوان أي استغلق‪.‬‬ ‫« بحيرة ه‪ :‬الناقة إذا نتجت عمسة أبطن قَإن كان الخايس ذكرا نحروه‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخ السجستاني‪( :‬وَهُوَ يجد غَيرما) وهو الأقرب للصواب‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬في نسخة المعولي (لمس البشرة) وعبارة السجستاني أدق‪.‬‬ ‫() في نسخة المعولي (والأدم)‪.‬‬ ‫‏(‪ (٤‬زيادة من المعولي ليست في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في نسخ السشجشتاني (ما استبهم عن الجواب أي استغلق)‪.‬‬ ‫‏‪٤٧١‬‬ ‫ي‪.‬‬ ‫در‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫من‬ ‫قَأكله الؤَج;ال والنساء ‏‪ ٠‬وإن كان الخايس أتى بحروا أذنها (بالباء الموحدة‬ ‫المهملة‬ ‫والحاء‬ ‫يروها بالنون‬ ‫(وأما من‬ ‫شقوها‬ ‫أي‬ ‫المهملة) (‬ ‫تحت والحاء‬ ‫مانلنحر وهو الذبح)""'‪ .‬فإذا كان البطن الخامس أنثى شقوا أذنها وَكَاتت‬ ‫للنساء‪.‬‬ ‫مَار تّت حلت‬ ‫فإذا‬ ‫لحمها ولبنهاك‬ ‫النّسَاء‪،‬‬ ‫حَرَامًا على‬ ‫والسائة‪ :‬التهير يسيب بنذر يقول" على الرجل إن سلمه الله من مرض‪،‬‬ ‫و لا ماء و لا يركبه أحد‬ ‫رعي‬ ‫أو بلغه منزله ‏‪ ٠‬أن يفعل ذلك ‏‪ ٠‬قل يحبس عن‬ ‫والصلة من الغنم‪ ،‬كائوا إذا ولدت الشاة سَبعة أبمن نظزوا‪ ،‬فإن كَان‬ ‫في الغنم‪.‬‬ ‫وأكل ممننةه الرَججال وَالئسَاء‪ 3‬وإن كان أنتى تركت‬ ‫ذكرا ذبح‬ ‫الشابع‬ ‫إن كان ذكرا وأثقى‪ ،‬قالوا‪ :‬وصلت أخاها قلم يذبح لمكانها‪ ،‬وَكَانَ لحومها‬ ‫حراما على النَاء‪ ،‬إلا أن يموت منها شء فيأكله الَجَال وَالنسَاء‪.‬‬ ‫والحَاه(‘'‪ :‬الخل (من الإبل)( إذا ركب ولد ولده‪ ،‬ويقال‪ :‬إذا نتج من‬ ‫ولا ديمنع الكلأ ولا الماء‪.‬‬ ‫فلا ثوب‬ ‫قالوا‪ :‬قد حمى ظهره‬ ‫عشره ة أبن‬ ‫‪7‬‬ ‫«بغتة ‪ :4‬فُجَاءة‪.'_١‬‏‬ ‫‪ ,‬بازغا ‪ .4‬طالِعًا‪.‬‬ ‫‪ .4‬ولكم‪ .‬ووااللبي من الأضداد‪ ،‬يكون الوصال ويكون الفراق‪.‬‬ ‫>"‬ ‫بصائربر من رَبَكُمْ ‪_ .4‬حُجّج ظاهرة بَتنَة‪ .‬واحده بصير‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة السجستاني‪ :‬يكون‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في نسخة السشجشتاني‪ :.‬الحامي‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة السُجشتاني‪ :.‬فجأة‪.‬‬ ‫(الجزعڵ الثانى)‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة والألفاظ‬ ‫‪:..‬‬ ‫وف‬ ‫«بَوَاكم »‪ :‬أنزلكم‪.‬‬ ‫ي فقر وَشوء حال (البأاس‪:‬‬ ‫` ج‬ ‫_۔‬ ‫«بأا؛‪ :‬أى شة وبأساء أيْضًا‪ ،‬بؤس‪:‬‬ ‫القوة)'‪.‬‬ ‫« بيس ‪ :4‬شديد‪.‬‬ ‫واحدها بنانة‪( ،‬وقيل‪ :‬أطراف الأصابع‪ .‬وقيل‪:‬‬ ‫«بَتان؛‪ :‬أضابعا‬ ‫المفاصل)"'‪.‬‬ ‫« بَيَائًا ‪ :4‬يلا‪ .‬والبَێّات‪ :‬الإيقاع باللئل‪.‬‬ ‫«بَراءةٌ‪ :4‬خزوج من الشيء‪ ،‬ومفارقة لة‪.‬‬ ‫«بَوأنا تني إسرائيل ‪ :4‬أنزلناهمس يقال‪ :‬جعلنا لهم مبواء وَهُوَ المنزل‬ ‫الْمَلروم‪.‬‬ ‫«بارئ الرأي ‪ :4‬مهموز‪ :‬أول الزأي" و«بَادِيَ الرأي ‪ 4‬غير مَهمموز‪ :‬ظاهر‬ ‫الزأي‪( ،‬ومهموز‪ :‬أول الرأي من غير تأمل وبغير همزة‪ :‬ظاهر رأيهم من غير‬ ‫تفكر)"'‪.‬‬ ‫[ غلي ‪ ,]4‬بعل الْمَرأة رَوجهَا‪ ،‬وبعل اشم صنم أيضاك قَالَ الله تعالى‪:‬‬ ‫«أتَدعون بَغلا‪.4‬‬ ‫« بقية الله خَيز لكم ‪ :4‬أي ما أبقاه الله تعالى لكم من الحَلال‪ ،‬لم يحرمه‬ ‫عَلَيكم‪ ،‬فيه مقنع ورضى" خير لكم‪.‬‬ ‫(‪ )١‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة الشجشتاني‪. ‎‬‬ ‫(؟) زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة الشجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬زيادة من نسخة السجستاني لا بد منها لتمام المعنى‪ 6‬لا توجد بنسخة المعولي‪.‬‬ ‫‏‪٤٩‬‬ ‫ي‬ ‫ره‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫« تيدث تَهوذ؟‪ :‬آي هلكت يقال‪ :‬بمد يَْعَدُ إذا ملكا وبعد يبعد من‬ ‫الْبغد‪( ،‬الأول بضم العين في الماضي والثاني بخلاف ذلك)'‪.‬‬ ‫تخس ‪ :4‬فصان ‪ ،‬يقال‪ :‬بحسه حقه إذا تقص (إلا في قوله تعالى‪:‬‬ ‫«وَشَرَؤه تمن تخس ‪ 4‬في قصة يوسف فإنه حرام خاصة في تلك الآية){'‪.‬‬ ‫« بني وحزني ه‪ :‬البث أشد من الحزن الذي لا يصبر عَلَيِهِ ضاحبه‪ ،‬حَئى‬ ‫يبثه‪ ،‬أي يشكوه‪ ،‬والحزن أشد الهم‪.‬‬ ‫«بَصيرةٌ؟‪ :‬تقيسنا كقوله تعالى‪ « :‬آذغو إلى ا له على بَصِيرة» أي على‬ ‫تقينؤ وقوله تعالى‪« :‬بل الإنتان على فيو بَصيرَة» أي من الإنسان على‬ ‫تفسه عين بصيرة‪ .‬أي جوارحه يشهدن عله بِعَمَلِهِ‪ ،‬ويقال‪ :‬مَغْنَاه الإنتان‬ ‫تصير على تفسه‪ .‬والهاء دخلت للْمُبَالَمّة كَما دخلت في عَلامَة ونسشابة‬ ‫بالتشديد وأمثال ذلك‪.‬‬ ‫(« تضزث بما لم تنصزوا بوه‪ :‬أي علمث ما لم تعلموا أو يلنث ما لم‬ ‫تفطنوا‪.‬‬ ‫« برث مَمِيشَتَهَا ه‪ :‬قيل‪ :‬كفرت‪ ،‬وقيل‪ :‬طغت والمراد‪.'٨()'..‬‏‬ ‫« بَوار ‪ :4‬هلاك‪.‬‬ ‫«بَاخع نفسك ‪ :4‬قاتل تفسك‪.‬‬ ‫ط بَعَنْتَاهُمْ ‪ .4‬أحييناهم‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السجستاني" والذي يظهر لي أن الأول بالكسر‬ ‫والثاني بالضم وليس العكس‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة الشجشتاني‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يوجد بياض بمقدار كلمتين‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬هاتان الآيتان زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السشجشتاي‪ ،‬ولعلها موجودة بنسخ‬ ‫للسجستا ني ‪.‬‬ ‫أخر ى‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ االجز" التاني)‬ ‫‪2‬‬ ‫جحه‪.‬‬ ‫لتر‬ ‫‪..‬‬ ‫«الباياث الصالحات ‪ :4‬الصلات الخمس ويقال‪ :‬سُبحَان الله‪ ،‬وَالْحَمد‬ ‫لله‪ .‬ولا إله إلا الله" والله أكبر‪.‬‬ ‫ولا متفيأك‬ ‫ٹ باررَة ‪ :4‬ظاهرة‪ .‬أي ترى الأزض ظاهرة‪ .‬لس فيها مستظل‬ ‫ويقال لأرض الماهرة‪ :‬البراز‪.‬‬ ‫ط بَغيًا ‪ .4‬فاجرة‪.‬‬ ‫« بال ‪ :4‬حال‪.‬‬ ‫والبهجة الحسن ‪ .‬والبهجة‬ ‫أي يسرهك‪6‬‬ ‫يبهج من يرا‬ ‫ط بهيج ‪ .4‬حسن‬ ‫السزور أيضا‪.‬‬ ‫«باره‪ :‬من أهل التذو‪ ،‬كقوله تك‪ « :‬سواء القاكيفث فيهوالتادي »"‪.‬‬ ‫«التيت العتيق ه‪ :‬تيت الله قجكن‪ ،‬وسمي عتيقا؛ لأنة لم يملك ويقال‪:‬‬ ‫سمي عتيقا لأنه أقدم ما على الأزض‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥ 2‬‬ ‫‪.٤‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫۔ه‪‎‬‬ ‫‪ 2‬إ‬ ‫و‪.‬۔‪٨4‬‬ ‫ذ‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪ِ4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ,‬برزخ إلى يوم يُقثون ‪ 4‬يغني القبر؛ لانة ين الذنيا الاخرة وكل شيء‬ ‫تين شيئين فهو برزخ‪ ،‬ومنه‪« :‬وَجَعَلَ بَيْنَهَمما بَزَحُا وَحِجُرا مَحْجُورًا؛ أي‬ ‫حاجزا‪.‬‬ ‫« بقى عَلَييهم ه‪ :‬ترفع وعلا وَجَاوَز المقدار‪.‬‬ ‫« بيض مَكَْئُون ه‪ :‬تشبه الجارية بالبيض» بيَاضا وملاسة وصفاء لون‪،‬‬ ‫وهي أحسن منة‪ ،‬وإنما تشبه الألوان (بهَا)('‪ ،‬و«مَكَئُونٌه‪ :‬مَضون‪.‬‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫(البادي)‪ :‬أثبت ياءها في الحالين ائن كثير واثبتها في الَْضل ورش وأبو عمرو‪( .‬التيسير‪:‬‬ ‫ص ه!)‪.‬‬ ‫وردت‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫العبارة مشوشة في نسخة المعولي‪ ،‬والتصويب من نسخة الئشجشتاني‪. ‎‬‬ ‫‪٥١‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ويقال‪ :‬تؤم الْقَيَامَة‪ .‬والبطلش الأخذ بالشدة‪.‬‬ ‫> التظشة الْكَبزى ‪ .4‬تؤم بدر‬ ‫« اتيت الْمَعغمُور ه‪ :‬تيت في السماء حيال الْكَغْبة‪ ،‬يذخلة كل يؤم سبعون‬ ‫أهل)('‪.‬‬ ‫(أي ذو‬ ‫‪ :4‬المأهمول‪،‬‬ ‫المغمور‬ ‫و‬ ‫إلي‬ ‫يعودون‬ ‫ألف مَلَّك ثم ل‬ ‫« والبحر الْمَسجُور ‪ :4‬أي المملوء‪.‬‬ ‫« بَخْسا ولا رَهَمًّا ‪ :4‬بخسا‪ :‬نُقصانا‪ ،‬و«رَهَقًا ‪ :4‬ما يَزهَقُه أي ويَغْشاهُ من‬ ‫المَكزوه‪.‬‬ ‫يغني إذا‬ ‫« برق التصَز ‪ :4‬شن وبرق قح الزاء‪ ،‬من البريق إذا شخص‬ ‫فتح عَيَْنهِ عند الْقؤت‪.‬‬ ‫ط باسرة ‪ :4‬مُتَكرهمة‪.‬‬ ‫«بَزدا ولا شَرابا ه‪ :‬أي نوما يقال في مغل‪( :‬منع البرة البرة) أي أصابني‬ ‫(من) البرد ما مَنَعَنِر من التوم‪.‬‬ ‫« الْبَلَدِ الأمن ‪ :4‬يعنى الآمن يعنى مَكّة{ وَكَان آمنا قبل مبعث النبى قلة أ‬ ‫لا يغار عَلَيه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫۔۔‬ ‫؟‪.‬‬ ‫« البرية ‪ :4‬مأخوذ من برأ الله الخلق أي خلقهم" قترك همزها‪ ،‬ومنهم من‬ ‫من التراب‪.‬‬ ‫وَهُوَ التراب‪ ،‬لخلق آدم نلت‬ ‫يَجْعَلهَا من البرى‬ ‫الباء المضمومة‬ ‫«هَذَا بهتان عَظِيم ‪ :4‬أي كذب وزوز""‪.‬‬ ‫> بكم ‪ :4‬خزرش ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السجستاني‪.‬‬ ‫والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫ة‪ ,‬الفصاحة‬ ‫التهذب‬ ‫تاب‬ ‫اظ (الجرء سبي‬ ‫حه و‬ ‫كتاب التهذيب في‬ ‫ححر‬ ‫يرة‪,:.‬‬ ‫‏‪0٢‬‬ ‫قل بَيَنَهُ بحجة‪.‬‬ ‫ققؤوله اء‬ ‫به‬ ‫« برهانكم ‪ : :4‬أي حُجرَُكُمْ ‪ .‬ويقال‪7 :‬‬ ‫«قبهت الزي كفره‪( :‬أي إحتار)‪ ،‬وبهت أضاء أي انقَطّعع‪ ،‬وذهبت‬ ‫‪«« 2‬‬ ‫و‬ ‫حجته‪.‬‬ ‫مَتَازل‬ ‫وَاحِذُهًا برج‪ . .‬وَبُبؤزوجم الماء‬ ‫« بزوج مُتَيَدَة ‪ : :4‬حصون ذ غزل‬ ‫الشمس القعر وهي اعثنَاشَرَ‬ ‫«بُوزاه‪ :‬هَلكى‪.‬‬ ‫«بكباه‪ :‬جمع باك‪ ،‬وأضله كوي على فعول فأذغمت الْواؤ في اليا‪.‬‬ ‫فصار بُكِبًا‪.‬‬ ‫والنذر وأشباه ذلك ‪ .‬فذا كَاتَتتث‬ ‫بدن ‪ .4‬جَمعغ بَذَنَةِ وهمى ما جعل ‪,‬للنخ‬ ‫نخر على كل حَالر فهي جوز‪.‬‬ ‫« بشرى‪ :‬وبشارة إخباز يما يهم‪.‬‬ ‫«وَبْاتَلتجبال بئا‪ :‬نت حَئى صازث كالدقيق‪ ،‬السويق المنشوس‬ ‫الْحَبْز‬ ‫عَن‬ ‫أن تغجَل‬ ‫فَشَاف‬ ‫تخبز‬ ‫وَأَرَاة أ‬ ‫من ث غطفان‬ ‫قَالَ لص‬ ‫مبلول‪.‬‬ ‫أي‬ ‫ل الذقِيقَ وأكل عَجيئا وَقَالَ شِغُرا‪:‬‬ ‫‏‪(٢‬‬ ‫ب‬ ‫‪4‬‬ ‫اخ‬ ‫‪ .‬و ح‬ ‫ا‬ ‫‪ :‬ا‬ ‫ولا‬ ‫بنا‬ ‫‪ 7‬تا‬ ‫‏ً‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لا تَخبزًا‬ ‫«بنيان تزشوصض ‪ :4‬أنل لاصق غضة يبغض لا يِمَايز شي مينة شيتا‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔!‬ ‫۔‬ ‫؟‪.‬‬ ‫إ‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,٤‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫طربغ‏‪٠‬ێر ت‬ ‫‪ 4:‬القبول ا أى بحفرتواثيرث أي قلتت واخرج ما فيها‪.‬‬ ‫‏(‪ (١‬زيادة من نسخة‬ ‫ة المعولي لا توجد بنسخة ة الشجشتاني‪.‬‬ ‫ورد تحريف في هذا البيت تم‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫إصلاحه من نسخهة السجستاني‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪٥٢‬‬ ‫محى‬ ‫يرهترزر‬ ‫الباء الْمَكُسُورَة‪:‬‬ ‫«بنم الله ‪:4‬اختصار الْمَعْتى أَبْدَ أبشم‬ ‫« بزو‪ :‬أي دين وَعاعة‪ .‬وَقَؤله تعالى‪« :‬وَلَكِنَ البر مَن آمن بالله فَحُذفت‬ ‫الْمُضَافث وأقيم المضاف إليه مقامة كقوله تنك‪ « :‬اسأل القرية ‏‪ ٩‬وَالْمَئئى‬ ‫أهل الْقَزية‪ .‬وَيَجُوؤ أن تُسَمئ القال وَالْمَفول بالمضدر كَقَؤيك رَجُل عَذل‬ ‫رضى قَرضى في مؤضع مرضي وَعَذلً في مَؤضع عادلر‪ ،‬قعَلّى هَذَا يجوز‬ ‫‪/‬‬ ‫أن يكون الْبؤ في مَغتى الباز‪.‬‬ ‫» بطانة من ونكم ‪ :4‬دخلا من غيركم‪ .‬وَبطَانَة الزجل وَذْخَلاؤه أهل‬ ‫سِره‪ ،‬مِممن يسكن إليه ويثق بموته‪.‬‬ ‫وبدارًا ‪ :4‬مُبَادَرَة‪.‬‬ ‫«بضاعة ‪ :4‬قطعة من المال يُتَجَر فيها‪.‬‬ ‫«بضع سِنِينَ ‪ :4‬اضع ما تين الئلاث إلى الع‪.‬‬ ‫« بيعه‪ :‬جَمغ بيعة النَصَارى‪.‬‬ ‫« قا‪ :‬زنى‪ .‬كميه تعالى‪ :‬ولا كرهوا فيكم على البقاء أ على‬ ‫التاء‪.‬‬ ‫ق‬ ‫ببعث من الزشل‪،‬‬ ‫‪ :‬اء ‏‪ ٤‬ما كئث أول مَ‬ ‫بغا‬ ‫‪1 ,4‬‬ ‫اَلأشل؛‬ ‫« بذعًا مِن‬ ‫كان قبلي رسل‪.‬‬ ‫التا الْمَضَْوحَه‪:‬‬ ‫واخد‪.‬‬ ‫ق«لفمتىلقى آددمم ميمنن ررببهه كلكملامتات ‪ :4‬ه‪ :‬أاييق قيبلل وَأحَد‬ ‫« التواب ‪ :4‬أي النة يتوب على العباد‪ .‬وَالتَوَاب من الناس‪ :‬التاب‪.‬‬ ‫(الجزع الثاني)‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة والألفاظ‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٥٤‬‬ ‫‏‪ ٠‬تج‬ ‫تت‬ ‫« تجزي ‪ :4‬تفضي ونغْني‪ 6‬كَقؤيه تعالى‪« :‬لا تجزي نفس عن نفس‬ ‫قَضَاه‪.‬‬ ‫شَيئًا ‪ :4‬أي لا تةتقضي ولا غني عنها شيئا‪( .‬يْقَالَ)‪ :‬جَرَى فُلَان دَينْه أ‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫وَتَجَارَى فلان دَينَ فلان تَقَاضَاهُء والْمُتَججازي‪ : :‬الْمُتَقَاضضي‪.‬‬ ‫رز الحق يالتال ‪ :4‬تَخْلِطُون‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫َعْتَوا ‪:4‬الْعْعُو وَالْعَئْث أشد الفساد‪ ،‬قَقَالَ‪:‬‬ ‫وَعفْتا عَيمَتَا فيمن يليتا)‬ ‫‪ 7‬عَنتَهم فيمن يليهم‬ ‫«تَغْقِلُون‪ 4‬العاقل‪ :‬الذي تخبش نفسه وَيَزُها عن هوَامماء ومن هذا‬ ‫قولهم‪( :‬اغئ ليتان فلان) أي اختي" وشيع من الكلام‪.‬‬ ‫« تشفكو نَ‪ :4‬تَصْبُون‬ ‫«تَتَامَوُونَ عَلننهم‪ ,:4 ْ:‬تَعَاوَئُون ععََللئْهم‪.‬‬ ‫كم‪:‬أي تميل‪ .‬ومنة قوله ين‪« :‬أقرأيت من اتَحَد إِلَهَه‬ ‫تهوى أنش‬ ‫هَوَاهُ ‪ :‬أي ما تميل إليه فشة‪ .‬وَكَذَليك الهى فى الْمَحبق إنما هُوَ مَيل النفس‬ ‫إلى ممن تُجئة‪.‬‬ ‫«تتابقهثلوبهم ‪ :4‬أشبة بغضها غضا في الكفر وَالْقَسُوَةٍ‪.‬‬ ‫«وَتضريف الزتاح ‪ :4‬تخويلها ين حَالر إلى حَالر جَنوبا شمالا وَدَبُورا‬ ‫‏(‪ )١‬هذا البيت زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السشجشتاني‪ ،‬وقد أورد المعولي البيت‬ ‫هكذاء وبحثث عنه كثيزا فلم أجده‪ ،‬ووجدث في معلقة عمرو بن كلثوم قوله‪:‬‬ ‫فيمن يليتا)‬ ‫وَضلتا صولة‬ ‫(قصَاڵلوا صولة فتن تلنهيم‬ ‫فلعل بيت المعولي محرف عنه‪ .‬والله أعلم‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫___‬ ‫‏‪٥٥‬‬ ‫‪.‬۔حعل‬ ‫تع ‪1‬سر‬ ‫«النَهْلْكَة ‪ :4‬الهلاك‪.‬‬ ‫مهو‬ ‫ذ‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫« تَخنَانون أنفسكم ‪ : :4‬تفْتعِلُون من الْحيَانَةٍ‪.‬‬ ‫«تَرَئصأربعة شهره‪ :‬تمكث أربعة أشهر‪.‬‬ ‫منٍ التزويج‪ .‬يقال‪ :‬عَضَل فلانة‪ :‬مَنَعَهَا من‬ ‫«تَغضْلُوهُ ن ‏‪ :٤‬تَمتَعو‬ ‫إذا تنشب وَلَذُها في بطنها وَعَسشر خروجة‪.‬‬ ‫التزويج‪ .‬وأضلة من عَضْلّت ‪7‬‬ ‫«تَيمَمُواه‪ :‬تعَمذوا‪.‬‬ ‫> تشأَمُوا ‪ :4‬تَمملوا‪.‬‬ ‫« تَزتَابُوا ه‪ :‬تشكوا‪.‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫«التَوْراة‪ :4‬مغناة الضياء والتوز‪ .‬قال الْتصْريُون‪ :‬أضلها وؤراة () ‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫وري الزند وَوَرى لغتان‪ .‬أي حَرَججت ناز ولكن الواق الأولى فلتت اء‬ ‫‪٠١‬‬ ‫الا‬ ‫‪:‬‬‫فلتت في تتؤولا وَأضلَةه وَؤلج" من ولج يلج إإدا دَخَلَ‪ .‬واليا‬ ‫لِتَحَركها‪ .‬وائيتام ما قَبلَهَا‪.‬‬ ‫تفعِلَةء إلا أن التاء قلت ألما‬ ‫وَقَالَ الْكُوفيُونَ‪ :‬التؤراة أضلها تؤرية على‬ ‫فيلة فنقل من‬ ‫‪, ,‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫وَزن د‬ ‫رية عل‬ ‫كون‪:‬‬ ‫لِتَحَركيها ‏‪ ٠‬وانمتاح ما قَبِلَهَا‪ ..‬وَيَج;جوز ان‬ ‫الْكَسر إلى الح كما قالوا‪ :‬جَارية وَجَاراةٌ وَتَاصِية وَناضاة‪.‬‬ ‫`ح‬ ‫‪ ,‬تأوي ‪ :4‬مَزجمع وَعَاقبة‪ .‬وَقَؤله عَرَوَجَل‪« :‬وَاتقاء تأويللهه ‪ :4‬أي ما يَؤو‬ ‫إليه مين مَعئى وَعَاقبةٍ‪ .‬وفلان تأَول الآية‪ ،‬أى تصر إلى ما يؤول مَعَاها‪.‬‬ ‫« تلق مانلتتين؛‪ :‬أي قدر‪.‬يقال ليمن قَذَرَ شيئا وأضلحه قذ عَلَق‪.‬‬ ‫وَإِبْدَاع‪ 9‬ذفلله وَحدَه‪.‬‬ ‫وَأمًا الْخَأو الذي هو إحداث‬ ‫«تَذَخرونَ ‪ :4‬تَفْتَعِلُونَ من الأخر‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٥٦‬‬ ‫_ت‬ ‫‪ }.‬‏‪٦٠‬‬ ‫حم‬ ‫رج۔‪.‬‬ ‫غُفو‬ ‫َضْ‪7‬‬ ‫ت‪.‬‬‫ح‬ ‫واه‪:‬‬ ‫وا‬‫تههنن‬ ‫« ت‬ ‫‪.‬ه‪.‬م ‪ . 4‬تطلملرن‪7‬ه قا‬ ‫‌ ۔ه«وو‬ ‫«ألا تَغُولوا ‪ :4‬ألا يكثر‬ ‫« تولوا‪ :‬تَجوزوا تميلوا‪ .‬وأما قول اللهتعالى‪:‬‬ ‫الْعُلَمَاِ‪ :‬نما أراد بقوله‪ :‬ألا تَعُولُوا‬ ‫الكم فغير غروف في اللغة‪ .‬وقال بربهوغضض‬ ‫أي ألا تكثر عيالكم‪ © .‬أى ألا ه تنْقوا عَلَى عيال‪ .‬وليس ينفق عَلى عيال حتى يكون‬ ‫ذا عمال‪ .‬كأنه أراد‪ :‬ذيك أذتى ألا تَعولوا أي ألا تَكوئوا ممن يمول قوما‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫«تَفْلُوا في دينكم ه‪ :‬تُجَاوزوا الْحَدَ{ وَتَرَقَعُوا عانلْحَق‪.‬‬ ‫«تَستَفسِمُوا بالزلام ‪ :4‬تَستَفمِلوا ين قَسمث أشري‪.‬‬ ‫«تَنمُونَ منا‪ :‬تَكْرَهُون منا ؤئنكزون‪.‬‬ ‫«تبوَ بإئمي وَإذمكَ‪ :4‬أي تنصرف بهما‪ .‬يغني إذا قتلتني وما أب‬ ‫بي‪ .‬فمتى قتلتني أخبنث أن تنصرف بإفم قلبي وإذ" الذي من أجله‬ ‫وبائك‪ .‬قَتَكُون من أضحاب النار‪.‬‬ ‫لم يعقل ‪7‬‬ ‫«تضقى ربه ‪ :4‬تميل إنه‬ ‫«تَبحَشواه‪ :‬تنقصوا‪.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫وَ‏‪ ١‬أ ۔>ے>‬ ‫«تَلْقَف ‪ :4‬وَتَلقَم ولهم كله بمغئى واحدث أي تبليغ‪ .‬يقال‪ :‬لقمه‬ ‫تَلقَفه‬ ‫إذا أَحَذَه سريعا‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‏(‪ )١‬قرا ح‬ ‫فص وحمزة والكسائي «وَما يفعلوا ين عير قلن يِكقَروة؟‪ ،‬وقرأ الباقون بالتاء في‬ ‫الموضعين كما أوردها المؤلف هنا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬جاءت هذه العبارة محرفة في‬ ‫نسخة المعولي‪ ،‬والتصويب من نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‪٥٧‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫___‬ ‫‪ .‬خر‬ ‫حص‪,‬‬ ‫> تجلى رَبنهُ للجبل ‪ :4‬أي ظهر وبان‪( .‬قال المؤلف"‪ :‬لا يجوز على الله‬ ‫يظهر ويبين لرؤية العين ۔ تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ‪ -‬وإنما أظهر آية والله‬ ‫أعلم) وقوله‪« :‬والنهار إذا تَجَلّى ‪ :4‬أي هر وبان‪.‬‬ ‫« تأذن رَبُكَ ؟‪ :‬أي أعلم رَبُك‪ .‬وَتَفَعَلَ تأتي بمغتى أفعل كَقَؤْلِهم‪ :‬أؤعذني‬ ‫وَنَوَعَدني‪.‬‬ ‫« تَغَشَامَا ‪ :4‬عَلَاها بالنكماح‪.‬‬ ‫ص م‬ ‫ضرب بإخدتى ينه عَلَى الأخرى فيخرج‬ ‫« رَتضديَة ة ‪ :4‬تضفيقًا‪ ،‬وَهو أن‬ ‫من ‪ :‬بينهما صوت‪.‬‬ ‫« فتفضلوا تذهب ريحكم ‪ :4‬تجبثوا تذهب دَؤلَتكُم‪.‬‬ ‫ت «َنْقَفَنَهُم ‪:4‬تقرون بهم‪.‬‬ ‫الم وقعوا‪« .‬ألا» يفتتح‬ ‫« تيتي ألا في انتة سَقَظوا‪ :4‬ئؤئمني‪ ،‬ألا ففي‬ ‫بها الكلام‪ ،‬وللتنبيه أيضًا)"'‪.‬‬ ‫«وَتَزهَقَ انفسهم »‪ :‬تهي وتبطل‪.‬‬ ‫«تريغ فلو فريق منهم ه‪ :‬أي تمبل عن الحق‪.‬‬ ‫« تفيض من ا لع ‪ :4‬تسيل‪.‬‬ ‫«تلو »‪ :‬تفرأ‪« .‬وَتنلو ‪ :4‬تنبغ أيضا‬ ‫«تَبلو ‪ :4‬تختيز‪.‬‬ ‫(‪ )١‬يعني المعولي‪ ،‬وما بين الحاصرتين من زياداته على نسخة السجستاني تنزيها لله تنك‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪‎.‬‬ ‫(الجزعء الثاني)‬ ‫والألفاظ‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٥٨‬‬ ‫احر‬ ‫لتس‬ ‫__‬ ‫«تَرَقهم؟‪ :‬تَغْشَاهُم‪ .‬ومنة قولهم‪ :‬غلام مراهق أي قذ عَشِي الاخيلام‪.‬‬ ‫=‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫شيع‪.‬‬ ‫مكان‬ ‫الإبدال‪ : :‬جعل شىء‬ ‫ط تبديل ‪ : .4‬تغييرز الشي ِ عَن‪ .‬خاله‪.‬‬ ‫« ترضون ؟‪ :‬أي تحشون وتَخززون وتَكَذبون‪.‬‬ ‫« تَلفِتَنَا ‪ :‬تصرفنا‪ .‬والاليقَات الانصراف عَما كنت مقبلا عَلَيه‪.‬‬ ‫‪ .‬و‬ ‫ط د؛ ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫َِ ه])‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫[ووََاحتَقر[‬ ‫يبه‬ ‫قَصَرَ‬ ‫إذا‬ ‫به‬ ‫وَازْدَرى‬ ‫يقال‪ : :‬اؤدَرَاة‬ ‫‪.4‬‬ ‫أعينكم‬ ‫«تزدَري‬ ‫وَزَرى عليه ذا غاب عله فعله‪.‬‬ ‫و مَعْتى‪ « :‬كَمَا تَزيدُوتني غَيِرَ‬ ‫‪ :‬نقصان‪.‬‬ ‫وتحيه‬ ‫تثبيب ‪ : :4‬تَخيِبيؤ‬ ‫قَوَادَتْ حسا رَتْكُم‪.‬‬ ‫‪ 4‬أى كلما دَعَوْتْكُم إلى همى ازدَذتُم <‬ ‫‪7‬‬ ‫«تَزكَئوا إلى لَذِينَ تَللَمُوا ‪ :4‬تَطْمَيِنُوا نهم وَتشكئوا إلى قَؤلِهم‪ .‬ومنة‬ ‫قله تعالى‪« :‬لَقَذ كيذتَزكَن إليهم ‪.4‬‬ ‫«تَغبرونَ ه‪ُ :‬مَسَزون الؤيا‪.‬‬ ‫«ترث ملة فلا يؤمنون بالله ‪ :4‬أي رغنث عنها‪ .‬والترك عَلى ضَزتين‬ ‫أحدهما مفارقة ما يكون الإنسان فيو'‪ ،‬ووالغ ترك الشيء زغبة عنه ين عير‬ ‫خول كان فيه‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫ر‬ ‫وَا لثقة‬ ‫الضو‬ ‫وهو‬ ‫من ن الؤسؤ‬ ‫ه‪7 :‬‬ ‫ط فلا دوَتمدبَتئس‬ ‫بؤش اي علوا‪:‬‬ ‫« تالله ‪ :4‬معى والف قلت الواؤ تا مع اشم الله تعالى وت سار أسمائه‪.‬‬ ‫ة السجستاني ليست عنل المعولي‪.‬‬ ‫زيادة في نسخ ة‬ ‫‏(‪(١‬‬ ‫زاد المعولي هنا‪ :‬نسخة ة عليه‪.‬‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫تحقيق النص‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‪٥ ٩‬‬ ‫۔حءل‪٧‬‬ ‫لتر‪‎‬‬ ‫ت أي ل تَرَال‬ ‫وشو‪.‬ف ت‬ ‫ذكر‬ ‫‪ .‬تَتاأ‪.4‬‬ ‫السم ()‬ ‫‪7‬‬ ‫و‪ :‬وشفت‬ ‫(تَزْكُز يُو شفت‬ ‫‪.‬ه‪ . .‬رة‪ 2‬التي تأويلها‪ : :‬تالله لا بأ‬ ‫ا‬ ‫«تَحَتَشواگ‪:٤‬‏ وَنَججنسشوا بمغئى واجد ‪ :‬تَبْحَقوا‪( ،‬وقيل‪ :‬تَحَسشوا‬ ‫بالحاء المهملة في طلب الخير‪ ،‬وبالجيم في طلب الشر)'‪.‬‬ ‫«تريبب »‪:‬تَغييز وَتَؤبيخ‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫«تغيضُ الزحام ‪ :4‬تنفض عن مقدار وقت الحمل الذي يَسْلَم مع الولد‪.‬‬ ‫قص‪ ،‬وغيض الما إذا قص مئة شيء‪.‬‬ ‫يقال‪ :‬اض الما إدا‬ ‫« تهوي إليهم »‪ :‬تفصِدهمم «وتهوي إليهم ه‪ :‬حبهم وَتَهْوَاهم‪.‬‬ ‫«تَسرَحونَ‪ :4‬أي الإي ئُزسِلوتها عَدَاة إى الزغي‪ ،‬وق«ئُريحُونه‪ :‬تزذوتها‬ ‫عَشِيا إلى مزاجها‪.‬‬ ‫«تَميده‪ :‬تَحَرَك وتميل‪ .‬وقوله تك‪ « :‬وألى فيي الأزض رَوَاسِي أن تيد‬ ‫بكم »‪ :‬مغتاة لا تميد بكم‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪:7‬‬ ‫‪ :4‬تَزرجغ من جانب إلى ج;اێب‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ظ‬ ‫أ‬ ‫ت«َتَمَيَ‬ ‫« تف ما يت لك به علم ‪ :4‬تتبغ ما لا تغنيك ولا تَغْلّم‪.‬‬ ‫«تبزيزه‪ :‬تفريق‪ .‬ومئة قولهم‪ :‬بَذَزث الآزض أي قَرقث الذر فيهاچ وهو‬ ‫الحث‪ .‬والتبذيز فى الئَقَقَةِ الإشراف فيهاا وَتفريقها فى غير ما أحَلَ اللة تك‪.‬‬ ‫وَقَؤلهُ تعالى‪« :‬إن المبذرين كائوا إخوان الشياطين ‪ :4‬الأخوة إدا قاتث فى‬ ‫ے۔‪,‬۔‬ ‫‪,,‬‬ ‫د‬ ‫‪ ٥‬ه‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ِ‬ ‫‪%‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫عير الولادة" اتت المماثلة والْمُشَاكَلة والإجيتاع يي الفَغل‪ ،‬كَقَؤيكَ‪ :‬ها‬ ‫هيش‏‪‘4٩%‬بهوهه‪ .‬ومنه قَوَلهُ عَوَ ذكز‪« :4‬وَما تريم مِنْ آيَةٍ إلا هي‬ ‫أخو هذاء أ‬ ‫التو‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب ب الاتلهتدهذيب في الفصاحة و والألفاظ (اللججززع الثاني ‪):‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ .‬‏‪٦‬‬ ‫۔‪٩ ‎‬‬ ‫‪ 1‬ن ئ أختها ‪ :4‬أى ممن اليي تثشبهها وَنُوَاخجيهَا‪( ،‬وكذلك «كُلَمَا دَحَلَّت أمة‬ ‫لَعَدَتْ أغتَهَا ‪ :4‬أي شبيهتها في العمل)""‪:‬‬ ‫ت«خرق الأأزض ‪ :4‬تقطعها أي تبل آخرها‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ف«َتَهَحَذ ه‪:‬اسهز‪ .‬وَهَجّذ‪ : :‬تم‪.‬‬ ‫(تبيا ‪ :4‬أي تابعا مُطالبًا‪.‬‬ ‫«تَرَاوز‪ :4‬يما‪ .‬ومن هذا قيل للكذب روز؛ لأنمةيل عن الْحَق‪.‬‬ ‫«تفرضهم ‪:4‬حلمهم وئجاوزهم‪.‬‬ ‫«تذزو؛ الرياح ‪ :4‬تطير َثْقَرَفه‪.‬‬ ‫«تَخجذت ؟‪ :‬بمغتى اتخذت‪.‬‬ ‫« تضحى ؟‪ :‬تنخزز للشفسؤ فتجد حَها‪( ،‬ومن أجل ذلك يقال‪ :‬شمس‬ ‫الضحى لإبرازه وإظهاره)"'‪.‬‬ ‫ؤهُم‬‫جَؤ‬ ‫تَف ّ‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‪.‬۔ د‪.‬‬ ‫و‬ ‫«‬ ‫‏)‪ (١‬من زيادات ن‬ ‫سخة ة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ ةة الشجشتاني‪.‬‬ ‫نسخةة المعولي‪،‬‬ ‫زيادات‬ ‫من‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫ه السجستاني‪.‬‬ ‫ولا توجد في نسخ ة‬ ‫‏‪٦١١‬‬ ‫كم‪,‬‬ ‫طر‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫« فقعوا ترهم تنهم ‪ :4‬اختلفوا في الاغتقاد والمذاهب‪.‬‬ ‫«تَذهَلُ ه‪ :‬تسلو وتنسى‬ ‫«تَقَث ‪ :4‬تنظيف مر ‪ 9‬خ‪ .‬وقد جَاءَ فايلتيسير أنأهخذ من الشارب‬ ‫والأفار نف الإبطين وحل الَعاة} (من قوله ثلميفضوا تَقَتَهمْ وَليُوفوا‬ ‫‪.)ْ4‬‬ ‫وررَهُمه‬ ‫المن‪ : :4 ,‬تأويل كَأنَها تنێث وَمَعها الذه لا أنها غى پالهن‪.‬‬ ‫«تتنن‬ ‫كأنه ۔ واللة أعلم خرج‬ ‫وفرئخ ‪ :‬ثليبثك بالدهن ‪ :4‬أي تُنيثما ثنيه "‬ ‫معة الدهن‪ .‬وَقَالَ قَؤغ‪ :‬التاُ رَائِدَة"'‪ ،‬إِنَما يغني ئنبث الدهن‪ ،‬أي ما‬ ‫تَمَرَهَا‬ ‫<‬ ‫«تنرى ‪ 40‬و«تنرى ه‪ :‬فعلى وَفَعْلَى‪ ،‬مانلْممواترة‪ ،‬وهي المتابعة‪ .‬من ل‬ ‫يضرفها جعل ألقَهَا يلتأنيث‪ .‬ومن صرفها جَعَلها ملحقة بِفَغْلَلَ‪.‬‬ ‫اضل (تئرى) ثرى تأندلّت التاء مانلواو كما أنرث في تراث وَتجَام‪.‬‬ ‫وَيَجُوز في قَؤل نزه أن تقول في الزفع‪ :‬تَنز‪ 5‬وفي الْحَفض تَئر‪ ،‬قفي الئّشب‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ترا‪ 5‬والف بَدَن م نن الوين‪,‬‬ ‫ضوَاتكم بالدعاء‪.‬‬ ‫ت«َجأَرونَ ‪:4‬‬ ‫القََقَرى‪ ،‬يغني إلى خلف‪.‬‬ ‫« تنكصون ‪" :4‬‬ ‫«تَهجُرونَ ه‪ :‬من الهجر وهو الهَذَيان‪ ،‬وَتَهجُزون أيضا من الهجر وهو‬ ‫الترك وَالإغراض‪ .‬وَهَجرون يتشديد الجيم‪ :‬ترضون إِغراضا بغد إغراضؤ‬ ‫وئهجزون من الهجر (في الْقَؤل) وَهُو الإفحاشفي المنطلق‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬كلمة (زائدة) تجوز لغوي‪ ،‬وليس في القرآن زائد‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٦٢‬‬ ‫«تلَقَوه‪ :4‬تفبلونة‪ .‬وفرقت (تلقوتة)" مانلْوَلَى وَهُوَ اشيمراؤ اللسان‬ ‫«تبارك ‪ :4‬تفاعل من البركة‪ ،‬وهى الزيادة والنماء وَالْكَغْرُ والاتساع‪ .‬أي‬ ‫البزكة تكتسب وَئتال بكره‪ .‬ويقال‪ :‬تبارك‪ :‬تَقَدس‪ .‬وَالْقَذش السَهَارَة‬ ‫«تَعَيا وَزَيرا التَقَبْظ ‪ :4‬السّؤزث الذي يهمهم به الْمُغْتاط‪ ،‬والزفيز‬ ‫صَؤت من الصّذر‪.‬‬ ‫«تبَرنا ‪ :4‬أَهلَكئًا‪.‬‬ ‫«فَتَبََم ضاحكا؛‪ :‬التبسم أول الصجكرء وَهُو الذي لا صَؤت‬ ‫«تقَاسموا بالله لَثبيتتَه ‪ :4‬حلموا بالله لَهلِكة ليلا‪.‬‬ ‫«تَأجُرني ه‪ :‬يكون أجيزا (إلى الحد الذي تشارطا عليه)'‪.‬‬ ‫«تذودان ه‪ :‬تَكُمان عَنَمَهما‪ .‬وَأكَعَر قا تَشعْمَل في ا لإيل والْعَتَم‪ 6‬وَرْب مَا‬ ‫استغل في غيرهما قَيْقَالُ‪ : :‬سَنَذُوذكُمْ عن الجهل عَلَئِتَاء أي تكَفْكُمْ وونتم‬ ‫« تضطلونَ ه‪ :‬تَسَخَنُون‪.‬‬ ‫«تَئوُ بالئفضصبة؛‪ :‬تنهض بها‪ .‬وَهُو من المقلوب‪ .‬مغتاة‪ :‬ما إن الحصبة‬ ‫لنو بِمَقايجه آي يَنهضون بها‪ .‬يُقَالُ‪ :‬تا بجمل‪ .‬إذا نهض به مُتَقَاقِلا‪ .‬قال‬ ‫ميلهم‬ ‫الفراغ‪ :‬ليس ها يمفلروب" إنما مغناة ما إن مَقاتحَة لئنيُ ‪ :‬المصطبة‪ .‬أى‬ ‫بِقلِها۔ قلما انقَتَحت الاء دَحَلَت البا‪ .‬كما قالوا‪ :‬هو يذهب بالْبؤسس وَيذه‬ ‫‏(‪ )١‬نسبت القراءة للسيدة عائشة زنا كما في معاني القرآن للفراء ج‪0٢٤٨/٢‬‏ وهي قراءة شاذة لم‬ ‫تتواتر‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‪٦٢‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫مُتَتَاقِلَةَ‬ ‫ر‬ ‫الضبة تَئُوُ ‏‪ ٠‬أي‬ ‫أأي تَجعَل‬ ‫تَئُوُ بالصبة‪،‬‬ ‫وَاختصازه‬ ‫الُؤص‪.‬‬ ‫كَقَولِك‪ :‬قم بنا‪ .‬أي اعَلْنًا قوم‪.‬‬ ‫وَامًا‬ ‫ط ن الله لا يحجب القَرحِبنَ ‪ .4‬أي االأشرين‪.‬‬ ‫‪ :4‬أى أو‪.‬‬ ‫» تف‬ ‫القرح يمغتى السشزور فليس بمكزوو‪.‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫| ه‬ ‫‪/‬‬ ‫« تخلقون إفكا؛‪ : :‬تَخْلْقُون كذبا‪.‬‬ ‫رترتع وَتَنبُو عَن الْفزش‪.‬‬ ‫ط تَتَجَائى هجنوبه عن المضاجع ؛‪ :‬أ‬ ‫«تَبرَجنَ ‪ :4‬تبرز مَحَاسِنكن وَتظهزتها‬ ‫ولا يُهَمَز‪.‬وَالنتاؤش بالهشز‪ :‬التَأَخُو‪.‬قَالَ‬ ‫«تَتاؤشن »‪ :‬تتاؤل‪ .‬يهم‬ ‫الشاعر‪'١‬‏‬ ‫‪:‬‬ ‫أر ر ك‪. .‬‬ ‫ت شا‬ ‫تَمَتَى‬ ‫وَقَذ حَدَئَّث بغد ا أشور امُوز‬ ‫أطاعني‬ ‫‪.4‬‬ ‫> رات‬ ‫ال‬ ‫سَوَرُوا‬‫ه‬‫تَ‬ ‫الازتفيع‬ ‫من‬ ‫َوَلوا‬ ‫من‬ ‫إلا‬ ‫السور‬ ‫ولا <‬ ‫قوق‪.‬‬ ‫المسا أضمَرها وَلَمْ‬ ‫«تَوَارث بالحجاب ‪ :4‬أي استَتَر نث بالليل‪7 .‬‬ ‫تجر لها ؤ‪ .‬وَالْعَرَث تفْعَلُ دلك إَا كَانَ في الكلام تا يذن عَلى الْمُضْمر‪.‬‬ ‫(كما قال‪« :‬إنًا أنتا في لَيلَة القذر ‪ 4‬وفي القرآن مثل ذلك كثير‪ ..‬عن غير‬ ‫مذكور‪ ،‬وقيل‪ :‬الحجاب جبل قاف مسيرة سنة عنه)"'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬البيت لتهشل بن حَري الدارمي كما في (لسان العرب ج‪٣٤٦/٦‬‏ مادة‪ :‬ناش) في أبيات‬ ‫يقول فيها‪:‬‬ ‫كما تم يطع فيما أشار قصيز‬ ‫وتؤلئ عصاني واشتبد برأيه‬ ‫وتاةث بأغجاز ا لأشور شذور‬ ‫أشري وأثره‬ ‫فلقا رأى ما ب‬ ‫وَقذ حدث بغة الأشور أوز‬ ‫تمنى تثيشا أن يكون أاغني‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪ ،‬وكان النقط بياض بمقدار كلمتين‪.‬‬ ‫()‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٦٤‬‬ ‫۔حجر‬ ‫رن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .4 2‬وتد‬ ‫« تقض‬ ‫تَصَرُفْهُمْ‪.‬‬ ‫هم ني البلاد ‪ ,4‬هتصرفه خ فِيهَا لِلنَجَارَة‪ .‬أى قا يورك‬ ‫لره‬ ‫« قا‬ ‫أنهم خروجهم ين بلد إلى بلل فإن اللة عزوجل مجيظ بهم‪.‬‬ ‫وقوله جل ذكزه «لينذر ياؤملتلاقي ‪ 4‬أي يؤم يلتقي فيه أها الأزض‬ ‫وأهمل الشَمَاءِ‪.‬‬ ‫و«يؤم النتَاده‪ :‬يتناةى فيهأفل الْجَئَةِؤ وَأهل النار‪ .‬وادي أضحَاب‬ ‫الغراف رجالا يَغرفُوتهم بييماهع‪ ،‬و(التََاد) يتشديد الالي من (ندً التِيؤ)‬ ‫إذا مضى على وجهه‪ .‬وَيؤع التعَائُن‪ :‬يؤ يَعْبْن فيهأهمل الجنة أهمل الئار‪.‬أضل‬ ‫وَالْمُقَاسَمَة‪.‬‬ ‫وَالْمْبَايبَعهعكَ‪٨‬ة‪8‬‏‬ ‫الْمُعَامَلَةِ‬ ‫في‬ ‫النقص‬ ‫الن‬ ‫«تباب ‪ :4‬خُسْرَان‪ ،‬نسخة‪ :‬خسارة‪.‬‬ ‫«أكن عَلنهنا ‪ :4‬تصرفنا عنها‪.‬‬ ‫أن يَخر عَلَى وَججهه‬ ‫َسُقُوطًا‪ .‬وويقال‪ :‬المع‬ ‫« نَتَْسًا لَهُمْ ‪ : 4‬أي عقارام‬ ‫خ ور على رأسه‬ ‫والنئش ان‬ ‫َرَيَلُوا ‪ .4‬تمير‬ ‫ط‬ ‫« تَلْمزوا ‪ :4 ::‬تجيبوا إخوَاتكم منالْمُسلمين‪.‬‬ ‫«ولا تابوا بالألقاب ؟‪ :‬لا تَداعوا بهاء والآنباز‪ :‬الألقاب واجها تب‬ ‫يا نصرانى©‬ ‫يا يهودي‪٥‬‏‬ ‫تسلم وينادى‪:‬‬ ‫والنصرانى أو المشرك‬ ‫(هو أن اليهودي‬ ‫وأمثال ذلك من التعيير)'‪.‬‬ ‫«تجتشوا‪ :‬تناحئلواأعخزجاي ومن شتي الحاسوش‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السَجشتاني‪.‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫_ ‏‪١٥‬‬ ‫‪..‬‬ ‫رة ‪,‬‬ ‫«تموزالنماء مَؤرًا؛‪ : :‬أي توز دَؤرا بما فيها‪ .‬وَيْقَال‪« :‬تَممور ‏‪ :٤‬تكفا‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ة‬ ‫ّ‬ ‫أي تَذْمَب بهم وَتَجِيُ (وتضطرب اضطرابا)'‪.‬‬ ‫َيزاب‪.‬‬ ‫حيسِ‬ ‫َما‬ ‫سز ك‬ ‫لسىي‬ ‫ا ت‬ ‫«وََ تسير الجبال سيرا ‪ :4‬أي‬ ‫ط و رر وازرةوزر أخرى ‪ 4‬أي لا تحمل الوازرة ذنب غيرها"‪.‬‬ ‫َ«تَمَارَؤا بالنذر ‪ 4‬شكوا ذفي الإنذار‪.‬‬ ‫« تَظغَوا ذفي الميزان ‪ :4‬أي تجاوزوا لْقَذَرَ وَالْعَذلَ‪.‬‬ ‫ت«َحْرْئُونَ‪ :4‬الْحَزث‪ :‬إضلاخ الأزض وإلقاء الذر فِيهَا‪.‬‬ ‫«تَفَكَهُونَ‪ :4‬تعجبون‪ ،‬وقال‪ :‬تفَكَهون وَتَفَكَئُون بالون أيضا لْعَة غل‪.‬‬ ‫َ‬ ‫أي تَنْذَمُون‪.‬‬ ‫«تتلون رزقكم أنكم ثكَذبُون‪ 4‬أن تجعلو كركم التكذيب‪.‬‬ ‫ويقال‪ :‬الْمَغتى تجعلو شكر ِزَكُم النَكمذزيب‪ ،‬تحذف الشكر وأ ِيم الززق‬ ‫مقاما كقوله يك‪ :‬و «اسأل القريةابي كنا فيها‪ :‬أيأهل الْقَزية‪.‬‬ ‫«تشتكي ‪ :4‬تشكو‪.‬‬ ‫الْقَوَلَ‪.‬‬ ‫تت‬ ‫«تَحَاؤرَكُما ه‪:‬‬ ‫«تَقَتَحُوا؛‪ :‬تَوَسَحُو‬ ‫«تخريز رَقبة»‪: :‬ر عَقبَةٍ‪ .‬يقال‪ :‬حوزاثلْمَملوك فَحَرَ{ أي أعتقه فَعَعَقَ‪.‬‬ ‫الرقب ترجمة عَن الإنسان‪.‬‬ ‫‪. 61‬‬ ‫«تَبوَ‪٤‬وا‏ الدار ‪ :4‬لَزمُوهاء وائْحَدُوهَا َشكنا‪« .‬وَالإِيمَانَ ‪ :4‬أي تَمَكَئوا‬ ‫الإيمان وَاشتَقَرَ في ُلُويهُمْ‬ ‫ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫زيادات نسخة المعولي‪،‬‬ ‫من‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لم يذكرها الشجشتاني في هذا الموضع وتقدم تفسير الوازرة قبل ذلكث فانظره‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في‪ -‬الفصاحة والألفاظ (الجزع التاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.< ..‬‬ ‫و‪-‬‬ ‫‏‪٦٦‬‬ ‫« تَعَا سَزتُم ‪ :4‬تضَايَقَتُم‪.‬‬ ‫ث‬ ‫أر ‏‪٠‬‬ ‫هو‬ ‫فوت‬ ‫وهو‬ ‫الْقوت‪،‬‬ ‫من‬ ‫أضل‬ ‫اختلاف‪.‬‬ ‫اضطراب‬ ‫ط تفتر ‪ :4‬أي‬ ‫الشي شَيئا‪ ،‬فايلقْعحَلَل‪.‬‬ ‫«تمَيَ منالفظ ‪ :4‬تنشق عيا عَلى الكمار‪.‬‬ ‫« وَنَمِيَهَا أذن واعية ؛ ‪ :‬تحفظها أذن حافظة‪ .‬من قؤيك‪ :‬وَعَيث العلم إذا‬ ‫>‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٣7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ّ‬ ‫و‬ ‫>‬ ‫‪,‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ّ‬ ‫و‪,‬‬ ‫مو‬ ‫ّ‬ ‫‪.77‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫طر ‪2‬تَح‪2َ2‬ر‪ّ.‬رؤاَشُِ ۔د ‪.‬ا ه‪ :‬تو ‪4‬خؤا وَت‪َ-‬ع‪َ2‬مَدُوا ‪ .‬وَالةتَحَرَي‪ :‬ا‪7‬لقصد لل ‪7‬شيء ‪.‬‬ ‫‪ ,‬وب إيه؟‪ :‬انقطغ إنه‬ ‫«تَ‬ ‫لَىه‪ :‬تَمَاعْلَ‪ .‬يقال‪ :‬تلهث عَن الشيء وَلَهيث‪ 6‬إذا شغلت عنة‬ ‫«تَرهَقها قَتَرةه‪ :‬تَغْشاهما عبرة‪.‬‬ ‫«تتقسه‪ :‬الضخ إذا القمرى وتتابعضَؤؤة‪.‬‬ ‫‪ :4‬يقال هو أزقغ شراب أهل الْجَنَة‪ .‬وقال‪« :‬تشنيم ه‪ :‬عَيْن‬ ‫‪3‬‬ ‫يمن فؤقهم تسنمهم في منازلهم" تنرل عَلنهم من شغال‪.‬ت‪ :‬سئم‬ ‫الناقة إذا عَلَاهَا‪.‬‬ ‫ل‬ ‫«تَحَلّت ‏‪ :٤‬تفعل من الْحَلوة‪.‬‬ ‫الصدر‪.‬‬ ‫تَريبةٍ‪ .‬وهمي حمَؤضىغ القلادة من‬ ‫« تَررَ ائثبُ ‪ : :4‬جَمُع‬ ‫‪٦ ٧‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪ ١‬لنص‪‎‬‬ ‫القسم‪ ١ ‎‬لثاني ‪ :‬تحقيق‪‎‬‬ ‫«يَرَكى ‪ :4‬تطهر ين الثوب بالعمل السايح‪.‬‬ ‫«تردى ‪ :4‬تفعل من الرَدَى‪ ،‬وَهُوَ الهلاك‪ .‬يقال‪ :‬ترى‪ :‬سَقظ عَلى رأسه‬ ‫في الئار‪ . .‬من فانز ترى فلان من رأ س الجبل إإذا سقط‪.‬‬ ‫وأضلة تتلى قأسقطث إخدى الماء‪ِ:‬اننقال لها في‬ ‫«تتَللتى ‪4‬‬ ‫ه‪:‬ب"‬ ‫صَذر الكلمة‪ .‬ومثلة «آنت عنتةلى ‪ 4‬و«تتَزل الملانكة‪ 4‬وما أشبه‬ ‫«تنهز ‪ .4‬قزجز‪.‬‬ ‫«تقهز »‪ :‬تغيب"‪.‬‬ ‫« تن يَدَا أبى لقب‬ ‫وَتَتَ ‪ .4‬خَسِرث يا أبى لقب‪ .‬وَقَذ خسر هو‪.‬‬ ‫التام الْمَضْمُومَه‪:‬‬ ‫عَنعَيب فيه أي لَشئمْ بآخذي الخبيث من‬ ‫مضوا فيه ه‪5 :‬‬ ‫«‬ ‫و إَلامعَسلىاإغمماَضحَةء فلا دوا في حَع الله‬ ‫الأموال من لَكم قبله عحق‬ ‫جلت عظمئه مما لا تَزضنؤن فله مين غُرََايكم‪ .‬و قال‪ :‬تُْيضوا فيه‪ :‬أي‬ ‫تَرحُصضوا فيه‪ .‬ومنةقؤل الاس للبايع‪ :‬أغمض وَعَمَض أي لا تنتقص وَكن‬ ‫` ج‪.‬‬ ‫كَأئكَ لم تنز‪.‬‬ ‫« ولج الليل في النهار ‪ :4‬أي تُذخِل هذا في هَذَا‪ ،‬قَما اة في واجد تقص‬ ‫ين الآخر مثلة‪.‬‬ ‫« تخرج الحَيَ من الميت وتخرج الميت من الْحَي ‪ :4‬أي خرج المؤمن‬ ‫ُ‬ ‫من الكافر" وَالْكَافز املنْمُؤمن‪ .‬وَقِيل‪ :‬يغني الْحَيَوَانين النطقة وَالتْطمَة‬ ‫‪7‬‬ ‫وَالْبَتضَة هما مَيتان‪ 6‬من الْحَ‪.‬‬ ‫تاب ‪ : 4‬أى ببِغغيَيرْر تَقلقردير وتضييق ‪.‬‬ ‫» وَتَزؤُق مَنْ تشاء بغير‬ ‫م‬ ‫(تنهر‪ ،‬وتقهر) وردت محرفة في نسخة المعولي‪ ،‬وتم تصويبها من نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫«ثقاةً؟ وَتَِيَة مغنى واح‪.‬‬ ‫«ثبؤئ المؤينين تقاد للقتال ‪ :4‬تتخذ لهم تضائًا وشكرا‪.‬‬ ‫‪ 5‬سيو ‪ .4‬الإستاد الايداُ في السْفر‪ ،‬والائنجداز‪ :‬الؤلمجوغ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫نتزَتَههََنَ‪ 6.‬وَتْسلَم لِلْهَلَكَةٍ‪.‬‬ ‫« تسل فش ‪ :4‬أي‬ ‫«ئشمث بي العدا اء‪ :‬أتيَسرَهُم‪ .‬وَالشمَاتَة‪ :‬الزوز يمكارو الأداء‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫« هيون ‪ :4‬تخوفون‪.‬‬ ‫«ثفِيضُونَ فيه ه‪ :‬تَذفَعُون فيه بكَغْرَة‪.‬‬ ‫و۔× و‬ ‫تسَذْلُون ‪.‬‬ ‫تفندون ‪ :4‬تجَهَلون ‪ .‬وقال تُغجرُون في الأي ‪ -‬نسخة‪:‬‬ ‫وأضل القن الحرف‪ .‬يقال‪ :‬أفد الزجل خرف وَتَعَيَر عقلك ولم يحصل كلامة‪.‬‬ ‫ثم قيل فند الزجل إذا جهلك وأضلة من ذيك‪.‬‬ ‫« نخصئو نَ ‪ : :4‬تُخْرزُون‪.‬‬ ‫> ثيبو ‪ :4‬تَزعؤن إِيِلَكُم‪.‬‬ ‫يراه‪ :‬تشرف رافا‪.‬‬ ‫« بذر‬ ‫«نحات بها‪ :‬تُخنها‪.‬‬ ‫«تمار فيهم ‪ :4‬تجَال فيهم‪.‬‬ ‫‪ ,‬زمني ‪ :4‬تُعَشني‪.‬‬ ‫تضع على عَييي ؟‪ :‬أي ترى وعى يمزأى مئي۔ لا آيت إلى عَيْري‪.‬‬ ‫خبت له فُلُوبُههُممهم؛‪ ::‬تخضع وَتَطْمَيْنَ‪ .‬والفخبٹ‪ :‬الْخَاضغ الْمُطْمَيرُ‬ ‫‪ 7‬ما يدعنىى إليه‪ .‬والحث‪ :‬الْمْطْمَئْن من الألأزض‪.‬‬ ‫«تُحَرونَ ‪ :4‬تَخْدَعُون‪.‬‬ ‫‏‪٦٩‬‬ ‫_‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫_‪ .‬خحل‪٧٦‬‏ ___‬ ‫يلح‬ ‫«تلهيهم تَجَارَة‪ :4‬أتيَشْعَلُهم‪ .‬يقال‪ :‬ألهاني عنة أي شعَلني عنة‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫« تُفْسِمُوا ه‪ :‬تَحُلمُوا‪.‬‬ ‫و ه‬ ‫و ‪4‬‬ ‫‪.. 2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ,‬ه‬ ‫‪2‬‬ ‫ےے‬ ‫ط تكن صدورهم ‪ :4‬تحمي ضدورهم‪.‬‬ ‫« تُقْلَبُونَ ‪ :4‬تُزجَعُون‪.‬‬ ‫«ثصقز حدك للناس ه‪ :‬أي غرض بوجهك عنهم في تاحية‪ ،‬ين الكبر‪.‬‬ ‫والصّعز‪ :‬داغ يأخذ التميز في رأيها فيَقلِب رأسة في جايب‪ .‬فَيْشَبَهُ الرجل‬ ‫الذي يَعَكَيَر عَلّى الناس يه‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫» تزجئ؟‪ :4‬تؤخر‬ ‫يفنح التا‪ :‬تَنْعدُ‪ . .‬من قؤلهم‪7 :‬‬ ‫تشطظ‬ ‫منا ‪ : :4‬تَجُو ؤنشرفث‬ ‫> ‪3‬‬ ‫الذّاز أى بَعُدَ‬ ‫من‬ ‫غغىظة‬ ‫ججون‬ ‫‪ : .4‬تُجَادِلُونة‪ .‬و تَُُممؤوته‪ :‬تَ ‪:‬جْح ‪َ5‬دُونَه و ت‪.‬شتم‬ ‫اوت‬ ‫ط‬ ‫(مَرێياثلناقة) إذا حَلَبْتْهَا اخرجت لَبَنَهَا‪.‬‬ ‫«ئخيؤوا الميزان ‪ :4‬تنقصو تنقصاوا الْوَزنَ‪ .‬وَمُرتت‪( :‬لا تَحسَزوا) بح الئاءِ‪.‬‬ ‫وَمَعْنَاهُ ولا تَخْسَروا التوات موزون ته ع القامة‪.‬‬ ‫«تُمتونَه‪ :‬من الْمَني‪ ،‬وَهُو الما الْعَلِيظ الي يكون مناةلولد‪.‬‬ ‫متى ‪ 4‬أيضا‪ :‬يخلق ويقدر‪.‬‬ ‫و«‬ ‫« تورون‪ :‬تَشتَخْرجون النار يقَذحكم من الزود‪.‬‬ ‫«ذهين ‪ :4‬ثُتافق‪ .‬والإذهان النقاق وترك المتاحة والصدق‪.‬‬ ‫‪ : 4‬مير ‏‪.٠ 3 ١‬‬ ‫ط ثا ت‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزع‏ الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٧٠‬‬ ‫التاء النهْمَكْسورَة‪:‬‬ ‫‪ ,‬تلْقَاءَ أضحاب النار ‪ :4‬تجاة ة أغل الئار‪ 6‬وَنَخُفوَ أخل النار‪ .‬وَكَذَلت « تِلْقَاء‬ ‫يَنَ ه‪:‬ونحو مَذيَنَ‪ .‬وقله «ين تلقاء فيي ‪ : :4‬ين ععند تفي‪.‬‬ ‫فعال من البيان‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫«تنع آيات بينات منها‪ :‬خزوج يده بيضاء من عَيِر سوءِ‪ ،‬أي من غَْر‬ ‫برص ‪ :7‬النوت ونقص التَمَرات‪ ،‬وَالوقانا والجراد وَالْمْمَلْ‪.‬‬ ‫وَالضَّفادغ‪ .‬والذم‬ ‫ا ‪ ,‬وشن واليثون ‏‪ :٤‬جبلان ؛ بالشام نبتَان التين وَالؤَيثُونً يقال‬ ‫أنه‪ 4‬قَالَ‪:‬‬ ‫جامد‬ ‫عَن‬ ‫ريانية‪ .‬وَْزَى‬ ‫وَظوز زيتا بالش‬ ‫ستا"‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الذي تألو ‪ .‬وَزَنْتْكُمْ الذي تصون ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ال‪2‬ثاء‪ 7‬المفتوحه ۔‪:‬‬ ‫« واب ‪ :4‬أجز على العمل‪.‬‬ ‫مموُوهم‬ ‫نْْ‬‫« نةَقَف‬ ‫ه ‪ : :4‬وَجَذْتمُوهم‪ .‬وََِزثم بهم‪.‬‬ ‫« تشا ث فى السَمَوَات ؤالأزض ‪ .4‬تغني الشاعَةَ أ خفي عيألمها على آمل‬ ‫السموات الآرض وَإًا خفى الشىغ تقل‪.‬‬ ‫«لبتلهم ‪ :4‬حبسهم‪ .‬يقال قطة عن الأنر إذا ح خبسه عَنة‬ ‫ن جَعَلَهُ اشم حي ‏‪ ٠‬أو أب‬ ‫وَهُوَ الْمَاُ الْقَلِي‪ .‬قم ‪.‬‬ ‫ط تَمُودَ ‪ : .4‬فعول من التم‬ ‫صَرَفه لأنة مذكر‪ .‬ومن جعلة اشم قبيلة ؤ أرض لم تضرفة‪.‬‬ ‫كذا في تسخة المعولي والأشهر‪ :‬للجبلين‪.‬‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫(؟) في نسخ السجستاني‪ :‬طور تينا‪ .‬وليس سيناؤ وهو الصواب؛ لأن الله تعالى قال بعدها‬ ‫(وطور سينين) أي سيناء‪.‬‬ ‫‪٧١‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫`‬ ‫‪--‬‬ ‫ي‬ ‫‪٤٠‬‬ ‫الأزض‬ ‫وجه‬ ‫من‬ ‫ةتخت ت الضاهر‬ ‫وَهُوَ الي‬ ‫تنددزى‪٥‬‏‬ ‫‪ 5‬ات‬ ‫» قر ى ‪: 4‬‬ ‫« تانى عظفه ‪ :4‬أي عادلا جايبة‪ .‬والعطف‪ :‬الجانب يغنى مُغرضا مُتَكَبرا‪.‬‬ ‫«نلاث عَؤْرَات ‪ :4‬أ تَلَائَ أؤقَات ‪ 7‬أؤقَات الْعَوْرَة‪.‬‬ ‫مُضي‬ ‫‪.4‬‬ ‫ط تات‬ ‫«تَجَاجًا ه‪ :‬مَدَفْقا‪ .‬ويقال‪« :‬تَجَاجماه‪ :‬سَيالا‪ .‬ومنة قل النبى تة‪( :‬أَحَث‬ ‫لْعَمل إلى الل ء جل تتاؤهُ العم وَالتم)'‪ .‬قَالْعَج رفع الأصوات بالئَليية‪ ،‬والفك‬ ‫إسالة الذَمَاءِ من الذبح وَالئّخر‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تة‬ ‫الثاءُ المقتضمَومَه ‪:‬‬ ‫« ثبات ‪ :4‬ججماعات في تَفْرقةِ‪ ،‬أي في حَلْقةِ‪ ،‬كل جماعة منها بة‪.‬‬ ‫« ثغبا ‪ 4‬حَية عَظِيمَةُ الجسم‪.‬‬ ‫«تَمَز ‪ :4‬جَجمغ ثمار‪.‬يُقَالُ‪ : :‬الثمر بضممالاء‪ :‬الْمَالُ‪.‬‬ ‫«وَالَمَر ‪( :4‬بالقنح) جمع التمرة من التمار المأئولة‪.‬‬ ‫« وراه‪ :‬هَلاگا‪ .‬وقلة تعالى‪« :‬دعَؤا هنالك ثُبوراه‪ :‬أى صاحوا‪:‬‬ ‫‏‪ .٩٩٢٤‬والدارمي‬ ‫برقم‬ ‫ماجه كتاب المناسك©‪٥‬‏‬ ‫‏‪ ٧‬وابن‬ ‫برقم‬ ‫كتاب الحج‪.‬‬ ‫رواه الترمذي‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫فى كتاب المناسك أيضا‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٧٢‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يرو=۔‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫« ثورت‪ -‬الْكقَا ‪ : :4‬ججوزي الْكَتَاز (أي‪ :‬هل تلقى لهم ناصر غير الله‪9‬‬ ‫والإثابة‪ :‬النصر والمعونة على الأمر يقال‪ :‬فلان ثاب فلانا؛ أي أعانه‪.‬‬ ‫و«ثوت الكفار جوزوا على أفعالهم القبيحة من الشرك والعصيان لله‬ ‫تعالى)"‪.‬‬ ‫الا الْمَكُسُورَة‪:‬‬ ‫أقوال‪ :‬قال القاء‪ :‬مغناة وَعَمَلَت قَأضلخ‪.‬‬ ‫«وَنيَابك فَطهّز ه‪ :‬فيه‬ ‫وَقَالَ غيره‪ :‬مَغئاه وَقَلْبكَ فَطَهَز"‪ :7‬يالئياب عن الْقَلْبِ‪ .‬وَقَالَ ابن عباس‪:‬‬ ‫معناة لا تكن غَادزا‪ ،‬فإن الْعَادِرَ ةيش الياب‪ .‬وَقَالَ ابر سيرين‪ :‬مَعتّاُ اغييل‬ ‫يا بالما‪ .‬وَقَال غيره‪ :‬مَغْناه ثيابك فَقَصَرا قَإن تصير الئياب طه‬ ‫(ويقال‪ :‬خلقك فحسَّرئ)""‪.‬‬ ‫الجيم الْمضْتَوحَة‪:‬‬ ‫«جَهرةه‪ :‬عَلَانية‪.‬‬ ‫«جَتَفا ه‪ :‬ميلا وَغذولا عن الحق‪ .‬يقال‪ :‬جت عَلّي أي مال عَليَ‪.‬‬ ‫«الْجَار ذي القربى ؟‪ :‬أي ذي القرابة‪.‬‬ ‫« والجار الْجُئب؟‪ :‬أي الغريب‪ , .‬السايب بالجنب ‪ :4‬أي الرفيق‪ ,‬في‬ ‫السفر‪ « .‬ابانلسبيل ‪ :4‬أي المسافر‬ ‫لْكُقَارُ‪< ‎‬‬ ‫(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني وعبارة (« ثوب‬ ‫ججوزوا على) منطمسة في المخطوط‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا تو في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫() في نسخ السَجشتاني‪( :‬الضيف) وليس المسافره ويبدو أن الشيخ المعولي نقلها أولآ من‬ ‫الشجشتاني (الضيف) ثم شطبها وكتب أعلاها (المسافر)‪.‬‬ ‫‪٧٢‬‬ ‫‏‪ِ ٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫انقز ___‬ ‫تسر‬ ‫«جَوار ‪ :4‬كَوَاسِب يعني صَوَايد‪.‬‬ ‫«جَرَخئُم ‪ :4‬كسبت‪.‬‬ ‫«جَبارين ‪ :4‬أفوياَ عمقا الأجسام‪ .‬وَالْجَباز‪ :‬الْقَهَاؤ والجبار‪ :‬الْمُسَلظ‬ ‫كقوله تعالى‪« :‬وَما أنت عَلَنهم بجَبار ‪ :4‬أي مُسَلْط‪ .‬وَالْجَباز‪ :‬الْمُتَكَبز كَقَوله‬ ‫تعالى‪« :‬وَلَّم يَجْعَليي جَبَارًا شَقِياه‪ .‬والجاز‪ :‬القتال قبه تعالى‪ « :‬ردا‬ ‫وَالجَبار‪ :‬الطويل من اللحل‪.‬‬ ‫ببَطظششْئُم بطظشهئم جَبَارِينَ ‪:‬‬ ‫«جَنَ عَله الليل ‪ :4‬غطى" عَليه‪ ،‬أظلم‪.‬‬ ‫« جاعل الليل سَكئاه‪ :‬أي يكن فيه الناش سكون راحة"‪ « .‬والقفز‬ ‫وَالْقَمَرَ حنبَانا ه‪ :‬أي جَعَلَهُما جريان بجساب معلوم عنده‪.‬‬ ‫«جَاثمين ه‪ :‬وامين تغشهم على بغض‪ .‬وَ«جَاثِميرنَه‪ :‬تاركين عَلَى‬ ‫القب أيضا‪ .‬وَالجُتُوم للناس والطير بمنزلة البزوك يلتعير‪.‬‬ ‫«جَنَحُوا للم ‪ :4‬مالوا للصلح‪.‬‬ ‫جَهَرَهُم بجَهَازهيم ‪ :4‬كال لكل اجد منهم نصيبه‪ ،‬والجهاز ما يضل‬ ‫حَالً ‪:‬‬ ‫(« جَائز‪: :4‬من قوله تعالى «وَمنْها جَائر ‪ :4‬أي حائذً عن القتصد)”"'‪.‬‬ ‫« قَجَاسُشوا؛‪:٤‬‏ عَائُوا‪ ،‬وَقَتَلوا‪ .‬وَكَذَلِكَ حَاشوا‪ ،‬وَدَاشوا‪ ،‬وَهماشوا‪( ،‬المعنى‬ ‫أنهم طافوا فى البلاد هل من أحد فيقتلوه)‘'‪.‬‬ ‫بدل (غطى) ‪ .‬والتصحيح من نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫(غلظ)‬ ‫في نسخة المعولي‪:‬‬ ‫‏(‪(١‬‬ ‫(الرحمة) بدل (راحة) ‪ .‬والتصحيح من نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫في نسخة المعولي‪:‬‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫الثاني)‬ ‫(الجزء‬ ‫التهذيب في الفصاحة والألفاظ‬ ‫كتاب‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٧٤‬‬ ‫‪ .‬تح‬ ‫__ ‏۔۔‪__%٠٦‬‬ ‫«جَنيا ‪ :‬غضا‪ .‬وقال‪ :‬جَنيٍ أي مجي طري‪.‬‬ ‫« جان‪ :‬جنس من الْحَيات‪ .‬وَجَان واح الجن أيضا‪.‬‬ ‫«جَلابيبُ ‪ 4‬ماث‪ .‬وَاحذُها جلا‪.‬‬ ‫وَاحذُهًا جَابية‪.‬‬ ‫أي يجمع‬ ‫ط ج;جواب ‪ .4‬حياض تجبى فِيهَا الما‬ ‫‪ :‬سفن في البخر كالجبال‪ .‬واحدها جارية‬ ‫(جَوَاز يي البخر ‪.‬‬ ‫كقوله ون‪« :‬إنا لما قى الماء حَمَلتاكم في الجارية ؟ يغني سفينة وح نتي‪.‬‬ ‫«جَا لية ‪ : :4‬تاركة عَلًى الزكب‪٥8‬‏ وَتَلْكَ جلسة الخام وَالْمُجَادل‪ .‬وَمِئه‬ ‫‪َ:‬جْئو لِلْخُضومة)‪.‬‬ ‫‪ 7‬ب‬ ‫قول علي‪( . :‬أنا أل من‬ ‫«الجَواري المُنقآث ه‪ :‬يغني السمن اللواتي أنشِشنَ‪ .‬أي انئدئ يهن في‬ ‫اتتأن‪.‬‬ ‫البخر‪ .‬ق«الْمُنتآث‪7 :4‬‬ ‫«وَجَتى الْجَنَتَن ه‪ :‬ما يُجتتى منهن‪.‬‬ ‫«جَد َبتَا ‪ :4‬عَطَمَة رَبنَا تعالى‪ :‬يقال‪ :‬ج فلا في الاسس إذا عظم ففي‬ ‫عيونهم‪ .‬وج في صدورهم‪. .‬ومنة قؤل أتس‪( :‬قان الوَجُل إدا قرأ سورة الْبَقَرَة‬ ‫وآل عمران جَذ فِينَا) ا ي عَظْمَ (في أَيْننَا)‪.‬‬ ‫«جَابوا الصَخْر ‪ :4‬خَرفُوا الصَخْرا قَاتَخَذُوا (فِيه) بيوتا‪ ،‬ويقال‪« :‬جَابوا ه‪:‬‬ ‫قَطعُوا (الصَخْر) فَانتَتَوه بونا‪.‬‬ ‫«جَممّاه‪ :‬مُجْتَمَعا كثيرا‪ .‬ومئة جَمة الْمَاء أى اجْتمَاغة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الحَلَاء ‪ .4‬الخُؤوج من الوعن)'‪.‬‬ ‫(‬ ‫‏)‪ (١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏‪٧٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫الجيم الْمَضْمُومَة‪:‬‬ ‫« ججانا حح ‪ : :4‬إثم‬ ‫«جُئب ؟‪:‬غريب‪ .‬و«جئ؛‪ :‬بغد‪ .‬و«جئب؛‪ :‬الذي أصابته جنابة‪.‬‬ ‫قال‪ :‬جئت الزجل وأججئت‪ .‬لغتان‪ .‬واجتن وَتَجَنْب‪ ،‬من الْجَئابة‪.‬‬ ‫« جُرزف ‪ :4‬ما تُجَرَفه السيول من ال ذويَة‪.‬‬ ‫«جَهد ه‪ :‬ؤشعغموطاقة وجهد‪ :‬مشقة وَمُبالَعَة‪.‬‬ ‫«الجودي ‪ :4‬اسم جبل‪.‬‬ ‫(جت)‪ :‬رَكِيّة لم تو قَإذا طوێٹ‪ ،‬فهي بز‪.‬‬ ‫«جُقَاء ‪ :4‬ما رقى بهالوادي إلى جنباته من الْعْقَاء‪ .‬يقال‪ :‬أجَقَأت القمذز‬ ‫‪4‬‬ ‫ًُ‬ ‫‪٥‬‬ ‫زبدهها‪.‬‬ ‫بِرَبَدِهًا إذا ألمت‬ ‫«ججزز‪ :4‬وجزر وَجَزز وَجَزز‪ :‬أرض غليظة يابتةً لا تبت فيها‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫« الْحُوْز ‪ :4‬الأزض التي تخرق ما فيها منالجات وَئْبطله‪( .‬يقَال)‪ :‬جَرَّت‬ ‫الرضإذا ذقت تبائها‪ 5‬فكأنها قذ أكَلَنؤ كما يقال‪ :‬رجل جوز إذا كان يأتي‬ ‫عَلَى كل تأئولر‪ ،‬لا ينقي شَيئا‪ ،‬ومنه‪ :‬سي جَزازً‪ ،‬يقطع كل شَيْء يق عنه‬ ‫وَيْهَلِكه‪.‬و‪َ5‬كَذَلِك السَئَة الْجَزو‪ .‬الجدبة‪.‬‬ ‫« جيا ‪ :4‬أ يعَلَى الرقب لا تشتَطِيعمون القيام مما همم فيه‪ .‬وَاحدُهُم‬ ‫ججاث‪.‬‬ ‫« جادا ه‪ :‬فُتاتا‪ .‬ومئة قيل ليلسئويق الْجَذيد ( بالجيم والذالين المعجمين‬ ‫أي‪ :‬قييث)‪ ،‬يعني ششتأصَلِين ملكين‪ .‬وَهمو جمع لا واحد له‪ .‬وقيل‪:‬‬ ‫المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫(الجزع الثاني؛‬ ‫والألفاظ‬ ‫كتاب التهذيب فىب الفصاحة‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٧٦‬‬ ‫‪.‬۔۔=٭‪٦‬‏‬ ‫‪:‬۔‬ ‫جت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫(جذاذا) جمغ جذرين‪ .‬وَ(جذَاذًا) لا واحد له مثل الحصاد مصدر‪ :‬حصة الله‬ ‫استَأصَلَهُم‪.‬‬ ‫أي‬ ‫دابزهم‪:‬‬ ‫جدة‪ :‬حظوظ وطرائق (في الجبل)"'‪ .‬وَاحدها جدة‪.‬‬ ‫أى ‪ .‬حَلمًّا"'‪.‬‬ ‫وجبلة‬ ‫‪ .‬جلا ‪ :4‬وَجثلا (بضم الجيم وكسره)' آ ء‬ ‫«جزغا‪ :4‬تصيباء وقيل إتائاى وَقِيلَ تات‪ .‬ويقال‪ :‬أجرَأت المرأ إ‬ ‫وَلَدَث أنقى‪ .‬قَالَ الشاعر("‪:‬‬ ‫قذ تجزئ الحرة الْمكَماز أخياتا‬ ‫إن أجْزأث حزة يَؤما فلا عجب‬ ‫(ولآخر‪:‬‬ ‫تات‬ ‫من‬ ‫‪ :‬شا‬ ‫ؤ‬ ‫ل لقؤشج‬ ‫مُجزئَه‬ ‫الأزس‬ ‫َجَل‬ ‫أبياتها‬ ‫ي‬ ‫اللَذن ؛‬ ‫لمغول واللدن‪ :‬اللين‪ ،‬والزجل‪ :‬الصو ت)؛ث'‬ ‫يعني‪ :‬ا‬ ‫وَجَاء فايلتيسير أن ششركي الغرب قالوا‪ :‬إن الْمَلائكة بتاث اللى جَلَ‬ ‫وَنَعَالّى عما يمول الملون علوا كييزا‪.‬‬ ‫وما أشبه مما يستر‪.‬‬ ‫جنة ‪::4‬ز‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة التجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ (٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة السجستاني‪« :‬جيلاه‪ :‬جبلا ؤلجبلاً‪ 5‬حلاك وجبل وجبلة أي خلقا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬قال الزجاج تعليقا على هذا البيت‪« :‬وقد أنشدني بعض أهل اللغة بيتا يدل على آن معنى‬ ‫معنى الإناث ولا أدري البێت قديم أم مَضئوع» انظر‪ :‬إعراب القرآن ومعانيه‪.‬‬ ‫جزء‬ ‫ج‪.٤٠٦/٤‬‏ وقال الزمخشري‪« :‬ومن بدع التفاسير‪ :‬تفسير الجزء بالإناث‪ ،‬وادعاء أن الجزء في‬ ‫لغة العرب‪ :‬اسم للإناث\ وما هو إلا كذب على العرب‘ ووضع مستحدث منحول‘ ولم‬ ‫يقنعهم ذلك حتى اشتقوا منه‪ :‬أجزأت المرأة‪ ،‬ثم صنعوا بيتا وبيتا» ثم ذكر البيتين‪ ،‬انظر‪:‬‬ ‫الكشاف‪ :‬ج ‏‪.٢٤١/٤‬‬ ‫‏(‪ )٥‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‪٧٧‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫يرجتتصر ‪..‬خور‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫جمع َْنَهما في ذَهاب الضوء‪.‬‬ ‫« وجمع الشمس وَالْقَمَر ه‪:‬‬ ‫بالشام)'‪.‬‬ ‫وقيل‪:‬‬ ‫‪ :4‬اشم جبل بالكوفة‬ ‫الودي‬ ‫(‬ ‫الجيم الْمَكَسورَة ‪:‬‬ ‫للشجرا‬ ‫الجئٹ السجود‬ ‫الله تجنن ‏‪( ٠‬ويقال‪:‬‬ ‫مقغبْود سوى‬ ‫‪ .4‬كل‬ ‫ط جبت‬ ‫وقيل‪ :‬الجئث إبليس وقيل‪ :‬الحرا وقيل‪ :‬حيي بن أخطب)"'‪.‬‬ ‫لنها‬ ‫‪:‬‬ ‫جية‬ ‫وَسمَيٍت‬ ‫عَلّى زأس ‪ ,‬الذي‪.‬‬ ‫الْمَجْعول‬ ‫الْحَرَاج‬ ‫‪: :4‬‬ ‫الجزينةة‬ ‫ط‬ ‫قضاء منهم لما علهم‪ .‬ومنه قوله تعالى‪ « . :‬تجزي تش عَنتفش شيئا ؛‪:‬‬ ‫أي لا تفضي ولا ئي‪.‬‬ ‫‪ :4‬حَائِطًا‪ ،‬وَجَمُعُهُ جدر‪.‬‬ ‫ط جارا‬ ‫‪ ,‬جيل اللين ‪ :4‬خلى اللين‪.‬‬ ‫«جذ وة‪ :‬معلمة ا لجيم' ‏‪: (٣‬قَطعَةٌ عَلِيعلةٌ مِنَ ا لطب" فِيهَا تاز ل هبت لها‪.‬‬ ‫وَاحذُها ججََفْنَةٌَة‬ ‫ط وَجقان ‪ : :4‬قصَاع كِبار‬ ‫> جمَالات صفر_ ‪ :4‬ججَمفُهغ حمالة وَوَاحذ الْجمَالة جَمَل‪ .‬وَججمالاث بضم‬ ‫ال‬ ‫شر‬‫الجيم فألو هرش ‏(‪ )٤‬وث‬ ‫الشجشتانى‪ ،‬وقد تقدم تفسيرها مختصرة‬ ‫المعولى‪ 6‬ولا توجد فى نسخة‬ ‫من زيادات نسخة‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫قبل صفحات‪.‬‬ ‫وما بين‬ ‫يهود‪٥‬‏ وقد جاء اسمه محرفا في نسخة المعولي هكذا‪ :‬يحيى بن أخطل‪.‬‬ ‫هو راس‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫الحاصرتين من زيادات نسخة المعوليك ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في نسخة السشجشتاني‪ « :‬جذوةه‪ :‬وَجذوة وَجَذْوَة من الئار‪ ..‬الخ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬القش‪ :‬حَبل ضخم من ليف أو وص أو غيرهما‪ ،‬من فلوس سفن البخر (القاموس‬ ‫‏‪.)٥٦٧‬‬ ‫المحيط‪ :‬ص‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني؛‬ ‫‪9 ٨‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪٧٨‬‬ ‫‪4‬‬ ‫_۔_۔ _‬ ‫عمها‪.‬‬ ‫‪ ,‬جيدها ‪ .4‬أ‬ ‫الجنةوالاس ه‪ .‬و« جنة‪ :‬جئون‬ ‫«جنة‪ :4‬جن كَقَؤله تعالى‪7 :‬‬ ‫كقوله تعانى‪« :‬ما بصاحيكم ين جنة ه‬ ‫الْحَاُ الْمَشْتّوحَة‪:‬‬ ‫(حنيت)‪ :‬من كان على دين إبراهيم نيف ثم يسمى من كان يَخْتين‬ ‫شغاالتت في الْجَاهلِية حَنِيقا‪ .‬والحنيف اليؤع‪ :‬الْمُشلم‪ .‬وَقِيل‪ :‬إ‬ ‫من آلهة إلى‬ ‫إبراهيم ذ سمى حَنِيما لأنه حتف عَما كان يَعْبد أبوه وقوم مهُه‬ ‫أي عَدَلَ عَنديك وَمالَ (إلى عبادة الليهجك)"' وضل‬ ‫عِبَادَة اللهل‬ ‫الحََفو مَيل في إنهاتي الْقَدَمَتن‪ ،‬كن واحدة عَلى صاحبيها‪.‬‬ ‫«حج التبت ؟‪:‬قضذ التێت‪ .‬يقال‪ :‬حَجَجث القؤضع أحجُه حَجًا إذا‬ ‫قصَذئة‪ ،‬ثم سممئ السَقَز إلى الْتێت حَجًا ون ما سواة‪ .‬وَالحَج (بفتح الحاء‬ ‫‪ .‬وهما لُعَتَان‪ .‬ويقال‪ :‬الْحَكُ (لعله بالفتح)"' الْمَصْدَرُ وَالْحكُ‬ ‫وكسره س‬ ‫الاسم‪ .‬وَقَؤله يك‪« :‬يَوم الْحَجٌ الخبر ‪ :4‬يؤ النخر وَيقَال يَؤع عَرقَة‪ .‬وَكائوا‬ ‫يِسَمُون الْعمْرة الْحَعَ الاضغق‪} .‬‬ ‫‪4‬‬ ‫يلا يأتي النساء‪ ،‬والثاني الذ‬ ‫بى‬ ‫‪-‬‬ ‫«وَحَصورا؛‪ :‬عَلى نلاقة‬ ‫شيئا‪.‬‬ ‫‪77‬‬ ‫يولد لَهؤ الثالث الذي ل ذ‬ ‫«الْحَوَاريُونَ ‪ :4‬صفو الأنبياء نتي‪.‬الذين خَلُضوا وَآخلَضوا في التضيق‬ ‫لتنييضىهم‬ ‫‏‪ ١‬لْحَوَارتِين‬ ‫‏)‪ 3 (٤‬قَشموا‬ ‫َ ‪ِ :‬نَهُمْ كانوا َصاريرة‬ ‫وَنْصْرَتهم‪ . .‬وق‬ ‫بهم‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من‬ ‫زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة التجشتاني‪.‬‬ ‫ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫زيادات نسخة المعولي‪،‬‬ ‫من‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫‏‪(« ٢٥٤‬قَصَرَ) الثؤت ده وَبَائْهُ تَصَرَ ومنة (الْقصَار)»‪٨‬‏ عني الذي‬ ‫ص‬ ‫في مختار الصحاح‪.‬‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫يعمل بغسل الملابس‪.‬‬ ‫‪٧ ٩‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫و‪-‬‬ ‫تحقيق النص‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫___‬ ‫عسر دح‬ ‫الْمُصَدَقِينَ‪ .‬وَقِيلَ‪:‬‬ ‫مُشتَعْمَلا في من أشبَهَهُمْ من‬ ‫الاسم‬ ‫صَارَ هذا‬ ‫؟ثمم‬ ‫التَات‪،‬‬ ‫كائوا صَيَادِينَ‪ ،‬وَقِيلَ‪ :‬كَائوا لوكا واللة أعلم‪.‬‬ ‫« حَشبتا النه‪ :‬كَافِينا الله‪.‬‬ ‫« حخبظلث َغْمَالْهُخْ ‪ :4‬بطلت‪.‬‬ ‫«حَيّد ‪ :4‬تصيب‪.‬‬ ‫« حريق ه‪ :‬تاز تلتهب‪.‬‬ ‫‪ , .‬وحلاي ‪ : .4‬جَغ غحَلِيلَةِ؛ وحَليلَة الزجل رَؤجئة‪.‬وإنما قيل لامرأة الزجل‬ ‫©الزجل حليها لأئها تحل معها وَيَحُلُ معها‪ .‬ويقال‪ :‬حَلِيلة بمغئى‬ ‫؛ لنها تحل لة ويجل لها‪ ،‬قال غيزه_'‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ذليل غانية تزقث تملا تنك قريته كيذة الاغفم‬ ‫«حَسيبا ‪ :4‬فيه أربعة أقوال‪ ,‬كافيا وَعَاليمَا ومقْتَا ومحاسب‪.‬‬ ‫«وَحَاقَ بهم ‪ :4‬أحاط بهم‪.‬‬ ‫> حَميم ‪ :4‬ما حَار‪ .‬وَالْحَميم َئْضًا القر يب في الشب كَقَوله تك‪ « :‬ولا‬ ‫بسأل حميمحَميمما ‪ :4‬أى قريب قريبا‪ .‬وَالْحَمِيمُ أيضا الْخَاصُ‪ .‬يقال‪ :‬دعينا‬ ‫الإنسان وسائر‬ ‫من جسد‬ ‫يي الْخَاصَة لا العامة‪ .‬وَالْحَمِيمُ أْضًا الْعَرَقُ (الجاري‬ ‫الحيوانات‪ ،‬وسيما الكنيف الممستَجمُ وَالْحَميم الْمَاغ التارذ وهو ضد الأول‬ ‫أعني الماء الحار _)"'‪ ،‬وَحَامة الأيل الخيار يقال لَهَا الْحَمِيم‪ .‬وَئْقَال‪ :‬جاء‬ ‫الُْصَدق فَأخَذَ حَميمهاء أى خجيازهاء وَجَاء الآخز فَأحَذ نتاشها‪ ،‬أي شرارَها‪.‬‬ ‫البيت لعنترة‪ 5‬من ضمن معلقته الشهيرة (هل غادر الشعراء من متردم)‪. ‎‬‬ ‫(‪(١‬‬ ‫(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪‎.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزعء الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٨٠‬‬ ‫‏‪٤-‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫___ر‪:4‬‬ ‫__‬ ‫واأنششدر‪.‬‬ ‫بالماء الحميم‬ ‫كا أغض‬ ‫شاغ لي الشراب وَكنث قذما‬ ‫(وأراد بالحميم الماء البارد" ويروى‪( :‬كنث تَبلًا))"'‪.‬‬ ‫« حز ‪ :4‬إضلاغ الأرض وَإلقاُ التذر فيها قاسم الززغ الحوت أيِضًا‪.‬‬ ‫ز ذ لَهُ في‬ ‫الآخرة‬ ‫العحمل‪٥‬‏ ‪ 0‬قال الله تعالى‪ 9 . :‬من ‪ .:‬كَانَ يريد حرت‬ ‫(والحرث‬ ‫حرث)"'‪.‬‬ ‫الدنيا ؤته منها ‪ 4‬الآية‪ .‬والنساء‬ ‫َمَ نن كَانَ بريد حَرت‬ ‫حَرثه‬ ‫بكزو‪.‬‬ ‫ف ح>َشىزنًا ‪ :4‬جَمَغْئا وَالْحَشو‪ :‬ا حم‬ ‫حار رَ يَحَاز‬ ‫تقال‪:‬‬ ‫يتوجه)'‬ ‫أين‬ ‫لا يدري‬ ‫(وهو الذي‬ ‫حخائئه‪.‬‬ ‫>حَيِرَانَ ‪.4‬‬ ‫ط‬ ‫له مُخْرَجٌ من ن شره ‏‪ ٠‬فقضى وَعَادَ له‪.‬‬ ‫وَتَحَيَرَ تَتَحَير اْضًا إذا لم تكن‬ ‫«حَرَجًا ه‪ :‬أضيق الضيق‪.‬‬ ‫«حَمولة وَقَزشا؛‪:٤‬‏ الْحَمولَة‪ :‬الإبل البي تطيق أن يحمل عَلَيِهَا‪ .‬والمزش‪:‬‬ ‫الصغار منها اليي لا تطيق الْحَمل‪ .‬فأؤن المزون‪ :‬الْحَمُولَة‪ :‬الإبن وَالْحَيِل‬ ‫والبغال وَالْحَميز وكل ما حمل عَلَئْه‪َ .‬الْمزش‪( :‬الْعَتَم) ‪.‬‬ ‫«حَوايا ه‪ :‬قايز‪ .‬ويقال‪ :‬الْحَوَاا ما تحوى من البطن أي اسعدار«_‪.0‬‬ ‫ويقال الْحَوايا‪ :‬بنات اللّتن‪ ،‬هئ مُتَحَوية أي مُشعديرة‪ .‬واحد حاوية وَحَويّة‬ ‫وَحَاويَاغُ‪.‬‬ ‫(ألا ابلغ‬ ‫الصعق مطلعها‪:‬‬ ‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫يهجر بها يزيد بن‬ ‫قصيدة‬ ‫البيت للنابغة الذبياني من‬ ‫((‬ ‫إليك أبا حريثو)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد فى نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في السَجستاز في‪ :‬الحرج‪ :‬الإثم والضيق والشك‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬في السجستاني‪ :‬الحَوايا يانلظن ما تَحَؤى واشتداز‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪٨١‬‬ ‫<__‬ ‫‪,--‬‬ ‫ر‬ ‫سَريعًا ‏‪٠‬‬ ‫» حَثِيئًا ‪.4‬‬ ‫ن قا «حَقِيقٌ عَلى أن لا أقول‬ ‫ماو ‪ :‬حقى علي‪ .‬وَرَاجبْ‬ ‫حَقِيو‬ ‫ش‪.‬ال اَظهَزث (فيه)‬ ‫ةإذا ان‬ ‫بَاا مَعْنِيًا‪.‬‬ ‫حَفيً ‪ : :4‬أى‬ ‫نَ بي‬ ‫توله تعالى‪ « : :‬إنه‬ ‫‪7‬‬ ‫وال‪.‬‬ ‫والميتة‬ ‫الْعِنَاتة‬ ‫كَأنَك أَكتَرت البحث عنها والسؤال‬ ‫ومن غيره‪« :‬كَأنّكَ حف عَنهاه‪ :‬أئ‬ ‫م‬ ‫‪44‬‬ ‫ى ع‬ ‫وبالغت فى طلب علمها حَئّى عَلِمتَها'‪ .‬يقال‪ :‬آخقى فلان في المشألة‪ ،‬إذا‬ ‫ألح فِيهَا وَبَالَعَ وا لحَفئ السَؤول باسيقصاء‪.‬‬ ‫أي رتيب ‪7‬‬ ‫قَالَ أبو عُمَر"'‪ :‬وقال في مات ‪ ,‬الْمَخُلُوقِينَ‪ : :‬فلان حَفِي‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني وفي السجستاني‪ :‬يعني معنى‬ ‫بها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬عبارة نسخة المعولي فيها بسط وشرح أكثر‪ ،‬بينما عبارة نسخ السجستاني أكثر اختصارا‪.‬‬ ‫والمقصد واحد‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬أبو عمر سيأتي ذكره كثيزا في هذا الكتاب‪ ،‬وهذه نبذة عنه‪ :‬الإمام الاوحد العلامة اللغوي‬ ‫المحدث أبو عمر محمد بن عبدالواحد بن أبيهاشم البغدادي الزاهد‪ ،‬المعروف بغلام‬ ‫ثعلب‪ ،‬ولد سنة إحدى وستين ومائتين‪ ،‬قال ابن خلكان‪ :‬استدرك على «الفصيح» لثعلب‬ ‫كراساً‪ 3‬سماه «فائت الفصيح»‪ ،‬وله كتاب «الياقوتة» وكتاب «الموضح»‪ ،‬وكتاب «الساعات»‪،‬‬ ‫وكتاب «يوم وليلة»‪ ،‬وكتاب «المستحسن»» وكتاب «الشورى»‪ ،‬وكتاب هالبيوع»" وكتاب‬ ‫«تفسير أسماء الشعراءه‪ ،‬وكتاب هالقبائل» وكتاب «المكنون والمكتوم»" وكتاب «التفاحة»‪،‬‬ ‫وكتاب «المداخل» وكتاب «فائت الجمهرة»‪ ،‬وكتاب «فائت العين»‪ ،‬وأشياء‪ .‬قال الخطيب‪:‬‬ ‫سمعت عبد الواحد بن برهان يقول‪ :‬لم يتكلم في علم اللغة أحد من الأولين والآخرين‬ ‫أحسن كلاما من كلام أبي عمر الزاهد‪ .‬قال‪ :‬وله كتاب «غريب الحديث» ألفه على مسند‬ ‫أحمد بن حنبل ولليشكري في أبي عمر قصيدة منها‪:‬‬ ‫بأن لم ير الزاءون حبرا يعادله‬ ‫فلَؤ أنني أفتمث ها ئث كاذبا‬ ‫كتاب ب الاتهلذتيبهذيب فيفي ا اللذفصاحة والأل شفنااظظ ( (الجزعالجزعالتان اليتان!ي‬ ‫‪ -..‬ع‬ ‫‪-47‬۔ [ه ‪..‬‬ ‫‏‪٨٢‬‬ ‫ه‬ ‫يكون (الْحَفئ) ين صقات الله تنك‪ .‬قَقَلث‪ :‬ما يكون هََا يفل المكر‬ ‫وَالْعُجب‪.‬‬ ‫حَمَلّث حَملا فيفا ‪ ::4‬الما خفي على المرأة إذا حَملَث‪« ،‬فَمَرَث‬ ‫‪.‬‬ ‫به ‪ :4‬فَاستَمَرَث به أي قَعَدّث به وَقَاقت‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫«وَحَرض لغؤييين ‪ :4‬وَحضض وحث يمَغئى واجد‪.‬‬ ‫«حزينره‪ :‬مشوي وقيل‪ :‬السائل‪ ..‬في عَد من الأزض بالحنذ وهو‬ ‫الَضفء وهى الْحِجَارَة الرقيقة الْمُحُماءء والخد‪ :‬الشق في الأرض‪.‬‬ ‫(حَاتالخه)‪ « ،‬حَاشن لله ه‪ :‬قال المفسرون‪ :‬مَغْناة‪ :‬معاذ الل وَقَالَ‬ ‫اللعَويُونَ؛ (خاشا يله) له مَغْتيان الريه ووالاسيثتاُ واشتقائة ن قؤيت كئث في‬ ‫حيية‬ ‫اأ‬‫انلقونلك‪:‬‬ ‫؟م‬ ‫حَشى‬ ‫>‪٠:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫حشى فلان أى فى تاجيته ولا أذري‬ ‫آخذ‪ .‬قَالَ الشاعر‬ ‫بأى الحشى أمسى الْخَلِيظ المباين‬ ‫له‬ ‫قول الذيأشسى إلى الح‬ ‫ّ‬ ‫و‪٣ ‎‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫ء‬ ‫‪_ +‬‬ ‫‪ .‬ح‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪\٥‬‬ ‫وئؤله‪ :‬خاشى فلانا أي أغزل فلانا من ضف القؤم بالحمى قلا أذخلة‬ ‫ففي جمنلةيهم‪ .‬ويقال‪ :‬حَاشى لفلان وحخاتشى فلان وَحاشى فلانا‪ .‬قمن تصب‬ ‫لاا أضمَْمرََر في (حَاشى) مَزفُوعا الفريز حاشى فعلهم فلانا‪ .‬ومن حَقَض‬ ‫فلانا فَيإضمار ‪ ,‬اللام لصُول ضحخببها (خاشی)‪ .‬وَجَوَا آخَ;ز}‪ :‬لما خَلَتْ‬ ‫الاسم قَأضِيَتث إلى ما بَغْذَها (تِغني حخاشى‬ ‫(حخاشى) من الصَاجب إ أشبهت‬ ‫تنجر حتى ثلث هذا أوانئة‬ ‫إدا ثلث شازفئًا أوار عليه‬ ‫‪-‬‬ ‫مات أبو عمر في ذي القعدة سنة خمس وأربعين وثلاثمائة‪(.‬انظر‪ :‬الذهبي‪ ،‬سير أعلام‬ ‫النبلاءث ج ‏‪.)٥١٢/١٥‬‬ ‫(‪ )١‬هو الشاعر سعد المعطل الهذلي‪ ،‬كما في لسان العرب‪ :‬ج‪.١٧٨/١٤ ‎‬‬ ‫‏‪٨٢‬‬ ‫‪,‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪٦‬‬ ‫زَييد‪ ،‬قال أبو غُمَر)'‪ :‬سمغث المبرة يقول‪ :‬إدا قيل‪ :‬حاشى رند فَمَعْنَاهةُ‪:‬‬ ‫حاشّئٹ ؤَيًا‪.‬‬ ‫«حَضحَص الْحَق ‪ :4‬وضح وَتَبَتَنَ وظهر‪.‬‬ ‫«حَرضا‪:٤‬‏ الْحَرَض الذي قذ أذابه الحزن والعشق‪.‬‬ ‫قَالَ الشاعر"'‬ ‫حنى تليث وَحَتى شفني السقم‬ ‫قجَبأيحمرغَضني‬ ‫ائيمزؤ لَ‬ ‫(قال غيره("'‬ ‫كَإخراض بكر في الديار قريض){‬ ‫أرى المر دا الأذواد ضب شحرضا ‪3‬‬ ‫«حما ‪ :4‬حج;َمغمأةء وهو الطين الأسود المُتَعَيَر‪.‬‬ ‫«حَقَنَة‪4‬؛‪ :‬حَدَم وَقِيل‪ :‬أختان‪ .‬وَقِيل‪ :‬أضهَازً وَقِيل‪ :‬أغوَا وقيل‪:‬‬ ‫بنو الزجل من تَقعة منهم‪ ،‬وقيل‪ :‬بنو المزة من زَؤجِهاالآؤلي‪( 5‬قال‬ ‫الشاعر () ‪:‬‬ ‫بأئُمهأزئثةالأجمال‬ ‫حَقَد الولائذ حولهم وأ سليقث‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادة السجستاني لا بد منها ليستقيم المعنى‪ ،‬وقد حذفها المعولي‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬البيت لعبدالله بن عمر العرجي‪.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬القائل هو امرئ القيس‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬بعضهم نسبه للأاخطل‪ ،‬وقيل‪ :‬لأمية بن أبي الصلت‘ وقيل‪ :‬جميل معمر قاله في بثينة في‬ ‫قصيدته التي مطلعها‪:‬‬ ‫بالبرق مزا صبا ومزا شمال‬ ‫ما هاج شوق من بلى الأطلال‬ ‫انظر‪( :‬جمهرة اللغة‪ ،‬ابن دريد‪ :‬ج‪)٢٥٣/١‬إ‏ و(أمالي المرزوقي‪ :‬ج‪.)٦٥/١‬‏‬ ‫(الجزع الثاني)‬ ‫والألفاظ‬ ‫كتاب التهذيب فى الفصاحة‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٨٤‬‬ ‫َ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ههه‬ ‫وأنشد ابن جرير"'‪:‬‬ ‫إذا الحنا على أمسانها حَقّدو'‬ ‫مَجُهولها وا يَمَانية‬ ‫كث‬ ‫« حَاصِب ‪ :4‬ريح عَاصِف تزمي بالْحَضْبَاءِ وهي الحصى الصَعًاز‪.‬‬ ‫و«َحَقَفْنَاهُمَا نخل ‪ :4‬أطَفْتَاهُمما من جَوانبهما بتَخُْل‪ .‬والقاف‪ :‬الْجَانب‪.‬‬ ‫وجمعه أحفة‪.‬‬ ‫« حَمئَة ‪ 4‬مَهمموززةة أي‪ :‬ذات حماة‪ .‬وَحَمِيّةٌ وَحَامِيَةٌ بلا هَمْز أى حَاوَة‪.‬‬ ‫«وَحَتانًا مينلَذُنّاه‪ :‬رحمة من عندنا‪ .‬قال أبو عمر‪ :‬وغن ابن الغرابي‬ ‫«وَحَتانًا مينلَذُنّاه‪ :‬قال‪ :‬هَيبةؤ فكل م رآه هَابة‬ ‫اعنلْمُقَضَل في قوله تعالى‪:‬‬ ‫(قال"' في معنى الرحمة‪:‬‬ ‫حئَاتيكَ بغض الشر أهون من بغض»‬ ‫أبا نذر أهلكثٹ فاشتبق بعضنا‬ ‫« حَصيدًا حَايدينَ ‪ :4‬مَعْنَاه ۔ واللة أغل أتهم حصدوا بالسيف وَالْمؤت‪٥‬‏‬ ‫وَحَصيد ‪ 4‬تغني‬ ‫يخصصد الزع ا ‏‪ ٨‬تَبْقَ ينهم بقية‪ .‬وَقَؤلهُ تن‪ « :‬منها قا‬ ‫‪ .‬الي أهيكت منها قائم أي‪ :‬قذ بقيتجيمائها‪ .‬ويئها خصيد قَد امى‬ ‫‪.٥ 1‬‬ ‫الأرض‬ ‫وهو ما ارتفع من‬ ‫من الأزضء‬ ‫> حَدَب ‪5 :4‬‬ ‫‏(‪ )١‬جاء في نسخة المعولي‪( :‬وأنشد جرير)‪ ،‬وأظنه تحريف من الناسخ‪ .‬والصواب‪ :‬وأشده ابن‬ ‫جرير الطبري في تفسيره‪ ،‬أي ذكره‪ ،‬وسيأتي تخريجه بعد قليل‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬البيت نسبه الطبري للراعي‪ ،‬انظر‪ :‬الطبري© جامع البيان‪ :‬ج ‏‪ 0٢٥٨/١٧‬يمدح عب الملك بن‬ ‫مروان‪ ،‬ويشكو السعاة‪ ،‬ونسبه غيره للأعشى‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬قائله طرفة بنالعبد كما في لسان العرب‪ :‬ج‪.١٢٨/١٣ ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏‪٨٥‬‬ ‫‏‪٦‬گ‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ز دك شيء ألْقَْتَه في التار فقذ حصبتها به‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫« حَصَبُ هم ‪4‬‬ ‫« حَصَب جَهَنَّمَ ‪ :4‬حطب جَهئم بالْحَبشِيّة‪ .‬قؤلة (بالحَبشِيّة) إن كان أراة أن‬ ‫هذه الْكَلِمة حَبشِيَة وَعَربيةبلفظ واجد أؤ آراة أنها حَبَشِيَه في الأضل سَمِعَنها‬ ‫الْعَرَب‪ ،‬قَتَكَلَمت بها فصازث حينئذ عَرَبيّة قَذَليكَ وَجة حَسَر‪ .‬واولا ليس في‬ ‫القرآن عَيز العربية وقرأ‪( :‬حخضب جَهئّم) بالضاد مُغْجَمة‪ ،‬وَهُو ما هيت ب‬ ‫لئّاز وأوقد بها‪.‬‬ ‫«حسيتها ‪ :4‬صَؤئها‪.‬‬ ‫«حَمل؛‪( :‬بفتح الحاء)" ما تحمل الأناث في بطونها‪( .‬وَالْحَمل‪.‬‬ ‫ما تثمر النخل والشجر من الثمرة)"'‪ ،‬بكسر الحاء ما حمل عَلى زؤوس‬ ‫التثشر وظهور الدواب‪.‬‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫س‬ ‫حسنك وَاحدَنٌها حديقة‬ ‫بَهحه ‪ :4‬بساتين ذَوَات‬ ‫ط حَدَائقَ ذات‬ ‫ه‬ ‫۔‪,‬‬ ‫؟‬ ‫ِ‬ ‫۔‬ ‫>‪,‬‬ ‫هو ة‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫۔اآه‬ ‫ث‬ ‫۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ء‬ ‫‪2,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ے۔آ‪.‬‬ ‫۔ةة‬ ‫الحجة فوجب عليهم العذابُ‪٥‬‏‬ ‫‪ ,‬حق عليهم القؤل ‪ :4‬اي فوَج;بت عو‬ ‫ومثلة‪ « :‬حقث كَلمث رَبّكَ ‪ : :4‬أي وَجَبثتث‬ ‫الذار الآخ رة لهي الْحَيَوَان ‪ :4‬أي‬ ‫ا ط الحان ‪ :4‬الْحَيَاة‪ .‬كقوله تعالى‪«9 :‬‬ ‫ّ‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ . ٩‬وَالْحَيَوَان َئْضًا كل ذي زرح‪.‬‬ ‫«حَتاجؤ ‪ :4‬جَجمغ حَنْجَرة وجورا وهما رأش الْقَلْصَممةء حيث تراه‬ ‫حَديدًا ين خارج الحلق‪.‬‬ ‫« حروز‪ :4‬ريح حَارة تَهبُ بالليل‪ .‬وَقَذ تكون بالنهار‪ .‬الشموغ بالنهار‪.‬‬ ‫قَذ تَكُون بالليل‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫«حَاينَ ين حؤل القزش‪:٤‬‏ أن قطيفي بحقافيه‪ .‬أي بجاتيه وينه ت‬ ‫به النّاش‪ ،‬أي ضازوا في جوانبه‪.‬‬ ‫الآخرة ‪ : .4‬عَمَل الآخرة‪ .‬وَالْحَرتُ‪ :‬الزَزغ‪.‬‬ ‫( ححرث‬ ‫بسه‬ ‫الصيد ©‪ ،‬وَهُوَ مما أ ضِيفت إإلى‬ ‫« وحَدتَ الحخصيد ‪ :4‬أأراد الت‬ ‫لاختلاف ظن‪.‬‬ ‫ح ‪-‬‬ ‫ّ‬ ‫وَغْضَ‪.‬‬ ‫أ نة‬ ‫حَميّة ‪:4‬‬ ‫«حَنلل الوريد ‪ :4‬الْحَبنل الوريذ‪ ،‬قأضيفت إلى تفييه لاختلافي لفظي‬ ‫من‬ ‫أما‬ ‫الْعَرَث‬ ‫تَزغمم‬ ‫وَبَينَ اللتين‪.‬‬ ‫الأؤداج‬ ‫بين‬ ‫عِزقَان‬ ‫َالْوَريدان‪:‬‬ ‫سميه‪.‬‬ ‫قَصََةٌ ‏‪ ٠‬مُعَلو‬ ‫غليظ ‪ 6‬كَأتَه‬ ‫أبێض‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الشلب‬ ‫مُشستَبْطنُ‬ ‫وَالْوَتِيرُ عزق‬ ‫الوتين‪.‬‬ ‫بالْقَلْب‪ ،‬يسقي كل زق في الإنسان‪ .‬ويقال لِمُعَلَى القلب من الوتين النياط‪.‬‬ ‫ريدا ‪ ,‬لأن الؤوح ترده‪.‬‬ ‫وَسسََهممي نِيَاطا تَعَلقه بالقلب ‏‪ ٠‬وَسُممي الْوَريدُ‬ ‫ليقين)‪.‬‬ ‫حَق اليقين ‪ :4‬كَقَولِكَ (ءعين الْيققين) ؤ(قتخض‬ ‫« حاد اللة‪ :‬أي عادى اللة وَخَالَقَة‪ .‬وَيقَال‪ :‬الْمُحَادَة‪ :‬الْمُمَاتَعَة‬ ‫«حَاجَة‪: :4‬تقو (وَيُقَال‪ ):‬مختَة أضًا‪.‬‬ ‫« حَسيز ‪ :4‬كَلَيل مُغى‪.‬‬ ‫حَارَدةقت‬ ‫قولك‪:‬‬ ‫مين‬ ‫وَحَرذ من‪.‬‬ ‫وَحَرد‪ :‬قصد‬ ‫وَحِقَذ‪.‬‬ ‫ط حَزد ‪ .4‬غضب‬ ‫الَاقَةؤ إذا لم يكن بها لن‪ .‬وحارت الستة‪ .‬إذا لم يكن فيها مط‪.‬‬ ‫«الحَاقّة؟‪ :‬يغني اليتاقة‪ ،‬سميث بيك لان فيها حواق الأشور ‪,‬أ اي‬ ‫صحاح الأشور‪.‬‬ ‫«الحَافرةه‪ :‬الؤججوغ إلى أول الأثر‪ .‬يقال‪ :‬رَجع فلان في حَافِرتو وَعَلَى‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫فتتم مد‬ ‫خافزيه‪ ،‬إدا رَجَع من حيث جاء‪ .‬وَمَغتى قوله‪ « :‬نا لَمَزوونَ في الْحَافرة ه‪:‬‬ ‫أي تعود بَغْدَ الموت أحياء‪.‬‬ ‫« وَحَدَائقَ غلْبَا ‪ :4‬ساتي تخل غلاظ الأغناق‪.‬‬ ‫«حَمَالَة الحخظب ‏‪ :٤‬اشرأة أبي لَهَبر‪ ،‬كانت تمشي بالئمايم وَحَمْل‬ ‫الحطب كناية عن النمايم ‪ :‬لأنها ثوقغ بين الاس الشا وشمل بيتهم الئيزاد‬ ‫كَالْحَطب الذي ذكى فيه الئاز‪ .‬وقال‪ :‬إنها ات مُوسِر‪ ،‬فاتت لفرط بحلها‬ ‫تحمل الحطب على ظهرها فقبح الله يك عَلَيْهَا هَذا القبح من فعلها‪ .‬وَئْقَال‪:‬‬ ‫فَتَطرَحة في طريق رسول الله يلة وأضحابع لديهم‬ ‫اتت تقطع الشؤك‬ ‫بليك‪ .‬فَالْحَطب مغنم به الشوك في هَذًا الحرف‪«( .‬حَئما مَقْضِيَا ه‪ :‬الحَنْم‬ ‫قال الشاعر‪:‬‬ ‫الوراجب©‪٨‬‏‬ ‫القضا‬ ‫ولا الئييم عَلَيتَا دائما أبدا"‬ ‫لا تحسب الش حَنما لا انكشاف لة‬ ‫الْحَاءُ الْمَضّمُومَة‪:‬‬ ‫« حذو الله ه‪ :‬ما حَدَّده اللة لَكم‪ .‬والحد النهاية البي إذا بَلَعَهَا المحدود له‬ ‫۔‬ ‫‏‪ ١‬هع‬ ‫« وبا كيرا‪ :‬الْحُوب بضم الحاء الإثم‪ ،‬وبفتجه المصدر وَمَغْاة مما‬ ‫عَظيمًا‪( ،‬ورين غيره"'‪ :‬الوب الإنم‪ ،‬وفيه ثلاث لغات‪ :‬خحوب‘ وحخاب©‬ ‫وحَؤب)‪.‬‬ ‫فنعى‪.‬‬ ‫في نسخة السجستاني‪:‬‬ ‫‏(‪(١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏‪ 0٢٧٤‬وما بين الحاصرتين زيادة من الشيخ المعولي على‬ ‫‏(‪ )٣‬من غريب القرآن لابن قتيبة‪ :‬ص‬ ‫نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫(الجزع الثاني)‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة والألفاظ‬ ‫۔‪-‬ع×‬ ‫‪.‬ره= ‪,.‬‬ ‫‏‪٨٨‬‬ ‫« حرم ‪ :4‬أي شخرمون وَاحذُهم حَرام‪.‬‬ ‫ونخل وَزِحُلة‪ ،‬وَخُبر‬ ‫‪ ,‬احكم ‪ :4‬وَحِكُمَة‪ .‬يُقَالُ‪ :‬ا حكم وَحِكُمَد وذ وذل‬ ‫؛ وئقضَة)‬ ‫(نشخّة' ‪ :‬ونقض‬ ‫وَبغضة‬ ‫وبغض‬ ‫وَغُذو وَعِذرةً‬ ‫وقل‬ ‫ومل‬ ‫خبرة‬ ‫وف وَقزة‪.‬‬ ‫ر‬ ‫«ححنجان ‪ :4‬جسابث ويقال‪ :‬جمع جساب مثل شهاب شهبان‪.‬‬ ‫‏‪,. ٥‬‬ ‫و‬ ‫۔ ه‬ ‫ه۔¡‪٨١‬‏‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫ث‬ ‫۔‬ ‫دو‪.‬‬ ‫وقوله تك‪« :‬وَيزسِل عَلَنهَا `سبانا من السماء‪ :‬يغنى مرامئ‪ .‬وَاحذُها حسبان‪.‬‬ ‫« حقَبَا ‪ :4‬دهرا‪ .‬وقال‪ :‬الحقب تَمَائُون سنة‪.‬‬ ‫« احبك ‏‪:٤‬الطرائق التي تكون في السماء مآنتار ‪ ,‬العنى وَاحذُها حَبيكَة‬ ‫وحبا‪ .‬وَالْحُب أيضا الطّرائوة لتي تَرَامما في الْماء القائم إإذا ضَرَب الريح‬ ‫وكذلك حبك الرمل‪ :‬الطرائق الجى تَراهما فِيه إذا مت عله الريح‪ .‬وَيْقَال‪ :‬شَغؤ‬ ‫حب إذا كان مُتَكسر الجعمودية‬ ‫« اما ‪ :4‬تاتا‪ .‬والحطام ما تَحَطّم من عيدان الززع إذا تيس‪.‬‬ ‫س سََوَادِها‪.‬‬ ‫شِذة ة سَوَاد‬ ‫الْعَتْن في‬ ‫بياض‬ ‫الشديدة‬ ‫حَؤراءَ ‪ 3‬وهمي‬ ‫جمعم‬ ‫‪: .4‬‬ ‫ط حور‬ ‫« ححشوما ه‪ :‬تباعا متوالية‪ .‬واشتقائة ين خشم الذاِ‪ ،‬وَهُوَ أن تاع عليه‬ ‫وس‬ ‫‪.‬ا‪.‬‬ ‫بالمكواة حتى يراك فَجْمل ملا فيما يُتاغ‪ .‬وَيقان «حشوما ه‪:‬‬ ‫شؤْما‪.‬‬ ‫تَفُسِيزة‪.‬‬ ‫وَقَذ م‬ ‫ط حتَقاء جَمم حنيف‬ ‫«الحَُمَة ‪ :4‬النار‪ .‬شميت بذي لأنها خلم كل شئا أي تَكيز‬ ‫تأتي عَلَه‪.‬وقال للرجل الول‪: :‬إنه لَحْطَمَة‪ .‬وَالْحُْطَمة السنة الشديدة‪.‬‬ ‫أي في نسخة أخرى من نسخ غريب القرآن للسجستاني‪.‬‬ ‫()‬ ‫‏‪٨ ٩‬‬ ‫۔ ى‪,‬‬ ‫تسر‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫الْحَاعُ الْمَكُسَورَة‪:‬‬ ‫« جين عَايَةؤ ووقت أيضا وَزَمَان عير خدود‪ .‬وَقَذ يجيغ محدودا‪.‬‬ ‫(كقوله تعالى‪ « :‬دتؤتي كلها كل جين ‪ :4‬يعني النْخُلَةإ فالحين ها هنا السنة‪.‬‬ ‫وقوله تعالى «هَا أتى عَلى الإنتتان حين منن الدهر لم يكن شَيئا مَذكورًا ‪:4‬‬ ‫الإنسان آدم‪ ،‬والحين ها هنا أربعون سنة مرت به وهو مُلقئ بين مكة‬ ‫والطائف مُصور من طين صلصال كالفخار)”'‪.‬‬ ‫«حئلةه‪ :‬متز (حظ عنا دوبا حطّة) والزفغ على تقدير (إزاةئتا حطة‬ ‫ولئن حمَة)‪ .‬وقال‪ :‬الزفغ على أتهم أيزوا بهذا الفظ بعين‪ .‬وقال‬ ‫المزون‪ :‬تفييز « حملة ه‪ :‬لا إلَة إلا الل (وقول‪ :‬يشم الله الرحمن الجي‬ ‫وقيل‪ :‬أستغفر الله)"‪.‬‬ ‫« حله‪ :‬حلالا‪ « .‬وحزمه‪ :‬حَراما‪ .‬وَقُرئت‪ « :‬جزم عَلَّى قَزبة‬ ‫اهلكُتَامَا‪« ،4‬وحرام عَلى فية ‪ :4‬وَالمغتى قا‪ .‬وَقَوله قن‪ « :‬وآنت جل‬ ‫‪:,٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫هذا البلده‪ :‬أي حلال‪ .‬ويقال‪ « :‬حل ه‪ :‬حَال ‪:‬يقال‪ :‬حل حَلَا أي ساكن ؛أ‬ ‫لا أسم به بعد خروجك ‪7‬‬ ‫«حكمة؛‪ :‬اشخ للعقل وإنما شم حكمة ‪ :‬لأنه يمتغ صاحبة من‬ ‫الجهل‪ .‬ومئة حَكَمَة الدابة ‪ :‬لأنها تزد من غَزبها وَإفسادِهًا‪.‬‬ ‫‪ :4‬تخويلا‬ ‫ط‪7‬‬ ‫حخز ‪ : :4‬على سِئَةة أؤججه‪ :‬حَرَام‪ .‬قال اللة تعالى‪ « :‬وَحَخزرث حخو ‪ .4‬وَقَالَ‬ ‫أي حراما همُحرَرَمًا عَلَيكُمْ الجنة‪ .‬والحجر‪:‬‬ ‫راا مَحْجُورا ‪4‬‬ ‫حج ح‬ ‫نقولو‬ ‫}‬ ‫‪:‬‬ ‫أضحَاث الحجر المزسلينَ ‪ .4‬والحجز‪:‬‬ ‫از ‪0‬ثمود د كقوله ‪ ; :‬ط وَلَقَد كت‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٩٠‬‬ ‫حل‬ ‫۔‬ ‫‪--‬‬ ‫حجر‬ ‫والحج‬ ‫عقل‬ ‫‪ : .4‬أى‬ ‫حجر‬ ‫ذَلكَ قس مم لنزي‬ ‫ني‬ ‫العفر كَقَوْله تعالى‪ 9 ,. :‬هَل‬ ‫والخ‬ ‫أيضًاء‬ ‫وحجز‬ ‫القميص‬ ‫وَحجُز‬ ‫الأنقى‪6‬‬ ‫الرش‬ ‫والحجر‬ ‫الْكَغبة‬ ‫أفصح ‪.‬‬ ‫الْخَاءُ الْمَضْتُوحَة‪:‬‬ ‫حَتَم الل عَلّى قُلوبهم »‪ :‬أي طبع اللة عَلى قُلوبهغ‪.‬‬ ‫كَذَلِك‬ ‫دَار الْخُلْد‬ ‫‪:1‬‬ ‫ويه سميت‬ ‫ل‬ ‫ط حَالُونَ ‪ : .4‬بَاقُونَ بقاء لا آخر‬ ‫ر‪.‬‬ ‫النا‬ ‫`ج _‬ ‫‪٠© ٠‬‬ ‫للوَخممن‬ ‫أ لصصوَاتث‬ ‫ط خ;اشعينَ ‪ :4‬مممُعَُتوَواَاضِعِينَ‪ . .‬وَقَوْلَهُ‪ « : :‬ووَعَشعت‬ ‫‪:‬‬ ‫ِ‪ . .‬وقوله قن‬ ‫‪7 .‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫خَاشِعة‬ ‫الأرض‬ ‫‪ :7‬وَتَرَى‬ ‫مُطْمَئئَة‪.‬‬ ‫سَاكَِةٌ‬ ‫أى‬ ‫خخسأث‬ ‫وَيقَالَ‪:‬‬ ‫وَهُوَ إِنْعَاد بمَكروو‪.‬‬ ‫وَمُبْعَدين أضاء‬ ‫ٹ خَاسِئِينَ ‪ : .4‬باعِدين‬ ‫الكل" وَخساً الْكَلْ‪.‬‬ ‫«حَلاق ؟ تصيب‪.‬‬ ‫«الحَيظ الأبيض ‪:4‬بياض النهار‪ .‬و«الخيط السو ‪4‬س‪:‬واد الليل‪.‬‬ ‫«َاوية ‪ :4‬خالية‪.‬‬ ‫« بالا‪ :‬فسادا‪.‬‬ ‫خ«َائِيينَ ه‪َ :‬اتَهُهم الف‪.‬‬ ‫«حَلِيل ه‪ :‬صديق وهو ميل من الْسُلَةِ‪ ،‬أي الصداقة وَالْمَوَذَة‪.‬‬ ‫« خصيم ه‪ :‬شدي الْخُضومة‪.‬‬ ‫« حَائنَةة منهم ‪ :4‬بمغتى خاين منهم‪ .‬والها لِلمُبالََةء كما قالوا‪ :‬رجل‬ ‫‪.-‬‬ ‫بِمَغئى خيانبةخ‪.‬‬ ‫خَائَةٌ مَصضدز‬ ‫يقال‪:‬‬ ‫عَلَامَةٌ وَنَسَابَة‪.‬‬ ‫‏‪6١٨‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫لص اتي‪ :‬ناسه‬ ‫نقْسَهُمْ ‪ : :4‬غَبَتُوهما‪.‬‬ ‫« خسروا‬ ‫« حَوَلْنَاكم ‪ :4‬مَلْكْناكم‪.‬‬ ‫‪ ,‬خلفنئوني ين تفدي؛‪ :‬أي فنئم تقايي عَالفينَ شتَحَلِْينَ عن الْقَوْم‬ ‫الشاخجصين‪ .‬وَقَؤلة تعالى‪« :‬رَضُوا بأن يكونوا همع الْحَوالف ‪ :4‬أي م مَ الئسَاءِ‪.‬‬ ‫ِقَان؛ ووَجَذت القوم خلُوقًا؛ أ ذ خرج الرجال وَبقي النسا‪ .‬وَالْخَلوفث أيضا‬ ‫الرَجَال والئساء‪ ،‬إدا كان الرَجَان والنساء مقيمين‪.‬‬ ‫« حَرَمُوا لبهَنِينَ وَبَنَاتٍ ‪( :4‬عن ابن الأعرابي)' !"‪ :‬افْتَعَلوا دَلكَ‪ ،‬وَاختَلَقُوا‬ ‫كذبا‪ .‬وَخَرَقوا مَعَْاهُه‪:‬؛ فعلوا مهَوَةبغد مَوَة‪( ،‬إذا كان الراء من «حَرَقُوا » مشددا‬ ‫فهو على التكثير ومعناه)'"'‪ :‬افْتَعَلوا ما لآ أضل ل‪٧‬‏ وهي قراءة ان عَبَاس("'‬ ‫«عَلائفت الأزض ‪ :4‬شكا الأزض يَخْلف بَغضُهم بغضا‪ .‬واحدهم‬ ‫‪.‬‬ ‫فة‬ ‫حلي ‪:‬‬ ‫م‬ ‫«حَاطِتِينَ ه‪ :‬قال أبو عبيدة‪ :‬خطئ وأخطاآ واحد‪ .‬وَقالَ غيره‪ :‬خطي في‬ ‫الذين‪ ،‬وأخطأ في كل شَئءِ‪ ،‬إذا سَلَكَ سبيلا خطا عَامدا كان أؤ عَيْر عايد‪.‬‬ ‫« حَظبِكُنَ ‪ :4‬أي ‪ 7‬كورَالْخَظث‪ :‬الأم العظيم‪.‬‬ ‫«خَلَصوا تَجيا ‪ :4‬تقَرَوا من الناس َتَاجَؤنَ‪ ،‬أي يؤ بعضهم إلى تغض‪.‬‬ ‫« خروا له حدا ه‪ :‬لَعَلهُ كذلك كاتت تَحِبَتْهُمْ فى ديك الوقت‪ .‬وَإِنَما‬ ‫سَجَدً هؤلا لله يك ‪.‬‬ ‫« حبث زذتَاهُم سيرا‪ :‬يقال‪ :‬حتت الئاز تَخْبو إذا سَكَئت‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجستاني‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة‬ ‫‏)‪(٦٢‬‬ ‫‏‪.٥٠٦/٢‬‬ ‫‏)‪ (٣‬قراءة ابن عباس (وحَوفوا) بالحاء وليس بالخاء‪ .‬انظر‪ :‬معجم القراءات© ج‬ ‫كتاب ب الاتلهتدهذيب قىقي الفصاححةة و والألفاظ ((االلججززء الثانيبا‬ ‫‏‪ ٩٢‬وط ‪. .‬‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫‪ ,‬خاوية عَلّى عروشها ‪ :4‬خالية قذ سقط بَغضها عَلَّى تغض‪.‬‬ ‫خَزجَ‬ ‫اذ‬ ‫تقال‪:‬‬ ‫الحراج‪.‬‬ ‫من‬ ‫أخص‬ ‫وَغَلَةً َالحَزج‬ ‫ط خحَرجًا وَخَرَاجًا ‪ : .4‬إِتَاوَة‬ ‫‪7‬‬ ‫حَرجًا فَخَرالج ‪/‬ررََتكَ حخَيلا ‪:4‬‬ ‫تسأله‬ ‫م‬ ‫وَقَوْلهُ‪. :‬‬ ‫وَخَرَاج مدينتك‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫سألهم أجرا على ما جئت بهفَأجؤ ربك وَتَوائة حَيْر‪ .‬وَقَؤلهُ ‪« : .‬نَهَلْ‬ ‫لَكَ حَرجًا ‪ :4‬أ ئ غلا‬ ‫ا‬ ‫«الْحَبِيتَاث ليييه ‪ .4‬‏‪ ٢‬الْحَبيمَاث من الكلام لِلْحَبيثِين من الناس‪.‬‬ ‫وَكَذَليك الطيبات من لْكَلام للطيبين من الناس‪.‬‬ ‫> خَلوُ الأوَلينَ ‪ :4‬أي اخلاقهم وَكَذِبْهُم‪ . .‬وَقْرئ } حَلُ‪ ُ4‬ا َوَلِينَ ‪ 44‬أي‬ ‫عَادَتُهُم ‪.‬‬ ‫« الْحَبْءَ ‪4‬؛ ‪-‬عب السموات المطر وَحَثغُ ‪ :‬الأزض التَات‪ ،‬مقنَؤله‬ ‫« يخرجمحالْضَبَْ فى الممات والأزض ‪ .4‬أى الممشتَتٍر‪.‬‬ ‫«حَئَار ه‪ :‬غاز وَالْحَْر أقبح العذر‪.‬‬ ‫« وَخَادًتم النَبتِينَ ‪ : .4‬آخرهم‪.‬‬ ‫عَلّى وجهه‬ ‫‪71 .4‬‬ ‫> خ‬ ‫‪ .4‬أي ميتون‬ ‫ط "‬ ‫« خطف الْخحَظقَة ‪( :4‬الْخَظف)‪ :‬أخذ الشيء يسشزعغة واشيلاب‪.‬‬ ‫« حَوَلَهُ ‪ :4‬أعطاه‪.‬‬ ‫وَالحَز«زا‪.‬لحَراضون‪ :4‬أي الكذائون‪ .‬والحَزض؛ الكذب‪ .‬وأيضا الطن والخذش‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫يا‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ط ححَيِراث حسان ‪ : .4‬يريد خَيِراتٌ كنف‪.‬‬ ‫«عاية َايتة‪4‬؛ ض قزما إلى الثار‪ .‬وترفع آخرين إى الجثة‬ ‫«خصاصة؟‪ :‬قفز وَحَاججة‪ .‬وأضل الخصاص الْحَلَل والفرج‪ .‬ومئة‬ ‫خصاض الأصابع وهي المزج الجي بينها‪.‬‬ ‫«خَاسيئًا وهو حَسيز ‪ :4‬مُبعمذا وهو كَلِيل‪.‬‬ ‫« حتف الْقَمَو ‪ :4‬وَكَسَفت‪ :‬سواء‪ .‬أي ذهب ضَؤؤه‪.‬‬ ‫« خاب مَن دَسَاهًا » فاته الظفر وَدَسَاهًا‪ :‬أَخمَلَهَا بالكفر وَالْمَعَاصِي‪.‬‬ ‫الَْامُ الْمَضْمُومَة‪:‬‬ ‫«حُظوات الشيطان ‪ :4‬آتازه‬ ‫« خْلَةٌ ‪ :4‬مَوَذَةٌ وَصَدَاقَات متناهية في الإخلاص‪.‬‬ ‫« حواه‪ :‬صؤث البقر‪.‬‬ ‫« بخمرهن ‪ :4‬جمغ خمار وهئ الْمِقنَعَة‪ ،‬شميت بديت لأن الزأس يحمر‬ ‫‏(‪(١‬‬ ‫۔‬ ‫ِ‬ ‫‪ ,‬۔م جے۔‪٠‬‏ ح‪َ.‬مَوتَهُ‬ ‫&‬ ‫غ‪,‬‬ ‫ء ‪ .,‬و۔ ت‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫شجر‬ ‫من‬ ‫ما وااك‬ ‫ولعت‬ ‫ئ‪.‬‬ ‫غطيمَه قمل‬ ‫وكل سيء‬ ‫غطى‪.‬‬ ‫بها ‏‪ ٠‬اي‬ ‫«ا‪1‬لختس ا‪3‬لجواري ا‪4‬لكتّس ه‪ :‬وهي حَمسة ‪2‬ة ء نهشر زْ۔حَل إ ۔)¡أ؟واهلم ‪٩‬ش۔‏تري‬ ‫في مَجراها‪ ،‬أي‬ ‫والمريخ والزهرة وَعُطَارِ‪ .‬ووَسْمميث بذيك لأنها تخش‬ ‫(من شجر)‪. ‎‬‬ ‫ما في نسخة الشجشتاني‪:‬‬ ‫في نسخة المعولي‪( :‬من شيعء)‪ ٠ ‎‬والصواب‬ ‫(‪(١‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٩٤‬‬ ‫` ح"‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٣٦7‬‬ ‫غَ‪.‬نَكيش‪ :‬أي تستيز‪ .‬كما تكنش الصباغ في كُنسِهَا‪( 5‬وقد ذكرها الشاعر‪:‬‬ ‫هه مااا‬ ‫؟‬ ‫۔‬ ‫و‪-‬‬ ‫‪ ١‬۔ ۔ ‏‪٠‬‬ ‫‏‪.٨ ٠‬‬ ‫‪ ,‬ه‬ ‫‏‪ ٨‬۔‬ ‫۔إ‪٨‬‬ ‫الا قَمَاز)‬ ‫ليفطظارة‬ ‫فتزاهمرت‬ ‫من سمسه‬ ‫مزيخة‬ ‫ْحَلُ سرى‬ ‫الْخَاءُ الْمَكُسُورَة‪:‬‬ ‫«خظبة ه‪ :‬تزويج‪.‬‬ ‫«خجلافي؟‪ :‬محَالَقَة‪ .‬قال اللة تعالى‪ « :‬أهؤ نقع أنديهيخ وا جلهم من‬ ‫وَقَولهُ تعالى‪:‬‬ ‫ر ين قَطعِهما‪.‬‬ ‫ورجله اليشرى‪ ،‬يخالف‬ ‫خجلاف ‪ : 4‬أي ذه ‏‪ ٤‬ايمى‬ ‫قوله ‪ } ,‬وذا لا يَلْبَتُونَ‬ ‫« فرح الُْحَلَمُونَ ِمَْعَدهمْ خلات رَسول الله ‪ .4‬وذل‬ ‫خلاك إلا قليلا ‪ 4‬أى بعد‬ ‫« خزي ؟‪ : :‬هوان خزي‪ :‬هلا أئْضًا‬ ‫«خيقةه‪ :‬خوت‪.‬‬ ‫«خجلال الذياره‪ :‬أي بين الذيار‪ .‬وجلال‪ :‬شمالة أيضا أيمصادقة‬ ‫كَقَوله تن ‪« :‬لا بيع فيه ولا خلال ‪ .:4‬وخلال التحاب وَخَلَلَهُ‪ :‬لذى يخرج‬ ‫منة القط‪.‬‬ ‫«خظأً كبيزا؟‪ :‬نما عظيما‪ .‬يقال‪ :‬خطئ‪ :‬إذا أيم‪ ،‬وأخطأ إدا قاته الصواب‪.‬‬ ‫وَيُقَال‪ : :‬خطع وأخطأ واحد‪.‬‬ ‫اللير وَالتَهَارَ‬ ‫۔ خلفة ‪ :4‬أى يخلف هَذا مَكَانَ ها‪ .‬كقوله قنك‪ « :‬جيل‬ ‫خلقة ‪ :4‬أ ييخالف أَحَذُهْما صاحبة وَفْئًا ولونا‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬البيت سب للمقريزي‪ ،‬وليس بصحيح فلم يصرح به في خططه بل قال‪( :‬ئظمت) أي أن‬ ‫الناظم غيره‪ .‬انظر‪ :‬المقريزي‪ ،‬المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار‪ :‬ج‪،١٢/١‬‏ وقد ورد‬ ‫البيت محرفا في نسخة المعولي (أقمازا) والصواب‪( :‬الأقماز) بالرفع كما هو في سائر‬ ‫المؤلفات وهذا الشاهد من زيادات المعولي على نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‪٩ ٥‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫تحقيق ‪١‬النص‪‎‬‬ ‫‪ ١‬لقسم الثا ني‪‎:‬‬ ‫حر ‪- .‬۔‪-‬ع‪.٦‬‏‬ ‫« الخيرة‪ :‬اختيارا‪.‬‬ ‫« ختام مشك ‪ :4‬آ آجز طغمه وَعَاقبَئه إذا شربت ا أي وجد في آجره‬ ‫غم المشك وَرَائْحَئة‪ .‬وَئْقَال لِلْعَطار إذا الشمري منة التيث‪ :‬اجعل ختامه‬ ‫م‬ ‫مشكا‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫الذال الْمَضْتوحَة‪:‬‬ ‫مَا تَدِتُ عَلّى الأرض‪.‬‬ ‫« دَائَةة ‪ : :4‬كل‬ ‫«كَدَأب آل فِزعَؤنَ ه‪ :‬عَادَة آل فِزعَؤن‪( ،‬الذأب‪ :‬السُئة‪ ،‬وقيل‪ :‬بالسكون‬ ‫العاد‪ ،‬وبالفتح الج والتَعَب)"'‪.‬‬ ‫«الدَزك الأقل من النار ه‪ :‬دَرَكَات أي عَبَقَات تخضها ون بغض‪ .‬وَقَالَ‬ ‫ان قشغود‪ :‬الذزك الأسفل‪ :‬توابيث من حديد مُنهمة عليهم لا أبواب لها‪.‬‬ ‫(وأبواث النار تسمى دَرَكات‪ ،‬وأما الجنة تُسممى دَرَجَجات)"'‪.‬‬ ‫> داب القوم ‪ :4‬آخر الْقَوْم‪.‬‬ ‫« َدَلاهُما بور ‪ :4‬يقاللكل من ألقى إنسانا فى بلية‪ :‬قذ دَلّاه في كذا‪.‬‬ ‫«دكاه‪ :‬أي مذكوكا‪ ،‬أي ششتويا مع وجه الأزض ومئة يُقَالَ‪ :‬ناقة داغ‬ ‫إذا اتت مفْتَرشنةاةلسنام في ظهرها‪ ،‬أؤ مَجُبوبَة‪ .‬وأزض كَكاءغ أي مَلسَاغ‪.‬‬ ‫«وَدَرَشوا ما فيه ه‪ :‬قرأأوا ما فيه‪ .‬وقوله تنك‪ « :‬ليقولوا دَرَشت ‪:4‬أى‬ ‫وَقُرئ عَلَئْكَ و(دُرستٹ) أي‪ :‬فتئتتت‪٥‬ن‏ا وتعلمت‪.‬‬ ‫قر أت‬ ‫قرأت‪ .‬وَ(دَارَسشت)‪ :‬ا‬ ‫ّ‬ ‫‪7‬‬ ‫خباز التي أتيا بها ‪ .‬أي اقحخث{ وذهبت ن وَكَان‬ ‫ه ا‬ ‫وَ(دَرَسَٹ) أى دَرَست‬ ‫يُتَحَذَتث بها‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫(الحز» الثانى)‬ ‫ناخل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ني‬ ‫ك ‪-‬تاب الت ‪.‬ه ‪.‬ذيب في الفصاحة والألفاظ (الجز‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٦١‬‬ ‫رق ‪,‬دح‬ ‫‏‪٩٦‬‬ ‫«داز الشّلام ‪ :4‬يعني الْجَنَه واللا‪ :‬الله يك‪ .‬وَقيلَ‪ :‬دار السلام‪ :‬دار‬ ‫السلامة‪.‬‬ ‫«دوائؤ الزمان‪ :‬زوفة التي تأتي مَرَة بحَير‪ ،‬وَمَرَة ۔ لعله ۔ بشر تغني‬ ‫تا أخاظ بالإنسان منة‪ .‬وَقَزله تعالى‪« :‬عَلَبهم دارة الم ‪ :4‬أي يُوز عَلَنِهمْ‬ ‫من الذر ما سوؤهُم‪.‬‬ ‫«دغواهم فيها؟‪ :‬أي ذعَاؤهمم أي فلهم وَكلاشهم وَالغوَى الادعاء‬ ‫أيضا‪.‬‬ ‫«دأباه‪ :‬جا في الزراعة ومتابعة أي تذأُون ةأبا‪ .‬والأب الملازمة‬ ‫وَالْعَادَُ أنْضا‪.‬‬ ‫لش‬ ‫«دَاخونَ؟‪ :‬ضاغزون أزِلَاغُ‪.‬‬ ‫«رَخَلا َينَكُمْ ‪ : .4‬أى دَغَلا وخيانة"‪.‬‬ ‫«دَركا؟‪ :‬لَحَائا‪ .‬قوله تعالى ون‪« :‬لا تخاف دَركا ولا ةتخشى ‪.4‬‬ ‫ِ‪> ٠‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫__‬ ‫ليز يلو‬ ‫«احضة؟‪ :‬باطلة زائلة‪ .‬وكذلك زلة‪« :‬ليذجضوا به الْحَقَ ‪ :4‬أي‬ ‫س‬ ‫بهه الْحَو‬ ‫‪4‬‬ ‫وَيَذْهَبُوا‬ ‫مزلى‬ ‫به‪ .‬وَدَحَض هو‪: :‬زَلَ‪ ،‬يقال‪ :‬مَكَان ةتخضؤ أي مز‬ ‫تَثئت فيه قدم م ولا حَافِ‪.‬‬ ‫« الدهر ه‪ :‬تالسنين وال‬ ‫‪٢‬‬ ‫«دَبَاراه‪ :‬أأحدا وا‪:‬م بإهلا في الْجَخد‪ .‬يقال‪ :‬ما في الذار‬ ‫ولا تاز‪.‬‬ ‫()‪ :‬في قوله «واللبل إذ ذره‪ :‬أي دبارلليل النها أي جاءحَلق‬ ‫هِ‬ ‫>‬ ‫«أذبَر‪ :4‬ولى‪.‬‬ ‫)( في نسخة المعولي‪( :‬دخلاً وخيانة) والتصويب من نسخ السجشتاني‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫_ ‏‪٩٧‬‬ ‫ير ‪-‬سر‬ ‫«دَسَاها؛‪ :‬آي دَسًى تفسة‪ .‬أي أَخْمَامَا بالفجور والمغصِية‪ ،‬والأصل‬ ‫ء‪2‬‬ ‫آ‬ ‫‪7‬‬ ‫قَقَلِتت إحدى السيئين يَاء‪ ،‬كَما قيل‪: :‬تَظتَيث والأً ضل تَظَنّنت‪.‬‬ ‫دَسَسها‬ ‫حَوَكَها‪ 3‬قَسوَاهًا عَلَنهم‪.‬‬ ‫زججت به مم الأزض‘ أ‬ ‫(دَمْذم عَلَيْهمْ رَبْهغ)‪:‬‬ ‫سوى الأمة بإنزال العذاب بصَغِيرهًا وَكَبيرهاء بِمَغئى‬ ‫ويقال‪ « :‬فَسَوَاهما ‪ :4‬أ‬ ‫سوى بَيْنهُم‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ف‬ ‫‪.-‬‬ ‫الذال الْقضْمُومَة‪:‬‬ ‫«يذلوك القّممس ‏‪ :٤‬مبلها‪ ،‬وهو عند زوالها إلى أن تغيب‪ .‬ويقال‪ :‬دَلكت‬ ‫الشمُش إدا مَاَت‪( ،‬وقيل‪ :‬هو الغيوب)"'‪.‬‬ ‫وإن كَان الْكَوَكَث أَكْبَرَ‬ ‫ضيَائه‬ ‫الذر في‬ ‫إلى‬ ‫مشوت‬ ‫« دذرى ‪ : :4‬مُضيء‪،‬‬ ‫عَلّى سائر‬ ‫الر‬ ‫كَبَا تفضل‬ ‫بضيَائه‬ ‫الْكَوايت‬ ‫وَلَكِئَهُ تفضل‬ ‫مِنَ الذر‬ ‫صفاء" '‬ ‫الْحَت‪.‬‬ ‫و(دزي) بلا مخ‪ .‬بمغتى زي وكسر أله حملا عَلّى وسطه وآخره لأنة‬ ‫نفل عَلَيِهم ضمة بعدها كشرة وياءانأ كما قالوا‪( :‬يزيسێ زيي"‬ ‫و(زيغ) موز فين‪ .‬من النجوم الدَراري" التي (قذرأ)'‪ 6‬أئ تَنْحَظ‬ ‫وَتَيسيز سيرا مُتَدَافِعا‪ .‬يقال‪ :‬در الْكَوكَ أي تدافع مُنقَضًا‪ ،‬قتضَاعفت ضَؤغة‪.‬‬ ‫زه لس‬ ‫ويقال‪ :‬تدَارأ الرجلانن إذا تَدَامَعَا‪ .‬ولا يجوز ز أن ;تضَمَمالذال وَنْهمَر؛‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة السشجشتاني‪ :‬ضَوغا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة المعولي‪( :‬كسري والكسري) وهو تصحيف تصويبه من نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في نسخة المعولي (تدور) وهو تصحيف لكلمة (تدرأ)‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‏‪٩٨‬‬ ‫‪٨‬ملت۔‪‎,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫في الكلام (ُمَيل)‪ .‬مقال (ُزيٍ) (ُغْلن) نشوب إلى الز‪ .‬وَيجُوز (زي)‬ ‫ير مزون حققا من الوز‬ ‫« دورا‪ :‬إِبْعادا‪.‬‬ ‫«ذعَانً شبين ‏‪ :٤‬أي جَذب‪ .‬ويقال‪ :‬إنه الْجَذبُ وَالسئُوناليي دَعا النبى يف‬ ‫فيها عَلّى مُضَرا وكان الْجَائِغ يرى بنه وبين السماء ذُخائا من شِدَةة الجوع‪.‬‬ ‫دَلكَ بالحان‬ ‫الْعْبَار‪ ،‬ؤ ققشة‬ ‫قازيقاع‬ ‫الأرض‬ ‫لتنس‬ ‫ُخَان‬ ‫ويقال‪ :‬لجذب‬ ‫بَيِنََا أشر‬ ‫يقو‪ : :‬كان‬ ‫مقؤضضع الشر إإذا ارتفع‪،‬‬ ‫الذُخَان في‬ ‫لْعَرَت‬ ‫وربما وَضَعت‬ ‫ازتَفعَ له ذُخَان‪.‬‬ ‫«شر‪ :‬قسامي واحدا يسار‪ .‬والذساز أيضا الشُؤظ الجي تُسَدُ بها‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫أ) ة ف‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫والضّم)" لْعَتَان‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫«دولَة بانلنأغيباءِ ينكم ؟‪ :‬يقال ذؤلة ف‬ ‫الولة في المال بفتح الذال فايلحزب‪ .‬ثقال‪:‬بضم الذال‪ :‬اشاملشي‬ ‫لهيك‪« :‬كمئ لا يَكُونَ دولة‬ ‫لي لَذاول بعنه‪ ،‬والدولة الح‪ :‬القل‪.‬‬ ‫بين الأغنياء منكم ‪ :4‬كيلا ييتذاوله الأغنياء ‪.‬‬ ‫«ذكت الأزض دكا‪ :‬أي جتبالها وَأنْشَازْهما حتى اشتوث مع وجه‬ ‫وة‬ ‫‏‪ ١‬لأرض‬ ‫الذال الْمَكَسُورَة‪:‬‬ ‫«دين؟‪ :‬يكون على ؤلجوو منها‪ :‬الذين‪ :‬ما يدين به الزجل من إسلام أؤ غيرو‬ ‫والذين‪ :‬الطاعَةء والين العادة والدير‪ :‬الْجَرَاث والجسَابث والذين‪ :‬السُلْطَان‪.‬‬ ‫«رف؟‪ :‬ما استذفئ به من الأسية والأخبية وغير ديك‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫()‬ ‫‪٩٩‬‬ ‫‏‪- ٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫« الذهَار ‪ :4‬جَمغ ذهن‪.‬‬ ‫ا ‪ :4‬أ مُْرعَة ملى‪.‬‬ ‫«ده‬ ‫الذال الْمَشْتَوحَه‪:‬‬ ‫« دلول تثشييو الآززضَ ه‪ :‬أ سُذَلْلَ للْحخروث‪.‬‬ ‫«ذذَكيثْم ‪ : :4‬قَطعْئُم أؤداججة‪ .‬وَاهرَقتم دمها وَدَكَزئُم اشم الله عَلَئهِإذا‬ ‫أضل الكاة ة في اللْعَة تمام الشى‪ .‬من ‪6‬ذلك دَكَاغُ الن أي تَمَامُ‬ ‫ذَبحتمُوه‪.‬‬ ‫الن النهاية في الشباب‪ .‬والذكاء فىي الفم ‪ ،‬أن يكون فهما تَامًا سريع‬ ‫القبول (وهو بفتح الذال‪ ،‬وأما بضم الذال‪ :‬ذا النار والشمس‪ :‬نوزهما)'‪.‬‬ ‫ُقال‪ :‬دَكَيث النار‪ :‬أنممثإِشعالها‪( ،‬قال ابن دريد‪:‬‬ ‫ندامة أدع من سفع الذگا)"‬ ‫من ضيع الحَرَع جنى لفيه‬ ‫وَقَؤلة تعالى‪« :‬لا ما كتم ‪ :4‬أي إلا ما أذرقثم ذبحة عَلى النمام‪.‬‬ ‫(ومن شروط الذبح التام‪ :‬هو أن يكون الذابح مسلما أو ذِسيا كتابيا من‬ ‫وأن يكون مُختتئا‪ ،‬وأن يذكر الله عليه حين الذبح ْ وأن يكون‬ ‫يهود أو نصارى‬ ‫المذبوح حلالا وأن يكون الشكين حلالا فإن كانت الذبيحة نطيحة أو‬ ‫المضروبة أو لفحتها ناز أو‬ ‫عليها سَبٌ مع‪ .‬أو مَؤْمُوذة ومي‬ ‫مُترؤية ‪ .‬أو عض‬ ‫تحركت بعد الذبح فهي حلال‪ ،‬وإن لم تتحرك‬ ‫مريضة وبقيت فيها حياة ‪:‬‬ ‫بعد الذبح فهي ميتة‪ ،‬ويُستحَثُ أن يستقبل بها القبلة‪ ،‬وأن تكون السكين‬ ‫طاهرة‪ .‬والله أعلم)("'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬من زيادات نسخة المعولى‪ ،‬ولا توجد في نسخة الئنجشتاني‪ ،‬وقد فشل فيها الشيخ‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫الذبح والذابح وآداب‬ ‫المعولي شروط‬ ‫الثاني)‬ ‫(الجرء‬ ‫كتاب التهذيب قى الفصاحة والألفاظ‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١ ٠٠‬‬ ‫َ‬ ‫‏‪١9‬‬ ‫جحر‬ ‫(رَجغ)" قال أبو غمر‪ :‬سألث (المبزة)" عن قؤله‪« :‬لا ما دَكَيتْم » قال‪:‬‬ ‫وأنا أسمع ‏_)‪ ٧‬عَن قَؤلهم‬ ‫ما خَلْصْئُمْ ممن الْقؤت ِِغْلِكُم"' ى(قَسَألَهُ الذه‬ ‫(لان ذكي القلب) فقال‪ :‬مُحَلْصٌ من الآفات والبلَاءِ‪ ،‬وَكَذَيك دكيت النار إذا‬ ‫أخرجها ين تاب الحمود إلى تاب الإشغال‪ ,‬يالفود‪.‬‬ ‫«دَاث الصدور ‪ :4‬حَاجَه الصدور‪( .‬والمراد بذلك القلوب‪ ،‬وفي الأصل‬ ‫الصدور ذات القلوب‪ ،‬فأقام كل واحد من ذلك مقام الآخر وهو في لغة‬ ‫العرب){' ‪1‬‬ ‫«ذَا الكفل ‪ :4‬لم يكن نبياك ولكن كان عَبذا ايا (وقيل‪ :‬تبيا)"'‪-‬‬ ‫قال‪ :‬تَكَفل بعمل رَججل صالح ند موته‪ .‬وقال‪ :‬تَكَفل لنبي يقومه أن يقضي‬ ‫فسمي ذا الكفل‪.‬‬ ‫ههم بالحق‪ .‬فعل‬ ‫ن‬ ‫البخر‪.‬‬ ‫إياه ففي‬ ‫لانتلاع الون‬ ‫بذلك‬ ‫وسمي‬ ‫تنز‬ ‫} وَذا الون ‪ : 4‬ولش‬ ‫وَالتُون‪ :‬السمكة وَالجَمغ‪ :‬نِينَان‪.‬‬ ‫«دَرَأكم؛‪ :‬عَلَقَكُم وَكَذَيك‪« :‬درأنا لِجَهنّم ‪ :4‬أي حَلَفنا لِجَهَنّم‪.‬‬ ‫«دَنوبا؟‪ :‬تصيب (وهو بفتح الذال)"‪ 6‬وأضل الذئوب‪ :‬الذلؤ الْعَظِيمَة‬ ‫‏(‪ )١‬أي رجع الكلام إلى كتاب السجستاني «غريب القرآن» بعد أن أضاف الشيخ المعولي مسألة‬ ‫‏)‪ (٢‬في نسخة المعولي‪ :‬مبرد‪ .‬بدون تعريف‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في نسخة الشجشتاني‪ :‬ما لضم فلكم من اللمؤت إلى الحياة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬هذه العبارة ساقطة من نسخة المعولى‪ ،‬ولا بد منها لُنسب القول لقائله‪ ،‬كما في نسخة‬ ‫‪.‬‬ ‫الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ (٦‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد فى نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‪١٠١١‬‬ ‫‏‪٧-‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ح‬ ‫ير‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ولا يقال لَهَا دنو إلا وَفِيهَا ما‪ .‬واوا شتَقُون‪ ،‬فيكون لكل واجد دنو"‬ ‫‪,‬و‬ ‫>‬ ‫قَجَعَلَ اللة الثوب فى مكان النصيب‪.‬‬ ‫ط ذَرَعُها سَبْعُونَ ذرَاعًا ‪ :4‬أي طولها إإدا ذُرعَت‪.‬‬ ‫الذال الْمَضْمُومَهُ‪:‬‬ ‫وو‬ ‫الذي ليس بصغب‪ .‬وَقَوْلهُ تعالى‪:‬‬ ‫« ذللا ‪ : :4‬جَممغ دَلول‪ 6‬وَهُو السهل اللي‬ ‫‪ ,‬الكي سُْبلَ رَبْكٍ ذللا ‪ :4‬أى مُنْقَادَة بالخير‪.‬‬ ‫‪77‬‬ ‫ط‬ ‫ت د كالو‪.‬‬ ‫آدَم‬ ‫ضلڵب د‬ ‫من ‪:‬‬ ‫للة‬ ‫‪.,‬‬‫ل له تنل‬ ‫لأ‬ ‫ال‪:‬‬ ‫من‬ ‫‪ :‬قالوا بلى ‪.4‬‬ ‫عَلّى نفيهم أننت ر‬ ‫قال غيره‪ :‬أضل ذرية ذروزة عَلى وزن فعْلُولةِ‪ ،‬قلما كثر التضميفث أبدت‬ ‫الزاء الجيرة ياء قصارث (ذروية) ثم أذغمت الْواؤ في الياء قصَارث ية‪.‬‬ ‫وقيل‪ :‬ذرية فُعْلولَة من؛ درا اللةالْحَلْقَ؛ قأدَت الْهَمْرَة ياء‪ ،‬كما أدلت فى تبين‬ ‫أضلة تبى‪.‬‬ ‫الذال الْمَكَسَورَة‬ ‫ط ذلة ‪ :4‬صَغَاز‪.‬‬ ‫« زكري ‪ :4‬ذكز‪.‬‬ ‫ذِمَة ‪ :4‬عَه‪ .‬وَقِيلَ الذم ما يجب أ يُخقظ وَيْخمى" وقال‬ ‫‪4‬‬ ‫`‪٠‬‬ ‫بو حع ‪/‬بيد ة ‪:‬‬ ‫الذمة‪: :‬النََمُم ممن لا عَهد لَ‪ ،‬وهو أن يز الإنتان تفسه ذماماء أ حَمًا‬ ‫‪٦.٠‬‬ ‫بوجئه عَلَئه‪ ،‬يجري مجرى المعاهدة من غير شعَامَدَةٍ‪ ،‬ولا تَحَالفو‪.‬‬ ‫الثاني)‬ ‫(الجزء‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١ ٠ ٢‬‬ ‫‪ -‬۔ ‪. .‬۔ ۔‬ ‫‪-.‬‬ ‫(بفتح‬ ‫والذبح‬ ‫إبراهيم نتيله فالذبْح‪ : :‬مشا ذبح‪.‬‬ ‫ط ذبح قظيم ‪ :4‬أي كش‬ ‫الذال)' الْمَصْدَر‪.‬‬ ‫«ذكر لَكَ وَلقَؤْمكَ؟‪ :‬أي شرفت‬ ‫الزاءُ الْمضْتَوحَهُ‪:‬‬ ‫الله‪7‬‬ ‫به‪7‬‬ ‫«الوَحمممنن ‪ : :4‬ذو الَحمة لا وضف‬ ‫«رَحيمم؟‪ :‬راحم (عظيم الزَحمة)"'‪.‬‬ ‫(«رَب ‪ :4‬سَيد)"'‪.‬‬ ‫«رَغَدًا ‪ :4‬كيرا وَاسِعا بلا عناء‪.‬‬ ‫يكنى عَنهُ من‬ ‫آ‬ ‫الإنصاخ ‪ -‬أيضا ‪ -‬بما تجب‬ ‫وَالوَقث‬ ‫طر رََث >‪ : .‬نكاح‪.‬‬ ‫ذكر النكاح‪.‬‬ ‫«رَ‪٤‬وف‏ ؟‪ :‬شديد الوَحمة‪.‬‬ ‫«الاسيخون في اليلم‪ :4‬لين رَسَخ لنه وَِيمَائهم‪ ،‬وَتَبَْا كَما رَسَخ‬ ‫قوله‪:‬‬ ‫النخل ففي منابت ه‪ .‬قَالَ أبو عُمَر‪ :‬سمغفث مبرد وَتَعْلَبا يقولان‪7 :‬‬ ‫«وَالرَاسِخحُونَ في اليلم ‪ :4‬الْمُعَذَازون اذ‪ .‬وقالا‪ :‬لا ياو بالم إإلا‬ ‫حَافِظ‪٧‬ا‪.‬‏‬ ‫ما‪ :‬الئز تحريك العن باللفظل ين غَيْر إبانةِ الصضؤت‪ ،‬وَقذ يكون‬ ‫‪7‬‬ ‫لت‬ ‫‪7‬‬ ‫‏)‪ (١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬زيادة من نسخة السُجستانى‪.‬‬ ‫() من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجيشتاني‪.‬‬ ‫‏)‪ (٤‬ورد تصحيف من الناسخ في هذه العبارة عند المعولي‪ ،‬وتصويبها من نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏‪١٠٢‬‬ ‫_‬ ‫‪,,‬۔‪١‬‏‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«رََانُونَ ه‪ :‬كَاملو اليل قال شُحَمدُ بن الحنفية جين مات ابن عباس‪:‬‬ ‫يحيى‪ : :‬إِنَمَا قِيلَ‬ ‫أبو العباس أحمد بن‬ ‫‪7.1‬‬ ‫الأمة‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫مَاتَ رَبازنئ‬ ‫ليوم‬ ‫به‪ .‬قَالَ أبو عُمَرَ عَنْ تعلب‪:‬‬ ‫يَقومُون‬ ‫أ‬ ‫للفقهَاءِ الوَبَانيُون ؛ لأنهم يَؤبُون الل‪.‬‬ ‫تمول‪ :‬رَجل ربانرن و(ربق)" إذا كان عَالِما كاملا مُعَلْمما‪.‬‬ ‫لع‬ ‫«رَابظواه‪ :‬اثبتوا‪ .‬قذوشوا‪ .‬وَأضلُ المراة والرباط أن (تزبظ هؤلاء‬ ‫خُيوتهم)'‪ ،‬وتزبظ هؤلاء خيولهم في التَفْإ كليي يصاحبها فسمي المقام‬ ‫التمور رباطا‪.‬‬ ‫« رَقِيبًا »‪ :‬حَافًِا‪.‬‬ ‫«رَبَائْكم ‪ :4‬بنا نسائكم من غيركم‪ .‬الواحده ش‬ ‫«رَاعنا ‪ :4‬حَافِظتا من‪ :‬راعيث الوَججل إذا تأمَلْته{ وعفأتخوال‪ ،‬فَكَان‬ ‫الْمُشلمُون َقُولُون للي ية‪:‬اعنا‪ .‬وَكاتت اليهود يقولون بها‪ ،‬وهي لوم‬ ‫مُنَو‬ ‫وَ(راعِئا)‬ ‫حتى لا يقولها النود‪.‬‬ ‫قولوا‬ ‫ااا‬ ‫قَأَمَ رَ الله المؤينين‬ ‫ست‪.‬‬ ‫اش مأود من الؤغونة أئ لا تقولوا حقا وَجَهلا‪.‬‬ ‫« الوَجْقَة ‪ :4‬حركة الآأزض ر غني الزلزلة الشديدة‪.‬‬ ‫« رَحُبَث ‪ :4‬الأرض اتسعت‬ ‫‪2‬‬ ‫>۔‬ ‫۔ ‪9 .‬٭‬ ‫رَؤع ‪2 :4‬‬ ‫قَيَنْطوَُ أحسن‬ ‫إن الله تعالى يتُشنْشِئغثُ الشحات‬ ‫النبى قة‬ ‫ط رَعدُ ‪ : :4‬زوق ‪7‬‬ ‫الزغذه َضَحكه البزق‪ .‬وَقَالَ ان‬ ‫الضّشجكيم فنيا‬ ‫س‬ ‫خ سمر‬ ‫وَيَضححك‬ ‫المنطق‬ ‫في نسخة المعولي‪ :‬ربان© والتصرويب من نسخة السشجشتاني‪.‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة لا بد منها لوضوح المعنى سقطت من نسخة المعولي‪ ،‬وهي موجودة بنسخة‬ ‫‏‪ ٠‬عاني‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‏‪١٠١٠٤‬‬ ‫‪٠ -‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫دحر‬ ‫مھ‪:-‬۔ِ‬ ‫ناس‪ :‬ملك اسمه الزغذش وهو الي تسمعون صؤتة‪ 5‬والتزق سَؤظ من ور‬ ‫جز به الْمَلَكْ الشحات‪.‬‬ ‫وقال أهل اللغة‪ :‬الزغذ صؤث السحاب وَالبَزق ئُوز وضياء يضحبان‬ ‫النحات‪.‬‬ ‫«رَابيا ‪ :4‬عَاليا عَلّى الْمَاِ‪.‬‬ ‫«رَذوا أيديهم ذفيي أفواههم ‪ .4‬عضوا أتاهم حَنَقا وَغَيْئا مما تام به‬ ‫السول‪ .‬كَقَولِه تعالى‪ « : :‬وا خَلَؤعاَضُوا عضوا عَلَيكُمْ الأنايل مِنَالعظ ‪ .4‬وقيل‬ ‫«رَدُوا أدهم في نواه ‪ :4‬ؤمؤوا إلى الشل" أ ن اسشكئوا‪.‬‬ ‫و و‬ ‫تغني جبالا‪.‬‬ ‫‪ :4‬تواب‬ ‫‪ 9‬رواسي‬ ‫«رَجليكَ؛‪ :‬رَجَالَيك‪.‬‬ ‫األكنخف‪ .‬وَئْصِب عَلَّى باب‬ ‫‪ ,‬الزَقِيم ‪ 12 :4‬مكتوب فيهخبر أضحاب‬ ‫وَمِئْه‪:‬‬ ‫مفعول‪.‬‬ ‫غتى‬ ‫رَقم)"'‏‪ (٢‬بب‪.‬قهے‬ ‫(من‬ ‫وَهُوَ نميل‬ ‫والقيمم‪ :‬الكِتاث‘‬ ‫الكيف‪.‬‬ ‫الني هفييهه‬ ‫كتو‪ .‬ويقال‪ , :‬الزَقِيم ‪ :4‬اثشم الواي‬ ‫« ككيتاا تبار مَزفوءم ‪ :4‬أي‬ ‫الْكَْف‪.‬‬ ‫وبهم ‪ :4‬ننا فلُوبهمفإألهَمَاهممالصبر‪.‬‬ ‫«رَبَظتا على‬ ‫أرضا‬ ‫سَمَاء وَاحذة ة وَالأَرضون‬ ‫ا‬ ‫رَنقًا تَفَتَتْنَاْمَا ‪ : .4‬قيل‪ : :‬كانت ‏‪ ١‬المو‬ ‫َفَتَقَهْمَا الله قل وَجَعَلَهمَا سَبمع سَممرات وسبع أرضين‪.‬‬ ‫واحدة‬ ‫وَقِيل‪ : :‬كات‬ ‫السما معم الأزض جَميعا قَفتقَهَمَا الله بالهواء الذي لجيل بَيْنَهما‪ .‬وَيْقَال‪ :‬فيقت‬ ‫السما بالمطر والأرض بالنبات‪.‬‬ ‫الرسل‪.‬‬ ‫والصواب‪:‬‬ ‫الرسول‪،‬‬ ‫في نسخة المعولي‪:‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫‏)‪ (٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏‪١٠٥ . ٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫« ربت ‪ :4‬انتََخًّث‪.‬‬ ‫«رَبْوةدَاث قرار ميين ‏‪:٤‬قيل‪ :‬إنها تشق" وقيل‪ :‬الزنو مفلكة _("‪:‬‬ ‫طلاهؤ‬ ‫‪ .4‬ما‬ ‫« وومعين‬ ‫‪ : :4‬يسْعَقَوُ بها لِلْمِمارة‪.‬‬ ‫قرار‬ ‫ط دَاث‬ ‫الأزض‪.‬‬ ‫من‬ ‫الازتفاغ‬ ‫[ما ارتفع من الأرض]""'ء‬ ‫والابية‪:‬‬ ‫(وقال أبو عمر‪ :‬وفيها سبع لغات‬ ‫جار‬ ‫وقال‪ :‬الربا‪ :‬التل" والابية‪ :‬من وراء التل مُنبطحة)"'‪.‬‬ ‫الَحمَة‪.‬‬ ‫من‬ ‫ط رَأفَةَ ‪ :4‬أرق‬ ‫« الرس »‪ :‬الْمَعْدن وَكُلُ رَكِيّة لم تُطوَ فهي ش‪.‬‬ ‫وَجَاء ‪ 7‬عدكم‪.‬‬ ‫بِمَغئى تَيعَكم‪.‬‬ ‫لَكُمْ ‪ : .4‬وَرَدِفَكُم‬ ‫ط رَدرف‬ ‫ط رَاسِيات ‪ :4‬قَابتَات‪.‬‬ ‫بفتح الراء ۔)'‪ .‬وأما (زكوبُهم) ۔‬ ‫«رَكُو بهم ‪ :4‬مياَزكَبون (عليها‬ ‫الراء(" ۔ فِعغْلْهُمم مَضدَر (ركيئٹ)‪.‬‬ ‫« رميم ‪ :4‬أي بال‪ .‬يقال‪ :‬رع الْعَظْمْ إإدا بلي كَقؤيه تعالى‪« :‬مينخيي‬ ‫العظام وهي رَميم ه‪ :‬أيي بالية‪.‬‬ ‫«راغ إلى آلهَتهم ‪ :4‬مال إليهم في خفي‪ .‬ولا يكون الزؤغ إلا في خفي‪.‬‬ ‫ط رَوَاكدً ‪ :4‬سَوَاكِن‪.‬‬ ‫موسى‬ ‫تلا ‏‪ ٠‬وَذَلكَ ا‬ ‫ضَرَبَه مُوسى‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫سَاكمئا كَهَيْمَتِه‬ ‫‪,4‬‬ ‫ر هههوا‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة السجستاني‪ :‬وقيل‪ :‬البو والربو الربوة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة أضفتها لإيضاح المعنى‪ ،‬انطمست في نسخة المعولي‬ ‫المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬من زيادات نسخة‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجستاني‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة‬ ‫‏(‪(٥‬‬ ‫كتاب التهذيبفي الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‪٦‬گي‬ ‫‏‪١٠٦‬‬ ‫أقره ‏‪( ٠‬قَالَ)'‬ ‫خَؤفا من فزعغؤن | أن رتعروبهر في‬ ‫البخر‬ ‫سل‬ ‫ته‬ ‫لما سأل‬ ‫‪:4‬‬ ‫« ررََ ههوها‬ ‫ويقال‬ ‫مُغْرَقونَ ‪.4‬‬ ‫جند‬ ‫‪1‬‬ ‫االْبَخْرَ رموا‬ ‫ط وا راك‬ ‫تعالى‪:‬‬ ‫مُنقَرجًا‪.‬‬ ‫رَق منشور ‪ :4‬أي الصحائف اتي تخرج تؤم م الْقَيَامَة إلى بني آدَم‪.‬‬ ‫الدهور‪.‬‬ ‫رَئب المتون ‪ :4‬حوادث‬ ‫(«رَبجماالقيب؛‪ :‬الرجم الظن قال تب‬ ‫المَحَجّة باعيشاق)"‪.‬‬ ‫ولا ضح‬ ‫فلا تَدَغُوا اليقيرة لرجم غب‬ ‫وَالرَتُ‪ : :‬الْمالك‪،‬‬ ‫ر رب المشرقين و رَتب المغربين ‪ : :4‬الوَتُ‪ : :‬اليد‬ ‫والشتاء ‏‪ ٠‬وَالْمَغْرِبَان‪:‬‬ ‫الصيف‬ ‫مشرق‬ ‫‪ 32‬م الْمرأة‪٢‬‏ وَالْمشرقان‪:‬‬ ‫َالرَبُ‪:‬‬ ‫َغْرِبَاهمما‪.‬‬ ‫« رفرف حضر ‪ : :‬قيل‪ :‬رياض الْجَنَة‪ ،‬وقيل‪ :‬هي الَْزشُ‪ .‬وقيل‪ :‬هي‬ ‫الْمحابئرا""‪6 .‬وقيل الشط أيضا رََارف ورفاف‪.‬‬ ‫مرن قَرأً‬ ‫‪ : :4‬رزق‪.‬‬ ‫دنيييم‪ . .‬ف وَرَنْحَا‬ ‫ر فخ وَرَيحَان ‪ « :4‬رفحح ‪ 4‬طيب‬ ‫ببفتح الراء'" _ ‪ :‬ي فَحَياة لآ قؤتفيها‪.‬‬ ‫(قزوح)‬ ‫بين‬ ‫لها‪ .‬كَأنَهُ تفصيل‬ ‫«رَثل الْقَرَآنَ رتزتيلا ‪ .4‬الترتيل في القراءة‪ :‬النئيين‬ ‫الخزف وَالْحَزفي‪ .‬ومنةقيل‪ :‬تَغْزرتل وَرَئلا إدا كان مقَلْجَا لا يَزكث بعضة‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة المعولى‪ :‬وقوله‪.‬‬ ‫(" من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجشقاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬المحابس جمع محبس وهو الثوب الذي يطرح على ظهر الفراش للنوم عليه‬ ‫‏(‪ )٤‬كذا في نسخة المعولي" والصواب بضم الراء وليس بفتحها‪ ،‬كما في نسخة السجستاني‬ ‫وكتب التفسير‪.‬‬ ‫‪١ ٠ ٧‬‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫ره‪‎‬‬ ‫‪ ١‬لنص‬ ‫‪ ١‬لقسم‪ ١ ‎‬لثاني ‪ :‬تحقيق‪‎‬‬ ‫طبيب يرقي‪ .‬ويقال‪ :‬مَعئى‪ :‬ط مَنْ‬ ‫رقية أي هل من‬ ‫> راق ‪ :4‬صاحب‬ ‫راق ؟‪ :‬أي من يَزقى بزوحه؟ ملائكة الزحمة أم ملائكة العذاب‪.‬‬ ‫« الرام تةه‪ :‬النفَة الأولى‪.‬‬ ‫« الاقة ‪ :4‬النفخَة المانية‪.‬‬ ‫كقشث‬ ‫وبه‬ ‫عَلَى‬ ‫وبهم ما كمائوا يكسبون ‪ .4‬ا ي ن غلبت‬ ‫« رَانَ عَلّى‬ ‫وَرَان‬ ‫عَلَئهِ العَاش‪.‬‬ ‫ويقال‪ : :‬ران‬ ‫السكران‪.‬‬ ‫الْحَمز عَلّى عَقل‬ ‫كَمَا ترييرن‬ ‫الثوب"‬ ‫به‪ ،‬إذا غلب عَلَيهؤ (وقيل‪« :‬رَانَ‪ 4‬أنه إذا أذنب الإنساث صار ذلك الذنب‬ ‫سوادا في قلبه‪ ،‬ثم إن أذنب أيضا كان كنة سودا مطابقة الأولى في القلب‬ ‫حتى إذا غطى السّواذ جميع القلب لا يتوب ذلك المذنب)'‪.‬‬ ‫الْعَتِيو من‬ ‫« رحيق ر تخشور»‪ : :‬الَحي يقق‪ :‬الْخَايصض من الشراب‪ ،‬وقال‪:‬‬ ‫ختامه‬ ‫تعالى‪: :‬‬ ‫كَما قَالَ‬ ‫عَاقَِة ريح المشكث‪٥‬‏‬ ‫الشراب‪ . .‬مَخْتُومُم‪ ::‬لَُ ختام أ‬ ‫يسك ‪.4‬‬ ‫‪ .‬ه ‏)‪(٦٢‬‬ ‫ه‬ ‫‪0‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.).‬‬ ‫‏َ‪٨٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المانغ‬ ‫العظيم‬ ‫الد‬ ‫(الرَذم)‪:‬‬ ‫الراء الْمَضّمُومَة‪:‬‬ ‫» ركَبَان ‪ ,4‬ججمع راب‪.‬‬ ‫« روح منه‪ :7‬تغني عيسى كله (زو من اللف اخاه فَجَعَلَهُ ؤوحًا‪ 9 .‬الو‬ ‫‪ :4‬جبريل تقة ؤ وقوله يين‪« :‬وتشألوئ عن الؤوح فل الوح منأر‬ ‫ل‬ ‫بي ه‪:‬يغني الؤوح الي به الحيا من أشر ربي أى من ن علم رَي‪ ،‬أ أنتم ل‬ ‫(يعني الحياة)"'‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السشجشتاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب فى الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزء‏ الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١١٨‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫۔‪٦‬تحل‏‬ ‫___‬ ‫ؤالزوخ فيما قال الْمُقَسَرُونَ‪ : :‬مَلَك عظيم ممنثملائكة الله نك © يَقُومُ وَحدَه‬ ‫رن‪ ,‬الملائكة ‪.‬صفاء قَالَ‬ ‫قوم الْملَائكَة تكون صفاء‬ ‫<‬ ‫لليهن‪« :‬ؤم يقومالروح والملائكة ماه‪ :‬زانا وَفُتانَا اد‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫القات‪ :‬ما تانر ولي من كل شيء‪.‬‬ ‫« حماه‪ :‬زحمة وَعَطفا‪.‬‬ ‫«زكاما‪ :4‬غضة قزق تمض‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪ ١‬ها‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أصضات‪:‬‬ ‫وَحَْث‬ ‫لكنة‬ ‫رخوة‬ ‫‪ .4‬أي‬ ‫أصضات‬ ‫ط رُخَاءُ‪7‬حيث‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫}؛‬ ‫نال أصاب اه بكَ خَززاا أي أز‬ ‫«الججقى ه‪ :‬مزجغ وزلجوغ‪.‬‬ ‫الاء الْمَكَسُورَة‪:‬‬ ‫‪ ,‬رَجَالڵًا ؤ ركبنا ‪4‬؛ جججمغ راجل وَرايب‪.‬‬ ‫«ربا ‪ :4‬أضله الزياد لن صاحبة يزيده على ماله‪ .‬ينة قَلْهُمْ أزتى‬ ‫فلان عَلى فُلان إدا زاة عَلَيه فى القول‪.‬‬ ‫‪ :4‬جَمَاعَات كثيرة‪ .‬الواحد رن‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الشارة‪ .‬والزيێا ىش أْضًا الخضث‬ ‫‪ ,‬ريشا ‪ 4‬ورياشا‪ :‬ما ظهر من ن الاس‬ ‫(والزياش‪ : :‬المال‪:‬‬ ‫وَالْمَعغاش‪.‬‬ ‫فخيز الموالي من يريش ولا تبر‬ ‫فيشني بيو طالما فذ ترنتتي‬ ‫أي‪ :‬أنعَمَ علي بخيره)"'‪.‬‬ ‫في نسخة الشجشتانى‪ :‬وتقوم‪.‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫‏)‪ (٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‪١٠١١٨‬‬ ‫‏‪٨‬و‬ ‫يرد س خ‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪ ,‬ارجز ‪ :4‬عَذَاث كَقَوْله تعالى‪« :‬قَلَمَا كَكشَففتَاا عنهم الزَجْرَ ‪ :4‬أي الْعَذَابَ‪.‬‬ ‫وَاحذً‬ ‫والجر‬ ‫الجش‬ ‫ور جز الشيطان ‪ .4‬أَظْخُهُ وَمَا تَذغُو إإِلَئ_ه من الْكُفْر‬ ‫« الجش ‏‪ :٤‬أيضا الْقَدَر وَالنن‪ .‬ةقويه وينك‪َ « :‬رَادَنْهُمْ رجا إلى‬ ‫الْكُفر‪.‬‬ ‫وَالنَتْرُ كَِاَةٌ عَن‬ ‫فريم‪.‬‬ ‫تَذْئا إلى تننهغ ؤ أين كفرا إلى‬ ‫‪ : .4‬أي‬ ‫رجيوم‬ ‫الْمَئى الآخر اهم رجسا إلى رجيهم أي قَرَادَهُم عَذَابا إلى عَذَابهمْ‬ ‫بما تَجَدَدَ من كفرهم واللة أعلم‪.‬‬ ‫َووله تعالى‪ « :‬والرجز فَاهجُز ‪ :4‬والجر ) بكمشر الزاءِ وضمها وَمَعْنَاهُمَا‬ ‫واح وتر بالؤتان وسميت الأزقا رجا لأئها سبب الزجر أي سبب‬ ‫العذاب‬ ‫‪ :‬بئس‬ ‫الْمَزفُوهُ ‪.4‬‬ ‫الفذ‬ ‫تنل ‪ « :‬ببئس‬ ‫وََؤلُة‬ ‫أئْضًا‪.‬‬ ‫وعؤن‬ ‫(رفذ)‪ : :‬عطاء‬ ‫الْمُعَانُ‪.‬‬ ‫ئ‪.‬سس الْعَؤن‬‫وَيقَال؛ُ بئ‬ ‫المغطى‪.‬‬ ‫العطاء‬ ‫وَهَيْئَةٍ‪ .‬و(ريًا)‬ ‫عَله بِ من م شارة‬ ‫مَا رأت‬ ‫ط ريا ‪ :4‬ربهَيمهُمرَةة سَاكِئَ ةة قبل اليا‬ ‫بقر همز ت ‪ : 27:‬تكون عَلَى مَغْتى الؤلؤ وَتَجُوز أن يكون من الزي‪ ،‬أي‬ ‫بهذه‬ ‫وقر‬ ‫تغني هَْتَةً وَمَئْڵرا‬ ‫النعمة‪ .‬و(زيًا) بالزاي‬ ‫من‬ ‫تو‬ ‫ج‬ ‫التلاتة الأ‬ ‫«ركَرًا‪ :4‬وا خَفِيًا َالركز‪ :‬الحس‪.‬‬ ‫«ريع ‪ :4‬ازتفَاع من الطريق والأزض‪ .‬وَجَمعُه أزاغ وَريعة‪.‬‬ ‫وانحدر عن‬ ‫سيل الوادي‪،‬‬ ‫ما ارتفع عن‬ ‫(واليع‪:‬‬ ‫جَجمع راع‬ ‫ط رعَاءُ ‪:4‬‬ ‫رأس الجبل)"'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬تكررت العبارة الأخيرة في نسخة المعولي فحذفت الثانية‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫(؟)‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‏‪ ١١٠‬ي‪. . -‬‬ ‫ح‬ ‫مُعِيئا‪ .‬يُقَالُ‪ :‬ردَأتْهُ عَلَى عَذُوه‪ &،‬ا أ م أعَعنَْنئْعْهُُ عَلَئْه‪ .‬ق‬ ‫صدفي ‪ :4‬أى‬ ‫ط رذءا‬ ‫أبو غمر‪ :‬وهذا خطأ‪ .‬إنما قال‪ :‬أزدأيي أي أعاتنيں وَلا قان ردأني‪.١‬‏‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‬ ‫آ ِ ن جَعَلْعْم‬ ‫‌ رزقكم أنكم ْكَذبُونَ ‪ :4‬أأى تَجْعَلُونَ شكَركُم أتَكُمْ ثْكَذبُونن‬ ‫شكر الززق التكذيب‪.‬‬ ‫ب غاضة‪ .‬وية زل غز ذكره‪« :‬قَما أوجَفئم عليه ين حبل‪,‬‬ ‫«ركابر؟‪ :‬إ‬ ‫ولا ركابه‪.‬‬ ‫الزاي الْمَضْتْوحَة‪:‬‬ ‫زك" ؤ«زكاةٌه‪ :‬طِهارة‪ ،‬وإنما قيل ليما يجب في الأموال من الصَدَقة‬ ‫مما تكون فِيهَا من الإثم واْحَرَام إإذا لم يُوَدٌ‬ ‫زَكَاة؛ لن أيتها تُطهَؤ اله شوال‬ ‫حق الله تف فيها‪ .‬وَتنَمَيهَا‪ .‬وتزيد فيها بالبركة وَتَمَيهَا من الآقات‪.‬‬ ‫«زيغ؟‪ :‬مل وَقؤله تعالى‪« :‬فيي قلوبهم رَيغ ‪ :4‬أي مل عن الحَق‪.‬‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫»‬ ‫‪.‬ه‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫؟‬ ‫ے ‪,‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫َ‪!.‬ھ‬ ‫‏‪٧١‬‬ ‫۔ه‬ ‫> ‪:,‬‬ ‫ن‪َ« :‬لَمَا رَاغُوا أَرَاعً اللة‬ ‫و«رَاعث عنهم الأبصاز؛‪ :‬أي مات‪ .‬وقلة‬ ‫وبهم ‪ :4‬أي قلما مالوا عانلْحَقَ أمال العلةنهم الثواب والخير‪.‬‬ ‫«رَبُوز‪ :4‬فعول بمغتى مفغول‪ ،‬من زبر اكتا" أي كَعَبئة‪.‬‬ ‫«رَخفا؟‪ :‬تقَازب الْقَم إلى لقوم في الحزب‪.‬‬ ‫«رَيََْا َينَهُمْ ‪ : :4‬فرقنا بنتيههم‪.‬‬ ‫«رَفِي‪ :4‬أؤل (تهيق)"' الحمار شبهه‪ .‬والشهيق من آخره‪ .‬قالزفيز من‬ ‫في نسخة السجستاني‪ :‬ردأته‪.‬‬ ‫()‬ ‫في نسخة السُججستاني‪ :‬زكاء‪.‬‬ ‫‏‪(٢١‬‬ ‫وفي نسخة المعولي‪( :‬شهيق)‪ ،‬وهو تحريف والصواب (نهيق) كما في السجستاني‪.‬‬ ‫(‪٣‬ا‏‬ ‫‪١ ١ ١‬‬ ‫‪ِ ٨‬‬ ‫تحقيق النص‪‎‬‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‪ -‬تع‬ ‫'‬ ‫‪-‬‬ ‫الصّذر‪ ،‬والشهية من الحلق ‪(8‬وقيل‪ :‬النهيق إخراج الس والشهيق رؤه‪.‬‬ ‫وقيل‪ :‬الزفير أشد صوئا من الشهيق)'‪.‬‬ ‫«رَعِيمم ‪ :4‬وَصَييز وَحَمِيلٌ وقمين وَقَبِيل وَكَفِيلً كله بمَغئى واحد‪.‬‬ ‫«رَمَق التامل ‪ :4‬بطل الباطل" وين هذا زوق النفس وهو بطلائها‪.‬‬ ‫التفسير‪:‬‬ ‫كتاب‬ ‫في‬ ‫الفاء‬ ‫(وقال‬ ‫فيهِ الْقَدَم‬ ‫لا رتثب ‪6‬ت‬ ‫الزي‬ ‫الولى‬ ‫ط رَلَقَا ‪:4‬‬ ‫اللقى الذي لا يئجت فيه شجز)""'‪.‬‬ ‫«رَاكية وَرَكِيَة‪ :4‬فرئ بهما جَميعا‪ .‬وقيل‪ :‬تف راكبة‪ .‬لم ئذيب فظ‪.‬‬ ‫وَرَكِيَة‪ :‬أذتتت ثغمفير لها‪ .‬وقلة وك‪« :‬ما زكا منكم مين أحد أبداه‪ :‬أي ل‬ ‫ا كان زاكيا‪ ،‬وَرَكاه الله أي جَعَلَه الله زاكييا‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫يكن رايا‪ .‬يقال‪ :‬رَكا فا‬ ‫زكية في الحالي وَرَاكيية في عد مل مَيّتر وايت ومريض وتارض عن‬ ‫الزاي وَالْهَاءِ‪ :‬تؤز النبات‪.‬‬ ‫وَالوَهَرَة بح‬ ‫زينََهَا‪.‬‬ ‫ط رَهرَةة الْحَيَاة الدنيا ‪ : .4‬أى‬ ‫وَالوْهَرَةٌ يضم الزاي وَفئح الْهَاءِ‪ :‬النجم المعروف""'‪.‬‬ ‫«رَجُرة وَاحدَةٌه‪ :‬يغني نفخة واحدة‪ ،‬يعني تَفحَة الصور‪ .‬وَالزَْجرَة‪:‬‬ ‫الصيحة يشِدَة وانيهار‪.‬‬ ‫الْحَدة تزويج كتر‬ ‫ي‬ ‫بحور عين ‪ : .4‬قراهم بهن‪ .‬وليس‬ ‫ط وَرَوَجْنَاهُم‬ ‫الأنبا ‪ 8‬قوله تعالى‪« :‬اختؤوا الذين تَللَموا وَأَزْوَاجَهَُمُ ‪ 4‬أى فر‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في الشجشتاني زيادة مفيدة وهي‪ :‬ويقال‪ :‬زهرة بشكون الها‪ .‬ويقال ‪:‬الهز‪ :‬الأبيض من‬ ‫الزد‪ .‬وَقيلَ؛ الزهر‪ :‬الأق‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫حےو‪٨‬‏‬ ‫روته‪,‬‬ ‫‏‪١١٢‬‬ ‫والزوج الصنف من كل شيء أيضًا كَقَؤله تعالى‪« :‬شبحَانَ الزي خَلقَ‬ ‫الأزواج كلها مما ثنبث الأزض؛‪ :‬أي الأضتات‪.‬‬ ‫«رنيم؟‪ :‬معلق بالقؤم وليس منهم‪ .‬والزنيم ايزي لة رَنَمة من الشز‬ ‫يغرف بها كما ثغرفث الشا يرَنَمها‪ ،‬قال‪ :‬تش رنيم إذا اتت له رَنَمَتَان‪.‬‬ ‫وهما الحَلَمَتَان المُعَلقَتاز في حَلقِه‪( ،‬وأكثر ما يكون بقرب المذبح من‬ ‫الشاة)('‪.‬‬ ‫وَتَشسَطيب‬ ‫وَتَشعَطيبه‬ ‫‏‪ ١‬لزنججبيل‬ ‫تو‬ ‫وَا لْعَرَث‬ ‫«رَنجَبيل ‪ : .4‬قفرُوف‪.‬‬ ‫(وله عروق شجر) ()‪.‬‬ ‫رائِحَنَهُ‬ ‫(وهى‬ ‫وَاحذُهما زَرَاِيَة‬ ‫الْمُخْمَلَد‬ ‫الطايش‬ ‫} زَرَاببيى مَبثُوتَة‪ : .14‬الزرابيى‬ ‫‪ .7‬الزاب أنا النشط‪ .‬ق«مَنثوقة؛‪ :‬مرقة كثيرة في كل‬ ‫«رَبَانية ‪ :4‬احدهم ززبي‪ . .‬تشو من الزين" وَهُوَ الذّفغ‪ ،‬كَأنَهمْ يَذْقعُون‬ ‫أهمل الئار يها‪.‬‬ ‫الزاي الْمَضْمُومَةُ‪:‬‬ ‫‪+.:‬وا ‪,‬واخ۔هر‪.‬غوا‪.‬‬ ‫ث‪1.١‬وا‪ ١:‬خُوف‬‫« ز‪1‬ل‪4‬ز‪,‬لوااهه‪ .:‬خ‪.‬اان‪:‬فوا‪،‬‏‪.١‬وزلزل‬ ‫» زحزح عن النار ‪ :4‬نحي وبعد عَنْهَا ‪.‬‬ ‫«ؤخزف الْقؤل‪ :4‬يغني الباطل الْمُزَين المحن و«أَحَدت الَزض‬ ‫زخزتها؟‪ :‬أي زينتها بالئبات‪ .‬ق«الؤخؤث‪ :4‬أيضا الأهبمڵ ثم جَعَلوا كل‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة السُجشتاني‪ :‬زَزبيَة‪ .‬وما بين القوسين من زيادة نسخة المعولي‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫النص‪‎‬‬ ‫تحقيق‬ ‫الثاني‪:‬‬ ‫القسم‬ ‫لقختحر ن۔‪_١٤٣-‬‏ ___‬ ‫___‬ ‫مزن خرقا ومئةقوله تعالى‪« :‬لئيوتهم قفا من فصَة؛ إلى قوله‬ ‫«وَؤخوفا؟‪ :‬أي تجعل الهم ذيك!" ذهبا‪ .‬ينة قوله‪« :‬أؤ يكون لك بي‬ ‫خزف ‪ :4‬أى من ذهب‪.‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫« وَرُلَفًا منن الليل ‪ :4‬ساعة [بغدَ ساعة]!‘‪ ،‬وَاحدَئها لفة وقربة‪.‬‬ ‫(زمَ)‪ :‬جماعات في تفرقة‪ .‬وَاحدَئها زمرة‪.‬‬ ‫‏(‪,'٢‬‬ ‫العين)‬ ‫أخضر‬ ‫والزق‬ ‫والزقاء‬ ‫الأززق‪،‬‬ ‫جمع‬ ‫(ط رزقاقا ‪: :4‬‬ ‫الزاي الْمَكُسُورَة‪:‬‬ ‫«زينة ‪ :4‬ما يعَرَتِن به الإنتان من لنس وَحُلِي‪ ،‬وما أشبه ديك‪ .‬وَقَله‪:‬‬ ‫> ذوا زيتتكم عمند ‪ 7‬قشجدر؛‪ :‬أي لبَاسَكُم ئ كل صلاة‪ .‬وذلك ‪ :1‬أهمل‬ ‫الْجَاهِلِيَةٍ كائوا طوُون يالتێت غراةً‪ ،‬الرجال بالتهارؤ والنساء بالليل إلا‬ ‫إنهم كَائوا يطوفون بييابهم‪ ،‬وَكَاتت‬ ‫وَهُم قرش وَمَندَان يدينه‬ ‫الخمس‬ ‫المزة تتخذ تسائج سيور فعلها على حقونها‪ ،‬وفي ذي تقول العامرية‪.‬‬ ‫وا بنا منه فلا أحل‬ ‫لنوم ينو غضة ‪.‬ز ك‬ ‫الزينة ‪ :4‬يغني يؤم الجيد‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬تؤعدكم يؤوم‬ ‫الشين الْمَضْتَوحَة‪:‬‬ ‫« السلوى ‪ :4‬عائز يشبه الشماتى لا واحد له‪.‬‬ ‫« سوا الشَبيل ‪ :4‬وسط الطريق وَقَضد الطريق‪.‬‬ ‫«سفة تَفتة ؟‪ :‬قَالَ يُوئش‪ :‬مغناة سَفة نفسه وقال أبو عيدة‪« :‬سفة‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة من نسخة التجشتاني لا بد منها لتمام المعنى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة من نسخة الشجشتَاني لا بد منها لتمام المعنى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة اللسششججشثتاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٨‬تى‬ ‫‏‪ ١١٤‬رسر ح‬ ‫قَئْقِلَ الغل‬ ‫تَفشة‬ ‫هرث‬ ‫سسََففهَ‬ ‫سَف ةمعناه‬ ‫فز‬ ‫وَأؤبَقَهَا‪ .‬وقال‬ ‫تَسهُ ‪4 .4‬‬ ‫غانلنفس إلى ضمير «مقن»‪ ،‬ونصبت الئَفش غلى ا التشبيه باليسير‪( .‬وئقال‪:‬‬ ‫حرف‬ ‫قَلَمَا سقط‬ ‫مَعنَاةُ سَفسةَفمة عن ‪7‬‬ ‫سَفة نفسه‪ :‬جهلها)('‪ 6‬وقال الحش‪.‬‬ ‫الَفض‪ ،‬نصب ما بنه كَقَؤله تعالى‪« :‬وَلا تَغزمُوا عقدة التكماح ‪ :4‬وَمَغْناهُ‬ ‫عَلّى عقدة النكاح‪.‬‬ ‫«سَراُه‪ :‬شز وسزوز‪ :‬بِمغئى واحد‪.‬‬ ‫«سهيزا؟‪ :‬انقاذ سميرا أيضا من أسماء جَهئّم‪.‬‬ ‫«سَلف؛‪ :‬مَضّى‪.‬‬ ‫[«سَلَمْ ‪ "4‬باحللام استسلام وَانقمياة‪ .‬والشم أأييهضا‪ :‬السل‪ .‬وَالسَلَم‬ ‫شجَز واحدتها سلمة ك (وهو قريب من السمرا وهي بابفتح السين وسكون‬ ‫بفتح السين وَكَسْرها‬ ‫اللام؛ ويجوز للواحدة كسر السين)'"'‪ .‬و الشل والشله‬ ‫وسكون اللام الصلح والإشلام} وبتسكين اللا م الاسلام والصلح والسلم‪:‬‬ ‫الدلو العَظِيمَة أيضا‪.‬‬ ‫‪ ,‬اللام ‪ :4‬عَلى أربعة أؤجه‪« :‬التَلَامه‪ :‬اللة تنك ‪6‬كقوله‪« :‬ال لتلام‬ ‫لك ‪ 9 :.‬هم دار التلام ‪7‬‬ ‫كقوله‬ ‫اللام‪ : :‬اللام‬ ‫تهين ‪.4‬‬ ‫المؤمن‬ ‫عَلَيك‬ ‫سَلمث‬ ‫‪ :‬يقال‪:‬‬ ‫الْجَنَهُ‪ .‬واللام‪ : :‬الة‬ ‫ربهم ‪ 4‬أي دار السلامة وهي‬ ‫سلاما أتيسليما ا‪ .‬والشلام شَجَزعظام احدثها سلامة‪ .‬وقال الخط‪:‬‬ ‫‏‪!٨١‬‬ ‫و حَخزمق‬ ‫للام‬ ‫س‬ ‫إلا‬ ‫ولا توجد في نسخة التجشتاني‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪،‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هذه الكلمة ساقطة من نسخة المعولي‪ ،‬والشرح موجود‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ (٤‬والبيت ورد بأسره في نسخة الشجستانى هكذا‪:‬‬ ‫بزاديهمم إلا سلام خزق‬ ‫وما بنهم ي حيث كانت خياشهم‬ ‫‪١١٥‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪.‬۔‪ -‬‏‪٧٣‬‬ ‫مر‬ ‫ر‬ ‫«سَمَاغُون للكذب ‪ :4‬قابلون لِلْكَذب‪ ،‬كما يَقُول؛ لا ةتشمع من فلان أ‬ ‫‪4‬‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫‪::‬‬ ‫‪4‬ك‬ ‫يَكُون ‪ ,‬سَمَاعُونَ للقذب ‪ :4‬أأى تَشمَعُون‬ ‫لا تقبل قوله‪ .‬وَجَائِو ا‬ ‫كذبوا عَليك‪ « ،‬سَمَاغونَ لقو آخرين لم يأثوة‪:٤‬‏ أي هم غيون لأوية‬ ‫‪٠.٠‬‬ ‫ج‬ ‫‪-‬‬ ‫وَفِيكُم سَمَاعُونَ ‪ : .4‬سَامِغون َهُمْ مُطيغون‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫العب‪ .‬وَقَولهُ عز ذكره‪: :‬‬ ‫« سَمَاعُونَ لَهُمْ ‪ :4‬أى يَتَجَسَسُون لهم الأخبار‪.‬‬ ‫«سَؤعة أخيه ‪ :4‬فَزجَ أيه‪.‬‬ ‫«سَم الخياط ‪ :4‬تُقب الإبرة‪.‬‬ ‫«سَكِينةه‪ :‬فيلة من الشكون‪ 5‬الكوت الذي هو وَقَاز لا الذي هو فقد‬ ‫الْحَرَكَة‪ .‬وقوله وك‪« :‬يأتِيكمم التائثوث فيه سكينة ي يزن رَبَكُم ‪ .4‬السكينة لها‬ ‫الهز‬ ‫رأ س‬ ‫مثل‬ ‫لَهَا زأش‬ ‫وَقِيل‪:‬‬ ‫ري مح هَنَافَة‬ ‫بد‬ ‫هي‬ ‫قم‬ ‫مثل الإنتان‬ ‫وجه‬ ‫وَجَتَاحَان‪ .‬وهي من أشر الله تَعَالَى‪( ،‬ويقال‪ :‬السكينة مثل التحاب عليه رأس‬ ‫يكلم به الناس)«'‪.‬‬ ‫ولسان‬ ‫‪ : :4‬مُسَافِرون‪.‬‬ ‫> سَيَار‬ ‫«سَكمت عن مُوسى الغضب ‏‪ :٤4‬أئ سَكَنَ‪.‬‬ ‫«سَتنئذر هم ‪ 4‬متاذهم قليلا قَلِيلا ولا نُباغتُهم كما يَزتَةقي الزاقي‬ ‫أنساه ‪:7‬‬ ‫تا ‪ ,‬عمة‬ ‫جدوا ترم تة‬ ‫« سولت لكم ‪ :4‬رَيتت لَكُم‪.‬‬ ‫«سَيَدَمًا لدى التاب ه‪ :‬يغني روجها‪ .‬والسيد‪ :‬الزئيش أيضا‪ .‬وَالسَيِد ا‬ ‫ا‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫تاب التهذىب ف‪ .‬الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(الجذ‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة و‬ ‫‏‪ ١١٦‬روم تون‬ ‫«و وَسَارب بالنهار ‪ :4‬ظاهر‪ .‬وقال‪ :‬سَارب سالك في ‪.‬سزبه أى طريقه‬ ‫سَرَ با ‪ : :4‬أى‪ : :‬فاتخذ‬ ‫البخر‬ ‫ل ‪ 9 ,:‬في‬ ‫وقله‬ ‫قال‪ : :‬سَرَبَ تشبث‬ ‫ومذهبه‪.‬‬ ‫الحوت سبيله فى البحر سرا أي سلطانا وَمَذهباء أ تشر ث فيه‪( ،‬قال‬ ‫الشاعر‪'١‬‏ ‪:‬‬ ‫نباغة عنهم قيده فه ساب"‬ ‫أى كل زم فازبوا فية فَخلهم‬ ‫ق ‪.‬مهُصهْه هُم‬ ‫‪:4‬‬ ‫«سزايلهم‬ ‫«سَخَر لكم الفلك ‪ : :4‬لْكم السفن‪.‬‬ ‫ٍ"ت‬ ‫ث‬ ‫وَسْءم۔تَر‬ ‫سَبْع آيات‪.‬‬ ‫وهمي‬ ‫سورة ة الحمد‬ ‫‪ 7‬سبعا من التاني ‪ : :4‬تغني‬ ‫مَقَانِيَ؛ لأنها ‪:‬نى في ك صلاة‪ .‬وَقَوْلهُ ين‪« :‬كتابا مابها مَتاني ‪ :4‬تغني‬ ‫القرآن‪ .‬وسمي القرآن مقانن لأن الأنبا والقصص تى فيه‬ ‫الشُزب‪٥‬‏ ولا تَشجَى [به] شاربه ولا‬ ‫‪ ,‬سَائمًا للَاربينَ ‪ :4‬أى سَهلا ى‬ ‫ُ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫`‬ ‫«سَكَراه‪ :‬أيْ طعما‪ .‬ويقال‪ :‬قذ جعل لَك سَكرا‪ ،‬أي طعما‪ .‬قال"'‪:‬‬ ‫جعلت عيب الأكرمين سَكَرا‬ ‫سسكركاا أأ‪,‬ي طعما طغما‪ ..‬وهَقمَذ ققيال ‪4‬في ‪-‬قوله‪« :‬تَتهَخئجيذوةنَ من‪:,‬ة‪ :‬كسكرے‪١-‬ا‏ ‪4‬ه‪ .:‬أےآث‪,‬ي ححمدرها‪.‬‬ ‫َنَرَلَ هذا قبل تخريم الحمر‪.‬‬ ‫البيت للاخنس بن شريق التغلبي‪ .‬ونصه في كتب اللغة والادب‪:‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫ونحن عَلَغنا قيده فهو ساب‬ ‫أى كل قوم قارئوا قيد فَخْليهم‬ ‫‏‪.٣٢٧‬‬ ‫ص‬ ‫المفضليات‪:‬‬ ‫انظر‪ :‬المفضل الضبي‪،‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سب هذا البيت لجندل‪ .‬انظر‪ :‬أبا عبيدة‪ ،‬المجاز‪ :‬ج‪.٣٦٣/١‬‏‬ ‫‏‪١١٧‬‬ ‫‏‪ ٦‬گ‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«سَرابيل تَقِيكم الْحَر ه‪ :‬يغني القفص‪« .‬وسزابيل تيك بأسكم ه‪:‬‬ ‫غني الزوعَ‪.‬‬ ‫س«َبَبَا ‪: :4‬يتمني ما وَصَل شيئا بشيء‪ .‬وَقَؤله تعالى‪« :‬وآتيناة ن كل شي‬ ‫سببا‪ :‬أي ؤضلة إيه‪ .‬أضل الشتب الحبل‪ .‬وقوله ين‪« :‬قَليمدَذ بستبر إلى‬ ‫السماء ‪ :4‬أي بحبل إلى سقف تيبه‪ ،‬ثم ليَخئق تفسَة‪ ،‬فلينظر هل يذهبن كيده‬ ‫ما يغيظ‪.‬‬ ‫> الَدَنن ‪ :4‬بفتح السين‪ ،‬والذين بضم السين يُقرآن جَميعاء أي جبلين‪.‬‬ ‫ويقال‪ :‬لِما كان مقششذوذا خلقة فَهُوَ سد بالضم" وها كان من عَمَل الناس فَهُوَ‬ ‫س بالْقح‪.‬‬ ‫«سريا ‪ :4‬نهرا‪.‬‬ ‫«سبها سيرتها الأولى ‪( :4‬سَرْدُهما)' عصا كما كاتث‪.‬‬ ‫تيد ‪.‬‬ ‫‪ ,‬سحيق ‪ :4‬ا ي‬ ‫طرائق لطارق‬ ‫رائققَ ‪ :4‬سنغ سسَموَوَات‪ ،‬وَاذها طريقة‪ .‬وَسسمميث‬ ‫> سبع‬ ‫«سامرا ‪ :‬يغني سمازا‪ ،‬أي مُتَحَدَثِين للا‪.‬‬ ‫« سراب ‪ :4‬ما رأته يانلشمس كالماء ضفت النهار (في قيعان الأرض‬ ‫من بعيد)"'‪ .‬والكل [ما رَآيتَة]"' في أول النهار وآخره‪( ،‬وذلك من الشمس‬ ‫والزيح يصير كَدَيْمَةٍ المطر وأكثر ما يكون في الأودية والمقاوز)'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة المعولي‪ :‬سيرتها‪ ،‬والتصويب من نسخة السشجشتاني‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫()‬ ‫‏(‪ )٣‬زيادة من نسخة السجستاني لا بد منها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزث الثاني)‬ ‫‏‪,١ ١٨‬آه‬ ‫‏‪٩-‬‬ ‫« ستا برقه ‪ :4‬ضوء برقه‪.‬‬ ‫«سَبأ‪ :4‬اسم أزضؤ ويقال‪ :‬اشم رَججل‪.‬‬ ‫«سَسرز مدا ؟‪ :‬أي دَائِمما‪.‬‬ ‫«سَلَقُوكم بأليتة حجدا؟‪ :‬بالغوا في عيكم و ليتيم أليهم! وين‬ ‫لهم‪: :‬غيب سلق يلاق وَسَلاق لاق بالسين والصًّاذ جَمِيعاء ‪: 1‬‬ ‫الصل‪ :‬رفعم الصوت‪.‬‬ ‫(و بلاغة وَلَسَن)'‪ .‬وَالسَلوُ‬ ‫وَاسِعَةٌ طوال‪.‬‬ ‫‪ :4‬ذزوغ‬ ‫( سَابقات‬ ‫لصانع الأزوع السَوَاذ وَالَرَاذ تبدل‬ ‫(سَز)‪ : :‬نسج ُ حلق الذزوع‪71 .‬‬ ‫من الشين الزاي كَما يقال‪ :‬سِراظ وَزرَاطظ والئشُزذ‪ :‬الَْرؤ أيضا‪ .‬ويقال‬ ‫للاشفى"_' (ميشراذ ومزرا)'"'‪ .‬وَقَْلَهُ تَعَالّى‪ :‬ط وقدر في المزد ‪ .4‬أى لا تَجْعَل‬ ‫مشماز الزع دَقِيقًا فَينَلِق‪ ،‬ولا عَلِيّا قيقصم الْحَلَقَ‪.‬‬ ‫الجَجيم‪.‬‬ ‫ث سَواءِ الخجبم ‪7 .4‬‬ ‫‪ ,‬نتَامَم فكان مينالْممذحضِينَ ‪ :4‬قاع تَكَان ين الْمَقوعِين‪ .‬أي‬ ‫لْمَفْمُورِين‪.‬‬ ‫«سَاحَتهم» ‪:‬يقال‪ :‬سَاحَة الْحَىّ وَنَاحيَتْهُلميلزخبة التي ئديؤون أَخْبيَتَهُمْ‬ ‫حَؤلها‪ .‬وقله تعالى‪ :‬ث إذا تَوَلَ بتاحَتهم ‪ : :4‬أي نَوَلَ به مم الْعَذَا‪ ،‬أي ێكئى‬ ‫بالساحة عن القوم‪.‬‬ ‫« سواء الصراط ‪ :4‬قصد الطريق‪.‬‬ ‫وردت محرفة في نسخة المعولى‪.‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الإشقى‪ :‬المنقب‪ .‬لسان العرب‪ :‬ج ‏‪.٤٣٦/٤‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في نسخ السجستاني‪( :‬مسْرة وَمسرا)‪ .‬وهو الاصوب‪.‬‬ ‫‪١١٨٩‬‬ ‫‏‪٨٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ير ‪:‬سر‬ ‫«سَالِمما لرجل ‪ :4‬خَايصا لرجل لا يشركه فيه أح عَيرهي‪،‬قال‪ :‬سلم الشيُ‬ ‫للان أي خلص له‪ .‬وَئةقرأ سَالِما وَسَلَمماا وَهُما تران ؤصِف بهما أي‬ ‫عَلَئهِ فيه أح‪ .‬وَمَمذا مَعَل ضَرَبَه‬ ‫سلم لى فهو يلغ ووَسَلَخ لَه{ لا ترض‬ ‫صضاجب ب الشركاء‬ ‫عبد د الآيقة مَتَل‬ ‫وَمَتَل الي‬ ‫الَؤجيد‬ ‫أغل‬ ‫الله ولن‬ ‫الُْتَمَايِسِينَ أي المختلفين الْعَسِرين ثمقال تعالى‪« :‬هَيلستويانمتلا‪.‬‬ ‫م‬‫لهم‬ ‫رزين‬ ‫أي‬ ‫ط سسَوَلَ لَهُمْ ‪:4‬‬ ‫«سَكَرة القؤت بالحق ه‪ :‬اخيلاظ العقل لشدة الموت‪.‬‬ ‫«السَائل المحرومه‪ :‬وَهُما وَاجد‪ ،‬ويقال‪ :‬السائل‪ :‬الي يشأ الئاش‪.‬‬ ‫وَالْمَخرومُ ‪ :4‬الْمحارف؛ لأن الْمَخروءم الذي حرم الززقَ فلا يتأتى له‬ ‫الذي لا ديوان له وَالْمُحَارَف‪ :‬الذي حَارقَهُ‬ ‫والمحروم‬ ‫الكلب“‪٥‬‏‬ ‫والمحروم‪:‬‬ ‫عَنْه‪.‬‬ ‫انح}َرفت‬ ‫أي‬ ‫الك‬ ‫« السقف الْمزفوع ه‪ :‬يغني السماء‪.‬‬ ‫‪ ,‬سامدونَ ‪ :4‬أى لَاهُون‪ .‬وَالسَامدً عَلّى ح;مسة أؤجه‪ :‬السَامِدً‪ :‬اللاهي‪6‬‬ ‫والام‪ :‬السّايث‬ ‫ها۔ئم‪،‬‬ ‫الشام‪ : :‬الْمَُي‪ .‬وَالسَامذ‪ :‬القائم ۔ ناسلخة‬ ‫وَالسَامِدُ‪ :‬الْحَزين الْخَاشِع‪.‬‬ ‫« سَائحَات ‪ :4‬صَائِمَات السياحة الصوم فيي هَذه الآية"'‪.‬‬ ‫«سَتيمة عَلى الْحُزظوم ‪ :4‬سَنجعَل لة سمة أغل الار‪ ،‬أي سَتْسَه جهة‪.‬‬ ‫وإن كان الْحُزطوم ۔ وهو الأنف ۔ قذ حص بالشمة ة في مذهب الْوَجه؛‬ ‫لأن بغض الوجه يوي ع البغض‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة السجستاني‪ :‬سِلْما وَسَلَما‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة السجستاني‪ :‬في هذه الامة‪.‬‬ ‫التاني)‬ ‫(الجزء‬ ‫قي الفصاحة والألفاظ‬ ‫التهذيب‬ ‫كتاب‬ ‫‪.‬۔ت‪٩\٤‬‏‬ ‫يه‪ :‬۔‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫«سبحًا طويلا‪ :‬متقلب طويلا‪ .‬أي متصرفا فيما ثري‪ :‬يقول‪ :‬لك في‬ ‫النهار ما ضي حوائج‪ .‬وَفرئت‪( :‬سَبغًا) بالماء معجمة أي سَعَة‪ .‬يقال‬ ‫سَبخِي فتكا أي سميه ونفيه‪ .‬والشيخ‪ :‬الغيث أيضا قال‪ :‬النهم‬ ‫سَبخم عنه الحمى أئ خَُف‪.‬‬ ‫الشَاقَدُ‬ ‫الْعَمََة‬ ‫وَالصَعُوذ‪:‬‬ ‫الْعَذَاب‪.‬‬ ‫من‬ ‫مم‬ ‫مشقة‪-‬‬ ‫مسمه‬ ‫«سأزهئة صعودا ه‪ :‬سأغُشيه ه‬ ‫(وهي بفتح الصاد)'‪.‬‬ ‫النار)"'‪.‬‬ ‫من أسماء‬ ‫ط ساَلَكَكُمْ في سسَََققَررَ ه‪ :‬أي أذحَلَكُمْ فيها‪( .‬وهي‬ ‫«سلتبيلاه‪ :‬سلسة لينه (سَل إليها سبيلا)'"'‪.‬‬ ‫«ساهرة؟‪ :‬وجاهلأزض‪ .‬وَشميث ساهر‪ ،‬لن فيها سَهَرَهم وَنَوْمَهُم‪.‬‬ ‫زأضلها تشهوز وقشهورة فيهاا‪.‬ا‪ .‬قرت ين مَفْعُولَةٍ إلى فَاعِلَةٍ‪ ،‬كَما قيل‪:‬‬ ‫يمة راضية أي مَزضِيَة ويقال‪ :‬الساير‪ :‬أزض القيامة‪.‬‬ ‫«سَقرة؟‪ :‬يغني الملائكة الذين تشفزوت بن الله وبين أنبيائه‪ .‬واحدهم‬ ‫اف‪ .‬ويقال‪ : :‬سفرت بن الْقَوْم إإذا مشت بَعنَنعهم بالشلح‪ } .‬فَجْعِلَت الْمَلَائْكَة‬ ‫‪2‬‬ ‫`‬ ‫خي اللهه تأديته كَالسَفَرَةٍ‪ .‬والش فيز‪ :‬الذي صلح بهين الْقَوْم‪.‬‬ ‫التي تنزل‬ ‫أبو عَبَيْذَة‪ :‬ط سَفَرة‪ .34‬كَتََة وَاحذها سافر‪.‬‬ ‫« السماء دات الرجع ؟‪ :‬تبدأ بالمطر" تم تزجغ به في كل عام‪ .‬وَقَالَ أبو‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ 6‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشقاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجشتاني‪ ،‬ووردت محرفة هكذا (سل‬ ‫إنها سبيلا) والمقصد أن هناك من فشر (سلسبيلا) بمعنى‪ :‬سل إليها سبيلا إلى الجنة‪.‬‬ ‫فمظعت كلمة (سلسبيلا) إلى كلمتين‪ .‬وهذا تكلف ممقوت بعيد عن تفسير القرآن ومعانيه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في نسخة السجستاني‪( :‬مَشهُوزة هوز فِيها)‪ .‬وهو أصوب‪.‬‬ ‫‏‪١٢١‬‬ ‫‪7‬ها‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وَأننْششَددَ لِلْمُتَتَخُل ‪ -‬وروى (للهمدي)"" ۔ تصف (سيقًا)"'‬ ‫عبيدة‪ :‬الرجع الْمماءُ‪،‬‬ ‫باسم الرجع‪:‬‬ ‫ما تَاخ في مختفل يختلي‬ ‫نفض كالزجع رَشوب إذا‬ ‫(الزشوب‪ :‬الاخل‪ ،‬يختلي‪ :‬يقطع)"'‪.‬‬ ‫«سَؤط عَذاب ‪ : :4‬والشؤظ‪:!:‬اشم للعذاب وإن لم يكن تم ضَزبيسَؤط‪.‬‬ ‫‪ 7‬ليرى ‪ :4‬سَنهَيئَه للعودةإلى الْعَمَل الصالح‪ .‬وسهل ذلك له‪.‬‬ ‫سن‬ ‫ويقال‪ :‬اليشرى‪ :‬الْجَنَة (السهلة) ء والرى‪ :‬الئاز‪.‬‬ ‫سَاج‬ ‫وَطرف‬ ‫سَاج‬ ‫بخ‬ ‫ومنه‪:‬‬ ‫ظل لأمَن‬ ‫وَاسْتَوَث‬ ‫سكرة‬‫َ‬ ‫الليل‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ط سَ‬ ‫أي سَاكين‪.‬‬ ‫(«التؤءِ ؟ من قوله تعالى‪« :‬التَائيينَ باللهتن التو عَليهم دارة‬ ‫يسوء‬ ‫ساء‬ ‫هو الاسم من‪:‬‬ ‫بالضم‪:‬‬ ‫والأخرى‬ ‫اللسين‬ ‫بفتح‬ ‫الأول‬ ‫‪.4‬‬ ‫ؤء‬ ‫ال‬ ‫زخهو لج بَيضَاءَ مِنْ‬ ‫وقوله تعالى «‬ ‫الَرص‪.‬‬ ‫بالضم والفتح‪ ،‬والسُوءء بضم السين‪:‬‬ ‫«ما كَانَ‬ ‫بالضم والفتح‪ ،‬وأما ‪7‬‬ ‫غر سوء ‪ .4‬وفر ئ (عَلَيْهمْ دارة السشوء)‬ ‫أبوك امر سوء ‪ 40‬وقال قوم‪( :‬سَؤء) بفتح السين وقال للواحد والاثنين‬ ‫)‪.‬‬ ‫والله أعلم)‬ ‫والجمع والمؤنثث‪٥‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬هذه الكلمة كذا في نسخة المعولي‪ ،‬بخلاف عدة نسخ للسجستاني وأكثر كتب اللغة‬ ‫والادب أنه للمتنخل الهذلي واسمه مالك بن عويمر الهذلي والبيت في ديوانه‪.‬‬ ‫(؟) في نسخة المعولي‪( :‬شيئًا) ولعله تصحيف من الناسخ‪ .‬ففي نسخ السجستاني وأكثر كتب‬ ‫اللغة والادب (السيف)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫() هذه الكلمة أقرب لهذا اللفظ‪ ،‬وليست واضحة جيدا في نسخة المعولي© وغير موجودة في‬ ‫نسخة ا لشججشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬هذه الفقرة كاملة عن كلمة (السوء) من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع التاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٢٢‬‬ ‫\‬ ‫الشين الْمَضّمُومَة‪:‬‬ ‫«شقهاث؟‪ :‬جهان‪ .‬والسفه الجهل ُميكون لكل فشيء‪ .‬ويقال للكافر‪:‬‬ ‫سفية كقوله عز ذكرة‪« :‬سََقُول السُفَهَاُ منن الناس ‪ :4‬يني الهوة‪ .‬وَالْجَاهل‪:‬‬ ‫السفيه‪ .‬كقوله يك‪« :‬قَإن كمان لي عَليهالحق سَفِيها أضؤَعِيقًا ه قَالَ مجاهد‪:‬‬ ‫الشفية‪ :‬الجاهل‪ .‬والضعيف‪ :‬الأحمق‪( .‬وقيل‪ :‬الضعيف‪ :‬الشيخ الفختل)'‪،‬‬ ‫ويقال للنساء والصبيان‪ :‬سفهاء لِجَهلهغ‪3 .‬كقوله عز ذكزه‪ « :‬ولا تؤئوا السفهاء‬ ‫والكم ‪ :4‬غني النسا والصبيان‪.‬‬ ‫ل‬ ‫«سُورَة‪ :4‬غ مَهمُوز نزلة تزف إلى منزلة خرى كسورة التاء (وهو‬ ‫‪--٦‬‬ ‫الشرف" ( ‪ .‬وَسُؤْررَ ‪:‬ة مَهَمُورَة‪ . :‬قطعة من القرآنن عَلّى <‬ ‫حة ‏‪ ٥‬من قولهم ‪ :‬أسَازت من‬ ‫فضلت فيه فضلة‪.‬‬ ‫كَذا؛ أى أبقيت‬ ‫«سبحان ‪ :4‬تنزيه تبريء للزب قتك ‪.‬‬ ‫«سشخث؟‪ :‬كسب ما لا يجل‪ .‬وقال‪ :‬الشخث‪ :‬الزشو في الحكم‪.‬‬ ‫« سلما في السَمَاءِ ه‪ :‬أي شزتقا يقل مضعَدا‪:'"١‬‏‬ ‫ولو رام أشبات الماء بشئم)؛“‬ ‫(ؤقنهات أسباب المنايا تلته‬ ‫‪ ,‬سبل اللام ‪ :4‬طرق السلامة‪.‬‬ ‫« شقطظ في أيديهم ‪ :4‬يقال كل مَنْ تر وَعَجرَ عَن شىء ‏‪ ٦‬وَتخو ذلك‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ح‬ ‫شقظ في يديه‪ ،‬وأشقمط في يديه لُعَمَان‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫()‬ ‫(؟) هذه الفقرة كاملة عن كلمة (الشوء) من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة‬ ‫الشجستاني‪.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬في نسخ السجستاني‪ :‬مرتفعا ومضعَدًا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬البيت من شعر زهير بن أبى سلمى فى معلقته الشهيرة‪ ،‬وهذا البيت من زيادات نسخة‬ ‫المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪١٢٢‬‬ ‫ج‪,‬‬ ‫‪ =-‬م‪.‬‬ ‫« سوء الحساب ‪ :4‬أي يؤخذ العند بحَّطاياه كُلهاء لا عْقَر لة منها شئ‪.