‫الفصاحة‬ ‫‪2‬‬ ‫ا‬ ‫‪٥‬‬ ‫|‬ ‫‏‪-‬‬ ‫س‬ ‫تَأليت الشيخ آلمَاضِي الفقه‬ ‫تحر جارح ترا العون‬ ‫(ت‪١٢:‬‏ من ذي الحجة ‏‪ ١١٩٠‬ه ‏‪ ٢٢/‬يتاير ‪١٧٧٧‬م)‏‬ ‫۔ ‪ 2‬۔‬ ‫ازد‬ ‫‪ 5‬د اس‪..‬‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫عندأنه نرمين نزكاصرالقنوي‬ ‫ا‬ ‫‏‪ .٠١‬س‬ ‫سححما؟‪٦‬‬ ‫<بالناد‬ ‫فالقصَاحَةوالالْتَاظ‬ ‫لْزةالتَاني‬ ‫أصل هذا الكتاب رسالة قمت لنيل درجة «الماجستير» في علوم‬ ‫القرآن بجامعة أم درمان الإسلامية بجمهورية السودان‪ ،‬كلية أصول‬ ‫الدين© قسم التفسير وعلوم القرآن" وقد نوقشت الرسالة وأجيزت‬ ‫بتاريخ ‪٢٠١٢/١٢/٥‬م‪.‬‏‬ ‫محفوظة‬ ‫جميع الحقوق‬ ‫۔‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ا لطبَعَه ‏‪ ١‬لاول‬ ‫‏‪ ١٤٣٨‬ه ‪ /‬‏‪ ٢٠١٧‬م‬ ‫نشر وتوزيع‪:‬‬ ‫مكتبة خزائن الآثار‬ ‫‪ -‬بركاء‬ ‫سلطنة عمان‬ ‫‏‪ ٠٠٩٦٨٩٨١٧٧٧٨٩‬۔ ‏‪٠٠٩٦٨٩٥٥١٠٠٦٢٥‬‬ ‫نقال‪:‬‬ ‫الراعي الإعلامي‪:‬‬ ‫موقع بصيرة الإلكتروني‬ ‫موسوعة إلكترونية في العلوم الإسلامية‬ ‫‪3‬‬ ‫لسماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي‬ ‫‪-‬‬ ‫المفتي العام لسلطنة عُمان‬ ‫‪..: -‬‬ ‫للتواصل‪. :‬ع&‬ ‫تنبيه للقارئ‪:‬‬ ‫هذان الجزءان للباب الرابع فقط من كتاب التهذيب‘ وليس الكتاب‬ ‫كله‪ 6‬والباب الرابع في علوم القرآن أما بقية أبواب الكتاب التسعة فما‬ ‫تزال مخطوطة وهي في علوم اللغة وكتابة الصكوك الشرعية وغيرها‪.‬‬ ‫أيت‪ .‬الشبخ التَاضي الميه‬ ‫مرح تتاح تران لخوف‬ ‫(ت‪ :‬‏‪ ١٢‬من ذي الحجة ‪١١٩٠‬ه‪٢٢/‬‏ يتاير ‪٧٧٧‬ا‪١‬م)‏‬ ‫‏‪ ٠‬ر‬ ‫هم‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 2‬س‬ ‫س‬ ‫‪7‬‬ ‫د راسسحة ومجميمىن‬ ‫عندافهنزحيتيتزحاصرالقوي‬ ‫للجْرَالتَافى‬ ‫طبع هذا الكتاب على نفقة‬ ‫هلال بن تاصر بن سيف المعولي‬ ‫الجليل‬ ‫واكرم مثواه‬ ‫‪.‬‬ ‫رحمه الله‬ ‫با شرا ف أبنائه‬ ‫‪٥‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫نه‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪...‬ا‪‎‬‬ ‫‪,.‬ل۔‪‎‬‬ ‫_‬ ‫‪.._ :‬‬ ‫‪:‬‬ ‫في تفسير غريب أوائل القرآن‪'١‬‏‬ ‫() هذا الفصل «في غريب القرآن الكريم» نقله الشيخ المعولي ينه نقلا كاملاً من لكتاب‬ ‫غريب القرآن المسمى «بنزهة القلوب» لمؤلفه العلامة اللغوي محمد بن غزير السجستاني‬ ‫أبو بكر المزيري‪ ،‬المتوفى‪٣٣٠:‬ه‏ ولم يشر الشيخ المعولي لمؤلف الكتاب الحقيقي‬ ‫وليته فعل‪ ،‬لنسب الكتاب لمؤلفه أما الجديد الذي أضافه المعولي على كتاب السجستاني‬ ‫فيتلخص في أمور‪:‬‬ ‫أنه حذف منه أشياء يسيرها واختصر بعض عباراته‪ ،‬وتصف في بعض كلماته في مواضع‬ ‫التطويل والإسهاب‪ ،‬زاد عليه إضافات من عنده‪ ،‬أو من كتب أخرى في ضبط كلمة أو لغة‪.‬‬ ‫أو توضيح مسألة فقهية‪ .‬وزاد شواهد شعرية متعددة على شواهد الكتاب الأصلية ‪ ،‬كما زاد‬ ‫في ذكر قراءات أخرى لبعض الآيات القرآنية‪ ،‬وبما أن كتاب السجستاني له عدة نسخ فربما‬ ‫النسخة التي اعتمدها المعولي فيها بعض الزيادات‪ ،‬فليس كل ما زاده المعولي له‪ ،‬والذي‬ ‫يترجح عندي أن للشيخ المعولي زيادات ضبط لغة أو زيادات شواهد شعرية أو بعض‬ ‫القراءات‘ وتفصيل ذلك في الدراسة فراجعه‪ ،‬كذلك يقم بعض الكلمات والجمل ويؤخر‬ ‫بعضها ويهرب بعض الكلمات‘ فيصوغها صياغة جديدة‪ ،‬وهذا قليل‪.‬‬ ‫ه (عمل المحقق في هذا الفصل)‪:‬‬ ‫قارنت ما كتبه الشيخ المعولي في هذا الفصل بنسخة الشجشتاني‪ ،‬وأقربها النسخة التي‬ ‫حققها محمد أديب عبدالواحد جمران‪ ،‬وطبعتها دار قتيية‪ ،‬سوريا‪ ،‬الطبعة‪ :‬الأولى‪،‬‬ ‫‪٦‬ه‪١٩٩٥/‬م‪.‬‏ زيادة على الطبعة المدققة التي قورنت بست نسخ لكتاب السجستاني‪ .‬وقام‬ ‫بتحقيها والتعليق عليها (أ‪.‬د‪ .‬يوسف عبدالرحمن المرعشلي)‘ وطبعتها وزارة الأوقاف‬ ‫والشؤون الإسلامية بقطر ‪٢٠١٣‬م‪.‬‏‬ ‫ه أثبت النص الذي كتبه الشيخ المعولي هنا فقط ودققث فيه وضبطئه بالتشكيل على نسخ‬ ‫الشجشتاني وكتب التفسير والحديث والأدب ومعاجم اللغة‪ ،‬وقد بذلت ما قدرت عليه من‬ ‫الؤسع‪ ،‬وأستغفر الله إن حصل تقصير‪.‬‬ ‫)‪6‬‬ ‫ه وضعث كل زيادة زادها الشيخ المعولي على كتاب السجستاني بين قوسين هكذا (‬ ‫وأشرت إليها في الحاشية‪ .‬أما ما لم أثير إليه وإن وضع بين قوسين لأهميته فهو من كتاب =‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‏‪٦١‬‬ ‫تحور‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫قوله تعالى «الم ‪ 4‬وسائر حؤوف الهجاء فِي أوائل السشور‪ ،‬قول تعرف‬ ‫كل سورة بما افتتحت به ‪ 3‬وبغض يَجعَلهَا أقساماء أقسم الله يك بهَا لشرفها‬ ‫وفضلها؛ لأنها معانى كتبه المنزلة‪ ،‬وبيان أشمائه الحسنى وَصِقًاته العلى‪.‬‬ ‫وتفضهم تجعلها حروفا مأخوذة من مات له تعالى كقؤل عبدالله ئن‬ ‫عباس رحمة الله في «كهيعصص ه‪ :‬إن الْكَاف من اسمة كاف والهاء من هاد‪.‬‬ ‫التاء من حكيم والعين من عليم والصاد من صاق‪ ،‬ومن غيره" قال‪ :‬من‬ ‫قرأ بكسر الصاد يعني صادي عنا أي دافع‪.‬‬ ‫وعن ابن عباس أيضا‪ :‬أنه الألف آلاء الله واللام لطفه والميم ملكه‪ ،‬وعنه‬ ‫(الر) و(لحم) و(نون) مجموعها الرحمن وعنه أن (الم) أنا الله أعلم‪ 3‬وعنه‬ ‫أيضا أن الألف من الله واللام من جبريل والميم من محمد‪ ،‬أي القرآن منزل‬ ‫يز ‪.‬‬ ‫محمد‬ ‫جبريل على‬ ‫الله بلسان‬ ‫من‬ ‫وليس شيء منها آية عند غير الكوفيين‪ ،‬وأما عندهم ف(الم) في موقعهاء‬ ‫] تدل على زيادة لا بد منها لفهم الكلام حذفها‬ ‫المعولي‪ ،‬ووضعث حاصرتين هكذا [‬ ‫‪-‬‬ ‫المعولي وهي موجودة في كتاب السجستاني‪ .‬أو أضفتها بنفسي لاقتضاء الكلام لها‪.‬‬ ‫ل‏‪٠‬م أخزج الكلمات القرآنية لأسباب منها‪ :‬أن كتاب غريب القرآن مرتب على أول حرف‬ ‫من حروف المعجم‪ ،‬وكثيرا ما لا يكتب الكلمة القرآنية بنصها بل يجردها من الزوائد‪،‬‬ ‫وكذلك لم أخرج القراءات القرآنية الأخرى؛ لأن الشيخ المعولي استقصى القراءات مرمن‬ ‫أول المصحف الشريف إلى آخره فيالفصل الذي بعد هذا الفصل (في المقارئ) حيث‬ ‫زادت هناك على ‏(‪ )٤٧٠٠‬وجه من وجوه القراءات فلتراجع هنالك مفصلة‪.‬‬ ‫ه خزجت جميع الأحاديث النبوية والشواهد الشعرية من مضانها‪ ،‬وأحلت بعض النقولات‬ ‫التي زادها الشيخ المعولي إلى مصادرها‪ ،‬وشرحث الكلمة الغريبة في الحاشية‪ ،‬وترجمث‬ ‫للأعلام المغمورة ليس المشهورة‪.‬‬ ‫ه (تنبيه)‪ :‬يراجع بتوسع الدراسة التي أعدها الباحث لهذا الفصل في أول هذا الكتاب‪.‬‬ ‫القرآن للسجستاني‪.‬‬ ‫غريب‬ ‫غير كتاب‬ ‫من‬ ‫أي‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫سطر‬ ‫النقل بعدل‬ ‫ثم يعود‬ ‫نقلها المعولي هناك‬ ‫من السجستاني‪.‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫\‬ ‫‏‪7 ٨‬‬ ‫‪/‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫و(المص) و(كهيعص) و(طه) و(طسم) و(يس) و(حم) آيهس و(حم عسق)‬ ‫آيتان‪ ،‬والبواقي ليست بآيات وهذا توقيف لا مدخل للقياس فيه‪.‬‬ ‫ومن سورة آل عمران «الم ه اللة فتح الميم على المشهور للاتقاء‬ ‫الساكنين‪ ،‬وكان محلها والوقف والسكون وقرئ بالكسر"‪.‬‬ ‫وسورة الرعد قوله تعالى (المر) قيل‪ :‬معناه أنا الله أعلم وأرى‪ ،‬وسورة‬ ‫مريم (كهيعص) أظهروا الأحرف منه‪.‬‬ ‫وسورة طه قيل‪ :‬معناه يا رجل على لغة عك\ فإن صح فعلى أصله‬ ‫يا أحمد أصل (طه) طاء فقلبت همزته أو قلبت في يطا ألفا كقوله‪ :‬لا هنا‬ ‫المرفع‪ ،‬ثم بني عليه الأمر وضم إليها هاء السكت©‪ ،‬وعلى هذا يحتمل أن‬ ‫يكون (طه) طاء والألف مبدله من الهمزة والهاء كنايه عن الأرض‪ ،‬ولكن يرد‬ ‫ذلك كتبتها على صورة الحرف‪.‬‬ ‫«حم ه عسق‪ 4‬قيل‪ :‬اسمان للسورة وكذلك فصل بينهما وعد آيتين‪ ،‬وإن‬ ‫كان اسما واحدا فالفصل له أي الحواميم‪.‬‬ ‫ومن غيره‪( :‬حم) قسم و(عسق) جوابه‪ ،‬وأما (يس) قيل معناها يا إنسان‪،‬‬ ‫وقيل‪ :‬يا محمد تة‪ .‬وقيل يا رجل وقيل مجازها مجاز سائر حروف التهجي‬ ‫أوائل السور‪.‬‬ ‫وسورة ق قيل‪ :‬هو جبل محيط من زبرجدة أو زمردة خضراء‪ ،‬وإخضرار‬ ‫السماء منه والسماء مقببه عليه‪ ،‬وق رجز للإبل‪ ،‬وسوى ذلك الحروف©‪،‬‬ ‫وقيل‪ :‬اسم الحوت الذي عليه الأرض واسمه البهوت© وقيل‪ :‬اسم الدواة؛‬ ‫لأن بعض الحيتان يستمد مدادا يكتب بها فأهل غمان يسمونه الضغت‬ ‫والقرنباح عظمة\ والله أعلم‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬تقدم تخريجها‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫>‪ .-‬حتو‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ث وقيل‪ :‬هذا من المتشابه‬ ‫وقيل‪ :‬هذا من علم الله فيما بينه وبين نبيه‬ ‫والله أعلم ‪.‬‬ ‫لا النافيه للتأكيد‪ .‬سائغ في‬ ‫أقيغُ بيوم الْقَيَام ةَة ‪ 4‬إدخال‬ ‫ط ل‬ ‫وسوره ة القيامة‬ ‫هذا‬ ‫سورة ة البلد ط لا أيم‬ ‫لنجوم ‪ .4‬ومن‬ ‫بي ممهانع‬ ‫وقوله ط لا أيم‬ ‫كالمهم‪.‬‬ ‫الْبلَدِ ‪ 4‬أي أقسم بهذا البلد قيده بحدود الرسول فيه‪ ،‬وإن شرف المكان من‬ ‫شرف أهله‪ ،‬قال أبو الحاجب في الشافية وقد للسكت كما في أشكيته أي‬ ‫أزلت شكايته‪ ،‬فعلى هذا أن يكون (أفيغ) في (لا أثْييم) من هذا القبيل فلا‬ ‫تكون إلا زائدة لأن سلب السلب إثبات فيكون معناه أحلف بهذا البلد فلا‬ ‫حاجة لزيادة (لا) فى أداء هذا المعنى‪.‬‬ ‫وقريب من ذلك ما ذكره بعض العلماء من أن معناه ليس ‏‪ ١‬لأمر كما زعم‬ ‫المشركون فتكون (لا) سلبا للكلام السابق المستفاد من المقام‪ ،‬و(أقسم بهذا‬ ‫البلد) كلام برأسه فيبطل ما زعم المفسرون أن (لا) هذه زائدة‪ ،‬قد ذَهَلَ ابن‬ ‫الحاجب" أيضًا حيث حكم بزيادة (لا) في الكافية والله أعلم‪.‬‬ ‫هو عثمان بن عمر بن يونس جمال الدين أبو عمر بن الحاجب\ الكردى الأصل الأستانى‬ ‫‪0‬‬ ‫المفصل شرحا سماه الإيضاح‬ ‫‏‪ .٦٤٦‬له شرح‬ ‫المولك© المتوفى بالإسكندرية سنة‬ ‫وله الشافية‬ ‫والكافية في اللغة انظر‪ :‬السيوطي‪ ،‬بغية الوعاة‪ 5‬ج ‏‪.١٣٤/٢‬‬ ‫ھرِ‬ ‫‪7‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫قصل في غريب كلام القرآن‬ ‫الهمزة المفتوحة‪:‬‬ ‫(الم) مضى تفسيره‪.‬‬ ‫«أأنذَرتَهُمْ ‪ :4‬أعلمتهم بما تحذرهم منه‪ ،‬ولا يكون المعلم شنذرا حتى‬ ‫يحذر بإعلامه‪ ،‬وكل شنذر شغلم‪ ،‬ولا كُلُ معلم شنذر‪.‬‬ ‫« أَندَادا »‪ :‬أشقاڵا ونظراء‪.‬‬ ‫‪%‬‬ ‫ت«َأرَلَهُمَا الشيطان ‪ :4‬أي استنزلهما‪.‬‬ ‫«آل فزعَؤنَ ‪ :4‬قومه وأهل دينه‪.‬‬ ‫«آيات ‪ :4‬علاقات وعجائب أضاء وأن من القرآن كلام متصل إلى‬ ‫انقضاعه‪ .‬وقيل‪ :‬معنى أنه أي جماعة حؤوفؤ ويقال‪ :‬خرج الْقَؤم بآيتهم أي‬ ‫> مَانيَ ‪ : :4‬جمع أمنية" وهي التلاوة‪ .‬وينه قؤله تعالى‪« :‬إذذا تَم َةمَتَّى ألقى‬ ‫اليان في أمنيته ‪ 4‬أي إذا تلا ألقى الشيطان في تلاوته‪ .‬وأماني‪ : :‬أكاذيب‬ ‫ما كذبت‪٥‬‏‬ ‫أي‬ ‫مُنْذُ أسلمث»‬ ‫«ما تمنيث‬ ‫عفان‪:‬‬ ‫بن‬ ‫غُتمَان‬ ‫أيضا ‏‪ ٠‬وَمئه قول‬ ‫والأمانى أيضًا ما يتمناه الأنسان ويشتهيه‬ ‫« أيَذنَاه ‪ :4‬قوَينَاه‪.‬‬ ‫«آبائك إبراهيم وَإِسماعِيلَ وإسحاق ‪ :4‬والعزب تجعل العم أبا وَالْحَالَة‬ ‫أما‪ ،‬ومنه قَؤله تعالى‪« :‬وَرَقَعَ ‪4‬بوه عَلَى القزش ‏‪ ٩‬يعني أباه وخالته‪ ،‬وَكاتت‬ ‫أمه قد ماتت‬ ‫‏(‪ )١‬وردت في نسخة المعولي محرفة هكذا‪ :‬الإمام‪ ،‬والصواب‪ :‬الأماني‪.‬‬ ‫الثاني)‬ ‫(الجزء‬ ‫كتاب التهذيب في القصاحة والألفاظ‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫«الأشباط ‪ :4‬في بني ينوب كالقبائل وفي بني إشماعيل‪ ،‬واحدهم‪:‬‬ ‫سبط‪ .‬وهم اثنا عشر سبطا من اثتى عشر ولدا ليعقوب بنز } وَإِنَمَا (سموا)‬ ‫ولد إشماعيل وولد‬ ‫بالقبائل ليفصل تين‬ ‫وَمَؤلاء‬ ‫بالأسباطك‬ ‫مَؤلاء‬ ‫إسحاق بلة ‪.‬‬ ‫«الأشتاب‪ :4‬وصلات الواد سبب ووصلة‪ ،‬وأصل السبب الحبل يشد‬ ‫‪ :9‬فيجذب به ثم جعل كل ما جر شيئا سببا‪.‬‬ ‫عَلَى النار ‪4‬‬ ‫مبَررَفم‬ ‫ط كَمَا أضصب‬ ‫وصبرهم واحد‬ ‫عَلّى النار ‪4‬‬ ‫ضبَرَُم‬ ‫إليها‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ويقال‪ :‬ما أصبرهم على الئَّار أي شيء صبرهم على النار‪ ،‬أي ما أعملهم‬ ‫بعمل أهل النار‪ ،‬وقيل‪ :‬ما أجرأهم على النار‪.‬‬ ‫«ألْقَيَا ‏‪ :٩‬وجدنا‪.‬‬ ‫ثم‬ ‫الثانية("‪ :‬هلال‬ ‫َئْلَة إلى‬ ‫يقال للهلال في أول‬ ‫ط الأهلة ‪ .4‬جمع هلال‬ ‫يقال له‪ :‬الْقَمَر إى آخر الشهر‪.‬‬ ‫« أضم مين عَرَقَات ه‪ :‬دَفَعْتْم بكرة‪.‬‬ ‫الأيام المعلومات‪ :‬عشز ذي الحجة‪.‬‬ ‫الأيام المعدودات‪ :‬أيام التشريق‪.‬‬ ‫وَذُو القعدة‬ ‫مَغْلُوماتٌ ‪ : .4‬شوال‬ ‫ا ‪:‬شهز‬ ‫«الْحَج‬ ‫الحجّة ‏‪ ٠‬أي‪:‬‬ ‫ؤقعشر ذي‬ ‫الأزمات من‬ ‫هذه‬ ‫زه في‬ ‫وتأهبوا‬ ‫الحج‪.‬‬ ‫أستاب‬ ‫في‬ ‫خذوا‬ ‫التلبية وغير دلك‪.‬‬ ‫القعدة وذو الْحجّة والمحرم‬ ‫ذو‬ ‫‪ ,‬ال شههرز الحزم ‪ : .4‬أربعة أشهر‪ : :‬رجب‬ ‫واجد قرد‪ ،‬وَنَلائة سرد أي متتابعة‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة الشجشتاني‪ :‬الثالثة بدل الثانية‪.‬‬ ‫‏‪١١‬‬ ‫ي‬ ‫‏‪٨2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫« الألباب ‪ :4‬الْغقول‪ ،‬اجدها لت‪.‬‬ ‫« أن الخصام ه‪ :‬شديد الْحُضومة‪.‬‬ ‫« أفرغ عَلَيَا صبرا ه‪ :‬أي اضبب‪ ،‬كما تفرغ اللو‪.‬‬ ‫« الأذى ‪ :4‬ما يكره وبعْتم به‪.‬‬ ‫«أفتظ عند الله ه‪ :‬أي أعدل عند اللة‪.‬‬ ‫«آتث أكلها ضغقين ‪ :4‬غطت تَمرمما ضغفي ما يغطي غيرها من‬ ‫‪/‬‬ ‫الأزضين‪.‬‬ ‫«أشلَمث وجهي لله ‪ :4‬أخلصت عبادتي لله‪.‬‬ ‫« أنى لك هَا؟ ه‪ :‬من أين لَك هذا؟‬ ‫«أنى شنثم ه‪ :‬كيت شنثمؤ ومتى شِئئمإ وحيث شِئئم‪ ،‬فتكون أنى على‬ ‫لانة معان‪.‬‬ ‫«افلَامهم ‪ :4‬أي قداحهم يَغني سهامهم اليي كائوا بجيلونها عند العزم‬ ‫على الأمور‪.‬‬ ‫ط الهَكْممَة ‪ .4‬الي يولد أعمى‪.‬‬ ‫«أَحَسّ ه‪ :‬علم ووجد به" (مثل‪ :‬أَحَس شا منهغ)ه"‪.‬‬ ‫« ألى الناس براهيم »‪ :‬أي أحقهم به‪.‬‬ ‫» أنصاري ‪ :4‬أعواني‪.‬‬ ‫موجع‪.‬‬ ‫أي‬ ‫مؤلم‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫« ألي‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‪ = 7‬إ‪,,‬دحت‪٩٧٣‬‏‬ ‫‏‪١٢‬‬ ‫«اَنقَدَكم نهاه‪ :‬أي أخْلَصَكم'‪.‬‬ ‫و‬ ‫«أَخْرَيته ‪ :4‬أهلكته‪( .‬وقيل‪ :‬أَهَنَْة)"'‪.‬‬ ‫الزام ‪ 4‬القرابات‪ ،‬واحدتها رحم‪ .‬الرحم في غير هذا ما يشتمل‬ ‫على ماء الرجل من الْمَرأة يكون ف‪.‬يه الحمل‪.‬‬ ‫شدا ‪ :4‬أي علمتم ووجدتم ‪.‬‬ ‫« آنستْم مِنهُم‬ ‫«آتنشث تارا‪ :‬أبصرئها‪ ،‬والإيناس الرؤية والعلم والإحساس بالشئء‪.‬‬ ‫وَهُوَ‬ ‫قلم يكن بينهما حاجز‬ ‫ط أفضى رتفضضكم إلى بغض ‪ :4‬انتهى إي‬ ‫كيناية عن الجماع‪.‬‬ ‫«أَخدَان ‪ :4‬أصدقاء‪ .‬واجذهم خجذن‪.‬‬ ‫« أخصَنَ ه‪ :‬تَرَؤجن بفتح الهمزةس وَأحصِنً بضم الهمزة‪ :‬زوَججنَ‪.‬‬ ‫أفشوه‪.‬‬ ‫َذَاغُوا به ‪.4‬‬ ‫ط‬ ‫ط أزكَسَهُم ‪ :4‬نكسهم ورهم في كفرهم ‪.‬‬ ‫الدعاء‪ : :‬آمين‬ ‫وأما قؤلهم في‬ ‫التتت‘‬ ‫‪ : .4‬عماميدين قاصدين‬ ‫«آ آمَينَ البت‬ ‫رب الغالمين فبتخفيف الميم‪ .‬ويمد ويقصر تفسيره الأ م استجبؤ ويقال‪:‬‬ ‫الله تعالى ذكره ‪.‬‬ ‫(آمين) اشم من أسماء‬ ‫«الأزلامم ه‪ :‬اليداح أي السهام الي كائوا يضربون بها على الميسر القمار‪.‬‬ ‫احدها زلم ولم بفتح اللام وسكونه‪.‬‬ ‫ط من أجل ذَلكَ ‪ : .4‬من جاء‬ ‫ويقال‪:‬‬ ‫جنايةة ذلك‪،‬‬ ‫‌ مِنْ اجل ذَلكَ ‪ .4‬ذنب‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫سَبَب‬ ‫ذَلكَ ‪ : .4‬من‬ ‫أجل‬ ‫> من‬ ‫ويقال‪:‬‬ ‫والقصر‬ ‫بالمد‬ ‫ذلك‬ ‫عند السجستاني‪ :‬خلصكم منها‪.‬‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة في نسخة المعولي لا توجد عند السجشتانى‪.‬‬ ‫‪١٣‬‬ ‫‏‪. ٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫« أخبار ‪ :4‬لَّماء‪ ،‬واحدها حبر [وحبر]('‪.‬‬ ‫« ألةةعَلَى المؤمنين ‪ :4‬أي لون لَهم‪ ،‬من قؤلهم؛ ‪:‬دابة ذلول أي سهل‪.‬‬ ‫وليز هو من الهوان وإنما هُوَ من الرفق‪.‬‬ ‫« اة عَلّى لْكَافِرينَ ‪ 4‬أي يعاونهم( "ا يعازون الكافرين‪ .‬أي يغالبونهم‬ ‫ويمانعونهم‪ ،‬ويقال‪ :‬عزه يجزه عزا إذا علبه‪« ،‬وَعَرني في الخظاب‪ 4‬أي غلبني‬ ‫‪٠‬‬ ‫في الخصام‪.‬‬ ‫«أَؤحَيث إلى الحَوَازيين ‪ :4‬ألقيت في قلوبهم‪.‬‬ ‫و«َأَؤحَى رَبُكَ إلى النحل ه‪ :‬ألهمها‪.‬‬ ‫«اغريتا بَينَهم الْعَدَاوَة وَالْبَفضَا‪ :4‬هيجناها ويقال‪ :‬أغرينا‪ :‬ألصقناهم‬ ‫ذلك مأخوذ من الغراء‪ ،‬و«العداوة‪ :4‬تباغد القلوب واليات" «وَالْبَضَاع ‪:4‬‬ ‫الئغخض‪.‬‬ ‫« اليان »‪ :‬واحدهما الأولى‪ ،‬والجمع الأولونً والأنقى الؤلياء وَالْجَمع‬ ‫الؤليات'" والؤى‪.‬‬ ‫« انباء ‪ :4‬أخبار" اجدها نبأ‪.‬‬ ‫« أكنَّة ‪ :4‬أغطية‪ ،‬اجدها كنان‪.‬‬ ‫«أسشاطيؤ الأولين ‪ :4‬ما سطر الأولون من الكتبؤ وأساطير‪ :‬أباطيل‬ ‫وإسطارة‪.‬‬ ‫أسطورة‬ ‫وَاحجدها‬ ‫وتَوَهات‘_)‬ ‫مطموسة في نسخة المعولي‪ ،‬والتصويب من نسخة الشجشتاني‪. ‎‬‬ ‫)‪(١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬عند المعولي (يعازوهم) ‪ .‬وهو تحريف من الناسخ والصواب بالنون رفعا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬عند السجستاني (الؤليِتات) بياءين‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ورد تحريف بالاصل وتم تصحيحه من نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظط (الجزء الثاني)‬ ‫‏‪٨٧‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫بحد‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪١٤‬‬ ‫«أَرَارَهُمْ ‪ 4‬أي‪ :‬أثقالهم يعني آثامهمإ وقوله تعالى‪« :‬حُمَلتًا زارا من‬ ‫زينة لْقَْم ‪ 4‬أي أثقالا من حُلِيهم‪.‬‬ ‫وقوله تعالى‪« :‬حَئى تضع الْحَزث أَؤرَارَهما؟ أي حَئى يضع أهل الحزب‬ ‫الشلاح‪ ،‬أي حَئى لا ينقى إلا شسلم أو مسالم الذي قد أسلم نفسه إلى‬ ‫نمي السلاح أوزارا؛ لأنه‪7‬‬ ‫الإسلام‪ .‬وأصل الوزر ما حمله الإنسان‪،‬‬ ‫قوله جل ثناؤه‪« :‬وَلا تزر وازرة وزر أخى ‪ 4‬أي لا تحمل حاملة ثقل‬ ‫وَاحدًا ئ ا ل‬ ‫غيرها ‏‪ ٠‬ولم نسمع لأوزار الحزب‬ ‫أي لا تؤخذ نفس بذنب‬ ‫أخرى؛‬ ‫أنه قد قيل بها التأويل وزر" وقد فسر الغضى أوزار الْحَزب بقوله‪:‬‬ ‫رماح}حا طوالا‪ ،‬وخيلا ذكورا‬ ‫أوزارها‬ ‫للحرب‬ ‫وأغدذث‬ ‫على ا‪:‬ثر الحزب عيرا فعيرا‬ ‫بها‬ ‫وين تشج داوة ندى‬ ‫(ي وأعددث أيضًا من نسج داود؛ يريد به الزع‪ .‬وحدى بها الإيل‪ :‬أي‬ ‫تُساق بها)' ‪.‬‬ ‫‪ :4‬غاب‪.‬‬ ‫ط أق‬ ‫‪َ ,‬نشَأكُمْ ‪ :4‬ابتدأكم وخلقكم‪.‬‬ ‫> أما بر ‪ : 4‬غُظمَا ء‪.‬‬ ‫وكل مزتفع‬ ‫لارتفاعه‪،‬‬ ‫بذلك‬ ‫الْجئة والئار‪ 5‬سمي‬ ‫"ا‪ : ,‬سور تين‬ ‫ط الخراف‬ ‫من الأزض أعراف وَاحدهما غرف وَمئه عرف الديك سمي غرفا لارتفاعه‪،‬‬ ‫والمجد وأصله فى البناء ‪.‬‬ ‫وَتستَغمل في الشرف‬ ‫‏(‪ )١‬زيا‬ ‫دة عند المعولي‪ ،‬لا توجد عند السجستاني‪ .‬إلا عبارة (تحدى بها الإبل) موجودة عند‬ ‫ال ‪.‬‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫ج‬ ‫‏(‪ )٢‬عند المعولي‪ :‬أعراف‪.‬‬ ‫تحقيق النص‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‪١٥‬‬ ‫ر‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫« أقل سحاب ثقالاه‪ :‬يغني الزيح حملت سحابا ثقالا بالماء‪ ،‬يقال‪ :‬أقل‬ ‫فلان الشىء واستقل به إذا قدر عليه وأطاقه حمله‪ ،‬وفلان لا يشتَقل بحمله‬ ‫[أي لا طيق]'‪ ،‬وَإِنَما شميت الكيزان لالا لأنها ثق بالأيري وحمل‬ ‫فيشرب منها‪.‬‬ ‫«آلاَ الله ه‪ :‬نعمه احدها إلئ وألئ وألى‪.‬‬ ‫«آسى ‪ :4‬أحزن"'‬ ‫‪ ,‬أزجة ‪ :4‬أخرة‪ ،‬أي احبسه وأخر أمره‪.‬‬ ‫«آسيقًا ه‪ :‬بكسر السين شديد الْعَضّب©ؤ والأسف والأسيف الغضبان”"'‪.‬‬ ‫والأسف الحزين أيضا‪.‬‬ ‫«أَخلَدَ إى الزض ‪ :4‬اطمأن إلَيهَا ولزمها وتقاعس أي تأخر‪ ،‬ويقال‪:‬‬ ‫فلان مخلد أي بطيء الشيب كأنه تقاعس عن أن يشيب‪ ،‬ويقال‪ :‬تقاعس شعره‬ ‫عن البياض في الوقت الذي شاب فيه نظراؤه‪.‬‬ ‫«أيَانَ مُزسَاما؛‪ :‬أي متى مثبتها‪ ،‬وأرساها الله‪ .‬أي أثبتها الله‪ ،‬أي متى‬ ‫الوقت الذي تقوم عئده‪ ،‬وَلَتس القيام على الرجل إنما هُوَ كقوله‪ :‬قام الحق"‬ ‫أي ظهر وبت‪.‬‬ ‫«أَنقَال‪ :4‬تايم اجدها تقل‪ ،‬والنمل الزيادة‪ ،‬والانتفال مِمما زاده قَك‬ ‫هذه الأمة من الْحَلال‪ ،‬لأنة كان حراما على من كَان قبلهم‪ ،‬وَلهَذَا سميت‬ ‫النافلة من الصلاة لنها زيادة على القرض ويقال لولد الود الالة لأنه زياة‬ ‫على الْوَلَدؤ وقيل في قؤله قي‪« :‬وَوَهَبتا له إسحاق وَيَغْقُوت تافلَة ‪ 40‬أنه دَعَا‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة مهمة من نسخة السجستاني لتمام المعنى‪.‬‬ ‫محرفة في نسخة المعولي‪.‬‬ ‫وردت‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬زيادة ليست في نسخة اللجشجشثتاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪١٦‬‬ ‫تحر‬ ‫۔‪٦7‬۔‬ ‫‏‬ ‫إسحق فاستجيب له وزيد يعقوب كأنه تطوع" من الله يتك‪ ،‬وإن كان كل‬ ‫« أمنة ‪:4‬مصدر أمنته أمنة وأمانا وأمنا‪ ،‬كلهن سواء‪.‬‬ ‫«أَمظزنا عَلَيهم ‪ :4‬يقال لكل شيء من المذاب أمطرت بالألف وللرحمة‬ ‫مطزت‘ (وبعضهم‪ :‬بخير أمطرت أي‪ :‬في الأمرين معًا)"'‪.‬‬ ‫«وأَانَ مين اللوه‪ :‬إغلام من الله‪ ،‬والأذان والتأذن؛"' والإيذان الأغلام‪.‬‬ ‫وأصله من الأذن‪ ،‬تقول‪ :‬آذنتك بالأمر يريد أوقعته في أذنك‪.‬‬ ‫« أقاموا الصَلاة‪ :4‬أداموها يي مواقيتها‪ ،‬يقال‪ :‬إقَامَتهَا أن يؤتى بها‬ ‫بحقوقها كَما فرض ا له ين ويقال‪ :‬قام بالأمر‪ ،‬وأقام الأمر إذا جَاَ به معطى‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫حموفه ‏‪٠‬‬ ‫«آتؤا الركاةه‪ :‬أعطوهاء يقال‪ :‬آتيته‪ :‬أغطيته‪ ،‬وأتيته جئته‪( ،‬الأول بمد‬ ‫الهمزة‪ 5‬والآخر بقصرها)'‪.‬‬ ‫«ؤاة‪ :4‬دعاء كثير التأؤوك'‪ ،‬أي التوجع شفقا وفرقاء والتأوه أن يول‬ ‫ويتأوى ‪.‬‬ ‫يتأوه‬ ‫هو‬ ‫ويقال‪:‬‬ ‫وأوه‬ ‫وآم‬ ‫وأوة‪5‬‬ ‫واو‬ ‫ؤ‬ ‫لات‪:‬‬ ‫وفيه خمس‬ ‫أوه‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫« آشلفث ‪ : :4‬قمت‪.‬‬ ‫«الآنَه‪ :‬في هَذَا الوقت" والآن هو الوقت الذي أنت فيه‪.‬‬ ‫« أغخبئوا إلى رَبَهمم ه‪ :‬أي تواضعوا وخشعوا لربهم‪ ،‬ويقال‪« :‬أخبثوا إى‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة السجستاني‪ :‬تفضل بدل تطوع‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة ليست في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في نسخة السجستاني‪ :‬التأذين بدل التأذن‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬زيادة ليست في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في نسخة الشحجشتاني‪ :‬أواه حليم اي دعاء كثير التأوه‪.‬‬ ‫‪١٧‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ما‬ ‫والخحَّئت‪:‬‬ ‫وبهم ونفوسهم إي‬ ‫إلى ربهم وسكنت‬ ‫اطمأنوا‬ ‫رَبْهمْ ‪:4‬‬ ‫اطمأن من الأزض‪.‬‬ ‫« أَرَاذلنَا ‪ :4‬الناقص القدر فينا‪.‬‬ ‫« جس في تقيه خيقة‪ :4‬أحس وأضمر في تفسه خوفا‪.‬‬ ‫‪ ,‬أشر بأهلي ‪ :4‬يز بهم ليلا‪ً .‬يقال‪ :‬سرى وأسرى لْعَتَان‪.‬‬ ‫«آوي إلى ركن شديده‪ :‬أنضم إلى عشيرة منيعة‪.‬‬ ‫وقوله جل ذكره‪« :‬قَتَولّى بؤكنه ه أي بجانبه‪ ،‬أي أعرض‪.‬‬ ‫« أذى دَلْوَه ه‪ :‬أرسلها ليملاها‪ 5‬ودلڵاها‪ :‬أخرجها‪.‬‬ ‫«أشًه‪ :‬منتهى شبابه وقوته‪ ،‬اجدها شت مثل فلس وأفلس‪ ،‬وَشُدً‬ ‫كقولهم‪ :‬فلان ؤذ‪ ،‬وَالْقَوم أؤد‪ ،‬شة مثل نعمة وأنئم‪ .‬ويقال‪ :‬الأشد اسم‬ ‫منزلة الآنئلك وَهُوَ الرصاص والأشؤزب [وهو القزدير]"'‪.‬‬ ‫واجد لا جمع لَهُ‬ ‫ذكر مجاهد في قؤله تَعَاتى‪« :‬وَلمما بلع أشده قال‪ :‬ثلائا ونَلاثينَ سنة‪.‬‬ ‫و«استوى ‪ 4‬قال‪ :‬أزين سنةش وأشد اليتيم قالوا‪ :‬تَماني عشرة سنة‪.‬‬ ‫« أكبَزنَه ‪ :4‬أعظمنه ويجوز‪ :‬أكبرنه أي وجدنه بيرا كَقَؤله تَعَالَى « ولا‬ ‫‪7‬‬ ‫غ من أَغقَلنَا قلبه عَن ذكرنا أي وَجَذتاه غافلا‪.‬‬‫‏‪4٠‬‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫» أضبُ انهن ‪ :4‬أمل إليهن‪ .‬يقال‪ :‬أصباني فصبوت ‪ .‬أي حملني على‬ ‫الجهل وَما يفعل الصّبي قفعلت‪.‬‬ ‫« أضغاث أخلام؛‪ :‬أخلاط أخلام مثل أضغاث الحشيش يجمعها الإنسان‬ ‫كفت مئه‪.‬‬ ‫هو مل‬ ‫ممُخخُتََلةلَفة‪ ،‬وَاحِدها ضضىغْث‬ ‫قيكون فِيهَا ضروب‬ ‫ساقطة من نسخة المعولي‪.‬‬ ‫زيادة من نسخة الشجشتاني ليتم بها المعنى©‪6‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫الثاني)‬ ‫(الجزء‬ ‫في القصاحة والألفاظ‬ ‫التهذيب‬ ‫كتاب‬ ‫‪-2‬‬ ‫‏‪١ ٨‬‬ ‫الخمر ويقال‪ :‬الخمر العتب بعينه‪ .‬حكى الأضمهي عن معتمر بن سليمان‬ ‫قال‪ :‬لقيث أغرابيا ومع عتب فقلت له‪ :‬ما معك؟ فقال‪ :‬خمَزة‪.‬‬ ‫«زى إليه ‪ :4‬ضمه إلَيهؤ وأرى إليه‪ :‬انضم إلَيه‪( ،‬فالأول بالمد‪ ،‬والآخر‬ ‫بالقصر)"‪.‬‬ ‫ا‬ ‫«آقَرك اللة عَلَيتّا‪ :4‬أي فضّلك‪ ،‬ويقال‪ :‬له علئ أره‬ ‫«أتات ‪ :4‬تا‪ ،‬والإنابة الؤججوع عن منكر‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫أ ضد‬ ‫ط [ شق < ‪ | :‬ي‬ ‫أو ضفر أو تخو‬ ‫والصنم ما كَان مُصوَرا من حجر‬ ‫ط أضتام ‪ .4‬جمع صنم‬ ‫ذيك‪ ،‬والوثن ما كان من غير صورة‪.‬‬ ‫« أضقاد ‪ :4‬أغلال واحدها صمد‪.‬‬ ‫قإذا جعلت ل‬ ‫ط أ ن‪.‬قَينَاكمموه ‪ :4‬يقال لما كَان من يدك إلى يه سقيته‪6‬‬ ‫سقى‬ ‫أسقيته ‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫بقيه أو لزرعه قلت‪:‬‬ ‫أو عرضته لأن يشرب‬ ‫شرابا"‪.‬‬ ‫وأسقى بمعنى واحدا قَالً لبيد شعرا‪:‬‬ ‫ئمَنزا‪ ،‬والقبايل من هلال‬ ‫قى قزمي بني مج وأنقى‬ ‫‏‪ ١‬لحرف‬ ‫إلى‬ ‫ينقص قوته وعقله وێصيره‬ ‫لْهَرم الذي‬ ‫الشفر ‪.4‬‬ ‫ط أزذل‬ ‫وَنَخوه ‪.‬‬ ‫(الأتاث)‪ :‬متاع الْبێت‪ ،‬احدها أثاثه‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬جاءت محرفة‬ ‫في نسخة المعولي‪ ،‬والتصويب من نسخة الشجستانى۔ وما بين الحاصرتين‬ ‫من زيادات المعولى‪.‬‬ ‫في نسخة الشجشتاني‪ :‬شربا‪.‬‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‪١٩‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪٧٣- .‬‬ ‫ت‪‎-‬‬ ‫(آقنَان)‪ :‬جمع كين وَهُوَ ما ستر قوقى من الحر والبرد‪.‬‬ ‫(أنكماث) ‪ :‬جمع نكث وَهُوَ مَا نقض من غزل الشعر وغيره‪.‬‬ ‫« أن تكون أَمَةٌ مى آزتى من أمة ‪ :4‬أي أزيد عددا‪ ،‬قمن ذلك سمئ الزبا‪.‬‬ ‫«أمزنا » وأئزنا‪( :‬بالتخفيف والتشديدا)" يمغنى واجد أي أكثزتاء‬ ‫ويقال‪ :‬أمرناهم‪ ،‬من الأمر أي أمرناهم بالطاعَة‬ ‫(وأمَرنا) ‪ :‬جعلناهم أمراء‬ ‫إعذازا وإنذازا وتخويفما ووعيذاء «ففسقوا فيها؟ أي فحَرجوا من أمرنا عاصين‬ ‫لناؤ «فَحَقَ عَلَيهَا القن ‪ :4‬قَوجَجب عَلَيهَا الوعيد (القؤن)"‪.‬‬ ‫« وابين ‪ :4‬أي تؤابين‬ ‫« أجلب عَلَيهم »‪ :‬أجمغ عليهم‪.‬‬ ‫« اسما ‪ :4‬عَضبا‪ ،‬ويقال‪ :‬حزنا‪.‬‬ ‫(«أَمَنَة ‪ :4‬للأمين الشن)"'‪.‬‬ ‫« اب إى الْقلكه‪ :‬أي هرب إلى السَفيئة‪.‬‬ ‫(« أكتَنت ‪ :4‬أخفيتم)؛'‪.‬‬ ‫ء ه‪٠‬۔‪(٥(.‬‏‬ ‫ط آسَى ‪ : 4‬احزن‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة من نسخة المعولي‪.‬‬ ‫زيادة من نسخة المعولي‪.‬‬ ‫()‬ ‫() زيادة في نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني" وقد تقدم ذكر كلمة (أمنة) فيما‬ ‫تقدم‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬زيادة في نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السججشتاني‪ ،‬ولعلها في نسخ أخرى‬ ‫‏(‪ )٥‬تكررت فقد ذكرت سابقا‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫ط أنيز به َأزمغ ‪ :4‬ما أسمعه وأبصره('‪.‬‬ ‫« أَعتَنا عليهم ‪ :4‬أطلعنا عَلنهم‪.‬‬ ‫‪ ,‬أساور ‪ :4‬جمع أسورة‪ .‬وأسورة جمع سوار‪ ،‬وسوار وَهُوَ الزي يلبس‬ ‫بالذزاع وذلك إذا كان من ذهب‪ ،‬وإن كان من فضة فهو قلب وجمعه قلبه‬ ‫إن كان من قرن أو عاج فهو مسكة وجمعها مسك‪.‬‬ ‫(أَرائِكَ)‪: :‬أزةا في الججال‪ ،‬اجدها أريكة‪.‬‬ ‫« أَجَاعَمَا الْمَخَاضُ ه‪ :‬جَا بها ويقال‪ :‬ألجأها‪.‬‬ ‫«أهمش بها عَلّى عمي ‪ :4‬أضرب بها الأغصان ويسقط ورقها على غنمي‬ ‫فتأكله‪.‬‬ ‫ِ و‬ ‫_‬ ‫فأَعَانَه‪.‬‬ ‫أي‬ ‫وَمئه‪ } . :‬فازره ‪4‬‬ ‫وظهري‪،‬‬ ‫‪ : .4‬عوني‬ ‫ط أزري‬ ‫آ«ناء البل ‪ :4‬ساعاته} اجدها أن وإنا"‪.‬‬ ‫« أتهم طري تقهة ‪ : .4‬أعدلهم طريقة عند تفسه‪.‬‬ ‫« أَنًا ‪ :4‬ارتفاعا من الأرض ويقال‪ :‬مستوياث'‪.‬‬ ‫‪ ,‬آذَنتْكُمْ عَلّى سَوَاء ‪ :4‬أعلمئكم فاستوينا في المم("‪.‬‬ ‫« أنان ‪ :4‬جمع وَتن‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة السجستاني‪ :‬تقديم البصر على السمع وهو الصواب ليناسب الآية‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬وردت محرفة في نسخة المعولي (أشرفت)‪ ،‬والصواب‪ :‬أسرة‪.‬‬ ‫()‏(‪ )٤‬ففيي ننسسخة الشجشتاني‪ :‬واجدما أني وإن ؤإئى‪.‬‬ ‫خة السجستاني‪ :‬ارتفاعا وهبوطا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في نسخة السجستاني زيادة‪ :‬قال الحارث بن جلزة‪:‬‬ ‫منة الوا‬ ‫زب ثاو يم‬ ‫اذ تنغنئابيَبهاأشماء‪:‬ث‬ ‫‪٢١‬‬ ‫‪ :..‬‏‪٢.‬‬ ‫ررر‬ ‫تتحقييقق الالنص‬ ‫الثاننىي‪:‬‬ ‫اللةقسم‬ ‫« نراهم ‪ :4‬نعمناهمإ وبقيناهم في الملك‘ والمترف‪ :‬المتقلب في لين‬ ‫العش‪.‬‬ ‫ولا يقال‬ ‫الشر‬ ‫يتَمَتّل بهم في‬ ‫جعلناهم اخبارا وعبراا‬ ‫ط أحاديث ‪ :4‬أي‬ ‫جعلته حديئا فى الْخَير‪.‬‬ ‫«الأياقى ه‪ :‬الذين لا زواج لهم من الرجال وَالتساء} واحدهم أيما‪.‬‬ ‫« أشتاناه‪ :‬فرقا‪ ،‬واحدهم شت‪.‬‬ ‫(أصِيل)‪ :‬ما تين القر إلى الليل‪ ،‬وجمعه آصال‪ ،‬ثم أصائل جمع الجمع"‪.‬‬ ‫« أختم مَقِيلاه‪ :‬من القايلة‪ ،‬وهى الاستكنان فى وقت انتصاف النهار‪.‬‬ ‫وَجَاء في التيسير أنه لا ينتصف النهار يؤم القامة حتى يشتق أهل الجئة في‬ ‫الجنة‪ .‬وأهل النار في الئار"'‪.‬‬ ‫» أناسِيَ ‪ .4‬جمع إنسي‪ ،‬وَهوَ من الإنس يكون بطرح باء النشب©‪ ،‬مثل‬ ‫رومي وروم‪ ،‬يجوز أن يكون أناسي جمع إنتان‪ ،‬وتكون الياء بدلا من‬ ‫النون؛ لأن الأضل أناسين بالئون‪ ،‬مثل سراحين جمع سرحانك فَلَمما ألقيت‬ ‫النون من آخره غوضت الياء‪.‬‬ ‫ى‬ ‫‏‪٥.0‬‬ ‫ء‬ ‫ود‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫« آثامًا ‪ :4‬عُقوبة‪ ،‬والاثام الإئم أنضًا‪.‬‬ ‫«الأَزدَلُونَ ‪ :4‬أهل الضعة والخساسة‪.‬‬ ‫الخر حتى غرقوا ‪ .‬ومنه لَئِلَة‬ ‫‪َ ,‬زلَفْتا قم الآخرين ‪ 4‬أي جمعناهم ي‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة السجستاني زيادة‪( :‬وقال أبو عمر‪ :‬الأياقى مقلوب من الميم)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة الشجشتاني‪ :‬جمعه أصل ثم آصال ثم أصائل جمع الجمع‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة الشجشتاني زيادة‪ :‬فتحين القايلة قد فرغ من الأمر فيقيل أهل الجئة في الجئة‪.‬‬ ‫أهل النار في الثار‪.‬‬ ‫الثاني)‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٢٢‬‬ ‫‪ --‬حل‬ ‫‪3-‬‬ ‫ل‪-‬‬ ‫المزدَلقة أي ليلة الإزدلاف أي الاجيماع‪ ،‬ويقال‪ :‬أزلفناهم أي قربناهم من‬ ‫التخر حنى أغرقناهم فيى ومنه أزلفني عند فلان؛ أي قربني مئة‪.‬‬ ‫ط أَعجَمينَ ‪ .4‬جمع أغجَم ‏‪ ٦‬يقال ‪ :‬رجل أعجم وأعجمي آئْضًا إذا كَان فى‬ ‫لسانه غغجمة وإن كان من الْعَرَب‪ ،‬ورجل عجمى“‪٥‬‏ مَئْشوب إلى الجم‪ .‬وإن‬ ‫كَانَ فصيحًا‪ ،‬ورجل أغرابي إذا كَانَ بدويا وإن لم يكن من العرب ورجل‬ ‫عَرَن‪ ،‬منشوب إلى الْعَرب وإن لم يكن بدويا‪ ،‬وَقَالَ الفراء‪ :‬الأعجمي‬ ‫<‬ ‫أحمري‪،‬‬ ‫للأحمر‪:‬‬ ‫كَمَا قالا‬ ‫إلى تَفسه©‬ ‫مشوب‬ ‫والدهز بالإنسان دَوارى«‬ ‫دوار‪.‬‬ ‫إنما هو‬ ‫«الأيكة ‪ :4‬الغيضة وَهُوَ جماع الشجر‪.‬‬ ‫ومولع بي‪.‬‬ ‫وَكَنَاء‬ ‫بكذا‬ ‫موزع‬ ‫فلان‬ ‫يقال‪:‬‬ ‫[ألهغيي]"'‪.‬‬ ‫» أؤزغني ‪.4‬‬ ‫ومُغرئَ يممغنى واجد‪.‬‬ ‫« اأ‪.‬ثازوا ‏‪ ١‬ا الأزض ‪ :4‬قلبوها للزراعة‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ِ2‬‬ ‫ّ‬ ‫‪٤‬‬ ‫آ‪‎.‬‬ ‫‪ .٤‬؟‬ ‫عليه كَمَا يقال‪:‬‬ ‫عَلئْه‪ 5‬كاكبر أي كبير واهون‬ ‫عَلنه ‪ .4‬أي هين‬ ‫> اهن‬ ‫أوحداني أي وحيد (ومنه قول الفرزدق‪:‬‬ ‫أو)‘)‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫أنا تعدو‬ ‫ئ‬ ‫أدري وإني لأوجل‬ ‫كد ما‬ ‫لعم‬ ‫قالوا‪.‬‬ ‫في نسخة السجستناني‪:‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫البيت للعجاج‪ .‬وتمامه‪:‬‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫فزار‬ ‫بالإنسان‬ ‫والدفز‬ ‫(أقربا وأنت قنشري)‬ ‫‏(‪ )٣‬زيادة من نسخة السجستناني لا بد منها لتوضيح المعنى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬هذا الشاهد لا يوجد عند السشج‬ ‫شتاني ولعله في نسخ أخرى‘ وهو من زيادات نسخة‬ ‫المعولي‪.‬‬ ‫‏‪٢٢‬‬ ‫‪ -.‬حجو‬ ‫مرت‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وإي لأوجل أي وجل"'‪ 3‬وفيه قول آخرں أي وَهُو أهون عَلَنه عندكم أيها‬ ‫المخاطبون؛ لأن الإعادة عندهم أسهل من الانيداء‪ ،‬وأما قؤله تعاتى‪« :‬الله‬ ‫أكب فَالْمَغنى الله أكبر (كيتر عَظَمَةٍ لا تزر جسم وهو كبيز الشأن لا جنة ولا‬ ‫شخص والله أعلم)""‪.‬‬ ‫«أَنكَر الأضوات لَصؤث الحمير ه‪ :‬يغني أقبح الأضوات‪ .‬نما يكره رفع‬ ‫الشؤت في الْحُضومة والاهل" رفع الصّؤت محمود في مواطن منها الدان‬ ‫والتلبية‪.‬‬ ‫‏‪.٢‬‬ ‫(واتخذتموهم أبناء وهم من غيركم)‬ ‫> أذعياءكخ ‪ .4‬من تبنَيتنموهم‬ ‫« أقطارها ه وأقتارها اجد وهو جوانبها الَْاجد قطر وقئر‪.‬‬ ‫بخيل‪.‬‬ ‫جمع شحيح أي‬ ‫« أَشححَة ‪: .4‬‬ ‫له‪ .‬كأن المغنى سبحي‬ ‫» أؤبي مَعَه ‪ :4‬سبحي مَعَه‪ ،‬والتأويب سير النهار‬ ‫مَعَه نهارك كله كتأويب السائر تهاره كله وقيل‪ :‬أوبي معه‪ :‬سبحي بلان‬ ‫الْحَبَشة‪.‬‬ ‫«أسَلتا‪ :4‬أذبناء من قولك‪ :‬سال الشئْء وأسلته أنا‪.‬‬ ‫أغبر‪ ،‬وغُود‬ ‫(وغُغوذه‬ ‫ط أثل ‪ .4‬شجر بثيشبه بالطرفاء؛ إ لا أنه أعظم من‬ ‫الضرفاء أحمر)"‪.‬‬ ‫« سووا الندامة‪ :4‬أظهروهاء ويقال كتموها‪ ،‬ويقال‪ :‬كتمها العظماء من‬ ‫السفلة الذين أضلوهم‪ .‬وأسروا من الأضداد‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬جاءت هذه العبارة مشوشة في نسخة المعولي‪ ،‬والتصويب من نسخة السجستناني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة في نسخة المعولي‪ 6‬ولعلها من زيادات الشيخ المعولي نفسه تنزيها لله‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬زيادة من نسخة المعولي‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬زيادة من نسخة المعولي‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‏‪٢٤‬‏‪ ,. !٤‬ء‪,‬‬ ‫«الذقان ‪ :4‬جمع الذفن‪ ،‬وهي شجمع الخي‪.‬‬ ‫«أَغشَيتاهُم تَهم لا ينصِزونَ ‪ :4‬جعلنا على أبصارهم غشاوة أي غطاء‪.‬‬ ‫« أَجْداث ؟‪ :‬ثور اجدها جَدَث‪.‬‬ ‫« أَسْلَمما ‪ :4‬استسلما لأمر الله ونك ‪.‬‬ ‫«ألْقَّؤا‪ :‬وجدوا‪.‬‬ ‫«الآخرَاب ‪ :4‬الذين يتحزبون على أنبيائه واوا فرقا‪.‬‬ ‫« أؤابه‪ :‬رجاع؛ أي تؤاب‪.‬‬ ‫«أقفلييها‪ :4‬ضمها إلَي{ واجعلني كافلهاء أي الي يضمها ويلزم تفسه‬ ‫حياطتها‪ ،‬والقيام بها‪.‬‬ ‫«أختنث حب الحبر عَن ذكر رئي »‪ :‬على ذكر ربي" وَشميت الحيل‬ ‫الْحَير لما فيها من المتاع القيمة[ وَججاء في الحديث‪« :‬الْحَير مَعْقود في‬ ‫واصي الحيل إلى يوم القبامةه""ء (قال امؤؤ الفيس شمزه‬ ‫معلق بنوايي الخيل معصوث)«{"‬ ‫الخي ما طلعت شمس وما غربت‬ ‫«الأيدره‪ :‬القوة‪ .‬كقوله تعالى‪« :‬دَاؤة دا الأيد ‪.4‬‬ ‫وأما قوله تعالى‪« :‬أولي اليي الأبصار ‪ 4‬فالايدي من الإحسان يقال‪:‬‬ ‫ه يد في الخير وقدم في الْحَير‪.‬‬ ‫«والآبصار‪ :4‬البصائر في الين‪.‬‬ ‫ٹ أثرا ‪ .4‬أقران‪ ،‬وأسنان‪ .‬اجدها ترث‪.‬‬ ‫كتاب الإمارة‪.‬‬ ‫مسلم‪.‬‬ ‫رواه‬ ‫(‪(١‬‬ ‫الخ‬ ‫باب‬ ‫‪.١٧١‬‬ ‫برقم‪‎‬‬ ‫القيامة‬ ‫يل فى نواصيها الخير إلى يوم‬ ‫هذا البيت غير موجود‬ ‫(‪)٢‬‬ ‫في نسخة السجستاني‬ ‫وهو زيادة من نسخة المعولي‪‎.‬‬ ‫‪٢٥‬‬ ‫بحت"‬ ‫برلكتحےر‬ ‫‏‪ ١‬لنص‬ ‫تحقيق‬ ‫‏‪ ١‬لثاني ‪:‬‬ ‫‏‪ ١‬لقسم‬ ‫« أشرقت الزضُ ‪ :4‬أضاءت‪.‬‬ ‫«أَمََنا اتقن وَأَحْبيتتَا انتتين ‪ :4‬مل قؤله «وكنثم أمواتا قأخيائم ثم‬ ‫‪ 4‬فالموتة ا لأولى كونهم ئُطنا فيي أصلاب آبائهم‪ } .‬لن‬ ‫يمينك ثع بخبي‬ ‫المانية‬ ‫والموتة‬ ‫التظْنَةَ‪.‬‬ ‫الله تَعَالَى إئاههم من‬ ‫الأولى إحياء‬ ‫والحياة‬ ‫مينة‬ ‫الشفة‬ ‫إماتة الله إياهم بعد الْحَياة‪ ،‬والحياة التانية إخياء الله تعالى إياهم للبعث‘ فهاتان‬ ‫موتتان وحياتان‪.‬‬ ‫ويقال‪ :‬الموتة الأولى الجي تقع بهم في الدنيا بعد الْحَياة‪ ،‬والحياة الأولى‬ ‫إحياء ا له إياهم في القبر لمسألة شنكر ونكير والموتة الاية إماتة ا له تعالى‬ ‫إياهم بعد الْممسألَة‪ ،‬والحياة الثانية إخياء الله تَعَالى إياهم للبعث‪.‬‬ ‫« سبات السَمَوات ‪ :4‬أبوابها‪.‬‬ ‫(أقَوَا)‪ :‬أرزاق بقدر ما يختاج إلهك اجدها قوت‪.‬‬ ‫« أراكم ‪ :4‬أهلككم‪.‬‬ ‫«أكَمماهاه‪ :‬أوعيتها الهي كات فِيهَا مستترة قبل تفطرها‪ ،‬اجدها كم‪.‬‬ ‫«وَالتَخْلُ ذات الأمام < أي الكوى وهي الطلع‪ .‬ومن ذكر‬ ‫وقوله تعالى‪:‬‬ ‫قال‪ :‬الكافر قبل أن يتفتق('‪.‬‬ ‫«آذَتَاكً ‪ :4‬أعلمناك‪.‬‬ ‫« أكواب ‪ :4‬أباريق لا غرا لهها‪ ،‬لا خراطيم‪ ،‬ادما كوب‪.‬‬ ‫« آسَفُونا ‪ :4‬أغضبونا‪.‬‬ ‫أمرا‪.‬‬ ‫مرا ‪ .4‬أحكموا‬ ‫ط أ رموا‬ ‫() في نسخة السجشتاني‪ :‬ذات الكُمُزى قبل أن تتفتق‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٢٦‬‬ ‫د `‬ ‫«أنا أون العابدين ‪ :4‬معنا إن كُنئم تَممون أن للرحمن ولدا‪ 5‬قَأنا أول‬ ‫العابدين‪ : :‬أول‬ ‫وقول‪ : :‬قأنا أول‬ ‫تعالى‪6‬‬ ‫نه اجد لا ولذ ل‬ ‫من عبده على‬ ‫الآنفين الجاحدين لما ُلمُم‪.‬‬ ‫`ج _‬ ‫!ك‬ ‫الاؤليينن؛‬ ‫أي بَقتّهة من علم يؤثر‬ ‫ين علم؛‪:‬‬ ‫أترة و«أئازة‬ ‫ليهم‪.‬‬ ‫`‬ ‫_۔‪‎‬‬ ‫‪١٥٣‬‬ ‫قفت‪.‬‬ ‫(أخقَافت)‪ :‬رمال مّثُشرفة مُعْوَججة‪ ،‬وَاحجدها‬ ‫«آنمًا ‪ :4‬أي الساعَة‪ ،‬في أول وقت يقرب منا‪.‬‬ ‫«أَضَلَ أَعْمَالَهُم ‪ :4‬أبطلها‪.‬‬ ‫«أَنَنْمُوهم ه‪ :‬أكدزئم فيهم القل‪.‬‬ ‫«آسين؛ وأين (ممدود وغير ممدود)"'‪ :‬متغير الريح والطعم‪.‬‬ ‫«أشراظها؟‪ :‬علامائها‪ ،‬ويقال‪ :‬أشرط تفسه للفر‪ ،‬إذا جعل تفسه علما‬ ‫ِيهؤ وَبهَذًا سمى أضحاب الشرط ز لبسهم لباسَا يكون علامتةة لَهُم‪ .‬الشرط في‬ ‫المتبايعين‬ ‫بين‬ ‫البيع عَلامَة تكون‬ ‫شو‬ ‫قد وليك‬ ‫أي‬ ‫ووعيد‬ ‫أولى ‪: .4‬تهديد‬ ‫الى لَك‬ ‫ط الى فم ‪ 4‬و‬ ‫فاحذره""'‪.‬‬ ‫« ألى لهم‪ :‬أطال لهم المذةء مأخوذ من الملاوة وي الجين" أ‬ ‫تركهم حيئا‪ ،‬ومنه قولهم‪ :‬تمليث حبيبا‪ : :‬أي ععشت معه حيئًا‪.‬‬ ‫« أَضْعَادًنهم ‪ : 4‬أ حقاد هم ‪.‬‬ ‫«آَرَرَ ‪ :4‬أعان‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة من نسخة المعولي ليست في نسخة السشجستَانى‪.‬‬ ‫وردت هذه العبارة مصخّفة فى نسخة المعولى‪.‬‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫‏‪٢٧‬‬ ‫‪,‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫_‬ ‫‪٦ 2-‬‬ ‫الله وَهُوَ شاهد القلب والفهم ‏‪٠‬‬ ‫وَهوَ شهيد ‪ .4‬سمع كتاب‬ ‫ط لقى المع‬ ‫يس بغافل ولا ساء‪.‬‬ ‫العرب‬ ‫ث لقيا ى جَهنَمَ ‪ :4‬قيل‪ :‬الخطاب لمالك خازن النار تلا وحده‬ ‫تأمر الواحد والجمع كما تأمر الاثتينح ودلك أن الرجل أدنى أعوانه في إيله‬ ‫الواحد على‬ ‫كلام‬ ‫يجري‬ ‫تَلَائّة‪.‬‬ ‫وغنمه انَْانك وَكَذَلِكَ الرفقة أدنى ما تكون‬ ‫«آذبارَ الشجود؛‪ :‬ذكر عن علئ بن أبي طالبؤ أنه قال‪« :‬أدبار السجود‬ ‫الركعتان بعد المغرب»‪ ،‬و«لذبَارَ النجوم ‪ 4‬الركعتان قبل الفجر‪.‬‬ ‫و(الإذتار) بكسر الهمزة مصدر أدبر إدبازا‪( 5‬وبفتح الهمزة «الأذبار ‪4‬‬ ‫وبكسر الهمزة ) لإذبار)‬ ‫وراء وخلف } لا يجوز فيه المصدر‬ ‫بمعنى السجود‬ ‫له ‪.‬مصدر ك والله‬ ‫لا يكون‬ ‫بنفسه مصدر‬ ‫والسجود‬ ‫فيه الفتح‪،‬‬ ‫يجوز‬ ‫مصدر‬ ‫أعلم) ‏(‪1 (١‬‬ ‫ط َتَانَ يوم الين ‪ :4‬متى تؤم الجراء‪.‬‬ ‫« أكنتاشم ه‪ :‬أنقصناهم يقال‪ :‬ألّت تأيث‪ ،‬ولات تليث (اللاتا من‬ ‫ألَنتاهم) ‏)‪. (٢‬‬ ‫«الّات والممزى وَمتاةه‪ :‬الثلاثة أصنام من حجَارة‪ ،‬اتت في جوف‬ ‫الْكَعْبة يعبدونها‪.‬‬ ‫» أئدتى ‪ :4‬قطع عطيته ويئس من خيرها مأخوذ من كدية الي ("' ‪ 6‬وَهُوَ ان‬ ‫‏(‪ )١‬من إضافات المعولي على نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫(؟) من إضافات المعولي على نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في نسخة السشجشتاني‪( :‬الزكية) بدل (البثر)‪.‬‬ ‫تاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫ك‬ ‫يرقححر حخحچر‬ ‫‪1‬‏‪٢٨‬‬ ‫بخفر الحاير فيبلغ إلى الكدية‪ ،‬هي الصلابة من حجر أو غيره‪ ،‬فلا يغمل‬ ‫معوله شيئا فييأاس‪ ،‬ويقطع الحفر‪ ،‬يقال‪ :‬أكدى فَهُوَ شك‪.‬‬ ‫(أ«عتى ‪ :4‬جعل له أموالا يصير بها غييا)'‪.‬‬ ‫« أفتى ‪ :4‬جعل له قنية} أي‪ :‬أصل أموال‪.‬‬ ‫ط أزقت الآزنة ‪ :4‬قؤبت الْقَيَامَة‪ .‬سميت بذلك لقربها‪ ،‬يقال‪ :‬أزف‬ ‫أي يؤم القيامة‪.‬‬ ‫شخوص فلان أي قرب وقوله تعالى‪ « :‬وأَنذرهُم يؤم الآزقة‬ ‫«أَعجَاز تخل منْقر ‪ :‬أضول نخل منقلع‪.‬‬ ‫«أجَاز تخل حَاوية؟‪ :‬أضول نخل بالية‪.‬‬ ‫« أيز ه‪ :‬بطلز مرح شتكبر‪ ،‬وَزُبما كان المرح من النشاط‪.‬‬ ‫«الأنامه‪ :‬الْحَلق‪.‬‬ ‫« الغلام ه‪ :‬الجبال" اجدها عَلّم‪( .‬قالت الحَنْسَاء‪:‬‬ ‫كأنه عَلَمم في رأيه ناؤ"‬ ‫وإن صخزا لتأتمم الفدا به‬ ‫« أفْتَان ‪ :4‬أغصان‪ ،‬اجدها قن‪.‬‬ ‫«ؤل الحشر‪ :‬أول من حشر‪ .‬وأخرج من داره‪( ،‬وهم الذين أخرجوا من‬ ‫ديارهم بخوف)"' وَهُو الجلاء۔‪.‬‬ ‫«اَجَْئْم ‪ :4‬من الإيجاف وَهو السير السريع‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬هذا السطر ليس عند السجشتاني‪ ،‬وورد عند المعولي مطموسا بمقدار كلمة لكن المقصود‬ ‫واضح‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من إضافات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السشجشتانى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬من إضافات نسخة المعولي‪ 6‬ولا توجد في نسخة السشجستانى‪.‬‬ ‫‏‪٢٩‬‬ ‫ء‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ط سفارا ‪ :4‬كثب (علم«_‪ .‬وَاحدهًا سِفُر‪.‬‬ ‫« اللائي ‪ :4‬اجدها التى وَالَذي جميعا‪.‬‬ ‫« اللاتى ‪ 4‬اجدها «الهى» (وص للمؤنث‘ كما «الذي» للممذكر‪ ،‬وقد‬ ‫يجمع الذي على اللاي)"'‪.‬‬ ‫«أَزْجَائها ه‪ :‬جوانبها ونواحيها‪ ،‬اجدها رجا‪ ،‬مقصور يقال ديك لحرف‬ ‫والْقَبْر وَمَا أشبهه‪.‬‬ ‫اثر‬ ‫« أؤسَظهم ه‪ :‬أغدلهم خيرهم‪.‬‬ ‫الوعاء إذا جعلته‬ ‫المتاع في‬ ‫أوعيٹث‬ ‫يقال‪:‬‬ ‫الوعاء‬ ‫جعله فى‬ ‫ط اؤعَى ‪.4‬‬ ‫ِيهؤ (ووعيث عرفث وفطنث وحفظث)"'‪.‬‬ ‫ط ا صَووا ‪ : .4‬أقَامُوا على المغصية‪.‬‬ ‫ثم‬ ‫ثمم عظاما‬ ‫مُضغًاء‬ ‫ثم ععََلَقَا‪ ،‬ثم‬ ‫طفا‬ ‫وأحوالا؛‬ ‫ط أظوَاًا ‪ .4‬ضروبا‬ ‫جعل على العظام لَحمما]'‪ ،‬ويقال‪ :‬خلقكم أطوارا أي أصنافا في ألوانكم‬ ‫ولغاتكم‪ ،‬والطور الْحَال‪ ،‬والطور التارة والمرة الواحدة‪.‬‬ ‫ع‪. . ‎‬‬ ‫ء‬ ‫ء‬ ‫‪٤‬‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫‪ ٠‬ء‬ ‫‪ ٤‬ڵ‪2 ‎‬‬ ‫« أشد وطأ ‪ :4‬البت قيَاما‪ ،‬يغني آن ناشتة الليل في ساعاته أوطا للقِيام‪،‬‬ ‫وأسهل على المصلي من ساعات النهار؛ لآن النهار حلق لتصؤف العباد فيي ‪.‬‬ ‫والليل حلق للنوم والراحة والخلوة امنلْعَممل‪ ،‬والعبادة فيه أسهل‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫وَججوَاب آخر‪ :‬أشد وَطا اي أشد على الفصلي من صلاة النّهَار؛ لأن اللَئل‬ ‫‏(‪ )١‬من إضافات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫() من إضافات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫() من إضافات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬زيادة من السجستاني لا بد منها لتمام المعنى‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ك‬ ‫تاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزء‏ الثاني؛‬ ‫ح‪:‬‬ ‫‪.‬ج‪.‬‬ ‫خلق للنوم‪ ،‬قإذا أزيل عن ذلك ثقل على العبد مما يتكلفه فيه‪ ،‬وَكَان التواب‬ ‫أعظم من هَذه الجهة‪ .‬وأشد وطأ أي مواطأة‪ .‬قيل‪ :‬أي أجدر أن تواطئ م اللسان‬ ‫القلت‪ .‬والقلب العمل وقرنت « أشد وطنا ؟ قيل‪ :‬بمعنى الَظء۔ وَقَال الفراء‪:‬‬ ‫لناقال الْوَظء [وَمقا زوي عَن أحد]"' ولم ديُجزه ‪.‬‬ ‫« أقوم يلاه‪ :‬أصح قولڵا؛ لهدأة الناس وَسْكُون الأضوات‪.‬‬ ‫«أنكَالاه‪ :‬قيوذا‪ ،‬ويقال‪ :‬أغلالا‪ ،‬اجدها نكمل‪.‬‬ ‫أضاء‪.‬‬ ‫أي‬ ‫۔ أَسْقَرَ ‪4‬‬ ‫«أنتاج ‪ :4‬أخلاط اجدها مَشج ومَشِيج‪ ،‬وَهُوَ مَهتا اختلاط النطقة‬ ‫يالذم‪.‬‬ ‫‪7‬قهم‪.‬‬ ‫‪ .4‬خل‬ ‫ط أسرهم‬ ‫تكون‬ ‫ن‬ ‫ولفيف & يجوز‬ ‫وَاجدهما لف‬ ‫> أَْقَاَا ‪ .4‬أي ملتفة الشجر‬ ‫الجمع ألقاف"' ‪.‬‬ ‫< جمع‬ ‫الواحدة لقاء‪ .‬وَجَمعها لت‪.‬‬ ‫وقوله تعالى‪ > :‬لايثِينَ‬ ‫والحقب تَمائون سنة‬ ‫‪ ,‬اَخقَابا ‪ :4‬جمع حقب‬ ‫فِيهَا أحقَابًا ه أي كلما مضى حقب تبعه حقب آخر جديد""‬ ‫«أغظش ليلها ؟‪ :‬أظلم‪.‬‬ ‫» ققبرة »‪ :‬جعله ا قبر يُوارى فيه وَساثر الأشياء تلقى على وجه الأزض‪.‬‬ ‫قبرا‪ 3‬وقَبَرهُ‪ :‬إذا دفنه‪.‬‬ ‫يقال‪ :‬أقبرة إذا جعل ل‬ ‫ط أ ننشره ‪ :4‬اأحياه ‏‪.٥‬‬ ‫السجشتاني‪ ،‬لم يذكرها المعولى‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة من‬ ‫المعولي بعض التحريف من الناسخ فتم إصلاحه من نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬في نسخة‬ ‫السشجشتاني (آبا) بدل (جديد)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في نسخة‬ ‫‏‪٢٠١‬‬ ‫بب۔۔ تح‪.‬‬ ‫برق كام‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫« أبا ‪ :4‬ما رعته الأَنغام؛ ويقال‪ :‬الت للبهائم كالفاكهة للئّاس‪( ،‬ومن غير‬ ‫في زرع أي‬ ‫طلب إليها فقيز وهمي‬ ‫الكتاب"" ‪ :‬زوي أن امرأة من الأعراب‬ ‫الفاكهة لك‪٥‬‏‬ ‫فقالت‪ :‬خذها‬ ‫فأعطته ضبطًا من النبل وفيه قصت‬ ‫تجده‬ ‫والات لدابيك)‪.‬‬ ‫« ث لربها وحمّث ‪ :4‬شيعت لربها‪ ،‬وحق لَهَا أن تسمع‪.‬‬ ‫« الزض دات الصّذع ه‪ :‬بالنبات‪.‬‬ ‫« أفلح من رَكامما وَقَذ عَاب من دَسَاهماه‪ :‬ظفر من طهر تفسه بالعمل‬ ‫الصالح وَقَاتَ الظفر من أخملها بالكفر والمعاصي © ويقال‪ :‬الْمغنى‪ :‬أفلح مَن‬ ‫زَكَاه الل وخاب من أضلة اللة تعالى‪.‬‬ ‫> نقض كَلهرك ‪ :4‬أثقل ظهرك حشى تسمع نقيضه أي صوته وَهَذَا مَقل ‪.‬‬ ‫ويقال‪ « :‬أنقض تَلهر ‪ :4‬أثقله حتى جعله قضاء والنتفض‪ :‬البير الذي قد‬ ‫أتعبه السفر وَالْعَمل فق لحمه‪ .‬قيقال له حينئذ تقض‪.‬‬ ‫«أَثقالَهَا ‪ :4‬جمع يقل إذا كان الميت في بطن الأزض فَهو ثقل لها‪.‬‬ ‫وإذا كان فَؤقها قَهوَ ثقل عَلَيِهَا‪.‬‬ ‫ط أؤحَى لَهَا ‪ 4‬وأوحى ليها واجد؛ ألهمها ‘ وفي التَيِير‪ :‬أؤحخى لها أمرهما ‪.‬‬ ‫« الهام ‪ :4‬شَعَلَكُم‪.‬‬ ‫« أبابيل ‪ :4‬جماعات فى تفرقة؛ أي حلقة حَلقة‪ ،‬واجدها أبابلة' وإئُول‬ ‫وايل ويقال‪ :‬هو جمع لا واجد له‪.‬‬ ‫«الآتو ه‪ :‬الزي لا عقيب لة‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬أي من غير كتاب «غريب القرآن للسجستاني»‪ ،‬زادها المعولي هنا‪.‬‬ ‫في نسخة الجشتَانى‪ :‬إبالة‪.‬‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.‬حت"‬ ‫‪-‬۔‬ ‫مرج‬ ‫‏‪٣٢‬‬ ‫واجد وأصل أحد ؤحَذَا فأبدلت الْهمرَة من الواو‬ ‫ط أحل ‪ :4‬مغنى‬ ‫الْمْتوحةة كما أبدلت من المضمومة في قولهم‪ :‬ؤجوه وأجوه‪ 6‬ومن‬ ‫حرفين‪:‬‬ ‫في‬ ‫الْمَفْتوحَة إ‏‪ ١‬ل‬ ‫من‬ ‫لم تبدل‬ ‫وشاح وإشاح‪.‬‬ ‫قولهم‪:‬‬ ‫الْمَكَسُورة في‬ ‫النا"ؤ ووَهُوَ الفتور‪.‬‬ ‫وأصلها وَنَاةٌ من‬ ‫أتاق‬ ‫وامرأة‬ ‫أح‬ ‫« وأسروا النَدَامَة ‪ :4‬أخفوها‪ ،‬وقيل‪ :‬أظهروها‪ ،‬من الأضداد"‪.‬‬ ‫الهمزة المضمومة‪:‬‬ ‫«وأثوا به مابها‪ :‬أي يشبه بعضه ضاء فجاز أن يشتبه في اللؤن‬ ‫والخلقة‪ ،‬ويختلف في الطغمإ وجاز أن يشتبه في النبل والجودة" قَلا يكون‬ ‫فيه ما ينفى‪ ،‬ولا ما يه‬ ‫يفضله غيره‪.‬‬ ‫إلى الأمة الأمية‬ ‫نشوب‬ ‫واجدهم أمي‪.‬‬ ‫ل يَكَنون‬ ‫> أتون ‪ : 4‬الذين‬ ‫التي هي على أصل ولادات أمهاتها‪ ،‬لم تتعلم الكتابة ولا قراعتها‪.‬‬ ‫‪ :4‬أي حب العجل‪.‬‬ ‫وبهم ‪1‬‬ ‫«ووأشريوا ي‬ ‫عئد ذبحه اشم غير الله‪ ،‬وأصل الإهلال"' رفع‬ ‫> أهل لغير الله ‪ :4‬ذر‬ ‫الصَوؤت‪.‬‬ ‫‪ :4‬ألجئ‪.‬‬ ‫‪7,‬‬ ‫اة ‪: :4‬على ثَمَانَِة أوجه‪ :‬أمة جماعَة‪ ،‬كَقؤله جل تَناؤه‪« :‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫ن‪0‬‬ ‫`‬ ‫[ ة‪ :‬أتباع للأن‬ ‫بياء ليلا" كما تقول‪ :‬تحن من أمة مُحَمد قلة‪.‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫في نسخة السَجشتاني‪ :‬الزنى‬ ‫‏(‪ )٢‬كررها المعول‬ ‫ي مرتين‪ ،‬هنا وقبل ذلك ذكرها أيضًا‪.‬‬ ‫() في نسخة‬ ‫المعولي‪( :‬الأهل) وهو تحريف لكلمة (الإهلال)‪.‬‬ ‫‪1 ٢‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫تحقيق ‏‪١‬النص‬ ‫الثا ني‪:‬‬ ‫القسم‬ ‫حتت‬ ‫رة ‪-‬م‬ ‫وأمة‪ :‬الججامع للخير يقتدى به كقوله تعالى‪« :‬إن إبراهيم كَانَ أمة قان‬ ‫لله ‪.4‬‬ ‫والأمة‪ :‬الدين واللة مقوله تعالى‪« :‬إنَا وجدا آباءنا على أمة ‪.4‬‬ ‫ح‬ ‫قنَاؤَههُ ‪ » :‬إلى أمة مَغدُودة‬ ‫جل‬ ‫وزمان كقوله‪:‬‬ ‫وأمة‪ : :‬جبن‬ ‫وقَؤله‪ « :‬واكر بعدً أمة ‪ 4‬أي شيان‪.‬‬ ‫وأمة‪ :‬قامة} يقال‪ :‬فلان حسن الأمة أي القامة‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫و‬ ‫وأمة‪ :‬رجل شنقرد أأر متفرد بدين لا يشركه فيه أحد‪ ،‬قال النبي ولة‪« :‬ينقث‬ ‫زيد بن عمرو بن نقيل أمة وحده »"‪.‬‬ ‫وأمة‪ :‬أ يقال‪ :‬هذه أمة زيد بمغنى أ زيد‪.‬‬ ‫« أخصزئُم ‪ :4‬مُنغثم من المسير بمرض أو عَدُؤ‪ ،‬أو سائر العوائق‪.‬‬ ‫‪ ,‬خزام ظ‬ ‫«أجُورَهُنَ‪ :4‬شُهورهن‪.‬‬ ‫« يسوا ه‪ :‬ارتهنوا‪ ،‬وَأسْلِمُوا للهلكة‪.‬‬ ‫«أجَاج ‪ :4‬مالح‪ ،‬شر شديد الملوحة‪.‬‬ ‫« أكله ‪ :4‬نَمزه‪.‬‬ ‫«أفيي تهم؛‪ :‬أطيل لهم المئة وأتركهم ملاوةً من الدهر ‪ ،‬والملاوة‪:‬‬ ‫الجين من الذهر‪ ،‬والمَلَوان الليل والنهار‪.‬‬ ‫«اخصِروهُم ‪ :4‬احيشوهم وامنعوهم من التصرف‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬والطبراني‬ ‫ج ‏‪ .٢‬رقم‬ ‫‏(‪ )١‬رواه أحمد في مسنده ج! رقم ‏‪ 0١٦٤٨‬والحاكم في المستدرك‬ ‫‏‪ .١‬رقم ‏‪ .٣٥٠‬وغيرهم‪.‬‬ ‫في الكبير ج‬ ‫الثانى)‬ ‫(الجزء‬ ‫والألفاظ‬ ‫الفصاحة‬ ‫قى‬ ‫التهذيب‬ ‫كتاب‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٢ ٤‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬رجةحر حر‬ ‫« أذن خير لكمه‪ :‬يقال‪ :‬فلان أذن؛ إذا كان يقبل كل ما قيل له‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫مو‬ ‫ذات‪'٧‬‏ ‪.‬‬ ‫اجدها‬ ‫ط أولات ‪4‬‬ ‫ط أولوا ‪ .4‬واحدهم ذو‬ ‫وا وبقوا في الملك‪ .‬والممتزف‪ :‬الْمَنروك يفعل ما يشاء‪.‬‬ ‫‪ ,‬أثروا ‪:4‬‬ ‫وَإِنَمَا قيل للمُنَعَم مُترف؛ لنه لا يمنع من تنتمهك ةفهو مُطلق فيهه‬ ‫« اجت ‪ :4‬اشثؤصِلّتث‬ ‫اججئْنني ‪ 4‬ونبني بمغنى واجد‪.‬‬ ‫« أف ولا تَنْهَزهُما ه‪ :‬الأف‪ : :‬وسخ الأذن‪ ،‬والتف‪ :‬وسخ الأظقار م يقال‬ ‫لكم ووَلما‬ ‫أف‬ ‫وقوله تعالى‪. :‬‬ ‫زه وتت‬ ‫منة‪ : :‬أف‬ ‫و ر ضجر‬ ‫لما يستثقل!"'‬ ‫أي تئا لكم"‪.‬‬ ‫تَغبدُونَ‪4‬‬ ‫« أفرغ عَلَنهِ ظرا؟‪ :‬أضثُ عليه ْحَاسا مذابا‪.‬‬ ‫« أخفيهَا ؟‪ :‬أسترها وأظهزها وهو من الأضداد و« أخفبهَا ‪ :4‬أظهزها ل‬ ‫غير © من حخرفئث‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ح ‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لحنة ‪ : .4‬قق؟و تبت واذزێتٹ‬ ‫ط ‏‪١‬ألقت‬ ‫مغ‬ ‫‪ : .4‬أي‬ ‫جناحك‬ ‫يدك إلى‬ ‫ط أضم‬ ‫تين‬ ‫ما‬ ‫والجناح‬ ‫ج;جئبكث‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫يدك‬ ‫أنق‬ ‫ل الضد ى الإبط‪ ،‬وقوله تعالى‪ « :‬امم يك جَتاحَك منالهب ‪.4‬‬ ‫يقال‪ :‬الجناح هَهنا الد‪ ،‬ويقال‪ :‬الصا‪.‬‬ ‫«اسلك يدك في جب ؟‪ :‬أدخلها فيو‪ 5‬ويقال‪ :‬الجيب هَهتًا القميص‪.‬‬ ‫وردت هذه العبارة محرف‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫ه المولي‪ ،‬و‬‫في نسخ ة‬ ‫التصويب من نسخهة السجستاني‪.‬‬ ‫وردت في نسخهة المعولي‪:‬‬ ‫‏(‪)٢‬‬ ‫(يستقذر) وهو تحريف للصواب‪.‬‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫في نسخةة السشجشتانى‪ :‬نتئا لكم‪.‬‬ ‫‏‪٢٥‬‬ ‫‪٦-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«أغضض من صوتك ‪ :4‬انقض مئة‪ ،‬ويقال‪ :‬غض مئة إذا نقص مئة‪ ،‬ومنه‬ ‫قوله تعالى‪« :‬قل للْمُؤنِينَ يَمُضُوا مين أبصارهم » أي يِنقصوا من نظرهم عَما‬ ‫«أزمض برجْلِكَ؛‪ :‬اضرب الأزض برجلك ويئه‪ :‬رَقضث الدابة إذا‬ ‫ضربتها برجلك ويقالل‪ ::‬ازر برجلك‪ :‬اذفغ برجلك فالرَقض الغ بالرجل‪.‬‬ ‫ورباع ‪ : .4‬أي لتخضهم جَنَاحَان ‏‪ ٠‬ولبعضهم‬ ‫تنتى وثلاث‬ ‫أجنحة‬ ‫ث أولي‬ ‫َلَائَة‪ .‬ولبعضهم أ ربعة‪.‬‬ ‫من تحتها يغنى مَكة‪.‬‬ ‫ط ‪1‬م الرى ‪ : 4‬أصل الْقرى؛ لن الأزض حت‬ ‫ط ا الكتاب ‪: .4‬أصل الكتاب؛ رتغني اللوح الْمَحُمُوظ‪.‬‬ ‫« أولو العزم منالشله‪ :‬نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد هته‪.‬‬ ‫وعلى جميع اتناء السلام‪.‬‬ ‫«أزذجر ه‪ :‬فيعمل من الجرں وهو الانهار‪.‬‬ ‫« أيم ‪ :4‬أخلف‪.‬‬ ‫‪ :4‬أخرت‪.‬‬ ‫> أجل‬ ‫(أخدوذ)‪ :‬شق في الأزض» وجمعة أخاديد‪.‬‬ ‫الهمزة الْمَكَسُورَة‪:‬‬ ‫«إهدنا ‪ :4‬أرشدنا‪.‬‬ ‫«إستَؤقَدَ‪ :4‬بمغنى أوقد‪.‬‬ ‫« إذ ‪ :4‬وقت ماض‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٣٦‬‬ ‫۔حت‬ ‫تر‬ ‫و«إًا ‪ 4‬وقت مُشتقبل‪.‬‬ ‫« إئليس ‪ :4‬إفعيل من أبِلَس‪ ،‬أي تخس ويقال‪ :‬هُوَ اشم أعجمي لذلك‬ ‫لا يتصرف‪.‬‬ ‫آية‪.‬‬ ‫لأنها رأس‬ ‫«إزْهَون ‪ :4‬خافون‪ ،‬وَإِنمَا حذفت التاء من ارهبوني؛‬ ‫ورؤوس الآيات ينوى الوقوف عَلَيها‪ ،‬والؤقوف على الياء ييشتثقل‪ ،‬فاستغنوا‬ ‫عَئْهَا بالكسرة‪.‬‬ ‫«إسرائيل ‪ :4‬يغقوب قفة‪.‬‬ ‫«إهْبظوا نهاه‪ :‬الهبوط‪ :‬الانحطاط من علو إلى أسفل‪ ،‬بالكشر والضم‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫«إهيظوا يراه‪ :‬انزلوا مضرا‪.‬‬ ‫‪ ,‬إذازأنم ‪ :4‬أصله تدارأئم؛أي‪ :‬تدافعتم واختلفتم في القتيل؛ أي أ‬ ‫خضم على بعض© فأدغمت التاء في الدال؛ لأنهما من مخرج واجد ‪:‬‬ ‫أدغمت سكنت فاجئلبت لها ألف الْوَضل للابتداء‪ ،‬وَكَذَِك «إدَارَكوا؛‬ ‫و« قلتم ه و«إتليَرنَا بم ‪ .4‬وما أشبه دلك‪.‬‬ ‫«إتَلى إبراهيم رَيبهكَلِمات فأتَمَهْنَ‪ :4‬اختبره يما تعبده‪ ،‬قيل‪ :‬هي عشر‬ ‫خجصال‪ :‬خمس منها في الرأس‪ :‬فرق الشغر‪ ،‬وقص الشارب‘ والسواك‪.‬‬ ‫والمضمضة\ والاسيناق‪ ،‬وخمس في البدن وهي‪ :‬الْخِتان‪ ،‬وَحَلق العانة‪.‬‬ ‫والاستنجاء وتقليم الأَقار وتَئْف الإبط فَعَمِل بهن‪ ،‬ولم يدع منهن شيئا‪.‬‬ ‫فيتبعونك‪٧‬‏‬ ‫إِمَامًا ‪ 4‬أي يأتم بك التاس‪.‬‬ ‫وقوله‪ } : :‬إني جَاعِلْكَ للناس‬ ‫وَيَأخُذُون عغنك‪ ،‬وبهذا سمي الإمام إإماما؛ لأن الناس يأتممشون أفعاله؛ أى‬ ‫ويتبع ‏‪ ٠‬وَمِئه‬ ‫قصد‬ ‫أي‬ ‫زه يؤم‬ ‫للطريق ال‬ ‫يقصدونها ويتبعونها ‘ ويقال‬ ‫يرلتتسم ‪4‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫قوله تعالى‪ « :‬قا لإمام همبين ه؛ أي لبطريق واضح‪ .‬مرون عَلَهما في‬ ‫أسفارهم‪ .‬بغننيى القريتين المهلكتين فرى قوم لوط‪َ ،‬أضحَاب الأيكة‪ .‬فيرنهما‬ ‫وَيغتّبر بهما من خافت وعيد الله تَعَالَى‪.‬‬ ‫التام‪ :‬الكتاب أيضا‪ ،‬مئه قوله تعالى‪ « :‬يؤم تذغوا كل أناس بإتابهم ‪4‬‬ ‫ويقال‪ :‬بدينهم‪ 6‬والإمام كل ما ائَمَمشت به‪ .‬واهتديت به‪.‬‬ ‫أي بكتابه‬ ‫«إضطظقى ‪ :4‬اختار‪.‬‬ ‫«استَجَابَ ‪ :4‬أجاب‪.‬‬ ‫«إِعتَمَر ‪ :4‬أي زار البتيت والمغتمر‪ :‬الزائر‪ ،‬ومن مما سميت العمرة؛‬ ‫قَصَدَ ومنه قول‬ ‫اعتَمَرَ أي‬ ‫ويقال‪:‬‬ ‫التێێت©‬ ‫لأنها زيارة‬ ‫العجاج"‪:‬‬ ‫مَفْرَى بعيدا من بعيد وضته"‬ ‫لقذ سما ابن مَعْمَر حين اغتَمقز‬ ‫«إستَيسَر ه‪ :‬تيئر وَسَهلَ‪.‬‬ ‫ارنا‪ :4 :‬انقطاع‪.‬‬ ‫«إغصَار ‪ :4‬ريح عاصف مستدبرة ترفع ئرابا إى السماء كأنه عَمُود نار‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬العجاج الشاعر‪ :‬عبدالله بن رؤبة بن لبيد بن صخر السعدي التميمي أبو الشعثاء‪ .‬راجز‬ ‫مجيد‪ ،‬من الشعراء ولد في الجاهلية وقال الشعر فيها‪ ،‬ثأمدرك الإسلام وأسلم وعاش إلى‬ ‫أيام الوليد بن عبدالملك وكان بعيدا عن الهجاء‪ ،‬له ابن يعتبر من شعراء الدولتين الأموية‬ ‫‏‪.٧٣/٢‬‬ ‫الشعراء© ح‬ ‫طبقات فحول‬ ‫الجمحي©‬ ‫ابن سلام‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫العجاج‪.‬‬ ‫والعباسية وهو رؤبة بن‬ ‫(؟) معناه‪ :‬قصد مغزى بعيدا وضبر جمع قوائمه فوثب وقيل‪ :‬اعتمر زار‪ ،‬والأبيات في مدح‬ ‫عمر بن عبيد الله بن معمر التميمي‪ ،‬ديوانه‪« .‬تفسير الطبري ج ‏‪ »!٧/٢‬وقوله‪« :‬مغزى» أي‬ ‫غزوا وضبر‪ :‬جمع قوائمة لثلبت ثم وثب وهو يصف بعده جيش عمر بن عبيد الله وكان فتح‬ ‫شاكر‪.‬‬ ‫الطبري بتعليق محمود‬ ‫الفتوح الكثيرة وعظم أمره في قتال الخوارج‪ .‬هامش‬ ‫كتاب التهذيب قى الفصاحة والألفاظ (الجزث الثاتى)‬ ‫ه‬ ‫‏‪٢٨‬‬ ‫َ‬ ‫‪-‬‬ ‫د ت‬ ‫رتم‬ ‫«إلْحَانًا ؟‪ :‬إلحاحا‪.‬‬ ‫«إِئذَنوا بحزب من الله‪ :‬اعلموا ذيك واسمعور\ وَكوئوا على أدن مئة‬ ‫من قر «قَآذئوا'"" أي فأغلموا غيركم‪.‬‬ ‫وحكم!‬ ‫فالإنجيل أصل لعلوم‬ ‫وَهُوَ الأضل‪:‬‬ ‫النجل‪،‬‬ ‫«إنجيل ‪ : .4‬إفعيل من‬ ‫به‬ ‫وأظهرته ‏‪ ٠‬والإنجيل مستخرج‬ ‫استخرجته‬ ‫إذا‬ ‫الشىء‬ ‫نجلث‬ ‫من‬ ‫هو‬ ‫ويقال‬ ‫غلوم جكم‪.‬‬ ‫(إضر)‪ :‬يقل وعهد أيضا‪.‬‬ ‫«إفتَرَى ‪ .4‬اتَلَقَ‪.‬‬ ‫«إنتَكائوا‪ :4‬خضعوا‪.‬‬ ‫«إسْرَائًا ‪ :4‬إفراطّا‪.‬‬ ‫«إنقضوا؟‪ :‬تفرقوا‪ .‬وأصل القَضّ الكسر ومنه قَضَضث غنة خاتمه‪ ،‬أ‬ ‫كسرته‪.‬‬ ‫«إذرَؤوا‪ :‬ادقعوا‪( ،‬فقلبت الواو همزة كما قيل‪ :‬أقتت وؤقّتت)"‪.‬‬ ‫«إنانا؟ في قؤله تعالى‪« :‬إن يذغون من دونه إلا إتانا» أي مواا مثل‬ ‫وَمَناة (الغَالئَة الأخرى)"'‬ ‫اللات والغوى‪3‬‬ ‫وَيُقرأً‬ ‫وأشباهه من الآلهة المؤنثة‬ ‫أنتى ‪ 4‬جمع إناث‪.‬‬ ‫«إِسْتَهونه الشاطي ‪ .4‬هوت به وأذهبته‪.‬‬ ‫وحمزة‬ ‫قرأ بالمد شعبة‬ ‫)‪(١‬‬ ‫الداني‪،‬‬ ‫انظر‪:‬‬ ‫بالقصر‪.‬‬ ‫وقرأ باقي السبعة‬ ‫التيسير‪.٤ : ‎:‬‬ ‫زيادة من نسخه ة الم‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫عولي لا توجد بنسخة ة السجستاني‪‎.‬‬ ‫ز‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫يادة من نسخهة المعولي لا‬ ‫توجد بنسخهة السجستاني‪‎.‬‬ ‫‪٣٨٩‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ب‪:..‬‬ ‫رقدت‬ ‫«إفتراء عَلَنه ‪ :4‬الافتراء القظيم من الكذب‪ ،‬يقال لمن عمل عملا‪ ،‬قبالغ‬ ‫فيه إنه ليفري الفري الفراء«'‪.‬‬ ‫« لاق ‪ :4‬فقر‪.‬‬ ‫«إداركوا فِيهها ه‪ :‬اجتمعوا فيها‪.‬‬ ‫«إفتخ بينتاه‪ :‬أي احكم تينا‪( .‬وهذه لغة غمانية)"'‪« ،‬والقتًالح‬ ‫الْحَاكيم‪.‬‬ ‫«إِستَرهَبُوهُم ‪ :4‬أخافوهم‪ ،‬استفعلوهم من الرهبة‪.‬‬ ‫(وإلامَتك)‪ :‬أي عبادتك (ولَامَتك) في قراءة من قَرأ‪( :‬وَيذر‬ ‫[َإِلَاهَتَت])"'‪.‬‬ ‫أورسع‪ ،‬والانبجاس أضيق)‪'٧‬‏ ‪.‬‬ ‫(وقيل‪ :‬الانفجار‬ ‫(إنْبَجَسَثٹ) ‪ :‬أي انفجرتث‬ ‫(انسَلَخ منها)‪ :‬خرج منها كما تسلخ الإنسان من تَؤبه‪ ،‬والحية من قشرها‬ ‫أي جلدها‪.‬‬ ‫ح‬ ‫د‬ ‫‪,‬‬ ‫‌‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬د‘‬ ‫اى‬ ‫ى‬ ‫الله تجنن ‏‪ ٠‬و(إل ك)‪ :‬عهد‬ ‫(إل)‪:‬‬ ‫«إلا وَلا دمه ‪( :4‬إل) على خمسة أوجه‪:‬‬ ‫و(ل)‪ :‬قرابة‪ ،‬و(إل)‪ :‬حَليفت‘ و(إلَ)‪ :‬جوار‪.‬‬ ‫«اقْتَرفْتمُومَا ‪ :4‬اكتسبتمموها‪.‬‬ ‫«تَاقلْكُم ‪ :4‬تخاقلئم‪.‬‬ ‫ليفري الفري‪.‬‬ ‫في نسخ السشجشتاني‪:‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هي قراءة ابن عباس فثما‪ ،‬كما في نسخ الشجشتاني‪ ،‬ولا شك أنها ليست من القراءات‬ ‫بين الحاصرتين تتمة لا بد منها من نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫المتواترة؛ بل الشواذ ‪7‬‬ ‫‏(‪ )٤‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السجستاني‪.‬‬ ‫الثاني)‬ ‫(الجر‬ ‫التهذيب قفي الفصاحة والألفاظ‬ ‫كتاب‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫حتر‬ ‫كت ‏‪٤‬لك‪ .‬رحت‬ ‫«إزضائا ؟‪ :‬رباك ويقال‪ :‬أرصدث له الشَيءس إذا جعلته له عِدة‪( ،‬شيز‪:‬‬ ‫ولاقيت بعد الموت من قد تزؤدا)"‬ ‫إذا أنت لم ترحل بزا من القى‬ ‫والإرصاد في الشا رصدت وأزصدث في الْحَئْر والشر جميعا(‪.‬‬ ‫«إي وَرَبِي ‪ :4‬توكيد للأقسام‪ .‬والمغئى نعم وربي‪.‬‬ ‫«إفضوا إلي ولا تنظزون‪ :4‬أمضوا ما في أنفسكم ولا ئُؤخرون‪ ،‬وقوله‬ ‫تعالى‪« :‬قافض ما آنت قاض فائض ما آنت فض‪.‬‬ ‫«إميش‪:٤‬‏ امح‪ ،‬أي أذهبه‪ ،‬من قولك‪ :‬طَممس الطريق إذا عفا ودَرَسَ‬ ‫« إجرامي ؟‪ :‬مصدر أجرمث إجرامًا‪.‬‬ ‫«إَِتَراكً بغض آلهَتنا بشو ‪ :4‬أي عرض لك بسوء ويقال‪ :‬قصدك بسوء‪.‬‬ ‫فيها ه‪ :‬أي جعلكم عُمارها‪.‬‬ ‫وشتت‬ ‫تقَبُوا إني مَعَكُم ررَققيب ‪:4‬انتظروا إني معكم منتظر‪.‬‬ ‫«إستَغصَم ‪ :4‬امتنع‪.‬‬ ‫«إِشتَيأشوا؟‪ :‬استَفْعَلوا من‪ :‬يێشت‪.‬‬ ‫‪ ,‬إضدغ ببما تُؤ مَر ‪ : :4‬أفؤقن وأشث يضىهه‪ ،‬ؤلم يقل‪( :‬به) لأزَهُ ذهب إإلى المصدر‬ ‫أراد فاضدغ بالأمر‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السشجشتاني‪ ،‬والبيت للأعشى من قصيدته الشهيرة‬ ‫التي مطلعها «ألم غيض غيناك ليلةً أزقدا‪ ،‬وليت الشيخ المعولي أتى بالبيت الذي بعده‬ ‫ففيه محل الشاهد لكلمة (إرصادا) وهو‪:‬‬ ‫وأنت لم ترصذ لما كان أرصدا‬ ‫تدفت على أ لا تكون كمثله‬ ‫‏(‪ )٢‬في إحدى نسخ السجستاني‪« :‬ابن الأعرابي‪ :‬صدت وازضدث في الْخَير والشر جَمِيعا» أي‬ ‫هي من قوله وقد حذف اسمه الشيخ المعولي‪.‬‬ ‫‪ .‬گم‪ ‎,‬‏‪٤١٤١‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«إشتفزز ‪ :4‬اشتَخفت‪.‬‬ ‫م م الَذينَ تَذعُوننَ رَبَهُمْ ‪ :4‬أي اخحبش تفسك عَلَئيهم‪ ،‬و‬ ‫«إضبزتفك‬ ‫ترغب عنهفمم إلى غيرهم‪.‬‬ ‫« إستَبَرق ه‪ :‬ثخين الذيباج‪ ،‬وَهُوَ قارسي معرب‪.‬‬ ‫(إزتا عَلَى آنارهما قصَصا)‪ :‬رجعا يمُضان الأثر الذي جَاا فيه‪.‬‬ ‫«مراه‪ :‬عجباء ويقال‪ :‬داهية‪.‬‬ ‫«إنتَبذّث مين أهلها ه‪ :‬اعتزلتهم تاحية‪ ،‬يقال‪ :‬قعد نبذة ونبذة أي ناحية‪.‬‬ ‫«لْحَاد ‪ :4‬ميل عن الحق‪.‬‬ ‫«إحسؤوا ه‪ :‬ابعذوا‪ ،‬وَهُوَ إبعا بمكروو‪.‬‬ ‫« إف ‪ :4‬أشوأ الكذب‪.‬‬ ‫«إفْعَراه ‪ :4‬افْتَعَلَه واختلَقَةُ‪.‬‬ ‫«الإزبة ‪ :4‬الْحَاجة‪.‬‬ ‫‪« -‬إَليَزتا‪ :4‬أصله تطَيرنا‪ ،‬ومعنى تطيرنا تشاءمناء (والتشاؤم في الشر‪.‬‬ ‫والتفاؤل في الخير)"'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬زاد السجشتاني‪ :‬يقول جنت بشيء عظيم" وفعلت فعلا منكرا‪ .‬وَعن قادة‪ :‬إمرا‪ ،‬يقول‪ :‬نكرا‬ ‫مئه قول الراجز‪:‬‬ ‫اية تَمتيآا لا إثزا‬ ‫قذ لقي الأفران منك كرا‬ ‫والإمر في كَلام العرب الداهية‪ ،‬وأصله كل شيء شديد كثير‪ ،‬تقول للْقؤم‪ :‬قد أمروا إذا‬ ‫كروا واشتدأمرهم‪ .‬والمصدر مئاةلأمر‪ .‬والاسم الإمر‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (انلجزعء الثاني)‬ ‫‏‪:٢‬‬ ‫‪.‬۔حقل‪٧‬‏‬ ‫رهت۔‬ ‫=‪.‬‬ ‫«إفصذ فى تشيك ‪ :4‬إغددل فيه ولا تتكبر‪ ،‬ولا تَدُبً دبيبا‪ ،‬وَالْقصضد ما‬ ‫تين الإشراف والتقصير‪.‬‬ ‫ط أس وو ة ‪ : :4‬إثتَمَام واتباع‪.‬‬ ‫«إتا‪ ::‬بلوغ وقي يقال‪ :‬أنى تأي‪ ،‬وآن الشي تثين إذا انتهى وقته‪.‬‬ ‫منزلة حَان تجين‪.‬‬ ‫«إمتازوا التو أيها االمجرمون ‪ :4‬إعتزلوا مأنهل الجنة وَكُوئُوا فرقة على‬ ‫جدة‪.‬‬ ‫«إضلَوْمًا ه‪ :‬ذُوقوا حوَمماء يقال‪ :‬صليث النار؛ إذا نالك حرها‪ ،‬وئقال؛‬ ‫إصلوها احترقوا بها‪.‬‬ ‫« اسةنتهم ‪ :4‬سسَنغهْخ‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫الواو والتون‬ ‫جمعهم يعثر إضافة‬ ‫دينه}‬ ‫إناس وأهل‬ ‫‪ 9‬إلنَاسِينَ ‪7 .4‬‬ ‫ن‬ ‫‪ :‬يجوز‬ ‫العلماء‪:‬‬ ‫وَقَالَ بعض‬ ‫إلياس‪.‬‬ ‫أشبة‬ ‫كا ل واجد منم‬ ‫كن‬ ‫العدد‬ ‫عى‬ ‫وتقرا ‪:‬‬ ‫وَ ميكائيل‪.‬‬ ‫كَمَا قيل ميكال‬ ‫‪ ,‬وإلياسين (يِمَعنى وَاجك‬ ‫يكه ون إلياس‬ ‫«على آل ياسين ‪'")4‬؛ أي على آل مُحَممد صلى الله عَلَيه وعل آله سلم‪.‬‬ ‫«إشمَأرّث ‪ :4‬معناه تَقرت‪ ،‬وا لمُمشْشمَفة النار‪.‬‬ ‫«إضفخ عنهم ‪ :4‬أي أعرض عنهم‪ .‬وأصل الصفح أن تنحرف عن الشى‬ ‫فتوليه صفحة وَجهكث‪ ،‬أي تاحية وَجهكث‪٥‬‏ وَكَذَلكَ الإغشراض؛ هو أن تولى‬ ‫الشىء عرضك أي جانبك ولا تقبل عَلَئْهِ‪.‬‬ ‫«الْقَؤا يه‪ :‬من اللمَا وهم الهجر والكلام الذي لا نفع فيه‬ ‫«اغتِلُوةه‪ :‬ودوه بالغنف‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬هذه زيادة من نسخة الشجشتاني لا بد منها لإيضاح المعنى‪ 6‬سقطت من نسخة المعولي‪.‬‬ ‫‏‪1 ٢‬‬ ‫‪-‬‬ ‫النص‬ ‫تحقيق‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‪: - ..‬ع‬ ‫‪ -‬مر‬ ‫م‬ ‫«إن تظن إلا َلنّا‪ :4‬معناه‪ :‬ما نظن إلا ظئا لا يودي إلى يَقمينں إنما يخرجنا‬ ‫إلى ظن مثله‪.‬‬ ‫«انشؤوا؛‪ :‬ارتغوا عن مواضعكم حَتَى توسعوا لغيركم وثقال‪:‬‬ ‫« انشروا ه‪ :‬ارتفعوا من الأزض‪ ،‬أي مكمان شزتفع‪.‬‬ ‫«استَحوة عَلَنْهم الشطان ‪ :4‬أي غلب عَلَيهم‪ ،‬ق(اشتولى‪ ،‬واستحوذ) مما‬ ‫أخرج على الأضل۔ يقال‪ :‬استرؤ‪ ،‬واستنوقَ الجمل‪ ،‬واستصوبث رأيه‪.‬‬ ‫« امْتَحِنُوهُنَ ‪ :4‬اختبزوهُن‪.‬‬ ‫«اسعؤا إلى ذكر الله ‪ :4‬بادزوا إليه بالنية َالجد‪ ،‬ولم يرد الْعَذوَ والإسراع‬ ‫في المشي‪.‬‬ ‫«ائتمزوا بينكم بمغزوف ‪ :4‬أي ليأمر تغضكم غضا بالْمغزوفف‪.