كتاب الوضع تأليف العلامة القدوة الإمام آبي زكرياء يحيى بن الخير بن آبي الخير (رحمه الله) ليو الب خير آبي إسحاق إیراهیم اطفیٔش (رحمهما الله) تحقيق أحمد بن صالح الشيخ أحمد الأصول والسقه جميع الحقوق محفوظة ولا يسمح بإعادة اصدار هذا الكتاب أو تخزينه ك نطاق استعادة المعلومات أو نقله أو استنساخه بأي شكل من الأشكال دون أخذ إذن خطي من الناشر الطبعة الأولى ٦ هھ ٢۲۰۱م نشر وتوزیع مكتبة الضامري للنشر والتوزيع هاتف: ٦٩٦1٦۰.۰۹۸۹ ‎t.k.aldhamri@gmail.com‏ ‏ص ب: ٢ السيب - الرمز البريدي: ١١٠ سلطنة عمان < ہس والقه تأليف العلامة القدوة الامام ابي زكرياء يحيى بن الخير بن ابي الخير الجتاوني (رحمه الله) م ليو ‎A‏ خب أبي إسحاق إبراهيم أطفییش تاصر بن محمد المرموري 4 [سورة ال عمران: ١١٠] اا احلا س مقذمة التحقيق بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين مخرج لتاس من الظلمات إلى النور القائل: # نم لمهم درد © الدخان: 00۸ والصلاة والسلام على خير البرية محمد 8 القائل في سنته العطرة: "من أراد الله به خيرا فقهه في الدين" (الربيعء ر٢۲) صلى الله عليه وعلى آله الأطهار وصحابته الأخيار صلاة وسلاما دائمين إلى يوم الدين. أما بعد : إن هذا الكتاب الذي بين أيدينا "كتاب الوضع" يعتبر من أثمن الكتب قيمة› من حيث العلم الغزير الذي يحويهء والمنهجية المتبعة فيهء والأبواب المطرقة فيه ومن حيث الأسلوب الشيق الذي عرض بهء فكل هذه العناصر جعلته كتابا يما يرغب في الاغتراف منه العالم وطالب بل وعامة الناس دون مشقة في فهم الأحكام الواردة فيهء ولذلك سماه مؤلفه كتاب "الوضع" أي كتاب التيسير لأحكام الله. وما زاد هذا الكتاب توضيحا وتيسيرا التعليقات التي وضعها عليه الشيخ آبو إسحاق اطفيش - رحمه الله- ٠ ثم التعليقات التي زادها الشيخ ناصر المرموري - رحمه الله - وهي التي ميزت هذا الأصدار الجديد الذي بين أيدينا. ومم مكانة كتاب الوضع وقيمته العلمية إلا أنه لم يطبع منه إلا طبعة واحدة فقط بتعليقات الشيخ أبي إسحاق - رحمه الله -ء وصدرت بعد ذلك عدة طبعات منه مصورة من الطبعة الأولى. أولا: بعد حصولنا على الكتاب المخطوط لتعليقات الشيخ ناصر شرعنا في الاستشارات العلمية لإعادة طبع كتاب الوضع بهذه التعليقاتء فاستشرنا كلا من الأستاذين الباحثين: مصطفى بن محمد شريفي (أستاذ بمعهد الحياة)ء والحاج سليمان بن إبراهيم بابزيزء فاستفدنا من ملاحظاتهما القيمة. ثانيا : رقن تعليقات الشيخ ناصر المرموريء وضبطها وتخريج ما ورد فيها من نصوص» مثل الآيات والأحاديث» وأقوال العلماء. ثالثا : تخريج نصوص كتاب الوضع وتعليقات الشيخ أبي إسحاق. رابعا : ضبط نص كتاب الوضع من عدة نسخء وذلك على مرحلتين: المرحلة الأولى : المقارنة بين أربع نسخ: ١- النسخة المرقونةء ٢- الكتاب المطبوع بتعليقات الشيخ أبي إسحاقء ۳- مخطوطة الشيخ ٤- مخطوطة مصورة من مكتبة أحمد مسعود الفساطوي› مرقمة وكان فريق العمل مكونا من الأساتذة التالية أسماؤهم: بکیر بن محمد بن عيسى فخارء أحمد بن صالح بن عمر الشيخ أحمد محمد بن موسی بن قاسم بکوش» إبراهيم بن عمر بن بهون سلیمان بوعصبانه. كڪتاب_( ۷ الوفم چ المرحلة الثانية : المقارنة بين ثلاث نسخ : ١- النص المرقون المقارن مع النسخ السابقة› مخطوطة مصورة من مكتبة الشيخ حمو بابا وموسى» مرقمة برقم مخطوطة مصورة من مكتبة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي› مرقمة برقم وشارك في هذه العمل كل من: بکیر بن محمد إسماعيل بن لخضر قري» عيسى بن يحي أحمد تاعموت. وبالتالي يكون مجموع النسخ المعتمدة في المقارنة ست نسخ. خامسا : كان الهدف من هذه المقارنة هو ضبط النص» فلم نشر إلى الأختلافات الواردة بين نسخ الكتابء تحاشيا لثقل الهوامش›ء ومراعاة لهدف مؤلف الكتاب؛ وهو التيسير للقارئ. سادسا : تم التنسيق بين الأخ الفاضل/ طالب بن خلفان الضامري وبين المحققين لطباعة هذا الكتاب ونشره وتوزيعه. نسأل الله تعالى أن يجعل هذا الكتاب فتحا على الناس فى أمور ۱ ا ي دينهمء وأن يجعله ثقلا في ميزان مؤلفه والمعلقين عليه ومحققيهء وكل من ساهم في إخراجه ونشره وتوزیعهء آمين. A ‏ع ڪتاب ( ۸ ) الوضم جد‎ ۷ وصف النسخ المخطوطة : مخطوطة الشيخ ناصر المرموري : تقع في دفتر ذي مقاس كبير» حيث كتب الشيخ نص كتاب الوضع الأصلي باللون الأسودء ووضع تعليقاته عليه في الهامش باللون الأحمر بمنهجية الإحالةء وكان يشير إلى تعليقات الشيخ أبي إسحاق أحيانا. ما عن تاريخ كتابة المخطوط فيبدو أنه كتبه في سنوات مديدةء وقد لاحظنا ذلك من خلال تغير لون الحبر من مرحلة إلى أخرى. وفيما يتعلق ببداية كتابته فلم يدون الشيخ تاريخهاء إلا أنه يظهر من عبارة فيه أنه قد شرع فيه منذ حياة الشيخ بيوض - رحمه الله - المتوفى سنة ١۱۹۸م إذ قال في إحدى تعليقاته: "الشيخ بيوض حفظه الله". والجاري أن نقول: "حفظه الله" للأحياءى و"رحمه الله" للمتوفين. كما أن الشيخ لم يشر إلى تاريخ نهاية كتابته» إلا أننا شاهدناء في السنوات الأخيرة يطلع عليه أحياناء وبشهادة مرافقه: "الشيخ أحمد المخطوطة رقم ١٠ : كلية الدعوة الإسلاميةء مكتبة الكليةء قسم المخطوطات الجماهيرية الليسية. مكتية أحمد مسعود الفساطوي أول المخطوط: الحمد لله الذي لا إله للبريئة سواه... أما بعد فإنه رغب إلي راغب من إخواني... آخر المخطوط: ...وقيل ما يستر العورةء والعورة عندنا من السرة إلى ع كڪتاب ( ٠ _) الوضم کد الناسخ : قاسم ابن سعید الدرجيني عدد الصفحات: ١۰٠۲۱ عدد الأسطر: ۱۹ ۱ لمخطوطة رقم ٢٩ : المكتبة: الشيخ حمو بابا وموسى. الرقم في الفهرس: ١٠٠۲. الرقم في ول المخطوط: الحمد لله الذي لا إله للبريئة سواه... أما بعد فإنه رغب إلي راغب من إخواني... آخر المخطوط: ...وقيل ما يستر العورةء والعورة عندنا من السرة إلى الركبتين. تم... اسم الناسخ: عیسی بن سعيد بن عيسی بن آبي القاسم بن عمر الباروني. تاريخ النسخ: الجمعة شعبان ١١۳٠ ه. مكان النسخ: وكالة الجاموس بالديار المصرية عدد الأوراق: ۷۱. عدد الأسطر: ٠۲. نوع الخط: مغربي واضح. الحبر: أسود وأحمر. الآأفات: حالة الحفظ متوسطة. المخطوطة رقم ۳٠ المكتبة: الشيخ أحمد بن حمد الخليلي› الرقم: ‎۸K۳0‏ ‏أول المخطوط: الحمد لله الذي لا إله للبريئة سواه... أما بعد فإنه ‎Ah .‏ ع كتاب ( .١ ) الوضم د ‏رغب إلي راغب من إخواني... ‏آخر المخطوط: وقيل ما يستر العورةء والعورة عندنا من السرة إلى الركبتين. والحمد لله رب العالمين. ‏اسم الناسخ: قاسم بن صالح بن عمر الكاباوي. ‏تاريخ النسخ: الخميس ربيع الأول ‏مكان النسخ: تونس ‏عدد الأوراق: ۸. عدد الأسطر: ٠٠. نوع الخط: مغربي متوسط الوضوح. الحبر: أسود وأحمر. الآفات: حالة الحفظ متوسطة. ‏بقلم المحققين : ‏بکیر محمد فخار/ استاذ وإداري بمدرسة الحياةء وباحثء وادي ‏ميزاب- الجزائر أحمد صالح الشيخ أحمد / إمام وخطیب بسلطنة عمان » وباحث › وادي ميزاب- الجزائر ‎ ‎ ترجمة الشيخ ناصر بن محمد المرموري في ١ رجب سنة ١٤ ۳ه / ۷جانفي ۱۹۲۷م ولد الشيخ الناصر بن محمد بن الحاج عمر المرموري بمدينة القرارةء ولاية غرداية› الجزائر. تلقى مبادئ التعليم الابتدائي في مسقط رأسه بمدرسة الحياة على يد الشيخين: أبو الحسن علي بن وبسيس قاسم بن الحاج سعید. في ١٠ جوان سنة ١٤۱۹ استظهر كتاب الله العزيز على يد أستاذه بسيس عمر بن الحاج سعيدء ثم التحق بمعهد الحياة لمتابعة تعليمه الثانوي › فتلقى تعليمه على يد جملة من الأساتذة الأفاضل منهم: علي يحيى معمر النفوسي الليبي. وبکیر بن عمر بیوض» وعمر بن صالح وبخاصة العلمين الفذين الشيخ وض والشيخ عدون رحمهم الله جميعا. ولم يتلق شيا من التعليم المنظم عن غيرهم» ولا في مؤسسة تعليمية غير معهد الحياة إلا من عصامیته التي سودته علما بين الأعلام› وعلمته الکر والاأقدام. فى ١ أکتوبر سنة شخه الشيخ وض رحمه الله للندريس فى معهد الحياةء واستمر فى تحمل هذه الرسالة النبيلة والشاقة إلى يوم وفاته طيلة ١٠٦ سنة كاملة. في ١ سبتمبر سنة ١١۱۹ انتدبه الشيح بيوض رحمه الله لرئاسة e البعثة العلمية العمانية فى القاهرةء التى استمرت ثلاث سنوات› ع كڪتاب ( ١٠ ) الوضم جد عاد بعدها إلى رحاب معهد الحياة ليواصل رسالته مع ثلة مباركة من الأساتذة. لازم - وهو في مصر ‏ متابعة محاضرات بعض مشايخ القاهرة في مركز المؤتمر الإسلاميء فاستفاد من معارفهمء منهم: الشيخ محمد أبو زهرةء محمد الغزاليء سيد سابقء أحمد الشرباصي› فتح الله بدران. كما كانت له لقاءات متعددة مع الشيخ البشير الإبراهيمي» والشيخ أبي إسحاق إبراهيم اطفيش رحمهم الله. في سنة ١٦۹٠ عاد إلى معهد الحياة مدرسا للعلوم الشرعية والعربيةء فتبغ فيهما نبوغا متميراء وكان فقيها أديبا. في سنة ١۱۹۷ انضم إلى حلقة العزابة في القرارة فكان مثالا للتشاط والتضحية والقيام بأعظم أعباء المسجد الجسام وأجلها: مسؤولية الوعظ والتوجيه والإرشاد. في سنة ۱۹۷۹ عينه الشيخ بيوض رحمه الله خلا له على منبر الوعظ في المسجد فقام به أحسن قيام. مر بصوته كا ناد وغمر بتصحه الندي كل واد. ويتمير وعظه بالحكمة والسلاسة والرزانة والوسطية والاعتدال. في سنة ٢٠٠۲ عين شيا لحلقة العزابة ورئيسا لها بعد وفاة الشيخ عدون باعتباره أعلم وأفقه عضو فيها. عضو حيوي في مجلس عمي سعيد (الهيئة الدينية العليا المشرفة على مساجد الإباضية في وادي میزاب ووارجلان)ء ومرجع من مراجع الإفتاء في القرارةء ووادي میزاب» والجزائر والعالم الإأسلامي. كتاب 2ء٠ _الوفم چ شيخ لندوة الشيخ عبد الرحمن البكريء وعمدة الفتوى فيها بعد وفاة مؤسسها سنة ١۱۹۸م. شارك في عدة ملتقيات علميةء محلية ووطنية ودولية. حريص على متابعة العمرة والحج› قاربت حجاته الأربعين حجةء وكان المرشد الديني لبعثات الحجح. اشتهر الشيخ برحلاته العلمية الكثيرة إلى مختلف ربوع ودول العالم الإسلاميء داعيا إلى الله موحدا أمة رسول الله . رئيس لعشيرة أولاد جهلانء وعضو نشيط وفعال وآساسي في إدارتها. عرف الشيخ الناصر المرموري رحمه الله بخصال عر لها نظير في أبناء عصره؛ فقد تميز برحابة الصدرء وحسن المعشرء وسلامة المخبرء فكان من أحب الناس إلى الله وأقربهم منازلا يوم القيامة إلى رسول الله ۇء إذ كان من أحاسن الناس أخلاقاء الموطئين أكنافاء الذين يألفون ويلفونء فلا يلقى أحدا إلا بوجه ولسان مازح اتسبق البسمة حديثهء ويسود الأنس مجلسه؛ فلا تكاد تشعر إلا وهو يغمرك بلطفهء ويعمرك بفضلهء ويأسرك بحسن طويته. ويسلبك بصدق لهجتهء فتلين له القلوب مهما تصلبتء وتسلس له العقول مهما تشحبتء وتخضع له النفوس 1 هما وأحسبه ممن يصدق فيهم قوله ا «إذا ‎A‏ سو و العد تادی جبريل: ن الله يحب فلا حه فيحبه سو وو فيادي جبريل في مل السماء: ن الله بحب فلاا فاحبو فيحبه ‎A ۰‏ ع ڪتاب ل( ٤ ) الوضم جد ‏آهل السماء. ثم يوضع ل له ابول في الأرض»: (الربيع» رقم 1۷ء والبخاري› رقم ۰۳۷ ‏ذاع للشيخ الناصر رحمه الله صيت في الأنام بأنه يملك قلبا سليما لا يجد فيه شيئا على أحدء إذ لا يعرف تمیيزا ر بين الأخوانء ديدنه جمع الشملء ودأیه وحدة الكلمةء ومذهبه التعايش في وئام مهما اختلفت الأفهام» وتقلبت الأيام» فمصير البلد واحد أن يعيش في أخوة ووئام وهذا الذي أعلى ذكرء وأجل قدره» وأضاء وأعظم أجره. ‏عرف شيخنا بتواضعه الجمء يجلس إلى ذي الحاجة والفقيرء كما يجلس إلى ذي المقام والوزيرء يملك نفسا طموحةء ويعرك عزيمة طفوحةء لا تستهويه المناصب» ولا تغريه المراتب» ولا تغره الألقابء تكفيه شهادة شهادة رب الأرباب بين العبادء ويجزيه تكريما كرامة العزيز الوهاب له يوم المعاد. عرف قدر ربه فرفع له قدره» تواضع لله افتقاراء فأعلى شأنه افتخارا. هيبته بادية من وقدره بارز من نظرتهء حبب إليه الحياى إليه الرياءع يعد المرء مخبوءا تحت طي لسانه لا تحت طيلسانه. طوح الشيخ مشارق الدنيا ومغاربها حكمة وعلماء وربط أوصال الأمة رحمة وحلماء أهلته إلى ذلك مؤهلات إلههء ودعوات وصالحات أعماله› وخالصات مقاصده؛ فهو بين العلماء وبين الأدباء أديب»ء وبين الظرفاء ظريف» وبين العامة عامةء وبين الخاصة خاصة. ‎ ‎ ۸ ۰ 0 A ‏كتاب ( ١٠ ) الوضعم جد‎ ۰ لف ترانا فكريا شري يتمثل في آلاف الطلبة الذين تخرجوا من مدرسته» وكرعوا من علمهء وترانا فكريا نثريا يتمثل في مئات الفتاوى المبثوثة في مختلف الجهاتء ومختصر تفسير الشيخ وض في ثمانية أجزاءء وشرح الجامع الصحيح في الحديث› وبحوثا فقهية وقصائد بليغة› وخطبا ومقالات منشورة في مختلف المجلات. وترانا مسموعا يتمئل في مئات الدروس المسجلة في مختلف مساجد وادي ميزاب والجزائر وتونس وليبيا وعمان وزنجبار وغيرها من البلدان التي حل فيها... انتقل إلى جوار ربه عصر يوم الأحد ١٠ جمادى الثانية ١١٤۱ ه الموافق ١٠ ماي ٠٠٠۲م بغرداية» وشيعت جنازته في اليوم التاليء في موكب مهيب بمسقط رأسه بالقرارة» رحمه الله وأسكنه فسيح جنه هذه الترجمة مقتبسة من الكلمة التي ألقاها الأستاذ عيسى بن محمد الشيخ بالحاج في جنازة الشيخء يوم الإثنين ١٠ جمادى الثانية ١١٤ ٠۱ه/ ٦ ماي ٢٠٠۲م. (انظر: مجلة الحياةء رمضان ١١٤٠ه/ أوت ۲٢م العدد : ١۱ء ص ٢۲۸- ٢٤۲۹). ترجمة الشيخ أبي إسحاق إبراهيم اطفيش هو "إبراهيم بن امحمد بن إبراهيم بن يوسف» اطفیش (أبو إسحاق) (و: ٥ه ۰ شعبان ١۱۳۸ ه / ٢٦۲ دیسمبر ١٦۱۹م) عالم من بني يسجن بمیزاب؛ء أخذ مبادئ العلم بمسقط رأسه عن عمه قطب وعن الحاج إبراهيم زرقونء ثم إلى الجزائر العاصمة› وتتلمذ على يل الشيخ عبد القادر المجاوي › ولما لم تتسع الجزائر لهمته العاليةء سافر إلى تونس ليستزيد من العلوم العقليةء فأخذ عن الشيخ محمد بن يوسف الحنفيء والعلامة الشيخ الطاهر بن عاشور قال أبو اليقظان: «لما وصل إلى تونس تحمل معنا مسؤولية الاشراف على بعثتنا العلمية... واقتحم ميدان السيباسة وان تأسيس حزب الدستور التونسيء مع الشيخ صالح بن یحیی سندا للعلامة عبد العزيز الثعالبىء طيلة: ۱۳۳۹-۱۳۳۸ ه/ ۱۹۱۹ ١۱۹۲م« . أصدرت فرنسا ضده حكم الإبعاد عن تونس في فيفري ١٣۱۳ھ / ۳م فاختار التوجه إلى القاهرةء فاستقر بهاء وشرع في أداء رسالته ونشاطهء في التأليف والتحقيق والطبع والفتوى› ومن منجزاته: أولا- في الصحافة : إصداره لمجلة «المنهاج» بين سنة ٤ه ‎e۹0‏ و١٤ ۱۳اه / ٠ م. ع كڪتاب ( ١٠ ) الوضم ٣د ثانيا- فى التحقيق : قيامه بتحقيق العديد من أمهات الكتب وطبعهاء نذكر منها: ١- «تحفة الأعيان بسيرة أهل عمان» للسالميء في جزأين. (مط). ٢- ثلانه أجزاء من کتاب «شرح النيل» (مط). ۳- «جامع أركان الإسلام» للخروصي» (مط). ٤- «شامل الأصل والفرع» للقطب اطفيش» (مط). ٥- «مسند الربيع بن حبيب» في الحديث» (مط. عدة مرات). 7٦ «المقصورة» لابن دریدء (مط). وفي جوان أسندت إليه وزارة الداخلية مهمة الإشراف على قسم التصحيح بدار الكتب المصريةء وكان من أجل أعماله فيهاء إنکبابه على تصحیح وتحقيق أجزاء من کتاب «الجامع لأحكام القرآن» في التفسير للقرطبيء وكذا تصحيح كتاب محمد فؤاد عبد الباقي «المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم». وله وردود على بعض مقالات المستشرقين في دائرة المعارف الإسلاميةء الطبعة العربيةء ومراسلات علمية قال عنها أبو اليقظان: «لو جمعت لكونت مجلدات ضخمة». ۸ ع كڪتاب ( ١١ ) الوضم کد ثالثا- فى التأليف : وضعه لكثير من الكتب منها: ١- «الدعاية إلى سبيل المؤمنين»» في الدعوة والفكرء (مط). ۲- «موجز تاریخ الأباضية» › (مخ). ۳- «المحكم والمتشابە»» (مخ). ٤- رسالة «عصمة الأنبياء»› (مخ). ٥- رسالة «القطب اطفيش» (مخ)؛ مفقودة ذكرها أبو اليقظان. ... ورسالة «الفرق بين الإباضية والخوارج»› (مط. عدة مرات). وكانت له مشاريع لتآليف عديدة - نطالع عناوينها في رسائله إلى أل به. رابعا- في الفتوى : کان مرجعا هام في الفتوى وعلوم الشريعة الإأسلاميةء وله إلمام شامل بالمذاهب وتضلع أكثر في المذهب الإباضي. خامسا- في السياسة والعمل الإسلامي : كانت صلات بي إسحاق بالحركات الإسلامة متينة؛ عمل في صفوف بعضها أو مؤازرا أو مشاركأء نذكر منها مشاركته في : ۵ . . Ag ‏ع ڪتاب ( ١٠ ) الوضم عي‎ تأسيس جمعية الهداية الإسلاميةء التي يترأسها زميله الخضر حسين التونسي. نشاطه في جمعية الشبان المسلمينء إذ كان بينه وبين الشيخ حسن البنا علاقات وطيدة. كما كان عضوا فعالا بجمعية تعاون جاليات شمال إفريقية. أسندت إليه وزارة الأوقاف مهمة الإشراف على الأوقاف الإباضية بمصر . سادسا- علاقاته مع الشخصيات الكبرى : تربط أبا إسحاق علاقات وطيدة مع الداعية محب الدين الخطيبء وكذا الشيخ سيد قطب» والعلامة محمد رشيد رضاء والشيخ حسن البنا»ء وغيرهم كثير من أقطاب الفكر الإسلامي المعاصر. وبالإضافة إلى مصر كانت لأبي إسحاق مساهمة فعالة في الثورة العمانيةء فقد كان عضوا نشطا في مكتب إمامة عمان بالقاهرةء واختاره امام غالب بن علي العماني › ممتلا رسميا لعرض قضية عمان في هيئة الأمم المتحدةء وسافر لأجل ذلك إلى أمريكا لحضور اجتماعات مجلس والدفاع عن القضية العمانية. ع كتاب ( ٠٠ ) الوضم د وکانت له رحلات كثيرة ومفيدة.ء منها: رحلته إلى زنجبار (تنزانيا) وأخرى إلى نفوسة بليبيا؛ وإلى القدس حيث كان ممثلا لإباضية المشرق في المؤتمر الإسلامي بها؛ وأخرى إلى مسقط رأسه ميزاب. قال أبو اليقظان: «رثيته بقصيدة عنوانها: قمر القلبء وقد حضر جنازته جم غفير من العلماء»» بعد أن وافاه أجله إثر عملية في الكلىء ودفن بمقبرة المغرب الكبير بالقاهرة حذو صهره الشيخ قاسم بن سعيد (انظر : معجم أعلام الإباضية - قسم المغرب› 44/۲- 7٤٠ ترجمة رقم : ۳۷) بتصرف بسیط ‎6G 0‏ سے 0 سے ص صے ١ 1 ۰ ‏دمهيد بين يدي لکتاب سے ‏الله الرحمن وصلى الله على سينا محمد واه وسلم. ‏س ف س ەه .0 € سے مہ ° س 0 ٤ ‎e‏ ‏كتاب الوضع للشيخ آبي زكرياء يحى بن الخير بن آبي الخير 2 الجناوني النفوسي. ‎WI‏ 2 . ^ 2 وس س ‎o‏ س„ )1( ص ‏لله الذي جعل العلماء ورثة الانبياءء ورفع بهم متائر ‏ الاهتداء› ‎WP‏ و و ہے س 7 ےس امو 2 9 س س س کے و جوم الاقتداء › والصلاة والسلام على من ت ركنا على المحجة ‏م ‏گرو س سس س ص کس سے س س رر ‎„o‏ ى س س س وو سے2 لضا وترك لتا ما إن تمسكنا به لن تضيل بدا كاب الله العراء. ‏سس ‎o‏ ۋ ‏وبعد ‏س و ‏إن مرلة الق في الاين لهي المرلة العظمى الي يصنبو يلها أل 0۶ ر ‎aE 1 0. F۴ ± 7 „o‏ ۷ سە 7 الوفيقء ويهر عليها أل كيف لا وقد قال "من يرد الله به ‎Tene e ‏و‎ f . ‏وہ ۶و‎ go, ‏خيرا يفقهه في الدين [الربيع › ر٦۲ والبخاري. ر٢۷] ثم ن الله تبارك وتعالى‎ ‏وإ سو و س و م“‎ o o ‫ ° o ‏وم و‎ ‏عبد بالعلم» لذلك رقع من شان العلماء وقرنهم مع الملائكة المقربين في‎ ‏م ‏سق؛ فال في محكم كتابه الكريم: « ات له إلا ‏ص ‏(۱) (جمع مارة). ‎ رع كڪتاب ( ٠٠ ) الوضم جد رأوأرا لمر كينا سط لالهلا هواو اليم )رد الريك عند ال الاسك ڳ (آل عسران: ولا يشك منصيف أن هذا العلم م هذ س ^ و وم الملاحة الخاصة؛ هو علم ا جات به الول رلت به الكتب؛ لانه هو ود و العلم لذي يقرب إلى الله و وبال على هد وذ عرف هذا فواجب ليا معش ‎A7‏ ن نهم بنشر علوم دیننا. وإحياء تراث نينا ومد هذا إتت يي افك ما ن ثور الوه قاروا بو اسيل لكي حى بنا بعل مرور ففي کل مشكاة 92 من ) متهم مصباح يتير ومر ‎e‏ و )۱( ووه اجى وقي کل ي ن طريقهم نصبوا العلايم والصوى » خرصا منهم وس وه و ‎Ww‏ علا ن تسیر على هداهم بنور الله الذي هداهم. $ o ‏سى‎ ر ‎of o‏ و و س مه ٥ ‏هذا الذي بن أيدين كناب اوضع سيفر مهم يما يحويه من فقو يسه يهام بنط سياه ويقدمه لهم رطبا جنياء دن في متاول الأيديء سلا کل مستفيد› مجردا من محرا مر لاخلا الذي يرايد م مبينا بنا ما عليه من مزيي الف عالم محقق ‏في عصر ومصر اتشر فيه الع ر فيه نجوم الاهيداى ‎or o Bro‏ س سو ص ‏عندهم مرل لياه وحل الصدارة بن كثب لاء ‏)۱( ) حجر يصب في الطريق كعلامة لسار ‎ ‎ ‎ كلم في يمولف - رحمه الله - هو العالم اعلام القي وب لمحقق ابو زكرياء يى بن الحير بن بي الجناوني امي اوي رحم ال علم من اعلام جيل فوس في عصر اشر فيه العلم والعمل في جبل نفوسة؛ الجبل العربي من لاء فحاد الصدارة في ف ليس هن ن في ذلك صر في الجبل كاب ولا أنه بع شأوا يبدا في الحقيق. ۽ قله لا يسطع ي ن جوم ! إل الکوکب لري ف 1 له ر به افو 1 ‏2و و‎ maro وليك ما قال ابو إسحاق | 7 7 طفش - رحمه الله في کاب "كاب م صر في ق ميد في وضعه وبالنسة إلى كنب الفقه له رثبة ممتارة في ىء حيث إن فة ين فحول لعلماء ء البارزين في في النحقيق وتحرير وقد اعتير العلماء هذا السحصر (۱) ذکره ابو زكریاء في الطبقة الاسعقء فهو من علماء الصف الأول من القرن الحاس الهجري. [انظر: الباضيية في موكب الحلقة ٦ء ص ٢٤ ۳]. )۲( ل ابو سحاق إبراهيم بن محمد بن إبراهيم عالم کبير من علماء ميراب لجرائ ولد بى يرجن س ومات بالقاهرة س ١۱۳۸ ه. 22 كناب »9 ‎C۲‏ الوضع 2 2t (0) ‏و‎ ors ‏من اهم م ما يقدم ي المأخوذ به ؛ بعد يتاب الإيضاح ٤ للامام الشيخ عامر‎ ‏الشماخجيء الذي هو بلا متازع مرجم للفنوى؛ حتى قبل ديوان الاشياح»‎ E . ‏س س کہ وس مس سس . .2 و س‎ ‏وديوان 'العراة" اللدين هما كدوائر المعارفي إذ القائمون اليف الأول‎ 7 ص من العلماءء وتأليف الثاني سبعة ن افقهاء وكاب وضع اليف مارك سيد مئه ويرى به الفتح الرباني» وذلك لإخلاص امول ۽ لله في تحريره وتبویبه يب وقد الإفادة به كر من امم م والموف من علماء القرن الحايس الهجري نشا في بلد "جتاون" ي قول فيها الأستاذ علي معمر عوسي في کتابه: الباضية في موب اريخ" : جا ن" مديئة سي في دلال على ادام جبل أشي على سريه القرية الظريفة الضاحكة "تموقت"» وتجثم على من الجانب الأيمن بلدة القصير " الجيله اما هام المتفعة التي تتاجي لش جه مدينة "جادو" العظيمة الحديعةء اما كتفاه لقويعان فد فت على أحدهما "مرو" وعلى الأخرى "يوجلين" الأولى اللجمارى" الثانية ويقول: وقي مذو الجيلة فسيحة؛ التي كات معا من متابم ومركرا من مرايز وحصننا لإثتاج الرجولة والبطولة والفداء... في هذه المدينة العظيمة شا بو )۱( هذا الريب في الرثبة العلمية لا في ن كاب وضع سبق كاب بعد قرون. (۲) اوضع ص ٣]. كڪتاب ٠۲ _) الوضم د زکریاء یحی بن ب ن ي جتني تظهر عليه محايل النجاية وسطم على جنه أشعة الصلاح ٠ وتال خرکانه وکلمانه على الذكاء و ن وقد ربي تحت رعاية جد ابي الحير فى عقله o بالمعرفة وملا قله بالايمان وعود السير على هدى الإسلام› فلخ شهرة علمة ^ علمة لم يصيل إليها جده... | ويقول صاحب السير أبو اعباس رحمه الله: و ومنهم ابو زكري ‎Ê 9‏ حى بن الحير بن أبي احير عدم انريف بجي وأنه أخحذت فيه بركة السب ي احير الرواغىء ذ دعا له وسمي باسنيه وکي وبي رها في دري في شنار من جد ة يف ومن غزارة علي وعسق بحرو أنه تي لاس حين رجع عن أستاذه بي الربيع سليمان بن حرس سے ابي هارون سنة اشهر؛ ولم يتوقف ولو في مسالة مع كثرة السائلين في أي فن ن الفتون سلوا" ‎Y۲‏ سی سول س سف ا لو ‏م يقول الشما- خي "وجارت عليه نسبة وأخذ عله يشر کشر ‏وکان اعيماد اهل د توس على كه حفظا ويا لکونه اودع فيه المأخود به ‏(١) [ينظر علي يحيى معمر: في موكب الاريخ - الحلقة الإباضية في ليبياء مراجعة: الحاج سليمان بابزيرء نشر مكتبة الضامريء ص ٤٢٤۳]. ‏جيل لفوسة جيل في الجانب العري ن لاء يمد من بلدة شرقا على ر ى بل وان عى دود وئ في ٿو ماقي مبل؛ م م في ونه وم رک و لے ‏وهو مقر الإباضية في ليبياء وکانوا قديما من لالوت إلى تغرمين؛ أي من ‏ارب إلى ارق ‎ ‎ ‎ e ‏الوضع‎ CC ” ‏كناب‎ 23 من ورتم دک الخلاف وهي ك مقيدة ي الأحكام" ۹ إلى هذا لحد أنهي في هذو اده حا للاخصار ف في التعريف ‎o‏ 3ہ $ س س3 ر ‏املف وکتابو والحقيفة أن يعرف لفسه نفس 0 فه ‏سے ہو مے 4 ٥ ‏مول رم الل طريقا عجباء يما مرج فيه بي القه والأدب والمواعظ ‏فهو ر س 2و ‏صد كل باب ينه بأحاويث الريب حى تفيل الس على العبادة؛ طبع محتارة راجية خايفة مس رما عند الله ملصة أ له الدينء م كن جافا كار كب اليو ني ان الأحكاي فهو في هدا يب ساني مان طبه ن كاب الله الذي هو إمام فلل دره مر" طبيب حاؤق موق رمه الله وأجزل توابه آمين. ‎Lad ‏ت هباشي ليتر مى الخ م ار الح م آذ من حاشية ابی سیه على الكتاب. ريما أذ مر" غير فلا افيد ولا ابل وقصدي في ذلك حب مع إثمام المعى ا ت لذلك سبيلاء وحسا الله وعم الوكيل. ‏ناصر محمد المرموري الميزابي الجزائري القرارةء غرداية وادي ميزاب - الحزائر ‏3 ‏ينظ اب السير ٠ تحقيق: : د. ق ۳ راللام إو ال د ن عمرو بن محمد بن احم ر ن ا 7 وص م تهر بالمحشي لكر و حواشیه لع يلم عاش في جير م جوب ي ونس سو واس م ‏بها رحمه الله من ۸۷ وله ن ارحس يتو سه وله حاشية على كناب الوضم؛ فربما اقل منها وأقول: : قال في الحاشية أو قال المحشى وأقصدة. ‎ ‎ ‎ سريف بكتاب الوضع ومؤلفه -رحمه الله - سوه ^ س ۰ و2 س وسذة من د ناريح نفوسة بكتاب الوضع] كب اوضع" محص في فن مقيد في وضلعه وترتيبو» وة إلى و ‎ooo‏ مر وم ‎e‏ 9 و 6 وہ 1 و ٠ ۴ كب الفقه له رثية ممارة فی الفتوىء حيث إن مؤلفه من فحول العلماء س ي سے ٥ و س 7 و ۶ س و 4 سے ص 1 لبارزين في التحقيق وتحرير الفروع. وفل اعتبر العلماء هدا المحختصر من هم م ما عدم في المأخوذ ب به بعد کناب د الإيضاح للامام "شيخ عار الشماخجى س لذي هو بلا بلا مازع مرجع الفنوى حى قبل ديوان وديوان "العا اين هم ا کوان ارف د القائمون اليف الأول عشرة م العلماء وکاب وضع تا تاليف ميارك مه الميدئ ویری ب اتح الرباني» لاخلاص المولف لله 4 في تحريره ونوييو قصل الاد به لکل من استمد ین وقد ریت برکت واضيحة د ولحم للف ولت شا مه الدواوين الفقة ومكانة مله رحمه الل إذ أي في امام في حلفة بين ‎o‏ س ‎o‏ و ‏بدي رسو الله ئي في آخر يام قطب الأيمة - يتا س رایت رع كڪتاب ( ٠٠ ) الوضم جد ‎„o fo‏ م و 4 اانه ۰ س 7 ‎o‏ س س ‎2o,‏ 0 س س و وا و ڪو 4 ‎TAW Ef oo vo Eo‏ ومن وئيهم المؤلف آبو زکریاء - آو ابو یحیی-۔ غیر اننی اعرفه ازه 7 1 ر س ‎e‏ ر مە 0 س 0 ملف كتاب الوضمء وكات الحلقة بقي فيها مجلس شخص» فجلست في يك في ماجهة رول الله يق فإذا عن بيني ملف كتاب وء وعن شيمالي أحد علمايا عركه في المنام ونسينه في اليقظة. وكان س وس م و 7 ص ۶ سە 9 4 س ا س ر سيدا رسول الله يأ يحدث عن كرة من الذهب كانها رلت من السماى ‎MS e oF Eos e cf e e 2‏ فاولها بيده الشريفة فقال لنا: 'اندرون ما هو أفضل من هذه؟ فقلنا: الله ‏و ۶و گ۴“ 1 ‎mm‏ ۰ م 2 و © 2ء ‎ı1‏ ٤ 41 ورسوله اعلم. فقال اد : ركعتان في السحر افضل من هذه". او قال : س سو ‎CR ‏و‎ go e TW WWW W9 (von, n ‏حير . فلما اصبحت قصصت رؤياي على شيخنا قطب الائمة - رحمه‎ ‏ر و ل ےہ 2 0ه 7 2 الله فسر بها أيما سرور. ولله والمنة. ‎e <‏ و ‎mn‏ س $ 4 3 ۶ سە ٥ وإذا علمنا آن رؤيا رسول الله حق وبشارة؛ وليست مما ياتى من ‏2 س و س كە قبل الشيطان لا نه معصوم حتی خیاله لقوله: من راني في المنام فد راني ‎Go cp‏ س و ‏۰ 1 0 1 س ‎f‏ و روه ‎Gi‏ م 6ک س حقا؛ إن الشيطان لا یتمثل بی ولم ر٦٢۰٦]› تبين ان هده و 0 0 ر ‏م 2 2 ‎o‏ 0 07 2 7 > الرؤيا من البشارات والحمد للف كما ينبغي لجلال قدره وعظيم سلطانه. وقد 1 لاه . م ‎x‏ . و 0 ہ٤ مہ ‫ و 1 و" قال ”رؤيا المؤمن جزء من ستة وآربعين جرءا من النبوة" [الريمع» ر١٥٠ 2 ر س ٥ س سک م 2 0 ‎o‏ ‏والبخاري› ر٦ › وفد حققت هذا بما لا مزید عليه فی کتابی 'عصمة الاساء ‏"٠ والحم لله. ‏() [لم جد من بنذو ه س ديا مروا عن الي يلو بل هو كلام سيعة بو إسحاق في المنام). ‎r as 2‏ 2 77 0 ‏() [هذا الكتاب من مولقات أبي إسحاق ‎ ‎ ‎ [التعريف بالمولف] 7 س ر رڪ م 6 ٥ مه 2 والمولف -رحمه الله- هو العلامة أبو ركرياء حى بن الخير بن أبي س س ەن ود ب 7 4 سە“ ۰ 2 و الحير الجناوني النفوسي من العلماء الأجلاء وقد قال فيه المحشي المحقق بو سيه القصبي الجربي: العاية القصوى في سائر اللوم وله عديد من المولفا وقد تسب أصحابنا هذا الكتاب إلى أبي زكري يى بن راهيم وذكر البدر -رحمه الله في السير أن بعضهم سب هذا المحتصر لأبي زكرياء يى الجادوي» ما ذكره الإمام أبو قاسم البرادي -رحمه الل أنه لأبي زكرياء الجناوني ولا أطيل في يف بابي زكرياء فن موضيعه فطلب في وله ‎^o € ° €‏ س ےس و سے و مہ م ۰ و س ویسرنی ان اجعل لهذا الكتاب ممدمه محتصره تاريخ 'نفوسة م ا سے2 ر 1 الشعب الليبي» فاقول بحول الله وقوته: ‏7 س ەو 0 ‎„oo‏ 777 0 م £ روہ 3 نفو س سم من أصحاب البلا -شمال أفريقيا- الأصليين الين يقال 0 وري ‏کو و کر مو سە س ‎e‏ 2ں“ ص لهم البربرء وهم في الحقيقة من الحميريين رغم اختلاف المؤرخين في ‎1 ‏و2 ر‎ e n e ‏(١) [هذا يض من مولفات الشيخ أبي إسحاق الممقود].‎ ‎ ۸ ع كتاب ( ٠۲ ) الوضم جل ۷ صله والذي يبدو بحت و المقق نهم ين الموجات المهاجرة من اليمن بعد سيل ونما سموا لن قاد المهاجرين قال لهم عندما هم ساود و عن رار كان حارو وير خذوا طريق الب وبري هم أذرى بتاريخهم » وکل م رى بتاريخها من سواهاء وکل قوم أعلم بأصولهم من وقد كوا يقولون عن ألفسهم نم ين الحمريين 2 م س کا د من من المؤرخين ابر خلدون وهذا ي يجب أن يعبر 4 سے ج و ل في السام اريخ حل بالعظمة الدينية والعلمة ا حتی کارت بلادهم جيرة بن د سم جبال لاء والأبدال. وقد اشتهرت باد يفو سة تة بكرامات الأوياء والأخيار وصفوة الصالحين› بم ذهب المسلم شامد يلك المتاقب الى شرق كالانوار بين مرن السماءء بل لها شراق والأقمار با لا اق ونما و سے و ٥ے ەە سو 2 المنكرون للكرامات هم الملاجدة والجهلة بمقام الأولياء. إن الكرامة أمر خارق للعادة يظهر الالح البلع درجة ١ لايق ٥ و ولا بد ن کون هذا من العلماء ء بلوينهم المعروفير بالاخلاص لله 4 ولرسو المعرضين عن اليا ورحارفها المهدين في العادة والاابة ا الله. ص ا ا لدل فى داو يل ی ا تو نال ا ا ل تخل للعد في وإنکار مثل هذا الأمر عماية عن الحو ود خل في ع كڪتاب ( ١٠ ) الوضم عي قر 2 الصالحة لكل ممكن. والدليل على الكرامة قول الله سيحانه: الک ازا اد لاک کہ رلا م کرو () أت وڪاؤا بے ك () له الى في لحرو اديا وف الأ ر د يكيم ذلك هر العور )ل (يونس: 7٦- 64). وقد زعم بعض البسطاء أن الكرامات التي نكرلا ياء فهذا ليس ممن يعتير قول ڍو عن هدم المدارك الي ده عر بها افوس اله مر الشواؤب وكذلك الذي ن الكرامة للذي بول على عقبيه وط ؛ لجاهل بدينه فقها وعملا. ر ۇء في مئل عن القلده فضلا عن أن يكونوا من الصالحين الأولياء. و ص ت واشيهار جبل 'فوسة سة بأولياء له من دوي الكرامات؛ لا كمران له إل أن يكون ن المنكر من العش والملاحدة. سو و ‎Wr‏ وأعود إلى د تفوسة» قيل: سموا نفوسة؛ انهم أسلموا أنه سهم ولم يكن منهم كرها. فعندما بلغ الإسنلامي وكان ام اليش الإسنلامي عمرو بن العاص قدم عليه تفر من البربرء محلقين الرؤوس فقال له عمرو: مر شم وما الذي جاء یکہ؟ قالوا: في جنا له لأن جدودنا قد أوصوتا بذلك. فقال له ما کم ي اروس واللحى؟ له ذلك تبت في الكش أن 4 ad ‏ص‎ فوجههم عمرو إلى مير عمر ن الخطاب. وكنب إليه )ع ڪتاب ( ٢م ) الوضم جال ء فا ونوا ي و لود ار مان ى سا عم فال لهم من فقالوا: تن نو مازيع. فقال عمر هل قط بهؤلاء؟ فقال شيخ من با أمير المومنين» هؤلاء البرير مين و 7و 7 ‎o‏ س س ذرية بر بن فيس بن غيلان» حرج معاضبا لأبيه وإخويه. . فقال لهم عمر رضي الله عنه: ا لمکم في پلاوکم؟ اوا كر لحيل ونهين فقال لهم عمر: الك مدائن تسكنون فيها؟ قالوا: لا. قال: اک اعلام تهتدون بھا؟ اوا لك كال عر الله قد كت عع رسول الله 8 في بض متازيو. م < رت إلى يلو وبكيتء فال لي رسول الو "يا عمر لا تحرن ن الله سيير هذا اين عم ن المرب بس م مدان ول حصون ولا أسواق ولا علامات يدون بها في الطريق. م قال عمر: ال الي م علي ردم ثم امهم وقد مهم على من سيواهم ن اليوش علي وكتب إلى و بن عى د مو لوين وكائوا ند ذلك اعد خير صر ير في سيل اله فت اله باب سائ البلا ه نه الالام ا ه س والوقاء والعمل بالدين. وقي أوائل القرن الثاني هجر لصفو ةه صلوات الله وسلامه عليف ‫ ‏س ون ‫ ‫ سوه‎ e ‏ظهر اێکاس ئي سيره العمال الموين وکان عم بن المرادي من‎ )۱( الم جد م ن خر وورد در في اميقم بار دول لب الأقصى› لبي ۵ . . ۸ CTC: عمال بني أمية وغيره أساووا السيرة في البربر يأخذون لخمس من المال ويز عمون أنه ىء وهم مسلمون» ويأخذون الم العسية الألوان وأنواع طرف بل دكر بض المورحين اشع مين هذا فكائوا يلون في جمم ذلك واحابي حى كات الصرمة من العم - والصرمة ما بين عشرة إلى ربعن - تلك دبح الجلود العسلة ن سحالهاء ولا يوجد فيها مع ذلك إلا الواح o not o E Se GE e of ‏سس روو کے‎ < عيثهم بذلك في اموال فاحس البربر أنهم طعمة للنهبء وروا أن امال يلك الأعمال اى مع السلا فجمعوا الانيفاض» فثاروا وة عنصي بعد أن بوا جود في صرف اعمال عن اذ بل وجهوا وقد إلى الحليفة فقي مده ر اللإذن له في مقابلة الحليفة ليلموا ء شكواهم» فلم يوذ له هتاك وقد إليم من البصرة وقد على رأسيه ةا مثو ايريا ي أملحاب الام بي ية شنم ن آي ريم المي لصي فدعاهم إلى الحي وافهمهم أن ما يشاهدونه مر هو من حف اولاق لا دخل فيه للعرب ولا للإسلام نه ل عصبية فيه وبين لهم الهداية المحمدية الكاملةء فأخذوا بها وسكنوا لهاء وثبين لهم الرشند ين نهم السلا مذهب أل الحق لما سوا من الفسهم والمنعه؛ بايعوا إماما يسوسهم بالعدل والقسطاس» واحبوا الامام الحارث الكنديء واختاروا صاحبه عبد الجبار الكندي فاضي ل فعام الامام الحارث بالأش وساس اليلد خير ساسىق ‎A 0. ۸‏ ج ڪتاب »€ الوضعم ہك ‏وكان لهما شأن عظيم في صيانة ابل ن العب والإاخلال بالأسن وإقامة العدل. ‏وذ : كان أصحابنا اهل ثبات على منهج الحلفاء الراشدين في والعناية يوالم بالخلق الكريم» ر حون صندورحم کل من تقد د إطلب الحو ری الحاقدون ان يسوا مهما غر لهدم الإمامق ‏س ص ص $ ہس ‎„JE‏ ‏فاغالوهما فو جد اناس سيف أحدهما في رقة الأخر ولك من ني ي ي ك ال الاد الاس » د لك الوحدة ي جعلتا فوس" وما حولها كل واد لا تفص عراهاء فكادت الطامة ف تول آي عة شم فن ا كريمة المي لصي لطلب حل لهذو فأفى بأن يركوا على ول لأن الأصل فيهم الولاي لضي في الأصلل قصيد بها إيجاد الفرقة س لك العو اعد التي لم يفت في عضدها الجيوش الجرارةء فكان أول إمام بويع من أصحابنا هذا الامام. ‏والذي ذكره البدر الشماخي أن ذلك کان عام مائة وواحد و ن م الهج والذي دو لي أنه قبل ذلك بکیر. ثم بعد هذا العد به الإمامة ب ذلك النظام الإسنلامي الذي 7 د به أصحابنا دون 7# إل يونا هذا مرق -عمان- مذ اقرن اي ‏2 س ‏)۱( [ينظر سيير الشماخي ص ٥ (طبعة هجرية)]. ‎ ‎ ‎ ۵ . . ڪتاب_ ( ٠٣ ) الوضم عد س سىۋ يهر ت تعمد ي وة اسن اليش ل على وكذا مدد العلماء الأجلاى وقد اشتهر علماء يفوسة بطول الباع في علوم واملات الحرائ ي عصور مديد في سائر العوم العقلية والقلة ما يصح أن يقال إنها أغرر ماد من الأندلس يدون مبلع لو أبقت المالية على تلك المولفات لأزدهرت بها الخزائن. 77 ويل على ذلك ما قال في شانها ابن خلدون: لقد ترامت إليا في هذا و رو را له ن يلك اليلاد دواوين ومجلدات ن كلاميم. في فقه الدين وتمهيد عائده وفروعف ضاربة بسهم في إجادة اليف و اتيب 0 وم يمر عصر مذ ار الثاني للهجرة إلا وتجد من مولفات علمه ما وهم و ‎of „o‏ هر الحقولء فين أيدينا ايوم نها ا يدل على يلك الذخائر الهائلةء كديوان ابي أله سبعة من العلماء ء في خمسة وعشرين جزل وديوان العراية ‎o‏ س سس و ص ص ‏لي شه عشرة م ن الفقهاى وكل مهما يبر دائرة معارف فقهية. وتاهيك يف قد اجتمح على تحريره هذا ذا من الأجلاى ومنها الإيضاح ‏واس 8 مس س و ‏الذي هو الأصحاب في التوى إذ هو كثيرا ما ما ر يجمع افرع وأصل اعد الإسنلام للعلامة المجهد جمال الدين إسماعيل بن ‏موسی فک من الكتابين في العلب من الإجادة ة والتحقيق وکا من ) في الدرجة من العلم والمدقيق والاجا عادة. ‏(۱) [تاريخ ابن حلدوت ۱۷۰/۳]. ‎ ‎ ‎ لد بع فبها امال مولام لجيرة أن تكو دات شب ععيم في مواهبه لي أفاضت بها لعاية الإلهية. ودبت نوس ن الا ا ليما مذ الق الثاني وينو لي أ ن الهداية المحمدية الكاملة تمكنت في افوس" سه مذ بداة ة الثاني إذ رت ند ارتي للك البلاد تاريخ مسجد الإمام ي سين عامر بن علي الشماخي رحمه الل و م مجر في الجبل» وهو اة ية ٩ ٠ من الهجرة. ف ےو وو ودا كان ما حوٴل عاصمة الجبل -"شروس" كما وصفها ياقوت وغیره - من القرى والعسات ه دل به على عظمة م قال باوت في معحمه : "سروس" وله يش آخرو ريما قيل بالشين ية جلي في جيل تفوس مين اة وهي كبيرة 2 وهي قصبة دلك وأهلها اة إلى أن قال: حولها من القری تح ثلايمائة قرية". ‎a‏ وقد ذكر في بض التب 3 وة" ين العان م ا كانت به مصلة القرى ى كها حورة واحدة ويحقق هذو الرواية ما „E 1 من ن اثر الباقية: : قری مقاربق ومدان ماله ودوح الزيتون كانها قاربها وس سے متعانقة نه« وكاتوا نحنون في الحجر حرانات للریت؛ يد خروتها لغذية في ر السكة. o ‏س س و 2 سو‎ 0o 2e واعتبر بما دونه الد الشماخي وغيره من الناقب 5 قول: ۱ حتوی $ „o )۱( ياقوت الحموي: : معجم البلدان ۳٢ A . ۰ Ag ‏ع كڪتاب ( ٢۲ ) الوضم جد‎ جيل افوس" على الكرامات وكثرة الصالحين والعلماء ما لا يوجد ٤ عى هع في نض الأزيتة ى أنه ل تكاج فيه ريه ئى رو ا - عد جناون وويغو وتندمیره؛ لا تاج ف ها دار إلى دار في الف وقد ذكروا أن جتاون وحدما امع يها سود عالما جليلا يام ولأية بي عبيدة عبد الحميد عامل امام على تفوس هذا يدل على يشار العلم الاس في الدين ومحو الأميةء والعناية بالثقاقة إلى أن الأمة رجالا ونساء بقسط من الدب وافر. وقي الجبل من التساء القانمات اللاي لو جيم ما لن من الفضل والعلم والصلاح والماقب فر د بالتليف. ستل امور على ما ذكركا لك ارو اة الرأيعة من اقات في الفنون الشرية والفسير والحديث والفقه والأصول: علم الكلام وأصول القوء والريخ وار ويره ن علوم وقد الف علماء افوس" كثيرا من الكتب بالبربري منها ما وص إلياه ومنها ما لم يصيل إ ياء لان لعوادي نت علبهاء ودنا تفسير لشي هود بن كم الهواري في اربع مجلداتي وهو اول سر قران الكريم ب ن ادي المسمين حى اليم وقد على شعر بالبربريةه قصائد ندل على عنا 2 \ ۱ )۱( [نظر: کتاب السير للشماخى› تحفیق د. محمد حسن »؛ ٢/ ‎[VV۲‏ ‎A ۰‏ ع كتاب ( ٠۲ ) الوضم کد ‏77 2 مو ي ‎GE‏ ‏الأدباء بالنظم ال يري إلى ما بعد الدولة يقرو وام ال ولل فى فت كين ولقن رتا فة ين مونو پې شه نم بشر بن ‏و سے کے مس کے ‎o ad ‏لعفو سة المضل في رسوخ لال في اعنص البربري؛ وذلك ن تقلت العلوم من البصرة إلى حى ت فم م جهاية. وظهر فيهم أساطين العلماء الذين رو ا ن ذخائر العلوم ما فاقوا به عمان والكوفة. واسفرغوا الجهد لكام ي كير ين الصا ية رفت موس بآرايها في شى فقال: هدا ‏کوس و ‏قول اهل الجبل عالا ما يقال: : هذا مذهب أصحابنا ين أحل المرب فيراد ‏به أل لجل ولو ردت الإطالة انيت ببعض المسائل من ذلك ‏قفي لفوسة مجم مجم الجم من علماء لوانة ومرانة وهوارة يرهم م ال ارب فكان الطاليون اقلوب من ) علماء أصحابن في الأصنقاع الأخرى من شمال ريق أمون لجل إ إذا أحسوا ينور الوس في العبادة› أو ضعها في لحيل ولفهم. أو قساوة قوب فيقولون: تصعد إلى الجبل لصفل ني ياليلم والذكر. الصالحين من أل ليلم؛ ما يترون بو من اوران عة عند مالس ويك الأثقباء والأوياء الصالحين لين ئرل الرحمة عند ولا سيم ذا شاهدوا يلك البركات الي كاتت تول من السماء ء عليهم. ‎o‏ سے ٥ ەە“ 0ہ وو وہ رجال شروا لله عقد ضميرهم ولم يلبهم في الحياة سرو رما ‎ ‎ رع كتاب ( ٢۲ ) الوضم عد جالس في دراسة ومساجد عامرة بكر الله ۶ رھک مر 2 وه ‎o fos Bor o‏ ليع له فبا يلدو )رال لا تلهم رة ولا بيع عن ذاق 2 ل صم 2 و ‎Ky‏ 2 وإقار الصاو يوم لتقب فيي اللو الاد )4 من يرهد في هذا الجلال الديني أو يجافى عر ذلك الكمال الإسلامي؟ ! کو د را | 2 وو ەوە الهم إلا كل محروم ممفقوت لعوذ بالل من وقد أذركنا الولي الصالح بقية السلف المفلحين الواصلين العامة ليح عبد الله يى الباروني ه وإ و ەر س و س سے 7 2 ا ي قرب الطليان من الجبل - فقبضة الله ي قبل الاخيلال بأيام - رحمه الله سال الله أن لا يريه جين س س ‎o‏ 2 سک سے سس ورصي عه ونمعتا ببرکټته. ‎o 2‏ ل ەه و و سے ‎„o‏ ى ٤ ‎er‏ ٥2 ید ص ‏كان أحمد بن طولون غادر مص مفاضبا لأبيه ومعه نحو ثلاثمائة جمل محملة بالذهب - إلى إفريقيا يريد احيلالهاء فاعترضه أبو منصور لمروره من ۴ 7 س و ي 7 س 9 سف سس گس ص ص ۳ ساس و ارض نفوسة وهو ظالم فحاربه فهزمهء فترك امواله العظيمةء فزهد فيها آبو ‎2o 4 o‏ 0 2 س م کرو . ى کے 4 منصور؛ لها أموال أل التوحي فاحذها أل طرابلس - في قصة فيها من ەو 2 س ي سو 771 2 ‎(De.‏ ‏د ‏س ‏سە و . وه مر ده 7 7 9 42 2 ومن رجال تفوسة الذين لهم شأن فارتقوا مدارج الإمام العلامة ‎\ ۹ ‎O o ‏1 و ‎o‏ ےو ہم و ص س ‎ë2‏ ۶ ٤ 1 و س .۰ ¥ ‏() [من مولفات الشيخ أبي إسحاق المفقودق]: ‎ ‎ ‎ ‎A ۰‏ ع ڪتاب ( .4 ) الوضم جب ‏وقصته مع ابن طولون ما أشرتا يي ويها من العلم والعلامة ابو خزر بن زاف التوسيء وكان من الأساطين الذين اختصهم الفاطمي ويرى لهم مكانة كالامام أبي القاسم يزيد وأبي توح سيد بن زثفيل رحمه الل وقد اصطحبة معه إلى صر حين أخذها قائده جوهن واسس الجامع الأزهر - أخذ المع أب خزر خوٴفا منهء وکان يلقي دروسا في اهر وله مع علماء صر محاورات شار إليها عض المؤرخين» والازهر يوميذ كان جامعة إسلامية عام ترس فيها كل المذاهب الققهية الموجودة في دلك العهد. ‎„o‏ . ا ‎CR „vo fo‏ 2 س وموضيع في الحديث عن أحوال الايمة الثلائة مع المعز ر و ٥ ‎Go‏ ‏الله تاريخنا إن شاء الله. ‎eR e e E Ce e e ‏فبلاد ينغ فيها مٹل هؤلاء الأعلام الذين أشرتا إليهم وأولئقك الأوياء‎ ‏ص تر ع ‏لے 2 ‎COZ oe‏ حتى اجتمع فيها في عه واحد اڻنا عش من المستجابين الدعاء؛ لجديرة بالإجلال والاعيبار والعناية واليماس ‎4 ‏ولا سما وقد دون الثقات كثيرا من الكرامات حى إلى عيد ۴ يب في مقام امام بي حاتم الملروز ی وعاصيم السدراتي» وبي السنتوتي» وأيي زكريا الأرجاني» وغير كين وذكرهم ليس ا ويه دنا مذو التي رت بها نيه مالين إلى تاريخ مجي؛ علما وديا وصلاحا وولايةء عسى أن يكر الحف سيير ذلك اسف الصاليع ينمك بالدين› ولا سيما ا يرال الحلف على بة من الحير - وقد بيت ‎ ‎ هن . . ع كڪتاب ( ١4 ) الوضم جد 2 س س ص ی س سە س سے فيه الماةء وهي دليل على الدين الراسخ الموروث عن الآباء والأجداد. رم الله ذلك السلف المجيد رضي عن ووفق لباقي من الحلف أن 9 ٥„ ° ےپ 1 ر 2 س سے س س $ يأخذ بالحق المبينء ويمسك بالوفاء لله ويرسوله الذي كان عليه سلف س و س س و ‎o o‏ سم و ‎9o‏ ‏ولي ربه بو رصي الله عنهم ورضوا عنه. ‎n E ee e A E St e‏ / وقد ذكر المؤرخون أن نفوسة كانت اكثر المسلمين حجا إلى بيت الله حراي وكائوا بحن طحن مهم ناشن حى به ويد ه في ° 7 ٤ ‎„ooo‏ ر س سل مص رکب فی أحد الأعوام ناء الطريق ثلاثمائة صي واحجدر. وقضلل افوس" في دخول الإسلام إلى السودان لا يكر وصلة فوس" بالسودان مذ الإمامة ودلك بطريق الجر يجب الاحلون من اليلد الموسية إلى مملكة مالي - وهي جمهورية الوم - حاصلات لك البلا يبدو لي أن احم شيم يستوردوته هو اليه ودا بكر في الأاليم السودانية منذ عهود غابرة. دک اريخ أن الرستميين كانوا سرون مر بلاد ولل الموسين تحوا و الأيمة رحمهم الله في بهذا المسدن على ان كيرا من فطاحل اللماء ن أصحابنا كائوا عاطون عملة صم ار ك م ي„ ‎2o‏ س سے الذهبء كشمس الدين أبي يعقوب يوسف بن إبراهيم الوارجلاني فيما يذكر ‎o‏ ا س و و و2 2 $ ما س س م ‎Cea‏ 4 س ونفوسة ذات التجارة الواسعة إلى السودان لا شك أن الاأساليب الرابحة o Z2 0 ۰ ro 2 „2Z ‏س م‎ e ‏لها هي مهنة التجارة فى الذهب - التبر - وكان ممن برع في ذلك مع السودان‎ ‎e‏ کناب ر ۲ ‎C4‏ الوضع ع ‏٥ مرإ ٥ ر 0 و ° ص 2ہ إلى بيد اولي الصالح ذو الكرامات المتهرة العامة الدعاء: سس و ر 2 ا و ‏وما دون لتا أن هذا اولي الصالح قد رحل إلى مملكة "مالي" س ١۷٥ه وكان ملكها يمذ مركا س كسائر يلك اللاو وله اننا عش ‎go‏ ص ‎ë۹ e ^ oe‏ و 4 7 7 س 0ہ‘ من الذهب» واشتعل هذا العالم الجليل بالتجارة هنلك ونال شهرة ‎ho‏ 2 ا ص 1 ‎o‏ ا ‎„oo‏ أ س ۰ س ومكانة حى بملكهاء فحصلت له حظوة عند فامحلت ئي بعص ‏اسن يلك البلا فقربوا إلى أصتامهم القرابين طلبا لعو وانى نهم المعبودات الى لا ضر ولا تنفم؟! فطلب ن اللي الصالح أن يسال ‏0 سو ن س وو و ‎2 ‏و‎ r ree ° E S1 ‏ربه الغوث لعله يغ » فقال للملك: لا يجوز أن اساله لكم وانتم بعبدول‎ ‎„7oo < „° 8 o 7‏ س س . و مو س غیره. وطلب مله الملك أن يصف له الإسلام فما زال به يکشف له عبادة ر ‎Go‏ سے 5 ‎e2 ۳ 2C‏ 2 ساس سے 7 الله ووحدانيتء ويبين له الدلائل حى سكن قليه للاسلام فام بالله ‎„o‏ $ ا ص س ‎oe‏ % س س س س ا ے2 0 س ونطق بكلمة الشهادق وعند ذلك خرجا جميعا إلى كدية قريبة من س ر 7 ۰ 2 2 šو‏ و سم و ټمر وو س سے و 2 1 المدينف فكان الولي الصاح يصلي والملك يتبعهء فيتضرع الشيخ إلى الله ‏و ‏تعالى وييهل» والملك يؤمن على دعائف فاستجاب الله لهماء بالأسطار ومر س و 2 ‎o‏ مص ر پو و س 7 س المنهمرة عم البلاد بصيهاء فعظمت السيولء فسالت الأودية بفقدرهاء فحالت بيهم وي المينق فجاءت إهم المراكب لمم إلى المديق ‏س م و ‎TT WE e 2‏ ص“ فدامت الأمطار تسح أستبوعا ليلا وتهارا. ‏ر ەە س وو کر ‎JV‏ و ۳ س فلم رای ذلك البرهان العظيم رسخ الإيمان فى ودعا أله ‏() [أسحلت: المحل: الجدب أمحل ابل فهر ماحل إذا انقطع عنه [انظر: لسان العرب» مادة (محل)]. ‎ ‎ ‎ ع ڪتاب ( ٠4 ) الوفم ڳد ومن حوله إلى في ودعا وأهل المديئة ومن حولهاء فاجاب الق يون منهاء وامتع من امنم. هتالك أصدر أوامره منم من امتتع 2 0ه 4 ىڭ ا ەو سە و س م أن يدخل المدينةء ومن قبض عليه من الكفار داخحل المدينة قيل ٠ ل ° 6 و ہس 8 9إ المشركون من دخول المدينة. س س س 7 ا ‎„o‏ س ‎O ‫ ED‏ سے ص ر فأخذ رحمه الله يعلمهم من الصلاة وسائر الشرائع› رو اوو و 0ہ ووو ٥ . > 7 0 . ‎^o P1‏ ويعلمهم القر ان ويفقههم في وقد أقبلوا عليه في اخ تعاليم الإسلام ٥ ٥ س 0 و و في رعبة وعنايةء إذ ورد عليه كناب من والده العلامة يخلف بن يلف رحمه ال يحض على عليه لبقا وكما كات طاعة من وض التي يفدرها أل الإثابة إلى الله - اساد ن امك أن يود إلى وطن اسالا لأر والدي قال له امك لا يحل لك أن تعود إلى العم بعد الهدى. فقال له الشيخ أبو : طاعة الوالد واب في الدين» وحجر علي أن الف ولم جد بدا من في تجهيز امي فرح الاد وقد رك الالام أذ بالقلوب ويد خل اناس في دين الله أفواجا. وتك خلفه حرا مكيناء وأسقا شديدا لدى الميك ومن اسم من أهله وراه ورييه. ذلك فضل الله بوتيو من يشاء ولل و اض العظيم ولا جمع الماقب الباهرة ذلك السلف العظيم في مثل هذه و سي څ ‎o‏ ر و سه کو سے ولكني أحيل الفارئ إلى اريخا ٠ فإنه يروي عليله يما ر وہ يسمي الصدور. () [من لفات الشيخ أبي إسحاق المفقودء . شن 202 ڪتاب ر ٤٤C‏ الوضعم جك وما عرف ما عليه أصحابا من الصدق والإخلاص لله ورسولو لا يراب قط فيما يروه والصداق شيهم إذ هو من العقيدة و ي هي وييقة بالل جل ومن كان هذا أنه لا طرق له الشبهة بالكذب» فاعتمد هذه الصقة ترك الحق واضيحاء» وبالله وقد بدا نهم من حرية المذاهب الإسلامية ما لم يعرف ن عيرم حي إن اليد هو ساس الايرام؛ ويرك ذلك في للمذحب: "امهب ما بانت به کل فرقة عن في روع الي ل ام فيا" كذا في اليل والبرعان شمس الدين ابي يعقو ب الوا رجلا 2ہ AEA EE 7 فانت ايها القارئ تری ان الفروع مهما اختلفت فميها مندوحة وم ‎AA‏ ف 7 س 0 س 7 للمجتهد› ولنا بحث واسيع في التاريخ في هدو الحقيقة. والحمد لله. وصلى الله على سيدا محم واله وصه وسم أبو إسحاق إبراهيم أطفيش )۱( المجلد ٢ ۳/۳٤]. ا ی ا ا س 6 ل مقدمة المؤلف وصلى الله على سيدا محمد وعلى آله وصحه وسلم. هذا كاب "وضع" ليف لعلامة ى الشيخ ي زكري یحی بن احير بن أبي احير لجناوني. حسد ل الذي لا إله للبرية أحمده حمدا وجب ركه رضنا وين على ما يبه ين الأعمال ويرضاه. وأصلي على بيه محمد المبعو بدينه ٠ء صلاة 9( بک رمه ٩۹ صلى الله عليه على آله وم سك سيل ة (1) م سوا ل خالق ۴ رازق حاشاه. )۱( اة : الحلق. )۲( يوجب: يسو أي سق فصنلا ين الله ورحمة. () علق الخ الا ص : قال في الحاشية قول (يوجبا معفر ته أي: اد حا؛ ويجاب الحند امه 3 بمقتضى الود والإخبار ول قالله لا يجب عليه شيء؛ لأن كل نعم مله ت من علا وما يجاب الرضا أن يهر نر في الحارج وهو الإنعام. [انظر: أبو سن حاشية على الوضنم» ص۲]. و (٤) هدايته. (0) زلفنا: أل مله لدي () فضله. ۵ ڪتاب ( 4 ) الوضم کې ما بد فل رقب لي ا في الو الى ين ‎f (۱)‏ ‎a‏ )۴( يحو 0 ا ایکون 7 م من ولك س و ند ا لم ات قا ‎Rt‏ ۴ ده على ر ٽي في ات وقلة ف سے واس س سه و سے ص م ۹( ي في اليم والروايات› د عا لمقصودي› وهو اولي ‎mo‏ ص سس و É٨‏ 9٠1( (١) أصحابي. التلخيص : اين والشرح والتخليص. )۳( مفرعا : مرجعا. س3 وۋ سه (٤) يحور: : يرجع. الملمات: : يريد مشکلات و المسائل. (1) قضيت. )۷( هذا تواضع مله رحمه الله ذهو مام من أمة ايلم وأكابر المحقين. (۸) طلبت من الله : طلب معرفة رة الس أي نے ج ج می (9) علق الم : الاسخارة: : سه مأمور بها دما بهم امم بسر ي بال يصلي ركعتين ويداعو: لإي أستخيركة يليك وأستقرك قد ك وأسنأك ن علا و يك الظ. إلى آخير عن جابر غه قال: نم كان النبي ته يعلما السار في الأمور كلها كالسورة ين القرآن. ا هم حدم ر فرك : يمول : ال ني سيرك يلمك وأسقدرك قد رتك سنالك من ¦ فضلك لع فإك تقدر ولا أقدن ول ولا عل وا ت اعيوب الهم إن كنت عم أن هذا لسر خير لي في ديني ومعاشي وعاصية سي ؛ او قال : في عاجل ص ص 0 وآجله؛ قاقدره ي » ون كنت عم أن هذا لمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقة اي أو قال : في عاجل أسري وآجله فاصرفه عني واصرفني عن لي الحير حيث كان و 77 ٹم رضي بف بحري ر۱۹٠ ۰[ (١٠) اللي التي تم الإنسان. ود [كتاب التوحيد] باب في التوحيد [ذكر التوحيد الذي هو ركن من أركان الدين وما له من الأحكام] ألهما الله وباك الرششت وأتاح لتا من لدث العون 2 أن الله تعالى شهد لتفسه بالوحدانيق وشهدت له بها الملادكة المقربونء الامو بالله تعالى المونونء قال الله عر وجل: ل سهداله أك ك له إلا هو عكه واوا ار كما ياس هلا رالو س اليم ۱ آل عمران: ۱۸( فاو ت حیده يده على کل بالغ ص (۱) الموحيد : اراد د جل کل ما ع الله عن كل ص وإفراده بالكمال. علم اوحيد؛ الهداية: الرشند. اناخ أعطى. (۳) عنده. (8) العود الف سير أو اعود والرق: الحير لماه (٥) العدل. 