‬‬ ‫«سوغ الدار ه‪ :‬الناز تسو داخلها‪.‬‬ ‫َئْضًا‪.‬‬ ‫وحجة‬ ‫قذرة‬ ‫‪04 .4‬‬ ‫ط سلظان‬ ‫أنصازتا من قَؤليك‪ :‬سكرت النهر إذا سَدَذتَه‬ ‫«سكَرث أبصارنا ‪ :4‬ث‬ ‫ويقال‪ :‬هو ين شكر الشراب كَأن الْعَيِن يلحقها ما يلحق الشارب إذا سَكِر‪.‬‬ ‫ومن‬ ‫الفنسطاطك©‬ ‫حول‬ ‫التي تكون‬ ‫(الجججارة‬ ‫ادق‪:‬‬ ‫« سُرادثها ‪ : .4‬السر‬ ‫غيرو)'‪ :‬الْحُجْرة كو حَؤل الْسطاط‪.‬‬ ‫صَفِيقّة‪.‬‬ ‫ط سندس ‪ :4‬رَقىقيئ الذيتاج‪ .‬والإستَبرق‪:‬‬ ‫وَطَلِبَتَكَ‪.‬‬ ‫« سْؤلَكَ ‪ :4‬أمنت‬ ‫ل‪ : :‬سل ممن‪ .‬كل‬ ‫« شل لَة‪ 4‬من طين ‪ : .4‬تعني آدم ننتتنيذ امل من طين۔ و‬ ‫الشلالة في اللَعَة ما‬ ‫من سشلالة ‪:7 .4‬‬ ‫ث‪4‬مم جَعَلَ شله‬ ‫تربة‪ .‬وَقَولهُ تعالى‪. :‬‬ ‫وَالْلَامَة‬ ‫الْفعَالَهُ تَحُوَ‪ :‬الْضَالَة وَالتخَالَة‬ ‫وَكَذَلك‬ ‫‏‪ ١‬لْقَلِي )‬ ‫استّل منً الشي‬ ‫وَالتْحَاتَة وَالْقُوَارَة وما أشبة دَلِكَ‘ ها قياشة‪( ،‬ويقال للولد سلالة‪ ،‬وللنطفة‬ ‫سلالة‪ .‬وللحمى سلالة)"'‪.‬‬ ‫« شوأى ‪ :4‬أي جهنم‪ .‬وَالْحُستى الْجَئَة‪.‬‬ ‫« سوق ‪ :4‬جَمغ ساة‬ ‫ضَلال وشعرر ‪:4‬‬ ‫ي‬ ‫فيي قَؤل ابى عبيدة‪ .‬قَالَ غيره‪, :‬‬ ‫جمع سعير‬ ‫ط سعر ‪: :4‬‬ ‫أي في ضلال وَججنون‪ .‬ويقال‪ :‬ناقة مَشْعُورة إإذا كَان بها جنون‪.‬‬ ‫المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجستاني‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجز الثاني)‬ ‫نقل‪_- _-.‬‬ ‫« بشو ر له بَات ‪ :4‬يقال‪ :‬هو الوز لذى ;يُسَمَى الأعراف‪.‬‬ ‫« سحقا ؟‪ :‬بُعغذا‪ 6‬ومنه‪ :‬مكان سحيق إذا كان بعيدا‪.‬‬ ‫«شواع‪ :4‬اسم صنم كان يغب في زمان وح نمي‬ ‫« سشدى؛‪ :‬مهملا‪.‬‬ ‫« شبائًا ‪ :4‬راحَة أباكم‪.‬‬ ‫«سشجّرث؟؛‪ :‬ملتٹ [وئّ]' بغضها إلى بغض فصار بحرا واحدا مَملُوعاء‬ ‫كما قال تعالى‪« :‬وَإذا البحار ُجرَث؛ ‪ :4‬يغني فُجَرَ بمشهَا إى بغض أي فتح‪.‬‬ ‫وقال‪ :‬فتى « سشُجَرث ‪ :4‬أي أنها يقذف بالْكَوايب فِيها‪ ،‬ثم تُضرم قَصيؤ يرانا‪.‬‬ ‫«سغَرث ه‪ :‬ؤقِدَث‪.‬‬ ‫« سْطحَث ‏‪ :٤‬بسطت‪.‬‬ ‫«وَسقبَامما؟‪ :‬شزبها‪.‬‬ ‫الشين الْمَكُسَورَة‬ ‫« سو ‪ :4‬ضد العلانية ‪.‬وَسِز‪ :‬نكاح‪ .‬كقوله تعالى‪« :‬وَلَكن لا تُواعذوهنَ‬ ‫كل شيء خجيازه‪.‬‬ ‫سيزاه‪ 0‬وَشؤ‬ ‫ة ولا توم الستة‪ :‬ائيذاُ النعاس في الزأس‪ ،‬وذا خَالظ القلت صار‬ ‫تَؤْمما‪ .‬فيفيهه قَؤ ان ‪ ,‬الزقاع"'‪:‬‬ ‫صد‬ ‫بتايم‬ ‫ليس‬ ‫سِنَة ‏‪٠‬‬ ‫عنه‬ ‫في‬ ‫قَرتَقت‬ ‫النقاش‬ ‫فصَنه ه ا‬ ‫وَسنَان‬ ‫() زيادة من نسخ السجستاني لا بد منها لإيضاح المعنى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة المعولي‪ : :‬أبو الرقاع‪ ،‬والصواب‪ :‬ابن الرقاع‪ ،‬واسمه عدي ببن الرقاع القايلي‪.‬‬ ‫‏‪١٥‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫رر‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«سِيمَاهُم ‪ :4‬أي عَلَامَتُهُم" والسيما والسيمياء‪ :‬العلامة‪.‬‬ ‫«سئونَ ‪ :4‬جَمغ سنة‪ .‬السنون الْجُدُوب‪ ،‬كَقَؤله تعالى‪« :‬وَلَقلَقَذذ أَحَذتا آل‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫فعَؤنَ بالسنين ‪.4‬‬ ‫«سبيحُوا فيي الأزض ‪ :4‬سيزوا فيها آمنين حيث شِْتم‪.‬‬ ‫« سيءَ بهم ‪ : :4‬فعل يبههم السُوغ‪.‬‬ ‫«سِجيل » « سجين ‪ :4‬الشديد !الصلب من الْحجَارة والضّزب عَن أبي‬ ‫ة‪ .‬وَقَالَ غيره‪« :‬السَجّيل ‪ :4‬حجارة ين طين صلب شديد‪ .‬قَالَ ائعنَباس‬ ‫رضيئ اللة عنة‪ :‬س«جيل ‪ :4‬آجر‪.‬‬ ‫«سيقاية ‪ :4‬مكيال يِكَال به وَيْشْرَبُ‬ ‫«شؤى ‏‪ :٤‬إدا كير أؤلة ؤ ضم د ‪ 7‬يح مذ‪ .‬كَقؤله تعانى‪« :‬إئى‬ ‫كلمة سواء بيننا وَبَنْنَكم ‪ :4‬أي عذلا وتصف‪ .‬يقال‪( :‬دعاة)"" إى السواء‬ ‫فأفيل‪ .‬أي إى النْصَقّة وسواء كل شيء وسمة‪ .‬وَقَؤلة‪« :‬مَكائا شؤى؛‬ ‫و«سؤى ‏‪:٤‬وَسطا ن بير‪ :‬الْمَؤضعين‪.‬‬ ‫(سجل) يقال‪ :‬سجل الكتاب‪ :‬الصَجيقَة فيها الكتاب‪ .‬وقيل‪ :‬الشجل‬ ‫كانٹ!' للئيين قة ‪ .‬وتمام الكلام لِلْكئب‪.‬‬ ‫() كذا بالرفع في نسخة المعولي وفي نسخ السشجشتاني‪ :‬تصَقة‪ ،‬والنصَقّة والنصف‪ :‬القسمة‬ ‫العادلة السوية‪.‬‬ ‫() في نسخة المعولي‪ :‬دعواك‪ .‬والتصويب من نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في بعض نسخ السجستاني‪ :‬كاتب للنبي‪ .‬ورووا في ذلك حديئًا أن النبي تثلا كان له كاتب‬ ‫اسمه‪ :‬سجلع ولكن الرواية ضعيفة والصواب أنه سجل الكتاب فتكون نسخة الشيخ‬ ‫المعولي هنا أدق في إصابة المعنى المراد‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪(١‬الجزع‏ الثاني)‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ - .‬حلا‬ ‫۔‬ ‫ت‬ ‫(سِخْريٌ)‪ :‬بكسر السين من الْهُزِ‪ .‬وَسُخْري بالضم من السُخْرةء وَهُوَ أن‬ ‫ربَفْضًا‬ ‫ربوعضضهم‬ ‫وَقَْلهُ تَعَاَى‪ > :‬للةتت ‪.‬خذ‬ ‫وَئْكَلْفْ عملا بڵا لج‬ ‫دتضطهد‬ ‫‪ .‬و ‪ .‬رضا‬ ‫دموه ۔‬ ‫أي ي‬ ‫شخريًاه""'‬ ‫«سيذر تخضور؛ السشذز‪ :‬شجر النبق‪« .‬مخضود؛‪ :‬لا شوك فيه‪ .‬كأنه‬ ‫حُضد شوكة‪ ،‬أ طع‪.‬‬ ‫«سِجين ه‪ :‬حنش‪ . .‬فيل ن السجن‪ .‬وَتِيلَ‪ « :‬سجين ‪ :4‬صخرة تخت‬ ‫الأزض السابعة‪ .‬يغني أن أَغمَالَهم لا تضعَد إلى السْمَاءِ‪ .‬ق«كيتا الأبرار لفي‬ ‫ِلتِبنَ ‪ :4‬أي في السَمَاءِ الساعة‬ ‫‪ ١‬لْمَضْتوحَه‪: ‎‬‬ ‫‪ ١‬لشي‪‎‬‬ ‫تك‪‎‬‬ ‫‪٦٥‬‬ ‫«شكوز؛‪ :‬ميب‪ .‬يقال‪ :‬شكزث الوجل إذا جَارَيعَةَلَى إخسا‬ ‫بغل ؤ تنا واللة ن كوز أي مي عبادة عَلى أعمالهم‪.‬‬ ‫شَرؤا ببهه أأ‪:‬نقَتهُمْ ‪ :4‬باعوا ببهه أنفسهم‪ .‬منة قوله ك‪« :‬وَشَرَو بِتَمَن‬ ‫‪٥‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫باغوة‪.‬‬ ‫بخس ‪ : 4‬أى‬ ‫أَْضًا ‪6‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫وَششظر الشى‬ ‫وَنَحُوَه‪.‬‬ ‫قصده‬ ‫د الْحَرَام ‪ .4‬أي‬ ‫شَظرَ التشحمد‬ ‫ط‬ ‫(الأول بفتح الشين والآخر بكسر الشين)"‪.‬‬ ‫‪ .‬الآر ‪ :4‬اتخرج آراءهم‪ .‬قال شما ا منهم مأخوذ من‬ ‫‪.,7‬‬ ‫خح‪َ.‬بَرَ‬ ‫ث الدابة و ششو رد و إذا استَخْرججث جَريَهَا وَعَلفمثٹ‬ ‫‏)‪ (١‬ثبت القراءة بالورجهين‪ 6‬والمعنى واحد متقارب‪.‬‬ ‫ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫زيادات نسخة المعولي‪،‬‬ ‫من‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‏‪١٢٧‬‬ ‫گ‬ ‫ا‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق التص‬ ‫«شَتان قؤم ‪ :4‬ممُُتتَحَورَكَة التون‪ :‬بَغْضاءث قؤم‪ . .‬و(شناآن قوم سَاكيئة النون‪:‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بغض قؤم‪ .‬هذا مَذهَب الْتصرِيِينَ‪ .‬وَقَالَ الكُوفِيُون‪ :‬شَتَآن وَشَنآن مَضدران‪.‬‬ ‫«شعائر الله ‪ :4‬ما جَعَلَة التلَةعَالَى [عَلَمما]"" على الطاعة‪ .‬وَاحدُها شجيرة‪.‬‬ ‫مل الحَرَم‪ .‬قول‪ :‬لا جلو وتضطاذوا فيه « ولا الشهر اْحَرَام ‪ :4‬فقاتلوا يي‬ ‫«ولا لهذي ‪ :4‬ولا ما أهدي إلى التێت" يقول‪ :‬لا تَستَحلُوه حَتى لع الذي‬ ‫لد بغل أو غر ذلك‪ .‬وَيْجَلل وَيْطعَنَ‬ ‫الْهقذي أن‬ ‫مَحِلَهُ؛ أ مَْحَرَة‪.‬وَإإشعاز‬ ‫في شئ ستامه الأيمن حديدة ليل أ هذي‪« .‬ولا القلائد ‪ :4‬كان الزج‬ ‫قلد تمير ين ليحاءِ شجر الحَرم فأن بذي حيث سنك‪.‬‬ ‫«شوكة »‪ :‬حد وسلاح‪.‬‬ ‫> شَاتُوا اللة ‪ :4‬حَارَبوا الق وَجَاتَبوا دينة وَطاعَتَة‪ .‬وَيْقال‪ « :‬شَاتُوا الله ‪ :4‬أ‬ ‫صازوا في شق عَيْر شئ مانلْمُؤمنين‪.‬‬ ‫وذا" !" ريهم ممَنن وَرَاعَهُم (من أعدايهم) "‬ ‫هم مَن نْ حَلْقَهُم ‪ : .4‬أى‬ ‫«شرذ‬ ‫أي افق وم غلا من القل تفرق به من قز‪ :‬ين أغدايت‪ .‬وقال‪ « :‬شرد‬ ‫بهمه‪ :‬سمع بهم بلغة فرنش‪.‬‬ ‫«شَقَا ججزفر هار ‪ :4‬شقا الجرف وشقا اليثر وشقا الواي والْقنر‪ 6‬وَما‬ ‫أشبههاؤ وشفيزه أيضا أي حزه‪.‬‬ ‫‪« .‬شَتَقَهَا حبا ه‪ :‬أي أصاب حبه شَعَاف قَليها‪ ،‬كما يقال‪ :‬كَبدَهُ‪ 5‬أي أصابِ‬ ‫وَالشقّاث‪. .‬غلاف القَلب‪ ،‬وَ يقال‪ : .‬هُوَ حية‬ ‫كبد‪ .‬ورأسه إذا أضاب رأس‬ ‫‪٠‬‬ ‫للبي وهى ععَللَمةَة‪ :‬سَؤدا في صميمه‪ ،‬وضعفها حبا‪ : :‬ازتقعَم حبه لى أغلى‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من نسخة المعولي© وهي في نسخ السجستاني‪ .‬ولا بد منها لفهم المعنى‪.‬‬ ‫طَرذ‪.‬‬ ‫السجستاني‪:‬‬ ‫في نسخ‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫حور‬ ‫‏‪. ١٢٨‬رو۔‪-‬۔‪.‬‬ ‫مزضيعم من قليها‪ 6‬مشتق من شغاف الجبالي‪ ،‬أي زؤوس الجبال‪ .‬وَقَولْهم فلان‬ ‫مَشغُوت فلانة أى ذقت به الت أفصى الْمََايب‪.‬‬ ‫«الشَجَرَة الملونة في القرآن؟‪ :‬شَجَرَه الزقوم‪ .‬وقيل‪ :‬الملمو آكيلها وهو‬ ‫أبو جهل‪.‬‬ ‫«شاكليه‪ :‬ناجيبه وطريقته وتدل على هدا «قَربكم أعلم يمن هو‬ ‫أفتى يلاه‪ :‬أي طريقا‪ .‬وقال‪« :‬ششاكليه ‪ :4‬خليقيه وَِيعيه‪ ،‬وهم من‬ ‫الشكل‪ .‬يقال‪ :‬لشت مشنكلي وشايليي‪.‬‬ ‫«شظطظا؟‪ :‬جورا وَغُلؤا فايلقول وَغَْره‪.‬‬ ‫«شتى‪:٤‬‏ يقال‪ :‬تلت‪ .‬وقلة تعالى‪« :‬من تبات شتى ‪ 4‬أي‪ُ :‬ختيف‬ ‫اللون والطعم‪.‬‬ ‫«شجَرة الحل؟‪ :‬أي من أكل منها لا ينموث‪.‬‬ ‫« شاطئ الوايي ؟‪ :‬وَشظغ الوادي سوا‪.‬‬ ‫«شاخصة أبصاز الذين كَقزواه‪ :‬مرتفعةالأمان لا تكاد تظرفث من همؤل‬ ‫‪/‬‬ ‫ما هم فيه‪.‬‬ ‫بالشيء‬ ‫الشي‬ ‫يقال‪ :‬ش هئٹ‪-‬‬ ‫حميم‬ ‫‪7‬‬ ‫ط شزؤبا من حميم ‪ : .4‬يقول‪7 :‬‬ ‫إذا خلطنه‪.‬‬ ‫«شكله؛‪ :‬مثله وضربة‪.‬‬ ‫م‬ ‫؟ ‪ [ ,‬ذ۔ذ ح ك‬ ‫‏‪> .٤‬۔۔‬ ‫«شرع لكم من الدين‪ :‬أي فتح لكم وَعَفكم طريقة‬ ‫‪,‬م"‬ ‫۔‬ ‫هاع‪.‬‬ ‫«شريعة من الأر ه‪ :‬أي سنة عريقة‪.‬‬ ‫«شظاة؟‪ :‬آفراخَه وصعازة‪ .‬يقال‪( :‬أشمأ)" الززغ إذا أفرح‪ .‬وَهَدَا مَتَل‬ ‫)( في نسخة المعولي‪ :‬شطا‪ .‬والتصويب من نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬گي‪ ,‬‏‪١٢٩‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪.‬‬ ‫ضربه الله تعالى للتبرع ينة إذ اخرج وَحدَه ث قَوَاهُ اللة تعالى بأضحَابه (عَلَنه م‬ ‫ه‪(,‬ا‪()١‬‏‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫السَلام)‬ ‫« شديد القوى ‪ :4‬يغني جبريل نتتيه‪ .‬اضل القوى من قوى الحبل‪ ،‬وهي‬ ‫؟‬ ‫ُ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪2٦‬‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ‏‪٤‬‬ ‫جر‬ ‫ؤ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. ٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪0‬‬ ‫طَاقَائه‪ ،‬وَاحدَتها قُوَة‪.‬‬ ‫«شوى ه‪ :‬جمغ شَواة‪ 5‬والشواة جلدة الرأس‪.‬‬ ‫«شَايحَات ‪ :4‬عاليا ومئه قَزلهم‪ :‬شَمخ بأنفه‪.‬‬ ‫« الشقق ‪ :4‬الحمرة بغد مغيب الشمس‪.‬‬ ‫۔ ۔ ك ‏‪ 2 ٨‬ي ۔‪ .‬ه ‪[.‬‬ ‫۔‪ .‬ه إ؟وه۔۔‬ ‫ا‬ ‫ج ‏‪١‬‬ ‫۔ ۔ ك ه‬ ‫> ‪2‬‬ ‫> ومشهود ‪ .4‬يؤم عرفه‪.‬‬ ‫ط شاهد وشهود ‪ 4‬قِيل‪ > :‬شاهد ‪ .4‬يؤم الجمعة‪.‬‬ ‫ويل‪ « :‬شاهد ه‪ :‬مُحَمد ينة ‪ 5‬كما قَالَ تبارك وتعالى‪« :‬وجئتا ب عَلى هؤلا‬ ‫شهيدا‪« .‬وَمَشْهوذ ‪ :4‬يؤم القيامة كَما قال الله تعالى‪« :‬وَذَلِكَ يؤم مَشهُوذ‪.4‬‬ ‫(فع وَوَئز)‪[ :‬الشفغ] في اللغة اثنان‪ .‬وَالئؤ‪ :‬واحد‪ .‬وَقِيل‪ :‬الشفع‪ :‬يَؤم‬ ‫الأ ضحى والوَتز يؤم عرقة‪ .‬وقيل‪ :‬الوثز‪ :‬الله يك ‪ ،‬والشفغ‪ :‬خلقه لأنهم خلقوا‬ ‫زواجا‪ .‬وقيل‪ :‬الوثز آدم يلة شفع يرَؤجَيه‪ .‬وقيل‪ :‬الشفع والوثز الصّلا‪ ،‬منها‬ ‫شفع ومنها وز‪.‬‬ ‫«شَانتَكَ ‪ :4‬مهُئغضك‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪ ٥٠‬م‬ ‫اله‬ ‫الشي‬ ‫« شرعا ‪ :4‬أي ظاهرة‪ .‬وَاحذُها شارع‪.‬‬ ‫وك ‪9‬‬ ‫شقة »‪ :‬سَقَو بجيد‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫۔۔ه‪‎‬‬ ‫يبه‪ .‬ي‬ ‫‪-2 ٠٥‬‬ ‫« شورى بَيتَهُم ‪ :4‬يَتَشاوَرون فيه‪‎.‬‬ ‫(‪ (١‬في نسخة الشجشتاني ‪ :‬رضي الله عنهم أجمعين‪. ‎‬‬ ‫(الجزع التانيا‬ ‫والألفاظ‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٢٣٠‬‬ ‫‪ .‬تح‬ ‫‪.- 5,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫«شعوباوقبائل ‪ :4‬الشعوب أضمقم ين القبائل‪ ،‬وَاحذها شعبا بقنح‬ ‫و‪ :‬م البطون‬ ‫وَاحدَتها عِمَارةً‬ ‫مايو‪.‬‬ ‫‪:‬ثم‬ ‫الشين‪ ،‬ه م القبائل َاحدَثُها قبيلة‬ ‫وَاحدَتنَها فصيلة ا ثم‬ ‫‪:‬ثم القصَايل‬ ‫فخذ‬ ‫ثم الأفخاذ اها‬ ‫وَاحذُهًا بظن‪.‬‬ ‫لْعَشايز واحذها عَشِيرة‪ .‬وليس بغد العشيرة حت يُوضف‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‪7‬‬ ‫د‬ ‫ِ‬ ‫«‬ ‫مو‬ ‫«شواظ مين تار ‪ :4‬الشْوَاظ النا المحضة بغير دخان‪.‬‬ ‫وَهُوَ كل مُتَوَقّرٍ مُضِيء ‪.‬قوله تعالى‪ « .: :‬مُلَتث‬ ‫« شهب ‪ :4‬حجَمغ شهاب‬ ‫حَرَسا شديدا وَشُهبا ‪ :4‬يغني الكَواكيت‪.‬‬ ‫وقوله «غَير دات القّوكة ه‪ :‬أي الفئة ذات السلاح"‪.‬‬ ‫الشين الْمَكُسُورَة‬ ‫«شيةه‪ :‬أضلها شي‪ .‬قلقها من النص ما لحق زنة وَعِدَة‪ .‬وقلة‪« :‬لا‬ ‫شة فيها؟‪ :‬لا لَؤنَ فيها زى لَؤن ججميم جلدها‪.‬‬ ‫عَدَاوتِي‬ ‫‪ : .4‬أى‬ ‫ا ديَجْرمَنَكُم شقاتي‬ ‫ومنه ‪} .:4‬‬ ‫‪ :4‬عَدَاوَةٌ وَمْبَاِنَة‬ ‫فاق‬ ‫}‬ ‫« شز عَة وَمِنْهَاجًا ‪ :4‬ششِزعَة وشريعة ة وَاحذ أى سن ةة وطريقة‪ .‬وَمِنهَاج‪ :‬طريق‬ ‫المستقيم‬ ‫الطريق‬ ‫المنهاج‪:‬‬ ‫الطريق‪.‬‬ ‫ابدا‬ ‫واييع‪ .‬وويقال‪ :‬؛ الع‬ ‫واضح‬ ‫"ا‪.‬‬ ‫أ « ‏‪٩‬‬ ‫«شِيَعا؟‪ :‬فرقا‪ .‬وقوله‪« :‬في شبع الأؤلين ه‪ :‬أي في أمم الأؤلين‪.‬‬ ‫«شِهَاب شبين‪ :‬كَزقب مضي‪ :‬وَكَذَليت‪ « :‬شهاب تاق ‪ .4‬وقوله‪:‬‬ ‫() محلها في الشين المفتوحة وليس هنا‪ ،‬وقد أخرها الشيخ المعولي‪ ،‬بينما أوردها الشجشتاني‬ ‫في محلها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة السجستاني‪ :‬الْمُستَمؤ‪.‬‬ ‫‏`{‪١٦١‬‬ ‫‪ ..‬خت"‬ ‫ح‬ ‫اسر‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫غود‪ « . .‬شهَابا رَصَدًا ‪ :4‬يغنى‬ ‫س‬ ‫بهء اه جم‪.‬‬ ‫أر صد‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫« ببشش قق االأنفس ‪ :4‬مَشفَهُ الانفس‪.‬‬ ‫ُِ‬ ‫‪5‬شرذمة ‪ :4‬طائفة قَلىلَةٌ‬ ‫«شزب ‪ :4‬تصيب م غن الغاده‬ ‫شيعته »‪:‬أغوائ مأخوذ من الشياع‪ .‬وَهُوَ الحطب الصغار الذي تشعل‬ ‫وثمين الحطب الكبارعَلى انقادالنار‪ .‬وقال‪ :‬الشيعة الأثباغ‪.‬‬ ‫ه د النا ‪.7‬‬ ‫ويك‪ :‬شاعت كا أي اتبعك‪ .‬ويمننةه‪ :‬شَاعَكُم السلام‪.‬‬ ‫الْجَاهِلِية يَعبْذُوتها‪.‬‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫۔ سر‬ ‫« شِغْرى ‪ :4‬كَؤكَب مَغزوف كان تاشفي‬ ‫« شيب‪ :4‬ججَممهغ أيبيك وهو أبيض الأس‬ ‫الصاد الْمَضْتُوحَهُ‪:‬‬ ‫إذا تَوَلَ من الماء‬ ‫يصوب‬ ‫صات‬ ‫ين ئ‬ ‫جي""‬ ‫ص۔َ وتِت‏‪ : :4 ٨‬مطر‪.‬‬ ‫(قال‬ ‫لبيد‪:‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫م‬ ‫وذ الزقايد جَؤؤمما فَرهائها)"‬ ‫ززقث مراييع النجوم وَصَابها‬ ‫‪ 7‬ه ل ‪. 0‬‬ ‫وَالصّاعقة ‪ 1‬نْضًا عذاب‬ ‫‪ : :4‬ؤ‬ ‫ط صاعقة‬ ‫رجين من دين إلى دين آخر‪ .‬يقال‪ :‬صبا فلان إذا خوج‬ ‫« صَائِينَ ‪ :4‬خا‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخ السجستاني‪ :‬فيل‪ .‬وقال الفراء‪ :‬وزنه فعيل مثل طويل‪( .‬الأمير الصنعاني‪ ،‬غريب‬ ‫القرآن‪ :‬ص ‏‪.)٢٠٢٧‬‬ ‫‏(‪ )٢‬البيت للشاعر لبيد بن ربيعة في معلقته الشهيرة‪ ،‬وهذا البيت من زيادات نسخة المعولي‪،‬‬ ‫ولا توجد بنسخة السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجز" الثاني)‬ ‫‪:..‬‬ ‫‏‪ ١٢٢‬يتستر‬ ‫من دينه إلى دين اخر‪ .‬وَصَبات النجوم خَرَجَجث من مطالعقا‪ ،‬وَصبا نابه‪:‬‬ ‫‏‪ ٤‬ج‪,‬وه‬ ‫‪,‬‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫_‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫ُ‬ ‫ء‬ ‫ّ‬ ‫آ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خرج‪ .‬وَقَال قتادة‪ :‬الأذيان سنة‪ :‬سة للشيطان وواحد لله تعالى© الصَابئون‬ ‫بون الملائكة‪ .‬ويصلون إلى القئلةؤ وقرون الزبور‪ .‬وَالمَججوش‪ :‬يعبدون‬ ‫‪%‬‬ ‫ه‪,‬‬ ‫۔ا‪٩١‬٭‏‬ ‫۔‬ ‫ته‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬۔‪],‬۔‬ ‫‪%‬‬ ‫و إ‬ ‫تح‬ ‫‪4‬‬ ‫‏ِ‪٥‬‬ ‫الشمس وَالقمَر‪ .‬والذين أشركوا‪ :‬يعبدون الأؤتان‪ .‬وَالْيَهوة وَالتَصَارى‪.‬‬ ‫صفر ‪:4‬‬ ‫صفرا قا غ َؤئها ‪ :4‬سَؤداء‪ 3‬تاصِىغ لونها‪ .‬وَكَذَلِكَ‪ > :‬جمالا‬ ‫من ضفزر اؤلاذهما كالزييب‬ ‫كا(‬ ‫ح‬ ‫هما‬ ‫‏‪1.٤‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫۔ ۔؟‬ ‫ء‬ ‫‪٤2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫خيلي ينه وتلك ركابي‬ ‫يك‬ ‫الصفرة(" ‪.‬‬ ‫من‬ ‫وَضفو‬ ‫يَكُون صفرا‬ ‫وََجُوؤ ن‬ ‫«الصَقًا وَالْمَزوة؟‪ :‬جبلان بمكة‪.‬‬ ‫«الصلاة الؤشطظى ‏‪ :٤‬صلا الْقضر؛ لأَنَهَا تنين ضلاتن ي النهار‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫وَصَلاتين في الليل ‪(6‬وقيل‪ :‬غيؤ ذلك)"‪ ،‬والصلاة عَلَى ح;َمسة أؤجه‪ :‬الصلاة‬ ‫>‬ ‫لمغووقة اتي فيها الزموغ والجو‪ .‬والصلاة من الله ء عالى لرحع‪ .‬كَقَوْله‬ ‫أى تتَررَحم‪ . .‬وَالصَلاة الذَعَاءُ‬ ‫َعَالى‪ } : :‬أولئك عَلَِم صَلَوَات مِنْ ربهم وَرَحمَة}‬ ‫كقوله تعالى‪« :‬نً صلاتك سكن لَهمه‪ :‬أي دُعاؤة سكون وتفبيت لهم‪.‬‬ ‫وصلا الملاكة يلمشلميرة‪ :‬اسيْفازهم لَهُم‪ ،‬والصلاة‪ :‬الذين كقوله تعالى‪:‬‬ ‫«يا شعيب أصلائك تأموك؛‪ :‬أي ديئت‪ .‬وقيل‪ :‬كان شعيب نة كثير الصلاة‬ ‫َقَالُوا لَ؛ ادي‬ ‫() من زيادات نسخة السجستاني الني لم يذكرها المعولي هنا‪ :‬قال أبو مُحَممد‪ :‬قال أبو عد الله‬ ‫النَمَرِي‪ :‬قَالَ أبو رێاش‪:‬؛ ‪:‬تن جَعَل الأضقر أسوة ققذأخطاً‪ .‬وأنشد بيت ذي الؤفةه }‬ ‫كأنها صة قذ تها ذ‬ ‫كَخلاُ ‏‪ ٤‬في ترجؤ صفرا في تعج‬ ‫قال‪ :‬أقتراُ قصفت صفراء بهذه الصفة‪ .‬وَقَالَ في قؤل الشى‪( :‬هُن ط ذو الاغا ككالزييبد)‬ ‫أزاة ززيي الطايف بغينه‪ ،‬وَهُو قز ولي بأشوة‪ ،‬وليم يرذسائر الزبيب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجشتاني‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪١٢٢‬‬ ‫ح‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫احنه صفو‪:‬رانةِ‪.٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مَعْناهُ حّجمع ‘‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬وَهُوَ اسم واجد‬ ‫حجه ع‪‎‬أسل‪2‬م‬ ‫ّ‬ ‫ط سَفْ‪٠‬وَ ان ‪4‬‬ ‫(قال الشاعر("‪:‬‬ ‫في عام جَجذبر وَزجه الأزض صفوان‬ ‫قالي أراك كأني قذ زَزغث حخصئ‬ ‫كمايكُوذ يفت الززع إبان"‬ ‫أنا لززي إبان أخته‬ ‫«صَلدًا ه‪ :‬يابا أئلَس‪.‬‬ ‫«صَدتَاتِهنَ نخلة ه‪ :‬شُهوزهُن‪ .‬وَاحدَهُن (صَداق)"' (فهذا في الجمع‬ ‫بضم الدال‪ ،‬وأما جمع صدقة التي هي الزكاة فصَدقات بفتح الدال من‬ ‫ذلك){‘'‪.‬‬ ‫«صَميدًا طيبا ‪ :4‬ترابا تظيمًا‪ .‬والصيد هو وجه الأزض‪.‬‬ ‫«ضيد؛‪ :‬ما تان مُمْتَنعاؤ ولم يكن تة مالك‘ وكان حلالا أكلها قَإذا‬ ‫جمعت فيه هذه الحالات فَهُوَ صيد‪.‬‬ ‫«صَدّفت عنها ه‪ :‬أعرض عنها‪.‬‬ ‫«ضَقَار ‪ :4‬أشد الذل‪.‬‬ ‫« صديد ‪ :4‬قيح وَدَم‪.‬‬ ‫فك‬ ‫‏‪ ٢‬بعنوان (صقر) يمدح فيها إسماعيل بن‬ ‫‏(‪ )١‬البيتان لابن الروميث‪٥‬‏ وهي في ديوانه‪ :‬ج‬ ‫بلبل دار الكتب العلمية‪ ،‬بيروت‘ ط ‏‪ :٣‬‏‪.‬م‪!٦٠٠٢٦‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هذان البيتان من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجدان في نسخة السشجشتاني‪ ،‬وقد ذكرهما‬ ‫المعولي باللفظ في الأعلى‪ ،‬أما نصهما بديوان ابن الرومي فهو‪:‬‬ ‫تالي لدي ئي قذ رَرَغث خصئ = في عام جذب وهز الأرض صفوان‬ ‫حنى تريع كَماللززع إناأ‬ ‫أقا لززعي إناث فَأَنقرة‬ ‫() في نسخ السّجشتاني‪( :‬صدقة) وليس (صداق)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجز"‏ الثاني)‬ ‫‪ -‬حت‬ ‫‏‪ /_١٢٤‬ت < تر ‪-..‬‬ ‫____‬ ‫«صَومٌ‪ :4‬إشناك عَن السام والشراب وكذلك عن الكلام أؤ تخو ذلك‪٥‬‏‬ ‫ِكله تِع‪2‬الى‪« :‬إ رني نَذ‏َ‪َ٠4‬ز دث ل‏‪2١‬لرحه‪٠‬۔من صَؤ‪.‬ما‪ ١‬؟ ]لن ‏‪ ٠‬رأكلم ا؟ل‪.‬و۔م إِ‪,‬نسِيً‪.‬ا ‪ :4‬أ‪.‬ي صم‪.‬تءا‪.‬‬ ‫«صَفا؟‪ :‬ذكر أبو بندة فيهوجهين‪« :‬ثم انوا صَقّا؟‪ :‬أي صَُوفا‪.‬‬ ‫بئفضهم أَزَُ قا ل ‪ :‬ما‬ ‫عَن‬ ‫وحكي‬ ‫يصلى ذففيه‪.‬‬ ‫‏‪١‬أَئْضًا الْفصَلَّى الذي‬ ‫والصف‬ ‫اشتَطغث أن أي الصف اليوم‪ .‬أي المصلى‪.‬‬ ‫«صَفْصَفًا ؟‪ :‬مُشتويا من ا لأزض‪ .‬لسا لا تبات فيه‪.‬‬ ‫م‬ ‫سے ے‬ ‫« صواف ؟‪ :‬قَذ ضفت قيمهاا‪ .‬الإبل تنْحَؤ قِيَاما‪ 5‬ويقرأ‪( :‬صَوَافِنَ) وأضلُ‬ ‫هذا الصفن فايلحيل‪ .‬يقال‪ :‬صَقَنَ الفزش فهو صَافِن إدا قام عَلى تلاث‬ ‫َوَاِم‪ 6‬وى شئ الاية‪ .‬والشئبك عرف الحافر‪ .‬وَالْبميز إِذَا أرادوا تَحْرَه‬ ‫غل إحدى يَدَنه‪ :7‬معلى تَلاث‪ ،‬يقرأ‪( :‬صَوَافِي) أى خَوَاليص للهتعالى©‬ ‫لتاشركوا به في النشمية عَلّى نحرها أحَدًا‪.‬‬ ‫« صوامع ‪ :4‬منازل الؤهبان‪.‬‬ ‫« صلوات ‪ :4‬يغني كاي اليهود‪ .‬وهي باليبرانية صلوا‪.‬‬ ‫لا تستطيعون‬ ‫(صَزفًا) أ‬ ‫ٹ صَزنًا ولا دنصرا‏‪ 4 ٣‬أى حيلة ولا نصرة‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫أن تصرفوا عَن أنفسهم عَذات اللي‪( ،‬ولًا تَصرا) ‪ :‬ولا انيصازا من الله يك ‪.‬‬ ‫قَهُوَ صرح‪.‬‬ ‫أو غيره‬ ‫قضر‬ ‫مُشرفرز من‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ : 4‬قصرا‬ ‫و«صَزح‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫«صياصِيهم ‪ :4‬حصونهم‪ .‬وَصَياصِي لبر‪ :‬روئها؛ لأنها تَمتَنِغبها‪.‬‬ ‫وَتَذْفْع عن أنفسها‪ .‬وصىيصتا اليك شَوكتاة‪.‬‬ ‫« تلا صريخ لَهُمْ ‪ :4‬أي لا مشيت لَهُم‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫« صديق ه‪ :‬مَن صَدَقَك مَوَدته وَمَحَبَنَه‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪١٢٣٥‬‬ ‫‪ .‬ي‬ ‫رتم‬ ‫«والصَامَات صفا ه‪ :‬يغني الملائكة فُوفًا يسبحون اللة في الشماء‬ ‫صوفي الناس في الأزض للصلاة‪« .‬فالزاجرات رَجراه‪ :‬قيل‪ :‬الملائكة‬ ‫تَزججز الشحابَ‪ .‬وَقِيلَ‪« :‬الؤاجرات رَجراه‪ :‬كل ما زَجَر عن مَغصية الله ك ‏‪٨‬‬ ‫«فالقاليات ذكراه‪ :‬قيل‪ :‬الملائكة‪ .‬وَجَائز أذ تكون الملائكة وغيرهم ممن‬ ‫ينو فر الله تغاتى‪« .‬والذاربات كَزؤاه‪ :‬الزتاخ‪« .‬قالحايلات وفرا‪:‬‬ ‫الحَاب يحمل الما‪« .‬تَالجَاريات شراه‪ :‬السمن تجري في الما جَزيا‬ ‫سهلا ويقال‪ :‬مترا أي سمرة‪ .‬وقوله‪« :‬قَالْمقَتمات أراه‪ :‬الملاكة‪.‬‬ ‫كدا يؤت عن عَلِئ ن أيي طايب في الذاريات إى‪« :‬تَالْمُقَسَمَات أراه‪.‬‬ ‫«والمزسلات غزقا ه‪ :‬الملانكة تنز بالمغزوفي‪ ،‬وقال‪ « :‬والمزسيلات ‪:4‬‬ ‫الزياخ‪« .‬غزقَا » أي‪ :‬متتابعة‪ .‬يقال‪ :‬مغ إله غز واحد إذا تتابعوا وتَوَجَُهوا‬ ‫إيه وَأكْتروا‪.‬‬ ‫«قالقاصِقات عَضمًا ه‪ :‬الزياخ الشداذ‪« .‬وَالتَاشِرات تَشراه‪ :‬الزياخ ابي‬ ‫تأتي بالمطر كَقَؤله عاى‪« :‬تشرا بَينَ يَدَيْ رَخميه ‪ 40‬ويقال‪ :‬شرت الزي‪:‬‬ ‫إذا جَرث‪ .‬قال جري‪:‬‬ ‫ريع يمانية بيؤم قاطر‬ ‫تقر عليك فَذَكرث بغة البلى‬ ‫«قالقارقات قَزقا؛‪ :‬الملائكة تنزل قزق مابين الحلال وَالْحَرام‪.‬‬ ‫«قالمُلتبات ذكرا ه غدرا ؤ نذرا‪ :‬الملائكة تلقي الوخي إلى الأنبياء نهتنة‬ ‫إغذازا من الله وئذارا‪.‬‬ ‫« والنازعات عَزقا ‪[ :4‬الْملايكة] تنزغ أزاح الكمار إغرائا كما يغرق‬ ‫الازغ في القؤس‪« .‬والتّاشِظات تشطظاه‪ :‬الملاكة تنضِظ أزواح المؤمنين" أي‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ث‬ ‫‪. 4‬ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.,,.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‪,‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ٍ‬ ‫۔ و ‪,‬‬ ‫تحل حلا رفيقا كَما ينشط العقال من يد التعيرا أي تحَلَ حلا برفق‪.‬‬ ‫«والمَابحات سَبحًا ه‪ :‬الْمَلَائكَة‪ 5‬جعل نول الملائكة كالسباحَة‪« .‬قَالمَابَات‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني!‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٣٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٧٨‬‬ ‫۔‬ ‫ي۔۔۔[‬ ‫سَبقا ه‪ :‬الملائكة تسبق الشياطين بالوخي إلى الأنبياء نت إدا اتت الشياطين‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫تشرق السمع‪ « .‬المديرات أراه‪ :‬الملائكة تنزل الذبير من عئد الله نك ‪.‬‬ ‫وقال أبو عبدة‪« :‬والنّازعات غَزنًا إى قَؤله تعالى‪« :‬تالتابقات‬ ‫سَبقًا ‪ :4‬هذه كُلْها النْجُوغُ‪ > :‬قَالْمُذَبَرات ‪ :4‬من الْمَلَائِكَة‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬والعاديات ضَبحًا ه‪ :‬الْحَيِل والضبع‪ :‬صَؤث أنقاس الْخَيل إذا‬ ‫عَدؤت‪ .‬ألم ترإى الْقَرس إذا عَدا يقول‪ :‬أغ أخ‪ .‬ويقال‪ :‬ابلحْقَرش والتغلب‬ ‫الْحَئْلُ‬ ‫تَح[ا ‪:4‬‬ ‫الموات‬ ‫الْعَذو‪> .‬‬ ‫من‬ ‫ضَرب‬ ‫وَالضّغ‬ ‫الضب‬ ‫وَمَا أَشبهَهُما‪.‬‬ ‫ثوري الناز بستابكها إذا وقعت على الْحِجَارة‪« .‬تَالْمُغِيرات صِبْحًا ه‪ :‬من‬ ‫الْعَارَة‪ .‬وكانوا يُفِيؤون عند الصبح‪ .‬والإعارة‪ :‬قش القَؤم الْحَي وَُم غارون لا‬ ‫يعلمون‪ .‬وَقِيل‪ :‬إنها كانت سرية الزشول تإةلى تني ‏‪ ٣‬بطا عَلَئهِ حَبها‬ ‫فنزل عَلَئه الَْحي يخبرها في (وَالْعَاديات)‪ .‬وَذَكَؤوا أن عَلِعَ ن بي طالب‬ ‫مَعَنا‬ ‫وقال‪ : :‬قا كان‬ ‫وَيذْهَث إلى و قفععََة‪:‬ة بذر‬ ‫الإبل‬ ‫كَان قول‪ : :‬الْعَادِيَات هي‬ ‫يؤم إلا قرش المقداد ;ن الأسود‪.‬‬ ‫«صَافون‪ :4‬جفع صفوف‪.‬‬ ‫وه‬ ‫ے؟‬ ‫‏‪.. ٠2‬۔‬ ‫ه‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫‪ 52‬ه ه‬ ‫‪٧‬‬ ‫‏‪:١‬‬ ‫۔‬ ‫« صَافنات ؟‪ :‬ججمع صافن من الخێيل‪ ،‬وقد مضى تفسِيزه‪.‬‬ ‫‪ : :4‬ري خح باردة لها صوت‪.‬‬ ‫«صَزصر‬ ‫«صَفحًا؛‪ :‬إغراضا‪ .‬يقال‪ :‬صضقخث عن لان إذا أغرضت غنه والآأضل‬ ‫في ذلك أن توله صَفحَة وجهك ؤ ضفحَة غقكَ‪ ،‬يقال ذلك عند الإعراض‪.‬‬ ‫من‬ ‫جماعة‬ ‫ت امرأة فيي صصََرةَرةة ‪ :4‬أي في‬ ‫( قيل د‬ ‫صوت‬ ‫« صَررًة ة ‪ : :4‬شلة‬ ‫التساء‪ ،‬والله أعلم ا كتايه)('‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ الشجشتاني‪ .‬وذكر أبو حيان مثل هذا =‬ ‫()‬ ‫‏‪١٧‬‬ ‫‏‪٦‬گي‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق التص‬ ‫«قصكث وَجْهَهَا ‪ :4‬ضربت جبهتها بجميع أضابمها‪.‬‬ ‫سه‬ ‫من‬ ‫[أيْ] صوت‬ ‫> سصَلصَال ‪ :4‬طين تابش لم ريط ّبخ ‘ إذا تَقَرَتَهُ صل‬ ‫كما يصوت الْفَتًّاز‪ .‬وَالْقَخَار ما طبخ من الطين‪ .‬ويقال‪ :‬الصلصال‪ :‬الْمنِْر‪.‬‬ ‫مأخوذ من ضل الحم وأصل إذا أنتنا فكأنه أراة لالا‪ .‬فلينت إخدى‬ ‫الامن صَادا‪.‬‬ ‫«صَقث تُلُوبُكُما ه‪ :‬مالت قلُوبُكما‪.‬‬ ‫«ضَائًات وَيَقيضنَ ‪ :4‬يقال‪ :‬باسات أجنحتها قابضاتها‪.‬‬ ‫ينْصَرِم‬ ‫كل واحد ‪7‬‬ ‫صب مح أَئضًا؛ لة‬ ‫مُظلم۔ وَصَرِيم‬ ‫‪ :4‬ل‬ ‫> صريخ‬ ‫سَسووآاء مُخُتَرقَة‏‪ ٤‬كالليل‬ ‫عَنصاحبه‪ .‬وَقَوْلهُ تجنن ‪ « :‬ت ضأبضَحتَحّخثث كَالصّريم ‪ .4‬أى‬ ‫أي قلع ‪7‬‬ ‫ضرم‬ ‫مَا فيها من القمر فكأنه ق‬ ‫وَقَذ ذهبت‬ ‫ويقال‪ : :‬أبحث‬ ‫«صَعَدًا ه‪ :‬شاما‪ .‬يقال‪ : :‬تَصَعَدَنِي الشل أى ششق عَليَ‪ .‬ومنه‪ 4‬قول عُمَرَ بن‬ ‫الن عنة‪« :‬ما تَصَعَدَنِي شي ؟ مَا َصَعّدَي خطبة النكاح»«"'‪.‬‬ ‫الَطّا ب رضي‬ ‫في‬ ‫ور قال‪ : :‬إِنَهَا تَرَلَت‬ ‫ششاتَهفه‪.‬‬ ‫يعني عَمَيَة مَ‬ ‫‪: .4‬‬ ‫سَأزهقة اصَعُوةا‬ ‫نك ‪ ,. :‬ط‬ ‫قوله‬ ‫ومنه‬ ‫الوليد ابلنْمُغِيرة‪ .‬وأنه يكلف أن يَضعَد جبلا في النار من‪ 3‬مَلْسَاءَ‪ ،‬قَذَا‬ ‫بلع أغلاهاؤ لم يغرك أن يَتَئَفس‪ ،‬ويجذب إلى أقلها‪ .‬ثم يِكَلْف مثل ذيك‪.‬‬ ‫«صَاعمّةه‪ :‬يغني القيامة تضخ الآذان‘ أي تصمم‪ .‬وَيْقَال‪ :‬رَجل أصح‬ ‫ألخ إذا كان لا يَسْمَعغ‪.‬‬ ‫صمد إله في الحوائج‪ ،‬ليس قَوقَهُ‬ ‫ط صَمَدٌ ‪ :4‬يقال‪ :‬الصَمَدُ السيد الذي‬ ‫حذا والصمد أيضا الذي لا ججؤفت له‪.‬‬ ‫التفسير قال‪« :‬وقال ابن بحر‪ :‬الجماعة‪ ،‬أي من النسوة تبادروا نظرا إلى الملائكة‪ .‬وقال‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪.١٣٨/٨‬‬ ‫والجماعة والشدة» انظر‪ :‬البحر المحيط‘© ج‬ ‫الصَرة‪ :‬الصيحة‬ ‫الجوهري‪:‬‬ ‫(‪ )١‬انظر‪ :‬القرطبي‪ ،‬الجامع لأحكام القرآن" ج‪.١٩/١٩ ‎‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٢٨‬‬ ‫‪.‬۔‪-‬‬ ‫‪.-:‬‬ ‫(«الصَّقَا وَالْمَزوة من شعائارلله ه‪ :‬الصا‪ :‬أصلة الحجر الخالص الأملس‪،‬‬ ‫الأبيض الذي‬ ‫المروة‪ :‬أصله الحجر اللتين © وقيل‪:‬‬ ‫وكذلك‬ ‫وهذا عند الكعبة‬ ‫رن)"‪.‬‬ ‫الصاد الْمَضّمُومَةُ‪:‬‬ ‫«َصِزهنَ إليك؟‪ :‬ضمَهن إليك‪ .‬يقال‪ :‬أمله إليك‪ .‬ؤ(صِزهُنَ) بكشر‬ ‫الصاد‪ :‬فطعن‪ .‬المغنى‪ :‬فخذ أزبعة من الطير فصِزهُن أي قَطَعْهُنَ‪.‬‬ ‫فيها رُوحًا قََحْيَا‪.‬‬ ‫جمع م‪ /‬ضورَ ة ينفخ‬ ‫‪ : 14‬الصور‬ ‫} صور ر ‪ :4‬قَالَ أهل‬ ‫تينة ‪.‬‬ ‫فييهه إإسْرَافِيل‬ ‫نف‬ ‫قن‬ ‫الصور‬ ‫أ‬ ‫التفسير‬ ‫ففى‬ ‫ي‬ ‫جاء‬ ‫والذي‬ ‫«ضواع الملكه‪ :‬وصاغ المليك اة‪ .‬وَيقال‪ :‬الصواغ‪ :‬جَجام كَهيئَة‬ ‫مكوك ين فضَة‪ .‬وقرأ ختى ن يَغمرا"" (صواغ)' يعن ُعجَمَةً يَذْمَب إلى‬ ‫أنه ان تضوغا قسما بالْمضدر‪.‬‬ ‫«الصْدُقين وَالصَدَقَين‪ :4‬تاحيتا الجبل‪ .‬وَقَولة‪« :‬ساوى بينالصدقَين‪.4‬‬ ‫وقرأ «الصدَقين‪( 4‬بفتح الذال وسكونه) أي ما بين الناحيتين فيي الْجَبَلَيْن‪.‬‬ ‫«ضنعا؛ وصنيعا‪ :‬عَمَلا‪ .‬ثقال‪ :‬ضنغ صنيعة بمعنى واحد‪ .‬كقوله تعالى‪:‬‬ ‫فعل‬ ‫‪ :4‬أ‬ ‫ط جَامدَة وهمي رتمر مَةرَ الََحَاب ‪ .‬ضنعم الل‪,‬ه الزي أنقنَ كل شئ‬ ‫الله ينل ‪.‬‬ ‫)( من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة المعولي‪( :‬يحيى بن نعيم‪ ،‬نسخة‪ :‬يعمر)‪ ،‬ونعيم تصحيف لا يصح‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الصحيح قراءة يحيى بن يعمر (ضؤغ الميك) وليس (صواغ)‪ ،‬وكذا صوابه في نسخ‬ ‫الشجشتاني وكتب القراءات‪.‬‬ ‫‪١ ٢ ٩‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪7‬‬ ‫تحقيق ‪١‬النص‪‎‬‬ ‫القسم الثاني‪‎:‬‬ ‫الصاد الْمَكُسَورَة‪:‬‬ ‫« الصراط الْمُشتَقِيمَ ‪ :4‬طريق مستقيم واضح وَهُوَ الإسلام‪.‬‬ ‫«صبقة الله ‪ :‬دين اللوك وَفِطَرئة الجي فطر الناس عليها‬ ‫« مو‪ :4‬برد شديد‪.‬‬ ‫‪ ,‬صديق ‪ :4‬كَيز الصّذقى‪ 6‬كما يقال‪ :‬كيت وشزيز وَسِكيز؛ إذا كر ذك منة‬ ‫« صوان ‪ :4‬تَخْلَتَان‪ ،‬ؤ تخلات يكون أضلها واحدا‪.‬‬ ‫به‪ 5‬أي ما رنقش ويْغْمَر فيه‬ ‫ما ر‬ ‫وا لصباغ‬ ‫> صبغ للاكِلِينَ ‪ .4‬المّث‘‬ ‫الحك وَيْكَل [به]‪.‬‬ ‫« مهرا ‪ :4‬قرابة النكاح‪.‬‬ ‫(و «صِحَاف »‪ :‬جمع صجيفة وهي القصعة الغظيمة)('‪.‬‬ ‫الضاد الْمَضْتَوحَه‪:‬‬ ‫«ضَرَبتثم في الأزض ‪ :4‬سِزئم فيها وَقِيلَ‪ :‬تَباعذئم فيها‪.‬‬ ‫«ضَرَرر‪ :4‬زَمَانَة وَمَرَض‪.‬‬ ‫س‬ ‫ُ‬ ‫« ضر ه‪ :‬ضى النفع‪.‬‬ ‫تخفيف‪:‬‬‫ت‬ ‫ممَيئتثمتآ" وَهئن‪ .‬ولن‬ ‫ضيشوق مثل‪:‬‬ ‫(تشديد الياء) تخفيف‬ ‫ةيٍق)‬‫) ضَ‬ ‫يضيق‬ ‫وليك‪ : :‬ضاق الشى‬ ‫و أر تَكُون مَصدَرا‬ ‫ممَّيتت‪٧‬و‪،٥‬‏ وَهينٍ‪.‬ء فلو‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب قي القنصاحة والألفاظ (الجزه التاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٤‬‬ ‫ضربنا عَلى آذانهم في الكهف ؟‪( :‬أمناههم)'‪ 0‬وَقِيلَ‪ :‬مَنَعْتاهُم السمع‪.‬‬ ‫«ضنكگا؛‪ :‬ضيقا‪.‬‬ ‫«ضَلَلْتا في الأزض ‪ :4‬فهلكنا وصزتا ترابا قل يُوجَذ لنا لحم ولا دم ولا‬ ‫وَصَر‪:‬‬ ‫‪ 75‬وأصل‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وَيقرأ‪( :‬ضللة ( أي أنتا وَتَغََرنَا ‪ .‬من قولهم‪ :‬صل‬ ‫عَظغْ‬ ‫إذا أنتنَ وَتَعَيَر‪.‬‬ ‫بخيل‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:4‬‬ ‫«ضَنِير‬ ‫«ضريع ‪ :4‬تت بالحجاز يقال لربه الشبرق‪.‬‬ ‫الضاد الْمَضْمُومَةُ‪:‬‬ ‫«ضربث علبهم الذلة والمنكنةه‪ :‬ألرشومما‪ .‬و«الذنَة‪ :4‬الذل‪.‬‬ ‫« الممكنه‪ :‬ففر النفس‪ .‬لا يوجد يهودي مُوسِز‪ ،‬ولا قَقِيز غن النفس‪ ،‬وإن‬ ‫تَعَمَلَ لإزالة دك عئه‪.‬‬ ‫«ضغفث وَضَغف ‪ :4‬بالضم والفتح لغتانؤ وقيل‪( :‬ضعف) بالضم ما كَان‬ ‫‪.‬‬ ‫و) ‪ ..‬ه‪ ..‬‏‪ ): ٥‬مِما عنق‬ ‫‪. - .‬‬ ‫ا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬و‬ ‫من‬ ‫الضَادُ الْمَكُسَورَة ‪:‬‬ ‫«ضغث ‪ :4‬مَلُ كف من الْحَشِيش والعِيدان‪.‬‬ ‫ضغف الشئ‪ :‬مثلة‪ .‬ويقال‪ :‬مثلا‪« .:‬ضِغفت الْحَيَاة وَضىغفت الممات ؛‪:‬‬ ‫عذاب الدنيا وعذاب الآخجرة‪ ،‬والضغفث من أسماء العذاب" ومنة قوله عة‬ ‫اسمة‪« :‬قَال لِكَلٌ ضِغفث ولكن لا تَعْلَمُونَ ‪.4‬‬ ‫() في نسخ السجستاني‪( :‬أنَمْنَاهُم)‪ .‬وهي أقرب للصواب‪.‬‬ ‫‏‪١٤١‬‬ ‫تهم‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«ضيى ‪ :4‬تاقصَة‪ .‬ويقال‪ :‬جائرة يقال‪ :‬ضَارَه حَقَه‪ ،‬إذا نَقصَة‪ ،‬وَضَازً فى‬ ‫وَلَئِسَ فى‬ ‫الضاد لبا‬ ‫الحك! إذا جَار فيه‪ ،‬وَضِيرَى وزنه فِغْلَى <‬ ‫النوت فعلى‪.‬‬ ‫الملاء الْمَضْوحَه‪:‬‬ ‫«ظاغوت ‪ :4‬أضتام‪ .‬وَالصاغغوث من الإنس والجن شَياطِيئُهُم" ويكون‬ ‫ادا يكون جَعا‪( ،‬وقوله‪ « :‬يريدون أن يَتَحَاكَموا إلى التَاغُوت؛ قيل‪:‬‬ ‫هو كعب بن الأشرف©ڵ وقيل‪ :‬الطاغوت الشيطان‪ ،‬وقيل‪ :‬الشاحر والكاهن‪،‬‬ ‫وقيل‪ :‬أولياء الشيطان)'‪.‬‬ ‫ط طوعا ‪ :4‬انْقمياذا بشهولة‪.‬‬ ‫وَسَعَة‪.‬‬ ‫نشا‬ ‫‪( 4‬بفتح الطاء)أ"'‪:‬‬ ‫> ؤ‬ ‫و عبلىهم‪.‬‬ ‫قملالنة‬‫‪ :4‬حت‬ ‫بلَىهم‬ ‫و عَ‬‫ل الن‬‫قبَعَ‬ ‫و«طَ‬ ‫«طوعَث له تفشة ‪ :4‬شجعنة وتابعنة‪ .‬ويقال‪ :‬طَوَعَت فعلت من الطؤع‪.‬‬ ‫قال‪ :‬أطاع له كذا أي أتاهعَؤعا‪ ،‬وَليساني لا يَطوغ بكذا وَكَذا‪ ،‬أي لا يَنْقاد‪.‬‬ ‫«وَظَفقَا يخصىقان عَلَيهمَا ين ورق الْجَنَّة‪ :4‬جَعَلا يلْصِقان عَلَيْهما من‬ ‫ورق التين وَهُو يتَهاقث عليهما‪ .‬ويقال‪ :‬طفيت يفعل داء وأبل يفعل كذا‬ ‫وَجَعَل يفعل كذا يتغنى واجد‪ ،‬و«يَخصقان ‪ :4‬يلْصِقان الوَرَق بغضَه على‬ ‫بفضؤ ومنه عصفت نغلي إدا أطبقث عليها زقعة وأبقت عليها طائًا على‬ ‫طاق‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫(!)‬ ‫‏(‪ )٣‬في نسخ السُشجشتَاني‪ :‬طاع‪ .‬بدون همزة‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‏‪. ٨‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪١٧٤٢‬‬ ‫ح ح‬ ‫__۔__۔‪47‬‬ ‫‪ ,‬طيف مِنَ ‏‪١‬ل ‪2‬شيظان ‪ :4‬لْمَمْ من اللشيْطان‪ ،‬وَطائت قال مئه‪ .‬ثقال‪ :‬طافت‬ ‫[وَيْنْشدُ]"'‪:‬‬ ‫طيف طنا فهو طَائف‬ ‫أنى ألم بك الخيال طيف‬ ‫« طري النهار ‪ :4‬أله وآخره‪.‬‬ ‫«طائرة ي عنقه قيل‪ :‬طائرة ما عَملَ من خير وشر‪ .‬وَقِيلَ‪« :‬طَائز‪:4‬‬ ‫حظه الذي قضاه اللة تعالى له منالْحَِر والشر‪ .‬قَهو لازم عنقه‪ .‬وَيْقَالَ لكل ما‬ ‫رم الإنسان فقذ لزم غئقه‪ ،‬وَهَّا لَكَ في غئقي حَتى أخزج من‪ ،‬وَإِنما قيل‬ ‫للحظ من الْحَيْر والشر طائركقؤل العرب‪ :‬جَرى لمُلان السايؤ بكذا وگذا من‬ ‫الخير الشر على عريق الطيرة والزجر‪َ .‬حَاطبَهُم التلةهَعَالَى يما تعملون‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الأمر الذي تَجعَلُونَ‪4‬ة بالطائر هُوَ الذي يلزم أغتَامَهُمْ‪ .‬وَمِغْلهُ‪. :‬‬ ‫وَأعُلَمَهُمْ أ‬ ‫إنما مانزهم عن ا له ‪.4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫`‬ ‫طغى ‪ : :4‬ترفع وَعَلا حَتى جَاوَز الْحَدّ أ كَاد‪ .‬وَمئة قو‬ ‫لحمَاملناكم في الْجَارِية؟‪ :‬أي علا وجاوز وكاد'‪.‬‬ ‫عَلَئْهِ ‏‪ ٠‬وَالْمُثْلَّى‬ ‫وَمَا أنم‬ ‫اللى ‪ : :4‬سبيلْكم وسْنَتْكُمْ وينكم‬ ‫‪ ,‬طريقكم‬ ‫‪.‬‬ ‫تأنيث الشتل‪.‬‬ ‫«طهوراه‪ :‬أي ما‪ :‬تنظيما مهرا أي يهز من يقوضأ"' به واقتل من‬ ‫(طزذ)‪ :‬جت‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬البيت لكعب بن زهير وهو في ديوانه‪ .‬ص ‪١١!٢٣‬ؤ‏ طبعة صادر‪ ،‬بيروت\ وتمام البيت‪:‬‬ ‫وظائفه لك ذكرة شغوف‬ ‫أنى أنم بك الخبال تلبث‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة السشجشتانى‪ :‬أو كاد‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة الشجستاني‪ :‬توضا‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫اا‬ ‫`‪:‬‬ ‫تسر‬ ‫«للثها قضيم ‪ :4‬أي مُنهضم قبل أيننشق عنة القشر‪ .‬وكذلك «طَلع‬ ‫فإذا‬ ‫كفرا‬ ‫في‬ ‫ما دام‬ ‫(تَضيً)‬ ‫ل‬ ‫يقال‬ ‫ا وإنا‬ ‫عَلَّى تغض‬ ‫بعضه‬ ‫‪7 :4‬‬ ‫نيد‬ ‫انفتح فليس بنيد‪ .‬وَيقالُ تيد مَنضوة ضد بغضه إلى جنب تغض‪.‬‬ ‫«ظمشتاه‪ :‬مَحوتا‪ .‬الطموش (بفتح الطاء)"' الي لآ يكو بين جفن‬ ‫تَعْضُون‬ ‫أي‬ ‫ببَئضها‪.‬‬ ‫نيو‬ ‫ععَيمْننَهيه إنما‬ ‫تقع‬ ‫خفية ‪ : .4‬يقول‪] : :‬ا[‬ ‫ظلزف‬ ‫ط‬ ‫أنْصَارَهُم اسْتِكَانَة ولا‪.‬‬ ‫«ظلح ه‪ :‬مَؤز‪ .‬والطلح أيضا شَجَز عظيم"كثيز الشوك (مثل السّمر)({'‪.‬‬ ‫« طاغية ‪ :4‬طغيان" مضر كَالْعَافِية والذاهية وأشباهها من المصادر‪.‬‬ ‫« طرائق قَدَدا“ يقول‪ :‬فرقا فرقا مُخْتلقة الهواء‪ .‬واذ الطرائق طريقة‬ ‫واحد القد قِذَةٌ‪ .‬أضنة من االأدير يقال لكل ما قلع مئه قِذة وَجَمعُها قد‪.‬‬ ‫»‪ :‬يغيي القيامة‪ « .‬التامة ‪ :4‬الاهية؛ لأنها تم‬ ‫الكبرىبرى‬ ‫« الطامة‬ ‫تَعْلُوه وتغطيه‪.‬‬ ‫ضيءِ‪ 3‬آ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أ‬ ‫ل ‪4‬نه يطزق‪،‬‬ ‫بذلك‬ ‫سمي‬ ‫الجم‪.‬‬ ‫‪ : .4‬تعنبيي‬ ‫التّارق‬ ‫ط‬ ‫« َحَاها ‪ :4‬بسَطها فَوَسَعَها‪.‬‬ ‫« بظغْوَاها ه‪ :‬طُغْيَائهَا‪.‬‬ ‫() من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني" وفي نسخ السجستاني‪:‬‬ ‫للصواب‪.‬‬ ‫وهو أقرب‬ ‫وليس الطموس‪.‬‬ ‫(القظموس)‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السشجشتاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثانيا‬ ‫‪٨‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫‏‪١٤٤‬‬ ‫خه‪.‬‬ ‫ره‪-‬۔۔۔‪,‬‬ ‫الطاء الْمَضْمُومَةُ‪:‬‬ ‫أى يَمَحَيَر‬ ‫َحَازون‬ ‫يْمَعَهعمُمهقوهنو ‪ : :4‬يقول‪ : :‬في غ هم وكفر‬ ‫« طظغيا انهم بَ‬ ‫ترون‪« .‬يَغْمهون‪ :4‬في اللعَة زون زؤوتهم مُتَحَيِريند اري عَن‬ ‫الطريق‪ .‬يقال‪ :‬منه زجل عمة وَغامة‪ :‬شُمَحَيِز جَايز عن الطريق‪( ،‬والعَمة في‬ ‫القلب كالعمى في العين)'‪.‬‬ ‫«ظور ‏‪ :٤‬جَبل‪.‬‬ ‫«طبع على تُلوبهم ‪ :4‬خيم عَلى وبهم‪.‬‬ ‫قان‬ ‫كثيره‪ .‬و‬ ‫‪ ,‬طوقا ‪ : 4‬سيل عظيم‪ .‬وَالطوقَانُ‪ :‬الموت الذريع‪ .‬اء‬ ‫سَوَادو‪.‬‬ ‫اليل‪ :‬شدة‬ ‫«طوتى هم ‪« :4‬طوبى ه عِئدً الوين ‪ :‬فُغْلَّى من َ الڵيب‪٧‬‏ ومعنى‬ ‫أفصى الأمنية‪.‬‬ ‫« طوبى ‪ :4‬أي طيب العشش ي لَهُم‪ .‬وَقِيل‪ « :‬طوبى ه‪ :‬ا ‪2‬‬ ‫ويل‪« :‬غوبى ه‪ :‬ام الْجَئةبالهندية‪ ،‬وقيل‪ :‬اوتي ‪ :4‬شَجَرة بالجنة‪.‬‬ ‫الأو حَتى يذهب‪.‬‬ ‫مش‬ ‫ضَؤوها كَما‬ ‫«ظمتث ‪:7 :4‬‬ ‫التاء الْمَكُسُورَة‪:‬‬ ‫وَمَنْ‬ ‫ل‪ :‬تصرف‬ ‫«طوئ وَظوئ؛‪:‬قرآن جَميعا‪ .‬من جَعَلَهُ اسم أزض‬ ‫تَادَئِنه طوى‬ ‫جَعَلَهُ اسم الواوي صَرَقَهُ؛ لأنه مذكر‪ .‬وق جَعَلَه مصدرا‪.7‬‬ ‫وئئى‪ ،‬أي مَرَتن صرفه أيضا‪.‬‬ ‫«طلنثم قالوا خالدين ‪ :4‬أي طِبتْ ْجَنّةء لأن الأو وَالْمَعَاصِيَ‬ ‫مخَابث في الناس فإذا أراد اللة وك أن يذخنهع الجئة عقر تهم تيل الو‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‏‪١٤٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫نسخة‪٨‬ا‏ ۔ فَطَابُوا‬ ‫َقَارَقَنْهُمْ الخبائث والأزجَجاش من الأعمال فكانوا للجنة ۔‬ ‫ل‬ ‫‪7‬‬ ‫لي هاك أي فا ورققنةه الكار‬ ‫الْعَرَب‪ : :‬طاب‬ ‫ِلْجَئَةٍ‪ . .‬ومن ‪ 0‬هذا قول‬ ‫العش‪ .‬أى فَارَقَنْهُ الْمكارة‪.‬‬ ‫الفلا الْمَضّوحَة‪:‬‬ ‫« تلت عَلَيه عَاكيفًا ‪ :4‬يقال‪ :‬ظل فلان يَفْعَل كذا وكذا إذا نَعَلَه تهازرں‬ ‫وبات يَفْعَلْ كذا وكذا إذا فَعَله ليلا‪.‬‬ ‫«ظلَّث أَعتَائْهُم لها عَاضمينَ ‪ :4‬أغتائُهُم‪ .‬زؤساؤهم‪ .‬وقال‪ :‬أغتائهم‬ ‫وويقال‪ :‬لن‬ ‫مِننَ الناس؛ أى جَمَاععة‬ ‫جَمَاعَائهم‪ .‬كَمَا تقول‪ :‬أتاني غنو‬ ‫ثمم جَعَل الْحَبَرَ عَنْهُمْ؛ لا‬ ‫القات‬ ‫تريد‬ ‫الأَغتَاقَ ليه‪.‬‬ ‫غنَاُهم‪ .‬أضافت‬ ‫الآغناق‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬و‬ ‫ه‬ ‫‪:‬‬ ‫عَهُم‬ ‫‪.‬ه‬ ‫عون‪.‬‬ ‫‪:4‬‬ ‫ط ظهير‬ ‫«نين »‪ :‬متهم‪.‬‬ ‫الفلا الْمَضّمُومَة‪:‬‬ ‫« لم »‪ : :‬وضع غالشي في غير مَؤضمه‪ ،‬ومنة يقال‪( :‬أمنشبة أباه نما‬ ‫ظلَم)‪ ،‬أقيَما وضع الشيء في عَير مؤضيه‪.‬‬ ‫ء وهو لا! غى وينمغرزا وقله تعالى‪:‬‬ ‫لل ين الْعَمام»‪ :‬مغ‬ ‫«فَأحَذَمُمْ عَذَابُ رتؤم الطلة ‪ :4‬قيل إِنَهُم لَما كذبوا شعيبا عليه السلام أصَابَهُم‬ ‫غم شدريذ‪ ،‬ورفعت لهم سَحَابةؤ فَحَرَججوا تَستظِلُون بهاء سالت عليهم فَأهلَكَنهم‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬أي في نسخة أخرى‘ ولعل الشيخ المعولي ينقل من أكثر من نسخة من كتاب السشجشتاني‪،‬‬ ‫إذا لغريب القرآن للسجستاني قرابة ‏‪ ١٠٠‬نسخة مخطوطة موزعة على مكتبات العالم‪ ،‬وقد‬ ‫تقدم مثل هذا‪ ،‬راجع الدراسة لمزيد إيضاح‪.‬‬ ‫(الجزع الثاني)‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والالناظ‬ ‫‪,‬ستع‪٢‬‏‬ ‫‏‪١٤" ٦‬ارس‬ ‫«طُلْمات تلاث ‪ 4‬قيل‪: :‬طلْمة المشِيمة‪ 5‬وَْلْمَة الزم وَظُلمة الَضن‪.‬‬ ‫ووله َعَالى‪ « :‬لهم يمن فنهم لل منالنار وين تَخيهم ملل ‪ :4‬قَالسلَل الجي‬ ‫تَحُتَهُم؛{ لن السلَلَ إنما تكون‬ ‫لحُغتَهيمرهم ممن‬ ‫هم لهم والظلل البي تتَ‬ ‫امن تو"‬ ‫القاء الْمَكُسُورَة‪:‬‬ ‫«ونلالهم بالقذو قالآصال‪ :4‬جَمغ ظِلَ‪ .‬وَجَاءَ فايلتيسير أن الْكَافِ‬ ‫تسجد لغير اللف وَظِلهُ نَسْجُذ للهقك عَلّى كفره منةها"'‪.‬‬ ‫«غلالر على الآرايك‪ :4‬جمغغ ل مثن؛ ثلة وقلا‪.‬‬ ‫«وَظِل ممدود‪ :‬دائملا نسخة الشممش كَظِلَ ما بَين طوع الْقَجْر إلى‬ ‫طلوع الشمس‪.‬‬ ‫أود‪ .‬وَالْيَخموم شديد السواد‪.‬‬ ‫«وظل من يَخموم؟‪ :‬قيل‪ :‬خان‬ ‫«ظِلٌ ذي ئلاث شعب ؟‪ :‬يغني ذخَان جهنم ۔ نعوذ بالله نها ‪.‬‬ ‫(الظهرِي)‪ :‬الشيغ المطزوخ خلف الشهر""‪.‬‬ ‫الْقَْنُ الْمَشوحَه‪:‬‬ ‫«الْعالَمينَ ‪ :4‬أضتاف الحلق" كل صنف منهم عَالَم (بفتح اللام في‬ ‫الجمع والواحد)؛"ا‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬تفسير الظلل من النار في بعض نسخ السُجشتاني ألحقت بظلل من الغمام؛ وفي بعض‬ ‫النسخ ألحقت بظلمات ثلاث واثبتها هنا على حسب ما أثبتها الشيخ المعولي في نسخته‪.‬‬ ‫() في نسخة السجستاني‪ :‬كزو مئة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬هذه الكلمة وتفسيرها من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ ) ٤‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‪ .‬‏‪١٧‬‬ ‫ه‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«عَاكفِين ‪ :4‬م‪ُ:‬قِيمِينَ‪ ،‬ومنه الاغتكافث‪ ،‬وهو الإقامة فى المشجد عَلّى‬ ‫لصلاة والذكر لله ونك ‪.‬‬ ‫«عَذل؛‪ :‬فدنا كقوله ين‪:‬و«لا يؤخذ منها عَذل‪ 4‬وقوله‪ :‬ون تعد‬ ‫كل عَذل لا يؤخذ منها‪ .‬و«عَذأ؛‪ :‬مثل كقوله تن‪« :‬أو عَذأ دَلكَ‬ ‫صِيامئاه‪ :‬أي مل ذَلكَ‘ هذا بفتح العين‪( .‬وأما (عمذل) مكسور العين لا ‪:‬‬ ‫إلا من مثل الشيء المذكور مثل عدل ما يحمل على الدوابؤ وأما إلا‬ ‫ما تقوم مقامه ولو لم يكن خشية‪ .‬كما قال‪« :‬أؤ عَذْل دلك صِيامًا؟ عذل‬ ‫أي يقوم مقامه)«'‪.‬‬ ‫لامم ‪7‬‬ ‫عَقَتا عنكم »‪ :‬محَؤتا عنكم ذثوبكم‪ .‬وينه قوله تعالى‪« :‬عقا الن‬ ‫مَحًَا عَئْكَ ذنوبك‪.‬‬ ‫يقول‪:‬‬ ‫عَنكَ‪:‬‬ ‫«عَوَانٌ ‪ :4‬تصف بين الصَغِيرة وَالْمُسِىئّة‪.‬‬ ‫«عَهذتا إلى إبراهيم ‪ :4‬أؤصَيناه وَأمَزتاة‪.‬‬ ‫اللغة‪:‬‬ ‫وَتَالَ أضحَا ث‬ ‫التَفييير‪.‬‬ ‫ففىي‬ ‫جاء‬ ‫كَذا‬ ‫مُوَحذون‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫«عَابدونَ‬ ‫‪4‬‬ ‫وز أ‬ ‫ل ؤ أي ملا"‬ ‫[عريئ] ‪+‬‬ ‫م‪:‬‬ ‫من ئ قول و‬ ‫ط عَابدونَ ‪ .4‬حَاضِعغمون ازا‬ ‫إن كما نَ للرحمن وَلَذ أنا‬ ‫ث‬ ‫الناش فيه‪( .‬وعابد‪ :‬أي تاف‪٥‬‏ قال ا للنه تعالى‪: :‬‬ ‫ون القابدينَ ‪ :4‬أي النافِين‪ ،‬قال الشاعؤ"‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ الشجستاني‪.‬‬ ‫() هذه الابيات للفرزدق وهي في ديوانه ج ‏‪ .٠٢‬يرد فيها على جرير في قصيدة أولها‪:‬‬ ‫فجاءَث بوزواز قصير القوادم)‬ ‫(لقد وَلدث أم الفرزدق فارا‬ ‫فرد عليه الفرزدق بقصيدة لا تقل حدة عنها‪ ،‬منها هذه الأبيات‪:‬‬ ‫بآبائي الشم الكرام التضارم‬ ‫مقاعشا‬ ‫وإن حراما أن أسث‬ ‫بو عبد شمس من مناف هاشم‬ ‫ولكن نصفا لو سبنتث وسبني‬ ‫كتاب التهذيب قى‪ :‬الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٤٨‬‬ ‫حتر‬ ‫__ __ره‪-:‬۔‪.‬‬ ‫بآبائي الشم الكرام الحضارم‬ ‫وليش بتضفو أن أسب مقاعشا‬ ‫ببئو عبد شمس من مناف وهاشم‬ ‫ولكن تضفا إن سبنث وسبني‬ ‫أهجو تميمما بد ‏‪ ١‬رم‬ ‫أن‬ ‫وأغبذ‬ ‫أئنائنى فجئنيى يمثلهم‬ ‫أولئك‬ ‫‪7‬‬ ‫أئْ‪ : :‬آ تَفْ) ‏(‪. ١‬‬ ‫(َفؤ)‪ :‬طاقة ومَيسوز‪ .‬يقال‪ :‬خذ ما عَقا لك أي مأاتاك سهلا بعير مَشّقَةٍ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ويقال‪ :‬القو فضل المال‪ .‬يقال‪ :‬عا المال إذا كَغر‪ .‬وقوله ن ‪ « :‬ولونك‬ ‫ماا ينفقون ل لعفو ه‪ :‬أي ماا َتصَدقُون‪ ،‬وَيْعْطُون؟ عَمْوَ أشوايكم قَتتَصَدَفُون‬ ‫بضل من أفواتكم وأفوات عيالكم‪.‬‬ ‫ا هضم به من خطبة النساء ه‪ :‬التغريض‪ :‬الإيماء والتَلويخ من غير‬ ‫كشف ولا تئيين‬ ‫«عَاتيز ‪ .4‬ق«عَقِيمه‪ :‬بِمغئى واجد وهي الجي لا تلد والذي لا يولد أ‬ ‫ِ‬ ‫الذي هُوَ‬ ‫ط عَزضُهَا الَمَوَاث ؤالأَزض ‪ : :4‬أي سَعَنهَا‪ .‬وَلَمْ يرد اللْععَز ض‬ ‫الطول‪.‬‬ ‫جاف‬ ‫«عَرَمتَ‪ :4‬أى دصَحُخت رأيك في إئضَاء الشر‪.‬‬ ‫و«َعَاشِزوهنَ»‪ :‬صاحبوهن‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كليبا بدارم‬ ‫وأعتد أن أهجو‬ ‫يبيلهم‬ ‫أوتفكت آبايي قجيي‬ ‫=‬ ‫(ينظر‪ :‬معاهد التنصيص على شواهد التلخيص ص ‏‪ ٤٧‬عبدالرحيم بن عبدالرحمن بن‬ ‫أحمد أبو الفتح العباسي‪ ،‬عالم الكتب ۔ بيروت)‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي" ولا توجد في نسخ السجشتاني‪ ،‬وقد جاءت الأبيات كما هي‬ ‫بالأعلى بلفظ آخرا فأثبتها كما وضعها الشيخ المعولي‪ ،‬ولفظة (أعبد) بمعنى آنف أثبتها‬ ‫ابن منظور في اللسان" وقد أورد البيت كما أورده المعولي (انظر‪ :‬اللسان‪ ،‬ج ‏‪ \٢٧٥/٢٣‬مادة‪:‬‬ ‫عبد)‪ 6‬والأبيات كما وردت نصا في ديوان الفرزدق في الحاشية السابقة أعلاه۔‬ ‫‏‪١٤١٩‬‬ ‫‪2‬‬ ‫النص‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق‬ ‫‪١‬‬ ‫به‪‎‬‬ ‫«عَتَت ‪ :4‬هلا‪ .‬وأضلغ الْمَشقَة والصعوبة قزلهغ‪( .‬أَكَمَة عَئُوت) إذا‬ ‫كاتنث صغبة المسلك‪ .‬وَقَوله تعالى‪ « . ,‬وَلَؤ شا الله لَعتَتَكُمْ ‪ 4‬أى أهلَكَكُم‪.‬‬ ‫عَلَيكُمْ أداؤه " كَمَا‬ ‫وَتَعَبَدَكُمْ بما تصعب‬ ‫لَشَذَدَ علكه‬ ‫ويجوز أن تكون "‬ ‫‪.2‬‬ ‫وَقَولهُ قن ‪ « :‬عزيز عَلَنْه ما عَننم؛‪ : :‬أ ما هَلَكَئْمْ‪.‬ا أي مَلَاككُم‪ .‬وقوله‬ ‫شديد‬ ‫عَلَنْه ‪ .4‬أى‬ ‫‪ .‬وَقَلهُ تنل ‪ > :‬عزي‬ ‫أي ‪.‬‬ ‫الْعَتَتَ منكم ‪.4‬‬ ‫ط لمَنْ خيي‬ ‫يغلب صبرة‪ .‬ويقال‪« :‬عَزيو عليه ما عَنتّمم» أي‪ :‬شدي عليه ما ألْمَمْئم‪.‬‬ ‫قال‪ :‬عَزه يَعُزهعزا إدا عَلبَهؤ ومنة قزلهم‪( :‬من عَز بز) أي من علت سَلَت‬ ‫لشدّته‪.‬‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫ع«َرَرْتهُتوهم ‪ : :4‬عَظَمْتْمُوهُم‪ .‬وقيل‪ : :‬تَصَزتْمُوهم وَأعَنتْمُوهم‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫«عَذؤاه‪ :‬اغيداء‪ 5‬ومنه قوله‪ « :‬قَيشبوا اللة عَذؤا قير ‪7‬‬ ‫م‬ ‫توا ‪ : :4‬تَكَبوا و تَجَبَروا‪ .‬وَالْعاتيي‪: :‬الشديد الحول في الساد الْمُتَمَودُ‬ ‫د لا يقبل مؤعِظّة‬ ‫ذاهب ودَرَس‪،‬‬ ‫«عَقَؤاه‪ :‬أتوا‪ .‬وَيْقَال‪ :‬عَقّا الشئ إذا كتر وَزَاد‪ ،‬وَعَقما إِذَ‬ ‫وهو من الأضداد‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫‪. 2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫«عَرَض الذنيا ‪ :4‬طَمَغ الذنيا‪ ،‬وَما غرض منها‪.‬‬ ‫«عَيلَة ‪ :4‬قمر‬ ‫«عَن يره‪ :‬عن قهر وذل‪ .‬وقيل‪« :‬عَن يره‪ :‬عن مقدرة منكم عَلَنَهمْ‬ ‫وَقِيلَ‪« :‬عَ‏‪٤‬نْ‬ ‫وَسْلْطَائْك‬ ‫ق رَثُك‬ ‫عَلَىَ أى‬ ‫بقشوطة‬ ‫م‬ ‫يَذَكَ م‬ ‫وَسْلْطَان‪ .‬وقَؤلهُم‪:‬‬ ‫عَلَئْهمْ‬ ‫الجزية منهم ئ وترك أنشيِهم‬ ‫؛ لأن أخذ‬ ‫بذي‬ ‫عَن إنعام عَلئهم‬ ‫يد ‪4‬‬ ‫نغمة‪ .‬ويد من الْمغؤوف جَزيلة‪.‬‬ ‫الثاني)‬ ‫(الجزء‬ ‫هي الفصاحة والألفاظ‬ ‫التهذيب‬ ‫كتاب‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪١ ٥٠‬‬ ‫«عَرَضًا قريبا وَسَقَرا قاصدذا‪ :4‬أى طَمَعًا قريبا وَسََرا غَيْر شاق‪.‬‬ ‫«عَذن ‪ِ .4‬قَامَة‪ .‬تقال‪ :‬عَذَن بالمكان إذا أأقام به‬ ‫«عَاصِمم؟‪ :‬تاغ من قوله تعالى‪« :‬لا عاصم الْيعَ مين أمر الله ‪ :4‬آي لا‬ ‫مانع‪.‬‬ ‫وَمَعغْئَاهُ شقارض لَك بالخلاف عَلَيِكَ‪.‬‬ ‫«عزيد؟‪ :‬وَعَنو وَعَانذ اذ‬ ‫وَالْعَاند الْجَائؤ الْعَادِل عَن الْحَقَ‪ .‬يقال‪ :‬زق عنوة وََعُنة عَئوة‪ ،‬إذا خ}رج الدم‬ ‫«عَصيث ه‪ :‬شديد‪ .‬يقال‪ :‬تهؤم عَصِيب‬ ‫«عَزشل‪ :4‬أي سَريزوالملك‪ .‬ومئة قولة وه ‪« :‬وَرَقعَ أبَوَنهعَلّى القزش ‪.4‬‬ ‫‏‪.4٩‬‬ ‫‪ :‬ط أَحَكَدَا عَزشك‬ ‫وقوله تنل‬ ‫ومثل‬ ‫الميم‬ ‫وسكون‬ ‫إ‏‪ ١‬ا ر‪:‬بفتح العين‬ ‫لتم‬ ‫ولا يقال في‬ ‫واحد‪.‬‬ ‫(عَمُر وَغفمؤ)‬ ‫وَمَعْنَاههما الْحَياة‪.‬‬ ‫«عَضْدًا‪ :4‬أغوانًا‪ .‬مئة قَْلْهُم‪ :‬عَاضَده عَلى أمره أي أعانه عَلَيه‪.‬‬ ‫«وَعَرَضتًا جَهَنّم يومين للكافرين عَزضا‪٤‬؛‪:‬‏ أَظهزتامما حتى رأها الكافز‪.‬‬ ‫وَمِنةه قَؤل‬ ‫َلَهَرَ‪.‬‬ ‫الشينغ‪ :‬إذا‬ ‫لَك‬ ‫‪ :‬أَظهَرئتهه‪ .‬وأعرض‬ ‫الشي‬ ‫قال‪ : :‬عَرَرضث‬ ‫‪.‬‬ ‫الشاعر‪'١‬‏ ‪:‬‬ ‫مصلت‪.‬‬ ‫بأيدي‬ ‫تأشياف‪,‬ر‬ ‫وأغرضت الياقة وَاشمَعَزث‬ ‫صم‬ ‫م‬ ‫وَذَلَتْ وَحَضَعث‪.‬‬ ‫الوجوه ‪ : 4‬اشتَأسَرث‬ ‫‪ ,‬وعنت‬ ‫«عَزْمًا ه‪ :‬يعني آيا مَغزوما عَلَيهِ‪.‬‬ ‫البيت للشاعر الجاهلي عمرو بن كوم من معلقته الشهيرة‪.‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫‪١٥١‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪ .,‬حز‬ ‫رس‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫(«عَجَجل ‪ :4‬بفتح العين والجيم من قوله تعالى « غلق الإنتان من‬ ‫الشاعو"'‪:‬‬ ‫قال‬ ‫عَجَل ‪ :4‬أي من ما(‬ ‫وَالنَخْل يَنثث بين الْمَاءِ وَالْعجَل)‪""١‬‏‬ ‫النم في الصخرة الصماء منبئة‬ ‫«عشِيا ‪ :4‬خلرظ مُعَاشِز‪.‬‬ ‫فيه حَيو للكافرين ‪.‬‬ ‫عَقِم أن تكون‬ ‫يم عقيم ‪ : 4‬معنى > عَقِيم ‪:4‬‬ ‫ط عَذَا‬ ‫وَجَمعُها عَلَو‪.‬‬ ‫» عَلَقَة ‪ :4‬دم جام‬ ‫«الْعادينَ ‪[ :4‬ششتبة عليهم عدذها‪ ،‬و«العاذينَ ‪ ']4‬أي الْحُسَابَ‪.‬‬ ‫«عَبَذتَ بني إسرائيل ه‪ :‬يقول‪ :‬اتَحَذْتَهُمْ غبيا لَكَ‪.‬‬ ‫«عَؤرَة‪ :4‬أي مغورة يلشزاقم‪ .‬يقال‪ :‬أغوَرث بيوث القوم إذا ذَعَبوا عنها‪.‬‬ ‫قأشكنت الْعَذو‪ ،‬ومن إرادتها‪ .‬وَأَغوَر الْقارش إذا بدا منه تؤضغ خلل للضرب‬ ‫الطن‪ .‬وَعَوْرَة التَغْر‪ :‬الْمَكمان الذي يُخَاف منة‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫شستا ‪٥‬‬ ‫مُرتَفِعَة ‪ .‬وَقِيلَ‪ :‬عَرم‪:‬‬ ‫أ لأزض‬ ‫‪.‬سه‬ ‫عَرمَةٍ و هي‬ ‫جَجمعغ‬ ‫ط القرم ‪:4‬‬ ‫وقيل‪ :‬عَرم‪ :‬اشم الْجُزذ الذي ثقب السد‪.‬‬ ‫«عَرَزتا وَعَرَْنَا ‪ :4‬شُشذَة ومخفف بمَغئى واحد أئ قَوَيْنَا وَشذتا‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‏(‪ )١‬أظنه يعني (من طين) وليس (ماء) لأن الشاهد الشعري يدل على ذلكؤ وعليه كلام‬ ‫الزمخشري كما سيأتي‪.‬‬ ‫(؟) الشاعر جميري لم يسع يقول الزمخشري‪« :‬وقيل (العجَل)‪ :‬الطين‪ ،‬بلغة حمير‪ .‬وقال‬ ‫شاعرهم‪ :‬والتخل ينبت بين الماء والعجل» الكشاف‪ :‬ج ‏‪.١١٧/٣‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ما بين الحاصرتين منطمس في نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ السشجشتاني" فأاكملت‬ ‫معناه بما في كتب التفسير‪ :‬كالكشاف وابن جرير الطبري‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪, ١٥١٥٢‬‬ ‫‪٤٩‬گت۔۔‪‎.‬‬ ‫(عَرَاٌ)‪ :‬قضاء لا يتزارى فيهشَجَر ولا يز‪ .‬ويقال‪ :‬العراء وجه الأزض‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫«وَعَزني في الخجظاب ‏‪ :٤‬أي غلبني‪ .‬وَقِيلَ‪ :‬عَزني صار أعَزَ ئي‬ ‫ييمطرتا ‪.‬‬ ‫سَحَاب‬ ‫مطرنا ‪4‬‬ ‫ث عارض‬ ‫«عَرَفهَا لهمه‪ :‬أي عَرَفَهُم مَتازلهم فيها‪ .‬وقيل‪« :‬عَرَفهَا لهم ‪ :4‬طيبها لهم‪.‬‬ ‫ين قولهم‪ :‬طعَام مُعَرَف أي مُطيتْ‪.‬‬ ‫} عَتِبدُ ‪ 4‬حاضر‪.‬‬ ‫«القضف وَالرَيحَانه‪ :‬القضف‪ :‬ورق الززع يصِيو إذا جَجف ويس تئئا‪.‬‬ ‫والحان‪ :‬الززق‪.‬‬ ‫«عبقرى ‪ :4‬عايش بخان وقال أبو عبيدة‪ :‬يقول الْعَرَبْ لكل شيء من‬ ‫‪0‬‬ ‫لشط عبقري‪ .‬ويقال‪ :‬عبقر أزضبغل فيها الوش قشيب يليها ك ش‬ ‫«ح‬ ‫وَمئه ق‬ ‫والتزضوف‪.‬‬ ‫جند‪ . .‬وويقال‪ : :‬العبقري‪ : :‬من الؤبجال والخيل الْمفوغ‬ ‫ي في عُمَرَ زضى الله عنه‪« :‬فَلَم أر عَبْقَرتًا فري قَويَهم"'‬ ‫ل‬ ‫«عغتث عن أمررَبها؟‪ :‬تغني عَتا أملها عن أشر ربهم أي تَكَبَزوا‬ ‫و تجرَبَروا ويقال‪ :‬جَتَار‪ .‬عمات‪.‬‬ ‫" وَبَسَر ‪ :4‬كَلّح وَكَزة وجهه‬ ‫عبوسقشفاظريزا؟‪ :‬البوش‪ :‬اليز الزي يعش فيه الؤججوة‪ .‬وَالقَغطريؤ‬ ‫وهو الشديد‪.‬‬ ‫""واحد‪:‬‬ ‫‪,7‬‬ ‫في نسخ الشجشتاني‪ :‬لا يتوارى فيه بشجر ولا غيره‪.‬‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫‏‪ .٣٦٦‬ومسلم برقم ‪٦٠‬۔‪.‬‏‬ ‫‏)‪ (٢‬رواه البخاري‪ .‬فضائل الصحابة برقم‬ ‫‏)‪ (٣‬في نسخ الشجشتانى‪ :‬القماطر‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪١٥٢‬‬ ‫شمر‬ ‫يرلتحسرم‬ ‫كفاني"‪.‬‬ ‫أى‬ ‫فيما ا ح‪+‬سَسبني‬ ‫أعطر‬ ‫يقال‪:‬‬ ‫كافيا‪.‬‬ ‫أى‬ ‫‪.4‬‬ ‫حسابا‬ ‫‪2‬‬ ‫« عطاء‬ ‫تَقُولَ‪ :‬حسبي‪.‬‬ ‫أن ئعطيَة حى‬ ‫ذلك‬ ‫‪2‬‬ ‫عَشعمس ‪ 4‬الليل‪ :‬إذا أفل ظلامة‪ .‬وَيقال‪ :‬أذبر لاشك وَهُوَ من الأضداد‪.‬‬ ‫«عَذَلَكَ؛ بتشديد الدال‪ :‬قَؤم حَلْقك‪ .‬ويقرأ «عَذَلَكَ؟ بالتخفيف‪:‬‬ ‫الخشن قالقبع‪.‬‬ ‫من‬ ‫الصور‪:‬‬ ‫صَرَفَكَ إلى ما تَشاغُ من‬ ‫«عَين آنية ‪ :4‬يعني قد انتهى حَرها‪.‬‬ ‫(عَصر)‪ :‬دَهُز‪ .‬آسم به اللة تَعَالَى‪.‬‬ ‫« ضف و أول ‪ :4‬القصف وَالْعصِيمَة وَرَقُ الزع‪ .‬وَمَأكُول يغنى أخ ما‬ ‫تصىيث‬ ‫الْحَبَر أن الْحَجَر كَائت‬ ‫وفي‬ ‫فيه‬ ‫لا حت‬ ‫هو‬ ‫وو‪ :‬ر ي‬ ‫أكل‬ ‫في به من الْحَب‬ ‫أَحَدَهُمْ عَلى رَأ سه فتخْرقهم حَتى يصير من أسفله قيصِيز كقشر الحنطة‪.‬‬ ‫َكَقِشر الأرز الممجَوّف‪.‬‬ ‫الْعَنْن الْمَضّمُومَة‪:‬‬ ‫«عغذوَانَ ‪ :4‬تعد وظلم‪ .‬وَقَؤلة جل ذِكزة‪« :‬تَلا عُذوَانَ إلا عَلى المَالِمينَ ‪:4‬‬ ‫أي فلا جَرَاء ظلم إلا على القيمين‪.‬‬ ‫«غزضة لآيمايكم ‪ :‬تضبا لها وقال‪ :‬غدة لها‪ .‬وقال‪ :‬هذا غرضة لك‪.‬‬ ‫أي غد لك تَبتَذله كيف تَشَاغ‪.‬‬ ‫سُمُوفْهَا‪ .‬وَقَوَلَُه‪ } ,: :‬خاوييةَة عَلّى عروشها ‪ .4‬أي ×‪+‬‬ ‫‪ ,‬غزوشها ‪: :4‬‬ ‫السُقُوف‪،‬ؤ ‏‪٥‬ثمتَشقظظ عَلَنْهَا ‏‪ ١‬لجيطًا ن ‪.‬‬ ‫‪ :‬هود‪.‬‬ ‫« عو ثفوود‪.4 .‬‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخ السشجشقاني‪ : :‬أغطاني ما أخستني أى ما كَقاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة والألفاظ (الجز" الثاني؛‬ ‫‪ ٦‬گي‬ ‫‏‪١٥٤‬‬ ‫(غزت) ‏‪ ١‬تغزو‪.‬‬ ‫من الْعَشرَة إلى الأزبتجيينن‬ ‫«عصية‬ ‫«غقبى ‪ :4‬عَاقِبَة‪.‬‬ ‫وَقَد بَلَغفث من الكر عيا ‪:4‬‬ ‫ل ‪.:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‬ ‫‪ ,‬عَبَبَا ‪ : 4‬وَغُسِيًا بِمَغْئ ( واجد‬ ‫أي ينا‪ .‬وكل مبايغ من يثر أؤ كفر أؤ ساد َقَذ عَتا عيا وَغتْؤا‪ ،‬آعَسا]‬ ‫وغُسًِا ‪ 7‬العين‪ ،‬وعَسِا‪ ،‬وَغُسُوًا‪.‬‬ ‫«الْغلى ‪ :4‬جفغ غلا‪.‬‬ ‫«عُزْجُون؛‪ :‬غود الكباشة'‪( ،‬عود عذق ثمرة النخل والإهاب أيضا‬ ‫الكتاب)"' ‪1‬‬ ‫بمقغئى ‪.‬‬ ‫‪ ,‬عَُجَات ‪ : 4‬وَعَجيب وعجائب‬ ‫« غربا أ‪:‬اباه‪ :‬ج;جفغ عروب وتزب‪ .‬وَالْعَووب‪ :‬العاشقة لَؤجهاء وقيل‪:‬‬ ‫الحَسَنَة النعل ‪.‬‬ ‫«غثلً بغددَلكَ رنيم‪: :‬الْعُتْلُ الق الغليظ الْكَافز ها هنا‪ .‬وَالْعُعْلُ الشديد‬ ‫ين كل شيء‪.‬‬ ‫‪2 -‬‬ ‫خ م‪‎‬‬ ‫۔‬ ‫‪:‬‬ ‫د ‪.‬‬ ‫‪-١‬‬ ‫القَێن المكسورة‪‎:‬‬ ‫ببررة لأولي الألتاب ‪ :4‬اغيتازا وموعظة يوي العقول‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬الكبسة‪ :‬الهذق الكبير‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‪١٥٥‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ح‬ ‫الذي تعود فيه‬ ‫لزم‬ ‫‪ : :4‬كل نيتؤؤم تُجْتَمَع فيه‪ .‬وَقِيلَ‪ : :‬يؤم م العيد ‪7‬‬ ‫ط ‪7‬‬ ‫فيه الْقَرَح أو الْحُزْن‪.‬‬ ‫تمو‬ ‫الذي‬ ‫الْوقث‬ ‫الْعَرَب‬ ‫عند‬ ‫والعيد‬ ‫والسرور‪.‬‬ ‫القرح‬ ‫جشعم]' ‏‪ . (١‬وَعَوَج بفتح‬ ‫ليس ل‬ ‫‪.7‬‬ ‫[وَنَخوه‬ ‫الذين‬ ‫في‬ ‫ط عوج ‪ : :4‬اغوججاج‬ ‫وَما كان له جشم‪.‬‬ ‫العين‪ :‬مَِل في الْقَتَاةة والْحَائط‬ ‫الدنيا وَهُم بالمذوة الْْصْوَى ‪ :4‬الْعذوَة وَالْعْذوَةُ بشر العن‬ ‫«العذ‬ ‫وَضَمها شاطئ الوادي النا وَالْقُصضوَى تأزرث الأذتى والأفصى‬ ‫«الميؤ ه‪ :‬إيل تحمل الْمِيرة‪( ،‬بكسر العين‪ ،‬وأما بفتح العين‪ :‬الحمير)"‪.‬‬ ‫«عِجَاف ‪ :4‬اليي قذ بَلَمَّت في الهال النهاية‪.‬‬ ‫«عِضِينَه‪ :‬عضوة أغضاء أي قَرَمُوة فرقا‪ .‬يقال‪ :‬عَضَيث الشاة وَالْجَزُور‬ ‫إذا جَعَلْتْهما أغضاء‪ .‬وَيْقَال‪ :‬قَوَقُوا الْقَولَ فيه‪ .‬فقالوا‪ :‬شغ وقالوا‪ :‬خز‬ ‫الوا‪ :‬يِهاتة‪ .‬وَقَالوا‪ :‬أستاطيز الأولين‪ .‬وَقَالَ عكرمة‪ :‬العضة‪ :‬الخرز بلغة‬ ‫فزرێش‪َ .‬قولُونَ للاحرةعَاضِهَة‪ .‬وَيْقَالُ‪ :‬عَضُوه‪ :‬آمنوا يما أحَبُوا منة وَكَقَووا‬ ‫إِيمَاتهم‬ ‫كفرهم‬ ‫قَأخنطظ‬ ‫پالتاققي‪،‬‬ ‫« عجلا جَتدا ه‪ :‬أي ضورة لا زوح فيهاا إِنَما هُو جسد قَقَظ‪« ،‬لًه‬ ‫ها ضوت‬ ‫قَئسمَع‬ ‫فففيهه‬ ‫في‬ ‫تذخل‬ ‫حوار_ ‪ .4‬كَاَتت ٍ الآي‬ ‫«عفريت من الجن ‪ :4‬اليفريث من الجن والإنس والشياطين المبالغ‬ ‫الْقَاثِق الزثيش‪.‬‬ ‫« عين »‪ :‬وَاسِعَات العيون" الواحدة عَينَاءُ‪.‬‬ ‫زياداته إذ لا يوجد في نسخ‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫نسخهة المعولي©‬ ‫ن انطظلمس في‬‫الحاصرتين‬ ‫ما بين‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫اللسجشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫ء‪,‬‬ ‫ود‬ ‫«عِرّةٍ شقاق ‪ 4‬المزة‪ :‬المبالغة والْمُماتعَة ۔ ولعله الْمعَالَبَة'‪ .‬يقال‪ :‬عَزه‬ ‫عزه عزا‪ :‬إدا علب‪.‬‬ ‫«مضم؟‪ :‬جبالا واجدثها يضم فكل ما أشك شيئا قذ عصعة‪.‬‬ ‫بكوا ببيم الْكَوَافر ‪ : :4‬أي بحبالِهنَ يقول‪ :‬لا تَزغبوا فيهن‬ ‫قة‪ « :‬ولا‬ ‫‪ ,‬واالوا ما أْقَفتُ ‪ :4‬؛ أي اشوا أهملكة أنيَزدوا عَلْكُم مشُههُورالنساء‬ ‫اللاتي نحن ‪ 7‬ي‪7‬همم ممززتذات" «وليشألوا ما أَنقَقُوا‪ :4‬وَليشألُوكم شهور مَن‬ ‫خرج ليكم مين و‬ ‫«عزينَ ‪ :4‬جَمَاعات في تفرقَةِ‪ ،‬اجدها عِزة‪.‬‬ ‫«الِْشَار ‪ :4‬الْحَوامل ممن الإيل‪َ .‬احدتْهَا عَشْرَاءُ‪ .‬وهئى التي أتى عَلَيِهَا في‬ ‫الحمل عَشْرَة أشهر ‪ :‬ليازال ذيك اسمها حَتّى تضع‪َ .‬بَغدّما تَضَغ} وهي‬ ‫من الشر الإبل‪ ،‬يأننقس المال نتهم الإبل‪ .‬فيتون‪ :‬عَصّلَهَا أنها من‬ ‫الر قشي‬ ‫« المهن ‪ :4‬ضوت مطبوع‪.‬‬ ‫« عي غشة ة رَاضِيَة ‪ : .4‬يعني مَوضِيَة‪.‬‬ ‫الْقَنْنَ الْمَضْتُوحَة‪:‬‬ ‫«عَمَام‪ :4‬سَحَاب أبيض سمي بذلك لأنه عم مالسَمَاءَ‪ ،‬أى يَشتْها‪.‬‬ ‫«عَفُوز‪:4‬سايز عَلَى عباده وتهم منه الْمِغْقز؛ لأنة يعطي الزأش‪‎‬‬ ‫ِ‬ ‫‪٤‬‬ ‫ِ‪٠‬‬ ‫وَغَقَرْت متا فى الإناء إدا جَعَلَه فيه؛ لأنيهعطيه وَيسته‪‎.‬‬ ‫(غَلَّ)‪ :‬خان‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخ السجشتاني‪ :‬المبالغة‪.‬‬ ‫‏‪١٥١٧‬‬ ‫‪=_..‬و‪9‬ر‬ ‫رع‬ ‫النص‬ ‫تحقيق‬ ‫الثاني‪:‬‬ ‫القسم‬ ‫«القائط ‪ :4‬مطمئن ين الأزض وَكائوا إدا أزاذوا قضا حوائجهم أتوا‬ ‫غَائا‪ ،‬فكن عن الْحَدَث بالْعَائط‪.‬‬ ‫«عَمَرات المؤت ‪ :4‬شدائد الجي تَغْمُزه وَتَزكَبه كما يغمز الماء الشى إذا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫علاه وَغَطّاه‪.‬‬ ‫«القايرين ‪ :4‬باقين وَماضين أيضا وهو من الأضداد‪ ،‬وَقَزله عاى‪« :‬إلا‬ ‫عَجُورا في القَابرينَ ‪ :4‬ي لْبَاقِينَ‪ ،‬وقذ عَبزث في الْقذاب أى بقيث فيى‬ ‫ولم تيمز قع لوط نيني‪ .‬ويقال‪« :‬في القايري »‪ :‬أي الباقين في طول العمر‪.‬‬ ‫« غ »‪ :‬ضلال‪.‬‬ ‫«غَاز ه‪ :‬تقب في الجبل‪.‬‬ ‫«غَيابَة الجت ه‪ :‬كل شي غيب عنت شيا فهو غيابة‪.‬‬ ‫«غَاشِية مين عذاب الله ه‪ :‬مُجَلْلَة من عذاب الله تعالى‪ .‬وَقَوله تعالى‪« :‬لَهُمْ‬ ‫ين جهنم مها وين قَؤقهم غَواش ‪ :4‬يعني ما يَغْمَاهُم غضبهم من أنواع‬ ‫المذاب‪ .‬وقوله عز ذكرة‪« :‬هَ أتاك حديث الْعَاشِيَة ‪ :4‬يغني يؤ القيامة؛ لأنها‬ ‫تَغشاهم‪.‬‬ ‫«غَتق الليل »‪ :‬ظلامة‪.‬‬ ‫«عَؤرا ه‪ :‬آ غازا‪ .‬ضفت يالْمضدر‪.‬‬ ‫«غَرَامما ‪ :4‬هاا ويقال‪ :‬مُلِحًا‪ ،‬وَيقَال‪ :‬عذابا مُلازما‪ ،‬ويقال‪ :‬ومنه فلان‬ ‫مغرم بالنساء إدا كان يُحِبْهُن وَيْلَازمُهن‪ .‬ومئة الْعَريم الذي عليه الدَنن؛ لأن‬ ‫الذين لازم له‪ .‬وَالْعَرِيمْ أيضا الذي له الدين‪ .‬لأنه لازم يَلرّم الذي له عَلنه‬ ‫الذين‪ .‬قال الحسن في قَؤله وك‪« :‬إن عَدَابَهَا كان عَرَامما‪ :4‬كل غريم مفارق‬ ‫غريمة إلا النار‪.‬‬ ‫[‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة‬ ‫‏‪ ١٥٨‬ر ‪. . +:‬۔‪-‬تز‬ ‫« القوز بفتح الغين‪ :‬شيطانا وكل من غَرً فهو غرور‪ .‬العزوز بضم‬ ‫لمن فهو الال مصدر غرزث‪.‬‬ ‫«وَعَرَابيب شو‪:٤‬‏ مُقَذم‪ 5‬وَمُوَخُر مَغتاُ شوة غَرَابيب\ إذا كان شديد‬ ‫السواد‪.‬‬ ‫«عَؤل؟‪ :‬إذْمَاب الشيء‪ .‬يقال لحمر عَؤل للعقل والغضب عزل الجلم‬ ‫وَالْحَزث عَؤل لوس‪ .‬وله تعالى‪« :‬لا فيها عَؤل ولا هُم عَنْهَا يُنْرَنُونَ‪:4‬‬ ‫يقول‪ :‬ل تَغْتَال عُفُولَهُمْ َتَذْهث بها‪ .‬وقيل‪ :‬ضاع‪.‬‬ ‫«غَسَانًا ‪ :4‬ما تي من صديد ‪ ,‬أغل النار ا يتسيل‪ .‬وقيل‪( :‬غَسَاق بار‬ ‫بخرق كَما تخرق الئاز)"‪.‬‬ ‫«عَدَمًا ؟‪ :‬كثيزا‪.‬‬ ‫«غَاسيق إذا قب‪ :‬إذا خل في كل شئء‪ .‬وَالْقَس الظْلْمَة‪ ،‬وَيْقَال‪:‬‬ ‫«الْقَاسِق؛‪ :‬الْقَمَر إذا سف واسوذ‪ .‬وَقَؤله «إدَا وقت ‪ :4‬أئ إذا دَخَلَ في‬ ‫الكشوف‪.‬‬ ‫الْقَنْن الْمَضْمَُومَةُ‪:‬‬ ‫«غل ‪ :4‬جَمغ أغل ‪ ،‬وهو كل ي جَعَلَتَهُ في خلافي أي قلوا غلف‬ ‫كَأنَهَا ي غلف‪ .‬فمن قرأ‪( :‬غُلفث) بضم اللام أراد ج‬ ‫مَحُجُوبَة عَما ‪7‬‬ ‫قلوبنا أؤععِيمهة‬ ‫أى‬ ‫وَثب‪8‬‬ ‫كب‬ ‫"‪ :‬مثل‬ ‫في ‪4‬ه جائز‬ ‫وَتشكِين الر‬ ‫غلاف‬ ‫للم‪ .‬ؤ وفكيف تتَجَِجييئُئنًاا بما لس عنا‪.‬‬ ‫«غزقَةً بيده ‪ :4‬أي مقدار ملء اليد من الْمَغروفب‪ .‬و(غَوقة) الح‪ :‬مَر‬ ‫غرفث‪.‬‬ ‫مصدر‬ ‫وَاحدَة بالي‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخ السجستاني‪ :‬عشاق‪ :‬تارة يخرق كما خرق الحا‪.‬‬ ‫تتحقيق ‏‪١‬النص‬ ‫ا لثاني‪:‬‬ ‫القسم‬ ‫‏‪١٥٩‬‬ ‫ام‬ ‫«غقْرَانَكَ ‪ :4‬أي مَغْفرتك‪.‬‬ ‫«غزى ‪ :4‬جَجمغ غاز‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪ .4‬تُللْمَةٌ‪ .‬وقيل‪ :‬غم‬ ‫} غ‬ ‫َغْم واذ كَمَا يقال‪ :‬كربة وَكَزب‪.‬‬ ‫وَالْقُمَاش ؛ أره‬ ‫من البد‬ ‫وَهُوَ ما عَلا الشيل‬ ‫بالماء‬ ‫‪ : .4‬هَلْكَى‘‬ ‫ط تاء‬ ‫‪ : .4‬أى فجَعَلَْاهُمْ ل بقية فيهم‪.‬‬ ‫وَيَتَقَوَقَ‪ .‬وَقَوْلهُ‪ ,. :‬ط قَجَعَلْتَاهُم غا‬ ‫ذه‬ ‫« غرقا ه‪ :‬مَتازل رَفِيعَة‪ ،‬ؤاجدئها غرفة‪.‬‬ ‫«غرت مين قَؤقها غر ‪ :4‬منازل رفيعة من قؤقها مازل رفيعة أزفغ منها‪.‬‬ ‫«غُصَّةٍه‪ :‬في قؤله‪ « :‬وَطعَامًا دا غُصَة ‪ :4‬أي تَعَصُ به الخلوق‪ ،‬فلا شوغ‪.‬‬ ‫«غلبا ‪ :4‬معناة غلاظ الغتاق [يغني التَخْلَ]"'‪ .‬والأغلب‪ :‬الغليظ القبة‪.‬‬ ‫«غتَاء أخوى ‪ :4‬فيه قؤلان‪ :‬أَحَدُهُما‪ :‬والزي أخرج الْمزعى أخوى" أي‬ ‫أخضر غَضًّا ضرب إلى السواد من شدة ة الْحُضْرَة والزي فَجعَلَهُ بغد حضرته غَُاء‬ ‫اسا‪ .‬وَالْعُقَاُ ما س من التبت‪ .‬فَحَمَلَئه الأزدي والمياة ‪ 5‬والقول الآخر‪« :‬نَجَعَلَهُ‬ ‫غتا أخوى ‪ :4‬أى أسوة من قدمه واخبراقهه أي قَكَذَلكَ يمِينْكم بعد الْحَياة‪.‬‬ ‫الْقَئْن الْمَكَسَورَة‪::‬‬ ‫«غشاوةه‪ :‬غطاء (وغشيث المتاع‪ :‬إذا غطَيئة)'"'‪.‬‬ ‫«غل ه‪ :‬عَدَاوة وَشَختَاءُ‪ .‬وَيْقَال‪ :‬ذل اللْحَسَدُ‪.‬‬ ‫« غلطة ‪ :4‬أى شدة ة عَلَئْهم وَقِلَهُ رحمة‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة من نسخ الشجشتاني لا بد منها لإيضاح المعنى‪.‬‬ ‫الشجشتاني‪.‬‬ ‫ولا توجد في نسخ‬ ‫نسخة المعولي‪،‬‬ ‫من زيادات‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٦٠‬‬ ‫حر‬ ‫ت‪.-‬‬ ‫«غيض الماء؟‪ :‬تقص وَغَاض الما تف نقص‪.‬‬ ‫جزح [] دبر غَسَلَْهُ فَخَرَجَ‬ ‫وكل‬ ‫‪ 4‬غسالةة الجواف جه أغل النا‬ ‫} يس‬ ‫القاء الْمَضْتُوحَة‪:‬‬ ‫« تَقَسَقَ عكَن أمر‬ ‫تن‪:‬‬ ‫‪ .‬ومنه قوله ى‬ ‫من أشر الله‪:7‬‬ ‫ط نَاسسِقِينَ ‪ .4‬خارجين‬ ‫الشوك‬ ‫الشق‬ ‫وأ‬ ‫الله فَهُوَ قَاسِق‪.‬‬ ‫عَنْ أشر‬ ‫خارج‬ ‫وكل‬ ‫عنه‪.‬‬ ‫خرج‬ ‫‪ 7‬ته ‪ : :4‬أى‬ ‫مَعاصِيه‪.‬‬ ‫دث مم أذى‬ ‫بال‬ ‫حكي غن العرب تقول‪( :‬قسَقت الؤطة) إدا ع}رَججث من قَشْرهَا‪.‬‬ ‫‪ ,‬لكم عَلَى العالمين ‪ :4‬أي عَلّى عَالّمي دركم دلت لا عَلّى تاثر‬ ‫العالمين‪ .‬وَكَذَي قَزلة؛ « اطال عَلَى نساء العالمين ‪ :4‬أي على عَالَمي‬ ‫رَشول الله تتيننة على نِسَاءِ أمة‪.‬‬ ‫جَةة وَفَاطِمَة بئتث‬ ‫خدي ج‬ ‫دَهْرها ‏‪ ٠‬وكَما فضلت‬ ‫« فَرَفنَا بكم البخر ‪ :4‬فتاه لَكُم‪.‬‬ ‫« ارض ‪ :4‬مُيىئة‬ ‫«تَاِع لؤنها‪ :4‬ناصع لؤئها‪.‬‬ ‫« ريق منهم ‪ :‬عانة منهم‪.‬‬ ‫‪ ,‬اوا ‪ 4‬رَجَغوا‪.‬‬ ‫يقال‬ ‫} من قؤرهيم ‪ .4‬من غضبهم‪.‬‬ ‫رهيم ها ‪ 4‬وجههم هذا‪ .‬وقال‪:‬‬ ‫ط‬ ‫فار قا د إذا ‪7‬‬ ‫« قلم ‪ :4‬جَبنثم‪.‬‬ ‫« فاتكم ‪ :4‬إِماێكم‪.‬‬ ‫النص‬ ‫ت‬ ‫تحقيق‬ ‫الثاني‪:‬‬ ‫القسم‬ ‫‏‪١٦١١‬‬ ‫‪- -.‬‬ ‫حے‬ ‫«فنرؤ‪ :‬سكون وانقطاع‪ .‬وقوله‪« :‬على قنة يانلأشل؟‪ :‬أي على‬ ‫نتاع ممن الؤشل؛ لأن النبي ينة بيت بغد انقطاع الؤشل؛ لأن الشر كانتث‬ ‫فع عيسى نلتيه ‪.‬‬ ‫معَوَاتِرة إلى وقت‬ ‫«تلاه‪ :‬يغني القشرة الجي في النواة‪.‬‬ ‫«ما قَرَظتا يي الكتاب مين شيء ‪ :4‬أي ما تركا ولا أعلنا ولا أضغئا‪.‬‬ ‫وفلة‪« :‬ما قَرَظثم في وشفت ‪ :4‬أي قصشزئم في أره‪ .‬ومَغئى التفريط في‬ ‫اللَعَة تقدمة العجز‪.‬‬ ‫‏=‪:٦‬ث‬ ‫» قَالق الْحَت والنوى ‪ :4‬شَائَهما بالئتات‪ « .‬الق الإضباح ‪4‬‬ ‫بين من الليل‪.‬‬ ‫كل‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪ ٦٠٥‬ا‬ ‫‪ .‬الة‬ ‫ش‬ ‫من‬ ‫غل‪.‬‬ ‫ز‬ ‫زل‬ ‫مشت ة تح من‬ ‫«قتيان ‪ :4‬مَملُوكان‪ .‬الْعَوبْ تسمي المملوكة شابا كان أؤ شَيِحًا‪ ،‬فتى‪.‬‬ ‫ومئة ةقوله تعالى‪5 « . :‬تراود كَتَاهَا عَنْ تَفسه ‪ : .4 .‬أي عَبْذَها‪.‬‬ ‫«قرث وَدَم»‪ :‬القت ما في الْكمرش من السْزجين«"‬ ‫فكن حَاسِدا كلبا على الزث والذم)'"'‬ ‫أخذ من لم ؤت علما يمايهو‬ ‫« فَ خوَةة ‪ : :4‬متسع‪ . .‬ويقال‪ : :‬مَعْتَاهُ أى ‪7‬موضع لا تتصيبه اللششمُث ‪.‬‬ ‫« فريا ‪ :4‬عَجَبا‪ .‬وَيْقَال‪ :‬عَظِيمما‪.‬‬ ‫() في نسخ السجستاني‪ :‬شستفخش‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬السرجين‪ :‬الزوث ما دام في الكرش والسّزجين والشرقين بكسرهما‪ :‬الزَبل معربا شزكين‬ ‫بالفتح‪ ،‬والسشزجين بالكسر شغؤب؛ لأنه ليس في الكلام فعيل بالفتح" ويقال‪ :‬سرقين أيضًا‪.‬‬ ‫‏‪.٥١٧٧‬‬ ‫‏‪ 0١٥٥٥‬ومختار الصحاح‪ :‬ص‪\٢٢٦‬‬ ‫انظر‪ :‬القاموس المحيط‪ :‬ص‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ الشجشتاني‪ .‬ولم أقف لهذا البيت على‬ ‫قائل‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٦٢‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪..‬ح‬ ‫رة ‪-‬۔‬ ‫«الْقَرَع الأَكْب ‪ :4‬قال عَلِئْ بأنبي طالب‪ ::‬هُوَ إطباق تاب النار حين يغلى‬ ‫عَلى أهلها‪.‬‬ ‫« فكره‪ :‬القطب الذي تذوز عليه النجوم‪.‬‬ ‫«فج عميقه‪ :‬مسلك ميد عايض‪.‬‬ ‫«قَار التنوؤ ‪ 4‬يقال لِكُل شيء هاج وَعَلا‪ :‬قد ار‪ .‬ومئة قات القِذز إذا‬ ‫ازتَقَعَ ما فيها وَعَلا‪.‬‬ ‫«َرَضْتَامماه‪ :‬بيناها وقَرضتا ما فيها‪« .‬وَقَرَضْتَاهَا ه‪ :‬أنزلنا ما فيها قَرائْض‬ ‫م‪ُ/‬خْتَلِفَة‪.‬‬ ‫} َتََاتكُمْ عَلّى البا ‪ .4‬إمَاءكم عَلّى التى‪.‬‬ ‫«فَرهينَ وَفَارِهين ‪ :4‬أرين‪ .‬ق«قارهينَ ‪ :4‬أيضا حَاذِقِينَ‪.‬‬ ‫« قرض عليك الفرآن ؟‪ :‬أوجب عليك عت به‪ .‬وَيْققَالَن‪ ::‬أضل ل‬ ‫ل‪7‬لة ونا‬ ‫قَمَغْتَاهُ أل‬ ‫فرض‪.‬‬ ‫ولكل ح‬ ‫حز‬ ‫حد‬ ‫يك‬ ‫الْحُ في الشيء ‪ .‬يقال‬ ‫ألَزَمتَههمُمْ دَلِكَ فقت عَليهغْ{ د ما تَثئث الْحَ في الود إذا حو قتى ‪.‬‬ ‫«َكِهُونَ؛‪ :‬الذين يَقَكَهُونَ‪ .‬تول الْعَرث للرجل إذا كان يَتَقَكَه بالطعام‬ ‫أؤ بالقاكيهة أؤ بأغراض الناس عندهم‪ :‬إن فُلائا كة بكذا وكذا‪ .‬وَئْقَان أيضا‪:‬‬ ‫رَجل فكها إذا ا يب النفس ضاحكا‪ .‬ق«تَاكِهُونَ ه‪ :‬الذين عندهم فاكهة‬ ‫قَكهُون‬ ‫ويقال‪: :‬‬ ‫هير‪.‬‬ ‫وَتَمْر‬ ‫لبن‬ ‫ذو‬ ‫أ‬ ‫وتامر‬ ‫لانن‬ ‫رجل‬ ‫كَمَا تقول‪:‬‬ ‫كثيرة‬ ‫قاكِهَون‬ ‫التسيير‪:‬‬ ‫وَفي‬ ‫وَحَاذِز‪.‬‬ ‫حذر‬ ‫مُعْجَبونا كَمَا تقول‪:‬‬ ‫أي‬ ‫وَفَاكِهُون وَاحذ‬ ‫تاعِممون‪ .‬وَفَكهُون معجبون‪.‬‬ ‫« فضل الخجظاب ‏‪ :٤‬يقال‪( :‬أما بغذ)‪ .‬ويقال‪( :‬الْبيتَة على الطّايبب وَالْيمِيرُ‬ ‫عَلَى الْمَصلوب) ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ --‬عر‬ ‫‪»,‬‬ ‫« واق »‪ :‬راحة وَإقَاقَة كَإِفَامَةٍ تعيل من عليه‪ ،‬هذا بفتح الفاء} وأما‬ ‫«فُواقه‪ :‬بضم القاء مانلوقت مقدار ما تين الْحَلْبتَين‪ .‬ويقال‪ :‬فاق وَمواق‬ ‫بالفتح والضم بمَغتى واجد‪ .‬وَمَعْنَى قوله‪ , :‬ما لَهَا مِنْ قَواق ‪ :4‬أى لس بَعذَها‬ ‫إفائة لا زجوغ إى الذنيا‪ ،‬ق«ما لها ين قَواق ه‪ :‬أي ما لها انيقاز‪.‬‬ ‫«قََظث فى جنب الله ‪ :4‬أ ى دات الله واحد‪ .‬وَئقال‪ :‬مما فعلت فى‬ ‫جَجئب ‏‪ ٤‬حَاججتيؤ قَالَ كير‪:‬‬ ‫له تبد حَرى عليك ‪:7‬‬ ‫ألا رتنين اللة يي جنب عاشق‪,‬‬ ‫«نمار ‪ :4‬طين قَذ مَسَتة النار‪.‬‬ ‫«تَصيلته ‪ :4‬عَشِيرئة الأَذتونَ‪.‬‬ ‫«َاجرا ه‪ :‬مالا عَن الْحَق‪ .‬وضل الجور الْمَل قَقِيل لِلْكاِب فاجز‬ ‫مائل؛ لأنه مال عن الصّذقي‪ ،‬وَلِلْقَاِق قاجز؛ لأنة ال عانلحق‪ .‬وَقالَ تغض‬ ‫الأغراب لعمر بن الحطاب ضي للة عنة‪ ،‬وَكَان أتاه قة كا النه تف إيله‬ ‫قال شعرا‬ ‫حخممل‬ ‫وَدَبَرَها‪ .‬قَاسْتَحُمَلَه قَلَم‬ ‫مما منتها مين تنقب ولا بز‬ ‫غمر‬ ‫أتم بالله أبو حفص‬ ‫اغخنيز لة اللهم إن تان قجز‬ ‫آي إن كان مَالَ عن الصذق‬ ‫« قَاقرَةٌ ‪ :4‬داهية‪ .‬وَيقَال‪ :‬إِنَهَا من فقار الظهر‪ ،‬كَأنَهَا تَكسِزه‪ .‬وَيْقَال‪ :‬قَقَرت‬ ‫الجل إذا كَسَزت فقَاره‪ ،‬كَما تقول‪ :‬زأشئة إدا رنت رأسة‪.‬‬ ‫الشجشتَاني‪ :‬الفجور‪.‬‬ ‫في نسخ‬ ‫‏(‪(١‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫‪ .‬ح‬ ‫‏‪١٦٤‬‬ ‫«قَك رقبه‪ :‬أغنقَهَا فكها من الزق‪.‬‬ ‫«قراشل ‪ :4‬يشبه المفوض يَتَهَائٹ في النار‪.‬‬ ‫«قلقه‪ :‬طبخ وقال‪ :‬الفلين وا في جَهَئَّم‪.‬‬ ‫القاء الْمَضّمَُومَهُ‪:‬‬ ‫« فُقَان‪ :4‬ما قزق بين الحق التامل‪.‬‬ ‫آ‬ ‫«ويها وَعَدَسِها وبصلها؟‪ :‬الفو الجنط وَالْخُبز أيضا‪ .‬يقال‪ :‬قَؤشوا‬ ‫بوا‪ .‬ويقال‪ :‬الوم الحبوب‪ ،‬وقال الفوغ‪ :‬الوم‪ ،‬أبدت المغ بالما} كما‬ ‫ّ‬ ‫يقال‪ :‬جَدَث وَجَدَف للقبر‪.‬‬ ‫؟‬ ‫ِ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫وه و‬ ‫‪ ,‬فلك ‪ :4‬سسَفِيئَةٌ ‏‪ ٠‬تَكُون وَاحدًا وَتَكُون جَمعًا‪.‬‬ ‫«للْفُ‪2‬قَرَاءِ ا ‪.‬لذينذ أ‏‪.٤‬خصزوا؛ ‪.‬قيل‪ :‬أ ههال‪ .‬ال‪7‬صق وَق‪,َ2‬ؤلَةه‪ « :‬إ‪4‬نما الصحَد >َقهَاتث‬ ‫للْمُقَراءِ والمتاكين؛‪« :‬المْقراُ؟‪ :‬الذين لهم بلْعَة‪« ،‬وَالْمَسَاكين »‪ :‬الذين لا‬ ‫شيع لهم‪ « .‬والعاملين عليها ‪ :4‬العمال على الصدقات ‪ « ،‬وَالْمُوَلْمَة قلوبهم ‪:4‬‬ ‫الذين كان النبئ يلة يلهم على الإشلام‪« ،‬وفي القاب ‪ :4‬أي في قت‬ ‫الزقاب يغني الكاتبين «والقارمين ‪ :4‬الذين عليهم الذين ولا يجون‬ ‫القضاء‪ « .‬وفي سبيل الله ه‪ :‬أي فما لله تن فيه طاعة‪« .‬وَابْنَ التبيل »‪ :‬المسافز‬ ‫وَالْمُنْقَطّعْ به‪ ،‬وأشباه ذَلِكَ‪.‬‬ ‫«فشوق ‪ :4‬خروج عن الطاعة إلى المَغصِية وَخزوج من الإيمان إلى الكفر‪.‬‬ ‫ه و ‏‪٠‬‬ ‫َ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫ے‬ ‫‪.‬ج‪,‬‬ ‫ه‬ ‫إ‬ ‫) ۔‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫۔ ‪ ,‬ه‪ .‬؟‬ ‫ث ‪1‬‬ ‫« فرادى ‪ :4‬جَممعغ فزد ؤفريد‪ .‬وَمَغْتى‪ « :‬جنثممونا فُرَاتى ‪ :4‬اي فزدا فزدا‪3‬‬ ‫كل واحد مُئقرذ ين شقيقه وشريكه في الغى‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫« فزطا ‪ :4‬سَرفا وَتَضييعًا‪.‬‬ ‫النص‬ ‫تحقيق‬ ‫الثاني‪:‬‬ ‫القسم‬ ‫‏‪١٦١٥‬‬ ‫كي‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫‪5 ٣١‬‬ ‫«فُرا اتت ‪ :4‬غذث العذوبة‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬م‬ ‫«فزع عَن قلوبهم »‪ :‬خلا الْقَزَغ عن قلوبهم‪ .‬قعت لُوه؛ من الفزع‪.‬‬ ‫‪ ,‬زوج ‪ :4‬فُثوق وَش موق ومئة قولة تعالى‪ « :‬وا الشَمَاءُ ذفرجَث ‪ :4‬أي‬ ‫‪.‬‬ ‫«ظور ‪ :4‬ضوع‪.‬‬ ‫القا الْمَكُسُورَة‪:‬‬ ‫« فراشا ‪ :4‬مهادا‪ .‬وَقَؤله تك‪« :‬جَعَلَ لَكُم الأرض فراشا ه‪ :‬أي ذَللَها لك‬ ‫ولم يَجْعَلها حَزتة غَلِيظّة عليكم لا يمكن الاسبقراز عَلَيها‪.‬‬ ‫« تة ‪ :4‬جماعة‬ ‫«فصَالة ‪ :4‬فِطامُة‬ ‫«ِجَاجًا ه‪ :‬أى مايك‪ .‬واجها فج‪ .‬وَكُلُ قح بَيْنَ شَيتَين فهو فج‪.‬‬ ‫«رؤوس ‪ :4‬بُشتَان بلسان الزوم‪.‬‬ ‫« فظرَة الله{ التي قطر الناس عَلَيهَا ‪ :‬أي خلقة اللهاليي حَلَقَ الناس عَلَيهَا‪.‬‬ ‫وهو أن يَعْلَمُوا أن لَهم ربا حَلَقَهُمْ‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ : 20‬ي في الذي مَكتَاكُم فيه‪ .‬و(إ ن( في الْجَحُد‬ ‫ط فيما إن مَكَنَاكُمْ فيه‬ ‫بمغتى (مَا)‪.‬‬ ‫« وَفِزعَؤنَ ذي الأؤتاد ‪ :4‬كَان يمد الوَججلَ بين أَزْبَعَة أؤتاد حَنّى يَمموتَ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ورد تصحيف في الآية الشريفة في نسخة المعولي‪ ،‬فقمث بتصحيحها‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‪ِ -‬‬ ‫‏‪١٦٦‬‬ ‫القاف الْمشْتّوحَة ‪:‬‬ ‫وَعَاس‬ ‫وَججاس‬ ‫قاس‬ ‫قَلْت‬ ‫‪ .‬يقال‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫صلت‬ ‫‪ ,‬قَسث قلوبكم ‪.4‬‬ ‫وَعات‪ ،‬أي ضل يابس جاف عن الذكر‪ ،‬ليس قابلا لة‪( 5‬قال الشاعر("‪:‬‬ ‫وهل يلين لقول الواعظ الحَجَو)"‪.‬‬ ‫لا ينفغ الكو قلبا قاسيا أبا‬ ‫«فتينا‪ :4‬أنبغتا‪ .‬وأضل من القفا‪ .‬تول؛ قؤث الزجل إذا زت غيتا له‬ ‫‪٢١,‬ا‏‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫فِي امر‬ ‫«قَانتونَ‪ :4‬مليون‪ .‬وقيل‪ :‬مُقِون بالْعُبوديةؤ وَالْقئوث الْمِيام في الصلاة‬ ‫والموت العا وَالْقَُوث الصّمفث‪ .‬وروي عن رند نر أزقَمَ أنه قَالَ‪« :‬كُنا‬ ‫تكلم في الصلاة حى تَزَلت «وَثوشوا لل قانتي ‪ 4‬فلما نزلث أشتكنًا عَن‬ ‫الْكَلام في الصّلاة» ‪.‬‬ ‫« القواعد ه‪ :‬من التێت أساشا وَاحذها قاعدة‪ .‬و«الْقَوَاعِدٌ من التاء ه‪:‬‬ ‫الْعَجَاةُ اللائي قَعَذن عن الأززاج مين كيبر‪ ،‬وَقِيلَ‪ :‬قَعَذْ عن الحيض والحبل‪.‬‬ ‫و‬ ‫واحده قاعد بير ها‪.‬‬ ‫من الزهاد‬ ‫‏)‪ (١‬الشاعر هو سابق البربري‪ ،‬واسمه سابق بن عبد الله البربري© أبو سعيد‪ :‬شاعر‬ ‫له كلام في الحكمة والرقائق‪ ،‬وهو من مولي بني أميةإ والبربري لقب له‪ 5،‬ولم يكن من‬ ‫البربر‪ ،‬ويرده بعض الباحثين إلى أصول عربية‪ ،‬ويرى أنه هاجر من المغرب العربي إلى‬ ‫بلاد الشام‪ .‬أقام سابق في الشام" وكان مهتما برواية الحديث النبوي الشريف‘ وقد حّذث‬ ‫الإمام‬ ‫فيهاى وله روايات عن مكحول الدمشقي (ت‪١١! :‬ه)‪.‬‏ وممن روى عن سابق‬ ‫الاوزاعي (ت‪١٥٧ :‬ه)‪.‬‏ واشتغل في القضاء؛ فقد كان قاضي الرقة وإماما لمسجدها في‬ ‫خلافة عمر بن عبدالعزيز رنه (ت‪١٠١ :‬ه)‪،‬‏ واشتهر بالوعظ وله أخبار في وعظ الخليفة‬ ‫عمر بن عبدالعزيز‪ .‬انظر‪ :‬الزركلي أعلام‪ ،‬ج‪٦٩/٣‬‏ وتاريخ دمشق لابن عساكر ج ‏‪.٩/٢٠‬‬ ‫‏)‪ (٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫() في نسخ السستاني‪ :‬في أثره‪.‬‬ ‫‪ ..‬كذا‬ ‫=س‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«الْقَيُوم‪ :4‬القيمالا الذي لا زولا وليس من قيام عَلَى رجل‪.‬‬ ‫«قب‪ :4‬قايشمشتييع‪.‬‬ ‫م‬ ‫«القتاطيؤو ‪ :4‬جمغ قنطار‪ .‬وَقَد اخئيفت في تفيسير التتار‪ .‬قَقَالَ‬ ‫بعضهم‪ :‬ملغمشك د م هباء أؤ فضة‪ .‬وقيل‪ :‬آلف ألف مثقال" (وَقِيل‪:‬‬ ‫مائة رظلٍ وقيل‪ :‬سبعة آلاف دينار وقيل‪ :‬ثمانون ألف دينار‪ ،‬وقيل‪ :‬اثنتا‬ ‫عشرة أوقية‪ .‬وشمميت قنطازا قنطرة لأحكامها)'‪ ،‬وقيل غير ذلك‪ ،‬وَجُملَئة‬ ‫أنه يز من المال‪ .‬وق«الْمُقَنْظرة ‪ :4‬الْمُكَمَلَ كما تقول‪ :‬بذرة مُبذرة‪ 5‬وآلت‬ ‫ملت أي تام‪ .‬وقال القراء‪ :‬القنطرة الْممضَعقء كأن القناطير نلائة‬ ‫‏‪2٤‬‬ ‫ڵ۔‬ ‫ة‬ ‫«قزحوَئُزح ‪ 4‬بالفتح والضم‪ :‬جراح‪ .‬وقيل‪ :‬القزخ مح القاف الجزع‪.‬‬ ‫القز بضم القاف ألم الجزح‘ (وقيل‪ :‬بالفتح المصدر وبالضم الاسم‪.‬‬ ‫وقيل‪ :‬بالفتح ما كان بسلاح وبالضم ما كان بغير سلاح)'"'‪.‬‬ ‫«قَائلون ه‪ :‬نائمون يضف النهار‪.‬‬ ‫«قَاسَمَهُمَا ه‪ :‬حَلَف لَهما‪.‬‬ ‫« قبيلة ‪ :4‬جيله وأمة‪( .‬من ذلك قوله تعالى‪« :‬إنَه يَرَاكم هو وَقَِيئة ‪.'"')4‬‬ ‫« ةقدم يذق ‪ :4‬عَمَلا صالحا قهوة وَقِيلَ‪ :‬مُحَمذ قلة تشففعع لهم عند‬ ‫ط قَتَرة‪ .34‬غُبَبارر‪.‬‬ ‫الشجشتاني‪.‬‬ ‫المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ‬ ‫من زيادات نسخة‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ الئجستاني‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬من زيادات نسخة‬ ‫ولا توجد في نسخ ا[‪ 4‬لسَججشثتَاني‪.‬‬ ‫المعولي‪،‬‬ ‫‏)‪ (٣‬من زيادات نسخة‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزع‏ الثاني؛‬ ‫‪2٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١٦١٨‬‬ ‫« قارعة ه‪ :‬داهية‪.‬‬ ‫« قطران‪ :‬الي يُطلى بهالإبل‪ .‬وَمَغئى «سَرابيلهم مينقعلران »‪ :‬يعني‬ ‫جيل لهم القران لناسا ليزيد في حَز النارعَلَيْهم‪ ،‬فيكون ما يُتَوَقى بهمن‬ ‫حاس قذ بلع منتهى حره‪.‬‬ ‫العذاب عذابا‪ .‬ويقرأ‪( :‬يقنطر آن)('‪ :‬أي ممن‬ ‫(قايطين)‪ :‬يَائِسِينَ‪.‬‬ ‫«قَاصِفا ين الزي ه‪ :‬تغني ريحا شديدة تقف الشجَرَ أي تَكسىزه‪.‬‬ ‫« بيلا ‪ :4‬في قوله‪ « :‬أ تأتي بالله الملائكة قَييلا ه‪ :‬أي ضَميئًا‪ .‬وَيُقَال‪:‬‬ ‫مقابلة أي شعَايئة‪.‬‬ ‫«قَتورا؟‪ :‬أي ضَيَقًا بيلا‪.‬‬ ‫« قصيا ه‪ :‬بعيدا‪.‬‬ ‫«» ‪ :4‬شغلة ن النار‪.‬‬ ‫«قبضث قبضة من أر الزشول ‪ : :4‬نقول‪: :‬أعَذث مل كمي من تراب‬ ‫قؤطئ " جري نة‪ .‬ويقرأ‪«:‬ققبتضث ثنصة من أقر الَسشول» بالصًّاد‬ ‫المهملة يقول‪َ :‬حَذَت بأطراف "‬ ‫«قاعا صفصقا؟‪ :‬شنتو ين الأزض أملس‪.‬‬ ‫«قَصَمنًَا ه‪ :‬أهْلَكئا‪ .‬الفم الكس‪.‬‬ ‫(قاغ)‪ :‬سائل‪ .‬يقال‪ :‬قن ُئُوعا‪ ،‬إذا سأل‪. .‬وَقَنِع قَناعَةً إذا رضي‪.‬‬ ‫« تالين ه‪ :‬مُنضين‪ .‬يقال‪ :‬قَلَيئة أفليه قلى إذا أبعَضْتَة‪ .‬ومنة قوله ونك‪:‬‬ ‫ا قلو ‪.4‬‬ ‫‪,‬‬ ‫«ما وَدَعَكَ‬ ‫() قراءة شاذة قرأ بها كل من الصحابة‪ :‬علي وابن عباس وأبي هريرة‪ ،‬ومن غيرهم سعيد بن‬ ‫‏‪.٥٢٤‬‬ ‫معجم القراءات‪ :‬ح‬ ‫جبير وعكرمة والحسن وغيرهم‪.‬‬ ‫‏‪١٦٩ 1 ٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق التص‬ ‫«قاصِراث التزف ‪ :4‬قَصرزن أبصَارَهن عَلَى أزواجهن‪ .‬أئ خشن‬ ‫أبصَارهن عليهم‪ .‬ولم يَظمَخن إى عَيرهم‪.‬‬ ‫«قايت آتا الليل ‪ :4‬مصل ساعات التل‪ .‬وأضل الْقئوت الدعاء والطاعة‪.‬‬ ‫«قزيتين‪ :4‬من قؤله يك‪« :‬عَلى رَجُل من القريتين عظيم ‪ :4‬يغني مَكة‬ ‫الطائف‪.‬‬ ‫‪ ,‬وَقَيَضتًا لهم ‪ :4‬سببا هم من حيث لا يخسبونة‪ .‬وقله تن‪ « :‬ومن‬ ‫تغش عَنْ ذكر الزَحمَنٍ نقض له شيطانا قَهُوَ له قرين ‪ : :4‬أى ذنسب له شيطانا‪.‬‬ ‫جَرَاءَه‬ ‫له ذل‬ ‫‪ .‬تجعل‬ ‫«ق ؟‪ :‬مَجَارَها تجرى سائر حزوف التهجي"' في أوائل الشور‪ .‬وقال‪:‬‬ ‫قات جبل من رَبَزجَدر أخضر شجيط يا لأزض‪( .‬مُقَببة على السماء‪ ،‬وإخضرار‬ ‫السماء منه)"'‪.‬‬ ‫«قاب قَؤسين ‪ :4‬أي‪ :‬قذر قَؤسَتن عَرَيِيتَين‪.‬‬ ‫«الْقاضِيَة ه‪ :‬الْمَنيَة يغني الْمؤت‪.‬‬ ‫«القاسيظون ‪ :4‬أي الججانزون‪.‬‬ ‫«قَسوَرَةٍه‪ :‬أسد‪ .‬وقال‪ :‬رماة‪ .‬وَقَسِوَرة فَغْوَلة من القشر وهو القز‪.‬‬ ‫الأيام‬ ‫من‬ ‫مَا يكون‬ ‫أشد‬ ‫وَعَصَبصَب‬ ‫وَعَصِيب‬ ‫‪ : .4‬وَقُمَاطو‬ ‫ط قَمظريرا‬ ‫وأطول في البلا‪.‬‬ ‫التهجي)‪. ‎‬‬ ‫النهي) وهو تصحيف صوابه (حروف‬ ‫(حروف‬ ‫في نسخة المعولي‪:‬‬ ‫(‪(١‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ التجشتاني‪ 6‬وهذا التفسير منسوب لابن‬ ‫(؟)‬ ‫عباس ثا إن صح عنه كما في كتب التفسير‪ .‬انظر‪ :‬الهداية إلى بلوغ النهاية‪ .‬مكي بن أبي‬ ‫طالب‪ ،‬ج ‏‪.٥٧١٥/٩‬‬ ‫الثاني)‬ ‫(الجزه‬ ‫في الفصاحة والألفاظ‬ ‫التهذيب‬ ‫كتاب‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٧٠‬‬ ‫« قوارير ين فضَّةٍه‪ :‬يغني قد اجتمع فيها صفاء القوارير" وَبَيَاض الفضة‪.‬‬ ‫« قصر ‏‪ :٤‬واذ من الةلقصور‪ .‬وَمَن قرأ (كَالقصضر) أراد أعناق النَخل‪٥‬‏‬ ‫يقال‪ :‬أضول النخل المنقطعة‪.‬‬ ‫«قَضبا؛‪ :‬القضب الْقتُ‪ ،‬سمى بذلك لأنة ضب مَوة بغد أخرى" أي‬ ‫ُ‬ ‫قطع ‪( 0‬قال شاع هر (‪,‬‬ ‫مينا‬ ‫زبي‬ ‫الرحمن‬ ‫قضشّشب‬ ‫ألا‬ ‫أي قطع )"‪.‬‬ ‫«القارعَة‪ :4‬يغني يؤم القتامة‪« .‬الْقارعَة ه‪ :‬الاية أيضا‪.‬‬ ‫القاف الْمَضْمَومَة‪:‬‬ ‫« قز‪,‬آنه‪ :‬اشم كتاب الله ك خاصة لا يِسَممى به غَيزه‪ ،‬وَِنَمما سُممي قزآنا؛‬ ‫‪.‬ح‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ّ‬ ‫‏‪٦1‬‬ ‫ؤ‬ ‫‏ ‪.١‬‬ ‫ح‪..‬‬ ‫ذ‬ ‫ِ‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫د‪.‬۔ ‪[2‬۔‪ 2 {.‬۔‪١‬‏ ذ ‏‪{٥‬۔‪2 ¡١| ١,‬‬ ‫ّ‬ ‫أنه تَجْمَهُ‬ ‫تَجْمَغ السور فيَضممَها‪ .‬ومنه قؤل الشاعر‬ ‫]ا‬ ‫ہ‬ ‫رأ ‪--‬‬ ‫ه‬ ‫م َ‬ ‫ا _‬ ‫ويكون الْقُوآ مَضدَرا كَالْقِراءة‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫ا م تضم في رَحِمها ولدا ق‪.‬‬ ‫ي‬ ‫‪77‬‬ ‫قُزآنَ الْقَجْر كَانَ‬ ‫لك‪. :‬‬ ‫وََؤلة‬ ‫حَسَستَة‪.‬‬ ‫قراءة‬ ‫حَحسسئاء أي‬ ‫‪ ١‬و آنا‬ ‫فلان يقر‬ ‫الفجر‪.‬‬ ‫صلاة‬ ‫ما ريقررأا ي‬ ‫مَشْهُودًا ‪ .4‬أي‬ ‫« فلا للْملائكة ‪ : :4‬ذه ث الْعَرَب إإذا ‪:‬خبر الزثيشمنها عَنْ تنفيه قال‪:‬‬ ‫لهذا البيت قائل‪ .‬وتمامه‪:‬‬ ‫لا يعرف‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫للا قضت الرخم ربي يمينها‬ ‫الاضربث تلك الفتا ممجيئها‬ ‫‏‪.١٦٧١‬‬ ‫‏‪ .١٣١‬وابن كثير في تفسيره‪ :‬ج‬ ‫أورده كل من‪ :‬الطبري في تفسيره‪ :‬ج‬ ‫‏)‪ (٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السَجشتاني‪.‬‬ ‫البيت‪:‬‬ ‫وتمام‬ ‫بن كلثوم في معلقته{‬ ‫الشاعر عمرو‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫هيجان اللؤن تم تقرأ حنينا‬ ‫أذقاة بمر‬ ‫عيظل‬ ‫ياغي‬ ‫‏‪١ ٧ ١‬‬ ‫ته‬ ‫‪/.‬‬ ‫تحقيق ‏‪ ١‬لنص‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‪74‬‬ ‫علنا وَضَنَعْنا‪ ،‬لعلمه بأن باعه يَفْعَلُون كَفغْله و‪:‬جو ونن على يل أشرو‪ ،‬ثم‬ ‫وَصَنَعْئَا‪ .‬ا‬ ‫الاستعمال لييت حَتى صار الوَجل من السُوقة يَقُو‬ ‫ما ذكرت‪.‬‬ ‫« فرو ‪ :4‬جَمغ فُزءِ‪ .‬وَالْقُزُ عند أغل الْججَاز الها وعند أغل العراق‬ ‫الحيض‪ .‬وَكُلٌ قذ أضاب؛ لأن الْقْزة خزوج من شيء إلى شيء‪ ،‬فَحَرَجَجت‬ ‫[المزأة] منالحيض [إلى] الظهر ومن الهر إلى الحيض هذا قؤل أبي عبيدة‪.‬‬ ‫وقال غيره‪ :‬الْقْزُ الْوقث‪ .‬يمال رَججع فلان لقزيه ولقارنه؛ أي لوفيه الذي تزجغ‬ ‫فيه‪ .‬قاض تاتي لوقت‪٥‬‏ [والمهو و تأتى لوَقت]‪ .‬وروي عن النبى يلة في‬ ‫الْمُشتَحَاضَة‪« : :‬تَمق ذكد عن الصلاة ة أيا أقراها ‪ 7‬أي أيا حَئضيها‪ 6‬وقال الشاعهو (‪٢‬ا‪,‬‏‬ ‫ليما ضاع فيها ين فُزوء نسَائكا‬ ‫وهو‬ ‫الْحَئْض والمهز‬ ‫وَقَالَ ابن الكيت‪ : :‬الْقُروغ‪:‬‬ ‫غني من أظهَارهِن‪.‬‬ ‫[منَ] الأضداد‪.‬‬ ‫و‬ ‫و ‪ .‬ى‪4‬‬ ‫قربان فنغلان من‬ ‫» قربان ‪ :4‬ما ثتقررت به إلى اللهِتنك من ذبح وغيره‬ ‫القربة‪.‬‬ ‫ئ كفيل‪ .‬وَقَبيلا مقابلة أيضا‪ .‬وَقبلا عيانا‪.‬‬ ‫« بلاه‪ :‬أضتاف جمع ‪7‬‬ ‫قبلا اسَْقتَافًا‪ .‬وأما قَؤلهُ تعالى‪« :‬لا قَبَلَ لَهُم بهَاه‪ :‬لا طاقةلهم بها‪.‬‬ ‫وقيل‪ :‬دَبا وهو أولاد الجراد)"'‪.‬‬ ‫وقيل‪ :‬ذباب‬ ‫ط ثمر ‪( :4‬براغميث‪،‬‬ ‫() رواه الدارمي‪ ،‬كتاب الوضوء ج‪٢٠٢/١‬؟‪،‬‏ وأبو داود‪ 5‬كتاب الطهارة‪ ،‬برقم ‏‪ ،٢٩٧‬والترمذي‪،‬‬ ‫كتاب الطهارة‪ .‬برقم ‏‪ 0١٦٦‬وابن ماجه‪ ،‬كتاب الطهارة برقم ‏‪.٦٦٢٥‬‬ ‫)( البيت للاعشى‪ ،‬وتمامه‪:‬‬ ‫ليما ضاع فيها ين فزو ناكا‬ ‫موزثة مالا وفي الحمد رفعة‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ الشجشتاني إلا كلمة (صغار البا)‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء التاني)‬ ‫‪ ٦‬گ‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪١٧٢‬‬ ‫__‬ ‫الزوم‪.‬‬ ‫لعة‬ ‫ميزان‬ ‫وكسره‪:‬‬ ‫‪ 4‬بضم القاف‬ ‫ووقشظاش‬ ‫س‪.‬‬ ‫» قسطا ث‬ ‫قولهم‪:‬‬ ‫و م‪.َ7‬عْ‬ ‫وَهُوَ الْمَاءُ البار‪.‬‬ ‫منم الفور‪.‬‬ ‫ممُشتَو‬ ‫عَين لي وَلَكَ ‪4‬‬ ‫» ؤ‬ ‫‌‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫عذبة‬ ‫عَةةة السُزور باردة ‏‪ ٠‬وَدَمُْعَةة الْحُْن‬ ‫دَممْ ع‬ ‫لة‬ ‫الله دَشعَتَكَ؛‬ ‫برة‬ ‫قو النه عَئنَكَ اي‬ ‫۔ نسخة [ ۔ مالحة‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫حَتى تنظر‬ ‫قضيه ‪ : :4‬اتبعي أثر‬ ‫من‬ ‫‪4‬‬ ‫أماك‬ ‫في‬ ‫ت‬‫‪ : .4‬يعني قَابعَا ت‬ ‫رَاسِيات‬ ‫ط ثور‬ ‫[‬ ‫«فُلَ الْحَرَاضِونَ ‪( :4‬دعاء عليهم)("'‪ ،‬معناه‪ :‬لن الْكَذابون‪.‬‬ ‫«ُظوُها دانية‪ :‬تَمرثها قريت المتتاؤل‪ ،‬ثتان عى كل حال من قيام‬ ‫وقود نيام‪ .‬اجدها قظت‪.‬‬ ‫«قنلة‪ :4‬جهة‪ .‬يقال‪ :‬أين قبلئت؟ أ إلى أين تتوخجة؟ شميت القبلة‬ ‫« نظاره‪ :‬مغياز‪ .‬قيل‪ :‬ألف ومائتا أوقية‪ ،‬وَقِيلَ‪ :‬مائة وعشرون رطلا‬ ‫وقيل‪ :‬ملغ تشك القؤر ذهبا'"'‪.‬‬ ‫« قيام ‪ :4‬عَلَى نَلائة مانزججفغ تاي مصدر فنا اشاء وقيام الأئر‬ ‫زذكزه‪ « :‬أموالكم التي جَعَلَ النه لكم‬ ‫وَقِوَامُ مياققووم ببهه الأمر‪ .‬وَمِنههُ قَوَلهُ عر‬ ‫ياما‪ :‬أي قواما‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخ السجستاني‪ :‬حَازة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ السشجشتاني إلا كلمة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬تقدم تفسيرها مفصلا في كلمة (قناطير)‪.‬‬ ‫‏‪١٧٢٣‬‬ ‫رر‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«قيلاه‪ :‬وَقَؤلا بمغئى واحد‪.‬‬ ‫} يبن ‪ :4‬وسا النَصَازى‪ ،‬واحدهم قسيس‪ .‬وَقَالَ بغض الْعُلَمَاِ‪ :‬هُو‬ ‫بهذا لتَتَنْمه‬ ‫فيل من قتشسشثثا الشىءَ وَقَصَصِنّهُ إ ا تَتََعْتَه‪ ،‬قالقشيش سمي‬ ‫كيتابةؤ وَآاز معانيه‪.‬‬ ‫وَجَمغُها قَراطيش‪.‬‬ ‫صَجيقَة‪.‬‬ ‫‪:4‬‬ ‫ط قزظاس‬ ‫} قنْوَان ‪ . :4‬ذوق النخل‪ .‬وَاحذُها قِنُو‪:‬‬ ‫(أييشو كَقنو التخلة المتتفكر«'‬ ‫قاله امرئ القيس وقال آخر"{'‬ ‫وذا الهز سيف ما يقام له ضب‬ ‫ألا يت شغري والحوادث جَمة‬ ‫() من معلقة امرئ القيس الشهيرة‪ ،‬وتمام البيت‪:‬‬ ‫أفيثر ينو التخلة المتنفكر‬ ‫نزع تزيرث آلمتن أشوة فاجم‬ ‫‏(‪ )٢‬هو الشاعر الأمير ابن المقرب العيوني ‏(‪ ٥٧٢‬۔‪٦٦٩‬ه‪١١٧٦/‬۔‪١٢٣٢‬م)‪،‬‏ والابيات في (ديوانه‬ ‫ص‪)٦٧‬‏ تحقيق أحمد موسى الخطيب‘ ط‪ :‬مؤسسة عبدالعزيز البابطين ‪٦٢٠٠٢‬مإ‏ واسم‬ ‫الشاعر عل ‪,‬بن المقزب بن منصور بن المقرب ابن الحسن بن عزيز ضبار الربعي العيوني‪،‬‬ ‫جمال الدين أبو عبدالله‪ :‬شاعر مجيد من بيت إمارة‪ .‬نسبته إلى العيون (موضع بالبحرين)‬ ‫وهو من أهل الاحساء (غربي الخليج العربي) اضطهده أميرها «أبو المنصور علي بن‬ ‫عبدالله بن علي» وكان من أقاربه‪ ،‬فأخذ أمواله‪ ،‬وسجنه مدة‪.‬‬ ‫ثم أفرج عنه‪ ،‬فأقام على مضض‪ .‬ورحل إلى العراق فمكث في بغداد أشهرا‪ .‬وعاد فنزل في‬ ‫«هجر» ثم في «القطيف» واستقر ثانية في بلده «الأحساء» محاولا استرداد أمواله وأملاكه‪،‬‬ ‫ولم يفلح‪ .‬وزار الموصل سنة ‪٦١٧‬ه‏ للقاء الملك الأشرف ابن العادل{ فلما وصل إليهاء‬ ‫كان الاشرف قد برحها لمحاربة الإفرنج في دمياط‪ .‬واجتمع به في الموصل ياقوت‬ ‫الحموي‪ ،‬ورورى عنه بيتين من شعره‪ ،‬وذكر أنه «مدح بالموصل بدر الدين لؤلؤا وغيره من‬ ‫الاعيان‪ ،‬ونفق‪ ،‬فأرفدوه وأكرموه» وعاد بعد ذلك إلى البحرينك فتوفي بها أو ببلادة «طيوي»‬ ‫من غمان‪ .‬له «ديوان شعر ط»‪ .‬وللمعاصر عمران بن محمد العمران «ابن مقزب‪ ،‬حياته‬ ‫وشعره ط»‪ .‬انظر‪( :‬الأعلام للزركلي‪ .‬ج ‏‪.)٢٤ 0٢٣/٥‬‬ ‫الثاني)‬ ‫في الفصاحة والألفاظ (الجزه‬ ‫التهذيب‬ ‫كتاب‬ ‫‪7 ٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪١٧ 1‬‬ ‫لْهُم ذلك المزعى وَمؤرذه العث‬ ‫عن الحي بالجَزعَاءِ هل راق بعدنا‬ ‫عَاييل قِنوان حَدَاتِقة الغْلب)"'‪.‬‬ ‫وَهَ أنم الزاي الشمالى واث‬ ‫« قظعا من الليل ‪ :4‬جَمغ قطعة‪ .‬وَمقَنرأ‪( :‬قطعما) بتتشكين الطاء‪( ،‬أرَاد‬ ‫سشم مما فطع)"'‪ .‬تَقموُول‪ :‬قطعت الشى قَطعًا بفنح القاف د ففي الْقصدر اشم ما‬ ‫‪ :,‬فسَقطظا قطع‪ .‬وَالْجَمغ أطاع‪.‬‬ ‫« قطع مُتجَاورَات ه‪ :‬فرى متَدَانيات‪.‬‬ ‫قِيعة ه‪ :‬وَقَاغ ِمَغئى واحر‪ ،‬وَهُوَ الشتوي من الأزضؤ وقال بعض أهل‬ ‫العلم‪ِ :‬يعَة جَجمغ قاع‪.‬‬ ‫‪(٣‬‬ ‫مُعرَب'‬ ‫وهو فارسي‬ ‫لعة الزوم‪.‬‬ ‫ميزان‬ ‫‪.4‬‬ ‫ط تشطظاسش‬ ‫«قزن» من‬ ‫« زن يي بيوتكن ‪ :4‬من الْوَقَار‪ .‬يقال‪ :‬وَقَرَ في منزله قر‬ ‫وَحَوَل‬ ‫الأوتى‪6‬‬ ‫الوراء‬ ‫فَحَذَف‬ ‫براد «اقرزن»‘'؛‬ ‫يقو‬ ‫يقول‪ : :‬قو‬ ‫ِيمَن‬ ‫لقرار‬ ‫َنْحَتَها على الْقافإ لما حرقت القاف سقطت أليف الْوَضل‪ ،‬فبقي«قزن»‪.‬‬ ‫النواة‪.‬‬ ‫ط قظمير ‪ .4‬قاف‬ ‫« قطنا ه‪ :‬واحد القوط وهو الْكتْب بالجوائز‪.‬‬ ‫«قظعاه‪ :‬مَن قر‪( :‬يَطعا) بسكون الشا‪ :‬بعضة‪ ،‬وبفتح الطا جَجشغ‬ ‫قِطعَة('‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬هذه الشواهد من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ورد تحريف في هذه العبارة في نسخة اللسجُجثشتاني‪ .‬تم تصويبه بما في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣٢‬تقدم تفسيرها قبل كلمات في كلمة (قسطاس) بالضم‪.‬‬ ‫في نسخة المعولي «قررت» والتصويب من نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫‏(‪ )٥‬تقذم تفسيرها قبل كلمات في كلمة (قطعا من الليل)‪.‬‬ ‫النص‬ ‫تحقيق‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‪-` .‬خءر ‏‪١ ٧ ٥‬‬ ‫رجم‬ ‫الكاف الْمَضَْوحَة‪:‬‬ ‫ُ‬ ‫دهر‬ ‫هم‬ ‫‪,‬م‬ ‫ه‪.‬‬ ‫«كَرَة‪ :4‬رَجعَة إلى الدنيا‪.‬‬ ‫ح‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫كافة ‪ : :4‬أي عَامَةَ أي جميعا‪ .‬كَقؤله ويك‪ } : :‬اذحلوا ففي السلم كاة ‪ :4‬أ‬ ‫كُلْكُم‪ .‬قوله تعالى‪ « :‬وما أزسلتاة إلا كا للناس بَشِيرا ويراه‪ :‬أي تكفه‬ ‫‪9‬وَحَصَنَهَا‪.‬‬ ‫‪ :‬ضَممَهَا إنه‬ ‫« وَكَمَلَهَا رَكَريَّا ‪.4‬‬ ‫«كَاظمِين الَيْيَا ‪ :4‬حابين الْغَئْعَ‪.‬‬ ‫«كأتِن ‪ 4‬وَكَاء وَكَز؛ عَلَى وزن تاع وَكَعَيِن وقعا قَلاث لغات مغ‬ ‫()‪.‬‬ ‫ولا وَالِدَ وَقِيل‪ :‬همي مصدر من‬ ‫لا وَلَدَ لَف‬ ‫الزجل‬ ‫«كَلالَةً ‪ .4‬أن يموت‬ ‫«نكَللَه النسب»‪ .‬أي أحاط بها ومئة سمي الإكليل لإحاطيه بالزأس‪ .‬فالإ‬ ‫والأب طَرَقان ليلزَججل‪ ،‬قَدَا قات وَلَم يَسْلْفْهمَا‪ ،‬قَقَذ قات عَن ذَمَاب الطرفين‪.‬‬ ‫نشمي ذَمَاب السَرقين كلالة‪ .‬وَكَأنَها اشمليلمصيبة في تَكَئل النسبي‪ ،‬مأخوذ‬ ‫اخيصضاز هأن الْكَلَالَة ما (بكَلل‬ ‫ينه جري مَجْرى الشجاعة =‪.‬‬ ‫ال) أي أطات به‪ .‬وَالْوَلَد والوايذ حَارِجَان من ذَليك؛ لأنهما عرفان لجل‪.‬‬ ‫«كاة تزيغ ثُلوث ة ريقو ينهم ‪ :4‬يقال كاد يَفْعَاُ‪[ ،‬ولا يُقان]‪ :‬اة أن يفعل‪.‬‬ ‫مي‪.‬‬ ‫« ووََتَزيغ ‪.4‬‬ ‫همم وَلَم تفعل‪.‬‬ ‫وَمَغئّى (كَاة)‬ ‫بعير‪.‬‬ ‫غني حمل‬ ‫مير ‪:4‬‬ ‫«كَيل‬ ‫و كظيم ‪ 4‬حخابيش حزة ولا تَشكوة‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٧٦‬‬ ‫‪.‬۔‪-‬خقر_‬ ‫‪.‬‬ ‫>‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫«كَل على مؤلاة‪ :4‬ثقل عَلى قرابته ووله‬ ‫«كأس؟‪ :‬إناث بما فيه من الشرابي‪( ،‬فإذا كان خاليا فهو قَدَخ‪ ،‬فالكأس‬ ‫و)"‪.‬‬ ‫مؤنة والقدح‬ ‫()‪ :‬غاز فايلْجتل‪.‬‬ ‫«ليس كيفيهشي‪ :4:‬أي كَهو‪ .‬والعرب ئي المتن مقاعالنفس" فتقول‪:‬‬ ‫مثلي لا يقول كذا‪ ،‬ومفلي لا يقال لهَهذَا‪ ،‬أي أنا لا يقال لي هما‪.‬‬ ‫«كميف إذا توَتنهم الملائكه‪ :‬أي كيف يفعلون عئد ديك‪ .‬وَالْعَرَبْ‬ ‫‪ 7‬ذكر الفغل مَعَهَا لِكغرة دَؤرها في كلامهم ‪.‬‬ ‫تكنى ( بكف‬ ‫عَظَمَ بْنْضًا ‪.‬‬ ‫‪ ,‬كَبْر مَشْئا عند الله ‪ : 4‬أي‬ ‫«كثيبا مَهيلا ‪ :4‬زفلا سائلا‪ .‬قان لك ما أزسَلْعَهُ ين يد من رَشل ؤ‬ ‫‪٠‬‬ ‫ؤ ة خو ذَلِكَ‪ : :‬فق ذد هله‪ .‬تر غني أن الْجِبَالَ فتت من ئ زَلَوَلَيَهَا ‪-‬حتى صَارزث‬ ‫‪,‬‬ ‫‪%‬‬ ‫تراب‬ ‫گالزل الْمَذُرِيٌ‪.‬‬ ‫«وَكواعب ‪ :4‬نسا قَذ كعب نَذيْهن (أي استداز)""'‬ ‫«كالوهم ‪ :4‬الوا لهم‪.‬‬ ‫«كادح ه‪ :‬عَايل‪ .‬والكذح السعئ والؤوب في العمل‪( ،‬قال الشاعر"‬ ‫وائذخ لتفيكت أيها الإنتان)“‬ ‫إغمل على وجل قإنك ميث‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي© ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬لا يعرف قائله وقد أورده كثير من العلماء كالقرطبي في تفسيره‪ :‬ج ‏‪ ،٤١٤/٦‬والبيان والتبيين‬ ‫للجاحظ‪ :‬ج ‏‪.١٦١/٣‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬؟ثل __‪١٧٧‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫۔‪,‬ر‬ ‫يت‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«كبر»‪ :‬تة وَمُكَابدة لأمور الدنيا والآخرة‪( ،‬وقيل‪ :‬كبد‪ :‬انتصاب‘ فى‬ ‫قوله «لَقَذ خَلَقْنَا الإنسان ففى كبد ‪.'")4‬‬ ‫«كئوذ ‪ :4‬كَُوز‪ .‬يقال‪ :‬كَندَ النعمة إذا جَحَدها وَكَفَرَهًا‪.‬‬ ‫«كَلا؛‪ :‬أى ليس ‏‪ ١‬لأئر كَما ظلنَئت‘ وهو رَذع وَرَجو‪.‬‬ ‫«كَيدَهُم ‪ :4‬مكرهم وَحيلهم‪.‬‬ ‫«الكؤتر ‪ :4‬تهز في الجَنَة‪ .‬وَكَؤتَز‪ :‬فَؤعَلَ من الكَغْرة‪.‬‬ ‫الكاف الْمَضْمَُومَة‪:‬‬ ‫«كيب عليكم القتال ‪ :4‬فرض عليكم الجهاد‪.‬‬ ‫بالفتح‪:‬‬ ‫بالفتح والضم لغتان‪ .‬ويقال‪ :‬بالضم؛ مشقة‬ ‫‪4‬‬ ‫«كزة و‬ ‫إكراة‪ ،‬يغني أن الكزة ما يحمل الإنساأ تفسة عَلَيه بالضم وَالْكَزة بالفتح ما‬ ‫أفرة عَلَيه‪.‬‬ ‫«كفْرانَ ‪ :4‬جَخذ النعمة‪.‬‬ ‫ألقوا عَلَّى زؤوسهم في جَهنَمَ‪ .‬من قلك‪:‬‬ ‫‪ ,‬كمنكبوا ‪ :4‬أضلة كَبَبُوا ‪ .‬أى‬ ‫كبێث الإتا إذا قَلَتَة‪.‬‬ ‫«كقازه‪ :‬جمغ كافر‪ .‬وقوله تك‪« :‬أغجب الكفار تَبائة ‪ :4‬يغني الززاغ‪.‬‬ ‫وإنما قيل للزارع كافز؛ [لأنة] إذا ألقى الذر في الأزض كَمَره‪ ،‬أي غطاه‪.‬‬ ‫«كبئوا ‪ :4‬أهْلِكوا‪.‬‬ ‫‪ :4‬كبيرا ‪.‬‬ ‫ط كبارا‬ ‫(بز)‪ :‬جمع كبرى‪.‬‬ ‫ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫المعولي‪6‬‬ ‫من زيادات نسخة‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزث التانب؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٧٨‬‬ ‫‪ ...‬حر‬ ‫قر‬ ‫« ورث ؟‪ :‬ذقت ضؤؤها‪ .‬وَيْقال‪« :‬كوَرث ‪ :4‬لقت كما تُكَوَز ‪. .‬‬ ‫قا‬ ‫عءَن ‏‪ .٠‬االشيئ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬غطاء‬ ‫ظ‬ ‫‏‪ ٠‬كَمَا كة‬ ‫‏‪ ٠‬قويت‬ ‫رزقت‬ ‫‪: .4‬‬ ‫ط كمشسطظٹث‬ ‫وَقَشَطنهُ بمَغئى واجد إذا تَوَغعَهُ ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لجلد‬ ‫شطت‬ ‫(كُمُوَا)‪ :‬مثلا‪.‬‬ ‫الكاف الْمَكُسُورَة('‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه ۔‪‎‬‬ ‫ه‪ .‬۔ هذ‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪٠‬۔‪١‬‬ ‫ِ‬ ‫ه‪,‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫«كفل منها؟‪ :‬تصيب منها‪ .‬ق«كفلين مين رَخمته ‪ :4‬تصيبێن من رَحمته‪‎.‬‬ ‫«كِيذون ‪ 4‬اختَالُوا في أشري‪‎.‬‬ ‫«كيذنا للوشفت؛‪ :‬أى يذنا له إخوتة حتى ضممتا أخا إليه وَالْكَند من‪‎‬‬ ‫به الْكَنْذ‪.‬‬ ‫مَشِبيئَةة بالزي يقع‬ ‫الله‪7‬‬ ‫الْمَخْلُوقِينَ احتيال ‪ ،‬ومن‬ ‫«كيتسفاه‪ :‬قطعا‪ .‬الواحدة كسمة‪ .‬ق«كيشقًا ‪ :4‬بتشكين السين يَجو‬ ‫آن‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫غڵ۔‬ ‫والأول بفتح السين‪.‬‬ ‫وَسِذر‬ ‫‪:‬‬ ‫مل‬ ‫يَكُون واحدا وجمعا‬ ‫«كيذنا ليوسفه‪ :‬أي عَلَمْناه حيلة ليأخذ أخا"‪.‬‬ ‫«كبره كرة » بسكون البا لُعَتَان‪ 6‬أي مُغْظمة‪ .‬يقال‪ :‬كينز مصدر الكبير‬ ‫الْكَبير السن‪.‬‬ ‫وَكبؤ مصدر‬ ‫والأشور‬ ‫من ة الششتياا‬ ‫«كينز ما هم بتالغيه ‪ :4‬أى تَكَبْز‪.‬‬ ‫«كينرياث‪ :4‬أي عَظمة وملك‪ .‬ومنة قولة يك‪« :‬وَتَكُون لَكُما الكبرياغ في‬ ‫‏(‪ )١‬أول ثلاث مفردات وهي‪( :‬كفل كيدون كدنا) جاءت في نسخة المعولي في الكاف‬ ‫المفتوحة قبل‪ ،‬ويبدو أنه تصحيف من الناسخ‪ ،‬وأما نسخ السجستاني فتتفق على أنها في‬ ‫بداية الكاف المكسورة لكونها مكسورة لذلك أثبتها على الترتيب الصحيح‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬تكررت وقد ذكرت قبل قليل‪.‬‬ ‫‏‪١٧٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪٨٣:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 47‬سر‪‎‬‬ ‫الأزض ‪ 4‬آي الملك وَإِنَمما سمي الملك كيبرياء؛ لأنه أقبز ما يطلب من أئر‬ ‫الأنا‪.‬‬ ‫«كيقائًا ‪ :4‬أؤِية‪ 5‬وَاحدُها كفت ثممقال‪ « :‬أحياء وَأَموَائاه‪ :‬أى منها ما‬ ‫بنبث‪ ،‬ومنها ما لا ينبث‪ .‬ويقال‪« :‬كيقانا ‪ :4‬تَكيث أهلها‪ ،‬أي تَضْمُهم أخياء‬ ‫عَلى طهرها‪ .‬شوا في بطنها‪ .‬ويقال‪ :‬قَقَت الشيءىفيي الوعاء" إذا ضَمَمُتَه‬ ‫فيهؤ وَكائوا يِسَمُون تقميع الْعَوَقَد كَفة؛ لأنها مَقبر [تَضم] الْمؤتى‪.‬‬ ‫«كِذابًا ‪ :4‬كذبا‪.‬‬ ‫اللام الْمَضْتَوحَة‪:‬‬ ‫«لَعَتَهُم ‪ :4‬عَرَدَهُم وَأنِعَدَ‬ ‫«لَدَى‪ .‬وَلَدُن ‪ :4‬بمغتى ‪:‬‬ ‫«لَمَنثم‪ .‬وَلَامَنشتممُ التا ‪ :4‬كناية عَن النكاح‪.‬‬ ‫« اللغو في ايمانك ‪ :4‬يغني ما لم تَغتمدُوه ميا قلم يُوجبوُ عَلّى الفيوم‬ ‫النه أَْضًا الَْاطِلُ ‪ 7‬الْكَلَام كقوله نن ‪ « :‬وذا‬ ‫خو‪« :‬لا والله" وَبَلَى والله»‪.‬‬ ‫مروا باللَفو مروا كيرامما ‪ .4‬واللغو وَاللّعَا أيضا الفحش من الْكَلام‪ .‬قال العجاج‪:‬‬ ‫عَن اللَعَا وَرَقَث و التَكَنّم‬ ‫واللْذؤ أيضا الشي المسقط المملعى‪ .‬يقال‪ :‬ألعيث الشيء إذا اظرخئة‬ ‫وأسقَطَه‪.‬‬ ‫«لَؤلا‪ ،‬وَلَؤما؛‪ :‬إدا لم يَختاجا إى جوابه فَمَعْئَاهُما (مَلا) كقوله تك‪:‬‬ ‫البيت‪:‬‬ ‫وتمام‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫التكلم‬ ‫وَرزفث‬ ‫اللقا‬ ‫عمن‬ ‫كظم‬ ‫حَجيج‬ ‫أسراب‪,‬‬ ‫وب‬ ‫كتاب التهذيب في القصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫ي‪.‬‬ ‫‏‪ ١٨٠‬و‪...‬‬ ‫«لولا ينهاشمُ لبانون ‪ :4‬أي مملا يَنْهَاهُمالوَيَازيون‪ ،‬و«لَؤ مما تأتينا‬ ‫بالملائكة ‪ :4‬أي هلا تأِيًا بالملائكة‪.‬‬ ‫ط ليسا عَلَنْهمْ ‪ .4‬خَلَطَنًا عَالئِ‪:‬هم‪.‬‬ ‫ل الشفجَر والحَابت“‪٥‬‏ لأنها‬ ‫ثُلَقَ‬ ‫جمع مةُلقحَة أ‬ ‫«لواقع ‪ :4‬يعني ل‬ ‫نتجه‪ .‬وَيْقالُ‪ :‬لَوَاقِح جَمغ لاقح؛ لأنها تخيل الحَاب وَئْمَلَبْهُ وتصرف‪.‬‬ ‫الريا حح ربشرا‬ ‫وله عزز ذكزه‪ } . :‬ئزسِل‬ ‫ينزل [الْقَظْر]‪ .‬وَمِمايوضح م هذا‬ ‫تخل‬ ‫سَحَابا ثقَالڵا ‪ : :4‬أى حَمَلَت‪.‬‬ ‫بين يدي رَحمَته حرَمَى إذا قت‬ ‫«لَفِيمًاه‪ :‬جَمِيعًا‪.‬‬ ‫لوس ‪ :4‬روع‪ .‬يكون واجذا وَجَمعًا‪.‬‬ ‫عن الْحَيْر وَِيلَ‪( :‬لَهْؤ الْحَديث) التاء‪.‬‬ ‫«لَهو الحديث ‪ :4‬باطلة‪7 .‬‬ ‫ليلة مباركة‪ 4‬ليل القذر‪.‬‬ ‫«لخن القؤل؟‪ :‬تخؤ القول وَمعغْئاة‪.‬‬ ‫« لذة ة للشاربينَ ‪ :4‬أي لذيذة‪.‬‬ ‫«لَمم ‪ :4‬صِقاز الوب‪ .‬ويقال‪ :‬اللَمم أنيلم بالذنب‪ ،‬ثملا يعود‪.‬‬ ‫« لى ‪ :4‬اشم من أسماء جَهئُمَ‪.‬‬ ‫«لَوَاحَة للبتره‪ :‬مُمعَعيِررَةةٌ لهم‪ .‬قال‪ :‬احنة الششش وَلَوَحَتة بمعنى واجد‪:‬‬ ‫إذا غيرته‪.‬‬ ‫«لَوامة‪ :4‬ليز من نفس رة ولا قارة إلا وَهِيَ تَلُوغ تفتها يؤ م الْقَِامَة‬ ‫إن كاتت عَمِلّت خيرا هلا ازدادث منة‪ ،‬وإن كاتت عَمِلَث شوغا [لم] طيلنة"‬ ‫ً‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة المعولي‪( :‬لا عملته) وهو تحريف من الناسخ‪ .‬والصواب ما أثبت‪.‬‬ ‫القسم التاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪١٨١‬‬ ‫كير‬ ‫رح‪,‬‬ ‫«ليالر عَشر ه‪ :‬عشر الأضحى‪« .‬والشفع ؟‪ :‬يؤم الأضحى‪« .‬والوتر ‪ :4‬يؤم عرقة‪.‬‬ ‫«لَما ه‪ :‬يغني أكلا شديدا‪ .‬يقال‪ :‬لَمَمث الشي أجمع‪ .‬أي أتت عَلى آخره‪.‬‬ ‫اللام الْمَضّمُومة‪:‬‬ ‫«لدا ‪ :4‬ججمغ ألذ وَمُوَ شديد الْخُضومة‪.‬‬ ‫«لْجَيّ ‪7‬مشوت إلى اللْجّة‪ .‬هئ معظم التخر‪.‬‬ ‫«لْغوب ‪ :4‬إِغيا‬ ‫«لبدا ه‪ :‬كييرا‪ 5‬ين القلب؛ أغنضة عَلى بغض‪.‬‬ ‫_‪ :‬عَيَات‪.‬‬ ‫«لْمَرَة ‪ .4‬عتاب ‪ -‬ز‪ .‬تة‬ ‫اللام الْمَكُسَورَة‬ ‫«ليْواطِئوا عِذَة مما حَرَمَالنه‪ :‬ليْوَافِقوا عدة ما حَرَماللة‪ .‬يقولن‪ ::‬إذا حَوَمُوا‬ ‫و‪ :‬لم يُتالوا أن يحلوا الْحَرام وَيْحَرموا ا‬ ‫من الشهور عَدَد الهور‬ ‫«لؤاا‪ :‬قضندؤ لاؤذئه شلاوَدَة ولواذا‪ ،‬أي يلوذ تغفضهم يبغض أي‬ ‫شتيز به‪.‬‬ ‫«لسَانَ صِذق ‪ :4‬يعَنَاء حسنا‪.‬‬ ‫«ليتةه‪ :‬تلة وَجَمغها لين" وهي ألواث النخل ما لم تن الْعَجْوَة‬ ‫الَْزنئ‪( ،‬قال الشاعؤ"‪:‬‬ ‫بفراق الأخبابر ين فؤق ليئة"‬ ‫زشماني الحمام حين تَعَتّى‬ ‫‏(‪ )١‬أي في نسخة أخرى من الكتاب‪.‬‬ ‫(؟) ذكره القرطبي بغير نسبة وإنما ذكر أن الأخفش أنشده‪ .‬انظر‪ :‬تفسير القرطبي‪ :‬ج ‏‪.٩/١٨‬‬ ‫الشجشتاني‪.‬‬ ‫ولا يوجد في نسخ‬ ‫‏)‪ (٣‬من زيادات نسخة المعولي‪،‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫\‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪/.‬‬ ‫‏‪١٨٦‬‬ ‫«لبذا ‪( 4‬بكسر اللام وضمها وقد مضى تفسيره في الضمع ونزيده‬ ‫هنا""‪ :‬جماعات! قاد ند ومعنى «لبَدا؟ يَزكَث بَغْضُهم بغضاء ومن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫تَكُوئُونَ عَلَئْه‬ ‫وَقَوَلهُ تعاڵلى‪ } . :‬كادوا‬ ‫التي فرش‪.‬‬ ‫هذه و اللود‬ ‫اشتقاق‬ ‫هذا‬ ‫داه‪ :‬أي اوا يركبون النبي قلة رغبة في القزآن‪ ،‬وَشَهوة لاشيماعه‪.‬‬ ‫الميم الْمشْتُوحَه‪:‬‬ ‫ّ‬ ‫ِ‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫«المفضوب عليهم ‪ :4‬الهو‪ .‬و«الضَالينَ ‪ :4‬النصارى‬ ‫«مَرض ‪ :4‬مرض في القلب أي‪ :‬شت فيه وَنقَاقَ‪ ،‬ويقال‪ :‬الْمَرَض في‬ ‫العَئْن الُتُوؤ في البصر الْفُتُوز عَن الْحَق‪ ،‬يقال الْمَرَض في القلب الفتور عن‬ ‫الحق‪ ،‬والمرض في البان فُثوز في الغضا‪.‬‬ ‫قظ في الشحر عَلى جرهم فَيَجُتئونة‬ ‫«الْمَنَ ‪ :4‬شي حلؤ كان تش‬ ‫ويأكلوتش والْمن التَرنجير" (ويقال‪ :‬المن ما من به اللة على العبد من غير‬ ‫تعب ولا عناء نحو‪ :‬الكمأة)"‪.‬‬ ‫«المشكنة‪ :4‬صدز المشكين‪ .‬وقيل‪ :‬الْمشكتة فق النفسغ لا يُوجَدُ‬ ‫يهودى مُوسِز ولا فَقِيل غغن النفس" وإن تَعَمَلَ لإزالة ذلك عَن نفسه‪.‬‬ ‫«متاغ إلى جين‪:٤‬‏ إلى أجل‪.‬‬ ‫« مَثُوبَة ‪ : .4‬توا‪.‬‬ ‫حَجُهم‬ ‫في‬ ‫إاًليه‬ ‫> مَتَايبَةة للناس ‪ : .4‬مرجعا يثونون إيه ‏‪ ٠‬أي يجون‬ ‫وَغُمْرتهم كُلَ عَام‪ .‬ويقال‪ :‬قات جشم فلان! إذا رَجَع بعد التحؤل‪.‬‬ ‫الشجشتاني‪.‬‬ ‫ولا يوجد في نسخ‬ ‫زيادات نسخة المعولي‪،‬‬ ‫من‬ ‫‏(‪(١‬‬ ‫الشجشتاني‪.‬‬ ‫ولا يوجد في نسخ‬ ‫زيادات نسخة المعولي‪،‬‬ ‫من‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‪١٨٢ .‬‬ ‫‏‪٦٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫تقال‪:‬‬ ‫الذبح‪.‬‬ ‫المتنسك ‪ +‬من‬ ‫أضل‬ ‫الْوَاحذُ مسك‬ ‫مُتَعَيَدَاتِنَا‪.‬‬ ‫> مَنَاسكَتا ‪.4‬‬ ‫ك‪ .‬ثم ائسَعُوا‬ ‫نسكث‪ ،‬أي دَبخث‪،‬وَالنَيسيكَة الذبيح ةة الْمُتَقَرَبُ بها إى الله‬ ‫تا مؤضع اليبادة وَالطَاعَةِ‪ ،‬ومنه قيل للعابد تاسس‪.‬‬ ‫فيهحتى‬ ‫المشعر‬ ‫و‬ ‫للمُعَعَبّد ين من مُتَعَيَدَ ‏‪ ١‬ته‪ .‬و حَمعة مَشَنا عز‬ ‫‪ :‬معلم‬ ‫ط المشعر‬ ‫‪.‬‬ ‫جَمغ تسمى بجمع ‪7‬‬ ‫الحَرَام ‪ :4‬هُوَ المزْدَلةَة ذ وهمي‬ ‫«مييز‪ :4‬قماز‪.‬‬ ‫«مَجلة ‪ :4‬مَنحَرة‪ .‬يعني الْمؤضغ الذي يجل فيه‬ ‫«مجيض ‪ :4‬وَحَيْض واحد‪.‬‬ ‫« الملا ين تني إسرائيل ‪ :4‬يغني أشرَاقَههُم وَؤْجُوهَهُم‪ .‬ينه ل‬ ‫و‬ ‫الشي‪.‬‬ ‫ملت‬ ‫من ئ‬ ‫'‪ .‬اشتقاق‬ ‫قُريش»‬ ‫من‬ ‫الْمَأً‬ ‫لنز ‪« :‬أولَئك‬ ‫النبي‬ ‫مَلى\ إذا كان مُكيرا‪ .‬قَمَعْناه الْمَلأ‪ :‬الذهينَمُلَؤوت الْعَيِنَ وَالْقَلْب‪ ،‬وَما "‬ ‫‪4‬‬ ‫هذا‪.‬‬ ‫«مَشٌ ه‪ :‬جئون‪ .‬يقال‪ :‬رجل مَمُسشوسشس أئ مَجئون‪.‬‬ ‫الْعَاقِة‬ ‫بشو‬ ‫‪ 7‬مَؤعظَةً ‪7 .4‬‬ ‫«مؤلاتا ‪ :4‬ولينا‪ .‬وَالْمَؤلّى عذ تَمَانِيَة أوجه‪ :‬الْمعْبق وَالْمُغْتَق ۔ (أحدهما‬ ‫بفتح التاء والآخر بضم التاء)"' وَالْوَلئ والأؤلى بالشيء والمؤلى مغاء‬ ‫وَاألحخليف‪.‬‬ ‫وابن الْعَمْ وَالصّهو© وَالْجَارُ‬ ‫(‪ )١‬رواه البخاري برقم‪ {٣١٨٥ ‎‬ومسلم برقم‪ ١٠٨ ‎‬وغيرهما بلفظ هاللْهُمْ عَلَيكَ الْملاً من فزێيش»‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪‎.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه التاني؛‬ ‫آ‬ ‫‏‪١٨٤‬‬ ‫‪.‬۔ ته‬ ‫خہ‬ ‫ر‬ ‫مَمْعَلَهٌ من القَؤز‪ .‬ثقال‪:‬‬ ‫اذ‬ ‫‏ِ‪٠‬‬ ‫ط مَفَارَةٌ‪:4‬‬ ‫والفوز‬ ‫تجَا‪.‬‬ ‫أى‬ ‫قَازَ فلان‬ ‫الفرا وَقَؤل تعالى‪« :‬إدَ للْمتِينَ مَقَاراه‪ :‬أي طَقَرا يما ريدون‪ .‬وَيقَال؛ فاز‬ ‫لاني ‪ :‬ز به‪.‬‬ ‫} كَاَت الْعَرَ ب إ ذا تَرَوَجَ الزَجل امرأة أبيه قَأؤلذَها‬ ‫الله نك وَمَقنًا ففي‪9‬‬ ‫موون للولد قيق"‪.‬‬ ‫«ما أصابك من حَسَنَةٍقَمنَ الله وما أصَابَك مسينَيئَةٍ‬ ‫أصابك من نغمة فين ا له فضلا منةحمة‪.‬‬ ‫نب‬ ‫من‬ ‫رتََف ِنسكَ‘©‬ ‫من أاممر رَتشو ؤ ‪ 1‬قمن‬ ‫مِنْ سَيََة ‪ :4‬آ ي‬ ‫ط وَمَا أضا بك‬ ‫أذنبنة تفشك قعوقينث علي‪.‬‬ ‫« مَؤئُوناه‪ :‬مُوَقنًا‪.‬‬ ‫من ئ أموال‬ ‫ت‬ ‫بت‬‫ت‬ ‫صد‬ ‫أ‬ ‫هما‬ ‫وَالْغَنِيمَة‬ ‫وَالْغْنْْ‬ ‫وَالْمَْتَمُ‬ ‫مغنم‪.‬‬ ‫» مَغَانم ‪ : .4‬جَممع‬ ‫المحارربينَ‪.‬‬ ‫«مريذاه‪ :‬مارا أي مارذا أي عاتيا‪ .‬وَمَغْناة قذ عري ين الْسَير‪ .‬وَظَهَرَ‬ ‫وَرَقْهَا وتَلهَرزث عِيدائها۔ وَمِئ ةه غلام‬ ‫من قؤلهم‪ :‬شجرة مَردَا‪ 3‬إذا سقط‬ ‫شره‬ ‫أمرذ إذا لم تكن في وَجهه شعُو‪.‬‬ ‫«متجيصا؛‪ :‬مَغدلا‪.‬‬ ‫‪ ,‬اليي ‪4‬ف‪:‬يه سنة أفْوَا ل‪ ،‬قيل‪ : :‬سمي عيسى نت مَسىيحًا لِسِيَاحَتِه في‬ ‫في نسخة المعولي‪ :‬مقمًا ‪ 6‬وهو تصحيف‪ ٥6‬والتصويب من نسخ الشجسشتاني‪. ‎‬‬ ‫)‪(١‬‬ ‫‏‪ ١‬لنص‬ ‫التسم الثاني ‪ :‬تحقيق‬ ‫‏‪١٨٥‬‬ ‫كمر‬ ‫يرت‪-‬۔۔ر‬ ‫الأزض‪ .‬وأضلة شيخ على مقال مفعل‪ ،‬قأشكمتت اليا وحولت كَسرئها إلى‬ ‫يح قمِيلَ من قتع الأزض؛ لأنة كان يمسحُهاء أي يقطعها‪.‬‬ ‫السين‪ .‬وقيل‬ ‫وقيل‪ :‬سمىمَيىيحًا؛ لأنه ان يمسح الرجل ليس لرجله أخمص والأَخمض‬ ‫ما خفي ع الأزض من باطن الرجل" وقيل‪ :‬سمي ميسيحا؛ لأنه كان [لا]‬ ‫نفتح عاهة إلا ترها‪ .‬وَقِيل‪ :‬المسيخ الصديق‪ .‬وَقِيلَ‪ :‬سَمي مَيىيحًا؛ لأنة خرج‬ ‫ين بطن أمه مَمشوحا پالذههن‪.‬‬ ‫حتى‬ ‫الْمؤت" ثوُمَ رتترك‬ ‫عَلّى‬ ‫ثت‪:‬شرفت‬ ‫أى‬ ‫حتى توق‬ ‫ط مَؤقُودَة ‪ : .4‬مَضْووبة‬ ‫تَفُوتَ‘ وتؤكل يِعَيْر ذكَاة‪.‬‬ ‫«مَخمصة ‪ :4‬مجاعة‬ ‫سكناهم فيها وَمَلْكْناهُم‪ .‬يقال‪:‬‬ ‫«مَكَتَاهُم في الأزض ‪ :4‬تََنَْاهُ‪،‬‬ ‫تلَكئك وَمَكنث لَك بمَغئى واحد‪.‬‬ ‫«مَلَكموت ‪ :4‬ملت‪ .‬وَالْوَاؤ والتاء زَائِدَتَان‪ ،‬مثل الوَحَمموت والوَهَبوت‪ ،‬من‬ ‫الزحمة والرهبة‪ .‬تَقُول الْعَرَب‪ :‬رَهبوت حَيز من رَحموت‪ ،‬أي أن تُزهب خز‬ ‫ين أن تَرحَم‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫وشات ‪:4‬ز متزتسات واح‪ .‬يقال‪ :‬عغزشث الكَزع وَعَزشئة‪ ،‬إذا‬ ‫م‬ ‫مَغفَيرروشات ه‪ :‬من سائر الشجر‬ ‫جعلت تخت قصبا وأشباهمه‪ ،‬تمتد عَلَيه‪« .‬و‬ ‫ذي لا عَزش‪.‬‬ ‫«مَكَانَكم وَمَكَانَاتكم ‪ :4‬واحد في الْمَغتى‪( ،‬قال الزجاج‪ :‬معناه ناحيتكم‬ ‫التي اخترتموها‪ ،‬وجهتكم التي مُكنتم عند أنفسكم في العلم)”'‪.‬‬ ‫«مَشفُوحًا »‪ :‬مَصبوبا‪.‬‬ ‫الشجشتاني‪.‬‬ ‫يوجد في نسخ‬ ‫ولا‬ ‫زيادات نسخة المعولي‪6‬‬ ‫من‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني؛‬ ‫‪.‬‬ ‫احدها معيشة‬ ‫العش ‪،‬‬ ‫من‬ ‫لأنها على مقال‬ ‫‪ :4‬لا رثهُهمؤ؛‬ ‫عايش‬ ‫وَالْحَيَوان وَوغغَينْر‬ ‫الجات‬ ‫عماش به من‬ ‫عَلَى مَفعِلَةِ‪ .‬وهمى ما‬ ‫والأضل معيشة‬ ‫ذَلِكَ‪.‬‬ ‫«مذؤوما؟ ومَذمُوما بالغ الذم‪.‬‬ ‫أئ أبعده‪.‬‬ ‫«مَذحورا‪ :4‬مبعدا‪ .‬يقال‪ :‬دحَر النه عَئك الشيطان‬ ‫«مَذيَنَ ‪ :4‬اشم أزض‪.‬‬ ‫خروفالْجَرَاِ توصل ب(هما)‪،‬‬ ‫«مَهما تأين بههمن آيةه‪ :‬أي ما تَأتِنا به‪.‬‬ ‫كَقَولِكَ‪ :‬إن تأتنا‪ 5‬وإمًا تأِنا ومتى تأتنا‪ ،‬وَمَى ما تأيتا‪ ،‬قَؤصِىلَت (ما) ب (ما)‬ ‫قصَازث (ما ما) فَاسْْقِل اللفظ بع فأنت أيف ما الأوتى هَاَ‪ ،‬قصارت‬ ‫(مَهمَا)‪.‬‬ ‫«مَتِين ه‪:‬شديد‪.‬‬ ‫«متايت؟‪ :‬تزشت‪ .‬كقزله عز ذكره‪« :‬إذ ثُريكَهغ النه في متا ليلاه‪.‬‬ ‫وَيْقَال‪« :‬مَتامك ‪ :4‬عَيئت؛ لأن العن مؤضغ التوم‪.‬‬ ‫«متزصدره‪ :‬طريق‪ .‬الن مَراصد‪.‬‬ ‫«مَعَارَات ‪ 4‬وَمُعَارَات بفتح الميم وضمه ما تَعُوزون فيه أي يبون‬ ‫فيه واجها مَغَارةٌ وَمُغَارة ۔ بفتح الميم وضمها _وَهُوَ الْمقؤضىغ الذي تعور‬ ‫فيه الإنسان‪ .‬أي تغيب وَيَسْتَتر‪.‬‬ ‫«مَردوا عَلى النّقَاق ه‪ :‬أي عَتزا‪ ،‬وَمَردوا عَلَئه وَجَرؤوا‪.‬‬ ‫وا مس‬ ‫وَيْلْزْمُه غيره‬ ‫« مَغمَهْرَمًا ‪ : :4‬أي غُزما‪ .‬وَالْعُرهُ ما يله الإنتان نفس‬ ‫بواجب عَلَيه‪.‬‬ ‫‏‪٨٧‬‬ ‫‪٦-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ [--‬سر‪‎‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«تجيذه‪ :‬شريت رفيع تزيد رفعَئة على كُلَ رفعة وَشَرَفهعَلّى كُل شرفي‪.‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫عن و‬ ‫و‬ ‫>‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪9٠‬‬ ‫‪77‬‬ ‫؟‬ ‫َّ‬ ‫من قؤلك‪ :‬أشجد الدابة عَلَا‪ ،‬أي أميز وزذ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔ >‬ ‫_‬ ‫ي‬ ‫‪,٠٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أى‬ ‫«م۔َ ‪.‬جذ‏‪٨‬وذ ‪ .‬ه‪ :‬أي مقطوع ‪ .‬قال‪ :‬جَجذذت وَجَجنذث ۔ مخففا ومُثقلا‬ ‫«‬ ‫‪.‬ه‬ ‫ل‬ ‫مَقَامُهُ‬ ‫ط ممَثشهواه ‪.4‬‬ ‫‪1‬۔‬ ‫‪ .‬۔ ‏‪.٥‬‬ ‫‪2 1 4‬‬ ‫و‬ ‫ّ‬ ‫«مَكِين ‪ :4‬خاص المنزلة‪.‬‬ ‫«مَعادً الله ‪ :‬وَمَعَادَة الله وَعَوذ الله وحياة الله بممغئى واجد‬ ‫بالله‪.‬‬ ‫« مَدّ الأزض ه‪ :‬بسَطها‪.‬‬ ‫« مثلا »‪ :‬عقوبات‪ .‬وَاحذها مَئْلَة‪ .‬ويقال‪ :‬الْمثلاث الأشباه والأشقان‬ ‫مما يعتبر به‬ ‫« مَتَا ب «‪ .‬وتو ب‬ ‫«مَؤزون ‪ :4‬مُقَذَز‪ .‬كَأ ته وزن‪.‬‬ ‫ُِ‬ ‫ا «تنسئُوز ‪ :4‬مَضبو‪ .‬يقال‪ :‬سَنَئث الشي‪ :‬سنا إذا صَببتة ضبا سهلا‪.‬‬ ‫وَُقَالُ‪ : :‬مَسشْنُون م‪َُ%‬غْير الرَاِح حََةه‬ ‫سَتَئث الماء عَلَى وَججهك‪.‬‬ ‫وش من لا غطي‪,‬‬ ‫« ملوا مَحشورا ‪ :4‬تلا م على إثقاف مايت‪ .‬وقال‪:‬‬ ‫الْحَسِير‪ .‬الذي قَذ‬ ‫يِمَنْزلَة التعير‬ ‫مُنْقطعًا عَن النفمقةة وَا لتصرف‬ ‫وتبقى مَخسشُورا‬ ‫بقوته ولَحمه قَلَا انبعاث به ولا تَهضَة‪.‬‬ ‫حَسَره السَفَو أى هت‬ ‫«تؤبقا ‪ :4‬مؤداء ويقال‪ :‬مهلك بيتهم وبآينلهتهم‪ .‬وقال‪ :‬مزبن وا في‬ ‫م‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع التاني)‬ ‫‪27.‬‬ ‫‏‪٨,١٨٨‬‬ ‫« ممَضرفا ‪ :4‬معدلا‪.‬‬ ‫«مؤئلاه‪ :‬مَنججى‪ .‬مئه قَؤل عَلئ بن أبي طالبڵ وَكاتت دزغة صذرا بلا‬ ‫ظهر قيل [لَة]‪ :‬لو أخززت طَلهْرَكَؤ تقال‪« :‬إذَا وَلت فلا (وآلث)«'» «« أى إذا‬ ‫أش نت من ظهري""' فلا تَجَؤث‬ ‫وبحر‬ ‫بحر الروم‪،‬‬ ‫(وهما‪:‬‬ ‫والملح‪.‬‬ ‫‪ .4‬أي العث‬ ‫‪ ,‬مجمع الرزين‬ ‫العرب)""' ‪1‬‬ ‫«مَحَاض ‪ :4‬تَمَخْض الولد في بطن أمه‪ .‬أي تَحَكه للْحُزوج‪.‬‬ ‫«مَلِيَا ‪ :4‬جينا طويلا‪.‬‬ ‫«مَأيَا ‪ :4‬أي آتا‪ .‬تول منئى قايل‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫«مَكانا شى‪ :‬وَسِوى أويَسَطًا باينلْمَؤْضعين‪.‬‬ ‫« مآرب ‪ :4‬حَوائج‪ .‬واحدها مَأربة وَمَأرَبة (بضم الراء وفتحه)' ‪.‬‬ ‫وَالْجَار‬ ‫وَهُووََ الجص‬ ‫بالشي‬ ‫ويقال‪ : :‬مُرَتِن‬ ‫بالشيد‪.‬‬ ‫‪ : .4‬مبني‬ ‫» شيدر‬ ‫أى مطول‬ ‫الياء ومخفف_ة"ةا ‪ -‬واح‬ ‫_ مشددة‬ ‫الملاط‪ .‬وقال‪ :‬مشيد ‪7‬‬ ‫شُزتفيع‪.‬‬ ‫كما‬ ‫(وألت)‬ ‫والصواب‬ ‫الناسخ‪.‬‬ ‫من‬ ‫تحريف‬ ‫وهذا‬ ‫(إذا وليت فلا وليت)‬ ‫في نسخة المعولي‪:‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫في نسخ التجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة المعولي‪( :‬من ظهرك) وهذا تحريف من الناسخ والصواب (من ظهري) كما في‬ ‫نسخ التجستاني‪.‬‬ ‫وانظر‪ :‬تفسير الطبري‪:‬‬ ‫التجشتاني‪.‬‬ ‫المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ‬ ‫‏)‪ (٣‬من زيادات نسخة‬ ‫ج‪٥‬ا ‏‪.٧٦‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ورد تصحيف لما بين الشرطتين‪ ،‬وتم تصويبه على حسب الضبط الصحيح‪.‬‬ ‫‏‪١٩‬‬ ‫ا‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«مَنتىكا ‪ : :4‬أ عيدا‪ .‬وَقَذ مَتوَفسِيزة‪.‬‬ ‫و و‬ ‫«مزجومين ‪ :4‬قولين" الجم القذفث‪ ،‬والزجم الق" والزج السب‪.‬‬ ‫«مَهجُوراه‪ :‬مروا لا ييشمغُوتة‪ .‬وَيقال‪ :‬مهجورا أي جَعَلوه بمنزلة‬ ‫أي الهذيان‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫مَرَح اخرينن ‪ : :4‬أي خَلى بَيِنَهُما‪ .‬كما تقول‪ :‬مَرجث الدابة إذ حَلَيتها‬ ‫‪ 7‬وقال‪ :‬مَرٍجَ لحن‪ .‬خَلَطَهُمَا‪.‬‬ ‫«مَدّ الل ‪ :4‬أى ن غل الْقَجْر إتى طلوع الشمس‪« .‬وَلَؤ شاء لَجَعَلَ؛‬ ‫سَاكئًا ‪ : :4‬أى دَاِمما لا يَعتًَغْتَر‪8‬ؤ تغني ل شمس مَعَه‪.‬‬ ‫« مشحون ‪ :4‬علوة‪.‬‬ ‫«مصانع ‪ :4‬أبنية‪ .‬احدها مَضعَة‪.‬‬ ‫«مَقايغ مي حديد ‪( :4‬أي عصا على طرفها غقدة)'‪.‬‬ ‫«المزاضع ‪ :4‬جَمغ شزضع‪.‬‬ ‫«مَفبْوجينَ »‪ :‬شتوؤهين بسواد الؤججوه وَرزقة الْغيون‪ .‬وقال‪ :‬قبح اللة‬ ‫وَجُهه وَقَبَحَ بالتخفيف والتشديد‪.‬‬ ‫لَرَادَكَ إلى معا ‪ :4‬إلى مَكَة‪ .‬وَقِيلَ‪ :‬مَعَادُه‬ ‫وَقَوَلهُ تنل ‪.:‬‬ ‫‪ ,‬معاد ‪ .4‬مَزجِغ‪.‬‬ ‫الْجَنَه‪.‬‬ ‫«مَاء مهين ‪ :4‬آي ضميتؤ ويقال‪ :‬حقي يغني الئّطقة‪.‬‬ ‫‪ ,‬تشظور ‪< .4‬‬ ‫(‪ )١‬هكذا أوردها المعولي في معناها‪ ،‬وقريبا منه في نسخ السجستاني وتفسير القرطبي ج‪١/٧٢ ‎‬؟‬ ‫(ومقمع أيضا كالمحجن يضرب به على رأس الفيل)‪‎.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫‪.٨٦‬‬ ‫‏‪,3 ١٩٠‬‬ ‫« مز البل والنهار ‪ :4‬زم باليل والنهار‪.‬‬ ‫بصَذ ر هما ‏‪٠‬‬ ‫ا لْمَا ء َ‬ ‫ت‬ ‫قت‬‫شق‬ ‫فش‬‫ف‬ ‫إذا جَرث ف‬ ‫السَفِينَ‬ ‫ط مَوَاخِرَ ‪ : .4‬فَوَاعِل‪ . .‬من مَمخَقرخَرت‬ ‫الْمَاء لَهَا‪.‬‬ ‫إإنما هو شق‬ ‫ر الأزض‬ ‫وَمئه صخ و‬ ‫«مَزقَدنَا ‪ :4‬مَنَامنًا‪.‬‬ ‫«مَسَخْتاهُم ‪ :4‬جَعَلنَاهم قردةوخنازير‪.‬‬ ‫« مكنون ‪ :4‬مصون‪.‬‬ ‫« مدينون ه‪ :‬مَجزيُون‪.‬‬ ‫«مفتجم معكم »"‪ :‬الون معكم يكزههم‪ .‬والاثيحام‪ :‬الأحول في‬ ‫الشيء بشدة وَصعُوبة‪.‬‬ ‫« مقالي‪ :‬مفاتيح وَاحدها مقلي ويقلاة‪ .‬ويقال‪ :‬هو جمع لا واح له‬ ‫من فظ وهو الأقليذ أضاء الواحد الإثلي‪.‬‬ ‫عَلَبهَا يظهرون ه‪ :‬دَرج عَلَيهَا يعْلُون‪ .‬واحدها مغرج وَمغْرَاج‪.‬‬ ‫‪,‬ت‬ ‫تفؤى لهم ‪ :4‬منزللهغ‪.‬‬ ‫«مَعَرّة‪ :4‬جناية جناية الفرا وهاولْجَرث‪ .‬ويقال‪ :‬متغتى «تَتْصِيبكُم‬ ‫مِنْهُم مَعََررََّة بعي ‪,‬ر علم«‪ : :‬أى تلرَمُكم اليات‪.‬‬ ‫«مَغكُوفًا ه‪ :‬محبوسا‪.‬‬ ‫«مَتلهُم في التوراة وتهم في الإنجيل ‪ :4‬أي صِقَُهم في التوراة والإنجيل‪.‬‬ ‫‪ ,‬مريج »‪ :‬مُخْتَلِظ‪.‬‬ ‫الميم المضمومة‪‘ ‎‬‬ ‫في‬ ‫أخرى‬ ‫ليذكرها مرة‬ ‫الكلمة مضمومة الميم فذكرها هنا‪ ٠ ‎‬وسيعود‬ ‫هذه‬ ‫)‪(١‬‬ ‫وكذا أيضا في نسخ السجستاني فالشيخ المعولي نقلها كما هي وكررها كما وجدها‪‎.‬‬ ‫‏‪١٦١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫« مخزوم م‪ :‬مُحَازت‪ .‬وَهُما وَاحد؛ لأن األْمَحزوء الذي قذ حرم الرزق‪.‬‬ ‫لا يتأى لَه‪ ،‬وَالْمحَارف الذي حارقة الززق‪ ،‬أي انحرف عنة‪.‬‬ ‫‌ مَشجُوز ‪ 4‬من قوله « والتخر الْمَنجُور ‪ .4‬أي المَمْلوغ‪.‬‬ ‫«مَزكوم ‪ :4‬بَغضه عَلى تغض‪.‬‬ ‫إذا‬ ‫الشي‬ ‫همرج‬ ‫قولك‪:‬‬ ‫من م‬ ‫النار‬ ‫ليث‬ ‫ها‬ ‫ها‬ ‫[قارج]‬ ‫تار ‪4‬‬ ‫من‬ ‫ط قارج‬ ‫وَلَم يَشسَقِرَ‪ .‬وَيْقالُ‪( : :‬من قارج منن تار ‪ :4‬ين ن خليطين من ن النار‬ ‫اضطرت‬ ‫خلطا‪ .‬من قؤيت‪ :‬مَرجث إدا حَلَّظث أحدهما بالآخر‪.‬‬ ‫«مَزجَان ‪ :4‬صغار الؤلؤ‪ .‬وَاحدَئها مَرجَانة‪.‬‬ ‫«مَقفصُورَات ‪ :4‬مُخَذَرَات‪ .‬وَالمَحُجُورة' تُسَممى الْمَقْصُور‪.‬‬ ‫(مَيْمنةوَمَشأمَة)‪ :‬من اليمين والشمال‪ .‬وَيْقَان‪ « :‬أضحَاب الْمَيمة ه‪ :‬الذين‬ ‫يغطون كتبهم يأَنْمايه‪ .‬وَالْعَرَب تسمي اليد الشرى الشُؤمى‪ ،‬وَالْججانت‬ ‫النسر الشا‪ .‬مئه الْيْمَرُ وَالشُؤْم لما جاء ءعَن اليمين والشمال‪ .‬قَالْكْمرْ كأئه‬ ‫ما جَاءَ عَن اليمين‪ .‬ووالشم ما جَاَ من الشمال‪ .‬ومناهليمن ووالشأم لهنا عن‬ ‫مين الْكَغْبَة شمالها‪ .‬ويقال‪ :‬أضحَاث الْمَيمَنَةٍ أضحاب اليغن عَلى أنفسهم‬ ‫أ كائوا تامين عَلى أنفسهم‪ .‬وَأضحَاب الْمَشأمَة الْمَشَائيم عَلّى "‬ ‫«مَؤضُونَةٍ‪ :4‬مَنشوجَةً بغضها عَلى بغض كما يوضن الذزغ [بغضها‬ ‫عَلى]"' ‪7‬بغضي مُضَاعَقَة‪ . .‬وفي التفسير‪ : :‬مَؤضونَةٌ مَنْسُوجَة بالَْواقيت وَالْجَؤهَر‪.‬‬ ‫«تخضوده؛‪ :‬لا شؤكة فيه‪ .‬كأنه ضد شَؤكة‪ ،‬أي قلع‪ .‬تغني خِلْقَتهُ خلقة‬ ‫التخضود‪.‬‬ ‫() في نسخ الشجشتاني‪ :‬وَالْحَجَلَة تسمى المقصورة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من نسخ الشجشتاني لتمام المعنى‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪١٩٢‬‬ ‫‪٧٣‬‬ ‫‪‎‬د‪:٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫___ __مكات۔‪‎‬‬ ‫«مَاء مَشكوب ؟‪ :‬مصبوب سائل‪.‬‬ ‫« مَخرومُون ‪ :4‬يعني المخزوم المَئوع من الززقي" محرومون جمع مَحُروم‪.‬‬ ‫«مواقغ النجوم ؟‪ :‬يغني جوع الفزآن إَِا تََلَ‪ .‬وقال‪ :‬يعني تساقظ النجوم‬ ‫في المغرب‪.‬‬ ‫«مَدِينِينَ ه‪ :‬مَجْزنِينَ‪ .‬يقال‪ :‬مَملوكين أَذِلَاء‪ .‬من قَؤليك‪ :‬دنث له بالطاعة‪.‬‬ ‫«تزضوض‪:٤‬‏ لاصِق غضة بغض لا يايز شيع مئة شيما‪.‬‬ ‫«مَتاكيها ‪ :4‬جوانبها‪.‬‬ ‫حَحمر‬ ‫من‬ ‫آى‬ ‫مين ‪:4‬‬ ‫من‬ ‫وقوله‪ « : :‬وكأس‬ ‫از‪.‬‬ ‫جار‬ ‫مَمِينٌ ‪ :4‬أي‬ ‫«مَا‬ ‫تجري في ليون‪.‬‬ ‫«مَمئون ‪ :4‬مقطوع‪ .‬قال الزجاج‪ :‬مننث الحبل إذا قطعئة‪( .‬ويقال‪« :‬غَيؤ‬ ‫« غي‬ ‫مَمْئون ‪ : 4‬لا ريثممن عليهم ولا ديمن به عليهم ‪ .‬وجاء ففيى االتفسير‪:‬‬ ‫ا'‪.‬‬ ‫مَمئُون ‪ 4‬عليكم محسوب‬ ‫« فون ‪ :4‬بمغتى ف نة‪ .‬كما تقول‪ :‬لير لهمَغمول أي عَقل‪ .‬وَقَؤلة تعالى‪:‬‬ ‫« بأتِيكُمْ الْمَفْتُون ‪ :4‬أى ‪ 7‬الفن‪ .‬ويقال‪ :‬مغناه‪ :‬أيكم الْمَفْتُوثوالباء زَائِدَة‬ ‫قوله ‪1‬‬ ‫الفرج و(‬ ‫ف وَنَوْججوا‬ ‫بالسي ٍ‬ ‫تضربب‬ ‫أي وَنَزجوا الفرج‪.‬‬ ‫() من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ السشجشتاني‪ ،‬وانظر‪ :‬تفسير الطبري©‬ ‫ج ‏‪.١٤٩/٢٣‬‬ ‫‏‪ ٥‬ولفظه فى الديوان‪:‬‬ ‫البيت للنابغة الجعدي في ديوانه©‪ 5‬ص‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫تضرب بالبيض وتزجو تالقزج‬ ‫تخن بئُو جفنة أزباث الفلج‬ ‫‏(‪ )٢‬ورد البيت محرفا في نسخة المعولي‪ ،‬والتصويب من نسخ السشجشتاني‪.‬‬ ‫‏‪١٨٩٢‬‬ ‫رون ‪ . .‬عم‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«الْمَسَاجدً ليذنه قلا تَذعُوا مَعَ الله أَحَدًا ‪ 4‬قيل‪ :‬همى المساج الْمَغزوفة التي‬ ‫صلى فيها‪ ،‬فلا تدعوا مع الله إلها آخرة أي فلا تعبوا فيها صَئما‪ .‬وقيل‪:‬‬ ‫والألف‪ .‬والدان‪.‬‬ ‫من الإنسان الشبعة‪ : :‬الْجَبهَ‬ ‫الْمَناجُ مَوَاضِغمالسجود‬ ‫والؤكبتان" وأطراف الرجلين وَاحدُها مَشجَذ ‪ -‬بفتح الجيم ‪( ،‬وأما الواحد‬ ‫من المساجد المبنية بكسر الجيم والجمع واحد)"'‪.‬‬ ‫‪ ,‬التتارق وَالْمَقارب ‪ 4‬مشارق الصيف والشتاء وَمَغَارِبها‪ ،‬وَإِئْمَا لجمع‬ ‫لاختلاف مشرق كل تؤم وَمَغْربه‪.‬‬ ‫«مَعَازِير ‪ :4‬ما اغتَذَروا به‪ .‬ويقال‪ :‬الْمَعمايز السعوز واجها مغذًاز‪.‬‬ ‫«مَؤغودَة ‪ :4‬بئنت تَذقَن وهي حَيَة‪.‬‬ ‫«مَتروع ‪ :4‬مَكو‪.‬‬ ‫«مَبثوئة‪ :4‬متفرقة في كل مَجَالِسِهم‪.‬‬ ‫جماعة‬ ‫« مَشعَّبَة ‪:4‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫۔ه‪‎‬‬ ‫۔۔إِ‬ ‫«مَثْرَبَةٍ ه‪:‬فقر ر‪ ..‬كنة قذ لصق بالتراب من المقر‪.‬‬ ‫« مز حَمَة ‪ : :4‬رحمة‪.‬‬ ‫«الْماعُو نَ‪ :4‬في الْجَاهِلِيّة كل عَطِيةٍ وَمَئْقعَةٍ‪ .‬وَالْماغون في الإسلام الوَكَاةٌ‬ ‫والظاعَة‪ ،‬وقيل‪ :‬هُوَ ما تنتفع به الْمششلم من أخيه ه كَالْعارية والإغائة ونحر‬ ‫ذي‪ .‬وقال الْقَرَاُ‪ :‬سمغث بغض العرب يقو‪ :‬الماعون‪ :‬الْماُ‪ 5‬وأنشَدَّ"'‪:‬‬ ‫() من زيادات ئسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ التجشتاني‪.‬‬ ‫() البيت لم ينسب لأحد وقد ذكره جماعة من علماء التفسير واللغة كابن منظور في لسان‬ ‫العرب ج ‏‪ ،٤١٤/١٣‬وتمام البيت‪:‬‬ ‫تبضزا هل ترى بزقا أراه؟‬ ‫ببراق نَجد‬ ‫أفول صاحبي‬ ‫لذا تشم ين الهَيفم اغترا؛‬ ‫بم صضبيز الماغون مَجّا‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ الجزء الت_ا_ن‪.‬ي؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٩٤‬‬ ‫‪- .‬و‬ ‫‪ -‬۔‬ ‫_۔___‪4‬۔‬ ‫مج صصببية الْمَاغون صَبًا‬ ‫قالضشبيز الحَاب‪.‬‬ ‫«مَستدر؟ قيل‪ :‬إنها السلسلة التي َكَرَهَا اللة يك في الْحَاقَة تَذخُل في فيف‬ ‫وتخرج من برها وَيلوى سَايزها عَلَى جَجشد‪ .‬وَقِيل‪ :‬المسد ليف المقل‪.‬‬ ‫وقيل‪ :‬المسد الحبل المحكم فئلا ين أي شي كان"‪ .‬تقول‪ :‬مسذث الحل‬ ‫إدا أخكممث فَئلَه‪ .‬ويقال‪ :‬امرأة مششودةء إذا اتت ملتفة الْخَلقَ ليس في‬ ‫خَلْقِهَا اضطراب‪.‬‬ ‫الميم الْمَضْمَومَةُ‪:‬‬ ‫«مؤمن ؟‪ :‬مصدق‪ .‬واللة تك مؤمن‪ :‬مُصَدّق ما وَعَدَة‪ .‬وَيكموث من الأمان‪.‬‬ ‫لا يأمن إلا مَن آمنة‪.‬‬ ‫‪7‬إ ‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ا‬ ‫«مفلِحُونَ ‪ :4‬القَلاخ هو البقاء وَالظْمَ أيضا ثم قيل لكن من عَقَلَ حرم‬ ‫نَ ‪4‬‬ ‫الملح‬ ‫هم‬ ‫وَتَكَامَلَت فيه خلان الْحَيْر‪ :‬فقد أفلَحَ‪ .‬وَقَولهُ تعالى‪ > :‬أولئك‬ ‫أي القافؤون يما طَلَبوا‪ ،‬والتاون في الْجَئَةِأ (قال الشاو"'‬ ‫أزقة شلاب الرقاح‬ ‫ؤ أث حَيْا شنرأالقلاح‬ ‫غيره"‬ ‫قال‬ ‫عصافيؤ ين همذا الأتام المتحرر‬ ‫ث تشأليا فيم تخن إنتا‬ ‫‏(‪ )١‬وقع تصحيف في هذه العبارة في نسخة المعولي‪ ،‬والتصويب من نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬البيت للبيد بن ربيعة كما في لسان العرب‪١/٧١٤٧. ‎:‬ج‬ ‫‏(‪ )٣٢‬أيضا هذان البيتان للبيد بن ربيعة وليس غيره كما ذكر المعولي هناء ونص الأبيات التي في‬ ‫ديوان لبيد بين البيتين أبيات أخرى وليسا بيتين متتاليين© انظر‪ :‬ديوان لبيد بن ربيعة‬ ‫ص ‪٤٬‬ا۔‏ الناشر‪ :‬دار المعرفةث ط‪ :‬‏‪ .١‬‏‪.‬م‪_/٤٠٠٢‬ه‪٥٢٤١‬‬ ‫تحقيق النص‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‏‪١٨٩٥‬‬ ‫ن‬ ‫‪/‬‬ ‫وتزجوا الملاخ بعذ عاد وحمير"‬ ‫نحل بلادا كنها حل قَبلَنا‬ ‫«ُئتهزئُون ‪ :4‬سازوت‪« ،‬الله تستهزئ بهم ‪[ :4‬أي يجازيهم جَرَاء‬ ‫استهزايهم]'"'‪.‬‬ ‫ولا‬ ‫له‬ ‫ر‬ ‫ولا‬ ‫ا‪.‬‬ ‫ر ه ‪.‬‬ ‫ر ه ‪.‬ه «‬ ‫وصدق‬ ‫اه‬ ‫‪.‬م‬ ‫ر ه‬ ‫«‬ ‫‪.‬ه‬ ‫ر ه‬ ‫تشبه‬ ‫أي‬ ‫مُتَشَابهًا ‪.4‬‬ ‫ط‬ ‫اض‪.‬‬ ‫«مُظلهَرة‪ :4‬يغني مما في نساء الآدميين من الحيض والحمل والغائط‬ ‫والبل وَتخو ذلك هرم مُطهَرا خَلقا وَخُلْقا‪ ،‬مُحَبَبَات مُحَبات‪.‬‬ ‫«مُرَخزحه ‪ :4‬منيدو‪.‬‬ ‫« مخلصون »‪ :‬الإخلاص لفه وك ‪ ،‬آن يكون العبد يقصد بنيه وَعَمله إلى‬ ‫خالقي ولا يجعل [ديت] ليعرض الدنيا‪ ،‬ولا لتَخيين عند مخلوق‪.‬‬ ‫‏‪.. ٥‬‬ ‫د‬ ‫‪,‬‬ ‫‏ِ‪٠‬‬ ‫؟‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫و‬ ‫۔ ۔‬ ‫‪+‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫جل بالإنسان‪.‬‬ ‫المكروه‬ ‫‏‪ ١‬لار‬ ‫ط مصيبه ‪ 4‬وَمُصَابَة وَمقصضوبه‪:‬‬ ‫عن‪.‬‬ ‫أى‬ ‫« موسع ‪ :4‬أي مكث‬ ‫قَقِير‪.‬‬ ‫أي‬ ‫« مُقْت ‪ .4‬مقل‪.‬‬ ‫«مبتلِيكم ‪ :4‬شختيزكم‪.‬‬ ‫«مُتوَمة ه‪ :‬تكون من‪ :‬ساقت أي رعت هئ سَائِمةً وَأَسْمئها أنا‬ ‫وَسَومئها‪ .‬تكُوث شسؤمة مُعَلَمَة منَ الشيماء وهى الْعَلامَة‪ ،‬وقيل‪ :‬الْمُسَوَمة‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫ّ‬ ‫الةلت حخسير؛ ‪ .‬وَقَوْلهُ‪ :‬ج ممَْضُو د مُسَوَمَة ‪ .4‬بغني حِجَارة مُعَلمَة‬ ‫وَا ل‪2‬تطه‪2‬يم‬ ‫الْممطُطةهَمَة‪.‬‬ ‫عليها أقال الحَواتيم‪.‬‬ ‫«مُحَرَرًا ه‪ :‬عَتيقا لله وك ‪.‬‬ ‫سنخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة من نسخ السشجشتاني لا بد منها لتمام المعنى‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني!‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪, ١٩٦‬و »‬ ‫م«ُمتَرينَ ‪:4‬شَاكين‪.‬‬ ‫» ومين ‪ :4‬مُعَلَمِينَ بعلامة يَغرفوتها في الحزب‪.‬‬ ‫« شخصتات ؟‪ :‬دَواث الأزواج‪ .‬والْمخصتاث الْحَرائؤ جَمِيعًا‪ ،‬وإن لم يكن‬ ‫مُعَرَوَججات‪ .‬وَالْمخصئاث العَفَاێف‪.‬‬ ‫« مُتافحَات ‪ :4‬الزانيات‪.‬‬ ‫«مُختال ؟‪ :‬و خيلا‪.‬‬ ‫«مُقِيئا ‪ :4‬مُقتَدرا‪ .‬قال الشاعر(‪:‬‬ ‫وئنث عَلَى مَساتيه مة‬ ‫وذي فن تنفث النفس عنة‬ ‫أى مُفْتَدزا‪ :‬وقيل‪ :‬مُقِيا مُقدَرا لوت العباد‪ .‬والْممقِيث الشاهد والحافظ‬ ‫للشيء‪ .‬وَالممقيث الْممؤمئوف قلى الشي‪ .‬قال الشاعر"‬ ‫ومما منشورة وَدعميث‬ ‫ليت شغري وأشغرذ إذا‬ ‫سمبث إني على الحساب‪ :‬مقِيث‬ ‫أيي القضل أ عَلَي إذا مو‬ ‫أى‪ :‬إني عَلَى الجسَا إب مَؤقُو‪.‬‬ ‫«مُرَاغَمما ‪ :4‬مُهَاجَرا‪.‬‬ ‫«تايق ؟‪ :‬مأخوذ ين النقق‪ ،‬وهاولسرب" أي يَتعَسسَتعَ بالإسلام كما يَتَسَتَ‬ ‫الرجل في السرب‪ .‬قال‪ :‬هو ماخوذ ين قؤلهم‪ :‬تاق اليزبوغ ونفق إذا عل‬ ‫‏(‪ )١‬البيت نسبه ابن جرير الطبري وينشد للزبير بن عبد المطلب عم رسول ا له ثة (تفسير‬ ‫الطبري‪ :‬ج ‏‪ ")٥٨٤/٨‬ونسبه السيوطي لأحيحة بن الجلاح الأنصاري (الدر المنثور‪:‬‬ ‫ج‪،)١٨٧/٢‬‏ وذكره ابن سلام لابي قيس بن رفاعة‪ ،‬وأنشده مرفوع القافية (طبقات فحول‬ ‫الشعراء‪ :‬ص ‏‪.)٢٨٩‬‬ ‫‏(‪ )٢‬البيتان للشاعر السموأل بن عادياء‪ ،‬الذي قالت عنه العرب‪ :‬أوفى مانلسموأل (لسان‬ ‫العرب‪ :‬ج ‏‪.)٧٥/٢‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ور ‏‪١٨٩٧‬‬ ‫}‪,‬‬ ‫تمر‬ ‫اقَاءَُ‪ 5‬فإذا طلب من الئَافِقاءِ خرج من القاصِعاءا وَإِذا طلب من الْقَاصِعًاء‬ ‫خرج من الئَافقاءِ‪ ،‬وَالنَافِقاُ وَالْقَام عَاغ والزاهطَاءُ والذامياء أسماء جحَرة‬ ‫‪ : :4‬يعني‬ ‫‪4‬‬ ‫نما في‬ ‫او‬ ‫‏‪ ١‬لة رض‬ ‫نتهَقَقَا في‬ ‫الله ولن ‪ َ « :‬في‬ ‫التزبوع ‪ 0‬قا ل‬ ‫مثل الذَرجج'‬ ‫سَربا‪ .‬والسلم شيء‬ ‫۔ ‏‪٦98‬‬ ‫ى‬ ‫ولا تُذرَكدُ دكَاائها ‪.‬‬ ‫ط المنخنقة ‪ : :4‬التي تَخْعَنْقُ قتنوثث‬ ‫بئرر وأمثال‬ ‫في‬ ‫حائط ‪ ,‬ؤ‬ ‫وؤ‬ ‫ججبل‬ ‫من‬ ‫سقطت‬ ‫أى‬ ‫ةتَرَةًث‪،‬‬ ‫‪ : .4‬الهي‬ ‫ط المَُرَدَرتَة‬ ‫ذَكَائْها ‪.‬‬ ‫تُذَرَك‬ ‫ذلك [َمَاتَت] ‪ 6‬ولم‬ ‫«مُتَجَانفر لإئم ‪ :4‬مائل إلى حَرام‪.‬‬ ‫«مكَلبينَ ‪ :4‬أضحَاب كلاب‪ .‬يقال‪ :‬رجل محلب وَكَلاب‪ ،‬أي صاحب‬ ‫صير بالكتاب‪.‬‬ ‫اناء‬ ‫رَقِيبا‪ .‬وَقِيل‪ : :‬مَُؤتَهمََئَا ‏‪٠‬ؤ وَقِيلَ‪: :‬‬ ‫وَقِيل‪:‬‬ ‫عَلَئْه‬ ‫شاهدا‬ ‫> مُهَيمنًا عَلَئه ‪.4‬‬ ‫قال‪ :‬فلان قفاز على فلان إذا كان يحفظ أمورها َقِيل للْفزآن قَفانا عَلّى‬ ‫المثب؛ لأنه شاهد بصحة الشيح منها‪ 5‬وَشقم السقيم‪ .‬وَالْمُهَێْمرُ فى‬ ‫أسماء اللهقن القا‪ :‬على حلقه بأغمايهيم وَآَجَالهم وَأززَاتِهم وقال‬ ‫قالوا‪ : :‬بَئْطو ووَمْبئطز‬ ‫مُهَيمن مُُووَنْمِنٌ ‪ .‬مُقَيعِل من ن أمين ؤ كما‬ ‫النحويُون‪ :‬ااضل‬ ‫منالبيطار قلت الْهَمْرَه مَاء‪ ،‬لقرب مَخرجيهما‪ .‬كما قالوا‪ :‬أرقث الماء‬ ‫ِ‬ ‫م‬ ‫وَمَرفث‪ ،‬وأيها وََيْهَات‪ .‬وَإِيّاكَ وهيا‪ .‬وإنرية وَهبريّةة لِلْحَزَاز الي يكو‬ ‫في الأس‬ ‫«مبيشونَ ‪ :4‬آيشون ملقُون بأيديهم‪ .‬وقيل‪ :‬المنيش‪ :‬الْمُتَحَيِز الساكيث‬ ‫المنقطع الْحُجّة‪ .‬وَيقَال المبيش‪ :‬الحائر التام‪.‬‬ ‫() وقع في نسخة المعولي في تفسير هذه الكلمة تقديم وتأخير أضاع المعنى وشتته‪ ،‬فأصلحته‬ ‫بما في ئسخ السشحيشقاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪ ١٩٨‬ته‬ ‫« مستقر شُشتَؤدع؟‪ :‬يغني الولد في ضلبد الأب‪.‬‬ ‫حيث يأوي‪،‬‬ ‫المشتق‬ ‫(وقيل‪:‬‬ ‫جم الآم‪.‬‬ ‫ط مُئتَؤدَغ ‪ .4‬تغني الْوَلَدَ ي‬ ‫والمشتَؤدغ [حيث] يموتؤ وقيل‪ :‬الممشتَقِرٌ البطن؛ لأنه قليل اللنثي‪ ،‬ثم‬ ‫المشتق من الأرض ثم القبر ثم النار ثم الجنة‪ ،‬وقيل‪ :‬المُستَقِؤُ في الآخرة‪،‬‬ ‫المش تَؤدغ في الدنيا في البطن ثم في الأرض ثم في القبر وهما موضع‬ ‫الاستقرار والاستيداع) ‏‪.١‬‬ ‫ا م ش‬ ‫مُتَشَابء في‬ ‫ّ وغي‬ ‫فى اأ ‏ِ‪َ ٠‬‬ ‫ه شة‬ ‫وَغَيْرَ مُتَشابه ‪ 4‬قيل‪:‬‬ ‫ت‬ ‫( ه‬ ‫ينه حلق ومنه حامض‪ .‬وقيل‪ :‬ششتبة في الْجَودة والطيب وَغَيؤ مُتَشاب في‬ ‫الألوان وَالطعُوم‪.‬‬ ‫قَائِتِينَ‪.‬‬ ‫ط مُفجزينَ ‪.4‬‬ ‫«مُتَبَو ه‪ :‬مهلك‪.‬‬ ‫« مُزدفينَ ‪ :4‬أدهم الله تَعَالَى برهم و«مُزدَفين ه‪ :‬رَادفِين‪( .‬فالأاول‬ ‫بَغْدَه‪.‬‬ ‫جئٹ‬ ‫رَدَفْنْهُ وَأَزَدَفنَهُ إذا‬ ‫يقال‪:‬‬ ‫بفتح الدال والآخر بكسره)""'‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وَائْحَارَ ِ‬ ‫وَتَحَوَر‬ ‫مُئضَما إلى جَماعَة‪ .‬يقال‪ :‬وتد‬ ‫‏‪ ١‬إلى فئة ‪4‬‬ ‫ر‬ ‫«‬ ‫واحد‪.‬‬ ‫«مُكَاء وَتَضديَة ‪ :4‬ضَفِيرا وَتَصفِيقًا‪.‬‬ ‫« خزي الكافرين ‪ :4‬شهلِكهم‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات سخة المعولي" ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪ ،‬وانظر تفصيل الأقوال‪ :‬تفسير‬ ‫الطبري‪ ،‬ج ‏‪.٤٤٣/٩‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي ولا يوجد في نسخ السُجشتاني‪.‬‬ ‫تحقيق النص‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‏‪١٩٩‬‬ ‫‪ - %‬سر ‪ -. ,‬ت‬ ‫‪7‬ؤْتَهتفكاتت ‪ .4‬مَدَائِن ققؤومم لوط ائْتَقَكثث بهم‪ .‬أي انقلبت بهم‪.‬‬ ‫مُ‬ ‫«مُرجَؤونَ ‪ :4‬مُوَخرون‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬عين ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ز‬ ‫ط مُطوَعِينَ ‪: 4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2 ٤‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ان لهم غ را‬ ‫نون‬ ‫يِعغْذرون©‬ ‫الذي‬ ‫ط مُْذرونَ ‪ : .4‬شقصّزون‪.‬‬ ‫ولا غذر لهم‪ .‬وق«شمدرونَ ‪ :4‬أي شغتذزون ‪ :8‬غِمتد الاء في الذال‬ ‫والإغيذاز يكو بحَق‪ ،‬ويكون يتاطل وَمُْعْذرون الذين أغذَروا أ أتوا‬ ‫بذر صحيح‪.‬‬ ‫«مُجْرَاما ه‪ :‬إجراؤها‪ .‬وق«مُزسَاها ‪ :4‬إزساؤها‪ .‬وَمرتت «مَجْرَاها بالفتح‪:‬‬ ‫أى جزئها ق«مَزساها ‪ :4‬أي اشيقرازقما‪( ،‬يحتمل المصدر والمكان‬ ‫والزمان)"'‪.‬‬ ‫«يي ‪ :4‬راجع تاي‪.‬‬ ‫« منكما »‪ :‬نُهزقا‪ ،‬وَقِيلَ‪ :‬مَجْلسا يُتَكَا عليه‪ .‬وَقِيلَ‪ :‬عَعَامًا‪ .‬وقِيلَ هُوَ النزع‪.