‬‬ ‫«إِستَفقَؤا ثيابهم ه‪ :‬تَعَطوا بها‪.‬‬ ‫« والنت المان بالاق ‪[ :4‬اتصل]"" آخز شدة الدنيا بأول شدة الآخرة‪.‬‬ ‫التصقت من قولهم‪ :‬امرأة لَاء إذا التصقت فخذاهاء‬ ‫ومعنى" «الْتََت‬ ‫ويقال‪ :‬ساقي الرجل عند السّياق؛ يغني عند سوق روح العبد إلى ربه تعالى‪.‬‬ ‫ويقال‪ :‬النت الساق بالساق من قولهم‪ :‬شممرت الْحَزبُ عن ساقها‪ :‬إذا اشتت‪.‬‬ ‫«إنكمدَرَث ‏‪ :٤4‬انتثرت وانصبّت‪.‬‬ ‫‪ :4‬انشقت‪.‬‬ ‫ط انقر‬ ‫‏(‪ )١‬ما بين القوسين ليس في نسخة المعولي‪ ،‬وإنما في نسخة السجستاني‪ .‬ولا بد منها لتمام‬ ‫المعنى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة المعولي (معناه) والصواب كما في نسخة السجشتاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثانى؛‬ ‫سي‬ ‫_ ر‪ ..‬شعر‬ ‫ائَسَقَ الْقَمَر)‪ :‬إذا ةتومامتلآ في ليالي البيض واتسق‪ :‬استوى(‪.‬‬ ‫> إِيَابهُم ‪ :4‬زجُجوعهم‪.‬‬ ‫«ِرَم ‪ :4‬أبو عاد‪ ،‬يقال‪ :‬هُوَ عاد بن إرم بن سام بن نوح ويقال‪ :‬إم اسم‬ ‫بلدتهم لتي كانوا فيها‪.‬‬ ‫«إفتخم القبة في قوله «قَلا افتَحَم العقبة ‪ :4‬يقال‪ :‬هي عقبة تين الجئة‬ ‫وقوله‬ ‫بشدة‪:‬‬ ‫لَه‬ ‫والمجاوزة‬ ‫الشىء‪.‬‬ ‫في‬ ‫الأحول‬ ‫والئار‪ 5‬والاقتحام‬ ‫«فلا افتحَع العقبة أي ل‬ ‫م يقتحمهاء (و) لم يجاوزهاء و(لا) م الماضي‬ ‫‏‪ ٠‬كقول‬ ‫آ ه ‏‪ ٥‬عة )‬ ‫بمثنى (لم)"' مم‬ ‫الشاعر‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬في إحدى نسخ السجستاني بعد هذه الكلمة (استوى إلى السماء) ولا توجد في بعض نسخ‬ ‫الشجنتاني الآخرى" كما أن الشيخ المعولي أيضا لم يوردها هنا في نسخته الي نقل عنها‪.‬‬ ‫وللفائدة أثبتها هنا‪:‬‬ ‫«انتوى إلى السماء؟‪ :‬أي قصد لها؛ لأنة جل ذكره خلق الأزض ثمخلق السشماءء ودرر‬ ‫قله ‪« :4‬قل إنكم لتكفرون بالذي خلق الأزض في يؤمين وتجعلون لة أندادا ديك رب‬ ‫القالمينؤ « وجعل فِيهَا رواسي من قَؤفهَا تارك فيها قدر فيها أقواتها في أربعة أيام سوا‪,‬‬ ‫للسائلين‪« ،‬ثمماستوى إلى الماء هي دخان ‪ 4‬أي قصد لها ليخلقها‪ ،‬وقوله‪« :‬استوى‬ ‫معنى‬ ‫على القزش ‪ 4‬قيل مغناة استوى عَلَئهِوقهره بعزته وظفر به‪ ،‬وقيل‪ :‬معنا‪ :‬علا عَلَئْه‬ ‫الُْلوَ والاستيلاء في صفة اله تعالى متشابهان؛ لأنه علو قاهرا ومدبزا لامور ومستوليا‬ ‫عَلَئها‪ ،‬والاستواء على سِثْة أوجه‪ :‬انتصاب وضد الاعوجاج‪ .‬والاعتدال‪ .‬وَمئه سمي‬ ‫(استوى الأل والنهار)‪ 6‬تمام الشتاب© وانتهاؤه‪ ،‬قال تعانى‪« :‬لما بلغ أشده واستوى »‪.‬‬ ‫الضد في الشيء‪ .‬والإقبال عَلَئه‪٬‬‏ حكى الفراء‪ : :‬قَان مقبلا علي فلان ثمم استوى ل‬ ‫يشاتمني‪ 6‬والاستلاء على الأمر‪ .‬والتفرد به‪ ،‬ومنه قولهم‪ :‬اشوى فلان على الملك و‬ ‫عمله أي استوى عَلَئه‪ 6‬تفرد به‪ 5‬قَالَ الشاعر‪:‬‬ ‫مهراق‬ ‫ودم‬ ‫ستێف‬ ‫عثر‬ ‫من‬ ‫العراق‬ ‫قداستَرَى بشرزعلى‬ ‫أي استولى عَيها‪ ،‬حكى أبو عدة‪ :‬اشترى فلان على الجبل أي علا عَلَيِهوفي ديك قد‬ ‫قال الشعراء‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦٢‬في نسخة المعولي (لمما) والصواب (لم) كما في نسخة السججشتاني‪ ،‬وفي عبارة نسخة‬ ‫المعولي تشويش تم إصلاحه من نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ن خ‪.‬‬ ‫ياسر‬ ‫الثانديي‪ :‬يتحعقصيبق الذ‬ ‫لنص‬ ‫القسم‬ ‫لقسم‬ ‫أَقا‪'‘٠‬‏‬ ‫ل‬ ‫لَكَ‬ ‫ل‬ ‫ء‬ ‫وأي‬ ‫‪5‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ٠‬و‬ ‫د‬ ‫آ ‪7‬‬ ‫ر‬ ‫ؤ‬ ‫إن‬ ‫(أي‪ :‬لم يأت دون الجد)""'‪.‬‬ ‫« انبعمت أشقَاهَا ه‪ :‬إِقَعَلَ من التث‪ ،‬والانبعاث هو الإسراع في طاعة اله‬ ‫للباعث"' ‪.‬‬ ‫« أشقَاهما ه هُوَ فدار بن سالف عاقر الناقة‬ ‫يباالستحكربييرر إلى نحرك"ا‪.‬‬ ‫» ابححَرر ه؟‪ :.‬اذ إدبح‪،‬م ويمال‪:‬ويقال‪ :‬ااننححَز؛‪ ::‬ارازرةفع م; ديك‬ ‫«واسمَعغواه‪ :‬أي‪ :‬أطيعُوا‪.‬‬ ‫التاء الْمَضْتوحَة‬ ‫ومكروه ‪.‬‬ ‫نغمة واختبار‬ ‫‪ .4‬على كَلَائَة أوجة‪:‬‬ ‫» بلا‬ ‫‪ .4‬خالقكم‪.‬‬ ‫» بارئكم‬ ‫‪)١'5‬رشب‪‎‬‬ ‫«باوا بغضب من الله ‪:4‬انصرفوا بذلك ولا يقال‪( :‬اء) إلا (‬ ‫ويقال‪ :‬باء بكذا إذا أقر بأهيضا‪.‬‬ ‫مبتدئ‪.‬‬ ‫ٹ بديع ‪ :4‬مُنتدع؛ ء‬ ‫لامية بن الصلت وقيل‪ :‬لغيره" وإنما أضاف إليه بيتين آخرين فنسبت‬ ‫‏(‪ )١‬البيت ينسب‬ ‫الأبيات كلها له‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬كذا في نسخة المعولي ولم يتضح لي معناها‪ ،‬وفي نسخ السجستاني‪( :‬آي عبد لك لم يِلِمْ‬ ‫الشجشتاني أوضح‪.‬‬ ‫وعبارة‬ ‫الصغًائر)‬ ‫‏‪ ٠‬وَهوَ من‬ ‫الأ‬ ‫أَحَذَه من‬ ‫بذنب‪6‬‬ ‫‏(‪ )٢‬كذا في نسخة المعولي‪ ،‬أما في نسخة الشجشتاني‪ :‬هو الإسراع في الطاعة للباعث‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬هذا التفسير بعيد فالمقام هنا مقام نحر وذبح بعد صلاة العيد وقد غطف بينهما بالواو‬ ‫للمغايرة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في نسخة المعولي (بشيء) وهو تحريف‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاتى)‬ ‫حت‬ ‫ِ‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٤ ٦‬‬ ‫« بث فِيههاه‪ :‬فزق‪.‬‬ ‫أ‬ ‫الميئة‪،‬‬ ‫أي‪ :‬لا ينفي‬ ‫«باغ ‪ 4‬طالب" وقوله‪« :‬غير باغ ولا عاد‬ ‫يطلبها ول يجد غيرها" «ولاً عاده‪ :‬لآ يعدو شبعة‪.‬‬ ‫« باشِزوهُنَ ه‪ :‬جاممموهن والمباشرة الجماع" سمي بذلك لمس البشرة‬ ‫البَشرة"'‪ ،‬والبشرة ظاهر الجلد‪ ،‬والأدَمة"' باطنه‪.‬‬ ‫مجموعا‬ ‫إذا كان‬ ‫الشىء‬ ‫قولك‪ : :‬بسطت‬ ‫من‬ ‫> بشطة في اليلم ‪ : .4‬أي ‪77‬‬ ‫وَكَان‬ ‫طولا وتماماك‬ ‫‪ 4‬أي‬ ‫الْحَلْق بشطة‬ ‫ني‬ ‫وزادكم‬ ‫وقوله ط‬ ‫ففتحته وورسعتهك{‪6‬‬ ‫وأقصرهم سِتُون ذراعا ‪.‬‬ ‫أطولهم مائة ذراع‪،‬‬ ‫و(يتبائمون‬ ‫ط بَكّة ‪ .4‬اسم لبطن مَكَّة؛ لأنهم تتبائُون فيها أي يزدحمونك‪6‬‬ ‫بالتشديد)' ويقال‪ :‬بك مكان البێت‪ ،‬وَمَكّة سائر البلد وَسْميت مَكَّة‬ ‫الناقة إذا‬ ‫لاجتذابها الناس من كل أفق‪ ،‬يقال‪ :‬أمتك الفصيل قا في ضرع‬ ‫استقصى ‏‪ ٥‬ولم يدع ‪ 4 .7‬شيئا‪.‬‬ ‫‪54‬يت طائفة ‪ : .4‬قَذَرَ بليل‪ 6‬يقال‪ :‬رَتّت فلان زأيبه إذا فكر فيه ليلا‪ .‬ومنه‬ ‫ا‪ .‬وَكَذليك بيتهم الْعَدُؤ‪.‬‬ ‫قوله تعالى‪« :‬فَجَاعَهَا بأشتا بيانا أي‬ ‫« بهيمة ‪ :4‬كل ما كان من الْحَيَوان غير ما يعقل‪ ،‬ويقال‪ :‬البهيمة مما استبهم‬ ‫من الحيوان أي استغلق‪.‬‬ ‫« بحيرة ه‪ :‬الناقة إذا نتجت عمسة أبطن قَإن كان الخايس ذكرا نحروه‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخ السجستاني‪( :‬وَهُوَ يجد غَيرما) وهو الأقرب للصواب‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬في نسخة المعولي (لمس البشرة) وعبارة السجستاني أدق‪.‬‬ ‫() في نسخة المعولي (والأدم)‪.‬‬ ‫‏(‪ (٤‬زيادة من المعولي ليست في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في نسخ السشجشتاني (ما استبهم عن الجواب أي استغلق)‪.‬‬ ‫‏‪٤٧١‬‬ ‫ي‪.‬‬ ‫در‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫من‬ ‫قَأكله الؤَج;ال والنساء ‏‪ ٠‬وإن كان الخايس أتى بحروا أذنها (بالباء الموحدة‬ ‫المهملة‬ ‫والحاء‬ ‫يروها بالنون‬ ‫(وأما من‬ ‫شقوها‬ ‫أي‬ ‫المهملة) (‬ ‫تحت والحاء‬ ‫مانلنحر وهو الذبح)""'‪ .‬فإذا كان البطن الخامس أنثى شقوا أذنها وَكَاتت‬ ‫للنساء‪.‬‬ ‫مَار تّت حلت‬ ‫فإذا‬ ‫لحمها ولبنهاك‬ ‫النّسَاء‪،‬‬ ‫حَرَامًا على‬ ‫والسائة‪ :‬التهير يسيب بنذر يقول" على الرجل إن سلمه الله من مرض‪،‬‬ ‫و لا ماء و لا يركبه أحد‬ ‫رعي‬ ‫أو بلغه منزله ‏‪ ٠‬أن يفعل ذلك ‏‪ ٠‬قل يحبس عن‬ ‫والصلة من الغنم‪ ،‬كائوا إذا ولدت الشاة سَبعة أبمن نظزوا‪ ،‬فإن كَان‬ ‫في الغنم‪.‬‬ ‫وأكل ممننةه الرَججال وَالئسَاء‪ 3‬وإن كان أنتى تركت‬ ‫ذكرا ذبح‬ ‫الشابع‬ ‫إن كان ذكرا وأثقى‪ ،‬قالوا‪ :‬وصلت أخاها قلم يذبح لمكانها‪ ،‬وَكَانَ لحومها‬ ‫حراما على النَاء‪ ،‬إلا أن يموت منها شء فيأكله الَجَال وَالنسَاء‪.‬‬ ‫والحَاه(‘'‪ :‬الخل (من الإبل)( إذا ركب ولد ولده‪ ،‬ويقال‪ :‬إذا نتج من‬ ‫ولا ديمنع الكلأ ولا الماء‪.‬‬ ‫فلا ثوب‬ ‫قالوا‪ :‬قد حمى ظهره‬ ‫عشره ة أبن‬ ‫‪7‬‬ ‫«بغتة ‪ :4‬فُجَاءة‪.'_١‬‏‬ ‫‪ ,‬بازغا ‪ .4‬طالِعًا‪.‬‬ ‫‪ .4‬ولكم‪ .‬ووااللبي من الأضداد‪ ،‬يكون الوصال ويكون الفراق‪.‬‬ ‫>"‬ ‫بصائربر من رَبَكُمْ ‪_ .4‬حُجّج ظاهرة بَتنَة‪ .‬واحده بصير‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة السجستاني‪ :‬يكون‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في نسخة السشجشتاني‪ :.‬الحامي‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة السُجشتاني‪ :.‬فجأة‪.‬‬ ‫(الجزعڵ الثانى)‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة والألفاظ‬ ‫‪:..‬‬ ‫وف‬ ‫«بَوَاكم »‪ :‬أنزلكم‪.‬‬ ‫ي فقر وَشوء حال (البأاس‪:‬‬ ‫` ج‬ ‫_۔‬ ‫«بأا؛‪ :‬أى شة وبأساء أيْضًا‪ ،‬بؤس‪:‬‬ ‫القوة)'‪.‬‬ ‫« بيس ‪ :4‬شديد‪.‬‬ ‫واحدها بنانة‪( ،‬وقيل‪ :‬أطراف الأصابع‪ .‬وقيل‪:‬‬ ‫«بَتان؛‪ :‬أضابعا‬ ‫المفاصل)"'‪.‬‬ ‫« بَيَائًا ‪ :4‬يلا‪ .‬والبَێّات‪ :‬الإيقاع باللئل‪.‬‬ ‫«بَراءةٌ‪ :4‬خزوج من الشيء‪ ،‬ومفارقة لة‪.‬‬ ‫«بَوأنا تني إسرائيل ‪ :4‬أنزلناهمس يقال‪ :‬جعلنا لهم مبواء وَهُوَ المنزل‬ ‫الْمَلروم‪.‬‬ ‫«بارئ الرأي ‪ :4‬مهموز‪ :‬أول الزأي" و«بَادِيَ الرأي ‪ 4‬غير مَهمموز‪ :‬ظاهر‬ ‫الزأي‪( ،‬ومهموز‪ :‬أول الرأي من غير تأمل وبغير همزة‪ :‬ظاهر رأيهم من غير‬ ‫تفكر)"'‪.‬‬ ‫[ غلي ‪ ,]4‬بعل الْمَرأة رَوجهَا‪ ،‬وبعل اشم صنم أيضاك قَالَ الله تعالى‪:‬‬ ‫«أتَدعون بَغلا‪.4‬‬ ‫« بقية الله خَيز لكم ‪ :4‬أي ما أبقاه الله تعالى لكم من الحَلال‪ ،‬لم يحرمه‬ ‫عَلَيكم‪ ،‬فيه مقنع ورضى" خير لكم‪.‬‬ ‫(‪ )١‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة الشجشتاني‪. ‎‬‬ ‫(؟) زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة الشجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬زيادة من نسخة السجستاني لا بد منها لتمام المعنى‪ 6‬لا توجد بنسخة المعولي‪.‬‬ ‫‏‪٤٩‬‬ ‫ي‬ ‫ره‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫« تيدث تَهوذ؟‪ :‬آي هلكت يقال‪ :‬بمد يَْعَدُ إذا ملكا وبعد يبعد من‬ ‫الْبغد‪( ،‬الأول بضم العين في الماضي والثاني بخلاف ذلك)'‪.‬‬ ‫تخس ‪ :4‬فصان ‪ ،‬يقال‪ :‬بحسه حقه إذا تقص (إلا في قوله تعالى‪:‬‬ ‫«وَشَرَؤه تمن تخس ‪ 4‬في قصة يوسف فإنه حرام خاصة في تلك الآية){'‪.‬‬ ‫« بني وحزني ه‪ :‬البث أشد من الحزن الذي لا يصبر عَلَيِهِ ضاحبه‪ ،‬حَئى‬ ‫يبثه‪ ،‬أي يشكوه‪ ،‬والحزن أشد الهم‪.‬‬ ‫«بَصيرةٌ؟‪ :‬تقيسنا كقوله تعالى‪ « :‬آذغو إلى ا له على بَصِيرة» أي على‬ ‫تقينؤ وقوله تعالى‪« :‬بل الإنتان على فيو بَصيرَة» أي من الإنسان على‬ ‫تفسه عين بصيرة‪ .‬أي جوارحه يشهدن عله بِعَمَلِهِ‪ ،‬ويقال‪ :‬مَغْنَاه الإنتان‬ ‫تصير على تفسه‪ .‬والهاء دخلت للْمُبَالَمّة كَما دخلت في عَلامَة ونسشابة‬ ‫بالتشديد وأمثال ذلك‪.‬‬ ‫(« تضزث بما لم تنصزوا بوه‪ :‬أي علمث ما لم تعلموا أو يلنث ما لم‬ ‫تفطنوا‪.‬‬ ‫« برث مَمِيشَتَهَا ه‪ :‬قيل‪ :‬كفرت‪ ،‬وقيل‪ :‬طغت والمراد‪.'٨()'..‬‏‬ ‫« بَوار ‪ :4‬هلاك‪.‬‬ ‫«بَاخع نفسك ‪ :4‬قاتل تفسك‪.‬‬ ‫ط بَعَنْتَاهُمْ ‪ .4‬أحييناهم‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السجستاني" والذي يظهر لي أن الأول بالكسر‬ ‫والثاني بالضم وليس العكس‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة الشجشتاني‪. ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يوجد بياض بمقدار كلمتين‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬هاتان الآيتان زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السشجشتاي‪ ،‬ولعلها موجودة بنسخ‬ ‫للسجستا ني ‪.‬‬ ‫أخر ى‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ االجز" التاني)‬ ‫‪2‬‬ ‫جحه‪.‬‬ ‫لتر‬ ‫‪..‬‬ ‫«الباياث الصالحات ‪ :4‬الصلات الخمس ويقال‪ :‬سُبحَان الله‪ ،‬وَالْحَمد‬ ‫لله‪ .‬ولا إله إلا الله" والله أكبر‪.‬‬ ‫ولا متفيأك‬ ‫ٹ باررَة ‪ :4‬ظاهرة‪ .‬أي ترى الأزض ظاهرة‪ .‬لس فيها مستظل‬ ‫ويقال لأرض الماهرة‪ :‬البراز‪.‬‬ ‫ط بَغيًا ‪ .4‬فاجرة‪.‬‬ ‫« بال ‪ :4‬حال‪.‬‬ ‫والبهجة الحسن ‪ .‬والبهجة‬ ‫أي يسرهك‪6‬‬ ‫يبهج من يرا‬ ‫ط بهيج ‪ .4‬حسن‬ ‫السزور أيضا‪.‬‬ ‫«باره‪ :‬من أهل التذو‪ ،‬كقوله تك‪ « :‬سواء القاكيفث فيهوالتادي »"‪.‬‬ ‫«التيت العتيق ه‪ :‬تيت الله قجكن‪ ،‬وسمي عتيقا؛ لأنة لم يملك ويقال‪:‬‬ ‫سمي عتيقا لأنه أقدم ما على الأزض‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥ 2‬‬ ‫‪.٤‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫۔ه‪‎‬‬ ‫‪ 2‬إ‬ ‫و‪.‬۔‪٨4‬‬ ‫ذ‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪ِ4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ,‬برزخ إلى يوم يُقثون ‪ 4‬يغني القبر؛ لانة ين الذنيا الاخرة وكل شيء‬ ‫تين شيئين فهو برزخ‪ ،‬ومنه‪« :‬وَجَعَلَ بَيْنَهَمما بَزَحُا وَحِجُرا مَحْجُورًا؛ أي‬ ‫حاجزا‪.‬‬ ‫« بقى عَلَييهم ه‪ :‬ترفع وعلا وَجَاوَز المقدار‪.‬‬ ‫« بيض مَكَْئُون ه‪ :‬تشبه الجارية بالبيض» بيَاضا وملاسة وصفاء لون‪،‬‬ ‫وهي أحسن منة‪ ،‬وإنما تشبه الألوان (بهَا)('‪ ،‬و«مَكَئُونٌه‪ :‬مَضون‪.‬‬ ‫و‬ ‫‏‪ ٥‬و‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫(البادي)‪ :‬أثبت ياءها في الحالين ائن كثير واثبتها في الَْضل ورش وأبو عمرو‪( .‬التيسير‪:‬‬ ‫ص ه!)‪.‬‬ ‫وردت‬ ‫)‪(٢‬‬ ‫العبارة مشوشة في نسخة المعولي‪ ،‬والتصويب من نسخة الئشجشتاني‪. ‎‬‬ ‫‪٥١‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ويقال‪ :‬تؤم الْقَيَامَة‪ .‬والبطلش الأخذ بالشدة‪.‬‬ ‫> التظشة الْكَبزى ‪ .4‬تؤم بدر‬ ‫« اتيت الْمَعغمُور ه‪ :‬تيت في السماء حيال الْكَغْبة‪ ،‬يذخلة كل يؤم سبعون‬ ‫أهل)('‪.‬‬ ‫(أي ذو‬ ‫‪ :4‬المأهمول‪،‬‬ ‫المغمور‬ ‫و‬ ‫إلي‬ ‫يعودون‬ ‫ألف مَلَّك ثم ل‬ ‫« والبحر الْمَسجُور ‪ :4‬أي المملوء‪.‬‬ ‫« بَخْسا ولا رَهَمًّا ‪ :4‬بخسا‪ :‬نُقصانا‪ ،‬و«رَهَقًا ‪ :4‬ما يَزهَقُه أي ويَغْشاهُ من‬ ‫المَكزوه‪.‬‬ ‫يغني إذا‬ ‫« برق التصَز ‪ :4‬شن وبرق قح الزاء‪ ،‬من البريق إذا شخص‬ ‫فتح عَيَْنهِ عند الْقؤت‪.‬‬ ‫ط باسرة ‪ :4‬مُتَكرهمة‪.‬‬ ‫«بَزدا ولا شَرابا ه‪ :‬أي نوما يقال في مغل‪( :‬منع البرة البرة) أي أصابني‬ ‫(من) البرد ما مَنَعَنِر من التوم‪.‬‬ ‫« الْبَلَدِ الأمن ‪ :4‬يعنى الآمن يعنى مَكّة{ وَكَان آمنا قبل مبعث النبى قلة أ‬ ‫لا يغار عَلَيه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫۔۔‬ ‫؟‪.‬‬ ‫« البرية ‪ :4‬مأخوذ من برأ الله الخلق أي خلقهم" قترك همزها‪ ،‬ومنهم من‬ ‫من التراب‪.‬‬ ‫وَهُوَ التراب‪ ،‬لخلق آدم نلت‬ ‫يَجْعَلهَا من البرى‬ ‫الباء المضمومة‬ ‫«هَذَا بهتان عَظِيم ‪ :4‬أي كذب وزوز""‪.‬‬ ‫> بكم ‪ :4‬خزرش ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السجستاني‪.‬‬ ‫والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫ة‪ ,‬الفصاحة‬ ‫التهذب‬ ‫تاب‬ ‫اظ (الجرء سبي‬ ‫حه و‬ ‫كتاب التهذيب في‬ ‫ححر‬ ‫يرة‪,:.‬‬ ‫‏‪0٢‬‬ ‫قل بَيَنَهُ بحجة‪.‬‬ ‫ققؤوله اء‬ ‫به‬ ‫« برهانكم ‪ : :4‬أي حُجرَُكُمْ ‪ .‬ويقال‪7 :‬‬ ‫«قبهت الزي كفره‪( :‬أي إحتار)‪ ،‬وبهت أضاء أي انقَطّعع‪ ،‬وذهبت‬ ‫‪«« 2‬‬ ‫و‬ ‫حجته‪.‬‬ ‫مَتَازل‬ ‫وَاحِذُهًا برج‪ . .‬وَبُبؤزوجم الماء‬ ‫« بزوج مُتَيَدَة ‪ : :4‬حصون ذ غزل‬ ‫الشمس القعر وهي اعثنَاشَرَ‬ ‫«بُوزاه‪ :‬هَلكى‪.‬‬ ‫«بكباه‪ :‬جمع باك‪ ،‬وأضله كوي على فعول فأذغمت الْواؤ في اليا‪.‬‬ ‫فصار بُكِبًا‪.‬‬ ‫والنذر وأشباه ذلك ‪ .‬فذا كَاتَتتث‬ ‫بدن ‪ .4‬جَمعغ بَذَنَةِ وهمى ما جعل ‪,‬للنخ‬ ‫نخر على كل حَالر فهي جوز‪.‬‬ ‫« بشرى‪ :‬وبشارة إخباز يما يهم‪.‬‬ ‫«وَبْاتَلتجبال بئا‪ :‬نت حَئى صازث كالدقيق‪ ،‬السويق المنشوس‬ ‫الْحَبْز‬ ‫عَن‬ ‫أن تغجَل‬ ‫فَشَاف‬ ‫تخبز‬ ‫وَأَرَاة أ‬ ‫من ث غطفان‬ ‫قَالَ لص‬ ‫مبلول‪.‬‬ ‫أي‬ ‫ل الذقِيقَ وأكل عَجيئا وَقَالَ شِغُرا‪:‬‬ ‫‏‪(٢‬‬ ‫ب‬ ‫‪4‬‬ ‫اخ‬ ‫‪ .‬و ح‬ ‫ا‬ ‫‪ :‬ا‬ ‫ولا‬ ‫بنا‬ ‫‪ 7‬تا‬ ‫‏ً‪١‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لا تَخبزًا‬ ‫«بنيان تزشوصض ‪ :4‬أنل لاصق غضة يبغض لا يِمَايز شي مينة شيتا‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔!‬ ‫۔‬ ‫؟‪.‬‬ ‫إ‬ ‫ه‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,٤‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫طربغ‏‪٠‬ێر ت‬ ‫‪ 4:‬القبول ا أى بحفرتواثيرث أي قلتت واخرج ما فيها‪.‬‬ ‫‏(‪ (١‬زيادة من نسخة‬ ‫ة المعولي لا توجد بنسخة ة الشجشتاني‪.‬‬ ‫ورد تحريف في هذا البيت تم‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫إصلاحه من نسخهة السجستاني‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪٥٢‬‬ ‫محى‬ ‫يرهترزر‬ ‫الباء الْمَكُسُورَة‪:‬‬ ‫«بنم الله ‪:4‬اختصار الْمَعْتى أَبْدَ أبشم‬ ‫« بزو‪ :‬أي دين وَعاعة‪ .‬وَقَؤله تعالى‪« :‬وَلَكِنَ البر مَن آمن بالله فَحُذفت‬ ‫الْمُضَافث وأقيم المضاف إليه مقامة كقوله تنك‪ « :‬اسأل القرية ‏‪ ٩‬وَالْمَئئى‬ ‫أهل الْقَزية‪ .‬وَيَجُوؤ أن تُسَمئ القال وَالْمَفول بالمضدر كَقَؤيك رَجُل عَذل‬ ‫رضى قَرضى في مؤضع مرضي وَعَذلً في مَؤضع عادلر‪ ،‬قعَلّى هَذَا يجوز‬ ‫‪/‬‬ ‫أن يكون الْبؤ في مَغتى الباز‪.‬‬ ‫» بطانة من ونكم ‪ :4‬دخلا من غيركم‪ .‬وَبطَانَة الزجل وَذْخَلاؤه أهل‬ ‫سِره‪ ،‬مِممن يسكن إليه ويثق بموته‪.‬‬ ‫وبدارًا ‪ :4‬مُبَادَرَة‪.‬‬ ‫«بضاعة ‪ :4‬قطعة من المال يُتَجَر فيها‪.‬‬ ‫«بضع سِنِينَ ‪ :4‬اضع ما تين الئلاث إلى الع‪.‬‬ ‫« بيعه‪ :‬جَمغ بيعة النَصَارى‪.‬‬ ‫« قا‪ :‬زنى‪ .‬كميه تعالى‪ :‬ولا كرهوا فيكم على البقاء أ على‬ ‫التاء‪.‬‬ ‫ق‬ ‫ببعث من الزشل‪،‬‬ ‫‪ :‬اء ‏‪ ٤‬ما كئث أول مَ‬ ‫بغا‬ ‫‪1 ,4‬‬ ‫اَلأشل؛‬ ‫« بذعًا مِن‬ ‫كان قبلي رسل‪.‬‬ ‫التا الْمَضَْوحَه‪:‬‬ ‫واخد‪.‬‬ ‫ق«لفمتىلقى آددمم ميمنن ررببهه كلكملامتات ‪ :4‬ه‪ :‬أاييق قيبلل وَأحَد‬ ‫« التواب ‪ :4‬أي النة يتوب على العباد‪ .‬وَالتَوَاب من الناس‪ :‬التاب‪.‬‬ ‫(الجزع الثاني)‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة والألفاظ‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٥٤‬‬ ‫‏‪ ٠‬تج‬ ‫تت‬ ‫« تجزي ‪ :4‬تفضي ونغْني‪ 6‬كَقؤيه تعالى‪« :‬لا تجزي نفس عن نفس‬ ‫قَضَاه‪.‬‬ ‫شَيئًا ‪ :4‬أي لا تةتقضي ولا غني عنها شيئا‪( .‬يْقَالَ)‪ :‬جَرَى فُلَان دَينْه أ‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫وَتَجَارَى فلان دَينَ فلان تَقَاضَاهُء والْمُتَججازي‪ : :‬الْمُتَقَاضضي‪.‬‬ ‫رز الحق يالتال ‪ :4‬تَخْلِطُون‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫َعْتَوا ‪:4‬الْعْعُو وَالْعَئْث أشد الفساد‪ ،‬قَقَالَ‪:‬‬ ‫وَعفْتا عَيمَتَا فيمن يليتا)‬ ‫‪ 7‬عَنتَهم فيمن يليهم‬ ‫«تَغْقِلُون‪ 4‬العاقل‪ :‬الذي تخبش نفسه وَيَزُها عن هوَامماء ومن هذا‬ ‫قولهم‪( :‬اغئ ليتان فلان) أي اختي" وشيع من الكلام‪.‬‬ ‫« تشفكو نَ‪ :4‬تَصْبُون‬ ‫«تَتَامَوُونَ عَلننهم‪ ,:4 ْ:‬تَعَاوَئُون ععََللئْهم‪.‬‬ ‫كم‪:‬أي تميل‪ .‬ومنة قوله ين‪« :‬أقرأيت من اتَحَد إِلَهَه‬ ‫تهوى أنش‬ ‫هَوَاهُ ‪ :‬أي ما تميل إليه فشة‪ .‬وَكَذَليك الهى فى الْمَحبق إنما هُوَ مَيل النفس‬ ‫إلى ممن تُجئة‪.‬‬ ‫«تتابقهثلوبهم ‪ :4‬أشبة بغضها غضا في الكفر وَالْقَسُوَةٍ‪.‬‬ ‫«وَتضريف الزتاح ‪ :4‬تخويلها ين حَالر إلى حَالر جَنوبا شمالا وَدَبُورا‬ ‫‏(‪ )١‬هذا البيت زيادة من نسخة المعولي لا توجد بنسخة السشجشتاني‪ ،‬وقد أورد المعولي البيت‬ ‫هكذاء وبحثث عنه كثيزا فلم أجده‪ ،‬ووجدث في معلقة عمرو بن كلثوم قوله‪:‬‬ ‫فيمن يليتا)‬ ‫وَضلتا صولة‬ ‫(قصَاڵلوا صولة فتن تلنهيم‬ ‫فلعل بيت المعولي محرف عنه‪ .‬والله أعلم‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫___‬ ‫‏‪٥٥‬‬ ‫‪.‬۔حعل‬ ‫تع ‪1‬سر‬ ‫«النَهْلْكَة ‪ :4‬الهلاك‪.‬‬ ‫مهو‬ ‫ذ‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫« تَخنَانون أنفسكم ‪ : :4‬تفْتعِلُون من الْحيَانَةٍ‪.‬‬ ‫«تَرَئصأربعة شهره‪ :‬تمكث أربعة أشهر‪.‬‬ ‫منٍ التزويج‪ .‬يقال‪ :‬عَضَل فلانة‪ :‬مَنَعَهَا من‬ ‫«تَغضْلُوهُ ن ‏‪ :٤‬تَمتَعو‬ ‫إذا تنشب وَلَذُها في بطنها وَعَسشر خروجة‪.‬‬ ‫التزويج‪ .‬وأضلة من عَضْلّت ‪7‬‬ ‫«تَيمَمُواه‪ :‬تعَمذوا‪.‬‬ ‫> تشأَمُوا ‪ :4‬تَمملوا‪.‬‬ ‫« تَزتَابُوا ه‪ :‬تشكوا‪.‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫«التَوْراة‪ :4‬مغناة الضياء والتوز‪ .‬قال الْتصْريُون‪ :‬أضلها وؤراة () ‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫وري الزند وَوَرى لغتان‪ .‬أي حَرَججت ناز ولكن الواق الأولى فلتت اء‬ ‫‪٠١‬‬ ‫الا‬ ‫‪:‬‬‫فلتت في تتؤولا وَأضلَةه وَؤلج" من ولج يلج إإدا دَخَلَ‪ .‬واليا‬ ‫لِتَحَركها‪ .‬وائيتام ما قَبلَهَا‪.‬‬ ‫تفعِلَةء إلا أن التاء قلت ألما‬ ‫وَقَالَ الْكُوفيُونَ‪ :‬التؤراة أضلها تؤرية على‬ ‫فيلة فنقل من‬ ‫‪, ,‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫ء‬ ‫و‬ ‫وَزن د‬ ‫رية عل‬ ‫كون‪:‬‬ ‫لِتَحَركيها ‏‪ ٠‬وانمتاح ما قَبِلَهَا‪ ..‬وَيَج;جوز ان‬ ‫الْكَسر إلى الح كما قالوا‪ :‬جَارية وَجَاراةٌ وَتَاصِية وَناضاة‪.‬‬ ‫`ح‬ ‫‪ ,‬تأوي ‪ :4‬مَزجمع وَعَاقبة‪ .‬وَقَؤله عَرَوَجَل‪« :‬وَاتقاء تأويللهه ‪ :4‬أي ما يَؤو‬ ‫إليه مين مَعئى وَعَاقبةٍ‪ .‬وفلان تأَول الآية‪ ،‬أى تصر إلى ما يؤول مَعَاها‪.‬‬ ‫« تلق مانلتتين؛‪ :‬أي قدر‪.‬يقال ليمن قَذَرَ شيئا وأضلحه قذ عَلَق‪.‬‬ ‫وَإِبْدَاع‪ 9‬ذفلله وَحدَه‪.‬‬ ‫وَأمًا الْخَأو الذي هو إحداث‬ ‫«تَذَخرونَ ‪ :4‬تَفْتَعِلُونَ من الأخر‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٥٦‬‬ ‫_ت‬ ‫‪ }.‬‏‪٦٠‬‬ ‫حم‬ ‫رج۔‪.‬‬ ‫غُفو‬ ‫َضْ‪7‬‬ ‫ت‪.‬‬‫ح‬ ‫واه‪:‬‬ ‫وا‬‫تههنن‬ ‫« ت‬ ‫‪.‬ه‪.‬م ‪ . 4‬تطلملرن‪7‬ه قا‬ ‫‌ ۔ه«وو‬ ‫«ألا تَغُولوا ‪ :4‬ألا يكثر‬ ‫« تولوا‪ :‬تَجوزوا تميلوا‪ .‬وأما قول اللهتعالى‪:‬‬ ‫الْعُلَمَاِ‪ :‬نما أراد بقوله‪ :‬ألا تَعُولُوا‬ ‫الكم فغير غروف في اللغة‪ .‬وقال بربهوغضض‬ ‫أي ألا تكثر عيالكم‪ © .‬أى ألا ه تنْقوا عَلَى عيال‪ .‬وليس ينفق عَلى عيال حتى يكون‬ ‫ذا عمال‪ .‬كأنه أراد‪ :‬ذيك أذتى ألا تَعولوا أي ألا تَكوئوا ممن يمول قوما‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫«تَفْلُوا في دينكم ه‪ :‬تُجَاوزوا الْحَدَ{ وَتَرَقَعُوا عانلْحَق‪.‬‬ ‫«تَستَفسِمُوا بالزلام ‪ :4‬تَستَفمِلوا ين قَسمث أشري‪.‬‬ ‫«تَنمُونَ منا‪ :‬تَكْرَهُون منا ؤئنكزون‪.‬‬ ‫«تبوَ بإئمي وَإذمكَ‪ :4‬أي تنصرف بهما‪ .‬يغني إذا قتلتني وما أب‬ ‫بي‪ .‬فمتى قتلتني أخبنث أن تنصرف بإفم قلبي وإذ" الذي من أجله‬ ‫وبائك‪ .‬قَتَكُون من أضحاب النار‪.‬‬ ‫لم يعقل ‪7‬‬ ‫«تضقى ربه ‪ :4‬تميل إنه‬ ‫«تَبحَشواه‪ :‬تنقصوا‪.‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫وَ‏‪ ١‬أ ۔>ے>‬ ‫«تَلْقَف ‪ :4‬وَتَلقَم ولهم كله بمغئى واحدث أي تبليغ‪ .‬يقال‪ :‬لقمه‬ ‫تَلقَفه‬ ‫إذا أَحَذَه سريعا‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‏(‪ )١‬قرا ح‬ ‫فص وحمزة والكسائي «وَما يفعلوا ين عير قلن يِكقَروة؟‪ ،‬وقرأ الباقون بالتاء في‬ ‫الموضعين كما أوردها المؤلف هنا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬جاءت هذه العبارة محرفة في‬ ‫نسخة المعولي‪ ،‬والتصويب من نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‪٥٧‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫___‬ ‫‪ .‬خر‬ ‫حص‪,‬‬ ‫> تجلى رَبنهُ للجبل ‪ :4‬أي ظهر وبان‪( .‬قال المؤلف"‪ :‬لا يجوز على الله‬ ‫يظهر ويبين لرؤية العين ۔ تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ‪ -‬وإنما أظهر آية والله‬ ‫أعلم) وقوله‪« :‬والنهار إذا تَجَلّى ‪ :4‬أي هر وبان‪.‬‬ ‫« تأذن رَبُكَ ؟‪ :‬أي أعلم رَبُك‪ .‬وَتَفَعَلَ تأتي بمغتى أفعل كَقَؤْلِهم‪ :‬أؤعذني‬ ‫وَنَوَعَدني‪.‬‬ ‫« تَغَشَامَا ‪ :4‬عَلَاها بالنكماح‪.‬‬ ‫ص م‬ ‫ضرب بإخدتى ينه عَلَى الأخرى فيخرج‬ ‫« رَتضديَة ة ‪ :4‬تضفيقًا‪ ،‬وَهو أن‬ ‫من ‪ :‬بينهما صوت‪.‬‬ ‫« فتفضلوا تذهب ريحكم ‪ :4‬تجبثوا تذهب دَؤلَتكُم‪.‬‬ ‫ت «َنْقَفَنَهُم ‪:4‬تقرون بهم‪.‬‬ ‫الم وقعوا‪« .‬ألا» يفتتح‬ ‫« تيتي ألا في انتة سَقَظوا‪ :4‬ئؤئمني‪ ،‬ألا ففي‬ ‫بها الكلام‪ ،‬وللتنبيه أيضًا)"'‪.‬‬ ‫«وَتَزهَقَ انفسهم »‪ :‬تهي وتبطل‪.‬‬ ‫«تريغ فلو فريق منهم ه‪ :‬أي تمبل عن الحق‪.‬‬ ‫« تفيض من ا لع ‪ :4‬تسيل‪.‬‬ ‫«تلو »‪ :‬تفرأ‪« .‬وَتنلو ‪ :4‬تنبغ أيضا‬ ‫«تَبلو ‪ :4‬تختيز‪.‬‬ ‫(‪ )١‬يعني المعولي‪ ،‬وما بين الحاصرتين من زياداته على نسخة السجستاني تنزيها لله تنك‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٦‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪‎.‬‬ ‫(الجزعء الثاني)‬ ‫والألفاظ‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٥٨‬‬ ‫احر‬ ‫لتس‬ ‫__‬ ‫«تَرَقهم؟‪ :‬تَغْشَاهُم‪ .‬ومنة قولهم‪ :‬غلام مراهق أي قذ عَشِي الاخيلام‪.‬‬ ‫=‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫شيع‪.‬‬ ‫مكان‬ ‫الإبدال‪ : :‬جعل شىء‬ ‫ط تبديل ‪ : .4‬تغييرز الشي ِ عَن‪ .‬خاله‪.‬‬ ‫« ترضون ؟‪ :‬أي تحشون وتَخززون وتَكَذبون‪.‬‬ ‫« تَلفِتَنَا ‪ :‬تصرفنا‪ .‬والاليقَات الانصراف عَما كنت مقبلا عَلَيه‪.‬‬ ‫‪ .‬و‬ ‫ط د؛ ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫َِ ه])‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫[ووََاحتَقر[‬ ‫يبه‬ ‫قَصَرَ‬ ‫إذا‬ ‫به‬ ‫وَازْدَرى‬ ‫يقال‪ : :‬اؤدَرَاة‬ ‫‪.4‬‬ ‫أعينكم‬ ‫«تزدَري‬ ‫وَزَرى عليه ذا غاب عله فعله‪.‬‬ ‫و مَعْتى‪ « :‬كَمَا تَزيدُوتني غَيِرَ‬ ‫‪ :‬نقصان‪.‬‬ ‫وتحيه‬ ‫تثبيب ‪ : :4‬تَخيِبيؤ‬ ‫قَوَادَتْ حسا رَتْكُم‪.‬‬ ‫‪ 4‬أى كلما دَعَوْتْكُم إلى همى ازدَذتُم <‬ ‫‪7‬‬ ‫«تَزكَئوا إلى لَذِينَ تَللَمُوا ‪ :4‬تَطْمَيِنُوا نهم وَتشكئوا إلى قَؤلِهم‪ .‬ومنة‬ ‫قله تعالى‪« :‬لَقَذ كيذتَزكَن إليهم ‪.4‬‬ ‫«تَغبرونَ ه‪ُ :‬مَسَزون الؤيا‪.‬‬ ‫«ترث ملة فلا يؤمنون بالله ‪ :4‬أي رغنث عنها‪ .‬والترك عَلى ضَزتين‬ ‫أحدهما مفارقة ما يكون الإنسان فيو'‪ ،‬ووالغ ترك الشيء زغبة عنه ين عير‬ ‫خول كان فيه‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫ر‬ ‫وَا لثقة‬ ‫الضو‬ ‫وهو‬ ‫من ن الؤسؤ‬ ‫ه‪7 :‬‬ ‫ط فلا دوَتمدبَتئس‬ ‫بؤش اي علوا‪:‬‬ ‫« تالله ‪ :4‬معى والف قلت الواؤ تا مع اشم الله تعالى وت سار أسمائه‪.‬‬ ‫ة السجستاني ليست عنل المعولي‪.‬‬ ‫زيادة في نسخ ة‬ ‫‏(‪(١‬‬ ‫زاد المعولي هنا‪ :‬نسخة ة عليه‪.‬‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫تحقيق النص‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‪٥ ٩‬‬ ‫۔حءل‪٧‬‬ ‫لتر‪‎‬‬ ‫ت أي ل تَرَال‬ ‫وشو‪.‬ف ت‬ ‫ذكر‬ ‫‪ .‬تَتاأ‪.4‬‬ ‫السم ()‬ ‫‪7‬‬ ‫و‪ :‬وشفت‬ ‫(تَزْكُز يُو شفت‬ ‫‪.‬ه‪ . .‬رة‪ 2‬التي تأويلها‪ : :‬تالله لا بأ‬ ‫ا‬ ‫«تَحَتَشواگ‪:٤‬‏ وَنَججنسشوا بمغئى واجد ‪ :‬تَبْحَقوا‪( ،‬وقيل‪ :‬تَحَسشوا‬ ‫بالحاء المهملة في طلب الخير‪ ،‬وبالجيم في طلب الشر)'‪.‬‬ ‫«تريبب »‪:‬تَغييز وَتَؤبيخ‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫ل‬ ‫«تغيضُ الزحام ‪ :4‬تنفض عن مقدار وقت الحمل الذي يَسْلَم مع الولد‪.‬‬ ‫قص‪ ،‬وغيض الما إذا قص مئة شيء‪.‬‬ ‫يقال‪ :‬اض الما إدا‬ ‫« تهوي إليهم »‪ :‬تفصِدهمم «وتهوي إليهم ه‪ :‬حبهم وَتَهْوَاهم‪.‬‬ ‫«تَسرَحونَ‪ :4‬أي الإي ئُزسِلوتها عَدَاة إى الزغي‪ ،‬وق«ئُريحُونه‪ :‬تزذوتها‬ ‫عَشِيا إلى مزاجها‪.‬‬ ‫«تَميده‪ :‬تَحَرَك وتميل‪ .‬وقوله تك‪ « :‬وألى فيي الأزض رَوَاسِي أن تيد‬ ‫بكم »‪ :‬مغتاة لا تميد بكم‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪:7‬‬ ‫‪ :4‬تَزرجغ من جانب إلى ج;اێب‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ظ‬ ‫أ‬ ‫ت«َتَمَيَ‬ ‫« تف ما يت لك به علم ‪ :4‬تتبغ ما لا تغنيك ولا تَغْلّم‪.‬‬ ‫«تبزيزه‪ :‬تفريق‪ .‬ومئة قولهم‪ :‬بَذَزث الآزض أي قَرقث الذر فيهاچ وهو‬ ‫الحث‪ .‬والتبذيز فى الئَقَقَةِ الإشراف فيهاا وَتفريقها فى غير ما أحَلَ اللة تك‪.‬‬ ‫وَقَؤلهُ تعالى‪« :‬إن المبذرين كائوا إخوان الشياطين ‪ :4‬الأخوة إدا قاتث فى‬ ‫ے۔‪,‬۔‬ ‫‪,,‬‬ ‫د‬ ‫‪ ٥‬ه‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫ح‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ِ‬ ‫‪%‬‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫عير الولادة" اتت المماثلة والْمُشَاكَلة والإجيتاع يي الفَغل‪ ،‬كَقَؤيكَ‪ :‬ها‬ ‫هيش‏‪‘4٩%‬بهوهه‪ .‬ومنه قَوَلهُ عَوَ ذكز‪« :4‬وَما تريم مِنْ آيَةٍ إلا هي‬ ‫أخو هذاء أ‬ ‫التو‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب ب الاتلهتدهذيب في الفصاحة و والألفاظ (اللججززع الثاني ‪):‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪ .‬‏‪٦‬‬ ‫۔‪٩ ‎‬‬ ‫‪ 1‬ن ئ أختها ‪ :4‬أى ممن اليي تثشبهها وَنُوَاخجيهَا‪( ،‬وكذلك «كُلَمَا دَحَلَّت أمة‬ ‫لَعَدَتْ أغتَهَا ‪ :4‬أي شبيهتها في العمل)""‪:‬‬ ‫ت«خرق الأأزض ‪ :4‬تقطعها أي تبل آخرها‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ف«َتَهَحَذ ه‪:‬اسهز‪ .‬وَهَجّذ‪ : :‬تم‪.‬‬ ‫(تبيا ‪ :4‬أي تابعا مُطالبًا‪.‬‬ ‫«تَرَاوز‪ :4‬يما‪ .‬ومن هذا قيل للكذب روز؛ لأنمةيل عن الْحَق‪.‬‬ ‫«تفرضهم ‪:4‬حلمهم وئجاوزهم‪.‬‬ ‫«تذزو؛ الرياح ‪ :4‬تطير َثْقَرَفه‪.‬‬ ‫«تَخجذت ؟‪ :‬بمغتى اتخذت‪.‬‬ ‫« تضحى ؟‪ :‬تنخزز للشفسؤ فتجد حَها‪( ،‬ومن أجل ذلك يقال‪ :‬شمس‬ ‫الضحى لإبرازه وإظهاره)"'‪.‬‬ ‫ؤهُم‬‫جَؤ‬ ‫تَف ّ‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‪.‬۔ د‪.‬‬ ‫و‬ ‫«‬ ‫‏)‪ (١‬من زيادات ن‬ ‫سخة ة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ ةة الشجشتاني‪.‬‬ ‫نسخةة المعولي‪،‬‬ ‫زيادات‬ ‫من‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫ه السجستاني‪.‬‬ ‫ولا توجد في نسخ ة‬ ‫‏‪٦١١‬‬ ‫كم‪,‬‬ ‫طر‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫« فقعوا ترهم تنهم ‪ :4‬اختلفوا في الاغتقاد والمذاهب‪.‬‬ ‫«تَذهَلُ ه‪ :‬تسلو وتنسى‬ ‫«تَقَث ‪ :4‬تنظيف مر ‪ 9‬خ‪ .‬وقد جَاءَ فايلتيسير أنأهخذ من الشارب‬ ‫والأفار نف الإبطين وحل الَعاة} (من قوله ثلميفضوا تَقَتَهمْ وَليُوفوا‬ ‫‪.)ْ4‬‬ ‫وررَهُمه‬ ‫المن‪ : :4 ,‬تأويل كَأنَها تنێث وَمَعها الذه لا أنها غى پالهن‪.‬‬ ‫«تتنن‬ ‫كأنه ۔ واللة أعلم خرج‬ ‫وفرئخ ‪ :‬ثليبثك بالدهن ‪ :4‬أي تُنيثما ثنيه "‬ ‫معة الدهن‪ .‬وَقَالَ قَؤغ‪ :‬التاُ رَائِدَة"'‪ ،‬إِنَما يغني ئنبث الدهن‪ ،‬أي ما‬ ‫تَمَرَهَا‬ ‫<‬ ‫«تنرى ‪ 40‬و«تنرى ه‪ :‬فعلى وَفَعْلَى‪ ،‬مانلْممواترة‪ ،‬وهي المتابعة‪ .‬من ل‬ ‫يضرفها جعل ألقَهَا يلتأنيث‪ .‬ومن صرفها جَعَلها ملحقة بِفَغْلَلَ‪.‬‬ ‫اضل (تئرى) ثرى تأندلّت التاء مانلواو كما أنرث في تراث وَتجَام‪.‬‬ ‫وَيَجُوز في قَؤل نزه أن تقول في الزفع‪ :‬تَنز‪ 5‬وفي الْحَفض تَئر‪ ،‬قفي الئّشب‬ ‫‏‪١‬‬ ‫ترا‪ 5‬والف بَدَن م نن الوين‪,‬‬ ‫ضوَاتكم بالدعاء‪.‬‬ ‫ت«َجأَرونَ ‪:4‬‬ ‫القََقَرى‪ ،‬يغني إلى خلف‪.‬‬ ‫« تنكصون ‪" :4‬‬ ‫«تَهجُرونَ ه‪ :‬من الهجر وهو الهَذَيان‪ ،‬وَتَهجُزون أيضا من الهجر وهو‬ ‫الترك وَالإغراض‪ .‬وَهَجرون يتشديد الجيم‪ :‬ترضون إِغراضا بغد إغراضؤ‬ ‫وئهجزون من الهجر (في الْقَؤل) وَهُو الإفحاشفي المنطلق‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬كلمة (زائدة) تجوز لغوي‪ ،‬وليس في القرآن زائد‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٦٢‬‬ ‫«تلَقَوه‪ :4‬تفبلونة‪ .‬وفرقت (تلقوتة)" مانلْوَلَى وَهُوَ اشيمراؤ اللسان‬ ‫«تبارك ‪ :4‬تفاعل من البركة‪ ،‬وهى الزيادة والنماء وَالْكَغْرُ والاتساع‪ .‬أي‬ ‫البزكة تكتسب وَئتال بكره‪ .‬ويقال‪ :‬تبارك‪ :‬تَقَدس‪ .‬وَالْقَذش السَهَارَة‬ ‫«تَعَيا وَزَيرا التَقَبْظ ‪ :4‬السّؤزث الذي يهمهم به الْمُغْتاط‪ ،‬والزفيز‬ ‫صَؤت من الصّذر‪.‬‬ ‫«تبَرنا ‪ :4‬أَهلَكئًا‪.‬‬ ‫«فَتَبََم ضاحكا؛‪ :‬التبسم أول الصجكرء وَهُو الذي لا صَؤت‬ ‫«تقَاسموا بالله لَثبيتتَه ‪ :4‬حلموا بالله لَهلِكة ليلا‪.‬‬ ‫«تَأجُرني ه‪ :‬يكون أجيزا (إلى الحد الذي تشارطا عليه)'‪.‬‬ ‫«تذودان ه‪ :‬تَكُمان عَنَمَهما‪ .‬وَأكَعَر قا تَشعْمَل في ا لإيل والْعَتَم‪ 6‬وَرْب مَا‬ ‫استغل في غيرهما قَيْقَالُ‪ : :‬سَنَذُوذكُمْ عن الجهل عَلَئِتَاء أي تكَفْكُمْ وونتم‬ ‫« تضطلونَ ه‪ :‬تَسَخَنُون‪.‬‬ ‫«تَئوُ بالئفضصبة؛‪ :‬تنهض بها‪ .‬وَهُو من المقلوب‪ .‬مغتاة‪ :‬ما إن الحصبة‬ ‫لنو بِمَقايجه آي يَنهضون بها‪ .‬يُقَالُ‪ :‬تا بجمل‪ .‬إذا نهض به مُتَقَاقِلا‪ .‬قال‬ ‫ميلهم‬ ‫الفراغ‪ :‬ليس ها يمفلروب" إنما مغناة ما إن مَقاتحَة لئنيُ ‪ :‬المصطبة‪ .‬أى‬ ‫بِقلِها۔ قلما انقَتَحت الاء دَحَلَت البا‪ .‬كما قالوا‪ :‬هو يذهب بالْبؤسس وَيذه‬ ‫‏(‪ )١‬نسبت القراءة للسيدة عائشة زنا كما في معاني القرآن للفراء ج‪0٢٤٨/٢‬‏ وهي قراءة شاذة لم‬ ‫تتواتر‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‪٦٢‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫مُتَتَاقِلَةَ‬ ‫ر‬ ‫الضبة تَئُوُ ‏‪ ٠‬أي‬ ‫أأي تَجعَل‬ ‫تَئُوُ بالصبة‪،‬‬ ‫وَاختصازه‬ ‫الُؤص‪.‬‬ ‫كَقَولِك‪ :‬قم بنا‪ .‬أي اعَلْنًا قوم‪.‬‬ ‫وَامًا‬ ‫ط ن الله لا يحجب القَرحِبنَ ‪ .4‬أي االأشرين‪.‬‬ ‫‪ :4‬أى أو‪.‬‬ ‫» تف‬ ‫القرح يمغتى السشزور فليس بمكزوو‪.‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫| ه‬ ‫‪/‬‬ ‫« تخلقون إفكا؛‪ : :‬تَخْلْقُون كذبا‪.‬‬ ‫رترتع وَتَنبُو عَن الْفزش‪.‬‬ ‫ط تَتَجَائى هجنوبه عن المضاجع ؛‪ :‬أ‬ ‫«تَبرَجنَ ‪ :4‬تبرز مَحَاسِنكن وَتظهزتها‬ ‫ولا يُهَمَز‪.‬وَالنتاؤش بالهشز‪ :‬التَأَخُو‪.‬قَالَ‬ ‫«تَتاؤشن »‪ :‬تتاؤل‪ .‬يهم‬ ‫الشاعر‪'١‬‏‬ ‫‪:‬‬ ‫أر ر ك‪. .‬‬ ‫ت شا‬ ‫تَمَتَى‬ ‫وَقَذ حَدَئَّث بغد ا أشور امُوز‬ ‫أطاعني‬ ‫‪.4‬‬ ‫> رات‬ ‫ال‬ ‫سَوَرُوا‬‫ه‬‫تَ‬ ‫الازتفيع‬ ‫من‬ ‫َوَلوا‬ ‫من‬ ‫إلا‬ ‫السور‬ ‫ولا <‬ ‫قوق‪.‬‬ ‫المسا أضمَرها وَلَمْ‬ ‫«تَوَارث بالحجاب ‪ :4‬أي استَتَر نث بالليل‪7 .‬‬ ‫تجر لها ؤ‪ .‬وَالْعَرَث تفْعَلُ دلك إَا كَانَ في الكلام تا يذن عَلى الْمُضْمر‪.‬‬ ‫(كما قال‪« :‬إنًا أنتا في لَيلَة القذر ‪ 4‬وفي القرآن مثل ذلك كثير‪ ..‬عن غير‬ ‫مذكور‪ ،‬وقيل‪ :‬الحجاب جبل قاف مسيرة سنة عنه)"'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬البيت لتهشل بن حَري الدارمي كما في (لسان العرب ج‪٣٤٦/٦‬‏ مادة‪ :‬ناش) في أبيات‬ ‫يقول فيها‪:‬‬ ‫كما تم يطع فيما أشار قصيز‬ ‫وتؤلئ عصاني واشتبد برأيه‬ ‫وتاةث بأغجاز ا لأشور شذور‬ ‫أشري وأثره‬ ‫فلقا رأى ما ب‬ ‫وَقذ حدث بغة الأشور أوز‬ ‫تمنى تثيشا أن يكون أاغني‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪ ،‬وكان النقط بياض بمقدار كلمتين‪.‬‬ ‫()‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٦٤‬‬ ‫۔حجر‬ ‫رن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .4 2‬وتد‬ ‫« تقض‬ ‫تَصَرُفْهُمْ‪.‬‬ ‫هم ني البلاد ‪ ,4‬هتصرفه خ فِيهَا لِلنَجَارَة‪ .‬أى قا يورك‬ ‫لره‬ ‫« قا‬ ‫أنهم خروجهم ين بلد إلى بلل فإن اللة عزوجل مجيظ بهم‪.‬‬ ‫وقوله جل ذكزه «لينذر ياؤملتلاقي ‪ 4‬أي يؤم يلتقي فيه أها الأزض‬ ‫وأهمل الشَمَاءِ‪.‬‬ ‫و«يؤم النتَاده‪ :‬يتناةى فيهأفل الْجَئَةِؤ وَأهل النار‪ .‬وادي أضحَاب‬ ‫الغراف رجالا يَغرفُوتهم بييماهع‪ ،‬و(التََاد) يتشديد الالي من (ندً التِيؤ)‬ ‫إذا مضى على وجهه‪ .‬وَيؤع التعَائُن‪ :‬يؤ يَعْبْن فيهأهمل الجنة أهمل الئار‪.‬أضل‬ ‫وَالْمُقَاسَمَة‪.‬‬ ‫وَالْمْبَايبَعهعكَ‪٨‬ة‪8‬‏‬ ‫الْمُعَامَلَةِ‬ ‫في‬ ‫النقص‬ ‫الن‬ ‫«تباب ‪ :4‬خُسْرَان‪ ،‬نسخة‪ :‬خسارة‪.‬‬ ‫«أكن عَلنهنا ‪ :4‬تصرفنا عنها‪.‬‬ ‫أن يَخر عَلَى وَججهه‬ ‫َسُقُوطًا‪ .‬وويقال‪ :‬المع‬ ‫« نَتَْسًا لَهُمْ ‪ : 4‬أي عقارام‬ ‫خ ور على رأسه‬ ‫والنئش ان‬ ‫َرَيَلُوا ‪ .4‬تمير‬ ‫ط‬ ‫« تَلْمزوا ‪ :4 ::‬تجيبوا إخوَاتكم منالْمُسلمين‪.‬‬ ‫«ولا تابوا بالألقاب ؟‪ :‬لا تَداعوا بهاء والآنباز‪ :‬الألقاب واجها تب‬ ‫يا نصرانى©‬ ‫يا يهودي‪٥‬‏‬ ‫تسلم وينادى‪:‬‬ ‫والنصرانى أو المشرك‬ ‫(هو أن اليهودي‬ ‫وأمثال ذلك من التعيير)'‪.‬‬ ‫«تجتشوا‪ :‬تناحئلواأعخزجاي ومن شتي الحاسوش‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السَجشتاني‪.‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫_ ‏‪١٥‬‬ ‫‪..‬‬ ‫رة ‪,‬‬ ‫«تموزالنماء مَؤرًا؛‪ : :‬أي توز دَؤرا بما فيها‪ .‬وَيْقَال‪« :‬تَممور ‏‪ :٤‬تكفا‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ة‬ ‫ّ‬ ‫أي تَذْمَب بهم وَتَجِيُ (وتضطرب اضطرابا)'‪.‬‬ ‫َيزاب‪.‬‬ ‫حيسِ‬ ‫َما‬ ‫سز ك‬ ‫لسىي‬ ‫ا ت‬ ‫«وََ تسير الجبال سيرا ‪ :4‬أي‬ ‫ط و رر وازرةوزر أخرى ‪ 4‬أي لا تحمل الوازرة ذنب غيرها"‪.‬‬ ‫َ«تَمَارَؤا بالنذر ‪ 4‬شكوا ذفي الإنذار‪.‬‬ ‫« تَظغَوا ذفي الميزان ‪ :4‬أي تجاوزوا لْقَذَرَ وَالْعَذلَ‪.‬‬ ‫ت«َحْرْئُونَ‪ :4‬الْحَزث‪ :‬إضلاخ الأزض وإلقاء الذر فِيهَا‪.‬‬ ‫«تَفَكَهُونَ‪ :4‬تعجبون‪ ،‬وقال‪ :‬تفَكَهون وَتَفَكَئُون بالون أيضا لْعَة غل‪.‬‬ ‫َ‬ ‫أي تَنْذَمُون‪.‬‬ ‫«تتلون رزقكم أنكم ثكَذبُون‪ 4‬أن تجعلو كركم التكذيب‪.‬‬ ‫ويقال‪ :‬الْمَغتى تجعلو شكر ِزَكُم النَكمذزيب‪ ،‬تحذف الشكر وأ ِيم الززق‬ ‫مقاما كقوله يك‪ :‬و «اسأل القريةابي كنا فيها‪ :‬أيأهل الْقَزية‪.‬‬ ‫«تشتكي ‪ :4‬تشكو‪.‬‬ ‫الْقَوَلَ‪.‬‬ ‫تت‬ ‫«تَحَاؤرَكُما ه‪:‬‬ ‫«تَقَتَحُوا؛‪ :‬تَوَسَحُو‬ ‫«تخريز رَقبة»‪: :‬ر عَقبَةٍ‪ .‬يقال‪ :‬حوزاثلْمَملوك فَحَرَ{ أي أعتقه فَعَعَقَ‪.‬‬ ‫الرقب ترجمة عَن الإنسان‪.‬‬ ‫‪. 61‬‬ ‫«تَبوَ‪٤‬وا‏ الدار ‪ :4‬لَزمُوهاء وائْحَدُوهَا َشكنا‪« .‬وَالإِيمَانَ ‪ :4‬أي تَمَكَئوا‬ ‫الإيمان وَاشتَقَرَ في ُلُويهُمْ‬ ‫ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫زيادات نسخة المعولي‪،‬‬ ‫من‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬لم يذكرها الشجشتاني في هذا الموضع وتقدم تفسير الوازرة قبل ذلكث فانظره‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في‪ -‬الفصاحة والألفاظ (الجزع التاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.< ..‬‬ ‫و‪-‬‬ ‫‏‪٦٦‬‬ ‫« تَعَا سَزتُم ‪ :4‬تضَايَقَتُم‪.‬‬ ‫ث‬ ‫أر ‏‪٠‬‬ ‫هو‬ ‫فوت‬ ‫وهو‬ ‫الْقوت‪،‬‬ ‫من‬ ‫أضل‬ ‫اختلاف‪.‬‬ ‫اضطراب‬ ‫ط تفتر ‪ :4‬أي‬ ‫الشي شَيئا‪ ،‬فايلقْعحَلَل‪.‬‬ ‫«تمَيَ منالفظ ‪ :4‬تنشق عيا عَلى الكمار‪.‬‬ ‫« وَنَمِيَهَا أذن واعية ؛ ‪ :‬تحفظها أذن حافظة‪ .‬من قؤيك‪ :‬وَعَيث العلم إذا‬ ‫>‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٣7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,.‬‬ ‫س‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ّ‬ ‫و‬ ‫>‬ ‫‪,‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ّ‬ ‫و‪,‬‬ ‫مو‬ ‫ّ‬ ‫‪.77‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫م‬ ‫طر ‪2‬تَح‪2َ2‬ر‪ّ.‬رؤاَشُِ ۔د ‪.‬ا ه‪ :‬تو ‪4‬خؤا وَت‪َ-‬ع‪َ2‬مَدُوا ‪ .‬وَالةتَحَرَي‪ :‬ا‪7‬لقصد لل ‪7‬شيء ‪.‬‬ ‫‪ ,‬وب إيه؟‪ :‬انقطغ إنه‬ ‫«تَ‬ ‫لَىه‪ :‬تَمَاعْلَ‪ .‬يقال‪ :‬تلهث عَن الشيء وَلَهيث‪ 6‬إذا شغلت عنة‬ ‫«تَرهَقها قَتَرةه‪ :‬تَغْشاهما عبرة‪.‬‬ ‫«تتقسه‪ :‬الضخ إذا القمرى وتتابعضَؤؤة‪.‬‬ ‫‪ :4‬يقال هو أزقغ شراب أهل الْجَنَة‪ .‬وقال‪« :‬تشنيم ه‪ :‬عَيْن‬ ‫‪3‬‬ ‫يمن فؤقهم تسنمهم في منازلهم" تنرل عَلنهم من شغال‪.‬ت‪ :‬سئم‬ ‫الناقة إذا عَلَاهَا‪.‬‬ ‫ل‬ ‫«تَحَلّت ‏‪ :٤‬تفعل من الْحَلوة‪.‬‬ ‫الصدر‪.‬‬ ‫تَريبةٍ‪ .‬وهمي حمَؤضىغ القلادة من‬ ‫« تَررَ ائثبُ ‪ : :4‬جَمُع‬ ‫‪٦ ٧‬‬ ‫‪٩‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪ ١‬لنص‪‎‬‬ ‫القسم‪ ١ ‎‬لثاني ‪ :‬تحقيق‪‎‬‬ ‫«يَرَكى ‪ :4‬تطهر ين الثوب بالعمل السايح‪.‬‬ ‫«تردى ‪ :4‬تفعل من الرَدَى‪ ،‬وَهُوَ الهلاك‪ .‬يقال‪ :‬ترى‪ :‬سَقظ عَلى رأسه‬ ‫في الئار‪ . .‬من فانز ترى فلان من رأ س الجبل إإذا سقط‪.‬‬ ‫وأضلة تتلى قأسقطث إخدى الماء‪ِ:‬اننقال لها في‬ ‫«تتَللتى ‪4‬‬ ‫ه‪:‬ب"‬ ‫صَذر الكلمة‪ .‬ومثلة «آنت عنتةلى ‪ 4‬و«تتَزل الملانكة‪ 4‬وما أشبه‬ ‫«تنهز ‪ .4‬قزجز‪.‬‬ ‫«تقهز »‪ :‬تغيب"‪.‬‬ ‫« تن يَدَا أبى لقب‬ ‫وَتَتَ ‪ .4‬خَسِرث يا أبى لقب‪ .‬وَقَذ خسر هو‪.‬‬ ‫التام الْمَضْمُومَه‪:‬‬ ‫عَنعَيب فيه أي لَشئمْ بآخذي الخبيث من‬ ‫مضوا فيه ه‪5 :‬‬ ‫«‬ ‫و إَلامعَسلىاإغمماَضحَةء فلا دوا في حَع الله‬ ‫الأموال من لَكم قبله عحق‬ ‫جلت عظمئه مما لا تَزضنؤن فله مين غُرََايكم‪ .‬و قال‪ :‬تُْيضوا فيه‪ :‬أي‬ ‫تَرحُصضوا فيه‪ .‬ومنةقؤل الاس للبايع‪ :‬أغمض وَعَمَض أي لا تنتقص وَكن‬ ‫` ج‪.‬‬ ‫كَأئكَ لم تنز‪.‬‬ ‫« ولج الليل في النهار ‪ :4‬أي تُذخِل هذا في هَذَا‪ ،‬قَما اة في واجد تقص‬ ‫ين الآخر مثلة‪.‬‬ ‫« تخرج الحَيَ من الميت وتخرج الميت من الْحَي ‪ :4‬أي خرج المؤمن‬ ‫ُ‬ ‫من الكافر" وَالْكَافز املنْمُؤمن‪ .‬وَقِيل‪ :‬يغني الْحَيَوَانين النطقة وَالتْطمَة‬ ‫‪7‬‬ ‫وَالْبَتضَة هما مَيتان‪ 6‬من الْحَ‪.‬‬ ‫تاب ‪ : 4‬أى ببِغغيَيرْر تَقلقردير وتضييق ‪.‬‬ ‫» وَتَزؤُق مَنْ تشاء بغير‬ ‫م‬ ‫(تنهر‪ ،‬وتقهر) وردت محرفة في نسخة المعولي‪ ،‬وتم تصويبها من نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪٦٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫«ثقاةً؟ وَتَِيَة مغنى واح‪.‬‬ ‫«ثبؤئ المؤينين تقاد للقتال ‪ :4‬تتخذ لهم تضائًا وشكرا‪.‬‬ ‫‪ 5‬سيو ‪ .4‬الإستاد الايداُ في السْفر‪ ،‬والائنجداز‪ :‬الؤلمجوغ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫نتزَتَههََنَ‪ 6.‬وَتْسلَم لِلْهَلَكَةٍ‪.‬‬ ‫« تسل فش ‪ :4‬أي‬ ‫«ئشمث بي العدا اء‪ :‬أتيَسرَهُم‪ .‬وَالشمَاتَة‪ :‬الزوز يمكارو الأداء‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫« هيون ‪ :4‬تخوفون‪.‬‬ ‫«ثفِيضُونَ فيه ه‪ :‬تَذفَعُون فيه بكَغْرَة‪.‬‬ ‫و۔× و‬ ‫تسَذْلُون ‪.‬‬ ‫تفندون ‪ :4‬تجَهَلون ‪ .‬وقال تُغجرُون في الأي ‪ -‬نسخة‪:‬‬ ‫وأضل القن الحرف‪ .‬يقال‪ :‬أفد الزجل خرف وَتَعَيَر عقلك ولم يحصل كلامة‪.‬‬ ‫ثم قيل فند الزجل إذا جهلك وأضلة من ذيك‪.‬‬ ‫« نخصئو نَ ‪ : :4‬تُخْرزُون‪.‬‬ ‫> ثيبو ‪ :4‬تَزعؤن إِيِلَكُم‪.‬‬ ‫يراه‪ :‬تشرف رافا‪.‬‬ ‫« بذر‬ ‫«نحات بها‪ :‬تُخنها‪.‬‬ ‫«تمار فيهم ‪ :4‬تجَال فيهم‪.‬‬ ‫‪ ,‬زمني ‪ :4‬تُعَشني‪.‬‬ ‫تضع على عَييي ؟‪ :‬أي ترى وعى يمزأى مئي۔ لا آيت إلى عَيْري‪.‬‬ ‫خبت له فُلُوبُههُممهم؛‪ ::‬تخضع وَتَطْمَيْنَ‪ .‬والفخبٹ‪ :‬الْخَاضغ الْمُطْمَيرُ‬ ‫‪ 7‬ما يدعنىى إليه‪ .‬والحث‪ :‬الْمْطْمَئْن من الألأزض‪.‬‬ ‫«تُحَرونَ ‪ :4‬تَخْدَعُون‪.‬‬ ‫‏‪٦٩‬‬ ‫_‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫_‪ .‬خحل‪٧٦‬‏ ___‬ ‫يلح‬ ‫«تلهيهم تَجَارَة‪ :4‬أتيَشْعَلُهم‪ .‬يقال‪ :‬ألهاني عنة أي شعَلني عنة‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫« تُفْسِمُوا ه‪ :‬تَحُلمُوا‪.‬‬ ‫و ه‬ ‫و ‪4‬‬ ‫‪.. 2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ,‬ه‬ ‫‪2‬‬ ‫ےے‬ ‫ط تكن صدورهم ‪ :4‬تحمي ضدورهم‪.‬‬ ‫« تُقْلَبُونَ ‪ :4‬تُزجَعُون‪.‬‬ ‫«ثصقز حدك للناس ه‪ :‬أي غرض بوجهك عنهم في تاحية‪ ،‬ين الكبر‪.‬‬ ‫والصّعز‪ :‬داغ يأخذ التميز في رأيها فيَقلِب رأسة في جايب‪ .‬فَيْشَبَهُ الرجل‬ ‫الذي يَعَكَيَر عَلّى الناس يه‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫» تزجئ؟‪ :4‬تؤخر‬ ‫يفنح التا‪ :‬تَنْعدُ‪ . .‬من قؤلهم‪7 :‬‬ ‫تشطظ‬ ‫منا ‪ : :4‬تَجُو ؤنشرفث‬ ‫> ‪3‬‬ ‫الذّاز أى بَعُدَ‬ ‫من‬ ‫غغىظة‬ ‫ججون‬ ‫‪ : .4‬تُجَادِلُونة‪ .‬و تَُُممؤوته‪ :‬تَ ‪:‬جْح ‪َ5‬دُونَه و ت‪.‬شتم‬ ‫اوت‬ ‫ط‬ ‫(مَرێياثلناقة) إذا حَلَبْتْهَا اخرجت لَبَنَهَا‪.‬‬ ‫«ئخيؤوا الميزان ‪ :4‬تنقصو تنقصاوا الْوَزنَ‪ .‬وَمُرتت‪( :‬لا تَحسَزوا) بح الئاءِ‪.‬‬ ‫وَمَعْنَاهُ ولا تَخْسَروا التوات موزون ته ع القامة‪.‬‬ ‫«تُمتونَه‪ :‬من الْمَني‪ ،‬وَهُو الما الْعَلِيظ الي يكون مناةلولد‪.‬‬ ‫متى ‪ 4‬أيضا‪ :‬يخلق ويقدر‪.‬‬ ‫و«‬ ‫« تورون‪ :‬تَشتَخْرجون النار يقَذحكم من الزود‪.‬‬ ‫«ذهين ‪ :4‬ثُتافق‪ .‬والإذهان النقاق وترك المتاحة والصدق‪.‬‬ ‫‪ : 4‬مير ‏‪.٠ 3 ١‬‬ ‫ط ثا ت‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزع‏ الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٧٠‬‬ ‫التاء النهْمَكْسورَة‪:‬‬ ‫‪ ,‬تلْقَاءَ أضحاب النار ‪ :4‬تجاة ة أغل الئار‪ 6‬وَنَخُفوَ أخل النار‪ .‬وَكَذَلت « تِلْقَاء‬ ‫يَنَ ه‪:‬ونحو مَذيَنَ‪ .‬وقله «ين تلقاء فيي ‪ : :4‬ين ععند تفي‪.‬‬ ‫فعال من البيان‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫«تنع آيات بينات منها‪ :‬خزوج يده بيضاء من عَيِر سوءِ‪ ،‬أي من غَْر‬ ‫برص ‪ :7‬النوت ونقص التَمَرات‪ ،‬وَالوقانا والجراد وَالْمْمَلْ‪.‬‬ ‫وَالضَّفادغ‪ .‬والذم‬ ‫ا ‪ ,‬وشن واليثون ‏‪ :٤‬جبلان ؛ بالشام نبتَان التين وَالؤَيثُونً يقال‬ ‫أنه‪ 4‬قَالَ‪:‬‬ ‫جامد‬ ‫عَن‬ ‫ريانية‪ .‬وَْزَى‬ ‫وَظوز زيتا بالش‬ ‫ستا"‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الذي تألو ‪ .‬وَزَنْتْكُمْ الذي تصون ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ال‪2‬ثاء‪ 7‬المفتوحه ۔‪:‬‬ ‫« واب ‪ :4‬أجز على العمل‪.‬‬ ‫مموُوهم‬ ‫نْْ‬‫« نةَقَف‬ ‫ه ‪ : :4‬وَجَذْتمُوهم‪ .‬وََِزثم بهم‪.‬‬ ‫« تشا ث فى السَمَوَات ؤالأزض ‪ .4‬تغني الشاعَةَ أ خفي عيألمها على آمل‬ ‫السموات الآرض وَإًا خفى الشىغ تقل‪.‬‬ ‫«لبتلهم ‪ :4‬حبسهم‪ .‬يقال قطة عن الأنر إذا ح خبسه عَنة‬ ‫ن جَعَلَهُ اشم حي ‏‪ ٠‬أو أب‬ ‫وَهُوَ الْمَاُ الْقَلِي‪ .‬قم ‪.‬‬ ‫ط تَمُودَ ‪ : .4‬فعول من التم‬ ‫صَرَفه لأنة مذكر‪ .‬ومن جعلة اشم قبيلة ؤ أرض لم تضرفة‪.‬‬ ‫كذا في تسخة المعولي والأشهر‪ :‬للجبلين‪.‬‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫(؟) في نسخ السجستاني‪ :‬طور تينا‪ .‬وليس سيناؤ وهو الصواب؛ لأن الله تعالى قال بعدها‬ ‫(وطور سينين) أي سيناء‪.‬‬ ‫‪٧١‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫`‬ ‫‪--‬‬ ‫ي‬ ‫‪٤٠‬‬ ‫الأزض‬ ‫وجه‬ ‫من‬ ‫ةتخت ت الضاهر‬ ‫وَهُوَ الي‬ ‫تنددزى‪٥‬‏‬ ‫‪ 5‬ات‬ ‫» قر ى ‪: 4‬‬ ‫« تانى عظفه ‪ :4‬أي عادلا جايبة‪ .‬والعطف‪ :‬الجانب يغنى مُغرضا مُتَكَبرا‪.‬‬ ‫«نلاث عَؤْرَات ‪ :4‬أ تَلَائَ أؤقَات ‪ 7‬أؤقَات الْعَوْرَة‪.‬‬ ‫مُضي‬ ‫‪.4‬‬ ‫ط تات‬ ‫«تَجَاجًا ه‪ :‬مَدَفْقا‪ .‬ويقال‪« :‬تَجَاجماه‪ :‬سَيالا‪ .‬ومنة قل النبى تة‪( :‬أَحَث‬ ‫لْعَمل إلى الل ء جل تتاؤهُ العم وَالتم)'‪ .‬قَالْعَج رفع الأصوات بالئَليية‪ ،‬والفك‬ ‫إسالة الذَمَاءِ من الذبح وَالئّخر‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تة‬ ‫الثاءُ المقتضمَومَه ‪:‬‬ ‫« ثبات ‪ :4‬ججماعات في تَفْرقةِ‪ ،‬أي في حَلْقةِ‪ ،‬كل جماعة منها بة‪.‬‬ ‫« ثغبا ‪ 4‬حَية عَظِيمَةُ الجسم‪.‬‬ ‫«تَمَز ‪ :4‬جَجمغ ثمار‪.‬يُقَالُ‪ : :‬الثمر بضممالاء‪ :‬الْمَالُ‪.‬‬ ‫«وَالَمَر ‪( :4‬بالقنح) جمع التمرة من التمار المأئولة‪.‬‬ ‫« وراه‪ :‬هَلاگا‪ .‬وقلة تعالى‪« :‬دعَؤا هنالك ثُبوراه‪ :‬أى صاحوا‪:‬‬ ‫‏‪ .٩٩٢٤‬والدارمي‬ ‫برقم‬ ‫ماجه كتاب المناسك©‪٥‬‏‬ ‫‏‪ ٧‬وابن‬ ‫برقم‬ ‫كتاب الحج‪.‬‬ ‫رواه الترمذي‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫فى كتاب المناسك أيضا‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٧٢‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يرو=۔‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫« ثورت‪ -‬الْكقَا ‪ : :4‬ججوزي الْكَتَاز (أي‪ :‬هل تلقى لهم ناصر غير الله‪9‬‬ ‫والإثابة‪ :‬النصر والمعونة على الأمر يقال‪ :‬فلان ثاب فلانا؛ أي أعانه‪.‬‬ ‫و«ثوت الكفار جوزوا على أفعالهم القبيحة من الشرك والعصيان لله‬ ‫تعالى)"‪.‬‬ ‫الا الْمَكُسُورَة‪:‬‬ ‫أقوال‪ :‬قال القاء‪ :‬مغناة وَعَمَلَت قَأضلخ‪.‬‬ ‫«وَنيَابك فَطهّز ه‪ :‬فيه‬ ‫وَقَالَ غيره‪ :‬مَغئاه وَقَلْبكَ فَطَهَز"‪ :7‬يالئياب عن الْقَلْبِ‪ .‬وَقَالَ ابن عباس‪:‬‬ ‫معناة لا تكن غَادزا‪ ،‬فإن الْعَادِرَ ةيش الياب‪ .‬وَقَالَ ابر سيرين‪ :‬مَعتّاُ اغييل‬ ‫يا بالما‪ .‬وَقَال غيره‪ :‬مَغْناه ثيابك فَقَصَرا قَإن تصير الئياب طه‬ ‫(ويقال‪ :‬خلقك فحسَّرئ)""‪.‬‬ ‫الجيم الْمضْتَوحَة‪:‬‬ ‫«جَهرةه‪ :‬عَلَانية‪.‬‬ ‫«جَتَفا ه‪ :‬ميلا وَغذولا عن الحق‪ .‬يقال‪ :‬جت عَلّي أي مال عَليَ‪.‬‬ ‫«الْجَار ذي القربى ؟‪ :‬أي ذي القرابة‪.‬‬ ‫« والجار الْجُئب؟‪ :‬أي الغريب‪ , .‬السايب بالجنب ‪ :4‬أي الرفيق‪ ,‬في‬ ‫السفر‪ « .‬ابانلسبيل ‪ :4‬أي المسافر‬ ‫لْكُقَارُ‪< ‎‬‬ ‫(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني وعبارة (« ثوب‬ ‫ججوزوا على) منطمسة في المخطوط‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا تو في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫د‬ ‫ج‬ ‫() في نسخ السَجشتاني‪( :‬الضيف) وليس المسافره ويبدو أن الشيخ المعولي نقلها أولآ من‬ ‫الشجشتاني (الضيف) ثم شطبها وكتب أعلاها (المسافر)‪.‬‬ ‫‪٧٢‬‬ ‫‏‪ِ ٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫انقز ___‬ ‫تسر‬ ‫«جَوار ‪ :4‬كَوَاسِب يعني صَوَايد‪.‬‬ ‫«جَرَخئُم ‪ :4‬كسبت‪.‬‬ ‫«جَبارين ‪ :4‬أفوياَ عمقا الأجسام‪ .‬وَالْجَباز‪ :‬الْقَهَاؤ والجبار‪ :‬الْمُسَلظ‬ ‫كقوله تعالى‪« :‬وَما أنت عَلَنهم بجَبار ‪ :4‬أي مُسَلْط‪ .‬وَالْجَباز‪ :‬الْمُتَكَبز كَقَوله‬ ‫تعالى‪« :‬وَلَّم يَجْعَليي جَبَارًا شَقِياه‪ .‬والجاز‪ :‬القتال قبه تعالى‪ « :‬ردا‬ ‫وَالجَبار‪ :‬الطويل من اللحل‪.‬‬ ‫ببَطظششْئُم بطظشهئم جَبَارِينَ ‪:‬‬ ‫«جَنَ عَله الليل ‪ :4‬غطى" عَليه‪ ،‬أظلم‪.‬‬ ‫« جاعل الليل سَكئاه‪ :‬أي يكن فيه الناش سكون راحة"‪ « .‬والقفز‬ ‫وَالْقَمَرَ حنبَانا ه‪ :‬أي جَعَلَهُما جريان بجساب معلوم عنده‪.‬‬ ‫«جَاثمين ه‪ :‬وامين تغشهم على بغض‪ .‬وَ«جَاثِميرنَه‪ :‬تاركين عَلَى‬ ‫القب أيضا‪ .‬وَالجُتُوم للناس والطير بمنزلة البزوك يلتعير‪.‬‬ ‫«جَنَحُوا للم ‪ :4‬مالوا للصلح‪.‬‬ ‫جَهَرَهُم بجَهَازهيم ‪ :4‬كال لكل اجد منهم نصيبه‪ ،‬والجهاز ما يضل‬ ‫حَالً ‪:‬‬ ‫(« جَائز‪: :4‬من قوله تعالى «وَمنْها جَائر ‪ :4‬أي حائذً عن القتصد)”"'‪.‬‬ ‫« قَجَاسُشوا؛‪:٤‬‏ عَائُوا‪ ،‬وَقَتَلوا‪ .‬وَكَذَلِكَ حَاشوا‪ ،‬وَدَاشوا‪ ،‬وَهماشوا‪( ،‬المعنى‬ ‫أنهم طافوا فى البلاد هل من أحد فيقتلوه)‘'‪.‬‬ ‫بدل (غطى) ‪ .‬والتصحيح من نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫(غلظ)‬ ‫في نسخة المعولي‪:‬‬ ‫‏(‪(١‬‬ ‫(الرحمة) بدل (راحة) ‪ .‬والتصحيح من نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫في نسخة المعولي‪:‬‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫الثاني)‬ ‫(الجزء‬ ‫التهذيب في الفصاحة والألفاظ‬ ‫كتاب‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٧٤‬‬ ‫‪ .‬تح‬ ‫__ ‏۔۔‪__%٠٦‬‬ ‫«جَنيا ‪ :‬غضا‪ .‬وقال‪ :‬جَنيٍ أي مجي طري‪.‬‬ ‫« جان‪ :‬جنس من الْحَيات‪ .‬وَجَان واح الجن أيضا‪.‬‬ ‫«جَلابيبُ ‪ 4‬ماث‪ .‬وَاحذُها جلا‪.‬‬ ‫وَاحذُهًا جَابية‪.‬‬ ‫أي يجمع‬ ‫ط ج;جواب ‪ .4‬حياض تجبى فِيهَا الما‬ ‫‪ :‬سفن في البخر كالجبال‪ .‬واحدها جارية‬ ‫(جَوَاز يي البخر ‪.‬‬ ‫كقوله ون‪« :‬إنا لما قى الماء حَمَلتاكم في الجارية ؟ يغني سفينة وح نتي‪.‬‬ ‫«جَا لية ‪ : :4‬تاركة عَلًى الزكب‪٥8‬‏ وَتَلْكَ جلسة الخام وَالْمُجَادل‪ .‬وَمِئه‬ ‫‪َ:‬جْئو لِلْخُضومة)‪.‬‬ ‫‪ 7‬ب‬ ‫قول علي‪( . :‬أنا أل من‬ ‫«الجَواري المُنقآث ه‪ :‬يغني السمن اللواتي أنشِشنَ‪ .‬أي انئدئ يهن في‬ ‫اتتأن‪.‬‬ ‫البخر‪ .‬ق«الْمُنتآث‪7 :4‬‬ ‫«وَجَتى الْجَنَتَن ه‪ :‬ما يُجتتى منهن‪.‬‬ ‫«جَد َبتَا ‪ :4‬عَطَمَة رَبنَا تعالى‪ :‬يقال‪ :‬ج فلا في الاسس إذا عظم ففي‬ ‫عيونهم‪ .‬وج في صدورهم‪. .‬ومنة قؤل أتس‪( :‬قان الوَجُل إدا قرأ سورة الْبَقَرَة‬ ‫وآل عمران جَذ فِينَا) ا ي عَظْمَ (في أَيْننَا)‪.‬‬ ‫«جَابوا الصَخْر ‪ :4‬خَرفُوا الصَخْرا قَاتَخَذُوا (فِيه) بيوتا‪ ،‬ويقال‪« :‬جَابوا ه‪:‬‬ ‫قَطعُوا (الصَخْر) فَانتَتَوه بونا‪.‬‬ ‫«جَممّاه‪ :‬مُجْتَمَعا كثيرا‪ .‬ومئة جَمة الْمَاء أى اجْتمَاغة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الحَلَاء ‪ .4‬الخُؤوج من الوعن)'‪.‬‬ ‫(‬ ‫‏)‪ (١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏‪٧٥‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫الجيم الْمَضْمُومَة‪:‬‬ ‫« ججانا حح ‪ : :4‬إثم‬ ‫«جُئب ؟‪:‬غريب‪ .‬و«جئ؛‪ :‬بغد‪ .‬و«جئب؛‪ :‬الذي أصابته جنابة‪.‬‬ ‫قال‪ :‬جئت الزجل وأججئت‪ .‬لغتان‪ .‬واجتن وَتَجَنْب‪ ،‬من الْجَئابة‪.‬‬ ‫« جُرزف ‪ :4‬ما تُجَرَفه السيول من ال ذويَة‪.‬‬ ‫«جَهد ه‪ :‬ؤشعغموطاقة وجهد‪ :‬مشقة وَمُبالَعَة‪.‬‬ ‫«الجودي ‪ :4‬اسم جبل‪.‬‬ ‫(جت)‪ :‬رَكِيّة لم تو قَإذا طوێٹ‪ ،‬فهي بز‪.‬‬ ‫«جُقَاء ‪ :4‬ما رقى بهالوادي إلى جنباته من الْعْقَاء‪ .‬يقال‪ :‬أجَقَأت القمذز‬ ‫‪4‬‬ ‫ًُ‬ ‫‪٥‬‬ ‫زبدهها‪.‬‬ ‫بِرَبَدِهًا إذا ألمت‬ ‫«ججزز‪ :4‬وجزر وَجَزز وَجَزز‪ :‬أرض غليظة يابتةً لا تبت فيها‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫« الْحُوْز ‪ :4‬الأزض التي تخرق ما فيها منالجات وَئْبطله‪( .‬يقَال)‪ :‬جَرَّت‬ ‫الرضإذا ذقت تبائها‪ 5‬فكأنها قذ أكَلَنؤ كما يقال‪ :‬رجل جوز إذا كان يأتي‬ ‫عَلَى كل تأئولر‪ ،‬لا ينقي شَيئا‪ ،‬ومنه‪ :‬سي جَزازً‪ ،‬يقطع كل شَيْء يق عنه‬ ‫وَيْهَلِكه‪.‬و‪َ5‬كَذَلِك السَئَة الْجَزو‪ .‬الجدبة‪.‬‬ ‫« جيا ‪ :4‬أ يعَلَى الرقب لا تشتَطِيعمون القيام مما همم فيه‪ .‬وَاحدُهُم‬ ‫ججاث‪.‬‬ ‫« جادا ه‪ :‬فُتاتا‪ .‬ومئة قيل ليلسئويق الْجَذيد ( بالجيم والذالين المعجمين‬ ‫أي‪ :‬قييث)‪ ،‬يعني ششتأصَلِين ملكين‪ .‬وَهمو جمع لا واحد له‪ .‬وقيل‪:‬‬ ‫المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫(الجزع الثاني؛‬ ‫والألفاظ‬ ‫كتاب التهذيب فىب الفصاحة‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٧٦‬‬ ‫‪.‬۔۔=٭‪٦‬‏‬ ‫‪:‬۔‬ ‫جت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫(جذاذا) جمغ جذرين‪ .‬وَ(جذَاذًا) لا واحد له مثل الحصاد مصدر‪ :‬حصة الله‬ ‫استَأصَلَهُم‪.‬‬ ‫أي‬ ‫دابزهم‪:‬‬ ‫جدة‪ :‬حظوظ وطرائق (في الجبل)"'‪ .‬وَاحدها جدة‪.‬‬ ‫أى ‪ .‬حَلمًّا"'‪.‬‬ ‫وجبلة‬ ‫‪ .‬جلا ‪ :4‬وَجثلا (بضم الجيم وكسره)' آ ء‬ ‫«جزغا‪ :4‬تصيباء وقيل إتائاى وَقِيلَ تات‪ .‬ويقال‪ :‬أجرَأت المرأ إ‬ ‫وَلَدَث أنقى‪ .‬قَالَ الشاعر("‪:‬‬ ‫قذ تجزئ الحرة الْمكَماز أخياتا‬ ‫إن أجْزأث حزة يَؤما فلا عجب‬ ‫(ولآخر‪:‬‬ ‫تات‬ ‫من‬ ‫‪ :‬شا‬ ‫ؤ‬ ‫ل لقؤشج‬ ‫مُجزئَه‬ ‫الأزس‬ ‫َجَل‬ ‫أبياتها‬ ‫ي‬ ‫اللَذن ؛‬ ‫لمغول واللدن‪ :‬اللين‪ ،‬والزجل‪ :‬الصو ت)؛ث'‬ ‫يعني‪ :‬ا‬ ‫وَجَاء فايلتيسير أن ششركي الغرب قالوا‪ :‬إن الْمَلائكة بتاث اللى جَلَ‬ ‫وَنَعَالّى عما يمول الملون علوا كييزا‪.‬‬ ‫وما أشبه مما يستر‪.‬‬ ‫جنة ‪::4‬ز‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة التجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ (٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة السجستاني‪« :‬جيلاه‪ :‬جبلا ؤلجبلاً‪ 5‬حلاك وجبل وجبلة أي خلقا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬قال الزجاج تعليقا على هذا البيت‪« :‬وقد أنشدني بعض أهل اللغة بيتا يدل على آن معنى‬ ‫معنى الإناث ولا أدري البێت قديم أم مَضئوع» انظر‪ :‬إعراب القرآن ومعانيه‪.‬‬ ‫جزء‬ ‫ج‪.٤٠٦/٤‬‏ وقال الزمخشري‪« :‬ومن بدع التفاسير‪ :‬تفسير الجزء بالإناث‪ ،‬وادعاء أن الجزء في‬ ‫لغة العرب‪ :‬اسم للإناث\ وما هو إلا كذب على العرب‘ ووضع مستحدث منحول‘ ولم‬ ‫يقنعهم ذلك حتى اشتقوا منه‪ :‬أجزأت المرأة‪ ،‬ثم صنعوا بيتا وبيتا» ثم ذكر البيتين‪ ،‬انظر‪:‬‬ ‫الكشاف‪ :‬ج ‏‪.٢٤١/٤‬‬ ‫‏(‪ )٥‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‪٧٧‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫يرجتتصر ‪..‬خور‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫جمع َْنَهما في ذَهاب الضوء‪.‬‬ ‫« وجمع الشمس وَالْقَمَر ه‪:‬‬ ‫بالشام)'‪.‬‬ ‫وقيل‪:‬‬ ‫‪ :4‬اشم جبل بالكوفة‬ ‫الودي‬ ‫(‬ ‫الجيم الْمَكَسورَة ‪:‬‬ ‫للشجرا‬ ‫الجئٹ السجود‬ ‫الله تجنن ‏‪( ٠‬ويقال‪:‬‬ ‫مقغبْود سوى‬ ‫‪ .4‬كل‬ ‫ط جبت‬ ‫وقيل‪ :‬الجئث إبليس وقيل‪ :‬الحرا وقيل‪ :‬حيي بن أخطب)"'‪.‬‬ ‫لنها‬ ‫‪:‬‬ ‫جية‬ ‫وَسمَيٍت‬ ‫عَلّى زأس ‪ ,‬الذي‪.‬‬ ‫الْمَجْعول‬ ‫الْحَرَاج‬ ‫‪: :4‬‬ ‫الجزينةة‬ ‫ط‬ ‫قضاء منهم لما علهم‪ .‬ومنه قوله تعالى‪ « . :‬تجزي تش عَنتفش شيئا ؛‪:‬‬ ‫أي لا تفضي ولا ئي‪.‬‬ ‫‪ :4‬حَائِطًا‪ ،‬وَجَمُعُهُ جدر‪.‬‬ ‫ط جارا‬ ‫‪ ,‬جيل اللين ‪ :4‬خلى اللين‪.‬‬ ‫«جذ وة‪ :‬معلمة ا لجيم' ‏‪: (٣‬قَطعَةٌ عَلِيعلةٌ مِنَ ا لطب" فِيهَا تاز ل هبت لها‪.‬‬ ‫وَاحذُها ججََفْنَةٌَة‬ ‫ط وَجقان ‪ : :4‬قصَاع كِبار‬ ‫> جمَالات صفر_ ‪ :4‬ججَمفُهغ حمالة وَوَاحذ الْجمَالة جَمَل‪ .‬وَججمالاث بضم‬ ‫ال‬ ‫شر‬‫الجيم فألو هرش ‏(‪ )٤‬وث‬ ‫الشجشتانى‪ ،‬وقد تقدم تفسيرها مختصرة‬ ‫المعولى‪ 6‬ولا توجد فى نسخة‬ ‫من زيادات نسخة‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫قبل صفحات‪.‬‬ ‫وما بين‬ ‫يهود‪٥‬‏ وقد جاء اسمه محرفا في نسخة المعولي هكذا‪ :‬يحيى بن أخطل‪.‬‬ ‫هو راس‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫الحاصرتين من زيادات نسخة المعوليك ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في نسخة السشجشتاني‪ « :‬جذوةه‪ :‬وَجذوة وَجَذْوَة من الئار‪ ..‬الخ‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬القش‪ :‬حَبل ضخم من ليف أو وص أو غيرهما‪ ،‬من فلوس سفن البخر (القاموس‬ ‫‏‪.)٥٦٧‬‬ ‫المحيط‪ :‬ص‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني؛‬ ‫‪9 ٨‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‏‪٧٨‬‬ ‫‪4‬‬ ‫_۔_۔ _‬ ‫عمها‪.‬‬ ‫‪ ,‬جيدها ‪ .4‬أ‬ ‫الجنةوالاس ه‪ .‬و« جنة‪ :‬جئون‬ ‫«جنة‪ :4‬جن كَقَؤله تعالى‪7 :‬‬ ‫كقوله تعانى‪« :‬ما بصاحيكم ين جنة ه‬ ‫الْحَاُ الْمَشْتّوحَة‪:‬‬ ‫(حنيت)‪ :‬من كان على دين إبراهيم نيف ثم يسمى من كان يَخْتين‬ ‫شغاالتت في الْجَاهلِية حَنِيقا‪ .‬والحنيف اليؤع‪ :‬الْمُشلم‪ .‬وَقِيل‪ :‬إ‬ ‫من آلهة إلى‬ ‫إبراهيم ذ سمى حَنِيما لأنه حتف عَما كان يَعْبد أبوه وقوم مهُه‬ ‫أي عَدَلَ عَنديك وَمالَ (إلى عبادة الليهجك)"' وضل‬ ‫عِبَادَة اللهل‬ ‫الحََفو مَيل في إنهاتي الْقَدَمَتن‪ ،‬كن واحدة عَلى صاحبيها‪.‬‬ ‫«حج التبت ؟‪:‬قضذ التێت‪ .‬يقال‪ :‬حَجَجث القؤضع أحجُه حَجًا إذا‬ ‫قصَذئة‪ ،‬ثم سممئ السَقَز إلى الْتێت حَجًا ون ما سواة‪ .‬وَالحَج (بفتح الحاء‬ ‫‪ .‬وهما لُعَتَان‪ .‬ويقال‪ :‬الْحَكُ (لعله بالفتح)"' الْمَصْدَرُ وَالْحكُ‬ ‫وكسره س‬ ‫الاسم‪ .‬وَقَؤله يك‪« :‬يَوم الْحَجٌ الخبر ‪ :4‬يؤ النخر وَيقَال يَؤع عَرقَة‪ .‬وَكائوا‬ ‫يِسَمُون الْعمْرة الْحَعَ الاضغق‪} .‬‬ ‫‪4‬‬ ‫يلا يأتي النساء‪ ،‬والثاني الذ‬ ‫بى‬ ‫‪-‬‬ ‫«وَحَصورا؛‪ :‬عَلى نلاقة‬ ‫شيئا‪.‬‬ ‫‪77‬‬ ‫يولد لَهؤ الثالث الذي ل ذ‬ ‫«الْحَوَاريُونَ ‪ :4‬صفو الأنبياء نتي‪.‬الذين خَلُضوا وَآخلَضوا في التضيق‬ ‫لتنييضىهم‬ ‫‏‪ ١‬لْحَوَارتِين‬ ‫‏)‪ 3 (٤‬قَشموا‬ ‫َ ‪ِ :‬نَهُمْ كانوا َصاريرة‬ ‫وَنْصْرَتهم‪ . .‬وق‬ ‫بهم‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من‬ ‫زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة التجشتاني‪.‬‬ ‫ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫زيادات نسخة المعولي‪،‬‬ ‫من‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫‏‪(« ٢٥٤‬قَصَرَ) الثؤت ده وَبَائْهُ تَصَرَ ومنة (الْقصَار)»‪٨‬‏ عني الذي‬ ‫ص‬ ‫في مختار الصحاح‪.‬‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫يعمل بغسل الملابس‪.‬‬ ‫‪٧ ٩‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫و‪-‬‬ ‫تحقيق النص‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫___‬ ‫عسر دح‬ ‫الْمُصَدَقِينَ‪ .‬وَقِيلَ‪:‬‬ ‫مُشتَعْمَلا في من أشبَهَهُمْ من‬ ‫الاسم‬ ‫صَارَ هذا‬ ‫؟ثمم‬ ‫التَات‪،‬‬ ‫كائوا صَيَادِينَ‪ ،‬وَقِيلَ‪ :‬كَائوا لوكا واللة أعلم‪.‬‬ ‫« حَشبتا النه‪ :‬كَافِينا الله‪.‬‬ ‫« حخبظلث َغْمَالْهُخْ ‪ :4‬بطلت‪.‬‬ ‫«حَيّد ‪ :4‬تصيب‪.‬‬ ‫« حريق ه‪ :‬تاز تلتهب‪.‬‬ ‫‪ , .‬وحلاي ‪ : .4‬جَغ غحَلِيلَةِ؛ وحَليلَة الزجل رَؤجئة‪.‬وإنما قيل لامرأة الزجل‬ ‫©الزجل حليها لأئها تحل معها وَيَحُلُ معها‪ .‬ويقال‪ :‬حَلِيلة بمغئى‬ ‫؛ لنها تحل لة ويجل لها‪ ،‬قال غيزه_'‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ذليل غانية تزقث تملا تنك قريته كيذة الاغفم‬ ‫«حَسيبا ‪ :4‬فيه أربعة أقوال‪ ,‬كافيا وَعَاليمَا ومقْتَا ومحاسب‪.‬‬ ‫«وَحَاقَ بهم ‪ :4‬أحاط بهم‪.‬‬ ‫> حَميم ‪ :4‬ما حَار‪ .‬وَالْحَميم َئْضًا القر يب في الشب كَقَوله تك‪ « :‬ولا‬ ‫بسأل حميمحَميمما ‪ :4‬أى قريب قريبا‪ .‬وَالْحَمِيمُ أيضا الْخَاصُ‪ .‬يقال‪ :‬دعينا‬ ‫الإنسان وسائر‬ ‫من جسد‬ ‫يي الْخَاصَة لا العامة‪ .‬وَالْحَمِيمُ أْضًا الْعَرَقُ (الجاري‬ ‫الحيوانات‪ ،‬وسيما الكنيف الممستَجمُ وَالْحَميم الْمَاغ التارذ وهو ضد الأول‬ ‫أعني الماء الحار _)"'‪ ،‬وَحَامة الأيل الخيار يقال لَهَا الْحَمِيم‪ .‬وَئْقَال‪ :‬جاء‬ ‫الُْصَدق فَأخَذَ حَميمهاء أى خجيازهاء وَجَاء الآخز فَأحَذ نتاشها‪ ،‬أي شرارَها‪.‬‬ ‫البيت لعنترة‪ 5‬من ضمن معلقته الشهيرة (هل غادر الشعراء من متردم)‪. ‎‬‬ ‫(‪(١‬‬ ‫(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪‎.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزعء الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٨٠‬‬ ‫‏‪٤-‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫___ر‪:4‬‬ ‫__‬ ‫واأنششدر‪.‬‬ ‫بالماء الحميم‬ ‫كا أغض‬ ‫شاغ لي الشراب وَكنث قذما‬ ‫(وأراد بالحميم الماء البارد" ويروى‪( :‬كنث تَبلًا))"'‪.‬‬ ‫« حز ‪ :4‬إضلاغ الأرض وَإلقاُ التذر فيها قاسم الززغ الحوت أيِضًا‪.‬‬ ‫ز ذ لَهُ في‬ ‫الآخرة‬ ‫العحمل‪٥‬‏ ‪ 0‬قال الله تعالى‪ 9 . :‬من ‪ .:‬كَانَ يريد حرت‬ ‫(والحرث‬ ‫حرث)"'‪.‬‬ ‫الدنيا ؤته منها ‪ 4‬الآية‪ .‬والنساء‬ ‫َمَ نن كَانَ بريد حَرت‬ ‫حَرثه‬ ‫بكزو‪.‬‬ ‫ف ح>َشىزنًا ‪ :4‬جَمَغْئا وَالْحَشو‪ :‬ا حم‬ ‫حار رَ يَحَاز‬ ‫تقال‪:‬‬ ‫يتوجه)'‬ ‫أين‬ ‫لا يدري‬ ‫(وهو الذي‬ ‫حخائئه‪.‬‬ ‫>حَيِرَانَ ‪.4‬‬ ‫ط‬ ‫له مُخْرَجٌ من ن شره ‏‪ ٠‬فقضى وَعَادَ له‪.‬‬ ‫وَتَحَيَرَ تَتَحَير اْضًا إذا لم تكن‬ ‫«حَرَجًا ه‪ :‬أضيق الضيق‪.‬‬ ‫«حَمولة وَقَزشا؛‪:٤‬‏ الْحَمولَة‪ :‬الإبل البي تطيق أن يحمل عَلَيِهَا‪ .‬والمزش‪:‬‬ ‫الصغار منها اليي لا تطيق الْحَمل‪ .‬فأؤن المزون‪ :‬الْحَمُولَة‪ :‬الإبن وَالْحَيِل‬ ‫والبغال وَالْحَميز وكل ما حمل عَلَئْه‪َ .‬الْمزش‪( :‬الْعَتَم) ‪.‬‬ ‫«حَوايا ه‪ :‬قايز‪ .‬ويقال‪ :‬الْحَوَاا ما تحوى من البطن أي اسعدار«_‪.0‬‬ ‫ويقال الْحَوايا‪ :‬بنات اللّتن‪ ،‬هئ مُتَحَوية أي مُشعديرة‪ .‬واحد حاوية وَحَويّة‬ ‫وَحَاويَاغُ‪.‬‬ ‫(ألا ابلغ‬ ‫الصعق مطلعها‪:‬‬ ‫بن‬ ‫عمرو‬ ‫يهجر بها يزيد بن‬ ‫قصيدة‬ ‫البيت للنابغة الذبياني من‬ ‫((‬ ‫إليك أبا حريثو)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد فى نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬في السَجستاز في‪ :‬الحرج‪ :‬الإثم والضيق والشك‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬في السجستاني‪ :‬الحَوايا يانلظن ما تَحَؤى واشتداز‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪٨١‬‬ ‫<__‬ ‫‪,--‬‬ ‫ر‬ ‫سَريعًا ‏‪٠‬‬ ‫» حَثِيئًا ‪.4‬‬ ‫ن قا «حَقِيقٌ عَلى أن لا أقول‬ ‫ماو ‪ :‬حقى علي‪ .‬وَرَاجبْ‬ ‫حَقِيو‬ ‫ش‪.‬ال اَظهَزث (فيه)‬ ‫ةإذا ان‬ ‫بَاا مَعْنِيًا‪.‬‬ ‫حَفيً ‪ : :4‬أى‬ ‫نَ بي‬ ‫توله تعالى‪ « : :‬إنه‬ ‫‪7‬‬ ‫وال‪.‬‬ ‫والميتة‬ ‫الْعِنَاتة‬ ‫كَأنَك أَكتَرت البحث عنها والسؤال‬ ‫ومن غيره‪« :‬كَأنّكَ حف عَنهاه‪ :‬أئ‬ ‫م‬ ‫‪44‬‬ ‫ى ع‬ ‫وبالغت فى طلب علمها حَئّى عَلِمتَها'‪ .‬يقال‪ :‬آخقى فلان في المشألة‪ ،‬إذا‬ ‫ألح فِيهَا وَبَالَعَ وا لحَفئ السَؤول باسيقصاء‪.‬‬ ‫أي رتيب ‪7‬‬ ‫قَالَ أبو عُمَر"'‪ :‬وقال في مات ‪ ,‬الْمَخُلُوقِينَ‪ : :‬فلان حَفِي‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني وفي السجستاني‪ :‬يعني معنى‬ ‫بها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬عبارة نسخة المعولي فيها بسط وشرح أكثر‪ ،‬بينما عبارة نسخ السجستاني أكثر اختصارا‪.