0 ۱ القوي. (۷) الذي يضم الأشياء في مواضيعها. س (۸) الزم. ‎A .‏ ع ڪتاب )( ‎C4۸‏ الوضعم حك ‎n o wor of 7 7 2‏ > کے ٥ و مكلف من عبادو خر کان أو ذكرا کان أو إذا بلغ الحلم؛ ولیس بعقل ا فة تمم اكليف لقوله تعالى: وما علتت ولان رل ‏لون ‎AE)‏ (الذاريات: ٦( يعني ليو حدون. ‎2e e 7 7 ‫ 72‏ 2 وسل و إلى ويد له اى : « هه مك ‏عاد ام وکال ر و اله ما لک ين رك 0 ٥ ائ س ولقوله: لوول ااه صا قور ادوا انمالك مين ‏و ‏عرد (الأعراف: ۷۳)؛ أي: وحدو وكذلك ا الرسل. ‏٥ ‏ص ‏فإذا تعين على العبد فض التوحيدء وجب عليه أن يعرف اله عند ‎o e‏ ى ‎Err‏ 0 أول البو ولم يسعه جهله طرقة ع ۱ ‏۴و ى مه ‏(۱) اأي: مأمور منهيء وهو العاقل: ‏() علق ال الإثسان ال عى هة صلم ياد ا جع فيه من ها ين عل وحاس وإراك؛ والمراد بالتوحيد هنا: الإفراد بعاد المشتملة على الاعيقاد ‏)۳( علق ال الناصر : بالتوحيد : فر اده بالعادة ة الي هي )الاتقا والقول ٠ كما في فونه تعالی: من کان وال لاء يسمل عم صا ولا رة بعبادة ريف لخدا که (الكهف ٠٠ وما راقرا ل ‏اوةه ای ي دونه بالوحدا لا يتخذون له شریکا في العبادة؛ لاه المستحق وحده. ثم إن اوخاه صيفة الله ولم رل منفردا بالجلال الل سبحانه فد وما سواه شفع قال تعالى: ٣ ومن ڪلم و کنا دک 4 (الذاريات: ۹). ‏(٥) حركة العين بالفت ‎ ‎ ‎ اعلم أنه لا سیل لم فة الحال معرفة الموجودات وال ضح ۽ من معر جو ن جمة اعمات وذلك أن يل أن كا ضبان 3 سو ‎„po‏ 20 و وم وه س سو ‎r‏ ومح فالقديم هو الله سبحانه المنفرد بالوحدانية والألوهة والربوبية. والمحدت ضربان: جسم عرض والعرض ضربان: وسكون. والحركة ضربان: وض ورية. والجسم ضربان: مرئي الات وغير مرئي كالهواء راع والمري ضربانو: ي ومواتي”. والمواتي ضربان: مواټي یحی والبذور ومواټي ل یحی كالحديد ي ‎E YP‏ سے ص روو و(۱( والصحور. والحيواني ضربان: روجي يدډب ويدرج ک٤ ومائي ينبت (١) الله جل جلاه شي لا كالأشياء؛ لاه سمى تفس شيا في قوله: فلاتیا كر دة فل هيد و و 4 0 ن () الجسم : ما قام بسو والع ر ضر ما قا بغيرو : (۳) (٤) مواټي : ی میت سے وۋ )0( يدب يمشيء ویدرج: : مشي رويدا كالصبي. )عن ڪتاب الوضم عد وج والرو جي ضربان. عاقل مكلف كالمايكة ٠ وغافل ممل کالوحوش ي والعاقل ضربان: مون وكافر. والمومن ضربان: مو كالملكة ور تمواق من امن بالياء. والكافر ضربان: مرك وا والمشرك ضربان: جا ل ومساو. وغير المعصوم ضربان: مقر بالجملة موق اشير 7 بالجملة مض ل ا ن ي ت في مك وعقلك أن هذه امذكورة و 7 د الحدث والحاجة والعجر؛ علمت أن لها محدنا احدتهاء وحالقا خلقها؛ لأن الصعة دل على صانيها ومحديهاء قال الله ع وجل ن و ااك سما وا و والارض ۹ (فاطر: ۳( (۱) بنش ويتفرع. مامور منهي. (۳) الا ٿس والجن: مواق لظم شأنهما لهم أو على اأص أحاء وناق )٤( معصوم: : أي ممتوع ومحفوظ من أئ لا تصدار مله معصية ية مطلقا ل كييرة ولا لا قبل ولا بعدها عدي كما في كتابي الأنياء. 4 (٥) المافق: من انى بالقوٴل ان في العمل هذا المافق مل وهو الكار بالنعمة ام المافق في أول السلام؛ فهو من أضمر وأظهر الإسلا. )۱٦( من اک وجود الله جل وعلا وهو الكافر؛ لن الجحود كم سيايي. ‎o3‏ س سل ‏والمساوي: من ساوی الله بحل دة من ميو و بتکذيبه سبحانه. (۷) مقر : :ي مرف باله وبرسوله ويكل ما يجب به الإيمان. ‏س ص س س وس م هھ ‏(۸) بالعمل الالح ؛ وهو معنى الشهادة؛ ؛ لأن من لم الشهادة بالعمل کان غير آت بتفسیرها. (9) ير آت عم مم أله نهد أن له إا ال ‎ ‎ ‎ ڪتاب ٠ اوشم ع م اليل على ان لهذا العالم صانعا؟ فقال ال ن ره ندل على البعير وأثر لقدم دل على المسير هكر علو بهذو الطافة ٠٠ ومركز سقلي بهذە ٠ ما يلان ن على الصانع لض قال ۷ : أا عحبا كيف الله أم كيف يده الحاحد وقي كل شىء له اة ندل على أن وله يي كل تحريكة وتسكينة بدا شاهد 0( تقسيم العلوم إلى ثلاث طرق] ١( اقل لي ل ` حلاف بين اهل اقول فيها. ذلك أن العلماء اللوم لواصلة إلى العباد في ثلاث طرق: و ل المطو غ والعقل المجموع والشرع المسموع. وهذه الحجة م من واجبات سلو وس () اليكل في بيت الأصنام ويستعمل بمعتى الجر (۲) اللطافة: الدقة (۳) الكعافة : ل م )1( الب اص : الات لأبي لعاهيي الا ا كتا باد واي بني م خاد - وبدؤهم کان ن ريم وکل إلى رم عاد . (٥) نسب مذو الات لابن وقيل لأبي العهية. [اظر: ديوان أبي العامة 5/۱[ )۱( ما لا ` يتصور في العقل عدمه. (۷) الحس: الذراك بالحواس الطي؛ والعقل المجموع: هو الو امرك في الإنسان إذراکا م ع : امرك المأخود بالسم وهو العلم المنقول ۸ عن ڪتاب ل( ۲ه ) الوضم_ ج فالحس المطوع تلائ فسام : ب جسن ميل كاللسس والذوق› 4 2 0„ م 7 وس كالرؤية والشم والسمع وحس بني كالالم واللذة والفرح والحرن والوجود ال والحدوث لعفل ينسم ثلائة ر واجب كمعرفة الفاعل عد ثبوت الفعل ال الله عن وجل: ا امو ال € (إراهيم: 0« فائيت التفاء الشك عم ی 7 جل لفو وين الواجبات في الل كوت اة ن ت ل وثبوت الل ين نت يكت له افدر الحياة لمن ثبت له للم وثبوت جود لمن له الحياة: وسحيل' كاجيماع الضدين› ووجود و شيم اجار في کان واد اجنم إلى جيني مستحيل قال عير فوفد عبر عام 7 وو لهو وعالم غير حي وحي غير موجود. م 0 ° . )٤( ۰ وجائز وهو ما لم يكن في العقل واجبا ولا محلا وساغ ‏ في و و وو ‎3I oo‏ العقل وجوده وعدمه. >on 2 ‏و‎ o ‏م‎ fo والشرع المسموع ع يقم ی انه افا : ومعقول صل حال الأصل. قالأصل نسم كلانه له أقسام: الكناب. )1( الب : الذات أي ارک بذاته. () :ما لاصو في العقل جود )۳( آي ا حر الجسم إلى جهتين: أي في آن واجد. 4 2Z CECE E: والإجماع ٠ ويسم معقول الأصل ثلائة س لحن الخطاب. 7 ومعتی الخطاب. وينقسم اسصحاب حال الأصنل لا راء الذمق والاسيخسان. كام برا الذمة: 1 6 في افرائض راء الم مها فلا فض ل بثبوت الشرع عل فمن ادعى وأما الاسحس سحا © : و ی ت ول ل دل وام ل الطاب : فاضم الذي لر يتم الكلام لا بف ره على : كان )۱( وما لم يذكر القياس؛ لاه لس قطي وهو فرع بأصل لاتحاد العلة والإجماع الاس في الحقيقف كما عم م ن أصول الق (۲) اللحن: صرف الكلام عن سنو قال الشاعر: وقد حت كم لكي فهموا يفهمه دوو الألباب "٣و و ور (۳) المراد بابرا خلو الذمة وسلامتها. (4) هذا ما عليه أصحابنا خحلافا مرل فالشرع عندنا هو طريق وعندهم العقل هو طريق الحكم. (٥) يعني فول القول يدون دلبل ولا حجق وهذا فيم لم يرذ عندنا فيه نص كما هو مرفي الوه وكا عله كير ين الأصولين علق علق الشيح الا صر : قال في الحاشية : قله "وما فقول ليد لا تيد ولا ديل ولا رمان" عرف ي ن بنه شهوة مل بالهوی إلى الشيء قن ارت دليل کان محمودا وان هوت كموله الى : 4 (القرة: 8( ي تو رها وتهواها وام تعريف - رحمه الله -فقريب من يف قال في السوالت: قول قول القائل من غير دلالة ولا حجة. ه. نظ أبو سية: حاشية شي على اون كتاب في أصول الین وفروعه لأبي عمرو بن خليفة السوفي ين عم سوف ر رمالل - ين مء لرن اديو ‎A ۰ >‏ ع ڪتاب ل( ٤ه ) الوضم جد ینک ا أ ود ادى ن لادء من عيام 4 (البقرة: ١۱۹)› يعني : إن حلق. ‎o 7 2 7 0 vo 2‏ ەە و ےہ ۶ واما فحوی الخطاب : فالزي يفقتضه المعنى المذكور دون ما س لے ‎e‏ س کرم و ‎7o‏ س يس ى كموله تعالى : إفلا تقل شما اف ولالتمرهما 4 (الإسراء: ۲۳). فمعلوم أن الشتم ‎PE o 2o‏ د والضرب والقتل آولى بالنهي. وأما مى الخطاب فالمفهوم من ظاهر الكلام. ‎EE ie o se‏ فلم دلت حجة الحقل الواجبة فيه على أن الصنعة لا بد لها ن صانم كان الصانع هذو الأشياء هو الله القديم الذي لا س ‎e‏ 0 س 0 7 ۰ ‎„o‏ < س ص ‎o o‏ جري عليه صيفة من صفات المحدث التي لا يوصف بهاء ولو كان موصوفا و ا س ‎TP ae 2 o‏ بها للزمه ما يلزم المحدث من الحاجة والعجز› فضت ان اعدم لله وحده»؛ وهو بديم السموات والأرض وما لا خالق ولا محدث غيرة؛ قال الله 4 س س سوقم و س ص سے رس صف کی ‎e‏ ‏تعالى: هلمن خلقعراله ين اسما (فاطر:۳) وقال أيضا: ر ر ‎Ar‏ و س س م یا 20 س 0إ 2 الا دالوالا ارك )4 ووجبت الوحدانية بحم الله تعالى لله العقل ومسموع الشرع. ‎gg o ‏س‎ ‏[تفسير سورة الإخلاص] ‏کر سد که و که سے س سط کو ج (۲) کک سے م و س 9 كم يذ رلم لذ ©) رلم يك أ مرا" لحه )4 (سورة )١)۱ 2 7 2 4 ہد ٤ ‎e‏ ۰ لص ‎We‏ .ب ‏لصمد: من انتھی اليه السؤدد؛ اي: انتھی إليه الجلال والكمال› وإليه يعزع في کل ‏الحاجات. ‎7 21 . ‏و ء2 و ور‎ o ‏(۲) الكفؤ: الشبيه والمييل» والمراد تفى مطلق التشبيه عنه سبحانه. ‏رنب الله عباده على ذلك بقوله : فل هوان كد )امه ”° ‎ ‎ ‎ ع كڪتاب ( ده _) الوضم ٣د م الاخلاص). (فقوله]: د)4 رد على الدهرية. وقوله: 3 3 رة على الوب وقوة: « د ره على قوله: لم ميلد )4 رد على اهود والنصارى. وون 3 س وم نر کال رد على المشيهة 7 [أقسام الشرك] ر اا 2 ‎(o)‏ س ‎(Ds o‏ ‫ ۷ وقد قيل : إن أواع الشرك ثمانية : الكثرة والعدد 6 والنقائص والعل والأشكال. ففىی الله عن لفسه كرة والعدد بقوله: وتقى عن تسه ر „Goo والقائص بقوله: . ونفى العلة والمعلول بقوله: طلم لولم () لمائلون بالهين اين رد الله عليهم في قوله: (النحل› ١ ) اذ الوا إل الظلمة وله الور أو والشر. ادي الوا إن الله جسم له طول عرض عالى الله عم قول المشركون. (۳) الشبيه مل والمراد كفي طق اي عن سحا (8) المشيهه: هم اين اله بصيقات احق كالوجه وال والساق ل يعالى عم يقولون علو کبیر. بغي أن قول: رد ٠ على النصارى ؛ م لمائلون بأوهة عیسی ر : رد على والصارى. واليهود مشبهة. تقدم ر سيم الشرك إلى جحود وكيهما نم هذه الثمانية. ار : عم والعدد المحصور. (۷) : اتير ن حال إلى حال كقول من يقول: يدو له البدوات الى الل 4 . (۸) ليس بسب ولا ذلك لاء الحدوث عن ا اراد شیا يقول له: سو و فیکون. ‎A ۰‏ ع ڪتاب ( ١ه ) الوضم کد ‏لتد )4. وتفى اداد والأشكال بقوه: ل ولم ينلد ڪفرا اد 4. 7 عض العلماء : کل موٴصوفو أنه واحد فذلك جائر؛ فالواحد على الحقيمة هو الله ا لأن الحالق لا يقبا النجريء بخلاف المحلوق. الا ری ان لواد ما هو في الحيقة جسم وروح وين انين دكر انى با طعام وشراب› وفي ن ل ونهار. ومع اين حركة والله على بخلاف ذلك وو في داته والواحد في صفيه والواحد في ‏س سس ‏ى أي لا ذات كذاتي ولا أحد يوصف بصفاتټي ولا أحد يفعل سير "الصمر في لعة العرب اليد الذي قد انتهى في السود قال الشاعر: ل بكر" الاي حير بتي سو بن ممود اليد الصمد وقيل: الصمد المصمود ليه في طلب ‏قال أحمد بن الضر العماني رحمه الله ‏فيا رب إليك صمدات ت قصلدا قبل وبي وتحط' حوبی ‏(۱) بكر ؛ بالتحفيف د الفح ضط بهم بال ویر وی (بخيري): : جاء أول الهار. الاي : : الذي جاء بخبر موت نسان. وينو سد : فة ين عرب وة ‏(٢) خط : أسلقط. حوبي : : ‎ ‎ ‎ كڪتاب ۷ء ) الوفم کد سے )۱( 777 و ال حسان ب ابت شار سول الله يل ‎oo E‏ س ل و ے٥ و انحو لست له بكفء فشر كما لخي كما الفداء [الكلام على اسم الحلالة] 1“ (۲) 2 هه ووه ہ2 اتف ء في اناق اسم الل اى ۽ قال بعضهم: صله لاه واللا في العة تقول العرب: بهت إذا قال الشاعر: لاء بي على الحلائق طا خالق الحلق لا یری ويرانا س ور 2 ‎o‏ وو ص وقي : أصله مر الولف وهو الحيرة 4 لأن القلوب له ليه في طلب الحوائج ؛ قال 77 7 )0( 2 وأراني طربا في إنرهم طرب الواله أو كالسل وق الله اسم لم الاد إلا هو. وقيل: الله اسم يى عليه الصفات. (۱) فسر يہ عضهم الكفو في المرلة والقدر والمقصود فى المكافاة والمساواة في صفة من مق تار وکا () اسم الجلالة فيل : غير مشق فهو اسم عم لذات العلية. (۳) لاء: علا علا وله سمت الشمس إلاهة. تله ي : إلب وام الحيرة ‏ ين الوه ا م (٥) الطربا: فة ب الإنسان لشيدة ة فرح أو حزان وتخصه العامة بالسرور. المحبل: : الذي أصييب فسا في عقله. ج ڪتاب ل( به ) الوضم جد [صفات الله الذاتية] الحياة والعلم والقدرة والإرادة والكلام والسمع والبصر ومحى له بهذە الصفات الي لأضدادها؛ فالله يعالى حي ليس ليس يخرس سميع ليس باصم بصي ليس مء سبحاته وتعالى عم سو کے و م يقول المبطلون علوا كبيرا. ٥ [التوحيد ينتفع به المؤمن ن الموفي بدین الله ] 7 ن لد لا ينم به إلا المون بډين الله تعالىء ودين [الإسلام قول وعمل وأقسامهما] و ‎2o‏ 070 سے س ص يلقم قسمين : قول وعمل. والقوٴل ينقسم على تلائ و أفسام؛ الأول : الاقرار بالل اكه لا له إل هي بلا بداية بلا س و اة ا و 0 س 2 س 0 نهاية الحي بلا تفس ولا رطوبةء بلا علم ولا دراسة القادر بلا و س تكلف ولا مشقق المريد بلا شهوة ولا بلا لسان ولا شفق س و ل ‎e‏ ‏السحيع بلا أذ ولا أصمحة البصير بلا جفن ولا حدقة () الإسلام والإيمان والين: ألقاظ ا أصندكها واح؛ لوو تعالى: «إالب نتاق 4 آل عمران: ۱۹( وقول رسول الله ية الإيمان تيف وسبعون شع بو داویه ر۷۸٦ ٤« والنسائي» ر٤ ‎A ۰‏ ڪتاب 2.٠ ) الوفم گك [الرسالة المحمدية وبعض خصائص نينا عليه السلام] ‏القسم الناني : الإقرار محم بن عب الله بن عبد المطلب الهاشيمي ‎o 4 0‏ سے س ‎Teo‏ وہ ‫ 2 3 م س القرشي ه عبد الله ورسول أرسله بالهدی ودين الحق لظهره على الدين ‏و > 0 4 . 0 و ت صر ص ‎Zoo‏ 7 7 7 م س س ‏2 س 7 9 2 ‎E SIT ot oT sor on‏ ں~ë‏ 0 0 قول رسول الله ي حيث قال: "أعطيت حمسا لم يعطهن أحد قيلي : بعثنت إلى الأحمر ولسو وجعلت لى الأرض محد وثرابها طهور ٠ ‏س 2 ‎E‏ س ‎mo (£) o02 o‏ و ڪس وحلت لي الغنائم ولم تحل لأحد قبليء ونصرت بالرعب وهو يسیر آمامي ‎o ‏2 ‏خرتها لامتى" [الحاري ر٤٤٤ ولب ر١۱۱۹]. ‏ەو ٤ و و س 0۶ و ہے ل هه ۶ مه د ےو س و ° القسم الثالث : بما جاء به محمد بن عبد الله أنه حقء وهو أن ‏وه م ۶ وو س و سم ‎o‏ س ٥ ٠ س 2 7 تومن بالله وملائكته وكتبه ورسله والموت والبعث والجساب والعقاب والجنة ‎vo fo Soo f‏ س 2 2 7 م و (١) الأحمر والأسود؛ أي: جميم البشرء قال وصفان: هما ألوان لبنى آدم قاطية. ‎۰ E „no ‏ا . 2 ر‎ ۳ ‏(۳) مبالعة في الطهر» إذ الراب مادة مطهرة لكل نجاسة كما كشف العلم؛ لهذا ورد على لسانه صلوات الله علي وسلامه لظ البالعة ‏(8) الرعب: الخوف كذلك كان رسول الله إا توج إلى جهة سيه الرضب إلى الأداء فحل في وميه قبل أن تيل مد ۱ ‏(٥) اكحر: أعد ى اعد رسول الله الشفاعة للمومنين يوم اليامة وهي عامة وخاصة. هي المقام المحمود ي يحمده فيه الأوون والآخرون والعاصة: هي أن ب الإذد أن دلوا قن أخل اجه وئه عة أمور: يرحمة الى والعم الصلح وشفاعة المصنطفى يل ۱ 9 ‎ ‎ ‎ كڪتاب 2١ الوضم عي سس و س والنار والقدر خيره وسره آنه من مر الله بامياله مين رض اف 2٧ مو و س > والمامور ب به نقسم ثلانة فسام: من من الكناب والسنة امك" لشي من وجوه افو الل شر فين الكتاب: وجوب الصلوات الضسس. والركاة في أواعها» و مام شهر رمان من الجابةء والوضوى وح م البيت ۽ من استطاع إ ليه سيلا والجهاد في سبيل الل وفرائض الميراث؛ وتحريم جميع لمات وما شه ذلك مما ذکرتا. سو س )0( ومن السة : عدد الصلوات» ومقادر فرائض ورجم الراني ا لو حش المحصن ٠ وصلاة الوشن والمضمضة ومسح الادنينء ۱ ار ا تبت بكتاب الل والواجب: ما ما ت بالستة. ومعاهما واحد؛ لأن كلا منهما اب عى ف؛ واف على رکد والافا 4 ما ار به تابا (۲) كانه رحمه الله بالجماع ما يشمل القاس؛ لأن ١ أن الو أصل اسر (۳) المنكر: هو الجاحد لما عم من الدين بالضرورةق کون كافرا ب بالله؛ لاه مكذب له علق الف صر : قال في السوالت في الي هي دون الوحيد: والقرار بها ويد والإكار لها والخة شير وأا كحين بكفر بالك يكفر بالجهل. لا يسمى كارا بجهله فض من الفرائض حى برك مل جهل متاميك الح لكر جلو د قبا (٥) عندنا من السة لا م من لما وى الرييع عن جاير: : الاسنجاء والاخيان والوثر والرجم سن واجبة. [الريع ر۱۹۲ لظ "لوث والرجم والاخان سن واجبات]. كتاب ( ٠ الوفم 2 س 7 ° س„ 4 س سے ص € ‎o‏ س 2 % ° ۶ والاسنجاء وأن لا وصية لوارشء وما أشبه ذلك مما لم يکن . وو في تاب الله ذکره. م 7 ‎„eo‏ و ےل( ‎E‏ ۰ ص . س )۲( ومن الأجماع : عقد الإمامة وان لا إمامين فى سيرة واحدة 6 ر ‎Pw‏ س و سه 2و و سس ‎o‏ س على الخمر› وميراث الجدتين وقيام شهر و سے س ‎Koo E or‏ س ‎so 7Z‏ ە. س د . والفقدء وما شه ذلك مما لم يذكر في كتاب الله ولا في سنة نبيه. [اختلاف الناس في الإيمان] ‎bi, n o‏ 7 2 ©0 2 وه 2 س و س ص واختلف الاس فى الإيمان على قولين» فقالت المرجئة: الإيمان هو ما ر الل بو ين توحيدو وقي والأمثال عه وما لا يلبق به ن صيفات ‏حقو فقط» وما سيوى لك من أوامر الطاعة ونواهي فليس عندهم ‎O AW ‏و‎ o o ‏س و 2 س‎ ۶ ‏الإيمان معرفة دون إقرار؛ وهو جهم بن صفوان ومن شايعهء وفرقة قالت: ‏۶ واو 7 ۴ سوس روس وو 2 ‎e ge o‏ 6 ‏الإيمان إقرار دون معرفه ؟ وهو مروان بن غیلان ومن شایعه » وفرفد قالت: س س س اۋ ‏گے ل و لرن ۸ص س وص ۶ س ے2 ۳ ‎YW‏ ‏الإيمان إقرار ومعرفة؛ وهو أبو حنيفة ومن شايعه. وحجة جهم من الكتاب و 2 ص م ‎A e‏ رو س س س س قول تعالى: «إقالواءامتايا فو ههر فلويهة € (المايده: ١4)ء ومن ‏و س ور رر لإ س س و ر ‎o Jo‏ )۱( عمد الإمامة: مبايعة من اختاره المسلمون للرياسة العظمى › واول إجماع وئم فيها إجماع ا لصحابة على بيعة أبي بكر له و سم و ‏() أي لا يجمع إمامان في إمامة واحدي ولكنها تعدد بعد الأفطار كان ايع إمام بالمشرق وإمام ‎ ‎ ‎ ۸ 11 ۰ ۸ ع ڪتاب ( ۳٠ ) الوضم جد السة قول رسول الله "الإيمان هاما" وأشار بيده إلى صاره” في ماله وج روان م ) الكتاب قول الله يعالى : ) انها ءاه منوا ؛ أى: اروا ومن السة قول رسول ال ل "آرت أن أايل الناس حى يمولوا لا إله إل 0 ي مالها. واحتج ابو حنيفة ٩ بحجة 3 الأول والآخجرين على وله وسائر قد أجمعوا على أن الإيمان ول وعمل لاق قول المج واختلفوا ف فيمن أنى بالقول وضيع العمل على خمسة مذاهب: قلت الصفرية: م ا بالقول وضيع العمل فهو مشرك ضال قاسو كاذ عاص ليس ملم ول يمين وقالت القد ري : من انى بالقول وضيع تل ق فهو و فاسي عاص ضال س ممن ول سل ولا مرك ولا 7 E o ۷ رو عاص مذنب؛ ؛ لس بر ول كا و ا ولا ن شاء الله عدیره 2 وس ۇۋ 38 وان شاء رحجمه. وقالت المرجئة: من اقول وضع العمل فهو ٤ ص سو (١) [لم تج من خرجه بهذا اللفظ وروي بلمظ: "وى هاهتا؛ ويثير إلى صدره لث رات ٠ ملم ر٦۷٦ وأحمد ‎[VV۴‏ الحيث رواء الرييع في صحيحهء وكذا ساثر "دا قالوها عصموا ني ماهم وأموالم | إل بحقها [الربيع 4 ر٤٤٤ والبحاري ر٥۲]. () هوالمان ن ايت الكوفي مام الحفية. (8) سمو مرج م رجون ا صفار ل () سموا نسب إلى لقره ا ووج تا قر لون وة اي (۷) أصحا ‏ أبي الحسن الأشعر ع ڪتاب ل( ٤١ ) الوضم کد مسل ا کس شترا ولا کار ول شال ولا قق الاباضية تاها والزيدي 0 الي : م م ى بالقول وضيع العمل فهو كافر افق ضال فاسيق عاص ليس و سم ولا بمشركي وأحكامه أحكام العلة كل شريعة وطريقة شرعها ق اسهم وها ديا. A واتخد [الدين والإيمان والإسلام] والدير والإيمان والاسلام : أ سماء محلفة لشيء واحد و طاعة الله عالى؛ ل يمان وین وکل دی ۴ قال کل دين إسلام و کل دين يمان؛ لکن الدين في عة العرب صرف على وجو کون الدير بمعتى قال الشاعر: ن حلت بجو في بني اسد في دين عمرو وحالت دوننا قد م ۳ (١) الإباضية: سه إلى الإمام عب الل ب ن إباض المري المي البصري التابيي ٠ والمراد بأتافها: : المشارة ق ة والمعار و الأندلسيون والسلف والحلف. (۲) الريدية: أصحاب يدر بن علي زين العابدين وهم معدل الشيعةء بيهم وبين أصحابنا حلاف بسيط وهم أل يمن والكفر: كف النعمة والمراد بيس بمومن ولا يملم؛ ئ: كام اليمان 4 الإسلام والحق أنه موصن لقول الله في ة الباعية: نت دلو افوا واهل اقل عند اهل لوحي ل (۳) والشيعة الإمامية الا عشرية والروافض ومن تفرح عنهم. )٤( الجو: روان ودين عمرو: رد عمرو بن هند الملك. وقد ك : اسم ص سے تور وقرية و على سة مراجل من المدينة ين قرى خيبر. ۸ 1 . A ‏كڪتاب_( ٠ ) الوضم د‎ کے مر 0 س ‎wag o o‏ ° 2 ويكون بمعى العادة؛ قال المثقب العبدري: ‎(۱Y‏ س و أحد و وڪ ‏قول ذا درات لها وضيني هدادينه بدا وډینی ‏سے غ ‏ي عادنه وعادتي. ويأتي بمعتى الجراء: قال الشاعر: ‏و وہ ‏يقر أن ملكك ملكك رائل واعلم ب أن کم تين بدا ‏س ‏أي كس تجازي تجاری. وياټي بمعنی الحساب: : لګ الد عم ؛ ‏ي الحساب الست وباي بمعى كم 0 2 خد اهف دين ٠٩ و ۷( أي في حم الملك. ويقال: کل مله دير ولا ‏الملل الست المذكورة فى كتاب الله وأحكامه] ‏وجح الملل المذكورة في کناب الله ست وهي في وله اى فن اني ءامنوا والري ادوا وألصب راسي نجرس بان اترا رك أله 7 $ م بوم ال 2 مل هريو امو" (الحح: ١٠). ‎o ۴‏ 9و (۱) أي الناقة. درأت: دفعت. الوضيير: بطان عريض مسو ين سيو أو نغ وهو لله ودج ‏وو ‏رة بان يلقتب. ودینه: عادنه ویر وی دأيه؛ أي: : عادته. ‏() على وجوه قل : سلطا ويل : عاديه. ‏(۳) هذه و اليه جمعت الملل شري : واليهودية. والنصراةء والصابئة: وهم اين اختاروا مطائب الا ومطائب الإنجيل. الا أصبا ديئا۔ والمجو س عبدة النار. والمشركون: عبد الأوتان. . وحيث في القرآن كات رها ين اليد حى بل العاقل مع او ب بالديانات المحالفة يلإسلام› يدرك ديه على أكمل وج إذ الأشنياء تدرك بضدها ادر اکا کاملا. ‎ ‎ ‎ یپشد ‎1e‏ شح تاب ر اليضم 2 هذه و الملل عند المسلن ملف كام ملة د الإسلام | د خرج حدهم عن الطاعة ۾ وعمل بالکبائر وابتدع في ۱ لملة ما لم ادن ب به الله ول وسو أن وعم اممو إلى ترك م به فن أجابوا لاطاءة سس سو )۱( ما ل للمسلمين› ما على الس وان ا الطاعة وباینوا امسن تاصبهم إمام المسلس حبى يفيئوا إلى أمر للف ولا حل مهم غير دي والبراء منهم ماداموا محالفن للملمين ولا کے وو س 2 2و | لا يجه 8( > مہ و و تل ۴ دراريهم » على ولا یب مدير فإن أذعنوا وأطاعو ا مام شل ج بى الصدقات د من وة قسمها في وجوههاء ومتعهم من إظهار ات وتجري الموارئة ر ينا وبينهم وكذلك الماكحة و حرمت علب ولايتهم ماداموا على لاهم وبدعتهم. وام أحکام يلل الشرك: ن الهود والنصارى والصايئين احكامهم ص 0 ن الإمام وهم إلى الاخول في ن دحلو د ما وعليهم ما على المسلمين و اموا ين الول في الإمثلام e () باينوا : خالفوا الحق فعملوا الكبائر أو يعوا : يرجعوا. (۳) البراءة: همجرة من جام بالبشي والعدوان ومن ن اركب الكبائ جهرا حى يوب إلى الحق. (٤) يقتل. (٥) امنهر () جمع مله بم الركوات. ع كڪتاب ( ۷٦ ) الوضم جد دعاهم إلى إعطاء ل عن 0 وهم صاغرون ن أجابوا لذلك ص أخذت 71 باداء الجر وحرم منهم کلک : : سقف غنم وسبي ارهد منهم ثلا نه : اكل ذبا 6 ونکاح الحرائو E oo من نسائهم›» وأخذ الجزية من أحراره هم يس على ناهم وأطالم يدهم ومجانينهم جزيةء فإن امعوا ن إعطاء الجرية مع الاسيتاع من سے سو اللخول في ناصبهم المسلمين الحرب واس سحل نهم ما و ‎o‏ و € ٠ 9 ‎o‏ 0 0( .2 يحرم بالجزية يه« وحرم ما جل باعطاء الجزية› ولیس حريهم أمد حى لحد الأمرين: إما السلا وم الجرية. في مقدار الجزية 4 ص سے له 1 0 ره ووه ‎WPF‏ ره وو ء۶٦( فقال وم في کل شهار كل بشي ذك إلى ما یری الامام ٠. سه ل ٨ س 2 وقال بعضهم : على ` أريعة درام في في الشهر وعلى () أي مله [لانه في تحة الشبخ أبي إسحاق "إلى أذ" يدل "إلى إعطا س (1) علق الشيح الناصر: إلى إعطاء الجرية كما في القرآ: ى يوار لحري عن يد وهم صو (النويه ۲۹)؛ أي: : ذلا ه الشرك والمعصية. س ‎„po‏ و مہ ‎o‏ 1 (٢) عن ير : عن اباو أو عن ى ملين لها با يهم وهم مستسلمون. (8) أي التي دكا شرية. ودكروا اسم الله عليهاء (٥) اة ونهاية. )١( رئيس الدولق ولعل هذا أعدل القوال؛ 5 قل : يكون فيه اي اقرط قلا بد من معامله ب بما ليق بثروتو وقد ؛ ټکون يهم قير فيعامل حسب قدره وکس والبائس لوخد مله شي بل يعقى من الجزية؛ لأن من عجر عن الجزية سقطت عه وكام الجزية مذكورة في ص ص )۷( ن لكر ف هو ورعيم لاحي العجم وحاكم إة إقليم» والتاجر ع كڪتاب ( ١ ) الوضم کل رما في لر وعلى اون رهم في الشهر. وما المجوس' فأاحكامهم كأحكام أهل الكتاب حذو العل بالسل› إل في وتكاح مم٠ ت على اليم و ء الجزية. وام الذي أشرکوا فم عة اومان 6 ن يدعو هم ومام ۴ الدخول في الإسلام؛ ن دوه د لهم ما لم لمسلمين وعليهم ما المسلمينء ون إن ا واو ا اصهم العام ا 4 بى يسلموا طوٴعا 9 کرهاء ولا قبل مله جز وجل سم غنيم مالم وسفك دماهم ما داموا على شیرکهم. س س و و ٨ وروي عن رسول الله ي أيه قال: "بوت" وجدنهم قد كذبوا على أخي فافركوا على إحدى وسين فرك كلها مالكة ما خلا وادة ناجية وهي الي ذكرها الله في قول : وين قور شوم دوت وید ©4 وبلوت فوجد نهم قد ى خي ب يسى؛ فاقوا على انين وسبعين فرق كلها مالكة ما خلا واحدة تاجية" . ابن ر۳۹۹۲› والطبراني في اكير وهی هي التي رها الله ي ك ل يان نھ سے ورھان وان لام كرون 4 (المائدة: (١) المجوس: مم ة الا خود دات المحم (۲) : الصا والمراد كل من عبدوا ير الله. )۳( أي: عارضوه اموا العوة الإسلامية. (4) أي: ضرية. )0( بلوٴت: اختبرات. ۸ ۸ ع كڪتاب ( ١١ ) الوضم جد ‎SÊ‏ و ی ل رر ر ‎.(AY‏ وستفترق امي على ثلاث وسبعين فرقةء كلها هالكة ما خلا واحدة وم لے ‏ناجيه وکلهم يدعي تلك الواحدة" ر١٤]. ‏[الأصول التى اختلفت فيها الأمة وكانت سببا لتشعبها] ‏ويقوم ايراق هذه الأمة ة ن يسعة أصولء ومنها تشعبت بهم الآراء حى وفعوا ذ في الفضولء وذلك انهم اختلفوا فى التوحيف والعدل والقدر والولاية ارا ولم والنهي › وال وعد ارد والمنرلة بين الملين وأن لا منرلة بين والأسماء ء والأحكام. ما النوحيد : فقد القت الأمة على أن الله واد يس كوثله ‏س وس و و وهو س وه وو مه٥ ‏شيء وهو السميع البصير اه لا ييه اء ولا ييي شيء في امم ولا صفة ولا ذات» فضت المشيهة ة وهم جين شبهوا الله الى بحلقه. ‎de Co o Co ‏واخلموا فیما بيهم على ربع وعشرين قال و رده راء إلى ربع ‏() لعل من العدل ان تاذ قول شمس الدين ي عقو ب بن إبراهيم يم الورجلاني رحمه الله: : أن من عبد الله على ا ه ن الإسنلام وكان ورعا في د ينه غير مرتطم بالتصويب والتحطية ترج له النجا فيكون المسى شتاملا يكل من على السلام عايلا بالكتاب ولسو على ما وصل ي ين محبو م السلامة ن فة السوء ء في المسلمن؛ ‏سے سے س $ ‏لان عل ما ف الل يو ن وينه جهد اسيطاعي؛ على أن ية يها رسو اله صلی الل عله وو ٠ ي ابي على ما انا علي وأصحابي" ي ر ٤٤٠٦۲٠ والطبراني الكبير ر54٦ الذين هم على الوقاء پالدين عقيدة وقلا ‏وعملا م لجيه وذلك ثابت في والحم لله؛ ئ نهم المرهون لله كمال العاملون بالسة و النبوية. ‎ ‎ ‎ رع كتاب ( ٠۷ ) الوضم ڳد مقالات: إحداها مقالة مقايل بن ن سليمان ومن شايع زعموا أن الله جسم طويل ريض لحمو ورعمت طائفة أن الله الى جنم طول ول قولون بلحم ول بدم. وزعمت طائفة ن الله على أ له جوارح كجوارح من العين والوجه واي ووقفوا عم ميوى ذلك ورعمت طايفة أن ال ج لا كالأجسام على الله عما يقول الميطلون علو کبیرا» فق كفروا ا ما فالا وضلوا ضلالا بعيدا. وام العدال؛ فأجمعوا على أن الله عذال لا ينب إليه اجون ولا وصف بو ل إجماعهم يرعمهم أن الله عالى رمم على ال التي عنهاء م ديهم علهاء والحجة عليه قول الله تعالى: جر يما ملوك )4 (السجدة: ١1) وقوله: ل كليما فلم ت اک4 9 عمران: ۱۸۲). so AEA ‏وما القدرية : فق أجمعوا على أن الله الو وما سواه مخلوق؛‎ 8( > وه 7 ٥ س ممص ‎o “0o -~ o‏ ٥ فعضت فولهم بزعمهم ن الله تعالى لم يلو ٩ کارا کار شرو () أي: المسلمون. )۳( 7 7 لاهم قولون: ن الإنسان مسر لا وهولاء هم جهم بن صفوان (8) م وص : بن عطاء وأصحابف وهم المعرلة (٥) أي الأفعال اليح مله م ينهم أن الله لا يصدر مه ما لا لقوله : ولا رتىل بده ې الوم ۷(. كتا ۷ اليغم عد والحجة عليهم قول الله تعالى : واه حلفکر وما مون )4 (الصاقات: ٦). GE وأما الوWلاة‏ والعداوة قد افق الموحدون على أن الله على لم يرل اما ما کان وما يکون وما لم کن أن لو کان كيف ى علم دلك سه وذاته ل بیلم مدد ۾ حاصیل في ذاه بالحلول فضت ‎o7 o‏ ¢“ ل سو م 7 س س و الحسيه قولهم ب أن ولاية الله 4ه وعداو ۳ عليه قول الله يعالى : 3 منك المي من قل في الوراق طرفي مدا (الحج ۸) ر يعني القرآن. ‏وام 9 والهى: فد افق الموحدون على أن الله تعالى قرض الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على عباده في کل حين واوا على قدر الطاقة 7 ‏فعضت التكاث” فولعم برعمهم أن الإمامة ليست بواجبة' على ‏ص ص م ‏(۱) زعم الزمخشري أن المى: خلقكم وما تونن الأصتام [الكشاف» ‏(۲) هذا في علق عل الله وذلك واضيح في وله يل عن أطفال "الله عم بما كانوا الین ن لو كانوا عاملين" [الطبراني: سم لكين والب ۰ر۹] وقوله يعلى في شأن غ الار: ر انام ۸). قال في السوالا: "لفدر معا اليهاء الأمور إلى اوها وارتجاعها إلى مقدورها". اه ‏(۳) هذا قول الكار = اليريدية - يقولون بقلب ولابة الله وهذا سم من لهوو ولون باه عالى تبدو له البدوات وهو نق مع قول اشع أيضا. ‏(٤) الكاث: : هم اديه ثم هم ثم هم النجويهه ثي موه . وفصيلها في تاريخنا. ‎ ‎ ‎ كڪتاب ( ۲ الوضم ک2 7 )۲ہ سے والحجة لبهم قو أل الله تعالى: الك منك وقول اسول "إن أمر عليكم عبد حبشى مجدوع الأنف وأقام فيكم كتاب الله ل وسيي فاسمعوا له وأطيعوه" . [الريعء ر١٠۸ والبحاريء ر۲۳ 0 سو ‎ge‏ وما اوعد اليد : فقد أ ق الموحدون كلهم على أن الله صادق في وعده ووعیدهء فضت ى المرجئة فولهم ن الله يلف وعيده و ص ھی سے سے لف وعد واعتلوا في دلك بن الكريم من الاس إذا ا اوعد أحدا بشر ر الف وعيده وعقاء کان ذلك محا لكريم واحتجوا رض بقوٴل الشاعر: o ‏س„‎ o „o ° ونی وإن أوعدنه أو وعدنه للف إيعادي ومحر مودي عم قول الى 3 يدل الول لك وبا آنا يلير لبيد )4 ۹ ثم فلا حيث إلى دلالة 0 قد قال () الإمامة: العامة تجب عند شروطهاء وهي قو المسلمن المجمعة لكل ما قتضيه الاستقلال ام ن جال ولم وهي نظام (۲) مر الله بطاعة ولي الس العاملر بکتاب الله وسة رسوله وسيرة الحلفاء الراشدينء <۶ A og ‏نما أمر يا حمد بطاعة العبد على سيل سيل المعل في وجوب الطاعق إلا فالعبد لا‎ ‏اک و و ی‎ ooo ‏ر‎ ‏جور مامه فكف با اسن وهذا رد لمن رعم أن الا مام لا تكون إلا‎ في قريش. )۳( م من العجب كف دل بحال من تبدو له البدوات وتتحكم فيه و العواطف وهو موق عى الحاق ي ال واكما. والح أنه لا دليل على تحلف وعيد اللىي بل هو ن ال بالبداء على اللو. )٤( ولا يصح الرجوع إلى دلألة الشعر فيم أخبر الله بي وكل ميزان للأخلاق عير ميزان الله م ‎Ze‏ نر باطل لل شالارا لو4 ونو صخت ع كتاب_( ۷۲ ) الوفغم ع2 او ‎o‏ س ر قوم إذا وعدوا و أوعدواغمروا صدق الرواية ما قالوا بم فعلوا ‏وام ما المنرلة ب ين : فهي مله 9( ن اليمان مل ورعمت المرجئة أن لا مثرلة موي 0 واليمان الإيمان كله توجيداء وجعلوا لكف كله شركاء والحجة عليهم قول الله تعالى: يعدب امه لفقي والشركيب والمتركت ‏و ص 1 ص ص 2و ‏توب | عل منان م ان آل عفورا ر ! تا (الأخحراب› ۷۳(. وام وله ل مرل ب 2 امرك ؛ أئٴ: لا مرل ب بن الإيمان ‎sys‏ ‏ل قول الله يعا تعالى : ما اکر وما ک4 (الانستان› ۳( ؛ يعني : م ‏لا ا ‎2y‏ ‏مقر بالوحد وما جاحد لها ‎3 ‏وس ى ‏أقوال الشعراء في تقدير ار لما كانت لتا حاجة إلى بث الي يا ممما مكارم الأخلاق. وكم لهو المسلة ن نظار والله لا يحلف الميعاد. ‏(١) التاق : الاعتقاد والإقرار ثم الحياة في وقد به رسول الله يك بقوله: یلا من کن فيه فهو ماف“ ولو صلى عم له ملم : من إذا حدث كذت وإذا وعد وإذا امن خا" ر٦۹۳ . والبحاري ر۳۳]. ‏(۲) ولك ندنا كما يأتي: كفر هو الشركء وكفر كر النعمةء وهو و الذي عبر عه أل الحديث يكفر دون كفر. ذلك أن مرتكب الكباثر غير متحل لا يكون ن مشر بإجما ماع المنلمن ٠ وما هو كافرنعمة الإسنلام. ‏() كذا في الأصول. ‏0 ولل الح ا و وما لم يوق ب به » وهو الكفور مالفةه الشامل للکافر ‎ ‎ ‎ CTC E: 3 Ê \ < 7 م ص ر س وأما الأسماء والأحكام قد افق الموحدون على أن الأسماء بابعة ٤ وژ وه و ‎roe te‏ ذلك سی بن عم أدبن لحن ویم ان اهل لار د ما ‎Ge‏ ‏ما و مهم حم م لكيه 0 وس () أي: : موحدون عندهم. 4 قصل [معانى الطاعة والمعصسة والايمان والكفر والخلاف فيها] و ‎^o‏ < س س ‎„o „mo‏ س ص وأكثر اخيلاف الأمة في ما جاء من قبل وذلك انهم اختلفوا ۰ م ص س سه اه وه 2 7 ٥ 4 2 ص س في الطاعة واليمان والمعصية والكفر. فقال بعضهم: إن الطاعة والإيمان ‎F۳ oA 7‏ س سه س مە و ٥ 3 $ ە و ود كلاهما ويد والمعصيية والكفر كلاهما شرك. وقال بعضهم: الإيمان كله ‏و ‏.و ره م ەو و ‏.° و 4 2 س0 سە م 0 ۳ ‎„o‏ ‏ويد والطاعة نها توحيد وغير نويد والكفر كله شرك والمعصية منها ‎o o۴€ o 2o 2o en ‏س مه ووه دە‎ WES ‏شرك وغیر شرك. وقال بعضهم: الطاعة كل ما قارنه الامر من توحيد آو غيرو؛‎ 2 ‏و ر کے رو‎ o o o Wai ۶ 1 ‏والإيمان كل ما قارنه الثواب من ويد أو غيرى والمعصية كل ما قارنه النهي‎ ‏° ۴ ەه 7 و 2 2 0 0 ‎o o۴‏ س % من شرم أو والكفر كل ما قارنه العقاب من شرك أو غيره. وهذا القول ‏٤ و و ەر م ‎o 0 J‏ س لے الاخير هو لناء وبه دان آهل مذهبناء وعلیه اعتمادنا. ‎Gir‏ 1 وش ص ص س ‫ 7 < 2 2 وما الوحيد: فكل ما فرت الإفراد؛ والإفراد ترك مساواة الحالق ‎o 2 7 WAY‏ بالمخلوق› والمخلوق بالخالق. ‎kr‏ 2 سإ 2 ‎„o‏ سس ©„ وأما الشرك: فكل ما ارته التساويء والساوي هو الحالق ‎o WAY ۰‏ ى„ ەه ‎AW‏ 2 2 بصيفات المحلوقء أو وصف المحلوق بصفات الحالق. ‏ص ڪتاب 2 الوضم ‎E‏ يمان وا والكفر والنفاق لغة وشرعا] ل رز ©4 ف ۷( بمصدق لنا. 827 ت ت جي في اللعة لعطاء والستر؛ ولذلك سمي > اليل كافرا؛ ل بسر کل شيء وه 1 قال الشاعر يذكر الهقلة والظليم: ‎pmo‏ 2 م ہے ر س . )۱ د كرا تقلا رئيدا بعد بعدما ألقت ذكاء يمينها ي كافر وس )۲( حى إذا أله قت يدا في كافر واج عوٴرات ي التقور ظلامها م م و )۳( سمي الحراث كافرا؛ ب اذه قال الله تعالى: ‏ كمتلي عيب عب الكار با (الحديد ٢۲) يعنى الرراع. (۱) الهقلة: أل ئى العام والظليم: الذكر. يفت يض والرييد: المراكب ذكاء يضم الذال المعجمة و الشمس. والكافر: اللل. ألقت: أي واليد: : الات أئ: : فسها. الكافر: الل اجر : سر تر عوٴرات جمع عورة: ماف الأرض اني بحشى منها العدي ونسمى اتون والإضاقة للبيان. (۳) المت الظهن وال لاقف ي ) یر کبها ستر نجومها. ص ص - وما في الشرع: فهو إلى ولي النعمة؛ وقد قال ت عمرا عبر شاكر نمي والكفر تفس اميم" وما التاق : صله والكذب بداليل قول الله تعالى: يما لماه ماودو (النوب وفقو ل الرس سول ص تر ا في صفة و "إا حدث كذب وإذا وعد لف وإذا انين خان" ر٦ ۹۳. والحاري ر۳۳]. وما الاسام في اللعة : فهو والحضوع؛ قال الشاعر: ل ‎o ~o € o7 0 o 7o €‏ وم م ه٨ و ‎I<‏ ‏سمت وجهى لمن سمت له المرن تحمل عذبا لاي ‏: كار أي الرراع. ‏(۲) الاسيفساد: د عى لمو فيا باد ومعی لكر اركاب ا أوجب الله ه فذلك سثر النعمة و ك داء شکرها ومن م الله يئه الدالة على توچیدي ي كشيفت لوي العقو أن حالفها واد لا شتريك له وكذلك المعجرات والبراهين ي بها الل ‏سک وه ‏)۳( : صمه مفسدة. ‏3 أي صل الاق الذي سی عليه وإ اروج من غير المدخل الذي دحل مله وكنمان شيء وإظهار خیلافه. ‏(٥) زلالا: سهلا عذبا سائما سلسا: ‎ ‎ ‎ .0 | [بعض الملل والفرق ومعاني أسمائها] وسمي اليهود يهود عند قراءة وقيل لقولهم: إا هد ليك وقيل: اوم وة ن وب عليه السام وسم النصارى و قري شه سى وكيل لقولهم: تحن نصا اللو سمي الصابئين صابئین لصبوه ٩ من د ين إلى دين وسمي المرجئة مرجت لرجائهم أل الكبائر ولم ا ي . قطعا. وقيل: لورجائهم ع عليا ولم وه رابكا من الا . والرجاء في اللعة اكأخير؛ قال الله تعالى: اة وأا 4 ٢۲( ا وسمیت القدرية قري يهم القدر (1) ذكر عض اللعويين أن اسمها نصرة. () أي م ويل : اروا مطب لوا ومطب الإنجيل الوا : أصبنا دينا. () قال بعض الظرقاء: د بو على طراة أل صر أل الم | أن اهل مصر لما موسى إلى الإسلام الوا: : رجه وخا وأما اهل لام هم بم لما دعاهم راهيم إلى الإسلام قالوا: حر قوف وعل الصواب أل العراق؛ لأن النمرود أشوريء والله عل ع ڪتاب ل( .ر ) الوضم عي AE EEL CEY ‏و‎ (~e عن علوم ٠ وسميت المعتزلة معتزلة: لاعيزانهم مجلس الحسن البصري. > )۳( 7۶ ‏ر‎ 7 2 o وق ب الهم أ حد لوين مومنا وكافرا. وسميت النكاث”" نكانا: 9 عة الإمام عبد الوهاب بن عبد الرحمن ك وسموا بكار لإنکارهم ها ( فوا عن اله لق ال ودي ر (۲) لعل د قق الول هم اعترلوا لوين جميعا كما في الحاشية ‎ECE‏ ‏البيعة في أعاقهم وبذلك سموا كارا أيضاء وسموا جوية كثرة تاجيهم ليله على فلل الما كما هو فصل في الريغ» وسوا غدارا لمحاوليهم العدر بالإماې. وسموا ملاحدة ديم في أسماء إذ رعموا أن الله محلوفف عالى الله عم يقول المبطلون. قصل س 0 وو ص سے الاين وآرکانه ومسالکه كه وذكر بعض الأمة] ۱( لہ ف ل ف ا ول ف وللدين قوائم وآرکانء ومسالك ومجاري وحدوت وافراز واحراز. 7 وو م ‎۷Y‏ و کا و ےم وام ريه الل اليل و واو وارك كانه أربعة: ملام لم 7 أربعة: 7 كام ي بر وه ‎PEs‏ كام عبد ال ن قب والكتمان كايام بي عبيدة ملم وجابر بن زيلر ال () ق اعد الظهور: الام ت ظهور الأحكام كالمثال›ء الهو هو الأصنل ٿو وج ° 0 وود و امور بو الني يجب أن يكون عليه وعليه توفي رسول الله يف ولا جل للج واحو اة الوم ان وب هو لا دقاع؛ لأ مه الله بويع قدا الاس ليده س سے وقد وضحتا هلو المسلة في التاريخ ما بشني العلل إن شناء الله €3 أا على راجم ولا اة رمه الله عم في كتاب ارين فيه الكفاية. (٥) علق الشبخ الناصر : هما أثمة اين ى والعلم م من الابين ما جابر بن زيل فهو ادي عماني. قال فيه د بو اعباس الشماخجي -صاحب السير-: ب للم وسيراج الاين › أصل واس ي قات عليه آطام صاحب ابن عباس ن وکان أشهر من صحبه وقرا عله. ر جين : الطقات ۲/٢٠۲-١٠٠ والشماخى: السير ١/17- جي ٢۷ وام ابو عبد دة ا جاب وهو مولى لبتي تيم کان یعلم تلامذته -۔ 