‬‬ ‫فيل‪ :‬الزمَاوزذ‪ .‬وئوئن‪( .‬متَكا)‪.‬‬ ‫بالقليل"‬ ‫«مُزجَاة هي‪:‬سيرة قَلِيلَةٌ من قؤيك‪ :‬فلان يزجي الْعَنش‪ ،‬أي ذ‬ ‫وليش‬ ‫بها‪ .‬وَنَتَقَوَت‬ ‫(جغًا ببضَاعَة ةٍ‪ :‬مُرْجَاة) إنما نذافغ‬ ‫ويكتفي به‪ .‬لعق‬ ‫مما يتسع به‬ ‫ينوه‪ :‬يغني مليكة يعقب بغضها بغضا‪.‬‬ ‫حلوي‬ ‫«مُعَقبَات مين بين يَدنَه‬ ‫قوله ع ذكره‪ « . :‬لا مُعَة مُعَقبَ لحكمه ه‪ : :‬أى إإذاذا حَكَم حكما قَأمضَاه لا يَتَعَقَيهُ‬ ‫أحد تغيير ولا تقص‪ .‬قال‪ .‬عَقَّب الْحَاكمْ عَلَّى حكم مَن قَبلَه‪ ،‬إذا حَكَم بغد‬ ‫حكمه بعَێره‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزع‏ الثاني؛‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪. -‬‬ ‫إ ‪72 .‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪٢..‬‬ ‫لذ ‪--‬۔ر‬ ‫‌ مُضرخكُم ‪ :‬مُعينْكُم‪.‬‬ ‫«مُهطمينَ ‪ :4‬شئرعين في خَؤف‪ .‬وفي النمير‪« :‬مُهطِعِينَ إلى الذاع ‪:4‬‬ ‫(قالأ'‪:‬‬ ‫أي مُسرعين‪،‬‬ ‫يع فَلُوتا وسائؤونا)"‬ ‫داع‬ ‫نا لغوي‬ ‫إذا دَعَاتَا فأهْط‬ ‫« مُقفِمي زوسبهم ‪ : :4‬أي رايي زؤوسهم‪ . .‬يقال‪ : :‬افتَعَ رأسة إدا نَصَبَهُ لا‬ ‫َمِيئًا ولا شمالا‪ .‬وَجَعَلَ طَزفه موازيا لما بين يَدَنِه وَكَذَلِكت الإفتاع في‬ ‫لتي‬ ‫الصلاة‪.‬‬ ‫«مُتَوَسَمينَ ؟‪ :‬مُتََرَسِينَ‪ .‬يقال‪ :‬توشمث فيه الْحَير أئ رأيت ميسم ذيك‬ ‫فيه وَالسَمَة‪ :‬اعلان‪.‬‬ ‫« مقسمين ‪:4‬متَحَالِفِين على عَضه""' رسول الله يةه وقيل‪ :‬الْمُقْتَيمِين قَؤم‬ ‫مكة حيث يَمؤ ‪:‬‬ ‫ين أمل الترا قالوا [لأضحايهم]‪ :‬تقَزثُوا على يا‬ ‫ليل نضم هُوَ سَاحز‬ ‫ودا سألوك عن رسول الله خة‬ ‫أغل المزي‬ ‫وينكم‪ .‬و كامن وتكضكم هو ضاعو‪ .‬وتنشكم‪ .‬هو مضئرثك عضوا‪:‬‬ ‫فَأهلَكَهُمُ الل وَسْمُوا الْمُقتَِسمين؛ ل ناهقمْتَسمموا طزق مَكّة‪.‬‬ ‫«مُفرَظونَ ‪ :4‬مَزوون ميون في النار‪ .‬ومفرطون‪: .‬مُقذَشُون معَجَلُون‬ ‫پكشر الراء" ۔ ششرفون عَلى أنفسهم‬ ‫إلى النار‪ .‬وقيل‪( :‬مُفرِطون) متزوكون‬ ‫في الذثوب‪ ،‬وَ(مقَرطون) مُضَيعُون مُقَصَرون‪.‬‬ ‫و َ‬ ‫أبو حيان في البحر المحيط‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬البيت قاله عمران بن حنان (ت‪٨٤ :‬ه)‏ كما ذكر ذلك‬ ‫‏‪.٣٤٤٢‬‬ ‫‏‪ .٤٤٣٦‬وابن عطية في المحرر الوجيز‪ :‬ج‬ ‫ج‬ ‫)( من زيادات ُسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في خ التجشتاني‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬أي رميه بالإفك والبهتان‪ .‬انظر‪ :‬تفسير الغريب لابن قتيبة‪ .‬ص‪.٢٣٩ ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬يعني بكسر راء (مُفرطون)‪.‬‬ ‫‪٢٠١‬‬ ‫‏‪. ٨‬‬ ‫)‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫م«صرة ‪ :4‬أين مُبصَر بها‪.‬‬ ‫«مُنْرمُوهَا ‪ :4‬ذي تمموا في الذنيا‪ ،‬في غَيْر طاعَة الل‪.‬‬ ‫«مُلتَحَدًا ‪ :4‬مغدلا وشميلا آى ملجأ تميل إنه فجعله جززا‪.‬‬ ‫«الفهل ؟‪ :‬دزدى الزيت‪ .‬وقال‪ :‬ما أبت ين النحاس والرصاص وما‬ ‫أشبة دَلِكَ‪.‬‬ ‫«مُزتقَمَا ‪ :4‬متكَأ على المزقق‪ .‬والارتفاق‪ :‬الانكاغ والاغيما على المزقق‪.‬‬ ‫«منلى ‪ :4‬تأنيث أقل‪.‬‬ ‫«مشْغْقُون »‪ :‬حَاُون‪.‬‬ ‫«مُضقَة ‪ :4‬لَحممة صَغِيرة‪ ،‬سميت يذليكت لةَئَهَا بقَذر ما يمضغ‪.‬‬ ‫«مُحَلَمَة ‪ :4‬مَْلُوقة تامة‪.‬و«غَيزمُحَلََةٍ ‪ :4‬عَيز تامة يغني القط‪.‬‬ ‫أل‪.‬‬ ‫« مُعْتَة ‪ :4‬الذي يَغْتَُ يك أى يُلِمم يك لتغطية ‪،‬ولالا‬ ‫«معَتللَةٍ ‪ :4‬مَنزوكة عَلى هَيَأيهَا‪.‬‬ ‫«مُقاجزينَ ‪ :4‬مُسَابقِين و(مُعَجُزين)‪ :‬قَائِتِين‪ :‬ويقال‪ :‬فطين‪.‬‬ ‫«مُذعِنِينَ ‪ :4‬م‪ُ:‬قَرَينَ مُنْقادِينَ‬ ‫من الْحَسئات‪ ،‬كَما تقول‪[ :‬رججل] مُقو‬ ‫«مُضمقونَ ه‪ :‬دَؤو أفا‬ ‫صاحب فَؤة‪ ،‬وَمُوسِز‪ :‬صاحب يسار‪.‬‬ ‫« متبرجات »‪ :‬شظهرات محاسن مما ينفي أن لا يظهزته ويقال‪:‬‬ ‫«متَبَرَجَات ه‪ :‬مُتَزَيِتا‪ .‬ويقال‪ :‬متبرجات‪ :‬مُنْكَشِقاث الشغور‪.‬‬ ‫أى طُلوعَهَا ‪.‬‬ ‫الشمس‬ ‫> مُشرقِينَ ‪ :4‬مُصَادفِينَ شروق‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫‪8‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٢٠٢‬‬ ‫ّ‬ ‫ِّ‬ ‫«مُسَحًّرينَ ‪ :4‬مُعَللِينَ بالطعام والشراب أي إنما آنت بَشَز‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫« مُمَرَذ‪ : :4‬شُمملش' وَمِئ ‪4‬هُ الشرد الزي لا شَعْرَ عَلّى وَجُهه‪. .‬وَشَجَرة رداء ل‬ ‫وَرَقَ عَلَيْهَا‪.‬‬ ‫«شخضَرينَ ؟‪ :‬أي شخضرين الئاز‪.‬‬ ‫‪ :4‬زاجمِين تاين‪.‬‬ ‫‪ ,‬ن‬ ‫ه‬ ‫‪:.‬‬ ‫«مُقمخُونَ‪ :4‬رامون رؤوسهم" مع غض أبصارهم‪ .‬وَيقا‬ ‫رَقعَ رأسة‪.‬‬ ‫نسخة ۔صدره إلى ذقنه ق‬ ‫جَذَت ذقن هه إلى صذره‬ ‫«مْلِمُونَ ‪ :4‬الون في لفور‬ ‫«مُستَسْلِمُونَ ‪ :4‬مُغظون بيديه‬ ‫م«ُذْحَضِينَ ؟‪ : :‬مَغْلُوبينَ‪ .‬وَقِيلَ‪ :‬مَقوعِينس وَقِيلَ‪ :‬مَقَمُورين‪.‬‬ ‫ني ‪ :4‬الزي أى بما ييجث أن لام عَلَه‬ ‫«مُفْتَسَل ه‪ :‬وَغَسشُول‪ :‬الما الذي يُغْتَسَلْ فيه‪.‬‬ ‫«متَتايشونَ؟‪ :‬عزو الأخلاق‪.‬‬ ‫(«مُشتأنِي يننََ‪ :4‬ساكنون يسكنون بأهنس)"‪.‬‬ ‫لان قرين فلان)"'‪ ،‬إذا كان مثله في‬ ‫ُقَرَنِينَ ‪:4‬مُطليقِين‪ .‬ين‬ ‫‪. 7‬‬ ‫«مُقَرَنِينَ ‪ :4‬أي اثنين اثنين‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في تتخ السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يوجد تصحيف لهذه الجملة في نسخة المعولي‪ ،‬والتصويب من نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‪٢٠٢‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪7‬‬ ‫القسم الناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«مُقتَدِرُونَ ‪ :4‬مَنِيعون‪.‬‬ ‫«مُبَشَرينَ ‪ :4‬معناه مُحَيِينَ‪.‬‬ ‫عَلىَ‪ .‬أي اتَحَذْتَني خَوَلا‪.‬‬ ‫‪ / ,‬هتنطر ون ‪ :4‬أزبات ‪ .‬ثقال‪ :‬رتَسسئطه ‪7‬‬ ‫قتخشوفت بهَا‪ .‬ؤ(أموَى)‪ :‬ججََعََاًلهَا تهوي‪،‬‬ ‫‪ :4‬مُؤتَة‪+‬‬ ‫‪ ,‬الْمُؤْتَفكَة أى‬ ‫(وقيل‪« :‬الْمُؤْتَفِكَة أهوى »‪ :‬المختلفة الأهواء من الكذب والأباطيلں والإفك‪:‬‬ ‫الكذب)‪'١‬‏ ‪.‬‬ ‫م ‪.‬‬ ‫‪5 .‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ل‪:‬‬ ‫وه‬ ‫شديد‪.‬‬ ‫قوى‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫ط‬ ‫«مُزدَجَر ‪ :4‬متع وَمُنتهى‪ .‬وَهُو مفتَعَلٌ من (زَججزث)‪.‬‬ ‫يز سريغ الانصتاب‪ .‬ومنة همر الزَججلا إذا أكتر كلامه‬ ‫«مُنهير ‪:4‬‬ ‫وأسرع‪.‬‬ ‫«الْمُختظر ‪ :4‬صاحث الْحَظيرة‪ ،‬كأنه صاحب الْعَتَم الي يَجمغ الحشيش‬ ‫في الحظيرة لِعَتَمه‪ .‬وَالْمحُتَظَو هُوَ الْحقازً (وَالْمُختضر‪ :‬من الحضورا فهذا‬ ‫بالضاد‪ ،‬والأول بالظاء)"'‪.‬‬ ‫« منتظر ‪ :4‬مَكَئوب‪.‬‬ ‫«مُذهَامَتَان ‪ :4‬سَؤداوان من شِة الْخُضرة والزي‪.‬‬ ‫«مُحَلَدُونَه‪ :‬مُنقَؤن ودانا لا يَهَرشون ولا يمَعَيون‪ ،‬ويقال‪« :‬محَلدُون؛‪:‬‬ ‫شتؤزون‪ .‬وَيْقَال‪ :‬مُقَوَظمون‪ .‬وَيقَال‪ :‬مشحون‪ .‬وقال لِجَمَاعَة الحلئ حلئ‬ ‫وحل‪ :‬خَلَدَة"'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في تُتخ السجستاني‪.‬‬ ‫() من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في تُتخ السجستاني‪.‬‬ ‫() في نسخة السشجشتاني‪ :‬وَيُقَال لِجَماعة الحل الحَلَدَةُ‪.‬‬ ‫والألفاظ (الجزث الثاني؛‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٢٠٤‬‬ ‫ست‪٩‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--:‬‬ ‫__‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫َ‬ ‫« مُغْرَمُونَ‪ : :4‬مُعَذبُونَ‪. .‬ين قؤيه‪ « :‬إن عَذَابهَا كَانَ عَرَامًا »‪ :‬أيهلا‬ ‫وقيل‪« :‬إنًا لَمُغْرَمُونَ‪ :4‬لَمولَع بنا‪.‬‬ ‫« مُزنن ‪ :4‬سَحَاب‪.‬‬ ‫«وين ‪ :4‬شسافرين سموا بذلك لئزولهغ الْقَوَاءَ‪ 5‬أي الْقَفْرَ‪ .‬وَيُقَالُ‪:‬‬ ‫الْمُقوينَ ذي لارااذ مَعَهْمْ ولا مال‪َ .‬الْمقوي أيضا الْكَيؤ المال" وَهُوَ من‬ ‫الأضداد‪.‬‬ ‫يقال‪ :‬كَافزون‪ .‬ويقال‪ :‬شيبروُون خلاف ما‬ ‫« مُذهُونَ؟‪ :‬مُكَذبُون‪.‬‬ ‫وَ تا‬ ‫قَيَكَغُوون‪.‬‬ ‫‌‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫لو <‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫تذهينُ فَذهنُونَ ‪ :4‬أى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬دوا ل‬ ‫و حكذلك ‪ .,‬قؤل‪.‬ه‪» :‬‬ ‫وي‪.‬ظهزون ‪،.‬‬ ‫ويقال‪ :‬قد صانع في الذين يُصَانغون‪ .‬وَيْقَال‪ :‬دَاممنَ في دينه إذا خا وجازى‪،‬‬ ‫وأظهر جلا ما أَضمَر‪.‬‬ ‫«مُشتَخْلَفِينَ فيه ‪4‬م‪:‬سكين فيه أي جعله فِي أتديكم خُلَماء له في ملكه‪.‬‬ ‫« الممل ‪ :4‬ملتف في ثيابه‪ .‬أضل (متَزَمَل) قأذغمقت التاء ِايلزاي‪.‬‬ ‫«المُذَثَ ه معناه‪ :‬شتَدَثْر يثيابه‪.‬‬ ‫« منقط به‪ :‬مُنشق به‪ 5‬أي بالتو‬ ‫« شمُشسْتَننْفِْفرَِر ة‪ : .34‬نافرة‪ .‬وقيل‪ « : :‬مُششتعََنْفرَ ة‪ 34‬أي‪ :‬مَذغُورة‪.‬‬ ‫الحريق‪.‬‬ ‫يقال‪ : :‬اشتَطار‬ ‫َاششتًا‪.‬‬ ‫يرا ‪ .4‬مءثُحنْع‪َ.‬شِرا‬ ‫۔‬ ‫ط «‪.‬‬ ‫ازنتشر © وَاستَطارَ‬ ‫إذا‬ ‫الْقَجْر إَِا انتشر الضوغ‪.‬‬ ‫«المُغصِرات ه‪ :‬الشحائب البي قذ حان لها ن تمطر‪ .‬قَيْقَال‪ :‬شبهتث‬ ‫بممعماصير الْجَوَاري‪ 6‬وَالْمُعصز‪ :‬الْجَاريَة لتي قَذدَتَتْ من الْحَيْض‪.‬‬ ‫بك؟‬ ‫وَكَذَلِكَ أشقر‬ ‫يُقَالَ‪ :‬أشةق رر وَجُهَ إذا أضاء‬ ‫« مُسنفىفرِرة ‪7 .34‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القسلمقسم الثانى‪:‬الثاني‪ :‬تتححققييقق النص‬ ‫‏‪٢٠٥‬‬ ‫‪ ,‬۔`` ء‪,‬‬ ‫وتتسم‬ ‫ط مُتئطر ‪ .4‬شسأظ ‪ .‬وَقَوْلهُ تنل ‪ } :‬لست عَلَنْهم بممصيطر ‪ :4‬قِيل ‪ :‬وت‬ ‫فبل أن يؤمر بالقتال‪.‬‬ ‫«مُؤصَدَة؛‪ :‬مطبقة‪ .‬يقال‪ :‬أؤضذث الباب وآصذئة إدا أَطبَقْئة‪.‬‬ ‫«منَْكينَ ه‪ :‬زائلين منكم (أئ زال حالهم" ليس هذا من الوال)'‪.‬‬ ‫«مُقةنغ تتم ‪ :"4‬دَاخجلوت مَعَكُم بكزهههم‪ .‬وَالاقَيحَام‪ :‬الأحول في‬ ‫صعوبة ‪.‬‬ ‫بشدة‬ ‫الشي‬ ‫‪ ١‬ميم‪ ١ ‎‬نْمَكَسَورَ‪: : ‎‬‬ ‫من َ ‏‪ ١‬لُوَثِيدقَ‪4‬ة‪.‬‬ ‫ل‬ ‫‪ ,‬مِينَاقَ ‪7 .4‬‬ ‫«ملة إبراهيم »‪ :‬دين إبراهيم (عَليه السَلام]‪.‬‬ ‫ط مهَاذ ‪ .4‬فيرزاشش‬ ‫«ينكين»‪ :‬يفميل من السكون وهو الي سكته الْقَفو‪ ،‬أي قَللَ حركته‪.‬‬ ‫قالَ ُيوئشه"'‪ :‬المشكين الزي لا شيع له‪ ،‬وَالْقَقِيز الذي له بغض ما يقيغ‬ ‫يونس‬ ‫لقول‬ ‫(و أزنشرش‪١‬د‪)٠‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في ئسخ التجشتاني‪.‬‬ ‫() هذه الكلمة تكررت وتقدمت في الميم المفتوحةة وحقها هنا في الميم المضمومة‪ .‬ولكن‬ ‫كان حقها أن توضع في ترتيب المصحف في تفسير كلمات سورة (ص)إ وهذا التقديم‬ ‫والتأخير كثير‪ ،‬وأظنه بسب اختلاف النسخ فلا تتفق النسخ في ترتيب بعض الكلمات‬ ‫فلينتبه لذلك‪ ،‬وأعني بهذا ئسخ السجشتاني لكثرتها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هو يونس بن حبيب الضبي بالولاء‪ ،‬ويعرف بالنحوي علامة الأدبؤ كان إمام نحاة البصرة‬ ‫في عصره‪ .‬انظر‪ :‬الأعلام للزركلي‪ ،‬ج ‏‪.٢٦١/٨‬‬ ‫)( البيت للشاعر الراعي واسمه عبيد بن حصين بن معاوية بن جندل النميري" أبو جندل‪،‬‬ ‫شاعر من فحول المحدثين‪ .‬كان من جلة قومه‪ ،‬ولقب بالراعي لكثرة وصفه الإبل‪ .‬وكان‬ ‫بنو نمير أهل بيت وسؤدد‪ .‬وقيل‪ :‬كان راعي إبل من أهل بادية البصرة عاصر جريرا‬ ‫والألفاظ ‪١‬الجزه‏ التاني؛‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٢٠٦‬‬ ‫وفقالييال فلم ينركلة سب"‬ ‫شا الفقير الذي كاتث حلوبئة‬ ‫} وقل الأ ضمي‪ : .‬ل المشكير ختن حالا من القير‪ :‬لن الة تعالى‬ ‫ل‪« :‬أَمَا لينة فكانت لمَساكين يَغمَلُونَ في البخر » فأخبرأن المسكين‬ ‫جملة‪.‬‬ ‫تساوي‬ ‫وهي‬ ‫نن الخر‪.‬‬ ‫شف‬ ‫س‬ ‫‪ :‬سَفينَةٌ من‬ ‫وقيل‬ ‫وَكَذَلِكَ هُوَ مِنَ الْمقشجد‬ ‫> المحراب ‪ : :4‬مُقَذَم المجلس وأشرف‬ ‫‪.‬‬ ‫وَالْمِخراث أضًا الْغُوَقَة وا‬ ‫فيه الشيطان)"'©‬ ‫المحراب لأنه محارب‬ ‫سمي‬ ‫لْمَحَاريب‪.‬‬ ‫«مْقَالَ ذره‪ :‬زون نملة صَغِيرة‪.‬‬ ‫«منْهَاًا ه‪ :‬طريقا وَاضِحًا‪.‬‬ ‫«مذرَاراه‪ :‬أ دارة يغنى عند الحاجة إى المطر أي تدر ليلا وتهَازا"'‪.‬‬ ‫وَمذرازا لِلْمُبَالَعَةٍ‪.‬‬ ‫«بيقاث ؟‪ :‬مفعال من الوقت‪.‬‬ ‫«محَال؛‪ :‬غقوبةوَنَكَال‪ .‬وَئُقَال‪ :‬كند ومر‪ .‬ويقال‪ :‬المحال من قَؤلهمْ‬ ‫دن إد‪:‬ا سعى به إى السُلْطَان وَعَرَضة للهلاك‪.‬‬ ‫مَحَلَ فلان‬ ‫(مزقق وَمَزفق)‪( :‬إن دز ت الميم افتح الفاء‪ ،‬وإن فتحت الميم اكييز‬ ‫الفاء‪ ،‬لغتان)'‪ ،‬وهو [مقا] يُزتَقَق به‪ .‬وَكَذَلك مزفق الأنتان [ومزققة] على‬ ‫= والفرزدق‪ .‬وكان يفضل الفرزدق‪ ،‬فهجاه جرير هجاءا مرا‪ .‬وهو من أصحاب «الملحمات»‬ ‫وسماه بعض الرواة‪ :‬حصين بن معاوية‪ .‬انظر‪ :‬الاعلام للزركلي ج ‏‪.١٨٨/٤‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات ُسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في ‪ -‬التجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة ةالمعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ التجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في نسخة ة السحيشتاني‪ :‬لاأن تر ليلا ونهارا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من زيادات نسخة ةالمعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏‪٢٠٧ . ٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫التسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وبخلافه‬ ‫من ن الأشر‬ ‫همه م۔َن ‏‪ ٠‬يَجْعَلُ الْمَزفْقَ بفنح الميم وَكَسر الاء‬ ‫الرجهين‪ . .‬ومن‏‪.٥2‬‬ ‫منالإنسان‪.‬‬ ‫‪ :4‬سُمَاسَةٌ وَمُخَالَْطَة‪.‬‬ ‫} ماس‬ ‫«يشكاة‪4‬؛ كزة غيز تافة‪.‬‬ ‫ظ إ ‏‪٨‬‬ ‫ي‪.‬‬ ‫<‬ ‫ه‪٠‬۔]‏‬ ‫ط مضباح ‪ .4‬سراج‪.‬‬ ‫«يغشار ه‪ :‬ز‬ ‫«يزبة‪ :‬شل‬ ‫«ينتسأتة ينتساتة ه‪ :‬يهز وَعَر همز‪ :‬عصا‪ .‬وهي مفعلة ين تأت‬ ‫البير إذا رَجَرتَه‪ .‬وَقِياَ ‪ :‬نَسَأثه ذضَرَبئ‪4‬ه بالْمنسا‪ :‬ة وهي الْعقصا‪( ،‬قَال'‪:‬‬ ‫يقلب بالينتاة واليد والجل)‬ ‫أضخوا فم" في أداجي قَفْرَة‬ ‫« مة‪ :‬قول وأضل الة القل‪ .‬يقال‪ :‬إنه لو مرة‪ .‬إذا كان دا زأي‬ ‫القتل‪.‬‬ ‫أي محكم‬ ‫وَحَبل ممممر‬ ‫الحلق‪.‬‬ ‫مو وق‬ ‫أ‬ ‫ممممر‬ ‫محكم‪ .‬وويقال‪ : :‬قَرَس‬ ‫بالطريق‬ ‫وقوله‪ } . :‬إن رَتَكَ لَبالْمزصاد ‪ .4‬أي‬ ‫طريق‬ ‫ومَرصَد)‪:‬‬ ‫وَ‬ ‫(يرضاذ‬ ‫به‪( .‬قال”"'‪:‬‬ ‫الفغم الذي يتصدون‬ ‫‏(‪ )١‬لم أقف للبيت على نسبة رغم كثرة البحث والتقصي وهو من زيادات نسخة المعولي ولا‬ ‫يوجد بنسخ السجستاني‪.‬‬ ‫() قال في اللسان‪« :‬قَالَ ا; ن شميل‪: :‬الفه [الفْقع] آزةأ الكم ِطعما وأسرعها طُهُوزا وأنصرها‬ ‫في الأرض سِرَرا'" وبه يُششئبهه الرجل الذليل‪ ،‬يقال‪« :‬هو أذن من فقع قرقر انظر‪ :‬لسان‬ ‫‏‪.٥٢٦٩٨‬‬ ‫العلوم لنشوان الحميري© ج‬ ‫‏‪ .٦٧٤‬وشمس‬ ‫العرب©‪©٥‬‏ ج‬ ‫‏(‪ )٢‬ذكره الزمخشري في ربيع الأبرار‪ ،‬ونسبه لأعرابي‪ ،‬ولفظه عنده‪:‬‬ ‫فتهون غير شماتةالخُحشاد‬ ‫كل المصائب قد تمر على الفتى‬ ‫وشماتة الأعداء بالمرصاد‬ ‫إن المصائب تنقضي أيامها‬ ‫انظر‪ :‬ربيع الابرار للزمخشري‘ ج ‏‪.٣٧٩/٢‬‬ ‫(الجزء الثاني؛‬ ‫والألفاظ‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة‬ ‫‪٨‬ح‬ ‫‏‪٢٠٨‬‬ ‫‏‪(١‬‬ ‫بالمزضاد)‬ ‫الأغداء‬ ‫وَشماتَة‬ ‫تقضى أاشهقا‬ ‫القصضازب‬ ‫كل‬ ‫وقوله‪« :‬إنً جهنم كاتث مزضادا؛‪ :‬أي مَعَدَة‪ .‬يقال‪ :‬أزصذث لك بكذا‬ ‫وكذا أي أغدذتة له وفيه‪ .‬والإزضاذ فى الشر‪ .‬وقيل‪ :‬رَصَذث له وَأَزصَذت له‬ ‫في الخَير والشر جَمِيعًا‪.‬‬ ‫التون الْمَضُوحَة‪:‬‬ ‫«نكالاه‪ :‬عقوبة وتنكيلا‪ .‬وقيل‪ :‬تغتى قوله «قَجَعَلْتَامَا تكمالڵا ليما بنن‬ ‫يَدَنهَا وَما خَلفَهَا ‪ :4‬أي جَعَلَا قَزية أضحاب الشبت عبرة ليما بَيْنَ يَدَِها من‬ ‫لقى وما خَلْقها لَنمظوا بهم‪ .‬وقؤله ك‪« :‬تَأَحَدَه النه تكان الآخرة‬ ‫والأولى ‪ :4‬أي عَزْقَهُ في الذنيا‪ ،‬وَئْعَذَبهُ في الآخرة‪ .‬وفي التفسير‪ :‬تكمال الآخرة‬ ‫والأوتى‪ 6‬تكال قوله‪« :‬ما عيفث لكم مين إله غيري ‏‪ ٠4‬وقولو‪« :‬أنا رَبْكم‬ ‫الأغلى ‏‪ ٠4‬فنَكُلَ ا له به نكال هاتين الْكَلِمتين‪.‬‬ ‫« ر‪:‬تنسخ من آية‪ :‬الشخ عَلى لانة معان‪ :‬آحَذُهُن تقل الشى من متؤضع‬ ‫ث‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ۔ه‬ ‫‪ ,‬هة‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫إالى ‪.‬ق‪.‬ؤ‪.‬ضع‪ ،‬من َقؤله عَرَ ذكره‪« :‬إنا كنا نشتنييخح مَا كنتم تَغْمَلون ‪ .4‬والثاني‬ ‫۔ذإ لو‬ ‫ر‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2,.‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔ة‬ ‫ح‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫و‬ ‫ِ ‪2‬‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫“¡‪,‬۔‬ ‫ّ ‪ ,‬ه‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تشخ الآية يأن يبطل حكمهاں وَلَفظها منرو كقوله عَزٌ ذكزة‪ « :‬قلن للذين آمنوا‬ ‫يَغفروا لزين لا يَزجُون أيَامَ الله ‪ 4‬بقوله‪« :‬قَافْتلوا الششركيينَ حيث وَجَذتمُوهُم ‪.4‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫والئايث أن تقلع الآي من الْمُضحَفيء ومن لوب الحافظين لها‪ ،‬يغني في‬ ‫زَمَن النبي تلة‪ .‬وقال‪« :‬ما تنتخ من آيه‪ :‬أي ما نبذل‪ .‬ومنة‪« :‬وَإدا بذلنا‬ ‫آية مَكَانَ آيَة ‪.4‬‬ ‫«نَنسَأهَا ه‪ :‬نحرها‪ .‬و«ئنيههاه‪ :‬من النسيان‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫ٹ تبخَش < ‪ :‬نمص‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في ئتخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫النص‬ ‫التسم الثاني‪ :‬تحقيق‬ ‫‏‪٢٠٨٩‬‬ ‫‪ -‬ء‪.‬‬ ‫‏‪=. ٨‬‬ ‫«تَنْتَهلْ ه‪ :‬نَلْتَِنْ‪ ،‬تذغوا القة على الالمين‪.‬‬ ‫‪ ,‬مز وجوها ؟‪ :‬تمحو ما فيها من عين وأنفو‪.‬‬ ‫بارما ‪ :4‬فَئُصَيرَها كَأَْائِهَا‪ .‬وَالْقَقَا هئ دُبزالوجه‪.‬‬ ‫قَنَرَذَهما عَلَّى‬ ‫يراه‪ :‬النقِيز‪ :‬التقْرَة الجي في ظهر النواة‪.‬‬ ‫مَنطوحَة حَتى ماتث‪.‬‬ ‫"‬ ‫«نقيبا ؟‪ :‬ضَميئًا وأمينا‪ .‬والنقيب قَؤق الغريفي‪.‬‬ ‫« نعمه‪ :‬إيل [وبقز] وَعَنَم‪ .‬وَهُو جمع لا واجد له من لفظه وَجَمغ الئة‬ ‫نعام‪.‬‬ ‫«َقَمَا في الأزض ‪ :4‬سَربا‬ ‫«َباً‪ :‬خَبز (ومنه اشق اشم الئيين ية‪ .‬قال أبو العلا المَعَري‪:'١‬‏‬ ‫يُحَبَونا أ الخطوب إلى صذع)"‬ ‫تبن من الغزبان ليس عَلَى شزع‬ ‫«تكِدذا ‪ :4‬معناه قَلِيلا عَسِرا‪.‬‬ ‫«تتفتا الْجَبَ فوقهم »‪ :‬رَفغا الجبل فوقهم وينشد"‪:‬‬ ‫ق‬ ‫‪٠١٥‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫ها‪‎‬‬ ‫أآثتابالشليل‬ ‫نى شو‬ ‫ص‪\٢٤٠‬‏ دار صادر‬ ‫بغداد «انظر‪ :‬ديوانه «سقط الزند‬ ‫قالها وهو يودع‬ ‫‏)‪ (١‬في مطلع قصيدة‬ ‫والبيت فى ديوانه بلفظ‪:‬‬ ‫بيروت‪6٧‬‏ ط‪٩٥٧ :‬م‪.‬‏‬ ‫يخبزتا أن الشغوت إلى ضذع‬ ‫نبي من الفزبان ليس على شزع ‪3‬‬ ‫قال‪« :‬ليس على‬ ‫لذلك‬ ‫تتفرق©‬ ‫خبر أن الشعوب‬ ‫بمعنى غراب‬ ‫مجازا‬ ‫الغربان‪:‬‬ ‫نبي من‬ ‫فاستخدم المعنى اللغوي لكلمة «نبى»‪.‬‬ ‫شرع» لانه غراب‬ ‫() من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في تُشخ السجستاني‪.‬‬ ‫بعيرا له ولفظه‪:‬‬ ‫‏‪ )٦١‬يصف‬ ‫‏)‪ (٣‬الشاعر هو العجاج بن رؤبة (ديوان العَججاج‪ .‬ص‬ ‫نق أفتاد الشليل نَثْقًا‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزء‏ الثاني؛‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٢.4‬‬ ‫خ¡>‪٨٧‬‏‬ ‫ب‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫م‬ ‫عَلَّى عَجُز التجير‪ .‬وويقال‪:‬‬ ‫الذي تلى‬ ‫رفعه عَن ذظهره‪ .‬وَالشلِيلُ المش‬ ‫أي‬ ‫ما‬ ‫كَالشَلةٍ‪7 .‬‬ ‫فَجَعَلَْاه عَلّى زؤوسهم‬ ‫تلاه ة ينؤ أضل‬ ‫ط تََقَنَا الْحَبَلَ <‬ ‫افتَعتَهُ فقد نفته‪ .‬ومنة قت المرآة إذا أقرت الْوَلَدَ‪ 5‬أي تَتَقَتما في رحمها‪.‬‬ ‫أي اقتَلَعَنهُ اقلَاعا‪ .‬قَالَ الئَابعَةُ‪:‬‬ ‫بئايق ‪ ,‬يذكار‬ ‫عليك‬ ‫طحت‬ ‫لم يخحرموا ححشن الغذاء وأمه‬ ‫«تكص على عَقبنه ‪ :4‬أي رَجَع القهَقَرى‪.‬‬ ‫« نَكَنُوا ه‪ :‬تقضوا‬ ‫«تجَس‪ 4‬بفتح النون والجيم‪ :‬قَذَر‪ .‬بكسر النون وسكون الجيم‪ :‬ما كان‬ ‫أصله طاهرا وعارضته النجاسة‪ .‬يقال‪ :‬نجس رجس اتباع وأما بفتح النون‬ ‫والجيم هو تَجسش الذات والأصل مثل‪ :‬الغمذرة‪ ،‬والبول والخنزير‪ ،‬وأمثال‬ ‫ذلك ما لم ئُدركه طهارئة فإذا قيل‪ :‬رجس نجس سكن من الجيم على الاتباع‪.‬‬ ‫«الّيسيغ زيَادَةٌ ذفي الْكُفر ‪ :4‬اليي تأخجيو تحريم الْفُحَرَمٍ‪َ .‬كَائوا‬ ‫يخون تحريمه سنة‪ .‬وَئْحَزشون غيرة مكانة يحاجيهم إلى القتال فِيه‪ ،‬ثم‬ ‫زون إلى التخريم ستة أخرى كأنهم تَستَنسِموتة َيك‪ ،‬وَيَستَقرضوتة‪.‬‬ ‫« نَقَممواه‪ :‬كرهوا غاية الْكَرَاهَة‪.‬‬ ‫« نشوا اللة قَنَسِيَهُم ‪ :4‬تركوا اللة قَتَرَكَهُم‪.‬‬ ‫» نَكِرَهُم ‪ :4‬وَأنْكَرَهُمْ وَاستَنْكَرَهُم يِمَغئى واحد‪.,‬‬ ‫«تذريزه‪ :‬بمغتى منذر‪ ،‬أي حذر‪.‬‬ ‫« ترتعونَلَب ؟‪ :‬تنعم وتل‪ .‬ومانةلقيد والزئع‪ ،‬ضرب متلا في الخضب‬ ‫والججذب أي المحل‪ .‬يقال‪ 9 :‬تغ)‪ . :‬تأ‪.‬‬ ‫وكذا‬ ‫كما هو الشاهد الشعري‬ ‫تأكن)‬ ‫(نَرتَعغ‪:‬‬ ‫والصواب‪:‬‬ ‫وتأئن)‪.‬‬ ‫(تزتغ‬ ‫المعولي‪:‬‬ ‫في نسخة‬ ‫((‬ ‫شاني‪.‬‬ ‫في ئسخ ا ج‬ ‫‏‪٢١١‬‬ ‫آه‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ا‪-‬‬ ‫ومئة قول الشاعر‪'١‬‏‬ ‫رَتَغ‬ ‫خيي‬ ‫لة‬ ‫وَإِذَا يخلو‬ ‫لَاقَنئُةه‬ ‫إدا‬ ‫زحنَيِيينِي‬ ‫أي أكله‪ .‬و(ئزيغ) أي زيغ إيتا‪ .‬ق(تزتم) يكسر العين تفْتَمل من الغي‪.‬‬ ‫«نَشقبق‪ :4‬تفتعل السباق لسابق بَغضئا غضا في الشي‬ ‫« نجده وَلَدَا ه‪ :‬نَتَبَتَاهُ‪.‬‬ ‫«نميأزهلنا ‪ :4‬يقال‪ :‬لا يميزآهلة‪ .‬إدا حَمَل إليهم فُوتَهم من غير بلده‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫«تَرَع الشيطان يني وَبَنَ إخوتي ه‪ :‬أيأفتد بينتا‪ 5‬وَحَمَل بَغضتا على‬ ‫‪ ,‬اارلسَمموم ه‪ :‬قيل‪ :‬لجَهَئم سسَمموع‪ .‬وَلِسَمومها تاز <‬ ‫بين الحجاب وَهئ الاز اليي تكون منها الصواعق‬ ‫‪ :4 ., 7‬تقرا‪ .‬وَالتفيز الْقَوْم الذين يَجتَمِعون فيصيزوا تى أغدائهغْ‬ ‫‪").‬‬ ‫ربوهم‬ ‫«تأى بجانيه ‪ :4‬باعد يايبه وَمُزبه‪ ،‬أي تَباعَدَ عن ذكر ا له ين" الناي‬ ‫لبخذؤ ويقال‪ :‬الني الرزاق وإن لم يكن يبغد‪ .‬والغد ضد الرب‪.‬‬ ‫«تَنده‪ :‬أي قني‪.‬‬ ‫«نَديًا ‪ :4‬مجلسا‪.‬‬ ‫(تنسِقَنَهُ في الْيَم)‪ :‬نُطَيْرئه وَئْذَرَينَهُ في التخر‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬البيت للشاعر سويد بن آبي كاهل التَشكُري‪ .‬انظر‪ :‬تاج العروس شرح القاموس الزبيدي‪،‬‬ ‫الهداية‪.‬‬ ‫دار‬ ‫‏‪ .٦٤/٨‬ط‪:‬‬ ‫ح‬ ‫‏(‪ )٢‬كذا في نسخة المعولي‪ ،‬وفي نسخة السجشتاني‪ :‬وَالتنيز القوم الذين يجتمعون لتصيزوا إلى‬ ‫أدائهم قيخاربوهم‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في القصاحة والألفاظ (الجزء التاني؛‬ ‫ب‪=.‬حو‬ ‫‏‪ ٢١٢‬هھ ۔‬ ‫۔ ‪ :,,‬۔۔‬ ‫ة‬ ‫ِ‬ ‫؟ إ ش‬ ‫‪,, 2‬د‬ ‫تة‪.‬‬ ‫۔ك؛‪,‬۔‬ ‫‪%‬‬ ‫ذ۔‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪٣٨ ٤-‬‬ ‫دون الذفعَة م‬ ‫ط نفخة من عذاب رَيَّك ‏‪ : ٩‬الفحَة الذفعة من الشئ‬ ‫‪‌2‬‬ ‫«تََث في هه غن مم الْقَم ‪ :4‬رََعت لئلا‪ .‬يقال‪ :‬نقشت ه الْعَتَمْ ياليل‪ .‬وَسَرَ‬ ‫وَسَربت وَهَمَلَت بالنهار‪.‬‬ ‫«تفديز عكبو؛‪ :‬ضيق عله‪ .‬من قؤله ك‪« :‬تنشظ الرزق ليمن تشاء‬ ‫وَيَقدز‪.4‬‬ ‫« تاريكم ‪ :4‬مَجْلِسُكم‪.‬‬ ‫تَحْبَهُ ‪ :4‬أي نَذْرَهُ‪.‬‬ ‫تكير ‪ :4‬إنكاري‪.‬‬ ‫ط‬ ‫« تذزير ‪ :4‬إنذاري‪.‬‬ ‫« نصب ‪ :4‬تعب‪.‬‬ ‫من ضوء‬ ‫مئ ةه التهار إِخْرَاج;ًا لا تِْقَى ‪ .7‬شيء‬ ‫‪ ,‬تسلخ ممنةه النهار ‪ : 4‬خرج‬ ‫النهار‪.‬‬ ‫الحلق ‪ : .4‬نَرذُهُ‪.‬‬ ‫ني‬ ‫ط <‬ ‫مُشىتتََممر ‪ :4‬اسْشعَمَرةَ‬ ‫ل ‪ } .::‬فيي تؤم تخس‬ ‫وَقَوَلهُ‬ ‫‪ :4‬ممَشؤومَات‪.‬‬ ‫» تجتات‬ ‫بشؤ‬ ‫أ‬ ‫حوسه‬ ‫عَلَيْهمْ‬ ‫عَمَلَ ‏‪ ١‬لإنسان‬ ‫يقعان‬ ‫الملكين‬ ‫‏‪ ٠‬وَذَلِكككَ أر‬ ‫هشمه‬ ‫‪ .4‬تأخذ‬ ‫ط شيخ‬ ‫صَفِيره وَكيزهؤ قيبٹاللة تك ما يكون له تَوَاب أؤ عِقاب‪ ،‬وَيطرخ مئةاللقى‬ ‫د‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫”؛‬ ‫>‪.‬‬ ‫ٹ نضيد ‪ :4‬مَنضود‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬٭ ‪:‬‬ ‫===‬ ‫«فَقَبوا يي البلاد ‪ :4‬طافُوا وتاععئواء وَئقال‪ « :‬نفوا يي البلاده‪ :‬أي‬ ‫‪.‬‬ ‫ساروا في ُقُوبها أ في طرقها‪ .‬الواحد تف‪ .‬ويقال‪َ« :‬قُواه‪ :‬بَحَئوا‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪« ,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫معدلا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫زنعزئوا‪« .‬هَل من مجيص‪ ,‬ه‪ :‬أي هل يجدون من المؤت مجيصا‪ 6‬أي‬ ‫لم يجدوا دَليكَ‪.‬‬ ‫« والنجم إِا مَوَى ‪ :4‬قيل‪ :‬كات القرآن ينزل جوها فسم الن يك بالنخم‬ ‫مئه إذا نَرَلَ‪ .‬وَقَالَ أبو عُبَْدَةً‪ « :‬والنجم إذا هوى ه‪ :‬قع‪ .‬والنجم‪ :‬في مغنى‬ ‫لنجوم همى‪ :‬إِدَا سَقظ في القرب‪.‬‬ ‫«ت‪َ7‬ذيو من ال‪.2‬نذر الأوحلى ‪ :4‬مُحَمَدُ تة ‪.‬‬ ‫(«وَالنَجْمُْ ‏‪ ٩‬قيل‪ :‬إنه التريًا)"'‪.‬‬ ‫«وَالتَجْمُْ والشجر تش جدان ‪ :4‬النجم ما تَجَم من الأزض‪ ،‬أي طَلَعَ وَلَمْ‬ ‫كن عَلى ساق‪ ،‬وَسْجُوفُهُما أَتَهَمَا تستقبلان الشمس إذا طلعت ويميلان معها‬ ‫حئى ينكر القئ‪ .‬الجود في جميع الموات الاشيشلام والانقياد لما‬ ‫‪7‬‬ ‫«النَخلْ دات الَخمام ‪ :4‬أي دَاث الْكمَزى قل أن تَتفتقَ الموات‪ .‬وغلاف‬ ‫كل شء كُمة‪.‬‬ ‫«التشاة الأخرى »‪ :‬الخلق الئايي‪ ،‬الغث يَوم القِيَامَة‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ُ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫َ‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫۔‪.‬‬ ‫ص‬ ‫«نَضَاخَتان ‪ :4‬قَوَارتان بالماء‪.‬‬ ‫« نجوى ه‪ :‬سِؤ'‪ .‬ؤ« نجوى ‪ :4‬مَُتاججون يُساز بَغضهم غضا‪.‬‬ ‫ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪،‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫(؟) في نسخ السجستاني‪ :‬سِراز‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزعء الناني؛‬ ‫‪ ٨ .,‬ب‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫«تَصوحًا؟‪ :‬قشولا من ال لتُضح‪ .‬و«نَصوحًا‪ :4‬تضتز تصخث له نْصضحًا‬ ‫وَنَصوحا‪ .‬وَالتَوَبَة النضوغ الْمُبَالِفَة في النضج التي لا ينوي التائبمَعَها‬ ‫و ك‬ ‫باللسان‪.‬‬ ‫وَاسْتِغْقَار‬ ‫الْحَسَرُ‪« : :‬هميَ نَدَم بالقلب‬ ‫وَقَالَ‬ ‫مُعَاوَدَة الْمَغصيَة‪.‬‬ ‫تَكود» ‪.‬‬ ‫ألا‬ ‫وإضماز‬ ‫بالْججوارح‪.‬‬ ‫‪ :4 .,‬جَماعة ما بين التَلانَة إلى العشرة‪.‬‬ ‫ناششئةة البل ‪ 4‬ساعَائة‪ ،‬من (تَشَأت) أي ائْتَدَأتث‬ ‫« نضرة النميم ‪ :4‬بري الميم وَنَدَاه‪ .‬ومنة‪« :‬ؤجُجوه يَؤمَئنر تَاضِرَةه‪ :‬أي‬ ‫بريقر التنجيم وَنَذَاهُ‪.‬‬ ‫‪/‬مُشر ققة من‬ ‫ر ‪ .‬تازة‪:‬‏‪ ٨‬بالية‪ .‬وقال ‏‪ِ ٣‬رة‪ :‬بالية‪ .‬و«تَاخِرة ه‪ :‬يغني عاما‬ ‫مرقة ‪.‬‬ ‫» نمارق ‪ :4‬وَسَائِد‪ .‬وَاحذُها ر‬ ‫«النَجذَين؟‪ :‬الطريقين‪ :‬طريق الخير وََريقالشر‪.‬‬ ‫«لتشقعا بالناصِية ؟‪ :‬لتأحُذن يتاصيته إلى النار‪ .‬يقال‪ :‬سَقغثبالشيء إذا‬ ‫أحَذتَة وَجَذَبْته جَذبا شديدا‪« .‬التَاصِيتة‪:4‬شغر شزعر مقدم الرأس‪ .‬وقوة وك‪:‬‬ ‫«فَيِؤْحَذ لي ي قالننام ‪ :4‬قيل‪ :‬يُججْْممَغَغ بين تاصيبه ورجله ثيملقى في النار‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪ .‬س‬ ‫مَجْلسه ‪ ،.‬والجَغغ النوادي‪ .‬الْمَْتى‪ :‬قَليَذع أهل تاديه‪ ،‬كَما قال‪:‬‬ ‫« نادية‬ ‫‪ : :,‬أأي أغا‪ :‬القَريَةٍ‪.‬‬ ‫«ال‬ ‫« تَقعا ه‪ :‬غبازا‪.‬‬ ‫سَاجز يَنفن أي يَنفُلنَ إدا سَحَزن وَرَقَنَ‪( ،‬وهُن بناث‬ ‫«نَتَاتَات؛‪.‬‬ ‫الأعصم اليهوي)""‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في ئنخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏‪٢٥‬‬ ‫ي‬ ‫> ه‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫النون الْمَضْمُومَة‪:‬‬ ‫‪ ,‬تت بحَمدة ‪ :4‬تصلي وَتَحُمَدُك‪.‬‬ ‫«وَْقَدَسُ لك ‪ :4‬طهز‪.‬‬ ‫«شكره‪ :‬دَبايخ وَاحدئها تسِيكة‪.‬‬ ‫«ئنيزهماه‪ :‬تزقغها إنى مواجها‪ .‬تأخوة من النَشَ‪ ،‬وهو المكان المزتغ‬ ‫لْعاليؤ أي غلي غض العظام على بغض و(ئئشِرها) بالزاء ئخييها‪ .‬من‪:‬‬ ‫النشر والي‪.‬‬ ‫«ئملِي لَهم ‪ :4‬ليل لهم الْممذة‪.‬‬ ‫«نشوز؛‪ :‬بغض المرأة ليلزؤج‪ .‬والزؤج للمرأة‪ .‬يقال‪ :‬تَمَزت عليه أي‬ ‫اقف عليه‪ .‬وَنَشَرَ ُلاثا أي قَعَدَ على تَمَز تشز من الأزض أي مَكان‬ ‫ي مَعغصِيَتَهن وَنَعَالِتَهن عَما‬ ‫‪٠‬ج‬ ‫ئزنيع‪ .‬وَقَزلة ي‪ « :‬واللاتي تَحَائُون نُشُورَهُنَ ‪:‬‬ ‫ّ‬ ‫و‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ِ9‬‬ ‫أجب اللة نك عَلَيهن من طاعة الأزواج‪.‬‬ ‫(وقوله « نراه‪ :‬جمع (نشور) بمعنى‪ :‬ناثرك وقرأ ابن عامر « نشرا‬ ‫الكسائي « تَشرا‪ 4‬بفتح النون حيث وقع‪،‬‬ ‫بالتخفيف حيث وقع وَحَمرَة‬ ‫على أنة مصدر في موقع الحال بمعنى‪ :‬ناثششرات‪ ،‬أومفعول مطلق فإن‬ ‫الإرسال والنشر متقاربان‪ ،‬وقرأ عاصم «بُشرا‪ 4‬بالتاء حيث جاء وهو‬ ‫تخفيف الشين (ئشر) مع (بشير)‪ ،‬وقد قرئ به (شرا) بفتح الباء مصدر‬ ‫(ابشرة) بمعنى‪ :‬باشرات أو بُشرى للبشارة)'‪.‬‬ ‫« ليهم تارا‪ :‬تشويهم بالئار‪.‬‬ ‫أي ضوء‪.‬‬ ‫ط نو ‪4‬‬ ‫() من زيادات تسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ السشجشتاني‪ ،‬وهذه الزيادة نقل حرفي من‬ ‫تفسير البيضاوي‪ :‬ج ‏‪ 0١!٧/٣‬دار إحياء التراث العربي© بيروت‘ ط ‏‪ :١‬‏‪.‬ه‪٨١٤١‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٢١٦‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫``‬ ‫(ئْص وَنَص) (بضم النون والصاد‪ ،‬وبضم النون وسكون الصاد)؛'‪:‬‬ ‫« تصب ؛ (بفتح‬ ‫بِمَغئى واجد‪ .‬وَهُو حَجَ أؤ صنم مَثضوب يذبحون عئدَه‪.‬‬ ‫الشيطان بنضب‬ ‫النون والصاد)""'‪ :‬تَعَب وَإغياء‪ .‬وَقَولهُ تعالى‪ :‬سَ«دًمني‬ ‫وَعَذاب ‪( 4‬بشكون الضاد)'"'‪ :‬أ يلا وَشَز‪.‬‬ ‫«وَنْردُ على أغقَابنَاه‪ :‬يقال‪ :‬زة لان عَلَى عَقبئه‪ ،‬إدا جاء لثْنَقذَ‪ ،‬فشد‬ ‫سبيله حَتى يزجع‪ ،‬ثقمِيلَ لكل من لم يظفز بما يريد‪ :‬زة على عقبه‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لأزض‬ ‫مينَ ‏‪ ١‬الأزض ‏‪ ٠‬أي ي ازتقاع من‬ ‫ُلْقيكَ عَلَى انجُوَة‬ ‫‪:4‬‬ ‫» نتَحّيكَ بدنك‬ ‫الزوحء‬ ‫عَلّى خزوج‬ ‫دلاله‬ ‫الْبدَث‬ ‫وَإِنَمَا يكون‬ ‫ِبَذَنكً ‪ :4‬أأي و خدك‬ ‫وقوله‪: :‬‬ ‫الزع‪.‬‬ ‫وَالْبَدَنُ‪:‬‬ ‫يبدزعك‬ ‫فيه‪ .‬ويقال‪ : :‬يبَذَنكَ‪ ،‬أى‬ ‫بِبََن لاه روح‬ ‫أي ننجيك‬ ‫وَأَغدَزنة إذا‬ ‫غَادَ زت كَذا وكنا‬ ‫‪ :4‬نثق ونترك وَنْخَلْف ‪ .‬يقال‪:‬‬ ‫‪ ,‬تقاد‬ ‫خَلَفُنَه ومئة شمئ الْعَِيو؛ لأنه ما تُتخخَللَهفُه السيول‪.‬‬ ‫«نكراه‪ :‬منكرا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لأمل اله نك‬ ‫ما قاز للهلَض ‪:‬يف‬ ‫‪ ,‬ولا ‪ :4‬والتر‬ ‫« نهى ‪ :4‬عقول اجدها نهي‪(.‬قال ابن ذريد‘'‬ ‫ذقد علت بي زنا جايي | أمين بي منها غلى شبل الئهى)“"‬ ‫« نُحَرَقنه ‪ :4‬يغني بالنار‪ .‬وَنَخْزقئه تَنزدنةبالمبارد‪( ،‬وهي مساحل الحديد)‘'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في سخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫(؟) من زيادات ُسخة المعولي" ولا يوجد في تع التجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬من زيادات نسخة ة المعولي© ولا يوجد في ئسخ الشجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬البيت قاله علامة اللغة والأدب أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي الماني في‬ ‫مقصورته الشهيرة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬من زيادات نُسخة المعولي‪ 6‬ولا يوجد في ئتخ السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬من زيادات نسخة المعولي ولا يوجد في ُسَخ السجستاني‪.‬‬ ‫‪٢١٧ .‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق التص‬ ‫« نكشوا عَلى وسهم ‪ :4‬مغناه ع تَتلَيهم الْحُْجًة ؤكز لان إسذَافُل‬ ‫زأشه َازتَقت رجلاه" قئكش المريض إإذا خرج من مَرضه ثممعاد إلى مثله‪.‬‬ ‫و‬ ‫و ‏‪٨‬‬ ‫‪ ١‬لْمَو ت‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫حَيَاةٌ‏‪٥‬‬ ‫‪:4‬‬ ‫ط نشور‬ ‫َهُم‪.‬‬ ‫ط نْمَكَنْ لَهُم ححَمرَ ممًاا اآمنا ‪ : :4‬نْسكَنْهُمْ وَنَجْعَلَهُ مكانا‬ ‫} عمركم ما يَتَذَكَر فيه مَن تَذَكَرَ وَجَاءكم الني ‪ :4‬قال قَتادَة‪ :‬واجتَع‬ ‫عليهم بطول الْعُمُر وبالؤشول ينة‪ .‬وَقذ قِيلَ‪ :‬الئزيز الشيب" وليس هذا القول‬ ‫بميء؛ لن الْحُجّة تلحق كن تاليغؤ وإن لم يشِب‪ ،‬وإن كاتت العرب نشمي‬ ‫الشي نذيرا‪.‬‬ ‫«نْحَاس ‪ 4‬بضم النون وفتحه‪ :‬ذُْخَان‪.‬‬ ‫الذي‬ ‫الْحخوث‬ ‫وَقِيل‪ : :‬هو‬ ‫نيتان‬ ‫وَالْجَمع‬ ‫اخوت‬ ‫[التوث]‪:‬‬ ‫«ن والقلم ‪4‬‬ ‫الذَوَاة‪.‬‬ ‫التون‬ ‫وَقِيلَ‪:‬‬ ‫ت الأزض‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫«ر في التاقوره‪ :‬فخ في الشور‪.‬‬ ‫« النموس زوجَث ‪ :4‬أي ممعقارنيهَا الذين انت على هَواهمم في الدنيا ۔‬ ‫((‪.‬‬ ‫‪ -‬رأيهم ‪.‬‬ ‫ح‬ ‫التون الْمَكْسَورَة ‪:‬‬ ‫«نخلة‪ :‬هبة‪ .‬تغني أذ المهور هبة من ا له تعالى لنساء فريضة عليكم‪.‬‬ ‫ما دي؟‬ ‫أي‬ ‫نِخُلَمكتَ؟‬ ‫[مَا]‬ ‫يقال‪:‬‬ ‫ديانة‪.‬‬ ‫زِخلَة؛‬ ‫ويقال‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫األحَقيو‪ .‬الذي إذا ألقى نيئا وَلَمْ تةلفت‬ ‫« نيا مَنْسيًا ‪ :4‬اللشي ‪ :‬الشون‬ ‫‪٤‬ال‪-‬نه‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬يقصد في نسخة أخرى للكتاب‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزهء الثاني؛‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ ٢ ١ ٨‬ح ه‪‎‬‬ ‫الوا الْمَضْتُوحَة‪:‬‬ ‫«وَنل؛‪ :‬كَلِمة ثقال عد الهَلَكَةِ‪ .‬وَقِيلَ‪ :‬وَنِل واد في جَهنّم نعوذ باله‬ ‫منها _‪ .‬وقال الأضممئ‪ :‬ول‪ :‬قبو ‪ -‬خ ۔ قبيح‪ ،‬ونش‪ :‬اشتِضمًاز‪ ،‬وَوَيح‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ترحم‪.‬‬ ‫« سبع ‪ :4‬جوا سنغ لما يأن‪ .‬ويقال‪ :‬الواسغ الممجيظ بملم كل شيء‪:‬‬ ‫«وسع كُلَ شَيء عِلما؟‪.‬‬ ‫« ً‪ :4‬تمنى‪ .‬ق«وَة‪ :4‬أحَب أيضا‪.‬‬ ‫«وسظا؟‪ :‬في قزله تعالى‪« :‬وَكَذَلك جَعَلتاكم أمة وسطا ه‪ :‬أي غذلا‬ ‫خيارا‪.‬‬ ‫«جيها في الدنيا والآخرة ‪ :4‬دا جَاءِ يي الدنيا يالنوة‪ ،‬وفي الآخرة‬ ‫بالمنزلة عن الله تعالى‪ .‬والجاه وَالْوَجة المنزلة وَالْقَدَ‪.‬‬ ‫«وجة النهار‪ :‬أؤل النهار‪.‬‬ ‫« وسيلة ه‪ :‬قربة‪.‬‬ ‫« وبال مروه‪ :‬عاق أمره ين الشز‪ .‬والوان الْوَحَامة شو العاقبة‪ .‬يقال‪:‬‬ ‫ما بيلا وَكلأ ويلا أي وَخم لا ييستمرأك وَتَضَر عَاقِتنةؤ وَالْوَييل والْوَخيم‬ ‫ضد المريء‪.‬‬ ‫« وفره‪ :‬صَمَع‪.‬‬ ‫«وكيل ‪ :4‬كَفِيل‪ .‬ويقال‪ :‬كاف‪.‬‬ ‫«وَجلَٹ ؟‪ :‬أ خائت‪.‬‬ ‫« ولايتهم ‪ :4‬الولاية قح الواو النصر‪ .‬والولاية يحشر الواو الإمارة‬ ‫‪٢١٩٨٨‬‬ ‫القسم التاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫انبمنزلة الدلالة‪ .‬والولاية أيضا الؤبوبيةؤ ومنة‬ ‫مصدر وليث‪ .‬وَيقَالُ‪ :‬هما‬ ‫قوله تعالى‪« :‬هُتَالكَ الولاية لله الْحَقّ ‪ :4‬تؤمقيذ يَتَولون اللة تنك ‪ ،‬وَيؤمِئُون به‬ ‫ََتَبؤونَ مما كائوا يتعبون‪.‬‬ ‫«وَليجَة‪ :4‬كل شء أذخَلتة في شَيء ليس مئة فهو وَليجَة‪ .‬والرجل يكون في‬ ‫القز لي بمنهم قَهُوَ وَلِيجَة‪ .‬وَقؤلة تعالى‪« :‬وَلم يتخذوا من ون الله ولا رسوله‬ ‫ولا المؤينينَ وَليجَة ‪ :4‬أي بطانة وَدَخَلا من المشركين يُخَالطُوتهموَئوادُونَهُم‪.‬‬ ‫لَهُم‪.‬‬ ‫الْمَاِ‪ . .‬ويَستَقي‬ ‫قدمهم إلى‬ ‫يعتقد‬‫تت‬ ‫الي‬ ‫‪.4‬‬ ‫ط وارده‬ ‫« و»‪ :‬شت أؤلياء‪ .‬قال في قوله تعالى‪ « :‬وما لَهُم ين دونه من‬ ‫ول‪.‬‬ ‫ال ‪ 4‬أ‬ ‫«وَجلونَ ه‪ :‬خَانفُون‪.‬‬ ‫« وَاصبا ‪ :4‬دَاثِما‪.‬‬ ‫عَتَب‪َ4‬ة التاب‪.‬‬ ‫يقال‪:‬‬ ‫بالتاب‪.‬‬ ‫البيت‬ ‫ط وَصِيدٌ ‪ .4‬فَاءُ‬ ‫«وَرقِكم ‪ :4‬فِضَّتُكُم‪.‬‬ ‫ملت »‪ :‬ء اَمَامَهم‪ .‬وَ(وَرَاءَ) مين الأضداد <‬ ‫} وراه‬ ‫(خلفت) وَ بمغتى (أمَام)‪.‬‬ ‫« وفداه‪ :‬أي جانا عَلَى الإبل واحدهم وافد‪.‬‬ ‫«سوس إليه الشيطان ه‪ :‬ألقى في تفسىه شا‪ .‬يقال ليما يقع في النفس ين‬ ‫من الشو وما لا خَير فيه وَشواش‬ ‫عَمَل الْحَتْر إلهام من الله تعالى‪ ،‬ولما يتَققمَغ‬ ‫تقرير تل الخَيْر أمل‪ .‬وَلِما قع‬ ‫وَلِمَا ق‪.‬‬ ‫إيجَجاشك‬ ‫من َ الخوف‬ ‫وَلِما وق‬ ‫ينالتقدير الذي لا على الإنسان ولا لخَه;اطز‪.‬‬ ‫«وَجَبث جنوبها »‪ :‬سقطت عَلى جنوبها‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٢٢.‬‬ ‫« وَدَقق ‪77 .4‬‬ ‫الْوَزيرَ تحمل‬ ‫كَأر‬ ‫الحمل‪.‬‬ ‫وَهُمشو‬ ‫الوزر‪.‬‬ ‫من‬ ‫‪ : .4‬الوزَاة‬ ‫أهلي‬ ‫مين‬ ‫> وزيرا‬ ‫عَن السلطان النقل ‪.‬‬ ‫«وَكَزة وَلْهَرَه ولْكَرَه‪ :‬ضرب صَذرَه بجمع كفه‪.‬‬ ‫«وَصَلتا لَهم الْقَولَ‪ :4‬أبغا بغض غضا فاتصل [عندهم] يغني القرآن‪.‬‬ ‫ويقال‪ ) :‬وََكَ) بمَعتَى (وَنْلَكتَ) ‏‪ ٠‬فَحذفَت منه‬ ‫«وَنكأنَ للة‪ :‬ألم تر أن ا لة‬ ‫قَالَ عَْعَرَةٌ‪:‬‬ ‫اللام‬ ‫أقدم‬ ‫عَنتَو‬ ‫و يك‬ ‫الْقوَارس‬ ‫ِيل‬ ‫سشُققمَها‬ ‫وأبرأ‬ ‫نذفقييي©ؤ‬ ‫ولقد فشم‬ ‫أراد (ولَكَ)‪ ،‬و(أن) مَنْصوبةة بإضمار‪ :‬اغلّخْ أن اللة‪ .‬وَيْقَالُ‪( :‬وَيْ ) مَفضو‬ ‫اهًا أظن‬ ‫غْتَا‬ ‫مَع‬ ‫(لم قَعَلْتَ دَليكَ) ؟ وكأن‬ ‫من ن (كأن) وَمَعْنَاه التعجب" كَمَا تقول‪:‬‬ ‫ذيك وأقَدَز كَما تقول‪ :‬كأن الفرج قذ أقبل أي أطن ديت وَأقَذَرة‪.‬‬ ‫« وهنا عَلى قفن‪ :4‬ضَغفا على غفر أ كُلْما عظم خَله في ظنها‬ ‫ازداتث ضَعْفًا ۔ نسخة _ زادها‪.‬‬ ‫«وَظراه‪ :‬أربا وَحَاجَة‪.‬‬ ‫آ ‪ :‬حمراء‬ ‫(وَزددَة)‬ ‫ويقال‪:‬‬ ‫الْوَزد‪.‬‬ ‫كلون‬ ‫صازث‬ ‫« ووَردَةة كَالذَقان ‪ : .4‬أي‬ ‫ّ‬ ‫م‬ ‫كَلَؤن القس الْوَزد‪ .‬والذهان جَمغ ذهن أى تَمموزز الأمن صَافِيَة‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الحمر‪.‬‬ ‫لم‬ ‫الذهان‬ ‫قعت الْوَاقِعَة ‪ :4‬قامت القيامة‪.‬‬ ‫« واهية ‪ :4‬مُنْخَرقَة‪ .‬يقال‪ :‬مى اليا إذا ضعفت وكذلك إذا انخَرق‪.‬‬ ‫(ويقال‪ :‬وَهمى الحائظ إذا سقطظ)"'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في ُسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫يسد ‪ .‬حرا ‏‪٢٢‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«وَتِينّ ‪ :4‬زق مُتَعَلّق بالقلب‪ .‬إدا انقطع مات صاحبة‪ .‬وَقَذ مز تفر‬ ‫(و۔‪2‬ذ ۔وَواس إواعإ‪٧‬‏ إوذاَ‪.‬يغو &ث إو[َإِيھَغُو۔ق ۔و >َهنوسز)‪ :‬كعلها اض‪.‬ن‪:‬ام‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫رننُسشْتتََهمرَا‪.‬‬ ‫مُتْخمَا لا‬ ‫« بيلا ‪ : :4‬أي شديدا‬ ‫«وَزَر ه‪ :‬أي ملجأ‪.‬‬ ‫«وَهَاجًا ‪ :4‬وَقادا‪ 5‬يغني الراج الشمس‪.‬‬ ‫«واجقةه‪ :‬حَافقَة‪ ،‬أي شديدة الاضطراب‪ ..‬وَإِنْما سمى الْوقجيف في السر‬ ‫اضطرابه‪.‬‬ ‫لشدة مَزه‬ ‫«وَسقَ؛ في قوله‪ « , :‬والليل وَما رَسقَ؛‪ :‬أي ‪.‬ما مجمع‪ .‬وذلك أناللب‬ ‫وَاسْتَؤسسَقَ الشى‪ .‬إدا اجتَممع وَكَممل‪ .‬ويقال‪ :‬ط وَمَا‬ ‫مَأوَا‬ ‫إى‬ ‫يضم كل شئ‪:‬‬ ‫ولا يَمُتَنِع منه‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫شئ‪:‬‬ ‫تعلو ‪1‬‬ ‫الليل‬ ‫وَذَلكَ أن‬ ‫‪ :4‬وما عَلَا‬ ‫سى‬ ‫شغ‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪ ,‬وَدَعَكَ ‪: :4‬تَرَكَكَ وَمئه‪ 4‬قَوْلَهُمْ‪ : :‬اسْتَؤدغغكت الل غير مُوؤع‪ 6 .‬أى غَيْرَ متروك‪.‬‬ ‫وَبهَذا ثسمي الْوَدَاع؛ لةَزَُ فراق وَمُتَارَكَة‪.‬‬ ‫و‪ :‬دَخَلَ‪.‬‬ ‫الشيطان الذي ئؤشوش‬ ‫« وسواس‪ :4‬شيطانا وَهُو الْحَنَاش ئيضًا‪7 :‬‬ ‫رأس الْحَيَة يَججْهمهُم عَلّى القلب‪٥‬‏‬ ‫في الصدور‪ .‬وَجَاءَ في الئيير‪« :‬أنّه لَهُ أش‬ ‫القلب‬ ‫وإذا تَرَك ذِكَرَ الله رَجَع م إلى‬ ‫أى تأخر‬ ‫خس‪.‬‬ ‫فإذا ذَكَر الالللهه الْعَبْدَ‬ ‫‪(١‬‬ ‫و ‏‪,‬وش فيه»'‬ ‫‪.٧٩٨/٢‬‬ ‫ج‪‎‬‬ ‫انظر‪ :‬تفسير مجاهد‬ ‫)‪(١‬‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني؛‬ ‫‪٨ٍ /‬‬ ‫‏‪١ ., ٢٢٢‬‬ ‫الْوَاؤ الْمَضْمُومَة‪:‬‬ ‫«ؤسعهاه‪ :‬طاقتها‪.‬‬ ‫«ؤا‪ :‬محبة‪ .‬وَقَزله ك‪« :‬سَيجعل لهم الرَخمَن ؤدًا‪ :4‬أي مَحَبَة في‬ ‫فوب الباد‪.‬‬ ‫«ؤجدكم »‪ :‬سعيكم وقدرتك‪ .‬من الحدة‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. ..‬‬ ‫‪ . 2‬إ‪. 42‬‬ ‫ط قمت‪ .‬وَانئنت ‪. .4‬جمعت لوقت‪٥‬‏ وَهُوَ توم القيَامَة‪.‬‬ ‫الواؤ الْمَكُْسُورَة‪:‬‬ ‫« وجهة و مويها‪ :4‬أي قبلة همو ششتفيلها‪ ،‬أين يولي يِلَيهَا و‬ ‫ّ‬ ‫>‬ ‫ه ه‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫ه‬ ‫۔‪٤1,‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫؟‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫[‬ ‫إ۔۔‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الفجرمينَ إلى‬ ‫> وسوى‬ ‫التفيبير‪:‬‬ ‫وزد يرد وزذا ‪ .‬وي‬ ‫مصدر‬ ‫‪ ,‬وردا ‪4‬‬ ‫جهنم زا‪ :‬أي طاش"‪.‬‬ ‫«وزر؛‪ :‬نم‪ .‬وَقزله وين‪« :‬تَإنَة يخل يوم القيامة وزرا»‪ :‬أي حملا‬ ‫ثقيلا من الإثم‪.‬‬ ‫«ولدَانشُحَلَدُونَ؛ ولدان‪ :‬صِبيان واحدهم َليذؤ (وشممي وليدا لربه‬ ‫وَيقَالَ‪:‬‬ ‫يَتَغَيَوون ولا تَهَرَمُون‪.‬‬ ‫ودانا ل‬ ‫مُبْقون‬ ‫مُخحَلَدُوَ ‪4‬‬ ‫من الو لادة)'"'‪ .‬و‬ ‫خلدون شؤون‪ .‬ويقان؛ قرون‪.‬‬ ‫أغماليهخ ‪.‬‬ ‫» وقَاقا ‪ 4‬قوله « ججَرَاءُ وقَائا ‪ .4‬أي جَرَاءَ موافقا لشو‬ ‫«وئز ‪ 4‬أي‪ :‬قزذ‪.‬‬ ‫هذا من كلام الفراء© انظر‪ :‬المعاني للفراء‪ ،‬ج‪.١٧٦/٢ ‎‬‬ ‫(‪)١‬‬ ‫(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في ئتخ الشجشتاني‪‎.‬‬ ‫النص‬ ‫تحقيق‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‏‪٢٢٢‬‬ ‫جر‬ ‫`‬ ‫م‬ ‫الْهَاءُ الْمَضْمُوحَة‪:‬‬ ‫«هَاوا ‪ :‬تَهَؤوَوا‪ ،‬أى صازوا يهودا‪ .‬و«هادواه‪ :‬تانوا‪ ،‬من قوله‪« :‬إنا‬ ‫هذا ليك ‪ :4‬أي نا إليك‪.‬‬ ‫هذ وَهَدي)‪ :‬ما أهدي إلى البيت الحرام" واجدئها هَذية وَهَدِيّة‪.‬‬ ‫«هَاجَزوا‪ :4‬تركوا بلاةغم‪ .‬ومنة شمي الْمُهَاجزون؛ لأئهم هَاجَزوا‬ ‫بلادهم أي تَرَكُوها‪ ،‬وصاروا إَى رسول ا له تة‪.‬‬ ‫«مَار ‪ :4‬مقلوب من هار أي ساقط‪ .‬يقال‪ :‬هار البا وائهاز وَتَهَوَرَ‪ ،‬إذا‬ ‫«هيت لك ‪ :4‬أي مَلعَ‪ ،‬أي آفبل إى ما أذغوة إنه‪ .‬وقوله ين‪« :‬هميت‬ ‫‪ :4‬آي لِرادتِي بهدا لت‪ .‬وَمرتٹ‪( :‬هثث لَت) ومعناها‪ :‬تهيأت [لَك]‪.‬‬ ‫(مَوَى) النفس‪ :‬ما تحبة وتميل إليه‪ .‬وَالْهَوَاغ‪ :‬الممدود ما بَئْنَ الماء‬ ‫وَافئَدَتهُ ‪.‬مْ هَوَاغ ‪ : :4‬قِيلَ‪ : :‬جوف‬ ‫لك‪. :‬‬ ‫[مَمدُوة] ‪ .‬وقوله‬ ‫مُْخَرق‬ ‫وكل‬ ‫والأرض‪.‬‬ ‫لا عقول لها‪ .‬وَقِيلَ‪ :‬مُْخَرققةة لا رتعي شيئا‪.‬‬ ‫وَتَهَشممه‪ .‬أى تَكَسَرَ وَتَفَتتَ‪ .‬‏‪٤‬وَمَشمٹ‬ ‫ا لتبت‬ ‫من‬ ‫ما تبص‬ ‫ط هَشِيمما ‪ :4‬رتغني‬ ‫ومنة سمي الزجل هَاشِما‪ ،‬وَئْنْشدُ ها الْبێث"'‪:‬‬ ‫الشي إذا كسزئة‪.‬‬ ‫ورجال مَكة ششيئون جاف‬ ‫الثرية لقؤيهو‬ ‫موو العلا ‪2‬‬ ‫(قال غي ‌ر و‪.‬‬ ‫ريدا قصاد الحجيج تَكَوُما)"‬ ‫فأر به عَمرو العلا كان هاما‬ ‫() البيت لعبدالله بن الزَتِغرَى وهو في ديوانه‪ :‬ص ‏‪ !٥٣‬وكان اسمه عمرو فلما هشم الثريد سمي‬ ‫‏‪.٤١٣ /١٠‬‬ ‫هاشمما وهو هاشم بن عَبْد مَنَاف‪ .‬وانظر‪ :‬تتةفسير القرطبي‪ :‬حج‬ ‫)( لم أقف على قائل هذا البيت رغم كثرة البحث و‬ ‫‏(‪ )٣‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ الجزء الثاني؛‬ ‫_‬ ‫‏‪٢٢٤‬‬ ‫«هَدًا ؟‪ :‬شمُوطًا‬ ‫«هَمسا؟‪ :‬ضؤنا حَفِيمًا‪ .‬وَقِيلَ‪ :‬غني ضؤت الأقدام إى الْمَخشر‪.‬‬ ‫«مَضما؟‪ :‬تنا‪ .‬ثول‪« :‬لا تَخاث طُلْما لا َضما » أي‪ :‬فلا يظلم بأن‬ ‫حَملَ ذنب غيره‪ .‬ولا مضما‪ :‬أي لا يهضم قَنقض من حَحستايه‪ .‬يُقَال‪ :‬هَضَمَه‬ ‫‪2 .‬ه‪١(.‬‏ ‪.‬‬ ‫بمصه حمه‬ ‫ه‬ ‫وَاهتَضَمَه إذا نقص‬ ‫م«َامِدَةً ؟‪ :‬تمَييتَة ويايتة‪.‬‬ ‫«هَيهات؛‪ :‬كناية عانلغد‪ .‬يقال‪ :‬هيهاتما تلت أي الميد ما لت‪.‬‬ ‫وهيهات ليما فتش أي البعد ليما تلت‪( .‬قَالَ‪:‬‬ ‫حنى القيامة لا يرى هيهاتا‬ ‫هيهات لا أزجوة قن سكن الثرى‬ ‫هذا البيت لأبى العتاهية"‪.‬‬ ‫وَهَؤَلاِ‪.‬‬ ‫أخسر‪.‬‬ ‫عَلًّى مثل‪:‬‬ ‫التا غَيْرَ مؤن‬ ‫كشر‬ ‫بُو جَغْفر «هَيِههات»‬ ‫وقرأ‬ ‫وَمَن تصب‬ ‫وَحَئْث‪.‬‬ ‫وق‬ ‫مذ‬ ‫بض مم الاء غغير مُنَوَن مثل‪:‬‬ ‫وَقَرأ تض زؤ ببرثن عام‬ ‫وَكُنها قات وقفت عليها أكْتَز الْقُرَاء بالتا‪ ،‬وزى‬ ‫جغْلَها مل‪ :‬أين‪ .‬وَكَْفت‬ ‫عَن الكسائي الوقف عَلَيها بالهاء وفيها خمش لقات'"'‪ :‬مَييهات‪ ،‬وأنِهات)‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‏(‪ (١‬وردت هذه العبارة محرفة في نسخة المعولي‪ ،‬فصوبتها بما في نسخ التجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هذا البيت لم أجده في ديوان أبي العتاهية‪ .‬طبعة صادر بيروتؤ ولا في طبعة دار الكتب‬ ‫العلمية‪ ،‬بيروت‘ والذي في الطبعة الاخيرة هذا البيت‪:‬‬ ‫هيهاتا‬ ‫هيهات مما ترتجي‬ ‫هيهات إنك للخلود لمرتج‬ ‫انظر‪ :‬ديوان أبي العتاهية‪ .‬ص ‏‪ ،٤٢‬دار الكتب العلمية بيروت‪١٩٩٨ ،‬م‪.‬‏‬ ‫() لم يكمل المعولي اللغات الخمس لهيهات وهي‪ :‬مَيِهَات وهيهات ومَيهَانا وهَيها‪ ،‬وقال‬ ‫الفسوي‪ :‬مَنْهات بالكسرا جمع مَيْهات بالفتح‪ .‬انظر‪ :‬مفردات الراغب الاصفهاني‪.‬‬ ‫ص ‏‪ .٨٤٧‬دار القلم الدار الشامية‪ ،‬دمشق بيروت ط ‏‪ :١‬‏‪.‬ه‪١١٤١‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ما بين القوسين من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ السجستاني والجزء الذي‬ ‫يتعلق باللغات والقراءات في «هيهات» نقل حرفي من تفسير البفوي‪ ،‬ج ‏‪ .٣٦٥٢‬أبو محمد‬ ‫الحسين بن مسعود بن محمد بن الفراء البغفوي‪ ،‬دار إحياء التراث العربي‪ ،‬بيروت‪ ،‬ط ‏‪ :١‬‏‪.‬ه‪٠٢٦٤١‬‬ ‫‪٢٢٥‬‬ ‫‪ . .‬تى‬ ‫ر‪٩‬ر‏‬ ‫‏‪ ١‬لنص‬ ‫تحقيو‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫«هَمَرَات الشياطين ‪ :4‬وتَحَتاث الشياطين وَعَمَرَائُهمالإنسان وَطَمَعْهُمْ‬ ‫[فيه]‪.‬‬ ‫«هَباء منثورا ه‪ :‬يغيي ما يَذخُل التێت من الْكُوة مثل الْغْبار إذا طلقت‬ ‫فيها الشُُش‪ ،‬وليس له مَش‪ ،‬ولا يرى في الل‪.‬‬ ‫«متء نين ‪ .4‬زانا منتيرا‪ .‬والهجاء الملبث ما طع من ستابك الخر‪,‬‬ ‫ومو ن الهة‪[ .‬وَالهَبوَة] الْعْباز‪.‬‬ ‫«مَؤنًا ‪ :4‬مَشيا زوَيدَا‪ 5‬يغني بالسَكِيئة وَالْوَقَارر وَالْهَؤن يضا الرفق وَالذعَة‪.‬‬ ‫‪‎ , ٠‬۔_‪٠‬‬ ‫«مَلْمَ إلينا ‪ :4‬ئي إلينا‪.‬‬ ‫«هَمماز ‪ 4‬عَيَا‪ .‬وَأضل الْهَمز الْغَمْرُ‪ .‬وَقِيلَ لتغخض الْعَرَب‪ : :‬الْقَأرَ تهم‬ ‫ثقال‪ :‬الستور يَهْمِرها‪.‬‬ ‫ولا تضبز إذا مَشَهُ‬ ‫النه تعالى‪ 6‬رتم حنع إدا ‪ 7‬ه اليو‬ ‫ط مَلُوعًا ‪ :4‬كَمَا قرة‬ ‫‪.‬‬ ‫الش("‪ .‬وَالْهَلُوغ الضَجُوز الْجَزوع‪ .‬وَالْهلاغ آتسووا الْجَرّع‪.‬‬ ‫«هَزل ‏‪ :٤‬لج‪.‬‬ ‫الْهَاءُ الْمَضْمَومَه ‪:‬‬ ‫ط هُدى ‪ :4‬رشد‪.‬‬ ‫«هودا ؤ تصَارى ‪ :4‬أى يهود قَحُذقَت اليا الؤائدُ‪ .‬وَيْقَال‪ :‬ماتت اليهود‬ ‫نب إلى يَهُودَا ن يَعْقوب‪ ،‬فَسُمُوا الْيَهوذً‪ ،‬غزبت بالالك‪( 5‬قال""‪:‬‬ ‫() ورد تحريف من الناسخ في هذه العبارة‪ ،‬وأصلحته من نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫() لم أقف للبيت على قائل‪ .‬ولم يتضح لي معناه على هذا النحو‪ ،‬ولعل به تصحينًا من‬ ‫الناسخ" ووجدت بيا في معناه وهو هذا‪:‬‬ ‫دين عبرانية لتهودا‬ ‫على‬ ‫وإنك لو تعطي المبحتر درهما‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ الجزء الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٢٦٢٦‬‬ ‫__‬ ‫‪٨٢‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫=‬ ‫‏‪7‬‬ ‫منهم ووتك دزهما لَتهؤوا)"‬ ‫ؤ قيل كن هوذا لشرف رية‬ ‫«هُون ‪ :4‬هَوَان‪.‬‬ ‫«هُذتَا إليك ‪ :4‬ثنا إليك‪.‬‬ ‫« هنالك ‪: :4‬تغني في ذَلِكَ الْوَقثت‪٥‬‏ وَهُوَ من أسماء الْمَوَاضع۔ وَئشعَعُمَا‬ ‫في أسماء الأزمنة‪.‬‬ ‫«هذوا إلى القليب من القؤل‪ :4‬أزشذوا إنى شهادة أن لا إلة إلا اللة‪.‬‬ ‫«هُمَرَة لمرة‪ :‬ماهما واحذ‪ ،‬أي عَاب‪ .‬وَيقان‪ :‬اللَهز العم في الوجه‬ ‫بكلام حَفي" الهمز في القفا‪.‬‬ ‫االللاْممآَيفشْتّوحَة‪:‬‬ ‫«لأنكم ‪ :4‬لأَهلَكَكُم‪ .‬وَيْقَال‪ :‬النم فاشتد عَلَيكُم‪.‬‬ ‫«لآؤضعوا خلالكمم ه‪ :‬لأسرغوا فيما بينكم يغني بالئلمتَاعايم آتاه ذلك‪.‬‬ ‫وَأَؤضَعئة‬ ‫وَالْوَضعمفي السير سُزعَة‪ .‬يقال‪َ : :‬ضَعال‬ ‫«لا جَرَمم؟‪ :‬بمغتى حقا‪.‬‬ ‫«لأختيكنَ ذُرَيتة‪ :4‬لأنتأصِلنهم‪ .‬يقال‪ :‬اخت الْجَراذ الززغ‪ .‬إدا أكله‬ ‫كله‪ .‬ويقال‪ :‬ه‪ُ:‬وَ م (حَنَك دَابَعَهُ) إذا شذ حَبلا فيي حَنَكِها الأقل يقودها به‬ ‫شئت‪.‬‬ ‫لأفتَادَنْهُمْ كف‬ ‫أى‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏‪٢٢٧ .٨٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«لاهية تُلُوبُهم ‪ :4‬عَافِلَةِ‪ ،‬سَاهيةٍ‪ ،‬مَشْغُولَةٍ بالباطل عن الْحَق وتذكره‪.‬‬ ‫«لازب ‪ :4‬ولازم ولابث ولاصِئ بِمَغتى واحد‪ .‬والطين اللازب هو‬ ‫الملز أي الْمُتَماِث الذي رم غضة بَغضا‪ .‬ومئة‪( :‬ضزبة لازبر ولازم)‬ ‫أي أشز يلزم‪.‬‬ ‫(لا)‬ ‫فرار‪ 3‬ويقال‪( :‬لاتَ) إنما هي‬ ‫‪ :4‬أى لَئسض حين‬ ‫حِينَ مَتاص‬ ‫لات‬ ‫}‬ ‫الماء رَائِدَة‪.‬‬ ‫«لاغية ه‪ :‬لغو‪ .‬وَئقَال‪( :‬لَاغية) قَائِلّة لَغوا‪.‬‬ ‫اللام يف انْمَكُسُورَة‬ ‫« لإيلاف قريش ‪ :4‬الإيلاف متز آيفث إيلاا‪ .‬وآنفث بمغتى ألفث‪.‬‬ ‫قال و الوْمَة‪:‬‬ ‫من الْممؤلَقات الوهر«'‬ ‫وقيل‪ :‬هذه اللام متؤضولة يما تَبلَهَا‪ .‬الْمَغتى‪ :‬قَجَعَلَّهم كَعضفو مأئول‬ ‫إيلاف فريش أي اك انة أضحاب الفيل لألف قريش رخلّة الشتاء‬ ‫ورحلة‬ ‫الشام‬ ‫رحلة الشعَاء إلى‬ ‫سَنَةٍ رخَلَعَان‪:‬‬ ‫ك‬ ‫والصيف © وَكَاتَتتث لهم فى‬ ‫لصيف إلى اليمن‪.‬‬ ‫اليَاءُ الْمَضْتّوحَة‪:‬‬ ‫ي«َشْعُرونَ ‪ : :4‬يقطنون ووَرَََعْلَمُون‪.‬‬ ‫« ينتهزئ بهم ‪ :4‬يُججازيهم جَرَاع لاستهرَائهم‪.‬‬ ‫مُلاقو رَبهم »‪ :‬أي يوقنون‪.‬‬ ‫«يظنون أ‬ ‫‪%‬‬ ‫‪2-‬‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫نهم‬‫ه‬ ‫‏‪ .١١٩٧/٢‬وتمام البيت‪:‬‬ ‫البيت في ديوان ذي الزمة‪ 8‬ج‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫شعاغ الضحى في منها يتوضع‬ ‫ين المؤلقات الزمل أذقاء حوة‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزع‏ الثانب؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٢٦٢٨‬‬ ‫‪ ..‬تحوم‬ ‫__۔__‪- ,7‬‬ ‫« وبرز ‪ :4‬أيضا يَشكُونَ‪ .‬وهو من الأضداد‪.‬‬ ‫وئونم ‪ 4‬يُلُونَكُم‪ .‬ويقالل‪ :‬يُريُوته منكم ) وَيَظليْوته )ا‪.‬‬ ‫« يَشتَحْيُونَ نتاكم ‪ :4‬تَتَفْعِلُونَ من الْحَيَاةٍ‪ .‬أى يَسْتَبْقُونَهُر‪.‬‬ ‫من ؤ مكانه‪.‬‬ ‫الله ‪ : .4‬أي تنحدر‬ ‫حَشيَة‬ ‫من‬ ‫« تهيظ‬ ‫« يَستَفْتَحُونَ ‪ :4‬يَستَنصزون‪.‬‬ ‫‪ ,‬لعنهم اللَاِئو ‪ 4‬إذا تَلَاعَنَ اناث وكان أحَذُهُما غي ششمَحق ئ لحن‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫رَج‬ ‫جَععتت‬ ‫بش عَحمّها أ ‪.‬حد‬ ‫لَها ‏‪ ٠‬وإن م‬ ‫اللعنه عَلَى ‏‪ ١‬لمشتَجو‬ ‫رجعت‬ ‫اليود‪.‬‬ ‫«يني بما لا تشمع إلا دعَاء ونداء ‪ :4‬رتصيح يالْعَتَم قا تذري ها يقول‬ ‫لأانها ج بالصّؤت عَما همي فيه‪.‬‬ ‫« ر شري ؟‪ : :‬تبيع‪.‬‬ ‫ي«َظهُزنَ ‪ :4‬تنقطلغ عهَننهن الدم‪ .‬وَيَطَهَزن‪ :‬يعتي لن بالماء َأضلة يَتَطهَزنَ‬ ‫قَأذغمت الاء فى الطاء‪.‬‬ ‫ي«َنوذه‪ :4‬ينقله‪ .‬يقال‪ :‬ما آد فَهَوَ لي آيذ‪ ،‬أي ماأثقل قَهوَ لي شفْقِلَ‪.‬‬ ‫قالها‪:‬‬ ‫قَمَنثْ قال‪« : :‬ساتهقٹ»‬ ‫إسقاطها من ن الكلام‪.‬‬ ‫» تَتَسََهُ ‪ : .4‬بإثبات الْهَاء‬ ‫وَالمَغئى‬ ‫الْحَرَكَة‪.‬‬ ‫لبيان‬ ‫[قاأقاغ[‬ ‫وَمَنئ قال‪« :‬سَاَُبيت»ٹ)» بالياء‬ ‫الْكَلِمَة‬ ‫أضل‬ ‫ين‬ ‫(لَمْ تَتَسئَة) لم تغتر بمر السنيين عَلَيه‪ .‬قال د عبيدة‪ :‬ولو كَان من ا لآن‬ ‫منئ حَمَإ‬ ‫لك ‪:.‬‬ ‫من ئ قؤله‬ ‫لم يي رتغير‬ ‫وقال غيره‪( : :‬لَّمْ تَتَسئَة)‬ ‫سن‪.‬‬ ‫لَكَان لم‬ ‫(‪.)٢‬‬ ‫‪ ٠‬ه‪. ‎.‬‬ ‫ى متعير‪‎‬‬ ‫أي‬ ‫‪.4‬‬ ‫مَشنون‬ ‫في نسخة المعولي‪( :‬ويظنونه) وهو تصحيف©‪ 6٥‬وتصويبه من نسخ‬ ‫)‪(١‬‬ ‫الشجشتاني‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٢‬وقع تصحيف في‬ ‫بعض كلمات هذه الفقرة© فأاصلحته بما في نسخ السجستاني‪‎.‬‬ ‫التص‬ ‫القسم التاني‪ :‬تحقيق‬ ‫‏‪٢٢٩‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬٭ ‪, ..:‬‬ ‫«يمحَق النه الربا ‪ :4‬أى يُذهِببة‪ .‬يغني في الآخرة حَيث يزبي الصدقات‪.‬‬ ‫وَئنميها‪.‬‬ ‫«يخش ‏‪ :٤‬يمض‬ ‫يب ‪ :4‬يقلبون وَيْحَرفُوتة‪.‬‬ ‫‪,7‬‬ ‫«يَلؤونَ‬ ‫‪2٠‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪:4‬‬ ‫« يعتصم‬ ‫خون‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ي«َفْلَ ‪ :4‬خر‬ ‫وكين ‪ :4‬يَغِيظُهُم وَيُحُزنهم‪ .‬ويقال‪ :‬ت«َكَتَهُم ‪ :4‬تَصْرَعهُم لؤججوههم‪.‬‬ ‫«يتي ‪ :4‬يَخْتَار‪.‬‬ ‫تتَنْشِرونَ ‪ : :4‬يَفرَخون‪.‬‬ ‫«يتَش‬ ‫بفتح الياء وضمه' ‪« 0‬يَمِير الخبيث من التتب؛‪ :‬أي‬ ‫«بميؤ ؟ ويميز‬ ‫خلص المؤمنين من الكافرين‬ ‫« يَفْقَهُونَ‪ :4‬يفهمون ويقال‪ :‬قَةِهث الكلام‪ .‬إذا فهمته حَق همه‪ .‬وبها‬ ‫سْمُيَ الْقَقيه قَقِيهَا‪.‬‬ ‫«يَستَنيظوه ‪ :4‬يَسْتَخْر جوته‪.‬‬ ‫‪ ,‬أمون كَمَا تألَمُونَ ‪ :4‬يجون ألَمَ الجراح وَوَجَعَها مل ما تجدون‪.‬‬ ‫«يشتنكفت ‪ :4‬المعنى فيه يأت‪.‬‬ ‫‪ 7‬ج_‬ ‫«يَجْرمَنَكُم ‪ :4‬يكي بنَكُم‪ .‬مقنَؤلهم‪ :‬فلان جَريمَة‬ ‫َاسبْهم‪.‬‬ ‫في نسخة المعولي‪( :‬بفتح الواو وضمه) وهو تصحيف‪.‬‬ ‫(((‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة والألفاظ الجزء الثانب؛‬ ‫‪7 7١‬‬ ‫‏‪7 ٢٢٠‬‬ ‫« يَتِيهُونَ ‪ :4‬يَحَارون وَيضلون‪.‬‬ ‫«يغصِممك من الناس ‪ :4‬ينغ منهم" فلا يقدزوت عليك‪ .‬وَعِضمة الله غز‬ ‫۔‬ ‫‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏۔‪.١-‬؟۔‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪“٠‬۔‬ ‫]‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫‪2١‬‬ ‫۔‪,‬۔‪٨‬‬ ‫> ۔ ‏‪١‬‬ ‫‏ِ‪٠‬‬ ‫ذكره للند من هذاء إنما هئ منعه من المغصية‪.‬‬ ‫ث يَنأؤنَ عَنْهُ ‪ .4‬يَتَبَاعَدُون عنه‪.‬‬ ‫‪« .‬يني؛ ‪ :4‬ذره‪ .‬واحثه يانغ‪ .‬مثل تاجر وَتجر‪ .‬يقال‪ :‬ينعت الفاكهة‬ ‫ننعتت إذا أذرَگث‪.‬‬ ‫ويقال‪َ } : :‬قتَرفُونَ ‪:4‬‬ ‫« ري‪َْ+‬ترفُونَ ‪ : .4‬يكتسبون‪ .‬اقتراف‪ : :‬الائيساث‪.‬‬ ‫وَالْقَوقَة الادعاء والهمة‪.‬‬ ‫يَذَغُونَ‬ ‫«يغتؤا فيها؟‪ :‬يقيموا فيها‪ .‬وقال‪ :‬لم ينزلوا فيها‪ .‬ويقال‪ :‬جيشوا فبها‬ ‫وَاحذُها مَغْئى‪.‬‬ ‫مُشتَغْنِينَ‪ . .‬وَالْمَعَانِي‪ :‬امتاز‪.‬‬ ‫«يَم ‪ :4‬ربخ‬ ‫(بنكثون‪َ: 4‬نْْضُون الْعَهد‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‬ ‫د‬ ‫‪..‬‬ ‫> غرشون ‪ : 4‬يِبُنوں‪.‬‬ ‫>‬ ‫‪٨‬‬ ‫ِ‪٠‬‬ ‫‪ : :4‬يُقِيمُون‪‎.‬‬ ‫» يفكفون‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫>‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ ٥‬ه‬ ‫۔۔۔‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪٠‬‬ ‫>‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ,‬يعدون يي التبت ‪ .4‬يتعدول‪ ٥‬وَتْجَاوزون ما امؤوا به‪‎.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫عا‬ ‫ر‬ ‫‪.4‬‬ ‫ن‬ ‫‪3‬‬ ‫> ‪. /‬‬ ‫الْعَمَلَ في‬ ‫تتَذًَدَغُون‬ ‫سَّبْتَهُم‪ .‬ؤ أي‬ ‫ور ي‬ ‫ثُشبئون)‬ ‫الشبت‪.‬‬ ‫يضم أوله يَذخُلُون في السبت‪.‬‬ ‫لَهَت‬ ‫قال‪:‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ :75‬؟‬ ‫من‬ ‫لسانه‬ ‫أخرج‬ ‫إذا‬ ‫اك أ ب‏‪٣‬‬ ‫عطش‪.‬‬ ‫أو‬ ‫ح‬ ‫وَكَذَلِكَ‬ ‫زوكَلَهت الإنسان إذأاغيا‪.‬‬ ‫‏‪٢٢٣١ .٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«ينْرَعََكَ من الشيطان غ ‪ :4‬يَشتَخْفَئَكَ منه خفة وغضب وَعَجَلَة‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫«يَنزََتََ ‪ :4‬يِحَركئت للشر‪ .‬ولا يكو النزغ إلا في الشر‪.‬‬ ‫« مدونه في الق ه‪ :‬يُزَنِئوت لهم الغي‪.‬‬ ‫« يخول بَينَ الْمزءِ وقلبه ‪ :4‬آي يملك عليه قلبه قَئيضْرفة يفت شاء‪.‬‬ ‫« يفز بك الذين كمقزوا ليفيثوة ه‪ :‬المكر‪ :‬الخديعة والجيل «لينيثوة ‪:4‬‬ ‫أي لتخيشوة‪ .‬يقال‪ :‬رماه فَأثبتَة‪ ،‬إذا حبسه‪ .‬ومريض هبت‪ :‬لا حركة به‪.‬‬ ‫« يَزكُمه ‪ :4‬تَجْمَعه يَجْمَغ بَغضَة فؤق غض‪.‬‬ ‫« يَججمَحُونَ ‪ :4‬يُشرغون ‪ .‬يقال‪ :‬قرش جموح الذي إذا ذقت في غذوو‪ .‬لم‬ ‫هشي‪.‬‬ ‫«يَكَنؤُون الذهب وَالْفضًّة ه‪ :‬كن مالل أت زَكَاتته فَلَئيسز بكئز‪ .‬وإن كان‬ ‫تذفونا‪ .‬وَكُل مالر لم تُوَدً ‪ :‬ته قَهَوَ كَنز ون كان ظاهزا‪ ،‬يكَوَى به صاحبه يؤم‬ ‫لْقَنَامَة‪.‬‬ ‫«يلم ‪ :4‬يميت‪.‬‬ ‫«يفيضون أيديهم ه‪ :‬كونها عن الصدقة وَالْحَيرٍ‪.‬‬ ‫«يَزمَق وجُومَهم ‪ :4‬يغشى ؤجُوهَهم‪.‬‬ ‫«يَشتَنْيتُوتك ه‪:‬يَسْتخْبزوتت‪.‬‬ ‫« يهذي » ششذدا‪ :‬أضل يَهتدي‪ ،‬قَأذغمت التا في الذال‪.‬‬ ‫«ينثون صدورهم »‪ :‬أي يَظؤون ما فيها‪ .‬ثرت‪( :‬تفنؤني ضدوزه) أي‬ ‫نشتيز‪ .‬وَتقدريزة‪ :‬تفعَؤعل( خ ‪ -‬يفوعل)‪ ،‬وَهُو للمبالغة‪ .‬وقيل‪ :‬إن قوما من‬ ‫() هكذا في نسخة المعولي‪ ،‬ويعني (خ)‪ :‬نسخة أخرى‪ ،‬فالصواب الأولى وليس الثانية‪ .‬وكأن‬ ‫الناسخ غير متأكد من أي الكلمتين صواب‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٢٢٢‬‬ ‫‪-.‬۔‪ -‬ته‬ ‫‪.3-‬‬ ‫___‬ ‫المشركين قالوا‪ :‬إذا أغلاأبوابا وَآَزخَينا سورتا‪ ،‬وَاستَغْضَينَا أثوابتاء وَنََنا‬ ‫ضدوزنا على غذاوة النبي مُحَمد خة كيف يَعْلَم بتا؟ قأنبآ اللة تعالى عما‬ ‫كتمموها""‪ 5‬فقال‪« :‬ألآً حين يَستَفشون يايهَمغْلَم ما يون وما يِغلِئُون‪.4‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫شديد الأس‪.‬‬ ‫منئ(يئشت)‪ .‬أ‬ ‫« يێؤؤوس شش ‪7 :4‬‬ ‫« يقظة بغض السَيَارة؛‪ :‬يأحذه على غير طلب لذا ولا قَضد‪ .‬ومنة‬ ‫قولهم‪ :‬لينة اليقَاطا‪ ،‬وَوَزذث الماء الْيقَاعا‪ 5‬إذا لم ترذة وعَجَمت عليه‪ .‬قال‬ ‫الزاحو"' ‪:‬‬ ‫لتم ألة إذ وَرَذثه فُزاطا‬ ‫قننهل وزنث‪4‬اليقاطا‬ ‫والعصر‪:‬‬ ‫(يعني‪ :‬تَنْجُون من الشر والجذبؤ‬ ‫‪ :4‬يَنْججون‬ ‫‪7 ,‬‬ ‫المنجا وأنشد‪:‬‬ ‫إليك أشكو جَتَفت الخصوم‬ ‫ياابن هشام عصر المظلوم‬ ‫و ققلد دُ‪٠‬ف‏شر بوجه آآخر" وهو‪ :‬أ‏‪٤‬نكم ت‪َ٠‬غصِزون ‪ 2‬ثيابكم من دشِذة ۔ ا‏‪١٢١‬لم اطر)' )"‪،(9‬‬ ‫وَقِيلَ‪ :‬تَغصِزوة العتب وَالؤّيت‬ ‫‏(‪ )١‬انظر‪ :‬زاد المسير في علم التفسير ج‪،٢٥٨/٢‬‏ جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن‬ ‫علي بن محمد الجوزي‪ ،‬دار‪ .‬الكتاب العربي‪ ،‬بيروت‘ ط ‏‪ :١‬‏‪.‬ه‪٢٢٦٤١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الراجز كما في (لسان العرب‪ :‬ج ‏‪ )٢٦٧/٧‬هو نقادة الأسدي ويقال‪ :‬نقادة بن غبد اللى وقيل‪:‬‬ ‫نقادة بن خلفؤ وقيل‪ :‬نقادة ن سعد‪ .‬وقيل‪ :‬نقادة بن مالك‪ .‬هُوَ معدود في أهل الحجاز‬ ‫سكن البادية‪ .‬روى عنه زيد ( ن أسلم وابنه سعد بن نقادة‪ .‬انظر‪ :‬الاستيعاب في معرفة‬ ‫الاصحابؤ ج ‪٣٢/٤‬ه‪6١‬‏ أبو عمر يوسف بن عبدالله بن محمد بن عبد البر بن عاصم النمري‬ ‫القرطبي دار الجيل‪ ،‬ثبيروت‘ ط ‏‪ :١‬‏‪.‬م‪/٢٩٩١‬ه‪١١٤١‬‬ ‫‏(‪ )٣‬هذا التفسير قال عنه ابن جرير الطبري‪« :‬وذلك تأويل يكفي من الشهادة على خطئه خلافه‬ ‫قول جميع اهل العلم منن الصحابة والتابعين انظر‪ :‬تفسير الطبري ج ‏‪.١٣٢/١٦‬‬ ‫السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من زيادات نسخةةالمعولي‪ ،‬ولا يوجد في خ‬ ‫‪ .‬‏‪٢٢٢‬‬ ‫السم النائي‪ :‬تحقيق النص‬ ‫أجل‬ ‫(‪ : .‬نكرة ممن‬ ‫وأسف‬ ‫ندا‬ ‫حرف‬ ‫(ياء‬ ‫‪:‬‬ ‫عَلَى وشفت ت‬ ‫‪ ,‬يا أسم‬ ‫عَلَّى ما قَاتَ‪.‬‬ ‫الْحُرْن‬ ‫والأسف‪:‬‬ ‫ذلك ننه بالنصب)"'{‬ ‫(ذزون‪ :‬يفعلون)'"‘ و«يَذرَؤونَ بالْحَسَنَة السَينَة ‪ :4‬يَذقون‪.‬‬ ‫تنأس لَذينَ آَمَتُوا ‪ : :4‬أى علم وَيَعَبََرُ بلغة النَخْع‪(3.‬قال الشاعو‪:'‘١‬‏‬ ‫وإن كئث عَن أزض الْعَشِيرة تايا)“'‬ ‫ألم تيأس الأقوام ئي آتا ابئه‬ ‫« يستحون الْحَياة اليا عَلَى الآخرة ‪[ : :4‬أَي يَخْتَاوتها على الآخرة]«_'‪.‬‬ ‫ي«َغَرْجُونَ‪ :4‬تَصْعَذون‪ .‬وَالْمَعَارج الدرج‪.‬‬ ‫و«يَفْتظ ‪ :4‬تنأش‬ ‫يَذُسه في التراب ‪ :4‬يَعِده أي يَذفِئه حَيا‪.‬‬ ‫« يَخحَدُونَ ‪ :4‬ينكرون بألْسستيهم ما تَسْعَيْقنهُ وهم‪.‬‬ ‫«يَحبز في ضدوركم ‪ :4‬يَعْظم في نفوسكم‪.‬‬ ‫() لم أجد على كثرة البحث من قرأها بالنصب ولو شاذا‪ .‬انظر‪ :‬معجم القراءات القرآنية‬ ‫ج‪.٣٢٣/٤‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في ئتخ السجستاني‪.‬‬ ‫(؟) كذا كتبها الناسخ وهي من زيادات ُسخة المعولي ولا يوجد في نسخ الجشتاني‪ ،‬ولم‬ ‫يتضح لي معناها‪.‬‬ ‫() البيت نسب إلى مالك بن عوف بن سعد بن يربوع النصري‘ من هوازن" صحابي من أهل‬ ‫الطائف‪ ،‬كما في كتاب «غريب القرآن في شعر العرب‪ :‬مسائل نافع بن الازرق لعبد الله بن‬ ‫‏‪ »٢٧‬ونسبه القرطبي في (تفسيره‪ :‬ج ‏‪ )٣٢٠/٩‬إلى رياح بن عدي‪.‬‬ ‫عباس‪ ،‬ص‬ ‫الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬من زيادات نسخة المعولي© ولا يوجد في ‪-‬‬ ‫__‬ ‫‏(‪ )٦‬في نسخة المعولي ذكر الآية ولم يذكر تفسيرها‪ ،‬أي تركها فارغة‪ ،‬ويبدو انه من عمل‬ ‫الناسخ" والتتمة من تسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪(١‬الجزه‏ التانب؛‬ ‫‪2 ٨‬‬ ‫‏‪, ٢٢٤‬‬ ‫(تنبوغ)‪ :‬فعول من نبع الماش أي طهَرَ‪.‬‬ ‫م من ‪ .‬أضله وَمِهُ‬ ‫« رتننققضض ‪َ[ :4‬شقَظّ] وَيَنْهَدم‪ . .‬وَيَنْقاض‪ :‬رتش ‪ :‬وَ رنه‬ ‫لهذا"‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫`ہ‬ ‫‪:‬ح‬ ‫‪.‬ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫>‬ ‫`‪٠‬يا‏‬ ‫ها‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أي لا اجتماع بعده أبدا‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫« يَظهَزوة؟‪ :‬يغلو‪ .‬يقال‪ :‬ظهر على الحائط‪ .‬ا عَلاة‪.‬‬ ‫شو؟‪ :‬يضطرب وفؤلة تعانى‪« :‬وََركتا تفضهم يؤميذر يموج ني‬ ‫بغض ‪: :‬أي يَخْتَلِظ تَغْضُهُم في بغض مقبلين وَمُذيرين حَيَازى‪.‬‬ ‫« يفرط عَلَيْتَاه‪:‬يُعَجَل غقُوبَينًا‪ .‬يقال‪ :‬قرط يفرط إذا تقدم أو تَعَجُلَ‪.‬‬ ‫وفر يفرط إذا اشتظ‪ .‬وَقَرَط{ يفرط إذا قصر وَمَغنا كله التقديم‪.‬‬ ‫« يَنحَتَكُمْ ‪ :‬هَلِكَكم‪ .‬ويشتأصِلكُم‪.‬‬ ‫« يبا ‪ :4‬يابسا‪.‬‬ ‫ي«َتَخَاَتُونَ ‪:4‬يَتَسَارُون‪.‬‬ ‫«ينيفها ربي شفاه‪ :‬يَقلَعُهَا ين أضولها وَيْقَالَ‪ « :‬ينيفها »‪ :‬يذزيها‬ ‫وَيْطَيِرهَا‪.‬‬ ‫نسخ‬ ‫في إحدى‬ ‫‏‪ .١٣٨١‬وورد‬ ‫أبي ذؤيب الهذلي في ديوان الهذليين© ح‬ ‫البيت من شعر‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫غريب القرآن للسجستاني‪ ،‬دار قتيبة‪ .‬سوريا‪ ،‬‏‪ ٤٦ 6١‬‏‪.‬م‪/٥٩٩١‬ه التصريح بالاسم مع تمام‬ ‫‏‪ .٥١٣‬وتكملة البيت‪:‬‬ ‫ص‬ ‫البيت©‬ ‫لكل أناس عَمْرةومجبوؤ‬ ‫يراق ققيضر الش فالضبؤيئة‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪٢٣٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪- /‬‬ ‫«يزكضونَ ‪ :4‬يعدون‪ .‬وأصل الزقض تخريك الرجلين‪ .‬تقول‪ :‬زَكضث‬ ‫الفرس إدا أغْدَيتَهُ بتحريك رجليك عليه‪ .‬فَعَدَا‪ 6‬ولا يقال‪ :‬قرض‪ .‬ومئة‬ ‫زله تك‪« :‬ازكض برجلي ‪.4‬‬ ‫« يمعة ‪ :4‬يكيىزه‪ .‬وأضلة أن صيب الدماغ بالضزب وَهُو مفعل‪.‬‬ ‫« تَشتَخييرونَه‪ :‬يَعْيَؤنَ‪ ،‬تَشتَفْمِلُون من الْحَسير‪ ،‬وَهُو الْكَالُ الْمُغتى‪.‬‬ ‫‪ :4 7 ,‬فشو‬ ‫«ينسِلونَ‪ُ :4‬شرغوتن من الئتلان‪ ،‬وَهُوَ شاربه الْخَطو همع الإسراع‪.‬‬ ‫تسل وَيَعب‬ ‫مشى الب إذا أسرع‪ .‬يقال‪ :‬مَوَ الذ‬ ‫> يَسَظونَ ‪ :4‬يََتَاوَلون بالْمكزوه ‪.‬‬ ‫‪ ,‬تجاؤوة»‪ :4‬يَزَعُون أضواتهُم بالدعاء‪.‬‬ ‫‪ ,‬تأتل ‪ :4‬خليف‪ .‬يفتعل من الآلية‪ .‬وَهِئيَ اليمين‪ . .‬وفرتقتت‪( :‬يَمَألَ) على‬ ‫تن ينالألة هئ اليمين أيضا‪ .‬ووأل يفتي ين قؤلك‪ :‬إني ما ألؤث‬ ‫جَهذا‪ ،‬أي ما قَصَرت‪.‬‬ ‫‪ :4‬سجون من الْجَماعَة واحدا واحدا‪ .‬كَقَولكَ‪ :‬سل كذا‬ ‫‪.» ,‬‬ ‫بن كذاك إذا أحرجته من‪.‬‬ ‫«يَغبا يكم ‪ :4‬يبالي يكم‪.‬‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫«يَهيمُونَ ‪ :4‬يذهبون عَلّى عَيْر ضد كما يذهب الهايم عَلّى وجهه‪.‬‬ ‫«يَكَملوتة ‪ :4‬تَضمُوتة إليهم‪.‬‬ ‫صتضرخشهه ‪ : 4‬يستغيث به‪.‬‬ ‫نش‬ ‫تي‬ ‫« رب‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني‬ ‫‪٣ ٨‬‬ ‫‏‪.٢٢٦‬‬ ‫« يأتَمرونَ بك؟‪ :‬يتآمزون بقتلك‪ ،‬أي‪ :‬يتشاقزون‪.‬‬ ‫« يَزبُو ه‪ :‬يزيد‪.‬‬ ‫« يَمْهَدُونَ ‪ :4‬يُوظِئون‪.‬‬ ‫«تصَذَعُونَ‪ :4‬يَتَنَرَفُونَ‪ ،‬يصيرون فريقا في الْجَئة‪ ،‬وَقَرِيقَا في السمير‪.‬‬ ‫« يجزي ؟ عنه‪ :‬يغني عن‪ ،‬ويقضي عنه‪ .‬وَ(يُجزئ) عنه ‪ -‬بضم أؤله‪:‬‬ ‫تغزج إنه ‪ :4‬يضع إليه‪.‬‬ ‫تأويله أنه يقبض‬ ‫كم مَلَك الْمؤت ه‪:‬من ةتوي الْعَدَد‪ ،‬وَاسْتِيمَائِه‬ ‫‪7‬‬ ‫اح منكم‪ .‬كَما تول‪ :‬اشتؤقيث من فلان‬ ‫أرواحكم أجمعين‪ .‬فلا ‪:,‬‬ ‫مالي عنده إذا لم يَنقَ لي عَلَيهِ شئ‪.‬‬ ‫«يثرت؟‪ :‬اشم أزض وَمديئة الزشول تة في تاحية من يغرب‪.‬‬ ‫« يَفئث ‪ :4‬يطلع‪.‬‬ ‫«لج في الآزض؟؛‪ :‬يذل فيها‪.‬‬ ‫> يغرب ‪ :4‬يَئْعُد‪.‬‬ ‫« تَسِيز ه‪ :‬أي سَهز لا تضغث‪ .‬واليسيؤ أيضا الْقَلِيل‪.‬‬ ‫« يَجيق ه‪ :‬يُجيظ‪.‬‬ ‫« يس ‏‪:٤‬قيل‪ :‬مَغاه يا إنسان وَقِيلَ‪ :‬يا محم يلة وقيل‪ :‬يراَجَلُ‪ .‬وقيل‪:‬‬ ‫مَجَارْها مَجَاز سائر حروف النَهَجًي [في] أوائل السور‪.‬‬ ‫‪٢٢٧ ٧‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«يَخِصَمُونَ ‪( 4‬يُشدد الصاد)'‪ :‬وأصله يَخْعَصِمُون‪ ،‬فَأذغمت النا فى الصاد‪.‬‬ ‫« تَتَشخِرونَ‪ :4‬يسخرون‪.‬‬ ‫‪ :4 7 ,‬كل شجر لا يَقُوم عَلى ساقي‪ ،‬مل‪ :‬القرع [واليظيخ] ونخوهاء‬ ‫القزع ‪.‬‬ ‫قيل‪:‬‬ ‫الموضع‬ ‫وفي هذا‬ ‫‪.,‬‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫إ ه‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ج‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫|‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫‪4‬‬ ‫۔‬ ‫‪%,.‬‬ ‫‪4-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫وَهوَ أ ل‬ ‫النَعَامَةِ‬ ‫ريف‬ ‫الزجل يزف‬ ‫قالا ‪ :‬جاء‬ ‫ط يزفون ‪ :4‬يشرعوں‪.‬‬ ‫عَذوِها‪ ،‬وآخر مشيها‪ .‬وَيْقرأ (يزفون) تصِيزوت إلى زَفِيفم‪ .‬قال""‪:‬‬ ‫قَذ أذل وأفهرا‬ ‫خحصَننم‬ ‫قأشسى‬ ‫نى حصين أث ييشوة جذاعغهة‬ ‫مَغتى أفهزؤ صار إلى الْقَهر‪ .‬وأيضا (يَزفُون) بالتخفيف ومن وَزَف يزف‬ ‫بمغتى أشرع‪ ،‬ولم يعرفها القراء ولا الكسائي‪ .‬قال الزجاج‪« :‬وَعَرفها‬ ‫غَيوهُما»(‘' ‪.‬‬ ‫« ينابيع ‪ :4‬عيون‪ .‬وَاحدُها يَنْبُوغ‪.‬‬ ‫«تهيجج ه‪ :‬تێيتش كقؤله عاى‪« :‬ثُم يهيجتَتَراة مُضقَرًا‪.4‬‬ ‫» تَشأمُونَ ‪ :4‬تَمَلون‪.‬‬ ‫و‬ ‫هده‪.‬‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫خلقكم ‪.‬‬ ‫» تَذراكم ‪.4‬‬ ‫« يقترف ه‪ :‬كتيب‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات سخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في تنسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة المعولي (يقود)‪,‬‬ ‫ييههجو الزبرقان وَقَوَمَه و همم الْمَغؤوفون بالجذاع‪ .‬انظر‪ :‬لسان‪©٥ ‎‬برعلا‬ ‫(‪ )٣‬البيت للمُخَئل الغدي‬ ‫ج‪.١٢٠٥ ‎‬‬ ‫الزجاج‪٥‬‏ عالم‬ ‫أبو إسحاق‬ ‫بن سهل‬ ‫‏‪ .٣٠٩/٤‬إبراهيم بن السري‬ ‫ج‬ ‫‏(‪ )٤‬انظر‪ :‬معاني القرآن‬ ‫الكتب‪ ،‬بيروت ط ‏‪ :١‬‏‪.‬م‪/٨٨٩١‬ه‪٨٠٤١‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ الثاني؛‬ ‫‏‪ِ ٨‬‬ ‫‏‪ ٢٢٨‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٩7‬‬ ‫‪` :.‬‬ ‫‏‪2‬‬ ‫شر وينشر ؟ (بضم أوله وفتجه)"'‪ :‬مَعْتَاهُما واح‪.‬‬ ‫كَأر عَلَئْه غشاوة ‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫زهعَنْه‬ ‫عَن ذكر الَحمَن ‪ :4‬أي يظلم تتصصَ‪+‬‬ ‫ديغش‬ ‫النار أغشواء فأنا عاش‪ .‬إدا استذلَلت إليها بصر ضعيف قال‬ ‫عَشوتر‬ ‫اأ ‪ ,‬‏[‪.'"٤‬‬ ‫تجذ خير تار عندها عيز مود‬ ‫قتى تأيه تفشو إلى ضزء تارو‬ ‫وَمَن قرأ‪( :‬تِغغششَ)) بمنح الشين‪ 6‬معناه‪ :‬تعم عنه‪ .‬يقال‪ :‬عَشِئ الوَججل تيعفغشى‬ ‫الَحمَنٍ ‪:4‬‬ ‫عن ن تو‬ ‫ي هغ‪.‬ش‬ ‫« ر۔َ‬ ‫ه أفتى‪ : :‬إذذاا لم يلننصىزز في اللخل‪ .‬وَقِيلَ‪77 :‬‬ ‫« يصون ‪[ :4‬تضجُون]‪ 6‬ق«تصذونَ ‪ :4‬يعرضون‪.‬‬ ‫في عَاقبَتِه‪ .‬والتَذبيز هو‬ ‫«يَمَدَيَوونَ لقرآن ‪ :4‬يقال‪ :‬تَدَتَرت الأشر؛ ترث‬ ‫تَذ بيرا‪.‬‬ ‫ز‬ ‫تميي ز‬ ‫كل‬ ‫جمل‬ ‫ث ةم‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫؟‬ ‫يختلف‬ ‫لتِنْظَرَ كيف‬ ‫أ ‪ 3 "4‬بق ‪.‬‬ ‫بله‬ ‫دبر‬ ‫قيس‬ ‫‪-‬‬ ‫أعمالكم ‪ :4‬أي لن يصم شيئا من تواوايغ وَيْلِمكم‪ .‬ويقا‬ ‫_ئ‪‎‬‬ ‫ليي‬ ‫وَت‏‪َ7‬رني حق © أي ظلمني‪ .‬وَقَؤله عز مزه‪« :‬ولن ترمم أمَالَكم ه ‪ :‬أي ل‬ ‫‪٠ ..‬‬ ‫ل‬ ‫إذا قتلت‬ ‫‪...7‬‬ ‫ودهتَرت‬ ‫يقال‪:‬‬ ‫‏‪ ٤‬اكم‪.‬‬ ‫ن‪٤‬ا من‬ ‫‪.‬‬ ‫زه‬ ‫وأخذت‬ ‫قتيلا‬ ‫‪ .‬فَكَأتَمَا وَتَرَ أهله ووَمَالَة»"'‪.‬‬ ‫اله‪77‬‬ ‫مَاڵا بعر حق‪ .‬في الحديث‪ « :‬مَنْ فاتنه صلاة‬ ‫‪ 2 ,‬بفضكُم بغغنا؟؛ الفينة ۔ بكسر الغين هو أن يقال في الزجل‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في تسخ السشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬اسمه جرول بن أوس بن مالك العبسي‪ ،‬أبو ملكية‪ :‬شاعر مخضرم أدرك الجاهلية والإسلام‪.‬‬ ‫كان هجاءا عنيفا‪ ،‬لم يكد يسلم من لسان أحد‪ .‬وهجا أمه وأباه ونفسه‪ .‬وأكثر من هجاء الزبرقان‬ ‫ابن بدر‪ ،‬فشكاه إلى عمر بن الخطاب‘ فسجنه عمر بالمدينة‪ .‬فاستعطفه بأابيات‪ ،‬فأخرجه ونهاه‬ ‫عن هجاء الناس فقال‪ :‬إذا تموت عيالي جوعا‪ .‬انظر‪ :‬الأعلام للزركلي‪ ،‬ج ‏‪.١١٨/٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬رواه الربيع باب جامع الصلاة‪ ،‬برقم ‏‪ 0٢٠٩‬ورواه البخاري‪ .‬باب علامات النبوة في‬ ‫الإسلام‪ .‬رقم ‏‪ 8٥٥٥٢‬ورواه مسلم باب التغليظ في تفويت صلاة العصر © رقم ‏‪.٦٦٦‬‬ ‫‏‪٢٢٨‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ته‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ين خَلفه ما فيه‪ ،‬قَإَا اتقبل به قيلت الْمُجَاهَرَ بالسشوء‪ ،‬وذا قِيلَ ما ليس فيه‬ ‫فذلك اله‪.‬‬ ‫«يلنكم‪ 3 .‬وأنكم ‪ :4‬يأنيْتْصْكُم ‪4‬ي‪.‬قال‪ :‬لات ليث ويت يأبث‪ .‬لْعَتَان‪.‬‬ ‫« رتَهَحَغون ‪ :4‬يَنَامُون ‪.‬‬ ‫« ريَصِععةَقونَ ‪ :4‬يَمُوئُون‪.‬‬ ‫« زنا القرآن للذكر ‪ :4‬سهلتاة يلتلارة‪ .‬ولولا ذيك ما أعاق العباد أن‬ ‫لوا بي ولا أن تَشمَعُوه‪.‬‬ ‫‪ 7‬ه تيل للحائض‬ ‫با لتَّذمِية ‏‪٠‬‬ ‫النَحَاح‬ ‫ط تَظمنْهنَ ‪ :4‬ريََممُُشش هن‪ .‬ء وَا لطمث‬ ‫طَايث‪.‬‬ ‫» تَحمُوم ‪ :4‬هُوَ دخان شديد السّواد‪.‬‬ ‫«يَتَمَاسًَا ‪ :4‬كناية ءعن الجماع‪.‬‬ ‫يكُم‪.‬‬ ‫« ييَننْهقَفوكُم ‪ : .4‬يَظَقَووا‬ ‫(«يَتَحَائَتُونَ ‪ :4‬يِيؤون)'‪.‬‬ ‫« تنظرون ‪ :4‬يكتبون‪.‬‬ ‫بالْقُوَة وَالْقْذْرة‪.‬‬ ‫أي‬ ‫‪.4‬‬ ‫لَكَحَذَْا ميننهه باليمين‬ ‫قؤله‪<= :‬‬ ‫في‬ ‫‪ ,‬تمين‪ : :4 ..‬قُوَة‪.‬‬ ‫وقيل‪ :‬مغناه لَخَذتا بيمينه‪ .‬فَمَنَعْنَاهمن التَصَرُف‪ .‬واللة أعلم‪.‬‬ ‫‪ ٠‬م‬ ‫«يجز أمامة ‪ :4‬قيل‪ :‬يكيز الو وَؤَعؤ التؤبة‪ .‬وقيل‪ :‬يتمنى الحطيئة‪.‬‬ ‫ويقول‪ :‬سَؤت اوب‬ ‫ا ل هْمْطَبْطَاءَ‪ .‬وهمي مشيه يَهتََحْذتَر فيها‪.‬‬ ‫جاع يمشي‬ ‫« يَتَمَتلى ‪ :4‬يَيةتبح‪:‬تز ‪ 3‬يقال‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في ‪ -‬التجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٢٤٠‬‬ ‫وَهُوَ أن يلي بيديه وينكم‪ .‬وكان [الأضل]‪ :‬يَتَمَضظء قَقلتت إحدى الاعين‬ ‫والاأضل «يَعَظنَرم»‪ .‬وَقيا ‪ « :‬يَتَمَتَنَلى ‪َ :4‬عََخْتَو [وَيَمُد]‬ ‫ياء‪ .‬كَمَا قِيلَ‪ :‬تى‬ ‫ماه في مشيه‪ .‬وَئْقَال‪ :‬يلوي مَطاه تَبَخْئْرا‪ .‬وَالْمطا‪ :‬الشّهز‪.‬‬ ‫«يَحُورَ؛‪ :‬يزجغ‪ .‬وَقَله‪« :‬علنَ أن لن يَحُورَ ‪ :4‬أي [لن] ييزجعء أي لن‬ ‫ده‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٦٩‬‬ ‫‪-‬ربا‬ ‫«يدع اليتيم ‪ :4‬يَذْفَعهُ عن حَقه‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ه ۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫الياء الْقَضْمُومَةُ‪:‬‬ ‫؟۔‪١.‬۔۔‏‬ ‫‪7‬‬ ‫؟ ۔ت۔‬ ‫۔‬ ‫ح‪..‬‬ ‫¡ذ‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‬ ‫إ!>‬ ‫‪2‬‬ ‫و ث‬ ‫« يؤمنون بالغيب ‏‪ :٤‬يصدقون بإخبار الله ةنك عن الجنة والنار وَالقِيَامَةٍ‬ ‫والجساب وأشباه ذلك‪.‬‬ ‫« يقيمون الصلاة؟‪ :‬إقامتها أن يؤتى بحُقوقها‪ ،‬كَما قرض النه تَعَالَى‪ .‬يقال‪:‬‬ ‫ء‪٠ ‎‬‬ ‫قام بالأمر إذا جاء به شغطليا حمُوقة‪.‬‬ ‫«وَممًةا ؤَرَن‪َ22‬اهُم ‪ ْ.‬ويهن‪.‬ف‪2‬قونك ‪ :4‬؟أىه ويككون ‪ 2‬وَ ‪2‬يتصدق‪2‬ون ‪.-‬‬ ‫« يْخحَادِعُون اللة ‪ :4‬أي يُظهزون غَيْرَ ما في فو يهم ‪ .‬وَقِيلَ‪ « :‬يِخَادعُونَ ‪:4‬‬ ‫ُظهزون الإيمان بالله وَزسوله‪ ،‬وَيضْمرون خلات ما ظهزوت‪ .‬والخداغ منهم‬ ‫قع بالاحتيال وَالْمكر‪ ،‬والجذاغ من الله تك يقع بأن يظهر لهم من الإحسان‬ ‫عجل لهم من الميم في الدنيا خلاف ما يغيب عنهم وَيَشئر من عذاب‬ ‫الآخرة لَهمإ فجمع الفغلان لعَشَائْههما من هذه الجهة‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔ ۔۔اه‬ ‫‪,‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(و هشتِي الجزاء باسم الذنب‘ كما قال الله تعالى‪ « :‬وَجَرَاغ سَيَنَةٍ سيئة‬ ‫له‏‪٤‬ا ‪ 40‬وق‪-‬وله‪« :‬ت ‪4‬شوا الذرلة ےق۔َنَسِبَهُم‪ 4‬والل ‪0‬ه حاشا ءأن يفعل سيئة‪ ،‬وأن ينسى‪.‬‬ ‫ولكن سَمى الجزاء باسم الذنوب‘ وفي القرآن مثل ذلك كثير)"'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي وهو من كلامه وتعقيباته ولا يوجد في ئُسخ السجستاني‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪٢٤١‬‬ ‫‪ ..‬ى‬ ‫برت م‪,‬‬ ‫‪ ,,‬ة‬ ‫۔‪ .‬م‪,‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟ ۔ ‪.‬‬ ‫۔و۔يل |‪ :-‬۔م‪٥‬ےغ‏نى الخدع في كلام العرب الفسَاذ‪ .‬وَمِئْهُ قول الشاعر ('‪:‬‬ ‫طيب الزيق۔ إذا الزي خَدّغ‬ ‫أ فسد‪ .‬قَمَغتى ِخَادغون‪ :‬يُفسِذون ما يُظهزون من الإيمان يما ُضمزون‬ ‫من الْكُفر‪ ،‬كما آفست الله عَلَيهم نعِيمَهم في الذنيا‪ ،‬يعني ما صار إنهم من‬ ‫عذاب الآخرة‪.‬‬ ‫« يُرَكيهم ‪ :4‬يُطهَزهُم‪.‬‬ ‫«‬ ‫‪,‬‬ ‫ه [‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪4‬‬ ‫«التشر »‪ :‬ضد العشر" وَقَؤلة‪ « :‬يريد النه بكم الشر ولا بريد بكم‬ ‫الشره‪ :‬أي يريد إفطَارَكُم ي القر‪ « .‬ولا ثري بكم العسر ه‪ :‬أي الصوم‬ ‫فيه‪.‬‬ ‫«يُؤلو مين ايهم ه‪ :‬يحلفون عَلى وطء نسائهم؛ يعني من الألَة؛ هي‬ ‫التمين‪ .‬وَكاتت الْعَرَبْ في الْجَاهلِية‪ .‬يره الرجل منهم المرأة وَيَكْره أن‬ ‫روجها عَيزه‪ ،‬يخلف ألا يََأَهَا أبداء ولا يحَلي سبيلها إضرازا بها‪ .‬ر‬ ‫علقة عله حتى يموت أحدهما فَآبطَل النه تك ديت من فغله‪ .‬وَجَعل‬ ‫الزفت الذي يغرف فيه ما عند الرجل للمرأة أربعة أشهر‪.‬‬ ‫«يكَلّم الناس في المهد وكهلا؛‪ :‬يكلمهم في المهد آية وأجوبة‪.‬‬ ‫َكَلْمهم كَهلا بالوحي والرسالة‪ .‬وَالْكَهل‪ :‬الذي انتقى شبائة‪.‬‬ ‫« ئصروا عَلَّى ما قَعَنُوا ‪ :4‬أى يُققِيمموا عَلَيه‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬البيت للشاعر سويد بن أبي كاهل اليشكري توفي بعد (‪٦٠‬ه)‪،‬‏ وتمامه‪:‬‬ ‫عيث الزيق إذا الزيق ححدغ‬ ‫الثؤن تذيدً طغغة‬ ‫أيض‬ ‫‏‪.٦٥/٨‬‬ ‫انظر‪ :‬لسان العرب© ج‬ ‫عسر‪.‬‬ ‫‏(‪ ()٢‬في نسخة المعولي‪ :‬يسر ضد‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫‪72‬‬ ‫‏‪, ٢٤٢‬و ‪7‬‬ ‫« محض انة الذين آمَئوا؟‪ :‬يُحَلْض اللة الذين آمنوا من ثوبه" وَينَفيهم‪.‬‬ ‫‏‪ . ٠١‬وَحَبْلُ مقجصض‬ ‫ملص‬ ‫‪ 7‬ة الْوَبؤ‪ /‬حتى‬ ‫الْحَبل‪ .‬إ ذا ذقت‬ ‫يق ل‪ :‬مقحص‬ ‫وأشلَص‪ .‬وَقَوْلُهُم‪ :‬ربنا محض عنا ذئوبتا‪ ،‬أي أذهب ما تَعَلّقَ يا من الذئوب‪.‬‬ ‫«يِظوَتُونَ ما خلوا بهيم القيامة ‪ :4‬قال النيئ تضة‪« :‬يأيي كنز أحدكم‬ ‫قَيَتَطوَقُ في حَلقَه وَيَقولن‪ :‬أتنا الؤَكَاة‬ ‫توم م القيامة كَأنَهُ شجاع أفرغ‪ .‬ل زان‬ ‫لتي مَنَعْتَني‪ ،‬ثمةينهش »"‪.‬‬ ‫«يُحَرَفُونَ الْكَلِمَ عَن واضعه ‪ :4‬يَقَلِبُونةؤ وَيُعَيَوتَه‪.‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‏‪ ٨.2‬۔ت۔غ¡ا‪1‬لى‪ « :‬۔وه ‏‪٨‬م ‪ .‬لا ويقَرَظون كَ ‪ :4‬آ؟ي‪ .‬لراَ‪٩‬ء‪.‬ي۔ْ‪.‬ضدَهي‏عُون‬ ‫«يق‪َ7‬رَظون ًَ‪ :4‬هيق _=صرهون ‪ 4.-‬۔وَقؤلة‬ ‫به‪ .‬ولا يقصرون‪.‬‬ ‫ما أيؤوا‬ ‫« يزذوهُم ‪ :4‬يُهَلِكُوهُم‪ .‬والزى الهلا‪.‬‬ ‫[ئْذ ريكم]"'‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫كم‬ ‫‪5‬‬ ‫«يجَليها لوفيها‪ :4‬يظهرها‪.‬‬ ‫«يُلحدُونَ في أسمائه‪ :‬يجُجوزوت في أسمائه عن الحق وَهُوَ‬ ‫اشتقَائُهمم اللات من الله تعالى وَالْعزى من العزيز‪ .‬وَقرتت‪( :‬يلحَذون) أي‬ ‫يميلون‪.‬‬ ‫« ين فيي الأزض‪:٤‬‏ يغلب عَلى كثير من الأزضؤ ويتالغ في قثل‬ ‫غذائه‪.‬‬ ‫&‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخ السجستاني‪ :‬تَتَمَلْص‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬رواه البخاري باب إثم مانع الزكاة‪ ،‬رقم ‏‪ 0١٤٠٢‬ومالك في الموطأ باب ما جاء فايلكنز‪3‬‬ ‫رقم ‏‪ 0٢٢‬والربيع‪ ،‬باب الوعيد في منع الزكاة رقم ‏‪.٣٤٨‬‬ ‫‏(‪ )٣‬وردت في نسخة المعولي محرفة لا يُفهم معناها‪ ،‬والتصويب من نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‪ _ 7‬ي ‏‪٢٤٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫القسم النائي‪ :‬تحقيق التص‬ ‫«ينبئوة »‪:‬من قؤله تغاتى‪« :‬يَمكُز بك الذين كَقَزوا لينبئو ‪ :4‬ويقال‪:‬‬ ‫ومريض مت أي لا حَركة به‪.‬‬ ‫رماه أية‪ .‬إدا ‪.‬‬ ‫« يمَلاهروا ععَللَييكم ‪ :4‬يُِيئوا عَلَيكُم‪.‬‬ ‫«يُضَاهتُونَ ‪ :4‬يُشَابهون‪ ،‬وَالْممضَاهاة معار ضةه الفغل بمثله‪ .‬يقال‪ :‬ضَاهيئ‬ ‫أي فعل مفلَ فغله‪.‬‬ ‫«يحخادد اولَةرَسُولَة ‪ :4‬أي يُحَازب ويعادي‪ .‬وقيل‪ :‬إن اشتقاقهمن الغ‬ ‫حَذَ‪ ،‬واللة وَرَسُوله ية في حَذ‪.‬‬ ‫كَما تقول‪ :‬يُجَانب اللة وَرَسولَة أى <‬ ‫« تكون ‪ :4‬يصرفون عن الخير ويقال‪« :‬يُؤقَكونَ؛‪ :‬يُحَذون من‬ ‫محروم‪.‬‬ ‫أي‬ ‫محدود‬ ‫رجل‬ ‫فولك‪:‬‬ ‫يُْقصون‪.‬‬ ‫أي‬ ‫معناه‪:‬‬ ‫« ريبحسشون ‪4‬‬ ‫« قات الناس ‪ :4‬يمطرون‪.‬‬ ‫بهم‪.‬‬ ‫الغل‬ ‫أوقع‬ ‫‪2‬هَرَعُونَ ‪ : .4‬يرعون‬ ‫‪ 7‬تُ‬ ‫ويقال‪:‬‬ ‫يُشتَحَتُونَ‪.‬‬ ‫« نزمُهرَعُونَ ‪: .4‬‬ ‫عَمُو‪.‬‬ ‫وأعد‬ ‫وهي زيد‬ ‫الْمَعتى© كَمَا قِيلَ‪ :‬أوليع فلان بكاء‬ ‫َهُم في‬ ‫وهو‬ ‫فَجْيلوا تفغولين وهم قَاعِلُوت‪ ،‬ديت إما الْمغتى أؤلعه طبعه وَجبلئ‪ ،‬وَزَهَاه‬ ‫ماله ؤ جَهلة‪ ،‬وَأَزعَدَه عَضَبة فأوججعه‪ ،‬وألهمرعة خوة وزغجة‪ .‬لهذه الملة أخرج‬ ‫ذه الأشماة مخرج المفعول بهم وَيقَال‪ :‬لا يكو ا ه إلا ا ‪:.‬‬ ‫لإشزاع] المذغور‪ .‬وَقَالَ الكسائوئالقراء‪ :‬لا يكون الإمزاغ إلا إِسْراغا مع‬ ‫م‬ ‫ر غدة ‏‪.٥‬‬ ‫ئسيغة ‪4‬؛ ديُجيرُه‪.‬‬ ‫« بوا ما ‪ ,‬تيرا ‪ :‬يُدَمَزوا‪ ،‬وَيحَربُوا‪ .‬والئاز هو الهلاك‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني؛‬ ‫‪ . ., :.‬ب‬ ‫‏‪٢٤٤‬‬ ‫« ي !ُ‪.‬ن‪.‬غضونَے إ]ل‪.‬ي‪,‬ك رُ؟ؤوس ذَ۔ھه‪.٠ُ.‬م‏ ه‪ :‬يه۔ْإحَِرَحكون ۔َ۔)ه!ا ااسه_تده۔ز‪١,‬ا‪,‬ء‪ .‬منه‏‪.٥‬م‪.‬‬ ‫شوق‪.‬‬ ‫ث ُزجي ‪:4‬‬ ‫«يشمرن؟‪ :‬يعلمن‪.‬‬ ‫عَلَّى‬ ‫ٹ يُحَاوره ‪ :4‬خاطبه‪ .‬وويقال‪ :‬تَحَاوَ رَالوَمجلان إدا رَ وَاحدً ‪7‬‬ ‫صاحبه وَالْمُحَاوَرَ الخطاب من اتين فما فَؤقَ ديك‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‌‪2‬‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫« يقلب كفيه على ما أنْقَقَ فيها؛‪ :‬يصفق الواحدة عَََى ا لأخرى‪ ،‬كَما‬ ‫تفعل الْمتنَذم والآسف عَلى ما فات‬ ‫« ياد ه‪ :‬يترك ويخلف وَقذ مَو تَفسيِيؤه‪.‬‬ ‫الأضياف‬ ‫« يُضَيَفُوهُما ه‪ :‬يُنزلُوهمما منزلة‬ ‫‪ّ.‬‬ ‫أ‬ ‫«ُضحَبونَ‪ :4‬أي يجازون؛ لأن المجيز صاحب ليجاره‪.‬‬ ‫‪ ,‬يهز ‪ :4‬ياب‪.‬‬ ‫« يُققب ‪ :4‬يزجع وقال‪ :‬يلتفت‪.‬‬ ‫ي«ُورَعُونَ ‪ِ : :4‬كَمُون وَئحتشون‪ .‬وَجَاَ في النفييير‪ :‬يختش أ ولهم عَلَى‬ ‫آخرهم حَنّى يَذخُلوا الئازا" ‪ .‬ينة قول الحسن لَما ولي الْقَضَاءَ‪ ،‬وَكَعْر الناش‬ ‫عََي‪« :‬لا ببدلاسر من وَزَعَةها"" آن بن شرط يَكفُوتهُم عن القاضي‪.‬‬ ‫تجبى إليه ‏‪ ٩‬المعنى فيه‪:‬‬ ‫« يخبرون ه‪ :‬يسون‪.‬‬ ‫(‪ )١‬هو قول مجاهد‪ .‬انظر‪ :‬تفسير الطبري‪ ،‬ج‪.٥٠١/١٩ ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬انظر‪ :‬تفسير السمعاني‪ ،‬ج‪5٥١/٤‬‏ منصور بن محمد بن عبدالجبار ابن أحمد المروزي‬ ‫السمعاني‪ .‬دار الوطن الرياض السعودية‪ ،‬ط ‏‪ :١‬‏‪.‬م‪/٧٩٩١‬ه‪٨١٤١‬‬ ‫‏‪٢٤٥‬‬ ‫‪= +‬ر‬ ‫رم‬ ‫ر‪:‬‬ ‫القسم التاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪-‬‬ ‫ة‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪,‬۔‬ ‫« ينْقذونَ ‪ :4‬تَتَتخلصو ن‪.‬‬ ‫نف وَنَرَفَ مَعًا الزَججل‪ : :‬إذا تفد شرابه نفد‬ ‫ه‪:‬ينفون ‪ :‬بضم الياء وفتجهء أ‬ ‫عِرر('‪:‬‬ ‫عقله‪ .‬قَالَ الشا ع‬ ‫لبنس النذاقى كنثمُ آل أبْجَرا‬ ‫‪5‬ؤ صَحَوئُم‬ ‫لغفري لين ‪:‬‬ ‫« يكو الي عَلَى النهار وَِكَوَر التَهَارَ عَلّى الخل ‪ :4‬يُذخل هذا عَلى هما‪.‬‬ ‫أضل التكوير اللفت واألجمع ؤ وَمِنة كو العمامة‪.‬‬ ‫(يويفه ‪ :4‬يفيكهن‪.‬‬ ‫التيارت‪."4‬‬ ‫تغني‬ ‫الحلي‪.‬‬ ‫ثُرَتّى في‬ ‫‪ : :4‬أي‬ ‫ه‬ ‫األححلدبية‬ ‫ط نشا في‬ ‫منتى‪..‬‬ ‫« يستَغْتَبُونَ ‪ :4‬يِطلَب ‪.‬‬ ‫ش‪‎‬‬ ‫ث يحكم ‪ : :4‬يلح عَلَيكم‪ .‬وَيقا‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫"‬ ‫‪:٦‬‬ ‫ها‬ ‫‏‪٠‬ها‬ ‫‪٠٠1‬‬ ‫ي«ْدَعُونَ ‪ :4‬يقعون‪.‬‬ ‫‪ 7‬يصرون عَلَى الحنث ه‪ :‬يقِيمُون عَلّى الإنم‪ .‬والجئث‪ :‬الشزك‪ ،‬وَالْجِئث‪:‬‬ ‫الْكَبيز من الوب‪.‬‬ ‫«يلاهؤونَ من نسائهم ‪ :4‬يُحَرَمُوتَهُن تحريم ظهور الأمهات‪ .‬وَزوِي [أأ]‬ ‫تئعَها" ‪ 5‬قم تتببعع هذا كل ما كان من‬ ‫اَرَ‪ .‬قَذَكَرَ النه تَعَالَى قِصَّ‬ ‫هذا نَرَلَ في رَججل‬ ‫الأم مُحَزما عَلى الابن أن يراه كَالبَصّن وَالْقَخذێن ‪ -7‬ذَلِكَ‪.‬‬ ‫() البيت قاله الابيرد الياحئ من بنى محجل‪ .‬انظر‪ :‬مجاز القرآن" ج ‏!‪.١٦٩/‬‬ ‫)( في نسخة أخرى للسجستاني‪ :‬أي يربى في الَحُلِي يغني البنات‪ .‬وانظر‪ :‬غريب القرآن‪.‬‬ ‫‏‪ 1١‬أبو محمد عبدالله بن مسلم بن قتيبة الدينزري‪ 6‬دار الكتب العلمية (مصورة عن‬ ‫ج‬ ‫الطبعة المصرية)‪١٣٩٨ ،‬ه_‪١٩٧٨/‬م‪.‬‏‬ ‫‏(‪ )٣‬انظر‪ :‬أسباب النزول للواحدي‪ ،‬ص ‏‪ \٤٠ ٨‬آبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي‬ ‫الواحدي دار الإصلاح‪ .‬الدمام‪ ،‬ط ‏‪ :٢‬‏‪.‬م‪/٢٩٩١‬ه‪١١٤١‬‬ ‫والألفاظ (الجزء الثانى ب؛‬ ‫كتاب التهذيب هي الفصاحة‬ ‫‏‪7 ٨‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٩٦‬‬ ‫ن\‬ ‫>‬ ‫‪-‬‬ ‫« يْحَادُونَ اللة ؟‪ :‬يحاربون اللة وَيْعَاذوتة وَيْحَالِمُونَة‪.‬‬ ‫« يكتف عَن ساق ؟‪ :‬فإَا قام الأنز وَالْحَزب‪ ،‬قيل‪ :‬كشفت الأُز عَن ساقه‪.‬‬ ‫(« زون عَلى أنفسهم ؟‪ :‬يفضلون المهاجرين بالعَطَاءِ‪ ،‬وهم الأنصاز‪.‬‬ ‫وقزله «أقَمَن يلقى في النار ‪ :4‬أي يصرخ ويزقى به فيها)'‪.‬‬ ‫«يزلثوتك بأبصارهيم ‪ :4‬نزيلوتك‪ .‬وَيقَال‪ :‬يغتائوتكت‪ ،‬أئ يُصيثوتت‬ ‫‪1‬‬ ‫بعيونهم‪ .‬وقرنت‪( :‬ليزلقونت) اي تستاصِلوتك‘ من قَؤلهم‪ :‬زَلقَ رَاسة{ وازلقه‬ ‫‪3‬‬ ‫‌‬ ‫۔ ‪,‬‬ ‫‪24¡1‬۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫۔ ه ْ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫ُ‬ ‫‪٠1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ًَ‬ ‫‪: 2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫زم‬ ‫م‬ ‫إذا حَلقه‪.‬‬ ‫« يخسرون ‪ :4‬ينقِضون‪.‬‬ ‫« يُوعُونَ؛‪ :‬يَجْمَغون في ضدورهم ين التكذيب بالنبي ية ‪ ،‬كَمما وعى‬ ‫المَتَاغ في الوعاء‪.‬‬ ‫« يُوفضُون ‪ :4‬يُنرغون‪.‬‬ ‫اثْيَاءُ الْمَكُسُورَة ‪:‬‬ ‫قيل‪ :‬ليس في كلام العَرَب كَلِمة أولها تا مَكشورة إلا قولهم‪ :‬يساز ليليد‬ ‫[اليشرى]!"‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في ئنخ التجشتاني‪ ،‬وليس هنا موضعهما وإنما‬ ‫قبل‪ ،‬فاضافهما الشيخ المعولي هناء وربما النسخة التي ينقل منها هذا ترتيبها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬إلى هنا تم غريب القرآن الكريم وهو تمام كتاب (نزهة القلوب في غريب القرآن) للعلامة‬ ‫الشجشتاني‪ ،‬وجاء في الخاتمة الآتي‪« :‬تم الكتاب وَضَلى النة على مُحَمد تبيه وآله الطيبين‬ ‫الظاهرين وسلم كثيرا‪ .‬ورغ منه في يؤم الجمعة قبل السلاة الشادس عَمَر من ذي القعدة‪.‬‬ ‫من سنة تسع وتسعين وأزبممائة»‪.‬‬ ‫‏‪٢٤٧‬‬ ‫‪..‬‬ ‫الفم اناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫تصل‬ ‫قيل‪ :‬كل ما كان في القرآن «يا أَيْهَا الناس ‪ 4‬فإنه أنزل بمكة‪ .‬وكل ما كان‬ ‫«أيَياهَا الَّذينَ آمنوا فإنه أنزل نزل بالمدينة‪.‬‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫وقيل‪ :‬كل ما كان في القرآن « وَأحَد الذين تَللَمُوا الصَيحَة ؟ يريد صيحة‬ ‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫جبريل ننت‬ ‫وكل (بخْس) في كتاب الله يك فهو نقصان إلا قوله «وَشَرَؤ بِكَمَن‬ ‫وهو يوسف"'‪.‬‬ ‫الحر حرام‬ ‫إذ ثمن‬ ‫حرام‪،‬‬ ‫‏‪ )٦٢٠‬فهذا‬ ‫بخس ‪( 4‬يرسف‪:‬‬ ‫من‬ ‫وما كان‬ ‫بمكة‬ ‫نزل‬ ‫والقرون‬ ‫الأمال‬ ‫من‬ ‫القرآن‬ ‫في‬ ‫ما كان‬ ‫وقيل‪:‬‬ ‫الفرائض نزل بالمدينة‪ ،‬وقيل‪ :‬كل شيء ضربت فيه الأمثال‪ ،‬وذكرت الأمم‬ ‫وكل من الفرائض والحدود والجهاد فهو بالمدينة}‬ ‫والقرون والأنبياء نزل بمكة‬ ‫وكل ما كان من الرجفة في دارهم وما كان من الصيحة فهو في ديارهم‪.‬‬ ‫خصل‬ ‫أول ما نزل من القرآن « اقرأ باشنم رَبكَ لذي حَلَقَ ‪ 4‬إلى آخر السورة‪،‬‬ ‫وآخر ما نزل آيتان من سورة النساء‪ ،‬وهما من قوله «يَشَتَفتونَكَ فل النه‬ ‫فنيكم في الْكَلَالة ‪( 4‬الساء‪ :‬‏‪ :):٧٦‬إلى آخرها بعد قوله‪« :‬الْيَؤم أكملث لكم‬ ‫(الماندة؛ )‪ 5‬والله أعلم("'‪.‬‬ ‫دينكم‬ ‫‏(‪ )١‬تقدم في تفسير غريب القرآن" في الفصل السابق‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬آخر آية نزلت من القرآن على الارجح قول الله تعالى (وَانَقوا يوما تُرجَغمون فيه إى الله ثم ى‬ ‫كل نفس ما سبت وَهُم لا يُظْلَمُون) (البقرة‪ :‬‏‪ )٢٨١‬نزلت فيما قيل بمنى يوم النحر في حجة‬ ‫الوداع وعاش بعدها رسول الله يلة واحدا وثمانين يوما‪ .‬ينظر‪ :‬الخليلي‪ ،‬جواهر التفسير‪،‬‬ ‫ج ‏‪ .٢‬والسيوطي الإتقان‪ ،‬ج‪،٧٨/١‬‏ وقد ذكرها الشيخ المعولي في أول الباب الرابع‪.‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٢٤٨‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه التاني؛‬ ‫‪ -‬‏‪٧‬‬ ‫رو‬ ‫تصل‬ ‫أول آية من التوراة قوله‪« :‬الْحَمْد له الزي حَلَقَ الموات والأزض ؟ هي‬ ‫في أول سورة الأنعام من القرآن‪ ،‬وآخر آية من التوراة قوله «الْحَمذ لله الزي‬ ‫ل َتَخذ ولداه الآية الإسراء‪ :‬‏‪ 6)١١‬والله أعلم«'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬إن كان ورد ذكرها في التوراة بالمعنى فيمكن أما نصا بعربيتها فلا؛ لأنها لم تنزل قبل‬ ‫القرآن‪.‬‬ ‫التم الثاني‪ :‬تحقيق ا لنص‬ ‫‏‪٢٤ ٩‬‬ ‫ء‬ ‫‏‪ ٠4‬ع‬ ‫في قراءة القرآن‪'١‬‏‬ ‫() يشمل هذا الفصل على ما يزيد من ‏(‪ )٣٠٠٠‬وجه من وجوه القراءات السبع وهي الاكثر‪،‬‬ ‫والعشر‪ .‬والشواذ وهما الأاقل© ويتطابق منهج الشيخ المعولي في المقارئ السبع بمنهج أبي‬ ‫عمرو الداني في كتاب (التيسير في القراءات السبع)؛ بل تتفق الفقرات أحيائا‪ ،‬مما يجعلني‬ ‫أجزم أنه ينقل قراءاته من التيسير مباشرة أو عمن ينقل عنه بشيء من التصرف في صياغة‬ ‫توثيق القراءات كتاب التيسير يتصدرها كلهاا فقط يعمد‬ ‫العبارات‪ ،‬ولذلك ستجد في‬ ‫المعولي لحذف أسماء القراء ويستعيض عنها بالرموز الدالة عليهم أو يقول‪« :‬وقرئ»‪.‬‬ ‫وهذا هو الغالب على هذا الفصل ولا يكاد يصرح بأسماء القراء إلا ما ندرس وبما أن‬ ‫التيسير في القراءات السبع فالشيخ المعولي سار على منهجه إلا أنه أضاف قراءات أخرى‬ ‫من العشر أو من الشواذ أيضا ولكنها قليلة بالنسبة للبيع المتواترة كما ستجده موثقاء‬ ‫كذلك ينقل أحيائا من كتاب «سراج القارئ المبتدي وتذكار المقرئ المنتهي" وهو شرح‬ ‫منظومة حرز الاماني ووجه التهاني للشاطبي تأليف‪ :‬علي بن عثمان بن محمد بن‬ ‫أحمد بن الحسن المعروف بابن القاصح العذري البغدادي المقرئ (المتوفى‪٨٠١ :‬ه»‏ وقد‬ ‫نسخه الشيخ المعولي بيده ولذلك نقل منه المؤلف بعض النقولات ومن غيره كما ستجده‬ ‫موثقا في حواشي هذا الفصل‪ :‬فصل المقارئ وقد قمت بعزو القراءات للتيسير وغيره من‬ ‫مراجع القراءات‪ ،‬ومن اللافت أن الشيخ المعولي أكثر جدا من تكرار بعض القراءات‬ ‫بعينها‪ .‬وأكثر من تكرار الاصول كالإمالات والتسهيل والإدغام وتفخيم الراءات وترقيقهاء‬ ‫ومذاهب القراء في الاصول‘ وحقها أن لا ئُذكر إلا مرة واحدة‪ ،‬بينما أهمل بعض القراءات‬ ‫السبع التي لم يذكرها من قبل ولا يكاد تخلو سورة من ذلك‪ ،‬ولكن ما ذكره هو الاكثر‬ ‫وما أهمله هو الاقل© وللتفصيل أكثر راجع الدراسة أول الكتاب‪.‬‬ ‫عمل المحقق في فصل المقارئ‪:‬‬ ‫ومعجم القراءات‬ ‫والإتحافث‪6‬‬ ‫مراجعها كالتيسير وهو الاكثر‬ ‫جميع القراءات من‬ ‫ه وثقت‬ ‫وغيرها‪.‬‬ ‫ه ما أشار إليه المؤلف من رموز القراء لتلك القراءات اكتفيت بها عن التصريح بأسماء =‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجز" الثاني؛‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٥٠‬ه ‪-‬‬ ‫يروى أن قالون وابن كثير يصلان ميم الجمع الواقعة قبل متحرك بواو في‬ ‫الاصل حَيث وقع‪[ .‬وورش] عند همزة القضع حيث وقعا‪.‬‬ ‫ابن كثير يصل هاء الكناية الساكن قبلها المتحرك ما بعدها بياء أو كانت‬ ‫مكسورة! وبواو إن كانت مضمومة تخو‪« :‬فيه‪4‬ي‪« .‬وَشرؤه بِتَمَن؛‬ ‫۔‪2‬۔ل(!‪٢‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫[يرسف‪]٢٠ :‬ا‏ وشبه ذلك حيث وقم ‪.‬‬ ‫وزش يغلظ اللام المفتوحة بعد الضاد والظاء والظاء إذا كانت هذه‬ ‫وق‪.‬‬ ‫وطَلَمَ» وشبهها حث‬ ‫خو‪« :‬الصَلاة‪ ،‬مطلع‬ ‫الأحرف مفتوحة أو ساكنة‪.‬‬ ‫القراء‪ ،‬فقد ترجم لها المؤلف آخر هذا الفصل فلتراجع هناك‘ وعند وجود خطأ في تلك‬ ‫=‬ ‫الرموز أصححها وأشير لذلك في الحاشية‪ ،‬أو اكتفي بالإشارة لخطأ تلك الرموز وأذكر‬ ‫أسماء القراء الذين قرأوا بتلك القراءة‪.‬‬ ‫ه وجدث أخطاء في مواضع القراءات أو أخطاء في أسماء القراء‪ ،‬أو كلمات ليس فيها أي‬ ‫قراءة وذلك قليل‪ ،‬فنبهث عليه في الحاشية‪.‬‬ ‫ه كل زيادة مني وضعتها بين حاصرتين هكذا [ ]{ وكل لفظة وقع فيها خطأ صوبتها‬ ‫) وأشرت لذلك في الحاشية‪.‬‬ ‫ووضعتها بين قوسين هكذا (‬ ‫ه كل قراءة سبق أن وثقتها في الحاشية إن تكررت أشير بعبارة (سبق تخريجها) وأذكر‬ ‫السورة التي خرجت فيهاء وإن تكررت كثيرا كالإمالات والتسهيل والإدغام اي أصول‬ ‫القراءات اكتفي بعبارة (سبق تخريجها)‪.‬‬ ‫ه أشرث سابقا أن الشيخ المعولي تتبع القراءات السبع باستقصاء‪ ،‬ولكنه أهمل بعض‬ ‫المواضع لم أقم بتتميم ما تركه من القراءات السبع فهي كثيرة‪ ،‬وستثقل الكتاب‪.‬‬ ‫ه وقع طمس لبعض الكلمات في المخطوط وهذا قليل" فأكملته من كتب القراءات وأشرت‬ ‫إليه© أو ما لم يتضح أشرت إليه في الحاشية‪ ،‬والله الموفق لكل خير‬ ‫‏(‪ )١‬انظر‪( :‬الداني‪ ،‬التيسير في القراءات السبع‪ :‬‏‪ ،)١٩‬و(سراج القارئ المبتدي وتذكار المقرئ‬ ‫المنتهي‪ ،‬وهو شرح منظومة حرز الأماني ووجه التهاني للشاطبي“‪ ،‬ص‪\٢١‬‏ علي بن‬ ‫عثمان بن محمد بن أحمد بن الحسن المعروف بابن القاصح العذري البغدادي ثم‬ ‫المصري الشافعي المقرئ (المتوفى‪٨٠١ :‬ه)‪6‬‏ مطبعة مصطفى البابي الحلبي مصر} ط‪ :‬‏‪}٢‬‬ ‫‏‪ ٣٢٣‬‏‪_/٤‬ه ‏)م‪. ٥٩‬‬ ‫)‪ (٢‬سراج القارئ‪.٤٥ ‎:‬‬ ‫‪٢٥١‬‬ ‫ر ‏‪.. ٨‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫ر‪:‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وعنه خلا في «فصَالا ‪ 40‬و«طال ‪ 40‬وعند ما سكن اللام للوقف نحو‪« :‬أن‬ ‫بوصل ‪. (4‬‬ ‫بعل ككشرة ة أو ياء ساكنة‪.‬‬ ‫وَقَعَت‬ ‫إذا‬ ‫والمَضْمُومة‬ ‫المفتوحة‬ ‫الاء‬ ‫و‬ ‫و رق‬ ‫وَقَع ووزر ش‏‪٠٠‬ا‪.‬‬ ‫حنث‬ ‫وخَبيراچ و خيرا ‪ 4‬وشبه ذلك‬ ‫خو‪ . :‬الآخرة‬ ‫وؤزش ينقل حركة الهمزة إلى الستاكين الصحيح قبلها تخو‪ :‬الأزض‘‬ ‫‏‪(٠‬‬ ‫الوقف (ف)‪٠‬؛(‬ ‫[أفنى]‬ ‫أوَقَعَه‬ ‫وقع"‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ح ‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫آمَنَ‬ ‫ومَن‬ ‫والآخرة‬ ‫بخلاف عنها‬ ‫«أأنذَرزتَهُمم ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ ]٦‬وشبهه بتحقيق الهَمزتين والباقون بتشهيل الهمزة‬ ‫الثانية وهم (ح ب ل)‪"٢‬ا‪،‬‏ الكسائي يقف على هاء التأنيث بإمالة ما قبلها إذا‬ ‫و«أكُهَز» ‪ .‬وإن كان‬ ‫حَظا»‪.‬‬ ‫ضىغًا ط عص‬ ‫« حق‬ ‫يجمعها‪:‬‬ ‫لم يكن من حروف‬ ‫ما قبل حرف «أَكهز» ياء سَاكيئة أو كسرة فله إمالة ذلك'"'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٥٨ ‎:‬‬ ‫)( التيسير‪.٥٥ ‎:‬‬ ‫‪.٣٥‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪‎:‬‬ ‫)( )( دلالات رموز القراء طالعها في آخر هذه المقارئ‪ ،‬أي بعد سورة الناسك فقد فسرها‪‎‬‬ ‫الشيخ المعولي هناك‪‎.‬‬ ‫(‪ )٥‬أي حمزة في الوقف له‪ :‬النقل والسكت انظر‪( :‬البنا‪ ،‬إتحاف فضلاء البشر فى القراءات‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاربعة عشر‪ ‎:‬ج‪.)٢٧٥/١‬‬ ‫(‪ )١‬إتحاف‪١/٦٧٢٣. ‎:‬ج‬ ‫(‪ )٧‬وفي «الشاطبية»‪‎:‬‬ ‫شمال الكسائي غير عشر لغلا‪‎‬‬ ‫وفي ماء تأنيث الؤقوف وَقَنها‬ ‫وأئهؤزتغدالياءتنكن ميلا‪‎‬‬ ‫وَنَجْمَعهَا حق ضمَاظ غص حظا‬ ‫وتضعف بغد القفح والضم أزجُلا‪‎‬‬ ‫أو الْكَنر والإشكاث تيس بحاجز‬ ‫‪.١١٨‬‬ ‫انظر‪ :‬سراج القارئ‪‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثانب؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٢٥٢‬‬ ‫___ _‪ .-= _7/93‬تتر‬ ‫« الناس؟ بالإمالة حيث وقع مخفوض الِين (ح) بخلاف عنه(‬ ‫«وما تَخْذَعُونَ ؟ البقرة‪٩ .‬إ"'‏‬ ‫‪ََ ,‬ادَهُم ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٠٠‬باڵإمالَة (م ف)"'‪.‬‬ ‫«كائوا يَكَذبُونَ ‪ 4‬االبقرة ‪٠.‬إ‪;١‬‏‬ ‫« السفهاء ألا ‪[ 4‬البترة‪ :‬‏‪ ]٠٠‬وشبهه بتحقيق الهَمُزتين حَيث وَقمَ في الوصل‬ ‫(سما)'‪.‬‬ ‫وَقَعَ‪7 .‬‬ ‫الو صل حريث‬ ‫واؤًا في‬ ‫الهمزة‬ ‫بإبدال‬ ‫والباقون‬ ‫والوقف‪٥‬‏‬ ‫‪4.‬‬ ‫« طغيانهم & [البقرة‪ :‬‏‪ 5]١٥‬و«آذانهم » [البقرة‪ :‬‏‪ ]١٩‬بالا مالة حَييثث وقع‬ ‫ّ ) ‪(٦‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫من‬ ‫جميع ما رسم بالياء‬ ‫والكسائي يميلان‬ ‫حَمرَة‬ ‫والأفعال‬ ‫‏‪ ١‬لأسماء‬ ‫والحروف إلا «حتى وعلى‪ ،‬ولدى© وما زكى» وافنقهما أبو عمرو فيما فيه‬ ‫(‪(٧‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫راء‪‎‬‬ ‫الراء بتَِيئنَْنَ بتين في ذوات الياء الفتح والإمالة ربن‬ ‫وأمال قزش ذوات‬ ‫۔ه ‪,‬۔(‪(٨‬‏‬ ‫)‪ (١‬إتحاف‪/٧٧٢. ‎:‬ا‪١‬ج‬ ‫‏(‪ )٢‬كتبها المؤلف هنا ولم يذكر عنها شيئا‪ ،‬وقد قرا الحرميان وأبو مرو (وما يخادعون)‬ ‫بالألف مع ضم الياء وفتح الخاء قكسر الذال" والتاثون بغير آلف مع فتح الياء والذال‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪.٧٢‬‬ ‫)( إتحاف‪ :‬ج‪.٣٧٨/١‬‏‬ ‫‏(‪ )٤‬كتبها المؤلف هنا ولم يذكر عنها شيئا‪ ،‬وقد قرا الْكوفثو (يكمذثون) بمنح الياء شخفناء‬ ‫وَالْبَاثُونَ بضمها ششدداء التيسير‪ :‬‏‪.٧٢‬‬ ‫(‪ - )٥‬إتحاف‪ ‎:‬ج‪.٢٧٩/١‬‬ ‫)( أمالهما الدوري عن الكسائي وفي الموضع الثاني أمال الألف الثانية من (أذانهم)‪٨‬‏‬ ‫والباقون بالفتح‪ ،‬إتحاف‪ :‬ج‪.٣٨٠/١‬‏‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.٤٧ {٤٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.٤٧ ‎:‬‬ ‫‪٢٥٢‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ن ‪+ .‬۔حر‬ ‫ره‪ :‬سر‬ ‫وقعلى‪ ،‬وفعلى»‬ ‫التاء ما كان على وزن «معلى‪6‬‬ ‫أمال أبو عمرو من ذوات‬ ‫۔(‪)١‬‏‬ ‫۔ه‬ ‫۔‬ ‫۔ه‬ ‫ح ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫بمتح الفاء وضمها وكشرها بين بين (‪.‬‬ ‫ودارهم‪ 3‬والار‪ 5‬والنار‪ .‬واليار‪5‬‬ ‫وأنصاره‪.‬‬ ‫«والْكافرين‪ .‬وكَافِرين‬ ‫والبار‪ 5‬والقَهار‪ 5‬والمزآن‪ ،‬والأبزار» وشبهه حَيث وَقَع (ح ر)‪( ،‬ف) وافقهم‬ ‫وقع"‪.‬‬ ‫حدث‬ ‫في «الْبَار والْقَهَار» وما فيه راء ح‬ ‫وزاغ»‬ ‫ووَادَ‪5‬‬ ‫وضاق‬ ‫وخاتت‬ ‫‪7‬‬ ‫وحَاقَ‬ ‫وجاء‬ ‫‪7‬‬ ‫حَمُرَة‬ ‫وأمال‬ ‫كيف أتى إلا « رَاغَت ‪ 4‬الاحزاب‪٠. :‬ا‪،‬‏ وافقه في «شاءَ‪ 5‬وجَاءَ» حيث وَقَعَ (م)"'‪.‬‬ ‫«فَأخيائم‪ .‬وأخياهاء وأخيا‪ ،‬قَأخيا» بالإمالَة حيث وَقَع (ر)"‪.‬‬ ‫«وَُغوا وَهِي فهو فقهي لهو لهى» بتحريك الهاء حثيث وقع‬ ‫ن)'‪.‬‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫(د ح‬ ‫قصل ‪ :‬في المقارئ‬ ‫أول ذلك من قاتحة الكتاب‪:‬‬ ‫واشم‬ ‫كيف أتى (ز)‪.‬‬ ‫بالين‬ ‫وسِراطي»‬ ‫وسِراط“‬ ‫«الصَراط © وسِراطًاك‬ ‫الساد زايا حيث وَقَع (ض)\ وافقه في « الصراط ؟ االفاتحة‪ :‬‏‪ ١١‬هنا فقط (ق)‪٨‬‏‬ ‫وفيه «صىزاط‪ ،‬وسِراط‪ ،‬وزراط»«'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٤٧ ‎:‬‬ ‫)( التيسير‪ :‬‏‪ 6٨٦‬ووقع خطأ في أحد الرموز من الناسخ تم إصلاحه‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.٥٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٤٨ ‎:‬‬ ‫‪.٧٢‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬إشمام الصاد زايا نعم قراءة متواترة عن خلاد عن حمزة‪ ،‬وهي لغة لبعض قبائل العربؤ أما‬ ‫=‬ ‫قراءة (زراط) بإخلاص الزاي فلم تتواتر؛ بل هي قراءة شاذة لا يصح القراءة بها‪ .‬وهي‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪(١‬الجزعء‏ الثانب؛‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪٢٥٤‬‬ ‫وقوله‪ « :‬ملك يؤم الين ‪ 4‬ومالكر‪ ،‬وليك"‪.‬‬ ‫الهاء وزضَمها""'‪.‬‬ ‫و« عَنلهنهم ‪ٍ 4‬ب َكشر‬ ‫ومن سورة البقرة‪:‬‬ ‫قوله تعالى «أنبئوني بأسماء هَؤلاءِ إن كنتم صَادِقِينَ ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ !٣١‬بهمزة‬ ‫على الهاء ومَة ومممزة على لام أبف‘ وهمزة على ألف « إن كنْئُمْ ‪ 4‬وهمزة‬ ‫على الهاء بلا مد‪ 5‬وهمزة على أف «إن ؟ دون اللام آيف‘ وهمزة على الواو‪.‬‬ ‫وممممزة على اللام ألف دون ألف «إن» مدتين‪ ،‬وهمزة على أليف «إن‪،٩‬‏‬ ‫ومذة على «مَؤلَاءِ ‪ 40‬وعزة على يف «إن ‪ .4‬و«مَؤلاءِ إن الهمزتين‬ ‫المكسورتين كالياء الساكيئة‪ ،‬وقَذَليك «عَلّى البقا » من النور [النور‪ :‬‏‪.'"]٣٢‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫الياء وشره‬ ‫< [البقرة‪ :‬‏‪ ]٣٣‬يح‬ ‫عل‬ ‫« إني‬ ‫قوله‪:‬‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٦‬و ‪َ 9‬أَرَالَهُما ‪'4‬تا‪.‬‬ ‫وقلة‪ » :‬تَأرَلَهُما‬ ‫تنسب إلى بني عذرة وبني كلب وبني القين‪ .‬انظر‪ :‬معجم القراءات ج‪ ،0\١٧/١‬‏‪.١٨‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫‏(‪ )١‬قراءة (مالك‪ ،‬وملك) هي التي تواترت وصح قراءتها‪ ،‬أما قراءة (مَلِيكر) فهي قراءة شاذة‬ ‫نسبت إلى أب وأبي هريرة وابي رجاء العطاردي واليماني‪ ،‬وذهب ابن خالويه إلى أنها لغة‬ ‫فصيحة وإن لم يقرأ بها أحد‪ .‬انظر‪ :‬معجم القراءات‪ ،‬ج ‏‪.١١/١‬‬ ‫(‪ )٢‬حمزة بضم الهاء‪ ،‬والباقون بكسرها‪ .‬التيسير‪.١٩ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬لالتقاء الهمزتين المكسورتين في القراءة وجوه متعددة أوصلها بعضهم إلى خمسة عشر‬ ‫وجها بين القراء‪ ،‬بين مد وتسهيل وإبدال‪ ،‬يقول في الشاطبية‪:‬‬ ‫ياء عفيف القشر تغضشهم تلا‬ ‫زفي (هؤلا إذ) وَ(البمَا إن) يوزشيهم‬ ‫يجز قضوة والمد مازال أغلا‬ ‫قإذ خزف مَد قبل همز قير‬ ‫لتي إتى) قع (جَاءع أشة) أنزلا‬ ‫زتشهيل الأخرى في اغخبلانهما نما‬ ‫انظر‪ :‬سراج القارئ‪ :‬‏‪ \٧٣ ٧١‬والتيسير‪ :‬‏‪.٣٤ 0٣٢٣‬‬ ‫‏(‪ )٤‬فتحهما الحرميان وأبو عمرو والباقون بتسكينها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٥‬‬ ‫‏(‪ )٥‬حمزة (أزالهما)‪ ،‬والباقون (أزلهما)‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٣‬‬ ‫‪٢٥٥‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫ر=‪.-‬‬ ‫تولة‪ « :‬فتلقى آدم مين رَبهِ كمليماتر ‪ 4‬اابترة‪٢ .‬سا‏ برفع «آدم؛ وش‪,‬‬ ‫«كَلمات ي‪ .‬ومنح «آدم » ورفع «كَلِمات »‪.‬‬ ‫وقوله‪ « .‬مني هدى » و«هُدَايَ ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ ]٢٨‬بالإمالَة"'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬وَما يَخْدَعُونَ » وفيه «وَما يُخَادِعُونَ ‪ 4‬البقرة‪ .‬إ"'‬ ‫وقلة‪« :‬كمما آمن السقهَا ألا نهم ‪ 4‬االبترة‪ .‬‏‪ ٠ ٠‬سهل ألف «ألا»'"'‪.‬‬ ‫َقَلهُ‪ « :‬نا مَعَكُمْ إِتَمَا » االبترة‪ :‬‏‪ ]١‬و«آمَنوا إنما » [المائدة‪١]٩٠ .‬ث'‪.‬‏‬ ‫قله‪« :‬وَرَغدُ وَبَزق ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ ]٦٩‬بتخفيف الواوين وتشديدهما'‪.‬‬ ‫ط آذانهم » [البقرة‪ :‬‏‪ ]٦٩‬ياڵإمالَة"'‪.‬‬ ‫الْمَؤت » [البقرة‪٠٩ :‬ا‪،‬‏ و«يَزجئئون ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]١٨‬بتفخيم الزاء‬ ‫‪.7‬‬ ‫(‪1 (٨‬‬ ‫‪٤.‬‬ ‫زلة‪ « :‬وأنصارهم ‪[ 4 7‬البقرة‪ :‬‏‪ ٢3‬عند الوصل بككشر الميم وبرفعه‪،‬‬ ‫وأيضا « بأنصَارهيمو ن »{'‪.‬‬ ‫بالاخير قرأ ابن كثير‪ ،‬وبالاول قرأ الباقون‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٢٣‬‬ ‫(هدى) أمالها حمزة والكسائي‪( .‬هداي) الدوري عن الكسائي‪ .‬معجم القراءات‪ :‬ج‪.٨٦١/١‬‏‬ ‫قرأ الحرميان وأبو عمرو (وما يخادعون) بالالف مغ ضم التاء وفتح الخاء كسر الذال‪،‬‬ ‫ولاو بغير الف مع فتح الياء الال التيسير‪ :‬‏‪ 0٧٢‬وسبق تخريجها‪.‬‬ ‫سبق تخريجها في الفاتحة الشريفة في ضم الميم‪.‬‬ ‫قرأ بالتشديد من غير غنة خلف عن حمزة بخلاف عنه والباقون بالإدغام مع الغنة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٤٥‬‬ ‫من محال تفخيم الراء عند القراء‪ ،‬وسيأتي بيانها أكثر في مواضع متعددة من هذا الفصل‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والأتلفاظ (الجزع" الثاني؛‬ ‫‪٦‬گي‬ ‫‏‪٢٥٦‬‬ ‫من‬ ‫التاء (الموحدة)‬ ‫مع‬ ‫ميما‬ ‫والتنوين‬ ‫السَاكِة‬ ‫على قلب الون‬ ‫وأجمعوا‬ ‫تخت وعلى إخفائها عند حروف المعجم بغنة سِوَى حروف الحلق مظهرا‪.‬‬ ‫من‬ ‫عار‬ ‫والإذغام‬ ‫الإظهار‬ ‫بين‬ ‫حال‬ ‫والإخفاء‬ ‫مُدغماء‬ ‫و«يرملون»‬ ‫التشديد"‪.‬‬ ‫وأجمعوا على إذغام التون السَاكينة والتنوين إذا تطرف في حروف‬ ‫«يرملون»‪ ،‬وهى حروف «ينمو» بغنة واللام‪ .‬وقرئ بإذغامها في الياء والواو‬ ‫بغير غنة"‪.‬‬ ‫‪. /٣‬‬ ‫‏‪ ]٣٠‬بم ‪٥‬تح ا ‪٠‬لياء و ‪2‬شره‬ ‫«إ لني ‏‪٤‬اع‪٠‬لم ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫َ‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫وقوله‪ « :‬إتي ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ ]٢٢‬قح الاء وكشرها‘'‪.‬‬ ‫و«تَأرَالَهما‪ ،4‬وقد شرحنا قوله « لقى آدم من ربه‬ ‫وَقَزلة‪ « :‬لهما‬ ‫(‪1‬‬ ‫لمات ‪4‬‬ ‫وقوله‪« :‬هُداي؟ بالإمالَة حێث جاءت وقصر في الوصل الباقون"‪.‬‬ ‫ونزلة‪« :‬بقهدي أوف؛ اابترة ‪( ).‬ن)‪« .‬بقهفدي أوف » (ك ف)‪.‬‬ ‫)ح ف ( ‏(‪ 1 (٧‬وزش‬ ‫‪4‬‬ ‫أوف‬ ‫> بعَهدي‬ ‫وكَهَيئَة»‬ ‫‪7‬‬ ‫«شئءٍ‬ ‫التاء من‬ ‫يمكن على‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٤٥ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬قرأ بذلك خلف عن حمزة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ .٤٥‬وسبق قبل أسطر‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪)٤‬‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪)٥‬‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪)٦‬‬ ‫ليس في هذه الياء فتح إلا في الشواذ" قرأ بها عيسى الهمداني‪ .‬معجم القراءات‪١/٠٩} ‎:‬ج‬ ‫(‪)٧١‬‬ ‫وأظن المؤلف يريد كلمة (لا ينال عهدي الظالمين) الآية‪ 0١٢٤ ‎:‬فالياء في (عهدي) سكنها‪‎‬‬ ‫حفص وحمزةس وفتحها الباقون‪ .‬التيسير‪.٨٥ ‎:‬‬ ‫‪٢٥٧‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪47‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪ 7‬وكَذَلِك الواو من «السوؤء وسَؤغة» إذا انفتح ما قبها وكانا مع المزة‬ ‫وحمزة خفف في الوصل خاصة على «شيءِ وشَيئًا»"'‪.‬‬ ‫ط تقبل ‪ 4‬أيضًا‬ ‫وفرئ‬ ‫ما لم يسم فاعله‬ ‫‏‪ ]٤٨‬على‬ ‫[البقرة‪:‬‬ ‫> يقبل ‪4‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫على ما لم يسم فاعله‪ ،‬لكن أيفرق بينهما التأنيث والتذكير"‪.‬‬ ‫كمشرة‬ ‫ث وليتها‬ ‫بْث‬ ‫حَئ‬ ‫وشبهه ‪.‬ح‬ ‫الراء‬ ‫يقق‬ ‫قي‬‫‪ [٥٠‬بترق‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫[البقرة‪:‬‬ ‫نزعَقؤن‪4‬‬ ‫وقوله‪ } ,. :‬آل‬ ‫استعلاء‪'"١‬‏ ‪.‬‬ ‫لازمة ولم يقع بعدها حرف‬ ‫بإمالة (شس)‪.'٠‬‏‬ ‫[البقرة‪[ :‬‬ ‫ط وإذ قَالَ مُوسَى ‪4‬‬ ‫قله‪:‬‬ ‫ولة‪« :‬إَى ريكم ‪ 4‬االبقرة‪ .‬ه] بإسكان الهمزة واختلاسها('‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬عِندًز باريكم ‪ 4‬البقرة‪ .‬ء (ح)‪ ،‬وأمالها (ت)‪.'٧‬‏‬ ‫«حخيث شيم ‪ 4‬االبقرة‪ .‬ه‪]٥‬‏ (ح) يترك تمممزه وكل تمممز ساكن ما لم يكن‬ ‫لغة إإلى لغة أخرى"' ‪.‬‬ ‫من‬ ‫همزة ‏‪ ٠‬أو يخرج‬ ‫لل‬ ‫مجزوما؛ أو بنق‬ ‫البقرة‪ .‬‏‪ ]٥٨‬بنون المتكلم‪ ،‬و تقر ‪ 4‬ببناء ما لم يسم‬ ‫وقول‪ « :‬تفز لحمه‬ ‫فاعله! « خطاياك ‪ 4‬بالإمالة حيث وَقَعَ‪ ،‬و«حَطظايَاهُم ‪[ 4‬المنكبرت‪ ]" .‬كلاهما‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٧٢ ‎:‬‬ ‫)( ابن كثير وأبو عمرو بالتاء‪ ،‬والباقون بالياء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٣‬‬ ‫)( سبق تخريجها وهو محل اتفاق‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٤٦ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬أبو عمرو (بارتكم) في الحرفين و(يأشرغ) و(تأشرهم) و(ينصركم) و(يشعركم) باختلاس‬ ‫الحرقة في دلك كله من عريق البغداديين وَهُوَ اخيار سِيبوَنِهؤ من طريق الرقيين وغيرهم‬ ‫بالاسكان وَهَُ المروى عن ابي عمرو دون غيره‪ ،‬وبذلك قرات على القاري عن قزاغته‬ ‫على ابي طاير والبامُون يشبعون الْحَركة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٣‬‬ ‫)( سبق فيما قبلها اختلاس الهمز لابي عمروء وأمالها الدوري عن الكسائي‪.‬‬ ‫(‪ )٧١‬التيسير‪.٣٧ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع التاني؛‬ ‫‪7 «4‬‬ ‫‏‪7 ٢٥٨‬‬ ‫والتي قبلها‬ ‫قؤق‪،‬‬ ‫الْمُعَتَاة من‬ ‫تُغْقَر لَكُمْ ‪ 4‬بتاء المؤنث وهي‬ ‫وأمالهما (ت)‪8٥‬‏ و‬ ‫ووَقَعَ"'‪.‬‬ ‫في اللام حث‬ ‫‏‪. ٠‬وأدغم الاء السَاكِئة (ح)‬ ‫الْمُعتَاة من تخحت'‬ ‫وَقَزلة‪ « :‬وإذ اتقى موسي ‪ 4‬اابقرة ‏‪ ]٦٠‬باڵإمالَة"'‪ ،‬ومثله من الأسماء‬ ‫| ليا ء ‏)‪. (٤‬‬ ‫ذ وا ت‬ ‫وقله‪ , :‬عَلَنِهمْ الزلة ‏‪[ ٩‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٦١‬يجوز في الهاء والميم الضم في الوصل‬ ‫ويجوز كشر الهاء وضم الميم‪ ،‬ويجوز كشر الهاء والميم في كل موضع في‬ ‫الوصل مع مخي ألف التعريف‪ ،‬وسكن الميم في الوقف© وأما في الوقف‬ ‫يجوز في الهاء الضم والكشر('‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬وَيَقئْلُونَ النتن ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ٦١‬مخفف الياء التاني ويجوز ههزه«_'‬ ‫قله‪ « :‬وَالتَصَارَى ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪( ]٦٢‬ش) بالإمالة ومثله'"'‪.‬‬ ‫«والصَابينَ والصَابيينَ ‪ 4‬بياء واحدة وبياءين“'‬ ‫وقله‪« :‬مين بغد ذلك؟ البرة‪ :‬ه شدغما إن يكن ساكن من كلمة ولم‬ ‫يكن حرف مد ولينا")‬ ‫‏(‪ )١‬نافع بالياء مضمومة وفتح الفاء‪ ،‬وابن عامر بالتاء‪ ،‬والباقون بالنون مفتوحة وكسر الفاء‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪ 0٧٢٣‬والإمالة سبق ذكرها‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.٢٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬حمزة والكسائي‪ .‬إتحاف‪ ‎:‬ج‪.٣٩٤/١‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬نافع بالهمز والباقون بغير همز‪ .‬التيسير‪.٧٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬أبو عمرو وابن ذكون وحمزة والكسائي ‪ .‬إتحاف‪ ‎:‬ج‪.٣٩٦/١‬‬ ‫‏‪ ،٧٤‬ويوقف لحمزة بالتسهيل‬ ‫‏(‪ )٨‬بحذف الهمزة وبياء واحدة نافع‪ ،‬والباقون بالهمز‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫كالياء‪ ،‬وبالإبدال يا أي تصير ياءين‪ ،‬لكن هذا الرأي الأخير ضيف‪ .‬إتحاف‪ :‬ج‪.٣٩٦/١‬‏‬ ‫(‪ )٩‬في إدغام المتقاربين تفصيل كثير للقراء ينظر‪ :‬التيسير‪.٢٩ - ٢٢ ‎:‬‬ ‫‪٢٥ ٩‬‬ ‫‏‪.٨‬‬ ‫التسم الناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫تو‪ « :‬ممن آمَنَ ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏!‪ ]٦‬و«همل أتاك ‪ 4‬الذاريات‪ :‬‏!‪ « 0]٢‬عَلَيهمْ‬ ‫(ف) سكتة لطيفة على الساكين من‬ ‫أنذرتهُم ‪[ 4‬البترة‪ :‬‏‪ ]٦‬وبعده همزة سكت‬ ‫((‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قوله‪« :‬هُْوا ه لالبقرة‪ .‬‏‪ !٦7‬بضم الهاء والزاي" وبضَم الهاء وسكون الزاي‬ ‫مَهموزا‪ 5‬وبضم الهاء والزاي مَهَمُورًا أين وَقَع (انفرص)"'‪.‬‬ ‫ووله‪ « :‬قَادَارَأئْمْ فِيهَا ‪ 4‬البقرة‪٧٢ :‬ا‏ مهمموزا"'‪( ،‬ف ح) وغير مَهموز بإبدال‬ ‫مُؤمين» فاء أو عيئًا أولا‬ ‫قرآنا‬ ‫ك«جئئم‪.‬‬ ‫ساكن‬ ‫ووَقعَ همز‬ ‫ح{ث‬ ‫الهمزة مدا ح‬ ‫والمبني وما اثقل إبداله‪.‬‬ ‫ما سِوَى السناكين المجزوم‬ ‫الْمُعَتَاة‬ ‫تخت والتاء‬ ‫الْمْتَتَاة من‬ ‫‏‪ ]٧٤‬يالياء‬ ‫[البقرة‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وَقَوَلهُ‪ :‬ط عَتا يعملون‬ ‫‪. )! -‬‬ ‫فوق‬ ‫وقول‪« :‬من تعد ما عَقَلوة » [البقرة‪ :‬ه‪]٢‬‏ و«عَقَلُوهُو وَهُمْ يَعْلَمُونَ»‪.'4‬‬ ‫« ووينهم‬ ‫(د ‪1‬‬ ‫وقوله‪ « : :‬ووينهم أتون ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ > ©]٧٨‬ومنهُممو أتو ‪4‬‬ ‫ط منهم ‪ 4‬وشبهها'‪.‬‬ ‫أتون < بضم الميم الأخير من‬ ‫وقوله‪ > :‬ل أتَحَذتْم عند الله » االبقرة‪٠ :‬ه]‏ بإسكان الميم وضمهك ومثله‬ ‫أدغم (عم ح)"'‪.‬‬ ‫عند الهمز تفصيل ينظر‪ :‬النشر‪/٩١٤. ‎:‬ج‬ ‫)‪ (١‬في السكت لحمزة‬ ‫‏(‪ )٢‬بالاول قرأ حفص وبالثاني قرأ حمزة وبالثالث قرأ الباقون وهم المشار إليهم بالرموز‪.‬‬ ‫‏‪.٧٤‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫‪.٣٩٨١‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫إتحاف‪:‬‬ ‫إليه بالرمز‪.‬‬ ‫المشار‬ ‫وابي عمرو‬ ‫الجمهور © والثاني لحمزة‬ ‫قراءة‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫‪.٧٤‬‬ ‫(‪ )٤‬ابن كثير بالياء‪ 5‬والباقون بالتاء‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(ه) سبق ذكر إشباع الهاء لابن كثير‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها‪ ،‬ورمز المؤلف للقراء (عم) لنافع وابن عامر‪ 5‬و(ح) لأبي عمرو‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزع‏ الناني)‬ ‫كب‬ ‫‏‪ ٢٠‬ر"‬ ‫قله‪« :‬حَطِيتنة االبترة‪ :‬اها تهمموز‪ ،‬و«خَطِيتمائة ‪ 4‬بالجمع غير مهمموز"'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬النّار ‪ 4‬اابترة‪ :‬‏‪ ٢‬شمالا وغير شمال‪ ،‬ووزش تين بَيِنَ‪ ،‬وكل ألف‬ ‫لام الفعل بعدها راء مجرورة"‪.‬‬ ‫وقله‪ , :‬تَعْئْونَ ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٨٢‬بتاء المخاطب وبياء الغائب (د ش)'"'‪.‬‬ ‫وقلة‪ :‬ه وقولوا للناس حشئًا ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٨٢‬يشكون التين بعد ضم الْحَاءء‬ ‫وبقنح الحاء والسنين"‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬تَتاهَوونَ ‪ 4‬االبقرة‪ :‬ه‪]٨‬‏ بتخفيف الظاء وتشديده'‪.‬‬ ‫قلة‪ , :‬أسَارى ‪[ 4‬البقرة‪ :‬ه‪]٨‬‏ وشبهه شمال وغير شمالا‪.‬‬ ‫شرى » (ف)"'يالأمالة في الوقف وشبهه‪.‬‬ ‫قولة‪ « :‬سارى‪.‬‬ ‫و« الآخرة ه البقرة‪ ] :‬مله(‘'‪.‬‬ ‫جمع الغائب‬ ‫وبياء‬ ‫المخاطب‬ ‫‏‪ ]٨٥‬بتاء‬ ‫ٹ تَْمَلُونَ ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫وقلة‪:‬‬ ‫(ا د ص)'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬نافع بالجمع مع الهمز وأما بغير الهمز فقراءة شاذة (خطاياه)۔ والباقون بالافراد‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏‪ .٤‬ومعجم القراءات‪ :‬ج‪.١٣٧/١‬‏‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() الجمهور بالتاء‪ ،‬وبياء الغيبة (دش) يعني ابن كثير وحمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٤‬‬ ‫(‪ )٤‬الاول للجمهور‪ .‬والثاني لحمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪.٧٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬بالتخفيف الكوفيون‪ ،‬وبالتشديد الباقون‪ .‬التيسير‪.٧٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪( )٧‬أسرى) قرأ به (ف) أي حمزة‪ ،‬والباقون (أسارى)‪ .‬التيسير‪.٧٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬أماله حمزة‪ ،‬وأمال الحرف الأخير أبو عمرو والكسائى وابن ذكوان بخلاف عنه‪ .‬إتحاف‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‪.٤٠٢/١‬‏‬ ‫(‪ )٩‬يعني بالرمز (ادص) نافع وابن كثير وشعبة‪ .‬التيسير‪.٧٤ ‎:‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تتحقيق النص‬ ‫‏‪٢٦٠١‬‬ ‫كى‬ ‫‏‪ ٩4‬ر‬ ‫۔‪. ١( ‎‬‬ ‫َقَوْلهُ‪ } . :‬القدس ‪[ 4‬البقرة‪١ : :‬هابضم‏ القاف والدال حَێئثث وَقع‬ ‫)ح )"'‪.‬‬ ‫‏‪ ]٣١‬ممَعقهههْممومروز ومسَهَلا هَمُرُه‬ ‫[البقرة‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ط بأسماء‬ ‫قوله‪:‬‬ ‫قله‪ « :‬أن يِتَرلَ ‪ 4‬البقرة‪٩٠ .‬ا‏ بتشديد الزاي" ومخفف مع سكون الون‪.‬‬ ‫نتقبل حمَحفت""'‪.‬‬ ‫وهكذا كل‬ ‫قله‪« : :‬عَذاب مهين ‪ 4‬االبترة‪ :‬‏‪ ٩٠‬مَضْمُوم الأول إلا المستثنى"‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬تر ‪ 7‬تقتلون ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ ]٩١‬و « ث قَلِمَ ‪ 4‬في وقفه حَيث وقم"‪.‬‬ ‫ولة‪«« :‬جارم موس ‪ 4‬االبقرة‪ !0" :‬و« جامو مُوسى‪.٤‬‏ «وَلَقَذ‬ ‫‏‪ ]١٨٣‬وشبهه'‬ ‫[آل عمران‪:‬‬ ‫جَاءكم ‪4‬‬ ‫ثث الجيم بعل ط قد‬ ‫حي‬‫جَاءكم ‪ 4‬و رح‬ ‫قولة‪ « :‬يأمركم ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ ]٩٢‬بهمزة وباختلاس حركة الهمزة‪« .‬يَامُؤكمْ »‬ ‫(ي) ‏(‪. (٧‬‬ ‫)( الجمهور وابن كثير بتسكين الدال‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٤‬‬ ‫)!( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(؟) بالتشديد الجمهور وبالتخفيف ابن كثير وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٥‬‬ ‫(؛) هذه ليست قراءة في هذا الموضع فالكل متفق على الضم" وإنما من باب اللغة‪ ،‬قال ابن‬ ‫منظور‪« :‬وَالْمهين من الرجال‪ :‬الضميف وفي صقيه فة‪ :‬ليس بالجافي ولا المهين؛ يُزؤى‬ ‫بفنح الميم وَضَمَهاء الضم من الإهانة أي لا يهين أحدا من الناس كَتَكُون المي زائد‬ ‫زالقنخ ممِنَ المهانة الحَقارة والصغْر فَتَكُونْ الميم أصلية‪. .‬وفيالتنزيل العزيز‪( :‬ولا ئطغ كُل‬ ‫حلاف ‏‪ ١‬مهين)‪ 6‬قال الفراء‪ :‬المهين هاهنا الْقَاجز؛ وَقَالَ أبو إسحاق‪: :‬هو فعيل من المهانة‬ ‫وهي القلة‪ .‬قال‪ :‬وَمَغْنا هاهنا القله في الرأي والتمييز» لسان العرب‪ :‬ج ‏‪.٤٢٥/١٣‬‬ ‫‏(‪ )٥‬يعني قرأ به البزي عن ابن كثير‪ ،‬ومن العشرة قرأ به يعقوب‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ .٦٦ ،٦١‬وإتحاف‪:‬‬ ‫ج‪.٤٠٨١‬‏‬ ‫‏(‪ )٦‬كله سبق تخريجها‪ ،‬وسيكرره المؤلف مرارا وتكرارا كتكراره الإمالة والتسهيل‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها للسوسي عن أبي عمرو المشار إليه (ي)‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثانب؛‬ ‫‪٨‬ت‬ ‫‏‪., ٢٢‬‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]٩٢‬بكسر الهاء وضم الميم‪٨‬‏ وبكشر‬ ‫وَقَؤْلة‪ , :‬ني فلوبهم المخ‬ ‫الهاء والميم (ح)'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬جبريل؟ االبترة‪ :‬‏‪ !٨٨‬يكسر الجيم وسكون الباء وكشر الزاء وياء‬ ‫وَاحدَة‪ 5‬و جبريل ‪ 4‬قح الجيم وشكون التاء وشر الراء وياء وَاحدة'"'‪.‬‬ ‫وَقَزلة‪« :‬وَمِيكَائيلَ؛ بشر الميم ومَمزة مكسورة وياء واحدة‬ ‫«وجَبَرائيلَ؛ بقنح الجيم وسكون التاء وفتح الراء ومممزة مكسورة وياء‬ ‫َاحدة‪« 5‬وَمِيكَائيلَ ؟ بهمزة وبياءين""'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬ولكن ؟ (البقرة‪ .‬‏"‪ ]٠٠‬ششذد الون‪« ،‬الشَيَاطِينَ ‪ 4‬مفتوح ومخفف‬ ‫الون ساكين‪« ،‬الشياطين ‪( 4‬البترة‪ ] :‬مَضمُوم (ش ك)؛‘'‪.‬‬ ‫يرق اللام من اسم ا له إذا أتى بعد مكسور أينما كان‪ ،‬وتفخم ما سِوَى‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬ما تنشخ » [البقرة‪ :‬‏‪ ]٦٠٦‬بقنح التون الأول وفتح التين وبضَم‬ ‫النون وكشر الين (ك)؛'‪.‬‬ ‫وَقَولة « ؤ نثنبها؛ [البقرة ‏‪ ]١٠١‬يضم الون وبكشر التِين‪ ،‬و« تَنْسَأمَا‪4‬‬ ‫يح التون والين مهموز الأف (حق)"'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬أبو عمرو يكسرهما‪ ،‬المشار إليه (ح)‪ .‬التيسير‪.١٩ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬بهذا الوجه قرأ ابن كثير‪ .‬والذي قبل به الباقون عدا شعبة وحمزة والكسائي فعندهم تفصيل‪.‬‬ ‫انظر‪ :‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٥‬‬ ‫)( حفص وابو عمرو (وميكال) بغير همز ولا اء وتافع بِهَمْزَة من غير ياء وَالبَائُون بياء بعد‬ ‫الهمرّة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٥‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٧٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬باتفاق القراء‪ .‬التيسير‪.٥٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.٧٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.٧٦ ‎:‬‬ ‫‏‪٢٦٢ \ ٨‬‬ ‫ر‬ ‫القسم الئاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫قلة‪« :‬قَد ضل ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ ]١٨‬أدغم َزش الدال من «قذ؟ في الضاد‬ ‫حيث جاء (ك ح ج ر ف)'‪.‬‬ ‫‏‪ ]١١٠‬بتغليظ كل لام قبلها صاد مفتوحة أو‬ ‫قوله‪ :‬ط َأَقِيمُوا الصلاة ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫ساينة لا غير كالصلاة ويجوز تفخيم الأيف‪ ،‬فيكتب الصلاة والزكاة"‪.‬‬ ‫حيث وقع وشبهه من‬ ‫قوله‪ , :‬بلى مَنْ شلع » [البقرة‪ :‬‏{‪ ]١٦٦‬بالإمالة (ش)‬ ‫المرسوم في المصحف بالياء ما سِوَى خمس كلم وهي «حتى‪ ،‬ولدي‪ ،‬وعلى‪،‬‬ ‫وإلى‪ ،‬وما زكى» يِقَْجهما إجماعا‪ ،‬وبعض لم يمل ذلك المقدم ذكره'"'‪.‬‬ ‫توله‪ « :‬قن أظلم » البقرة‪ :‬ث‪١١‬ا‏ (ج) وحيث لام بعد ظاء مفتوحة أو‬ ‫ساكيئة بتغليظها("'‪.‬‬ ‫بالإمالَة حيث جاء ولم يمل‪.‬‬ ‫ط اليا ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٨٥‬ش(س)‬ ‫بواو('‪.‬‬ ‫وقوله‪ , :‬قالوا اتَخَدَ الل » البقرة‪ :‬‏‪ ]١١٦‬بغير واو‪ « ،‬وَتَالوا اتخذ اللة‬ ‫له‪ » :‬كن قَيَكون ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٦١٦١٧‬بضم التون ‪7‬‬ ‫وق‬ ‫وبفنح الاء‬ ‫وضم اللام‪.‬‬ ‫وبالياء‬ ‫‏‪ [٩‬بضم التاء‬ ‫[البقرة‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫» وَلا تنال‬ ‫قله‪:‬‬ ‫ز مفتوح"‪.‬‬ ‫التاء ۔ ‏‪.٥‬‬ ‫وعلى الحالين‬ ‫اللام‪.‬‬ ‫وسكون‬ ‫وبالتاء‬ ‫() ليس ورش وحده بل كل المشار إليهم في الرموز التي ذكرها المؤلف‪ .‬إتحاف‪ :‬ج‪.٤١٢/١‬‏‬ ‫() سبق تخريجها‪ ،‬ويقصد بالكتابة على الرسم العثماني (الصلوة‪ ،‬الزكوة)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪ ،‬و(ش) لحمزة والكسائي‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها لورش‪.‬‬ ‫(ه) سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )١‬ابن عامر قرأ بدون واو والباقون بالواو‪ .‬التيسير‪.٧٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )١‬ابن عامر بالنصبؤ والباقون بالضم‪ .‬التيسير‪.٧٦ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬نافع بفتح التاء وجزم اللام‪ ،‬والباقون بضم التاء والرفع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ ،٧٦‬ويقصد بالياء هنا أي‬ ‫أن الهمزة ترسم على ياء هكذا (ئَشتَل)‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزء‏ الثاني؛‬ ‫‏‪ ٨‬ب‬ ‫آ‬ ‫الاء وفتحها'‬ ‫غو‬ ‫عهدي ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪]١٢٤‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫الحركة‬ ‫بقصر‬ ‫وبعض‬ ‫وقله » و إذذ حَعَلنَا ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]١٢٥‬پقح الجيم قد أظهر‬ ‫منه"'‪‎.‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫وَقؤلة‪ « :‬واتخذوا منى مقام إبراهيم مُصَلى ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ !١٢٥‬قح الئاء والخاء‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔۔‬ ‫ه‬ ‫د ‪7 2‬‬ ‫‪.! .‬‬ ‫الألف وفتح التاء وشر الخاء على ‏‪ ١‬لأمر("' ‏‪ ٠‬واللام من‬ ‫وبكر‬ ‫على الخبر‬ ‫«مُصَلى ‪ 4‬مغلّظ (ج)‪.‬‬ ‫(‪٥‬د(‪‎‬‬ ‫الياء وشره‬ ‫‏‪ ]١٢٥‬قح‬ ‫وقوله‪ . :‬ث وَظهز بيبي ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫ولة‪« :‬قَأمَتَعة ‪ 4‬االبنرة‪ ) .‬مشددا ومخفمًا (ك){'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬وأرتا ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٦٢٨‬بشر الاء وبإسكانه‪ .‬وكذلك « أرني ؟‬ ‫ي) ‏‪ ٠‬واختلس كمشرتها )ح ( ‏(‪. (٧‬‬ ‫(د‬ ‫جاء‬ ‫حث‬ ‫سواء‬ ‫‏‪ ]٦٠‬فحكمه‬ ‫[البقرة‪:‬‬ ‫وقوله‪ 2 :‬ملة إبراهيم ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ « 8]٠٣٠‬إَِرَاممام ‪.4‬‬ ‫بها ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٦٢٢‬وثرئ ‪ .‬أؤصتى ها‪.‬‬ ‫وَقَؤلُ ‪ « :‬وص‬ ‫‪(١٠١‬‬ ‫قولة‪ « :‬بنيه االبترة‪ .‬‏‪ ]:٢٢‬في الوصل «تنيهي » وشبهه‬ ‫‏‪.٤١٦١‬‬ ‫إتحاف‪ :‬ج‬ ‫وحفص‪.‬‬ ‫سكنها حمزة‬ ‫الاول نافع وابن عامر‪ ،‬والباقون بالثاني‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٦‬‬ ‫‏‪٨٥‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫والباقون بالتسكين‪.‬‬ ‫فتحها نافع وحفص وهشام‪.‬‬ ‫‪.٦‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫بإسكان الراء ابن كثير والسوسي عن أبي عمرو واختلسها أبو عمرو عن اليزيدي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٦١‬‬ ‫ابن ذكوان وهشام (إبراهام) هناء والباقون (إبراهيم)‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٧ ،٧٦‬‬ ‫نافع وابن عامر بالثاني‪ ،‬والباقون بالاول‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٧‬‬ ‫(‪)٩‬‬ ‫‏(‪ )١٠‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪....‬‬ ‫_۔‬ ‫حد‬ ‫‪7‬‬ ‫َقَوْلهُ‪ « :‬شهداء ‪[ 4 5‬البقرة‪ :‬‏‪ ]١٣٢٣‬يتتشهيل الهمزة المانية كالياء حيث حل‬ ‫االبقرة‪ :‬‏‪( !١٣٦‬ش) بالڵإمالَة حيث‬ ‫مفتوحة بعدها مكسورة و«مُوسَي وعيت‬ ‫وقع وشبهه‪ ،‬ولم يمل الأكثرون'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬أ تَقُولُونَ ‪ 4‬االبقرة‪٠٤. :‬ا‏ يالتاءِ الفؤقِية (ك ع ش)ء وقرئ بالْمُنَاة‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‏‪ ٠ َ 4‬۔‬ ‫من حتا‪...‬‬ ‫وقزلة‪« :‬فُل أتم االبترة‪. .‬ءا) بلا مد‪ ،‬وفيئ «آنئم ‪ 4‬بمد وهمزة واحدة‪:‬‬ ‫حيث الهمزتين المفتوحتين بتسهيل المانية"‪.‬‬ ‫جاءا‪.‬ولة‪ « :‬تهي من يشاء إلئ ‪ 4‬البتر‪" :‬ا يتشهيل الهغزة التانية حيث‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬لَرَوت ‪ 4‬البقرة‪ ): :‬يالْممدً (ا د كع)‪ ،‬والأكثرون بالقصرا'‪.‬‬ ‫قلة‪ « :‬عَمما تَغمَلُونَ » [البقرة‪ :‬‏‪ ]١٤٤‬بالياء التحية‪ ،‬وقرئ بالفؤقئة'‪.‬‬ ‫‏‪ ]١٤٨‬بلا إمالة‪ .‬وقُرئ باڵإمالة في الوقف وشبهه"'‪.‬‬ ‫وَقَؤْلهُ‪ » :‬وجهة ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫ء‬ ‫‪٠‬‬ ‫>‬ ‫ٍ‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ألف"‪.‬‬ ‫باللام‬ ‫ها ‪4‬‬ ‫مُوَ‬ ‫وقرئ‬ ‫‏‪ [٤٨‬بالياء‪،‬‬ ‫‏‪[ ٩‬البقرة‪:‬‬ ‫> مُوليهَا‬ ‫َقؤله‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() الاول حفص وابن عامر وحمزة والكسائي والباقون بالياء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٧٧‬ومكان النقط‬ ‫طمس بمقدر كلمتين أو ثلاث لم تتضح‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(؛‪ )4‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪.٧٧‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )١‬ابن عامر وحمزة والكسائي بالتاء‪ ،‬والباقون بالياء‪ .‬التيسير‪.٧٧ ‎:‬‬ ‫(ا) تقدم مذهب الكسائي في إمالة الهاءات وققا‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٥٤‬‬ ‫(‪ )٨‬ابن عامر بالألف والباقون بالياء‪ .‬التيسير‪.٧٧ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء التاني؛‬ ‫‪ ٨‬ت‬ ‫‏‪., ٢٦‬‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]١٤٤‬بالقوؤْقِية‪ .‬وفُرئ بالتَحْتِيةا'‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬عَما يعملون‬ ‫بغير همز وبقنح الياء‬ ‫وقرئ‬ ‫التاء ‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ]٦١٥٠‬بهَمُز‬ ‫ط لتَلا يكون ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫۔(‪(٢‬‏‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫ه‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫‪_ .:‬‬ ‫اأ۔‬ ‫‪.:‬‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫‪:٤‬غ‪.‬ع‪.‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫زة ‪:,‬ثم‬ ‫‪.‬ه‬ ‫وَقؤلة‪ « :‬فاذكزونى اذكزكم ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]١٥٢‬يكسر الاء وفتحه'"'‪.‬‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]٦٥٨‬بتشديد الواو وثُرئ بتشدريد الاء‬ ‫ووقلة‪ :‬ط تطوع‬ ‫والواو(اش )ا‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬والملايكة البقرة‪ :‬‏‪ "١‬بغير إمالة‪ .‬وثرئ بالڵإمالَة فايلوقف‬ ‫‏(‪.)٥‬‬ ‫ث‏‪ ٨4‬جاء‬ ‫ث‬ ‫ح‪.‬ئ‬ ‫وشبهه حة‬ ‫مالة حَيث وقع‬ ‫َ‪‎ 23‬۔(‪(٦١‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫با‬ ‫وقرئ‬ ‫تَأخيا ب ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏!‪ ]١٦‬بغير إإمالة‪.‬‬ ‫قله‪. :‬‬ ‫وقوله‪ :‬ط وَتضريف الزياح » [البقرة‪ :‬‏!‪ ]٦٦‬وفُرئ > اليح پ‪٢‬ا‪.‬‏‬ ‫وقول‪« :‬وَلَؤ يرى الذين ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]١٦٥‬بالياء التحتية‪ .‬وقرئ ‏‪ ٤‬يالقوقِيّة(_'‪.‬‬ ‫البقرة‪ :‬‏‪ ]٦٥‬مِغْلةا"'‪.‬‬ ‫وكذلك «يَرَؤنَ القات‬ ‫(‪ )١‬أبو عمرو بالياء‪ ،‬والباقون بالتاء‪ .‬التيسير‪.٧٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها لورش‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬فتحها ابن كثير‪ .‬التيسير‪.٨٥ ‎:‬‬ ‫‏(‪( )٤‬ش) يعني حمزة والكسائي بالياء وتشديد الطاء وجزم العين (يَؤغ)إ والباقون بالتاء‬ ‫وتخفيف الطاء وفتح العين‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٧‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬حمزة والكسائي بالإفراد‪ ،‬والباقون بالجمع هنا‪ .‬التيسير‪.٧٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬نافع وابن عامر‪ .‬التيسير‪.٧٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٩‬ليس مثله فابن عامر يضم الياء (يرون)‪ ،‬والباقون بفتحها‪ ،‬ولم ئقرأ بالتاء‪ .‬التيسير‪.٧٨ ‎:‬‬ ‫‏‪٢٦٧‬‬ ‫‏‪ ٨‬ج‬ ‫‪7‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقوله‪ « :‬إذ تَبَرَا ه االبقرة‪ :‬‏‪ ]١٦٦‬بتشديد الراءث وقرئ بتشديد التاء الفوقية‬ ‫>‬ ‫ت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‪٠‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫؟‬ ‫‪:‬‬ ‫وكلاهما بلا مهمز ة'‪.‬‬ ‫والاء«'‪5‬‬ ‫قولة‪ « :‬يهم السباب ‪ 4‬االبترة‪١٦ :‬ا‏ يكشر الهاء ورفع الميم ويضم الهاء‬ ‫والميم ووقفهما « بهم » بكسر الباء والهاء وسكون الميم وكذلك‬ ‫ما أشبهه‪ ،‬و«يُريهم ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ )١٦١‬يكمشر الهاء وضم الميم‪ .‬فمن ضم اْميم‬ ‫فخم اللام من «الله ‪ 4‬ومن كسر الميم رقق اللام من «الله """‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬حظُوات ‪ 4‬البقرة‪:٦٨ .‬ا‏ وقرئ « حظوات؛ الأؤل [بضم الخاء‬ ‫والطاء]ث' (ع ز ك ر)‪ ،‬والآخر بإسكان الطاء حيث وقع"‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط قَمَن اضْظرَ » [البقرة‪ :‬‏‪ ]٦١٧٢‬بشر نون « قَمَن ‪ 4‬لالتقاء الساكينين‪،‬‬ ‫وفرئ بضَممه أيضا("‪.‬‬ ‫وبشر التاء‬ ‫التاء الأول‬ ‫‏‪ ]١٧٥‬بح‬ ‫[البقرة‪:‬‬ ‫«‬ ‫بالمرة‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط العذاب‬ ‫الانية‪ .‬وقرئ مدغوما التاء الأول في التاني الإذغام الكبير"‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪« :‬ليس الب ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪( ]١٧٧‬ع ف) يقنح الاء على أنه خبر «ليس»‬ ‫أخت «كان»‪ ،‬وقرئ برفع الاء اسم «ليس»‪.'٠‬‏‬ ‫() قرأ بالإدغام والتشديد أبو عمرو وهشام وحمزة والكسائي" والباقون بالإظهار‪ .‬إتحاف‪:‬‬ ‫ج‪.٤٢٦/١‬‏‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() في الاصل‪( :‬الاؤل بح الخاء والظاء) وهو تحريف والصواب ما أثبت‪ ،‬كما أنه وضع‬ ‫رموز القراء في الثاني والصواب الأول كما تم تصحيحه‪.‬‬ ‫‪.٧٨‬‬ ‫)‪٥‬ه(‪ ‎‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )١‬عاصم وأبو عمرو وحمزة يكسرون النون والباقون يضمونها‪ .‬التيسير‪.٧٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬سبق تخريجها لابي عمرو من الإدغام الكبير‪ .‬إتحاف‪ ‎:‬ج‪.٤٢٩/١‬‬ ‫‪.٧٩‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪‎:‬‬ ‫كاب التهذيب في القصاحة والأنغاظ ‏‪١‬الجز الإ‬ ‫‏‪,٦.٢٨‬‬ ‫قوله‪« :‬اليتاقئ ؟ اابنرة ‏‪ ٧‬بالقنح‪ ،‬ورئ بالإمالة('‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬قمن اغتدى ‪ 4‬االبغرة‪ :‬ه"] بالقنح وفرئ بالإمالَة (ش)"'‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬قَمَن حَات؟ االبترة‪ :‬‏‪ ]٨٢‬بالقنح‪ ،‬ومرئ شمالا"'‪.‬‬ ‫وَقَؤلهة‪ « :‬شوص؟ البقرة‪ :‬‏‪ ٨٦‬بضم الميم وشكون الواو‪ ،‬وقرئ بضم الميم‬ ‫وفتح الواو مشدد الصاد (ش)'"‪.‬‬ ‫وقوله‪ , :‬فدية طعَام ينكين؟ البقرة‪ :‬‏‪ ]١٨٤‬متون الهاء مَضْمُوم الميم من‬ ‫«طَعَام‪ .4‬ورئ الهاء بضّمة واحدة وشر ميم « طعام ‪ .4‬وقرئ (ام) مساكين‬ ‫على الجمع والأول على الواحد”'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬تَظوع؟ البقرة‪ :‬‏‪ !٢٠‬يتشديده على الواو‪ ،‬قرئ بتشديده على‬ ‫الطاء وأخرى على الواو"'‪.‬‬ ‫وقلة‪ :‬تعالى « القرآن ‪ 4‬االبترة‪ :‬ه"‪)١‬‏ يالْمَدَ وقُرئ بلا مدا"‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬وَلتَكمِلُوا المدة ‪[ 4‬البرة‪ :‬د‪]٨‬‏ بإسكان الكاف خفيف الميم‪ ،‬وفرئ‬ ‫بح الكاف مشدد الميم (ص)'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬وَليؤيئوا بي ‪ 4‬االبترة‪ ] :‬بكسر الياء وفتحه‘'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬أشار المؤلف ب(ش) يعني حمزة والكسائي‪ ،‬والصواب أن معهم شعبة‪ ،‬فكان حقه أن يرمز‬ ‫ب(صحبة)‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٩‬‬ ‫‏(‪ )٥‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٧٩‬وقد رمز المؤلف بالياءث وهو تصحيف‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )١‬ابن كثير‪ .‬التيسير‪.٧٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.٧٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٩‬فتحها ورش‪ .‬التيسير‪.٨٥ ‎:‬‬ ‫_ ‏‪٢٦٩‬‬ ‫السم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وفرئ‬ ‫» المر ‪ 4‬مفتوح‪،‬‬ ‫وفتحه‪.‬‬ ‫‏‪ ]١٨٩‬بتشديد النون‬ ‫َقَْلهُ‪ > :‬ولكن ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫بتخفيف التون ساكنا وضم « الي »‪.'4‬‬ ‫قولة‪ « :‬أتوا البوت ‪ 4‬االبقرة‪٠٥٩ .‬ا‏ بضم التاء والياء‪ ،‬ورئ بكسر الباء‬ ‫وضم الياء الْمُقناة من تخته'"'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬قلا تُقاتلوهم؛ اابفرة‪ :‬‏‪ ١‬‏‪٧‬ا وثفرئ «تفثلوفشم‪4‬ه‪« ،‬حَتَى‬ ‫‏‪٠١١‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‏‪ ٠,‬۔‪,‬۔ث ه‬ ‫>‪.‬‬ ‫ث ه‬ ‫‏‪.١‬‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫ك‬ ‫و‪.,‬‬ ‫ط فإن‬ ‫ط فإن قاتلوكم ‪ 4‬وقترئ‬ ‫قاتلوكم ‪ .4‬وقرئ ط حَتى يقتلوكم ‪.‬‬ ‫‪."4‬‬ ‫توك‬ ‫وقلة‪« :‬قلا رَقَت ولا فُشوقَ‪ 4‬االبترة‪ ]" .‬قح الثاء والقاف كل واحدة‬ ‫فَْحَة وقرئ كل واحد بالرفع سُنَوَنااث'‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬وَاتقون ياأوليي الألباب ‪ 4‬اابقرة‪" .‬ا بنون‪ ،‬وقرئ «ائَموني»‬ ‫بالتاء'‪.‬‬ ‫قله‪ « :‬مَرضَات ‪ 4‬البقرة‪"٠7 :‬ا‏ بغير إمالَة‪ ،‬ورئ باڵإمالة'‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬في السلم ‪ 4‬االبقرة‪ .‬ه‪]٢٠‬‏ بكسر اليِين‪ ،‬وفرئ بقنجه('‪.‬‬ ‫ن‬ ‫‏‪ ]٢٠٨‬بضم الخاء والطّاء‪ ،‬وفرئ ‪4 .‬‬ ‫الشيطان ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬خوات‬ ‫الطاء_'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬نافع وابن عامر بالتخفيف ورفع (الي)‪ .‬التيسير‪.٧٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬ورش وحفص وأبو عمرو بالضم‪ .‬التيسير‪.٨٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬بغير ألف حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪.٨٠ ‎:‬‬ ‫)( بالرفع ابن كثير وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٠‬‬ ‫(ه) أثبتها في الوصل أبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٦‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬بالفتح قرأ الحرميان والكسائي‪ .‬التيسير‪.٨٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫الثاني؛‬ ‫) الجزه‬ ‫التهذيب هي القصاحة والألفاظ‬ ‫كتاب‬ ‫‪ِ ٨‬‬ ‫‏‪, ٢٧ ٠‬‬ ‫۔‪.‬۔ ۔ _‬ ‫‏‪ - ٠‬۔×‬ ‫۔‬ ‫۔‪--‬‬ ‫___‬ ‫وقوله‪ , :‬ولى الله تَرجَغ الأشوؤ ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ ]٢6٠‬بضم الئاء ويقئح الجيم على‬ ‫ما لم يِسَم فاعل‪ 5‬وفرئ بقنح التاء وشر الجيم‪.‬‬ ‫َقزلة‪« :‬إل صراط شنتقيم‪ 4‬البقرة‪ .‬‏‪ )٢٠‬بالصاد‪ ،‬قرئ بالين وفرئ‬ ‫بالزاي مشموما‪ ،‬وبالصًاد مشموما"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ , :‬حتى تقول ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏!‪ ]٢١‬يح اللام‪ .‬وفرئ بضَمِه ‏(‪.'"')١‬‬ ‫الهاء من > وهم‪.‬‬ ‫وقول‪ , :‬وَهوَ ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٦‬بضم الهاء ؤ (ب ح ر) أسكن‬ ‫وَهي ‪ 4‬إذا كان قبلها فاء أو واو أو لام''‪.‬‬ ‫وقله‪ « :‬عسى ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٠٦‬بالفتح‪ .‬وفرئ باڵإمالة' ‪.‬‬ ‫ووله‪« :‬حَتى توم ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ )٢٧‬أجمع القراء على تفخيم الراء إن‬ ‫وليتها قَنحَة أو ضمة‪ .‬وسواء حال بينها وبين هاتين الحركتين ساكن أو لم‪٨‬‏‬ ‫وتحركت هي بالفنح والضم أو سكنت تخو‪« :‬يزدوكإ ويزتدرذه_'‪.‬‬ ‫وتُرئ باڵإمالة‬ ‫وقوله‪ , :‬أَضحَاث الَّار ‪[ 4‬البترة‪ :‬‏‪ ]٢٧‬مفتوح التون‬ ‫(ت ح)؛!'‪.‬‬ ‫بالثاء‬ ‫وقرئ‬ ‫رتحت‬ ‫‏‪ [٩‬بالتاء الْمُوَحَدّة ‪7‬‬ ‫ط انم كبيو ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫وَقَؤلة‪:‬‬ ‫المثلثلة من قؤق("'‪.‬‬ ‫‏‪.٨٠‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫بالبناء للفاعل قرأ ابن عامر وحمزة والكسائي‪.‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬المشار إليه بالألف نافع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٠‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪ ١‬لت‪.‬يسير ‪ :‬‏‪.٥٧‬‬ ‫‏(‪)٦‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها لابي عمرو والكسائي‪.‬‬ ‫‏‪.٨٠‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫والكسائي بالثاء‪.‬‬ ‫حمزة‬ ‫‏)‪(٨‬‬ ‫ه كان‬ ‫الم الناي‪ :‬تحقيق النصي‬ ‫قولة‪« :‬قل القف ‪ 4‬لالبقرة؛ ‏‪ !"٩‬بمنح الواو على مفعول «فُل؟‪ 6‬وقرئ‬ ‫بالرفع على الحكاية'‪.‬‬ ‫قله‪ :‬ط لَأَغنتَكُمْ » [البقرة‪٢٢٠ :‬ا‏ بتبيين الهَممزة‪ ،‬وفرئ بتخفيفها'"'‪.‬‬ ‫وهاء‬ ‫بتشديد الماء‬ ‫وثرئ‬ ‫‏‪ ]٦٢٢٢‬بالتخفيفث©‬ ‫[البقرة‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ط حتى يظهرن‬ ‫قله‪:‬‬ ‫قولة‪« :‬نتاؤكم ‪ 4‬االبترة‪ :‬‏‪ !٢٢٢‬بين الهمزة والمد!!'‪.‬‬ ‫أو‬ ‫جزم‬ ‫همز‬ ‫ما خلا‬ ‫ساكن‬ ‫كل همز‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٢٦‬هكذا‬ ‫وَقَوْلهُ‪ , :‬ط يُؤلُونَ ‪4‬‬ ‫ثقل تركه أو خرج من لغة إلى لغة أخرى تركه"‪.‬‬ ‫«التَاقَ ‪ 4‬البقرة‪٢٢١ :‬ا‏ يتشهيل اللام وتغلظ اللام حيث وَقَعت متحركة‬ ‫سَاكِئة لا غير وشبهه‪'١‬‏‬ ‫أو‬ ‫بالقح‪،‬‬ ‫متحركة‬ ‫ظ »‬ ‫ص‬ ‫بالفئح وقبلها «ط‬ ‫وفرئ بضَقها''‪.‬‬ ‫‏‪ ]٢٢٩‬يقئح التاء‬ ‫يَخَانا ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬إلا ‪5‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ : :‬و من يفعل ذلكَ ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٣١‬وقُرئ مشدد الذال (شش)"'‪.‬‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٢٣١‬بتخفيف الظاء مفتوحا اللام وفرئ‬ ‫وقلة‪ « :‬فَقَذ َللَمَ تفتة»‬ ‫ل){‘'‪.‬‬ ‫مشدد [الظاء] (ح شش‬ ‫(‪ )١‬الرفع لابي عمرو‪ .‬التيسير‪.٨٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬تليين الهمزة البزي عن ابن كثير‪ .‬التيسير‪.٨٠ ‎:‬‬ ‫‪.٨٠‬‬ ‫(‪ )٢‬بالتشديد شعبة وحمزة ة والكسائي‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها فيمن سهل الهمز أو أبدله‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )١‬بضمها قرأ حمزة‪ .‬التيسير‪.٨٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪( :‬س) أبو الحارث عن الكسائي بإدغام اللام في الذال‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها في تفخيم اللام مرارا‪ .‬وورد بنسخة المؤلف (بتشديد اللام) وهو تصحيف©‪٥‬‏‬ ‫والصواب (الظاء) أي إدغام الدال في الظاء‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪, ٢٧٢‬‬ ‫قلة‪« :‬أزكى ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ )٢٢٦‬قح الياء وفرئ بالإمالة (ش)"'‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لحذف حرف التضعيفث© ورئ بضَته‬ ‫وقوله‪ « :‬لا تُضَارً ‪ 4‬بفنح الاء‬ ‫(حق)"'‪.‬‬ ‫وقلة‪« .‬ما آقيئم؟ البنر‪ :‬‏‪ ْ5 ٠٢‬ويئ بلا مد (د)'"'‪.‬‬ ‫وَقَزلة‪ « :‬النساء أؤ ؟ االبترة‪ :‬ه‪"٢‬ا‏ يكمشر الهمزة الأولى و[قئفح] الثانية‬ ‫َ ‪ .‬هيل المانية'‘'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫ط تَماششوهُنَ ‪4‬‬ ‫وقرئ‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٣٦‬بقئح التاء‬ ‫وقوله‪ } . :‬ما لم <تَمَشُوهنًَ‪4‬‬ ‫بضم التاء ‪.‬‬ ‫(ش)‬ ‫تُماسُوهنَ ‪4‬‬ ‫وفرئ‬ ‫بئح التاء أيضًا"'‪6‬‬ ‫وقله‪« : :‬عَلَى المويع قذره وَعَلَى المُقتر قذرة ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٢٦‬بإسكان الدال‬ ‫منهما‪ .‬وفرئ بفتجها'‪.‬‬ ‫زلة‪ :‬وصية البة‪. :‬؛‪٢‬ا‏ بالقنح‪ ،‬وفرئ بالزفع (حرمي ص ر)"‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬نَيُضَاعِقَة ‪ 4‬البقرة‪ :‬ه‪]٢٤‬‏ بح الاء الاخيرة‪ .‬وقرئ بضمها وفرئ‬ ‫بتشديد العين مفتوحة‪ ،‬ورئ بتشديد العين مَضمومة`'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.٨١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٨١‬وقد وضع المؤلف الرمز للأولى والصحيح للثانية‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪ .‬وما بين الحاصرتين زيادة لا بد منها لصحة المعنى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬قراءة (قمشوهُن) و(تْماشوهُن) متواترتان صحيحتان‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٨١‬وأما (تمماسُوهمن) فهي‬ ‫قراءة شاذة ذكرها العلامة المكبري ولم ينسبها لأحد‪ .‬انظر‪ :‬معجم القراءات ج‪.٣٣٠/١‬‏‬ ‫(‪ )٦‬حفص وابن ذكوان وحمزة والكسائي بفتح الدال‪ ،‬والباقون بتسكينها‪ .‬التيسير‪.٨١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )١‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٨١‬وبعض الرموز فيها تصحيف فصححته‪.‬‬ ‫‏(‪ (٨‬عام وان عامر (قيضَاعه ل) بنصب الاء وَالْبَامُون برفعها‪ ،‬وابن كثير وابن عامر بتشديد‬ ‫العين من غير ألف حث وقع‪ .‬وَالْبَائُون بالالف معالتخفيف‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨١‬‬ ‫‪ ..‬‏‪٢٧٢‬‬ ‫مت‬ ‫۔‪-‬‬ ‫‪-‬س‬ ‫السم اناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقوله‪ « :‬وينشط ‪ 4‬البقرة‪"٤٥ .‬ا‏ بالتين‪ ،‬وفرئ «وَيَنضظ ‪ 4‬بالضاد (ا ه‬ ‫‪4‬‬ ‫ص رم)'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬همل عَسَيمُم ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ !٢٤٠‬قح السِين‪ ،‬وفرئ يكشره('‪.‬‬ ‫وقوله‪ > :‬أنى » البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٤٧‬بالنح‪ ،‬وثرئ بالإمالة (ش) إذا كانت بمعنى‬ ‫«كيف"» حَئث وَقَعقت"'‪.‬‬ ‫«وَرَادَ ‪ 4‬البقرة‪ .‬‏‪( 1٢٤‬ف) شمالا حيث وَقَع'‪.‬‬ ‫وَقؤله‪« :‬يَظعَمة ‪ 4‬االبقرة‪٢٤٩ :‬ا‏ فإنه قح الياء وسكون الطاء وفتح العين‬ ‫وكون الميم‪ .‬ومرئ « يَظعَمهو قَإنه ه{'‪.‬‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٤٩‬يكسر التاء وفتحها‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬مني إلا‬ ‫وقوله‪ « :‬إلا من اعترفت غزقَة » [البقرة‪٢٤٩ :‬ا‏ بضم الغين (ذ) وفتحها"‪.‬‬ ‫أو بياء‪ 5‬وفي الوصل‬ ‫بواو‬ ‫وبعدها متحرك‬ ‫وصل الهاء التي قبلها ساكن‬ ‫وحذفها في القطع"‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬وَلَؤلا دفع الله ‪( 4‬البترة‪"٥ .‬ا‪5‬‏ ومرئ «دقاغ الله »'‘'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٨١ ‎:‬‬ ‫(؟) بكسره نافع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨١‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.٤٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬إتحاف‪ ‎:‬ج‪.٤٤٥/١‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها لابن كثير‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬فتحها نافع وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.٨٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.٨١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪ ،‬ولعله يشير في هذا الموضع إلى كلمة (منه) في قوله تعالى‪( :‬فشربوا منه‬ ‫إلا) البقرة‪ :‬‏‪.٢٤٩‬‬ ‫(‪ )٩‬قرا به نافع‪ .‬التيسير‪.٨٢ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ الثاني؛‬ ‫‪7 /‬‬ ‫‏‪,. ٢٧٤‬‬ ‫وقله‪« :‬شاء ا لة البتر‪ :‬ها يالمنح‪ ،‬وفرئ يالإمالة''‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬أن تايي؛ اابنرة‪ .‬ه"! بقفح الياء موصولة ب « يوم ‪ 40‬وفرئ‬ ‫بإسكانها''‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2-‬‬ ‫ّ‬ ‫و‪‎.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ .‬ه‪‎‬‬ ‫وَقؤلة‪ « :‬لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٥٤‬كل واحد بفتحة‬ ‫وَاحذة‪ 5‬وقرئ مُنَؤن كله بالضم«"'‪.‬‬ ‫وليتها ؤَئْحَة أو‬ ‫حث‬ ‫وشبهه‬ ‫‏‪ ]٢٥٥‬بتفخيم الاء‬ ‫وَقَؤْلهُ‪ > :‬كزسِيّه ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬وا لحغشرا‬ ‫‏‪ ١‬لموت‬ ‫» حذر‬ ‫‏‪ ١‬لضم ‏‪ ٠‬تخو‪:‬‬ ‫با لففح أو‬ ‫هى‬ ‫وتحركت‬ ‫ضمة‬ ‫ومرججع‪4‬غكخ‪ .‬وييزذونَك»'ا‪.‬‬ ‫‪٠ :‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫ِ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪,1‬‬ ‫۔ َ‬ ‫ط انا احيي ‪4‬‬ ‫وفرئ‬ ‫> يحيي ‪4‬‬ ‫‏‪ ]٢٥٩‬بصمر ياء‬ ‫ط انى يحيي ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٥٨‬بضم الألف‪.‬‬ ‫زل‪« :‬قالَ ليثث؛ (البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٥٩‬يح التاء الْمْتَنّاة ين قَؤق‪ 6‬وقرئ‬ ‫اا`'‪.‬‬ ‫ى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها لابن كثير‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬قراءة الجمهور بفتح الياء لسبقها بأن‪ .‬وحكى أبو زيد بإسكان الياء عن الكلابيين‪ .‬معجم‬ ‫القراءات‪ :‬ج‪١‬ا‪.٢٥٧‬‏ وعلى هذا فهي لغة وليست قراءة‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬بفتحة واحدة ابن كثير وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.٨٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الأصل هكذا قراءة الجمهور‪ .‬ولعل المؤلف يريد الألف في (أنا) من (أنا أحيي) فنافع‬ ‫يثبت ألف (أنا) إذا وليته همزة‪ ،‬والباقون يحذفون الألف وصلا وإذا وقفوا أثبتوها‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏‪.٨٢‬‬ ‫‏(‪ )٦‬بحثث كثيرا فلم أجد هذه القراءة فيما بين يدي من مراجع كتب القراءات المعتمدة‪.‬‬ ‫وكذلك معجم القراءات الذي يضم أكثر من ‏‪ ٤٠‬قراءة‪ ،‬وكذا كتب التفسير‪ ،‬الموجود في‬ ‫كلمة (لبثث) إدغام الثاء في التاء لابي عمرو وابن عامر وحمزة والكسائي‪ .‬انظر‪ :‬إتحاف‪:‬‬ ‫‏‪.٤٤٩١‬‬ ‫ج‬ ‫‪ ,‬‏‪٢٧٥ .٦‬‬ ‫السم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقوله‪ « :‬يَتَسسنَة ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٥٩‬وفُرئ « يَتَتسنَ وَائْظز ؟ (ش) مشدد الون‬ ‫‪7‬‬ ‫وفزلا؛ «يلئ حماية ‪ 4‬امن ا يقنح الميم وفرع الامال"‪.‬‬ ‫وقوة‪ .‬أغل اي "ا يضم الميم‪ .‬وثرئ بكونه (""‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬قصره ‪ 4‬االبقرة؛ ‪٢٦٠٠‬ا‏ بضم الصاد‪ ،‬وقرئ يكشرو'‪.‬‬ ‫‪ « :‬جزا ‪ 4‬البقرة‪٠٦٠ .‬ا‪5‬‏ وقُرئ «جُزعا ساين الزاي في الوجهين"'‪.‬‬ ‫قوله‬ ‫وئرئ «جُوُعَا» بضم الجيم والزاي“{'‬ ‫زلة‪« :‬حبَة أنبكت‪ 4‬البقرة‪٠ :‬ا‏ متؤن الهاء بالشرك ورئ «»‬ ‫وشبهها حيث وَقَة'‪.‬‬ ‫نر ‏‪ ٨‬يقفان الباء‬ ‫قوله‪« :‬جَنَةٍ ربوة » البقرة‪٢٥ .‬ا‏ يح الزاء والواو‪ 6‬وفرئ بالإمالة في‬ ‫الوقف على هاء التأنيث كربوة وما ضارعها الحرف الذي قبلها ما لم يقع قبل‬ ‫الهاء «ط ظ ح خ اع غ ص ض ح ق»‘'‪ ،‬وقرئ «يرَبْوَة‪ 4‬االبفرة‪ :‬ه‪)٨‬‏ بح‬ ‫الاء وضمه (سما ف ر)؛‪.'٨‬‏‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٨٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬التيسير‪ :‬‏‪ ٨٢‬أي بالامر‪ :‬إِغلّم‪.‬‬ ‫(‪ )4‬حمزة بكسرها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٢‬‬ ‫(ه) أظنه يعني فايلوصل والوقف‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬شعبةة بالضم والباقون بالسكون‪ .‬التيسير‪.٨٦٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )١‬اظنه يعني الإمالة على الهاء في كلمة (حَبةٍ) في الوقف الكسائي وحمزة بخلاف عنه‪.‬‬ ‫إتحاف‪ :‬ج‪،٤٥١/١‬‏ وقد تقدم ذكره وقوله (يقفان الياء) أي في الوقف تمال الهاء والباء أيضًا‬ ‫‏(‪ )٨‬التيسير‪ :‬‏‪ 5٥٤‬وقد تقدم تخريجه للكسائي وهذه الحروف ‏((‪ ١‬حرفا) لم يذكر المؤلف منها‬ ‫حرفين واقتصر على تسعة‪ ،‬والصواب ‏((‪ ١١‬حرفا)‪ 5‬فأتممتها من التيسير للداني‪.‬‬ ‫(‪ )٩‬التيسير‪.٨٢ ‎:‬‬ ‫والألفاظ (الجزع التاني؛‬ ‫في الفصاحة‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪ 4‬ى‬ ‫‏‪ ٢٧٦‬‏‪.١‬۔‪,‬‬ ‫قولة‪« :‬أكلها؟ ابرة‪ :‬‏‪ ]٢٥‬بضم اليف والكاف وقرئ بإسكان الكاف‬ ‫حَيث وقع‪.‬‬ ‫وَقَْلهُ‪ :‬ٹ ولا توتيمَمَمُوا ‪[ 4‬البترة‪ :‬‏‪ ]٢٦٧‬بتشديد الميم المانية ‪ .‬وقرئ بتشديد الناء‬ ‫الأولى فى أوائل الأفعال المستقبلة فى أحد وثلاثين موضعا ستجدها!"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬فنيا همي ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ ]٢٧١‬بقئح القاء وكشر التون والعين وتشديد‬ ‫ج ع)‪٠‬‏ وثرئ قح النون وشر العين" وفتح الميم (ش ك)‪6‬‬ ‫(الميم)"' (د‬ ‫وفرئ خفيا الون ساكن العين مفتوح الميم (ب ح ص)''‪.‬‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٧١‬بالياء التحتية مشدد الماء مَضْمُوم الاء‬ ‫وقول‪ « :‬و كد عَنكُم‬ ‫(ع ك)‪ ،‬وقُرئ (بالنون ورفع الراء)“' (حق ص)\ وقرئ بالون وسكون الراء‬ ‫(اشر)(‪)٧‬‏ ‪.‬‬ ‫التاء والهاء‬ ‫التين وضم‬ ‫‏‪ ]٢٧٢‬قح‬ ‫ط يحميهم الجاهل ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫والميم مع الوصل وفرئ بكسر التين والتاء والهاء وكون الميم‪.‬‬ ‫(‪ )١‬الحرميان وأبو عمرو بالتسكين‪ .‬التيسير‪.٨٣ ‎:‬‬ ‫(؟) بذلك قرأ البزي عن ابن كثير‪ ،‬والمواضع ‏(‪ )٣١‬مشروحة في التيسير‪ :‬‏‪.٨٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬وردت في الاصل (وتشديد العين) وهو تصحيفؤ والصواب (وتشديد الميم)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في الاصل (ششددة) ولا تصح مشددة بل مكسورة فقط‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.٨٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬في الأصل (بالياء النختية وشكون الزاء) وهو تصحيفتؤ والصواب ما أثبت‪ ،‬وفي رموز‬ ‫القراء أخطاء تم تصويبها أيضا‪.‬‬ ‫‪.٨٤‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬عاصم وابن عامر وحمزة بفتح السين وذكر الباء والهاء ولا يعني الكسر والباقون‬ ‫بكسرها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٤‬‬ ‫النص‬ ‫تحقيق‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‪٢٧٧‬‬ ‫‪.‬ه‪ :‬مر‏‪.٦‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫ك ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫>‬ ‫‪. .‬‬ ‫َقؤله‪ « :‬فمن جَاءَة مَؤعظة ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٧٥‬على التذكير© وقرئ «جاعنة»"'‪.‬‬ ‫بالإمالة'‪.‬‬ ‫ومرت‬ ‫و«جًاءَ» [بالفتح] حبث وقعت‬ ‫االبترة ‏‪ !٢٧٥‬عند القراءة تخفى الواو" وقد فُرئ‬ ‫ؤة‪« :‬وَحَرَّع الوا‬ ‫بالإمالَة (ش) حيث وَقَعَ''‪.‬‬ ‫ص)'‪.‬‬ ‫بالْمَدً (ف‬ ‫وقد قرئ‬ ‫‏‪ [٩‬بلا مل‪٥‬‏‬ ‫[البقرة‪:‬‬ ‫ط َأدَتُوا ‪4‬‬ ‫قله‪:‬‬ ‫وقوله‪ « :‬وأن تصدقوا ه االبقرة‪٢٨٠ :‬ا‏ بتشديد الدال‪ ،‬وفرئ بتشديد الصاد‬ ‫والدال"‪.‬‬ ‫السِين© وفرئ بضم السين("‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬مَيسَرَة » [البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٨٠‬بح‬ ‫قوله‪« :‬تَرْجَعُون فيه ‪ 4‬البقرة ‏‪ ]٢٨١‬بضم الاء وفتح الجيم على ما لم يسم‬ ‫ناعله‪ ،‬وقرئ يقئح التاء وشر الجيم (ح)‪.'٨‬‏‬ ‫وقوله‪« :‬وَهُم لا يُظلَمُونَ ‪ 4‬االبترة‪٦٨١ :‬ا‏ قرأ وزش بتغليظ لام بعد ظاء‬ ‫تَخو‪ > :‬يَظلِمُونَ » [البقرة‪ :‬‏‪ ]٥٧‬حَيث جاء وشبهه('‪.‬‬ ‫سَاكئة أو مفتوحة‬ ‫() هي قراءة الحسن وأبن بن كعب وهي خارج القراءات العشر‪ .‬إتحاف‪ :‬ج‪.٤٥٨/١‬‏ ومعجم‬ ‫القراءات‪ :‬ج ‏‪.٤٠٠١‬‬ ‫)( ما بين الحاصرتين زيادة لا بد منها لوضوح المعنى‪ ،‬وإمالة‪ ،‬وتقدم ذكر إمالة حمزة وابن‬ ‫‏‪.٥٠‬‬ ‫ذكوان فيما سبق‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫)( أي لا ثنطق وذلك في الرسم العثماني‪ ،‬وإنما تنطق بألف المد فقط‪.‬‬ ‫(؛) سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪.٨٤‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‪.٨٥‬‬ ‫(‪ )١٦‬بتخفيف الصاد عاصمح والباقون بتشديدها‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‪.٨٥‬‬ ‫(‪ ()٧‬نافع بضمها‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‪.٨٥‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫والألفاظ (الجزعء التاني؛‬ ‫قي الفصاحة‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪ ٨‬ب‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٢٧٨‬‬ ‫ء‬ ‫د‬ ‫ِ‬ ‫هة‬ ‫‏‪ ٠٤‬۔‪.‬‬ ‫‪٥2‬ذ ۔‪,‬‬ ‫»‬ ‫« الشهداء » وبفثح‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬الشَهَدَاءِ أن تضل ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏!‪ ]٢٨‬يككشر همزة‬ ‫همزة «أن »"‪ .‬وفرئ بتشهيل التانية (سما)"'‪.‬‬ ‫الهمزة‪ .‬وقرئ يكمشرها (ف)"'‪.‬‬ ‫» [البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٨٢‬بنن‬ ‫قوله‪ :‬ث أن رَض‬ ‫(!‬ ‫(ف)‪ .‬ورئ‬ ‫وَنَولة‪ . :‬ف تذكر ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٨٢‬ببفتح الرّاء‪ ،‬وفرئ بضمه‬ ‫وفتح الة اء'ة' ‪.‬‬ ‫الكاف‬ ‫وشر‬ ‫الذال‬ ‫ط تذكر ‪ 4‬بضم التاء وشكون‬ ‫و‬ ‫بالنصب‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٨٢‬مُنَوَن‬ ‫حَاضِرة ‪4‬‬ ‫تَكُونَ تجارة‬ ‫وقوله‪ } . :‬إلا أن‬ ‫بالضم‪.'٢‬‏‬ ‫شتَؤنتين‬ ‫‪٢'.-‬؛)ق‪‎‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬فَرهَانٌ ‪ 4‬االبنرة؛ ‪٢٨٢‬ا‪،‬‏ ومرئ « فهن ‪( 4‬ح;‬ ‫قولة‪« :‬الذي اؤثمنَ‪ 4‬البقرة ‪٣‬ه؟)‏ بهمزة على الآيف“‪ 5‬وقرئ «ايشمنَ‬ ‫بالياء وتسهيل الهَمزة كالمده'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬حمزة كسر همزة (إن) والباقون فتحوها‪ .‬التيسير‪.٨٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬إتحاف‪ ‎:‬ج‪.٤4٥٩/١‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها في الحاشية السابقة‪.‬‬ ‫والثالثة ابن كثير‬ ‫‏(‪ )٤‬الاولى قراة الاكثشرا والثانية قراءة حمزة المشار له بحرف (ف)‬ ‫وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٥‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ورد تصحيف في الاصل وهو «بقنح التاء وشكُون الذال وشر الكاف وفتح الميم»‬ ‫والصواب ما أثبت‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬عصم بالنصبؤ والباقون بالرفع‪ .‬التيسير‪.٨٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.٨٥ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬يقصد بهمزة على الواو؛ لأن البعض يرسم الهمزة على الألف‪.‬‬ ‫‏(‪ )٩‬تبدل الهمزة ياء في حالة الوصل لورش وأبي عمرو بخلاف عنه‪ ،‬وأما عند الابتداء فالقراء‬ ‫كلمهم مجمعون على قراءتها بإبدال الهمزة الثانية ياء وضم الهمزة الأولى هكذا‪( :‬أوئمن)‪.‬‬ ‫إتحاف‪ :‬ج‪.٤٦١/١‬‏‬ ‫‪٢٧٩‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وفرئ‬ ‫والتاء ‪7‬‬ ‫‏‪ ]٢٨٤‬بضم الاء‬ ‫[البقرة‪:‬‬ ‫> وَْعَزَبُ ‪4‬‬ ‫‏‪.4٩‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط فَيَغْفِر‬ ‫َ‬ ‫بشك‏ُونهما (سما ش)‪ 4(‘'،5‬وقرئ «وَيِعَذب مَن ‪( 4‬ح)"'‪ 5‬ويظهر الباقون‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ُ‬ ‫‪١‬‬ ‫ئيه ‪ 4‬البقرة‪٢٨٥ :‬ا‪٥‬‏ وفْرئ « وكتابه ‪.'"4‬‬ ‫وقوله‪ « :‬وَكُ‬ ‫ومن سورة آل عمران‪:‬‬ ‫اآل عمران‪٢ :‬ا‏ غير شمالةا ومرئ بالإماَة خيث وَفع‬ ‫قوله‪« :‬التَوَرَاة‬ ‫تين‪( 4‬ث)‪.‬‬ ‫ن‬ ‫بي ‪2‬‬ ‫ه‬ ‫اج)‬ ‫)ح ر ‪ 1‬ف‬ ‫» [آل عمران‪ :‬‏‪ ]١‬مَهَمموز وثرئ غير مهمموز'‬ ‫وَقَوَلهُ‪ » :‬كدأب»‬ ‫ان‪ :‬‏‪ ]١٣‬مَهمموز © وثرئ غير مَهمموز (ف)'‪.‬‬ ‫وقلة‪ > :‬في فتَتَينٍ ‪[ 4‬آل عمر‬ ‫قله‪ « :‬يَرَؤنَهم ‪ 4‬لآل عمران‪٢ :‬ا‏ بالياء التحية‪ .‬ورئ بالا القَوقيَة'‪.‬‬ ‫‪ 6‬وفرئ‬ ‫ولة‪« :‬ممن يشاء إن ‪( 4‬آل عمران ‪١٢‬ا‏ يضم الهمزة وقطع أيف‬ ‫بتشهيل الألف من «» ()‪.‬‬ ‫بالإممالة فى وقفه وشبهه‪6‬‬ ‫وقُرئ‬ ‫‏‪ ]١٣‬بغير إمالة‪.‬‬ ‫[آل عمران‪:‬‬ ‫‪ ,‬لَعِبْرَةً ‪4‬‬ ‫ووله‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ؤزش بين بين حَيث وَقم وشبهه وصلا ووقفا'‪‎‬‬ ‫(‪(٩‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪4‬‬ ‫۔ه‬ ‫ي‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ِ‪٨ ٥‬‬ ‫‪.٨٥‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬يقصد إدغام الباء في الميم لأبي عمرو كما سبق تخريجها‪ .‬التيسير‪.٢٥ ‎:‬‬ ‫)( حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪٨٥ ‎:‬‬ ‫() وفيه تفصيل أكثر‪ .‬انظر‪ :‬النشر‪ :‬‏‪.٨٦‬‬ ‫‏)ه‪ (٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪.٨٦‬‬ ‫(‪ )٧‬نافع‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٩‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫الثاني!‬ ‫التهذيب في القصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏‬ ‫كتاب‬ ‫آم‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪ ٠‬آ‬ ‫»‬ ‫له‪ « :‬أؤنَبَتْكُمْ ‪ 4‬آل عمران‪ :‬ه‪]١‬‏ بهمزتين‪ ،‬ومرئ بتسيهل التانية وأدخل‬ ‫ينو ‪ 1‬ا"‪.‬‬ ‫تولة‪ , :‬رضوان ‪ 4‬اآل عمران‪ :‬‏‪ ]١٥‬يكمشر الراء‪ ،‬وقرئ بضَقه حيث وقع‬ ‫سِوَى ثاني العقود (ص)"'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬إنً الين ‪ 4‬البقرة‪ :‬ا بكسر أيف «إِنَ ‪ 40‬ومُرئ بقَنجه'"'‬ ‫قوله « وَجُهئ لله ‪( 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ٦٠‬بكسر التاء وقرئ بفتجها (ا ك ع)‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬من اتَبَقن ‪[ 4‬آل عمران‪"٠ :‬ا‏ بنون‪ ،‬وقُرئ «اتَبَقني وتل » وصلا‬ ‫(ا ح‪.‬‬ ‫وَقَزله‪«:‬وَيَقتْلُوانَلذين ؟ اآل عمان‪" :‬اء وقرئ «وَئُقَاتَلُونَ الذين ‏‪.0١4‬‬ ‫‏‪٨]٢٧‬‬ ‫من الحَيّ ‪[ 4‬آل عمران‪:‬‬ ‫الحَيَ مِنةَ المَت د ويخرجم الميت‬ ‫وقوله‪ :‬ط يخرج‬ ‫> القت ‪ 4‬فى ا لْمؤضغين مُشذّد الياء التحتية (ا ش ع ) وقرتا مُخففين‬ ‫(ص نفر) حَيث وقع إذا كان مات مخفقا'''‪.‬‬ ‫اللام وفتح الذال‪ ،‬وقرئ‬ ‫وَقَوْله‪ : :‬و وممَن يَفَعَلْ ذلكَ ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ]٢٨‬بشكون‬ ‫مشدد الذال على الإذغام“'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬قالون وأبو عمرو‪ .‬إتحاف‪١/٠٧٤. ‎:‬ج‬ ‫‏(‪ )٢‬بذلك قرأ (ص) وهو شعبة‪ .‬وقول المؤلف «ثاني العقود» أي الآية الثانية من سورة العقود‬ ‫وهي المائدة في قوله تعالى (يَنتَثُون فضلا مين ربهم وَرضوانا) المائدة‪ :‬‏‪ .٦‬فشعبة كسر هنا‬ ‫كالجمهور‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٦‬‬ ‫(‪ )٣‬الكسائي‪ .‬التيسير‪.٨٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٩٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.٩٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬حمزة‪ .‬التيسير‪.٨٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.٨٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪٢٨١‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقل‪« :‬تقا ‪ 4‬آل عمران‪ .‬ه‪٢‬ا‏ غير شمال‪ ،‬ورئ بالمالَة'‪.‬‬ ‫التاء (اح) ‪ 5‬وشكونهاا"‪.‬‬ ‫قله‪ « :‬قَتَقَتَلْ منى إنك ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ]٣٥‬ح‬ ‫وقوله‪« :‬بما وَضَعقت‪ 4‬اآل عمران‪٨٦ :‬ا‏ على وصفر الأننى" وقرئ‬ ‫«وَضغث ‪( 4‬ص ك) بشكون العين وضم الئاء"'‪.‬‬ ‫وإي أعيثها » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٣٦‬بمد الياء من «إتّي» وبقصره''‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪> :‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط رَكَريًا » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٢٧‬مقصور ويمَدا'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬المحررات » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٢٧‬غير شمال‪ ،‬وقرئ بالإمالَةا'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ » :‬وَكَقَلَهَا رَكَريًا » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٣٢٧‬بتشديد الاء وتخفيفه"'‪.‬‬ ‫قوله‪« :‬قنادتة ‪ 4‬اآل عمران‪ :‬‏‪ !٢٩‬غير شمال‪ ،‬وقرئ بالإمالة'‪.‬‬ ‫[آل عمران‪١ :‬ه]‏ قح الهَمزة‪ ،‬وشرها (ف ك){'‪.‬‬ ‫« أن اللة‬ ‫«يبَشَرْكً ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ]٢٩‬يضم الياء الْمُقناة من تحتي وفتح الباء الموحدة‬ ‫التاء خفيف‬ ‫من تخت ‘ وتشديد ‏‪ ١‬لشين ‪ .‬وقرئ بقنح ‏‪ ١‬ليَاء المُكَتاة وكون‬ ‫)‪(١٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشين (ش)‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫)‪(١‬‬ ‫التيسير‪.٩٢ ‎:‬‬ ‫)‪(٦٢‬‬ ‫)‪ (٣‬التيسير‪.٨٧ ‎:‬‬ ‫‏‪.٩٣‬‬ ‫)‪ (٤‬يعني بفتح الياء وبه قرأ نافع‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫(‪ (٥‬شعبة قرأ (زكرياء) بهمزة مفتوحة‪ ،‬وحفص وحمزة والكسائي فرأوا (زكريا) بدون همزة‪،‬‬ ‫والباقون (زكرياغث) بهمزة مضمومة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٧‬‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪(٦‬‬ ‫(‪ (٧‬الكوفيون بتشديد الفاء‪ ،‬والباقون بتخفيفها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٧‬‬ ‫(‪ (٨‬بالإمالة حمزة والكسائي& وبالتاء الباقون‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٧‬‬ ‫(‪ (٩‬التيسير‪.٨٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )١٠‬التيسير‪.٨٨ 0©٨٧ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ الثانب؛‬ ‫‪7 ٨‬‬ ‫‏‪,, ٢٨٢‬‬ ‫«يحيى ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ٢٩‬غير شمال‪ ،‬وققررئ بالإمالَة (ش)"'‪.‬‬ ‫قله‪ , .‬اجعل لى ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ]٤١‬ساكن لام «اجعَل» ومد لام «لِي» ‪ 0‬وغير‬ ‫و«لى» ساكن التاء‪ .‬وقُرئ بكشر لام «لي» مشدد اللام مفتوح اأتاء"'‬ ‫مَمْود‬ ‫‪.-.‬توشوك ‪[ 4‬آل عمران‪ : :‬‏‪ ]٣٩‬قد مضى مثله'"'‪.‬‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫وقله‪« :‬ما يَقاءُ‪ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ !٤٠‬بضم الهمزة‪« .‬إدًا‪ 4‬مكسور الأف‬ ‫وسلوا ألف «إداه كالواو المكسورة حيث حل(‪.'٨‬‏‬ ‫رضَجه‪(٥ ( ‎‬‬ ‫وقرئ بضَمَه‬ ‫الون©‬ ‫يكون ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ]٤٧‬بح‬ ‫وقوله‪: :‬‬ ‫وقلة‪ « :‬يعَلَمهُ ‪[ 4‬ل عمران‪ :‬ه‪ ):‬بضم الياء وفتح العين مكسور اللام مشدد‬ ‫وضم الميمإ وفرئ «يَغلَمه» يمنح الياء وشكون العين وفتح اللام خفيف وضم‬ ‫الميم_' ‪1‬‬ ‫وقول‪ , :‬أني أخل » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٤٩‬كشر ياء « إتي » وفتحه"‪.‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫كُون طيرا ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ©]٤٩‬وفرئ > اثرا‬ ‫وَقَؤلهُ‪ :‬ط َيَ‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬فتحها نافع وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ ،٩٢‬وسبق تخريج إدغام المثلين‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬سبق تخريجها في سورة البقرة‪.١١٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬بحثث كثيرا فلم أجد هذه القراءة فيما بين يدي من مراجع كتب القراءات المعتمدة‪.‬‬ ‫وكذلك معجم القراءات الذي يضم أكثر من ‏‪ ٤٠‬قراءة‪ ،‬وكذا كتب التفسير والقراءتان‬ ‫المتواترتان فيها (يعلمه‪ ،‬ونعلمه) بالياء والنون" فنافع وعاصم قرآ بالياء‪ ،‬والباقون بالنون‪.‬‬ ‫نظر‪ :‬التيسير‪ :‬‏‪ .٨‬ومعجم القراءات‪ :‬ج‪.٤٩٤/١‬‏‬ ‫(‪ )٧‬فتحها الحرميان وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.٩٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬بذلك قرأ نافع‪ .‬التيسير‪.٨٨ ‎:‬‬ ‫‏‪٢٨٢‬‬ ‫‪`٦,‬گ‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫قله‪ « :‬مَنْ أنصاري إلى الله ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬اه] غير شمال‪ ،‬ومُرئ ممالا'‪.‬‬ ‫والبناء ساكيئة‪ ،‬وقُرئع مفتوحة"'‪.‬‬ ‫(ش)"'‪.‬‬ ‫ومال‬ ‫‏‪ [٥٥‬بلا إمالة‪.‬‬ ‫عمران‪:‬‬ ‫[(آل‬ ‫‪4‬‬ ‫تاعيسى‬ ‫‪7‬‬ ‫َقَوْلهُ‪:‬‬ ‫ؤة‪ « :‬قويه ‪ 4‬اال عمران‪ .‬ها يالياء‪ ،‬وقرئ بالون"‪.‬‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫وق‬ ‫لة‪« :‬هاأنئم ‪( 4‬آل عمران‪٠٠ :‬ا©‏ وقرئ بلا منزا والأؤل مَهمُوز‪ ،‬وفيئ‬ ‫وقوله‪ « :‬الهدى هدى الله » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٨‬غير شمال‪ ،‬وفرئ بالإمالَة وما‬ ‫كان مثله من المقصورأ"'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬أن يؤتى أحد ‪ 4‬لآل عمران‪ :‬‏‪ ]٧٣‬مح التاء والههزة'"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ » :‬بقِنظار » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٧٥‬غير شمال‪ ،‬وقرئ شمالا وَزش بين بين‬ ‫وشبهه‪ ،‬ومرئ بإسهال الهمزة كالمد”'‪.‬‬ ‫قوله‪« :‬يِوو » لاد عمران‪ .‬‏‪ ]٥‬بالهمز وشر الدال وسكون الهاء‪ ،‬وقرئ‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(؟) نافع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٢‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬حفص بالياء‪ ،‬والباقون بالنون‪ .‬التيسير‪.٨٨ ‎:‬‬ ‫وقع بالم من غير همز‪ ،‬وورش أقل مدا‪ ،‬وقنبل بالْهَمز من‬ ‫‏(‪ )٥‬نافع وأبو عمرو (هانتم) حث‬ ‫غير الف بعد الهاء‪ ،‬والتاقُون بالمدً والهمز‪ ،‬والبزي يقصر المد على أصله‪ ..‬التيسير‪ :‬‏‪٨٨‬‬ ‫ولذلك ينتبه إلى الرموز التي وضعها المؤلف (ز ح ب) وهم قنبل وأبو عمرو وقالون‪،‬‬ ‫كما تقدم بيانه قبل سطر ‪ -‬فلينتبه لذلك‪.‬‬ ‫فهؤلاء بعض من قرأ‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬كذا في الأصل والقراءة هنا لابن كثير بهمزتين في (أن) تقرأ مع التسهيل (أان يؤتى) كأنه‬ ‫استفهام للتوبيخ‪ ،‬والباقون بهمزة مفتوحة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٩‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪ .‬ولا يوجد هنا همزة لتسهل‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫ج‬ ‫‏‪,. ٢٨٤‬‬ ‫على ‏‪ ١‬لوصل‬ ‫‏‪ ١‬لها ء مشبعة‬ ‫غير مَهَمموز وشر‬ ‫با لهمُز وگشر ‏‪ ١‬لها ء‪ .‬وقرئ‬ ‫«إلَيكَ ‪ .4‬ورئ «ؤده؟ بهمزة على الياء ويكمشر الياء مشبعما على وصل‬ ‫«لَيَ؟‪ .‬وثرئ بهمز الواو وشكون الهاء‪ ،‬وقرئ بإختلاس الكمشرة من‬ ‫ا لهاء ( ‪1‬‬ ‫وقله‪« :‬ثعَلمُونَ‪ 4‬اآد عمران‪ :‬‏‪ ]٨١‬بضم الئاء وفتح العين وتشديد اللام‬ ‫مكسورا‪ ،‬وفرئ «تَغْلَمُونَ؟ بمنح التاء وكون العين وفتح اللام (سما)"‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬وَلا يأمركم ‪ 4‬آل عمران‪. :‬ها غير مَهَمموز مفتوح الراء‪ ،‬وقرئ‬ ‫مَهَمموزا مَضموم الزاء'"'‪.‬‬ ‫> آَتَنْتَاكم يا ‏‪. (٤‬‬ ‫‏‪ ©]٨١‬وفرئ‬ ‫ط لما آتَيتْكُمْ ‪[ 4‬آل عمران‪:‬‬ ‫وقول‪:‬‬ ‫ميم > وَأحَذتُمْ‬ ‫‏‪ ]٨١‬بسكون‬ ‫لكم ‪[ 4‬آل عمران‪:‬‬ ‫وَقزله ‪ } :‬وَأَحَذْئُمْ عَلَئ‬ ‫‏‪. 1٨‬‬ ‫»« آل عمران‪:‬‬ ‫وكَذَلك قوله > ذَلِكُمْ إضري‬ ‫عَلَى ‪ .4‬وفرئ مَضمُوما وصلا‬ ‫وقله‪« :‬يَبْقُونَ؛ اآد عمران‪ .‬ها وثرئ (ح ع) «تَبثوتَ؛ الآول بياء‬ ‫التَحْبِيّة‪ .‬والأخرى بالقَوقِيّة_'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬أبو بكر وابو عمرو وَحَفزة (يؤده إليك) و(لآ يؤده إلَيك) و(نؤته منها) ها وفي المؤضغين‬ ‫وفي النشاء (نوله) و(ونصله) وفي عسق (نؤته منها) باسكان الهاء ففي الشجعة‪ ،‬وقالون‬ ‫باختلاس كسرة الهاء فيها‪ .‬وكذا روى الحلواني غن همام في التاب كله‪ .‬الاون باشباع‬ ‫الكسرة والوقف للجميع بالاسكان‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٨٩‬وبقية القراءات سبق تخريجها في تسهيل‬ ‫الهمزة وفي إشباع مدة الهاء‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.٨٩ ‎:‬‬ ‫)( عاصم وحمزة وابن عامر بفتح الراء‪ ،‬والباقون بضمها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٨٩‬وتسهيل الهمزة سبق‬ ‫تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬نافع (آتيناكم)‪ ،‬التيسير‪.٨٩ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪ ١‬لتيسير‪.٨٩ : ‎‬‬ ‫(‪)٦‬‬ ‫النص‬ ‫تحقيق‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‏‪٢٨٥‬‬ ‫ء‪,‬‬ ‫وحر‬ ‫قله‪ « :‬يُزجَعُونَ ‪ 4‬اآل عمران‪ :‬‏‪ !٨٣‬بالتَحيَةإ ورئ بالفَوقية'‪.‬‬ ‫َقَوْلهُ‪ > :‬حَغُ البتێت » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٩٧‬يح الحاء وفرئ يكمشره"'‪.‬‬ ‫َقَؤْلهُ‪ « : :‬لا ة َقَمَ قوا » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٦١٠٣‬بتشديد الاء‪ ،‬ورئ بتشديد التَاء"'‬ ‫وقوله‪ « :‬ترجع الأشود ‏‪ ٩‬اآل عمران‪ :‬‏‪ ١٠٩‬بضم الئَّاء وفتح الجيم‪ .‬وفرئ قح‬ ‫الناء وكشر الجيم (ش ك)"'‪.‬‬ ‫الألف الأخيرة وفرئ بهمزة‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬الأنبياء ‪ 4‬اآل عمران‪ :‬‏‪ ]١!٢‬بهمزة بعد‬ ‫على التاء الْمُعَتَاة من تحت وهمزة بعد الزلف الأخيرة‪١‬ث'‏‬ ‫وقوله‪« :‬وَيتارغونَ ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ]٦١٤‬غير شمال وفرئ مُمالڵا حَثث وق‬ ‫‪٨'.‬أ)ت(‪‎‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬وما يَفْعَلوا ‪( 4‬آل عمران‪ :‬ه‪]٦‬‏ بالياء التحتية (ش ع)‪ ،‬وفرئ بالقَوقية‬ ‫ص)"'‪.‬‬ ‫(سما ك‬ ‫وو له‪ « :‬قَلَنْ تِكَفَوو ة » [آل عمران‪ :‬ه‪]٦١‬‏ يالتَحْتِيَةٍ‪ .‬وفرئ بالقَوْقوة("‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وعلى‬ ‫ببلا همزة‪.‬‬ ‫وفرئا‬ ‫الألف‬ ‫‏‪ ]١١٩‬بهمزه‬ ‫[آل عمران‪:‬‬ ‫وَقَوَلهُ‪ , :‬ط مَاأَننتممْ “‬ ‫ل ب ز)‪ ،‬وقُرئ ‏‪« ٤‬هَتَنْتُم ‪ 4‬بغير يف مَهممورا‪.'٧‬‏‬ ‫الوجهين بمدة "‬ ‫() حفص بالياء‪ ،‬والباقون بالتاء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٩‬‬ ‫(‪ )٢‬حفص وحمزة والكسائي بالكسر‪ .‬التيسير‪.٩٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬سبق تخريجها للبزي‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق ذكره فاىلبقرة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫)‪ (٦١‬إتحاف‪ :‬ج‪.٤٨٦١ ‎‬‬ ‫(‪ )٧١‬التيسير‪.٩٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬نفس القراءة السابقة‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫‏‪ ٢٨٦‬‏۔‪. 75 ,٬‬‬ ‫وقول‪« :‬لا يغزكم‪ 4‬إد عمران‪ .‬‏‪ ٠٢٠‬بكمشر الصاد (سما)‪ ،‬وفرئ بضّم‬ ‫الضاد‪.‬‬ ‫ش ) ‏‪ ٠‬وشره" ‪.‬‬ ‫‏(‪ ١‬ك‬ ‫‏‪ ]٢٥‬ببفتح الواو‬ ‫[آل عمران‪:‬‬ ‫وقوله‪ 77 :‬مُسَؤَمِينًَ‪4‬‬ ‫قوله‪ « :‬مُضَاعَقَة ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ 6]١٣٠‬وفرئ « مُضَقعّفة ‪.'"'4‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫بالإمالة (ت)'‬ ‫‪.7‬‬ ‫وَقَلهُ‪ , :‬وَسارغوا !‬ ‫وئرئ بغير واو قبل الِين‪( 5‬في وقفه حيث (ك) جاء وشبهه‪ ،‬ومرئ بالأمالة‬ ‫(ف)ن)("( ‪.‬‬ ‫(ل‪(٧‬‏‬ ‫رض‪َ-.‬مَه‬ ‫بضَيه‬ ‫‏‪ ]١٤٠‬قح القاف ‏‪ ٠‬وقرئ‬ ‫[آل عمران‪:‬‬ ‫وقول‪ « , :‬ةفزح«‬ ‫قزش يُسَهل الهمزة المتحركة بعد الضم وتكن فاء الغل تخو‪« :‬مُوَجّلا»‬ ‫[آل عمران‪ :‬‏‪ ]١٤٥‬ومثله ما خلا «يإذن» وخلاف شرط «ما»“'‪.‬‬ ‫[آل عمران‪ :‬‏‪ ]١٤٥‬بتخفيف الثاء© وقرئ مشددا حث‬ ‫وقلة‪ « : :‬يردذ تَوَابَ ‪4‬‬ ‫ح)؛ ‪.‬‬ ‫ش‬ ‫(ك‬ ‫وق‬ ‫‏‪ ٦‬على ما لم يسم‬ ‫‏‪ ©]١٤٦‬وثرئ ى ط تر‬ ‫[آل عمران‪:‬‬ ‫‪ ,‬قَاتَرَ ممََعَعهَُهه‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫فاعلة("'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬التيسير‪ :‬‏‪٩٠‬‬ ‫‏‪٩٠‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها بسورة البقرة لأبن عامر وابن كثير‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬نافع وابن عامر‪ .‬التيسير‪٩٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬كذا بالاصل ولم يتضح لي معنى هذه العبارة‪ .‬وقد تقدمت الإمالة في (سارعوا) لحمزة‪..‬‬ ‫‏(‪ )٧‬بضمه شعبه وحمزة والكسائى‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(ه) سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٩‬سبق ذكر إدغام المتقاربين لابي عمرو والمشار إليهم بالرموز معه‪.‬‬ ‫(‪ )١٠‬الكوفيون وابن عامر (قاتل)‪ ،‬والباقون (ثَيل)‪ .‬التيسير‪٩٠ ‎:‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪٢٨٧‬‬ ‫‪, -.‬‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫وَقَؤله‪« :‬وكأيِن ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ]١٤٦‬بتشيد الياءء وفرئ « وَكائن ‪ 4‬بهز التاء‬ ‫ًّ ) ‪. ١‬‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ووفع‬ ‫مَمُذ وددا حا‬ ‫زلة‪ « :‬الغت ‪ 4‬اآل عمران‪ .‬هاا يشكون العين‪ ،‬وفئ بضتمواك ر"‪.‬‬ ‫غير مَهْممُوز (ح)""‪.‬‬ ‫وقرئ‬ ‫الياء©‬ ‫‏‪ ]١٥١‬مَهمموز‬ ‫[آل عمران‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫> بش َت‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫) ش)‪.٧‬‏‬ ‫وفرئ ى شمالا‬ ‫[آل عمران‪ :‬‏‪ ]١٥٤‬غير شمال‬ ‫‪4‬‬ ‫وقوله‪ « ; :‬رَي ‪.‬غش‬ ‫لله ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬؛‪]١٥‬‏ بح لام «كُلَهُ ‪ .4‬وفُرئ‬ ‫وقوله‪ « :‬فل إن [‬ ‫‪. (٥ ) ٤‬‬ ‫ٍ ‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬يما تَعمَلُونَ ‪ 4‬البقرة‪ .‬‏‪ ١٦‬يالقَقية‪ .‬وفيئ بالتخبة"‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫وفرئ‬ ‫الاولى‬ ‫‏‪ ]٦٥٧‬بختم الميم (نفر ص ع)‬ ‫وَقَوْلهُ‪ » :‬أؤ متم ‪[ 4‬آل عمران‪:‬‬ ‫بگمشره(‪)٧‬‏ ‪.‬‬ ‫‏‪ ]٦١٥٧‬بالتَحُتِيةِ‪ .‬وفُرئ بالقوَقِيَة‘'‪.‬‬ ‫وَقَوَلهُ‪ ,. :‬ط مما ريححممَهمعون ‪[ 4‬آل عمران‪:‬‬ ‫وَقَوَلهُ‪ « :‬أن ية » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]١٦١١‬وقرئ « يَغْلَ » (حق ن)‪ .‬بشكون اللام‬ ‫العين‬ ‫بضم التاء وففتتح‬ ‫وقرئ‬ ‫‪.4‬‬ ‫ط يعل‬ ‫من‬ ‫وبقثح الام‬ ‫المضعف‬ ‫من‬ ‫الأخيرة‬ ‫م( ‏(‪()٩‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫ش)‬ ‫‏(‪ ١‬ك‬ ‫والڵام‬ ‫() ابن كثيرا والباقون قرأوا بالاول‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪٩٠‬‬ ‫)!( التيسير‪.٩١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها لابي عمرو‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها لحمزة والكسائي‪.‬‬ ‫(ه) أبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩١‬‬ ‫(‪ )١‬ابن كثير وحمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪.٩١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧١‬التيسير‪.٩١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬بالياء حفص والباقون بالتاء‪ .‬التيسير‪.٩١ ‎:‬‬ ‫)‪ (4‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٩١‬وقد ورد في الاصل تقديدم وتأخير في رموز القراء‪ ،‬وتم تصويبه‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الناني؛‬ ‫_‬ ‫‏‪ ٢٨٨‬آه‬ ‫قوله‪ « : :‬رضوان الله ه [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٦٢‬يكسر الراء‪ ،‬وقرئ ضيه‬ ‫رضيه‪. 7‬‬ ‫قوله‪ « : :‬تحسبن ‪ 4‬اآل عمران‪ :‬‏‪ ]١٦٩‬بالشاء القوية‪ .‬وقرئ بالياء التَحْبِيّة‬ ‫(ل)"'‪.‬‬ ‫لوا ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ]١٦٩‬بتخفيف النّاء‪ ،‬وقرئ بتشديدها""' ‪.‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫وقلة‪« :‬وأنَ اللة ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ ]١٧١‬قح همزة « أَنَ ‪ .4‬وثرئ بكشرها!'‪.‬‬ ‫وَقَوله‪ « :‬القر ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏!‪ ]١٧‬يح القاف وضمه‪.‬‬ ‫وضم الزاي‬ ‫الحاء‬ ‫قح التاء وس ‪ , -‬ن‬ ‫‪ ,‬وَلا يَخرئك ‪[ 4‬آل عمران‪:‬‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫الزاي( (‬ ‫وشر‬ ‫الْحَاء‬ ‫بضم التاء وسكون‬ ‫وفرئ‬ ‫النون‬ ‫‪7‬‬ ‫الاه'`' وفتح الياء وشكون الْحَاء‬ ‫وقول‪« :‬لَيخزني ‪[ 4‬يرسف‪ :‬‏‪ ]١٢‬بشر‬ ‫وضم الزاي والئون الأؤل وشر النون الأخرى‪ ،‬وثرئ «ليخزئي؛‬ ‫الحاء وكسر الزاي حيث وَقع‪ ،‬وقرأ تاع سوى‬ ‫[المجادلة‪ :‬‏‪ ]١٠‬بضم التاء وسكون‬ ‫الأنبياء" « حزنهم ‪ 4‬الانبياء‪ :‬‏‪ ]٠٠٢‬قح الياء وشكمون الحاء وبضّم ما بقي من‬ ‫حروفها إلى الميم‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬ولا تحسبن ه ‪7‬ل عمران ‏‪ ]٧٨‬بالياء التحية (ك ب)إ وقرئ بالئاء‬ ‫القو ققة_' ‪1‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها لشعبة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها لهشام‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬ابن عامر بتشديدها‪ .‬التيسير‪.٩١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬الكسائي بكسرها‪ .‬التيسير‪.٩١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬بالاخير قرأ نافع‪ .‬التيسير‪.٩١ ‎:‬‬ ‫‏)‪ (٦‬بفتح اللام وليس بكسره‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬أي قرأهانافع بضم الياء وكسر الزاي سوى الأنبياء فإنه ضمها كقراءة الجمهور كما تقدم‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬بالتاء قرأ حمزة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٢‬‬ ‫ر‪..‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ي‪,‬‏‪٢٨٩‬‬ ‫التاء التانية‪،‬‬ ‫وسكون‬ ‫‏‪ ]١٧٩‬يفضح الياء الأل‬ ‫يمير ‪[ 4‬آل عمران‪:‬‬ ‫> حَتّى‬ ‫قله‪:‬‬ ‫وفرئ بضم الأولى وفتح الميم وتشديد الياء التانية"‪.‬‬ ‫فيه القول" ‪.‬‬ ‫‏‪ ]١٨٠‬مضى‬ ‫ووله‪ > :‬تَحسَبَنَ ‪[ 4‬آل عمران‪:‬‬ ‫قوله‪« :‬بما تَغمَلُونَ حبي ‪ 4‬اآل عمران‪ :‬‏‪ ]1٨٠‬بالنا الفوقية وفرئ بالتحية‬ ‫(حق)"'‬ ‫وقول‪ « :‬ستكتب ؟ آل عمران‪ :‬‏‪ ١٨١‬بالتون قح السين والتون وضم الئاء‬ ‫ر‬ ‫وضمهاا وفتح الئَاء‪ ،‬وقوله‪ } , :‬و َقَنْلَهُمْ‬ ‫‪ 4‬بالياء التَحتِتة‬ ‫‏‪ > (٤‬سيكتب‬ ‫‏‪]١٨١‬‬ ‫‏‪ ١‬وَنَتُول ‪[ 4‬آل عمران‪:‬‬ ‫ه‬ ‫بضمه‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ ]١٨١‬بقنح اللام‪.‬‬ ‫ي‪[ 4 :‬آل عمران‪:‬‬ ‫بالئون‪ ،‬وقرئ بالياء التَخْيِيّة (ف)؛'‪.‬‬ ‫الْمُوَحَُدة ممنن تَخت‪6‬‬ ‫‏‪ ]١٨٤‬بغير باء‬ ‫[آل عمران‪:‬‬ ‫الكتاب ‪4‬‬ ‫الزر‬ ‫قله‪} . :‬‬ ‫وفُرئ ‪ :‬ف بالكتاب » بإثبات التاء ‪ .‬وكذلك «والزّبر ويالزبر» (ك)«'‪.‬‬ ‫بالياء‬ ‫تنته » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٦٨٧‬بالنا الْمُعَتَاة من قوق‪ 6‬ورئ‬ ‫زلة‪> :‬‬ ‫الخينة‪ .‬وقلة‪ « :‬ولا تكئموتة ‪ 4‬يالقَوْقية‪ ،‬وقرئ بالتخيبةا"'‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬لا تَحسَبَنَ ‪ 4‬لآل عمران‪ .‬هه‪ ]:‬يالقَوْقيّة‪ ،‬وقرئ النيئة"‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬في إيلي وَقَاتَنَوا وقتلوا » [آد عمران‪ :‬‏‪ 56١‬وفرئ «وَثيلوا‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫ِ ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫() بذلك قرأ حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٢‬‬ ‫‏(‪ )٢‬وسبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.٩٦ ‎:‬‬ ‫)‪ (4‬حمزة التيسير‪ :‬‏‪.٩٦٢‬‬ ‫يسم فاعله‪ .‬التيسير‪.٩٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬حمزة في كل ذلك بالرفع لقراءته (سيكتب) لما لم‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٩٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )١‬ابن كثير وأبو عمرو وشعبة في الموضعين بالياء‪ .‬التيسير‪.٩٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬قرأ الكوفيون بالتاء‪ ،‬والباقون بالياء‪ .‬التيسير‪.٩٣ ©٩٢ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ النانب؛‬ ‫‪2 ٨‬‬ ‫‏‪, ٢٩٠‬‬ ‫‪ 27‬ث‬ ‫‪"7‬‬ ‫‏‪ (٧‬غ‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔ ح۔‬ ‫ا بتشديد التاء والؤل بلا‬ ‫و‬ ‫وقاتلوا ‪ 4‬تمديم وتاخير ث وفرئ‬ ‫تشديد‪.‬‬ ‫وقله‪ « :‬خَيز للأَبرار ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ]١٩٨‬غير مُمال‪ ،‬وقرئ باڵإمالة‪ .‬ويمال‬ ‫كل راء مجرورة قبلها ألف هي لام الفغل قبلها راء& قزش يين بين وحَمرّة'"'‪.‬‬ ‫ومن سورة النساء‪:‬‬ ‫قوله «الزى تَسَاءلونَ به ‪[ 4‬النساء‪ :‬‏‪ ]١‬بتخفيف السِّين‪ ،‬وقُرئ بتشديده (سما‬ ‫لُ ( ‏)‪. (٤‬‬ ‫يكمشرو' ‏‪. (٥‬‬ ‫وقرئ‬ ‫الميم‪.‬‬ ‫‏‪ ]١‬يح‬ ‫ط والأزْحَام ‪[ 4‬النساء‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫وقول‪ « :‬ما طاب ‪[ 4‬النساء‪ ] :‬غير شمال © وقرئ بالإمالَة (ف)‪.'٠‬‏‬ ‫حتين؛‪6‬‬ ‫‏‪ ١‬لمفتو‬ ‫من‬ ‫الأخيرة‬ ‫الهمزة‬ ‫‏‪[٥‬‬ ‫[الناء‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أموالكم‬ ‫الفقهاء‬ ‫‪,‬‬ ‫قله‪:‬‬ ‫وقرأوا كالمذة حئث جاء"‪.‬‬ ‫مشددين غير‬ ‫وُرتا‬ ‫مَهمموزينك‪٥‬‏‬ ‫كلاهما‬ ‫]‬ ‫[النساء‪:‬‬ ‫ط هَنِيئًا مَريئًا <‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫مَهمموزين وشبهه حَێث حل (ف)“'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬حمزة والكسائي قرآ بذلك‪ .‬التيسير‪.٩٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬ابن كثير وابن عامر التيسير‪.٩٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٩٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬حمزة بالكسر‪ .‬التيسير‪.٩٣ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها لحمزة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬قرأ بالقلب والإدغام للياءين حمزة وقنا الذي أشار إليه المؤلف هنا بحرف (ف)‪ ،‬وأبوجعفر‬ ‫من العشرة وقفا ووصلا‪ .‬إتحاف‪ :‬ج‪٠٣/١‬ه‪.٥‬‏‬ ‫‪٢٩١‬‬ ‫‏‪١- ٨‬‬ ‫‪7‬‬ ‫النص‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق‬ ‫َقَؤله‪ « :‬قِيامًا ه االنساء؛ ها‪ ،‬وقرئ «قَيَمما »"‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬ضعَاقا ه االنساء؛ ‪٩‬ا‏ غير شمال وقرئ بإمالَة العين (ق)""'‪.‬‬ ‫شمالا"'‪.‬‬ ‫وثرئ‬ ‫‏‪ ]٩‬غير شمال‬ ‫[الناء‪:‬‬ ‫خَافُوا ‪4‬‬ ‫ط‬ ‫ووله‪:‬‬ ‫‪ :‬ض يه على ما لم سم‬ ‫‏‪ ]١٠‬بفتح الياء ‏‪ ٠‬وفرئ‬ ‫[النساء‪:‬‬ ‫» وَسَيَضْلَؤنَ ‪4‬‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫فاعله (ك ص)‪.'٨‬‏‬ ‫شؤن"ف‪.‬ل‪« .‬وإن ماث اجت > السه‪« .‬ا بح الهاء متون‪ .‬وثر بالضم‬ ‫‌‬ ‫‪4‬‬ ‫ة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫غ‬ ‫وَقؤلة‪ « :‬فلمه التَُثُ » [النساء‪ :‬‏‪ ]١٦‬بهَمز اللام ألف وقرئ بتشهيله‪ ،‬فإن‬ ‫وإن سَهّلَ فبكشر جميعه إلا الاء (ش)«'‪.‬‬ ‫همُز فيضم المزة‬ ‫وفرئ بقئجه ((ث د ص) ‘‬ ‫‏‪ ]١‬بكسر الصاد‬ ‫[النساء‪:‬‬ ‫وَقَؤله‪ :‬ط وَصِيَّة يوصي‬ ‫وكذلك فى الذي يتلو ذلك مغلها("'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬نافع وابن عامر‪ .‬التيسير‪.٩٤ ‎:‬‬ ‫(‪( )٢‬ق) لخلاد عن حمزة‪ .‬إتحاف‪ :‬ج‪.٥٠٤١ ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬كسابقه‪.‬‬ ‫)( التيسير‪.٩٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬نافع‪ .‬التيسير‪.٩٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬حَمزّة قالكشاتي (فلامه) ي الحرفين وفي القصص (في أمها) وفي الزخرف (في‬ ‫ام الكتاب) بكشر الهمزة في الاربعة في حال الوصل والبائونَ بضمها في الْحالين‪ ،‬فاذا‬ ‫اضيف الام إلى جمع وليت همزته كسرة وَهجملته اربعة مواضع‪ :‬في الخل (من بطون‬ ‫أئهانكم) وَكَذا في الثور والزمر والنجم فحمرة يكسر الهمزة والميم في الَْضل والكسائي‬ ‫يكسر الهمزة في اضل ويفتح الميمإ والباثون يضمون الهمزة ويفتحون الميم في‬ ‫الخالينؤ والابتداء للجميع بهذه المواضع يضم الهمزة في الواحد وَبضَمها وفتح الميم في‬ ‫الجمع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٤‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.٩٤ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزث‏ الثانب؛‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١',‬‬ ‫‏‪٢٢‬‬ ‫رجه ۔ِ‬ ‫يذخله جَنّات ‪[ 4‬النىاء‪ :‬‏‪ ©]١٣‬وَقَؤلة‪ » :‬تُذخلة تارا گ [النا‪]! ::‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫يلاهما بالياء وفرا بالنون"‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬واللذان ؟ االناء‪ ]" :‬بتخفيف التون‪ ،‬وقرئ مُشَدّةا{'‪.‬‬ ‫وَقَوْله‪« :‬كَزهًا ؟ النساء‪ :‬‏‪ ]٩‬يفنح الكاف وقُرئ يضَممه (ش)"'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫الياء الْمُمَتّاة من تخت‬ ‫وقوله‪ , :‬بقاحشَة مُبَينَةٍ ‪ 4‬النساء‪ :‬‏‪ ]١٩‬يشر‬ ‫بفتجها ‏(‪1 (٤‬‬ ‫ألف «إلڵا» وفرئ‬ ‫وقوله‪« :‬منَ اليسا إلا » [النساء‪ :‬‏‪ ]٢٢‬بكسر الهمزة وشر‬ ‫بأن تجعل المانية كالياء السشاكيئة} وأخرى «من اليسا إلاه بين الهمزة والياء‬ ‫والتانية (ر ج)‘ا‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬وَأحلً لكم ‪ 4‬الاء‪ .‬؛‪٢‬ا‏ يمنح الهمزة وفتح الْحاء‪ ،‬وفرئ بضم‬ ‫الهمزة وكسر الْحَاء«'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬أن تنكح الفخصتات‬ ‫‪( 4‬انا ‏‪ !٢٥‬بقح الصّاد‪ ،‬ومرئ يقشر‬ ‫الصاد حَئْثث وقع ما خلا الأول"‪.‬‬ ‫وَقؤله‪« :‬شخصتات ‪ 4‬النساء‪ :‬‏‪ ]٢٥‬بمنح الصاد وقرئ بكمشره'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬نافع وابن عامر‪ .‬التيسير‪.٩٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬ابن كثير‪ .‬التيسير‪.٩٥ {٩٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.٩٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬ابن كثير وشعبة‪ .‬التيسير‪.٩٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬سبق تخريجها‪ ،‬ويوجد تفصيل أكثر‪ .‬ينظر‪ :‬إتحاف‪ ‎:‬ج‪.٥٠٨ {٥٠٧/١‬‬ ‫(‪ )٦‬حفص وحمزة والكسائي والباقون بالاول‪ .‬التيسير‪.٩٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )١‬الكسائي بالكسر‪( .‬ما خلا الاول) يعني الموضع الأول من سورة النساء‪ .‬التيسير‪.٩٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬كسابقه‪‎.‬‬ ‫‪٢٩٢‬‬ ‫‏‪٢ ٢.٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«تَجَارَة ‪( 4‬النساء؛ ‏‪ ]٢٩‬قح الهاء مُنَوَنا‪ ،‬وئرئ بضمها سا"‪.‬‬ ‫والاصل غير مدغم‬ ‫[النساء‪ :‬‏‪ ]٢٩‬مُدغمقما"'‬ ‫وقله‪ } ,. :‬عَنْ دتراضص ‪ ,‬منكم ‪4‬‬ ‫وكذلك يجوز إذغام التون في الياء «مينفعل ‪.4‬‬ ‫وفرئ بئجه' يز‬ ‫‏‪ ]٣١‬ببضم الميم‪6‬‬ ‫وَقَولهُ‪ } , :‬مُذخَلا ‪[ 4‬النساء‪:‬‬ ‫اسأله ‪ .‬وفشل الَذينَ» وشبهه إذا كان مواجها به وقبل‬ ‫وَقَوْلهُ‪« :‬وَاستَلوا ‪.‬‬ ‫الين الواو بغير هممزث'‪ ،‬والأاكثرون يهمزون ذلك‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬عَقَدّث ‪ 4‬االنساء؛ ‏‪ !٢٢‬بالتخفيف (ث)‪ .‬وئرئ «عَاقَدَث »‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬والجار ؟ اانا‪٦ :‬س)‏ وأيضا «والجَار » غير شمالين© وئرئ‬ ‫بالإمالة‪ 9‬وؤقزش بين بين‪.'١‬‏‬ ‫بالفتح"‪.‬‬ ‫ومُرئ‬ ‫‏‪ ]٣٧‬بضم التاء‬ ‫[النساء‪:‬‬ ‫وَقَوَلهُ‪ .7 :‬بالتخل ‪4‬‬ ‫فوه « وإن تَك حنة ‪ 4‬النساء‪ ]:. :‬يالقنح مُنَوَنا‪ .‬وقرئ بالضم نونا(‪.‬‬ ‫له‪ « :‬ئضاعفهَا ‪ 4‬النساء‪ ]:. :‬وقرئ بتشديد العين بغييرر ألفا‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪(«: :‬ثستوَى بهمم ‪[ 4‬الناء‪ :‬‏‪ ]٤٢‬بضم الاء وتشديد الواو (ح د ن)‪6‬‬ ‫(‪ )١‬الكوفيون بالنصب‪ .‬التيسير‪٩٥ ‎:‬‬ ‫(؟) يعني الإخفاء‪ ،‬فبعض العلماء يسمي الإخفاء من أنواع الإدغام‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬نافع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٥‬‬ ‫)( ابن كثير والكسائي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪٩٥‬‬ ‫‏)‪٥‬ه( التيسير‪ :‬‏‪ 0٩٦‬والثاء للكوفيين‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )١‬حمزة والكسائي بفتح الباء والخاء (البَخحَل)‪ .‬التيسير‪.٩٦ ‎:‬‬ ‫(ه) قرا بالضم الحرميان‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٦‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها لابن كثير وابن عامر‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫التاء وتشديد التين وتشديد‬ ‫بح‬ ‫وثرئ‬ ‫التاء وتشديد الواو‪.‬‬ ‫قح‬ ‫ورئ‬ ‫‪.‬‬ ‫الواو‪'١‬‏‬ ‫وفرئ يا إمالة حث وق‬ ‫وقوله‪ (« :‬شكارَى‪ 4‬االناء‪ :‬‏‪ ]٤٣‬غير شمال‬ ‫(ش)"'‪.‬‬ ‫وول‪« :‬أؤ جَا أَحَدّ ‪[ 4‬الناء‪ ]" :‬بهمزة بعد «جَاءَ » وقحة على الواحد‪،‬‬ ‫وقرئ بلا همزة وبمذة وفتح الواحد (د ح ب)‪.'"٢‬‏‬ ‫قولة‪« .‬اؤ لَامشثم ‪ 4‬للنساء‪ .‬م!ا‪ 6‬وفرئ «أؤ لَمَسئُم » بلا يف (ش)"'‪.‬‬ ‫لالتقاء الساكنين‬ ‫‏‪ ]٥٠ _ ٤٩‬يشر التون‬ ‫ط قتيلا ‏‪ ٥‬انظر ‪[ 4‬النساء‪:‬‬ ‫وول‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬لاكثرون” ا ‪.‬‬ ‫وضمه‬ ‫وقوله‪« :‬هَؤلاءِ أهدى ‏‪ ٩‬النساء‪١ :‬ه]‏ بهمزة وقع أف « أهدى ‪ .4‬وقرئ‬ ‫بتشهيل اليف «أَهدى ؟ كالياء حيث وَقَع (سما)“'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬تضِجَجث جُلُودُهُم ؟ النساء‪` :‬ه] يجوز إذعام التاء في الجيم‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الجيجميم بعدبعد تاء تاء الت األنتاينيثث'‪'١‬‏‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ج ع)‘‬ ‫الميم (د‬ ‫مشدد‬ ‫والعين‬ ‫‏‪ ]٥٨‬بكشر الون‬ ‫وقَولهُ ط نعما < [الناء‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬للأول أبو عمرو وابن كثير وعاصم" وللثاني حمزة والكسائي وللثالث نافع وابن عامر‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪.٩٦‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬سبق تخريجها‪ ،‬وانظر‪ :‬إتحاف‪١/٤١٥. ‎:‬ج‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٩٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬يعنون نون التنوين‪ ،‬كسرها عاصم وحمزة وأبو عمرو‪ ،‬وضمها الباقون‪ .‬إتحاف‪ ‎:‬ج‪.٥١٣/١‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪٢ ٩٥‬‬ ‫‪ ٨‬ج‪‎‬‬ ‫س‬ ‫‪:/7‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق التص‬ ‫ورئ «نَمِمما؛ قح النون وشر العين مشدد الميم (ش ك)‪ ،‬وقُرئ بكىئر‬ ‫الأون سكين العين مفتوح الميم خفيا"‪.‬‬ ‫[النساء‪:‬‬ ‫منهم ‪4‬‬ ‫قَعَلُوه إلا قلي‬ ‫> مما‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫وفرئ‬ ‫مُنَوَن‪،‬‬ ‫‏‪ ]٦٦‬بضم اللام‬ ‫«قَلِيلاه بالنصب هئؤنا"'‪.‬‬ ‫بالياء‬ ‫وفرئ‬ ‫‪6‬‬ ‫(د ع)‬ ‫ة‬ ‫الوقت‬ ‫بالنا‬ ‫[‬ ‫[النساء‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫> كأن‬ ‫قول‪:‬‬ ‫الة لرتة("'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬اؤ تَغلِب قَسَؤفت نؤتيه أجرا » [النساء‪ :‬‏‪ ]٧٤‬وئرئ ‪ ,‬ويهي أجرا؛‬ ‫الأؤل تموز والآخر غير مَهمموز‪ ،‬ويدغم التجاء إذا تلا الفاء حث كان‬ ‫(ح ق ل)‪٧‬ا‪.‬‏‬ ‫الة ‪ .‬ية‬ ‫القَوْقِية‪ .‬وقرئ‬ ‫‏‪ ]٢٧٩‬بالتاء‬ ‫> ولا تَظلَمونَ ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫وقلة‪:‬‬ ‫(ش د)'‪.‬‬ ‫ولة‪« :‬قَممال هؤلاء ‪ 4‬النساء‪ :‬‏‪( ٧٨‬ح) فمنهم من وقف على ما دون‬ ‫اللاه{' ‪.‬‬ ‫طَائِقَة» [النساء‪ :‬‏‪ ]٨١‬غير مدغوم‪ ،‬وفرئ بإذغام التاء فى الطاء‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬بيت‬ ‫(ح ف ( ‏)‪1 (٧‬‬ ‫)( سبق تخريجها في البقرة‪.‬‬ ‫() ابن عامر بالنصب‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٦‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.٩٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬سبق تخريحه‪ .‬وانظر‪ :‬إتحاف‪ ‎:‬ج‪.٥١٦١/١‬‬ ‫‪.٩٦‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫)‪٥‬ه(‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬أبو عمرو يقف على (فما) في (فمال)‪ .‬إتحاف‪١/٦١٥. ‎:‬ج‬ ‫(‪ )٧‬تقدم تخريجه‪ .‬وانظر‪ :‬إتحاف‪ ‎:‬ج‪١‬ا‪.٥١٧/‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزث الثاني؛‬ ‫‪ -.‬ج‬ ‫‏‪ ٢٩٦‬ر‪. :‬‬ ‫حييثث وَقَع (( ش)'‪.‬‬ ‫الزاي ح‬ ‫الصاد‬ ‫‏‪ ]٨٧‬بإشمام‬ ‫وقله‪ « : :‬وَمَن أضدّقُ ‪[ 4‬النساء‪:‬‬ ‫في الصاد‬ ‫التاء‬ ‫إذقام‬ ‫‏‪ ]٩٠‬وقرئ‬ ‫[النساء‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫صدورهم‬ ‫ط حصرث‬ ‫و‬ ‫حبث الصاد بعد تاء التأنيث إلا ما استثني(ك ح ش)"'‪.‬‬ ‫‪« 7.‬فَتََينوا؟ النساء‪ .‬ها بتشديد التاء الموحدة من تختي'"'‪ ،‬وفرئ‬ ‫(‪(٣‬‬ ‫بتلك التشديدة وتشديدة أخرى على الواوا‪.‬‬ ‫قوله‪ :‬ط السلام ‪[ 4‬النساء‪ :‬‏‪ ©]٩:‬وقرئ > السَلَمَ ‪( 4‬عم ف)'‪.'٥‬‏‬ ‫وقوله‪ « :‬فتبينوا فقد تقدم‪.‬‬ ‫۔ ة‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬و ‪:‬‬ ‫َ‪.1 .‬‬ ‫وفرئ بمتجه‬ ‫> غير ‪.4‬‬ ‫‏‪ ]٩٥‬بضم راء‬ ‫[الناء‪:‬‬ ‫> غير أولى الضرر ‪4‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫(عم ر)‪.'٧‬‏‬ ‫مشدد‬ ‫وقرئ‬ ‫القاء‬ ‫‏‪ ]٩٧‬مشدد‬ ‫[النساء‪:‬‬ ‫الملائكة ‪4‬‬ ‫ةتَهَ تا ر‬ ‫الذين‬ ‫ط ‪7‬‬ ‫قوله‪:‬‬ ‫التاء والقاء'"'‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬وذا كنت فيهم ‪ 4‬النساء‪ :‬‏!‪ ]١٠‬إلى قوله «أؤ كنثم مَر‬ ‫[الناء‪ :‬‏!‪ ]١٠‬كتب الكاتب للمقارئع"'‪ :‬و«المأقى» كيؤويه من باب الإيواء إلا‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٩٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬حمزة والكسائي (فتثبتوا)‪ ،‬والباقون (فتبينوا)‪ .‬التيسير‪.٩٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬لم يتضح مقصود المؤلف بتشديد الواو‪ ،‬هل يعني إدغام الواو في الواو التي بعدها (فتثبتوا‬ ‫ولا تقولوا) ولم أجد من أدغمها لا في الصحيح ولا في الشاذ‪ ،‬لكون الواو الاولى مدية‬ ‫وليست لينة‪ .‬والمدية لا تدغم فيما بعدها‪ ،‬ولعل في العبارة تصحيمًا من الناسخ والله أعلم‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.٩٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.٩٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧‬تقدم تخريجه للبزي في سورة البقرة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬يبدو أن الشيخ المعولي يلخص القراءات من بعض الكتب كالتيسير وشرح ابن قاصح ۔‬ ‫القسم الثاتي‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪ :‬‏‪ :٠-‬گذذا‬ ‫برقة حر‬ ‫الر‪٥‬عَُ‏‬ ‫} و « تَأَلَمُونَ ‪[ 4‬النساء‪ :‬‏‪ ]١٠٤‬سواء كالمد «كيَألَمُون» ساكنة منفردة سَهلَ‬ ‫كل همز ة (ج )‪.‬‬ ‫توله‪ ,. :‬ط اظمَأتَتمنثْ» [النساء‪ :‬‏‪ ]١٦٠٣‬بتشديدة!' على « اظمأتن شتمم ‪ .4‬وفرئ‬ ‫له"'‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وقلة‪« :‬هَاأَنتم » النساء‪٠٠٩ :‬ا‏ مَهمموز‪ ،‬وقُرئ مسَهلا (ح)‪ 6‬وفرئ «هَتَنئْم؛‬ ‫بلا ألف مَهَمموزا(ح)۔ الأؤلين بالمد والآخر بلا مد وزش أقل مدا‪.‬‬ ‫وَقَوَلهُ‪ « : :‬وَممَرَ؛ن يَفعَل ذلك ‪[ 4‬النساء‪ :‬؛‪]١١‬‏ غير مدغوم‪ ،‬وفرئ بإذغام النون في‬ ‫)‪(٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫(ش)‬ ‫التاء‬ ‫ولة‪ « :‬مزضمادتو اله انساه‪ ) .‬غير شمال وفرئ باڵإمالة حيث وقعه"‪.‬‬ ‫وهو بالتاءِ لملازمة الإضافة إلى الله‪ ،‬وقرئ بالهاء على الأصل"'‪ ،‬وثرئ‬ ‫وَقَعَ‪.‬‬ ‫ث‬ ‫ث‬ ‫حي‬‫الهاء ح‬ ‫يقف على‬ ‫باڵإمالَة‬ ‫ح)“‪.‬‬ ‫(ف‬ ‫بالياء‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ ]١١٤‬بالتون‪،‬‬ ‫[النساء‪:‬‬ ‫ئؤتيه ‪4‬‬ ‫» ققتىؤفت‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫للشاطبية ۔ خاصة أنه نسخه بيده ۔ وغيرها‪ ،‬ويشير هنا لكاتب المقارئ ولكن لم يصرح‬ ‫۔‬ ‫‏‪ .٩١‬وجامع البيان‬ ‫ح‬ ‫النشر لابن الجزري‬ ‫في‬ ‫متكرر‬ ‫العبارة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫والمنقول‬ ‫باسمه‬ ‫للداني ج ‏!‪ 03٥٥١/‬وكذلك في غيرها‪.‬‬ ‫() سبق تخريج تسهيل الهمزة وأبدالها لورش وأبي عمرو وحمزة على حسب مذاهبهم‪.‬‬ ‫() يعني بهمزة محققة ساكنة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها مرتين في آل عمران‘ والرموز التي وضعها المؤلف هنا فيها قصور‪ ،‬وفيما‬ ‫سبق أضبط فراجعه هناك‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪ ،‬و(س) هنا لابي الحارث عن الكسائي‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪ ٣٦‬والباقون بالتاء‪ .‬إتحاف‪ :‬ج‪.٥٢٠١ ‎‬‬ ‫(‪ )٧١‬وقف عليها بالهاء الكسائي وكذلك الإمالة‪‎‬‬ ‫‪.٩٧‬‬ ‫)‪ (٨‬التيسير‪‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الناني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪, ٢٩٨‬‬ ‫نهما‬ ‫ح‬ ‫‪5‬‬ ‫وقرئ‬ ‫الهائين ©‬ ‫‏‪ [٥‬بشر‬ ‫[النساء‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وصله‬ ‫وله‬ ‫ط‬ ‫تولة‪:‬‬ ‫ص)'‪.‬‬ ‫)ح ف‬ ‫وَقَؤله‪« :‬إن الئة قرئ بإشباع كسر الهمزة"‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬وَمَن أضدَق‪ 4‬االساء ‪ ]:‬بإشمام الصاد الزاي حَييث كل صاد‬ ‫ساكن بعده دال"'‪.‬‬ ‫بضم التاء‬ ‫وقرئ‬ ‫التاء وضم الخاء‬ ‫‏‪ ]١٢٤‬بح‬ ‫ط تَذحُلُونَ ‪[ 4‬النساء‪:‬‬ ‫قوله‪:‬‬ ‫أه(‪)٤‬‏‬ ‫ه۔ ت ‪.!:‬‬ ‫ؤ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫فاعله‬ ‫يسم‬ ‫لم‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫وفتح‬ ‫وقله‪ « :‬خَاقث ‪ 4‬النساء‪٦٢٨ :‬ا‏ غير شمال وفرئ مالا"‪.‬‬ ‫وَقَلهُ‪ » :‬أن يْصلحَا & [النساء‪ :‬‏‪ ]٦٢٨‬بضَم الاء ‏‪ ٠‬وقرئ > ان يَصَالَحَا ‪ 4‬بح‬ ‫الياء وتشديد الصاد (انفر)_'‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ف)‬ ‫‏‪( ٦‬كث‬ ‫توا‬ ‫‪ .‬وإن‬ ‫‏‪ ©]١٣٥‬وقرئ‬ ‫[النساء‪:‬‬ ‫تلؤوا ‪4‬‬ ‫‪ ,‬وإن‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬الذزي تَرلَ عَلَى رَشوله والكتاب الذي أنْرَلَ ‪[ 4‬النساء‪ :‬‏‪ ]٢٦‬يقئح‬ ‫المزة وشكون النون وفتح الزاي واللام‪ ،‬وقرئ بضم الون وتشديد الزاي‪،‬‬ ‫وقرئ بضم الهمزة وسكون التون وكسر الزاي (نفر)“'۔‬ ‫(‪ )١‬سبق تخريجها‪ .‬ولنظر‪ :‬إتحاف‪١/٠٢٥. ‎:‬ج‬ ‫)( كذا بالاصل ولم يبن لي مراد المؤلفؤ ولا توجد في كتب القراءات‘ وإن كان يريد مجرد‬ ‫إيضاح كسرتها فنعم‪ ،‬أما التسهيل والمد فلا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬ابن كثير وأبو عمرو وشعبة‪ .‬التيسير‪.٩٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.٩٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.٩٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬الْكوفيون وتايع دالي نَولَ» والذي أنزله بقنح النون والهمزة وَالراي‪ ،‬وَالْتاتون بضم‬ ‫الهمزة والتون كسر الزاي وَالْتائُون‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٨‬‬ ‫‏‪٢٩٩ .. ٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق التص‬ ‫‏‪ ]٦١٣٦‬يالْمَدً والهمُز (ق){© وفرئ بين بيرة"‪.‬‬ ‫[النساء‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬وَمَلائكته‬ ‫ضَرَ » [النساء‪ :‬‏‪ ]١٣٦‬بلا إذغام‪ .‬وفرئ مدغوما الدال فى الضاد‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬د‬ ‫ومشدد الضاد )ح ك شس)"'‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬وَقَذ تول عَلَيِكم ‪ 4‬الاء‪ .‬‏‪ )٤٠‬يح النون وتشديد الزاي مفتوحا‪.‬‬ ‫مے م‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫م‬ ‫وئرئ «نُزَلَ‪ 4‬بضم الون مشدد الزاي مكسورا على المجهول فاعله '‪.‬‬ ‫من‬ ‫وشبهه‬ ‫باڵإمالة (ت)‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ [\٤٢‬غير شمال‬ ‫[النساء‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫« كسالى‬ ‫وَقَوَلهُ‪:‬‬ ‫الأسماء('‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬في الرك ‪ 4‬النساء‪ :‬ه‪]٠٤‬‏ بسكون الزاءء وفرئ بقَجه((')‪.‬‬ ‫قلة‪« :‬سَؤف نَؤْتِيهم » لانساء‪ :‬‏‪ ]١٥‬بالنون" ومُرئ بالياء‘'‪.‬‬ ‫وَقَوله‪ « :‬أن تَتَلَ ‪ 4‬لالاء‪ :‬‏‪ )٥٣‬يفتح التون وتشديد الزاي" وفرئ بسكون‬ ‫الون وتخفيف الزاي"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬رنا ‪[ 4‬النساء‪ :‬‏‪ ]١٥٢‬بكسر الرّاء‪ ،‬ورئ بكونو‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬بل طبع ‪[ 4‬الساء‪ :‬هه‪]١‬‏ وقرئ لعله ۔ بإذغام اللام في الطاء حێث‬ ‫طاء بعد «بل» (رف ل){‘‪.'٨‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() عاصم (تزل) والباقون (ئزّل)‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٨‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها للدوري عن الكسائي‪.‬‬ ‫(ه) الكوفيون بسكون الراء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٨‬‬ ‫‪.٩٨‬‬ ‫(‪ )١‬حفص بالياء‪ ،‬والباقون بالنون‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )١‬سبق تخريجها‪ :‬بالتخفيف لابن كثير وأبي عمرو والباقون بتشديد الزاي‪ .‬إتحاف‪ ‎:‬ج‪.٥٢٤/١‬‬ ‫(ه) سبق تخريجها في البقرة‪ :‬والتسكين لابن كثير وأبي عمرو‪ .‬إتحاف‪ ‎:‬ج‪.٥٢٤/١‬‬ ‫‏(‪ )٩‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء التانب؛‬ ‫ع‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪٣٠٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بضمه (ف)أ'‬ ‫وقُرئ‬ ‫الزاي‪،‬‬ ‫‏‪ [٦٣‬بح‬ ‫[النساء‪:‬‬ ‫ط رَيُورا ‪4‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫جاء‬ ‫مَهمموز حث‬ ‫وَقَلهُ‪ , :‬لتَلا ‪ 4‬االناء‪ :‬ه‪]١٦‬‏ مَهشموز التاء ‏‪ ٦‬وفُرئ غير‬ ‫(ج)""‪.‬‬ ‫‏(‪(\٦٢‬‬ ‫ُ‬ ‫‪٥٠‬‬ ‫وَقَعَ (ش) ‏‪٠‬‬ ‫وفُرئ بالإ مالة ‪5‬ححَيێثث‬ ‫‏‪ ]١٧١‬غير شمال‬ ‫وقوله‪ :‬ط عيسى ‪[ 4‬الناء‪:‬‬ ‫ح( ‪.‬‬ ‫وفي الوقف بَينََ بَينَ إذا لقيه ساكن ۔حَيث وقع (ش‬ ‫يتشهيل الهمزة في‬ ‫ين اا‪:‬نومر ‪[ '""4‬النساء‪ :‬‏‪( ]١٧٦‬ف ل)‪ ،‬وفُرئ ‏‪٤‬‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫وقفهما خو‪« :‬اشزؤ» وشبهه‪ ،‬وخفا في الوصل""'‪.‬‬ ‫ومن سورة المائدة‪:‬‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬ورضظوانا ‪ 4‬المائدة‪ ]! :‬يكشر الراء‪ ،‬وقرئ بضَمَه'؛'‬ ‫م‪َ7‬همُو ا‬ ‫ز مفتوح التون ‏‪ ٠‬وقرئ‬ ‫‪.7‬‬ ‫‏‪ ]٢‬مَمُُود غير ‪7‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬شََآن ‪[ 4‬المائدة‪:‬‬ ‫ساكين الون (ص ك)‪ ،‬وفُرئ يح النون مَهمموز الأيف“'‪.‬‬ ‫‪ .‬ك شره (د ح)" ‪.‬‬ ‫وثرئ‬ ‫الأليف‬ ‫[المائدة‪ :‬‏‪ ]٦‬بح‬ ‫وقله‪ , :‬أن صَذوكُم‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٩٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬سبق تخريجها‪ .‬وانظر‪ :‬إتحاف‪ ‎:‬ج‪.٥٢٦/١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الأصل كتبها المؤلف (أن تضلوا) وهو تصحيف© فالهمزةهنا مجمع على عدم تسهيلها‪،‬‬ ‫وهو يريد (امر) بدلالة رمز القراء التي أوردها‪ ،‬وكذا قوله في شرحها (امرؤ)‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬سبق تخريجها‪ .‬وانظر‪ :‬إتحاف‪١/٦٢٥. ‎:‬ج‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها في أول آل عمران‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬ليس في الكلمة إلا قراءتان‪ :‬المد مع تسكين النون وبه قرأ شعبة وابن عامر والمد مع فتح‬ ‫النون وبه قرأ الباقون" ولا توجد قراءة أخرى ولو شذوذاء إلا ما ورد من التسهيل في الهمزة‬ ‫لورش وحمزة‪ .‬التيسير‪ : :‬‏‪ 6٩٨‬ومعجم القراءات‪ :‬ج ‏!‪.٢٢١/‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.٩٨ ‎:‬‬ ‫‪ ..‬‏‪٢٣٠١ ٢-‬‬ ‫رر‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪ ,‬ولا تَعَاوَئُوا & [المائدة‪ ]! :‬بتخفيف النّاء‪ 5‬وفُرئ بتشديد الناء'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ » :‬قَمَن اضطر ‪ 4‬االماندة‪ :‬‏‪ ]٣‬بشر «التمون»"' لالتقاء السشاكينين‪ ،‬إذ‬ ‫ألف «اضْظوً ‪« 4‬ساقط»"'‪ .‬وفرئ بضم «النون»'‪.‬‬ ‫الصاد وشره في الْمَو ضم ‪. 7‬‬ ‫وقوله‪ « :‬وَالمشخصَتَات ‪ 4‬االماندة‪ :‬ه] بح‬ ‫‪. :‬‬ ‫اللام‪ .‬وقرئ ‪ .‬ك‪.‬‬ ‫‏‪ ]٦‬بح‬ ‫> وَأرجُلَكُمْ ‪[ 4‬المائدة‪:‬‬ ‫وقلة‪:‬‬ ‫قولة‪« :‬أؤ جَاع أحد ‪ 4‬االماندة‪` .‬ا بهمزة على «جَا‪ 4‬وقطع ألف «أَحَدً ‪4‬‬ ‫المانية كالمدة (ح)'‪ « .‬أو لاَمَشئم ‪ 4‬االماندة‪` .‬ا‪ ،‬وقرئ «أؤ لمنئم ‪( 4‬ش)“'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬شَتَآن ‪[ 4‬الماندة‪ :‬‏‪ ]٢‬بح النون© وثرئ بكون الون"‪.‬‬ ‫[المائدة‪ :‬‏‪ ]١٦‬بلا إذغام وفُرئ بتَشدريدة الضاد واللام‬ ‫قولة‪ « :‬قد ضل‬ ‫أيضًا )ح ر ( ‏(‪. (١٠‬‬ ‫م‬ ‫ِّ‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫> ‪- . -7‬ك‬ ‫وقرئ‬ ‫‏‪0٢]١٣‬‬ ‫[المائدة‪:‬‬ ‫‪ .‬قاسية ‪4‬‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫() سبق تخريجها للبزي‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في الاصل‪( :‬الضاد) وهو تصحيف‪.‬‬ ‫() في الأصل‪( :‬ساكن) وهو تصحيف‪.‬‬ ‫() في الاصل‪( :‬الالف) وهو تصحيف© وسبق تخريج القراءة لابن كثير ونافع وابن عامر‬ ‫والكسائي‪.‬‬ ‫سبق تخريجها في النساء‪.‬‬ ‫(ه‪)٥‬‏‬ ‫(‪ )٦‬نافع وابن عامر والكسائي وحفص بالنصب والباقون بالكسر‪ .‬التيسير‪.٩٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٩‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )١٠‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪.٩٩‬‬ ‫(‪ )١١‬حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫ح‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪, ٢٠٢‬‬ ‫سهل‬ ‫لا همز‬ ‫‪ ٠‬وفرئ‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪]١٤‬‬ ‫إتى ‪[ 4‬المائدة‪:‬‬ ‫ث والبغضاء‬ ‫وَقَؤلة‪:‬‬ ‫الاية"‪.‬‬ ‫و‬ ‫قوله‪ :‬ط جَبَارينَ ‪[ 4‬الماندة‪ :‬؟) غير شمال © وفرئ بالإماَة‪ .‬ووَزش بين‬ ‫۔ه ے۔(‪()٢‬‏‬ ‫وقوله‪« :‬ابتئ آدم ‪ 4‬االماندة‪ ]" .‬يقف (ش) من غير قطع وكل ساين لم‬ ‫مد ولين تخو‪ » :‬ابتي آدم ‪ 4‬بعل همزة ‪15‬‬ ‫يكن حرف‬ ‫‏‪.٤‬‬ ‫التاء ‏‪ ٠‬وقرئ بقئجه (سما)‬ ‫« إني اخاف ‪[ 4‬المائدة‪ :‬‏‪ ]٢٨‬بسكون‬ ‫وَقَْلهُ‪:‬‬ ‫ها‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‬ ‫وقُرئ‬ ‫التاء الفردية بلا مد‬ ‫‏‪ [٢٨‬بح‬ ‫[المائدة‪:‬‬ ‫إِلَيكَ ‪4‬‬ ‫» يدري‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫(صحبة ان لا ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫حيث حل‬ ‫بالإما ‪4‬‬ ‫وقرئ‬ ‫واأياء‪،‬‬ ‫‏‪ ]٣١‬بقنح التاء‬ ‫> بَاوَيْلَتا ‪[ 4‬المائلدة‪:‬‬ ‫قوله‪:‬‬ ‫(ط ش)‪.'٧‬‏‬ ‫وَقَله‪ » :‬جَاءَنْهُم رُسْلْتا ‪ 4‬االمائدة‪ :‬‏‪ ]٣٢‬بضم الراء والين واللام‪ .‬وقرأ (ح)‬ ‫«زسلتا بشكون السين‪« .‬وَرسْلْكم » بشكون التين وضمه «وَرسلْهُمم؟‬ ‫يشكون التين وميت «سبلنا ‪ 4‬بشكون التاء وفتحهما‪ ،‬أعني السين من‬ ‫« رسله والتاء من « بله » وذلك إذا كان بعد اللام حرفان بإسكان‬ ‫التنين والتاء حيث وَقَع‪ ،‬والباقون بضتهما'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪.٢٥٥ ٦٥٤٢‬‬ ‫(‪ )٣‬سبق تخريجها‪ .‬وانظر مزيد تفصيل‪ :‬معجم القراءات‪ :‬ج‪‎‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٠١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.١٠١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬سكن السين فيها أبو عمرو وضمها الباقون‪ .‬التيسير‪.٨٥ ‎:‬‬ ‫‪٢٠٢‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫السم الناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫قله‪ « :‬يسارعون ‪ 4‬االمائدة‪ :‬ه! بلا إمالة‪ ،‬وقرئ بالإمالة'‪.‬‬ ‫الْحَّاء‪ ،‬وفرئ بضَمِه (حدر)"'‪.‬‬ ‫قله‪ « :‬السحت ‪ 4‬االمائدة‪ :‬‏‪ ]٦٦‬بكون‬ ‫وقله‪« :‬القَؤرَاة ‪ 4‬االماندة‪ .‬ما بغير إمالَة‪ ،‬ومرئ بالإمالَة حيث جاء‬ ‫(م رح)‪ ،‬وقرئ بين بين (ج ا ف)"'‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬اخون ولا االماندة‪ .‬ا بككشر الئون‪ ،‬وئرئ «واخشوني ‪4‬‬ ‫بالياء مكسوزا'''‪.‬‬ ‫تولة‪« :‬وَالْعَئنَ بالعين ‪[ 4‬الماندة‪ :‬‏‪ ]٤٥‬قح النون من «العين؛ الأولى‪6‬‬ ‫ر«الأئنت ‏‪ ٩‬يفئح القاء‪ ،‬و«الأَذنَ » بقئح التون كلهن بالقنح على العطف‪١‬‏‬ ‫و«الججزوح؛‬ ‫على « أن النفس ‪ ،4‬وُرئ ذلك بالضم كله" إلا « التنس‬ ‫ايضا بالقنح‪ ،‬وفرئ بالضم«'‪ ،‬وهكذا حيث وقع (نفرر)'‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬وَليحكُم ‪ 4‬لالماندة‪ :7 :‬يشكون وسكون الميم على الأمر‪ ،‬وفرئ‬ ‫بشر اللام وفتح الميم"'‪.‬‬ ‫قوله‪« :‬شزعة » المائدة‪ .‬ه‪]٤‬‏ بترقيق الراء وحيث تليها قشرة لازمة ولم‬ ‫يكن بعدها حرف استعلاء(‘'‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(؟) التيسير‪ :‬‏‪.٩٩‬‬ ‫)( سبق تخريجها أول آل عمران‪.‬‬ ‫() في الوصل أبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٠١‬‬ ‫‏)ه‪ (٥‬الكسائي‪ ،‬والباقون بالنصب‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٩‬‬ ‫‏(‪ )١‬قرأ ابن كثير وابن عامر وأبو عمرو (الجروغ) بالرفع فقط وليس (النفس) فهي منصوبة عند‬ ‫الجميع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٩‬‬ ‫)( رموز من خالف النصب (نفر) وهم ابن كثير وابن عامر وأبو عمرو‪ ،‬و(ر) الكسائي‪.‬‬ ‫(‪ )٨‬حمزة قرأ بالكسر والفتح‪ .‬التيسير‪.٩٩ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٩‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٠٤‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزء‏ الثاني؛‬ ‫قولة‪ « :‬وأن احكم ‪ 4‬المائدة‪ :‬‏‪ !٩‬بكمشر التون لالتقاء الساكينين‪ ،‬إذ الأف‬ ‫بعده ساكين (ن ح ف)‪ « ،‬أن احكم ‪ 4‬بضم النون أيضا لالتقاء الكينين حيث‬ ‫۔ {َ ۔(‪)١‬‏‬ ‫وفع‬ ‫وقُرئ مُمالّا (ت)"'‪.‬‬ ‫وقله‪ » :‬يسارعون ‪[ 4‬المائدة‪ :‬‏‪ ]٥٦‬غير مُمال‬ ‫قولة‪« :‬وَيَقُولُ المائدة‪ ] :‬بالياء التحتية وضم اللام‪ ،‬وقرئ بالتَخْبئة‬ ‫بالتحية وضم اللام بلا واو‪ .‬والأوليان بواو وكل لفظة‬ ‫وفتح اللام‪7 .‬‬ ‫}(‪(٣‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫وقوله‪« :‬يَزتدً ‪ 4‬لالمائدة‪ :‬ه] بدال واحد مشدد مفتوح وثرئ « يَزتدذ؛‬ ‫البقرة‪ :‬‏‪ ]٢١7‬بدالين وسكون الدال الأخرى""'‪.‬‬ ‫قوله‪« :‬هُؤا؟ االمائدة‪ .‬هه] بضم الهاء والزاي غير مَهمموز‪ ،‬ومرئ مَهمُوزا‬ ‫(انفرص)‪ ،‬وكذلك التي تليها(ف)ُا‪.‬‬ ‫ووله‪« :‬وَعَبَدَ التاشوت؟ المادة‪ .‬‏‪ !٠٠‬قح الباء على الفغل وبقح كل‬ ‫ُ‬ ‫حروفه ومرئ [بضم] الباء الْمُوَحُذة من تخت وكسر التاء القَوقِيّة على الإضافة_‘‪.‬‬ ‫وَقَوله‪ , :‬يسارعون ‪[ 4‬المائدة‪ :‬‏‪ ]٦٢‬غير مُمال © وفرئ شمالًا‪.'١١‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها في البقرة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬حصل هنا خطأ في تخريج هذه القراءة" صوابه‪ :‬قرأ الحرميان وابن عامر (يقول الذين) بغير‬ ‫واو قبل (يقول)‪ ،‬وقرأ الباقون بالواو‪ ،‬وأبو عمرو ينصب (يقول)‪ ،‬والباقون يرفعونها‬ ‫(يقول)‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٩‬‬ ‫(‪ )٤‬نافع وابن عامر‪ .‬التيسير‪.٩٩ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها بسورة البقرة‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬حمزة قرأ (عَبْدَ الطاغوت) بضم الباء وجر (الطاغوت) بالإضافة‪ .‬التيسير‪.١٠٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪ .‬ه‪.‬‬ ‫لضم الاني؛ تعتيق النصل‬ ‫وقوله‪« :‬الشخت‪ 4‬االماندة‪ :‬‏‪ ٦‬مضى القول فيه ويكفي عن جميع‬ ‫الآتتيى(" ‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬الفضا إلى ‪ 4‬االمائدة‪ :‬؛‪]٦‬‏ يفتح الهمزة وشر ألف «إلى ‪.4‬‬ ‫وفْرئ بتشهيل الهمزة الانية وهي الألف من «إلَى ‪( 4‬سما)'"‪.‬‬ ‫وفُرئ‬ ‫الَاني‪،‬‬ ‫وشر‬ ‫الميم الأول‬ ‫‏‪ ]٦٦‬شكون‬ ‫[المائدة‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫«إليهم من‬ ‫قله‪:‬‬ ‫في الوصل يضم الميم الأؤل مع ضم الهاء وفي الأؤل كشر الهاء على‬ ‫الاتباع'"'‪.‬‬ ‫[المائدة‪ :‬‏‪ ©]٦٧‬وفرئ » رسالاته < (عم ص)"‪.'٧‬‏‬ ‫قوله‪ > :‬رسَالَعَةُ‬ ‫وقرئ ‪.7‬‬ ‫وقول‪ « :‬وَالصَابتونَ ‪):‬‬ ‫قولة‪« :‬ألا تكون ‪ 4‬االماندة‪ .‬‏‪ ]٦‬قح النون‪ ،‬ورئ بضمه (ح ش»؛{‘‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬مُؤمِتونَ ‪ 4‬االمائدة‪ :‬هه] مَهمموز الواو الل" وقرئ بغير ههزة؛"'‪.‬‬ ‫قله‪ « :‬بما عَقَدتُم ‪ 4‬االماندة‪٩ :‬ه]‏ بتشديد القاف‪ ،‬وثرئ «عَقَدئُم ؟ خفيا‪.‬‬ ‫بيف‪.‬‬ ‫وفرئ «عَاقَذْتُم‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٠٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها في البقرة‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٠٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬بالاول قرأ نافع وابن كثير وعاصم وهشام وبالثاني قرأ شعبة وحمزة والكسائي" وبالثلث‬ ‫قرأ ابن ذكون‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٠٠‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزث‏ الثاني؛‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪,٠ ٦‬‬ ‫لم يههمز أبو عمرو كل همزة سَاكيئة كانت فاء أو عينا أو لاما من وزن‬ ‫ما خلا‬ ‫ويؤتُونذ»‬ ‫وبئس‬ ‫«فَعَلَ» ك_ « يؤمنون ‪[ 4‬الماندة‪ :‬‏‪ ]٨١‬أو «الؤؤياء‬ ‫(‪)١‬‬ ‫‪ ١‬هه‪‎:‬‬ ‫وقله‪ « :‬نَحَرَاُ مثل ‪[ 4‬الماندة‪ :‬ه‪ ]4‬مَهمموز مُتَوَن بالضم واللام مَضْمُوم‬ ‫وفرئ «قجَزاء‪ 4‬مَهمموز مَضموم بضّمة واللام مكسور على الإضافة (سما‬ ‫ك ( ‏(‪. (٢‬‬ ‫والميم بضّمة‬ ‫بالضم‪.‬‬ ‫الهاء‬ ‫‏‪ ]٩٥‬مَُوَن‬ ‫‏‪[ 4٩‬المائدة‪:‬‬ ‫طعَام‬ ‫ط او كفارة‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫َاحدَة‪ ،‬وفرئ «أؤ كَفارَة‪ 4‬بضمة واحدة‪ « .‬طعام » يكمشرة (عم)"'‪.‬‬ ‫قح الياء (ك)''‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬قياما المائدة‪« .‬ها‪ 5‬وقرئ « قيما‬ ‫‏‪ ]١٠١‬بِتث و يل المانية من الهمزتير (ة'‬ ‫أشياء إن ‪ 4‬المائدة‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫ووله‪(« : :‬اسشتَحَقً ‪[ 4‬الماندة‪ :‬ب‪]٠٠‬‏ فعل ماض ومتى ايتدأ فاگشر الأف‪.‬‬ ‫ومتى ابتدؤا‬ ‫‪ 4‬بضم التاء وشر الْحَاء على ما لم يسمم فاعله‬ ‫وفُرئ ؟ ‪.7 9‬‬ ‫ضمُوا الأيف‪.'١‬‏‬ ‫تزل‪ « :‬اليان ‪[ 4‬الماندة‪٠٠7 :‬ا©‏ وثرئ «الأوَلينَ » مشدد الواو‬ ‫(ص ف)!"'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها مرازا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬التيسير‪ :‬‏‪١٠٠‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪١٠٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪١٠٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬حفص بالاولث والباقون بالثانى‪ .‬التيسير‪١٠٠ ‎:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪١٠٠ ‎:‬‬ ‫‏‪٢١٠٧‬‬ ‫َ‬ ‫>= ه‬ ‫القسم التاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وق‬ ‫قوله‪ > :‬عَلَام الغيوب » [المائدة‪ :‬‏‪ ]٦١٠٩‬بضم الغين© وفرئ بكسره حث‬ ‫ف)‪١‬ا‏ ‪.‬‬ ‫(ص‬ ‫وقوله‪ « :‬القس ‪ 4‬االمائدة‪ :‬‏‪ ]٠٦٠‬بضم القاف والدال" وقرئ بسكون الدال"‪.‬‬ ‫وفول‪ :‬فتكون طيرا المادة‪ .‬‏‪ !6٠‬يالثاء الفقة وبغير يف" وفرئ بالياء‬ ‫التحتية‪ .‬ط ظائرا ‪ 4‬بألف"‪'"١‬‏ ‪.‬‬ ‫[الماندة‪ :‬ه‪©]١‬‏ وفرئ > ساحر !;‪25‬‬ ‫قله‪ > :‬إلا سخر‬ ‫م‬ ‫و‪,‬‬ ‫م‬ ‫وقرئ‬ ‫بضم التاء‬ ‫‪4‬‬ ‫ط ربك‬ ‫التحتية‪.‬‬ ‫‏‪ ]١١٢‬بالياء‬ ‫[المائدة‪:‬‬ ‫وَقَولهُ‪ :‬ط تشتطيع ‪4‬‬ ‫«تَشتطيه ‪ 4‬بالا التَحُتِيَة ۔ لعله ۔ القَوَقِية‪ .‬و« رَتَكَ » قح التاء"‪.‬‬ ‫لماندة‪ :‬‏‪ )١٢‬بفتح التون وتشديد الزاي‪ ،‬وفرئ بكون‬ ‫قولة‪« :‬يتَزلَ ‪ 4‬اا‬ ‫النون بلا تشديد"‪.‬‬ ‫(حف ل) يُسَهَلَ الهمزة الساكيئة قبلها‪ 5‬وأبدلت ألا فى الوقف ك«السّماء‪.‬‬ ‫وشبهه' ‪.‬‬ ‫والسشقهاء»‬ ‫والماء©‬ ‫وماء‬ ‫‪7‬‬ ‫قلة‪« :‬إتي مُتَزلَهَا ‪[ 4‬الماندة‪ .‬ه‪]١‬‏ بح التون مشدد الزاي مكسورا‪ ،‬وفرئ‬ ‫‪.‬‬ ‫شس)'‬ ‫‪ .‬‏‪( \ َ ٠‬حد‬ ‫سَاكئا النون‬ ‫‪.١٠١‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها في البقرة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها في آل عمران لنافع‪ .‬والخلاف فقط في (طيرا) وأما (فتكون) فهي بالتاء هنا‬ ‫ولا تقرأ بالياء‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪.١٠١ ‎:‬‬ ‫(ه) الكسائي بالثاني‪ ،‬والباقون بالاول‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٠١‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪.٣٩ ٣٨‬‬ ‫(‪ )١‬سبق تخريجها‪ ،‬وانظر‪ :‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.١٠١ ‎:‬‬ ‫التاني!‬ ‫قي الفصاحة والألفاظ (الجزعء‬ ‫التهذيب‬ ‫كتاب‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫وثرئ بقثجه ( ‪.‬‬ ‫التاء‬ ‫ث ‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و ‪ « :4‬فإنى أعَذيهُ ‪[ 4‬المائدة‪ :‬ه‪]١‬‏ بشكمون‬ ‫‪7‬‬ ‫وه‬ ‫ن ٹ وأمي ‪[ 4‬المائدة‪ :‬‏‪ ]١١٦‬عند الوصز"' ‪.‬‬ ‫وكذلك الياء م‬ ‫وكذلك قوله «لي أن ‪ 4‬المائدة‪ :‬‏‪ ]١٦‬بشكون الياء‪ ،‬وفتحه (سما)؛"'‪.‬‬ ‫الغيوب ‪[ 4‬الماندة‪ :‬‏‪ ]١٦‬بضم الغين‪ ،‬وكشرها (ص ف)''‪.‬‬ ‫وقوله‪ , :‬علا‬ ‫ا يؤم يرَنفغ ‪[ 4‬المائدة‪ :‬‏‪ ]١١٩‬بضم الميم‪ ،‬وفتحه' (‪.‬‬ ‫وقله‪ « :‬هذ‬ ‫ومن سورة الأنعام‪:‬‬ ‫قولة‪« :‬وَلَقَد اشتهزئ؛ الانعام‪ :‬‏‪ ٠6‬بكشر الدال لمجى اليف الساين‪.‬‬ ‫وفرئ بضمه حيث وَقَع إذا كان بعد اساكين ضمة لازمةً وابتدأت الأف‬ ‫مغله‪'١‬‏ ‪.‬‬ ‫بالضم وما كان‬ ‫قلة‪« :‬فَحَاقَ‪ 4‬الانعام‪" .‬اا غير شمال‪ ،‬ومرئ باڵإمالَة (ف)('‪.‬‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫}‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ب‬ ‫‪.! .‬‬ ‫‪[ 4‬الأنعام‪ :‬م‬ ‫» إننى أخا‬ ‫‏‪ ٠‬وَقؤله‪:‬‬ ‫وقوله‪ > :‬إنى أبمبزث ‪[ 4‬الانعام‪7 :‬‬ ‫بقنجهما ) سما ( ‏‪.٠‬‬ ‫الياء منهما ‪ 6‬وفرا‬ ‫بكون‬ ‫(‪ (١‬فتحه نافع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٠١‬‬ ‫‏‪.٠١‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫فتحها نافع وابن عامر وأبو عمرو وحفص‪.‬‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫‪.٠١‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪(٤‬‬ ‫‏‪.٠١‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫نافع بفتحه‪.‬‬ ‫(‪(٥‬‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪()٦‬‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪(٧‬‬ ‫‏‪.١٨‬‬ ‫فتحها نافع‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫(‪()٨‬‬ ‫(‪ )٩‬فتحها الحرميان وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 5١٠٨‬و(سما) فقط للأخيرة‪.‬‬ ‫القيم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ر‪ -. [ .‬ء‪ ,‬‏‪٢٠٨٩‬‬ ‫وقرئ‬ ‫فاعله‬ ‫‏‪ ٦‬بضم الياء على المجهول‬ ‫‪[ 4‬الانعام‪:‬‬ ‫ث من يصرف‬ ‫قله‪:‬‬ ‫(صحبة)‪'١٧‬‏ ‪.‬‬ ‫الاء‬ ‫التاء وشر‬ ‫«(تضرف ‪ 4‬بح‬ ‫زلة‪« :‬لم تكن فتتم ‪ 4‬االانعام‪٥٣ :‬ا‏ الفقية من «تَكمن وفتح الئاء‬ ‫بالقوقِيّة وضم التاء التي قبل الهاء‪ 5‬وفرئ‬ ‫الفوقية التي قبل الهاء‪ ،‬وثرئ‬ ‫بالتحية وضم التي قبل الهاء'"'‪.‬‬ ‫وئلة‪ .‬واه تنا الاسم ‏‪ ١‬يكر اء على ابدله ورك بنيه‬ ‫(ش)!"'‪.‬‬ ‫النون‬ ‫يح‬ ‫وَنَكُونَ <‬ ‫ط‬ ‫التاء‬ ‫يقئح‬ ‫[‬ ‫[الانعام‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫نكذب‬ ‫ولا‬ ‫>‬ ‫َقَوْلهُ‪:‬‬ ‫بضم التاء والنون‬ ‫وفرئ‬ ‫(ك)‪.‬‬ ‫بضم التاء وفتح التون‬ ‫الأخير (ف ع) ‏‪ ٠‬وقرئ‬ ‫د)"'‪.‬‬ ‫(سما ر ص‬ ‫الانعام‪ :‬‏‪ )٢٦‬بضم الهاء ولامين‪ ،‬ورئ «ولَدَارُ‬ ‫وقلة‪« :‬وَللدار الآخرة‬ ‫الآخرة بلام واحد وكشر الهاء على الإضافة (ك)”'‪.‬‬ ‫بالتحية (حق)‪٨‬ا‏ ‪.‬‬ ‫وقرئ‬ ‫‏‪ [٢‬بالقَؤْقِية‪.‬‬ ‫[الأنعام‪:‬‬ ‫تَقلُونَ ‪4‬‬ ‫ط‬ ‫وقله‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬يكَذبُوتك ‪ 4‬الانعام‪ :‬‏‪ !٢٣‬يقنح الكاف الأول" ورئ بسكونوا"'‪.‬‬ ‫() التيسير‪ :‬‏‪ 6١٠١‬وفي الأصل (ص ضر) وهو تصحيف‪.‬‬ ‫() المؤلف هنا دمج بين القراءات المختلفة والأصل أن حَمرَة والكسائئ (ثم لم يكن) بالا‬ ‫الاون بالاك وابن كثير وابن غامر وَحَفص لفتنئهم» بالزفع‪ 6‬والبائون بالتصب‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏‪.١٢ ٠١‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٠٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٠٢ ‎:‬‬ ‫‏‪.١٠٢‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫(ه)‬ ‫)( بالتاء نافع وابن عامر وحفص والباقون بالياء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ .١٠٢‬ولذلك فرمز المؤلف (حق)‬ ‫لابن كثير وأبي عمرو لا يكفي إذ معهم من الباقين شعبة وحمزة والكسائي‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬نافع والكسائي مخفقا بدون تشديد الذال‪ ،‬والباقون بالنتشديد‪ .‬التيسير‪.١٠٢ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ الثاني؛‬ ‫‪ِ -‬‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫التاء بفنح‬ ‫ذوات‬ ‫الأسماء‬ ‫‏‪ [٦‬وما كان مثله من‬ ‫وق م له‪ :‬واَالمؤتَى ‏‪[ 4 ٠‬الأنعام‪:‬‬ ‫التاء وقرئ بالإمالة (ش)'‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬أن يُتَزلَ االانمام‪٧ :‬ح]‏ بح الون وتشديد الزاي‪ ،‬وقرئ بسكون‬ ‫النون خفيف الزاي"‪.‬‬ ‫وَقؤلة‪َ , :‬رَأَتَكُمْ ‪[ 4‬الانعام‪ :‬ا‪]٤‬‏ و « أرَنْئْم‪ .‬وأقرأيت ‪ 4‬بهمز جميع الأينات‪.‬‬ ‫وكذلك ما ماثله‪ ،‬وقُرئ إذا كان قبل الراء همزة بتسهيل الهمزة التي بعد الزاءء‬ ‫ومنهم من يسقطها أصلا‪ .‬الباقون يحقَقونها‪ ،‬وحَمْرَة إذا وقف وافق نافعا"‪.‬‬ ‫قله‪« :‬فَتَحتَا ؟ الانعام‪ ! :‬بتخفيف التاء‪ ،‬ومرئ بتشديده (ك)“ا‪.‬‬ ‫قله‪ , :‬ضدفونَ ‪( 4‬الأنعام؛ ‏‪ ،]٤٦‬ورئ بإشمام الصاد الزاي (ش)"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ } :‬بالْعَدَاة ‏‪[ ٩‬الأنعام‪٥٦ :‬ه]‪8‬‏ ورئ » [ بالذوة ‪ 4‬يضم العين«'‪.‬‬ ‫« فإنه » بالقاء(ك)"'‪6‬‬ ‫وقوله‪ « :‬أنه مر‪:‬ن عَمِل ‪[ 4‬لأنعام؛ ؛ه] بلا فاء‪ 3‬وثرئ‬ ‫« أنه ‏‪ ٩‬بح الهمزة وفرئ ‏‪ ٤‬يكشرها (حق ش) كان فيهما فاء أو لم يكن فيهما‬ ‫فاء‪.‬‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫بالتخفيف ابن كثير‪ .‬إتحاف‪ :‬ج‪/١١‎.‬؟‬ ‫(‪)٢‬‬ ‫نافع يسهلها‪ ،‬والكسائي يسقطها أصلاً‪ ،‬وحمزة في الوقف كنافع‪ .‬التيسير‪.١٠٢ ‎:‬‬ ‫(‪)٣‬‬ ‫التيسير‪.١٠٢ ‎:‬‬ ‫(‪)٤‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬ابن عامر‪ .‬التيسير‪.١٠٦ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧‬القراءة ليست في زيادة الفاء وإنما الآية‪( :‬أئَة ممن عَملَ منكم سُوغا يجَهَالَةٍ ثم تاب من بغد‪,‬‬ ‫وألح فأنة عمور رَجِيم) في كلمتي (أنه‪ ،‬فانه) في أول الآية وآخرها‪ ،‬فعاصم وابن عامر‬ ‫فتح الهمزتين منهما‪ ،‬ونافع فتح الأولى فقط والباقون كسروهما معا (إنه‪ ،‬فإنه) التيسير‪:‬‬ ‫‪.١٠٢‬‬ ‫‏‪٢١١٨‬‬ ‫القسم الناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقوله‪ « :‬وَلِتَشتَبِينَ ‪ 4‬االانعام؛ هه] بالئًاءِ الفوقية وضم لام «السّبيل»‪ 6‬ومُرئ‬ ‫بالتاء التحية وفتح لام «السَّبيلَ»‪'٢‬‏‬ ‫وقلة‪ « :‬تقض ‪ 4‬الانعام‪١ .‬ه)‏ بح الياء وضم القاف والصاد المهمل‬ ‫نضمُوم‪ .‬وفرئ بالضّاد المعجم مكسوزا والقاف ساكن (ك ش ح)"'‪.‬‬ ‫ووله‪ « :‬إذا جَاءَ أحَدَكُمُ القؤث ‪ 4‬الانعام‪٦ :‬ا‏ يقنح الدال «المؤوث»‬ ‫بضم الئاء‪« 5‬تَوَقَنة ‪ 4‬يقنح الاء الاولى‪ ،‬وقرئ بإذغام تاء «المقؤث‪ 4‬في تاء‬ ‫« كنه ‪(4‬ح ج ر)‪.'"٢‬‏‬ ‫وقوله‪ « :‬توتة ‪ 4‬الانعام‪ .‬‏‪ 5٦١‬وثرئ «تَوَنًا؛ بالإمالةا"'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬أَنْجَانَا مين هذه » (لانعام؛ ‪٠٣‬ا‪،‬‏ وفرئ «أَنْجَيتتا ‪( 4‬سما ك‪.‬‬ ‫‪[ 4‬الانعام‪ :‬‏‪ ]٦٢‬بضم الخاء© وثرئ بكشرها (ص)‪.'٧‬‏‬ ‫قله‪.7 , :‬‬ ‫[الأنعام‪ :‬‏‪ ]٦٢‬بتشديد الجيم‪ .‬وقُرئ مخفنًا (سما م"‪.‬‬ ‫وقوله‪ > :‬ينجيكم ‪4‬‬ ‫َتَكَ » [الأنعام‪ :‬‏‪ ]٦٨‬بتشديد لونك ‪ 3‬وفيكا بتخفيفه"'‪.‬‬ ‫قوله‪ > :‬يُنسِي‬ ‫قله‪ « : :‬اسْتَهوته » [الانعام‪ :‬‏‪ ©]٧١‬وقرئ « اسْتَهوا‪ 4 :‬يا لإ مالَة‘'‪.‬‬ ‫() شعبة وَحَمرّة والكسائي (وليستبين) پالياءِ‪ ،‬الباقون پالئاِ‪ ،‬تاع (سبيل الممجرمين) بنصب‬ ‫اللام وَالْبَامُونَ برفعها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٠٣‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٠٣ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )4‬حمزة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٠٢‬‬ ‫(ه) التيسير‪ :‬‏‪.١٠٣‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٠٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.١٠٢ ‎:‬‬ ‫‪.١٠٣‬‬ ‫(‪ )٨‬ابن عامر يشدد السين ويخفف النون (يْتَسِيَئكت)‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها لحمزة‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الناني؛‬ ‫ي‬ ‫‏‪٠ , ٢١٢‬‬ ‫قلة‪« :‬الهدى اثنا ه الانعام‪ ]" :‬بشكون الياء من «الهدى؛ والألف‬ ‫مَهمموز وأبدلوا كل همممزة ساين ما حَيث جاء كانت فاء أو عينا‪ ،‬أو لاما من‬ ‫وزن «فَعَلَ» سِوَى المجزوم والبناء السَاكين‪.'١‬‏‬ ‫وَقَوْلهُ‪ » :‬لأبيه آَوَرَ ‪[ 4‬الانعام‪ :‬‏‪ ،]٧٤‬وفُرئ > لأبيهي آرَرَ ‪ 4‬بالياء" فمن قرأ‬ ‫بمنح الزاء فمحله الكمشر لوصف «أبيه» لَكِن لا ينتصرفؤ ومن قرأه‬ ‫«آَزَرَ‬ ‫بضّمة واحدة فمعناه‪ :‬يا آزازلؤ على النداء'"'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬رأى ممؤكبا‪ 4‬الانعام‪٠ :‬س]‏ بلا إمالة‪ .‬ومرئ باڵإمالة لفحة الزاء‬ ‫والآيف (ش ص م)‪.'٨‬‏‬ ‫وقلة‪ « :‬رأى الْقَمَر ه (الانمام؛ ‏‪ ٧١‬غير شمال‪ ،‬ومرئ (ف صر) يإمالة فنْحَة‬ ‫الزاء‪ 5‬وكذلك القول في «رَأى الشمس ‪ 4‬الأنعام‪ :‬‏‪( 1٧٨‬ف ص)‘ا‪.‬‬ ‫فؤلة؛ «وجهي‪ 4‬الس ها بفنح اليا‪ .‬وفرئ يكمشره (حق ص شك‬ ‫قولة‪« .‬أئحاجوئي ‪ 4‬الاسم‪ ]. .‬بتشديد التون"'‪ ،‬وقرئ بتخفيفه»‪.‬‬ ‫وَقَزله‪« :‬وَقذ ممدان؟ [لانمام‪. :‬ه بلا ياء‪ ،‬وقرئ «مَدَازي ولا؛ في‬ ‫> ماني ‪ 4‬بالأمالَة"'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫الوصل‪'٨‬ا‏‬ ‫(‪ )١‬سبق تخريجها مرارا‪ ،‬وانظر‪ :‬إتحاف‪ :‬ج‪.١٧/! ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬إشباع الهاء سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬قرا بالضم على النداء يعقوب من القراء العشرة‪ ،‬والباقون بالفتح‪ .‬إتحاف‪ :‬ج‪.١٧/٦ ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٠٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.١٠٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٠٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧‬في الأصل‪( :‬الباء) وهو تصحيف‪.‬‬ ‫(‪ )٨‬نافع وابن عامر‪ .‬التيسير‪.١٠٤ ‎:‬‬ ‫‪.١٠٨‬‬ ‫)‪ (٩‬أبو عمرو‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )١٠‬الكسائي‪ .‬إتحاف‪ :‬ج‪.٢٠/٢‎‬‬ ‫‪ 2 .‬ء‪ ,‬‏‪٢٢٢‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ط تاء‬ ‫بهمزة‬ ‫ن ‪[ 4‬الأنعام‪[ :‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬را‬ ‫‪ 4‬وهممزة ط إن ‪ .4‬وفُرئ‬ ‫بتشهيل التانية (سما)'‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الإضافة ط م‬ ‫على‬ ‫بشره‬ ‫وثرئ‬ ‫‏‪ [٨\٣‬مُنَوَن©‬ ‫الأنعام‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫> دَرَجَات‬ ‫قول‪:‬‬ ‫(سما ك)"'‪.‬‬ ‫بالإمالة"'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ [٨٥‬غير مُمال©‬ ‫‪[ 4‬الانعام‪:‬‬ ‫} ‪7‬‬ ‫ولة‪« :‬وَاليسع ‪ 4‬االانعام؛ ‪٦‬ه]‏ بلام واحد وقرئ «اللئس ؟ بلامين الئاني‬ ‫بينهما مفتوح والياء شاين ومع ذلك اللام الأؤل مشدد (ش)"‪.‬‬ ‫قوله‪« :‬قَيهْدَاهُم اقتَدة ‪( 4‬الانمام؛ ‏‪ ]٠٠‬يشكون اليف والقاف وكشر الدال‪.‬‬ ‫والهاء سَاكيئَة في الوقف'‪ ،‬وقرئ « اققدرهي ‪ 4‬بكشر الهاء وياء معها‪.'١‬‏ وفُرئ‬ ‫«افتد ل ‪ 4‬الأف والقاف وفتح الئاء وشر الدال بوصل «ُل؛ مَضموم‬ ‫القاف‪ ،‬وثرئ بكمشر الدال والهاء"‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬تَجعَلوتة‪ 4‬الانام‪١ :‬ه)‏ بالقَوْقِتةء وثرئ بالتَحْتية‪ .‬وقله‪:‬‬ ‫«ثبدوتها بالقَؤقية‪ .‬ورئ بالتحية‪ .‬وَقَولة؛ «وَئخفون بالقَزقيئة‪ ،‬وفيئ‬ ‫بالتحية (حق)‘'‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫)( التيسير‪.١٠٤ ‎:‬‬ ‫(") سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٠٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬أكثر القراء‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ابن ذكوان‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬حمزة والكسائي‪.‬‬ ‫‪.١٠٥‬‬ ‫(‪ )٨‬هشام‪ .‬وانظر‪ :‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٩‬التيسير‪.١٠٥ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزث الثاني؛‬ ‫‪8 -‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫وقوله‪« :‬وَلنذير ‪ 4‬الانعام‪ .‬‏‪ 0١‬بالقَوقية‪ ،‬وقرئ بالتَخْتِيّة (ص)""‪.‬‬ ‫باڵلإمماالة (شس)""'‪.‬‬ ‫وقرئ‬ ‫مُمال‬ ‫‏‪ ]٩٤‬بلا‬ ‫فرادى ‪[ 4‬الأنعام‪:‬‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫قوله‪« :‬تَقَتنلعَ َينَكُمْ ‪ 4‬الانمام‪ :‬؛ه] قح التون‪ ،‬وقرئ بالضم (نفرف‬ ‫( )‪(٣‬‬ ‫االانمام‪ :‬هه] يتشديد الياء وفرئ‬ ‫وقؤلة‪« :‬يخرغج الحَيَ من المتتر‬ ‫نفر ) ‪.‬‬ ‫بشكونها‪ .‬وكذلك ‪ ,‬الميت من الحى ‪( 4‬ص‬ ‫وقوله‪« :‬وَجَعَلَ الليل ‪ 4‬الانعام‪ :‬‏‪ !6٦‬ومرئ «جَاعِلٌ اليل ‪( 4‬سماك)('‪.‬‬ ‫وفرئ «مُتتابو ‪ 4‬الانعام‪ :‬‏‪ ]٢6‬مُتَؤّن بكمشرتين‪ ،‬وفرئ « متشابه ه بكر‬ ‫التاء المُوَحُدّة‪ ،‬الهاء مؤنة بالضم إذا وصل «انظَروا» الشكون الأف من‬ ‫« انظروا ‪( 4‬عم ز ر)‪.'٠‬‏‬ ‫وقوله‪ « :‬مره ‪ 4‬االانعام؛ ‏‪ ]٨٩‬يكسر الثاء وفتح الميم وشر الواء‪5'١‬‏ وفرئ‬ ‫ولم‪:‬‬ ‫بضم الثاء‬ ‫ن) ‏‪ ٠‬وفرئ‬ ‫والميم (سما ك‬ ‫بفنح الثاء‬ ‫‪١٨ 7‬‬ ‫وتشد‬ ‫بتخفيف الاء‬ ‫‏‪٠٠‬‬ ‫وقوله‪ 9 , :‬وَخَرَقوا ‪[ 4‬الأنعام‪:‬‬ ‫‪.١٠٥‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪()١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٠٥ ‎:‬‬ ‫سبق تخريجها في آل عمران‪.‬‬ ‫‏(‪(٤‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.١٠٥ ‎:‬‬ ‫‪.٢٤١‬‬ ‫إتحاف‪ : :‬ج‪‎‬‬ ‫وانظر‪:‬‬ ‫سوره ة البقرة‪،‬‬ ‫في‬ ‫التنوين وكسره‬ ‫تخريجها في فضم‬ ‫سبق‬ ‫)‪(٦‬‬ ‫وانظر‪:‬‬ ‫الضم والفتح‪.‬‬ ‫القراءتان الشهيرتان‬ ‫لا توجد قراءة بكسر الثاء لا في صحيح ولا شاذ‬ ‫‏(‪()٧‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪ 6١٠٥‬ومع ججمم القراءات‪ : :‬ج ‏‪.٥٠٣/٢‬‬ ‫(‪ (٨‬نافع‪ .‬التيسير‪.١٠٥ ‎:‬‬ ‫‪٢١٥٦‬‬ ‫۔‬ ‫ر٭۔‬ ‫النص‬‫الد‬ ‫القسم ‏‪ ١‬الثانيى‪ :‬تتححقمييق‬ ‫قول‪ « :‬دَرَست ‪ 4‬االانعام؛ ه‪5]٠٠‬‏ وفرئ «دَارَست ‪( 4‬حق)"'‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬وَلَؤ شتاء الة (الانمام‪ :‬ء‪]٦.‬‏ قرئ بتغليظ اللام من اسم الله مع‬ ‫المنحة والضمة قبله تخو‪ « :‬شاء الن؛» وشبهه وبترقيقها مع الكمشرة‬ ‫بالوصل'"'‪.‬‬ ‫ا (الانمام؛ ‪٠٠٩‬ا‏ قح أف « أن ‪ .4‬وثرئ بكشرها (حق‬ ‫وقلة‪« :‬أَنَهَا‬ ‫( )‪(٣‬‬ ‫وفله‪« :‬لا يؤتون ‪ 4‬الانام‪ :‬‏‪ !٢٥‬بالياء الْمُقناة ين تختا وفرئ بالئاء‬ ‫الفية (ك ف)"'‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬ثُبلا » الانعام‪ :‬‏‪ ]١١‬يضم القاف والتاء‪ ،‬ورئ بكشر القاف وفتح‬ ‫اناء (عم)"'‪.‬‬ ‫َقَوله‪« :‬شَاءَ ‪( 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٠‬غير شمال‪ ،‬وثر ششممالا حيث وقع‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫متل ‪[ 4‬الانعام‪ :‬‏‪ ]٦١٤‬بتشديد الزاي وذفتح الئون‪ ،‬وقرئ بكون‬ ‫وقوله‪. :‬‬ ‫النون وفتح الزاي خفيقا''‪.‬‬ ‫)ا‪.‬‬ ‫‪( 4‬سما‬ ‫« كلمات‬ ‫‏‪ [٥‬ومُرئ‬ ‫[الانعام‪:‬‬ ‫‪-‬مَ ئت كَلِمَث ‪4‬‬ ‫وَتَم‬ ‫وقله‪. :‬‬ ‫‏(‪ )١‬الاولى قراءة الأكثر‪ .‬والثانية قراءة (حق) وهما ابن كثير وأبو عمرو وتوجد قراءة ثالثة‬ ‫‏‪.١٠٥‬‬ ‫(ذزسشضت) ابن عامر‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٠٦ ‎:‬‬ ‫)( التيسير‪.١٠٦ ‎:‬‬ ‫‪.١٠٦‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )١‬بالتشديد ابن عامر وحفص‪ .‬التيسير‪.١٠٦ ‎:‬‬ ‫‪.١٠٦‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزعء الثاني؛‬ ‫‪ ..‬ت‬ ‫‏‪4.٢٦‬‬ ‫وَقَؤله‪ « :‬ولا تأكلوا ‪[ 4‬الانعام‪ :‬‏‪ ]١١‬بالهَمُز© وفرئ بغير همز حَيْث جاء‬ ‫وشبهه؛ بل يتشهيل الهمزة كالمد!"'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬فْصَلَ ‪ 4‬الأنعام‪١٩ :‬ا‏ بضم القاء وكسر الصاد‪ .‬والأصل بقَتجهما"‪.‬‬ ‫وككشر‬ ‫الْحَاء‬ ‫بضم‬ ‫وقرئ‬ ‫والزاء‪،‬‬ ‫الْحَاء‬ ‫بح‬ ‫‪٢‬؛\[‏‬ ‫[الأنعام‪:‬‬ ‫ط حَرَمَ ‪4‬‬ ‫قله‪:‬‬ ‫الراء (حب)""'‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ّ‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪4‬‬ ‫(سماك)؛‘'‪.‬‬ ‫بفثجه‬ ‫‏‪ [٩‬بضم الياء ‏‪ ٠‬وقرئ‬ ‫‏‪[ ٩‬الأنعام‪:‬‬ ‫> لئضلون‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫وَقَزلة‪« :‬مَيئا؛ الانام‪" :‬ا يشكون الياء التحية" وقرئ بكشرها‬ ‫وتشديدها (‪٥‬ا‪.‬‏‬ ‫وَقَزله‪ « :‬ضَيَقَا ‪ 4‬الانعام‪٠٢٥ :‬ا‏ يكمشر التاء مشدد وقُرئ بشكونه خفيقا_'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬حَرَجا؟ (الانعام‪ :‬ه‪]١٢‬‏ بح جميعه‪ ،‬وقُرئ بكسر الاء (ا ص)'‪.‬‬ ‫قله‪« :‬يَصَعَدُ‪ 4‬الانعام‪ :‬ه"ا بتشديد الصاد والعين‪ ،‬ورئ «يَصَاعَذ؟‬ ‫(صر) بفئح الضاد ششَددا‪ ،‬وفرئع أيضا « يضع ‪ 4‬بشكون الصاد خفيقا'‪.‬‬ ‫(سما)‪.'١‬‏‬ ‫بالون‬ ‫وثرئ‬ ‫التحتية‬ ‫‏‪ [\٦٨‬بالياء‬ ‫[الأنعام‪:‬‬ ‫يخشزهم ‪4‬‬ ‫ط‬ ‫وَقَوله‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬الكوفيون ونافع‪ .‬التيسير‪.١٠٦ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬بالفتح نافع وحفص‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٠٦‬والرموز التي وضعها المؤلف فيها قصور من حيث عدد‬ ‫القراء فهم الاكثر وكذلك نوعها‪ ،‬والأاصوب يضع (نفر ص ش)‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٠٦ ‎:‬‬ ‫)‪ (٥‬نافع‪ .‬التيسير‪.١٠٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬ابن كثير‪ .‬التيسير‪.١٠٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.١٠٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.١٠٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٩‬بالياء قرأ حفص وحده والباقون بالنون‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٠٧‬لذلك (سما) لا يشير إلى كل القراء‪.‬‬ ‫‏‪٢٣١٧‬‬ ‫‪`٦,‬گ‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق اننص‬ ‫التاء الفوق تيَةة'‪.‬‬ ‫تَغمَلُونَ ‪[ 4‬الأنعام‪ :‬‏‪ ]١٣٢‬بالياء التحتية‪ .‬وقرئ‬ ‫َقَوْلهُ‪: :‬‬ ‫وقله‪ } :‬مَكَانَاتكُم ‪ 4‬و مَكَاتَتكُمْ » الأنعام‪ :‬‏‪.']٣٥‬‬ ‫وقوله‪ « :‬من تَكُون له ‪ 4‬الانعام‪ :‬‏‪ ]١٢٥‬بالقَؤقِيّة‪ .‬وفرئ لغوية‪.‬‬ ‫زل‪ « :‬يرَغمهم ‪ 4‬الانعام‪٠٢٦ :‬ا‏ يفتح الزاي" وفرئ بضَقيه'‪.‬‬ ‫كونها"! وَقَوْله‪:‬‬ ‫ووله‪ « :‬وَتَنَ » [الانمام‪١٢٧ :‬ا‏ بتشديد التاء وفرئ‬ ‫«قَئل مح اللام‪ ،‬ومُرئ بضم اللام‪ ،‬فمن فتح اللام تشر الدال والهاء من‬ ‫‪ ,‬أدلايم ‪ 4‬وزع «شُركاؤهم ‪ 4.5‬ومن ضم «تَئْل؛ فتح دال «أزلاتهم ه‬ ‫وئنر «شركانهم »‪.‬‬ ‫(‪. ٦‬‬ ‫ولة‪ « : :‬يِرَعْمهم ‪ 4‬الأنعام‪ :‬‏‪ ١٢٨‬يفتح الزاي‪ ،‬وفرئ بضَ‪7‬مَه‬ ‫وقلة‪ « :‬وإن يكن مَيِتَة ‪ 4‬االأنعام‪ :‬‏‪ ]١٢٩‬يالتَخْتِتَة‪ ،‬بنصب « ‪ .4 :‬وفُرئ‬ ‫ك)(‪.'٧‬‏‬ ‫» مَيِتَة‪٩‬‏ (د‬ ‫بالتاءِ الفوقية‪ .‬ورفعت‬ ‫(‪ )١‬ابن عامر‪ .‬التيسير‪.١٠٧ ‎:‬‬ ‫‪.١٠٧‬‬ ‫(‪ )٢‬شعبة بالجمع‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫)( حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٠٧‬‬ ‫)‪ (4‬الكسائي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٠٧‬‬ ‫‏(‪( )٥‬زَيُن) لا تقرأ بسكون الياء إلا شادا وهذا ليس موضعها‪ ،‬وإنما القراءة هنا بالبناء للفاعل‬ ‫يشم فاعله (زْتِنَ)‪ ،‬وعلى هذا فالقراءة الاولى هكذا (وَكَذَلك زَئْنَ‬ ‫(زن) أو البناء لما لم‬ ‫يكبير من المشركين قل أزلادهم شركاؤهمغ) وبه قرأ الأكثرا وانفرد ابن عامر فقرأ على‬ ‫ما ليمشم فاعله (زتن) هكذا‪( :‬وَكَذيك زين لكثير من المشركين قل أؤلاتهم شركائه)‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪.١٠٧‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها قبل قليل‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬القراءة هنا كالترتيب الآتي‪ :‬شعبة وابن عامر (وان تكن) بالئاِ‪ 3‬وَالْبَائُونَ بالياءِ‪ ،‬وان كثير‬ ‫زان عامر (ميمة) بالزفع‪ .‬وَالْبَاقُونَ بالتصب‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٠٧‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزح‏ التاني؛‬ ‫‪ ٨‬ت‬ ‫‏‪. ٢٨‬‬ ‫(د ُ )‪.‬‬ ‫بتشدريده‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ [1٤‬بتخفيف التاء©‬ ‫ط توا ‪[ 4‬الأنعام‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫وقفرئ ‪.7‬‬ ‫وَقَولة‪ » :‬تَمره ‏‪[ ٩‬الأنعام‪ :‬‏‪ ]٦٤١‬بفئح الثاء والميم‪،‬‬ ‫الحاء وفرئ بكسر (شس)'"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ , .‬يم حصاده » [الانعام‪ :‬‏‪ ]٦١٤١‬بح‬ ‫الانعام‪ :‬‏"‪ ]١٤‬بضم الخاء والطّاء‪ ،‬ومرئ يشكون الطاء‬ ‫قولة‪ « :‬خطوات‬ ‫ر)"'‪.‬‬ ‫(ع ز ظ‬ ‫وقلة‪« :‬المغز ‪[ 4‬الانعام‪ :‬‏‪ ]١٤٣‬يفتح اليم وشكون العين‪ ،‬وقرئ قَنجهما“‪.‬‬ ‫الانعام‪ :‬‏‪ ]١‬بهممزتين وقد سَهَل التانية (سما)«'‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬شهدا إذ‬ ‫وقلة‪« :‬أن يَكُونَ مَيتة‪( 4‬لانعام؛ ‏"‪ ٠٤‬فمن قرأ يالتَاء التَحْتِيّة نصب‬ ‫« مَي‪.‬نَة ‪ .4‬و ‪2‬قرئ مع بالإفإؤا‪٠‬ق۔ِدي۔‏ة‪ .‬ر ‪.‬فع «مَي۔ِ‪.‬ت۔ة٭ » (د كى ‏‪٠‬ف‪)4‬؛“'‪.(١٧١‬‬ ‫قولة‪« :‬أو الحَوايا الانسام‪ :‬دا غير شمال‪ ،‬وقد قرئ شمالا (ش)‪ ،‬وكل‬ ‫والعليا'"'‪.‬‬ ‫كالحوايا‬ ‫الأسماء‬ ‫من‬ ‫ذوات التاء‬ ‫َقَؤله‪ « :‬قلو شاء [الانعام‪ :‬‏‪ 6٤٩‬غير شمال‪ ،‬وقد قرئ شمالا (ف م)'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها في النساء‪.‬‬ ‫‏(‪ (٢‬سبق تخريجها في النساء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬بالكسر نافع وابن كثير وحمزة والكسائي‪ ،‬التيسير‪ :‬‏‪ .١٠٧‬ولذلك رمز (ش) لا يكفي للقراء‬ ‫الاربعة‪.‬‬ ‫‏(‪ (٤‬سبق تخريجها في البقرة‪.‬‬ ‫الكوفيون ونافع بالسكون‪ .‬التيسير‪.١٠٨ ‎:‬‬ ‫(‪)٥‬‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪)٦‬‬ ‫ان كثير وان عامر وَحَمزة (إلأ أن تكون) بالتاءِ‪ ،‬والتاتثون بالياء ابن عامر (ميتة) بالزفع‬ ‫‏(‪)٧‬‬ ‫وَالْبَاثُون بالتصب‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٠٨‬‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪)٨‬‬ ‫‏(‪ )٩‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏‪٩.٨‬‬ ‫ضم النائي‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وفرئ‬ ‫‪.4‬‬ ‫وفتح ألف ط ث‬ ‫الواو‬ ‫‏‪ [1٥١‬بشكون‬ ‫[الأنعام‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ثن‬ ‫ط تَعَالَا‬ ‫قله‪:‬‬ ‫بضم الواو وشكون اليف والئاء'‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬وأن هلا ‪ 4‬االانمام‪ :‬‏‪ ١٥٣‬قح الأف وتشديد النون مفتوح وفرئ‬ ‫بشر الألف وتشديد الون مفتوحا (ش)‪ ،‬ومرئ «إن هما؟ (بكشر الأيف)‬ ‫وسكون التون (ك)"'‪.‬‬ ‫قولة‪ « :‬تذكرون ‪ 4‬االانمام‪" :‬ا يتشديد الكاف‪ ،‬ومُرئ بتشديد الذال‬ ‫والكاف حَيث وَقَعَ (سما ك ص)"'‪.‬‬ ‫التاء وفرئ بفئْجه'‪.‬‬ ‫قله‪ > :‬صِراطلى ‪[ 4‬الأنعام‪ :‬‏‪ ]٦١٥٣‬يشكون‬ ‫وقوله‪ « :‬الشبل فَتَقَرَقَ » (الانمام‪× :‬ه) بح اللام وتشديد الزاء وقرئ‬ ‫بكون اللام وتشديدة على الئاء'‪.‬‬ ‫قولة‪ « :‬يضدفونَ ‪ 4‬الانعام‪ ]: :‬بإشمام الصاد الزاي كليهما (ش)”'‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫ء‬ ‫‪..‬‬ ‫َ‬ ‫حَتِيةٍ‪ 8‬أعنى أول‬ ‫يال‬ ‫وفُرئ‬ ‫‏‪ [1٥٨‬بالقؤْقِية‪.‬‬ ‫[الانعام‪:‬‬ ‫تَأََهُمْ ‪4‬‬ ‫« إلا أن‬ ‫َقَْلهُ‪:‬‬ ‫«يَاييَهُم » (ش)"'‪.‬‬ ‫() قرأ ورش (تعالو ثلوا) بفتح الواو وتسكين التاء مع اسقاط الهمزة المفتوحة ونقل حركتها‬ ‫إلى ما قبلها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٣٦ ‘٢٥‬‬ ‫(؟) الصواب أن ابن عامر قرأ بفتح الالف أي الهمزة وليس بكسرها (أن) مع تخفيف النون‪.‬‬ ‫انظر‪ :‬التيسير‪ :‬‏‪.١٠٨‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٠٨ ‎:‬‬ ‫)( فتحها ابن عامر‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٠٨‬‬ ‫(ه) اللام هي مفتوحة ولا قراءة فيها‪ ،‬والقراءة فقط في تشديد التاء في (فئقزق) قرأ بها البزي‬ ‫عن ابن كثير‪ ،‬وقد سبق ذكره في البقرة‪ ،‬وانظر‪ :‬إتحاف‪ :‬ج ‏‪.٣٨/!٢‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪ ،‬وكلاهما يعني (يصدفون) تكررت في الآية مرتين‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٠٨ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزء‏ الثانب؛‬ ‫‪٨‬ب‬ ‫‏‪+ ٢٣٢٠‬‬ ‫وقرئ > قَارَقُوا ‪( 4‬شس)ا' ‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ ‌ :‬قوا ‪[ 4‬الأنعام‪ :‬‏‪ ]١٥٩‬بتشديد الاء‬ ‫ُ‬ ‫‪-‬‬ ‫بالإمالةا" ‪.‬‬ ‫وفُرئ‬ ‫مُمال‪©،‬‬ ‫‏‪ [٦‬غير‬ ‫[الأنعام‪:‬‬ ‫ط همذَانى ‪4‬‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫( ‪.‬‬ ‫بقجه"‬ ‫وقُرئ‬ ‫التاء ‪1‬‬ ‫‏‪ [1٦٦١‬بشكون‬ ‫[الأنعام‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ط ربى‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫‏‪ ١٦١‬بكشر القاف وفتح الياء‪ ،‬وقرئ بفئح القاف‬ ‫وقوله‪« :‬قِيمما ؟ الانعام‪:‬‬ ‫وكسر التاء مشددا‪.‬‬ ‫وَقَلهُ‪« :‬وَمَخياي؟ الانعام‪ :‬‏‪ ]٦٠٢‬يقنح الياء الأخيرة‪ ،‬وقرئ بشكونهاء‬ ‫وذي «مماتي ‪ .4‬وفرئ بالإمالَة"‪.‬‬ ‫ولة‪ « :‬ونا أون [لانعام؛ ‏‪ ]١٦٢‬بقصر « أنا ‪ .4‬وقرئ بمده«”'‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬مرجعك ‪ 4‬الانعام‪ :‬‏‪ ]١٦٤‬بتفخيم الاء حَێث وَقَع وشبهه إجماغا'‪.‬‬ ‫)‪(٧‬‬ ‫ومن سورة الأعراف‪:‬‬ ‫وثرئ » يَعَذَكُوُونَ ؛‬ ‫قوله « قليلا مَا تَذَكُوُونَ » [الأعراف‪ :‬‏‪ ]٢‬بتشديد الكاف‬ ‫بزيادة ياء مثناة من تحت وتشديد الكاف"'۔ وثرئ ط تَذَكَونَ » بتشديد الذال‬ ‫والكاف (سما ص)'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٠٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬حمزة والكسائي{ وسبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬فتحها نافع وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٠٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬الكوفيون وابن عامر مخففا‪ ،‬والباقون مشددا‪ .‬التيسير‪.١٠٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬نافع سكن (محيايْ) وفتح (مماتي) والباقون عكسوا فقرأوا الأول بالفتح والثاني بالتسكين‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪ 0١٠٩ 0١٠٨‬وسبق تخريج الإمالة عن الكسائي‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريج مده لنافع في سورة البقرة إذا وليه همز‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() قرأها ابن عامر‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٠٩‬‬ ‫(‪ )٩‬التيسير‪.١٠٩ ‎:‬‬ ‫‪٢٢١‬‬ ‫‏‪. ٨‬‬ ‫‪/‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق التص‬ ‫قوله‪ « :‬مَذ‪٤‬وما‏ ‪ 4‬الأعراف‪ :‬‏‪ ]١٨‬مَهمموز الواو‪ .‬وفرئ يتَشهيله وشبهه مذكور‬ ‫المتوسطة والمتطرفة إلى‬ ‫نقل في وقفه حركة ‏‪ ١‬لهزة‬ ‫تدبره في المصحفتبت‪©8‬‬ ‫الحرف الساكن قبلها (ف)«'‪.‬‬ ‫الئَاء‬ ‫قح‬ ‫وقرئ‬ ‫الراء‪،‬‬ ‫فتح‬ ‫وفت‬ ‫‏‪ [٥‬بضم الاء‬ ‫‏‪[ 4٩‬الاأعراف‪:‬‬ ‫رجون‬ ‫تُخخْرَ‬ ‫« ت‬ ‫وقوله‪: :‬‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫‏‪¡.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وضم الاء‬ ‫وقرئ ‪7‬‬ ‫‏‪ ]٢٦‬بضم التين‬ ‫ووله‪ > :‬ولتاش ‪[ 4‬الاعراف‪:‬‬ ‫وَقَزلة‪ « :‬بالقضاء أَتَقُولُونَ عَلَى ‪ 4‬الأعراف‪ :‬‏‪ !"٨‬كل آيف همزة‪ ،‬وفرئ‬ ‫بتشهيل التانية كالياء (سما)"'‪.‬‬ ‫برفعها"‪.‬‬ ‫وقرئ‬ ‫الهاء‬ ‫‏‪ ]٢‬بنصب‬ ‫[الاعراف‪:‬‬ ‫> حمالصة ‪4‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫وعلى‬ ‫بشكون‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫الاء‬ ‫بح‬ ‫[‬ ‫[اللأعراف‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫القواجش‬ ‫قله‪ .7 :‬ر ب‬ ‫من ن تحت"‪.‬‬ ‫الْمُوَحَدّة‬ ‫التاء‬ ‫مشدد‬ ‫الرجهين‬ ‫قو ‪.‬ل }ةو‪ « :‬جَِاءَ كأجَل‏‪٨‬هُم ‪ 4‬الاعراف‪ :‬‏‪ )٢٤‬بهَمزتين© و ‪2‬قُرئ ّ حيث و وَقَِعَ بخلاف‬ ‫الأولى‪ ،‬قزش وقنبل الهمزة المانية كالمدة'''‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬جَاَ ‪ 4‬بلإامالة" وئرئ بالإمالة حيث جاء (ف م)'‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫() سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(") حمزة والكسائي وابن ذكوان بفتح التاء وضم الراء‪ ،‬والباقون بضم التاء وفتح الراء‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏‪.٠٩‬‬ ‫(‪ )٣‬بذلك قرأ نافع وابن عامر والكسائي‪ .‬التيسير‪.١٠٩ ‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬بالرفع نافع‪ .‬التيسير‪.١٠٩ ‎:‬‬ ‫)`( سكنها حمزة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٠٩‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(ه) سبق تخريجها‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب فهي القصاحة والألفاظ الجز" الناني؛‬ ‫‪ -‬ب‬ ‫‏‪,. ٢٢٢‬‬ ‫زلة‪ « :‬هؤلاء أَضَلُونَاه الاعراف‪ :‬‏‪ !٨‬بقطع همزة «مَؤلاءِ ؟ وألف‬ ‫«أَضَلّونا ‪ .4‬وفرئ پتشهيل الانية (سما)'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬تاَّث أخزاشمْ ‪[ 4‬الاعراف‪٢٨ :‬ا‏ يشكون التاء‪ .‬وضم ألف‬ ‫« أخْرَاهممم ‪ .4‬وثرئ بضم تاء «اَث؛ وسكون آيف « أخرَاهُمْ؛ الأؤل‪.‬‬ ‫وذي «قاث أولاهم لأخراهم ‏»‪.'١‬‬ ‫وقله‪ « :‬تَغلَمُونَ ‪( 4‬الاعراف‪ :‬‏‪ ]٢٨‬بالقَوْقِيّة‪ .‬وقرئ بالتحية (ص)"'‪.‬‬ ‫قوله « تفتح ‪ 4‬الاعراف‪ :‬‏‪ ٤٠‬بضم التاء وتشديد التاء الئانية‪ ،‬وقرئ بالئاء‬ ‫المضمومة خفيفا‪ ،‬وفرئ بالياء التَحِْية خفيفا (ش»'‘'‪.‬‬ ‫قوله‪« :‬لهلذا وَمَا » [الاعراف‪ :‬‏‪ ]٤٣‬وقُرئ بلا واوا‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬لَقَذ جَاث ‪ 4‬الاعراف‪ :‬‏×‪ ]٤‬وقرئع «جاء‪ ،‬وجاءة‪ ،‬وجَاء» بالإمالة‬ ‫حَيث وَقَعقت"'‪.‬‬ ‫وَقؤلة‪« :‬أورثثمُومما‪ 4‬االاعراف‪ :‬‏‪ ٤٢‬خفيفة‪ ،‬وقرئ يتشديد التاء‬ ‫‪2‬‬ ‫‏"‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‌‬ ‫‪/‬‬ ‫ح‬ ‫ر)"'‪.‬‬ ‫)م ل ش‬ ‫قولة‪َ « :‬عَم & [الأعراف‪ :‬‏‪ ]٤٤‬قح الون والعين© وقرئ بشر العين حَيث‬ ‫‪7‬‬ ‫وفع‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬سبق تخريجها مرازا في نقل حركة الهمزة للساكن قبلها لورش‪ .‬وانظر‪ :‬التيسير‪.٣٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١١٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬الأولى أكثر القراء‪ ،‬والثانية أبو عمرو والثالثة حمزة والكسائي المشار إليهم (ش)‪ .‬التيسير‪.١١٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬ابن عامر‪ .‬التيسير‪.١١٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٧١‬إتحاف‪ :‬ج‪.٤٩/٢ ‎‬‬ ‫(‪ )٨‬الكسائي‪ .‬التيسير‪.١١٠ ‎:‬‬ ‫وضم‬ ‫النون‬ ‫وسكون‬ ‫الهمزة‬ ‫‪٤‬؛[‏ بح‬ ‫[الأعراف‪:‬‬ ‫لَغْتَه الله ‪4‬‬ ‫ط ‪5‬‬ ‫قوله‪:‬‬ ‫َغْنَةً ‪4‬‬ ‫ط‬ ‫وفتح‬ ‫النون‬ ‫وتشديد‬ ‫ة‬ ‫‏‪ ١‬ل ‪7‬قمر‬ ‫بفتح‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ط‬ ‫وثرئ‬ ‫‪6 4‬‬ ‫‪ ,‬لفة‬ ‫(اش ك ه_)'‪.‬‬ ‫وقوله‪ > :‬تِلْقَاءَ اصحاب النار ‪[ 4‬الاعراف‪٤١ :‬ا‏ (ب ح ه) حَيث الهمزتين‬ ‫المفتوحتين تجعل المانية كالممدة"'‪.‬‬ ‫اذخلوا » [الاعراف‪ :‬‏‪ ]٤٩‬بشر الهاء متون ساكن الألف‬ ‫وقوله‪ « :‬برحمة‬ ‫«انشلوما‪ ،4‬وثرئ بضم «رَخممة؛ بالتنوين مع سكون ألف «اذحلوا‪4‬‬ ‫(د را ك)"'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬منَ الْمَاءِ ؤ ‪( 4‬الاعراف‪. :‬ه] هممزتان‪ ،‬وبعض سَهل المانية (سما)؛'‪.‬‬ ‫‪[ 4‬الاعراف‪٤ :‬ه]‏ خفيف الشين ومع سكون الغين‪ ،‬وفِئ‬ ‫وَقَولهُ‪ « :‬ه شى‬ ‫‏‪.)٥( . , ٠‬‬ ‫أ‬ ‫الغين وتشديد‬ ‫بح‬ ‫قوله‪ > :‬والشمس وَالْقَمَرَ » [الاعراف‪٤ :‬ه]‏ بنجهما‪ .‬وقرئ بضتهما وول‪:‬‬ ‫والنجوم مُتخَرَات ‪ 4‬منصوبان‪ ،‬وقرئَا مَضممومتان (ك)‘'‪.‬‬ ‫‏‪.'٧4‬‬ ‫وقله‪ , :‬الرياح » [الاعراف‪ :‬‏‪ ©]٥٧‬وقُرئ ط ر‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١١٠ ‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها في البقرة‪ ،‬ووقع في بعض الرموز تصحيف تم تصويبها‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(ه) شعبة وحمزة والكسائى‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١١٢7‬‬ ‫(‪ )٦‬ابن عامر برفع الأربعة‪ .‬التيسير‪.١١٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها في البقرة‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثانب؛‬ ‫ي‬ ‫‏‪١ ,, ٢٢٤‬‬ ‫بضم النون ساكن‬ ‫وقرئ‬ ‫والشين‬ ‫‏‪ ]٥٧‬ببضم الون‬ ‫‪7‬ن‪:‬شرا ‪[ 4‬الأعر اف‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫الشين‪ ،‬وفرئ قح النون وشون الشين"‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬مَيتر‪ 4‬الاعراف‪١ :‬ه]‏ مشدد الياء التحتية‪ .‬وثرئ (ص نفر)‬ ‫خفيمًا'"'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬تَذَكُرُونَ ‪ 4‬االاعراف‪ :‬‏‪ ٠١‬خفيف الذال مشدد الكاف‪٥‬‏ وفرئ بح‬ ‫الذال والكاف مع [تشديدهما]'"'‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬ما لكم من له غيه الاعراف‪١ :‬ها‪،‬‏ وثرئ «من إله غيره الأؤل‬ ‫«من؛‬ ‫بضّم الاء والهاء‪ 5‬وقُرئ بكشرهما حيث وَقَعَ إذا كان قبل « إلو‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حجااره‬ ‫وقلة‪« :‬إتى أَحَاف ‪ 4‬الاعراف‪٩ :‬ه]‏ بكسر الياء" وقرئ يقَثجه (سما)‪.‬‬ ‫و‬ ‫ٍِ‬ ‫ة‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏ٍ‪٥‬‬ ‫ث ك‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ح‪.‬‬ ‫بشكون‬ ‫قوله‪ » :‬أبَلْعْكُمْ ‪[ 4‬الأاعراف‪ :‬‏!‪ ]٦‬بمتح الباء وتشديد اللام ‪ .‬وقرئ‬ ‫الباء وتخفيف اللام"‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬وراكم ‪ 4‬الاعراف‪٦٩ :‬ا‏ غير شمال" وثرئ يالإمالَة'‘'‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وقوله‪ « :‬شطة ‪ 4‬الاعراف‪ :‬‏‪ !٦‬بالينين‪ ،‬وثرئ بالصاد (ا ه ص رم)'‪.‬‬ ‫في هذه الكلمة أربع قراءات ذكر منها المؤلف ثلانا وترك الرابعة\ بضم الباء وسكون‬ ‫()‬ ‫الشين عاصم وقرأ ابن عامر بالنون مضمومة وإسكان الشين‪ ،‬وحمزة والكسائي بالنون‬ ‫مفتوحة وإسكان الشين‪ ،‬والباقون بضم النون والشين‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪١٠‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬سبق تخريجها‪ ،‬وما بين الحاصرتين زيادة لا بد منها لضبط القراءة‪ .‬وانظر‪ :‬إتحاف‪١!٦٥. ‎:‬ج‬ ‫(‪ )٤‬الكسائي بكسرها‪ .‬التيسير‪.١١٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.١١٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬أبو عمرو بالتخفيف‪ .‬التيسير‪.١١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها في البقرة‪.‬‬ ‫< ‪ .2‬‏‪٢٢٥‬‬ ‫القسم الناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ووله‪ « :‬قَالَ الملا ‪[ 4‬الأعراف‪ :‬‏‪ ]٧٥‬بلا واو وفرئ « وَقَالَ ‪ 4‬بالواو"'‪.‬‬ ‫االاعراف‪ :‬‏‪ ]٨١‬بهمزة وَاحدة مكسورة وثرئ ط أنكم ‪4‬‬ ‫َقَوْلهُ‪ِ« :‬نَكُم‬ ‫بهمزة الاستفهام مفتوحة وياء مَهَمموزة بالكسر (نفر)""‪.‬‬ ‫قله‪« :‬لَقَتَحُنَا ‪ 4‬االاعراف؛ ‏‪ !٠٦‬شخففؤ وفرئ «لَقَتَحتَا؟ بتشديد النا‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫(ك)'"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬أوأمنَ ‪ 4‬الاعراف‪ :‬‏‪ !٥٨‬قح الأف والواو والميم ورئ بشكون‬ ‫الواو (ا د ك)‪ ،‬وَزش حركة الهمزة عليها على أصلها‘'‪.‬‬ ‫ووله‪« :‬تتاء أَصَبِتَاهُم ‪[ 4‬الاعراف‪ :‬‏‪ ٠٠٠‬بضم الهمزة الأولى وفتح المانية‬ ‫ورئ يتَشهيل المانية (سما) كالواو حيث جاء'‪.‬‬ ‫اعراف‪ :‬ه‪]١٠‬‏ بشكون التاء وقرئ بفتجهاا"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬معى » [ال‬ ‫َقَوْلهُ‪ :‬ط أزجة » [الأعراف‪ :‬‏‪ ]٦١‬بقطع المزة وكسر الجيم وسكون الهاء'‪6‬‬ ‫ط أزجنهو » (د ل) بالياء مَهمموزا‪5'١‬‏‬ ‫‪ ,‬أزجهي ‪ 4‬بالياء مكسورإ_ا ‌ ورئ‬ ‫وئرئ «أزجئة » (ل ح) مَهموز التاء مكسور الجيم والياء المَهمموزة وضم‬ ‫() بالواو قرأ ابن عامر‪ .‬التيسر‪ :‬‏‪.١١١‬‬ ‫)!( نافع وحفص بهمزة واحدة‪ ،‬والباقون بهمزتين بخلاف بينهم في التسهيل والإبدال‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬ولذلك فرمز المؤلف (نفر) ليس بدقيق فالباقون أكثر‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١١١ ‎:‬‬ ‫(ه) سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬فتحها حفص‪ .‬التيسير‪.١١٥ ‎:‬‬ ‫)( عاصم وحمزة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١١١‬‬ ‫(ه) ورش والكسائي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١١١‬‬ ‫(‪ )٩‬ابن كثير وهشام‪ .‬التيسير‪.١١١ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجز" الثانب؛‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪/ ٢٢٦‬‬ ‫الهاء"'‪ ،‬وفرئ «زجه ؟ بشكمون الزاء وشر الجيم والهاء"'‪ ،‬وقرئ «أزجنه»‬ ‫بكون الاء وكسر الجيم مَهموز الياء ساين الهاء'"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ :‬ه بكل ساجر ؟ [الأعراف‪ :‬‏!‪ ©]١٦‬وقرئ ‪ ,‬سَخًار ها‪.‬‬ ‫ط عن زنا ‏‪٩‬‬ ‫ورئ‬ ‫« ن لا ‪[ 4‬الأعراف‪ :‬‏‪ ]٦١٢‬بألف واحد مكسورا‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫بهمزة مفتوحة وأيف مسهل حيث وقع(‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬تَلْقَف » [الاعراف‪ :‬‏‪ ]٠١١٧‬خفيف© وقرئ بتشديد الاء والقاف‪ ،‬وفرئ‬ ‫« تلتف بتشديد القاف"‬ ‫وقوله‪« :‬ال فِزعَؤن آمَنْتُم » [الأعراف‪ :‬‏‪ ]١٢٣‬بمد الألف مفتوحا وفت ح الميم‬ ‫همز‬ ‫»‬ ‫وقُرئ ى ‪ 9‬ءاأقنثم‬ ‫وَآمَنثم ‪ 4‬وصلا بواو‪.‬ك‬ ‫>‬ ‫وثرئ‬ ‫النون‬ ‫وكون‬ ‫‏‪. (٧‬‬ ‫(‬ ‫ش‬ ‫) ص‬ ‫ة‬‫مفتوح ة‬ ‫ثانية‬ ‫‪7‬‬ ‫مفتوحة وألف مَمُذود‬ ‫وفتح القاف و تشديد التاء مكسورة‬ ‫الون‬ ‫‏‪ [\٦٧‬يضم‬ ‫وقوله‪ 9 : :‬سنقل < [الاعراف‪:‬‬ ‫م‬ ‫«سَنَقْتْل ‪ 4‬بح النون وسكون القاف وضم الاء خفيا (‬ ‫وفرئ‬ ‫(‪ )١‬مع اختلاس ضمة الهاء قرأ أبو عمرو وهشام‪ .‬التيسير‪.١١١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬قالون بكسر الهاء مختلسة‪ .‬التيسير‪.١١١ ‎:‬‬ ‫)( ليس ساكن الهاء بل مع اختلاس كسرة الهاء وبه قرأ ابن ذكوان‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١١١‬وانظر مزيد‬ ‫‪.١٢٤‬‬ ‫بسط لكل هذه القراءات‪ :‬إتحاف‪ :‬ج ‏‪ /٢‬ه‪ .‬‏‪ .٥٧‬ومعجم القراءات‪ :‬ج ‏‪١١٨/٣‬‬ ‫(‪ )٤‬حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪.١١٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬الحرميان وحفص بهمزة واحدة‪ .‬التيسير‪.١١٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬بالتخفيف قرأ حفص وبتشديد القاف قرأ الباقون والبزي سبق ذكر مذهبه في تشديد‬ ‫التاءات‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١١٢‬‬ ‫‏(‪ )٧‬القراءة الأولى لحفص والثانية لقنبل‪ ،‬والثالثة لشعبة وحمزة والكسائي© وتوجد قراءة رابعة‬ ‫وهي (ءآمنتم) وبها قرأ الباقون‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١١٦‬‬ ‫‏(‪ )٨‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١١٦٦‬وفي الاصل رمز للقارئين (عم) وهو خطاء والصواب ما أثبت (حرمي)‬ ‫فالتخفيف قراءة الحرميين نافع وابن كثير‪.‬‬ ‫‏‪٢٢٧ ١ ٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق التص‬ ‫ولة‪ « :‬قالوا أوذيتا ‪ 4‬الاعراف‪ :‬‏‪ ]٠٩‬بتشهيل الهَمزتين وبمد وضم الواو‬ ‫وقشر الذال وشكون الياء‪ ،‬وفرئ « أوزيتا ‪ 4‬بمنح الياء قفذود الهمزتين‬ ‫ح ص)ء ومرئ « أوذيتا » (ن) بمد الفين وشر الواو وفتح الذال وسكون‬ ‫باء ورئ «تَالوا أؤذينًا » بمد الواو من «تَالوا؟ وهمزة الواو من «أؤذينا‪4‬‬ ‫وفتح ايا‪ .‬ومثله « درجات ‏‪ ٥٤4‬والباقون بالقصر"‪.‬‬ ‫ص)"'‪.‬‬ ‫(ك‬ ‫وفرئ ب ضمه‬ ‫الاء‬ ‫‏‪: ]١٣٧‬بكسر‬ ‫َقَْلهُ‪ » :‬تَغرشُونَ ‪[ 4‬الأعراف‪:‬‬ ‫ووله‪ « :‬وإذ تَجَيْتَاكم ‪ 4‬الاعراف‪٤١ .‬دا‪،‬‏ وفرئ «أنجَاكم ‪( 4‬ك)"'‪.‬‬ ‫وتشديد الئَاء على‬ ‫‏‪ [1٤١‬بضم الياء وفتح القاف‬ ‫[الأعراف‪:‬‬ ‫ط يُقَتَلُونَ ‪4‬‬ ‫قله‪:‬‬ ‫التكئير ومُرئ «يَفْتَلُونَ ‪ 4‬بمنح الياء وسكون القاف وضم الئاء خفيفا"‪.‬‬ ‫قح الواو والعين‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬وَوَاعَدَنَا ‪ 4‬االاعراف‪٠٤٢ :‬ا‪،‬‏ ومرئ «وَوَعَذنَا‬ ‫وَقَزلة‪ « :‬قال رَب أرني ‪ 4‬الاعراف‪ :‬ثا قح الهمزة وكشر الاء والنون‬ ‫مكسور‬ ‫الاء‬ ‫> أزني ‪ 4‬قح الألف وسكون‬ ‫وقرئ‬ ‫مده‬ ‫ويجوز‬ ‫التاء‪.‬‬ ‫ساكن‬ ‫النون مشبعما (د ح)‪ ،‬ومُقرئ «وأرنا » حَێث جاء وقُرئ باختلاس كشرتها‬ ‫والباقون بإشباعها_'‪.‬‬ ‫() ليس في هذه الكلمة قراءة لا فيى صحيح ولا شاذا إنما يوجد فيها مد بدل فيمن ذكرها في‬ ‫التجويد لتقدم الهمزة على الواو ولمن يرجع أصلها (أؤذينا) فابدلت الهمزة الثانية واؤا‬ ‫لحركة الهمزة التي قبلها‪ ،‬آما القراءة فقد اتفق الجميع على قراءتها (أوذينا) بلا خلاف‪ ،‬فهل‬ ‫يقصد المؤلف كلمة أخرى؟! أم هو تحريف من الناسخ لكلمة أخرى؟! كما أن كلمة‬ ‫(درجات) لا دخل لها هنا في تسهيل الهمزة‪ ،‬ولا ذكر لها في سورة الأعراف‪.‬‬ ‫التيسير‪.١١٣ ‎:‬‬ ‫(‪)٢‬‬ ‫التيسير‪.١١٢ ‎:‬‬ ‫(‪)٣‬‬ ‫نافع بالتخفيف‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١١٢‬‬ ‫)(‬ ‫أبو عممرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٨٢٣‬وتقدم ذكره في البقرة‪.‬‬ ‫(ه)‬ ‫سبق تخريجها لابي عمرو وابن كثير في تسكين الراء‪.‬‬ ‫‏(‪)٦‬‬ ‫كتاب التهذيب هي الفصاحة والألفاظ ا‪١‬الجزه‏ الثانب؛‬ ‫‪.٦‬‬ ‫‏‪٢٢٨‬‬ ‫وقوله‪ « :‬ولكن انظز ‪ 4‬الاعراف‪ :‬ثا بككشرة لالتقاء الشاكينين‪ ،‬وفرئ‬ ‫بضمة‪ .‬أعنى التون لالتقاء الساكنين أيضا"‪.‬‬ ‫ولا‪« .‬تا‪ 4‬الاسر‪ ): .‬متؤتاك وفرئ «تكماء ‪ 4‬فوا فهو‬ ‫‪2‬‬ ‫ى الهمزة"‪.‬‬ ‫وقحة عل‬ ‫ول ‪[ 4‬الاعراف‪ :‬‏‪ ]١!٢‬غير مَممذود‪ ،‬وقرئ مَمدُودا"'‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ُ‬ ‫أ َ‬ ‫و قله ‪ :‬ط وأنا‬ ‫‪ .4‬وفُرئ ؤ جه‬ ‫«إي‬ ‫وقله‪ « :‬إني اضضططفمييئْك ‪ 4‬الاعراف‪ :‬‏‪ ]١!٤‬ببشكون‬ ‫د)'‘'‪.‬‬ ‫(ح‬ ‫وقله‪ « :‬برسالڵاتى ‪ 4‬الاعراف‪١٤ :‬ا‪،‬‏ وفرئ > برسَالًِي ها‪.‬‬ ‫قله‪« :‬آيات ‪ 4‬الاعراف‪٦ :‬؛ا]‏ شكون الياء التاني (ك ف)‪ ،‬وفرئ بقَئجه‬ ‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫موصرد‬ ‫بيل الأشد ‪[ 4‬الاعراف‪ :‬‏‪ ]٠٤٦‬بضم الاء وشكُون الشين‪ ،‬وقرئ‬ ‫وَقَؤلهُ‪« :‬س‬ ‫بح الاء والشين"‪.‬‬ ‫وقرئ‬ ‫الخاء‬ ‫مَضْمُوم‬ ‫الباء‬ ‫‏‪[ [1٤٨‬مُشدد]‬ ‫حُلتهم ‪[ 4‬الاعراف‪:‬‬ ‫وَقَؤْلهُ‪ » :‬من‬ ‫بكمشر الحاء مشدد الياء (ش)"'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(؟) حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١١٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١١٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬الحرميان‪ .‬التيسير‪.١١٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١١٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪.١١٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.١١٣ ‎:‬‬ ‫‪٢٢٨‬‬ ‫‪ .‬‏‪٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق التص‬ ‫وقوله‪ « :‬حمت رَبنَا ‪ 4‬الاعراف‪ .‬‏‪ !٩‬الياء التحية ورفع الباء من «رَبنا‪.4‬‬ ‫وفرئ بالتاء الفوقية وفتح التاء من «رَيَنَا » على نداء المضاف وكذلك‬ ‫«يغْفِرَ تا ‪ 4‬االشعراء‪ :‬‏‪ ]٥١‬بالتَخُِيّةِ‪ ،‬وقرئ بالفؤقِيَة (ش)"'‪.‬‬ ‫ا"‪.‬‬ ‫بفتح‬ ‫التاء‪ .‬وفرئ‬ ‫‏‪ ]١٥٠‬بشكون‬ ‫بغدي ‪[ 4‬الاعراف‪:‬‬ ‫َقَلهُ‪ » :‬من‬ ‫(‪٢‬ا‪,‬‏‬ ‫مُذغَما ا ك‪..‬‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ []\٥٦١‬بكسر التاء‪.