‬‬ ‫والمقصد واحد‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬أبو عمر سيأتي ذكره كثيزا في هذا الكتاب‪ ،‬وهذه نبذة عنه‪ :‬الإمام الاوحد العلامة اللغوي‬ ‫المحدث أبو عمر محمد بن عبدالواحد بن أبيهاشم البغدادي الزاهد‪ ،‬المعروف بغلام‬ ‫ثعلب‪ ،‬ولد سنة إحدى وستين ومائتين‪ ،‬قال ابن خلكان‪ :‬استدرك على «الفصيح» لثعلب‬ ‫كراساً‪ 3‬سماه «فائت الفصيح»‪ ،‬وله كتاب «الياقوتة» وكتاب «الموضح»‪ ،‬وكتاب «الساعات»‪،‬‬ ‫وكتاب «يوم وليلة»‪ ،‬وكتاب «المستحسن»» وكتاب «الشورى»‪ ،‬وكتاب هالبيوع»" وكتاب‬ ‫«تفسير أسماء الشعراءه‪ ،‬وكتاب هالقبائل» وكتاب «المكنون والمكتوم»" وكتاب «التفاحة»‪،‬‬ ‫وكتاب «المداخل» وكتاب «فائت الجمهرة»‪ ،‬وكتاب «فائت العين»‪ ،‬وأشياء‪ .‬قال الخطيب‪:‬‬ ‫سمعت عبد الواحد بن برهان يقول‪ :‬لم يتكلم في علم اللغة أحد من الأولين والآخرين‬ ‫أحسن كلاما من كلام أبي عمر الزاهد‪ .‬قال‪ :‬وله كتاب «غريب الحديث» ألفه على مسند‬ ‫أحمد بن حنبل ولليشكري في أبي عمر قصيدة منها‪:‬‬ ‫بأن لم ير الزاءون حبرا يعادله‬ ‫فلَؤ أنني أفتمث ها ئث كاذبا‬ ‫كتاب ب الاتهلذتيبهذيب فيفي ا اللذفصاحة والأل شفنااظظ ( (الجزعالجزعالتان اليتان!ي‬ ‫‪ -..‬ع‬ ‫‪-47‬۔ [ه ‪..‬‬ ‫‏‪٨٢‬‬ ‫ه‬ ‫يكون (الْحَفئ) ين صقات الله تنك‪ .‬قَقَلث‪ :‬ما يكون هََا يفل المكر‬ ‫وَالْعُجب‪.‬‬ ‫حَمَلّث حَملا فيفا ‪ ::4‬الما خفي على المرأة إذا حَملَث‪« ،‬فَمَرَث‬ ‫‪.‬‬ ‫به ‪ :4‬فَاستَمَرَث به أي قَعَدّث به وَقَاقت‬ ‫‪7‬‬ ‫‪4‬‬ ‫«وَحَرض لغؤييين ‪ :4‬وَحضض وحث يمَغئى واجد‪.‬‬ ‫«حزينره‪ :‬مشوي وقيل‪ :‬السائل‪ ..‬في عَد من الأزض بالحنذ وهو‬ ‫الَضفء وهى الْحِجَارَة الرقيقة الْمُحُماءء والخد‪ :‬الشق في الأرض‪.‬‬ ‫(حَاتالخه)‪ « ،‬حَاشن لله ه‪ :‬قال المفسرون‪ :‬مَغْناة‪ :‬معاذ الل وَقَالَ‬ ‫اللعَويُونَ؛ (خاشا يله) له مَغْتيان الريه ووالاسيثتاُ واشتقائة ن قؤيت كئث في‬ ‫حيية‬ ‫اأ‬‫انلقونلك‪:‬‬ ‫؟م‬ ‫حَشى‬ ‫>‪٠:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫حشى فلان أى فى تاجيته ولا أذري‬ ‫آخذ‪ .‬قَالَ الشاعر‬ ‫بأى الحشى أمسى الْخَلِيظ المباين‬ ‫له‬ ‫قول الذيأشسى إلى الح‬ ‫ّ‬ ‫و‪٣ ‎‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫ء‬ ‫‪_ +‬‬ ‫‪ .‬ح‪‎‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪\٥‬‬ ‫وئؤله‪ :‬خاشى فلانا أي أغزل فلانا من ضف القؤم بالحمى قلا أذخلة‬ ‫ففي جمنلةيهم‪ .‬ويقال‪ :‬حَاشى لفلان وحخاتشى فلان وَحاشى فلانا‪ .‬قمن تصب‬ ‫لاا أضمَْمرََر في (حَاشى) مَزفُوعا الفريز حاشى فعلهم فلانا‪ .‬ومن حَقَض‬ ‫فلانا فَيإضمار ‪ ,‬اللام لصُول ضحخببها (خاشی)‪ .‬وَجَوَا آخَ;ز}‪ :‬لما خَلَتْ‬ ‫الاسم قَأضِيَتث إلى ما بَغْذَها (تِغني حخاشى‬ ‫(حخاشى) من الصَاجب إ أشبهت‬ ‫تنجر حتى ثلث هذا أوانئة‬ ‫إدا ثلث شازفئًا أوار عليه‬ ‫‪-‬‬ ‫مات أبو عمر في ذي القعدة سنة خمس وأربعين وثلاثمائة‪(.‬انظر‪ :‬الذهبي‪ ،‬سير أعلام‬ ‫النبلاءث ج ‏‪.)٥١٢/١٥‬‬ ‫(‪ )١‬هو الشاعر سعد المعطل الهذلي‪ ،‬كما في لسان العرب‪ :‬ج‪.١٧٨/١٤ ‎‬‬ ‫‏‪٨٢‬‬ ‫‪,‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪٦‬‬ ‫زَييد‪ ،‬قال أبو غُمَر)'‪ :‬سمغث المبرة يقول‪ :‬إدا قيل‪ :‬حاشى رند فَمَعْنَاهةُ‪:‬‬ ‫حاشّئٹ ؤَيًا‪.‬‬ ‫«حَضحَص الْحَق ‪ :4‬وضح وَتَبَتَنَ وظهر‪.‬‬ ‫«حَرضا‪:٤‬‏ الْحَرَض الذي قذ أذابه الحزن والعشق‪.‬‬ ‫قَالَ الشاعر"'‬ ‫حنى تليث وَحَتى شفني السقم‬ ‫قجَبأيحمرغَضني‬ ‫ائيمزؤ لَ‬ ‫(قال غيره("'‬ ‫كَإخراض بكر في الديار قريض){‬ ‫أرى المر دا الأذواد ضب شحرضا ‪3‬‬ ‫«حما ‪ :4‬حج;َمغمأةء وهو الطين الأسود المُتَعَيَر‪.‬‬ ‫«حَقَنَة‪4‬؛‪ :‬حَدَم وَقِيل‪ :‬أختان‪ .‬وَقِيل‪ :‬أضهَازً وَقِيل‪ :‬أغوَا وقيل‪:‬‬ ‫بنو الزجل من تَقعة منهم‪ ،‬وقيل‪ :‬بنو المزة من زَؤجِهاالآؤلي‪( 5‬قال‬ ‫الشاعر () ‪:‬‬ ‫بأئُمهأزئثةالأجمال‬ ‫حَقَد الولائذ حولهم وأ سليقث‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادة السجستاني لا بد منها ليستقيم المعنى‪ ،‬وقد حذفها المعولي‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬البيت لعبدالله بن عمر العرجي‪.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬القائل هو امرئ القيس‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬بعضهم نسبه للأاخطل‪ ،‬وقيل‪ :‬لأمية بن أبي الصلت‘ وقيل‪ :‬جميل معمر قاله في بثينة في‬ ‫قصيدته التي مطلعها‪:‬‬ ‫بالبرق مزا صبا ومزا شمال‬ ‫ما هاج شوق من بلى الأطلال‬ ‫انظر‪( :‬جمهرة اللغة‪ ،‬ابن دريد‪ :‬ج‪)٢٥٣/١‬إ‏ و(أمالي المرزوقي‪ :‬ج‪.)٦٥/١‬‏‬ ‫(الجزع الثاني)‬ ‫والألفاظ‬ ‫كتاب التهذيب فى الفصاحة‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٨٤‬‬ ‫َ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ههه‬ ‫وأنشد ابن جرير"'‪:‬‬ ‫إذا الحنا على أمسانها حَقّدو'‬ ‫مَجُهولها وا يَمَانية‬ ‫كث‬ ‫« حَاصِب ‪ :4‬ريح عَاصِف تزمي بالْحَضْبَاءِ وهي الحصى الصَعًاز‪.‬‬ ‫و«َحَقَفْنَاهُمَا نخل ‪ :4‬أطَفْتَاهُمما من جَوانبهما بتَخُْل‪ .‬والقاف‪ :‬الْجَانب‪.‬‬ ‫وجمعه أحفة‪.‬‬ ‫« حَمئَة ‪ 4‬مَهمموززةة أي‪ :‬ذات حماة‪ .‬وَحَمِيّةٌ وَحَامِيَةٌ بلا هَمْز أى حَاوَة‪.‬‬ ‫«وَحَتانًا مينلَذُنّاه‪ :‬رحمة من عندنا‪ .‬قال أبو عمر‪ :‬وغن ابن الغرابي‬ ‫«وَحَتانًا مينلَذُنّاه‪ :‬قال‪ :‬هَيبةؤ فكل م رآه هَابة‬ ‫اعنلْمُقَضَل في قوله تعالى‪:‬‬ ‫(قال"' في معنى الرحمة‪:‬‬ ‫حئَاتيكَ بغض الشر أهون من بغض»‬ ‫أبا نذر أهلكثٹ فاشتبق بعضنا‬ ‫« حَصيدًا حَايدينَ ‪ :4‬مَعْنَاه ۔ واللة أغل أتهم حصدوا بالسيف وَالْمؤت‪٥‬‏‬ ‫وَحَصيد ‪ 4‬تغني‬ ‫يخصصد الزع ا ‏‪ ٨‬تَبْقَ ينهم بقية‪ .‬وَقَؤلهُ تن‪ « :‬منها قا‬ ‫‪ .‬الي أهيكت منها قائم أي‪ :‬قذ بقيتجيمائها‪ .‬ويئها خصيد قَد امى‬ ‫‪.٥ 1‬‬ ‫الأرض‬ ‫وهو ما ارتفع من‬ ‫من الأزضء‬ ‫> حَدَب ‪5 :4‬‬ ‫‏(‪ )١‬جاء في نسخة المعولي‪( :‬وأنشد جرير)‪ ،‬وأظنه تحريف من الناسخ‪ .‬والصواب‪ :‬وأشده ابن‬ ‫جرير الطبري في تفسيره‪ ،‬أي ذكره‪ ،‬وسيأتي تخريجه بعد قليل‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬البيت نسبه الطبري للراعي‪ ،‬انظر‪ :‬الطبري© جامع البيان‪ :‬ج ‏‪ 0٢٥٨/١٧‬يمدح عب الملك بن‬ ‫مروان‪ ،‬ويشكو السعاة‪ ،‬ونسبه غيره للأعشى‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬قائله طرفة بنالعبد كما في لسان العرب‪ :‬ج‪.١٢٨/١٣ ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏‪٨٥‬‬ ‫‏‪٦‬گ‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ز دك شيء ألْقَْتَه في التار فقذ حصبتها به‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫« حَصَبُ هم ‪4‬‬ ‫« حَصَب جَهَنَّمَ ‪ :4‬حطب جَهئم بالْحَبشِيّة‪ .‬قؤلة (بالحَبشِيّة) إن كان أراة أن‬ ‫هذه الْكَلِمة حَبشِيَة وَعَربيةبلفظ واجد أؤ آراة أنها حَبَشِيَه في الأضل سَمِعَنها‬ ‫الْعَرَب‪ ،‬قَتَكَلَمت بها فصازث حينئذ عَرَبيّة قَذَليكَ وَجة حَسَر‪ .‬واولا ليس في‬ ‫القرآن عَيز العربية وقرأ‪( :‬حخضب جَهئّم) بالضاد مُغْجَمة‪ ،‬وَهُو ما هيت ب‬ ‫لئّاز وأوقد بها‪.‬‬ ‫«حسيتها ‪ :4‬صَؤئها‪.‬‬ ‫«حَمل؛‪( :‬بفتح الحاء)" ما تحمل الأناث في بطونها‪( .‬وَالْحَمل‪.‬‬ ‫ما تثمر النخل والشجر من الثمرة)"'‪ ،‬بكسر الحاء ما حمل عَلى زؤوس‬ ‫التثشر وظهور الدواب‪.‬‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫‏‪٧‬‬ ‫س‬ ‫حسنك وَاحدَنٌها حديقة‬ ‫بَهحه ‪ :4‬بساتين ذَوَات‬ ‫ط حَدَائقَ ذات‬ ‫ه‬ ‫۔‪,‬‬ ‫؟‬ ‫ِ‬ ‫۔‬ ‫>‪,‬‬ ‫هو ة‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫۔اآه‬ ‫ث‬ ‫۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ء‬ ‫‪2,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ے۔آ‪.‬‬ ‫۔ةة‬ ‫الحجة فوجب عليهم العذابُ‪٥‬‏‬ ‫‪ ,‬حق عليهم القؤل ‪ :4‬اي فوَج;بت عو‬ ‫ومثلة‪ « :‬حقث كَلمث رَبّكَ ‪ : :4‬أي وَجَبثتث‬ ‫الذار الآخ رة لهي الْحَيَوَان ‪ :4‬أي‬ ‫ا ط الحان ‪ :4‬الْحَيَاة‪ .‬كقوله تعالى‪«9 :‬‬ ‫ّ‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪ . ٩‬وَالْحَيَوَان َئْضًا كل ذي زرح‪.‬‬ ‫«حَتاجؤ ‪ :4‬جَجمغ حَنْجَرة وجورا وهما رأش الْقَلْصَممةء حيث تراه‬ ‫حَديدًا ين خارج الحلق‪.‬‬ ‫« حروز‪ :4‬ريح حَارة تَهبُ بالليل‪ .‬وَقَذ تكون بالنهار‪ .‬الشموغ بالنهار‪.‬‬ ‫قَذ تَكُون بالليل‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫«حَاينَ ين حؤل القزش‪:٤‬‏ أن قطيفي بحقافيه‪ .‬أي بجاتيه وينه ت‬ ‫به النّاش‪ ،‬أي ضازوا في جوانبه‪.‬‬ ‫الآخرة ‪ : .4‬عَمَل الآخرة‪ .‬وَالْحَرتُ‪ :‬الزَزغ‪.‬‬ ‫( ححرث‬ ‫بسه‬ ‫الصيد ©‪ ،‬وَهُوَ مما أ ضِيفت إإلى‬ ‫« وحَدتَ الحخصيد ‪ :4‬أأراد الت‬ ‫لاختلاف ظن‪.‬‬ ‫ح ‪-‬‬ ‫ّ‬ ‫وَغْضَ‪.‬‬ ‫أ نة‬ ‫حَميّة ‪:4‬‬ ‫«حَنلل الوريد ‪ :4‬الْحَبنل الوريذ‪ ،‬قأضيفت إلى تفييه لاختلافي لفظي‬ ‫من‬ ‫أما‬ ‫الْعَرَث‬ ‫تَزغمم‬ ‫وَبَينَ اللتين‪.‬‬ ‫الأؤداج‬ ‫بين‬ ‫عِزقَان‬ ‫َالْوَريدان‪:‬‬ ‫سميه‪.‬‬ ‫قَصََةٌ ‏‪ ٠‬مُعَلو‬ ‫غليظ ‪ 6‬كَأتَه‬ ‫أبێض‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫الشلب‬ ‫مُشستَبْطنُ‬ ‫وَالْوَتِيرُ عزق‬ ‫الوتين‪.‬‬ ‫بالْقَلْب‪ ،‬يسقي كل زق في الإنسان‪ .‬ويقال لِمُعَلَى القلب من الوتين النياط‪.‬‬ ‫ريدا ‪ ,‬لأن الؤوح ترده‪.‬‬ ‫وَسسََهممي نِيَاطا تَعَلقه بالقلب ‏‪ ٠‬وَسُممي الْوَريدُ‬ ‫ليقين)‪.‬‬ ‫حَق اليقين ‪ :4‬كَقَولِكَ (ءعين الْيققين) ؤ(قتخض‬ ‫« حاد اللة‪ :‬أي عادى اللة وَخَالَقَة‪ .‬وَيقَال‪ :‬الْمُحَادَة‪ :‬الْمُمَاتَعَة‬ ‫«حَاجَة‪: :4‬تقو (وَيُقَال‪ ):‬مختَة أضًا‪.‬‬ ‫« حَسيز ‪ :4‬كَلَيل مُغى‪.‬‬ ‫حَارَدةقت‬ ‫قولك‪:‬‬ ‫مين‬ ‫وَحَرذ من‪.‬‬ ‫وَحَرد‪ :‬قصد‬ ‫وَحِقَذ‪.‬‬ ‫ط حَزد ‪ .4‬غضب‬ ‫الَاقَةؤ إذا لم يكن بها لن‪ .‬وحارت الستة‪ .‬إذا لم يكن فيها مط‪.‬‬ ‫«الحَاقّة؟‪ :‬يغني اليتاقة‪ ،‬سميث بيك لان فيها حواق الأشور ‪,‬أ اي‬ ‫صحاح الأشور‪.‬‬ ‫«الحَافرةه‪ :‬الؤججوغ إلى أول الأثر‪ .‬يقال‪ :‬رَجع فلان في حَافِرتو وَعَلَى‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫فتتم مد‬ ‫خافزيه‪ ،‬إدا رَجَع من حيث جاء‪ .‬وَمَغتى قوله‪ « :‬نا لَمَزوونَ في الْحَافرة ه‪:‬‬ ‫أي تعود بَغْدَ الموت أحياء‪.‬‬ ‫« وَحَدَائقَ غلْبَا ‪ :4‬ساتي تخل غلاظ الأغناق‪.‬‬ ‫«حَمَالَة الحخظب ‏‪ :٤‬اشرأة أبي لَهَبر‪ ،‬كانت تمشي بالئمايم وَحَمْل‬ ‫الحطب كناية عن النمايم ‪ :‬لأنها ثوقغ بين الاس الشا وشمل بيتهم الئيزاد‬ ‫كَالْحَطب الذي ذكى فيه الئاز‪ .‬وقال‪ :‬إنها ات مُوسِر‪ ،‬فاتت لفرط بحلها‬ ‫تحمل الحطب على ظهرها فقبح الله يك عَلَيْهَا هَذا القبح من فعلها‪ .‬وَئْقَال‪:‬‬ ‫فَتَطرَحة في طريق رسول الله يلة وأضحابع لديهم‬ ‫اتت تقطع الشؤك‬ ‫بليك‪ .‬فَالْحَطب مغنم به الشوك في هَذًا الحرف‪«( .‬حَئما مَقْضِيَا ه‪ :‬الحَنْم‬ ‫قال الشاعر‪:‬‬ ‫الوراجب©‪٨‬‏‬ ‫القضا‬ ‫ولا الئييم عَلَيتَا دائما أبدا"‬ ‫لا تحسب الش حَنما لا انكشاف لة‬ ‫الْحَاءُ الْمَضّمُومَة‪:‬‬ ‫« حذو الله ه‪ :‬ما حَدَّده اللة لَكم‪ .‬والحد النهاية البي إذا بَلَعَهَا المحدود له‬ ‫۔‬ ‫‏‪ ١‬هع‬ ‫« وبا كيرا‪ :‬الْحُوب بضم الحاء الإثم‪ ،‬وبفتجه المصدر وَمَغْاة مما‬ ‫عَظيمًا‪( ،‬ورين غيره"'‪ :‬الوب الإنم‪ ،‬وفيه ثلاث لغات‪ :‬خحوب‘ وحخاب©‬ ‫وحَؤب)‪.‬‬ ‫فنعى‪.‬‬ ‫في نسخة السجستاني‪:‬‬ ‫‏(‪(١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏‪ 0٢٧٤‬وما بين الحاصرتين زيادة من الشيخ المعولي على‬ ‫‏(‪ )٣‬من غريب القرآن لابن قتيبة‪ :‬ص‬ ‫نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫(الجزع الثاني)‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة والألفاظ‬ ‫۔‪-‬ع×‬ ‫‪.‬ره= ‪,.‬‬ ‫‏‪٨٨‬‬ ‫« حرم ‪ :4‬أي شخرمون وَاحذُهم حَرام‪.‬‬ ‫ونخل وَزِحُلة‪ ،‬وَخُبر‬ ‫‪ ,‬احكم ‪ :4‬وَحِكُمَة‪ .‬يُقَالُ‪ :‬ا حكم وَحِكُمَد وذ وذل‬ ‫؛ وئقضَة)‬ ‫(نشخّة' ‪ :‬ونقض‬ ‫وَبغضة‬ ‫وبغض‬ ‫وَغُذو وَعِذرةً‬ ‫وقل‬ ‫ومل‬ ‫خبرة‬ ‫وف وَقزة‪.‬‬ ‫ر‬ ‫«ححنجان ‪ :4‬جسابث ويقال‪ :‬جمع جساب مثل شهاب شهبان‪.‬‬ ‫‏‪,. ٥‬‬ ‫و‬ ‫۔ ه‬ ‫ه۔¡‪٨١‬‏‬ ‫م‬ ‫‪,‬‬ ‫ث‬ ‫۔‬ ‫دو‪.‬‬ ‫وقوله تك‪« :‬وَيزسِل عَلَنهَا `سبانا من السماء‪ :‬يغنى مرامئ‪ .‬وَاحذُها حسبان‪.‬‬ ‫« حقَبَا ‪ :4‬دهرا‪ .‬وقال‪ :‬الحقب تَمَائُون سنة‪.‬‬ ‫« احبك ‏‪:٤‬الطرائق التي تكون في السماء مآنتار ‪ ,‬العنى وَاحذُها حَبيكَة‬ ‫وحبا‪ .‬وَالْحُب أيضا الطّرائوة لتي تَرَامما في الْماء القائم إإذا ضَرَب الريح‬ ‫وكذلك حبك الرمل‪ :‬الطرائق الجى تَراهما فِيه إذا مت عله الريح‪ .‬وَيْقَال‪ :‬شَغؤ‬ ‫حب إذا كان مُتَكسر الجعمودية‬ ‫« اما ‪ :4‬تاتا‪ .‬والحطام ما تَحَطّم من عيدان الززع إذا تيس‪.‬‬ ‫س سََوَادِها‪.‬‬ ‫شِذة ة سَوَاد‬ ‫الْعَتْن في‬ ‫بياض‬ ‫الشديدة‬ ‫حَؤراءَ ‪ 3‬وهمي‬ ‫جمعم‬ ‫‪: .4‬‬ ‫ط حور‬ ‫« ححشوما ه‪ :‬تباعا متوالية‪ .‬واشتقائة ين خشم الذاِ‪ ،‬وَهُوَ أن تاع عليه‬ ‫وس‬ ‫‪.‬ا‪.‬‬ ‫بالمكواة حتى يراك فَجْمل ملا فيما يُتاغ‪ .‬وَيقان «حشوما ه‪:‬‬ ‫شؤْما‪.‬‬ ‫تَفُسِيزة‪.‬‬ ‫وَقَذ م‬ ‫ط حتَقاء جَمم حنيف‬ ‫«الحَُمَة ‪ :4‬النار‪ .‬شميت بذي لأنها خلم كل شئا أي تَكيز‬ ‫تأتي عَلَه‪.‬وقال للرجل الول‪: :‬إنه لَحْطَمَة‪ .‬وَالْحُْطَمة السنة الشديدة‪.‬‬ ‫أي في نسخة أخرى من نسخ غريب القرآن للسجستاني‪.‬‬ ‫()‬ ‫‏‪٨ ٩‬‬ ‫۔ ى‪,‬‬ ‫تسر‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫الْحَاعُ الْمَكُسَورَة‪:‬‬ ‫« جين عَايَةؤ ووقت أيضا وَزَمَان عير خدود‪ .‬وَقَذ يجيغ محدودا‪.‬‬ ‫(كقوله تعالى‪ « :‬دتؤتي كلها كل جين ‪ :4‬يعني النْخُلَةإ فالحين ها هنا السنة‪.‬‬ ‫وقوله تعالى «هَا أتى عَلى الإنتتان حين منن الدهر لم يكن شَيئا مَذكورًا ‪:4‬‬ ‫الإنسان آدم‪ ،‬والحين ها هنا أربعون سنة مرت به وهو مُلقئ بين مكة‬ ‫والطائف مُصور من طين صلصال كالفخار)”'‪.‬‬ ‫«حئلةه‪ :‬متز (حظ عنا دوبا حطّة) والزفغ على تقدير (إزاةئتا حطة‬ ‫ولئن حمَة)‪ .‬وقال‪ :‬الزفغ على أتهم أيزوا بهذا الفظ بعين‪ .‬وقال‬ ‫المزون‪ :‬تفييز « حملة ه‪ :‬لا إلَة إلا الل (وقول‪ :‬يشم الله الرحمن الجي‬ ‫وقيل‪ :‬أستغفر الله)"‪.‬‬ ‫« حله‪ :‬حلالا‪ « .‬وحزمه‪ :‬حَراما‪ .‬وَقُرئت‪ « :‬جزم عَلَّى قَزبة‬ ‫اهلكُتَامَا‪« ،4‬وحرام عَلى فية ‪ :4‬وَالمغتى قا‪ .‬وَقَوله قن‪ « :‬وآنت جل‬ ‫‪:,٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫هذا البلده‪ :‬أي حلال‪ .‬ويقال‪ « :‬حل ه‪ :‬حَال ‪:‬يقال‪ :‬حل حَلَا أي ساكن ؛أ‬ ‫لا أسم به بعد خروجك ‪7‬‬ ‫«حكمة؛‪ :‬اشخ للعقل وإنما شم حكمة ‪ :‬لأنه يمتغ صاحبة من‬ ‫الجهل‪ .‬ومئة حَكَمَة الدابة ‪ :‬لأنها تزد من غَزبها وَإفسادِهًا‪.‬‬ ‫‪ :4‬تخويلا‬ ‫ط‪7‬‬ ‫حخز ‪ : :4‬على سِئَةة أؤججه‪ :‬حَرَام‪ .‬قال اللة تعالى‪ « :‬وَحَخزرث حخو ‪ .4‬وَقَالَ‬ ‫أي حراما همُحرَرَمًا عَلَيكُمْ الجنة‪ .‬والحجر‪:‬‬ ‫راا مَحْجُورا ‪4‬‬ ‫حج ح‬ ‫نقولو‬ ‫}‬ ‫‪:‬‬ ‫أضحَاث الحجر المزسلينَ ‪ .4‬والحجز‪:‬‬ ‫از ‪0‬ثمود د كقوله ‪ ; :‬ط وَلَقَد كت‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٩٠‬‬ ‫حل‬ ‫۔‬ ‫‪--‬‬ ‫حجر‬ ‫والحج‬ ‫عقل‬ ‫‪ : .4‬أى‬ ‫حجر‬ ‫ذَلكَ قس مم لنزي‬ ‫ني‬ ‫العفر كَقَوْله تعالى‪ 9 ,. :‬هَل‬ ‫والخ‬ ‫أيضًاء‬ ‫وحجز‬ ‫القميص‬ ‫وَحجُز‬ ‫الأنقى‪6‬‬ ‫الرش‬ ‫والحجر‬ ‫الْكَغبة‬ ‫أفصح ‪.‬‬ ‫الْخَاءُ الْمَضْتُوحَة‪:‬‬ ‫حَتَم الل عَلّى قُلوبهم »‪ :‬أي طبع اللة عَلى قُلوبهغ‪.‬‬ ‫كَذَلِك‬ ‫دَار الْخُلْد‬ ‫‪:1‬‬ ‫ويه سميت‬ ‫ل‬ ‫ط حَالُونَ ‪ : .4‬بَاقُونَ بقاء لا آخر‬ ‫ر‪.‬‬ ‫النا‬ ‫`ج _‬ ‫‪٠© ٠‬‬ ‫للوَخممن‬ ‫أ لصصوَاتث‬ ‫ط خ;اشعينَ ‪ :4‬مممُعَُتوَواَاضِعِينَ‪ . .‬وَقَوْلَهُ‪ « : :‬ووَعَشعت‬ ‫‪:‬‬ ‫ِ‪ . .‬وقوله قن‬ ‫‪7 .‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫خَاشِعة‬ ‫الأرض‬ ‫‪ :7‬وَتَرَى‬ ‫مُطْمَئئَة‪.‬‬ ‫سَاكَِةٌ‬ ‫أى‬ ‫خخسأث‬ ‫وَيقَالَ‪:‬‬ ‫وَهُوَ إِنْعَاد بمَكروو‪.‬‬ ‫وَمُبْعَدين أضاء‬ ‫ٹ خَاسِئِينَ ‪ : .4‬باعِدين‬ ‫الكل" وَخساً الْكَلْ‪.‬‬ ‫«حَلاق ؟ تصيب‪.‬‬ ‫«الحَيظ الأبيض ‪:4‬بياض النهار‪ .‬و«الخيط السو ‪4‬س‪:‬واد الليل‪.‬‬ ‫«َاوية ‪ :4‬خالية‪.‬‬ ‫« بالا‪ :‬فسادا‪.‬‬ ‫خ«َائِيينَ ه‪َ :‬اتَهُهم الف‪.‬‬ ‫«حَلِيل ه‪ :‬صديق وهو ميل من الْسُلَةِ‪ ،‬أي الصداقة وَالْمَوَذَة‪.‬‬ ‫« خصيم ه‪ :‬شدي الْخُضومة‪.‬‬ ‫« حَائنَةة منهم ‪ :4‬بمغتى خاين منهم‪ .‬والها لِلمُبالََةء كما قالوا‪ :‬رجل‬ ‫‪.-‬‬ ‫بِمَغئى خيانبةخ‪.‬‬ ‫خَائَةٌ مَصضدز‬ ‫يقال‪:‬‬ ‫عَلَامَةٌ وَنَسَابَة‪.‬‬ ‫‏‪6١٨‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫لص اتي‪ :‬ناسه‬ ‫نقْسَهُمْ ‪ : :4‬غَبَتُوهما‪.‬‬ ‫« خسروا‬ ‫« حَوَلْنَاكم ‪ :4‬مَلْكْناكم‪.‬‬ ‫‪ ,‬خلفنئوني ين تفدي؛‪ :‬أي فنئم تقايي عَالفينَ شتَحَلِْينَ عن الْقَوْم‬ ‫الشاخجصين‪ .‬وَقَؤلة تعالى‪« :‬رَضُوا بأن يكونوا همع الْحَوالف ‪ :4‬أي م مَ الئسَاءِ‪.‬‬ ‫ِقَان؛ ووَجَذت القوم خلُوقًا؛ أ ذ خرج الرجال وَبقي النسا‪ .‬وَالْخَلوفث أيضا‬ ‫الرَجَال والئساء‪ ،‬إدا كان الرَجَان والنساء مقيمين‪.‬‬ ‫« حَرَمُوا لبهَنِينَ وَبَنَاتٍ ‪( :4‬عن ابن الأعرابي)' !"‪ :‬افْتَعَلوا دَلكَ‪ ،‬وَاختَلَقُوا‬ ‫كذبا‪ .‬وَخَرَقوا مَعَْاهُه‪:‬؛ فعلوا مهَوَةبغد مَوَة‪( ،‬إذا كان الراء من «حَرَقُوا » مشددا‬ ‫فهو على التكثير ومعناه)'"'‪ :‬افْتَعَلوا ما لآ أضل ل‪٧‬‏ وهي قراءة ان عَبَاس("'‬ ‫«عَلائفت الأزض ‪ :4‬شكا الأزض يَخْلف بَغضُهم بغضا‪ .‬واحدهم‬ ‫‪.‬‬ ‫فة‬ ‫حلي ‪:‬‬ ‫م‬ ‫«حَاطِتِينَ ه‪ :‬قال أبو عبيدة‪ :‬خطئ وأخطاآ واحد‪ .‬وَقالَ غيره‪ :‬خطي في‬ ‫الذين‪ ،‬وأخطأ في كل شَئءِ‪ ،‬إذا سَلَكَ سبيلا خطا عَامدا كان أؤ عَيْر عايد‪.‬‬ ‫« حَظبِكُنَ ‪ :4‬أي ‪ 7‬كورَالْخَظث‪ :‬الأم العظيم‪.‬‬ ‫«خَلَصوا تَجيا ‪ :4‬تقَرَوا من الناس َتَاجَؤنَ‪ ،‬أي يؤ بعضهم إلى تغض‪.‬‬ ‫« خروا له حدا ه‪ :‬لَعَلهُ كذلك كاتت تَحِبَتْهُمْ فى ديك الوقت‪ .‬وَإِنَما‬ ‫سَجَدً هؤلا لله يك ‪.‬‬ ‫« حبث زذتَاهُم سيرا‪ :‬يقال‪ :‬حتت الئاز تَخْبو إذا سَكَئت‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجستاني‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة‬ ‫‏)‪(٦٢‬‬ ‫‏‪.٥٠٦/٢‬‬ ‫‏)‪ (٣‬قراءة ابن عباس (وحَوفوا) بالحاء وليس بالخاء‪ .‬انظر‪ :‬معجم القراءات© ج‬ ‫كتاب ب الاتلهتدهذيب قىقي الفصاححةة و والألفاظ ((االلججززء الثانيبا‬ ‫‏‪ ٩٢‬وط ‪. .‬‬ ‫‪4‬‬ ‫و‬ ‫‪ ,‬خاوية عَلّى عروشها ‪ :4‬خالية قذ سقط بَغضها عَلَّى تغض‪.‬‬ ‫خَزجَ‬ ‫اذ‬ ‫تقال‪:‬‬ ‫الحراج‪.‬‬ ‫من‬ ‫أخص‬ ‫وَغَلَةً َالحَزج‬ ‫ط خحَرجًا وَخَرَاجًا ‪ : .4‬إِتَاوَة‬ ‫‪7‬‬ ‫حَرجًا فَخَرالج ‪/‬ررََتكَ حخَيلا ‪:4‬‬ ‫تسأله‬ ‫م‬ ‫وَقَوْلهُ‪. :‬‬ ‫وَخَرَاج مدينتك‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫سألهم أجرا على ما جئت بهفَأجؤ ربك وَتَوائة حَيْر‪ .‬وَقَؤلهُ ‪« : .‬نَهَلْ‬ ‫لَكَ حَرجًا ‪ :4‬أ ئ غلا‬ ‫ا‬ ‫«الْحَبِيتَاث ليييه ‪ .4‬‏‪ ٢‬الْحَبيمَاث من الكلام لِلْحَبيثِين من الناس‪.‬‬ ‫وَكَذَليك الطيبات من لْكَلام للطيبين من الناس‪.‬‬ ‫> خَلوُ الأوَلينَ ‪ :4‬أي اخلاقهم وَكَذِبْهُم‪ . .‬وَقْرئ } حَلُ‪ ُ4‬ا َوَلِينَ ‪ 44‬أي‬ ‫عَادَتُهُم ‪.‬‬ ‫« الْحَبْءَ ‪4‬؛ ‪-‬عب السموات المطر وَحَثغُ ‪ :‬الأزض التَات‪ ،‬مقنَؤله‬ ‫« يخرجمحالْضَبَْ فى الممات والأزض ‪ .4‬أى الممشتَتٍر‪.‬‬ ‫«حَئَار ه‪ :‬غاز وَالْحَْر أقبح العذر‪.‬‬ ‫« وَخَادًتم النَبتِينَ ‪ : .4‬آخرهم‪.‬‬ ‫عَلّى وجهه‬ ‫‪71 .4‬‬ ‫> خ‬ ‫‪ .4‬أي ميتون‬ ‫ط "‬ ‫« خطف الْخحَظقَة ‪( :4‬الْخَظف)‪ :‬أخذ الشيء يسشزعغة واشيلاب‪.‬‬ ‫« حَوَلَهُ ‪ :4‬أعطاه‪.‬‬ ‫وَالحَز«زا‪.‬لحَراضون‪ :4‬أي الكذائون‪ .‬والحَزض؛ الكذب‪ .‬وأيضا الطن والخذش‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫يا‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ط ححَيِراث حسان ‪ : .4‬يريد خَيِراتٌ كنف‪.‬‬ ‫«عاية َايتة‪4‬؛ ض قزما إلى الثار‪ .‬وترفع آخرين إى الجثة‬ ‫«خصاصة؟‪ :‬قفز وَحَاججة‪ .‬وأضل الخصاص الْحَلَل والفرج‪ .‬ومئة‬ ‫خصاض الأصابع وهي المزج الجي بينها‪.‬‬ ‫«خَاسيئًا وهو حَسيز ‪ :4‬مُبعمذا وهو كَلِيل‪.‬‬ ‫« حتف الْقَمَو ‪ :4‬وَكَسَفت‪ :‬سواء‪ .‬أي ذهب ضَؤؤه‪.‬‬ ‫« خاب مَن دَسَاهًا » فاته الظفر وَدَسَاهًا‪ :‬أَخمَلَهَا بالكفر وَالْمَعَاصِي‪.‬‬ ‫الَْامُ الْمَضْمُومَة‪:‬‬ ‫«حُظوات الشيطان ‪ :4‬آتازه‬ ‫« خْلَةٌ ‪ :4‬مَوَذَةٌ وَصَدَاقَات متناهية في الإخلاص‪.‬‬ ‫« حواه‪ :‬صؤث البقر‪.‬‬ ‫« بخمرهن ‪ :4‬جمغ خمار وهئ الْمِقنَعَة‪ ،‬شميت بديت لأن الزأس يحمر‬ ‫‏(‪(١‬‬ ‫۔‬ ‫ِ‬ ‫‪ ,‬۔م جے۔‪٠‬‏ ح‪َ.‬مَوتَهُ‬ ‫&‬ ‫غ‪,‬‬ ‫ء ‪ .,‬و۔ ت‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫شجر‬ ‫من‬ ‫ما وااك‬ ‫ولعت‬ ‫ئ‪.‬‬ ‫غطيمَه قمل‬ ‫وكل سيء‬ ‫غطى‪.‬‬ ‫بها ‏‪ ٠‬اي‬ ‫«ا‪1‬لختس ا‪3‬لجواري ا‪4‬لكتّس ه‪ :‬وهي حَمسة ‪2‬ة ء نهشر زْ۔حَل إ ۔)¡أ؟واهلم ‪٩‬ش۔‏تري‬ ‫في مَجراها‪ ،‬أي‬ ‫والمريخ والزهرة وَعُطَارِ‪ .‬ووَسْمميث بذيك لأنها تخش‬ ‫(من شجر)‪. ‎‬‬ ‫ما في نسخة الشجشتاني‪:‬‬ ‫في نسخة المعولي‪( :‬من شيعء)‪ ٠ ‎‬والصواب‬ ‫(‪(١‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٩٤‬‬ ‫` ح"‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٣٦7‬‬ ‫غَ‪.‬نَكيش‪ :‬أي تستيز‪ .‬كما تكنش الصباغ في كُنسِهَا‪( 5‬وقد ذكرها الشاعر‪:‬‬ ‫هه مااا‬ ‫؟‬ ‫۔‬ ‫و‪-‬‬ ‫‪ ١‬۔ ۔ ‏‪٠‬‬ ‫‏‪.٨ ٠‬‬ ‫‪ ,‬ه‬ ‫‏‪ ٨‬۔‬ ‫۔إ‪٨‬‬ ‫الا قَمَاز)‬ ‫ليفطظارة‬ ‫فتزاهمرت‬ ‫من سمسه‬ ‫مزيخة‬ ‫ْحَلُ سرى‬ ‫الْخَاءُ الْمَكُسُورَة‪:‬‬ ‫«خظبة ه‪ :‬تزويج‪.‬‬ ‫«خجلافي؟‪ :‬محَالَقَة‪ .‬قال اللة تعالى‪ « :‬أهؤ نقع أنديهيخ وا جلهم من‬ ‫وَقَولهُ تعالى‪:‬‬ ‫ر ين قَطعِهما‪.‬‬ ‫ورجله اليشرى‪ ،‬يخالف‬ ‫خجلاف ‪ : 4‬أي ذه ‏‪ ٤‬ايمى‬ ‫قوله ‪ } ,‬وذا لا يَلْبَتُونَ‬ ‫« فرح الُْحَلَمُونَ ِمَْعَدهمْ خلات رَسول الله ‪ .4‬وذل‬ ‫خلاك إلا قليلا ‪ 4‬أى بعد‬ ‫« خزي ؟‪ : :‬هوان خزي‪ :‬هلا أئْضًا‬ ‫«خيقةه‪ :‬خوت‪.‬‬ ‫«خجلال الذياره‪ :‬أي بين الذيار‪ .‬وجلال‪ :‬شمالة أيضا أيمصادقة‬ ‫كَقَوله تن ‪« :‬لا بيع فيه ولا خلال ‪ .:4‬وخلال التحاب وَخَلَلَهُ‪ :‬لذى يخرج‬ ‫منة القط‪.‬‬ ‫«خظأً كبيزا؟‪ :‬نما عظيما‪ .‬يقال‪ :‬خطئ‪ :‬إذا أيم‪ ،‬وأخطأ إدا قاته الصواب‪.‬‬ ‫وَيُقَال‪ : :‬خطع وأخطأ واحد‪.‬‬ ‫اللير وَالتَهَارَ‬ ‫۔ خلفة ‪ :4‬أى يخلف هَذا مَكَانَ ها‪ .‬كقوله قنك‪ « :‬جيل‬ ‫خلقة ‪ :4‬أ ييخالف أَحَذُهْما صاحبة وَفْئًا ولونا‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬البيت سب للمقريزي‪ ،‬وليس بصحيح فلم يصرح به في خططه بل قال‪( :‬ئظمت) أي أن‬ ‫الناظم غيره‪ .‬انظر‪ :‬المقريزي‪ ،‬المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار‪ :‬ج‪،١٢/١‬‏ وقد ورد‬ ‫البيت محرفا في نسخة المعولي (أقمازا) والصواب‪( :‬الأقماز) بالرفع كما هو في سائر‬ ‫المؤلفات وهذا الشاهد من زيادات المعولي على نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‪٩ ٥‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫تحقيق ‪١‬النص‪‎‬‬ ‫‪ ١‬لقسم الثا ني‪‎:‬‬ ‫حر ‪- .‬۔‪-‬ع‪.٦‬‏‬ ‫« الخيرة‪ :‬اختيارا‪.‬‬ ‫« ختام مشك ‪ :4‬آ آجز طغمه وَعَاقبَئه إذا شربت ا أي وجد في آجره‬ ‫غم المشك وَرَائْحَئة‪ .‬وَئْقَال لِلْعَطار إذا الشمري منة التيث‪ :‬اجعل ختامه‬ ‫م‬ ‫مشكا‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫الذال الْمَضْتوحَة‪:‬‬ ‫مَا تَدِتُ عَلّى الأرض‪.‬‬ ‫« دَائَةة ‪ : :4‬كل‬ ‫«كَدَأب آل فِزعَؤنَ ه‪ :‬عَادَة آل فِزعَؤن‪( ،‬الذأب‪ :‬السُئة‪ ،‬وقيل‪ :‬بالسكون‬ ‫العاد‪ ،‬وبالفتح الج والتَعَب)"'‪.‬‬ ‫«الدَزك الأقل من النار ه‪ :‬دَرَكَات أي عَبَقَات تخضها ون بغض‪ .‬وَقَالَ‬ ‫ان قشغود‪ :‬الذزك الأسفل‪ :‬توابيث من حديد مُنهمة عليهم لا أبواب لها‪.‬‬ ‫(وأبواث النار تسمى دَرَكات‪ ،‬وأما الجنة تُسممى دَرَجَجات)"'‪.‬‬ ‫> داب القوم ‪ :4‬آخر الْقَوْم‪.‬‬ ‫« َدَلاهُما بور ‪ :4‬يقاللكل من ألقى إنسانا فى بلية‪ :‬قذ دَلّاه في كذا‪.‬‬ ‫«دكاه‪ :‬أي مذكوكا‪ ،‬أي ششتويا مع وجه الأزض ومئة يُقَالَ‪ :‬ناقة داغ‬ ‫إذا اتت مفْتَرشنةاةلسنام في ظهرها‪ ،‬أؤ مَجُبوبَة‪ .‬وأزض كَكاءغ أي مَلسَاغ‪.‬‬ ‫«وَدَرَشوا ما فيه ه‪ :‬قرأأوا ما فيه‪ .‬وقوله تنك‪ « :‬ليقولوا دَرَشت ‪:4‬أى‬ ‫وَقُرئ عَلَئْكَ و(دُرستٹ) أي‪ :‬فتئتتت‪٥‬ن‏ا وتعلمت‪.‬‬ ‫قر أت‬ ‫قرأت‪ .‬وَ(دَارَسشت)‪ :‬ا‬ ‫ّ‬ ‫‪7‬‬ ‫خباز التي أتيا بها ‪ .‬أي اقحخث{ وذهبت ن وَكَان‬ ‫ه ا‬ ‫وَ(دَرَسَٹ) أى دَرَست‬ ‫يُتَحَذَتث بها‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫(الحز» الثانى)‬ ‫ناخل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ني‬ ‫ك ‪-‬تاب الت ‪.‬ه ‪.‬ذيب في الفصاحة والألفاظ (الجز‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٦١‬‬ ‫رق ‪,‬دح‬ ‫‏‪٩٦‬‬ ‫«داز الشّلام ‪ :4‬يعني الْجَنَه واللا‪ :‬الله يك‪ .‬وَقيلَ‪ :‬دار السلام‪ :‬دار‬ ‫السلامة‪.‬‬ ‫«دوائؤ الزمان‪ :‬زوفة التي تأتي مَرَة بحَير‪ ،‬وَمَرَة ۔ لعله ۔ بشر تغني‬ ‫تا أخاظ بالإنسان منة‪ .‬وَقَزله تعالى‪« :‬عَلَبهم دارة الم ‪ :4‬أي يُوز عَلَنِهمْ‬ ‫من الذر ما سوؤهُم‪.‬‬ ‫«دغواهم فيها؟‪ :‬أي ذعَاؤهمم أي فلهم وَكلاشهم وَالغوَى الادعاء‬ ‫أيضا‪.‬‬ ‫«دأباه‪ :‬جا في الزراعة ومتابعة أي تذأُون ةأبا‪ .‬والأب الملازمة‬ ‫وَالْعَادَُ أنْضا‪.‬‬ ‫لش‬ ‫«دَاخونَ؟‪ :‬ضاغزون أزِلَاغُ‪.‬‬ ‫«رَخَلا َينَكُمْ ‪ : .4‬أى دَغَلا وخيانة"‪.‬‬ ‫«دَركا؟‪ :‬لَحَائا‪ .‬قوله تعالى ون‪« :‬لا تخاف دَركا ولا ةتخشى ‪.4‬‬ ‫ِ‪> ٠‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫__‬ ‫ليز يلو‬ ‫«احضة؟‪ :‬باطلة زائلة‪ .‬وكذلك زلة‪« :‬ليذجضوا به الْحَقَ ‪ :4‬أي‬ ‫س‬ ‫بهه الْحَو‬ ‫‪4‬‬ ‫وَيَذْهَبُوا‬ ‫مزلى‬ ‫به‪ .‬وَدَحَض هو‪: :‬زَلَ‪ ،‬يقال‪ :‬مَكَان ةتخضؤ أي مز‬ ‫تَثئت فيه قدم م ولا حَافِ‪.‬‬ ‫« الدهر ه‪ :‬تالسنين وال‬ ‫‪٢‬‬ ‫«دَبَاراه‪ :‬أأحدا وا‪:‬م بإهلا في الْجَخد‪ .‬يقال‪ :‬ما في الذار‬ ‫ولا تاز‪.‬‬ ‫()‪ :‬في قوله «واللبل إذ ذره‪ :‬أي دبارلليل النها أي جاءحَلق‬ ‫هِ‬ ‫>‬ ‫«أذبَر‪ :4‬ولى‪.‬‬ ‫)( في نسخة المعولي‪( :‬دخلاً وخيانة) والتصويب من نسخ السجشتاني‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫_ ‏‪٩٧‬‬ ‫ير ‪-‬سر‬ ‫«دَسَاها؛‪ :‬آي دَسًى تفسة‪ .‬أي أَخْمَامَا بالفجور والمغصِية‪ ،‬والأصل‬ ‫ء‪2‬‬ ‫آ‬ ‫‪7‬‬ ‫قَقَلِتت إحدى السيئين يَاء‪ ،‬كَما قيل‪: :‬تَظتَيث والأً ضل تَظَنّنت‪.‬‬ ‫دَسَسها‬ ‫حَوَكَها‪ 3‬قَسوَاهًا عَلَنهم‪.‬‬ ‫زججت به مم الأزض‘ أ‬ ‫(دَمْذم عَلَيْهمْ رَبْهغ)‪:‬‬ ‫سوى الأمة بإنزال العذاب بصَغِيرهًا وَكَبيرهاء بِمَغئى‬ ‫ويقال‪ « :‬فَسَوَاهما ‪ :4‬أ‬ ‫سوى بَيْنهُم‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ف‬ ‫‪.-‬‬ ‫الذال الْقضْمُومَة‪:‬‬ ‫«يذلوك القّممس ‏‪ :٤‬مبلها‪ ،‬وهو عند زوالها إلى أن تغيب‪ .‬ويقال‪ :‬دَلكت‬ ‫الشمُش إدا مَاَت‪( ،‬وقيل‪ :‬هو الغيوب)"'‪.‬‬ ‫وإن كَان الْكَوَكَث أَكْبَرَ‬ ‫ضيَائه‬ ‫الذر في‬ ‫إلى‬ ‫مشوت‬ ‫« دذرى ‪ : :4‬مُضيء‪،‬‬ ‫عَلّى سائر‬ ‫الر‬ ‫كَبَا تفضل‬ ‫بضيَائه‬ ‫الْكَوايت‬ ‫وَلَكِئَهُ تفضل‬ ‫مِنَ الذر‬ ‫صفاء" '‬ ‫الْحَت‪.‬‬ ‫و(دزي) بلا مخ‪ .‬بمغتى زي وكسر أله حملا عَلّى وسطه وآخره لأنة‬ ‫نفل عَلَيِهم ضمة بعدها كشرة وياءانأ كما قالوا‪( :‬يزيسێ زيي"‬ ‫و(زيغ) موز فين‪ .‬من النجوم الدَراري" التي (قذرأ)'‪ 6‬أئ تَنْحَظ‬ ‫وَتَيسيز سيرا مُتَدَافِعا‪ .‬يقال‪ :‬در الْكَوكَ أي تدافع مُنقَضًا‪ ،‬قتضَاعفت ضَؤغة‪.‬‬ ‫زه لس‬ ‫ويقال‪ :‬تدَارأ الرجلانن إذا تَدَامَعَا‪ .‬ولا يجوز ز أن ;تضَمَمالذال وَنْهمَر؛‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة السشجشتاني‪ :‬ضَوغا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة المعولي‪( :‬كسري والكسري) وهو تصحيف تصويبه من نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في نسخة المعولي (تدور) وهو تصحيف لكلمة (تدرأ)‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‏‪٩٨‬‬ ‫‪٨‬ملت۔‪‎,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫في الكلام (ُمَيل)‪ .‬مقال (ُزيٍ) (ُغْلن) نشوب إلى الز‪ .‬وَيجُوز (زي)‬ ‫ير مزون حققا من الوز‬ ‫« دورا‪ :‬إِبْعادا‪.‬‬ ‫«ذعَانً شبين ‏‪ :٤‬أي جَذب‪ .‬ويقال‪ :‬إنه الْجَذبُ وَالسئُوناليي دَعا النبى يف‬ ‫فيها عَلّى مُضَرا وكان الْجَائِغ يرى بنه وبين السماء ذُخائا من شِدَةة الجوع‪.‬‬ ‫دَلكَ بالحان‬ ‫الْعْبَار‪ ،‬ؤ ققشة‬ ‫قازيقاع‬ ‫الأرض‬ ‫لتنس‬ ‫ُخَان‬ ‫ويقال‪ :‬لجذب‬ ‫بَيِنََا أشر‬ ‫يقو‪ : :‬كان‬ ‫مقؤضضع الشر إإذا ارتفع‪،‬‬ ‫الذُخَان في‬ ‫لْعَرَت‬ ‫وربما وَضَعت‬ ‫ازتَفعَ له ذُخَان‪.‬‬ ‫«شر‪ :‬قسامي واحدا يسار‪ .‬والذساز أيضا الشُؤظ الجي تُسَدُ بها‬ ‫و‬ ‫‪4‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫أ) ة ف‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫والضّم)" لْعَتَان‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫«دولَة بانلنأغيباءِ ينكم ؟‪ :‬يقال ذؤلة ف‬ ‫الولة في المال بفتح الذال فايلحزب‪ .‬ثقال‪:‬بضم الذال‪ :‬اشاملشي‬ ‫لهيك‪« :‬كمئ لا يَكُونَ دولة‬ ‫لي لَذاول بعنه‪ ،‬والدولة الح‪ :‬القل‪.‬‬ ‫بين الأغنياء منكم ‪ :4‬كيلا ييتذاوله الأغنياء ‪.‬‬ ‫«ذكت الأزض دكا‪ :‬أي جتبالها وَأنْشَازْهما حتى اشتوث مع وجه‬ ‫وة‬ ‫‏‪ ١‬لأرض‬ ‫الذال الْمَكَسُورَة‪:‬‬ ‫«دين؟‪ :‬يكون على ؤلجوو منها‪ :‬الذين‪ :‬ما يدين به الزجل من إسلام أؤ غيرو‬ ‫والذين‪ :‬الطاعَةء والين العادة والدير‪ :‬الْجَرَاث والجسَابث والذين‪ :‬السُلْطَان‪.‬‬ ‫«رف؟‪ :‬ما استذفئ به من الأسية والأخبية وغير ديك‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫()‬ ‫‪٩٩‬‬ ‫‏‪- ٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫« الذهَار ‪ :4‬جَمغ ذهن‪.‬‬ ‫ا ‪ :4‬أ مُْرعَة ملى‪.‬‬ ‫«ده‬ ‫الذال الْمَشْتَوحَه‪:‬‬ ‫« دلول تثشييو الآززضَ ه‪ :‬أ سُذَلْلَ للْحخروث‪.‬‬ ‫«ذذَكيثْم ‪ : :4‬قَطعْئُم أؤداججة‪ .‬وَاهرَقتم دمها وَدَكَزئُم اشم الله عَلَئهِإذا‬ ‫أضل الكاة ة في اللْعَة تمام الشى‪ .‬من ‪6‬ذلك دَكَاغُ الن أي تَمَامُ‬ ‫ذَبحتمُوه‪.‬‬ ‫الن النهاية في الشباب‪ .‬والذكاء فىي الفم ‪ ،‬أن يكون فهما تَامًا سريع‬ ‫القبول (وهو بفتح الذال‪ ،‬وأما بضم الذال‪ :‬ذا النار والشمس‪ :‬نوزهما)'‪.‬‬ ‫ُقال‪ :‬دَكَيث النار‪ :‬أنممثإِشعالها‪( ،‬قال ابن دريد‪:‬‬ ‫ندامة أدع من سفع الذگا)"‬ ‫من ضيع الحَرَع جنى لفيه‬ ‫وَقَؤلة تعالى‪« :‬لا ما كتم ‪ :4‬أي إلا ما أذرقثم ذبحة عَلى النمام‪.‬‬ ‫(ومن شروط الذبح التام‪ :‬هو أن يكون الذابح مسلما أو ذِسيا كتابيا من‬ ‫وأن يكون مُختتئا‪ ،‬وأن يذكر الله عليه حين الذبح ْ وأن يكون‬ ‫يهود أو نصارى‬ ‫المذبوح حلالا وأن يكون الشكين حلالا فإن كانت الذبيحة نطيحة أو‬ ‫المضروبة أو لفحتها ناز أو‬ ‫عليها سَبٌ مع‪ .‬أو مَؤْمُوذة ومي‬ ‫مُترؤية ‪ .‬أو عض‬ ‫تحركت بعد الذبح فهي حلال‪ ،‬وإن لم تتحرك‬ ‫مريضة وبقيت فيها حياة ‪:‬‬ ‫بعد الذبح فهي ميتة‪ ،‬ويُستحَثُ أن يستقبل بها القبلة‪ ،‬وأن تكون السكين‬ ‫طاهرة‪ .‬والله أعلم)("'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬من زيادات نسخة المعولى‪ ،‬ولا توجد في نسخة الئنجشتاني‪ ،‬وقد فشل فيها الشيخ‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫الذبح والذابح وآداب‬ ‫المعولي شروط‬ ‫الثاني)‬ ‫(الجرء‬ ‫كتاب التهذيب قى الفصاحة والألفاظ‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١ ٠٠‬‬ ‫َ‬ ‫‏‪١9‬‬ ‫جحر‬ ‫(رَجغ)" قال أبو غمر‪ :‬سألث (المبزة)" عن قؤله‪« :‬لا ما دَكَيتْم » قال‪:‬‬ ‫وأنا أسمع ‏_)‪ ٧‬عَن قَؤلهم‬ ‫ما خَلْصْئُمْ ممن الْقؤت ِِغْلِكُم"' ى(قَسَألَهُ الذه‬ ‫(لان ذكي القلب) فقال‪ :‬مُحَلْصٌ من الآفات والبلَاءِ‪ ،‬وَكَذَيك دكيت النار إذا‬ ‫أخرجها ين تاب الحمود إلى تاب الإشغال‪ ,‬يالفود‪.‬‬ ‫«دَاث الصدور ‪ :4‬حَاجَه الصدور‪( .‬والمراد بذلك القلوب‪ ،‬وفي الأصل‬ ‫الصدور ذات القلوب‪ ،‬فأقام كل واحد من ذلك مقام الآخر وهو في لغة‬ ‫العرب){' ‪1‬‬ ‫«ذَا الكفل ‪ :4‬لم يكن نبياك ولكن كان عَبذا ايا (وقيل‪ :‬تبيا)"'‪-‬‬ ‫قال‪ :‬تَكَفل بعمل رَججل صالح ند موته‪ .‬وقال‪ :‬تَكَفل لنبي يقومه أن يقضي‬ ‫فسمي ذا الكفل‪.‬‬ ‫ههم بالحق‪ .‬فعل‬ ‫ن‬ ‫البخر‪.‬‬ ‫إياه ففي‬ ‫لانتلاع الون‬ ‫بذلك‬ ‫وسمي‬ ‫تنز‬ ‫} وَذا الون ‪ : 4‬ولش‬ ‫وَالتُون‪ :‬السمكة وَالجَمغ‪ :‬نِينَان‪.‬‬ ‫«دَرَأكم؛‪ :‬عَلَقَكُم وَكَذَيك‪« :‬درأنا لِجَهنّم ‪ :4‬أي حَلَفنا لِجَهَنّم‪.‬‬ ‫«دَنوبا؟‪ :‬تصيب (وهو بفتح الذال)"‪ 6‬وأضل الذئوب‪ :‬الذلؤ الْعَظِيمَة‬ ‫‏(‪ )١‬أي رجع الكلام إلى كتاب السجستاني «غريب القرآن» بعد أن أضاف الشيخ المعولي مسألة‬ ‫‏)‪ (٢‬في نسخة المعولي‪ :‬مبرد‪ .‬بدون تعريف‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في نسخة الشجشتاني‪ :‬ما لضم فلكم من اللمؤت إلى الحياة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬هذه العبارة ساقطة من نسخة المعولى‪ ،‬ولا بد منها لُنسب القول لقائله‪ ،‬كما في نسخة‬ ‫‪.‬‬ ‫الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ (٦‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد فى نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‪١٠١١‬‬ ‫‏‪٧-‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪--‬‬ ‫ح‬ ‫ير‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ولا يقال لَهَا دنو إلا وَفِيهَا ما‪ .‬واوا شتَقُون‪ ،‬فيكون لكل واجد دنو"‬ ‫‪,‬و‬ ‫>‬ ‫قَجَعَلَ اللة الثوب فى مكان النصيب‪.‬‬ ‫ط ذَرَعُها سَبْعُونَ ذرَاعًا ‪ :4‬أي طولها إإدا ذُرعَت‪.‬‬ ‫الذال الْمَضْمُومَهُ‪:‬‬ ‫وو‬ ‫الذي ليس بصغب‪ .‬وَقَوْلهُ تعالى‪:‬‬ ‫« ذللا ‪ : :4‬جَممغ دَلول‪ 6‬وَهُو السهل اللي‬ ‫‪ ,‬الكي سُْبلَ رَبْكٍ ذللا ‪ :4‬أى مُنْقَادَة بالخير‪.‬‬ ‫‪77‬‬ ‫ط‬ ‫ت د كالو‪.‬‬ ‫آدَم‬ ‫ضلڵب د‬ ‫من ‪:‬‬ ‫للة‬ ‫‪.,‬‬‫ل له تنل‬ ‫لأ‬ ‫ال‪:‬‬ ‫من‬ ‫‪ :‬قالوا بلى ‪.4‬‬ ‫عَلّى نفيهم أننت ر‬ ‫قال غيره‪ :‬أضل ذرية ذروزة عَلى وزن فعْلُولةِ‪ ،‬قلما كثر التضميفث أبدت‬ ‫الزاء الجيرة ياء قصارث (ذروية) ثم أذغمت الْواؤ في الياء قصَارث ية‪.‬‬ ‫وقيل‪ :‬ذرية فُعْلولَة من؛ درا اللةالْحَلْقَ؛ قأدَت الْهَمْرَة ياء‪ ،‬كما أدلت فى تبين‬ ‫أضلة تبى‪.‬‬ ‫الذال الْمَكَسَورَة‬ ‫ط ذلة ‪ :4‬صَغَاز‪.‬‬ ‫« زكري ‪ :4‬ذكز‪.‬‬ ‫ذِمَة ‪ :4‬عَه‪ .‬وَقِيلَ الذم ما يجب أ يُخقظ وَيْخمى" وقال‬ ‫‪4‬‬ ‫`‪٠‬‬ ‫بو حع ‪/‬بيد ة ‪:‬‬ ‫الذمة‪: :‬النََمُم ممن لا عَهد لَ‪ ،‬وهو أن يز الإنتان تفسه ذماماء أ حَمًا‬ ‫‪٦.٠‬‬ ‫بوجئه عَلَئه‪ ،‬يجري مجرى المعاهدة من غير شعَامَدَةٍ‪ ،‬ولا تَحَالفو‪.‬‬ ‫الثاني)‬ ‫(الجزء‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١ ٠ ٢‬‬ ‫‪ -‬۔ ‪. .‬۔ ۔‬ ‫‪-.‬‬ ‫(بفتح‬ ‫والذبح‬ ‫إبراهيم نتيله فالذبْح‪ : :‬مشا ذبح‪.‬‬ ‫ط ذبح قظيم ‪ :4‬أي كش‬ ‫الذال)' الْمَصْدَر‪.‬‬ ‫«ذكر لَكَ وَلقَؤْمكَ؟‪ :‬أي شرفت‬ ‫الزاءُ الْمضْتَوحَهُ‪:‬‬ ‫الله‪7‬‬ ‫به‪7‬‬ ‫«الوَحمممنن ‪ : :4‬ذو الَحمة لا وضف‬ ‫«رَحيمم؟‪ :‬راحم (عظيم الزَحمة)"'‪.‬‬ ‫(«رَب ‪ :4‬سَيد)"'‪.‬‬ ‫«رَغَدًا ‪ :4‬كيرا وَاسِعا بلا عناء‪.‬‬ ‫يكنى عَنهُ من‬ ‫آ‬ ‫الإنصاخ ‪ -‬أيضا ‪ -‬بما تجب‬ ‫وَالوَقث‬ ‫طر رََث >‪ : .‬نكاح‪.‬‬ ‫ذكر النكاح‪.‬‬ ‫«رَ‪٤‬وف‏ ؟‪ :‬شديد الوَحمة‪.‬‬ ‫«الاسيخون في اليلم‪ :4‬لين رَسَخ لنه وَِيمَائهم‪ ،‬وَتَبَْا كَما رَسَخ‬ ‫قوله‪:‬‬ ‫النخل ففي منابت ه‪ .‬قَالَ أبو عُمَر‪ :‬سمغفث مبرد وَتَعْلَبا يقولان‪7 :‬‬ ‫«وَالرَاسِخحُونَ في اليلم ‪ :4‬الْمُعَذَازون اذ‪ .‬وقالا‪ :‬لا ياو بالم إإلا‬ ‫حَافِظ‪٧‬ا‪.‬‏‬ ‫ما‪ :‬الئز تحريك العن باللفظل ين غَيْر إبانةِ الصضؤت‪ ،‬وَقذ يكون‬ ‫‪7‬‬ ‫لت‬ ‫‪7‬‬ ‫‏)‪ (١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬زيادة من نسخة السُجستانى‪.‬‬ ‫() من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجيشتاني‪.‬‬ ‫‏)‪ (٤‬ورد تصحيف من الناسخ في هذه العبارة عند المعولي‪ ،‬وتصويبها من نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏‪١٠٢‬‬ ‫_‬ ‫‪,,‬۔‪١‬‏‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«رََانُونَ ه‪ :‬كَاملو اليل قال شُحَمدُ بن الحنفية جين مات ابن عباس‪:‬‬ ‫يحيى‪ : :‬إِنَمَا قِيلَ‬ ‫أبو العباس أحمد بن‬ ‫‪7.1‬‬ ‫الأمة‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫مَاتَ رَبازنئ‬ ‫ليوم‬ ‫به‪ .‬قَالَ أبو عُمَرَ عَنْ تعلب‪:‬‬ ‫يَقومُون‬ ‫أ‬ ‫للفقهَاءِ الوَبَانيُون ؛ لأنهم يَؤبُون الل‪.‬‬ ‫تمول‪ :‬رَجل ربانرن و(ربق)" إذا كان عَالِما كاملا مُعَلْمما‪.‬‬ ‫لع‬ ‫«رَابظواه‪ :‬اثبتوا‪ .‬قذوشوا‪ .‬وَأضلُ المراة والرباط أن (تزبظ هؤلاء‬ ‫خُيوتهم)'‪ ،‬وتزبظ هؤلاء خيولهم في التَفْإ كليي يصاحبها فسمي المقام‬ ‫التمور رباطا‪.‬‬ ‫« رَقِيبًا »‪ :‬حَافًِا‪.‬‬ ‫«رَبَائْكم ‪ :4‬بنا نسائكم من غيركم‪ .‬الواحده ش‬ ‫«رَاعنا ‪ :4‬حَافِظتا من‪ :‬راعيث الوَججل إذا تأمَلْته{ وعفأتخوال‪ ،‬فَكَان‬ ‫الْمُشلمُون َقُولُون للي ية‪:‬اعنا‪ .‬وَكاتت اليهود يقولون بها‪ ،‬وهي لوم‬ ‫مُنَو‬ ‫وَ(راعِئا)‬ ‫حتى لا يقولها النود‪.‬‬ ‫قولوا‬ ‫ااا‬ ‫قَأَمَ رَ الله المؤينين‬ ‫ست‪.‬‬ ‫اش مأود من الؤغونة أئ لا تقولوا حقا وَجَهلا‪.‬‬ ‫« الوَجْقَة ‪ :4‬حركة الآأزض ر غني الزلزلة الشديدة‪.‬‬ ‫« رَحُبَث ‪ :4‬الأرض اتسعت‬ ‫‪2‬‬ ‫>۔‬ ‫۔ ‪9 .‬٭‬ ‫رَؤع ‪2 :4‬‬ ‫قَيَنْطوَُ أحسن‬ ‫إن الله تعالى يتُشنْشِئغثُ الشحات‬ ‫النبى قة‬ ‫ط رَعدُ ‪ : :4‬زوق ‪7‬‬ ‫الزغذه َضَحكه البزق‪ .‬وَقَالَ ان‬ ‫الضّشجكيم فنيا‬ ‫س‬ ‫خ سمر‬ ‫وَيَضححك‬ ‫المنطق‬ ‫في نسخة المعولي‪ :‬ربان© والتصرويب من نسخة السشجشتاني‪.‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة لا بد منها لوضوح المعنى سقطت من نسخة المعولي‪ ،‬وهي موجودة بنسخة‬ ‫‏‪ ٠‬عاني‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‏‪١٠١٠٤‬‬ ‫‪٠ -‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫دحر‬ ‫مھ‪:-‬۔ِ‬ ‫ناس‪ :‬ملك اسمه الزغذش وهو الي تسمعون صؤتة‪ 5‬والتزق سَؤظ من ور‬ ‫جز به الْمَلَكْ الشحات‪.‬‬ ‫وقال أهل اللغة‪ :‬الزغذ صؤث السحاب وَالبَزق ئُوز وضياء يضحبان‬ ‫النحات‪.‬‬ ‫«رَابيا ‪ :4‬عَاليا عَلّى الْمَاِ‪.‬‬ ‫«رَذوا أيديهم ذفيي أفواههم ‪ .4‬عضوا أتاهم حَنَقا وَغَيْئا مما تام به‬ ‫السول‪ .‬كَقَولِه تعالى‪ « : :‬وا خَلَؤعاَضُوا عضوا عَلَيكُمْ الأنايل مِنَالعظ ‪ .4‬وقيل‬ ‫«رَدُوا أدهم في نواه ‪ :4‬ؤمؤوا إلى الشل" أ ن اسشكئوا‪.‬‬ ‫و و‬ ‫تغني جبالا‪.‬‬ ‫‪ :4‬تواب‬ ‫‪ 9‬رواسي‬ ‫«رَجليكَ؛‪ :‬رَجَالَيك‪.‬‬ ‫األكنخف‪ .‬وَئْصِب عَلَّى باب‬ ‫‪ ,‬الزَقِيم ‪ 12 :4‬مكتوب فيهخبر أضحاب‬ ‫وَمِئْه‪:‬‬ ‫مفعول‪.‬‬ ‫غتى‬ ‫رَقم)"'‏‪ (٢‬بب‪.‬قهے‬ ‫(من‬ ‫وَهُوَ نميل‬ ‫والقيمم‪ :‬الكِتاث‘‬ ‫الكيف‪.‬‬ ‫الني هفييهه‬ ‫كتو‪ .‬ويقال‪ , :‬الزَقِيم ‪ :4‬اثشم الواي‬ ‫« ككيتاا تبار مَزفوءم ‪ :4‬أي‬ ‫الْكَْف‪.‬‬ ‫وبهم ‪ :4‬ننا فلُوبهمفإألهَمَاهممالصبر‪.‬‬ ‫«رَبَظتا على‬ ‫أرضا‬ ‫سَمَاء وَاحذة ة وَالأَرضون‬ ‫ا‬ ‫رَنقًا تَفَتَتْنَاْمَا ‪ : .4‬قيل‪ : :‬كانت ‏‪ ١‬المو‬ ‫َفَتَقَهْمَا الله قل وَجَعَلَهمَا سَبمع سَممرات وسبع أرضين‪.‬‬ ‫واحدة‬ ‫وَقِيل‪ : :‬كات‬ ‫السما معم الأزض جَميعا قَفتقَهَمَا الله بالهواء الذي لجيل بَيْنَهما‪ .‬وَيْقَال‪ :‬فيقت‬ ‫السما بالمطر والأرض بالنبات‪.‬‬ ‫الرسل‪.‬‬ ‫والصواب‪:‬‬ ‫الرسول‪،‬‬ ‫في نسخة المعولي‪:‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫‏)‪ (٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏‪١٠٥ . ٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫« ربت ‪ :4‬انتََخًّث‪.‬‬ ‫«رَبْوةدَاث قرار ميين ‏‪:٤‬قيل‪ :‬إنها تشق" وقيل‪ :‬الزنو مفلكة _("‪:‬‬ ‫طلاهؤ‬ ‫‪ .4‬ما‬ ‫« وومعين‬ ‫‪ : :4‬يسْعَقَوُ بها لِلْمِمارة‪.‬‬ ‫قرار‬ ‫ط دَاث‬ ‫الأزض‪.‬‬ ‫من‬ ‫الازتفاغ‬ ‫[ما ارتفع من الأرض]""'ء‬ ‫والابية‪:‬‬ ‫(وقال أبو عمر‪ :‬وفيها سبع لغات‬ ‫جار‬ ‫وقال‪ :‬الربا‪ :‬التل" والابية‪ :‬من وراء التل مُنبطحة)"'‪.‬‬ ‫الَحمَة‪.‬‬ ‫من‬ ‫ط رَأفَةَ ‪ :4‬أرق‬ ‫« الرس »‪ :‬الْمَعْدن وَكُلُ رَكِيّة لم تُطوَ فهي ش‪.‬‬ ‫وَجَاء ‪ 7‬عدكم‪.‬‬ ‫بِمَغئى تَيعَكم‪.‬‬ ‫لَكُمْ ‪ : .4‬وَرَدِفَكُم‬ ‫ط رَدرف‬ ‫ط رَاسِيات ‪ :4‬قَابتَات‪.‬‬ ‫بفتح الراء ۔)'‪ .‬وأما (زكوبُهم) ۔‬ ‫«رَكُو بهم ‪ :4‬مياَزكَبون (عليها‬ ‫الراء(" ۔ فِعغْلْهُمم مَضدَر (ركيئٹ)‪.‬‬ ‫« رميم ‪ :4‬أي بال‪ .‬يقال‪ :‬رع الْعَظْمْ إإدا بلي كَقؤيه تعالى‪« :‬مينخيي‬ ‫العظام وهي رَميم ه‪ :‬أيي بالية‪.‬‬ ‫«راغ إلى آلهَتهم ‪ :4‬مال إليهم في خفي‪ .‬ولا يكون الزؤغ إلا في خفي‪.‬‬ ‫ط رَوَاكدً ‪ :4‬سَوَاكِن‪.‬‬ ‫موسى‬ ‫تلا ‏‪ ٠‬وَذَلكَ ا‬ ‫ضَرَبَه مُوسى‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫سَاكمئا كَهَيْمَتِه‬ ‫‪,4‬‬ ‫ر هههوا‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة السجستاني‪ :‬وقيل‪ :‬البو والربو الربوة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة أضفتها لإيضاح المعنى‪ ،‬انطمست في نسخة المعولي‬ ‫المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬من زيادات نسخة‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجستاني‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة‬ ‫‏(‪(٥‬‬ ‫كتاب التهذيبفي الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‪٦‬گي‬ ‫‏‪١٠٦‬‬ ‫أقره ‏‪( ٠‬قَالَ)'‬ ‫خَؤفا من فزعغؤن | أن رتعروبهر في‬ ‫البخر‬ ‫سل‬ ‫ته‬ ‫لما سأل‬ ‫‪:4‬‬ ‫« ررََ ههوها‬ ‫ويقال‬ ‫مُغْرَقونَ ‪.4‬‬ ‫جند‬ ‫‪1‬‬ ‫االْبَخْرَ رموا‬ ‫ط وا راك‬ ‫تعالى‪:‬‬ ‫مُنقَرجًا‪.‬‬ ‫رَق منشور ‪ :4‬أي الصحائف اتي تخرج تؤم م الْقَيَامَة إلى بني آدَم‪.‬‬ ‫الدهور‪.‬‬ ‫رَئب المتون ‪ :4‬حوادث‬ ‫(«رَبجماالقيب؛‪ :‬الرجم الظن قال تب‬ ‫المَحَجّة باعيشاق)"‪.‬‬ ‫ولا ضح‬ ‫فلا تَدَغُوا اليقيرة لرجم غب‬ ‫وَالرَتُ‪ : :‬الْمالك‪،‬‬ ‫ر رب المشرقين و رَتب المغربين ‪ : :4‬الوَتُ‪ : :‬اليد‬ ‫والشتاء ‏‪ ٠‬وَالْمَغْرِبَان‪:‬‬ ‫الصيف‬ ‫مشرق‬ ‫‪ 32‬م الْمرأة‪٢‬‏ وَالْمشرقان‪:‬‬ ‫َالرَبُ‪:‬‬ ‫َغْرِبَاهمما‪.‬‬ ‫« رفرف حضر ‪ : :‬قيل‪ :‬رياض الْجَنَة‪ ،‬وقيل‪ :‬هي الَْزشُ‪ .‬وقيل‪ :‬هي‬ ‫الْمحابئرا""‪6 .‬وقيل الشط أيضا رََارف ورفاف‪.‬‬ ‫مرن قَرأً‬ ‫‪ : :4‬رزق‪.‬‬ ‫دنيييم‪ . .‬ف وَرَنْحَا‬ ‫ر فخ وَرَيحَان ‪ « :4‬رفحح ‪ 4‬طيب‬ ‫ببفتح الراء'" _ ‪ :‬ي فَحَياة لآ قؤتفيها‪.‬‬ ‫(قزوح)‬ ‫بين‬ ‫لها‪ .‬كَأنَهُ تفصيل‬ ‫«رَثل الْقَرَآنَ رتزتيلا ‪ .4‬الترتيل في القراءة‪ :‬النئيين‬ ‫الخزف وَالْحَزفي‪ .‬ومنةقيل‪ :‬تَغْزرتل وَرَئلا إدا كان مقَلْجَا لا يَزكث بعضة‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة المعولى‪ :‬وقوله‪.‬‬ ‫(" من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجشقاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬المحابس جمع محبس وهو الثوب الذي يطرح على ظهر الفراش للنوم عليه‬ ‫‏(‪ )٤‬كذا في نسخة المعولي" والصواب بضم الراء وليس بفتحها‪ ،‬كما في نسخة السجستاني‬ ‫وكتب التفسير‪.‬‬ ‫‪١ ٠ ٧‬‬ ‫‪7‬‬ ‫_‬ ‫ره‪‎‬‬ ‫‪ ١‬لنص‬ ‫‪ ١‬لقسم‪ ١ ‎‬لثاني ‪ :‬تحقيق‪‎‬‬ ‫طبيب يرقي‪ .‬ويقال‪ :‬مَعئى‪ :‬ط مَنْ‬ ‫رقية أي هل من‬ ‫> راق ‪ :4‬صاحب‬ ‫راق ؟‪ :‬أي من يَزقى بزوحه؟ ملائكة الزحمة أم ملائكة العذاب‪.‬‬ ‫« الرام تةه‪ :‬النفَة الأولى‪.‬‬ ‫« الاقة ‪ :4‬النفخَة المانية‪.‬‬ ‫كقشث‬ ‫وبه‬ ‫عَلَى‬ ‫وبهم ما كمائوا يكسبون ‪ .4‬ا ي ن غلبت‬ ‫« رَانَ عَلّى‬ ‫وَرَان‬ ‫عَلَئهِ العَاش‪.‬‬ ‫ويقال‪ : :‬ران‬ ‫السكران‪.‬‬ ‫الْحَمز عَلّى عَقل‬ ‫كَمَا ترييرن‬ ‫الثوب"‬ ‫به‪ ،‬إذا غلب عَلَيهؤ (وقيل‪« :‬رَانَ‪ 4‬أنه إذا أذنب الإنساث صار ذلك الذنب‬ ‫سوادا في قلبه‪ ،‬ثم إن أذنب أيضا كان كنة سودا مطابقة الأولى في القلب‬ ‫حتى إذا غطى السّواذ جميع القلب لا يتوب ذلك المذنب)'‪.‬‬ ‫الْعَتِيو من‬ ‫« رحيق ر تخشور»‪ : :‬الَحي يقق‪ :‬الْخَايصض من الشراب‪ ،‬وقال‪:‬‬ ‫ختامه‬ ‫تعالى‪: :‬‬ ‫كَما قَالَ‬ ‫عَاقَِة ريح المشكث‪٥‬‏‬ ‫الشراب‪ . .‬مَخْتُومُم‪ ::‬لَُ ختام أ‬ ‫يسك ‪.4‬‬ ‫‪ .‬ه ‏)‪(٦٢‬‬ ‫ه‬ ‫‪0‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.).‬‬ ‫‏َ‪٨٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المانغ‬ ‫العظيم‬ ‫الد‬ ‫(الرَذم)‪:‬‬ ‫الراء الْمَضّمُومَة‪:‬‬ ‫» ركَبَان ‪ ,4‬ججمع راب‪.‬‬ ‫« روح منه‪ :7‬تغني عيسى كله (زو من اللف اخاه فَجَعَلَهُ ؤوحًا‪ 9 .‬الو‬ ‫‪ :4‬جبريل تقة ؤ وقوله يين‪« :‬وتشألوئ عن الؤوح فل الوح منأر‬ ‫ل‬ ‫بي ه‪:‬يغني الؤوح الي به الحيا من أشر ربي أى من ن علم رَي‪ ،‬أ أنتم ل‬ ‫(يعني الحياة)"'‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السشجشتاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب فى الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزء‏ الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١١٨‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫۔‪٦‬تحل‏‬ ‫___‬ ‫ؤالزوخ فيما قال الْمُقَسَرُونَ‪ : :‬مَلَك عظيم ممنثملائكة الله نك © يَقُومُ وَحدَه‬ ‫رن‪ ,‬الملائكة ‪.‬صفاء قَالَ‬ ‫قوم الْملَائكَة تكون صفاء‬ ‫<‬ ‫لليهن‪« :‬ؤم يقومالروح والملائكة ماه‪ :‬زانا وَفُتانَا اد‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫القات‪ :‬ما تانر ولي من كل شيء‪.‬‬ ‫« حماه‪ :‬زحمة وَعَطفا‪.‬‬ ‫«زكاما‪ :4‬غضة قزق تمض‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪ ١‬ها‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أصضات‪:‬‬ ‫وَحَْث‬ ‫لكنة‬ ‫رخوة‬ ‫‪ .4‬أي‬ ‫أصضات‬ ‫ط رُخَاءُ‪7‬حيث‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫}؛‬ ‫نال أصاب اه بكَ خَززاا أي أز‬ ‫«الججقى ه‪ :‬مزجغ وزلجوغ‪.‬‬ ‫الاء الْمَكَسُورَة‪:‬‬ ‫‪ ,‬رَجَالڵًا ؤ ركبنا ‪4‬؛ جججمغ راجل وَرايب‪.‬‬ ‫«ربا ‪ :4‬أضله الزياد لن صاحبة يزيده على ماله‪ .‬ينة قَلْهُمْ أزتى‬ ‫فلان عَلى فُلان إدا زاة عَلَيه فى القول‪.‬‬ ‫‪ :4‬جَمَاعَات كثيرة‪ .‬الواحد رن‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الشارة‪ .‬والزيێا ىش أْضًا الخضث‬ ‫‪ ,‬ريشا ‪ 4‬ورياشا‪ :‬ما ظهر من ن الاس‬ ‫(والزياش‪ : :‬المال‪:‬‬ ‫وَالْمَعغاش‪.‬‬ ‫فخيز الموالي من يريش ولا تبر‬ ‫فيشني بيو طالما فذ ترنتتي‬ ‫أي‪ :‬أنعَمَ علي بخيره)"'‪.‬‬ ‫في نسخة الشجشتانى‪ :‬وتقوم‪.‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫‏)‪ (٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‪١٠١١٨‬‬ ‫‏‪٨‬و‬ ‫يرد س خ‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪ ,‬ارجز ‪ :4‬عَذَاث كَقَوْله تعالى‪« :‬قَلَمَا كَكشَففتَاا عنهم الزَجْرَ ‪ :4‬أي الْعَذَابَ‪.‬‬ ‫وَاحذً‬ ‫والجر‬ ‫الجش‬ ‫ور جز الشيطان ‪ .4‬أَظْخُهُ وَمَا تَذغُو إإِلَئ_ه من الْكُفْر‬ ‫« الجش ‏‪ :٤‬أيضا الْقَدَر وَالنن‪ .‬ةقويه وينك‪َ « :‬رَادَنْهُمْ رجا إلى‬ ‫الْكُفر‪.‬‬ ‫وَالنَتْرُ كَِاَةٌ عَن‬ ‫فريم‪.‬‬ ‫تَذْئا إلى تننهغ ؤ أين كفرا إلى‬ ‫‪ : .4‬أي‬ ‫رجيوم‬ ‫الْمَئى الآخر اهم رجسا إلى رجيهم أي قَرَادَهُم عَذَابا إلى عَذَابهمْ‬ ‫بما تَجَدَدَ من كفرهم واللة أعلم‪.‬‬ ‫َووله تعالى‪ « :‬والرجز فَاهجُز ‪ :4‬والجر ) بكمشر الزاءِ وضمها وَمَعْنَاهُمَا‬ ‫واح وتر بالؤتان وسميت الأزقا رجا لأئها سبب الزجر أي سبب‬ ‫العذاب‬ ‫‪ :‬بئس‬ ‫الْمَزفُوهُ ‪.4‬‬ ‫الفذ‬ ‫تنل ‪ « :‬ببئس‬ ‫وََؤلُة‬ ‫أئْضًا‪.‬‬ ‫وعؤن‬ ‫(رفذ)‪ : :‬عطاء‬ ‫الْمُعَانُ‪.‬‬ ‫ئ‪.‬سس الْعَؤن‬‫وَيقَال؛ُ بئ‬ ‫المغطى‪.‬‬ ‫العطاء‬ ‫وَهَيْئَةٍ‪ .‬و(ريًا)‬ ‫عَله بِ من م شارة‬ ‫مَا رأت‬ ‫ط ريا ‪ :4‬ربهَيمهُمرَةة سَاكِئَ ةة قبل اليا‬ ‫بقر همز ت ‪ : 27:‬تكون عَلَى مَغْتى الؤلؤ وَتَجُوز أن يكون من الزي‪ ،‬أي‬ ‫بهذه‬ ‫وقر‬ ‫تغني هَْتَةً وَمَئْڵرا‬ ‫النعمة‪ .‬و(زيًا) بالزاي‬ ‫من‬ ‫تو‬ ‫ج‬ ‫التلاتة الأ‬ ‫«ركَرًا‪ :4‬وا خَفِيًا َالركز‪ :‬الحس‪.‬‬ ‫«ريع ‪ :4‬ازتفَاع من الطريق والأزض‪ .‬وَجَمعُه أزاغ وَريعة‪.‬‬ ‫وانحدر عن‬ ‫سيل الوادي‪،‬‬ ‫ما ارتفع عن‬ ‫(واليع‪:‬‬ ‫جَجمع راع‬ ‫ط رعَاءُ ‪:4‬‬ ‫رأس الجبل)"'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬تكررت العبارة الأخيرة في نسخة المعولي فحذفت الثانية‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫(؟)‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫‏‪ ١١٠‬ي‪. . -‬‬ ‫ح‬ ‫مُعِيئا‪ .‬يُقَالُ‪ :‬ردَأتْهُ عَلَى عَذُوه‪ &،‬ا أ م أعَعنَْنئْعْهُُ عَلَئْه‪ .‬ق‬ ‫صدفي ‪ :4‬أى‬ ‫ط رذءا‬ ‫أبو غمر‪ :‬وهذا خطأ‪ .‬إنما قال‪ :‬أزدأيي أي أعاتنيں وَلا قان ردأني‪.١‬‏‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‬ ‫آ ِ ن جَعَلْعْم‬ ‫‌ رزقكم أنكم ْكَذبُونَ ‪ :4‬أأى تَجْعَلُونَ شكَركُم أتَكُمْ ثْكَذبُونن‬ ‫شكر الززق التكذيب‪.‬‬ ‫ب غاضة‪ .‬وية زل غز ذكره‪« :‬قَما أوجَفئم عليه ين حبل‪,‬‬ ‫«ركابر؟‪ :‬إ‬ ‫ولا ركابه‪.‬‬ ‫الزاي الْمَضْتْوحَة‪:‬‬ ‫زك" ؤ«زكاةٌه‪ :‬طِهارة‪ ،‬وإنما قيل ليما يجب في الأموال من الصَدَقة‬ ‫مما تكون فِيهَا من الإثم واْحَرَام إإذا لم يُوَدٌ‬ ‫زَكَاة؛ لن أيتها تُطهَؤ اله شوال‬ ‫حق الله تف فيها‪ .‬وَتنَمَيهَا‪ .‬وتزيد فيها بالبركة وَتَمَيهَا من الآقات‪.‬‬ ‫«زيغ؟‪ :‬مل وَقؤله تعالى‪« :‬فيي قلوبهم رَيغ ‪ :4‬أي مل عن الحَق‪.‬‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫»‬ ‫‪.‬ه‬ ‫‏‪٠٥‬‬ ‫؟‬ ‫ے ‪,‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫َ‪!.‬ھ‬ ‫‏‪٧١‬‬ ‫۔ه‬ ‫> ‪:,‬‬ ‫ن‪َ« :‬لَمَا رَاغُوا أَرَاعً اللة‬ ‫و«رَاعث عنهم الأبصاز؛‪ :‬أي مات‪ .‬وقلة‬ ‫وبهم ‪ :4‬أي قلما مالوا عانلْحَقَ أمال العلةنهم الثواب والخير‪.‬‬ ‫«رَبُوز‪ :4‬فعول بمغتى مفغول‪ ،‬من زبر اكتا" أي كَعَبئة‪.‬‬ ‫«رَخفا؟‪ :‬تقَازب الْقَم إلى لقوم في الحزب‪.‬‬ ‫«رَيََْا َينَهُمْ ‪ : :4‬فرقنا بنتيههم‪.‬‬ ‫«رَفِي‪ :4‬أؤل (تهيق)"' الحمار شبهه‪ .‬والشهيق من آخره‪ .‬قالزفيز من‬ ‫في نسخة السجستاني‪ :‬ردأته‪.‬‬ ‫()‬ ‫في نسخة السُججستاني‪ :‬زكاء‪.‬‬ ‫‏‪(٢١‬‬ ‫وفي نسخة المعولي‪( :‬شهيق)‪ ،‬وهو تحريف والصواب (نهيق) كما في السجستاني‪.‬‬ ‫(‪٣‬ا‏‬ ‫‪١ ١ ١‬‬ ‫‪ِ ٨‬‬ ‫تحقيق النص‪‎‬‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‪ -‬تع‬ ‫'‬ ‫‪-‬‬ ‫الصّذر‪ ،‬والشهية من الحلق ‪(8‬وقيل‪ :‬النهيق إخراج الس والشهيق رؤه‪.‬‬ ‫وقيل‪ :‬الزفير أشد صوئا من الشهيق)'‪.‬‬ ‫«رَعِيمم ‪ :4‬وَصَييز وَحَمِيلٌ وقمين وَقَبِيل وَكَفِيلً كله بمَغئى واحد‪.‬‬ ‫«رَمَق التامل ‪ :4‬بطل الباطل" وين هذا زوق النفس وهو بطلائها‪.‬‬ ‫التفسير‪:‬‬ ‫كتاب‬ ‫في‬ ‫الفاء‬ ‫(وقال‬ ‫فيهِ الْقَدَم‬ ‫لا رتثب ‪6‬ت‬ ‫الزي‬ ‫الولى‬ ‫ط رَلَقَا ‪:4‬‬ ‫اللقى الذي لا يئجت فيه شجز)""'‪.‬‬ ‫«رَاكية وَرَكِيَة‪ :4‬فرئ بهما جَميعا‪ .‬وقيل‪ :‬تف راكبة‪ .‬لم ئذيب فظ‪.‬‬ ‫وَرَكِيَة‪ :‬أذتتت ثغمفير لها‪ .‬وقلة وك‪« :‬ما زكا منكم مين أحد أبداه‪ :‬أي ل‬ ‫ا كان زاكيا‪ ،‬وَرَكاه الله أي جَعَلَه الله زاكييا‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫يكن رايا‪ .‬يقال‪ :‬رَكا فا‬ ‫زكية في الحالي وَرَاكيية في عد مل مَيّتر وايت ومريض وتارض عن‬ ‫الزاي وَالْهَاءِ‪ :‬تؤز النبات‪.‬‬ ‫وَالوَهَرَة بح‬ ‫زينََهَا‪.‬‬ ‫ط رَهرَةة الْحَيَاة الدنيا ‪ : .4‬أى‬ ‫وَالوْهَرَةٌ يضم الزاي وَفئح الْهَاءِ‪ :‬النجم المعروف""'‪.‬‬ ‫«رَجُرة وَاحدَةٌه‪ :‬يغني نفخة واحدة‪ ،‬يعني تَفحَة الصور‪ .‬وَالزَْجرَة‪:‬‬ ‫الصيحة يشِدَة وانيهار‪.‬‬ ‫الْحَدة تزويج كتر‬ ‫ي‬ ‫بحور عين ‪ : .4‬قراهم بهن‪ .‬وليس‬ ‫ط وَرَوَجْنَاهُم‬ ‫الأنبا ‪ 8‬قوله تعالى‪« :‬اختؤوا الذين تَللَموا وَأَزْوَاجَهَُمُ ‪ 4‬أى فر‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في الشجشتاني زيادة مفيدة وهي‪ :‬ويقال‪ :‬زهرة بشكون الها‪ .‬ويقال ‪:‬الهز‪ :‬الأبيض من‬ ‫الزد‪ .‬وَقيلَ؛ الزهر‪ :‬الأق‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫حےو‪٨‬‏‬ ‫روته‪,‬‬ ‫‏‪١١٢‬‬ ‫والزوج الصنف من كل شيء أيضًا كَقَؤله تعالى‪« :‬شبحَانَ الزي خَلقَ‬ ‫الأزواج كلها مما ثنبث الأزض؛‪ :‬أي الأضتات‪.‬‬ ‫«رنيم؟‪ :‬معلق بالقؤم وليس منهم‪ .‬والزنيم ايزي لة رَنَمة من الشز‬ ‫يغرف بها كما ثغرفث الشا يرَنَمها‪ ،‬قال‪ :‬تش رنيم إذا اتت له رَنَمَتَان‪.‬‬ ‫وهما الحَلَمَتَان المُعَلقَتاز في حَلقِه‪( ،‬وأكثر ما يكون بقرب المذبح من‬ ‫الشاة)('‪.‬‬ ‫وَتَشسَطيب‬ ‫وَتَشعَطيبه‬ ‫‏‪ ١‬لزنججبيل‬ ‫تو‬ ‫وَا لْعَرَث‬ ‫«رَنجَبيل ‪ : .4‬قفرُوف‪.‬‬ ‫(وله عروق شجر) ()‪.‬‬ ‫رائِحَنَهُ‬ ‫(وهى‬ ‫وَاحذُهما زَرَاِيَة‬ ‫الْمُخْمَلَد‬ ‫الطايش‬ ‫} زَرَاببيى مَبثُوتَة‪ : .14‬الزرابيى‬ ‫‪ .7‬الزاب أنا النشط‪ .‬ق«مَنثوقة؛‪ :‬مرقة كثيرة في كل‬ ‫«رَبَانية ‪ :4‬احدهم ززبي‪ . .‬تشو من الزين" وَهُوَ الذّفغ‪ ،‬كَأنَهمْ يَذْقعُون‬ ‫أهمل الئار يها‪.‬‬ ‫الزاي الْمَضْمُومَةُ‪:‬‬ ‫‪+.:‬وا ‪,‬واخ۔هر‪.‬غوا‪.‬‬ ‫ث‪1.١‬وا‪ ١:‬خُوف‬‫« ز‪1‬ل‪4‬ز‪,‬لوااهه‪ .:‬خ‪.‬اان‪:‬فوا‪،‬‏‪.١‬وزلزل‬ ‫» زحزح عن النار ‪ :4‬نحي وبعد عَنْهَا ‪.‬‬ ‫«ؤخزف الْقؤل‪ :4‬يغني الباطل الْمُزَين المحن و«أَحَدت الَزض‬ ‫زخزتها؟‪ :‬أي زينتها بالئبات‪ .‬ق«الؤخؤث‪ :4‬أيضا الأهبمڵ ثم جَعَلوا كل‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة السُجشتاني‪ :‬زَزبيَة‪ .‬وما بين القوسين من زيادة نسخة المعولي‪.‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١ ٢‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫النص‪‎‬‬ ‫تحقيق‬ ‫الثاني‪:‬‬ ‫القسم‬ ‫لقختحر ن۔‪_١٤٣-‬‏ ___‬ ‫___‬ ‫مزن خرقا ومئةقوله تعالى‪« :‬لئيوتهم قفا من فصَة؛ إلى قوله‬ ‫«وَؤخوفا؟‪ :‬أي تجعل الهم ذيك!" ذهبا‪ .‬ينة قوله‪« :‬أؤ يكون لك بي‬ ‫خزف ‪ :4‬أى من ذهب‪.‬‬ ‫‪٧‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫« وَرُلَفًا منن الليل ‪ :4‬ساعة [بغدَ ساعة]!‘‪ ،‬وَاحدَئها لفة وقربة‪.‬‬ ‫(زمَ)‪ :‬جماعات في تفرقة‪ .‬وَاحدَئها زمرة‪.‬‬ ‫‏(‪,'٢‬‬ ‫العين)‬ ‫أخضر‬ ‫والزق‬ ‫والزقاء‬ ‫الأززق‪،‬‬ ‫جمع‬ ‫(ط رزقاقا ‪: :4‬‬ ‫الزاي الْمَكُسُورَة‪:‬‬ ‫«زينة ‪ :4‬ما يعَرَتِن به الإنتان من لنس وَحُلِي‪ ،‬وما أشبه ديك‪ .‬وَقَله‪:‬‬ ‫> ذوا زيتتكم عمند ‪ 7‬قشجدر؛‪ :‬أي لبَاسَكُم ئ كل صلاة‪ .‬وذلك ‪ :1‬أهمل‬ ‫الْجَاهِلِيَةٍ كائوا طوُون يالتێت غراةً‪ ،‬الرجال بالتهارؤ والنساء بالليل إلا‬ ‫إنهم كَائوا يطوفون بييابهم‪ ،‬وَكَاتت‬ ‫وَهُم قرش وَمَندَان يدينه‬ ‫الخمس‬ ‫المزة تتخذ تسائج سيور فعلها على حقونها‪ ،‬وفي ذي تقول العامرية‪.‬‬ ‫وا بنا منه فلا أحل‬ ‫لنوم ينو غضة ‪.‬ز ك‬ ‫الزينة ‪ :4‬يغني يؤم الجيد‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬تؤعدكم يؤوم‬ ‫الشين الْمَضْتَوحَة‪:‬‬ ‫« السلوى ‪ :4‬عائز يشبه الشماتى لا واحد له‪.‬‬ ‫« سوا الشَبيل ‪ :4‬وسط الطريق وَقَضد الطريق‪.‬‬ ‫«سفة تَفتة ؟‪ :‬قَالَ يُوئش‪ :‬مغناة سَفة نفسه وقال أبو عيدة‪« :‬سفة‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة من نسخة التجشتاني لا بد منها لتمام المعنى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة من نسخة الشجشتَاني لا بد منها لتمام المعنى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة اللسششججشثتاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‪:‬‬ ‫‪٨‬تى‬ ‫‏‪ ١١٤‬رسر ح‬ ‫قَئْقِلَ الغل‬ ‫تَفشة‬ ‫هرث‬ ‫سسََففهَ‬ ‫سَف ةمعناه‬ ‫فز‬ ‫وَأؤبَقَهَا‪ .‬وقال‬ ‫تَسهُ ‪4 .4‬‬ ‫غانلنفس إلى ضمير «مقن»‪ ،‬ونصبت الئَفش غلى ا التشبيه باليسير‪( .‬وئقال‪:‬‬ ‫حرف‬ ‫قَلَمَا سقط‬ ‫مَعنَاةُ سَفسةَفمة عن ‪7‬‬ ‫سَفة نفسه‪ :‬جهلها)('‪ 6‬وقال الحش‪.‬‬ ‫الَفض‪ ،‬نصب ما بنه كَقَؤله تعالى‪« :‬وَلا تَغزمُوا عقدة التكماح ‪ :4‬وَمَغْناهُ‬ ‫عَلّى عقدة النكاح‪.‬‬ ‫«سَراُه‪ :‬شز وسزوز‪ :‬بِمغئى واحد‪.‬‬ ‫«سهيزا؟‪ :‬انقاذ سميرا أيضا من أسماء جَهئّم‪.‬‬ ‫«سَلف؛‪ :‬مَضّى‪.‬‬ ‫[«سَلَمْ ‪ "4‬باحللام استسلام وَانقمياة‪ .‬والشم أأييهضا‪ :‬السل‪ .‬وَالسَلَم‬ ‫شجَز واحدتها سلمة ك (وهو قريب من السمرا وهي بابفتح السين وسكون‬ ‫بفتح السين وَكَسْرها‬ ‫اللام؛ ويجوز للواحدة كسر السين)'"'‪ .‬و الشل والشله‬ ‫وسكون اللام الصلح والإشلام} وبتسكين اللا م الاسلام والصلح والسلم‪:‬‬ ‫الدلو العَظِيمَة أيضا‪.‬‬ ‫‪ ,‬اللام ‪ :4‬عَلى أربعة أؤجه‪« :‬التَلَامه‪ :‬اللة تنك ‪6‬كقوله‪« :‬ال لتلام‬ ‫لك ‪ 9 :.‬هم دار التلام ‪7‬‬ ‫كقوله‬ ‫اللام‪ : :‬اللام‬ ‫تهين ‪.4‬‬ ‫المؤمن‬ ‫عَلَيك‬ ‫سَلمث‬ ‫‪ :‬يقال‪:‬‬ ‫الْجَنَهُ‪ .‬واللام‪ : :‬الة‬ ‫ربهم ‪ 4‬أي دار السلامة وهي‬ ‫سلاما أتيسليما ا‪ .‬والشلام شَجَزعظام احدثها سلامة‪ .‬وقال الخط‪:‬‬ ‫‏‪!٨١‬‬ ‫و حَخزمق‬ ‫للام‬ ‫س‬ ‫إلا‬ ‫ولا توجد في نسخة التجشتاني‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪،‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هذه الكلمة ساقطة من نسخة المعولي‪ ،‬والشرح موجود‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ (٤‬والبيت ورد بأسره في نسخة الشجستانى هكذا‪:‬‬ ‫بزاديهمم إلا سلام خزق‬ ‫وما بنهم ي حيث كانت خياشهم‬ ‫‪١١٥‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪.‬۔‪ -‬‏‪٧٣‬‬ ‫مر‬ ‫ر‬ ‫«سَمَاغُون للكذب ‪ :4‬قابلون لِلْكَذب‪ ،‬كما يَقُول؛ لا ةتشمع من فلان أ‬ ‫‪4‬‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫‪::‬‬ ‫‪4‬ك‬ ‫يَكُون ‪ ,‬سَمَاعُونَ للقذب ‪ :4‬أأى تَشمَعُون‬ ‫لا تقبل قوله‪ .‬وَجَائِو ا‬ ‫كذبوا عَليك‪ « ،‬سَمَاغونَ لقو آخرين لم يأثوة‪:٤‬‏ أي هم غيون لأوية‬ ‫‪٠.٠‬‬ ‫ج‬ ‫‪-‬‬ ‫وَفِيكُم سَمَاعُونَ ‪ : .4‬سَامِغون َهُمْ مُطيغون‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫العب‪ .‬وَقَولهُ عز ذكره‪: :‬‬ ‫« سَمَاعُونَ لَهُمْ ‪ :4‬أى يَتَجَسَسُون لهم الأخبار‪.‬‬ ‫«سَؤعة أخيه ‪ :4‬فَزجَ أيه‪.‬‬ ‫«سَم الخياط ‪ :4‬تُقب الإبرة‪.‬‬ ‫«سَكِينةه‪ :‬فيلة من الشكون‪ 5‬الكوت الذي هو وَقَاز لا الذي هو فقد‬ ‫الْحَرَكَة‪ .‬وقوله وك‪« :‬يأتِيكمم التائثوث فيه سكينة ي يزن رَبَكُم ‪ .4‬السكينة لها‬ ‫الهز‬ ‫رأ س‬ ‫مثل‬ ‫لَهَا زأش‬ ‫وَقِيل‪:‬‬ ‫ري مح هَنَافَة‬ ‫بد‬ ‫هي‬ ‫قم‬ ‫مثل الإنتان‬ ‫وجه‬ ‫وَجَتَاحَان‪ .‬وهي من أشر الله تَعَالَى‪( ،‬ويقال‪ :‬السكينة مثل التحاب عليه رأس‬ ‫يكلم به الناس)«'‪.‬‬ ‫ولسان‬ ‫‪ : :4‬مُسَافِرون‪.‬‬ ‫> سَيَار‬ ‫«سَكمت عن مُوسى الغضب ‏‪ :٤4‬أئ سَكَنَ‪.‬‬ ‫«سَتنئذر هم ‪ 4‬متاذهم قليلا قَلِيلا ولا نُباغتُهم كما يَزتَةقي الزاقي‬ ‫أنساه ‪:7‬‬ ‫تا ‪ ,‬عمة‬ ‫جدوا ترم تة‬ ‫« سولت لكم ‪ :4‬رَيتت لَكُم‪.‬‬ ‫«سَيَدَمًا لدى التاب ه‪ :‬يغني روجها‪ .‬والسيد‪ :‬الزئيش أيضا‪ .‬وَالسَيِد ا‬ ‫ا‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫تاب التهذىب ف‪ .‬الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(الجذ‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة و‬ ‫‏‪ ١١٦‬روم تون‬ ‫«و وَسَارب بالنهار ‪ :4‬ظاهر‪ .‬وقال‪ :‬سَارب سالك في ‪.‬سزبه أى طريقه‬ ‫سَرَ با ‪ : :4‬أى‪ : :‬فاتخذ‬ ‫البخر‬ ‫ل ‪ 9 ,:‬في‬ ‫وقله‬ ‫قال‪ : :‬سَرَبَ تشبث‬ ‫ومذهبه‪.‬‬ ‫الحوت سبيله فى البحر سرا أي سلطانا وَمَذهباء أ تشر ث فيه‪( ،‬قال‬ ‫الشاعر‪'١‬‏ ‪:‬‬ ‫نباغة عنهم قيده فه ساب"‬ ‫أى كل زم فازبوا فية فَخلهم‬ ‫ق ‪.‬مهُصهْه هُم‬ ‫‪:4‬‬ ‫«سزايلهم‬ ‫«سَخَر لكم الفلك ‪ : :4‬لْكم السفن‪.‬‬ ‫ٍ"ت‬ ‫ث‬ ‫وَسْءم۔تَر‬ ‫سَبْع آيات‪.‬‬ ‫وهمي‬ ‫سورة ة الحمد‬ ‫‪ 7‬سبعا من التاني ‪ : :4‬تغني‬ ‫مَقَانِيَ؛ لأنها ‪:‬نى في ك صلاة‪ .‬وَقَوْلهُ ين‪« :‬كتابا مابها مَتاني ‪ :4‬تغني‬ ‫القرآن‪ .‬وسمي القرآن مقانن لأن الأنبا والقصص تى فيه‬ ‫الشُزب‪٥‬‏ ولا تَشجَى [به] شاربه ولا‬ ‫‪ ,‬سَائمًا للَاربينَ ‪ :4‬أى سَهلا ى‬ ‫ُ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫`‬ ‫«سَكَراه‪ :‬أيْ طعما‪ .‬ويقال‪ :‬قذ جعل لَك سَكرا‪ ،‬أي طعما‪ .‬قال"'‪:‬‬ ‫جعلت عيب الأكرمين سَكَرا‬ ‫سسكركاا أأ‪,‬ي طعما طغما‪ ..‬وهَقمَذ ققيال ‪4‬في ‪-‬قوله‪« :‬تَتهَخئجيذوةنَ من‪:,‬ة‪ :‬كسكرے‪١-‬ا‏ ‪4‬ه‪ .:‬أےآث‪,‬ي ححمدرها‪.‬‬ ‫َنَرَلَ هذا قبل تخريم الحمر‪.‬‬ ‫البيت للاخنس بن شريق التغلبي‪ .‬ونصه في كتب اللغة والادب‪:‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫ونحن عَلَغنا قيده فهو ساب‬ ‫أى كل قوم قارئوا قيد فَخْليهم‬ ‫‏‪.٣٢٧‬‬ ‫ص‬ ‫المفضليات‪:‬‬ ‫انظر‪ :‬المفضل الضبي‪،‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سب هذا البيت لجندل‪ .‬انظر‪ :‬أبا عبيدة‪ ،‬المجاز‪ :‬ج‪.٣٦٣/١‬‏‬ ‫‏‪١١٧‬‬ ‫‏‪ ٦‬گ‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«سَرابيل تَقِيكم الْحَر ه‪ :‬يغني القفص‪« .‬وسزابيل تيك بأسكم ه‪:‬‬ ‫غني الزوعَ‪.‬‬ ‫س«َبَبَا ‪: :4‬يتمني ما وَصَل شيئا بشيء‪ .‬وَقَؤله تعالى‪« :‬وآتيناة ن كل شي‬ ‫سببا‪ :‬أي ؤضلة إيه‪ .‬أضل الشتب الحبل‪ .‬وقوله ين‪« :‬قَليمدَذ بستبر إلى‬ ‫السماء ‪ :4‬أي بحبل إلى سقف تيبه‪ ،‬ثم ليَخئق تفسَة‪ ،‬فلينظر هل يذهبن كيده‬ ‫ما يغيظ‪.‬‬ ‫> الَدَنن ‪ :4‬بفتح السين‪ ،‬والذين بضم السين يُقرآن جَميعاء أي جبلين‪.‬‬ ‫ويقال‪ :‬لِما كان مقششذوذا خلقة فَهُوَ سد بالضم" وها كان من عَمَل الناس فَهُوَ‬ ‫س بالْقح‪.‬‬ ‫«سريا ‪ :4‬نهرا‪.‬‬ ‫«سبها سيرتها الأولى ‪( :4‬سَرْدُهما)' عصا كما كاتث‪.‬‬ ‫تيد ‪.‬‬ ‫‪ ,‬سحيق ‪ :4‬ا ي‬ ‫طرائق لطارق‬ ‫رائققَ ‪ :4‬سنغ سسَموَوَات‪ ،‬وَاذها طريقة‪ .‬وَسسمميث‬ ‫> سبع‬ ‫«سامرا ‪ :‬يغني سمازا‪ ،‬أي مُتَحَدَثِين للا‪.‬‬ ‫« سراب ‪ :4‬ما رأته يانلشمس كالماء ضفت النهار (في قيعان الأرض‬ ‫من بعيد)"'‪ .‬والكل [ما رَآيتَة]"' في أول النهار وآخره‪( ،‬وذلك من الشمس‬ ‫والزيح يصير كَدَيْمَةٍ المطر وأكثر ما يكون في الأودية والمقاوز)'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة المعولي‪ :‬سيرتها‪ ،‬والتصويب من نسخة السشجشتاني‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫()‬ ‫‏(‪ )٣‬زيادة من نسخة السجستاني لا بد منها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشتاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزث الثاني)‬ ‫‏‪,١ ١٨‬آه‬ ‫‏‪٩-‬‬ ‫« ستا برقه ‪ :4‬ضوء برقه‪.‬‬ ‫«سَبأ‪ :4‬اسم أزضؤ ويقال‪ :‬اشم رَججل‪.‬‬ ‫«سَسرز مدا ؟‪ :‬أي دَائِمما‪.‬‬ ‫«سَلَقُوكم بأليتة حجدا؟‪ :‬بالغوا في عيكم و ليتيم أليهم! وين‬ ‫لهم‪: :‬غيب سلق يلاق وَسَلاق لاق بالسين والصًّاذ جَمِيعاء ‪: 1‬‬ ‫الصل‪ :‬رفعم الصوت‪.‬‬ ‫(و بلاغة وَلَسَن)'‪ .‬وَالسَلوُ‬ ‫وَاسِعَةٌ طوال‪.‬‬ ‫‪ :4‬ذزوغ‬ ‫( سَابقات‬ ‫لصانع الأزوع السَوَاذ وَالَرَاذ تبدل‬ ‫(سَز)‪ : :‬نسج ُ حلق الذزوع‪71 .‬‬ ‫من الشين الزاي كَما يقال‪ :‬سِراظ وَزرَاطظ والئشُزذ‪ :‬الَْرؤ أيضا‪ .‬ويقال‬ ‫للاشفى"_' (ميشراذ ومزرا)'"'‪ .‬وَقَْلَهُ تَعَالّى‪ :‬ط وقدر في المزد ‪ .4‬أى لا تَجْعَل‬ ‫مشماز الزع دَقِيقًا فَينَلِق‪ ،‬ولا عَلِيّا قيقصم الْحَلَقَ‪.‬‬ ‫الجَجيم‪.‬‬ ‫ث سَواءِ الخجبم ‪7 .4‬‬ ‫‪ ,‬نتَامَم فكان مينالْممذحضِينَ ‪ :4‬قاع تَكَان ين الْمَقوعِين‪ .‬أي‬ ‫لْمَفْمُورِين‪.‬‬ ‫«سَاحَتهم» ‪:‬يقال‪ :‬سَاحَة الْحَىّ وَنَاحيَتْهُلميلزخبة التي ئديؤون أَخْبيَتَهُمْ‬ ‫حَؤلها‪ .‬وقله تعالى‪ :‬ث إذا تَوَلَ بتاحَتهم ‪ : :4‬أي نَوَلَ به مم الْعَذَا‪ ،‬أي ێكئى‬ ‫بالساحة عن القوم‪.‬‬ ‫« سواء الصراط ‪ :4‬قصد الطريق‪.‬‬ ‫وردت محرفة في نسخة المعولى‪.‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الإشقى‪ :‬المنقب‪ .‬لسان العرب‪ :‬ج ‏‪.٤٣٦/٤‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في نسخ السجستاني‪( :‬مسْرة وَمسرا)‪ .‬وهو الاصوب‪.‬‬ ‫‪١١٨٩‬‬ ‫‏‪٨٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ير ‪:‬سر‬ ‫«سَالِمما لرجل ‪ :4‬خَايصا لرجل لا يشركه فيه أح عَيرهي‪،‬قال‪ :‬سلم الشيُ‬ ‫للان أي خلص له‪ .