1 . fr ‏ع تاب ر ) الوضم د‎ 4 < Yr والس الا 4 1 ب يله ل 7 6 جهله طرفة عين وفعلل ما يس الاس ترك البدنية ولل ترك ما لا يسم الناس فعله كالمعاصي. يلاه : وء و و ‎oo E‏ 0)29( < وتضييع وجحود المرك. واحرازه ئة ة: ولاية المومن الموقى› وبراءة المافق والمشرك والامساك عن المجهول حى يعم وللکر وام وار کان قوائمه اربع : الك والحسد والعصية والجهل. أربعة: الرعبةء والرهية والشهوة م ‎WWW TW‏ مص ‎2g‏ 4 - حمل اليلم- في غار خارج البصرة ميا من الجبابرق وقد تحرج عليه أيمه أفاضيل ‎„vo‏ رحمهم ) الله أجمعين. (١) الشراء: م الملمن ا لله كما قال عالى: ا 13 الريك سے فهر ميات ١١٠). وقد بفضل الله اقول فى هذا المعى ا م سے و مہ 2 يستمد من الكاب وال الي ف في عقيدة الد كمال اين ت اة : : 7 والرآيئ» فهذا أشنم لن الرأي يشمل القاس لمل وما من أصول المشريع. )۳( الف اض: الأحكام وهي تحوي على الأعمال البدنية والمالي والتكاليف كلها بعد الإيمان لا تعدو هذين الأمرين. (8) الأفرا جمم قرز أي قرز ان من الا ارده لن حة ‎A‏ خاصة بو م ووو فوجب فرزه من غير (0) الصيائة. سر فصلل [ذكر ما لا يسع جهله وما يسع من العلوم] الم أن اللوم لاه : علم ما لأ س الاس جهله طرة عين. وہ ما يسع جهله إلى الورود وة يام الحجة وعلم ما يسع جهله بد۷ اما علم ما لا يسع جهله طرفة عبن : فهو محرقة الوحيد والشرك لا جهلما؛ نا جهل ار م لوده فحت ت معرفتهما ve (۳Y GE o مع اول البلوغ وذلك قيل: سن کون س اكليف والبوع والأمر ومع فة الله ومع ق والبراءة» والحوفه والرجات والمن ولي ‎(0X‏ (۱) يعني: : ما لم يج ي () وجيت ة اليد على قول أل لأن الشيء يدرك إذراكا افيا إذا عرف بضيدو. (۳) کون اي رم كما في العقيدة: : ة تجبا م سنة. €3 المن: لض بالونعام على الحلا والدليل: : الكائنات وسائ الموجودات هي دلاثل الو والألوهة والربويية؛ قوله تعالى: ك فى علي اموت والارض اليل ونا ر ملأل اللي ©4 (آل عسران ١۱۹). (٥) علق الح الاصير : المن: : معرفة ف أن جيم العم ن الله وإحاياء وها في عنك العجب الذي هو محبطة لعمل. والدلائل: جيم الكانات يدل على الحالق الواحد قاور جلك 239 ڪتاب ر ٤C۸‏ الوضع 2 [التكليف لغة وشرعا] أب الككليف يف في اللعة : فهو تحمل ما يش على النفس. قال الشاعر: سو 9 س 0 ‎aE 2 OW‏ 1 س )۲(۱( تكلفنى ال ريد ومن لي بالصلائق والصناب سمت تكاليف الحياة ومن بعش ثمانين عاما لااب لك يسام وأا في الشرع : : فهو اللرام والايجاب [البلوغ وعلاماته] وما البلوع 2 بحمسة اوج اذكو والاناث في لاق وجه ا لمشتركات ت بيهم : فالات ‎YN,‏ والستون”» وام الاثنان المصوصتان بالإناث: والحمل. € تنفد الإناث ياين 3 ال (١) الرقاق من والصتاب: إدام من الحردل والربيب. علق ال لار : الصلائق: الخبز الرقاق. : ام يصع من الحردل والربيب. (۳) النات: ظهور الشعر تحت الإبط ر والعورق ال لاٹ شعرات. والا حلام : : خروج المي المندفق مين ن الانسان و يجماع ف في النوم. ۱ (8) علق البح الناصر: أي با تالش السود في مواضيعه من الإبط والعانه قله کاٹ شعرات [لكني سيعت الشبخ مرارا یکلہ بن لا بات ل في عاق والله أعلم]. الالام لجسن جييما على الصحيح. كرما قل فو سبع سبع عشرة سنه وادوا تكعب الثديين للإناش وعلظ لصوت في الكور. ج ڪتاب ‎C۸‏ الوضعم جك وما الأمر والنهي : فما او مع أل اوغ مما على امكل في حالة اكليف ومعناهما أنه ر بالايمان مهي عن لكر والمعاصي. وما معرقة الله ومعرقة السو : فهما تجبان معا على المكلف في حلة الك : )۱( [الواجب في حق الله عز وجل وما لا يجوز] قد قيل : يعرف الله بثلائة: واجب وجائز ومستحيل. فالواجب: اأ والربوية والوحدانيهه والجائ: لم والافاء ول والمسحيل : الشريك والصاحية والوكد. [الواجب في حق الرسول وما لا يحوز] س س ‎„o2‏ ويعرف الرسول بثلائة : وجب وجائز ومستجيل؛ ا الصدف والرسالة وا ی الوم ليان . والمل: ولش والحيانة. (۱) في حال واحدق يعني : جب معرفة الله ۽ ومعرفة الرسول معا لا يشي النسان عة الله 4 وحده دون معرفة الرسول؛ لن الإيمان بالل يلم الإيمان فالمعرفعان مقرعان. () الف : الإيجاد. :دام الموجوداسو | الك و 1 العصمة. ا في اة ك بتر لك كار س ا ۸ ع ڪتاب () الوضم بد ‎V‏ [الولاية والبراءة وأقسامهما] وام والبراءة : فيقع وجوبهما م اول البلوغ في حال التكليفي م اولاية على اة فسا لنم الأول : ولاية املق أعني جملة ‎2o no ano G0‏ لمسلمين من الثقلين ياء معلو مب او مجهولين. والثاني : ولي م٩ [والممدو حن في کتاب الله تعالىء الموصوفين بالطاعة س م 0 سه . ‎(Was‏ س ت ا وطاععه والإحسان. وة 1 العدل ل رج من شملته بيضته ‎o A „20‏ ا بشخصيه إذا ر لبا مله ا بین ل وو ل اربع سس ‎o‏ وشروط وجوب الولاية : منظور لعن مرضی ومسموع الأذن سے س و مرضی ومقبول القلب مرضي الحالء وموافقة الشريعة والمذهب؛ ويزيدون أن ال اتتا على ل ی شا م ا ر شيا ين دك ی ص سے ص ان عى ي أب في ا یداه (1) الاس سمو فلن قيل: لما على الأرض بكثريهماء أو لقلهما بالذنوب. وال ية والعداوة هما في الله والتضر في الله الواردان في قوله يا: "من أحب لله وأبقض لله وأعطى لله ومع لله قد استكمل الإيمان" ابو داوف ر۸۳٤ والترمذيء ر٢ ٢٢٥۲]. (۲) المعصومون: هم الأياء والملايكة لأ يصدر ينهم عصيان. ما لين اء ى الله عليهم في ‎o ro‏ 2و ‏کتابه ء العزيز فيصمتهم انهم لا يموئون على الكبائر بل على الوقاء بالاين › کان ي ن باي بواو الف )۳( ايض هتا: : الول هي واي للأمة. ‏نے ‏(8) الولاية لم كان موكيا بين الل؛ اعفاد وقوٴلا وعملا. ‎ ‎ ‎ في تفسيرها ثلانة فسا : وة طفال المسلمين الولاية م مع ايهم وي ولاية عبيدهم الأطمال قولن: وولاية من رجع من مذحب أهل الخلاف إلى مذحب أهل | ا لم يمتع من ير الخلاف الذي كان ع ول احرج من إلى الإمنلم (۱) لو ) المذهبيو ن الكمال الذي عليه أصحابنا لأخذوا به إن كائوا يطلبود احق لذاتو. وقد ا وف بض أل الصقاء الي على يك وأحذوا بو اله كل مي اجه يا في الأول بن اكاب واو ة فة ا عل ال عل ال لاص قال ‎E‏ سحاق ا أطفيشر -رحمه الله "ل و م كمال الإسلامي الي عليه أصحابنا لحدوا به إن كوا ن الحق لذاته. وقد وقف نض أل الصنقاء الي على ديك وأحدوا به المد وكل من اجهد كب لح في الصو من لكتاب والسنة وجد مس فيما عليه اهل الاسقامة" وو ليق السايق. انظ تعليقاته على كاب الونم ۳۳[ وأقول: لوٴ رج المسمون إلى ما كان عليه السلف من الصحابة والتابعين ن الاعيقاد الصتحبح ايبط التبم من آنه الخوض في مسائل الخلاف المفرعة لوسعهم لك وقي راء وفهم أية وخوايم البقرة وسورتي الإخلاص الصحيحة اى ےا (الإسراى ن ما ورد مر مسابو الرآن والحديث إلى المحكي الحوض في فتن الصحابة ليك تة مدعت اکت و اكم رالو عا ا سا)4 ١۱۳). قال اليح السالمي رحمه الله: وما مضى عنك ولو بساعة عه ليس البح عنه طاعة [السالمي : الحيق ۰7]. لا ہم وو وره يضرم بع ديك ما جرى علي لحلاف في فروع الق فلاف العلماء فيها رحم لا سما ما ما الف فيه الصحاية ا م سهم لو رجعوا إلى ذلك منهج قوم ع ڪتاب ل( رر ) الوضم ڳل سے س ص 1 س اہ ە 2 س ى $ ‎ro‏ ‏نسم على أربعة فسا لسم الأول : البراءة من جملة ‎o o 7o‏ س ‏لکا من ) أحياء وأمواناء معلومين أو مجهولين. والثاني : البراءة من امام اجار ومن أطاعه في جورو. والقالث : البراءة من المذمومير في كياب الله عالى؛ الموصوفين بالاساءة والم؛ والمحصوصين بأسمائهم. ‏۶ و وو ل ٣ و سے والرابع : راء ممن عرفناه بعبنه نه إذا ظهر لا لا مله عمل يوجب ‏س ‏سلس مس ‏ويزيدون في سير البراءة قسمين: أحدهما براءة الخارج مر مذحب أل إلى مذحب أهل الخلاف. والثاني : براءة ارج من إلى ‏السك وإنما تجب البراءة عمل الكبائر. أطفال المشركين ‏ص 0ے ‏فاكف عنهم ٤ ى لو۹ ۱ ‏رر ص م }و ‏- جعلوا الإنصاف رادم لصوا ين : شوم الاخيلاف والافيراق. وو اما ورتا في الأسباب د الي جعلت الأول لفون بعد الاقاق لوجدتاها الت وحل محلها ساب عونا اليو إلى اوح والاقاق حول ويا - تحن البقية الباقية د ا يف صا في ج جو ارات لكف واللحاد لمندفة و في هدا العص ولا تقوى على إلا وحن معتصيمون بحل الله جويعاء ولم تتفرق پت و اله عونك ووفك ‎o‏ ‏شن ولف بن فويه م يا أرحمالراحين (1) البراءة: هجرة مرتکيي الكبائر حى يووبواء الحق أن الأطفال جميعا إن قبل البو كالم الجء لاه لا يذب قبل ين ويمن بال ل عل ال والسلام:. "سات الله في لاهين اعطاهم ‏ا لل الجن‘ او على ر ۷٥۳› والطبراني ٤ المعجم الوس ر۹0۷ 0› ‏ب ودا الحيث سخ لقوله: "الله عم با كانوا عاملين” الحديث [سبق ‏وو ‏تیج ‎4 ‎ ‎ ‎ ۰ A ‏كتاب_( ۸۹ ) الوفغم کد‎ [الخوف والرجاءء والمن والدلائل] و و و و ولو س مس س سے ‎„°K‏ وما والرجاء : فيقع وجوبهما مم 2 ياء وهما من أفعال لقلبء على العبد أن يساوي بيهما حى يدلا كالميران الهندي للا با۱ بالآخر؛ ل إن مال القلب إلى الرجاء خيف عليه الأمان ن عذاب الل قال الله تعالى: إلا يمن مكر اله إلا افو )4 (الأعرافء ۹۹)ء وإن مال القلب إلى الحوف خيف عليه من رحمة الى وقد قال الله تعالى: طق لا بابس من تيع الو إلا القوم (يوسف ۸۷). وما والدلائل : فتجب مع اول وذلك أن عم أن الله حل الحلقء وررق الاق ما ين وضلا لا وجوبا ولا ولكن إظهارا لقدرى وتحقيقا لما سبق من رادي وما حق في الأزل من كلم لا لافيقارو يهم وأحدتهم قدرته لا لحاجة ولا لاسفادي وخلق الملايكة المقريين لقب والسعادي ولق الجن والس ايلاء وخلق سائر الحلق للدلالة والشهادة. (١) لقه عليه السلام: “لو ورن رجاء امون وخوقه يميران تريص» ما راد أحدهما على لر اي ثم ليان ر١١٠ مو ع فيا وص الماد ام المقوم الهاية [ان الأثير: في غريب ولكن عند الاحيضار يمل إلى الرجاء كما قال حذيفة بر اليمان رمه الل )۲( الروح: () هذا رد على الملة الاين بوجوب رعاة الأصلح على الله شد 2 لارا کناب ر. ‎Ca‏ ‏ص ‎g0‏ وأ الدلايل: في لوقت الأو تال الال على رتوو وساو ادل فيه على [المدلولات الثمانية وأدلتها] والدلائل على صيحة العقل خسن المذاهب وذلك قيل: مانية مولت ادها نها: واحد دل على وا واثنان لن على وواحد يدال على ان . ما واد يدل على واحد: فوجود الفعل دل ل على الاسيطاعة. وما اتان ل على حدر فحركة وحركة 4 ان وه و الاكيساب يرلن على وما واحد يدال على اين: فحسن المذاهب ذال على العقل ى والعقل هو بين والمحسوس ما أدركئه الحواس» والحواس خمسر وهن: السمع والبصر الم ولوق و الس فما ا مس ۱ لنم لصوت o ‏س‎ GE رواےہ () ےہ )4( ‎r‏ من الح والقارص ايم . وأما محسوس () حسن : وضع ) في مواضعهاء على باطن لامور بظاهرهاء وعلى ما ما پاي منها بما مضى. التهى السوالاأت. والمراد بصحة د العقل كمال لاه یل إلى إذراك لك المعانيي إل ولوا الأباب؛ لوه تمالى: طا فی کل لكر لأول (الرمر ١( )۲( حركة الاضطرار: كحركة اتيش (۳) القار رص : اليد الحموضة كماء ل ن سے ل م مر (8) كڏا في د ع أل ومو بشي تت شيعم وهو من الطعام: ما فيه حفوف - يذ بالحلق س ومرارة والحسين من الطعام. ` ع ڪتاب ٩C۹‏ الوضع ‎Gr‏ ‎vo‏ و ‏فالأ رياح الطية وام محخسوس اللمس: اللانة ی والحار والبارد. هذه الحواس ما إلى ال فيميز نه ودل يما اكت على ما لم تدارکه. ‏[ما يسع جهله إلى الورود» وما يسع أبدا] ‏وأ ايلم لذي س جهله إلى الورود فهو على و جهين . أحدهما : ما ‏بسع جهله إلى ورود احج ولك کصفات الله على 0 ي أو ملك قامت به الححة أو م أشه ذلك. وال وجه الثاني : اسما ‎(a ‫ ‏الملا الصو 3 ا ل د وقتهما ‏1 سس ۋ 2 ‎PEE ‏ )4( ۔ لتت وريم و اا ما خلا سك ي 27 لم يفول س | 7 ل نافع 7 راف و وازعا ‎a‏ ‏() ائ ما خلا دم ومحمدا عليهم السام لا ب ومن جهلهما کان لان آذ اول اسل و ابو ابش محمد رسول هذه الأمة ة وحائم ‏(1) الموسومات ‏(۳) کان ن الحلم اول اهار عند طلوع انس يوم عحيد لطر فيسعه فريضة الصلا حى يداخل ورمضان حى يحل شهرة. ‏(8) أي ما لم يج به أو قسمه على وجو عبر ح قحي لا دة في لجل إذ لا عدر في الجهل. ‏(٥) يقارف: : يكتسبا ‏() راف إلى ارجات العلى. ‏حاجنا عن المتاصي. والورع: لكف عن محارم اله راء موه في شرح الحد ر ‎ ‎ ‎ [كتاب الطهارة] باب في الوضوء [الوضوء وأحكامه وشروطه] فال الله تعالى: مايا الب ءامو ل لصلوة عسوا وجو وایدیکه ل المرافق رومي کم إل ا لکعىان لكمبين 4 لاد ۰( واختلف العلماء ۶ في معناها. فقال بعضهم: معتى الأية إذا ا إلى الصلاة و على غي طهر وقال بهم : متاه ذا ر اقام إلى س ‎o‏ ہا ‎2o‏ ‏الصلاة على طهر الوضوء عند كل صلاق ولون عبر حد o fro وقول الأول المد عب ند أصحابنا؛ ا روي عن ابن عع ان الي صلى الر امب والعشاء بوضوء واحد*' . ولما روي عن ان عباس ان الي ية قا ل "لا وضو إل م د" ad " [البحاري ۶ س () ملم بلفظ: "أن الي ية صلى الصلوات يوم القن بوضوء واجد. .٠ ر٤٠٠. وأبو داو ‎[WY‏ ‏(۲) الحدث. الناقضة للطهارة شرع ع ڪتاب ( ٤ ) الوضم کد ‎2E‏ 0 .)م دو وحم را ۰]. وروي عن الي يله أنه قال۰ الطهور شطر الإيمان ملم ‏ر٦٥٥ وحم [الوضوء من خصائص الأمة المحمدية] ‏وروي عن ابن مسعود رحمه الله أيه ال۰ : قيل: يا يا رسول الب كيف ے٥ . 0 ےو ‎o‏ رو ۲)2( و سے ف من لم تر مين أميك؟ قال: هم يون يوم القيامة غرا مححلين من ا الوٴضوء" . [الربيع› ر٣٤ » بعري ر٦۱۳]. وعن عمرو ب عبس —_ وکان 6 وو (۳) ‏سم و و و سو س ەه و سے مه و س ٥ ا نكم ل ربا وما تعيض ولق إا عرجت ‏و ‎E‏ سل س ‏و ای مه المد ثم ا سل وجه كما امره الله خرحت خطابا وجهه من أطراف لحيته مع الما 7 ذا غسل يديه 4 إلى الرفقين حرجت خطايا يديه من أنامله مع الماى ثم | إذا مسح راسه حرجت خطايا ‏رآسه من اطراف شعرو مع الما ! اذا عسل جلي ل الكعبين حرجت ‏و ‏(١) لم كان الور رطا في صح صار كلش ولا أ يلرم في الشطر أن يكوت ‏غر: جم 7 أي ييضاء والعرة: بياض في الرس استیرت لاض لي يكون ورا يوم ايام في وجه امون ين أف ر الوضوء : لاض الذي في قوام الفرس يض م اض ي يکو في أجل المؤمنين يوم الحشر من الوضوء. ‏)۳( ربع وبضم مم وإسكان. عبسة: : بمهملة موحد وسين » قديم اول العكة رابع أرب رجمته في أل اعاب ]1 ود على رسول الله بعد بدر وأحد قال لرسول الله : أرفي؟ قال له: ع أت الرجل الذي أا بمكة" ‏وحم هذا ما بد على فو دة رسول الل او ‏ص ی س ‎ ‎ ‎ / Ay ÇE r Ce) e خطایا قدمیه من اتامله 1 لماى فإدا فام إلى | لصلاة فصلى وحمد الله س س ‎P4‏ وو عليه ومحد محده؛ اصرف من ننه خطيئه کيوم ولد ته امه ر۱۹۷ وأحمد سے سے سے وعن ابي در قال : بينما رسول الله يار د في ما٩ من ) المهاجرين حت ت والأنصار قبل عليه عشرة من أخبار ليود الا يا محم إن اتاك ‎o‏ $ 2 اف ع اة ب ها إلا يا مرس أو ملك مقرب؟ فقال عليه 2" 2 ۰ 2 2 ى 3 01 السلام: سلوني تفقها تمقها ولا سالوني تعنم . [ذكره السابوري في الكشف ولان gg ‏سس‎ ‎7 ۳/6 يا في معالم التثريل› ٦)]. فقالوا: يا محم رتا لم مر الله اى مسل هذه و ن لي هه م علي اسم ما صد ى رة وميه م تى يهاه وي ول مشت إلى معصية ثم تول بيده وشم ‎E‏ نها فطار عه لحي فوضع يده على رأسه؛ فامره الله عالى بقلل ال وجه ظره إلى الشجرةء ومر عسل الساعدين لاله بهماء وأمره يمس الرأس ص م ص س س س س سے1 ‎o E‏ س س لما أظليه الشحرة ووضع ده على راسف وأمره الله عالى بفسل دمن () العلا الجماع (۲) يفقها. ‏ تعلما. تعننا: أو المضت من جاء طب ب لك (۳) اي: : محالفة وذلك معصية لم٠ لها ليست معصية كما هو اللايق صمة اناي ولا في حق من اصنطفاهم الله للبو وجعل ويم محطة ابال لوخي أن تصدر 4 نيه وي ين القواوح» لهذا هم كمال الأياء والمرسلين لري وقد أو ضحت ضحت لاهين على هذا في كتابي عصمة الأنياء ۰ ۸ ع ڪتاب ( ١و ) الوضم کد لمشيه يه إلى الحطعة. فلم آ ذلك ك الله عنه الحطيئة. قافر ضهن څو روه ‎(n‏ [ذكره الل 3 لى ا مي ليكفرن دنويهم من الوضوء إلى الوضو اوري فى الك والان› ٤ فالوا له: صدقت؛ فأسلموا. س (١) افترضهن: أي المسلات المعلقة بالأعضاء الأربعة. (۲) في هذا الحديث و الريب والموالا رم من سن الوصو وان الوٴضوء من خصائص هذه الأمةء لأن سيماء الوضوء کون به هذ الأمة غر محجلين يوم القامة فصل [شروط الوضوء] س ص و و و و / صح الوضوء ل بعد ثلا شروط أحدها ٠ وجود الماء المىئ ي ا م والثاني : وجود الأسناب | الموصلة إلى الماء. والثالث : : إرالة جميم الأنجاس من بدنه قبل الشروع في الوضوء أا الماء د فق على أريعة قسام. : ماء ى المطر : مء البحار. والالث : مء العيون والابار. : ماء النبات 0 فام المضاف إلى جمیہ الات فلا يجزئ في رقع ا لحد 3 ويجزئ في عسل النجاسات. وأما المضاف إلى لحار والأمطار ولعيو ن والآبار؛ جز ى في رقع „o o (5) ما أ ن رجه ما م من استعماله. (1) المجري: : أي في الوصفي وهو المطلق الباقي على أوصاف لقي وقي الكمية والقدار. (۲) الأسباب: : أي کالدلو والحبل للبئر متلا. )۳( أ خد الحبة وضو عم )٤( علق الع الناصر: أي حدث الجتابة وال وضوء ء وأنواع الاغسالات الأخرى. ايالخل ين ما ارج عله كالم باغ مل ل الي بي ذا اتفه ن الى الا ولا ما م المطر. والمانع من استعماله ينسم 3 . إما تجاسة تمم التطهر بف وما ے0 ۲ ‎e‏ نع حكم آ4 5 به. „v€ GE واما وجود اساب إلى الماء قلقم على أربعة فسام: مالي وبدنية غير ومالية غير على لذلك”. س بدنية ص [أقسام الأنجاس] 4 0 go 7 ‏س‎ 7 „E E ‏و س و ہہ‎ o ‏الانجاس على اربعة اقسا احدها : نجاسة تحرج من‎ 4 والثاني : نجاسة تحرج من مله اي الم ص والأئف". الا : نجاس اما خر ن قح أو ر في بنو وال رابع : جاسة $ لاقي بدن مين قبل غيرو. )۱( عق الح الناص : الماع ين رقم الحدث؛ ما کان في أحد : اطع ولون والرائحة هذا ذا نع بشیء يفك عه غالبا كأنواع الأصباغ go ‏م‎ ‎ZE عير العا وا اليب ما د ذا غير عير طبيعي كملوحة ماء أو بطول أو حمرة مام السيل» أو ما ا ب عه غالا كقليل من قطران ساي قباس بذك (۲) كتشير أحد ئة اي شش جلها عسل اليدين والمضمضة والاسنشاق عند قم وهي الو الم وال (۳) علق البح الصير يعني قصل إلى الما ء فيه و ماله إذا كان السعر محقولاء أو و 1 ۶ غيرو أو ماله إن تبرع لف ولا يكلفه إلا أ ن يكون ابه أو عبد والروجة زوجها. فصل ‎o‏ و س س 3 [أعبان النحاسات وأحكامها] OO E ‏وأعان انجس ا د عشر عينا: وهي‎ “e ‎(D(a ‏ . )٥(1( ۷ والدم 6 ولحم ازير »وکل کر ‏(۱) : ما مات من حيوان حف وو کل ي تفس سلةه من حيوان البرء والنفس السائلة ادم أي إذا لم يكن الدم مكتسباء » فإن الحيوان الذي دمه لا باس پو ارغوت والعوض. ‏(۲) علق علق الشيخ الاصر: : كل ؤي فس سال ين حيوان ال مات حيف أنفف ولا باس 1 لوان الذي يكون دمه مكب كالبرعوث والموض. ‏)۳( والدم: ملقو وهو الي اقل من محله لان ‏)٤( لق الصر : أي الذي خرج من ‏)0( لحم الخرير: اراد كل أجرائو. ‏علق الع الاصر: اراد كل جاو ن لحم وحم وعصب فيرع ‏(۷) کل مسکر: ي من الحمر وغيره من الماد المخدرق فنجاسة هذه المواد ‏بخلاف الحم ها تجسة ر جس عند الأكر. المحدرات كل مادو ب والطرب في الس وذلك عير مبعثه دلك المحدر فيحر كالحمر الذي حرم لمحامرة قل أي سترو. ‏( علق المع الناصير: كل كر من ی حمر وير عند الفقهاء جاسنهاء ينهم من قال بطهاريها وقد رأيت فيها بحا س اللي في الجرء الأول د من مارج الامال رجح فيه الفول بطهارها بعد بحش ضاف في الموضوع. واتار أن يكون أمر لبي فما الدان لمالمة في قطم اترما والايعاد عنهاء لا سيما عند فوم ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎A ۰ ۸‏ ع كڪتاب (..٠ ) الوضم جد ‏ر 9 0( 1 0 ٣ ‎o (Ve?‏ النساءء والقىء. ‎„$ o „€ ‏ورال هذه و الأنجاس م سن المنجوسات يکو باربعة أشباء: بعضها ‏بالضسل كالاب وم أشبهها. وبعضها يول بالمسح كاليدن املس والحديد ‏وما أشه ذلك ومنها ما طهر بالنار كالأرزض وما کان في معاها. ومنها ما ‏و والأشجار وكل ما يطهر من الأرض بالنار. ‏س م 4 ‏سے ر 2 لن ل ‎go‏ ر ےه والدليل على أن لا يصح إلا بعد وال الأنجاس من قول ‏سو و ‏= اوها واوا عليهاء فكان الأنسب أن يكسروا آنيها حى لا يعاود فوسهم الوق ما [السالمي: معارج المال على مدارج الكمال بظم ۱/٤۰ ‎[Y۴‏ ‏(١) البول مطلقا ن الائسا ان أو الحيوان؛ لأن الي يا سماه خبناء فكل بول خبیث. ‏)۲( لق ال الاصر: بول ل الائسا ان ‏)۳( العائط : : فض الإنسان. ۱ ‏(٤) علق الشيخ ال ص : فضلة الإنسان والحيوان لا العام وم وکل لحم ص الحيوانات ولحل ابعال والحير والطيور ها طاهرة ما خلا الجلال نها فروٹه نجس. ‏المني: الماء حارج ين الا : ة والمذى: الحارج شه وتفكر. والودي الحارج بر أو مرض. ‏)١( علق الشبخ النا ص : المي: هو الماء الدافق ي له رائحة كرائحة لع وو تين بض فيصر من علق وط به الشهوة ويضنطرب القضبيب. والمدي: : ماء ريق كاللعاب یخرج حال لهي ولا م به الشهوة . والودي: مء اضر يحرج قبل ابول أو د برد أو علق ولا تصاحية ‏(۷) علق الشبح : اله هو الماء اضر لي ر يحرج من المراة علامة على خروجها ‏من الحيض. ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ۸ ۰ ۸ ع ڪتاب ( ٠١.٠ ) الوضم جد 4 اله يعلى : طفيه رجا و وال ب الي ©٠ قبا فال لھم ۸١٠)ء وذلك أن هذه 7 رلت في أل مسجد قباء الي د : "م هذا الطهور الذي انى الله به به عليكم؟ ]ا ب ر٤ ا٠٥› وان ابي و و شية ‎[N۲‏ فمالوا: کنا مر الماء على اثر ابول والغائط ففعله الي ية اسوه فصا الامجاء ءبالما قبل انوم ست واج جيه . وكذلك غسل 09 هر الية مح من الف وهو يض الأمر؛ فماح و مح او ذک لواب على يعض الأ بذلك الفعل ذا ما اص به أصحابنا من المعاني ويي ي لملم على لن ية المورة. ۳( أي الجمع بن الحجارة والماء؛ لن الحجارة من السة عملا اء الله عى أل فباء. ل ‎A‏ وس ‎ ‎ ‎ س ج فصل [الوضوء لغة وشرعا] 0 و م س ر مد نے فى اللعة : النظافة والطهارةء قال الشاعر: ‎oreo o 7»‏ £( الفال دوو انا مراجيح ٠ واو وضاء ‎09 e ‏مسامیح ‏یعنی نظافا من النظافة. ‏4ء . ۶ ونوم في في الشرع : فل المأمور به في وله تعالى: عسوا كم ربكم إل امراف اموا ركم اسم ان € ‏الما ٦). ‏(١) مساميح: ‏الأناة: الحلم ‏)۳( مراجيح: : خلماء. ‏(8) : جمع اهل الحسن والنظافة. ‏(٥) عرفه ب فم ال تور أخضام مومه بالمء ال ف ويرفم عنها ‏م الحد إا اح بها العادة ا / ع والماء مط وال باي على أو ‫ قبل هو ل صاف ‏4 ص ص ‎ 9 ڪتاب 2٠.1 الوضم عد [فرائض الوضوء وسننه] 2 مہو و ى وقي الوضوء أربع فرائض واربع سنن. أا الفرائض: فمل الوج وسل اليدين إلى ومسح الرأس» وغسل الرجلين مع وما السر: فالكسمية عند الشروع في والمضمضه ومح فما اة فقو "لا وضوء لمن لم اسم الله د عليه لين ر۸ ولذ مي ٠ رد بذلك الترغيب في نيل ال اب زيل. وأما المضمضة فلما ري عه اك ابه قال للقيط بن صبرة: ذا و ضأت فض ي نفك مء م اتير اسح "٩ [الربيع › ر۹۳]› ولم روي الا ان أنه کان د مض مض فان ذ فی في الوضوء ١ وہ عبد الرراق» ر١١۱ والمعجم لكين . وقي الأثر: اهما سان د في الوضوء وفريضتان في الاعيسال الواجب طا مالك ١/0۱]. وعئه 0 انه قال : "ربوا أعيكم الماء لعلها لا رى تارا حامية'. وقال: "خللوا بين € ۱ € 2و عند ا نه € وقيل: مسح الذي ن الواجب اعارا لما ين الرآس. والمعمول بو عن عند أصح سه واجبةء لم رو لري في مدو عن رسنول ال ا أنه ال ‎F4‏ ن من ا اي د ر وآبو ر٤ ۱۳]. (۲) استتش: انش تنش اماه ثم ما في الأنف ء أيا: ي تی ل ی 8 آي لا قح فیها. ما الرؤية فإنها فع كما في رآ الكريم في قوله تعالى تىك اڵ كايا ل وقوه : وران ليم ايم لس ‎O‏ (النازعات ٢۳)؛ لأن ورود كما هو ورود ار ل وو و وود الخو م 1 ےا شن . . ‎A۸‏ ‏ع كتاب ( ٠.٠ ) الوضم جد اصابيكم في الوصو ل أن تحلل سامير ن تار" الي 1۹ء وقال: "ويل للعواقب' "من النار وويل لبون الأدام من انار [الربيع › ٢]. والمسحب في انه لكل جارحة افعصر على واحدة جرت إذا عم الجارحة بالماء ؛ لما روي ان ‎E‏ اع نضا واحدة واحدةق 0 ‎CC 07‏ ۰ وم د ل ‎E‏ 7 فقال : ا ضوء لأ قبل الصلاة إلا بء فم وض اين اين فقا م ‏)۳( ےہ و و ۶ ‏ضاعف ضاعف الله ل ٺم تو ضا تلان تلان فقال : "هذا وضوئي ووضوء ‏من قبل" ۰ ر۸۹« ر٥۳۸]. ‏م ص ‎2e‏ س ‎e‏ ‏ےو ‎0o „o7‏ و وروي عن النبي ال أنه قا : 'ابدآوا ما بدا الله به *. فهذا الحديث ‏س $ ‏يدل على وجوب الريب والموالة. ‏7 ر 2 س 2 (۱) ويل: كلمة عذاب موخ الرجل. ويروى: لعراقيب جمع عرقوب» وه ‏[وهو صح كب ورد في الأحاديث]. )۲( جارحة: ا عضي هذا في المشسول دون الممسوح ن الريادة فيه على الواحدة مك روهة ‏)۳( فاع ل الاب ‎o ۰ TCA‏ س ‎Ee‏ 2 (٤) (ورد هذا الحدريث في الح بفظ: : "يدا ب بدا الله به" الربيعء ٥٤٠٤ء ر۲۱۳۷]. ‏م ص ص سے ‏(٥) ما الريب كطاهر ن البق وأ الموالا قمأخودة من عله 3: ‎ ‎ ‎ 4 ی فصل [ما ينبغي لمريد الوضوء] صر ہے و سے ‎e „Eo‏ وينبغي لمن أراد الوضوء أن يراو 4 سه على ابول والأحداث وفي المراودة أرب سكن : الإبعاد والاسان ورك الاسعبال للة والاسيدبار ‎a 6‏ لع والاسيجمار س س ‎eo‏ }و ص س ‎o‏ ما الإبعاد فلم روي عه ييه أنه کان إذا ذهب ب لحاجة الإنسان أبعد لمذحب لرا“ لمجم كيين ر٤٦ ٠]. وام السار قلما روي عن افلا أله قال: "استيروا بسر الل فإن الست والحياء من الإيمان” © وقول ا: (١) مراودة الس (۲) قوله: أربع سن: الوارد كما في القواعد عشرون ماله بين المناهي دييات لعل المصيف رحمه الله تی بالاهم. الجيطلي : قواعل الإسلام ۱/ ۳۲[ )۳( ائ ذا كان في الفضاء وح وله تاس. ي بحائط و أو صر أو راحلة أو ثوب م الي عن يفال اة د رى الي رمه ال في مدو أن قال: لا تستقبوا ة و ولا عاط . قال ابر عباس: ذلك إذا كان في الصحاري والقارء ما في (8) كاي عن الاجا سمي بها من الطيب؛ انه يطب جسده بإزالة ما عليه ن أي )0( لم جد ن بهذا الف رواه ٤ ابو داوف ٩٤٠ "إن الله عر وجل حى ووو سیر بحب الحياء والس دا اح كم والنسائيء ٤ vAg . ع كڪتاب الوضم جب "لعن الله الناظر والمنظور إ إليه" ليقي ۳۳٠ ر٤٤٤ يعني : : في أ العورة. وام الاسشال عة والاسدبار لها فقول "لا سعقبلوا القلة ول د سروه بول و غائط " ر۷۷« ولم ر۳۸۸[ وام مسح فلم روي عنه اع : أنه أمر بالاسحمار الع ر٠۸ البعاريء ر١١٠ بمعاه]. و امار هرال انجس بالحجارة ق ونهى ييو في حاجة الإنسان عن رب : ص : السلم في يلك الحال [أبو داوف ر۳۳]ء ونهى عن انه في ىة" ابيع ر۸۳] وهی عن بالعظم وال روث [الريع. ر١۸]ء ونھی عن المسح باي 9 لحري وروي عله يو أنه قال: 0 قوا الملان وأعدوا ال" . 8 4 م 3 ر س 2 ٥ 71 ص 1 س و ر وتيب الاو لري 111۹/۳ ا حجارة رة واما الملاعن س ی 7 )0( (١) علق الي الاصر: ذلك إد كان في الفضاء ولیس بيه وبين القبلة حائل» وفي مسد ابيع بن خيب ه لو قال: "لا تسقبلوا الق يول ولا عائط". قال ابن عباس: ذلك ا كان في قار ما في البيوت فلا بأس. [سبق تحريجه ليه ق سے و مص و حال بين الاس وبين القبلة حيال وهو الجدار). (۲) الأب رة جن ج هي مساك الهو (۳) الروث: : رجي ذوات احافر. اليمين: الجارحة ل اول بها ل عند الضرورة. (٥) أيئ: : في حال جود الثمار فيها؛ لبها ته ق على الجاس وقد يأكلها الإنسان وهي ملونة فتكون سا وال لاض فيو وينه إلى غير وول الأسر إلى انيار الأوبئة. ع كڪتاب ( ١.٠ ) الوضم جد ‎CE‏ ۱ 1 (۲) ٤ه س و ر او على طريق عامر أو على ظهر مسجد من مساجد ‏الل ؛ فعليه لعة الله والملايكة والناس أجمعير“”. ‏ص سس $ ‏وقيل لبعض العلماء : ء: أبن يض الرجل حاجته؟ فقال للسائل: اتنب مساقط امار ومجاري الأنهار وماك ا وسبل الممار ‎E‏ ‎7 ‏وضع حيث شت ويل لأعراو ك عراب جا بول على لا بحسن أن تحدث. بلى والله إى بذلك لحاذق› ني لاسدبر ‏س ر ° ‏ربح وأسقبل وأفعي ٠ إفعاء ى وأجفل' إجفال الا ‎e‏ 99و و سل 9ے ‏أي قالاس وو وك ‏() مياد ع ن 0 الم جد سن عر يهنا الط روا ر٦۲ لظ : »1 وا الملعن اللانة : البرار ‏س3 س ‏ي الموارد وقارعة ر٥۷ › لظ : م سل سخیمته على ‏طرق عامر ن طرق اسن م هال وملك واس جين ‏(0) مان سقوط فيأكلها الاسر ينعا عنها اض بلويها: ‏ما يحصل به و ضرا الناس. ‏(۷) الممار: ج مم سبل الاس ) إلى مصالجهم. ‏(۸) جاف: الجفاء العلظة والفظاظة. ‏(۹) الشيء: : فاه والمهارة فيه. ‏الإقعاء: لص صب ووضع ادن على كرا م ر الوباء ي بلا سبي تلوت المياء الي يردها أل يلك ايلاء لهذا يجب ن قضاء ء الحاجة في اليا وين تهب ي عن ابول ي الماء راكد ملي ر۱۸۱ وان اج ر٤٢٤ ۳]› والإسلام دير النظافة والطهارة والوقاية. ‏الإجفال: : الهروب؛ وهو من صفات النعام. ‎ ‎ ‎ ‎A ۰‏ ج ڪتاب 2 .) الوضم ک2 ‏[أذكار تقال عند التوضو] ‏س 9 £ )٢( وينبغي قول عند القصند لحاجته: اعود بالله من الرجس ‏ر ر ‏انجس ليث المحث ى الشيطان اجيم ا ماج ر۲۹۹ والطبراني في الكبير ر٥٤ اتباع قول لي ييو ويقول عند فا نه: الحمد لله الذي اطعمي طا وأذاقني من نعمه وأبقی ي متافعها وقواهاء ويسر علي 0 لاء وكفاني الأدى والمضرات . فإذا فرع ‏ى ‎gm o . o‏ س ‏وا ستحمر فلقصد إلى الاستنحاء لاء في وضع ه عورته ممن يراهاء ‏ذا الس من حسده کله ؛ شرع في الوضوء بذ کر النسمية كما قدماء ‏وي عن ند المضمضة والاسينشاق : ل يمن من رائحة الحنه ‏وأطمني من ٹمارهاء واجعل لي لسانا صادقا قول احق ويعمل ب به . ولقل ‏9 و س (٥) ہہ مم و و و و ٩٥ وه ‏عند عسل الوجه : اللهم بيض وجهي يوم تبيض وجوه المسلمير ‏والمسلمات. واعود بك أن 4 وجهي وم سود وجوه الكافرين ‏والكافرات . لفل عند عسل ابر يمى : : الهم إني أسالك أن کتابي ‏(۱) ينيقي تار يقال ب سحب وتارة بمعى يجب ‏0) الو جس هو لجس على ورن الرجس» هذا من الاباع كقولك: حسن بسن عحفریت ‏٢ الت : خبينا. والرجيم المرجوم: أي المطرود ين رحمة الله. ‏(8) أي احص ين الا ۽ لو بيا في جوفو الإنسان ين غير خروج لكائت سا لقضاء علي انون وتاي واف نە ‏(٥) : بورك كما ور ‏() أي: : تسبي نورك وجل وهي سود قال ف وم تلض وجوه وکسو دوجو چ (آل ٦). . اللهم بيض وجوهتا بورك يوم لقايك يا أرحم الا حمين. ‎ ‎ ‎ ج ڪتاب ر١۱ ‎qd‏ الوضع ‎Ge‏ و ا ا وور و و وبني . وقول عند غل اليد السرى الم ي أعوذ بك أن نوبي )٣( و )۴( ۶ کتابي بشمالي و ين وراء ي . نول عند صح الرس : الهم حرم س (٤( ‎o „ „eo‏ )٥( شعري وبشري ن الار وأعتق عيق رقبتي من التار. وقول عند سح م 0 ‎o‏ ۔ ‎o 2 „mm‏ سىۋ ص ان اتل لي ببق ق كك اخ . وقول عند عسل ل جل يمى : اللهم يت قدمي على الصراط ٠ يو نوم شت ت ادام المسلم والمسلمات . بولا عن عل الل : ر ني اعود بك ان يرل قدمي على الصراط يوم م كل أفدام الكافرين والكافرات. ا فل ما ذکرنا ZA خرحت خطاياه من أطراف جوارحه مع م الماء كما حاء ي الحديك” [السيوطيء جاع الأحاديش وكثرالعمل ۲1۹۹ يمعاة]. (١) لفن أوق به يد فاك تبه رلاود قيا 4 (الإسرا ۷۱( (۲) وما من أو كيه يمال فيفل يى لرا وتكن رار ااي )4 (الحاقه ٢27 ٢٦۲). (۲) انبهو هرر يوانو )لمع)4 (الانشقاق ١٠- ١۱). (8) بشري: اي جلږي. )0( رقي : ي عقني من التار. )١( ينغي أن کون اقباس لل ية: : اجعني م اين يسيمو اقول ويتعون أحسه. ونح ادن م ن اواب كم في الربيع رحمه الله عن رسول الله 4 صلی الله عليه وسل" سے : "الأذنان من الرس" . سق تخريجه]. )۷( ذا على الول أن جر على جهنم رعبه اسوم ايام )۸( وء حکمه كير منها ما د ومنها حصول الجسماني الذي به کون اط الك فيكون اعد امون في ايء إلى ما هو فيو ن عبادة رب ويها على كمل وجي ومنها الحصول على الورانية ي کون بها غر محجلا نها لأطرافه التي کون محة ة وقد بكون ينها ما هون ٠ والماء طهون س س لهذا يشر رط في ماء رقم الأحداث أن يكون على له الثلائة كما تقدم. 35 تاب( اوقم ع سان ف فصل [في الاغتسال] [الاغتسال من الحنابة وأحکامه] قال الله تعالى: نكمم جني ماهوا" € مع ‎SA) ee e AE E E fone e A‏ فاغتسلوا. وروي عن أبي ذر الغفاري قال: أقبل عشرة من أحبار اليهود إلى ‎Bone‏ ا رل و لے °و |٨ ٥ ری س رسول الله 8 فقالوا: يا محم لم أمر الله تعالى بلعل من الجابةء ولم سوه مالسل من الول والعيط وهما در ن النطعه وک صر ر تور قال لهم الي عليه السلام : "إن آم عليه السلام لما أكل من الشجرة 2 ء4( . سے ‎o € o ZC go‏ ۶2 روس سس تجولت في فإذا جامع الانسان ترل من أصل كل شعرة جتابةق ۰ ص سىۋ س ره الله على وعلى امي تطهيرا وتكفيرا وشكرا لما أنعم الله عليهم ين () الجابة: كن الإنسان على غير طهارة بخروج الماء المندق بلدة ين ية أ وست اجب جبةء؛ لأها تجنب اعد الصنلاة معها: () فول تمالى: ماهوا في الطهارق فيد هذا تيم الئل بالدڵكي الماء إلى سنائر راء ادن بعد لاء ين أي تجاسة ويل على هذا يض وله عليه الصلاة والسلام: لوا اشع وفوا ال" [الرييع› ر۱۳۹ واليهقي جمع حخبر: وهم علماء إسرائيل. (8) تجولت: طفت في جنيو ۱ ا () تكفيرا: أي لاو أ اللو. وحكمة لمل ن الجابة صل مى كان اسل وٴ ماما ‎A .‏ ڪتاب الوضم_ جب ‏7 0 2 4 کے ‫ اللات الي يصبو بصي وها 0( . قالوا: صدقت يا محمد فاخبرنا بثواب من اغتسل من الحلال؟ فقال عليه السلام: المؤين ذا راد ن يتتسل ‏و سوس و مو ص ‏من تى الله له قصر را في الحنة وه سريرة امون بيه وين الل والماو ل تسل من انعبر ولا ة ن مي فما يشن ن الجابة إلا بى الله بهم لملاكةء فقول : با ملكتي ٠ انظروا إلى ‎o‏ سے ص س وس 0 .2% وس ص کے ص بدي فما نشل تنا آئي رهما هدك آئي قدا عقت لاء وکتب ما بكل شعرة الف ومحى مثل ذلك سيئ ورف لهما مئل . س مم ص )0( ۶ ‎E Io ooo‏ ‏ذلك درجة" ٠ . قالوا: : صدفت تشهد أن لا اله إلا الله ونك رسول الله. ‏م ‏وعن بن مالك قال : قال رسول الله كله "ر با بي ذا ارت سه و ‏نل ين اة تاع يي فن ئضت كل شت فقلت : ‏با رسول الل ويف أبالغ يه؟ قال: "رو ص ل إل .0 )1( ‎Are‏ ‏ص ‎3e ‏س وو‎ $9 3o $ ‏(1) اللذات ي الماع وتوابعه من أعظم ما به وم ب برعم الله على عبده؛ فعليه أن كرما فيم أمر الل بوه ويجتنب ما نها عن وإ كان كارا لك إيدان يروالها. ‏() إلم جد من رجه بهذا اللفظ]. ‏(۳) امير عايد إلى الطهارة من وهي سير فيم بين العب وريه؛ لأ لن العمل بها وقاء ‏من وفارق ب وي اماق (٤) باهی: فاخر. هذا يدل على مره المومن الموفي بين الله عند الله (٥) إل جد من حرج بهذا اللفظ]. ‏() روا ول إيصتال الماء يها بكر وي لا وصثول الملل ياء ‎ ‎ ‎ ج ڪتاب ر١( الوضع ‎Ge‏ م س سے ‎o‏ و مص 7 ‎e‏ ل ۳ ۶ے رتك تحرج من مسك وقد غفر لك كل دب کر ر العمال ذس اكنا. للط ‎e‏ 8 2۹]. (۱) والقاء: الظائة وعلى هذا يجب على امون ن يبالم في الشسل ورالة )۲( البشرة : ظاه الجلد. والاغيسال من الجنابة من أكبر الحكم الطبية د الإيجابية (۳) علق الأقذار من لجنم عند الاغيسال إلى حل ل قى شىء من الدرن معه. حت د يها اجنم ما سلب مله ين فو يكب والصحة. ا ار به أصحابنا ن مسائل الشريعق هم ليع الاغيسال عنم إلأ ند ا حص اه لمجرى البولي ن فضلة المني؛ لن بفاءها ضر كير قد نتا عن حطر على لمر و م 2 والمي ولو الفصل عن مكانو. ن اء في المجاري ن جل اة علق الشبح الناصر : قال في الحاشية قال في الديوان: إن كل موضيع م م ع ين ال م القيامة حار ده ين دك لع انظر: : پشر بن غانم: المدوية الكبرى. اون الي ي أنه قال ۰ "حت كل شعرة جاب (وتصه: Siro كحت كل شعرة جناب لوا الشعر وأنقوا الشرة" [الربيع › ر۱۳۹]. وکل شر م يعم ها تین بوم اد اء لخدأ فى ين جسدو شي م يسر ل اماه ولم عم عله إه. ينظر: بو حاشية على نم وقال في القواعد: الشسل اجب عند اليس ب به حکیها في جميعهاء وعموم الجسد ۾ ٤ وسار اليد مع أو ما و ايء وكوان دلك بالماء املق ۳ م الذكر يعني والقدرة م والتسان]›. واف في وهي والاسنشاق إلخ. [انظر: الجيطالي: وعد الإسلام ١/۱۹۸]. 4 ی فصل [ضروب الاغتسال وأحكامها وكيفيتها] SE VE اعم ن الاغتسالآت الم روضات أرب اربع. . اما المفروضات: من لجاب والضسل مر ايض والخسل من ) القاس لل ت فرضر على الكفاية ‎Fr‏ وما : فالاغتسال والاغتسال صلاة العيدين "٠ والاغيسال حرام بح أو حمر والاغيسال من عسل الميت. ويجحب من الحناية 3 بشيئين : بالجماع أ ما الجمع 4 1 € o ‏سس‎ کان بيني ادم أو يهام ى حلالا کان او حراماء ازل او لم ی (١) الكفاية: : افرص الذي إذا ام په ابض كفى عن الاين ولك في حق ميت ميت أل اة لوجوب الصلاة علي لقوله عليه السلام: ”صلوا على کل بر وقاجر ٠٠ ٦۷۷« ي ما لم يكن مجدورا عند من العلماء. (۲) أي : على من تحب عليه الجمعة ‎o E‏ (۳) سن الاغيسال لصلاة ة العيدين الفط والأضحى؛ لأنهما يوم الرية والس رور ٤ اذ يلقي ن في على أحسن ي وطاق وجمال بره کل على قر اسطاعيو (٤) : أي المي وقضى شهوته أم لم يرل أن وفع المبارة اقضاء ء الجماع. ۰ گن ‎e‏ كناب ۸ الوضعم حك ذا ال النان وجب وأ لالام فون بالمتي والمذي ودي أما المي الاغيسال نه اجب" وام المذي يه اختلافء وما لود ليس يجب مله غير الوضوء. وقيل: إن الاغيسال على تلانة أوجه: ال امن واغتسال واغيسال الرعاة. فام اغيسال المسلمين فهو أن يبدا في اغتساله بعد تع الجس ين مواضييف من أم فيسل لسا بل المياسر كذلك إلى الرجلين. E ‏ص0‎ 2 واما اغتسال اليهود فهو أن يبدا من الرأس قبل تزع من جسندوو. قدا بلغ موضيع قعد وغسله م تسل الباقي إلى الرجلين. وقد هذا العسل عمن عل حالف فيه السنة. Er o وام العا ف ان يىدا في اغتساله من غي تزع 0 صے م م انجس من مواضعه› وجل يده هتار علد رأسه وكارة عند (۱) قيل: بدخول الحشفة. وقيل: لمجرد الاليقاى كما هو اهر فظ الحديثء وسميا اهما موضيع الان بقطم القلة يلذكى والبظر (۲) تدم شرح هذو ولا باس عاديها: فالمني: ما يحرج اشر ة لرج من ما مندفق مع لذ الماء عار ب بمداعية . والودي: الماء احرج بعد ابول رو مرضي (۳) له لجاب (٤) بعد لزع النجس: أي بعد ن الول مه ۸ ع كڪتاب ( ١٠٠ ) الوضم جد موم النجس؛ حى يبلغ النجس إلى موضيع لم يكن فيي فهذا الاغيسال عير مج تمن فعله. وإن توضا بعد فحسن وما السبة قبل 1 0( 4 (۱) قبل السل: يعني وض وضوء الصلاة غير وذلك بعد غسل العورة ناويا ها ين جكب فم كل لبس حوره ف في هة يشل جلي () - علق اليح الناصر: وذلك أن وض وضو الصلاق غير أله وخر عسل القدمين حى يشلما نوم والجبة اء وبلحظ أن س موه الكبرى بعد أن وض و و مو حى لأ ينق وضو ويكون قد عسلها به الجنابة ى لا يمسها عند اسل وقد ورد الحديث انض على من مها [الريع» ١٠٠ وابو داوف ر١۱۸]. قصل [في [التيمم وأحکامه] e ‏ك يہ ٥ م ك‎ <ê ‏ە ےہ ٥ سس س‎ o ‏اعلم أن امم من خصائص هذه الام التي فضلت بها على من‎ 2 ‏مە س ا م ر 2 ک۶ يم‎ 7 Ê ‏سيواها؛ بدليل ما روي عن حذيفة أن رسول الله ي قال: "فضلنا على الناس‎ ‏يلاو : ج : جعلت لي الأرض مسجد وثرابها لتا طهورا إا لم تجد الماى‎ ‏ن‎ وجعلت صفو كصقوف ف الملائكة' ملم ر٢٠٥ واليهقي ر١١١۱]. ص و س سے ل گر و س کو وس گر وكان السب في نزول آية اليم ما ذير عن ريي الله نها أنه الت كنا مع رسول الل ية ياء" حى ذا کنا “او بذات ص 4 الحيش القع عق ي٠ . كا سول الله يي على الاس وا ب () اليم لعة: القصب ممت كذا: : قصديه. طهارة متسب إلى اليد الطيب - مت - ضرورية تسيل على الوجه عند ققد الماء وند [عدم] القدرة على اسعماله. () يعني في الصلاة. (۳) البيداء: : البادية. (4) الأبواء: : مزل بين مكة والمدينة قريب من الجحفة ن جهة دون مرحلة. يطلبونه وينحتون عن ‎A 0‏ ع كتاب ) الوضم جل ‏م ‏مع وليسوا على ما ولیس ما الناس إل أبي بكر قالوا: تى إلى ما ابتنك؟ أقامت برسول الل يي بالناس على ير ماء وس معهم مای قلت : فحاء ۽ ابو بكر ورسول لل يي واضيع رس على فخي قد نام. فقال : س رسول اللو ا ولاس ليس ما ماء وليسوا على ماء. الت عاش : ٠ ابو بكر قال ما شاء الله أن يفول وجعل ر ۷" بيو على خاص رقي ولا يمعي من إلا مكان رأس رسول الله يي على فخذي. فام حى أصبح على غير ما فال الله تعالى آي امم : فلم يدوا ما كيمموا ك (المائدة فال سيد بن الحصين: ما هي اول بتكم“ با آل أبي بكر . فلت : كبعت امير الذي كنت عله فوجدنا العقد تحه لحري ر۳۲۷ ر٤ ‏ا ‏ن ‏(۱) على غير مام: أي في کان ليس فيو ما ولا هو قريب من مکان فيه ما فير تادوته. ‏وہ و ‏يعاټبني: : لومي على ما جرى من حبس رسول الله هذا مين أبي بكر رضي الله ع يد ل عى جوا الاب لايو على افرط ها وهي في عم اج ‏)۳( يطعن : بضم وروی اراء الفح وهم يمعتى› وق : ضضم بمعتی الج الفح فدح في عرض السا سبد ‏(8) المم بركة حصت عن فل أ مالين ال تيف عن الأ اميه وم تكن العم الماضية تصيح لها الصلاة بهذا والحمد لله. ‏(٥) رسلا بير جعل سياه هذا الس سيا رول حك الم وضلا لعائشة رضي الل عنهاء وكم لها ين فصنل على مذو الا ‎ ‎ ‎ س فصل وو ا س ث2 ی . ۰ $ ‏ےہ س و د وو‎ o ‏اعم أن اليم لا مح ¥ بأربعة شروط. الشرط الأول : دخول‎ 0 ‏کے„ 2 و ص ص‎ ri ‏س‎ ‏فت الصلاة "٠ والشرط الثاني : طلب الماءء والشرط الثالث: الماء‎ (۱) ليست هذه و الشروط في کل ت ل الشرط الأول وهو المرض المانع من الماء هو سيب الرخصة خصة و وأ ية قله باب كما هو ظاهر () الناصر: قال في الحاشية: الشرط الأول دخول الصلاة على اصح قله يعالى: سا لذ مواقت اللو فاعسلواوجوكىكە $ (المائدة 6). وم اللو أن من روط صلا والوقت. ص الت الوصو پجواز اقيم قبل وبي ال على حکمه لا يجوز ل عد دخول الوقت.."! انر بو سن حا لى ع ص۳٦1 وأقول: دعوی ى الخصوصية هنا هنا إلى دليل؛ ولا دليلء بل الظاهر أن أحكام الوضوء نسسحب على ما جيل وشا و م لا ترى أن واقض الوضوء ن تقض الس ى فلماذا لم تدع الخحصوصية 4 م قال : وا المجرو له فل ا بن 3 في الاد لا يكون إلا سمي وهو قود في الي وذا دار لري ياه على الوضوم أو على ى الصلاق ف اسه على الوضوء أولى؛ لابه بدل من واختلفوا يض بعد اسيفاء هل يجوز امم في اول الوقت وقي وسطه وي آخرو الو او لا ر إل في آخر ‎ome‏ ۋ ‏لإمکان ۽ الراحة ووجود الماء والأحسرة العمل وهو و أن اليس يتیمم في ول ‎ ‎ ‎vg .‏ رڪ ڪتاب ‎Ct‏ الوضع حك ‏٥ © ^ ‏بعد الطلب ٠ والشرط الرابع : العذر الما من اسيسمال الماء كالمرض ‏لقوله ال : فون كتم مض أو عل عا سف (المائدة ٦( والم رض ى الماع ‏دا حاف من اسعمال الماء الف أو حاف زيادة المرض» أو خاف ‏۹0 خير ابر قله ن تيمم ن شا في سط والراجي في آخجرء. [اظر: بو سة: على اوضع وأقول: کان الأخرى أن لا يتعرضوا والممم د دخو لوقت تممه صحبح باق لكن يسحسون تخر الصلة للراجي لعله يد الماء او عل فن بي ريصتل يشي الأول ولاو إلى تر يم او ثم قال: واخلفوا ا إذا إذا يمم بعد الشرط هل صلي ب به و الصلوات الحمس و ما لم أو يجد الما الاح أو يدد الم عند كل صلاة ما ل ن جنر يجيه ب واحن قال بالأول البصريون ن وال ااي ار حمه الل غير ن أصحابن مانن كما ص عله صاب القواعد وظاهر كلاه رحمه الله اميل إلى الول صدر بف وقال: :ثم إذا حصل ممما فيصل به الصلوات الحمس كالوضوء ء إل الجيطالي: واعد قال بد ديك ابض في کر :ثم لا فض علو حى يحوت كالوضو إلا على قول الربيم جاب ر وغيرهما ين أصحابنا إلخ. [انظر: الجيطالي: قواعد ۱]] والمحار عند صاب د الإيضتاح ا جد لمم لكل لاق وهو الظاهر خروجا من الخلاف...إلخ إه. [انظر: الشماخي: الإيضاح ١/6 (١) ل الطب يكتول وود اء الس الراجح مإ كان قار )۲( حاف تلف عضنو يالوضوء: : أي باسيعمال الماء وضوءا و و اغيسالا. وكذا ن خاف حداوث سوا کان وف الماء أن يحصل تلف الفس و ‎۳ ‏ان ين أو كان في سق وحاف لعي في يكن ل مكان سير فيه فکل= ‎ ‎ ‎ ‎ كتاب ( ٠١١٠ ) الوضم جد والنيمم في اللعة : القصند والصعيد : الراب والطيب: الف واختلف الاس في المم على حسة مذاب : فقال بعضهم: م ضربتان ؛ ضربة د لوج وضرية ةيين والذراعين إلى المناب. قال يعض : ص س مه ہہ و ضربة لل وجه وضرية لليدين. وقال بعضر: ثلاث ضربات : م للج وضربة لين وري ران وقال عضر : ضربة ص ق واحدة لل وجه واليدين. قال يعض ر : ضربتان ؛ ضري للوجف وضرية لليدين س یں ى انين وخر يدلبل قول « تاشكم تيك ين (المائدت 06)› واليد على الإطلاق اول إلى الکو 9 لماع اناس أن الما إ د س د السارق من الكو د قطع و ےہ ‎mm‏ اليد المأمور بقطها. والدليل على ن التيمم ضربتان ؛ ضرية لوج ‎do‏ س0 ص ص هم ‏وضرية ما روي عن عمار ب بن ياسر أنه قال : : فمعكت فى الراب 0 فذ کر ت ذلك لرسول لل ی فضحك حى بدت 0( ‏- ذيك عذر لم. وكم من ناس من صب بالحمات سيب العري لاغسال ملا في ‎Be‏ س ‏العراء د أصاينه جنابة بالاخلام› والله اموق () اليف هو التراب النقي المت؛ لأن الله سبحانه يقول: «والملدالطيب ر اه ‏ص ‏2 ص 3 س ‏تر (الأعراف ولا ب ب أن يکو راب س طاهر منيا ابس ماح تجور الصلاة وراد في الديوان: أن يكوت ثرابا لا مضر مله ول عبرة يلون تراب الم وكذا يصح على كل ما كان م من الأرض عند فقدان الراب والله أعلم. ‏(۲) الكوع: طرف الرند الذي بلي الإبهام وهو القطم ليد السارق. ‏(۳) تمعك مك في التراب: مرغ فيه. ‏(8) بدت ظهرت: ‎ ‎ ‎ . شن ع ڪتاب ( ٠٠٠ ) الوضم د س ول۱ ‎e‏ س ‎N e‏ س س م ص0 7 ٤ سس س ص تواجذه. وكال : "يكفيك هكذا". وضرب بيديه إلى الأرض ومسح بهما ‎s0‏ ي م ص سے م ‎A‏ ساس س ام 0 1 © ‎2Z (۲) oxo‏ وحهه› ثم ضرب بهما ثانية ومسح كفيه إلى الرسغين . [الربيعء ۰٠۷ بحري ر٢۳۳]. ‎A 77 EXE‏ ەن سو و ‏للجنب والحائض والنفساء كالتيمم للمحدث من الوضوء في وو ‎E‏ س و سو و سه و و س ‎CW‏ و س و 7 ‎„o o‏ س ص ص ٥ ره ی ەک )۳( 7 ص س سے ص اسيعمال الماء وما دام الماء معدوماء ولو إلى عشر سنينء بدلیل ما روی و > ۳ 1 ‎Hn‏ و م ٩ وو 1 2 2 1 روو و و بو در عه أن الي ييف سيل عن الجنب أن ييمم ففال : "امم طهور ‎(0o, ‏٠ 0 ٤ 0 ,1 س س ‎o‏ س2 ر لسم ولو إلى سينين» فإدا وجد الماء ليمسه يشريه" [الربيع› ‏ر۱۸ ۱۱۱۹ء وأبو داود» ر۳۳۳ والترميء ر١ ١۱]. ‎\ ‎\ ‎vo E Ee aE on £ a Ko 2‏ (۱) نواجذه: الاستان الى بعد الانياب› وهی اول الاضراس. ر ع ر و ل وو وو د (۲) الرسغين: الرسغ بين الكوع والكرسوع. قال بعضهم مبينا 2 وإ ‎2o‏ فا رل م ‎„oe,‏ م ‎e e‏ عط ملي الام كع ولي حلص رسع والس ما سط وعظم يلي إبهام رجل ملقب وع قحد بالعلم واحذر من العلط )۳( عشر سينين: ليس تحديدا للمدق اذ مهوم العد لا يعي احص والمراد ما دام المرض موجودا. ‎Eno e e E 1‏ 2 طهور: صيقة المبلة على بابها» إذ الكشف اليم أن الثراب ماده مطهرة من الجرايم فهذا الحديث وأمتاله م٠ أضلا الت الث ما عل م ل ا ل ‏و من م النبوق اللهم صل على صفوة خلقك الذي أرسلته 7 ‏۶ و س م القلوب ونورا وهمداية ورحمة للعالمين. (٥) فلمسه بشرته: [ولفظ الحديث: فليس بشرته] أي الماء مسل جلدته. ‏4 ‏ج ج تو ‏وجد الماء قبل الصلاة التقض امم ومن وجده فيها خرج نها إلى الماء عند فإذا فرغ مها ووجد الماء اعد عند أصحابنا اسخاباء إن كان داخحل ‏لوكي ام بس قلا ا ‎ ‎ ‎ اعلم ان الوضوء ينض بثلائة أشي ياء : الو والفعل. ام الوم على أربعة أفسام : نوم لاء 8 ونوم القع د 6 ووم الصلاة في ناء ء الركوع والسجوي ونوم وهذا الأخير هو لوٴضوى دون ۶ GE ‏وا لحد فع ة م د خلاٿ جيء من الد وحدٿ يجيء من‎ € وه )0( و ص سے م و 1 ص ‎^s. Z0,‏ القبل› وحدت يجيء من مخرج الفس وحدث يجي من شح او جرح (۱) توم الا عبار عن الاس د لوتام اقام لسقط نوم القعود: أي دون والذي عدي به قد يدث الإنسان وهو نايم اووقع هذا لفل ذا رى أن و الوس إذا كان الإثسان ن ه لحداث من که ما إن طال به الوم وتقل فإنه اض للوٴضوى إا كان بحيث لا يعر لحد ينه وهو خرو نفس الضراط نة ) الاضطجاع: الاميداد بحيث لا يبه لحد مه مطلقاء لذا كان نوم تاقضا )٤( تحيق العبارة: الأولى. )0( كذا في كل النسخ ٤ وهو تكرار» والقرح: الجرح. ‎A .‏ ج ڪتاب الوضم کد ‏ا الذي يأتي من الدبر: كحدث الريح والدم والدابة وتحوها. و لذي ياي م ن القبل: كالول ل المي والمذي والودي 1 وام لذي أي ن شرح الس فكالقير ٠ راف والس ”.