‬‬ ‫[الاعراف‪:‬‬ ‫» قَالَ رَبً ‪4‬‬ ‫قله‪:‬‬ ‫اللام‬ ‫وفرئ بشكون‬ ‫‏‪ ]١٥٥‬بفنح اللام والزاء‪5‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ » :‬قَالَ رَبً ‪[ 4‬الاعراف‪:‬‬ ‫وتشديد الاء؛'‪.‬‬ ‫َقَولة‪« :‬مَن تَتاغ آنت » [‬ ‫الأعراف‪ :‬‏‪ ]١٥٥‬يضم الهمزة وفتح الأف‪ .‬وفُرئ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫بتشهيل التانية (سما)'‪.‬‬ ‫وفُرئ‬ ‫ط عذابي ‪.4‬‬ ‫ياء‬ ‫‏‪ [1٥٦‬بشكون‬ ‫‏‪[ ٦‬الأاعراف‪:‬‬ ‫ط عَذَابى أصيب‬ ‫تولة‪:‬‬ ‫اا‪.‬‬ ‫م‬ ‫وقلة‪« :‬ضره ‪( 4‬الاعراف‪٥7 :‬اا‪،‬‏ وئرئ «آصَارَهشم؛ بمد الهمزة وألف‬ ‫على الجمع"'‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬تَغنيز لَكم » الاعراف‪ :‬‏‪ :٦١‬قح النون وشر القماء‪ ،‬وفرئ «ثْغْقَر‬ ‫لكمه بضم التاء وفتح القاء على المجهول فاعله(‪.‬‬ ‫‏‪.٧٣‬‬ ‫‏)‪ (١‬التيسير‪:‬‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫الحرميان وأبو عمرو‪.‬‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫)( سبق تخريجها لابي عمرو‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬كسابقه‪.‬‬ ‫(‪٥‬ه)‏ سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏‪.١١٥‬‬ ‫‏(‪ )٦‬فتحها نافع‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫(‪ )٧‬ابن عامر‪ .‬التيسير‪.١١٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬نافع وابن عامر‪ .‬التيسير‪.١١٤ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزء‏ الثاني؛‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪7 ٢٢٠‬‬ ‫وفرئ‬ ‫ونزلة‪ » :‬حَطِيتاكمُ ‪[ 4‬الاعراف‪ :‬‏‪ ]١٦١‬بهمشز اأتاء التحتية"‪.‬‬ ‫«عَطيتائكمم؛ بهفز الياء أيضشا‪ ،‬فيذا قرأ « تفز ‪ 4‬بالنون فيكون‬ ‫«عَطيئاتكم؟ بكر التاء القوية‪ .‬و«خَطِيتتَكم » بمنح الاء القَوْقية"'‪ 5‬وإن‬ ‫قرأ «تُغْقَر » بالتاء القَوقَِة «حَطيتائكم ‪ 4‬بضم التاء الفوقية‪ .‬و« حطيتْكم؛‬ ‫بضم القوية أيضا!‪ 6‬وفرئ على الوجهين «حَطايَاكم »'‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬مَعْذرَةً‪[ 4‬الأعراف‪ :‬‏‪ ]١٦٤‬بالنصب©‘ وفرئ بالضم '‪.‬‬ ‫وقوله‪ :‬ط تئيس؟ [الأعراف‪ :‬‏‪ ]١٦٥‬بففنح التاء الْمُوَحَدَة من تَحتو وهمزة التاء‬ ‫بالكسر وقُرئ بقح التاء الْمُوَحُدّة من تحت وشكون المُتَنّاة من تختر وهمزة‬ ‫مفتوحةش ويقرأ بالتاء الْمُوَحُدَة غير مَهَمموز‪ ،‬وقرئ يكر المموَحُدة وهمزة‬ ‫رة("'‪.‬‬ ‫سَاكيئة‪ .‬وقرئ قح اناء الْمُوَحَدَة ويائين تحتيين متتابعين وهمزة‬ ‫وَقَؤله‪ « :‬تَغقِلُونَ ‪( 4‬الاعراف‪ :‬‏‪ ]١٦٩‬يالقَؤْقِيّة‪ .‬وقرئ بالتَحتتَة‘_'‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وكذلك «أن تَقُولُوا ه [لاعراف‪ :‬‏‪ ]٢‬يالقَؤْقِيَة وبالتَحُييّة‘'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬قراءة الأكثر‪ .‬التيسير‪.١١٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬قراءة نافع‪ .‬التيسير‪.١١٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬لم أجد من نصبها لا في الصحيح ولا في الشاذ‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬ابن عامر‪ .‬التيسير‪.١١٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬أبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١١٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬بالنصب حفص والباقون بالرفع‪ .‬التيسير‪.١١٧٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧‬تاع (يقذاب پيس) بكسر التاء من غير همز مثل (عيشى)‪ ،‬وابن عامر يكسر الباء وهمزة‬ ‫ساكينة بغدها‪ ،‬وأبو بكر بخلاف عنه (تيس) بقنح التاء وهمزة مَفْتوحَة بعد الياء مثل قيقب©‬ ‫والتَاثون (تثيس) بقنح التاء وهمزة مكسورة بغدها ياء مثل رئيس قد روى هذا الْوَجُه عن‬ ‫أبي بكر شعبة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١١٤‬وتقدم التسهيل لحمزة عند الوقف كالياء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٩‬أبو عمرو بالياء‪ .‬التيسير‪.١١٤ ‎:‬‬ ‫ن‬ ‫السم الثاني‪ :‬تحقق النص‬ ‫قولة‪ « :‬يلهث لك ‪[ 4‬الأعراف‪ :‬‏‪ ]٧٦‬بإظهار الثاء المثلثة" ورئ مدغوما‬ ‫فى الذال"'‪.‬‬ ‫قله‪ « :‬يُلْحِدُونَ ‪ 4‬االاعراف‪ .‬‏‪ ]٨٠‬بضم الدال وشر الحَاء‪ ،‬ومرئ بح‬ ‫الباء والْحَاء'"'‪.‬‬ ‫وعلى‬ ‫(ش)‬ ‫بشكونه‬ ‫‏‪ [٨٦‬بضم الاء ‏‪ ٠‬وفرئ‬ ‫[الانعام‪:‬‬ ‫‪ .‬وَيَدَرهم ‪4‬‬ ‫قولة‪:‬‬ ‫الوجهين بالياء التحتية‪ .‬وقُرئ بالتاِ الفوقية وضم الاء"‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬السشوغ إن » [الاعراف‪ :‬‏‪ ]٦١٨٨‬بهَممزتين© وفرئ بإسهال الثانية('‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬إن نا إلا « [الأاعراف‪ :‬‏‪ ]١٨٨‬بإثبات الألف‪.'١‬‏‬ ‫قولة‪ « :‬شركاء ‪[ 4‬الاعراف‪ :‬‏‪ ]١٦٠‬بضم الشين وفتح الاء وقَنْحَة واحدة على‬ ‫الهمزة‪ ،‬وئرئ « شركا » بكمشر الشين و(سكون الزاء) مُتَون بالقمح غير‬ ‫‪{ ٦١ ) ٠‬‬ ‫‪ ٥‬و‪‎‬‬ ‫ى‪‎‬‬ ‫مهمور‬ ‫قولة‪ « :‬يَتَيعُوكم ‪ 4‬الاعراف‪ :‬‏‪ ]٥٢‬يتشديد التاء الفوقية وكسر التاء الْمُوَحُدَة‬ ‫ين تخت‪ ،‬وقرئ بسكون الفوقية وفتح التاء الْمُوَحُدّة من تختر‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬قل اذعوا ه الاعراف‪٥ .‬ه‪١‬ا‏ يكمشر اللام لالتقاء الساكينين‪ ،‬وقرئ‬ ‫بضَقمه(' ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪.١١٤‬‬ ‫(‪ )٢‬حمزة‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬غاصم وأبو عمرو (ويذؤهم) بالْتاءِ ورفع الؤاء‪ ،‬وَحَمرَة والكشائي بالياء جزم الزاءء‬ ‫الاون بالون ورفع الراء‪ .‬التيسير‪ :‬ه‪.١١‬‏‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦١‬نافع وشعبة (شِزكا)‪ .‬التيسير‪ :‬ه‪0١١٥‬‏ وفي الأصل‪( :‬كسر الراء) والصواب‪( :‬سكون الراء)‪.‬‬ ‫‪.١١٥‬‬ ‫)‪ (٧‬نافع‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫الجزع الثاني!‬ ‫هي القصاحة والألفاظ‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪7 ٢٢٢‬‬ ‫قَلَا < بياء‬ ‫ككييذدوني‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ ]١٩٥‬بشر النون©‬ ‫وَقَؤْلهُ‪« : :‬كِيذون ‪[ 4‬الأاعراف‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ر موصلا'"‬ ‫ك‬ ‫ر ‏)‪. !٨‬‬ ‫‏‪( ٦‬د ح‬ ‫‪. :4‬‬ ‫وفُرئ ط‬ ‫‏‪ [٢٠١‬مَهمموز‬ ‫وقله‪ :‬ط تائفتٌ ‪[ 4‬الأاعراف‪:‬‬ ‫وقرئ‬ ‫الميم‪.‬‬ ‫ودضم‬ ‫‏‪ [٢٠٢‬بقنح الياء‬ ‫[الأعراف‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫موتهم‬ ‫زلة‪. .‬‬ ‫‌ مدونه ‪ 4‬بضم الياء وقشر الميم'"'‪.‬‬ ‫ومن سورة الأنفال‪:‬‬ ‫قوله « رَادَنْهُم ‪ 4‬الانفال‪ )! :‬غير شمال‪ ،‬وفُرئ شمالًا'‘'‪.‬‬ ‫)‪(2‬‬ ‫وقوله‪« :‬مُزدِفين ‪ 4‬الانا‪ :‬‏‪ !٩‬يكمشر الدال‪ ،‬وقُرئ يفتحه‬ ‫‏‪ [٦‬بضم الياء الأولى وفتح الغين وتشديد‬ ‫ط ْقَتيكُمُ ‪[ 4‬الأنفال‪:‬‬ ‫ووله‪:‬‬ ‫الشين ويقئح سين «التقاس ‪ 4‬الانفال‪١ :‬ا‪5‬‏ وقرئ « تنتاكم ‏‪ ٩‬بح الياء‬ ‫وشون العين وفتح الشين وضم سين « التَاسش » (حق)"'‪.‬‬ ‫وَقَؤْلهُ‪ , :‬الأغبَ » [الأنفال‪ :‬‏‪ ]٦١٦‬بكون العين© وقرئ ‪7‬‬ ‫اللام‬ ‫« لكن اللة ََلَهُمْ ‪ « .‬ولكن الة رَمئ » [الانفال‪ :‬‏‪ ]١٧‬بح‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫أثبتها في الوصل أبو عمرو‪ .‬وأثبتها في الحالين هشام بخلاف عنه‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪١٥‬‬ ‫)‪ (٢‬التيسير‪.١١٥ ‎:‬‬ ‫)‪ (٣‬نافع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١١٥‬‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫)‪(٤‬‬ ‫(‪ )٥‬نافع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١١٦‬‬ ‫ان كثير وأبو عمرو (إذ يغشاكم) بح الياء والشين والف بعدهما (النعاش) يالرفع‪ ،‬وقرا‬ ‫(‪()٦‬‬ ‫نافع (يغشيكم) بضم الياء وسكون الغين وبياء بعدها ونصب (النعاص) والتَائوت كَذَلك الا‬ ‫إنهم فتحوا العن وشددوا الشين (يْعَشْيكُم)‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١١٦‬وإتحاف‪ :‬ج ‏‪.٧٧/٦٢‬‬ ‫وقد سبق تخريجها‪.‬‬ ‫ابن عامر والكسائي‪.‬‬ ‫‏‪٢٢٢ 6 ٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق التص‬ ‫وشر الكاف وتشديد التون مفتوحا «الل؛» مفخم مَضمُوم الهاء‪ ،‬وفرئ‬ ‫«لَكن‪ 4‬بمنح اللام وشر الكاف وخفيف التون يكسر النون عند التقاء‬ ‫مرققة مضمومة الهاءء «لَكِنَ الله‬ ‫الشاكينين إذا وصل باللهش ولفظة «ال‬ ‫ننلهم؟ وذي « ولكن النة رمي "‪ 5‬وقرئ «رَمَئ؟ غير شمال‪ ،‬وأماله‬ ‫بعضهم (ش ص)""'‪.‬‬ ‫قلة‪« :‬موهين كيد ‪ 4‬الانفال‪ :‬ها التون بضمة واحدة وشر الدال من‬ ‫«كيره‪ ،‬وقرئ «مُوهين ‪ 4‬الانفال‪ :‬‏‪ !١٨‬متون الون بضّمتين (ش ك ص) وفتح‬ ‫الدال من «كيد »"'‪.‬‬ ‫هاا‪.‬‬ ‫‪ :‬ك‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫ا همزة‪.‬‬ ‫‏‪ ]٤٦٢‬بؤ‬ ‫[الأنفال‪:‬‬ ‫الل ‪4‬‬ ‫> وأن‬ ‫قلة‪:‬‬ ‫‏‪ ]٦٢٠‬بقئح التاء خقيف‬ ‫َقَؤْلهُ‪ > :‬ولا تولوا » [الأنفال‪:‬‬ ‫وتشديد اللام وفرئ‬ ‫بتشديد التاء والاه" ‪.‬‬ ‫توله‪« :‬منَ السَمَاء ‪ 5‬اتتِنَا ‪[ 4‬الانفال‪ :‬‏‪ )٣٢‬بإظهار الهمزتين‪ ،‬وفرئ بإسهال‬ ‫الهمزة الئانية كالياء (سما)”'‪.‬‬ ‫‏‪ ]٣٥‬وفُرئ بإشمام الصاد الزاي‪.‬‬ ‫وقله‪ ‌ :‬وَتَصضدِيَة » [الأنفال‪:‬‬ ‫() سبق تخريجها لابن عامر وحمزة والكسائي‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الحرميان وأبو عمرو (مُوَهُنَ كيد) بمنح الواو وتشديد الهاء‪ ،‬وَحفص يثرك التنوين ويخفض‬ ‫الذال من (كيد) على الاضافة‪ .‬وَالبَامُون ينونون وينصبون الذال‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١١٦‬وإتحاف؛‬ ‫ج ‏‪.٧٨/٢‬‬ ‫(‪ )٤‬بفتحها نافع وابن عامر وحفص‪ .‬التيسير‪.١١٦ ‎:‬‬ ‫‏)ه‪ (٥‬سبق تخريجها للبزي‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫كتابالتهذيب في الفصاحةمة والالفاظ ( الجز" التاني‪,‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪, ٢٢٤‬‬ ‫وفرئ بضم‬ ‫التاء الاولى وشر الميم‪،‬‬ ‫‏‪ ]٣٧‬بح‬ ‫وقوله‪ :‬ط ليمير < [الأنفال‪:‬‬ ‫ياء وفتح الميم وتشديد الياء التانية اش"‪.‬‬ ‫الانفال‪ :‬‏‪ ]٤٦‬بضّم العين وكقشرها في هذه والأتية‬ ‫وَتَولة‪« :‬بالعُذوة‬ ‫‏(‪1 (٢‬‬ ‫(حق)‬ ‫وَقَولة‪« :‬مَن حي ‪ 4‬الانفال‪ ]! :‬بياء احدة مُشَذَّدَة مفتوحة‪ ،‬وقرئ «حَييَ؛‬ ‫بيائين الأولى مكسورة والثانية مفتوحة (ا ه ص)”"'‪.‬‬ ‫ورئ‬ ‫الجيم‪.‬‬ ‫وفتفتح‬ ‫الاء‬ ‫وسكون‬ ‫بضم التاء‬ ‫[الانفال‪[ :‬‬ ‫وقله‪ ( . :‬تزجع ‪4‬‬ ‫بح الاء وكر الجيم (ش ك)‪.'٨‬‏‬ ‫بتشديد التاء(‪.‬‬ ‫ومرئ‬ ‫‏‪ ]٤٦‬بتخفيف التاء‬ ‫ط ولا تَتَاوَعُوا ‪[ 4‬الأنفال‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫وقلة‪ « :‬وإذ زَتَنَ ‪ 4‬الانفال‪ :‬‏‪ ]٤٨‬بتشديد التاء وقرئ بتشديد الزاي والتاء‪،‬‬ ‫الزاي بعد «إذ» (ح ل ر ق)"'‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫« ئي اَخَافث » [الماندة‪ :‬‏‪ ]٢٨‬بسكون‬ ‫وَقَْلهُ‪« :‬إني أرى ‪[ 4‬الأنفال‪ :‬‏‪ ]٤٨‬وكذلك‬ ‫لياء منهما وفرئ بمنح الياء ينهما (سما)'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬تونى ‪ 4‬الانفال‪. .‬ه] بالياء التحية أول الكلمة وقرئ بالقَوَقِيَة‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق ذكره فعىمآلران‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬التيسير‪ :‬‏‪.٦‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١١٦ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.١١٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬ابن عامر بتاءين‪ .‬التيسير‪.١١٦ ‎:‬‬ ‫‪/‬ي ‏‪٢٢٥‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫القسم الناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقوله‪ « : :‬يَحسَبَنَ ‪[ 4‬الأنفال‪ :‬‏‪ ]٥٩‬بالتَحُتِية‪ .‬وثرئ ‪1‬بالقَوْقِية (سما ر ص)"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ :‬ط إِنَهُمْ لا تُغجرُونَ » [الأنفال‪٩ :‬ه]‏ بكسر الهمزة وفرئ بفتجها""'‪.‬‬ ‫التين وفرئ بكشرها""'‪.‬‬ ‫[الأنفال‪ :‬‏‪ ]٦١‬بح‬ ‫قله‪ > :‬للم‬ ‫قوله‪« :‬إن تكن منكم » [الانفال‪ :‬ه‪]٦‬‏ بالياء التحتية‪ .‬وقرئ بالا الفوقية‪.‬‬ ‫قله‪ , :‬فإن يكن ‪ 4‬الانفال‪ :‬‏‪ !٠٦‬كلاهما بالياء التَحْتِية‪ .‬وفرئ التاء القَوَقِيّة في‬ ‫الْمؤضعين‪.‬‬ ‫قول‪« :‬الأَسرى » الانفال‪ :‬‏‪ ]٧٠‬قح الهمزة‪ ،‬وفرئ « الأسَارَى ‪ 4‬بضم‬ ‫الهمزة'‪.‬‬ ‫َقَولَهُ‪« :‬مَا لَكُم من ولايتهم » [الأنفال‪ :‬‏‪ ]٧٦‬بفنح الواو‪ ،‬وقرئ ‪7‬‬ ‫ومن سورة التوبة وهي براءة‪:‬‬ ‫قولة‪ « :‬أن اللة تري ‪ 4‬االتوبة‪ :‬جا مَهَمموز‪ ،‬ومُرئ فى الوقف مشددا غير‬ ‫تهنموز‪ ،‬وحيث السشاكين حرف زائد للمد (ف ل)"'‪ ،‬وقد أبدلت الهمزة مع‬ ‫الواو واؤا ومع الياء ياء ما فيهما ما قبلهما‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١١٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬ابن عامر بفتحها‪ .‬التيسير‪.١١٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬شعبة‪ .‬التيسير‪.١١٧ ‎:‬‬ ‫)( الكوفيون بالياء في الموضعين‘ وأبو عمرو في الموضع الأول فقط" والباقون بالتاء فيهما‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪.١١٧‬‬ ‫(‪ )٥‬أبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١١٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )١‬حمزة‪ .‬التيسير‪.١١٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧‬بتشديد الياء بالإدغام قرأ أبو جعفر من القراء العشرة‪ ،‬وحمزة وهشام بخلاف عنه كأبي‬ ‫جعفر في الوقف‪ .‬إتحاف‪ :‬ج ‏‪ 0٨٧/٦٢‬ومعجم القراءات‪ :‬ج ‏‪.٣٤٢٣/٣‬‬ ‫كتاب التهذيب هي الفصاحة والألفاظ الحزه الناني؛‬ ‫_ ‪..‬‬ ‫‏‪,, ٦‬‬ ‫الهمزة‪ ،‬وفرئ يكشرها'‪.‬‬ ‫وَقَزنُهُ « لا َئْمَارَنَ لَهُمْ ه [انتوبة‪ :‬‏‪ ]٦١٢‬بح‬ ‫وقله‪ « :‬قاتلوا أئمة ‏‪ ٩‬النوبة‪ :‬‏‪ ١‬بهمز الياء وتشديد الميم‪ .‬وفرئ «أيمة؟‬ ‫وقر ئ ‪ « :‬أائممة ‏‪ ٩‬بأيفين وبالْمَدُ‬ ‫بح الأنف وشر الياء وتشديد الميم وفتحه‬ ‫ومممزة مكسورة على الياء وشكون الميم (ل)"'‪.‬‬ ‫ورئ « ماجد ا له اانتربة‪٠" :‬ا‏ ومرئ « مَشجد الله »؛"'‬ ‫وقلة‪« :‬أؤلياء إن ‪ 4‬االوبة‪ :‬‏‪ )٢٢‬بيهمزتين© وقرئ يتشهيل المانية كالياء(‪.‬‬ ‫وَعَشِيرَاتْكُم ‪ 4‬ر(ص)"ا‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬وعَشِيرَئْكم ‪[ 4‬التوبة‪ :‬‏‪ ،]٢٤‬وفُرئ‬ ‫وقله‪ « :‬وضاق ‪ 4‬التربة‪ :‬‏‪ "٥‬غير شمال‪ ،‬وقُرئ شمالا (ف){'‪.‬‬ ‫ؤة‪« :‬شَاء إن التربة‪ .‬ه‪٢‬ا‏ بهمزتين© وقُرئ پتشهيل التانية (سما)"'‬ ‫(التوبة‪٢٠ :‬ا‏ بتنوين الزاي (سما ك ف)‪ ،‬وبضَمَة‬ ‫الله‬ ‫ووله‪: .‬غريران‬ ‫ا‪.‬‬ ‫ووا حدة‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬يُضَاهتُونَ ؟ النوبة‪ :‬‏‪ ]٢٠‬يككشر الهاء وياء وهمزة مَضْمُومة‪ ،‬وقرئ‬ ‫نقر ) (‪٦‬ا‪.‬‏‬ ‫‏(‪ ١‬ش‬ ‫> يُضَاهُونَ ‪ 4‬بلا ياء ولا همزة وضم الهاء‬ ‫(‪ )١‬ابن عامر‪ .‬التيسير‪.١١٧ ‎:‬‬ ‫‏‪ ٣‬قارلأفناحلكبيونفهيموان الؤقاا‪.‬ئن اغلاامورن (بأهبمئزةة) وبيهاءمزتميخنتلسخةيث الكوسقعرشة مونادخغيلر مهدش‪.‬ا املتيسمينر‪ :‬قراءت‏‪.١(٧‬ي على ابي‬ ‫(‪ )٣‬ابن كثير وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١١٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬شعبة‪ .‬التيسير‪.١١٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.١١٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٩‬التيسير‪.١١٨ ‎:‬‬ ‫‏‪٣٢٢٧‬‬ ‫‪-‬‬ ‫النص‬ ‫تعتيق‬ ‫النم الثانى‪:‬‬ ‫‪١٥‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫الاء‪ .‬وفرئ‬ ‫‏‪ ]٣٧‬بهمزة‬ ‫‪ 4‬االتوبة‪:‬‬ ‫> اليي‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫بتشديدها‪ .‬ووقف‬ ‫بعضهم (ف ل) بإبدال الهمزة ياء مع اباء‪ .‬واؤا مع الرار ك «فزو؛»‬ ‫((‬ ‫البرة‪٢٢٨ :‬ا‏ وشبهه با لإذغام‬ ‫‪١‬‬ ‫وقزله‪ « :‬يضل ‪ 4‬الربة‪٢٧ .‬ا‏ بضم الياء‪ .‬وفرئ جه"‪.‬‬ ‫ؤقؤلة‪« :‬شوغ أغممالهم ‪ 4‬االتربة‪٢٧ :‬ا‏ بهمزتين‪ .‬وفرئ بتشهيل المانية‬ ‫(سما)'"'‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬ني الْقَار » [التوبة‪ :‬‏‪ ]٤٠‬غير شمال ‪ ،‬وفرئ شمالا وشبهه (ح م ت)!'‪.‬‬ ‫َقَلَهُ‪ » :‬رَادُوكم » [التوبة‪ :‬‏‪ ]٤٧‬غير شمال وفرئ مُمالًا'‪.':‬‬ ‫الألف ومممزة سَاكِئة وفتح الذال‬ ‫[التوبة‪ :‬‏‪ ]٤٩‬بشكون‬ ‫وقوله‪ > :‬اذن لي‬ ‫وكون التمون‪ « ،‬تقول أوذَنْ » بإبدال الهمزة مدا (ج ح)‪.‬‬ ‫وقفرئ بالإمالةا'‪.‬‬ ‫قول‪ « :‬لا إحدى ‪ 4‬االتوبة‪ :‬ه] غير مُمال‪،‬‬ ‫قله‪ , :‬اَؤكَزها ‪ 4‬بقئح الكاف وقُرئ بضَممه (ش)"‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬آن ثقبَلَ ‪ 4‬االنوبة‪٤ :‬ه]‏ پالتاءِ القَوقِيَة‪ ،‬وقرئ بالتحية (ش){_'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬الأول أكثر القراءث والثاني ورش والثالث حمزة وهشام‪ .‬التيسير‪.١١٨ ‎:‬‬ ‫)( خفص وَحَمرّة والكشائي (ضَل به) بضم الياء وفتح الضاد والاثُون بمنح التاء ؤكسر‬ ‫‏‪.١١٨‬‬ ‫(تضل به) ‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫الضاد‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪٥‬ه)‏ سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )١‬الإبدال والمد بالواو ورش وأبو عمرو‪ .‬إتحاف‪ :‬ج‪.٩٦/٢ ‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫)( التيسير‪.١١٨ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزء‏ الثاني؛‬ ‫‪ِ --‬‬ ‫‏‪٢٢٨‬‬ ‫۔۔‬ ‫‪ -‬۔۔۔۔‪.‬۔۔۔َ۔۔۔‬ ‫۔‪` 7 .‬۔‬ ‫‪07‬‬ ‫‪%. .....‬‬ ‫وقوله‪« :‬وَالمُوَلقة قلوبهم العربة‪٦٠ .‬ا‏ بضم الميم مَهموز الواو وبهمزة‬ ‫مفتوحة وتشديد اللام‪ 6‬وفرئ بلا همز مشدد اللام بتشهيل همزها‪ ،‬وكذلك‬ ‫كل همز مفرد متحرك بعد ضم'‪ « ،‬تُلُوبُهُم » بضم التاء‪ ،‬وقرئ بقنجه'"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬أذن خير ؟ االتربة‪ .‬‏‪ ٦‬بضم الذال وقرئ يشكون الذال'"'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬وَرَحمة التوبة‪ .‬‏‪ ]١‬شؤن بالضم" وقرئ مونا بالكشرة (ف)'"‪.‬‬ ‫‪١‬ه‏‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫‪.:22‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠,‬‬ ‫هد‬ ‫‪. 2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وه‬ ‫عَنْ طائفة ‪[ 4‬التوبة‪ :‬‏‪ ]٦٦‬مَهَمموز الياء© وقرئ غير مَهمُوزاُ‪.‬‬ ‫وَقَولهُ‪ > :‬إن تنفث‬ ‫« طائفة ‪ .4‬وفُِئ‬ ‫طائفة ‪ 4‬التوبة‪ :‬‏‪ ]٦٦‬بنون وكسر الذال ونصب‬ ‫} منكم عذ‬ ‫(ك ) (‪٦‬ا‪.‬‏‬ ‫بالا الفوقية وفتح الذال ورفع > طائفة » (سما ش‬ ‫التوبة‪٢ :‬ا‏ ومشت ؤن‘ وقرئ يشكون الئاء من‬ ‫قولة‪« :‬جَنّات تجري‬ ‫«جَنّاث‪ 4‬مشدد الاء من «تجري‪ 4‬بإذغام الكبير'؛'‪.‬‬ ‫و«مَيي أبداه‪ .‬و«مَعى عَدُؤا؟ التوبة‪ :‬ه! بح الياء منهما‪ ،‬وفرئ‬ ‫بشكون الياء من «مقيئ أَبَدَا‪٩‬‏ (ش صر)‪ ،‬وسكن «مَعِي عَذوًا؛ (انفر‬ ‫ص ش)“'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪( )٢‬قلوبُهم) هذه بإجماع مرفوعة‪ ،‬ولم يوجد من منصبها لا في صحيح ولا شاذ‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬نافع‪ .‬وقد سبق تخريجها‪ .‬وانظر‪ :‬التيسير‪.٩٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١١٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١١٩ 6١١٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧‬الإدغام ليس في (جَئات تجْري) وإنما في الكلمة التي قبلها (المُؤمتات جَئات تَجري)‬ ‫بتسكين تاء (المؤمنات) وإدغامها في الجيم" قرأ بذلك أبو عمرو‪ .‬انظر‪ :‬معجم القراءات‪:‬‬ ‫ج ‏‪.٤٢٤ :٣‬‬ ‫‪ ١‬لتيسير‪.١٢٠ : ‎‬‬ ‫(‪)٨‬‬ ‫‏‪٢٨‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القسم الناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫مَمْدُودا'‪.‬‬ ‫وفرئا بيضم السين‬ ‫‏‪ ]٩٨‬قح التين‬ ‫[التوبة‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫َقَْلهُ‪ } . :‬ال‬ ‫‪.٢ ٢‬‬ ‫وفرئ ( قربة ‪[ 4‬التوبة‪ :‬‏‪ ]٩٩‬يشكون الاء وقرئ ب‪7‬ضمه‬ ‫قوله‪ , :‬تجري تَحُتَهَا ‪[ 4‬التربة‪ :‬‏‪ 5©]١٠.٠.‬وفُرئ «من تَحِْهَا‪.'"4‬‬ ‫وقوله‪« :‬إن صلاتك ‪ 4‬االوبة‪ .‬ج‪٠٠‬ا‪6‬‏ وقرئ «صَلَوَاتكَ ‪( 4‬سما ك ص)"'‪.‬‬ ‫قله‪« :‬مُزجَؤنَ ‪ 4‬االتوبة‪٠٠` :‬ا‪،‬‏ ومرئ بهَمز الواو (نفر ص)"“‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬وَالَذينَ اتَحَدُوا ؟ االتوبة‪٠.« :‬ا‪!٨‬‏" وفرا « الذين ؟ بغير واو_'‬ ‫وقوله‪« : :‬وَإِزصَادا ‪[ 4‬التوبة‪ :‬‏‪ ]٠٠7‬بتفخيم الراءث وغير مفخم'‬ ‫ولة‪« :‬أقَمن أسس بنيانه ‪ 4‬الوية‪ . .‬‏‪ .٩‬قح أف «أسسس وفتح النون الأخير‬ ‫من «ئنيانه ‪ .4‬وقُرئ بضم ألف « أسس ‪ 4‬وضم النون الأخير من « ‪7‬نمياائه ‪.'"4‬‬ ‫قولة‪ :‬جرف االتوبة‪ :‬‏‪ ]٠.٩‬يضم الجيم والزاء‪ ،‬وقُرئ بسكون الزاء'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬هَار » غير شمال‪ ،‬وقرئ شمالا‪ ،‬وؤزش بين بَيْن'"'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬ابن كثير وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١١٩ ‎:‬‬ ‫)!( ورش‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١١٧٩‬‬ ‫‪.١١٩‬‬ ‫(‪ )٣‬ابن كثير‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١١٩ ‎:‬‬ ‫(ه) قرأوا (مُزججؤون) التيسير‪ :‬‏‪.١١٩‬‬ ‫(‪ )١‬نافع وابن عامر‪ .‬التيسير‪.١١٩ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(ه) نافع وابن عامر‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١١٩‬‬ ‫)( ابن عامر وشعبة وحمزة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١١٩‬‬ ‫‏(‪ )١٠‬ابن كثير وَحَمرَة وَحخفص وهشام والنقاش عن الاخفش (هار) بالقنح‪ 6‬وورش تين اللفظين‬ ‫ؤالتائوة بالامالة والزاء في ديك اتت لاما من الفغل قجعلت عينا منة بالقلب‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏‪1٦٢٠ ٩‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الناني؛‬ ‫"‬ ‫‏‪ ٢٤٤‬ه‬ ‫(‪(١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ر )‬ ‫بضَمَه (سما ص‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ [٠‬بفنح الاء‬ ‫ط تقَظَ‪[ 4‬التوبة‪:‬‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫>‬ ‫ِ‬ ‫‪. -‬و‬ ‫و‬ ‫‪. ,‬‬ ‫وقؤله‪« :‬فيقئلون؛ التوبة‪ :‬‏‪ ]١١‬يفتح التاء التحتية وضم التاء واللام‪6‬‬ ‫و‬ ‫التَحْتِيّة وفتح التاء وضم اللام‪ .‬وقد قرئ بتقديم الأخير‬ ‫قتلوه بضم‬ ‫وتأخير الأؤل (ش)"'‪.‬‬ ‫وقؤلة‪« :‬كاد تزيغ ‪ 4‬النوبة‪ :‬‏‪ ١‬با ‪2‬لنا ال‪:‬فؤقِية غير مشدد و َقرئ يال‪:‬فؤقئة‬ ‫ح‪ ,‬۔‪.‬‬ ‫‏ّ َ‪٨}.‬‬ ‫مُشَذَدا‪ 6‬وفرئ بالياء النَحِْيّة غير مشدد'"'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬ضَاقٹ ‪« .4‬وضَاقث ‪ 4‬التوبة‪١٨ :‬ا‏ غير شمال وقرئ ممالا'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬ما أنزنث سورة ‪ 4‬التوبة‪ :‬‏‪ ]١١٢٤‬غير مدغم‪ ،‬وقرئ مدغوم الِين في‬ ‫النّاء‪ ،‬وحَيث تاء التأنيث قبل السين أدغموها حَيث جاء؛"'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ ٦‬غير مُمال‬ ‫‏‪ ©]١٦٢٤‬و« قَرَادَهُم‬ ‫[التوبة‪:‬‬ ‫قَرَادَنْهُم ‪4‬‬ ‫> رَادَنْهُ ‏‪ .4٩‬و‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫با لإمالة“' ‪1‬‬ ‫بالقمؤقِية'‪'١‬‏ ‪.‬‬ ‫التحتية ‏‪ ٠‬وقرئ‬ ‫ألا يَرَؤنَ ‪[ 4‬التوبة‪٦ :‬بالياء‏‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫بإذغام الئاء في‬ ‫وَقَؤلهُ‪ « :‬أنزَث شورة ‪ 4‬االنوبة‪ :‬‏‪ ]٨٦‬غير مدغم‪7 ،‬‬ ‫)‪1 (٨‬‬ ‫‪ ١‬لين‪‎‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٢٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها في سورة آل عمران لحمزة والكسائي‪.‬‬ ‫حفص وحمزة بالياء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٢٠‬أما إدغام المتقاربين فتقدم ذكره‪.‬‬ ‫()‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬حمزة بالتاء‪ .‬التيسير‪.١٦٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫۔ ر ‏‪٢٤ ١‬‬ ‫حسر‪,‬‬ ‫القسم الناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪ ]٦٢٨‬يإذغام الدال من ط لَقَدَ ‪ 4‬في الجيم‬ ‫قوله‪ :‬ط لَتَذُ جَاءَكم ‪ 4‬التوبة‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ويشدد الجيم بعد « لَقَذ ‪ .4‬والأصل غير مدغم‬ ‫ومن سورة يوتضس‪:‬‬ ‫قوله «الر ‪ 4‬ايونس؛ ‪١‬ا‏ (قف)"' غير شمال الاءء وثرئ (ش ك ص ح)‬ ‫بالإمالَةا"' ‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬أن أنذر ‏‪[ ٩‬يونس‪ ]! :‬في موضعين بقطع الألفين‪ .‬وفُرئ برمز نون‬ ‫حمراء صغيرة‘'‪.‬‬ ‫زلة‪« :‬لاح ‪( 4‬يونس‪٢ :‬ا‪6‬‏ وفرئ «لَسيخز ‪ ( 4‬ح ك‪.‬‬ ‫قول‪ « :‬ضياء ‪[ 4‬يونس‪ :‬ه] يكشر الضاد وهمزة بعد الألف‪ ،‬وفرئ بكمشرة‬ ‫الضاد والهقمزة مفتوحة على الياء‪ ،‬ومَدّة وهمزة بعد اليف (ز)«'‪.‬‬ ‫وقزة‪« :‬يُقَصلُ ‪ 4‬ايرنس؛ ه! بالياء التَحيِتَة‪ ،‬ورئ بالنون والقشديدة على‬ ‫الساد" في الوجهين (عم ص ش)'‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪( )٦‬قف) علامة الوقف بعد (الر)‪ ،‬أو تشير للسكت الذي قرأ به جعفر فكان يسكت على كل‬ ‫حرف منها سكتة خفيفة‪ .‬إتحاف‪ :‬ج ‏‪.١٠٢/٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬قز ائن كثير وقالون وَحَفص (الر) في أول سور‪ :‬يونس وهود ويوسف وإبراهيم والحجر‬ ‫و(المر) في أول سورة الرعد بالفنح‪ ،‬وورش تين اللفظين‪ .‬والتون بالإمالة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٢٠‬‬ ‫) لا توجد قراءة في (أن أنذر) لكون الهمزتان للقطع ولا أدري ماذا يقصد يقوله (وقرئ برمز‬ ‫نون حمراء صغيرة) إلا إن كان يقصد إخفاء النون عند الذال في (أنذر) فكان القدماء‬ ‫يكتبون في مصاحفهم فوق هذه الكلمة نون حمراء صغيرة إشارة للإخفاء الحقيقي‪.‬‬ ‫‪.١٢٠‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )١‬قنبل قرأ (ضتاَ)‪ .‬التيسير‪.١٦٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧‬في الأصل (الفاء) وهو تصحيف‪.‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.١٦٠ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء التاني؛‬ ‫‪-‬ا‬ ‫‏‪7 ٢٤٢‬‬ ‫قلة‪« :‬لَقْضي إليهم أَجَلُهُم ‪ 4‬ايونس‪ :‬‏‪ ]١‬بضم القاف وشر الضاد وكنر‬ ‫الهاء من «لَييهمم‪ ،4‬وضمهما وضم اللام من « اجَلهم ‪ .4‬وفرئ قح القاف‬ ‫والضاد وكسر الهاء وضمها من «إليهم » وفتح اللام من « اجَلهُم ‪.4‬‬ ‫وقلة‪ « :‬لقاءنا الت ايونس‪ :‬هاا بشكون الأليف وهمزة سَاكيئَة على الياء‬ ‫التحية وكشرة على التاء القوية‪ .‬وفرئ « لقاءنا انت (ح) الهمزة الثانية‬ ‫كالمَذة ‪7‬‬ ‫َقَؤله‪ « :‬فيي ‪[ 4‬يرنس‪٥ :‬ا]‏ بشكمون الياء وفرئ بفتجها'"'‪ ،‬وكذلك قوله‬ ‫«لي بكسر الياء‪ ،‬ورئ بفتجها قبل « أن »'؛'‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬إي أَحَاف ؟ ايرنس‪ :‬ه‪)١‬‏ يكمشر الياء‪ ،‬وقرئ بفتجها عند «أعَاث؛‬ ‫(سما){'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬ولا أذرَاكمم؟ ايرنس؛ ‪ !:‬بلام ألف وآيف أيضا قبل الدال‪ ،‬وفريئ‬ ‫«وَلأذرَاكم؟ بغير يف بعد اللام يف‪ .‬بين اللفظتين بالأمانة «أذرَاكً‪.‬‬ ‫وأذرَاكمم» حَيث وقع"‪.‬‬ ‫وقرئ بالتاءِ القَوَقِيَّة‘'‪.‬‬ ‫‏‪ ]١٨‬بالياء التحتية‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ » :‬يشركون ‪[ 4‬يونس‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬ابن عامر‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٢٠‬وتقدم ذكر ضم الهاء من (إليهم ولديهم) آول الفاتحة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬فتحها نافع وأبو عمر‪ .‬التيسير‪.١٢٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬فتحها الحرميان وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٢٤ 0١٢٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.١٦٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬ابن كثير (َلأذرَام) والباقون (ولا آذرائغ) التيسير‪.١٦٢١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )١‬ابن كثير وفالون وحفص وهشام بالفتح وورش بين اللفظين والباقون بالامالة‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏‪.٦١‬‬ ‫(‪ )٨‬حمزة والكسائي بالتاء‪ .‬التيسير‪.١٢١ ‎:‬‬ ‫تحقيق ‏‪ ١‬لنص‬ ‫القسه الثاني‪:‬‬ ‫‏‪٢ ٤ ٢‬‬ ‫‪\: :‬‬ ‫‪ 7‬ه‬ ‫وقوله‪« :‬يتيَركم ‏‪[ ٩‬يونس‪٢٢ :‬ا‏ يضم الياء التَحْبِيّة الأولى والسِين المهملة‬ ‫وشديد الياء الئانية وكمشرها‪ ،‬وقرئ «يَنشركم ‪ 4‬بمنح الياء ونون وشين‬ ‫معجم مَضْمُوم وضم الاء‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬مَتاعَ؛ ايونس؛ ‏‪ !٢٢‬مدغوم مِيمة في ما قبله (نفر)‪ ،‬وهو‬ ‫«أنيكُم ‪ 4‬في الإيلاج""'‪.‬‬ ‫(يونس؛ ‏‪ !٢٥‬تمممزتين‪ ،‬وفرئ (سما) يتشهيل المانية‬ ‫ولة‪« :‬مَن يشاء إلى‬ ‫خيث هكذا الهمزتان كالواو‪ .‬ومذهب القراء وبين الهمزة والياء مذهب‬ ‫النخويين'"'‪.‬‬ ‫وقله‪ « :‬قطعا ه [يرنس‪ :‬‏‪ ]٢٧‬مح الطّاء‪ ،‬ورئ سكونه (د ر)‪.'٧‬‏‬ ‫وقوله‪ « :‬تلو ‏‪[ ٩‬يونس‪ :‬‏‪ ]٢٠‬بالتاءِ المنة من قؤق والتاء الْمُوَحَُدَة من تخت‪.‬‬ ‫ورئ بالتايين الفوقين (ش)؛ث'‪.‬‬ ‫وله‪« :‬الحَيَ من الميت ويخرج الميت من الحَيّ ‪ 4‬ايونس؛ ‏‪ )٢١‬بتشديد‬ ‫لبايين من « الميت ‪ 4‬في الْمَؤضعَێن وكشرهما‪ ،‬وكذلك بلا تشديد ساينين«'‪.‬‬ ‫زلة‪« :‬حَقّث كلمت ‪ 4‬ايرنس؛ ‪٢٢‬اء‏ ومرئ « كلمات (عم)'‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪ )١‬ابن عامر‪ .‬التيسير‪.١٦٢١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬إدغام المثليين لكل القراء وليس لبعض القراء كما أشار المؤلف (نفر) وهم ابن كثير‬ ‫وأبو عمرو وابن عامر‪ ،‬فليس مقصورا على هؤلاء وحدهم‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() ابن كثير والكسائي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٢١‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.١٧٦١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها في سورة آل عمران‪.‬‬ ‫(‪ )٧١‬التيسير‪.١٢٢ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزء‏ الناني؛‬ ‫‪.٨‬‬ ‫‪٢٤٤‬‬ ‫قولة‪« :‬أَمَن لا تهدي إلا أن يهدئ ؟ ايونس؛ ‏‪ !٥‬بتشديد الميم وقشر‬ ‫الهاء مشدد الدال ويجوز فيه المد (ص ن ت)‪ ،‬وقُرئ بتشديد الميم وفتح‬ ‫الهاء مشدد الدال (ب ح)» وقرئ بتشديد الميم وسكون الهاء وكشر الدال‬ ‫خفيا‪ .‬وفرئ «أقن؟ خفيف الميم وسكون الهاء مكسور الدال خفيف‬ ‫الدال (ش)""'‪.‬‬ ‫وقله‪ , :‬تضديق ‪[ 4‬يونس‪ :‬‏‪ ،]٣٧‬ورئ بإشمام الصاد والزاي (ش)"'‪.‬‬ ‫َقَؤلة‪ « :‬ولكن الناس؟ ايرنس؛ ؛‪ ]:‬بتشديد النون من «لَكِنَ ؛ وفتح الين‬ ‫من «النّاسس ‪ 40‬وقرئ بتخفيف التون ويكسر النون لالتقاء الساكينين و(رفع)‬ ‫«الناس » (ش)''ا‪.‬‬ ‫وَقؤله‪« :‬وَيوم تخحشرهُم ‪ 4‬ايرنس‪ :‬‏‪ ]٤٥‬يالياء التحتية‪ .‬وقُرئ بالون‪.‬‬ ‫وقرئ بتشهيل‬ ‫والألف‬ ‫جَاءَ اَجَْهُمْ » [يرنس‪ :‬‏‪ ]٤٩‬بقنح الهمزة‬ ‫وقله‪« :‬‬ ‫ب)‪.‬‬ ‫القمزتين (د ح‬ ‫‏(‪ )١‬خفيف الميم لم يقرأ بها أحد لا في الصحيح ولا في الشاذ؛ لأنه إدغام ميم في ميم وأصله‬ ‫(أم قن) فصارت (أشن)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ان كثير وورش وان عامر (امن لآ يهدي) بح الياء والهاء وتشديد الال وقالون‬ ‫وأبو عمرو كذلك الا انهما يخفيان حَركة الهاء‪ ،‬الص عن قالون بالاسكان‪ .‬وقال اليزيدي‬ ‫غن أبي عمرو كان يشم الهاء شيئا من القنح‪ ،‬وأبو بكر بكر الياء والهاء‪ .‬وحفص بفنح‬ ‫والرموز التي ذكرها المؤلف (ص ن ت) غير دقيقة هنا فلينتبه لذلك‪.‬‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫التيسير‪! :‬؟‪0١‬‏ وفي الاصل (ونصب الناس) وهو تصحيفت© والصواب‪( :‬رفع الناس)‪.‬‬ ‫‏(‪)٤‬‬ ‫حفص بالياء‪ ،‬وقد سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪)٥‬‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪)٦‬‬ ‫‪:0‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫لنس الثاني‪ :‬تحقيق النصي‬ ‫وفُرئ مسي ‪0‬‬ ‫‏‪ ]٥١‬مَهَمموز‬ ‫الآن ‪ 4‬ايونس‪:‬‬ ‫وقوله‪ :‬ط‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏(‪ ١‬ح)‬ ‫الاء ‏‪ ٦‬وفرئ ‪7‬‬ ‫‏‪ ]٥٣‬بشكون‬ ‫وقوله‪ :‬ط وَرَتي ‪ 4‬ايونس‪:‬‬ ‫‏‪ ]٥٨‬بالياء التَحْبية‪ .‬وفرئ بالفئة (ك)""'‪.‬‬ ‫وله‪ , :‬يبَحخمةَعُو ن ‪ 4‬ايونس‪:‬‬ ‫‏‪ ]٦١‬بضم الزاي‪ ،‬وفُرئ بكسرة"'‪.‬‬ ‫‪ 4‬ايونس؛‪:‬‬ ‫وقوله‪ > :‬ترث‬ ‫[يونس‪ :‬ه] همزة وقَئحَة على الأليف ومدة‪ .‬وفرئ بلا‬ ‫وقوله‪ « :‬قل آلن‬ ‫قفزة بل قح الأيف من «ال ‪ 4‬هذا استفهام‪ ،‬من أجل ذلك له بكمشرتين‪:‬‬ ‫وهو الاللهه ‏)‪,٥‬‬ ‫هل‬ ‫قلة‪« :‬ولا أضر منديك ولا أكبر » [يرنس ‪٦١‬ا‏ بمح الزاء منهما‪ ،‬ومنا‬ ‫ا‪.'٧‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫يتشهيل الماني ةة (سما)"'‪.‬‬ ‫وفُرئ‬ ‫‏‪ ]٦٦‬بالهمزتين‪،‬‬ ‫قوله‪ « :‬ششركاء َ إن ‪[ 4‬يونس‪:‬‬ ‫قوله‪ } : :‬إن أجري إلا عَلَى ‪[ 4‬يونس‪ :‬‏‪ ]٧٢‬بح ياء « أجري ‪ 4‬وقشر ألف‬ ‫( ‪ .4‬وفرئ ‏‪ ٤‬شكون الياء والألف‪.‬‬ ‫(ا) نافع يح اللأم من غير همز وَالْتَاُو باسكان اللأم وهمزة بدماء كله سهل همزة‬ ‫الزضل اليي بعد همزة الاسيفهام في ديك شبهه تخو قؤله (قل آلذكرين) و(قل آلله اذن‬ ‫لكم) (ا له خير) ولم يحققها أخد منهم وَلا فصل تينها وتين الجي قبلها بالف ليضغفهَا ولان‬ ‫البذل في قول اكثر القراء والنحويين يلزمها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٢٢‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٦٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٢٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬الكسائي‪ .‬التيسير‪.١٢٢ ‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها في (ءالآن)‪ ،‬والجملة الأخيرة للمؤلف لم يتضح معناها جيدا ويبدو أن هناك‬ ‫() حمزة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٢٣‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٨‬فتحها نافع وابن عامر وأبو عمرو وحفص‪ .‬التيسير‪.١٦٢٤ ‎:‬‬ ‫الثاني؛‬ ‫(الجز‪.‬‬ ‫والالفاظط‬ ‫هي القتصاحة‬ ‫التهذيب‬ ‫كتاب‬ ‫ت‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏‪٤ ٦‬‬ ‫وَقَؤله‪« :‬فَتَجَيْنَاه ومن ‪ 4‬ايونسر‪٢ :‬ا‪.‬‏ ومُرئ «قَتَجَينَاهُو ومن ‪ 4‬وإذا وقف‬ ‫وشبهه «فَتَجَيْنَاةُ‪.'""٩‬‏‬ ‫‏‪ ]٢٧‬بتشديد‬ ‫‪ .7‬سَحخًار ‪[ 4‬الشعراء‪:‬‬ ‫‏‪ ©]٧٩‬وثرئ‬ ‫[يونس‪:‬‬ ‫وقوله‪ :‬ط شاجر؛‬ ‫الْحَاء"'‪.‬‬ ‫به التخحز ‪ 4‬ا[يرنس‪ :‬‏‪ ]٨١‬بلا مد على «بع»‪ ،‬وفرئ بمد‬ ‫وَقزله‪« :‬ما جنثم‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كث ) ‏(‪. (٤‬‬ ‫( سما‬ ‫بفئجه‬ ‫‏‪ ]٨٨‬بضم الياء ‏‪ ٠‬وقرئ‬ ‫> لێضلوا ‪[ 4‬يرنس‪:‬‬ ‫َقؤله‪:‬‬ ‫وقول‪« :‬ولا معان ‪[ 4‬يونس‪ :‬‏‪ ]٨٩‬قح الاء الأولى والأخرى وكسر الباء‬ ‫الْمُوَحَدَة وتشديد التاء التانية والتون‪ ،‬وقرئ بتشديد التاء التانية وتخفيف‬ ‫النون‪.‬‬ ‫‪:‬بضم]‬ ‫‏‪ ٠‬؟‬ ‫‪ 4‬ؤ و ] قر‬ ‫غ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪--‬‬ ‫وفتح آلف >‬ ‫‏‪ ]٩٨‬بشتم التاء‬ ‫« آمَنَث ‪[ 4‬يونس‪:‬‬ ‫وَقَْله‪:‬‬ ‫التاء وشر ألف « إنه ‪( 4‬شس)'‪.‬‬ ‫الآن < [يونس‪ :‬آ‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط‬ ‫قولة‪ « :‬قمل ‪ 4‬بياء تهمموز‪ ،‬وثرئ «قَسَل ‪ 4‬بالتسهيل”'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها في الاعراف‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬أبو عمرو «به ءالسحر» بالمد على الاستفهام‪ ،‬والباقون بغير مد على الخبر‪ .‬التيسير‪.٧٢٣ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها في الأنعام‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬ابن ذكوان‪ .‬التيسير‪.١٦٢٣ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬التيسير‪ :‬‏‪ ١٢٢‬وما بين الحاصرتين فيه تصحيف (وقوله) بدل (قرئ)‪ ،‬و(سكون) بدل (ضم)‬ ‫والصواب ما أثبت‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها لابن كثير والكسائي‪.‬‬ ‫‏‪٢٤٧ .٨٨‬‬ ‫لق الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ؤة‪« :‬كليمث ‪ 4‬ايونس؛ ‏‪ 6٩١‬وقرئ « كلمات »‪.‬‬ ‫رئ با ل ن‬ ‫ل التَحْتِيّة ‪ .‬و‬ ‫‏‪ ]١٠٠‬بالياء‬ ‫الرجس ‪[ 4‬يونس‪:‬‬ ‫‪ : :‬ل‬ ‫‪ } :‬و‬ ‫قز‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫(ص)‬ ‫َقَؤله؛ «نتَجي ‪ 4‬ايونس؛ اا بالاء‪ ،‬وقرئ « نج ‪ 4‬بجيم (انفر و) بكمشر‬ ‫الجيم بلا ياء("'‪.‬‬ ‫ومن سورة هود‪:‬‬ ‫قوله «الر » [مود‪١ :‬ا‏ غير شمال‪ ،‬وقرئ باڵإماة للراء (ح ك)‪ ،‬وزش بن‬ ‫‪ ..‬۔(‪(٤‬‏‬ ‫َقَلهُ‪ « :‬وإن تولوا » [هود‪ :‬‏‪ ]٣‬بتشديد اللام‪ .‬وثرئ بتشديد الئاء واللام"‪.‬‬ ‫قله‪ « :‬قَإنّي » [هود‪ ]+ :‬يشكون الياء‪ ،‬وقُرئ بفتحه (سما)'‪.‬‬ ‫زلة‪« :‬إلا سيخ ‪ 4‬هود‪ :‬دا‪ 6‬وقرئ « ساح » (ش)"'‪.‬‬ ‫(ف)(_'‪.‬‬ ‫باڵإمالة‬ ‫وقرئ‬ ‫‏‪ ]٨‬غير شمال‬ ‫[هود‪:‬‬ ‫> وَحَاقَ ‪4‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫() سبق تخريجها في الأنعام‪.‬‬ ‫(؟) التيسير‪ :‬‏‪.١٢٢٣‬‬ ‫)( حفص والكسائي بدون ياء ولا تشديد‪ .‬والباقون بالتشديد ويعقوب من العشرة وقف عليها‬ ‫بالياء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٢٣‬وإتحاف‪ :‬ج ‏‪.١٢٠/٢‬‬ ‫) سبق تخريجها في أول يونس ورموز المؤلف لعدد القراء قليل© انظره مستوفى في أول‬ ‫يونس‪.‬‬ ‫(ه) سبق تخريجها مرازا للبزي‪.‬‬ ‫)( التيسير‪.١٢٦ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫‏‪ .٢٤٨‬ه‬ ‫وفرئ بفقتئحجهه (ا ح)'‪.‬‬ ‫قله‪ :‬ه عَتّي إنه ‪ 4‬اهود‪ :‬‏‪ ]١٠‬بشكون التاء‬ ‫وقله‪ « :‬ني لَكمم ؟ اهود‪ .‬ه"! تسكن الياء‪ ،‬وفرئ فج (د ح ر)"'‪.‬‬ ‫(سما)"'‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫التاء ‏‪ ٠‬وقرئ‬ ‫‏‪ ]٢٦‬بكون‬ ‫‪[ 4‬هود‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬إنى اخاف‬ ‫)‪(٤‬‬ ‫قولة‪ « :‬بادي اهرد‪ .‬‏‪ ٢١‬بلا همز ومرئ بهمز الياء‬ ‫قوله‪ « :‬وآتاني ‪ 4‬اهود‪ :‬ها غير مُمال‪ ،‬ومُرئ ممالا (ش)''‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬قَعُمَيت ‪ 4‬اهرد‪!٨ :‬ا‏ بضم العين‪ ،‬وقُرئ بفتجها (سما ك ص)"'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬ين اجريَ؟ ارد‪ :‬‏‪ !٢٩‬قح الياء‪ ،‬وفرئة يشكويوا"‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬ولكي ‪ 4‬اهود‪" :‬ا بشكون الياء‪ ،‬ومرئ بفتجها « أراكم ‪4‬‬ ‫ه_)_'‪.‬‬ ‫‏(‪ ١‬ح‬ ‫ولة‪« :‬نضجي ‪ 4‬امرد‪٢! .‬ا‏ مكون الياء‪ .‬وفيئ يقنجه ‏(‪ ١‬ح)“‪.‬‬ ‫قؤلة‪« :‬جَاع أمنا ه [هود‪٤. :‬ا‏ بهمزتين‪ .‬وفرئ بتشهيل الهمزة (رح ج)""‪.‬‬ ‫وَ‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٢٦ ‎:‬‬ ‫)( ليس هنا فتح ياء‪٧‬‏ وإنما كسر همزة (إني) وفتحها وقد قرأ بفتحها ابن كثير وأبو عمرو‬ ‫والكسائي كما أشار المؤلف بالرمز‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٢٤‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٦٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬أبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٢٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬قرأوا (قعَميت) ببهفتح العين وتخفيف الميم‪ .‬التيسير‪.١٢٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )١‬فتحها نافع وابن عامر وأبو عمرو وحفص‪ .‬التيسير‪.١٢٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.١٦٢٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٩‬التيسير‪.١٦٦ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )١٠‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬ء‪,‬‏‪٢٤٩‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫۔زقَ‪.‬ؤل‪1‬ة‪« :.‬من ‪ .‬كحةل ۔ز‪٠‬‏َؤج۔‪َ.‬ين » [هود‪ :‬‏‪ ]٤٠‬يك ‪.‬سر ال ‪/‬لام مُنؤن‏‪ 6٠2‬و فقرئ ‪ .‬ب حكشرة‬ ‫واجة إضافة إلى زوجين (انفر ص ش)'‪.‬‬ ‫ط مُخْرَامما ‪4‬‬ ‫ورئ‬ ‫‏‪ ]٤١‬بالياء وفتح الميم‪.‬‬ ‫[هود‪:‬‬ ‫ط بشم الله مَخَرَاها ‪4‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫بين في الإمالة والضم‪ ،‬وقرئ بالإمالة‬ ‫بين‬ ‫بضم الجيم‪ ،‬وقرئ (نفر ص)‬ ‫والفتح وقرئ بالإمالة والضم (ح م)"'‪.‬‬ ‫قولة‪ « :‬يابت ‪ 4‬اهود؛ ‪:٢‬ا‏ يقح الباء" وفتح الياء الئحبية مُشَدَذا‪ ،‬وفرئ‬ ‫بضم التاء الموحدة وفتح التون وتشديد التاء مفتوحا (ن)‪ ،‬وقرئ « ا تن‬ ‫بضم التاء المَُعَدَة وفتح التون مشدد الياء [مكسورا] (ر)"'‪ ،‬وقرئ «يا‬ ‫ياء ساكن‪.‬‬ ‫ويتلوه‬ ‫بنوم»ُ' بكسر الون‬ ‫وقوة‪« :‬ازكم ‪( 4‬هود‪ !!: :‬قرئ بتفخيم الاء الساكنة إن وليتها كشرة‬ ‫عارضة نحو‪« :‬يابُتَيَ ازكب ‏‪ .٤4‬أو حروف استعلاء وَقَع بعدها وشبهه"'‪.‬‬ ‫وقؤله‪« :‬يا سماء أقلِيي ‪[ 4‬مود‪ :‬‏‪ !٤٤‬بهمزتين‪ ،‬وفرئ بتشهيل «أفلِعي‬ ‫وغيض‪ 4‬وقيل‪ :‬حيث وَقَعَ بإشمام الأول الضم("‪.‬‬ ‫() التيسير‪ :‬‏‪.١٦٤‬‬ ‫)( قرا حفص وحمزة والكسائي (مَجراها) بفتح الميم مع إمالة الراء والالف‘ والباقون بالضم‬ ‫(مجراها) بدون إمالة‪ .‬إلا أن أبا عمرو وابن ذكوان ضما الميم وأمالا الراء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪6٤٨‬‬ ‫‏‪ ٦٤‬أما قراءة (مجريها) بالياء الخالصة التى أشار إليها المؤلف فهى قراة شاذة تنسب‬ ‫‪.‬‬ ‫للحسن البصري‪ .‬إتحاف‪ :‬ج ‏‪` .١٢٨٦ ٧١٢٥/٢‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لا يوجد من القراء من فتح الباء أبا هنا لا في صحيح ولا شاذ‪.‬‬ ‫() هذه قراءة الاكثر وليس الكسائى (ر) وحده‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬لا توجد قراءة بهذا النطق© ربما هي لغة‪ ،‬وقد تكرر عند المؤلف أمر لاحظته كثيزا أنه يأتي‬ ‫بلغات في الكلمة المقروءة ويقول‪« :‬قرئ بكذا وقرئ بكذا» ولا وجود لتلك القراءات في‬ ‫كتب القراءات ولو في الشواذ‪ ،‬بل لغات‪ ،‬وليس كل ما صح لغة قرئ به فليتنبه لذلك‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() تسهيل الهمزتين سبق تخريجها مرازا‪ ،‬وإشمام (غيض) قرأ به هشام والكسائي‪ .‬إتحاف‪:‬‬ ‫ج ‏‪.١٦٧/٢‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الناني؛‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪,‬ذ‬ ‫‏‪٥٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬۔_۔۔ب۔۔‬ ‫اللام‬ ‫والميم وتنوين‬ ‫‏‪ ]٦‬بيفتح العين‬ ‫صالح! ‪[ 4‬همود‪:‬‬ ‫عَمَل غيرز‬ ‫وَقَوْلهُ‪ . :‬ث إن‬ ‫بالضم وضم الاء من « غَيؤ‪ .4‬ورئ ‏‪ ٤‬بكمشر الميه وفتح الام غير مُنؤن وفتح‬ ‫الزاء من «غَير» (ر)"'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬قلا تنتلن؟ (ممود‪ !:: :‬بياء مَهئموز وسكون اللام وشر الئون‬ ‫خفيف""'۔ وفرئ م « لا تسألن ‪ 4‬بألف قطع وفتح اللام والتون مُشذّدة'"'‪6‬‬ ‫وفرئ « لا تشألَن» بشكون الئون (ك)أ'‪ ،‬وقرئ « قَلاًة تأتي » مَهمموز‬ ‫الأف وفتح اللام مشدد التون مكسور الياء (ج ح)'‪.‬‬ ‫بفتجها (سما )‪.‬‬ ‫التاء ‏‪ ٠‬وقرئ‬ ‫‏‪ ]٤٦‬بكون‬ ‫‪[ 4‬هود‪:‬‬ ‫«إني اك‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫‏‪ ]٤٧‬مثل الأول'' ‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬إني أعوذ ‪[ 4‬هود‪:‬‬ ‫وقوة‪« :‬إن أجري ؟ (هرد‪١ :‬ها‏ قح الياء‪ ،‬ورئ يشكونها (صحبة د)'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬قَظرني ‪( 4‬هرد‪ :‬اها يشكون (الياء)‪ ،‬وقرئ بفتحه"‪.‬‬ ‫(‪(١٠‬‬ ‫قولة‪« :‬إني أشهد ‪ 4‬اود‪ :‬ه! يشكون الياء‪ ،‬وقرئ يِقَنجه‬ ‫ّ‬ ‫ُ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‌‬ ‫‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫و‬ ‫ح‪.‬‬ ‫التيسير‪.١٢٥ ‎:‬‬ ‫قراءة أكثر القراء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٢٥‬‬ ‫قراءة ابن كثير‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٦٥‬‬ ‫ابن عامر شدد النون وفتح اللام‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٢٥‬وليس كما قال المؤلف أنه سكن النون‪.‬‬ ‫أنبت الياء وصلا أبو عمرو وورش‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٢١٥‬‬ ‫التيسير‪.١٦٢٦ ‎:‬‬ ‫التيسير‪.١٦٦ ‎:‬‬ ‫التيسير‪.١٦٦ ‎:‬‬ ‫فتحها نافع والبزي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٢٦‬وما بين القوسين في الأصل (الالف) وهو تصحيف‬ ‫والصواب (الياء)‪.‬‬ ‫(‪ )١٠‬نافع‪ .‬التيسير‪.١٢٦ ‎:‬‬ ‫التانى‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫بتشديدة على‬ ‫على اللام‪ .‬وثقرئ‬ ‫‏‪ ]٥٧‬تشديدة‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬فإن تَوَلَؤا ‪[ 4‬هود‪:‬‬ ‫‏(‪(١‬‬ ‫يل ‏‪ ١‬للا م‬ ‫الئَاء ‪7‬‬ ‫أَمؤْنا ‪ 4‬اهود‪!٠ :‬ا‏ بهمزة وفتح الأيف‪ ،‬وئرئ بلا همزة (رح‬ ‫وقله‪« :‬جَاع‬ ‫ُ‬ ‫أم‬ ‫َ‬ ‫‪)".‬‬ ‫‪ 9‬جَاءَ ‪ 4‬شمالا‬ ‫(ح رم) ‏‪ ٠‬وفرئ‬ ‫وقوله‪ } : :‬جَاءَ أوؤ تا ‪[ 4‬هود‪ :‬‏‪ ]٥٨‬مثل الأؤل‬ ‫حَئثجاء""'‪.‬‬ ‫بقنجهه (ار)"'‪.‬‬ ‫وثرئ‬ ‫الميم‪.‬‬ ‫‏‪ ]٦٦‬بكسر‬ ‫[هود‪:‬‬ ‫قله‪ « : :‬يوؤ م مئز ‪4‬‬ ‫قلة‪« :‬إنَ قر ‏‪[ ٩‬مود‪ :‬ه‪]٦‬‏ يِقَتْحَة واحدة للدال (فع)‪ 6‬وفرئ نونا‬ ‫اك ‏)(‪.'٥‬‬ ‫بؤ‪ :‬حتين (انفر ص‬ ‫قولة‪« :‬لتَمُوة ‪[ 4‬مود‪ :‬‏‪ ]٦٨‬يح الدال غير منصرفؤ وئرئ سَؤنا على‬ ‫الكشر"'‪.‬‬ ‫ط تَالَ سلم ‪ 4‬بشر‬ ‫وفرئ‬ ‫بالضم‬ ‫‏‪ ]٦٩‬مُتَوَن‬ ‫[هود‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫> قَالَ سلام‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫التين وسكون اللام متون بالضم (ش)"'‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬رأى انديه » (هود‪٠ :‬با‏ غير شمال‪ ،‬ومرئ بالإمالة ألف «رأى؛‬ ‫م)“'‪.‬‬ ‫وفتح رائه (ش ص‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫()‬ ‫رموز القراء وتم إصلاحها‪.‬‬ ‫‏‪ .١٦٢٥‬وقع تصحيف في بعض‬ ‫‏(‪ )٥‬التيسير‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬الكسائي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٢٥‬‬ ‫(‪ ()٧‬اللتتييسير‪.١٦٥ : ‎‬‬ ‫‪.١٣٠/٢‬‬ ‫ج‪‎‬‬ ‫)‪ (٨‬إتحاف‪:‬‬ ‫والألفاظ الجزء الناني؛‬ ‫في الفصاحة‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪- .‬ے‬ ‫‏‪ ٢٥ ٢‬ره‪.‬‬ ‫« ومن وَرَاءِ إشحَاقَ؛ اهرد‪٧ :‬ا‪.‬‏ وثرئ «وَرَاءِ إشحاق ‏‪[ ٩‬هود‪ :‬‏‪ ]٧١‬كالياء‬ ‫السَاكئة (ج رح)""'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬عقوب ؟ امود‪ :‬أ] بقح التاء الْمُوَحُدَة من تخت‪ ،‬وفرئ بضمها‬ ‫(سما ص ر)'"'‪.‬‬ ‫قله‪« :‬سييءَ بهم؟ اهود‪٨١ .‬ا‪،‬‏ وفرئ بإشمام اليِين الضم'"'‪.‬‬ ‫قوله‪« :‬وضَاقَ‪ 4‬هرد‪٨ :‬ا‏ غير شمال‪ ،‬ومرئ باڵإمالَة'ُ'‪.‬‬ ‫وقله‪ « :‬ولا تخون » [هود‪ :‬‏‪ ،]٧٨‬وفُرئ « ولا تخزوني ‪ 4‬بالياء" ‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬أسر [هود‪ :‬‏‪ ]٨١‬بقظع الألف وقرئ بشكُويه"'‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬إلّا امرأتك ‪( 4‬هرد‪ :‬‏‪ ]٨١‬يقنح الئاء‪ ،‬وقرئ بضمه (دح)"'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬جَاء أمؤنا؟ [هرد‪! :‬ه] مهمموز‪ ،‬وقرئ غير مَهمموز (ح ر ج)"‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬من إله غيره ‪( 4‬هود‪ :‬‏‪ ]٨٤‬بضم (الراء) وقرئ بكشره (ر)'‪.‬‬ ‫وَقَزلة‪« :‬إي أراكم امرد‪: .‬ها} و«إني أخا » بشكون الياء منهما‪.‬‬ ‫ورئ «إني أراكم ‪ 4‬قح الياء (اه) وفتح الياء من «إتي اَحَاف » (سما)"‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٦٥ ‎:‬‬ ‫)‪ (٣‬نافع وابن عامر والكسائي‪ .‬التيسير‪.١٢٥ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬أثبتها في الوصل أبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٢٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬بسكونه يعني بوصله{ وقد وصله الحرميان‪ .‬التيسير‪.١٢٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧١‬التيسير‪.١٢٥ ‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٩‬سبق تخريجها للكسائى فى الأعراف‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(‪ )١٠‬التيسير‪.١٦٧ ‎:‬‬ ‫‪٢٥٢‬‬ ‫‪..‬‬ ‫»‪ ,‬ه‪‎‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقوله‪ « :‬صلاتك ‪( 4‬مرد‪ :‬دها‪ ،‬ومُرئ « أصَلَوَائكَ ؟ (سما ك ص)"'‪.‬‬ ‫وفرئ بتشهيل المانية كالواو‬ ‫‏‪ ]٨٧‬بهَمزتين©‬ ‫إنك ‪[ 4‬هود‪:‬‬ ‫وَقَؤْلهُ‪ , :‬مَا تاغ‬ ‫نى مذهب القراء النتخويين خلاف""'‪.‬‬ ‫الياء الأخيرة‪ ،‬وفرئ بفتجهاا"'ا‬ ‫وقوله‪ « :‬وَمَا تؤفيقي » [هود‪ :‬‏‪ ]٨٨‬بشكون‬ ‫ويك الياء من « شقاقى » اهمود‪ :‬هه] (سما)'‪ ،‬وكذلك الياء من قوله‬ ‫‏‪( ]٩٢‬سما م)ث‪. 6‬‬ ‫‪[ 4‬هود‪:‬‬ ‫«أزهيلي أم‬ ‫وقل‪ » .‬مَكَاتَتكُم ‪[ 4‬هود‪ :‬‏!‪ ©]٩٦‬وفرئ > مَكَانَاتكُم ‪( 4‬ص)أ'‪.‬‬ ‫وأيضاوقلالةم‪:‬انى«جمغجلها'ء''‪ .‬أما » (مود ‪ !4‬بهمزتين‪ ،‬وفرئ غير مَهمموز (رح ج)۔‬ ‫وقؤل‪ > .‬رَاذوهُم » [هود‪ :‬‏‪ ]١٠١‬غير شُمال‪ ،‬وفرئ شمالا (ف)'‪.‬‬ ‫ط يأتي ‪7 4‬‬ ‫الألف‪.'٨١‬‏ وثرئ‬ ‫‏‪ ]١٠.٥‬بهقمشز‬ ‫‪[ 4‬هود‪:‬‬ ‫> يؤم يأت‬ ‫قله‪:‬‬ ‫الالف وياء سَاكية'"'‪ ،‬وقرئ «يَؤمَ ياتي ‪ 4‬بلا همز وياء سَاكيئة (سما ر)"‪.‬‬ ‫) سبق تخريجها في التوبة‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪.٢٧‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫)‪ (٣‬نافع وابن عامر وأبو عمرو‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٢٦ ‎:‬‬ ‫‪.١٢٧‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها بالانعام‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(ه) سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٩‬قراءة الاكثر‪ .‬إتحاف‪٢/٥٣١. ‎:‬ج‬ ‫‏)ا‪ (٠‬قرا بالياء وصلا نافع وأبو عمرو والكسائي‪ .‬إتحاف‪ :‬ج ‏‪.١٢٥/٢‬‬ ‫معجم القراءات‪:‬‬ ‫وقنا وأبو عمرو‪.‬‬ ‫ورش س وحمزة‬ ‫ياء (يات)‬ ‫بدون‬ ‫‏(‪ ()١١‬أبدل الهمزة ألا لكن‬ ‫صحيحة‪.‬‬ ‫المؤلف ليست‬ ‫التي وضعها‬ ‫الرموز‬ ‫‏‪ .٣٨/٤‬لذلك‬ ‫ج‬ ‫كتاب التهذيب افي االلفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزء‏ الناني)‬ ‫‪٨٦‬‬ ‫‏‪7 ٢٥٤‬‬ ‫(‪. ١‬‬ ‫واللام‬ ‫التاء‬ ‫بتشديد‬ ‫وقرئ‬ ‫‏‪ ]١٠٥‬بتشديد اللام‪.‬‬ ‫وقوله‪ . :‬ف لا تحَلَم ‪[ 4‬هود‪:‬‬ ‫)"‪.‬‬ ‫(انفر ص‬ ‫ببةفتجه‬ ‫و قرئ‬ ‫‏‪ ]١٠٨‬بضم الين ©‬ ‫‪[ 4‬هود‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ ( . :‬لَذينَ ‪7‬‬ ‫مفتوحا‬ ‫الون‬ ‫وةتشديد‬ ‫الألف‬ ‫‏‪ ]١١١‬بشر‬ ‫كلا ليا ‪[ 4‬هود‪:‬‬ ‫و‏ن‬ ‫وقله‪ « : :‬وَ‪١‬‬ ‫بكشر‬ ‫‏‪ ٠‬وقرئ‬ ‫وتشد‬ ‫اللام‬ ‫لما ‪ 4‬ينفح‬ ‫و‬ ‫بالففح‪،‬‬ ‫كلا < متون‬ ‫و‬ ‫(سماو)"'‪.‬‬ ‫الألف وشكون الون خفيفا و« كلا » وتخفيف « لَمَا‪4‬‬ ‫وقله‪ } :‬مَكَانَتَكُمْ » [هود‪ :‬‏‪ ،]١٦‬وفرئ > مَكَاتَاتكُم ‪( 4‬ص)!'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬ليزجغ امره‪ :‬‏‪( ٢٢‬اع) بضم الياء المخية وقح الجيم‪ 6‬وفرئ‬ ‫ر)'"'‪.‬‬ ‫بفنح التاء وقشر الجيم (صحبة نف‬ ‫وضم اأماء«'‬ ‫ببضممه‬ ‫وقرئ‬ ‫الدال‬ ‫‏‪ ]١٢٣‬بكون‬ ‫قَاعبْذهُ ‪[ 4‬هود‪:‬‬ ‫وقوله‪7 :‬‬ ‫قولة‪ « :‬قبه وَعَليه ‪ 40‬وثرئ «وإليهي‪ .‬وعتيهي» ذفي الوصل بزيادة ياء‬ ‫أو واو وشبهه ساكين قبله متحرك بعده''‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬عَمما تَعْمَلُونَ ‪ 4‬اهود‪ :‬‏‪ ]"٣‬بالقَؤِْيّة‪ ،‬ومرئ بالتحية (ص)'‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٢٦ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الحرميان وشعبة بسكون النون‪ ،‬والباقون بتشديدها‪ ،‬وعاصم وابنعامر وحمزة (لما)‬ ‫بالتشديد‪ ،‬والباقون بتخفيفها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٦٢٦‬ولذلك جمع المؤلف بينهما في قراءة واحدة‬ ‫ليس دقيق لاختلاف القراء‪ ،‬وكذلك الرموز التي أشار بها للقراء ليست دقيقة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها قبل قليل‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.١٢٦١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬يعني ضمة هاء الضمير‪ ،‬ابن كثير يصل الهاء بواو‪ ،‬وقد سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬كسابقه لابن كثير‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬نافع وابن عامر وحفص بالتاءء والباقون بالياء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٦٢٦‬ولذلك رمز المؤلف (صر) لا‬ ‫يكفي؛ لان الذين قرأوا بالياء أكثر القراء‪.‬‬ ‫‏‪٢٥٥ . / ٩‬‬ ‫النم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ومن سورة يوسض‪:‬‬ ‫قوله «الر ‪[ 4‬يوسف‪١ :‬ا‏ غير شمال‪ ،‬وقرئ الراء شمالا (صحبة ك ح)‪ 6‬وؤزش‬ ‫(‪(١‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪4‬‬ ‫دك"‬ ‫بعد ياء وبالهاء الساكئة عند الوقف‬ ‫وثُرئ بقنجه غير مطول‬ ‫‏‪ ]٥‬بتطويل ياء النداء‪&،‬‬ ‫وَقَوَلهُ‪ > :‬يَابتيَ ‪[ 4‬يورسف‪:‬‬ ‫(انفر صحبة)'"'‪.‬‬ ‫وؤزش‬ ‫(ث){‪8‬‬ ‫وقرئ شمالا‬ ‫‏‪ ]٥‬غير شمال‬ ‫ط رؤياك ‪[ 4‬يورسف‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫وأبر عمرو بين بَينَ'ُ'‪.‬‬ ‫ه ( ‪.‬‬ ‫« آر‬ ‫‏‪ ©]٧‬وقرئ‬ ‫« آيات ‪[ 4‬يورسف‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫قله‪ « :‬ني ضَلال ميين ‏‪ ٥‬اتوا » [يوسف‪ :‬‏‪ ]٩ .٨‬بكمشر «مُيين » [يوسف‪ :‬‏‪]٢٠‬‬ ‫منن « الرا‪ ,4‬عند وصله يشكون الأيف‪ ،‬وإن فصل فيضم ألف « فلو ‪.4‬‬ ‫( اقتلوا ‪4‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(!) الاول قراءة الاكثر‪ ،‬والثاني ابن عامر‪ ،‬والثالث ابن عامر وابن كثير‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٢٧‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها بهود‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬ابن كثير‪ .‬التيسير‪.١٦٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪, ٥٦‬‬ ‫قلة‪ « :‬غيابت الجُب؟ ايرسف‪٠. :‬ا‪٧‬‏ وفرئ « غيابات »‪.'"4‬‬ ‫وقرئ ة كل‬ ‫كل واحد‬ ‫‏‪ ]١٢‬بالياء (التحتية)‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ث تَرتغ ووَتَلْعَب ‪[ 4‬يورسف‪:‬‬ ‫واحد بالنون (نفر)""'‪.‬‬ ‫وَقؤلة‪« :‬لَتحئيي ‪ 4‬ايوسفه ‏‪ !١٢‬بشكون الياء الأخير‪ ،‬وثرئ بح الباء‬ ‫الأخيرة'"'‬ ‫وقوله‪ « :‬الذئب ‪[ 4‬يوسف‪ :‬‏‪ ]١٢‬بهَممزة التاء‪ .‬وفرئ بلا همز (ج ر ح)‪.‬‬ ‫ك‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫و « الذئب ‪ 4‬ذكر‬ ‫‪.4‬‬ ‫الحب ‪[ 4‬يرسف‪ 9 .. :‬وغابات‬ ‫وَقؤلة‪ , :‬غابت‬ ‫قريبا"‪.‬‬ ‫وَقؤلة؛ «سَؤَلَث ‪ 4‬ايوسف‪ :‬هاا بتخفيف التين وتشديد الواو‪ ،‬وقُرئ‬ ‫ل)`'‪.‬‬ ‫السين بعد «بَل» (س‬ ‫بتشديد الين والواو؛ ‪7‬‬ ‫قوله‪« :‬يابُشر ؟ ايوسف؛ ‏‪ !٦‬قح الاء وكمون الياء الْمُتَتّاة من تخت"‬ ‫وفرئ «يا بُشْرَاي‪ 4‬بمنح الْمُقناة (انفر)‪ ،‬وفرئ «يابشرى ‪ 4‬ايوسف‪ 4‬‏‪ !١‬بإمالة‬ ‫‏‪.‬ا‪4(٧‬‬ ‫‏‪٠-‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫بين‬ ‫بين‬ ‫وؤَزش‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الاء(شس)‬ ‫فثحَة‬ ‫(‪(.١‬‬ ‫وشبهه‬ ‫‏‪ [٢٠‬ورفعه‬ ‫[يورسف‪:‬‬ ‫بتَمَن»‬ ‫شَرؤهو‬ ‫ط‬ ‫وقرئ‬ ‫(‪ )١‬نافع‪ .‬التيسير‪.١٢٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٦٨‬وما بين قوسين كتب في الأصل (الفوقية) والصواب (التحتية)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬فتحها الحرميان‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪٣٠‬‬ ‫‪.١٦٨ ),‬‬ ‫(‪ )٤‬إذا وقفوا خففوا الهمز‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬مكرر قبل أسطر‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.١٢٨ ‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏‪٢٥٧‬‬ ‫لم التاني‪ .‬تحقيق النصر‬ ‫وقله‪« :‬مميت ‪ 4‬يوسف‪ :‬ح؛! بمنح الهاء والتاء الفقة وشون الياء‬ ‫وفتح القَوقتَة ‪ 0‬م(‪ .‬وفرئ ‪ ,‬هت ‪4‬‬ ‫‪ٍ 4‬ب دكسشر الهاء‬ ‫التحتية‪ .‬وفُرئ ط هيت‬ ‫ايرسف؛ ‏‪ !٦٢‬بكمشر الهاء وهمزة ساكيئة على الياء التحية وفتح الاء القية‬ ‫‏(‪(١‬‬ ‫(ل)' '‪.‬‬ ‫الْمُعَئَاة‪ .‬وقُرئ بالڵإمالَة (ث)"'‪.‬‬ ‫الياء‬ ‫‏‪ ]٢٣‬بح‬ ‫وقوله‪ > :‬مَثوَاىَ ‪ 4‬ايوسف‪:‬‬ ‫وقحة‬ ‫بالإمالة ألف ط رأى ‪4‬‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ ]٢٤‬بفئح التاء‪.‬‬ ‫[يورسف‪:‬‬ ‫ط رَأى ‪4‬‬ ‫ووله‪:‬‬ ‫م)"'‪.‬‬ ‫«زاءُ» (ش ص‬ ‫وقوله‪ « :‬والتاء ‪[ 4‬يوسف‪ :‬؛‪٢‬ا‏ مهنموز و«إنة ؟ بفنح ألفه''‪ 8‬وقرئ‬ ‫«القَحْمَا إنه ‪ 4‬يتشهيل التانية (سما){'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬ذ شَعَقَهَا ‪[ 4‬يوسف‪ :‬‏‪ !٢٠‬بتخفيف الشين وفرئ بتشديده؛ وحيث‬ ‫الشين بعد « قَذ ‪( 4‬ش ح ل)'‪.‬‬ ‫قلة‪ « :‬وقالت اخوج ‪( 4‬يوسف‪ :‬‏‪ !٢١‬بكسر الئاء وصلا وثرئ بضَيه‬ ‫رصلا وكلا الوجهين لالتقاء الساكينين"'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬حَاشل لله ‪[ 4‬يوسف‪ :‬‏‪( ]٣١‬ش عم د ن)‪ ،‬وفرئ « حَاشنا لله ه والوقف‬ ‫«(حاشن ‪."4‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٢٨ ‎:‬‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫)"‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫()‬ ‫يقصد (بفتح ألفه) أي قطعها ونطقها وليس تسهيلها‪ ،‬ولم يقصد أنها بالفتحة بل بالكسر‪.‬‬ ‫()‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪٥‬ه)‏‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫()‬ ‫(ه) التيسير‪ :‬‏‪.١٦٢٨‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ الثاني؛‬ ‫‪2‬ن‬ ‫‪,.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫الاء‬ ‫بح‬ ‫‪4‬‬ ‫وقُرئ ى ط إتي‬ ‫اليائين©‬ ‫[يرسف‪ : :‬‏‪ [٣٦‬بشكمون‬ ‫‪4‬‬ ‫أراني‬ ‫وَقَوْلهُ‪ . :‬ث إتي‬ ‫(ا ح) ى وكذلك القول « إني أراني خم ةفؤقَ رأسيي خبرا » [يوسف‪٦ :‬م]"'‪.‬‏‬ ‫هي؟ اسف ‪ +‬بنون البا امتتةه ورا ينتجها"‬ ‫‪ 4‬ببشكون الاء‪ .‬وفرئ م حه"'‪.‬‬ ‫وَقَؤْلهُ‪« :‬إني‬ ‫قبلها‬ ‫لام‬ ‫ئث‪ %‬جاء‬ ‫ح ‏‪٠‬‬ ‫لامها ؤ و ة‬ ‫بة ها ‪ .‬ظ‬ ‫‏‪ .]٤١‬وقرئ‬ ‫‪[ 4‬يوسف‪:‬‬ ‫وَقَولهُ‪ :‬ه ‪7‬‬ ‫أو مفتوحة ا‪.‬‬ ‫سَاكِئة‬ ‫صاد‬ ‫التاء‬ ‫بإشباع فَْحَ ةة‬ ‫‪4‬‬ ‫ارَى‬ ‫و‬ ‫{©‬ ‫ئهجكه‬ ‫بمفتح‬ ‫ببة‬ ‫بكشر التاء ‏‪ ٠‬وقرئ‬ ‫إني ‪4‬‬ ‫ووله‪, :‬‬ ‫وفرئ بتخفيف الفتحة (سما)'‪.‬‬ ‫بتشهيل الثانية‬ ‫وفرئ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫}‪-‬‬ ‫ّ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:+‬‬ ‫و‬ ‫‪.2‬‬ ‫قولة‪« :‬الملا أنثوزني ‪[ 4‬يورسف‪ :‬‏‪ ]٤٢‬بهمزتين‪،‬‬ ‫‏)‪(٦١‬‬ ‫'‪.‬‬ ‫(سما)'‬ ‫[يوسف‪ !: :‬موز وفتح الياء الأاخيرةا وقرئ‬ ‫وقله‪« :‬في رؤياي‬ ‫بالإمالة! وشبهه وكَذليت «للؤيَا » [يوسف ؛!'"“'‪.‬‬ ‫وَقَوله‪« :‬آنا أنتتْكُمْ ‪[ 4‬يرسف‪ ]: :‬غير ممدود ومَهموز‪ ،‬وقرئ «أنا؟‬ ‫مسحَقَلا'‪.‬‬ ‫مَمُدُودا‬ ‫(‪ )١‬فتحهما الحرميان وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٣٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬نافع وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٣١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫النص‬ ‫تحقيق‬ ‫لئاتي‪:‬‬ ‫الفم‬ ‫‪٢٥٨٩‬‬ ‫‪,. ٨‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وله‪« :‬لَعَلّي ‪( 4‬يوسف‪ ]:: :‬يشكون الياء‪ ،‬وقُرئ بفتجها (سماك)'‪.‬‬ ‫مَهممورًا"'‪.‬‬ ‫ب؛[‬ ‫[يرسف‪:‬‬ ‫ط دَأبا ‪4‬‬ ‫وثرئ‬ ‫بلا همز‬ ‫‪٧‬؛[‏‬ ‫[ايوسف‪:‬‬ ‫أبا ‪4‬‬ ‫‪,‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫بالفَوْقئة (ش)"'‪.‬‬ ‫‏‪ ]٤٩‬بالياء اللكتَخْتِيّة‪ .‬وفرئ‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬يَغصو ون ‪[ 4‬يوسف‪:‬‬ ‫وقوله‪ :‬حَاشن لله ايوسف‪٢١ :‬ا‪،‬‏ وقرئ « حاشا لله ‪ 4‬والوقف «حَاشز »‬ ‫(ح)"'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬بالشوء إلاه [يوسف‪ :‬مها بههمزتين‪ ،‬وفرئ بتشهيل المانية كالتاء‬ ‫السايئة‪ « ،‬بالشُوء إلاه غير مَهموز الأيف «إلاً؟ (ب ها)‪.'٧‬‏‬ ‫وقوله‪ « :‬تفي » [يوسف‪ :‬‏‪ ]٥٣‬يشكون الياء‪ .‬وقرئ بقئجه (ا ح)"‪.‬‬ ‫قولة‪(« :‬حيث يشاع بالتحية‪ .‬ورئ بالون"‪.‬‬ ‫[يوسف‪ :‬هه] بهَمزتين ومرئ يتشهيل التانية كالياء ‏(‪(٩‬‬ ‫قلة‪« :‬وَجَاء إخوة‬ ‫قله‪« :‬تي » قد تقدم القول فيه‪.‬‬ ‫‏‪.٣١‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫معجم‬ ‫ابي عمرو‪.‬‬ ‫السوسي عن‬ ‫عن‬ ‫يروى‬ ‫وكنذا‬ ‫حمزة‬ ‫في وقفت‬ ‫ذلك سبق‬ ‫بلا همر‬ ‫الهمزة بالفتح‪ ،‬وباقي السبة‬ ‫وحده حرك‬ ‫فحقفص‬ ‫‏‪ .٢٧٨٤‬وأم القراءتان للسبعة©‬ ‫القراءات‪ :‬ج‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪.٩‬‬ ‫سكنوها‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫التيسير‪.١٢٩ ‎:‬‬ ‫سبق تخريجها وهو مكرر قبل أسطر‪.‬‬ ‫سبق تخريجها لورش وقنبل وأبو عمرو‪.‬‬ ‫‏‪.٩‬‬ ‫قرأ قالون والبزي (بالسو) بواو مشددة بدون همز‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏‪.١٣١ ١٣٠‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫‏‪.١٦٩‬‬ ‫ابن كثير‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ا‪١‬الجزث‏ النانب؛‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪- 2‬‬ ‫َقؤلة‪« :‬لفنيانه ؟ ايرسف‪:! :‬ا‪ ،‬وفرئ «لفثيته ‪ 4‬بالقَوقِتة ثم التَحْبية ثم‬ ‫الفوقية (انفر ص)"'‪.‬‬ ‫قولة‪ .‬تكتل ؟ اموسف‪ :7 .‬بالئون‪ 6‬وفرئ بالياء المَخينةا"‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬حيو حَافظّا ؟ [يرسف‪ :‬‏‪ ،]٦٤‬وفرئ « حفظا ‪( 4‬انفرص)"'‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬تؤتون‪ 4‬ايوسف‪٦٦ :‬ا‪،‬‏ وقرئ « ؤثوزي ‏‪ ٩‬وأثبتها بعضهم في‬ ‫وابن كثير في الحالين"' ‪.‬‬ ‫الوصل‬ ‫وَقؤلة‪« :‬إني ؟ بسكون الياء‪ ،‬وقرئ يفتجها'ة'‪.‬‬ ‫« أنا أخوك ‪[ 4‬يرسف‪ :‬‏‪ ]٦١‬بمد « أنا » خفيمًا(`'‪.‬‬ ‫وَقَزلهة‪« :‬بَدَا‪ 4‬ايوسف‪١ :‬ءا‏ مَهمموز وثرئ بإسهال الهمزة في وقفها‬ ‫وإبدالها أما وشبهه'""‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬قَبلَ وعَاء أخيه ؟ [يوسف‪ ] :‬بهمزتينء وبإسهال الئانية‪ ،‬وكذا‬ ‫‪ ,‬من وعاء أخيه < كليهما كاأياء'‪.‬‬ ‫> دَرَجَات <‬ ‫وثرئ‬ ‫‪ ,‬دَرَججات مَنْ ‪[ 4‬يوسف‪ :‬‏‪ ]٧٦١‬مُنَوَّن بالشرك‬ ‫‪7‬‬ ‫بكشرة على إضافة إلى «مَن ‪( 4‬سماك)؛'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٦٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪.٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٦٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬أبو عمرو أثبتها في الوصل‪ .‬التيسير‪. .١٣١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬تكررت كثيرا فى هذه السورة‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٦١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٩‬سبق تخريجها في الأنعام‪.‬‬ ‫القسم ا ‏‪ ١‬لنتااني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪٢٠‬‬ ‫ار ‏‪ ٨‬ء‬ ‫م‬ ‫وقوله‪ « .‬يَأدَنَ لي ‪ 4‬ايوسف‪ :‬‏‪٠‬ها يشكون الياء ك وقُرئ بفتجها (اح)‪« 5‬أبي ؟‬ ‫بسكون الياء الْمُمنّاة‪ ،‬ورئ بفتجها (سما)' «لي ‪( 4‬سما)'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « : .‬بل سَوَلَث » [يوسف‪ :‬‏‪ ]١٨‬بشكون اللام وفتح التين وتشديد الواو‪،‬‬ ‫بتشديد التين والواو وأيضًا مع ترك إعراب اللام من « بل ‪,"4‬‬ ‫وفرئ‬ ‫وَقَ باڵإمالَةا"'‪.‬‬ ‫‏‪ ]٨٣‬بالنح‪ .‬وفرئ شمالا حث‬ ‫ووله‪ > :‬عتى » ([يورسف‪:‬‬ ‫ش)اُ'‪.‬‬ ‫(ط‬ ‫وفرئ ¡ بالإمالَة‬ ‫باح‪.‬‬ ‫‏‪]٨٤‬‬ ‫ايوسف‪:‬‬ ‫قله‪ } .: :‬يَاأسَقَى ‪4‬‬ ‫التاء‪ .‬وفرئ بفتجها (ا ك ح)‪.‬‬ ‫‏‪ ]٨٦‬بشكون‬ ‫قوله‪ > :‬وَحُزني ‪[ 4‬يورسف‪:‬‬ ‫ط قالوا‬ ‫وفرئ‬ ‫قبل النون‬ ‫وياء‬ ‫‏‪ ]٩٠‬بهمزتين‬ ‫[يورسف‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫انك‬ ‫> قالوا‬ ‫قله‪:‬‬ ‫بهمز الأف بلا ياء(‪.‬‬ ‫إن‬ ‫‏‪ ©]٩٠‬وقرئ م « ريتقي ‪ 4‬يالياء'_'‪.‬‬ ‫[يورسف‪:‬‬ ‫قله‪ « , :‬ريةتق ‪4‬‬ ‫قوله‪ « :‬ئي َعْلَمْ ‪[ 4‬يوسف‪ :‬‏‪ ]٩٦‬بون التاء ‪ 3‬ومرئ بفتجها (سما)'‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬ري إنه ‪[ 4‬يوسف‪٥٨ :‬ا‏ يشكون الياء الْمُئاة‪ ،‬وفرئ بفتجها‬ ‫( ح( ‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٣٠ ‎:‬‬ ‫)" ليس في هذه الكلمة الأخيرة قراءة أعني (يحكم الله لي)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها لحمزة والكسائي وهشام‪.‬‬ ‫(‪ )4‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪٥‬ه)‏ سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٣١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )١‬ابن كثير بهمزة واحدة على الخبر والباقون على الخبر‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٣٠‬وتسهيل الهمزتين‬ ‫سبق تخريجها لابي عمرو وورش وقالون‪.‬‬ ‫(‪ )٨‬قنبل بالياء‪ ،‬والباقون بلا ياء فى الحالين‪ .‬التيسير‪.١٢١ ‎:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫(‪ )٩‬التيسير‪.١٣٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )١٠‬التيسير‪.١٣٠ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزهء الثانب؛‬ ‫‏‪ ٨‬ح‬ ‫‏‪ ٢٦٢‬و‬ ‫وقلة‪ « :‬أبوه [يرسف‪ :‬‏‪ ٥٩‬بشكون الياء الْمُتَنّاة‪ .‬وقُرئ بمرها (د)‬ ‫«أبَونيهي ‪ 4‬بكسر الهاء كسرة بينة وجروا قولة‪ « :‬أبَوَنِهِ ‪( 4‬يوسف؛ ‏‪ ]١..‬مثله"‪.‬‬ ‫وَقَزئة‪« :‬ياأبت‪[ 4‬بوسف‪ ).. :‬بلا هممزة‪ 5‬وقرئ « تا أتت بمد «يا؟‬ ‫وفُرئ مثله‬ ‫قؤق‪٥‬‏‬ ‫وهي المُعَتّاة من‬ ‫التاء من « أبت ‪4‬‬ ‫النداء وهمزة تتلوه ‪7‬‬ ‫لَكر هاء مكان الاء «يَا أبه ‏‪ ٩‬ساكين الهاء (دك)"'‪.‬‬ ‫وقع‬ ‫مُمالڵا حث‬ ‫وئرئ‬ ‫‏‪ ]١٠٠‬بنفنح التاء الفردية©‬ ‫وقوله‪ ‌ :‬رؤياي ‪[ 4‬يرسف‪:‬‬ ‫إذا وقف""'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬إخوتي ‪( 4‬يرسف‪ ].. .‬بكشر الياء التحية‪ .‬وقرئ بفتجها'‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬لما تاء إنة‪[ 4‬يوسف‪٠.: :‬ا‏ بهمزتين‪ ،‬وقرئ بتشهيل المانية‬ ‫(سما) ('د‪)٥‬‏‪.‬‬ ‫وقؤلة‪« :‬سپيلي ‪[ 4‬يوسف‪ :‬ه‪]٠٠‬‏ بشكون الياء التانية‪ ،‬وقرئ بفتجها‪.'١‬‏‬ ‫وفرئ‬ ‫التاء‪.‬‬ ‫وشر الْحَاء وشكون‬ ‫‏‪ ]١٠٩‬بالون‬ ‫وجي ‪[ 4‬يورسف‪:‬‬ ‫وقوله‪, :‬‬ ‫«يوحَى‪ 4‬بالقنح على الحاء وسكون الياء(“'‪ 5‬ومرئ بالأمالَة (ش)‪.‬‬ ‫م(‪\٨‬‏‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪%‬‬ ‫ث‬ ‫‪.:‬۔‪.‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫« تَعْقأً ‪4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫ؤقؤله‪ « :‬تغقملون ‪[ 4‬يرسف‪ :‬‏‪ ]٠٠١‬بالفؤقِية‪ 5‬وقرئ بتحتية (حق ش)‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريج إشباع الهاء ياء لابن كثير‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها أول السورة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬فتحها ورش‪ .‬التيسير‪.١٣١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬فتحها نافع‪ .‬التيسير‪.١٣١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧١‬بالنون والكسر حفص والباقون بالياء والفتح‪ .‬التيسير‪.١٣٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.١٣٠ ‎:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ي سيو ان‬ ‫وَنَوله‪ « :‬أنهم قَذ كُذزبُوا‪[ 4‬يوسف‪ :‬ث‪]١١‬‏ غير مشدد‪ ،‬وقرئ بتشديد الذال‬ ‫(انفر)'‪.‬‬ ‫نجي ‪4‬‬ ‫‏‪ ]٦١٠‬بتشديد الجيم وفتح التاء‪ .‬ورئ ط‬ ‫ووله‪ > .‬فئْجَيَ » [يوسف‪:‬‬ ‫بوين بهما الآخر ساكن وكسر الجيم وسكون الياء (سما ش)""‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬تَصضديقَ» [يرسف‪ :‬‏‪ {]١١‬وقرئ بإشمام الصًاد الزاي (ش)'"'‪.‬‬ ‫ومن سورة الرعد‪:‬‬ ‫قوله «المر ؛ الرعد‪ :‬‏‪ ]١‬يفتح الراء‪ ،‬وفرئ بإمالة رائها (صحبة ك ح)‪٨‬‏‬ ‫‏‪٠-‬‬ ‫۔‬ ‫من‬ ‫‏َ‪6٠‬‬ ‫وؤزش بين‬ ‫وفرئ‬ ‫بشكمون الفين خفيف الشين‬ ‫» [الرعد‪ :‬‏‪( ]٢‬صحبة)‬ ‫يغشى‬ ‫قله‪ « : :‬ره‬ ‫بح الغين وتشديد الشين{'‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬نِنىقَى بماء واحد ‪ 4‬االرعد‪ :‬‏‪ ]٤‬يالتَحُتِية‪ .‬وقُرئ بالقَوْقيَتةا‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫س _‬ ‫االرعد‪ :‬‏‪ ]٤‬بالنون وكسر الضّاد وفرئ «‪:‬وَئفَضَإُ ‪ 4‬بالياء‬ ‫قوله‪ . :‬وَنْقَضَلُ‬ ‫النَحْتِيّة وفتح الضاد (ش)("'‪.‬‬ ‫‪7‬ر‪.‬مَضِمُوم الزاء‪،‬‬ ‫وغي‬ ‫۔وعق‪.‬و‪2‬ل‪1‬ه‪ :.‬ط ذو۔َ>‪٠‬ر‏َرع« ۔و۔ت‪.‬خيل صن ‪:‬و۔ان » ‪[ 4‬الرعد‪ :‬‏‪ ]٤‬مُدن‪ْ,‬و‪ّ,‬ن ‪ ,‬إبا ‪-‬لضم‬ ‫سنا بالكسر وكسر راء «غَير » (عم صحبة)"‪.‬‬ ‫وقرئ «وَرَزع وَتخجيل صوان‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٣٠ ‎:‬‬ ‫)!( التيسير‪.١٣٠ ‎:‬‬ ‫() سبق تخريجها لحمزة والكسائي‪ .‬وانظر‪ :‬إتحاف‪ :‬ج ‏‪.١٥٧ /٢‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪٥‬ه)‏ سبق تخريجها فى الاعراف‪.‬‬ ‫(‪ )١‬عاصم وابن عامر بالياء‪ .‬التيسير‪.١٣١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.١٣١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.١٣١ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزء‏ الثاني؛‬ ‫‪=-.‬ع\‬ ‫‏‪-. ,٢٤‬‬ ‫وقرئ بضم الهمزة‬ ‫وقله‪ . :‬فيي الأثل ‪ 4‬الرعد‪ :‬‏‪ ]٤‬بضم المزة والكاف‬ ‫وسكون الكاف حَيثْ ق"‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬أئْذا كنا ه الرعد‪ .‬ها (د ح) قح الأيف وكسر الهمزة وياء‪ ،‬وفرئ‬ ‫« ا كُنّا؟ بكمشر اليف الأؤل من «إدا» (ك ر)‪ ،‬وثرئ «أَتنَا‪٩‬‏ بقئح الألف‬ ‫وياء موزة على الكمشر‪ ،‬وفرئ «إنًا ؟ بكسر اليف مشدد التون « لفي ؟ (ار)‪.‬‬ ‫وفرئ } ءَائتًا ‪ 4‬بهمزة مفتوحة ومد الألف وهمزة مكسورة مشدد نون ألف"' ‪.‬‬ ‫وقف''‪.‬‬ ‫َقَؤلة‪« :‬ولِكُل قم هاد الرعد‪ )" :‬وقفؤ وفرئ « ماي‬ ‫وقوله‪« :‬المتَعال ه الرعد‪ .‬‏‪ ٧‬وقرئ « المتعالي ‪.'‘'4‬‬ ‫وقوله‪ « :‬بالنَهَار ‪[ 4‬الرعد‪ :‬‏‪ ]١٠‬غير مُمال‪ ،‬وقرئ بالإمالَة (ح)' ‪.‬‬ ‫[الرعد‪ :‬‏‪ ©]١‬وفرئ عند الوقف «والي»‪ ،‬وفي وصله‬ ‫وَقَلهُ‪« :‬مين وال‬ ‫يكمشرتين بلا ياء في الأربعة_'‪.‬‬ ‫ووله‪« :‬هَل شتوي الأعمى ‪ 4‬الرعد‪٦ :‬ا‏ بالياء التَخْييَة‪ ،‬وقرئ بالقَؤقية'‪.‬‬ ‫وَقَؤله‪ « :‬تشوي الممات ‪ 4‬الرعد‪ :‬‏‪ ]٦‬بالا الفوقية‪ .‬وقرئ بالتحية‬ ‫(صحبة)_'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬نافع وابن كثير‪ .‬سبق تخريجهاء وانظر‪ :‬إتحاف‪ :‬ج‪/٠٦١. ‎‬؟‬ ‫(؟) نافع والكسائي بالاستفهام في الاول والإخبار في الثاني‪ ،‬وابن عامر بالإخبار في الاول‬ ‫والاستفهام في الثاني‪ ،‬والباقون بالاستفهام فيهما‪ ،‬وسبق ذكر تسهيل الهمزيتين والإبدال‬ ‫منهما حرف مد‪ .‬إتحاف‪ :‬ج ‏!‪.١٦١ 0١٦٠/‬‬ ‫(‪ )٣‬ابن كثير بالياء‪ .‬التيسير‪.١٣٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬ابن كثير بالياء وقَا ووصلا‪ .‬التيسير‪.١٢٣ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها لابي عمرو وابن ذكوان والدوري وورش‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬ابن كثير‪ ،‬ويقصد بالاربعة‪ :‬هاء والر‪ 6‬واقي باق‪ .‬التيسير‪.١٢٣ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧‬ليس في هذا الموضع خلاف بل اتفاق تقرأ بالياء‪.‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.١٣٢٣ ‎‬‬ ‫‪٦٥‬‬ ‫‏‪. ٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق التص‬ ‫وَقَزله‪« :‬القَهَار ‪ 4‬الرعد‪ :‬‏‪ ]١٦‬غير مُمال‪ ،‬وقرئ مُمالا حيث جاء‪ ،‬وفُرئ بنن‬ ‫ث‪, .‬لا(‬ ‫‪ . -‬۔۔‪-‬‬ ‫ّ‬ ‫‪2‬‬ ‫۔۔‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫_ ‪9‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.},‬‬ ‫ؤقؤله‪ « :‬وَمِمما يُوقدون ‪ 4‬االرعد‪ :‬‏‪ ]٠٧‬بالتَحْتِية‪ ،‬وقرئ بالفوقِيّة'‪.‬‬ ‫وقد يمال كل أليف هي لام الفل بعدها راء محرورة كالئهار والنار‬ ‫الاء كطُوبى‬ ‫ذوات‬ ‫الأسماء‬ ‫تمال‬ ‫وقد‬ ‫بين‬ ‫بين‬ ‫وقزش‬ ‫بالفنح‪.‬‬ ‫والباقون‬ ‫(ش)"'‪.‬‬ ‫الاء الأولى وشكون الثانية وهز‬ ‫وقله‪ « :‬قلم تنأس ‪ 4‬االرعد‪ :‬‏‪ ٣١‬قح‬ ‫الألف بالقنح‪ ،‬ومرئ « ايس ‪ 4‬بياء وَاحدَة مفتوحة وهمزة سَاكيئة على الألف‬ ‫وفتح الياء التانية ومشر السين على الحالين لالتقاء الساكينينث'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬بل ين ‪ 4‬االرعد‪ .‬‏‪ !٢٢‬غير شدغمإ وقرئ شدغما؛ وحيث الزاء بعد‬ ‫«بل؟ أدغمث'‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫و‬ ‫ش‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫وقؤلة‪ « :‬وَصدواه» [الرعد‪ :‬‏‪ ]٣٢‬يضم الصاد وقرئ بفئجه('‪.‬‬ ‫(‬ ‫‪.-‬‬ ‫الرعد‪٢٢ :‬ا‪5‬‏ وقرئ «مين هادي ؟ في الوقف"‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬قمَا له مين ها‬ ‫زلة‪« :‬مين واق الرعد‪٢٤ :‬ا‪،‬‏ ورئ «مين واقي ‪ 4‬في الوقف‪.‬‬ ‫‏‪.٣‬‬ ‫وحمزة والكسائي بالياء‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫حفص‬ ‫الزي عن ابن كثير‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٢٣‬وقصد المؤلف بتسكين الهمزة أي لا تنطق‪ ،‬وهذا تعبير‬ ‫درج عليه في عدة مواضع من فصل المقارئ هذا‪.‬‬ ‫الكوفيون بضم الصاد‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٣٣‬‬ ‫في الفصاحة‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪ ٨‬خ‬ ‫‏‪, ٣٦٦‬‬ ‫والألفاظ (الجزث الثاني؛‬ ‫وقلة‪ , :‬أكلها [الرعد‪ :‬‏‪ ]٣٥‬ثلاث ضمات متواليات وقرئ بكون الكاف‬ ‫(سما)'‪.‬‬ ‫ؤة‪« :‬وَلا واق ‪ 4‬الرعد‪٢٧ .‬ا‪،‬‏ ومُرئ « واقي ‪ 4‬في الوقف'"'‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬ويبث ؟ االرعد‪٢٩ :‬ا‏ يشكون الثاء المثلثلة خفيفة الباء المُوَحُذة‪.‬‬ ‫المثلثة وتشديد التاء الْمُوَحَدَة (عم ش)""'‪.‬‬ ‫وفرئ بح‬ ‫ط الكافر ‪ '4‬‏‪.٤‬‬ ‫‏‪ ©]٤٢‬وفُرئ‬ ‫> وَسَيَغْلَمْ الكفار ‪[ 4‬الرعد‪:‬‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫ومن سورة إبراهيم‪:‬‬ ‫قوله‪« :‬الر ‪ 4‬لإبراهيم‪١ :‬ا‏ غير شمال‪ ،‬وقرئ بالڵإمالَة (صحبة ك ح)‪ ،‬قزش‬ ‫۔(‪(٥‬‏‬ ‫ه‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬الحميد ه الله ‪[ 4‬إبراهيم‪١:‬۔؟]‏ عند الوصل بترقيق لفظة «الله ‪4‬‬ ‫عند الوصل «بالحميد» على البدل‪ ،‬وقرئ ابتدا « ال» مُفخحما (عم)«'‪.‬‬ ‫وقم" ‪.‬‬ ‫وقرئ شمالا حث‬ ‫وقوله‪ » :‬اَنجَاكمْ ‪[ 4‬إبراهيم‪ [` :‬غير شمال‬ ‫وَقزلة؛ «رُسُلُهم؟ (يونس‪ .‬‏"‪ ١‬يضم الزاء والتين واللام والهاء‪ ،‬وقيئ‬ ‫السير"‪.‬‬ ‫ن‬ ‫‪ .‬خ‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٣٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬الكوفيون وابن عامر بالجمع والباقون بالتوحيد‪ .‬التيسير‪.١٢٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬سبق تخريجها‪‎.‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٣٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏‪٣٦٧‬‬ ‫‏‪ ٨‬ت‬ ‫‪7‬‬ ‫القسع الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وفلة‪ « :‬سبلا ‪ 4‬لإبراهيم‪ :‬‏‪ ]١‬يضم الين والتاء‪ ،‬وفرئ بسكون التاء"‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬حا مَقامي ‪ 4‬اإبراهيم‪ :‬ث‪١‬ا‏ وكَذَليك «وَعَابَ‪ 4‬إإبراهيم‪ :‬ه! غير‬ ‫ممالين‪ ،‬وفرا بالإمالَة حيث وَقَع"'‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬وعيد ؟ اإبراهيم؛ ‪١٤‬ا‪6‬‏ وقرئ « وَعيدي؛""'‪.‬‬ ‫وقرئ ط الرياح ‪2‬‬ ‫‪[ 4‬إبراهيم‪]١٨ :‬ء‏‬ ‫وَقَولهُ‪ > :‬الزي‬ ‫وَقَلهُ‪« :‬خَلَقَ الموات والأزض » إبراهيم‪ :‬‏‪ 5]١٩‬وفرئ « خَالق السموات‬ ‫زالأزض ‪ 4‬ها‪.‬‬ ‫« لي عَلََكُم ‪[ 4‬إبراهيم‪٢٦ :‬ا‏ شكون ياء «لي ‪( 4‬صحبة انفر)‪ 6‬وفرئ‬ ‫ل‬ ‫نجوا"‪.‬‬ ‫وفرئ (بكسره)‬ ‫‏‪ ]٢٢‬يتشديد الياء وفتحه‬ ‫» بممضرخئَ ‪[ 4‬إبراهميم‪:‬‬ ‫ووله‪:‬‬ ‫مشددا"‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬أشْرَكْتْمُون ‪ 4‬اإبراهيم‪× :‬ا‪ 5‬ومُرئ « أشْرَكتموني» (ح)"‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬آكلَها؛ ازبراميم‪ :‬ها يضم اليف والكاف [وفتح] اللام وفرئ‬ ‫بكون الكاف وفتح الام (سما)؛“'‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )1‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬أثبتها في الوصل ورش‪ .‬التيسير‪.١٣٥ ‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏‪.١٣٤‬‬ ‫() حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‪.١٣٥‬‬ ‫(‪ )١‬حفص فتحه فقط‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏(‪ )١‬حمزة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ .١٣٤‬في الاصل (بسكونه) وهو تصحيف والصواب (بكسره)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬التيسير‪ :‬‏‪.١٣٥‬‬ ‫)‪ (0‬سبق تخريجها‪ ،‬وما بين الحاصرتين إضافة لا بد منها لصحة المعنى‪.‬‬ ‫(الجزء الناني؛‬ ‫والألفاظ‬ ‫هي الفصاحة‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏‪", ٢٨‬‬ ‫وقله‪« :‬ما لها من قَرار ؟ لإبراهيم‪٦ :‬ا‏ غير شمال‪ ،‬وثرئ بالإمالة حَێث‬ ‫جاء وؤزش تين تين (ح ف)‪.'٧‬‏‬ ‫الهمزة‬ ‫وقوله‪« :‬ما يصاغ ه ألم ‪ 4‬ابراهيم‪ :‬‏‪ ٦٢٧‬۔ ‏‪ ]٢٨‬بهمزتين‪ ،‬وقرئ يتشهيل‬ ‫الماية (سما)""'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬دَارَ التؤار اإبراهيم‪٢٨ :‬ا‏ غير شمال‪ ،‬وقرئ «البؤار ‪ 4‬شمالا حيث‬ ‫وَقعَؤ وقرئ بين بين (ح ف)"'‪.‬‬ ‫‏‪ [٠‬بضم التاء ‏‪ ٠‬وقرئ بالفثح ثا‪.‬‬ ‫وقوله‪ :‬ط ليضِلّوا ‪[ 4‬إبراهيم‪:‬‬ ‫زلة‪ « :‬فل ليبادي‪ 4‬ازبراهيم‪ :‬‏‪ !٠٢١‬بقح اياء‪ ،‬وقُرِئ (ش ك) يشكونه{'‪.‬‬ ‫« يَأتِيَ ‪ 4‬الأخيرة وفُرئ‬ ‫وَقؤله‪ « :‬تايني يوم؟ ابراهيم‪ :‬‏‪ ]٣‬بح‬ ‫يها‪.'_١‬‏‬ ‫>‪.‬‬ ‫ب‬ ‫قولة‪« :‬لا تي فيه ولا خلال ‪ 4‬لإبراهيم‪ :‬‏‪ ]٣١‬شؤن كيلاهمما بالضم" وفرئ‬ ‫بفتح كليهما غير مُتؤنين (حق)"'‪.‬‬ ‫وَقَؤله‪« :‬عَصاني ‪ 4‬لإبراهيم‪٠٦ :‬ا‏ بكون الياء وغير شمال‪ ،‬وقرئ باڵإمالَة'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬ابن كثير وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٣٤ ‎:‬‬ ‫‪.١٣٥‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬القراء متفقون على فتحها لسبقها بأن الناصبة‪ ،‬وإنما القراءة فى تسهيل الهمزة وإبدالها كما‬ ‫تقدم مرارا وتكرارا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها في البقرة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫كنق‬ ‫‪ - /.‬ہ‬ ‫قولة‪« :‬ني أسكمنث ‪ 4‬ابراهيم‪ :‬‏‪ !٢٢‬يشكون الياء‪ .‬وفرئ بفتجها (سما)'‪.‬‬ ‫الاء وهمزة مكسورة‬ ‫الألف ‪7‬‬ ‫بح‬ ‫ط أفئدة ‪[ 4‬إبراهيم‪[ :‬‬ ‫قوله‪:‬‬ ‫على الياء وفتح التاء الفوقية‪ .‬وفرئ قح الآيف وكسر القاء ومممزة على الياء‬ ‫ساكنة وفتح الدال"‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬لمَؤولَ ‪ 4‬اإبراهبم؛ ه! كشر اللام الأؤل وفتح الثاني وقر بح‬ ‫("'‬ ‫الأزل وضم القاي‬ ‫ومن سورة الحجر‪:‬‬ ‫قوله «الر » [الحجر‪ :‬‏‪ !١‬غير شمال ومُرئ يإمالة رائها (صحبة ك ح)‪٨‬‏‬ ‫ه ۔ ۔ه ۔‪()٤(4‬‏‬ ‫بين بين‬ ‫رززش‬ ‫(نفر ش)ث'‪.‬‬ ‫التاء‬ ‫بتشديد‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ ]٦٢‬خفيف الباء‪.‬‬ ‫‪[ 4‬الحجر‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫قولة‪« :‬ما نتَزَن ‪ 4‬االحجر‪ .‬ها برفع التون الأول وفتح الئاني وتشديد الزاي‬ ‫مكسوزا«‪ 5‬وقرئ «ما تَنَرَن ‪ 4‬بالئاِ الْمُتناة من قؤق وفتح الراء مُشَدَا'ء‬ ‫وفيكا ‪ 9‬ننزل ‪ 4‬يضم الون الأؤل وسكون التون الانية وكشر الزاي خفيفا“‪٨‬‏‬ ‫وفرئ «قا ثتَزل » يضم التاء الْمْقنّاة ين قَؤق وفتح النون وتشديد الزاي وفتحه‬ ‫‪.١٣٥‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪‎:‬‬ ‫)( قرا هشام (آفثيدة) بهمز بعدها ياء‪ ،‬والباقون بغير ياء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٢٥‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الكسائي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٢٥‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪.١٣٥‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬حفص وحمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪٣٥ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧‬البزي يشدد التاء كما تقدم في البقرة‪.‬‬ ‫(ه) قراءة ابن محيصن من غير العشرة‪ .‬إتحاف‪ :‬ج ‏‪.١٧٤/٢‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ الجزء الثانب؛‬ ‫ح‬ ‫‏‪ ٢٧٠‬قه‬ ‫(ص)'‬ ‫وفرئ يفنح التاء الْمُعَتَاة من فَؤق وفتح النون وتشديد الزاي مفتوحًا‬ ‫(انفر)"'‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬إنما سُكَرث‪ 4‬االحجر‪ :‬ه‪]١‬‏ يتشديد الكاف وگشرة\ ومُرئ غير‬ ‫الكاف"'‪.‬‬ ‫مشدد‬ ‫وقلة‪ « :‬بل تحن ‪ 4‬االحجر‪ :‬ه‪]١‬‏ بشكون اللام وفتح التون‪ ،‬وفُرئ مُدغما‬ ‫وحيث نون بعد «هملَ وبلن»'‪.‬‬ ‫اء وقرئ بإذغام الدال في الجيم وتشديد‬ ‫وقلة‪« :‬وَلَقَذ جَعَلتَا ‏‪( ٩‬الحجر‪.‬‬ ‫الجيم وشبهه (ش ح ل){ا‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬وَما نزله ‪ 4‬الحجر‪ .‬‏‪ ٢‬بضم الون الول وفتح التاني وكسر الزاي‬ ‫مشدد مجتمع عليه"‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬الزياح ‪ 4‬الحجر‪٢ .‬ا‪٨‬‏ وثرئ « الريح ؛'‘'‪.‬‬ ‫اللام‪ .‬وثرئ بكشره (نفر)"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ , :‬المخلصين ‪[ 4‬الحجر‪ :‬‏‪ ]٤٠‬بح‬ ‫[الحجر‪ :‬‏‪ ]٤٤‬بضم الجيم وشون الزاي والتنوين بالرفع‬ ‫وقوله‪« :‬جُز‪4‬‬ ‫(‪ )١‬شعبة‪ .‬التيسير‪.١٣٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٣٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬ابن كثير‪ .‬التيسير‪.١٣٦ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪( )٦‬مجتمع عليه) أي ليس فيه قراءة أخرى من القراءات العشرا أما الشواذ فله‪ .‬انظر‪ :‬معجم‬ ‫القراءات‪ :‬ج ‏‪.٥٤٥٤‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.١٦٢٨ ‎:‬‬ ‫‏‪٢٧٠‬‬ ‫فسم الخاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫بين الواو والميم من «مَقشوم ‪ 40‬وقرئ يضم الجيم والزاي وهمزة مؤنة‬ ‫بالرفع (ص)'‪.‬‬ ‫مُنَوَن والعين منه‬ ‫النون‬ ‫‏‪ ]٤٥‬بشر‬ ‫[الحجر‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وعيون‬ ‫جنات‬ ‫‪ ,‬ي‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫مكسورة! وفرئ «وَغيون » بضم العين والون نونا بالضم" «اذعلومما؟‬ ‫برصل أيف «اذحُلُوها “ (ا د ك ر) وإن ابتدأ ب«اذحُلُوماه ضم الألف"‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬تبئئغ عبادي آي » الحجر‪ :‬‏‪« ]٤٩‬تتئغ» بفنح النون وتشديد الاء‬ ‫لْموَحُدّة وهمزة سَاكيئة على الياء‪ ،‬وقرئ « تبي » مسَهلا حيث وقع (ف ل)"‪.‬‬ ‫«مبابي» خفيف الياء الْمْتَنّاة « أي ‪ 4‬يمنح الآيف وشر الون ساين الياء‪.‬‬ ‫وئرئ بقنح الياء الْمُتناة‪ ،‬والتاء من «إِتّي ‪ 4‬مفتوحة (سما)'‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬بترك ‪[ 4‬الحجر‪٣ :‬ه]‏ يضم التون وفتح التاء وكسر الشين‪ ،‬وفرئ‬ ‫بح الون وسكون التاء وضم الشين("‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬قيم تبَترونَ ‪ 4‬االحجر‪٤ :‬ه]‪،‬‏ وقرئ في وقفه « يمه ‪ 4‬وشبهه'‪6‬‬ ‫(نبَتَرونَ ‪ 4‬بضم الاء الْمُقنَّاة من قَؤق وفتح الْمُوَحَُدَة وتشديد الشين مكسوزا‬ ‫والون خفيف مفتوح‪ ،‬وقرئ على هذا الإعراب والنون مكسورة‪ ،‬وفرئ على‬ ‫هذا الإعراب والتون مكسور مشدد"‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها في البقرة‪.‬‬ ‫(") نافع وأبو عمرو وحفص وهشام بضم العين من (غيون)‪ ،‬والباقون بكسرها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪6١٣٦‬‬ ‫وسبق تخريج ضم التنوين إذا وليته همزة وصل في البقرة وغيرها‪.‬‬ ‫(؟) سبق تخريجها لحمزة وهشام‪.‬‬ ‫)( التيسير‪.١٣٦ ‎:‬‬ ‫(ه) سبق تخريجها في آل عمران‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٨‬‬ ‫(‪ )١‬سبق وقف البزي على هذه وأمثالها بهاء السكت‪ .‬انظر‪ :‬التيسير‪‎ {٦١ ‎:‬؟‪.٦١‬‬ ‫(‪ )٧‬نافع بكسر النون مخففة‪ ،‬وابن كثير بكسرها مشددة‪ .‬والباقون بفتحها‪ .‬التيسير‪.١٢٦١ ‎:‬‬ ‫والألفاظ ‪(١‬الجزء‏ الثانى؛‬ ‫في الفصاحة‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪١‬‬ ‫ٍ‪٨‬‬ ‫‏‪٢٧٢‬‬ ‫ذ‬ ‫_۔۔۔۔ ‪..‬‬ ‫۔ ‪ -‬ى‬ ‫_ ‪%..‬‬ ‫وقلة‪« :‬وَمَن يَقتظ ‪ 4‬الحجر‪٦ .‬ه]‏ بمنح الون وقرئ بكمسره (ح ر)'‪.‬‬ ‫وفتح النون‬ ‫‏‪ ]٥٩‬بفتح اللام وضم ا م‬ ‫وَقؤله‪ , :‬لمتخوشم ‪[ 4‬الحجر‪:‬‬ ‫وتشديد الجيم‪ 6‬وقرئ يشكون النون خفيف الجيم!"'‪.‬‬ ‫بلا تشديد (ص)"'‪.‬‬ ‫ومرئ‬ ‫الدال‬ ‫بتشديد‬ ‫‪[.‬‬ ‫[الحجر‪:‬‬ ‫> قَذَرَنَا ‪4‬‬ ‫وَقَزْلهُ‪:‬‬ ‫وقله‪« :‬جَاء آل لوط ‪ 4‬االحجر‪ :‬‏‪ ]٦١‬همزة بعد «ججاء» ومدة على «آلَ‪4_6٢‬‏‬ ‫وفرئ «جَا آلَ‪ 4‬بلا همز (ب ح ه)'"'‪.‬‬ ‫قلة‪« :‬وَجَاءَ أمل‪ 4‬االحجر؛ «‪ :‬بهمزتين‪ ،‬وثرئ «جَاء أهل » مسَهلا‬ ‫حيث حل وشبهه (ز ج ح)'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬الأيكَةٍ ؟ الحجر‪٨ .‬ها‏ مممزة محركة بالقنح على أف لامإ وزش‬ ‫يلقي حركة الهمزة على اللّام"'‪.‬‬ ‫َقَزلة‪« :‬إني ‪ 4‬الحجر‪ :‬مها يشكون الياء‪ ،‬وثرئ « إتي » بفتجها و«أنا؟‬ ‫(سما)؛‪.'٨‬‏‬ ‫وقله‪ , :‬قاضدّغ ‪[ 4‬الحجر‪ :‬‏‪ ]٩٤‬قرئ أيضًا بإشمام الصاد الزاي (ض ش)"'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٣٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬حمزة والكسائى‪ .‬التيسير‪.١٣٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪. .١٣٦ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬انظر‪ :‬معجم القراءات‪ :‬ج ‏‪ ٥٥٧٨/٤‬وسيأتي في التيسير‪ :‬‏‪ 0١٦٦‬وسبق تخريج إلقاء ورش لحركة‬ ‫الهمزة على ما قبلها‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.١٣٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬سبق تخريجها‪ .‬وانظر‪ :‬إتحاف‪ :‬ج‪.١٧٩/٢! ‎‬‬ ‫القس الناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪٢٧٢‬‬ ‫‪ 7‬ه‬ ‫ومن سورة التّحل‪:‬‬ ‫نَ ‪[ 4‬النحل‪ :‬‏‪ ]١‬بالياء التحتية‪ .‬وفرئ بالقَوقوة‪.‬‬ ‫قوله > يشرك‬ ‫مُنَوّنةة بالضمك‬ ‫الاء وهمزة‬ ‫وسكون‬ ‫‏‪ [٥‬بكشر الدال‬ ‫[النحل‪:‬‬ ‫قوله‪ 9 , :‬دف ‪4‬‬ ‫أصلي ألقيت‬ ‫قبلها ساكن‬ ‫همزة‬ ‫وحث‬ ‫ف ) في الوقف‬ ‫(ل‬ ‫وفرئ غير مَهمموز‬ ‫الهمزة على ساكين"'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬قَضد الشهيل ‪ 4‬االنحر‪٥ :‬ا‪،‬‏ وثرئ أيضا بإشمام الصاد الزاي‬ ‫(ش)""'‪.‬‬ ‫إ(‬ ‫د‬ ‫بالقَوْقئَة (ص)!"'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫التحتية‪.‬‬ ‫[النحل‪ : :‬‏‪ [١٦‬بالياء‬ ‫لَكُمْ ‪4‬‬ ‫وقوله‪ « : :‬يوُننبيث‬ ‫وقله‪ :‬ط والمس وَالْقَمَرَ وَالتجُوم ‏‪٨‬شُتسخَرَات ‪[ 4‬النحل‪٦ .‬إ'‪8‬‏ وفرئ ‏‪ ٤‬كل‬ ‫وَالْقَمَرَ ‪ 4‬كل ذلك بالفح' ‘‬ ‫وَالتَهَارَ والمس‬ ‫ط اللير‬ ‫‏‪ ٠‬وقرئ‬ ‫ذلك بالرفع‬ ‫والنجوم ‏س‪ُ٨‬تَخَرات » بالرفع وهذا هو الأصل‪.‬‬ ‫الألف وقرئ «وَمَا ذر ‪[ 4‬النحل‪ :‬‏‪]٦٣‬‬ ‫وقوله‪ « :‬وَمَا ذَرَاً » [النحل‪ :‬‏‪ ]١٢‬بهمزة‬ ‫مهلا مبدلة أيقَا وشبهه في وقفهما (ف ل)‪.‬‬ ‫وقله‪ « :‬يَذغُونَ ‪ 4‬االنحل؛ ‏‪ !٢٠‬بالتَحْتِيَة‪ .‬ومرئ بالقَقيَة (انفرش'‪.‬‬ ‫() حمزة والكسائي وقد تقدم في يونس‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٢١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫)( التيسير‪.١٣٧ ‎:‬‬ ‫‏‪.١٣٧‬‬ ‫(ه‪)٥‬‏ قراءة حفص‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫(‪ )١‬ابن عامر‪ .‬التيسير‪.١٣٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬الباقون قرأوا جميع الكلمات بالنصب بما فيها (والنجوع مسخراتر)‪ .‬التيسير‪.١٢٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬سبق تخريجها‪‎.‬‬ ‫‪٧‬۔‪.‬‬ ‫(‪ )٩‬التيسير‪‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ االجزه الثانب؛‬ ‫ً‬ ‫‪79‬‬ ‫‏‪٢٧٤‬‬ ‫وقوله‪« :‬شركائي ‪ 4‬االنحل؛ "؟) بيائين وهمزة على الأولى وفَنْحَة على‬ ‫الأخرى‪ ،‬وئرئ « شركاي ؟ غير مَهمموز مفتوح الياء'‪.‬‬ ‫وَقَزله‪ُ« :‬تاقونَ ‪ 4‬االنحل‪ :‬‏‪ ]٢٧‬بح الون" وقرئ بكمشرة‪ ،‬وعلى الحالين‬ ‫مشدد الْقاف"'‬ ‫وقوله‪« :‬تَتتوَََاهُمْ ‏‪ ٩‬االنحل‪ :‬‏‪ ،]!٢٨‬وقرئ « ت تَوَتَاهُم ‪ 4‬الأول بالفوقيتين‪.‬‬ ‫وقرئ بالتَحْتية ثاملفوقية (ف)""'‪.‬‬ ‫ل‪ :‬‏‪ ]٣٢‬بالنا الفوقية‪ .‬وقُرئ بالة حيا‪.‬‬ ‫وقله‪ } : :‬ا ن تأتيهم » [النح‬ ‫َ ) ‪.٥‬‬ ‫وقوله‪« :‬وَحَاقَ بهم ‪ 4‬االنحل‪ :‬‏‪ 51٢٤‬وقرئ بالإمالة (ف) حَثێث وقع‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫ّ‬ ‫‪٨‬‬ ‫وقوله‪ « :‬تهدي ‪ 4‬االنحل؛ ‏‪ ]٢١‬بح اأياء الأولى وشون الأخرى وفرئ‬ ‫بضم الياء الأولى وفتح الأخرى‪.'"١‬‏‬ ‫(‪(٧‬‬ ‫وقوله‪« :‬فَيَكُون ‪ 4‬االنحل‪ :‬‏‪ ]٤٠‬يضم الون (ك ر)‪ ،‬وقرئ بقئجه‬ ‫وقوله‪« :‬ئوجى‪ 4‬االنحل؛ س‪]٤‬‏ بالون وشر الحاء وسكون الياء‪ ،‬وقرئ‬ ‫بالياء التَحْبيّة وفتح الْحَاء'‪ ،‬وفرئ بالياء التحتية شمالا (ش)‪.‬‬ ‫النحل‪ :‬ه‪]٤‬‏ بالياء التَحْبِيّة‪ .‬وقرئ يالقَوْقِيَة (ش)'‪.‬‬ ‫وَقَله‪ « :‬ولم يَرؤا‬ ‫(‪ )١‬البزي بخلاف عنه‪ .‬التيسير‪.١٣٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬نافع‪ .‬التيسير‪.١٣٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٣٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬حمزة والكسائي وقد تقدم‪ .‬التيسير‪.١٠٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬الكوفيون بالاول‪ ،‬والباقون بالثاني‪ .‬التيسير‪.١٢٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.١٣٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬حفص بالاولى‪ ،‬والباقون بالثانية وقد تقدمت بيوسف‪ .‬التيسير‪.١٣٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٩‬التيسير‪.١٣٨ ‎:‬‬ ‫‪٣٧٥‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ا‬ ‫النص‬ ‫ميو‬ ‫‪-‬‬ ‫القسه الثانى‪:‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬سر‬ ‫<‬ ‫‪.‬۔۔۔‬ ‫بالفؤقيَة ‪2‬‬ ‫وقرئ‬ ‫التحتية‪.‬‬ ‫‏‪ ]٤٨‬بالياء‬ ‫وقوله‪ > .‬يَتََتَأ ‪[ 4‬النحل‪:‬‬ ‫(رح‬ ‫وقع‬ ‫‏‪ [٥٨‬بضم الهاء ‏‪ ٠‬وسكنها بعضهم حث‬ ‫[النحل‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬وَهُوَ ‪4‬‬ ‫ب)‪. (٢) ‎‬‬ ‫قوله‪« :‬جَجاءعَ اَجَلْهُمْ » [النحل‪ :‬‏‪ ]٦١‬بهممزتين وفرئ يتشهيل المانية كالمذة‬ ‫(ج ل ح( وشبهه وإن أنه"'‪.‬‬ ‫وفرئ بكسرة!'‪.‬‬ ‫‏‪ ]٦٢‬بقئح الاء‬ ‫وقوله‪ > :‬مُقْرَظونَ ‪[ 4‬النحل‪:‬‬ ‫بقئجه (عم ص)'‪.‬‬ ‫وقرئ‬ ‫‏‪ [٦٦‬بضم التون©‬ ‫[النحل‪:‬‬ ‫ط نشقِيكم ‪4‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫‏)‪.١‬‬ ‫بضمه (ص‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ ]٦٨‬يكسر الاء‬ ‫[النحل‪:‬‬ ‫ط يغرشونَ ‪4‬‬ ‫قوله‪:‬‬ ‫وقل‪« :‬يجحَدونَ‪ 4‬النحل‪٧٢ :‬ا]‏ بالياء التَحْبتَة‪ ،‬ومرئ بالنَاء الفَوقئة‬ ‫(ص) ‏(‪. (٧‬‬ ‫قولة‪ « :‬أمَهَاتَكم ‪[ 4‬النحل‪ :‬‏‪ ]٧٨‬بضم الهمزة وفرئ بككشرها (ر) وفرئ‬ ‫بئر الهمزة والميم الذي يتلوها (ف)‪ ،‬وفي الأؤلين قح الميم"‪.‬‬ ‫ه ‏)‪.'‘١‬‬ ‫بالقَوْقِيَة (ف‬ ‫وقرئ‬ ‫‏‪ ]٧٩‬بالتحية‪.‬‬ ‫وقوله‪ :‬ط أنم يَرَؤا « [النحل‪:‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٣٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها في أول البقرة‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬نافع‪ .‬التيسير‪.١٣٨ ‎:‬‬ ‫(ه) التيسير‪ :‬‏‪.١٣٨‬‬ ‫(‪ )٦‬سبق تخريجها بالاعراف‪ .‬التيسير‪.١١٢ ‎:‬‬ ‫‪.١٣٨‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬سبق تخريجها بالنساء‪ .‬التيسير‪.٩٤ ‎:‬‬ ‫‪.١٣٨‬‬ ‫(‪ )٩‬التيسير‪‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزعء‏ التاني؛‬ ‫_‬ ‫‏‪٢٧٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬جر‬ ‫‪./.. ._ _.‬‬ ‫قولة‪ « :‬وَإدًا رأى ؟ االنحل‪ :‬هه! غير شمال‪ ،‬وقرئ بالڵإمالة حة الزاء في‬ ‫هذين المَؤضِعَين'‪.‬‬ ‫‏(‪(١‬‬ ‫بالياء التَحْتيّة (عم‬ ‫رئ‬ ‫زلة‪« :‬وَلَنَجْزتنَ ‪ 4‬النحل‪٦ :‬ه]‏ بالون‪ ،‬وم‬ ‫ح(" ‪1‬‬ ‫ش‬ ‫وقوله‪« :‬وَما عِندَ الله باقي النحل‪٩٦ :‬ا‪5‬‏ ومُرئ «باقي ‪ 4‬وقفه'"'‪ ،‬وقدمنا‬ ‫وأخرنا في هاتين الآيتين'‘'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬ثُيثوا النحر‪ .‬‏‪ !١٦‬على ما لم يسم فاعلهؤ وفرئ «قَتَئوا على‬ ‫أنه هم الفاعلون"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬وَلَقَذ جَاعَهُم » [النحل‪ :‬‏‪ ]٦٣‬بفئح الجيم سَهَلَ وهمزة بعد «جَاءَ‪_4‬‬ ‫وفرئ بتشديد الجيم ومممزة بعد «جَاَ» (ف ح ل ش)'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬واضيز ‪ 4‬االنحل؛ ‏‪ ١٢١‬قرئ بترقيق راثها وشبهه حيث وَقَعَ يليها‬ ‫كسرة لازمة ولم يقع بعدها حرف استعلاء'''‪.‬‬ ‫الضاد وثرئ يكمشره'‪.‬‬ ‫وَقَؤلهُ‪ « :‬فى ضيق ‪[ 4‬النحل‪ :‬‏‪ ]٦١!٧‬بح‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٣٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ابن كثير وقد سبق في سورة الرعد‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬هي آية واحدة فقط قدم آخرها وأخر أولها‪ ،‬والآية كاملة (قا عندكم يقد وما عن الله تاق‬ ‫َََجْزيَن الذين صبروا أجرهم پأخشن ما كائوا يعْمو) النحل‪ :‬‏‪.٩٦‬‬ ‫‪.١٣٨‬‬ ‫(‪ )٥‬ابن عامر‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها وهو محل اتفاق‪.‬‬ ‫(‪ )٨‬ابن كثير‪ .‬التيسير‪.١٣٩ ‎:‬‬ ‫‏‪٢٧٧‬‬ ‫‪.. .‬‬ ‫ر٭۔نے‬ ‫النقع الثاني‪ :‬تحقيق التص‬ ‫ومن سورة بتي إسرائيل‪:‬‬ ‫قوله « أرى ‪ 4‬االاسراء‪١ :‬ا‏ غير شمال‪ ،‬ومُرئ بالإمالة (ح ش م) وشبهه‬ ‫حيث وقع"‪.‬‬ ‫وله‪ : :‬ث ‪ 1‬تتخذوا ‪ 4‬االإسراء‪ :‬‏‪ ]٦‬بالفوقيتين‪ ،‬وفُرئ بالتحية أثم الفوقية" ‪.‬‬ ‫قوله‪« :‬لتيشوغوا ‪ 4‬الإسراء‪ :‬‏‪ !٧‬بككشر اللام و(فتح) التاء التَحْتِيّة والين والههمزة‬ ‫على الواو ومضمُومة ومدة بين الين إلى الواو‪ ،‬وفرئ «ليشوةَ؛ بكر اللام‬ ‫الاء النية مفتوحة وضم السين ومدة وتممزة بعد الواو مفتوحة (ص ك ف)‪٠‬‏‬ ‫رئرئ بالام ونون مفتوحة وضم السين ومدة وغزة مفتوحة قدام الواوا"‪.‬‬ ‫وَيْبَ وشو » [الإسراء‪ :‬‏‪ ]٩‬يضم التاء الْمُعَتا ة وفتح التاء الْمُوَحُدَة وتشديد‬ ‫قوله‪: :‬‬ ‫التين على الكمشر وضم الاء‪ ،‬وقرئ قح الياء الْمُقئّاة وشكون الباء الْمُوَحُدَة‬ ‫رضم التنين ساكن الراء (ش)'"'‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬يَلْقَاُ ‪ 4‬الإسراء‪ :‬‏‪ ]٠٢‬يتح الياء خفيفؤ وفرئ بضم الياء وتشديد‬ ‫القاف''‪.‬‬ ‫وفلة‪« :‬حَيرا بصيرا ‪ 4‬الإسراء‪ ]" :‬غير مُمال‪ ،‬وفرا بإمالة الزاء حَێث‬ ‫قع بين بين‬ ‫قلة‪ « :‬توا ه انظز ‪ 4‬الإسراء‪ :‬‏‪ ٢٠‬‏)"‪١‬۔ إذا وصل سقط أيف انظر في‬ ‫القراءة دون الكتابة‪ ،‬وإن وقف ضم آلف «انظَز ‪( 4‬د ر عم)"'‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() أبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٣٩‬‬ ‫(‪ )٣‬الاول قراءة الاكثر‪ 5‬والثاني قراءة شعبة وابن عامر وحمزة‪ ،‬والثالث قراءة الكسائي‪ .‬التيسير‪.٧٢٩ ‎:‬‬ ‫‪.٧٨‬‬ ‫)( تقدم في سورة آل عمران‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬ابن عامر‪ .‬التيسير‪.١٣٩ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها لورش‪.‬‬ ‫‏‪.٣٦/٥‬‬ ‫() سبق تخريجها‪ .‬وانظر‪ :‬معجم القراءات‪ :‬ج‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزث‏ الثاني؛‬ ‫‪٨‬ي‬ ‫‏‪79 ٢٧٨‬‬ ‫وَقَولة‪« :‬إمًا يلعن ‪ 4‬الإسراء‪ :‬‏‪ !٢٢‬قح الياء الْمُتتاة وشكون الباء الْمُوَحُدة‬ ‫وتشديد النون المؤكدةء وفرئ «يَبلَعَانَ ‪ 4‬بضم اللام وتشديد الون مكسورة‬ ‫(ش)""'‪.‬‬ ‫الألف مشدد الماء مبني على الكشر‬ ‫وقلة‪ , :‬أف ‏‪ ٩‬الإسراء‪ :‬‏‪ ]٢٢‬بضم‬ ‫شنؤنا‪ ،‬ورئ «أفت» بكرة القاء مشددا غير شتَون‪ ،‬وئرئ « أف ‪ 4‬بتشديد‬ ‫القاء وبفَحَة واحدة (دك)"' ومع أن كل وَاحدة منهن بضم الأف‪ .‬ونفي‬ ‫ضياء الخلوم المختصر من شمس الملوم؛'"' في «أت تسع اتي" وفي‬ ‫«القاموس»”' أربعون لغة‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٣٩ ‎:‬‬ ‫(؟) الاولى قراءة نافع وحفص والثانية قراءة الاكثر‪ ،‬والثالثة قراءة ابن كثير وابن عامر‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٢٩‬‬ ‫‏(‪« )٣‬ضياء الحلوم» ألفه محمد بن نشوان الحميري اليمني وقد اختصره من كتاب أبيه الكبير‬ ‫«شمس العلوم ودواء كلام العرب من العلوم» لتشوان بن سعيد الحميري اليمني المتوفى‬ ‫‪٥٢‬ه‏ وهو من كتب الأدب ومعاجم اللغة المهمة يقع في ‏‪ ١٨‬جزاء ورتبه على حروف‬ ‫المعجم وهو أشبه بدائرة معارف لغوية واسعة وقد اختصر هذا الكتاب ابنه محمد في‬ ‫جزأين وسماه «ضياء الحلوم المختصر من شمس العلوم» ينظر‪ :‬حاجي خليفة‪ ،‬كشف‬ ‫الظنون‪ ،‬مج؟‪،١٠٦١/‬‏ وانظر‪ :‬قسم الدراسة «المراجع التي اعتمد عليها المؤلف»‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬انظر‪ :‬شمس العلوم‪ :‬ج‪،١٦٨/١‬‏ د ار الفكر المعاصر (بيروت ‪ -‬لبنان) دار الفكر (دمشق ۔‬ ‫سورية)‪ ،‬الطبعة‪ :‬الأولى‪١٤٦٢٠ ،‬ه‪١٩٩٩/‬م‪.‬‏‬ ‫‏(‪ )٥‬القاموس المحيط لابي طاهر مجد الدين محمد بن يعقوب بن محمد بن إبراهيم بن عمر‬ ‫الشيرازي الإمام اللغوي الشهير‪ .‬من كبار اللغويين الذين يرجع اليهم لحل النزاع عند‬ ‫الاختلاف وقد اشتهر كتابه «القاموس» إلى حد انه ظن ان كل معجم لغوي يطلق عليه‬ ‫قامورس‪ ،‬وممن شرحه المرتضى الزبيدي في تاج العروس وقد رتبه بحسب الحرف الاخير‬ ‫من المادة على حروف الهجاء باسم «باب»‪ 5‬ثم بحسب الحرف الاول من المادة فصولا‬ ‫ضمن هذا الكتاب فيه أكثر من ‏‪ ١٣٩٩٨‬جذر وأكثر من ‏‪ ٦٠٠٠١‬اشتقاق‪ .‬ينظر‪ :‬حاجي خليفة‪.‬‬ ‫كشف الظنون‪ 6‬مج؟‪.١٣١٠-١٣٠٦/‬‏ وانظر‪ :‬قسم الدراسة «المراجع التي اعتمد عليها المؤلف"‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬قال في القاموس‪« :‬ولغائها‪ 5‬أربعون‪ :‬أ‪ ،‬بالضم وئتَث الفاُ‪ ،‬وئتؤن‪ 6‬وثحَْف فيهما‪ .‬أف‪.‬‬ ‫كفؤ أت مُمْدةة الفا‪ ،‬أنى بغير إمالة وبالإمالة التخضةً وبالإمالة بين بين‪ .‬والأيث ۔‬ ‫‏‪٢٧٩‬‬ ‫ح‬ ‫‪ 1‬له‬ ‫انفع الناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫مونة‬ ‫وهمزة‬ ‫الماء‬ ‫‪.7‬‬ ‫الخاء‬ ‫‏‪ ]٣١‬بشر‬ ‫[الإسراء‪:‬‬ ‫> خظئًَا ‪4‬‬ ‫ولة‪:‬‬ ‫بالفنج"'‪ 5‬وفرئ بقنح الخاء والهممز كما ذكرنا!"'‪ ،‬وفرئ بكمشر الخاء وفتح‬ ‫الطاء والهمز كما وصفنا'"'‪ ،‬وقرئ « خطاء يكسر الخاء خفيا نونا بالنصب‬ ‫اد!" كل همزة توسطت قبلها سَاكين ألقي حركتها عليه وما أشبهه'‪.‬‬ ‫قول‪ « :‬الزنا ‪[ 4‬الإسراء‪٣٦ :‬ا‏ غير شمال‪ ،‬وثرئ بالإمالة (ش)"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬يشرف ‪[ 4‬الإسراء‪ :‬‏‪ ]٢٣‬بالياء التحتية‪ .‬وفرئ بالقَوقِيَة (ش)'‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬بالقشظاس ‪ 4‬االاسراء‪ :‬‏‪ !٢٥‬يكسر القافؤ وفرئ بضمه (انفر ص)‪.‬‬ ‫ز(‪.‬‬ ‫غير ‪7‬‬ ‫وقرئ‬ ‫به ه ر ة‪.‬‬ ‫`[‬ ‫[الإسراء‪:‬‬ ‫> وَالْفُوَادَ ‪4‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫مخفقًا ‘ والاصل ‪ ,‬مَشئُولا ‪4‬‬ ‫‏‪ ]٣٤‬يضم ‏‪ ١‬لَين‬ ‫وقله‪ , :‬تشولا ‪[ 4‬الإسراء‪:‬‬ ‫) ‪( ٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ٠‬و‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مهمور‬ ‫‪ -‬في الفلاة للتانيث‪ .‬أفي بكسر الفاء أقُوة أَة‪ ،‬بالضم ملقة الفا مشددة وئكسز الهمز‬ ‫إن‪ ،‬كمن‪ ،‬إت مشددة‪ .‬إف بكسرتين شُحَفْقةؤ إف متؤنة مُخحَفْقة ومشدةة وثلث" إث بضم‬ ‫الفا ششدُدَة‪ ،‬إفا‪ ،‬كإئا‪ ،‬إى بالإمالَة‪ .‬إني بالكسر وئفتح الهمرَ‪ ،‬أفث كعمن‪ ،‬أف مشذةة الفاء‬ ‫مكسورة‪ .‬آف مَمدودَة‪ .‬أف آفي مُنَوْتَعَن»‪ .‬القاموس المحيط‪ ،‬ص ‏‪ {٧٩٢‬مؤسسة الرسالة‬ ‫للطباعة والنشر والتوزيع‪ ،‬بيروت ۔ لبنان‪ ،‬الطبعة‪ :‬الثامنة‪١٤٢٦ ،‬ه‪٢٠٠٥/‬م‪.‬‏‬ ‫(‪ )١‬قراءة الأكثر‪ .‬التيسير‪.١٤٠ ‎:‬‬ ‫)( فراءة ابن ذكوان‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٤٠‬‬ ‫)( هذه قراءة لا عرف قائلها‪ .‬شاذة ولم تنسب لأحد ذكرها العلامة العكبري في التبيان ولم‬ ‫ينسبها‪ .‬التبيان في إعراب القرآن‪ :‬ج ‏‪.٨١٩/٢‬‬ ‫)( قراءة ابن كثير‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٣٩‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٤٠ ‎:‬‬ ‫(ه) سبق تخريجها لحمزة في الوقف‪.‬‬ ‫() لحمزة في الوقف كما تقدم‪ .‬وانظر‪ :‬إتحاف‪ :‬ج ‏‪.١٩٧/٢‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ الثانب؛‬ ‫ء‬ ‫‏‪ ٢٨٠‬يا ِ‬ ‫وقوله‪ « :‬سيئة ‪ 4‬الإسراء‪٣٨ :‬ا‏ مشدد الياء الأولى مَهْمموز التانية مضمومة‪.‬‬ ‫ورئ «سَبئة‪ 4‬بمنح التين وتشديد الياء الأولى وهممز المانية مُتَؤن الهاء‬ ‫بالنصب"‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬لِيذكمروا؟ الإسراء‪ :‬‏‪ ]٤١‬مشدد الذال والكاف© وقرئ خفيفا (ش)'‪.‬‬ ‫وَقَزلة‪« :‬كما يَمُولونَ‪ 4‬الاسراء‪ :‬‏‪ !٢‬بالتخْتية‪ .‬وفرئ بالقَؤية (صحبة‬ ‫الث)'"'‪.‬‬ ‫ح‬ ‫الفوقية (شس)؛‘'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫بالتَخُتِيةٍ‪.‬‬ ‫[‬ ‫[الإسراء‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ط تقولون‬ ‫وَقَؤْلهُ‪:‬‬ ‫وقرئ بالإمالةث'‪.‬‬ ‫« آذانهم ‪.‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫وَقَزلة‪ « :‬محورا ه انظز الإسراء‪ :‬‏‪ ٤‬۔ ه‪]٤‬‏ (ا د ك ر) في الوصل بوصل‬ ‫الألف‪ ،‬وثرئ بضم الألف من «انظز »‪.'«4‬‬ ‫وقوله‪ « :‬أذا ‪ 4‬الإسراء‪ ] :‬قح اليف وعلى الياء همزة مكسورة‪ ،‬وقرئ‬ ‫بغير ياء وغير هممز ولا مَذّةؤ وثرئ «آئِدا» بمد الآلف الأول بتشهيل الثانية‬ ‫حَيث وَقَع (سما)'‪.‬‬ ‫وَقَولة‪« :‬وَزقائا أَئنَا ‪ 4‬االاسراء‪ :‬‏‪ ]٤٩‬يقئح الَأِف وياء مَهْمموز بالكمشر وفرئ‬ ‫«وَرقانًا إنا يشر اليف وتشديد النون بلا ياء ولا همزة وفرئ « ءآئنًا‪٩‬‏‬ ‫بهمزة مَمْودة مفتوحة وألف ومممزة مكسورة ونون ألف مشدد\ وقرئ بهمزة‬ ‫(‪ )١‬الكوفيون وابن عامر بالاول‪ ،‬والباقون بالثاني‪ .‬التيسير‪.١٤٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٤٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٤٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٧٤٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها مرارا ومثله في أول السورة وغيرها‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها مفصلا في أول سورة الرعد‪.‬‬ ‫‏‪٨ ٦‬ء ‏‪٢٨١‬‬ ‫لنس الناي‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وألف ط عَائيذا ‪ 4‬حث‬ ‫وذال‬ ‫تتلوها ياء‬ ‫وهمزة‬ ‫ولف مَمْدود‬ ‫مفتوحة قصيرة‬ ‫(د ب ح)'‪.‬‬ ‫زق‬ ‫َفؤله‪« :‬إن لتم ‪ 4‬الاسراء‪" :‬ها بغير تشديد وفرئ بتشديد الاء الْمئاة من‬ ‫(فوق) (ح)"'‪.‬‬ ‫بضمه (ف)"'‪.‬‬ ‫وقرئ‬ ‫الزاي‪،‬‬ ‫‏‪ [٥٥‬قح‬ ‫[الإسراء‪:‬‬ ‫َبُورًا ‪4‬‬ ‫>‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫وق‬ ‫مُمالا ‪.7‬‬ ‫ورئ‬ ‫‏‪ ]٦٠‬غير مُمال‬ ‫َقَؤلة‪ :‬ط الرؤيا ‪[ 4‬الإسراء‪:‬‬ ‫(‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وشبه" ‪.‬‬ ‫وقوله‪ :‬ط أاَنحخُد » [الإسراء‪ :‬‏‪ ]٦١‬همزة وألف مَهمموز وفرئ ط شحذ ‪4‬‬ ‫بنهيل الانية حَيث وقع (سما ل)‪ ،‬ووزش يبدلها ألما‪.‬‬ ‫وفرئ ط أعزتيي ‪ 4‬بياء سَاكِئة‪5‬‬ ‫> اَعَزتن ‪[ 4‬الإسراء‪ :‬‏‪ ]٦٢‬بلا ياء‬ ‫‪7‬‬ ‫قرئ } أختي إلى ‪( 4‬ح) بقئح التاء"‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬وَرَجلِك ‪ 4‬الإسراء‪ :‬ث‪]٦‬‏ بكسر الجيم واللام(ع)‪ ،‬وفرئ بضم الجيم‬ ‫وقشر اللام" وفرئ يشكون الجيم وكسر اللام (انفر صحبة)‘'‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها مفصلا في أول سورة الرعد‪.‬‬ ‫(!) سبق تخريجها لابي عمرو للحرفين المتقاربين‪ .‬وانظر‪ :‬إتحاف‪ :‬ج ‏‪.٢٠٠/٢‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها لحمزة في سورة النساء‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪ .‬وانظر‪ :‬إتحاف‪ :‬ج ‏‪.٢٠٠/٢‬‬ ‫(ه) سبق تخريجها أول البقرة وتكررا كثيرا‬ ‫() اثبتها في الوقف والوصل ابن كثير‪ ،‬وأثبتها في الوصل نافع وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ ٧١٤١‬ولكن‬ ‫لا توجد قراءة بفتح الياء باتفاق ولا في الشواذ‪ ،‬فلينتبه لذلك‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬فراءة (رَجُلِك) بضم الجيم لا تصح قراءة‪ ،‬وإنما ذكرها العلامة البيضاوي والزمخشري ولم‬ ‫ينسباها لاحد‪ .‬انظر‪ :‬معجم القراءات‪ :‬ج ‏‪.٨٩/٥‬‬ ‫(ه) التيسير‪ :‬‏‪.١٤٠‬‬ ‫كتاب التهذيب في الالفصاححةة والالفاظ ‪١‬الجزه‏ الثاني؛‬ ‫‪/‬م‬ ‫‏‪١ . ٢٨٢‬‬ ‫(ش)"'‪.‬‬ ‫به‬ ‫وش‬ ‫شمالا‬ ‫وقرئ‬ ‫غير شمال ء‬ ‫ب\[‬ ‫[الإسراء‪:‬‬ ‫‪ ,‬تَجَاكُم ‪4‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫التون"'‪.‬‬ ‫بإذغام‬ ‫وقُرئ‬ ‫‪]٦٨‬ء‏‬ ‫[الإسراء‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫خسف‬ ‫ط ‪5‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫ولا‬ ‫اللام‬ ‫بشر‬ ‫وفيه وجه‬ ‫‪[ 4‬الإسراء‪ :‬‏‪ ]٦٨‬قح اللام‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ . :‬ف يرسل‬ ‫ندري كيف الحجة فيه «فيزسل» ؟(‬ ‫وقله‪َ ( : :‬تيغرقَكُم ‪[ 4‬الإسراء‪ :‬‏‪ ]٦٩‬قح القاف وقرئ بإسكانه!!'‪.‬‬ ‫الإسراء‪ :‬‏‪ !٧‬غير شمال‪ ،‬ومرئ في الْمَؤضعَين بالإمالة‬ ‫وقوله‪ « :‬أعمى‬ ‫(ح س ص)\ وَزش بين بنن‬ ‫> ) ‪(٥‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٠-‬‬ ‫‏‪. (٦‬‬ ‫حَلْقَكَ ‪4‬ه'‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ 5 [٦‬وفرئ‬ ‫[الإسراء‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫خلاق‬ ‫}‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫وشبهه مما مرسوم‬ ‫بالإمالة‬ ‫وقرئ‬ ‫‏‪ ]٧٩‬غير مُمال{‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط عَتى ‪[ 4‬الإسراء‪:‬‬ ‫التاء في المصحف «سوَى" حَتى‪ ،‬ولَدَى© ويلى‪ .‬وعَلّى» فتَخوه"'‪.‬‬ ‫وفرئ ‏‪ ٤‬بكون‬ ‫الزاي‪،‬‬ ‫وةتشديد‬ ‫< [الإسراء‪ :‬‏‪ ]٨٦٢‬بفنح الون‬ ‫ونتو‬ ‫وقله‪. :‬‬ ‫(‪(٨‬‬ ‫‏‪ ١‬لون وتخفيف الزا ي‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق ذكره باتفاق القراء عدا حمزة له الوجهان الغنة وعدمها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬أما من ناحية القراءة فلا توجد قراءة بكسر اللام لا في صحيح ولا شاذ‪ ،‬ومن جهة الإعراب‬ ‫فهو فعل مضارع منصوب بعطفه على ما قبله‪ ،‬والمؤلف نفسه قال‪« :‬ولا ندري كيف الحجة‬ ‫فيه»‪ ،‬ولم أجد فيما طالعته من كتب التفسير والإعراب شيئا يدل على ذلكؤ والعلم له وحده‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬بسكونه لابي عمرو في الإدغام الكبير فيسكن القاف ويدغمها في الكاف‪ .‬انظر‪ :‬التيسير‪:‬‬ ‫‏‪.٢٢‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الإمالة في الموضعين لشعبة وحمزة والكسائي‪ .‬أما أبو عمرو فبإمالة الموضع الاول فقط‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪.١٤٠‬‬ ‫(‪ )٦‬ابن عامر وحفص وحمزة والكسائي (خلافك)‪ .‬والباقون (خَلفك)‪ .‬التيسير‪.١٤١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٨‬سبق تخريجها لابي عمرو‪ .‬إتحاف‪ :‬ج‪.٢٠٢/٦٢ ‎‬‬ ‫‪ ,.‬‏‪٢٨٢‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪` 7‬‬ ‫انفع الناتي‪ :‬تحقيق النص‬ ‫التون وفتح الهمزة التي بعد الألف‬ ‫قوله‪ « :‬وَتَأى ‪[ 4‬الإسراء‪ :‬‏‪ ]٨٣‬قح‬ ‫وياء ساكيئة‪ ،‬وفُرئ بالْمَدً وهمزة مفتوحة وياء ساكيئة‪ ،‬ومرئ «تاي» بإمالة فتحة‬ ‫الهمزة (ف ص)‪ ،‬وقرئ بإمالَة الفتحتين (ص)"'‪.‬‬ ‫الدال وفتح الصاد وفرئ‬ ‫[الإسراء‪ :‬‏‪ ]٤١‬بشكون‬ ‫زلة‪ « : .‬وَلَقَذ ص مَرَفْنَا‬ ‫بعد ط لَكَدُ ‪( 4‬ح ش ل)"‪.‬‬ ‫الصاد‬ ‫فيه؛ و َحث‬ ‫بنشيد الصاد لإذغام الدال‬ ‫التين‬ ‫‏‪ ]٩٢‬بفن التتين‪٥‬‏ وفرئ ‪.7‬‬ ‫وقوله‪ > :‬كِتقًا » [الإسراء‪ :‬ا‬ ‫حق‪. (٣) ( ‎‬‬ ‫) ‪٠‬ش‬ ‫ُتَوَلَ ‪[ 4‬الإسراء‪ :‬‏‪ ]٩٣‬ببفتح الون وتشديد الزاي‪ ،‬ورئ ‪ 1‬بكون‬ ‫قول‪: :‬‬ ‫الون خفيف الزايى;'‬ ‫وقلة‪ « :‬قل سبحان ‪ 4‬االاسراء‪٩٥٢ .‬ا‪،‬‏ ورئ «َالَ سْبحَان » (ك دلة‪.‬‬ ‫زقزلة‪« :‬قَهوَ المهد (الاإسراء‪٠١ :‬ا‪،‬‏ وتُرئ «المهتدي؛ في الوصل‬ ‫( ح)' ‪1‬‬ ‫وفرئ‬ ‫الزاي‪،‬‬ ‫التاء وشر‬ ‫‏‪ ]٩٧‬يشكون‬ ‫[الإسراء‪:‬‬ ‫ط ححبت زذتاهُم «‬ ‫قوله‪:‬‬ ‫بتشديد الزاي؛ وحيث الزاي بعد تاء التأنيث (ح ش) تذهب الماء‪.‬‬ ‫() ان ذكوان (وناة بجانبه) هنا وفي فصلت يجعل الهمزة بعد الالف والبائون يجعَلُون‬ ‫الهمزة قبل الالف‪ ،‬وامال الكسائي وخلف فقحة التون والهمزة فايلسورتين‪ ،‬وامال خلاد‬ ‫ئحة الهمزة فيهما ققط‪ ،‬وامال أبو بكر فَئحةالهمة هُنا واخلص نتحها هناك‪ .‬والتافون‬ ‫بفتحهما‪ ،‬وورش على اصله في دَوَات الياء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٧٤١‬‬ ‫)" سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٤١ ‎:‬‬ ‫) سبق تخريجها لابي عمر قبل أسطر‪.‬‬ ‫(ه) التيسير‪ :‬‏‪.١٤١‬‬ ‫‪.١٤٢‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏)ا‪ (١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ الثاني؛‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪.٦‬‬ ‫‏‪. ٢٨٤‬‬ ‫زلة‪ , :‬يدا كنا ‪[ 4‬الإسراء‪ :‬‏‪ ]٩٨‬بألف وياء عليه همزة مكسورة! وفُرئ‬ ‫«إا بكسر الآيف الأل بلا ياء ولا همزة"‪.‬‬ ‫قولة‪ « :‬وَُقائا أنا الاسراء ‏‪ :٩‬بياء ومممزة مكسورةس وفرئ «إنا؟‬ ‫كشر اليف الأؤل وتشديد التون'"'‪.‬‬ ‫ح)"'‪.‬‬ ‫(ا‬ ‫ح‬ ‫بف‬ ‫وقرئ‬ ‫الياء‪.‬‬ ‫‏‪ []٠٠‬بإسكان‬ ‫ط ربي ‪[ 4‬الإسراء‪:‬‬ ‫وقوله‪.‬‬ ‫إ‪.‬‬ ‫‌‬ ‫رد‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ [\٠٢‬قح الكَاء©‬ ‫ْلهُ‪ , :‬لَقَذ عَلِفت ‪[ 4‬الإسراء‪:‬‬ ‫وَقَ‬ ‫الأولى‪ ،‬الاولى‬ ‫وقُرئ بحذف‬ ‫قله‪ :‬ٹ هؤلاء لا ‏‪[ ٩‬الإسراء‪ :‬‏!‪ ]١٠‬بهمزتين©‬ ‫‪/‬‬ ‫مزة «إلًا ‪ 4‬كالتاء السَايئة وشبهه"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬قل اذعواه االإسراء‪ :‬‏‪ ]١٠‬بكمشر لام « قل » وسكون أيف «اذغوا؟‬ ‫لالتقاء الساكينين (ن ف)‪ ،‬وقرئ بضمه أيضا لالتقاء الساكينين"'‪.‬‬ ‫َقَولة‪« :‬أَيا ما تذحوا؟ الاسراء‪ :‬‏‪ ]١٠‬بتنوين « ايا ‪ 45‬وقرئ في الوقف «أبا‬ ‫ما (ش) على ما دون «ما؛ وعوضا ألا من التنوين‪ ،‬والباقون على «ما؟‪.'""٩‬‏‬ ‫ومن سورة الكهف‪:‬‬ ‫في من غير قطع‬ ‫قوله «عوَجًا”‪٥‬‏ قَتِمَا؛ [الكهف‪١:‬۔‪]٢‬‏ (ع ) بينهما سكت‬ ‫ولا تنوين‪ ،‬وقرأ الباقون بلا سكت"‪.‬‬ ‫سبق تخريجها مرازا‪.‬‬ ‫()‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٤١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬الكسائي‪ .‬التيسير‪.١٤١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬حمزة والكسائي وقفا على (أيا) بدون تنوين لفصلها عن (ما)‪ .‬التيسير‪.١٤١ ‎:‬‬ ‫)( سكت حفص سكتة خفيفة بينهما بدون قطع نفس هنا وفي يس والقيامة والمطففين‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪.١٧٤٦٢‬‬ ‫‪٢ ٨ ٥‬‬ ‫‪.. ٨‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪٠,‬٭‏‬ ‫لفم ؛ االننااني‪ :‬تتحقيق االنص‬ ‫وقله‪ « : :‬وَيِبَشَرَ ‪[ 4‬الكيف‪ ]! :‬بكسر الشين وقرئ بضمه‪.‬‬ ‫له «من لَذُنه ‪[ 4‬الكهف‪ :‬‏‪ !٢‬بح اللام وضم الدال وسكون النون وضم الهاء‪.‬‬ ‫رر بشر النون والهاء (ي) بإشمام الدال الضم (ص)" وزش يصلها بواو'"'‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬ووَهَتئغ‪ 4‬االكهف‪ :‬‏‪ ]١0٠‬بتشديد الاء الأولى وهز المانية وشكونهاء‬ ‫ئرئ بإسهال همزتها وشبهه إن وقف (ف ل)"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬آذانهم ‪[ 4‬الكيف‪ :‬‏‪ ©]١‬وفرئ ممالًا"'‪.‬‬ ‫ولة‪« :‬وَيُهَتّئغ ؟ (الكهمف‪ :‬‏‪ ]١٦‬بتشديد الياء الأولى وهم المانية وسكنها‪.‬‬ ‫وئُرئ بإسهال هممزه (ف ل) وشبهه في الوقف وتخفيفه في الوصله‪.‬‬ ‫قوله‪« :‬مزقَقًّا ‪ 4‬الكهف‪ :‬‏‪ ]٦‬يكمشر الميم وسكون الاء وفتح القاء والقاف‪.‬‬ ‫رفرئ بقنح الميم وكسر القاء (عم)'‪.‬‬ ‫ؤة‪« :‬تَزَاوَر ‪ 4‬االكهف‪ :‬‏‪ ]٠٢‬خفيفؤ وقرئ «تَزوَر الكيف‪ « .‬بقنح التاء‬ ‫والواو وسكون الزاي وتشديد الراء‪ ،‬وقرئ «تَرَاوَر ‪ 4‬الكهف‪ :‬‏‪ ١٧‬بتشديد الزاي‬ ‫‏(‪(٧‬‬ ‫'‪.‬‬ ‫(سما)‬ ‫() سبق تخريجها في آل عمران لحمزة والكسائي‪.‬‬ ‫(") أبو بكر (من لذنه) باسكان الال واشمامها شيئا من الضم ويكسر النون والهاء ويصل الهاء‬ ‫بياء‪ 6‬والباقون بضم الذال واسكان التون وضم الهاء‪ ،‬وابن كثير على اصله يصلها بواو‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪.١٤٢‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(ه) سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٧٤٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧‬ان غامر (تزور عن كهفهم) باسكان الزاى وتشديد الزاء‪ ،‬والكوفيون بح الزاى مُحَقْفَة‬ ‫والف بغدهاء وَالْبَاقُون يشددون الزاى ويثبتون الالف‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٤٢‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزء‏ الثاني؛‬ ‫‪٨‬ب‬ ‫‏‪, ٦‬‬ ‫وقلة‪ « :‬رعبا ‪ 4‬الكيف‪ :‬‏‪ )١٨‬يشكون العين‪ ،‬وقرئ بضمها (ك ر)'‪.‬‬ ‫قولة‪ « :‬وَلَمملذت ‪ 4‬االكهف؛ ‏‪ ]٨‬بكسر اللام وهمزة الياء التَخْتِيّة وشكونهاء‬ ‫وفرئ بتشديد اللام مكسوزا والياء مَهيموزا ساكن"‪.‬‬ ‫وقع‬ ‫حث‬ ‫القَوقِة ح‬ ‫‏‪ ©]٥٢‬وفُرئ هبتشديد التاء‬ ‫ٹ يتم ‪[ 4‬الإسراء‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫‏‪٠‬ش)'"'‪.‬‬ ‫ك‬ ‫‪2‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬بؤرقكم ‪ 4‬الكهف‪ )" :‬بكمشر الاء والقاف‪ ،‬وقرئ بسكون الزاء‬ ‫)_) ‪1‬‬ ‫ص‬ ‫(ح‬ ‫قلة‪« :‬رَبّي ‪ 4‬الكهف‪ :‬‏‪ !٢٦‬بسكون الياء الْمُئّاة‪ ،‬ومرئ بفتجها‬ ‫وقلة‪« :‬يهدرين‪ 4‬الكهف‪! .‬ا قح الياء التانية ونون مكسورة وفرئ‬ ‫شكون الهاء وشر الدال وفتح الياء ونون وياء ساكيئة (سما)"'‪ ،‬وفرئ‬ ‫غير مُشَذَدة‪'١‬‏ ‪.‬‬ ‫وياء مشبعة‬ ‫النون مشدد‬ ‫بشكمون التاء التحتية ‪:7‬‬ ‫ا وفزل «تَلَانَمائة ه الكيف‪ :‬ه! بغير همز على الياء التي مع الهاء‪ ،‬وقيئ‬ ‫بهمز تلك الياء‪.‬‬ ‫وقله‪«: :‬وَلا يشر ‪ 4‬االكهف‪ :‬‏‪ )٦‬بالياء التَخْيِيّة وضم الكاف (ك)«'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬الحرميان بالتشديد‪ .‬التيسير‪.١٤٢٣ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٤٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬الحرميان وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٤٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬أثبت الياء في الحالين ابن كثير وأثبتها فايلوصل نافع وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٤٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬لا توجد قراءة بهذا الوجه الذي ذكره المؤلف لا في الصحيح ولا في الشاذ‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٩‬ابن عامر (ولا تُشرك) بالتاء وجزم الكافؤ والباقون بالياء وضم الكاف‪ .‬التيسير‪.١٤٣ ‎:‬‬ ‫‪٢٨٧‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫القع الناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقوله‪ « :‬بالعَدَاة ‪[ 4‬الكهيف‪ :‬‏‪ ]٢٨‬قح العين‪ ،‬وقرئ « بالُْذوة ‪ 4‬بضم الغين‬ ‫(ك ) ‏‪1 (١‬‬ ‫<‬ ‫‏‪ ]٢٤‬بقئح الثاء المثلثة وفتح الميم‪ .‬وفرئ ط و‬ ‫< [الكهف‪:‬‬ ‫وقوله‪ > .‬قم‬ ‫بضم الثاء وشكون الميم وقرأ الباقون بضم الثاء والميم"‪.‬‬ ‫وقوله‪ > .‬ن أَكَتَو » [الكيف‪ :‬‏‪ ]٣٤‬بلا مك وقرئ مَمْدُوذا""'‪.‬‬ ‫‏‪ ]٢٨‬بقئح اللام ونون مشدد‬ ‫» [الكهف‪:‬‬ ‫وقوله‪ :‬ط ‪4‬‬ ‫وقحة غير ألف‪.‬‬ ‫وثري لكنا بإنبات الألف في الوصل والباقون بحذفها فيه وإثباتها في‬ ‫إجماع‘) ‪.‬‬ ‫الرتف‬ ‫التاء المُكَتَاة‪ 5‬وثرئ بق جه (سما)'‪.‬‬ ‫‏‪ ]٣٩‬بكون‬ ‫وقوله‪ > :‬برجى < [الكهف‪:‬‬ ‫وقوله‪ « :‬إذ دَحَلت ‪ 4‬االكهيف‪٢٩ :‬اء‏ وُرئ بتشديد الدال المهمل‬ ‫‪.‬‬ ‫ش)'‬ ‫)ح ك‬ ‫وله‪ « :‬إن تَرَن أنا ه [الكهيف‪ :‬‏‪ ]٢٩‬بلا مك وفرئ > تَرني ‏‪[ ٩‬الكهف‪ :‬‏‪ ]٢٩‬بمد‬ ‫د)‪ ،‬وقُرئ ط أنتا ‪ 4‬مَمْدُوذا ‏‪٠‬‬ ‫)ح ب‬ ‫غير مشدود‬ ‫التون ‏‪ ٠‬ط أتا <‬ ‫وياء مكسور‬ ‫ورئ «تَرني » بمد وياء مكسور النون‪« ،‬أنا ه غير مَممذود‪ ،‬وقرئ «تَرن»‬ ‫خفيفماا"'‪.‬‬ ‫سبق تخريجها لابن عامر بالانعام‪.‬‬ ‫()‬ ‫(؟) الاول قراءة عاصم والثاني قراءة أبي عمرو‪ .‬والثالث بقية القراء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٤٢‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() نافع يثبت الالف وصلا والباقون يحذفونها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٤٢‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.١٧٤٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬أنبت الياء وصلا ووقما ابن كثير وأثبتها في الوصل قالون وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٤١٧‬سبق‬ ‫تخريج ألف (أنا أقل) مع الهمز في سورة البقرة وغيرها من قراءة نافع‪.‬‬ ‫(الجزء الثانب؛‬ ‫في التضصاحة والألفاظ‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫‏‪ . ٢٨٨‬رق۔۔‬ ‫"‪ :‬ونون‬ ‫وفتح الياء التَخْتيّة‬ ‫الواو‬ ‫‏‪ ]٤٠‬بهَمز‬ ‫[الكيف‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « : :‬ينةؤ تتين‪٩‬‏‬ ‫مَهمُورًا (سما ‏)‪(١‬‬ ‫والواو‬ ‫بعد النون‬ ‫بياء‬ ‫‏‪ ٩‬يُؤتتني ‪4‬‬ ‫وقرئ‬ ‫مكسورك‬ ‫بهمز الواو وبإسكان الياء التحية الوسطى وياء بعد النون"‪.‬‬ ‫الراء والهاء‪ ،‬وفرئ‬ ‫الثاء والميم وكشر‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ه بمر ‪[ 4‬الكهف‪ :‬‏‪ ]٤٢‬بح‬ ‫بضم الثاء وشون الميم وشر ما تلاه‘ وقرئ يضم الثاء والميم وشر‬ ‫ما بقى (ش ادك)'"'‪.‬‬ ‫وَقَزلَة‪« :‬وَلَمْ تكن له الكهف‪ :‬ح‪]٤‬‏ بالتاءِ الفوقية‪ .‬وثرئ بالياء النيئة‬ ‫(ش)ث'‪.‬‬ ‫)‪{٤‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وقرئ بكشر'‬ ‫وقوله‪ « :‬الولاية لله الحَقّ ‪[ 4‬الكهيف‪ :‬‏‪ ]٤٤‬بقئح الواو‪،‬‬ ‫و«الحَقَ ‪ 4‬بكسر القاف‪ ،‬وقرئ بضَممه (ح ر)"'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬عبًا ‪ 4‬االكيف‪ :‬‏‪ ٤٤‬بشكون الْقَاف‪ ،‬وقرئ بضَمه (انفر ر)'‪.‬‬ ‫زلة‪« :‬الزتاح ‪ 4‬الكيف‪ .‬ه!ا‪٨‬‏ وفرئ « الري » (ش)"'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « : :‬ننسستير الجبال ‪[ 4‬الكيف‪ :‬‏‪ ]٤٧‬بالنون وفتح > الجبال ‪ .4‬وقُرئ بالتَاءِ‬ ‫الفقية وضم « الجا » (انفر)('‪.‬‬ ‫(‪ )١‬أثبت الياء في الحالين ابن كثير وأثبتها في الوصل نافع وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٧٤٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لا توجد قراءة بهذا الوجه الذي ذكره المؤلف لا في الصحيح ولا في الشاذ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الأول قراءة عاصم والثاني قراءة أبي عمرو‪ .‬والثالث بقية القراء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 60١٤٣‬وقد سبق‬ ‫تخريجها قبل أسطر‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٤٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬حمزة والكسائي بكسر الواو‪ .‬التيسير‪.١٤٢٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬أبو عمرو والكسائي برفع (الحق)‪ .‬التيسير‪.١٤٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.١٤٣ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٩‬التيسير‪.١٤٤ ‎:‬‬ ‫‏‪ ٦‬ي‪ .‬‏‪٢٨٩‬‬ ‫الفم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقله‪ » :‬مال هدا الكتاب ‪[ 4‬الكيف‪٩ :‬؛]©‏ وفرئ وقف على «ما» دون اللام‬ ‫من «ال هََا »‪.'(4‬‬ ‫ا[الكهف‪ :‬‏‪ ]٤٩‬غير مُمال‪ ،‬وفرئ باڵإمالَة"‪.‬‬ ‫قوله‪ .: :‬مصغيرة ولا كَبِيرَة ‪68‬‬ ‫«ورَءا؟ االكهف؛ ‪٥٣‬ا‪،‬‏ وفرئ أيضا بإمالة قَحَة الاء (ف ص)"'‪.‬‬ ‫‏‪ ]٥٥‬بضم القاف والتاء‪ .‬وفرئ بكشر القاف وفتح‬ ‫لا ‪[ 4‬الكهف‪:‬‬ ‫قوله‪> :‬‬ ‫التاء (سما ك)('‪.‬‬ ‫قولة‪ « :‬وفي آذانهم ‪[ 4‬الكهف‪" :‬ه! بالمد غير مُمال‪ ،‬وفرئ شمالا‪.‬‬ ‫اللام‬ ‫الهاء وشر‬ ‫الجيم ‪7‬‬ ‫[الكهف‪ :‬‏‪ ]٥٩‬بح‬ ‫ه‬ ‫قله‪ } . :‬يتيكهم‬ ‫وفتح اللام‬ ‫الهاء‬ ‫الميم وسكون‬ ‫وضم‬ ‫اللام‬ ‫والكاف والهاء ‏‪ ٠‬وقُرئ ‏‪ ٤‬يشر‬ ‫انفر)('‪.‬‬ ‫ش‬ ‫(ص‬ ‫والهاء‬ ‫الأخير وكشر الكاف‬ ‫(انفر صحبة)"'‪٨‬‏‬ ‫بكسرها‬ ‫وقرئ‬ ‫‏‪ ]٦٢‬بضم الهاء©‬ ‫[الكيف‪:‬‬ ‫تانية ‪4‬‬ ‫ط‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫وثرئ بالإمالَة'‪.‬‬ ‫قله‪ « :‬تبغ ‪ 4‬الكهف‪ :‬؛‪٦‬ا‏ بكمشر الغين‪ ،‬وفُرئ «تَبي؛ في الحالين‬ ‫«نبفي؛ فزيد في الوصل (ر د ا ح)‘'‪.‬‬ ‫() أبو عمرو والكسائي‪ ،‬وإن كان يجوز لغيرهما الوقف أيضا للرسم‪ .‬إتحاف‪ :‬ج ‏!‪.٢١٧ ‘٦١٦/‬‬ ‫)( ورش رققها‪ .‬معجم القراءات‪ :‬ج ‏‪.٢٢٥/٥‬‬ ‫)( إتحاف‪ :‬ج‏!‪.٢١٧/‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٤٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬قرا شعبة (لِمهلكهم) بفتح الميم واللام" وحفص (لمهلكهم) بفتح الميم وكسر اللام؛‬ ‫والباقون (لمُهلكهم) بضم الميم وفتح اللام‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٤٤‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٤٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬أماله الكسائي‪ .‬إتحاف‪ :‬ج‪.٢١٩/٢ ‎‬‬ ‫)( التيسير‪.١٤٧ ‎:‬‬ ‫والألفاظ (الجزه النانب؛‬ ‫هي الفصاحة‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪.٨‬‬ ‫‏‪, ٢٩٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫و‬ ‫و‪.‬‬ ‫‪.1 ,‬‬ ‫التاء‪٨‬‏‬ ‫> ُعَلَممني‪ 4‬ساكن‬ ‫‏‪ ]٦٦‬بغير ياء ‏‪ ٠‬وقرئ‬ ‫وَقؤله‪ :‬ط تعَلمَن ‪[ 4‬الكهف‪:‬‬ ‫وقرئ بمنح الياء التحية التي بعد الون بوصل «ممما » (سما)'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬رشِدًا ؟ الكهف‪ :‬‏‪ ]٦‬بضم الراء وشكون الشين‪ ،‬وفرئ بح الزاء‬ ‫والشين (ح)"'‪.‬‬ ‫ٌش)' ‏)‪. (٣‬‬ ‫‪.‬ه‪ :‬ث مَّمِيَ ‪[ 4‬الكه‪.‬ف‪ :‬‏‪ ]٦٧‬ب‪.‬متح ا‪1‬لياء ‪ .‬و ‪4‬قرئ > بمهشكعون‪.‬ها (ان‪7‬فقر ص‬ ‫‪7‬ؤل‬ ‫َق‬ ‫َقَؤلة‪« :‬سَتَجدني ‪ 4‬الكهف‪٦٩ :‬ا‏ يشكون الياء‪ ،‬وقرئ يفتح الياء المُقنّاة من‬ ‫ه‪()٤( . ‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٦٩7‬‬ ‫قولة‪« :‬تشألنى ‪ 4‬االكهف‪٢٠ :‬ا‏ يشكون الياء التَحْتِية‪ .‬ومرئ بتشديد‬ ‫(النون) (عم)‪ ،‬وثرئ سَاكين بنون مكسورة'”'‪.‬‬ ‫الغين‬ ‫‏‪ ]٧١‬بكسر اللام وضم التاء القَوْقِيّة وسكون‬ ‫وَقَوْله‪ , :‬لئفرقَ ‪[ 4‬الكهف‪:‬‬ ‫وشر الاء وفتح القاف وفتح لام « أهْلَهَا ‪ .4‬وقرئ قح الياء التَحُتِيّة وسكون‬ ‫الغين وفتح الزاء والاف" وضم لام « أهلها » (ش)'‪.‬‬ ‫ولة‪« :‬مَمي ‪ 4‬الكهف‪ .‬أ! قح الياء‪ ،‬وقرئ يشكونها (انفر صحبة)‪.‬‬ ‫وكذليت «مَعى ‪ 4‬الثانية("‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٤٧‬ولم أقف على من فتح الياء في وصلها بعد إثباتها لا في صحيح ولا شاذ‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٤٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٤٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬فتحها نافع‪ .‬التيسير‪.١٤٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ابن عامر ونافع بفتح اللام وتشديد النون\ والباقون بإسكان اللام وتخفيف النون وحذف‬ ‫الياء ابن ذكون في الحالين بخلاف عنه‘ والباقون بإثباتها في الحالين‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٤٤‬ووقع‬ ‫تصحيف في عبارة المؤلف لما بين القوسين تم إصلاحه‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٤٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧١‬التيسير‪ :‬‏‪ 6١٤٤‬وسبقت قبل أسطر‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫ّ‬ ‫ا مندو حتي النم‬ ‫«(ين لدي ‪[ 4‬الكيف‪ :‬‏‪ ]٧٦‬بح اللام وضم الدال وتشديد النون‪،‬‬ ‫توله‪:‬‬ ‫رئرئ بسكون الدال بإشمام الدال الضم (ص)"'‪.‬‬ ‫الذال وفرئ مدغمًا‬ ‫‏‪ ]٧٧‬مشدد الاء بشكون‬ ‫قوله‪ :‬ط لاتخذت ‪[ 4‬الكهف‪:‬‬ ‫ومثله (ح عم صحبة)‪ ،‬وقرئ « لَاتَحَذتَ ؟ االكيف‪٧٧ :‬ا‏ بلام مطابق غير مشدد‬ ‫التاء"‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬يُبْدلَهَمما‪ 4‬الكهف‪ :‬‏‪ ]٢١‬بدون تشديد‪ .‬وقرئ بتشديد الذال‬ ‫( ح"‪.‬‬ ‫زلة‪« :‬رُحما ‪[ 4‬الكيف‪١ :‬ه]‏ يشكون الحاء‪ ،‬وقرئ بضم الزاء والْحًاء‬ ‫‏‪)'٧'.‬ك(‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫ط حَاميّة ‪ 4‬بلا هَممزا'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫الياء‬ ‫‏‪ ]٨٦‬بهَمز‬ ‫[الكهف‪:‬‬ ‫ط حَمئَة ‪4‬‬ ‫قله‪:‬‬ ‫قله‪« :‬نَكَرًا ‪( 4‬الكهف‪ :‬؛‪]٧‬‏ يشكون الكاف ورئ بضَقِه (اص م)‪.'٧‬‏‬ ‫قوله‪« :‬جَرَاء الخُشتنَئ ‪[ 4‬الكهف‪ :‬‏‪ ]٨٨‬بالفنح مُنَوَن‪ 6‬وفرئ «جَرَاغ؛ بضم‬ ‫الهمزة غير متون مضاف إلى « الحُشتى ‪( 4‬انفر ص)'"'‪.‬‬ ‫() نافع (من لني) بضم الذال وتخفيف النون وأبو بكر باسكان الذال واشمامها الضم‬ ‫نيف التون والتائُون بضم الذال وتشديد التون‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٤‬‬ ‫)( ابن كثير وابو عمرو (لتخذت عَليه) بتخفيف الئاء كسر الْخّاءء الباقون بتشديد الاء ؤفتح‬ ‫الخاء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 5١٤٥‬وسبق ذكر المدغم في المتقاربين‪.‬‬ ‫‪.١٤٥‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏‪.١٤٥‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫(؛)‬ ‫(‪ )٥‬ابن عامر وشعبة وحمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪.١٤٥ ‎:‬‬ ‫‪.١٤٤‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‪.١٤٥‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الناني؛‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪7 ٣٨٩٢‬‬ ‫التاء الفوقية وفتح‬ ‫اللف وكون‬ ‫وَقَؤْلهُ‪ :‬ط م أأتبع ‪[ 4‬الكهف‪ :‬‏‪ ]٨٩‬بفنح‬ ‫"‪.‬‬ ‫وفتح الباقي (سما)'‬ ‫القَوْقِيَّة‬ ‫وفرئ ة بوصل الألف وتشديد التاء‬ ‫والعين‪.‬‬ ‫التاء‬ ‫‪ 4‬الأخرى‪.‬‬ ‫ط أنت‬ ‫وكذلك‬ ‫قوله‪ « :‬المدين ‪ 4‬الكيف‪ :‬‏‪ ]٩٢‬قح الِين‪ ،‬وقرئ بضمه (عم صحبة)'"‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬يَفْقَهونَ؟ الكهف‪ :‬‏‪ ]٥٣‬بمنح الياء التحتية وسكون القماء‪ ،‬وفرئ‬ ‫(ش)"'‪.‬‬ ‫بضم التاء‬ ‫وقوله‪« :‬يألجوج ومأجوج ‪ 4‬االكيف‪ .‬‏‪ !٨٤‬بهقشز كل أيف منهماء وفرئ بلا‬ ‫(انفر ش)"‪.'٠‬‏‬ ‫همز‬ ‫وقله‪« :‬حَزْجًا؟ االكيف‪ :‬ها بشكون الراء‪ ،‬وقرئ « حَرَاجَا » (ش){'‪.‬‬ ‫وَقَزله‪ « :‬متى ‪ 4‬الكهف‪ :‬ه؛] بتشديد الكاف وتشديد التون‪ ،‬وفرئ‬ ‫‪ ,‬مَكَتَني ‪ 4‬بتشديد الكاف ونوننيرن"' ‪.‬‬ ‫ؤة‪« :‬سَدا؟ الكهف‪! .‬ا بمنح السِين‪ ،‬وقرئ بضمه (ص ا ك)"‪.‬‬ ‫التاء‬ ‫وسكون‬ ‫ا رف‬ ‫‏‪ ]٩٦‬بمد‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪ ,‬رَذمًا ‏‪ ٥‬آئوزنى ‪[ 4‬الكهف‪:‬‬ ‫وثرئ‬ ‫وهمقمز على الياء‬ ‫قبل التاء‬ ‫‏‪ ]٩٦‬بياء‬ ‫> ائثوني ‪[ 4‬الكهيف‪:‬‬ ‫النَحتِتة‪ .‬وثرئ‬ ‫(‪ )١‬وكذلك معهم ابن ذكوان‪ .‬معجم القراءات‪ :‬ج‪.٢٩٦/٥ ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٤٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬بضم الياء وكسر القاف‪ .‬التيسير‪.١٤٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٤٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.١٧٤٦١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬ابن كثير‪ .‬التيسير‪.١٧٤٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.١٤٦ ‎:‬‬ ‫النص‬ ‫القسه الناتي‪ :‬تحقيق‬ ‫‪٢٩٢‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫النخبة وشكون الياء الأخيرة (ص)"'‪ ،‬ومُرئ أيضا بهذا فى ابتداء به‬ ‫ف)"'‪.‬‬ ‫(ص‬ ‫قولة‪« :‬الصَدَقَين ‪ 4‬االكهف؛ ‏‪ !٩٦‬بمنح الصاد والقاء‪ ،‬وقرئ بضَقهما‪ ،‬وفرئ‬ ‫بقم الصاد وسكون (الال) (ص)""'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬دَكماَ » [الكهف‪٨ :‬ها‏ مشدد الكاف وممممزة مفتوحة بفَنْحّة احدة‬ ‫ممدود الكاف‪ ،‬ومُرئ مشدد الكاف مُتَؤَنا مقصوراا"'‪ 6‬وفرئ «دكما‪ "'4‬خفيا‬ ‫ثنؤنا مقصورا لفظة الأل على التأنيث والتاني على التذكير‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬الياء نا ‪ 4‬االكهف‪ :‬‏‪ !٠٠٢‬بهمزتين© ومرئ پتشهيل الثانية (سما)''‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬هَل تَتتْكُمْ ‪[ 4‬الكهف‪١٠٢ :‬ا‏ بضم التون الأؤل وفتح الناني وتشديد‬ ‫لباء المُوَحُدّة مَهمموز الياء مَضْموم الهمز" وقرئ على هذا إلا أنه مشدد النون‬ ‫الأزل منه‪ ،‬وميت كل نون يعد «هل وبه"‪.‬‬ ‫(ا) أبو بكر (ردما ءاتوني) بكسر التنوين وهمزة ساكنة بعده من باب المجىء واذا انتذأ كسر‬ ‫همزة الْؤقضل وابدل الهمزة الساكنة بدها تاء۔ والتاثُو بقطع الهمزة شة بغدها في‬ ‫الحالين‪ .‬وورش على اصله يلقي حَركة الهمزة على التنوين قبلها‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪.١٤٦‬‬ ‫)( يقصد الموضع الثاني (قال آتوني) الكهف‪ :‬‏‪ .٩٦‬التيسير‪ :‬‏‪.١٤٦١‬‬ ‫)( ابن كثير وأبو عمرو وان عامر «تين الصدفين؟ يِضَمَتَينح وأبو بكر بضم الصاد وإسكان‬ ‫الذال" وَالْبائُون بفتحَتَتن‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٤٦‬‬ ‫(‪ )٤‬الكوفيون بالمد‪ ،‬والباقون بيغر مد منوئا‪ .‬التيسير‪.