‬وَئةقرأ سَالِما وَسَلَمماا وَهُما تران ؤصِف بهما أي‬ ‫عَلَئهِ فيه أح‪ .‬وَمَمذا مَعَل ضَرَبَه‬ ‫سلم لى فهو يلغ ووَسَلَخ لَه{ لا ترض‬ ‫صضاجب ب الشركاء‬ ‫عبد د الآيقة مَتَل‬ ‫وَمَتَل الي‬ ‫الَؤجيد‬ ‫أغل‬ ‫الله ولن‬ ‫الُْتَمَايِسِينَ أي المختلفين الْعَسِرين ثمقال تعالى‪« :‬هَيلستويانمتلا‪.‬‬ ‫م‬‫لهم‬ ‫رزين‬ ‫أي‬ ‫ط سسَوَلَ لَهُمْ ‪:4‬‬ ‫«سَكَرة القؤت بالحق ه‪ :‬اخيلاظ العقل لشدة الموت‪.‬‬ ‫«السَائل المحرومه‪ :‬وَهُما وَاجد‪ ،‬ويقال‪ :‬السائل‪ :‬الي يشأ الئاش‪.‬‬ ‫وَالْمَخرومُ ‪ :4‬الْمحارف؛ لأن الْمَخروءم الذي حرم الززقَ فلا يتأتى له‬ ‫الذي لا ديوان له وَالْمُحَارَف‪ :‬الذي حَارقَهُ‬ ‫والمحروم‬ ‫الكلب“‪٥‬‏‬ ‫والمحروم‪:‬‬ ‫عَنْه‪.‬‬ ‫انح}َرفت‬ ‫أي‬ ‫الك‬ ‫« السقف الْمزفوع ه‪ :‬يغني السماء‪.‬‬ ‫‪ ,‬سامدونَ ‪ :4‬أى لَاهُون‪ .‬وَالسَامدً عَلّى ح;مسة أؤجه‪ :‬السَامِدً‪ :‬اللاهي‪6‬‬ ‫والام‪ :‬السّايث‬ ‫ها۔ئم‪،‬‬ ‫الشام‪ : :‬الْمَُي‪ .‬وَالسَامذ‪ :‬القائم ۔ ناسلخة‬ ‫وَالسَامِدُ‪ :‬الْحَزين الْخَاشِع‪.‬‬ ‫« سَائحَات ‪ :4‬صَائِمَات السياحة الصوم فيي هَذه الآية"'‪.‬‬ ‫«سَتيمة عَلى الْحُزظوم ‪ :4‬سَنجعَل لة سمة أغل الار‪ ،‬أي سَتْسَه جهة‪.‬‬ ‫وإن كان الْحُزطوم ۔ وهو الأنف ۔ قذ حص بالشمة ة في مذهب الْوَجه؛‬ ‫لأن بغض الوجه يوي ع البغض‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة السجستاني‪ :‬سِلْما وَسَلَما‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة السجستاني‪ :‬في هذه الامة‪.‬‬ ‫التاني)‬ ‫(الجزء‬ ‫قي الفصاحة والألفاظ‬ ‫التهذيب‬ ‫كتاب‬ ‫‪.‬۔ت‪٩\٤‬‏‬ ‫يه‪ :‬۔‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫«سبحًا طويلا‪ :‬متقلب طويلا‪ .‬أي متصرفا فيما ثري‪ :‬يقول‪ :‬لك في‬ ‫النهار ما ضي حوائج‪ .‬وَفرئت‪( :‬سَبغًا) بالماء معجمة أي سَعَة‪ .‬يقال‬ ‫سَبخِي فتكا أي سميه ونفيه‪ .‬والشيخ‪ :‬الغيث أيضا قال‪ :‬النهم‬ ‫سَبخم عنه الحمى أئ خَُف‪.‬‬ ‫الشَاقَدُ‬ ‫الْعَمََة‬ ‫وَالصَعُوذ‪:‬‬ ‫الْعَذَاب‪.‬‬ ‫من‬ ‫مم‬ ‫مشقة‪-‬‬ ‫مسمه‬ ‫«سأزهئة صعودا ه‪ :‬سأغُشيه ه‬ ‫(وهي بفتح الصاد)'‪.‬‬ ‫النار)"'‪.‬‬ ‫من أسماء‬ ‫ط ساَلَكَكُمْ في سسَََققَررَ ه‪ :‬أي أذحَلَكُمْ فيها‪( .‬وهي‬ ‫«سلتبيلاه‪ :‬سلسة لينه (سَل إليها سبيلا)'"'‪.‬‬ ‫«ساهرة؟‪ :‬وجاهلأزض‪ .‬وَشميث ساهر‪ ،‬لن فيها سَهَرَهم وَنَوْمَهُم‪.‬‬ ‫زأضلها تشهوز وقشهورة فيهاا‪.‬ا‪ .‬قرت ين مَفْعُولَةٍ إلى فَاعِلَةٍ‪ ،‬كَما قيل‪:‬‬ ‫يمة راضية أي مَزضِيَة ويقال‪ :‬الساير‪ :‬أزض القيامة‪.‬‬ ‫«سَقرة؟‪ :‬يغني الملائكة الذين تشفزوت بن الله وبين أنبيائه‪ .‬واحدهم‬ ‫اف‪ .‬ويقال‪ : :‬سفرت بن الْقَوْم إإذا مشت بَعنَنعهم بالشلح‪ } .‬فَجْعِلَت الْمَلَائْكَة‬ ‫‪2‬‬ ‫`‬ ‫خي اللهه تأديته كَالسَفَرَةٍ‪ .‬والش فيز‪ :‬الذي صلح بهين الْقَوْم‪.‬‬ ‫التي تنزل‬ ‫أبو عَبَيْذَة‪ :‬ط سَفَرة‪ .34‬كَتََة وَاحذها سافر‪.‬‬ ‫« السماء دات الرجع ؟‪ :‬تبدأ بالمطر" تم تزجغ به في كل عام‪ .‬وَقَالَ أبو‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ 6‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجشقاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجشتاني‪ ،‬ووردت محرفة هكذا (سل‬ ‫إنها سبيلا) والمقصد أن هناك من فشر (سلسبيلا) بمعنى‪ :‬سل إليها سبيلا إلى الجنة‪.‬‬ ‫فمظعت كلمة (سلسبيلا) إلى كلمتين‪ .‬وهذا تكلف ممقوت بعيد عن تفسير القرآن ومعانيه‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في نسخة السجستاني‪( :‬مَشهُوزة هوز فِيها)‪ .‬وهو أصوب‪.‬‬ ‫‏‪١٢١‬‬ ‫‪7‬ها‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وَأننْششَددَ لِلْمُتَتَخُل ‪ -‬وروى (للهمدي)"" ۔ تصف (سيقًا)"'‬ ‫عبيدة‪ :‬الرجع الْمماءُ‪،‬‬ ‫باسم الرجع‪:‬‬ ‫ما تَاخ في مختفل يختلي‬ ‫نفض كالزجع رَشوب إذا‬ ‫(الزشوب‪ :‬الاخل‪ ،‬يختلي‪ :‬يقطع)"'‪.‬‬ ‫«سَؤط عَذاب ‪ : :4‬والشؤظ‪:!:‬اشم للعذاب وإن لم يكن تم ضَزبيسَؤط‪.‬‬ ‫‪ 7‬ليرى ‪ :4‬سَنهَيئَه للعودةإلى الْعَمَل الصالح‪ .‬وسهل ذلك له‪.‬‬ ‫سن‬ ‫ويقال‪ :‬اليشرى‪ :‬الْجَنَة (السهلة) ء والرى‪ :‬الئاز‪.‬‬ ‫سَاج‬ ‫وَطرف‬ ‫سَاج‬ ‫بخ‬ ‫ومنه‪:‬‬ ‫ظل لأمَن‬ ‫وَاسْتَوَث‬ ‫سكرة‬‫َ‬ ‫الليل‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ط سَ‬ ‫أي سَاكين‪.‬‬ ‫(«التؤءِ ؟ من قوله تعالى‪« :‬التَائيينَ باللهتن التو عَليهم دارة‬ ‫يسوء‬ ‫ساء‬ ‫هو الاسم من‪:‬‬ ‫بالضم‪:‬‬ ‫والأخرى‬ ‫اللسين‬ ‫بفتح‬ ‫الأول‬ ‫‪.4‬‬ ‫ؤء‬ ‫ال‬ ‫زخهو لج بَيضَاءَ مِنْ‬ ‫وقوله تعالى «‬ ‫الَرص‪.‬‬ ‫بالضم والفتح‪ ،‬والسُوءء بضم السين‪:‬‬ ‫«ما كَانَ‬ ‫بالضم والفتح‪ ،‬وأما ‪7‬‬ ‫غر سوء ‪ .4‬وفر ئ (عَلَيْهمْ دارة السشوء)‬ ‫أبوك امر سوء ‪ 40‬وقال قوم‪( :‬سَؤء) بفتح السين وقال للواحد والاثنين‬ ‫)‪.‬‬ ‫والله أعلم)‬ ‫والجمع والمؤنثث‪٥‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬هذه الكلمة كذا في نسخة المعولي‪ ،‬بخلاف عدة نسخ للسجستاني وأكثر كتب اللغة‬ ‫والادب أنه للمتنخل الهذلي واسمه مالك بن عويمر الهذلي والبيت في ديوانه‪.‬‬ ‫(؟) في نسخة المعولي‪( :‬شيئًا) ولعله تصحيف من الناسخ‪ .‬ففي نسخ السجستاني وأكثر كتب‬ ‫اللغة والادب (السيف)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫() هذه الكلمة أقرب لهذا اللفظ‪ ،‬وليست واضحة جيدا في نسخة المعولي© وغير موجودة في‬ ‫نسخة ا لشججشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬هذه الفقرة كاملة عن كلمة (السوء) من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع التاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٢٢‬‬ ‫\‬ ‫الشين الْمَضّمُومَة‪:‬‬ ‫«شقهاث؟‪ :‬جهان‪ .‬والسفه الجهل ُميكون لكل فشيء‪ .‬ويقال للكافر‪:‬‬ ‫سفية كقوله عز ذكرة‪« :‬سََقُول السُفَهَاُ منن الناس ‪ :4‬يني الهوة‪ .‬وَالْجَاهل‪:‬‬ ‫السفيه‪ .‬كقوله يك‪« :‬قَإن كمان لي عَليهالحق سَفِيها أضؤَعِيقًا ه قَالَ مجاهد‪:‬‬ ‫الشفية‪ :‬الجاهل‪ .‬والضعيف‪ :‬الأحمق‪( .‬وقيل‪ :‬الضعيف‪ :‬الشيخ الفختل)'‪،‬‬ ‫ويقال للنساء والصبيان‪ :‬سفهاء لِجَهلهغ‪3 .‬كقوله عز ذكزه‪ « :‬ولا تؤئوا السفهاء‬ ‫والكم ‪ :4‬غني النسا والصبيان‪.‬‬ ‫ل‬ ‫«سُورَة‪ :4‬غ مَهمُوز نزلة تزف إلى منزلة خرى كسورة التاء (وهو‬ ‫‪--٦‬‬ ‫الشرف" ( ‪ .‬وَسُؤْررَ ‪:‬ة مَهَمُورَة‪ . :‬قطعة من القرآنن عَلّى <‬ ‫حة ‏‪ ٥‬من قولهم ‪ :‬أسَازت من‬ ‫فضلت فيه فضلة‪.‬‬ ‫كَذا؛ أى أبقيت‬ ‫«سبحان ‪ :4‬تنزيه تبريء للزب قتك ‪.‬‬ ‫«سشخث؟‪ :‬كسب ما لا يجل‪ .‬وقال‪ :‬الشخث‪ :‬الزشو في الحكم‪.‬‬ ‫« سلما في السَمَاءِ ه‪ :‬أي شزتقا يقل مضعَدا‪:'"١‬‏‬ ‫ولو رام أشبات الماء بشئم)؛“‬ ‫(ؤقنهات أسباب المنايا تلته‬ ‫‪ ,‬سبل اللام ‪ :4‬طرق السلامة‪.‬‬ ‫« شقطظ في أيديهم ‪ :4‬يقال كل مَنْ تر وَعَجرَ عَن شىء ‏‪ ٦‬وَتخو ذلك‪:‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ح‬ ‫شقظ في يديه‪ ،‬وأشقمط في يديه لُعَمَان‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫()‬ ‫(؟) هذه الفقرة كاملة عن كلمة (الشوء) من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة‬ ‫الشجستاني‪.‬‬ ‫‏)‪ (٣‬في نسخ السجستاني‪ :‬مرتفعا ومضعَدًا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬البيت من شعر زهير بن أبى سلمى فى معلقته الشهيرة‪ ،‬وهذا البيت من زيادات نسخة‬ ‫المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪١٢٢‬‬ ‫ج‪,‬‬ ‫‪ =-‬م‪.‬‬ ‫« سوء الحساب ‪ :4‬أي يؤخذ العند بحَّطاياه كُلهاء لا عْقَر لة منها شئ‪.‬‬ ‫«سوغ الدار ه‪ :‬الناز تسو داخلها‪.‬‬ ‫َئْضًا‪.‬‬ ‫وحجة‬ ‫قذرة‬ ‫‪04 .4‬‬ ‫ط سلظان‬ ‫أنصازتا من قَؤليك‪ :‬سكرت النهر إذا سَدَذتَه‬ ‫«سكَرث أبصارنا ‪ :4‬ث‬ ‫ويقال‪ :‬هو ين شكر الشراب كَأن الْعَيِن يلحقها ما يلحق الشارب إذا سَكِر‪.‬‬ ‫ومن‬ ‫الفنسطاطك©‬ ‫حول‬ ‫التي تكون‬ ‫(الجججارة‬ ‫ادق‪:‬‬ ‫« سُرادثها ‪ : .4‬السر‬ ‫غيرو)'‪ :‬الْحُجْرة كو حَؤل الْسطاط‪.‬‬ ‫صَفِيقّة‪.‬‬ ‫ط سندس ‪ :4‬رَقىقيئ الذيتاج‪ .‬والإستَبرق‪:‬‬ ‫وَطَلِبَتَكَ‪.‬‬ ‫« سْؤلَكَ ‪ :4‬أمنت‬ ‫ل‪ : :‬سل ممن‪ .‬كل‬ ‫« شل لَة‪ 4‬من طين ‪ : .4‬تعني آدم ننتتنيذ امل من طين۔ و‬ ‫الشلالة في اللَعَة ما‬ ‫من سشلالة ‪:7 .4‬‬ ‫ث‪4‬مم جَعَلَ شله‬ ‫تربة‪ .‬وَقَولهُ تعالى‪. :‬‬ ‫وَالْلَامَة‬ ‫الْفعَالَهُ تَحُوَ‪ :‬الْضَالَة وَالتخَالَة‬ ‫وَكَذَلك‬ ‫‏‪ ١‬لْقَلِي )‬ ‫استّل منً الشي‬ ‫وَالتْحَاتَة وَالْقُوَارَة وما أشبة دَلِكَ‘ ها قياشة‪( ،‬ويقال للولد سلالة‪ ،‬وللنطفة‬ ‫سلالة‪ .‬وللحمى سلالة)"'‪.‬‬ ‫« شوأى ‪ :4‬أي جهنم‪ .‬وَالْحُستى الْجَئَة‪.‬‬ ‫« سوق ‪ :4‬جَمغ ساة‬ ‫ضَلال وشعرر ‪:4‬‬ ‫ي‬ ‫فيي قَؤل ابى عبيدة‪ .‬قَالَ غيره‪, :‬‬ ‫جمع سعير‬ ‫ط سعر ‪: :4‬‬ ‫أي في ضلال وَججنون‪ .‬ويقال‪ :‬ناقة مَشْعُورة إإذا كَان بها جنون‪.‬‬ ‫المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة الشجستاني‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجز الثاني)‬ ‫نقل‪_- _-.‬‬ ‫« بشو ر له بَات ‪ :4‬يقال‪ :‬هو الوز لذى ;يُسَمَى الأعراف‪.‬‬ ‫« سحقا ؟‪ :‬بُعغذا‪ 6‬ومنه‪ :‬مكان سحيق إذا كان بعيدا‪.‬‬ ‫«شواع‪ :4‬اسم صنم كان يغب في زمان وح نمي‬ ‫« سشدى؛‪ :‬مهملا‪.‬‬ ‫« شبائًا ‪ :4‬راحَة أباكم‪.‬‬ ‫«سشجّرث؟؛‪ :‬ملتٹ [وئّ]' بغضها إلى بغض فصار بحرا واحدا مَملُوعاء‬ ‫كما قال تعالى‪« :‬وَإذا البحار ُجرَث؛ ‪ :4‬يغني فُجَرَ بمشهَا إى بغض أي فتح‪.‬‬ ‫وقال‪ :‬فتى « سشُجَرث ‪ :4‬أي أنها يقذف بالْكَوايب فِيها‪ ،‬ثم تُضرم قَصيؤ يرانا‪.‬‬ ‫«سغَرث ه‪ :‬ؤقِدَث‪.‬‬ ‫« سْطحَث ‏‪ :٤‬بسطت‪.‬‬ ‫«وَسقبَامما؟‪ :‬شزبها‪.‬‬ ‫الشين الْمَكُسَورَة‬ ‫« سو ‪ :4‬ضد العلانية ‪.‬وَسِز‪ :‬نكاح‪ .‬كقوله تعالى‪« :‬وَلَكن لا تُواعذوهنَ‬ ‫كل شيء خجيازه‪.‬‬ ‫سيزاه‪ 0‬وَشؤ‬ ‫ة ولا توم الستة‪ :‬ائيذاُ النعاس في الزأس‪ ،‬وذا خَالظ القلت صار‬ ‫تَؤْمما‪ .‬فيفيهه قَؤ ان ‪ ,‬الزقاع"'‪:‬‬ ‫صد‬ ‫بتايم‬ ‫ليس‬ ‫سِنَة ‏‪٠‬‬ ‫عنه‬ ‫في‬ ‫قَرتَقت‬ ‫النقاش‬ ‫فصَنه ه ا‬ ‫وَسنَان‬ ‫() زيادة من نسخ السجستاني لا بد منها لإيضاح المعنى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة المعولي‪ : :‬أبو الرقاع‪ ،‬والصواب‪ :‬ابن الرقاع‪ ،‬واسمه عدي ببن الرقاع القايلي‪.‬‬ ‫‏‪١٥‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫رر‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«سِيمَاهُم ‪ :4‬أي عَلَامَتُهُم" والسيما والسيمياء‪ :‬العلامة‪.‬‬ ‫«سئونَ ‪ :4‬جَمغ سنة‪ .‬السنون الْجُدُوب‪ ،‬كَقَؤله تعالى‪« :‬وَلَقلَقَذذ أَحَذتا آل‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫فعَؤنَ بالسنين ‪.4‬‬ ‫«سبيحُوا فيي الأزض ‪ :4‬سيزوا فيها آمنين حيث شِْتم‪.‬‬ ‫« سيءَ بهم ‪ : :4‬فعل يبههم السُوغ‪.‬‬ ‫«سِجيل » « سجين ‪ :4‬الشديد !الصلب من الْحجَارة والضّزب عَن أبي‬ ‫ة‪ .‬وَقَالَ غيره‪« :‬السَجّيل ‪ :4‬حجارة ين طين صلب شديد‪ .‬قَالَ ائعنَباس‬ ‫رضيئ اللة عنة‪ :‬س«جيل ‪ :4‬آجر‪.‬‬ ‫«سيقاية ‪ :4‬مكيال يِكَال به وَيْشْرَبُ‬ ‫«شؤى ‏‪ :٤‬إدا كير أؤلة ؤ ضم د ‪ 7‬يح مذ‪ .‬كَقؤله تعانى‪« :‬إئى‬ ‫كلمة سواء بيننا وَبَنْنَكم ‪ :4‬أي عذلا وتصف‪ .‬يقال‪( :‬دعاة)"" إى السواء‬ ‫فأفيل‪ .‬أي إى النْصَقّة وسواء كل شيء وسمة‪ .‬وَقَؤلة‪« :‬مَكائا شؤى؛‬ ‫و«سؤى ‏‪:٤‬وَسطا ن بير‪ :‬الْمَؤضعين‪.‬‬ ‫(سجل) يقال‪ :‬سجل الكتاب‪ :‬الصَجيقَة فيها الكتاب‪ .‬وقيل‪ :‬الشجل‬ ‫كانٹ!' للئيين قة ‪ .‬وتمام الكلام لِلْكئب‪.‬‬ ‫() كذا بالرفع في نسخة المعولي وفي نسخ السشجشتاني‪ :‬تصَقة‪ ،‬والنصَقّة والنصف‪ :‬القسمة‬ ‫العادلة السوية‪.‬‬ ‫() في نسخة المعولي‪ :‬دعواك‪ .‬والتصويب من نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في بعض نسخ السجستاني‪ :‬كاتب للنبي‪ .‬ورووا في ذلك حديئًا أن النبي تثلا كان له كاتب‬ ‫اسمه‪ :‬سجلع ولكن الرواية ضعيفة والصواب أنه سجل الكتاب فتكون نسخة الشيخ‬ ‫المعولي هنا أدق في إصابة المعنى المراد‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪(١‬الجزع‏ الثاني)‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ - .‬حلا‬ ‫۔‬ ‫ت‬ ‫(سِخْريٌ)‪ :‬بكسر السين من الْهُزِ‪ .‬وَسُخْري بالضم من السُخْرةء وَهُوَ أن‬ ‫ربَفْضًا‬ ‫ربوعضضهم‬ ‫وَقَْلهُ تَعَاَى‪ > :‬للةتت ‪.‬خذ‬ ‫وَئْكَلْفْ عملا بڵا لج‬ ‫دتضطهد‬ ‫‪ .‬و ‪ .‬رضا‬ ‫دموه ۔‬ ‫أي ي‬ ‫شخريًاه""'‬ ‫«سيذر تخضور؛ السشذز‪ :‬شجر النبق‪« .‬مخضود؛‪ :‬لا شوك فيه‪ .‬كأنه‬ ‫حُضد شوكة‪ ،‬أ طع‪.‬‬ ‫«سِجين ه‪ :‬حنش‪ . .‬فيل ن السجن‪ .‬وَتِيلَ‪ « :‬سجين ‪ :4‬صخرة تخت‬ ‫الأزض السابعة‪ .‬يغني أن أَغمَالَهم لا تضعَد إلى السْمَاءِ‪ .‬ق«كيتا الأبرار لفي‬ ‫ِلتِبنَ ‪ :4‬أي في السَمَاءِ الساعة‬ ‫‪ ١‬لْمَضْتوحَه‪: ‎‬‬ ‫‪ ١‬لشي‪‎‬‬ ‫تك‪‎‬‬ ‫‪٦٥‬‬ ‫«شكوز؛‪ :‬ميب‪ .‬يقال‪ :‬شكزث الوجل إذا جَارَيعَةَلَى إخسا‬ ‫بغل ؤ تنا واللة ن كوز أي مي عبادة عَلى أعمالهم‪.‬‬ ‫شَرؤا ببهه أأ‪:‬نقَتهُمْ ‪ :4‬باعوا ببهه أنفسهم‪ .‬منة قوله ك‪« :‬وَشَرَو بِتَمَن‬ ‫‪٥‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪7‬‬ ‫باغوة‪.‬‬ ‫بخس ‪ : 4‬أى‬ ‫أَْضًا ‪6‬‬ ‫‪.7‬‬ ‫وَششظر الشى‬ ‫وَنَحُوَه‪.‬‬ ‫قصده‬ ‫د الْحَرَام ‪ .4‬أي‬ ‫شَظرَ التشحمد‬ ‫ط‬ ‫(الأول بفتح الشين والآخر بكسر الشين)"‪.‬‬ ‫‪ .‬الآر ‪ :4‬اتخرج آراءهم‪ .‬قال شما ا منهم مأخوذ من‬ ‫‪.,7‬‬ ‫خح‪َ.‬بَرَ‬ ‫ث الدابة و ششو رد و إذا استَخْرججث جَريَهَا وَعَلفمثٹ‬ ‫‏)‪ (١‬ثبت القراءة بالورجهين‪ 6‬والمعنى واحد متقارب‪.‬‬ ‫ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫زيادات نسخة المعولي‪،‬‬ ‫من‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‏‪١٢٧‬‬ ‫گ‬ ‫ا‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق التص‬ ‫«شَتان قؤم ‪ :4‬ممُُتتَحَورَكَة التون‪ :‬بَغْضاءث قؤم‪ . .‬و(شناآن قوم سَاكيئة النون‪:‬‬ ‫و‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫بغض قؤم‪ .‬هذا مَذهَب الْتصرِيِينَ‪ .‬وَقَالَ الكُوفِيُون‪ :‬شَتَآن وَشَنآن مَضدران‪.‬‬ ‫«شعائر الله ‪ :4‬ما جَعَلَة التلَةعَالَى [عَلَمما]"" على الطاعة‪ .‬وَاحدُها شجيرة‪.‬‬ ‫مل الحَرَم‪ .‬قول‪ :‬لا جلو وتضطاذوا فيه « ولا الشهر اْحَرَام ‪ :4‬فقاتلوا يي‬ ‫«ولا لهذي ‪ :4‬ولا ما أهدي إلى التێت" يقول‪ :‬لا تَستَحلُوه حَتى لع الذي‬ ‫لد بغل أو غر ذلك‪ .‬وَيْجَلل وَيْطعَنَ‬ ‫الْهقذي أن‬ ‫مَحِلَهُ؛ أ مَْحَرَة‪.‬وَإإشعاز‬ ‫في شئ ستامه الأيمن حديدة ليل أ هذي‪« .‬ولا القلائد ‪ :4‬كان الزج‬ ‫قلد تمير ين ليحاءِ شجر الحَرم فأن بذي حيث سنك‪.‬‬ ‫«شوكة »‪ :‬حد وسلاح‪.‬‬ ‫> شَاتُوا اللة ‪ :4‬حَارَبوا الق وَجَاتَبوا دينة وَطاعَتَة‪ .‬وَيْقال‪ « :‬شَاتُوا الله ‪ :4‬أ‬ ‫صازوا في شق عَيْر شئ مانلْمُؤمنين‪.‬‬ ‫وذا" !" ريهم ممَنن وَرَاعَهُم (من أعدايهم) "‬ ‫هم مَن نْ حَلْقَهُم ‪ : .4‬أى‬ ‫«شرذ‬ ‫أي افق وم غلا من القل تفرق به من قز‪ :‬ين أغدايت‪ .‬وقال‪ « :‬شرد‬ ‫بهمه‪ :‬سمع بهم بلغة فرنش‪.‬‬ ‫«شَقَا ججزفر هار ‪ :4‬شقا الجرف وشقا اليثر وشقا الواي والْقنر‪ 6‬وَما‬ ‫أشبههاؤ وشفيزه أيضا أي حزه‪.‬‬ ‫‪« .‬شَتَقَهَا حبا ه‪ :‬أي أصاب حبه شَعَاف قَليها‪ ،‬كما يقال‪ :‬كَبدَهُ‪ 5‬أي أصابِ‬ ‫وَالشقّاث‪. .‬غلاف القَلب‪ ،‬وَ يقال‪ : .‬هُوَ حية‬ ‫كبد‪ .‬ورأسه إذا أضاب رأس‬ ‫‪٠‬‬ ‫للبي وهى ععَللَمةَة‪ :‬سَؤدا في صميمه‪ ،‬وضعفها حبا‪ : :‬ازتقعَم حبه لى أغلى‬ ‫‏(‪ )١‬ساقطة من نسخة المعولي© وهي في نسخ السجستاني‪ .‬ولا بد منها لفهم المعنى‪.‬‬ ‫طَرذ‪.‬‬ ‫السجستاني‪:‬‬ ‫في نسخ‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫حور‬ ‫‏‪. ١٢٨‬رو۔‪-‬۔‪.‬‬ ‫مزضيعم من قليها‪ 6‬مشتق من شغاف الجبالي‪ ،‬أي زؤوس الجبال‪ .‬وَقَولْهم فلان‬ ‫مَشغُوت فلانة أى ذقت به الت أفصى الْمََايب‪.‬‬ ‫«الشَجَرَة الملونة في القرآن؟‪ :‬شَجَرَه الزقوم‪ .‬وقيل‪ :‬الملمو آكيلها وهو‬ ‫أبو جهل‪.‬‬ ‫«شاكليه‪ :‬ناجيبه وطريقته وتدل على هدا «قَربكم أعلم يمن هو‬ ‫أفتى يلاه‪ :‬أي طريقا‪ .‬وقال‪« :‬ششاكليه ‪ :4‬خليقيه وَِيعيه‪ ،‬وهم من‬ ‫الشكل‪ .‬يقال‪ :‬لشت مشنكلي وشايليي‪.‬‬ ‫«شظطظا؟‪ :‬جورا وَغُلؤا فايلقول وَغَْره‪.‬‬ ‫«شتى‪:٤‬‏ يقال‪ :‬تلت‪ .‬وقلة تعالى‪« :‬من تبات شتى ‪ 4‬أي‪ُ :‬ختيف‬ ‫اللون والطعم‪.‬‬ ‫«شجَرة الحل؟‪ :‬أي من أكل منها لا ينموث‪.‬‬ ‫« شاطئ الوايي ؟‪ :‬وَشظغ الوادي سوا‪.‬‬ ‫«شاخصة أبصاز الذين كَقزواه‪ :‬مرتفعةالأمان لا تكاد تظرفث من همؤل‬ ‫‪/‬‬ ‫ما هم فيه‪.‬‬ ‫بالشيء‬ ‫الشي‬ ‫يقال‪ :‬ش هئٹ‪-‬‬ ‫حميم‬ ‫‪7‬‬ ‫ط شزؤبا من حميم ‪ : .4‬يقول‪7 :‬‬ ‫إذا خلطنه‪.‬‬ ‫«شكله؛‪ :‬مثله وضربة‪.‬‬ ‫م‬ ‫؟ ‪ [ ,‬ذ۔ذ ح ك‬ ‫‏‪> .٤‬۔۔‬ ‫«شرع لكم من الدين‪ :‬أي فتح لكم وَعَفكم طريقة‬ ‫‪,‬م"‬ ‫۔‬ ‫هاع‪.‬‬ ‫«شريعة من الأر ه‪ :‬أي سنة عريقة‪.‬‬ ‫«شظاة؟‪ :‬آفراخَه وصعازة‪ .‬يقال‪( :‬أشمأ)" الززغ إذا أفرح‪ .‬وَهَدَا مَتَل‬ ‫)( في نسخة المعولي‪ :‬شطا‪ .‬والتصويب من نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‏‪ ٦‬گي‪ ,‬‏‪١٢٩‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪.‬‬ ‫ضربه الله تعالى للتبرع ينة إذ اخرج وَحدَه ث قَوَاهُ اللة تعالى بأضحَابه (عَلَنه م‬ ‫ه‪(,‬ا‪()١‬‏‬ ‫َ‬ ‫‪.‬‬ ‫السَلام)‬ ‫« شديد القوى ‪ :4‬يغني جبريل نتتيه‪ .‬اضل القوى من قوى الحبل‪ ،‬وهي‬ ‫؟‬ ‫ُ‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪2٦‬‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ‏‪٤‬‬ ‫جر‬ ‫ؤ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. ٠‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪0‬‬ ‫طَاقَائه‪ ،‬وَاحدَتها قُوَة‪.‬‬ ‫«شوى ه‪ :‬جمغ شَواة‪ 5‬والشواة جلدة الرأس‪.‬‬ ‫«شَايحَات ‪ :4‬عاليا ومئه قَزلهم‪ :‬شَمخ بأنفه‪.‬‬ ‫« الشقق ‪ :4‬الحمرة بغد مغيب الشمس‪.‬‬ ‫۔ ۔ ك ‏‪ 2 ٨‬ي ۔‪ .‬ه ‪[.‬‬ ‫۔‪ .‬ه إ؟وه۔۔‬ ‫ا‬ ‫ج ‏‪١‬‬ ‫۔ ۔ ك ه‬ ‫> ‪2‬‬ ‫> ومشهود ‪ .4‬يؤم عرفه‪.‬‬ ‫ط شاهد وشهود ‪ 4‬قِيل‪ > :‬شاهد ‪ .4‬يؤم الجمعة‪.‬‬ ‫ويل‪ « :‬شاهد ه‪ :‬مُحَمد ينة ‪ 5‬كما قَالَ تبارك وتعالى‪« :‬وجئتا ب عَلى هؤلا‬ ‫شهيدا‪« .‬وَمَشْهوذ ‪ :4‬يؤم القيامة كَما قال الله تعالى‪« :‬وَذَلِكَ يؤم مَشهُوذ‪.4‬‬ ‫(فع وَوَئز)‪[ :‬الشفغ] في اللغة اثنان‪ .‬وَالئؤ‪ :‬واحد‪ .‬وَقِيل‪ :‬الشفع‪ :‬يَؤم‬ ‫الأ ضحى والوَتز يؤم عرقة‪ .‬وقيل‪ :‬الوثز‪ :‬الله يك ‪ ،‬والشفغ‪ :‬خلقه لأنهم خلقوا‬ ‫زواجا‪ .‬وقيل‪ :‬الوثز آدم يلة شفع يرَؤجَيه‪ .‬وقيل‪ :‬الشفع والوثز الصّلا‪ ،‬منها‬ ‫شفع ومنها وز‪.‬‬ ‫«شَانتَكَ ‪ :4‬مهُئغضك‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪ ٥٠‬م‬ ‫اله‬ ‫الشي‬ ‫« شرعا ‪ :4‬أي ظاهرة‪ .‬وَاحذُها شارع‪.‬‬ ‫وك ‪9‬‬ ‫شقة »‪ :‬سَقَو بجيد‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫۔۔ه‪‎‬‬ ‫يبه‪ .‬ي‬ ‫‪-2 ٠٥‬‬ ‫« شورى بَيتَهُم ‪ :4‬يَتَشاوَرون فيه‪‎.‬‬ ‫(‪ (١‬في نسخة الشجشتاني ‪ :‬رضي الله عنهم أجمعين‪. ‎‬‬ ‫(الجزع التانيا‬ ‫والألفاظ‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٢٣٠‬‬ ‫‪ .‬تح‬ ‫‪.- 5,‬‬ ‫‪/‬‬ ‫«شعوباوقبائل ‪ :4‬الشعوب أضمقم ين القبائل‪ ،‬وَاحذها شعبا بقنح‬ ‫و‪ :‬م البطون‬ ‫وَاحدَتها عِمَارةً‬ ‫مايو‪.‬‬ ‫‪:‬ثم‬ ‫الشين‪ ،‬ه م القبائل َاحدَثُها قبيلة‬ ‫وَاحدَتنَها فصيلة ا ثم‬ ‫‪:‬ثم القصَايل‬ ‫فخذ‬ ‫ثم الأفخاذ اها‬ ‫وَاحذُهًا بظن‪.‬‬ ‫لْعَشايز واحذها عَشِيرة‪ .‬وليس بغد العشيرة حت يُوضف‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‪7‬‬ ‫د‬ ‫ِ‬ ‫«‬ ‫مو‬ ‫«شواظ مين تار ‪ :4‬الشْوَاظ النا المحضة بغير دخان‪.‬‬ ‫وَهُوَ كل مُتَوَقّرٍ مُضِيء ‪.‬قوله تعالى‪ « .: :‬مُلَتث‬ ‫« شهب ‪ :4‬حجَمغ شهاب‬ ‫حَرَسا شديدا وَشُهبا ‪ :4‬يغني الكَواكيت‪.‬‬ ‫وقوله «غَير دات القّوكة ه‪ :‬أي الفئة ذات السلاح"‪.‬‬ ‫الشين الْمَكُسُورَة‬ ‫«شيةه‪ :‬أضلها شي‪ .‬قلقها من النص ما لحق زنة وَعِدَة‪ .‬وقلة‪« :‬لا‬ ‫شة فيها؟‪ :‬لا لَؤنَ فيها زى لَؤن ججميم جلدها‪.‬‬ ‫عَدَاوتِي‬ ‫‪ : .4‬أى‬ ‫ا ديَجْرمَنَكُم شقاتي‬ ‫ومنه ‪} .:4‬‬ ‫‪ :4‬عَدَاوَةٌ وَمْبَاِنَة‬ ‫فاق‬ ‫}‬ ‫« شز عَة وَمِنْهَاجًا ‪ :4‬ششِزعَة وشريعة ة وَاحذ أى سن ةة وطريقة‪ .‬وَمِنهَاج‪ :‬طريق‬ ‫المستقيم‬ ‫الطريق‬ ‫المنهاج‪:‬‬ ‫الطريق‪.‬‬ ‫ابدا‬ ‫واييع‪ .‬وويقال‪ :‬؛ الع‬ ‫واضح‬ ‫"ا‪.‬‬ ‫أ « ‏‪٩‬‬ ‫«شِيَعا؟‪ :‬فرقا‪ .‬وقوله‪« :‬في شبع الأؤلين ه‪ :‬أي في أمم الأؤلين‪.‬‬ ‫«شِهَاب شبين‪ :‬كَزقب مضي‪ :‬وَكَذَليت‪ « :‬شهاب تاق ‪ .4‬وقوله‪:‬‬ ‫() محلها في الشين المفتوحة وليس هنا‪ ،‬وقد أخرها الشيخ المعولي‪ ،‬بينما أوردها الشجشتاني‬ ‫في محلها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة السجستاني‪ :‬الْمُستَمؤ‪.‬‬ ‫‏`{‪١٦١‬‬ ‫‪ ..‬خت"‬ ‫ح‬ ‫اسر‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫غود‪ « . .‬شهَابا رَصَدًا ‪ :4‬يغنى‬ ‫س‬ ‫بهء اه جم‪.‬‬ ‫أر صد‬ ‫‪7‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫« ببشش قق االأنفس ‪ :4‬مَشفَهُ الانفس‪.‬‬ ‫ُِ‬ ‫‪5‬شرذمة ‪ :4‬طائفة قَلىلَةٌ‬ ‫«شزب ‪ :4‬تصيب م غن الغاده‬ ‫شيعته »‪:‬أغوائ مأخوذ من الشياع‪ .‬وَهُوَ الحطب الصغار الذي تشعل‬ ‫وثمين الحطب الكبارعَلى انقادالنار‪ .‬وقال‪ :‬الشيعة الأثباغ‪.‬‬ ‫ه د النا ‪.7‬‬ ‫ويك‪ :‬شاعت كا أي اتبعك‪ .‬ويمننةه‪ :‬شَاعَكُم السلام‪.‬‬ ‫الْجَاهِلِية يَعبْذُوتها‪.‬‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫۔ سر‬ ‫« شِغْرى ‪ :4‬كَؤكَب مَغزوف كان تاشفي‬ ‫« شيب‪ :4‬ججَممهغ أيبيك وهو أبيض الأس‬ ‫الصاد الْمَضْتُوحَهُ‪:‬‬ ‫إذا تَوَلَ من الماء‬ ‫يصوب‬ ‫صات‬ ‫ين ئ‬ ‫جي""‬ ‫ص۔َ وتِت‏‪ : :4 ٨‬مطر‪.‬‬ ‫(قال‬ ‫لبيد‪:‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫م‬ ‫وذ الزقايد جَؤؤمما فَرهائها)"‬ ‫ززقث مراييع النجوم وَصَابها‬ ‫‪ 7‬ه ل ‪. 0‬‬ ‫وَالصّاعقة ‪ 1‬نْضًا عذاب‬ ‫‪ : :4‬ؤ‬ ‫ط صاعقة‬ ‫رجين من دين إلى دين آخر‪ .‬يقال‪ :‬صبا فلان إذا خوج‬ ‫« صَائِينَ ‪ :4‬خا‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخ السجستاني‪ :‬فيل‪ .‬وقال الفراء‪ :‬وزنه فعيل مثل طويل‪( .‬الأمير الصنعاني‪ ،‬غريب‬ ‫القرآن‪ :‬ص ‏‪.)٢٠٢٧‬‬ ‫‏(‪ )٢‬البيت للشاعر لبيد بن ربيعة في معلقته الشهيرة‪ ،‬وهذا البيت من زيادات نسخة المعولي‪،‬‬ ‫ولا توجد بنسخة السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجز" الثاني)‬ ‫‪:..‬‬ ‫‏‪ ١٢٢‬يتستر‬ ‫من دينه إلى دين اخر‪ .‬وَصَبات النجوم خَرَجَجث من مطالعقا‪ ،‬وَصبا نابه‪:‬‬ ‫‏‪ ٤‬ج‪,‬وه‬ ‫‪,‬‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫‪-‬‬ ‫ه‬ ‫_‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫ُ‬ ‫ء‬ ‫ّ‬ ‫آ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫خرج‪ .‬وَقَال قتادة‪ :‬الأذيان سنة‪ :‬سة للشيطان وواحد لله تعالى© الصَابئون‬ ‫بون الملائكة‪ .‬ويصلون إلى القئلةؤ وقرون الزبور‪ .‬وَالمَججوش‪ :‬يعبدون‬ ‫‪%‬‬ ‫ه‪,‬‬ ‫۔ا‪٩١‬٭‏‬ ‫۔‬ ‫ته‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬۔‪],‬۔‬ ‫‪%‬‬ ‫و إ‬ ‫تح‬ ‫‪4‬‬ ‫‏ِ‪٥‬‬ ‫الشمس وَالقمَر‪ .‬والذين أشركوا‪ :‬يعبدون الأؤتان‪ .‬وَالْيَهوة وَالتَصَارى‪.‬‬ ‫صفر ‪:4‬‬ ‫صفرا قا غ َؤئها ‪ :4‬سَؤداء‪ 3‬تاصِىغ لونها‪ .‬وَكَذَلِكَ‪ > :‬جمالا‬ ‫من ضفزر اؤلاذهما كالزييب‬ ‫كا(‬ ‫ح‬ ‫هما‬ ‫‏‪1.٤‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫ح‬ ‫‪4‬‬ ‫۔ ۔؟‬ ‫ء‬ ‫‪٤2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫خيلي ينه وتلك ركابي‬ ‫يك‬ ‫الصفرة(" ‪.‬‬ ‫من‬ ‫وَضفو‬ ‫يَكُون صفرا‬ ‫وََجُوؤ ن‬ ‫«الصَقًا وَالْمَزوة؟‪ :‬جبلان بمكة‪.‬‬ ‫«الصلاة الؤشطظى ‏‪ :٤‬صلا الْقضر؛ لأَنَهَا تنين ضلاتن ي النهار‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫وَصَلاتين في الليل ‪(6‬وقيل‪ :‬غيؤ ذلك)"‪ ،‬والصلاة عَلَى ح;َمسة أؤجه‪ :‬الصلاة‬ ‫>‬ ‫لمغووقة اتي فيها الزموغ والجو‪ .‬والصلاة من الله ء عالى لرحع‪ .‬كَقَوْله‬ ‫أى تتَررَحم‪ . .‬وَالصَلاة الذَعَاءُ‬ ‫َعَالى‪ } : :‬أولئك عَلَِم صَلَوَات مِنْ ربهم وَرَحمَة}‬ ‫كقوله تعالى‪« :‬نً صلاتك سكن لَهمه‪ :‬أي دُعاؤة سكون وتفبيت لهم‪.‬‬ ‫وصلا الملاكة يلمشلميرة‪ :‬اسيْفازهم لَهُم‪ ،‬والصلاة‪ :‬الذين كقوله تعالى‪:‬‬ ‫«يا شعيب أصلائك تأموك؛‪ :‬أي ديئت‪ .‬وقيل‪ :‬كان شعيب نة كثير الصلاة‬ ‫َقَالُوا لَ؛ ادي‬ ‫() من زيادات نسخة السجستاني الني لم يذكرها المعولي هنا‪ :‬قال أبو مُحَممد‪ :‬قال أبو عد الله‬ ‫النَمَرِي‪ :‬قَالَ أبو رێاش‪:‬؛ ‪:‬تن جَعَل الأضقر أسوة ققذأخطاً‪ .‬وأنشد بيت ذي الؤفةه }‬ ‫كأنها صة قذ تها ذ‬ ‫كَخلاُ ‏‪ ٤‬في ترجؤ صفرا في تعج‬ ‫قال‪ :‬أقتراُ قصفت صفراء بهذه الصفة‪ .‬وَقَالَ في قؤل الشى‪( :‬هُن ط ذو الاغا ككالزييبد)‬ ‫أزاة ززيي الطايف بغينه‪ ،‬وَهُو قز ولي بأشوة‪ ،‬وليم يرذسائر الزبيب‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجشتاني‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪١٢٢‬‬ ‫ح‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫احنه صفو‪:‬رانةِ‪.٤‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مَعْناهُ حّجمع ‘‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬وَهُوَ اسم واجد‬ ‫حجه ع‪‎‬أسل‪2‬م‬ ‫ّ‬ ‫ط سَفْ‪٠‬وَ ان ‪4‬‬ ‫(قال الشاعر("‪:‬‬ ‫في عام جَجذبر وَزجه الأزض صفوان‬ ‫قالي أراك كأني قذ زَزغث حخصئ‬ ‫كمايكُوذ يفت الززع إبان"‬ ‫أنا لززي إبان أخته‬ ‫«صَلدًا ه‪ :‬يابا أئلَس‪.‬‬ ‫«صَدتَاتِهنَ نخلة ه‪ :‬شُهوزهُن‪ .‬وَاحدَهُن (صَداق)"' (فهذا في الجمع‬ ‫بضم الدال‪ ،‬وأما جمع صدقة التي هي الزكاة فصَدقات بفتح الدال من‬ ‫ذلك){‘'‪.‬‬ ‫«صَميدًا طيبا ‪ :4‬ترابا تظيمًا‪ .‬والصيد هو وجه الأزض‪.‬‬ ‫«ضيد؛‪ :‬ما تان مُمْتَنعاؤ ولم يكن تة مالك‘ وكان حلالا أكلها قَإذا‬ ‫جمعت فيه هذه الحالات فَهُوَ صيد‪.‬‬ ‫«صَدّفت عنها ه‪ :‬أعرض عنها‪.‬‬ ‫«ضَقَار ‪ :4‬أشد الذل‪.‬‬ ‫« صديد ‪ :4‬قيح وَدَم‪.‬‬ ‫فك‬ ‫‏‪ ٢‬بعنوان (صقر) يمدح فيها إسماعيل بن‬ ‫‏(‪ )١‬البيتان لابن الروميث‪٥‬‏ وهي في ديوانه‪ :‬ج‬ ‫بلبل دار الكتب العلمية‪ ،‬بيروت‘ ط ‏‪ :٣‬‏‪.‬م‪!٦٠٠٢٦‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هذان البيتان من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجدان في نسخة السشجشتاني‪ ،‬وقد ذكرهما‬ ‫المعولي باللفظ في الأعلى‪ ،‬أما نصهما بديوان ابن الرومي فهو‪:‬‬ ‫تالي لدي ئي قذ رَرَغث خصئ = في عام جذب وهز الأرض صفوان‬ ‫حنى تريع كَماللززع إناأ‬ ‫أقا لززعي إناث فَأَنقرة‬ ‫() في نسخ السّجشتاني‪( :‬صدقة) وليس (صداق)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجز"‏ الثاني)‬ ‫‪ -‬حت‬ ‫‏‪ /_١٢٤‬ت < تر ‪-..‬‬ ‫____‬ ‫«صَومٌ‪ :4‬إشناك عَن السام والشراب وكذلك عن الكلام أؤ تخو ذلك‪٥‬‏‬ ‫ِكله تِع‪2‬الى‪« :‬إ رني نَذ‏َ‪َ٠4‬ز دث ل‏‪2١‬لرحه‪٠‬۔من صَؤ‪.‬ما‪ ١‬؟ ]لن ‏‪ ٠‬رأكلم ا؟ل‪.‬و۔م إِ‪,‬نسِيً‪.‬ا ‪ :4‬أ‪.‬ي صم‪.‬تءا‪.‬‬ ‫«صَفا؟‪ :‬ذكر أبو بندة فيهوجهين‪« :‬ثم انوا صَقّا؟‪ :‬أي صَُوفا‪.‬‬ ‫بئفضهم أَزَُ قا ل ‪ :‬ما‬ ‫عَن‬ ‫وحكي‬ ‫يصلى ذففيه‪.‬‬ ‫‏‪١‬أَئْضًا الْفصَلَّى الذي‬ ‫والصف‬ ‫اشتَطغث أن أي الصف اليوم‪ .‬أي المصلى‪.‬‬ ‫«صَفْصَفًا ؟‪ :‬مُشتويا من ا لأزض‪ .‬لسا لا تبات فيه‪.‬‬ ‫م‬ ‫سے ے‬ ‫« صواف ؟‪ :‬قَذ ضفت قيمهاا‪ .‬الإبل تنْحَؤ قِيَاما‪ 5‬ويقرأ‪( :‬صَوَافِنَ) وأضلُ‬ ‫هذا الصفن فايلحيل‪ .‬يقال‪ :‬صَقَنَ الفزش فهو صَافِن إدا قام عَلى تلاث‬ ‫َوَاِم‪ 6‬وى شئ الاية‪ .‬والشئبك عرف الحافر‪ .‬وَالْبميز إِذَا أرادوا تَحْرَه‬ ‫غل إحدى يَدَنه‪ :7‬معلى تَلاث‪ ،‬يقرأ‪( :‬صَوَافِي) أى خَوَاليص للهتعالى©‬ ‫لتاشركوا به في النشمية عَلّى نحرها أحَدًا‪.‬‬ ‫« صوامع ‪ :4‬منازل الؤهبان‪.‬‬ ‫« صلوات ‪ :4‬يغني كاي اليهود‪ .‬وهي باليبرانية صلوا‪.‬‬ ‫لا تستطيعون‬ ‫(صَزفًا) أ‬ ‫ٹ صَزنًا ولا دنصرا‏‪ 4 ٣‬أى حيلة ولا نصرة‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫أن تصرفوا عَن أنفسهم عَذات اللي‪( ،‬ولًا تَصرا) ‪ :‬ولا انيصازا من الله يك ‪.‬‬ ‫قَهُوَ صرح‪.‬‬ ‫أو غيره‬ ‫قضر‬ ‫مُشرفرز من‬ ‫‪7‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ : 4‬قصرا‬ ‫و«صَزح‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫«صياصِيهم ‪ :4‬حصونهم‪ .‬وَصَياصِي لبر‪ :‬روئها؛ لأنها تَمتَنِغبها‪.‬‬ ‫وَتَذْفْع عن أنفسها‪ .‬وصىيصتا اليك شَوكتاة‪.‬‬ ‫« تلا صريخ لَهُمْ ‪ :4‬أي لا مشيت لَهُم‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫« صديق ه‪ :‬مَن صَدَقَك مَوَدته وَمَحَبَنَه‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪١٢٣٥‬‬ ‫‪ .‬ي‬ ‫رتم‬ ‫«والصَامَات صفا ه‪ :‬يغني الملائكة فُوفًا يسبحون اللة في الشماء‬ ‫صوفي الناس في الأزض للصلاة‪« .‬فالزاجرات رَجراه‪ :‬قيل‪ :‬الملائكة‬ ‫تَزججز الشحابَ‪ .‬وَقِيلَ‪« :‬الؤاجرات رَجراه‪ :‬كل ما زَجَر عن مَغصية الله ك ‏‪٨‬‬ ‫«فالقاليات ذكراه‪ :‬قيل‪ :‬الملائكة‪ .‬وَجَائز أذ تكون الملائكة وغيرهم ممن‬ ‫ينو فر الله تغاتى‪« .‬والذاربات كَزؤاه‪ :‬الزتاخ‪« .‬قالحايلات وفرا‪:‬‬ ‫الحَاب يحمل الما‪« .‬تَالجَاريات شراه‪ :‬السمن تجري في الما جَزيا‬ ‫سهلا ويقال‪ :‬مترا أي سمرة‪ .‬وقوله‪« :‬قَالْمقَتمات أراه‪ :‬الملاكة‪.‬‬ ‫كدا يؤت عن عَلِئ ن أيي طايب في الذاريات إى‪« :‬تَالْمُقَسَمَات أراه‪.‬‬ ‫«والمزسلات غزقا ه‪ :‬الملانكة تنز بالمغزوفي‪ ،‬وقال‪ « :‬والمزسيلات ‪:4‬‬ ‫الزياخ‪« .‬غزقَا » أي‪ :‬متتابعة‪ .‬يقال‪ :‬مغ إله غز واحد إذا تتابعوا وتَوَجَُهوا‬ ‫إيه وَأكْتروا‪.‬‬ ‫«قالقاصِقات عَضمًا ه‪ :‬الزياخ الشداذ‪« .‬وَالتَاشِرات تَشراه‪ :‬الزياخ ابي‬ ‫تأتي بالمطر كَقَؤله عاى‪« :‬تشرا بَينَ يَدَيْ رَخميه ‪ 40‬ويقال‪ :‬شرت الزي‪:‬‬ ‫إذا جَرث‪ .‬قال جري‪:‬‬ ‫ريع يمانية بيؤم قاطر‬ ‫تقر عليك فَذَكرث بغة البلى‬ ‫«قالقارقات قَزقا؛‪ :‬الملائكة تنزل قزق مابين الحلال وَالْحَرام‪.‬‬ ‫«قالمُلتبات ذكرا ه غدرا ؤ نذرا‪ :‬الملائكة تلقي الوخي إلى الأنبياء نهتنة‬ ‫إغذازا من الله وئذارا‪.‬‬ ‫« والنازعات عَزقا ‪[ :4‬الْملايكة] تنزغ أزاح الكمار إغرائا كما يغرق‬ ‫الازغ في القؤس‪« .‬والتّاشِظات تشطظاه‪ :‬الملاكة تنضِظ أزواح المؤمنين" أي‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ث‬ ‫‪. 4‬ه‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪.,,.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‪,‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ٍ‬ ‫۔ و ‪,‬‬ ‫تحل حلا رفيقا كَما ينشط العقال من يد التعيرا أي تحَلَ حلا برفق‪.‬‬ ‫«والمَابحات سَبحًا ه‪ :‬الْمَلَائكَة‪ 5‬جعل نول الملائكة كالسباحَة‪« .‬قَالمَابَات‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني!‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٣٦‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٧٨‬‬ ‫۔‬ ‫ي۔۔۔[‬ ‫سَبقا ه‪ :‬الملائكة تسبق الشياطين بالوخي إلى الأنبياء نت إدا اتت الشياطين‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫تشرق السمع‪ « .‬المديرات أراه‪ :‬الملائكة تنزل الذبير من عئد الله نك ‪.‬‬ ‫وقال أبو عبدة‪« :‬والنّازعات غَزنًا إى قَؤله تعالى‪« :‬تالتابقات‬ ‫سَبقًا ‪ :4‬هذه كُلْها النْجُوغُ‪ > :‬قَالْمُذَبَرات ‪ :4‬من الْمَلَائِكَة‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬والعاديات ضَبحًا ه‪ :‬الْحَيِل والضبع‪ :‬صَؤث أنقاس الْخَيل إذا‬ ‫عَدؤت‪ .‬ألم ترإى الْقَرس إذا عَدا يقول‪ :‬أغ أخ‪ .‬ويقال‪ :‬ابلحْقَرش والتغلب‬ ‫الْحَئْلُ‬ ‫تَح[ا ‪:4‬‬ ‫الموات‬ ‫الْعَذو‪> .‬‬ ‫من‬ ‫ضَرب‬ ‫وَالضّغ‬ ‫الضب‬ ‫وَمَا أَشبهَهُما‪.‬‬ ‫ثوري الناز بستابكها إذا وقعت على الْحِجَارة‪« .‬تَالْمُغِيرات صِبْحًا ه‪ :‬من‬ ‫الْعَارَة‪ .‬وكانوا يُفِيؤون عند الصبح‪ .‬والإعارة‪ :‬قش القَؤم الْحَي وَُم غارون لا‬ ‫يعلمون‪ .‬وَقِيل‪ :‬إنها كانت سرية الزشول تإةلى تني ‏‪ ٣‬بطا عَلَئهِ حَبها‬ ‫فنزل عَلَئه الَْحي يخبرها في (وَالْعَاديات)‪ .‬وَذَكَؤوا أن عَلِعَ ن بي طالب‬ ‫مَعَنا‬ ‫وقال‪ : :‬قا كان‬ ‫وَيذْهَث إلى و قفععََة‪:‬ة بذر‬ ‫الإبل‬ ‫كَان قول‪ : :‬الْعَادِيَات هي‬ ‫يؤم إلا قرش المقداد ;ن الأسود‪.‬‬ ‫«صَافون‪ :4‬جفع صفوف‪.‬‬ ‫وه‬ ‫ے؟‬ ‫‏‪.. ٠2‬۔‬ ‫ه‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠١‬‬ ‫‪ 52‬ه ه‬ ‫‪٧‬‬ ‫‏‪:١‬‬ ‫۔‬ ‫« صَافنات ؟‪ :‬ججمع صافن من الخێيل‪ ،‬وقد مضى تفسِيزه‪.‬‬ ‫‪ : :4‬ري خح باردة لها صوت‪.‬‬ ‫«صَزصر‬ ‫«صَفحًا؛‪ :‬إغراضا‪ .‬يقال‪ :‬صضقخث عن لان إذا أغرضت غنه والآأضل‬ ‫في ذلك أن توله صَفحَة وجهك ؤ ضفحَة غقكَ‪ ،‬يقال ذلك عند الإعراض‪.‬‬ ‫من‬ ‫جماعة‬ ‫ت امرأة فيي صصََرةَرةة ‪ :4‬أي في‬ ‫( قيل د‬ ‫صوت‬ ‫« صَررًة ة ‪ : :4‬شلة‬ ‫التساء‪ ،‬والله أعلم ا كتايه)('‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ الشجشتاني‪ .‬وذكر أبو حيان مثل هذا =‬ ‫()‬ ‫‏‪١٧‬‬ ‫‏‪٦‬گي‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق التص‬ ‫«قصكث وَجْهَهَا ‪ :4‬ضربت جبهتها بجميع أضابمها‪.‬‬ ‫سه‬ ‫من‬ ‫[أيْ] صوت‬ ‫> سصَلصَال ‪ :4‬طين تابش لم ريط ّبخ ‘ إذا تَقَرَتَهُ صل‬ ‫كما يصوت الْفَتًّاز‪ .‬وَالْقَخَار ما طبخ من الطين‪ .‬ويقال‪ :‬الصلصال‪ :‬الْمنِْر‪.‬‬ ‫مأخوذ من ضل الحم وأصل إذا أنتنا فكأنه أراة لالا‪ .‬فلينت إخدى‬ ‫الامن صَادا‪.‬‬ ‫«صَقث تُلُوبُكُما ه‪ :‬مالت قلُوبُكما‪.‬‬ ‫«ضَائًات وَيَقيضنَ ‪ :4‬يقال‪ :‬باسات أجنحتها قابضاتها‪.‬‬ ‫ينْصَرِم‬ ‫كل واحد ‪7‬‬ ‫صب مح أَئضًا؛ لة‬ ‫مُظلم۔ وَصَرِيم‬ ‫‪ :4‬ل‬ ‫> صريخ‬ ‫سَسووآاء مُخُتَرقَة‏‪ ٤‬كالليل‬ ‫عَنصاحبه‪ .‬وَقَوْلهُ تجنن ‪ « :‬ت ضأبضَحتَحّخثث كَالصّريم ‪ .4‬أى‬ ‫أي قلع ‪7‬‬ ‫ضرم‬ ‫مَا فيها من القمر فكأنه ق‬ ‫وَقَذ ذهبت‬ ‫ويقال‪ : :‬أبحث‬ ‫«صَعَدًا ه‪ :‬شاما‪ .‬يقال‪ : :‬تَصَعَدَنِي الشل أى ششق عَليَ‪ .‬ومنه‪ 4‬قول عُمَرَ بن‬ ‫الن عنة‪« :‬ما تَصَعَدَنِي شي ؟ مَا َصَعّدَي خطبة النكاح»«"'‪.‬‬ ‫الَطّا ب رضي‬ ‫في‬ ‫ور قال‪ : :‬إِنَهَا تَرَلَت‬ ‫ششاتَهفه‪.‬‬ ‫يعني عَمَيَة مَ‬ ‫‪: .4‬‬ ‫سَأزهقة اصَعُوةا‬ ‫نك ‪ ,. :‬ط‬ ‫قوله‬ ‫ومنه‬ ‫الوليد ابلنْمُغِيرة‪ .‬وأنه يكلف أن يَضعَد جبلا في النار من‪ 3‬مَلْسَاءَ‪ ،‬قَذَا‬ ‫بلع أغلاهاؤ لم يغرك أن يَتَئَفس‪ ،‬ويجذب إلى أقلها‪ .‬ثم يِكَلْف مثل ذيك‪.‬‬ ‫«صَاعمّةه‪ :‬يغني القيامة تضخ الآذان‘ أي تصمم‪ .‬وَيْقَال‪ :‬رَجل أصح‬ ‫ألخ إذا كان لا يَسْمَعغ‪.‬‬ ‫صمد إله في الحوائج‪ ،‬ليس قَوقَهُ‬ ‫ط صَمَدٌ ‪ :4‬يقال‪ :‬الصَمَدُ السيد الذي‬ ‫حذا والصمد أيضا الذي لا ججؤفت له‪.‬‬ ‫التفسير قال‪« :‬وقال ابن بحر‪ :‬الجماعة‪ ،‬أي من النسوة تبادروا نظرا إلى الملائكة‪ .‬وقال‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪.١٣٨/٨‬‬ ‫والجماعة والشدة» انظر‪ :‬البحر المحيط‘© ج‬ ‫الصَرة‪ :‬الصيحة‬ ‫الجوهري‪:‬‬ ‫(‪ )١‬انظر‪ :‬القرطبي‪ ،‬الجامع لأحكام القرآن" ج‪.١٩/١٩ ‎‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٢٨‬‬ ‫‪.‬۔‪-‬‬ ‫‪.-:‬‬ ‫(«الصَّقَا وَالْمَزوة من شعائارلله ه‪ :‬الصا‪ :‬أصلة الحجر الخالص الأملس‪،‬‬ ‫الأبيض الذي‬ ‫المروة‪ :‬أصله الحجر اللتين © وقيل‪:‬‬ ‫وكذلك‬ ‫وهذا عند الكعبة‬ ‫رن)"‪.‬‬ ‫الصاد الْمَضّمُومَةُ‪:‬‬ ‫«َصِزهنَ إليك؟‪ :‬ضمَهن إليك‪ .‬يقال‪ :‬أمله إليك‪ .‬ؤ(صِزهُنَ) بكشر‬ ‫الصاد‪ :‬فطعن‪ .‬المغنى‪ :‬فخذ أزبعة من الطير فصِزهُن أي قَطَعْهُنَ‪.‬‬ ‫فيها رُوحًا قََحْيَا‪.‬‬ ‫جمع م‪ /‬ضورَ ة ينفخ‬ ‫‪ : 14‬الصور‬ ‫} صور ر ‪ :4‬قَالَ أهل‬ ‫تينة ‪.‬‬ ‫فييهه إإسْرَافِيل‬ ‫نف‬ ‫قن‬ ‫الصور‬ ‫أ‬ ‫التفسير‬ ‫ففى‬ ‫ي‬ ‫جاء‬ ‫والذي‬ ‫«ضواع الملكه‪ :‬وصاغ المليك اة‪ .‬وَيقال‪ :‬الصواغ‪ :‬جَجام كَهيئَة‬ ‫مكوك ين فضَة‪ .‬وقرأ ختى ن يَغمرا"" (صواغ)' يعن ُعجَمَةً يَذْمَب إلى‬ ‫أنه ان تضوغا قسما بالْمضدر‪.‬‬ ‫«الصْدُقين وَالصَدَقَين‪ :4‬تاحيتا الجبل‪ .‬وَقَولة‪« :‬ساوى بينالصدقَين‪.4‬‬ ‫وقرأ «الصدَقين‪( 4‬بفتح الذال وسكونه) أي ما بين الناحيتين فيي الْجَبَلَيْن‪.‬‬ ‫«ضنعا؛ وصنيعا‪ :‬عَمَلا‪ .‬ثقال‪ :‬ضنغ صنيعة بمعنى واحد‪ .‬كقوله تعالى‪:‬‬ ‫فعل‬ ‫‪ :4‬أ‬ ‫ط جَامدَة وهمي رتمر مَةرَ الََحَاب ‪ .‬ضنعم الل‪,‬ه الزي أنقنَ كل شئ‬ ‫الله ينل ‪.‬‬ ‫)( من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة المعولي‪( :‬يحيى بن نعيم‪ ،‬نسخة‪ :‬يعمر)‪ ،‬ونعيم تصحيف لا يصح‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الصحيح قراءة يحيى بن يعمر (ضؤغ الميك) وليس (صواغ)‪ ،‬وكذا صوابه في نسخ‬ ‫الشجشتاني وكتب القراءات‪.‬‬ ‫‪١ ٢ ٩‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫‪7‬‬ ‫تحقيق ‪١‬النص‪‎‬‬ ‫القسم الثاني‪‎:‬‬ ‫الصاد الْمَكُسَورَة‪:‬‬ ‫« الصراط الْمُشتَقِيمَ ‪ :4‬طريق مستقيم واضح وَهُوَ الإسلام‪.‬‬ ‫«صبقة الله ‪ :‬دين اللوك وَفِطَرئة الجي فطر الناس عليها‬ ‫« مو‪ :4‬برد شديد‪.‬‬ ‫‪ ,‬صديق ‪ :4‬كَيز الصّذقى‪ 6‬كما يقال‪ :‬كيت وشزيز وَسِكيز؛ إذا كر ذك منة‬ ‫« صوان ‪ :4‬تَخْلَتَان‪ ،‬ؤ تخلات يكون أضلها واحدا‪.‬‬ ‫به‪ 5‬أي ما رنقش ويْغْمَر فيه‬ ‫ما ر‬ ‫وا لصباغ‬ ‫> صبغ للاكِلِينَ ‪ .4‬المّث‘‬ ‫الحك وَيْكَل [به]‪.‬‬ ‫« مهرا ‪ :4‬قرابة النكاح‪.‬‬ ‫(و «صِحَاف »‪ :‬جمع صجيفة وهي القصعة الغظيمة)('‪.‬‬ ‫الضاد الْمَضْتَوحَه‪:‬‬ ‫«ضَرَبتثم في الأزض ‪ :4‬سِزئم فيها وَقِيلَ‪ :‬تَباعذئم فيها‪.‬‬ ‫«ضَرَرر‪ :4‬زَمَانَة وَمَرَض‪.‬‬ ‫س‬ ‫ُ‬ ‫« ضر ه‪ :‬ضى النفع‪.‬‬ ‫تخفيف‪:‬‬‫ت‬ ‫ممَيئتثمتآ" وَهئن‪ .‬ولن‬ ‫ضيشوق مثل‪:‬‬ ‫(تشديد الياء) تخفيف‬ ‫ةيٍق)‬‫) ضَ‬ ‫يضيق‬ ‫وليك‪ : :‬ضاق الشى‬ ‫و أر تَكُون مَصدَرا‬ ‫ممَّيتت‪٧‬و‪،٥‬‏ وَهينٍ‪.‬ء فلو‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب قي القنصاحة والألفاظ (الجزه التاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٤‬‬ ‫ضربنا عَلى آذانهم في الكهف ؟‪( :‬أمناههم)'‪ 0‬وَقِيلَ‪ :‬مَنَعْتاهُم السمع‪.‬‬ ‫«ضنكگا؛‪ :‬ضيقا‪.‬‬ ‫«ضَلَلْتا في الأزض ‪ :4‬فهلكنا وصزتا ترابا قل يُوجَذ لنا لحم ولا دم ولا‬ ‫وَصَر‪:‬‬ ‫‪ 75‬وأصل‬ ‫‏‪١‬‬ ‫وَيقرأ‪( :‬ضللة ( أي أنتا وَتَغََرنَا ‪ .‬من قولهم‪ :‬صل‬ ‫عَظغْ‬ ‫إذا أنتنَ وَتَعَيَر‪.‬‬ ‫بخيل‪.‬‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:4‬‬ ‫«ضَنِير‬ ‫«ضريع ‪ :4‬تت بالحجاز يقال لربه الشبرق‪.‬‬ ‫الضاد الْمَضْمُومَةُ‪:‬‬ ‫«ضربث علبهم الذلة والمنكنةه‪ :‬ألرشومما‪ .‬و«الذنَة‪ :4‬الذل‪.‬‬ ‫« الممكنه‪ :‬ففر النفس‪ .‬لا يوجد يهودي مُوسِز‪ ،‬ولا قَقِيز غن النفس‪ ،‬وإن‬ ‫تَعَمَلَ لإزالة دك عئه‪.‬‬ ‫«ضغفث وَضَغف ‪ :4‬بالضم والفتح لغتانؤ وقيل‪( :‬ضعف) بالضم ما كَان‬ ‫‪.‬‬ ‫و) ‪ ..‬ه‪ ..‬‏‪ ): ٥‬مِما عنق‬ ‫‪. - .‬‬ ‫ا‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬و‬ ‫من‬ ‫الضَادُ الْمَكُسَورَة ‪:‬‬ ‫«ضغث ‪ :4‬مَلُ كف من الْحَشِيش والعِيدان‪.‬‬ ‫ضغف الشئ‪ :‬مثلة‪ .‬ويقال‪ :‬مثلا‪« .:‬ضِغفت الْحَيَاة وَضىغفت الممات ؛‪:‬‬ ‫عذاب الدنيا وعذاب الآخجرة‪ ،‬والضغفث من أسماء العذاب" ومنة قوله عة‬ ‫اسمة‪« :‬قَال لِكَلٌ ضِغفث ولكن لا تَعْلَمُونَ ‪.4‬‬ ‫() في نسخ السجستاني‪( :‬أنَمْنَاهُم)‪ .‬وهي أقرب للصواب‪.‬‬ ‫‏‪١٤١‬‬ ‫تهم‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«ضيى ‪ :4‬تاقصَة‪ .‬ويقال‪ :‬جائرة يقال‪ :‬ضَارَه حَقَه‪ ،‬إذا نَقصَة‪ ،‬وَضَازً فى‬ ‫وَلَئِسَ فى‬ ‫الضاد لبا‬ ‫الحك! إذا جَار فيه‪ ،‬وَضِيرَى وزنه فِغْلَى <‬ ‫النوت فعلى‪.‬‬ ‫الملاء الْمَضْوحَه‪:‬‬ ‫«ظاغوت ‪ :4‬أضتام‪ .‬وَالصاغغوث من الإنس والجن شَياطِيئُهُم" ويكون‬ ‫ادا يكون جَعا‪( ،‬وقوله‪ « :‬يريدون أن يَتَحَاكَموا إلى التَاغُوت؛ قيل‪:‬‬ ‫هو كعب بن الأشرف©ڵ وقيل‪ :‬الطاغوت الشيطان‪ ،‬وقيل‪ :‬الشاحر والكاهن‪،‬‬ ‫وقيل‪ :‬أولياء الشيطان)'‪.‬‬ ‫ط طوعا ‪ :4‬انْقمياذا بشهولة‪.‬‬ ‫وَسَعَة‪.‬‬ ‫نشا‬ ‫‪( 4‬بفتح الطاء)أ"'‪:‬‬ ‫> ؤ‬ ‫و عبلىهم‪.‬‬ ‫قملالنة‬‫‪ :4‬حت‬ ‫بلَىهم‬ ‫و عَ‬‫ل الن‬‫قبَعَ‬ ‫و«طَ‬ ‫«طوعَث له تفشة ‪ :4‬شجعنة وتابعنة‪ .‬ويقال‪ :‬طَوَعَت فعلت من الطؤع‪.‬‬ ‫قال‪ :‬أطاع له كذا أي أتاهعَؤعا‪ ،‬وَليساني لا يَطوغ بكذا وَكَذا‪ ،‬أي لا يَنْقاد‪.‬‬ ‫«وَظَفقَا يخصىقان عَلَيهمَا ين ورق الْجَنَّة‪ :4‬جَعَلا يلْصِقان عَلَيْهما من‬ ‫ورق التين وَهُو يتَهاقث عليهما‪ .‬ويقال‪ :‬طفيت يفعل داء وأبل يفعل كذا‬ ‫وَجَعَل يفعل كذا يتغنى واجد‪ ،‬و«يَخصقان ‪ :4‬يلْصِقان الوَرَق بغضَه على‬ ‫بفضؤ ومنه عصفت نغلي إدا أطبقث عليها زقعة وأبقت عليها طائًا على‬ ‫طاق‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫(!)‬ ‫‏(‪ )٣‬في نسخ السُشجشتَاني‪ :‬طاع‪ .‬بدون همزة‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني)‬ ‫‏‪. ٨‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪١٧٤٢‬‬ ‫ح ح‬ ‫__۔__۔‪47‬‬ ‫‪ ,‬طيف مِنَ ‏‪١‬ل ‪2‬شيظان ‪ :4‬لْمَمْ من اللشيْطان‪ ،‬وَطائت قال مئه‪ .‬ثقال‪ :‬طافت‬ ‫[وَيْنْشدُ]"'‪:‬‬ ‫طيف طنا فهو طَائف‬ ‫أنى ألم بك الخيال طيف‬ ‫« طري النهار ‪ :4‬أله وآخره‪.‬‬ ‫«طائرة ي عنقه قيل‪ :‬طائرة ما عَملَ من خير وشر‪ .‬وَقِيلَ‪« :‬طَائز‪:4‬‬ ‫حظه الذي قضاه اللة تعالى له منالْحَِر والشر‪ .‬قَهو لازم عنقه‪ .‬وَيْقَالَ لكل ما‬ ‫رم الإنسان فقذ لزم غئقه‪ ،‬وَهَّا لَكَ في غئقي حَتى أخزج من‪ ،‬وَإِنما قيل‬ ‫للحظ من الْحَيْر والشر طائركقؤل العرب‪ :‬جَرى لمُلان السايؤ بكذا وگذا من‬ ‫الخير الشر على عريق الطيرة والزجر‪َ .‬حَاطبَهُم التلةهَعَالَى يما تعملون‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الأمر الذي تَجعَلُونَ‪4‬ة بالطائر هُوَ الذي يلزم أغتَامَهُمْ‪ .‬وَمِغْلهُ‪. :‬‬ ‫وَأعُلَمَهُمْ أ‬ ‫إنما مانزهم عن ا له ‪.4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫`‬ ‫طغى ‪ : :4‬ترفع وَعَلا حَتى جَاوَز الْحَدّ أ كَاد‪ .‬وَمئة قو‬ ‫لحمَاملناكم في الْجَارِية؟‪ :‬أي علا وجاوز وكاد'‪.‬‬ ‫عَلَئْهِ ‏‪ ٠‬وَالْمُثْلَّى‬ ‫وَمَا أنم‬ ‫اللى ‪ : :4‬سبيلْكم وسْنَتْكُمْ وينكم‬ ‫‪ ,‬طريقكم‬ ‫‪.‬‬ ‫تأنيث الشتل‪.‬‬ ‫«طهوراه‪ :‬أي ما‪ :‬تنظيما مهرا أي يهز من يقوضأ"' به واقتل من‬ ‫(طزذ)‪ :‬جت‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬البيت لكعب بن زهير وهو في ديوانه‪ .‬ص ‪١١!٢٣‬ؤ‏ طبعة صادر‪ ،‬بيروت\ وتمام البيت‪:‬‬ ‫وظائفه لك ذكرة شغوف‬ ‫أنى أنم بك الخبال تلبث‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة السشجشتانى‪ :‬أو كاد‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة الشجستاني‪ :‬توضا‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫اا‬ ‫`‪:‬‬ ‫تسر‬ ‫«للثها قضيم ‪ :4‬أي مُنهضم قبل أيننشق عنة القشر‪ .‬وكذلك «طَلع‬ ‫فإذا‬ ‫كفرا‬ ‫في‬ ‫ما دام‬ ‫(تَضيً)‬ ‫ل‬ ‫يقال‬ ‫ا وإنا‬ ‫عَلَّى تغض‬ ‫بعضه‬ ‫‪7 :4‬‬ ‫نيد‬ ‫انفتح فليس بنيد‪ .‬وَيقالُ تيد مَنضوة ضد بغضه إلى جنب تغض‪.‬‬ ‫«ظمشتاه‪ :‬مَحوتا‪ .‬الطموش (بفتح الطاء)"' الي لآ يكو بين جفن‬ ‫تَعْضُون‬ ‫أي‬ ‫ببَئضها‪.‬‬ ‫نيو‬ ‫ععَيمْننَهيه إنما‬ ‫تقع‬ ‫خفية ‪ : .4‬يقول‪] : :‬ا[‬ ‫ظلزف‬ ‫ط‬ ‫أنْصَارَهُم اسْتِكَانَة ولا‪.‬‬ ‫«ظلح ه‪ :‬مَؤز‪ .‬والطلح أيضا شَجَز عظيم"كثيز الشوك (مثل السّمر)({'‪.‬‬ ‫« طاغية ‪ :4‬طغيان" مضر كَالْعَافِية والذاهية وأشباهها من المصادر‪.‬‬ ‫« طرائق قَدَدا“ يقول‪ :‬فرقا فرقا مُخْتلقة الهواء‪ .‬واذ الطرائق طريقة‬ ‫واحد القد قِذَةٌ‪ .‬أضنة من االأدير يقال لكل ما قلع مئه قِذة وَجَمعُها قد‪.‬‬ ‫»‪ :‬يغيي القيامة‪ « .‬التامة ‪ :4‬الاهية؛ لأنها تم‬ ‫الكبرىبرى‬ ‫« الطامة‬ ‫تَعْلُوه وتغطيه‪.‬‬ ‫ضيءِ‪ 3‬آ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أ‬ ‫ل ‪4‬نه يطزق‪،‬‬ ‫بذلك‬ ‫سمي‬ ‫الجم‪.‬‬ ‫‪ : .4‬تعنبيي‬ ‫التّارق‬ ‫ط‬ ‫« َحَاها ‪ :4‬بسَطها فَوَسَعَها‪.‬‬ ‫« بظغْوَاها ه‪ :‬طُغْيَائهَا‪.‬‬ ‫() من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني" وفي نسخ السجستاني‪:‬‬ ‫للصواب‪.‬‬ ‫وهو أقرب‬ ‫وليس الطموس‪.‬‬ ‫(القظموس)‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السشجشتاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثانيا‬ ‫‪٨‬‬ ‫_‪.‬‬ ‫‏‪١٤٤‬‬ ‫خه‪.‬‬ ‫ره‪-‬۔۔۔‪,‬‬ ‫الطاء الْمَضْمُومَةُ‪:‬‬ ‫أى يَمَحَيَر‬ ‫َحَازون‬ ‫يْمَعَهعمُمهقوهنو ‪ : :4‬يقول‪ : :‬في غ هم وكفر‬ ‫« طظغيا انهم بَ‬ ‫ترون‪« .‬يَغْمهون‪ :4‬في اللعَة زون زؤوتهم مُتَحَيِريند اري عَن‬ ‫الطريق‪ .‬يقال‪ :‬منه زجل عمة وَغامة‪ :‬شُمَحَيِز جَايز عن الطريق‪( ،‬والعَمة في‬ ‫القلب كالعمى في العين)'‪.‬‬ ‫«ظور ‏‪ :٤‬جَبل‪.‬‬ ‫«طبع على تُلوبهم ‪ :4‬خيم عَلى وبهم‪.‬‬ ‫قان‬ ‫كثيره‪ .‬و‬ ‫‪ ,‬طوقا ‪ : 4‬سيل عظيم‪ .‬وَالطوقَانُ‪ :‬الموت الذريع‪ .‬اء‬ ‫سَوَادو‪.‬‬ ‫اليل‪ :‬شدة‬ ‫«طوتى هم ‪« :4‬طوبى ه عِئدً الوين ‪ :‬فُغْلَّى من َ الڵيب‪٧‬‏ ومعنى‬ ‫أفصى الأمنية‪.‬‬ ‫« طوبى ‪ :4‬أي طيب العشش ي لَهُم‪ .‬وَقِيل‪ « :‬طوبى ه‪ :‬ا ‪2‬‬ ‫ويل‪« :‬غوبى ه‪ :‬ام الْجَئةبالهندية‪ ،‬وقيل‪ :‬اوتي ‪ :4‬شَجَرة بالجنة‪.‬‬ ‫الأو حَتى يذهب‪.‬‬ ‫مش‬ ‫ضَؤوها كَما‬ ‫«ظمتث ‪:7 :4‬‬ ‫التاء الْمَكُسُورَة‪:‬‬ ‫وَمَنْ‬ ‫ل‪ :‬تصرف‬ ‫«طوئ وَظوئ؛‪:‬قرآن جَميعا‪ .‬من جَعَلَهُ اسم أزض‬ ‫تَادَئِنه طوى‬ ‫جَعَلَهُ اسم الواوي صَرَقَهُ؛ لأنه مذكر‪ .‬وق جَعَلَه مصدرا‪.7‬‬ ‫وئئى‪ ،‬أي مَرَتن صرفه أيضا‪.‬‬ ‫«طلنثم قالوا خالدين ‪ :4‬أي طِبتْ ْجَنّةء لأن الأو وَالْمَعَاصِيَ‬ ‫مخَابث في الناس فإذا أراد اللة وك أن يذخنهع الجئة عقر تهم تيل الو‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‏‪١٤٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫نسخة‪٨‬ا‏ ۔ فَطَابُوا‬ ‫َقَارَقَنْهُمْ الخبائث والأزجَجاش من الأعمال فكانوا للجنة ۔‬ ‫ل‬ ‫‪7‬‬ ‫لي هاك أي فا ورققنةه الكار‬ ‫الْعَرَب‪ : :‬طاب‬ ‫ِلْجَئَةٍ‪ . .‬ومن ‪ 0‬هذا قول‬ ‫العش‪ .‬أى فَارَقَنْهُ الْمكارة‪.‬‬ ‫الفلا الْمَضّوحَة‪:‬‬ ‫« تلت عَلَيه عَاكيفًا ‪ :4‬يقال‪ :‬ظل فلان يَفْعَل كذا وكذا إذا نَعَلَه تهازرں‬ ‫وبات يَفْعَلْ كذا وكذا إذا فَعَله ليلا‪.‬‬ ‫«ظلَّث أَعتَائْهُم لها عَاضمينَ ‪ :4‬أغتائُهُم‪ .‬زؤساؤهم‪ .‬وقال‪ :‬أغتائهم‬ ‫وويقال‪ :‬لن‬ ‫مِننَ الناس؛ أى جَمَاععة‬ ‫جَمَاعَائهم‪ .‬كَمَا تقول‪ :‬أتاني غنو‬ ‫ثمم جَعَل الْحَبَرَ عَنْهُمْ؛ لا‬ ‫القات‬ ‫تريد‬ ‫الأَغتَاقَ ليه‪.‬‬ ‫غنَاُهم‪ .‬أضافت‬ ‫الآغناق‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬و‬ ‫ه‬ ‫‪:‬‬ ‫عَهُم‬ ‫‪.‬ه‬ ‫عون‪.‬‬ ‫‪:4‬‬ ‫ط ظهير‬ ‫«نين »‪ :‬متهم‪.‬‬ ‫الفلا الْمَضّمُومَة‪:‬‬ ‫« لم »‪ : :‬وضع غالشي في غير مَؤضمه‪ ،‬ومنة يقال‪( :‬أمنشبة أباه نما‬ ‫ظلَم)‪ ،‬أقيَما وضع الشيء في عَير مؤضيه‪.‬‬ ‫ء وهو لا! غى وينمغرزا وقله تعالى‪:‬‬ ‫لل ين الْعَمام»‪ :‬مغ‬ ‫«فَأحَذَمُمْ عَذَابُ رتؤم الطلة ‪ :4‬قيل إِنَهُم لَما كذبوا شعيبا عليه السلام أصَابَهُم‬ ‫غم شدريذ‪ ،‬ورفعت لهم سَحَابةؤ فَحَرَججوا تَستظِلُون بهاء سالت عليهم فَأهلَكَنهم‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬أي في نسخة أخرى‘ ولعل الشيخ المعولي ينقل من أكثر من نسخة من كتاب السشجشتاني‪،‬‬ ‫إذا لغريب القرآن للسجستاني قرابة ‏‪ ١٠٠‬نسخة مخطوطة موزعة على مكتبات العالم‪ ،‬وقد‬ ‫تقدم مثل هذا‪ ،‬راجع الدراسة لمزيد إيضاح‪.‬‬ ‫(الجزع الثاني)‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والالناظ‬ ‫‪,‬ستع‪٢‬‏‬ ‫‏‪١٤" ٦‬ارس‬ ‫«طُلْمات تلاث ‪ 4‬قيل‪: :‬طلْمة المشِيمة‪ 5‬وَْلْمَة الزم وَظُلمة الَضن‪.‬‬ ‫ووله َعَالى‪ « :‬لهم يمن فنهم لل منالنار وين تَخيهم ملل ‪ :4‬قَالسلَل الجي‬ ‫تَحُتَهُم؛{ لن السلَلَ إنما تكون‬ ‫لحُغتَهيمرهم ممن‬ ‫هم لهم والظلل البي تتَ‬ ‫امن تو"‬ ‫القاء الْمَكُسُورَة‪:‬‬ ‫«ونلالهم بالقذو قالآصال‪ :4‬جَمغ ظِلَ‪ .‬وَجَاءَ فايلتيسير أن الْكَافِ‬ ‫تسجد لغير اللف وَظِلهُ نَسْجُذ للهقك عَلّى كفره منةها"'‪.‬‬ ‫«غلالر على الآرايك‪ :4‬جمغغ ل مثن؛ ثلة وقلا‪.‬‬ ‫«وَظِل ممدود‪ :‬دائملا نسخة الشممش كَظِلَ ما بَين طوع الْقَجْر إلى‬ ‫طلوع الشمس‪.‬‬ ‫أود‪ .‬وَالْيَخموم شديد السواد‪.‬‬ ‫«وظل من يَخموم؟‪ :‬قيل‪ :‬خان‬ ‫«ظِلٌ ذي ئلاث شعب ؟‪ :‬يغني ذخَان جهنم ۔ نعوذ بالله نها ‪.‬‬ ‫(الظهرِي)‪ :‬الشيغ المطزوخ خلف الشهر""‪.‬‬ ‫الْقَْنُ الْمَشوحَه‪:‬‬ ‫«الْعالَمينَ ‪ :4‬أضتاف الحلق" كل صنف منهم عَالَم (بفتح اللام في‬ ‫الجمع والواحد)؛"ا‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬تفسير الظلل من النار في بعض نسخ السُجشتاني ألحقت بظلل من الغمام؛ وفي بعض‬ ‫النسخ ألحقت بظلمات ثلاث واثبتها هنا على حسب ما أثبتها الشيخ المعولي في نسخته‪.‬‬ ‫() في نسخة السجستاني‪ :‬كزو مئة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬هذه الكلمة وتفسيرها من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ ) ٤‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‪ .‬‏‪١٧‬‬ ‫ه‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«عَاكفِين ‪ :4‬م‪ُ:‬قِيمِينَ‪ ،‬ومنه الاغتكافث‪ ،‬وهو الإقامة فى المشجد عَلّى‬ ‫لصلاة والذكر لله ونك ‪.‬‬ ‫«عَذل؛‪ :‬فدنا كقوله ين‪:‬و«لا يؤخذ منها عَذل‪ 4‬وقوله‪ :‬ون تعد‬ ‫كل عَذل لا يؤخذ منها‪ .‬و«عَذأ؛‪ :‬مثل كقوله تن‪« :‬أو عَذأ دَلكَ‬ ‫صِيامئاه‪ :‬أي مل ذَلكَ‘ هذا بفتح العين‪( .‬وأما (عمذل) مكسور العين لا ‪:‬‬ ‫إلا من مثل الشيء المذكور مثل عدل ما يحمل على الدوابؤ وأما إلا‬ ‫ما تقوم مقامه ولو لم يكن خشية‪ .‬كما قال‪« :‬أؤ عَذْل دلك صِيامًا؟ عذل‬ ‫أي يقوم مقامه)«'‪.‬‬ ‫لامم ‪7‬‬ ‫عَقَتا عنكم »‪ :‬محَؤتا عنكم ذثوبكم‪ .‬وينه قوله تعالى‪« :‬عقا الن‬ ‫مَحًَا عَئْكَ ذنوبك‪.‬‬ ‫يقول‪:‬‬ ‫عَنكَ‪:‬‬ ‫«عَوَانٌ ‪ :4‬تصف بين الصَغِيرة وَالْمُسِىئّة‪.‬‬ ‫«عَهذتا إلى إبراهيم ‪ :4‬أؤصَيناه وَأمَزتاة‪.‬‬ ‫اللغة‪:‬‬ ‫وَتَالَ أضحَا ث‬ ‫التَفييير‪.‬‬ ‫ففىي‬ ‫جاء‬ ‫كَذا‬ ‫مُوَحذون‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫«عَابدونَ‬ ‫‪4‬‬ ‫وز أ‬ ‫ل ؤ أي ملا"‬ ‫[عريئ] ‪+‬‬ ‫م‪:‬‬ ‫من ئ قول و‬ ‫ط عَابدونَ ‪ .4‬حَاضِعغمون ازا‬ ‫إن كما نَ للرحمن وَلَذ أنا‬ ‫ث‬ ‫الناش فيه‪( .‬وعابد‪ :‬أي تاف‪٥‬‏ قال ا للنه تعالى‪: :‬‬ ‫ون القابدينَ ‪ :4‬أي النافِين‪ ،‬قال الشاعؤ"‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ الشجستاني‪.‬‬ ‫() هذه الابيات للفرزدق وهي في ديوانه ج ‏‪ .٠٢‬يرد فيها على جرير في قصيدة أولها‪:‬‬ ‫فجاءَث بوزواز قصير القوادم)‬ ‫(لقد وَلدث أم الفرزدق فارا‬ ‫فرد عليه الفرزدق بقصيدة لا تقل حدة عنها‪ ،‬منها هذه الأبيات‪:‬‬ ‫بآبائي الشم الكرام التضارم‬ ‫مقاعشا‬ ‫وإن حراما أن أسث‬ ‫بو عبد شمس من مناف هاشم‬ ‫ولكن نصفا لو سبنتث وسبني‬ ‫كتاب التهذيب قى‪ :‬الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٤٨‬‬ ‫حتر‬ ‫__ __ره‪-:‬۔‪.‬‬ ‫بآبائي الشم الكرام الحضارم‬ ‫وليش بتضفو أن أسب مقاعشا‬ ‫ببئو عبد شمس من مناف وهاشم‬ ‫ولكن تضفا إن سبنث وسبني‬ ‫أهجو تميمما بد ‏‪ ١‬رم‬ ‫أن‬ ‫وأغبذ‬ ‫أئنائنى فجئنيى يمثلهم‬ ‫أولئك‬ ‫‪7‬‬ ‫أئْ‪ : :‬آ تَفْ) ‏(‪. ١‬‬ ‫(َفؤ)‪ :‬طاقة ومَيسوز‪ .‬يقال‪ :‬خذ ما عَقا لك أي مأاتاك سهلا بعير مَشّقَةٍ‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ويقال‪ :‬القو فضل المال‪ .‬يقال‪ :‬عا المال إذا كَغر‪ .‬وقوله ن ‪ « :‬ولونك‬ ‫ماا ينفقون ل لعفو ه‪ :‬أي ماا َتصَدقُون‪ ،‬وَيْعْطُون؟ عَمْوَ أشوايكم قَتتَصَدَفُون‬ ‫بضل من أفواتكم وأفوات عيالكم‪.‬‬ ‫ا هضم به من خطبة النساء ه‪ :‬التغريض‪ :‬الإيماء والتَلويخ من غير‬ ‫كشف ولا تئيين‬ ‫«عَاتيز ‪ .4‬ق«عَقِيمه‪ :‬بِمغئى واجد وهي الجي لا تلد والذي لا يولد أ‬ ‫ِ‬ ‫الذي هُوَ‬ ‫ط عَزضُهَا الَمَوَاث ؤالأَزض ‪ : :4‬أي سَعَنهَا‪ .‬وَلَمْ يرد اللْععَز ض‬ ‫الطول‪.‬‬ ‫جاف‬ ‫«عَرَمتَ‪ :4‬أى دصَحُخت رأيك في إئضَاء الشر‪.‬‬ ‫و«َعَاشِزوهنَ»‪ :‬صاحبوهن‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كليبا بدارم‬ ‫وأعتد أن أهجو‬ ‫يبيلهم‬ ‫أوتفكت آبايي قجيي‬ ‫=‬ ‫(ينظر‪ :‬معاهد التنصيص على شواهد التلخيص ص ‏‪ ٤٧‬عبدالرحيم بن عبدالرحمن بن‬ ‫أحمد أبو الفتح العباسي‪ ،‬عالم الكتب ۔ بيروت)‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي" ولا توجد في نسخ السجشتاني‪ ،‬وقد جاءت الأبيات كما هي‬ ‫بالأعلى بلفظ آخرا فأثبتها كما وضعها الشيخ المعولي‪ ،‬ولفظة (أعبد) بمعنى آنف أثبتها‬ ‫ابن منظور في اللسان" وقد أورد البيت كما أورده المعولي (انظر‪ :‬اللسان‪ ،‬ج ‏‪ \٢٧٥/٢٣‬مادة‪:‬‬ ‫عبد)‪ 6‬والأبيات كما وردت نصا في ديوان الفرزدق في الحاشية السابقة أعلاه۔‬ ‫‏‪١٤١٩‬‬ ‫‪2‬‬ ‫النص‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق‬ ‫‪١‬‬ ‫به‪‎‬‬ ‫«عَتَت ‪ :4‬هلا‪ .‬وأضلغ الْمَشقَة والصعوبة قزلهغ‪( .‬أَكَمَة عَئُوت) إذا‬ ‫كاتنث صغبة المسلك‪ .‬وَقَوله تعالى‪ « . ,‬وَلَؤ شا الله لَعتَتَكُمْ ‪ 4‬أى أهلَكَكُم‪.‬‬ ‫عَلَيكُمْ أداؤه " كَمَا‬ ‫وَتَعَبَدَكُمْ بما تصعب‬ ‫لَشَذَدَ علكه‬ ‫ويجوز أن تكون "‬ ‫‪.2‬‬ ‫وَقَولهُ قن ‪ « :‬عزيز عَلَنْه ما عَننم؛‪ : :‬أ ما هَلَكَئْمْ‪.‬ا أي مَلَاككُم‪ .‬وقوله‬ ‫شديد‬ ‫عَلَنْه ‪ .4‬أى‬ ‫‪ .‬وَقَلهُ تنل ‪ > :‬عزي‬ ‫أي ‪.‬‬ ‫الْعَتَتَ منكم ‪.4‬‬ ‫ط لمَنْ خيي‬ ‫يغلب صبرة‪ .‬ويقال‪« :‬عَزيو عليه ما عَنتّمم» أي‪ :‬شدي عليه ما ألْمَمْئم‪.‬‬ ‫قال‪ :‬عَزه يَعُزهعزا إدا عَلبَهؤ ومنة قزلهم‪( :‬من عَز بز) أي من علت سَلَت‬ ‫لشدّته‪.‬‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫ع«َرَرْتهُتوهم ‪ : :4‬عَظَمْتْمُوهُم‪ .‬وقيل‪ : :‬تَصَزتْمُوهم وَأعَنتْمُوهم‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫«عَذؤاه‪ :‬اغيداء‪ 5‬ومنه قوله‪ « :‬قَيشبوا اللة عَذؤا قير ‪7‬‬ ‫م‬ ‫توا ‪ : :4‬تَكَبوا و تَجَبَروا‪ .‬وَالْعاتيي‪: :‬الشديد الحول في الساد الْمُتَمَودُ‬ ‫د لا يقبل مؤعِظّة‬ ‫ذاهب ودَرَس‪،‬‬ ‫«عَقَؤاه‪ :‬أتوا‪ .‬وَيْقَال‪ :‬عَقّا الشئ إذا كتر وَزَاد‪ ،‬وَعَقما إِذَ‬ ‫وهو من الأضداد‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫‪. 2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫«عَرَض الذنيا ‪ :4‬طَمَغ الذنيا‪ ،‬وَما غرض منها‪.‬‬ ‫«عَيلَة ‪ :4‬قمر‬ ‫«عَن يره‪ :‬عن قهر وذل‪ .‬وقيل‪« :‬عَن يره‪ :‬عن مقدرة منكم عَلَنَهمْ‬ ‫وَقِيلَ‪« :‬عَ‏‪٤‬نْ‬ ‫وَسْلْطَائْك‬ ‫ق رَثُك‬ ‫عَلَىَ أى‬ ‫بقشوطة‬ ‫م‬ ‫يَذَكَ م‬ ‫وَسْلْطَان‪ .‬وقَؤلهُم‪:‬‬ ‫عَلَئْهمْ‬ ‫الجزية منهم ئ وترك أنشيِهم‬ ‫؛ لأن أخذ‬ ‫بذي‬ ‫عَن إنعام عَلئهم‬ ‫يد ‪4‬‬ ‫نغمة‪ .‬ويد من الْمغؤوف جَزيلة‪.‬‬ ‫الثاني)‬ ‫(الجزء‬ ‫هي الفصاحة والألفاظ‬ ‫التهذيب‬ ‫كتاب‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪١ ٥٠‬‬ ‫«عَرَضًا قريبا وَسَقَرا قاصدذا‪ :4‬أى طَمَعًا قريبا وَسََرا غَيْر شاق‪.‬‬ ‫«عَذن ‪ِ .4‬قَامَة‪ .‬تقال‪ :‬عَذَن بالمكان إذا أأقام به‬ ‫«عَاصِمم؟‪ :‬تاغ من قوله تعالى‪« :‬لا عاصم الْيعَ مين أمر الله ‪ :4‬آي لا‬ ‫مانع‪.‬‬ ‫وَمَعغْئَاهُ شقارض لَك بالخلاف عَلَيِكَ‪.‬‬ ‫«عزيد؟‪ :‬وَعَنو وَعَانذ اذ‬ ‫وَالْعَاند الْجَائؤ الْعَادِل عَن الْحَقَ‪ .‬يقال‪ :‬زق عنوة وََعُنة عَئوة‪ ،‬إذا خ}رج الدم‬ ‫«عَصيث ه‪ :‬شديد‪ .‬يقال‪ :‬تهؤم عَصِيب‬ ‫«عَزشل‪ :4‬أي سَريزوالملك‪ .‬ومئة قولة وه ‪« :‬وَرَقعَ أبَوَنهعَلّى القزش ‪.4‬‬ ‫‏‪.4٩‬‬ ‫‪ :‬ط أَحَكَدَا عَزشك‬ ‫وقوله تنل‬ ‫ومثل‬ ‫الميم‬ ‫وسكون‬ ‫إ‏‪ ١‬ا ر‪:‬بفتح العين‬ ‫لتم‬ ‫ولا يقال في‬ ‫واحد‪.‬‬ ‫(عَمُر وَغفمؤ)‬ ‫وَمَعْنَاههما الْحَياة‪.‬‬ ‫«عَضْدًا‪ :4‬أغوانًا‪ .‬مئة قَْلْهُم‪ :‬عَاضَده عَلى أمره أي أعانه عَلَيه‪.‬‬ ‫«وَعَرَضتًا جَهَنّم يومين للكافرين عَزضا‪٤‬؛‪:‬‏ أَظهزتامما حتى رأها الكافز‪.‬‬ ‫وَمِنةه قَؤل‬ ‫َلَهَرَ‪.‬‬ ‫الشينغ‪ :‬إذا‬ ‫لَك‬ ‫‪ :‬أَظهَرئتهه‪ .‬وأعرض‬ ‫الشي‬ ‫قال‪ : :‬عَرَرضث‬ ‫‪.‬‬ ‫الشاعر‪'١‬‏ ‪:‬‬ ‫مصلت‪.‬‬ ‫بأيدي‬ ‫تأشياف‪,‬ر‬ ‫وأغرضت الياقة وَاشمَعَزث‬ ‫صم‬ ‫م‬ ‫وَذَلَتْ وَحَضَعث‪.‬‬ ‫الوجوه ‪ : 4‬اشتَأسَرث‬ ‫‪ ,‬وعنت‬ ‫«عَزْمًا ه‪ :‬يعني آيا مَغزوما عَلَيهِ‪.‬‬ ‫البيت للشاعر الجاهلي عمرو بن كوم من معلقته الشهيرة‪.‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫‪١٥١‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪ .,‬حز‬ ‫رس‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫(«عَجَجل ‪ :4‬بفتح العين والجيم من قوله تعالى « غلق الإنتان من‬ ‫الشاعو"'‪:‬‬ ‫قال‬ ‫عَجَل ‪ :4‬أي من ما(‬ ‫وَالنَخْل يَنثث بين الْمَاءِ وَالْعجَل)‪""١‬‏‬ ‫النم في الصخرة الصماء منبئة‬ ‫«عشِيا ‪ :4‬خلرظ مُعَاشِز‪.‬‬ ‫فيه حَيو للكافرين ‪.‬‬ ‫عَقِم أن تكون‬ ‫يم عقيم ‪ : 4‬معنى > عَقِيم ‪:4‬‬ ‫ط عَذَا‬ ‫وَجَمعُها عَلَو‪.‬‬ ‫» عَلَقَة ‪ :4‬دم جام‬ ‫«الْعادينَ ‪[ :4‬ششتبة عليهم عدذها‪ ،‬و«العاذينَ ‪ ']4‬أي الْحُسَابَ‪.‬‬ ‫«عَبَذتَ بني إسرائيل ه‪ :‬يقول‪ :‬اتَحَذْتَهُمْ غبيا لَكَ‪.‬‬ ‫«عَؤرَة‪ :4‬أي مغورة يلشزاقم‪ .‬يقال‪ :‬أغوَرث بيوث القوم إذا ذَعَبوا عنها‪.‬‬ ‫قأشكنت الْعَذو‪ ،‬ومن إرادتها‪ .‬وَأَغوَر الْقارش إذا بدا منه تؤضغ خلل للضرب‬ ‫الطن‪ .‬وَعَوْرَة التَغْر‪ :‬الْمَكمان الذي يُخَاف منة‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫شستا ‪٥‬‬ ‫مُرتَفِعَة ‪ .‬وَقِيلَ‪ :‬عَرم‪:‬‬ ‫أ لأزض‬ ‫‪.‬سه‬ ‫عَرمَةٍ و هي‬ ‫جَجمعغ‬ ‫ط القرم ‪:4‬‬ ‫وقيل‪ :‬عَرم‪ :‬اشم الْجُزذ الذي ثقب السد‪.‬‬ ‫«عَرَزتا وَعَرَْنَا ‪ :4‬شُشذَة ومخفف بمَغئى واحد أئ قَوَيْنَا وَشذتا‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‏(‪ )١‬أظنه يعني (من طين) وليس (ماء) لأن الشاهد الشعري يدل على ذلكؤ وعليه كلام‬ ‫الزمخشري كما سيأتي‪.‬‬ ‫(؟) الشاعر جميري لم يسع يقول الزمخشري‪« :‬وقيل (العجَل)‪ :‬الطين‪ ،‬بلغة حمير‪ .‬وقال‬ ‫شاعرهم‪ :‬والتخل ينبت بين الماء والعجل» الكشاف‪ :‬ج ‏‪.١١٧/٣‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ما بين الحاصرتين منطمس في نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ السشجشتاني" فأاكملت‬ ‫معناه بما في كتب التفسير‪ :‬كالكشاف وابن جرير الطبري‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪, ١٥١٥٢‬‬ ‫‪٤٩‬گت۔۔‪‎.‬‬ ‫(عَرَاٌ)‪ :‬قضاء لا يتزارى فيهشَجَر ولا يز‪ .‬ويقال‪ :‬العراء وجه الأزض‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫«وَعَزني في الخجظاب ‏‪ :٤‬أي غلبني‪ .‬وَقِيلَ‪ :‬عَزني صار أعَزَ ئي‬ ‫ييمطرتا ‪.‬‬ ‫سَحَاب‬ ‫مطرنا ‪4‬‬ ‫ث عارض‬ ‫«عَرَفهَا لهمه‪ :‬أي عَرَفَهُم مَتازلهم فيها‪ .‬وقيل‪« :‬عَرَفهَا لهم ‪ :4‬طيبها لهم‪.‬‬ ‫ين قولهم‪ :‬طعَام مُعَرَف أي مُطيتْ‪.‬‬ ‫} عَتِبدُ ‪ 4‬حاضر‪.‬‬ ‫«القضف وَالرَيحَانه‪ :‬القضف‪ :‬ورق الززع يصِيو إذا جَجف ويس تئئا‪.‬‬ ‫والحان‪ :‬الززق‪.‬‬ ‫«عبقرى ‪ :4‬عايش بخان وقال أبو عبيدة‪ :‬يقول الْعَرَبْ لكل شيء من‬ ‫‪0‬‬ ‫لشط عبقري‪ .‬ويقال‪ :‬عبقر أزضبغل فيها الوش قشيب يليها ك ش‬ ‫«ح‬ ‫وَمئه ق‬ ‫والتزضوف‪.‬‬ ‫جند‪ . .‬وويقال‪ : :‬العبقري‪ : :‬من الؤبجال والخيل الْمفوغ‬ ‫ي في عُمَرَ زضى الله عنه‪« :‬فَلَم أر عَبْقَرتًا فري قَويَهم"'‬ ‫ل‬ ‫«عغتث عن أمررَبها؟‪ :‬تغني عَتا أملها عن أشر ربهم أي تَكَبَزوا‬ ‫و تجرَبَروا ويقال‪ :‬جَتَار‪ .‬عمات‪.‬‬ ‫" وَبَسَر ‪ :4‬كَلّح وَكَزة وجهه‬ ‫عبوسقشفاظريزا؟‪ :‬البوش‪ :‬اليز الزي يعش فيه الؤججوة‪ .‬وَالقَغطريؤ‬ ‫وهو الشديد‪.‬‬ ‫""واحد‪:‬‬ ‫‪,7‬‬ ‫في نسخ الشجشتاني‪ :‬لا يتوارى فيه بشجر ولا غيره‪.‬‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫‏‪ .٣٦٦‬ومسلم برقم ‪٦٠‬۔‪.‬‏‬ ‫‏)‪ (٢‬رواه البخاري‪ .‬فضائل الصحابة برقم‬ ‫‏)‪ (٣‬في نسخ الشجشتانى‪ :‬القماطر‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪١٥٢‬‬ ‫شمر‬ ‫يرلتحسرم‬ ‫كفاني"‪.‬‬ ‫أى‬ ‫فيما ا ح‪+‬سَسبني‬ ‫أعطر‬ ‫يقال‪:‬‬ ‫كافيا‪.‬‬ ‫أى‬ ‫‪.4‬‬ ‫حسابا‬ ‫‪2‬‬ ‫« عطاء‬ ‫تَقُولَ‪ :‬حسبي‪.‬‬ ‫أن ئعطيَة حى‬ ‫ذلك‬ ‫‪2‬‬ ‫عَشعمس ‪ 4‬الليل‪ :‬إذا أفل ظلامة‪ .‬وَيقال‪ :‬أذبر لاشك وَهُوَ من الأضداد‪.‬‬ ‫«عَذَلَكَ؛ بتشديد الدال‪ :‬قَؤم حَلْقك‪ .‬ويقرأ «عَذَلَكَ؟ بالتخفيف‪:‬‬ ‫الخشن قالقبع‪.‬‬ ‫من‬ ‫الصور‪:‬‬ ‫صَرَفَكَ إلى ما تَشاغُ من‬ ‫«عَين آنية ‪ :4‬يعني قد انتهى حَرها‪.‬‬ ‫(عَصر)‪ :‬دَهُز‪ .‬آسم به اللة تَعَالَى‪.‬‬ ‫« ضف و أول ‪ :4‬القصف وَالْعصِيمَة وَرَقُ الزع‪ .‬وَمَأكُول يغنى أخ ما‬ ‫تصىيث‬ ‫الْحَبَر أن الْحَجَر كَائت‬ ‫وفي‬ ‫فيه‬ ‫لا حت‬ ‫هو‬ ‫وو‪ :‬ر ي‬ ‫أكل‬ ‫في به من الْحَب‬ ‫أَحَدَهُمْ عَلى رَأ سه فتخْرقهم حَتى يصير من أسفله قيصِيز كقشر الحنطة‪.‬‬ ‫َكَقِشر الأرز الممجَوّف‪.‬‬ ‫الْعَنْن الْمَضّمُومَة‪:‬‬ ‫«عغذوَانَ ‪ :4‬تعد وظلم‪ .‬وَقَؤلة جل ذِكزة‪« :‬تَلا عُذوَانَ إلا عَلى المَالِمينَ ‪:4‬‬ ‫أي فلا جَرَاء ظلم إلا على القيمين‪.‬‬ ‫«غزضة لآيمايكم ‪ :‬تضبا لها وقال‪ :‬غدة لها‪ .‬وقال‪ :‬هذا غرضة لك‪.‬‬ ‫أي غد لك تَبتَذله كيف تَشَاغ‪.‬‬ ‫سُمُوفْهَا‪ .‬وَقَوَلَُه‪ } ,: :‬خاوييةَة عَلّى عروشها ‪ .4‬أي ×‪+‬‬ ‫‪ ,‬غزوشها ‪: :4‬‬ ‫السُقُوف‪،‬ؤ ‏‪٥‬ثمتَشقظظ عَلَنْهَا ‏‪ ١‬لجيطًا ن ‪.‬‬ ‫‪ :‬هود‪.‬‬ ‫« عو ثفوود‪.4 .‬‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخ السشجشقاني‪ : :‬أغطاني ما أخستني أى ما كَقاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة والألفاظ (الجز" الثاني؛‬ ‫‪ ٦‬گي‬ ‫‏‪١٥٤‬‬ ‫(غزت) ‏‪ ١‬تغزو‪.‬‬ ‫من الْعَشرَة إلى الأزبتجيينن‬ ‫«عصية‬ ‫«غقبى ‪ :4‬عَاقِبَة‪.‬‬ ‫وَقَد بَلَغفث من الكر عيا ‪:4‬‬ ‫ل ‪.:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‬ ‫‪ ,‬عَبَبَا ‪ : 4‬وَغُسِيًا بِمَغْئ ( واجد‬ ‫أي ينا‪ .‬وكل مبايغ من يثر أؤ كفر أؤ ساد َقَذ عَتا عيا وَغتْؤا‪ ،‬آعَسا]‬ ‫وغُسًِا ‪ 7‬العين‪ ،‬وعَسِا‪ ،‬وَغُسُوًا‪.‬‬ ‫«الْغلى ‪ :4‬جفغ غلا‪.‬‬ ‫«عُزْجُون؛‪ :‬غود الكباشة'‪( ،‬عود عذق ثمرة النخل والإهاب أيضا‬ ‫الكتاب)"' ‪1‬‬ ‫بمقغئى ‪.‬‬ ‫‪ ,‬عَُجَات ‪ : 4‬وَعَجيب وعجائب‬ ‫« غربا أ‪:‬اباه‪ :‬ج;جفغ عروب وتزب‪ .‬وَالْعَووب‪ :‬العاشقة لَؤجهاء وقيل‪:‬‬ ‫الحَسَنَة النعل ‪.‬‬ ‫«غثلً بغددَلكَ رنيم‪: :‬الْعُتْلُ الق الغليظ الْكَافز ها هنا‪ .‬وَالْعُعْلُ الشديد‬ ‫ين كل شيء‪.‬‬ ‫‪2 -‬‬ ‫خ م‪‎‬‬ ‫۔‬ ‫‪:‬‬ ‫د ‪.‬‬ ‫‪-١‬‬ ‫القَێن المكسورة‪‎:‬‬ ‫ببررة لأولي الألتاب ‪ :4‬اغيتازا وموعظة يوي العقول‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬الكبسة‪ :‬الهذق الكبير‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‪١٥٥‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ح‬ ‫الذي تعود فيه‬ ‫لزم‬ ‫‪ : :4‬كل نيتؤؤم تُجْتَمَع فيه‪ .‬وَقِيلَ‪ : :‬يؤم م العيد ‪7‬‬ ‫ط ‪7‬‬ ‫فيه الْقَرَح أو الْحُزْن‪.‬‬ ‫تمو‬ ‫الذي‬ ‫الْوقث‬ ‫الْعَرَب‬ ‫عند‬ ‫والعيد‬ ‫والسرور‪.‬‬ ‫القرح‬ ‫جشعم]' ‏‪ . (١‬وَعَوَج بفتح‬ ‫ليس ل‬ ‫‪.7‬‬ ‫[وَنَخوه‬ ‫الذين‬ ‫في‬ ‫ط عوج ‪ : :4‬اغوججاج‬ ‫وَما كان له جشم‪.‬‬ ‫العين‪ :‬مَِل في الْقَتَاةة والْحَائط‬ ‫الدنيا وَهُم بالمذوة الْْصْوَى ‪ :4‬الْعذوَة وَالْعْذوَةُ بشر العن‬ ‫«العذ‬ ‫وَضَمها شاطئ الوادي النا وَالْقُصضوَى تأزرث الأذتى والأفصى‬ ‫«الميؤ ه‪ :‬إيل تحمل الْمِيرة‪( ،‬بكسر العين‪ ،‬وأما بفتح العين‪ :‬الحمير)"‪.‬‬ ‫«عِجَاف ‪ :4‬اليي قذ بَلَمَّت في الهال النهاية‪.‬‬ ‫«عِضِينَه‪ :‬عضوة أغضاء أي قَرَمُوة فرقا‪ .‬يقال‪ :‬عَضَيث الشاة وَالْجَزُور‬ ‫إذا جَعَلْتْهما أغضاء‪ .‬وَيْقَال‪ :‬قَوَقُوا الْقَولَ فيه‪ .‬فقالوا‪ :‬شغ وقالوا‪ :‬خز‬ ‫الوا‪ :‬يِهاتة‪ .‬وَقَالوا‪ :‬أستاطيز الأولين‪ .‬وَقَالَ عكرمة‪ :‬العضة‪ :‬الخرز بلغة‬ ‫فزرێش‪َ .‬قولُونَ للاحرةعَاضِهَة‪ .‬وَيْقَالُ‪ :‬عَضُوه‪ :‬آمنوا يما أحَبُوا منة وَكَقَووا‬ ‫إِيمَاتهم‬ ‫كفرهم‬ ‫قَأخنطظ‬ ‫پالتاققي‪،‬‬ ‫« عجلا جَتدا ه‪ :‬أي ضورة لا زوح فيهاا إِنَما هُو جسد قَقَظ‪« ،‬لًه‬ ‫ها ضوت‬ ‫قَئسمَع‬ ‫فففيهه‬ ‫في‬ ‫تذخل‬ ‫حوار_ ‪ .4‬كَاَتت ٍ الآي‬ ‫«عفريت من الجن ‪ :4‬اليفريث من الجن والإنس والشياطين المبالغ‬ ‫الْقَاثِق الزثيش‪.