وام ي يي من الجرح والعرح: فكالدم والصديد"“ ‏وام لل لى ربع 0 5 0 ى ‎6e < E‏ ا )۹( ‎\ ‏و و و ‏اقل الارن مي ان بحن ل جار لاتوت ى اما إا وصل افم ثم رجع و يلاف لض وPعد‏ (٤) الصديد: فح ممترح بد (٥) الغية : ذكر المومن بما يکره. )۱( عق الخ : كر امم يما يكره مما هو فيه من النقائص والعيوب» والمراد مسنم لر ين ماء المسلمن خقيف به من موالهم خرس اللسان عن أعراضيهم ي لأ بكو فاسيا ولا غاا ولا كبا ولا مجاهرا بمحصي ولا وقاعا في أعراض المسمين فن هول ل حرمة لهم (۷) النميمة: اسي ن الاس على وجه الإفساي هذه الكبيرة مما به عذاب اقب كالول كما في حديث وهي اي مرن الل امو ينها في كوه حاته: رين كارن (الفلقء ٤) كما أوضحته في تفسير (۸) - علق لشي الناصر: واليمة تقل الأحاديث افد بين الاس وقي "لا يدخل له قات" [لحري وسيم؛ وأيمان الفجور هي ) اليمان الكاذية. ‏۰ ر 2 ‎o n 1 e‏ ر2 س ٠ سس ¥ (۹) اليمير الفاجرة: اليمين الكاذبة قال "اليم فاجرة ذر الديار بلاقم أي خراب ‏ليقي وعد الرزاق؛ ر۲۳۱ ٢۲]. ‎ ‎ ‎ ‎ هپ ‎A‏ ‏كتاب الوضم جد ار : ك ل اوا سين ا الساء ا اواو بوت س قير رو 77 ‏س‎ GE الباطل من اللاي و لامر و ال لس ال 0 (١) علق لشي الناصر: عورات م من الآدميين» أما الأطمال الام فقال في الديوان: تر لم في خا ليشار متعمدا فقد النقض وضوء وفيها وام إن تر Ge ) في غير حال الايشار فلا يعض عليه وضوءة. [الديوان مصدر غير أن ب يستقي مين كنب خرى] (۲) هذا ياء على ما عله أصحابنا مين أن كاير تاقضة وضو كا صح عه :"ليب م الصائم وتنقض الوضوء" رواه الحافظ القت ال م الله ي مده [ره 0[ وروى الديلمي في مدو عن ابن عمر: "اليه نض والصلاة" [(ر۳۲۲٤]. سے سر )۳( لجس اسيراق اسر ار الناس من حدیث او مل و اكشاف و كل ذلك من قبيل ى بالجيم والحاء؛ مو ين الكبائر. والله يقول: ولات الاين كسا (الحجرات. ۲( وقرئ (ول تحسسو (٤) علق لشي الناص : مني إن مسا يض وضو على كل حال ٠ لا فرق في ذلك بين مية الأدمي وير ولا بين ن المولى ويره على المحار عند صاحب الإيضاح ؛ لن انض للسكة لا للجاست قول ی "مس المة نض الوضوء ل جد من خرجه] وخص بعضهم من المة وهو الذي مشى عليه صاحب وعد وصاحب الدعايم رحمهما الل لوه عليه السلام: الموين لا ينجن حا ولا ما" ر۲۸۳ قال المحشي: ومحل انض في مس مية ر امو إا مل ۱ وام إا سل قل تقض كما ص عليه اب جعفر الدعايم› والله ألم [ان جعر الأزكوي: لابن جعفر؛ 1۱/ ۹ [الشيخ بو بكر بن النظر: كاب الدعاي ۳٤]ء [انظر: أبو سة: حاشية على الوضي ص۰۱۷۷ ١/٠ 9۳۰ والجيطالي: قواعد ١/۱۸۱]. : ‏ئل‎ A ‏ج ڪتاب ر٣ الوضع حل‎ „o ولمس ابدان النساء اجات 6 ولمس ۽ فرج الحيوانات 5 واختلفوا في أبدان النساء السمات. )۱( مس الأجييات واماد غير المتبرجات إن حكمهن كالاماء. (۲) علق الشبة ص في ديك فرج تو ويرو ين ان غ با الأطمال ففيها اختلاف ا م تكن طبه وقرق بين الذكور والاناث؛ م کو ہس و ےر ايها لا به تقض ما لم ر تكن رطب هذا ذا كان امسر بير شهوة. [کتاب ‎[e‏ ‏في الحيض والفاس والاغتسال منهما] [الحيض والنفاس وأحكامها] قال الله اى : دونك فلهواد € (القر ۲۲۲) يعني : رض 5 وقيل : قر وقيل: دما قاع الف 4 س مني : ابوا ماعن في اعروج في وی و تروش €؛ ای: ۴ قريوا جماعهن في الفرج. حر وء ر ؛ ا 7 اطي كاله ؛ بني : اسن بء .ش4 أي (١) مرضا لحاضء وقيل: الماع في الحيض ون ن اض في مجاري الول وعيرماء (۲) قذرا: : وسحا يجب الابتعاد عه وهو نجس كالفضلات. غير الفرج: ال و اما آرم بعرل إلم جد من رجه [ذكره الزيعلي في تخريج الأحاديث والآثار (۱۳۳) بلفظ: "إنما أمرتم أن تعتزلوا مجامعتهن إذا حضن"] وقول تعالى: ي ليم ٠ وكذا قوله ان ميض لهي فيه فيه للتحريي والأحاديث في لني عن إنيان الحايض في حال الحيض كثيرة. وكلها حى قال مامتا جابر بن ري جين سل عن لوا في سي ابض ال : لا ولا أحرمهاء وأحب إلي فرافها ر٤٤ (8) أي حى يرن علامة الطر يمرك باماءء ۰ ۸ ع كتاب ( ٠١۲٠ ) الوضم کد جامموهن لمن أمركه اق؛ أي: من الوجه المحلل' لكم دون المحم أي: ف وقت الحيض والنفاس والصوم والاعيكافي وال بحج أو بعمرق ناب لوين 4 من المعاصي والسينات. هر4 (القرة: ٢٢۲) ن الأحداث والجاسات وفيا : ن الله يحب الوابين من الكبائر ين الصعائر. وقيل: التوابين من الأفعال» المطهرين من الأقوال: وقيل: الاين من لائ المتطهر ين من الأجرام. وقيل: وبين م والمتطهرين من بث د السرا وقيل: لوين من المتطهرين ين العيوب. طز ناوک رلک أي: مزرع لكب ومنت للولد. قال الشاعر: و ےہ و )۲( نما الحم أرضون فعلاالررع نها وعلى لالت (۳ وفي الاية كناية طرنة على تحريم بار النساء؛ لن الذدبر موضیع ل موٴضيع الحرٴث؛ ولقوٴله عليه السلام: ل کون الحرٴث إل من أي في الفرج ي سماد الله حرا ي محلا الول هذا ظامر اليو )۲( أرضون: من التشيه الغ ؛ أي: كالاأرضون. ومح رثات : مکار يحرٹ ضع فيه البذر وهو الود 4 )۳( ة حيث دك سحاه المحل يانم لحرأ إشعار بان الان لا يكون إلا في محل الحر؛ أي: البذر. تم إن بقية 5 يد الحرم جمالك وسر الجمال الأحاديث لمتواترة في اي نا الأدبار. ولا مما هي ابي شع الله على أصحابها في کلامه فرج المرأة كرض والطفة وال ولد كالنات ‎e‏ بمعنى الم ر كتاب ۳ ) الوضم عد م( حيث يكون النبات 4 ا . وقوه عليه "لا ينر الله إلى رجل أقى رجلا و امراة في دبرهما' [الترمذيء والنسائي» ولقوله عليه السلام: E o (۲ ‏ەو‎ ن من اتی رة في دبرها" لبو داو ر ۷١٤۱۸« ر٥ 1۰۱]. وقوه : ا ریک ؛ أي : کم والعرب سمي النساء حرياء قال الشاع: (۳) ' و ەلە إذا أكل الحراد حروث وم همه اكل الحراد لك أي: كيف شم ومتی مقبلات ومدابرات وسلقات بعد أن يكون خلال وايش عني: في وقيل: في تقديم الأفراط بدليل قول الي "من فدم تة (١) [ذكره في الكشف واليان وان حجر في فن الباري. ۱۹/۸« لمظ : "عن مالك من طريق إسرائيل بن روح قال : : سالت مالكا عن دلك كال : ما نم قوم عرب هل يکون إلا موضيع ب الررع؟! ]| وروي عن ابن عباس بلفظ ”اسق حرثك من حيث نباته' ' سنن النسائي الكبرى» ر °۳ *4]. () اللسن في مل هذا الحديث معاه ين رحمة الل فهو وعيد لشناعة هذه الفعلة. (۳) يريد امرأتي (9) أيا: على أي كي شاء وى للرمان: أي مى شم من لوا يعني بعد ير فيکون المعى مى شم من الوم غير ومن الحيض والناس›. والجماع كيف شاء ازوج ي بالكيفية ي ينها من ) والاسيدبار والاضطجاع والماتي هو وما كان الدبر يوا ماحاء تعوذ يالله من الإجرام› قد قال ر اميم مأ مواق في الدبر. فحذار. لعل مما يشمل المعى عليه ي وه ولاش فدات الجماع من مداعية وملاعية قبل ن التي ی بقوله: "حلا بكرا لاعها [البحاري ر٥۸۰ وسنلم» ر٢٠ ۳۷] إلى هذا والله ألم وداب الجماع- ‎Ag .‏ عاب ٤۲ الوضم کد ‏من ولد لزت ارا يلقم اي ر٩ ٠۷ الاري. 0 قل 2 .2 01 41 ۶ ‏۴ ر۸١۷ ر١1۱۹]. ‏= مرغب فیها وهي مما بسع تفي أن لا يلقل علي لسم ولا ر بصيح أن اشير العاقل حرته دون ولا کان ی ث إن الماع والملاعبه ن ماج النفس 7 م 7 ‎pe‏ س . س ل ما ع ال عو بو ين الأنس بروجيه وسرو كل مهما بالخ اس 3 ل الله يعالى : وحمل ر 2 نکم مود ومد (الروم› ٢۲). ‎ ‎ ‎ 4 ې صل [سبب نزول آية الحيض] وحكي عن اهود والمجوس عم ‎e 4‏ و و ر س و ر ف اه لمراة ععندهم لم يؤاكلوها ولم يشاربوها ولم يساكنوها ولم يجالسوها ولم ‎J GE GE ‫‏ 77 کو سے ‎o eo AH‏ يجامعوها. وأما النصارى راهم الله فكانوا لا يبالون شيا من ذلك ولو ‎Ca‏ وہ س سو و و وى ‎OF‏ ‏مع الحيض» ويؤايلون ويشاربون» ويساكنون ويجالسون؛ فلم و س2 جاء الإسلام سال بو السحداح ثبت بن اللحداح رسول الله ي عن النساء الله - انهم كانوا إذا حاضت Zo ا حضن فال له: ما تصتم بهن؟ ئرل الله تعالى: ووي المحيض 4 الأية (البقرق فلم رلت عمد المسلمون إلى ل و وي 2 وے ہے 2ے إو وس واخرجوهن من البيوتء واعتزلوهن حى يطهرن ثم يردوهن إلى فجاء قوم من أعراب المدينق فشكو إلى رسول الله ية عزل و $ و مر و ‎e‏ 3 و الحيض» فقالوا: يا رسول اللىب إن اليد شدي والثياب قليلةء فإن اثرناهن س س س 0إ ‎2o‏ 2 ٥ س سے ص ‎o‏ ‏بالثياب هلك سائر العيال برد وإن آثرنا العبال بالثياب هلكت الحيضربي vA . ويس كلا بج سعة فيوس عليهم كال لهم الي ا ‎(u uo Boo 7 (۱) 2.‏ 0 © 4 2 بعل الفروج و مروا بإخراجهن من البيوت . ففرا عليهم ي الاية. ‎2 ‎8 ‏(۱) يي الحديث أن بار ايض في غير الق ملا جاو وهو ما ورد في ‏يث أخر: "يحل من الحائض ما قوق الإرار" [أبو دوت ر١٠۲ واليهقي» وورد ‏۳ د السام ه کان اشير ن قوق الورار بحري ر٦۹ وسلم ره٠ ٠ يمعتاه]. ‏والإزار: هو الحائل دون اله ج فافهم ميب وقد عل عن هذا الى كير فدهبو إلى ‏ئأويلاتر لا عير بها اناه ونا أذرك هدو الحفايق اي لعا اراي من ورسحوا فی في او ية عن جداري أوليك أل اللو العلا. ‎Go o 20‏ وۋ ‏)۲( [لم تجد من خرجف ذکره ليمي في تريح الأحاديث والأنار ر۱۳۳]. ‎ ‎ ‎ صل [ما يجوز للمرأة أن تفعله في وقت الحيض وما لا يجوز] وجب على المرأة أن تلم مسائل وما يجور لها فعله وما ل جور لها عله مع الحيض. اعم أن كل ما يجور لها قبل الحيض فهو جائر مع الحيضء إلا حمس عشرة خصلة: وهي الوطء في والص وم والطواف باليت والاعيكافث ودخول المسجد راء رآ ومر الاق عم الروج يا اتصل بها والاحيجام والاسشاط والاكيحال والاسياك والاخيضاب. u ‎o 0 <€‏ . 2 س 1 ‎oe 2e‏ اما الوطء في الفروج فحرام؛ لقوله تعالى: طول دوهن حى يهر ولما روي عن الي يي أنه قال: "من جامع امرأنه وهي ء سے م 20 ‎e oe one e E‏ سے ۲ حائض ركب ذنبا عظيما" لم تج من رج بهذا وذکر عنه عليه ‏2 و 2 1 ‎o"‏ 1 س 1 ‎2m‏ ص 4 ‎el‏ . ی 2 س سے 1 4 س السلام آنه قال: "من وطئ امراته وهي حائض فقضي بينهما بول فاصابه (١) إن المراة تأي كل متاسيك الحج وهي إلا الطواف بالييتء فلا يجور لها حى ‎ 1 1 7 1 ‎ A 0 ‏الوضع حمل‎ C۳۸ ‏ڪناب‎ e ذا قلا لوم / إل تسه" . [لسجم الوط ليران ر٠٠۳ رە4۸۸8٤] © ر2 و مص م وص سس س ص م۲( س "ومن احتجم يوم الست والأربعاء فأ صايه وصح قلا يلوم إلا . مصنف عبد الرزاق» ر٦۱۹۸۱› مسد رار ر س0 $ وما الصلاة والصوم: فقول الي "ما ريت من تاقصات عقل 3 ۶ ‏سے سے سس‎ 2 eo 0 4 „o ‏وين ادهب للب الرجل من فقلن: يا رسول الل وما صان‎ عقولنا فقال۰ "ليس هة المرأة صف شهادة الرجل؟' قل: بلی. قال: "فلك تقصان عقلها" قال: "اليس ذا حاضت المراة لم تصل ولم ‎AES‏ 6 "< سو ر 2 تصم؟ قلن : بلى . قال : "فذلك نقصان دينها" . ر۲۹۸ وان بان ر٤٤ ۷]. وما د شون الجن والاعيكاف فلما روي عن النبي ي ياد أنه الحائض أن تعمد کر عن مصلی الملمين لحري ر۳۱۸ ر٤١٤ ۱]. وأ الطواة ف بالبيت ل روي عه عليه السلام أنه مر الحائض أن تفعل أفعال ر كلها إلا الطواف فحى تطهر بحري › والترمذيء ر٥ ٤۹]. oe o 2 2 1 واما قراءة القرآن فما روي عن علي بن ابي طالب أن الي ية كان لا س مہ ۇۋ س م 4 يمتنع من فراءة القران إلا ذا کان جنب [الترمذيء ر١٤۱ والنسائي» ر٢٢۲]« a 7 (1) الجذام: : رض عضال لا رال العلم حار ى حذر نه الي عليه السلام إذ : قال: فر من 7 فرارڭ من الأسد [البحاري ر0۳۸« وأحمد ر۰ ۹۷۲] بين ن جر تومته جه الأسد. م »۳ و ال : مرض صاب صاحيه قم بيضاء في جلي وهو الب رصن . ع كڪتاب ( ١۳۹٠ ) الوضم جد فالحايض أولى أن تمتنع. وأما مس المح فقول « لسر )4 (الواقعة ۷۹). وأم اراق مع الروج” فلقوله تعالى: ل 4 ١٠)؛ أي: هرن وام القطع لما س بها فکقل ٩ الأظمار وتف وحلق العانة. وما كرتا ين الاحجام والامتشاط والاكتحال والاسيياك والاخضاب” ف السنة ال فعل شا من ذلك حتى تطهر. ۹٥و و (١) المراد بالفراق ق مع الروج: ويس من شأن امراق بل هون شن الروج ولعل مص جا بو ل نع في حال اض تعالى: ل لتك الاق ١). أي عقب لهذا تفوت المطلمة روجها بمجرد الاثيهاء من اغيسال الحيضة الثالكق ويل : عند قراغ امام على رأميها منها. روی الرييع عه عليه السلام: "ال احق اه م لم تسل من الحبضة الثالة [الربيع؛ ر ٤٤٥٠ وان يي شه موقوفا ماه عن عمر وان ر۱۸۸۸۹]. () م الأظقار وتف شعر الإبطين قيل: لها لا تصيل إلى طهاريها وهي مأمورة بطهارة سا ر أجراء جسدها وكذا الاجا )۳( تريح الشعر. والاكتحال: وضع الكل في ان والسواك: يحم الشفتين. والاخيضاب: وضع الحناء في اليدين والرجلين. كل هذه من 7 وهي ما تفعله المراة لحب به إلى روجها وكل ذك ن دواعي اجما. وهو محر في حال اض والاس› ‎AF‏ کائت محرمة فالدواعي لها محرمة؛ لن وہ 4 2 ما وص بو إلى الحرام حرا فصل [الحيض لغة وشرعاء والقول في توابعه وعلامة اله ] ان اأ لحيض في اللعة تقول العرب : حاضت الس ؛ إذا افج من أصلها شيء أحمر کالم وكذلك المرأة إذا الفجرت لدم الوا: قد حاضت حيضا. ولا کون الحيضر ل الدم الا الحالص من الصفرة والكدرة' ۳ والفائضر کون 1 کان إدا ذا ظهر مها أو وجدنه على ذا مسحت بی ى ونما مح : بعلمها ا حستبالحض و الطر بيد دها السرى من خلفهاء وهي بي اليام وامو وکل دم و 4 (1) السمرة : شجر من أشجار الادية. () كالدم: هو وشجر لطم ين أشجار ذات والأصماغ. )۳( الصفرة والكدارة : من توا بم الدع | م الصقرة : فهي مء خالطه الد وام الكدارة: فماء تير عليه شائ الي ما فيه لون ومذه الثلانة تقب دم عند الايظار تق ياء (8) العم بين م ما يذه امرهة رى بو اهر أو الم من رة وغيرها. ك ۽ $ ‎r‏ ۇۋ (٥) الطهر: هو القصة الضاء؛ وهي ماء أبيض تراه لمراة عند تفائهاء ويشبهو نه بصوف ناصية | لكش و اض آخر ظفر الابهام. 23 كناب ”< الوضع ‎e‏ طهر مض ۱ ولا به؛ لاه قيل: ا صلت المراة و أو ركت الصلاة د با افیش فلا تريح الجنة ون م ‎(e‏ و ‏فيش ق م قا لما روي عن النبي ي أنه قال: "دم تشر و خو كن مي كل دم رأ ام على جع و او عرقويها' أو ويها أو مع البو و العائط و حجر الم أ ا مقعدها بد وكذلك الط ‎3 ‏(1) لحت وي أن تدخيل في فبها شا كيف به الدم أ و وهو حرام لأن الله لم كلها أكثر ين الاظار حى يفيض الد و ا خارج المحل ب نفس وايش باطل» وما بني على الباطل باطل. ‏)۲( ريحها : أي رايحتها. ۱ ۱ ‏(۳) خير: ين وهو طف تفسيير. مين: : کریه الرائحة. ‏[الهقيء ٤٤١٤٠٠ قى ر4٥ ة بلفظ : "ودم الحض سود خاثر تعلوه حمرة"]. ‏العرقوب: مۇخ القدم. ‏() حجر الاستجمار. ‏(۷) علق الناصر: قال في الإيضاح: وفي الأثر الي يكون لها شبهة يسعة دماء: :دم ‏ص ‏وجدنه على فخذهاء أو أو حجر و في قامت منه أو على حجر محها ا و دم رنه بعد لماه أو د والصفرة الي الت إلى الد دا ركت الصلاة وأكلت في رمضان بهو الوجوو جاملة لذيك؛ حصوا لها أن ل بهاوم صومهاء ولا يكفروتها؛ لديك بء ولك ثي ما ركت ين صلها في لك الام وثيد صوم ما في والله [اظر: الشتماخي: الإيضاح ‏١/٤۱]. ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ Ay ج ڪناب ر٣٤٤( الوضم عك سے سے 1 2 ص 2 ‎o CCI . EY‏ س س و و س وما فاض من الدم بالمراة في ثلاثة عشر وقتا فلا يكون لها ذلك ‎2o < „e Mo woo‏ س ‎Me o * o‏ اڭ س > 1 > حسسة منها لا تعد بها أصلا وحمسة تعد بها إذا رال عنها ذلك ‎ee IG 9 EE‏ 1 الحالء وثلانة تعتد بها إدا دام بها الدم اکثر من نلا نه ایام. 1 ‏س‎ me < Pe 17 فما الحمسة التى لا تعد بها أصلا: فما من > )۱( س س سم س ‎(YY)‏ 1 به بعل الطمولة GE ‎„Eo PW‏ س س م س وس ر وأما الخمسة الى بها إذا دامت بعد روال الحالء فادها : الدم ‏ك ‎W۶‏ ° )£( 7 و م ‎o‏ ‏الذي تراه في حال الخوف . والثاني : الدم الذي تراه مع الحمل الثقيل. ‏ص و ص ‎o‏ و 1 ‎Si‏ س م سے 2 ی والثالث : ما ر أنه برکوب الدابة. والرابع : مl‏ راه بال °9 ۱ والوئبة. والحامس : ما راه بالجماع غير الأول ‏(١) ما قبل البلوغ. ‏() الإياس: انقطاع الحيض عنها وغه سين الحمسة والأربعين على قول أو الستين أو الخسن فكل دم ترا بد التيطاع الدم عنها يوغه الس تعد بو. ‏() الجنين» يعني عندما يكون في بطنها جنين؛ لاه لا حبض مع لقوله :"ما كان الله جعل حيضا مع الحمل" [ابن أبي شييةء موقوفا على عكرمة والحكم ‏وحماد بلفظ قریب» ر٤٥۰٦]. ‏(8) الحوف: و اشد بالأى› د يرل منها الد يما يحصل لها من الاهيراز والاضطراب» كما ه د ينطع عنهاء ‏(٥) القفرة: هي الوثة عطف سير أو إحداهما شد من الأخرى. ‏0 غير الأو لكر ‎ ‎ ‎ ۸A ‏ع ڪتاب ( ٤٤٠ ) الوضم جد‎ mo ° 1 ‎ZE 2o‏ س 0 ع 0( 1 . م من ثلاثة أا م ف :م رل بأل الا اي : ب را ‏© م صم ۳¥( و )٤( بالف ضر . والقالث : ما ما تراه بحل ٠ العقدة "٠ . ‏ن ‏ونما يار المراة وتجرب دم الحيض إذا أشكل عليها إلى الشيء ‎(VW) 2 2‏ کہ ابيم في كالارجوان” المصريء أو الحسراء الأولية أو < ن ص اه الم الأول من الذبيحق أو دم وام ١ إذا أشكل عليها ‏(1) الدواء أو حفن تحت الل وما شاه هدن ‏(۲) الافيضاض: اله الكارة وهي غشاء رقیق على باب ى إ إذا فض البق نه الد وقد يسور حى صر ريف م دارا في الحال با ه وريما أفضی إلى الوت بصاحيى البكارة عثوان اليم له ‏() الباق الم بعد احباسيي ول كما يبو لي أن حل القدم و اكاك البكارة يسيب جهدر او ما هو غ لاض . وال ألم وفي الحاشية: وذلك ن باب ‏اض بنقق فح ه بالود مء ولا بحل لها لك ‎A‏ ؛ لوحك فهذا ‎0 ‏2 ہد د ہه $ رمس ‏)0( : يعني تيس دم لض ‏)ا( الأرجوان: : الشديد الحمرق وهو و احم قان عله ارم وهو لقم ب بنشدید القاف. (۷) الحرفه: لحار الأ حمر عند ألا ين لرن ‏)۸( الدم الأول هو و دم البح عند شخه بو ‏(9) الحمه: : قرا الجمال. ‏الط القصة ياء ‎ ‎ ‎ ق ج ڪتناب ٠ ر٤ ‎C0‏ الوضع ےک ص قا ه س س وو إنها ظره و به بما کان ا بض شدید - ابض كالد رھ ۱ رهم لصاف نجر رار oo ‏1م‎ )۱( ۱ لصافىء أ و ف ‎Û‏ ‏1 صبة الكبش بالجنس 7 00 4 أو | » أو حصاة ۱ اود اط ئم الطريق أو طعم "° )۱ ل ی رار د ی لس يستحرج م ال و ب لعسل سو سو لملونة حفظ لرن م و9 ا ولو )۲( ۰ 2 طعم الشيح : تورو. 4 ی قصل [الآأمور التي يدور عليها الحض والنفاس والطوع والنرول] الم ان مسائل الحض والس تور على س مسائل. أحدها ماله الأوقات› والثاية : مسالة لاء والثالة : مسالة ر والرابعة : مسلة والحامسة : مسألة الطلوع ارول [أدنى أوقات الحيض والنفاس وأقصاھا] فام مسالة ال قات : فان د أوقات لض ئة ا رها )0(8( و 2 سر ة ايام . وق : أكثرها خمسة عشر یوما وأدتى أوقات القاس عشرة () الانظار لحض و الطهر: أي ترقيهما. () الابيساب: الكت لم لوقت لها اعارا بوق والديها مله كما (۳) ارياد يام الحيضوقصاها. ص م (4٤) هذا لم ورد في المسند الصحيح للربيم رمه الل عن رسول الله د "اقل ‎j‏ لحيض ص سس و ص ہے نلان يام وا كر عشرة آم ر ودا هو المعر المعمول به. (٥) علو ل الاصر: قال المحضي: هذا هو المشهور يض عند أكثر أ € سو على ان ل ما ذكر ما روا جايو بر ريدو عن آئس بن ماشو عن الي و ان 2 کناب »1 ۱ الوضع ‎2T‏ Zoro ‏س وہ‎ wo ‏صو ہو ن س و‎ ZE ‏ايام وأكثرها أريعون و .وف :| ها ستون يوما. وف ۱ ها تسعون‎ 1 go ‏وما والله‎ = قال “قل الحيض كلك بام عسرة يام" [الريع» ر١٤ ٥]ء ذلك ما راد لى ار عنم يس بحص . انز و سكا تی ام ۱۹ () علق لع اك ي ا و شو أ سم رضي الها ذلك . يى ر1۳۹ وابن ماج 5 قال في ي ايفام بعد حكاية هذه ‎Bi‏ س وو سى ‏الأقوال: ومدرك كل قول مده ما تصة: : وق ذكر في بض کنب اهل الخلاف ان ايت في أيام الحيض وأيام الطهر ويام القاس ا سد له إلا اجرب العا ‏ذلك كث فيو أحوال الى والله الشتماخجي: الإيشتاح ١/1۹۷]. ‏م مه تعلق بالفساء : : قال في الإيضاح: واخلموا في الفساء مى ترك الصلاة؟ قال ‎Rd‏ و ‏نے نے جو ‏ترك الصلاة إذا ضربها المحاض ورأت الدم. وقال أآخرون: حبى ترك للولادة. وقال آخرون: : حى يخرج بعض الولد. وقال خرون: حى نضح قال ‏آخرون: ب حى ضع خير ما في بطنها ذا كان في كر ين واد لخ فذكر سبب الخلافي م قال: : وصح هذ الوا قول من قال: حى تضم آخير ما في بطنها؛ لا ها لك بر نها اسم الحايل ولل ألم اموا يض في المرة ذا أسقطت هل 2 سق اسم سء ج إن طا وجل لأزواي؟ قن ينيم : دا أسقطت ما لا يذوب في الماء فهي وتفوت روجها. وقال آخرون: حى يستبين من السعط جارحة ثم تكون نفساء قال آخرون: : حى تضم ما يسم ولد ولا يسم ولا حى يكون تا الخلقة؛ الأ يك يمح لها اسم سء ولا يصح يما دون ذلك والله اعم [انظر: أو سنة: حاشية على ص٠٠١٠ والشماخي: الإيضاح ٠ /٤٤۲]. ‎ ‎ ‎ ودی الصلاة عشرة ا > واكش رها سٽون یوما ٤ سە 7 س ر س ‎Ê, o‏ ۰ س مه 1 ^ 2 و لمراة اوقت للصلاة ما لي أذ الوقت للحيض» وام انماس فإنها يذ س س وک وس وک ر فر له الوقت؛ ولو لم يكن لها وقت للحيض. وأما اقات الصلاة : فلا تأخذ ينها إلا ما وجدنه بعدما حت اوقت للحيض؛ لاه قيل: خمسة أوقات طهر لا يأحذها وكا لصلاتها ۴ کون لھا ا للصلاقة تلك الأوأقات و أده : الطهر الذي خالطه الد والثاني : اأ الي يبه على الائيظار› الط وو سنس الذي بها ت والرابع و ال الذي ضيه بعد القاس والحامسر: الاي صي ين داخيل وت فيه ولا أذ في الحض الاس ل وب واحداء وام ال فنها د فيه سلفات من 7 ة إلى سين وام مسالة ياء : فما يكون لها أصنلا بي ع في الحيض يوان ويكون لها أصلا في الاس لاه أيام. وقيل: إن القاس صل بسي ولا يحاج إلى أصل موي والكدرة (۱) قیل: وف الط ل حدل وما علب يراوح بين هذ امدق (۲) لان ايام الط هي الأصل في العبادات الواجبات والحض حدث طارئ لا سقط به ما وجب في الأصل» إلا ما قام اليل على إسقاطي فال اجب عليه ب حال وهو وجو لادا من غير توقيتي. لتركها ما لم يصح ما سقط بو وهو الحبض ر مل (۳) تفده اليف به المعاني» لكن ياد بان تقول: الكدرة بض كاف وسكون الدال: تر في لون المادة الي ثلي بعد اريقاع الدم. والصفرة: يلك المادة - A ۰. e ‏الوضع‎ qq 9” 22 والترية والعلقة ` والمييسر؛ ل صلا للحيض ولا لقاس ولا حكم لهو المعاني» إنم ما سبقها وتقدمهاء إن تقدمها فحكمها حكم الحيض وا نن ن ف م ال ولا تاج إلى الأصل› وال ساس الذي أنه تبني علي إلا ي الأولى a #0 #0 E 2 ‏ت س‎ O الأول وذ رت حيضها الأول فدام بها ومين ثم رات بعدها هرا کل م ما رأة ادم الحلص د ديك الط فإنها د ممع جمعه إلى يوين الأولين اللذين هما الأصنلء كلك ي ا الأول ايض إلى العاشر وما رأف د عاثر لا تمن ن فطع بين ما ما تضمه طهر؛ معت ما ما قبل الطهر إلى الأصل الأول له وفنا ولا تجمع مع = واصفرارها لكونها مشوبة بالدم وهي بعد الام ليها يها اريه وهي امير دو الصفرة . والظاهر أن الترية والكدارة بعابان. والعلقة: عة من ا ا المصتف إذا ها ه والله ع () علق صر : ماء كحي عليه أ ال والصفرة: ماء خالطه دم. . والترية: غسالة الد والعلقة: العلظ لقطعه مه علقة. وهذه الصاف حكمها حك ما م إلا أن ها قول عن ابن باو في يام الح وي الإيضاح فيها بحت فرج ليه من اراد الحقيق في الملة. [الظر: الشماخي: الإيضاح ١/۱۷۸ - ٠]. س وص ۳ 0 () إنما لما سبقها؛ هذا قول ريع بن خيب رمه الل وهو عند أصحابنا. هذه المعاني تراعى عند أصحابنا عملا بالدقة في أسر واخياطا لهاء د بت في الحديث عند اليم في مدو أله ية قال: : "لا طهر المراة حتى ترى لقص [الربيعء ويم أله تسق هذ المعاني القصة الييضاء كما تقدم وجب فرز ما لها من المادة حى لا تشه شه على المراة تلك لمعاني بعد ارتفاع الدمء فتقم في | ع لمعصية. ع كڪتاب الوضم عي ما بعد القاطعء ولا ما بعد العاشير من اليم الأول الذي يرى فيه ل رر وو رک 2 و 2 2 ‎o‏ €< الحض الأول الذي أناها فيه الحيض لا عد بى ولا تحسبه مين ايام 7 ر 0 0 . 2 ره ‎2Z‏ وو 7 ۶ س س وو حيضيهاء إلا إن فيه الحيض قبل طلوع الشسسء وقيل: قبل طلوع الفجرء وقيل غير ذلك فيما دون صلاة الظهر. ‎SE‏ س 7 2.0 1 0 7 ۶ س ‎ono‏ ۴ص و ‏واما مسالة الانتظار : فان الانتظار يکون على وجهين: أحدهما انتظار 2 7 4 7 77 وإ 9 2 0 المء والثاني ايار ما يبع الد من ايظار الم في الحيض س„ س 2 7 ‎o 3an‏ م ہے س س 9 سه 2 ومان وقي النفاس ثلائة أيام وانظار الكدرة يوم وليل في الحيض والفاس س ‎E‏ ‏جميعا. ويكون على المرأة الانظار في الحيض ويكون في غير الأول. 4€ 9 مه 2 س و 2 ‎be oo ono Co‏ 7 س فما فى الحيض الأول يكون الانتظار فيه إذا لم تر ما وقنا ‏في الحيض الأول إنما يكون عله فيه إذا لم تر فيما دون عشرة ايام إن لم تر الطهر بعد عشرة ايام كان عليها في يوم الحادي عشر والثاني إن تمادى بها الد وإن عليه بعد ‎o wor 4. mo e ‫ 7 Aa‏ . ° العسشرة شيء من الكدورات كان عليه الانظار يوما وليلة. واما ي عير ‎o ne et eee >. 9 AE WY‏ الحيض الأول إنما يكون عليه فيه الانظار إذا لم ير الطهر عند تمام وفيها ‎CEA NECA 2 . 1 ۳ .‏ کے في الحيضء وكذلك في النفاس يكون عليه في النفاس الأول عند ‎wo o 71 2‏ و 2 سس ی ‎CY‏ ٤< ‎mee‏ س 1 نمام اربعين يوماء كما يكون عليها في الحيض الاول عند نمام عشرة آيام. ‎AE 1.9 SA 2 0 .‏ س واما في غير النفاس الأول يكون عليها الانتظار عند نمام وقتها في إذا لم تر الطهر؛ كما ذكرنا في الحيض. ‎„~e Od 2‏ سے ہے ص ر ور 2 ± 4 . 8 ہے س () الكدورات جم كدارة: هي توابع الام المقدم ذكرها. وقي نحة: الكدرة بالإفراي ‎ee 1‏ سه ر کے ‏والاأشبه الجم ليشمل المعى الصقرة والكدرة ‎ ‎ ‎ . ۵ ع كتاب ( ٠٠٠ ) الوضم ل واما مسلة الايساب : نم کون ن الانساب في وأوقات الصلاة دون الحيض والقاس› و یکو ل عد الحضة الأولى والقاس 1 س و واس الأول. والانساب على وجهين: أحدهما کون ى على المراة قبل ان تخد اوقت والثاني يكون عليها بعد أذ اوقت للحيض والتقاس؛ فام ‎Ee,‏ سے و و ‏له الذي يكون فيو قبل أذ الوق فهو أن رى المراة اول حهاء فوم ‏الها بم و رال ها ر ومين بعد ف ن دام بها ‏الم قلسل ويكون عليه عند كل صلا كذيك إلي ‏عشرة يام بعد م فإن لم ر الطهر على 2 لعشرة التي فيها؛ النسبت إلى ره ن النسا ونما تنسب إلى مها أو ها و ‏4 1 م ‏عمها أو حالبهاء وسواء کارت من اسست لها مم درا حر و م ‎\ ‎6 ‏ول ر ‫ موحدة أو عاقلة أو حية أو ينه فن لم جد من هؤلاء من ‏ص رس ‏سب لها انسبت إلى يرهن من المسلمات. ‏ومعنى الايساب أن تسل فريتها عن وها في فن قلت لها قريتها: إن أيامي في الصلاة عشرة أام؛ فر إذا تست وصلت عشرة ا وإن قالت: ايام صلاتي خسة عدر وا أو عشرون یوما سل صني حى تتهي إلى الو الذي الت ها ب كك الصلة 3 وتتتظر يمين بعد اشرق ثم صي ا ما قلت لها ين عدد ‏سے ‎zo‏ س و3 ‏ايام كذلك ما دام بها الد إلى سن إا تمت ب فتكون ‏س ‏(۱) الظاهر أن هذا اسحباب كما في الفواعد [قواعد ١/۲۱۱]. ‎ ‎ ‎ ن ‎A‏ ‏كڪتاب ( ١٠١٠ ) الوضم جد ملا تمرك الصلاة اي عشر يما وتصلي عشرة اي حى فرج الله ا بھا. وهذا ذا دام بها الدم من وقت اظارها وام ن وجدت الطهر م لظا سل حى ييه الد فا راجعها الم انمسبت كما قدمنا. وما الوجه الذء نتسب فيه ما كان لها وقت للحيض؛ فهو أن رى of fro مرا لض الأول ٠ وم بها ادم اة م و أربعة أو خمسة 5 عشرة ثم اط يدوم بها سبعة ايام او تمانية أو تسعة م ييه الام فإنها يل و ص حى لیم حمسي صل يام ثم تسب إلى فرابيها كما ص نچا يام لك ا ن رت ا ع لايطار 0 فیا و 0 4 رييت الدام سين و۱ سيت وإذا ‎e‏ عار ست عطیت لحيض وترکت | للا لصلاة والصوم. (١) أم ماطوس (ق ٤ه /١۱م) عالمة وفقيهة من نفوسة. أنظر: معجم أعلام إباضية ترجمة ۲٦۷]. (۲) خصيب بن إبراهيم التمصميصي › أبو محمد (ق٤ه/٠۱م) عالم فقيه من تمصميص بجبل » معجم أعلام إباضية المغرب» ترجمة 0۲۹۰ 2 . ۸ ع كتاب ل( ٤٠ ) الوضم جل وأما مسلة وع والرول : كلها هي زياد الم ودلك إذا كان للمراة وقت معلوه في الحيض أو فنها ف في الحيض من ثلائة إلى عشرق وقي الاس من عشرة إلى ونل ي الحيض من عشرة إلى كلاق وقي القاس من أربعين إلى عشرة. وقد يكون الطلوع بالارجات الوم ولوين والأكثر حى لمهي إلى أكثر أوقات ویکون بمرة واحدة إلى أكثر الأوقات› وكذلك الول رل بالدرجات ايوم الو مين والأكثر حى ر ي إلى قل الأوقات وتنزل بمرة واحدة إلى اقل وما طلم إلى دم حالص بوالي في الحيض. 1 ر وما ارول : فم رل إلى دم حالص والي وها في الطهر ‎y‏ ‏عة الط حى ابع المد اي وا عى وقيه ثلاث مرات. وام لول فلا يصح لها حى باع امد ي اض لها ين وفيا مركن » ول م ن وكيا الأول حى تى را مصيلا ين داخيل ويها في الط ص ت م إلى خارج وقيها عدد ما تلع ڪا ۰ ا [كيفية الاغتسال من الحيض والنفاس] واغتسال لحايض والفساء كاغيسال المجة لا فرق ا إلا 4 س س 0 او 0 الحائض بؤمر يتمص شعر رأسيها عند وتشسله بالطقل 6 سس ‎o‏ و و ‎(e om wo no‏ س وتمشطه. وتجمع الشعر ومسل ۳ تدفنه . وق يل لها باحص ق إذا ‎Ê o aR A8 77‏ و وقاتها في أن تقض شع رأسيها مر اخری. 7 TWN س ‎o Ko‏ يلالا ل ى ملل لاع باق ن لم تر ل ما ذكروة من الرخصة للمراة الحائضء إذا أرادت أن 1 ص ت اوي في الحيض أو الاس رخصوا لها أن تحفف النجس من جسدها إذا حافت عم الماء في السفر. (١) الطفل: طين ياس يسعم في الحمام للساء. 0) ج الشعر | إذا كانت تسل في غير الماء لجاري› وما في الماء الجاري فلا تج ص حر ص صر بل ركه مب ع لماه وما ورد ين جمه وعسو دفن ون ۳( قصرت أوقاها: بل أن يكون وها أل الطهر وهو عشرة يام ووقت فل 7 وهو يام إن ذلك ينها أن تحيض ثلاث مرت في الشهن والله عم وهذ ھی قي عدتثها لو طقت وم آخير إذا اها أل يوم بعد الطلاق. ‎A ۰‏ ع كڪتاب ل( الوضم_ جب ۷ ‎۱ ‎WY ‏وهذه المسلة من مسائل نساء قسطالية س 9( ‎ft‏ ‏اله كن إلى مشائخ م ال سم مسال اث منهن في المراة ‏م ‏> 7 ل2 4 وذلك انه دکر ان نساء ‏لحامل؛ وسيت في المرأة رد جوابهن إلى أبي عيسى ‏س )£۳( €„ الدرفى بمدينة جادو. “٠ فاجايهن ‏ما اللوي في الحامل : فرخص لها أن تحتجم. رخص لها ن تکوی في أطراف بدتها. ورخص لها أن تيمم إذا لم تصيل تصيل إلى الاستنجاء لظم له وما اللواتي في الحائض فإحداهن: م د رات الط ‏س اۋ و ‏ر معا فيها: ن كان ك في وسر ويها فط يلعاب مهما ون كان ذلك في أطراف فيه فط لما تظر له والثانية : الام الحالصر ذا دخل على المرأة في اليظارها عير الدم ن ادم الحالص يل ‏)۱( ل لاد الجريد : نفطة وتوزر وما حولهماء كانت من بلا أصحابن قرونا. ‏(۲) الجبل: الراد به جبل نفوس وهو مرجع وكان لجبل شان في ي اللاي عظيم كما فصا في اريخ حصنا مئه مقدامة هذا الكتاب. ‏(۳) جادو: من أکبر بلاد د جبل نفوسة بعد العاصمة العظمى شروس» وكد زتها سة الف ‏س وس ‏ل ة سين من لوةه أ اجن كا كا أنه في لار إلا ال اوت في ج جاو ييا كير في جيل نوست ين اة ف ايق بها ‎We ‏أسواق وبها يهود كثيرة. التھی اوت الحموي: بدا ۲/۲[ . رجدو صل ‏ص ‏ر ‏ام جتاون ب مص بحيث لا یکا اسان ا فرق إلا آن ! جناون في منحدر في اعلام هما رةه من المسافة. .2 ‏(8) علق الع الاصر: ميت كير في جيل نموم على ين ميو له مرف على إجناون؛ ۽ بد السب أبي زكريا صاب الكتاب. (٥) عظم بطنها: : بالحمل بحيث لا يسمح لها أن تصيل إلى الاسنجاء ياء ‎ ‎ ‎ ‎ ع ڪتاب ٠ الوشم چ حكم الايطار الأول : إذا دخلت في اظار ال م عه شي من الصفرة أو الكدرة أو ر قبل اتمم الانظار؛ فإن الانيظار الأول لا رول کم حت يمه وال راب ابع : لمر اه الحائض إ إذا كات في الباية ورات أ تل عن امام قبل أن رى راء رخص لها أن كف انجس م جسها. : المراة کون في اة أ رى ين لض ‎e‏ لن ‎o.‏ )£( و . ‎Gû‏ ‏والسادسة : المرأة ي يوه ينها الحمل لا و ه 7 الد 0 (۱) علق اليح النا الناص : قال في الإيضاح: وانبظار الم يل ايار غير الم واظار غير لدم لا زيل | ابطر الدم؛ أن حكم الم فق عليه وحكم غير الم ملف فيي فالمتفق عليه أقوى» يله إلخ. .. انظ الشماخي: الإيضتاح ٢ /۲۲۳]. (0) افيس حون أي ي والكدرة وريه قدا يكون اس علامة الطهر لض السام (۳) ر يف النجس: كالاسنجاى وسل ما عسى أن يکون قد علق بجسدها من بول 5 عاط او الم او توابيو. (8) لون الرمل: أي الصفرة. (٥) هلرو حال ري المرأة. حال اله باريقاع في ابن و وهم حر فيه الدواء: ما ده المراة منم الحمل قله يجور لها تعاطي ب ال لقنتو جسماني» و مض قد يفضي بها إلى علا م الحمل أذ دا ة و يكون حطر على او ضعف ناشئ من توالي و حال التي تعسر معها الولدة ا ني ى المت أل ع جرا كل بك وا ابه و ته مع الحمل؛ لان الأصنل وهو المرة وجب ولو أفضی الأمر إلى فل الجين عند و ص اسر محافظة على ال لها هكذا فى فطب الأيمة رحمه الله. ولكن ےو وے م الدواء لا ر جور ل بعد الطهر شب ماش شرة قبل المسر أما بعد المس فلا بحل لابه ريم حصل حمل ساط جا ولو كان فة )۷( علق الشيح التاصر: قال بو سحاق: "الوا ما ه المر أة... ولو كان قل الشيح الناصير علق لشي ي إسحاق لان ا نفسه. 7 قات الشيخ ي إسحاق على کتاب لض ص 7 e ‏الوضع‎ C۸ ‏ڪناب‎ 23 إلا في أول طهرها قبل الماع حال من الماء. ‎zs E (VY) 222 eg ۱) 2‏ کے وہ رون" مهن مسالة التقرب » أنه رخص لهن آن يجري ‏سے م م ۾ پو ‎“1C ۴ 0 ‏ەس‎ 0 fo ‏المرأة ذ في في التقرب صو اي عشر يوماء ا تسحعة › او سنه او لاف‎ ‎o ‏ولحم لله. ‎9 ‏ذكرون: ريد رحمه الله العلماءء وهم أصحاب الديوان؛ قالوا: يقرب المراة إلى الله ‏بصوم هذه و اليم المذكورة ككفارة لما عسی ن کون صدر منها ناء الربية من سوء اعذية للولكى أو ساءة و أعلم. ‏علق الشيح الا : يعني بذلك أصحاب الديوان؛ في الديوان الذي الف العرابة ي غار أمجماج في سة أجراء في جربة. حوالي سن ٥0۹ هجري. أو قبل ذيك قليل » وهم ‏وو ۰ . ‎Me‏ و ر وهو ن العلماء رمم اله م ا يخلفتن بن ايوب قوسي ومح ين و وه ۶ ‏را ن ي عمران ارلا ي يجدت. 23 عد ا و اي ‏س 4 ص }$ و ‏اريه دايع بابر ل في ايوا في يتاب اوص : مسل : وکل م رى طقلا رضيبعا من لجال والنساء؛ كان الطفل له أو لعير فعليه أن يقرب إلى الل بشياء ريه يديك لاله م نة إلا وما واجدا حوطة ما مه ن ‏النجاسات. ونما قرب کل طفل عام عر او صيام اي عشرة يوم ‏س سس ‏ومن العلماء ۽ من يقو عة نم من يقو . سنه ينم من يقو ٹلانه › 5 طعام ثلائة سيين لکل طفل ينهم من يقول: : کل ما يجيه لواد يجزيه لأكثر من ذلك قل أو كش کفارة من زی وارد أن ييوب | إلى اله يقرب إبه على هدا ‏الحالء ون يوصي بكذا وكذا ية الأولأد قحا ذلك على مر بق علبه ‎2 Gro ‏س و‎ ‏الكفارة. . ومن حضره اموت فلا رصي لري وصي بالاطعام› وكذلك ‎PrP‏ ‏من ¦ کان عليه ہ النذر وإنما يوصي بالطعام وو ن م نذر ا يصوم...إلخ. ‎ ‎ ‎ ‎ [كتاتب الصلاة] (۱). باب ئي الأدان أن الأذان فد دكره الله في كياب ولم يسر بى وهو في قوله عالى: لروإداتاديته (المائدة وكان السيب في ترولها أن الكار لما سعوا الأدان حسدوا الي يل والمسلمين على دك دلوا على رسول الل ييه فقالوا: با محمد بدت شيا لم تسمع به فيما مضى من الأمم الحالة إن كنت تدعي النبوة قد خالفت فيم ر أحدنت من هذا الأدان ولم تمعله الأثبياء والرسل فيلك فمن أن لك ياح سو كياح العير؟ فما أفبحه من صوت! وما سمجه مين أ رل الله تعالى: _ (١) الأوان٠ : شرع لغلا بداخول وقت الصلاة: لذا يل في تعريفه: : الإعلان للصلاة بألقاظر في أوقات مخصوصة. وفي الأذان کم يلها إظهار الإسلام وكلمة اليد والاعلام بدخول وت الصلق والعاء ی الجماعة. قلت: وقي الان العوة 1 الل تبيغ الدعوة إلى الم غي المسلمة د بعلن كلمة و ضط وم د صوٴت ا دوی ورددئه موجات الأير متواترة: لا اله إلا الله م ‎e‏ و ‏اله ‏م س ‎ ڪناب الوضعم حل ‎E 3‏ ا ‎Ç2‏ هه ۷٧ م2 ص ‎“Ai‏ لے أ لحسن دل ودا ناديم ل الصلوة دوک هرا ولعبا. ورل رض : ومن من دال اش امب ‎4C)‏ (فصلت ۳۳( ۰ ا [السبب في تشريع الأذان] سل 2 س 2 ‎o‏ 8 سه وکان سیب ابتداء ادان ما ذکره محمد بن عبد الله ٤ بن زيل النصاري عن ابه 4 قال ۰ لا قدي رسول الله کا المدينة وم يكن للمسلمين ما إلى الصلاق جعل المسلمون ي حو ن أوقات الصلاة اء ولیس يادی بها كوا في ذلكء فاسشار الي ي المسلمين فما يجمعهم إلى ا ة. كمال له ره وده په عا طهر ال سن و م سرن ‎gg‏ کسه ٥ د فا ‎ET‏ أذن بعضهم بعضاء فلم ذلك. وقال بعصهم . مئل قن اليهود. 21 )٤( ‎CAE‏ ‏نوري ارا على ظهر المسجد. وقال بعضهم: لنخذ نتحد ‎Ey‏ و سو س سے وه ےو ‏() يتحيتون: أي وقت الصلاة حى يدرکوه. ‏١) هكيل عل أ الم ل برد بال بل ير امن دين ه مم أل الرأي في كل اضر مهم يعلق امور الدين او مور لأن اسشارة نينا محمد في س اين شیرتا بوجوب في حال اوٴلىء والله قول مداحا لهم: رارش ‏شور (الشورى› ۳۸( ‏(۳) الراية: ولحل ما يوجد في بض البلد من رقم الراية عند الروال مخوذ ‏من هذا. ‎ .۰ ۵ ع كتاب ( ٠١٠٠ ) الوضم ل 9 له ووه ا سۇ س فكرهة الي يي من أجل اليهود. وقال بعضهم: : كذ الناقو . فكرهه عله السلام مين أجل النصارى › وکر عليه أقاموا و بالناقوس حى يصنع. قال عبد الله بن ريد قرأ في يلك الب في امام رجلا عليه وان أحضران يحمل تاقوساء فقلت: يا عبد الل بيع لقوس؟ قال: ت و سے ‎or‏ ٥ بو؟ قلت دعو به اناس إلى الصلاة ال: اقلا أدلك على ما هو خير ذك؟ قلت بلى. قال: قل الله كبر الله اكب أشنهد أن لا له إل ل 0 ص اخ الأذان. فلم استيقظت أخبرات التي عليه السام ب فقال: 'إنها رؤب حق إن شاء الل لها على بلال؛ ا ه دى 9 منك سے و سے ر۱۱۷ ولبهي ر1۷۳۹]. رج إلى مسجد له على بلال وهو س سۇ ‎o‏ و وڅ وو مر 2 س ودن فلم س عمر ب الأذان حرج يجر ر o رت مل الذي رأى. فرح ) الي عليه السلام وكال: "الحسد للهء فذلك ثبت" ر۱۸۹ وابن خريمة ۳۷۰]. الناقوس الجرس الذي دوت في كاي كراهة الرسول ل لشعار اليهود والنصارى دل على كراهة كل ما ذه هولء مر ن مور تعلق قلا اعارا شعارا ولا الاقيداء له وهم أن ذلك حا وكل الهم بطل ب (۲) أندى صونا: أي أرقع ووی كما في ح امود إذا كان ذا صوت ويل إلى كل أنحاء وهذا يدل على أن ايار المودن صرت ن السكق؛ الصوات الا إلى اليلد ملوب ومن السنة. لفد كان الموذن اليدي الصوت موقظا ( م ميا ن في متو أو نه ولا سما إذا كان جميل نه ذو ير في النفوس. و2 و يجر رداءه: : خرج سرع مس رورا ہما إ ر اذ رای مله في المنام. > صل اي فضل الأذان] [فضائل الأذان والقول فيمن يكون مؤذنا] عن ابن عباس قال قال سول الله : لاه وم ة على كتبان' السك مرن مسك د اسو ل وهم فرع ولا يالهم حساب حى فر اناس : جل قرا اران اء وجه الله وم به ۽ قوما ا به ‎zo (WE‏ س ۋە سے س و ےہ 27 ,)£( ‏جل ف سبع ينين في مسجد ن جد اله لحد على أذ نه طمعا ‏ورجل ل الله بالرق ن ي دار الدنيا فأحسن عبادة ريف وی ‎(9 ‏مولاه ر٦۱۹۸ 6 وأحمد ر۹۹ ‏ن" 2 )۷( وعن ابن عمر قال: قال رسول الله يل امون المحسب كالشهيد ‏(۱) كان جنع كيب مل ليل المحدود والكشان: الل يض ‎YJ (۲)‏ يهول ؛ من هال هول: فرع وأحاف وقي رواية: قبطم الأولون والآخرون" ي والعبطة مي ل ما فيو ابوط ين احير ين غير أن يول عن ‏)۳( م أي صار لهم ماما بصي بهم ‏(٤) طمما: : أي ا بطم فو ا ذل له الناس على أذانه. ‏الرق: والرقیق المملوك ‏() مولاه: مالکه وسیده ي ملك ره وله حق عنقها. ‏(۷) والا يسار طلب الواب من الله دون سيواة. . والمحسب: من الذي يعمل ‏افا مرضاة الله ولا قبل شيا ينأ مكلوق على ما اب ‎ 1 ۸ ع ڪتاب ( ٤١ر ) الوضم کد „o ‏تھے‎ المسح' دمه في سيبل الله ما دام في ذاو ينهد له كل رطب وبایس يسمع صونه فإذا ذا مات لم يدود في قبره ' [الطبراني في المجم الكين كر الال ر۸١٩ ۰[ قال عبد اون مسعود: : لو كنت لما باليت أن لا 1( وا أعمر ول جاهد في سيل الله مصنف ابن بي شيية ۲۳ وکن [۲۳۱۸ قال عمر بن الحطاب له : و كنت مودنا كمل أي . وما باليت أن لا ار قب اام كل ول لصي تهر سنت سو ر الله يقول : "الهم اغف لوين الهم اغفر لمودنين فلا فقلت: يا رسول الل ركنا رحن تلد لد على الأذان بالسوف! قال : "کلک يا عم اسای عل الاس 7 يركون الأدان إلى يلك لحو حرمها الله على انار" [كثر اعمال ر۸٥۱ ۲۳. الحفاى ۲۸[ یعنی المودنين وقال رسول الله ي : : اذا سمعم الأذان قولوا مئل ما قول الموذن”° [الرييع› ٥« والبحاري وله لمو ق للصواب. 3 () المتشحط: : أي اقل في سيبل الله (۲) أي حجا تطعا ؛ لأ احج القريفة ليله ديه وكذا الجهاد العيني (۳) أي أتعب فائما رکا الوم عادة الله. (٤) تجلد: ال نصا و لم اد شد الازدحام لذي صار الئل اله ألم (٥) وا أقوال ا وروا ام اريم في المت د فووا مغل ما ول مون والأدان مش می ٠ والقامة م می " [الربيع › وفي رواية ۱ فقولوا مل ما م صلوا الحديث [ ملم ر٥ ۸۷]. فصل [القول فى الأذان والسنن الواردة فى الأذان] WY ن اناس قد في الأذان والاقامة. فقال بعضهم بوجوبهاء واحتجوا بقول الله يالى : ناور (الجمعةء ويقول سول الله ه يلر جلي : :و حضرت الصلاة فاذنا وأقيما وليومكما کو س بحري ر۷٢ ر٤ قال بعض ج : هما ستتان ۽ عير واجبتين. حح هل هذا الرأي ان الي ي بصي عض الصلوات بعير أذان. قال سے لس يعض ر بوجو بهم على وهما سان لکل واحد في خاصة لفسه. والمعتمد على هذا المول (۱) في د لصحي للام الحاظر اليم عن بي سيد الحدري ه قال لرجل: ” اراك د تحب العم والبادي دا كنت في نمك و ‎CF‏ فافع مرگ ه لا م صت جن ولا ئس ولا شيا إلا شهد له يوم الامةه هکذا ست ن رسول الل رى ر٦۱۷]. وهذا الحيث ليس فيه سر كالحديث الذي ذكره فيكون الأمر لدب كم ذهب ل د اهل الرأي الثاني. والذي ذعب أصحابنا هو اقول بوجوبهما على الكماة في الناس وبالندب ۰ ۸ كاب 1 اوشم ‎E‏ RA وفي ادان ربع ستن؛ إحداها : : ل ودن قبل دخول قت الصلاة؛ قول عليه و السلام: "إدا حضرت قاد وأقيما" [نفس السابق]. والثاية : اسقبال اة ‎WE‏ والثالة : تحريف ال وجه 0 إلى ين ند ولو حي على الصةه وى فة قولب حي على الح والرابعة : رفع الوت بو؛ لن الي ي قال: "لا يمع صوت الموذن جن ولا نس ولا شيء إل شهد وم [الريع» ر١۷١ والبحاريء رئ 08]. في الأدان لاف إحداهن : طهارة اليدن ولاس وكوف فيه مع ترك طا يوا ين الالء ولان به في اول وقت الصلاة. وليس على الساء ادان ولا إقامةه وكذك لس صلاة الستن دان ولا وكذلك ليس ل صلاة فاينة اوقت ادان ولا إقامة. ولا يجور الأذان قل حول لوقت ل صلا ٠ ؛ لقول الي علي السلم: ن بلالا يون ليل ي بعري ر۷٥ ولم ر۸٢٢۲] › كذلك الس ل کون لا لصلاة () الية بو: : أي لن هذا الاسقبال حكم جوب ول دن غير ل لة عاد الان كذلك الإقامة فيما ادر لن حكم كل مهما كم الصلاة. () تحريف وج إلى المين: : الماد اللات إلى كل ن الجهئين. () م تر ما سیواه: و تكلم فيه فيه لأعاد. )٤( علق اليح صر : : في قواعد الم إسماعيل رم الل وقد سيل الربيع بن حبيب یبا مى یکون الأذان لفجر؟ فقال: على قدر ما ب ال م اجب ويرك ا [الظر: ابو غاز نم الحراساني: لمدونة الصثرى ۱/٠۳٠ المدوكة الكبرى ١/84٤]ء [انظر: الجيطالي: )0( لوب كا في الأصول. والذي ف في الاية: قيل: إنما سمي ي تويب ن ٿاب يثوبا: إذا رجح وهو رجوع إلى الأ لمادر إلى وان ا ذا قال: صم وه ‎e‏ حي على قد دعاهم لها الا في عريب الأ ب : ع كتاب ( ١١٠ ) الوضم د 0 4 س 2 ‎ ECD ER له ني حب أن أكون ملك فيماذا أكون مثلك؟ فمال له الملعون: س هوو کم ك م يطلب مني هدا حل ك كيف تطليه أنت؟ فقال له الرجل: ني حب دلك. فقال له س ا ت ن کون مثلي فتهاون بالصلاة س ولا تال من الحلف صاقا ولا كاذ و : ع عاهدت الله أن لا دع الصلاة 4 ول ب ف 7 لحه الله: ما ما د ني بالا حال غيرك. ‏ س ‏۰ ٥. 20 س 2 . وہ ‎o‏ ۹ ےم وو ۶ فاول فرض من شریعة ویننا واخجر مايبقى إذا الدين يرفع ی ‎e 7 2‏ 2 س ن س سو س ‎„o o‏ فمن قام للتكبير لاقنه رحمة وكان كعد باب مولاه يقرع ‏فصار لرب العرٴش جين صلابه ‏(١) حشاها: أي ملاهاء فالملايكة ار الحلقى عددا. س ن ف س و و )۲( لا يعترول: اي لا يضعموں ولا يسامون› يلهمون التسبيح والنقديس› كما همون النفس - بمح القاء - فالكسيح نهم كالنس من (۳) حييو: إجلالا ومحافة. (8) يستعفرون للمومنين قوله حكابة ت تاا عافن 07). ‎e‏ و ل و ول رو ےو ‎o‏ س 1 س ‎AE‏ ‏إعطاء الله مين ام حمر القرآن يلوه ذليل على تكريم اللو. ورفم شأنهم على م وه ‎e‏ ل و2 ‎ok‏ ‏من سواهم؛ لأن القرآن أفضل ما يتلىء وأعظم الكتب. () الآراب: الأعضاء. ‏(۷) تخع: تتذلل [ورد في بعض النسخ المخطوطة بلفظ: 'تحشع"]. ‎„2e‏ س ص ہے ان بتی ادم ‏ص ‏١ \ ‎£ ‎ ‎ ‎ ۸ ڪناب ۱۸۸ الوضم ملك ‎A‏ ۰ ص 9 2 7 ‎o 2o Mo‏ وكال رسول الله يلد : "ما اغي عبد حيرا ين ن يؤذن له في ر WW W4 يهم" ج لكين ر١٠۷ وان أبي شي وقال محمد محمد بن سيرين: س س 77 ‎o 2 oo‏ لو خيرت بين الجنة وبين الركعتين لاخترت على الجنة؛ لأن في س الركعتين رضاء الل وی الجن رضاء نسي وانشدوا: (1 / ف ٩د ر ا6 ک2 اعنم في اقرا ركوع دعسى أن يكون مويك , کم صجبح رأيت من غر سقم ذحبت ر د ام د س ۳ )ع : التق أ ا () بت W4 فصل [أفسام الصلاة] [الصلاة فرضا وسنهة ونفلا] ص س0 ان الصلاة تنقسم ل ثلائة أقسام: سم فراض. ويسم سن وقسم وال ؛ س راض فكل صلا ص الل على على ويها وذ ك ره في قوله: قو الصوة دلوك ك عسق اليل وقرمان الجر رن ران رکا مت ودا 4)۵ ۷۸( وفي قله : سحن فيحن أله حب وء و سے سے ص وء ہے )۲( سوت وحان تصبحون وله ف الوت والاأرض وعشيا وح رون (الروم: ١۱). فهن حمس صلوات؛ بدلیل قول رسول الله < ان جل حين ب إلى ان | ادعهم إلى شهادة أن لا إله إل الل قن هم أطاعوك لذلك. فاعلمهم ان الله عليهم حمس صلوات ي الوم الوك القع إلى العروب مل | ليب ودلكت امس والنجوم: الت عن الاسيواي, عق ظلام وقرآن ج مشهودا: تشهده أي: ملايكة الل تعد وملائكة النهار رل تمسون: : حون في المساء وتصبحون: لون في الماح وعش : ا بعد عص ونظهرون: لون في الظهيرة أوقات الصلوات الخسس كما هو $e ‫ واضيح. لله. ‎A . ۸‏ ع كتاب ( .۹٠ ) الوضم کد ۶ ‎o 2Z" ‏سے 0 و‎ 7 ne ‏والليلة" [أبو داوف والساي وقوله عليه السلام: "خمس‎ ‏سرس و ۱)2( ‏صلوات الله على العباد' سبق تخريج]. ‏ولكن ورد فض الصلاة في كناب الله على مجملا غير م مقس سس ل۲( ہو ‏فبينها رسول الله ي وركوعها وسجودها ووظائفها ‎0 ‏وتسبيجها وفعودها وتشهدها وتسليمهاء وجعلها ل سبع عشرة رک عل على المقم› تى عة على اشاق والأمة كلها ة فيم يام 9٠ ل على هذا العدد الذي ذكرنا: ربع رکعات هر اربع لص وتلا لمرب واربع ل لعشا للعشاء› لفجر. وهذا انوع من رار الذي لا ينره ل اهل ؛ 7 اهل جيل عنٴ جيل م لدان ‏(۱) كتبهر: فر ضهن () بها كي وقال: 'صلوا كما رأموني أصلي' يعاري ر٥٠٦ وأحمد ر٩٤٥ ۰ ٢]. ‏م س ‏(۳) سبع عشرة ركعة: : هي الصلوات اخس روى الحافظ الحجة لييح في صحيجه عن اين عباس: على اليم س عدر ركع وعلى المسافر إحدى عشرة ‏ركعة" لري ر1۸۸[ على في الحيث جوب فت بهذا الحديث ن صلاة السفر عزيمة لا رخصة وهو ما عليه أصحابنا. وقد هذا في رساليي "صلا السفر [كتاب في صلاة السفر للشيخ أبي ! إسحاق. (مغ)]ء ما لا مريد علي ولحم لله. ‏(٤) تتاهی : بلغ إيا. ‏(٥) امار و ما روا جماعة عن ا عماعة جماعة تيل تواطۇهم عا لكذب عادة. ‏() الجيل: أل كل عص أي ريو أل مالي إلى أن و 2 ‏(۷) من لدن: أي من عند رسول اله و وزمانو. ‎ ‎ ‎ vy ع ڪناب ر ١۱۹ اله ‎PSA‏ لوضع ‎E‏ ‎i ۱‏ 2 و ‏سول الل إلى ج ٤ حتى عرفه س 3 ‏7 و ‎„o‏ ‏ے ‎o fo‏ س ١٠ ظا ‎E‏ شو ‎F3‏ الأزدي ى ع شاا و م ‏ص سے ق سے سے سر ‎O‏ ‏عامله› فلما وقف بين يديه قال شعرا: ‏ت ‎0 2 ‏و ر سے‎ o o o ‏مرت م كان مظلوما بتكم فد اناكم غريب الدار مظلوم‎ ‏ذكر له ظلامي فال له عة إنى اراك أعرابا جافياء والله ما أحسيك‎ ‏دري کم نص ن الو والية قال له الأزدى: ارايت إن ائبانك بذلك‎ ‏أتجعل لي عليك مسالة؟ فقال عثبة: عم. فقال الأعرابي: ‎0 ‏و ہس ره د‎ o ‏إن الصلاة أربع فاربع ثم بعد ‏و س م ر 9 صے ص ° کو سك ٥ س سے سے ۰ ‎„moo „o‏ ٤ ۔ )۳( ‏ثم صلاة الفجر لا تضيع وهي اثنتان فاستمع ما أشرع ‏قال: صدفت فس قال: ك قار ظهرك؟ فقال: لا قال: ‏و س ص و ‏ن المسلمين ونت تجهل هذا من تفسك؟ قال ردوا عليه ‏ا ‏(۱) هلب ج : أي امد ذلك إلى يوم واسدامة الأر: اال إلى الوم ‏ارد شنوءة: هم زد ‏)۳( أشرع: من الشيء ء في وجه وشرعته: ه: هره وأو ضحه ‏(8) قار الظهر: عفد اليه لحر في نظيو يذ يها الخيع. الل ‏علي ال لامر : في كنب الطبا: عد قار اهر سبع عة رةه والفقرة ة ‏مثقوب يمر من وسطه النحاع الذي تصيل به أعصاب الد ما خلا ب ‎ ‎ ‎ ۸ ع كڪتاب ( ٠۹ ) الوضم جد ۷ ‎a‏ مۇكدات؛› ت ا راجا فصلاة الو صلا الجا م وما الوثر: فواجب بقول رسول الله :"إن الله رادكم صلاة سادسة ‎o‏ )0( هي ين حمر لع الا وهي صلا الوثر ر٤ ١٤۱]. الوثر هي م ما بن صلاة إلى طلوع الفجر. [الربيع › ر۱۹۲ وابو دود = انر إلى لطفو الو الذي جعل البدن قوم بالظهر على سبع عشرة وجعل قوم ب بالصلاة مله على سبع عشرة ركع وشرعها للنسان شکرا لى م و اقا التي فحني كما ه كان ينأ شكرها أن على الأقل سبع عشرة مرة ى ا وان رب اليم ام (۱) واجبات: لأرماتي والواجب هو ما فعله الرسول ومر بى مراف للفرض عند وإن كان الفرض الأمر القطعي من اواج اللازم وكلاهما ك قاب عى ف وتاب ی ترک ‎O‏ () علق الع الاصر: اختار ن العلماء اول بوجوبها لفوله :"إت الله راد صلا ساس هي ير لكم ين الم وهي صلاة الوثر" فاختاروا القول يوجويها لما جعلا ساس لصوت الحس؛ قاطوا الوثر حكمها قال حرو عم ياء واستدنوا قول الي ي في أبايو: "صلا حمكم وصوموا شهركم وأذوا ك ولك ي به اكم ما يت ركم وأطيموا ولاة أموركم دخلا جنه ربک [الترمذيء ر١١٦ وأحمت ر٢٢۲۲۲]. فذکر حمس صلوات؛ قالوا: ولو كانت مرل الصلوات اخس ف فى لقال: صلوا وإلى هذا ذهب صاحب الإيضاح [بو ساکن عامر الشماخي] وشارح العدل والانصاف [أبو العباس أحمد بن سعيد الشماخي]. [انظر: الإيضتاح ١ / ‎[۳Y۴ VY‏ ‎A . ۵‏ ع كتاب ( ١۹٠ ) الوضم جد ‏٣ 0 2 س رل ده وآما صلاة الجائر : فقول سول الله ية : "صلوا على [ابن ماج ‏وام ما الموكدات 2 : فركعتان ¿ ع صلا ة وركعتان قبل صلاة ‏قا ‏افج العيدين 1 يام ر رمضان ۳ ركعت الطواف لف المقام. ‏وا لش فصلاة الضحىء وصلاة ٠ وصلاة وصلاة الل . و ر ‎Li Ê‏ م وآما : فكل تطوع صلاة المرء لله تعالى ن غير ما ذکرنا. في : ارياد قال الله تعالى: ةك4 ‏۹ أئ: زا ك ‏(۱) في مئل ما واب عليه ة طول حيايه وم يأر بو كركعتي الفجر قبل رض وركعتي ب بعد الفرضء ه كان لا يدعهما ل في الحضر ولا في السفر. ‎j E‏ سو سے ‏)۲( صلاة لين لطر لفن سب دين م کل س سن ونسن صلا )۳( ران ك نر علد ال صلاها مرة وک أرى. ‏الكسوف سسس وو عير وره يسبب مور القم يها وين ‏)0( لحف : الطماس يور القمر بسبب مرور الأرض بيه وين مصدر وره سن رسول الله يي للكسوف والحسوف صلا ركعتين ن فوس المسلمين بال ر جوع إلى الل عند كل شيد وروع. ‏رة رضي بسب اجار في جها ليحار ‏)۷( انطو وهو غنيم الثواب. ‎ ‎ ‎ فصل [أحوال صلاة ة الفريضة [الصلاة حر وخوفا ومرضا وحمغا وفردا وجماعة] سے 1 ۱ ۶ ‏ص س‎ „E ‏ر 4 س‎ „o ‏نفس د عا ثمانة قسام. أحدها: صلاة‎ Ga ‏0إ 2 س 1 س سگ ٥ ر٨‎ ‏الحضر ٠ : ا اسر والثالث : صلاة الحوف والرابع‎ صلاة المساد ‎Rr‏ صلاة المريضء والساس: الصلاة في الما ا عى ه لبح في السينة والسابع :| لجمع بين الصلاكين ٠ والام. : صلا الجماعة. (١) صلا السفر عريمة عندكا كما دم () صلاة الحوف: يف ن الله على عادو وه على « كن فش فالا أو رک6 : ۳۹) يصلي الحايف كما أمكته ونو بالإيماء اه (۳) المسايفة: : في هذا بيان أن الصلاة لا برك على کل حال ما دام لملم على رمق. )ئي ل ء: أي الواقم في الماء أو المحبوس فيه. الجع ين الصلاكين في أو كما في صحبح الربيع [وورة لظ "صلی الظهر والع جميعاء والمعرب والعشاء الآخرة جميعا؛ في غير خوف ولا سفر ولا سحاب ولا مطر" ر١ ۲9)]. [صلاة الحضر] اما صلاة الحضر : فهي سبع عشرة ركعة' بين ايوم والليلة كما اء يتا ركو ن را في باراد وة هرا ع الركعتان الأوليان مرن صلاة المترب وال ليان ن من صلاة وال من صلا الفجر. تى ة ع راودا راء وس ‎Vf o‏ تات لر وأ صر والأخجيرة ن صلاة والأخيرتان من صلاة الشاء. ولا المرء قل من هذا اعد ما دام مقيما حاضيرا 4 و في ونو إلا في رمان ن الظهور ١ وإذا كان الإمام يقيم الجمعه للاس فإنه ‎Aaaa‏ م ‏0 سبع عشرة ركع : كما قم عن ن اليم في صلا الحضر. ‏)۲( أ م : الفاتحة سميت بو للها لجميم علويو. ‏)۳( الظهور: الاستقلال م تحت لواء ء مام يه م وو تبه المسلمون انخان حرا يحمي الأمة من کل عدو ويعلي شان السلا بإظهار عظمه بالعدل ونيد الأحكام الشرعة وحدودو وإقامة قط ر و بين الاس حت عم الم چلال الإسلام ‏س ‏سو اھ س ‏وعد الله كمال العادة. ما إن كان المسلين موجودا وتكن الحدود الشرعية م فهدا إن كان ورا ام فيو جب فيو لصنل لف هذا الما وهو مام الجور وقد صح عله ي نه اصلوا لف كل بر وقاج. وصلوا على کل بر وفاجر" لهي ۳١ت ارقي ر۱۷۸۸]. ورواية الاما الحجة الربيم في مدو عن لم عن ابن عباس عن 'الصلاة جار حلف كل بر واج وصلوا على کل بر وقاجر' " الريع» وكا كا صو ن بالبصرة و لف الحجاج ومن على ٠ وكا سم ما طرق تنيز الأحكام الإسلامية على رة بعة مسالك. الظهور: له بع بعهد العمرين. : وهو عم الاسيقلال اتام ولوا له د جابر بن ‏زي واي م عة مم المي ومن على وهو مبايعة إمام عند ‎ ‎ ‎ EY 2o م يصلي الجمعه م الإمام وهي ركعتان بام وسورة جهراء خمس عشرة ركعة. سس ۇۋ و A (\) سل س كابر ب بن زين وي عبد ليع نو خيب ٠ صان روو ‎So‏ ە عباس العبدي رحمهم الله ورضي والوطن الذي يصلي فيه الإقامة من شروط الصلاة الي لا بي إلا بها ونما يوط المره با ج مله إل الق أو اعدو وبي له خد في ميم موو ' طاهر مئه الصلاة علي ويأخذه بالقصد 4 7 وة دون القو ل. د راد ترعه فلينر عه بالقو ل والمراة عة لزوجها في الأوطان› وكذلك اعد تابع لسيد والابن 0( ابع وقيل: ص ص س3س سلوو رمس = مفاجاة ة العدو تحت لوائه دفاعا رول إمامته بروال اتال والشراء: ومتلوا له متسود والفدائيون. وهو ‎A Wr‏ اوو ‏عمل أبي بلال مرداس بن حدير ومن مع وهم يع اص پو صابن كما في ‏هذا ليل على جواز الصلة و خف ايام م من اهل القيلة ا لم بأو يما فد صلا ‏() احا اوطن رض للمرق بين في الصلاة حضرا وسفرا؛ ليتحقق أداء القرض ويال وطن لصلة السفر. ‏(۳) : والمجاعهة ‏(8) هذا لتحديد بق بتحديد الأميال وحدود الوطن. ‏)0( الس : : لن هذه و القضية تعلق يركن مين ركان وجبت الس لقوله علو نم اعمال ‏بالات کل اوت توي و المام الربيع في مسد ‏و راء ايء ر١]. )١( الان ‏م دام في رعا به أسه. ‏ص و ص ‎ ‎ ‎ ۸ ۰ ۸ ع كتاب ل( رور ) الوضم جد م ينغي أن يوطن واجدا من أربعة: مزلا معروفا أو بثرا معروفا أو س )۲( 1 2 سو حوضا في مرج ورا راء ونا وط عي مولام ج و ارا ان وط أربعة وطن في حور واحدة فجائ كذلك وام کشر مر أربعة ت بت فلا. سو س [صلاة السفر] وم صلا السفر : فهي إحدى عشرة رک يجهر بالقراءة فيما يجهر به ن صلا الحضر وسر في الباقي بأ القرآن وصلاة السفر ركعتان کل صلاق إل صل ها ثلاث ركعات في الحضر والسفر. اليل على صنلاو اسر ما روي عن عاق ريي الل نها نها اتا 7 © ول ما فر الصلاة ركعتان› يد في صلاة الحضر [الربيع » ٦۱۹ وآبو داف ر٠1۲ وا روي عن جار بن عبد اله الأنصاري. يه سال الي يي عن صلاة السفر ر فصر هي ام لا ؟ فقال : "لا الركعتان ذ ي السفر ليستا (١) منزلا: مسكنا لا حوزة. (۲) المرج: رض دات بات و (۳) أربعة أوطان: لاه له أن يتوج اربع كان يفو له أن يروج في أربعة قطار وقد روي عه يو أنه قال: من توج من بل تھی م اله" رظ : ' ن اهل في بل صل صلاة ميم وهذو الملة هي التي وكم فيها بين الصحابة الال في مى اتدل له (8) لم تدم ين خيشو الرييم: "على المسافر إحدى عة ركعة". (٥) هذو رواية الإمام الحافظ الرييم بن حبيب في صحيجو. 0. 1 و س ص رم م ما القصر و واحدة ع عند الحو ۱( ابن خت واجهقي» د ر۸٤ 0۸]. سر2 2 ‎o‏ س ۰ ۰ ۲ قدا جاو سين مر ) وطنه صلم صلا ة السفر حى يعود إلى مرل والدييل على أن د فرسعان؛ ما روي عن البي عليه السلام أنه خرج ص أ صو € ‎o‏ س $2 م 9 سس ذات يو ومعه أصحابه حى صار بي صلى ركعتين بها م عن ذلك فقال : "ردت أن صلا السفر أو قال : "حد السفر" م جد من حرجه بهذا الع [صلاة وما صلاة الحوف فهي مذكورة في قوله الى س عليكر جح أن كسا من كوو إن فن (النساء: وصفة صلاة الحوف ما روى جاير بن زير عن جمة من أصحاب اي هم صلوا مه صلا الخوف ‎A8 2o‏ وو ل ر وم ذات الرقاع' أو في غير قات طائفة نهم وصقت لف الي (١) هذا الحديث دلبل على أن صلا السفر قر وعريمة لا وام القص ر فهو صلاة حوفي كما و واضح من هذا الحويش. )۲( علق الع الاصر: اليل الف مئر (١١٦۱ م الاد الشيع راهيم وض حلط الل عليه يكون حد السفر في حدود عشرة [ذكر الفرسحين دون تحديدهماء يدو ه أحذها من سماعا؛ لاله شيح والله أعلم. (بکیر بر محمد 3 بالحاج : قوی الخ وض ١/۱۳۹)]. (۳) دات الرقاع: غزوة ن غرواته يف سيت بذلك لامشوا حرق على أرجلهم من شيد الحر قد الال. قال الصاغاني: هي غزوة محارب خصفةء وبني عله من ويي ري ا : صلى بنا رسول الله ي صلاة الحوف في غروة دات الرقاع. = : 0 ‎e‏ کناب ر 25 ل س رو 2 سس م“ 2 ‫ وطائفة واجهت صلى بالذين وفوا خلفه ركع م ثبت ست قائ وأنموا الركعة الثانية انص رفوا وواجهوا العدو وجاءت طائفة 77 ر2 رى صلی بوم رك ن ت جلساء نموا الركعة الثانية لألفسهم تم سلم بهم ولت طائفة أخرى: صى بالطة الأول ركعةء فاصرقت وواجهت العو وجاءت طائفة أخرى فصلى بهم ركعة تانةه : س ما ن عير أت كل ة منم حى فيم من م أصحاب القول الأول. وعلى هذا الول الأخير عندناء وبه قال ابن س ‎o‏ س سه سے عباس وان مسعود رضي الله عنهما: = فقي جمعا من غطفان ولم يكن وال البحاري ر ۳۸۹۸« وآبو داوف ر١٤ ۱۲]ء وقال بعضهم: هي بين الحرمين. قال د وقد مر رسول الل اة في غروة کے کے دات ما ويل او اسم ل قريب من المية فيه بقع حمراء وبياض ۱( عل ا الا صر : : ذكر في الحاشية ن رواة لري وكان من خب هذه العروة كما قال ابن إسحاق ه له راجا ربد بي محارب وبي نعل إلى أن قال : : فخرج في ن ويل : إلى أن قال : قال ابن إسحاق : جمعا مهم قارب الاس و كن م بء وقد حافت ى الاس حتی ص و صلى رسول الله ية صلا حوفي ثم اصرف الاس. ا حجر المقلاي: فح ١ ] وذ اوي غير ذك والله اعم [انظر: أبو : خاش على الونع ص ۷٦]. ۸ 0 e A ‏الوغم کد‎ ‏سە سس‎ صلاة المسايفة : نا تكون عند الضرب وهي رج إلى ن كته أن يصليها فائا بوظافها وحدودما قعل ون لم من إلا ام فليفعل؛ وهو ماش أو راكب كما قال الله يعالى: ن $o فش ويال يكيا فإن لم يمكنه هذا كله كبر إصلاته. واخقوا ف في المتكبير. فقال بعضهم: يكير تكبير الصلاة كلها. وقال توو سه س نض ب عا وقال عض كير سا. وقال بعضهم: يكير حسا. وقال س س2 0س [صلاة المريض] وام صلاة المريض قد ذكر فيها عن الي عي أنه قال: "بصلي المريضص فائما ن لم بطع فيصل فن لم بطع فاما. فن لم يستطع فمسلقا فان لم يستطع فلا کلف اله نفس إلا [الطبراني في الأوسط ر۳۹۹۷» والدارقطني ر١ وقوه عليه سل ايم"؛ يكون على جنه الايمن مستقبلا لفل وول م لبا" بكون رجلا نحو اة رمه تو الشمال د ا د ل در اعيضر عى هذا كبر ليو وقد ذكر ا بير فيو. ون نجست ثيابه أو فراش بعد دخولو في المرض ولم Me ‏م‎ ر على تحويل ولا ويل ؛ فيصل ولا إعادة عليه مه (١) لا إعادة علي؛ لابه کیا وله سبحانه: لوانتو اه ما س م (العابن ١٠) صلى كما أمكن» لقوله ولس ريض افر ين ديك ا مل م عله لا يحل تراه الصلا و حال من الأحوال؛ إلا عند فقدان القل الذي هو ساس 7 ‎A 0‏ ع ڪناب ‎Cr.‏ الوضعم حك ‎E4 ‏[صلاة السفينة]‎ ‎Ch‏ س س ‏وأا صللاة اسيك هي وصلاة اعريض شرع وا في على ‏سو ٨ ‎(۲Y) s22,‏ رر ايۇ قمر انى ما هي يالتومي ٠ ‎r oe 777‏ ‏س وو کر سلو ‎Ew‏ ‏فم فام و قعودا لس على الح ‎O 2 oso ‏کے اللا‎ re EE ‏ل وی ع شاو و هه ر ذلك ابه قال: راه سول‎ ‏(١) شرع: طريق واحد» وسواء. ‎se‏ م وو سل م الومي: الإيماء يحض برأميه للسجود مما يحض به في الوكوع ليمير ‎۳ ‏هما ‏() اوخل الطير اة يق فيه الدواب. ‏€3 لق الب ص : الأثار امو في مدا دل على أن في السفر م هو في الطريق لا في الب الإفراد والعصير هو الأصلي وكذلك كان يفعل الإمام ۽ بو عبيدة له كما روي في کتاب السير کان يجمع في فلات ق م قري قن جمع ون شناء رد ون برل به رة ب فيه فر لخ [أبو سنة شي الترتيب ٠ ۱٢ هذا العمل مواق ما روي في كنب الق رل د في تحري السك ل« ن كرفي هكين رىك لته وينو ڭر ئۇ 16 لون قىل € (آل ۳۱). ‎ ‎ ‎ ‎ عاب ي( اوشم ا س )ا( ‎Be‏ س 1 ‎Pr‏ س س مص س الله كل عام بوك ٠ فكان يجمع بين الظهر والعصر جميعاء وبين المغرب ےو و و ‎3o‏ والضاء جميا ر٠١٠ وسلم وقي الأثر نه يجوز جمع الصلاين لحمسء أحها: والثاني : المريض ٠ والثالث : من خفيت عليه أوقات الصلة بالسحاب» والرابع : الاقف بعرفة م عرق ح ايتا جم إا ناص بن وه وي عن رسول الل و أنه جمع بين الظهر والعصر رة وجمع بي المثرب 7 4 2 ومس س 0 ‎e‏ ‏والعشاء بالمزدلفة [أبو داوف وابن ر۸٥]. وك الجسم أن يور فيلا الآخرة فيلا ولا يكون إلا الإقامة والسلليم فن تكلم الارن يما أو عير أر الصلاة؛ إقرانه. وأصحابنا يقولون: الجمع في السقر من إحياء 2 > ی و س س () تبوك: يادي العام في طريق المدية. عراها رسول الله يل سه يس في ‎wer ee reee‏ ا ا کا ال م اأ في ها فصالح اهلها ولم يقع كيد - حرب - على الجزيةء وكات خالية من البؤس» فشبهو 2 س س سس ‫ و ك ل . 4 س 7 ‎ge‏ ‏بالناقة السينةء وقد مكث فيه رسول الله ة شهرا يقصر الصلاةء وقيل: يوم ‎2e ° mo 0 Ê 22e E or 7‏ م سو روي عه أنه أقام بوك عشرین یوما ر ص الصلاة. الربيعء ر١۹۱» وابو داود» 1 ص ر ا س لور ه٥ س و وہ ا قالت العرب: باكت الناقة تبوك: سمنتء وبمضارع هذه سميت العروة 7 1 والمكان› وهي قريب من مدان صالح. () دف المريض: لأزمه الم ضر ‎A ۰‏ كتاب .ن الوضم 2 ‏س 0 لإ [صلاة الحماعة] ‎€ 0 ‏وا اة الجماع : هي من الكفايةق إذا قام بها ابض أجرا عن الب ين٠ ون ركه هلکوا" وقد روي عن الي ييا أنه م ير ‏الجماعة حبى مات وار المسلمين بالمحافظة ت علهاء فيه ‎0 ‏وشدد عليهم حى قال لهم: من سي الد ومن لم يحب فلا ‏س سو د و س ‎o‏ ہے و روص صل لړ ين عدر المانع خوف أو مض" . فقال له ابن ‎o 0 07 ‏ 8 ەس ‏الذار ولا قائ ٠ هل لي من رخص ان أصلي في ‏ت ؟ فقال له الي عليه السلام: "هل تسمع النداء؟' قال : نعم . ال : ‏© و ‏فأجب". [سلم ر۸١١ واكسائي وقيل: إنه أمر أن يشد له حل إلى ‏م 2 7 ر ر2 ە 0 لإ و 4 (١) علق الشيخ الناصر: يامل هذا الحكم في صلا الجماعةء وإلا فالظاهر أن الذي يهجر ‏الجماعه بالكلة لا خير فيي وقال ان عباس : هو في النار ر٢٠۲۱]ء وكانوا دون من وأحری ن يقال فيها كما قال بعض العلماء : هي فض ‏ل ك رن ول با قم لانت لى نن : فض بالجرء : ووا لا که ولو رض بالکل: وهو ما لا يجور جرا أ إذا كان يفعله في العالب ‏س ۋم ‏ا وهو على ‎a‏ ‏0 يلق أصنحيا على في الم اليم نظ الهلا مولو حك قال كذاء م رك الس صلاة الجماة كفرواء يفول ابن اضر رحمه اله ويل إا الورى تركوا تلا د حموا يما ركو كرا ‏ص م م م م ‏صلاة جماعة ة وصلاة مت وت ركهم الجهاد اشمخر ا ‎4 2 2s ‏)۳( ثانا وا ‎ ‎ ‎ A ۰ ۰. A ‏كاب ٠ ع2‎ المسج فكان يمشي إليى وقال عليه السلام: "لا صلاة لجار المحد إلا في المسہ لمحد" [الربيع › ٦ والبيهقيء ر٤ ٢۷٤]. وعن ابن معو له أنه قال : من سر أن قى الل مما حاط على الصلوات حيث ادى بهن في الجماعة ن الله شرع يكم سن الى وهن من سن الد ي لو صم في کم كما بصلى هذا في بيه يه سة س يكم ولو ركنم سه سه نيكم صلل وقد أى عليا رمان ما حف نهن ل متاق فاق ‎o‏ و ص ص م )۱( سە„ ‏ريت الرجل يتهادى بن اين حى يقام في الصف وما ن رجل ينطهر ‏ص ‏4 ‏س ٨ ۶ے ‏في بیت حيطيو يسيد إلى مسجد ين لاجد قصلي ! كنب الله له له يكل خطوة رقع له بها درجة وحط عله بها حطبئة. و ‏كنا قارب بن الحط ٠ وإن صنلا الرجل مع الجماعة تفضل على صلاة من صلى وحده بخمس ورين درج ' [الرييع» ر٦٠۲ والبخاري» ر4 11]. ‏اخس ‎Z7 o ‏وعن انس بن مالش قال : قال الله يل من صلى م الجما ‏ص ص که ‏أربعين يوما كتب الله له : براءة من وبراءة من العاق" [اليدي. سن ص ‫ 1 ‎I‏ ,2 2 1 ١ ۷۰٥۷]. وقال أو ر قال رسول الله 5 اثقل الصلاة على ‏المنافقين صلاة العشاء افج ٤ ولو يعلمور م فيهما لانوهما ولو ٩ [الربيع › ۲ بحري ر٦٢٦]. ‏ر ی ص ‏(۱) یتهادی: يتمايل بن رجلين يحملانو مرضي (۲) جمم خطوق ارون اهم نكر فيعظم اواب 9 ياتا ااب ‎ ‎ ‎ 4 A ‏ع كتاب ل( ٠ء ) الوضم کد‎ مجاهد قال : جا رجل إلى ان عباس فقال: با ابن عباس ما و في من فوم الب ويصوم اهار ولا ينهد الجماعة ولا بصي يها يموت على ذلك؟ فقال ا له ابن عباس : هو في النار. الف شهرا يسال وقول ي کل ذلك : : هو في انار . ر٢٠۲ وابن أبي ر4٤4۹٤۳] وقال "من صلى صلا في جماعة فكأنما ملا رة عبادة' م جد سن بهذا النط. وقال حايم الأصم: فائنني صلاة الجماعة يوما فعزاني ”٠ أبو إسحاق لتجاري ولو مات لي ولد لعراني أكثر من عشرة آلف ۽ رجل؛ لأن مصيبة الدين أن عند الاس من ية الي وروي عن ميمون بن مهران انه تی المسجد جد الاس قد عال: ا ل و لب راجعون» مضل هذ الا أحب لي من ولاية العراق. ص وقال سيد بن المسيب : ما دن مدن من شين سه إلا ونا في المسجد. وال محمد واميع: ما أشتهي من الديا إلا كلا: ا في الله ‎(Ys | 22‏ ن ع إن تعوجت ' ومني وفوا من الرزق عف۳ بلا تباعق وصلاة فی 77 و2 سے اه 4 ‎2e‏ ‏جماعة يرفم عن سهو كنب لي قضلها. ا م هد ‎EKE‏ ر ر سے . سس ل صله لل ہے کے (١) التعزية: تسلية من فد شخصا عزيرا لديه يه فكأن من فاه صلاة الجماعة فقد عيزا موه فد ثوابا عظيما. ص رو ‏(۲) تعوجت: الاعوجاج عدم الاسيقامة كاله و ن قول ابي بكر ڪه في خطبو: و ‏و ‏ولست بخیر ر منكم إن فاعينوني. ون سات فقوموني [الطبراني: ا ل رە اراق ا٠ ۷۰[ ‏عفوا : سلا لا مشقة مشق فيو ول موه ولیس فيه حو لأحد. ‏4 ي ۆت : يى لأ ي فيها سهو بان يوق الله إلى كمال أداهاء وهذا عزیز جدا أن السهو لوقع في الصلاة جره سجود السهو؛ إن كان السهو يس مما ‏و و ‎eo‏ ‏بفمسل الصلاة. ‎ ‎ ‎ كتاب .0 الوضم ‎E‏ في الجماعة فكأتم قام نصف ومن شهدا الصبح فكأنما قم ليله أجمع. وعنه عليه السلام: افقد عيا في صلا الصبح ف فدخل على فاطمة فقال لھا: #8 س "ما شقل ابن عمك؟" ففالت: بات فما يصلي؛ كلما طلم عليه المج صلى فاضطجع. فقال : "لو صلى مع لكان أفضل له [لم تجد من حرج بهذا اللق]. [الإمامة ومن تصح الصلاة خلفه وما على الإمام والمأموم] 0 أن صلاة الجماعة يصليها نان فما فوقهما؛ لما روي عن النبي أيه قال ل رجلين: د حضرت الصلاة فادنا وأقيما وليؤمكما | افضلكم" [سبق تحريجه]. وروي عن الي عليه السام نه رای رجلين بصليان فقال : هذان [أحم والطبراني في الكبير ۷٥8[ ‎YF‏ صح صلاة الجماعة إلا إلا بمام» والمموم تابح مام في الوقوف والمقال" والأفعال فن کان امو واحدا دك يقم عن يمين ي الام وان ان كان نى ف يسار المام وان کانا ج قم علف الما وان كان ذكرا وأنى قام لك ن ين الام حيث شاءت وليتاخر المموم الواح عن امام ودار سے () المموم ابع في الوقوف ما لم يكن جلوسه لمرض حدث إ إل ناء ٠ لابه م بهم وهو جالس. () يعني : يبع الإمام عند ايام ين الركوع بقولو: ربا ولك الحسد قله عل و اما جل الامام یونم بف قدا إذا ركع فار کعوا وإذا رفع وإذا قال : : سم الله e ‏س‎ لمن حمده؛ فقولوا: بنا ولك الحم ٤٤۲٠ والخاريء ٠ وسنل ر۸٤]. پش . ج ۶ كتاب ( .٠ء ) الوضم حل [شروط الما والما لمم موم] ولا ينيعي أن و يالوم ! إل من جمع أربعا؛ أحدها: علم الستن والثانية : قراءة القرآن مر غير لحن : بك اتوب کبیرها والرايعة : رع جيم الشات؛ لاك روي عن رسول اله أنه قال: إن ركم أن صنلانكم حبار ك فم دكم إلى ریک الريع» ر١۷۸ والطبراني في الكير » ر۷۷۷]. وعنه يل أيه قال: "يوم وم لكتاب اللي فإن استووا في الق اءة فإن ا ووه و فأك رهم سناء فن استووا مهم هحر فن استووا ورعا" [الربيع › ولم مس 9 ەس وقال بعض العلماء : فن استووا في هذا كله فأ صح وجها. ولا تحور ف ت حدم : المقعد والثاني : والثالث : السكران والرابع . لمحب والحامس : کل من ب به ل 2 ج تر تصيح معها سر : س والسابع ال والثامن : البلعء : الطقل والعاشر: الم وعلى الإمام عش خحصال؛ إحداها : ايار القو م بالككبير حبی يتهيتوا (١) علق الام : إمامة المرة و لا نصح إلا في الوا كما قال في الإيضاح: وكذلك مرا ة تصي بالساء النوافل لحديث عائشة وم سلمة: ن اني ا قال لم سلمة: خلا بالساء؟ فلت : : أيصيح ذلك؟ قال تعب يكن عن يمينك وشمالك" لم تج من جد اظ الإيضاح ١/40 ە]. 4 . 8 ع كڪتاب ( ٠.۲ ) الوضم جد ^ 2 و ‎o‏ ° 4 و ‎LC‏ ص ‎o‏ ٤ و للصلاة› الثانية : رفع الصوت بالتكبير لئلا يلبس على من صلى خلفه 2 7 ٥ ہہ س٥ ‎o‏ 0% % ° س ‎„o‏ و : قراءة القرآن يريل من غير لحن والرابعة : إثمام الركوع والسجود E ‏ل لے‎ 9 PPA : ‏ن غر ٠ والحامسة : سيه بين القوي والضيفي والسادسة‎ o (Wa الحفيف من غير سرقة ولا قصان مر أركان الصلاق والسابعة : أن س سس و ر بدعايه المأمومين وراءه المومنين والثامنة : ان يؤمهم لله يعالى خالصا ل إطلب شرف ۴ رض من الانيا والاسعة : ترك الرياء والسمعة والعاشرة : برك الكر والامنان على من يصلي وراءه. [ما على المصلي قبل الدخول في الصلاة وبعده] رو سە وعلى الماموم عشر خصال› وبها كمال صلاته ؛ إحداها : سوي الصقوف؛ لقوله يلا : سوا وفك ع صقوفي الرجال المعده حم ۸ وليهقي وقال :"لو عم لاس م ما في النداء والصف < لول ثم لم يدوا ! إلا أن ساهموا عليهما لنساھ موا" لري ر٢۲۹ والاري. ر٠4 : رك الاخيلافى؛ وله :"لا تختلفوا يحالف الله بين م [آبو داوف والسايي والالكة : س الحلل؛ لقوله (١) المشقه: : لكلف في الركوع بسب مانم في هره ملا ي اجرد كيت في رك ملا إن اياله بمحاوكة الركوع أو السجوو في مقة يل في شل عن الصلاة ولا الحشوع. )۲( السرة ق في الصلو عم إتمام لرکو والسجود اسبح والنسظيم وأداء ذلك في غير اخطافي ققد صح عله 6 "سوا الاس سرقة الي برق من صلاته لا يم و و ركوعها ول سجودها ولا خشوعها" لهي شعب اليما ر١٠٠ ۳]. . ن تاب ٠ الوغم ع ‎AAA EET‏ ا ل2 ‏سق م ا ا زي ر٠۲۳]. والرابعة : تو سيط الإمام؛ ؛ لقوله يلاه "وسطوا الإمام ‏[ابو داوف ر١۸٦ ر٤۹۸]. والخامسة : رقع الصوت يكبيرة الإحرام؛ لان ذلك يرغم الشيطان. والسادسة : اقيفاء امام ي الأفوال والأفعال”؛ لله الما جيل الإمام لبتم بى فإذا رک فار کعواء وإذا سحد فاسحدوال وإذا قرا فأنصنوا" سبق تحريج]. والسابعة : ‏الإنصات 0 لقراءة الإمام؛ لول الله على : ورا فرك ‎RE‏ ا ك رايا ٢٠). والامتة: تبيه الإمام إا تعس وينه ٩ ره روي عن الي ‎E‏ ا جعل اكب ‏(۱) علق الناصر: قال في الإيضاح: ومن سبق الام معمدا في والركوع والسجود والرفم نهم بت ون ئسي رج إلى الذي حرج ين لیکون مما ا وقال عض : يسك مکانه حت یدارک الاما عندي ؛ ل ولم ‎Be ‎4 ‎۳ ‏تم‎ ‏عم مكائه قلا يزيد في اصطحب مع في وكان ركع مع ‎Wd‏ مع و« و ‏ويسجد تد صلا على قول ولديل قول ا الام يرك فلكم ويسنجد كم اسيم ر۹۳۱ وابو داوت ر٤ ۹۷]. وقال بعضر: لا عادة عليه ما لم ونما فاه أجر الجماعة. ل انظر: الشماخي: الإيضاح ۱ ] وعدا الفول الذي امه صاب القواعد رحمه الله انظر: الجيطالي: واد ۳۹/۱ ‏() الإصات: لامع اغ لقراءة العام ودنا الإلصات عند قراءة سورة في الجهر لها هي ‏الي بخص بها امام وأم ی کل من الما ۽ والماموم (۳) الحصر: بان س عند راء أن غيب عه الأية. ‏(٤) تسيح: : أن يفول سبحان الل وقد يبه بالقرآن س ا 7 ‏ومو ر كي لقره أو امس فيه قول «اقسد الدبكے 4 (الوبة: وهكذا. ‎ ‎ ‎ 0 a ‏شتاب الوضم د‎ لصق للساء؛ [البخاري› ر 5٤١6 وسىلم› وذلك نه الامام. ‎e‏ ص ر سے 2 ‎Wr‏ ص > م والاسعة : المام". والعاشيرة : الترحرح للمام إذا اصرف إلى الأمام. () داء الإمام بعد الحروج من الصلاة. 4 ي فصل [شر وط الصلاة] أن مسايل كثيرة لا تحصن واا هذا ل ييل الإسهاب والطاب. ولكن لا بد للمصي من عشرين خصلة خحصلة ‏ ويها تيم صلا نها قبل الدخول في الصلاة بعد الدخول. [العشرة التي قبل الدخول في الصلاة] رة تي قل E حداها : دول الوقت؛ لقوله تعالى: اسا کات عل المومنے ©4 (الساء: ١١٠) ودخول أوقات الصلاة يكون بأربعة أشياء ء: انان للشمس» للشفق› الا للسمس: والها ( صلاة اله وار ور ويها لصلاة وام لدان للشفق: فعروب الشفق (۱) كيابا: أي فرضاء موقونا: محدودا لکل صلا وفنها على ما مر في قوله سبحانه: ساوسو ودش حه 4 (الروم: 1۷). علق الي الام : أا روالها لصلاة الهر م احص قفني په ضبط ساب ادام بعد ادر ي ينهي ل الل عند الروال؛ إا امد ايء سبعة أقدام أي مقدار صاحب الل فذلك نها وقت اهر وداي وقت ڪتاب ( ٤٠١ ) الوضم جد الأول صلا اللعشاء ارق وطلوع الشفق الثاني لصلاة الجر لكاي : وهي على أربعة أسام: طهارة اليد وطهارة الاب وطهارة لقعي وطهارة الجوارح كلها ين الأنام؛ والدليل على اهار قول الله على : ويلك تلور ٤ ٠) اي م ى لوووك يريك € (المائدة: ¬0). 0 سے م والاة : العل فول علي الم مل قييل في لم خير ين عمل كثير في جل و ينسم على أربعة س أحدها : بفرض الصلاة. و الثاني : العم بأي صلاة يصلي. والثالث : للم بافعالها وأركانها المفروضة والرابع : العلم بما يى فيها ويجتتب مما ينض الصلاة. والرابعة : اللباس؛ لوه تعالى: 9 اد منت شور (الأعراف: ۳۱( يعني بسكم عند كل م ا في بعحض بض أقوال أل وفي الاس ربع خحصال؛ اح ان يکو صله حلالا. والثانية : ن يكو قابا شی اتات : ‎o‏ ہہ )۳( کون من غير ما لهي عه في الملا و مثل الحرير والإبريسم ٠ (١) لشفو الأول: هو الأحمر والفق : هو السو () لم تجدة بهذا وروي عمل فيل في ست حبر ين عمل كبر في بدعة". عبد الرراق» ر۸٦٥ ٣آ في ر۳٢٥۹]. () الحرير حرام ما على الرجل؛ لأ من فيل والمحنث ملعو وهو الرجل لب يمرأ إل ا اموا كما أباح ييو للربير بن العوام أن يليس فميصا من حرير لتقمل فيه البحاري ر٠۲۷ وسلې رە ضرب من الحرير. ع ڪتاب ‎C0‏ الوضع ‎EE‏ ص ۱( س ‫ ې م 1 2 4 ‎Ca‏ 2 71 و 7 س والذهب” والحديد والنحاس وما اشبه ذلك. والرابعة : ان يکون موافقا ‎se 1‏ 7 للسنة ›؛ لاه کید چی عن لباس السدل [أبو داود» ر٤٤٦ والترمدزي› ر۳۷۸[ £۳( 2 س واشيمال الصماء ) [الربيع ء ر۷۰٢« والبخاري› س س ص ےه ر2 5 ‫ والخامسة : القيام؛ لقول الله تعالى: «وفوموا ييي 4(البقرة ۲۳۸). P1 ‏سس9‎ (١) والذحب حرام ة الحرير بدليل أنه علي والسلام قطعة ن حير من ذهب فقال: "هذان حرامان على رجال مي حلالان ر۷[ ٤ قان علة اريم وهي اخصاص يما بالنساءء الرجل م ما هو من خصايصيهن تخ خث قافهم. وان امد الل الدب ة سيحة جا كاتحاذ الأسان من ذهب للضرورة كما أجار ي لعرفجة احاد أف م“ ذهب [أبو داوف ٤٣E‏ ي ر١ وقد ه و الكلاأب الثاني › ايخد ن أا من فضة فتين. ويو الكلاب ى بالضم من يم العرب. (۲) السدال: أن برخي ا من على رأميو؛ ولا يجمم بين طرفي كذا في القواعد. [قواعد الإأسلامء ]ول هيات أخری. () امال الصماء كما ذكر عن الإمام الحافظ الربيم - وهو فرب عهد إلى - أن ري باطرافو إو على عاق لسر وق موق وة ل ان مه لصماء صفات أخری» المراد بها كلها س الذريعةق إلا تتكشيف فكل لباس يبد د العورة في الصلاق ولو او شدته سد بو (8) علق ال الاصر : قال في القواعد : وهي أن يحي الإلسان بوبه ويس على فرج شيء؛ في قول بعضهم وعن لبس السدل؛ وهو أن برخي زاره على ا بين طرق وذلك كله سنل ذريعة لا تتكشيف عور ولم أعلم أن ا ال صلاة من صلی عض هذو الهيات ن لم تنكف عور والله ألم [انظر: ١ لجيطالي: قواعد ٢/٤ وکال في الإيضاح: : الصماء هو أن س الرجل وه في الصسلاة على يدب وده ولاق ين بيصي مل حى لا يهل عليه أن ييل باعضائه كلها إلى [انظر: الإيضاح ٢٠ 0 ۸ کناب ‎Cr‏ الوضع - ۷ وم )7 ا اف. . وان 3 لاليفات. والكالكة : رد لمر الي موضيم اليد 2 1 4 02 والرابعة : الم الدب في والسادسة : اء لقول الله تعالى: كل رهن كطر المسحد 2 E 4 (البقرة: ٤٤۱)؛ أي: تحوه وقي اربع خحصال؛ ها : العلم فض الاسقبال للكعبة. والثانية : بال وجه والقب نوها بال . والثالة : الا والحشوع بجوارحه کلها. والرابعة : (١) رد صر إلى مويع السجود ين ماني ادوع )۲( المح رفع الرس عند لام م من الركوع و السجود مع غض البصر. وقد ورد النهي ه في الحيث لم جد مدا يت )۳( اليح خفض الرآس عن موی الر. فيكون الظهر مقبباء ويبدو هذا عکس عم ومن لا يقم صليه في الصلاة قل صلاة له كما صح في الحديث [لم جد هذا الحديث]. (8) علق ال : قال في الحاشية: : هو رقع الرأس» قال في وقمح البعير بالفتم قموحاء إدا رفع رأسه عند الحوض فامع من الب فو بعر قاح والجم قم إلى أن قال: : والإقماح رفع الرأس وغض ل ٤ [الجوري: في الع ‎[Y/Y‏ البح ما في الصحاح اليح وهو بالحاء والحاء؛ ر الظر فض الرأس» قال فيه: الوجل ذبيحا؛ إذا قيب طهر وطأطا رس الحا والحاء جميعا. [الجوهري: الصحاح في اللعة 1/۲ قوٴله: في يامو قول كذلك في ركعي على أن اليم لمهي عله إما يظهر كثيرا ف في ولف ان إا ا كيرا ارقم من الوم والله . [انظر: أبو سية: شية على الوضنم )0( ع الفح صر : قول سبال وج والقصد 7 لكب ا 0 الب عبتاو ای ©4 اننام 4 ۷۹( ع ڪتاب ( ۷٠ ) الوضم عي بأن الكعة في المسجد حرام والمسجد الحرام في ومكة في الحرم. والسابعة : قول الله يعالى : إلا ليع عيدو اه حلصي له الد ی سے سے ج ص „o الية: ٢٠)؛ ولقول الي عليه السلم: "إما بالات ولكل اسرئ ما نوی" لري راء ر١]. والكة على أربعة أوجه؛ أحدها : أن يقصد فعله الصلاة أداء الفريضة. والثاني : أن يقصيد بها الطاعة لل نك في اسيتال ما أرب اثالث : أن يقصد بصلاته لقره لله تعالى. والرابع : دفع الوسواس والشواغل عن قلبه. والثامنة : مكان الصلة؛ لقوله عليه السلام: "جعلت لى الأرض مسجد وترابها طهورا" [الرييع › ر۷٦۱ لحري ر۳۲۸[ المكان في أربعة شياء؛ أحدها : أن يكون طاهرا. والثاني : أن يكون مم تجور فيه الصلاة؛ لن الي ی ی تھی عن في المقبرة ولم ومعاطن ليل 7 ليق ۹ وحم ابی ۳٩۲۹ ماري ٦٤17 . : أن کون ا يام والركوع والسجود. والرابع : أن يكون المكان ماح لمصلي (0) 2oo ‏س‎ ا مغخصوب ۳ ۱( مله : مکان الأوساخ )۲( : مکان الذبح. )۳( معاطن الإبل: مبارکها ومبيتها. )٤( قارعة الطريق: : ممر الاس المرور بمرور الناس عن عباديو. (٥) عل الع الا : اهر ن قول بض العلماء ارق بين وغيريء فلم يجيزوها دون غير وعدا لأن الله تا في ايوت عبر نض الماع واعتبروا الصلاة من جملة الماع الذي لا جتاح عليا فيه. ‎A ۰‏ كتاب ( ٠ ) الوضم کل ۷ ‏والناسعة : الوجيه؛ لقوله تعالى: وس مد يكنوم € (الطور: ‏و وس سے )۱( ۸ (. ومام التوجيه في أشياء؛ أحدها : أن نها خر والثاني : أن و ثواب الله على تمامهاء وتوابه الجنة. والثالث : أن حاف ‏عقاب الله 4 على تضييم شيء منهاء وعقابه انار في الأخرة. والرابع ‏يقول: سبحانك الله وبحمدك ارك اسمك وتعالى جلك ا ‏يرك يالل ن الشيطان الرجيم ‏العاشرة: اكير لله تعالى: ورك ئز (المر: ۳ء عليه د السلام: 'تحريمها اكير اسيم [الربيع» ر٢٢۲ وابو داوف ر١٦]. . وتمام اكير في أربعة أشباء؛ أن قصد - اكير تعظيم الله تعالى. والثاني : ان ينوي به الدخول في الصلاة. والثالث : أن يحرم على تفسه الأشعال كلها موقو ين علو ولذلك سميت تكبيرة الاحرام. والرابع ): ن كبر تكبيرا جرما لا ل فيه. ‏[العشرة التي بعد الدخول في الصلاة] ‏وما الحشرة التي بعد اللو ل في الصلاة؛ فحدها: الاسيعادة؛ قول الله يعلى : فو اهارا ناسيد باه من ال )4" (النخل : ۹۸). ‏(١) آخر صلاته: أي من الدياء فيكون مادم على ربه باد وافية؛ وکم من ۽ اناس فاضت روا حم في الصلاة. ‏علق الناصر: وق جعل في الخصال الي قبل الدخول مقرولة بالتوجيف وذک رها في العش يي د الاخول يها وذلك لن بعضر العلماء استحب الاسنعاذة قبل الإخرام كاي عبيدة وهم استحب قراءتها بعد ال حرام وقل إلا أله يجب إعجاه ذالها وجب الإسرار بها في السر والجهر. ‎ ‎ ‎ ‎ في ثلائة أشياء: فادها : الإسرار بها في صلاة لسر والجهر جميعا. والثاني: ر ٠ و 2 و ‎„po‏ سو ا ‎o‏ 01 الذال من أعوذ بالله. والثالث: الاسيعادة كما جاء فى نص الكاب”: ‎o < > 2 E۴ e‏ و 1 بالل من الشيطان الرجيم» لا يزيد عليه ولا ينقص منه. frre CREE SC س 2 ‎on 2 go o‏ ر ° ‎o‏ ‏والثانية : البسملة؛ لما روي عن النبي عليه السلام أنه لم يرل يقرا سم الله الحم الرحيم فى الصلاة حى مات وكذلك أبو بكر وعمر حى ماتا م س وص ‎(YY).‏ سے س و کر ‎“CI . o‏ 1 4 7 س کوس سے سے رحمهما الله . وتمام البسملة فى ثلاثة أشياء؛ أحدها: قراءتها سرا مع سو ۳¥( صلا الس وقراءتها جهرا مع صلاة الجهر. والثاني : قرا في اول كل سورة غير سورة والثايث : ترك في قراءها. سل س 0ے رول ر ور سإ ‎2o‏ رۇ عرو ەر : قراءة القرآن بعد اليسملة موه تعالى : قافر واما لفان (المرمل: ولقوله عليه السلام: "لا صلاة إلا بفاتحة ‎e ‫ n" 2 72‏ ۰ ل الكتاب فصاعدا بو داوف ر۸۲۲ والنسائی وتمام القراءة ئي نلان ‏أحدها : ترييل القرآن بعير لحن. والثاني : السار في موضيع السر ‎7o‏ . 7 2° ره 4 و 2 ‎Ê‏ مہ والح ر في موضيم الجهر. والثالث : الفكر في معاني القرآن. ‏(١) ص الكتاب: أي الاسعادة المأخودة ن قوله الى : لا ص في الكتاب. ‏() [لم تجده بهذا اللعظ وروي لظ "أن الي ين لم يرل يجه في السورتين ب الله الرحمن الرحيم) حى فض" الدارطي و١1۷ ‏() السمله عندنا أيه ين كل سورة. ‎ ‎ ‎ ‎A۸ ۰‏ كڪتاب ( ٠٠ء ) الوضم کد ‏والرابعة : الركوع بعد القراءة؛ لقوله عالى: 2 ۳٤( ومام الركوع في كلاة أن يركع ركوعا مستوي يطمئن. والاني : وضع دين على م ریق ى الأصايع. ۴ تلاا مع تجافي عن الجنبين. ‏والحامسة : السجود؛ لقول الله تعالى: واسجدوا 4. وتماء السجود في لائ أشياء؛ أحدها ۰ : وضع دين بين الرأس والركبتين. والثاني : و سبع آراب: وهي الجبهةء واليدانء والقدمان. والثالث : الم لاا مع تجافي الضدين عن لين ‏1 لقعود لقوله عليه السلام: ذا ا رفت رسك من السحود ‏صد ‎eo 7 e 6 n‏ و وعدت" [ابن ماجتء ر٦۸۹ واب ۱۷۸۷]. وتمام لقعو د في ثلانة أشاء؛ ‎3o ‏أحدها : افيرش والثاني : العود ن والثالث : وضع بان اليسى في أخمص اليسرى. ‏والسابعة : قراءة وتمام الات في ثلائة ‏رك لحن في والثاني : ترك الزيادة فيها على ما جاءت به والثالث : ر القصان عما جاءت به الس ها ‏)۱( ع ۱ لشي الا صر : اختلفت د الروايات في كب الحديث؛ واختلف مايخ في بعض اياي وقال العلماء: يجور الأ باي شتا ؛ فه يجري ن اء الله وذلك كاخلاهم في الأدان ولاقام ومعى الات عند والبقاء ‏والافصار في الأول على ما ورد في السة عند قوله: ون محمدا عبد ‎3me‏ ‏ورسول وما في اسهد الأخير فيصل على الي ودع يما شاء م لسلم كما جاء في الحدبث [الرييع› لحري ر۳۱۸۹» ولم ر٤ ۹۳]. ‎ ‎ ‎ vAg . . ‏کن‎ ج ڪتاب )( ‎CY‏ الوضعم جحد والثامتة : لقوله عليه السلام: "يلها اسيم" لبق تفيضا وتمام ام في ثلانة أشياء؛ أحدها : النصفيح بالوجه والثاني : بالكلمتين وهما: الل ل : القصند بالسلام اروج من الصلاة. ويل : يقصد به الحفظة. والناسمة : الاخلاص؛ لقوله الله تعالى: وما اموا إلا ليعيدوا ] اه سے سے سس سىۋ س لۇ ص ن له لت (البية: ٢٠). وكمام الإخلاص في ثلانة أشياء؛ أحد قصد النية لله والثانى : رضاء اله على والثالث : ترك ب والطمع إلى المحلوقين والعاشرة : الائصاب بعد اروج من الصلاة؛ لقوله الى : 9 ى مب4 (الشرح: ۷(. واللعاء ل يجاب ل يثلائة شروط؛ ص سے ‎o‏ ان يكون مطعم الدامي ومشربه حلالا والثانى : كرك الإسراف وتجاوز في الدعاء' 9 والثالث : لاص النية وتك العملة في حال م (۱) علق الشي الناصير : وذلك كالإسهاب في السجاع التي به وطلب م ايف سن الو وحكميه في و كن طب الانيقال من اليا إلى له ن عبر موي أو أن يكون ييا بعد ان - حم الوءة وتحو ذلك فهذا اعدا ومن الاعيداء ہمت وو كان ياء أ ا بدعوات الصلحين الأحياء ص في اثر ما روي عن مرن الطاب له في الاسلينقاء قال: الهم )اا كا وس لك بيئك وسل لك عم بيئك اعاس فعا العباس ن هه فسقوا. ٦۹ء وان ان ‎[YA‏ کون بالعمل ى الالح بعد الله 4 ريا = ۵ î . vA E r Cn) 3D [إعشر خصال لا يستجاب الدعاء معها] ويحكى عن إبراهيم بن أذهم أنه يل ما لا تدعو الله قلا يستجيب س 2 س رە ۶ و 0 سس ٥ قال: ر خجصنال كائ فيكم. أوها: عركم الله م ثيحو وعرم ر ‎too‏ ر 2 وسر و س 22 ‎o‏ ‏الرسول فلم تتبعوا سنت وعرفيم القرآن فلم تعملوا بى نعم الله فلم و م و وہ روو ‎o om o TS n‏ تؤدوا شکرهاء الجنة فلم تطلبوهاء وعرفتم الثار فلم تهربوا فلم تحاربوة ووافقتمو وعرفم الموت فلم تستيدوا له سس وو و 0۴ لس رو 0 س ر *و ۾ وو سے کہ م ودفنتم الاموات فلم تعتبروا بهم والعاشرة تركتم عيوبكم فلم تشتغلوا بها س ص ون وو ح2 ‎ss Ee Ee E e Ae =‏ 7 و اكا يما أزات واتبعتا الول أك م اهيبت 4)5 (آل عمران: ۳٥ ‏گر هو 0ے ص 4 4 2 ‎Ate ge‏ و و ليدع بأية القران والستة والسلف الصالح من الريل الأول كأن يقول: الهم إني ‎2e‏ س و و وہ 0 ‎po‏ س و ر وو و کو ۰ أسالك الجة وما يقرب يها من قول وحمل واعود بك من وما برب ليها من ‎ ‎ ‎ 1 5 [في معنى الخشوع] في وله تعالى : ال نهم لم حش ¢ (المومنون ٢٠) اختلف العلماء في الخشوع في الصلاق فقال عمرو بن ديتار: ليس الحشوع فوع ولا وة السكون وح اة في وكا اة سيرين: هو ان لا ترفع صر عن سجووك وقال بعض: هو جمع اة لها والإعراض عما سيواها. وقال بعض: المصلي إلى اريم خحصال حى يکون خاشعا: عم امقام لاص المقالء واليقين الا نم اله وقيل: أبصر الي ية رجلا يعبت بلحيه في الصلاق فقال: "لو خشع فلب هذا جوار ی" حه" ۱۳۳ وان آبي شيةء عن سيد بن المسيب موقوفا]. Pe ‏اول ل‎ A AS ‏ونظر إلى رجل يب بالحصاء وهو يقول: الهم زوجني من‎ ‏الحور العين. فال له الحسن: س الحاطب اتةه الحودوألت تست‎ ‏بالحص. وقيل لحلفو بن أيوب: وديك الذباب في الصلاة‎ (١) [أنظر: تفسير الكشاف ۱۷۹/۳» وإحياء علوم الدين ١/۱٠٠ وينسب هذا القول إلى عمر بن العزيز انظر: حلية الأولياء ٥/۲۸۷ ۲۸۸]. 2 e E ‏ع كاب ٤ لوغم‎ ل ود تبي شيا يبد علي صلاتي. قيل له: وكيف تصبر على ذلك؟ قال: بعتي أن الفساق يصبرون على سياط السلطان لقال فلن صبون س - يترون فكي وانا فام ب يدي ربي انحر بابو . س 7 ٥ ر 1 س ‎CE‏ ك رط > وق عن ملم بن يسا ر أنه إذا أراد الصلاة قال لأهله: ثوا فإنى ا كم وى عن أ كان بصني يوا في جام طت 0ه ‎2Z‏ حي من المسج فاجمع الاس لذلكء فلم بذلك حتى اصرف من )۲( ته . ص ص سل ‎o‏ 2 2و و وروی عن حاتم لص اه قبل له: كيف تصلي؟ فقال: إذا ردت الصلاة ست وو ثم ايت امرض الذي ريد الصلاة في فافع حى جتيع جوا رجي » ثم اوم في المصلى أجعل الكعية بين والصراط تحت دمي اله على يني . والنار عن شمالي» وملك الموت وراي وأظنها آخر صلاتي» ثم قوم ن الرجاء والحوفي فأكير تکبيرا بتحقيق أف فة »درك ركوط ماضن مرها عشي نم جس على ام على ارجا وسل ب بالسنق وأثحها بالاخلاص» م لا ادري قبت مني ام ل؟ Kk )۱( [انظر: إحياء علوم الدين› ١/1]. (۲) [انظر: حلية الأولياء ۲۹۱/۲› وإحياء علوم الدين؛ (۳) [انظر: إحياء علوم الدين» $ فصلل سے س 0 و [الصلوات المستونة] [صلاة الوثر : القول في فرضيتها ونسبتها] صلاة الستن : فاوها صلا الوثر وقد انلف الناس فيها. فقال سە ۋە س ص ‎o‏ ص 0 ست بواجة. ونما هي من توابم الصلاة. وقال بعض: هي ج ؛ لقول الي عليه السلام: "إن الله رادكم صلاة سادسة هي خير لكم حمر النعم ٠" [سبق تخريج]. والاعماد على قول من قال يوجويها: ر ا بن صلاة الشناء إلى صلا الفجر. اموا في قال بعضهم: هي سبع ركعات. وقال بعض: خمس. وقال بعض: وقال ہے () مدهب الما الحافظ اليم بن خيب هاف فرض وهو راوي هذا الحديث. لكن الذين رون الوئر سنه موكد قالوا: نا جلها رسول الله صلوات الله عليه سادسة في الثواب د رطم مره قوله: + صلوات الل على الاد [الرييع › ر۱۸۹ وابو داوف ر ١٤۱]. وقوله: "مل الصلوات الحمس' الحديث 0 وميم ر٤ ٥٥٠]› 0 حمر الم كرائها وو مل في کل تيس الراجح في المذحب القول كيدها والقول بوجوبها عند بض A ۰ ۰۰ A ‏تاب 2 اوشم ع‎ يعض : : واحدة. وب قول احا . سو س س س 2 ‎o‏ مڭ ° وبحب فيها قراءة ثلاث سور غير آم القرآن وإن قرا فيها باية الكرسيي وخوانم القرة وسورة د وسورة الإخلاص ٤ فلك ‎e‏ إن شاء ء الله [صلاة الحارة] [الصلاة على الميت وأحكامها] ومن السنة الصلاة على الأموات› وهي واجبة على ذا قا بها ابض اجر عن باقن وجيت قول الى عليه "صلوا على واكم" [سبق تريجة]: بالجماعة وبالانرا» ولیس يها ركوغ ولا می ع ا مو من أل ال ؛ وله لا: صلوا على کل 2 بار وفاجر ين هل ة" ا به 5 ر۲۳۴ إلا ما استخصو الول رة واد لوث ليس هو بل عند الجمهود ن أصحايتا ن قل ور ث ركعات» وال ركع الواحدة إن افتصر عليها تسمى بوثو ثر العاجز ول لص رسمه الل اير الركعة الواجدة وثرا ها تسق برکعتين تفلا او کش كما بيت عن الى عليه السنلام أله كان يور حمس [سنيم› ر ٤٥۱۷ وابو داوده ر٤٤ ۱۳[ ]. والحق أن الوجوب للركعة التي هي الوئ أا القع فليس يواجب. وعدا الي ذكر الصف مو الذي جي عله ال ند أصنحابتا في المثرب. () لما رواء الإمام الرييع في صحجه صحيجو عن رسول اللو على موتى اهل الفلة المقرين ين بالل ورسول الوم الآخر واج فمن ترکھا قفد كد" ليع اك هذا هو كف الحمة. وقي نسحة : "فمن أكرها". () علق صر : عا مو ص و 1 ۸ . 4A ‏ع کڪتاب لوغم د‎ ن الباغي والقايل للنمس التي حرم الل والقاعد على لرا ش الحرام والمرأ العاصية لروجهاء والعبد الآبقء فهؤلاء لا يصلى عليهم ل ن ويم قبل ا ويصلى على الأموات إذا اجمعوا صلاة کو سو سے و کس س واحدة ون کان فيهم ذكور ناث وعبيد واطفال؛ فیرنبونهم امام المصلي عليهم ٠ يجعلون الأفضل مما يلي لماع والمفضول أمام الأفضلء وقيل: جعل الممضول مم يلي الاما والأفضل مما يلي القبلة. وأوٴلى الاس بالصلا ة على وليه ا حضر أو من ان الولي. ويستقبل لصي من ) اميت إن كان ذکراء ون کان اى فليس س ‎Ê‏ حص تر سو س وشروطها في البقعة واللباس كشروط صلا الفريضة. 0 وس ر م 6 ‎2o‏ س 7 أن يوج لها كنوجيه الصلاة. وقيل: توجيهها أن يقول: سبحان = قياس ينهم لهؤلاء على المافقين في قول تعالى: ولاضل اتم بداوا نمل كبرو (التوبة ويندو أن هذا كم خاص ر بالمتافقن الذين 27 الشركة 0 22 أ و ‎e‏ و ‎WP‏ و بعد العلم بهي كما قال ابو إسحاق الله في حاشيه. إسحاق راهيم 2 ر افيش تعيقائه على كناب م إن الأمر يبدو أنه موجه لني خاصة. وعلى فض صح اياس بوج اي د الي 6ة لإمام امسلمين ولجماعة مقامة؛ حيث لا مام ويتعين فض الكفاية تين على سار والله عم (۱) المتبادر أنه يصلى على م عموم وأا وله تعالى: $ لعل اح م > مراد بها ماود الذي نموا الشركة وروا الإسلام عى ه و الل ي وما رما شاكلهم. ج ڪتناب ٢٢C۲‏ الأوضع 2 0إ ‎o‏ م ەر کے و سي 0س 2ے الجليل الكبيرء سحن اللو العظيم» ثم يكير تكييرة الإحرام» ثم يقرا فاح لتاب سيراه م يكير انيه ثم يقرا فاتحة الكتاب سير ثم يكير ثم سے ‎o‏ و قول: الم إن هذا عبدك بن عك بن مك وحن عبيدك بو عبيدډك بنو ر مرو س س س ‎o‏ سو س ‎o „o „o‏ س إمائك؛ توفيه وأبفينا بعد الم ل رت جرت ولا تفنا بعده؛ آمين يا رب العالمين ٠ ٠ ثم يكير رابعة ‎go 2.‏ كذلك الصلاة على عامة الأموات أربع رات ؛ مع ما ذكرتا من القراءة والدعاء ؛ ٤ لاله روي عن النبي عليه السلام ه صلى على النجاشي. فک ربع تكبيرات [الربيع› ر٤۷٤ وان کان الميت طلا زاد ‏في دعائه: هم اجعله لا سلف 177 وجرا وذ عندك يا احم ‏الراحمين. وإن كان الميت من هل الولاة ترح علي وراد في دعائه: الله ‏سے و س س ‏اغفر له دبي ووس عليه لحد بتي عيه للام وأصعد روحه مع ‏وا الصالحين› الهم ابل له دارا حيرا من دارو وقرارا خر من قرارو ‎o ‏وألا حيرا مين أله برحميك با يا حم الراحمين. ثم يكير الرابعة مه ثم يسم ‏والمولود لا يصلى عليه إلا إن ولد وهو حي وإن ولد ميا فلا صلی عليه ‏س ‎2. ‏(١) علق الم الاصر: قال في الإيضتاح بعد إيراد هذا العاء وأدعية رى بره : وعن ابن عباس قال: كان عمر ن الحطاب رضي ال عنما ة قول على الميت : هذا ابن ‏إن تعر له غر فقي ون اذه يكبي أصبح ليك أنت حم 7 الم نج هذا النص]. محمد ب راهيم بن سليمان الكندي: بيان ‏ص انظ الشماخي: الإيضتاح ١/0 ۷1]. )۲( فرط : من يقم القوم ليرتاد لهم الماء ويي لهم الدلاء والأرشية -الحيال- أي ‎ ‎ ‎ ‎ اب( اوش ي ة الفر] ون السة ركعتان قبل الفجر؛ لاه روي عن الي ية أنه قال: "ركعتا الفحر ر من وما فيها" [ملې ١١۱۷ء والتريذيء وقيل : عه عليه أنه لم يتر كهما في حضر و في سر [أحمد ۲۳ وابو ر١١٠۲]. وكان عليه السلام قرا فى الركعة الأولى منهما بفاتحة الكاب› n i. n ‏س س سے ى‎ on ‏س۰‎ AWA ‏وسورة "قل يا يها الكافرون" وفي الثانية بفاتحة الكتاب وسورة "الإخلاص‎ ت سے ص لكا نيم ۱۷۳۳ اكلم با وين صلاة الق يضق ومن الدليل على تأكيدهما أن الام والاسي لصلاة الفجر يصليهم م افيض ولو حرج الوقت؛ لأن الي يك قال: "من فاه ركعا الفجر؛ و ا ا إذا طلعت الشمسر" [الريذيء ر۲۳٤ وان ر١٥١1]. وعن بعض ل السير ي قول الله تعالى: ومن اليل فسيحه ودر 2 . 