١٤٦ ‎:‬‬ ‫(ه) لم أجد من قرأ هكذا لا في صحيح ولا شاذ‪ ،‬ومن ضمن الشواذ المقروء بها (ذگا)‪ ،‬و(ذكا)‬ ‫وكلها بالتشديد وليس التخفيف‪ .‬انظر‪ :‬معجم القراءات‪ :‬ج ‏‪.١٥٢/٣‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫والألفاظ ‪١‬الجزع‏ الثاني؛‬ ‫في الفصاحة‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪٨٦‬‬ ‫‏‪. ٢٨٩٤‬‬ ‫ومن سورة مريم‪:‬‬ ‫قوله كهيعص ه ذك} ‪[ 4‬مريم‪١:‬۔!]‏ بمد الكاف وقصر الهاء والياء‬ ‫واختلف في مد العين‪ :‬منهم من يمدها؛ لأن حروف الهجاء منه ثلاثة‪ ،‬وكل‬ ‫ثلائي يمد‪ ،‬ومنهم من يقصره؛ لأنه ساكين الحرف الوسط من هجاها وهو‬ ‫التاء‪ .‬وكل ثلاثي ساين أوسط حروفه فهو مقصور'‪ ،‬والصاد يمد إلا أنه في‬ ‫بعض القول أنه يشر وإن اشتقاقه من الممصادة‪ ،‬معناه صاد هنا أي دافع‪.‬‬ ‫وقول هو ساين للوقف""'‪.‬‬ ‫زلة‪« :‬ذكمؤ حمتو (مريم؛ !ا خفيف الذال‪ ،‬وفرئ يتشديده'"‪ ،‬وفرئ‬ ‫بإمالة يف يا من «كهيعص؛ امريم؛ ‏‪( ]١‬ك صحبة)'‪.'٨‬‏‬ ‫وقلة‪« :‬رَكَريًا ه امريم؛ !ا يقصر ويمد وُرئ «رَكَريَاَ ه إذ ه [مريم‪!:‬۔؟!‬ ‫القشرة بين الهمزة والآيف (سما)ء وفرئ «رَكَريَاَ ‏‪ ٥‬إذ » بتشهيل الهمزة‬ ‫َ‬ ‫‪/‬‬ ‫التانية (سما)"'‪.‬‬ ‫(‪ ()١‬إتحاف‪٢/٢٢٢. ‎:‬ج‬ ‫‏(‪ )٢‬قراءة الجمهور بتسكين الدال من (صاذ)‪ ،‬ولم أجد من كسر الدال هنا لا في صحيح ولا شاذ‬ ‫وإنما ما ذكره المؤلف هنا ينطبق على أول سورة (ص)‪( :‬ص والقرآن ذي الذكر) فقد قرا‬ ‫الحسن هناك الصاد بكسر الدال منها لالتقاء الساكنين‪ .‬انظر‪ :‬إتحاف‪ :‬ج ‏‪ ،٤١٨/٢‬قال العلامة‬ ‫اطفيش‪« :‬وقرأ أبي بن كعب والحسن وابن أبي اسحق (صاد) بكسر الدال بلا تنوين إما على‬ ‫أصل التقاء الساكنين وذلك أنه لا يجوز التقاء الساكنين إلا وقنا أو ضرورة أو حيث كان‬ ‫أولهما حرف علة وثانيهما مدغما‪ ،‬وقيل‪ :‬لا يجوز إلا وقنا‪ .‬وأجازه الكوفيون مطلقا‪ ،‬وأما‬ ‫على أنه فعل مبني على حذف آخره وهو التاء من المصاداة بمعنى المعارضةا ومنه الصدى‬ ‫القرآن بعملك وماثله بعلم وقارب‬ ‫وهو إعادة الجبل ونحوه صوت الصائت© أي عارض‬ ‫بطاعتك‪ ،‬وهو تفشي الحسن أي أنظر أين عملك منه» هميان الزاد‪ :‬ج ‏‪ ٤٤٣/١١‬بواسطة الشاملة‪.‬‬ ‫والاصل في هذه الحروف أنها ساكنة ودلالة معانيها سكن بسكونها‪ ،‬فنكل علمها إلى اله‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣٢‬الحرميان وعاصم يظهرون الدال مع الذال (صاذ ه ذكر رحمة ربك)إ والباقون يدغمونها‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪.١٤٨‬‬ ‫‪.٧‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫)‪(٤‬‬ ‫‏(‪ )٥‬شعبة وابن عامر بتحقيق الهمزتين (زكرياء إذ)‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٤٨‬وأما تسهيل الهمزتين فقد ذكر مرازا‪.‬‬ ‫‪٥.7‬‬ ‫وفرئ بنجه'‪.‬‬ ‫الاء‬ ‫‏‪ [٥‬بسكون‬ ‫وَرَائي ‪[ 4‬مريم‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط من‬ ‫قولة‪ « :‬يرثى ‪[ 4‬مريم‪ :‬‏‪ !٦‬بشكون الياء « ويرث ‏‪ 0٤4‬وسكون الثاء المثلثة‬ ‫من « يري ويرث »""'‪ ،‬والأصل بضقهما‪.‬‬ ‫ه سؤ ‪ 4‬امر ها يم الثون وح اه تشييلني؛ وثية‬ ‫ك ص) ‏‪ ٠‬وقرئ مقصورا""'‪.‬‬ ‫بالْمَدً (سما‬ ‫[امريم‪ :‬ء‬ ‫قوله‪ > :‬يَاَكمريا ‪4‬‬ ‫(ف)""'‪.‬‬ ‫وضم التاء وا ح مر‬ ‫التاء‬ ‫النون وشكُون‬ ‫بح‬ ‫وله‪« :‬عِيا ‪ 4‬مريم‪ .‬ها يكسر العين‪ ،‬وفِئ بضَتهما (انفر ص»‪.‬‬ ‫وقول‪« :‬حَلفْتكَ ‪ 4‬زمريم؛ ‪٥‬ا‪6‬‏ ومرئ «حَلَفْتَالً ‪( 4‬ش)؛'‪.‬‬ ‫بقنجهما'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫التاء‬ ‫بكون‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫[مريم‪:‬‬ ‫ط لي آية ‪4‬‬ ‫رَقَؤله‪:‬‬ ‫والتاء‬ ‫(الهمز)‬ ‫المد بين‬ ‫التاء ويجوز‬ ‫‏‪ [١٨‬بشكون‬ ‫[مريم‪:‬‬ ‫«إتي ‪4‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫ورئ بقنح التاء (سما)_'‪.‬‬ ‫«ليوهفبل؛ة‪ :‬ي«كسلرأهامللا‪4‬م [وميريامء‪ ].'(:‬يشر اللام وفتح الهمزة والهاء والتاء‪ ،‬ويئ‬ ‫‪.١٥٠‬‬ ‫(‪ )١‬ابن كثير‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬جزمهما أبو عمرو والكسائي‪ .‬التيسير‪.١٤٨ ‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.١٤٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٤٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )١‬نافع وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٥٠ ‎:‬‬ ‫‪.١٥٠‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٩‬أبو عمرو ونافع بخلاف عن قالون بالياء‪ .‬التيسير‪.١٤٨ ‎:‬‬ ‫والألفاظ ‪١‬الجز"‏ التاني؛‬ ‫في الفصاحة‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪.٦‬‬ ‫‏‪٩٦‬‬ ‫َقؤل‪« :‬ميت ‪ 4‬امريم‪٢٢ :‬ا‏ بكسر الميم" وقرئ بضمه"‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏َ‬ ‫)"ا‪.‬‬ ‫(انفر ص‬ ‫بكسر‬ ‫وقرئ‬ ‫الَون©‬ ‫‏‪ [٣‬بح‬ ‫ط نسبا ‪[ 4‬مريم‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫وشر التاء الماية‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ث من تحتها ‪[ 4‬مريم‪ } ]: :‬من ‪ 4‬الحرفية الجارة‬ ‫«مين تحتها‪ .‬وئرئ «من؛ الاسمية مفتوحة الميم وفتح التاء التاني من‬ ‫ح)""'‪.‬‬ ‫ك‬ ‫(دص‬ ‫ط رتَخَتَها ‪4‬‬ ‫التاء‬ ‫وقرئ بح‬ ‫‏‪ ]٢٥‬بضم الاء وشر القاف‬ ‫وقوله‪ :‬ط تتاقظ ‪[ 4‬مريم‪:‬‬ ‫وفتح القاف (ف)ا وَقَزلة‪« :‬تَسَاقَظ ‪ 4‬بقئح التاء والقاف غير ششدد‪ ،‬و(قرئ)‬ ‫بتشديد السين (انفر ص ر)"‪.'٨‬‏‬ ‫وقله‪« :‬آتاني » [مريم؛ ‪٢٠‬ا‪،‬‏ « أؤضصاني ‪[ 4‬مريم‪ :‬‏‪ ]٣١‬غير ممالين‪ 6‬وفُرئا‬ ‫بالإمالةا‪ 5‬وفي الأصل بقح الياءين منهماء وقرئ «آتاني ‪ 4‬بشكون الياء‘'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬قؤل‪ 4‬امريم‪ .‬‏‪ !٢‬بقفح اللام‪ ،‬وقرئ بضَيَه (سما ش)"'‪.‬‬ ‫‪(.‬‬ ‫> د‬ ‫ذ۔‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫ط‬ ‫>‬ ‫‪ .‬‏‪٨‬‬ ‫۔‬ ‫‪.‬‬ ‫بفثجه`‬ ‫وفرئ‬ ‫بصم التون©‬ ‫> فيكون ‪[ 4‬مريم‪ :‬م[‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫‏)‪. (٩‬‬ ‫(سما)‬ ‫يقئجه‬ ‫وقرئ‬ ‫‏‪ [٦‬بكشر الألف‬ ‫وَقَوْله‪ :‬ط قن ‪[ 4‬مريم‪:‬‬ ‫سبق تخريجها لنافع وحفص وحمزة والكسائي بالكسر والباقون بالضم‪ .‬إتحاف‪ :‬ج‪.٦٣٥/٢ ‎‬‬ ‫(‪)١‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٤٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٤٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬قرأ بالاول حفص وبالثاني حمزة‪ ،‬وبالثالث الباقون‪ .‬التيسير‪.١٤٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬أمالهما الكسائي‪ .‬إتحاف‪ :‬ج‪.٢٢٦/! ‎‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سكنها حمزة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 5١٥٠‬أما (أوصانى) فساكنة الياء أصلا باتفاق ولم أجد من قرأها‬ ‫بفتح الياء في صحيح ولا شاذ‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.١٤٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬ابن عامر وقد ذكر فى البقرة‪ .‬التيسير‪.٧٦ ‎:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )٩‬التيسير‪.١٤٩ ‎:‬‬ ‫‪٢٩٧ ٨‬‬ ‫الفم الناني‪ :‬تحقيق النصر‬ ‫قوله‪ « :‬يأت ه (مريم‪ .‬‏"‪ !٤‬بكسر التاء بيف مفتوح غير مَهمموزش وفرئ على‬ ‫هذا بمد ياء‪ ،‬وفُرئ « يا أت » بمد «يَا ؟ وهمزة مفتوحة وفتح الئَاء ولا حركة‬ ‫للباء المُوَحُدَة‪ ،‬وقرئ على هذه الصفة إلا أن التاء الْمُوَحُدَة مفتوحة‪ 6‬وفرئ على‬ ‫هذه الية على أن التاء الموحدة مفتوحة لَكِنَ قام يا النداء بفَنْحَة على صورة‬ ‫الألف (ك)‪ ،‬وفرئ « ياأبت ‪ 4‬غير مودا ومُرئ مبهم في الأربعة المواضع إذا‬ ‫وتف «يا أبه ‪ 4‬بالْمدً وهمزة مفتوحة والياء الموحدة مفتوحة وسكون الهاء"‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬ئي أحَاث ‪ 4‬امريم‪ :‬ه‪ !:‬بكون الياء وضم القاء‪ .‬ورئ بقفح الياء‬ ‫(وفتح الْقَاء)"'‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بقئجه'"‬ ‫التاء ‏‪ ٠‬وفرئ‬ ‫بشكُون‬ ‫[‬ ‫[مريم‪:‬‬ ‫> ربي ‪4‬‬ ‫قله‪:‬‬ ‫له‪ « :‬وَبُكِيا ‪[ 4‬مريم‪ :‬ه‪]٥٨‬‏ يضم التاء الْمُوَحَدَة وشرها (ش)''‪.‬‬ ‫وقزلة؛ «يَذخُلُوَ ‪ 4‬امريم‪ !:. .‬بقمح الياء وضم الخاء‪ ،‬وفرئ «يذخلوَ؛‬ ‫على المجهول فاعله وهو بضم الياء )ح د ص)؛"'‪.‬‬ ‫الهمزة‬ ‫مَهمموز وشر‬ ‫‏‪ [٦٦‬قح الألف وياء‬ ‫[مريم‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫مت‬ ‫ما‬ ‫» أدا‬ ‫قله‪:‬‬ ‫وقشر الميم من «مث ‏‪ ٥4‬وَقَؤلة‪« :‬إدا ؟ بلا همزة؛ بل بكسر يف «إاه‪'١‬‏‬ ‫وضم الميم من « مُت » (نفر ص ع)'' ‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها في أول سورة يوسف‪ .‬انظر‪ :‬التيسير‪ :‬‏‪.١٦٧‬‬ ‫)( فتحها الحرميان وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 6١٥٠‬أما فتح الفاء فلا يصح ولم يقرأ به أحد بل هي‬ ‫من الناسخ‪.‬‬ ‫مضمومة وأظنه تصحيف‬ ‫‪.١٥١٠‬‬ ‫(‪ )٣‬فتحها نافع وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫)( التيسير‪.١٤٨ ‎:‬‬ ‫(ه) سبق تخريجها في النساء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٧‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها لابن ذكوان بهمزة واحدة والباقون بهمزتين‪ ،‬في سور الرعد والإسراء‬ ‫‏‪.١٤٩‬‬ ‫مفصلا‪ .‬وانظر‪ :‬التيسير‪:‬‬ ‫(‪ )١‬سبق تخريجها آل عمران‪ .‬التيسير‪.٩١ ‎:‬‬ ‫كتابب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‏‪ ١‬الجز الثاني!‬ ‫_ ‪٢‬‬ ‫‏‪, ٢٩٨‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط هل تَعْلَمْ ‪[ 4‬مريم‪ :‬‏‪ ])٦٥‬غير مشدد التاء من > تَغْلَمْ ‪ .4‬وقرئ ‪ ,‬هل‬ ‫مُشتَثتّى‬ ‫سِوَى‬ ‫وبل»‬ ‫بعد «هل‪٥‬‏‬ ‫التاء‬ ‫وحث‬ ‫> تعلم ‪.4‬‬ ‫تَعلَمُ ‪ 4‬بتشديد التاء من‬ ‫(ح ل ش)'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬جيا ه [مريم؛ ‏‪ 5]٠٨‬و«عِتِيًا » [مريم‪ :‬‏‪ ]٦٩‬بكسر الجيم والعين‪ ،‬ومُرئ‬ ‫يضتهماء وكذلك «صِلِيًا ‪ 4‬امريم‪ :‬‏‪ )٧٠‬يكسر الصّاد‪ ،‬وقرئ بضمه (انفر ص)"'‪.‬‬ ‫وفتح التاني وتشديد‬ ‫الأل‬ ‫التون‬ ‫‏‪ ]٧٢‬ببضم‬ ‫‪[ 4‬مريم‪:‬‬ ‫تجي‬ ‫وقوله‪ , :‬ل ثم‬ ‫ورزفرئ يشكون التون الثانية وكنر لجم ‪.‬غير مشدد'"'‪.‬‬ ‫ل‬ ‫‪(٤‬‬ ‫رضَمَه‪‎‬‬ ‫إنما التاء مشددة"‪.‬‬ ‫بلا همز‬ ‫وقُرئ‬ ‫بهَمز التاء‬ ‫وَرثيا < [مريم‪[ :‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪. :‬‬ ‫وقله‪« :‬وَوَلَدا امريم‪)٧٧:‬‏ يمنح جميع حروفها‪ ،‬ورئ يضم الواو الثاني‬ ‫وسكون اللام (شس)'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬تكاد ‪( 4‬مريم‪. :‬ه! بالْمُتناة ين قَؤقر‪ .‬ومرئ باذياء التَحْيّة'‪ ،‬وأما‬ ‫قوله « لذا ‪ 4‬مضى ولا يحتاج إلى إعادة‪.‬‬ ‫ومفتوح‪،‬‬ ‫ديد الماء‬ ‫و تشد‬ ‫‏‪ [٩٠‬بالتَحْتِيَةٍ ووَالقوْقِتة‬ ‫[مريم‪:‬‬ ‫وقله‪ } : :‬يَتَفَتَلرنَ ‪4‬‬ ‫ص)"'‪.‬‬ ‫(ح ك ف‬ ‫وفرئ م ( ينْقَطرزنَ ‪ 4‬بالون بعد الياء وشر الظاء غير مشدد‬ ‫() سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٤٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬الكسائي‪ .‬التيسير‪.١٤٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬ابن كثير‪ .‬التيسير‪.١٤٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬قالون وابن ذكوان‪ .‬التيسير‪.١٤٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪.١٤٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬نافع والكسائي‪ .‬التيسير‪.١٥٠ ‎:‬‬ ‫‪.١٥٠‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏‪٣٩٩‬‬ ‫" ه‬ ‫لقسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫اللام‬ ‫وفُرئ بضم الواو وسكون‬ ‫الجميع‪.‬‬ ‫‏‪ [٩٦١‬بح‬ ‫[مريم‪:‬‬ ‫ط ولدا ‪4‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫(شر)"'‪.‬‬ ‫وفتح التاء‬ ‫وضم التاء الْمُتّاة‬ ‫اللام‬ ‫‏‪ [٩٧‬بشر‬ ‫[مريم‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫> لتر‬ ‫قوله‪:‬‬ ‫المَحُذة وشر الشين (مشددا)‪ ،‬وقوله‪ « :‬لتنشر ‪ 4‬بكسر اللام وفتح الفقية‬ ‫ولكون الْمُوَح]ُدة وضم الِين غير مشدد (ف)"""‪.‬‬ ‫ومن سورة طه‪:‬‬ ‫لاتمال‪ ،‬وُرئ يالإماتة آلف طا «طه؛ (ط‪:‬اا‪ 6‬وأما الهاء‬ ‫لش ص ج ح)‪5'"٢‬‏ وقد أمال أواخر آي «طه!» من أولها إلى «طَقى؛ إلأ‬ ‫«لزكري ؟ [طه‪ :‬ثا لا يمال''‪.6‬‬ ‫زقزلة‪« :‬رَأى » اعطه‪ :‬‏‪ ١٦‬لم يمل وئُرئ بإمالة ألفه وفَئْحة رائه‬ ‫(ش ص م)"'‪.‬‬ ‫بضم‬ ‫وفرئ‬ ‫الضمير‬ ‫وهاء‬ ‫اللام‬ ‫‏‪ ]١٠‬بشر‬ ‫[طه‪:‬‬ ‫ط لأهله امكتوا ‪4‬‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫هاء الضمير (ف)أ'‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها قبل أسطر‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها في آل عمران وفي أول هذه السورة وغيرها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٨ ‘٨٧‬‬ ‫‏(‪ )٢‬قرأ شعبة وحمزة والكسائى بإمالة فتحة الطاء والهاءث وورش وأبو عمرو بإمالة الهاء خاصةة‬ ‫رالباققون بفتحهما‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٥٠‬‬ ‫)( حمزة والكسائي يميلان اواخر آي هذه الشورة من لدن قَؤله (لتشقى) إلى آخرها (زمن‬ ‫امنى)" وأبو عمرو يميل من ديك ما فيه راء تخو (الثرى) و(من افترى) و(وَلا تعرى)‬ ‫شبهه وما عدا يك تين تين‪ ،‬وورش جميع ديك تين تين‪ ،‬والتافقون باخلاص القنح‬ ‫‏‪.١٨٥٣‬‬ ‫لجميع ذلك‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏)ه‪ (٥‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬ا لتيسير‪.١٥٠ : ‎‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزع‏ الناني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫‏‪٤٠٠‬‬ ‫وقلة‪« :‬ئي ه اطه‪٠. :‬ا‏ شكون الياء وقرئ بفتجها (سما)؛'‪.‬‬ ‫انفر)!"'ء وكذلك‬ ‫وَقَلهُ‪ « :‬لَعَلي ‪[ 4‬طه‪ :‬‏‪ ]٦٠‬بشكمون الاء‪ .‬وقرئ بفتجها‬ ‫‌ إني أنا ‏‪[ ٩‬طه؛ ‏‪ .'"١٢٢‬وفرئ «!إتني ‪ 4‬اطه‪ ]! :‬يتُوتَين وفتح الياء''‬ ‫َقؤله‪ « :‬طوى ‪ 4‬اعطه‪" :‬ا مقصورة مُتَؤّن‪ ،‬ومرئ «طُوَى‪ 4‬بمنح الياء غير‬ ‫منون (سما)”'‪.‬‬ ‫وقوله‪ :‬ث وأنا اتَزتُكَ ‪[ 4‬طه‪ :‬‏‪ .]٠١٣‬وفرئ > وأنا اختَز تاك ‪ 4‬بتشديد النون‬ ‫من «وأنَا ه وفتح ألفه الأؤل”'‪.‬‬ ‫ثهه (ا ح)''‪.‬‬ ‫بئج‬ ‫وقلة‪ « :‬زكري ‪ 4‬اطه‪ :‬‏!‪ ]٠‬بسكون الياء‪ .‬وفرئ بف‬ ‫بشكويه_' ‪.‬‬ ‫وقرئ‬ ‫التاء‬ ‫‏‪ ]١٨‬يح‬ ‫ط ولي < [طه‪:‬‬ ‫قله‪:‬‬ ‫وَقَولة‪ « : :‬وينز لي ‪[ 4‬طه‪ ]" :‬بشكون التاء من « لي ‪ 46‬وقرئ ؟ بفتجها‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫([ حا ح)"‬ ‫‪.4‬‬ ‫التاء ويف ‪ .7‬اشد‬ ‫وَقَؤلهُ‪ :‬ط أخجى ه اشد ‪[ 4‬طه‪ :‬‏‪ ٢٣٠‬‏]‪١٣‬۔ بكون‬ ‫«اشدذ؟ بمذة «أخجي؛ وفتح ألف «أَشْدذ»'"'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٥٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬سكنها الكوفيون‪ .‬التيسير‪.١٥٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬الحرميان وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٥٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬الحرميان وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٥٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.١٥٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬حمزة‪ .‬التيسير‪.١٥١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.١٥٤ ‎:‬‬ ‫‪.١٥٤‬‬ ‫(‪ )٨‬فتحها ورش وحفص‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٩‬التيسير‪.١٥٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )١٠‬ابن عامر بقطع الألف وفتحها في الحالين‪ .‬التيسير‪.١٥١ ‎:‬‬ ‫‏‪٤٠١‬‬ ‫‏‪ ٨‬إ‬ ‫القسم الناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫الألف وفرئ بضَمه (ك)"'‪.‬‬ ‫قله‪ } : :‬أششوركه ‪[ 4‬طه‪ :‬‏‪ ]٣٢‬بح‬ ‫الياء ووصل ألف «اشْدُذ ‪."4‬‬ ‫وفرئ } أخِيَ ه اشْذّذ ‪( 4‬طه‪ :‬‏‪ ٣٠‬‏]‪١٢‬۔ بح‬ ‫وقله‪ « :‬يَامُوسي ‪ 4‬اعطه‪ :‬‏‪ !٢٦‬بغير إمالة‪ .‬وثرئ بالإمالَة (ش)! وما يليها‬ ‫من أؤاخجر الآي إلى « لمرضى ‪ 4‬اطه‪ :‬ها سوى «عيني ‪ 4‬طه‪ :‬‏‪ !٢٩‬و«لذكري؟‬ ‫اله‪ :‬‏‪ ٦٤‬لم يُمالا'"'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬عَلَئ عيني ‏‪ ٩‬اطه‪٢٩ :‬ا‏ بشكون الياء‪ .‬وثرئ بفتجها حيث وَقَع‬ ‫)‪(٤‬‬ ‫‏(‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حا‬ ‫ولة‪ « :‬بثت ‪ 4‬اطه‪ :‬‏‪ !٤٠‬بغير تشديد وقرئ بتشديد الاء المُتناة ين قزق‬ ‫۔وقم‪.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫َ‬ ‫\‬ ‫ج‬ ‫وبفة‬ ‫بقئجه (سما)أ'‪.‬‬ ‫وثرئ‬ ‫التاء‬ ‫‏‪ ]٤١‬بكون‬ ‫وقلة‪ :‬ط لتفيِسى ‪[ 4‬طه‪:‬‬ ‫زلة‪ « :‬ذكري ‪ 4‬اطه‪ :‬‏‪ !٤٢‬يشكون الياء‪ ،‬وفرئ بفتجها (سما)'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط مَهدًا ‪[ 4‬طه‪]٥٢٣ :‬ك‏ ومُرئ ‪ .‬مهَادًا ‪( 4‬انفر)(‪.'٨‬‏‬ ‫وفرئ بكشر‬ ‫الاء‬ ‫‏‪ ]٥٨٢‬بضم التين ‪7‬‬ ‫» [طه‪:‬‬ ‫قوله‪ :‬ٹ مَكَانًا سوى‬ ‫التين (سما ر)‪ ،‬وقرئ للوقف بالإمالَة (ش صر)"'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٥١ ‎:‬‬ ‫(‪ )١‬فتحه ياءها ابن كثير وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٥٤ ‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها أول السورة‪.‬‬ ‫(؛) التيسير‪ :‬‏‪.١٥٤‬‬ ‫)( أدغم التاء أبو عمرو وابنعامر وحمزة والكسائي‪ .‬إتحاف‪ :‬ج ‏‪.٢٤٧/٢‬‬ ‫‏(‪ )١‬التيسير‪ :‬‏‪.١٥٤‬‬ ‫(ا) التيسير‪ :‬‏‪.١٥٤‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.١٥١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٩‬التيسير‪.١٥١ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الخصاحة والألفاظ ‪١‬الجزء‏ التاني؛‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫‏‪٤٠٢‬‬ ‫وقوله‪ 2 :‬يحكم ‪[ 4‬طه‪ :‬‏‪ ]٦١‬يكسر الْحَاء وقرئ بةبقئجه (انفر ص)'‪.‬‬ ‫(ف)"'‪.‬‬ ‫باڵإمالة‬ ‫أيضًا‬ ‫‏‪ ©]٦١‬وفرئ‬ ‫[طه‪:‬‬ ‫ط حَاتت ‪4‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫وفُرئ‬ ‫ص )‬ ‫ش‬ ‫(ا ك‬ ‫« إن هذان ‪ 4‬خفيف‬ ‫‏‪ ]٦٢‬بتشديد‬ ‫« إن هذان ‪[ 4‬طه‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫«إن هذان؟ بشكون نون «إن‪ ،4‬وئرئ «إنً ‪ 4‬بتشديد الون «هَادنين ؟ (ح)""'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬قأجيئوا؟ اطه ؛‪٦‬ا‏ يح أيف «ئا» وشر الميم وه‬ ‫«فّا» موصلا وفتح الميم"‪.‬‬ ‫الجيم وألف‬ ‫> قَاجُْمَعُوا < بح القاء ‪7‬‬ ‫وقلة‪« :‬يحل ؟ اطه‪:` :‬ا بالياء التحية‪ .‬وقرئ بالا الفوقية"‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬تقف ‪ 4‬اطه ها بقنح الاء وشكمون اللام وفتح القاف وسكون‬ ‫لقاء‪ .‬وئرئ على هذه اليمة وضم القاء وقرئ بتشديد التاء وسكون اللام‬ ‫وفتح القاف وسكون القاءء وثرئ بتشديد التاء وفتح اللام وتشديد القاف‬ ‫بالقُح وضم القاء (صحبة سما ك)"'‪.‬‬ ‫‪. ٧١‬‬ ‫قله‪:« :‬كَيدُ ساجر ؟ اطه‪ :‬‏‪ 5٦٩‬وفرئ « سخر »‬ ‫الآلف وفتح الميم وسكون الون© وفرئ‬ ‫وَقَوْلهُ‪« :‬آ آمَنتُم ل » [طه‪ :‬‏‪ ]٧١‬بمد‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٥١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ابن كثير وحفص يخففان النون من () والباقون بتشديدها (إث)‪ ،‬وأبو عمرو (هذين)‬ ‫بالياء‪ .‬والباقون بالألف‪ ،‬وابن كثير يشدد النون (هذينَ)‪ ،‬والباقون يخففونها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٥١‬‬ ‫َ‬ ‫(‪ )٤‬أبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٥٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬ابن ذكوان‪ .‬التيسير‪.١٥٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦١‬ان ذكوان (تلقف ما) يرفع القاء‪ ،‬والْائُونَ بجزمهاء وقد تقدم مذهب البزى في تشديد الثاء‬ ‫ؤمذهب حفص في اسكان اللام وَتَخْفيف القاف‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٥٦‬وسبق تخريجها في سورة‬ ‫الأعراف‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪.١٥٢ ‎:‬‬ ‫القس الناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪٤٢‬‬ ‫‪2 .‬‬ ‫(أمنتم ‪ 4‬بقنح اليف الل ومد اليف ومد اليف الئانية (ص ش) وفرئ‬ ‫(ءأمنتم بهمزة مفتوحة وألف مفتوحة (د ف)'‪.‬‬ ‫وفله‪« :‬حَطايَانا ‪( 4‬طه‪٧٢ :‬ا‏ غير شمال‪ ،‬وفرئ شمالا حيث وق"‪.‬‬ ‫الاء‬ ‫الَخُتِية وهممز الألف وشر‬ ‫الاء‬ ‫‏‪ ]٧٥‬قح‬ ‫[طه‪:‬‬ ‫ط وَمَنْ يأته ‪4‬‬ ‫وقلة‪:‬‬ ‫لفئة والهاء‪ ،‬وقرئع على هذه الصيغة لكن ها الضمير ساكيئة (ي)'"'‪.‬‬ ‫زلة‪« :‬أن أسر » (طه؛ ‏‪ !٧‬بقطع آيف «أن » وقطع أف « أشر » وسكون‬ ‫التين وسر الزاء‪ 5‬ورئ يشكون أيف «اسر » وسكون الين"‪.‬‬ ‫القاء‬ ‫ط لا تَحَف ‪ 4‬بسكون‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ ]٧٧‬بضم الاء‬ ‫[طه‪:‬‬ ‫> لا يَتَاف ‪4‬‬ ‫قوله‪:‬‬ ‫(ف)!"'‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬اَنجَْنَاكم » [طه‪ :‬‏‪ ]٨٠‬وقرئ > تَجَيِتْكُمْ » (ش)"'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬وَوَاعَذتاكم ‪ 4‬اطه‪ :‬‏‪ "٨٠‬وقُرئ « وَوَاعَذئكمُ ‪( 4‬ش)‪ ،‬وفرئ‬ ‫(زؤاعذناكم ‪ 4‬أين وَقَع'‪.‬‬ ‫() قنبل وحفص (آمنتم) على الخبر والباقون على الاستفهام (أأمنتم)‪ ،‬وتقدمت مذاهبهم في‬ ‫الهمزتين المتواليتين‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٥٦٢‬وقد سبق تخريجها أيضا فى الأعراف وإشارة المؤلف‬ ‫(د ف) ليست دقيقة هنا‪.‬‬ ‫(!) سبق تخريجها‪.‬‬ ‫؟) السوسي عن أبي عمرو بإسكان الهاء‪ ،‬وقالون بخلاف عنه يختلس كسرة الهاء في الوصلء‬ ‫الباقون بإشباع الكسر‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٥٦٢‬‬ ‫)( نافع وابن كثير بهمزة وصل كما مر تخريجها بسورة هود‪ ،‬وقول المؤلف (ساكنة الالف)‬ ‫بعني به لا تنطق أي أنها همزة وصل وقد جرى المؤلف في تعبيره عن ألف الوصل‬ ‫باصطلاح (ألف ساكنة) في جميع فصل المقارئ‪ ،‬فلينتبه لذلك‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.١٥٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٥٦ ‎:‬‬ ‫‪.١٥٦٢‬‬ ‫(‪ )٧١‬التيسير‪‎:‬‬ ‫والألفاظ (الجزء الناني؛‬ ‫هي الفصاحة‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫_ه‬ ‫‏‪٤٠‬‬ ‫رَرَفتكُمْ ‪4‬ا‪.‬‬ ‫»‬ ‫وفرئ‬ ‫‪]٨١‬ء‏‬ ‫[طه‪:‬‬ ‫> رَرَفتَاكُمْ ‪4‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫وفتح اللام مشددا‬ ‫القاء والتاء وشر الحاء‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ث فيحل ‪([ 4‬طه‪ :‬‏‪ ]٨١‬بح‬ ‫وثرئ على هذه الصِيغة لكن بضم الحاء‪.‬‬ ‫يه ‪72‬‬ ‫بضَج‬ ‫ر‬ ‫وفرئ‬ ‫الأؤل‪،‬‬ ‫‏‪ ]٨١‬بكسر اللام‬ ‫وَقَزْلهُ‪ « : :‬ووَمن يحلل ‪[ 4‬طه‪:‬‬ ‫وقلة‪ « :‬ملكنا ؟ اعطه‪ .‬اها بمنح الميم وسكون اللام وكسر الكافؤ وفرئ‬ ‫بكسر الميم؛ وقرئ بضم الميم!"'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫وكشرها‬ ‫وتشديد ‏‪ ١‬ا م‬ ‫الحاء‬ ‫> حملت ‪ 4‬اطه‪:‬‬ ‫قولة‪:‬‬ ‫ل‬ ‫ببضصم‬ ‫‏‪]٨٧‬‬ ‫«حَمَلنًا ؟ بفنح الحاء والميم'''‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬أَلا تبن ‪ 4‬اطه؛ ‏‪ !٥٣‬قح التاء الأؤل وتشديد التاء الانفي مفتوح‬ ‫وقرئ (يفتح) العين وياء‬ ‫وكشر الباء الْمُوَحُدَة وفتح العين ونون مكسورة‪،‬‬ ‫مفتوحةا"'‪ ،‬وقرئ «تَتَبعني » بتشديد التاء التانية وكشر الاء الموحدة وفتح‬ ‫اأياء‪'٠‬‏ ‪.‬‬ ‫العين وسكون‬ ‫التَخْتِيّة فهي سَاكِنة والتاء الفوقية‬ ‫إلا الياء‬ ‫‏‪ ]٩٣‬بالنح‪،‬‬ ‫ط أقصت < [طه‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫خفيفة مفتوحة ومُرئغ على هذه الصِيقّة إلا التاء القَوْقِيَة فإنها مُشدّدَة مفتوحة"‬ ‫(‪ )١‬حمزة‪ .‬التيسير‪.١٥٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬الكسائي‪ .‬التيسير‪.١٥٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬نافع وعاصم بفتح الميم‪ ،‬وحمزة والكسائي بضمها والباقون بكسرها‪ .‬التيسير‪.١٥٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬الحرميان وابن عامر وحنص بالضم والتشديد‪ .‬التيسير‪.١٥٣ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬فتح ياء (تتبعنين) وصلا أبو جعفر من القراء العشرة‪ .‬إتحاف‪ :‬ج ‏‪ {٢٥٥/٢‬ومعجم القراءات‪:‬‬ ‫ج ‏‪.٤٨٤٥‬‬ ‫‏(‪( )٦‬آلا تتبعي أفعصيت) أثبت الياء في الحالين ساكينة ان كثير‪ ،‬وأثبتها ساكنة كذلك في‬ ‫اضل تافع وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٥٤‬‬ ‫جه‪= ‎‬‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ه‬ ‫س‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫ت‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ى‬ ‫ن‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ط‬ ‫خ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ي‬ ‫ه‬ ‫ء‬ ‫(‪ )٧‬ليس في هذه الكلمة أي قراءة‪ ،‬والتا‬ ‫‪٤ ٠٥‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫تحقيق النص‬ ‫ننه الثاني‪:‬‬ ‫ولة‪ « :‬يَااْتأم ‪ 4‬اطه؛ ‏‪ !٩٤‬يضم الألف وفتح الميم مشددة‪ .‬وئرئ على‬ ‫هذه الصيغة إلا إنه بكشر الميم (صحبة ك)'‪.‬‬ ‫بلا همز"‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫الاء©‬ ‫على‬ ‫‏‪ [٩٤‬بهَمز‬ ‫أ طه‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫برأسى‬ ‫ولا‬ ‫ط‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫اطه‪: .‬ه! يقفح الياء الحية وسكون الباء‬ ‫زلة‪(« :‬بما لم يَنضزوا‬ ‫الفوقية (شس)"' ‪.‬‬ ‫بالا‬ ‫وفرئ‬ ‫والراء ‪.‬‬ ‫الموحدة وضم الصاد‬ ‫زلة‪ :‬تبثها ‪ 4‬اله‪٠ .‬ها‏ يشكون الذال وضم الذاء المتة من زق‪,‬‬ ‫ام الذال (ح ش)؛!'‪.‬‬ ‫بتشديد التاء لإذغ‬ ‫‪1‬‬ ‫وفتح اللام والقاء‬ ‫الخاء‬ ‫‏‪ ]٦٩٧‬بضم التاء وشكُون‬ ‫قوله‪ > :‬تلفه ‪[ 4‬طه‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وفثر‪.‬ئ ب حك‪.‬سر(إالللام ‏(‪()٥‬‬ ‫> ينفخ ‪[ 4‬طه‪:‬‬ ‫قول‪:‬‬ ‫وفرئ‬ ‫وفتح القاء‬ ‫الون‬ ‫‏‪ ]١٠٦‬بختم التاء وسكون‬ ‫(ننمُخ؛ بقنح (النون) وضم القاء«'‪.‬‬ ‫زلة‪ « :‬حا ‪ 4‬اطه‪١١ :‬ا‏ غير مشمال‪ ،‬وقرئ بالڵإمالَة (ف)'‪.‬‬ ‫لتشديدها لا بإدغامها فيما قبلها ولا ما بعدها‪ ،‬وأظنه من التصحيف‪ .‬انظر‪ :‬التيسير‪ :‬‏‪٠١٥٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وإتحاف‪ :‬ج ‏‪ {٢٥٥/٢‬ومعجم القراءات‪ :‬ج ‏‪.٤٨٤/٥‬‬ ‫(ا) التيسير‪ :‬‏‪.١١٣‬‬ ‫)( سبق تخريج إبدال الهمزة ألا لابي عمرو بخلاف عنه‪ ،‬وكذا وقف حمزة‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٥٣ ‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(ه) ابن كثير وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٥٣‬‬ ‫(‪ )١‬أبر عمرو‪ .‬التيسير‪.١٥٣ ‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجز"‏ الثاني؛‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪7 ٤٠٦‬‬ ‫وَقزلة‪ « :‬يَخَافث ‪ 4‬اطه‪ :‬‏!‪ ]٦‬بفنح ما قبل القاء كله وضم القاء‪ ،‬وقرئ‬ ‫‪ ,‬يحف ‪ 4‬بالجزه'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬أت ؟ عه‪ .‬‏‪ ١٠‬بالقح‪ ،‬وفرئ يالإمالة أواخر الاي من «أتى؛‬ ‫‪4‬‬ ‫أوَا‬ ‫مال'‪.‬‬ ‫إلى آخرها إلا « بصيرا ؟ [طه‪ :‬‏‪ ]"٥‬لا ي‬ ‫وقله‪ , :‬وأنك » [طه‪ :‬‏‪ ]٦٩‬بح الألف وفرا يبكهشرو'"' ‪.‬‬ ‫(‪٤‬ا‪.‬‏‬ ‫وقوله‪َ : :‬ترضي ‪[ 4‬طه‪ :‬‏‪ ]٦٢٠‬بقنح التاء© وقرئ ببضمه ( ص ر)‬ ‫وقوله‪« :‬والقاقتة للقوى ‪( 4‬طه‪ :‬‏‪ ]٢٦‬هذا ومثله نفي الأصل لا يمال‪.‬‬ ‫بين‬ ‫وما سواه‬ ‫وشبهه‪.‬‬ ‫وتَعْررى»‬ ‫وافتَرى‪،‬‬ ‫وبعضهم يميل ما فيه راء «كالئرى‪،‬‬ ‫۔‪ .‬۔(‪()٥‬‏‬ ‫َين“'‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬أولم تأتيهم ‪ 4‬طه‪ :‬‏‪ ]٢٣‬پالتاِ المُتناة ين قؤقي‪ ،‬ومرئ الياء التحية‬ ‫ش)'‪.‬‬ ‫ص‬ ‫ك‬ ‫(د‬ ‫جواز من‬ ‫بشرط‬ ‫السورة‬ ‫يميل أواخر آي هذه‬ ‫القراء (ش)‬ ‫وقله‪ : :‬وببعض‬ ‫لدن قوله «لتَشْقَى ‪ 4‬طه‪ ]! :‬إلى آخر « ومن اهتدى » [طه‪٢٥ :‬؛¡]"‏‬ ‫(‪ )١‬ابن كثير‪ .‬التيسير‪.١٥٣ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪.١٥٣‬‬ ‫)‪ (٣‬نافع وشعبة‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٥٣ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬نافع وأبو عمرو وحفص بالتاء‪ ،‬والباقون بالياء‪ .‬التيسير‪.١٥٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬سبق تخريجها وانظر أول السورة‪‎.‬‬ ‫و‪-‬‬ ‫الفسه النانى‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ومن سورة الأنبياء نهي‪: :‬‬ ‫قوله «أقتأتُونَ الحر ‪ 4‬الانبياء‪ !" :‬قح الزاء وقد أميلت فتحة الزاء منه‬ ‫شبهه بين بين (ج)'"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬قال رَبي ‪ 4‬الانبياء‪! :‬ا‪ .‬وفرئ « تل ربي ‪( 4‬انفر ص)"""‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫سَاكِئة‪.‬‬ ‫الْحَاء والتاء‬ ‫وشر‬ ‫بالون‬ ‫[الانبياء‪ :‬ب‬ ‫َقَولهُ‪ :‬ط رجَالَا ئوجي ‪4‬‬ ‫التاء وقد يمال أيضًا'"'‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫تخت وفتح الْحَاء‬ ‫( وحى ‪ 4‬بالياء الْمُكَتَاة من‬ ‫وقلة‪« :‬كماتث تَلالِمة ‪ 4‬الانبياء‪١ :‬ا‏ غير مدغمة‪ ،‬ومرئ بإذغام التاء في‬ ‫ح)'‪.'٠‬‏‬ ‫الطاء بعد تاء التأنيث (كث ش‬ ‫وحث‬ ‫الاء‬ ‫ولة‪ « :‬من مَمِي ‪ 4‬االانبياء‪ :‬‏‪ ]٢٤‬يح التاء‪ ،‬ومرئ بسكونها"ث'‪.‬‬ ‫)ع(‬ ‫قلة‪ « :‬نوجي‘ ويُوحَى » قد مضى‪.‬‬ ‫‪« :‬إتي إلة ‪[ 4‬الأنبياء‪ :‬‏‪ ]٦٩‬يكسر التون وسكون التاء‪ .‬وقرئ بفتجها‪.'١‬‏‬ ‫قوله‬ ‫وقلة‪ > :‬أولم يَرَ » االأنبياء‪ :‬‏‪ ]٢٠‬قرئ ط أم يَرَ » بلا واو"‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫وقوله‪ « :‬ميت ‪ 4‬الانبياء‪ :‬‏‪ ]٢٤‬يكسر الميم‪ .‬وقُرئ بضمه (ص نفر)"'‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها لورش‪.‬‬ ‫‪.١٥٤‬‬ ‫)‪ (٢‬التيسير‪‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها في سورة يوسف لحفص بالأول‪ ،‬والإمالة لحمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٣٠‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏‪.١٥٦‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫(ه) نتحها حفص‪.‬‬ ‫)( نافع وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٥٦١‬‬ ‫‪.١٥٥‬‬ ‫(‪ (٧‬ابن كثير‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏)‪٨‬ه( سبق تخريجها في آل عمران وغيرها‪.‬‬ ‫(الجزه الثاني؛‬ ‫والألفاظ‬ ‫في الفصاحة‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪/ .‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٤٠٨‬‬ ‫وقوله‪ « :‬رآك ؟ [الانبياء‪ :‬‏‪ ]٨٦‬بالْمًَ غير شمال وقرئ بإمالة ألفه وفتحه رائه"'‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬وَلَقَد اسهزئ‪ 4‬الانياء‪ :‬ا بكمشر الدال وقرئ بضَمَه وكلامما‬ ‫لالتقاء الساكينين"'‪.‬‬ ‫‏‪٠ ٤‬‬ ‫كاأ‬ ‫‏‪ ١‬ل‪:‬فحة‬ ‫شمالا‬ ‫وفرئ‬ ‫شمالة‬ ‫‏‪ [٤١‬غير‬ ‫[الأنبياء‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ط نَحَان‬ ‫وَقَؤْلهُ‪:‬‬ ‫والألف كالياء‪ ،‬كلا حيث الإمالة'"'‪.‬‬ ‫التَخْتِيَة وفتح الميم وضم‬ ‫‏‪ [٥‬بالياء‬ ‫‪[ 4 4‬الأنبياء‪:‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ط لا تشمَغ‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫مغ ‪ 4‬بالنا القوة وضمها وشر الميم وضم العين‬ ‫« الصم‪ .‬وقرئ «‬ ‫وفتح الميم من «الصم ه"‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬الدعماء إدا االابياء‪ :‬ها! قرئ «الذعَاء إا؛ بتشهيل الثانية‬ ‫(سما)(ا‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬مثْقالَ حَبَةٍ ‪ 4‬الأنبياء‪ ]: :‬بفئح اللام‪ .‬وثرئ ‪7‬‬ ‫قولة‪« :‬جُذاذا؟ الايه‪ :‬هها بضم الجيم‪ ،‬وقرئ بكشره‪.'‘١‬‏‬ ‫و‬ ‫ّ‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وقوله‪« :‬أفت ‪ 4‬الابياء‪ .‬‏‪ )٦‬بضم الأف وتشديد الماء شُتؤن بالكمشر‪ ،‬وقرئ‬ ‫على هذه الصيغة لكن بقنح القاء فنحّة وَاحدة‪ ،‬ورئ على هذه الضيعة لكن‬ ‫القاء مكسوزا يكسرة واحدة‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها مرازا وتكرازا‪.‬‬ ‫(؟) سبق تخريجها مررا في البقرة والنساء وإبراهيم وغيرها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬ابن عامر‪ .‬التيسير‪.١٥٥ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬نافع‪ .‬التيسير‪.١٥٥ ‎:‬‬ ‫(‪ (٧‬الكسائي‪ .‬التيسير‪.١٥٥ ‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها في الإسراء‪.‬‬ ‫‪٤0‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪»,‬‬ ‫الألف وياء ممموزة مفتوحة وتشديد‬ ‫ََْلهُ‪ » :‬أمة ‪[ 4‬الأنبياء‪٣ :‬ء]‏ قح‬ ‫لميم ومفتوح" وفرئ «أيممة‪ 4‬بمنح الألف وياء مكسورة بلا همزة وميم‬ ‫نوحة مشددة (سما)‪ ،‬وفرئ « ائمة » بألفين ومدة وياء موزة بالكمشر‬ ‫‪:.‬؛‬ ‫مشدد الميم بالفئح"'‪.‬‬ ‫زلة‪« :‬لتخصِنَكم » الانبياء‪ :‬‏‪٠‬ها بالتاء القناة ين قوقر‪ 5‬وفرئ بالتاء‬ ‫لفتاة ين تختر (ش سما)‪ ،‬وقرئ بالون"‪.‬‬ ‫ولة‪« :‬مَسَنِي ‪ 4‬الانبياء‪× :‬ها بمنح الياء وفُرئ يشكونها (ف)'"'‪.‬‬ ‫قلة‪ « :‬نجي ‪ 4‬الانبياء‪ :‬ه‪]٨‬‏ بضم الون الأؤل وسكون الثاني وقشر‬ ‫ومرئ > نجي ‪ 4‬بتم النون وتشديد الجيم وشره‬ ‫لجيم وسكون التاء‬ ‫ركون الياء (ك ص)‪ ،‬ومُرئ يئُوتين الأل مضمموم والماني ساتين وجيم‬ ‫مكسورةا!'‪.‬‬ ‫وقل‪« :‬وَرَكمريًا إذ ‪ 4‬الانبياء‪ :‬هه سَهل همزة «إذ؟ (سما)‘'‪.‬‬ ‫زلة‪ « :‬يسارعون ‪ 4‬الانبياء‪ :‬‏‪ !٨٦‬غير شمال‪ ،‬وئُرئ (ف) شمالا‬ ‫(العَيزات ؟ وشبهه غير شمال‪ ،‬ومُرئ وشبهه الراء شمالا بين بين"‪.‬‬ ‫بكسر الْحَاء وسكون الاء‬ ‫وقول‪ > :‬وَحَرَام » الأنبياء‪ :‬ه‪5]٩‬‏ وقرئ ط وَحِزمُ‬ ‫(صحبة)"'‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها في أول سورة التوبة‪.‬‬ ‫!) بالتاء ابن عامر وحفص“ؤ وشعبة بالنون‪ ،‬والباقون بالياء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٥٥‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٥٦١ ‎:‬‬ ‫)( في الآية قراءتان‪ :‬الاولى لأكثر القراء‪ ،‬والثانية لابن عامر وشعبة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٥٥‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪.٥‬‬ ‫(‪ (٧‬التيسير‪‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه التاني؛‬ ‫‪٦7‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪, ٤١٠‬‬ ‫‪/.‬‬ ‫۔۔_‪‎‬‬ ‫وفُرئ بتشديد التاء (ك)"'‪.‬‬ ‫وقله‪ » :‬فحخث ‪ 4‬الأنبياء‪ :‬‏‪ ]٩٦‬يقف‬ ‫زلة‪ « :‬تأجو ومأجوج ‪ 4‬االانبياء‪ :‬‏‪ ]٩٦‬كل واحد بهمزة ساكنة على‬ ‫الألف‪ ،‬وفرا غير مَهمموزين (سما ك ش)"‪.‬‬ ‫وقله‪« : :‬لَؤ كَانَ هؤلاء آلهة ‏‪[ ٩‬لأنبياء‪ :‬‏‪ ]٩٩‬بإسهال الئانية‪ ،‬وفُرئ ى ( آلهة ‪4‬‬ ‫بالإمالَة في الوقف حَيث وَقَع وشبهه"'‪.‬‬ ‫َقَؤلة‪ « :‬للكتب ‪ 4‬الانبياء‪ .‬‏‪ ٨٠٠٤‬وفيكا «للكتاب ‪( 4‬انفر ص)'"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬الزبور ‪[ 4‬لانبياء‪ :‬ه‪]٠٠‬‏ يفتح الزاي‪ ،‬وفرئ بضم (ف){'‪.‬‬ ‫قله‪« :‬عبادي ‪ 4‬الانبياء‪ :‬ه‪.‬ا] بالياء‪ ،‬ورئ «عحباد ‪ 4‬بدال مكسورة بلا ياء"‪.‬‬ ‫وقله‪« .‬تَالَ رب « [الأنبياء‪ :‬‏!‪( ]٦‬ع) ‪ .‬وفرئ > تر رَبً ‏‪.٧4‬‬ ‫ومن سورة الحج‪:‬‬ ‫فوله «سْكارَى ‪ 4‬االنساء‪ :‬‏‪ ):٢‬بضم التتين‪ ،‬وفرئ «سَكُرَى‪ 4‬بح الين‬ ‫(ش)“‪« 3‬سَكْراى ‪ "4‬وقد رئ بالڵإمالَة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫(‪ )١‬سبق تخريجها لابن عامر في الأنعام‪ .‬وانظر‪ :‬التيسير‪.١٠٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها في الكهف‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها مرارا‪ .‬وسبق وقف الكسائى على الهاءات‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٥٥ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها لحمزة في النساء والإسراء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬لا تحذف الياء هنا باتفاق‪ ،‬وإنما الخلاف فى تسكين الياء وفتحها" فسكنها حمزة وفتحها‬ ‫‪.‬‬ ‫الباقون‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٥٢٦‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.١٥٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.١٥٦١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٩‬الالف المقصورة وضعها المؤلف إشارة للإمالة وسبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪٤٠١7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ن‬ ‫=‪0‬‬ ‫لفه الناني‪ :‬تحقيق التصر‬ ‫زلة‪ « :‬تشا إلَئ ‪ 4‬االحج؛ ه] بتشهيل الئانية (سما)"'‪.‬‬ ‫نزلة‪« :‬ليْضلَ ‪ 4‬الحج ‪٩‬ا‏ بضم الياء وقرئ بقه (حق)"‪.‬‬ ‫وقرئ يكشرو"'‪.‬‬ ‫اللام‪.‬‬ ‫‏‪ [\٥‬بسكون‬ ‫[الحج‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ليقع‬ ‫ط ث‬ ‫فله‪:‬‬ ‫وَالتَصَارَى ‪[ 4‬الحج‪٧ :‬اا]‏ غير شُمال‪ ،‬وقرئ وشبهه من الأسماء‬ ‫نزلة‪:‬‬ ‫ث وَقَع شمالا (ش)هُ'‪.‬‬ ‫نزل‪ « :‬مان » [الحج‪ :‬‏‪ ]٦١‬خفيف© وثرئ مشدد النون والمد على‬ ‫(مَذَان ‏‪.١4‬‬ ‫لة‪ :‬ولوا ه الحج ‏‪ !٢٢‬يضم الامين وهمزة على الواو الأخير مَهموز‬ ‫بهنزة شنؤنة يقُنحتين‪ ،‬وقرئ على هذه الصِيمّة وتممزة على الواو الاخير مؤنة‬ ‫بكمشرتين (ل)‪ ،‬وثرئ حيث وَقَعَ كََليك (ص ح) وفرئ « ولو ؟ إذا وقف بلا‬ ‫فن وإنما على كل لام ضمة وقرئ «وَلُؤل » يضم الامين وهمزة سائة على‬ ‫الراو الأأؤل والواو الماِي مُتَؤن بالكسر وقُرئ « وَلْؤلؤ ‪ 4‬بضم الامين وهمزة‬ ‫على الواو الأؤل سَاكيئة وهمزة متون بالكشر على الواو التاي (نفر ش){'‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها۔‬ ‫!) سبق تخريجها في إبراهيم‪.‬‬ ‫(") ورش وأبو عمرو وان عامر (ثم ليقطع بكسر اللأم‪ ،‬وورش وقنبل وأبو عمرو ؤائن غامر‬ ‫(ثم ليقضوا) بكشر اللام وابن ذكوان (وليوفوا و(وليطوفوا) بكشر اللام فيهماء الاون‬ ‫باسكان اللام ففي الاربعة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٥٦‬‬ ‫)! سبق تخريجها‪.‬‬ ‫ادا سبق تخريجها لابن كثير في سورة النساء‪.‬‬ ‫() اع عام (ولؤلؤا) هُتا وفي فاطر بالتصبث والباقون بالخفض وترك أبو بكر‬ ‫او غرو اذا خفف الهمزة الاولى من لؤلؤ ولالَؤنو) والؤلؤا) ني مجمع الزنه‬ ‫وحمزة اذا وقف سهل الهمزتين على أصله وهشام يسهل الثانية في غير النصب على أصله‬ ‫ايضاء الباقون يحققونهما‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٥٦‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ الثانب؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪ .‬ت‬ ‫‏‪٤١٢‬‬ ‫الحج‪ :‬ه"! شؤن يالقنح وممذودة‪ ،‬وفرئ « سواء على‬ ‫قوله‪ « :‬سواء‬ ‫هذه الصيغة مُنَّن بالضم"‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬والبادر؟ الحج‪"٥ :‬ا‏ بكمشر الدال بغير ياء‪ .‬وثرئ «والبادي‪.4‬‬ ‫وفرئ « التاي وَمَنْ »"‬ ‫االحج‪ ) .‬بح الياء القانية‪ ،‬وفرئ بكونها (حق‬ ‫وقله‪« :‬وظهزبيتي‬ ‫م صحبة)'"'‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬ليفضوا تتَقَتتَههُمْم وَلئيوثوا نُذُورَهُمْ وَلْيَتَلوَمُوا ‪ 4‬بشكون الثلاثة‬ ‫شرم (ح ر ك م)"'‪.‬‬ ‫اللامات منهن وفرئ‬ ‫وفرئ بتشديد المّاء''‪.‬‬ ‫قلة‪ « :‬قَتَخْطفْهُ ‏‪[ ٩‬الحج‪ :‬‏‪ ]٣١‬خفيف‬ ‫وَقَوْلهُ‪« :‬مَنسكا ؟ االحج ‏‪ ]٢٤‬قح التين وثرئ بكشره (ش)«_)‪.‬‬ ‫ط يَدقغ ‪ 4‬بح‬ ‫‏‪ [٣٨‬بضم التاء وشر القاء ‪ .‬وفرئ‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط يُدَانغ ‪[ 4‬الحج‪:‬‬ ‫الدال والقاء (حق)'''‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬أذن الحج‪٩ .‬ء]‏ بضم الألف وكشر الذال‪ ،‬وقرئ بقح الألف‬ ‫(د ك ش)ا‪.‬‬ ‫‏‪.٧‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫حفص بالنصب‪.‬‬ ‫((‬ ‫(‪ )٢‬أثبتها وصلا ووقفا ابن كثير‪ .‬وأثبتها في الوصل ورش وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٥٨ ‎:‬‬ ‫‪.٨‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها في أول السورة‪.‬‬ ‫‪.٧‬‬ ‫نافع‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪()٥‬‬ ‫‪.١٧‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫)‪(٦‬‬ ‫‪.١٧‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫)‪(٧‬‬ ‫‪.١٧‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫)‪(٨‬‬ ‫‏‪٤١٢٣.‬‬ ‫ح‬ ‫‪.,‬‬ ‫لنه النانى‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪ ,‬يُقَاتَلُونَ » [الحج‪ :‬‏‪ ]٢٩‬بح الناء القوَقِية‪ .‬وفرئ بكشرها (حق‬ ‫ولة‬ ‫صحبة)'‪.‬‬ ‫الحج‪٤٠ .‬ا‪6‬‏ وفرئ «دقاغ"'‪.‬‬ ‫زلة‪« :‬وَلَؤلا دفغ‬ ‫قله‪ « :‬كَانَ نكير ‏‪[ ٩‬الحج‪ :‬‏‪ ]٤٤‬بشر الاء بلا ياء‪ ،‬وقرئ ط تكبري ‪ 4‬في‬ ‫الرصل حيث وقع اسمها (ج)"'‪.‬‬ ‫فَزلة‪« .‬أَهلَكْنَاهَا ‪ 4‬االحج‪:٥ .‬ا‪5‬‏ وفرئ « أهلَكئْهَا ه بضم الئاء (ح)"‪.‬‬ ‫وقله‪ , :‬وَبثْر ‪[ 4‬الحج‪ :‬‏‪ ]٤٥‬مَهمموز التاء الْمُعَنَاة‪ .‬وفرئ ط بير ‪ 4‬بلا همزة‬ ‫ررئ بهمزة مسَهَلة(ث'‪.‬‬ ‫وفؤلة‪« :‬تَعُدُونَ ‪ 4‬االحج !ا بالياء الفوقية‪ .‬وقرئ بالتحية (د ش؛؛'‪.‬‬ ‫الكاف وقطع اللف وتشديد الياء ونون‬ ‫قله‪ :‬ط وَكَأتْنْ ‏‪[ ٩‬الحج‪٨ :‬؛]‏ قح‬ ‫ناين‪ .‬ورئ «وكأيّ ‪ 4‬بياء مشددة في الوقف حيث وقع على الياء‪ ،‬والباقون‬ ‫على النون"‪.‬‬ ‫زلة‪« .‬اَحَذْتْهَا ‪ 4‬االحج؛ ‏‪ ]:٨‬ومرئ مُدغما وما كان مثله (ح)‪.‬‬ ‫ززلة‪« :‬مُقاجزينَ ‪ 4‬االحج‪ :‬ها وقرئ «مُعَججزينَ ؟ بتشديد (الجيم) (حق)"'‪.‬‬ ‫)( التيسير‪.١٥٧ ‎:‬‬ ‫() نانع‪ 5‬وسبق تخريجها في البقرة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٢‬‬ ‫)( التيسير‪.١٥٨ ‎:‬‬ ‫ااا التيسير‪ :‬‏‪.١٥١٧١‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫)( التيسير‪.١٥٨ ‎:‬‬ ‫() سبق تخريجها لابن كثير في آل عمران‪ .‬وانظر‪ :‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٠‬‬ ‫(ه) سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() التيسير‪ :‬‏‪ 0١٥٨‬وذكر المؤلف أن القراءة بتشديد الزاي‪ ،‬والصواب أنها بتشديد الجيم‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب هي الفصاحة والألفاظ ا الجزء الثاني!‬ ‫۔_۔ب۔۔ ل‬ ‫__۔۔۔‬ ‫‪0‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪.2.٤‬‬ ‫صحبة ( (‪.‬‬ ‫(ك‬ ‫ُتّلوا ‪4‬‬ ‫>‬ ‫‏‪ [٥٨‬وفرئ‬ ‫[الحج‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ط توا‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫وَقَله‪ « :‬مُذحَلا ‪ 4‬الحج‪٩ :‬ه]‏ بضم الميم‪٨‬‏ وفرئ بقئجه'" ( ‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬وأنما يَذْعُونَ الحج‪ :‬؛‪:‬ا بالياء التحية‪ .‬وقر ئ بالقَْقِية (نفر‬ ‫‪.‬‬ ‫ص)"'‬ ‫فز‪« .‬أخيائم السم‪ .‬ها غير حمال" ورئ بالإماة حيث وقع"‪.‬‬ ‫۔۔‪2‬۔(!ا)‬ ‫‪{%‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫قول‪« .‬تنعكا‪ 4‬السي‪ « .‬بقنح السن" وقوة يكره"‪.‬‬ ‫تولة‪ :‬ط تْرجَغ ‪ 4‬الحج‪ :‬‏‪ ]٦١١‬بضم التاء وفتح الجيم‪ .‬وقُرئ قح الاء‬ ‫وشر الجيم«'‪.‬‬ ‫ومن سورة المؤمنين‪:‬‬ ‫قوله «قَذ أفلح المُؤِتون لالمزسون‪ :‬‏‪ !١‬ألقى وزش حركة الهمزة إن يكن‬ ‫أوله كلمة على الساين آخر كلمة قبلها تخو‪« :‬قَدَ افلح ‪ 4‬قف على آخر كلمة‪.‬‬ ‫كل كلمة ساين بعده همز ما لم يكن حرف مد ولين وقفة لطيفة بلا قطع‪.‬‬ ‫االمزسنون‪ :‬ها‪ 5‬ورئ « لَأَماتَتِهم »“'‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬لماتانهم‬ ‫‏(‪ )١‬بالتشديد ابن عامر‪ .‬وسبق تخريجها بآل عمران‪ .‬وانظر‪ :‬التيسير‪ :‬‏‪ 6٩١‬لذلك الرموز التي‬ ‫وضعها المؤلف هنا ليست صحيحة‪.‬‬ ‫)‪ (٢‬سبق تخريجها لنافع بالنساء‪ .‬التيسير‪.٩٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٥٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها قبل أسطر‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجه لابن عامر وحمزة والكسائي في البقرة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫‪.٨‬‬ ‫)‪ (٨‬ابن كثير‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‪....‬‬ ‫ننه اناني‪ :‬تحقيق‪ ,‬النص‬ ‫(ش)"'‪.‬‬ ‫صَلَاتِهم ‪4‬‬ ‫ط‬ ‫وفرئ‬ ‫‪]٩‬ء‏‬ ‫[المؤمنون‪:‬‬ ‫صَلَوَاتِهم ‪4‬‬ ‫عَلَئ‬ ‫ط‬ ‫قله‪:‬‬ ‫االمزمنون‪ :‬؛‪١‬ا‪5‬‏ ومرئ «عَظْمما ه""‪.‬‬ ‫قله‪« :‬عِظاما‬ ‫ط العظم ‪,'"4‬‬ ‫‏‪ ©]١٤‬وفرئ‬ ‫قوله‪ :‬ط فَكَسَوَنًا العظام ‪[ 4‬المؤمنون‪:‬‬ ‫زؤله‪« :‬ظور سَينَاَ ‪ 4‬االمزمنون؛ ‏‪ !٢٠‬بح التين وفرئ بكمشر الين‬ ‫(سما)‪ُ١‬‏ \ ‪1‬‬ ‫وقلة‪« :‬تَنْئث ‪ 4‬االمزمنون‪ :‬‏‪ !٢٠‬بقح الْمْتناة من فَؤق وهي الأولى وضم‬ ‫لبء النية الْمُوَحُدَة‪ ،‬ومرئ بضم الأولى وكسر الباء الْمُوَحُدة (حق)'"‪.‬‬ ‫وفله‪ « :‬تشيك ‪ 4‬المؤمنون‪ :‬‏‪ !٨‬يضم التون‪ ،‬وفرئ بفنجهه'‪.‬‬ ‫وفلة‪« :‬من إله غيره ‪ 4‬االمؤمنون‪ :‬‏‪ !٢٣‬يضم الاء والهاء} وقرئ بكمشرهما'‪.‬‬ ‫زلة‪« :‬جَاءَ متا ‪ 4‬المزون‪ )"" :‬يهشزة بعد الجيم وقع الألف‬ ‫(أنؤنا ‪ .4‬وقرئ بلا همز (رح ج)“ ‪.‬‬ ‫َقؤلة‏‪ « :.}.‬من ‪ .‬ك‪٨‬لك » [المؤمنون ‪ :.‬‏‪ ])٢٧‬مُهنَوّ ‪,‬ن‪ .‬با حلشر‪ .‬وفر‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫‪7‬ئ «مين‪ :‬كل ز ووحجين‬ ‫بشرة‬ ‫احدة مضاف إلى > وَوجَين ‪( 4‬انفر صحبة)؛“‪.'٨‬‏‬ ‫)( التيسير‪.١٥٨ ‎:‬‬ ‫") شعبة وابن عامر‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٥٨‬‬ ‫‏‪.١٥٨‬‬ ‫(؟) كسابقه‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫) التيسير‪.١٥٩ ‎:‬‬ ‫(د) التيسير‪ :‬‏‪.١٥٩‬‬ ‫‏‪ ©١٣٨‬وقد تقدم في النحل‪.‬‬ ‫‏(‪ \١‬نافع وابن عامر وشعبة‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫اا) سبق تخريجها في الأعراف وهود‪.‬‬ ‫(ه) سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها لحفص في هود‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثانب؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٤١٦‬‬ ‫ق‬ ‫۔‬ ‫_‪ _ .‬إ _‪/‬ه‬ ‫وقوله‪ « :‬تَحَانَا ‏‪[ ٩‬المزمنون‪ :‬‏‪ ]٢٨‬غير شمال وفرئ ‪ :‬شمالا حَيث وق‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬مْرَلا ‪ 4‬المزون‪ :‬‏‪ ]٢٩‬بضم الميم وفتح الزاي‪ ،‬وثر قح الميم‬ ‫وكسر الزاي"‪.‬‬ ‫حيث وقع‬ ‫بضته‬ ‫وَقَْلهُ‪ > :‬مم ‪[ 4‬المؤمنون‪ :‬‏‪ ]٣٥‬بشر الميم‪ .‬وقرئ‬ ‫نفر)'"'‪.‬‬ ‫ع‬ ‫(ص‬ ‫وقول‪« :‬مَنهَات مَيهَات ‪[ 4‬المزمنون‪ :‬‏‪ ]٢٦‬قف على هاء الاء الفوقية بفَنْحَة‬ ‫> ۔(!‪٤‬‏‬ ‫۔إ؛‬ ‫‏‪. ١‬‬ ‫و ‏‪ ١‬جده‬ ‫و قرئ ‏‪ « ٤‬تَئُرا » بألف‬ ‫وقوله‪ « : :‬تترى ‪[ 4‬المؤمنون‪ :‬‏‪ ]٤٤‬بشكون الاء التحية‪.‬‬ ‫مؤن بالنصب (حق)؛“‪ ،‬وقرئ «تثرئ ‪ 4‬بالأمالة‪ ،‬وأمال بعضهم في الوقفف‬ ‫وؤزش بين بَيرة‪'١‬‏‬ ‫وقول‪«. :‬جَاع أمة ‪[ 4‬المزمنرن‪ :‬؛‪]٤٤‬‏ بالهمزة وثرئ ‪ 1‬بتشهيل همزة الأسفل‬ ‫الناى كالواو!''‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬رَنَوة‪ 4‬المسنون‪. :‬ها قح الاء والواو (ك ع)‪ 6‬وقرئ يضم الزاء‬ ‫سما)_'‪.‬‬ ‫(ش‬ ‫وفرئ‬ ‫الالف وتشديد النون‪،‬‬ ‫‏‪ ]٥٢‬بشرة‬ ‫وَقَوْلهُ‪ , :‬ون هذه ‪[ 4‬المؤمنون‪:‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬شعبة‪ .‬التيسير‪.١٥٩ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها في آل عمران‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬سبق تخريجها لمذهب الكسائي في الهاءات‪ .‬وانظر‪ :‬التيسير‪.٥٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.١٥٩ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها في البقرة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٣‬‬ ‫‏‪١٨٠‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪/‬٭ ‪-‬‬ ‫ك‬ ‫لناني‪ :‬تحقيق‬ ‫ننه‬ ‫بح الأف (سما) وتشديد التون وقرئ بح الأف والتون ساين‬ ‫؛‪‎(١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فز‪ .‬صاغ ‪ 4‬السوسود‪` .‬ها غير شمال" ئ بالإمالة حيث وع"‪.‬‬ ‫ووله‪« :‬هم يجأرونَ ‏‪ ٩‬االمؤمنون‪٦٤ :‬ا‏ بقظع الآيفث وتسهيل مممزته{ وشبهه‬ ‫رهكذا كل همزة متوسطة قبلها ساين لم يكن ألفا"'‪.‬‬ ‫توله‪ :‬ط تَهخُرونَ » [المؤمنون‪ :‬‏‪ ]٦٧‬قح التاء وضم الجيم‪ .‬وفُرئ بضم الئّاء‬ ‫وشر الجيم(ث ‪.‬‬ ‫قله‪« :‬حَزجًا قَحَرالمج ‪ 4‬االمزمنون‪١ :‬ا‏ وفرئ «حَرَاجما‪« .4‬فَحَزغ؛‬ ‫(لد)‪)٨٧‬‏ ‪1‬‬ ‫على اناء‬ ‫مكسورة‬ ‫‏‪ ]٨٢‬بقئح الألف وهمزة‬ ‫[المؤمنون‪:‬‬ ‫يدا مئتا ‪4‬‬ ‫ط‬ ‫قله‪:‬‬ ‫رنشر الميم‪ ،‬وثرئ «إيدا » بكمشر اليف الأؤل وضم الميم (نفر)‪ ،‬وفرئ‬ ‫بمد الألف «آيَاه وتمممزة مكسورة على الياء (ن د م) وضم الميم من‬ ‫(ئننا»"'‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪ ١‬للف وتشديد النَون‪ ،‬وفرئ ط ي‬ ‫‏‪ ]٨٦٢‬بشر‬ ‫ث ارا ‪[ 4‬المؤمنون‪:‬‬ ‫قله‪:‬‬ ‫ُ‬ ‫() الكوفيون بكسر الهمزة مع تشديد النون‪ ،‬وابن عامر بفتح الهمزة وسكون النون" والباقون‬ ‫بفتح الهمزة وتشديد النون‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٥٩‬‬ ‫)" سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(" سبق تخريجها‪.‬‬ ‫)‪ (٤‬نافع‪ .‬التيسير‪.١٥٩ ‎:‬‬ ‫(د) حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٤٦‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٥٩ ‎:‬‬ ‫)( سبق تخريج كل ذلك مرارا وتكرارا‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫‪٨‬ت‬ ‫‏‪., ٤١٨‬‬ ‫بمنح الألف وهمزة على الياء غير مقربة‪ ،‬وقرئ «إنًا » بكسر الآف وتشديد‬ ‫النون مفتوحَا"'‪.‬‬ ‫سيقولون الذ ‪4‬‬ ‫وفول ;‪ « :‬سيقولون لله ‏‪[ ٩‬المؤمنون‪١ :‬ه]‏ بلا آلف وفرئ‬ ‫(ح) بضضم الهاء ‪ .‬هذا جواب قوله «لمن الَزض وَمَنْ فيها إن كنئم تَعْلَمُونَ؛‬ ‫[المؤمنون‪ :‬ه"‬ ‫وقوله‪ « :‬فملَن رَبُالموات التبع وَرَتُ القزش ي القَظيم ه سَيَقُولُونَ‬ ‫هله ‏‪". ١4‬‬ ‫‏‪ ٨٦‬۔ ‏‪ ]٨٧‬وفرئ‬ ‫النه ‪[ 4‬المؤمنون‪:‬‬ ‫وقؤله؛ لمن بيدهمَلَكموث كل شيء وَهوَ تيجي ولا جاز عَليه إن كنثم‬ ‫‏'‪.'٠‬‬ ‫تَملَمُونَ ‏‪ ٥‬سَيَقُولُونَ الله ‪[ 4‬المؤمنون‪ :‬‏‪ ٨٨‬۔ ‏‪ ]٨٩‬وفرئ ط لله‬ ‫وفلة‪« :‬شبحان ا له عَما صفوة ه عالم بكشر الجيمإ وقرئ ضه‬ ‫(ا صحبة)‪.‬‬ ‫وَقَْله‪« :‬إا ج;جاءَ أَحَدَهُمْ ‪[ 4‬المزمنون‪ :‬‏‪ ]٨٩‬بهمزة بعد «جَاعَ ‪ 40‬وقرئ بلا‬ ‫همزة (ج ح ر)({ا'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫القاف‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « : :‬ششِق شفوئتا » [المؤمنون‪ :‬‏‪ ]٦١٠٦‬بشر الشين وشكون‬ ‫« شَقَاوَئنًا ؟ بمنح الشين والقاف (ش)«'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() لا خلاف في هذا الموضع‪ .‬وإنما الخلاف في الآيتين ‏(‪ )٨٩ ،٨٧‬فقرهما أبو عمرو بالالف‬ ‫(اللةه) ورفع الهاء‪ 5‬أما ما أشار إليه المؤلف من الجواب فهو يعني الآية ‏(‪ )٨٥‬وهذه لا خلاف‬ ‫فيهاءؤ فالقراء باتفاق قرأوها (فسيقولون لله)‪ .‬وانظر‪ :‬التيسير‪ :‬‏‪.١٦١٠‬‬ ‫‏(‪ )٣‬كسابقه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬كسابقه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٦٠ ‎:‬‬ ‫‪٤١٩ . ٨ ..‬‬ ‫لن الناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫نزل‪ .‬احَذتْكُوُم اسود‪ .‬‏ ‪ ١٠‬يتشدويد الاء الأولى وتخنيف‬ ‫لاخرى‪ ،‬وفرئ پتشديدهما وشبهه (عم ح صحبة)'‪.‬‬ ‫فله‪« :‬سيخْريًا ه المزمنونش ‏‪ ]١٦‬يكسر اليِين‪ ،‬وفرئ بضَمَه (ا ش»"'‪.‬‬ ‫توله‪ « :‬أنهم ‪[ 4‬المؤمنون؛ ‪١١‬ا‏ قح الأف‪ .‬وقرئ ‪1‬يكمشرو!"'‪.‬‬ ‫وفؤة‪ .‬قان كم نشم ‪ 4‬االمرسود‪٠١ .‬ا‪6‬‏ وفرئ «فل كم قينثم‪( 4‬د "ا"‪.‬‬ ‫االمزمنون‪٠٢ :‬ا‪،‬‏ وفرئ « فن إن لين » (ش»!‪.‬‬ ‫زلة‪« :‬قالَ إن ليم‬ ‫التاء‬ ‫بح‬ ‫وفرئ‬ ‫الجيم‪.‬‬ ‫فتح‬ ‫وفت‬ ‫[المؤمنون‪ : :‬‏‪ [\\٥‬بضم التاء‬ ‫وقوله‪ ( , :‬ترجَممونً‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وشر الجيم!‬ ‫ومن سورة التور‪:‬‬ ‫فوله «وَقَرَضنَاهما » [النور‪ :‬‏‪ ]١‬بتخقيف الرَاء‪ ،‬وقُرئ يتشديده (حق)"'‪.‬‬ ‫والألف ساكن وفتح الاء‬ ‫الاء مَهمموز‬ ‫‏‪ ]٢‬بح‬ ‫‪ ,‬رَأقَةٌ ‪[ 4‬النور‪:‬‬ ‫لة‪:‬‬ ‫بقح الاء والألف مَهمموز على الفتح وفتح الماء"'‪.‬‬ ‫رفرئ‬ ‫قله‪ « :‬الفمخصَنَات ‪[ 4‬النور؛‪ :‬‏‪ ]٤‬يقئح الصاد ومرئ بشروا‪.‬‬ ‫) سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() التيسير‪ :‬‏‪.١٦٠‬‬ ‫‏‪.١٦٠‬‬ ‫)" حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫) التيسير‪.١٦٠١ ‎:‬‬ ‫اد) التيسير‪ :‬‏‪.١٦٠‬‬ ‫(‪ )١‬حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪١٦٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٦١ ‎:‬‬ ‫(ه) ابن كثير‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٦١‬‬ ‫)( سبق تخريجها للكسائي في النساء‪.‬‬ ‫‪(١‬الجزء‏ الناني؛‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٢٠‬ره‬ ‫وقوله‪ « :‬ولم يكن لَهم شهداء إلا االنور‪٦` :‬ا‏ يقشزة وقطع الألف من‬ ‫«إلا؟ه‪ .‬وثرئ « شهداء إلاه سَهل التانية (سما)'‪.‬‬ ‫وقرئ ‪7‬‬ ‫وقوله‪ « :‬فَشَهَادَة أحدهم أزبَغ ‪ 4‬االنور‪ :‬‏‪ ]٦‬بضّم العين©‬ ‫لفتت ‪ 4‬االنرر‪ .‬ما قح الأف وتشديد النون بالمنح و«لَغنة؛‬ ‫وقوله‪« :‬أنَ‬ ‫بقنح الهاء‪ .‬وئرئ «أن؟ بنح الأف وسكون النون وضم الهاء من‬ ‫«لَْنَة »"‪.‬‬ ‫بضمها!‘'‪.‬‬ ‫وقرئ‬ ‫الهاء©‬ ‫الخامسة ‪[ 4‬النور‪ :‬‏‪ ]٩‬ح‬ ‫وَقَوْلهُ‪« :‬‬ ‫االنور؛ ‏‪ ]٩‬بح اليف وتشديد التون مفتوح وكسر‬ ‫وقوله‪ « :‬أن ضب الله‬ ‫الهاء من «الله ‪ 40‬ومرئ «أن » بقنح الأف ساين الون خفينما « غضب اللة‪4‬‬ ‫يكسر الضاد وضم الهاء من « ارز ا‪.‬‬ ‫‏‪'١‬‬ ‫‪١1‬اف وقرئ ‪ 2.‬بت‏‪٩%‬۔شديد ال ءتاء والأمقااف"'‪.‬‬ ‫۔ؤق‪.‬ؤلة‪ « :‬إذ‪ .]: :‬تلقؤنة ‪[ 4‬النور‪ :‬ه‪]١‬‏ بت‏ِ‪٠‬شديد الق‬ ‫وقله‪« :‬إذ سَمغتممو‪ 4‬النور‪١ .‬ا‏ بمنح التين خفيف©ؤ وفقرئ بفئجه‬ ‫مُشَدا؛ وحيث سين بعد ذال (ح ل ق ر)'"'‪.‬‬ ‫وقله‪ « :‬خطوات ‪[ 4‬النور‪ :‬‏‪ ]٢‬بضم الخاء والصّاء‪ ،‬وقرئ بشكون الطاء‬ ‫ح)"'‪.‬‬ ‫د ف‬ ‫ه‬ ‫(ص‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫)‪ (٢‬بضمها حفص وحمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪.١٦١ ‎:‬‬ ‫)‪ (٣‬نافع‪ .‬التيسير‪.١٦١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬حفص بفتحها‪ .‬ولا خلاف بينهم في الموضع الأول‪ .‬التيسير‪.١٦١ ‎:‬‬ ‫‪.٦١‬‬ ‫نافع‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪(٥‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٨‬سبق تخريجها في البقرة‪ .‬التيسير‪.٧٨ ‎:‬‬ ‫‏‪٤٢١ ,٦‬‬ ‫‪ .‬۔ خول‬ ‫‪-.,‬‬ ‫لم الناي‪ :‬تحقيق النص‬ ‫قوله‪ « :‬المخصَنَّات ‪ 4‬االنور‪ :‬‏‪ ]٢٣‬يح الصّاد© وقرئ بكشرو'‪.‬‬ ‫بالياء الَحُتِيَّة (ش)""'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫الفوقية‪.‬‬ ‫‏‪ ]٢٤‬بالتًاِ‬ ‫[النور‪:‬‬ ‫‪ ,‬توم تَشْهَدُ ‪4‬‬ ‫قوله‪.‬‬ ‫(ك)‪.'"١‬‏‬ ‫(ص‬ ‫بهئجه‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ [٣٦‬بكسر الراء‬ ‫[النور‪:‬‬ ‫ط غير أولي ‪4‬‬ ‫توله‪:‬‬ ‫قله‪ « :‬أيه المؤمنون ‪ 4‬االنور‪ :‬‏‪ !٠‬بقح الأف وتشديد الياء بالضم وفتح‬ ‫‪ 4‬بح اليف وتشديد الياء وضمها وضم الهاء على‬ ‫الباء وثرئ «‬ ‫الرصل‪ ،‬ووقف « أيها » على ألو الوصف (ح ر)‪ ،‬وفرئ « أية بقنح الألف‬ ‫وتشديد التاء بالضم وسكون الهاء على الوقف"‪.‬‬ ‫وقوله‪ > :‬الأَيَامَئ ه [النور‪ :‬‏‪ ]٣٢‬باح‪ .‬وقرئ بالإمالَة (ش)‘'‪.‬‬ ‫« البقا إن ‏‪ ٩‬غير‬ ‫وقوله‪« :‬عَلَى الباء إن » [النور‪ :‬‏‪ ]٢٢‬بههممزتين© وثرئ‬ ‫وهي‬ ‫مهمموز بل الآنف مكسور من « إن ‪:‬‬ ‫كشرة الأيف‪.'{١‬‏‬ ‫وَقَؤلهُ ‪ « :‬بيات ‪ 4‬االنور‪ :‬‏‪ ٢٤‬بكسر الياء التحتية المُتَئاة‪ ،‬ومُرئ بفتجها‬ ‫ص)"'‪.‬‬ ‫د‬ ‫( ح‬ ‫وقوله‪« :‬كَمشكاةٍ ‪ 4‬االنور‪ :‬‏‪ !٢٥‬غير شمال‪ ،‬وقرئ بالإمالَة"‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫)( التيسير‪.١٦١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٦١ ‎:‬‬ ‫)( ابن عامر هنا وفي الزخرف والرحمن (أيّة) بضم الهاء في الوصل والباقون بفتحها! ووتف‬ ‫ابو عمرو والكسائي (أيها) بالالف‪ ،‬ووقف الباقون بغير ألف‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٦٦ 0١٦١‬‬ ‫(ه) سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.١٦٦٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫كتاب‪ .‬التهذيب في الفصاحة والالفاظ ‪١‬الجزء‏ الناني؛‬ ‫‏‪ ٤٢٢٦٢‬ر‪2 :‬‬ ‫وقوله‪« :‬دُزَقٌ ‪ 4‬االنور‪ :‬‏‪ )٢٥‬بضم الدال وتشديد الراء بالشر وهمز الياء‬ ‫مؤن بالضم" وثرئ على هذه الصِيعّة وهمزة على الاء ساكيئة‪( .‬ف) وقف‬ ‫سَهَلَ الهمزةء وقد قرئ «ُرّئ؛ بكشر الدال وتشديد الاء مكسوزا وهغز‬ ‫الياء سونا بالضم"‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬يوقد للنور‪٢٥ :‬ا‏ بضم الياء التَحْتِيّة وفتح الواو و(تشديد) القاف‬ ‫بالقفح وضم الدال'"'‪ 5‬وقرئ بالئاء القَوقية وفتحها وفتح الواو وتشديد القاف‬ ‫پالفنح و(ضم) الدال (حق)ء وفرئ ‪ « :‬توقد ‏‪ 4٩4‬بشتم التاء الفوقية وفتح القاف‬ ‫خفيفما وضم الدال (ش صر)‪.‬‬ ‫الْمُوَحَدة عند الوصل‬ ‫» [النور‪ :‬‏‪ ]٣٦‬بشر الحاء‬ ‫ل‬ ‫وقله‪ :‬ط يتب‬ ‫الاء الْمُوَحَدَة'"'‪.‬‬ ‫بح‬ ‫> رجَال < فيقرأ‬ ‫دون‬ ‫وقف‬ ‫‪ .4‬وإن‬ ‫ب«رجَال‬ ‫وقرئ يكسره (سما‬ ‫التين (ك ع ف)‬ ‫يحبة ‪ 4‬النور‪ :‬‏‪ ]٣٩‬بح‬ ‫وقوله ‪:‬‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫ر)'"'‪.‬‬ ‫(ف)‬ ‫وثرئ‬ ‫بلا همز‬ ‫الميم ومده‬ ‫‏‪ ]٣٩‬بشكون‬ ‫‪[ 4‬النور‪:‬‬ ‫» الآن‬ ‫وَقَله‪:‬‬ ‫قح الألف وسَهَله'‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪( :‬شحاث ظلمات ؟ النور ‪ ]:.‬التاء من « سَحَاب ‪ 4‬والئاء من‬ ‫‏(‪ )١‬أبو عمرو والكسائي ا(درىء) بكقشر الذال والم والهمز‪ ،‬وأبو بكر وَحَمرَة بضم الذال‬ ‫وبالهمز‪ ،‬واذا وقف حَمرَّةسهل الهمزة على أصلها والتاقوت بضم الذال وتشديد الياء من‬ ‫غير همز‪ .‬التيسير‪ :‬‏!‪.١٦‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هذه قراءة نافع وابن عامر وحفص والصواب تخفيف القاف وليس تشديدها كما ذكر‬ ‫المؤلفؤ وباقي القراءات واضحة سليمة برموز قراتها‪ ،‬عدا (بضم الدال) التي بين قوسين‬ ‫فقد كتب المؤلف (وفتح الدال) والفعل مرفوع وذلك باتفاق‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٦٢‬‬ ‫(‪ )٣‬ابن عامر وشعبة بالبناء للمجهول‪ .‬التيسير‪.١٦٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬التيسير‪ :‬‏‪ 6٨٤‬وتقدم في سورة البقرة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها في تسهيل حمزة في الوقف‪.‬‬ ‫النه الناتي‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ر قف‬ ‫‪:‬‬ ‫(طُلمَات كلاهما شتؤنان بالضم وقرئ «سَحَاب ‪ 4‬بضم التاء ضمة اجذة‪.‬‬ ‫ر«طلمات ‪ 4‬مؤن بالكمشر على الإضافة (د)'‪.‬‬ ‫(ُش)"'‪.‬‬ ‫دابة ‪4‬‬ ‫كر‬ ‫خَالق‬ ‫ط‬ ‫‏‪ [٤٥‬وقرئ‬ ‫[النور‪:‬‬ ‫دَامَةٍ ‪4‬‬ ‫ط والنه حَلَقَ كر‬ ‫قله‪:‬‬ ‫زل‪« :‬ما تاء إن » النور‪٤٥ :‬ا‏ بهمُزتين‪ ،‬ورئ بتشهيل النازية (سما)‬ ‫(]‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫[النور‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫إلى‬ ‫ومثله ط بقاء‬ ‫« مبينا ‪ 4‬االنور؛ ‏‪ !٣٤‬بكر الياء الْمُقنّاة من تَخت‪ ،‬وفرئ بفتجها‬ ‫وفله‪:‬‬ ‫ص ا ح) "‪.‬‬ ‫(د‬ ‫قلة‪« :‬أم ازتَابُوا ه [الدور؛ ‘ه] قرئ بتفخيم الزاء وحيث وليتها قشرة‬ ‫استعلاء©ا'‪.‬‬ ‫عارضة أو بعدها حرف‬ ‫القاف وكثر الهاء© وفرئ ‪ 37‬ونقه‪4‬‬ ‫وقول‪ « : :‬وَريََتتَةّقه ‪[ 4‬النور‪٢ :‬ه]‏ بكون‬ ‫النرر‪ ] :‬بكمشر القاف وسكون الهاء (ص ح)‪ ،‬وثرئ ‏‪ « ٤‬وَيَتَقهِ ؟ االنور‪ ]! :‬بكسر‬ ‫الاف والهاء‪ ،‬وقرئ ةباختلاس كشرة هاء «يَتَقه ‏‪( ٩‬ب)‪ .‬وفرئ بكمشر الهاء‬ ‫مخنلسة‪ ،‬وصفة الاختلاس هو أن يلفظ بثلثئى الحركة من إعرابه الحرف من‬ ‫‪.‬‬ ‫الكلمة من أي حركة كازنت‪'٠١‬‏‬ ‫() البزي (سحاب) بضمة واحدة والباقون بالتنوين‪ ،‬وابن كثير براوييه (ظلمات) بالخفض؛‪6‬‬ ‫والباقون بالرفع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٦٢‬‬ ‫(آ) سبق تخريجها لحمزة والكسائي في إبراهيم وانظر‪ :‬التيسير‪ :‬‏‪.١٢٤‬‬ ‫)" سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها قبل أسطر‪.‬‬ ‫(ه) سبق تخريجها في أول هذا الفصل‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬أبو بكر وأبو عمرو وخلاد بخلاف عنة (ويتقة) باسكان الْهَاء‪ ،‬وقالون باختلاس كسرتهاء‬ ‫الاون بصلتها‪ ،‬وحفص (ويتقه) باسكان القاف واختلاس كسرة الهاء‪ ،‬وَالْبائُون بككشر‬ ‫القاف‪ ،‬والهاء في الوقف ساكينة باجماع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٦٢ 0١٦٦‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزعء‏ الثاني؛‬ ‫‪2‬‬ ‫‪13.‬‬ ‫وقله‪ « :‬قَإن تولوا ‪ 4‬النور‪! :‬ه] بتشديد اللام‪ ،‬وفرئ بتشديد التاء واللام"‪.‬‬ ‫(‪(١‬‬ ‫وقلة‪« :‬اشتَخْلّفت ‪ 4‬النور‪ :‬هه! يشكون الأف والسين وفتح اللام‪ ،‬وفرئ‬ ‫بضم الآف وضم الئاء وكسر اللام‪ ،‬بضم الآلف عند الابتداء‪ ،‬وعند الاندراج‬ ‫الأف ساكين«'‪.‬‬ ‫وقله‪ « :‬ويلتهم ‪ 4‬النور هه] يتشديد الون (د ص)‪ ،‬وقرئ بتشديد‬ ‫الدال والنون'"'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬لا تَحسَبَنَ ‪ 4‬االنور‪" .‬ه] بالا الْمَُنّاة من قؤق‪ ،‬ومُرئ بالياء الْمُتناة‬ ‫من تخت (ف ك)‪.'٠‬‏‬ ‫قولة‪ « :‬ئَلاث ‪[ 4‬النور‪ :‬‏‪ ]٥٨‬بالضم على الثاء الأخيرة وثرئ بفتجها‬ ‫(ش ص)"'‪.‬‬ ‫‪[ 4‬النور‪ :‬‏‪ ]٦١‬بشتم الأليف وفتح الميم‪ 6‬وقرئ بكششر‬ ‫قوله‪ « :‬هانك‬ ‫الألف وفتح الميم‪ .‬وفرئ بكسر الآلف والميم (ف)'`'‪.‬‬ ‫ومن سورة الفرقان‪:‬‬ ‫قوله « مال هذا ؟ [الفرقان‪ .‬‏‪ ]٧‬وقُرئ وقف على ما دون اللام"‪.‬‬ ‫َقَؤلة‪« :‬يَأكل ‪ 4‬الفنان‪ .‬ها بهمزة الياء‪ ،‬وقرئ بتشهيل تممزتها‪ ،‬وذي‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬شعبة قرأ بضمها‪ .‬التيسير‪.١٦٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٦٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٦٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬حمزة والكسائي وشعبة (ثلاث عورات) بنصب الثاء‪ .‬التيسير‪.١٦٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬الأول قراءة الأاكثر‪ ،‬والثاني قراءة الكسائي‪ ،‬والثالث قراءة حمزة‪ .‬التيسير‪ ‎:‬؛‪.٩‬‬ ‫(‪ )٧‬سبق تخريجها مرازا‪‎.‬‬ ‫‏‪٤ ٢ ٥‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ِ‬ ‫«‪:‬‬ ‫النص‬ ‫‪ .‬لناني‪ :‬تحقيق‬ ‫ن‬ ‫ورئ « أكل منها؟ بالياء النخبة‪.‬‬ ‫كل مدة ساكيئة من فاء الغل من وزنه‪..‬‬ ‫رفرئ بالنون (ش)"""‪.‬‬ ‫الفرقان‪ :‬‏‪ ]٦١٢‬بتشديد التاء وفرئ بكونه (د)"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ , :‬ضيقا‬ ‫قله‪« :‬وَيَوم يَحشرهم ‪ 4‬الفرقان‪ .‬‏"‪ !٠‬بالياء التحية‪ .‬ورئ بالنون (ح عم‬ ‫ش ص)'"'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬قَيَقُون ‪ 4‬االفرقان؛ ا بالياء التحية و(ضم) اللام‪٠‬‏ وفرئ بالنون‬ ‫رضم اللاه"'‪.‬‬ ‫قوله‪ :‬هؤلاء أع ‪ 4‬الفرقان‪" .‬ا بالهمزتين وفرئ بتشهيل همزة «أم»‬ ‫كالياء'“'‪.‬‬ ‫قوله‪« :‬نَمما تَشتَطيعُونَ » الفرقان‪ :‬‏‪ ]٦٩‬بالياء التحية‪ .‬وقرئ بالا الفوقية‬ ‫اع"‪.‬‬ ‫قلة‪ « :‬وول الملائكة ‪ 4‬الفرقان‪ :‬‏‪ ]٢٥‬بضم التون وتشديد الزاء وضم الهاء‬ ‫من « الملائمة‪ .4‬وفرئ > وننزل ‪ 4‬ينوتَن و(سكونز) الزاي وفتح الهاء من‬ ‫«الملائكة »‪.'“'4‬‬ ‫() سبق تخريجها مرازا للورشس ومكان النقطتين كلمة غير واضحة‘ وعموما المعنى واضح‬ ‫رالقاعدة ثابتة‪ ،‬انظر‪ :‬التيسير‪ :‬‏‪.٣٤‬‬ ‫)( التيسير‪.١٦٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٠٦ ‎:‬‬ ‫)( التيسير‪.١٦٣ ‎:‬‬ ‫ادا ابن عامر بالنون والباقون بالياء‪ ،‬ولا خلاف بينهم في رفع اللام‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٦٣‬وقد جاء عند‬ ‫المؤلف هنا فتح اللام والصواب ما أثبت بين قوسين ولا توجد قراءة بنصب اللام ولا في الشواذ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٦٣ ‎:‬‬ ‫ه) ابن كثير بتخفيفها ونونين‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٦٤‬وذكر المؤلف أن الزاي مشدد‪ ،‬والصواب أن الزاي‬ ‫مخفف لذلك وضعته بين قوسين‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ الجزء الثاني؛‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٢٦٦‬۔ ‪2‬‬ ‫‏‪٨0‬‬ ‫ح‬ ‫ق‪« .‬ياليتني لناد‪ .‬‏ ‪ !٠‬بشكمون الياه الأخيرةه وقوة بفتجها حا"!‬ ‫وفرئ‬ ‫الأخيرة‬ ‫التاء‬ ‫وشكون‬ ‫‏‪ [٢٨‬قح التاء‬ ‫المرقان‬ ‫يا وَيلَتَى ‪4‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪. :‬‬ ‫بالإمالة وشبهه حَيث وقم"‬ ‫ه_)"'‪.‬‬ ‫‏(‪ ١‬ح‬ ‫بقئجه‬ ‫وفرئ‬ ‫التاء‪.‬‬ ‫‏‪ ]٣٠‬بشكمون‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط قؤمي ‪[ 4‬الفرقان‪:‬‬ ‫منصوبا‬ ‫ط وَتَمُودًا ‪4‬‬ ‫وثرئ‬ ‫‏‪ ]٣٨‬بِقَْحَة وَاحدة‪3.‬‬ ‫وَقَوْله‪ :‬ط وَتَمُودَ ‏‪[ 4٩‬الفرقان‪:‬‬ ‫بيف تنوين (ا نفرص ر)'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬المَوء أقلَم ‪ 4‬االفرتان‪ :‬‏‪ ٤٠‬يهَممزتين‪ ،‬ومُرئ يتشهيل المانية (سما)؛‪.‬‬ ‫تحت‬ ‫من‬ ‫الْمُوَحَدة‬ ‫‏‪ ]٤٨‬بالتاء‬ ‫[الفرقان‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ئبشرا‬ ‫الرياحَ‬ ‫وَقَوْلهُ‪ } . :‬أت‬ ‫مَضْموما وشكون الشين وثُرئ ‏‪ « ٤‬الرياح نشرا ‏‪[ ٩‬الفرقان‪ :‬‏‪ ]٤٨‬بضّم النون‬ ‫والشين (سما)ا ومُرئ بالون المضمومة وشكون الشين وقرئ بالئون‬ ‫المفتوح وشكون الشين«'‪.‬‬ ‫‪٧‬ل(‪. ‎‬‬ ‫بغير تشديد‬ ‫‏‪ ]٥٠‬بتشديد الاء ‏‪ ٠‬ومرئ‬ ‫وَقَؤله‪ 2 :‬وَلَقَذ ص هَرَقَنَاه ‪[ 4‬الفرقان‪:‬‬ ‫وقلة‪« :‬ليَذَكموا؟ الفرقان‪. :‬ه! بتشديد الدال والكاف وفُرئ بشكون‬ ‫الدال وضم الكاف (ش)‘'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٦٥ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٦٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬سبق تخريجها في هود‪ .‬وانظر‪ :‬التيسير‪٦٢٥ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها في الاعراف‪.‬‬ ‫(‪( )٧‬صَرَفتاة) بتخفيف الراء هي قراءة شاذة قرأ بها الحسن وعكرمة‪ .‬معجم القراءات‪ :‬ج‪/٧٦} ‎‬ه‬ ‫‪.٦٤٦‬‬ ‫‪ ٦٨‬وج‪‎‬‬ ‫(‪ )٨‬سبق تخريجها في الإسراء‪ .‬التيسير‪١٤٠ ‎:‬‬ ‫‏‪٤٢٧ .. ٨‬‬ ‫‪,‬‬ ‫القسم الناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقوله‪ « :‬مَنْ شاء أن ه [الفرقان‪ :‬‏‪ ]٥٧‬بههممزتين‪ ،‬وفرئ الهمزة الثانية كالمد‬ ‫(ب ز ح)‪ ،‬وقرئ بالتسهيل"'‬ ‫وفرئ ممالارك)"'‪.‬‬ ‫[الفرقان‪ :‬‏‪ ]٦٠‬غير سمال‬ ‫قل‪ , :‬وَرَادَهُم‬ ‫وفرئ‬ ‫فق‪.‬‬ ‫على التاء الْمُعَتَاة من‬ ‫‏‪ ]٦٠‬بهمزة‬ ‫> تَأمُؤنا ‪[ 4‬الفرقان‪:‬‬ ‫توله‪:‬‬ ‫(بامزنا ‪( 4‬ش) غير مَهموزبالتَحْييّة"'‪.‬‬ ‫سِرَاجًا ‪[ 4‬الفرقان‪ :‬‏‪ ]٦١‬بكسر السِين‪ ،‬وفرئ «سُْرْجًا؛ بضم السين‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫والاء (شس)"'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫وفتفتح الزاء‬ ‫[الفرقان‪ :‬‏‪ ]٦٢‬بتشديد الذال والكاف‬ ‫يَذَكَر ‪4‬‬ ‫قوله‪ } ,. :‬أن‬ ‫«(يَذكر ‪ 4‬بسكون الذال وضم الكاف وفتح الراء (ف)؛‪.‬‬ ‫القاف وضم‬ ‫التحتية ‪7‬‬ ‫‏‪ ]٦٧‬يقئح الاء‬ ‫[الفرقان‪:‬‬ ‫يتَق‪َ2‬ت‪َ.‬روا «‬ ‫قله‪ } , :‬ولم‬ ‫لناء الفوقية والزاء‪ ،‬وقرئ بضم الياء التَخْتِيّة وسكون القاف الفئة (عم)ء‬ ‫ثرئ بقنح الياء التحية وكر الثاء الموقية احق‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬يَفعمل دَليكَ ‪ 4‬الفرقان‪ :‬ها غير مدغم" ومُرئ شدغما (س)'‪.‬‬ ‫قوله‪: :‬ي«ضاعف ‪[ 4‬الفرقان‪ :‬‏‪ ]٦٩‬بشكون القاء‪ .‬وثرئ « يضعف ؛ بضم‬ ‫< بضم التاء‬ ‫ضعف‬ ‫ط‬ ‫الاء ‏‪ ٠‬وقرئ‬ ‫وسكون‬ ‫وتشديد العين‬ ‫التاء وفتح الضاد‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٦٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٦٤ ‎:‬‬ ‫‪.١٦٤‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٦٤ ‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها وهي رواية آبي الحارث عن الكسائي‪.‬‬ ‫والألفاظ ‪١‬الجز"‏ الثانيا‬ ‫في الفصاحة‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪--‬‬ ‫‏‪٤٢٨‬‬ ‫‪ .‬ت‬ ‫‪-‬‬ ‫_‬ ‫وتشديد العين على الفتح وضم القاء‪ ،‬وقرئ « يضاعف ؟ بضم الياء وضم‬ ‫الاء (ك صر)“قَؤله‪ « :‬وَيَخلذ » بجزم الدال" وقرئ (ك ص) بضمه"‪.‬‬ ‫> فيه ‪[ 4‬الفرقان‪ :‬‏‪ ]٦٩‬بإشباع ككشرة الهاء وقرئ بكمشرة غير مشبعة (عم‬ ‫(‪(٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(د ع)‬ ‫‏‪ ٠‬وهو «فِيهي»‬ ‫ص)‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫مشدد‬ ‫وعلى الوجهين‬ ‫> وَذريَتَنَا ‪6 4‬‬ ‫‏‪ ]٧٤‬وفُرئ‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط وَذُرَيَاتنَا ‪[ 4‬الفرقان‪:‬‬ ‫الاء والياء'"'‪.‬‬ ‫وَقَله‪ « :‬وَئِلَةً ؤنَ ؟ الفرقان‪ :‬‏‪ ]٢٥‬بضم الياء وفتح اللام وتشديد القاف‬ ‫ورئ «وَيَلْقَونَ ؟ بمنح الياء وشون اللام وفتح القاف‪.‬‬ ‫ومن سورة الشعراء‪:‬‬ ‫قوله ط طسم ‪[ 4‬الشعراء‪ :‬‏‪ ]١‬غير شمال © وقرئ بالإمالة‪ .‬وقيل‪ :‬بإمالة «طا» من‬ ‫الباقون يدغمون في‬ ‫«طسم؛ (صحبة) حَێث وقع‪ .‬حَمرَّة بإظهارها سين‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لقصص‬ ‫في‬ ‫وكَذَلِك‬ ‫الميم‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ » :‬تَون ‪[ 4‬الشعمراء‪ :‬؛] بضم الون الال وفتح الماني وتشديد الزاي‬ ‫ورئ «ئنزن؛ بضم النون الأؤل وشكون الثاني وشر الزاي خفيف (حق)‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ر‬ ‫‏(‪ )١‬ان عامر وأبو بكر (يضعف لَة) و(ويخلد) بزفع الفاء والذال‪ .‬الباقون بجزمهماء وان كثير‬ ‫‏‪.٦٤‬‬ ‫وابن عامر على أصلهما يحذفان الالف ويشددان العين‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬التيسير‪ :‬‏‪.١٦٤‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الحرميان وابن عامر وحفص بالجمع والباقون بالإفراد‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٦٤‬‬ ‫‏(‪ )٤‬شعبة وحمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٦٥‬‬ ‫‏(‪( )٥‬صحبة) وهم شعبة وحمزة والكسائي يميلون فتحة الطاءث وحمزة يظهر النون من (سين)‬ ‫‏‪.٦٥‬‬ ‫الميم‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫عند‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها لابن كثير وأبي عمرو في البقرة‪.‬‬ ‫القسم الناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪٤٢٩‬‬ ‫‪,. -‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫۔‪__.‬۔__‪4‬٭‬ ‫آيَة ‪[ 4‬ا‬ ‫توله‪ 3 :‬مِنَ الماء‬ ‫لشعراء‪ :‬‏‪ ]٤‬هممُزتات‪ ،‬وفرئ (سما) بتشهيل‬ ‫الانية كاياء«' ‪1‬‬ ‫(سما)"'‪.‬‬ ‫> ‪,‬‬ ‫بقت‬ ‫وفرئ‬ ‫التاء‬ ‫‏‪ [\٢‬يشكون‬ ‫[الشعراء‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫« إتي‬ ‫قوله‪:‬‬ ‫وله‪ « :‬قالوا أزجة » االشمراء ‏‪ !٢٦‬قح الأف وشكون الزاء وكسر الجيم‬ ‫وسكون الهاء‪ 5‬ورئ « أزجئة ‪ 4‬بسكون الاء وكسر الجيم وهمزة ساكنة على‬ ‫التاء وضم الهاء (ح)‪ ،‬وفرئ على هذه الصِيعّة وشر الهاء وَقَزله‪ :‬وفرئ‬ ‫«أزجنهي ‪ 4‬بمنح اليف وسكون الراء وشر الجيم وهمزة ساكنة على الاء‬ ‫لني قبل الهاء وكشر الهاء وسكون الياء الأخرى‪ ،‬وفرئ «أزجيهُو ‪ 4‬بفنح‬ ‫الألف وسكون الاء وهمزة سَاكيئة وعلى الهاء ضمة (ل)إ وفرئ الأف والزاء‬ ‫والجيم على ما سبق وعلى الياء همزة سَاكِئة وضم الهاء'""‪.‬‬ ‫قول‪ :‬ط َعَمْ‬ ‫» [الشعراء‪ :‬‏‪ ]٤٢‬بقئح التون والعين‪ ،‬وقرئ بقئح النون وشر‬ ‫العب‪'٠(.‬‏ ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫} ے؟۔‪ .‬و‬ ‫وله‪:‬‬ ‫‏‪ ]٤٥‬بح‬ ‫[الثشعراء‪:‬‬ ‫الل‬ ‫التاء ‪7‬‬ ‫ام وفتح القاف وضم‬ ‫شاء وقيئ يمنح اللام وتشديد الناف وبقية الحروف مش الؤلؤ وثرئ‬ ‫حه وفتح اللام وفتح القاف مشددا وضم‬ ‫ك » بتشديد التاء وفت‬ ‫(هي ء‬ ‫‪٥‬‬ ‫الفاء!ث' ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ف)أ'‪.‬‬ ‫بعد الألف (ز‬ ‫« عَأمََ ‪:‬نْمتُ‪.‬م ‪ 4‬بهمزة‬ ‫وقوله‪ « :‬آمَنْنم ‪4‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٦١٧ ‎:‬‬ ‫في الأعراف مفصلا‪.‬‬ ‫تخريجها‬ ‫سبق‬ ‫)(‬ ‫للكسائي في الأعراف‪.‬‬ ‫تخريجها‬ ‫سبق‬ ‫()‬ ‫في الأاعراف‪ ،‬وتشديد التاء للبزي‪.‬‬ ‫تخريجها‬ ‫سبق‬ ‫‏(‪)٥‬‬ ‫في الأعراف وطه مفصلة‪.‬‬ ‫تخريجها‬ ‫سبق‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫هي االفصاحنةة والالفاظ ‪١‬الجز"‏ الثاني!‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٤٢٣٠‬‬ ‫_ _‬ ‫_‬ ‫×‬ ‫‪35‬‬ ‫[الشعراء‪١ :‬ه]‏ غير شمال © وقرئ بالإمالَةٍ ح‪:‬حنث جاء"‪.‬‬ ‫وقله‪ , :‬خَطايَانًا ‪4‬‬ ‫وقوله‪« :‬أن أسز ‪ 4‬الشعراء‪" .‬ه] بقنح يف «أَنَ ‪ 4‬وفتح ألف « أسره ور‬ ‫الاء (اد)'"'‪.‬‬ ‫بفنح‬ ‫وفرئ‬ ‫تحت"‪٥‬‏‬ ‫الْمُكَتَاة من‬ ‫التاء‬ ‫[الشعراء‪ : :‬‏‪ [٥٢‬بشكون‬ ‫وَقَوْلهُ‪ } . :‬بيباري ‪4‬‬ ‫اتاء'"'‪.‬‬ ‫قوله‪« :‬حَاذرونَ‪ 4‬االشمراء‪٦ .‬ه)‏ ومرئ «حَذِرُونَ ‪( 4‬سما ل)‪.‬‬ ‫(د صحبة م‪.‬‬ ‫بكمشرها‬ ‫‏‪ [٥٧‬بضم العين © وقرئ‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط وَغُيون ‪[ 4‬الشعراء‪:‬‬ ‫وفرئ ى ط تراءى ‪ 4‬بمدة‬ ‫مفتوحة‬ ‫[الشعراء‪ :‬‏‪ ]٦١‬بهمزة‬ ‫وَقَوْلهُ‪ } : :‬قَلَمَا دتراءَا ‪4‬‬ ‫فَْحَ ةة الاء‬ ‫قبل التاء وبإمالة‬ ‫على اللف الذي‬ ‫وهمزة‬ ‫على الأولى وعلى هذه‬ ‫في الوصل فإذا وقف أتبعها الهمزة وأمالها مع جعلها بين بين وزش بين‬ ‫۔‪(٦١(4 ‎.‬‬ ‫وَقَؤله‪ « :‬مَعِي ‪[ 4‬الشعراء‪ :‬‏!‪ ]٦‬بفنح الياء‪ .‬وثرئ بشكونها (انفر صحبة)"'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها في طه‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬فتحها نافع‪ .‬التيسير‪.١٦٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٦٥ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها بالحجر‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬حَمرّة(قَلَمما ترءا الجَمْعَان) بامالة قنحةالاء فاىلَقضل‪ 6‬واذا وقف اتبعها الهمزة فامالها مع‬ ‫جعلها تين تين على اصله فتصير تين ألفين ممالتين الاولى أميلت لإمالة فتحة الزاء ‪7‬‬ ‫الاون‬ ‫أميلت لامالة قنحة ة الهمزة وَهََا تحكمه المشافهة غير ان ها حقيقته على مذهبه‬ ‫يخلصون فنحة الؤاء والهمزة في حال الْوَضل۔ فاما الوقف فالكسائي يقف بامالة فنحة‬ ‫الهمزة فيميل الألف الجي بغدها المنقلبة من الياء لأمالتهاء وورش يَجْعلها فيه تين تين على‬ ‫اصله في ذوات الياء‪ ،‬الباقون يقفون باح‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪٦٥‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.١٦٧ ‎:‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫لس النية تحقيق النص‬ ‫زلة‪ « :‬تا إبراهيم ‪( 4‬الشعراء‪ :‬‏‪ ٦٩‬وفرئ الهمزة على الأيف الأؤل‬ ‫رتسهيل آلف «إبراهيم ‪( 4‬سما)('‪.‬‬ ‫قله‪« :‬عَدُو ليي ‪ 4‬الشعراء‪ :‬‏‪ !٧٧‬يشكون الياء‪ ،‬وقرئ بفتجها (ا ح"‪.‬‬ ‫ؤة‪ « :‬واغنيز ليي ‪ 4‬الشعراء‪٠ :‬ه!‏ يشكون الياء‪ ،‬قرئ بفتجها'"'‪.‬‬ ‫وفلة‪« :‬ن أجري ‪ 4‬االشعرا‪.‬؛ ‏‪ !6٠٩‬قح الياء‪ ،‬وقرئ كونها (د صحبة)'‪.‬‬ ‫ولة‪« :‬إن أنا إلا تذزيز ‪ 4‬الشعرا‪ :‬ه‪)١‬‏ بلا مد‪ ،‬وثرئ «إن أنا؟ بالعد‬ ‫‪1‬‬ ‫(إلا بإثبات اليف‪.'١‬‏‬ ‫نفر‬ ‫‏(‪ ١‬ب‬ ‫وفرئ بشكونه‬ ‫التاء‬ ‫‏‪ ]١١٨‬بح‬ ‫[اللعراء‪:‬‬ ‫> ومن مَِيَ «‬ ‫قله‪:‬‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫۔‬ ‫ى‬ ‫ص ش)'‪.‬‬ ‫قله‪« :‬إن أجري ‪[ 4‬الشعراء‪ :‬‏‪ ]٠١٦٧‬على ما تقدم‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬جَبارينَ » االضمراء‪٠"٠ :‬ا‏ بلا إمالة‪ .‬ورئ بالإمالة‪٢‬‏ وؤزش بين‬ ‫ف‪ .‬۔(‪(٧‬‏‬ ‫وقوله‪« :‬تي » الشعراء‪:٢٥ .‬ا‏ يشكون الياء وفرئ بفنجه (سما)"'‪.‬‬ ‫اللام‬ ‫وسكون‬ ‫الخاء‬ ‫يح‬ ‫ورئ‬ ‫‏‪ [٧‬بضم كله‪.‬‬ ‫[الشعراء‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ط خلو‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫وضم القاف (ح د ر)“ا‪.‬‬ ‫(ا) سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() التيسير‪ :‬‏‪.١٦٧‬‬ ‫(‪ )٣‬نافع وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٦٧ ‎:‬‬ ‫)( التيسير‪.١٦٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٦٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٩‬ا لتيسير‪.٦٦ : ‎‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ الجزء الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪, ٤٢‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ -..‬ع‬ ‫_ _‪/.‬‬ ‫‪ 7‬كَذبث تَمُوذ ‪4‬‬ ‫وقرئ‬ ‫مددغم‪٥‬‏‬ ‫غير‬ ‫‏‪[\٤١‬‬ ‫[الشعراء‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫مود‬ ‫> كذبث‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫بتشديد الاء المثلثة‪ .‬ويدخل فيها الاء الْمُعَناة؛ وحيث الثاء المثلثة بعد تاء‬ ‫ش)'‪.‬‬ ‫التأنيث (كُ ح‬ ‫وقُرئ بسكونها‬ ‫‏‪ ]١٤٥‬بفئح الياء غير مَمْذود‬ ‫« إن أجري ‪[ 4‬الشعراء‪:‬‬ ‫وَقَولهُ‪:‬‬ ‫على المد (د صحبة)"'‪.‬‬ ‫‌ وعيون » [الشعراء‪ :‬‏‪ ]٦٣٤‬بضم العيون © وفرئ بكمشرها'"'‪.‬‬ ‫وَقَولهُ‪:‬‬ ‫> قرهِينَ ‪4‬؛'‪.‬‬ ‫‏‪ ]١٤٩‬وقرئ‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬قَارهينَ ‪[ 4‬الشعراء‪:‬‬ ‫قولة‪« :‬إن أجري؛ قد سبق فيها القول (د صحبة)‪.‬‬ ‫> لَيكَة ‪ 4‬بقنح الهاء ‏‪ ٠‬والأاؤل‬ ‫‏‪ ]١٧٦‬وقرئ‬ ‫لأَيحَة ‪[ 4‬الشعراء‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬أضحَاث‬ ‫د)؛ث'‪.‬‬ ‫(عم‬ ‫بكمشرها‬ ‫(`ا‪.‬‬ ‫صحبة)‬ ‫(د‬ ‫بشكونه‬ ‫وفرئ‬ ‫اناء‪.‬‬ ‫‪ 4‬يح‬ ‫ط أجري‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬بالقشطظاس؟ االشعراء ‪٠١‬ا‏ بكمشر المَاف‪ ،‬وثُرئ بِضَيَه (انفر‬ ‫ص)"'‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬الكوفيون وابن عامر (فارهين)‪ ،‬والباقون (فرهين)‪ .‬التيسير‪.١٦٦١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الحرميان وان عامر (أصحاب ليكة) هنا في ص بلام مفتوحة من غير همزة بدها لا‬ ‫ألف قبلها فتح الثاء‪ ،‬والتائُون بالألف واللام قع الهمزة وخفض الئاء‪ ،‬والي في الحجر‬ ‫وق بهذه الترجَمة إجماع غير أن ورشا يلقي فيهما حَرقة الهمزة على اللام على أصله‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪.١٦٦‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها في الإسراء‪.‬‬ ‫ف‪ :‬‏‪٤٢٢‬‬ ‫‪.+‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وَقَولهُ‪ , :‬كتىقًا » [الشعراء‪ :‬‏‪ ]٦١٨٧‬بح السين ‪ ،‬وفرئ بشكون الين (انغر‬ ‫ص ش)"''‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬منَ السماء إن بهمزتين‪ ،‬وقرئ «إن؟ بين الياء الهزة كالياء‬ ‫الساكنة وشبهه""'‪.‬‬ ‫الأمين ‪[ 4‬الشعراء‪ :‬‏‪ ]١٩٢‬بفنح ط َوَلَ ‪ 4‬وضم الْحَاء‬ ‫وقله‪ > :‬تَوَلَ به الأو‬ ‫ورئ بتشديد الزاي وفتح الحاء (ش ك ص)‪.‬‬ ‫قولة « ولم يكمن لَهُم آية ‪ 4‬السمراء‪»» .‬ا «يَكن ‪ 4‬بالياء النيئة وتنوين‬ ‫«آية بالقنح‪ ،‬وقرئ بالنا القَوقِية وتنوين «آية‪ 4‬بالضم!"‬ ‫وقول‪« :‬هَل تَحْنٌ ‪[ 4‬الشعراء‪ :‬ج‪]٢٠‬‏ بشكون اللام وفتح الون‪ ،‬وفرئ بتشديد‬ ‫النون من «تَخْنْ ه؛ وحيث تجيء نون بعد «هل‪ .‬وبل» يذهب اللام"‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬وَتَوَكلْ ‪ 4‬االشعراء‪ :‬‏‪ !٢٢‬بالواو‪ ،‬وقرئ بالقاء (عم)‘'‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬مَن تَتَوَن » [الشعراء‪ :‬‏‪ ]٢٢‬بتشديد الزاي وضم اللام؛ وفرئ بتشديد‬ ‫التاء والزاى«'‪.‬‬ ‫وقله‪ « :‬يَمَمِعُهُم ‪ 4‬االشعراء‪٢٢٤ :‬ا‏ بقفح الياء القناة من تحت وتشديد اناء‬ ‫الْمُقناة من قَؤق وفتحها وشر الباء الْمُوَحُدَة ين تحت وضم العين والهاء‪.‬‬ ‫ورئ بقح الياء المُعَئّاة من تحت وسكون الماء الفوقية وفتح الباء الموحدة"‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٦٦ ‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪.١٦٦‬‬ ‫(‪ )٣‬ابن عامر‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫)‪ (4‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪.١٦٧‬‬ ‫)‪٥‬ه(‪ ‎‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬سبق تخريجها لنافع في الأعراف‪ .‬التيسير‪١١. ‎:‬ه‬ ‫الثاني؛‬ ‫الجزء‬ ‫التهذيب في الفصاحة والألفاظ‬ ‫كتاب‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ ٤ ٢ ٤‬رج‬ ‫ومن سورة النمل‪:‬‬ ‫االنمل‪ :‬‏‪ ]١‬غير شمال‪ ،‬وُرئ بإمالة «طا» من « طس؟‬ ‫قوله « طس‪4‬‬ ‫(صحة)'‪.‬‬ ‫بالإمالَة'‪.‬‬ ‫(ش)‬ ‫وقُرئ‬ ‫‏‪ [٢‬غير مُمال‘©‬ ‫‌ وَبْشرى ‪[ 4‬النمل‪:‬‬ ‫وقلة‪« :‬وَيْؤئُونَ‪ 4‬النمل‪ :‬ا بهمزة بين التاء التحتية والواو‪ ،‬وقرئ بلا‬ ‫همز كالمد (ح)'"'‪.‬‬ ‫وَقزلة‪ « .‬إني ‪ 4‬النمل‪ :‬‏‪ ]٢‬يالْمَذً وشكون التاء ويمد ولا يمد‪ ،‬وفرئ فتح‬ ‫الياء الوصل «ءَاتّشث ‪( 4‬سما)''‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬يشهابر‪ 4‬النمر‪" .‬ا بكسر الشين‪ ،‬وقرئ يفته (انفر)“'‪.‬‬ ‫قوله‪« :‬رَآمَا ‪ 4‬النمل‪١‘ :‬ا‏ غير شمال ومرئ بالإمالة للآيف”'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬واد الممل ‪ 4‬النمل‪ :‬‏‪ ]١٨‬يكمشر الدال‪ ،‬وقرئ « وادي ‪46‬‬ ‫(‪(٨‬‬ ‫الياء‬ ‫بح‬ ‫وثرئ‬ ‫الاء‬ ‫> أؤزغني ‪[ 4‬النمل‪ :‬‏‪ ]١٩‬بشكمون‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها أول الشعراء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٧٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ليست القراءة هنا في الشين كما ذكر المؤلف“ فالشين مكسورة باتفاق‪ ،‬وإنما القراءة في‬ ‫الباء من (شهاب) فالكوفيون قرأوها (بشهابر) بتنوين الكسر والبقية قرأوها بكسر‬ ‫(شهابم) بدون تنوين على الإضافة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٦٧‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬وقف الكسائي بالياء فيها‪ .‬التيسير‪.١٧٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬فتحها ورش والبزي‪ .‬التيسير‪.١٧٠ ‎:‬‬ ‫‏‪٤٢٥‬‬ ‫‪2 ,‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقوله‪« :‬ما لي ‪ 4‬النمل‪٢٠ :‬ا‏ يقئح الياء وفرئ بكونه (ا ح م ف)""'‪.‬‬ ‫اللام ومممز الألف من «لَبأنيى <‬ ‫يأتيني ‪[ 4‬النمل‪ :‬‏‪ ]٢١‬قح‬ ‫وقوله‪ } :‬ؤ‬ ‫وكسر التاء القناة من قَؤق وتشديد التون وياء ساكيئة‪ 5‬وفرئ «يَأنيني » بنون‬ ‫وياء سَاكئةا‪'١‬‏ ‪.‬‬ ‫مكسورة‬ ‫ونون‬ ‫مفتوح‬ ‫مشدد‬ ‫ووله‪ « :‬فَمَكَث » [النمل‪ :‬‏‪ ]٢٢‬قح الجميع‪ ،‬وفرئ [بضم] الكاف"'‪.‬‬ ‫قلة‪« :‬مين سبل النمل‪ .‬‏ ‪ !٢‬مؤن بالكسر على الهمزة‪ ،‬وئرئ «سب‬ ‫بهمزة مفتوحة غير مُنَوّن‪ ،‬وقرئ «سبأ ه ساين الهمزة على نية الوقف"‪.‬‬ ‫الهمزة وتشديد ط ‪ .4 1‬وفرئ‬ ‫‏‪ ]٢٥‬بح‬ ‫‪[ 4‬النمل‪:‬‬ ‫تحدوا‬ ‫وَقَولهُ‪ :‬ط ‪1‬‬ ‫«ألا ياه بالتخفيف© وَ«اسجُدوا“ ألفه للإعراب له وزيادة واو وألف" وفرئ‬ ‫مَمْدُودا وهمزة مَضمُومة والتين‬ ‫بتخفيف ط آلا ‪ 4‬وياء‬ ‫‪4‬‬ ‫ط ألا يا ‪7‬‬ ‫شاين في وتقف «يا“""ا'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬ما تُخْمُونَ وَمَا تَلِتُونَ ‪[ 4‬النمل‪ :‬‏‪ ]٢٥‬كلاهما بالتَاءَين الفوقبين‪،‬‬ ‫وفرتا باليائين التحتيين (انفر ص ف)"'‪.‬‬ ‫وقؤلة‪« :‬قَألقِة إليهم ‪[ 4‬النمل‪ :‬‏‪ ]٢٨‬بقطع أف «ألته وسكون اللام وكسر‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٧٠ ‎:‬‬ ‫)( ابن كثير قرأ بالنونين‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٦١‬‬ ‫)( عاصم بالفتح والباقون بالضم‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٦٢‬وما بين الحاصرتين زيادة لا بد منها لإيضاح المعنى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬البزي وأبو عمرو بالفتح‪ ،‬وقنبل بسكونها على نية الوقفؤ والباقون بجرها بتنوين الكسر‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪.١٦٧‬‬ ‫(ه) الكسائي قرأ بالتخفيف والوقف على (يا) على نية النداء ويبتدئ ألف (اسجدوا) بالضم‬ ‫والباقون بالتشديد وهي القراءة الاولى‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٦٧‬‬ ‫(‪ )٦‬حفص والكسائي بالتاء فيهما‪ .‬التيسير‪.١٦٨ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في القصاحة والألفاظ (الجزه النثانى؛‬ ‫‪٨٦‬‬ ‫>‬ ‫‏‪٤٣٦‬‬ ‫قه ‪ 4‬ومذة‬ ‫ط‬ ‫من‬ ‫الصيغة وشبع كشر الهاء‬ ‫على هذه‬ ‫القاف والهاء ‏‪ ٠‬وفرئ‬ ‫ورئ « تألقه إنهم » وصلا مختلسة كسرة الهاء'‪.‬‬ ‫َ‬ ‫‪7‬‬ ‫ُ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وَقؤلة‪ « :‬الملا إنى ‪ 4‬االنمل‪ :‬‏‪ ]٢٩‬بهمزتين©‪ ،‬وقرئ بتَشهيل الثانية (سما)"'‪.‬‬ ‫الياء بلا مد‬ ‫وثُرئ بح‬ ‫الاء ومد‬ ‫« إني ‪[ 4‬النمل‪ :‬‏‪ ]٢٩‬بشكون‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫(سما ( ‏)‪. (٣‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬المملأ افتوني ‪ 4‬النسل‪" :‬س! ببهمزتين وقُرئ بتسيهل المانية‬ ‫(سما)'"[ ‪.'3‬‬ ‫وقرئ ى ( بمه ‪ 4‬بون‬ ‫بشر التاء وفتفتح الميم‪.‬‬ ‫[‬ ‫النمل‬ ‫وَقَوْلهُ‪ } . :‬ب ‪,‬م ‪4‬‬ ‫الهاء في وقفه وشبهه'‬ ‫الفوقية وشر الجيم‬ ‫وضم التاء‬ ‫الأليف‬ ‫يدون ‪[ 4‬النمل‪ :‬‏‪ ]٣٦‬بح‬ ‫وَقَوْلهُ‪» :‬‬ ‫وفرئ‬ ‫وداله مشدد‬ ‫مفتوح والاخر مكسور‬ ‫الأؤؤل‬ ‫بعد الواو‬ ‫ونونان‬ ‫‪2‬‬ ‫ء‪.‬‬ ‫سَاكِئة‬ ‫يئُوتَن وياء‬ ‫‪4‬‬ ‫موتي‬ ‫ط‬ ‫وثرئ‬ ‫سَاكِنَة‬ ‫وياء‬ ‫وَاحذة‬ ‫بنون‬ ‫أئميذوئي ‪4‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الميم من‬ ‫باختلاس‬ ‫وقرئ‬ ‫النون التي قبل الاء مشبع الكشرةء‬ ‫إلا أن كشرة‬ ‫‪ 4‬‏(‪. ٦‬‬ ‫ے‬ ‫و ث‬ ‫> أ تمد و نني‬ ‫‏(‪ )١‬عاصم وأبو عمرو وحمزة بإسكان الهاء‪ .‬وقالون يختلس كسرتها في الوصل والباقون‬ ‫يشبعون الكسر‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٦٨‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬فتحها نافع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٦١‬وليس صوابا وضع (سما) هنا وإنما (ا) أي نافع وحده‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها للبزي عن ابن كثير في حالة الوقف‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦١‬قر حمرة بون واحة ششَدَة‪ ،‬افون بنونين ظاهرتين وبت الياء في الحالين ان كثير‬ ‫وَحَمرّة‪ 5‬وأثبتها في اضل تافع وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٧٠‬أما ما أشار إليه المؤلف من‬ ‫اختلاس الميم فلم أجده في قراءة صحيحة ولا شاذة‪ ،‬وربما كان يقصد اختلاس النون‪ ،‬أي‬ ‫بكسرة النون دون ياء مشبعة‪ .‬وعلى هذا فالقراءة داخله فيما سبق من وجوه‪.‬‬ ‫النص‬ ‫تحقيق‬ ‫الثاني‪:‬‬ ‫القسم‬ ‫‪٤٢٧‬‬ ‫‏‪.٨٦‬‬ ‫وقله‪ « :‬فَمَا آتَاني الن ‪ 4‬االنمل‪ :‬‏‪ !٢٦‬فيجوز المد وغير المد في «َمَا؛ ومد‬ ‫«آتاني ‪ 4‬وفتح الياء الْمُقنّاة ين تخت ورئ «أتان؟ بلا مد ونون مكسورة‬ ‫بلا ياء‪« ،‬النة ‪ 4‬بالترقيق باڵإماّة‪ .‬والأؤل بالتفخيم‪ .‬وئرئ «آناني ه بمد‬ ‫الألف ونون مكسورة! وفرئ «آتان ‪ 4‬بمد الأف وكسر التون (ك صحبة)‬ ‫والفرق بين هذا والذي قبله فالذي قبله فتحه على التاء إلى فوق‪ ،‬والأخير‬ ‫فتحته مقبلة("‪.‬‬ ‫« [النمل‪ :‬‏‪ ]٣٨‬بهمزتين© وفرئ بتشهيل التانية (سما)'‪.‬‬ ‫وَقَولهُ‪ « :‬الْمَلً <‬ ‫قوله‪ « :‬أنا آيك ‪ 4‬االنمل؛ ‏‪ !٢٩‬بمد الألف القذى" فتحة «أنا؟ إلى فوق‪.‬‬ ‫وعلى هذه الضيعة قَحة « أنا » مقبلةؤ وكمشر الئاء الْمُتئاة من زق كالأيف‪.‬‬ ‫والأؤل كمشرته شتساندة‪ ،‬ورئ على هذه اليمة والمذة بين أيف «أنا‪4‬‬ ‫وآيف «آتي »‪.'"4‬‬ ‫قولة‪« :‬قَلَممَا رآه ‪ 4‬االنمل؛ ‏‪ ٤٠‬بمد الألف" وقرئ «زاءؤ» قح الزاء وهمزة‬ ‫بعد اليف مكسورة وضم الهاء (ف)'‪.‬‬ ‫‏(‪( )١‬قما ءاتاني الله) أثبتها مَفْئوحَة في الَْقضل ساكنة في الوقف قالون وَحَفص وابو عغمرو‬ ‫بخلاف عنهم" أعني في الوقف وفتحها في اضل وحذفها يي الوقف ورش؛ وحذفها‬ ‫الاون في الحالين‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٧٠‬وأما ما مذكره المؤلف من المد وتركه‪ ،‬وتفخيم لام‬ ‫الجلاله وترقيقه فتقدم في الاصول مرازا في عدة مواضع‪ ،‬وفي أول هذا الفصل‪.‬‬ ‫(!) سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها مرارا لنافع‪ ،‬أما تعبيرات المؤلف (الفتحة إلى فوق‘ أو إلى تحتؤ أو‬ ‫متسندة) فهو يحكي حالة الحركات التي ترسم في المصاحف في وقتهمإ فالفتحة إلى فوق‬ ‫بوضع ألف صغيرة فوق الحرف المفتوح" نحو‪« :‬هؤلاء»‪ 6‬أو إلى تحت تشير للكسرة إن‬ ‫وضعت تحت الحرف© أو متساندة كالياء إن غغكفت من الخلف للأمام؛ ويمكن مراجعة‬ ‫بعض المصاحف القديمة ليتضح ذلك‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ الجزء النانب؛‬ ‫_‬ ‫‏‪. ٤٢٨‬‬ ‫لينلؤزيي ‪[ 4‬النمل‪ :‬‏‪( ]٤٠‬يمدة) على الياء الْمُقَنّاة وسكون التاء‬ ‫وقلة‪:‬‬ ‫المذكورة‪ .‬وقرئ بفتجهاا'‬ ‫وقرئ ى ( سَأيها (‬ ‫القاف بلا همز‬ ‫[النمل‪ :‬‏‪ ]٤٤‬بح‬ ‫وَقَوْلهُ‪ ( : :‬عءَن سَاتيهَا‬ ‫بهَمز الألف وشكونه"'‪.‬‬ ‫َقَولة‪« :‬لَبيتنه ‪ 4‬الن‪ :‬‏‪ ]:٩‬بالون" وقرئ بالياء الْمُقئاة من تحت (ش»"'‪.‬‬ ‫وقله‪ » . :‬لَنَقُولَنَ ‪[ 4‬النمل‪ :‬‏‪ ]٤٩‬بالون‪ ،‬وقرئ يالتاء القَوقِيتَّة(‪.'٠‬‏‬ ‫قولة‪ « :‬مهلك ‪ 4‬النمل‪ ]: .‬بمنح الميم وشر اللام‪ ،‬وقرئ يح الميم‬ ‫وفتح اللام (ص) ‪ .‬وفرئ بضم الميم وفتح اللام (انفر ش)؛'‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫وقحة «أنًاناا‬ ‫وقوله‪ « :‬أنا دَمَزنَاهُم ‪[ 4‬النمل‪ :‬‏‪ ]٥١‬بفح حمزة « أنا ‪.4‬‬ ‫مقبلة رز‬ ‫وفتح ةة ث دَمَزتَاهُم ‪4‬‬ ‫« إنا ‪.4‬‬ ‫بكمشر همزة‬ ‫وفرئ‬ ‫إلى فوق‪.‬‬ ‫وَقَوله‪« :‬قَذَنَامَا ‪ 4‬لالنمل‪٧ :‬ه]‏ بتشديد الدال‪ ،‬وقرئ بتخفيفؤ وفتحة «نا؛‬ ‫كالأيف والأأؤل عليه قَْحَة مشهورة الغارة (ص)‪.'"١‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬فتحها نافع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٧٠‬وما بين القوسين تصويب لما ذكره المؤلف (بهمزة على الياء)‬ ‫والصواب (بمدة على الياء) لأنه مد منفصل ولا يصح همز الياء هنا‬ ‫(‪ )٢‬قنبل عن ابن كثير‪ .‬التيسير‪.١٦٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬أما قراء حمزة والكسائي التي أشار إليها المؤلف (ش) فهي بالتاء من فوق (لئبيتنه)‪ ،‬وليس‬ ‫الياء من تحت‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٦٨‬وأما قراءة الياء (ليبيتنه) فشاذة نسبت لحميد الاعرج ومجاهد‬ ‫وابن وثاب وطلحة والاعمش وأبو رجاء‪ .‬انظر‪ :‬معجم القراءات‪ :‬ج ‏‪.٥٢٢ ،٥٣١/٦‬‬ ‫(‪ )٤‬حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪.١٦٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها بالكهف‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٦٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها في الحجر وسبق تفسير ألفاظ المؤلف في رسم الفتحة في المصاحف‬ ‫السابقة‪.‬‬ ‫‪.....‬‬ ‫القسم النان‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقوله‪ « :‬يشركون ‪[ 4‬النمل‪ :‬‏‪ ]٦٣‬بالياء النَحْبِية‪ .‬وفرئ بالفُوقِيّة (د عم‬ ‫( ‏(‪. (١‬‬ ‫ش‬ ‫وقله‪« :‬دَات بَهجَةٍ النمل‪٠٠ :‬ا‏ يح الثاء الفوقية وفرئ بشكونها‬ ‫والوقف علىها‪ ،‬وشبهه وأكثرهم لا يقف"‪.‬‬ ‫آله ‪ 4‬وفرئ‬ ‫وفرئ‬ ‫« له ‪.4‬‬ ‫وألف قطع‬ ‫‏‪ ]٦٣‬بهمزة‬ ‫وَقَولهُ‪ :‬ط ألذ ‪[ 4‬النمل‪:‬‬ ‫بتقديم ‏‪ ١‬لألف ثم الهمزة ثم لام مَمْدود والأؤل بتقديم الهمزة على الألف‪.‬‬ ‫الماية وشبهه (سما ل)"'‪.‬‬ ‫ورئ بتسيهل الهمزة‬ ‫وأوله بالتاِ الفوقية وفرئة‬ ‫‏‪ ]٦٢‬بتشديد الكاف‬ ‫> تَذَكُوونَ ‪[ 4‬التمل‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫« يذكرون ‪ 4‬بالياء التحية وتشديد الذال والكاف (ح ل)‪ ،‬وفرئ التاء الفوقية‬ ‫وتشديد الذال والكاف (ا د م ص)""'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬الزياح بُشرا؛ النسر‪ :‬ح‪:‬ا بالتاء الْمُوَعَذة (ن)‪ 6‬وثرئ «الزيع‬ ‫شوا ‪ 4‬بالون وضم النون والشين والأؤل بشكون الشين وفرئ بالئون‬ ‫وشكون الشين وقرئ مح النون وفتح الشين (ش)‪.‬‬ ‫وَقَولهُ‪ « :‬بجل اكَرَاك ‪[ 4‬النمل‪ :‬‏‪ ]٦‬بكشر اللام و«ادارز ‪ .4‬وفرئ «بل‬ ‫ذرة ‪ 4‬بح الألف وسكون الدال (حق){'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫على اناء‬ ‫الألف وهمزة مكسورة‬ ‫‏‪ ]٨٠‬بح‬ ‫[النمل‪:‬‬ ‫وَقَوَلهُ‪ :‬ط أئَا ‪4‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٦٨ ‎:‬‬ ‫)( الكسائي إذا وقف قرأ (ذاة) بالهاء الساكنة‪ ،‬والباقون بالتاء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٦١٠‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬قرأ بالأولى حفص وحمزة والكسائي‪ ،‬وقرأ بالثانية أبو عمرو وهشامإ وقرا بالثالثة الباقون‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪ 0١٦٨‬ومعجم القراءات‪ :‬ج ‏‪.٥٤٢ .٥٤١/٦‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها مرارا فى الأعراف وغيرها‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٦٨ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ النانب؛‬ ‫‪8‬‬ ‫‏‪ ٤٤٠‬إ ‪-‬‬ ‫بمد الألف وياء‬ ‫((ك )© وفرئ‬ ‫وفتح الذال ولا ياء ولا همزة‬ ‫بشر الآف‬ ‫مهمموزة وعلى الهمزة الكسر أبدا"‪.‬‬ ‫بين الباء الموحدة‬ ‫‪:7‬‬ ‫معترضتين‬ ‫وقوله‪ » :‬آباؤنا » [النمل‪ :‬‏‪ ]٨٠‬بقئحتين‬ ‫والف وهمزة على الواو وضمةا وقرئ «آباؤنا ‪ 4‬بالمدة على اليف الأؤل‬ ‫وهمزة مضمومة على الواو"'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬أيا ‏‪ ٩‬بفنح الأف وهمزة مكسورة وتشديد التون وفرئ « ثنا‬ ‫النون'"'‪.‬‬ ‫على الألف والياء وتشديد‬ ‫وكَسرة‬ ‫بياء‬ ‫قله‪« :‬في ضيق النمل‪. .‬م! قح الضاد" وقرئ يكشرهين'‪.٧‬‏‬ ‫[النمل‪ :‬‏‪ ]٨٠‬بالنا القَوْقِيّة وگشر الميم من‬ ‫مغ الصم‬ ‫وقله‪ « :‬ولا‬ ‫«ئننميغ؛ وفتح الميم من «الصم ‪ .4‬وثرئ « تشمع » بقنح الياء التَحِْئة‬ ‫وفتح الميم «يشنغ‪ 4‬وضم من «الضغ»‪.":"4‬‬ ‫وقلة‪« :‬الذعَاءَ إدا النمل‪٠ :‬ها‏ يتشهيل الهمزة التانية (سما)‪ ،‬والأصل‬ ‫(‪.‬‬ ‫يا‬ ‫غير ‪-‬‬ ‫وقله‪« :‬وَما أنت بهاري ‪[ 4‬النمل‪ :‬‏‪ ]٨١‬وفرئ « تهدي ‪ .4‬وَقَولهُ‪ « :‬الفي ؛‬ ‫بكسر التاء‪ ،‬وقُرئ بفتجها (ف)"'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها مفصلا بأول الرعد وغيرها وتكرر كثيرا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها مفصلا وتكرر كثيرا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها لابن كثير في آخر النحل‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬ابن كثير‪ .‬التيسير‪.١٦٩ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )١‬حمزة قرا (تهدي العمي)‪ ،‬والباقون (بهاد المممي)‪ .‬التيسير‪.١٦٩ ‎:‬‬ ‫‏‪٤٤١ ٣ ٨‬‬ ‫اقلنص‬ ‫القسم التاني‪ :‬تحقييق‬ ‫=‪.-‬‬ ‫بكشرها (انفر)‪'١‬‏ ‪.‬‬ ‫‏‪ ]٨!٢‬بفئح الهمُزة‪ ،‬وفرئ‬ ‫‪[ 4‬النمل‪:‬‬ ‫ط نكَلْمُهُم ‪5‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬وَكُلٌ أَتَوه ‪ 4‬النمل‪ :‬‏‪ ]٨٢‬بلا مد‪ ،‬وفرئ «آثوه؟ بمد الأيف'‪.‬‬ ‫رة حنة‬ ‫بالياء‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪ [٨٨‬بالتَاءِ الفوقية‪.‬‬ ‫[النمل‪:‬‬ ‫‪ ,‬عَمَا تَفعَلُونَ ‪4‬‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫ل)(‪'٢‬‏ ‪.‬‬ ‫(ح د‬ ‫| وفؤلغ‪ } . .‬من قع يتؤقئتنز ‪[ 4‬النمل‪ :‬‏‪ ]٨٩‬بتنوين العين‪ ،‬وثرئ } من فع‬ ‫‪ 4‬بكشر الميم من‬ ‫إلى ط تؤيئنز‬ ‫مضافة‬ ‫وَاحذة‬ ‫بكمشرة‬ ‫العين‬ ‫يومئل ‪4‬‬ ‫الصيغة وفتح ميم ط يومئذ ‪,'!4‬‬ ‫‪ .4‬وقُرئ ى على هذه‬ ‫‪ ,‬تؤومئ‬ ‫وفرئ بالتاء‬ ‫‏‪ ]٩٣‬بالتَاِ الْمُعَّاة من قوق‬ ‫تَغْمَلُونَ ‪[ 4‬النمل‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪« :‬عَتمما‬ ‫التحتية (حق صحبة){'‪.‬‬ ‫ومن سورة القصص‪:‬‬ ‫قوله « طسم ‪[ 4‬القصص‪١ :‬ا‏ غير شمال وقرئ بإمالة «طا؟ من «طسم ‪.4‬‬ ‫وَقَوْله‪ « :‬أئمة ‪( 4‬القصص‪ :‬ه] بكرة همزة الياء‪ ،‬ومرئ «أيمَة؟ بكشر الياء‬ ‫‪9‬‬ ‫وتشديد الميم پالقَح (سما)''‪.‬‬ ‫االتمصص‪ :‬‏‪ !١‬بضم النون ونتح «فزعَؤن وَهَامَانً‬ ‫وقوة‪« :‬وئُريَ؛‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٦٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬حفص وحمزة بالقصر والباقون بالمد وضم التاء‪ .‬التيسير‪.١٦٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٦٩ ‎:‬‬ ‫)( الكوفيون بالتنوين‪ ،‬والباقون بغير تنوين‪ ،‬والكوفيون ونافع (يومثذ) بفتح الميمإ والباقون‬ ‫بكسرها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٧٠‬‬ ‫‏‪ 0١٢٦‬وسبق في آخر هود‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬التيسير‪:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها في السورتين السابقتين‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫والألفاظ الجزء الناني؛‬ ‫في الفصاحة‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪ -‬ح‬ ‫‪7‬‬ ‫‪1.‬‬ ‫وَجُئُودَهُما‪ ،4‬وثرئ «يَرى؛ بالياء التحية و«فزعَؤن وَهَامَان وَجُئُودُهْما؟‬ ‫كله بالزفع‪ ،‬وفرئ «يرى‪ 4‬بالإمالة (ش)'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬حَرَنًا ‪ 4‬االتصص ها يمنح الْحَاء‪ ،‬ومُرئ يضم الحاء وسكون‬ ‫الزا ي" ‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬عَتي‪ 4‬االقصص‪ :‬‏‪ ]١‬غير شمال‪ ،‬وفرئ يا لإمالة وشبهه حيث وَقع‬ ‫(ش)'"'‪.‬‬ ‫(سما)‪.'٠‬‏‬ ‫وَقَوَلهُ‪ « :‬رَبى ‪[ 4‬القصص‪ :‬‏‪ ]٢٦‬بشكمون الاء وثرئ ‪7‬‬ ‫وقلة‪« :‬من دونهم امرأتين ‪[ 4‬التصص‪ :‬ح‪ ]:‬بضم الميم من «دونهمْ؛‬ ‫> ذونهم ‪ 4‬للوصل‬ ‫الميم‪ ،‬وقرئ‬ ‫ووتقفهما « من ذونهم ‪ 4‬بشكون‬ ‫للوصل‬ ‫وشبهه (ح)!'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ ]٢٣‬بضم الياء وشر الدال وفتح الزاء‪،‬‬ ‫وقوله‪ :‬ط صدر ‪[ 4‬التقصص‪:‬‬ ‫وفُرئ‬ ‫الصّاد'©‬ ‫وعلى الحالين بشكون‬ ‫وفتح الاء‬ ‫بفنح الياء وضم الدال‬ ‫« يُضدرَ ‪ 4‬بإشمام الصاد الزاي (ش )‪.‬‬ ‫التاء‬ ‫الْمُوَحَدّة وشر‬ ‫‏‪ ]٢٦‬فتح الألف والتاء‬ ‫> ياأبت ‪[ 4‬القصص‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫وفتح‬ ‫أبت ‏‪ ٦‬بمد ياء النداء وهمزة‬ ‫> يا‬ ‫وقرئ‬ ‫الفَوَْقِية‪ .‬ويجوز مد ياء النداء©‬ ‫التاء المُوَحَدّة وفتح الماء الفوقية"‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬التيسير‪ :‬‏‪.١٧٠‬‬ ‫‏(‪ )٢‬حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٧١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏‪.١٧٢‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها لابي عمرو في الفاتحة وغيرها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬قرأ بالثاني ابن عامر وأبو عمرو‪ .‬وقرأ بالاول الباقون‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٧١‬وإشمام الصاد تقدم في‬ ‫الفاتحة وغيرها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧١‬سبق تخريجها مرارا في يوسف وغيرها‪.‬‬ ‫‪٤٤٢‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬تي ‪ 4‬لالقصص ‪٢١‬ا‏ يشكون الاء ويجوز مدهاء وئُرئ فتحها بلا مد"‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬هَاتين ‪( 4‬القصص؛ د! بلا تشديد‪ ،‬وفرئ بتشديد النون مع الكسر"‪.‬‬ ‫‏‪ ]٢٧‬بسكون الاء ومده جائز وفرئ ب حه' )‪. (٣‬‬ ‫وَقَؤلهُ‪ » :‬سَتَجدني < [القصص‪:‬‬ ‫قولة‪ « :‬لأهله امْكتوا ؟ [التصص‪ :‬‏‪ ٢٢‬بكمشر هاء الضميرا وفرئ برفعه‬ ‫وسكون الميم والليف لا له إعراب"‬ ‫مده‪©١‬‏ وفُرئ بفنح اناء‬ ‫ويجوز‬ ‫التاء‬ ‫‏‪ ]٢٦٢‬بكون‬ ‫[القصص‪:‬‬ ‫> لَعَلّي ‪4‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫(انفر)ث'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬أؤ جَذَوَةٍ؛ االقصص؛ ‏‪ )٢١‬قح الجيم وقرئ بضم الجيم" ورئ‬ ‫بكسر الجيم”'‪.‬‬ ‫مقلا في الوقف‬ ‫‏‪ ]٢٠‬مَهمموزك‪ 6‬ورئ‬ ‫وقوله‪ :‬ط من شاطئ ‪[ 4‬القصص‪:‬‬ ‫‏‪)) ١ :‬ب(‬ ‫(ف ل)'"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬الواد الأمن ن ‪ 4‬القصص‪٠ :‬ح]‏ وفرئ ]«الَاِي» فايلوقف (ش) على‬ ‫الدال كشرة كالةرف"'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬فتحها الحرميان وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٧٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها لابن كثير فى النساء‪.‬‬ ‫() فتحها نافع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪. .١٧٢‬‬ ‫(‪ )٤‬ضمها حمزة‪ ،‬وتقدم في سورة طه‪ .‬التيسير‪.١٥٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.١٧٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬عاصم بفتح الجيم" وحمزة بضمها والباقون بكسرها‪ .‬التيسير‪.١٧١ ‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬كلمة (الوا) هنا محل اتفاق بحذف الياء‪ ،‬ولا يوجد من أثبت الياء لا وقفا ولا وصلا لا‬ ‫في قراءة صحيحة ولا شاذة‪ ،‬ولعله وقع لبس للمؤلف لكلمة أخرى‪ .‬انظر‪ :‬معجم القراءات‪:‬‬ ‫‏‪.٣٧ .٣٦٧‬‬ ‫ج‬ ‫الثاني؛‬ ‫الجزء‬ ‫قي القنصاحة والألفاظ‬ ‫التهذيب‬ ‫كتاب‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‏‪ ٤ ٤‬غ‬ ‫‪ . } .‬ت؟و‪٨‬‏‬ ‫ت‪.-‬‬ ‫وفرئ بفتحة‬ ‫ه‪ « :‬إني أنا ‪ 4‬القصص‪ .‬‏‪ !٠‬بشكون الياء ويجوز مد‬ ‫وقل‬ ‫(سما)'‪.‬‬ ‫الياء‬ ‫وقوله‪« :‬رَآمما؟ التصص‪ :‬‏‪ !٥‬ممدودة الألفثؤ وفرئ «رإها؟ بهغز;‬ ‫مكسورة تحت من الألف (ف)"'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪« :‬منَ الَغب ‪[ 4‬القصص‪٢: :‬ا‏ بشكُون الهاء بعد فتح الاء‪ .‬وفرئ‬ ‫بضم الراء وسكون الهاء(ك صحبة)‪ ،‬وفقرئ « الرعب ‪ 4‬بح الراء والهاء‬ ‫) سما ( ‏)‪1 (٣‬‬ ‫وقوله‪« :‬قَذَايك؟ االقصص؛ ‪٣:‬ا‏ خفيفتؤ وقرئ «مَذآتِك ؟ بتشديد النون‬ ‫ومد الألف )ح د)'‪.‬‬ ‫وقرئ » يِكَذبُوني ؛‬ ‫وقوله‪ « :‬أن يِكَذبُون ‪[ 4‬التصمر‪ :‬‏‪ ]٣٤‬بنون مكسورة‬ ‫بكرة على التون كالأأيف والياء ساكنا‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬مَمي ‪ 4‬القصص ‏‪ !٢٤‬مح الياء‪ ،‬وقرئ بكسر التون كسرة كالأيف‬ ‫صحبة)"'‪.‬‬ ‫ك‬ ‫‏(‪ ١‬د ح‬ ‫التاء‬ ‫وسكون‬ ‫ذءَا‪ 4‬القصص ‏‪ ٢٤‬بالهمز وقرئ « را خفيقاا"‪.‬‬ ‫قوله‪« :‬ر‬ ‫‏(‪ )١‬التيسير‪ :‬؟‪0١٧‬‏ وقد وردت الكلمة محرفة عند المؤلف ۔ أعني المعولي ‪ -‬فوردت هكذا‬ ‫(أئمة) والصواب لما أثبت (إني أنا)‪ ،‬و(أئمة) ليس فيها مدة وليس هذا محلها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها في إمالة حمزة‪.‬‬ ‫(‪ )٣٢‬الاول قرأ به حفص وبقية القراء مذكورون بحروفهم‪ .‬التيسير‪.١٧١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٧١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬أثبت الياء في الوصل ورش‪ .‬التيسير‪.١٧٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٧٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧١‬نافع بدون همز‪ .‬التيسير‪.١٧١ ‎:‬‬ ‫‪٤٤٥‬‬ ‫‏‪٦7‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪7‬تصدقني ‪[ 4‬القصص‪ :‬‏‪ !٢٤‬بض۔م ال‏‪2٨٢١‬قافث© و ٍقرئ بك وونه (انفر ر) ‏‪." ١‬‬ ‫۔ ع‪! ,‬ه‬ ‫وَقؤله‪« :‬‬ ‫وفيه وجه أنه‬ ‫اباء‬ ‫وسكون‬ ‫الألف‬ ‫بكشر‬ ‫[‬ ‫[القصص‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫« إتي‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫يمد‪ ،‬وفرئ «إتي ‪ 4‬بح الياء (سما)'"'‪.‬‬ ‫وقول‪« :‬الْأَوَلِينَ ؟ االقصم ‏‪ !:٦‬بهمزة على «الألينَ؟ وتشديد الواو‬ ‫وقرئ «الاوَلِينَ » غير مَهمموز؛ بل مشدد الواو"‪.‬‬ ‫اناء ‏‪ ٠‬وفرئ‬ ‫وشون‬ ‫بفئح ‪4‬‬ ‫[‬ ‫[القصص‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫» وَتَالَ موسى‬ ‫وَقَولهُ ‪:‬‬ ‫بفتحة بين السِين والياء من «مُوسَى ‏‪."4٩‬‬ ‫وفرئ بفتجها'‪.‬‬ ‫التاء الْمَناة‪.‬‬ ‫‏‪ ]٢٧‬بشكون‬ ‫وَقَولهُ‪ :‬ط ربي ‏‪[ ٦‬القصص‪:‬‬ ‫وله‪ « :‬من تكون ‪ 4‬االقصص؛ ‪٬‬ما‏ بالئاءِ الفوقية‪ .‬وقرئ بالتخيئة (ش)'‪.‬‬ ‫وفرئ بفنجه‬ ‫فيه المك‬ ‫التاء ويجوز‬ ‫‏‪ [٣٨‬بكون‬ ‫[القصص‪:‬‬ ‫وَقَولهُ‪ :‬ط لَعَلَي ‪4‬‬ ‫مشددا("‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬يزجَعُونَ ‪ 4‬القصص‪ :‬‏‪ ٥٩‬بضم الياء وسكون الاء وفتح الجيم؛‬ ‫وفيئ يقمح الياء وشر الجيم (ا ش)“‘‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬سيخران ‪[ 4‬القصص؛ ه؛] ومُرئ «سَاحران ‪( 4‬انفر)'‪.‬‬ ‫‪.١٧١‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪(١‬‬ ‫‪.١٧٢‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لعله يعني هنا نقل حركة الهمزة إلى الساكن قبلها‪ .‬وبذلك قرا ورش‪ .‬التبسير؛ ‏‪ {٢٥‬وسبق‬ ‫تخريجها في عدة مواضع‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬تقدم ذكر الإمالة في عدة مواضع‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬فتحها الحرميان وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٧٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬بالياء حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪.١٠٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬سكنها الكوفيون‪ .‬التيسير‪.١٧٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.١٧١ ‎:‬‬ ‫)‪ (٩‬التيسير‪.١٧٢ : ‎‬‬ ‫كتابالتهذيب في الفصاحة والالفاظ ا الجزه الناني؛‬ ‫ح‬ ‫‏ؤؤ‪ , ٦‬ه‬ ‫وفرئ‬ ‫مدها‪6‬‬ ‫التحتية ويجوز‬ ‫‏‪ ]٥٧‬بالياء‬ ‫> تخبى ‪[ 4‬القصص‪:‬‬ ‫وََولة‪:‬‬ ‫بالقَوقيّة' ‏‪. ١١‬‬ ‫وَقَولهُ‪ « : :‬فيي أتَهَا ‪ 4‬القصص‪٩ :‬ه]‏ بضم الهمزة وتشديد الميم وككشرة وفتح‬ ‫ولا إعراب للألف‬ ‫‏‪ .4٩‬وثرئ بمد «في» مَذّة قصيرة‬ ‫الهاءء ويجوز مد « ي‬ ‫وتشديد الميم وهو مكسور ولا يمد « أمها ‪) 4‬ح )‪ .‬ورئ «في» بمد «في؛‬ ‫وضم اليف ومشدد الميم بالمنر‪ ،‬وثرئ «في أمها ‪ 4‬على هذه الضِيئة لكن‬ ‫لامد على «في» (ك ر)‪ ،‬وفرئ « ني أمَهَا ‪ 4‬بتشديد الميم بلا إعراب (ح ف)!‬ ‫ورئ « في إتها» يكسر الألف وتشديد الميم بالكمشر وفتح الهاء‪ ،‬وعلى‬ ‫جميع الوجوه بكسر في هذه الوجوه‪ ،‬درجات في المد إذا كان آخر كلمة‬ ‫والهمز أول كلمة"‪.‬‬ ‫وقوله‪« .‬تغقِلُو ه القصص‪. :‬ا يالا القَوقِيةس وقرئ بالتحية (ح"‪.‬‬ ‫وَقَولة‪ :‬ط ثم هوَ ‪[ 4‬القصص‪ :‬‏‪ ]٦١‬بضم الثاء وتشديد الميم وفتحه وضم الهاء‬ ‫وفتح الواو وفرئ بضم الثاء وشون الميم وتشديده و(سكون) على الهاء‬ ‫وقحة على الواوا‪.‬‬ ‫التحتية وهمزة‬ ‫وَقَوْلهُ‪: ( : :‬ببضضييااءغ ‪[ 4‬القصص‪١ :‬۔]‏ بفتح ةة كالألف على التاء‬ ‫الياء التَحُتية‬ ‫بعد الألف وكشرة ومَذّة على التاء وفرئ بهمزة مفتوحة على‬ ‫ومدة وهمزة بعد الآلف وكشرة{'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬نافع‪ .‬التيسير‪.١٧٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريج وجوه (أ) بين القراء في النساء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ ،٩٤‬ودرجات المد المنفصل (في‬ ‫أمها) معروف في أحكام التجويد بحركتين أو أربع أو خمس‪ ،‬ومنهم من زاد على ذلك‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٧٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬تسكين هاء (هو‪ ،‬هي) سبق تخريجها في عدة مواضع‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها لقنبل بسورة يونس‪.‬‬ ‫‏‪٤٤٧٨٦‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫‪ = 7‬من‬ ‫‪___.‬‬ ‫القسم الغاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫فيه المدك‬ ‫سَاكِئة ويجوز‬ ‫الدال والتاء‬ ‫‏‪ [٨‬بئر‬ ‫[القصص‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ط عندي‬ ‫وَقَولهُ‪:‬‬ ‫التاء (سما)أ'‪.‬‬ ‫وفرئ بح‬ ‫اناء وفتح الكاف‬ ‫الواو وسكون‬ ‫‏‪ [٨٢‬بح‬ ‫[القصص‪:‬‬ ‫الله ‪4‬‬ ‫ط وَنْكَأرَ‬ ‫وَقَولهُ‪:‬‬ ‫وفتح الأنف وتشديد النون وفتحه والألف مطابق الكافؤ وفرئ «وَنِكً أ‬ ‫اللة قح الكاف والليف والتون مفتوحان‪ ،‬النون مشدد في وقف على الياء‬ ‫والباقون على الكلمة بأسرها وفي وقف على الكاف"‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬لَحَسَفت ‪[ 4‬القصص‪ :‬‏‪ ]٨٢‬بح التّين‪ ،‬وفرئ بكسره (ا د ح صحبة‬ ‫)"‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط وَنِكَأنَهُ » [القصص‪ :‬‏!‪ ]٨‬قد سبق القول فيها‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ «[ .‬ري اَعْلَمْ ‪ ]4‬االقصص‪ :‬ه‪]٥‬‏ يشكون الياء القناة ويجوز فيه المد‪.‬‬ ‫وفرئ بمنح الياء الْمُقَئاة“'‪.‬‬ ‫ومن سورة العتكبوت‪:‬‬ ‫قوله «الم » االعنكبوت‪ :‬اا تي «أحَيبَ‪ 4‬وهكذا كل همزة قبلها ساين‪.‬‬ ‫ألقي حركتها عليه ما لم يكن حرف مد ولين'‪.‬‬ ‫وَقَولهُ‪ > :‬حَطايَاكم ‪[ 4‬العنعبوت‪ :‬‏‪ ]١٦‬وكذلك « خَظايَاهُم ‪[ 4‬العنكبوت‪ :‬‏!‪ ]١‬غير‬ ‫ثمالين‪ ،‬ومرا شمالين حيث وَقَعا_'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٧٢ ‎:‬‬ ‫)!( وقف على (وي) مفصول عن (كأن‪ ،‬كأنه) الكسائي من طريق الدوري وروي عن أبي‬ ‫عمرو أنه وقف على الكاف (ويك) مفصولا عن (أن‪ ،‬أنه)‪ .‬انظر‪ :‬التيسير‪ :‬‏ ‪.٦١‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٧٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬فتحها الحرميان وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٧٢‬والكلمة القرآنية بين الحاصرتين سقطت من الاصل‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريج نقل الحركة لورش‪ ،‬وقصده بقفؤ أي‪ :‬التسكين وقفا والتحريك وصلا لورش‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزث‏ الناني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٤٤٨‬‬ ‫‪٦٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫_ رجة‪‎.‬‬ ‫_ ‪7‬‬ ‫بالمؤقية‬ ‫وقوله‪ :‬ط أوََمْ يَرَؤا؛ االعنكبوت‪ :‬‏‪ ]٦٩‬بالياء التحتية‪ .‬وفرئ‬ ‫(ص ش)""'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬التشأة؟ االنكبوت‪٢٠ :‬ا‏ الهمزة على الألف ومفتوحة‪ ،‬وفرئ‬ ‫الهمزة بعد الألف بالقنح ومدة على التين وفتحة كالأيف على التين‬ ‫(حق)"'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬مَوَدَة بينكم ‪[ 4‬العنكبرت‪ :‬ه‪]٢‬‏ بفَتْحّة وَاحدَة على الهاء وشر النون‬ ‫من « بيكم ‪ 40‬وفرئ بضم الهاء ضمة واحدة وكسر التّون‪ ،‬كلا الوجهين على‬ ‫الإضافة‪ .‬وفرئ بتنوين الهاء على النصب وفتح التون (عم ص)"'‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬رَي ‪[ 4‬النكبرت‪ :‬‏‪ ]٢٦‬بشكون الياء الْمُقَنَاة ويجوز مَدة‪ ،‬وفرئ‬ ‫بفنح التاء اللتحَحُْبيةا‘'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫وفتحه‪6‬‬ ‫‏‪ ]٢٨‬بشر اللف وتشديد الون‬ ‫وَقَوْلهُ‪« :‬نَكُمْ ‪[ 4‬العنكبوت‪:‬‬ ‫وتشديد التون بالفنح‬ ‫الألف والياء‬ ‫بين‬ ‫كم ‪ 4‬بفننح الألف وياء وهمزة‬ ‫ط‬ ‫(صحبة ح)‪ ،‬وفرئ بألف وياء وبينهما مزة لا على اليف حركة والئون‬ ‫مشدد بالقنح «أينَكم» (ب ح)‘'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬لَتنَجينَهُ ‏‪ ٩‬العنكبوت‪ :‬‏‪ )٢٢‬قح الام وضم التون الأؤل وفتح الثاني‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٧٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٧٣ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬قرأ بالاول حفص وحمزة‪ ،‬وقرأ بالثانى ابن كثير وأبو عمرو والكساتي‪ ،‬وقرأ بالثالث‬ ‫‪.‬‬ ‫الباقون‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٧٣‬‬ ‫(‪ )٤‬فتحها نافع وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٧٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬بالاول قرأ الحرميان وابن عامر وحفص وبالاستفهام بهمزتين قرأ الباقون‪ .‬التيسير‪6٧٧٣ ‎:‬‬ ‫وبتسهيل الهمزة مع المد والإبدال لابي عمرو وقالون وهشام سبق مفصلا في عدة مواضع‪‎.‬‬ ‫وفي أول الرعد بالتحديد‪‎.‬‬ ‫‏‪٤٤٩ ٨٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وفرئ بشكون النون الماني وقشر الجيم بلا‬ ‫وتشديد الجيم وعليه كشرة‬ ‫نشيدة (ش)'‪.‬‬ ‫‏‪ ]٣٢٣‬بكشر السين مَمُود وهمزة مفتوحة{‬ ‫بهم ‪[ 4‬العنكبوت‪:‬‬ ‫سِيءَ‬ ‫ط‬ ‫وَقَولهُ‪:‬‬ ‫وفرئ «سييَ » بإشمام السين الضم (عم ر)"'‪.‬‬ ‫‏‪ ]٣٢٣‬غير مُمال‪ 6‬وفرئ شمالا"‪.‬‬ ‫وَقَولهُ‪ :‬ط وَضَاقَ ‪[ 4‬العنكبوت‪:‬‬ ‫‏‪ ]٣٣‬بضم الميم وفتح الون وتشديد الجيم‬ ‫وَقَولهُ‪ :‬ط مُتَجُوك ‪[ 4‬العنكبوت‪:‬‬ ‫وضم وقرئ بشكون النون وضم الجيم بلا تشديد (د صحبة)''‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬منزلونَ » [العنكبوت‪ :‬‏‪ !٢٤‬بضم الجيم وسكون النون وبخفيف‬ ‫الزاي بالقشرر وفرئ «مُتَزَلونَ» بضم الميم وفتح النون وتشيد الزاي على‬ ‫)‪. (٥‬‬ ‫ا ‏‪. ٤‬‬ ‫وفُرئة منَوَنًا‬ ‫وَاجذة على الدال‬ ‫‏‪ ]٣٨‬ببفتحة‬ ‫وَقَولهُ‪ :‬ط وَتَمُودَ ‪[ 4‬العنكبوت‪:‬‬ ‫بالفُنح « تَمُودًا ‪.'<4‬‬ ‫وفرئ بالماء الفوقية (عم‬ ‫‏‪ ]٤٢‬بالياء التحتية‪.‬‬ ‫وقوله‪ > :‬مَا تَذعُونَ ‪[ 4‬العنكبوت‪:‬‬ ‫ح ش)' ‪.‬‬ ‫ش)”'‪.‬‬ ‫« آية ‪( 4‬د ص‬ ‫‪٩‬؛]©‏ وفرئ‬ ‫[العنكبوت‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫« آيات‬ ‫وَقَولهُ‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬التيسير‪ :‬‏‪.١٧٣‬‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏‪.٣‬‬ ‫‏)‪ (٤‬التيسير‪:‬‬ ‫‏‪.٩٠‬‬ ‫انظر‪ :‬التيسير‪:‬‬ ‫‏(‪ (٥‬ابن عامر‪ .‬وسبق في آل عمران‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها في هود والفرقان‪.‬‬ ‫‪.٧٤‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪()٧‬‬ ‫‪.١٧٤‬‬ ‫)‪ (٨‬التيسير‪‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ الثاني؛‬ ‫‪.‬۔نحر‬ ‫‏‪ ,.. ٤٥٥٠‬۔‬ ‫(نفر)'‪.‬‬ ‫بالنون‬ ‫وفرئ‬ ‫التحتية‪.‬‬ ‫‏‪ ]٥٥‬بالياء‬ ‫‪[ 4‬العنكبوت‪:‬‬ ‫وَقَولهُ‪ :‬ط ويقول‬ ‫َقَزلة‪« :‬ياعِبادي الذين ‪ 4‬االنكبوت‪ !© :‬بياء مفتوحة ويف «الَذِينَ؛ لا‬ ‫حركة له‪ .‬وفرئ «عبا؟ يكسر الدال « الذين ‪ 4‬لا حركة للألف والدال كسرة‬ ‫كالةأێيف (ح ش)"'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬إن أزضِي ‪[ 4‬العنكبوت‪٦ :‬ه]‏ بشكون الاء وكشر الضاد كالألف‪.‬‬ ‫كالألف (( ‏)‪'٢(١‬‬ ‫التاء وشر الضاد‬ ‫وفُرئ بح‬ ‫«ه] يالتًاءِ القوية‪ .‬وقُرئ بالياء التحتية (ص)'‪.‬‬ ‫وقوله‪ , :‬نرجَعُونَ ‪[ 4‬العنكبرت‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪« :‬لَنْبَوَتَهُمْ ‪[ 4‬العنكبوت‪ :‬‏‪ ]:٨‬مشدد الواو وهمزة على الياء الْمُعنّاة‬ ‫الواو عليه كمشرة والهممزة مفتوحة‪ ،‬وقُرئ > لَتنويَتَهُمْ » بضم النون وبالثاء‬ ‫المثلثة من قؤقو وهو ساين وشر الواو وفتح الياء الْمُقنَّاة من تحت وتشيد‬ ‫الون" فالأؤل بالتاء الْمُوَحُدةء والتاني بالثاء المثلثة من قؤق (ش)"'‪.‬‬ ‫ن‬ ‫‪4:‬ح‪7‬‬ ‫وثرئ‬ ‫وكشر اللام‪.‬‬ ‫الواو‬ ‫‏‪ ]٦٦‬بح‬ ‫‪ ,‬وَلِيَتَمَتَُوا ‪[ 4‬العنكبوت‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫اللام (د ب ش)'‪.‬‬ ‫قلة‪ .‬سيلتا السكبرت‪ .‬ها يختم الين والتاء وفتح ا لام والثوذا"‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٧٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬حذف الياء من (عبادي) أبو عمرو وحمزة والكسائي في الوصل للنداء‪ ،‬وأثبتها الباقون وقفا‬ ‫بالسكون‪ ،‬ووصلًا بالفتح‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٧٤‬‬ ‫(‪ )٣٢‬فتحها ابن عامر‪ .‬التيسير‪.١٧٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٧٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.١٧٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٧٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )١‬هذه قراءة الأكثر وقرأ أبو عمرو (سْبلَنا) بسكون الباءث وتقدم ذكرها في سورة المائدة‬ ‫‏‪.٨٥‬‬ ‫وإبراهيم وغيرها‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏‪٤٥١‬‬ ‫آه‬ ‫القسمالثاني‪:‬تحقيق النص‬ ‫ومن سورة الروم‪:‬‬ ‫قوله «كَانَ عَاقِبَة » [الروم‪ :‬‏‪ ]٦٠‬بفئح الهاء‪ ،‬وفرئ بضمها (سما)"'‪.‬‬ ‫مفتوحة‬ ‫بهمزة‬ ‫[‬ ‫[الروم‪:‬‬ ‫أى ‪4‬‬ ‫ِوَقَوَلهُ‪ . :‬ث ال‬ ‫ببين الواو والألف ومَذّةا‬ ‫وقرئ‪ 7 :‬الشوأي ‪ 4‬بالياء وعلى الواو شبه الألف هذا ومثله (ف)""'‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬ئُزجَعُونَ ‪ 4‬االروم‪١ :‬ا‏ بضم الئاء الفوقية‪ .‬ومرئ بالياء التحية‬ ‫ح)"'‬ ‫(ص‬ ‫مة‬ ‫‪.‬ه و‬ ‫‪7‬‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬يخرج الحي ‪ 4‬الروم‪ :‬‏‪ ]:١‬يقنح الياء النخبة وتشديده من‬ ‫«المت» بتشديد الياء التَخِْية وكشرها‪ ،‬ورئ بشكونهاء وكذلك قوله‬ ‫«يخرج الميت ‪ 4‬بتشديد الياء التخينة‪ .‬ورئ بكونها"‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬تُخْرَجونَ ‪ 4‬لالروم؛ »] پالتاِ الفوقية وضمها وسكون الخاء‪ ،‬وفرئ‬ ‫« تخرجون » بقنح التاء القَوْقِيّة وسكون الخاء وضم الاء (ش)ُ‪.‬‬ ‫وَقَؤله‪« :‬لِلْعَالمينَ ‪ 4‬االروم‪ ]" :‬يشر الميم" وقرئ بقنجه (انفر صحبة)‘'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬قَرَقوا ‪ 4‬االروم‪ :‬س! بتشديادلراء‪ .‬وقرئ «فَارَوا‪( 4‬ش)"'‪.‬‬ ‫وَقَوَله‪ « :‬يَقْتَظونَ ‪ 4‬االروم‪ :‬‏‪ ]٣٦‬يح الئون‪ ،‬وفرئ بكشره (ر ح)"‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٧٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يقصد بالياء الإمالة لحمزة وسبق ذكرها مرارا لذوات الياء في سورة طه وغيرها‪.‬‬ ‫‏‪.١٧٥‬‬ ‫‏(‪ )٢‬التيسير‪:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها في آل عمران وغيرها‪.‬‬ ‫‪.١٧٥‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‪٧٥‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها في الأنعام‪.‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.١٣٦ ‎:‬‬ ‫(الجزك" الثاني؛‬ ‫في الفصاحة والألفاظ‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪٤٥٢‬‬ ‫_‪٧-‬٭\‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬ق‬ ‫_‬ ‫م » االروم‪ :‬‏‪ ]٣٩‬بمد الألف وفرئ بقصره"'‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬وما آتَيتُ‬ ‫وقلة‪ « :‬لِيَزبُو ‪ 4‬االروم‪ :‬‏‪ ]٢٩‬بح الياء الْمُتَتَاة‪ .‬وقرئع بضَمه"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬يشركون ‪ 4‬الروم‪!. .‬ا بالتخيية‪ ،‬وفرئ بالقَؤقية'"'‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬لِيُزيقَهُم ‪ 4‬االروم‪ :‬ث] بالياء‪ ،‬وقرئ بالئون'''‪.‬‬ ‫[الروم‪ :‬‏‪ ]٤٦‬وقرئ » الزيح ‪( 4‬د ش)''‪.‬‬ ‫وقله‪ , :‬الرياح‬ ‫ًا ه الروم‪ :‬ه؛!ا بقنح الىِين‪ ،‬وفرئ يشكمونو‘'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬كيف‬ ‫«إلى آتار ‪ 4‬االروم‪ :‬ها وقرئ « أت ‪ 4‬بلا لف ولا مد (سما ص)""‪.‬‬ ‫م لماء القوية وكسر وفتح اأ‬ ‫الفؤقِتّة وكسر وفتح الميم‬ ‫‏‪ ]٥٢‬بضم التاء‬ ‫‪[ 4‬الروم‪:‬‬ ‫وفؤلة‪« .‬ولا ُشيغ الع‬ ‫لضم‬ ‫تشمع‬ ‫و‬ ‫دو‬ ‫نسمع ‪ 4‬وضم الميم من‬ ‫بالياء التَخْتِتَة وفتح ميم »‬ ‫من ‪ ,‬الصم ‪ .4‬وثرئ‬ ‫(د)'‪.‬‬ ‫» الصم‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫ََ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪١‬‬ ‫و ه‬ ‫ّ‬ ‫له‪.‬‬ ‫ّ ‪7‬‬ ‫على‬ ‫وكشرة‬ ‫التحتية المغناة‬ ‫‏‪ [:٣‬بكشر الياء‬ ‫[الروم‪:‬‬ ‫الفشفي ‪4‬‬ ‫بهاد‬ ‫>‬ ‫وفو‬ ‫ال(دال‪ ،‬ل ووثرقرئ ئ «ب «بههَادىَاِي؛» فففيي الاال‪,‬لووقفقف ؟كسر رةة ششببهههه اللاأةللةايف الدالةة ععللى ككثسرة ة االأُياء‬ ‫)‪ (١‬ابن كثير‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨١‬‬ ‫)‪ (٢‬نافع بالتاء مضمومة بدل الياء المفتوحة وإسكان الواو (لنزبوا)‪ ،.‬والباقون (ليَزبُو)‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏‪ ٥‬وعبارة المؤلف توهم ضم الياء وليس بصحيح‪.‬‬ ‫)‪ (٣‬حمزة والكسائي بالتاء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 5١٦١‬وسبق تخريجها في يونس والنحل‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قنبل عن ابن كثير‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٧٥‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪ 0٧٨‬وسبق تخريجها في البقرة وغيرها‪.‬‬ ‫‏‪.١٧٥‬‬ ‫ابن عامر بخلاف عن هشام بسكون السين‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‪.١٧٥‬‬ ‫)‪ (٧‬التيسير‪‎:‬‬ ‫سبق تخريجها لابن كثير في آخر النمل‪.‬‬ ‫(‪(٨‬‬ ‫يوقف لحمزة والكسائي بخلاف عنهما بالياء‪ ،‬وتقدم بالنمل‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٦٩‬‬ ‫(‪)٩‬‬ ‫‪ -..‬عر ‪٤٥٢‬‬ ‫سر‬ ‫تحتبق النص‬ ‫الثاني‪:‬‬ ‫القسم‬ ‫وقله ‪ « :‬تري ‪ 4‬االروم‪ :‬ها يكون الدال خفيفة} و«الغمي ‪ 4‬قح الياء‬ ‫) ف‪. (١( ( ‎‬‬ ‫قلة‪« :‬مين بغد ضغفو‪ 4‬الروم‪ :‬ها بقنح الضاد‪ ،‬وثرئ بضمها فى‬ ‫المواضع الثلاثة (سما ك ر)""'‪.‬‬ ‫بالفؤقيَة (سما (د)"'‪,‬‬ ‫ورئ‬ ‫التَحْتِية‪.‬‬ ‫‏‪ [٥٧‬بالياء‬ ‫[الروم‪:‬‬ ‫‪ .7‬لا تنقع ‪4‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫ومن سورة لقمان‪:‬‬ ‫قوله « هدى وَرَحمة ‪ 4‬القمان‪ :‬ء! بالنصب مُنَؤن‪ ،‬وقرئ «رَحمة؟ (ف)""‪.‬‬ ‫(!‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٢7‬‬ ‫ء ط ‪7‬‬ ‫_‬ ‫‪٠2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ .‬ذ۔‪%‬‬ ‫۔۔‬ ‫و‬ ‫‪.4 ,2‬‬ ‫وفرئ بقئجه (حق)('‪.‬‬ ‫‏‪ ]٦‬بضم التاء‪.‬‬ ‫[لقمان‪:‬‬ ‫قوله ‪ :‬ليضلَ ‪4‬‬ ‫الذال‪ ،‬وفُرئ بضمه (سماك ص)‪.'٨‬‏‬ ‫قوله > وَيَتَخدَمَا » [لقمان‪ :‬‏‪ ]٦‬بح‬ ‫قوله « أذنه ‪[ 4‬لقمان‪ :‬‏‪ ]١‬بضم الذال" وقرئ يسكونهاا"‪.‬‬ ‫قولة «يَائُتَيَ ‪ 4‬القمان‪" :‬ا بقشح الياء الأخيرةس وقرئ بكشرها (صحبة‬ ‫‏‪ ]١٧ .١٦‬مثله أخرى غير‬ ‫ط بنى ‪[ 4‬لقمان‪:‬‬ ‫(د) ‪ .‬وفرئ‬ ‫بكونها‬ ‫وفرئ‬ ‫ش) ‪.‬‬ ‫ك‬ ‫ح‬ ‫الأولى""‪.‬‬ ‫‪.١٦٩‬‬ ‫(‪ (١‬تقدم بالنمل‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬حمزة وشعبة بالفتح والباقون بالضم" واختلف عن حفص فقرأ بالوجهين‪ .‬التيسير‪.١٧٦ ٨١٧٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٧٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٧٦ ‎:‬‬ ‫‪.١٣٤‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٧٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬نافع‪ .‬التيسير‪.٩٩ ‎:‬‬ ‫(ه) ابن كثير (يا بني لا تشرك) باسكان الياء وَهُوَ الاول‪ ،‬وقنبل (يا بن أقم الصلة) باسكان‬ ‫الاء َهُوَ الاخير‪ ،‬وَحَفص فيهما وفي الأوسط بح التاء‪ ،‬والبزى مثله في الأخير‪َ ،‬الْبائون‬ ‫بكشر الياء في التلاتة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٧٦‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزث الثاني؛‬ ‫ك‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٤0٥٤٤‬‬ ‫(‪(١‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬منْقَالَ ‪ 4‬القمان‪ ] :‬بح اللام‪ .‬وثرئ بضَمه‬ ‫وَقَولهُ‪ « . :‬نتصصغر ‪[ 4‬لقمان‪ :‬‏‪ ©]١٨‬ورئ م « تصاعز ‪( 4‬ا ح ش)"'‪.‬‬ ‫وَقَزلة‪ « :‬نعمة المان‪ :‬‏‪ ]"٠‬بلا نقط على الهاء ومرئ « نغمة ‏‪ ٩‬بكشر‬ ‫النون وسكون العين والهاء منقوطة مُنَونة (د ك صحبة)"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬البخر ‪ 4‬القمان‪ :‬‏‪ ٢‬يضم الراء‪ ،‬وقرئ بقه (ح)"''‪.‬‬ ‫قولة‪ « :‬وأن ما يذعُونَ‪ 4‬القمان‪ .‬‏‪ !"٠‬بالياء التَحُتِتَةء وقُرئ بالتًاء الفوقية‬ ‫(عم د ص)ا"'‪.‬‬ ‫القمان‪ .‬‏‪ ]٢٤‬بتشديد الزاي مع فتح الون‪ ،‬وقرئ يشكون‬ ‫وقله‪« :‬ويزن‬ ‫النون وتخفيف الزاي (حق ش)!'‪.‬‬ ‫ومن سورة السجدة‪:‬‬ ‫قوله «السَمَاءِ إلى ‪ 4‬االجدة‪ :‬ها بهَممزتان‪ ،‬وقرئ (ح) التانية كالياء الساكنة‬ ‫‪7٠‬‬ ‫(‪(٧‬‬ ‫وقلة‪ « :‬حَلَقَهُ ‪ 4‬السجدة‪ !١ ‎:‬قح الجميع ورفع الهاء‪ 5‬وقرئ بتسكين اللام‪‎‬‬ ‫() ‪(٨‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(نفر)‪‎‬‬ ‫نافع‪ .‬التيسير‪.١٥٥ ‎:‬‬ ‫)(‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٧٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٧٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٧٧ ‎:‬‬ ‫‪.١٥٨‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٧٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬سبق تخريجها‪‎.‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.١٧٧ ‎:‬‬ ‫‏‪٤٥٥‬‬ ‫ي‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫م‬ ‫قولة‪ « :‬أذا ‪ 4‬الجد ‪ ).‬بمنح الألف الأؤل وياء مهموزة بالكسر وقرئ‪:‬‬ ‫«إا؟ بكشر اليف الؤل وفتح آخره‪.‬‬ ‫وقرئ‪:‬‬ ‫على النا‬ ‫مكسورة‬ ‫الألف وهمزة‬ ‫بح‬ ‫‪5‬‬ ‫[الجدة‪:‬‬ ‫تا ‪4‬‬ ‫ط‬ ‫قوله‪:‬‬ ‫«إنًا لفي ‪ 4‬بكمشر اليف وتشديد التون (ا ر)"'‪.‬‬ ‫قوله‪« :‬ما أخفي ‪ 4‬االجدة‪" .‬ا بمنح الياء‪ ،‬وقَرئً بكونه وقشرة مثل‬ ‫الألف (ف)"ٍ‪.‬‬ ‫‏‪ ]٦‬بفنح التاء‬ ‫له‪ . .‬الأذى » [الجدة‪:‬‬ ‫وفرئ (ش) بإمالة } الأذنى ‪ 4‬نى‬ ‫شبهه من الصفات"‪.‬‬ ‫قولة‪ « :‬أيممة ‪( 4‬السجدة‪ .‬ا يقُنح الأف وعلى همزة مكسورة وتشديد‬ ‫ّ‬ ‫‪1‬‬ ‫الميم‪ .‬وقُرئ > أمة » بلا همزة وتشديد الميم‪ ،‬وفرئ } أئمة ؟ بالفين وهمزة‬ ‫مفتوحة على الياء وتشديد الميم‪ .‬وعلى كل الوجوه مُنَؤن بالنصب"‪.‬‬ ‫بتسهيل الانية (سما)أ'‪.‬‬ ‫‏‪ ]٢٧‬بهَمزتين‪ 6‬ورئ‬ ‫الماء إلى ‪[ 4‬السجدة‪:‬‬ ‫ط تشو‬ ‫قوله‪:‬‬ ‫وفرئ بالصّاد‬ ‫» أنا ضَلَلْتا في الأزض ‪[ 4‬الجدة‪ :‬‏‪ ]٠٠‬بالضًّاد ا لمعجم!‬ ‫له‪:‬‬ ‫المهملة" ومعناه أنتا وجَنئنًا أي رائحئنا تيا"‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها مرارا وخاصة في أول الرعد‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها مرارا وخاصة في سورة الرعد‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٧٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها مرارا وتكرارا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها مرارا وتكرارا‪.‬‬ ‫‏(‪( )٧‬صَلَلنًا) هي قراءة شاذة قرأ بها علي وابن عباس والحسن والأعمش وأبان بن سعيد وقتادة‬ ‫معاذ القارئ‪ ،‬أي‪ :‬أنتنا وتغيرنا؛ من قولهم‪ :‬صل اللحم‪ :‬إذا تغير‪ .‬انظر‪ :‬معجم القراءات‪:‬‬ ‫ج‪.٢٢٥/٧‬‏ وذكرها المؤلف في فصل «غريب القرآن» السابق‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‏‪ ١‬الجزه الثاني!‬ ‫‪= 2٨‬‬ ‫‏‪٤٥٦‬‬ ‫ومن سورة الأحزاب‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫هو‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫قوله « بما تَعمَلون ‪[ 4‬الاحزاب‪ ] :‬بالنا الفؤْقِتّةش وقرئع بالتَحْتِيّة (ح)""‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬اللايي؛ الاحزاب‪ ]: :‬بالمد وتممز الياء وشر الياء‪ ،‬وفرئ‬ ‫«اللاءِ؟ بهمز بين اللام ألف والياء غير مَممذود‪ ،‬ومُرئ وقفه باختلاس‬ ‫الكششرة‪ ،‬وثرئ «القاي‪ 4‬بالمد ومممزة على الياء في وقفه على الهمزة بين‬ ‫ن (ف)""‪.‬‬ ‫(‪(٢‬‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ ]٤‬بضم التاء وكسر التاء غير مَمُذود‬ ‫وقله‪ :‬ط تْتَاهوُونَ ‏‪[ ٩‬الاحزاب‪:‬‬ ‫« تَقامَرُونَ ‪ 4‬بح الئاء وفتح الهاء خفيقا (ش)‪ ،‬وقرئ على هذه الصيغة لكن‬ ‫التاء مشددة (ك)‪ ،‬وفرئ على هذه الصِيمّة وتشديدة على الظاء وتشديدة أيضا‬ ‫على الهاء (سما)'"'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫غير مَمُدُودةء‬ ‫التاء الْمُعَتّاة‬ ‫‏‪ [`٦‬بتشديد‬ ‫[الأحزاب‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أؤلَى‬ ‫» النبي‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫بههمز الياء القناة مودا ومممزة على يف « ألى ‪ .4‬وقرئ بتشهيل الثانية‬ ‫وهي همزة الألفا‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬بما تَعْمَلُونَ الاحزاب‪ :‬ها بالنا القَؤْقية‪ .‬وفقرئ بالياء النيئة‬ ‫(ح) ‏‪ ٤‬ا‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٧٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬قالون وقنبل (اللاأء) هنا قفي المجادلة والطلاق بالهمز من غير تاء‪ ،‬وورش بياء مختلسة‬ ‫خلفا من الهمزة[ واذا وقف صيرها ياء ساينة[ والبزى وأبو عمرو بياء ساكنة بذلا من الهمزة‬ ‫في الحالين‪ ،‬والباثُون بالهمز وياء بغدهَا في الحالين وَحَمْرَة اذا وقف جعل الهمرّة ين تين‬ ‫على أصله‪ ،‬ومن همز منهم ومن لم يهمز أشبع التمكين للألف في الْحالين؛ إلا ورشا فان‬ ‫الْمَدَ والقصر جائزان في مذهبه لما ذكزناة في تاب الهمزتين‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٧٨ 0١٧٧‬‬ ‫(‪ )٣‬قرأ بالاول عاصم وبقية القراءات رمز لقرائها المؤلف‪ .‬وانظر‪ :‬التيسير‪.١٧٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬نافع (النبيء) بالهمز‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٧٣‬وتسهيل الهمز سبق ذكره‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها آول السورة‪.‬‬ ‫تحقيق التص‬ ‫القسم الثاتي‪:‬‬ ‫‪٤ ٥٧‬‬ ‫‏‪.٦‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬وذ رَاعَت ‪ 4‬للاحزاب‪١٠ :‬ا‏ غير مدغمإ ومُرئ الدال مدغم في الزاي‬ ‫والزاي مُشدَدَة؛ وحيث الزاي بعد الدال (ح ل)‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬الظثوتا‪ 4‬الاحزاب‪ :‬ا (دع ر)‪ 6‬وئرئ «القثون؛ بلا آيف‬ ‫(ف ح)ء وعلى الحالين بضم الظاء والئون‪ ،‬وفرئ «الظئُون؛ قح النون‬ ‫الأؤل «هتالَ ؟ في الحالين الباقون بالإئبات!""‪.‬‬ ‫َ ( )‪. (٣‬‬ ‫وقوله‪ « :‬لا مقام ‪ 4‬الاحزاب‪ .‬‏‪ !٣‬بضم الميم وفرئ بِفَنجهِ (انفر صحبة‬ ‫‪..