‬‬ ‫« عين »‪ :‬وَاسِعَات العيون" الواحدة عَينَاءُ‪.‬‬ ‫زياداته إذ لا يوجد في نسخ‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫نسخهة المعولي©‬ ‫ن انطظلمس في‬‫الحاصرتين‬ ‫ما بين‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫اللسجشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫ء‪,‬‬ ‫ود‬ ‫«عِرّةٍ شقاق ‪ 4‬المزة‪ :‬المبالغة والْمُماتعَة ۔ ولعله الْمعَالَبَة'‪ .‬يقال‪ :‬عَزه‬ ‫عزه عزا‪ :‬إدا علب‪.‬‬ ‫«مضم؟‪ :‬جبالا واجدثها يضم فكل ما أشك شيئا قذ عصعة‪.‬‬ ‫بكوا ببيم الْكَوَافر ‪ : :4‬أي بحبالِهنَ يقول‪ :‬لا تَزغبوا فيهن‬ ‫قة‪ « :‬ولا‬ ‫‪ ,‬واالوا ما أْقَفتُ ‪ :4‬؛ أي اشوا أهملكة أنيَزدوا عَلْكُم مشُههُورالنساء‬ ‫اللاتي نحن ‪ 7‬ي‪7‬همم ممززتذات" «وليشألوا ما أَنقَقُوا‪ :4‬وَليشألُوكم شهور مَن‬ ‫خرج ليكم مين و‬ ‫«عزينَ ‪ :4‬جَمَاعات في تفرقَةِ‪ ،‬اجدها عِزة‪.‬‬ ‫«الِْشَار ‪ :4‬الْحَوامل ممن الإيل‪َ .‬احدتْهَا عَشْرَاءُ‪ .‬وهئى التي أتى عَلَيِهَا في‬ ‫الحمل عَشْرَة أشهر ‪ :‬ليازال ذيك اسمها حَتّى تضع‪َ .‬بَغدّما تَضَغ} وهي‬ ‫من الشر الإبل‪ ،‬يأننقس المال نتهم الإبل‪ .‬فيتون‪ :‬عَصّلَهَا أنها من‬ ‫الر قشي‬ ‫« المهن ‪ :4‬ضوت مطبوع‪.‬‬ ‫« عي غشة ة رَاضِيَة ‪ : .4‬يعني مَوضِيَة‪.‬‬ ‫الْقَنْنَ الْمَضْتُوحَة‪:‬‬ ‫«عَمَام‪ :4‬سَحَاب أبيض سمي بذلك لأنه عم مالسَمَاءَ‪ ،‬أى يَشتْها‪.‬‬ ‫«عَفُوز‪:4‬سايز عَلَى عباده وتهم منه الْمِغْقز؛ لأنة يعطي الزأش‪‎‬‬ ‫ِ‬ ‫‪٤‬‬ ‫ِ‪٠‬‬ ‫وَغَقَرْت متا فى الإناء إدا جَعَلَه فيه؛ لأنيهعطيه وَيسته‪‎.‬‬ ‫(غَلَّ)‪ :‬خان‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخ السجشتاني‪ :‬المبالغة‪.‬‬ ‫‏‪١٥١٧‬‬ ‫‪=_..‬و‪9‬ر‬ ‫رع‬ ‫النص‬ ‫تحقيق‬ ‫الثاني‪:‬‬ ‫القسم‬ ‫«القائط ‪ :4‬مطمئن ين الأزض وَكائوا إدا أزاذوا قضا حوائجهم أتوا‬ ‫غَائا‪ ،‬فكن عن الْحَدَث بالْعَائط‪.‬‬ ‫«عَمَرات المؤت ‪ :4‬شدائد الجي تَغْمُزه وَتَزكَبه كما يغمز الماء الشى إذا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫علاه وَغَطّاه‪.‬‬ ‫«القايرين ‪ :4‬باقين وَماضين أيضا وهو من الأضداد‪ ،‬وَقَزله عاى‪« :‬إلا‬ ‫عَجُورا في القَابرينَ ‪ :4‬ي لْبَاقِينَ‪ ،‬وقذ عَبزث في الْقذاب أى بقيث فيى‬ ‫ولم تيمز قع لوط نيني‪ .‬ويقال‪« :‬في القايري »‪ :‬أي الباقين في طول العمر‪.‬‬ ‫« غ »‪ :‬ضلال‪.‬‬ ‫«غَاز ه‪ :‬تقب في الجبل‪.‬‬ ‫«غَيابَة الجت ه‪ :‬كل شي غيب عنت شيا فهو غيابة‪.‬‬ ‫«غَاشِية مين عذاب الله ه‪ :‬مُجَلْلَة من عذاب الله تعالى‪ .‬وَقَوله تعالى‪« :‬لَهُمْ‬ ‫ين جهنم مها وين قَؤقهم غَواش ‪ :4‬يعني ما يَغْمَاهُم غضبهم من أنواع‬ ‫المذاب‪ .‬وقوله عز ذكرة‪« :‬هَ أتاك حديث الْعَاشِيَة ‪ :4‬يغني يؤ القيامة؛ لأنها‬ ‫تَغشاهم‪.‬‬ ‫«غَتق الليل »‪ :‬ظلامة‪.‬‬ ‫«عَؤرا ه‪ :‬آ غازا‪ .‬ضفت يالْمضدر‪.‬‬ ‫«غَرَامما ‪ :4‬هاا ويقال‪ :‬مُلِحًا‪ ،‬وَيقَال‪ :‬عذابا مُلازما‪ ،‬ويقال‪ :‬ومنه فلان‬ ‫مغرم بالنساء إدا كان يُحِبْهُن وَيْلَازمُهن‪ .‬ومئة الْعَريم الذي عليه الدَنن؛ لأن‬ ‫الذين لازم له‪ .‬وَالْعَرِيمْ أيضا الذي له الدين‪ .‬لأنه لازم يَلرّم الذي له عَلنه‬ ‫الذين‪ .‬قال الحسن في قَؤله وك‪« :‬إن عَدَابَهَا كان عَرَامما‪ :4‬كل غريم مفارق‬ ‫غريمة إلا النار‪.‬‬ ‫[‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة‬ ‫‏‪ ١٥٨‬ر ‪. . +:‬۔‪-‬تز‬ ‫« القوز بفتح الغين‪ :‬شيطانا وكل من غَرً فهو غرور‪ .‬العزوز بضم‬ ‫لمن فهو الال مصدر غرزث‪.‬‬ ‫«وَعَرَابيب شو‪:٤‬‏ مُقَذم‪ 5‬وَمُوَخُر مَغتاُ شوة غَرَابيب\ إذا كان شديد‬ ‫السواد‪.‬‬ ‫«عَؤل؟‪ :‬إذْمَاب الشيء‪ .‬يقال لحمر عَؤل للعقل والغضب عزل الجلم‬ ‫وَالْحَزث عَؤل لوس‪ .‬وله تعالى‪« :‬لا فيها عَؤل ولا هُم عَنْهَا يُنْرَنُونَ‪:4‬‬ ‫يقول‪ :‬ل تَغْتَال عُفُولَهُمْ َتَذْهث بها‪ .‬وقيل‪ :‬ضاع‪.‬‬ ‫«غَسَانًا ‪ :4‬ما تي من صديد ‪ ,‬أغل النار ا يتسيل‪ .‬وقيل‪( :‬غَسَاق بار‬ ‫بخرق كَما تخرق الئاز)"‪.‬‬ ‫«عَدَمًا ؟‪ :‬كثيزا‪.‬‬ ‫«غَاسيق إذا قب‪ :‬إذا خل في كل شئء‪ .‬وَالْقَس الظْلْمَة‪ ،‬وَيْقَال‪:‬‬ ‫«الْقَاسِق؛‪ :‬الْقَمَر إذا سف واسوذ‪ .‬وَقَؤله «إدَا وقت ‪ :4‬أئ إذا دَخَلَ في‬ ‫الكشوف‪.‬‬ ‫الْقَنْن الْمَضْمَُومَةُ‪:‬‬ ‫«غل ‪ :4‬جَمغ أغل ‪ ،‬وهو كل ي جَعَلَتَهُ في خلافي أي قلوا غلف‬ ‫كَأنَهَا ي غلف‪ .‬فمن قرأ‪( :‬غُلفث) بضم اللام أراد ج‬ ‫مَحُجُوبَة عَما ‪7‬‬ ‫قلوبنا أؤععِيمهة‬ ‫أى‬ ‫وَثب‪8‬‬ ‫كب‬ ‫"‪ :‬مثل‬ ‫في ‪4‬ه جائز‬ ‫وَتشكِين الر‬ ‫غلاف‬ ‫للم‪ .‬ؤ وفكيف تتَجَِجييئُئنًاا بما لس عنا‪.‬‬ ‫«غزقَةً بيده ‪ :4‬أي مقدار ملء اليد من الْمَغروفب‪ .‬و(غَوقة) الح‪ :‬مَر‬ ‫غرفث‪.‬‬ ‫مصدر‬ ‫وَاحدَة بالي‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخ السجستاني‪ :‬عشاق‪ :‬تارة يخرق كما خرق الحا‪.‬‬ ‫تتحقيق ‏‪١‬النص‬ ‫ا لثاني‪:‬‬ ‫القسم‬ ‫‏‪١٥٩‬‬ ‫ام‬ ‫«غقْرَانَكَ ‪ :4‬أي مَغْفرتك‪.‬‬ ‫«غزى ‪ :4‬جَجمغ غاز‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪ .4‬تُللْمَةٌ‪ .‬وقيل‪ :‬غم‬ ‫} غ‬ ‫َغْم واذ كَمَا يقال‪ :‬كربة وَكَزب‪.‬‬ ‫وَالْقُمَاش ؛ أره‬ ‫من البد‬ ‫وَهُوَ ما عَلا الشيل‬ ‫بالماء‬ ‫‪ : .4‬هَلْكَى‘‬ ‫ط تاء‬ ‫‪ : .4‬أى فجَعَلَْاهُمْ ل بقية فيهم‪.‬‬ ‫وَيَتَقَوَقَ‪ .‬وَقَوْلهُ‪ ,. :‬ط قَجَعَلْتَاهُم غا‬ ‫ذه‬ ‫« غرقا ه‪ :‬مَتازل رَفِيعَة‪ ،‬ؤاجدئها غرفة‪.‬‬ ‫«غرت مين قَؤقها غر ‪ :4‬منازل رفيعة من قؤقها مازل رفيعة أزفغ منها‪.‬‬ ‫«غُصَّةٍه‪ :‬في قؤله‪ « :‬وَطعَامًا دا غُصَة ‪ :4‬أي تَعَصُ به الخلوق‪ ،‬فلا شوغ‪.‬‬ ‫«غلبا ‪ :4‬معناة غلاظ الغتاق [يغني التَخْلَ]"'‪ .‬والأغلب‪ :‬الغليظ القبة‪.‬‬ ‫«غتَاء أخوى ‪ :4‬فيه قؤلان‪ :‬أَحَدُهُما‪ :‬والزي أخرج الْمزعى أخوى" أي‬ ‫أخضر غَضًّا ضرب إلى السواد من شدة ة الْحُضْرَة والزي فَجعَلَهُ بغد حضرته غَُاء‬ ‫اسا‪ .‬وَالْعُقَاُ ما س من التبت‪ .‬فَحَمَلَئه الأزدي والمياة ‪ 5‬والقول الآخر‪« :‬نَجَعَلَهُ‬ ‫غتا أخوى ‪ :4‬أى أسوة من قدمه واخبراقهه أي قَكَذَلكَ يمِينْكم بعد الْحَياة‪.‬‬ ‫الْقَئْن الْمَكَسَورَة‪::‬‬ ‫«غشاوةه‪ :‬غطاء (وغشيث المتاع‪ :‬إذا غطَيئة)'"'‪.‬‬ ‫«غل ه‪ :‬عَدَاوة وَشَختَاءُ‪ .‬وَيْقَال‪ :‬ذل اللْحَسَدُ‪.‬‬ ‫« غلطة ‪ :4‬أى شدة ة عَلَئْهم وَقِلَهُ رحمة‬ ‫‏(‪ )١‬زيادة من نسخ الشجشتاني لا بد منها لإيضاح المعنى‪.‬‬ ‫الشجشتاني‪.‬‬ ‫ولا توجد في نسخ‬ ‫نسخة المعولي‪،‬‬ ‫من زيادات‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٦٠‬‬ ‫حر‬ ‫ت‪.-‬‬ ‫«غيض الماء؟‪ :‬تقص وَغَاض الما تف نقص‪.‬‬ ‫جزح [] دبر غَسَلَْهُ فَخَرَجَ‬ ‫وكل‬ ‫‪ 4‬غسالةة الجواف جه أغل النا‬ ‫} يس‬ ‫القاء الْمَضْتُوحَة‪:‬‬ ‫« تَقَسَقَ عكَن أمر‬ ‫تن‪:‬‬ ‫‪ .‬ومنه قوله ى‬ ‫من أشر الله‪:7‬‬ ‫ط نَاسسِقِينَ ‪ .4‬خارجين‬ ‫الشوك‬ ‫الشق‬ ‫وأ‬ ‫الله فَهُوَ قَاسِق‪.‬‬ ‫عَنْ أشر‬ ‫خارج‬ ‫وكل‬ ‫عنه‪.‬‬ ‫خرج‬ ‫‪ 7‬ته ‪ : :4‬أى‬ ‫مَعاصِيه‪.‬‬ ‫دث مم أذى‬ ‫بال‬ ‫حكي غن العرب تقول‪( :‬قسَقت الؤطة) إدا ع}رَججث من قَشْرهَا‪.‬‬ ‫‪ ,‬لكم عَلَى العالمين ‪ :4‬أي عَلّى عَالّمي دركم دلت لا عَلّى تاثر‬ ‫العالمين‪ .‬وَكَذَي قَزلة؛ « اطال عَلَى نساء العالمين ‪ :4‬أي على عَالَمي‬ ‫رَشول الله تتيننة على نِسَاءِ أمة‪.‬‬ ‫جَةة وَفَاطِمَة بئتث‬ ‫خدي ج‬ ‫دَهْرها ‏‪ ٠‬وكَما فضلت‬ ‫« فَرَفنَا بكم البخر ‪ :4‬فتاه لَكُم‪.‬‬ ‫« ارض ‪ :4‬مُيىئة‬ ‫«تَاِع لؤنها‪ :4‬ناصع لؤئها‪.‬‬ ‫« ريق منهم ‪ :‬عانة منهم‪.‬‬ ‫‪ ,‬اوا ‪ 4‬رَجَغوا‪.‬‬ ‫يقال‬ ‫} من قؤرهيم ‪ .4‬من غضبهم‪.‬‬ ‫رهيم ها ‪ 4‬وجههم هذا‪ .‬وقال‪:‬‬ ‫ط‬ ‫فار قا د إذا ‪7‬‬ ‫« قلم ‪ :4‬جَبنثم‪.‬‬ ‫« فاتكم ‪ :4‬إِماێكم‪.‬‬ ‫النص‬ ‫ت‬ ‫تحقيق‬ ‫الثاني‪:‬‬ ‫القسم‬ ‫‏‪١٦١١‬‬ ‫‪- -.‬‬ ‫حے‬ ‫«فنرؤ‪ :‬سكون وانقطاع‪ .‬وقوله‪« :‬على قنة يانلأشل؟‪ :‬أي على‬ ‫نتاع ممن الؤشل؛ لأن النبي ينة بيت بغد انقطاع الؤشل؛ لأن الشر كانتث‬ ‫فع عيسى نلتيه ‪.‬‬ ‫معَوَاتِرة إلى وقت‬ ‫«تلاه‪ :‬يغني القشرة الجي في النواة‪.‬‬ ‫«ما قَرَظتا يي الكتاب مين شيء ‪ :4‬أي ما تركا ولا أعلنا ولا أضغئا‪.‬‬ ‫وفلة‪« :‬ما قَرَظثم في وشفت ‪ :4‬أي قصشزئم في أره‪ .‬ومَغئى التفريط في‬ ‫اللَعَة تقدمة العجز‪.‬‬ ‫‏=‪:٦‬ث‬ ‫» قَالق الْحَت والنوى ‪ :4‬شَائَهما بالئتات‪ « .‬الق الإضباح ‪4‬‬ ‫بين من الليل‪.‬‬ ‫كل‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪ ٦٠٥‬ا‬ ‫‪ .‬الة‬ ‫ش‬ ‫من‬ ‫غل‪.‬‬ ‫ز‬ ‫زل‬ ‫مشت ة تح من‬ ‫«قتيان ‪ :4‬مَملُوكان‪ .‬الْعَوبْ تسمي المملوكة شابا كان أؤ شَيِحًا‪ ،‬فتى‪.‬‬ ‫ومئة ةقوله تعالى‪5 « . :‬تراود كَتَاهَا عَنْ تَفسه ‪ : .4 .‬أي عَبْذَها‪.‬‬ ‫«قرث وَدَم»‪ :‬القت ما في الْكمرش من السْزجين«"‬ ‫فكن حَاسِدا كلبا على الزث والذم)'"'‬ ‫أخذ من لم ؤت علما يمايهو‬ ‫« فَ خوَةة ‪ : :4‬متسع‪ . .‬ويقال‪ : :‬مَعْتَاهُ أى ‪7‬موضع لا تتصيبه اللششمُث ‪.‬‬ ‫« فريا ‪ :4‬عَجَبا‪ .‬وَيْقَال‪ :‬عَظِيمما‪.‬‬ ‫() في نسخ السجستاني‪ :‬شستفخش‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬السرجين‪ :‬الزوث ما دام في الكرش والسّزجين والشرقين بكسرهما‪ :‬الزَبل معربا شزكين‬ ‫بالفتح‪ ،‬والسشزجين بالكسر شغؤب؛ لأنه ليس في الكلام فعيل بالفتح" ويقال‪ :‬سرقين أيضًا‪.‬‬ ‫‏‪.٥١٧٧‬‬ ‫‏‪ 0١٥٥٥‬ومختار الصحاح‪ :‬ص‪\٢٢٦‬‬ ‫انظر‪ :‬القاموس المحيط‪ :‬ص‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ الشجشتاني‪ .‬ولم أقف لهذا البيت على‬ ‫قائل‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٦٢‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪..‬ح‬ ‫رة ‪-‬۔‬ ‫«الْقَرَع الأَكْب ‪ :4‬قال عَلِئْ بأنبي طالب‪ ::‬هُوَ إطباق تاب النار حين يغلى‬ ‫عَلى أهلها‪.‬‬ ‫« فكره‪ :‬القطب الذي تذوز عليه النجوم‪.‬‬ ‫«فج عميقه‪ :‬مسلك ميد عايض‪.‬‬ ‫«قَار التنوؤ ‪ 4‬يقال لِكُل شيء هاج وَعَلا‪ :‬قد ار‪ .‬ومئة قات القِذز إذا‬ ‫ازتَقَعَ ما فيها وَعَلا‪.‬‬ ‫«َرَضْتَامماه‪ :‬بيناها وقَرضتا ما فيها‪« .‬وَقَرَضْتَاهَا ه‪ :‬أنزلنا ما فيها قَرائْض‬ ‫م‪ُ/‬خْتَلِفَة‪.‬‬ ‫} َتََاتكُمْ عَلّى البا ‪ .4‬إمَاءكم عَلّى التى‪.‬‬ ‫«فَرهينَ وَفَارِهين ‪ :4‬أرين‪ .‬ق«قارهينَ ‪ :4‬أيضا حَاذِقِينَ‪.‬‬ ‫« قرض عليك الفرآن ؟‪ :‬أوجب عليك عت به‪ .‬وَيْققَالَن‪ ::‬أضل ل‬ ‫ل‪7‬لة ونا‬ ‫قَمَغْتَاهُ أل‬ ‫فرض‪.‬‬ ‫ولكل ح‬ ‫حز‬ ‫حد‬ ‫يك‬ ‫الْحُ في الشيء ‪ .‬يقال‬ ‫ألَزَمتَههمُمْ دَلِكَ فقت عَليهغْ{ د ما تَثئث الْحَ في الود إذا حو قتى ‪.‬‬ ‫«َكِهُونَ؛‪ :‬الذين يَقَكَهُونَ‪ .‬تول الْعَرث للرجل إذا كان يَتَقَكَه بالطعام‬ ‫أؤ بالقاكيهة أؤ بأغراض الناس عندهم‪ :‬إن فُلائا كة بكذا وكذا‪ .‬وَئْقَان أيضا‪:‬‬ ‫رَجل فكها إذا ا يب النفس ضاحكا‪ .‬ق«تَاكِهُونَ ه‪ :‬الذين عندهم فاكهة‬ ‫قَكهُون‬ ‫ويقال‪: :‬‬ ‫هير‪.‬‬ ‫وَتَمْر‬ ‫لبن‬ ‫ذو‬ ‫أ‬ ‫وتامر‬ ‫لانن‬ ‫رجل‬ ‫كَمَا تقول‪:‬‬ ‫كثيرة‬ ‫قاكِهَون‬ ‫التسيير‪:‬‬ ‫وَفي‬ ‫وَحَاذِز‪.‬‬ ‫حذر‬ ‫مُعْجَبونا كَمَا تقول‪:‬‬ ‫أي‬ ‫وَفَاكِهُون وَاحذ‬ ‫تاعِممون‪ .‬وَفَكهُون معجبون‪.‬‬ ‫« فضل الخجظاب ‏‪ :٤‬يقال‪( :‬أما بغذ)‪ .‬ويقال‪( :‬الْبيتَة على الطّايبب وَالْيمِيرُ‬ ‫عَلَى الْمَصلوب) ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ --‬عر‬ ‫‪»,‬‬ ‫« واق »‪ :‬راحة وَإقَاقَة كَإِفَامَةٍ تعيل من عليه‪ ،‬هذا بفتح الفاء} وأما‬ ‫«فُواقه‪ :‬بضم القاء مانلوقت مقدار ما تين الْحَلْبتَين‪ .‬ويقال‪ :‬فاق وَمواق‬ ‫بالفتح والضم بمَغتى واجد‪ .‬وَمَعْنَى قوله‪ , :‬ما لَهَا مِنْ قَواق ‪ :4‬أى لس بَعذَها‬ ‫إفائة لا زجوغ إى الذنيا‪ ،‬ق«ما لها ين قَواق ه‪ :‬أي ما لها انيقاز‪.‬‬ ‫«قََظث فى جنب الله ‪ :4‬أ ى دات الله واحد‪ .‬وَئقال‪ :‬مما فعلت فى‬ ‫جَجئب ‏‪ ٤‬حَاججتيؤ قَالَ كير‪:‬‬ ‫له تبد حَرى عليك ‪:7‬‬ ‫ألا رتنين اللة يي جنب عاشق‪,‬‬ ‫«نمار ‪ :4‬طين قَذ مَسَتة النار‪.‬‬ ‫«تَصيلته ‪ :4‬عَشِيرئة الأَذتونَ‪.‬‬ ‫«َاجرا ه‪ :‬مالا عَن الْحَق‪ .‬وضل الجور الْمَل قَقِيل لِلْكاِب فاجز‬ ‫مائل؛ لأنه مال عن الصّذقي‪ ،‬وَلِلْقَاِق قاجز؛ لأنة ال عانلحق‪ .‬وَقالَ تغض‬ ‫الأغراب لعمر بن الحطاب ضي للة عنة‪ ،‬وَكَان أتاه قة كا النه تف إيله‬ ‫قال شعرا‬ ‫حخممل‬ ‫وَدَبَرَها‪ .‬قَاسْتَحُمَلَه قَلَم‬ ‫مما منتها مين تنقب ولا بز‬ ‫غمر‬ ‫أتم بالله أبو حفص‬ ‫اغخنيز لة اللهم إن تان قجز‬ ‫آي إن كان مَالَ عن الصذق‬ ‫« قَاقرَةٌ ‪ :4‬داهية‪ .‬وَيقَال‪ :‬إِنَهَا من فقار الظهر‪ ،‬كَأنَهَا تَكسِزه‪ .‬وَيْقَال‪ :‬قَقَرت‬ ‫الجل إذا كَسَزت فقَاره‪ ،‬كَما تقول‪ :‬زأشئة إدا رنت رأسة‪.‬‬ ‫الشجشتَاني‪ :‬الفجور‪.‬‬ ‫في نسخ‬ ‫‏(‪(١‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫‪ .‬ح‬ ‫‏‪١٦٤‬‬ ‫«قَك رقبه‪ :‬أغنقَهَا فكها من الزق‪.‬‬ ‫«قراشل ‪ :4‬يشبه المفوض يَتَهَائٹ في النار‪.‬‬ ‫«قلقه‪ :‬طبخ وقال‪ :‬الفلين وا في جَهَئَّم‪.‬‬ ‫القاء الْمَضّمَُومَهُ‪:‬‬ ‫« فُقَان‪ :4‬ما قزق بين الحق التامل‪.‬‬ ‫آ‬ ‫«ويها وَعَدَسِها وبصلها؟‪ :‬الفو الجنط وَالْخُبز أيضا‪ .‬يقال‪ :‬قَؤشوا‬ ‫بوا‪ .‬ويقال‪ :‬الوم الحبوب‪ ،‬وقال الفوغ‪ :‬الوم‪ ،‬أبدت المغ بالما} كما‬ ‫ّ‬ ‫يقال‪ :‬جَدَث وَجَدَف للقبر‪.‬‬ ‫؟‬ ‫ِ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪-‬‬ ‫وه و‬ ‫‪ ,‬فلك ‪ :4‬سسَفِيئَةٌ ‏‪ ٠‬تَكُون وَاحدًا وَتَكُون جَمعًا‪.‬‬ ‫«للْفُ‪2‬قَرَاءِ ا ‪.‬لذينذ أ‏‪.٤‬خصزوا؛ ‪.‬قيل‪ :‬أ ههال‪ .‬ال‪7‬صق وَق‪,َ2‬ؤلَةه‪ « :‬إ‪4‬نما الصحَد >َقهَاتث‬ ‫للْمُقَراءِ والمتاكين؛‪« :‬المْقراُ؟‪ :‬الذين لهم بلْعَة‪« ،‬وَالْمَسَاكين »‪ :‬الذين لا‬ ‫شيع لهم‪ « .‬والعاملين عليها ‪ :4‬العمال على الصدقات ‪ « ،‬وَالْمُوَلْمَة قلوبهم ‪:4‬‬ ‫الذين كان النبئ يلة يلهم على الإشلام‪« ،‬وفي القاب ‪ :4‬أي في قت‬ ‫الزقاب يغني الكاتبين «والقارمين ‪ :4‬الذين عليهم الذين ولا يجون‬ ‫القضاء‪ « .‬وفي سبيل الله ه‪ :‬أي فما لله تن فيه طاعة‪« .‬وَابْنَ التبيل »‪ :‬المسافز‬ ‫وَالْمُنْقَطّعْ به‪ ،‬وأشباه ذَلِكَ‪.‬‬ ‫«فشوق ‪ :4‬خروج عن الطاعة إلى المَغصِية وَخزوج من الإيمان إلى الكفر‪.‬‬ ‫ه و ‏‪٠‬‬ ‫َ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ه‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬ ‫ے‬ ‫‪.‬ج‪,‬‬ ‫ه‬ ‫إ‬ ‫) ۔‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫۔ ‪ ,‬ه‪ .‬؟‬ ‫ث ‪1‬‬ ‫« فرادى ‪ :4‬جَممعغ فزد ؤفريد‪ .‬وَمَغْتى‪ « :‬جنثممونا فُرَاتى ‪ :4‬اي فزدا فزدا‪3‬‬ ‫كل واحد مُئقرذ ين شقيقه وشريكه في الغى‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫ث‬ ‫« فزطا ‪ :4‬سَرفا وَتَضييعًا‪.‬‬ ‫النص‬ ‫تحقيق‬ ‫الثاني‪:‬‬ ‫القسم‬ ‫‏‪١٦١٥‬‬ ‫كي‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ه‬ ‫‪5 ٣١‬‬ ‫«فُرا اتت ‪ :4‬غذث العذوبة‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬م‬ ‫«فزع عَن قلوبهم »‪ :‬خلا الْقَزَغ عن قلوبهم‪ .‬قعت لُوه؛ من الفزع‪.‬‬ ‫‪ ,‬زوج ‪ :4‬فُثوق وَش موق ومئة قولة تعالى‪ « :‬وا الشَمَاءُ ذفرجَث ‪ :4‬أي‬ ‫‪.‬‬ ‫«ظور ‪ :4‬ضوع‪.‬‬ ‫القا الْمَكُسُورَة‪:‬‬ ‫« فراشا ‪ :4‬مهادا‪ .‬وَقَؤله تك‪« :‬جَعَلَ لَكُم الأرض فراشا ه‪ :‬أي ذَللَها لك‬ ‫ولم يَجْعَلها حَزتة غَلِيظّة عليكم لا يمكن الاسبقراز عَلَيها‪.‬‬ ‫« تة ‪ :4‬جماعة‬ ‫«فصَالة ‪ :4‬فِطامُة‬ ‫«ِجَاجًا ه‪ :‬أى مايك‪ .‬واجها فج‪ .‬وَكُلُ قح بَيْنَ شَيتَين فهو فج‪.‬‬ ‫«رؤوس ‪ :4‬بُشتَان بلسان الزوم‪.‬‬ ‫« فظرَة الله{ التي قطر الناس عَلَيهَا ‪ :‬أي خلقة اللهاليي حَلَقَ الناس عَلَيهَا‪.‬‬ ‫وهو أن يَعْلَمُوا أن لَهم ربا حَلَقَهُمْ‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪ : 20‬ي في الذي مَكتَاكُم فيه‪ .‬و(إ ن( في الْجَحُد‬ ‫ط فيما إن مَكَنَاكُمْ فيه‬ ‫بمغتى (مَا)‪.‬‬ ‫« وَفِزعَؤنَ ذي الأؤتاد ‪ :4‬كَان يمد الوَججلَ بين أَزْبَعَة أؤتاد حَنّى يَمموتَ‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬ورد تصحيف في الآية الشريفة في نسخة المعولي‪ ،‬فقمث بتصحيحها‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‪ِ -‬‬ ‫‏‪١٦٦‬‬ ‫القاف الْمشْتّوحَة ‪:‬‬ ‫وَعَاس‬ ‫وَججاس‬ ‫قاس‬ ‫قَلْت‬ ‫‪ .‬يقال‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫صلت‬ ‫‪ ,‬قَسث قلوبكم ‪.4‬‬ ‫وَعات‪ ،‬أي ضل يابس جاف عن الذكر‪ ،‬ليس قابلا لة‪( 5‬قال الشاعر("‪:‬‬ ‫وهل يلين لقول الواعظ الحَجَو)"‪.‬‬ ‫لا ينفغ الكو قلبا قاسيا أبا‬ ‫«فتينا‪ :4‬أنبغتا‪ .‬وأضل من القفا‪ .‬تول؛ قؤث الزجل إذا زت غيتا له‬ ‫‪٢١,‬ا‏‬ ‫ي‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫فِي امر‬ ‫«قَانتونَ‪ :4‬مليون‪ .‬وقيل‪ :‬مُقِون بالْعُبوديةؤ وَالْقئوث الْمِيام في الصلاة‬ ‫والموت العا وَالْقَُوث الصّمفث‪ .‬وروي عن رند نر أزقَمَ أنه قَالَ‪« :‬كُنا‬ ‫تكلم في الصلاة حى تَزَلت «وَثوشوا لل قانتي ‪ 4‬فلما نزلث أشتكنًا عَن‬ ‫الْكَلام في الصّلاة» ‪.‬‬ ‫« القواعد ه‪ :‬من التێت أساشا وَاحذها قاعدة‪ .‬و«الْقَوَاعِدٌ من التاء ه‪:‬‬ ‫الْعَجَاةُ اللائي قَعَذن عن الأززاج مين كيبر‪ ،‬وَقِيلَ‪ :‬قَعَذْ عن الحيض والحبل‪.‬‬ ‫و‬ ‫واحده قاعد بير ها‪.‬‬ ‫من الزهاد‬ ‫‏)‪ (١‬الشاعر هو سابق البربري‪ ،‬واسمه سابق بن عبد الله البربري© أبو سعيد‪ :‬شاعر‬ ‫له كلام في الحكمة والرقائق‪ ،‬وهو من مولي بني أميةإ والبربري لقب له‪ 5،‬ولم يكن من‬ ‫البربر‪ ،‬ويرده بعض الباحثين إلى أصول عربية‪ ،‬ويرى أنه هاجر من المغرب العربي إلى‬ ‫بلاد الشام‪ .‬أقام سابق في الشام" وكان مهتما برواية الحديث النبوي الشريف‘ وقد حّذث‬ ‫الإمام‬ ‫فيهاى وله روايات عن مكحول الدمشقي (ت‪١١! :‬ه)‪.‬‏ وممن روى عن سابق‬ ‫الاوزاعي (ت‪١٥٧ :‬ه)‪.‬‏ واشتغل في القضاء؛ فقد كان قاضي الرقة وإماما لمسجدها في‬ ‫خلافة عمر بن عبدالعزيز رنه (ت‪١٠١ :‬ه)‪،‬‏ واشتهر بالوعظ وله أخبار في وعظ الخليفة‬ ‫عمر بن عبدالعزيز‪ .‬انظر‪ :‬الزركلي أعلام‪ ،‬ج‪٦٩/٣‬‏ وتاريخ دمشق لابن عساكر ج ‏‪.٩/٢٠‬‬ ‫‏)‪ (٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫() في نسخ السستاني‪ :‬في أثره‪.‬‬ ‫‪ ..‬كذا‬ ‫=س‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«الْقَيُوم‪ :4‬القيمالا الذي لا زولا وليس من قيام عَلَى رجل‪.‬‬ ‫«قب‪ :4‬قايشمشتييع‪.‬‬ ‫م‬ ‫«القتاطيؤو ‪ :4‬جمغ قنطار‪ .‬وَقَد اخئيفت في تفيسير التتار‪ .‬قَقَالَ‬ ‫بعضهم‪ :‬ملغمشك د م هباء أؤ فضة‪ .‬وقيل‪ :‬آلف ألف مثقال" (وَقِيل‪:‬‬ ‫مائة رظلٍ وقيل‪ :‬سبعة آلاف دينار وقيل‪ :‬ثمانون ألف دينار‪ ،‬وقيل‪ :‬اثنتا‬ ‫عشرة أوقية‪ .‬وشمميت قنطازا قنطرة لأحكامها)'‪ ،‬وقيل غير ذلك‪ ،‬وَجُملَئة‬ ‫أنه يز من المال‪ .‬وق«الْمُقَنْظرة ‪ :4‬الْمُكَمَلَ كما تقول‪ :‬بذرة مُبذرة‪ 5‬وآلت‬ ‫ملت أي تام‪ .‬وقال القراء‪ :‬القنطرة الْممضَعقء كأن القناطير نلائة‬ ‫‏‪2٤‬‬ ‫ڵ۔‬ ‫ة‬ ‫«قزحوَئُزح ‪ 4‬بالفتح والضم‪ :‬جراح‪ .‬وقيل‪ :‬القزخ مح القاف الجزع‪.‬‬ ‫القز بضم القاف ألم الجزح‘ (وقيل‪ :‬بالفتح المصدر وبالضم الاسم‪.‬‬ ‫وقيل‪ :‬بالفتح ما كان بسلاح وبالضم ما كان بغير سلاح)'"'‪.‬‬ ‫«قَائلون ه‪ :‬نائمون يضف النهار‪.‬‬ ‫«قَاسَمَهُمَا ه‪ :‬حَلَف لَهما‪.‬‬ ‫« قبيلة ‪ :4‬جيله وأمة‪( .‬من ذلك قوله تعالى‪« :‬إنَه يَرَاكم هو وَقَِيئة ‪.'"')4‬‬ ‫« ةقدم يذق ‪ :4‬عَمَلا صالحا قهوة وَقِيلَ‪ :‬مُحَمذ قلة تشففعع لهم عند‬ ‫ط قَتَرة‪ .34‬غُبَبارر‪.‬‬ ‫الشجشتاني‪.‬‬ ‫المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ‬ ‫من زيادات نسخة‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ الئجستاني‪.‬‬ ‫‏)‪ (٢‬من زيادات نسخة‬ ‫ولا توجد في نسخ ا[‪ 4‬لسَججشثتَاني‪.‬‬ ‫المعولي‪،‬‬ ‫‏)‪ (٣‬من زيادات نسخة‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزع‏ الثاني؛‬ ‫‪2٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪١٦١٨‬‬ ‫« قارعة ه‪ :‬داهية‪.‬‬ ‫« قطران‪ :‬الي يُطلى بهالإبل‪ .‬وَمَغئى «سَرابيلهم مينقعلران »‪ :‬يعني‬ ‫جيل لهم القران لناسا ليزيد في حَز النارعَلَيْهم‪ ،‬فيكون ما يُتَوَقى بهمن‬ ‫حاس قذ بلع منتهى حره‪.‬‬ ‫العذاب عذابا‪ .‬ويقرأ‪( :‬يقنطر آن)('‪ :‬أي ممن‬ ‫(قايطين)‪ :‬يَائِسِينَ‪.‬‬ ‫«قَاصِفا ين الزي ه‪ :‬تغني ريحا شديدة تقف الشجَرَ أي تَكسىزه‪.‬‬ ‫« بيلا ‪ :4‬في قوله‪ « :‬أ تأتي بالله الملائكة قَييلا ه‪ :‬أي ضَميئًا‪ .‬وَيُقَال‪:‬‬ ‫مقابلة أي شعَايئة‪.‬‬ ‫«قَتورا؟‪ :‬أي ضَيَقًا بيلا‪.‬‬ ‫« قصيا ه‪ :‬بعيدا‪.‬‬ ‫«» ‪ :4‬شغلة ن النار‪.‬‬ ‫«قبضث قبضة من أر الزشول ‪ : :4‬نقول‪: :‬أعَذث مل كمي من تراب‬ ‫قؤطئ " جري نة‪ .‬ويقرأ‪«:‬ققبتضث ثنصة من أقر الَسشول» بالصًّاد‬ ‫المهملة يقول‪َ :‬حَذَت بأطراف "‬ ‫«قاعا صفصقا؟‪ :‬شنتو ين الأزض أملس‪.‬‬ ‫«قَصَمنًَا ه‪ :‬أهْلَكئا‪ .‬الفم الكس‪.‬‬ ‫(قاغ)‪ :‬سائل‪ .‬يقال‪ :‬قن ُئُوعا‪ ،‬إذا سأل‪. .‬وَقَنِع قَناعَةً إذا رضي‪.‬‬ ‫« تالين ه‪ :‬مُنضين‪ .‬يقال‪ :‬قَلَيئة أفليه قلى إذا أبعَضْتَة‪ .‬ومنة قوله ونك‪:‬‬ ‫ا قلو ‪.4‬‬ ‫‪,‬‬ ‫«ما وَدَعَكَ‬ ‫() قراءة شاذة قرأ بها كل من الصحابة‪ :‬علي وابن عباس وأبي هريرة‪ ،‬ومن غيرهم سعيد بن‬ ‫‏‪.٥٢٤‬‬ ‫معجم القراءات‪ :‬ح‬ ‫جبير وعكرمة والحسن وغيرهم‪.‬‬ ‫‏‪١٦٩ 1 ٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق التص‬ ‫«قاصِراث التزف ‪ :4‬قَصرزن أبصَارَهن عَلَى أزواجهن‪ .‬أئ خشن‬ ‫أبصَارهن عليهم‪ .‬ولم يَظمَخن إى عَيرهم‪.‬‬ ‫«قايت آتا الليل ‪ :4‬مصل ساعات التل‪ .‬وأضل الْقئوت الدعاء والطاعة‪.‬‬ ‫«قزيتين‪ :4‬من قؤله يك‪« :‬عَلى رَجُل من القريتين عظيم ‪ :4‬يغني مَكة‬ ‫الطائف‪.‬‬ ‫‪ ,‬وَقَيَضتًا لهم ‪ :4‬سببا هم من حيث لا يخسبونة‪ .‬وقله تن‪ « :‬ومن‬ ‫تغش عَنْ ذكر الزَحمَنٍ نقض له شيطانا قَهُوَ له قرين ‪ : :4‬أى ذنسب له شيطانا‪.‬‬ ‫جَرَاءَه‬ ‫له ذل‬ ‫‪ .‬تجعل‬ ‫«ق ؟‪ :‬مَجَارَها تجرى سائر حزوف التهجي"' في أوائل الشور‪ .‬وقال‪:‬‬ ‫قات جبل من رَبَزجَدر أخضر شجيط يا لأزض‪( .‬مُقَببة على السماء‪ ،‬وإخضرار‬ ‫السماء منه)"'‪.‬‬ ‫«قاب قَؤسين ‪ :4‬أي‪ :‬قذر قَؤسَتن عَرَيِيتَين‪.‬‬ ‫«الْقاضِيَة ه‪ :‬الْمَنيَة يغني الْمؤت‪.‬‬ ‫«القاسيظون ‪ :4‬أي الججانزون‪.‬‬ ‫«قَسوَرَةٍه‪ :‬أسد‪ .‬وقال‪ :‬رماة‪ .‬وَقَسِوَرة فَغْوَلة من القشر وهو القز‪.‬‬ ‫الأيام‬ ‫من‬ ‫مَا يكون‬ ‫أشد‬ ‫وَعَصَبصَب‬ ‫وَعَصِيب‬ ‫‪ : .4‬وَقُمَاطو‬ ‫ط قَمظريرا‬ ‫وأطول في البلا‪.‬‬ ‫التهجي)‪. ‎‬‬ ‫النهي) وهو تصحيف صوابه (حروف‬ ‫(حروف‬ ‫في نسخة المعولي‪:‬‬ ‫(‪(١‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ التجشتاني‪ 6‬وهذا التفسير منسوب لابن‬ ‫(؟)‬ ‫عباس ثا إن صح عنه كما في كتب التفسير‪ .‬انظر‪ :‬الهداية إلى بلوغ النهاية‪ .‬مكي بن أبي‬ ‫طالب‪ ،‬ج ‏‪.٥٧١٥/٩‬‬ ‫الثاني)‬ ‫(الجزه‬ ‫في الفصاحة والألفاظ‬ ‫التهذيب‬ ‫كتاب‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٧٠‬‬ ‫« قوارير ين فضَّةٍه‪ :‬يغني قد اجتمع فيها صفاء القوارير" وَبَيَاض الفضة‪.‬‬ ‫« قصر ‏‪ :٤‬واذ من الةلقصور‪ .‬وَمَن قرأ (كَالقصضر) أراد أعناق النَخل‪٥‬‏‬ ‫يقال‪ :‬أضول النخل المنقطعة‪.‬‬ ‫«قَضبا؛‪ :‬القضب الْقتُ‪ ،‬سمى بذلك لأنة ضب مَوة بغد أخرى" أي‬ ‫ُ‬ ‫قطع ‪( 0‬قال شاع هر (‪,‬‬ ‫مينا‬ ‫زبي‬ ‫الرحمن‬ ‫قضشّشب‬ ‫ألا‬ ‫أي قطع )"‪.‬‬ ‫«القارعَة‪ :4‬يغني يؤم القتامة‪« .‬الْقارعَة ه‪ :‬الاية أيضا‪.‬‬ ‫القاف الْمَضْمَومَة‪:‬‬ ‫« قز‪,‬آنه‪ :‬اشم كتاب الله ك خاصة لا يِسَممى به غَيزه‪ ،‬وَِنَمما سُممي قزآنا؛‬ ‫‪.‬ح‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ّ‬ ‫‏‪٦1‬‬ ‫ؤ‬ ‫‏ ‪.١‬‬ ‫ح‪..‬‬ ‫ذ‬ ‫ِ‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫د‪.‬۔ ‪[2‬۔‪ 2 {.‬۔‪١‬‏ ذ ‏‪{٥‬۔‪2 ¡١| ١,‬‬ ‫ّ‬ ‫أنه تَجْمَهُ‬ ‫تَجْمَغ السور فيَضممَها‪ .‬ومنه قؤل الشاعر‬ ‫]ا‬ ‫ہ‬ ‫رأ ‪--‬‬ ‫ه‬ ‫م َ‬ ‫ا _‬ ‫ويكون الْقُوآ مَضدَرا كَالْقِراءة‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫ا م تضم في رَحِمها ولدا ق‪.‬‬ ‫ي‬ ‫‪77‬‬ ‫قُزآنَ الْقَجْر كَانَ‬ ‫لك‪. :‬‬ ‫وََؤلة‬ ‫حَسَستَة‪.‬‬ ‫قراءة‬ ‫حَحسسئاء أي‬ ‫‪ ١‬و آنا‬ ‫فلان يقر‬ ‫الفجر‪.‬‬ ‫صلاة‬ ‫ما ريقررأا ي‬ ‫مَشْهُودًا ‪ .4‬أي‬ ‫« فلا للْملائكة ‪ : :4‬ذه ث الْعَرَب إإذا ‪:‬خبر الزثيشمنها عَنْ تنفيه قال‪:‬‬ ‫لهذا البيت قائل‪ .‬وتمامه‪:‬‬ ‫لا يعرف‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫للا قضت الرخم ربي يمينها‬ ‫الاضربث تلك الفتا ممجيئها‬ ‫‏‪.١٦٧١‬‬ ‫‏‪ .١٣١‬وابن كثير في تفسيره‪ :‬ج‬ ‫أورده كل من‪ :‬الطبري في تفسيره‪ :‬ج‬ ‫‏)‪ (٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا توجد في نسخ السَجشتاني‪.‬‬ ‫البيت‪:‬‬ ‫وتمام‬ ‫بن كلثوم في معلقته{‬ ‫الشاعر عمرو‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫هيجان اللؤن تم تقرأ حنينا‬ ‫أذقاة بمر‬ ‫عيظل‬ ‫ياغي‬ ‫‏‪١ ٧ ١‬‬ ‫ته‬ ‫‪/.‬‬ ‫تحقيق ‏‪ ١‬لنص‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‪74‬‬ ‫علنا وَضَنَعْنا‪ ،‬لعلمه بأن باعه يَفْعَلُون كَفغْله و‪:‬جو ونن على يل أشرو‪ ،‬ثم‬ ‫وَصَنَعْئَا‪ .‬ا‬ ‫الاستعمال لييت حَتى صار الوَجل من السُوقة يَقُو‬ ‫ما ذكرت‪.‬‬ ‫« فرو ‪ :4‬جَمغ فُزءِ‪ .‬وَالْقُزُ عند أغل الْججَاز الها وعند أغل العراق‬ ‫الحيض‪ .‬وَكُلٌ قذ أضاب؛ لأن الْقْزة خزوج من شيء إلى شيء‪ ،‬فَحَرَجَجت‬ ‫[المزأة] منالحيض [إلى] الظهر ومن الهر إلى الحيض هذا قؤل أبي عبيدة‪.‬‬ ‫وقال غيره‪ :‬الْقْزُ الْوقث‪ .‬يمال رَججع فلان لقزيه ولقارنه؛ أي لوفيه الذي تزجغ‬ ‫فيه‪ .‬قاض تاتي لوقت‪٥‬‏ [والمهو و تأتى لوَقت]‪ .‬وروي عن النبى يلة في‬ ‫الْمُشتَحَاضَة‪« : :‬تَمق ذكد عن الصلاة ة أيا أقراها ‪ 7‬أي أيا حَئضيها‪ 6‬وقال الشاعهو (‪٢‬ا‪,‬‏‬ ‫ليما ضاع فيها ين فُزوء نسَائكا‬ ‫وهو‬ ‫الْحَئْض والمهز‬ ‫وَقَالَ ابن الكيت‪ : :‬الْقُروغ‪:‬‬ ‫غني من أظهَارهِن‪.‬‬ ‫[منَ] الأضداد‪.‬‬ ‫و‬ ‫و ‪ .‬ى‪4‬‬ ‫قربان فنغلان من‬ ‫» قربان ‪ :4‬ما ثتقررت به إلى اللهِتنك من ذبح وغيره‬ ‫القربة‪.‬‬ ‫ئ كفيل‪ .‬وَقَبيلا مقابلة أيضا‪ .‬وَقبلا عيانا‪.‬‬ ‫« بلاه‪ :‬أضتاف جمع ‪7‬‬ ‫قبلا اسَْقتَافًا‪ .‬وأما قَؤلهُ تعالى‪« :‬لا قَبَلَ لَهُم بهَاه‪ :‬لا طاقةلهم بها‪.‬‬ ‫وقيل‪ :‬دَبا وهو أولاد الجراد)"'‪.‬‬ ‫وقيل‪ :‬ذباب‬ ‫ط ثمر ‪( :4‬براغميث‪،‬‬ ‫() رواه الدارمي‪ ،‬كتاب الوضوء ج‪٢٠٢/١‬؟‪،‬‏ وأبو داود‪ 5‬كتاب الطهارة‪ ،‬برقم ‏‪ ،٢٩٧‬والترمذي‪،‬‬ ‫كتاب الطهارة‪ .‬برقم ‏‪ 0١٦٦‬وابن ماجه‪ ،‬كتاب الطهارة برقم ‏‪.٦٦٢٥‬‬ ‫)( البيت للاعشى‪ ،‬وتمامه‪:‬‬ ‫ليما ضاع فيها ين فزو ناكا‬ ‫موزثة مالا وفي الحمد رفعة‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ الشجشتاني إلا كلمة (صغار البا)‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء التاني)‬ ‫‪ ٦‬گ‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪١٧٢‬‬ ‫__‬ ‫الزوم‪.‬‬ ‫لعة‬ ‫ميزان‬ ‫وكسره‪:‬‬ ‫‪ 4‬بضم القاف‬ ‫ووقشظاش‬ ‫س‪.‬‬ ‫» قسطا ث‬ ‫قولهم‪:‬‬ ‫و م‪.َ7‬عْ‬ ‫وَهُوَ الْمَاءُ البار‪.‬‬ ‫منم الفور‪.‬‬ ‫ممُشتَو‬ ‫عَين لي وَلَكَ ‪4‬‬ ‫» ؤ‬ ‫‌‬ ‫‪7‬‬ ‫ء‬ ‫عذبة‬ ‫عَةةة السُزور باردة ‏‪ ٠‬وَدَمُْعَةة الْحُْن‬ ‫دَممْ ع‬ ‫لة‬ ‫الله دَشعَتَكَ؛‬ ‫برة‬ ‫قو النه عَئنَكَ اي‬ ‫۔ نسخة [ ۔ مالحة‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫حَتى تنظر‬ ‫قضيه ‪ : :4‬اتبعي أثر‬ ‫من‬ ‫‪4‬‬ ‫أماك‬ ‫في‬ ‫ت‬‫‪ : .4‬يعني قَابعَا ت‬ ‫رَاسِيات‬ ‫ط ثور‬ ‫[‬ ‫«فُلَ الْحَرَاضِونَ ‪( :4‬دعاء عليهم)("'‪ ،‬معناه‪ :‬لن الْكَذابون‪.‬‬ ‫«ُظوُها دانية‪ :‬تَمرثها قريت المتتاؤل‪ ،‬ثتان عى كل حال من قيام‬ ‫وقود نيام‪ .‬اجدها قظت‪.‬‬ ‫«قنلة‪ :4‬جهة‪ .‬يقال‪ :‬أين قبلئت؟ أ إلى أين تتوخجة؟ شميت القبلة‬ ‫« نظاره‪ :‬مغياز‪ .‬قيل‪ :‬ألف ومائتا أوقية‪ ،‬وَقِيلَ‪ :‬مائة وعشرون رطلا‬ ‫وقيل‪ :‬ملغ تشك القؤر ذهبا'"'‪.‬‬ ‫« قيام ‪ :4‬عَلَى نَلائة مانزججفغ تاي مصدر فنا اشاء وقيام الأئر‬ ‫زذكزه‪ « :‬أموالكم التي جَعَلَ النه لكم‬ ‫وَقِوَامُ مياققووم ببهه الأمر‪ .‬وَمِنههُ قَوَلهُ عر‬ ‫ياما‪ :‬أي قواما‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخ السجستاني‪ :‬حَازة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ السشجشتاني إلا كلمة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬تقدم تفسيرها مفصلا في كلمة (قناطير)‪.‬‬ ‫‏‪١٧٢٣‬‬ ‫رر‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«قيلاه‪ :‬وَقَؤلا بمغئى واحد‪.‬‬ ‫} يبن ‪ :4‬وسا النَصَازى‪ ،‬واحدهم قسيس‪ .‬وَقَالَ بغض الْعُلَمَاِ‪ :‬هُو‬ ‫بهذا لتَتَنْمه‬ ‫فيل من قتشسشثثا الشىءَ وَقَصَصِنّهُ إ ا تَتََعْتَه‪ ،‬قالقشيش سمي‬ ‫كيتابةؤ وَآاز معانيه‪.‬‬ ‫وَجَمغُها قَراطيش‪.‬‬ ‫صَجيقَة‪.‬‬ ‫‪:4‬‬ ‫ط قزظاس‬ ‫} قنْوَان ‪ . :4‬ذوق النخل‪ .‬وَاحذُها قِنُو‪:‬‬ ‫(أييشو كَقنو التخلة المتتفكر«'‬ ‫قاله امرئ القيس وقال آخر"{'‬ ‫وذا الهز سيف ما يقام له ضب‬ ‫ألا يت شغري والحوادث جَمة‬ ‫() من معلقة امرئ القيس الشهيرة‪ ،‬وتمام البيت‪:‬‬ ‫أفيثر ينو التخلة المتنفكر‬ ‫نزع تزيرث آلمتن أشوة فاجم‬ ‫‏(‪ )٢‬هو الشاعر الأمير ابن المقرب العيوني ‏(‪ ٥٧٢‬۔‪٦٦٩‬ه‪١١٧٦/‬۔‪١٢٣٢‬م)‪،‬‏ والابيات في (ديوانه‬ ‫ص‪)٦٧‬‏ تحقيق أحمد موسى الخطيب‘ ط‪ :‬مؤسسة عبدالعزيز البابطين ‪٦٢٠٠٢‬مإ‏ واسم‬ ‫الشاعر عل ‪,‬بن المقزب بن منصور بن المقرب ابن الحسن بن عزيز ضبار الربعي العيوني‪،‬‬ ‫جمال الدين أبو عبدالله‪ :‬شاعر مجيد من بيت إمارة‪ .‬نسبته إلى العيون (موضع بالبحرين)‬ ‫وهو من أهل الاحساء (غربي الخليج العربي) اضطهده أميرها «أبو المنصور علي بن‬ ‫عبدالله بن علي» وكان من أقاربه‪ ،‬فأخذ أمواله‪ ،‬وسجنه مدة‪.‬‬ ‫ثم أفرج عنه‪ ،‬فأقام على مضض‪ .‬ورحل إلى العراق فمكث في بغداد أشهرا‪ .‬وعاد فنزل في‬ ‫«هجر» ثم في «القطيف» واستقر ثانية في بلده «الأحساء» محاولا استرداد أمواله وأملاكه‪،‬‬ ‫ولم يفلح‪ .‬وزار الموصل سنة ‪٦١٧‬ه‏ للقاء الملك الأشرف ابن العادل{ فلما وصل إليهاء‬ ‫كان الاشرف قد برحها لمحاربة الإفرنج في دمياط‪ .‬واجتمع به في الموصل ياقوت‬ ‫الحموي‪ ،‬ورورى عنه بيتين من شعره‪ ،‬وذكر أنه «مدح بالموصل بدر الدين لؤلؤا وغيره من‬ ‫الاعيان‪ ،‬ونفق‪ ،‬فأرفدوه وأكرموه» وعاد بعد ذلك إلى البحرينك فتوفي بها أو ببلادة «طيوي»‬ ‫من غمان‪ .‬له «ديوان شعر ط»‪ .‬وللمعاصر عمران بن محمد العمران «ابن مقزب‪ ،‬حياته‬ ‫وشعره ط»‪ .‬انظر‪( :‬الأعلام للزركلي‪ .‬ج ‏‪.)٢٤ 0٢٣/٥‬‬ ‫الثاني)‬ ‫في الفصاحة والألفاظ (الجزه‬ ‫التهذيب‬ ‫كتاب‬ ‫‪7 ٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪١٧ 1‬‬ ‫لْهُم ذلك المزعى وَمؤرذه العث‬ ‫عن الحي بالجَزعَاءِ هل راق بعدنا‬ ‫عَاييل قِنوان حَدَاتِقة الغْلب)"'‪.‬‬ ‫وَهَ أنم الزاي الشمالى واث‬ ‫« قظعا من الليل ‪ :4‬جَمغ قطعة‪ .‬وَمقَنرأ‪( :‬قطعما) بتتشكين الطاء‪( ،‬أرَاد‬ ‫سشم مما فطع)"'‪ .‬تَقموُول‪ :‬قطعت الشى قَطعًا بفنح القاف د ففي الْقصدر اشم ما‬ ‫‪ :,‬فسَقطظا قطع‪ .‬وَالْجَمغ أطاع‪.‬‬ ‫« قطع مُتجَاورَات ه‪ :‬فرى متَدَانيات‪.‬‬ ‫قِيعة ه‪ :‬وَقَاغ ِمَغئى واحر‪ ،‬وَهُوَ الشتوي من الأزضؤ وقال بعض أهل‬ ‫العلم‪ِ :‬يعَة جَجمغ قاع‪.‬‬ ‫‪(٣‬‬ ‫مُعرَب'‬ ‫وهو فارسي‬ ‫لعة الزوم‪.‬‬ ‫ميزان‬ ‫‪.4‬‬ ‫ط تشطظاسش‬ ‫«قزن» من‬ ‫« زن يي بيوتكن ‪ :4‬من الْوَقَار‪ .‬يقال‪ :‬وَقَرَ في منزله قر‬ ‫وَحَوَل‬ ‫الأوتى‪6‬‬ ‫الوراء‬ ‫فَحَذَف‬ ‫براد «اقرزن»‘'؛‬ ‫يقو‬ ‫يقول‪ : :‬قو‬ ‫ِيمَن‬ ‫لقرار‬ ‫َنْحَتَها على الْقافإ لما حرقت القاف سقطت أليف الْوَضل‪ ،‬فبقي«قزن»‪.‬‬ ‫النواة‪.‬‬ ‫ط قظمير ‪ .4‬قاف‬ ‫« قطنا ه‪ :‬واحد القوط وهو الْكتْب بالجوائز‪.‬‬ ‫«قظعاه‪ :‬مَن قر‪( :‬يَطعا) بسكون الشا‪ :‬بعضة‪ ،‬وبفتح الطا جَجشغ‬ ‫قِطعَة('‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬هذه الشواهد من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬ورد تحريف في هذه العبارة في نسخة اللسجُجثشتاني‪ .‬تم تصويبه بما في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣٢‬تقدم تفسيرها قبل كلمات في كلمة (قسطاس) بالضم‪.‬‬ ‫في نسخة المعولي «قررت» والتصويب من نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫‏(‪ )٥‬تقذم تفسيرها قبل كلمات في كلمة (قطعا من الليل)‪.‬‬ ‫النص‬ ‫تحقيق‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‪-` .‬خءر ‏‪١ ٧ ٥‬‬ ‫رجم‬ ‫الكاف الْمَضَْوحَة‪:‬‬ ‫ُ‬ ‫دهر‬ ‫هم‬ ‫‪,‬م‬ ‫ه‪.‬‬ ‫«كَرَة‪ :4‬رَجعَة إلى الدنيا‪.‬‬ ‫ح‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫كافة ‪ : :4‬أي عَامَةَ أي جميعا‪ .‬كَقؤله ويك‪ } : :‬اذحلوا ففي السلم كاة ‪ :4‬أ‬ ‫كُلْكُم‪ .‬قوله تعالى‪ « :‬وما أزسلتاة إلا كا للناس بَشِيرا ويراه‪ :‬أي تكفه‬ ‫‪9‬وَحَصَنَهَا‪.‬‬ ‫‪ :‬ضَممَهَا إنه‬ ‫« وَكَمَلَهَا رَكَريَّا ‪.4‬‬ ‫«كَاظمِين الَيْيَا ‪ :4‬حابين الْغَئْعَ‪.‬‬ ‫«كأتِن ‪ 4‬وَكَاء وَكَز؛ عَلَى وزن تاع وَكَعَيِن وقعا قَلاث لغات مغ‬ ‫()‪.‬‬ ‫ولا وَالِدَ وَقِيل‪ :‬همي مصدر من‬ ‫لا وَلَدَ لَف‬ ‫الزجل‬ ‫«كَلالَةً ‪ .4‬أن يموت‬ ‫«نكَللَه النسب»‪ .‬أي أحاط بها ومئة سمي الإكليل لإحاطيه بالزأس‪ .‬فالإ‬ ‫والأب طَرَقان ليلزَججل‪ ،‬قَدَا قات وَلَم يَسْلْفْهمَا‪ ،‬قَقَذ قات عَن ذَمَاب الطرفين‪.‬‬ ‫نشمي ذَمَاب السَرقين كلالة‪ .‬وَكَأنَها اشمليلمصيبة في تَكَئل النسبي‪ ،‬مأخوذ‬ ‫اخيصضاز هأن الْكَلَالَة ما (بكَلل‬ ‫ينه جري مَجْرى الشجاعة =‪.‬‬ ‫ال) أي أطات به‪ .‬وَالْوَلَد والوايذ حَارِجَان من ذَليك؛ لأنهما عرفان لجل‪.‬‬ ‫«كاة تزيغ ثُلوث ة ريقو ينهم ‪ :4‬يقال كاد يَفْعَاُ‪[ ،‬ولا يُقان]‪ :‬اة أن يفعل‪.‬‬ ‫مي‪.‬‬ ‫« ووََتَزيغ ‪.4‬‬ ‫همم وَلَم تفعل‪.‬‬ ‫وَمَغئّى (كَاة)‬ ‫بعير‪.‬‬ ‫غني حمل‬ ‫مير ‪:4‬‬ ‫«كَيل‬ ‫و كظيم ‪ 4‬حخابيش حزة ولا تَشكوة‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٧٦‬‬ ‫‪.‬۔‪-‬خقر_‬ ‫‪.‬‬ ‫>‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫«كَل على مؤلاة‪ :4‬ثقل عَلى قرابته ووله‬ ‫«كأس؟‪ :‬إناث بما فيه من الشرابي‪( ،‬فإذا كان خاليا فهو قَدَخ‪ ،‬فالكأس‬ ‫و)"‪.‬‬ ‫مؤنة والقدح‬ ‫()‪ :‬غاز فايلْجتل‪.‬‬ ‫«ليس كيفيهشي‪ :4:‬أي كَهو‪ .‬والعرب ئي المتن مقاعالنفس" فتقول‪:‬‬ ‫مثلي لا يقول كذا‪ ،‬ومفلي لا يقال لهَهذَا‪ ،‬أي أنا لا يقال لي هما‪.‬‬ ‫«كميف إذا توَتنهم الملائكه‪ :‬أي كيف يفعلون عئد ديك‪ .‬وَالْعَرَبْ‬ ‫‪ 7‬ذكر الفغل مَعَهَا لِكغرة دَؤرها في كلامهم ‪.‬‬ ‫تكنى ( بكف‬ ‫عَظَمَ بْنْضًا ‪.‬‬ ‫‪ ,‬كَبْر مَشْئا عند الله ‪ : 4‬أي‬ ‫«كثيبا مَهيلا ‪ :4‬زفلا سائلا‪ .‬قان لك ما أزسَلْعَهُ ين يد من رَشل ؤ‬ ‫‪٠‬‬ ‫ؤ ة خو ذَلِكَ‪ : :‬فق ذد هله‪ .‬تر غني أن الْجِبَالَ فتت من ئ زَلَوَلَيَهَا ‪-‬حتى صَارزث‬ ‫‪,‬‬ ‫‪%‬‬ ‫تراب‬ ‫گالزل الْمَذُرِيٌ‪.‬‬ ‫«وَكواعب ‪ :4‬نسا قَذ كعب نَذيْهن (أي استداز)""'‬ ‫«كالوهم ‪ :4‬الوا لهم‪.‬‬ ‫«كادح ه‪ :‬عَايل‪ .‬والكذح السعئ والؤوب في العمل‪( ،‬قال الشاعر"‬ ‫وائذخ لتفيكت أيها الإنتان)“‬ ‫إغمل على وجل قإنك ميث‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي© ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬لا يعرف قائله وقد أورده كثير من العلماء كالقرطبي في تفسيره‪ :‬ج ‏‪ ،٤١٤/٦‬والبيان والتبيين‬ ‫للجاحظ‪ :‬ج ‏‪.١٦١/٣‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‏‪ ٨‬؟ثل __‪١٧٧‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫۔‪,‬ر‬ ‫يت‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«كبر»‪ :‬تة وَمُكَابدة لأمور الدنيا والآخرة‪( ،‬وقيل‪ :‬كبد‪ :‬انتصاب‘ فى‬ ‫قوله «لَقَذ خَلَقْنَا الإنسان ففى كبد ‪.'")4‬‬ ‫«كئوذ ‪ :4‬كَُوز‪ .‬يقال‪ :‬كَندَ النعمة إذا جَحَدها وَكَفَرَهًا‪.‬‬ ‫«كَلا؛‪ :‬أى ليس ‏‪ ١‬لأئر كَما ظلنَئت‘ وهو رَذع وَرَجو‪.‬‬ ‫«كَيدَهُم ‪ :4‬مكرهم وَحيلهم‪.‬‬ ‫«الكؤتر ‪ :4‬تهز في الجَنَة‪ .‬وَكَؤتَز‪ :‬فَؤعَلَ من الكَغْرة‪.‬‬ ‫الكاف الْمَضْمَُومَة‪:‬‬ ‫«كيب عليكم القتال ‪ :4‬فرض عليكم الجهاد‪.‬‬ ‫بالفتح‪:‬‬ ‫بالفتح والضم لغتان‪ .‬ويقال‪ :‬بالضم؛ مشقة‬ ‫‪4‬‬ ‫«كزة و‬ ‫إكراة‪ ،‬يغني أن الكزة ما يحمل الإنساأ تفسة عَلَيه بالضم وَالْكَزة بالفتح ما‬ ‫أفرة عَلَيه‪.‬‬ ‫«كفْرانَ ‪ :4‬جَخذ النعمة‪.‬‬ ‫ألقوا عَلَّى زؤوسهم في جَهنَمَ‪ .‬من قلك‪:‬‬ ‫‪ ,‬كمنكبوا ‪ :4‬أضلة كَبَبُوا ‪ .‬أى‬ ‫كبێث الإتا إذا قَلَتَة‪.‬‬ ‫«كقازه‪ :‬جمغ كافر‪ .‬وقوله تك‪« :‬أغجب الكفار تَبائة ‪ :4‬يغني الززاغ‪.‬‬ ‫وإنما قيل للزارع كافز؛ [لأنة] إذا ألقى الذر في الأزض كَمَره‪ ،‬أي غطاه‪.‬‬ ‫«كبئوا ‪ :4‬أهْلِكوا‪.‬‬ ‫‪ :4‬كبيرا ‪.‬‬ ‫ط كبارا‬ ‫(بز)‪ :‬جمع كبرى‪.‬‬ ‫ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫المعولي‪6‬‬ ‫من زيادات نسخة‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزث التانب؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٧٨‬‬ ‫‪ ...‬حر‬ ‫قر‬ ‫« ورث ؟‪ :‬ذقت ضؤؤها‪ .‬وَيْقال‪« :‬كوَرث ‪ :4‬لقت كما تُكَوَز ‪. .‬‬ ‫قا‬ ‫عءَن ‏‪ .٠‬االشيئ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬غطاء‬ ‫ظ‬ ‫‏‪ ٠‬كَمَا كة‬ ‫‏‪ ٠‬قويت‬ ‫رزقت‬ ‫‪: .4‬‬ ‫ط كمشسطظٹث‬ ‫وَقَشَطنهُ بمَغئى واجد إذا تَوَغعَهُ ‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لجلد‬ ‫شطت‬ ‫(كُمُوَا)‪ :‬مثلا‪.‬‬ ‫الكاف الْمَكُسُورَة('‪:‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه ۔‪‎‬‬ ‫ه‪ .‬۔ هذ‪.‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫۔‪‎‬‬ ‫‪٠‬۔‪١‬‬ ‫ِ‬ ‫ه‪,‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫«كفل منها؟‪ :‬تصيب منها‪ .‬ق«كفلين مين رَخمته ‪ :4‬تصيبێن من رَحمته‪‎.‬‬ ‫«كِيذون ‪ 4‬اختَالُوا في أشري‪‎.‬‬ ‫«كيذنا للوشفت؛‪ :‬أى يذنا له إخوتة حتى ضممتا أخا إليه وَالْكَند من‪‎‬‬ ‫به الْكَنْذ‪.‬‬ ‫مَشِبيئَةة بالزي يقع‬ ‫الله‪7‬‬ ‫الْمَخْلُوقِينَ احتيال ‪ ،‬ومن‬ ‫«كيتسفاه‪ :‬قطعا‪ .‬الواحدة كسمة‪ .‬ق«كيشقًا ‪ :4‬بتشكين السين يَجو‬ ‫آن‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫غڵ۔‬ ‫والأول بفتح السين‪.‬‬ ‫وَسِذر‬ ‫‪:‬‬ ‫مل‬ ‫يَكُون واحدا وجمعا‬ ‫«كيذنا ليوسفه‪ :‬أي عَلَمْناه حيلة ليأخذ أخا"‪.‬‬ ‫«كبره كرة » بسكون البا لُعَتَان‪ 6‬أي مُغْظمة‪ .‬يقال‪ :‬كينز مصدر الكبير‬ ‫الْكَبير السن‪.‬‬ ‫وَكبؤ مصدر‬ ‫والأشور‬ ‫من ة الششتياا‬ ‫«كينز ما هم بتالغيه ‪ :4‬أى تَكَبْز‪.‬‬ ‫«كينرياث‪ :4‬أي عَظمة وملك‪ .‬ومنة قولة يك‪« :‬وَتَكُون لَكُما الكبرياغ في‬ ‫‏(‪ )١‬أول ثلاث مفردات وهي‪( :‬كفل كيدون كدنا) جاءت في نسخة المعولي في الكاف‬ ‫المفتوحة قبل‪ ،‬ويبدو أنه تصحيف من الناسخ‪ ،‬وأما نسخ السجستاني فتتفق على أنها في‬ ‫بداية الكاف المكسورة لكونها مكسورة لذلك أثبتها على الترتيب الصحيح‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬تكررت وقد ذكرت قبل قليل‪.‬‬ ‫‏‪١٧٩‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪٨٣:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 47‬سر‪‎‬‬ ‫الأزض ‪ 4‬آي الملك وَإِنَمما سمي الملك كيبرياء؛ لأنه أقبز ما يطلب من أئر‬ ‫الأنا‪.‬‬ ‫«كيقائًا ‪ :4‬أؤِية‪ 5‬وَاحدُها كفت ثممقال‪ « :‬أحياء وَأَموَائاه‪ :‬أى منها ما‬ ‫بنبث‪ ،‬ومنها ما لا ينبث‪ .‬ويقال‪« :‬كيقانا ‪ :4‬تَكيث أهلها‪ ،‬أي تَضْمُهم أخياء‬ ‫عَلى طهرها‪ .‬شوا في بطنها‪ .‬ويقال‪ :‬قَقَت الشيءىفيي الوعاء" إذا ضَمَمُتَه‬ ‫فيهؤ وَكائوا يِسَمُون تقميع الْعَوَقَد كَفة؛ لأنها مَقبر [تَضم] الْمؤتى‪.‬‬ ‫«كِذابًا ‪ :4‬كذبا‪.‬‬ ‫اللام الْمَضْتَوحَة‪:‬‬ ‫«لَعَتَهُم ‪ :4‬عَرَدَهُم وَأنِعَدَ‬ ‫«لَدَى‪ .‬وَلَدُن ‪ :4‬بمغتى ‪:‬‬ ‫«لَمَنثم‪ .‬وَلَامَنشتممُ التا ‪ :4‬كناية عَن النكاح‪.‬‬ ‫« اللغو في ايمانك ‪ :4‬يغني ما لم تَغتمدُوه ميا قلم يُوجبوُ عَلّى الفيوم‬ ‫النه أَْضًا الَْاطِلُ ‪ 7‬الْكَلَام كقوله نن ‪ « :‬وذا‬ ‫خو‪« :‬لا والله" وَبَلَى والله»‪.‬‬ ‫مروا باللَفو مروا كيرامما ‪ .4‬واللغو وَاللّعَا أيضا الفحش من الْكَلام‪ .‬قال العجاج‪:‬‬ ‫عَن اللَعَا وَرَقَث و التَكَنّم‬ ‫واللْذؤ أيضا الشي المسقط المملعى‪ .‬يقال‪ :‬ألعيث الشيء إذا اظرخئة‬ ‫وأسقَطَه‪.‬‬ ‫«لَؤلا‪ ،‬وَلَؤما؛‪ :‬إدا لم يَختاجا إى جوابه فَمَعْئَاهُما (مَلا) كقوله تك‪:‬‬ ‫البيت‪:‬‬ ‫وتمام‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫التكلم‬ ‫وَرزفث‬ ‫اللقا‬ ‫عمن‬ ‫كظم‬ ‫حَجيج‬ ‫أسراب‪,‬‬ ‫وب‬ ‫كتاب التهذيب في القصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫ي‪.‬‬ ‫‏‪ ١٨٠‬و‪...‬‬ ‫«لولا ينهاشمُ لبانون ‪ :4‬أي مملا يَنْهَاهُمالوَيَازيون‪ ،‬و«لَؤ مما تأتينا‬ ‫بالملائكة ‪ :4‬أي هلا تأِيًا بالملائكة‪.‬‬ ‫ط ليسا عَلَنْهمْ ‪ .4‬خَلَطَنًا عَالئِ‪:‬هم‪.‬‬ ‫ل الشفجَر والحَابت“‪٥‬‏ لأنها‬ ‫ثُلَقَ‬ ‫جمع مةُلقحَة أ‬ ‫«لواقع ‪ :4‬يعني ل‬ ‫نتجه‪ .‬وَيْقالُ‪ :‬لَوَاقِح جَمغ لاقح؛ لأنها تخيل الحَاب وَئْمَلَبْهُ وتصرف‪.‬‬ ‫الريا حح ربشرا‬ ‫وله عزز ذكزه‪ } . :‬ئزسِل‬ ‫ينزل [الْقَظْر]‪ .‬وَمِمايوضح م هذا‬ ‫تخل‬ ‫سَحَابا ثقَالڵا ‪ : :4‬أى حَمَلَت‪.‬‬ ‫بين يدي رَحمَته حرَمَى إذا قت‬ ‫«لَفِيمًاه‪ :‬جَمِيعًا‪.‬‬ ‫لوس ‪ :4‬روع‪ .‬يكون واجذا وَجَمعًا‪.‬‬ ‫عن الْحَيْر وَِيلَ‪( :‬لَهْؤ الْحَديث) التاء‪.‬‬ ‫«لَهو الحديث ‪ :4‬باطلة‪7 .‬‬ ‫ليلة مباركة‪ 4‬ليل القذر‪.‬‬ ‫«لخن القؤل؟‪ :‬تخؤ القول وَمعغْئاة‪.‬‬ ‫« لذة ة للشاربينَ ‪ :4‬أي لذيذة‪.‬‬ ‫«لَمم ‪ :4‬صِقاز الوب‪ .‬ويقال‪ :‬اللَمم أنيلم بالذنب‪ ،‬ثملا يعود‪.‬‬ ‫« لى ‪ :4‬اشم من أسماء جَهئُمَ‪.‬‬ ‫«لَوَاحَة للبتره‪ :‬مُمعَعيِررَةةٌ لهم‪ .‬قال‪ :‬احنة الششش وَلَوَحَتة بمعنى واجد‪:‬‬ ‫إذا غيرته‪.‬‬ ‫«لَوامة‪ :4‬ليز من نفس رة ولا قارة إلا وَهِيَ تَلُوغ تفتها يؤ م الْقَِامَة‬ ‫إن كاتت عَمِلّت خيرا هلا ازدادث منة‪ ،‬وإن كاتت عَمِلَث شوغا [لم] طيلنة"‬ ‫ً‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخة المعولي‪( :‬لا عملته) وهو تحريف من الناسخ‪ .‬والصواب ما أثبت‪.‬‬ ‫القسم التاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪١٨١‬‬ ‫كير‬ ‫رح‪,‬‬ ‫«ليالر عَشر ه‪ :‬عشر الأضحى‪« .‬والشفع ؟‪ :‬يؤم الأضحى‪« .‬والوتر ‪ :4‬يؤم عرقة‪.‬‬ ‫«لَما ه‪ :‬يغني أكلا شديدا‪ .‬يقال‪ :‬لَمَمث الشي أجمع‪ .‬أي أتت عَلى آخره‪.‬‬ ‫اللام الْمَضّمُومة‪:‬‬ ‫«لدا ‪ :4‬ججمغ ألذ وَمُوَ شديد الْخُضومة‪.‬‬ ‫«لْجَيّ ‪7‬مشوت إلى اللْجّة‪ .‬هئ معظم التخر‪.‬‬ ‫«لْغوب ‪ :4‬إِغيا‬ ‫«لبدا ه‪ :‬كييرا‪ 5‬ين القلب؛ أغنضة عَلى بغض‪.‬‬ ‫_‪ :‬عَيَات‪.‬‬ ‫«لْمَرَة ‪ .4‬عتاب ‪ -‬ز‪ .‬تة‬ ‫اللام الْمَكُسَورَة‬ ‫«ليْواطِئوا عِذَة مما حَرَمَالنه‪ :‬ليْوَافِقوا عدة ما حَرَماللة‪ .‬يقولن‪ ::‬إذا حَوَمُوا‬ ‫و‪ :‬لم يُتالوا أن يحلوا الْحَرام وَيْحَرموا ا‬ ‫من الشهور عَدَد الهور‬ ‫«لؤاا‪ :‬قضندؤ لاؤذئه شلاوَدَة ولواذا‪ ،‬أي يلوذ تغفضهم يبغض أي‬ ‫شتيز به‪.‬‬ ‫«لسَانَ صِذق ‪ :4‬يعَنَاء حسنا‪.‬‬ ‫«ليتةه‪ :‬تلة وَجَمغها لين" وهي ألواث النخل ما لم تن الْعَجْوَة‬ ‫الَْزنئ‪( ،‬قال الشاعؤ"‪:‬‬ ‫بفراق الأخبابر ين فؤق ليئة"‬ ‫زشماني الحمام حين تَعَتّى‬ ‫‏(‪ )١‬أي في نسخة أخرى من الكتاب‪.‬‬ ‫(؟) ذكره القرطبي بغير نسبة وإنما ذكر أن الأخفش أنشده‪ .‬انظر‪ :‬تفسير القرطبي‪ :‬ج ‏‪.٩/١٨‬‬ ‫الشجشتاني‪.‬‬ ‫ولا يوجد في نسخ‬ ‫‏)‪ (٣‬من زيادات نسخة المعولي‪،‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫\‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪/.‬‬ ‫‏‪١٨٦‬‬ ‫«لبذا ‪( 4‬بكسر اللام وضمها وقد مضى تفسيره في الضمع ونزيده‬ ‫هنا""‪ :‬جماعات! قاد ند ومعنى «لبَدا؟ يَزكَث بَغْضُهم بغضاء ومن‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫تَكُوئُونَ عَلَئْه‬ ‫وَقَوَلهُ تعاڵلى‪ } . :‬كادوا‬ ‫التي فرش‪.‬‬ ‫هذه و اللود‬ ‫اشتقاق‬ ‫هذا‬ ‫داه‪ :‬أي اوا يركبون النبي قلة رغبة في القزآن‪ ،‬وَشَهوة لاشيماعه‪.‬‬ ‫الميم الْمشْتُوحَه‪:‬‬ ‫ّ‬ ‫ِ‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫«المفضوب عليهم ‪ :4‬الهو‪ .‬و«الضَالينَ ‪ :4‬النصارى‬ ‫«مَرض ‪ :4‬مرض في القلب أي‪ :‬شت فيه وَنقَاقَ‪ ،‬ويقال‪ :‬الْمَرَض في‬ ‫العَئْن الُتُوؤ في البصر الْفُتُوز عَن الْحَق‪ ،‬يقال الْمَرَض في القلب الفتور عن‬ ‫الحق‪ ،‬والمرض في البان فُثوز في الغضا‪.‬‬ ‫قظ في الشحر عَلى جرهم فَيَجُتئونة‬ ‫«الْمَنَ ‪ :4‬شي حلؤ كان تش‬ ‫ويأكلوتش والْمن التَرنجير" (ويقال‪ :‬المن ما من به اللة على العبد من غير‬ ‫تعب ولا عناء نحو‪ :‬الكمأة)"‪.‬‬ ‫«المشكنة‪ :4‬صدز المشكين‪ .‬وقيل‪ :‬الْمشكتة فق النفسغ لا يُوجَدُ‬ ‫يهودى مُوسِز ولا فَقِيل غغن النفس" وإن تَعَمَلَ لإزالة ذلك عَن نفسه‪.‬‬ ‫«متاغ إلى جين‪:٤‬‏ إلى أجل‪.‬‬ ‫« مَثُوبَة ‪ : .4‬توا‪.‬‬ ‫حَجُهم‬ ‫في‬ ‫إاًليه‬ ‫> مَتَايبَةة للناس ‪ : .4‬مرجعا يثونون إيه ‏‪ ٠‬أي يجون‬ ‫وَغُمْرتهم كُلَ عَام‪ .‬ويقال‪ :‬قات جشم فلان! إذا رَجَع بعد التحؤل‪.‬‬ ‫الشجشتاني‪.‬‬ ‫ولا يوجد في نسخ‬ ‫زيادات نسخة المعولي‪،‬‬ ‫من‬ ‫‏(‪(١‬‬ ‫الشجشتاني‪.‬‬ ‫ولا يوجد في نسخ‬ ‫زيادات نسخة المعولي‪،‬‬ ‫من‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‪١٨٢ .‬‬ ‫‏‪٦٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫تقال‪:‬‬ ‫الذبح‪.‬‬ ‫المتنسك ‪ +‬من‬ ‫أضل‬ ‫الْوَاحذُ مسك‬ ‫مُتَعَيَدَاتِنَا‪.‬‬ ‫> مَنَاسكَتا ‪.4‬‬ ‫ك‪ .‬ثم ائسَعُوا‬ ‫نسكث‪ ،‬أي دَبخث‪،‬وَالنَيسيكَة الذبيح ةة الْمُتَقَرَبُ بها إى الله‬ ‫تا مؤضع اليبادة وَالطَاعَةِ‪ ،‬ومنه قيل للعابد تاسس‪.‬‬ ‫فيهحتى‬ ‫المشعر‬ ‫و‬ ‫للمُعَعَبّد ين من مُتَعَيَدَ ‏‪ ١‬ته‪ .‬و حَمعة مَشَنا عز‬ ‫‪ :‬معلم‬ ‫ط المشعر‬ ‫‪.‬‬ ‫جَمغ تسمى بجمع ‪7‬‬ ‫الحَرَام ‪ :4‬هُوَ المزْدَلةَة ذ وهمي‬ ‫«مييز‪ :4‬قماز‪.‬‬ ‫«مَجلة ‪ :4‬مَنحَرة‪ .‬يعني الْمؤضغ الذي يجل فيه‬ ‫«مجيض ‪ :4‬وَحَيْض واحد‪.‬‬ ‫« الملا ين تني إسرائيل ‪ :4‬يغني أشرَاقَههُم وَؤْجُوهَهُم‪ .‬ينه ل‬ ‫و‬ ‫الشي‪.‬‬ ‫ملت‬ ‫من ئ‬ ‫'‪ .‬اشتقاق‬ ‫قُريش»‬ ‫من‬ ‫الْمَأً‬ ‫لنز ‪« :‬أولَئك‬ ‫النبي‬ ‫مَلى\ إذا كان مُكيرا‪ .‬قَمَعْناه الْمَلأ‪ :‬الذهينَمُلَؤوت الْعَيِنَ وَالْقَلْب‪ ،‬وَما "‬ ‫‪4‬‬ ‫هذا‪.‬‬ ‫«مَشٌ ه‪ :‬جئون‪ .‬يقال‪ :‬رجل مَمُسشوسشس أئ مَجئون‪.‬‬ ‫الْعَاقِة‬ ‫بشو‬ ‫‪ 7‬مَؤعظَةً ‪7 .4‬‬ ‫«مؤلاتا ‪ :4‬ولينا‪ .‬وَالْمَؤلّى عذ تَمَانِيَة أوجه‪ :‬الْمعْبق وَالْمُغْتَق ۔ (أحدهما‬ ‫بفتح التاء والآخر بضم التاء)"' وَالْوَلئ والأؤلى بالشيء والمؤلى مغاء‬ ‫وَاألحخليف‪.‬‬ ‫وابن الْعَمْ وَالصّهو© وَالْجَارُ‬ ‫(‪ )١‬رواه البخاري برقم‪ {٣١٨٥ ‎‬ومسلم برقم‪ ١٠٨ ‎‬وغيرهما بلفظ هاللْهُمْ عَلَيكَ الْملاً من فزێيش»‪. ‎‬‬ ‫(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪‎.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه التاني؛‬ ‫آ‬ ‫‏‪١٨٤‬‬ ‫‪.‬۔ ته‬ ‫خہ‬ ‫ر‬ ‫مَمْعَلَهٌ من القَؤز‪ .‬ثقال‪:‬‬ ‫اذ‬ ‫‏ِ‪٠‬‬ ‫ط مَفَارَةٌ‪:4‬‬ ‫والفوز‬ ‫تجَا‪.‬‬ ‫أى‬ ‫قَازَ فلان‬ ‫الفرا وَقَؤل تعالى‪« :‬إدَ للْمتِينَ مَقَاراه‪ :‬أي طَقَرا يما ريدون‪ .‬وَيقَال؛ فاز‬ ‫لاني ‪ :‬ز به‪.‬‬ ‫} كَاَت الْعَرَ ب إ ذا تَرَوَجَ الزَجل امرأة أبيه قَأؤلذَها‬ ‫الله نك وَمَقنًا ففي‪9‬‬ ‫موون للولد قيق"‪.‬‬ ‫«ما أصابك من حَسَنَةٍقَمنَ الله وما أصَابَك مسينَيئَةٍ‬ ‫أصابك من نغمة فين ا له فضلا منةحمة‪.‬‬ ‫نب‬ ‫من‬ ‫رتََف ِنسكَ‘©‬ ‫من أاممر رَتشو ؤ ‪ 1‬قمن‬ ‫مِنْ سَيََة ‪ :4‬آ ي‬ ‫ط وَمَا أضا بك‬ ‫أذنبنة تفشك قعوقينث علي‪.‬‬ ‫« مَؤئُوناه‪ :‬مُوَقنًا‪.‬‬ ‫من ئ أموال‬ ‫ت‬ ‫بت‬‫ت‬ ‫صد‬ ‫أ‬ ‫هما‬ ‫وَالْغَنِيمَة‬ ‫وَالْغْنْْ‬ ‫وَالْمَْتَمُ‬ ‫مغنم‪.‬‬ ‫» مَغَانم ‪ : .4‬جَممع‬ ‫المحارربينَ‪.‬‬ ‫«مريذاه‪ :‬مارا أي مارذا أي عاتيا‪ .‬وَمَغْناة قذ عري ين الْسَير‪ .‬وَظَهَرَ‬ ‫وَرَقْهَا وتَلهَرزث عِيدائها۔ وَمِئ ةه غلام‬ ‫من قؤلهم‪ :‬شجرة مَردَا‪ 3‬إذا سقط‬ ‫شره‬ ‫أمرذ إذا لم تكن في وَجهه شعُو‪.‬‬ ‫«متجيصا؛‪ :‬مَغدلا‪.‬‬ ‫‪ ,‬اليي ‪4‬ف‪:‬يه سنة أفْوَا ل‪ ،‬قيل‪ : :‬سمي عيسى نت مَسىيحًا لِسِيَاحَتِه في‬ ‫في نسخة المعولي‪ :‬مقمًا ‪ 6‬وهو تصحيف‪ ٥6‬والتصويب من نسخ الشجسشتاني‪. ‎‬‬ ‫)‪(١‬‬ ‫‏‪ ١‬لنص‬ ‫التسم الثاني ‪ :‬تحقيق‬ ‫‏‪١٨٥‬‬ ‫كمر‬ ‫يرت‪-‬۔۔ر‬ ‫الأزض‪ .‬وأضلة شيخ على مقال مفعل‪ ،‬قأشكمتت اليا وحولت كَسرئها إلى‬ ‫يح قمِيلَ من قتع الأزض؛ لأنة كان يمسحُهاء أي يقطعها‪.‬‬ ‫السين‪ .‬وقيل‬ ‫وقيل‪ :‬سمىمَيىيحًا؛ لأنه ان يمسح الرجل ليس لرجله أخمص والأَخمض‬ ‫ما خفي ع الأزض من باطن الرجل" وقيل‪ :‬سمي ميسيحا؛ لأنه كان [لا]‬ ‫نفتح عاهة إلا ترها‪ .‬وَقِيل‪ :‬المسيخ الصديق‪ .‬وَقِيلَ‪ :‬سَمي مَيىيحًا؛ لأنة خرج‬ ‫ين بطن أمه مَمشوحا پالذههن‪.‬‬ ‫حتى‬ ‫الْمؤت" ثوُمَ رتترك‬ ‫عَلّى‬ ‫ثت‪:‬شرفت‬ ‫أى‬ ‫حتى توق‬ ‫ط مَؤقُودَة ‪ : .4‬مَضْووبة‬ ‫تَفُوتَ‘ وتؤكل يِعَيْر ذكَاة‪.‬‬ ‫«مَخمصة ‪ :4‬مجاعة‬ ‫سكناهم فيها وَمَلْكْناهُم‪ .‬يقال‪:‬‬ ‫«مَكَتَاهُم في الأزض ‪ :4‬تََنَْاهُ‪،‬‬ ‫تلَكئك وَمَكنث لَك بمَغئى واحد‪.‬‬ ‫«مَلَكموت ‪ :4‬ملت‪ .‬وَالْوَاؤ والتاء زَائِدَتَان‪ ،‬مثل الوَحَمموت والوَهَبوت‪ ،‬من‬ ‫الزحمة والرهبة‪ .‬تَقُول الْعَرَب‪ :‬رَهبوت حَيز من رَحموت‪ ،‬أي أن تُزهب خز‬ ‫ين أن تَرحَم‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫وشات ‪:4‬ز متزتسات واح‪ .‬يقال‪ :‬عغزشث الكَزع وَعَزشئة‪ ،‬إذا‬ ‫م‬ ‫مَغفَيرروشات ه‪ :‬من سائر الشجر‬ ‫جعلت تخت قصبا وأشباهمه‪ ،‬تمتد عَلَيه‪« .‬و‬ ‫ذي لا عَزش‪.‬‬ ‫«مَكَانَكم وَمَكَانَاتكم ‪ :4‬واحد في الْمَغتى‪( ،‬قال الزجاج‪ :‬معناه ناحيتكم‬ ‫التي اخترتموها‪ ،‬وجهتكم التي مُكنتم عند أنفسكم في العلم)”'‪.‬‬ ‫«مَشفُوحًا »‪ :‬مَصبوبا‪.‬‬ ‫الشجشتاني‪.‬‬ ‫يوجد في نسخ‬ ‫ولا‬ ‫زيادات نسخة المعولي‪6‬‬ ‫من‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني؛‬ ‫‪.‬‬ ‫احدها معيشة‬ ‫العش ‪،‬‬ ‫من‬ ‫لأنها على مقال‬ ‫‪ :4‬لا رثهُهمؤ؛‬ ‫عايش‬ ‫وَالْحَيَوان وَوغغَينْر‬ ‫الجات‬ ‫عماش به من‬ ‫عَلَى مَفعِلَةِ‪ .‬وهمى ما‬ ‫والأضل معيشة‬ ‫ذَلِكَ‪.‬‬ ‫«مذؤوما؟ ومَذمُوما بالغ الذم‪.‬‬ ‫أئ أبعده‪.‬‬ ‫«مَذحورا‪ :4‬مبعدا‪ .‬يقال‪ :‬دحَر النه عَئك الشيطان‬ ‫«مَذيَنَ ‪ :4‬اشم أزض‪.‬‬ ‫خروفالْجَرَاِ توصل ب(هما)‪،‬‬ ‫«مَهما تأين بههمن آيةه‪ :‬أي ما تَأتِنا به‪.‬‬ ‫كَقَولِكَ‪ :‬إن تأتنا‪ 5‬وإمًا تأِنا ومتى تأتنا‪ ،‬وَمَى ما تأيتا‪ ،‬قَؤصِىلَت (ما) ب (ما)‬ ‫قصَازث (ما ما) فَاسْْقِل اللفظ بع فأنت أيف ما الأوتى هَاَ‪ ،‬قصارت‬ ‫(مَهمَا)‪.‬‬ ‫«مَتِين ه‪:‬شديد‪.‬‬ ‫«متايت؟‪ :‬تزشت‪ .‬كقزله عز ذكره‪« :‬إذ ثُريكَهغ النه في متا ليلاه‪.‬‬ ‫وَيْقَال‪« :‬مَتامك ‪ :4‬عَيئت؛ لأن العن مؤضغ التوم‪.‬‬ ‫«متزصدره‪ :‬طريق‪ .‬الن مَراصد‪.‬‬ ‫«مَعَارَات ‪ 4‬وَمُعَارَات بفتح الميم وضمه ما تَعُوزون فيه أي يبون‬ ‫فيه واجها مَغَارةٌ وَمُغَارة ۔ بفتح الميم وضمها _وَهُوَ الْمقؤضىغ الذي تعور‬ ‫فيه الإنسان‪ .‬أي تغيب وَيَسْتَتر‪.‬‬ ‫«مَردوا عَلى النّقَاق ه‪ :‬أي عَتزا‪ ،‬وَمَردوا عَلَئه وَجَرؤوا‪.‬‬ ‫وا مس‬ ‫وَيْلْزْمُه غيره‬ ‫« مَغمَهْرَمًا ‪ : :4‬أي غُزما‪ .‬وَالْعُرهُ ما يله الإنتان نفس‬ ‫بواجب عَلَيه‪.‬‬ ‫‏‪٨٧‬‬ ‫‪٦-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ [--‬سر‪‎‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«تجيذه‪ :‬شريت رفيع تزيد رفعَئة على كُلَ رفعة وَشَرَفهعَلّى كُل شرفي‪.‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫عن و‬ ‫و‬ ‫>‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪9٠‬‬ ‫‪77‬‬ ‫؟‬ ‫َّ‬ ‫من قؤلك‪ :‬أشجد الدابة عَلَا‪ ،‬أي أميز وزذ‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔ >‬ ‫_‬ ‫ي‬ ‫‪,٠٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أى‬ ‫«م۔َ ‪.‬جذ‏‪٨‬وذ ‪ .‬ه‪ :‬أي مقطوع ‪ .‬قال‪ :‬جَجذذت وَجَجنذث ۔ مخففا ومُثقلا‬ ‫«‬ ‫‪.‬ه‬ ‫ل‬ ‫مَقَامُهُ‬ ‫ط ممَثشهواه ‪.4‬‬ ‫‪1‬۔‬ ‫‪ .‬۔ ‏‪.٥‬‬ ‫‪2 1 4‬‬ ‫و‬ ‫ّ‬ ‫«مَكِين ‪ :4‬خاص المنزلة‪.‬‬ ‫«مَعادً الله ‪ :‬وَمَعَادَة الله وَعَوذ الله وحياة الله بممغئى واجد‬ ‫بالله‪.‬‬ ‫« مَدّ الأزض ه‪ :‬بسَطها‪.‬‬ ‫« مثلا »‪ :‬عقوبات‪ .‬وَاحذها مَئْلَة‪ .‬ويقال‪ :‬الْمثلاث الأشباه والأشقان‬ ‫مما يعتبر به‬ ‫« مَتَا ب «‪ .‬وتو ب‬ ‫«مَؤزون ‪ :4‬مُقَذَز‪ .‬كَأ ته وزن‪.‬‬ ‫ُِ‬ ‫ا «تنسئُوز ‪ :4‬مَضبو‪ .‬يقال‪ :‬سَنَئث الشي‪ :‬سنا إذا صَببتة ضبا سهلا‪.‬‬ ‫وَُقَالُ‪ : :‬مَسشْنُون م‪َُ%‬غْير الرَاِح حََةه‬ ‫سَتَئث الماء عَلَى وَججهك‪.‬‬ ‫وش من لا غطي‪,‬‬ ‫« ملوا مَحشورا ‪ :4‬تلا م على إثقاف مايت‪ .‬وقال‪:‬‬ ‫الْحَسِير‪ .‬الذي قَذ‬ ‫يِمَنْزلَة التعير‬ ‫مُنْقطعًا عَن النفمقةة وَا لتصرف‬ ‫وتبقى مَخسشُورا‬ ‫بقوته ولَحمه قَلَا انبعاث به ولا تَهضَة‪.‬‬ ‫حَسَره السَفَو أى هت‬ ‫«تؤبقا ‪ :4‬مؤداء ويقال‪ :‬مهلك بيتهم وبآينلهتهم‪ .‬وقال‪ :‬مزبن وا في‬ ‫م‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع التاني)‬ ‫‪27.‬‬ ‫‏‪٨,١٨٨‬‬ ‫« ممَضرفا ‪ :4‬معدلا‪.‬‬ ‫«مؤئلاه‪ :‬مَنججى‪ .‬مئه قَؤل عَلئ بن أبي طالبڵ وَكاتت دزغة صذرا بلا‬ ‫ظهر قيل [لَة]‪ :‬لو أخززت طَلهْرَكَؤ تقال‪« :‬إذَا وَلت فلا (وآلث)«'» «« أى إذا‬ ‫أش نت من ظهري""' فلا تَجَؤث‬ ‫وبحر‬ ‫بحر الروم‪،‬‬ ‫(وهما‪:‬‬ ‫والملح‪.‬‬ ‫‪ .4‬أي العث‬ ‫‪ ,‬مجمع الرزين‬ ‫العرب)""' ‪1‬‬ ‫«مَحَاض ‪ :4‬تَمَخْض الولد في بطن أمه‪ .‬أي تَحَكه للْحُزوج‪.‬‬ ‫«مَلِيَا ‪ :4‬جينا طويلا‪.‬‬ ‫«مَأيَا ‪ :4‬أي آتا‪ .‬تول منئى قايل‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫«مَكانا شى‪ :‬وَسِوى أويَسَطًا باينلْمَؤْضعين‪.‬‬ ‫« مآرب ‪ :4‬حَوائج‪ .‬واحدها مَأربة وَمَأرَبة (بضم الراء وفتحه)' ‪.‬‬ ‫وَالْجَار‬ ‫وَهُووََ الجص‬ ‫بالشي‬ ‫ويقال‪ : :‬مُرَتِن‬ ‫بالشيد‪.‬‬ ‫‪ : .4‬مبني‬ ‫» شيدر‬ ‫أى مطول‬ ‫الياء ومخفف_ة"ةا ‪ -‬واح‬ ‫_ مشددة‬ ‫الملاط‪ .‬وقال‪ :‬مشيد ‪7‬‬ ‫شُزتفيع‪.‬‬ ‫كما‬ ‫(وألت)‬ ‫والصواب‬ ‫الناسخ‪.‬‬ ‫من‬ ‫تحريف‬ ‫وهذا‬ ‫(إذا وليت فلا وليت)‬ ‫في نسخة المعولي‪:‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫في نسخ التجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة المعولي‪( :‬من ظهرك) وهذا تحريف من الناسخ والصواب (من ظهري) كما في‬ ‫نسخ التجستاني‪.‬‬ ‫وانظر‪ :‬تفسير الطبري‪:‬‬ ‫التجشتاني‪.‬‬ ‫المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ‬ ‫‏)‪ (٣‬من زيادات نسخة‬ ‫ج‪٥‬ا ‏‪.٧٦‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ورد تصحيف لما بين الشرطتين‪ ،‬وتم تصويبه على حسب الضبط الصحيح‪.‬‬ ‫‏‪١٩‬‬ ‫ا‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«مَنتىكا ‪ : :4‬أ عيدا‪ .‬وَقَذ مَتوَفسِيزة‪.‬‬ ‫و و‬ ‫«مزجومين ‪ :4‬قولين" الجم القذفث‪ ،‬والزجم الق" والزج السب‪.‬‬ ‫«مَهجُوراه‪ :‬مروا لا ييشمغُوتة‪ .‬وَيقال‪ :‬مهجورا أي جَعَلوه بمنزلة‬ ‫أي الهذيان‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫مَرَح اخرينن ‪ : :4‬أي خَلى بَيِنَهُما‪ .‬كما تقول‪ :‬مَرجث الدابة إذ حَلَيتها‬ ‫‪ 7‬وقال‪ :‬مَرٍجَ لحن‪ .‬خَلَطَهُمَا‪.‬‬ ‫«مَدّ الل ‪ :4‬أى ن غل الْقَجْر إتى طلوع الشمس‪« .‬وَلَؤ شاء لَجَعَلَ؛‬ ‫سَاكئًا ‪ : :4‬أى دَاِمما لا يَعتًَغْتَر‪8‬ؤ تغني ل شمس مَعَه‪.‬‬ ‫« مشحون ‪ :4‬علوة‪.‬‬ ‫«مصانع ‪ :4‬أبنية‪ .‬احدها مَضعَة‪.‬‬ ‫«مَقايغ مي حديد ‪( :4‬أي عصا على طرفها غقدة)'‪.‬‬ ‫«المزاضع ‪ :4‬جَمغ شزضع‪.‬‬ ‫«مَفبْوجينَ »‪ :‬شتوؤهين بسواد الؤججوه وَرزقة الْغيون‪ .‬وقال‪ :‬قبح اللة‬ ‫وَجُهه وَقَبَحَ بالتخفيف والتشديد‪.‬‬ ‫لَرَادَكَ إلى معا ‪ :4‬إلى مَكَة‪ .‬وَقِيلَ‪ :‬مَعَادُه‬ ‫وَقَوَلهُ تنل ‪.:‬‬ ‫‪ ,‬معاد ‪ .4‬مَزجِغ‪.‬‬ ‫الْجَنَه‪.‬‬ ‫«مَاء مهين ‪ :4‬آي ضميتؤ ويقال‪ :‬حقي يغني الئّطقة‪.‬‬ ‫‪ ,‬تشظور ‪< .4‬‬ ‫(‪ )١‬هكذا أوردها المعولي في معناها‪ ،‬وقريبا منه في نسخ السجستاني وتفسير القرطبي ج‪١/٧٢ ‎‬؟‬ ‫(ومقمع أيضا كالمحجن يضرب به على رأس الفيل)‪‎.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫‪.٨٦‬‬ ‫‏‪,3 ١٩٠‬‬ ‫« مز البل والنهار ‪ :4‬زم باليل والنهار‪.‬‬ ‫بصَذ ر هما ‏‪٠‬‬ ‫ا لْمَا ء َ‬ ‫ت‬ ‫قت‬‫شق‬ ‫فش‬‫ف‬ ‫إذا جَرث ف‬ ‫السَفِينَ‬ ‫ط مَوَاخِرَ ‪ : .4‬فَوَاعِل‪ . .‬من مَمخَقرخَرت‬ ‫الْمَاء لَهَا‪.‬‬ ‫إإنما هو شق‬ ‫ر الأزض‬ ‫وَمئه صخ و‬ ‫«مَزقَدنَا ‪ :4‬مَنَامنًا‪.‬‬ ‫«مَسَخْتاهُم ‪ :4‬جَعَلنَاهم قردةوخنازير‪.‬‬ ‫« مكنون ‪ :4‬مصون‪.‬‬ ‫« مدينون ه‪ :‬مَجزيُون‪.‬‬ ‫«مفتجم معكم »"‪ :‬الون معكم يكزههم‪ .‬والاثيحام‪ :‬الأحول في‬ ‫الشيء بشدة وَصعُوبة‪.‬‬ ‫« مقالي‪ :‬مفاتيح وَاحدها مقلي ويقلاة‪ .‬ويقال‪ :‬هو جمع لا واح له‬ ‫من فظ وهو الأقليذ أضاء الواحد الإثلي‪.‬‬ ‫عَلَبهَا يظهرون ه‪ :‬دَرج عَلَيهَا يعْلُون‪ .‬واحدها مغرج وَمغْرَاج‪.‬‬ ‫‪,‬ت‬ ‫تفؤى لهم ‪ :4‬منزللهغ‪.‬‬ ‫«مَعَرّة‪ :4‬جناية جناية الفرا وهاولْجَرث‪ .‬ويقال‪ :‬متغتى «تَتْصِيبكُم‬ ‫مِنْهُم مَعََررََّة بعي ‪,‬ر علم«‪ : :‬أى تلرَمُكم اليات‪.‬‬ ‫«مَغكُوفًا ه‪ :‬محبوسا‪.‬‬ ‫«مَتلهُم في التوراة وتهم في الإنجيل ‪ :4‬أي صِقَُهم في التوراة والإنجيل‪.‬‬ ‫‪ ,‬مريج »‪ :‬مُخْتَلِظ‪.‬‬ ‫الميم المضمومة‪‘ ‎‬‬ ‫في‬ ‫أخرى‬ ‫ليذكرها مرة‬ ‫الكلمة مضمومة الميم فذكرها هنا‪ ٠ ‎‬وسيعود‬ ‫هذه‬ ‫)‪(١‬‬ ‫وكذا أيضا في نسخ السجستاني فالشيخ المعولي نقلها كما هي وكررها كما وجدها‪‎.‬‬ ‫‏‪١٦١‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫« مخزوم م‪ :‬مُحَازت‪ .‬وَهُما وَاحد؛ لأن األْمَحزوء الذي قذ حرم الرزق‪.‬‬ ‫لا يتأى لَه‪ ،‬وَالْمحَارف الذي حارقة الززق‪ ،‬أي انحرف عنة‪.‬‬ ‫‌ مَشجُوز ‪ 4‬من قوله « والتخر الْمَنجُور ‪ .4‬أي المَمْلوغ‪.‬‬ ‫«مَزكوم ‪ :4‬بَغضه عَلى تغض‪.‬‬ ‫إذا‬ ‫الشي‬ ‫همرج‬ ‫قولك‪:‬‬ ‫من م‬ ‫النار‬ ‫ليث‬ ‫ها‬ ‫ها‬ ‫[قارج]‬ ‫تار ‪4‬‬ ‫من‬ ‫ط قارج‬ ‫وَلَم يَشسَقِرَ‪ .‬وَيْقالُ‪( : :‬من قارج منن تار ‪ :4‬ين ن خليطين من ن النار‬ ‫اضطرت‬ ‫خلطا‪ .‬من قؤيت‪ :‬مَرجث إدا حَلَّظث أحدهما بالآخر‪.‬‬ ‫«مَزجَان ‪ :4‬صغار الؤلؤ‪ .‬وَاحدَئها مَرجَانة‪.‬‬ ‫«مَقفصُورَات ‪ :4‬مُخَذَرَات‪ .‬وَالمَحُجُورة' تُسَممى الْمَقْصُور‪.‬‬ ‫(مَيْمنةوَمَشأمَة)‪ :‬من اليمين والشمال‪ .‬وَيْقَان‪ « :‬أضحَاب الْمَيمة ه‪ :‬الذين‬ ‫يغطون كتبهم يأَنْمايه‪ .‬وَالْعَرَب تسمي اليد الشرى الشُؤمى‪ ،‬وَالْججانت‬ ‫النسر الشا‪ .‬مئه الْيْمَرُ وَالشُؤْم لما جاء ءعَن اليمين والشمال‪ .‬قَالْكْمرْ كأئه‬ ‫ما جَاءَ عَن اليمين‪ .‬ووالشم ما جَاَ من الشمال‪ .‬ومناهليمن ووالشأم لهنا عن‬ ‫مين الْكَغْبَة شمالها‪ .‬ويقال‪ :‬أضحَاث الْمَيمَنَةٍ أضحاب اليغن عَلى أنفسهم‬ ‫أ كائوا تامين عَلى أنفسهم‪ .‬وَأضحَاب الْمَشأمَة الْمَشَائيم عَلّى "‬ ‫«مَؤضُونَةٍ‪ :4‬مَنشوجَةً بغضها عَلى بغض كما يوضن الذزغ [بغضها‬ ‫عَلى]"' ‪7‬بغضي مُضَاعَقَة‪ . .‬وفي التفسير‪ : :‬مَؤضونَةٌ مَنْسُوجَة بالَْواقيت وَالْجَؤهَر‪.‬‬ ‫«تخضوده؛‪ :‬لا شؤكة فيه‪ .‬كأنه ضد شَؤكة‪ ،‬أي قلع‪ .‬تغني خِلْقَتهُ خلقة‬ ‫التخضود‪.‬‬ ‫() في نسخ الشجشتاني‪ :‬وَالْحَجَلَة تسمى المقصورة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من نسخ الشجشتاني لتمام المعنى‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪١٩٢‬‬ ‫‪٧٣‬‬ ‫‪‎‬د‪:٦‬‬ ‫‪-‬‬ ‫___ __مكات۔‪‎‬‬ ‫«مَاء مَشكوب ؟‪ :‬مصبوب سائل‪.‬‬ ‫« مَخرومُون ‪ :4‬يعني المخزوم المَئوع من الززقي" محرومون جمع مَحُروم‪.‬‬ ‫«مواقغ النجوم ؟‪ :‬يغني جوع الفزآن إَِا تََلَ‪ .‬وقال‪ :‬يعني تساقظ النجوم‬ ‫في المغرب‪.‬‬ ‫«مَدِينِينَ ه‪ :‬مَجْزنِينَ‪ .‬يقال‪ :‬مَملوكين أَذِلَاء‪ .‬من قَؤليك‪ :‬دنث له بالطاعة‪.‬‬ ‫«تزضوض‪:٤‬‏ لاصِق غضة بغض لا يايز شيع مئة شيما‪.‬‬ ‫«مَتاكيها ‪ :4‬جوانبها‪.‬‬ ‫حَحمر‬ ‫من‬ ‫آى‬ ‫مين ‪:4‬‬ ‫من‬ ‫وقوله‪ « : :‬وكأس‬ ‫از‪.‬‬ ‫جار‬ ‫مَمِينٌ ‪ :4‬أي‬ ‫«مَا‬ ‫تجري في ليون‪.‬‬ ‫«مَمئون ‪ :4‬مقطوع‪ .‬قال الزجاج‪ :‬مننث الحبل إذا قطعئة‪( .‬ويقال‪« :‬غَيؤ‬ ‫« غي‬ ‫مَمْئون ‪ : 4‬لا ريثممن عليهم ولا ديمن به عليهم ‪ .‬وجاء ففيى االتفسير‪:‬‬ ‫ا'‪.‬‬ ‫مَمئُون ‪ 4‬عليكم محسوب‬ ‫« فون ‪ :4‬بمغتى ف نة‪ .‬كما تقول‪ :‬لير لهمَغمول أي عَقل‪ .‬وَقَؤلة تعالى‪:‬‬ ‫« بأتِيكُمْ الْمَفْتُون ‪ :4‬أى ‪ 7‬الفن‪ .‬ويقال‪ :‬مغناه‪ :‬أيكم الْمَفْتُوثوالباء زَائِدَة‬ ‫قوله ‪1‬‬ ‫الفرج و(‬ ‫ف وَنَوْججوا‬ ‫بالسي ٍ‬ ‫تضربب‬ ‫أي وَنَزجوا الفرج‪.‬‬ ‫() من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ السشجشتاني‪ ،‬وانظر‪ :‬تفسير الطبري©‬ ‫ج ‏‪.١٤٩/٢٣‬‬ ‫‏‪ ٥‬ولفظه فى الديوان‪:‬‬ ‫البيت للنابغة الجعدي في ديوانه©‪ 5‬ص‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫تضرب بالبيض وتزجو تالقزج‬ ‫تخن بئُو جفنة أزباث الفلج‬ ‫‏(‪ )٢‬ورد البيت محرفا في نسخة المعولي‪ ،‬والتصويب من نسخ السشجشتاني‪.‬‬ ‫‏‪١٨٩٢‬‬ ‫رون ‪ . .‬عم‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«الْمَسَاجدً ليذنه قلا تَذعُوا مَعَ الله أَحَدًا ‪ 4‬قيل‪ :‬همى المساج الْمَغزوفة التي‬ ‫صلى فيها‪ ،‬فلا تدعوا مع الله إلها آخرة أي فلا تعبوا فيها صَئما‪ .‬وقيل‪:‬‬ ‫والألف‪ .‬والدان‪.‬‬ ‫من الإنسان الشبعة‪ : :‬الْجَبهَ‬ ‫الْمَناجُ مَوَاضِغمالسجود‬ ‫والؤكبتان" وأطراف الرجلين وَاحدُها مَشجَذ ‪ -‬بفتح الجيم ‪( ،‬وأما الواحد‬ ‫من المساجد المبنية بكسر الجيم والجمع واحد)"'‪.‬‬ ‫‪ ,‬التتارق وَالْمَقارب ‪ 4‬مشارق الصيف والشتاء وَمَغَارِبها‪ ،‬وَإِئْمَا لجمع‬ ‫لاختلاف مشرق كل تؤم وَمَغْربه‪.‬‬ ‫«مَعَازِير ‪ :4‬ما اغتَذَروا به‪ .‬ويقال‪ :‬الْمَعمايز السعوز واجها مغذًاز‪.‬‬ ‫«مَؤغودَة ‪ :4‬بئنت تَذقَن وهي حَيَة‪.‬‬ ‫«مَتروع ‪ :4‬مَكو‪.‬‬ ‫«مَبثوئة‪ :4‬متفرقة في كل مَجَالِسِهم‪.‬‬ ‫جماعة‬ ‫« مَشعَّبَة ‪:4‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫۔ه‪‎‬‬ ‫۔۔إِ‬ ‫«مَثْرَبَةٍ ه‪:‬فقر ر‪ ..‬كنة قذ لصق بالتراب من المقر‪.‬‬ ‫« مز حَمَة ‪ : :4‬رحمة‪.‬‬ ‫«الْماعُو نَ‪ :4‬في الْجَاهِلِيّة كل عَطِيةٍ وَمَئْقعَةٍ‪ .‬وَالْماغون في الإسلام الوَكَاةٌ‬ ‫والظاعَة‪ ،‬وقيل‪ :‬هُوَ ما تنتفع به الْمششلم من أخيه ه كَالْعارية والإغائة ونحر‬ ‫ذي‪ .‬وقال الْقَرَاُ‪ :‬سمغث بغض العرب يقو‪ :‬الماعون‪ :‬الْماُ‪ 5‬وأنشَدَّ"'‪:‬‬ ‫() من زيادات ئسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ التجشتاني‪.‬‬ ‫() البيت لم ينسب لأحد وقد ذكره جماعة من علماء التفسير واللغة كابن منظور في لسان‬ ‫العرب ج ‏‪ ،٤١٤/١٣‬وتمام البيت‪:‬‬ ‫تبضزا هل ترى بزقا أراه؟‬ ‫ببراق نَجد‬ ‫أفول صاحبي‬ ‫لذا تشم ين الهَيفم اغترا؛‬ ‫بم صضبيز الماغون مَجّا‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ الجزء الت_ا_ن‪.‬ي؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪١٩٤‬‬ ‫‪- .‬و‬ ‫‪ -‬۔‬ ‫_۔___‪4‬۔‬ ‫مج صصببية الْمَاغون صَبًا‬ ‫قالضشبيز الحَاب‪.‬‬ ‫«مَستدر؟ قيل‪ :‬إنها السلسلة التي َكَرَهَا اللة يك في الْحَاقَة تَذخُل في فيف‬ ‫وتخرج من برها وَيلوى سَايزها عَلَى جَجشد‪ .‬وَقِيل‪ :‬المسد ليف المقل‪.‬‬ ‫وقيل‪ :‬المسد الحبل المحكم فئلا ين أي شي كان"‪ .‬تقول‪ :‬مسذث الحل‬ ‫إدا أخكممث فَئلَه‪ .‬ويقال‪ :‬امرأة مششودةء إذا اتت ملتفة الْخَلقَ ليس في‬ ‫خَلْقِهَا اضطراب‪.‬‬ ‫الميم الْمَضْمَومَةُ‪:‬‬ ‫«مؤمن ؟‪ :‬مصدق‪ .‬واللة تك مؤمن‪ :‬مُصَدّق ما وَعَدَة‪ .‬وَيكموث من الأمان‪.‬‬ ‫لا يأمن إلا مَن آمنة‪.‬‬ ‫‪7‬إ ‪2‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ا‬ ‫«مفلِحُونَ ‪ :4‬القَلاخ هو البقاء وَالظْمَ أيضا ثم قيل لكن من عَقَلَ حرم‬ ‫نَ ‪4‬‬ ‫الملح‬ ‫هم‬ ‫وَتَكَامَلَت فيه خلان الْحَيْر‪ :‬فقد أفلَحَ‪ .