28 ۾ النجور )4 (الطور: ۹( يعني رکعتي الفجر. وے ± ٥ ره سنة المغرب] م ومن السة ركعتان بعد صلاة المرب وهما موكدتان؛ لما روي عن ‎E ZC AED‏ هه 2 ا ‎PK‏ س کے س ص علي أنه قال: سات الى عليه السلام عن قول الله تعالى : € 0 ص ت سے قال: "ركعتان بعد صلاة وعن رارك فقال: قبل ۶ صلاة الجر ٥۳۲۷« ۱۱۹۸]. ويکر الكلام بین ركعي المعرب وصلاة الفريضة. ڪتاب ر الوشم [قيام رمضان] vT ^R و لإ سو ےو ومن السنة فام وقد ذکر عن الي عليه السلام ه صلى تمان رکعات إا عبان ر ٤٤٤۲ واب ريمت ر وزاد ابو بكر تمان ركعات؛ وراد عمر ثمان ركعاتي؛ فجميع م أرب وعشرون ركعةء واا عشرة سليمة. لبي عليه السلام أ ولأبي بکر أرب ولعمر اربع رضي اله عنما ونما بصلى صلاة الا د صلاة الشاء صلی بالجماعة وبالانفراو والجماعة أفضصل. ون صل العشاء ايام بالجماعة لصوا لوث والركعتين له بالجماعق ون لم صو | العشاء واليام ب بالجماعة قلا بصلوا الور بال عة وعن عايشة رضي الله عنها انها كان لي بصلي في رمضان شين ركع از ن ابي ية ر۱۹۲٦۷؛ ٠ ر۳۹۱٤]. [صلاة العيدين] ° “12 o og ‏س‎ e ومن السنة صلاة العيدين؛ وقيل: عن الي عليه السلام قال في قول الله تعالى: فصل لريك )4 (الكوتر: ٢) أنها نكت في صلاة اليد اي في ر٠٠۷. وكذلك قال في قول تعالى: من توگ )ودر سرفل )4 (الأعلى ١٠-١٠) انم رت في ركاة الفط وصلاة العيد [ابن خزيمة ر٤٤٤ والسنة في صلاة العيدين والسواك والطيب واللباس الحسر؛ وأو ا بالرجال راء وذكر عن النبي و ورو وو وہ س سو و س ى )۱( علق الشيخح التاصر : المراد البروز إلى مکان ۽ عراء» حیٔث الس ينهم وبين السماء جاب وقد بذلك الس قال في القواعد: وإقامتها في الصحراء فضل إل ‎e. A‏ . ین ج سناب »0 ) الوضم حل و و م وو ‏الحدور [البخاري ر۳۱۸« وسل ر۹۱١۲]. ‏ويسحب تأي صلاة الفط لانشغال الاس بالصدقة ٠ ويستحب نجل صلاة الأضحى ؛ ليرجع الناس إلى ضحاياهم. ‏ومن سنه : والخطة بعد الصلاةق والخطب كلها يتم ‏9 ص ‎o‏ ہہ 2 ‏بلحم ؛ إل خحطبة صلا اليد فإها تتح بالتكبير. وقد قيل : بسحب ٹلاڻو ‎۶ ‏تكبيرة في الصلاة والخطبة؛ يكير في الصلاة سبعاء أو يسعاء أو إحدى ‏ص ‏و ‏عشرةء أو ثلاث عشرة إن كر في سما كبر في الخة ‎\ ‏وعشرين› ون كبر في الصلاة يسع ا كبر في الحطبة إحدى ويجشرين. وان كبر في حدى عشرة كبر في ال لحطبة يسع وإن كبر في الصلاة ‏ثلاث عشرة كبر في الحطة سبع عشرة. وله اعم 2 ر٥ ‎Ê‏ ‏وما صيفة الكبير في الصلاة : فاه ن كبر يسبع كبر في الركعة الاولى ‏س3 سے 7 ‏بد كير ار قل ر را اكناب وسور من سو ہے سے 9 ‎"f‏ سە و سے 2 ان رر الل ى ا ‏ےی ‏و ‏= في مسجد مك ونيس لصلاة العيدين ادان ولا امه الجيطالي: قواعد بن ۳[ ۱ ‏() العواق: الابات أول ما وقيل: هي التي لم تين من والديها ولم روج وقد ركت وشبت کے ‏١ لاء ريطي لإ كل ميد اق ‎ ‎ ‎ ۸ A ‏ع كتاب ( ۴۲ء ) الوضم جد‎ سو و القراءة ثم يركع ويسجد ويتشهد ويسلم. وصلاة العيدين ركان فيهما بالقراءة؛ ون كبر يسما كبر في ‎cê‏ ر م 1 ر ‎e eo‏ 1 77 الاولى بعد تكبيرة الإحرام سينا وفي الثانية بعد القراءة ٿلاڻاء وإن كبر بإحدی ‎A 1 o‏ سے سەم عشرة كبر في الركعة لاولى بد الوخرام اء وفي الركعة الثاني بعد القراءة حمسا ون كبر پثلاث عشر رة كبر في ب الإخرام سء وي الثانية بعد القراءة أربعاء 4 يهوي إلى فا رفع رس من الركوع كبر فلاا 1 ص ثم يوي إلى السجود. وج صلا العيد ئة فس فصاعداء وقيل: قل م ذلك كصلاة و الفريضة. فا فرغ ¡ الإمام من الصلاة قم إلى ١ حط وان لم حن الحطبه رأ القرآن. ‎o . ۴ 2‏ [صلاة الخسوف والكسوف] ومن السنة صلا الكسوف وقد : ذكر عن ابي علي السلام ه قال ۰ ذا اکسفت الشمسر و الحسف القم؛ فصوا كإحدی صلاة و ۱ ر واش ر0 .پاق ۽ صلاء']ء وهي ) ركعتان 3 سحب ستحب فيهما إطالة القراءة وإطالة الركوع والسجود. وقد ذکر عن ابن عباس مله نه قال : الكسفت الشمس على عهد رسول الله يق في و مات فيه ولده إبراهيم عليه السلا فصلى فقام اما طويلاء قرا تحوا من سورة لر رک ركوعا طويلاه مسجد ن قم فام طوبلا وهو دون ليام الأول ثم ركع رکوعا طویلا وهو دون الركوع الأول؛ ثم سجد سجودا طويلا وهو دون السجود الأول ثم انصرف A ع كڪتاب ( ٢٣ء ) الوضم عي ‎g >‏ ا ‎ooo 2oo‏ 7 4 و سس ص 7 ر س ر س وكد الجلت الت عائشة: فلما اصرف من الصلاة خط التاس ‎e‏ م ر 0 41 " سے س ر سے ن سے ‎C‏ ‏فحمد الله وائتی عليه ثم قال: ن الشمس والقمر ايتان من ايات الله لا و 2 س0 4 ‎Ci‏ سے ك ‎o 1 o o‏ سو ‏يخسفان لموت بشر ولا فإدا رآيتم ذلك فادعوا الله وكبروا ےو ‎f"‏ >2 41 2 2 سے 0 ‎roro‏ س ‎o‏ ى و > ‏ص ے0 0 ا 4" ەو و ‏[ركعا الطواف] س سے 2 س سو ص ا کے سے 7 م 4 ۰ 7 س ومن ركعتان بعد الطواف بالكعبة يصليهما الطائف خلف مقام ‎„o‏ س ص ‎2o‏ 0 س ص ‎OP‏ ٥ و إبراهيم عليه السلام إن أمكنف وإن لم فليصلهما في المسجد حيث مو وور کک سوس ەر ‎GLEE o ek Cn‏ أمكنه دبر كل سبعة أشواط كان طواف فريضة أو افلة؛ ويستحب أن يقرا ‏فيهما بفاحة الكتاب وسورة الاخلاص ثلانا: ‏م س 2 م [صلاة الضحى] ومن السة الضحى» وقد ذكر في قول الله تعالى: يالى ‏وه ‏شاق )4 (ص: ١۱) أنه يعنى به صلا الضحى. والله أعلم. ر سه ‎seks‏ و ‎o o‏ سر ‎A‏ ‏وقد ذكر عن ابي عليه السلام أنه قال: "على كل مسيم من بني ادم کل ‏.0 1( سو ٨ ر ‏وم صدقة ویجزی عر ذلك ركعتان صليهما عند الضحى" [سلب ر٤١ ۷٠٠ ‎ ‏و روو س ا و و 2 وس ‏و 0 7 ‎r‏ . . 7 و2 س ‎A‏ سے ‎e‏ ‏الله فال: وفي الخبر: يصبح ابن ادم وعلی کل سلامی من جسده صد فه يعصي= ‎ ‎ ‎ ‎ “ ۸ ع ڪتاب ( ٤۲ء ) جد ۷ E o $o ويو اوه وقد ذكر عن عائشة رضي الله عنها انها قالت: ما سبح سول الله ية سيحة الضحى قط وني لحه ون کان رسول الله د د امل ومو بحب أن مل به أن نمل به الاس رض عله [الربيع › ر٦۱۹ والبحاري ر٦١ وعن جابر بن ري قال : يلمي عن ام هانئ پت ابي طالب انها قالت: نى سوال و صل الى في بتي تمان ركا مكحا في قوب 0 go واحد ۾ يوم فح مكة الي ر0 والبحاري. ر١١١۱]. وقد قل عنه عليه السلام ‎o E‏ و رر انه لم صله إل مر ة واحدة لم يعدا | احم ر۷٥ ۹۷› وكنر ر ٤٤٤۳[ ودر عه عله أنه صلاما ركعتين» وقيل: هي أرب ركعات. وقیل : سیت. وقیل: ثمان رکعاتو. وتیل : عشر. وقیل: امنا عشرة. وع عن أبي در رحمه الله ه قال : : قال رسول اللو ك من صلى تر بب من العافلين ومن صلاه ربع كب من الذاكرين. ومن صلاما سنا كيب ن قاين ومن صلاه ثمان نيا لم عه يمين ذ ا ومن Cd صلاها كيب من القاين. ومر صلاها ي عشرة بي ي اله بيت ت في الجنة' المي ر٥۸٤ والبران ر وق روي عن النبي ا أنه قال: :ن ابا يقال ا له باب د کان ر وم القيامة ت ادى مناد : اين الذين کانوا داومون على صلاة الى ؟ هذا بابکم فاد [الطبراني في الأوسط والديلمي» ر۷۸۸]. سس و ص = مفاصل وهي لامائة وستون مفصلا فمك بالمعروف صدقة ونهيك عن المنكر فة . . إلخ. بحري ر٠ ۰٢٢۲« ولم ر٤ ۷۰[ A ۰ e A ‏ع كتاب ( ٠٢۲٠ ) الوضم عد‎ وصلاة الضحى : قرا في کل ركعة منها بفاتحة الكتاب تحب لمن صلاها ركعتين أن يقرا في الأولى م القن وآية الكرسيي. وقي الثانية ب القرآن وخوايم البقرة وسورة الإخلاص ثلاثا. وإن صلاها أربعا؛ قرا ي اة بام لقرآن وسورة و الق وقي الرابعة بام قآ وسورة وسوس وسورة الإخلاص تلانا. ون صلاها سنا؛ قرا في الحامسة بم لقرآن وخواتم الحديد وي السادسة بأ القرآن وحوايم الحشر وسورة الإخلاص ثلاثا. وان صلاها مانا؛ قرا في السابعة بم وسورة اكير وقي الامة ا القرآن وسور انار سور الإخلاص كلاب وان صلاها عشرا؛ قرا في ب وسورة و الطارق» وقي العاشرة ب القرآن وسورة الأعلى وسورة الإخلاص وان صلاه ي عدر ۽ قرا في الحادية د عشرة بم القرآن وسورة وي اة عشرة بم ارآ س $ وسورو ة والضحى وسورة الإاخلاص یلا ڻا [صلاة الرلرنة] ومن السنة صلاة الرلرلةء وهي كصلاة الكسوفي وروي عن عمر ظه أنه قال: : بث رسول الله يل سرية فعجلت الكرة وأعظمت فالوا: يا رسول اللف ما ريا قط سي أجل كر ول عم غيم ين سيك هڏو؟! فقال: "قلا اخ بعل كر وأعظم عيم؟" فعانو : بلى يا رسول اله قال : “أوPام‏ صو الصبح. . فيجلسون في مجالسهم يذكرون الله على حى طل الس تم يصون ركعتين فهؤلاء أعظم غنيمة وأعجل كر" [كنر اعمال ٩۹۸٤ (وهو غريب)]: ۵ ۰ Gr ‏الوضع‎ C٣٢‎ e2 [صلاة الالة] ن التوافل : أرب قبل وريم بعد لطر وأربع قبل عص ريم كل ويقال: رسد تحب للميم أن يصلي ركعة س الل والنهار. يك أله بصي أرما قبل اليه وأربعا وأربعا عد اله ربعا قبل الع وأربعا للعصر لمعب وائنتين بعد ا ورب ا قل وأربع لاء . وسبعا بعدها ور كتين ي السحر ورك ن قبل الج ورکعتين ريض الج واربعا للضحى. ا في بيت ال وجل فض ). وشت ن المرب عشرون ركعة؛ له دير عن الي عب السام أله قال "م صلی بين والعشاء رين ركع الله له هله وماله وديته واخ رنه" [كر اعمال ر ٤٤٤۱۹ والس جا الأحاديث؛ ٢ ۲]. ب في جيم ‎6s‏ ر ب ار الأجير امرض لكر ت أبيها؛ لا من النوافل شيا ل ن غ الستن امذكورة: ركعتان بعد المرب ركان قبل ج الميت٠ والسجدة وصلاة وصلاة س0 الرلرلة ويام وركعتان خلف امقام وصلاة العيدين () العمل الذي يکون من فيل ۽ لطع في العبادات؛ إخفاء عن الناس أفضل عد عن الرياء. وصدقة ال أعظم اجر إا كات حفيه؛ لسلاميها من الرياء وأسكنها في الإخلاص. . لهذا كان تتفل اليل في ينيو فصل وقي الفراد المرء بعادت جمم والبعد عن العايل بالأجرة؛ لأ لا جور له لرك العمل الاجر له إلى شيء من الل (۳) البكر: : الى ى التي لم روج بده كا في والدها اذه في الع فصل [فى الماهى الواردة عن الثبى عليه السلام فى الصلاة] ‎o‏ ر و ےو سس أحدها ‏روي عله عليه السلام أنه تهى عن الصلاة في ثلائة اوقا ‏ب صلا ابر حى تطح والثاني : وت و الس في كبد السماء حى رول والثالث : يعد صلاة ة العصر حى تضرب ر٥۲۹ ر٥٥٥ دون ذكر (وقت توس الشسس)]. ‏وعن ابي سميد الحدري ال : قال رسول الله :"لا يتحر أحدكم و رر أن صل عند طلوع الشمس ولا عند ەرە ومسل ‏م ° 58 ‏ونهھى بيد عن عشرة في الصلاة: عن الصقن" والصفد ‎ ‏(۱) أي يقصيد. يفال: فلان حرى اله أي: يتوخا ويقصيده؛ كقوله عليه السلام: تحرو الصدق ولو فيه الهلكة؛ إن فيه النجاة أي : تو خوه [الديلمي رآ٦١ وك اعمال ‏)۲( الصفن: : رقع إحدى الرجلين والوقوف على أطراف أصابيها. والاعيماد على اة كما تمل الرس ‏() الصفد: اقيران معا: ‎ ۰ ۸ تاب رر اوشم ‎E‏ والصلب ٠ المحاصرة ٠ والمواصلة والاقعاء وصلاة اق 9 والحاقب' ۷ والحازق ))۹ وقال ا : ‎AKL‏ بصا و ۳ (١) الصلب: ر دين على الحاصرتين وتجافي العضدين في حال ايام الصليب. (۲) المحاصرة : الصلب ل نها في حال الجلوس. )۳( المواصلة: أن صل الق ا بالرکوع و تس مء الإقعاء: الوس على لين ع رقم كجلوس الكلاب› وقد (٥) السدل: راء الوب من على الرس إلى أسنقل مع عدم جمم أطراقف نه قدا تتكشيف عورنه وهذا لمن لس الحرام بكس (١) احق ‎ :‏ حص الول (۷) الحقب: حص العائط. )۸( الحرق: ينل وي معاه ضبق الثوب؛ كليس الفرئجة جه )۹( علق ال صر : قال في الحاشية: الصشر”: م إحدى الرجلين مع ال يام على طراف أصابيهما. ومن قول عالى : لاصفت لصت لا اده (سورة ص٠ ۳۱). والصقد: هو اقرا ع ومنه قوله عالى: مرن ن الاد 4 (سورة ص ۳۸(۔ والصلب: هو وض ال دين على وتجافي العضدين ي حال ى اقيم 5 كصفة لصوب وقي معناه المحاصرة. والمواصلة: : أن صل القراءة بالركوع. و الاقعاء: لوس على مع م تصب ساقيه به وضع يه لاض كما تفعل لكلاب 6 وق وا يفم اليو على عد وهو الذى عرف بعقبى السيطان : هو ان رجي الرجل نويه وو بو رامت على المتايب إلى أسقل؛ ولا أ يجمع بين أطرافه فيم ردت ركان وله صيفات كير لمر سد الذريعة للا تنكشيف عورته. والحاقن: هو الي ج ابول في متاه والحاقب: : هو الذي جم عاط والحازق: لذي ضاق عليه خفه؛ فن ذلك کله م الحشوع. و على اوضع جد من خرجه بهذا لظ وذكره ابر اثر في جاب الأصول في د الرسوله ر٥۳۷ فظ: "وما تھی عن رسول الله ي : «صلاة الحان والحازق والصنل. والمصلب. لمان . والكافت. والواصل والعابث باليد وع مسح الحصباء من الحبهة قبل افرا صن الصلاق ون صل بطق من يمر بین بدبه»]. A۸ ‏كتاب_( ۹٣ ) الوضم د‎ وس وۋ ص " ‎A 2 2Z‏ ,ى ۇۋ " يدافع الاخبثين ر٢۲۹ والبيهقيء ر٥4۸۰]. وقال عليه السلام لعلي : يا س2 2 2„ 2 2 س ‎SAS‏ س ‎on‏ 7 علي إئي أحب لك ما أحب لنفسي › وأكره لك ما أكره لنفسى› لا تنقرن رض قرا راكع ول ساجدا ولا رن يل وجهك. ولا عن يمين ك ولا ‎o‏ م ‎Zo‏ ص0 ص ‏عن شمالك؛ ولا تصل وات عاف شعرك ولا تقعدن على عقببك ولا ‏0 ص ‏فرش ذراعيك كما فرش الكلب ولا عن بالحصا' الا ر۷۹ وك ‏العكالء ‏للمصلى : الأصنام› والأواح› والمصاحف والبقر والنار وك م له صو والنائم. ويقطع الصلاة: الجنبء والنفساء والقرف ورين والكلب الذي له كان ‎(£) ome e . ‏فوق عنه‎ ‏ھت فی سے ‏س و و ,٩و س 0( ‎o eo‏ ص س ‎o‏ 1 م ويجوز للمصلي أن ر يدرا عن نفسه تسه المار بين يديه ما استطاع؛ ‏لما روي عن النبي يا أنه قال: را المصلي المار بين يديه عن تسه ما ‏سوس و س سے ‏ما و ل وا و (۳) صورة أي صورة () يطعم الصلا 5 الذين | إذا لم يكن بيهم وبين المصلي ساتر دون )0( درا دقع ب بيده دون لته إلا في المسحد مد فلا يجوز دقع عه للضرورة او المصلي يرى الكعة التي هي مرور أحد بين بدي المصلي لا يحول بيه ‏مرس وچس م ‏وبينها. ‎ ‎ ‎ ج ڪتاب ٤٤C‏ الوضع ‎E‏ س 4 ۹ 2و2 و س 1 ٣" 2 و2 فإن آبى المار فليقاتله؛ فإنما هو شيطان" [الربيعء ر ٤٢٤۲ء ر۸۷٤]. وقال علو السلام الو ينام مار بين بدي المصلي ماذا عليه ؛ لوقف وال جايو ن زو رضي ا الله عنه؛ قال يعض الناس: ربعي خريفا. o اش ق شد ومح الحصى لسجود. سوية يه الاس وقئل الدواب الموذيةء لما ما روي عن الي عليه السلام أنه الوا الحية والعقرب ون كت في صلاک" [اليهقي ر٥٤٦ ٤١٤ والحاكم ر٢۷۷۰]. ويجو د ل حول ن لمكا القريب إلى المكان القريب؛ م صلاته. له بنجة الأموال والدخول بالمطر والريح اروج بالاحان لض كلها کا ۶ الامام. وكلامام أن ن ين م كان ه في ملاو به وما من لم يکن في صلا فلا يأخذ خذ عله ويمور له الاميخلاف إا ادت ولا يف إلا س ۶ ص ° ê CC \ N ی ل (۱) يجوز يك على أن لا يتحول من القلف ا ادير اة أو تكلم القضت (۲) يقير الإمام | إذا حص عن القراءة بأ ابت ع الآية. (۳) علق الام : قال في القواعد: : وصفة ة أن يجذبه مين يده ويو قفه في مکانی في الصلاة ة ن حي كان الإمام إن لم وإلا فين حيث کان هو وبصي اوم صلة الما يما كان أو شافراء إن بقي للخليمة شي في اول صله أو في آخرها استدركه بعد افراع من المنلاق [ولا سلم من خلفه حى یدرک = 9 ڪتاب ٤ لوغم ع 2 ‏س س سە سے سے‎ . E „JE ^ oo E ‏احدثٹ باح نلانه اشياء: القىءء والرعاف؛ والخدش؛ لما رزوی عن‎ €< 2 س س ‎o < o‏ لے ‎ZZ‏ < عليه السلا أنه قال: والرعاف والحدش لا بض الصلاةء فإذا ‎PA (۱)‏ الت المصلي بهن على ' [الربيع» ر١١٠ دون ذكر (الحدش)]. و و م م = يلم فيسلموا مع جيعاه ولا إلا ؛ ويساعده المحلف أيضا على ذك فن ابی فليسحلف غیره إلى ثلاثة : لا يجاور واحدا. انر الجيطالي: وا عد إلا ۰/۱[ قال في الإيضاح: و أحدث وخرج ولم يس سلف هم يمضو ن على صلاتهم إلى ان قال : وان ادت الإمام في المسجد فخرج ولم يفا عنم قلا نضا على حى يحرج ين مده ون كانوا في الفحص فحی يجاور الصف أو يمي أمام الصقوف مقدار ما جاوز فيه الصف وال عدم انظ الشماخي: الإيضاح (۱) : خرج من صلاته بهن فج وام ذا خر م منها بتاقض؛ ۽ فقي قاض صلاة المأمومير خلافا لرا جح انض كما جر ب في القواد الجيطلي: ق اعد ص کو ‎Ak 1‏ وقيل: لا ي تقض بل ييمون صلاتهم. ‎ ‎ ‎ > 7 نصلل و و سجود السهو] [في السو صله من الس] لما روي عن النبي عليه السلام أنه قال : "إن إن أحدكم | دا قا صلي الشيطان› فلس عليه صلا حت ل يدري کم صلی ذا وحد حد كم م ‎en” O‏ ص س ص ذلك فليسجد سيين وهو حالس ر٤٤۲ وبري ر٤ ۷١1]. وسجود 4 س ‎o‏ ۶ س ص ‎o‏ م ين تام وإا ب على من قم يث يق أو د فعد حیثٹث ره و و و ‎2e‏ قوم. ويل : د يجب الوم في كل علط في الصلاق ا السليم. وقيل: قبل السليم. وقيل: إن وجا صان فقيل لكي و ص ص سے 7 جا زياد ند شل ون وجا على القارن في الأولى سجدحما ل ليام إلى الآخرق وقيل: يسجدها بعد اليم من ارق ونما قول في سجودو: أستعفر ك الل يا كان ئي تل م يصلي على الي عليه ١ علق الع الاصر: وينه من يقول: بح فيه تيح الصلة في السجودء وهم اين اروها جبرا لقص الصلاة وإصلاحا اء وعلى هذا الفول؛ لكل سهو سجود د هذا اقول ما روي أنه ال الكل سهو سجدتان بعد اليم . بو داوف د٤٤۱ وان ماج ر۹ څپ ۰ ‎A‏ ‏كاب ر1٤ _الوضم ع2 س سو ر ‎o o‏ رہ السام بد سجودهماء فان تسيهما فليسجد هما في دبر صلاة ة وقي : بركع ركعتين» ۽ تم يسجدهما في دبرهماء ن وجب على المام فلسجد هما س ‎o‏ ہل و مہ وحده»› ون وجب على المموم سج وحدهه وان وهم في وهمو فلا وهم عليه وقيل: عليه الوهم. سال الله وا قضی ما أوجبه وشکرا یر ما وهه [كتاب الصوم] [باب في الصو وبالله التوفيق] اعم ن الصوم 0 رض صن الفروض. وقاعدة مر قواعد 5 والدليل على فرضه ووجوبه قول الله » بعالى : ف كيب عل كم الصيا حب عل لیے ین قد ميم املك تنو )تر : ‎.(\AY‏ تى كب عرب صامت د الي ا كتا عن الوب صمت اع إذا وقفت o وسكت عن السير. قال الشار: صا ول فرصا حت ج وأخرى تعلك (١) فرض الصو في الس اة ن الهجرة ۽ لين خلا ن شعبان وقي هذا الشهر حولت الله بخلاف الركاة نه فرضتا فل بدلیل الايات اكير الي رلت يمكة في الركاق ولعل فرضها بعد الهجرة؛ المراد صله () في عجاج اة عه ايء حفن تعلك: : مضع اللجام عن قائها في مربطهاء وفسروا الصائم من الحيل: : ب م على قوائيو الأربعة ين غير یط ۰ ‎A‏ ‏ع كتاب ل( ٠٤ء ) الوضم کد و ر ‎CG Loe em‏ ك ويقال: صام النهار؛ إذا وقام قايم الظهيرة وتوسطت الشمس في كبك السماء؟ قال مرق افيس : س س و س فدعها وسل الهم عنك بحسرة دول دا صام الهار حرا س س ۇۋ وقال اخر: س 4 حى ا صام الا لعاب" ‎o Gi‏ س ی ‎go‏ 0 و 2 ‎dE‏ ‏ويسمى الماك عن الكلام: صوما؛ قال الله تعالى: نرت للم س و ور س ۳ س # صوما (مريم: ٢۲( يعني صمتا. وأما المفروض من الصوم فهو: اساك عن الطعام والشراب› ‎e 7‏ 1 2 ر 2 ص ہے 2 سے والجماع؛ وجويم المحرم على الصائم. وقوله تعالى: « كماكيب عل الزذمك 7 وء ى س ‎Ar‏ ےو س ‎„o 7 vo oo‏ من لم4 يعني النصارى ملك ٤ اي: تجتبون الاكل و و وو ‫ ك والشرب والجما وما نهيتم عنه في حال الصوم. ‎A TE‏ سه | س ‎o E‏ 2 وذكر أن النصاری فرض عليهم صوم شهر رمضان فشق صيامه؛ 2 و س ۴ے وه 2 0 س و 2 س2 لا به ربما اتاهم ي زمن الح الشديد؛ فيضر بهم في أسفارهم و طلب ‎so. s1‏ > س مء ‎Joo‏ 7 ٥[ ‎„ho‏ . ا 0 2 ن سس س من السنة بین الشتاء وزادوا فيه عشرة يام كمارة لما صنعواء س 2 7 ل ۶ م و ی س ى و وم ا ا م ‫ ۰ (۲) لعاب: صار لها اشعة تتحدر منها سائلة كاللعاب» هذا من اتشيه اليه A ‏ع ڪتاب ( ٠٤٠ ) الوضم جد‎ ‎TP 7‏ قصار أربعين یوما ثم نمكم اشتکى فيو؛ ندر ون هو رئ من مضيو ‏ن يزيد في صومهم 91 فلم برئ من مضه راد في صومهم أسبوعا 2€ و ‎son‏ ‏فمات ذلك الملك ب فوليهم ملك آخر فقال لهم : خمسین یوما فصاروا ‏وو کک س ص ه٥ ‏يصومون خمسین يوما. ‎ ‎ سف فصل في فضل شهر رمضان] دک ع رسول الله ييا أنه قال: "من صام رمضان واقامه إيمانا اساب عفر له ما قد ن ديو ولو ما في فضل رمضان ميم ان کون سن" الري. ر۳۲۷« بحري ر۳۸]. قال عليه السلام: دا ا دحل رمضان فحت بو اب الجنان وغلقت أبواب وصقدت الشياطب. ن" »› ر۹۷ ٢]. س 7 ن و سرس وقال عليه د السلام: "قال الله عالى : کل حسنه 4 يعملها ابن ادم تضاعف له إلى سبعمائة إل الصوم فإنه لي ونا أجزي به الجنةء فارق عبدي و سو سه و ته وطعامه وشرابه ن أجلى' شي وائ ماج ر۳۸٦۱]. وقال علي السلام : "الصوم جن وللصائم فرحتان : فرحة عند إفطار ور عند لقاء ريه " [الباري ر٤٥۰ وسلمې وقال عليه السلام: "ل يمان لم لا صلا ل ولا صلا لمن لا وضوء له ولا ولا صلاة لمر لا صوم لب ولا صو إلا بالف عن محارم الله" [الربيع › وال علي السلام: 'لحلوف قم الصنائم أب ند الله من ريح السك" 2 2 ل م و ر درو () علق الشيخ الناصير: جزاء وفاقاء والحوف يضم الحاء: هو هو الرائحة الكريهة التي نتكون في الم بطول المساك عن الكل والشرب» فجعلها الله في اعبار ويراه من ‎A ۰ ۸‏ ع ڪتاب ل( لوغم 2 ‎„oO ‏سوس‎ ‏^ € رو ده ۰ 1 < 0 فذا کان 7 صما فل رفت ولا يفسق ولا يجهل وان امرؤ ايله او شاتمه إل م" ريع . ر۳۳۰ ر۹ ۱۷]. ‏عن سلمان الفارسي قال : خطبنا رسول الله ييو فيي آخر وم ی شعبان» فقال: "ايها الناس قد أ اطلكم شهر شهر مارك شهر فيه ليلة قر خير ين ألو ع اعيا فريضة. ويام تطوعاء من يقرب فيه من خحصال الحير كان كمن ادى فريضة فيما سوا وهو شهر الصبر نواه شترا فيه ررق المومن. وشهر اوه رحمت ‏0 ص ‏وأوسطه مغفرت وآخره عنق من النار من ر فيه صاما کان مفرة يدنيو قا ريه ن الار؛ وكان له يئل أجرو ين غير أن ينص له م ن أجره شي الوا: يا با رسول الل يس كلا پد ما قر به الصائم ال رسول ‏الله اطي الله هذا اواب من فر صاما على مذقة بن أو او ‎4 ‏شربة ماءء ومن ن فو اما سق الل ين حوضبي شري لما ند ‏حى يدخل له وكان كمن أعتق رف ومن خفف فيه عن مملو که عفر اله له وتفه ن الار ر. اروا فيه ين أرب خصال : خصلتان ثرضون بها ربكم وحصتان لا غتى لكم عنهما. ف الحصان الان ترضون هما ربكم فاته أن له إل الل وام الحصلعان الان ‎o‏ ەۋ مص ‏اغى لكم عنهما : سلون الله وفع به من ' [ابن خزيمة ر۸۸۷« في لشفب ‎22 ‏۰ ك 4 2 ‎o ~o‏ و س م ‏عي فيز قى ‎EF‏ ال ق السك 9 وصف بان ته وهذو كتة لطيفة ونظرة صادقة. ‎ ‎ ‎ A ۰ 0 A ‏کے ڪتاب ٢۲ الوضم مد‎ وعن رسول الله عاد أنه قال: وم الصائم عاد وصمنه تيح س س و و ہم س و لل إل ودعاؤه مستحاب وعمله مضاعف عف" [اليهقي في ۳۹۳« وكثر ‎Bo‏ کو کے و " ك ‎r‏ ‏ونه علي السلام أنه قال: ذا کان اول لہ يله من شهر رمضان؛ امر الل رضوان -خازن الحنة- ان م واب الحنان ویر يها للصائمين من م محمد ‎Go or‏ س س ‎o‏ ۋ ه٥ 77 محمد عليه السلا ولا يغلقها عنهم حتى ينقضي شهرهم. وأمر مالك خازن ر ان يعلق أيواب جم عن الصاين من امه محمر عليه السلا وا س سە لوه ‎re‏ عا یز ی بدي با ثم أمر جبريل عليه السلام أن ينل إلى الأرض فيغل مردة عن أمة محمد عليه السلا لا يدوا وإفطارهم. وله لك في كل يوم ين شر رمان ند طلوع انس وعند قت الفطار عماء من انار عبيدا وملك يناي من تحت العرش : هل من تائب باب هل ين داع جاب له ل ص مه و ۶و ‎^o oo 2 o‏ و وم صر الف هل ن متفر ل هل مين سائل بطى سوه ر1۸۲ » وابن ماح ر١١٤٦۱]. ر لار ا و ع : أ مر قوم في شر رمضان وهم قف عليهي قال إن الله جعل شهر رمضان مارا له سقو فيه وو سبق افوا ماروا وتحلف افوا حابواء فالعجب كل العجب 7 الاك اللأعب ي الشهر ي فار فيه وخاب فيه البطالون. أما والله ¥ كشف الغطاء لاشتعل بإحسانى لشي ته ہے (۱) [انظر: إحياء علوم الدين ع كتاب ( ۲٠ء ) اليضم جد س ص ى 0% ‎on‏ 7 س و ی وقيل للاأحنف بن فيس : إنك شيخ كبير وإن الصيام يضعفك. فقال: 2 2 سے مه ‎o 2 4 Cg‏ ى ^ ني لأعدة لشر يوم طويل» فالصبر على طاعة الله أهون من الصبر على عذابه. قال ۳ الماد و ی سو و کے سلا( و علي : يام يزيد في | ويذهب البلغم س وس م وو 7 > س لل ف و فو وئيل . ن الصوم على وجوه ستی: فصائم وصائم مفطر ومفطر الصائم: هو الذي عن المعاصي. وام و 2ک ور لر ەر 0 سے ەو و £ و المطر: فالذي يعمل بجوارحه المعاصي وأما الصايم: قالذ 2 س ‎o‏ و س وس 3 مس مص س فا ي ياکل ويمنع جوارحه عن المعاصی. ‎ooo E en 2 0‏ سے ۹س س ‎Or‏ 7 د وقال عليه السلام : الكل شيء باب وباب العبادة الصو" وكئر ووم الصائم عاد وص تسح سوس وو و مإ و سو سو ء 2 ی و و ودعاؤه مستحاتب ٩ وعمله مضاعف) سبق تخریجه]. وانشدوا: س و1 ‎w020 „ooo‏ 2 سس ووه س ‎nee‏ و سه 1 ‎ooo o me 1‏ ةۋ ر ۰ 2 05۴س ‎G2‏ 7 کے لابصرنهم قد حاربوا الوم وارتدوا باردية النساك واستق ربوا البعدا و ۲)2( ‏۳ م و 4 و 2 2€ 7 7 ‎o‏ ٥ فصاموا هارا دائما ثم أفطروا على د بلغ الأقوات واسعملوا الكدا ‎e ESE‏ و ‎r‏ ‏قوم أحسن الله ذ لے دهم ين خسن لهم ‏() إلم نجده بهذا اللفظء ورد بلفظ: «السواك يزيد في الحفظ. انظر: إحياء علوم الدين ١/۰]۱۳۳ () علق الشبح الناصر : فما صحوا اليم عقا وما وجدوا ن ب سيدهم بدا ‎E 2 O.‏ 7 س ‎„oo e‏ ەە أفاضيل صبديقون امل ولابة إلى سب السادات د جعلوا القصدا ‏2 ې ۶ £ ‎e o7 o‏ تحلل عقد الصبر من كل صابر وما حلت الأيام من عرمهم عقدا ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ ڪتاب ٠ الوضم ي e ‏م۱(‎ كائ | نق ل ۱ ۰ ‎ACA‏ ‏وکائوا يقولون : من رمضان إلى رمضانء وين الحج إلى ون الجمعة إلى وسن الصلة إلى الصنلاة؛ كفارة لما هما لم س س ‎u e E o Ee‏ ەە س„ ر ے٥ اجتثنب ومن اراد آن ينال فضل رمضان فلیعرف حرمت فيه ‎e‏ سە و 2 < س س 2 )۲( س ر و ے٥ لسانه عن فضول الكلام القبيح › والغسة والنميمة والكذب› ولحفظ 7 سو س ےس و کے ۳( سس رو . 0 سے و م و جوارحه كلها عن المحارم» وليطيب الي عليه وبه صلاح 2 1 7 سگ ‎e e‏ 2 قلبه وجوارحه فإذا فعل ذلك كان حقيقا أن ينال فضل ويقبل الله ‏س وسل رص ‏2 و ‫ 2 ۰ س س ¢ س 1 ۶ 2 ‫ س ‎o o oe‏ () يقولون: هذا من | لمصنف ؛ يدل على ان هده الأحاديث ليست بصحيحة عنده مع انها ‏۶ے وو لے ومر ي ء أحاديث مشهورةء ومنها ا لصححة. [انظر: احمدء ر۱۲۹ ومسند الحارث بزوائد الهيٹمى › ر٥١٦]. و و ولل کو کل و ر رو ر وو و کک وو ا ر و و و ره لو )۲( فضول الكلام: اللغو واللجاج والهزل وما قد يسقط المروءة. والقبيح : الفحشس. والغسة: .7 س سو سے ر ل لگ رو 2 ‎2e e‏ 1ه ‎e 1‏ و و سي ر ۰ 1 . ری ‎A‏ م فلیحدذر المسلم هده الشنعاء النائة في العقد› وكم من عقدة فصمنها ٠ ‏ وسست ‎Ai‏ س س سو کو هلها لهذا يقول ابو نصر الملوشائي رحجمه الله: ‎2E‏ وہ ‏وما اة لقواطع نها لكالل في الأهداف درغ وجنر () يطب حللا طا ‎ ‎ ‎ 2 | [في ثبوت دخول شهر الصيام] صيام رمضان بداخول الشهر ود وله يصح م بثلائة س وس و أده : : رؤيه الهلال؛ لقوله عليه السلام: "صوموا وأفطروا لرؤيته " البحاري. ولم والثاني : اهاد على دحلو والالث: و استكمال تلائ وما من شهر شعبان؛ لقوله عليه السلام: "فإن غم عليكم فا كملو ا العدة تلاثين يوم" بحري والسائي ل قم الشهادة دخو ل و على اة ا حدها : شهادة الأمين رسول اللف ا الهلال بل ال عه اللي ا ن ا واي رسول الله؟" ا الأعرابي ي نعم قال الي عليه السلام: قم 1 بلال ےه وآذن في الناس فليصوموا غد" [أبو داو ر ٤٤۲۳ والرمذيء ر١1۹]. ص ۱ ع 4 و ر 7 سس س (۱) الإخبار لان هذا الإخبار رواية ل اهاد إذ الشهادة علق يما ق فيه الحكومة بتعا بالذمة من كما تب لةه وضيياء لين الشويني يدر لين م الله بيد أن العماء أطلقوا على هذه الرواية كلمة الشهادة؛ رفما لكي بيد الاس على فيو وقي رواتها يق وأمائة [انظر: شرح النیل ۲۳۹/۱۳]. ‎Ag ۰ 0‏ ع كتاب ل( ٠٠ء ) الوضم جد ص ر م 2 س 0 4 ص س ر 0 ص °< ص و والثانى : شهادة أجاروها على الصوم والإفطار جميع ‏ا 0 ‎De o2 e‏ 1 . والشالث: الإشهارء ويكون بثلائة فصادا إذا لم ‎3e e ‏(١) علق شيك قال المحشي: لكين في كان الثلانة ين أل اأ جة بوم ‏لائر الذي العلم ظر لاه قد دم أنه قال: ولو 7 وصح اين إلى أن قال: ولو كانوا عشرة فكيف يصيح العلم وأيضا كد يقال: الأمينان بلع ين نلا بن أل بدليل أن الايتين لا دق شهادنهما إذا وفع الإنكان بخلاف ين هل الجة [انظ: بو سنه د حا عى اون ص٠٠ 8]. وأقول: الظاهر عند احقيق نمر لصم والإفطار حيرلا شهادة. ما دام ارا م ن أمور ادو لا علق پو حى فان تعلق به حق لمدعي الرؤية اير دك ريب في حقه؛ فلم يقبل قول ولا فهو خر مرج ليق وايماء الريةء ويذلك قبل الي و حبر الاجر في بوت لآل رضن ولذلك قبل قول أل وديك قبل ال باليفون واليليعراف والمذياع في الصو والإفطار وإ الشهادة لا قبل مين وراء حجاب؛ ٠ قال الخ عفان ن بن جميل السيابي في هذا الشان: ‏ص م ‎„o‏ ‏سمت من تكلم فيو وقد عرفت ذا مسلما ‎Boo ‏واه صوت لان يط وتفه بال ونوق شرعا م ص 2 م ,2 فها هنا جار لك الأخذ به وهو لك ححة التب ‎Z2 ‏ا ‎G1‏ ‎C 0‏ ‏س ‏لاجد ليصع وقال بعض : بصخ ‏بس خو قوم ين و لاگ حورب اللي [خلفان بن جميل اساي )۱۳۸ هھ - ۱۸۸۹م / ۲ه 1( بو یی ٠ من العلماء الذي لعبو | دورا قياديا في امار اريخ العماني الحديث؛ له عة مولقات؛ منھا: ‏سك ار عرد الأئر. وجلاء اى مع شرحهاء وفصول الأصولء وغيرها۔ ذكر الأييات اة في سل ار الحاوي غر الأثر ‎ ‎ ‎ ‎ „wp ‏و‎ يست ر ابوا 7 ولو کاد وا غير عدول. ولا تجور عليه شهادة مرك ولا طفل ‎A . . ۸‏ ع كڪتاب ( ٢۷٠۲ ) الوضم جد ‏ت ست ‏س ەۋ ‎Ron o‏ س ‏ولا مجنونء ولا عب ولا نساء؛ ذا لم يکن معهن رجل. ‏س س ‏9 أي لم تكن فيهم ري أن ويوا من هاون بأ أو كان له هاف ‏(۲) علق ‏إليه له بحلول الشهر. و بإدپار كحلول الدين› و انهاء عدة المطلقة لير وجها او ‏رفا اا ها انوكت وابد عن الشهات. ‏علق الشيحخ الاصر : قال في الإيضتاح: : ود كيت عه اقل ه قال: "لا تجور شهادة ي ر ٤٤۱١۲ واي ابي ية ر٥۰ ۲۹۷]› أي امهم في دينه؛ ومن الريية قول نهم أو وم بين اناس في لة دة الا او اوا في موم سير عن مواضيع الأهلةق. و انوا في حبس أو من جر إلى تسه منفعةء مثل من له ‏دين علق إلى روية الهلال. وكذلك لمراة تي تعد بالشهور وبالجملة ن جم من ‏م 4 س ‫ س ص سه 2 7 ‏جر إلى تفس مء أو ف عتها مضرة؛ م تر شاد امنا كان أو غير أمين. إه [انظر: لماي : الإيضاح ۳/۲٥1]. ‏ال الاستاد الي بيوض: ن الريب اء اة في وقتو ۽ يني علم للك فيه وجوة ‎Coe‏ ‏الهلال. ي ا لأن حساب الملك مني على م دقیق لا يقبل الجدل. ن“ سه محم اشح بالحاج: اوی بيوض ۱ /۲۷۱]. ‎ ‎ ‎ ‎ | O ‏اي فض الصيام]‎ أول ما فرض الله على هذ الأمة صو و عاشوراء» فكان الي ية ر ت ت م يصو موه ويصومون ثلا نه يام من کل شهر؛ حتی تزل فر ضر شهر رمضان قبل قال در بشهر وأيام. يدال على ذلك ما روي عن ة ريي الله عنها اها قلت کان يوم عاشوراء تصومه ريش في کان الي ي يصومة قبل الإسلام. 4 س .س ‎o‏ م ص 1 وس فلما قم المدينة صامه وام الناس فلم رض شسهر رمضان کان هو O الفريضة ترك وم عاشوراء؛ قمر شاء صام ومن شاء تر که وأحم 6 | ولكن في 9 صيامه ثواب عظيم. [فصل في معنی رمضان] ‎WIEN‏ 71 واختلف العلماء في معى رمضان : فقال قوم: اسم من أسماء الله 11 و2 تعال ويقال: شر قتان كما يقال: : اللو لا له روي ع الي ي ي و > س سو شهر رمضان" ليقي ۷۱۹۳ء الى ‎[V۳‏ ان ٤ قوٴم: سمي رمضان ‎A . . 7‏ ع كڪتاب ( .٠٦ ) الوضم د ‏رمض الفصال فيه من الحر قال 4 لرمض فيه من الح و لے ہے و والرمضاء: الحجارة المحماة. وف : لانه ير مض الذيوب؛ أي: حرقها ‏ول سے ‏ويذهيها. وقيل: الرمض مطر ياي في لخريف يسل الأرض فسمي هذا لر رمضان؛ له يسل الأبدان من الذنوب عسل ويطهر فلوبهم تطهيرا: ‏[فصل في وفت الامساك] ‏وقد قيل : إله 5 كان الصو في الرمان الأول في ابداء الإسنلام من ايشا إلى الشسس من اليل املق وكان اليجل إذا فط بعد الشمس حل أ عم إلى أن بص أو م قبهاء ذا ايء أو د قبل انر حرم عليه العام الشاب إلى اللبلة المقبلق ثم إن عمر عله وام له بعد ما صلى لما اسل د يکي كنس الي ا فقال : با رسول الله ي عتذر لك وإلى الل ن تفي هذه الحطيئة ي رحعت إلى هلي بعد ما صلبت الشاء ا قصلت ونت ت ؛ فلم السام : تا ت جوا ذف رد ى وما ەوە ا ناس ين الس اروا يما فعلوا بعد الوم ن عشان الساء انل الله ‏الى للم س ۷ ‎«(AY‏ قارا ا ‎ ‎ A ۰ kaso A ‏ج ڪتاب الوفم عد‎ 2 ۰ م 7ے و 3 ‎o‏ ‏الأحاديث والآثار فى تفسير ر۸۲]. والرفث كناية عن و e المباشرة اة لاء وو وار ؛ فما ۳ به 7 [عبدالرزاق» ر١٦ ۸۲١۱]. قال الشاعر: ص س فظلا مالك فى نعمة وكل الملذات غير الرقث وقال بعض: الرقث الفحش من القول؛ قال الشاعر: بريده الر جل من النساء. قال الشاعر: س سه )۳( 0 9 2 ‏س‎ WW 7 () رب للکثير: أي كير ن أسراب؛ أي: جماعات من : ساكتون عن القوٴل والفحش فيي الكلام. (۲) ي ريده من الماع ومقدماته. س ر س (۳) يظهرن ن حدييهن المونس کان روان ولكنهن دوات نفار من طلب وهو الماع ي ب مشه / بالعفة. سە ی فصلل [في اشتراط النية في الصوم] يصح ن ا م رگ ‎von Cn CE oe o e‏ ‎o‏ س س سے س 7 " ن ول أ ‎o‏ ‏لمن ا مت من الليل [النسائيء والبيهقيء ر۹۸٦۷] « ومن قال: رر لے لدوم 2 مضان كله قريضة وادة؛ جيه ال لصيامو ين أول الله ي د م قال: کل 1 نه فريضة؛ حتاج إلى جديد اة في كل ليلة والقول الأول ه و 2۳ قول صح س Ce ن شعبان؛ لما روي ان الي د ت عن صوم يوم الشك فقال: ` اڪ و فم نصوموا حى ترو الهلال. ولا تفطروا حى ترو عل قق اليعء ر۳۲۴ وبري ر۰۷ 1۸]. والثاني والثالث : يوم م الفط من ووم ن ؤي امو ا روي عن عر أله صلى يالاس يم الييد. ثم الصرف فحطب الاس ففال: حذان يمان تهى رسول الله ية عن A i A ‏کڪتاب ٤C اوضع ك‎ 0 سے و رع صيامهما. يوم ركم ن ويو تأكلون فيه من سككم [الرييع› ر٥۳۲› والبحاري ر۱۸۸۹]. Zo الراب : صو اليل ؛ ما روي عن ابن عباس ان الي يي هى عن الوصال االربيع. ر٦ ۳۲؛ والبحاري ؛ وهو ان بصيل الرجل صوم النهار الل ونما الصيام بالنهار دون قول الله يعالى : ووأ وشرو ع دال ال الال أا لال4 (القرة: ۸۷(. وكان السب في ترول هنو الي على ما ذكر اهل التفسير: أن رجلا ن الأنصار يقال له : بو فيس بن صيرمة؛ ل تهاره يمل في اض له وهو „o۴ فلم امسی رجع م إلى اهلف فقال لها : قدمي العام فارادت المرأة ان شا سينا نم ء وكان الصو الأول ذا صلی الوجل م ص ص 0 ص لاء أو ام؛ حرم عل العام الراب والجماغ ا ن عمل العام ر م ن الع والكلل ٠ ة فكره ان يغصي الله 2 „o7 © 3o ورسوله فاب ن فاأصبح صائما مجهودال ذ يتتصف النهار حتی ‎YC 7‏ 4 م ر ‎2E ~E‏ عشي علو فلما أقاق أئى الي کي فلم ا ر سول ال و قال . "يا ابا ص ص فيس ا لك أب قال له: ظللت أمشي في النخل (۱) کلل: كا في الصو وهو العياء عطف مراوف. () الطليح: هريل من الب من قولهم: تاق طلبح أسقار إذا أجهدها السير وعرلها. (۳) [روي بلفظ: ب أا فس ما لك أسسيت طلي؟" ول جد من ج اظر: تفسير ۳ وتفسير لبوي ۸/۱٠۲]. هاري كله أجر بالجرير حى سيت هلي قارات أن تطيمني شيا سينا وأبطأت عني ٠ قنمت وأيقظوني وقد حرم علي العام الراب فأصبحت من يومي وقد الصوم. اعنم ب ذلك رسول الله اى رل الله تعالى: راردا حي يكيب لكو حيط الاي من الل ا سود من ف اتسوا وا إل ال 4 بحري ,١۱۸۱ء عي بياض الها ن سواد اليل ؛ قال الشاعر: ‎„tro‏ و۲( ‎n‏ س څه ەس ف الخيط الأبيض وقت الصبح مصرع الأسود جون اليل مرکو ‏2 س سر 220 ۳( فلماأضاءتالتاسدفة ولاح من الصبح حيط تارا ‏وقیل: إن الي ي فسر هذه الية لعي بن عام حين عم ‎a bowe ê ‏ص‎ ‏فقال له له: "صم ذا وكذاء ذا غات امس فكل واشرب حى يتين لك لحيط ايض ين الحبط الأسنوي وص تين يوما إلا أن رى الهلال قبل ‎ ‏( الجري: بعل لير في عه وو مول من آم بو أيضا. والجرير: ‎AA‏ قى بابل يري الل ‏منصلرع: مشي والجون هتا ت الأسنوي وهو من الأضنداد يطل على اض السود ومركوة : به على بعض ‏السدقة بالضم الظلمة في له تج وعند غيرهم الضوء؛ وهو من الأضنداى ولاح: ظهر. ‎ ‎ ‎ ‎A .‏ کے ڪتاب ٢۹ الوضعم کل ‏2 2 کے له 0 ‎mo E 0E o7, o‏ سس و ےو ذلك" . قال عدي : خيطين من شعر أب واسود › فحعلت انظر ‎Sea e‏ اه ا س فیهما فلا یتین لی شیء؛ فذكرت ذلك لرسول الله يي فضحك حتی بدت 9 و ص 7 س % س س ‎o‏ س ەم تواجذه وقال: "يا ابن إما ذلك بياض النهار من سواد اليل وظلميه 20 سو مہ ^ ‎Se‏ س " 2 2 ٥ ‏م ومد الصحاب ۸٤/١٤٠]. وقال النبى يي: "إذا أقبل الليل من ههناء وأدبر النهار من ههتاء وغابت الشمس فقد أفطر الصائم أكل أو لم ‏4 و 0 ۰ اکل" ر١۱۸ 6 ولم ‎ ‎ ۰ [في رخصة الإفطار وأحكام أصحاب الأعذار] 0ے الم أنه لا رخصة لأحد من البالين في إفطار شهر رمضان بعد وجوبو إل ما من أربعة أصتاف: صف عليه المضاء والكمارة ٠ وصنف عليه القضاء دون الكفارق عليه الكفارة دون القضاء وصنف لا قضاء عليه ولا كفارة. فاا الصف الأول لذي عليه القضاء والكمارة؛ فهم أربعة : الحوامل الحافات من الإسقاط على ودن هن يأكلن؛ وطس لكل يوم كلت يكيا فإذا أين فضي ما كل والمرضى والمسافرون؛ المضيعون لما وجب عليهم من القضاء حى يداخل مضان الثاني › هم ب صومون على كل يوم كلوه من )۱( علق البح الناصر : يعبر المصنف هنا ا ني بها العام أي طعا ام مسين لکل و فط فيف او ضيع قضاءء أحد ذوي الأعذار المشار لها حسب الصيل المذكور ولو کان امود هو علقت بالذمة حى ولو الصرم ) والحال ه لو ا ر شه رضن عن هؤلاء وكم بطيموا لم علهم القضاء ء حينا وسقط الطعام. . A ‏تاب ر اوشم ع‎ الماضي مسكينا؛ غداء ذا سلح صاموا اليم الي امو عنها المساكين ولا يكون العام ل على من ضيعم القضاءء وأما إن ن لم و 7 ت ص يضيم ودام عليه المرض أو حى دحل عليه رشان خر فليس عليه اطعا ولكن عليه القضاء بعد اسلاخ الحاضير. وما الصيف الذي عليه القضاء دون الكفارة فاربعة : والمسافرون؛ إذا ذا لم بيعو لاء والثالث والرابع النمساء. وام و الصف الذي عليه الكفارة دون المضاء و فم تلائ أحدهم لشي الهرم 3 لذي لا يقر على الو والثاني العجول ابي لا تقر على الصوم» والثايث ميض الي لا يرج برو ولا يقر على الصوم. وم الصف الذي لا قضاء عليه ولا كفارة: م 0 مجان : أي الذين أصيوا بلجنون قبل رمضان ولم ن حى خرج رمضان فهولاء غير كلقن ما فاي م ن الصوم والصلاة. اعم ن الصوم يفده تما ثماينة شباء؛ هھ : کل جسم وصل إلى الجوف بالحسد كول کان او شونا ا و غير مأكول ولا مشروب؛ سواء مره أي ماعل محل قى ين فم أو الف تو أو أذ أو عي أو جرح و فرج أو | حبقا 7 '. والثاني : لم بالنهار عمد سوا کان بالونس او WI e ooo بالبهائ› سواء م مع او م الأتى» أمى أو ل يمن حلالا کان أو حراما۔ والثالث : الاسمتاء بالمني تهارا بالعم سوا کان ذلك منه باللسس و النظر أو الاسماع و أو السي ي وسواء كان ذلك حلالا او ہے لفن لا توصل إلى الجوف ولعي توصل بواسيطة الفا ولكنهم رخصوا في الكحل؛ نه ليس مما يعذيء وعلى نسقه قطرة الدواء في لعن على هذا اجرح ا كان اذا إلى الجفو وى فو دوا مده الق الصوم (۳) الاحتقان بي ماد من الدبر - لا من القبل لاه غير اذ إلى الجوف - تاقض لصوم ولا عبرة بقول من قال: مطلقا عير اذ إلى الجوفي نه قول باطل» وكذلك نتت الد ياين ايء ايض لصم ء ا لحن يماد أ أخری $ تحت الجلد فلا تقض إلا إدا كانت مادة محدرة فإنها حرام تاقضة ى والله أعلم. ۸ . ۵ ع كتاب ل( ٠۷ ) الوضم جد سس ل۱( حراما. والرابع : تضيع الشسل من الجابة ٠ أو الحيض أو الاس حى صح" والحامس : تيم من الجابة أو الحيض أو القاس بالتهار و ‎E E‏ مقدار ما يتتسل فيه. والسادس: الاريداذ إلى لرك الول أو الفعل. °E€ of ‎F۴‏ . و ‎r‏ س )۳( ‎E ono‏ ر ‏(۱) تضييع اسل من الجابة حى يصح تقض لصوم» لم لما رواه الامام ‏الرييع بن خيب في صحجه أن رسول الله يي قال: "م" صح جنا اصح مطرا". وم روا وما رد هذا السند ويؤيدە ان الصوم عاد والجناة حدت قلا ‎3 vor o ‏صح ۱ العادة ب الحدث لا تصيح من غير الوضوى فقومتا لم هذه الي أدذركها أصحابنا رجهم الله ‏ع تيع ف : ذلك للحديش الصحبح الذي روا ايع بن حبيب: "من أصبح جا أصبح مقطا [الرييع» م قول اى : ال هن واوا ا ڪب ڪب اه لك (البقرة: ۷) فهي إذن ‏لمباشرة شرة طول اليل ی لا ال ل ما فيه فيكف فهي ‏را ولتت أي دين ون ن ا الك مومت منص نه را حه قو تتاتى : مايه لكر لحي س من اي السود م افر على عمومو بنا ايء يياه ه أصبح جنا واغتسل بعد افج بداو ر ۲۳۹۱ء وأحمد ‎[voy‏ ‏على فرض صح الحدي. یکون المصير إلى الأخذ بالقول؛ لان مرجح على م عل إن لا يلو 71 احيمالات و رها قتعي اذ بالقول» ويويد هذا أن الصوم عاد كالصلاق› ل يصح عم اليس بحال تجاسة كبرىء من ٿو جاب أو حض أو قاس ون رحمة الله وتيسيرو جعه ل بن تقض لاه خارج عن الطاقق بل وجب المسارعة إلى عقا م عن ذلك اوقت ايسر وهو سايب جد لقاس الشريعة اسح والديرة سر ‏(۳) أي ما ۷ ما لم يكن مضنطر نجية سه ن الموت؛ لقوله الى : فمن صظ طرق مصعم ‎ee ‏متجاف لتو داه عرد € (المائدة: ۳). وكذلك الاريداد بالقول ن کان مكرها؛ قول تعالى: «إلا من رڳ لحل : ¬٠ 6). ‎ ‎ ‎ كتاب 2 اوشم چ ‎„o‏ مە کله عن المماصى؛ قب ع ما روی ۳71 5 أنه ال "الكت والعية فط ران وبنقضان الوٴضوء" ر٥ س ۋس مہ واختلفوا في أربعة أشياء؛ : القيء بالنهار والاني : اقل م 7 ‎o‏ وہ ت بالنهار › والثالث : بلع ما طلع من الصدار منعقد : بلع ما بزل من الرأس ۶ ق و ‎o‏ أ ° و ‎t2‏ س ‎„e‏ ن ۰ 7 وكرهوا للصائم أربعاء فان فعلهن فلا اس داش اجام 77 7 2 £ مواضعه. ت تی سے روا لأربعة؛ أحدحم: إذا بلع الماء عند المضسمضة ين غير عم والثاني لماضيع طقل ؛ إذا رل إلى جوقه شي مين غير عم الث : المجامم أو الأكل تاسييا. والرابع على الأكل والشراب من غير فل ين وقال بض في لاسي (١) ولعل صح العارة: متعمدا. () علق الاصر: سير من رحمهم الل لأن ما ليس معد من لك يكون حكمه حكم الريق. ول الشرية اسح كامح حى في المد لن ذلك دال الفم كالريق» قد لمكن الان من الايراز يوادي ر علق علق الاصر : أي إذا سقهالماء إلى حلقه ين غير عمد. A 1 . A ‏كتاب ( ٢۷ ) الوضم جد‎ [أحكام من زال عذر إفطارهم في نهار رمضان] 7 2 ەه ە ‎o‏ س س سے ‎o Ge‏ و و و 3 واربعة يجب عليهم صوم ما بي من النهارء فإن لم يصوموه هلکوا 1 Pa ‏س 0 - ص‎ 1 ‏س س ى‎ 1 0 ۰ 9 „€ 7 o ‏وعليهم الكفارة والإعادة› أحدهم : المشرك إذا أسلم تهارا؛ وقد بي من‎ 2 ۳ ‏ك ص ۰ و 1 2 و 9 ص ن و و‎ 71 ‏نهار بقية. والثاني : الطفل إذا بلع الحم تهارا. والثالث : إذا أفاق‎ ‎o E A4‏ ص ص ‎2o Sa‏ 3ے تهارا. والرابع : الأكل يوم الشك ثم صح أنه من رمضان. ‎„GE‏ و ‎o‏ س و ۰ س وما الحائض والنفساء إدا طهركا تهاراء فإهما تكفان عن الأكل في بقية ‎eC e‏ م ‎C2‏ 8 اط س 7 1 نهار فإن لم تكفا فلا بس وعلى الجميم الإعادة لذلك ايوم من صامه ‎3o ‏و‎ o o ‏ومن لم يصمه. ‏وما امرض والمسافر ذا كاتا مفطرين 4 ثم صح افر في به ن الهار؛ قلا باس علهما في كل ما بقي من الها إا أكلا قبل ذك في ذلك ايوم والله علب ‏وعلى إعادة ما مضى من الشهر إذا ألم في بعض مٿ ‏س ‎GE ‏لر | 2 7 ر س 1 وآما الطفل والمجنو ن فليس عليهم إل ما ادرا من رمضان. ‎4 ‏و 2 . 7 اس )۱( هذا القول بناء على أن رمضان فريضة واحدة وآن مخاطب بفروع الشريعكء ولكن الحدريث: "الإسلام يحب ما له" لم ر۱۷۳ وأحم اسقط ‎o 2 0‏ ہو ‎e‏ ‏عليه القضاء ؛ عام لم يخص شیا. ‎2e‏ 6 و . و ‎e‏ 0 أذركا: أي يلوغ الطفل وإفاقه المجتون. ‎ ‎ ‎ ع كناب ( ۲٠۷٠ ) الوضم جد [الخلاف في قضاء المغمى عليه الصلاة والصيام] ذ في المعمى عليه على أربعة وال ؛ فقال بعضهم: يجيد الصو جمیعاء » وقال بعضهم: لا يعيد هما جمیعاء وقال بعضهم: يعد ‎o‏ لله و ‏الصوم دون الصلاق وقال بعضهم: : يعيد الصلاة دون الصوم. ‎(۲(1) er ‏سک ےہ‎ TW 6 ‏ومن أفسد رمضان متعمدا رمه أربعه : الهلاك› والكفر‎ ‏والقضاي وان فة التي زمه لمضا الكمارة ولان‎ ‏س س3 ‏ون أفسده بالشبهة لزم مه إعادة ما أفسده دون ما مضی. ‏() تدم أن الهلال: المراد به الوكوع في م الك في ثل هذ اة كمك ‏() علق الناصر: بظهر هما مرادفان كما قال المحضي. وقال أيضا: ولكفارة يني ن رقب وصيام شهرين مابعين أو إطعام سين سكين على التخير 4 وو مب أصحابنا ر مهم الله بو سة: حاشية على الوضنم ص٤ 3٤]. ‎ ‎ ‎ س ی فصل إفي الصوم في السفر] والمسافر خير في الصوم والإفطار» إن شناء وإن شناء أفطر؛ لم ۶گ 2 ‎se e E‏ € < روي آن رجلا جاء إلى النبي ي فقال: يا رسول اللي إني جد بي قوة على ف الصوم في السفر فهل علي من جتاح؟ فقال له الي ية: "هي رخصة من الل فمن أحذها قحس صا قلا جاح عليه' ٠ س و س ‎e2‏ س س صم ‎e‏ 2 ٥ س ر٢۲۳]. والمستحب ألا يسافر بعد دخول شهر رمضان؛ لقول الله تعالى: 1 و لإ ۶ لمن نك رمه 4 (البقرة: ١۱۸) وقيل: يعني أنه شهادة 2م ة الرؤية. لا س و ‎o‏ س„ 2 م ص و سے ‎E‏ 4 °. ° سے س وقد روي عن عائشة رضى الله عنها انها قالت : لو آدركني رمضان م ٤ ہے 79 1 ل 1 ‎go‏ وہ و ببعض الطريق لاقم ت له حى بنقض [ابن آبی شيةء فن اضطر المسافر ص ص ‎WA 1‏ فسافر بعد دول رمضان فلا بس عليه قول الله تعالى: س 2 ‎A‏ سے ص م لاوک م س ‎O‏ 7° صن رياولا سفرك دە مدايار € (البقرة: ٤۱۸). ولا يجوز الإفطار ‎oe 2‏ 74 س * م 7 ٥ ^ للمسافر إلا بشرطين. أحدهما : النة من الليلء والثاني : قص ر الصلاة. س ووس ‎2o > 2<‏ ك ۽ ‎E4‏ ‏وكذلك المريضص لا يجور له الافطار إل بشرطين؛ أحدهما : اة من اليل » ۸ e A ‏ع كتاب ( ٠۷ ) الوضم عد‎ اني : زياد المرض لصتو وإن أفطر المريض أو المسافر ن غير ية من اليل فد ما مض من ) وام الاضطرار أو 7 و امرض فسواء فيه المقيم والمسافر إذا خاف على سه ؛ أفطر ٥ س س و سس ‎(PJ nog‏ د ر ما ينجي به نفس إن كل ورب يما أن على نس اله ر (۱) وقيل: لا فساد لصوهما؛ لأن الله رخص لهما في الإفطار وذلك في الايةء فساد صومهما الوا: : ن الله يعالى قال ا ان4 محمد ۳۳) وحيت اصح رجب مام عها؛ ولا كانا مقتحمين للهي. علق اشع الاصر : : وقي الإيضاح قول اخ حکاه عامر رحمه الله؛ حيث قال: ون فر ميض أو السار ين عير ية الإفطار ين اليل بعدما أصبحا صائمين بلا سر يحاقان على ألفسهما ن فقد الهدم ما مضى من صومهما لاما أصبحا على الصنوم فلا ييطلان صومهما قله تعالى: انكر (محمد۳۳) وقال بعض القهاء: بل على المافر ا شى ن صي و فر في وسو ين اليم الي هو صائم ؤ فيه لن ذك له في السفر ونما عليه بدل يومف وأحب ان کون دلك ريض ياء والدليل على هذا اقول حويث ان عباس قال: حرج رسول الله ية إلى مكة عام الفح في فصام حى دابع اليد نم ف فاط الاس معه الربيع» ر٥٠٠ فظامر هذا أنه انط بعد أن بت الصيام وأ الاس فلا شك أن نهم أفطروا بعد وم الصو ولول الأول اصح هھ [انظر: الشماخي: الإيضاح ۲/٠۱۸]› هذا و وأقول: الحديث اص ن البق والأخذ %3 بالأخص الى لن فيه عملا باليلين ما: (۳) انهدم صومه: أي لاه جاور حد إنجاء الس ويل : هذا خاص في إنجاء النفس 1 وام ا إذا اضر إلى ن إنجاء فسه به ب في مضان فليس عليه د حرج مادام 2 ج ڪتاب ‎C۷۷‏ الوضم ل ى ‎3o‏ كفارة. ار ذا صا في مرفي فد و “o9 o ما صام في السفر قبل ذلك ممصلا أو لا ہے ی ك ر سے وس ° و 7 . لأن الله رخص للمسافر ان يفطر؛ (۱) هذا هو الراجح في ويه قول ب ق ب يدم ميدن م لله () علق الي انار : و لمال في الأدلة أنه لامسد فهي رخصة من الله بها لاء فمن شاء اذه ئى شاء قلا حرج ويؤيد هذا اقول اسر ايء ين الصحابة بالإفطار Ê. 8 Csr sek cg بد أن صاموا في سقرم ذاه وما كان عم إل ما سهم ثم لم تيح أنه مرهم بقضاء ما ما مضی ؛ ٤ بل ركهم وما أمرنهم ب به الية: :: ىدە مايرأ (البقرة ۱\۸( وقد قال بهذا اقول طائفة من ) علماء أصحابا. ذكرە ف فی في القواعد. [انظر: ١ لجيطالي: قواعر ۷/۲]. / 5 [في فضاء الصوم وأحکامه] ‎e‏ ٥ س س 7 و و سو وعلى المسافر والمريض والحايض والنفساء قضاء ما أكلوا من ‎Z2‏ سے و مه 0 مہ 2 ‎„po o‏ ص0 و م 2 رمضان › ویجتب عليهم فی القضاء أريعة أشاء؛ أحدها : تعجيله. والثانى : 4 س م ی ‎o o‏ ا 2 2 ‎“o o‏ س ٤ و صومه متابعا إذا کان من شه واد سواء أكله ممصلا أو متفصلا. والثالٹ : ‎wd ‏0 ٥ را" ٥ 4ے سے ‎o YC OP‏ ® ‏إطعام المسكين لكل يوم إن ضيعوا القضاء حى يدخل عليهم رمضان آخر. ‎2oo See‏ ر 7 ے3 و س و و و ‎o‏ و والرابع : الوصية به عند الموت إن ضيعوهء وإن لم يضيعوه أو أطعموا ‎AT‏ 1 0 س وی ‎Ci 2 0 o‏ ر المساكين إن ضيعوا القضاء؛ فليس عليهم الوصية بى ولا يصييب الصائم للقضاء ما يصيب فى رمضان؛ فإن أفطر في صوٴم القضاء بعذر هدم ‏٤ ‏إلا إن أفطر باربعة أشياء؛ أ سے 7 س ر و © لإ 9 2 ے2 ی © 7 رمضان› والثالث : إن عارض المرأةء والرابع : القاس للمرأة. وهدا ‏إذا لم يكن قبل ذلك فنه يبي على ما مضى من ‏ع ‏4 ‏س س ‏: يوم العيد إن عارضه والثاني : شهر كڪتاب .