‬‬ ‫[الاحزاب‪ :‬‏‪ ]١٤‬بمد اللام ألف‪ 6‬وفرئ بلا مد ف( لَأَنَوْمَا ‏‪٩‬‬ ‫وقول‪ » :‬لَاَتَهَا‬ ‫(د ا)'‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫و‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫لأحزاب‪ :‬‏‪ ]٦١‬بضم الالفث‪٥‬‏ وقرئ بكشرو (انفر ش ص)'‘‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫وَقؤلة‪ « :‬أسوة » [ا‬ ‫وقوله‪ « :‬وَلَممَا رَأى ‪ 4‬الاحزاب‪" :‬ا غير ممال‪ ،‬وفرئ بإمالة فتحة الزاء‬ ‫(‪:‬ف ص)')'(‪.‬‬ ‫قولة‪ « :‬ارا كم ‪ 4‬الاحزاب‪ « :‬غير شمال‪ ،‬وفْرئ (ف) بإمالنه حيث وقع"‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬إن شاء أؤ يَتُوبَ‪ 4‬الاحزاب‪ .‬؛‪٢‬ا‏ بهمزتين‪ ،‬وُرئ بلا همزة‬ ‫«شاَ‪( 4‬ب ح ج)"'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬حَمْرَّة وأبو عمرو (الظنون) و(الؤشول) و(الشبيل) بحذف الألف في الحالين في الثلأئة‬ ‫وان كثير وحفص والكسائي بحذفها فيهن في الؤضل خاشةء والبافون باثباتها في الحالين‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪.١٧٨‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٧٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٧٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.١٧٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٤٥٨‬‬ ‫‪ -..‬سر‬ ‫ي <۔۔۔‬ ‫قلة‪ « :‬الغت الاحزاب‪" :‬ا يشكون العين‪ .‬وقرئ بضمها (ك رك‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬يضاعف الاحزاب‪٠. :‬ح]‏ بالياء التحتية وضمها وفتح العين‬ ‫وشكون القاء‪ ،‬و«الْعَذَاب‪ 4‬بضم الباء‪ .‬وثرئ « يُضَممف لها الْعَذَابْ؟ بضم‬ ‫الياء التحية وفتح الضاء وتشديد على العين بمئجه و(ضم) التاء من‬ ‫«الْعَذَاب ‪ 46‬وفرئ بالنون المضمومة وفتح الضاء وتشديدة مكسورة على‬ ‫العين وشكون القاء وفتح باء « العذاب ‪( 4‬د ك)‘"'‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬تَغمَل‪ 4‬الاحزاب‪ .‬س! بالا الفوقية « تها » بالون" وفرئ «يغمل»‪.‬‬ ‫«ئؤتها» بالياء النخبة من «يَغممل ‪ 4‬وذي «يؤتها ‪ 4‬بالياء التخيية (ش»‪."٢‬‏‬ ‫وَقَولهُ‪ « :‬التاء إن ‪[ 4‬الاحزاب‪ :‬‏"‪ !٣‬بهَممزتين ومَدّة‪ ،‬وقرئ يتشهيل همزة‬ ‫« اليسا ‪.'"4‬‬ ‫زلة‪ « :‬ولا رتبَرَجْنَ‪ 4‬االاحزاب‪٢ :‬ح]‏ بتشديد الراء‪ ،‬وقرئ بتشديد التاء‬ ‫والاء(‪.‬‬ ‫ش)'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « : :‬وَقَنَ ‪[ 4‬الاحزاب‪٣ :‬ء]‏ بح الاف وقرئ ب‏‪٤‬كمشره (نفر‬ ‫وَقَزله‪« :‬أن يكون ‪ 4‬الاحزاب‪ :‬‏‪ ٢٦‬بالياء التَخْتِيّة‪ .‬وقرئ بالقَوْقيْة (سما‬ ‫م)"'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٩١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ان كثير وان عامر (نضعف لها) بالون كسر العين وتشديدها من غير ألف (الْعذاب)‬ ‫بالتصبؤ والاون بالياء وفتح العين ورفع (الْعَذَابْ)‪ ،‬وشدد أبو عمرو العين وحذف الالف‬ ‫قبلها‪ .‬وخففها الْبَامُونَ وأثبتوا الألف‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٧٩‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٧٩ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها للبزي‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٧٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧١‬التيسير‪.١٧٩ ‎:‬‬ ‫‏‪٤٥٩‬‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬‫_‬ ‫حا‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪ ٠‬رو‬ ‫قونل؛؟ بتشديد‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وفرئ ط وإذ‬ ‫الناءء‬ ‫‏‪ ]٣٧‬بح‬ ‫« إذ تقول ‪[ 4‬الاحزاب‪:‬‬ ‫وَقَؤله‪:‬‬ ‫الاء لذهاب الذال‪ ،‬وحَيث الئّاء بعد «إذ» (ل شح)"‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬وَحَاتم‪ 4‬الاحزاب ‪ !!.‬قح الشاء‪ ،‬وقر بككشر الاء (سما‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ك‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫سا‬ ‫وقوله‪ « :‬التَيتِينَ ‪ 4‬االاحزاب‪ :‬‏‪ ]!٠‬بتشديده على الون وتشديدة على الياء‬ ‫الأولى منهما‪ ،‬وقرئ بتشديد الون وهمزة على الياء الأولى منهما وفرئ‬ ‫بتشديد التون وهمزة على الياء الانية وأخت منها مَذة (ا م ص"‪.‬‬ ‫على‬ ‫مَذّة‬ ‫ومدة‬ ‫كاناء‬ ‫‏‪ ]٤٥‬الهما ة النازية‬ ‫[الاحزاب‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫إنا‬ ‫الد ‪: 7‬‬ ‫> باانه‬ ‫ِ ققولهه‪ :‬ل‪ « .‬ر‬ ‫« النتىغ ‪.'"‘4‬‬ ‫‏‪ ©]٤٩‬وفرئ ط ُِ سُوهرَ ‪( 4‬ش)ا"‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط ‪ 5‬كترَمَشُوهنَ ‪[ 4‬الاحزاب‪:‬‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬ياأيها النَبين ‪ 4‬الاحزاب‪ :‬‏‪ !٨‬بالمذ على «التّبيُ إنَا‪ 4‬بتشهبل‬ ‫الهمزة التانية‪.'١‬‏‬ ‫قولة‪ « :‬ليلنيسي إن ‪ 4‬الاحزاب‪ :‬ها بهمزتين يجوز أن تجعل النانية كاباء‬ ‫«التئبىء»'"'‪.‬‬ ‫على‬ ‫الساكنة ومَذة‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪.١٧٩‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها قبال أسطر‪ .‬وكذا تسهيل ا!‬ ‫صبق تخريجها كانتا! لي قبلها‪.‬‬ ‫(!‬ ‫‪...٨١‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫‪\ (-‬‬ ‫سبق تخ_يجها‪.‬‬ ‫(‪٦‬ا‏‬ ‫‪7‬‬ ‫هذ‪ ١ ‎‬الوضع‪‎‬‬ ‫يههذ‬ ‫فلم‬ ‫قاله‪9١ ‎‬ن‬ ‫حدا‬ ‫لافع‬ ‫تخ ‪.‬ج‬ ‫سب‬ ‫‪١١١‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ا‪١‬الجزه‏ التاني؛‬ ‫‪-‬‬ ‫يجح۔ | ‪,= .‬‬ ‫‏‪٤٦٠‬‬ ‫قدام الاء‬ ‫بهمزة‬ ‫وثرئ‬ ‫‏‪ ]٠٠‬بغير همز‬ ‫« إن اراد النبي ‪[ 4‬الأحزاب‪:‬‬ ‫ووله‪:‬‬ ‫الْمُتتَاة وعلى الباء الْمُوَحَدّة قشرة مشبعة ومدة على « ليي‪.4 :‬‬ ‫الغازنِية"'‪.‬‬ ‫هيل‬ ‫ب‬ ‫وفُرئ‬ ‫‏‪ [٥٠‬بهمُمزتين‪.‬‬ ‫أن ‪[ 4‬الاحزاب‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ 9 , :‬النبي‬ ‫وقلة‪ « :‬تزجي ‪ 4‬الاحزاب‪ :‬اها بشكون الياء التحية وإشباع كسرة الجيم‪.‬‬ ‫ومُرئ غير مشبعة وهمزة على الياء وضمة (نفرص)'"'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬لا تجن ‪ 4‬الاحزاب‪٢ :‬ه]‏ بالياء التَحْتِيَة‪ .‬وقُرئ ¡ بالقَْقِيةا'‪.‬‬ ‫وَقَولة‪« :‬أن تبذل ‪ 4‬االاحزاب‪ :‬؟د] يتشديد الدال‪ ،‬وقُرئ يتشديد الناء الفوقية‬ ‫والدال"‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬بيوت النيإلا؟ الاحزاب‪٣ :‬ه]‏ بكر الياء الْمْقئاة وكتشر ألف‬ ‫‪ ,‬إلا ‪ 4‬ويجوز المد على «إ ل ‪ .4‬وفرئ ب‏‪٤‬مد « التبيءِ ‪4‬وهمزة مكسورة على‬ ‫الياء الْمُتَئّاة « إلا » همزة « إلا ‪ 4‬كالياء السَاكِئة`'‪.‬‬ ‫[الاحزاب‪٣ :‬ه]‏ غير شمال وثرئ بالإمالَة (ل ش)"'‪.‬‬ ‫وقله‪ « :‬إنا‬ ‫اخَواتِهنَ ‪4‬‬ ‫وقرئ ‪ :77‬ولا ابنا‬ ‫[الاأحزاب‪٥ :‬د]©}‏‬ ‫َحَوَاتِهنًَ‪4‬‬ ‫وقله‪ 2 :‬ولا أبنا‬ ‫كالياء‬ ‫التاء من الهمزة‬ ‫بين‬ ‫وشبهه‬ ‫جاء‬ ‫حث‬ ‫والتانة‬ ‫الأولى‪،‬‬ ‫الهمزة‬ ‫بحذف‬ ‫الساكنة‪ « .‬أباء إِخَوَانهنً ‪ 4‬الاحزاب‪ :‬هها بتشهيل المانية كالتاء (سما)'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١١٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬أبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٧٩ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها مرارا للبزي‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها لنافع عدا قالون فلم يهمز هذا الموضع وصلا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها‪ .‬وانظر‪ :‬التيسير‪ :‬‏‪.٤٩‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريج كل ذلك مكررا‪.‬‬ ‫‪:٦١‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪",__ 7‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وَقَؤله‪ « :‬عَلَى البي » [الأحزاب‪ :‬‏‪ !٢٨‬يكسر التاء الْمُعَاة بعد النشديد‪ ،‬وفرئ‬ ‫ط للنبي ‪[ 4‬الاحزاب‪٠ :‬ه]‏ ترك همزها (ب) ‏‪٠‬‬ ‫وَقعَ ما خلا موضعين‬ ‫مَهْمموزًا حيث‬ ‫‪.‬‬ ‫جه‬ ‫[الاحزاب‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫الم‬ ‫‪ 7‬بوت‬ ‫وَقَوله ‪ } .‬وأعنا الَسُولا ‪[ 4‬الاحزاب‪ :‬‏‪ 5]٦٦‬وفرئ «الزَشولَ؛ (ف ح(" ‪.‬‬ ‫زلة‪« :‬قَأضَلونا التبيلا؟ الاحزاب "‪٠‬ا‪6‬‏ وفرئ «المييل؟ (د رع)‬ ‫يإلبات اليف في الوقف والباقون بإثباتها في الحالين و«الظنونًا؛‬ ‫كَذَلات"' ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫[الاحزاب‪:‬‬ ‫وقلة‪« :‬لَعْئَا كبيرا ‪( 4‬الاحزاب‪ :‬ه‪ :‬بالتاء الْمَُحُةس ومُرئ بالغاء المثلثة‬ ‫) ‪ ١‬نفر ش‪. (٤) ( ‎‬‬ ‫ومن سورة سيأ‪:‬‬ ‫قوله «عاليم ‪ 4‬اسبا‪ :‬ا يكسر الميم" وفرئ بضمه (عم)" وفرئ «علام؟‬ ‫بالگشر (شس)‪١‬ث‪6‬‏ ‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬يعرب ‪ 4‬اسبا‪ :‬ا بضم الزاي‪ ،‬وفرئ بكشره"‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها وهذا الموضع التاسع في هذه السورة\ ولو اكتفى المؤلف بذكرها مرة‬ ‫واحدة لكفى© وسبق التنبيه بترك قالون موضعين لم يهمزهما وصلا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها أول السورة في كلمة (الظنونا)‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها أول السورة في كلمة (الظنونا)‪.‬‬ ‫‪.١٧٩‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(ه) قرا حمزة والكسائي (علاأم الْمَيب) بالألف بعد اللأم وخفض الميم على وزن فمال"‬ ‫والتاو (غالم الْمَيب) بالألف بعد العين على وزن فاعل‪ 6‬رفع الميم اع وان عامر‬ ‫وخفضها الباقون‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٧٩‬‬ ‫(‪ )٦‬الكسائي‪ .‬التيسير‪.١٢٢ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الاةلفصاحة والالفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫_‬ ‫‏‪٤٦٢‬‬ ‫ً۔۔۔۔۔‬ ‫___‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ؤ _ _‪.‬‬ ‫‪» -..‬‬ ‫‪٧_____.‬ت‪-‬‏ ‪.‬‬ ‫بضختتهما ‏‪ ٠‬وفرئ‬ ‫ولا أكبؤ ‪[ 4‬سبا‪]٣:‬‏‬ ‫لك‬ ‫من‬ ‫وََولة ‪ } .‬لا ضو‬ ‫ا‪.‬‬ ‫‏ً‪٠‬‬ ‫وقوله‪« :‬مشقاجزينَ ‪ 4‬اسبا ها بألف وفُرئ «مَعَجزينَ ‪( 4‬حق) بفتح العين‬ ‫وتشديد الجيم بالكسر المشبع''‪.‬‬ ‫مُنَوَنًا بالشر‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ ]٥‬بالضم‬ ‫[سبأ‪:‬‬ ‫مِنْ رجز أليم ‪4‬‬ ‫ط لهم 'عَذَاب‬ ‫و ققوله‪:‬‬ ‫صحبة)"'‪.‬‬ ‫(عم ح‬ ‫‪.4‬‬ ‫ن لام » مَل ‪ 4‬وفتح نون » دك‬ ‫وَقَؤْلهُ‪ } : :‬هل تلكم ‪[ 4‬سبا‪ ] :‬بشك‬ ‫و«هَل؟ بتشديد الون؛ وحيث نون بعد «هَل ؛'‘'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬من السماء إن في دلك ؟ اسبا‪ :‬‏‪ ]١‬اكتفاء يكشر همزة « السَمَاءِ ه‬ ‫لأيف «إنَ شَدةة التون‪ ،‬وثرئ بحذف الأولى وقرئ الئانية كألياء‬ ‫الساكِئة'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬إن تأ تخييفث؟ اسبا‪٩ :‬اب‏همزة ساكتة على «تتأ‪« .4‬أز‬ ‫ُشقظ ‪ 4‬أواتل هذه الأفعال الثلاثة بالتونش وئرئت بالياء التحية‪« .‬يخيف؛‬ ‫بالتحية (ش)‪ ،‬و«يشقظ ‪ 4‬بالتحية (ش)“'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬هذا الموضع متفق على رفعه ولم تصح فيه قراءة النصب من العشر المتواترة الصحيحة‪،‬‬ ‫وإنما قرئت شاذا بالنصب على نفي الجنس‪ ،‬تسب ذلك إلى الأعمش والمطوعي والنخعي‪.‬‬ ‫معجم القراءات‪ :‬ج ‏‪ .٣٣٧٧٧‬بخلاف موضع سورة يونس فالخلاف فيه صحيح ثابت كما‬ ‫تقدم‪.‬‬ ‫‪.١٥٨‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٨٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪١٨٠ ‎:‬‬ ‫‪٤٦٢‬‬ ‫رتست _سے ‏‪٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫`۔تحر‬ ‫وَقَؤلهُ‪ :‬ط كِسَقًا » [سبا‪ :‬‏‪ ]٩‬قح التين ‪ ،‬وقرئ بشكونه""‪.‬‬ ‫وفرئ بضمه (ص)""'‪.‬‬ ‫الحاء‬ ‫‏‪ [\!٢‬بح‬ ‫‪[ 4‬سبأ‪:‬‬ ‫ط وَلشلَيمَانَ الزي‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫وقوله‪ « :‬كَالْجَواب ‏‪[ ٩‬سبا‪ :‬‏‪ ١٢‬قح الواو مشبع وبغير ياء‪ .‬وفرئ‬ ‫«كَالْجَوابي ‪ 4‬بياء مشبعة الكرة والكاف مفتوح وفرئ الكاف غير معرب‬ ‫وعلى صيغة ما قبله (ح ج)'"'‪.‬‬ ‫وقرئ «عبادي ‪( 4‬سبا‪٢ .‬ا‏ قح الياء التحتية‪ .‬وفرئ بسكونها"'‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬وَقْدُور رَاسِيات ‪ 4‬سبا‪" :‬ا‪ 6‬وفرئ بإذام التنوين بين الزاءين‬ ‫ور‪ ١ ٠ ‎‬يد‪. (٥( ٥ ‎‬‬ ‫قلة‪ « :‬تأكل منسأتة » [سبا‪ :‬‏‪ ]١٤‬بكشر الميم وسكون النون وعلى الين‬ ‫حة وفرئ على هذه الضيقة لكن على الين فَنحة مشبعة‪ .‬وفرئ بح‬ ‫الميم وسكون التون وفتح الشين وتشديدة على الأف وتسكينه‪ ،‬حَمرَة‬ ‫الهمزة بَينَ بين وقف"'‪.‬‬ ‫وَقَؤلهُ‪« :‬لتب اسبا‪ ]" :‬سنون بالشر وفرئ «لتبأ ‪ 4‬بهمزة سايئة‬ ‫أسكن الهمزة بنية الوقف""'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬حفص بالفتح والباقون بالسكون‪ ،‬وسبق ذكرها في الشعراء‪ .‬التيسير‪.١٦٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٨٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬أثبت الياء في الحالين ابن كثير وأثبتها في الحوصل ورش وابو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٨! ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬سكنها حمزة‪ .‬التيسير‪.١٨٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها في الاصول‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬نافع وابو عمرو (منساته) بألف المد‪ ،‬وابن ذكوان بهمزة ساكنة (منسأته)‪ .‬والباقون بهمزة‬ ‫مفتوحة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٨٠‬‬ ‫(‪ )١‬سبق تخريجها مفصلة في سورة النمل‪ .‬وانظر‪ :‬التيسير‪.١٦١ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثانب؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٤٦٤‬‬ ‫ره ‪ ..‬عي‬ ‫وقلة‪« :‬في سكنهم ؟ اسبا‪ :‬ه‪١‬ا‏ وفرئ « مساكنهم ‪( 4‬انفر ص)"'‪.‬‬ ‫وقؤل «وائ اسا‪" .‬ا يشكون الياء المخية‪ .‬ومرئ بح الياء الثخبية‬ ‫(ححا)‪'٢‬‏ ‏‪٠‬‬ ‫وقزلة‪« :‬آل‪ 4‬اسا‪ ]" .‬يضم الألف والكاف وتنوين اللام بالكمشر‪ 6‬وفرئ‬ ‫بضم الأف وشون الكاف وبتنوين اللام بالسرة (ا د)‪ ،‬وفرئ « أكل عحمط؛‬ ‫بضم الألف والكاف وبكشرة على اللام بسبب الإضافة إلى « ححمط ‪( 4‬ح)"'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬وَمَل جازي إلا الْكَمُورَ ؟ اسبا‪" :‬ا بالون المضموم وكسر الزاي‬ ‫بالياء التحتية وفتح الزاي وشكُون‬ ‫التاء وفتح راء > الْكَمُورَ ‪ .4‬وفرئ‬ ‫وكون‬ ‫الياء وضم راء « الْكَفُوز ‪( 4‬انفر ص)!'‪.‬‬ ‫الباء وتشديد‬ ‫‪ 4‬بح‬ ‫‪7 .7‬‬ ‫وفرئ‬ ‫قارتنا ‪[ 4‬صبأ‪]٦٩ :‬ء‏‬ ‫وَقَوْلهُ‪ » :‬باعذ بين‬ ‫العين بالكسر (حق ل)'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬وَلَقَذ صَدَقَ ‪ 4‬اسبا‪ :‬‏‪ ]٢٠‬بتشديد الدال وقرئ بتخفيفه (انفر)‪.'٨‬‏‬ ‫وقلة‪ « :‬أذن له ‪ 4‬اسبا‪ :‬‏‪ ٢٢‬يح الأنف وشر الذال وفتح النونؤ وفرئ‬ ‫بضم الألف (ح ش)"'‪.‬‬ ‫والباقون (مساكنهم)‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬حفص وحمزة (في مسكنهم)‪ ،‬والكسائي يكسر الكاف (مسكنهم)‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪.١٨٠‬‬ ‫)( ليس في الياء هنا أي قراءة بالفتح‪ ،‬عدا نقل لحركة الهمزة لما قبلها‪ .‬وعلى هذا ستكون‬ ‫الياء مضمومة لا مفتوحة‪ .‬وانظر‪ :‬معجم القراءات‪ :‬ج ‏‪.٣٥٤/٧‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٨٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٨١ ‎:‬‬ ‫‪.١٨١‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٨١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.١٨١ ‎:‬‬ ‫‪٤٦٥‬‬ ‫‪ 7‬‏‪٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقوله‪ « :‬إدا فرع ‪( 4‬سبا‪ :‬‏‪ ٢٣‬يضم القاء وتشديد الزاي وكسرة‪٬‬‏ وفرئ بمنح‬ ‫القاء وتشديد الزاي و>فتحة‬ ‫)‪(١‬۔۔‪‎‬‬ ‫وقوله‪ « :‬وَهُم في الْغؤقات ؟ اسبا‪٢٧ :‬ا‪،‬‏ ومرئ «الغُزَة‪( 4‬ف)"‪.‬‬ ‫وقوله‪ « : :‬مُعماجزينَ ‪ 4‬اسبا‪ :‬‏‪ !٢٨‬وفرئ «مُعَجَزينَ؛ (صر) ببضم الميم وفتح‬ ‫العين وفتح الجيم مشددا"‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬ييخشرهم ‪ 4‬اسبا‪ .‬‏ ‪ !٠‬بالياء النَخيئة} وفرئ بالون"‪.‬‬ ‫وقلة‪ « .‬ثم يتقوول ‪ 4‬اسبا؛ ‏‪ !٤٠‬بالياء التحية‪ .‬ورئ (صحبة انفر) بالنون‬ ‫وبضم اللام‪ ،‬وقرئ بالياء وفتح اللام (ح){'‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬هؤلاء إياكم ‏‪ ٩‬اسبا‪ :‬‏‪ ]٤٠‬يهَمزة مكسورة وكشرة ألف « ياكم ‪4‬‬ ‫بتشديد «إيَاكم ‪ 45‬وثرئ بلا همزة على «هَؤلاِ؟ بل بكشرة الألف (ردح جه"‪.‬‬ ‫وقوة‪« :‬كانَ تمير ‪ 4‬اسبا‪ :‬‏‪ !٤٥‬بلا ياء‪ ،‬وئرئ بياء بكمشرة على الكاف‬ ‫‏‪.'٧]٤٦‬‬ ‫‏‪ ٥‬قل ‪[ 4‬سبا‪ :‬ه‪.‬‬ ‫على الراء > تكيرى‬ ‫وكَذَلك‬ ‫‪7‬‬ ‫(‪ )١‬ابن عامر بالفتح‪ .‬التيسير‪.١٨١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٨١ ‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها في أول السورة‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬حفص بالياء‪ ،‬والباقون بالنون‪ ،‬وتقدم في سورة الأنعام‪ .‬التيسير‪.٧٠٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٠‬القراءة الاولى والثانية هي الثابتةإ وأما الثالثة بفتح اللام فلا تثبت قراءة ولا‬ ‫رواية لا في صحيح ولا في شاذ‪ .‬انظر‪ :‬معجم القراءات‪ :‬ج‏‪ 0٢٨٥ 0٢٨٤/٧‬وأظن في الكلام‬ ‫تصحيا‪ ،‬فإشارة المؤلف ب(ح) يعني أبا عمرو{ فابو عمرو لا يفتح اللام هنا وإنما يسكنها‬ ‫ويدغمها في اللام التي بعدها على مذهبه في الإدغام الكبير‪ ،‬ولعل ذلك الذي يريده‬ ‫المؤلف‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬أثبت الياء فايلوصل ورش‪ .‬التيسير‪.١٨٦ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثانب؛‬ ‫‏‪٤٦٦‬‬ ‫۔ تح‬ ‫_ر‪::‬۔۔‬ ‫الياء‬ ‫وسكون‬ ‫وفرئ ‏‪ ٤‬بكسر الراء‬ ‫التاء‬ ‫‪٧‬؛[‏ يح‬ ‫‪[ 4‬سبا‪:‬‬ ‫أجري‬ ‫وَقَولهُ‪ 9 . :‬إن‬ ‫ش)'‪.‬‬ ‫وكُشرة الاء مشبعة ومَذّة آخر > إلا ‪( 4‬د ص‬ ‫وقع"‪.‬‬ ‫ححيث‬ ‫ف)‬ ‫ه (ص‬ ‫‏‪ ]٤٨‬ببضم الغين ‪7‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ 9 . :‬الثوب ‪[ 4‬سبأ‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬ربي ‪[ 4‬سبا‪٠ :‬ه]‏ بشكون الياء الْمُعَنّاة‪ .‬وفرئ بقئجه (ا ح)"'‪.‬‬ ‫‪ 4‬بهَممز الواو وضم‬ ‫وفرئ ى ث الَتَاؤُ ش‬ ‫؟ اسبا‪٦ :‬ه]‏ بلا همز‬ ‫وَقَوْلهُ‪ » :‬التَنَاؤ ش‬ ‫(ف)"_'‪.‬‬ ‫بين‬ ‫بن‬ ‫وقف‬ ‫وفرئ‬ ‫ح)‪.‬‬ ‫( صحبة‬ ‫ومد } الَتَآؤش ‪4‬‬ ‫المزة‬ ‫اسبا‪ :‬ها وقرئ بإشمام الْحَاء الضم (ر ك)؛ث'‪.‬‬ ‫وَقؤلة‪ « :‬وجيل‬ ‫ومن سورة قاطر‪:‬‬ ‫قوله «ما يشاء إن ‪[ 4‬ناطر‪١ :‬ا‏ بههمزتين‪ ،‬وقرئ يتشهيل الئانية (سما)"'‪.‬‬ ‫(ش)‬ ‫‏‪ ]٣‬بضم الاء ‏‪ ٠‬وقرئ بشره‬ ‫وَقَؤْلهُ‪ > :‬هَلْ مِنْ خالق غير < [ناطر‪:‬‬ ‫>‬ ‫بفتح‬ ‫ئ‬ ‫و‬ ‫وفتح الجيم‪،‬‬ ‫[فاطر‪ :‬‏‪ ]٤‬بضم التاء‬ ‫الله دتزجَجوع ‪4‬‬ ‫إلى‬ ‫وَقَوْلهُ‪ , :‬ث‬ ‫التاء وكسر الجيم (ش ك)‘ا‪.‬‬ ‫[فاطر‪ :‬‏‪ 5]٨‬وثرئ > فرآه » (د ف) بفئح الاء والألف وهمزة‬ ‫وَقَؤلهُ‪ « :‬قره‬ ‫وضم الهاء'‪.‬‬ ‫مكسورة‬ ‫التيسير‪.١٨٦٢ ‎:‬‬ ‫(‪)١‬‬ ‫(‪ )٢‬سبق تخريجها في المائدة‪ .‬التيسير‪.١٠١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٨٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٨١ ‎:‬‬ ‫‪.١٨١‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.١٨٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها في البقرة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٩‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪٤٦٧‬‬ ‫‏‪٦١‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫قولة‪« :‬الزياح ؟ افاطر‪ .‬‏‪ ٩‬وفرئ «الريخ؟ (د شه‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬بلد مَتتٍ ‪ 4‬افاطر‪ :‬‏‪ ]٩‬بتشديد التاء وشرها وفرئ شكون اناء‬ ‫(‪(٢‬‬ ‫خفيفا (نفر ص)""'‪.‬‬ ‫إلى < [فاطظر‪ :‬ه‪]١‬‏ بهمزتين‪ 6‬بتشهيل الاية كالواو ومثله‬ ‫» الفقرا‬ ‫وقوله‪.‬‬ ‫(سما)'"'‏)‪.(٣‬‬ ‫ط تكيري ‪ 4‬كشر على الكاف والاء‬ ‫‏‪ ©]٢٦‬وفرئ‬ ‫> تكير ‪[ 4‬فاطر‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫مشبعما على وصل ب « أولم ‪( 4‬ج)"‪.'٠‬‏‬ ‫ولة‪ « :‬العُلَمماغ إن ‪[ 4‬فاطر‪٢٨ :‬ا‏ بهمزتين‪ .‬وفرئ بتشهيل التانية"‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬يَذْحُلُوتهَا ‏‪[ ٩‬فاطر‪ :‬‏‪ )٢٢‬قح الياء وضم الخاء‪ ،‬وفرئ بضم الياء‬ ‫(ح)'‪.‬‬ ‫وفتح الخاء‬ ‫وقلة ‪« :‬ولْؤلڵؤا ‪[ 4‬ناطر‪ :‬‏‪ )٢٢‬بضم الامين وهمزة قدام الواو مُنؤنة‬ ‫بالنصب©ؤ وقُرئ يضم الامين وقدام الواو الأخيرة همزة منؤنة بالكگثر‬ ‫(ص ح)۔ وقرئ بضم اللام الأؤل وعلى الواو الأوسط همزة ساكيئة وفتح‬ ‫اللام الأخير وهمزة قدام الواو الأخير مؤنة على الكمشر (نفر ش)‪ ،‬وفرئئ‬ ‫بضم اللام الأل وهمزة سَايئة على الواو الأوسط وفنحة على اللام التاني‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() التيسير‪ :‬‏‪.١٨٣‬‬ ‫(ه) سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏‪.١٨٢‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫‏(‪)٦‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجز" التاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٤٦٨‬‬ ‫‪٨١‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪_,‬‬ ‫سَاكِنَّة على الواو‬ ‫وهمزة‬ ‫بضم اللامين‬ ‫وثرئ‬ ‫الواو مُنَوَّن بالگشر بلا همزة‬ ‫الوسط وستن الواو الأخير على الكسر بلا همزة في وقفه (ف)'‪.‬‬ ‫‏‪ ]٣٦‬بالنون وگشر الزاي وفتح لام » كر ‪ 4‬والون‬ ‫كر ‪[ 4‬ناطر‪:‬‬ ‫« رنجزي‬ ‫التاء الغازية ألف‬ ‫وفتح الزاي وقدام‬ ‫التحتية‬ ‫بالياء المضمومة‬ ‫مفتوح‪ ،‬وثرئ‬ ‫الفتح وضم للام «كنُ ‪.'"4‬‬ ‫وقوله‪ « . :‬عَلَئ بَبةتَيتتٍ؛ [فاطر‪]٤٠ :‬ء©‏ وفُرئ ى ث بينات ‪( 4‬عم رص)' "‪.‬‬ ‫وفرئ شمالا (ف)"'‪.‬‬ ‫وَقَولهُ‪ :‬ٹ رَادَهم ‪[ 4‬ناطر‪ :‬‏‪ ]٤٦‬غير شمال‬ ‫الاء وتشديد التاء الأولى وهمزة‬ ‫وقوله‪ » :‬وَمَكَرَ النَيئ ئ ‪[ 4‬فاطر‪ :‬‏‪ ]٤٣‬بح‬ ‫التاء المانية يكمشرةس وفرئ يشكون الراء وتشديد الياء الأولى وهمزة سَاكئة‬ ‫على الياء التانية « إلا ‪ 46‬وفرئ بهمزة الياء التانية على الضم‪ « ،‬إلا ‪ 4‬يتشهيل‬ ‫التانية (سما)'‪.‬‬ ‫وَقَؤلُ‪ « :‬جَاءَ أَجَلْهُمْ ‪ 4‬اناطر‪ :‬د‪]٤‬‏ بهَممزتين مد « جَاءَ ‪ ،4‬وفُرئ بلا همز إلا‬ ‫(د ج ح)"'‪.‬‬ ‫قنحة على يف « أجلهم‬ ‫‏(‪ (١‬تاع قغاصم (ولؤلؤا) بالنصب والتامون بالخفض وترك أبو بكر وأبو عمرو اذا خفف‬ ‫الهمزة الاولى من (لؤلؤ) و(النُؤلؤ) و(لؤلؤا) في جميع الفزآن‪ ،‬وَحَمرَةاذا وقف سهل‬ ‫الهمزتين على أصلها وهشام يسهل الثانية في غير النصب على أصله ايضا والباثُون‬ ‫يحققونهما‪ .‬وتقدم في الحج‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٥٦‬‬ ‫(‪ )٢‬أبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٨٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٨٦ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(ه) حمزة (ومكر السية) باسكان الهمزة في الوقضل لتوالي الحركات تَحْفِيا كَما سكن‬ ‫أبو عمرو الهمزة في (بارنكم) كَذَلك واذا وقف أبدلها ياء شاينةً والتاثون بخفضها في‬ ‫الَْضل‘ ويجوز رومها وإسكانها في الوقف‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٨٣ 0١٨٢‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪٤٦٩‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫التسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ومن سورة يس‪:‬‬ ‫‏‪ ٥‬والقرآن ‪[ 4‬يس‪١ :‬۔‪]٢‬‏ (ج ص ك ر)‪ ،‬وثرئ بإمالة «يا» من‬ ‫قوله « يس‬ ‫« يس ؟"'‪.‬‬ ‫اللام وفرئ بضَممه (سما ص)""‪.‬‬ ‫وقوله‪ , .‬تنزيل ‪ 4‬ايس‪ :‬‏‪ ]٥‬بح‬ ‫وقلة‪ « :‬سَدًا » ايس؛ ها فتح الين وتشديد الدال" وقرئ بضم الين في‬ ‫(انفرص)"'‪.‬‬ ‫الْقؤضِعَێن‬ ‫وَقَوْلة‪ « :‬ننزتهم؛‪ 4‬ايس‪ :‬اا بمنح اليفث وئرئ «اندَرتَهمم؟ بأيفين ومد‬‫‪٠‬‬ ‫‪92‬‬ ‫ل)_'‪.‬‬ ‫‪%‬وقع وشبهه (سما‬ ‫حخيئثث‬ ‫الهمزة ح‬ ‫الأول بتشهيل‬ ‫وقوله‪ « :‬قبره ‪[ 4‬يس‪ :‬‏‪ ١‬بح القاء والتاء وكشر الشين مشا وشكون‬ ‫الزاء وضم الهاء‪ ،‬ومَرئ على هذا الوصف إذا وصل وفرئ بفح الباء وقشر‬ ‫الشين والراء مقشرة مشبعة «تَبَتِرهو ؟ كالهاء المضمومة والواو الساكين‬ ‫وشبهه'‪.‬‬ ‫و قوله ‪ « :‬فَعَرَزْتَا ‪[ 4‬يس‪ :‬‏‪ ]١٤‬بتشديد الزاي الل‪ .‬وفرئ بفنجه بلا تشديد‬ ‫)(‬ ‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫ص)'‬ ‫() قَرَآ ابو بكر وَحَمْرَة والكسائي (يس) بإمالة فنحةالياء‪ .‬والْباتُون بإخلاص فتحها ورش‬ ‫وابو بكر وان غامر والكسائي يدغمون نون الهجاءفي الواو ويبقون الغنة كذلك في (ن‬ ‫والقلم) غير أن عامة أهل الأداء من المصربين يَأعُُونَ في (ن) تذقب ورش هناك بالتانز؛‬ ‫الاون بالبيان للنون فى السورتين‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٨٢‬‬ ‫‪.١٨٣‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٨٣ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬سبق تخريجها مرارا لابن كثير‪ .‬التيسير‪.٦٢٩ ‎:‬‬ ‫‪.١٨٢٣‬‬ ‫(‪ )١٦‬التيسير‪‎:‬‬ ‫في الفصاحة والألفاظ ‪(١‬الجزه‏ الثانيا‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫_‬ ‫‏‪٤٧٠‬‬ ‫‏‪\٣‬‬ ‫‪: ..‬‬ ‫۔‬ ‫ر٭۔‬ ‫مشبعة‬ ‫ككشرة‬ ‫اللام‬ ‫بشر‬ ‫الياء ‏‪ ٠‬وفرئ‬ ‫‏‪ ]٢٢‬يح‬ ‫> وَمَا لي ‪ 4‬آيس‪:‬‬ ‫وَقَولهُ‪:‬‬ ‫( ‏(‪. (١١‬‬ ‫) ف‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔ ؟‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫َقؤله‪ > :‬ولا ينقدون ‪[ 4‬يس‪ :‬‏‪ ٨]٢٣‬وفرئ » ينمقذوزني ھ‪(٢‬‏ بالياء المفتوحة‬ ‫على وصل «إني ‏‪ ٠4‬وإني ‪ 4‬ابس؛ "] بكشر التون وسكون التاءإ ورئ بع‬ ‫الياء‪ .‬ومتى لم يفتح التاء يجوز مده"'‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ك‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫وَقَؤله‪« :‬مبين ‏‪ ٥‬إني ‪ 4‬ايس‪ :‬‏‪ ٢٤‬۔ ه! بكسر الباء المُوَح]ُدة غير مشبعة‪.‬‬ ‫وقرئ بكمشرة مشبعة (سما)ُ'‪.‬‬ ‫وَقؤلة‪ « :‬وإن كل لَمما ه (يس‪×: :‬ا‪ 6‬ورئ «لَمما ؟ بالتخفيف (سما ر)‪.‬‬ ‫يتشديدها مع‬ ‫التَحْتِيّة ‏‪ ٠‬وفرئ‬ ‫التاء‬ ‫‏‪ ]٣٣‬بسكون‬ ‫» المنة ‪[ 4‬يس‪:‬‬ ‫َقَؤلة‪:‬‬ ‫كشرها_'‪.‬‬ ‫بفتجها من غير ههرا‪'١‬‏ ‪1‬‬ ‫وفرئ‬ ‫التاء‬ ‫‏‪ [٥‬بهمزة‬ ‫وَقَؤْله‪ :‬ط لياكلوا ‪[ 4‬يس‪:‬‬ ‫بكمشرها (د صحبة م)“'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫بضم العين©‬ ‫[‬ ‫وَقَولهُ‪ > :‬العيون ‪[ 4‬يس‪:‬‬ ‫بضَقهما‘ ‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫والميم‪.‬‬ ‫الثاء‬ ‫‏‪ ]٢٥‬يح‬ ‫وَقَولهُ‪َ > :‬مَرهِ ‪ 4‬ايس‪:‬‬ ‫(‪ )١‬سكنها حمزة وفتحها الباقون‪ .‬التيسير‪.١٨٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬أثبت الياء في الوصل ورش‪ .‬التيسير‪.١٨٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬فتحها نافع وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٨٥ ‎:‬‬ ‫)( يعني مد الياء من (إني) وفتحها\ وقد فتحها الحرميان وأبو عمرو كما أشار المؤلف‬ ‫لرموزهم (سما)‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٨٥‬‬ ‫(‪ )٥‬سبق تخريجها في آخر هود‪ .‬وانظر‪ :‬التيسير‪.١٢٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬نافع بالتشديد‪ .‬وسبق ذكرها في الأنعام‪ .‬التيسير‪.١٠٦ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها مرارا لابي عمرو ووقف حمزة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٩‬سبق تخريجها لحمزة والكسائي في الأنعام‪.‬‬ ‫جر‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪٤٧١١‬‬ ‫كري‬ ‫وقلة‪« :‬عَمِلَنة ‪( 4‬يس؛ ‪٢٥‬ا‏ وقرئ «عَمِلَث؛ (ص ش)"‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬وَالْقَمَرَ ه ايس؛ ‏‪ !٢٩‬قح الزاء‪ ،‬ورئ بضمه (سما)'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬ذُرَيَتَهم ‪ 4‬ايس‪٢ :‬ا‪6‬‏ وفرئ «َرَيَانهم‪.'"'4‬‬ ‫وقوله‪ « :‬يَخِصَمُون ‪ 4‬ايس‪!٢ :‬ا‏ بكسر الخاء والصاد تشديد الصّاد‪ 5‬ورئ‪:‬‬ ‫بإخفاء « يَخِصَممون » بشكون الخاء وشر الضاد وضم الميم‪ .‬وفرئ بلا‬ ‫إخفاء‪ ،‬ورئ بمنح الخاء وتشديد الصاد مكسوزا بالتشديد‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬مين مَزقَدنا ‪ 4‬ليس‪" :‬ها وقفة لطيفة مع الوصل (ع) والباقون بلا‬ ‫وصل ‏(‪. (٥‬‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬شغل ‪ 4‬ايس‪٥ :‬ه]‏ يضم الشين والغين‪ ،‬وفرئ شكون الغين‬ ‫(سما)«_'‪.‬‬ ‫ايس ‪١‬ها‪6‬‏ ورئ «ظُلَل ‪ 4‬الأؤل بكمشر الظاء والآخر‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬في ظلال‬ ‫بضَممه (شس)‪.'٧‬‏‬ ‫وفرئ‬ ‫الشاكينين؛‬ ‫لالتقاء‬ ‫النون‬ ‫‏‪ [٦٦١‬بشر‬ ‫[يس‪:‬‬ ‫اغبأُونى ‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫وا‬ ‫ط‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٨٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٨٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬نافع وابن عامر‪ .‬التيسير‪.١٨٤ ‎:‬‬ ‫)( انن كثير وورش وهشام (يتَصمون) بقنح الخاء وتشديد الضاد‪ ،‬وقالون وابو عغغرو‬ ‫باختلاس فتحة الخًّاء وتشديد الصاد والنص غن قالون بإسكان‪ ،‬وَحَمْرَة بإسكان الْخحًاء‬ ‫وتخفيف الصاد‪ .‬والتائون وهم عاصم وابن ذكوان والكسائي بكسر الْخًاء ؤتشديد الصاد‬ ‫‪ .‬التيسير‪.١٨٤ ‎:‬‬ ‫(‪٥‬ه)‏ سبق تخريجها لحفص في أول الكهف‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٨٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.١٨٤ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزث‪6‬‏ النانب؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٤٧٧٢‬‬ ‫‪٦ ٣-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫لا‪‎‬‬ ‫‪9‬‬ ‫« وأن اغبُوني التون والألف لا حركة لهما حيث وَقَع (ع ف ح)‪ ،‬وفرئ‬ ‫« أن اغبونى ‪ 4‬بضم النون وكل ذلك لالتقاء الساكينين'‪.‬‬ ‫اللام ألف‪١‬‏‬ ‫من‬ ‫اللام‬ ‫وتشديد‬ ‫‏‪ ]٦٢‬بكسر الجيم والتاء‬ ‫وَقَؤْلهُ‪ > :‬جبلا ‪[ 4‬يس‪:‬‬ ‫وفرئ «جبلا؛ بضم الجيم وشكون التاء غير مشدد (ح ك) وفرئ بضم‬ ‫الجيم والتاء غير مشدد (د ش)"'‪.‬‬ ‫وَقَؤْلهُ « عَلَّى مَكَانَتهم ‪[ 4‬يس‪ :‬‏‪ ،]٦٧‬وفرئ ط مَكَاتَاتِهم » (ص)"'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬نكشة ‪ 4‬ايس‪ :‬‏‪ ٦٨‬بضم النون الأؤل وفتح التاي وتشديد الكاف‬ ‫بالكشرة‪ ،‬وقرئ «تنكشة‪ 4‬يح الون الأؤل وسكون التاي (انفر ر) وضم‬ ‫الكاف"‪.‬‬ ‫بالتَاءِ القَوَقِيّة('‪.‬‬ ‫‏‪ ]٦٨‬بالياء اللةتَخْتِيّة‪ .‬وقرئ‬ ‫لا رت ‪َ:‬غقل ن < [يس‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪» :‬‬ ‫بين في‬ ‫ومثله بين‬ ‫(ج)‬ ‫وقرئ‬ ‫‏‪ ]٦٩‬بشر الشين‬ ‫وَقَؤْلة‪ :‬ط الغر ‪ 4‬ايس‪:‬‬ ‫الإمالة<'‪.‬‬ ‫أمالها هشام"'‪.‬‬ ‫[‬ ‫[يس‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫> وَمَشَارب‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫ّ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪%‬‬ ‫>‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ .2‬ه‬ ‫((ُث ر)‪.'٨‬‏‬ ‫بفثجه‬ ‫وقرئ‬ ‫‏‪ ]٨٢‬بضم التون‪6‬‬ ‫‪[ 4‬يس‪:‬‬ ‫فيكون‬ ‫ط كن‬ ‫وقؤله‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها مرارا ومنها البقرة والنساء وإبراهيم‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬التيسير‪ :‬‏‪.١٨٤‬‬ ‫(‪ )٢‬سبق في الأنعام‪ .‬التيسير‪.١٠٧ ‎:‬‬ ‫‪.١٨٥‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬نافع وابن ذكوان‪ .‬التيسير‪.١٨٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬يعني ورش يرقق الراء هنا‪ .‬معجم القراءات‪ :‬ج‪.٥١٨/٧ ‎‬‬ ‫(‪ )١‬تقدمت إمالة هشام‪ .‬التيسير‪.٥٦٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬تقدمت في أول النحل‪ .‬التيسير‪.١٣٧ ‎:‬‬ ‫‏‪٤٧٢ .٨٦‬‬ ‫القسم التانيت‪:‬حقيق النص‬ ‫ومن سورة الصاقات‪:‬‬ ‫قوله « بزيتة الْكَواكيب ‪( 4‬الصافات‪٦ :‬ا‏ بتنوين الهاء‪ 6‬وفرئ «بزيئة؟ غير‬ ‫مؤن على الإضافة (سما ك ر)'‪.‬‬ ‫وَقَولهُ‪ « : :‬تَتَممَعُونَ ؟ االصافات‪ :‬ها بتشديد التين والميم‪ .‬وفرئ بسكون‬ ‫الميم خفيفا (انفرص)"'‪.‬‬ ‫‏‪ ]١٦‬بفَئْحّة التاء الْمُعئاة‪ :‬وفُرئ ‪7‬‬ ‫[الصانات‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫عَحبْت‬ ‫ط بل‬ ‫وَقَولهُ‪:‬‬ ‫وفرئة‬ ‫الآلف وياء قدامها همزة مكسورة‪،‬‬ ‫‏‪ ]١٦‬بح‬ ‫[الصانات‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬أدا ‪4‬‬ ‫«إدا كنا ‪ 4‬بلا مممزة (ك)‪ ،‬وثرئ «عآئا؛ بهمزة مفتوحة وألف ممدود‬ ‫‪.‬‬ ‫ح(‬ ‫( ب‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « .‬مئتا ‪[ 4‬الصافات‪ :‬‏‪ ]٦٦‬كشر الميم‪ .‬وفرئ بضَيه (ا ش ع)'‪.‬‬ ‫‏‪ ]1٦‬بففح الألف وياء قدامها همزة مكسورة‬ ‫> اتا ‪[ 4‬الصافات‪:‬‬ ‫وقلة‪:‬‬ ‫وتشديد التون" وقرئ «إنا ه بكمشر الآلف وتشديد الئون_'‪.‬‬ ‫وََوَلهُ‪ :‬ط أوآباؤتا ‪[ 4‬الصافات‪ :‬‏‪ ]١٧‬بمَذّة واحدة على الألف الأزل‪ .‬وفرئ‬ ‫بمدة على هذا اليف وعلى اليف الذي يتلو التاء وفي الْمَؤضعێن على‬ ‫الواو همزة (ب كث)"'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬عاصم وحمزة بالتنوينك والباقون بدون تنوين‪ .‬التيسير‪.١٨٦١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٨٦ ‎:‬‬ ‫)( حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٨٦‬‬ ‫)( سبق تخريجها مراا‪.‬‬ ‫‪.٩١‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )١‬سبق تخريجه الهمز‪ .‬وأما القراءة فقرأ قالون وابن عامر (أؤ آباؤنا) بإسكان واو‪)٢ ‎‬ؤأ(‬ ‫والباقون بفتحها‪ .‬التيسير‪.١٨٦ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ التاني؛‬ ‫‏‪٤٧٤‬‬ ‫= ‪٩‬انن‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الون وشر‬ ‫بح‬ ‫وفرئ‬ ‫والعين©‬ ‫‏‪ ]١١‬ببفثح الون‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬رَنعم‪ .7‬الصافات‪:‬‬ ‫العين (ر)'‪.‬‬ ‫(‪١٢‬‬ ‫وقوله‪« :‬لا تَتَاصَرُونَ ؟ االصاات‪ :‬‏‪ ]٢٥‬بلا تشديد وفرئ بتشديد التاء‬ ‫ش)'"'‪.‬‬ ‫(‬ ‫وفرئ ة بكسر‬ ‫وَقَوْلهُ‪ 9 . :‬يُنرَمُونَ ‪[ 4‬الصافات‪٧ :‬؛]‏ بفنح الزاي‪،‬‬ ‫وقلة‪ « :‬أذا ‪ 4‬االصافات‪ :‬‏‪ ]٥٢‬قح الأنف وممممزة مكسورة قدام التاء‪ ،‬وفرئ‬ ‫«ءآيذا؟ بهمزة مودة ويف وياء‪ ،‬وقرئ يكمشر الآيفؤ وفرئ «إنًا؟‬ ‫(ا ب ح) الألف والياء ساكينان!''‪.‬‬ ‫‏(‪ ١‬ش ع)‪.‬‬ ‫بضم الميم‬ ‫وقرئ‬ ‫‏‪ ]٥٣‬بكشر الميم‪6‬‬ ‫وَقَولهُ‪ > :‬مثتا ‪[ 4‬الصافات‪:‬‬ ‫وئؤلة؛ أنا ميو الصادت‪ .‬ا يمنح الآيف ومغزة مكسورة ندام‬ ‫التاء وتشديد الون وعلى الدال كسرة غير مشبعة‪ ،‬ومُرئ «إنَا» بكسر الألف‬ ‫وتشديد التون بالقنح وعلى الدال كشرة مشبعة'`'‬ ‫وتشبيع‬ ‫زيني ‪ 4‬بالياء‬ ‫ط‬ ‫‏‪ ]٥٦‬بلا ياء ‏‪ ٠‬وقرئ‬ ‫‪[ 4‬الصافات‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط لتزين‬ ‫الكمسرتين بوصل «وَلَؤلا“ (ج)"'‪.‬‬ ‫وقرئ بإدخال الدال في‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬وَلَذ ضر ‪[ 4‬الصانات‪ :‬‏‪ ]٧١‬غير مدغم‬ ‫الضاد )ح ك ش) ‘ وحيث الضاد بعد « قزها‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها في الاعراف‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها للبزي‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٨٦ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها كثيزا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها قبل قليل‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬أثبتها في الوصل ورش‪ .‬التيسير‪.١٨٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬سبق تخريجها‪‎.‬‬ ‫‪٤٧٥‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق التص‬ ‫‏‪ ]٤٠‬بفنح اللام‪ .‬وفُرئ بكسره (نفر)'‪.‬‬ ‫وَقَؤْلهُ‪ :‬ط المخلصين ‪[ 4‬الصافات‪:‬‬ ‫ُ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪. -‬‬ ‫ِ‬ ‫‪7‬‬ ‫َقؤلة‪ « :‬يَزفونَ ‪[ 4‬الصافات‪ :‬ثه] بفتح الياءء وقرئ بضَمه (ف)""‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ ]١٦‬كشر مشبعة على الون وسكون التاء‬ ‫« إتي ‪[ 4‬الصافات‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫بفئح التاء (سما)"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬يا بتي ‪ 4‬االصافات‪٠٠٢ :‬ا‏ بضم التاء الْمُوَحُذة وتشديد الياء القناة‬ ‫ومفتوحة‪ ،‬وقرئ بإسكان الياء (انفر صحبة)'"'‪.‬‬ ‫« إتي » [الصافات‪ :‬‏!‪ ]٦١٠‬بكشرة مشبعة ويجوز مده‪ 6‬وفرئ فتح النا‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫(سما)ث'‪.‬‬ ‫مشبع الفتحة ويجوز مدهك‪ ©6‬ط أبت <‬ ‫‏‪ ]١٠٦‬بياء‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط ياأبت ‪[ 4‬الصافات‪:‬‬ ‫بكسر التاء الفوقية‪ .‬وقرئ «يَا ‪ 4‬بالمد وهمزة مفتوحة والتاء والناء مفتوحتان‬ ‫(كد)('‪.‬‬ ‫« يا أبت ‪4‬‬ ‫وَقَولهُ ‪« :‬مَادا تَرَى ‪ 4‬الصافات‪ :‬‏‪ ٠٢‬بقح الاء والزاء وفرئ ضم الاء‬ ‫رة("‪.‬‬ ‫وفرئ ن‬ ‫و ثري ‪ 4‬بضم التَاء‪ ،‬أمال بعضهم فَْحَة الراء ‪77‬‬ ‫وله « سجني ‪ 4‬الصاات‪ :‬‏ ‪ !٠‬كشر الون سميته ويجوز ين لود‬ ‫قح اأتاء'‪.‬‬ ‫وقُرئ‬ ‫والياء‬ ‫() سبق تخريجها في الحجر‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٨٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٨٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها في هود ويوسف‪.‬‬ ‫‪.١٨٧‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪)٥‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها في يوسف‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬حمزة والكسائي بضم التاء وكسر الراء‪ ،‬والباقون بفتح التاء والراء} وأبو عمرو يميل فتحة‬ ‫‏‪.١٨٧ .٨٦‬‬ ‫بين بين‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫الراء© وورش‬ ‫(‪ )٨‬فتحها نافع‪ .‬التيسير‪.١٨٧ ‎:‬‬ ‫‏‪ ١‬الجزء التانيا‬ ‫والالفاظ‬ ‫في الضصاحة‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٤٧٦‬‬ ‫وشبهه حث‬ ‫باڵإمالَة‬ ‫وقرئ‬ ‫‏‪ [1٠٥‬غير مُمال‘‬ ‫[الصافات‪:‬‬ ‫« الرؤيا ؛»‬ ‫وقوله‪ :‬ٹ وإن إليازس » [الصافات‪ :‬‏‪ ]٦٦٢‬بكمشر الأليف وفرئ ى بشكويه"'‬ ‫وقلة‪ « :‬اللفةة رَبَكُمْ ‏‪[ ٩‬الصافات‪ :‬‏‪ ]١٢٦‬يفتح الهاء‪ ،‬وفرئ بضمها‪ ،‬فمن فتح‬ ‫‪.4‬‬ ‫« ربت‬ ‫وكذلك‬ ‫التاء‬ ‫ضم‬ ‫الهاء‬ ‫ذضم‬ ‫ومن‬ ‫‪.4‬‬ ‫> رَبَكُم‬ ‫التاء من‬ ‫فتح‬ ‫الهاءء‬ ‫من‬ ‫التاء‬ ‫ضم‬ ‫‪ 4‬‏‪ ٠‬ومن ضمها‬ ‫« ربت‬ ‫من‬ ‫فتح الهاء‬ ‫فتح الهاء‬ ‫فمن‬ ‫‪.'"4‬‬ ‫> رَتُ‬ ‫وَقؤلة‪ « :‬المخلصين ‪ 4‬بمنح اللام‪ ،‬وفرئ بكسره (نفر)'‪.‬‬ ‫« آل يَاسِينَ ؛‬ ‫وقرئ‬ ‫‏‪ ]١٣٠‬بكسر الألف‬ ‫وَقَوْلهُ‪ , :‬عَلَّى إل يَاسِينَ ‪[ 4‬الصافات‪:‬‬ ‫الام(‪.‬‬ ‫(عم) بكشر اللام في الأخير والأؤل ساكن‬ ‫ومن سورة ص‪:‬‬ ‫سُطابق الحاء‪.‬‬ ‫«تَجين»‬ ‫يت‬ ‫حين ً‪[ 4‬ص‪ :‬‏‪ ]٢‬يقر د النّاع©‬ ‫قوله ‪ ,‬وات‬ ‫شبهه يقف على هاء‪.'"١‬‏‬ ‫وهكذا‬ ‫‪ 4‬بالهاء‬ ‫ات‬ ‫والوقف على ط‬ ‫وَقَولة‪ « :‬أنزل ‪ 4‬اص‪ :‬ها همزة مفتوحة وألف مَضْمومإ وقرئ «آأنززَ‪4‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها في الإمالة للكسائي‪ ،‬والتقليل لابي عمرو وورش‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬ابن ذكون يحذف الهمزة‪ .‬التيسير‪.١٨٧ ‎:‬‬ ‫‪.١٨٧‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫بالرفع فيها‪.‬‬ ‫في النعلاثة‪ 8‬والباقون‬ ‫والكسائي بالنصب‬ ‫حفص وحمزة‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها قبل أسطر‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.١٨٧ ‎:‬‬ ‫وأنكر‬ ‫الخاص‪.‬‬ ‫عثمان‬ ‫متصلة التاء في مصحف‬ ‫(تحين)‬ ‫أن‬ ‫ذكر أبو عبيد القاسم بن سلام‬ ‫‏(‪()٦‬‬ ‫ذلك النحويون وغيرهم" وأن كل المصاحف العثمانية متفقة على فصل (لات) عن (حين)‪.‬‬ ‫‏‪.٧٩ _ ٧٧٨‬‬ ‫‏‪ .٣٢٥ /٢‬ومعجم القراءات‪ :‬ج‬ ‫وانظر للتوسع‪ :‬إتحاف‪ :‬ج‬ ‫(‪ )٧‬وقف بذلك الكسائي على أصله في الوقف على التاءات‪ .‬التيسير‪٦٠ ‎:‬‬ ‫‪٤٧٧‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫النص‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق‬ ‫بالفين ويمد الأؤّل وبتتشهيل الهمزة الانية (سما) وشبهه‪ 6‬ؤزش هذا الجنس‬ ‫بلا ألف'‪.‬‬ ‫ن التاء‬ ‫نكة ‪ٍ 4‬بُشك‬ ‫‪ ,‬أضحخاث‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٨٥]١٣‬‬ ‫اص‪:‬‬ ‫ط الأنكمة ‪4‬‬ ‫وَقَؤله‪:‬‬ ‫الموحدة وفتح اللام بلا ألف (عم د)"'‪.‬‬ ‫وله‪ « :‬هؤلاء إلا [ هاا بهمزتين‪ 6‬وفرئ الثانية كالياء السايئة'"'‪.‬‬ ‫وَقؤلة‪ « :‬قواق ‪( 4‬ص ‏‪ 1١‬بح الفاء‪ ،‬وفرئ بضمه (ش)"'‪.‬‬ ‫وَقَؤله‪« :‬إذ دَخَلُوا؟ اص‪ :‬‏‪ !٢٦‬غير مدغم وقرئ بإذغام الذال المعجم في‬ ‫الدال المهمل من «إذ دَحَلُوا ‪ .4‬وأظهر الباقون (ا د ن)'‪.‬‬ ‫وقله‪ « :‬ولي » اص‪ !"" :‬بكمشر اللام وفتح الياءء وفرئ بكون الياء"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬لَقَذ تَللَمَك ‪[ 4‬ص‪ :‬‏‪ ٢٤‬ببيان الدال" وقد أدخل بعضهم الدال في‬ ‫الظاء‪ ،‬حيث الظاء بعد « قَذ » (ك ش ح ج)"'‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬بالشوق ‪[ 4‬ص‪ :‬‏‪ !٢٢‬بغير همز‪ ،‬وقرئ بهمز الواو"‪.‬‬ ‫التاء ‏(‪ ١‬ح) "‪.‬‬ ‫وقرئ ح‬ ‫التاء‬ ‫‏‪ ]٢٥‬بسكون‬ ‫‪[ 4‬ص‪:‬‬ ‫بغدي‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط من‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق في الشعراء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ .١٦٦‬والباء مضمومة باتفاق ولا يصح تسكينها‪ ،‬وإنما الخلاف‬ ‫في تاء (الايكة) فقرئ بفتحها وكسرها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٨٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬فتحها حفص‪ .‬التيسير‪.١٨٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫)‪ (٨‬قنبل بالهمز‪ .‬وسبق في النمل‪ .‬التيسير‪.١٦٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٩‬التيسير‪.١٨٨ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثانب؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٤٧٨‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫مح‬ ‫قولة‪ « :‬صَتَنِي ‪ 4‬رص‪ :‬‏‪ ]٤‬يح الياء‪ .‬وفرئ بكسر التون بالتشبيع وسكون‬ ‫التاء (ف)""'‪.‬‬ ‫الألف من‬ ‫وقوله‪ :‬ط وَعَذاب ‏‪ ٥‬ازئض ‪[ 4‬ص‪ :‬‏‪ ٤١‬۔ ا‪]٤‬‏ بتنوين التاء وشكُون‬ ‫«ازكض ‪ .4‬وإن سكت بضم آلف «أزكض ‏‪ ٥٤4‬ومرئ « وعذاب ؟ بضم الاء‬ ‫ووصل «ازكض؛ به‪ ،‬بإسقاط الآلف وسكون الراء'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬صَابرا؟ [ص؛ ‏‪ ٤٤‬غير شمال‪ ،‬وقرئ بإمالَة فتح الراء قليلا بين‬ ‫اللفظين وشبهه حَيث جاء'"'‪.‬‬ ‫وَقَؤلهُ‪ « :‬عبادنا » [ص‪ :‬ه‪:‬ا‪ 5‬ومرئ «عَبدَتا »‪.'"4‬‬ ‫ككشرة‬ ‫الهاء‬ ‫وقُرئ على‬ ‫الهاء‬ ‫‏‪ ]٤٦‬بتنوين‬ ‫[ص‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫» بخَالصَة ذكرى‬ ‫وَقَؤله‪:‬‬ ‫واحدة مضانا على « ذكرى ‪4‬؛؛'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬واليتع ؟ (س‪ :‬ه؛] يمنح التاء والتين والعين‪ ،‬ومرئ «الليت؛‬ ‫بلامين بكون الأؤل منهما وفتح التاني وشكون الياء وفتح الباقي (ش)؛'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬توعَدُونَ ‪ 4‬اص‪ :‬مها بالا القَوْقِيّة‪ ،‬وقرئ بالياء التحية (حق)"'‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫وَق‪َ.‬ؤل‪.‬ة‪« :‬و۔َ ۔غ‪4‬ذ۔سا‪,‬ق‏‪[ 4 ٧‬ص‪٧ :‬ه]‏ ب۔ت ‏‪٥‬شديد التِين‪ ،‬وقرئ بقثجه غير مشدد (انفر‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‏(‪. (٨‬‬ ‫ص‬ ‫‏(‪ )١‬التيسير‪ :‬‏‪.١٨٨‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يقصد ضم التنوين وليس الباءث وسبق ذكره مرارا في البقرة والنساء وإبراهيم وغيرها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق ترقيق الراء لورش في الاصول‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ابن كثير‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٨٨‬‬ ‫‏(‪ )٥‬نافع وهشام‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٨٨‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق في الأنعام‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٠٤‬‬ ‫(‪ )٧١‬التيسير‪.١٨٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.١٨٨ ‎:‬‬ ‫‏‪٤٧٩‬‬ ‫عل‪,‬‬ ‫‪ ,”.--‬ر‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫بضم الألف (ح )‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫الألف‪.‬‬ ‫‏‪ [٥٨‬بمد‬ ‫[ص‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫> وَآخَر‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫من الشرار ‪[ 4‬ص‪ :‬‏‪ ]٦٢‬الهمزة ‪:‬بين اللام والألف من } الأشرار ‪4‬‬ ‫وَقَلهُ‪: :‬‬ ‫وفرئ ‏‪ ٤‬الهمزة على الألف من لام ألف‬ ‫فَتْحَة إلى قدام‬ ‫‏‪ ١‬لأول‬ ‫وعلى الراء‬ ‫وفتح الزاء الأول فقحة متوسطة"‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪َ > :‬تَحَذْنَامُم » [ص‪:‬؛ ‏‪ ]٦٣‬بفئح الألف‪ ،‬وفرئ موصلا بما قبله خفيفا‬ ‫(ح ش)"'‪ ،‬وبعضهم أمال « الأشرار ه (ص؛ ‪٦٢‬ا‪6‬‏ وفرئ بين بين (ح ف»)"'‪.‬‬ ‫وفرئ بضمه (ا ش)(ُ'‪.‬‬ ‫بكسر السّين©‬ ‫[‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط سخريًا ‪[ 4‬ص‪:‬‬ ‫‏‪ ]٧٨‬يشكون التاء وفرئ بفتحه"'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬لغتي ‪[ 4‬ص‪:‬‬ ‫(نفر)'"'‪.‬‬ ‫اللام‪ .‬وفرئ بكسر‬ ‫‏‪ ]٨٣‬بح‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬المخلصين ‪[ 4‬ص‪:‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬قَالْحَقُ ‪( 4‬ص؛ ‏‪ !٨٤‬بالضم" وقرئ قح القاف (انفر ر)"‪.‬‬ ‫ومن سورة الزمر‪:‬‬ ‫الألف‬ ‫الألف وفتح الميم‪ .‬وفرئ ‪7‬‬ ‫هايم ‪[ 4‬الزمر‪ :‬‏‪ ]٦‬يضم‬ ‫وَقَْلهُ‪9 : :‬‬ ‫وقرئ ‏‪ ٤‬يكسر اللف وفتح الميم (ر)('‪.‬‬ ‫والميم (ش)۔‬ ‫() (وأخَز) بالجمع أبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٨٨‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها في الأصول بإلإمالة لآبي عمرو وابن عامر وحمزة والكسائي‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬القراء المشار إليهم يسقطون الألف ويصلون ما قبلها بما بعدها‪ ،‬والباقون بقطع همزة‬ ‫(أتخذناهم) ‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٨٨‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬سبق في المؤمنون‪ .‬التيسير‪.١٦٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬فتحها نافع‪ .‬التيسير‪.١٨٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪.١٨٨‬‬ ‫)‪ (٨‬عاصم وحمزة بالضم‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها في النحل والنور‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٤‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزء‏ الثاني؛‬ ‫_‬ ‫×‪=9‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪::--. ٤٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪(١١‬‬ ‫)''‪.‬‬ ‫الهاء© و ‪.‬قر _ئ ۔ ب ‪,‬شك غو ن ‪ .‬الهاء (ح ل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬۔ ء ث‬ ‫وقوله‪ , :‬يَرصه لكم ‏‪[ ٩‬الزمر‪ :‬‏‪ ]٧‬بضم‬ ‫‪!. , 2‬‬ ‫قلة‪ « :‬ن هو ‪ 4‬االزمر؛ ها بتشديد الميم" وفرئ بلا تشديد (ا د ف)""‪.‬‬ ‫ه‪ « :‬فل إنتى أخاف ‪ 4‬االزمر‪ :‬؟‪]٠‬‏ بشكمون التاء ويجوز مده وفُرئ فتح اناء"‪.‬‬ ‫وقول‬ ‫وفُرئ ط عباري ‪4‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط قبر عباد ‏‪ ٥‬الَذينَ ‪[ 4‬الزمر‪ :‬‏‪ ١٧‬۔ ‏‪ ]١٨‬بغير ياء‬ ‫(‪(٤‬۔‪‎‬‬ ‫بياء مفتوحة‬ ‫وقله‪ « :‬لذكرى ‪ 4‬االزمر‪ .‬‏‪ ]٦‬غير شمال‪ ،‬ومُرئ بالڵإمالَة وشبهه (ح ش)‪.‬‬ ‫فهو حيث وَقَعَُ'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬قَهو‪ 4‬االزمر‪ !" .‬بضم الهاء وقرئ بشكونها حيث وف‬ ‫(ح ر ب)ه‪.'٨‬‏‬ ‫وقلة‪« :‬قَما له من ها االزمر‪٢: :‬ا‪6‬‏ وثرئ «من هادي ‪ 4‬في الوقف'""‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬وَلَقَذ ضَرَبنَا ‪[ 4‬الزىر‪ :‬‏‪ ]:٧‬بلا إذغام‪ 3‬وقرئ بإدخال الدال في‬ ‫الضاد‪ ،‬وحَيث الضاد بعد «قذ » (ك ر ج شس)'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬قر تاع عاصم وَحَمرة وهشام بخلآف عنة (يرضة لكم) باختلاس ضمة الهاء‪ ،‬هشام من‬ ‫قراءتي على أبي القنح وأبو شعب أبو عمرو وغيرهما عن اليزيدي باسكانهاء‪ 5‬وقرأت على‬ ‫النارييي وغيره من طريق اهل العراق بصلتها بواو وهي رواية أبي عبد الزمن وابي‬ ‫حمدون وَغيرهما عن اليزيدي‪ ،‬وَالْباثُو يصلونها بواو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٨٩‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٨٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬فتحها الحرميان وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٩٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬انفرد يإثباته وفتحها وصلا هنا السوسي عن أبي عمرو وسكنها وقاء والباقون بحذفها في‬ ‫الحالين‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٨٩‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )١‬ابن كثير يثبت الياء وقا‪ .‬التيسير‪.١٣٣ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏‪٤٨١ , ٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقوله‪ « : :‬سَلَمما ‪[ 4‬الزمر‪٢٩ :‬ا‪،‬‏ ورئ « سالما ؟(حق)""‪.‬‬ ‫وَقَولهُ‪ « :‬عَبْدَه ‪ 4‬الزمر‪٢٦ :‬ا‪5‬‏ وفرئ «عباد؟ (ش»""‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬كاش قات ضره االزمر؛ ‪٢٨‬ا‏ على التاء ضمة واجة مضاف إلى‬ ‫«ضرو ‪ .8‬وفرئ «كَاشِقَات‪ 4‬شؤن بالضم وفتح الزاء من «ضَرَ‪ 6‬وكذلك‬ ‫وله «مُييكاث ‪ 4‬بضمة وَاحذة‪« ،‬رَحمَته؟ بالكشر على الإضافة‪ .‬وكذلك‬ ‫إذا أضيف إليه «كاشيقاٹ ؟""‪.‬‬ ‫بكمشر « ضره‬ ‫ط مَكَاناتكُمْ ‪2‬‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪]٣٩‬‬ ‫[الزمر‪:‬‬ ‫ط مَكَانَتكُمْ ‪4‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫وقلة‪ « :‬مضئ عَلَيهَا القؤت‪ 4‬الزمر‪ ]" .‬بمنح الناء على هذا المقر"‪.‬‬ ‫وثرئ « ثضِي عَلَيهَا المؤث؛ بضم الاف وكشر الضاد وفتح الياء وضم الثاء‬ ‫من «المؤث » (ش)؛'‪.‬‬ ‫‪ ,‬تل لله الشّفَاعَة ‪[ 4‬الزمر‪ :‬‏‪ ]٤٤‬وفرئ «فُل الله الشفاعة»"'‬ ‫وقوله‪« :‬وَحَاق ‪ 4‬االزمر‪ :‬ه‪ !:‬غير شمال‪ ،‬ومرئ بالإمالَة"‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٨٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٨٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬أبو عمرو بالتنوين والنصب‪ .‬التيسير‪.١٩٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها لشعبة في الانعام وص‪.‬‬ ‫‏(‪( )٥‬المقرا) أي‪ :‬القراءة‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٩٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )١‬لا توجد قراءة أبا لا في صحيح ولا شاذ على هذا النحو (قل ا له الشفاعة) ولا يصح‬ ‫معنى‪ ،‬وأظنه تحريما من الناسخ‪ ،‬نعم فيها إدغام لام (قل) في لام لله) إدغاما كاملا‪ .‬كما‬ ‫توجد قراءة إدغام (الشفاعة جميعًا) بإدغام التاء المربوطة في الجيم لابي عمرو‪ .‬وانظر‪:‬‬ ‫‏‪.١٦٨/٨‬‬ ‫معجم القراءات‪:‬ج‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪(١‬الجزه‏ النانب؛‬ ‫والألفاظ‬ ‫في الخصاحة‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٤٨٢‬‬ ‫‪٩9‬‬ ‫» ‪.-‬‬ ‫‪9‬‬ ‫قولة‪« :‬فُل ياعباد الذري ‪ 4‬الزمر‪ :‬مها يمنح التاء من «عِباِيَ ‪ 40‬وفرئ‬ ‫ش)'‪.‬‬ ‫)ح‬ ‫بإسكانها‬ ‫وقوله‪« :‬لا تقتَظوا ‪ 4‬االزمر‪٣ :‬ه]‏ يح الون‪ ،‬وفُرئ بكمشرو""‪.‬‬ ‫قوله‪« :‬يَاحَسْرَتا ‪ 4‬االزمر‪٦ :‬ه]‏ غير شمال‪ ،‬ومرئع باڵإمالة حيث حل وشبهه‬ ‫‏‪. (٣‬‬ ‫(‬ ‫) ش‬ ‫(شس)''‪.‬‬ ‫بالإمالة‬ ‫وقرئ‬ ‫مُمال‪،‬‬ ‫‏‪ [٥٧‬غير‬ ‫[الزمر‪:‬‬ ‫ط هداني ‪4‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫وَقَؤله‪« :‬بِمَقَارتيهم ‪ 4‬االزمر‪` :‬ا وقرئ (ص ش) « بمَقَارَاتِهم »!‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬تَأمُروتي ‪ 4‬االزمر‪ :‬‏‪ ]٦٤‬بهَمز التاء المَوْقِيَة وتشديد الون على الكر‬ ‫وسكون التاء التحية وقرئ «تأمُزوتني ؟ الهمزة على اليف وفتح الون‬ ‫الاؤل وشر التاني كشرة مشبعة وشكون الياء‪ ،‬ومرئ «تَأمُؤوني ‪ 4‬الهمزة‬ ‫وقرئ بهذا الوزن‬ ‫على الالف ونون واحد مكسور وياء مفتوحة الميم مسكنة‬ ‫والميم والزاء مضمومتان وكسر الون وتشديدة عليه وفتح الياء (ا د)'‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬وجيءَ‪ 4‬الزمر‪ :‬‏‪ ]٦٩‬بمد الجيم وگشرة مشبعة وهمزة مفتوحة على‬ ‫التاء وقرئ بإشمام (الجيم) الضم أوله حيث وَقَعَ (ر ل)"‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سكنها في الوقف وحذفها في الوصل أبو عمرو وحمزة والكسانئي“ وفتحها الباقون‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪.١٩١ 0١٩٠‬‬ ‫(‪ )٢‬أبو عمرو والكسائي‪ .‬التيسير‪.١٣٦ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجه مرارا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجه مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.١٩٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬ابن عامر بنونين‪ ،‬ونافع بواحدة من غير تشديد‪ ،‬والباقون بواحدة مشددة‪ ،‬والحرميان فتحا‬ ‫ياء (تأمروني)‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٩١ 0١٩٠‬‬ ‫(‪ )٧١‬سبق تخريجها‪ .‬التيسير‪.٧٢ ‎:‬‬ ‫‪٤٨٢‬‬ ‫‏‪/ ٩‬‬ ‫القسم التاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫[الزمر‪ :‬‏‪ ]٧١‬وقرئ بإشمام الين الضم (ر ل)'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬وَسِيقَ ‪4‬‬ ‫بتشديد‬ ‫وفُرئ‬ ‫بلا تشديد‬ ‫التاء الأول‬ ‫‏‪ [٧١‬بشر‬ ‫[الزمر‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫> نحث‬ ‫وَقَولهُ ‪:‬‬ ‫(انفر)"'‪.‬‬ ‫التاء الأؤل‬ ‫‏‪ ] ٢‬كما تقدم (ل ر) ‪.‬‬ ‫> وَسيقَ ‪[ 4‬الزمر‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬وتحث » [الزمر‪ :‬‏‪ ]٧٢‬كما تقدم (انفر)‪.‬‬ ‫ومن سورة المؤمن‪:‬‬ ‫قوله « حم » [غافر‪ :‬‏‪ ]٦‬قف"'‪ ،‬أمال «حَا» من «حم ‪ .4‬وثرئ بين بين‬ ‫)ح خ)‪.'٧‬‏‬ ‫قله‪ « :‬كَلمث ‪[ 4‬غانر‪ .‬‏‪ 5٦‬وفرئ «كَليمتاثٹ؛ (عم)"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬يؤم التلاقي اغان‪" :‬ا‪٨‬‏ وثرئ «يَؤم الاي ه بَؤم؟ بقاف‬ ‫مكسور مشبع الكسرة وياء الوصل « يوم؟ (ج)‪ ،‬وفرئ «التَلاتي ‪ 4‬على غير‬ ‫الوصل (د)('‪.‬‬ ‫وَقَولة‪ « :‬يَذعُونَ ‪ 4‬غان‪ .‬‏‪ ٢٠‬بالياء التحية‪ .‬وفرئ پالتاء الفوقية (ا ل"‪.‬‬ ‫() كسابقه‪.‬‬ ‫() الكوفيون بالتخفيف والباقون بالتشديد‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٩٠‬‬ ‫‏(‪ )٢‬قول المؤلف (قف) يشير إلى سكت أبي جعفر من القراء العشرة فكان يسكت على الحاء‬ ‫وعلى الميم سكتة لطيفة بدون تنفس بمقدار حركتين‪ .‬وهو مذهبه في جميع الحروف‬ ‫المقطعة في أول السور‪ .‬انظر‪ :‬إتحاف‪ :‬ج‪{٤٣٥/٢‬‏ ومعجم القراءات‪ :‬ج ‏‪.٧٩٧/٨‬‬ ‫‏(‪ )٤‬قرأ ابن كثير وقالون وحفص وهشام (حم) بفتح الحاء في جميع الحواميم؛ وررش‬ ‫وأبو عمرو بين بينك والباقون بالإمالة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٩١‬‬ ‫‏(‪ )٥‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٦٢‬وسبق في يونس‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬أثبت الياء وصلا ووققًا ابن كثير‪ ،‬وأثبتها وصلا ورش ولقالون خلاف بالوجهين‪ .‬التيسير‪.٧٩! ‎:‬‬ ‫(‪ )٧١‬التيسير‪.١٩١ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ الثاني؛‬ ‫»‬ ‫‏‪١ ., ٤٨‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬أشد منهم ؟ [غانر‪ :‬‏‪ 5]٠‬وفرئ « أشد منكم » (ك)'‪.‬‬ ‫وَقَزلة‪« :‬دَرُوني؟ غائر‪ ]" :‬بشكون الياء إلا أن الون مكسور مشبع‪.‬‬ ‫ويجوز في الكلمة المد على «َرُوني ‏‪ 0٤‬وقرئ بقح الياء (د)'"'‪.‬‬ ‫قله‪ « :‬إني ‪ 4‬اغفر‪ .‬ها ساكين الياء ويجوز مده‪ ،‬وفرئ بقح الياء (سما)'"‪.‬‬ ‫قوله‪« :‬غذث‪ 4‬غائر‪ .‬‏‪ ]٢‬بلا تشديد‪ .‬وفرئ بتشديد الاء (ح ش»'"'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬دينكم أؤ أن ‪ 4‬اغانر‪٠٦ :‬ا‪6‬‏ وقرئ «دينَكم وان بلا أف قبل‬ ‫الواو (انفر)'‪.‬‬ ‫بمنح‬ ‫وقلة‪ « :‬يظهر ؟ اغانر‪ :‬‏‪ ٠‬بضم الياء التَحْبِيّة‪ .‬وَقَؤلة‪ « :‬القتاد‬ ‫الدال‪ 6‬وفرئ «يَظهَر ‪ 4‬بقنح الياء وفتح الظاء وضم الدال من «الْقَتا؛‬ ‫(د ك صحبة)«'‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬إتي ‪ 4‬اغانر‪٣٠ .‬ا‏ شكون الياء ويجوز مده‪ ،‬ومرئ بفتجها"'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬إتي ‪ 4‬غائر‪ )" :‬مغل الأؤل“'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬يوم التَنَاد» [غافر‪ ) :‬وفرئ « التاي ‪ 4‬الدال مشبع الكشرة‬ ‫وفرئ على هذا الشكل موصلا ب «يؤع » (ج)"'‪.‬‬ ‫ابن عامر بالكافؤ والباقون بالهاء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٩١‬‬ ‫()‬ ‫(‪ )٢‬فتحها ابن كثير‪ .‬التيسير‪.١٩٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٩٦ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها لابي عمرو وحمزة والكسائي (غث) بالإدغام‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬بالاول قرأ الكوفيون‪ ،‬وبالثاني قرأ الباقون‪ .‬التيسير‪.١٩١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬بالاول قرأ نافع وأبو عمرو وحفص‪ .‬التيسير‪.١٩١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬فتحها الحرميان وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٩! ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬كسابقه‪.‬‬ ‫(‪ )٩‬أثبت الياء وصلا ووقنًا ابن كثير‪ ،‬وأثبتها وصلا ورش‪ ،‬ولقالون خلاف بالوجهين‪ .‬التيسير‪.١٩! ‎:‬‬ ‫‪٤٨٥ ٦‬‬ ‫ن د‬ ‫< ‪ =:‬تم‪,‬‬ ‫التص‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق‬ ‫قَوْلهُ‪ > :‬من ها ‪[ 4‬غافر‪ :‬‏‪ ]٢٢‬مُنَوّن بالككشر وفرئ بالياء في الوقف (د)'‪.‬‬ ‫وَ‬ ‫َاجذة على ط لب <‬ ‫قلب مُتَكَبّر ‪[ 4‬غافر‪ :‬‏‪ ]٣٥‬بكمشرة‬ ‫وقوله ‪ 9 .‬عَلَى كل‬ ‫للإضافة على » مُتَكَتر ‪ .4‬وفرئ ط قلب مُتَكَبَر ‪ 4‬مُنَوَن التاء من ط تب ‪ 4‬والراء‬ ‫من « مُةتَكَبَ ‪) 4‬ح م)"'‪.‬‬ ‫وفرئ بفتجها (انفر)"'‪.‬‬ ‫التاء‬ ‫‏‪ ]٣٦‬بشكون‬ ‫ط َعَلَي ‪[ 4‬غافر‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫وقلة‪« :‬فَأتَللِع ‪[ 4‬غانر‪٢ .‬س!‏ بفح العين" وفرئ بضمها (انفر صحبة"‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬وَصْد » [غافر‪ :‬‏‪ ]٢٧‬بضم الصّاد‪ 5‬وفرئ بفنجه (انفر)'ث'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬اتيئُون أهْدكم » [غانر‪ .‬‏‪ !3٨‬بلا ياء ولا مد‪ ،‬وثرئ «انَبئوني‬ ‫وفرئ على هذا الشكل على غير‬ ‫أغركخم ‪ 4‬بالياء والمد (ب ح( وصلا‬ ‫الوصل(د)«'‪.‬‬ ‫وفرئ بضم التاء‬ ‫الياء وضم الخاءء©‬ ‫‏‪ ]٤٠‬بح‬ ‫وَقَوَلهُ‪ :‬ط تَذْخْلُونَ ‪[ 4‬غافر‪:‬‬ ‫)ح د ص)"'‪.‬‬ ‫وفتح الخاء‬ ‫اناء ويجوز مده‪ 6‬وفرئ‬ ‫وَقَوْلهُ ‪ :‬ط مَا لي ‪[ 4‬غافر‪ :‬‏‪ ]٤١‬بشر الڵام ‪7‬‬ ‫يح الياء"‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها في سورة الرعد والزمر قبل هذه السورة‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٩١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬سكنها الكوفيون‪ .‬التيسير‪.١٩٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬حفص بالنصب‪ .‬التيسير‪.١٩١ ‎:‬‬ ‫‏‪ ٣‬وسبق في الرعد‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الكوفيون بالضم‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫(‪ )٦‬أثبتها في الحالين ابن كثير‪ ،‬وفي الوصل فقط قالون وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.٧٩٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬سبق تخريجها في النساء وغيرها‪ .‬التيسير‪.٩٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬سكنها الكوفيون وابن ذكوان‘ وفتحها الباقون‪ .‬التيسير‪.١٩! ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والالفاظ (الجزء الناني؛‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٩٩30‬‬ ‫۔۔‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٤٨٦‬‬ ‫َقَولْة‪ « :‬وأنا أعُوكم ؟ [غانر‪ ]: .‬بلا مد وقُرئ بمد « أنا »"‪.‬‬ ‫وقوله‪ » :‬أنري » [غافر‪ :‬‏‪ ]٤٤‬بشكون الاء ويجوز مده‪ ،‬ورئ بح الاء‬ ‫(ا ح )""‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬وَحَاق‪ 4‬غائر‪ :‬ه‪]٤‬‏ غير شمال‪ ،‬وقرئ بالإمالَة (ف)'"'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬الشاعة أذخِلوا ‪[ 4‬غافر‪ :‬‏‪ ]٤‬يح يف «أذخِلوا؟ وشر الخاء‬ ‫على أمر الرباعي المتعدي‪ ،‬ورئ «التاعة اذحُنُوا ؟ (غانر‪ ) :‬بوصل الألف‬ ‫وسكون الدال في الوقف على أمر اللازم (نفر ص)""''‪.‬‬ ‫وقله‪ » :‬رسْلكم ‪[ 4‬غافر‪٠ :‬ه]‏ بضم الشين وقرئ بكونه(‪.‬‬ ‫وله‪« :‬لا يَنقغ ‪ 4‬اغانر‪ .‬ها الياء التَحْيية‪ ،‬وقريئ بالتاِ الفوقية (نفر){'‪.‬‬ ‫وقله‪َ , :‬تَذَكَوُونَ ‪[ 4‬غافر‪ :‬ه‪]٥‬‏ يتشديد الكاف وقرئ بلا تشديد (انفر)"'‪.‬‬ ‫التاء (د)"'‪.‬‬ ‫وَقَؤْلهُ‪ » :‬اذغوني » [غافر‪ :‬‏‪ ]٦٠‬بالياء ويجوز فيه المد وقرئ بح‬ ‫وَقَوَلهُ‪ .‬ط سَيَذْخْلُونَ » [غافر‪ :‬‏‪ ]٦٠‬يفئح التاء وضم الخاء وفرئ بضم الياء‬ ‫ص)"‘'‪.‬‬ ‫(د‬ ‫وفتح الخاء‬ ‫سبق تخريجها مرازا‪.‬‬ ‫)‪(١‬‬ ‫‏‪.١٩٦‬‬ ‫)‪ (٢‬التيسير‪:‬‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫‪.٩٢‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪(٤‬‬ ‫(‪ )٥‬سبق تخريجها لابي عمرو‪.‬‬ ‫(‪ (٦‬التيسير‪.١٩٦٢ ‎:‬‬ ‫بالتاءين‪6‬‬ ‫(تتذكرون)‬ ‫القراءة هنا ليست في تشديد الكاف وإنما فى التاءين© فالكوفيون‬ ‫(‪(٧‬‬ ‫‏‪.١٩٦‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫والباقون (يتذكرون) بالياء والتاء© والكل يشدد الكاف‪.‬‬ ‫(‪ (٨‬فتحها ابن كثير‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٢‬‬ ‫(‪ (٩‬بالثاني قرأ ابن كثير وشعبة‪ ،‬والباقون بالاول‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٩٢‬‬ ‫‪٤٨٧‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪7‬‬ ‫القسم التاتي‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقوله‪ « :‬شيوحا ‪( 4‬غانر‪ .‬‏‪ ]٠٢‬يضم الشين" وفر بشره (صحبة د م"‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬كن فَيَكُون ‪[ 4‬غافر‪ :‬‏‪ ]٦٨‬يضم الئون‪ ،‬وفرئ بئه (ك)"‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬رُسْلُهم ه [غانر‪٣ .‬ها‏ بضم الِين‪ ،‬وقرئ بكونه (ح)""'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « .‬وَحَاقَ ‪ 4‬اغان‪ :‬ها غير مُمال‪ ،‬وفرئ بالإمالة (ف)'"‪.‬‬ ‫ومن سورة قصلت‪:‬‬ ‫قوله « حم ‪[ 4‬نصلت‪:‬ا‪]١‬‏ قفؤ غير شمال‪ ،‬وقرئ شمالا الحاء من «حم؟‬ ‫(صحبة م)‪ ،‬وفرئ تن ين (ج ح)''‪.‬‬ ‫(‪(٦‬‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬وفي آدَانتا [نصلت‪ :‬ها غير مشمال‪ ،‬وفرئ بالإمالة (ش)‬ ‫وقوله‪ « :‬نحات ؟ [نصلت‪ :‬‏‪ ]٦‬يكشر الحاءء وفرئ بكونه (سما)'‪.‬‬ ‫(نصلت‪ :‬‏‪ !١‬بالياء المضمومة وفتح التين وضم‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬خشو أغدا‬ ‫الهمزة من « أغداغ يه وقرئ بنون مفتوحة وضم التين وفتح الهمزة من‬ ‫« أغدا ‏»‪.'١4‬‬ ‫وقوله‪ « :‬الخلد جَرَاء ‪ 4‬انصلت‪ .‬ه! بكمشر الدال وفتح الجيمإ وفيك‬ ‫التيسير‪.١٩٢ ‎:‬‬ ‫)‪ (٢‬سبق تخريجها في البقرة‪.‬‬ ‫سبق تخريجها مرارا وتكرارا‪.‬‬ ‫سبق تخريجها مفصلة في سورة غافر‪.‬‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ (٧‬التيسير‪.١٩٣ ‎:‬‬ ‫(‪ ()٨‬نافع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٩٣‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزء‏ الناني؛‬ ‫‪-‬‬ ‫__‪١ :‬‬ ‫‪}. ٨‬‬ ‫۔۔ ۔ ‏‪٤-‬‬ ‫«الحُلد جَزاء؛‪ 4‬بشكون الدال وتشديد الجيم (ح)‪ ،‬وثرئ باختلاس‬ ‫الكسرة‪.‬‬ ‫بنو يا الثانية‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬جَرَاءغُ أداءه انفصلت‪ :‬‏‪ ]٢٨‬بهمزتين© وفرئ‬ ‫) سما‪. (٢( ( ‎‬‬ ‫ص)"'‪.‬‬ ‫ل‬ ‫(د‬ ‫يشكُونه‬ ‫وفُرئ‬ ‫‏‪ ]٢٩‬بكشر الراء‬ ‫رنا ‪[ 4‬انصلت‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪> :‬‬ ‫(‪. ٤‬‬ ‫بتَشدريده‬ ‫وفُرئ‬ ‫اللين ‪ 4‬بتخفيف النون‪،‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪7 :‬‬ ‫‏‪.٥١‬‬ ‫وَقَوَلة‪ « :‬أحياها ‪ 4‬انصلت‪ :‬‏‪ ٢٩‬غير شمال وقرئع بالإمالة حَيث وقع‬ ‫‪.‬۔‬ ‫‪4‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫وَقَزله‪ « :‬ثِلْحدُونَ؟ انصت‪ ]. :‬بضم الياء وشر الحاء‪ .‬وقرئ بِفَح الياء‬ ‫وفتح الحاء (ف)"'‪.‬‬ ‫قله‪ « :‬نبيي ‪ 4‬انصت‪ .‬؛!ا يح الأف وسكون العين وشر الميم‬ ‫وتشديد الياء مُنَوَن بالضم‪ .‬وقرئ ‪ 5‬أَأَعجَمِىّ ‪ 4‬على صيغة الذي قبله إلا أنه‬ ‫عليها مَذّة‬ ‫« عَآعجَمىٌ ‪ 4‬بهمزة ة وآلفين‬ ‫بألفين كل ألف مَهْمموز (صحبة) ‏‪ ٠‬وفر ى‬ ‫وهمزة أخرى‪ ،‬أبو عمرو بالإسهال‪ ،‬وزش وابن كثير على أصولهما"'‪.‬‬ ‫سبق تخريجها‪ ،‬وجملة الاختلاس منطمسة في الأصل ولم يتضح المقصود منها‪.‬‬ ‫(‪()١‬‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫ابن كثير وابن عامر وشعبة والسوسي عن أبي عمرو بإسكان الراء‪ ،‬وأبو عمرو عن اليزيدي‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫باختلاس كسرتهاء والباقون بالكسر‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٩٣‬‬ ‫(‪ )٤‬ابن كثير بالتشديد‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٥ {٩٤‬‬ ‫(‪)٥‬‬ ‫‪.١١٥‬‬ ‫)‪ (٦‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ (٧‬هشام بهمزة واحدة على الخبر والباقون على الاستفهام‪ .‬وهمز شعبة وحمزة والكسائي‬ ‫همزتين والباقون بهمزة ومدة‪ ،‬وقالون وأبو عمرو يشبعانها‪ ،‬وابن كثير وورش على‬ ‫أصلهما في إبدال الهمزة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٩٣‬‬ ‫‪ ,‬‏‪:٨٩ ,٨‬‬ ‫القسم الناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وَقَوْلهُ‪« :‬آذانهم ‪ 4‬انفصلت‪ :‬‏‪ ]٤٤‬غير مُمال‪ ،‬وفرئ باڵإمالَة'‪.‬‬ ‫وَقَؤْلهُ‪ « : :‬مين ةثمرات ‪ 4‬انصلت‪!٧ :‬ا‪.‬‏ وفرئ « تَمَرة ‪( 4‬حق صحبةاء وفرئ‬ ‫«تمَرات » (ا ع ك"‪.‬‬ ‫وياءين على الأزل مهما همزة‬ ‫‏‪ ]٤٧‬بمدة‬ ‫(انصلت‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « : :‬كشركائي‬ ‫وبعد ‏‪ ١‬لألف همزة ة مكسو رةة وياء‬ ‫شُركائي ‪ 4‬بمدة‬ ‫ث‬ ‫‪ .‬كسورة ‪ .‬وثرئ‬ ‫(‪(٣‬۔‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ممتوحه‪‎‬‬ ‫وقوله‪ « :‬إلى رَتي ‪[ 4‬فصلت‪ :‬‏‪ !٥٠‬بكشر التاء الْمُوَحُدَة وتشديدها وسكون‬ ‫التاء المُقَئّاةى وقرئ بقئح الياء التحتية (ا ح)"'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫‪.7‬‬ ‫وقحة على الألف‬ ‫‏‪ ]٥١‬بهمزة‬ ‫وَقَؤلهُ ‪ 9 .‬وَنَأى ‪[ 4‬نصلت‪:‬‬ ‫«تأى ‪ 4‬بإمالة قَحَة الهمزة (ف)‪ ،‬وثرئ «وَتأى؟ بإمالة الفتحتين (ر ض)ء‬ ‫‏(‪)٥‬‬ ‫ي‬ ‫۔ه‬ ‫‪,‬‬ ‫ه‬ ‫بين‬ ‫بين‬ ‫ؤوزش‬ ‫ومن سورة الشورى‪:‬‬ ‫بإمالة الحاء‬ ‫وثرئ‬ ‫‪[ 4‬الشورى‪١ :‬۔‏ !] قف‪6٧‬‏ غير شمال‬ ‫‏‪ 2٥‬عسى‬ ‫قوله > حم‬ ‫وفُرئ بين بين‪ .‬وثرئ بإمالته‬ ‫‪[ 4‬الشورى‪ :‬‏‪ ١‬‏]‪٢‬۔ )ح ج(‬ ‫من ط حم ‏‪ ٥‬عسى‬ ‫(صحبة)('‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٩٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬فتحها ابن كثير‪ .‬التيسير‪.١٩٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬فتحها ابو عمرروو ونافع بخلاف عن قالون فقرئ له بالوجهين‪ .‬التيسير‪.١٩٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ان ذكوان (وناءَ بجانبه) يجعل الهمزة بعد الالفث والبائون يجعلون الهمزة قبل الالفؤ‬ ‫وأمال الكشائي خلف فنحة الون والهمزة‪ ،‬وأمال خلاد فنحة الهمزة نقط والبائو‬ ‫بفتحهما‪ ،‬وورش على أصله في دَوات الياء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 6١٤١‬وتقدمت في الإسراء‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫الثاني!‬ ‫(الجزث‬ ‫التهذيب في القصاحة والألفاظ‬ ‫كتاب‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٤ ٩ ٠‬‬ ‫۔ت‪:‬چر‬ ‫‪-: 9‬‬ ‫وقلة‪ « :‬يوجي ‪ 4‬االشورى‪ :‬‏‪ !٢‬على الحاء مقشرة مشبعة وشكون الياء‬ ‫(د)'‪.‬‬ ‫التاء‬ ‫وسكون‬ ‫‪ ,‬يوحى ‪ 4‬بفَئْحَّة الحاء‬ ‫وفرئ‬ ‫التحتية (ا ر)"'‪.‬‬ ‫وفرئ بالياء‬ ‫‏‪ ]٥‬بالتًاءِ الفوقية‪.‬‬ ‫وَقَولهُ‪ :‬ط تَكَاد ‪[ 4‬الشورى‪:‬‬ ‫القَوْقِة وفتح الاء‬ ‫‏‪ ]٥‬بالياء التحتية والتاء‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬يَتَفَتَرزنَ ‪[ 4‬الشورى‪:‬‬ ‫والطّاء‪ 5‬وفرئ «يَنقَلزنَ ‪ 4‬بالياء الحتة والتون وفتح القاء وكشر الماء‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(ح ص)‬ ‫من‬ ‫وشبهه‬ ‫بالإمالة‬ ‫وقرئ‬ ‫مُمال‪،‬‬ ‫غير‬ ‫‏‪[٩‬‬ ‫[الشورى‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫المَؤتَى‬ ‫‪7‬‬ ‫وَقَؤلة‪:‬‬ ‫الأسماء مما ألفه للتأنيث (ش)؛‪.'٨‬‏‬ ‫وقوله‪ « :‬نُؤتهِ [اللورى‪٠ :‬؟ا‏ يضم التون وهمزة سَاكيئة على الواو وقشر‬ ‫التاء والهاء‪ ،‬وقرة على هذا الشكل إلا أنها سَاكيئة (ف)‪ ،‬ورئ «ئؤتة الئاء‬ ‫عليه مقشرة خفيفة وشر الهاء وهمزة بين الواو والئاء ساكنة (ح ف ص)‪.‬‬ ‫ورئ بمد «نؤته » على الواو همزة و(بكسر) الئاء والهاء‪.‬‬ ‫بشو ‪[ 4‬الشورى‪ :‬‏‪ ]٢٢‬بضم الياء الْمُعَنّاة وفتح الاء الموحدة‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫وتشديد الين بالشرك وقرئ بمنح الياء المقَئّاة وشكون الباء الْمُوَحُدّة وضم‬ ‫التين‪ ،‬وعلى الوجهين بضم الراء (ش حقق)“'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٩٤ ‎:‬‬ ‫‏‪ .٠‬وسبقت في مريم‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬التيسير‪:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٩٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(ه) قرأ أبو بكر وأبو عمرو وَحَمْزَة (نؤتة منها) بإسكان الهاء‪ ،‬وقالون باختلاس كسر الهاء‬ ‫فيقاء وَكَذا روى الحلواني غن همام في التاب كله‪ ،‬والتاثوت باشباع الكسرة والوقف‬ ‫‏‪ ٨٩‬وبقية القراءات سبق تخريجها في تسهيل الهمزة‪ .‬وفي‬ ‫للجميع بالاسكان‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫إشباع مدة الهاء‪ ،‬وسبق تخريجها في آل عمران‪.‬‬ ‫‪.١٩٥‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪‎:‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪٤٩١‬‬ ‫‪.‬۔‬ ‫۔‬ ‫_‪:‬‬ ‫قله‪« :‬ما تَفْعَلُونَ ‪ 4‬لالشورى‪ :‬ه‪)٢‬‏ بالا الفوقية‪ .‬وفرئ بالياء التحية (انفر‬ ‫ص)'‪.‬‬ ‫وَقَوْله‪ « :‬يون ‪[ 4‬الشورى‪!" :‬ا بتشديد الزاي" ومُرئ بلا تشديد (حق ش)‪.‬‬ ‫فعلى هذا يكون التون ساكيئا‪ ،‬والأؤل بسكون النون"‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬مين مصيبة قَيما؛ االشورى؛ ‪"٠‬ا‪6‬‏ وثرئ «ين مصيبة ماه‬ ‫(عم)"'‪.‬‬ ‫الشورى‪ :‬‏"‪ )٢‬بكمشر الزاء‪ ،‬وفرئ «الجَوار في؟ بكمشر‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬الجوار‬ ‫الزاء مشبعما‪ ،‬ومُرئع «الجَواري ؟ على الواو فتحة مشبعة وبكمشر الزاء وياء‬ ‫سيئة‪ .‬وقرئ « الجواري ‪ 4‬بالإمالة‪.‬‬ ‫وَقَوْلة‪ « :‬وَيَعْلَم ‪[ 4‬الشورى‪ :‬‏‪ ]٢٥‬بالتحية وفتح الميم‪ .‬وفرئ بالتَخْبيَةِ وضم‬ ‫الميم (عم)‘' ‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬يَجُتَنبُون كَجَائير ‪ 4‬الشورى‪3٧ :‬ا‏ بهمز التاء من «كبائيز ‪ .‬وفرئ‬ ‫«كبير ‪( 4‬ش)'‪.‬‬ ‫وَقَوَلَهُ‪ « :‬أن تأتي يوم ‪[ 4‬الشورى‪ :‬؛‪]٤‬‏ بهمزة على الياء الأول والألف ساين‬ ‫وفتح الياء التَحْبية الانية" وقرئ « يأتي بقح الياء الل وهمزة على الألف‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٩٥ ‎:‬‬ ‫‏‪ ٧‬وسبقت في لقمان‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬نافع وعاصم وابن عامر بالتشديد‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫(‪ )٢‬بحذف الفاء نافع وابن عامر‪ .‬التيسير‪.١٩٥ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬أثبت الياء وصلا ووقمًا ابن كثير‪ ،‬وأثبتها في الوصل نافع وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬وتقدم‬ ‫تخريج الإمالة للكسائي بخلاف عنه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬لا توجد قراءة بالتاء في هذه الكلمة‪ ،‬وإنما القراءة في نصب الميم ورفعها‪ ،‬فنافع وابن عامر‬ ‫بالرفع‪ ،‬والباقون بنصبها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٩٥‬‬ ‫‪.١٩٥‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫‪٨٦,‬‬ ‫‏‪٤٩ ٢‬‬ ‫وعلى التاء القَوْقِيّة ششرة مشبعة وسكون الياء التانية وتشديدة الياء من‬ ‫ء توم ‪ .4‬وعلى القراءة الأولى لا تشديد على ياء «اليَؤم» (ح)' ‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬لمن يشاء إنانا ه الشورى‪!٩ :‬ا‏ بهمزتين‪ ،‬وفرئ ‏‪٤‬يتشهيل الهمزة‬ ‫التانية (سما)"'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « : :‬يُزسِلَ ‪[ 4‬الشورى‪١ :‬ه]‏ بفنح اللام‪ .‬وفرئ برضََتمَهه"'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ » :‬يوجي ‪[ 4‬الشورى‪ :‬‏‪ ]٥١‬بح ياء « يوجي ‪ .4‬وقرئ بشر الْحَاء‬ ‫ث( ‪.‬‬ ‫‏‪ُ . ٠‬‬ ‫ومن سورة الزخرف‪:‬‬ ‫« حم » (صحبة)ء‬ ‫بإمالة حاء من‬ ‫وقري‬ ‫قوله » حم ‪[ 4‬الزخرف‪ :‬‏‪ ]١‬قفت“‬ ‫وفرئ بين بين("‪.‬‬ ‫۔ ‏(‪٥‬‬ ‫وَقَوْله‪ « :‬أ ‪ 4‬الزخرف‪ :‬‏‪ ]٤‬بضم الأليف‪ .‬وفرئ يكشره (ش)«'‪.‬‬ ‫وقله‪ « :‬أن كنتم ‪ 4‬الزخرف ها يمنح الآيف‪ ،‬وقرئ بكمشره (ا ش)"‪.‬‬ ‫[الزخرف‪ :‬‏‪ ٨]١٠‬وفرئ « مهاذا » [النبا‪ :‬‏‪( ]٦‬انفر)_'‪.‬‬ ‫وَقَوَلهُ‪ , :‬ط الأرض مَهدًا‬ ‫وَقَؤلة‪ :‬جزءا االزخرف‪ :‬ها بضم الجيم وشكمون الزاي وهمزة مؤنة‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريج الإدغام الكبير لابي عمرو‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬نافع‪ .‬التيسير‪.١٩٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬نافع أيضا‪ .‬التيسير‪٥ ‎:‬ه‪٩‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها كثيرا ومنها موضع النساء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬التيسير‪ :‬‏‪.١٩٥‬‬ ‫‏(‪ )٨‬التيسير‪٥١ :‬ا‪0‬‏ وتقدم في سورة طه‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬آ‬ ‫‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫بالفنح‪ .‬وفرئ « جُرُؤا ‪ 4‬بضم الجيم والزاي وواو مَهمموز مُئؤن بالفنح وألف‬ ‫يتلو الواو (ص)"'‪.‬‬ ‫وَقَوْله‪ « :‬يُتَشَأ ‪ 4‬الزخرف‪ :‬‏‪ ]١٨‬بضّم التاء وفتح النون والشين مُشذَذا بالفنح‬ ‫والواو عليه همزة مضمومة‪ .‬ورئ «ينأ بمنح الباء وكون النون وفتح‬ ‫الشين وهمزة مضمومة بعد الأليف (انفر ص)""‪.‬‬ ‫وَقَؤْلهُ‪ » :‬الَذينَ هم عباد ‪ 4‬الزخرف‪ :‬‏‪ ]١١‬بضم الدال‪ ،‬ورئ ‪ ,‬هم عند ؛‬ ‫بكسر العين وسكون (النون) وفتح الدالا"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬اشهدوا الزخرف ا بقنح الألف وفتح الشين وقشر الهاء‬ ‫وفرئ «ءأشهدوا بهمزة مفتوحة وبضم الأيف وسكون المين وكسر الهاء‪.‬‬ ‫وفرئ بتشهيل الهمزة الأخيرة‘'‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬قال أول ه الزخرف‪ .‬‏‪ 6٢٤‬ورئ «مُل أول ه الزسر‪!" :‬ا (سما‬ ‫صحبة)ث'‪.‬‬ ‫وَقَوْلة‪ « :‬سْمْمًا ‪[ 4‬الزخرف‪ :‬‏‪ !٢٢‬بضّم التين والقاف وفرئ (يفتح) الين‬ ‫وشكون القاف (ح د)‘{'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬لَمما مَتاغ ‪ 4‬االزخرف؛ هما بتشديد الميم‪ 6‬ورئ بالتخفيف"‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬التيسير‪ :‬‏‪ .٨٢‬وسبق في البقرة وغيرها‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٩٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬الحرميان وابن عامر‪ .‬التيسير‪.١٩٦ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬قرأ نافع بهمزتين الثانية مضمومة مسهلة بين الهمزة والواو‪ ،‬وقالون من رواية ابي نشبط‬ ‫بخلاف عنه يدخل قبلها ألا والشين ساكنةش والباقون بهمزة واحدة مفتوحة وفتح الشين‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪.١٩٦‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.١٩٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬ابن كثير وأبو عمرو (سَقمًا) بالإفراد‪ .‬التيسير‪.١٩٦١ ‎:‬‬ ‫(‪ )١‬عاصم وحمزة وهشام بخلاف عنه بالتشديد‪ .‬والباقون بالتخفيف‪ .‬التيسير‪.٧٩٦١ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ االجزه التاني؛‬ ‫_‬ ‫‏‪٤٩٤‬‬ ‫يحب‬ ‫_۔۔۔۔۔س‬ ‫___‪...‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫۔۔‬ ‫۔‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪7‬‬ ‫وفُرئ‬ ‫مفتوحة‬ ‫وتتلوه همزة‬ ‫‏‪ ]٣٨‬بمد «ججا»‬ ‫وَقَوْلهُ‪ , :‬إذا جَاءنًا ‪ 4‬الزخرف‪:‬‬ ‫و«تا» (د عم‬ ‫وألف موصول‬ ‫« جَاءانًا ‪ 4‬بمد «ججاءَ» وتتلوه همزة مفتوحة‬ ‫ص) ا‪.‬‬ ‫مفتوحة وعلى الياء تشديدة‬ ‫وَقَولهُ‪ :‬ط يا تها ‪[ 4‬الزخرف‪ :‬‏‪ ]٤٩‬بمد «يا» وهمزة‬ ‫مفتوحة وعلى الياء‬ ‫مَضممومة وثرئ بالوقف (ح) ‪ ,‬يا ‪ 4 4‬ألف وهمزة‬ ‫مفتوحة وتشديد‬ ‫الهاء‪ ©،‬الباقون «يا» بالمد وهمزة‬ ‫تشديدة مضمومة وسكون‬ ‫التاء بالضم وضم الهاء « أيه ‪ 4‬وصل'"'‪.‬‬ ‫وقرئ «التاحر؛ ‪ 7‬مُحَة‬ ‫وَقَوَلهُ‪« :‬التَاحؤ ‪ 4‬االزخرف؛ ‏‪ ]٤٩‬بوفتحة خفيفة‬ ‫والألف (ج)'"'‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 7‬بين ا ي‬ ‫‏‪. ٨‬‬ ‫وقلة‪ « :‬تجري من تحتى ؟ االزخرف‪ :‬ه] يكسر الياء الفوقية التانية ككرة‬ ‫ط تَحُتِيَ ‪4‬‬ ‫وقرئ‬ ‫مدهك‬ ‫تَخحت ويجوز‬ ‫ا لْمُعَتَاة من‬ ‫التاء‬ ‫مشبعة وكون‬ ‫[الزخرف‪ :‬‏‪ ]٥١‬يح الياء التي هي رأس الكلمة'"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬أسورَة ‏‪[ ٩‬الزخرف‪٣ :‬ه]‏ وقُرئ > اسَاورَة ‪( 4‬انفر صحبة)'‪.‬‬ ‫وقفرئ يضم التين (ش)«'‪.‬‬ ‫الجميع‪،‬‬ ‫‏‪ ]٥٦‬بح‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط سَلَنًا ‪[ 4‬الزخرف‪:‬‬ ‫وَق‪.‬ؤلثة‪ « :.‬يَصن ثدونَ۔ ‪[ 4‬الزخرف‪« :‬ه] ب ّكسر الضاد و ‪2‬قرئ بضمه (ر عم)""‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.١٩٦ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ابن عامر (أية) بضم الهاء في الوصل‪ .‬والباقون بفتحها‪ ،‬ووقف أبو عمرو والكسائي (ايها)‬ ‫بالألف ووقف الباقون بغير ألف‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٦٦! 0١٦١‬وسبق تخريجها بالنور‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬لعله يشير إلى ترقيق الراء لورش وقد تقدم مرازا‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬فتحها نافع والبزي وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.١٩٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.١٩٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٩٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.١٩٧ ‎:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫القسم التاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪٤٩٥ ٢‬‬ ‫ج‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫الألف واللام وفتح الهاء وضم الناء‪5‬‬ ‫‏‪ ]٥٨‬بمد‬ ‫وَقَوْلهُ‪ » :‬ءَآلهَنّتا ‪[ 4‬الزخرف‪:‬‬ ‫ورئ بهمزة الألف وكسر اللام وتمام ذلك كما تقدم (انفر)''‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬واتتبغون ‪ 4‬االزخرف‪ :‬‏‪ !٦١‬وفرئ } بوني ‪ 4‬هذا بككشرة على‬ ‫ة'‪.‬‬ ‫‏‪. ٠‬‬ ‫الون‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬ياعباد لا حؤت ؟ االزخرف‪ :‬‏‪ ٦٨‬ورئ «يا عمبايي؟ بكشر كسرة‬ ‫الدال مشبعما (ص)! وفُرئ «عبادي ؟ بكسر الدال متوسطة (عم ح)‪ 6‬وفك‬ ‫«يَا باري لا خَؤت » على الوصل(ص)""'‪.‬‬ ‫ط تشتهي ‪) 4‬ح د صحبة)"'‪.‬‬ ‫‏‪ ]٧١‬وفرئ‬ ‫وَقَوَلهُ ‪ > :‬مَا تَشتهيه ‪[ 4‬الزخرف‪:‬‬ ‫الثاء‬ ‫‏‪ ]٧٢‬بضم الألف وككشر الاء وكون‬ ‫وَقَوْلَهُ ‪ } :‬أورنْتْمُومًا ‪[ 4‬الزخرف‪:‬‬ ‫وقرئ بتشديد التاء (ك ح ش)('‪.‬‬ ‫وضم التاء والميم‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬لَدَيِهم ‪ 4‬االزخرف‪. :‬ه! بكمشر الهاء‪ ،‬ومرئ بضتهما حث وف‬ ‫‪)١'.‬ف(‪‎‬‬ ‫قولة‪ « :‬وَلَذ ‪ 4‬الزخرف‪ .‬اها يمنح الواو واللام! ورئ بضم الواو وشكون‬ ‫م ‏(‪. (٧‬‬ ‫‏‪ ١‬لأ‬ ‫‏(‪ )١‬الكوفيون بتحقيق الهمزتين وألف بعدهما والباقون بتسهيل الثانية وبعدها ألف" ولم‬ ‫يدخل هنا أحد منهم ألا بين المحقق والمسهلة كما في الأعراف‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٩٧‬‬ ‫(‪ )٢‬أثبتها في الوصل أبو عمرو‪ .‬التيسير؛‪.١٩٧ ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬فتح الياء شعبة وصلاً} وسكنها في الحالين نافع وابو عمرو وابن عامرا وحذفها الباقون في‬ ‫‪.‬‬ ‫الحالين‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٩٧‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٩٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬تقدم كثيرا إدغام الحرفين في غير ما موضع‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها في الفاتحة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها في آخر مريم‪.‬‬ ‫‪١‬الجزعء‏ الثاني؛‬ ‫والألفاظ‬ ‫في الفصاحة‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫ولة‪ « .‬أنا ؤ ‪ 4‬الزخرف‪١ .‬ها‏ بلا مد‪ ،‬وفرئ بمد « أنا »‪.‬‬ ‫وَقَولة‪ « :‬الزي فى الماء إلة ‪ 4‬االزخرف‪ :‬؛ه] بهمزة بعد «السْماءِ» وبهمز‬ ‫إلة ‪ .4‬كل على مذهبه (ف ح خ)"'‪.‬‬ ‫على أف‬ ‫الة حُتِئّة‬ ‫بالياء‬ ‫وقرئ‬ ‫القو قِيَة‪.‬‬ ‫‏‪ ]٨٥‬بالتَاء‬ ‫[الز زخرف‪:‬‬ ‫» ترجَعُونَ ‪4‬‬ ‫وقلة‪:‬‬ ‫ش)'"'‪.‬‬ ‫(د‬ ‫[الزخرف‪ :‬ها يكشر اللام والهاء‪ ،‬وفُرئ ليكمشر الياء وفتح‬ ‫وقؤله‪ « :‬وَقيلهِ‬ ‫ر )"ا‪.‬‬ ‫(انفر‬ ‫وضم (الهاء)‬ ‫اللام‬ ‫وَقَْلة‪ « :‬يَعْلَمُونَ ‪[ 4‬الزخرف‪ :‬‏‪ !٨٩‬بالياء التحتية‪ .‬وقرئ بالقَوْقِيّة (عم)‪.‬‬ ‫ومن سورة الدخان‪:‬‬ ‫قوله > حم ‪[ 4‬الدخان‪ :‬‏‪ ]١‬‏‪©٥‬فق وقُرئ بإمالة حاء من > حم » (صحبة ح خ(‬ ‫بَينَ‪.'٧‬‏‬ ‫بين‬ ‫وقرئ‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬رَب ‪ 4‬االدخان‪ ] :‬يكسر الباء‪ ،‬وقرئ بضمه (انغر)'‪.‬‬ ‫(سما)_'‪.‬‬ ‫حه‬ ‫ب‬ ‫وفرئ‬ ‫التا‬ ‫‏‪ ]١٩‬بشكمون‬ ‫«إتي ‪[ 4‬الدخان‪:‬‬ ‫وَقَولهُ‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.١٩٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬عاصم وحمزة بكسر اللام والهاء‪ .‬التيسير‪.١٩٧ ‎:‬‬ ‫‪.١٩٧‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.١٩٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.١٩٨ ‎:‬‬ ‫القساملتاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫حتر ‏‪٤٩٧‬‬ ‫ف ة‪,.‬‬ ‫وَقَوْلهُ ‪ « :‬عُذت ‪[ 4‬الدخان‪ :‬‏‪ )٢٠‬بسكون الذال‪ ،‬وفرئ بشونه وقحة صغيرة‬ ‫ش)''‪.‬‬ ‫معا (ح‬ ‫عليه‬ ‫وقوله ‪ } :‬ترججمون ‪[ 4‬الدخان‪ :‬‏‪ ،]٢٠‬وفرئ ‪ ,‬ترجموني إن ‪( 4‬ح)"'‪.‬‬ ‫[الدخان‪ :‬‏‪ ©]٢١‬وفُرئ ط َاعغتزلوني ‪ 4‬بتشبيع كسرة النون‬ ‫‪َ .‬اغتَزلون‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫على وصل « نَدَعَا‪٩‬‏ (ج)"'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬قأشر ‪ 4‬االدخان‪ :‬‏‪ ٢٢‬بقع ألف أشر وفرئ وصله‪ .‬وعلى‬ ‫الوجهين يشكون التين وكسر الزاء ( د)'"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬وعيون ‪[ 4‬الدخان‪ :‬‏‪ !٢٥‬بضم العين" وثرئ بكشرها (صحبة د م)'‪.‬‬ ‫) بالياء التحتية‪ .‬وثرئ (ا عم صحبة) بالماء‬ ‫وَقَوْلَهُ‪ « :‬تغلي ‏‪ ٩‬الدخان‪:‬‬ ‫القَوَقِية‪.'١‬‏‬ ‫وَقَؤله‪ « :‬قَاغِلُوة ‪ 4‬الدخان‪ :‬‏‪ ]!١‬بكسر الئاء‪ ،‬ورئ بضمه (د عم)"'‪.‬‬ ‫تت » [الدخان‪ :‬‏‪ ]٤٩‬بكسر ألف ط إنك ‪ .4‬وفرئ ‪.‬‬ ‫وَقَوْلَهُ‪ :‬ط ذ‬ ‫وفرئ بضم (عم)‬ ‫[الدخان‪ :‬ا‪]٥‬‏ بةيح الميم الأل‪.‬‬ ‫وَقَوْلَهُ‪ } . :‬في مقامه‬ ‫‏(‪ )١‬يشير لادغام الذال في التاءء وسبق تخريجه مرارا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬التيسير‪:‬‬ ‫(‪ )٣‬أثبت الياء ورش وصلا‪ .‬التيسير‪.١٩٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬سبق تخريجها في هود للحرميين نافع وابن كثير‪ .‬التيسير‪.١٢٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬سبق تخريجها‪‎.‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٩٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.١٩٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬الكسائي بفتحها‪ .‬التيسير‪.١٩٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٩‬التيسير‪.١٩٨ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزث‏ الثاني‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٤٩٨‬‬ ‫‪ ..-‬ور‬ ‫‪--.‬‬ ‫ومن سورة الشريعة‪:‬‬ ‫(صحبة)‪٨‬‏‬ ‫ط حم ‪4‬‬ ‫من‬ ‫بإمالة حاء‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪( ]١‬ف)©‬ ‫قوله » حم ‪[ 4‬الجاثية‪:‬‬ ‫وقرئ بين بين )ح خ) "‪.‬‬ ‫وقوة‪« :‬آياث ‪ 4‬االجانبة‪ ]! .‬مؤن بالضم وثرئ «آيات ‪ 4‬مؤن بالنصب‬ ‫على لفظة الكسر للجمع المؤنث السالم (شس)'"'‪.‬‬ ‫قلة‪« :‬وتضريفم الزياح آيَاث ‪ 4‬الجاني‪ .‬ها شتَؤن الئاء القَوقيّة بالضم‪.‬‬ ‫وقري «الزيح آيات؛ (ش) بتنوين التاء على الكشر كما ذكرنا للجمع‬ ‫المؤنث""'‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬يُؤمثُونَ‪ 4‬االجانية‪ :‬‏‪ ]٦‬بالياء التحتية‪ .‬وفقرئ بالتاء الفقية‬ ‫ش)''‪.‬‬ ‫ل‬ ‫(ص‬ ‫وَقؤلة‪« :‬من رجز أليم ‏‪[ ٩‬الجاثية‪ :‬‏‪ ]١‬مُنَوّن الميم بالضم‪ .‬وقرئ مُنَوّن الميم‬ ‫بالكمشر(عم ح صحبة)؛‘{'‪.‬‬ ‫وَقَؤله‪« :‬ليَجزي ‪ 4‬االجانية‪ .‬‏‪ ]٤‬بالياء التحية‪ .‬وقرئ بالون (ك ش)«ا‪.‬‬ ‫وقرئ مُنَوَنًا بالضم"'‪.‬‬ ‫وَقَؤله‪ , :‬سَوَاءَ ‪[ 4‬الجاثية‪ :‬‏‪ ]٦٢‬مُنَوّن يالفح۔‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٩٨ ‎:‬‬ ‫‪.١٩٨‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.١٩٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬التيسير‪ :‬‏‪ 6١٨٠‬وسبقت في سبأ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.١٩٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬حفص وحمزة والكسائي بالنصب‪ .‬التيسير‪.١٩٨ ‎:‬‬ ‫‏‪٤٩٩‬‬ ‫‏‪ ٨‬ي‬ ‫‪.‬‬ ‫القسم الناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقوله‪ « :‬سواء مَحْيَاهُم ‪ 4‬االجانبة‪ )" .‬غير شمال" وفرئ «مخباهم بالڵإمالَة‬ ‫(ر) أن يجعل اليف كالياء والفتحة كالكشرة"'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ ‪ « :‬ممن اتَحَدَ إِلَهَه ‪ 4‬الجاية‪ .‬‏‪ :٣‬بضم الهاء المانية من «لَهَه‪ 4‬وضم‬ ‫الهاء التانية أيضا من «هَوَا ‪ 40‬وفرئ بسكونهما!"‪.‬‬ ‫وفرئ ( عَشُوَةً ‪ 4‬بفنح الغين‬ ‫الغين©‬ ‫‏‪ ]٢٣‬بشر‬ ‫[الجائية‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وقوله ‪ » :‬غشاوة‬ ‫‏)‪. (٣‬‬ ‫(ش)‬ ‫وقلة‪ « :‬وَالسَاعَة ‪ 4‬االجانة‪٠٦ .‬ا‏ بضم الهاء‪ .‬وثرئ بفتجها (ف!''‪.‬‬ ‫وَقَوله‪ « :‬وَحَاقَ » [الجانية‪ :‬‏‪ ]٢٢‬غير مُمال‪ ،‬وفرئ مُمالا (ف)'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬وَمَأوَاكُمُ ‪ 4‬االجائية ‏‪ !٢٤‬قح الميم وبعده همزة ساكيئة‪ ،‬وفرئ‬ ‫«وَمَااكم ‪ 4‬بلا ممممز وشبهه من المقصور!'‪.‬‬ ‫وقزلة؛ «لا يَخْرَجونَ؛ الجنة‪ .‬هه! بضم الاء وفتح الزاء‪ ،‬وفرئا‬ ‫« يخرجون ‪ 4‬بمنح الياء وضم الاء (ش»"'‪.‬‬ ‫ومن سورة الأحقاف‪:‬‬ ‫قوله ط حم ‪[ 4‬الاحقاف‪ :‬‏‪ ]١‬قف© وقد قرئ بإمالة حا من ‪ ,‬حم ‪( 4‬صحبة م(‬ ‫سبع ‪ 6‬وقرئ بين بين (خ ح)“'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريج إمالة الكسائي في الأصول بداية هذا الفصل وفي كثير من السور‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لا يعني سكون الهاء الثائنية من (هواة) فهي مضمومة‪ ،‬وإنما يعني إدغام الهاء من (إلهه)‬ ‫في هاء (هواه) وقد سبق ذلك كثيرا لابي عمرو‪.‬‬ ‫‏‪.١٩٩‬‬ ‫‏(‪ )٣‬التيسير‪:‬‬ ‫‏‪.٩‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها في ترك الهمزة لابي عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٣٦‬‬ ‫في الروم‪.‬‬ ‫‏‪ .٧٧٥‬وسبق ذكره‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫‏(‪(٧‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه التاني؛‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٠.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪ ..‬تج‬ ‫‪27‬‬ ‫وقل‪« :‬وَما أنا؟ االاحتاف‪ :‬ه! يجوز المد على « مآ ‪ ،4‬وفرئ المد على‬ ‫« أن إلا » (ب)'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬ليْنْذر ‪ 4‬الاحتاف‪ ]" :‬بالياء التَحْبِيّة‪ .‬وفرئ بالتاءِ القَوْقِيّة"'‪.‬‬ ‫وَقَؤْلهُ‪ « :‬إحسانا ‪[ 4‬الأاحقاف‪ :‬ه‪©]٠‬‏ وقرئ « لحنا ‪( 4‬انفر )'"'‪.‬‬ ‫> كرها ‪ 4‬بح‬ ‫وفُرئ‬ ‫وسكون‬ ‫‏‪ ]١٥‬بضم الكاف‬ ‫[الاحقاف‪:‬‬ ‫ط كزها ‪4‬‬ ‫وَقَؤلهُ‪:‬‬ ‫الكاف (سما ل)"‪.‬‬ ‫ورئ‬ ‫فيه المك‬ ‫ويجوز‬ ‫التاء‬ ‫‏‪ [1٥‬بشكون‬ ‫أؤزغني ‪[ 4‬الاحقاف‪:‬‬ ‫>‬ ‫زلة‪:‬‬ ‫بفتجها (ج ه_)‪٥١‬ا‏ ‪.‬‬ ‫وفرئ بالياء التحتية‬ ‫وقوله‪ « :‬تقيل ‪ 4‬االاحتاف‪ :‬‏‪ ]:٦‬بالون المفتوح‬ ‫المضمومة (انفر ص)ا فعلى هذه القراءة بضم التون من « ختن ‪ ،4‬وعلى‬ ‫القراءة الأولى قح التون من « أحسن ‏‪.'٦"4‬‬ ‫وَقَؤله‪« :‬وَنَتَجَاوَز‪ 4‬االاحتاف‪ :‬‏‪ ٦‬بمنح النون" وفرئ بالياء التحية‬ ‫المضمومة (انفر ص)"'‪.‬‬ ‫وقرئ « أت ‪ 4‬بكمشرة واحدة‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬أف ‏‪[ ٩‬الاحتاف‪ :‬‏‪ ]١٧‬متون بالكشرا‬ ‫(ح ص ش)ا وفرئ « أف ‪ 4‬بقَنحَة قدام التشديدة (د ك)“'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها لقالون بخلاف عنه‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٢‬‬ ‫‏‪.٩‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫عنه‪.‬‬ ‫بالتاء نافع وابن عامر والبزي بخلاف‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫‏‪.٩‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫‏‪.٩‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫‏(‪(٤‬‬ ‫‪.٢٠٠‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫والبزي‪.‬‬ ‫فتح الياء ورش‬ ‫(‪(٥‬‬ ‫(‪ )٦‬بالاول حفص وحمزة والكسائي‪ ،‬والباقون بالثاني‪ .‬التيسير‪.١٩٩ ‎:‬‬ ‫‪.٩‬‬ ‫(‪ )٧‬كسابقه‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‪.٩‬‬ ‫)‪ (٨‬سبق تخريجها في الإسراء‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‪......‬‬ ‫لم الناني؛ تحتي النسل‬ ‫وفرئ‬ ‫فيه الملا‬ ‫التاء ويجوز‬ ‫‏‪ [\٧‬بشكون‬ ‫[الأاحقاف‪:‬‬ ‫ط أتِدَاننى ‪4‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫وفرئ ط أتعدائني ‪ 4‬بالْمَدُ ونون واحد‬ ‫وبفئح الاء‬ ‫الشكل بلا مد‬ ‫على هذا‬ ‫مشدد ومكسور والياء ساكيئة (ل)'‪.‬‬ ‫وَقَوله‪ « :‬وليو يه ‪ 4‬االاحقاف‪ :‬‏‪ ١٩‬بالياء التحتية وفرئ بالنون بعد اللام‬ ‫‪.‬‬ ‫م ش)'‬ ‫(ا‬ ‫وَقَؤلة ‪« :‬إتي ‪[ 4‬الاحقاف‪" :‬ا يكششر الألف وتشديد النون على الكمششر‬ ‫وسكون الياء‪ ،‬ورئ بفتح الياء (سما)'"'‪.‬‬ ‫ووله‪ « :‬وَأَلَغْكُمْ » [الاحقاف‪ :‬‏‪ ]٢٣‬بح اباء وتشديد اللام على الكشرا‬ ‫وقرئ يشكون التاء وشر اللام بلا تشديد (ح)‪.‬‬ ‫وقله ‪ } .‬ولَكِئي » [الأحقاف‪ :‬‏‪ ]٢٣‬سكون التاء ويجوز فيه المك وفرئ بفنح‬ ‫))ا‪.‬‬ ‫)ح ه‬ ‫التاء‬ ‫وَقَوَلَهُ‪ » :‬قَاَضبَحُوا لا سرى ‪[ 4‬الأحقاف‪ :‬ه‪]٢‬‏ بالياء النَحُتِيَة المضمومة ويجوز‬ ‫فيه المد‪ ،‬وقُرئ «لا ترى ‪ 4‬اطه‪ .. :‬بالئاءِ الفوقية‪ .‬فمن قرأ بالتحية (فتح)‬ ‫النون من « مَسَاكِنَهم » (سما ر ك)‪.'٧‬‏‬ ‫وَق‏‪َ.2‬ؤله}‪ « :.‬بجل ‪ ٠‬ضل ‪4‬وا‪ 4‬االاحقاف‪ :‬ها بتشديد الواو" وقرئ بتشديد الضاد‬ ‫وسكون الواو وحيث الضاد بعد «بَز »"‪.‬‬ ‫(‪ )١‬هشام بنون واحدة مشددة! والباقون بنونين مكسورتين‪ ،‬والحرميان فتحا الياء‪ .‬التيسير‪.٢٠٠ 0٧٩٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.١٩٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.٢٠٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬سبق تخريجها لابي عمرو في الأعراف‪ .‬التيسير‪.١١ ‎:‬‬ ‫‪.٢٠٠‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬قرآ بالاول عاصم وحمزةء وبالثاني الباقون‪ .‬التيسير‪.٢٠٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ الناني؛‬ ‫_‬ ‫‪٤-‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪7‬‬ ‫وَقَوَلهُ‪ « :‬وَحَاقَ ‪[ 4‬الاحقاف‪ :‬‏‪ ]٦‬غير شمال وفُرئ مُمالّا'‪.‬‬ ‫وََوَلة‪ > :‬وإذ صَرَفْتََا‪[ 4‬الاحقاف‪ :‬‏‪ ]٢٩‬بالتخفيف وقرئغ « وإذ صَرَفنا‪٩‬‏‬ ‫(ح ل ر‪.'٢‬‏‬ ‫بتشديد الضاد والزاء أيضا وحيث الضاد بعد «‬ ‫« أؤلتاغ أولئك ‪4‬‬ ‫أولئك ‪[ 4‬الاحقاف‪ :‬‏‪ ]٣٢‬بالْمَدً بلا همز‬ ‫وَقَوْلهُ‪ , :‬أليا‬ ‫الهمزة التانية كالواو الساكيئة‪ ،‬الأولى كالواو المضمومة! "'‪.‬‬ ‫ومن سورة محمد ك‪:‬‬ ‫وقله‪ , :‬وَالَذِينَ لوا » [محمد‪ :‬‏‪ 5]٤‬وفُرئ > ماتوا » (د عم صحبة)"'‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬رَادَهُم ‪[ 4‬محمد‪" :‬ا غير مشمال‪ ،‬ورئ باڵإمالَة (ف)"‪.‬‬ ‫وقله‪ « :‬قَقَذ جَاء أشْراظهَا ‪[ 4‬محمد‪ :‬‏‪ ]١٨‬بهَمزتين‪ ،‬ومرئ «جَاءَ اَشراظها <‬ ‫بهمزة خفيفة (ب ج ح)«'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬عَسَنْتم ‪( 4‬محمد‪ :‬‏‪ !٢‬قح السِين‪ ،‬ورئ بكسر الين("‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬وَأَلَئ لهم » [محمد‪ .‬ه‪ !:‬قح الآيف وشكون الميم وفتحه كالأيف‬ ‫بين اللام والياء‪ ،‬وقرئ « ألي ‪ 4‬بضم الأآيف وشر اللام وفتح الياء (ح)'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريج الحرفين المتجانسين وأما قراءة (صزفنا) بتشديد الراء فذكرها أبو حيان في‬ ‫تفسيره والزمخشري في الكشاف ولم ينسباها لاحد‘ فهي من القراءات الشواذ‪ .‬وانظر‪:‬‬ ‫‏‪.٥١٨‬‬ ‫معجم القراءات‪ :‬ج‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٢٠٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬نافع بالكسر‪ .‬التيسير‪.٨١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.٢٠١ ‎:‬‬ ‫‪٥٠٢‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫حر‬ ‫عر‬ ‫وفرئ بفئجه (انفر ص)"'‪.‬‬ ‫بشر الألف الأزل‪.‬‬ ‫آق‬ ‫[محمد‪:‬‬ ‫«إِسْرَارَهُمْ ‪4‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫ة و‬ ‫و‬ ‫بانا‬ ‫وفرا‬ ‫‏‪ ]٣١‬يلاهمما بالون‪،‬‬ ‫و« َعْلَّمَ ‪[ 4‬محمد‪:‬‬ ‫» ولنبلونكم ‪.4‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫التحتية (ص)""'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬وَنَبْلُوَ » [محمد‪ :‬‏‪ ]٣١‬بالون وفرئ بالياء [ل‪4‬تَحْبِيَّة"'‪.‬‬ ‫ص)‪.'٠‬‏‬ ‫(ف‬ ‫بكسر‬ ‫وفرئ‬ ‫السين‪،‬‬ ‫‏‪ ]٣٥‬بح‬ ‫[محمد‪:‬‬ ‫> السلم ‪4‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫ومن سورة الفتح‪:‬‬ ‫قوله « السَوءِ ‪ 4‬الفتح‪` :‬ا بح اليّين‪ ،‬وقرئ بضَمه ومده (حق)؛{'‪.‬‬ ‫ث‬ ‫‪.,.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪1‬‬ ‫ِ‬ ‫و‬ ‫۔۔‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫و‪.‬‬ ‫ظ ‪.2.4‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬لتؤمئوا بالله وَرَسُوله وَئْعَوَرُوُ وَنْوقوُ وَنْسَبحُوه بكرة زأصيلا؛‬ ‫الفتح‪ :‬‏‪ ]٩‬كل هؤلاء الأربع الكلمات مبدأهن بالتَاء القَوْقِئة‪ ،‬وقرئ مبدأ‬ ‫جملتهن بالياء التحتية (حق)«'‪.‬‬ ‫» بما عامَدً عَلَنْهُ الله < [الفتح‪ [ :‬بضم هاء الضمير وتفخيم لفظة «اللةه‪٨‬‏‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫وئرئ بكمشر تلك الهاء وترقيق لفظة ا له وصلا‪ .‬وعليه الباقون (سما ك صحبة)"'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬قَسَيؤتيه ؟ االفح‪ :‬‏‪ ]٠.‬بالياء (التحتية) قبل الواو‪ ،‬ومرئ بالئون‬ ‫عم)"'‪.‬‬ ‫(د‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٢٠١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.٢٠١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬كسابقه لشعبة‪ .‬التيسير‪.٦٢٠١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٢٠١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١١٩‬وذكرت فى التوبة‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.٢٠١ ‎:‬‬ ‫(‪ )١‬حقص بالضم والتفخيم‪ ،‬وسبق ذكرها بالكهف‪ .‬التيسير‪.٧٤٤ ‎:‬‬ ‫‪.٢٠١‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪‎:‬‬ ‫الجزء الثانيا‬ ‫هي الفصاحة والالفاظ‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫_‬ ‫‏‪٥٠٤‬‬ ‫وفرئ ربض يمه (شش)'‪.‬‬ ‫الضاد‬ ‫وَقَوْلهُ‪ ( . :‬ضَرًا ‪[ 4‬الفتح‪ :‬‏‪ ]١‬بح‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬بل تتم ‪ 4‬الفتح‪ :‬‏‪ ]٦‬بقنح الظاء‪ ،‬وفرئع بتشديده لدخول اللام‬ ‫طاء بعد « بل ‪.'"4‬‬ ‫الشاكين من ط بل ‪ 4‬فيه مُشدغماك وحث‬ ‫وفرئ‬ ‫الموحد‬ ‫وَقَؤلة‪ > :‬ثِبَذلوا ‪[ 4‬الفتح‪ :‬ه‪]١‬‏ بقفنح التاء وتشديد الدال‬ ‫التاء الموحدة وشر الدال بلا تشديد (ص)"'‪.‬‬ ‫بشكون‬ ‫التَحُتِيّة‪ .‬ورنا‬ ‫ذعذبهنه ‪[ 4‬الفتح‪ :‬‏‪ ]٦٧‬مبدأهما بالياء‬ ‫ع ي‬‫ئذخجلة ‪ .4‬و«‬ ‫وَقَوْلهُ‪. :‬‬ ‫(عم)'"'‪.‬‬ ‫بالون‬ ‫النتح‪" :‬ا بالتاء القوية‪ .‬وئرئ بالياء القَوْقئة‬ ‫وقوله‪« :‬بما تعملون‬ ‫(ح ( ‏(‪)٥‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬الؤيا ‪« .4‬الويا ‪ 4‬وشبهه‪ .‬وحَيث همز ساكن يترك ما لم يكن‬ ‫مجزوما‪ ،‬وللبناء خو‪« :‬تَيَنْهُم ‪ 40‬وقرئ بنقل حركة من باب الإنباء‪ ،‬أو خرج‬ ‫من لغة إلى أخرى فإنه لم يترك همممزة‪ ،‬وقد ثرئ بإمالة «الؤؤيا وزؤياي»‬ ‫(‪(٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(ر)''‪‎‬‬ ‫وَقَؤله‪ « :‬شظأه » االفتح‪ :‬‏‪ ]٢٩‬بشكمون الماء وفرئ بقه("‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٢٠١ ‎:‬‬ ‫)!( سبق تخريجها للكسائي وهشام‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬لا توجد قراءة (يندلوا) على هذا النحو لا في صحيح ولا شاذا وإنما توجد قراءة شاذة‬ ‫(تبذلوا) بالتاء وتشديد الدال قرأ بها ابن مسعود وانظر‪ :‬معجم القراءات‪ :‬ج ‏‪.٥٤٩‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٢٠١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.٢٠١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريج تسهيل الهمزة وإبدالها مرازا وتكرارا لورش وأبي عمرو وحمزة‪ ،‬وكذا إمالة‬ ‫الكسائي‪.‬‬ ‫(‪ )١‬بفتح الطاء ابن كثير وابنذكوان‪ .‬التيسير‪.٢٠٦ ‎:‬‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔_۔۔۔۔ _‬ ‫وَقَؤله‪ « :‬فَآرَرَه ‪ 4‬الفتح‪ :‬‏‪ ٩‬بمد « فارَرَه ‪ 415‬وفرئ « فَازَرَه‪ 4‬بلا مد (م)""‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ ‪ « :‬سوقه ‪[ 4‬الفتح‪ :‬‏‪ ]٢٩‬بضّم اللين وفرئ بفَنجه'‪.‬‬ ‫ومن سورة الحجرات‪:‬‬ ‫قوله « فتبينوا ‪ 4‬االحجرات؛ دا بالئاء القوية والتاء المُوحُذة والياء القناة من‬ ‫ختو والتون" وفرئ «فَتَقََثوا » بالا الفوقية والفاء الملثة والباء الموحدة‬ ‫والتاء الفوقية (شس)"'‪.‬‬ ‫وقول‪ « :‬حَتَي تَعَىءَ إلى ‪[ 4‬الحجرات‪٩ :‬ا‏ بتشهيل الهمز ة (سما) الثانية‬ ‫كالياء' ثا‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬وَلا تابوا ؟ الحجرات‪" .‬ا بقنح الاء الفوقية بلا تشديد وفر‬ ‫‪ ,‬وَلا تَتَابَروا ‏‪ ٦‬بتشديد التاء الفوقية‪.‬‬ ‫تَجَتَشوا ‪[ 4‬الحجرات‪ :‬‏‪ ]٦٢‬بح التاء بلا تشديد وقركا بتشديد‬ ‫وَقَؤله ‪:‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫ء‬ ‫الاء(‬ ‫التاء التحتية‪ .‬وقرئ بتشديدها على‬ ‫‏!‪ ]٦١‬بشكون‬ ‫وَقؤله ‪ } :‬مَيِتًا ‪[ 4‬الحجرات‪:‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏)‪. (٧‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‬ ‫أ‬ ‫‪.٢٠٦٢‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪‎:‬‬ ‫لا توجد قراءة بفتح السين فالكل متفق بضم السين" وإنه الخلاف في همز الواد نقتل‬ ‫بلا همز (شوقه)‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧١٦٨‬‬ ‫عن ابن كثير يهمز (سشؤقِه)‪ ،‬والباقون‬ ‫‪.٩٧‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها للبزي‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها كسابقتها‪.‬‬ ‫(‪ )١‬سبق تخريجها لنافع بالتشديد‪ .‬التيسير‪.١٠٦ ‎:‬‬ ‫في القصاحة والالفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥٠٦‬‬ ‫‪ ..‬۔=٭\‬ ‫َ‬ ‫_ _‪»,‬٭‬ ‫التاء‬ ‫بتشديد‬ ‫وثرئ‬ ‫‏‪ [`٣‬بلا تشديد‪.‬‬ ‫[الحجرات‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لتعَارَثُوا‬ ‫>‬ ‫ووله‪:‬‬ ‫بالفتح"‪.‬‬ ‫‪( 4‬ح) ‏‪ ٠‬وفرئ‬ ‫> لا يألنكمُ‬ ‫‏‪ ]١٤‬وفثرئ‬ ‫» لا تلنكم ‪[ 4‬الحجرات‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫«يَالنْكم ‪ 4‬بهمزة ساكيئة على ياء (ح)""'‪.‬‬ ‫ومن سورة ق‪:‬‬ ‫قوله « الأيكة لق‪ :‬؛‪]١‬‏ بهمزة مفتوحة على «الْأَنكَة؛ وشون (الياء)‬ ‫وفتح الكاف «لَيكَة‪ 4‬وزش على أصله يلقي حركة الهمزة على اللام"‪.‬‬ ‫ق‪ :‬؛‪]٠‬‏ بكسر الدال‪ ،‬وقرئ « ويدي » (ج) بالياء‬ ‫وَقَوْلهُ‪« :‬فحَقَ وعيد‬ ‫‏‪ ]٦١٥‬ذهبت حركة‬ ‫فإذا وصل على > َتَعَييتتا ‪[ 4‬ق‪:‬‬ ‫الدال‬ ‫وإشباع كشرة‬ ‫الألفا‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬ما توعَدُونَ‪ 4‬اق‪ :‬‏"‪ )٣‬بالنا الفوقية‪ .‬وقرئ بالياء التحية‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬وأذبَار الشجود؛ ق‪ ]:. .‬بح ألف «أذبَار ‪ 40‬وفرئ بكن‬ ‫م‬ ‫الألف (ا د ف)«'‪.‬‬ ‫اق‪ ] :‬بدال مكسورں وثرئ «يُتادي ‪ 4‬بالياء (د)'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬تا‬ ‫‏(‪ )١‬تشديد التاءات للبزي ذكير كثيرا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬أبو عمرو بهمزة ساكنة بعد الياء (يألتكم) ا وإذا خفف أبدله ألاء والباقون بغير همز ولا‬ ‫ألف‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢٠٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٦٦‬وسبق ذكرها في الشعراء‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬أثبت الياء فى الوصل ورش‪ .‬التيسير‪.٢٠٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬ابن كثير بالياء‪ .‬التيسير‪.٢٠٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.٢٠٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٧‬ابن كثير في الوقف فقط‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏‪٥٠٧ ٨٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وفرئ } المادي ‪ 4‬بالناء (د){ وفرئ‬ ‫‏‪ ]٤١‬بلا ياء‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬المشتاد ‪[ 4‬ق‪:‬‬ ‫« التاي من ‪( 4‬ا ح)'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬وعيد [ق‪ :‬ه!] بلا ياء‪ ،‬ومرئ « وعيي ؟ في الوصل"‪.‬‬ ‫ومن سورة الذاريات‪:‬‬ ‫قوله « الذاريات فَرْؤا ؟ لالذاريات ‏‪ !١‬بكسر الثاء الفقة وفتح الذال الأخير‬ ‫بلا تشديد وفُرئ بشكون التاء الفوقية وتشديد الذال بالفتح("‪.‬‬ ‫صحبة) )! ‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ : :‬مثل ‪[ 4‬الذاريات‪ :‬‏‪ !٢٢‬بح اللام‪ .‬ورئ بضَيه (‬ ‫وقوله‪ « :‬تَالَ سلام » الذاريات‪ :‬‏‪ ،]٢٥‬وفرئ « قال سِلم ‪ 4‬بكشر السين‬ ‫وسكون اللام (ش)؛{ث‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬الصاعقة ‪ 4‬الذاريات‪ :‬؛‪]٤‬‏ وفرئ «الصَغقة؛ (ر)"'‪.‬‬ ‫وَقَومَ » [الذاريات‪ :‬‏‪ ]٤٦‬بقئح الميم وفرئ بشره (ح ش»!"'‪.‬‬ ‫وَقَوَلهُ ‪:‬‬ ‫ومن سورة الطور‪:‬‬ ‫ُرَيَتُهُمْ ‪[ 4‬الطور‪ :‬‏‪ ]٢٦‬الألف لا له حركة والناء مشددا‬ ‫قوله « وابنهم‬ ‫الاء وتشديد الاء والتاء وضم النَاء‬ ‫وشر‬ ‫‪ 4‬بضم الذال‬ ‫اهم‬ ‫ط وَاتَبَعَنْهُمْ‬ ‫وقُرئ ‏‪ ٤‬يكسر التاء والهاء"‪.‬‬ ‫ك ) ‪.‬‬ ‫(ح‬ ‫والهاء‬ ‫أثبتها في الوصل والوقف ابن كثير‪ ،‬وأثبتها في الوصل نافع وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.٢٠٦ ‎:‬‬ ‫(‪)١‬‬ ‫أثبتها فايلوصل ورش‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢٠٢‬‬ ‫)(‬ ‫سبقق ذكر إدغام حمزة وأبي عمرو في كثير من المواضع‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫التيسير‪.٢٠٣ ‎:‬‬ ‫(‪)٤‬‬ ‫‏(‪ )٥‬التيسير‪ :‬‏‪ 5١٦٥‬وسبق ذكره في هود‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬الكسائي‪ .‬التيسير‪.٢٠٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.٢٠٢٣ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬قرآ ابو عمرو (وأتبعناهم) يقطع الالف واسكان الاء والعين نون والف بعد الثون‪،‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ الجز" الناني؛‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪١,0٥٨‬‬ ‫وَقَؤْلهُ‪ « :‬بإيمان ‪ 4‬االطور‪٢١ :‬ا‏ يكسر الباء والأأيف (ا ك ح)'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬ذُرَيَاتِهم وما ‪ 4‬االطور‪ :‬‏‪ )٨‬بكسر الئاء والهاء بوصل «وَما ‪ .4‬و«ما‬ ‫يجوز مدها « وما ألََْامُمْ ‪ 4‬من يدغم الميم في الميم" «وَأثبغْتَامم؟‬ ‫ح)"‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫(‬ ‫وفرئ‬ ‫بالضم‬ ‫مُنَوّنان‬ ‫‏‪ [٢٣‬كلاهما‬ ‫[الطظور‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ولا تأثيخ‬ ‫فيها‬ ‫لغو‬ ‫> لا‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫كل واحد منهما بحة واحدة على الواو وعلى الميم (حق)"'‪.‬‬ ‫وفُرئ يقَْجه ‏(‪ ١‬ر)'‘'‪.‬‬ ‫وَقَؤْلهُ‪ « :‬إن ‪[ 4‬الطور‪ :‬‏‪ ]٢٣‬بكسر الألف‬ ‫وقلة‪« :‬الممتيطزونَ ؟ الطور‪×١ :‬ا‪،‬‏ ومرئ «المُصَيطرونَ؛ (ا نفر ر)‪.‬‬ ‫ووله «يضتفوة؟ اها بضم الياء التحية‪ .‬وثر بننجها اس‬ ‫والزاي (ف)'ث ‪.‬‬ ‫الصّاد‬ ‫بين‬ ‫وفُرئ بحرف‬ ‫( (‪(٦‬‬ ‫ش‪‎‬‬ ‫العين وتاء ساكنة بعد العين© وابن عامر وأبو عمرو‬ ‫وَالْباتُون بوصل الالف وفتح الباء‬ ‫=‬ ‫(ذرياتهم يإِيمان) بالجمع" ضم ائن غامر الثاء‪٨‬‏ كسرها أبو غمرو۔ والبائُو بالئؤجيد‬ ‫ورفع الثاء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢٠٢‬‬ ‫)( هذا موضع اتفاق بين القراءث وليس فيها قراءة أخرى لا في صحيح ولا شاذ‪.‬‬ ‫(") قرأ نافع وابن عامر وأبو عمرو (ذرياتهم) بالجمع وكسر التاء‪ ،‬والباقون بالتوحيد وفتح‬ ‫التاء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٦٠٢‬وسبق ذكر إدغام المثلين للقراء‪ .‬وسبق تخريج (أتبعناهم) في الحاشية‬ ‫السابقة لهذه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬قرأ بفتحة واحدة ابن كثير وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0©٨٦٢‬وسبق ذكر مثيلاتها في البقرة وإبراهيم‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٢٠٣ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬قنبل وَحَفص بخلاف غنه وهمام (المسيطرون) بالين وَحَمرَة بخلاف عن خلأد تين‬ ‫الضاد والزاى‪ ،‬وَالْبَاتون بالصاد خَاليصة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ }٦٠٤‬ورموز المؤلف لأسماء القراء ليست‬ ‫دمه‬ ‫‪ ١‬لتيسير‪.٢٠٤ : ‎‬‬ ‫) ‪( ٦‬‬ ‫‪0٠ ٩‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫التص‬ ‫تححقيق‬ ‫القسم الثاني‪ :‬ت‬ ‫ومن سورة التجم‪:‬‬ ‫أمال بعضهم" أواخر آي هذه السورة من قوله «مَموَىئ؟ االنجم‪ :‬‏‪ !١‬إلى‬ ‫« النذر الأولى ‪ 4‬االنجم‪٦ :‬ه]‏ إلا « شَيئًا ‪ 4‬االنجم‪" :‬ا‪.‬‬ ‫ما كان [فيه] راء وما عداه بين بين‪ .‬في الإمالة بين‬ ‫بعضهم (ح)‬ ‫وأمال‬ ‫بين «زأى» كلاهما بالإمالة لألفه وفتحة رائه'‪.‬‬ ‫«الّات» ‪ .‬وقف بهاء على [آخجره]"'‪.‬‬ ‫(ح) أمال كل راء بعدها ياء‪ ،‬ورئ بإمالته ومثله بالإمالة'""‪.‬‬ ‫وقوله ‪« :‬مِرَة‪ 4‬االنجم‪٦ :‬ا‏ بتشديد الميم‪ .‬ومرئ مخفقاء وعلى الحالين‬ ‫بكمشر الميم وفتح الاء (ح)'‪.‬‬ ‫وقله ‪ « :‬رَآ ‪ 4‬االنجم‪ :‬‏‪ ١٢‬قح الزاء ومد الألف وضم الهاء‪ ،‬وفرئ «رآُ؟‬ ‫بح الاء وعلى الألف همزة مكسورة وضم الهاء (ف)‪.'٧‬‏‬ ‫وقلة‪ « :‬أَمَتْممَارُونَه ‪ 4‬االنجم؛ "ا بأيف‪ ،‬ومُرئ بغير يف «أََتَمرونة؟ بفنح‬ ‫الأف والماء والتاء وسكون الميم وضم الزاء وفتح الون (ش)"'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬بذلك قرأ حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪.٦٠٤ ‎:‬‬ ‫أمال أبو عمرو من ذلك ما كان فيه راء‪ ،‬وما عدا ذلك بين بين‪ ،‬وورش جميع ذلك بين‬ ‫(؟)‬ ‫بين‪ ،‬والباقون بإخلاص الفتح‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢٠٤‬‬ ‫‏(‪ )٢‬بذلك وقف الكسائي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٦٠‬وسبق ذكر ذلك في عدة مواضع‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬أمال أبو عمرو والكسائي في رواية الدوري فتحة الكاف إذا كان بعد الراء ياء حيث دفع‬ ‫نحو‪( :‬كافرين‪ ،‬والكافرين) وشبهه‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٥٦‬‬ ‫‏(‪( )٥‬مزة) لا توجد بها قراءة بتخفيف الراء ولا تشديد الميم؛ لا في صحيح ولا شاذ‪ ،‬واظن‬ ‫ذلك تصحيف من الناسخ‪ .‬ينظر‪ :‬معجم القراءات‪ :‬ج ‏‪.١٧٧/٩‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق ذكر الإمالة فيها قبل أسطر‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.٢٠٤ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزث‏ الناني؛‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥١٠‬‬ ‫سحر‬ ‫‪,‬‬ ‫وَقَوَلهُ‪ .‬ط وَاغ ‪[ 4‬النجم‪ :‬‏‪ ]١١‬غير شمال © وفرئ باڵإمالَةا'‪.‬‬ ‫بضَمه"'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫التاء‬ ‫‏‪ [٢٠‬بح‬ ‫ط وَمَنَاةً ‪[ 4‬النجم‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫قولة‪« :‬ضِيزى ‪ 4‬االنجم‪" :‬ا بلا همز ‪ ،‬وفرئ «ضِفرى ‪ 4‬بهمزة ساكينة على‬ ‫الياء الأولى وعلى الزاي قَنحَة كالأيف‪ ،‬قيل‪ :‬كل ياء مثناه آخر كلمة رأس آية‪.‬‬ ‫وقرِئ بين بين (ح خ)"'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬الَذِينَ يَجتَنبُونَ كبائر » [النجم‪" :‬سا بمدة وبههَمزة الاء الْمُقَتَاة من‬ ‫«كبائر » (ش)!'‪.‬‬ ‫وقول‪ « :‬أمَهَاتكُمْ ‪ 4‬النجم‪ :‬‏‪ ]٣٢‬بضم الألف وفرئ بكشرة (ش)‪ ،‬وعلى‬ ‫الميم‪ .‬وقرئ بكشر الألف والميم (ف)ثا‪.‬‬ ‫الوجهين بح‬ ‫وقوله‪« :‬همفو تات وأخي » [النجم‪]٤٤ :‬ا‪6‬‏ وقُرئغ « أخيى < بالإمالة (ش)‬ ‫وشبهه إذا كان منْشوقا (بالفاء)'`'‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬النشأة (انجم‪ ]: :‬بتشديد الون على الفتح وسكون المين‬ ‫وبهمزة مفتوحة على الأيف‪ ،‬وفرئ على هذا بلا همزة (حق)'"'‪.‬‬ ‫وفرئ بلا‬ ‫وَقَوْلهُ‪« :‬عَادًا الأولى ‪[ 4‬النجم‪ :‬‏‪ ]٥٠‬الهمزة على اللام واللف‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬القراءة هنا ليست في ياء ولا فتح ولا ضم" وإنما ابن كثير يقرأها (مناءة) بالمد والهمز‪،‬‬ ‫‏‪.٢٠٤‬‬ ‫والباقون (مناة) بغير مد ولا همز‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ابن كثير بالهمز‪ ،‬والباقون بغير همز‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ ،٦٠٤‬وتقدم ذكر الإمالة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬حمزة والكسائي (كبير الإثم) والباقون (كبائر الإثم)‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٩٥‬وسبق ذكرها في‬ ‫الشورى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها كثيرا في النساء وعشرات المواضع‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬سبق ذكره كثيرا وفي أول السورة‪ .‬وانظر‪ :‬التيسير‪ ٤٦ ‎:‬۔‪.٥٠ ‎‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها في العنكبوت‪.‬‬ ‫‏‪٥١ .٦‬‬ ‫القسم التاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫مز وبلا تشديدة على اللام يف وقحة مثل الأيف على الباءء وفرئ «عاذا‬ ‫الأنئ ‪ 4‬همزة على الأأؤل اللام يف وعلى الياء فتحة مسل الأيف (ب)ء‬ ‫«وَعا الأولى ‪ 4‬بكسر التنوين"‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬وَتَمموة‪ 4‬االنجم‪١ :‬ه]‏ يفَنْحة واجذة على الدال وئرئ «نَمُوا؟‬ ‫(انغر ر)"'‪.‬‬ ‫مُنَونا منصرقا‪'١١‬‏‬ ‫اومن سورة القمر‪'٠'].‬‏‬ ‫الذاع ‪[ 4‬القتمر‪ :‬‏‪ ]٦‬كل عين مفردة وفرئ ‪ ,‬يذغ الذاع ؛ بكشرة‬ ‫ذغ‬ ‫قوله >‬ ‫وُرئ بككشرة صغيرة! وفرئ ‪ ,‬الداعي إلى ؟ بكشره‬ ‫على الياء متوسطة‬ ‫« إلى ‪.4‬‬ ‫وفتح التاء لوصل‬ ‫مشبعة على العين‬ ‫() تاع وابو عمرو (عادا الأولى) بضم اللأم بحركة الهمزة وادغامالثون فيهاء وانى قالور ‪.‬‬ ‫‪.‬ضمة ۔ ‪,‬ا‪,‬للام يِهَمَر‪,‬ة ساكينة في ‪1‬توضع ا‪.‬لواو‪ .‬وَا هلْبَ هائُون۔ يكسرون ‪ .‬ا‪.‬لتنوين ويسكنون ن اللا الم‬ ‫‪ ,‬و ثلاثة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ . ..‬؟ ۔‬ ‫ويحققون الهمزة بدماء ؤيجوز في الانيذاء بقوله (الارلى) على تغب امي غرر ‏‪.٨‬‬ ‫ا‬ ‫نه‬ ‫‪/‬‬ ‫اللام بغدفا والثاني (لولى) بصم ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫باثبات همرَة القضل ‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وجه‪ :‬أحدها (الوَلي)‬ ‫وحذف همزة القضل قبلها استغتاء عنها ييل اْحركة‪ .‬وهذان الؤجهان جائر ي‪..‬‬ ‫ؤقشبهه في متَذقب ورش‪ .‬وَالثازرث (الأولى) باثبات همزة الزضشل واسكان للام "‬ ‫همزة قاء الغل بغدهما‪ ،‬وَكَذَلِك يجوز في الانباء به ز الْكلِعة على دهب ‪:.‬‬ ‫۔ ۔ >‪ 1 .‬عل الواو‪ .‬و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫|‬ ‫أوجه ايضا‪( :‬آلؤلى) بإثبات همزة اضل وضم اللام وهمز‪ :‬تاينة على الق‬ ‫_ إئيهيد‪.‬‬ ‫بضم اللام وحذف همزة الوضل وهمز الواو‪ .‬ولالأونى) كو أب ‪.‬‬ ‫‏‪٨7 ١‬‬ ‫عبي احسن الؤمجوه واقيسها بمذهبهما لما بنبننه من العلة في ذلك في كتاب‬ ‫‏‪.٢٠٥ ٦٠٤‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫بالتنوين وي ۔ق‪.‬فون ‪ .‬با لألف‪ .‬الألف‪ .‬الاتلتييسسيير‪:‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬عاصم وحمزة بغير تنوين ويقفان بسكون الدال‪ ،‬والباقون‬ ‫‏‪.٦٠٥‬‬ ‫‏(‪ )٤‬اسم السورة ساقط من الاصل‪.‬‬ ‫‪.٦٠٦‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫(‪ )٥‬أ‪٠‬ثبت الياء الزي وصلا ً ووقمم‪.‬ا‪ ،‬وأثبتها في الوصل ورش وابو عمرو‪ .‬التيسير‪‎‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والالفاظ ‪١‬الجزء‏ الخاني؛‬ ‫‏‪ ٦.٥٢‬ي‬ ‫وقول‪ « :‬كر ‪ 4‬القمر‪٦ :‬ا‏ بضم التون والكاف وقرئ بشكمون الكاف"‪.‬‬ ‫االقمر‪ ] :‬بضم الخاء وتشديد الشين مفتوحا‪ ،‬وفرئ‬ ‫وقلة‪ :‬عا‬ ‫« خَاشِعا ؟ بكسر الشين"‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬إلى الذاع ‪ 4‬االقمر‪ :‬ها بعين مكسورة‘ وفرئ « الداعى ؟ بكمسرة‬ ‫مشبعة على العين وياء‪ ،‬وفُرئ « الذاعي ‪ 4‬بكمسئرة خفيفة على العين وياء على‬ ‫وصل » تقول ‪.'"'4‬‬ ‫وقوله‪« :‬تَفَتَحْنَا ه القمر‪ :‬‏‪ ]١‬بالتخفيفؤ وفرئع بتشديد الاء("‪.‬‬ ‫ؤة‪« .‬غيوا النسر‪ !" .‬بضم العين والياء‪ ،‬وفيئ بكمشر العين حيث‬ ‫وَقَعَ (صحبة دم)'"'‪.‬‬ ‫وَقَؤلُ‪ « :‬عذابي وَئذر » [القمر‪ :‬‏‪ ]١٦‬وقرئ > وَئذري وَلَقَذَ ‪ 4‬على الراء كسرة‬ ‫مبالغة وهي المشبعة للوصل المذكور وبما يتلوه (ج)"'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬ونذر؛ التمر‪ :‬دا‪ 6‬وقرئ «ئذري إنا ‪ 4‬معل الأؤل للوصل‬ ‫(ج )"'‪.‬‬ ‫وَقَؤله‪« :‬وئذر » االقمر‪ .‬هاء وفرئخ « ونري وَلَقذ » مثل الأول والقشرة‬ ‫المشبعة الاء“'‪.‬‬ ‫‏‪.٢٠٥‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫ابن كثير‪.‬‬ ‫‏(‪(١‬‬ ‫‏‪.٢٠٥‬‬ ‫والكسائي‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫أبو عمرو وحمزة‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬أثبت الياء في الحالين ابن كثير‪ ،‬وأثبتها في الوصل نافع وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢٠٦‬‬ ‫‏‪ 8١٠٢‬وسبق ذكرها‪.‬‬ ‫ابن عامر بالتشديد‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫سبق تخريجها في الحجر‪.‬‬ ‫‏(‪)٥‬‬ ‫‏‪.٢٠٦‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫وحده‪.‬‬ ‫أثبت الياء في الرصل ورش‬ ‫‏(‪()٦‬‬ ‫‏(‪ )٧‬كسابقه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬كسابقه‪.‬‬ ‫خى‪ ,‬‏‪٥١٢‬‬ ‫بر‬ ‫القسم الاتي‪ :‬تحقيق النص‬ ‫إ وَقَزلة‪ : .‬ط ألقي الذكر ‪ 4‬القمر‪ :‬‏‪ ]"٥‬بِهَمُزةٍ مفتوحة وألف مَضمُوم؛ وفرئ‬ ‫وقَالون بينهما ألف"‪.‬‬ ‫القَازية ومثله‪.‬‬ ‫بتشهيل‬ ‫(سماك)‬ ‫ألقي ‪4‬‬ ‫>‬ ‫وَقَوْلهُ ‪ 7‬سَيَغْلَمُونَ ‪[ 4‬القمر‪ :‬‏‪ ]٢٦‬بالياء النَحُتِية‪ .‬وفرئ الفوقية (ك ف)!""‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬ونذر » االتمر؛ ‏‪ !"٠‬ورئ «وئذري إنا مثل الأوائل (ج"'‪.‬‬ ‫ئمالڵا في‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ [٥‬غير مُمال‬ ‫‏‪[ ٩‬القمر‪:‬‬ ‫« زه‬ ‫نغمة‬ ‫وَقَوْلَهُ‪: :‬‬ ‫وقفه ‪72‬‬ ‫النون وفتح‬ ‫وسكون‬ ‫الألف‬ ‫‏‪ ]٣٦‬بفئح‬ ‫بَظتتَنا ‏‪[ ٩‬القمر‪:‬‬ ‫ندَرَهم‬ ‫وَقَوْلهُ‪ . :‬ث‬ ‫على هذا بسكون الاء (ح ‏)‪.٥‬‬ ‫الذال والرَاء‪ ،‬وفرئ‬ ‫قولة‪ « :‬ونذر للقمر‪ !"7 .‬وفرئ «وئذري ولا مثل الأوائل (ج)۔ والواو‬ ‫من «وَلَقَذ » غير معربؤ وفرئ على هذا وبقنح الواو"‪.‬‬ ‫وَقَوْلَهُ‪ « :‬وَلَقَد جَاء عال ‪ 4‬القمر‪ :‬‏‪ ]٤١‬المدة على «جَآءَ؛ ولا على الألف‬ ‫وفرئ ط حًَا ءَالَ ‪ 4‬الملة على‬ ‫ط عال ‪ 4‬إلا المَذّة على الألف واللام‬ ‫من‬ ‫شىء‬ ‫وفتح على الألف وفَمْحّة على اللام (د ح ج)""‪.‬‬ ‫ط جا ‪ 4‬ولا همزة‬ ‫() سبق تخريجها في البقرة وغيرها‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.٢٠٦ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬الكسائي‪ .‬التيسير‪.٥٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬لا توجد في هذه الكلمة قراءة لا في صحيح ولا شاذ‪ ،‬و(أنذز) فعل ماض مبني على الفتح‬ ‫لا يصح جزم راثه" وأظنه تصحيف من الناسخ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬الجزه االلثانى!‬ ‫والألفاظ‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة‬ ‫__‬ ‫۔۔۔۔۔۔۔ ا‬ ‫__ ____۔‪_.‬۔۔۔۔ __‬ ‫__۔_۔۔_۔_۔۔۔‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪»,‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪3‬‬ ‫ومن سورة الرحمن‪:‬‬ ‫قوله «وَالحَث دو القضفو؛ الرحمن‪ ]" .‬بضم التاء ورفع «و‪.‬‬ ‫والزَيْحَان»‪« .‬الباء‪ ،‬وذو‪ .‬والزَيحَان» بح النون (ك)‪ .‬وفرئ « الريحان ؟‬ ‫الكرة"‪.‬‬ ‫وضم الاء‬ ‫الخاء‬ ‫وسكون‬ ‫الباء‬ ‫تخرج ث ‪[ 4‬الرحمن‪ :‬‏‪ ]٢٢‬يح‬ ‫وَقَْلهُ‪. :‬‬ ‫وضم الجيم‬ ‫وفتح الاء‬ ‫الخاء‬ ‫وشكون‬ ‫بضم الياء‬ ‫وفرئ ‪ 7‬يخرج‪4‬‬ ‫والجيم‪.‬‬ ‫(ا ح)"'‪.‬‬ ‫وقله‪ « . :‬وَلَهُ الْجَوَار ‪[ 4‬الرحمن‪ :‬‏‪ ]٢٤‬وققررئ يالإمالة (ر)'"'‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‪٥‬‬ ‫وقوله‪« :‬المُنقآت ؟ االرحمن‪ )!! :‬بلا همزة على الشين الفتح‪ ،‬ومُرئ بكر‬ ‫والةلف'؛ ثا‪.‬‬ ‫الشين‬ ‫ببين‬ ‫مفتوحة‬ ‫وهمزة‬ ‫الشين‬ ‫وقلة‪ « :‬سَنَفْرغ ‪[ 4‬الرحمن‪ :‬‏‪ ]٣١‬بالتون‪ ،‬وفرئ بالياء والإعراب سواء"'‬ ‫«أية النقَلان ‪ 4‬الرحمن‪ .‬‏‪ )٨‬وقف بعضهم على «أَيْهَا ‪ .4‬والباقون « أية ‪ 4‬بهاء‬ ‫مفتوحة بلا يفؤ وفرئ «أيهُ الَقلَان ؟ الرحمن‪٠١ .‬ا‏ بضم الياء والهاء بلا أيف«'‪.‬‬ ‫‪. 7‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫بك‬ ‫و ‌قرئ‬ ‫بضم أأ ‪ 2‬ين©‬ ‫[‬ ‫‪.‬‬ ‫شُوَاظ ‪[ 4‬الرحمن‪:‬‬ ‫ط‬ ‫‪.} .‬‬ ‫وقؤله‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬قرأ ابن عامر بنصب الثلاث كلمات‘ وحمزة والكسائي (والريحان) بالكسر وما عداه‬ ‫بالرفع‪ ،‬والباقون برفع الثلاث‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢٠٦‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.٢٠٦ ‎:‬‬ ‫)( سبق ذكر الإمالة للكسائي‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬حمزة وشعبة بخلاف عنه بكسر الشين‪ .‬التيسير‪.٢٠٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬حمزة والكسائي بالياء‪ .‬التيسير‪.٢٠٦ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها مفصلة في النور والزخرف‪.‬‬ ‫‪.٢٠٦‬‬ ‫(‪ )٧‬ابن كثير‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‪ ,‬‏‪0١٥., ٨‬‬ ‫القسم التاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وَقَؤله‪ « :‬وَتْحَاس ‪ 4‬الرحمن‪ .‬‏‪ ٢‬شؤن بالضم‪ .‬وفرئ «وحاس ‪ 4‬شئؤن‬ ‫َ‬ ‫بالكمشر (حق)"'‪.‬‬ ‫وقله‪ « :‬حافت ‪ 4‬االرحمن؛ `‪:‬ا غير ُمال{ ورئ مالا"‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬لم يَظفْهنَ ‪ 4‬الرحمن‪ .‬ها بكسر الميم وقرئئ بضقه'"'‪.‬‬ ‫وقله‪ « :‬حَيِرات ‪ 4‬االرحمن؛ ‪٢٠‬ا‏ غير شمال" وفرئ وشبهه حيث وقع بإمالة‬ ‫الراء وقرئ ببيينن بَيرة(ٹا‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬يَظمنْهْنَ ‪[ 4‬الرحمن‪ :‬‏‪ ]٧:‬قد مضى القول فيه"‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬اشرمَبكَ ذي ‪ 4‬االرحمن؛‪٨‬ءا‪6‬‏ ورئ «ذُو »(ك‬ ‫ومن سورة الواقعة‪:‬‬ ‫قوله « ولا ينْزقُونَ ‪ 4‬الواقعة‪" .‬ا يكسر الزاي" وفرئ بفح الزاي (انفر)‬ ‫على الوجهين بضم الياء''‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬وَحُورً عِينّ ‪ 4‬الواقعة‪ ]:" :‬كلاهما منَؤنان بالضم! وثرا «خور‬ ‫عين » مُتَوّنان بالكگمشر"'‪.‬‬ ‫وَقَؤْلهُ ‪ « :‬عربا ‪ 4‬الواقعة‪ :‬‏‪ )٢١‬يضم العين والزاء‪ ،‬وقرئ بكون الزاء'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٢٠٦ ‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() الدوري عن الكسائي بالضم‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢٠٧‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬في هذا الموضع أبو الحارث الراوي الثاني عن الكسائي بالضم‪ .‬التيسير‪. ‎:‬آ‪١٠‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.٢٠٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.٢٠٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪.٢٠٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٩‬شعبة وحمزة‪ .‬التيسير‪.٢٠٧ ‎:‬‬ ‫نيا‬‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثان‬ ‫(الجز‬ ‫ظ‬ ‫وا‬ ‫القصاحة‬ ‫في‬ ‫‪-‬‬ ‫التهذب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪`2‬‬ ‫‪.‬۔‪,:-‬ر‬ ‫رو‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪١ ٦‬‬ ‫التاء ‏‪ ٠‬وفرئ‬ ‫قدام‬ ‫مكسورة‬ ‫ذا ‪[ 4‬الواقعة‪٧ : :‬؛[‏ ألف مفتوح وهمزة‬ ‫وَقَوَلهُ‪( . :‬‬ ‫ح(‬ ‫لن‬ ‫(ب‬ ‫وذال‬ ‫وياء‬ ‫وصل‬ ‫مفتوحةة قبل الألف ثم ألف‬ ‫‪ 4‬بهمزة‬ ‫ط ةايذا‬ ‫وذال ألف‪.‬‬ ‫وفرئ ئ « إذا ‪ 4‬بألف مكسورة‬ ‫ؤ «مُنتا » بضم الميم" وُرئ بكمشره (اع ش)""‪.‬‬ ‫« إدا فتا ؟ االوانعة‪.‬‬ ‫الواقعة‪ :‬ه‪]٤‬‏ المدة على الأيف الأول من «آباؤنا‪.٩‬‏‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬أو آباؤنا‬ ‫ومرئ المذة بين الباء والف المطابق له‪ ،‬وعلى الوجهين الهمزة المضمومة‬ ‫على الواو (ب ك)‪ ،‬وثرئ بح الواو من « أو ‪ 4‬على الاستفهام! وفرئ‬ ‫بكونه على العطف إلى ما مثله غير الاستفهام‪'"١‬‏‬ ‫بقئجه (نفرر)"'‪.‬‬ ‫وفُرئ‬ ‫الهيم ‪[ 4‬الواقعة‪ :‬د‪]٥٥‬‏ بضم الشين©‬ ‫شُزت‬ ‫وَقَؤْلهُ‪> :‬‬ ‫بت زخفيفه‪.‬‬ ‫بد‬ ‫وفرئ‬ ‫بتشديد الدال‬ ‫‏‪ ]٦٠‬به‬ ‫قَذَزتا ‪[ 4‬الواقعة‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬تحن‬ ‫وقُرئ ؟ بلا همزة‬ ‫الاء‪.‬‬ ‫على‬ ‫ة‬ ‫مقتوح ة‬ ‫ة‬ ‫[الواقعة‪ : :‬‏`‪ [٦‬بز‬ ‫‪4‬‬ ‫ط و َئنشتَكُم‬ ‫وَقَولهُ‪:‬‬ ‫(ف)أ'‪.‬‬ ‫التاء‬ ‫بل بح‬ ‫وقلة‪« :‬التشأة االواتعة؛ ‏‪ !٦‬بمنح الشين فتحة مبالغة وحدة على الشين‬ ‫إلى دون الألف وهمزة مفتوحة (حق) بين الألف والهاء"‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬نافع والكسائي قرءا في الأول بالاستفهام وفي الثاني بالخبر‪ .‬والباقون فيهما بالاستفهام؛‬ ‫وهم على أصولهم كما تقدم مفصلا في أول الرعد‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢٠٧‬‬ ‫(؟) سبق تخريجها في آل عمران‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩١‬‬ ‫‏(‪ )٣‬قالون وابنعامر بسكون الواو والباقون بفتحها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٨٦‬وسبق ذكرها في الصافات‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٢٠٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬ابن كثير‪ .‬التيسير‪.٢٠٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬حمزة يبدلها ياء إذا وقف وتقدم في الاصول‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧١‬سبق تخريجها في العنكبوت والنجم‪.‬‬ ‫‏‪٥١٧‬‬ ‫‪7‬ه‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ح‪.‬‬ ‫[الواقعة‪ :‬‏‪ ]٦٦‬وفرئ ‪ ,‬أيا ‪ 4‬بألف مفترح وهمزة‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬نا لَمُغْرَشُونَ‬ ‫مكسورة وتشديد التون على الفتح (ص)'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬ب واع » [الواقعة‪ :‬‏‪ 5٧٥‬وثرئ ‪ 7‬يمؤقع ‪ 4‬بشر التاء وفتح الميم‬ ‫القاف والعين"‪.‬‬ ‫وشر‬ ‫الواو‬ ‫وسكون‬ ‫توله‪« :‬لَهو حق ‪ 4‬االواتمة‪ :‬هه] بضم الهاء‪ ،‬وقرئ بشكونها حث ون‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(ب ح ر)‬ ‫ومن سورة الحديد‪:‬‬ ‫قوله « تَزجَغ ‪[ 4‬الحديد‪ :‬ه] بضم النّاء وسكون الاء ونقح الجيم‪ .‬وفرئ‬ ‫«تزجغ ‪ 4‬بمنح الئاء وسكون الراء وقشر الجيم (ش ك)"‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫ط اَخَذَ ‪ 4‬ونفتح الناف‬ ‫وَقَوْلَهُ‪ } : :‬احَذَ متناقَكمُ ‪[ 4‬الحديد‪ :‬‏‪ ]٨‬بح‬ ‫بضم أف « أخذ ‪ 4‬يكشر الخاء وضم القاف(‪.‬‬ ‫« وكلا وَعَدَ الن الْحُشتى ‪ 4‬الحديد‪ .‬ا بنصب «كُلا‪ .4‬ورئ «كُلٌ‪ 4‬منؤن‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بالضم‪'_١‬‬ ‫الاء وضم اناء وفتح الضًّاد‬ ‫قح‬ ‫‏‪( ]٦١‬ن)‬ ‫‪[ 4‬الحديد‪:‬‬ ‫> قضاعة‬ ‫وَقَوْلَهُ‪:‬‬ ‫على هذه الصفة إلا أنه بضم الاء‬ ‫وفر‬ ‫وشر العين وفتح القاء وضم الهاء©‬ ‫الأخير والهاء (سما ش)‪ ،‬وقرئ «فَيْضَققَه‪ 4‬بتشديد العين وشرها وفتح‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٢٠٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪.٢٠٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬سبق تخريجها مرارا‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫‪.٢٠٨‬‬ ‫(‪ )٥‬أبو عمرو‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‪.٢٠٨‬‬ ‫(‪ )٦‬ابن عامر‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ االجزه الناني؛‬ ‫ه‬ ‫‏‪٥١٨‬‬ ‫_۔۔۔ے۔۔۔۔۔۔‬ ‫۔_۔۔۔۔‬ ‫_‬ ‫۔‬ ‫‪×,‬‬ ‫القاء التانية وضم الهاء (د ك)‪ ،‬وقرئ على هذه الصفة إلا إنه بضم القاء التانية‬ ‫والهاء'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬آمَتُوا انْظَرونا ؟ الحديد‪ ] :‬بوصل أيف «انْظَرُونَا‪٩‬‏ وشكون‬ ‫الون الذي قبل الظاء وضم الظاء‪ ،‬وقرئ «آمَُوا أنظزوتا » بقطع ألف‬ ‫«اَنْظونّا»‪٩‬‏ وشكون النون وشر الظاء"‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬فضرب نتهم ‪ 4‬االحديد‪ :‬‏‪ :٣‬بمنح الاء وضم الضاد وشر الزاء‬ ‫وفتح التاء من «بَنْتَهُم ‪ 40‬وتّرئ شكون التاء من‬ ‫وفتح التاء من « ضرب‬ ‫«ضرب‪ 4‬وتشديد التاء من «يَنتَهُم ‪ 4‬وفتحه (ح)'"'‪.‬‬ ‫و«جَاءَ أمؤ الله ‪ 4‬الحديد‪ .‬ث‪)٠‬‏ بهمزتين‪ ،‬ومرئ «جَا أم الله ه بلا همز بعد‬ ‫«جَا؛ إلا همزة «أئؤ » (ب ح خ)'‘'‪.‬‬ ‫وقزله‪« :‬لا يؤخذ ‪ 4‬الحديد‪ :‬ه‪]١‬‏ بالياء التحتية‪ .‬وقُرئ بالا الفوقية (ك){‪.‬‬ ‫رئ شمالا‪ ،‬وكَذيك‬ ‫زلة‪ « :‬تأواكم ‪ 4‬الحديد‪ :‬د‪]١‬‏ غير شمال‪،‬ؤ وق‬ ‫«مَؤلَاكمم؛ غير مُمال‪ ،‬وفرئ شمالا`'‪.‬‬ ‫بتشديد الزاي (نفر‬ ‫وَقَوْلُ‪« :‬وَمَا تَرَلَ‪ 4‬الحديد‪ :‬‏‪ ]٦‬بالتخفيف ‪7‬‬ ‫‪(٧( ( -‬‬ ‫‏(‪ )١‬عاصم وابن عامر بنصب الفاء والباقون برفعهاء وابن كثير وابن عامر بتشديد العين من غير‬ ‫ألفؤ والباقون بالألف مع التخفيف‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0.٨١‬ورموز المؤلف هنا للقراء ليست دقيقة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬حمزة بهمزة قطع مفتوحة مع كسر الظاء‪ ،‬والباقون بهمزة وصل ويبتدثونها بالضم وضم‬ ‫الظاء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢٠٨‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها مرارا لابي عمرو‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها مرازا‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.٢٠٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬نافع وحفص بالتخفيف‪ .‬التيسير‪.٢٠٨ ‎:‬‬ ‫‪٥١٩‬‬ ‫‏‪. ٨‬‬ ‫_‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ووهقدو له‪ « .‬المُصَدّقيينَبن ‪ 4‬االحديد‪ :‬‏‪: ]٨‬بتشديد الصاد والدال‪ :‬و وفرئ ‪ :2‬بتتخخفم‪:‬يف‬ ‫الدال (د ص)‪ ،‬وَقَؤله‪ } :‬وَالمُصَّدُقات ‪[ 4‬الحديد‪ :‬‏‪ ]١١‬بتشديد‬ ‫الصاد ‪7‬‬ ‫الصاد والدال وقُرئ بتخفيف الصاد وتشديد الدال"'‪.‬‬ ‫وفرئ بضَمَه (ص)"'‪.