‬وَقَولهُ تعالى‪ > :‬أولئك‬ ‫أي القافؤون يما طَلَبوا‪ ،‬والتاون في الْجَئَةِأ (قال الشاو"'‬ ‫أزقة شلاب الرقاح‬ ‫ؤ أث حَيْا شنرأالقلاح‬ ‫غيره"‬ ‫قال‬ ‫عصافيؤ ين همذا الأتام المتحرر‬ ‫ث تشأليا فيم تخن إنتا‬ ‫‏(‪ )١‬وقع تصحيف في هذه العبارة في نسخة المعولي‪ ،‬والتصويب من نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬البيت للبيد بن ربيعة كما في لسان العرب‪١/٧١٤٧. ‎:‬ج‬ ‫‏(‪ )٣٢‬أيضا هذان البيتان للبيد بن ربيعة وليس غيره كما ذكر المعولي هناء ونص الأبيات التي في‬ ‫ديوان لبيد بين البيتين أبيات أخرى وليسا بيتين متتاليين© انظر‪ :‬ديوان لبيد بن ربيعة‬ ‫ص ‪٤٬‬ا۔‏ الناشر‪ :‬دار المعرفةث ط‪ :‬‏‪ .١‬‏‪.‬م‪_/٤٠٠٢‬ه‪٥٢٤١‬‬ ‫تحقيق النص‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‏‪١٨٩٥‬‬ ‫ن‬ ‫‪/‬‬ ‫وتزجوا الملاخ بعذ عاد وحمير"‬ ‫نحل بلادا كنها حل قَبلَنا‬ ‫«ُئتهزئُون ‪ :4‬سازوت‪« ،‬الله تستهزئ بهم ‪[ :4‬أي يجازيهم جَرَاء‬ ‫استهزايهم]'"'‪.‬‬ ‫ولا‬ ‫له‬ ‫ر‬ ‫ولا‬ ‫ا‪.‬‬ ‫ر ه ‪.‬‬ ‫ر ه ‪.‬ه «‬ ‫وصدق‬ ‫اه‬ ‫‪.‬م‬ ‫ر ه‬ ‫«‬ ‫‪.‬ه‬ ‫ر ه‬ ‫تشبه‬ ‫أي‬ ‫مُتَشَابهًا ‪.4‬‬ ‫ط‬ ‫اض‪.‬‬ ‫«مُظلهَرة‪ :4‬يغني مما في نساء الآدميين من الحيض والحمل والغائط‬ ‫والبل وَتخو ذلك هرم مُطهَرا خَلقا وَخُلْقا‪ ،‬مُحَبَبَات مُحَبات‪.‬‬ ‫«مُرَخزحه ‪ :4‬منيدو‪.‬‬ ‫« مخلصون »‪ :‬الإخلاص لفه وك ‪ ،‬آن يكون العبد يقصد بنيه وَعَمله إلى‬ ‫خالقي ولا يجعل [ديت] ليعرض الدنيا‪ ،‬ولا لتَخيين عند مخلوق‪.‬‬ ‫‏‪.. ٥‬‬ ‫د‬ ‫‪,‬‬ ‫‏ِ‪٠‬‬ ‫؟‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫و‬ ‫۔ ۔‬ ‫‪+‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫جل بالإنسان‪.‬‬ ‫المكروه‬ ‫‏‪ ١‬لار‬ ‫ط مصيبه ‪ 4‬وَمُصَابَة وَمقصضوبه‪:‬‬ ‫عن‪.‬‬ ‫أى‬ ‫« موسع ‪ :4‬أي مكث‬ ‫قَقِير‪.‬‬ ‫أي‬ ‫« مُقْت ‪ .4‬مقل‪.‬‬ ‫«مبتلِيكم ‪ :4‬شختيزكم‪.‬‬ ‫«مُتوَمة ه‪ :‬تكون من‪ :‬ساقت أي رعت هئ سَائِمةً وَأَسْمئها أنا‬ ‫وَسَومئها‪ .‬تكُوث شسؤمة مُعَلَمَة منَ الشيماء وهى الْعَلامَة‪ ،‬وقيل‪ :‬الْمُسَوَمة‬ ‫‪2‬‬ ‫م‬ ‫ّ‬ ‫الةلت حخسير؛ ‪ .‬وَقَوْلهُ‪ :‬ج ممَْضُو د مُسَوَمَة ‪ .4‬بغني حِجَارة مُعَلمَة‬ ‫وَا ل‪2‬تطه‪2‬يم‬ ‫الْممطُطةهَمَة‪.‬‬ ‫عليها أقال الحَواتيم‪.‬‬ ‫«مُحَرَرًا ه‪ :‬عَتيقا لله وك ‪.‬‬ ‫سنخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في‬ ‫‏(‪ )٢‬زيادة من نسخ السشجشتاني لا بد منها لتمام المعنى‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني!‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪, ١٩٦‬و »‬ ‫م«ُمتَرينَ ‪:4‬شَاكين‪.‬‬ ‫» ومين ‪ :4‬مُعَلَمِينَ بعلامة يَغرفوتها في الحزب‪.‬‬ ‫« شخصتات ؟‪ :‬دَواث الأزواج‪ .‬والْمخصتاث الْحَرائؤ جَمِيعًا‪ ،‬وإن لم يكن‬ ‫مُعَرَوَججات‪ .‬وَالْمخصئاث العَفَاێف‪.‬‬ ‫« مُتافحَات ‪ :4‬الزانيات‪.‬‬ ‫«مُختال ؟‪ :‬و خيلا‪.‬‬ ‫«مُقِيئا ‪ :4‬مُقتَدرا‪ .‬قال الشاعر(‪:‬‬ ‫وئنث عَلَى مَساتيه مة‬ ‫وذي فن تنفث النفس عنة‬ ‫أى مُفْتَدزا‪ :‬وقيل‪ :‬مُقِيا مُقدَرا لوت العباد‪ .‬والْممقِيث الشاهد والحافظ‬ ‫للشيء‪ .‬وَالممقيث الْممؤمئوف قلى الشي‪ .‬قال الشاعر"‬ ‫ومما منشورة وَدعميث‬ ‫ليت شغري وأشغرذ إذا‬ ‫سمبث إني على الحساب‪ :‬مقِيث‬ ‫أيي القضل أ عَلَي إذا مو‬ ‫أى‪ :‬إني عَلَى الجسَا إب مَؤقُو‪.‬‬ ‫«مُرَاغَمما ‪ :4‬مُهَاجَرا‪.‬‬ ‫«تايق ؟‪ :‬مأخوذ ين النقق‪ ،‬وهاولسرب" أي يَتعَسسَتعَ بالإسلام كما يَتَسَتَ‬ ‫الرجل في السرب‪ .‬قال‪ :‬هو ماخوذ ين قؤلهم‪ :‬تاق اليزبوغ ونفق إذا عل‬ ‫‏(‪ )١‬البيت نسبه ابن جرير الطبري وينشد للزبير بن عبد المطلب عم رسول ا له ثة (تفسير‬ ‫الطبري‪ :‬ج ‏‪ ")٥٨٤/٨‬ونسبه السيوطي لأحيحة بن الجلاح الأنصاري (الدر المنثور‪:‬‬ ‫ج‪،)١٨٧/٢‬‏ وذكره ابن سلام لابي قيس بن رفاعة‪ ،‬وأنشده مرفوع القافية (طبقات فحول‬ ‫الشعراء‪ :‬ص ‏‪.)٢٨٩‬‬ ‫‏(‪ )٢‬البيتان للشاعر السموأل بن عادياء‪ ،‬الذي قالت عنه العرب‪ :‬أوفى مانلسموأل (لسان‬ ‫العرب‪ :‬ج ‏‪.)٧٥/٢‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ور ‏‪١٨٩٧‬‬ ‫}‪,‬‬ ‫تمر‬ ‫اقَاءَُ‪ 5‬فإذا طلب من الئَافِقاءِ خرج من القاصِعاءا وَإِذا طلب من الْقَاصِعًاء‬ ‫خرج من الئَافقاءِ‪ ،‬وَالنَافِقاُ وَالْقَام عَاغ والزاهطَاءُ والذامياء أسماء جحَرة‬ ‫‪ : :4‬يعني‬ ‫‪4‬‬ ‫نما في‬ ‫او‬ ‫‏‪ ١‬لة رض‬ ‫نتهَقَقَا في‬ ‫الله ولن ‪ َ « :‬في‬ ‫التزبوع ‪ 0‬قا ل‬ ‫مثل الذَرجج'‬ ‫سَربا‪ .‬والسلم شيء‬ ‫۔ ‏‪٦98‬‬ ‫ى‬ ‫ولا تُذرَكدُ دكَاائها ‪.‬‬ ‫ط المنخنقة ‪ : :4‬التي تَخْعَنْقُ قتنوثث‬ ‫بئرر وأمثال‬ ‫في‬ ‫حائط ‪ ,‬ؤ‬ ‫وؤ‬ ‫ججبل‬ ‫من‬ ‫سقطت‬ ‫أى‬ ‫ةتَرَةًث‪،‬‬ ‫‪ : .4‬الهي‬ ‫ط المَُرَدَرتَة‬ ‫ذَكَائْها ‪.‬‬ ‫تُذَرَك‬ ‫ذلك [َمَاتَت] ‪ 6‬ولم‬ ‫«مُتَجَانفر لإئم ‪ :4‬مائل إلى حَرام‪.‬‬ ‫«مكَلبينَ ‪ :4‬أضحَاب كلاب‪ .‬يقال‪ :‬رجل محلب وَكَلاب‪ ،‬أي صاحب‬ ‫صير بالكتاب‪.‬‬ ‫اناء‬ ‫رَقِيبا‪ .‬وَقِيل‪ : :‬مَُؤتَهمََئَا ‏‪٠‬ؤ وَقِيلَ‪: :‬‬ ‫وَقِيل‪:‬‬ ‫عَلَئْه‬ ‫شاهدا‬ ‫> مُهَيمنًا عَلَئه ‪.4‬‬ ‫قال‪ :‬فلان قفاز على فلان إذا كان يحفظ أمورها َقِيل للْفزآن قَفانا عَلّى‬ ‫المثب؛ لأنه شاهد بصحة الشيح منها‪ 5‬وَشقم السقيم‪ .‬وَالْمُهَێْمرُ فى‬ ‫أسماء اللهقن القا‪ :‬على حلقه بأغمايهيم وَآَجَالهم وَأززَاتِهم وقال‬ ‫قالوا‪ : :‬بَئْطو ووَمْبئطز‬ ‫مُهَيمن مُُووَنْمِنٌ ‪ .‬مُقَيعِل من ن أمين ؤ كما‬ ‫النحويُون‪ :‬ااضل‬ ‫منالبيطار قلت الْهَمْرَه مَاء‪ ،‬لقرب مَخرجيهما‪ .‬كما قالوا‪ :‬أرقث الماء‬ ‫ِ‬ ‫م‬ ‫وَمَرفث‪ ،‬وأيها وََيْهَات‪ .‬وَإِيّاكَ وهيا‪ .‬وإنرية وَهبريّةة لِلْحَزَاز الي يكو‬ ‫في الأس‬ ‫«مبيشونَ ‪ :4‬آيشون ملقُون بأيديهم‪ .‬وقيل‪ :‬المنيش‪ :‬الْمُتَحَيِز الساكيث‬ ‫المنقطع الْحُجّة‪ .‬وَيقَال المبيش‪ :‬الحائر التام‪.‬‬ ‫() وقع في نسخة المعولي في تفسير هذه الكلمة تقديم وتأخير أضاع المعنى وشتته‪ ،‬فأصلحته‬ ‫بما في ئسخ السشحيشقاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني)‬ ‫‏‪١‬‬ ‫‏‪ ١٩٨‬ته‬ ‫« مستقر شُشتَؤدع؟‪ :‬يغني الولد في ضلبد الأب‪.‬‬ ‫حيث يأوي‪،‬‬ ‫المشتق‬ ‫(وقيل‪:‬‬ ‫جم الآم‪.‬‬ ‫ط مُئتَؤدَغ ‪ .4‬تغني الْوَلَدَ ي‬ ‫والمشتَؤدغ [حيث] يموتؤ وقيل‪ :‬الممشتَقِرٌ البطن؛ لأنه قليل اللنثي‪ ،‬ثم‬ ‫المشتق من الأرض ثم القبر ثم النار ثم الجنة‪ ،‬وقيل‪ :‬المُستَقِؤُ في الآخرة‪،‬‬ ‫المش تَؤدغ في الدنيا في البطن ثم في الأرض ثم في القبر وهما موضع‬ ‫الاستقرار والاستيداع) ‏‪.١‬‬ ‫ا م ش‬ ‫مُتَشَابء في‬ ‫ّ وغي‬ ‫فى اأ ‏ِ‪َ ٠‬‬ ‫ه شة‬ ‫وَغَيْرَ مُتَشابه ‪ 4‬قيل‪:‬‬ ‫ت‬ ‫( ه‬ ‫ينه حلق ومنه حامض‪ .‬وقيل‪ :‬ششتبة في الْجَودة والطيب وَغَيؤ مُتَشاب في‬ ‫الألوان وَالطعُوم‪.‬‬ ‫قَائِتِينَ‪.‬‬ ‫ط مُفجزينَ ‪.4‬‬ ‫«مُتَبَو ه‪ :‬مهلك‪.‬‬ ‫« مُزدفينَ ‪ :4‬أدهم الله تَعَالَى برهم و«مُزدَفين ه‪ :‬رَادفِين‪( .‬فالأاول‬ ‫بَغْدَه‪.‬‬ ‫جئٹ‬ ‫رَدَفْنْهُ وَأَزَدَفنَهُ إذا‬ ‫يقال‪:‬‬ ‫بفتح الدال والآخر بكسره)""'‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وَائْحَارَ ِ‬ ‫وَتَحَوَر‬ ‫مُئضَما إلى جَماعَة‪ .‬يقال‪ :‬وتد‬ ‫‏‪ ١‬إلى فئة ‪4‬‬ ‫ر‬ ‫«‬ ‫واحد‪.‬‬ ‫«مُكَاء وَتَضديَة ‪ :4‬ضَفِيرا وَتَصفِيقًا‪.‬‬ ‫« خزي الكافرين ‪ :4‬شهلِكهم‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات سخة المعولي" ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪ ،‬وانظر تفصيل الأقوال‪ :‬تفسير‬ ‫الطبري‪ ،‬ج ‏‪.٤٤٣/٩‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي ولا يوجد في نسخ السُجشتاني‪.‬‬ ‫تحقيق النص‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‏‪١٩٩‬‬ ‫‪ - %‬سر ‪ -. ,‬ت‬ ‫‪7‬ؤْتَهتفكاتت ‪ .4‬مَدَائِن ققؤومم لوط ائْتَقَكثث بهم‪ .‬أي انقلبت بهم‪.‬‬ ‫مُ‬ ‫«مُرجَؤونَ ‪ :4‬مُوَخرون‪.‬‬ ‫‏‪ ٠‬عين ‪.‬‬ ‫ر‬ ‫ز‬ ‫ط مُطوَعِينَ ‪: 4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2 ٤‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ان لهم غ را‬ ‫نون‬ ‫يِعغْذرون©‬ ‫الذي‬ ‫ط مُْذرونَ ‪ : .4‬شقصّزون‪.‬‬ ‫ولا غذر لهم‪ .‬وق«شمدرونَ ‪ :4‬أي شغتذزون ‪ :8‬غِمتد الاء في الذال‬ ‫والإغيذاز يكو بحَق‪ ،‬ويكون يتاطل وَمُْعْذرون الذين أغذَروا أ أتوا‬ ‫بذر صحيح‪.‬‬ ‫«مُجْرَاما ه‪ :‬إجراؤها‪ .‬وق«مُزسَاها ‪ :4‬إزساؤها‪ .‬وَمرتت «مَجْرَاها بالفتح‪:‬‬ ‫أى جزئها ق«مَزساها ‪ :4‬أي اشيقرازقما‪( ،‬يحتمل المصدر والمكان‬ ‫والزمان)"'‪.‬‬ ‫«يي ‪ :4‬راجع تاي‪.‬‬ ‫« منكما »‪ :‬نُهزقا‪ ،‬وَقِيلَ‪ :‬مَجْلسا يُتَكَا عليه‪ .‬وَقِيلَ‪ :‬عَعَامًا‪ .‬وقِيلَ هُوَ النزع‪.‬‬ ‫فيل‪ :‬الزمَاوزذ‪ .‬وئوئن‪( .‬متَكا)‪.‬‬ ‫بالقليل"‬ ‫«مُزجَاة هي‪:‬سيرة قَلِيلَةٌ من قؤيك‪ :‬فلان يزجي الْعَنش‪ ،‬أي ذ‬ ‫وليش‬ ‫بها‪ .‬وَنَتَقَوَت‬ ‫(جغًا ببضَاعَة ةٍ‪ :‬مُرْجَاة) إنما نذافغ‬ ‫ويكتفي به‪ .‬لعق‬ ‫مما يتسع به‬ ‫ينوه‪ :‬يغني مليكة يعقب بغضها بغضا‪.‬‬ ‫حلوي‬ ‫«مُعَقبَات مين بين يَدنَه‬ ‫قوله ع ذكره‪ « . :‬لا مُعَة مُعَقبَ لحكمه ه‪ : :‬أى إإذاذا حَكَم حكما قَأمضَاه لا يَتَعَقَيهُ‬ ‫أحد تغيير ولا تقص‪ .‬قال‪ .‬عَقَّب الْحَاكمْ عَلَّى حكم مَن قَبلَه‪ ،‬إذا حَكَم بغد‬ ‫حكمه بعَێره‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزع‏ الثاني؛‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪. -‬‬ ‫إ ‪72 .‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪٢..‬‬ ‫لذ ‪--‬۔ر‬ ‫‌ مُضرخكُم ‪ :‬مُعينْكُم‪.‬‬ ‫«مُهطمينَ ‪ :4‬شئرعين في خَؤف‪ .‬وفي النمير‪« :‬مُهطِعِينَ إلى الذاع ‪:4‬‬ ‫(قالأ'‪:‬‬ ‫أي مُسرعين‪،‬‬ ‫يع فَلُوتا وسائؤونا)"‬ ‫داع‬ ‫نا لغوي‬ ‫إذا دَعَاتَا فأهْط‬ ‫« مُقفِمي زوسبهم ‪ : :4‬أي رايي زؤوسهم‪ . .‬يقال‪ : :‬افتَعَ رأسة إدا نَصَبَهُ لا‬ ‫َمِيئًا ولا شمالا‪ .‬وَجَعَلَ طَزفه موازيا لما بين يَدَنِه وَكَذَلِكت الإفتاع في‬ ‫لتي‬ ‫الصلاة‪.‬‬ ‫«مُتَوَسَمينَ ؟‪ :‬مُتََرَسِينَ‪ .‬يقال‪ :‬توشمث فيه الْحَير أئ رأيت ميسم ذيك‬ ‫فيه وَالسَمَة‪ :‬اعلان‪.‬‬ ‫« مقسمين ‪:4‬متَحَالِفِين على عَضه""' رسول الله يةه وقيل‪ :‬الْمُقْتَيمِين قَؤم‬ ‫مكة حيث يَمؤ ‪:‬‬ ‫ين أمل الترا قالوا [لأضحايهم]‪ :‬تقَزثُوا على يا‬ ‫ليل نضم هُوَ سَاحز‬ ‫ودا سألوك عن رسول الله خة‬ ‫أغل المزي‬ ‫وينكم‪ .‬و كامن وتكضكم هو ضاعو‪ .‬وتنشكم‪ .‬هو مضئرثك عضوا‪:‬‬ ‫فَأهلَكَهُمُ الل وَسْمُوا الْمُقتَِسمين؛ ل ناهقمْتَسمموا طزق مَكّة‪.‬‬ ‫«مُفرَظونَ ‪ :4‬مَزوون ميون في النار‪ .‬ومفرطون‪: .‬مُقذَشُون معَجَلُون‬ ‫پكشر الراء" ۔ ششرفون عَلى أنفسهم‬ ‫إلى النار‪ .‬وقيل‪( :‬مُفرِطون) متزوكون‬ ‫في الذثوب‪ ،‬وَ(مقَرطون) مُضَيعُون مُقَصَرون‪.‬‬ ‫و َ‬ ‫أبو حيان في البحر المحيط‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬البيت قاله عمران بن حنان (ت‪٨٤ :‬ه)‏ كما ذكر ذلك‬ ‫‏‪.٣٤٤٢‬‬ ‫‏‪ .٤٤٣٦‬وابن عطية في المحرر الوجيز‪ :‬ج‬ ‫ج‬ ‫)( من زيادات ُسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في خ التجشتاني‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬أي رميه بالإفك والبهتان‪ .‬انظر‪ :‬تفسير الغريب لابن قتيبة‪ .‬ص‪.٢٣٩ ‎‬‬ ‫‏(‪ )٤‬يعني بكسر راء (مُفرطون)‪.‬‬ ‫‪٢٠١‬‬ ‫‏‪. ٨‬‬ ‫)‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫م«صرة ‪ :4‬أين مُبصَر بها‪.‬‬ ‫«مُنْرمُوهَا ‪ :4‬ذي تمموا في الذنيا‪ ،‬في غَيْر طاعَة الل‪.‬‬ ‫«مُلتَحَدًا ‪ :4‬مغدلا وشميلا آى ملجأ تميل إنه فجعله جززا‪.‬‬ ‫«الفهل ؟‪ :‬دزدى الزيت‪ .‬وقال‪ :‬ما أبت ين النحاس والرصاص وما‬ ‫أشبة دَلِكَ‪.‬‬ ‫«مُزتقَمَا ‪ :4‬متكَأ على المزقق‪ .‬والارتفاق‪ :‬الانكاغ والاغيما على المزقق‪.‬‬ ‫«منلى ‪ :4‬تأنيث أقل‪.‬‬ ‫«مشْغْقُون »‪ :‬حَاُون‪.‬‬ ‫«مُضقَة ‪ :4‬لَحممة صَغِيرة‪ ،‬سميت يذليكت لةَئَهَا بقَذر ما يمضغ‪.‬‬ ‫«مُحَلَمَة ‪ :4‬مَْلُوقة تامة‪.‬و«غَيزمُحَلََةٍ ‪ :4‬عَيز تامة يغني القط‪.‬‬ ‫أل‪.‬‬ ‫« مُعْتَة ‪ :4‬الذي يَغْتَُ يك أى يُلِمم يك لتغطية ‪،‬ولالا‬ ‫«معَتللَةٍ ‪ :4‬مَنزوكة عَلى هَيَأيهَا‪.‬‬ ‫«مُقاجزينَ ‪ :4‬مُسَابقِين و(مُعَجُزين)‪ :‬قَائِتِين‪ :‬ويقال‪ :‬فطين‪.‬‬ ‫«مُذعِنِينَ ‪ :4‬م‪ُ:‬قَرَينَ مُنْقادِينَ‬ ‫من الْحَسئات‪ ،‬كَما تقول‪[ :‬رججل] مُقو‬ ‫«مُضمقونَ ه‪ :‬دَؤو أفا‬ ‫صاحب فَؤة‪ ،‬وَمُوسِز‪ :‬صاحب يسار‪.‬‬ ‫« متبرجات »‪ :‬شظهرات محاسن مما ينفي أن لا يظهزته ويقال‪:‬‬ ‫«متَبَرَجَات ه‪ :‬مُتَزَيِتا‪ .‬ويقال‪ :‬متبرجات‪ :‬مُنْكَشِقاث الشغور‪.‬‬ ‫أى طُلوعَهَا ‪.‬‬ ‫الشمس‬ ‫> مُشرقِينَ ‪ :4‬مُصَادفِينَ شروق‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫‪8‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٢٠٢‬‬ ‫ّ‬ ‫ِّ‬ ‫«مُسَحًّرينَ ‪ :4‬مُعَللِينَ بالطعام والشراب أي إنما آنت بَشَز‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫« مُمَرَذ‪ : :4‬شُمملش' وَمِئ ‪4‬هُ الشرد الزي لا شَعْرَ عَلّى وَجُهه‪. .‬وَشَجَرة رداء ل‬ ‫وَرَقَ عَلَيْهَا‪.‬‬ ‫«شخضَرينَ ؟‪ :‬أي شخضرين الئاز‪.‬‬ ‫‪ :4‬زاجمِين تاين‪.‬‬ ‫‪ ,‬ن‬ ‫ه‬ ‫‪:.‬‬ ‫«مُقمخُونَ‪ :4‬رامون رؤوسهم" مع غض أبصارهم‪ .‬وَيقا‬ ‫رَقعَ رأسة‪.‬‬ ‫نسخة ۔صدره إلى ذقنه ق‬ ‫جَذَت ذقن هه إلى صذره‬ ‫«مْلِمُونَ ‪ :4‬الون في لفور‬ ‫«مُستَسْلِمُونَ ‪ :4‬مُغظون بيديه‬ ‫م«ُذْحَضِينَ ؟‪ : :‬مَغْلُوبينَ‪ .‬وَقِيلَ‪ :‬مَقوعِينس وَقِيلَ‪ :‬مَقَمُورين‪.‬‬ ‫ني ‪ :4‬الزي أى بما ييجث أن لام عَلَه‬ ‫«مُفْتَسَل ه‪ :‬وَغَسشُول‪ :‬الما الذي يُغْتَسَلْ فيه‪.‬‬ ‫«متَتايشونَ؟‪ :‬عزو الأخلاق‪.‬‬ ‫(«مُشتأنِي يننََ‪ :4‬ساكنون يسكنون بأهنس)"‪.‬‬ ‫لان قرين فلان)"'‪ ،‬إذا كان مثله في‬ ‫ُقَرَنِينَ ‪:4‬مُطليقِين‪ .‬ين‬ ‫‪. 7‬‬ ‫«مُقَرَنِينَ ‪ :4‬أي اثنين اثنين‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في تتخ السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬يوجد تصحيف لهذه الجملة في نسخة المعولي‪ ،‬والتصويب من نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‪٢٠٢‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‏‪٢‬‬ ‫‪7‬‬ ‫القسم الناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«مُقتَدِرُونَ ‪ :4‬مَنِيعون‪.‬‬ ‫«مُبَشَرينَ ‪ :4‬معناه مُحَيِينَ‪.‬‬ ‫عَلىَ‪ .‬أي اتَحَذْتَني خَوَلا‪.‬‬ ‫‪ / ,‬هتنطر ون ‪ :4‬أزبات ‪ .‬ثقال‪ :‬رتَسسئطه ‪7‬‬ ‫قتخشوفت بهَا‪ .‬ؤ(أموَى)‪ :‬ججََعََاًلهَا تهوي‪،‬‬ ‫‪ :4‬مُؤتَة‪+‬‬ ‫‪ ,‬الْمُؤْتَفكَة أى‬ ‫(وقيل‪« :‬الْمُؤْتَفِكَة أهوى »‪ :‬المختلفة الأهواء من الكذب والأباطيلں والإفك‪:‬‬ ‫الكذب)‪'١‬‏ ‪.‬‬ ‫م ‪.‬‬ ‫‪5 .‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ل‪:‬‬ ‫وه‬ ‫شديد‪.‬‬ ‫قوى‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و‪.‬‬ ‫ط‬ ‫«مُزدَجَر ‪ :4‬متع وَمُنتهى‪ .‬وَهُو مفتَعَلٌ من (زَججزث)‪.‬‬ ‫يز سريغ الانصتاب‪ .‬ومنة همر الزَججلا إذا أكتر كلامه‬ ‫«مُنهير ‪:4‬‬ ‫وأسرع‪.‬‬ ‫«الْمُختظر ‪ :4‬صاحث الْحَظيرة‪ ،‬كأنه صاحب الْعَتَم الي يَجمغ الحشيش‬ ‫في الحظيرة لِعَتَمه‪ .‬وَالْمحُتَظَو هُوَ الْحقازً (وَالْمُختضر‪ :‬من الحضورا فهذا‬ ‫بالضاد‪ ،‬والأول بالظاء)"'‪.‬‬ ‫« منتظر ‪ :4‬مَكَئوب‪.‬‬ ‫«مُذهَامَتَان ‪ :4‬سَؤداوان من شِة الْخُضرة والزي‪.‬‬ ‫«مُحَلَدُونَه‪ :‬مُنقَؤن ودانا لا يَهَرشون ولا يمَعَيون‪ ،‬ويقال‪« :‬محَلدُون؛‪:‬‬ ‫شتؤزون‪ .‬وَيْقَال‪ :‬مُقَوَظمون‪ .‬وَيقَال‪ :‬مشحون‪ .‬وقال لِجَمَاعَة الحلئ حلئ‬ ‫وحل‪ :‬خَلَدَة"'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في تُتخ السجستاني‪.‬‬ ‫() من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في تُتخ السجستاني‪.‬‬ ‫() في نسخة السشجشتاني‪ :‬وَيُقَال لِجَماعة الحل الحَلَدَةُ‪.‬‬ ‫والألفاظ (الجزث الثاني؛‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٢٠٤‬‬ ‫ست‪٩‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--:‬‬ ‫__‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫َ‬ ‫« مُغْرَمُونَ‪ : :4‬مُعَذبُونَ‪. .‬ين قؤيه‪ « :‬إن عَذَابهَا كَانَ عَرَامًا »‪ :‬أيهلا‬ ‫وقيل‪« :‬إنًا لَمُغْرَمُونَ‪ :4‬لَمولَع بنا‪.‬‬ ‫« مُزنن ‪ :4‬سَحَاب‪.‬‬ ‫«وين ‪ :4‬شسافرين سموا بذلك لئزولهغ الْقَوَاءَ‪ 5‬أي الْقَفْرَ‪ .‬وَيُقَالُ‪:‬‬ ‫الْمُقوينَ ذي لارااذ مَعَهْمْ ولا مال‪َ .‬الْمقوي أيضا الْكَيؤ المال" وَهُوَ من‬ ‫الأضداد‪.‬‬ ‫يقال‪ :‬كَافزون‪ .‬ويقال‪ :‬شيبروُون خلاف ما‬ ‫« مُذهُونَ؟‪ :‬مُكَذبُون‪.‬‬ ‫وَ تا‬ ‫قَيَكَغُوون‪.‬‬ ‫‌‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫لو <‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫تذهينُ فَذهنُونَ ‪ :4‬أى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ٍ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬دوا ل‬ ‫و حكذلك ‪ .,‬قؤل‪.‬ه‪» :‬‬ ‫وي‪.‬ظهزون ‪،.‬‬ ‫ويقال‪ :‬قد صانع في الذين يُصَانغون‪ .‬وَيْقَال‪ :‬دَاممنَ في دينه إذا خا وجازى‪،‬‬ ‫وأظهر جلا ما أَضمَر‪.‬‬ ‫«مُشتَخْلَفِينَ فيه ‪4‬م‪:‬سكين فيه أي جعله فِي أتديكم خُلَماء له في ملكه‪.‬‬ ‫« الممل ‪ :4‬ملتف في ثيابه‪ .‬أضل (متَزَمَل) قأذغمقت التاء ِايلزاي‪.‬‬ ‫«المُذَثَ ه معناه‪ :‬شتَدَثْر يثيابه‪.‬‬ ‫« منقط به‪ :‬مُنشق به‪ 5‬أي بالتو‬ ‫« شمُشسْتَننْفِْفرَِر ة‪ : .34‬نافرة‪ .‬وقيل‪ « : :‬مُششتعََنْفرَ ة‪ 34‬أي‪ :‬مَذغُورة‪.‬‬ ‫الحريق‪.‬‬ ‫يقال‪ : :‬اشتَطار‬ ‫َاششتًا‪.‬‬ ‫يرا ‪ .4‬مءثُحنْع‪َ.‬شِرا‬ ‫۔‬ ‫ط «‪.‬‬ ‫ازنتشر © وَاستَطارَ‬ ‫إذا‬ ‫الْقَجْر إَِا انتشر الضوغ‪.‬‬ ‫«المُغصِرات ه‪ :‬الشحائب البي قذ حان لها ن تمطر‪ .‬قَيْقَال‪ :‬شبهتث‬ ‫بممعماصير الْجَوَاري‪ 6‬وَالْمُعصز‪ :‬الْجَاريَة لتي قَذدَتَتْ من الْحَيْض‪.‬‬ ‫بك؟‬ ‫وَكَذَلِكَ أشقر‬ ‫يُقَالَ‪ :‬أشةق رر وَجُهَ إذا أضاء‬ ‫« مُسنفىفرِرة ‪7 .34‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القسلمقسم الثانى‪:‬الثاني‪ :‬تتححققييقق النص‬ ‫‏‪٢٠٥‬‬ ‫‪ ,‬۔`` ء‪,‬‬ ‫وتتسم‬ ‫ط مُتئطر ‪ .4‬شسأظ ‪ .‬وَقَوْلهُ تنل ‪ } :‬لست عَلَنْهم بممصيطر ‪ :4‬قِيل ‪ :‬وت‬ ‫فبل أن يؤمر بالقتال‪.‬‬ ‫«مُؤصَدَة؛‪ :‬مطبقة‪ .‬يقال‪ :‬أؤضذث الباب وآصذئة إدا أَطبَقْئة‪.‬‬ ‫«منَْكينَ ه‪ :‬زائلين منكم (أئ زال حالهم" ليس هذا من الوال)'‪.‬‬ ‫«مُقةنغ تتم ‪ :"4‬دَاخجلوت مَعَكُم بكزهههم‪ .‬وَالاقَيحَام‪ :‬الأحول في‬ ‫صعوبة ‪.‬‬ ‫بشدة‬ ‫الشي‬ ‫‪ ١‬ميم‪ ١ ‎‬نْمَكَسَورَ‪: : ‎‬‬ ‫من َ ‏‪ ١‬لُوَثِيدقَ‪4‬ة‪.‬‬ ‫ل‬ ‫‪ ,‬مِينَاقَ ‪7 .4‬‬ ‫«ملة إبراهيم »‪ :‬دين إبراهيم (عَليه السَلام]‪.‬‬ ‫ط مهَاذ ‪ .4‬فيرزاشش‬ ‫«ينكين»‪ :‬يفميل من السكون وهو الي سكته الْقَفو‪ ،‬أي قَللَ حركته‪.‬‬ ‫قالَ ُيوئشه"'‪ :‬المشكين الزي لا شيع له‪ ،‬وَالْقَقِيز الذي له بغض ما يقيغ‬ ‫يونس‬ ‫لقول‬ ‫(و أزنشرش‪١‬د‪)٠‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في ئسخ التجشتاني‪.‬‬ ‫() هذه الكلمة تكررت وتقدمت في الميم المفتوحةة وحقها هنا في الميم المضمومة‪ .‬ولكن‬ ‫كان حقها أن توضع في ترتيب المصحف في تفسير كلمات سورة (ص)إ وهذا التقديم‬ ‫والتأخير كثير‪ ،‬وأظنه بسب اختلاف النسخ فلا تتفق النسخ في ترتيب بعض الكلمات‬ ‫فلينتبه لذلك‪ ،‬وأعني بهذا ئسخ السجشتاني لكثرتها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هو يونس بن حبيب الضبي بالولاء‪ ،‬ويعرف بالنحوي علامة الأدبؤ كان إمام نحاة البصرة‬ ‫في عصره‪ .‬انظر‪ :‬الأعلام للزركلي‪ ،‬ج ‏‪.٢٦١/٨‬‬ ‫)( البيت للشاعر الراعي واسمه عبيد بن حصين بن معاوية بن جندل النميري" أبو جندل‪،‬‬ ‫شاعر من فحول المحدثين‪ .‬كان من جلة قومه‪ ،‬ولقب بالراعي لكثرة وصفه الإبل‪ .‬وكان‬ ‫بنو نمير أهل بيت وسؤدد‪ .‬وقيل‪ :‬كان راعي إبل من أهل بادية البصرة عاصر جريرا‬ ‫والألفاظ ‪١‬الجزه‏ التاني؛‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‏‪٢٠٦‬‬ ‫وفقالييال فلم ينركلة سب"‬ ‫شا الفقير الذي كاتث حلوبئة‬ ‫} وقل الأ ضمي‪ : .‬ل المشكير ختن حالا من القير‪ :‬لن الة تعالى‬ ‫ل‪« :‬أَمَا لينة فكانت لمَساكين يَغمَلُونَ في البخر » فأخبرأن المسكين‬ ‫جملة‪.‬‬ ‫تساوي‬ ‫وهي‬ ‫نن الخر‪.‬‬ ‫شف‬ ‫س‬ ‫‪ :‬سَفينَةٌ من‬ ‫وقيل‬ ‫وَكَذَلِكَ هُوَ مِنَ الْمقشجد‬ ‫> المحراب ‪ : :4‬مُقَذَم المجلس وأشرف‬ ‫‪.‬‬ ‫وَالْمِخراث أضًا الْغُوَقَة وا‬ ‫فيه الشيطان)"'©‬ ‫المحراب لأنه محارب‬ ‫سمي‬ ‫لْمَحَاريب‪.‬‬ ‫«مْقَالَ ذره‪ :‬زون نملة صَغِيرة‪.‬‬ ‫«منْهَاًا ه‪ :‬طريقا وَاضِحًا‪.‬‬ ‫«مذرَاراه‪ :‬أ دارة يغنى عند الحاجة إى المطر أي تدر ليلا وتهَازا"'‪.‬‬ ‫وَمذرازا لِلْمُبَالَعَةٍ‪.‬‬ ‫«بيقاث ؟‪ :‬مفعال من الوقت‪.‬‬ ‫«محَال؛‪ :‬غقوبةوَنَكَال‪ .‬وَئُقَال‪ :‬كند ومر‪ .‬ويقال‪ :‬المحال من قَؤلهمْ‬ ‫دن إد‪:‬ا سعى به إى السُلْطَان وَعَرَضة للهلاك‪.‬‬ ‫مَحَلَ فلان‬ ‫(مزقق وَمَزفق)‪( :‬إن دز ت الميم افتح الفاء‪ ،‬وإن فتحت الميم اكييز‬ ‫الفاء‪ ،‬لغتان)'‪ ،‬وهو [مقا] يُزتَقَق به‪ .‬وَكَذَلك مزفق الأنتان [ومزققة] على‬ ‫= والفرزدق‪ .‬وكان يفضل الفرزدق‪ ،‬فهجاه جرير هجاءا مرا‪ .‬وهو من أصحاب «الملحمات»‬ ‫وسماه بعض الرواة‪ :‬حصين بن معاوية‪ .‬انظر‪ :‬الاعلام للزركلي ج ‏‪.١٨٨/٤‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات ُسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في ‪ -‬التجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬من زيادات نسخة ةالمعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ التجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬في نسخة ة السحيشتاني‪ :‬لاأن تر ليلا ونهارا‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من زيادات نسخة ةالمعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏‪٢٠٧ . ٨‬‬ ‫‪-‬‬ ‫التسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وبخلافه‬ ‫من ن الأشر‬ ‫همه م۔َن ‏‪ ٠‬يَجْعَلُ الْمَزفْقَ بفنح الميم وَكَسر الاء‬ ‫الرجهين‪ . .‬ومن‏‪.٥2‬‬ ‫منالإنسان‪.‬‬ ‫‪ :4‬سُمَاسَةٌ وَمُخَالَْطَة‪.‬‬ ‫} ماس‬ ‫«يشكاة‪4‬؛ كزة غيز تافة‪.‬‬ ‫ظ إ ‏‪٨‬‬ ‫ي‪.‬‬ ‫<‬ ‫ه‪٠‬۔]‏‬ ‫ط مضباح ‪ .4‬سراج‪.‬‬ ‫«يغشار ه‪ :‬ز‬ ‫«يزبة‪ :‬شل‬ ‫«ينتسأتة ينتساتة ه‪ :‬يهز وَعَر همز‪ :‬عصا‪ .‬وهي مفعلة ين تأت‬ ‫البير إذا رَجَرتَه‪ .‬وَقِياَ ‪ :‬نَسَأثه ذضَرَبئ‪4‬ه بالْمنسا‪ :‬ة وهي الْعقصا‪( ،‬قَال'‪:‬‬ ‫يقلب بالينتاة واليد والجل)‬ ‫أضخوا فم" في أداجي قَفْرَة‬ ‫« مة‪ :‬قول وأضل الة القل‪ .‬يقال‪ :‬إنه لو مرة‪ .‬إذا كان دا زأي‬ ‫القتل‪.‬‬ ‫أي محكم‬ ‫وَحَبل ممممر‬ ‫الحلق‪.‬‬ ‫مو وق‬ ‫أ‬ ‫ممممر‬ ‫محكم‪ .‬وويقال‪ : :‬قَرَس‬ ‫بالطريق‬ ‫وقوله‪ } . :‬إن رَتَكَ لَبالْمزصاد ‪ .4‬أي‬ ‫طريق‬ ‫ومَرصَد)‪:‬‬ ‫وَ‬ ‫(يرضاذ‬ ‫به‪( .‬قال”"'‪:‬‬ ‫الفغم الذي يتصدون‬ ‫‏(‪ )١‬لم أقف للبيت على نسبة رغم كثرة البحث والتقصي وهو من زيادات نسخة المعولي ولا‬ ‫يوجد بنسخ السجستاني‪.‬‬ ‫() قال في اللسان‪« :‬قَالَ ا; ن شميل‪: :‬الفه [الفْقع] آزةأ الكم ِطعما وأسرعها طُهُوزا وأنصرها‬ ‫في الأرض سِرَرا'" وبه يُششئبهه الرجل الذليل‪ ،‬يقال‪« :‬هو أذن من فقع قرقر انظر‪ :‬لسان‬ ‫‏‪.٥٢٦٩٨‬‬ ‫العلوم لنشوان الحميري© ج‬ ‫‏‪ .٦٧٤‬وشمس‬ ‫العرب©‪©٥‬‏ ج‬ ‫‏(‪ )٢‬ذكره الزمخشري في ربيع الأبرار‪ ،‬ونسبه لأعرابي‪ ،‬ولفظه عنده‪:‬‬ ‫فتهون غير شماتةالخُحشاد‬ ‫كل المصائب قد تمر على الفتى‬ ‫وشماتة الأعداء بالمرصاد‬ ‫إن المصائب تنقضي أيامها‬ ‫انظر‪ :‬ربيع الابرار للزمخشري‘ ج ‏‪.٣٧٩/٢‬‬ ‫(الجزء الثاني؛‬ ‫والألفاظ‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة‬ ‫‪٨‬ح‬ ‫‏‪٢٠٨‬‬ ‫‏‪(١‬‬ ‫بالمزضاد)‬ ‫الأغداء‬ ‫وَشماتَة‬ ‫تقضى أاشهقا‬ ‫القصضازب‬ ‫كل‬ ‫وقوله‪« :‬إنً جهنم كاتث مزضادا؛‪ :‬أي مَعَدَة‪ .‬يقال‪ :‬أزصذث لك بكذا‬ ‫وكذا أي أغدذتة له وفيه‪ .‬والإزضاذ فى الشر‪ .‬وقيل‪ :‬رَصَذث له وَأَزصَذت له‬ ‫في الخَير والشر جَمِيعًا‪.‬‬ ‫التون الْمَضُوحَة‪:‬‬ ‫«نكالاه‪ :‬عقوبة وتنكيلا‪ .‬وقيل‪ :‬تغتى قوله «قَجَعَلْتَامَا تكمالڵا ليما بنن‬ ‫يَدَنهَا وَما خَلفَهَا ‪ :4‬أي جَعَلَا قَزية أضحاب الشبت عبرة ليما بَيْنَ يَدَِها من‬ ‫لقى وما خَلْقها لَنمظوا بهم‪ .‬وقؤله ك‪« :‬تَأَحَدَه النه تكان الآخرة‬ ‫والأولى ‪ :4‬أي عَزْقَهُ في الذنيا‪ ،‬وَئْعَذَبهُ في الآخرة‪ .‬وفي التفسير‪ :‬تكمال الآخرة‬ ‫والأوتى‪ 6‬تكال قوله‪« :‬ما عيفث لكم مين إله غيري ‏‪ ٠4‬وقولو‪« :‬أنا رَبْكم‬ ‫الأغلى ‏‪ ٠4‬فنَكُلَ ا له به نكال هاتين الْكَلِمتين‪.‬‬ ‫« ر‪:‬تنسخ من آية‪ :‬الشخ عَلى لانة معان‪ :‬آحَذُهُن تقل الشى من متؤضع‬ ‫ث‬ ‫ه‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫۔ ۔ه‬ ‫‪ ,‬هة‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫إالى ‪.‬ق‪.‬ؤ‪.‬ضع‪ ،‬من َقؤله عَرَ ذكره‪« :‬إنا كنا نشتنييخح مَا كنتم تَغْمَلون ‪ .4‬والثاني‬ ‫۔ذإ لو‬ ‫ر‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2,.‬‬ ‫‪٣‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔ة‬ ‫ح‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪١‬‬ ‫و‬ ‫ِ ‪2‬‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫“¡‪,‬۔‬ ‫ّ ‪ ,‬ه‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫تشخ الآية يأن يبطل حكمهاں وَلَفظها منرو كقوله عَزٌ ذكزة‪ « :‬قلن للذين آمنوا‬ ‫يَغفروا لزين لا يَزجُون أيَامَ الله ‪ 4‬بقوله‪« :‬قَافْتلوا الششركيينَ حيث وَجَذتمُوهُم ‪.4‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪.‬‬ ‫والئايث أن تقلع الآي من الْمُضحَفيء ومن لوب الحافظين لها‪ ،‬يغني في‬ ‫زَمَن النبي تلة‪ .‬وقال‪« :‬ما تنتخ من آيه‪ :‬أي ما نبذل‪ .‬ومنة‪« :‬وَإدا بذلنا‬ ‫آية مَكَانَ آيَة ‪.4‬‬ ‫«نَنسَأهَا ه‪ :‬نحرها‪ .‬و«ئنيههاه‪ :‬من النسيان‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫ٹ تبخَش < ‪ :‬نمص‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في ئتخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫النص‬ ‫التسم الثاني‪ :‬تحقيق‬ ‫‏‪٢٠٨٩‬‬ ‫‪ -‬ء‪.‬‬ ‫‏‪=. ٨‬‬ ‫«تَنْتَهلْ ه‪ :‬نَلْتَِنْ‪ ،‬تذغوا القة على الالمين‪.‬‬ ‫‪ ,‬مز وجوها ؟‪ :‬تمحو ما فيها من عين وأنفو‪.‬‬ ‫بارما ‪ :4‬فَئُصَيرَها كَأَْائِهَا‪ .‬وَالْقَقَا هئ دُبزالوجه‪.‬‬ ‫قَنَرَذَهما عَلَّى‬ ‫يراه‪ :‬النقِيز‪ :‬التقْرَة الجي في ظهر النواة‪.‬‬ ‫مَنطوحَة حَتى ماتث‪.‬‬ ‫"‬ ‫«نقيبا ؟‪ :‬ضَميئًا وأمينا‪ .‬والنقيب قَؤق الغريفي‪.‬‬ ‫« نعمه‪ :‬إيل [وبقز] وَعَنَم‪ .‬وَهُو جمع لا واجد له من لفظه وَجَمغ الئة‬ ‫نعام‪.‬‬ ‫«َقَمَا في الأزض ‪ :4‬سَربا‬ ‫«َباً‪ :‬خَبز (ومنه اشق اشم الئيين ية‪ .‬قال أبو العلا المَعَري‪:'١‬‏‬ ‫يُحَبَونا أ الخطوب إلى صذع)"‬ ‫تبن من الغزبان ليس عَلَى شزع‬ ‫«تكِدذا ‪ :4‬معناه قَلِيلا عَسِرا‪.‬‬ ‫«تتفتا الْجَبَ فوقهم »‪ :‬رَفغا الجبل فوقهم وينشد"‪:‬‬ ‫ق‬ ‫‪٠١٥‬‬ ‫‪٠١‬‬ ‫ها‪‎‬‬ ‫أآثتابالشليل‬ ‫نى شو‬ ‫ص‪\٢٤٠‬‏ دار صادر‬ ‫بغداد «انظر‪ :‬ديوانه «سقط الزند‬ ‫قالها وهو يودع‬ ‫‏)‪ (١‬في مطلع قصيدة‬ ‫والبيت فى ديوانه بلفظ‪:‬‬ ‫بيروت‪6٧‬‏ ط‪٩٥٧ :‬م‪.‬‏‬ ‫يخبزتا أن الشغوت إلى ضذع‬ ‫نبي من الفزبان ليس على شزع ‪3‬‬ ‫قال‪« :‬ليس على‬ ‫لذلك‬ ‫تتفرق©‬ ‫خبر أن الشعوب‬ ‫بمعنى غراب‬ ‫مجازا‬ ‫الغربان‪:‬‬ ‫نبي من‬ ‫فاستخدم المعنى اللغوي لكلمة «نبى»‪.‬‬ ‫شرع» لانه غراب‬ ‫() من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في تُشخ السجستاني‪.‬‬ ‫بعيرا له ولفظه‪:‬‬ ‫‏‪ )٦١‬يصف‬ ‫‏)‪ (٣‬الشاعر هو العجاج بن رؤبة (ديوان العَججاج‪ .‬ص‬ ‫نق أفتاد الشليل نَثْقًا‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزء‏ الثاني؛‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٢.4‬‬ ‫خ¡>‪٨٧‬‏‬ ‫ب‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫م‬ ‫عَلَّى عَجُز التجير‪ .‬وويقال‪:‬‬ ‫الذي تلى‬ ‫رفعه عَن ذظهره‪ .‬وَالشلِيلُ المش‬ ‫أي‬ ‫ما‬ ‫كَالشَلةٍ‪7 .‬‬ ‫فَجَعَلَْاه عَلّى زؤوسهم‬ ‫تلاه ة ينؤ أضل‬ ‫ط تََقَنَا الْحَبَلَ <‬ ‫افتَعتَهُ فقد نفته‪ .‬ومنة قت المرآة إذا أقرت الْوَلَدَ‪ 5‬أي تَتَقَتما في رحمها‪.‬‬ ‫أي اقتَلَعَنهُ اقلَاعا‪ .‬قَالَ الئَابعَةُ‪:‬‬ ‫بئايق ‪ ,‬يذكار‬ ‫عليك‬ ‫طحت‬ ‫لم يخحرموا ححشن الغذاء وأمه‬ ‫«تكص على عَقبنه ‪ :4‬أي رَجَع القهَقَرى‪.‬‬ ‫« نَكَنُوا ه‪ :‬تقضوا‬ ‫«تجَس‪ 4‬بفتح النون والجيم‪ :‬قَذَر‪ .‬بكسر النون وسكون الجيم‪ :‬ما كان‬ ‫أصله طاهرا وعارضته النجاسة‪ .‬يقال‪ :‬نجس رجس اتباع وأما بفتح النون‬ ‫والجيم هو تَجسش الذات والأصل مثل‪ :‬الغمذرة‪ ،‬والبول والخنزير‪ ،‬وأمثال‬ ‫ذلك ما لم ئُدركه طهارئة فإذا قيل‪ :‬رجس نجس سكن من الجيم على الاتباع‪.‬‬ ‫«الّيسيغ زيَادَةٌ ذفي الْكُفر ‪ :4‬اليي تأخجيو تحريم الْفُحَرَمٍ‪َ .‬كَائوا‬ ‫يخون تحريمه سنة‪ .‬وَئْحَزشون غيرة مكانة يحاجيهم إلى القتال فِيه‪ ،‬ثم‬ ‫زون إلى التخريم ستة أخرى كأنهم تَستَنسِموتة َيك‪ ،‬وَيَستَقرضوتة‪.‬‬ ‫« نَقَممواه‪ :‬كرهوا غاية الْكَرَاهَة‪.‬‬ ‫« نشوا اللة قَنَسِيَهُم ‪ :4‬تركوا اللة قَتَرَكَهُم‪.‬‬ ‫» نَكِرَهُم ‪ :4‬وَأنْكَرَهُمْ وَاستَنْكَرَهُم يِمَغئى واحد‪.,‬‬ ‫«تذريزه‪ :‬بمغتى منذر‪ ،‬أي حذر‪.‬‬ ‫« ترتعونَلَب ؟‪ :‬تنعم وتل‪ .‬ومانةلقيد والزئع‪ ،‬ضرب متلا في الخضب‬ ‫والججذب أي المحل‪ .‬يقال‪ 9 :‬تغ)‪ . :‬تأ‪.‬‬ ‫وكذا‬ ‫كما هو الشاهد الشعري‬ ‫تأكن)‬ ‫(نَرتَعغ‪:‬‬ ‫والصواب‪:‬‬ ‫وتأئن)‪.‬‬ ‫(تزتغ‬ ‫المعولي‪:‬‬ ‫في نسخة‬ ‫((‬ ‫شاني‪.‬‬ ‫في ئسخ ا ج‬ ‫‏‪٢١١‬‬ ‫آه‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ا‪-‬‬ ‫ومئة قول الشاعر‪'١‬‏‬ ‫رَتَغ‬ ‫خيي‬ ‫لة‬ ‫وَإِذَا يخلو‬ ‫لَاقَنئُةه‬ ‫إدا‬ ‫زحنَيِيينِي‬ ‫أي أكله‪ .‬و(ئزيغ) أي زيغ إيتا‪ .‬ق(تزتم) يكسر العين تفْتَمل من الغي‪.‬‬ ‫«نَشقبق‪ :4‬تفتعل السباق لسابق بَغضئا غضا في الشي‬ ‫« نجده وَلَدَا ه‪ :‬نَتَبَتَاهُ‪.‬‬ ‫«نميأزهلنا ‪ :4‬يقال‪ :‬لا يميزآهلة‪ .‬إدا حَمَل إليهم فُوتَهم من غير بلده‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫«تَرَع الشيطان يني وَبَنَ إخوتي ه‪ :‬أيأفتد بينتا‪ 5‬وَحَمَل بَغضتا على‬ ‫‪ ,‬اارلسَمموم ه‪ :‬قيل‪ :‬لجَهَئم سسَمموع‪ .‬وَلِسَمومها تاز <‬ ‫بين الحجاب وَهئ الاز اليي تكون منها الصواعق‬ ‫‪ :4 ., 7‬تقرا‪ .‬وَالتفيز الْقَوْم الذين يَجتَمِعون فيصيزوا تى أغدائهغْ‬ ‫‪").‬‬ ‫ربوهم‬ ‫«تأى بجانيه ‪ :4‬باعد يايبه وَمُزبه‪ ،‬أي تَباعَدَ عن ذكر ا له ين" الناي‬ ‫لبخذؤ ويقال‪ :‬الني الرزاق وإن لم يكن يبغد‪ .‬والغد ضد الرب‪.‬‬ ‫«تَنده‪ :‬أي قني‪.‬‬ ‫«نَديًا ‪ :4‬مجلسا‪.‬‬ ‫(تنسِقَنَهُ في الْيَم)‪ :‬نُطَيْرئه وَئْذَرَينَهُ في التخر‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬البيت للشاعر سويد بن آبي كاهل التَشكُري‪ .‬انظر‪ :‬تاج العروس شرح القاموس الزبيدي‪،‬‬ ‫الهداية‪.‬‬ ‫دار‬ ‫‏‪ .٦٤/٨‬ط‪:‬‬ ‫ح‬ ‫‏(‪ )٢‬كذا في نسخة المعولي‪ ،‬وفي نسخة السجشتاني‪ :‬وَالتنيز القوم الذين يجتمعون لتصيزوا إلى‬ ‫أدائهم قيخاربوهم‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في القصاحة والألفاظ (الجزء التاني؛‬ ‫ب‪=.‬حو‬ ‫‏‪ ٢١٢‬هھ ۔‬ ‫۔ ‪ :,,‬۔۔‬ ‫ة‬ ‫ِ‬ ‫؟ إ ش‬ ‫‪,, 2‬د‬ ‫تة‪.‬‬ ‫۔ك؛‪,‬۔‬ ‫‪%‬‬ ‫ذ۔‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪٣٨ ٤-‬‬ ‫دون الذفعَة م‬ ‫ط نفخة من عذاب رَيَّك ‏‪ : ٩‬الفحَة الذفعة من الشئ‬ ‫‪‌2‬‬ ‫«تََث في هه غن مم الْقَم ‪ :4‬رََعت لئلا‪ .‬يقال‪ :‬نقشت ه الْعَتَمْ ياليل‪ .‬وَسَرَ‬ ‫وَسَربت وَهَمَلَت بالنهار‪.‬‬ ‫«تفديز عكبو؛‪ :‬ضيق عله‪ .‬من قؤله ك‪« :‬تنشظ الرزق ليمن تشاء‬ ‫وَيَقدز‪.4‬‬ ‫« تاريكم ‪ :4‬مَجْلِسُكم‪.‬‬ ‫تَحْبَهُ ‪ :4‬أي نَذْرَهُ‪.‬‬ ‫تكير ‪ :4‬إنكاري‪.‬‬ ‫ط‬ ‫« تذزير ‪ :4‬إنذاري‪.‬‬ ‫« نصب ‪ :4‬تعب‪.‬‬ ‫من ضوء‬ ‫مئ ةه التهار إِخْرَاج;ًا لا تِْقَى ‪ .7‬شيء‬ ‫‪ ,‬تسلخ ممنةه النهار ‪ : 4‬خرج‬ ‫النهار‪.‬‬ ‫الحلق ‪ : .4‬نَرذُهُ‪.‬‬ ‫ني‬ ‫ط <‬ ‫مُشىتتََممر ‪ :4‬اسْشعَمَرةَ‬ ‫ل ‪ } .::‬فيي تؤم تخس‬ ‫وَقَوَلهُ‬ ‫‪ :4‬ممَشؤومَات‪.‬‬ ‫» تجتات‬ ‫بشؤ‬ ‫أ‬ ‫حوسه‬ ‫عَلَيْهمْ‬ ‫عَمَلَ ‏‪ ١‬لإنسان‬ ‫يقعان‬ ‫الملكين‬ ‫‏‪ ٠‬وَذَلِكككَ أر‬ ‫هشمه‬ ‫‪ .4‬تأخذ‬ ‫ط شيخ‬ ‫صَفِيره وَكيزهؤ قيبٹاللة تك ما يكون له تَوَاب أؤ عِقاب‪ ،‬وَيطرخ مئةاللقى‬ ‫د‬ ‫‏‪.٠‬‬ ‫”؛‬ ‫>‪.‬‬ ‫ٹ نضيد ‪ :4‬مَنضود‬ ‫‪.‬‬ ‫‪,‬٭ ‪:‬‬ ‫===‬ ‫«فَقَبوا يي البلاد ‪ :4‬طافُوا وتاععئواء وَئقال‪ « :‬نفوا يي البلاده‪ :‬أي‬ ‫‪.‬‬ ‫ساروا في ُقُوبها أ في طرقها‪ .‬الواحد تف‪ .‬ويقال‪َ« :‬قُواه‪ :‬بَحَئوا‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪« ,‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪:‬‬ ‫معدلا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫زنعزئوا‪« .‬هَل من مجيص‪ ,‬ه‪ :‬أي هل يجدون من المؤت مجيصا‪ 6‬أي‬ ‫لم يجدوا دَليكَ‪.‬‬ ‫« والنجم إِا مَوَى ‪ :4‬قيل‪ :‬كات القرآن ينزل جوها فسم الن يك بالنخم‬ ‫مئه إذا نَرَلَ‪ .‬وَقَالَ أبو عُبَْدَةً‪ « :‬والنجم إذا هوى ه‪ :‬قع‪ .‬والنجم‪ :‬في مغنى‬ ‫لنجوم همى‪ :‬إِدَا سَقظ في القرب‪.‬‬ ‫«ت‪َ7‬ذيو من ال‪.2‬نذر الأوحلى ‪ :4‬مُحَمَدُ تة ‪.‬‬ ‫(«وَالنَجْمُْ ‏‪ ٩‬قيل‪ :‬إنه التريًا)"'‪.‬‬ ‫«وَالتَجْمُْ والشجر تش جدان ‪ :4‬النجم ما تَجَم من الأزض‪ ،‬أي طَلَعَ وَلَمْ‬ ‫كن عَلى ساق‪ ،‬وَسْجُوفُهُما أَتَهَمَا تستقبلان الشمس إذا طلعت ويميلان معها‬ ‫حئى ينكر القئ‪ .‬الجود في جميع الموات الاشيشلام والانقياد لما‬ ‫‪7‬‬ ‫«النَخلْ دات الَخمام ‪ :4‬أي دَاث الْكمَزى قل أن تَتفتقَ الموات‪ .‬وغلاف‬ ‫كل شء كُمة‪.‬‬ ‫«التشاة الأخرى »‪ :‬الخلق الئايي‪ ،‬الغث يَوم القِيَامَة‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ُ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫َ‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫۔‪.‬‬ ‫ص‬ ‫«نَضَاخَتان ‪ :4‬قَوَارتان بالماء‪.‬‬ ‫« نجوى ه‪ :‬سِؤ'‪ .‬ؤ« نجوى ‪ :4‬مَُتاججون يُساز بَغضهم غضا‪.‬‬ ‫ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫من زيادات نسخة المعولي‪،‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫(؟) في نسخ السجستاني‪ :‬سِراز‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزعء الناني؛‬ ‫‪ ٨ .,‬ب‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫«تَصوحًا؟‪ :‬قشولا من ال لتُضح‪ .‬و«نَصوحًا‪ :4‬تضتز تصخث له نْصضحًا‬ ‫وَنَصوحا‪ .‬وَالتَوَبَة النضوغ الْمُبَالِفَة في النضج التي لا ينوي التائبمَعَها‬ ‫و ك‬ ‫باللسان‪.‬‬ ‫وَاسْتِغْقَار‬ ‫الْحَسَرُ‪« : :‬هميَ نَدَم بالقلب‬ ‫وَقَالَ‬ ‫مُعَاوَدَة الْمَغصيَة‪.‬‬ ‫تَكود» ‪.‬‬ ‫ألا‬ ‫وإضماز‬ ‫بالْججوارح‪.‬‬ ‫‪ :4 .,‬جَماعة ما بين التَلانَة إلى العشرة‪.‬‬ ‫ناششئةة البل ‪ 4‬ساعَائة‪ ،‬من (تَشَأت) أي ائْتَدَأتث‬ ‫« نضرة النميم ‪ :4‬بري الميم وَنَدَاه‪ .‬ومنة‪« :‬ؤجُجوه يَؤمَئنر تَاضِرَةه‪ :‬أي‬ ‫بريقر التنجيم وَنَذَاهُ‪.‬‬ ‫‪/‬مُشر ققة من‬ ‫ر ‪ .‬تازة‪:‬‏‪ ٨‬بالية‪ .‬وقال ‏‪ِ ٣‬رة‪ :‬بالية‪ .‬و«تَاخِرة ه‪ :‬يغني عاما‬ ‫مرقة ‪.‬‬ ‫» نمارق ‪ :4‬وَسَائِد‪ .‬وَاحذُها ر‬ ‫«النَجذَين؟‪ :‬الطريقين‪ :‬طريق الخير وََريقالشر‪.‬‬ ‫«لتشقعا بالناصِية ؟‪ :‬لتأحُذن يتاصيته إلى النار‪ .‬يقال‪ :‬سَقغثبالشيء إذا‬ ‫أحَذتَة وَجَذَبْته جَذبا شديدا‪« .‬التَاصِيتة‪:4‬شغر شزعر مقدم الرأس‪ .‬وقوة وك‪:‬‬ ‫«فَيِؤْحَذ لي ي قالننام ‪ :4‬قيل‪ :‬يُججْْممَغَغ بين تاصيبه ورجله ثيملقى في النار‪.‬‬ ‫۔‬ ‫‪ .‬س‬ ‫مَجْلسه ‪ ،.‬والجَغغ النوادي‪ .‬الْمَْتى‪ :‬قَليَذع أهل تاديه‪ ،‬كَما قال‪:‬‬ ‫« نادية‬ ‫‪ : :,‬أأي أغا‪ :‬القَريَةٍ‪.‬‬ ‫«ال‬ ‫« تَقعا ه‪ :‬غبازا‪.‬‬ ‫سَاجز يَنفن أي يَنفُلنَ إدا سَحَزن وَرَقَنَ‪( ،‬وهُن بناث‬ ‫«نَتَاتَات؛‪.‬‬ ‫الأعصم اليهوي)""‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في ئنخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏‪٢٥‬‬ ‫ي‬ ‫> ه‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫النون الْمَضْمُومَة‪:‬‬ ‫‪ ,‬تت بحَمدة ‪ :4‬تصلي وَتَحُمَدُك‪.‬‬ ‫«وَْقَدَسُ لك ‪ :4‬طهز‪.‬‬ ‫«شكره‪ :‬دَبايخ وَاحدئها تسِيكة‪.‬‬ ‫«ئنيزهماه‪ :‬تزقغها إنى مواجها‪ .‬تأخوة من النَشَ‪ ،‬وهو المكان المزتغ‬ ‫لْعاليؤ أي غلي غض العظام على بغض و(ئئشِرها) بالزاء ئخييها‪ .‬من‪:‬‬ ‫النشر والي‪.‬‬ ‫«ئملِي لَهم ‪ :4‬ليل لهم الْممذة‪.‬‬ ‫«نشوز؛‪ :‬بغض المرأة ليلزؤج‪ .‬والزؤج للمرأة‪ .‬يقال‪ :‬تَمَزت عليه أي‬ ‫اقف عليه‪ .‬وَنَشَرَ ُلاثا أي قَعَدَ على تَمَز تشز من الأزض أي مَكان‬ ‫ي مَعغصِيَتَهن وَنَعَالِتَهن عَما‬ ‫‪٠‬ج‬ ‫ئزنيع‪ .‬وَقَزلة ي‪ « :‬واللاتي تَحَائُون نُشُورَهُنَ ‪:‬‬ ‫ّ‬ ‫و‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ِ9‬‬ ‫أجب اللة نك عَلَيهن من طاعة الأزواج‪.‬‬ ‫(وقوله « نراه‪ :‬جمع (نشور) بمعنى‪ :‬ناثرك وقرأ ابن عامر « نشرا‬ ‫الكسائي « تَشرا‪ 4‬بفتح النون حيث وقع‪،‬‬ ‫بالتخفيف حيث وقع وَحَمرَة‬ ‫على أنة مصدر في موقع الحال بمعنى‪ :‬ناثششرات‪ ،‬أومفعول مطلق فإن‬ ‫الإرسال والنشر متقاربان‪ ،‬وقرأ عاصم «بُشرا‪ 4‬بالتاء حيث جاء وهو‬ ‫تخفيف الشين (ئشر) مع (بشير)‪ ،‬وقد قرئ به (شرا) بفتح الباء مصدر‬ ‫(ابشرة) بمعنى‪ :‬باشرات أو بُشرى للبشارة)'‪.‬‬ ‫« ليهم تارا‪ :‬تشويهم بالئار‪.‬‬ ‫أي ضوء‪.‬‬ ‫ط نو ‪4‬‬ ‫() من زيادات تسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ السشجشتاني‪ ،‬وهذه الزيادة نقل حرفي من‬ ‫تفسير البيضاوي‪ :‬ج ‏‪ 0١!٧/٣‬دار إحياء التراث العربي© بيروت‘ ط ‏‪ :١‬‏‪.‬ه‪٨١٤١‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٢١٦‬‬ ‫‪٦‬‬ ‫``‬ ‫(ئْص وَنَص) (بضم النون والصاد‪ ،‬وبضم النون وسكون الصاد)؛'‪:‬‬ ‫« تصب ؛ (بفتح‬ ‫بِمَغئى واجد‪ .‬وَهُو حَجَ أؤ صنم مَثضوب يذبحون عئدَه‪.‬‬ ‫الشيطان بنضب‬ ‫النون والصاد)""'‪ :‬تَعَب وَإغياء‪ .‬وَقَولهُ تعالى‪ :‬سَ«دًمني‬ ‫وَعَذاب ‪( 4‬بشكون الضاد)'"'‪ :‬أ يلا وَشَز‪.‬‬ ‫«وَنْردُ على أغقَابنَاه‪ :‬يقال‪ :‬زة لان عَلَى عَقبئه‪ ،‬إدا جاء لثْنَقذَ‪ ،‬فشد‬ ‫سبيله حَتى يزجع‪ ،‬ثقمِيلَ لكل من لم يظفز بما يريد‪ :‬زة على عقبه‪.‬‬ ‫‏‪ ١‬لأزض‬ ‫مينَ ‏‪ ١‬الأزض ‏‪ ٠‬أي ي ازتقاع من‬ ‫ُلْقيكَ عَلَى انجُوَة‬ ‫‪:4‬‬ ‫» نتَحّيكَ بدنك‬ ‫الزوحء‬ ‫عَلّى خزوج‬ ‫دلاله‬ ‫الْبدَث‬ ‫وَإِنَمَا يكون‬ ‫ِبَذَنكً ‪ :4‬أأي و خدك‬ ‫وقوله‪: :‬‬ ‫الزع‪.‬‬ ‫وَالْبَدَنُ‪:‬‬ ‫يبدزعك‬ ‫فيه‪ .‬ويقال‪ : :‬يبَذَنكَ‪ ،‬أى‬ ‫بِبََن لاه روح‬ ‫أي ننجيك‬ ‫وَأَغدَزنة إذا‬ ‫غَادَ زت كَذا وكنا‬ ‫‪ :4‬نثق ونترك وَنْخَلْف ‪ .‬يقال‪:‬‬ ‫‪ ,‬تقاد‬ ‫خَلَفُنَه ومئة شمئ الْعَِيو؛ لأنه ما تُتخخَللَهفُه السيول‪.‬‬ ‫«نكراه‪ :‬منكرا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لأمل اله نك‬ ‫ما قاز للهلَض ‪:‬يف‬ ‫‪ ,‬ولا ‪ :4‬والتر‬ ‫« نهى ‪ :4‬عقول اجدها نهي‪(.‬قال ابن ذريد‘'‬ ‫ذقد علت بي زنا جايي | أمين بي منها غلى شبل الئهى)“"‬ ‫« نُحَرَقنه ‪ :4‬يغني بالنار‪ .‬وَنَخْزقئه تَنزدنةبالمبارد‪( ،‬وهي مساحل الحديد)‘'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في سخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫(؟) من زيادات ُسخة المعولي" ولا يوجد في تع التجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬من زيادات نسخة ة المعولي© ولا يوجد في ئسخ الشجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬البيت قاله علامة اللغة والأدب أبو بكر محمد بن الحسن بن دريد الأزدي الماني في‬ ‫مقصورته الشهيرة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬من زيادات نُسخة المعولي‪ 6‬ولا يوجد في ئتخ السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬من زيادات نسخة المعولي ولا يوجد في ُسَخ السجستاني‪.‬‬ ‫‪٢١٧ .‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق التص‬ ‫« نكشوا عَلى وسهم ‪ :4‬مغناه ع تَتلَيهم الْحُْجًة ؤكز لان إسذَافُل‬ ‫زأشه َازتَقت رجلاه" قئكش المريض إإذا خرج من مَرضه ثممعاد إلى مثله‪.‬‬ ‫و‬ ‫و ‏‪٨‬‬ ‫‪ ١‬لْمَو ت‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫حَيَاةٌ‏‪٥‬‬ ‫‪:4‬‬ ‫ط نشور‬ ‫َهُم‪.‬‬ ‫ط نْمَكَنْ لَهُم ححَمرَ ممًاا اآمنا ‪ : :4‬نْسكَنْهُمْ وَنَجْعَلَهُ مكانا‬ ‫} عمركم ما يَتَذَكَر فيه مَن تَذَكَرَ وَجَاءكم الني ‪ :4‬قال قَتادَة‪ :‬واجتَع‬ ‫عليهم بطول الْعُمُر وبالؤشول ينة‪ .‬وَقذ قِيلَ‪ :‬الئزيز الشيب" وليس هذا القول‬ ‫بميء؛ لن الْحُجّة تلحق كن تاليغؤ وإن لم يشِب‪ ،‬وإن كاتت العرب نشمي‬ ‫الشي نذيرا‪.‬‬ ‫«نْحَاس ‪ 4‬بضم النون وفتحه‪ :‬ذُْخَان‪.‬‬ ‫الذي‬ ‫الْحخوث‬ ‫وَقِيل‪ : :‬هو‬ ‫نيتان‬ ‫وَالْجَمع‬ ‫اخوت‬ ‫[التوث]‪:‬‬ ‫«ن والقلم ‪4‬‬ ‫الذَوَاة‪.‬‬ ‫التون‬ ‫وَقِيلَ‪:‬‬ ‫ت الأزض‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫«ر في التاقوره‪ :‬فخ في الشور‪.‬‬ ‫« النموس زوجَث ‪ :4‬أي ممعقارنيهَا الذين انت على هَواهمم في الدنيا ۔‬ ‫((‪.‬‬ ‫‪ -‬رأيهم ‪.‬‬ ‫ح‬ ‫التون الْمَكْسَورَة ‪:‬‬ ‫«نخلة‪ :‬هبة‪ .‬تغني أذ المهور هبة من ا له تعالى لنساء فريضة عليكم‪.‬‬ ‫ما دي؟‬ ‫أي‬ ‫نِخُلَمكتَ؟‬ ‫[مَا]‬ ‫يقال‪:‬‬ ‫ديانة‪.‬‬ ‫زِخلَة؛‬ ‫ويقال‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫األحَقيو‪ .‬الذي إذا ألقى نيئا وَلَمْ تةلفت‬ ‫« نيا مَنْسيًا ‪ :4‬اللشي ‪ :‬الشون‬ ‫‪٤‬ال‪-‬نه‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬يقصد في نسخة أخرى للكتاب‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزهء الثاني؛‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ ٢ ١ ٨‬ح ه‪‎‬‬ ‫الوا الْمَضْتُوحَة‪:‬‬ ‫«وَنل؛‪ :‬كَلِمة ثقال عد الهَلَكَةِ‪ .‬وَقِيلَ‪ :‬وَنِل واد في جَهنّم نعوذ باله‬ ‫منها _‪ .‬وقال الأضممئ‪ :‬ول‪ :‬قبو ‪ -‬خ ۔ قبيح‪ ،‬ونش‪ :‬اشتِضمًاز‪ ،‬وَوَيح‪:‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ترحم‪.‬‬ ‫« سبع ‪ :4‬جوا سنغ لما يأن‪ .‬ويقال‪ :‬الواسغ الممجيظ بملم كل شيء‪:‬‬ ‫«وسع كُلَ شَيء عِلما؟‪.‬‬ ‫« ً‪ :4‬تمنى‪ .‬ق«وَة‪ :4‬أحَب أيضا‪.‬‬ ‫«وسظا؟‪ :‬في قزله تعالى‪« :‬وَكَذَلك جَعَلتاكم أمة وسطا ه‪ :‬أي غذلا‬ ‫خيارا‪.‬‬ ‫«جيها في الدنيا والآخرة ‪ :4‬دا جَاءِ يي الدنيا يالنوة‪ ،‬وفي الآخرة‬ ‫بالمنزلة عن الله تعالى‪ .‬والجاه وَالْوَجة المنزلة وَالْقَدَ‪.‬‬ ‫«وجة النهار‪ :‬أؤل النهار‪.‬‬ ‫« وسيلة ه‪ :‬قربة‪.‬‬ ‫« وبال مروه‪ :‬عاق أمره ين الشز‪ .‬والوان الْوَحَامة شو العاقبة‪ .‬يقال‪:‬‬ ‫ما بيلا وَكلأ ويلا أي وَخم لا ييستمرأك وَتَضَر عَاقِتنةؤ وَالْوَييل والْوَخيم‬ ‫ضد المريء‪.‬‬ ‫« وفره‪ :‬صَمَع‪.‬‬ ‫«وكيل ‪ :4‬كَفِيل‪ .‬ويقال‪ :‬كاف‪.‬‬ ‫«وَجلَٹ ؟‪ :‬أ خائت‪.‬‬ ‫« ولايتهم ‪ :4‬الولاية قح الواو النصر‪ .‬والولاية يحشر الواو الإمارة‬ ‫‪٢١٩٨٨‬‬ ‫القسم التاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫انبمنزلة الدلالة‪ .‬والولاية أيضا الؤبوبيةؤ ومنة‬ ‫مصدر وليث‪ .‬وَيقَالُ‪ :‬هما‬ ‫قوله تعالى‪« :‬هُتَالكَ الولاية لله الْحَقّ ‪ :4‬تؤمقيذ يَتَولون اللة تنك ‪ ،‬وَيؤمِئُون به‬ ‫ََتَبؤونَ مما كائوا يتعبون‪.‬‬ ‫«وَليجَة‪ :4‬كل شء أذخَلتة في شَيء ليس مئة فهو وَليجَة‪ .‬والرجل يكون في‬ ‫القز لي بمنهم قَهُوَ وَلِيجَة‪ .‬وَقؤلة تعالى‪« :‬وَلم يتخذوا من ون الله ولا رسوله‬ ‫ولا المؤينينَ وَليجَة ‪ :4‬أي بطانة وَدَخَلا من المشركين يُخَالطُوتهموَئوادُونَهُم‪.‬‬ ‫لَهُم‪.‬‬ ‫الْمَاِ‪ . .‬ويَستَقي‬ ‫قدمهم إلى‬ ‫يعتقد‬‫تت‬ ‫الي‬ ‫‪.4‬‬ ‫ط وارده‬ ‫« و»‪ :‬شت أؤلياء‪ .‬قال في قوله تعالى‪ « :‬وما لَهُم ين دونه من‬ ‫ول‪.‬‬ ‫ال ‪ 4‬أ‬ ‫«وَجلونَ ه‪ :‬خَانفُون‪.‬‬ ‫« وَاصبا ‪ :4‬دَاثِما‪.‬‬ ‫عَتَب‪َ4‬ة التاب‪.‬‬ ‫يقال‪:‬‬ ‫بالتاب‪.‬‬ ‫البيت‬ ‫ط وَصِيدٌ ‪ .4‬فَاءُ‬ ‫«وَرقِكم ‪ :4‬فِضَّتُكُم‪.‬‬ ‫ملت »‪ :‬ء اَمَامَهم‪ .‬وَ(وَرَاءَ) مين الأضداد <‬ ‫} وراه‬ ‫(خلفت) وَ بمغتى (أمَام)‪.‬‬ ‫« وفداه‪ :‬أي جانا عَلَى الإبل واحدهم وافد‪.‬‬ ‫«سوس إليه الشيطان ه‪ :‬ألقى في تفسىه شا‪ .‬يقال ليما يقع في النفس ين‬ ‫من الشو وما لا خَير فيه وَشواش‬ ‫عَمَل الْحَتْر إلهام من الله تعالى‪ ،‬ولما يتَققمَغ‬ ‫تقرير تل الخَيْر أمل‪ .‬وَلِما قع‬ ‫وَلِمَا ق‪.‬‬ ‫إيجَجاشك‬ ‫من َ الخوف‬ ‫وَلِما وق‬ ‫ينالتقدير الذي لا على الإنسان ولا لخَه;اطز‪.‬‬ ‫«وَجَبث جنوبها »‪ :‬سقطت عَلى جنوبها‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٢٢.‬‬ ‫« وَدَقق ‪77 .4‬‬ ‫الْوَزيرَ تحمل‬ ‫كَأر‬ ‫الحمل‪.‬‬ ‫وَهُمشو‬ ‫الوزر‪.‬‬ ‫من‬ ‫‪ : .4‬الوزَاة‬ ‫أهلي‬ ‫مين‬ ‫> وزيرا‬ ‫عَن السلطان النقل ‪.‬‬ ‫«وَكَزة وَلْهَرَه ولْكَرَه‪ :‬ضرب صَذرَه بجمع كفه‪.‬‬ ‫«وَصَلتا لَهم الْقَولَ‪ :4‬أبغا بغض غضا فاتصل [عندهم] يغني القرآن‪.‬‬ ‫ويقال‪ ) :‬وََكَ) بمَعتَى (وَنْلَكتَ) ‏‪ ٠‬فَحذفَت منه‬ ‫«وَنكأنَ للة‪ :‬ألم تر أن ا لة‬ ‫قَالَ عَْعَرَةٌ‪:‬‬ ‫اللام‬ ‫أقدم‬ ‫عَنتَو‬ ‫و يك‬ ‫الْقوَارس‬ ‫ِيل‬ ‫سشُققمَها‬ ‫وأبرأ‬ ‫نذفقييي©ؤ‬ ‫ولقد فشم‬ ‫أراد (ولَكَ)‪ ،‬و(أن) مَنْصوبةة بإضمار‪ :‬اغلّخْ أن اللة‪ .‬وَيْقَالُ‪( :‬وَيْ ) مَفضو‬ ‫اهًا أظن‬ ‫غْتَا‬ ‫مَع‬ ‫(لم قَعَلْتَ دَليكَ) ؟ وكأن‬ ‫من ن (كأن) وَمَعْنَاه التعجب" كَمَا تقول‪:‬‬ ‫ذيك وأقَدَز كَما تقول‪ :‬كأن الفرج قذ أقبل أي أطن ديت وَأقَذَرة‪.‬‬ ‫« وهنا عَلى قفن‪ :4‬ضَغفا على غفر أ كُلْما عظم خَله في ظنها‬ ‫ازداتث ضَعْفًا ۔ نسخة _ زادها‪.‬‬ ‫«وَظراه‪ :‬أربا وَحَاجَة‪.‬‬ ‫آ ‪ :‬حمراء‬ ‫(وَزددَة)‬ ‫ويقال‪:‬‬ ‫الْوَزد‪.‬‬ ‫كلون‬ ‫صازث‬ ‫« ووَردَةة كَالذَقان ‪ : .4‬أي‬ ‫ّ‬ ‫م‬ ‫كَلَؤن القس الْوَزد‪ .‬والذهان جَمغ ذهن أى تَمموزز الأمن صَافِيَة‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الحمر‪.‬‬ ‫لم‬ ‫الذهان‬ ‫قعت الْوَاقِعَة ‪ :4‬قامت القيامة‪.‬‬ ‫« واهية ‪ :4‬مُنْخَرقَة‪ .‬يقال‪ :‬مى اليا إذا ضعفت وكذلك إذا انخَرق‪.‬‬ ‫(ويقال‪ :‬وَهمى الحائظ إذا سقطظ)"'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في ُسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫يسد ‪ .‬حرا ‏‪٢٢‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«وَتِينّ ‪ :4‬زق مُتَعَلّق بالقلب‪ .‬إدا انقطع مات صاحبة‪ .‬وَقَذ مز تفر‬ ‫(و۔‪2‬ذ ۔وَواس إواعإ‪٧‬‏ إوذاَ‪.‬يغو &ث إو[َإِيھَغُو۔ق ۔و >َهنوسز)‪ :‬كعلها اض‪.‬ن‪:‬ام‪.‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫رننُسشْتتََهمرَا‪.‬‬ ‫مُتْخمَا لا‬ ‫« بيلا ‪ : :4‬أي شديدا‬ ‫«وَزَر ه‪ :‬أي ملجأ‪.‬‬ ‫«وَهَاجًا ‪ :4‬وَقادا‪ 5‬يغني الراج الشمس‪.‬‬ ‫«واجقةه‪ :‬حَافقَة‪ ،‬أي شديدة الاضطراب‪ ..‬وَإِنْما سمى الْوقجيف في السر‬ ‫اضطرابه‪.‬‬ ‫لشدة مَزه‬ ‫«وَسقَ؛ في قوله‪ « , :‬والليل وَما رَسقَ؛‪ :‬أي ‪.‬ما مجمع‪ .‬وذلك أناللب‬ ‫وَاسْتَؤسسَقَ الشى‪ .‬إدا اجتَممع وَكَممل‪ .‬ويقال‪ :‬ط وَمَا‬ ‫مَأوَا‬ ‫إى‬ ‫يضم كل شئ‪:‬‬ ‫ولا يَمُتَنِع منه‬ ‫‪7‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫شئ‪:‬‬ ‫تعلو ‪1‬‬ ‫الليل‬ ‫وَذَلكَ أن‬ ‫‪ :4‬وما عَلَا‬ ‫سى‬ ‫شغ‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪ ,‬وَدَعَكَ ‪: :4‬تَرَكَكَ وَمئه‪ 4‬قَوْلَهُمْ‪ : :‬اسْتَؤدغغكت الل غير مُوؤع‪ 6 .‬أى غَيْرَ متروك‪.‬‬ ‫وَبهَذا ثسمي الْوَدَاع؛ لةَزَُ فراق وَمُتَارَكَة‪.‬‬ ‫و‪ :‬دَخَلَ‪.‬‬ ‫الشيطان الذي ئؤشوش‬ ‫« وسواس‪ :4‬شيطانا وَهُو الْحَنَاش ئيضًا‪7 :‬‬ ‫رأس الْحَيَة يَججْهمهُم عَلّى القلب‪٥‬‏‬ ‫في الصدور‪ .‬وَجَاءَ في الئيير‪« :‬أنّه لَهُ أش‬ ‫القلب‬ ‫وإذا تَرَك ذِكَرَ الله رَجَع م إلى‬ ‫أى تأخر‬ ‫خس‪.‬‬ ‫فإذا ذَكَر الالللهه الْعَبْدَ‬ ‫‪(١‬‬ ‫و ‏‪,‬وش فيه»'‬ ‫‪.٧٩٨/٢‬‬ ‫ج‪‎‬‬ ‫انظر‪ :‬تفسير مجاهد‬ ‫)‪(١‬‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني؛‬ ‫‪٨ٍ /‬‬ ‫‏‪١ ., ٢٢٢‬‬ ‫الْوَاؤ الْمَضْمُومَة‪:‬‬ ‫«ؤسعهاه‪ :‬طاقتها‪.‬‬ ‫«ؤا‪ :‬محبة‪ .‬وَقَزله ك‪« :‬سَيجعل لهم الرَخمَن ؤدًا‪ :4‬أي مَحَبَة في‬ ‫فوب الباد‪.‬‬ ‫«ؤجدكم »‪ :‬سعيكم وقدرتك‪ .‬من الحدة‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. ..‬‬ ‫‪ . 2‬إ‪. 42‬‬ ‫ط قمت‪ .‬وَانئنت ‪. .4‬جمعت لوقت‪٥‬‏ وَهُوَ توم القيَامَة‪.‬‬ ‫الواؤ الْمَكُْسُورَة‪:‬‬ ‫« وجهة و مويها‪ :4‬أي قبلة همو ششتفيلها‪ ،‬أين يولي يِلَيهَا و‬ ‫ّ‬ ‫>‬ ‫ه ه‬ ‫‏‪٣‬‬ ‫ه‬ ‫۔‪٤1,‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫؟‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫[‬ ‫إ۔۔‬ ‫‪.2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الفجرمينَ إلى‬ ‫> وسوى‬ ‫التفيبير‪:‬‬ ‫وزد يرد وزذا ‪ .‬وي‬ ‫مصدر‬ ‫‪ ,‬وردا ‪4‬‬ ‫جهنم زا‪ :‬أي طاش"‪.‬‬ ‫«وزر؛‪ :‬نم‪ .‬وَقزله وين‪« :‬تَإنَة يخل يوم القيامة وزرا»‪ :‬أي حملا‬ ‫ثقيلا من الإثم‪.‬‬ ‫«ولدَانشُحَلَدُونَ؛ ولدان‪ :‬صِبيان واحدهم َليذؤ (وشممي وليدا لربه‬ ‫وَيقَالَ‪:‬‬ ‫يَتَغَيَوون ولا تَهَرَمُون‪.‬‬ ‫ودانا ل‬ ‫مُبْقون‬ ‫مُخحَلَدُوَ ‪4‬‬ ‫من الو لادة)'"'‪ .‬و‬ ‫خلدون شؤون‪ .‬ويقان؛ قرون‪.‬‬ ‫أغماليهخ ‪.‬‬ ‫» وقَاقا ‪ 4‬قوله « ججَرَاءُ وقَائا ‪ .4‬أي جَرَاءَ موافقا لشو‬ ‫«وئز ‪ 4‬أي‪ :‬قزذ‪.‬‬ ‫هذا من كلام الفراء© انظر‪ :‬المعاني للفراء‪ ،‬ج‪.١٧٦/٢ ‎‬‬ ‫(‪)١‬‬ ‫(‪ )٢‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في ئتخ الشجشتاني‪‎.‬‬ ‫النص‬ ‫تحقيق‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‏‪٢٢٢‬‬ ‫جر‬ ‫`‬ ‫م‬ ‫الْهَاءُ الْمَضْمُوحَة‪:‬‬ ‫«هَاوا ‪ :‬تَهَؤوَوا‪ ،‬أى صازوا يهودا‪ .‬و«هادواه‪ :‬تانوا‪ ،‬من قوله‪« :‬إنا‬ ‫هذا ليك ‪ :4‬أي نا إليك‪.‬‬ ‫هذ وَهَدي)‪ :‬ما أهدي إلى البيت الحرام" واجدئها هَذية وَهَدِيّة‪.‬‬ ‫«هَاجَزوا‪ :4‬تركوا بلاةغم‪ .‬ومنة شمي الْمُهَاجزون؛ لأئهم هَاجَزوا‬ ‫بلادهم أي تَرَكُوها‪ ،‬وصاروا إَى رسول ا له تة‪.‬‬ ‫«مَار ‪ :4‬مقلوب من هار أي ساقط‪ .‬يقال‪ :‬هار البا وائهاز وَتَهَوَرَ‪ ،‬إذا‬ ‫«هيت لك ‪ :4‬أي مَلعَ‪ ،‬أي آفبل إى ما أذغوة إنه‪ .‬وقوله ين‪« :‬هميت‬ ‫‪ :4‬آي لِرادتِي بهدا لت‪ .‬وَمرتٹ‪( :‬هثث لَت) ومعناها‪ :‬تهيأت [لَك]‪.‬‬ ‫(مَوَى) النفس‪ :‬ما تحبة وتميل إليه‪ .‬وَالْهَوَاغ‪ :‬الممدود ما بَئْنَ الماء‬ ‫وَافئَدَتهُ ‪.‬مْ هَوَاغ ‪ : :4‬قِيلَ‪ : :‬جوف‬ ‫لك‪. :‬‬ ‫[مَمدُوة] ‪ .‬وقوله‬ ‫مُْخَرق‬ ‫وكل‬ ‫والأرض‪.‬‬ ‫لا عقول لها‪ .‬وَقِيلَ‪ :‬مُْخَرققةة لا رتعي شيئا‪.‬‬ ‫وَتَهَشممه‪ .‬أى تَكَسَرَ وَتَفَتتَ‪ .‬‏‪٤‬وَمَشمٹ‬ ‫ا لتبت‬ ‫من‬ ‫ما تبص‬ ‫ط هَشِيمما ‪ :4‬رتغني‬ ‫ومنة سمي الزجل هَاشِما‪ ،‬وَئْنْشدُ ها الْبێث"'‪:‬‬ ‫الشي إذا كسزئة‪.‬‬ ‫ورجال مَكة ششيئون جاف‬ ‫الثرية لقؤيهو‬ ‫موو العلا ‪2‬‬ ‫(قال غي ‌ر و‪.‬‬ ‫ريدا قصاد الحجيج تَكَوُما)"‬ ‫فأر به عَمرو العلا كان هاما‬ ‫() البيت لعبدالله بن الزَتِغرَى وهو في ديوانه‪ :‬ص ‏‪ !٥٣‬وكان اسمه عمرو فلما هشم الثريد سمي‬ ‫‏‪.٤١٣ /١٠‬‬ ‫هاشمما وهو هاشم بن عَبْد مَنَاف‪ .‬وانظر‪ :‬تتةفسير القرطبي‪ :‬حج‬ ‫)( لم أقف على قائل هذا البيت رغم كثرة البحث و‬ ‫‏(‪ )٣‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ الجزء الثاني؛‬ ‫_‬ ‫‏‪٢٢٤‬‬ ‫«هَدًا ؟‪ :‬شمُوطًا‬ ‫«هَمسا؟‪ :‬ضؤنا حَفِيمًا‪ .‬وَقِيلَ‪ :‬غني ضؤت الأقدام إى الْمَخشر‪.‬‬ ‫«مَضما؟‪ :‬تنا‪ .‬ثول‪« :‬لا تَخاث طُلْما لا َضما » أي‪ :‬فلا يظلم بأن‬ ‫حَملَ ذنب غيره‪ .‬ولا مضما‪ :‬أي لا يهضم قَنقض من حَحستايه‪ .‬يُقَال‪ :‬هَضَمَه‬ ‫‪2 .‬ه‪١(.‬‏ ‪.‬‬ ‫بمصه حمه‬ ‫ه‬ ‫وَاهتَضَمَه إذا نقص‬ ‫م«َامِدَةً ؟‪ :‬تمَييتَة ويايتة‪.‬‬ ‫«هَيهات؛‪ :‬كناية عانلغد‪ .‬يقال‪ :‬هيهاتما تلت أي الميد ما لت‪.‬‬ ‫وهيهات ليما فتش أي البعد ليما تلت‪( .‬قَالَ‪:‬‬ ‫حنى القيامة لا يرى هيهاتا‬ ‫هيهات لا أزجوة قن سكن الثرى‬ ‫هذا البيت لأبى العتاهية"‪.‬‬ ‫وَهَؤَلاِ‪.‬‬ ‫أخسر‪.‬‬ ‫عَلًّى مثل‪:‬‬ ‫التا غَيْرَ مؤن‬ ‫كشر‬ ‫بُو جَغْفر «هَيِههات»‬ ‫وقرأ‬ ‫وَمَن تصب‬ ‫وَحَئْث‪.‬‬ ‫وق‬ ‫مذ‬ ‫بض مم الاء غغير مُنَوَن مثل‪:‬‬ ‫وَقَرأ تض زؤ ببرثن عام‬ ‫وَكُنها قات وقفت عليها أكْتَز الْقُرَاء بالتا‪ ،‬وزى‬ ‫جغْلَها مل‪ :‬أين‪ .‬وَكَْفت‬ ‫عَن الكسائي الوقف عَلَيها بالهاء وفيها خمش لقات'"'‪ :‬مَييهات‪ ،‬وأنِهات)‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫‏(‪ (١‬وردت هذه العبارة محرفة في نسخة المعولي‪ ،‬فصوبتها بما في نسخ التجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬هذا البيت لم أجده في ديوان أبي العتاهية‪ .‬طبعة صادر بيروتؤ ولا في طبعة دار الكتب‬ ‫العلمية‪ ،‬بيروت‘ والذي في الطبعة الاخيرة هذا البيت‪:‬‬ ‫هيهاتا‬ ‫هيهات مما ترتجي‬ ‫هيهات إنك للخلود لمرتج‬ ‫انظر‪ :‬ديوان أبي العتاهية‪ .‬ص ‏‪ ،٤٢‬دار الكتب العلمية بيروت‪١٩٩٨ ،‬م‪.‬‏‬ ‫() لم يكمل المعولي اللغات الخمس لهيهات وهي‪ :‬مَيِهَات وهيهات ومَيهَانا وهَيها‪ ،‬وقال‬ ‫الفسوي‪ :‬مَنْهات بالكسرا جمع مَيْهات بالفتح‪ .‬انظر‪ :‬مفردات الراغب الاصفهاني‪.‬‬ ‫ص ‏‪ .٨٤٧‬دار القلم الدار الشامية‪ ،‬دمشق بيروت ط ‏‪ :١‬‏‪.‬ه‪١١٤١‬‬ ‫‏(‪ )٤‬ما بين القوسين من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ السجستاني والجزء الذي‬ ‫يتعلق باللغات والقراءات في «هيهات» نقل حرفي من تفسير البفوي‪ ،‬ج ‏‪ .٣٦٥٢‬أبو محمد‬ ‫الحسين بن مسعود بن محمد بن الفراء البغفوي‪ ،‬دار إحياء التراث العربي‪ ،‬بيروت‪ ،‬ط ‏‪ :١‬‏‪.‬ه‪٠٢٦٤١‬‬ ‫‪٢٢٥‬‬ ‫‪ . .‬تى‬ ‫ر‪٩‬ر‏‬ ‫‏‪ ١‬لنص‬ ‫تحقيو‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫«هَمَرَات الشياطين ‪ :4‬وتَحَتاث الشياطين وَعَمَرَائُهمالإنسان وَطَمَعْهُمْ‬ ‫[فيه]‪.‬‬ ‫«هَباء منثورا ه‪ :‬يغيي ما يَذخُل التێت من الْكُوة مثل الْغْبار إذا طلقت‬ ‫فيها الشُُش‪ ،‬وليس له مَش‪ ،‬ولا يرى في الل‪.‬‬ ‫«متء نين ‪ .4‬زانا منتيرا‪ .‬والهجاء الملبث ما طع من ستابك الخر‪,‬‬ ‫ومو ن الهة‪[ .‬وَالهَبوَة] الْعْباز‪.‬‬ ‫«مَؤنًا ‪ :4‬مَشيا زوَيدَا‪ 5‬يغني بالسَكِيئة وَالْوَقَارر وَالْهَؤن يضا الرفق وَالذعَة‪.‬‬ ‫‪‎ , ٠‬۔_‪٠‬‬ ‫«مَلْمَ إلينا ‪ :4‬ئي إلينا‪.‬‬ ‫«هَمماز ‪ 4‬عَيَا‪ .‬وَأضل الْهَمز الْغَمْرُ‪ .‬وَقِيلَ لتغخض الْعَرَب‪ : :‬الْقَأرَ تهم‬ ‫ثقال‪ :‬الستور يَهْمِرها‪.‬‬ ‫ولا تضبز إذا مَشَهُ‬ ‫النه تعالى‪ 6‬رتم حنع إدا ‪ 7‬ه اليو‬ ‫ط مَلُوعًا ‪ :4‬كَمَا قرة‬ ‫‪.‬‬ ‫الش("‪ .‬وَالْهَلُوغ الضَجُوز الْجَزوع‪ .‬وَالْهلاغ آتسووا الْجَرّع‪.‬‬ ‫«هَزل ‏‪ :٤‬لج‪.‬‬ ‫الْهَاءُ الْمَضْمَومَه ‪:‬‬ ‫ط هُدى ‪ :4‬رشد‪.‬‬ ‫«هودا ؤ تصَارى ‪ :4‬أى يهود قَحُذقَت اليا الؤائدُ‪ .‬وَيْقَال‪ :‬ماتت اليهود‬ ‫نب إلى يَهُودَا ن يَعْقوب‪ ،‬فَسُمُوا الْيَهوذً‪ ،‬غزبت بالالك‪( 5‬قال""‪:‬‬ ‫() ورد تحريف من الناسخ في هذه العبارة‪ ،‬وأصلحته من نسخة السجستاني‪.‬‬ ‫() لم أقف للبيت على قائل‪ .‬ولم يتضح لي معناه على هذا النحو‪ ،‬ولعل به تصحينًا من‬ ‫الناسخ" ووجدت بيا في معناه وهو هذا‪:‬‬ ‫دين عبرانية لتهودا‬ ‫على‬ ‫وإنك لو تعطي المبحتر درهما‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ الجزء الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٢٦٢٦‬‬ ‫__‬ ‫‪٨٢‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫=‬ ‫‏‪7‬‬ ‫منهم ووتك دزهما لَتهؤوا)"‬ ‫ؤ قيل كن هوذا لشرف رية‬ ‫«هُون ‪ :4‬هَوَان‪.‬‬ ‫«هُذتَا إليك ‪ :4‬ثنا إليك‪.‬‬ ‫« هنالك ‪: :4‬تغني في ذَلِكَ الْوَقثت‪٥‬‏ وَهُوَ من أسماء الْمَوَاضع۔ وَئشعَعُمَا‬ ‫في أسماء الأزمنة‪.‬‬ ‫«هذوا إلى القليب من القؤل‪ :4‬أزشذوا إنى شهادة أن لا إلة إلا اللة‪.‬‬ ‫«هُمَرَة لمرة‪ :‬ماهما واحذ‪ ،‬أي عَاب‪ .‬وَيقان‪ :‬اللَهز العم في الوجه‬ ‫بكلام حَفي" الهمز في القفا‪.‬‬ ‫االللاْممآَيفشْتّوحَة‪:‬‬ ‫«لأنكم ‪ :4‬لأَهلَكَكُم‪ .‬وَيْقَال‪ :‬النم فاشتد عَلَيكُم‪.‬‬ ‫«لآؤضعوا خلالكمم ه‪ :‬لأسرغوا فيما بينكم يغني بالئلمتَاعايم آتاه ذلك‪.‬‬ ‫وَأَؤضَعئة‬ ‫وَالْوَضعمفي السير سُزعَة‪ .‬يقال‪َ : :‬ضَعال‬ ‫«لا جَرَمم؟‪ :‬بمغتى حقا‪.‬‬ ‫«لأختيكنَ ذُرَيتة‪ :4‬لأنتأصِلنهم‪ .‬يقال‪ :‬اخت الْجَراذ الززغ‪ .‬إدا أكله‬ ‫كله‪ .‬ويقال‪ :‬ه‪ُ:‬وَ م (حَنَك دَابَعَهُ) إذا شذ حَبلا فيي حَنَكِها الأقل يقودها به‬ ‫شئت‪.‬‬ ‫لأفتَادَنْهُمْ كف‬ ‫أى‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في نسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏‪٢٢٧ .٨٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«لاهية تُلُوبُهم ‪ :4‬عَافِلَةِ‪ ،‬سَاهيةٍ‪ ،‬مَشْغُولَةٍ بالباطل عن الْحَق وتذكره‪.‬‬ ‫«لازب ‪ :4‬ولازم ولابث ولاصِئ بِمَغتى واحد‪ .‬والطين اللازب هو‬ ‫الملز أي الْمُتَماِث الذي رم غضة بَغضا‪ .‬ومئة‪( :‬ضزبة لازبر ولازم)‬ ‫أي أشز يلزم‪.‬‬ ‫(لا)‬ ‫فرار‪ 3‬ويقال‪( :‬لاتَ) إنما هي‬ ‫‪ :4‬أى لَئسض حين‬ ‫حِينَ مَتاص‬ ‫لات‬ ‫}‬ ‫الماء رَائِدَة‪.‬‬ ‫«لاغية ه‪ :‬لغو‪ .‬وَئقَال‪( :‬لَاغية) قَائِلّة لَغوا‪.‬‬ ‫اللام يف انْمَكُسُورَة‬ ‫« لإيلاف قريش ‪ :4‬الإيلاف متز آيفث إيلاا‪ .‬وآنفث بمغتى ألفث‪.‬‬ ‫قال و الوْمَة‪:‬‬ ‫من الْممؤلَقات الوهر«'‬ ‫وقيل‪ :‬هذه اللام متؤضولة يما تَبلَهَا‪ .‬الْمَغتى‪ :‬قَجَعَلَّهم كَعضفو مأئول‬ ‫إيلاف فريش أي اك انة أضحاب الفيل لألف قريش رخلّة الشتاء‬ ‫ورحلة‬ ‫الشام‬ ‫رحلة الشعَاء إلى‬ ‫سَنَةٍ رخَلَعَان‪:‬‬ ‫ك‬ ‫والصيف © وَكَاتَتتث لهم فى‬ ‫لصيف إلى اليمن‪.‬‬ ‫اليَاءُ الْمَضْتّوحَة‪:‬‬ ‫ي«َشْعُرونَ ‪ : :4‬يقطنون ووَرَََعْلَمُون‪.‬‬ ‫« ينتهزئ بهم ‪ :4‬يُججازيهم جَرَاع لاستهرَائهم‪.‬‬ ‫مُلاقو رَبهم »‪ :‬أي يوقنون‪.‬‬ ‫«يظنون أ‬ ‫‪%‬‬ ‫‪2-‬‬ ‫ه‬ ‫ه‬ ‫م‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫نهم‬‫ه‬ ‫‏‪ .١١٩٧/٢‬وتمام البيت‪:‬‬ ‫البيت في ديوان ذي الزمة‪ 8‬ج‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫شعاغ الضحى في منها يتوضع‬ ‫ين المؤلقات الزمل أذقاء حوة‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزع‏ الثانب؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٢٦٢٨‬‬ ‫‪ ..‬تحوم‬ ‫__۔__‪- ,7‬‬ ‫« وبرز ‪ :4‬أيضا يَشكُونَ‪ .‬وهو من الأضداد‪.‬‬ ‫وئونم ‪ 4‬يُلُونَكُم‪ .‬ويقالل‪ :‬يُريُوته منكم ) وَيَظليْوته )ا‪.‬‬ ‫« يَشتَحْيُونَ نتاكم ‪ :4‬تَتَفْعِلُونَ من الْحَيَاةٍ‪ .‬أى يَسْتَبْقُونَهُر‪.‬‬ ‫من ؤ مكانه‪.‬‬ ‫الله ‪ : .4‬أي تنحدر‬ ‫حَشيَة‬ ‫من‬ ‫« تهيظ‬ ‫« يَستَفْتَحُونَ ‪ :4‬يَستَنصزون‪.‬‬ ‫‪ ,‬لعنهم اللَاِئو ‪ 4‬إذا تَلَاعَنَ اناث وكان أحَذُهُما غي ششمَحق ئ لحن‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫رَج‬ ‫جَععتت‬ ‫بش عَحمّها أ ‪.‬حد‬ ‫لَها ‏‪ ٠‬وإن م‬ ‫اللعنه عَلَى ‏‪ ١‬لمشتَجو‬ ‫رجعت‬ ‫اليود‪.‬‬ ‫«يني بما لا تشمع إلا دعَاء ونداء ‪ :4‬رتصيح يالْعَتَم قا تذري ها يقول‬ ‫لأانها ج بالصّؤت عَما همي فيه‪.‬‬ ‫« ر شري ؟‪ : :‬تبيع‪.‬‬ ‫ي«َظهُزنَ ‪ :4‬تنقطلغ عهَننهن الدم‪ .‬وَيَطَهَزن‪ :‬يعتي لن بالماء َأضلة يَتَطهَزنَ‬ ‫قَأذغمت الاء فى الطاء‪.‬‬ ‫ي«َنوذه‪ :4‬ينقله‪ .‬يقال‪ :‬ما آد فَهَوَ لي آيذ‪ ،‬أي ماأثقل قَهوَ لي شفْقِلَ‪.‬‬ ‫قالها‪:‬‬ ‫قَمَنثْ قال‪« : :‬ساتهقٹ»‬ ‫إسقاطها من ن الكلام‪.‬‬ ‫» تَتَسََهُ ‪ : .4‬بإثبات الْهَاء‬ ‫وَالمَغئى‬ ‫الْحَرَكَة‪.‬‬ ‫لبيان‬ ‫[قاأقاغ[‬ ‫وَمَنئ قال‪« :‬سَاَُبيت»ٹ)» بالياء‬ ‫الْكَلِمَة‬ ‫أضل‬ ‫ين‬ ‫(لَمْ تَتَسئَة) لم تغتر بمر السنيين عَلَيه‪ .‬قال د عبيدة‪ :‬ولو كَان من ا لآن‬ ‫منئ حَمَإ‬ ‫لك ‪:.‬‬ ‫من ئ قؤله‬ ‫لم يي رتغير‬ ‫وقال غيره‪( : :‬لَّمْ تَتَسئَة)‬ ‫سن‪.‬‬ ‫لَكَان لم‬ ‫(‪.)٢‬‬ ‫‪ ٠‬ه‪. ‎.‬‬ ‫ى متعير‪‎‬‬ ‫أي‬ ‫‪.4‬‬ ‫مَشنون‬ ‫في نسخة المعولي‪( :‬ويظنونه) وهو تصحيف©‪ 6٥‬وتصويبه من نسخ‬ ‫)‪(١‬‬ ‫الشجشتاني‪. ‎‬‬ ‫)‪ (٢‬وقع تصحيف في‬ ‫بعض كلمات هذه الفقرة© فأاصلحته بما في نسخ السجستاني‪‎.‬‬ ‫التص‬ ‫القسم التاني‪ :‬تحقيق‬ ‫‏‪٢٢٩‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪/‬٭ ‪, ..:‬‬ ‫«يمحَق النه الربا ‪ :4‬أى يُذهِببة‪ .‬يغني في الآخرة حَيث يزبي الصدقات‪.‬‬ ‫وَئنميها‪.‬‬ ‫«يخش ‏‪ :٤‬يمض‬ ‫يب ‪ :4‬يقلبون وَيْحَرفُوتة‪.‬‬ ‫‪,7‬‬ ‫«يَلؤونَ‬ ‫‪2٠‬‬ ‫م‪‎‬‬ ‫‪:4‬‬ ‫« يعتصم‬ ‫خون‪.‬‬ ‫ي‬ ‫ي«َفْلَ ‪ :4‬خر‬ ‫وكين ‪ :4‬يَغِيظُهُم وَيُحُزنهم‪ .‬ويقال‪ :‬ت«َكَتَهُم ‪ :4‬تَصْرَعهُم لؤججوههم‪.‬‬ ‫«يتي ‪ :4‬يَخْتَار‪.‬‬ ‫تتَنْشِرونَ ‪ : :4‬يَفرَخون‪.‬‬ ‫«يتَش‬ ‫بفتح الياء وضمه' ‪« 0‬يَمِير الخبيث من التتب؛‪ :‬أي‬ ‫«بميؤ ؟ ويميز‬ ‫خلص المؤمنين من الكافرين‬ ‫« يَفْقَهُونَ‪ :4‬يفهمون ويقال‪ :‬قَةِهث الكلام‪ .‬إذا فهمته حَق همه‪ .‬وبها‬ ‫سْمُيَ الْقَقيه قَقِيهَا‪.‬‬ ‫«يَستَنيظوه ‪ :4‬يَسْتَخْر جوته‪.‬‬ ‫‪ ,‬أمون كَمَا تألَمُونَ ‪ :4‬يجون ألَمَ الجراح وَوَجَعَها مل ما تجدون‪.‬‬ ‫«يشتنكفت ‪ :4‬المعنى فيه يأت‪.‬‬ ‫‪ 7‬ج_‬ ‫«يَجْرمَنَكُم ‪ :4‬يكي بنَكُم‪ .‬مقنَؤلهم‪ :‬فلان جَريمَة‬ ‫َاسبْهم‪.‬‬ ‫في نسخة المعولي‪( :‬بفتح الواو وضمه) وهو تصحيف‪.‬‬ ‫(((‬ ‫كتاب التهذيب قي الفصاحة والألفاظ الجزء الثانب؛‬ ‫‪7 7١‬‬ ‫‏‪7 ٢٢٠‬‬ ‫« يَتِيهُونَ ‪ :4‬يَحَارون وَيضلون‪.‬‬ ‫«يغصِممك من الناس ‪ :4‬ينغ منهم" فلا يقدزوت عليك‪ .‬وَعِضمة الله غز‬ ‫۔‬ ‫‪,‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏۔‪.١-‬؟۔‬ ‫‪4‬‬ ‫‏‪“٠‬۔‬ ‫]‬ ‫‪٠٥‬‬ ‫‪2١‬‬ ‫۔‪,‬۔‪٨‬‬ ‫> ۔ ‏‪١‬‬ ‫‏ِ‪٠‬‬ ‫ذكره للند من هذاء إنما هئ منعه من المغصية‪.‬‬ ‫ث يَنأؤنَ عَنْهُ ‪ .4‬يَتَبَاعَدُون عنه‪.‬‬ ‫‪« .‬يني؛ ‪ :4‬ذره‪ .‬واحثه يانغ‪ .‬مثل تاجر وَتجر‪ .‬يقال‪ :‬ينعت الفاكهة‬ ‫ننعتت إذا أذرَگث‪.‬‬ ‫ويقال‪َ } : :‬قتَرفُونَ ‪:4‬‬ ‫« ري‪َْ+‬ترفُونَ ‪ : .4‬يكتسبون‪ .‬اقتراف‪ : :‬الائيساث‪.‬‬ ‫وَالْقَوقَة الادعاء والهمة‪.‬‬ ‫يَذَغُونَ‬ ‫«يغتؤا فيها؟‪ :‬يقيموا فيها‪ .‬وقال‪ :‬لم ينزلوا فيها‪ .‬ويقال‪ :‬جيشوا فبها‬ ‫وَاحذُها مَغْئى‪.‬‬ ‫مُشتَغْنِينَ‪ . .‬وَالْمَعَانِي‪ :‬امتاز‪.‬‬ ‫«يَم ‪ :4‬ربخ‬ ‫(بنكثون‪َ: 4‬نْْضُون الْعَهد‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‬ ‫د‬ ‫‪..‬‬ ‫> غرشون ‪ : 4‬يِبُنوں‪.‬‬ ‫>‬ ‫‪٨‬‬ ‫ِ‪٠‬‬ ‫‪ : :4‬يُقِيمُون‪‎.‬‬ ‫» يفكفون‬ ‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫>‬ ‫ء‪‎‬‬ ‫۔‬ ‫و‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ ٥‬ه‬ ‫۔۔۔‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪٠‬‬ ‫>‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ,‬يعدون يي التبت ‪ .4‬يتعدول‪ ٥‬وَتْجَاوزون ما امؤوا به‪‎.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫عا‬ ‫ر‬ ‫‪.4‬‬ ‫ن‬ ‫‪3‬‬ ‫> ‪. /‬‬ ‫الْعَمَلَ في‬ ‫تتَذًَدَغُون‬ ‫سَّبْتَهُم‪ .‬ؤ أي‬ ‫ور ي‬ ‫ثُشبئون)‬ ‫الشبت‪.‬‬ ‫يضم أوله يَذخُلُون في السبت‪.‬‬ ‫لَهَت‬ ‫قال‪:‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ :75‬؟‬ ‫من‬ ‫لسانه‬ ‫أخرج‬ ‫إذا‬ ‫اك أ ب‏‪٣‬‬ ‫عطش‪.‬‬ ‫أو‬ ‫ح‬ ‫وَكَذَلِكَ‬ ‫زوكَلَهت الإنسان إذأاغيا‪.‬‬ ‫‏‪٢٢٣١ .٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«ينْرَعََكَ من الشيطان غ ‪ :4‬يَشتَخْفَئَكَ منه خفة وغضب وَعَجَلَة‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫«يَنزََتََ ‪ :4‬يِحَركئت للشر‪ .‬ولا يكو النزغ إلا في الشر‪.‬‬ ‫« مدونه في الق ه‪ :‬يُزَنِئوت لهم الغي‪.‬‬ ‫« يخول بَينَ الْمزءِ وقلبه ‪ :4‬آي يملك عليه قلبه قَئيضْرفة يفت شاء‪.‬‬ ‫« يفز بك الذين كمقزوا ليفيثوة ه‪ :‬المكر‪ :‬الخديعة والجيل «لينيثوة ‪:4‬‬ ‫أي لتخيشوة‪ .‬يقال‪ :‬رماه فَأثبتَة‪ ،‬إذا حبسه‪ .‬ومريض هبت‪ :‬لا حركة به‪.‬‬ ‫« يَزكُمه ‪ :4‬تَجْمَعه يَجْمَغ بَغضَة فؤق غض‪.‬‬ ‫« يَججمَحُونَ ‪ :4‬يُشرغون ‪ .‬يقال‪ :‬قرش جموح الذي إذا ذقت في غذوو‪ .‬لم‬ ‫هشي‪.‬‬ ‫«يَكَنؤُون الذهب وَالْفضًّة ه‪ :‬كن مالل أت زَكَاتته فَلَئيسز بكئز‪ .‬وإن كان‬ ‫تذفونا‪ .‬وَكُل مالر لم تُوَدً ‪ :‬ته قَهَوَ كَنز ون كان ظاهزا‪ ،‬يكَوَى به صاحبه يؤم‬ ‫لْقَنَامَة‪.‬‬ ‫«يلم ‪ :4‬يميت‪.‬‬ ‫«يفيضون أيديهم ه‪ :‬كونها عن الصدقة وَالْحَيرٍ‪.‬‬ ‫«يَزمَق وجُومَهم ‪ :4‬يغشى ؤجُوهَهم‪.‬‬ ‫«يَشتَنْيتُوتك ه‪:‬يَسْتخْبزوتت‪.‬‬ ‫« يهذي » ششذدا‪ :‬أضل يَهتدي‪ ،‬قَأذغمت التا في الذال‪.‬‬ ‫«ينثون صدورهم »‪ :‬أي يَظؤون ما فيها‪ .‬ثرت‪( :‬تفنؤني ضدوزه) أي‬ ‫نشتيز‪ .‬وَتقدريزة‪ :‬تفعَؤعل( خ ‪ -‬يفوعل)‪ ،‬وَهُو للمبالغة‪ .