ر الوضم جد [الوصية صية بالصوٴم] و لصي 0 بالصوم : ففيها تمان مسائل؛ أحدها : لا يجري في و سلو سوم الصوم عن المت غير الوارض . : إذا أوصى بالصو م فانهم يخيرون بين الصوم والاطعام. : الان بالصوٴم متابع كم ورثوا الميت. ارايم : ن صامه واد ماعنا والحامسة : إن أوصى المساكين عن م و ن مونو ولام : م النساء 3 الرجال في سو و لورت أ ب لي بن 6 ن ن ا“ ذد م ‎CC of oor‏ سے سے سے 2 جميعا. : إن ن اقطع صومهم او فسد بفعل واحل مله ؛ فقد انهم کل مه الذي قطعه. (۱) الصو عن شخص الوا فيه هل ر يصح ام لا؟ فمن قال: قال: يصوم الورئة ق اليم وأو تم بصن عن الظاهر أن أكبرهم حصة. وسن قال عدم ميخو قال: إذا أوصى المت بصو إ عم عله الوركة يكل يوم يىنكيا؛ o لا دفعة واحدة. وقد اتدل اآصحاب هذا الول بن ل يصوم أحد عن غير کا لا يصلي عن خر ولا نوفا والح أا الوم عاد شحصية كالصلاة؛ ها س رگ بذ شخي لا اى ين عن إذ ساس الإاخلاص المحض من س لوس سے م 4 العب جب أن يتوفر في المع ٠ فكيف نى منه هذا الاخلاص المطالب به وهو ‎o o‏ ۇۋ ‎ê‏ س ‏عبد عن غيرو. والله ألم يلاف ه حع عن الع لن الحج ناسيك صخ اليابة يها كما هر ظا" ‎ ‎ ‎ س فصل ‎TAK‏ ‏[في الفطور والسحور] روي عن الي يلا أنه قال : "لا تال طائفة من أميي على الفطرة' ما عحلوا الفطور وأخروا السحور" [الربيع› ر۳۲ وأحم ر٥۳٠۲]. فام جيل الفطور فهو إدا عربت الشمس؛ لاه قال عليه السلام: "إذا سقط وجب الإفطار” لم تج من عرج بهذا الظا. وقال عليه السلم: "إذا قبل اليل ٥ و س ص س و ‎o‏ لس س ص ‎„Eo gooo‏ £ من ھھهناء وادبر النهار من هنا وغربت الشمس › ففد افطر الصائم اکل او ‎2E e, o‏ ‎"n‏ س مل ه٥ وو کو وکپ ي سے ەو ہ 7 ك اا ‎j) i A eren re or 2 eo ae Aa,‏ الم ف مالسا١1 لى: ووا وأشرنوا حى يبي لكو الحيط من اط الأسود من الجر ا يال ‎Kr‏ س س ‎f" E‏ سے و 2د 0 ك س وف ول 22ے الل 4 (البقرة ولقوله يله إن بلالا بليل ء فإذا سمعتم ابن ام س و ‎I‏ 9 وو ‎ZA‏ 1 7 1 7 7 1 7 م مكتوم فكفوا" [سبق للصائم أن يحتاط في صومه لفطوره سو و س ر س س 7 س س س 4 ‫ ۳ س وسحورە»› ویکف عن الطعام والشراب والجماع› ویغتسل من الجناية› ‎^o 0 .‏ ا مە 7 ‎oA tn‏ 4 9 7 () الفطرة: أو الحير المحض بدليل رواية أخرى: "لا ترال أمتي بخير ... ء2 ‎o E 7 e E‏ [الرييع › ر۰ ۳۲» وحم لان في تعجيل الفطور وتأخير السحور نیسیر < و 7 2ے 2 و و ‎o1 e‏ ۰ العبادة على المكلفي وفيهما إحياء السنة؛ وقي السحور بين وصوم أل الكناب؛ كما في الحديث. ‎ ‎A 8‏ ڪتاب ٢C۸‏ الوضم ‏ويمضمض فاد ن الطعام قبل ثلا سد صوم أو يقم في شبهة؛ ‏وو ‏لاه روي عن لبي ييا أنه قال : صح جا صح مفطرا" ر٠۳٠ وابن ر١۱۷۰]. ‏ىہ ‎3o‏ و < ‏والفي الذي يحرم 2 ره الطعام والشراب وجب ب الصلاة هو الفجر ر ‎Vo‏ و الثانى الم ضر فى الأفق. ` و و ‎۱ U ‏ن‎ 7 ‫ ‏وروي ان فالا ال لابن عب باس: آكل حى أشك؟ فقال: لاء ولکن کل ‏م ‎o a‏ وه س ح۱( سم ٥ ‏حى لا تشك [ابن ن بي شيبة» ر۷٥ ۹۰]. . وف نه قا له: کل ئی تشك . ومن ‏ص ‏لا يعرف اليل قلا يأكل حتى يسال من بو به فی ار دینه. ‏وكذلك ن الوم في لية ائمت لا يأكل إذا لم يعرف ما بقي ن اليل لاقع في الشبهة. ‏() علق الع صر : قال في الحاشية شيية: الخلاف إذا ا انكف لم طن أنه لم يطح عدم اكل قمر قال: ح في ديك مو اللو ناء وجب عليه ومن قال: الح هو للم الحاصل؛ م وجب عله قضای وهو ر قول جمهور العلماء إلى ن قال: والقول الأول أحوطء وسيب الاحيمال لوقع في قول اى: طح الأ رايط السود (القرة: ۱۸۷) إضاة ا هو الذي وقح الخلاف؛ رفي تشو ولم يتين ناء لخ إه ه. رظ بو سة: : على الون ص ۷٤٤]. الجيطالي: قواعيد الإسلام ۷۹/۲]. وأقول: اجب ن قوله: : فإضاقة كيين إليا هو الذي وق بل كان أن ‏م ص ر ‏كود ضاق لن إا اي رق الف ننه فهل بعد هذا الان ين يتاتو أو العجب ن يهم حيث قالوا: : له قد د ي في فس وم يتين لتا! فاوں: : كان يق هذا الإشكال لو لم يرد إضاقة لين إلياء أما وقد وردت قلا محل للإشكال أبداء راجح هو قول ان عباس كل حى لا ولا يفي اقرا أن فيي إلا بهڏاء والله أعلم. ‎ ‎ ‎ فصلل [في صو التطوع] ص ص یروی ان رجلا جاء إلى ابن عباس فسله عن الصو قال عباس : ألا لك بحدریث کاڻ عندي م من لمحف ي ن كنت 7 ميا داود عليه د السلم إه کان وما ويقط يوماء ون كنت ريد ص م 0 صيام ابنه سلیمان عليه السلا فه کان يصو م ر لان يا ين اول الشهر من وسطه وثلانة من آخري ن كنت تيد عيبم سى ان العدراء الول ل له كان يصوه ر ون كنت تريد صام ام فها كات تصوم يون وتفطر یوما ون كنت ثيد ن حير اشر الي العربي القرشي بي القاسم علو السلام. ه کان بصو م تلان بام ين کل شتهر؛ ثالث عشر ورابع عش وخامس عشر ]5 ٢٤٢٤۲ والسيوطي في جامم اين ۳ح ا سو ۶ ر2 س سے ‎co o Ê‏ ويقال: إن الله تعالى أكرم هذ الأمة بعش كرامات: ر و ‎J‏ 2 7 4 / < أولها : شهر الله رجب الأصم 0 ونما سمي صم لأن من كراماته ۱( العذراء: مریم عله السلا ابول لمعطعة ع ن الارواج. و المنقطعة إلى الل الم ضة عن الديا. التي لم تفعض بكارتها. )۲( اأص ٠ ويال اأص له لا م نيه اضط رابات الاس الس ‎Jo,‏ 7 وو ره ‏بعضهم بض ولا کید بل سکون مطلقاء ود روي عنه صلوات الله وسلامه عليه أنه ‎ ‎A .‏ ر اليضم جد ‎V‏ ‏ ر ف > سرو پو .| وفضله اهل على العرب في الجاهلية نصلوا الاسنةء واغمدوا وب رکوا طلب لأر وو 7 تو أورارها؛ لحرمة هذا الشهر ‏فلم م فيه فعفعة السلاحء فسمو ق ٥ سموه صم ول۱ على سائر ‏الله 4 على لق وس بحب صو مه؛ لاه تضاعف فيه الا يكر فيه الميكاتا لم اجب الكبائر. ‎o ‏س ص س‎ 2 Jo ‏ےو 6 ےو 2 ,مو والثاية : شهر شعبان› وهو شهر الرسول عله السلامء وفضله على سا ر اليو كفل ال سول 6 ع س لاء و لسلا وقالت ‎2o7 ‏و ‎2Ê‏ 0 ووو سے ص سے ‏حى فول لأ ملو ٠ اق ع مإ رة وما رایته في شه كر صاما مئه في شان بتري ر۸۹۸ وار ان ۸٤۳۹]. ‏= لل سي شالك :الأ هر ميري فيه نا ويه تاب الله عل نا وفيه أقذ الله ياء من يدي أعدائه" [ابن الجوزي: الموضوعات ١/١٤۱۲ والس يوطى: اللآي في الأحاديث الموضوعةء ۲/٤[ ويو فصلل عي م ‏() أورد المصنف - رحمه الل س في الراب أحاديث ل محل لها في ديوان ابول ! ا اه قبل الحديث الضعيف في الريب والترهيب للفوس إلى الحصول على ويد الس على الأعمال ونير النفس عن الدكابا» بيد أن الحيث مى ثبت أنه نه موضوع فلا يجور الاسيدلال ب به مطلقا؛ هذا ما عليه المحققود من العلماء ‏١ الع لاير يفي ال في مذ لار وإ ليخ نرك بل اال شيء من تعالى الله عن ذلك وقد“ ‎ ‎ ‎ ‎ A ۰ e A ‏ع كڪتاب ( ٠۸٠ ) الوضم جد‎ 2 و ر ‎TWEE‏ ‏; شر رمضان وهو شهر الم قله على سائر الشهور كفضل هو الأمة على سائر الأمم. Wo ‏س‎ والرابعة : ليله افدر وهي خير من الف شهر. والحامسة : يوم الفطر من شوالء ولا يجوز صومه وهو يوم الجراء والسادسة : أيام وهي ايام ذكر الله الى وات عايشة رضي الله عنها: کان شاب صاحب س فا آهل هلال ي الحجة اصح صائماء فارع الح إلى رسول الله ييي دعا وقال له: "ما حملك على صيام هذه الأبام؟' : يا رسول الله هي م اتام ويام الحج عسى الله أن في قال له رسول الله ية: "إن لك بكل ب و عدال مائ ركبة ومائة بدة وماة تيل عليها في سيل اللو وإذا کان يوم الروية فلك بكل مائة الف وإذا کان يوم م عرقة فلك بكل مائة الان" ارتوا لان جوري ۲ واللالي في الأحاديث الموضوعة لوطي ۳ CAWA Wd > وم )۲( 1 والسابعة : : يوم عرفةء ويس تحب صيامه إلا لمن وقف بعرقات؛ لئلا () جع مع مكان الع والسعائر: أمال الحجء وكل ما جيل علم لطاعة الله تعالى فهو )۲( عل الا صر : رایت في بض کنب النهي عن إفراد الجمعة بالصيام› ل و رو وس و € س يصام معه الخويس أو السبت. (ونصه: عن ابي هريرة نه قال: سيعت الي ي يقول: "ثم لا يصون أحد حد کم يو الحمعة إل يوما له أو بعده ' [صحيح البحاري. ر۱۸۸« و٨ ر۲۷۳۹]. A 0 A ‏ع ڪتاب ل( ٠م ) الوضم چا‎ ضلعفه عن اللعاء. : : يوم الح وهو يوم ولا يجور ‎39o‏ 2o ‫ 4y ‏روو ٩ ووم رول ك‎ o ‏والاسعة : وم الجمعق وهو سيد الأيام. قال الي "لم تطلع‎ ‏و وس‎ الشمس رب على ر يوم فضل من يوم [أحم ر۱۷۳ ۷« وان حبان» سو مرس م ر٢ ۲۷۷]. ٠ ويستحب ومن صامه مر صام خمسین الف سنة. go ‏س‎ ۲ وپ و ‎JW‏ س سس وم عاشوراء” 1 ؛ وسمي عاشوراء لابه عاش ر هده و الكرامات سو س العشر ل ين لە وصيامه عل صيام سنة. . يغبا م ی م ام (١) فد رود أن أم امو رضي الله عا كات تصنو وقي صومه فضل عظيم وقد سول الله صلوات الله عليه صومه سى الس به حى لا يضنعف الوادون إلى الح عن قوفي يعار احاح يوم عركفه ويس كما عه كر الح اوم ن ارارم ف في الوس ويرك الدعاء إلا قلا وعفلوا عن فرصة ذلك و لع وديك المعام الجليل ريما ل یا ل م خی ریت کٹیرا من لحجج يفون في امار والضحك قضاء الوقت على رعمهم = في دم السامة د عله بالععلة ولجهالة. علق لار : ريت فيه أحداث كبيرة ة ملها: حلق السماوات و رارض وخلق ادم وفيه تى الله ا من ار عرق فرغون وكشف لاء عن ايوب وفيه تاب ال على د وغفر نب دود وقيه و الساعة . لخ [الطبراني امسج ر۸٥٥« ر٥۸ وور في صومه الشىء الكت إلا أن بض الصحاية كانوا يحون تيع صويه بصو ) ايوم اسيم حى يحالف الهود؛ لاهم تومو اء لكر جام وملا عر ويروون في ذلك نرا عن رسول الله س کو ([ونصه : عن ابن عباس مرفوعا: 'صوموا يوم عاشوراء وحالفوا ليود صوموا يوم sد‎ o € ‏د3‎ قبله أو يوما بعده ‎RA‏ ر١٠۲۱»› ر۸۱۸۹]. (۲) علق ۸ چ ب ‎CD‏ ات چ وعن حقصة رضي الله عنها أنه ‎IF‏ : أربعة لم يكن يدعهر رسول 6 ەه )۱( 192( 2€ الله يلا : : صام يوم عاشورای وصيام العشر وصيام ثلائة بام من کل شهر وال ر كعتان قبل صلاة العداة [الساي ر٤۷۲ وأحم ر٢0 وعن أبى هريرة قال : علمي رسول الله ي ية ثلاث خصال لا اهن حى موت؛ إحداها : أن لا انام إلا عن وثر» والثانية أن أصوم ن كل شهر كلاه يام ولال :ا ن لا ادع صلا الضحى [البعاري ولم ر١۰ ۱۷]. سے سس س م ‎PY‏ وروی بو هريرة قال : قال رول اللو و 'من صام رمضان ثم اتبعه من شال كانم صام الدهر ‎(O (e‏ [الربيع› ر۳۲۱« ولم ر٢۲۸۱]. ‎o‏ س قا بو هر ير : تعالوا أحسب لک اط صوم يثلايمائة یوم و وم صوم سنة أيام مين شوال سي يوما؛ لان الله تعالى قال: لمن جا اة ه 7 ص سے ص تو €< رايا (الأنعام: فكل يوم قوم فام عشر اع (١) الع تعليا؛ لأنها تسعة ويها الإطلاق عرفت اياعر () ثلاة ا هي الايا ايض على و هي الأول مين كل شهر والأوسط خير على رواية. (۳) الدهر على حسب هذه الرواة هو السنةء لهذا جعل صو رمضان لين يوما لايائ والست بستين» ٤ فيكون ذلك اک من السة بخمسة ايام وان حسابه ا کان اش سعة وعشرين يوما؟! (8) علق ال الاعر : يهر على حسب ال ار اموي أن يام اضر و اميس من قد روي عن ايء ء ي أنه قال: ما ي انط وأقوم ونام انرو السا فمن رغب عن فليس مئ" البحاري ٦£4۷۷ ملم ر٤٦٤ وقال صاحب الإيضاح: أا صو الدخر؛ فقد عا عه لقنلا أنه قال: لا صوم لمن صا الد" بحري ر۱۸۷« ر۹۸ الشماخي: : الإيضاح 5 ۰ ۸ ر الوشم کد ٤ س ‎zo o “o‏ 1 ٥ 2 > لإ باو اد ي أ اسي ق قفوا اشر فاص رک ل يتاه ص ص ‎go‏ ر ادى سبعاء فلم كات السابعة قمت فلت ل: يا يا هذاء هل ری ما تحن „00 4 فيه ؛ ولا تتطي أن خيس عليك؟ فايرا يما ثريد أن شيرتا بو فقال: ألا أخبركم بقضاء ضاء الله على فسه؟ قلا : راء فقال: ن الله قضى على ٥ 0 ‎KL‏ ص 4 و ما ن عب طم تقس في ي اه إلا روه الله يوم کان ابو س وص س سوس و س وص موسى بعد ذلك يبع يوم الحر الشديد فيصومه [البزان 4۷٤ وعبد الرزاق» ر۷۸۹۷]. سے ر 4 )۱( يما سحب وه ن الأيام اليم الستابع والعشرون من رجب 6 سے ‎o‏ و واليوم الحامس عشر من الوم الحامسر والعشرون من ي والأول من والسايع من ذي الحجة. اذا دحل المتطوع في الالة 3 ثم أفسده متعمدا زمه بدله ل إلا إن اسشتى قله ما لم يتتصف النهار. لض بس صم الاه 2 وأحكم. السايع والمشرون من رجب: : هو يوم البعة؛ ونه الذكرى لانبعاٹ د الإشعاع المحمدي والرحمة ة للعالمين وهو يوم ة فصومه إحياء لهذ الذكرى العظيمة؛ لها معجرات وء نا محمد صلوات الله د علبه. [كتاب الزكاة] باب في الركاة [معنى الزكاة وأدلة مشروعيتها] اعلم أن الزكاة قاعدة ٠ من قواعد وفريضة من فراض ‎EY WA 7 ۲ ‏ الاين وسمیت زکاة؛ لن المال يکو بها و ۰ والزكاة في اللعة: الماء والريادة والطهارة. قال احم ب العماني (VJ) 2 1 سس ۶ س ٤ہ ل٥ ‎orn‏ )1( ما في التجارة لي هم ولا ارب إذ ليس يرکو بها ين ول حسب سے ص وسم م 3 (۱) اي: ركن من أركان الاين فمن ألكره فقد شيركاء ومن انع من داها حاربه ارمام كما فمل بو بكر فيم مقع ین اء الركاة له كماو بن تويرة. (٢) يزکو: ينمو ويهر وکل فیه البرك ن الل فيكون موو العم (۳) طهارة المال: صفاءه وتقاءه من حقو ق الله والعاد. (8) هم امام واشمال الال (٥) أرب: حاجة. ۱ يرکو يعلو. )۷( الحسب: السب ع كتاب ( ٠٠۲ ) الوضم جد والزكاة قد أوجبها الله تعالى على الأموال قول ا 4 (الحج ۷۸( وال و افوا قرو ادى (الأنعام ٤ 1 0 (١) آنا الركاة: صيروها ية أحلها. (۲) الحصاد: (۳) علق الشي ناعير الرأجح أن الأية مكيف رت قبل فض الوكاق ن ان احق بالحفة والحفتيين راء ر ء يوم الحصاد كان فرضا؛ فخ ذلك بشرض ى وتصقد الم م ب ۰ 0 [ني فضائله] وی رسول الله يك ه قال : "حصو موالك' بال ركا وداووا مر ضام ب بالصد فة ا أواغ البلاب بالدعاء ۱ ي ر والطبراني في ر١۱۹١۱]. وروی ابو هريرة قال : ا رسول الله ل "ما ر قص مال س س ن وما تواضع عبد إلا عه ٠٠٠ وما عفا عبد عن مظلمة إلا اده ال بها ع" اشيم ر۷۷ والرذي ر٢٢٠۲]. وقال ي: "من ادى الركاة ری الضف ودی امان فق وی شح سه " [الطبراني في الكبير 2 والبيهقي في ر١٤۸١۱]. سە س وقال بض الحكماء : في الصدقة عش خصال : مس في الدناء وخمس ‏ في الأخرة. (۱) حصنوا: احفظوا أموالكم ين اهل وال والسرق والقرق والحرقي 2 علي الع ارا ل ولرسوله ولايمة العدل وللعلماء ودين » ل أمرتا بالواضم له من إخوانتا المومنن ال يعلى : 1 ساكل امك آل 4 اعرا 0(« ما لأهل الدنيا من أجل دناه ولال الجر لكقار؛ هوض ومقت © وما يفي للمومن أن يضعف فقد وص الله المومنين قول : علا 2 ر م € (الفنح ۲۹). ‎A‏ . ہن 2 کناب ٢C۹‏ الوضع 251 [خصال الزكاة فى الدنيا] فام الواتي في اوها : المال؛ لقوله عليه السلام: 2 ل٥ و ل۱( حصنوا اموالكم بالركاة' سق تريج]ء والثانية : تطهير البدن ؛ لقوله م 7 س م 3 : طخد خد من صد صدفة تطهرهم وكيم يا (النوبة: ١١٠))› والثالثة : م2 وو ا ےد سو 0 ل إدخال السرور على المساكين من المومنين والرابعة : بركة في المالء وسعة في لقوله تعالی: وما بن ئو فهو شد وشو رالزق 77 ا سو (سا: ۳۹)› والحامسة : دقع البلا والامراض؛ قوله عليه السلام: "داووا مرضاكم بالصدة' ‎ZA"‏ و ‏[خصال الزكاة في الآخرة] وما اللوي في الآخرة: فتكون لصاحبها ظلا م شيد الحر وتيا ‏للحساب؛ اليران› وهل الجوا على الصراط؛ وترقم الدرجات في الجنة. ‏ص ‏(١) تطهير البدن ده ين الع > قن امال المركى تجود فس صاحبو بو في احير الم العام وائ ة في اواب ب وإغائة ولف فس صاحيه ان ينفق في لمعاصي والمعاسد؛ لأن المال الارن قوق الله وحقوق لادء ينشرح صاحبه إلى الإثفاق في القربات إلى اللي ويرى أن کر م ما أنعم الله به عليه أن يدخرة إلى الأخرة. والمال الذي لا يزكى على عكس هذا كله والله الموفق. ‎ ‎ ‎ v7 2K 2 الوغم د [أخصال تزين الصدقة وتعظمها] A ويال : : سبع خحصال يره الصدقة وتعظمها. أولها : إخراجها من الحلال؛ لقوله يعالى : نوغرا من طيبت ما (القرة: ۲۷). : وها في متته لقوله تعالى: ادما ألصدفت يمقر والمسسكين 4 (الوبة: ١٠). والكالكة : تعجيلها محافة الوت أو الموت. والرابعة : ليره لله لا لرياء ولا م في محلوق. والسادسة ‎ :‏ رك لمن بها على من اذه مله والسابعة : :٠ كف الأذى عه محافة طال ۷ الاب ؛ قول تعالى: 3 ثطلوا صديكم يلسن والأدى € (البقرة: ٤٦ ۲). () مسق الركاة: من يسير بها على طاعة الله؛ كقوته وياله وطلب ودقع ين٠ ولامعا بها على الجهاو في سيل الله أا من ينفقها على المعاصي؛ من فسق وشرٴب السدرات هذه المناكر قمر زكاته ه لم رك ولو کان ر ر () فوت المال تيم أو تلو ماه إن المضيع قى في ميه ما لم يرجها من ماله ويعرلها. (۲) تقصيدوا (0) : الرديء. (٥) الم عديد والتفضل على من تصدقت علي أو لأجل يلك المكرمة. () أي إفساد توابها. س # [ئي وعيد مانع ال كاة] قال الله تعالى: داليم بكوك اللحب رالد رلامتوتها في ير ©4 قال العلماء: إم سمي الذحب ذهبا؛ له يذحب ولا يقىء وسميت القضة فضةء؛ لا آذ 0 ۹ \ © بها سو س و س ‎eno‏ نض ي : فرق ولا بقى. وحسبك بالاسمين دلالة على ا ولف الم في م تى الكئر. فال ينم كل ما قضتل عن ‎AAA 4‏ س ەل ‏لص لول جابر ن عبد الل رجت ادق ن لك دعت عك شر ولیس بکئز. وقال ان عم کل مال ديت ركاه فليس کنن ون کان تحت سبع ارين وکل ا لفو دكا فهو کن وإن کان قوق ‏الأرض [البيقهي والطبراني في الأوسط مرفوعا إلى النبي (ص) ر۹ ۸۲۷]٠ ‎ ‏ٿو ‏۱( يخرنون ويحجزون ,ل خرجون ولا يعصدقون مها ياء مرضاة الله. ‏)۲( هذا حديث رفعه جابر بن عبدالله إلى النبى (ص) بلفظ: "إذا أديت زكاة مالك فقد أذهبت عنك شره". [البيقهى ء ر۷۰۳« وابن خزيمة ؛ ر٢٢۲۲]. ‎ ‎A‏ . . ن ع ڪتاب ل( ٠و ) الوضم عي ‏كال الي عله "من اى ركاة ماله ققد ادى احق الذي عله ‏ومن زاد فهو ر له" ر۷۳۳ وابن ن بي ر٤ ۹۹۳]. وقال الي عليه ؛ إلا ذا كان يوم الفيامة ‏س ص 9 سو ‏السلام: ما ين صاحب ذهب ولا ورق لا ودي رکاقهو صح ه صح ين عيا في کار جهنم » فکوی بها جبهنه ‏وجه وهر حى قضي اللي عادو شي و کان ا ي الف ‎ ‏ک 9 و سه‎ EY ‏فرفر افر ما کات علب كا مدت ا و 1 ‏2 ‏ص ‏سو م م ‏أولأغا حى يحكم لين باود في يوم كان قارح أف سة. وما ن صاحب غنم لا بودي ركائها إلا بح لها يوم اليامة بقاع قرقر افر ما كائ 4 و له وط بقرونهاء ليس فيها عقصاء ولا لحا عست عله خر رت عه ألما حى يفضي ال ي يده في بوم کان مقدارة حمسين الف سة مما تعدون سي ر۳۳۷ وليه ر1۲۸۹۳]. ‏ومن ابن عباس أ أن الي يي قال : : "مانع الركاة يفعل" [ [الربيع › ر٤٤۳« ‏م 0 ‎2t‏ 2 < * ۱۳۳ » بلفظ: "الله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والركاة. . ."].. قال الربيع ‏(۱) علق الشبخ لار : : في : الققر هو قاع لالس وفي مختصر لعن هي التي د ذهب فتاه لش هي التي وى ر تاها. ‏() بطح: ي على وجهه ه . قا قرقر: المكان اموي وقرقر: املس وأوقر ما کائت: أي سمنا. ‏(۳) عقصاء: الموية القرون. ‏(4) جلحاء : هي الي ذب ةٴ تاها ‎ ‎ ‎ ‎ ۸ ع كڪتاب ( ۷٠۲ ) الوضم جد وس سے ۔ قال ابو عبيدة: ذلك إذا معها مين إمام أحذها ر٤٤۳]ء ويذلك قال ابو بكر ةه : والله لو معو مني عقالا' مما كانوا يودونه إلى رسول الله ی 2 عليه 4 ر٤٤۳ والنسائي» ر٤٩ ٠] تی ألحق بالله. وعن ان عباس رضي الله عن الي يي قال: "لا لمانع ي قاله لا ر٤٤ ° فيها كمانيها. وعن ابن عباس عن الي ي قال: "من کشر ماله ولم که جاع يوم القامة في صورة شجاع ا رع له وکل ب بعذابه 4 حى ي الله ر ین عباده' ' ر٣٤۳ و ر۱۳۳۸]. والرييان: اا في . والله أعلم. مني عقالا () مموا ني أي مروا عن دق اموا لورد الحديث بلفظ: "وله لو متعوني..."]. )۲( العقال لحل الذي کان ربط به ابعر م من ايل الصدقة٠ وقيل : المراد ما يساوي قال ين حقوق الصدقة. ويل : الماد تصيب الصدكة لعا ویروی عاقاء العناق: و السخلة. احج بول ابي بکر من اجار أذ عاق في زكاة لعن إذا كات كلها سخالا. ويل عدا ين أي بكر في اليل والل عم () علق الخ صر : قال في الحاشية : ن كان مته لها على جهة المدين والاسحلال هي اة ن أصنيا لأ مر إن كن على جهة اة ٤ ثواب له ون كائت صحيحة لاختلال شراط اواب وهو و الورع. [انظر: أبو سة : : خاي على ان ص٤ 4۷].. (8) : هو واضيعها في غير متفه هوی في نفس (٥) شجاع: ثعبا وأفرع: هو الذي - يمد را لكت الت أ له زييعان: ية : كت سوا قوق او قطان كتغان فام أو زيدتان في وقيل: : لحمتان ل ان (1) الرغوة: السم الذي يظهر على هة ة الوبدو من قم الا ‎A . ۸‏ ع كتاب ( روء ) الوضم جد ‏وعن آبي هريرة قال : قال رسول الله ي: "ما من عبد کون ة ين حقو أو في عير حقو إلا مل اله شاعا فر ۽ مين ‏ر ‎۰. ‏س و س و :| ‏الريح؛ لا يمر بحد ل معاد مله؛ حى يدانو من قول له عود بالله منك قول : بم يبد يني وأا مالك لي كنت تبحل بي في الانيا يطوق ق في عنقه 4 حى يد خله جهنم" [الترمذيء والنسائيء ر٠٢۲۲۲]› ذلك في كاب رد الاير لمكم (آل ٠) قال المبرد: الس في قوه: 4 سيين معناه: سوف ‏وہ ‎r‏ ص ‏يطوقون. ‎2 on E E N ‏وقال قال الي ية: انع الزكاة في الثار" [الطبراني في‎ ‏ر۹۳ وكثز الممال ر۹ ۸٥1]. وقالت عائشة رضي الله عنها: قال التي :"ل‎ 1 hee Ce e et ‏تخالط الصدقة مالا إلا أهلكنه" [اليي ۷٠ وسد ر٤٥٤] قال‎ ‏ص سے 9 ‏ابي عي السلا : ما تقض قوم العر" إل إلا يلاهم الله ولا ظهرت ايت لك ي فس عه الط ولا مع فوم الركاة إلا م ‎o‏ و و ٥ ‏لله عنهم المط" لقي ر۷۷٢٢۲]. ويقال: من مع حمسا مع ال ‎o‏ 3 منم 7 1 ٠ 1 ‎o‏ س ‎on (E Xoce a‏ مشه خمسا: : من مع الزكاة م الله ينه نظ لمال ومن منع الصدقة مع يطوق لف على عو (۲) العهد: الأمان والذمة و والعق وکل ما العرمه اسان من الايمان› الوحدان لي ومين ورعاية الحرم والحفا () يصاب مل بأساليب الإثلاف؛ لأن أمان ماله شر الا كما قال ية "حصتوا أموالكم بالرکاة ' سبق تحريجه] آي : من (٤) الصدقة :الو ووا القربات. ‎3 ‎ ‎ ‎ ۵ . . ۸ ج ڪتاب ( ٢۲۹۹ ) الوضم جد الله مله العافيهه ومن منع العشر من الله بركة أرضيف ومن متع الدعاء م ص سے ‎O‏ سی ص 4 اله ن ومن هاون بالصلاة من الله نه كمه الوحيد عند الموت. س سو وانشدوا في مانع الركاة: با جامع المال كم تن" به تطمع يالله في الحلود مه حل حمل المال تمه ام مه م ص يعض العلماء : الركاة مال يۇدي إلى الا معا في ذلك: من ت ق به و نق ا ل يها ومن معها عمرة سۋ 9 سس ‎„goo‏ و 0 و سه س )٦( غ لي تر روتام ` ولذات عيش غير نافع ی ر ‎e Es (0) sere (8) 7‏ في حلها قش الحساب وحرمها بورثك الرقو” يوم الوقائم ‏ہآ ‏(۱) العشر: زكاة الحبوب اي تسقى ‏() في سنخة: يا مانع المال. ‏() تين پو: تبخل بو؛ أي: كيرا ما بحل بو. ‏9) حلالها ۱ ‏(٥) حرمها؛ اي: : حرامه عقاب. ‏)۷( : شجرة ذات شوك هي طعام هل الار؛ قال تعالى: تج مالكير )4 (الدحان 4 4). ‏ص ۳ ص ‏() لغب بالكسر: العاقية. ‎ ‎ ‎ فصا ٥ س قسام | مص [ٺي کاة] (۱) 3oo اعلم أن الركاة قد أوجبها الله تعالى في كابه المرسوم ٠ وأجمل الحق الواجب في الأموال على فين رسول الله ية ستتها وأحكامهاء م ص ص ہے ص زرسم حدودها ومعالمه وي يتحص ذلك کله في يلان شیا اوها : و رو 4 لص 8( ره و و 2 التوع والثاني : | مسوم والثالث : الفرضر المحتوم. اما ا نوم ر م ك أقسام : : نض وخب ونعم. ال قسمان : (0( و ص ر س و ° م٦ ) سے ‎o‏ ذهب . والحب سه أفسام بره و شعي وسلت 4 وىمر»؛ المرسوين المثبت و طرقها. () العالم: ما جيل علامة للطرق بهتدى بھا. (89) المقدار الذي ترم فيه الركاة؛ كحمسة أوسقي في الوب ورين شاة في وحسة من الإبل أو ابقر في العام إلى آخرو وكل ذلك في السوام. (0) - عل الناصر : : قال في القواعد: : واحتجوا ما روت جماعة من ) العلماء ن الي يي قال: يس في شيم ن القطاني إا في ية شاه م تجا م ج ]ء وهي: وال لخ ار الجيطالي : فوا ۹/۲]. ۱ 0 الست لضم صرب ين الشيير ليس له قە ر كن الحنطة. وهذه الي توخذ نها الركاة عند وهي المعروفة بالحبوب الستة. ۸ ع كتاب ( .س ) الوضم د سے ص ‎o o 9 e‏ س € س س س س وبيب والنم نسم خمسة اقسام: ايله وبق وجوایس. وضان سس ‎„o oe o‏ 0 ‎Jm‏ م و2 ومعر. وأربعة منها تحمل على ؛ يسم النصاب به بها: الذهب على ‏لضي والبر على على الجوامس والضتان على ر م ‎zo‏ )۳( و ےو و 41 2 واربعة مها تحتاج إلى أذ د اوقت : الإبلء والقرء والعنمء ‏سلو و سے 9( سلو وس ص ‎YP‏ ‏ويسحب لأخذ اوقت للركاة شهر معلوم ين شهور السة ويستحب شهر ‏رجب أو رمضان أو المحرم. وإن دحل المال في ملك الرجل في غير هذ ‏(١) النعم: صله لريل؛ انها دهم عظم ن نعم ثم أطلقوما على البقر والعدم. ‏() تحمل: فوخ الركاءة م أكثرها. وإ اتوب أحدت من اهما ‏(۳) الوقت: هو دوران لحل وذلك في النض وما في معا كأموال والنعام وام حوب فوت حصادء كما في ثيل امالك ‏ل ال الصر: حب بض الفقهاء هذاء واحتالوا له أن ابرح ماله ين بلکه بالهبة. م ب في في الشهر المعلوم أقول: ولا يعجبني هذا يال بل الأصل أنه يوقت الشهر الذي يكمل فيه الصا وهو افر وقي الحديث القدسي: "ما تقرب ي عبي ما افر ضه عليه بحري ر۱۳۷ واب نان ر٤٤۳]. وهذا فرض وت كل الصاب؛ ي هي موك بأوقا لصي كا نا ان تحال لتأخيرها ولا لقديمها لأوقات 5 ن امقر والحاجة في الناس مسمران طوال شهور الق كفي أن يكون باب الركاة الذي يس الحاجات اجه وح كامل ومن أراد فصل الشهور الفاضيلة نيطو د ورد أن فضل التافلة في رمضان عل رض في عبرو وهذا ن سعة الله ورحمته› وقد ٠ قال ج الشيخ أبو إسحاق رحمه الل في و على اراج هو [أبو إسحاق راهيم أطفيش: : يئه على كناب الوضنع ٦۷]. ‎(49 ‎ ‎ ‎ ۸ 7 BA ر چ الأشهر اللاي وراد ان بذ أده لوقت زکاټه لي ذلك المال من ۷ ملف م ر في المرغوب يىف ولا يأخذ اوقت لما إلى اذ لوقت حى يسيم النصاب في ملكه”'. ص س ك (۱) ق زل ياج إلى الإخرا. ونما م كل فاد عت عب إلى نصابو! ال حدد ل لذي ھ ول شر تم فيه الصاب؛ قود النصاب؛ فلم ين عد ا شبه باللوب حال ولو كان في يويد النصاب شيء من ن ابن على المكي. (۲) هذا بيان لوط وجوب الركاة فيما يحتاج إلى وهي لاه : لوغ النصاب› اقرا واسيكمال الحول. .4 0 | [فى النصاب] [الأصناف التى تجب فيها الزكاة وأنصبتها] وام النصاب ذ ا فقسم إلى سة د أفسام. وه : الذحب. : نصاب والثالث : نصاب 1 والرابع : صاب ابقر والحامس: نصاب لع والسادس : نصاب المار والحبوب. [تصاب الذهب] اا نصاب العب فهو عشرون مثالا وقي المكك عشرون ديار والمتال يلائة والقراط ‏ وعشرون راطا اط ربع حبات. وما زاد على العشرين فليس فيه و € ل ون حل والديتار أربعه () عشرون مثقالا: في سباي اذهب والحلي والمصوعء بدكيل قله بعد في إلى آخرو. 9 سو م ) القيراط ‏ ٿلاڻون حة: : يعني راط بدلیل قوٴله بعد : والدينار اربع والقيراط ربع حبات. والوجه م ما ذکره الإمام الشماخي في الإيضاح: : عندهم ن كلكو قراريط من توء واليراط ج من شر. إأى أن قال: رن اليو دهم ار رر ‎e‏ [EY ‏لإيضتاح‎ ع كڪتاب ( .س ) الوضم جد شي حح لغ أربعة متاقيل» أو أربعة دانير والحج على نصاب لحب ول الي "ليس فيما دون عشرین مثقالا صد ق "ليع ر۳۳۲ والدا قطني على نصاب قول الي علي السام : "ليس فيما دون حمس gor o 0 ‏سرو‎ صدقة " [الربيع› ر۳۳۲« لحري ر٤١٤ اربعون درهما. 12 7 و س ر ا 6 و ہو س وما نصاب الفضة فهو مانا وره والدرهم قيراطان» والقيراط ثلاثون حي وما راد على الماد ين فليس فيه حت یکمل درهما. [إتصاب الغتم] 1 .%2 4 4 ۳ س سے مص ‫ 1 م واما نصاب الغنم فهو على على ثلاث درجات : : اللرجة الأولى اربعوں و ر م ۳ شاة م لا شيء في حى بلع مائة وإحدی شاق فيه شاتان وهي الدرجة الثاني ن ل شيء في الزيادة حى بع ١ إحدى ومائئين يها لاٹ شباي وهي الر ‎EEN‏ بعد في هذا الحساب (١) علق البح الا صر : الحقيق في نصاب الفضة و بالموازين الولية الحالية؛ سنمائة وستة تون غراماه وقي الذحب مائة غرام. )۲( ل کر مص الدرجة الرأبعة» وهي ما بعل وذلك م ما زاد على اين وواحدة فهو شيء حى بع يه فيه أرب شاي ما راد على دك قفي کل مائ شاة شا ا كتل لوج أن مرا على الج ه قي كل مائة شا شا والله أعلم. . والظاهر ر ل ل ر س ل على اه في كل ما راد على في کل مائ شاو شات وها قله وى أربييائة؛ قفي کل ما راد شا في کل مائ () علق البح ذم بعد ذلك في كل مائ شاق شاف وكيس بين المقود هة كما ساقي ع ڪتاب ( ۲.۷ ) الوضم عي س س 2 س 2 7 2 5 س 2 و س والكبير والذكر والانشى. والحجة على نصاب ى العم من السنة قوله عليه السلام: "ليس فيم دون أربعين شاة صد ق" ر۳۳۲« بحري ر٦۱۳۸]. oo وب وى ع و كا كب إلى وال بن حجر ار "من محمد رسول لله علا كيز إلى الأ ل الا ‎(a‏ من اهل حضر عضر م 7 ت بإقام ا لاء وإيتاء لله الأقيال: الملوك. العاهلة: : جم عبهل: : وهو من ار على ملکه. كيد الجم (۳) علق ال انار : قال في الحاشية ب: الماد بهم ملوك امن قال في : عباهيل اليم لوک الذين أ روا على مم لا اون عند : وقي السيوب لحم قال في الصحاح ؛ السيوب: وهی ھی : دقر أل كانه رکد الأرض رکرزا [الجوهري: لصاح في ال وقي الحدي: "وقي في الركاز الحم" [الربيع › ر٤۳۳« والبحاري ر۸ ١٤۱]. وله و خحلاط ل وراط في الصحاح GE [الصحاح في اللغةء ٤] وأن الحديث: لا لاط ولا وراط ؛ يقال هو كقوله س لا يجمع بين مفترق [وفي رواية: ولا فرق بين م مجتيم خشية الصدقة [البخاري› وأبو داود» ر قال في الإيضاح: : هو المشاع والمفترق هو ونيس ممم؛ ؛ غير الماع وإن المربض واس انظ الشماخجي: الإيضاح ۲ ‎.[A۳/‏ ۴ شناقء في الصحاح 1 شتی تی يعني لفت في الصدقة ما بير الفريضتين› ول في الصحاح ‎ret‏ ‏و العا بكسر الشين: نکاح کان في امامل وهو أن يقول جل لاخر: زوجي ك أو اتك على أن روك ابتتي أو أي على أن صداق كل واد م مهما بضع الأخرى؛ كأتيما ف ‎A‏ ف عله . ومن )اجا ققد أربى؛ ٤ في الصحاح: : والجباء بيع الررع قبل أن يدو صلاحه. [انظر: أبو سة: حاشية على اوضع ص۸٤ ۸۷٤ ]. (٤) حضرموت: جوب جزيرة عرب وهي بلاد ثمودء وينه الشماخون. وكات موطن أصحابنا إلى القرن السادس» وينه الاما بو إسحاق راهيم بن فيس صاحب: ديوان النقاد. ‎A . . ۸‏ ع كتاب ( .م ) الوضم جد ‏الركاق وعلى التيعة شاق لصاحبهاء وي الخمس ول خلا" ول ر ولا شاق ولا شقا ومر اجا قفد ىء ‏وکل کر حر 7۴ م لبهي في ر ۴١١٤۱ 4 ‏أربعون شات لە وقيل: | لتىمة يمه المعلوفة للذبح. ‏[نصاب الإبل والبقر] ‏نا صاب الإيل فهو على إحدى عة درج الدرجة الأولى س“ ن الإيلي» ثم زيا ى عسس ري مراي تم زياد عشر مركن م زياد حمس عشرة ثلاث مراسي ثم زيادة لين مره واحدة ويعد اليل وكبيرها» ذكرها وأاها. على نصاب الإبل من السة قول الي يي: ‏(١) السيوبا: : الركاز؛ وهو دفي الجاهلة وقي الحديث: "في الركاز الخمس”. (1) لا لاط ؛ : ا يجمع بين متفرق. ‏ا ا يرق ين م ٤ وقالوا: الوراط أن تجعل في وهدة من الأرض تيا راسد ويل : أن يعيها في غم غيرو او إیله. 1 ما ين الفريضتين کک ‎Aa 2‏ ۰ مہ 0 7 ‎CE „o „oo‏ س ۶ )0( الشغار: نکاح في جام وهو ان أو أختف ای واحدة باخری. وهذا نکاح حرام د ذهو يض يفنم ‏١( الإجباء: ب بع بع ارح قبل أن بدو صلاحه. ‏)۷( کل کر“ وشو کل ماد ذو يحص بها للعقل فور أو تشنوة؛ لن ضمن سلامة اقل الذي به كمال وبه يعلق اكليف لهذا قال صلوات الله عليه : ‏و2 ‏ص وو و 7 ‎n‏ ‏ما آسکر کثيره ليله حرام [أبو داوف ر۳۸۳ اوالترذي. ر١٦۱۸] وقال : "كل ‏مفټر حرام ۴ إل تجده بهذا اللقظ وروي بلفظ: "کل شراب ڦهو حرام" . ر۹١٤ والبحاري ر۲۳۹]. ‏م ‎ ‎ ‎ پشپ . . ج ڪنابڊ )( ‎C۳.‏ الوضم عل ‎eae e (\) 0 o1 A n‏ و لیس فیما دون خمس دود صدقة" [الربيعء والبخاري ر٤١٤ ۱۳]. وام نصاب ابقر : فهو كنصاب الإبل حذو الل ”. ۶ 2 ‎e‏ و ٩ وو 7 وس 1 س س سے م س س س س0 سے واما تصاب الحبوب والثمار فدهو على درج واحدة؛› وهی خمسه ‏۴ں سم ‎o‏ ر ‎gp‏ س 2ہ ەه ^ ور ‎vo‏ ‏والوسق ستون صاع بصاع الى عليه السلامء والصاع أربعة وو م ف وو و ږەد ره ‎ee‏ ر ر لے والمد رطل ‎TO‏ والرطل خمس عشرة اوقية » والاوقة عشرة درام ‎w7‏ 1 ۶ و 0 و .± < 2 والدرهم قيراطان» والقيراط ثلاثون حبة. والحجة عليه من السنة قول النبى 0 ر س“ ‎e‏ 2 و أ عليه السلام: ليس فيما دون خمسة أوساق [الربيعء ر۳۳۲ء والبخاري› ‏وم س 7 1 0 س ‎2s e‏ ر ۳ ر۱۳۷۸]ء وكل نصاب كمل فى ملك مالك أو ملاك شتى بالشركة فقد وجب ‎Zo Eo 0‏ 0 2 س س ر ‎WW‏ ر وا ہس عليهم أخذ الوقت للزكاق ما خلا التض؛ لا يسيم فيه الشريك بنصيب شریکه. ‏ص سے م ‎ ‏(۱) ذود: جمع لا واد له من وهو من الإبل. () حذو النعل بالنعل: على مثالها وقدرها. ‎ ‎ ‎ فصل ي الفرض المحتوم] ي يجب إخر وما الفرض المحتوم : على ميه سة أفسام: : عشر ونصلف العش وربع العشر وباق وبقرت وشاة. ما العشر : فهو فرض ما سقت الأمطار والأثهار؛ لقوله عليه السلام: "فيم سفت السماء والعيون الع [الربيع› ر۳۳۱« والبحاري ۴ د ‎E (۱ e‏ وما نصف العش : : فهو فض ما سقي بالمعالجة ؛ لقوله عليه —_—_ ك (١) المعالجة: بذل الجب أو الفاق علب كما يدل عليه الحديث الآتي. علق لشي لاص : ها في المسلة بحت وهو ما سي بالمطر والسواني » وقد أورد صاحب الحاشية شي فيه قال فيو: ام أن ما سي ر والسنواني فيو حلاف بين أصحابناء فقيل: على ما أسس. وقيل: على ما أذرك. وقيل: بازيم وو محار صاب د الإيضاح؛ حي قال بعد کر لوين الأولين: وقال بعضهم: بل صد هما بالمقاسمة فلنظر كم شربتا من شربق يرما كان من ذك بارج وما کان يعي الجر ين ستقي الي م ا نمف أو ثلث أو ربع أو أقل أو اكت تود الركاة على قر ديك. م ن الجرء الذي شرب بلغي ومن الذي شرب= A . A ‏ع كتاب ( ۲٠س ) الوضم د‎ ‎Zoe ^‏ س 1 )۱( ‫ 2 ضر صف ٥ » 2 والبحاري ر١٤١٤۱]. ‏وام ‏بع العش : فهو فرض : الذحب والفضة؛ لقوله علي ‎î 9 (۳)‏ فى الرقة م العش بحري ر٦۱۳۸» و ابو داوف ولم روي ان ‎E‏ دلت ل الي عليه السام وي يدها سو ار من فب فيه سبعون ‏0 س س ‏مثقالا أ له : أخرج فأخرج مئه مثقالا ‎Rd‏ آرتاع ثقال درطي ر١۹۷٠ والرلي ۳۷۳/۲]. الذهب فى مثقالا ‏۳ لے 9 وإ . مہ س و وو 2° س £ ‏وفيما راد على العشرينء في كل أربعة مايل عشر مثقال. وفرض ‎„mo 0. ۰ .‏ سر سے سے س ص ‎Veo‏ ‏اض في اليائتي درهم خمسة درام وما راد قفي كل أربعين رهما درهم. 2 ‏وآما الاقة فهي فرض الإبل ذا بلحت خمسنا وعشرين؛ لته روي عن ى ية أله كنب كاب في رکا الإبل: ‏= نصلف وحذا اقول اسر عني؛ لما فيه من الاخياط وكذلك إن كات مذو الأو لوا م بيه مجه وب عض اسنها لون عى ما قدما. والله أعلم". إه. [الظر: أبو سية: حاشة على الوضع ص [انظر: الإيضاح ٢/٠۲]. ‏() لير لبي تى عي ‏(1) التواضيح 2 الاح ابر الذي يسقى عليه الع مين بر أو ‏)۳( الرقة: : الفضة راهم المضروبة منها 4 ‏۵ حا يل على كا الي ي تى ب خحلافا لم قال: ‏حى بو رجه لبس فيه زكاءة ‏ن لحل ذا کان مم ‎4 ‎ ‎ ‎ ۸ ع كڪتاب ( ۳٠۲ ) الوضم عد "يسم الله ل هذه فريضة الصدكة الي فرضها رسول الله يد على المسلمير ) التي أمره الله بهاء قمن سلها على وجهها ومن لها على عير وجهها لاما ألا في الأربع ارين من الإيل فما وها في کل حمس شاق فإذا بلفت حا وعشرين إلى حمس ففيها بت مخاض' ر٦۱۳۸« ابو داوف وقد أجاروا ي هذا الوجه ابن لون( ذكراء ذا لم تكن بٺت محاض» فا سنا إلى حمس د يها با ت وش ف ذا بلقت ست ا ورتين إلى سيين متي ٤ يها حقه ص ص0 بك ئا وس إلى يسن ‎EE‏ فا إحدى وتسعين إلى مائة وعشرين؛ ففيها تان فا زادت واحدة على المائة ‎von‏ سه و کو يها ثلاث بات ليون م بم ديك في کل بنت لبونه وقي كل مسين حقة. ۱( جمل أن أذ كر اسان الإبل ومعاني أسمايها؛ زياد في الفايدة تقلا ين رمه الل قال ول ما ا ودار مى رعا ثم هيا قد مەد ق ا لبون ن حق ی ثم ج د دحل في السادسة فهو ني وقي السابعة رباع اميه وقي الثامنة سداس الذكر وقي الناسعة ازل ی آخرو. والركاة ابن لبون وبنت و و وبنت والجذعة. فهي شاب الإيل لا يشن فيه لمكي وقي ف يكح بها من خد الركاة؛ لأا في مل العمر. فاب و ل له سان ا لاٹ سيين استحقت أن تركب عليه وبط ه الفحل وبنت مخاض لها سة؛ لأن أمها حملت بعدها. والجذعة بالمعجمة؛ وى الى لها اربع وهذ الأستان المنصوص عليه في الركاق و ,مہ س ی ٥. ‎Ag .‏ ع ڪتاب ٤س الوشم ي ‎GE‏ ‏وأا فرص ابقر فهو كالإبل إذا بت ا ورين فما دون حمس وعشرين؛ في کل حمس شاق فإذا بلحت حسس وعشرين؛ يها جذعة ابقر وإذا سنا وتلائین؛ يها تيه ابقر وإذا بلعت سنا وأربعين؛ ‎7 ‏يها رباعية ابقر فإدا بلكت إحدى وسين فقيها سدس البق فإذا بلقت ‏ص ‏سے سق ہہ ‏سنا ففيها تيان فا بعت إحدى ۽ ففيها رباعيان من ‏ص ‏لقره قدا بلخت مائة وإحدی ن ؛ ي کل أربعين ثي وقي کل وو ‏خمسين والله اعلم. ‏وام فض الشاة : : فهو و فر ضر أصاف: فر ضر م دون خمس ‏وعشرين من اليل وفرض ما دون حمس وشرين من ابقر العدم. ما ابل والقر قد ‏وما العن : ققصييل ما دير عن ابن عمر قال هد الي عمر ‏کاب الي د : "ليس یما دون أربعين شاه شىء ذا بلغت اربعين ففيها 2 1 ەس 2 ‏شاة؛ إلى مائة فإا رادت واحدة كفيها شاتان؛ إلى ماين فإذا ‎EEE‏ ‏رادت واحدة فيه ثلث شاي م راد بعد ذلك قفي كل مائة شاف وما لم ‎2 2g ‏تکمل مائة فليس فيها شىء بحري ر٦۱۳۸« وآبو داوف ر١ ‎ ‎ س ی ۰ 5 [في اشتراط الحول والتصاب والإدراك] و 2% ° ‫ ‫ 2 9 كل نوع ياج إلى أذ اوقت ركاه شين : تحويل الحول مع استكمال النصابء وكل ما لا إلى أذ القت فوجوب زكاته 0 von 2 0 2 ‏س نإ و څ‎ 2o o ‏بشيئين: الإذراك وكمال النصاب. وكل ما أخذ له الوقت؛ فلا ينمض وقنه‎ ‏أ فصان التصتاب قبل والإخرا من الم إلأ نج‎ 0 ص س 0 ‎e o‏ ے2 2 و بشيئين فلا ينقض وقنه؛ أحدهما: الفرار من الصدقةء والثانى : إبداله ٠ س مە وک س ‎Cr"‏ ص س 22 س < بجنسه. وقد قال يعض العلماء: لا فرار من الصدقة. والفار من الصدفة و ‎(n‏ س ۳ 41 سے سے ‎GE, 0 ۰ „me‏ و ص م ٥ سە ٥ يودي" وقد قيل: يضر بالابدال بالجئس» وأما كل مال أخرجت مئه € لس ‎o 4 o ~o o oo‏ ^ ص ص ص س 2 2 الزكاة او وحبت ولم تحرج فان اتقض فی يل مالکه عن التصاتب ؛ فلا و اوو م ۶ س 2 ص 0 ‎Co‏ 0 ص م ص 7 © ‎Oo”‏ ° ۳ 0 7 ينض وفت وكذلك إن أبدله بجنسه لا يتفض وقه ما لم يرل عن حد € الاصل. ص o € ‏س‎ وأصل الذهب ثلائة ماقيل فصاعدك وأصل الفضة ثلائة دراهيم أو () هذه المقولة كان ينادي بها أبو يونس وسيم النفوسي التمزيني› والي قنطرارة. [انظر: سير الشماخي› ط. . ن كتاب الوضم د س ےد 2 2 7 ورتها فضة ت وأصل اعدم اة روس واصل البقر نلا ته نة رؤوس. واصل ‎3g‏ الإبل ثلائة رؤوس. لكلانة : الذهب يكون أصلا للضةء وتكون له اير تون صلا لجوامس» وتكون أصلا لها. والضان يكون أصلا ويكون له واائد 4 يكون محالما لأئواع المال في تلان أشياء؛ 1 ع الريك يو بتصيب تربك في الأصلل ولا في الا والثاني : ۇدى الركاة عن ديونه ولو لم بض إدا كانت ة والثالث : سيط امرك ما وجب عليه ين ديون لض مما في يدو ن النض عند إخراج الزكاة. 0 الحب والضة إا كانت خاما قبل أن 2 قد ا ي عل ع اجى فشا ا أا إذا كائ غير فلا خیچ ` (۳) علق الناعير : الدين الذي حل أجله فركاه على الر یم أي الدائن؛ إذا أمكن قيض أن كان اين موميرا وم م إذا لم يحل أجل وكان سرا و منکرا له بعد النحليف؛ ؛ فلا جب ركان عى اميم ؛ نها يذ على المدين› ائ لا تسقط ليون التي في ويو ما ما لم يحل أجلهاء وذلك عند وقت زکاتف إن فيض العريم ديا کان أيس مله بعد المطالبة فليركه ع ڪن واحدق لاه کان غير مقدور على وه هذا م رجح صاحب ا وواه صاحب الحاشية. وهو الذي پو الظر لن ل ما لم يحل أجل فهو معلی بالذمق وقرق بي ل وا لی بين المال أ و الركة د واالمين. وله أعلم. اظ أو ة شة على الوضم ص۴٠٥ الشماخي: : الإيضاح ٢ فصل عقي عن رکاته] روي عن النبي ييو أنه قال : لس في لوي ولا لا في الجار ولا ‎o‏ .)۳( 7 )£( و صل ق" في الكسعة ولا في انح فى الحهة ق لري ر۳۳۸« ر۲٠ ۷۲۰[ . وقال عليه السلام اس في عبد الل ولا في ره رکا" ر۳۳۹ والبحاري ر١٤۱۳۹]. وقال ا : "عى عن مى ركاه الحيل والبعال والحير" حريث: "لا صدقة في الكسعة والجهة ود سبق تيج ‎Zoor ° €‏ ۰ 26 . لس ۰ و لان الجبهة: ٠ واک لكسعة: والحمين والنحه: العيد. الييهقي ‏ه لا رکاة في ذوات القرون ٠٠ ولا فى ذوات الحوافن ولا ‎ ‏() الي عليها إل رد ظا "القتوبة" في ا الحديو]. () الجارة: الركائب. ‏() الكسعة بالضم: الحمي ‏الح : الق ‏(٥) الجبهة: الحيل. ‏() دوات القرو ن: الظاهر انها اقول دات القرون كالفو. ‏(۷) علو الشي الناصر : دوات القرون من الائات كالفو ل والحمص. ‎ لحتابل” ولا لين ولا اليتون ولا في جيم الفواكه ن الحضراوات؛ ا روي عن الي ية له جعل الصدقة في ستة أشياء : في ابر 2 ۳ ى ° و ‎j‏ ^٠ ‎o‏ و ‎RCA ‫ 0 Be‏ والتمر والزبيب والذرة والسلت [روي بلفظ: "لم تكن الصدقة في عهد رسول الله يي ‎Sa o ۳ 2o °9 E e .‏ ۰ في خمسة أشياء : الحنطة› والتمر› والربيب »٠ والذرة"› البهقى ر۰ ۷۲۷]. ‏ولا زكاة في اللي ولا في ولا الطيبء ولا العسلء ولا ‏٤ ی م 2 لإ ‫ س ‎Ct‏ ‏الألبان إلا أن تكون هذو الأشياء للجاري فتكون الركاة فى لا في أعانها. ‏() الحتايل: كذا في نسحم محطوط ولعله شيء خاص بنفوسة اللوبياء» المعجم الوسيط؛ مادة حنبل » ۲/۱]. ۱ ‎ ‎ ‎ [من تحل له الزكاة ومن لا تحل] ے2 ر <1( ‎(VY) en‏ 6 2 س ۳ 2 7 ر ا ولا تحل الصدفة لاربعة : لمشرك ولا متاق ولا غنيء ولا 0 س 1 ‎P۲ eg 2g " I‏ 0 عبد. وقال "لا نحل الصدقة لأربعة : لقني ولا لمن يمونه غي ولا 2 )£( ص ‎Ci‏ ےر ص ‎I"‏ ك ٿو لذي مرة سوی »٩ ولا مئر ٩ مالا [الربيع › ر٦۳۵« وآبو داوف ر٦١ ۳٦۱] وعنه س ص ‎sf‏ (۱) الصدقة: الركاةء أا الصدكة التي هي الو أن تطى يكل ققير كتابي أو مشرك. () علق ال صر : لغني: : قال في القواعد بعد ؤكر الخلاف في الي وقال يعض أصحابنا : صن م يكن له مال كيو و وموم إلى الحو ‫ و 2 ف ع و وو ر سس ‎o‏ 3 3 فهو فقیر ياخدذ الصدقة› وهذا هو الذي يوجبه الط ويشهد بصحته ہ الحر 7 ل ‎I‏ و ص س س ‏كان عند في میم ما جری علب بلک ما لو باع فاه سق ما خلا ا سکن و يخدمف وقال من قال: قفي كله إلى ةلمرا اي لبتي عتهاه مل ليت والدار والحادم والأصنل الذي لا شى عله الله أعلم. انظ الجيطالي: واد الإسلاي وجاء معا في الإيضاح. لطر الشماخي: الإيضاح ۰/۷۲ ۸١۱]. ‏(۳) المنافو ق هنا من جاء بالقوٴل وحان في وهو المنافق وارد في قله عليه السلام: ع من كن فيه هو متاق الحديث [أبو داوف ١1۹٤ء والترمذيء ‏(8) ذو مرة: : أي د قو وهو من يسطيم الاكيساب. ‏(٥) مئل جامم للمال. ‎ ‎ y۹ ‎A . . ۸‏ ي ڪتاب ‎Cr.)‏ الوضع حك ‏ي السلا أنه قال: "أوسا الاس لا تل محم ولا لآل ۷ [شنیې ر٢٢۲« و ابو داوف ر۲۹۸۷]. قال عليه د السلام: ل تحل ل الصدقة شه ومول ‏قوم بهم [أبو دود ١١٠٦٠٠ وابر عبان ر۳۲۹۳]. وال عي السلام: "لا تحل الصدقة ل لحمسة عل عليهاء أو م ‎4 ‏سیل الل أو فير م [أبو داوف واب ماج ر١١٤۱۸]. ‏مشتريها. أو م أهديت ل و غاز في ‏معفم ‎ê‏ : "إن الله لم يکل قسم الصدقة ة حى قسمها في کتايو ‏و ےو ‎a‏ ص ‏[أبو داوف وكئر وعنه عليه السلام انه قال: "آم رت ان کے ‎e‏ . و 0 اخذها من وآردها في فقر کہ [البخاري› 1۹۳۷]. ‎e 7 .‏ ےر و لے وي هذا الحديش حمس دلالاأت؛ اوها : أنه لا خد الركاة إلا من ن والثانية : دل على أن صاحب ما ي رهم غني. : دل على ‎1 ‏الك ة على والكير وام وامود والرابعة : : دل على أن الركاة لفقراء ء المسلمين خاصة. والحامسة : دل على منم ع الركاة مر غي فقراء ‎4 1 ‏ت مرو ‏(١) آل محمد 6 بو ب المطلب وينو اشيم وبنو عبد ماف لأن الله أغناهم يسهم ‏في وديك في رمن الور انقلا المسلمين - وهو وجود الدولة لهم كما ‏ا أي ا کان سم غ موجود؛ جار لهم أذ الركاة إن كانوا أحلا لها. والآل في الدعاء ۶ کل بار ر قي إلى يوم الدين. ‎\ ‏و ‎ ‎ ‎ ‎ ‎ فصل [في سم الصدقة] [الأصاف الذي تعطى لهم قال الله تعالى: اكا أسدكت تر المسكين ع4 (الوبة: ١٠) الاية. في المقير فال بعضهم: الفقير الذي له بلي من والمسكين الذي لا شىء له. واحتجوا يقول الشاعر: ما الف 0 كانت و وف اون سس 9( سس ص 8 جرين: أنه tie المها ه کون م الدار ا والعند والناقة ر 7 ويغزو فسماهم الله ففرا وأسهم لهم في الزكاة. ص ‎o‏ ٠ ٥ 2 س مړوه 2 ‎e‏ 7 م © ص وقال بعضهم : المسكيرة الذى له البلعةء والفقير الذي لا يجد البلعة. ‎ ‏() بلعة: ما بل بو ن اعبس ولا ببع إا اكتقى به وبع السبد: وبر أو يكتى به عن الإبل والتم. وليت يراي يشكو لعب الم بن ‏7 3س سو ‏مروان ‎ ‎A ۸‏ ع كتاب ( ٠٢۲م ) الوضم جد ‏واحجوا فول الله تعالى: كا ة فكت لمكي فى ال ‏(الكهف: ۷۹)› مساكين ل ج الرحمة كما يقال لمن ابتلي ‏مساكين اهل الحب حى ى قو رهم عليه تراب بين القابر ‏االو عليه ق الجباة الذين يجيوتها من أهلها ويضعونها س ٥ ‏في مو العال من الصدة على قدر ما یری و ‏سے ٥و ہو وو > دە > قل اسل 9 وأما المولفة قلوبهم ‏ : فهم فوم من العرب كانوا قد الي يل و فيرضح .