‬‬ ‫‏‪ ]٢٠‬بكمشر الاء‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط وَرضوَان ‪[ 4‬الحديد‪:‬‬ ‫في } بما ‪ 4‬المد ويمد ألف‬ ‫وَقَولُة‪ > :‬بما آتاكُم ‪[ 4‬الحديد‪ :‬‏‪ ]٢٢‬يجوز‬ ‫«آتَاكم » الأؤل منهما‪ ،‬ومرئ «أتاكم؛ (ح)"'‪.‬‬ ‫وَقَولهُ‪ « :‬قن الئة هو الغي ‪( 4‬الحديد‪ )!! :‬قح الهاء من «النة وضم الهاء‬ ‫من «هو ‪ {4‬وثرئ بشكون الهاء من «اللة وتشديد الهاء من «هُؤ ؟ لندخل‬ ‫أحدهما في الأخرى‪ ،‬وقرئ «إنً اللة القن ‪( 4‬عم)'"'‪.‬‬ ‫وَقَولهُ‪ .‬ط بالخل ‪ 4‬الحديد‪ :‬‏!‪ ]٢‬بضم التاء من « البخل ‪ .4‬ورئ بفتجها (ش)"'‪.‬‬ ‫االحديد‪ :‬‏‪ !٢‬بتشديد النون والواو وضم التون والتاء وفتح‬ ‫وقلة‪ « :‬النبوة‬ ‫الواوث وقرئ يضم النون والتاء وعلى النون تشديدة ومممزة على الواو وهمزة‬ ‫مفتوحة ومدة قدام الكلمة حيث جاء«'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬لتَلا؟ االحديد‪ :‬‏‪ ]٦‬بهمز الياء مفتوحةا ورئ بتشهيل الياء‬ ‫مفتوحة' ‏‪.٧‬‬ ‫(‪ )١‬كلا الكلمتين بتخفيف الصاد ابن كثير وشعبة‪ .‬التيسير‪.٢٠٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها في آل عمران والتوبة وغيرها‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬أبو عمرو بالقصر والباقون بالمد‪ .‬التيسير‪.٢٠٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬نافع وابن عامر بحذف (هو) والباقون بإثباتها‪ .‬التيسير‪٠٨ :‬؟‪0‬‏ وتقدم الإدغام الكبير لابي‬ ‫عمرو كثيرا‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬وتقدمت في النساء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬التيسير‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها لنافع في الأحزاب وغيرها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق مرارا تسهيل الهمزة للياء لوررش وحمزة وقفا‪.‬‬ ‫الثاني!‬ ‫‪١‬الجزه‏‬ ‫في الفصاحة والألفاظ‬ ‫التهذيب‬ ‫كتاب‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪٥٢٠‬‬ ‫ومن سورة المجادلة‪:‬‬ ‫قوله « قَذ سمع ؟ المجادلة‪١ :‬ا‏ قرئ بتشديد الين لدخول الدال فيه للإذغام‬ ‫(ل ش ح)"'‪.‬‬ ‫وَقَؤله‪« :‬الَذين يُظَاهيرونَ ؟ المجادلة‪" :‬ا‪ ،‬ورئ « يَظَهَرونَ » بتشديد الظاء‬ ‫وتشديد الهاء‪ ،‬ومرئ «يَصَامَرونَ ‪ 4‬بتشديد الظاء دون الهاء (ك ش)""'‪.‬‬ ‫وَقَوْله‪ « :‬اللازني ‪ 4‬المجادلة‪ ]! :‬بتشديد « اللائى ‪ 4‬وياءين عليهما همزة‬ ‫‪7‬‬ ‫ط اللائي ‪ 4‬بتشديد > اللان ‪ 4‬وحده‬ ‫ومد ط الآآئي ‪ .4‬وفرئ‬ ‫مكسورة‬ ‫التاء (ش ح)‪ ،‬ورئ «اللائي ‪ 4‬بمد «القآئي ‪ 4‬بلا تشديد ومممزة على الياء‬ ‫باختلاس الكشرة (ف) وإن وقف على الهمزة"‪.‬‬ ‫وتشديد‬ ‫بننح الاء‬ ‫وقرئ‬ ‫‏‪ ]٣‬بضم التاء‬ ‫» يَُاهمرونَ ‏‪[ ٩‬المجادلة‪:‬‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫الظاء وقرئ على هذا الشكل لَكِن بتشديد الظاء والهاء (سما)‪ ،‬وعلى جميع‬ ‫الوجوه بفتح الظاء"'‪.‬‬ ‫وَقؤله‪« :‬وَيَعَتَاجَؤنَ ‪ 4‬المجادلة‪ :‬ها قح الجميع إلا سكون الواو‪ ،‬وفرئ‬ ‫«يَنتَجُونَ ‪ 4‬بسكون النون وضم الجيم'‪.‬‬ ‫الميم‬ ‫بح‬ ‫القتخلس‪4‬‬ ‫ط‬ ‫‏‪ [٦‬وقرئ‬ ‫[المجادلة‪:‬‬ ‫المَتحخالس ‪4‬‬ ‫> ني‬ ‫وَقَؤْلةُ‪:‬‬ ‫الجيم وشر اللام (انفر شس)‪'٠‬‏ ‪.‬‬ ‫وشكون‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها مرازا‪.‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫وبالثاني أكثر القراءء وبالثالث ابن عامر وحمزة والكسائي‪.‬‬ ‫بالاول قرأ عاصم‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‪.٢٠٩ .٢٠٨‬‬ ‫(‪ )٣‬سبق تخريجها مفصلة في الأحزاب‪‎.‬‬ ‫(‪ )٤‬سبق تخريجها قبل قليل‪‎.‬‬ ‫‪.٢٩‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫حمزة‪.‬‬ ‫(‪)٥‬‬ ‫(‪ )٦‬عاصم بالجمع والباقون بالإفراد‪ .‬التيسير‪.٢٠٩ ‎:‬‬ ‫‪٥٢١‬‬ ‫۔حءر‬ ‫ور‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « .‬انْشِزوا ‪[ 4‬المجادلة‪" :‬ا بشكُون الألف والنون وكسر السين (حق‬ ‫الزاي‪.‬‬ ‫وضم‬ ‫ش)‬ ‫وَقَؤله‪ « :‬قَانشؤوا؛ المجادلة‪ :‬‏‪ ١‬قح القاء وسكون الأف والنون وضم‬ ‫الشين والزاي‪ ،‬وثرئ بكسر الين (حق ش)""‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬وَزشلى؟ االمجادلة‪" .‬ا شكون الباء واللام عليه كسرة مشبعة‪.‬‬ ‫المد وفرئ ث وَرسَلِيَ ‪ 4‬بح الياء على وصل إلى ن ‪,"4‬‬ ‫ويجوز عليه‬ ‫الحشر‪:‬‬ ‫ومن سورة‬ ‫قوله « الغت ‪ 4‬االحشر‪ )! :‬شكون العين وفرئ بضم الراء والعين‬ ‫(ك ر)'"'‏)‪.(٤‬‬ ‫قولة‪ « :‬يخربون ‪ 4‬الحشر‪" :‬ا بكون الخاء وكسر الزاء‪ ،‬وفرئ بفنح‬ ‫الخاء وتشديد (الراء) على الكسر (ح)'‪.‬‬ ‫‏‪ ]٧‬بالياء الحتةوتنوين الهاء‬ ‫ولة ‪[ 4‬الحشر‪:‬‬ ‫يَكُونَ‬ ‫ل‬ ‫ط كي‬ ‫وَقَوَلهُ‪:‬‬ ‫بالنصبڵ وقرئ بالئاءِ الفوقية وتنوين الهاء بالضم (ل)‪.'٨‬‏‬ ‫وَقَؤْلهُ‪ :‬ط تَبَوَغوا ‪[ 4‬الحشر‪ :‬‏‪ ]٩‬بقئح التاء والباء وتشديد الواو بالفنح وقدامه‬ ‫‏(‪ )١‬تاع وابن عامر وَعَاصِم يخلف عن أبي بكر (انشزوا فانشزوا) بضم الشين فيهما ويبندئون‬ ‫بضم الالف وَالْائُون بكسر الشين ويبتدثون بكشر الألف‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢١٩‬‬ ‫‏(‪ )٢‬كسابقه‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬فتحها نافع وابن عامر‪ .‬التيسير‪.٢٠٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٩١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬أبو عمرو (يْخربون)‪ .‬التيسير‪.٢٠٩ ‎:‬‬ ‫)`( هشام (لا تكون) بالتاء وروي عنه بالياء و(دولة) بالرفع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢٠٩‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاح‪.‬ة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ الناني؛‬ ‫ح‬ ‫‪٨‬‬ ‫ح‬ ‫‏‪٥٢٢‬‬ ‫رتبَووا؛ بح التاء والتاء وتشديد الواو يالفنحع وهممزة‬ ‫ل‬ ‫‪1‬‬ ‫ه م‬ ‫همزة مفتوحة‪ ،‬وَقَوَلهُ‪« . :‬‬ ‫‪. ١( ٠‬‬ ‫وألف ساكمنان‬ ‫مَضْمُوم ةة قدامه وَوَاو‬ ‫الحشر‪ :‬؛‪]١‬‏ قح الين © وقرئ يكمشره (سما ر)""'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « .‬تَحسَبْهُم ‪4‬‬ ‫وقوله‪ , :‬جذر ‪[ 4‬الحشر‪ :‬؛‪]١‬‏ بضم الجيم والدال‪ ،‬وفُرئ ط جدار ‪7‬‬ ‫الجيم (حق)‪ ،‬وأمال أبو عمرو فَنْحَّة الدال'"'‪.‬‬ ‫َتَولة‪« :‬منك إتي الحشر‪ :‬‏‪ ]١٦‬بكسر الهمزة ليف والتون ولكون الياء‬ ‫مشدد(‬ ‫التون‬ ‫ن‬‫الوجهي ن‬ ‫‏‪ ٠‬وعلى‬ ‫(سما)‬ ‫الياء‬ ‫يح‬ ‫وفرئ‬ ‫ويجور ز فيها المك‬ ‫«التارئ؟ لالحشر ؛‪٢‬ا‏ يهمزة مضمومة على انياء المُقناة‪ ،‬وفرئ‬ ‫زل‪:‬‬ ‫بإمالة حيث جاء‘'‪.‬‬ ‫ومن سورة الممتحنة‪:‬‬ ‫ربالإماالة حيث وَقَعَ‬ ‫وقرئ‬ ‫قوله > مَزضَاتي ‪[ 4‬الممتحنة‪ :‬‏‪ ]١‬غير شمال‬ ‫َ ) ‪(٦‬‬ ‫َ‬ ‫ّ‬ ‫حث‪‎‬‬‫َ‬ ‫وول‪« :‬وأنا اعلم ‏‪[ ٩‬الممتحنة‪ :‬‏‪ ]١‬وقُرئ « أنا اَعْلَمْ ‪ 4‬المدا‪.'١‬‏‬ ‫بعد «قَّذ»‬ ‫وحيث الصاد‬ ‫مُدغماك‬ ‫‏‪ ]١‬وفُرئ‬ ‫[الممتحنة‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫> قَقَذ ضر‬ ‫‪ 1‬وله‪:‬‬ ‫ش)'‪.‬‬ ‫ح‬ ‫(ج أ‬ ‫‏(‪ )١‬سبق ذكر إبدال ورش في الوقف الهمزة واوا‪ .‬وحمزة في الوقف يسهل الهمزة بين بين‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق في البقرة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٤‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.٢٠٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬سكن الياء الكوفيون وابن عامر وفتحها الباقون‪ .‬التيسير‪٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬أمالها الكسائي‪ .‬التيسير‪.٤٩ ‎:‬‬ ‫)`( أمالها الكسائي أيضا‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٤٨‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها مرارا لنافع‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫‪٥٢٢٣ ../‬‬ ‫‏‪٩١,‬‬ ‫الاقلسمثاني‪ :‬تحقيق التص‬ ‫الاء وشر الصاد‬ ‫التاء وسكون‬ ‫‏‪ ]٢‬بح‬ ‫[الممتحنة‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫آوَقَوْلهُ‪ . : :‬يفصل‬ ‫بضم الياء‬ ‫(ك )‪ .‬وفرئ‬ ‫وتشديد الصاد باح‬ ‫بضم الياء وفتح القاء‬ ‫وقرئ‬ ‫وسكون الاء وفتح الصاد وفرئ بضم الباء وفتح الاء وتشديد الصاد على‬ ‫الكسر (سما)‪ ،‬وعلى الجميع ببضم اللام‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬أشوة‪ 4‬االمسحة‪! .‬ا بضم الأيف‪ ،‬وثرئ بشر الأيف (انفر‬ ‫)‪. (٢‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وقلة‪ « :‬وَالْبَفضَاغ أَبَدَا؟ المسح‪! .‬ا ورئ «وَالْبفضاُ وَبذا؟ يتشهيل‬ ‫المزة التانية (سما) ومذّة"'‪.‬‬ ‫وَقَؤْلة‪ « :‬أسوة (المتحة‪ :‬‏‪ !٦‬تقدم القول فيها‪.‬‬ ‫‪ 4‬االمتحة‪ .‬‏‪ )١‬غير شمال‪ ،‬ومُرئ بالإمالة حيث وقع (ش)"'‪.‬‬ ‫«عَتى‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬أن تَوَلَوهُم ‪ 4‬لالمسح‪ .‬ه! قح الئاء والواو الأزل وتشديد اللام‬ ‫وقرئ بتشديد التاء وتشديد اللام الباقى كما رسمنا (ه_)أ'‪.‬‬ ‫بالفنح‪،‬‬ ‫وَقَؤْلة‪« :‬وَلا تمسكوا ؟ لالمسح‪ .‬‏"‪ ٠‬بضم الناء وشون الميم وشر اللين‬ ‫بالتخفيفؤ وفرئ بمنح الميم وتشديد التين (ح)"'‪.‬‬ ‫() قر عاصم (يفصىل تێنكم) بمفح الياء واسكان الفاء وكسر الضاد مُخَقَقة وابن عامر (بفَصْل)‬ ‫بضم الياء فتح القاء والصاد مُشَددة} وَحَمزّة الكسائي َذلك الا انهما كسرا الصاد‪6‬‬ ‫الاون بضم الياء واسكان القاء وفتح الصاد مُحَفْفَة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢١٠‬‬ ‫(‪ )٢‬سبق تخريجها لعاصم بالضم‪ .‬التيسير‪.١٧٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬الحرميان وأبو عمرو يسهلون الهمزة الثانية واؤا في الوصل فقط‪ .‬التيسير‪.٣٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها للبزي مرارا‪.‬‬ ‫‪.٢١٠‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪)٦‬‬ ‫الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫كتاب التهذيبفي‬ ‫_‬ ‫‏‪٥٢٤‬‬ ‫حرر‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫النازية ومَذة على‬ ‫وَقَؤلة‪ :‬ٹ البي ! إذا ‪ 4‬الممتحنة‪ :‬‏‪ ]٦٦‬وفرئ يتشهيل‬ ‫والمقرى‬ ‫ط إذا ‪ 4‬كشرة‬ ‫وعلى ألف‬ ‫على الياء‬ ‫ط النبي ‪ 4‬بتشديدة‬ ‫‪.4‬‬ ‫ط اليي‬ ‫‏‪. (١4‬‬ ‫« إذا‬ ‫ألف‬ ‫وتسهيل همزة‬ ‫على الياء‬ ‫ة‬ ‫مضموم ة‬ ‫‪ 4‬بهمزة‬ ‫ط النبي‬ ‫ومن سورة الصف‪:‬‬ ‫بزيادة هاء السكت في‬ ‫للصف‪! :‬ا‪ ،‬وممرئ « لمة‬ ‫قوله «لم تقولون‬ ‫«لِمة‪ 4‬الوقف على ما إن يكن استفهاشا ووليها حرف جر كقوله‪« :‬لم‬ ‫نَمُولُونَ ‪."4‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط رَاغُوا ‪[ 4‬الصف‪ :‬ه] وفرئ بإمالة (ف)"'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫وقوله‪« :‬ين تفدي‪[ 4‬الصف‪ :‬‏‪ ]٦‬بكمسشر الدال كشرة مشبعة‬ ‫«غدي ‪ 4‬بقنح الياء (سما ص)؛؛'‪.‬‬ ‫( ساحر ‪ ( 4‬ش)ث'‪.‬‬ ‫‏‪ ]٦‬وفرئ‬ ‫سخر ‏‪[ 4٧‬الصف‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪: :‬‬ ‫وَقَؤلهُ‪« :‬مئيم نوره ‪[ 4‬الصمف‪ :‬ها بضم الميم ضمة وَاحدَة وشر « وره ‪4‬‬ ‫ح)«'‪.‬‬ ‫(اكث ص‬ ‫وفرئ ‏‪ « ٤‬ممتمم نوره ‪ 4‬بتنوين الميم وفتح الاء‬ ‫للإضافة‬ ‫وقوله‪« :‬تنجيكم ‪ 4‬لالصف‪ :‬‏‪ ١٠‬بشكون الون وقشر الجيم‪ ،‬ومرئ بقنح‬ ‫النون وتشديد الجيم بالككشر(ك)'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها مفصلة في الأاحزاب‘ ويقصد ب(المقرى) أي القراءة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها للبزي عن ابن كثير بخلاف عنه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٦٢١٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬سبقت في الأنعام‪ .‬التيسير‪.١٠١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.٢١٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.٢١٠ ‎:‬‬ ‫‏‪٥٢٥ ,٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫الله ‪[ 4‬الصف‪ :‬‏‪ ]٦١٤‬على الاء فْنْحَة واجة وكسر الهاء‬ ‫انصار‬ ‫وَقَؤلهُ ‪ } :‬كونوا‬ ‫من لفظة «الله ‪ 4‬على الإضافة‪ ،‬ورئ «أنصضارا لله؟‪« .‬أنصارا؟ مؤن‬ ‫بالنصب (سما)«'‪.‬‬ ‫وفرئ بفئح اناء‬ ‫مذه‪6١‬‏‬ ‫اناء ويجوز‬ ‫‏‪ ]١٤‬بشكون‬ ‫[الصف‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وَقَوْلهُ ‪ :‬ط أنصاري‬ ‫()‪ .‬وفرئ « أنصاري ‪ 4‬بالإمالَة"'‪.‬‬ ‫ومن سورة الجمعة‪:‬‬ ‫قوله « الجمار ‪ 4‬االجمعة‪ :‬ه] ومرئ باڵإمالَة""‪.‬‬ ‫ومن سورة المتاققون‪:‬‬ ‫‪ 4‬المنافقون‪ ]! :‬بضّم الخاء والشين‪ 6‬وثرئ شكون الشين‬ ‫قوله « حش‬ ‫‏)‪. (٤‬‬ ‫ر)‬ ‫(ز ح‬ ‫لالمنانقون‪ :‬ها بتشديد الواو الأؤل‪١‬‏ وفرئ بتخفيفه'‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬لَوَؤا‬ ‫قولة‪« :‬عَلَييهم أشتقت ؟ االمانتون‪` .‬ا بشكون الميم من «علَهم؟‪٠‬‏‬ ‫وفتح ألف « أشتَغْقَزتَ ‏‪ 0٤4‬وفرئ بضم الميم وسكون الأف والتين من‬ ‫« أسْتَغْقَوتَ ‏»‪.'١4‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٢١٠ ‎:‬‬ ‫‏‪ ٠‬وسبق ذكر الإمالة للكسائي‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬فتح الياء نافع‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها لابي عمرو وابن عامر والدوري عن الكسائي وابن ذكوان‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٢١١ ‎:‬‬ ‫نافع بالتخفيف‪ .‬التيسير‪.٢١١ ‎:‬‬ ‫(‪)٥‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريج ضم الميم مفصلاً في الفاتحة الشريفة؛ وإسقاط همزة (استغفرت) على‬ ‫الخبرهي قراءة أبي جعفر من العشرة‪ .‬معجم القراءات‪ :‬ج‪٧٢/٩‬؛‪0‬‏ وتعبير المؤلف «بسكون‬ ‫الألف» يعني به أنها لا تنطق؛ أي همزة وصل فلينتبه لذلك فقد تكرر هذا التعبير عند‬ ‫المؤلف في عدة مواضع‪.‬‬ ‫في االلففصاح حةة والالفاظ (‏‪١١‬الجزع الثاني)‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪٢‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪.., ٩٢٦‬‬ ‫(رح)!'‪.‬‬ ‫> وَأَكُونَ ‪4‬‬ ‫‏‪ ]١٠‬وقرئ‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬وأكن ‪[ 4‬المنافقون‪:‬‬ ‫وقلة‪« :‬إدَا جَاء أَجَلْهَا ‪ 4‬لالمانقون‪ )" :‬بهمزتين‪ ،‬ومُرئ «جَا أَجَلها؟ بلا‬ ‫همزة بل اليف مفتوح من «أجَلها ه (د ج ح)""'‪.‬‬ ‫وقرئ « تعملون ‪[ 4‬المنانقون‪ ]« :‬بالا الفوقية‪ .‬وفُرئ بالياء التَحيية"'‪.‬‬ ‫ومن سورة التقابن‪:‬‬ ‫قوله «يِكَقَز ‪ 4‬لالابن‪ .‬ها بالياء التحية‪ .‬وئرئ بالون (عم)'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬وَيْذخِلة ‪ 4‬التغابن‪ .‬‏‪ ]٩‬بالياء‪ .‬وفيكا بالنون (عم)ا‪.‬‬ ‫وقوله‪ « : :‬يُضَاعقه ‪( 4‬التغابن‪ :‬‏‪ ]٦٧‬وفرئ ‪ « :‬تضَعَقة ‪ 4‬بتشديد العين«'‪.‬‬ ‫ومن سورة الطلاق‪:‬‬ ‫قوله «ياأيُها النبق إا السد‪ « :‬تشديد الياء الْمتَئاة بالضم وشر أيف‬ ‫«إذا‪ .4‬وفرئ } الَيُ ‪ :‬بالْمَدٌ وهمزة على الاء الْمُعَتَاة وتسهيل تممزة « إذا ‪.4‬‬ ‫وَقَولهُ‪« :‬قَقَذ للم ‪ 4‬االطلاق‪١ :‬ا‏ يشكون الدال وفتح الظاء‪ ،‬وقرئ بإدخال‬ ‫الدال (ح ج ك ش) في الظاء ويكون الظاء شتَذدا‪ ،‬وحيث الظاء بعد «قذ؟‬ ‫هشام"‪.‬‬ ‫‏‪ ]٢٤‬أظهره‬ ‫إلا ط قز تَللَمَكَ ‪[ 4‬ص‪:‬‬ ‫التيسير‪.٢١١ ‎:‬‬ ‫((‬ ‫سبق تخريجها مرازا في إسقاط الهمزة الاولى وفي تسهيلها‪.‬‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫)‪ (٣‬شعبة بالياء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢١١‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٢١١ ‎:‬‬ ‫(‪ (٥‬التيسير‪.٢١١ ‎:‬‬ ‫ابن كثير وابنعامر بالتشديد‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 5٨١‬وسبق ذكره فايلبقرة وغيرها‪.‬‬ ‫(‪(٦‬‬ ‫(‪ (٧‬سبق تخريجها مرارا‪ ،‬وأقربها في الممتحنة‪.‬‬ ‫وحمزة والكسائي وورش وامتنع هشام من‬ ‫(‪ (٨‬سبق تخريجها في إدغام أبي عمرو وابن عامر‬ ‫إدغام (لقد ظلمك) بسورة (ص)‪ .‬انظر‪ :‬التيسير‪ :‬‏‪.٤٢‬‬ ‫‏‪٥٢٧ .٦‬‬ ‫__ ‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقوله‪ « :‬بالغ أثره ‪ 4‬االطلاق‪ :‬‏‪ !٢‬بضّمة واحدة على الغين وقشر « أثره ‪.4‬‬ ‫صحبة) )ا‪.‬‬ ‫بفنح الراء (انفر‬ ‫مره‪4‬‬ ‫بالضم ط‬ ‫الغين‬ ‫مُنَوَن‬ ‫‪4‬‬ ‫ث بال‬ ‫وفرئ ى‬ ‫[الطلاق‪ :‬‏‪ ]٤‬وثرئ الهمزة على الياء الأولى‪ .‬وفُرئ‬ ‫اللائي‬ ‫وقزلة‪. :‬‬ ‫ز) ‪ .‬توله‪ , :‬ف اللاتي « [الطلاق‪: : :‬‬ ‫الكَشرة ة (ج‬ ‫بالْمَدً وباختلاس‬ ‫‪4‬‬ ‫ط الاء‬ ‫«والّدي » بتشديد الامين بالقنح وشكون الياء (ه ح)ء وفرئ «الأآئى ‪4‬‬ ‫بتشديد الامين بالقمح ومذة‪ ،‬وإن وقف على الهمزة بين بين (ن ك ف ره"‪.‬‬ ‫االطلاق‪ :‬ها بشكون الكافث وثرئ بضم النون والكاف‬ ‫وقوله‪ « :‬كرا‬ ‫( )‪(٣‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫) ص‬ ‫وفرئ بف ‪ 7‬ا‬ ‫‏‪ ]١‬يكمئر التاء الْمَُّاة من تحت‪6‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط مُبَيتات ‪[ 4‬الطظلاق‪:‬‬ ‫(()‬ ‫‪٠‬‬ ‫ص‪‎‬‬ ‫د‬ ‫(‪ ١‬ح‬ ‫وفرئ بالنون (عم)"'‪.‬‬ ‫‏‪ ]١‬بالياء‬ ‫ذخلة < [الطلاق‪:‬‬ ‫وَقَوَلَهُ‪> :‬‬ ‫ومن سورة التحريم‬ ‫قوله « مَزضَات ‪ 4‬االتحريم‪ :‬‏‪ ]١‬غير مُمال‪ ،‬وفرئ بالإمالَة‪.'١‬‏‬ ‫وقلة‪ « :‬التين إلى ؟ االتحريم؛ ‏‪ !٢‬بتشديد الياء الْمتئاة بالضم وقشر‬ ‫الياء الْمَُتّاة وضم الهمزة وتسهيل همزة‬ ‫وهممز‬ ‫يالْمَدً‬ ‫ومُرئ‬ ‫ط إلى ‪.4‬‬ ‫«رتى ‏‪."١‬‬ ‫(‪ )١‬حفص بغير تنوين‪ .‬التيسير‪.٢١٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها مفصلة في الأحزاب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬التيسير‪ :‬‏‪ 0١٤٤‬وسبق تخريجها في الكهف‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬التيسير‪ :‬؟‪،١٦‬‏ وسبقت في النور‪.‬‬ ‫‪.٢١١‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‪-.‬‬ ‫‏‪," ٥ ٢٨‬‬ ‫َقَوله‪« :‬عَرّت ‪ 4‬االتحريم؛ ‏‪ ]٢‬بتشديد الزاء‪ ،‬وقرئ «عَرَفت ‪ 4‬بتخفيفه (ر)"'‪.‬‬ ‫وقل‪ « :‬ون تارا عَلَيه ؟ االتحريم‪ :‬ا بتخفيف الظاء والباقون‬ ‫بتشد يدها"‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬وجبريل ‪ 4‬التحريم‪! :‬ا بكسر الجيم وسكون الباء الْمُوَحُدّة وشر‬ ‫الزاء} وقُرئ بقح الجيم والباقي كما تقدم (د)‪ ،‬وثرئ «وجَبرَثِيل؛ بمنح‬ ‫الجيم وسكون الباء الْمُوَحَدَة وفتح الزاء وغزة مكسورةعلى الياء المنة‬ ‫(ش)‪ ،‬وفرئ «وَجَبرَئل ‪ 4‬بح الجيم وسكون التاء الْمُوَحَدة وفتاحلاء‬ ‫وهمزة مكسورة ولام بغير ياء (ص)'"'‪.‬‬ ‫(ك ر)‪« ،‬فوا‬ ‫قوله‪ « :‬وا انفسكم ‪ 4‬التحريم‪ :‬‏‪ 2 ]٦‬ب)‪ « .‬قوا أنفسكم‬ ‫والباقون‬ ‫المد درجات‬ ‫‏‪ .4٩‬في‬ ‫ط قوا آنشتكُمْ ‪ « .4‬توا أنشتكُمْ‬ ‫انفسكم ‪.‬‬ ‫بغير مد‬ ‫(‪ )١‬الكسائي بالتخفيف‪ .‬التيسير‪.٢١٢ ‎:‬‬ ‫(؟) الكوفيون (تظاهرا) بالتخفيفؤ والباقون (تظاهرا) بالتشديد‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٤‬‬ ‫‏(‪ )٣‬ان كثير (جَبريل) بفنح الجيم ؤكسر الزاء من غير همز‪ .‬وأبو بكر بقئح الجيم وَالزاء وهمزة‬ ‫مَكَشورة من غير ياء‪ ،‬وَحَمْرَةالكتاني مثله إلا أنهما يجعلان ياء بعد الهمرّةس وَالْبَاثُون‬ ‫‏‪ .٧٥‬وتقدم ذكرها في البقرة‪.‬‬ ‫بشر الجيم والزاء من غير همز‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬قال أبو عمرو الذاني‪« :‬فاذا كانت الهمزة اول كلمة وحرف المد آخر كلمة اخرى فانهم‬ ‫يَْتَلِفُون في زيادة الفكين لحرف الْمَد هناك‪ :‬فان كثير وقالون بخلاف غنه وأبو شغێب‬ ‫الم الذي لا‬ ‫وغيره غن اليزيدي يقصرون حرف المد فلا يزيدونه تمكينا على ما فيه من‬ ‫و(في آياتنا)‬ ‫يوصل اليه الا بهؤ ودلك خو قَؤله قلك (بما آنزل إَِيك) (وما أنزل من قبلك)‬ ‫الاول المُئفق‬ ‫(يا أيها الناس) و(هَؤلَاء) و(قَالوا آمنا) قشبهه وهؤلاء اقصر مدا في الضزب‬ ‫جَمِيعما ورش‬ ‫عَلَيهإ والبَاو يطولون حرف الْمَدَ في ديك زيادة واطولهم مدا في الضربين‬ ‫وَحَمرَّة‪ 5‬ودونهما عغاصىم‪٥‬‏ ودونه ان عامر والكسائي ودونهما أبو عمرو من طريق اهل‬ ‫العراق" وقالون من عريق ابي نشيط بخلاف عنة وَهَذًا كله على القريب من غير افراط‬ ‫وانما هُوَ على مقار مذاهبهم في الحقيق والحدر وبالله التؤفيق» التيسير‪ :‬‏‪.٣١ ،٢٣٠‬‬ ‫القسم الناني‪ :‬تحقيق التص‬ ‫وفرئ بضََه (ص)"""‪.‬‬ ‫النون‪،‬‬ ‫وَقَوْلَهُ‪ :‬ط تَصُوحًا ‪[ 4‬التحريم‪ :‬‏‪ ]٨‬قح‬ ‫> وَكشه ‪[ 4‬التحريم‪ :‬‏‪ ]٦٢‬بضم الكاف والتاء وشر الباء الْمُوَحُدَة‬ ‫وَقَؤلُه‪:‬‬ ‫التَحْية والهاء (ح ع)‪ ،‬وفرئ على هذه الضيعة لكن بسكون الهاء"ؤ والباقون‬ ‫« وكتابه ‪.'"'4‬‬ ‫ومن سورة الملك‪:‬‬ ‫قوله « تَقَاؤت ؟ االملك‪ :‬ما بضم الواو‪ .‬وفرئ « تفوت ؟ بتشديد الواو على‬ ‫الضم (ش)'!'‪.‬‬ ‫وَقَؤْلة‪ « :‬وَلَمَذ رَيَتَا ‪ 4‬االمدك‪ :‬ه بإذغام الدال في الزاي" وحيث الزاي بعد‬ ‫«قذ » (ك ح ش){'‪.‬‬ ‫‪[ 4‬الملك‪ :‬‏‪ ]١١ ١٥‬بهمزة مفتوحة وألف مفتوح‬ ‫‏‪ ٥‬أنت‬ ‫وَقَوْلَهُ‪ :‬ط الوو‬ ‫وشر الميم وسكون التون وضم الناء‪ ،‬ومرئ «النشوز واينثم؟ لا على‬ ‫الأنف شيء وشر الميم والباقي كالأؤل‪ .‬وفرئ ‪ ,‬أينثم ‪ 4‬بألفين مفتوحين‬ ‫والباقي مثل الأول (عم)‪ ،‬وفرئ «أامنتم ‪ 4‬بهمزة مفتوحة ممدودة وألف لا‬ ‫شيء عليه وباقيه مثل الأؤل‪ ،‬لعل عليه الباقون" وقال البزي على أصله‪.‬‬ ‫وؤقزش على أصله والباقون'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٦٢١٢ ‎:‬‬ ‫)( ليس سكون الهاء وإنما التاء (وكئبه) وهي قراءة شاذة نسب إلى أبي الرجاء واللؤلؤي عن‬ ‫ابي عمرو من طريق الأهوازي‪ .‬معجم القراءات‪ :‬ج ‏‪.٥٢٣٩‬‬ ‫(‪ )٢‬آبو عمرو وحفص (وكتبه) بالجمع والباقون بالإفراد (وكتابه)‪ .‬التيسير‪."٢٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٢١٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬قنبل (النشور وامنتم) يبذل همزة الاستفهام واوا مفتوحة يي الؤضل ويمد بغدها شدة ففي‬ ‫تقدير الف واذا ابتدا حقق الهمزة‪ .‬والكوفيون وان ذمؤان بتحقيق الهمزتين‪ ،‬ؤالاقون =‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزعء الثاني؛‬ ‫م‬ ‫«نكير» المك‪ :‬‏‪ ٨‬وفرئ «تكيري أولم » (ج)'‪.‬‬ ‫َقزلة‪:‬‬ ‫وقلة‪ « :‬سيث االملك‪ !» :‬بالْمَذك وئرئ «سيمث ‪ 4‬أيضا بالمد بإشمام‬ ‫السين الضم" وعلى الوجهين الهمز!"'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬أهلَكَنِي ‪ 4‬الملك‪ :‬‏‪ ]٨‬كشر التون بلا تشبيع وفتح الياء‪ ،‬ورئ‬ ‫كشر الون مضرة مشبعة وشون الياء (ف) على وصل «وَمَن مَمي ؟ على‬ ‫قراءة الأؤل فتح الياء‪ .‬وعلى المقري الأخير ساكن على التابعة (ش ص)""'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬قَستَعْلَمُونَ ‪ 4‬الملك ‪ !6‬يالتاء الفوقية‪ .‬وقرئ بالياء التحيية'‪.‬‬ ‫ومن سورة القلم‪:‬‬ ‫قوله «ن» قفه"‪« 5‬وَالْقَلّم ‪ 4‬االتلم‪ :‬ا بمنح الواو وقرئ بتشديد الواو‬ ‫ك)'‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ص‬ ‫(ج‬ ‫وقله‪« :‬أن كَانَ؛ التم‪ ]! :‬يمنح يف «أن » وشكمون الون خفيفث‬ ‫بتليين الثانية" والبزي على أصله لا يذخل قبلها الما‪ .‬وورش أيضًا على أصله والبَائو على‬ ‫أصولهم‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٦١٦‬‬ ‫(‪ (١‬أثبت الياء في الوصل ورش‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢١٢‬‬ ‫نافع وابن عامر والكسائي بالإشمام‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٢٥‬‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫(أهلكنين) سكنها حمزة‪( ،‬ومن معين) سكنها شعبة وحمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢١٣‬‬ ‫)‪ (٤‬الكسائي بالياء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٦٢١٣‬‬ ‫سبق ذكر سكت أبي جعفر من العشرة في حروف فواتح السور‪.‬‬ ‫(‪(٥‬‬ ‫ورش وأبو بكر وان غامر والكسائي يدغمون نون الهجاء في الواو ويبقون الغنة في (ن‬ ‫(‪()٦‬‬ ‫والقلم) غير أن غائة أهل الأداء من المصريين أذون في (ن) مذهب ورش هناك بالبنان‬ ‫الاون بالبيان للنون في السورتين ‪ -‬يعني يس والقلم ‪ .‬التيسير‪٨٣ :‬ؤ‏ فهؤلاء يدغمون‬ ‫مع بقاء الغنة أي إدغامًا ناقصًاء أما الإدغام الكامل الذي يشير إليه المؤلف (بتشديد الواو)‬ ‫فليس إلا من طريق خلف عن حمزة فقط وبما أن حمزة ليس له إلا الإظهار في (ياسين‬ ‫والقرآن)‪ ،‬و(نون والقلم) فليس في هذين الموضعين من قرأ بالتشديد‪ .‬وانظر‪ :‬التيسير‪ :‬‏‪.٤٥‬‬ ‫‏‪٥٢١‬‬ ‫ت‬ ‫‪- 7‬۔‬ ‫___‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقرئ « ان ‪ 4‬بأيفين كل ألف بفَنْحة‪ .‬وفرئ « آ ‪ 4‬بهمزة مفتوحة ولا على‬ ‫‪1..‬‬ ‫والأالف‘ وعلى كل الأحوال النون‬ ‫على الهمزة‬ ‫والمدة‬ ‫الألف شيء‬ ‫ساكين"'‪.‬‬ ‫وقله‪ « :‬أن ادوا ؟ االقلم‪ ]"" :‬بكسر النون لالتقاء الساكينين؛ وفرئ‪ :‬بضَبَه‬ ‫أيضًا لالتقاء الساكنين"‪.‬‬ ‫وَقَؤلهُ‪ > :‬أن يدا » [القلم‪٢٦ :‬إ‪،‬‏ وثرئ بفئح الاء الموحدة وتشديد الدال‬ ‫(ا ح ( ‏)‪. (٣‬‬ ‫وَقَؤلهُ‪« :‬لَما تَخَتَرونَ ‪ 4‬القلم‪ :‬‏‪ !٢٨‬بتشديد التاء النّحتة‪ ،‬وفرئ بتشديد‬ ‫النّاء القَوَقِيّة الياء التحتية‪ .‬ويقدر الإعراب سواء (ه)‪.‬‬ ‫وقلة‪« .‬تيزيقوتك ‪ 4‬الت‪ ,‬ها بفتح ا لام وضم اليا وفرا بمنح الام‬ ‫وا يام(‪.‬‬ ‫ة الحاقة‪:‬‬ ‫ومن سور‬ ‫قوله «وَمَا ادراك » [الحاقة‪ :‬‏‪ ]٣‬وفرئ بإمالڵة ‪ ,‬أدراك ‪( 4‬صحبة ح( ‪ 6‬ؤقزش‬ ‫(‪(٦‬۔‬ ‫م‪‎.‬‬ ‫<‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏(‪ )١‬قَرآ أبو بكر وَحَمرَة (أأن كَانَ) بهمزتين محققتين‪ ،‬وان عامر بهمزة وَمذة} ابن ذكوان دون‬ ‫شام في الْمَدَ لما دَكزتاُ في فصلت والبائون بهمة َاجذة مفتوحة على الْحَبر‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏‪.٢٣‬‬ ‫)( سبق ذكر ضم النون الساكنة والتنوين عند همزة الوصل لابن عامر وابن كثير ونافع‬ ‫والكسائي في البقرة وإبراهيم وكثير من المواضع‪.‬‬ ‫‪.١٤٥‬‬ ‫)‪ (٣‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق مرارا ذكر تشديد التاءات للبزي‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬نافع بفتح الياء‪ .‬التيسير‪.٢١٣ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫الثاني)‬ ‫(الحزرء‬ ‫قي الفصاحة والألفاظ‬ ‫التهذيب‬ ‫كتاب‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥٢‬‬ ‫__‬ ‫‪٣. .‬‬ ‫‏‪:٨‬‬ ‫___ ۔_۔‬ ‫وَقَؤْلهُ‪ } . :‬قَهَلْ دترى ‪[ 4‬الحاقة‪ :‬‏‪ ،]٨‬وثرئ ى ‪ 9‬قَهَلْ دترى ‪ 4‬بتشديد الاء الفوقية‬ ‫(ح ش ل ك)'‪.‬‬ ‫وعلى الياء التحتية فَْحَةمعلنة‬ ‫قول‪ .‬قب السات‪ :‬‏‪ ١‬بتنح التف ونكون الياه‪ .‬وفرئ بكسر التا‬ ‫ر)"'‪.‬‬ ‫)ح‬ ‫التاء‬ ‫وفتح‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬وَالْمُؤتفكماث ‪ 4‬الحانة‪ :‬ها بهمز الواوش وثرئ بغير همزة (ح)‪.‬‬ ‫وقرئ «وَالْمُوتََكماث ‪ 4‬ومثله بإسهال الهمزة كالمد"'‪.‬‬ ‫‏(‪.')١‬‬ ‫الذال‬ ‫بشكون‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ ]١٢‬بضم الآلف والذال‬ ‫‪[ 4‬الحاقة‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬ذ‬ ‫وقلة‪« :‬لا تَخقى ‪ 4‬االحاتة‪ ] .‬بالتاِ القَوْقيَة‪ ،‬وقرئ بالياء التحية (ش){'‪.‬‬ ‫الواو وضم‬ ‫مَضممومة على‬ ‫وهممشزة‬ ‫الهاء‬ ‫‏‪ ]١٩‬بمد‬ ‫وَقَوَلهُ‪ > :‬مَآؤمُ ‪[ 4‬الحاقة‪:‬‬ ‫مسَهَلا (ف) بين الهمز والمد وشبهه”'‪.‬‬ ‫الميم‪ ،‬وثرئ «هَاؤم‬ ‫أكثرهم عن وَق(زش' ‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬كتابية ‪[ 4‬الحاقة‪ :‬‏‪ ]٠٩‬سكنة‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬مالية ‪ 4‬االحاتة‪ .‬‏‪ !٢٨‬وفرئ « مالى مَلَكَ ‪ 4‬يمنح الياء على وصل‬ ‫«هَلَكَ ‪ 4‬به (ف)'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.٢١٣ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها لابي عمرو‪ ،‬وحمزة في حالة الوقف‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬نافع بسكون الذال‪ .‬التيسير‪.٩٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.٢١٣ ‎:‬‬ ‫سبق تخريجها لحمزة في الوقف‪.‬‬ ‫‏)‪(٦١‬‬ ‫‏(‪ )٧١‬تسكين الهاء قراءة جميع القراء باتفاق إلا ما كان من الكسائي يإمالة الفتحة قبل السكت‬ ‫فقراءته قراءة الجميع‪.‬‬ ‫وأما ورش‬ ‫على الهاء على مذهبه‬ ‫‪.٢١٤‬‬ ‫والباقون يثبتونها وقنا ووصلا‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬حمزة حذف الهاء وصلا‬ ‫‏ ‪٥٢‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2 7‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق التص‬ ‫وَقؤ‬ ‫لة‪« :‬سشلتظانية؛ [الحاقة‪ :‬‏‪ ]٢٩‬وقرئ } سلطأاني حذوزه ‪ 4‬على مثل‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ه‬ ‫‪,‬‬ ‫حة‬ ‫‪٤‬‬ ‫ما قبله”'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬تَلِيلا ما تُؤْمتُونَ؛ الحانة‪ :‬ها بالناء الفقية وثرئ بالتحية‬ ‫(د ك)"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬قَلِيلا ما تَذَكَوونَ ‪ 4‬االحاتة‪! :‬ا بتشديد الكافث وقرئ بتشديدة بين‬ ‫الاء والذال وتشديدة على الكاف (د ك)"'‪.‬‬ ‫المعارج‪:‬‬ ‫ومن سورة‬ ‫مقبلة‬ ‫بحة على التين‬ ‫وفرئ‬ ‫بقئح الجميع‪،‬‬ ‫`[‬ ‫[المعارج‪:‬‬ ‫<‬ ‫> سأل‬ ‫قوله‬ ‫وثرئ تِينَ بين (ف)(;ا‬ ‫وفتح اللام (عم)‪،‬‬ ‫‪:‬له‪ « :‬تَهوعغرموج ؟ المعارج‪ :‬؛ا بالنا الفؤقِيّة‪ ،‬وقرئ بالياء الفؤقية () ‏‪٠‬‬ ‫‏(‪(٥‬‬ ‫؟ همت‪:‬‬ ‫اأ۔‬ ‫ث ‪ .‬‏‪٤‬‬ ‫‪.:‬۔۔۔‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وَ‪7‬قَؤ‬ ‫[‬ ‫‏‪١‬‏‪٤\١‬۔‪١‬ا‪:‬‬ ‫[المعارج‬ ‫‪:‬‬ ‫وينجيه»‬ ‫وتؤويه ي‪٠‬‏‬ ‫‪7‬‬ ‫واخجيه ي‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ى‪٠‬‏‬ ‫«يو مئل رشه‬ ‫وَقؤله‪:‬‬ ‫ى‬ ‫روه ‪ .‬س ص‬ ‫ه‬ ‫‪4‬‬ ‫ا ء في ‏‪ ١‬لو صل ‏(‪. (٦‬‬ ‫بي‬ ‫(‪(٧‬‬ ‫وكسره‬ ‫الميم‬ ‫بقئح‬ ‫‏‪[١‬‬ ‫[المعارج‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫تؤمئز‬ ‫ء‬ ‫وقرئ‬ ‫‏(‪ )١‬كسابقه‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.٦٢١٤ ‎:‬‬ ‫والكسائي‪6‬‬ ‫‏(‪ )٢‬بالياء هنا أيضًا ابن كثير وابن عامرؤ وخفف ذال (تذكرون) حفص وحمزة‬ ‫وشددها الباقون (تذكرون)‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢١٧٤ 0١٠٨‬‬ ‫الاون بهمزة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬قرأ تافع وان غامر (سَال) بالف ساكنة لأ من الهمزة البدل مسموع"‬ ‫وَحَمْرَة يجعلها في الوقف تين تين‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢٧٤‬‬ ‫س س ترن مه ست ف ‪:‬‬ ‫(‪ )٥‬الكسائى بالتاء‪ .‬التيسير‪.٢١٤ : ‎‬‬ ‫انطر؛ ‪-‬‬ ‫وبالياء إذا كسرت الهاء‪ ،‬وذلك فى حالة الوصل وإذا وقف حذفها‪.‬‬ ‫وسبق ذكر المؤلف له في بداية فصل المقارئ هذا‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬نافع والكسائي بفتح الميم‪ ،‬والباقون بكسرها‪ .‬التيسير‪:٢٧٤ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الناني؛‬ ‫‪ 9‬ه‬ ‫‪3‬‬ ‫[المعارج‪ :‬ها‪ .‬‏‪ ]١٦‬بقئح الظاء والواو منهما ولم‬ ‫َقَْلهُ‪ « :‬لى ‪ ،4‬و « لِلشَوَى‬ ‫الياءين ‪ .7‬ما (شس)'‪.‬‬ ‫وقرئ بح‬ ‫للياءين حركة‬ ‫يكن‬ ‫قولة‪َ« :‬زاعة السارج؛ "ا بتنوين الهاء يالقنحس ورئ «تَاعَة مُئؤن‬ ‫'‪.‬‬ ‫بالضم (انفر صحبة)"‬ ‫قولة‪« :‬وَتَوڵى ‪ 40‬و«تَأؤعى ؟ المعارج‪ . .‬ها وقد فرا بالإمالة‪ 5‬ورنا‬ ‫‪4‬‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫‪ .‬۔ ۔‪.‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫بَينَ بين )ح ج(‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫> لأمَاتَتيهم ‪ 4‬ا‪.‬‬ ‫‏‪ ©]٣٢‬وقرئ‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬لأماتاتهم ‪[ 4‬المعارج‪:‬‬ ‫وَقؤلة‪« :‬يتهاداتهم؛ [السارج‪٥٢ :‬ا"‏ وتُرئ «بشَهَادَتِهمْ؛ (انفر‬ ‫‪(٥( ( -‬‬ ‫وقوله‪ » :‬قَمَال الَذينَ ‪[ 4‬المعارج‪ :‬‏‪ ]٢٦‬وقُرئ « قال الَذينَ » وقف على‬ ‫ما دون اللام (ح)‪ 6‬ووقف الباقون على اللام منفصلة '‪.‬‬ ‫وَقؤ‏‪.‬لة‪٢ « :.4‬نصبو ‪ 4‬االمعارج‪ :‬‏×‪ ]٤‬بضِم ال‪2‬ون والصًاد‪ ،‬و ُقرئ يشك ‌ون الصاد‬ ‫(سما صحبة)("'‪.‬‬ ‫() أمال حَمرّة قالكشائئ (لظفى) و(للشوى) و(وَتَوَلڵى) و(فاوعى) على أصلهما‪ ،‬وورش‬ ‫وأبو عمرو ين تين‪ ،‬والْاقون بإخلاص القح‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢١٤‬‬ ‫‪.٢١٤‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫حفص بالنصب‪.‬‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها قبل أسطر‪.‬‬ ‫‪.١٨‬‬ ‫ابن كثير بالإفراد والباقون بالجمع‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪(٤‬‬ ‫(‪ )٥‬حفص بالجمع‪ .‬التيسير‪.٢١٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها في النساء لابي عمرو‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬قرأ حفص وابن عامر (ئضشب) بضم النون والصاد‪ ،‬والباقون (تضب) بفتح النون وسكون‬ ‫‏‪.٢١٤‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫الصاد‪.‬‬ ‫‏‪٥٢٥‬‬ ‫علر‪_.‬۔۔۔‬ ‫‪,‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫سس‬ ‫ومن سورة توح‪:‬‬ ‫قوله «دُعَائي » انوع‪ :‬ا بياءين تموز الأولى منهما بالكشر وفيئ‬ ‫وياء وَاحذة والهمزة بينهما وبين الألف (انفر) ‪.‬‬ ‫مكسورة‬ ‫‪ ,‬ذعَائي ‪ 4‬بهمزة‬ ‫وعلى الوجهين بالمد"‪.‬‬ ‫وقوله ‪ « :‬في آذانهم انوح‪ .‬د] وثرئ «آذانهم؟ شمالا"‪.‬‬ ‫‪ } :‬ث إتي ‪[ 4‬نوح‪ :‬‏‪ ]٩‬بإشباع الكمشرة على النون‘ ويجوز مده‪ ،‬وقرئ‬ ‫وَقَوْله‬ ‫‪ ,‬إني » بكسرة خفيفة على التون وفتح التاء (سما)"'‪.‬‬ ‫‪ > :‬وَوَلَدُُ ‪[ 4‬نوح‪ :‬‏‪ ]٦١‬بفئح الواوين والڵام وضم الدال والهاء ويجوز‬ ‫وقَوْلَهُ‬ ‫اللام وضم الدال (حق‬ ‫وضم الثاني ‪7‬‬ ‫الواو الأل‬ ‫بح‬ ‫وقُرئ‬ ‫فيه المد‬ ‫)‪)٤‬رش‪‎‬‬ ‫)ه(‬ ‫‪.‬‬ ‫وفرئ بضم الواو‬ ‫الواو وتشديد الدال‘‬ ‫وَدًا ‪[ 4‬نوح ‪ :‬‏‪ [٢٢‬بح‬ ‫وَقَْلَهُ ‪> :‬‬ ‫‏‪« .27‬حَ ِطِيتاتيهم » (نوح‪ .‬ه" بالمذا وثرئ «خَااهُم؛‬ ‫‪,١‬‬ ‫قولة‪:‬‬ ‫التاء‬ ‫انوح‪ :‬‏‪ ]1٨‬يكشر النّاء الفوقية | حة خفيفة ‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬ربيتي‬ ‫التحية‪ .‬وفرئ بش‪ ,‬الاء كة مبالغة وسكون الباء النخبة‬ ‫‏(‪. (٧‬‬ ‫ة(‬ ‫‪7‬‬ ‫م‬ ‫)( سكن الياء الكوفيون‪ ،‬وفتحها الباقون‪ .‬التبسير‪ :‬‏‪.٢١٥‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪١٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪١٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬نافع بالضم‪ .‬التيسير‪ ‎:‬ه‪٢١‬‬ ‫‪٢١٥‬‬ ‫)‪ (٦١‬أبو عمرو‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )١‬فتحها حفص وهشام‪ .‬وسكنها الباقون‪ .‬التيسير‪٧٥ ‎:‬؟‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ا‪١‬الجزء‏ الناني؛‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٥٢٦‬‬ ‫ومن سورة الجن‪:‬‬ ‫قوله « أنه ‪ 4‬االجن‪]١:‬‏ بح الهمزة‪ .‬وقوله‪ » :‬قالوا إنا ‪[ 4‬الجن‪١ :‬ا‏ بككشرة‬ ‫إلى‬ ‫وأنَا»‬ ‫«أنه‬ ‫من‬ ‫الهمزة ه‬ ‫بةبفتح‬ ‫قرأ‬ ‫فمن‬ ‫السورة‬ ‫وما تلا إلى تمام‬ ‫الهمزة‬ ‫التمام‪ ،‬فمن فتح بعد فتح ذلك فمعطوف على أنه مفتوحة الهشزة‪ ،‬ومن كشر‬ ‫الهمزة فمعطوف على «إنا» مكسور الهمزة‪ ،‬وفي موضع آخر ( صحاب ك) إن‬ ‫وأنَهُمْ» من قوله > وَأَهُ تَعَالَى جد رَ‪ 7‬ب‪ّ:‬نا‪٩‬‏‬ ‫بعضهم قرأ بةبفتح الهمزة ة من «وأنا‬ ‫[الجن‪ :‬‏‪ ]٣‬إلى قوله « و نتا متا المسلمون ‪[ 4‬الجن‪ :‬‏‪ ]١٤‬فى ابتداء كله «أنَهُ» ‘ وُرئ‬ ‫بالككشر فى ذلك""‪.‬‬ ‫وقلة‪ , :‬قَرَادوهُم ‪[ 4‬الجن‪ :‬‏‪ ]٦‬قرأ بعضهم بالإمالة (ف)"'‪.‬‬ ‫(انفر)"'‪.‬‬ ‫بالون‬ ‫‏‪ ]٦٧‬بالياء النَخْتِية‪ .‬وقرئ‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬تسلكه ‪[ 4‬الجن‪:‬‬ ‫و ‪2‬قرئ ۔ « إذوأنه ‪ 4‬الجن‪١٩ :‬ا‏ >ي هح الهممز‪ ،‬ومُُرئ بكّمشرهياه‘'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬لبا ‪ 4‬الجن‪ :‬‏‪ ]١٩‬بكسر اللام‪ .‬وقُرئ بضمه (ل){'‪.‬‬ ‫االجن‪"٠ :‬ا‪،‬‏ وقرئ « قَالَ ‏»‪.'٠١‬‬ ‫وقوله‪ « :‬قل إنما‬ ‫مذهك‪©6‬‬ ‫التاء ويجوز‬ ‫بالمبالغة وشكون‬ ‫‏‪ [٥‬بكشر التاء‬ ‫[الجن‪:‬‬ ‫‪ ,‬ربي ‪4‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫نضح التاء"‪.‬‬ ‫لطيفة‬ ‫ثريا التاء بكمسرة‬ ‫قَؤله تعالى (ؤأنه تعالى جد رَبنا) إلى قؤلبه (و م ‪.‬نا الممسلمون) في ايذاء كل آية‪ .‬وَالْبَافُون‬ ‫بكشرها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢١٥‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪١٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬نافع وشعبة بكسر الهمزة هناؤ والباقون بفتحها‪ .‬التيسير‪١٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.٢١٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬عاصم وحمزة (قل)‪ ،‬والباقون (قال)‪ .‬التيسير‪١٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬فتحها الحرميان وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪٢١٥ ‎:‬‬ ‫‪ ,‬آه ‪ ..‬‏‪٥٢٧‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ومن سورة المزمل‪:‬‬ ‫[المزمل‪ :‬‏‪ ]٣‬بشر الواو وألف ط انقص ‪ 4‬هو وصل‬ ‫قوله « و اض‬ ‫والنون ساكين والقاف مَضموم والصاد ساين‪ .‬وفرئ على هذا لكن الألف‬ ‫والتون لا حركة لهما ولا بيان‪ ،‬وفرئ بضم الواو وعلى النون تسكينة وهي‬ ‫قراءة الباقين'‪.‬‬ ‫وقله‪ « :‬تاشِقة ‪ 4‬االمزمل‪` :‬ا بهمزة مفتوحة على الياء © قرئ «ناثيية‪4‬‬ ‫(ف)""'‪.‬‬ ‫بلا همز‬ ‫التاء‬ ‫بح‬ ‫قوله « وَظمًا ه االمزمر؛ دا بقْح الواو وسكون الطاء وبين الماء والأيف‬ ‫قنحَة مثل الليف وهمزة مؤن بعد الأف ورئ «وظا؟ بكسر الواو وعلى‬ ‫التاء قنحَة مثل الأنف ومَذة وهمزة شؤن بالفنح (ك ح)'"'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ ‪« :‬رَت ‪ 4‬المزمل‪ :‬ها مح الزاء وتشديد التاء بالضما وفرئ بتشديد‬ ‫صحبة)'"'‪.‬‬ ‫(كث‬ ‫الشر‬ ‫التاء على‬ ‫قوله « لتي ‪ 4‬المزمل‪٠ .‬؟!‏ يضم الثاء والام وفتح الثاء الاي وشر الياء بلا‬ ‫تشديدك وفرئ «ثلتي » بضم الثاء الأولى وشكون اللام وفتح الثاء وكسر اليه"‪.‬‬ ‫وَقَلهُ‪ « :‬وَنضقة ‪[ 4‬المزمل‪ :‬‏‪ ]٢٠‬بح القاء ورك بكثر القاء (عم ح) قوله‬ ‫«وَئُلقهُ ‪ 4‬بضم الثاء واللام وفتح الثاء الماني" وقرئ بكسر الثاء الثاني (عم ح)""‪.‬‬ ‫(‪ )١‬عاصم وحمزة بكسر الواو‪ .‬والباقون يضمونها‪ .‬التيسير‪.٧٨ ‎:‬‬ ‫)( قراءة أبي جعفر من العشرة بإبدالها ياء في الوقف والوصل{ وحمزة بدلها وقفا‪ .‬معجم‬ ‫القراءات‪ :‬ج ‏‪.١٤١١١‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.٢١٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٢١٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬هشام عن ابن عامر‪ .‬التيسير‪.٢١٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬الكوفيون وابن كثير بنصب الفاء والثاء‪ ،‬والباقون بجرهما‪ .‬التيسير‪.٦١٦ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزعء الثاني؛‬ ‫_‬ ‫‪٥٢٨‬‬ ‫‪ .-.‬ار‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬و‬ ‫ومن سورة المدثر‪:‬‬ ‫قوله «وَالرجْرَ ‪ 4‬االمدثر‪ :‬ه] بضم الاء المهل‪ ،‬وقرئ بكسره'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬إذ أذبَر ‪ 4‬المدر‪٢٣ :‬ا‪5‬‏ وقُرئ «لدَا دَبَرَ » (نفر ص ر)"""‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬مُشتَنْفرة‪٩‬‏ المدثر‪ :‬‏‪ ]٥٠‬يكشر القاء وفرئ قح الْقاء'"'‪.‬‬ ‫وَمَا يذكرون ‪[ 4‬المدثر‪ :‬‏‪ ]٥٦‬بالياء التحتية‪ .‬وفرئ بالنا القو قِيَة(‪.'٨‬‏‬ ‫وقول‪.‬‬ ‫ومن سورة القيامه‪:‬‬ ‫وقوله‪ « :‬برق ؟ القامة‪ ] .‬يكسر الزاء‪ ،‬ورئ بفَتْجها'‪.‬‬ ‫وبعضهم (ش) أمال أوار هذه السورة من قوله تعالى «ولا صلى‬ ‫[القيامة‪ :‬‏‪ ]٣١‬إلى آخرها‪ ،‬وقرِئ بين بَيْنَ والباقون بإخلاص الفتح«'‪.‬‬ ‫(‪(٧‬‬ ‫وفرئ « تحبون ‪« .4‬وَتَذَرُونَ ؟ االتيامة‪ :‬‏‪¡٦ 7٠‬‬ ‫«الآخرة ‪ 4‬االقامة‪٢٠ .‬ا‪٨‬‏ و«تَاظِرةٌ ‪ 4‬االتيامة‪ .‬‏‪ ]٢‬بإمالة َْحَة الراء قليلا بين‬ ‫بنن حَيث وَقعَ وشبهه'‪.‬‬ ‫(‪(٨‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2-‬‬ ‫صه‬ ‫وقوله‪« :‬مَن ن راقي القيامة‪ .‬‏‪ !٢6‬وقف بعض بينهما مع الوصل الباقون‬ ‫بوصل وإذغام « مَنَ راق ‪:‬‬ ‫)‪ (١‬حفص بضم الراءء والباقون بكسرها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢١٦‬‬ ‫(‪ (٢‬التيسير‪.٢١٦ ‎:‬‬ ‫نافع وابن عامر بفتح الفاء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢١٦‬‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫(‪ )٤‬نافع بالتاء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢١٦‬‬ ‫(‪ )٥‬نافع بالفتح‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢١٦‬‬ ‫أمال حَمرَة الكسا أواخر آي هذه الشورة من لدن قؤله (ولاً صلى) إلى آخرهما‪ ،‬وورش‬ ‫(‪(٦‬‬ ‫وأبو عمرو تين تين‪ ،‬وَالْبائُو بإخلاص الح‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢١٧‬‬ ‫(‪ )٧‬الكوفيون ونافع بالتاء فيهما‪ ،‬والباقون بالياء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢١٧‬‬ ‫(‪ ()٨‬سبق ذكر ترقيق ورش للراء‪ ،‬وإمالة حمزة والكسائي في الوقف لها‪.‬‬ ‫سبق ذكر السكت لحفص في الكهف وياسين‪.‬‬ ‫ه‪:‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫قورل)ة‪ « :‬يتب ‪ 4‬التامة ا يح التين (لاع فاء وفرئ بكره‬ ‫'‪.‬‬ ‫(سما‬ ‫‪[ 4‬القيامة‪ :‬‏‪ ]٣٦‬بتنوين التاء‪،‬‬ ‫> شدى‬ ‫وفُرئ } سدى ( بمنح الدال (ص ش)‬ ‫وقف بالإمالة‪ .‬وزش بين بين‬ ‫‪.‬ا‪‎4٢‬‬ ‫ً‪٠‬‬ ‫>‬ ‫‪4‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪« : :‬من مَنق ف تتى ' ‪[ 4‬القيامة‪ :‬‏‪ ]٢٧‬بالياء النَخْبتَة ا وفُرئ بالتاءِ الفوقية‬ ‫(انقر صحبة)"'‪.‬‬ ‫اللد هر‪:‬‬ ‫ومن سورة‬ ‫قوله «سَلاسيلَ؟ االإنان‪! :‬ا بح غير تنوين‪ ،‬وفرئ «سلاسبلا؟ بتنوين‬ ‫ل)'‘'‪.‬‬ ‫الأخير ‏(‪ ١‬ر ص‬ ‫وَقَوَلهُ ‪ « :‬قوارير ه قوارير ‪ 4‬الإنسان‪ :‬ها ۔‪]٦‬‏ غير منصرفؤ ورئ «قواريزا‬ ‫ه قَوَارِير » بتنوين الأول ولم ينون الأخيرا وفرئ «تَوَاريرا ه ؤاريؤا ؛‬ ‫بتنوين الجميح (ا ر ص)‪ ،‬وقف من لم ينون على الأزل بألف الآخرة وعلى‬ ‫التاي بغير ألف إلا هشاها!'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق ذكرها في البقرة والنور وغيرهما‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬وقف شعبة وحمزة والكسائي بإمالة (شدى)‪ ،‬وورش وأبو عمرو بين بين والباقون بالفتح‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪.١٥١‬‬ ‫(‪ )٣‬حفص بالياء‪ .‬التيسير‪.٢١٧ ‎:‬‬ ‫شام (سلسلا) بالئنوين‪ .‬ووقفوا بالألف عوضا مئة‪ ،‬والبائونً‬ ‫‏(‪ )٤‬قرأ نافع والكسائي وأبو بكر‬ ‫بقر تئوين‪ ،‬ووقف حَمرَةوقنبل وَحَفص من قراءتي على ابي لح بقر الف" وَكذا فال‬ ‫النقاش عَن ابي ربيعقة عن البزى وَعغن الاخفش عن ابن ذكران وَكَذَلِكَ قرأت ى مَذْهْبهنا‬ ‫‪.‬‬ ‫على القاري‪ .‬ووقف الباقون بالألف صلة للفتحة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢١٧‬‬ ‫(ه) تافع والكسائي وأبو بكر (قواريزا قواريزا) بتنوينهما ووقفوا عليهما بالالف‪ ،‬ؤان كثير في‬ ‫الاول بالتنوين ووقف عليه بالالف والثاني بغير تنوين ووتف عليه بعير الف والتائون‬ ‫بير تنوين فيهما‪ .‬ووقف حَممزة عليهما بقر الف ووقف هشام َلَيِهما بالالف صلة =‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ الجزء الناني؛‬ ‫_ ‪8‬‬ ‫‏‪,, ٥ 7‬‬ ‫اللام‬ ‫بشر‬ ‫وقُرئ‬ ‫وضم الهاء©‬ ‫الياء‬ ‫‏‪ ]٢٠١‬بح‬ ‫وَقَوَلهُ‪ :‬ط عَالِتَهُمْ ‪[ 4‬الإنسان‪:‬‬ ‫‏(‪ ١‬ف)'‪.‬‬ ‫وكشر الهاء‬ ‫الياء‬ ‫وشكون‬ ‫‏‪ ]٢‬مُنَوَن بالگشر (ح ك)‪ .‬وفرئ‬ ‫وَإِشتَبرق ‪[ 4‬الإنسان‪:‬‬ ‫وقوله‪ :‬ٹ حض‬ ‫« م ضر؛ منون بالشر‪« .‬إإستَبرق ‪ 4‬مُنَؤن بالضم (ص د)""'‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الحية‬ ‫بالياء‬ ‫وفُرئ‬ ‫القَوْقِيَة‪.‬‬ ‫‏‪ ]٣٠‬بالنا‬ ‫وَقَوَلهُ‪ :‬ط وَمَا تَتاءغونَ ‪[ 4‬الإنان‪:‬‬ ‫(نفر) ‏)‪. (٣‬‬ ‫ومن سورة الممزسشلات‪:‬‬ ‫وقُرئ بشكونه (ح ق)"'‪.‬‬ ‫قوله > قَالمُلْقَيَات ذكرا ‪[ 4‬المرسلات‪ :‬د‪]٥‬‏ بكسر التاء‪،‬‬ ‫ص)ُ'‪.‬‬ ‫عم‬ ‫بضمه (د‬ ‫وقُرئ‬ ‫الذال‬ ‫بشكمون‬ ‫`[‬ ‫[المرسلات‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫> نذرا‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫ُ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫وقرئ‬ ‫غير واو‬ ‫من‬ ‫‏‪ ]١‬بالف تضمموم‬ ‫[المرسلات‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ط افتت‬ ‫قوله‪:‬‬ ‫» ؤقتَت ‪ 4‬بواو مَضْمُوم من غير ألف (ح )ا‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬قَقَذَرْنَا ‪[ 4‬المرسلات‪:٦ :‬ا‏ بتخفيف الدال" و ُمقرئ بتشديده على‬ ‫الفتح ‏(‪ ١‬‏‪)٧'.‬ر‬ ‫للفتحة‪ ،‬ووقف الاثُون وهم أبو غرو وَحَمْص وابن ذكوان على الاول بالالف وغلى الثاني‬ ‫‪=-‬‬ ‫بقر الف‪ ،‬قحصل من يك ان من لم ينونهما وقف على الاول بالالف الا حَمرَة‪ ،‬وعلى‬ ‫الثاني بغَئر الف الا هشام‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢١٨ {٦١٧‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٢١٨ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬تاع وَحَفص (خضؤ وإستبرق) برفعهما‪ ،‬وان كثير وأبو بكر بخفض الاول ورفع الثاني‪.‬‬ ‫ابن غامر وأبو عمرو يزفع الاول وخفض الئاني‪ ،‬وَحَمْرّة والكسائي بخفضهما‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢١٧٨٧‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.٦١٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬أبو عمرو وخلاد عن حمزة سكنا التاء وأدغماها فيما بعدها‪ .‬التيسير‪.٢١٨ ‎:‬‬ ‫‪.٢١٨‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.٢١٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.٢١٨ ‎:‬‬ ‫‏‪__ ٦7‬‬ ‫ز‬ ‫تمر‬ ‫_ مك‬ ‫القسم الثاني؛ تحقيق النص‬ ‫وَقَؤلهُ ‪« :‬بشَرَر ‪[ 4‬المرسلات‪ :‬‏"‪ !٢‬وقد قرئ بإمالة فقحة الزاء الأولى وترقيقها‬ ‫أعني الأخيرة‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬جمَالَت ‪ 4‬االمرسلات ؟‪٢‬ا‏ بكسر الجيم وثرئ «جمَالات؟ بكمنر‬ ‫الجيم (انفر ص)""'‪.‬‬ ‫ومن سورة التبا‪:‬‬ ‫االنبا‪ :‬اا وُرئ «عَممّة؟ في وففه‪ ،‬والباقون على الجيم‬ ‫قوله « عمم‬ ‫سَاكيئةا"'‪.‬‬ ‫وَقَؤْلهُ‪ « :‬المُغصِرات ‪ 4‬االبا‪١ :‬اؤ‏ وقد قرئ «المُغصِرات؟ االبا‪ :‬ا بإمالة‬ ‫فنحة الزاء قليلا ين ت حيث وقع وشبهه""‪.‬‬ ‫وَقَؤْلة‪« :‬وَفيحَت؛ االبا‪" :‬ا بتخفيف الئاء الأولى‪ ،‬وفرئ بتَشديدها‬ ‫) انفر) ‏)‪. (٥‬‬ ‫وَقَوله‪« :‬قَكَاتّت سرابا ه ابا ‪.‬ه وفرئ « فكَائٹ سَرابا؟ بتشديد السين‬ ‫لدخول التاء فيه وعلى الاء نَئْحَة كالأيف”‘'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬مزصادا ‪ 4‬االنبا‪ :‬‏‪ ]٦‬وقد قرئ بتفخيم الؤاء‪ ،‬وحيث وليتها قشرة‬ ‫عارضة أو وَقَع بعدها حرف استعلاء تو‪« :‬أم ازتابوا‪ 6‬يا بنن ازكث إزضاذاء‬ ‫ضَغط»"'‪.‬‬ ‫خص‬ ‫يزق» وهي ‪7‬‬ ‫‏(‪ )١‬رققها ورش وقد ذكر اول هذا الفصل‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.٢١٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬البزي عن ابن كثير يقف بهاء السكت‘ وسبق ذكره في البقرة والصف وغيرهما‪ .‬التيسير‪.٦٢ 0٦١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬سبق ذكره لورش‪‎.‬‬ ‫(‪ )٥‬الكوفيون بالتخفيف‪ .‬التيسير‪.١٩٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها مرارا في إدغام أبي عمرو وحمزة والكسائي وهشام‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬انظر نص القاعدة‪ :‬التيسير‪.٥٧ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ الجزء الناني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٥٤٢‬‬ ‫ح‬ ‫ِ _‪:77‬‬ ‫وقوله‪ > :‬لابثِينَ ‪ 4‬االنبا‪ :‬‏‪ ]٢٣‬وفرئ ‪َ ,‬بثِينَ ‪.''4‬‬ ‫قولة‪« :‬وَغَسامًا ؟ البا‪ :‬‏‪( ]٢٥‬انفر ص)‪ ،‬وقُرئ بتشديد اليِين على الفتح"‪.‬‬ ‫وَقَوْلة‪« :‬كيذابا ؟ االبا‪ :‬ه‪]٢‬‏ بتشديد الذال‪ ،‬ومُرئ بتخفيفه وعلى الوجهين‬ ‫بكسر الكاف""'‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬رَبٍ الموات ؟ االنبا‪٢٧ :‬ا‏ بكمشر الباء الْمُوَحَدَة‪ ،‬وقُرئ بضمها‬ ‫(سما ( ‏(‪. (٤‬‬ ‫شس)"' ‪.‬‬ ‫(سما‬ ‫بضمها‬ ‫وقُرئ‬ ‫بكسر النون©‬ ‫[‬ ‫[النبأ‪:‬‬ ‫الَحمَن ه‬ ‫>‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫ومن سورة التازعات‪:‬‬ ‫قليلا بين‬ ‫بإمالة فَمْحَة الواء‬ ‫ه‪]٥‬‏ وفرئ‬ ‫قوله > قَالمُذَبَرات ‪[ 4‬الناز عات‪:‬‬ ‫تو ‪ « :‬لشجرة ‪.‬‬ ‫مثله بككشرة‬ ‫أو ساكن‬ ‫مما قبل ا لكشرة‬ ‫ا للفظين وشبهه‬ ‫وسذرة» إلا المُمشتَفتى تخو‪« :‬إغراضا‪ ،‬وفرارا‪ ،‬وإنراهيمح وإِرَع ذات»‪.‬‬ ‫والباقون بإخلاص (نفر) ‪ .‬ومليت مثل‪« :‬خيرات» بَينَ بَينَ‪« ،‬صِراط ‪ 6‬وذكير»‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وش‬ ‫« آئذا ‪ 4‬بهمزة‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬ندا ‪[ 4‬النازعات‪ :‬‏‪ ]١‬بألف مفتوح وياء قهمموزك‬ ‫وآيف مَمدود (ل د ح)‪ ،‬ومرئ « إدا كنا » بألف مكسور وقحة الذال (ا ر ك)‪.‬‬ ‫(‪ )١‬حمزة قرأ بغير ألف‪ .‬التيسير‪.٦٢١٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬حفص وحمزة والكسائي بالتشديد‪ .‬التيسير‪.١٨٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬الكسائي بالتخفيف في الموضع الثاني‪ ،‬والاول محل اتفاق بين القراء‪ .‬التيسير‪.٢١٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٢١٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬عاصم وابن عامر بالكسر‪ .‬التيسير‪.٢١٩ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬كل ذلك في باب إمالات ورش‪ .‬وانظر‪ :‬التيسير‪ :‬‏‪ 5٥٦ 5٥٥‬وسبق ذكره مرارا‪.‬‬ ‫‏‪٥٤٢ ,٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫[النازعات‪:‬‬ ‫وَقَؤلُة ‪ ,.‬ط تا‬ ‫‏‪ ]١٠‬بألف مفتوحة وهمزة مكسورةا ونون مشددة‪.‬‬ ‫وقرئ « أينًا ه بكسر الياء وتشديد النون وهي قراءة الباقين''‪.‬‬ ‫وقله‪ « :‬ترة ‪ 4‬االنازعات‪" :‬ا قرئ بين بي"‪.‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫«ظوؤى؛ االنازعات‪٦ :‬ا‏ مؤنة بالفنح وفرئ بفُنح الواو والتاء‬ ‫ساكيئة‪ .‬وعلى الحالين بضّم الصّاء (سما)'"'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬تَرَكى ‪ 4‬النازعات‪" :‬ا بتشديد الكاف‪ ،‬وفرئ بتشديد الزاي‬ ‫والكاف (ا د)!‘'‪.‬‬ ‫وقد يمال أواخر آي هذه السورة وَقَوله‪« :‬هَل أتاك حديث وسئ؛‬ ‫[النازعات‪ :‬ه‪]١‬‏ إلى آخرها إلا «دَحَاها ‪ 4‬النازعات‪ :‬‏‪ )٢٠‬فإن حَمْرَّة فتحها (وورش‬ ‫قا كان من دلك لنس فيع هاء وألف بإخلاص الح إلا قوله «ذكرامام‬ ‫[النازعات‪ :‬‏‪ ]٤٣‬فإنه قرأه تين تين)" وأمال أبو عمرو ما فيه راء‪ 5‬وما عداه بين‬ ‫© وقُرئ بإخلاص فتح الباقون‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها في الرعد وفي عدة مواضع وهنا تاع وابن غامر زالكشائي يقرأون الاول‬ ‫منهما بالاستفهام والايي بالخبر وَالْتانُون بالاستفهام فيهما! وهم على مذاهبهم في‬ ‫التحقيق والتليين‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢١٩‬‬ ‫‏(‪ )٢‬وردت هذه الكلمة في الأصل (الخيرات) وهو تحريف (نخرة) إذ هي في هذه السورة‪،‬‬ ‫وسبق ذكر ترقيق ورش في الراء‪ ،‬وقرأ شعبة وحمزة والكسائي (ناخجرة) بالالف‪ ،‬والباقون‬ ‫بغير ألف (نخرة)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬الكوفيون وابن عامر (طوئ) بالتنوين ويكسرونه وصلا‪ .‬والباقون بغير تنوين (طوى)‪.‬‬ ‫وسبق ذكرها في طه‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.١٥٠‬‬ ‫(‪ )٤‬الحرميان بتشديد الزاي والكاف‪ .‬التيسير‪.٢١٢٩ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬حَمرَّة والكسائي يميلان أواخر آي هذه المُوزة من لدن قزله (مل أناك حديث موسى) إلى‬ ‫آخرها إلا قؤله (دحاها) فإن حمرة قتحه‪ ،‬وورش ماكان من ذلك ليس فبه ماء والف‬ ‫بإخلاص الفتح إلا قؤله (ذكراها) فانه قرأة تين تين من اجل الزاء‪ ،‬وابو عمرو ما فيه زاء‬ ‫بالامالة وَقا عدا ذيك تين تين وَالبَائُون بإخلاص فتح دلك كله‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٢٢٩‬‏‪،‬ا!‪ ٠‬وما‬ ‫بين القوسين حصل فيه تحريف وحذف وتشويش‪ ،‬فصححته من عبارة التيسير‪.‬‬ ‫(الجزء الثاني؛‬ ‫قي الفصاحة والالفاظط‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪٤ -‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٠3‬‬ ‫وَقَوْله‪ « :‬خافت ‪ 4‬النازعات‪ :‬‏‪ ]٤.‬وقد قرئ شمالا"‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪« :‬مين ذكراها ‪ 4‬النازعات‪ :‬ج‪]٤‬‏ قريب أيضًا بالإمالة بَيْن بَيرَ"'‪.‬‬ ‫ومن سورة عش‪:‬‬ ‫وما عداه بينك بَيْنَ'"'‪.‬‬ ‫شمالا‬ ‫وقرئ‬ ‫قوله ‪ ,‬الذَكْرَى ‪[ 4‬عبس‪ :‬‏‪ ]٤‬غير مُمال‪٥‬‏‬ ‫شس)'"‪.'٠‬‏‬ ‫(انفر‬ ‫بضمها‬ ‫‏‪ ]٤‬بفئح العين © وفرئ‬ ‫[عبس‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « , :‬ؤفَتَنْفعَهُ‪4‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬تَصَدّئ ‪ 4‬اعبس؛ ‪٦‬ا‏ بتشديد الدال‪ ،‬وقرئ بتشديد الصاد والدال‪.‬‬ ‫وَقؤلة‪« :‬عن اعبس‪ :‬‏‪ ١٠‬وفرئ «عَنهو تَلَهى »‪.'4‬‬ ‫وقيل‪ :‬تقرأ بإمالة أواخر آي سورة عبس من أولها إلى «تَلَهَئ ‪[ 4‬عبس‪٠٠ :‬ا‪6‬‏‬ ‫رية ره‪٧(4‬ا‪.‬‏‬ ‫وؤزش بين بين‬ ‫المانية‬ ‫ح)‬ ‫د‬ ‫(ش‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‬ ‫« شَاءَ آرسر ]‬ ‫‏‪ [٢٢‬وفرئ‬ ‫[عبس ‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫نشره‬ ‫شَاءَ‬ ‫‪ 9‬إذا‬ ‫وَقَوْلهُ‪. :‬‬ ‫القمزتين كالمدة_'‪.‬‬ ‫من‬ ‫و هقرئ بكِمشره‘ا‪.‬‬ ‫هه‪ :‬ط ا<نا صَببن ِا ‪[ 4‬عبس‪ :‬د‪]٢‬‏ ب‪2‬فهتح ا‏‪٤‬لالف‬ ‫ظ ‪.‬‬ ‫وَقؤل‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬عاصم بالنصب‪ .‬التيسير‪.٢٢٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬الحرميان بتشديد الصاد والدال‪ .‬التيسير‪.٢٢٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها لابن كثير في عدة مواضع‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬أمال حَمرَّة الكسائي أواخر آي هذه الشورة من أولها إلى قؤله (تلهى)‪ ،‬وأمال أبو عمرو‬ ‫(الذكرى) وَما عداه تين تين‪ ،‬وورش بجميع يك تين تين والبافقوت بإخلاص الح‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪.٢٢٠‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )٩‬الكوفيون بفتح الهمزة والباقون بكسرها‪ .‬التيسير‪٢٢٠ ‎:‬‬ ‫القسم التاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪٥٤٥ . ٨‬‬ ‫التكوير‪:‬‬ ‫ومن سورة‬ ‫قوله « حرث ؟ [ا‬ ‫ًِِ‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لتكوير‪١ :‬ا‏ يتشديد الجيم؛ وقرئ بلا تشديد (حقم""‪.‬‬ ‫]‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ى‪٠ ‎‬‬ ‫ّ‬ ‫وَققَهؤلة‪ « .:4‬نغشِرثث ‪ 44‬الاتلكرتيىر‪ :‬‏‪ ]١٠‬بالعخذف!‪.‬‬ ‫‪ :‬‏‪ ١٠‬بالتخفيف‪ ،‬وهرئ بتشديد الشين (حق شهه‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ذ ۔‪ 4‬‏{‪١‬‬ ‫وَقَؤله‪ « :‬سعَرث ‪ 4‬االتكري‬ ‫ر‪ :‬‏"‪ ]١‬بالتخفيف (حق ش ل ص)! وفرئ بتشديد العين ‏‪'"١‬‬ ‫وَقَؤلذ‪ « :‬الجوار ‪ 4‬التكوير‪" :‬ا ورئ شمالا (ر‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬وَلَقَذ‬ ‫رَآهُ ‪ 4‬التكرير‪ :‬‏‪ !٢٣‬وقرئ «رآُ؟ بهمزة مكسورة رفه‬ ‫وَقَلهُ ‪ « :‬بضَنين ‪ 4‬االتكرير‪:‬‬ ‫!"! بالضاد‪ .‬وفرئ ‪ 4 .7 ,‬بالظاء‪'١‬‏‬ ‫ومن سورة الاتضطار‪:‬‬ ‫قوله «فَع‬ ‫َدَلَكَ ‪ 4‬الانفطر‪ ]" .‬بلا تشديد‪ 5‬وفرئ بتشديد الدال (انفر‪٠"١‬‏‬ ‫وَقَولهُ‪ > :‬وَما أذرَاك‬ ‫(صحة)‬ ‫وقرئ‪ :‬شمالا‬ ‫‪[ 4‬الانفطار‪ :‬‏‪ ]٦٧‬غير مُمال‪٥‬‏‬ ‫۔ه ے ‏(‪)٨‬‬ ‫۔‬ ‫۔‪.‬‬ ‫وَزش بين بين‬ ‫وَقَؤله‪« :‬يَؤع ‪ 4‬يفتح الميمإ وفرئ بضمه (حق)؛‘‪.‬‬ ‫وَقَولة‪« :‬وَما أذرَاً ‪ 4‬بإمالة فتحة الزاء (صحبة)ء وفخم الباقون"‬ ‫‪.٢٦٢٠‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫)‪(١‬‬ ‫‏‪.٥٩٦٢/٢‬‬ ‫ح‬ ‫إتحاف‪:‬‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫‏‪.٢٦٢٠‬‬ ‫نافع وحفص وابن ذكوان بالتشديد‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫)‪ (٤‬الكسائي‪ ،‬وسبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪(٥‬‬ ‫‏‪.٦٢٠‬‬ ‫ابن كثير وأبو عمرو والكسائي بالظاء‪٨‬‏ والباقون بالضاد‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫(‪)٦‬‬ ‫‏‪.٢٢٠‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫(‪)٧‬‬ ‫(‪ (٨‬سبق تخريجها ‪ 6‬ومع المذكورين أبو عمرو أمالها أيضا‪.‬‬ ‫‪.٢٦٢٠‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪)٩‬‬ ‫‏(‪ )١٠‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫الثاني؛‬ ‫(الحز‪.‬‬ ‫قي الفصاحة والألفاظ‬ ‫التهذيب‬ ‫كتاب‬ ‫‪,٣- . ..‬‬ ‫‪| | .٠‬‬ ‫‏‪٥٤ ٦‬‬ ‫ومن سورة التطضيف‪:‬‬ ‫«بل رَانَ؛‬ ‫قوله « بلة رَانَ؟ االمطففين‪ :‬؛‪٠‬ا‏ «بلْ ‪ 4‬وقف مع وصل‬ ‫الباقون بوصل وإذغام'‪.‬‬ ‫وَقزلة‪« :‬الأبرار ‪ 4‬المطفنين‪ .‬‏‪ ]٨‬قد فرئ «الأَنرار » بالإمالَة (ح ك ش)‪.‬‬ ‫وقُرئ بين بن قرا (ج س ف ا)"'‪.‬‬ ‫وَقؤله‪ « :‬ختام ‪ 4‬االمطففين‪ .‬‏‪ ]٦‬وفرئ «حَاتمة ‏‪.'"١4‬‬ ‫َقَؤْلهُ‪ « :‬فكهينَ ‪ 4‬االمطفنين ‪٣١‬ا‏ وثرئ «قَاكيهينَ ‪( 4‬انفر صحبة)‘‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬عملن ثؤب ‪ 4‬االمطننين‪×٦ :‬ا‪،‬‏ وقرئ «ممل ثُوت ‪[ 4‬المطففين‪ :‬‏‪]٣٦‬‬ ‫بإدخال اللام في الثاء والثاء مشدد (ح ش ل)! وحيث الثاء بعد «هَل ‏»‪.‘{٢‬‬ ‫ومن سورة الانشقاق‪:‬‬ ‫قوله « قَمُلاتيه ‏‪[ ٩‬الانشقاق‪ :‬‏‪ ،]٦‬وفرئ ‌ قملاتيهي ه نَأَا ‪( 4‬د) [الانشقاق‪ :‬‏‪ .٦‬‏‪٨'.‬أ]‪٧‬‬ ‫الصاد وتشديد (اللام) إلى‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬وَيَصَلَئ ‏‪[ ٩‬الانشقاق‪ :‬‏‪ ،]٦٦‬وثرئ بح‬ ‫الفتح (د عم ر)"'‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬لتَركَبْنَ ‪ 4‬الانشقاق‪ :‬‏‪ ]٠٩‬بضم الباء الموحدة‪ .‬وثرئ (بفتحها) (د ش)"'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريج سكت حفص في الكهف والباقون يصلونها بإدغام كامل‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬سبق تخريجها ورموز القراء تشير إليها‪ ،‬وانظر‪ :‬معجم القراءات‪ :‬ج‪.٣٤٩/١٠ ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬الكسائي‪ .‬التيسير‪.٢٢١ ‎:‬‬ ‫(‪ ))٤‬حفص (فكهين)‪ .‬التيسير‪.٢٢١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها لابن كثير في إشباع كسرة الهاء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬عاصم وحمزة وأبو عمرو (يَضلَى)! والباقون (يصَلى) بضم الياء وتشديد اللام‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏‪ ٢١‬ما بين القوسين تصويب إذ في الأصل (الياء) وهو تصحيف‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٢٢١‬وما بين قوسين تصويب إذ في الاصل (بضمها) وهو تصحيف‪.‬‬ ‫القسم الناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ومن سورة البروج‪:‬‬ ‫قوله « الْمَجيد ‪ 4‬االبررج‪ :‬هاا بضم الدال‪ 5‬وقرئ بكشرو (ش)'‪.‬‬ ‫ومن سورة الطارق‪:‬‬ ‫قوله « لَمما » االطارق‪ ]! :‬بتشديد الميم‪ .‬وفرئ بالتخفبف (سما ر)"'‪.‬‬ ‫مم خُلِقَ ‪ 4‬االطارق‪ :‬ها بكشر أول الميمين وتشديد الثاني على‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫الفتح ‌ وقرئ ‪ ,‬مِمّه ‪2 4‬بشك ن الهاء في الوقف حَث وقع ‪7‬‬ ‫ومن سورة الأعلى‪:‬‬ ‫قولة‪ « .‬قَدَرَ قَهَدَى ‪ 4‬الاعلى‪ :‬‏‪ !٢‬بتشديد الدال" وفرئ تخفيفها"‪.‬‬ ‫وقلة‪:‬‬ ‫«لِلئيشرى؛ الاعلى‪ :‬ها‪ ،‬و«الْكُبرى؟ الاعلى‪ .‬‏‪ 6١‬و«الذَكرى ‪4‬‬ ‫الاعلى‪ :‬‏‪ ]١‬غير مشمال‪ ،‬وقُرِين بالإمالة فيهن (ح) ما عدا الثلاثة بين بين؛ وبعض‬ ‫بين بيرة(ث'‪.‬‬ ‫أمال أواخجر آي «سَبح»‪ .‬ورش‬ ‫(ش)‬ ‫قوة‪ « :‬ولا يحيى ‪ 4‬الاعلى‪ .‬ها غير شمال" وفرئ بالإمالة""‪.‬‬ ‫لامها (ج)""‪.‬‬ ‫[الأاعلى‪٥ :‬ا]‏ قد قرئ بنه ل ظ‬ ‫> قَصَلَى ‪4‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫قولة‪ « :‬تؤْثرونَ‪ 4‬االاعلى‪ :‬‏‪ ]١٦‬بهمز الواو‪ .‬وفرئ بغير همز"‪.‬‬ ‫)‪ (١‬التيسير‪.٢٢١ ‎:‬‬ ‫)‪ (٢‬التيسير‪.٦٢٢١ ‎:‬‬ ‫سبق تخريجها للبزي عن ابن كثير‪.‬‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫(‪ (٤‬الكسائي بتخفيف الدال‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢٢١‬‬ ‫امال حمزة والكسائي اواخر آي هَذه السورة كلها‪ .‬وورش تين ين‪ .‬وأمال أبو غغرو (الذكرى)‬ ‫(‪(٥‬‬ ‫و(لليسرى) (الْكُبرى) وَما عدا ذلك بين تين‪ 6‬والبائون بإخلاص القنح‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢٢١‬‬ ‫سبق تخريجه قبل أسطر‪.‬‬ ‫(‪(٦‬‬ ‫(‪ ()٧‬ورش يغلظ كل لام قبلها صاد أو ظاء أو طاء‪٬‬‏ ما لم تكن رأس آية كهذه الكلمة (فصلى) فله‬ ‫التغليظ والترقيق والترقيق أقيس لوجود الإمالة على الياء الأخيرة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٥٨‬‬ ‫(‪ ()٨‬سبق ذكر إبدال الهمزة حرف مد لورش وحمزة في الوقف والآية فيها قراءة بالياء (يؤثرون)‬ ‫قرأ بها أبو عمرو‪ .‬وقرأ الباقون بالتاء‪ .‬التيسير‪." :‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجز الثاني؛‬ ‫_‬ ‫‏‪,٥ ٨‬‬ ‫ومن سورة الفاشية‪:‬‬ ‫قوله « تضلَى ‪ 4‬الغاشية‪ 6) :‬و«آنيةٍ ‪[ 4‬الغاشية‪ :‬ه] غير شمالتين‪ ،‬وأمال ذلك‬ ‫(د)‪.'٧‬‏‬ ‫‪..‬‬ ‫ِ‬ ‫ع ‪ 4‬وهي‬ ‫وَقَولهُ‪ « . :‬دتشمع فيها لاغية ‪[ 4‬الفاشية‪ :‬‏‪ ]٦١‬بففح التاء من « رتشم م‬ ‫الْمُقَناة ين قؤقر ونصب «لاغية ؟ بالتنوين© وفرئ «لا نسم م ‪ 4‬بضم التاء‬ ‫وقرئ « ريشممعم ‪ 4‬بالياء التحتية‪ .‬وضم‬ ‫القَوْقِّة وتنوين «لاغية ‪ 4‬بالضم‬ ‫«لَاغية ‪ 4‬بالتنوين'‬ ‫قلة‪ « :‬يِمُصَيطر ‪ 4‬االنذشية‪ .‬‏‪ ٠‬بالصاد‪ ،‬وقُرئ « مسيطر » بالين (ل)‪.‬‬ ‫حمزة بخلاف على خلاد بين الصاد والزاي'"'‪.‬‬ ‫ومن سورة الفجر‪:‬‬ ‫(ش)‪'‘١‬‏ ‪.‬‬ ‫بكمشره‬ ‫وقُرئ‬ ‫الواو‪،‬‬ ‫‏‪ [٣‬بح‬ ‫[الفجر‪:‬‬ ‫الؤئر ‪4‬‬ ‫قوله ط‬ ‫وَقَؤله‪« :‬إدَا تشر االنجر‪ :‬‏‪ !٤‬وفرئ « يشري ‪ 4‬يكسر الراء كشرة مبالغة‪.‬‬ ‫« تيري ه هَلْ ‪ 4‬بكشرة الزاء قليلة وشكون التاء لوصل «هَل ‪ 4‬به (ا ح)‪.‬‬ ‫االنجر‪ :‬‏‪ !٩‬وقرئخ «بالواِي» (ج ز)‪ ،.‬وروي «بالوادي‬ ‫قوله‪« :‬بالؤاد‬ ‫المقدس ‪[ 4‬طه‪(]٦ :‬ا‪.‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ابن كثير وأبو عمرو بالياء مضمومة ورفع (لاغية)‪ ،‬ونافع كذلك إلا أنه قرأ بالتاء‪ 5‬والباقون‬ ‫بالتاء مفتوحة ونصب (لاغية)‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢٢٢‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هشام بالسين‘ وحمزة بخلاف عن خلاد بين الصاد والزاي‪ ،‬والباقون بالصاد خالصة‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪.١٢٢‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٢٢٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬أثبت الياء في الوصل والوقف ابن كثير‪ .‬وأثبتها في الوصل نافع وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.٢٢٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬أثبتها في الحالين البزيؤ وأثبتها في الوصل ورش وقنبل‪ ،‬وقد روي عن قنبل إثباتها في‪= ‎‬‬ ‫‏‪٥٤٩‬‬ ‫‏‪ ٨‬ئ‬ ‫القسم الثانى‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬أكَرَمن ‪ 4‬االفجر‪ :‬هاا وقرئ «أكَرَمَني ه بكسرة مشبعة على التون‪6‬‬ ‫‏‪.٦‬‬ ‫ب_ط وأما ‪[ 4‬الفجر‪:‬‬ ‫وأما إذا وصل‬ ‫أكَرَمني ‏‪[ ٩‬الفجر‪ :‬‏‪ ]١٥‬بفنح الاء الْمَُتَاة"'‪.‬‬ ‫ربي‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫االنجر‪١ :‬ا‏ بكسر التون الأخير بالمبالفةش «أماتبي ه كَلّا‪4‬‬ ‫« اهاتي‬ ‫[الفجر‪ :‬‏‪ ]١٧ .١٦‬موصولة ب«كَلًا؛""'‪.‬‬ ‫وقرئ «رَتِيَ َهَاتني ‪ 4‬الفجر‪ :‬‏‪( ٦‬سما) يح الياء الْمَُئاة بوصل‬ ‫« أَمَاتن ‏»!‪ .'٠‬وفي أصل القراءة إنما قدمنا المقارئ ها هنا على‬ ‫الأصر‪١‬‏ ‪.‬‬ ‫تأكلون وَتْحَبُون» [الفجر‪ :‬‏‪0١٩ .١٨ .٧‬‬ ‫وقله‪« :‬تكرمُون وتَحَاصُون‬ ‫‏‪ ]٠‬مبادئ هذه الأربع الكلمات بالئاء المُتئاة ين قؤق" وثرئت كلها بالياء‬ ‫لْمُتناة من تختر (ح)'‪.‬‬ ‫الحالين‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ .٢٢٢‬أما (بالوادي المقدس) بطاها‪ 5‬فالبت يعقوب من العشرة فيها الياء‬ ‫=‪-‬‬ ‫وققا‪ ،‬وأما وصلا فالجميع بحذفها‪ .‬إتحاف‪ :‬ج‪.٢٤٥/٢‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬أثبت الياء في (أكرمن وأهانن) وصلا ووقفًا البزي‪ 6‬وأثبتهما في الوصل نافع وخير فيهما‬ ‫أبو عمرو‪ ،‬وقياس قوله في رؤوس الآيات يوجب حذفها وبذلك قرأت وبه آخذ‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏‪.٢٢٢‬‬ ‫(‪ )٢‬سكن ياء (ربي) الكوفيون وابن عامر" وفتحها الباقون‪ ،‬وكذلك (ربي أهانن)‪ .‬التيسير‪.٢٢٢ ‎:‬‬ ‫)( حكم الياء في (أهانني) كحكمها في (أكرمني) من حيث الحذف والإثبات وقد تقدم قبل‬ ‫قليل‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬حكم ياء (ربي) كسابقتها (ربي أكرمن)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬لعل المؤلف يشير إلى تقديم المقارئ على الاصل أنه لم يلتزم بترتيب من ينقل عنه‪ ،‬فمثلا‬ ‫إن كان ينقل عن صاحب التيسير وهو الظاهر فصاحب التيسير يؤخر حكم الياءات من‬ ‫الحذف والإثبات والفتح والتسكين آخر كل سورة‪ ،‬والمؤلف المعولي هنا قمها‪6‬‬ ‫حيث‬ ‫فلعله يشير إلى ذلك‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬أبو عمرو بالياء فيهن‪ .‬التيسير‪.٦٢٦٢ ‎:‬‬ ‫والألفاظ (الجزء النانىا‬ ‫في الفصاحة‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫_‬ ‫‏‪٥٥٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫َ‪٩7‬‬ ‫`‬ ‫‏‪- »,‬‬ ‫زلة‪« .‬تَحَاضُون ‪ 4‬الفجر‪ .‬‏‪ ]٨‬بالا الفرقة‪ .‬وفرئ «تَحُضُونَ أيضا‬ ‫بالقؤقِية (سما ك)'‪.‬‬ ‫المشلخة‬ ‫والثاء‬ ‫‪ [٢٦‬بكسر الذال‬ ‫‏‪.٥‬‬ ‫[الفجر‪:‬‬ ‫ولا يوثق»‬ ‫يُعَث‪،‬‬ ‫« لا‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫منهما‪ 5،‬وقرتتا قح الدال والثاء (ر)"'‪.‬‬ ‫ومن سورة البلد‪:‬‬ ‫وفرئ‬ ‫رقبة ‪[ 4‬البلد‪ :‬‏‪ ]٦٣‬بضم الكاف وشر الهاء بالتنوين‪،‬‬ ‫قوله «قَك‬ ‫«قَكَ رَقَبة‪ 4‬قح الكاف ونصب الهاء بالتنوين؛"'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫بالضم‬ ‫الميم‬ ‫وتنوين‬ ‫الآلف‬ ‫بشر‬ ‫[‬ ‫[البلك‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫إطعام‬ ‫ؤ‬ ‫>‬ ‫وَقَوْلهُ‪:‬‬ ‫> أظعَمَ ‪ 4‬على الفغل الماضي (حق ر)؛ ‪.‬‬ ‫قلة‪« :‬المشأمة؟ لبلد‪ .‬‏‪ ٦‬بهمز الألف بالقمنح‪ ،‬وئُرئ بالتخفيف‬ ‫«المَشَمة ؟ والشين مفتوح وفي الأؤل ساين (ف){'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬مُؤصَدَة ‪ 4‬لالبلد‪ :‬‏‪ ]٢٠‬بهممز الواو (ع ح ف)‪ ،‬وثرئ «مُوصَنَة؛ بلا‬ ‫واوا والباقون‬ ‫المزة‬ ‫حَمرَّة أبدل‬ ‫ر) } « مُوصدة ‪ 4‬إذا وقف‬ ‫همز (د عم ص‬ ‫«مُؤصَدَة‪ 4‬كالأؤل”'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬الكوفيون (تحاضون)إ والباقون (تحضون)ا وأبو عمرو (يَحضون)‪ .‬التيسير‪.٢٢٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬الكسائي بالفتح فيهما‪ .‬التيسير‪.٢٢٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬ابن كثير وأبو عمرو والكسائى‪ .‬التيسير‪.٢٢٣ ‎:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬كسابقه‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬حمزة في الوقف ينقل حركة الهمزة إلى الساكن قبله ويسقط الهمزة‪ ،‬وقد تقدم في عدة مواضع‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬حفص وأبو عمرو وحمزة بهمز الواو‪ ،‬وحمزة إذا وقف أبدلها واوا‪ 5،‬والباقون بغير همز‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪.٢٢٣‬‬ ‫‪7‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪0٥١‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫ومن سورة الشمس‪:‬‬ ‫اأ‬ ‫هذه‬ ‫اخر آي‬ ‫ئُمال‬ ‫‏‪.]٦‬‬ ‫‪3‬‬ ‫[الشمس‪:‬‬ ‫‪ ,‬رة الا قوله «تَلامماا وطحَاها»‬ ‫وفتحها وفي الكل بين بين"‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪ « :‬خَات ‪ 4‬لالنمس؛ ‏‪ ]٠.‬أمال «خَاب؟ بعضهم (ف)‘'‪.‬‬ ‫ومن سورة الليل‪:‬‬ ‫يمال أواخر آي سورتي «والليل© والضحى» إلا «سَجي؟ االضحى‪ !! :‬فتحه‬ ‫قزش‪« ،‬كلا؛ بين بَين‪،‬وأمال (ح) بعضهم «الشرى" وللحشزى» وما سواه‬ ‫۔ه ۔ ۔ه ۔(‪()٣‬‏‬ ‫م‬ ‫ووََققَؤؤلة‪« :‬تَارًرا تلى ‪ 4‬االلللييلر‪ ::‬ا‏‪ ]١٤‬ببتتسشدديد الطظاء‪ ،‬و وفرئفرى بتبتشسدلرييد الظاء مقد‬ ‫مؤخر‘ا'‪.‬‬ ‫والتاء‬ ‫اومن سورة الضحىإ‘‪:6‬‬ ‫قوله « والضحى ‪ 4‬الضحى‪ :‬ا غير مشمال‪ ،‬وبعض أمال «الضحئ ‪( 4‬ش)‬ ‫وما كان مثله اسمما مقصوزا‪ ،‬وأمال ما كان ألفه منقلبة من ياء نخر‪« :‬الضُْحَى‪.‬‬ ‫وتزضى‪ ،‬وممدى‪ ،‬وقَلى‪ ،‬قَآوى‪ ،‬فَأغئى» وشبهه حيث وَقَع‪ 6‬تفرد بإمالة‬ ‫« سَحئ ‪[ 4‬الضحى‪ :‬‏‪ ]٢‬أحذهم«'‬ ‫‏(‪ )١‬أمال حَمرَة والكسائي أواخر آي هذه الشورة كلها لا قؤله (تلاهاء وطحها) فإن حمرة‬ ‫الباقون بإخلاص الفنح‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢٢٢‬‬ ‫فتحهما وأبو عمرو جميع ذلك بين تين‪6‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬أمال حَمْرَةوالكسائي أواخر آيات الليل والضحى الا قؤله (سجى) فإن حَمزّة فتحه‪ ،‬وامال‬ ‫أبو غرو (لليسرى وللعسرى) وما سواهما تين تين‪ 6‬وورش جججيع ذلك بين نين" والبئُون‬ ‫بإخلاص الح‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢٦٢٤ 0٦٦٢٣‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق مرارا ذكر تشديد التاء للبزي‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ساقطة من الاصل‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها في سورة الليل‪.‬‬ ‫(االجزه الثانيا‬ ‫في الفنصاحة والألفاظ‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫_‬ ‫‏‪0٢‬‬ ‫‪٩ -‬؟‪‎‬‬ ‫_ ‪/‬‬ ‫اومن سورة الشزح]‪:'(١‬‏‬ ‫وقوله‪« :‬الحشر‪ .‬واليشر» [الشرح‪ :‬‏‪ ]٦ 6٥‬قرا بتنفخيم الاء‪ .‬وفي حيث وَقع‬ ‫راء وليتها قَنْحَةأو ضمة وسواء حال بينهما وبين هاتين الحركتين ساكين أو‬ ‫لم يحل وتحركت هي بالم أو الضم أو سكنت فهي مفخمة بإجماع‪ .‬ونخو‬ ‫‌ يرون‪ .‬ويَرونَكُمْ‪ .‬والشر‪ .‬والشر‪ .‬ومَزجعُكُمْ‪ .‬وكزسِيه ‪ 4‬وشبهه"'‪.‬‬ ‫وسورة الانشراح وسورة التين‪:‬‬ ‫لم نجد بهما مقارئ'"‬ ‫ومن سورة العلق‪:‬‬ ‫وقد يمال (ش) أواخر آي سورة العلق من «لَيَظعَئ ‪ 4‬العلق‪ :‬‏‪ ٦‬إلى « بأن‬ ‫۔ ( ‏‪(٤‬‬ ‫مه‬ ‫۔‬ ‫۔ه‬ ‫بين‬ ‫بين‬ ‫وَزش‬ ‫‪.4‬‬ ‫> يرى‬ ‫بين‬ ‫بين‬ ‫لله يَرَی ‪[ 4‬العلق‪ :‬ا‪.]١‬‏ أمال‬ ‫وقوله‪« :‬أن رآه العلق‪ ! :‬وثئرئ بإذعام النون في (الراء)‪ ،‬أي يشدد‬ ‫الاء("‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬حَاطِتة ؟ االعلن‪ .‬ا غير شمال‪ ،‬وفرئ مُمالا في الوقف وشبهه‪'١‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من الأصل‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هذه الحالات تفخم بإجماع بين القراء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ .٥٧‬وسبق ذكره مرازا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬قصد الشيخ المعولي فيما عدا الأصول المتفق عليها وإلا فإنه ذكرها قبل قليل‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬أمال حَمْرَّة الكسائي أواخر آي هذه السورة من لدن قؤله (ليظغى) إلى قؤله (بان الله‪)٨ ‎‬ىري‬ ‫وأما أبو عمرو (يرى) وحده‪ ،‬وما عداه تين تين‪ ،‬وورش ججميع يك تين نينں والبافون‪‎‬‬ ‫بإخلاص الفتح‪ .‬التيسير‪.٢٢٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق في الأصول ذكر الإدغام الكامل‪ ،‬وفي هذه الكلمة قراءة لم يذكرها المؤلف‪ ،‬وهي‬ ‫قراءة قنبل عن ابن كثير (رأه) بهمزة بدون مد وقرأ الباقون بمد الألف‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢٢٤‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريج إمالة الكسائي للهاءات عند الوقف‪.‬‬ ‫الناني‪ :‬تحقيق الذ‬ ‫القسم‬ ‫‏‪٥٥٢‬‬ ‫ت‪:‬‬ ‫_‪ 7/:‬ه‬ ‫الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫لقسم‬ ‫ومن سور ة القدر‪:‬‬ ‫قوله «شهر ه تَنََل‬ ‫‪ 4‬القدر‪٣ :‬۔؛ا‏ بتشديد الزاي" وفرئ بتشديد الئاء‬ ‫والزاي"‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬مَظلّع ‪[ 4‬القدر‪ :‬ه] بح اللام وفرئ يكمسرو'‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬الفجر ‪ 4‬االندر‪ :‬ها تمام السورةس وقد فرئ موصلا «الفخر ه »‬ ‫‪(٣‬‬ ‫‪.‬‬ ‫[القدر‪ :‬‏‪ _ ٥‬البينة‪ :‬‏‪( ]١‬ح)‬ ‫اومن سورة البينة]'ء‪:‬‬ ‫وَقَوْلة‪ « :‬البرية ‪ 4‬االبينة‪` :‬ا يتشديد الياء لمة بالقح وعلى الزاء كمشرة‬ ‫خفيفة‪ ،..‬ومُرئ في الْمَؤضِعَن وعلى الزاء قشرة مشبعة وعلى الياء المم‪:‬‬ ‫همزة مفتوحة ومَذّة في الحالين (ا )"‪.‬‬ ‫[ومن سورة الزلزلة]”"'‪:‬‬ ‫وَقَؤْله‪ « :‬يصدر ‪ 4‬الزلزلة‪ :‬‏‪ ]٦‬وفرئ بإشمام الصاد الزاي (ش)"'‪.‬‬ ‫الزلزلة‪١ :‬ا‏ بضم الهاء‪ ،‬ويقرأ بتشديد الباء من «يَرة‪4‬‬ ‫قولة «حَيرا يره‬ ‫‏(‪ )١‬سبق ذكر تشديد التاءات للبزي‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬الكسائي بكسر اللام‪ .‬التيسير‪.٢٢٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬أدغم أبو عمر راء (الفجر) بلام (لم) عند الوصل بإسقاط البسملةإ كما هو مذهبه في‬ ‫‏‪.٢٩١٩‬‬ ‫الإدغام‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ساقطة من الاصل‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬نافع وابن ذكوان (البريئة) بالهمز ومد الياء‪ ،‬والباقون بتشديد الياء بدون همز‪ .‬التيسير‪،"٦٢٤ ‎:‬‬ ‫ومكان النقطتين طمس بمقدار كلمتين لكن لا تخل بالمعنى‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬ساقطة من الاصل‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬سبق ذكر إشمام حمزة والكسائي الصاد زايا في عدة مواضع‪ .‬التيسير‪.٩٧ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزء‏ التاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٥٥٤‬‬ ‫‪..-‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫الهاء (ل)‪،‬‬ ‫الزلزلة‪ :‬‏‪ ]٨‬بشكون‬ ‫ير‬ ‫لذهاب التنوين على الإذغام من » شا‬ ‫والقول في «شَرًا ير كما قبله"‪.‬‬ ‫ومن سورة العاديات‪:‬‬ ‫‏‪ ]١١‬وشبهه‬ ‫[العماديات‪:‬‬ ‫ط لَخَبِيو ‪4‬‬ ‫الاء‬ ‫أمال‬ ‫وَزش‬ ‫العاديات‬ ‫سورة‬ ‫ومن أواخر‬ ‫ذ‪ .‬۔۔لاا!‪٦‬ا‏‬ ‫۔ه ‪4‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وفع‬ ‫حا‬ ‫ومن سورة القارعة‪:‬‬ ‫وقول‪ « :‬أذرَاك ‪ 4‬القارعة‪ :‬‏‪ !٢‬غير شمال وقُرئع (صحبة) بإمالته‪َ ،‬قزش بَيْنَ‬ ‫۔‪ .‬۔(‪(٣‬‏‬ ‫وفرئ « مَا هي‬ ‫وهي هاء السكتؤ‬ ‫‏‪ ]١٠‬سَاكِئَة‬ ‫هيه ‪[ 4‬التارعة‪:‬‬ ‫وَقَولهُ‪« :‬مَا‬ ‫(ف) بإشباع كسرة «هي ‪ 4‬ولا فيها هاء"‪.‬‬ ‫تا‬ ‫ومن سورة التكاثر‪:‬‬ ‫الون‬ ‫وضم الواو وعلى‬ ‫والواء‬ ‫والتاء‬ ‫‏`‪ ]٦‬قح اللام‬ ‫قوله > لَتَرَؤْنَ ‪[ 4‬التكاثر‪:‬‬ ‫تشديدة مفتوحة للتوكيد‪ ،‬ومرئ على هذا إلا الاء بالضم'‪.‬‬ ‫ومن سورة العصر‪:‬‬ ‫لم نجد لها مقارئ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬خلف عن حمزة يدغم الياء والواو في التنوين إدغام كاملا مع التشديد بلا غنة‪ ،‬وتقدم‬ ‫ذكره‪ ،‬انظر‪ :‬التيسير‪ :‬‏‪ .٤٥‬وهشام عن ابن عامر يسكن الهاء في الموضعين (خيرا يرة‪ ،‬شرا‬ ‫يرة) في الوصل والباقون يضمونهما بصلتهما‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢٢٤‬‬ ‫‏(‪ )٢‬رقق الراء ورش بخلاف عنه‪ ،‬وتقدم مثله في الأصول‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫)‪ (٤‬حمزة بغير هاء في الوصل والباقون بإثباتها في الوصل والوقف‪ .‬التيسير‪.٢٢٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬ابن عامر والكسائي بضم التاء في الموضع الاول{ ولا خلاف في الموضع الثاني‪ .‬التيسير‪.٢٢٥ ‎:‬‬ ‫‏‪000٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحتيق النص‬ ‫وسورة الهمزة‪:‬‬ ‫قوله «هُمَرَة لمرة الهمزة‪ :‬ا غير شمالين‪ ،‬ورا باڵإمالَة في الوقف حنث‬ ‫}‬ ‫شبهه"‪:‬‬ ‫قف‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « : :‬يحب ؟ [الهمزة‪ :‬‏‪ ]٢‬بفنح التين (ك ن ف)ا وفرئ ‏‪ ٤‬بكَشره (سما‬ ‫ر ( ‏(‪. (٦٢‬‬ ‫وقوله‪« :‬مُؤصنة؛ االهمزة ها مهمموزا وثرئ بلا هزا (وحَمرّة يبدل‬ ‫الهمزة واوا في الوقف هنا) (د عم ص ر)"'‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صحة)'‬ ‫وَقَولهُ‪ « : :‬عَمَد » [الهمزة‪ :‬‏‪ ]٩‬بح العين والميم‪ .‬وفرئ بضَممهما (صحبه‬ ‫ومن سورة الضيل‪:‬‬ ‫قوله « تأفول ‪[ 4‬الفيل‪ :‬ه] بهقمشز « تأئول ‪ 4‬وقد وصل بأول سورة‬ ‫« لإيلاف ‪[ 4‬ترينر ‏‪ ]١‬قال‪« :‬ماكول ه لاف إذا لم يوصل فعلى ما همز‬ ‫اللام وقال في وصله‬ ‫ومن يسكن‬ ‫الشر‬ ‫«مأكول؛‬ ‫من‬ ‫اللام‬ ‫وعلى‬ ‫» لإيلاف < بلام مكسورة وتشديدة على (اللام)'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬الكسائي بالإمالة على الهاء‪ .‬التيسير‪.٥٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها في عدة مواضع كالبقرة وآل عمران وغيرها‪.‬‬ ‫الواو وحمزة إذا وقف أبدلها واؤا‪ ،‬والباقون بغير همز‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬حفص وأبو عمرو وحمزة بهمز‬ ‫وسبق ذكرها في البلكؤ وما بين القوسين أورده المؤلف لكلمة (عمد) التالية‘‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪0٦٢٢‬‬ ‫والصواب وضعها هنا وليس هناك‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪٢٥ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬كلمة (مأكول) أبدل أبو عمرو بخلاف عنه همزتها ألفا‪ 6‬وكذا فعل حمزة في حالة الوقف‪.‬‬ ‫امان" فأبو عمرو يسكن‬ ‫هنا ل‬ ‫(مأكول) بأول سورة قريش (لإيلاف) فتجتمع‬ ‫وأما وصل‬ ‫ويدغمها في اللام الثانية من (لإبلاف) بإسقاط البملة‪ ،‬وفد‬ ‫اللام الأولى من (مأكول‪),‬‬ ‫تقدم ذكر كل ذلك في عدة مواضع وكذا في آخر سورة القدر وأول البينة‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ا‪١‬الجزء‏ التاني؛‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٥٠٥٦‬‬ ‫‏‪٦7‬‬ ‫۔‬ ‫رمت‬ ‫ومن سورة لايلاف‪:‬‬ ‫وياء‬ ‫مكسورة‬ ‫بلام‬ ‫‪4‬‬ ‫ط لللاف‬ ‫وثرئ‬ ‫[اقريش‪]١:‬‏‬ ‫‪4‬‬ ‫قوله > لإيلاف‬ ‫‪.‬۔(‪١‬‏ (‬ ‫ه‪.‬‬ ‫مَهُمموزة ‪.‬‬ ‫وسورة الدين وسورة الكوثر‪:‬‬ ‫لم نجد لهما مقارئ‪.‬‬ ‫ومن سورة الكاقرون‪:‬‬ ‫قوله «أَيهَا ه االكانرون‪١ :‬ا‏ بعضهم (ف) جعل إبدال الهمزة المفتوحة بعد‬ ‫و‬ ‫‪٥‬‬ ‫‌‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ّ‬ ‫‪(.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫م‬ ‫والفؤًاد»‬ ‫مُلئتَ‬ ‫مثل‪« :‬شانزئك © ويؤذه‬ ‫الكسر يا وبعد الضم واوا مفتوحتان'‬ ‫ح‬ ‫وشبهه‪ ،‬ثم بعد هذا يجعلها بَينَ بين‬ ‫‪٣(‎‬ا‬ ‫قر انن عامر (لإلآفو) بغير ياء بعد الهمزة‪ .‬والْتامون بياء (لإيلاف)‪ ،‬وأجمعوا على إثبات‬ ‫(‪(١‬‬ ‫ياء ي اللفظ دون اأخط بمد الهمزة في (إلانهم)۔ التيسير‪ :‬‏‪ 0٢٢٥‬وبالياء قرأ في الموضع‬ ‫الثاني (إيلافهم) أبو جعفر من العشرة‪ .‬إتحاف‪ :‬ج ‏‪.٦٣١/٢‬‬ ‫كذا في الأصل (مفتوحتان)۔‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫)‪( (٣‬أيها) وما بعدها من كلمات ذكرها المؤلف هنا هي داخلة في باب تسهيل الهمز لحمزة‪.‬‬ ‫يقول أبو عمرو الداني‪« :‬ؤاغلّم ان جميع ما يسهله حَمزّة من الهمزات فانما يراعى فيه خظ‬ ‫المصحف دون القياس كَمَا قدما‪ ..‬وَكَذا قا وصل من الْكَلِمَتَن في الزشم فجعل فيه كلمة‬ ‫واجذة خو قؤله تعالى (ممؤلاء) و(هأنتم) و(يا آيها) و(ياخت) و(يا آدم) و(يا أولي) شبهه‬ ‫قَكَان بعضهم يرى التسهيل في دلك اعتدادا ما صرن به متوسطات وَكان آخَزون لا يزؤن‬ ‫إلا التحقيق اغيماةا على كونهن مبتدءات‘‪ ،‬والمذهبان جيدان وبهما ورد نص الرواة وبالله‬ ‫الزفيق» التيسير؛ ‏‪ ٤١‬وقال في موضع آخر‪ :‬دؤتفرد حمزة بتسهيل الهمزة المتوسطة ‏=‪ ٥‬۔‬ ‫إلى قوله «واذا مان ما قبل الهمزة متحركا فان انفتحت هي وانكسر ما قبلها أؤ انضم‬ ‫ابدلتها في حال التسهيل مَع الكسرة ياء وَمَع الضمة واوا ويت نحو قَؤله‪( :‬وننشثكم) و(إن‬ ‫شانئك) و(ملئت) و(الخاطئة) و(لتَڵا) و(لؤلؤا) و(يؤده) و(يؤلف) شبهه ثم بعد هذا‬ ‫تجعلها تين تين في جميع احوالها وحركاتها وحركات ما قبلها»‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٤٠‬‬ ‫‪..‬‬ ‫بويز جرد‪:‬‬ ‫‏‪ [٥ .٤ .٣‬غير مُمالاتن؛‬ ‫عغابذون» [الكافرون‪:‬‬ ‫عابذ‬ ‫«عَابذون‬ ‫وََؤلُة‪:‬‬ ‫وثرقت بالإمالة'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬ولي ‪ 4‬الكافرون‪ :‬دا قمح الواو والتاء واللام بينهما مكسوزاء‬ ‫وفرئ بكسر اللام كسرة كبيرة (حق م صحبة)"‪.‬‬ ‫ومن سورة التصر‪:‬‬ ‫قوله «جَاَ ‪ 4‬االنمر‪١ :‬ا‏ بلا إمالَة‪ ،‬وفرئ باڵإمالة حَيث وقع (ف م""‪.‬‬ ‫ومن سورة تبت‪:‬‬ ‫قوله «لَهبر؛ السد‪ :‬ا بمنح اللام والهاءء وئرئ «لَهب؛ بمنح اللام‬ ‫وسكون الهاء‪.‬‬ ‫وَقَوْلة‪ « :‬حَمَالَة ‪( 4‬المد‪ :‬؛] بح الهاء‪ ،‬وفرئ بضمها (انفر ش)أ'‪.‬‬ ‫ومن سورة الاخلاص‪:‬‬ ‫قوله « كفا االاخاص‪ ]! :‬بضم الكاف والماء بلا همز وفرئ «كُمؤا؟‬ ‫بضم الكاف وشون الفاء وهمزة على الواو وصل(ف)ا وثرئ «كفُؤاه بضم‬ ‫الكاف (انفر ص ر) والقاء وعزة على الواو‪ 6‬وعلى الوجوه الثلاثة مُنَؤن‬ ‫بالنصبأ"'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬هشام بالإمالة} والباقون بالفتح‪ .‬التيسير‪.٢٢٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬نافع والبزي بخلاف عنه وحفص وهشام بفتح ياء (ولي دين)‪ ،‬والباقون بسكونها‪ .‬التيسير‪.٢٢٥ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬ابن كثير بإسكان الهاء‪ ،‬والباقون بفتحها‪ .‬التيسير‪.٢٢٥ ‎:‬‬ ‫)‪ (٥‬عاصم بالفتح‪ .‬التيسير‪.٢٢٥ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )١‬قر حفص (كَفُوَا) بضم القاء فتح الؤاو من غير همزا وَحَمزة بإسكان الفاء مغ الهمز في‬ ‫الَْضلء قَإذا وقف أبدل الهمزة واوا مفتوحة اتباعا للحظ والماس ان يلقي حركتها على‬ ‫القاء‪ ،‬وَالْتاقُونَ يضم القاء مع الهمز‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٢٢٦‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزء‏ الثاني؛‬ ‫‪--‬‬ ‫‪٥٥٨‬‬ ‫‪٣٨‬ت‪‎-‬‬ ‫_ _ ‪- ٦27‬‬ ‫« أحد ‏‪ ٩‬‏]‪:١‬صالخإلا[ فلم يصرفه الدؤلي ونصر بن‬ ‫واختلفوا في صرف‬ ‫(‪. ٢‬‬ ‫الباقون‪ ،‬والله أعلم‬ ‫عاصم" ‪ .‬وصرفه‬ ‫وأما سورة القلق وسورة الناس‪:‬‬ ‫لم نجد لهما مقارئ والله أعلم وأحكم‪.‬‬ ‫هو أبو الأسود الأؤلي ظالم بن عمرو بن فصان‪ .‬من أسس العربية وفتح بابها وأنهج‬ ‫(‪(١‬‬ ‫سبيلها ووضع قياسها‪ .‬تين لابي الاسود‪ :‬من أين لك هذا العلم؟ ‪-‬يعنون النحو فقال‪:‬‬ ‫وكان أبو الاسود من القراء قرأ على أمير‬ ‫لقنت حدوده من على بن أ بي طالب غتن‬ ‫المؤمنين علي كرم الله وجهه ‪.‬‬ ‫وأما نصر بن عاصم بن أبي سعيد الليث البصرى المقرىء النحو أول العلماء في علم‬ ‫النحو‪ .‬قال بعض الرواة‪ :‬إن نصر بن عاصم أول من وضع النحو وستبه؛ وهو أول من أخذه‬ ‫عن ابي الاسود الدؤلت‪ ،‬وفتق فيه القياس وكان أنبل الجماعة الذين أخذوا عن أبي‬ ‫الاسود" فنسب اوله إليه‪ ،‬وكان من التابعين ويقال‪ :‬إنه دؤلێ© ويقال إنه ليغئ والله أعلم‪.‬‬ ‫وكان نصر بن عاصم أحد القراء والفصحاء‪ .‬وأخذ عنه أبو عمرو بن العلاء والناس وروى‬ ‫عن عمرو بن دينار قال‪ :‬اجتمعت أنا والزهر ونصر بن عاصم فتكلم نصرك فقال الزهرئ‪:‬‬ ‫إنه ليفلق بالعربية تفليقا‪.‬‬ ‫وكان عبدالله بن أبي إسحاق الحضرمئ من قراء أهل البصرة وأخذ القراءة عن نصر بن‬ ‫عاصم‪ .‬انظر الترجمتين في‪ :‬إنباه الرواة على أنباه النحاة‪( ،‬ج‪،٥٦/١‬‏ ج ‏‪ ،)٣٤٤/٣‬جمال الدين‬ ‫أبو الحسن علي بن يوسف القفطي (المتوفى‪٦٦ :‬ه_)‏ ت‪ :‬محمد أبو الفضل إبراهيم! دار‬ ‫الفكر العربي ‪ -‬القاهرة‪ ،‬ومؤسسة الكتب الثقافية ۔ بيروت‘ ط‪ :‬الأاولى‪١٤٠٦ ،‬ه‪١٩٨٢/‬م‪.‬‏‬ ‫أجمع القراء على قراءة (أحدً) بتنوين الضم" وقرئ في الشواذ (أحد) بضمة بدون تنوين‪.‬‬ ‫سبت هذه القراءة إلى أبان بن عثمان وزيد بن علي ونصر بن عاصم وابن سيرين والحسن‬ ‫وأبو السمال وغيرهم" قال أبو حيان‪« :‬بحذف التنوينلالتقائه مع لام التعريف‪ ،‬وهو موجود‬ ‫في كلام العربؤ وأكثر ما يوجد في الشعره‪ ،‬وقال الفراء‪« :‬وقد سمعت كثيرا منالفصحاء‬ ‫يقرأون فيحذفون التنوين من (أحد)»‪ .‬انظر‪ :‬معجم القراءات‪ :‬ج ‏‪ 0٦٣٧/١٠‬عموما هي قراءة‬ ‫شاذة لا يصح القراءة بها وإن كان لها وجه في العربية فلم تتواتر نقلا‬ ‫‪.‬ق‬ ‫شر‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪٥٥٩‬‬ ‫قصل في الكلام‬ ‫يقال‪ :‬هذا ضد هذا‪ ،‬وهذا خلاف هذاء وهذا نقيض هذاك وكل هذه‬ ‫اللفظات قريبات المعاني إلا أنه يختص شيء بشيء منها‪ ،‬كما إذا قلت‪ :‬هذه‬ ‫الكلمة مَهمموزة فيجوز لك أن تقول‪ :‬التسهيل خلاف الهمز ويجوز أن تقول‬ ‫ضده ونقيضه‪ .‬وإذا كانت الكلمة مُشذدَدة فتقول‪ :‬التخفيف ضد التشديد‬ ‫وخلافه ونقيضه المد والقصر وإن قلت‪ :‬العجم ضد العرب يجوز أن يقال‪:‬‬ ‫خلافهم‪ ،‬ولا يجوز أن يقال‪ :‬نقيضهم وقد يقال للصلاة فاسدة إذا لم تكن من‬ ‫أصلها مستقيمة‪ ،‬وإن قيل منتقضة فهو قريب" وإن حدث عليها الضياع فهي‬ ‫منتقضة\ ولا يبعد أن يقال فاسدة‪ .‬والله أعلم‪.‬‬ ‫قصل قي معرفة القراء السبعة ورواتهم متفرقين‪.‬‬ ‫ومالهم من الحروف المرموزة('‪:‬‬ ‫أول ذلك‪ :‬نافع ا‪ ،‬وقالون ب‘ ورش جس وابن كثير د‪ ،‬والبزي ه‘ وقنبل‬ ‫ل‪ .‬وابن‬ ‫وهشام‬ ‫وابن عامر ك‬ ‫والسوسي ي‪.‬‬ ‫ط‪.‬‬ ‫والدوري‬ ‫ح‪.‬‬ ‫وأبو عمرو‬ ‫ز‪.‬‬ ‫ذكوان م وعاصم ن‪ .‬وأبو بكر ص" وحفص ع وحمزة ف‪ 6‬وخلف ضؤ‬ ‫ت‪.‬‬ ‫والدوري‬ ‫س‬ ‫وأبو الحارث‬ ‫رز‬ ‫والكسائى‬ ‫ق‪٥‬‏‬ ‫خلاد‬ ‫فهذا على أبجد رمز الثلاثة الأوائل ابج‪ ،‬والثلاثة التالين دهز والثلاثة‬ ‫أيضا حطي وثلاثة كلم وثلاثة أيضا نصع‪ ،‬وثلاثة أيضا فضق وثلاثة أيضًا‬ ‫رسسا‪.‬‬ ‫الأئمة منهم سبعة وهم‪ :‬تاع‪ .‬ابن ذكوان‪ ،‬أبو عمرو! ابن عامر عاصم‪،‬‬ ‫حَمرَة‪ ،‬والكسائي علي بن حَمرَة‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬تقدم ترجمة القراء ورواتهم في الدراسة فراجعها هناك‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ الجزع انلتاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٥٦٠‬‬ ‫وأسماؤهم أيضا مجتمعين ومالهم من الحروف‪:‬‬ ‫الكوفيون وهم‪ :‬عاصم وحَمرَّة‪ ،‬والكسائي‪ :‬ث‘ الكوفيون وابن عامر‪ :‬ذ‬ ‫الكوفيون وابن كثير‪ :‬ظ‪ ،‬الكوفيون وتافيع‪ :‬حصن حَمرَّة والكسائي‪ :‬ش“‪٥‬‏‬ ‫حَمْرَة والكسائي وأبو بكر‪ :‬صحبة‪ ،‬حَمْرَّة والكسائي وحفص‪ :‬صحاب نافع‬ ‫وابن عامر‪ :‬عم‪ ،‬ابن كثير وأبو عمرو‪ :‬حق تافع وابن كثير‪ :‬حرمي۔ القراء‬ ‫كلهم غير تاع‪ :‬خ‪ ،‬الكوفيون وأبو عمرو‪ :‬غؤ ابن كثير وأبو عمرو وابن عامر‪:‬‬ ‫نفرا تافيع وابن كثير وأبو عمرو‪ :‬سماء في موضع آخر الكوفيون إلا شعبة‪:‬‬ ‫صحاب الكوفيون إلا حفصَا‪ :‬صحبة{ الحرميان وأبو عمرو‪ :‬سما‪.‬‬ ‫أتسابهم وكنياتهم‪:'(١‬‏‬ ‫اون‪ :‬ازى عنة] أبو نشيطا وزش‪[ :‬رَوى عنه] الأزرق‪ ،‬الكسائي‪:‬‬ ‫[اشمُمة] علي بن حَمرَّة‪ 5‬تنل‪[ :‬رََى عنه] ابن مجاهد‪ .‬الزي‪[ :‬رَوَى عنه]‬ ‫أبو ربيعة‪ ،‬لوري‪[ :‬رَوَى عن] اليزيدي السوسي‪[ :‬رَوَى عنه] ابن جرير‪ ،‬ابن‬ ‫ذكوان‪[ :‬رَى عنه] يحيى© هشام‪[ :‬رَى عنه] الحَلَوَاني‪ ،‬حَقص‪[ :‬رَوَى عنه]‬ ‫بيد بن الصباح‪ ،‬شعبة‪[ :‬رَوَى عنه] يحيى بن آدم‪ .‬حلف‪[ :‬رَوى عنه] إدريس‪،‬‬ ‫[أبو الحارث‪ :‬رَوَى عنه محمد] بن يحيى‪6‬‬ ‫خلاد‪[ :‬رَوَى عنه] ابن شاذان‬ ‫الأوري‪[ :‬رََى عنه] جعفر بن محمد""‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ليست الأسماء المذكورة بعد كل قارئ كن ولا أنساب ‪ -‬كما ذكر المؤلف المعولي ‪ -‬وإنما‬ ‫هم الرواة الذين أخذوا القراءة عنهم‪ .‬فمثلا هنا ورش قارئ نافع أخذ عنه آبو نشيط" فأبو‬ ‫نشيط تلميذ قالون وليس لقب لقالون‪ ،‬وهكذا ورش تلميذه الازرقف‪ 6‬وليس الازرق هو‬ ‫ورش‘ وكذلك حفص تلميذه عبيد بن الصباح‪ ،‬وليس عبيد بن الصباح اسم حفصؤ فلينتبه‬ ‫لذلك في كل أسماء القراء ورواتهم هنا‪ ،‬عدا الدوري فاليزيدي شيخه وليس تلميذه‬ ‫واليزيدي قرأ عن أبي عمرو صاحب القراءة‪ .‬وعدا الكسائي فنعم علي بن حمزة اسمه وليس‬ ‫راويه‪ ،‬ورواته أبو الحارث والدوري‪ ،‬لذلك وضعت التوضيح بين حاصرتين لينتبه لذلك‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬تراجم طرق الرواة راجعها في‪ :‬النشر في القراءات العشر‪ ‎:‬ج‪.١٧٣ - ٩٩/١‬‬ ‫النص‬ ‫تحقيق‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‪ ,‬۔‬ ‫‪0٦ ١ ٢ 2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫معرفة الذين مُرهوا امراء القرآن] العظيم"‪:‬‬ ‫جندب" ‪ .‬شيَئة بن نَصاح'‪0"٨‬‏‬ ‫ابن‬ ‫أبو هريرة‬ ‫عباس‬ ‫أبيت" ‪ ..‬واربن‬ ‫أبو جعفر يزيد'‪،‬ابن همزشز"'‪،‬أبي يزيد"'‪،‬ابن يعممرا"‪ 5‬مجاهدا"'‪ ،‬ابن‬ ‫و‬ ‫مجاهد‪6‬‬ ‫وابن النعمان ن" ‪ 5‬زناس ‏‪٣‬‬ ‫أبو الحسرت"'‪8‬‬ ‫بن جبير‬ ‫سعيد‬ ‫كثير ‪3‬‬ ‫‏(‪ )١‬ما بين الحاصرتين مطموس بالمخطوط\ وهذا العنوان يندرج فيه كبار الصحابة والتابعين‬ ‫ممن أخذ عنهم القراء السبعة قراءتهم عن رسول الله تة وقد ترجمت ترجمات مختصرة‬ ‫للمغمورين أو من لم تتضح أسماؤهم" وأخذت التراجم من‪ :‬التيسير لابي عمرو الداني‪.‬‬ ‫والنشر لابن الجزري‪ 6‬وسير أعلام النبلاء للذهبيك والإتحاف للبنا؛ وغيرهم‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬أب بن كعب بن قيس صحابي وكاتب الوحي وسيد القراء‪ ،‬شهد بيعةالعقبة الثانية‪ .‬وشهد‬ ‫له الرسول الكريمبالعلم‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬أبو عبدالله مسلم بن ججنذب الهذلي القاص من التابعين‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬شيبة بن نصاح أحد أثمة التابعين ومقرئ المدينة المنورة‪٧‬‏ مولى أم المزمنين أم سلمة دثثا‪.‬‬ ‫وهو أحد شيوخ نافع بن أبي نعيم أحد القراء السبعة المشهورين‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬يزيد بن القعقاع الإمام أبي جعفر المخزومي المدني القارئ‪٧‬‏ ثامن الفراء العشرة تابعي‬ ‫مشهور كبير‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬الإمام الحافظ الحجة المقرئ أبو داود عبدالرحمن بن هرمز المدني الاعرج‪ ،‬سمع‬ ‫أبا هريرة وأبا سعيد وعبدالله بن مالك بن بحينة وطائفة وجؤد القرآن وأقرأه‪ ،‬وكان يكتب‬ ‫المصاحف©ؤ وهو شيخ نافع من القراء السبعة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧١‬لم يتضح لي هذا الاسم جيداء لعدم وضوحه بالمخطوط\ هل هو ابن يزيد أو أبي يزيد‪.‬‬ ‫ولم أجد إلا يزيد بن رومان أحد مشايخ أبي عمرو البصري المقرئ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬هو أبو سليمان يحيى بن يعمر العامري البصري ولد في البصرة وهو أحد قرائها وفقهائهاء‬ ‫كان عالما بالقرآن الكريم والفقه والحديث والنحو ولغات العرب" وكان من أوعية العلم‪.‬‬ ‫‏)‪ (٩‬هو مجاهد بن جبر مولى السائب بن أبى السائب المخزومى القرشي‪ .‬ويعرف اختصازا في‬ ‫المصادر والكتب التراثية بمجاهد‪ .‬وهو إمام وفقيه وعالم ثقة وكثير الحديث‪ ،‬وكان بارغا‬ ‫في تفسير وقراءة القرآن الكريم والحديث النبوي‪.‬‬ ‫‏(‪ )١٠‬عبدالله بن كثير أحد القراء السبعة المشهورين‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬لعله يعني أا الحسن ينافع بن عبدالؤحمن بن أبي زعر البني مولاهم الْمَذن‪،‬احد القراء‬ ‫السبعة واشتهر بأبي ويم‪.‬‬ ‫‏(‪ )١٦‬لم يتضح لي من المقصودولم أجد من القراء الكبار من هذا اسمه ولعله تصحيف من الناسخ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١٣‬هو درباس مولى ابن عباس من طبقة التابعين ومن أشياخ القارئ ابن كثير‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الناني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٥٦٢‬‬ ‫د‬ ‫۔۔۔‬ ‫___‬ ‫وابن الشائب"'ء غثمان‪ ،‬أ باولدرداء‪ ،‬الممغيرة‪ ،‬الشلّمي”" '‪ ..‬ابن ححبيش"'۔‬ ‫عياش” ' ‏۔‪ ٠‬علي‬ ‫ابن‬ ‫أبو عثمان"'‬ ‫‪ ،‬ابن مسعود‬ ‫علي''‬ ‫وزيد بن‬ ‫عليق ‪،‬‬ ‫مسعود ‪6‬‬ ‫وثاب" ( ‏‪ '“٠‬ابن‬ ‫أبو الأسودا“ & ‏‪ ٠‬ابن‬ ‫‪ .‬المنهال" ‪.‬‬ ‫الحسير('‬ ‫الصادق”“'©‬ ‫ء ‏‪ ٠‬الباقر©‬ ‫و‪7‬‬ ‫بن‬ ‫عثمان‬ ‫أبي ليلى" ا‬ ‫ابن‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ابن مهران‬ ‫‏(‪ )١‬هو عبدالله بن الشايب المخزومى صاحب النبي تة } وأحد مشايخ ابن كثير المقرئ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬أبو عبد الزمن عبدالله بن حبيب السلمى أحد أشياخ عاصم المقرئ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬هو أبو قزم زر بن حبيش أحد أشياخ عاصم المقرئ‪.‬‬ ‫كرم الله وجهه‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٤‬هو زيد بن علي بن الستين ن عَلِي‬ ‫‏(‪ )٥‬هو أبو غثْمَانَ سميد بن حمد بن غد ‪ ,‬الأنصاري غرتتبالحَفار‪ 5‬كان مقرنا ج;ليلاً ضابطًا‪.‬‬ ‫قال الذان‪ :‬هم من كيبار أضحخاب الدوري‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬هو عبدالله بن عياش بن أبي ربيعةالمخزومي التابعي الجليل أحد مشايخ نافع المقرئ‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬لعله يقصد علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ‪ -‬كرم الله وجهه‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٨‬هو المنهال بن عَمرو أخذ القراءة عن التابعي سعيد بن جبير‪ ،‬وعنه عبد الرحمن ابن آبي ليلى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٩‬الدؤلي النحوي‪.‬‬ ‫‏(‪ )١٠‬يحيى بن وثاب أحد قراء القرآن الكريم‪ .‬هو يحيى بن وثاب الاسدي الكاهلي الكوفي©‬ ‫وتلا على أصحاب علي وابن مسعود حتى صار أقرأ أهل زمانه‪.‬‬ ‫‏(‪ )١١‬هو أبو محمد سليمان بن مهران المعروف بالأاعمش الفقيه المقرئ ومن مشيخة حمزة‬ ‫القارئ ويطلق ابن مهران أيضا على‪ :‬الإمام أبي بكر أحمد بن الحسين بن مهران المقرئ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١٢‬هو محمد بن عبدالرحمن بن أبي ليلى القاضي الفقيه المقرئ من أشياخ حمزة المقرئ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١٣‬غثْمَان بن وثاب‪ ،‬مولى لبني الديل من كنانة‪ .‬ذكره محمد بن سعد في كتاب هالطبقات‬ ‫الكبير» في الطبقة الثالثة من أهل المدينة من التابعين‪ .‬وما أظنه هو ففي طبقات القراء‬ ‫يحيى بن وثاب الذي تقدم ذكره‪ ،‬وليس لعثمان بن وثاب شهرة ولا ذكر في المقرئين‪.‬‬ ‫‏(‪ )١٤‬الباقر والصادق هما من أئمة آل بيت النبوة جعفر الصادق بن محمد الباقر بن زين‬ ‫العابدين بن الحسين بن علي _ كرم الله وجهه ‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪,‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫علقمة"' ال‪:‬لنخعو ا"'‪ .‬طلحة بن (مصرف)'‪.'٠‬‏ ابن ش‪.‬بيب'‪6‬‬ ‫ابن مسعو دأ'‪،‬‬ ‫عيسى بن عمر‪،'٠‬‏ ابن أبي ليلى ونصر بن عاصم!''‪ .‬والدؤلي وهو‬ ‫والله أعلم‪.‬‬ ‫أيضًا أبو ‏‪ ١‬لأسودك‬ ‫وهو‬ ‫أبو عبيد‬ ‫وفي موضع آخر‪:‬‬ ‫الإمام الاستاذ تافع تلميذاه‪ :‬قالون‪ ،‬وززش‪.‬‬ ‫الإمام الأستاذ ابن كثير تلميذاه‪ :‬التزي‪ ،‬وفنئل‪.‬‬ ‫الإمام الأستاذ أبو عمرو تلميذاه‪ :‬الأوري" والسُوسيي‪.‬‬ ‫الإمام الأستاذ ابن عامر تلميذاه‪ :‬هشام؛ وابن ذكوان‪.‬‬ ‫الإمام الأستاذ عاصم تلميذا‪ :‬أبو كر‪ ،‬وفص‪.‬‬ ‫في هذه التراجم تكرر اسم عبدالله بن مسعود الصحابي ثلاث مرات" ومجاهد مرتين"‬ ‫)‪(١‬‬ ‫وأبو الأسود الدؤلي مرتين وأخطاء فى أسماء القراء وهو تحريف من الناسخ" وتكرار‬ ‫للنقول من أماكن متعددة‪.‬‬ ‫)‪ (٢‬عَلْقَمَة بن قيس من أشياخ حمزة المقرئ‪.‬‬ ‫إبراهيم الحمي التابعي الشهير‪.‬‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫في الاصل (طلحة بن مضمون) ولا يوجد شخص بهذا الاسم في القراء‪ 6‬وإنما طلحة بنز‬ ‫(‪(٤‬‬ ‫وان‬ ‫‪3‬‬ ‫مُصَزفو الامي أحد أشيخ حمزة الزيات الكبار في القراءة‪.‬‬ ‫احمد بن محمد بن عثمان ابن شبيب نزيل مصر سن ائنتي عشرة وثلايمائة بمصر‬ ‫شياسى بتينا فراانلتسذلزاترمنهاانازلمهابطي لكخنت خال رف الماي اينا هو‬ ‫(‪()٥‬‬ ‫(‪(٦‬‬ ‫من موالي بني أسد‪ ،‬أخذ القراءة عرضا عن طلحة بن مصرفؤ وعاصم بن ‪. }}} ...‬‬ ‫نصر بن عاصم وأبو الأسود الدؤلي إماما النحر والعربية؛ سبقت ترجمنهما في نهاية‬ ‫)‪(٧‬‬ ‫المقارئ قبل صفحات‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (انلجزع الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٥٦٤‬‬ ‫الإمام الأستاذ حَمرَة تلميذاه‪ :‬خَلاد‪ ،‬وخلف‪.‬‬ ‫الإمام الأستاذ الكسائي تلميذاه‪ :‬أبو الحخارثث والأوري‪.‬‬ ‫والله أعلم"‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬إلى هنا ينتهي الفصل الرابع في علوم القرآن‪ ،‬وهو محل التخريج والدراسة{ وبعده يبدأ‬ ‫الفصل الخامس في الممدود والمقصور© وما يكتب بالياء‪ .‬وما يكتب بالألف من الافعال‬ ‫والاسماء وهو خارج هذه الدراسة ما يزال مخطوطظاء وأسأل الله أن يعفو عن كل خطأ أو‬ ‫تقصير في حق ما أخرجت من هذا الكتاب‪ ،‬وأن يجعله خالصا لوجهه وأن ينفع به كل‬ ‫مسلم ومسلمة‪ ،‬ونسألكم الدعاء فقد بذلت قصارى الجهد وسعة الطاقة لتصحيح النص‬ ‫وضبطه وتوثيقه‪ ،‬والله الموفق لكل خير‪.‬‬ ‫‏‪٥٦٥ ../ ١‬‬ ‫‪ « 7‬۔۔‬ ‫فهرس المصادر والمراجع‬ ‫فهرس المصادر والمراجع‬ ‫‏‪ -١‬الإباضية بين الفرق الإسلامية علي يحيى معمرا مطبعة المدينة الخوضغ‬ ‫سلطنة غمان{ ط ‏‪ :٣‬‏‪.‬م‪/٠٠٠٢‬ه‪١٢٦٤١‬‬ ‫سلطنة‬ ‫مكتبة الضامري‪،‬‬ ‫معمرا‪6‬‬ ‫علي يحبى‬ ‫إسلامى معتدل‘©‬ ‫مذهب‬ ‫‪ -‬الإباضية‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫غمان‪.‬‬ ‫‏‪ - ٣‬ابن عريق أدبيا‪ .‬سعيد عطايا عبد الباسط" بحث طرح في ندوة «قراءات في فكر‬ ‫ابن عريق»‪ ،‬المنتدى الأدبى‪ .‬سلطنة غُمان‪ ،‬ط ‏‪ :١‬‏‪.‬م!‪٢'٠‬اه‪٣٢٤١‬‬ ‫‏‪ - ٤‬ابن عريق حياته وعصره ومنزلته بين المؤرخين‪ .‬د‪ .‬سعيد بن محمد الهاشمي‪.‬‬ ‫بحث طرح في ندوة «قراءات في فكر ابن عريق»‪٨‬‏ المنتدى الأدبي‪ 6‬سلطنة‬ ‫غُمان ط ‏‪ ١٤٢٣ :١‬‏‪.‬م‪_/٢٠٠٢‬ه‬ ‫أبو الحواري ومنهجه في التفسير وعلوم القرآن من خلال كتابه الدراية‪،‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫محمد بن سعيد المنذري‪ .‬رسالة ماجستير تقدم بها لجامعة أم درمان‬ ‫الإسلامية‪( ،‬مرقون)‪ ،‬لعام ‪١٤٣٠‬اه‪٦٠٠٩/‬م‏‬ ‫‪ ٦‬إتحاف الأغيان في تاريخ بغض غلماء غمان‪ ،‬سَێف بن حمود‪" ‎‬‬ ‫الدين‪‎‬‬ ‫التئناشي‪ .‬ط‪ :‬مكتب المستشار الخاص لجلالة السلطان للشؤون‬ ‫والتاريخية ۔ مسقط ‪ /‬سلطنة غمان‪ .‬ط‪. !: ‎‬ما‪/٨٩٩‬ها‪‎٩١٤‬‬ ‫‏‪ - ٧‬إتحاف فضلاء البشر بالقراءات الأربعة عشر أحمد بن محمد بن أحمد بن‬ ‫عبد الفني الدمياطى‪ .‬ت‪ :‬د‪ .‬شعبان محمد إسماعيل‪ ،‬دار عالم الكتبؤ‬ ‫‏‪_/٧..‬ه ام‪.‬‬‫ط ‏‪١٤٢٨ :٢‬‬ ‫علوم القرآن‪ ،‬جلال الدين عبدالرحمن ابن أبي بكر السيوطي دار‬ ‫‏‪ - ٨‬الإتقان في‬ ‫إحياء العلوم‪ .‬بيروت{ ط ؟‪١٤١١ :‬ه‪٩٩٢/‬ام‪.‬‏‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ االجزه الثاني؛‬ ‫‪= -‬‬ ‫ده‪.‬‬ ‫‏‪ ٩‬أحكام قراءة القرآن الكريمإ محمود خليل الحصري‘ ت‪ :‬محمد طلحة دار‬ ‫البشائر الإسلامية‪ ،‬ط ‏‪ :١‬‏‪.‬ه‪٦١٤١‬‬ ‫‏‪ ٠‬أسباب النزول للواحدي‪ ،‬أبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي‬ ‫الواحدي دار الإصلاح الدمام‪ ،‬ط ‏‪ ١ :٢‬‏‪.‬م‪/٢٩٩1‬ه‬ ‫‏‪ ١‬الاستيعاب فى معرفة الأصحابؤ أبو عمر يوسف بين عبدالله بن محمد بن‬ ‫عبد البر بن عاصم النمري القرطبي‪ ،‬دار الجيل‪ ،‬بيروت ط ‏‪ :١‬‏‪.‬م‪/٢٩٩١‬ه‪٢١٤١‬‬ ‫‏‪ ٢‬الإصابة في تمييز الصحابة‪ ،‬أحمد بن علي بن حجر العسقلاني‪ ،‬تحقيق‪ :‬عادل‬ ‫أحمد عبدالموجود وعلى محمد معوض دار الكتب العلمية ۔ بيروت‪،‬‬ ‫الطبعة‪ :‬الأولى ۔ ‪١٤١٥‬ه‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٣‬الاعلام خير الدين الزركلي‪ ،‬دار العلم للملايين© بيروت لبنان ط‪:‬‬ ‫‏‪ ٠٢١٥‬‏‪.‬م‪٠‬‬ ‫‏‪ ١٤‬الأغاني" علي بن الحسين بن محمد بن أحمد بن الهيثم المرواني الأموي‬ ‫أبو الفرج الاصفهاني دار الفكر" بيروت‪.‬‬ ‫‏‪ ٥‬الإنتاج الإباضي في علم التفسيرك (مرقون)‪ ،‬سلطان بن مبارك الشيباني‪،‬‬ ‫نشرت على عدة حلقات في جريدة «الوطن» التممانية بين عامي‬ ‫‪-4٩‬۔‪١٤٢٠‬ه‪.‬‏‬ ‫‏‪ -٦‬أنوار التنزيل وأسرار التأويل‪ ،‬ناصر الدين أبو سعيد عبدالله بن عمر بن محمد‬ ‫الشيرازي البيضاوي‪ ،‬ت‪ :‬محمد عبدالرحمن المرعشلي‪٥‬‏ دار إحياء التراث‬ ‫العربي‪ ،‬بيروتؤ الطبعة‪ :‬الأولى ۔ ‪١٤١٨‬ه‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٧‬الإيضاح في البلاغة‪ ،‬محمد بن عبدالرحمن بن عمرا أبو المعالي‪ ،‬جلال‬ ‫الدين القزويني الشافعي" دار الكتب العلمية‪ ،‬بيروت لبنان‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬البحر المحيط أبو حيان محمد بن يوسف بن علي الأندلسي دار إحياء‬ ‫التراث بيروت‘ ط ‏‪ :١‬‏‪.‬م‪/٠١٠٢‬ه‪١٣٤١‬‬ ‫المصادر والمراجع‬ ‫فهرس‬ ‫‏‪٥1٧‬‬ ‫ي‬ ‫‏‪-- ٧,‬‬ ‫‏‪ ٩‬۔ البرهان في علوم القرآن‪ ،‬بدر الدين محمد بن عبد الله الزركشي؛ دار الفكر‬ ‫‏‪ :٣‬‏‪_/٠‬هھ‪ ٠٠٤١‬‏‪.‬م‪٨٩‬‬ ‫ط‬ ‫‪ -‬البعد الحضاري للعقيدة الإباضية\ د‪ .‬فرحات الجعبيري مطبعة الألوان‬ ‫‏‪ ٠٨‬اه ‪١٧٩٨٧/‬م‪.‬‏‬ ‫ط‪:‬‬ ‫الحديثة‪ .‬سلطنة عمان‬ ‫‏‪ - ١‬بغية الوعاة في طبقات اللغويين والنحاة} جلال الدين عبدالرحمن ابن أبي بكر‬ ‫السيوطي المحقق‪ :‬محمد أبو الفضل إبراهيمإ المكتبة العصرية ‪-‬لبنان ا صيدا‪.‬‬ ‫‏‪ - ٢‬البيان والتبيين عمرو بن بحر بن محبوب الكناني بالولاءس الليثي‪.‬‬ ‫أبو عثمان الشهير بالجاحظك دار ومكتبة الهلال" بيروت" ‪١٤٢٣‬اه‪.‬‏‬ ‫أبو الفيض مرتضى الزبيدي ط‪ :‬دار الهداية‪.‬‬ ‫‏‪ ٤‬تاريخ دمشق أبو القاسم علي بن الحسن بن هبة ا له المعروف بابن عساكر؛‬ ‫المحقق‪ :‬عمرو بن غرامة العمروي‪ ،‬دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيعؤ‬ ‫‏م‪/٥٩٩١‬ه‪. ١‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪ -‬التبيان في إعراب القرآن‪ ،‬أبو البقاء عبدالله بن الحسين العكبري‪ ،‬ت‪ :‬سعد‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫كريم الفقي‪ ،‬دار اليقين‪ ،‬مصر ط ‏‪ :١‬‏‪.‬م‪٠٠٢‬ااها‪٢٢٤١‬‬ ‫‏‪ - ٦٠‬التحرير والتنوير‪ ،‬الطاهر ابن عاشور دار سحنون للنشر والتوزيعؤ تونس ط‪:‬‬ ‫‏‪ ١٩٩٧‬م‪.‬‬ ‫‏‪ ٧‬تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي" محمد بن عبدالرحمن المباركفوري"‬ ‫لبنان‪ 5‬ط‪٠ :‬ه_‪٩٩٠/‬ام‪.‬‏‬ ‫العلمية‪ }،‬بيروت‪6١‬‏‬ ‫دار الكتب‬ ‫‏‪ - ٨‬تحفة الأعيان بسيرة أهل غمان‪ ،‬عبدالله بن حميد السالمي‪ ،‬مكتبة نور الابن‬ ‫ط‪٥ :‬م‪.‬‏‬ ‫سلطنة عمان‬ ‫مسقط‪.‬‬ ‫السالمي‪،‬‬ ‫ر‪ 5‬أبو الفداء إسماعيل بن كثير الدمشقي ©‘ دار القلم؛ بيروت‪6‬‬ ‫‏‪ - ٩‬تفسير ابن كثي‬ ‫ط ‏‪.٢‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزح التاني؛‬ ‫ي‬ ‫لللتتتتتتتتتتتتد=<ح‬ ‫‪3‬‬ ‫‪9- .‬‬ ‫_يت‬ ‫‏‪٥٦٨‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫‏‪ ٣٠‬تفسير أبى السعود محمد بن محمد العمادي‪ .‬دار إحياء التراث العربي‪،‬‬ ‫ه ‪١٩٩٠/‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪.٢‬‬ ‫ط‪:‬‬ ‫بيروت‪٨٧‬‏‬ ‫‏‪ ١‬لبغوي ‏‪ ٠‬دار‬ ‫‏‪ ١‬لفراء‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫بن مسعود‬ ‫ا لحسين‬ ‫‏‪- ٣١‬۔ تفسير البغوي ‏‪ ٠‬أبو محمد‬ ‫‪١٤٢‬ه‪.‬‏‬ ‫طا‪:‬‬ ‫إحياء التراث العربي‪ ،‬بيروت‪6،‬‬ ‫‏‪ ١‬لتفسير ‏‪ ٠‬أبو عبد ‏‪ ١‬لرحمن محمد بن‬ ‫حقا نى‬ ‫‏‪ ١‬لمسمى‬ ‫‏‪ ١‬لسلمي‬ ‫‏‪ - ٣٢‬تفسير‬ ‫الحسين بن موسى الأزدي السلمي ت سيد عمران‪ ،‬دار الكتب العلمية‪.‬‬ ‫لبنان‪ ،‬بيروت‘ ط‪١٤٦٢١ :‬ه‪٢٠٠١/‬م‪.‬‏‬ ‫عبدا لجبا ر ا بن أحمدا لمروزى‬ ‫بن‬ ‫تفسير الشنمعا ني ‪ 4‬منصور بن محمد‬ ‫‏‪٣٣‬‬ ‫السمعاني دار الوطن الرياض السعودية‪ .‬ط ‏‪ :١‬‏‪.‬م‪_/٧٩٩١‬ه‪٨١٤١‬‬ ‫‪‎ ٦٠‬ه_‪٠‎ ٠٠/‬م‪.‬‬ ‫ط‪:١ ‎‬‬ ‫الطبري ؤ مؤسسة الرسالة‪،‬‬ ‫محمل بن جرير‬ ‫‪ . ٣٤‬تفسير الطبري‪،‬‬ ‫تفسير مقاتل‪ ،‬أبو الحسن مقاتل بن سليمان بن بشير الأزدي البلخي‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫المحقق‪ :‬عبدالله محمود شحاته‪ .‬دار إحياء التراث ‪ -‬بيروتؤ الطبعة‪ :‬الأولى ‪-‬‬ ‫‏‪ ٢‬ه_‪.‬‬ ‫‪ 6‬مجموعة‬ ‫ا لحجري‬ ‫محمد‬ ‫بن‬ ‫د‪ .‬نا صر‬ ‫غُلماء عما ن‘‬ ‫عند‬ ‫‏‪ ٣٦‬۔ تفسير ا لقرآن‬ ‫مقالات نشرت بجريدة الوطن المانية‪ .‬لعام ‪١٤٣٠‬ه_‪٢٠٠٩/‬م‏ العدد ‏((‪)٩٦٦٢١‬‬ ‫السنة ال‪.٣٩‬‏‬ ‫الحجري‪،‬‬ ‫محمد‬ ‫ابن بركة ‪ .‬د‪ .‬ناصر بن‬ ‫القرآن عند علماء عمان‪:‬‬ ‫‏‪ - ٧‬تقسير‬ ‫جريدة الوطن‪ :‬الجمعة ‏‪ ١٧‬من ذي الحجة ‪١٤٣٠‬ه‏ الموافق ‏‪ ٤‬من ديسمبر ‪٢٠٠٩‬م‏‬ ‫‏(‪ )٩٦٢١‬السنة ال_‪.٣٩‬‏‬ ‫العدد‬ ‫دار الكتب العلمية‪٧6 6 ‎‬توريب‪‎‬‬ ‫الفخر الرازي‪،‬‬ ‫عمر‬ ‫‪ ٣٨‬۔ التفسير الكبير© محمد بن‬ ‫‪١٤١١‎‬ه‪١٩٩٠/‬م‪.‬‬ ‫ط‪:١ ‎‬‬ ‫بن أحمد‬ ‫بمكتبة ‏‪ ١‬لسيد محمد‬ ‫بن عا مر ا لمعولى ‪ .‬مخطوط‬ ‫‏‪ ٩‬۔ا لتهذيب ‪ 4‬محمد‬ ‫البوسعيد بالسيب© سلطنة غغمان تحت رقم ‏‪١٣٩٨‬‬ ‫‏‪٥٦٩ . ٨‬‬ ‫__‪,‬‬ ‫فهرس المصادر والمراجع‬ ‫ثان لنفس الكتاب بمكتبة السيد‬ ‫مخطوط‬ ‫عامر المعولي‪6‬‬ ‫‪ 77.‬بن‬ ‫‏‪©٥‬بيذهتلا‬ ‫‏‪. ٤٠‬‬ ‫محمد بن أحمد البوسعيدي بالسيب‪ ،‬سلطنة غمان‪٧‬‏ تحت رقم ‏‪١٢٨١‬‬ ‫محمد ابن‬ ‫شمس الذين أبي الخير مُحَمّد بن‬ ‫‏‪ _ ٤١‬التلتمهيد في علم التجويد‬ ‫الجَزَري مكتبة المعارف©‪٥‬‏ الرياضك ط‪٤٠٥ :‬اه‪.‬‏‬ ‫تمهيد قواعد الإيمان‪ ،‬المحقق سعيد بن خلفان الخليلي‪ ،‬وزارة التراث القومى‬ ‫‏‪٤٢‬‬ ‫والثقافة‪ .‬سلطنة غمان ط‪١٤٠٧ .‬ه‪٩٨٦/‬ام‪.‬‏‬ ‫محمد بن يرسف اطفيش المصعبي‪ ،‬وزارة التراث القومي‬ ‫التفسير‬ ‫‏‪ ٣‬۔ تيسير‬ ‫‏‪.‬م‪/٧٨٩١‬ها‪٤١‬‬ ‫‏‪٠٧‬‬ ‫ط‪:‬‬ ‫سلطنة غمان‘‬ ‫والثقافة‬ ‫أبو عمرو عثمان بن سعيد الداني؛ تصحيح‬ ‫القراءات السبعء‬ ‫‏‪ ٤‬۔ التيسير في‬ ‫بيروت‘‪ 6‬ط‪١٤٠٦ :‬ه‪.‬‏‬ ‫دار الكتاب العربي‬ ‫أوتوبرتزل‪،‬‬ ‫‏‪ . ٤٥‬‏‪٥‬عماجلا عيد الله بن محمد بن بركة البهلوي الماني أبو محمدا ت‪ :‬عيسى‬ ‫يحيى البارونى‪ ،‬ط‪ .‬وزارة التراث القومى والثقافة‪ .‬سلطنة مان‪.‬‬ ‫‏‪ ٤٦‬جامع الأحاديث‪ ،‬جلال الدين عبدالرحمن ابن أبي بكر السيوطي ت‪ :‬عباس‬ ‫أحمد صقر وأحمد عبد الجواد‪ ،‬دار الفكر‪ ،‬بيروت\ لبنان‪.‬‬ ‫بيروت! دمشى‪6‬‬ ‫الفراهيدي‪ ،‬دار الحكمة{‬ ‫الربيع بن حبيب‬ ‫‏‪ ٧‬۔ الجامع الصحيح‬ ‫مكتبة الاستقامة‪ ،‬سلطنة عُمان‪ ،‬ط ‏‪ :١‬‏‪.‬ما‪/٥٩٩‬ه‪٥١٤١‬‬ ‫‏‪ ٤٨‬الجامع الصغير من أحاديث البشير النذير‪ ،‬جلال الدين عبد الرحمن ابن أبي‬ ‫بكر السيوطى دار الكتب العلمية‪ ،‬بيروت\ لبنان! طا‪٤١٠ :‬اه‪.‬‏‬ ‫أحمد الأنصاري القرطبيك دار الكتب‬ ‫القرآن محمد بن‬ ‫‏‪ ٩‬۔ الجامع لاحكام‬ ‫‏‪ ٤٣‬‏‪.‬م‪_/٣٩٩١‬ه‬ ‫العلمية© بيروت‘‪ 6‬ط‪:‬‬ ‫‪( ٥٠‬جريدة غمان)‪ ،‬روضة الصائم‪ .‬الجمعة‪ ! ،‬رمضان‪ ٣ ‎،‬رمضان‪١٤٣٦ ‎‬ه‪!٠ 0١٩ .‬‬ ‫‏‪ ٢٠٥‬م‪.‬‬ ‫يونيو‬ ‫الثاني)‬ ‫‪١‬الجزء‏‬ ‫هي الفصاحة والالفاظط‬ ‫التهذيب‬ ‫كتاب‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٥٧٠‬‬ ‫‪.‬۔حي'‬ ‫۔‬ ‫_ر‪.‬‬ ‫رمزي‬ ‫ا لازدي ‏‪ ٠‬المحقق‪:‬‬ ‫دريد‬ ‫بن‬ ‫الحسن‬ ‫أبو بكر محمذ بن‬ ‫اللغة‬ ‫‏‪ _ ٥١‬جمهرة‬ ‫منير بعلبكى‪ 6‬دار العلم للملايين ‪ -‬بيروؤت‪٧‬‏ الطبعة‪ :‬الأاولى© ‪٩٨٧‬م‪.‬‏‬ ‫غمان‘©‬ ‫المطابع الذهبية{ سلطنة‬ ‫السالمي‪،‬‬ ‫عبد الله بن حميد‬ ‫السالمى©‪6‬‬ ‫‏‪ ٥٢‬۔ جوابات‬ ‫تنسيق ومراجعة د‪ .‬عبدالستار أبو غدة‪ ،‬ط ‏‪ :٣‬‏‪.‬م‪/١٠٠٢‬ه‪٢٦٤١‬‬ ‫حمد الخليلي ‏‪ ٠‬مكتبة‬ ‫التنزيل ‏‪ ٠‬أحمد بن‬ ‫بيان‬ ‫من‬ ‫۔ جواهر التفسير أنوار‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫الاستقامة‪ .‬سلطنة عمان‪ .‬ط ‏‪ :١‬‏‪.‬م‪/٤٨٩١‬ه‪٤٠٤١‬‬ ‫‏‪ ٥٤‬۔ جوهر النظام‪ ،‬عبدالله بن حميد السالمي‪ ،‬تعليق أبو إسحاق اطفيش وإبراهيم‬ ‫العبري" مطبعة الألوان الحديثة‪ ،‬مسقط سلطنة غمان‪ ،‬ط‪ .‬‏‪ :١١‬‏‪.‬م‪_/٩٨٩١‬ه‪٠١٤١‬‬ ‫الهاشمى‪٥‬‬ ‫‪ _ ٥‬الحركة الثقافية فى غُمان خلال عهد اليعاربة‪ ،‬د‪ .‬سعيد بن محمد‪‎‬‬ ‫بحث ألقي في المنتدى الأدبي بالسيبؤ ابريل‪١٩٩٧ ‎‬م‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬۔ حرز الأماني ووجه التهاني (الشاطبية)‪ ،‬القاسم بن فيره بن خلف الشاطبي‬ ‫‏‪ :٣‬‏‪.‬ه‪٧١٤١‬‬ ‫الزعبى‪ 6‬مكتبة دار الهدى‪ .‬ط‬ ‫الؤعينى‪ ،‬ت‪ :‬محمد‬ ‫ط‪:‬‬ ‫سلطنة غمان‬ ‫الخليلي‪ ،‬مطابع النهضة‬ ‫‏‪ _ ٥٧‬الحق الدامغ‪ ،‬أحمد بن حمد‬ ‫‏‪ ٩‬ه‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬۔ دراسات إسلامية في الأصول الإباضية‪ ،‬بكير بن سعيد اعوشت‪ ،‬المطابع‬ ‫‏‪.٣‬‬ ‫ط‪:‬‬ ‫غُمان©‬ ‫سلطنة‬ ‫رويؤ‬ ‫العالمية{}‬ ‫‏‪ ٩‬دراسة عن كتاب الأوسط في القراءات‪ ،‬بحث (مرقون)‪ ،‬سلطان بن مبارك‬ ‫الشيبانى‪ ،‬نشره الباحث بموقع القبس على شبكة المعلومات احم‪.‬خطنغان‪.٧٧٧.‬‏‬ ‫خليفة بن سعيد‬ ‫‏‪ ٦٠‬دراسة وتحقيق كتاب المحقق الخليلي «كرسي أصول الدين‬ ‫البوسعيدي رسالة ماجستير تقدم بها لجامعة أم درمان الإسلامية‪( ،‬مرقون)‪.‬‬ ‫ت‬ ‫أبي بكر اللسيوطى‪6‬‬ ‫ابن‬ ‫عبد الرحمن‬ ‫الدين‬ ‫جلال‬ ‫المنثور‬ ‫‏‪ ٦١‬۔ الدر‬ ‫د‪ .‬عبدالله بن عبد المحسن التركي مركز هجر للبحوث والدراسات العربية‬ ‫والإسلامية‪ ،‬مصر ط ‏‪ :١‬‏‪.‬م‪/٣٠٠٢‬ه‪٤٦٤١‬‬ ‫‪0١ .‬‬ ‫‪,‬‬ ‫فهرس المصادر والمراجع‬ ‫‏‪ - ٦٢‬الدراية وكنز الغناية في تفسير خمسمئة آية‪ ،‬أبو الحواري محمد بن الحواري‬ ‫المماني‪ ،‬ت‪ :‬أ‪ .‬د‪ .‬محمد محمد زناتي" مطابع النهضةء سلطنة عمان‪.‬‬ ‫ط ‏‪ :١‬‏‪.‬ما‪/١٩٩‬ه‪١٤١‬‬ ‫‪ - ٣‬ديوان أبي العتاهية‪ .‬إسماعيل بن القاسم‪ .‬دار الكتب العلمية} بيررت‘‪٩٩٨ ‎‬ام‪.‬‬ ‫‏‪ ٦٤‬ديوان ذي الرمة‪ ،‬غيلان بن عقبة بن مسعود& المحقق‪ :‬أحمد حسن بسج دار‬ ‫الكتب العلمية‪ :‬سنة النشر ‪ 5‬‏‪.١٩٩٥ ١٤١٥‬‬ ‫‪ ٥‬۔ ديوان «سقط الزند" أبو العلاء المعري" دار صادر بيروت ط‪٩٥٧ ‎:‬ام‪.‬‬ ‫‪ - ٦٦‬ديوان لبيد بن ربيعة\ لبيد بن ربيعة العامري دار المعرفة‪ ،‬ط‪6 ‎:‬‬ ‫‪١‎ ٤٢٥‬ه_‪٠٠‎ ٤/‬م‪.‬‬ ‫‏‪ - ٦٧‬ديوان الهذليين‪ ،‬الشعراء الهذليين‪ 6‬المحقق‪ :‬أحمد الزين‪ ،‬محمود أبو الوفاء‬ ‫دار الكتب المصرية سنة النشر‪ :‬‏‪.١٩٦٥ ١٣٨٥‬‬ ‫‏‪ ٦٨‬۔ زاد المسير في علم التفسير جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن‬ ‫محمد الجوزي دار الكتاب العربي‪ ،‬بيروت‪ ،‬ط ‏‪ :١‬‏‪.‬ها‪٢!٤‬إ‬ ‫‏‪ ٩‬۔ سراج القارئ المبتدي وتذكار المقرئ المنتهي شرح منظومة حرز الأماني‬ ‫ووجه التهاني للشاطبيك علي بن عثمان بن محمد بن أحمد بن الحسن‬ ‫المعروف بابن القاصح العذري البغدادي ثم المصري الشافعي المقرئ‪ ،‬مطبعة‬ ‫مصطفى البابي الحلبي‪ ،‬مصر ط‪ :‬‏‪ {٢‬‏‪.‬ما‪٤٥٩‬اه‪٣٧٣١‬‬ ‫‏‪ ٠‬۔ سنن الدارمي عبدالله بن عبدالرحمن الدارمي دار القلم' دمشق‪6‬‬ ‫ط ‏‪ :١‬‏‪.‬م‪/١٩٩١‬ه‪١١٤١‬‬ ‫‏‪ ١‬۔ سنن النسائي‪ ،‬أحمد بن شعيب النسائي دار الكتب العلمية بيروت" لبنان‪.‬‬ ‫‏‪ - ٢‬سير أعلام النبلاء‪ ،‬محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي دار الفكرس بيرورتؤ‬ ‫ط ‏‪ :١‬‏‪_/٧٩٩١‬ه‪ ٧١٤١‬م‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ الجزع التاني؛‬ ‫_‬ ‫_۔۔۔ ‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المعافري©‪6‬‬ ‫الحميري‬ ‫هشام بن أيوب‬ ‫عبل الملك بن‬ ‫ابن هشام‬ ‫‏‪ ٣‬۔ سيرة‬ ‫أبو محمد جمال الدين ت‪ :‬مصطفى السقا وإبراهيم الأبياري وعبد الحفيظ‬ ‫ط‪:‬‬ ‫البا بي ‏‪ ١‬لحلبي وأولاده ‪ .‬بمصر‬ ‫مكتبة ومطبعة مصطفى‬ ‫‏‪ ١‬لشلبي ‪ .‬شركة‬ ‫‏‪.‬ما‪_/٥٥٩‬ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫الثانية‪،‬‬ ‫عُمان©‬ ‫المطابع الذهبية‬ ‫السالمي‬ ‫عبل الله بن حميد‬ ‫الجامع الصحيح‬ ‫‏‪ ٧٤‬۔ شرح‬ ‫ط‪:١‬‏ ‪١٩٩٣‬م‪.‬‏‬ ‫يوسف الزرقانى©‬ ‫بن عبد الباقى بن‬ ‫محمد‬ ‫الزرقاني على موطأ مالك‬ ‫‏‪ . ٥‬شرح‬ ‫‏‪.‬م‪_/٧٩٩١‬ه‬ ‫‪٧‬‬ ‫‏‪:١‬‬ ‫ط‬ ‫لبنان‪،‬‬ ‫بيروت‪6٥‬‏‬ ‫التراث العربي‪،‬‬ ‫دار إحياء‬ ‫‏‪ - ٦‬الشعر والشعراء‪ ،‬أبو محمد عبدالله بن مسلم بن قتيبة الدينوري‪ ،‬دار الحديث‪،‬‬ ‫القاهرة‪ .‬عام النشر‪١٤٢٣ :‬ه‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٧‬۔ شقائق النعمان على سموط الجمان فى أسماء شعراء غُمان‪ ،‬محمد بن‬ ‫غمان‘‬ ‫سلطنة‬ ‫والثقافة‪.‬‬ ‫القومى‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫الخصيبى©‬ ‫راشد‬ ‫ط ‏‪ :٣‬‏‪.‬م‪_/٤٩٩١‬ه‪٥١٤١‬‬ ‫ت‪:‬‬ ‫الحميري‪٥‬‏‬ ‫نشوان‬ ‫من العلوم‪،‬‬ ‫ودواء كلام العرب‬ ‫العلوم‬ ‫‏‪ ٧٨‬۔ شمس‬ ‫يوسف محمد‬ ‫ود‪.‬‬ ‫الإرياني‪،‬‬ ‫علي‬ ‫ومطهر بن‬ ‫عبد الله العمري‬ ‫بن‬ ‫د‪ .‬حسين‬ ‫عبد الله‪ ،‬دار الفكر المعاصر بيروت\ ودار الفكر دمشق‪ .‬ط ‏‪ ٠ :١‬‏‪.‬م‪_/٩٩٩١‬ه‪٢٤١‬‬ ‫صيدا‬ ‫المكتبة العصرية‬ ‫البخاري‬ ‫بن إسماعيل‬ ‫محمد‬ ‫البخاري‬ ‫صحيح‬ ‫‏‪ ٩‬۔‬ ‫‏‪.‬ما‪_/٥٩٩‬ه‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ط‪:‬‬ ‫بيروتگ‪٥‬‏‬ ‫العلمية©‬ ‫القشيري ‪ .‬دار الكتب‬ ‫النووي‪ ،‬مسلم بن الحجاج‬ ‫مسلم بشرح‬ ‫‏‪ ٨٠‬۔ صحيح‬ ‫‏‪.‬ما‪/٥٩٩‬ه‬ ‫‪٥‬‬ ‫لبنان‪ ،‬ط ‏‪:١‬‬ ‫بيروت‪6٥‬‏‬ ‫النخلي‪ ١ ‎‬لتماني‪٠ ‎‬‬ ‫بخيت‬ ‫رزيق بن‬ ‫بن‬ ‫محمد‬ ‫‪ ٨١‬۔‪ ١ ‎‬لصحيفة ا لقحطانية ‪ .‬حميد بن‬ ‫و أ‪ .‬د‪ .‬محمد‪‎‬‬ ‫الفازي‪،‬‬ ‫الصديق‬ ‫وأ‪ .‬د‪ .‬علال‬ ‫بن مبارك السليمى‪6‬‬ ‫د‪ .‬محمود‬ ‫ت‪:‬‬ ‫حبيب صالح وزارة التراث والثقافة سلطنة عمان ط‪. :١ ‎‬م‪/٩٠٠٢‬ه‪‎٠٣٤١‬‬ ‫المصادر والمرا جع‬ ‫فهرس‬ ‫‪٥٧٢ ٣ ٨‬‬ ‫__‬ ‫_‬ ‫_ ۔۔۔‬ ‫التراث‬ ‫وزارة‬ ‫ط‪.‬‬ ‫سلمة بن مسلم بن إبراهيم العوتبي الصحاري‪.‬‬ ‫‪ -‬الضياء‬ ‫‏‪٨٢‬‬ ‫‏‪ ٥‬‏‪.‬ما‪/٥4٩‬ه‬ ‫القومى والثقافة‪ 5‬سلطنة غُمان‪.‬‬ ‫بالرلاء‬ ‫عبيد الله ا جم‬ ‫سلام بن‬ ‫بن‬ ‫الشعراء ‪ 4‬محمل‬ ‫فحول‬ ‫‪ -‬طبقات‬ ‫‏‪٢٣‬‬ ‫دار المدني _ جلة‪.‬‬ ‫محمد شاكر‬ ‫محمود‬ ‫المحقق‪:‬‬ ‫‏‪ _ ٤‬طلعة الشمس©‪٥‬‏ عبد الله بن حميد السالمي‪ 6‬ت‪ :‬عمر حسن القيام؛ مكتبة الإمام‬ ‫بدية‪ 8‬سلطنة عمان ط ‏‪ ٠٨ :١‬آم‪.‬‬ ‫السالمى©‪6‬‬ ‫‏‪ ٥‬۔ طيبة النشر منظومة في القراءات العشر‪ ،‬شمس الذين أبى الخير محمد بن‬ ‫مُحَممد ابن الجَرَرِيَ‪ ،‬ضبطه وصححه وراجعه محمد تميم الزغبي" مكتبة دار‬ ‫الهدى‪ ،‬جدة ط ‏‪ :١‬‏‪.‬ما‪/٤٩٩‬ه‪٤١٤١‬‬ ‫‏‪ - ٦‬غاية النهاية في طبقات القراء‪ ،‬شمس الذين أبي الحر مُحَمد بن مُحَمد ابن‬ ‫‪ ..‬أكمل تصحيحه‪:‬‬ ‫الجَرَري ‏‪ ٠‬غني بنشره‪ :‬ح ‪ .‬برجستراسر‬ ‫بيرتزل احاع‪ ،‬دار الكتب العلمية ۔ بيروت‪ /‬لبنان‪ .‬ط ‏‪ ١٤٠٢ :٣‬‏ما‪/٢٨٩‬ه‬ ‫(تصويرا عن طبعته الأولى ‪١٣٥١‬ه‪٩٢٢/‬ام‏ التي نشرها‪ :‬محمد أمين الخانجي ۔‬ ‫القاهرة‪ /‬مصر)‪.‬‬ ‫‏‪ - ٧‬غريب القرآن‪ ،‬أبو محمد عبدالله بن مسلم بن قتيبة الدينوري" دار الكتب‬ ‫العلمية (مصورة عن الطبعة المصرية)ء‪ ،‬‏‪ ٩٨‬‏‪.‬ما‪_/٨٧٩‬ه‬ ‫‏‪ ٨‬۔ غريب القرآن في شعر العرب‪ :‬مسائل نافع بن الأزرق لعبد الله بن‬ ‫‏‪ ٠‬بواسطة الشاملة‪.‬‬ ‫رنه‬ ‫عباس‬ ‫عبذ الله بن حميد السالمي‪ 6‬وزارة التراث القومي‬ ‫‏‪ ٩‬۔ فتاوى نور الدين السالمي‪،‬‬ ‫والثقافة بسلطنة غُمان© ط‪٤٠٧ :‬اه‪٩٨٦/‬ام‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٩٠‬۔ فتح الباري بشرح صحيح البخاري أحمد بن علي بن حجر العسقلاني‪ ،‬دار‬ ‫العلمية© بيروت‘‪ 6‬ط‪٠ :‬ه‪١٩٨٩/‬م‪.‬‏‬ ‫الكتب‬ ‫بيروت"‪6‬‬ ‫العلمية‬ ‫دار الكتب‬ ‫علي الشوكاني‪،‬‬ ‫محمل بن‬ ‫‏‪ ٩١‬۔ فقح القدير‬ ‫ط ‏‪ ٥ :١‬‏‪.‬م‪/٤٩٩١‬ه‬ ‫الثاني؛‬ ‫(االجزء‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ‬ ‫‏‪٨٦‬‬ ‫ر‪:‬‬ ‫‏‪٧ ٤‬۔ ‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ ٩٢‬۔ الفرج بعد الشدة أبو على المحسن بن على التنوخىك ت‪ :‬خالد مصطفى‬ ‫‪ ٧‬ه‪.‬‬ ‫‏‪٢٠ ٠٦‬م‪/‬‬ ‫طا‪:‬‬ ‫بيروت‪6٥‬‏‬ ‫المكتبة العصرية‪،‬‬ ‫طرطوسىك‪6‬‬ ‫وزارة‬ ‫السعدي"‬ ‫‏‪ - ٣‬قاموس الشريعة الحاوي طرقها الرسيعة‪ ،‬جميل بن خميس‬ ‫‏‪ ٠٤‬‏‪.‬م‪_/٤٨٩١‬ها‪٤١‬‬ ‫التراث القومى والثقافة} سلطنة غغمان ط‪:‬‬ ‫‏‪ - ٤‬القبس فى التجويد عبدالله بن سعيد القنوبى‪ ،‬مكتبة وتسجيلات البدر©‬ ‫سلطنة غمان‪ ،‬ط ‏‪ :٨‬‏‪.‬م‪/٠١٠٢‬ه‪١٣٤١‬‬ ‫د‪ .‬عزة‬ ‫ت‪:‬‬ ‫الممانى‪6‬‬ ‫على بن سعيد‬ ‫‏‪ ٥‬۔ الكتاب الأاوسط؛ أبو محمد الحسن بن‬ ‫‪٠٠٦‬م‪.‬‏‬ ‫ط ‏‪ :١‬رجب ‪١٤٢٧‬ه‪-‬‏ آب (أغسطس)‬ ‫دار الفكر‪ ،‬دمشق سورية‪.‬‬ ‫حسن‬ ‫دار الفكر©‬ ‫الخوارزمى‬ ‫عمر الزمخشري‬ ‫الله محمرود بن‬ ‫جار‬ ‫‏‪ ٦‬۔ الكشافت©‬ ‫بيروت ط ‏‪ :١‬‏‪.‬م‪/٣٨٩١‬ه‪٢٠٤١‬‬ ‫مصطفى بن عبد الله حاجي خليفة‬ ‫الظنون عن أسامي الكتب والفنون©‬ ‫‏‪ ٧‬۔ كشف‬ ‫‏‪.‬م‪_/٢٨٩١‬ها‪٤١‬‬ ‫‏‪٠٢‬‬ ‫ط‪:‬‬ ‫لبنان©‬ ‫بيروت‬ ‫دار الفكر©‬ ‫‏‪ - ٨‬الكشف والبيان عن تفسير القرآن‪ ،‬أحمد بن محمد بن إبراهيم الثعلبي‬ ‫أبو إسحاق‪ ،‬ت‪ :‬الإمام أبي محمد بن عاشورا مراجعة وتدقيق‪ :‬الأستاذ نظير‬ ‫الساعد‪ .‬دار إحياء التراث العربى‪ ،‬بيروت ‪ -‬لبنان‪ ،‬ط‪ :‬الأولى ‏‪ ١٤٦٢٢‬ه‪-‬‬ ‫‪٢٠٠٢‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ - ٩‬لسان العربؤ أبو الفضل محمد بن مكرم بن منظور الإفريقي‪ ،‬دار صادر‬ ‫‏‪ ٠‬‏‪.‬م‪٠‬‬ ‫ط‪:‬‬ ‫بيروت‪،‬‬ ‫‏‪ ٠‬المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز" أبو محمد عبدالحق بن غالب بن‬ ‫عبد الشافي‬ ‫عبد الرحمن بن تمام بن عطية الأندلسي المحاربي‪ ،‬عبد السلام‬ ‫محمد دار الكتب العلمية ۔ بيروتڵ الطبعة‪ :‬الأولى ۔ ‪١٤٢٢‬ه‪.‬‏‬ ‫دار الكتب‬ ‫عبد القادر الرازي‪،‬‬ ‫محمل بن أبى بكر بن‬ ‫الصحاح‬ ‫‏‪ ١٠١‬۔ مختار‬ ‫‏‪.‬م‪/٤٩٩١‬ها‪٤٤‬‬ ‫‏‪:١‬‬ ‫ط‬ ‫بيروت‪٨٧‬‏‬ ‫العلمية©‬ ‫‪٧٥‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫فهرس المصادر والمراجع‬ ‫‏‪0 _ ٨٣‬‬ ‫۔‪-‬‬ ‫‪,‬‬ ‫__ ا‬ ‫‏‪٠٢‬‬ ‫المدارس النحوية (مدرسة البصرة) ‪ 6‬أ‪ .‬علي ناصر طريق دراسة مقدمة فى‬ ‫م‪.‬‬ ‫‏‪٤٢١٠‬‬ ‫لعام‬ ‫الرواد النموذجية بالسعودية‬ ‫مدارس‬ ‫محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري! دار‬ ‫على الصحيحين‬ ‫‏‪ ٣‬۔ المستدرك‬ ‫الكتب العلمية" بيروت‘ لبنان‪ ،‬ط ‏‪ :١‬‏‪.‬م‪/٠٩٩٧‬ه‪١١٤١‬‬ ‫‏‪ ٠٤‬مسند الإمام أحمد أحمد بن عبدالله بن حنبل الشيباني‪ ،‬دار الكتب العلمية‬ ‫‏‪ ٤٢٣‬‏‪.‬م‪/٣٩٩١‬ه‬ ‫لبنان© ط ا‪:‬‬ ‫بيروت‘‪6‬‬ ‫‏‪ ٠٥‬مشارق أنوار العقول‪ ،‬عبدالله بن حميد السالمي" تعليق أحمد بن حمد‬ ‫الخليلي‪ ،‬ت‪ :‬عبد المنعم العاني‪ ،‬دار الحكمة‪ ،‬دمشقك طا‪٦ :‬ه‪٩٩٥/‬ام‪.‬‏‬ ‫‏‪ ٠٦‬مصحف القراءات عبدالله بن بشير الحضرمي الصحاري مكتبة السيد‬ ‫محمد بن أحمد البوسعيدي‪ 6‬ونسخة بوزارة التراث والثقافة تحت رقم‬ ‫(‪/٦٠‬أ)‪،‬‏ سلطنة غُمان‪.‬‬ ‫للنشر المكتبي ‏‪ ٠‬موقع مجمع الملك‬ ‫النور‬ ‫مصحف‬ ‫برنامج‬ ‫النور‬ ‫‪ -‬مصحف‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫فهد لطباعة المصحف الشريف‘ على شبكة المعلومات العالمية‬ ‫ںو‪ .)«»".‬المدينة المنورة‪.‬‬ ‫)ع‪!.‬‬ ‫‏‪ ١٠٨‬۔ معالم الاهتداء إلى معرفة الوقف والابتداء‪ ،‬محمود خليل الحصري‪ ،‬الطبعة‬ ‫الأزهرية القاهرة‪.‬‬ ‫‏‪ -٩‬معاني القرآن" إبراهيم بن السري بن سهل أبو إسحاق الزجاج‪ ،‬عالم‬ ‫الكتب‘ بيروت ط ‏‪ :١‬‏‪.‬ما‪/٨٨٩‬ه‪٨٠٤١‬‬ ‫‏‪ ٠‬معاني القرآن‪ ،‬أبو زكريا يحيى بن زياد بن عبد ا له بن منظور الديلمي" الفراء‬ ‫المحقق‪ :‬أحمد يوسف النجاني ومحمد علي النجار وعبد الفتاح إسماعيل‬ ‫الشلبي‪ ،‬دار المصرية للتأليف والترجمة ۔ مصرا الطبعة‪ :‬الأولى‪.‬‬ ‫‏‪ - ١١‬معاهد التنصيص على شواهد التلخيص عبد الرحيم بن عبدالرحمن بن‬ ‫بيروت‪.‬‬ ‫أحمد أبو الفتح العباسى‪ 6‬عالم الكتب‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه التاني؛‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.0‬‬ ‫‏‪ - ٢‬المعتمد في فقه الصلاة‪ ،‬المعتصم بن سعيد المعولي© مكتبة الأنفال‪ ،‬سلطنة‬ ‫مان ط ‏‪ :١‬‏‪.‬م‪_/٩٠٠٢‬ه‪٠٣٤١‬‬ ‫‏‪ - ٣‬معجم البلدان‪ ،‬شهاب الدين أبو عبدالله ياقوت بن عبدالله الرومي الحموي‪،‬‬ ‫بيروتث‪٥‬‏ ط‪ :‬الثانية‪٥ ،‬م‪.‬‏‬ ‫دار صادر‬ ‫‪ _ ١١٤‬معجم الفقهاء والمتكلمين الإباضية (قتسم المشرق) ‪ ،‬فهد بن علي‪٥ ‎‬يدعسلا‬ ‫مكتبة الجيل الواعد‪ ،‬سلطنة غغمان‪ ،‬ط‪١٤٦٢٨‎ :١ ‎‬ه_‪٢٠٠٧/‬م‪.‬‬ ‫للطباعة والنشر‬ ‫الدين‬ ‫دار سعلذل‬ ‫د‪ .‬عيد اللطيف الخطيب©‪٧‬‏‬ ‫‏‪ -_ ٥‬معجم القراءات‪٥‬‏‬ ‫دمشق ط‪ .‬الأولى ‪١٤٦٢٢‬ه‪٢٠٠٢/‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ - ٦‬مفردات غريب القرآن‪ ،‬أبو القاسم الحسين بن مفضل بن محمد الراغب‬ ‫الأصفهاني‪ .‬دار القلم دمشق‪ ،‬ت‪ :‬صفوان عدنان ط ‏‪ :٣‬‏‪.‬م‪/٢٠٠٢‬ه‪٣٢٢٤١‬‬ ‫الرابعة‬ ‫ط‪.‬‬ ‫الساقي©‬ ‫دار‬ ‫علي‪،‬‬ ‫جواد‬ ‫الدكتور‬ ‫العرب‬ ‫تاريخ‬ ‫في‬ ‫‪ -‬المفصل‬ ‫‏‪١١٧‬‬ ‫‪_/١٠٠‬ه‪ ‎٢٢٤١‬م‪. ‎٢‬‬ ‫‏‪ - ٨‬مقاليد التصريف‘ المحقق سعيد بن خلفان الخليلى‪ ،‬وزارة التراث القومى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والثقافة‪ .‬سلطنة عمان ط‪١٤٠٧ :‬ه‪٩٨٦/‬ا‪١‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ - ٩‬مقدمة المهذب وعين الأدب عبدالله بن سلطان المحروقى‪ ،‬وزارة التراث‬ ‫‪.‬‬ ‫القومي والثقافة‪ .‬سلطنة غُمان‪ ،‬ط‪١٤٠٨ :‬ه‪١٩٨٨/‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ - ٠‬الموسوعة الشاملة مكتبة الإسلامية المفهرسة‪ .‬الإصدار الثالثث‘‬ ‫»»»‬ ‫‪..‬‬ ‫عبد الله بن سعيد القنوبي‪،‬‬ ‫بإشراف‬ ‫القرآن‬ ‫‏‪ ١٦١‬۔ موقع القبس في علوم‬ ‫‪..!.‬‬ ‫‏‪ - ٢‬مناهل العرفان في علوم القرآن‪ ،‬محمد عبد العظيم الزرقاني‪ ،‬دار الكتاب‬ ‫‏‪.‬ما‪/٥٩٩‬ه‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪:١‬‬ ‫ط‬ ‫بيروت‪6،‬‬ ‫العربي‪،‬‬ ‫‏راثن‪ ٣-‬الجوهر في علم الشرع الأزهر" أبو مسلم ناصر بن سالم البهلاني‪،‬‬ ‫مكتبة مسقط‘ سلطنة غُمان ۔ ط ‏‪ :١‬‏‪.‬ه‪١٢٦٤١‬‬ ‫‪0٧٧‬‬ ‫‪ .‬‏‪٨‬‬ ‫فهرس المصادر والمراجع‬ ‫‏‪ - ٤‬نزهة القلوب في غريب القرآن" أبو بكر محمد بن عزير السجستاني‪ ،‬ت‪:‬‬ ‫محمد أديب عبد الواحد جمران‪ ،‬دار قتيبة‪ ،‬سوريا! ط ‏‪ :١‬‏‪.‬ما‪/٥٩٩‬ه‪١١٤١‬‬ ‫‏‪ - ٥‬نزهة القلوب في غريب القرآن‪ ،‬أبو بكر محمد بن عزير السجستاني" تحقيق‪:‬‬ ‫أ‪.‬د‪ .‬يوسف عبد الرحمن المرعشلي‪ ،‬وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بقطر‬ ‫‏‪ ٠٢‬م‪.‬‬ ‫‏‪ - ٦‬النشر في القراءات العشر‪ ،‬شمس الذين أبي الخير محمد بن محمد ابن‬ ‫الجَرَرِيَ‪ ،‬ت‪ :‬علي محمد الضباع دار الكتاب العربي‪.‬‬ ‫‏‪ - ٧‬نهج البلاغة‪ ،‬أبو الحسن محمد بن الحسين بن موسى الشريف الرضي‘‬ ‫مؤسسة المعارف للطباعة والنشر‪ ،‬بيروت طا‪٤١٠ :‬اه‪٩٩'/‬ام‪.‬‏‬ ‫‏‪ - ٨‬النور فى التوحيد‪ ،‬عثمان بن أبى عبدالله بن أحمد؛ أبو محمد العزري‬ ‫النزوي الأصم‪ .‬وزارة التراث القومي والثقافة‪ .‬سلطنة غمان‪٤٠٤ .‬اه‪٧٩٨٤/‬ام‪.‬‏‬ ‫‏‪ - ٩‬الهداية إلى بلوغ النهاية‪ .‬مكي بن أبي طالب القيسي جامعة الشارقة ۔ كلية‬ ‫الدراسات العليا والبحث العلمي" ط‪ :‬‏‪.١‬‬ ‫‏نايمه‪ ٠-‬الزاد إلى دار المعاد‪ ،‬محمد بن يوسف اطفيش المصعبي" وزارة‬ ‫التراث القومي والثقافة" سلطنة عمان" ط‪١٤١١ :‬اها‪١٩٩١‬م‪.‬‏‬ ‫‏‪ - ١‬الوافي في شرح الشاطبية في القراءات السجع‪ .‬عبد الفناح القاضي" طبعة‬ ‫الأزهر الشريف‪١٤٠٥ ،‬ه_‪٩٨٥/‬ام‪.‬‏‬ ‫الأعيان‪ .‬أبو العباس شمس الدين أحمد بن محمد بن أبي بكر بنؤ‬ ‫‏‪ ١٣٢‬وفيات‬ ‫بيروت! ط‪٩٢ :‬م‪.‬‏‬ ‫دار صادر‬ ‫قهرس المحتويات‬ ‫فهرس المحتويات‬ ‫في تقسير غريب أوائل القرآن‬ ‫قصل‬ ‫قصل في غريب كلام القرآن‬ ‫الهمزة المفتوحة‬ ‫‪٣٢‬‬ ‫الهمزة المضمومة‬ ‫‪٣٥‬‬ ‫الهمزة الْمَكسُورة‬ ‫‪٥‬‬ ‫الباء الْمَفْتوحَة‬ ‫‪٥١‬‬ ‫الاء المضمومة‬ ‫‪٣‬‬ ‫البا الْمَكَسُور‬ ‫‪٣‬‬ ‫التاء الْمَفْتُوحَة‬ ‫‪٦٧.‬‬ ‫النا الْمَضْمُومَة‬ ‫‪٠.٠٠٠...........‬‬ ‫‪..............‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫‪٧٢‬‬ ‫الجيم الْمَفْتُوحَة‬ ‫‪٧٥‬‬ ‫الجيم الْمَضْمُومَة‬ ‫‪٧٧‬‬ ‫لجيم الْمَكَسُورة‬ ‫‪٧٨‬‬ ‫الْحَا الْمَفتُوحَة‬ ‫‪٨٧‬‬ ‫الْحَا الْمَضْمُومَة‬ ‫‪٨٩‬‬ ‫الْحَا الْمَكُسُورهُ‬ ‫‪٩٠‬‬ ‫الحا الْمَفْتُوحَة‬ ‫‪٩٣‬‬ ‫اخا الْمَضْمُومَة‬ ‫‪٩1‬‬ ‫الْخَاُ الَْكْسُورَة‬ ‫‪٩٥‬‬ ‫الذال الْمَفتْوحَة‬ ‫‪٩٧‬‬ ‫الذال الْمَضْمُومَة‬ ‫‪٩٨‬‬ ‫الذال الْمَكَْسُورَة‬ ‫‪٩٩‬‬ ‫الذال الْمَفْتُوحَ‬ ‫‪١٠١‬‬ ‫الذال الْمَضْمُومَة‬ ‫‪١٠١‬‬ ‫الذال الْمَكُسُورَه‬ ‫‪١٠٢‬‬ ‫الا الْمَفْتُوحَة‬ ‫‪١٠٧‬‬ ‫الا الْمَضْمُومَة‬ ‫‪١٠٨‬‬ ‫الا الْمَكَسُورَة‬ ‫فهرس المحتويات‬ ‫الاى الْمَفْتُوحَة‬ ‫الزاي الْمَضْمُومَة‬ ‫‪٣ ....‬‬ ‫الزاي الْمكسشور‬ ‫‪١٣ .‬‬ ‫السير الْمَفْثوحَة‬ ‫لفل‬ ‫السي الْمَضْمُومة‬ ‫‪١٦٤‬‬ ‫السين الْمَكُسُورَة‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫الشير الْمَفْتُوحَة‬ ‫‪1٦٩‬‬ ‫الشيم الْمَضْمُومَة‬ ‫الشير الْمَكَسُورَه‬ ‫‪١٣١‬‬ ‫الصاد الْمَفتُوحَة‬ ‫‪١٣٨‬‬ ‫الصاد الْمَضْمُومَة‬ ‫‪٩‬‬ ‫الصاد الْمَكُسُورَة‬ ‫‪"٩‬‬ ‫الضاد الْمَفْتُوحَة‬ ‫الضاد الْمَضْمُومة‬ ‫الضاد الْمَكْسُورة‬ ‫الما الْمَفْتُوحَة‬ ‫المام الْمَضْمُومَة‬ ‫الما الْمَكسُورَة‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫=‬ ‫‪`.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٥٨٢‬‬ ‫‪__.‬ذ __ _‪4,‬ه‪‎‬‬ ‫‪١٤٥‬‬ ‫الطا الْمَفتُوحَة‬ ‫‪١٧٤٥‬‬ ‫الما الْمَضْمُومة‬ ‫‪١٤٦‬‬ ‫الا الْمَكَسُورَة‬ ‫‪١٧٤٦‬‬ ‫الْعَيْرمْ الْمَفتُوحَة‬ ‫‪١٥٣‬‬ ‫الْعَيْرم الْمَضْمُومَة‬ ‫‪١٥٤‬‬ ‫العن الْمَكَسُورَه‬ ‫‪٥٦‬‬ ‫الْعَيْرمْ الْمَفْتُوحَة‬ ‫‪١٥٨‬‬ ‫الْعَْرمْ الْمَضْمُومَة‬ ‫‪١٩‬‬ ‫الْعَيْن الْمَكْسُورَه‬ ‫‪٦٠‬‬ ‫القا الْمَفْتوحَة‬ ‫‪٦٤‬‬ ‫القا الْمَضمُومَة‬ ‫‪١٦٥‬‬ ‫القا الْمَكُسُورَه‬ ‫‪١٦٦‬‬ ‫القاف الْمَفْتُوحَة‬ ‫‪٧٧٠‬‬ ‫القاف الْمَضْمُومَة‬ ‫‪٧٧٢‬‬ ‫القاف الْمَكَسُورَة‬ ‫‪١٧٥‬‬ ‫الْكَافث الْمَفتْوحَة‬ ‫‪١٧٧‬‬ ‫الْكَافث الْمَضْمُومَة‬ ‫‪١٧٨‬‬ ‫الْكَاف الْمَكَسُورَة‬ ‫قهرس المحتويات‬ ‫اللام الْمَفْيُوحَة‬ ‫اللام الْمَضْمُومَة‬ ‫اللام الْمَكَسْورَة‬ ‫الميم المفتوحة‬ ‫الميم الْمَضْمُومَة‬ ‫الميم الْمَكَسورَة‬ ‫‪٢٠٨‬‬ ‫التون الْمَفْتُوحَة‬ ‫‪٢٥‬‬ ‫النون الْمَضْمُومَة‬ ‫‪٦٧‬‬ ‫النون الْمَكُسُورَة‬ ‫‪٢٨‬‬ ‫الْوَاؤ الْمَفْتُوحَة‬ ‫‪٢٢٢‬‬ ‫الَْاؤ الْمَضْمُومَة‬ ‫‪٢٢٢‬‬ ‫الوَاؤ الْمَكُسُورَة‬ ‫‪٢٢٣‬‬ ‫الْهَاُ الْمَفتُوحَة‬ ‫‪٢٢٥‬‬ ‫الْهَاُ الْمَضْمُومَة‬ ‫فذا‬ ‫الْهَاُ الْمَكْسُورَة‬ ‫‪٦٦٦‬‬ ‫اللام آيفو الْمَفْتُوحَة‬ ‫‪٢٢٧‬‬ ‫اللام يفد الْمَكْسُورَة‬ ‫‪٢٢٧‬‬ ‫الما الْمَفتوحَة‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني؛‬ ‫ا‪ .‬‏‪ ٤‬ى‪,‬‬ ‫‪٢٤٠‬‬ ‫اليا الْمضْمُومة‬ ‫‪٢٤٦‬‬ ‫التا الْمَكَسُورة‬ ‫‪٢٤٨‬‬ ‫قصل قفي قراءة القرآن‬ ‫‪٢٥٢‬‬ ‫قصل في المقارئ‬ ‫‪٢٥٢‬‬ ‫أول ذلك من فاتحة الكتاب‬ ‫تك‬ ‫سورة البقرة‬ ‫‪٢٧٨‬‬ ‫سورة آل عمران‬ ‫‪٢٨٩‬‬ ‫سورة النساء‬ ‫‪٢٩٩‬‬ ‫سورة المائدة‬ ‫سورة الأنعام‬ ‫‪٩‬‬ ‫سورة الأعراف‬ ‫‪٣٣١‬‬ ‫سورة الأنفال‬ ‫‪٣٢٣٥‬‬ ‫سورة التوبة وهي براءة‬ ‫‪٣٤٠‬‬ ‫سورة يونس‬ ‫‪٣٤٦‬‬ ‫سورة هود‬ ‫‪٣٥٤‬‬ ‫سورة يوسف‬ ‫‪٣٦٣‬‬ ‫سورة الرعد‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫سورة إبراهيم‬ ‫‪0٨٥ ..‬‬ ‫‪2٨‬‬ ‫فهرس المحتويات‬ ‫‪٣٦٩‬‬ ‫سورة الحجر‬ ‫‪٣٧٣‬‬ ‫سورة النحل‬ ‫‪٣٧٧‬‬ ‫سورة بني إسرائيل‬ ‫‪٣٨‬‬ ‫سورة الكهف‬ ‫‪٣4٤‬‬ ‫سورة مريم‬ ‫‪٩٩‬‬ ‫سورة طه‬ ‫سورة الأنبياء‬ ‫سورة الحج‬ ‫سورة المؤمنين‬ ‫سورة النور‬ ‫سورة الفرقان‬ ‫سورة الشعراء‬ ‫سورة النمل‬ ‫سورة القصص‬ ‫سورة العنكبوت‬ ‫سورة الروم‬ ‫سورة لقمان‬ ‫سورة السجدة‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ الجزء التاني)‬ ‫‪٤٥٦‬‬ ‫‪٤٦١‬‬ ‫‪٤٦٦‬‬ ‫‪٤٦٩‬‬ ‫‪٤٧٢٣‬‬ ‫‪٤٧٦‬‬ ‫‪٤٧٩‬‬ ‫‪٤٨٢٣‬‬ ‫‪٤٨٧‬‬ ‫‪:٩٠‬‬ ‫‪٤٩٢‬‬ ‫‪٤٩٦‬‬ ‫‪٤٩٨‬‬ ‫فهرس المحتويات‬ ‫سورة الذاريات‬ ‫سورة الطور‬ ‫ا‬ ‫سورة النجم‬ ‫‪٥١١‬‬ ‫سورة القمر‬ ‫‪٥١٤‬‬ ‫سورة الزحمن‬ ‫‪٥٥‬‬ ‫سورة الواقعة‬ ‫‪0٧‬‬ ‫سورة الحديد‬ ‫‪٥٩‬‬ ‫سورة المجادلة‬ ‫‪٢٢‬‬ ‫سورة الممتحنة‬ ‫‪٥٢٣‬‬ ‫سورة الصف‬ ‫‪٥٥‬‬ ‫سورة الجمعة‬ ‫‪٥٢٥‬‬ ‫سورة المنافقون‬ ‫‪٥٢٦‬‬ ‫سورة التغابن‬ ‫‪٥٢٨٦..‬‬ ‫سورة الطلاق‬ ‫‪٥٢٧.‬‬ ‫سورة التحريم‬ ‫‪٥٢4....‬‬ ‫سورة الملك‬ ‫‪٥٣٠‬‬ ‫سورة القلم‬ ‫سورة الحاقة‬ ‫كتا بب الاتلهتذهذيب في الفصاحة والألفاظ (ال ‪.‬جزه الثانبيي؛‬ ‫‪2.٨٨‬‬ ‫‪ ..‬حر‬ ‫}‪.‬‬ ‫‪,_ __.‬هة‪-‬‬ ‫‪٥٣٣‬‬ ‫سورة المعارج‬ ‫‪٥٣٥‬‬ ‫سورة نوح‬ ‫‪٥٣٦‬‬ ‫سورة الجن‬ ‫‪٣٧‬‬ ‫سورة المزمل‬ ‫‪٥٣٨‬‬ ‫سورة المدثر‬ ‫‪٥٣٨‬‬ ‫سورة القيامة‬ ‫‪٥٣٩‬‬ ‫سورة الدهر‬ ‫‪٥٤٠‬‬ ‫سورة المزسَلات‬ ‫‪٥٤١‬‬ ‫سورة النبأ‬ ‫‪٥٤٢‬‬ ‫سورة النازعات‬ ‫‪٥٤٤‬‬ ‫سورة عَبَسٍ‬ ‫‪٥٤٥‬‬ ‫سورة التكوير‬ ‫‪٥٤٥‬‬ ‫سورة الانفطار‬ ‫‪٥٤٦‬‬ ‫سورة التطفيف‬ ‫‪٥٤٦‬‬ ‫سورة الانشقاق‬ ‫‪٥٤٧‬‬ ‫سورة البروج‬ ‫‪٥٤٧‬‬ ‫سورة الطارق‬ ‫‪٥٤٧‬‬ ‫سورة الأعلى‬ ‫‪٥٨٨‬‬ ‫‪ -‬تر‬ ‫‪/,‬٭‪+‬م‬ ‫فهرس المحتويات‬ ‫‪٥٤٨‬‬ ‫سورة الغاشية‬ ‫‪٥٤٨‬‬ ‫سورة الفجر‬ ‫‪٥٥٠‬‬ ‫سورة البلد‬ ‫‪٥0١‬‬ ‫سورة الشمس‬ ‫‪٥٥١‬‬ ‫سورة الليل‬ ‫‪٥٥٢‬‬ ‫سورة الضحى‬ ‫‪٥٥٢‬‬ ‫سورة الشزح‬ ‫‪٥٥٢‬‬ ‫سورة الإنشراح وسورة التين‬ ‫‪٥٥٢‬‬ ‫سورة العلق‬ ‫‪.1‬‬ ‫سورة القدر‬ ‫ر‬ ‫سورة البينة‬ ‫‪0:.‬ه‬ ‫سورة الزلزلة‬ ‫‪00٥٤‬‬ ‫سورة العاديات‬ ‫‪٥٥٤‬‬ ‫سورة القارعة‬ ‫‪٥00٥‬‬ ‫سورة التكاثر‬ ‫سورة العصر‬ ‫‪٥٥0٥‬‬ ‫سورة الهمزة‬ ‫‪٥٥‬‬ ‫سورة الفيل‬ ‫\‬ ‫جز ء النادي‬ ‫‏(‪ ١‬ل ‪.‬‬ ‫وا لألفاظ‬ ‫التصاحة‬ ‫في‬ ‫ه‪‎‬ذ يب‬ ‫اللتتهد‬ ‫كتاب‪-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪ ٠‬‏\‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫»‬ ‫‪٥٥٥٦‬‬ ‫سورة لإيلاف‬ ‫‪٥٥٦‬‬ ‫سورة الرين وسورة الكوثر‬ ‫‪٥٥٦‬‬ ‫سورة الكافرون‬ ‫‪٥٥٧‬‬ ‫سورة النصر‬ ‫‪٥٥٧‬‬ ‫سورة تبت‬ ‫‪٥٥٧‬‬ ‫سورة الإخلاص‬ ‫‪٥٩‬‬ ‫سورة الفلق وسورة الناس‬ ‫‪٥٩‬‬ ‫قصل في الكلام‬ ‫‪٥٩‬‬ ‫‏‪٠‬في معرفة اللةقراء السبعة ورواتهم متفرقين‪ .‬ومالهم م منن الحر الحروف المرموزة‬ ‫|فصل‬ ‫‪٠٦٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ؤهم ايضًا مجتمعين ومالهم من الحروف‬ ‫‪٥٦٠‬‬ ‫أنسابهم وكنياتهم‬ ‫‪٥٦١‬‬ ‫معرفة الذين غرفوا بقاء القرآن العظيم‬ ‫‪٥٦٥‬‬ ‫المصادر والمرا جع‬ ‫فهرس‬