‬وقيل‪ :‬إن قوما من‬ ‫() هكذا في نسخة المعولي‪ ،‬ويعني (خ)‪ :‬نسخة أخرى‪ ،‬فالصواب الأولى وليس الثانية‪ .‬وكأن‬ ‫الناسخ غير متأكد من أي الكلمتين صواب‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٢٢٢‬‬ ‫‪-.‬۔‪ -‬ته‬ ‫‪.3-‬‬ ‫___‬ ‫المشركين قالوا‪ :‬إذا أغلاأبوابا وَآَزخَينا سورتا‪ ،‬وَاستَغْضَينَا أثوابتاء وَنََنا‬ ‫ضدوزنا على غذاوة النبي مُحَمد خة كيف يَعْلَم بتا؟ قأنبآ اللة تعالى عما‬ ‫كتمموها""‪ 5‬فقال‪« :‬ألآً حين يَستَفشون يايهَمغْلَم ما يون وما يِغلِئُون‪.4‬‬ ‫م‬ ‫م‬ ‫شديد الأس‪.‬‬ ‫منئ(يئشت)‪ .‬أ‬ ‫« يێؤؤوس شش ‪7 :4‬‬ ‫« يقظة بغض السَيَارة؛‪ :‬يأحذه على غير طلب لذا ولا قَضد‪ .‬ومنة‬ ‫قولهم‪ :‬لينة اليقَاطا‪ ،‬وَوَزذث الماء الْيقَاعا‪ 5‬إذا لم ترذة وعَجَمت عليه‪ .‬قال‬ ‫الزاحو"' ‪:‬‬ ‫لتم ألة إذ وَرَذثه فُزاطا‬ ‫قننهل وزنث‪4‬اليقاطا‬ ‫والعصر‪:‬‬ ‫(يعني‪ :‬تَنْجُون من الشر والجذبؤ‬ ‫‪ :4‬يَنْججون‬ ‫‪7 ,‬‬ ‫المنجا وأنشد‪:‬‬ ‫إليك أشكو جَتَفت الخصوم‬ ‫ياابن هشام عصر المظلوم‬ ‫و ققلد دُ‪٠‬ف‏شر بوجه آآخر" وهو‪ :‬أ‏‪٤‬نكم ت‪َ٠‬غصِزون ‪ 2‬ثيابكم من دشِذة ۔ ا‏‪١٢١‬لم اطر)' )"‪،(9‬‬ ‫وَقِيلَ‪ :‬تَغصِزوة العتب وَالؤّيت‬ ‫‏(‪ )١‬انظر‪ :‬زاد المسير في علم التفسير ج‪،٢٥٨/٢‬‏ جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن‬ ‫علي بن محمد الجوزي‪ ،‬دار‪ .‬الكتاب العربي‪ ،‬بيروت‘ ط ‏‪ :١‬‏‪.‬ه‪٢٢٦٤١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬الراجز كما في (لسان العرب‪ :‬ج ‏‪ )٢٦٧/٧‬هو نقادة الأسدي ويقال‪ :‬نقادة بن غبد اللى وقيل‪:‬‬ ‫نقادة بن خلفؤ وقيل‪ :‬نقادة ن سعد‪ .‬وقيل‪ :‬نقادة بن مالك‪ .‬هُوَ معدود في أهل الحجاز‬ ‫سكن البادية‪ .‬روى عنه زيد ( ن أسلم وابنه سعد بن نقادة‪ .‬انظر‪ :‬الاستيعاب في معرفة‬ ‫الاصحابؤ ج ‪٣٢/٤‬ه‪6١‬‏ أبو عمر يوسف بن عبدالله بن محمد بن عبد البر بن عاصم النمري‬ ‫القرطبي دار الجيل‪ ،‬ثبيروت‘ ط ‏‪ :١‬‏‪.‬م‪/٢٩٩١‬ه‪١١٤١‬‬ ‫‏(‪ )٣‬هذا التفسير قال عنه ابن جرير الطبري‪« :‬وذلك تأويل يكفي من الشهادة على خطئه خلافه‬ ‫قول جميع اهل العلم منن الصحابة والتابعين انظر‪ :‬تفسير الطبري ج ‏‪.١٣٢/١٦‬‬ ‫السجستاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬من زيادات نسخةةالمعولي‪ ،‬ولا يوجد في خ‬ ‫‪ .‬‏‪٢٢٢‬‬ ‫السم النائي‪ :‬تحقيق النص‬ ‫أجل‬ ‫(‪ : .‬نكرة ممن‬ ‫وأسف‬ ‫ندا‬ ‫حرف‬ ‫(ياء‬ ‫‪:‬‬ ‫عَلَى وشفت ت‬ ‫‪ ,‬يا أسم‬ ‫عَلَّى ما قَاتَ‪.‬‬ ‫الْحُرْن‬ ‫والأسف‪:‬‬ ‫ذلك ننه بالنصب)"'{‬ ‫(ذزون‪ :‬يفعلون)'"‘ و«يَذرَؤونَ بالْحَسَنَة السَينَة ‪ :4‬يَذقون‪.‬‬ ‫تنأس لَذينَ آَمَتُوا ‪ : :4‬أى علم وَيَعَبََرُ بلغة النَخْع‪(3.‬قال الشاعو‪:'‘١‬‏‬ ‫وإن كئث عَن أزض الْعَشِيرة تايا)“'‬ ‫ألم تيأس الأقوام ئي آتا ابئه‬ ‫« يستحون الْحَياة اليا عَلَى الآخرة ‪[ : :4‬أَي يَخْتَاوتها على الآخرة]«_'‪.‬‬ ‫ي«َغَرْجُونَ‪ :4‬تَصْعَذون‪ .‬وَالْمَعَارج الدرج‪.‬‬ ‫و«يَفْتظ ‪ :4‬تنأش‬ ‫يَذُسه في التراب ‪ :4‬يَعِده أي يَذفِئه حَيا‪.‬‬ ‫« يَخحَدُونَ ‪ :4‬ينكرون بألْسستيهم ما تَسْعَيْقنهُ وهم‪.‬‬ ‫«يَحبز في ضدوركم ‪ :4‬يَعْظم في نفوسكم‪.‬‬ ‫() لم أجد على كثرة البحث من قرأها بالنصب ولو شاذا‪ .‬انظر‪ :‬معجم القراءات القرآنية‬ ‫ج‪.٣٢٣/٤‬‏‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في ئتخ السجستاني‪.‬‬ ‫(؟) كذا كتبها الناسخ وهي من زيادات ُسخة المعولي ولا يوجد في نسخ الجشتاني‪ ،‬ولم‬ ‫يتضح لي معناها‪.‬‬ ‫() البيت نسب إلى مالك بن عوف بن سعد بن يربوع النصري‘ من هوازن" صحابي من أهل‬ ‫الطائف‪ ،‬كما في كتاب «غريب القرآن في شعر العرب‪ :‬مسائل نافع بن الازرق لعبد الله بن‬ ‫‏‪ »٢٧‬ونسبه القرطبي في (تفسيره‪ :‬ج ‏‪ )٣٢٠/٩‬إلى رياح بن عدي‪.‬‬ ‫عباس‪ ،‬ص‬ ‫الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬من زيادات نسخة المعولي© ولا يوجد في ‪-‬‬ ‫__‬ ‫‏(‪ )٦‬في نسخة المعولي ذكر الآية ولم يذكر تفسيرها‪ ،‬أي تركها فارغة‪ ،‬ويبدو انه من عمل‬ ‫الناسخ" والتتمة من تسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪(١‬الجزه‏ التانب؛‬ ‫‪2 ٨‬‬ ‫‏‪, ٢٢٤‬‬ ‫(تنبوغ)‪ :‬فعول من نبع الماش أي طهَرَ‪.‬‬ ‫م من ‪ .‬أضله وَمِهُ‬ ‫« رتننققضض ‪َ[ :4‬شقَظّ] وَيَنْهَدم‪ . .‬وَيَنْقاض‪ :‬رتش ‪ :‬وَ رنه‬ ‫لهذا"‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫`ہ‬ ‫‪:‬ح‬ ‫‪.‬ح‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫>‬ ‫`‪٠‬يا‏‬ ‫ها‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫أي لا اجتماع بعده أبدا‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫« يَظهَزوة؟‪ :‬يغلو‪ .‬يقال‪ :‬ظهر على الحائط‪ .‬ا عَلاة‪.‬‬ ‫شو؟‪ :‬يضطرب وفؤلة تعانى‪« :‬وََركتا تفضهم يؤميذر يموج ني‬ ‫بغض ‪: :‬أي يَخْتَلِظ تَغْضُهُم في بغض مقبلين وَمُذيرين حَيَازى‪.‬‬ ‫« يفرط عَلَيْتَاه‪:‬يُعَجَل غقُوبَينًا‪ .‬يقال‪ :‬قرط يفرط إذا تقدم أو تَعَجُلَ‪.‬‬ ‫وفر يفرط إذا اشتظ‪ .‬وَقَرَط{ يفرط إذا قصر وَمَغنا كله التقديم‪.‬‬ ‫« يَنحَتَكُمْ ‪ :‬هَلِكَكم‪ .‬ويشتأصِلكُم‪.‬‬ ‫« يبا ‪ :4‬يابسا‪.‬‬ ‫ي«َتَخَاَتُونَ ‪:4‬يَتَسَارُون‪.‬‬ ‫«ينيفها ربي شفاه‪ :‬يَقلَعُهَا ين أضولها وَيْقَالَ‪ « :‬ينيفها »‪ :‬يذزيها‬ ‫وَيْطَيِرهَا‪.‬‬ ‫نسخ‬ ‫في إحدى‬ ‫‏‪ .١٣٨١‬وورد‬ ‫أبي ذؤيب الهذلي في ديوان الهذليين© ح‬ ‫البيت من شعر‬ ‫‏(‪)١‬‬ ‫غريب القرآن للسجستاني‪ ،‬دار قتيبة‪ .‬سوريا‪ ،‬‏‪ ٤٦ 6١‬‏‪.‬م‪/٥٩٩١‬ه التصريح بالاسم مع تمام‬ ‫‏‪ .٥١٣‬وتكملة البيت‪:‬‬ ‫ص‬ ‫البيت©‬ ‫لكل أناس عَمْرةومجبوؤ‬ ‫يراق ققيضر الش فالضبؤيئة‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪٢٣٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪- /‬‬ ‫«يزكضونَ ‪ :4‬يعدون‪ .‬وأصل الزقض تخريك الرجلين‪ .‬تقول‪ :‬زَكضث‬ ‫الفرس إدا أغْدَيتَهُ بتحريك رجليك عليه‪ .‬فَعَدَا‪ 6‬ولا يقال‪ :‬قرض‪ .‬ومئة‬ ‫زله تك‪« :‬ازكض برجلي ‪.4‬‬ ‫« يمعة ‪ :4‬يكيىزه‪ .‬وأضلة أن صيب الدماغ بالضزب وَهُو مفعل‪.‬‬ ‫« تَشتَخييرونَه‪ :‬يَعْيَؤنَ‪ ،‬تَشتَفْمِلُون من الْحَسير‪ ،‬وَهُو الْكَالُ الْمُغتى‪.‬‬ ‫‪ :4 7 ,‬فشو‬ ‫«ينسِلونَ‪ُ :4‬شرغوتن من الئتلان‪ ،‬وَهُوَ شاربه الْخَطو همع الإسراع‪.‬‬ ‫تسل وَيَعب‬ ‫مشى الب إذا أسرع‪ .‬يقال‪ :‬مَوَ الذ‬ ‫> يَسَظونَ ‪ :4‬يََتَاوَلون بالْمكزوه ‪.‬‬ ‫‪ ,‬تجاؤوة»‪ :4‬يَزَعُون أضواتهُم بالدعاء‪.‬‬ ‫‪ ,‬تأتل ‪ :4‬خليف‪ .‬يفتعل من الآلية‪ .‬وَهِئيَ اليمين‪ . .‬وفرتقتت‪( :‬يَمَألَ) على‬ ‫تن ينالألة هئ اليمين أيضا‪ .‬ووأل يفتي ين قؤلك‪ :‬إني ما ألؤث‬ ‫جَهذا‪ ،‬أي ما قَصَرت‪.‬‬ ‫‪ :4‬سجون من الْجَماعَة واحدا واحدا‪ .‬كَقَولكَ‪ :‬سل كذا‬ ‫‪.» ,‬‬ ‫بن كذاك إذا أحرجته من‪.‬‬ ‫«يَغبا يكم ‪ :4‬يبالي يكم‪.‬‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫«يَهيمُونَ ‪ :4‬يذهبون عَلّى عَيْر ضد كما يذهب الهايم عَلّى وجهه‪.‬‬ ‫«يَكَملوتة ‪ :4‬تَضمُوتة إليهم‪.‬‬ ‫صتضرخشهه ‪ : 4‬يستغيث به‪.‬‬ ‫نش‬ ‫تي‬ ‫« رب‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني‬ ‫‪٣ ٨‬‬ ‫‏‪.٢٢٦‬‬ ‫« يأتَمرونَ بك؟‪ :‬يتآمزون بقتلك‪ ،‬أي‪ :‬يتشاقزون‪.‬‬ ‫« يَزبُو ه‪ :‬يزيد‪.‬‬ ‫« يَمْهَدُونَ ‪ :4‬يُوظِئون‪.‬‬ ‫«تصَذَعُونَ‪ :4‬يَتَنَرَفُونَ‪ ،‬يصيرون فريقا في الْجَئة‪ ،‬وَقَرِيقَا في السمير‪.‬‬ ‫« يجزي ؟ عنه‪ :‬يغني عن‪ ،‬ويقضي عنه‪ .‬وَ(يُجزئ) عنه ‪ -‬بضم أؤله‪:‬‬ ‫تغزج إنه ‪ :4‬يضع إليه‪.‬‬ ‫تأويله أنه يقبض‬ ‫كم مَلَك الْمؤت ه‪:‬من ةتوي الْعَدَد‪ ،‬وَاسْتِيمَائِه‬ ‫‪7‬‬ ‫اح منكم‪ .‬كَما تول‪ :‬اشتؤقيث من فلان‬ ‫أرواحكم أجمعين‪ .‬فلا ‪:,‬‬ ‫مالي عنده إذا لم يَنقَ لي عَلَيهِ شئ‪.‬‬ ‫«يثرت؟‪ :‬اشم أزض وَمديئة الزشول تة في تاحية من يغرب‪.‬‬ ‫« يَفئث ‪ :4‬يطلع‪.‬‬ ‫«لج في الآزض؟؛‪ :‬يذل فيها‪.‬‬ ‫> يغرب ‪ :4‬يَئْعُد‪.‬‬ ‫« تَسِيز ه‪ :‬أي سَهز لا تضغث‪ .‬واليسيؤ أيضا الْقَلِيل‪.‬‬ ‫« يَجيق ه‪ :‬يُجيظ‪.‬‬ ‫« يس ‏‪:٤‬قيل‪ :‬مَغاه يا إنسان وَقِيلَ‪ :‬يا محم يلة وقيل‪ :‬يراَجَلُ‪ .‬وقيل‪:‬‬ ‫مَجَارْها مَجَاز سائر حروف النَهَجًي [في] أوائل السور‪.‬‬ ‫‪٢٢٧ ٧‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«يَخِصَمُونَ ‪( 4‬يُشدد الصاد)'‪ :‬وأصله يَخْعَصِمُون‪ ،‬فَأذغمت النا فى الصاد‪.‬‬ ‫« تَتَشخِرونَ‪ :4‬يسخرون‪.‬‬ ‫‪ :4 7 ,‬كل شجر لا يَقُوم عَلى ساقي‪ ،‬مل‪ :‬القرع [واليظيخ] ونخوهاء‬ ‫القزع ‪.‬‬ ‫قيل‪:‬‬ ‫الموضع‬ ‫وفي هذا‬ ‫‪.,‬‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫إ ه‬ ‫‪,.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ج‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫|‪.‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ه‬ ‫۔‬ ‫‪4‬‬ ‫۔‬ ‫‪%,.‬‬ ‫‪4-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ك‬ ‫ر‬ ‫وَهوَ أ ل‬ ‫النَعَامَةِ‬ ‫ريف‬ ‫الزجل يزف‬ ‫قالا ‪ :‬جاء‬ ‫ط يزفون ‪ :4‬يشرعوں‪.‬‬ ‫عَذوِها‪ ،‬وآخر مشيها‪ .‬وَيْقرأ (يزفون) تصِيزوت إلى زَفِيفم‪ .‬قال""‪:‬‬ ‫قَذ أذل وأفهرا‬ ‫خحصَننم‬ ‫قأشسى‬ ‫نى حصين أث ييشوة جذاعغهة‬ ‫مَغتى أفهزؤ صار إلى الْقَهر‪ .‬وأيضا (يَزفُون) بالتخفيف ومن وَزَف يزف‬ ‫بمغتى أشرع‪ ،‬ولم يعرفها القراء ولا الكسائي‪ .‬قال الزجاج‪« :‬وَعَرفها‬ ‫غَيوهُما»(‘' ‪.‬‬ ‫« ينابيع ‪ :4‬عيون‪ .‬وَاحدُها يَنْبُوغ‪.‬‬ ‫«تهيجج ه‪ :‬تێيتش كقؤله عاى‪« :‬ثُم يهيجتَتَراة مُضقَرًا‪.4‬‬ ‫» تَشأمُونَ ‪ :4‬تَمَلون‪.‬‬ ‫و‬ ‫هده‪.‬‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫خلقكم ‪.‬‬ ‫» تَذراكم ‪.4‬‬ ‫« يقترف ه‪ :‬كتيب‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات سخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في تنسخ الشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬في نسخة المعولي (يقود)‪,‬‬ ‫ييههجو الزبرقان وَقَوَمَه و همم الْمَغؤوفون بالجذاع‪ .‬انظر‪ :‬لسان‪©٥ ‎‬برعلا‬ ‫(‪ )٣‬البيت للمُخَئل الغدي‬ ‫ج‪.١٢٠٥ ‎‬‬ ‫الزجاج‪٥‬‏ عالم‬ ‫أبو إسحاق‬ ‫بن سهل‬ ‫‏‪ .٣٠٩/٤‬إبراهيم بن السري‬ ‫ج‬ ‫‏(‪ )٤‬انظر‪ :‬معاني القرآن‬ ‫الكتب‪ ،‬بيروت ط ‏‪ :١‬‏‪.‬م‪/٨٨٩١‬ه‪٨٠٤١‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ الثاني؛‬ ‫‏‪ِ ٨‬‬ ‫‏‪ ٢٢٨‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪٩7‬‬ ‫‪` :.‬‬ ‫‏‪2‬‬ ‫شر وينشر ؟ (بضم أوله وفتجه)"'‪ :‬مَعْتَاهُما واح‪.‬‬ ‫كَأر عَلَئْه غشاوة ‪ .‬ويقال‪:‬‬ ‫زهعَنْه‬ ‫عَن ذكر الَحمَن ‪ :4‬أي يظلم تتصصَ‪+‬‬ ‫ديغش‬ ‫النار أغشواء فأنا عاش‪ .‬إدا استذلَلت إليها بصر ضعيف قال‬ ‫عَشوتر‬ ‫اأ ‪ ,‬‏[‪.'"٤‬‬ ‫تجذ خير تار عندها عيز مود‬ ‫قتى تأيه تفشو إلى ضزء تارو‬ ‫وَمَن قرأ‪( :‬تِغغششَ)) بمنح الشين‪ 6‬معناه‪ :‬تعم عنه‪ .‬يقال‪ :‬عَشِئ الوَججل تيعفغشى‬ ‫الَحمَنٍ ‪:4‬‬ ‫عن ن تو‬ ‫ي هغ‪.‬ش‬ ‫« ر۔َ‬ ‫ه أفتى‪ : :‬إذذاا لم يلننصىزز في اللخل‪ .‬وَقِيلَ‪77 :‬‬ ‫« يصون ‪[ :4‬تضجُون]‪ 6‬ق«تصذونَ ‪ :4‬يعرضون‪.‬‬ ‫في عَاقبَتِه‪ .‬والتَذبيز هو‬ ‫«يَمَدَيَوونَ لقرآن ‪ :4‬يقال‪ :‬تَدَتَرت الأشر؛ ترث‬ ‫تَذ بيرا‪.‬‬ ‫ز‬ ‫تميي ز‬ ‫كل‬ ‫جمل‬ ‫ث ةم‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫؟‬ ‫يختلف‬ ‫لتِنْظَرَ كيف‬ ‫أ ‪ 3 "4‬بق ‪.‬‬ ‫بله‬ ‫دبر‬ ‫قيس‬ ‫‪-‬‬ ‫أعمالكم ‪ :4‬أي لن يصم شيئا من تواوايغ وَيْلِمكم‪ .‬ويقا‬ ‫_ئ‪‎‬‬ ‫ليي‬ ‫وَت‏‪َ7‬رني حق © أي ظلمني‪ .‬وَقَؤله عز مزه‪« :‬ولن ترمم أمَالَكم ه ‪ :‬أي ل‬ ‫‪٠ ..‬‬ ‫ل‬ ‫إذا قتلت‬ ‫‪...7‬‬ ‫ودهتَرت‬ ‫يقال‪:‬‬ ‫‏‪ ٤‬اكم‪.‬‬ ‫ن‪٤‬ا من‬ ‫‪.‬‬ ‫زه‬ ‫وأخذت‬ ‫قتيلا‬ ‫‪ .‬فَكَأتَمَا وَتَرَ أهله ووَمَالَة»"'‪.‬‬ ‫اله‪77‬‬ ‫مَاڵا بعر حق‪ .‬في الحديث‪ « :‬مَنْ فاتنه صلاة‬ ‫‪ 2 ,‬بفضكُم بغغنا؟؛ الفينة ۔ بكسر الغين هو أن يقال في الزجل‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في تسخ السشجشتاني‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬اسمه جرول بن أوس بن مالك العبسي‪ ،‬أبو ملكية‪ :‬شاعر مخضرم أدرك الجاهلية والإسلام‪.‬‬ ‫كان هجاءا عنيفا‪ ،‬لم يكد يسلم من لسان أحد‪ .‬وهجا أمه وأباه ونفسه‪ .‬وأكثر من هجاء الزبرقان‬ ‫ابن بدر‪ ،‬فشكاه إلى عمر بن الخطاب‘ فسجنه عمر بالمدينة‪ .‬فاستعطفه بأابيات‪ ،‬فأخرجه ونهاه‬ ‫عن هجاء الناس فقال‪ :‬إذا تموت عيالي جوعا‪ .‬انظر‪ :‬الأعلام للزركلي‪ ،‬ج ‏‪.١١٨/٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬رواه الربيع باب جامع الصلاة‪ ،‬برقم ‏‪ 0٢٠٩‬ورواه البخاري‪ .‬باب علامات النبوة في‬ ‫الإسلام‪ .‬رقم ‏‪ 8٥٥٥٢‬ورواه مسلم باب التغليظ في تفويت صلاة العصر © رقم ‏‪.٦٦٦‬‬ ‫‏‪٢٢٨‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ته‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ين خَلفه ما فيه‪ ،‬قَإَا اتقبل به قيلت الْمُجَاهَرَ بالسشوء‪ ،‬وذا قِيلَ ما ليس فيه‬ ‫فذلك اله‪.‬‬ ‫«يلنكم‪ 3 .‬وأنكم ‪ :4‬يأنيْتْصْكُم ‪4‬ي‪.‬قال‪ :‬لات ليث ويت يأبث‪ .‬لْعَتَان‪.‬‬ ‫« رتَهَحَغون ‪ :4‬يَنَامُون ‪.‬‬ ‫« ريَصِععةَقونَ ‪ :4‬يَمُوئُون‪.‬‬ ‫« زنا القرآن للذكر ‪ :4‬سهلتاة يلتلارة‪ .‬ولولا ذيك ما أعاق العباد أن‬ ‫لوا بي ولا أن تَشمَعُوه‪.‬‬ ‫‪ 7‬ه تيل للحائض‬ ‫با لتَّذمِية ‏‪٠‬‬ ‫النَحَاح‬ ‫ط تَظمنْهنَ ‪ :4‬ريََممُُشش هن‪ .‬ء وَا لطمث‬ ‫طَايث‪.‬‬ ‫» تَحمُوم ‪ :4‬هُوَ دخان شديد السّواد‪.‬‬ ‫«يَتَمَاسًَا ‪ :4‬كناية ءعن الجماع‪.‬‬ ‫يكُم‪.‬‬ ‫« ييَننْهقَفوكُم ‪ : .4‬يَظَقَووا‬ ‫(«يَتَحَائَتُونَ ‪ :4‬يِيؤون)'‪.‬‬ ‫« تنظرون ‪ :4‬يكتبون‪.‬‬ ‫بالْقُوَة وَالْقْذْرة‪.‬‬ ‫أي‬ ‫‪.4‬‬ ‫لَكَحَذَْا ميننهه باليمين‬ ‫قؤله‪<= :‬‬ ‫في‬ ‫‪ ,‬تمين‪ : :4 ..‬قُوَة‪.‬‬ ‫وقيل‪ :‬مغناه لَخَذتا بيمينه‪ .‬فَمَنَعْنَاهمن التَصَرُف‪ .‬واللة أعلم‪.‬‬ ‫‪ ٠‬م‬ ‫«يجز أمامة ‪ :4‬قيل‪ :‬يكيز الو وَؤَعؤ التؤبة‪ .‬وقيل‪ :‬يتمنى الحطيئة‪.‬‬ ‫ويقول‪ :‬سَؤت اوب‬ ‫ا ل هْمْطَبْطَاءَ‪ .‬وهمي مشيه يَهتََحْذتَر فيها‪.‬‬ ‫جاع يمشي‬ ‫« يَتَمَتلى ‪ :4‬يَيةتبح‪:‬تز ‪ 3‬يقال‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في ‪ -‬التجستاني‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪٢٤٠‬‬ ‫وَهُوَ أن يلي بيديه وينكم‪ .‬وكان [الأضل]‪ :‬يَتَمَضظء قَقلتت إحدى الاعين‬ ‫والاأضل «يَعَظنَرم»‪ .‬وَقيا ‪ « :‬يَتَمَتَنَلى ‪َ :4‬عََخْتَو [وَيَمُد]‬ ‫ياء‪ .‬كَمَا قِيلَ‪ :‬تى‬ ‫ماه في مشيه‪ .‬وَئْقَال‪ :‬يلوي مَطاه تَبَخْئْرا‪ .‬وَالْمطا‪ :‬الشّهز‪.‬‬ ‫«يَحُورَ؛‪ :‬يزجغ‪ .‬وَقَله‪« :‬علنَ أن لن يَحُورَ ‪ :4‬أي [لن] ييزجعء أي لن‬ ‫ده‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪٦٩‬‬ ‫‪-‬ربا‬ ‫«يدع اليتيم ‪ :4‬يَذْفَعهُ عن حَقه‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ه ۔‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫و‬ ‫الياء الْقَضْمُومَةُ‪:‬‬ ‫؟۔‪١.‬۔۔‏‬ ‫‪7‬‬ ‫؟ ۔ت۔‬ ‫۔‬ ‫ح‪..‬‬ ‫¡ذ‬ ‫‪.,‬‬ ‫‪4‬‬ ‫؟‬ ‫إ!>‬ ‫‪2‬‬ ‫و ث‬ ‫« يؤمنون بالغيب ‏‪ :٤‬يصدقون بإخبار الله ةنك عن الجنة والنار وَالقِيَامَةٍ‬ ‫والجساب وأشباه ذلك‪.‬‬ ‫« يقيمون الصلاة؟‪ :‬إقامتها أن يؤتى بحُقوقها‪ ،‬كَما قرض النه تَعَالَى‪ .‬يقال‪:‬‬ ‫ء‪٠ ‎‬‬ ‫قام بالأمر إذا جاء به شغطليا حمُوقة‪.‬‬ ‫«وَممًةا ؤَرَن‪َ22‬اهُم ‪ ْ.‬ويهن‪.‬ف‪2‬قونك ‪ :4‬؟أىه ويككون ‪ 2‬وَ ‪2‬يتصدق‪2‬ون ‪.-‬‬ ‫« يْخحَادِعُون اللة ‪ :4‬أي يُظهزون غَيْرَ ما في فو يهم ‪ .‬وَقِيلَ‪ « :‬يِخَادعُونَ ‪:4‬‬ ‫ُظهزون الإيمان بالله وَزسوله‪ ،‬وَيضْمرون خلات ما ظهزوت‪ .‬والخداغ منهم‬ ‫قع بالاحتيال وَالْمكر‪ ،‬والجذاغ من الله تك يقع بأن يظهر لهم من الإحسان‬ ‫عجل لهم من الميم في الدنيا خلاف ما يغيب عنهم وَيَشئر من عذاب‬ ‫الآخرة لَهمإ فجمع الفغلان لعَشَائْههما من هذه الجهة‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔ ۔۔اه‬ ‫‪,‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(و هشتِي الجزاء باسم الذنب‘ كما قال الله تعالى‪ « :‬وَجَرَاغ سَيَنَةٍ سيئة‬ ‫له‏‪٤‬ا ‪ 40‬وق‪-‬وله‪« :‬ت ‪4‬شوا الذرلة ےق۔َنَسِبَهُم‪ 4‬والل ‪0‬ه حاشا ءأن يفعل سيئة‪ ،‬وأن ينسى‪.‬‬ ‫ولكن سَمى الجزاء باسم الذنوب‘ وفي القرآن مثل ذلك كثير)"'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي وهو من كلامه وتعقيباته ولا يوجد في ئُسخ السجستاني‪.‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪٢٤١‬‬ ‫‪ ..‬ى‬ ‫برت م‪,‬‬ ‫‪ ,,‬ة‬ ‫۔‪ .‬م‪,‬‬ ‫‏‪٥‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟ ۔ ‪.‬‬ ‫۔و۔يل |‪ :-‬۔م‪٥‬ےغ‏نى الخدع في كلام العرب الفسَاذ‪ .‬وَمِئْهُ قول الشاعر ('‪:‬‬ ‫طيب الزيق۔ إذا الزي خَدّغ‬ ‫أ فسد‪ .‬قَمَغتى ِخَادغون‪ :‬يُفسِذون ما يُظهزون من الإيمان يما ُضمزون‬ ‫من الْكُفر‪ ،‬كما آفست الله عَلَيهم نعِيمَهم في الذنيا‪ ،‬يعني ما صار إنهم من‬ ‫عذاب الآخرة‪.‬‬ ‫« يُرَكيهم ‪ :4‬يُطهَزهُم‪.‬‬ ‫«‬ ‫‪,‬‬ ‫ه [‬ ‫‪٠‬‬ ‫‏‪4‬‬ ‫«التشر »‪ :‬ضد العشر" وَقَؤلة‪ « :‬يريد النه بكم الشر ولا بريد بكم‬ ‫الشره‪ :‬أي يريد إفطَارَكُم ي القر‪ « .‬ولا ثري بكم العسر ه‪ :‬أي الصوم‬ ‫فيه‪.‬‬ ‫«يُؤلو مين ايهم ه‪ :‬يحلفون عَلى وطء نسائهم؛ يعني من الألَة؛ هي‬ ‫التمين‪ .‬وَكاتت الْعَرَبْ في الْجَاهلِية‪ .‬يره الرجل منهم المرأة وَيَكْره أن‬ ‫روجها عَيزه‪ ،‬يخلف ألا يََأَهَا أبداء ولا يحَلي سبيلها إضرازا بها‪ .‬ر‬ ‫علقة عله حتى يموت أحدهما فَآبطَل النه تك ديت من فغله‪ .‬وَجَعل‬ ‫الزفت الذي يغرف فيه ما عند الرجل للمرأة أربعة أشهر‪.‬‬ ‫«يكَلّم الناس في المهد وكهلا؛‪ :‬يكلمهم في المهد آية وأجوبة‪.‬‬ ‫َكَلْمهم كَهلا بالوحي والرسالة‪ .‬وَالْكَهل‪ :‬الذي انتقى شبائة‪.‬‬ ‫« ئصروا عَلَّى ما قَعَنُوا ‪ :4‬أى يُققِيمموا عَلَيه‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬البيت للشاعر سويد بن أبي كاهل اليشكري توفي بعد (‪٦٠‬ه)‪،‬‏ وتمامه‪:‬‬ ‫عيث الزيق إذا الزيق ححدغ‬ ‫الثؤن تذيدً طغغة‬ ‫أيض‬ ‫‏‪.٦٥/٨‬‬ ‫انظر‪ :‬لسان العرب© ج‬ ‫عسر‪.‬‬ ‫‏(‪ ()٢‬في نسخة المعولي‪ :‬يسر ضد‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫‪72‬‬ ‫‏‪, ٢٤٢‬و ‪7‬‬ ‫« محض انة الذين آمَئوا؟‪ :‬يُحَلْض اللة الذين آمنوا من ثوبه" وَينَفيهم‪.‬‬ ‫‏‪ . ٠١‬وَحَبْلُ مقجصض‬ ‫ملص‬ ‫‪ 7‬ة الْوَبؤ‪ /‬حتى‬ ‫الْحَبل‪ .‬إ ذا ذقت‬ ‫يق ل‪ :‬مقحص‬ ‫وأشلَص‪ .‬وَقَوْلُهُم‪ :‬ربنا محض عنا ذئوبتا‪ ،‬أي أذهب ما تَعَلّقَ يا من الذئوب‪.‬‬ ‫«يِظوَتُونَ ما خلوا بهيم القيامة ‪ :4‬قال النيئ تضة‪« :‬يأيي كنز أحدكم‬ ‫قَيَتَطوَقُ في حَلقَه وَيَقولن‪ :‬أتنا الؤَكَاة‬ ‫توم م القيامة كَأنَهُ شجاع أفرغ‪ .‬ل زان‬ ‫لتي مَنَعْتَني‪ ،‬ثمةينهش »"‪.‬‬ ‫«يُحَرَفُونَ الْكَلِمَ عَن واضعه ‪ :4‬يَقَلِبُونةؤ وَيُعَيَوتَه‪.‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‏‪ ٨.2‬۔ت۔غ¡ا‪1‬لى‪ « :‬۔وه ‏‪٨‬م ‪ .‬لا ويقَرَظون كَ ‪ :4‬آ؟ي‪ .‬لراَ‪٩‬ء‪.‬ي۔ْ‪.‬ضدَهي‏عُون‬ ‫«يق‪َ7‬رَظون ًَ‪ :4‬هيق _=صرهون ‪ 4.-‬۔وَقؤلة‬ ‫به‪ .‬ولا يقصرون‪.‬‬ ‫ما أيؤوا‬ ‫« يزذوهُم ‪ :4‬يُهَلِكُوهُم‪ .‬والزى الهلا‪.‬‬ ‫[ئْذ ريكم]"'‪.‬‬ ‫‪.4‬‬ ‫كم‬ ‫‪5‬‬ ‫«يجَليها لوفيها‪ :4‬يظهرها‪.‬‬ ‫«يُلحدُونَ في أسمائه‪ :‬يجُجوزوت في أسمائه عن الحق وَهُوَ‬ ‫اشتقَائُهمم اللات من الله تعالى وَالْعزى من العزيز‪ .‬وَقرتت‪( :‬يلحَذون) أي‬ ‫يميلون‪.‬‬ ‫« ين فيي الأزض‪:٤‬‏ يغلب عَلى كثير من الأزضؤ ويتالغ في قثل‬ ‫غذائه‪.‬‬ ‫&‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪٦٦‬‬ ‫‏(‪ )١‬في نسخ السجستاني‪ :‬تَتَمَلْص‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬رواه البخاري باب إثم مانع الزكاة‪ ،‬رقم ‏‪ 0١٤٠٢‬ومالك في الموطأ باب ما جاء فايلكنز‪3‬‬ ‫رقم ‏‪ 0٢٢‬والربيع‪ ،‬باب الوعيد في منع الزكاة رقم ‏‪.٣٤٨‬‬ ‫‏(‪ )٣‬وردت في نسخة المعولي محرفة لا يُفهم معناها‪ ،‬والتصويب من نسخ السجستاني‪.‬‬ ‫‪ _ 7‬ي ‏‪٢٤٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫القسم النائي‪ :‬تحقيق التص‬ ‫«ينبئوة »‪:‬من قؤله تغاتى‪« :‬يَمكُز بك الذين كَقَزوا لينبئو ‪ :4‬ويقال‪:‬‬ ‫ومريض مت أي لا حَركة به‪.‬‬ ‫رماه أية‪ .‬إدا ‪.‬‬ ‫« يمَلاهروا ععَللَييكم ‪ :4‬يُِيئوا عَلَيكُم‪.‬‬ ‫«يُضَاهتُونَ ‪ :4‬يُشَابهون‪ ،‬وَالْممضَاهاة معار ضةه الفغل بمثله‪ .‬يقال‪ :‬ضَاهيئ‬ ‫أي فعل مفلَ فغله‪.‬‬ ‫«يحخادد اولَةرَسُولَة ‪ :4‬أي يُحَازب ويعادي‪ .‬وقيل‪ :‬إن اشتقاقهمن الغ‬ ‫حَذَ‪ ،‬واللة وَرَسُوله ية في حَذ‪.‬‬ ‫كَما تقول‪ :‬يُجَانب اللة وَرَسولَة أى <‬ ‫« تكون ‪ :4‬يصرفون عن الخير ويقال‪« :‬يُؤقَكونَ؛‪ :‬يُحَذون من‬ ‫محروم‪.‬‬ ‫أي‬ ‫محدود‬ ‫رجل‬ ‫فولك‪:‬‬ ‫يُْقصون‪.‬‬ ‫أي‬ ‫معناه‪:‬‬ ‫« ريبحسشون ‪4‬‬ ‫« قات الناس ‪ :4‬يمطرون‪.‬‬ ‫بهم‪.‬‬ ‫الغل‬ ‫أوقع‬ ‫‪2‬هَرَعُونَ ‪ : .4‬يرعون‬ ‫‪ 7‬تُ‬ ‫ويقال‪:‬‬ ‫يُشتَحَتُونَ‪.‬‬ ‫« نزمُهرَعُونَ ‪: .4‬‬ ‫عَمُو‪.‬‬ ‫وأعد‬ ‫وهي زيد‬ ‫الْمَعتى© كَمَا قِيلَ‪ :‬أوليع فلان بكاء‬ ‫َهُم في‬ ‫وهو‬ ‫فَجْيلوا تفغولين وهم قَاعِلُوت‪ ،‬ديت إما الْمغتى أؤلعه طبعه وَجبلئ‪ ،‬وَزَهَاه‬ ‫ماله ؤ جَهلة‪ ،‬وَأَزعَدَه عَضَبة فأوججعه‪ ،‬وألهمرعة خوة وزغجة‪ .‬لهذه الملة أخرج‬ ‫ذه الأشماة مخرج المفعول بهم وَيقَال‪ :‬لا يكو ا ه إلا ا ‪:.‬‬ ‫لإشزاع] المذغور‪ .‬وَقَالَ الكسائوئالقراء‪ :‬لا يكون الإمزاغ إلا إِسْراغا مع‬ ‫م‬ ‫ر غدة ‏‪.٥‬‬ ‫ئسيغة ‪4‬؛ ديُجيرُه‪.‬‬ ‫« بوا ما ‪ ,‬تيرا ‪ :‬يُدَمَزوا‪ ،‬وَيحَربُوا‪ .‬والئاز هو الهلاك‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع الثاني؛‬ ‫‪ . ., :.‬ب‬ ‫‏‪٢٤٤‬‬ ‫« ي !ُ‪.‬ن‪.‬غضونَے إ]ل‪.‬ي‪,‬ك رُ؟ؤوس ذَ۔ھه‪.٠ُ.‬م‏ ه‪ :‬يه۔ْإحَِرَحكون ۔َ۔)ه!ا ااسه_تده۔ز‪١,‬ا‪,‬ء‪ .‬منه‏‪.٥‬م‪.‬‬ ‫شوق‪.‬‬ ‫ث ُزجي ‪:4‬‬ ‫«يشمرن؟‪ :‬يعلمن‪.‬‬ ‫عَلَّى‬ ‫ٹ يُحَاوره ‪ :4‬خاطبه‪ .‬وويقال‪ :‬تَحَاوَ رَالوَمجلان إدا رَ وَاحدً ‪7‬‬ ‫صاحبه وَالْمُحَاوَرَ الخطاب من اتين فما فَؤقَ ديك‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‌‪2‬‬ ‫ِ‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫« يقلب كفيه على ما أنْقَقَ فيها؛‪ :‬يصفق الواحدة عَََى ا لأخرى‪ ،‬كَما‬ ‫تفعل الْمتنَذم والآسف عَلى ما فات‬ ‫« ياد ه‪ :‬يترك ويخلف وَقذ مَو تَفسيِيؤه‪.‬‬ ‫الأضياف‬ ‫« يُضَيَفُوهُما ه‪ :‬يُنزلُوهمما منزلة‬ ‫‪ّ.‬‬ ‫أ‬ ‫«ُضحَبونَ‪ :4‬أي يجازون؛ لأن المجيز صاحب ليجاره‪.‬‬ ‫‪ ,‬يهز ‪ :4‬ياب‪.‬‬ ‫« يُققب ‪ :4‬يزجع وقال‪ :‬يلتفت‪.‬‬ ‫ي«ُورَعُونَ ‪ِ : :4‬كَمُون وَئحتشون‪ .‬وَجَاَ في النفييير‪ :‬يختش أ ولهم عَلَى‬ ‫آخرهم حَنّى يَذخُلوا الئازا" ‪ .‬ينة قول الحسن لَما ولي الْقَضَاءَ‪ ،‬وَكَعْر الناش‬ ‫عََي‪« :‬لا ببدلاسر من وَزَعَةها"" آن بن شرط يَكفُوتهُم عن القاضي‪.‬‬ ‫تجبى إليه ‏‪ ٩‬المعنى فيه‪:‬‬ ‫« يخبرون ه‪ :‬يسون‪.‬‬ ‫(‪ )١‬هو قول مجاهد‪ .‬انظر‪ :‬تفسير الطبري‪ ،‬ج‪.٥٠١/١٩ ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬انظر‪ :‬تفسير السمعاني‪ ،‬ج‪5٥١/٤‬‏ منصور بن محمد بن عبدالجبار ابن أحمد المروزي‬ ‫السمعاني‪ .‬دار الوطن الرياض السعودية‪ ،‬ط ‏‪ :١‬‏‪.‬م‪/٧٩٩١‬ه‪٨١٤١‬‬ ‫‏‪٢٤٥‬‬ ‫‪= +‬ر‬ ‫رم‬ ‫ر‪:‬‬ ‫القسم التاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪-‬‬ ‫ة‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫‪,‬۔‬ ‫« ينْقذونَ ‪ :4‬تَتَتخلصو ن‪.‬‬ ‫نف وَنَرَفَ مَعًا الزَججل‪ : :‬إذا تفد شرابه نفد‬ ‫ه‪:‬ينفون ‪ :‬بضم الياء وفتجهء أ‬ ‫عِرر('‪:‬‬ ‫عقله‪ .‬قَالَ الشا ع‬ ‫لبنس النذاقى كنثمُ آل أبْجَرا‬ ‫‪5‬ؤ صَحَوئُم‬ ‫لغفري لين ‪:‬‬ ‫« يكو الي عَلَى النهار وَِكَوَر التَهَارَ عَلّى الخل ‪ :4‬يُذخل هذا عَلى هما‪.‬‬ ‫أضل التكوير اللفت واألجمع ؤ وَمِنة كو العمامة‪.‬‬ ‫(يويفه ‪ :4‬يفيكهن‪.‬‬ ‫التيارت‪."4‬‬ ‫تغني‬ ‫الحلي‪.‬‬ ‫ثُرَتّى في‬ ‫‪ : :4‬أي‬ ‫ه‬ ‫األححلدبية‬ ‫ط نشا في‬ ‫منتى‪..‬‬ ‫« يستَغْتَبُونَ ‪ :4‬يِطلَب ‪.‬‬ ‫ش‪‎‬‬ ‫ث يحكم ‪ : :4‬يلح عَلَيكم‪ .‬وَيقا‬ ‫‪7‬‬ ‫س‬ ‫"‬ ‫‪:٦‬‬ ‫ها‬ ‫‏‪٠‬ها‬ ‫‪٠٠1‬‬ ‫ي«ْدَعُونَ ‪ :4‬يقعون‪.‬‬ ‫‪ 7‬يصرون عَلَى الحنث ه‪ :‬يقِيمُون عَلّى الإنم‪ .‬والجئث‪ :‬الشزك‪ ،‬وَالْجِئث‪:‬‬ ‫الْكَبيز من الوب‪.‬‬ ‫«يلاهؤونَ من نسائهم ‪ :4‬يُحَرَمُوتَهُن تحريم ظهور الأمهات‪ .‬وَزوِي [أأ]‬ ‫تئعَها" ‪ 5‬قم تتببعع هذا كل ما كان من‬ ‫اَرَ‪ .‬قَذَكَرَ النه تَعَالَى قِصَّ‬ ‫هذا نَرَلَ في رَججل‬ ‫الأم مُحَزما عَلى الابن أن يراه كَالبَصّن وَالْقَخذێن ‪ -7‬ذَلِكَ‪.‬‬ ‫() البيت قاله الابيرد الياحئ من بنى محجل‪ .‬انظر‪ :‬مجاز القرآن" ج ‏!‪.١٦٩/‬‬ ‫)( في نسخة أخرى للسجستاني‪ :‬أي يربى في الَحُلِي يغني البنات‪ .‬وانظر‪ :‬غريب القرآن‪.‬‬ ‫‏‪ 1١‬أبو محمد عبدالله بن مسلم بن قتيبة الدينزري‪ 6‬دار الكتب العلمية (مصورة عن‬ ‫ج‬ ‫الطبعة المصرية)‪١٣٩٨ ،‬ه_‪١٩٧٨/‬م‪.‬‏‬ ‫‏(‪ )٣‬انظر‪ :‬أسباب النزول للواحدي‪ ،‬ص ‏‪ \٤٠ ٨‬آبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي‬ ‫الواحدي دار الإصلاح‪ .‬الدمام‪ ،‬ط ‏‪ :٢‬‏‪.‬م‪/٢٩٩١‬ه‪١١٤١‬‬ ‫والألفاظ (الجزء الثانى ب؛‬ ‫كتاب التهذيب هي الفصاحة‬ ‫‏‪7 ٨‬‬ ‫۔‬ ‫‏‪٩٦‬‬ ‫ن\‬ ‫>‬ ‫‪-‬‬ ‫« يْحَادُونَ اللة ؟‪ :‬يحاربون اللة وَيْعَاذوتة وَيْحَالِمُونَة‪.‬‬ ‫« يكتف عَن ساق ؟‪ :‬فإَا قام الأنز وَالْحَزب‪ ،‬قيل‪ :‬كشفت الأُز عَن ساقه‪.‬‬ ‫(« زون عَلى أنفسهم ؟‪ :‬يفضلون المهاجرين بالعَطَاءِ‪ ،‬وهم الأنصاز‪.‬‬ ‫وقزله «أقَمَن يلقى في النار ‪ :4‬أي يصرخ ويزقى به فيها)'‪.‬‬ ‫«يزلثوتك بأبصارهيم ‪ :4‬نزيلوتك‪ .‬وَيقَال‪ :‬يغتائوتكت‪ ،‬أئ يُصيثوتت‬ ‫‪1‬‬ ‫بعيونهم‪ .‬وقرنت‪( :‬ليزلقونت) اي تستاصِلوتك‘ من قَؤلهم‪ :‬زَلقَ رَاسة{ وازلقه‬ ‫‪3‬‬ ‫‌‬ ‫۔ ‪,‬‬ ‫‪24¡1‬۔۔‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫۔ ه ْ‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ا‬ ‫ُ‬ ‫‪٠1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ًَ‬ ‫‪: 2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫زم‬ ‫م‬ ‫إذا حَلقه‪.‬‬ ‫« يخسرون ‪ :4‬ينقِضون‪.‬‬ ‫« يُوعُونَ؛‪ :‬يَجْمَغون في ضدورهم ين التكذيب بالنبي ية ‪ ،‬كَمما وعى‬ ‫المَتَاغ في الوعاء‪.‬‬ ‫« يُوفضُون ‪ :4‬يُنرغون‪.‬‬ ‫اثْيَاءُ الْمَكُسُورَة ‪:‬‬ ‫قيل‪ :‬ليس في كلام العَرَب كَلِمة أولها تا مَكشورة إلا قولهم‪ :‬يساز ليليد‬ ‫[اليشرى]!"‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬من زيادات نسخة المعولي‪ ،‬ولا يوجد في ئنخ التجشتاني‪ ،‬وليس هنا موضعهما وإنما‬ ‫قبل‪ ،‬فاضافهما الشيخ المعولي هناء وربما النسخة التي ينقل منها هذا ترتيبها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬إلى هنا تم غريب القرآن الكريم وهو تمام كتاب (نزهة القلوب في غريب القرآن) للعلامة‬ ‫الشجشتاني‪ ،‬وجاء في الخاتمة الآتي‪« :‬تم الكتاب وَضَلى النة على مُحَمد تبيه وآله الطيبين‬ ‫الظاهرين وسلم كثيرا‪ .‬ورغ منه في يؤم الجمعة قبل السلاة الشادس عَمَر من ذي القعدة‪.‬‬ ‫من سنة تسع وتسعين وأزبممائة»‪.‬‬ ‫‏‪٢٤٧‬‬ ‫‪..‬‬ ‫الفم اناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫تصل‬ ‫قيل‪ :‬كل ما كان في القرآن «يا أَيْهَا الناس ‪ 4‬فإنه أنزل بمكة‪ .‬وكل ما كان‬ ‫«أيَياهَا الَّذينَ آمنوا فإنه أنزل نزل بالمدينة‪.‬‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫وقيل‪ :‬كل ما كان في القرآن « وَأحَد الذين تَللَمُوا الصَيحَة ؟ يريد صيحة‬ ‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫جبريل ننت‬ ‫وكل (بخْس) في كتاب الله يك فهو نقصان إلا قوله «وَشَرَؤ بِكَمَن‬ ‫وهو يوسف"'‪.‬‬ ‫الحر حرام‬ ‫إذ ثمن‬ ‫حرام‪،‬‬ ‫‏‪ )٦٢٠‬فهذا‬ ‫بخس ‪( 4‬يرسف‪:‬‬ ‫من‬ ‫وما كان‬ ‫بمكة‬ ‫نزل‬ ‫والقرون‬ ‫الأمال‬ ‫من‬ ‫القرآن‬ ‫في‬ ‫ما كان‬ ‫وقيل‪:‬‬ ‫الفرائض نزل بالمدينة‪ ،‬وقيل‪ :‬كل شيء ضربت فيه الأمثال‪ ،‬وذكرت الأمم‬ ‫وكل من الفرائض والحدود والجهاد فهو بالمدينة}‬ ‫والقرون والأنبياء نزل بمكة‬ ‫وكل ما كان من الرجفة في دارهم وما كان من الصيحة فهو في ديارهم‪.‬‬ ‫خصل‬ ‫أول ما نزل من القرآن « اقرأ باشنم رَبكَ لذي حَلَقَ ‪ 4‬إلى آخر السورة‪،‬‬ ‫وآخر ما نزل آيتان من سورة النساء‪ ،‬وهما من قوله «يَشَتَفتونَكَ فل النه‬ ‫فنيكم في الْكَلَالة ‪( 4‬الساء‪ :‬‏‪ :):٧٦‬إلى آخرها بعد قوله‪« :‬الْيَؤم أكملث لكم‬ ‫(الماندة؛ )‪ 5‬والله أعلم("'‪.‬‬ ‫دينكم‬ ‫‏(‪ )١‬تقدم في تفسير غريب القرآن" في الفصل السابق‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬آخر آية نزلت من القرآن على الارجح قول الله تعالى (وَانَقوا يوما تُرجَغمون فيه إى الله ثم ى‬ ‫كل نفس ما سبت وَهُم لا يُظْلَمُون) (البقرة‪ :‬‏‪ )٢٨١‬نزلت فيما قيل بمنى يوم النحر في حجة‬ ‫الوداع وعاش بعدها رسول الله يلة واحدا وثمانين يوما‪ .‬ينظر‪ :‬الخليلي‪ ،‬جواهر التفسير‪،‬‬ ‫ج ‏‪ .٢‬والسيوطي الإتقان‪ ،‬ج‪،٧٨/١‬‏ وقد ذكرها الشيخ المعولي في أول الباب الرابع‪.‬‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٢٤٨‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه التاني؛‬ ‫‪ -‬‏‪٧‬‬ ‫رو‬ ‫تصل‬ ‫أول آية من التوراة قوله‪« :‬الْحَمْد له الزي حَلَقَ الموات والأزض ؟ هي‬ ‫في أول سورة الأنعام من القرآن‪ ،‬وآخر آية من التوراة قوله «الْحَمذ لله الزي‬ ‫ل َتَخذ ولداه الآية الإسراء‪ :‬‏‪ 6)١١‬والله أعلم«'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬إن كان ورد ذكرها في التوراة بالمعنى فيمكن أما نصا بعربيتها فلا؛ لأنها لم تنزل قبل‬ ‫القرآن‪.‬‬ ‫التم الثاني‪ :‬تحقيق ا لنص‬ ‫‏‪٢٤ ٩‬‬ ‫ء‬ ‫‏‪ ٠4‬ع‬ ‫في قراءة القرآن‪'١‬‏‬ ‫() يشمل هذا الفصل على ما يزيد من ‏(‪ )٣٠٠٠‬وجه من وجوه القراءات السبع وهي الاكثر‪،‬‬ ‫والعشر‪ .‬والشواذ وهما الأاقل© ويتطابق منهج الشيخ المعولي في المقارئ السبع بمنهج أبي‬ ‫عمرو الداني في كتاب (التيسير في القراءات السبع)؛ بل تتفق الفقرات أحيائا‪ ،‬مما يجعلني‬ ‫أجزم أنه ينقل قراءاته من التيسير مباشرة أو عمن ينقل عنه بشيء من التصرف في صياغة‬ ‫توثيق القراءات كتاب التيسير يتصدرها كلهاا فقط يعمد‬ ‫العبارات‪ ،‬ولذلك ستجد في‬ ‫المعولي لحذف أسماء القراء ويستعيض عنها بالرموز الدالة عليهم أو يقول‪« :‬وقرئ»‪.‬‬ ‫وهذا هو الغالب على هذا الفصل ولا يكاد يصرح بأسماء القراء إلا ما ندرس وبما أن‬ ‫التيسير في القراءات السبع فالشيخ المعولي سار على منهجه إلا أنه أضاف قراءات أخرى‬ ‫من العشر أو من الشواذ أيضا ولكنها قليلة بالنسبة للبيع المتواترة كما ستجده موثقاء‬ ‫كذلك ينقل أحيائا من كتاب «سراج القارئ المبتدي وتذكار المقرئ المنتهي" وهو شرح‬ ‫منظومة حرز الاماني ووجه التهاني للشاطبي تأليف‪ :‬علي بن عثمان بن محمد بن‬ ‫أحمد بن الحسن المعروف بابن القاصح العذري البغدادي المقرئ (المتوفى‪٨٠١ :‬ه»‏ وقد‬ ‫نسخه الشيخ المعولي بيده ولذلك نقل منه المؤلف بعض النقولات ومن غيره كما ستجده‬ ‫موثقا في حواشي هذا الفصل‪ :‬فصل المقارئ وقد قمت بعزو القراءات للتيسير وغيره من‬ ‫مراجع القراءات‪ ،‬ومن اللافت أن الشيخ المعولي أكثر جدا من تكرار بعض القراءات‬ ‫بعينها‪ .‬وأكثر من تكرار الاصول كالإمالات والتسهيل والإدغام وتفخيم الراءات وترقيقهاء‬ ‫ومذاهب القراء في الاصول‘ وحقها أن لا ئُذكر إلا مرة واحدة‪ ،‬بينما أهمل بعض القراءات‬ ‫السبع التي لم يذكرها من قبل ولا يكاد تخلو سورة من ذلك‪ ،‬ولكن ما ذكره هو الاكثر‬ ‫وما أهمله هو الاقل© وللتفصيل أكثر راجع الدراسة أول الكتاب‪.‬‬ ‫عمل المحقق في فصل المقارئ‪:‬‬ ‫ومعجم القراءات‬ ‫والإتحافث‪6‬‬ ‫مراجعها كالتيسير وهو الاكثر‬ ‫جميع القراءات من‬ ‫ه وثقت‬ ‫وغيرها‪.‬‬ ‫ه ما أشار إليه المؤلف من رموز القراء لتلك القراءات اكتفيت بها عن التصريح بأسماء =‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجز" الثاني؛‬ ‫‪.‬‬ ‫‏‪ ٢٥٠‬ه ‪-‬‬ ‫يروى أن قالون وابن كثير يصلان ميم الجمع الواقعة قبل متحرك بواو في‬ ‫الاصل حَيث وقع‪[ .‬وورش] عند همزة القضع حيث وقعا‪.‬‬ ‫ابن كثير يصل هاء الكناية الساكن قبلها المتحرك ما بعدها بياء أو كانت‬ ‫مكسورة! وبواو إن كانت مضمومة تخو‪« :‬فيه‪4‬ي‪« .‬وَشرؤه بِتَمَن؛‬ ‫۔‪2‬۔ل(!‪٢‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫۔‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫[يرسف‪]٢٠ :‬ا‏ وشبه ذلك حيث وقم ‪.‬‬ ‫وزش يغلظ اللام المفتوحة بعد الضاد والظاء والظاء إذا كانت هذه‬ ‫وق‪.‬‬ ‫وطَلَمَ» وشبهها حث‬ ‫خو‪« :‬الصَلاة‪ ،‬مطلع‬ ‫الأحرف مفتوحة أو ساكنة‪.‬‬ ‫القراء‪ ،‬فقد ترجم لها المؤلف آخر هذا الفصل فلتراجع هناك‘ وعند وجود خطأ في تلك‬ ‫=‬ ‫الرموز أصححها وأشير لذلك في الحاشية‪ ،‬أو اكتفي بالإشارة لخطأ تلك الرموز وأذكر‬ ‫أسماء القراء الذين قرأوا بتلك القراءة‪.‬‬ ‫ه وجدث أخطاء في مواضع القراءات أو أخطاء في أسماء القراء‪ ،‬أو كلمات ليس فيها أي‬ ‫قراءة وذلك قليل‪ ،‬فنبهث عليه في الحاشية‪.‬‬ ‫ه كل زيادة مني وضعتها بين حاصرتين هكذا [ ]{ وكل لفظة وقع فيها خطأ صوبتها‬ ‫) وأشرت لذلك في الحاشية‪.‬‬ ‫ووضعتها بين قوسين هكذا (‬ ‫ه كل قراءة سبق أن وثقتها في الحاشية إن تكررت أشير بعبارة (سبق تخريجها) وأذكر‬ ‫السورة التي خرجت فيهاء وإن تكررت كثيرا كالإمالات والتسهيل والإدغام اي أصول‬ ‫القراءات اكتفي بعبارة (سبق تخريجها)‪.‬‬ ‫ه أشرث سابقا أن الشيخ المعولي تتبع القراءات السبع باستقصاء‪ ،‬ولكنه أهمل بعض‬ ‫المواضع لم أقم بتتميم ما تركه من القراءات السبع فهي كثيرة‪ ،‬وستثقل الكتاب‪.‬‬ ‫ه وقع طمس لبعض الكلمات في المخطوط وهذا قليل" فأكملته من كتب القراءات وأشرت‬ ‫إليه© أو ما لم يتضح أشرت إليه في الحاشية‪ ،‬والله الموفق لكل خير‬ ‫‏(‪ )١‬انظر‪( :‬الداني‪ ،‬التيسير في القراءات السبع‪ :‬‏‪ ،)١٩‬و(سراج القارئ المبتدي وتذكار المقرئ‬ ‫المنتهي‪ ،‬وهو شرح منظومة حرز الأماني ووجه التهاني للشاطبي“‪ ،‬ص‪\٢١‬‏ علي بن‬ ‫عثمان بن محمد بن أحمد بن الحسن المعروف بابن القاصح العذري البغدادي ثم‬ ‫المصري الشافعي المقرئ (المتوفى‪٨٠١ :‬ه)‪6‬‏ مطبعة مصطفى البابي الحلبي مصر} ط‪ :‬‏‪}٢‬‬ ‫‏‪ ٣٢٣‬‏‪_/٤‬ه ‏)م‪. ٥٩‬‬ ‫)‪ (٢‬سراج القارئ‪.٤٥ ‎:‬‬ ‫‪٢٥١‬‬ ‫ر ‏‪.. ٨‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫ر‪:‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وعنه خلا في «فصَالا ‪ 40‬و«طال ‪ 40‬وعند ما سكن اللام للوقف نحو‪« :‬أن‬ ‫بوصل ‪. (4‬‬ ‫بعل ككشرة ة أو ياء ساكنة‪.‬‬ ‫وَقَعَت‬ ‫إذا‬ ‫والمَضْمُومة‬ ‫المفتوحة‬ ‫الاء‬ ‫و‬ ‫و رق‬ ‫وَقَع ووزر ش‏‪٠٠‬ا‪.‬‬ ‫حنث‬ ‫وخَبيراچ و خيرا ‪ 4‬وشبه ذلك‬ ‫خو‪ . :‬الآخرة‬ ‫وؤزش ينقل حركة الهمزة إلى الستاكين الصحيح قبلها تخو‪ :‬الأزض‘‬ ‫‏‪(٠‬‬ ‫الوقف (ف)‪٠‬؛(‬ ‫[أفنى]‬ ‫أوَقَعَه‬ ‫وقع"‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫ح ‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫آمَنَ‬ ‫ومَن‬ ‫والآخرة‬ ‫بخلاف عنها‬ ‫«أأنذَرزتَهُمم ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ ]٦‬وشبهه بتحقيق الهَمزتين والباقون بتشهيل الهمزة‬ ‫الثانية وهم (ح ب ل)‪"٢‬ا‪،‬‏ الكسائي يقف على هاء التأنيث بإمالة ما قبلها إذا‬ ‫و«أكُهَز» ‪ .‬وإن كان‬ ‫حَظا»‪.‬‬ ‫ضىغًا ط عص‬ ‫« حق‬ ‫يجمعها‪:‬‬ ‫لم يكن من حروف‬ ‫ما قبل حرف «أَكهز» ياء سَاكيئة أو كسرة فله إمالة ذلك'"'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٥٨ ‎:‬‬ ‫)( التيسير‪.٥٥ ‎:‬‬ ‫‪.٣٥‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪‎:‬‬ ‫)( )( دلالات رموز القراء طالعها في آخر هذه المقارئ‪ ،‬أي بعد سورة الناسك فقد فسرها‪‎‬‬ ‫الشيخ المعولي هناك‪‎.‬‬ ‫(‪ )٥‬أي حمزة في الوقف له‪ :‬النقل والسكت انظر‪( :‬البنا‪ ،‬إتحاف فضلاء البشر فى القراءات‪‎‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاربعة عشر‪ ‎:‬ج‪.)٢٧٥/١‬‬ ‫(‪ )١‬إتحاف‪١/٦٧٢٣. ‎:‬ج‬ ‫(‪ )٧‬وفي «الشاطبية»‪‎:‬‬ ‫شمال الكسائي غير عشر لغلا‪‎‬‬ ‫وفي ماء تأنيث الؤقوف وَقَنها‬ ‫وأئهؤزتغدالياءتنكن ميلا‪‎‬‬ ‫وَنَجْمَعهَا حق ضمَاظ غص حظا‬ ‫وتضعف بغد القفح والضم أزجُلا‪‎‬‬ ‫أو الْكَنر والإشكاث تيس بحاجز‬ ‫‪.١١٨‬‬ ‫انظر‪ :‬سراج القارئ‪‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثانب؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪٢٥٢‬‬ ‫___ _‪ .-= _7/93‬تتر‬ ‫« الناس؟ بالإمالة حيث وقع مخفوض الِين (ح) بخلاف عنه(‬ ‫«وما تَخْذَعُونَ ؟ البقرة‪٩ .‬إ"'‏‬ ‫‪ََ ,‬ادَهُم ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٠٠‬باڵإمالَة (م ف)"'‪.‬‬ ‫«كائوا يَكَذبُونَ ‪ 4‬االبقرة ‪٠.‬إ‪;١‬‏‬ ‫« السفهاء ألا ‪[ 4‬البترة‪ :‬‏‪ ]٠٠‬وشبهه بتحقيق الهَمُزتين حَيث وَقمَ في الوصل‬ ‫(سما)'‪.‬‬ ‫وَقَعَ‪7 .‬‬ ‫الو صل حريث‬ ‫واؤًا في‬ ‫الهمزة‬ ‫بإبدال‬ ‫والباقون‬ ‫والوقف‪٥‬‏‬ ‫‪4.‬‬ ‫« طغيانهم & [البقرة‪ :‬‏‪ 5]١٥‬و«آذانهم » [البقرة‪ :‬‏‪ ]١٩‬بالا مالة حَييثث وقع‬ ‫ّ ) ‪(٦‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫‪-‬‬ ‫من‬ ‫جميع ما رسم بالياء‬ ‫والكسائي يميلان‬ ‫حَمرَة‬ ‫والأفعال‬ ‫‏‪ ١‬لأسماء‬ ‫والحروف إلا «حتى وعلى‪ ،‬ولدى© وما زكى» وافنقهما أبو عمرو فيما فيه‬ ‫(‪(٧‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫راء‪‎‬‬ ‫الراء بتَِيئنَْنَ بتين في ذوات الياء الفتح والإمالة ربن‬ ‫وأمال قزش ذوات‬ ‫۔ه ‪,‬۔(‪(٨‬‏‬ ‫)‪ (١‬إتحاف‪/٧٧٢. ‎:‬ا‪١‬ج‬ ‫‏(‪ )٢‬كتبها المؤلف هنا ولم يذكر عنها شيئا‪ ،‬وقد قرا الحرميان وأبو مرو (وما يخادعون)‬ ‫بالألف مع ضم الياء وفتح الخاء قكسر الذال" والتاثون بغير آلف مع فتح الياء والذال‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪.٧٢‬‬ ‫)( إتحاف‪ :‬ج‪.٣٧٨/١‬‏‬ ‫‏(‪ )٤‬كتبها المؤلف هنا ولم يذكر عنها شيئا‪ ،‬وقد قرا الْكوفثو (يكمذثون) بمنح الياء شخفناء‬ ‫وَالْبَاثُونَ بضمها ششدداء التيسير‪ :‬‏‪.٧٢‬‬ ‫(‪ - )٥‬إتحاف‪ ‎:‬ج‪.٢٧٩/١‬‬ ‫)( أمالهما الدوري عن الكسائي وفي الموضع الثاني أمال الألف الثانية من (أذانهم)‪٨‬‏‬ ‫والباقون بالفتح‪ ،‬إتحاف‪ :‬ج‪.٣٨٠/١‬‏‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.٤٧ {٤٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.٤٧ ‎:‬‬ ‫‪٢٥٢‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ن ‪+ .‬۔حر‬ ‫ره‪ :‬سر‬ ‫وقعلى‪ ،‬وفعلى»‬ ‫التاء ما كان على وزن «معلى‪6‬‬ ‫أمال أبو عمرو من ذوات‬ ‫۔(‪)١‬‏‬ ‫۔ه‬ ‫۔‬ ‫۔ه‬ ‫ح ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫بمتح الفاء وضمها وكشرها بين بين (‪.‬‬ ‫ودارهم‪ 3‬والار‪ 5‬والنار‪ .‬واليار‪5‬‬ ‫وأنصاره‪.‬‬ ‫«والْكافرين‪ .‬وكَافِرين‬ ‫والبار‪ 5‬والقَهار‪ 5‬والمزآن‪ ،‬والأبزار» وشبهه حَيث وَقَع (ح ر)‪( ،‬ف) وافقهم‬ ‫وقع"‪.‬‬ ‫حدث‬ ‫في «الْبَار والْقَهَار» وما فيه راء ح‬ ‫وزاغ»‬ ‫ووَادَ‪5‬‬ ‫وضاق‬ ‫وخاتت‬ ‫‪7‬‬ ‫وحَاقَ‬ ‫وجاء‬ ‫‪7‬‬ ‫حَمُرَة‬ ‫وأمال‬ ‫كيف أتى إلا « رَاغَت ‪ 4‬الاحزاب‪٠. :‬ا‪،‬‏ وافقه في «شاءَ‪ 5‬وجَاءَ» حيث وَقَعَ (م)"'‪.‬‬ ‫«فَأخيائم‪ .‬وأخياهاء وأخيا‪ ،‬قَأخيا» بالإمالَة حيث وَقَع (ر)"‪.‬‬ ‫«وَُغوا وَهِي فهو فقهي لهو لهى» بتحريك الهاء حثيث وقع‬ ‫ن)'‪.‬‬ ‫ف‬ ‫ك‬ ‫(د ح‬ ‫قصل ‪ :‬في المقارئ‬ ‫أول ذلك من قاتحة الكتاب‪:‬‬ ‫واشم‬ ‫كيف أتى (ز)‪.‬‬ ‫بالين‬ ‫وسِراطي»‬ ‫وسِراط“‬ ‫«الصَراط © وسِراطًاك‬ ‫الساد زايا حيث وَقَع (ض)\ وافقه في « الصراط ؟ االفاتحة‪ :‬‏‪ ١١‬هنا فقط (ق)‪٨‬‏‬ ‫وفيه «صىزاط‪ ،‬وسِراط‪ ،‬وزراط»«'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٤٧ ‎:‬‬ ‫)( التيسير‪ :‬‏‪ 6٨٦‬ووقع خطأ في أحد الرموز من الناسخ تم إصلاحه‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.٥٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٤٨ ‎:‬‬ ‫‪.٧٢‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬إشمام الصاد زايا نعم قراءة متواترة عن خلاد عن حمزة‪ ،‬وهي لغة لبعض قبائل العربؤ أما‬ ‫=‬ ‫قراءة (زراط) بإخلاص الزاي فلم تتواتر؛ بل هي قراءة شاذة لا يصح القراءة بها‪ .‬وهي‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪(١‬الجزعء‏ الثانب؛‬ ‫‪٦‬‬ ‫‏‪٢٥٤‬‬ ‫وقوله‪ « :‬ملك يؤم الين ‪ 4‬ومالكر‪ ،‬وليك"‪.‬‬ ‫الهاء وزضَمها""'‪.‬‬ ‫و« عَنلهنهم ‪ٍ 4‬ب َكشر‬ ‫ومن سورة البقرة‪:‬‬ ‫قوله تعالى «أنبئوني بأسماء هَؤلاءِ إن كنتم صَادِقِينَ ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ !٣١‬بهمزة‬ ‫على الهاء ومَة ومممزة على لام أبف‘ وهمزة على ألف « إن كنْئُمْ ‪ 4‬وهمزة‬ ‫على الهاء بلا مد‪ 5‬وهمزة على أف «إن ؟ دون اللام آيف‘ وهمزة على الواو‪.‬‬ ‫وممممزة على اللام ألف دون ألف «إن» مدتين‪ ،‬وهمزة على أليف «إن‪،٩‬‏‬ ‫ومذة على «مَؤلَاءِ ‪ 40‬وعزة على يف «إن ‪ .4‬و«مَؤلاءِ إن الهمزتين‬ ‫المكسورتين كالياء الساكيئة‪ ،‬وقَذَليك «عَلّى البقا » من النور [النور‪ :‬‏‪.'"]٣٢‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫الياء وشره‬ ‫< [البقرة‪ :‬‏‪ ]٣٣‬يح‬ ‫عل‬ ‫« إني‬ ‫قوله‪:‬‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٦‬و ‪َ 9‬أَرَالَهُما ‪'4‬تا‪.‬‬ ‫وقلة‪ » :‬تَأرَلَهُما‬ ‫تنسب إلى بني عذرة وبني كلب وبني القين‪ .‬انظر‪ :‬معجم القراءات ج‪ ،0\١٧/١‬‏‪.١٨‬‬ ‫=‪-‬‬ ‫‏(‪ )١‬قراءة (مالك‪ ،‬وملك) هي التي تواترت وصح قراءتها‪ ،‬أما قراءة (مَلِيكر) فهي قراءة شاذة‬ ‫نسبت إلى أب وأبي هريرة وابي رجاء العطاردي واليماني‪ ،‬وذهب ابن خالويه إلى أنها لغة‬ ‫فصيحة وإن لم يقرأ بها أحد‪ .‬انظر‪ :‬معجم القراءات‪ ،‬ج ‏‪.١١/١‬‬ ‫(‪ )٢‬حمزة بضم الهاء‪ ،‬والباقون بكسرها‪ .‬التيسير‪.١٩ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬لالتقاء الهمزتين المكسورتين في القراءة وجوه متعددة أوصلها بعضهم إلى خمسة عشر‬ ‫وجها بين القراء‪ ،‬بين مد وتسهيل وإبدال‪ ،‬يقول في الشاطبية‪:‬‬ ‫ياء عفيف القشر تغضشهم تلا‬ ‫زفي (هؤلا إذ) وَ(البمَا إن) يوزشيهم‬ ‫يجز قضوة والمد مازال أغلا‬ ‫قإذ خزف مَد قبل همز قير‬ ‫لتي إتى) قع (جَاءع أشة) أنزلا‬ ‫زتشهيل الأخرى في اغخبلانهما نما‬ ‫انظر‪ :‬سراج القارئ‪ :‬‏‪ \٧٣ ٧١‬والتيسير‪ :‬‏‪.٣٤ 0٣٢٣‬‬ ‫‏(‪ )٤‬فتحهما الحرميان وأبو عمرو والباقون بتسكينها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٥‬‬ ‫‏(‪ )٥‬حمزة (أزالهما)‪ ،‬والباقون (أزلهما)‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٣‬‬ ‫‪٢٥٥‬‬ ‫‏‪٨‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ل‬ ‫‪.‬‬ ‫ر=‪.-‬‬ ‫تولة‪ « :‬فتلقى آدم مين رَبهِ كمليماتر ‪ 4‬اابترة‪٢ .‬سا‏ برفع «آدم؛ وش‪,‬‬ ‫«كَلمات ي‪ .‬ومنح «آدم » ورفع «كَلِمات »‪.‬‬ ‫وقوله‪ « .‬مني هدى » و«هُدَايَ ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ ]٢٨‬بالإمالَة"'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬وَما يَخْدَعُونَ » وفيه «وَما يُخَادِعُونَ ‪ 4‬البقرة‪ .‬إ"'‬ ‫وقلة‪« :‬كمما آمن السقهَا ألا نهم ‪ 4‬االبترة‪ .‬‏‪ ٠ ٠‬سهل ألف «ألا»'"'‪.‬‬ ‫َقَلهُ‪ « :‬نا مَعَكُمْ إِتَمَا » االبترة‪ :‬‏‪ ]١‬و«آمَنوا إنما » [المائدة‪١]٩٠ .‬ث'‪.‬‏‬ ‫قله‪« :‬وَرَغدُ وَبَزق ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ ]٦٩‬بتخفيف الواوين وتشديدهما'‪.‬‬ ‫ط آذانهم » [البقرة‪ :‬‏‪ ]٦٩‬ياڵإمالَة"'‪.‬‬ ‫الْمَؤت » [البقرة‪٠٩ :‬ا‪،‬‏ و«يَزجئئون ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]١٨‬بتفخيم الزاء‬ ‫‪.7‬‬ ‫(‪1 (٨‬‬ ‫‪٤.‬‬ ‫زلة‪ « :‬وأنصارهم ‪[ 4 7‬البقرة‪ :‬‏‪ ٢3‬عند الوصل بككشر الميم وبرفعه‪،‬‬ ‫وأيضا « بأنصَارهيمو ن »{'‪.‬‬ ‫بالاخير قرأ ابن كثير‪ ،‬وبالاول قرأ الباقون‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٢٣‬‬ ‫(هدى) أمالها حمزة والكسائي‪( .‬هداي) الدوري عن الكسائي‪ .‬معجم القراءات‪ :‬ج‪.٨٦١/١‬‏‬ ‫قرأ الحرميان وأبو عمرو (وما يخادعون) بالالف مغ ضم التاء وفتح الخاء كسر الذال‪،‬‬ ‫ولاو بغير الف مع فتح الياء الال التيسير‪ :‬‏‪ 0٧٢‬وسبق تخريجها‪.‬‬ ‫سبق تخريجها في الفاتحة الشريفة في ضم الميم‪.‬‬ ‫قرأ بالتشديد من غير غنة خلف عن حمزة بخلاف عنه والباقون بالإدغام مع الغنة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٤٥‬‬ ‫من محال تفخيم الراء عند القراء‪ ،‬وسيأتي بيانها أكثر في مواضع متعددة من هذا الفصل‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والأتلفاظ (الجزع" الثاني؛‬ ‫‪٦‬گي‬ ‫‏‪٢٥٦‬‬ ‫من‬ ‫التاء (الموحدة)‬ ‫مع‬ ‫ميما‬ ‫والتنوين‬ ‫السَاكِة‬ ‫على قلب الون‬ ‫وأجمعوا‬ ‫تخت وعلى إخفائها عند حروف المعجم بغنة سِوَى حروف الحلق مظهرا‪.‬‬ ‫من‬ ‫عار‬ ‫والإذغام‬ ‫الإظهار‬ ‫بين‬ ‫حال‬ ‫والإخفاء‬ ‫مُدغماء‬ ‫و«يرملون»‬ ‫التشديد"‪.‬‬ ‫وأجمعوا على إذغام التون السَاكينة والتنوين إذا تطرف في حروف‬ ‫«يرملون»‪ ،‬وهى حروف «ينمو» بغنة واللام‪ .‬وقرئ بإذغامها في الياء والواو‬ ‫بغير غنة"‪.‬‬ ‫‪. /٣‬‬ ‫‏‪ ]٣٠‬بم ‪٥‬تح ا ‪٠‬لياء و ‪2‬شره‬ ‫«إ لني ‏‪٤‬اع‪٠‬لم ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫َ‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫وقوله‪ « :‬إتي ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ ]٢٢‬قح الاء وكشرها‘'‪.‬‬ ‫و«تَأرَالَهما‪ ،4‬وقد شرحنا قوله « لقى آدم من ربه‬ ‫وَقَزلة‪ « :‬لهما‬ ‫(‪1‬‬ ‫لمات ‪4‬‬ ‫وقوله‪« :‬هُداي؟ بالإمالَة حێث جاءت وقصر في الوصل الباقون"‪.‬‬ ‫ونزلة‪« :‬بقهدي أوف؛ اابترة ‪( ).‬ن)‪« .‬بقهفدي أوف » (ك ف)‪.‬‬ ‫)ح ف ( ‏(‪ 1 (٧‬وزش‬ ‫‪4‬‬ ‫أوف‬ ‫> بعَهدي‬ ‫وكَهَيئَة»‬ ‫‪7‬‬ ‫«شئءٍ‬ ‫التاء من‬ ‫يمكن على‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٤٥ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬قرأ بذلك خلف عن حمزة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ .٤٥‬وسبق قبل أسطر‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪)٤‬‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪)٥‬‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪)٦‬‬ ‫ليس في هذه الياء فتح إلا في الشواذ" قرأ بها عيسى الهمداني‪ .‬معجم القراءات‪١/٠٩} ‎:‬ج‬ ‫(‪)٧١‬‬ ‫وأظن المؤلف يريد كلمة (لا ينال عهدي الظالمين) الآية‪ 0١٢٤ ‎:‬فالياء في (عهدي) سكنها‪‎‬‬ ‫حفص وحمزةس وفتحها الباقون‪ .‬التيسير‪.٨٥ ‎:‬‬ ‫‪٢٥٧‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪47‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‪ 7‬وكَذَلِك الواو من «السوؤء وسَؤغة» إذا انفتح ما قبها وكانا مع المزة‬ ‫وحمزة خفف في الوصل خاصة على «شيءِ وشَيئًا»"'‪.‬‬ ‫ط تقبل ‪ 4‬أيضًا‬ ‫وفرئ‬ ‫ما لم يسم فاعله‬ ‫‏‪ ]٤٨‬على‬ ‫[البقرة‪:‬‬ ‫> يقبل ‪4‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫على ما لم يسم فاعله‪ ،‬لكن أيفرق بينهما التأنيث والتذكير"‪.‬‬ ‫كمشرة‬ ‫ث وليتها‬ ‫بْث‬ ‫حَئ‬ ‫وشبهه ‪.‬ح‬ ‫الراء‬ ‫يقق‬ ‫قي‬‫‪ [٥٠‬بترق‬ ‫‏‪٩‬‬ ‫[البقرة‪:‬‬ ‫نزعَقؤن‪4‬‬ ‫وقوله‪ } ,. :‬آل‬ ‫استعلاء‪'"١‬‏ ‪.‬‬ ‫لازمة ولم يقع بعدها حرف‬ ‫بإمالة (شس)‪.'٠‬‏‬ ‫[البقرة‪[ :‬‬ ‫ط وإذ قَالَ مُوسَى ‪4‬‬ ‫قله‪:‬‬ ‫ولة‪« :‬إَى ريكم ‪ 4‬االبقرة‪ .‬ه] بإسكان الهمزة واختلاسها('‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬عِندًز باريكم ‪ 4‬البقرة‪ .‬ء (ح)‪ ،‬وأمالها (ت)‪.'٧‬‏‬ ‫«حخيث شيم ‪ 4‬االبقرة‪ .‬ه‪]٥‬‏ (ح) يترك تمممزه وكل تمممز ساكن ما لم يكن‬ ‫لغة إإلى لغة أخرى"' ‪.‬‬ ‫من‬ ‫همزة ‏‪ ٠‬أو يخرج‬ ‫لل‬ ‫مجزوما؛ أو بنق‬ ‫البقرة‪ .‬‏‪ ]٥٨‬بنون المتكلم‪ ،‬و تقر ‪ 4‬ببناء ما لم يسم‬ ‫وقول‪ « :‬تفز لحمه‬ ‫فاعله! « خطاياك ‪ 4‬بالإمالة حيث وَقَعَ‪ ،‬و«حَطظايَاهُم ‪[ 4‬المنكبرت‪ ]" .‬كلاهما‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٧٢ ‎:‬‬ ‫)( ابن كثير وأبو عمرو بالتاء‪ ،‬والباقون بالياء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٣‬‬ ‫)( سبق تخريجها وهو محل اتفاق‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٤٦ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬أبو عمرو (بارتكم) في الحرفين و(يأشرغ) و(تأشرهم) و(ينصركم) و(يشعركم) باختلاس‬ ‫الحرقة في دلك كله من عريق البغداديين وَهُوَ اخيار سِيبوَنِهؤ من طريق الرقيين وغيرهم‬ ‫بالاسكان وَهَُ المروى عن ابي عمرو دون غيره‪ ،‬وبذلك قرات على القاري عن قزاغته‬ ‫على ابي طاير والبامُون يشبعون الْحَركة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٣‬‬ ‫)( سبق فيما قبلها اختلاس الهمز لابي عمروء وأمالها الدوري عن الكسائي‪.‬‬ ‫(‪ )٧١‬التيسير‪.٣٧ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزع التاني؛‬ ‫‪7 «4‬‬ ‫‏‪7 ٢٥٨‬‬ ‫والتي قبلها‬ ‫قؤق‪،‬‬ ‫الْمُعَتَاة من‬ ‫تُغْقَر لَكُمْ ‪ 4‬بتاء المؤنث وهي‬ ‫وأمالهما (ت)‪8٥‬‏ و‬ ‫ووَقَعَ"'‪.‬‬ ‫في اللام حث‬ ‫‏‪. ٠‬وأدغم الاء السَاكِئة (ح)‬ ‫الْمُعتَاة من تخحت'‬ ‫وَقَزلة‪ « :‬وإذ اتقى موسي ‪ 4‬اابقرة ‏‪ ]٦٠‬باڵإمالَة"'‪ ،‬ومثله من الأسماء‬ ‫| ليا ء ‏)‪. (٤‬‬ ‫ذ وا ت‬ ‫وقله‪ , :‬عَلَنِهمْ الزلة ‏‪[ ٩‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٦١‬يجوز في الهاء والميم الضم في الوصل‬ ‫ويجوز كشر الهاء وضم الميم‪ ،‬ويجوز كشر الهاء والميم في كل موضع في‬ ‫الوصل مع مخي ألف التعريف‪ ،‬وسكن الميم في الوقف© وأما في الوقف‬ ‫يجوز في الهاء الضم والكشر('‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬وَيَقئْلُونَ النتن ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ٦١‬مخفف الياء التاني ويجوز ههزه«_'‬ ‫قله‪ « :‬وَالتَصَارَى ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪( ]٦٢‬ش) بالإمالة ومثله'"'‪.‬‬ ‫«والصَابينَ والصَابيينَ ‪ 4‬بياء واحدة وبياءين“'‬ ‫وقله‪« :‬مين بغد ذلك؟ البرة‪ :‬ه شدغما إن يكن ساكن من كلمة ولم‬ ‫يكن حرف مد ولينا")‬ ‫‏(‪ )١‬نافع بالياء مضمومة وفتح الفاء‪ ،‬وابن عامر بالتاء‪ ،‬والباقون بالنون مفتوحة وكسر الفاء‪.‬‬ ‫التيسير‪ :‬‏‪ 0٧٢٣‬والإمالة سبق ذكرها‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.٢٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬حمزة والكسائي‪ .‬إتحاف‪ ‎:‬ج‪.٣٩٤/١‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬نافع بالهمز والباقون بغير همز‪ .‬التيسير‪.٧٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬أبو عمرو وابن ذكون وحمزة والكسائي ‪ .‬إتحاف‪ ‎:‬ج‪.٣٩٦/١‬‬ ‫‏‪ ،٧٤‬ويوقف لحمزة بالتسهيل‬ ‫‏(‪ )٨‬بحذف الهمزة وبياء واحدة نافع‪ ،‬والباقون بالهمز‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫كالياء‪ ،‬وبالإبدال يا أي تصير ياءين‪ ،‬لكن هذا الرأي الأخير ضيف‪ .‬إتحاف‪ :‬ج‪.٣٩٦/١‬‏‬ ‫(‪ )٩‬في إدغام المتقاربين تفصيل كثير للقراء ينظر‪ :‬التيسير‪.٢٩ - ٢٢ ‎:‬‬ ‫‪٢٥ ٩‬‬ ‫‏‪.٨‬‬ ‫التسم الناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫تو‪ « :‬ممن آمَنَ ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏!‪ ]٦‬و«همل أتاك ‪ 4‬الذاريات‪ :‬‏!‪ « 0]٢‬عَلَيهمْ‬ ‫(ف) سكتة لطيفة على الساكين من‬ ‫أنذرتهُم ‪[ 4‬البترة‪ :‬‏‪ ]٦‬وبعده همزة سكت‬ ‫((‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قوله‪« :‬هُْوا ه لالبقرة‪ .‬‏‪ !٦7‬بضم الهاء والزاي" وبضَم الهاء وسكون الزاي‬ ‫مَهموزا‪ 5‬وبضم الهاء والزاي مَهَمُورًا أين وَقَع (انفرص)"'‪.‬‬ ‫ووله‪ « :‬قَادَارَأئْمْ فِيهَا ‪ 4‬البقرة‪٧٢ :‬ا‏ مهمموزا"'‪( ،‬ف ح) وغير مَهموز بإبدال‬ ‫مُؤمين» فاء أو عيئًا أولا‬ ‫قرآنا‬ ‫ك«جئئم‪.‬‬ ‫ساكن‬ ‫ووَقعَ همز‬ ‫ح{ث‬ ‫الهمزة مدا ح‬ ‫والمبني وما اثقل إبداله‪.‬‬ ‫ما سِوَى السناكين المجزوم‬ ‫الْمُعَتَاة‬ ‫تخت والتاء‬ ‫الْمْتَتَاة من‬ ‫‏‪ ]٧٤‬يالياء‬ ‫[البقرة‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫وَقَوَلهُ‪ :‬ط عَتا يعملون‬ ‫‪. )! -‬‬ ‫فوق‬ ‫وقول‪« :‬من تعد ما عَقَلوة » [البقرة‪ :‬ه‪]٢‬‏ و«عَقَلُوهُو وَهُمْ يَعْلَمُونَ»‪.'4‬‬ ‫« ووينهم‬ ‫(د ‪1‬‬ ‫وقوله‪ « : :‬ووينهم أتون ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ > ©]٧٨‬ومنهُممو أتو ‪4‬‬ ‫ط منهم ‪ 4‬وشبهها'‪.‬‬ ‫أتون < بضم الميم الأخير من‬ ‫وقوله‪ > :‬ل أتَحَذتْم عند الله » االبقرة‪٠ :‬ه]‏ بإسكان الميم وضمهك ومثله‬ ‫أدغم (عم ح)"'‪.‬‬ ‫عند الهمز تفصيل ينظر‪ :‬النشر‪/٩١٤. ‎:‬ج‬ ‫)‪ (١‬في السكت لحمزة‬ ‫‏(‪ )٢‬بالاول قرأ حفص وبالثاني قرأ حمزة وبالثالث قرأ الباقون وهم المشار إليهم بالرموز‪.‬‬ ‫‏‪.٧٤‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫‪.٣٩٨١‬‬ ‫ح‪‎‬‬ ‫إتحاف‪:‬‬ ‫إليه بالرمز‪.‬‬ ‫المشار‬ ‫وابي عمرو‬ ‫الجمهور © والثاني لحمزة‬ ‫قراءة‬ ‫)‪(٣‬‬ ‫‪.٧٤‬‬ ‫(‪ )٤‬ابن كثير بالياء‪ 5‬والباقون بالتاء‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(ه) سبق ذكر إشباع الهاء لابن كثير‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها‪ ،‬ورمز المؤلف للقراء (عم) لنافع وابن عامر‪ 5‬و(ح) لأبي عمرو‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزع‏ الناني)‬ ‫كب‬ ‫‏‪ ٢٠‬ر"‬ ‫قله‪« :‬حَطِيتنة االبترة‪ :‬اها تهمموز‪ ،‬و«خَطِيتمائة ‪ 4‬بالجمع غير مهمموز"'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬النّار ‪ 4‬اابترة‪ :‬‏‪ ٢‬شمالا وغير شمال‪ ،‬ووزش تين بَيِنَ‪ ،‬وكل ألف‬ ‫لام الفعل بعدها راء مجرورة"‪.‬‬ ‫وقله‪ , :‬تَعْئْونَ ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٨٢‬بتاء المخاطب وبياء الغائب (د ش)'"'‪.‬‬ ‫وقلة‪ :‬ه وقولوا للناس حشئًا ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٨٢‬يشكون التين بعد ضم الْحَاءء‬ ‫وبقنح الحاء والسنين"‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬تَتاهَوونَ ‪ 4‬االبقرة‪ :‬ه‪]٨‬‏ بتخفيف الظاء وتشديده'‪.‬‬ ‫قلة‪ , :‬أسَارى ‪[ 4‬البقرة‪ :‬ه‪]٨‬‏ وشبهه شمال وغير شمالا‪.‬‬ ‫شرى » (ف)"'يالأمالة في الوقف وشبهه‪.‬‬ ‫قولة‪ « :‬سارى‪.‬‬ ‫و« الآخرة ه البقرة‪ ] :‬مله(‘'‪.‬‬ ‫جمع الغائب‬ ‫وبياء‬ ‫المخاطب‬ ‫‏‪ ]٨٥‬بتاء‬ ‫ٹ تَْمَلُونَ ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫وقلة‪:‬‬ ‫(ا د ص)'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬نافع بالجمع مع الهمز وأما بغير الهمز فقراءة شاذة (خطاياه)۔ والباقون بالافراد‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏‪ .٤‬ومعجم القراءات‪ :‬ج‪.١٣٧/١‬‏‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() الجمهور بالتاء‪ ،‬وبياء الغيبة (دش) يعني ابن كثير وحمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٤‬‬ ‫(‪ )٤‬الاول للجمهور‪ .‬والثاني لحمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪.٧٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬بالتخفيف الكوفيون‪ ،‬وبالتشديد الباقون‪ .‬التيسير‪.٧٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪( )٧‬أسرى) قرأ به (ف) أي حمزة‪ ،‬والباقون (أسارى)‪ .‬التيسير‪.٧٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬أماله حمزة‪ ،‬وأمال الحرف الأخير أبو عمرو والكسائى وابن ذكوان بخلاف عنه‪ .‬إتحاف‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‪.٤٠٢/١‬‏‬ ‫(‪ )٩‬يعني بالرمز (ادص) نافع وابن كثير وشعبة‪ .‬التيسير‪.٧٤ ‎:‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تتحقيق النص‬ ‫‏‪٢٦٠١‬‬ ‫كى‬ ‫‏‪ ٩4‬ر‬ ‫۔‪. ١( ‎‬‬ ‫َقَوْلهُ‪ } . :‬القدس ‪[ 4‬البقرة‪١ : :‬هابضم‏ القاف والدال حَێئثث وَقع‬ ‫)ح )"'‪.‬‬ ‫‏‪ ]٣١‬ممَعقهههْممومروز ومسَهَلا هَمُرُه‬ ‫[البقرة‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ط بأسماء‬ ‫قوله‪:‬‬ ‫قله‪ « :‬أن يِتَرلَ ‪ 4‬البقرة‪٩٠ .‬ا‏ بتشديد الزاي" ومخفف مع سكون الون‪.‬‬ ‫نتقبل حمَحفت""'‪.‬‬ ‫وهكذا كل‬ ‫قله‪« : :‬عَذاب مهين ‪ 4‬االبترة‪ :‬‏‪ ٩٠‬مَضْمُوم الأول إلا المستثنى"‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬تر ‪ 7‬تقتلون ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ ]٩١‬و « ث قَلِمَ ‪ 4‬في وقفه حَيث وقم"‪.‬‬ ‫ولة‪«« :‬جارم موس ‪ 4‬االبقرة‪ !0" :‬و« جامو مُوسى‪.٤‬‏ «وَلَقَذ‬ ‫‏‪ ]١٨٣‬وشبهه'‬ ‫[آل عمران‪:‬‬ ‫جَاءكم ‪4‬‬ ‫ثث الجيم بعل ط قد‬ ‫حي‬‫جَاءكم ‪ 4‬و رح‬ ‫قولة‪ « :‬يأمركم ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ ]٩٢‬بهمزة وباختلاس حركة الهمزة‪« .‬يَامُؤكمْ »‬ ‫(ي) ‏(‪. (٧‬‬ ‫)( الجمهور وابن كثير بتسكين الدال‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٤‬‬ ‫)!( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(؟) بالتشديد الجمهور وبالتخفيف ابن كثير وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٥‬‬ ‫(؛) هذه ليست قراءة في هذا الموضع فالكل متفق على الضم" وإنما من باب اللغة‪ ،‬قال ابن‬ ‫منظور‪« :‬وَالْمهين من الرجال‪ :‬الضميف وفي صقيه فة‪ :‬ليس بالجافي ولا المهين؛ يُزؤى‬ ‫بفنح الميم وَضَمَهاء الضم من الإهانة أي لا يهين أحدا من الناس كَتَكُون المي زائد‬ ‫زالقنخ ممِنَ المهانة الحَقارة والصغْر فَتَكُونْ الميم أصلية‪. .‬وفيالتنزيل العزيز‪( :‬ولا ئطغ كُل‬ ‫حلاف ‏‪ ١‬مهين)‪ 6‬قال الفراء‪ :‬المهين هاهنا الْقَاجز؛ وَقَالَ أبو إسحاق‪: :‬هو فعيل من المهانة‬ ‫وهي القلة‪ .‬قال‪ :‬وَمَغْنا هاهنا القله في الرأي والتمييز» لسان العرب‪ :‬ج ‏‪.٤٢٥/١٣‬‬ ‫‏(‪ )٥‬يعني قرأ به البزي عن ابن كثير‪ ،‬ومن العشرة قرأ به يعقوب‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ .٦٦ ،٦١‬وإتحاف‪:‬‬ ‫ج‪.٤٠٨١‬‏‬ ‫‏(‪ )٦‬كله سبق تخريجها‪ ،‬وسيكرره المؤلف مرارا وتكرارا كتكراره الإمالة والتسهيل‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها للسوسي عن أبي عمرو المشار إليه (ي)‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثانب؛‬ ‫‪٨‬ت‬ ‫‏‪., ٢٢‬‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]٩٢‬بكسر الهاء وضم الميم‪٨‬‏ وبكشر‬ ‫وَقَؤْلة‪ , :‬ني فلوبهم المخ‬ ‫الهاء والميم (ح)'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬جبريل؟ االبترة‪ :‬‏‪ !٨٨‬يكسر الجيم وسكون الباء وكشر الزاء وياء‬ ‫وَاحدَة‪ 5‬و جبريل ‪ 4‬قح الجيم وشكون التاء وشر الراء وياء وَاحدة'"'‪.‬‬ ‫وَقَزلة‪« :‬وَمِيكَائيلَ؛ بشر الميم ومَمزة مكسورة وياء واحدة‬ ‫«وجَبَرائيلَ؛ بقنح الجيم وسكون التاء وفتح الراء ومممزة مكسورة وياء‬ ‫َاحدة‪« 5‬وَمِيكَائيلَ ؟ بهمزة وبياءين""'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬ولكن ؟ (البقرة‪ .‬‏"‪ ]٠٠‬ششذد الون‪« ،‬الشَيَاطِينَ ‪ 4‬مفتوح ومخفف‬ ‫الون ساكين‪« ،‬الشياطين ‪( 4‬البترة‪ ] :‬مَضمُوم (ش ك)؛‘'‪.‬‬ ‫يرق اللام من اسم ا له إذا أتى بعد مكسور أينما كان‪ ،‬وتفخم ما سِوَى‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬ما تنشخ » [البقرة‪ :‬‏‪ ]٦٠٦‬بقنح التون الأول وفتح التين وبضَم‬ ‫النون وكشر الين (ك)؛'‪.‬‬ ‫وَقَولة « ؤ نثنبها؛ [البقرة ‏‪ ]١٠١‬يضم الون وبكشر التِين‪ ،‬و« تَنْسَأمَا‪4‬‬ ‫يح التون والين مهموز الأف (حق)"'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬أبو عمرو يكسرهما‪ ،‬المشار إليه (ح)‪ .‬التيسير‪.١٩ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬بهذا الوجه قرأ ابن كثير‪ .‬والذي قبل به الباقون عدا شعبة وحمزة والكسائي فعندهم تفصيل‪.‬‬ ‫انظر‪ :‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٥‬‬ ‫)( حفص وابو عمرو (وميكال) بغير همز ولا اء وتافع بِهَمْزَة من غير ياء وَالبَائُون بياء بعد‬ ‫الهمرّة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٥‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٧٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬باتفاق القراء‪ .‬التيسير‪.٥٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬التيسير‪.٧٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.٧٦ ‎:‬‬ ‫‏‪٢٦٢ \ ٨‬‬ ‫ر‬ ‫القسم الئاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫قلة‪« :‬قَد ضل ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ ]١٨‬أدغم َزش الدال من «قذ؟ في الضاد‬ ‫حيث جاء (ك ح ج ر ف)'‪.‬‬ ‫‏‪ ]١١٠‬بتغليظ كل لام قبلها صاد مفتوحة أو‬ ‫قوله‪ :‬ط َأَقِيمُوا الصلاة ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫ساينة لا غير كالصلاة ويجوز تفخيم الأيف‪ ،‬فيكتب الصلاة والزكاة"‪.‬‬ ‫حيث وقع وشبهه من‬ ‫قوله‪ , :‬بلى مَنْ شلع » [البقرة‪ :‬‏{‪ ]١٦٦‬بالإمالة (ش)‬ ‫المرسوم في المصحف بالياء ما سِوَى خمس كلم وهي «حتى‪ ،‬ولدي‪ ،‬وعلى‪،‬‬ ‫وإلى‪ ،‬وما زكى» يِقَْجهما إجماعا‪ ،‬وبعض لم يمل ذلك المقدم ذكره'"'‪.‬‬ ‫توله‪ « :‬قن أظلم » البقرة‪ :‬ث‪١١‬ا‏ (ج) وحيث لام بعد ظاء مفتوحة أو‬ ‫ساكيئة بتغليظها("'‪.‬‬ ‫بالإمالَة حيث جاء ولم يمل‪.‬‬ ‫ط اليا ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٨٥‬ش(س)‬ ‫بواو('‪.‬‬ ‫وقوله‪ , :‬قالوا اتَخَدَ الل » البقرة‪ :‬‏‪ ]١١٦‬بغير واو‪ « ،‬وَتَالوا اتخذ اللة‬ ‫له‪ » :‬كن قَيَكون ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٦١٦١٧‬بضم التون ‪7‬‬ ‫وق‬ ‫وبفنح الاء‬ ‫وضم اللام‪.‬‬ ‫وبالياء‬ ‫‏‪ [٩‬بضم التاء‬ ‫[البقرة‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫» وَلا تنال‬ ‫قله‪:‬‬ ‫ز مفتوح"‪.‬‬ ‫التاء ۔ ‏‪.٥‬‬ ‫وعلى الحالين‬ ‫اللام‪.‬‬ ‫وسكون‬ ‫وبالتاء‬ ‫() ليس ورش وحده بل كل المشار إليهم في الرموز التي ذكرها المؤلف‪ .‬إتحاف‪ :‬ج‪.٤١٢/١‬‏‬ ‫() سبق تخريجها‪ ،‬ويقصد بالكتابة على الرسم العثماني (الصلوة‪ ،‬الزكوة)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪ ،‬و(ش) لحمزة والكسائي‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها لورش‪.‬‬ ‫(ه) سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )١‬ابن عامر قرأ بدون واو والباقون بالواو‪ .‬التيسير‪.٧٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )١‬ابن عامر بالنصبؤ والباقون بالضم‪ .‬التيسير‪.٧٦ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬نافع بفتح التاء وجزم اللام‪ ،‬والباقون بضم التاء والرفع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ ،٧٦‬ويقصد بالياء هنا أي‬ ‫أن الهمزة ترسم على ياء هكذا (ئَشتَل)‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزء‏ الثاني؛‬ ‫‏‪ ٨‬ب‬ ‫آ‬ ‫الاء وفتحها'‬ ‫غو‬ ‫عهدي ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪]١٢٤‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫الحركة‬ ‫بقصر‬ ‫وبعض‬ ‫وقله » و إذذ حَعَلنَا ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]١٢٥‬پقح الجيم قد أظهر‬ ‫منه"'‪‎.‬‬ ‫‪٢‬‬ ‫وَقؤلة‪ « :‬واتخذوا منى مقام إبراهيم مُصَلى ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ !١٢٥‬قح الئاء والخاء‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫۔۔‬ ‫ه‬ ‫د ‪7 2‬‬ ‫‪.! .‬‬ ‫الألف وفتح التاء وشر الخاء على ‏‪ ١‬لأمر("' ‏‪ ٠‬واللام من‬ ‫وبكر‬ ‫على الخبر‬ ‫«مُصَلى ‪ 4‬مغلّظ (ج)‪.‬‬ ‫(‪٥‬د(‪‎‬‬ ‫الياء وشره‬ ‫‏‪ ]١٢٥‬قح‬ ‫وقوله‪ . :‬ث وَظهز بيبي ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫ولة‪« :‬قَأمَتَعة ‪ 4‬االبنرة‪ ) .‬مشددا ومخفمًا (ك){'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬وأرتا ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٦٢٨‬بشر الاء وبإسكانه‪ .‬وكذلك « أرني ؟‬ ‫ي) ‏‪ ٠‬واختلس كمشرتها )ح ( ‏(‪. (٧‬‬ ‫(د‬ ‫جاء‬ ‫حث‬ ‫سواء‬ ‫‏‪ ]٦٠‬فحكمه‬ ‫[البقرة‪:‬‬ ‫وقوله‪ 2 :‬ملة إبراهيم ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ « 8]٠٣٠‬إَِرَاممام ‪.4‬‬ ‫بها ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٦٢٢‬وثرئ ‪ .‬أؤصتى ها‪.‬‬ ‫وَقَؤلُ ‪ « :‬وص‬ ‫‪(١٠١‬‬ ‫قولة‪ « :‬بنيه االبترة‪ .‬‏‪ ]:٢٢‬في الوصل «تنيهي » وشبهه‬ ‫‏‪.٤١٦١‬‬ ‫إتحاف‪ :‬ج‬ ‫وحفص‪.‬‬ ‫سكنها حمزة‬ ‫الاول نافع وابن عامر‪ ،‬والباقون بالثاني‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٦‬‬ ‫‏‪٨٥‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫والباقون بالتسكين‪.‬‬ ‫فتحها نافع وحفص وهشام‪.‬‬ ‫‪.٦‬‬ ‫التيسير‪‎:‬‬ ‫بإسكان الراء ابن كثير والسوسي عن أبي عمرو واختلسها أبو عمرو عن اليزيدي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٦١‬‬ ‫ابن ذكوان وهشام (إبراهام) هناء والباقون (إبراهيم)‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٧ ،٧٦‬‬ ‫نافع وابن عامر بالثاني‪ ،‬والباقون بالاول‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٧‬‬ ‫(‪)٩‬‬ ‫‏(‪ )١٠‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪....‬‬ ‫_۔‬ ‫حد‬ ‫‪7‬‬ ‫َقَوْلهُ‪ « :‬شهداء ‪[ 4 5‬البقرة‪ :‬‏‪ ]١٣٢٣‬يتتشهيل الهمزة المانية كالياء حيث حل‬ ‫االبقرة‪ :‬‏‪( !١٣٦‬ش) بالڵإمالَة حيث‬ ‫مفتوحة بعدها مكسورة و«مُوسَي وعيت‬ ‫وقع وشبهه‪ ،‬ولم يمل الأكثرون'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬أ تَقُولُونَ ‪ 4‬االبقرة‪٠٤. :‬ا‏ يالتاءِ الفؤقِية (ك ع ش)ء وقرئ بالْمُنَاة‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‏‪ ٠ َ 4‬۔‬ ‫من حتا‪...‬‬ ‫وقزلة‪« :‬فُل أتم االبترة‪. .‬ءا) بلا مد‪ ،‬وفيئ «آنئم ‪ 4‬بمد وهمزة واحدة‪:‬‬ ‫حيث الهمزتين المفتوحتين بتسهيل المانية"‪.‬‬ ‫جاءا‪.‬ولة‪ « :‬تهي من يشاء إلئ ‪ 4‬البتر‪" :‬ا يتشهيل الهغزة التانية حيث‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬لَرَوت ‪ 4‬البقرة‪ ): :‬يالْممدً (ا د كع)‪ ،‬والأكثرون بالقصرا'‪.‬‬ ‫قلة‪ « :‬عَمما تَغمَلُونَ » [البقرة‪ :‬‏‪ ]١٤٤‬بالياء التحية‪ ،‬وقرئ بالفؤقئة'‪.‬‬ ‫‏‪ ]١٤٨‬بلا إمالة‪ .‬وقُرئ باڵإمالة في الوقف وشبهه"'‪.‬‬ ‫وَقَؤْلهُ‪ » :‬وجهة ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫‪7‬‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫ء‬ ‫‪٠‬‬ ‫>‬ ‫ٍ‬ ‫‏‪.‬‬ ‫ألف"‪.‬‬ ‫باللام‬ ‫ها ‪4‬‬ ‫مُوَ‬ ‫وقرئ‬ ‫‏‪ [٤٨‬بالياء‪،‬‬ ‫‏‪[ ٩‬البقرة‪:‬‬ ‫> مُوليهَا‬ ‫َقؤله‪:‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() الاول حفص وابن عامر وحمزة والكسائي والباقون بالياء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٧٧‬ومكان النقط‬ ‫طمس بمقدر كلمتين أو ثلاث لم تتضح‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(؛‪ )4‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪.٧٧‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )١‬ابن عامر وحمزة والكسائي بالتاء‪ ،‬والباقون بالياء‪ .‬التيسير‪.٧٧ ‎:‬‬ ‫(ا) تقدم مذهب الكسائي في إمالة الهاءات وققا‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٥٤‬‬ ‫(‪ )٨‬ابن عامر بالألف والباقون بالياء‪ .‬التيسير‪.٧٧ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء التاني؛‬ ‫‪ ٨‬ت‬ ‫‏‪., ٢٦‬‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]١٤٤‬بالقوؤْقِية‪ .‬وفُرئ بالتَحْتِيةا'‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬عَما يعملون‬ ‫بغير همز وبقنح الياء‬ ‫وقرئ‬ ‫التاء ‏‪٠‬‬ ‫‏‪ ]٦١٥٠‬بهَمُز‬ ‫ط لتَلا يكون ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫۔(‪(٢‬‏‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫ه‬ ‫‏)‪(٣‬‬ ‫‪_ .:‬‬ ‫اأ۔‬ ‫‪.:‬‬ ‫۔ ‪.‬‬ ‫‪:٤‬غ‪.‬ع‪.‬‏‬ ‫‪.‬‬ ‫زة ‪:,‬ثم‬ ‫‪.‬ه‬ ‫وَقؤلة‪ « :‬فاذكزونى اذكزكم ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]١٥٢‬يكسر الاء وفتحه'"'‪.‬‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]٦٥٨‬بتشديد الواو وثُرئ بتشدريد الاء‬ ‫ووقلة‪ :‬ط تطوع‬ ‫والواو(اش )ا‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬والملايكة البقرة‪ :‬‏‪ "١‬بغير إمالة‪ .‬وثرئ بالڵإمالَة فايلوقف‬ ‫‏(‪.)٥‬‬ ‫ث‏‪ ٨4‬جاء‬ ‫ث‬ ‫ح‪.‬ئ‬ ‫وشبهه حة‬ ‫مالة حَيث وقع‬ ‫َ‪‎ 23‬۔(‪(٦١‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫با‬ ‫وقرئ‬ ‫تَأخيا ب ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏!‪ ]١٦‬بغير إإمالة‪.‬‬ ‫قله‪. :‬‬ ‫وقوله‪ :‬ط وَتضريف الزياح » [البقرة‪ :‬‏!‪ ]٦٦‬وفُرئ > اليح پ‪٢‬ا‪.‬‏‬ ‫وقول‪« :‬وَلَؤ يرى الذين ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]١٦٥‬بالياء التحتية‪ .‬وقرئ ‏‪ ٤‬يالقوقِيّة(_'‪.‬‬ ‫البقرة‪ :‬‏‪ ]٦٥‬مِغْلةا"'‪.‬‬ ‫وكذلك «يَرَؤنَ القات‬ ‫(‪ )١‬أبو عمرو بالياء‪ ،‬والباقون بالتاء‪ .‬التيسير‪.٧٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها لورش‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬فتحها ابن كثير‪ .‬التيسير‪.٨٥ ‎:‬‬ ‫‏(‪( )٤‬ش) يعني حمزة والكسائي بالياء وتشديد الطاء وجزم العين (يَؤغ)إ والباقون بالتاء‬ ‫وتخفيف الطاء وفتح العين‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٧‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬حمزة والكسائي بالإفراد‪ ،‬والباقون بالجمع هنا‪ .‬التيسير‪.٧٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬نافع وابن عامر‪ .‬التيسير‪.٧٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٩‬ليس مثله فابن عامر يضم الياء (يرون)‪ ،‬والباقون بفتحها‪ ،‬ولم ئقرأ بالتاء‪ .‬التيسير‪.٧٨ ‎:‬‬ ‫‏‪٢٦٧‬‬ ‫‏‪ ٨‬ج‬ ‫‪7‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقوله‪ « :‬إذ تَبَرَا ه االبقرة‪ :‬‏‪ ]١٦٦‬بتشديد الراءث وقرئ بتشديد التاء الفوقية‬ ‫>‬ ‫ت‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫ة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ِ‪٠‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫۔‬ ‫۔‬ ‫؟‬ ‫‪:‬‬ ‫وكلاهما بلا مهمز ة'‪.‬‬ ‫والاء«'‪5‬‬ ‫قولة‪ « :‬يهم السباب ‪ 4‬االبترة‪١٦ :‬ا‏ يكشر الهاء ورفع الميم ويضم الهاء‬ ‫والميم ووقفهما « بهم » بكسر الباء والهاء وسكون الميم وكذلك‬ ‫ما أشبهه‪ ،‬و«يُريهم ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ )١٦١‬يكمشر الهاء وضم الميم‪ .‬فمن ضم اْميم‬ ‫فخم اللام من «الله ‪ 4‬ومن كسر الميم رقق اللام من «الله """‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬حظُوات ‪ 4‬البقرة‪:٦٨ .‬ا‏ وقرئ « حظوات؛ الأؤل [بضم الخاء‬ ‫والطاء]ث' (ع ز ك ر)‪ ،‬والآخر بإسكان الطاء حيث وقع"‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط قَمَن اضْظرَ » [البقرة‪ :‬‏‪ ]٦١٧٢‬بشر نون « قَمَن ‪ 4‬لالتقاء الساكينين‪،‬‬ ‫وفرئ بضَممه أيضا("‪.‬‬ ‫وبشر التاء‬ ‫التاء الأول‬ ‫‏‪ ]١٧٥‬بح‬ ‫[البقرة‪:‬‬ ‫«‬ ‫بالمرة‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط العذاب‬ ‫الانية‪ .‬وقرئ مدغوما التاء الأول في التاني الإذغام الكبير"‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪« :‬ليس الب ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪( ]١٧٧‬ع ف) يقنح الاء على أنه خبر «ليس»‬ ‫أخت «كان»‪ ،‬وقرئ برفع الاء اسم «ليس»‪.'٠‬‏‬ ‫() قرأ بالإدغام والتشديد أبو عمرو وهشام وحمزة والكسائي" والباقون بالإظهار‪ .‬إتحاف‪:‬‬ ‫ج‪.٤٢٦/١‬‏‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() في الاصل‪( :‬الاؤل بح الخاء والظاء) وهو تحريف والصواب ما أثبت‪ ،‬كما أنه وضع‬ ‫رموز القراء في الثاني والصواب الأول كما تم تصحيحه‪.‬‬ ‫‪.٧٨‬‬ ‫)‪٥‬ه(‪ ‎‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )١‬عاصم وأبو عمرو وحمزة يكسرون النون والباقون يضمونها‪ .‬التيسير‪.٧٨ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬سبق تخريجها لابي عمرو من الإدغام الكبير‪ .‬إتحاف‪ ‎:‬ج‪.٤٢٩/١‬‬ ‫‪.٧٩‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪‎:‬‬ ‫كاب التهذيب في القصاحة والأنغاظ ‏‪١‬الجز الإ‬ ‫‏‪,٦.٢٨‬‬ ‫قوله‪« :‬اليتاقئ ؟ اابنرة ‏‪ ٧‬بالقنح‪ ،‬ورئ بالإمالة('‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬قمن اغتدى ‪ 4‬االبغرة‪ :‬ه"] بالقنح وفرئ بالإمالَة (ش)"'‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬قَمَن حَات؟ االبترة‪ :‬‏‪ ]٨٢‬بالقنح‪ ،‬ومرئ شمالا"'‪.‬‬ ‫وَقَؤلهة‪ « :‬شوص؟ البقرة‪ :‬‏‪ ٨٦‬بضم الميم وشكون الواو‪ ،‬وقرئ بضم الميم‬ ‫وفتح الواو مشدد الصاد (ش)'"‪.‬‬ ‫وقوله‪ , :‬فدية طعَام ينكين؟ البقرة‪ :‬‏‪ ]١٨٤‬متون الهاء مَضْمُوم الميم من‬ ‫«طَعَام‪ .4‬ورئ الهاء بضّمة واحدة وشر ميم « طعام ‪ .4‬وقرئ (ام) مساكين‬ ‫على الجمع والأول على الواحد”'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬تَظوع؟ البقرة‪ :‬‏‪ !٢٠‬يتشديده على الواو‪ ،‬قرئ بتشديده على‬ ‫الطاء وأخرى على الواو"'‪.‬‬ ‫وقلة‪ :‬تعالى « القرآن ‪ 4‬االبترة‪ :‬ه"‪)١‬‏ يالْمَدَ وقُرئ بلا مدا"‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬وَلتَكمِلُوا المدة ‪[ 4‬البرة‪ :‬د‪]٨‬‏ بإسكان الكاف خفيف الميم‪ ،‬وفرئ‬ ‫بح الكاف مشدد الميم (ص)'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬وَليؤيئوا بي ‪ 4‬االبترة‪ ] :‬بكسر الياء وفتحه‘'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬أشار المؤلف ب(ش) يعني حمزة والكسائي‪ ،‬والصواب أن معهم شعبة‪ ،‬فكان حقه أن يرمز‬ ‫ب(صحبة)‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٧٩‬‬ ‫‏(‪ )٥‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٧٩‬وقد رمز المؤلف بالياءث وهو تصحيف‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )١‬ابن كثير‪ .‬التيسير‪.٧٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪.٧٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٩‬فتحها ورش‪ .‬التيسير‪.٨٥ ‎:‬‬ ‫_ ‏‪٢٦٩‬‬ ‫السم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وفرئ‬ ‫» المر ‪ 4‬مفتوح‪،‬‬ ‫وفتحه‪.‬‬ ‫‏‪ ]١٨٩‬بتشديد النون‬ ‫َقَْلهُ‪ > :‬ولكن ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫بتخفيف التون ساكنا وضم « الي »‪.'4‬‬ ‫قولة‪ « :‬أتوا البوت ‪ 4‬االبقرة‪٠٥٩ .‬ا‏ بضم التاء والياء‪ ،‬ورئ بكسر الباء‬ ‫وضم الياء الْمُقناة من تخته'"'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬قلا تُقاتلوهم؛ اابفرة‪ :‬‏‪ ١‬‏‪٧‬ا وثفرئ «تفثلوفشم‪4‬ه‪« ،‬حَتَى‬ ‫‏‪٠١١‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‏‪ ٠,‬۔‪,‬۔ث ه‬ ‫>‪.‬‬ ‫ث ه‬ ‫‏‪.١‬‬ ‫۔‬ ‫‪2‬‬ ‫ك‬ ‫و‪.,‬‬ ‫ط فإن‬ ‫ط فإن قاتلوكم ‪ 4‬وقترئ‬ ‫قاتلوكم ‪ .4‬وقرئ ط حَتى يقتلوكم ‪.‬‬ ‫‪."4‬‬ ‫توك‬ ‫وقلة‪« :‬قلا رَقَت ولا فُشوقَ‪ 4‬االبترة‪ ]" .‬قح الثاء والقاف كل واحدة‬ ‫فَْحَة وقرئ كل واحد بالرفع سُنَوَنااث'‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬وَاتقون ياأوليي الألباب ‪ 4‬اابقرة‪" .‬ا بنون‪ ،‬وقرئ «ائَموني»‬ ‫بالتاء'‪.‬‬ ‫قله‪ « :‬مَرضَات ‪ 4‬البقرة‪"٠7 :‬ا‏ بغير إمالَة‪ ،‬ورئ باڵإمالة'‪.‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬في السلم ‪ 4‬االبقرة‪ .‬ه‪]٢٠‬‏ بكسر اليِين‪ ،‬وفرئ بقنجه('‪.‬‬ ‫ن‬ ‫‏‪ ]٢٠٨‬بضم الخاء والطّاء‪ ،‬وفرئ ‪4 .‬‬ ‫الشيطان ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬خوات‬ ‫الطاء_'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬نافع وابن عامر بالتخفيف ورفع (الي)‪ .‬التيسير‪.٧٩ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬ورش وحفص وأبو عمرو بالضم‪ .‬التيسير‪.٨٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬بغير ألف حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪.٨٠ ‎:‬‬ ‫)( بالرفع ابن كثير وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٠‬‬ ‫(ه) أثبتها في الوصل أبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٦‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٧‬بالفتح قرأ الحرميان والكسائي‪ .‬التيسير‪.٨٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫الثاني؛‬ ‫) الجزه‬ ‫التهذيب هي القصاحة والألفاظ‬ ‫كتاب‬ ‫‪ِ ٨‬‬ ‫‏‪, ٢٧ ٠‬‬ ‫۔‪.‬۔ ۔ _‬ ‫‏‪ - ٠‬۔×‬ ‫۔‬ ‫۔‪--‬‬ ‫___‬ ‫وقوله‪ , :‬ولى الله تَرجَغ الأشوؤ ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ ]٢6٠‬بضم الئاء ويقئح الجيم على‬ ‫ما لم يِسَم فاعل‪ 5‬وفرئ بقنح التاء وشر الجيم‪.‬‬ ‫َقزلة‪« :‬إل صراط شنتقيم‪ 4‬البقرة‪ .‬‏‪ )٢٠‬بالصاد‪ ،‬قرئ بالين وفرئ‬ ‫بالزاي مشموما‪ ،‬وبالصًاد مشموما"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ , :‬حتى تقول ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏!‪ ]٢١‬يح اللام‪ .‬وفرئ بضَمِه ‏(‪.'"')١‬‬ ‫الهاء من > وهم‪.‬‬ ‫وقول‪ , :‬وَهوَ ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٦‬بضم الهاء ؤ (ب ح ر) أسكن‬ ‫وَهي ‪ 4‬إذا كان قبلها فاء أو واو أو لام''‪.‬‬ ‫وقله‪ « :‬عسى ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٠٦‬بالفتح‪ .‬وفرئ باڵإمالة' ‪.‬‬ ‫ووله‪« :‬حَتى توم ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ )٢٧‬أجمع القراء على تفخيم الراء إن‬ ‫وليتها قَنحَة أو ضمة‪ .‬وسواء حال بينها وبين هاتين الحركتين ساكن أو لم‪٨‬‏‬ ‫وتحركت هي بالفنح والضم أو سكنت تخو‪« :‬يزدوكإ ويزتدرذه_'‪.‬‬ ‫وتُرئ باڵإمالة‬ ‫وقوله‪ , :‬أَضحَاث الَّار ‪[ 4‬البترة‪ :‬‏‪ ]٢٧‬مفتوح التون‬ ‫(ت ح)؛!'‪.‬‬ ‫بالثاء‬ ‫وقرئ‬ ‫رتحت‬ ‫‏‪ [٩‬بالتاء الْمُوَحَدّة ‪7‬‬ ‫ط انم كبيو ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫وَقَؤلة‪:‬‬ ‫المثلثلة من قؤق("'‪.‬‬ ‫‏‪.٨٠‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫بالبناء للفاعل قرأ ابن عامر وحمزة والكسائي‪.‬‬ ‫‏)‪(١‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬المشار إليه بالألف نافع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٠‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪ ١‬لت‪.‬يسير ‪ :‬‏‪.٥٧‬‬ ‫‏(‪)٦‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها لابي عمرو والكسائي‪.‬‬ ‫‏‪.٨٠‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫والكسائي بالثاء‪.‬‬ ‫حمزة‬ ‫‏)‪(٨‬‬ ‫ه كان‬ ‫الم الناي‪ :‬تحقيق النصي‬ ‫قولة‪« :‬قل القف ‪ 4‬لالبقرة؛ ‏‪ !"٩‬بمنح الواو على مفعول «فُل؟‪ 6‬وقرئ‬ ‫بالرفع على الحكاية'‪.‬‬ ‫قله‪ :‬ط لَأَغنتَكُمْ » [البقرة‪٢٢٠ :‬ا‏ بتبيين الهَممزة‪ ،‬وفرئ بتخفيفها'"'‪.‬‬ ‫وهاء‬ ‫بتشديد الماء‬ ‫وثرئ‬ ‫‏‪ ]٦٢٢٢‬بالتخفيفث©‬ ‫[البقرة‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ط حتى يظهرن‬ ‫قله‪:‬‬ ‫قولة‪« :‬نتاؤكم ‪ 4‬االبترة‪ :‬‏‪ !٢٢٢‬بين الهمزة والمد!!'‪.‬‬ ‫أو‬ ‫جزم‬ ‫همز‬ ‫ما خلا‬ ‫ساكن‬ ‫كل همز‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٢٦‬هكذا‬ ‫وَقَوْلهُ‪ , :‬ط يُؤلُونَ ‪4‬‬ ‫ثقل تركه أو خرج من لغة إلى لغة أخرى تركه"‪.‬‬ ‫«التَاقَ ‪ 4‬البقرة‪٢٢١ :‬ا‏ يتشهيل اللام وتغلظ اللام حيث وَقَعت متحركة‬ ‫سَاكِئة لا غير وشبهه‪'١‬‏‬ ‫أو‬ ‫بالقح‪،‬‬ ‫متحركة‬ ‫ظ »‬ ‫ص‬ ‫بالفئح وقبلها «ط‬ ‫وفرئ بضَقها''‪.‬‬ ‫‏‪ ]٢٢٩‬يقئح التاء‬ ‫يَخَانا ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬إلا ‪5‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ : :‬و من يفعل ذلكَ ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٣١‬وقُرئ مشدد الذال (شش)"'‪.‬‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٢٣١‬بتخفيف الظاء مفتوحا اللام وفرئ‬ ‫وقلة‪ « :‬فَقَذ َللَمَ تفتة»‬ ‫ل){‘'‪.‬‬ ‫مشدد [الظاء] (ح شش‬ ‫(‪ )١‬الرفع لابي عمرو‪ .‬التيسير‪.٨٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬تليين الهمزة البزي عن ابن كثير‪ .‬التيسير‪.٨٠ ‎:‬‬ ‫‪.٨٠‬‬ ‫(‪ )٢‬بالتشديد شعبة وحمزة ة والكسائي‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها فيمن سهل الهمز أو أبدله‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )١‬بضمها قرأ حمزة‪ .‬التيسير‪.٨٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪( :‬س) أبو الحارث عن الكسائي بإدغام اللام في الذال‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها في تفخيم اللام مرارا‪ .‬وورد بنسخة المؤلف (بتشديد اللام) وهو تصحيف©‪٥‬‏‬ ‫والصواب (الظاء) أي إدغام الدال في الظاء‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزء الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‏‪, ٢٧٢‬‬ ‫قلة‪« :‬أزكى ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ )٢٢٦‬قح الياء وفرئ بالإمالة (ش)"'‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لحذف حرف التضعيفث© ورئ بضَته‬ ‫وقوله‪ « :‬لا تُضَارً ‪ 4‬بفنح الاء‬ ‫(حق)"'‪.‬‬ ‫وقلة‪« .‬ما آقيئم؟ البنر‪ :‬‏‪ ْ5 ٠٢‬ويئ بلا مد (د)'"'‪.‬‬ ‫وَقَزلة‪ « :‬النساء أؤ ؟ االبترة‪ :‬ه‪"٢‬ا‏ يكمشر الهمزة الأولى و[قئفح] الثانية‬ ‫َ ‪ .‬هيل المانية'‘'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫ط تَماششوهُنَ ‪4‬‬ ‫وقرئ‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٣٦‬بقئح التاء‬ ‫وقوله‪ } . :‬ما لم <تَمَشُوهنًَ‪4‬‬ ‫بضم التاء ‪.‬‬ ‫(ش)‬ ‫تُماسُوهنَ ‪4‬‬ ‫وفرئ‬ ‫بئح التاء أيضًا"'‪6‬‬ ‫وقله‪« : :‬عَلَى المويع قذره وَعَلَى المُقتر قذرة ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٢٦‬بإسكان الدال‬ ‫منهما‪ .‬وفرئ بفتجها'‪.‬‬ ‫زلة‪ :‬وصية البة‪. :‬؛‪٢‬ا‏ بالقنح‪ ،‬وفرئ بالزفع (حرمي ص ر)"‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬نَيُضَاعِقَة ‪ 4‬البقرة‪ :‬ه‪]٢٤‬‏ بح الاء الاخيرة‪ .‬وقرئ بضمها وفرئ‬ ‫بتشديد العين مفتوحة‪ ،‬ورئ بتشديد العين مَضمومة`'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.٨١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٨١‬وقد وضع المؤلف الرمز للأولى والصحيح للثانية‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪ .‬وما بين الحاصرتين زيادة لا بد منها لصحة المعنى‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬قراءة (قمشوهُن) و(تْماشوهُن) متواترتان صحيحتان‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٨١‬وأما (تمماسُوهمن) فهي‬ ‫قراءة شاذة ذكرها العلامة المكبري ولم ينسبها لأحد‪ .‬انظر‪ :‬معجم القراءات ج‪.٣٣٠/١‬‏‬ ‫(‪ )٦‬حفص وابن ذكوان وحمزة والكسائي بفتح الدال‪ ،‬والباقون بتسكينها‪ .‬التيسير‪.٨١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )١‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٨١‬وبعض الرموز فيها تصحيف فصححته‪.‬‬ ‫‏(‪ (٨‬عام وان عامر (قيضَاعه ل) بنصب الاء وَالْبَامُون برفعها‪ ،‬وابن كثير وابن عامر بتشديد‬ ‫العين من غير ألف حث وقع‪ .‬وَالْبَائُون بالالف معالتخفيف‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨١‬‬ ‫‪ ..‬‏‪٢٧٢‬‬ ‫مت‬ ‫۔‪-‬‬ ‫‪-‬س‬ ‫السم اناني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقوله‪ « :‬وينشط ‪ 4‬البقرة‪"٤٥ .‬ا‏ بالتين‪ ،‬وفرئ «وَيَنضظ ‪ 4‬بالضاد (ا ه‬ ‫‪4‬‬ ‫ص رم)'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬همل عَسَيمُم ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ !٢٤٠‬قح السِين‪ ،‬وفرئ يكشره('‪.‬‬ ‫وقوله‪ > :‬أنى » البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٤٧‬بالنح‪ ،‬وثرئ بالإمالة (ش) إذا كانت بمعنى‬ ‫«كيف"» حَئث وَقَعقت"'‪.‬‬ ‫«وَرَادَ ‪ 4‬البقرة‪ .‬‏‪( 1٢٤‬ف) شمالا حيث وَقَع'‪.‬‬ ‫وَقؤله‪« :‬يَظعَمة ‪ 4‬االبقرة‪٢٤٩ :‬ا‏ فإنه قح الياء وسكون الطاء وفتح العين‬ ‫وكون الميم‪ .‬ومرئ « يَظعَمهو قَإنه ه{'‪.‬‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٤٩‬يكسر التاء وفتحها‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬مني إلا‬ ‫وقوله‪ « :‬إلا من اعترفت غزقَة » [البقرة‪٢٤٩ :‬ا‏ بضم الغين (ذ) وفتحها"‪.‬‬ ‫أو بياء‪ 5‬وفي الوصل‬ ‫بواو‬ ‫وبعدها متحرك‬ ‫وصل الهاء التي قبلها ساكن‬ ‫وحذفها في القطع"‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬وَلَؤلا دفع الله ‪( 4‬البترة‪"٥ .‬ا‪5‬‏ ومرئ «دقاغ الله »'‘'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٨١ ‎:‬‬ ‫(؟) بكسره نافع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨١‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.٤٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬إتحاف‪ ‎:‬ج‪.٤٤٥/١‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها لابن كثير‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬فتحها نافع وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.٨٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.٨١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪ ،‬ولعله يشير في هذا الموضع إلى كلمة (منه) في قوله تعالى‪( :‬فشربوا منه‬ ‫إلا) البقرة‪ :‬‏‪.٢٤٩‬‬ ‫(‪ )٩‬قرا به نافع‪ .‬التيسير‪.٨٢ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ الثاني؛‬ ‫‪7 /‬‬ ‫‏‪,. ٢٧٤‬‬ ‫وقله‪« :‬شاء ا لة البتر‪ :‬ها يالمنح‪ ،‬وفرئ يالإمالة''‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬أن تايي؛ اابنرة‪ .‬ه"! بقفح الياء موصولة ب « يوم ‪ 40‬وفرئ‬ ‫بإسكانها''‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2-‬‬ ‫ّ‬ ‫و‪‎.‬‬ ‫ّ‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ .‬ه‪‎‬‬ ‫وَقؤلة‪ « :‬لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٥٤‬كل واحد بفتحة‬ ‫وَاحذة‪ 5‬وقرئ مُنَؤن كله بالضم«"'‪.‬‬ ‫وليتها ؤَئْحَة أو‬ ‫حث‬ ‫وشبهه‬ ‫‏‪ ]٢٥٥‬بتفخيم الاء‬ ‫وَقَؤْلهُ‪ > :‬كزسِيّه ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫‏‪ ٠‬وا لحغشرا‬ ‫‏‪ ١‬لموت‬ ‫» حذر‬ ‫‏‪ ١‬لضم ‏‪ ٠‬تخو‪:‬‬ ‫با لففح أو‬ ‫هى‬ ‫وتحركت‬ ‫ضمة‬ ‫ومرججع‪4‬غكخ‪ .‬وييزذونَك»'ا‪.‬‬ ‫‪٠ :‬‬ ‫‪٤‬‬ ‫ِ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫‪,‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫و‪‎‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪,1‬‬ ‫۔ َ‬ ‫ط انا احيي ‪4‬‬ ‫وفرئ‬ ‫> يحيي ‪4‬‬ ‫‏‪ ]٢٥٩‬بصمر ياء‬ ‫ط انى يحيي ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٥٨‬بضم الألف‪.‬‬ ‫زل‪« :‬قالَ ليثث؛ (البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٥٩‬يح التاء الْمْتَنّاة ين قَؤق‪ 6‬وقرئ‬ ‫اا`'‪.‬‬ ‫ى‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها لابن كثير‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬قراءة الجمهور بفتح الياء لسبقها بأن‪ .‬وحكى أبو زيد بإسكان الياء عن الكلابيين‪ .‬معجم‬ ‫القراءات‪ :‬ج‪١‬ا‪.٢٥٧‬‏ وعلى هذا فهي لغة وليست قراءة‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬بفتحة واحدة ابن كثير وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.٨٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬الأصل هكذا قراءة الجمهور‪ .‬ولعل المؤلف يريد الألف في (أنا) من (أنا أحيي) فنافع‬ ‫يثبت ألف (أنا) إذا وليته همزة‪ ،‬والباقون يحذفون الألف وصلا وإذا وقفوا أثبتوها‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫‏‪.٨٢‬‬ ‫‏(‪ )٦‬بحثث كثيرا فلم أجد هذه القراءة فيما بين يدي من مراجع كتب القراءات المعتمدة‪.‬‬ ‫وكذلك معجم القراءات الذي يضم أكثر من ‏‪ ٤٠‬قراءة‪ ،‬وكذا كتب التفسير‪ ،‬الموجود في‬ ‫كلمة (لبثث) إدغام الثاء في التاء لابي عمرو وابن عامر وحمزة والكسائي‪ .‬انظر‪ :‬إتحاف‪:‬‬ ‫‏‪.٤٤٩١‬‬ ‫ج‬ ‫‪ ,‬‏‪٢٧٥ .٦‬‬ ‫السم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقوله‪ « :‬يَتَسسنَة ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٥٩‬وفُرئ « يَتَتسنَ وَائْظز ؟ (ش) مشدد الون‬ ‫‪7‬‬ ‫وفزلا؛ «يلئ حماية ‪ 4‬امن ا يقنح الميم وفرع الامال"‪.‬‬ ‫وقوة‪ .‬أغل اي "ا يضم الميم‪ .‬وثرئ بكونه (""‪.‬‬ ‫قوله‪ « :‬قصره ‪ 4‬االبقرة؛ ‪٢٦٠٠‬ا‏ بضم الصاد‪ ،‬وقرئ يكشرو'‪.‬‬ ‫‪ « :‬جزا ‪ 4‬البقرة‪٠٦٠ .‬ا‪5‬‏ وقُرئ «جُزعا ساين الزاي في الوجهين"'‪.‬‬ ‫قوله‬ ‫وئرئ «جُوُعَا» بضم الجيم والزاي“{'‬ ‫زلة‪« :‬حبَة أنبكت‪ 4‬البقرة‪٠ :‬ا‏ متؤن الهاء بالشرك ورئ «»‬ ‫وشبهها حيث وَقَة'‪.‬‬ ‫نر ‏‪ ٨‬يقفان الباء‬ ‫قوله‪« :‬جَنَةٍ ربوة » البقرة‪٢٥ .‬ا‏ يح الزاء والواو‪ 6‬وفرئ بالإمالة في‬ ‫الوقف على هاء التأنيث كربوة وما ضارعها الحرف الذي قبلها ما لم يقع قبل‬ ‫الهاء «ط ظ ح خ اع غ ص ض ح ق»‘'‪ ،‬وقرئ «يرَبْوَة‪ 4‬االبفرة‪ :‬ه‪)٨‬‏ بح‬ ‫الاء وضمه (سما ف ر)؛‪.'٨‬‏‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٨٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬التيسير‪ :‬‏‪ ٨٢‬أي بالامر‪ :‬إِغلّم‪.‬‬ ‫(‪ )4‬حمزة بكسرها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٢‬‬ ‫(ه) أظنه يعني فايلوصل والوقف‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬شعبةة بالضم والباقون بالسكون‪ .‬التيسير‪.٨٦٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )١‬اظنه يعني الإمالة على الهاء في كلمة (حَبةٍ) في الوقف الكسائي وحمزة بخلاف عنه‪.‬‬ ‫إتحاف‪ :‬ج‪،٤٥١/١‬‏ وقد تقدم ذكره وقوله (يقفان الياء) أي في الوقف تمال الهاء والباء أيضًا‬ ‫‏(‪ )٨‬التيسير‪ :‬‏‪ 5٥٤‬وقد تقدم تخريجه للكسائي وهذه الحروف ‏((‪ ١‬حرفا) لم يذكر المؤلف منها‬ ‫حرفين واقتصر على تسعة‪ ،‬والصواب ‏((‪ ١١‬حرفا)‪ 5‬فأتممتها من التيسير للداني‪.‬‬ ‫(‪ )٩‬التيسير‪.٨٢ ‎:‬‬ ‫والألفاظ (الجزع التاني؛‬ ‫في الفصاحة‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪ 4‬ى‬ ‫‏‪ ٢٧٦‬‏‪.١‬۔‪,‬‬ ‫قولة‪« :‬أكلها؟ ابرة‪ :‬‏‪ ]٢٥‬بضم اليف والكاف وقرئ بإسكان الكاف‬ ‫حَيث وقع‪.‬‬ ‫وَقَْلهُ‪ :‬ٹ ولا توتيمَمَمُوا ‪[ 4‬البترة‪ :‬‏‪ ]٢٦٧‬بتشديد الميم المانية ‪ .‬وقرئ بتشديد الناء‬ ‫الأولى فى أوائل الأفعال المستقبلة فى أحد وثلاثين موضعا ستجدها!"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬فنيا همي ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ ]٢٧١‬بقئح القاء وكشر التون والعين وتشديد‬ ‫ج ع)‪٠‬‏ وثرئ قح النون وشر العين" وفتح الميم (ش ك)‪6‬‬ ‫(الميم)"' (د‬ ‫وفرئ خفيا الون ساكن العين مفتوح الميم (ب ح ص)''‪.‬‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٧١‬بالياء التحتية مشدد الماء مَضْمُوم الاء‬ ‫وقول‪ « :‬و كد عَنكُم‬ ‫(ع ك)‪ ،‬وقُرئ (بالنون ورفع الراء)“' (حق ص)\ وقرئ بالون وسكون الراء‬ ‫(اشر)(‪)٧‬‏ ‪.‬‬ ‫التاء والهاء‬ ‫التين وضم‬ ‫‏‪ ]٢٧٢‬قح‬ ‫ط يحميهم الجاهل ‪[ 4‬البقرة‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫والميم مع الوصل وفرئ بكسر التين والتاء والهاء وكون الميم‪.‬‬ ‫(‪ )١‬الحرميان وأبو عمرو بالتسكين‪ .‬التيسير‪.٨٣ ‎:‬‬ ‫(؟) بذلك قرأ البزي عن ابن كثير‪ ،‬والمواضع ‏(‪ )٣١‬مشروحة في التيسير‪ :‬‏‪.٨٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬وردت في الاصل (وتشديد العين) وهو تصحيفؤ والصواب (وتشديد الميم)‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬في الاصل (ششددة) ولا تصح مشددة بل مكسورة فقط‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.٨٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬في الأصل (بالياء النختية وشكون الزاء) وهو تصحيفتؤ والصواب ما أثبت‪ ،‬وفي رموز‬ ‫القراء أخطاء تم تصويبها أيضا‪.‬‬ ‫‪.٨٤‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬عاصم وابن عامر وحمزة بفتح السين وذكر الباء والهاء ولا يعني الكسر والباقون‬ ‫بكسرها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٤‬‬ ‫النص‬ ‫تحقيق‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‪٢٧٧‬‬ ‫‪.‬ه‪ :‬مر‏‪.٦‬۔‬ ‫‪.‬‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫ك ‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫۔‬ ‫ه‬ ‫>‬ ‫‪. .‬‬ ‫َقؤله‪ « :‬فمن جَاءَة مَؤعظة ‪ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٧٥‬على التذكير© وقرئ «جاعنة»"'‪.‬‬ ‫بالإمالة'‪.‬‬ ‫ومرت‬ ‫و«جًاءَ» [بالفتح] حبث وقعت‬ ‫االبترة ‏‪ !٢٧٥‬عند القراءة تخفى الواو" وقد فُرئ‬ ‫ؤة‪« :‬وَحَرَّع الوا‬ ‫بالإمالَة (ش) حيث وَقَعَ''‪.‬‬ ‫ص)'‪.‬‬ ‫بالْمَدً (ف‬ ‫وقد قرئ‬ ‫‏‪ [٩‬بلا مل‪٥‬‏‬ ‫[البقرة‪:‬‬ ‫ط َأدَتُوا ‪4‬‬ ‫قله‪:‬‬ ‫وقوله‪ « :‬وأن تصدقوا ه االبقرة‪٢٨٠ :‬ا‏ بتشديد الدال‪ ،‬وفرئ بتشديد الصاد‬ ‫والدال"‪.‬‬ ‫السِين© وفرئ بضم السين("‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬مَيسَرَة » [البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٨٠‬بح‬ ‫قوله‪« :‬تَرْجَعُون فيه ‪ 4‬البقرة ‏‪ ]٢٨١‬بضم الاء وفتح الجيم على ما لم يسم‬ ‫ناعله‪ ،‬وقرئ يقئح التاء وشر الجيم (ح)‪.'٨‬‏‬ ‫وقوله‪« :‬وَهُم لا يُظلَمُونَ ‪ 4‬االبترة‪٦٨١ :‬ا‏ قرأ وزش بتغليظ لام بعد ظاء‬ ‫تَخو‪ > :‬يَظلِمُونَ » [البقرة‪ :‬‏‪ ]٥٧‬حَيث جاء وشبهه('‪.‬‬ ‫سَاكئة أو مفتوحة‬ ‫() هي قراءة الحسن وأبن بن كعب وهي خارج القراءات العشر‪ .‬إتحاف‪ :‬ج‪.٤٥٨/١‬‏ ومعجم‬ ‫القراءات‪ :‬ج ‏‪.٤٠٠١‬‬ ‫)( ما بين الحاصرتين زيادة لا بد منها لوضوح المعنى‪ ،‬وإمالة‪ ،‬وتقدم ذكر إمالة حمزة وابن‬ ‫‏‪.٥٠‬‬ ‫ذكوان فيما سبق‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫)( أي لا ثنطق وذلك في الرسم العثماني‪ ،‬وإنما تنطق بألف المد فقط‪.‬‬ ‫(؛) سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪.٨٤‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‪.٨٥‬‬ ‫(‪ )١٦‬بتخفيف الصاد عاصمح والباقون بتشديدها‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‪.٨٥‬‬ ‫(‪ ()٧‬نافع بضمها‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‪.٨٥‬‬ ‫(‪ )٨‬التيسير‪‎:‬‬ ‫)( سبق تخريجها‪.‬‬ ‫والألفاظ (الجزعء التاني؛‬ ‫قي الفصاحة‬ ‫كتاب التهذيب‬ ‫‪ ٨‬ب‬ ‫‪-‬‬ ‫‏‪٢٧٨‬‬ ‫ء‬ ‫د‬ ‫ِ‬ ‫هة‬ ‫‏‪ ٠٤‬۔‪.‬‬ ‫‪٥2‬ذ ۔‪,‬‬ ‫»‬ ‫« الشهداء » وبفثح‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬الشَهَدَاءِ أن تضل ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏!‪ ]٢٨‬يككشر همزة‬ ‫همزة «أن »"‪ .‬وفرئ بتشهيل التانية (سما)"'‪.‬‬ ‫الهمزة‪ .‬وقرئ يكمشرها (ف)"'‪.‬‬ ‫» [البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٨٢‬بنن‬ ‫قوله‪ :‬ث أن رَض‬ ‫(!‬ ‫(ف)‪ .‬ورئ‬ ‫وَنَولة‪ . :‬ف تذكر ‪[ 4‬البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٨٢‬ببفتح الرّاء‪ ،‬وفرئ بضمه‬ ‫وفتح الة اء'ة' ‪.‬‬ ‫الكاف‬ ‫وشر‬ ‫الذال‬ ‫ط تذكر ‪ 4‬بضم التاء وشكون‬ ‫و‬ ‫بالنصب‬ ‫[البقرة‪ :‬‏‪ ]٢٨٢‬مُنَوَن‬ ‫حَاضِرة ‪4‬‬ ‫تَكُونَ تجارة‬ ‫وقوله‪ } . :‬إلا أن‬ ‫بالضم‪.'٢‬‏‬ ‫شتَؤنتين‬ ‫‪٢'.-‬؛)ق‪‎‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬فَرهَانٌ ‪ 4‬االبنرة؛ ‪٢٨٢‬ا‪،‬‏ ومرئ « فهن ‪( 4‬ح;‬ ‫قولة‪« :‬الذي اؤثمنَ‪ 4‬البقرة ‪٣‬ه؟)‏ بهمزة على الآيف“‪ 5‬وقرئ «ايشمنَ‬ ‫بالياء وتسهيل الهَمزة كالمده'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬حمزة كسر همزة (إن) والباقون فتحوها‪ .‬التيسير‪.٨٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬إتحاف‪ ‎:‬ج‪.٤4٥٩/١‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها في الحاشية السابقة‪.‬‬ ‫والثالثة ابن كثير‬ ‫‏(‪ )٤‬الاولى قراة الاكثشرا والثانية قراءة حمزة المشار له بحرف (ف)‬ ‫وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٥‬‬ ‫‏(‪ )٥‬ورد تصحيف في الاصل وهو «بقنح التاء وشكُون الذال وشر الكاف وفتح الميم»‬ ‫والصواب ما أثبت‪.‬‬ ‫(‪ )٦‬عصم بالنصبؤ والباقون بالرفع‪ .‬التيسير‪.٨٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.٨٥ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬يقصد بهمزة على الواو؛ لأن البعض يرسم الهمزة على الألف‪.‬‬ ‫‏(‪ )٩‬تبدل الهمزة ياء في حالة الوصل لورش وأبي عمرو بخلاف عنه‪ ،‬وأما عند الابتداء فالقراء‬ ‫كلمهم مجمعون على قراءتها بإبدال الهمزة الثانية ياء وضم الهمزة الأولى هكذا‪( :‬أوئمن)‪.‬‬ ‫إتحاف‪ :‬ج‪.٤٦١/١‬‏‬ ‫‪٢٧٩‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وفرئ‬ ‫والتاء ‪7‬‬ ‫‏‪ ]٢٨٤‬بضم الاء‬ ‫[البقرة‪:‬‬ ‫> وَْعَزَبُ ‪4‬‬ ‫‏‪.4٩‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط فَيَغْفِر‬ ‫َ‬ ‫بشك‏ُونهما (سما ش)‪ 4(‘'،5‬وقرئ «وَيِعَذب مَن ‪( 4‬ح)"'‪ 5‬ويظهر الباقون‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ُ‬ ‫‪١‬‬ ‫ئيه ‪ 4‬البقرة‪٢٨٥ :‬ا‪٥‬‏ وفْرئ « وكتابه ‪.'"4‬‬ ‫وقوله‪ « :‬وَكُ‬ ‫ومن سورة آل عمران‪:‬‬ ‫اآل عمران‪٢ :‬ا‏ غير شمالةا ومرئ بالإماَة خيث وَفع‬ ‫قوله‪« :‬التَوَرَاة‬ ‫تين‪( 4‬ث)‪.‬‬ ‫ن‬ ‫بي ‪2‬‬ ‫ه‬ ‫اج)‬ ‫)ح ر ‪ 1‬ف‬ ‫» [آل عمران‪ :‬‏‪ ]١‬مَهَمموز وثرئ غير مهمموز'‬ ‫وَقَوَلهُ‪ » :‬كدأب»‬ ‫ان‪ :‬‏‪ ]١٣‬مَهمموز © وثرئ غير مَهمموز (ف)'‪.‬‬ ‫وقلة‪ > :‬في فتَتَينٍ ‪[ 4‬آل عمر‬ ‫قله‪ « :‬يَرَؤنَهم ‪ 4‬لآل عمران‪٢ :‬ا‏ بالياء التحية‪ .‬ورئ بالا القَوقيَة'‪.‬‬ ‫‪ 6‬وفرئ‬ ‫ولة‪« :‬ممن يشاء إن ‪( 4‬آل عمران ‪١٢‬ا‏ يضم الهمزة وقطع أيف‬ ‫بتشهيل الألف من «» ()‪.‬‬ ‫بالإممالة فى وقفه وشبهه‪6‬‬ ‫وقُرئ‬ ‫‏‪ ]١٣‬بغير إمالة‪.‬‬ ‫[آل عمران‪:‬‬ ‫‪ ,‬لَعِبْرَةً ‪4‬‬ ‫ووله‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ؤزش بين بين حَيث وَقم وشبهه وصلا ووقفا'‪‎‬‬ ‫(‪(٩‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪.٠‬‬ ‫ه‪‎‬‬ ‫‪4‬‬ ‫۔ه‬ ‫ي‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ِ‪٨ ٥‬‬ ‫‪.٨٥‬‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬يقصد إدغام الباء في الميم لأبي عمرو كما سبق تخريجها‪ .‬التيسير‪.٢٥ ‎:‬‬ ‫)( حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪٨٥ ‎:‬‬ ‫() وفيه تفصيل أكثر‪ .‬انظر‪ :‬النشر‪ :‬‏‪.٨٦‬‬ ‫‏)ه‪ (٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪.٨٦‬‬ ‫(‪ )٧‬نافع‪ .‬التيسير‪‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٩‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫الثاني!‬ ‫التهذيب في القصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏‬ ‫كتاب‬ ‫آم‬ ‫‪,‬‬ ‫‏‪ ٠‬آ‬ ‫»‬ ‫له‪ « :‬أؤنَبَتْكُمْ ‪ 4‬آل عمران‪ :‬ه‪]١‬‏ بهمزتين‪ ،‬ومرئ بتسيهل التانية وأدخل‬ ‫ينو ‪ 1‬ا"‪.‬‬ ‫تولة‪ , :‬رضوان ‪ 4‬اآل عمران‪ :‬‏‪ ]١٥‬يكمشر الراء‪ ،‬وقرئ بضَقه حيث وقع‬ ‫سِوَى ثاني العقود (ص)"'‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬إنً الين ‪ 4‬البقرة‪ :‬ا بكسر أيف «إِنَ ‪ 40‬ومُرئ بقَنجه'"'‬ ‫قوله « وَجُهئ لله ‪( 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ٦٠‬بكسر التاء وقرئ بفتجها (ا ك ع)‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬من اتَبَقن ‪[ 4‬آل عمران‪"٠ :‬ا‏ بنون‪ ،‬وقُرئ «اتَبَقني وتل » وصلا‬ ‫(ا ح‪.‬‬ ‫وَقَزله‪«:‬وَيَقتْلُوانَلذين ؟ اآل عمان‪" :‬اء وقرئ «وَئُقَاتَلُونَ الذين ‏‪.0١4‬‬ ‫‏‪٨]٢٧‬‬ ‫من الحَيّ ‪[ 4‬آل عمران‪:‬‬ ‫الحَيَ مِنةَ المَت د ويخرجم الميت‬ ‫وقوله‪ :‬ط يخرج‬ ‫> القت ‪ 4‬فى ا لْمؤضغين مُشذّد الياء التحتية (ا ش ع ) وقرتا مُخففين‬ ‫(ص نفر) حَيث وقع إذا كان مات مخفقا'''‪.‬‬ ‫اللام وفتح الذال‪ ،‬وقرئ‬ ‫وَقَوْله‪ : :‬و وممَن يَفَعَلْ ذلكَ ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ]٢٨‬بشكون‬ ‫مشدد الذال على الإذغام“'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬قالون وأبو عمرو‪ .‬إتحاف‪١/٠٧٤. ‎:‬ج‬ ‫‏(‪ )٢‬بذلك قرأ (ص) وهو شعبة‪ .‬وقول المؤلف «ثاني العقود» أي الآية الثانية من سورة العقود‬ ‫وهي المائدة في قوله تعالى (يَنتَثُون فضلا مين ربهم وَرضوانا) المائدة‪ :‬‏‪ .٦‬فشعبة كسر هنا‬ ‫كالجمهور‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٦‬‬ ‫(‪ )٣‬الكسائي‪ .‬التيسير‪.٨٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٩٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬التيسير‪.٩٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٦‬حمزة‪ .‬التيسير‪.٨٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.٨٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪٢٨١‬‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫وقل‪« :‬تقا ‪ 4‬آل عمران‪ .‬ه‪٢‬ا‏ غير شمال‪ ،‬ورئ بالمالَة'‪.‬‬ ‫التاء (اح) ‪ 5‬وشكونهاا"‪.‬‬ ‫قله‪ « :‬قَتَقَتَلْ منى إنك ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ]٣٥‬ح‬ ‫وقوله‪« :‬بما وَضَعقت‪ 4‬اآل عمران‪٨٦ :‬ا‏ على وصفر الأننى" وقرئ‬ ‫«وَضغث ‪( 4‬ص ك) بشكون العين وضم الئاء"'‪.‬‬ ‫وإي أعيثها » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٣٦‬بمد الياء من «إتّي» وبقصره''‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪> :‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ :‬ط رَكَريًا » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٢٧‬مقصور ويمَدا'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ « :‬المحررات » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٢٧‬غير شمال‪ ،‬وقرئ بالإمالَةا'‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪ » :‬وَكَقَلَهَا رَكَريًا » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٣٢٧‬بتشديد الاء وتخفيفه"'‪.‬‬ ‫قوله‪« :‬قنادتة ‪ 4‬اآل عمران‪ :‬‏‪ !٢٩‬غير شمال‪ ،‬وقرئ بالإمالة'‪.‬‬ ‫[آل عمران‪١ :‬ه]‏ قح الهَمزة‪ ،‬وشرها (ف ك){'‪.‬‬ ‫« أن اللة‬ ‫«يبَشَرْكً ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ]٢٩‬يضم الياء الْمُقناة من تحتي وفتح الباء الموحدة‬ ‫التاء خفيف‬ ‫من تخت ‘ وتشديد ‏‪ ١‬لشين ‪ .‬وقرئ بقنح ‏‪ ١‬ليَاء المُكَتاة وكون‬ ‫)‪(١٠‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‏‪٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشين (ش)‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫)‪(١‬‬ ‫التيسير‪.٩٢ ‎:‬‬ ‫)‪(٦٢‬‬ ‫)‪ (٣‬التيسير‪.٨٧ ‎:‬‬ ‫‏‪.٩٣‬‬ ‫)‪ (٤‬يعني بفتح الياء وبه قرأ نافع‪ .‬التيسير‪:‬‬ ‫(‪ (٥‬شعبة قرأ (زكرياء) بهمزة مفتوحة‪ ،‬وحفص وحمزة والكسائي فرأوا (زكريا) بدون همزة‪،‬‬ ‫والباقون (زكرياغث) بهمزة مضمومة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٧‬‬ ‫سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪(٦‬‬ ‫(‪ (٧‬الكوفيون بتشديد الفاء‪ ،‬والباقون بتخفيفها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٧‬‬ ‫(‪ (٨‬بالإمالة حمزة والكسائي& وبالتاء الباقون‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٧‬‬ ‫(‪ (٩‬التيسير‪.٨٧ ‎:‬‬ ‫(‪ )١٠‬التيسير‪.٨٨ 0©٨٧ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ الثانب؛‬ ‫‪7 ٨‬‬ ‫‏‪,, ٢٨٢‬‬ ‫«يحيى ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ٢٩‬غير شمال‪ ،‬وققررئ بالإمالَة (ش)"'‪.‬‬ ‫قله‪ , .‬اجعل لى ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ]٤١‬ساكن لام «اجعَل» ومد لام «لِي» ‪ 0‬وغير‬ ‫و«لى» ساكن التاء‪ .‬وقُرئ بكشر لام «لي» مشدد اللام مفتوح اأتاء"'‬ ‫مَمْود‬ ‫‪.-.‬توشوك ‪[ 4‬آل عمران‪ : :‬‏‪ ]٣٩‬قد مضى مثله'"'‪.‬‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫وقله‪« :‬ما يَقاءُ‪ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ !٤٠‬بضم الهمزة‪« .‬إدًا‪ 4‬مكسور الأف‬ ‫وسلوا ألف «إداه كالواو المكسورة حيث حل(‪.'٨‬‏‬ ‫رضَجه‪(٥ ( ‎‬‬ ‫وقرئ بضَمَه‬ ‫الون©‬ ‫يكون ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ]٤٧‬بح‬ ‫وقوله‪: :‬‬ ‫وقلة‪ « :‬يعَلَمهُ ‪[ 4‬ل عمران‪ :‬ه‪ ):‬بضم الياء وفتح العين مكسور اللام مشدد‬ ‫وضم الميمإ وفرئ «يَغلَمه» يمنح الياء وشكون العين وفتح اللام خفيف وضم‬ ‫الميم_' ‪1‬‬ ‫وقول‪ , :‬أني أخل » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٤٩‬كشر ياء « إتي » وفتحه"‪.‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫كُون طيرا ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ©]٤٩‬وفرئ > اثرا‬ ‫وَقَؤلهُ‪ :‬ط َيَ‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬فتحها نافع وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ ،٩٢‬وسبق تخريج إدغام المثلين‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬سبق تخريجها في سورة البقرة‪.١١٧ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬بحثث كثيرا فلم أجد هذه القراءة فيما بين يدي من مراجع كتب القراءات المعتمدة‪.‬‬ ‫وكذلك معجم القراءات الذي يضم أكثر من ‏‪ ٤٠‬قراءة‪ ،‬وكذا كتب التفسير والقراءتان‬ ‫المتواترتان فيها (يعلمه‪ ،‬ونعلمه) بالياء والنون" فنافع وعاصم قرآ بالياء‪ ،‬والباقون بالنون‪.‬‬ ‫نظر‪ :‬التيسير‪ :‬‏‪ .٨‬ومعجم القراءات‪ :‬ج‪.٤٩٤/١‬‏‬ ‫(‪ )٧‬فتحها الحرميان وأبو عمرو‪ .‬التيسير‪.٩٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬بذلك قرأ نافع‪ .‬التيسير‪.٨٨ ‎:‬‬ ‫‏‪٢٨٢‬‬ ‫‪`٦,‬گ‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫قله‪ « :‬مَنْ أنصاري إلى الله ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬اه] غير شمال‪ ،‬ومُرئ ممالا'‪.‬‬ ‫والبناء ساكيئة‪ ،‬وقُرئع مفتوحة"'‪.‬‬ ‫(ش)"'‪.‬‬ ‫ومال‬ ‫‏‪ [٥٥‬بلا إمالة‪.‬‬ ‫عمران‪:‬‬ ‫[(آل‬ ‫‪4‬‬ ‫تاعيسى‬ ‫‪7‬‬ ‫َقَوْلهُ‪:‬‬ ‫ؤة‪ « :‬قويه ‪ 4‬اال عمران‪ .‬ها يالياء‪ ،‬وقرئ بالون"‪.‬‬ ‫‏)‪(٤‬‬ ‫وق‬ ‫لة‪« :‬هاأنئم ‪( 4‬آل عمران‪٠٠ :‬ا©‏ وقرئ بلا منزا والأؤل مَهمُوز‪ ،‬وفيئ‬ ‫وقوله‪ « :‬الهدى هدى الله » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٨‬غير شمال‪ ،‬وفرئ بالإمالَة وما‬ ‫كان مثله من المقصورأ"'‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬أن يؤتى أحد ‪ 4‬لآل عمران‪ :‬‏‪ ]٧٣‬مح التاء والههزة'"'‪.‬‬ ‫وقوله‪ » :‬بقِنظار » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٧٥‬غير شمال‪ ،‬وقرئ شمالا وَزش بين بين‬ ‫وشبهه‪ ،‬ومرئ بإسهال الهمزة كالمد”'‪.‬‬ ‫قوله‪« :‬يِوو » لاد عمران‪ .‬‏‪ ]٥‬بالهمز وشر الدال وسكون الهاء‪ ،‬وقرئ‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(؟) نافع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٢‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬حفص بالياء‪ ،‬والباقون بالنون‪ .‬التيسير‪.٨٨ ‎:‬‬ ‫وقع بالم من غير همز‪ ،‬وورش أقل مدا‪ ،‬وقنبل بالْهَمز من‬ ‫‏(‪ )٥‬نافع وأبو عمرو (هانتم) حث‬ ‫غير الف بعد الهاء‪ ،‬والتاقُون بالمدً والهمز‪ ،‬والبزي يقصر المد على أصله‪ ..‬التيسير‪ :‬‏‪٨٨‬‬ ‫ولذلك ينتبه إلى الرموز التي وضعها المؤلف (ز ح ب) وهم قنبل وأبو عمرو وقالون‪،‬‬ ‫كما تقدم بيانه قبل سطر ‪ -‬فلينتبه لذلك‪.‬‬ ‫فهؤلاء بعض من قرأ‬ ‫() سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬كذا في الأصل والقراءة هنا لابن كثير بهمزتين في (أن) تقرأ مع التسهيل (أان يؤتى) كأنه‬ ‫استفهام للتوبيخ‪ ،‬والباقون بهمزة مفتوحة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٩‬‬ ‫‏(‪ )٨‬سبق تخريجها‪ .‬ولا يوجد هنا همزة لتسهل‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫ج‬ ‫‏‪,. ٢٨٤‬‬ ‫على ‏‪ ١‬لوصل‬ ‫‏‪ ١‬لها ء مشبعة‬ ‫غير مَهَمموز وشر‬ ‫با لهمُز وگشر ‏‪ ١‬لها ء‪ .‬وقرئ‬ ‫«إلَيكَ ‪ .4‬ورئ «ؤده؟ بهمزة على الياء ويكمشر الياء مشبعما على وصل‬ ‫«لَيَ؟‪ .‬وثرئ بهمز الواو وشكون الهاء‪ ،‬وقرئ بإختلاس الكمشرة من‬ ‫ا لهاء ( ‪1‬‬ ‫وقله‪« :‬ثعَلمُونَ‪ 4‬اآد عمران‪ :‬‏‪ ]٨١‬بضم الئاء وفتح العين وتشديد اللام‬ ‫مكسورا‪ ،‬وفرئ «تَغْلَمُونَ؟ بمنح التاء وكون العين وفتح اللام (سما)"‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬وَلا يأمركم ‪ 4‬آل عمران‪. :‬ها غير مَهَمموز مفتوح الراء‪ ،‬وقرئ‬ ‫مَهَمموزا مَضموم الزاء'"'‪.‬‬ ‫> آَتَنْتَاكم يا ‏‪. (٤‬‬ ‫‏‪ ©]٨١‬وفرئ‬ ‫ط لما آتَيتْكُمْ ‪[ 4‬آل عمران‪:‬‬ ‫وقول‪:‬‬ ‫ميم > وَأحَذتُمْ‬ ‫‏‪ ]٨١‬بسكون‬ ‫لكم ‪[ 4‬آل عمران‪:‬‬ ‫وَقزله ‪ } :‬وَأَحَذْئُمْ عَلَئ‬ ‫‏‪. 1٨‬‬ ‫»« آل عمران‪:‬‬ ‫وكَذَلك قوله > ذَلِكُمْ إضري‬ ‫عَلَى ‪ .4‬وفرئ مَضمُوما وصلا‬ ‫وقله‪« :‬يَبْقُونَ؛ اآد عمران‪ .‬ها وثرئ (ح ع) «تَبثوتَ؛ الآول بياء‬ ‫التَحْبِيّة‪ .‬والأخرى بالقَوقِيّة_'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬أبو بكر وابو عمرو وَحَفزة (يؤده إليك) و(لآ يؤده إلَيك) و(نؤته منها) ها وفي المؤضغين‬ ‫وفي النشاء (نوله) و(ونصله) وفي عسق (نؤته منها) باسكان الهاء ففي الشجعة‪ ،‬وقالون‬ ‫باختلاس كسرة الهاء فيها‪ .‬وكذا روى الحلواني غن همام في التاب كله‪ .‬الاون باشباع‬ ‫الكسرة والوقف للجميع بالاسكان‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٨٩‬وبقية القراءات سبق تخريجها في تسهيل‬ ‫الهمزة وفي إشباع مدة الهاء‪.‬‬ ‫(‪ )٢‬التيسير‪.٨٩ ‎:‬‬ ‫)( عاصم وحمزة وابن عامر بفتح الراء‪ ،‬والباقون بضمها‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٨٩‬وتسهيل الهمزة سبق‬ ‫تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬نافع (آتيناكم)‪ ،‬التيسير‪.٨٩ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‪ ١‬لتيسير‪.٨٩ : ‎‬‬ ‫(‪)٦‬‬ ‫النص‬ ‫تحقيق‬ ‫القسم الثاني‪:‬‬ ‫‏‪٢٨٥‬‬ ‫ء‪,‬‬ ‫وحر‬ ‫قله‪ « :‬يُزجَعُونَ ‪ 4‬اآل عمران‪ :‬‏‪ !٨٣‬بالتَحيَةإ ورئ بالفَوقية'‪.‬‬ ‫َقَوْلهُ‪ > :‬حَغُ البتێت » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٩٧‬يح الحاء وفرئ يكمشره"'‪.‬‬ ‫َقَؤْلهُ‪ « : :‬لا ة َقَمَ قوا » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٦١٠٣‬بتشديد الاء‪ ،‬ورئ بتشديد التَاء"'‬ ‫وقوله‪ « :‬ترجع الأشود ‏‪ ٩‬اآل عمران‪ :‬‏‪ ١٠٩‬بضم الئَّاء وفتح الجيم‪ .‬وفرئ قح‬ ‫الناء وكشر الجيم (ش ك)"'‪.‬‬ ‫الألف الأخيرة وفرئ بهمزة‬ ‫وَقَوْلهُ‪ > :‬الأنبياء ‪ 4‬اآل عمران‪ :‬‏‪ ]١!٢‬بهمزة بعد‬ ‫على التاء الْمُعَتَاة من تحت وهمزة بعد الزلف الأخيرة‪١‬ث'‏‬ ‫وقوله‪« :‬وَيتارغونَ ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ]٦١٤‬غير شمال وفرئ مُمالڵا حَثث وق‬ ‫‪٨'.‬أ)ت(‪‎‬‬ ‫وَقَؤلة‪« :‬وما يَفْعَلوا ‪( 4‬آل عمران‪ :‬ه‪]٦‬‏ بالياء التحتية (ش ع)‪ ،‬وفرئ بالقَوقية‬ ‫ص)"'‪.‬‬ ‫(سما ك‬ ‫وو له‪ « :‬قَلَنْ تِكَفَوو ة » [آل عمران‪ :‬ه‪]٦١‬‏ يالتَحْتِيَةٍ‪ .‬وفرئ بالقَوْقوة("‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪-‬‬ ‫وعلى‬ ‫ببلا همزة‪.‬‬ ‫وفرئا‬ ‫الألف‬ ‫‏‪ ]١١٩‬بهمزه‬ ‫[آل عمران‪:‬‬ ‫وَقَوَلهُ‪ , :‬ط مَاأَننتممْ “‬ ‫ل ب ز)‪ ،‬وقُرئ ‏‪« ٤‬هَتَنْتُم ‪ 4‬بغير يف مَهممورا‪.'٧‬‏‬ ‫الوجهين بمدة "‬ ‫() حفص بالياء‪ ،‬والباقون بالتاء‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٨٩‬‬ ‫(‪ )٢‬حفص وحمزة والكسائي بالكسر‪ .‬التيسير‪.٩٠ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬سبق تخريجها للبزي‪‎.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق ذكره فاىلبقرة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٥‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫)‪ (٦١‬إتحاف‪ :‬ج‪.٤٨٦١ ‎‬‬ ‫(‪ )٧١‬التيسير‪.٩٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٨‬نفس القراءة السابقة‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الثاني؛‬ ‫‏‪ ٢٨٦‬‏۔‪. 75 ,٬‬‬ ‫وقول‪« :‬لا يغزكم‪ 4‬إد عمران‪ .‬‏‪ ٠٢٠‬بكمشر الصاد (سما)‪ ،‬وفرئ بضّم‬ ‫الضاد‪.‬‬ ‫ش ) ‏‪ ٠‬وشره" ‪.‬‬ ‫‏(‪ ١‬ك‬ ‫‏‪ ]٢٥‬ببفتح الواو‬ ‫[آل عمران‪:‬‬ ‫وقوله‪ 77 :‬مُسَؤَمِينًَ‪4‬‬ ‫قوله‪ « :‬مُضَاعَقَة ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ 6]١٣٠‬وفرئ « مُضَقعّفة ‪.'"'4‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫۔‬ ‫بالإمالة (ت)'‬ ‫‪.7‬‬ ‫وَقَلهُ‪ , :‬وَسارغوا !‬ ‫وئرئ بغير واو قبل الِين‪( 5‬في وقفه حيث (ك) جاء وشبهه‪ ،‬ومرئ بالأمالة‬ ‫(ف)ن)("( ‪.‬‬ ‫(ل‪(٧‬‏‬ ‫رض‪َ-.‬مَه‬ ‫بضَيه‬ ‫‏‪ ]١٤٠‬قح القاف ‏‪ ٠‬وقرئ‬ ‫[آل عمران‪:‬‬ ‫وقول‪ « , :‬ةفزح«‬ ‫قزش يُسَهل الهمزة المتحركة بعد الضم وتكن فاء الغل تخو‪« :‬مُوَجّلا»‬ ‫[آل عمران‪ :‬‏‪ ]١٤٥‬ومثله ما خلا «يإذن» وخلاف شرط «ما»“'‪.‬‬ ‫[آل عمران‪ :‬‏‪ ]١٤٥‬بتخفيف الثاء© وقرئ مشددا حث‬ ‫وقلة‪ « : :‬يردذ تَوَابَ ‪4‬‬ ‫ح)؛ ‪.‬‬ ‫ش‬ ‫(ك‬ ‫وق‬ ‫‏‪ ٦‬على ما لم يسم‬ ‫‏‪ ©]١٤٦‬وثرئ ى ط تر‬ ‫[آل عمران‪:‬‬ ‫‪ ,‬قَاتَرَ ممََعَعهَُهه‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫فاعلة("'‪.‬‬ ‫‏(‪ )١‬التيسير‪ :‬‏‪٩٠‬‬ ‫‏‪٩٠‬‬ ‫التيسير‪:‬‬ ‫‏)‪(٢‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها بسورة البقرة لأبن عامر وابن كثير‪.‬‬ ‫‏(‪ )٤‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٥‬نافع وابن عامر‪ .‬التيسير‪٩٠ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬كذا بالاصل ولم يتضح لي معنى هذه العبارة‪ .‬وقد تقدمت الإمالة في (سارعوا) لحمزة‪..‬‬ ‫‏(‪ )٧‬بضمه شعبه وحمزة والكسائى‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٠‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(ه) سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٩‬سبق ذكر إدغام المتقاربين لابي عمرو والمشار إليهم بالرموز معه‪.‬‬ ‫(‪ )١٠‬الكوفيون وابن عامر (قاتل)‪ ،‬والباقون (ثَيل)‪ .‬التيسير‪٩٠ ‎:‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫‏‪٢٨٧‬‬ ‫‪, -.‬‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫وَقَؤله‪« :‬وكأيِن ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ]١٤٦‬بتشيد الياءء وفرئ « وَكائن ‪ 4‬بهز التاء‬ ‫ًّ ) ‪. ١‬‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪٥‬‬ ‫ووفع‬ ‫مَمُذ وددا حا‬ ‫زلة‪ « :‬الغت ‪ 4‬اآل عمران‪ .‬هاا يشكون العين‪ ،‬وفئ بضتمواك ر"‪.‬‬ ‫غير مَهْممُوز (ح)""‪.‬‬ ‫وقرئ‬ ‫الياء©‬ ‫‏‪ ]١٥١‬مَهمموز‬ ‫[آل عمران‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫> بش َت‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫) ش)‪.٧‬‏‬ ‫وفرئ ى شمالا‬ ‫[آل عمران‪ :‬‏‪ ]١٥٤‬غير شمال‬ ‫‪4‬‬ ‫وقوله‪ « ; :‬رَي ‪.‬غش‬ ‫لله ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬؛‪]١٥‬‏ بح لام «كُلَهُ ‪ .4‬وفُرئ‬ ‫وقوله‪ « :‬فل إن [‬ ‫‪. (٥ ) ٤‬‬ ‫ٍ ‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬يما تَعمَلُونَ ‪ 4‬البقرة‪ .‬‏‪ ١٦‬يالقَقية‪ .‬وفيئ بالتخبة"‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‏‪٦‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫ُّ‬ ‫َ‬ ‫وفرئ‬ ‫الاولى‬ ‫‏‪ ]٦٥٧‬بختم الميم (نفر ص ع)‬ ‫وَقَوْلهُ‪ » :‬أؤ متم ‪[ 4‬آل عمران‪:‬‬ ‫بگمشره(‪)٧‬‏ ‪.‬‬ ‫‏‪ ]٦١٥٧‬بالتَحُتِيةِ‪ .‬وفُرئ بالقوَقِيَة‘'‪.‬‬ ‫وَقَوَلهُ‪ ,. :‬ط مما ريححممَهمعون ‪[ 4‬آل عمران‪:‬‬ ‫وَقَوَلهُ‪ « :‬أن ية » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]١٦١١‬وقرئ « يَغْلَ » (حق ن)‪ .‬بشكون اللام‬ ‫العين‬ ‫بضم التاء وففتتح‬ ‫وقرئ‬ ‫‪.4‬‬ ‫ط يعل‬ ‫من‬ ‫وبقثح الام‬ ‫المضعف‬ ‫من‬ ‫الأخيرة‬ ‫م( ‏(‪()٩‬‬ ‫_‬ ‫‪.‬‬ ‫ش)‬ ‫‏(‪ ١‬ك‬ ‫والڵام‬ ‫() ابن كثيرا والباقون قرأوا بالاول‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪٩٠‬‬ ‫)!( التيسير‪.٩١ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها لابي عمرو‪.‬‬ ‫() سبق تخريجها لحمزة والكسائي‪.‬‬ ‫(ه) أبو عمرو‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩١‬‬ ‫(‪ )١‬ابن كثير وحمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪.٩١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٧١‬التيسير‪.٩١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬بالياء حفص والباقون بالتاء‪ .‬التيسير‪.٩١ ‎:‬‬ ‫)‪ (4‬التيسير‪ :‬‏‪ 0٩١‬وقد ورد في الاصل تقديدم وتأخير في رموز القراء‪ ،‬وتم تصويبه‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ (الجزه الناني؛‬ ‫_‬ ‫‏‪ ٢٨٨‬آه‬ ‫قوله‪ « : :‬رضوان الله ه [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٦٢‬يكسر الراء‪ ،‬وقرئ ضيه‬ ‫رضيه‪. 7‬‬ ‫قوله‪ « : :‬تحسبن ‪ 4‬اآل عمران‪ :‬‏‪ ]١٦٩‬بالشاء القوية‪ .‬وقرئ بالياء التَحْبِيّة‬ ‫(ل)"'‪.‬‬ ‫لوا ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ]١٦٩‬بتخفيف النّاء‪ ،‬وقرئ بتشديدها""' ‪.‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫وقلة‪« :‬وأنَ اللة ‪ 4‬االبقرة‪ :‬‏‪ ]١٧١‬قح همزة « أَنَ ‪ .4‬وثرئ بكشرها!'‪.‬‬ ‫وَقَوله‪ « :‬القر ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏!‪ ]١٧‬يح القاف وضمه‪.‬‬ ‫وضم الزاي‬ ‫الحاء‬ ‫قح التاء وس ‪ , -‬ن‬ ‫‪ ,‬وَلا يَخرئك ‪[ 4‬آل عمران‪:‬‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫الزاي( (‬ ‫وشر‬ ‫الْحَاء‬ ‫بضم التاء وسكون‬ ‫وفرئ‬ ‫النون‬ ‫‪7‬‬ ‫الاه'`' وفتح الياء وشكون الْحَاء‬ ‫وقول‪« :‬لَيخزني ‪[ 4‬يرسف‪ :‬‏‪ ]١٢‬بشر‬ ‫وضم الزاي والئون الأؤل وشر النون الأخرى‪ ،‬وثرئ «ليخزئي؛‬ ‫الحاء وكسر الزاي حيث وَقع‪ ،‬وقرأ تاع سوى‬ ‫[المجادلة‪ :‬‏‪ ]١٠‬بضم التاء وسكون‬ ‫الأنبياء" « حزنهم ‪ 4‬الانبياء‪ :‬‏‪ ]٠٠٢‬قح الياء وشكمون الحاء وبضّم ما بقي من‬ ‫حروفها إلى الميم‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬ولا تحسبن ه ‪7‬ل عمران ‏‪ ]٧٨‬بالياء التحية (ك ب)إ وقرئ بالئاء‬ ‫القو ققة_' ‪1‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها لشعبة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٢‬سبق تخريجها لهشام‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬ابن عامر بتشديدها‪ .‬التيسير‪.٩١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬الكسائي بكسرها‪ .‬التيسير‪.٩١ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬بالاخير قرأ نافع‪ .‬التيسير‪.٩١ ‎:‬‬ ‫‏)‪ (٦‬بفتح اللام وليس بكسره‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬أي قرأهانافع بضم الياء وكسر الزاي سوى الأنبياء فإنه ضمها كقراءة الجمهور كما تقدم‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬بالتاء قرأ حمزة‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٢‬‬ ‫ر‪..‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫ي‪,‬‏‪٢٨٩‬‬ ‫التاء التانية‪،‬‬ ‫وسكون‬ ‫‏‪ ]١٧٩‬يفضح الياء الأل‬ ‫يمير ‪[ 4‬آل عمران‪:‬‬ ‫> حَتّى‬ ‫قله‪:‬‬ ‫وفرئ بضم الأولى وفتح الميم وتشديد الياء التانية"‪.‬‬ ‫فيه القول" ‪.‬‬ ‫‏‪ ]١٨٠‬مضى‬ ‫ووله‪ > :‬تَحسَبَنَ ‪[ 4‬آل عمران‪:‬‬ ‫قوله‪« :‬بما تَغمَلُونَ حبي ‪ 4‬اآل عمران‪ :‬‏‪ ]1٨٠‬بالنا الفوقية وفرئ بالتحية‬ ‫(حق)"'‬ ‫وقول‪ « :‬ستكتب ؟ آل عمران‪ :‬‏‪ ١٨١‬بالتون قح السين والتون وضم الئاء‬ ‫ر‬ ‫وضمهاا وفتح الئَاء‪ ،‬وقوله‪ } , :‬و َقَنْلَهُمْ‬ ‫‪ 4‬بالياء التَحتِتة‬ ‫‏‪ > (٤‬سيكتب‬ ‫‏‪]١٨١‬‬ ‫‏‪ ١‬وَنَتُول ‪[ 4‬آل عمران‪:‬‬ ‫ه‬ ‫بضمه‬ ‫وفرئ‬ ‫‏‪ ]١٨١‬بقنح اللام‪.‬‬ ‫ي‪[ 4 :‬آل عمران‪:‬‬ ‫بالئون‪ ،‬وقرئ بالياء التَخْيِيّة (ف)؛'‪.‬‬ ‫الْمُوَحَُدة ممنن تَخت‪6‬‬ ‫‏‪ ]١٨٤‬بغير باء‬ ‫[آل عمران‪:‬‬ ‫الكتاب ‪4‬‬ ‫الزر‬ ‫قله‪} . :‬‬ ‫وفُرئ ‪ :‬ف بالكتاب » بإثبات التاء ‪ .‬وكذلك «والزّبر ويالزبر» (ك)«'‪.‬‬ ‫بالياء‬ ‫تنته » [آل عمران‪ :‬‏‪ ]٦٨٧‬بالنا الْمُعَتَاة من قوق‪ 6‬ورئ‬ ‫زلة‪> :‬‬ ‫الخينة‪ .‬وقلة‪ « :‬ولا تكئموتة ‪ 4‬يالقَوْقية‪ ،‬وقرئ بالتخيبةا"'‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫وقلة‪« :‬لا تَحسَبَنَ ‪ 4‬لآل عمران‪ .‬هه‪ ]:‬يالقَوْقيّة‪ ،‬وقرئ النيئة"‪.‬‬ ‫قولة‪« :‬في إيلي وَقَاتَنَوا وقتلوا » [آد عمران‪ :‬‏‪ 56١‬وفرئ «وَثيلوا‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫ِ ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫() بذلك قرأ حمزة والكسائي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٢‬‬ ‫‏(‪ )٢‬وسبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.٩٦ ‎:‬‬ ‫)‪ (4‬حمزة التيسير‪ :‬‏‪.٩٦٢‬‬ ‫يسم فاعله‪ .‬التيسير‪.٩٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬حمزة في كل ذلك بالرفع لقراءته (سيكتب) لما لم‬ ‫(‪ )١‬التيسير‪.٩٦ ‎:‬‬ ‫(‪ )١‬ابن كثير وأبو عمرو وشعبة في الموضعين بالياء‪ .‬التيسير‪.٩٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬قرأ الكوفيون بالتاء‪ ،‬والباقون بالياء‪ .‬التيسير‪.٩٣ ©٩٢ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ النانب؛‬ ‫‪2 ٨‬‬ ‫‏‪, ٢٩٠‬‬ ‫‪ 27‬ث‬ ‫‪"7‬‬ ‫‏‪ (٧‬غ‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫۔ ح۔‬ ‫ا بتشديد التاء والؤل بلا‬ ‫و‬ ‫وقاتلوا ‪ 4‬تمديم وتاخير ث وفرئ‬ ‫تشديد‪.‬‬ ‫وقله‪ « :‬خَيز للأَبرار ‪[ 4‬آل عمران‪ :‬‏‪ ]١٩٨‬غير مُمال‪ ،‬وقرئ باڵإمالة‪ .‬ويمال‬ ‫كل راء مجرورة قبلها ألف هي لام الفغل قبلها راء& قزش يين بين وحَمرّة'"'‪.‬‬ ‫ومن سورة النساء‪:‬‬ ‫قوله «الزى تَسَاءلونَ به ‪[ 4‬النساء‪ :‬‏‪ ]١‬بتخفيف السِّين‪ ،‬وقُرئ بتشديده (سما‬ ‫لُ ( ‏)‪. (٤‬‬ ‫يكمشرو' ‏‪. (٥‬‬ ‫وقرئ‬ ‫الميم‪.‬‬ ‫‏‪ ]١‬يح‬ ‫ط والأزْحَام ‪[ 4‬النساء‪:‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫وقول‪ « :‬ما طاب ‪[ 4‬النساء‪ ] :‬غير شمال © وقرئ بالإمالَة (ف)‪.'٠‬‏‬ ‫حتين؛‪6‬‬ ‫‏‪ ١‬لمفتو‬ ‫من‬ ‫الأخيرة‬ ‫الهمزة‬ ‫‏‪[٥‬‬ ‫[الناء‪:‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أموالكم‬ ‫الفقهاء‬ ‫‪,‬‬ ‫قله‪:‬‬ ‫وقرأوا كالمذة حئث جاء"‪.‬‬ ‫مشددين غير‬ ‫وُرتا‬ ‫مَهمموزينك‪٥‬‏‬ ‫كلاهما‬ ‫]‬ ‫[النساء‪:‬‬ ‫ط هَنِيئًا مَريئًا <‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫مَهمموزين وشبهه حَێث حل (ف)“'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬حمزة والكسائي قرآ بذلك‪ .‬التيسير‪.٩٢ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬ابن كثير وابن عامر التيسير‪.٩٢ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٣‬سبق تخريجها مرارا‪.‬‬ ‫(‪ )٤‬التيسير‪.٩٣ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬حمزة بالكسر‪ .‬التيسير‪.٩٣ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها لحمزة‪.‬‬ ‫‏(‪ )٧‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫‏(‪ )٨‬قرأ بالقلب والإدغام للياءين حمزة وقنا الذي أشار إليه المؤلف هنا بحرف (ف)‪ ،‬وأبوجعفر‬ ‫من العشرة وقفا ووصلا‪ .‬إتحاف‪ :‬ج‪٠٣/١‬ه‪.٥‬‏‬ ‫‪٢٩١‬‬ ‫‏‪١- ٨‬‬ ‫‪7‬‬ ‫النص‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق‬ ‫َقَؤله‪ « :‬قِيامًا ه االنساء؛ ها‪ ،‬وقرئ «قَيَمما »"‪.‬‬ ‫وقله‪« :‬ضعَاقا ه االنساء؛ ‪٩‬ا‏ غير شمال وقرئ بإمالَة العين (ق)""'‪.‬‬ ‫شمالا"'‪.‬‬ ‫وثرئ‬ ‫‏‪ ]٩‬غير شمال‬ ‫[الناء‪:‬‬ ‫خَافُوا ‪4‬‬ ‫ط‬ ‫ووله‪:‬‬ ‫‪ :‬ض يه على ما لم سم‬ ‫‏‪ ]١٠‬بفتح الياء ‏‪ ٠‬وفرئ‬ ‫[النساء‪:‬‬ ‫» وَسَيَضْلَؤنَ ‪4‬‬ ‫وقله‪:‬‬ ‫فاعله (ك ص)‪.'٨‬‏‬ ‫شؤن"ف‪.‬ل‪« .‬وإن ماث اجت > السه‪« .‬ا بح الهاء متون‪ .‬وثر بالضم‬ ‫‌‬ ‫‪4‬‬ ‫ة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫غ‬ ‫وَقؤلة‪ « :‬فلمه التَُثُ » [النساء‪ :‬‏‪ ]١٦‬بهَمز اللام ألف وقرئ بتشهيله‪ ،‬فإن‬ ‫وإن سَهّلَ فبكشر جميعه إلا الاء (ش)«'‪.‬‬ ‫همُز فيضم المزة‬ ‫وفرئ بقئجه ((ث د ص) ‘‬ ‫‏‪ ]١‬بكسر الصاد‬ ‫[النساء‪:‬‬ ‫وَقَؤله‪ :‬ط وَصِيَّة يوصي‬ ‫وكذلك فى الذي يتلو ذلك مغلها("'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬نافع وابن عامر‪ .‬التيسير‪.٩٤ ‎:‬‬ ‫(‪( )٢‬ق) لخلاد عن حمزة‪ .‬إتحاف‪ :‬ج‪.٥٠٤١ ‎‬‬ ‫‏(‪ )٢‬كسابقه‪.‬‬ ‫)( التيسير‪.٩٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬نافع‪ .‬التيسير‪.٩٤ ‎:‬‬ ‫‏(‪ )٦‬حَمزّة قالكشاتي (فلامه) ي الحرفين وفي القصص (في أمها) وفي الزخرف (في‬ ‫ام الكتاب) بكشر الهمزة في الاربعة في حال الوصل والبائونَ بضمها في الْحالين‪ ،‬فاذا‬ ‫اضيف الام إلى جمع وليت همزته كسرة وَهجملته اربعة مواضع‪ :‬في الخل (من بطون‬ ‫أئهانكم) وَكَذا في الثور والزمر والنجم فحمرة يكسر الهمزة والميم في الَْضل والكسائي‬ ‫يكسر الهمزة في اضل ويفتح الميمإ والباثون يضمون الهمزة ويفتحون الميم في‬ ‫الخالينؤ والابتداء للجميع بهذه المواضع يضم الهمزة في الواحد وَبضَمها وفتح الميم في‬ ‫الجمع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٤‬‬ ‫(‪ )٧‬التيسير‪.٩٤ ‎:‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزث‏ الثانب؛‬ ‫‪.‬‬ ‫‪١',‬‬ ‫‏‪٢٢‬‬ ‫رجه ۔ِ‬ ‫يذخله جَنّات ‪[ 4‬النىاء‪ :‬‏‪ ©]١٣‬وَقَؤلة‪ » :‬تُذخلة تارا گ [النا‪]! ::‬‬ ‫وقوله‪:‬‬ ‫يلاهما بالياء وفرا بالنون"‪.‬‬ ‫وقوله‪ « :‬واللذان ؟ االناء‪ ]" :‬بتخفيف التون‪ ،‬وقرئ مُشَدّةا{'‪.‬‬ ‫وَقَوْله‪« :‬كَزهًا ؟ النساء‪ :‬‏‪ ]٩‬يفنح الكاف وقُرئ يضَممه (ش)"'‪.‬‬ ‫وفرئ‬ ‫الياء الْمُمَتّاة من تخت‬ ‫وقوله‪ , :‬بقاحشَة مُبَينَةٍ ‪ 4‬النساء‪ :‬‏‪ ]١٩‬يشر‬ ‫بفتجها ‏(‪1 (٤‬‬ ‫ألف «إلڵا» وفرئ‬ ‫وقوله‪« :‬منَ اليسا إلا » [النساء‪ :‬‏‪ ]٢٢‬بكسر الهمزة وشر‬ ‫بأن تجعل المانية كالياء السشاكيئة} وأخرى «من اليسا إلاه بين الهمزة والياء‬ ‫والتانية (ر ج)‘ا‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬وَأحلً لكم ‪ 4‬الاء‪ .‬؛‪٢‬ا‏ يمنح الهمزة وفتح الْحاء‪ ،‬وفرئ بضم‬ ‫الهمزة وكسر الْحَاء«'‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬أن تنكح الفخصتات‬ ‫‪( 4‬انا ‏‪ !٢٥‬بقح الصّاد‪ ،‬ومرئ يقشر‬ ‫الصاد حَئْثث وقع ما خلا الأول"‪.‬‬ ‫وَقؤله‪« :‬شخصتات ‪ 4‬النساء‪ :‬‏‪ ]٢٥‬بمنح الصاد وقرئ بكمشره'‪.‬‬ ‫(‪ )١‬نافع وابن عامر‪ .‬التيسير‪.٩٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٢‬ابن كثير‪ .‬التيسير‪.٩٥ {٩٤ ‎:‬‬ ‫(‪ )٣‬التيسير‪.٩٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٤‬ابن كثير وشعبة‪ .‬التيسير‪.٩٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٥‬سبق تخريجها‪ ،‬ويوجد تفصيل أكثر‪ .‬ينظر‪ :‬إتحاف‪ ‎:‬ج‪.٥٠٨ {٥٠٧/١‬‬ ‫(‪ )٦‬حفص وحمزة والكسائي والباقون بالاول‪ .‬التيسير‪.٩٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )١‬الكسائي بالكسر‪( .‬ما خلا الاول) يعني الموضع الأول من سورة النساء‪ .‬التيسير‪.٩٥ ‎:‬‬ ‫(‪ )٨‬كسابقه‪‎.‬‬ ‫‪٢٩٢‬‬ ‫‏‪٢ ٢.٦‬‬ ‫القسم الثاني‪ :‬تحقيق النص‬ ‫«تَجَارَة ‪( 4‬النساء؛ ‏‪ ]٢٩‬قح الهاء مُنَوَنا‪ ،‬وئرئ بضمها سا"‪.‬‬ ‫والاصل غير مدغم‬ ‫[النساء‪ :‬‏‪ ]٢٩‬مُدغمقما"'‬ ‫وقله‪ } ,. :‬عَنْ دتراضص ‪ ,‬منكم ‪4‬‬ ‫وكذلك يجوز إذغام التون في الياء «مينفعل ‪.4‬‬ ‫وفرئ بئجه' يز‬ ‫‏‪ ]٣١‬ببضم الميم‪6‬‬ ‫وَقَولهُ‪ } , :‬مُذخَلا ‪[ 4‬النساء‪:‬‬ ‫اسأله ‪ .‬وفشل الَذينَ» وشبهه إذا كان مواجها به وقبل‬ ‫وَقَوْلهُ‪« :‬وَاستَلوا ‪.‬‬ ‫الين الواو بغير هممزث'‪ ،‬والأاكثرون يهمزون ذلك‪.‬‬ ‫وقوله‪« :‬عَقَدّث ‪ 4‬االنساء؛ ‏‪ !٢٢‬بالتخفيف (ث)‪ .‬وئرئ «عَاقَدَث »‪.‬‬ ‫وقلة‪ « :‬والجار ؟ اانا‪٦ :‬س)‏ وأيضا «والجَار » غير شمالين© وئرئ‬ ‫بالإمالة‪ 9‬وؤقزش بين بين‪.'١‬‏‬ ‫بالفتح"‪.‬‬ ‫ومُرئ‬ ‫‏‪ ]٣٧‬بضم التاء‬ ‫[النساء‪:‬‬ ‫وَقَوَلهُ‪ .7 :‬بالتخل ‪4‬‬ ‫فوه « وإن تَك حنة ‪ 4‬النساء‪ ]:. :‬يالقنح مُنَوَنا‪ .‬وقرئ بالضم نونا(‪.‬‬ ‫له‪ « :‬ئضاعفهَا ‪ 4‬النساء‪ ]:. :‬وقرئ بتشديد العين بغييرر ألفا‪.‬‬ ‫وَقَوْلهُ‪(«: :‬ثستوَى بهمم ‪[ 4‬الناء‪ :‬‏‪ ]٤٢‬بضم الاء وتشديد الواو (ح د ن)‪6‬‬ ‫(‪ )١‬الكوفيون بالنصب‪ .‬التيسير‪٩٥ ‎:‬‬ ‫(؟) يعني الإخفاء‪ ،‬فبعض العلماء يسمي الإخفاء من أنواع الإدغام‪.‬‬ ‫‏(‪ )٣‬نافع‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٥‬‬ ‫)( ابن كثير والكسائي‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪٩٥‬‬ ‫‏)‪٥‬ه( التيسير‪ :‬‏‪ 0٩٦‬والثاء للكوفيين‪.‬‬ ‫‏(‪ )٦‬سبق تخريجها‪.‬‬ ‫(‪ )١‬حمزة والكسائي بفتح الباء والخاء (البَخحَل)‪ .‬التيسير‪.٩٦ ‎:‬‬ ‫(ه) قرا بالضم الحرميان‪ .‬التيسير‪ :‬‏‪.٩٦‬‬ ‫‏(‪ )١‬سبق تخريجها لابن كثير وابن عامر‪.‬‬ ‫كتاب التهذيب في الفصاحة والألفاظ ‪١‬الجزه‏ الثاني؛‬ ‫‪٨‬‬ ‫‪.,‬‬ ‫‏‪٤‬‬ ‫التاء وتشديد التين وتشديد‬ ‫بح‬ ‫وثرئ‬ ‫التاء وتشديد الواو‪.‬‬ ‫قح‬ ‫ورئ‬ ‫‪.‬‬ ‫الواو‪'١‬‏‬ ‫وفرئ يا إمالة حث وق‬ ‫وقوله‪ (« :‬شكارَى‪ 4‬االناء‪ :‬‏‪ ]٤٣‬غير شمال‬ ‫(ش)"'‪.‬‬ ‫وول‪« :‬أؤ جَا أَحَدّ ‪[ 4‬الناء‪ ]" :‬بهمزة بعد «جَاءَ » وقحة على الواحد‪،‬‬