لهم من الركاق قولون: هذا دين صالح؛ وإن لم ‏(1) الجاة جاب: : من يجمع الركاة بأمر الما م ‏( مه في بأ لمم أ ‏() علق الع الاصر : ود مع ير امون مرن الطاب له ين جوا يسود قال لا حق لک کان حقيا ما الآن فقد برل فمن رضي فل الى ومن سخط قله السط [تاريخ الطبري: : ۲/]› والذي پوجبه النظر أن عمر فة لم يطل سهمهم إلى الأبني وما كان ليفعل ذلكء وعليه فن افتضى طر امام تيف جما عة في ايهم صح للام والملمن يم وقد فعل يك بض م عمان ينهم المام محم بن عبر الله الحليلي رجمه اله-. ويد سمال سه ۱۲۹۹ھ بروى. ن أشهر أيمة عمان تولى المامة عيب مقت الم لري سام ن راشيو روصي ل إلى رحمة ال سة: ۱۳۷۳ ۳٥۱۹ م. وكات مل اميه أربعا ستة. معجم أعلام ‏الإباضية فسم اشرق رقم: :٦۲[. ‏(٤) أسلمواء ولم يدخل في قلويهم. ‏ىہ ل ۋە ‏(٥) يرضح يعطي لهم عطاء ليس بالکٹير. ‎ ‎ ‎ A . . A ‏كڪتاب ( ٢٠۳ ) الوضم ٣د‎ يعطهم عابوه وتركوهة. وقال هم أشراف ال العرب» كان التي عليه السلا يهم من الصدقة لجر بهم إسلام وهم اني عشر رجاه س مس سه م ووه مسن على لهم اليل يوم حدم : ابو سفيان بن خرب وصفوان بر ‎ س ٥ .2ث ەم ا كنت في الحرب ذافنا نم عط شيا ولم اسع الي ي مائة افده و < د اى حکيم بن حزام سبعین نةه ل: ي و ما كنت أ ن 4 دا وى بعطائك مني فاده نم له ت فقال حکيم: يا ر سول الله الذي خير ام هذا لي زدت لی؟ ۳ "بل الذي ا ۳ خير" [عبد الرراق» ر۷ ٠ محصرا]ء فال ۰ م م ج ن ۳ ۶ ۲ ٠ () العيمه. والعيد: اسم „g0 ‏٥‎ $c ‏المدرا: القوة والعدة.‎ Ag . . A ‏ج ڪتاب ٢٤۳۲ الورضع حك‎ وقال علي "ي عطي ا وأثرك الآخر والذي أثرك أحب ي من الذي أطي ولكن الف هذا بعصي وأكل المومن إلى إيمانه" [أحم والبرارء ر٢۷۲]. واختلف اعلماء في س المؤلفة قلوبهم من الركاق. فقال بہ ) بهم : ن احاج المسلمون إلى تاليف من الركاة فعلوا ذلك وقال gor 7 رض سهم الولو ويم ين لد عم ت يديل ما كل عر مع عي بن حصن » حن ما كان يه رسو الل نبد ي قال له عمر: لوقل ا اي من يکر فمن شا فلبوین وم شا ك 4 (أكيف ذلك إذ كان الاسام ‎E‏ وام الآن فقد ل والاسلا أجل من ما قوله: وف الراب ٠ فهم من الزكاة لفك (۱) كذا في لع وصوايه: حا وهو في الإبل باع لاٹ سينین کم تقد مدا لا قر على الحمل. نالاد ام لالع ي مين فهو قوي. 0 علق الع لص د قال في الإيضاح: هم را ننا ين اول يوع و وذلك تطى لهم الركاق بخلافو من خالنا في هذا. أقول: وقول أصحابنا قق مع روح الإسلام الذي اء ر لر ار الشماخجي: الإيضاح ۳/۲[ )۳( المكارون: ؟ ي المملوك الذي فك ره فاصبح حرا من اول يوم قل سيه صبح حرا و بص حرا لما صنت له اكاب نه ل من وس ۵ سح . . 8 ڪتاب الوضم د > ٥ س ‎o‏ ر رقابهم من الاين الذي عليهمء الذي تحملوه لساداتهم. وما قوله : فهم الذين متهم الديون من غير إسراف ولا بذير ولا فسا. وقال بعض: وال من احترق بيه أو ال أو ذهب ۶ 2% ى ۋە 7 وو ے وه السيل بما ء فإنهم يعون من الزكاة فيقضون ديوتهم. وما وله : وف يلاق فهم اعرا والمرابطون في عور العدو و مہ و 7 س ۳ و ٥ وهه 7 2 > وأما قوله : وان اسيل ذ نه المسافر يعطى من الزكاة إذا انطع به؛ وان کان دا لم یکن معه مال وقال بعض في ابن السبيل: هو ا 9 لمنقطع به. س ۳ £ ‎vo‏ ا ره وو واختلفوا فى هذه الأصلتاف الكمانيةء فقال بعضهم: سم الركاة عليه جميعاء وكال بعضر: إن أعطاها في صنفو واد والله و° س $ ی اس ‎YA ۶ 77‏ = وم وم کائب ره 4 قدي في مته. وهده من المسائل الي اختص بها اصحا و سے وکو ‏لحري عندمم هي الأصل في الإنسان فلم کاب فقد استرد حریته. ‎ ‎ ‎ A A ‏ع كتاب ( ٠٠ء ) الوضم ل‎ [الزكاة زمان الاأمامة وشروط دفعها] ° 2 ‏س 7 سو مص و‎ o ‏وأمر الركاة برجع إلى الاما ويجبيها السعاة بأمري ويقسمونها بين‎ 1 ‏م 2 سو‎ 2 2 7 J e ‏ەە‎ o ‏الصاف المذكورة على ما يرىء وإنما السيرة في ذلك إذا أجبيت الزكاة من‎ ء فسم الجابي نصفها على فقراء دلك البل ويجعل النصف الباقي في ت المال لمصال دولة المسلين» ونققة امام وحياله ن بيت المال إذا لم يكن له مال؛ قر ما رى أل النظر ن المسلن وكذلك العمال ما داموا في الجبايق من الزكاق فا جعت ‎J6 g6 7‏ 0 2 ‫ 7 أنفقوا من سيهامهم. وسهم العامل الثمنء وقيل: يعطى بقدر ما لعامله. ‏»7 ر ‎Fw‏ 2 ونما جب الركاة ن عام إلى عام؛ قول الي ية لمعاذ جين بعته إلى کے ۳ 0 7 4 ‎e‏ و | ‎o E‏ س ‎WE‏ ‏اليمن: اظر بأرباب الأموال حول نم خذ مهم ما أمرتك بو ودع لهم ‎A7 A‏ و و ل و وم ہو الربى والماخض والاكولة والفحل واللبون" [لم تجدا من رواه عن معاد المعم اكير ر۸۳۳ ر۹۳ ‎CI‏ ۶ لر ا ‎o‏ و ےو رو هو مو فالربى: هي التي تربي ولدهاء والماخض: والأكولة: المعلوفة لذب واللبون”: دات اللن. ‏(١) علق الناصر: قال في الإيضاح: م في رمان الامام ا کان إمام عدال؛ فار ادك عله ليور لحد في أبايو أن سم كاه تسوه إل أن أ الإمام ‎LL e‏ ب ووه 1 ۹ 4ں س بذك ون قسمها يراي تفسه لم يجزو. [انظر: الشماخي: الإيضاح ۱/۲]]. ‏و م 7 7 ‎o e ۴ 7 e‏ 2ہ س () اللبون: هي الحلوبة. وإنما رسول الل ي حذو الصاف لاأنها من كرائم العام ‏2„ 0 ا ‎o‏ ر 2-7 و ‎o‏ ‏وهي في سبيل اليفاع وليست وإنما الركاة فى السائمة. ‎ ‎ ‎ ‎ ع كڪتاب ( ۲۷٣ ) الوضم عي ون عم الإمام قسم الركاة المال بنفسف ولا يسطى إلا رل ؛ وق ل بسي اويدف مها عن ولا يود فع الركاة إل وهي حاضيرة ون لم تحضر فلا تجون ل ن ل ل بعد ذلك وجائ لأصحاب وأصحاب ن بأکلوا بير حساب الركاق ا اموا في جمم امار وحمد الع » وما جمعوا مها لا أكلوا ن إل بحساب الركاة على أفسهة. [أحكام الكنوزا وما الركار - - : فهي دفن وقد أوجب لي عليه السلام فيه ه الخمس [الربيع ر٤ ۳۳ء والبخاري ر۸ ١٤۱]. ويجوز ه في کل رمان وهو مل فكل م لا يأخذ العنمة لا يجور له أذ كالمشرك والمر ولا يجور أده إلا بعلامة ظاهرة و مركي كالصليب والتمال وتحوو. ے2 WwW ۲۱ 5 یں یں ‎U‏ اهل الوحيد حيلر: ن مم الله اصطلحوا على إطلاق كلمة "هل التوحيد ى ل لا له الله رسول الف ال أ الد حالص لا يحل أي شىء مء قليلا كان أو كير لاه محصوم بكلمة التوحد كلدي وها من ص \\ dd خصاصيهم رغنوان الله عنم قول وعملا (۲) علق اليح لاص : قال ابو إسحاق رحمه الله: علامة ال الوحيد: إن أصحابنا م وو نے ص ہے رحمهم الله . قول وعملا. تقل ايق السبق س أبي إسحاق] أ و إسحاق راهيم أطفيش: تعيقائه على كتاب ١1۹]. ‎A . ۵‏ ع كتاب ( ٠٢م ) الوضم جل ‏س وء( 71 س س ص ‎^o zo‏ ‏باخد . وإن وجد كرا جاهلبا احرج ودفعه للامام فن لم يکن الامام لم يدك له ركا ماله من فقراء مل ‏وام معادن الب ى والفضة فعلى من ارج نها شيا زكائه ذا حال عليه الحول في ملكه. وقد قيل في المعادن بالحمس› والله ألم ‎eC Ur‏ و 1 و و س 3ص ,5 ۳ وڪ و و ,س سسس سس (۱) قوله: "فلا نظ مدا يالب للقاعدة الأصولة: الماح لم سبق إل [الكاساني: بدائع صاع ۷ ] ولعل رمه الد * بريد: أن ما لا علامة فيه؛ ليت مال اسن كل إن لم فسيله سبل اقرا كسار ما لا صاب أ رب ‏وله له أعلم. ‎ ‎ ‎ > فصل [في زكاة الفطر] روي أن رسول الله ييه ميركاة الفط ين شهر رمضان ل والبحاريء ر٤ ٤٤۱]ء وهي سك الأخذ بها وبر کھا ليست وسيله سیل الركاة في لدم ادوع له وهي : صاع بصاع لر عل السلا عن كل درا کان او من حر أو عب و طفل أو بالغ . رجه المرء من موه وجه يما يات بو بد س 4 امار لبقو واللحوم ولا يحرج فطرة فس واحدة مين وأفضل قا قل صلا اعد د وم لطر ن لم يرجا في ذلك ا ‎e‏ ع ي الوه ت م تلم ا م الط لف م عياله و ۳( ر 7 0 ‏قبل طوع مين يوم الط فيس ه ي شي . وكل من حر ين ‏(۱) أي من جل قوټو. ابن يعطيها جين وصاحب ابقل ييه كذيك حن قطعها. وصاحب ان هو العام في اراي ن هؤلاء جل قوتهم اللبر وصاحب اقول هو المرارع الذي إلى زراعة لبقو ‏٢ من زاد : أي ولد ‏() علق الشيخ الناصر: : قال في الحاشية: ظاهره ان من لم يره م من أولاده ل رمه فقي فلذلك رمه زکاة فطرى ب مع أن الد الذكر لالع لا رمه تفه ولا زكاة= ‎ ‎ ع كتاب ( ٠۲۲ ) الوضم جد اوٴلاده ب فليس عليه مئه شىء وكذلك ‎SA‏ والابق من عبيوو» ذا لم يرجع ولم يرج في ه ذا أطعمه ودی علب ويد الجارة ليس ء يه ين فطريهم شىء وكذلك الروجات ما لم س ووو ى ‎lo‏ س ‎o‏ سل و به و خير ما عند ‎Wt‏ خسنا الله وحده»؛ ونساله العافية وحير = فطرو... الظر: ابو سية: : عاشي على نم وقال في الإيضاح: : فإ يخرجها ع تيو ومن مول مس مهه مثل: ولاو أو عبيده مودي انوا أو مشرکين. انظر: الشماخجي: الإيضاح ٢/٤٤٠]. (۱) حازه: فص عله ولرد خرو ن واد والمتبادر أن الذك الغ ر لا رمه قلا لرمه زكاة فطري ولا وجه لاختصاص من حازه. وقوله: بالم؛ أي: تلرمه فقن كالعاجز عن الكسب. قصل ص ۴ ص „o ‏س‎ ۳۹ Wd ‏ص ەس 2^ 0س‎ o ° ‏س‎ ۰ a ‏وينبغي للمتفقه أن يعرف اسان الانعام؛ لحاجيه إلى ما يجب منها في‎ 7 ‏سس‎ Zewe ‏حقوق الزكاة وآروش الجراحات‎ 2€ م 1 ے2 2 ك ‎WP‏ ‏أا الإبل : فاول اسنها إذا ضعت الناقة في أول الربيم؛ يسمى ناجه ربعا والانقى ريده ون وضحت نة في آخر الرييع سمي هبعا» ويسم حوارا فد فصل عر امه وفطم سمي فصيلا. ولا يدخل هذا السن في الدياتء ولا في واجب الصدقات؛ فإدا استكمل الحول ودخل في السة لا ولو ي و ان ينت محاضي وما سي بهذا لام؛ أنه حضتا ي لحل وعدا الس يدحلا في الديات < ا ص ‎o‏ ‏وواجب الصدقات› وكذلك ما من الاستان فیما دکرنا. وإذا استكمل الثانية ودخل في الثالثة ولو بيوم فهو حير ابن لبون م س < ‎o‏ و حو . و ۶ 4 و م ‎sê 2g‏ س ص ه0 والاشی بت لبون؛ واللبون ذات اللبن؛ لان أمه ولدت عليه. ‎e (1)‏ سوس ا و سک ےل ‎ ۳ . ن كتاب ( ۲٣م ) الوضم جد ‎o <‏ ص و و یں س س ‎o o‏ ۰ ^ ‏فإذا استكمل الثالثة ودخل في الرابعة ولو بيوم فهو جين والانشى 4 1 س .۰ م ‎CS CA J26‏ ر حقة؛ سميت حقة لاسحقاقها أن يحمل عليها الفحلء ويسم الذكر حقا؛ لاه اسحق أن يحمل عليه وان یرکب عليه. ‏سک ل 2 فا استکمل الرابعة ودخل في الخامسة فر حن حبني والاشی ويس فى واجب الركاة مما فوق الجذعة شىء ‏کو وسر ‏س ص ٥ و س س ‎og‏ س س ‎o‏ ‎e 1.‏ - 2 ۰ 1 س ‎tt‏ 2 ۰ 1 ۰ 2 9 2 4 2 .2 ‎Wp 2 2 2‏ 2 سے کوس سے سس و ص م 7 - فإذا مضت السادوسة ودخل في السابعة فهو رباعء والانشى رباعية ‏1 > س 2 سم س2 ۰ ر س وس و ی ‫ ب ۳ ‎ss‏ 1 فإدا مضت السابعة ودخل فى الثامنة فهو سدس» والاشی كذلك؛» بلفظ ‏1 س ۰ و :0 . س واحد» سواء فيه الذكر والائثى فى هذا الوجه. ‏فد مضت ودخل في الناسعة وطلم ابه فهو فهو حينئل بازلء ‏ازل لظ م واحد. ‏ذا ت اميك ول قر شلف ويس بن اسم ولکن يقال: باز م وبازل امي سيف عام وسحلف عامين إلى م راد على ذلك. فا کر فهو عو فإذا هرم فهو قارح اب ‏ن الإبل الحوايل واحدها حلفة وتسم عشرا والجم عشار. ونهى رسول الله ية عن أخذ الحوامل في لم تجد من ‎ ‎ ۸ ع ڪتاب )( ‎Cry‏ الوضعم حل أحرجه]. وتهى عن أذ كرائم الأموال إلا أن ملم ر١ ص تو 1 س 9 بشاء رها [البحاريء ر۱۳۸« سے و ‎PF „v2‏ سه واما اسنان البقر : فهو في السة الاولى بيع وعجل وجذع لستين › ‎e F4‏ س سے و س مس و سە ¥ ر س $ ص ° س وسىی لثلاث ورباع اربعم وسدس لخمس› وضالع لست وهو اقصی 6 و و س س س 3 س سه ا ‎Teo Ao‏ ذلك يقال: ضالع عام وضالع عامین » وكذلك ما زاد على ‏س ‎O‏ ص ‏€ ‏اسنانه وبعد ذلك ‎Ori o ‏س‎ 2 vo € > ‏و 0 س‎ mm € GE ‏وأما سان العم : فهي كأسان ابقر حذو النعل بالل ! نه في‎ #0 Pe e ۶ ‏س ن س‎ 2 ê ‏السنة الأولى يسمى ولد الشاة فيها حملا وخروفاكء وولد المعز يسمى جديا‎ ‏و‎ o € 7 ‏م‎ o 93 ‏ےہ ىہ س‎ Zo „vo ‏س‎ “o ‏وسحلا. وأسماوها بعد السة الأولى موافقة لأستان ابقر والله أعلم‎ ‏س‎ 7 ‏وأحكم.‎ ‏ر ‎ ‎ [كتاب الحج] باب في الحج ومناسكه] [معنى الحجح وأدلة مشروعیته] اعم أن الحج فرض من الدينء وركن ن أركان الإسلام. والدليل على ووجويه من الكتاب وله تعالى: لاتا جج المي م اطا لوملا (آل عمران: واللام في قوله: (ولله) لام الإيجاب والرام. والحج في كلام العرب : لقص مال : جت البت؛ ؛ إذا قصد 1 قصد ن احج حا قال الشاع: ص 0 و۶ ص قات سليمى ففلت ا لا والذي بيه يا سلمى محجوج أي : مقصود. ویسمى إلى بيت الله حرام حجا دون غير من الأسفار؛ لكثرة اختلاف الس لي ولذلك سمي الطريق العظم مححة ؛ لكثرة اختلاف ى الناس فيه. لعب و فلن يحجون فلاا ؛ ذا كوا ع ڪتاب ‎ ‏سو‎ (۱ o ‏وأشهد من عوف حلولا كثيرة بحجون سب الربرقان ` المرعفرا‎ ‏وقال آخر:‎ أماوالذي حج المصلون بيه مشا وركبانا ة ابل و 11 4 7 4 5 ٥ ویروی واه عم نه لما كمل بيان البت ۽ وخی الله إلى راهيم عليه السلام: أن: وون فى اماس با يم يأو يکال د ل نامر بے من كل ج „oo )4 فقال راهيم يا رب وما يلم صوتي؟ فاوح الله له ی راهيم عليك الان ا ول ابلاغ فقا إبراهيم عليه ) على امقام وقيل: على جبل ابي يس فنادى: أيها الاس ن الله قد بى بيا ومر کم ان اجنوا ربكم فحجوه . قاسم الله ندا من في صلب لجال ومن في أرحام السام ومن بي المشرق والبحر سن سبق في علم اله لسع م اليامة. فاجابوه: يك الم لبيك فمن جاب يومئل مر ة واحدة ج مرة ة واحدة ومن أجاب كث حح GS o على ر ومن 40 يجب ل يحح ابن أبي شيبة؛ ر۸ ين عى وب الح ن الك ل رسول الل ا في حح 2 > سور ەه 2 يها الناس : ل بي بعري ولا امه مة بعد كم فاعندوا الله ربكم الوداع: "أب (۱) حلولا كير جمع حلة بالكسر: قوم النزلونه والأحباء الكيرة. وتطلق الحلة على الوت مجاراء و س و 2 ول وور لول ولرل رس السب بالكسر: الحمار والمامة. والزيرقان: هو ابن بدر لري وهو من سادات العرب. ع ڪتاب ( ۲۲۷ ) الوضم عي 7 س سە س و و ‎oo,‏ 2 ۲ ر 2 و وصلوا خمسكم؛› وصوموا شه ر کم ؛ وادوا ركاة أموالكم طيبة بها و2 رو س سر ٥ س و ی2 وو مه و > ٥1 و وحجوا بیت ربكم وآطيعوا ولاة اموركم تدخلوا جنة ربكم ر١١6٦ء و ‎e‏ س ‎o‏ 0 ^ ې د ‎2o0‏ € ° > و 2 الطبرانى فى الكبيرء ر٥ وقال يض عليه السلام: ححوا قبل آن لا تححواء س له س سو و ‎(Du‏ ه قد هدم البيت مرنين» رفع في الثالثة ا یا سے ص ص مد و۶ س 6 2 ‎o‏ سم 0 ۰ س وقال ابن مسعود : حجوا هذا البيت قبل أن تنبت بالبادية شجرة لا تاکل ص ‎e 7‏ ر س مها دابة إلا تفقت؛ أئ: مائت [النيسابوري: الكشف والبيان› ‏ہے ‏أ شيد ١١٤١٤۱ لظ من هذا البيت قبل ‏۰ ‏س ‏و ‏() [لم تجده بهذا اللفظء رواه ابن ‏ی ‏أن رقع فنه سيرقح ويهندم مركي ويرم في وقوله: ”حجوا قبل ان تحجوا رواه الدارقطني» ۲۹ء والبيهقي» ر 4۸° ۸]. ‎ ‎ ‎ س فصل [في فضائل الحج] ي عن ابن عباس انالبي عي الم ال : "من حح مك اني إلى 4 س 2 و 0 2 2 ‎vn noo‏ °0 ر . ٣ ن يرجع؛ كنب الله له بكل خطوة سبعمائة حسنة من حسنات الحرم" ليقي ٤٤8 وان خريمه وعن الى يل أنه قال: "المنفق في الحجح كالمنفق في الجهاد في سيل اللى بسبيمائة رهم" وقال عليه ‎oo E‏ و ۳ ‎E‏ س اور ل روو وکو رسو رر السلام: "من العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهماء والحج المبرور ليس له جراء إلا الحنة" [الربيع» ر٤٤٤ والباري 0 ر 2 2 ‎o‏ س س و س ‎oo ° one‏ و ‎o‏ 0 وقال عليه السلام : من حح هذا البيت ولم يرفث ولم يفسق؛ خرج من س سو ف ول ل و ‎o ore‏ ےو دنوبه کیوم ولدنه آمه" وسلم ر۷٣۳۳]. وعنه عليه السلام أنه ‎„EE 1‏ ٥0 ص ص ص ‎A 0 < om o‏ ص 2 س0 2 0 قال: "يما ملم خرج من بيه قاصدا الحهاد فى سبيل الله فوقصته دابته قبل الع ‎TWA‏ ا ‎WWE‏ 4 28 ۶ س س وەه ‎o‏ ‏4 ل او لدغته هامة. آو مات حتف آنفه؛ مات شهيداء وایما مسلم خرح ‎on o‏ 7 ص 0 س و س ‎oo ۰ ۶ 20 We‏ س 4 من بيه إلى بيت الله الحرامي ثم ترل به الموت قبل بلوغه؛ وجب الله له () تجدة بهذا للع روا ابر ماج بلفظ: "من أرسل بفقة في سبيل الله < . 1 2 و ‎7o‏ کے ‎we‏ ر ر . ر وام في بيه فله يکل درهم سيائ رهم ومن غرا بنفسه في سبيل الله وأنفق في ‎CC 2t $“‏ وہ س ٤ ‎~e‏ 1 وجه ذلك فله بکل درهم آلف درهم]. ۵ ۰ ۰ A ‏ج ڪتاب .٤C۳ الوضع حل‎ کو ےو الح" احم ٤٤٦۱ء ر۱۸۳۱۷]. وعنه عليه السلام أنه قال: : "الهم ص اغفر للحاج ومن استعفر أ له الحاج' ليقي وابن أبي شه من علي قال : كنت طفا م الي عليه اسم بيت اله حرام س ۋە 2 2 ‎o‏ سے س فقلت: فداؤك ابي وآمي. ما هذا البت؟ فقال: "با علي سس اعد ابت في دار كفارة ليوب أميي ". فقت : فداۋك ي وم ما هذا الح فقال: "يلك جوهرة كانت في الحنةء فهبصها الله إلى دار الانيا 9 ولها شم كما فان سوادها لما مسها من يدي المشركين" لم س ر م ‎We‏ ر و لے ‏وقال الأوراعي : ریت رجلا تعلق بسار الكعية وهو يقول: يا رب اني فقير كما ری وصبيي قدا عروا كما ری وناقي عجفاء كما ری ‎„o ‏سو‎ ‏وبري قد بت كما ری فما ری فیما کرت ما یا من یری ولا بی وهو بالمنظر الأعلى؟ فد بصوت من خلفه: 1 الحق عمك بالطائف قد هلك ولف لف تعجة وتلا ة ‎Z2 2 ‏وأربعة عب وثلانة ة سياف يمانية ليس له وارث ث غيرڭك. ‏س ‏ي ‏8 ‏حا ‎Ê ‎AR ‎\ ‎o ‏قال الأوراعي : فلت له: يا عاصم إن الذي دعوت لمد كان منك قريبا. فقال لي: ا هذل اما قول: إداسال ادى عق فإ قري اجيب دعو و لذا اع انك )1 :٦۸(. ‏وقال الي عليو السلا : "ما روي يوما هو أصر ولا ولا ‎„$o € ۱ ‏حفر ولا أعيظ مه في بوم عرق وما داك إلا لما يى فبه من تول ‎ ‎ وتجاوز الله ۽ عن ى العظام؛ إلا ما رؤي مله في يوم بدر" االيهقي في سوس ومو طا مالك ٠ ر۹۷٥۱]. س ص ‎“$o „o‏ س وعن ابن عباس أنه قال م ما كف بصره : ما ندمت على شيء ما ‎$s‏ ندمت على أن او حجحت ماشبا؛ لاني الله يول : اترك يکاڵا4 (الحجح : ۷). [انظر تفسير الطبري ۸/۱۸٠1 وفتح الباري ۳ ]وقد قيل: إذا کان الطريق قري المشى أفضل من الركوب» و کان بعيدا ركوب من ) المشي؛ لن لمشي ي يتعب الإنسان خلقف اذا من سوء الخلق فالمشی فض ؛ لما ورد في الحبر: ن الملائكة بلقون لحجاج. فيسلمون على أصحاب الجمالء أصحاب العال ويعانقون وعن محمد ر بن ياسير قال : أ في الطوافو كلا قد العادة واصفر لوث بيده عص وهو يطوف معتمدا عليها فد مت اليه وجعلت سال ففال لي: من اين فقلت: من خراسان. فقال لي: ف فى أي تاحية تون خراسان؟ كانه جهلها- ء في تايه الم ال لي: في كم ون الطريق إلى هذا الي قلت في هرن او قال لي: افلا ‎O ^‏ ص ص ‏حجون في کل عام واشم جیران هذا البيت؟! فقلت :كم بتكم وين هذا ليت؟ فقال: : مسيرة خمس سنين» حرجت من بلي ولم يكن في راسي ‏ہے ‏(١) [ذكره اهي ي حبار مكف ر۱۸١۱۱» بلفظ بل : "إا بلغ نصاب الحرم نم ‏الملاكة على ج جى الحرم فشاروا الم ع اح البعاله واعتقوا الرجالة اعناقا"]. ‎ ‎ ‎ ۸ . ۸ ع ڪتاب ( ٤٤س ) الوضم جد ‎7o . CC‏ سن و 4 و س س د ۳ 2 گے و ص 2 © ي 3 7 ے3 و سے ۳ 1 ‏الصادقةء فتبسم في وجهي وقال: ‎o o‏ ص ‎2o 1‏ سس وو و ‎o‏ ف ہے م و ‏لا بعد من زبارته إن المحب لمرن يهواه وار ‎ ‎ س ي فصل [في وعيد تارك الحج] و مس كح ٥ ‫ ‎GA o Te E e e o AEE e‏ روي عن الربيع بن حبيب آنه قال: من وجب عليه الحج ولم يحج؛ س ‎„e‏ ‏وس سو ف م که س سر رو وۋ € فهو دين عليه ما دام حا فن حضره موت أوصى به أن يحج عن فإن لم بوص به؛ وھو مضيم غير تائب؛ مات کارا كما قال الله تعالى : طوس ل ل 1 ‎^o‏ فن اله عن اللمي() (آل عمران: 4۷) ر ۶وو 2 وكفره على : أحدهما أنه إذا ترك الحج إنكارا فرضيه؛ فكفره كر شيرلي؛ ون كان ترك لحق الله بعد ما وجب علي فكفرة كر نفاق. ۱ ۱ وعن كس أن الي ا صلى الظهر دات بوم كم جلس قال : "سلوني ا تب ولا بلي الوم د نكم عن شيم إلا ع ال ٤۳۹٠ الاي ر١۹ شترا فقال الأرع بن حايس يا رسول اللى الحج وجب عبتا في كل عام؟ فقضيب او حى ارت وجا فقال: "والي تفس ممر بدو و فلت عم لوحب ولو وجب لم نوا وو م فلو ولکن ٳذا هبتكم عنٴ شيم فاهوا عن ودا مركم يشي انوا ينه ما سطع ر٤۳۹ ۸ . ۸ ع كڪتاب ل( ٤٤م ) الوضم جد 77 ےه ‎TEED 7Z o EG‏ وعن النبي عليه السلام أنه قال: من وجد سيلا إلى الحح ثم لم يحجح؛ س و أو ون عا يس موك اله وقد جت ك ا 0 م و 2 ۱ م اڭ و كما وحصت لليهود والنصاریى [البزار» ٦۸ء والبيهقى فى الشعب؛ ر۳۹۷۸› و م س ص 0 ‎WE 1 € i‏ 0 س 9 ‎T۶‏ $3 مخنصرا]. وعنه عليه السلام أنه قال: من لم تحسه حاجة ظاهرة او مرض ‫ ی وہ ف س ‎„oo e o e‏ ر ‎o‏ ہو ‎n0 ~o‏ حابس او سلطان جائن فمات ولم يح فليمت يهوديا او تصرانيا ص ‎Lr o‏ و ےو وابن بی ر٥٤ ٤١٤۱]. وعنه عليه السلام انه قال : "من مات ‎Au o Eo e‏ ۶و کو رس رور ‎n‏ لو 2 2 س ولم يحج لم يقبل الله له عملا يوم القيامة" [دكره ابن في في ريج أحاديث والريلعي فى نصب ٤ 7 2 ‏و‎ "Wy Waw وروي عن عمر بن الخطاب انه قال : هممت أن أنعث رجا کے ا ر فلا أجد رجلا بلغ السن ووجب عليه الحج ولم يحج. ¦ ‎o‏ ۶ سه ‫ 7 م > ۶ 2 س °٥ وەه س 2 2 ا۲ ۳ ضربت عليه والله ما أولكك بالمؤمنين. قالها ثلاثا [كثر ٤٤٤٤۱ والزيلعي ١٤ ٨ س > فصل [في شروط وجوب الحج] 6 ٤ م 0رك 7ي سو ‎2o‏ و 2 اعلم أن شروط وجوب الحجح عشرة؟ أحدها : والثانى : 2 ‫ و ۳ و سے2 ء2 و ‎2-o‏ س و 71 ۶ العقل › والثالٹ : الحرية› والرابع : والخامس : امان الطريقء ٧ و دوو 2 و ا س ل ‎AS A‏ والسادوس : إمكان المسير والسابع : راد كافي والثامن : راحلة تلع ‎Shi‏ ف 77 ٥ ٥ والتاسع : فوه والعاشر : عدم و و ووو فاما شروط البلوغ فإن الصبي إذا حح وهو طفل › لم يسقط عنه فرض ك س ور 0 ‎Zon o P7‏ ٥ و۶ الحج إذا بلغ لقوله عليه السلام: "أيما صبي حح ولم ييلع الحلم؛ ‎vo, 1‏ م 2 ‎€or‏ ‏فعليه ححة آخری'" يهي ر۸۳۹ وان أبي شف ر١٠٠٥٠]. ‎Bo o e‏ ر |٨ س س ٥إ ڪے ‏واما العقل : فإن غير مكلف في جنونف ون حج في جنونه ) جز عنه إذا أفاق» لقوله عليه السلام: "رقع اقلم عن ثلاث : عن الطفل ‏: » وعن حى يفيق" [أبو داوف ٤٤٠ ‏ص س تر ‎A 2‏ 7 ر حتى يبلغ وعن النائم حتى ينتبه وابن ماجت ر ٤٢٤۲۰]. ‎WE ^o ۶‏ س 2 واما الإسلام : فان | لمشرك إذا ثم دخل في الوسلام لزمه الحجح س 7 ‎SG o‏ وڪ س سے 0 ا . نانياء لقوله عليه السلام: ايما اعرابي حح ثم هاجر. فعليه حجة آخری" ۸ A۸ ‏ع كتاب ( ٤٤۲ ) الوضم د‎ س ۋس [البيهقىء ۸۳« وان أبي شةء ر١١ وراد بالهجرة ة مهنا و 2 > وه و روم واما الحرية : ن العد ا حح ثم عق لم يجو حجه وهو مملوكء عليه السلام: ايم عبد حح م عق ؛ فعليه حح أخرى" واد ن بي وما شرط الأمان : فهو أن يكون الطريق آينا ن خوف العدو ويرو بدليل قول | الله تعالى : إن 4 حير فا سير من اندي 4 (البقرة: ٦۱۹( أي: معنم من الوصول إلى البت. سے و إا المسير : فهو أن يجد سعة في الوقت لوصول مع وجود 4 وما الكاف" :قن الحارج إلى السفر بغي اد ملق إلى المنهي عنهاء قول الله يع على : ولا لايرل لكوك 0)1۹ (۱) عق عت ياء لفاعل: حلصت من () علق الي الناصر: قال في الحاية شية: الى على خصوص ما تحن فيه بقوله على : ور دوأ قال فی الإيضاح: وقد آمر ‎A‏ تعالى ي قوله: ا کے اردان € (البقرة ۷( و قد نا أنه و لت في ناس من ال ابوه حبر واه ن أل الطري لما وتء يعني من الا انر الشماخي: الفاح ۲ ‎[E‏ إلى ان قال: وم المصيف بالاية فلعله إلى عموم وأم المراد مه فيه خجلاف. ال في القناطر في دة على إنكار المنكر: ن قيل: فما مى قوله على بتري ل بكوك (البقرة: يم الحيرات: بو طاهر سماعيل ن= یپ لوغم 17 واما الراحلة إلى السفر: : فهي من شروط الإيجاب ؛ عليه السلام: "الاستطاعة راد وراحلة ر۹۳۸ والترذي ر۹۹۸ ۲]. 2 ‏ی‎ ono AWE وآما القوة المؤدية : فهي على وجهين: قو بدني ووو مالية. مى عدمهما المرٴء ۽ کان غير مسعطيم واه يقول: اكيم سلا 4 (آل عمران ۹۷). ى س س ۇۋ ص وأا عدم لعوايق : فهو من شروط الإيجاب. والعوايق كالمرض مانم والوالد الکبير الذي لا يسضي عن والسلطان الاه بدلیل قوله 4 و س س ف عه علب "من ل تبه حاجة ظاهرة أو رض حابس أو سلطان جائ سبق تشريج]. الحدريث. ہے ‎o‏ $ ەه وقد الف اناس في الاستطاعة على أربعة وال : : فال بعضهم : ی ‎o‏ 3$ ە صح ابد لا غير وقال بعضهم: رد وراحلة. قال عضر : مال س س ص واحال ومان الطريق. وقال عضر : زاد وراحلة ومان الطريق = موسی الجيطالي قوسي ۳/۲٤[ ]ط٦ ۸ه / ‎e۹۹۸‏ مطابع الهضة سلطنة عمان]ء فلا: لا حلاف في أن س اواد له أن جم على صق الكقار يقا؛ وان عل أ عل ذلك أنه نه یکس قوب الكفار مشاهديهم ئه واقادهم في سائر المسلمين قله المبالاة؛ وحبهم الشهادة في سيل الل كر 1 فيكسر بذلك ‎GE‏ س وس ‏وأا مى الابة قد روي عن ابن عباس ئه أنه ال : الهلكة : رك النععة في طاعة الله عالى . ر ليقي ۱۱۷۷ عن وعن راء بن عازب أنه قال : الهلكة : ن يذانب الإنسان ذبا فيس من الوبة 1۷۷ والبراني: امسجم الس وقيل: هو ان ن يقعد عن وقيل : هو ان ذب ثم لا يعمل بعد يرا حى بلك إلخ. [انظر: آبو س : حاشية على الوضن ‏ص۷٤ ٥]. ‎ ‎ ‎ 4 قصل [في بيان كيفية إتمام الحجح والعمرة› وحكم العمرة] .22 £ سے 2 ‎e‏ و3 في قوله تعالى: واوا للج والعرة وه واختلف العلماء و س و و ‎„oo E ۰.‏ س 2 0 0 ‎„o‏ م 0 و ص ص ص في كيفية إنمامهماء فقال بعضهم: إنمامهما إكمال مناسكهما وحدودهما ا 0 م 9 7 وا ہس رسو سء ےہ وفروضيهما وستنهما. وقال بعض: إنمامهما أن تكون الفقة حلالاء ويشهي ‎SS TP ۲ 2o ‏ر 7 س‎ 2v ‏عم نهد الله عنه. وقال بعض: إنمامهما أن تحرج من بيك لهما لا ثريد‎ ‏ص ‎eo‏ وس ‏م 5ے ‎„o Zo i Z2‏ س و ر ٥ م 2 1 غيرهماء لا ترج لجار ولا لحاجق يروى عن انس بن مالك قال: قال ك ‎A n‏ 1 2 س و2 . °„ و ر 71 ےو وه النبي یاه : سیاتی على الناس زمان يحح فيه آغنياء الناس للتزهة› وأوسطهم س 2 ‎e „o‏ لے ‎OT 77 o‏ و للتجحارة› وفقراؤهم وقراؤهم للرياء والسمعة [الديلميء ۸ء ‎e 2l‏ والبدادي ر٣٤٤ ولذلك كان عمر بن الخطاب ‏ يقول : الوفد كشير سس س ف والحاج قليل [انظر: تفسير البغوي› ۲۷/۱]. ‏ر س ± > 1 ر و ‏والعمرة فى اللعة الزيارة. قال الشاعر: ‏ل اترو ركا كما يل الب ر 35 عاب 9ء لشم چ 2 ر ل ەو و ر سے کے نے أي الزائر. وتكون العمرة لروم المكان والإقامة فيه. واختلف في قال يعض : يست ولكنها سنة واحتج هؤلاء بقراءة الشعبي: وما { اج لمر و رفعا. واحتجوا so ‏و س‎ o أا يما روي عله علي سيل عن اة أواجبة هي؟ فقا : "لا وإن ف لک [الترمذيء ر١۹۳ وأحمدء 0 وفالوا ايض : قال الله تعالى: ور لالص حح الي من اسعطاع د مياه (ال ران ۹۷( ولم يذكر العمرة م الحجء وقال بعض: 0 ريضة واجبة وهي الحج الأصعر. واحتج هؤلاء راء العامة: «وايا للج والس روه نم تصبا. واحتجو ا ما روي عن الي ية قال: داخلة في الحج إلى يوم 6 ر۷۹۲ والرمذيء وما روي عه عليه و السام ال: "ابعوا بن ن الحج عر فما نان امقر والذتوب كما ينفي الكير حبث الحديد و الذخب وة ولس للحج ثواب 5 الحنة' ردي ر١٠۸ وعلى هذا اقول الأخير أصحايا. م فصل ر ٥ر لو ەر س 0 7 [فيما يفعله الخارجح إلى الحج] الم أنه ي لعزم على احج أن يقد قبل خروجه أرب عة أشياء؛ كلها س3 ‎„oo on o‏ : أن قفي كل تيعو تر ين ين أو ممه في مال او دم. والثاني : أن يقضي ما ضيعم من حقوق الله الواجبة؛ من الصلاة والزكاة قارات والنذور الواجبة. والثالث: أن يوصي يما لرمه من الوصا صایاء سد سلف عا س و وط ‎„oo „E‏ سلف عليها من يتفذها. والرابع أب من رادي عله ي وو و و سو س مم € طريقه. ‎O‏ فليقدم بين يدي خروجه اربع رى ؛ أده ‎E4‏ س سل سے س ه٨ برسي کل من عضب عليه من جیرانه وأرحامی ويحاللهم ويودعهم. : نر لصتي في مل ركني ود في ا وعو په العاء: الهم إنك افرضت الحي وأمرت بي فاجعلني ممن استجاب. اي ين و يس رييت وة : أن يذ لطريقه أصحاب أمتاء ثقاة؛ لابه مال: اقيق قبل الطريق. قال لني عليه السلام: ل عم الاسر ما في الو دة ما سار أحد ليلا ' بحري والريذي $o « ] "والواحد شبطان والاتان رکب وخير الأصحاب ر € ° : ان بعه [روي بلفظ: "الراك شيطان والراكان شيطانان والثلاة ركب" أبو داوف ٠٠ A . ۸ e ‏الوضع‎ Cver) ‏کناب‎ e أ 2 ‎„o 7 TP‏ وو س ‎o‏ رو س والترمذزي› ر٤ ۷٦۱]. والرابعة : ان يدعو عند خحروجه من المتزل ورکوبه بهدا س الدعاء: "ال كبر ال كبر الله اکر سبحان لي سحر لتا هذا ا وما کا ل مقرنين» ونا إلى ربا لمنقلبون» الهم | نا سالك ي سقرتا هذا ابر والنقوى والعمل يما ترضى الهم هون علينا السفرء واطو ل لا الهم نت في السفر وات الحليفة في الل والمال جميعاء اصحبنا ي سفرناء واخلفتا في أهلن' [مسلم» ر۳۳۳۹» والترمذي» ر۳۹٤ ا حرج وسار ل رع أشياء؛ : أن يب المماكة في الكراء. والثاية : ن يلام قوی الف واجتناب المحارم. : ٠ ن خسن احلا قه مع الأأصحاب. والرابعة : أن کش ذک احج مع کر الله 4 يعالىء ویکیر على كل شرفو وبح في کل غور ()- علق الع : ودا رل منزلا يقل : "الحمد ل الذي با سالمين الهم ربنا ارلا مرل مارکا ونت خير مرلن اعود بكلمات الله النامات د الي ل يجاو ڙهن ر و وومر ‎AE‏ 7 2 ولا فاجر ين شر ما خلق ل ازا برك ميقا هذا واصلرفا عا شر وام هكذا ورد في الحديث عن الي لم كاملا نظ ملم ر٢٥۰« والترمذي فصل [في المواقيت والإحرام] ان المواقيت حداود للا حرا م بالحج والعمرةق نم ص ٥ و ‎o‏ و رسول الله ء لك أ و لأهل ان سك طريقم ري مك و ر و ذا ووقت لهل اشام ومن سلك طريقهم بريد يد مكة ووقت لهل اليمن ون سل ريم بيد مكة يلملم ووقت تجد والطائف قرنا ووقت عم ده لهل العراق دات عرق والحرام من الميقات ركن من أركان الحج البي لا يصع إلا ب" ؛ () ورد في الأحاديث أن رسول الله وقت لأهل العراق ذات عرق. انظر: الربيعء ر٦۳۹ء ومسلم» () ال ال في الحاشية: أب الإحرام فهو ركن لا شك يى وأما کون من الميقات؛ فالصحح أنه س تر بالدم؛ إن لم يرجم إلى الميقات. قال في الإيضاح: وإ جاء ن الميقات اح بريد احج وم قعل أن جع ويرم يلها ول شي علي اف قوات احج حر بن حیث در فې في الحرم أو قبل الحرم؛ ل د وذلك أن الميقات ستة. [انظر: أبو س: حاشية على وضع إانظر: الشماخي: الإيضاح ٢/٢٤٢٤۲]. A ‏ع ڪتاب ( ٠٤٠۲ ) الوضم جد‎ V „po ‏س‎ ‏ۋ‎ o الإ حرام من الميقات› والوقوف وطواف الزيارة بعل البح ولات و السعي ن ال الصفا فا امو في قول ء عائشة ة (رضي الله عنها). ‎„ono eo‏ ل قول ائ به ن مالك : ب حي مر رل الس بر المع والمروة وكين ر الد ب که السعي بين الصا والمروة. س و ‎„o‏ ۋ س 7 ۳ ٤ 0 و ٥ س س 2 ويقع الإحرام على ثلائة أوجه : وإقران وتمتع م ‎„o E 1‏ ت ورم ‎„o‏ ور ‏فما اللإفراد : : فهو أن يحرم بالحج أو بالعمرة ممرده. ‏() روي بفظر: "وقد سن رسول و الطواف ييهماء كليس لحد أن ترك الوا م لحري را وسلم ر١٤ ۳۱]. ۱ () علق الع والس دنا وحن أل الحدي؛ لاه هو الذي اختاره ايء لأصحابوالحجي بى مى و امتقيل م من أمره م ما اسدیر؛ ما ساق اهدي ولجعها عمرة فما كان يمع م“ ل إلا انه قلد هديه ولبد رأسه. [البخاري› ر۸٥ ومسل ولكمع سئة شروط دكرها الفواعد؛ قال: أحدها: ‏س ص م ‏ها وبين الحج في سره دك » له ن عاد إلى بده بعد الالال مين عمري + إلى احج من عايه فيك فلس ممتي الثاني : ن يکون في عامه ذلك العالث: قعل العمرة ة في أشهر مني أن يحرم بها فيهاء اناد قرام ل دم عليه ولو مها فيهاء الراب : أن على الحح. لحامس: أن ب يشيئ الإحرام بالحج بعد قراغه نها يني بخلاف ا ا ها بالحج بل الفراغ منهاء فته لا یسمی بل يصب رنه والسادس *: ان يون وطنه خارج الحرم. انظ الجيطالي: قواعد ٢ ‎ ‎ ‎ ‎ GE a Ce) e کپ 1 وآما الإفران : : فهو أن يحرم بهما جمیعاء ويکون على إحرامه إلى وم لض حل نا جميا بد احق يوم لض ويطوف ا وا واحداء وقيل الله أعلم وأحكم. وما : فهو أن يحرم بالعمرة مفردة في اشر فإذا قضى حل من إحرامه إلى وم وهو الاين من ذي الحجةء أحرم للحج من تحت الميزاب او مین حیث أمكنه من المسجدء ويلرمه الهدي؛ لقو ل الله يالى : لض تمع بالعمرة انى 4 (اليقرة: ١1۹). فصل [ي بیان آشهر الحج] والاحرا م بالحج لا ب صح إلا في الحب ومن أحرم به في غير أشهره كان حجه عمرة تالف لا يجزیه رض كما لو أحرم للصلاة قبل دخول وكيها كات صلا اله لا تجزيهللفرض؛ أن اله الى جعل لحج وفنا معلوماء فقال: لالحح اشه ملو مومت ۱۹۷). واختلف العلماء فيهاء فقال بعضهم: هي تلا شه : شوال» وذو وذو الحجة. وقال بعضهم: شهران وعشرون يوما. وقال بعضهم: شهران وعشرة ام ۽ وهو الصواب. ‎or E‏ 2 7 ص و وو ے و وأما الإاحرام بها في كل شهر من شهور السنقء ويعتير ۰ ی ‎„oo YE‏ 7 . رو و فل ر في السة ما قدر علي ونيس عليه في ذلك شيء موقت في قول الربيع بن 1 سه ل مه ‎3oo‏ ‏حبیب طف وما جابر بن زيط فلا يجور عنده الإ حرام بالعمرة في السنة إل واحدة كما كان الحج مره واجدة في السة. رو € ° احد وذ إذا أراة من بلغ الميقات أن يحرم عليه يأرب - خصال؛ عسل يماء وسيدر إن أمكن و[ جاه الوضوء. والثاية ا جدیدین » أو عسيلين لم يليس مذ غسلا. : الركوغ إن لم يحضر قت صلاة مكتوبة» فيحرم على ركعين» أو افر صلا مكتوبة إن حضر 1 : اليه بعد الإحرام يقول بعد فراخه من الصلاة وهو قاع "لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد والعمة والمك لك لا شريك 7 لبك بحجة مامه وبلاغها عليك يا وإن كان قارنا قال: "لبيك بحجة وعمرة تمامهما علك با الل وان کان إحرامه بعمرة مفردة س قال "ليك بعمرة مامه ويلاغها با الل" ة تقول هذا في مكانك سو س ونت قان ثلاث مراتي ثم تقوم وات ثبي وجا تخو وفي الأثر: إن هرو تبي الي عليه السلام الم جتم عليه 2 س 0 مأخودة من الب فلان بالمكان؛ إا مه وأقام فيي ومعى .س الوشم ع ليك: :آنا ميم على وعند سرك وغير ر خارج من رأيك ٠ ونما بى لانها بعد مء وطاعة طاعق كما قالوا: ربناء ائ و ‎A Ads A rd‏ حب لا رحمة بعد [ما يحرم على المحرم] بحرم على المح بعد الاحرام ار : السا وا لطب والصيد وتعطية الرآس؛ لان إحرام الرجل كشف رأسييء وإحرام المرأة كشف (١) كذا في الأصول ولعل :غير خارج عن راك وأما التعبير بالراأي فى حق الله فير جائ ونم 4 ى اليه لبها فی معى: إجاية بعد جابة » و ۰ م ‫ جعلوا التي علما على مضاعمة اعدد وتكثيره ء في هذا العام علق اليح الا صر : كذا في ولعله: م من لانه الى وهو العليم اير (۳) علق الناص : لم رض م الله إلى اسوق والجدال ؤ في الحي وقد بيه صاحب الإيضاح رمه الله حيث قال: : وام الفسوق الي هى عه فهو فصن تكب شنا ما تى ال عه وسو عب الا ولا فسوق؛ ۽ يعني : : و ساب كله واد قله "ياب المومن فسوق" بحري ر۸٤ 1 ر١ اما قوله: : ولا جدال في الحج: يعني الراء فمن فعل وماری بالباطل ‎o‏ عضب وه ‏أو يضيب صاحيبه فعليه كفارة م جادل بالمعروف والنهي عن ‎Ge oe ‏كر ع علي وقي كناب تفسير [لأصحبنا] خمسمائة آيه. ‎Yg‏ جدال؛ أي: ولا راء في في الحح حى ينضب وهو محم وبيب صاب وو س ومن فعل م مسكينا. انظ الشماخجي: الإيضاح ۲۷۱/۲]ء [الدراية وكنر العاية ومنتهی د ول فة في تفسير حمسماة آية: بو حواري محمد محمد ر الحواري ‏العماني الإباضي؛ مين علماء القرن الثالث د الهجري. ےم حقو وكا اد وس محمد تاي عبد ٤١٤٤١٠ ١1۹۹م مطابم الهضة سلطنة عمان ١/۷١۱]٠ ‎ ‎ ‎ ‎ ت ڪتاب ‎CC”‏ الوضع € سە )ا( 1 ‎“Eo E‏ س3 سل وجهها . فن ن اصطاد أو أكل لحم صي لم دم وإن تطيب لزمه دم وان س ‎go‏ 4 سو عط رأسه عه دم؛ إلا إن عطاة اسيا مين حينه ولب ؛ إل إن سيه ن النهار إلى الل و ن اللي إلى الهار فعليه د وان جامع وهو مرم فس و س ي ححه. [ما يحتنښه المحرم من اللباس والأفعال] وعلى الم أن يتنب لياس أربعة؛ إحدها: لياس المحط من لقص والجلباب والسراويل. والثاني : اس الأخفاف والقمارين› 1 لم يجد النعلين؛ ابن بن قل اي ا . والقالث : لباس مه الطب من الياب» مثل الوس والرعفران ٠ وعيرهما. والرابع : لباس () يني يب عبها تر شتنرها؛ لن حوره وها سنال ويها عى وجه ن خافت اة من جمالها؛ دون أن يمس وجهها. (۲) الا دين كالنعل للرجل: وهو مما ن ذه نسناء العرب على شكل الي شی قطن. ليس على اليدين لعدفة الأصابم› ر ا على الاين على يکون قار ن ابكار العرب. وقي النهاية: هو بالضم والتشي : شي يليه ناء لعب في أيديهن ي الأصابع والكف والساعد من البرد إلى آخرو. [الهاية في غريب الث ٤ ]] ومن حدډیث ۽ ان عمر: : أنه کر للمحرمة س الاين [البعاري ر١٤ ۱۷ء وآبو ر۱۸۲۷]. مئه حدیث عائشة -رضي الله عنها۔- انها رخصت لها في لبس القفارين ن : زوائ مد ر٠ ۳۷]. )۳( اور بإسکان الراء: ضراب من الات أصفن صب ب به الاب اص باليمن. والرعفران : كذلك نت عطري أصفر يصع به. A . . vA ‏ع كتاب 2 س) الوضم چ3‎ قلا' من الحو والللئ الجر الي الحو م» وکل ما شد شد على دن إلا هميان ا فقا رخص له في شد على حقو ۳ 7 ي إلا إن نسي عه ٤ ومن لبس الحفين ا إلا ن ‎E‏ ەم س سے ‏نسي آخرجهما من جنه وی٠ ومن لبس مطيبا لزمه دم؛ إل إن سي نرعه من حينه 4 ولبىء وكذلك من لس القلائد والخواته على هذا والله ‎o ‏وعلى المم ر فعل رع ين دنو أده : حلق الشعر وتفه من مواضييه. والثاني : لم الأطافر ن أصابم يديه أو رجليه. والثالث : طرح ‏سے سے ‏2 ےو 3 > س س ‎e moo‏ ‏القمل وقتله. والرابع : قطع شيء من بدنه وإدماۋە. فمن تع و شعرة فعليه و س ‎one‏ س س ‏مسكين» وقي مسكينان وفي الثلانة دم وقي الر سیر ‏اا ۱ ‎Mo j o 77 U‏ سے وم ‏و ن مسکیتان؛ والثلائة وقي له القملة حبة أو تمرة» وقيل : ينزعها ‏0 ص م ‎E‏ © س م ‎o ‏د‎ ‏ن بدنه ويلقيها في وبي وآما | إن فطع شيا من بدنه أو ادمه فعليه دم وكذلك ن دم يره فعليه دم. ‏(١) القلايد: ما تعلق المرأة على كالعقد. 0 الان کیس شد على الوس ب ل فيه فة الرجل» وکل ما هو على منواله مم ‎aa‏ م ‎$o‏ ‏مل فيه فة مء (۳) الحقو: الحاصيرةء غيرأنم وسوا فى فاطقوه على وسط عليه الإزار. (8) في الحة : شقه واخ رجه ن اسفل. الوكذا في الس المحطوط المتمد في قرافي لامي حى اي رأة د إن ر ي قوق ‎ ‎ ‎ 0 0 CTC: [ما يحوز للمحرم قتله وما لا يجوز] و ي لى المحم أن جب فل كل ذي روح إل ما ما أباحه الله من صيد س ليحر وما أباحه الرسول عليه السام بقوله: "افوا كل مود في الحل والحرم' لم بهذا اللفظ › روي بمعناه. انظر: مسلمء ر۹۱۸ وأبو داود» ر١٤ ۱۸]. وعن ابن عم عن رسول الله يو قال: "حمس ليس على المخحرم في نهن من جاح : : الح اقرب والكلب والفارة والعراب" . سلب 1( س ر۹۱۸ وآبو ر٤ و قد قيل : في الحداة مل وما غير ذلك ك تول فل تى ماج الي اما ك ا لكيه ر م خم ومن فق ینم سس کو م م ریم متعیدا مل ما فل ب أي وقيل: إن الأية رت فيمن قعل الصيد تعمد فجرت السة بالجراء ولو على من OO. o f ‫ (١) غير دلك من الحيوانات غير المفترسة الي شيلها فول "افوا كل موذ في ل الحرم إل أهبشكل الاميدلان بالاية؛ أن ما عدا ما دك ليس من الصي إل ن ريد ذلك ن قيحر إلى آخجرو. )۲( في هذه القضية و على الخ ال على المقررة وهي: : "الا في الدماء والأموال ل یل الضمان" [قاعدة ه . فمن الف شيا مما هى الله عنه خطاء وجب عليه الع ولا نم عليه ومن ايله عم فعليه الما لكين الأية قر الحكم على المتعم لوه سبحانه: وم مكنم معدا ٥۹)› و د على أنه لا حرج في وما عليه أصحابنا أن الضمان ثابتء هو المرفوع. علق قال في الإيضاح: في فوله تعالى: ينيدا € (لمادة 40( مني مسد وء ومع هذا ابص أوجبوا ل اجراء في العم جميعاء ولم بدلیل الخطاب في هذه اليه وهو الأشيه في هذا الوجه؛ء لن الخطا ل يل ونما يل الام فقط . الشماحي: الإيضاح ٢/٤ ٤ 1 [في الحكم الوارد من السنة في جراء الصيد] ‎E‏ ن س . ‎TAF‏ . وو س روي ان النبي کا حکم ئي الضبع کشا وي النعامة 4 جزوراء وي اللوي ١ قر وفي الحمار 9( جرورا وي الب شاق وي شاق وقي بيضيها إذا تفرحت ول صف وره وكذلك فى بيضة النعامة ‏ص ‏اذا فحت درهي و وا فنصف درهم وي الأرتب سحل وي ولاو م م ذ كرا ولا مثلها من النع وي الضب ص من ) طعا وفي الرخمة 4 دقان" وفي الحرادة والمة والذرة والذبابة والحلمة والرادة فيض ‏2° 9( ن طعام. ‏ص ‏الأروى: الوعل. الحمار: الوحشي. ‏الدانق: : سداس الدرم ه الذرة: : الدقيقة. ‏الحلمة: ار اة الكبيرة. ‎oo no j ۶ oo‏ »و س س س ہو ے2 )٦( [هي عة أحاديث مفصلة. انظر : سن البيهقي والداراقطني ء ومصنف عبد الرزاق› وغيرهم]. ‎ e ‏الوضع‎ CC ‏كکتاب ر٠‎ e ۲ ‏.)ل(‎ og لے رر ەر رد ر رلو وعن ابن عباس في الدوحة - وهي الشحرة العظيمة- بدن وي (Yh no “m0 الحرة وهي الوسطى شاق وقي القضيب درهم . وكل ما لك ن لصيو ق باس إلى ما ذكر في الوه وحذا تصق ب به على فقراء مك كما قال الله یکم ہو دواعدل نک هذیا بل الکن (المادة: س سو ولا يجور لقال الصيد أن يحكم على تسه بالجراء ولو كان عالم بالسنة في حى يحكم عليه الفقهان العدلان ۽ المرضيا ون م يكن م عدن علم بالسة ؛ مما على سيل لاء م يحكمان عليه بالجراء ثم وم الجراء بقيمة ابل بقيميه طعا به في مكف لکل یسکین نص صف صاع. وإن أراد صام عن كل نصق صاع يواه كما قال الله يعالى: مكيزا وکر مسين اوعد ذلك اما 4 (المايدة: ٥ فهو مخیر بي الذب العام والصوم اليح والاطعام يمك وام الصوم فحيما رد صم وکل هدي بلغ الحرم فقد بلغ محله إلا هدي المع إن مى يوم الح (١) الدليل: : م شجر الحرم فول مك حرام ة الله تعالى لا حل د يعضد شجرهاء ولا بحل ولا يتلا خلاوها". فقال عمه العباس: : ]ل اذ خر با رسول الله؟ قال : "إلا الإذخر” والاذخر: بات بصت نه الحصن عليه عليه أل مك في (۲) روي هذا الأثر عن عطاء بلفظ: "في القضيب درهم وفي الدوحة بقرة". [البيقهي › ر۹۷۳« وابن أبي شيبةء ر٤٤٤١٤۱]. ۸ ج ڪتاب ‎Cy‏ الوضع حل س س سه حه 0 س وي الحديث عن فيص بن جاير قال : حرجا فكنا ا صينا سس م س م0 کک 9 الداة قدا رواحلنا تماشا ثا فما نحن ذات غداة و إذ سنح لنا ظبي فاد رتاه فرميه حجر فأصبت خششاءف فركب ردعه فسن فلم قدما مكة ي يت عمر بن الحطاب فساله عن ذلك واو عبد س غوف فافبل على عبد الرحمن بن عوف فشاور : أ عليه شاق فقال عمر: وانا رى عليه ٺل ذلك . ا : اشا اش ت ‎av o ~o‏ 2 إلى صاحبي فقلت له : رى امير المومنين لم يدر ما یقول فیھا حتی ‎o‏ سو ‎o BO‏ سو ‏سال وم يفاجئني لا عمر ومعه ار لاني بالارة فقال : في الحرم في لاء وال على بقول : دال نىگە € ‏(المايدة :۹0( فاا عم وهذا عد الرحمن [البيقهي› وعبد الرزاف› ر٤٤ ‎۱). 2o ‏0س 2 2 6" 1 و‎ o 1 ‏قال أبو عبيدة: الحششاء: العظم الناشر - التائ - فوق الأذن ‏رک و و س ‎„o‏ س0 ر س س س ت٥ س س وقوله: رکب ا يعني سقط على راسف وراد بالردع الدم. وقو ‏فسن يعني : دير بې ويقال للرجل إذا عليه ريح البئر: 27 ‏فو رمو ‏اسنا قال ‎aad ‏يضار القرن مصفراأتامله بيد في ارمح مید الماح الأسين ٠ ‏‫ ° ل وہ سے رو و اماح : : الذي غرف الماء من البئثر إذا قل ماؤهاء وقوله: ر : تسه ‏[انظر: لسان العرب مادة "خشش"]. ‏(۲) يغادر: يترك. القران: مايل ویرید المبارر. مصفر الأنامل: الميت. يميد: : : الساقي بدلوه من اليش لذي أصيب بدوار ن شيد ريح البثر الكريهة. ‎ ‎ ‎ ۵ ۰ A ‏ع كتاب ( ٠٦م ) الوضم جد‎ [ما يحوز وز مسر فعله] طب فو رالا بم لا طيب فو با لاطب فد واوا في قال بعضهم: : يجوز أن يحجم 7 روي ن الي يية احتحم وهو محر بالحج. واحتحم وهو ما | كاري ر اتو ا ٢10۳۷ ٤ وقال بض لا يجو لما روي أنه قال: "في الام 8 س ا م و م 4 0 وجار للمحرم أن يفعل أربعة أشياء : الاخطاب والاخان النار ودخول البيت والحيمة اعيش لقاب م من الحر قن لهت الار شعره فعليه الجزاء. ويجوز له خلق رأسه بأربعة أشياء أحد اج إن أراد والثاني : والثالث : الصداغ والرابع : إن ن اذاف ي كما قال الله تعالى: فی مىك ص راسو وید فيه يام أوصد كو اوك 4 (البقرة :٦ يعني إن حلق. 23 CN ويقال: إن هذو اليه ترت في بن عجرة؛ وذلك أنه قال: مر بي لي يا رمان الحديية؛ ولي وفرة م من الشعر فيه الفمل والصانء وهي س اثر على وجهي. ونا طبع درا لي. فقال لي عليه السلام: "يويك هوام رأسك؟" فقلت : عم يا رسول الله. ففال: "احق راسك وصم تلان بام ‎oe € o0‏ م ۋە ٥ 4 ٥ ٥ ص 2£ % س او و أطعم سته سته مساکین ٤ مدین لکل او اسك بشاة› ای ذلك فعلت راك" . [البحاري ر٤۳۹« ولم ر٤۲۹۳]. ‎ ‎ چ سب( افم ي ويستحب لمحم بالحج والعمرة أن يكير من ليق ويرف صوته بها و2 ‎2o‏ و 7 م 7 في دبر كل صلاق وعند ركوب الراحلق وعلى کل شرفي وقي کل واد و ك ‎„oo‏ وعندما من توي وفي كل ما استقبل أناساء لعلموا أنه مره لأن وسيل ابي يا عن أفضل الحج فقال : "العج وال [الرمذيء ر8۲۷ وار ماج رفم الصوت والثج: إهراق الدماء من الذبائح يوم التحر. س ي فصل ص [ما يفعله المحرم عند دخول مكة] سم 4 € ذا قرم مک فعل أربعا قبل دخول المسجب أحدها: الاغيسال إن كنف ول جاه الوضوء. : أن يقصد الداخول ن باب بني شيبة. : : أن يداعو بهذا العاء عند وقوع بصره على ايت يقول: ‎EH‏ ‏الله اكير ال أ الم زد بيك هذا شرف وتعظيما ومهاية وتکریما وزد من عظمه وشرفه وكرم همر حجه ره تکریم واجعله مره عبادك الصالجين”. والرابعة : أن يقدم اليسى عند دخول المسجبي ويدعو بهذا الدعاء: "الهم أت السلا ومنك السلا وليك السلام فحيا ر ا را بالسلام› وأدخلنا ب رحميك دار السلام› الهم اعر لي ود لني اواب ميك ويفعل ربعا ا المسج أحدها: أن يدعو بهذا الدعاء وهو يمشي في المسجد : "الل أك اله أكبر الله أكبر الهم اليلد بدك بيتك جت أطلب رضاك وإنمام متع مك راضبا بقضائك وقدرك سالك مسالة البائس الفقير وغول دعاء الحائف جير المضط لك مسيم الائف د من المشقق ع كتاب ( ٠۷۲م ) الوضم جد م عقوبك سالك أن تستفبلي بعظيم عوك وان جود لي بمعفريك ‎e vo °‏ سك و تشو سے وان يني على 7 حم الله وسح وتهلله و سن و ر 2 ‎I‏ سے 2 سس ‎E 2‏ سس ‎vo E 7 „ro‏ س ‎o o‏ والثانية : أن تقصد الحجر الاسود. والثالثة : ان تستلمه إن قدرت علي ‎o۴‏ سو م س ‏أو شير إل بيو والرابعة : ان تداعو بهذا عند الحجر واقف مستقبل حجر تقول: "الله أكبر الله أكير الله الله ني سالك يمان ‏ص 0 ‏بك وتصديقا بكتابك ووفاء واتباع لسنيك وستة بيك محمد ل ". ‏ثم يفعل في الطواف أربعاء أن يلود بالرکن یری باب اليس ثم يأحد في الطواف على اليمين. والتاية : اليح في طوافي وهو: ەى ‏دال اندي ولأ إلأللك وال أف ولا حول ولا قوة ‏بالله علي لع وصلى الله على سيدا محمد الي عليه السام وال وسل ر 1 " ‏١۵ ‏وقي الحديش : "إن الملكة قلت ل عليه د السلا ححا هذا يت فلك اي ا عام . فقال : ا كنم که تقولون؟ فقالوا: كنا تقول سبحان الله والحمد للف ولا إله إلا الل والله أكبر. فقال دم : ولا حول ولا قو قو إل بالله. فلم طاف إبراهيم عليه السام خيرت بقوٴل و عله السلا فراد فيه : علي العظيم. ‎ET‏ ص ال ال على محمد حمر الي علو السلام لم كد من حر كر اهي في ار مةه والثالكة : الدعاء عند الاب وند اليزاب وند الأركان. والرابعة : أن ‎ ‎ كڪتاب ( ٢۲۷ ) الوضم عي طوف س سيم أشواط كاملة؛ ن ركن الحجر إلى ركن الحجر وهو يسبح في طوافهء كما دذكرنا» فكلم بلغ السود استلمه إن قدر على دلك وإ شار ليه بيده وفلهاء ويداعو عنده بهذا العاء: ! يك بست ي وفيما عند عظمت جل فكاك رقي من انار وآسنيدني في دٺياي واخرتي . ل كثرت ذوبي. وضعف عملي. قافر ي ذنوبي. ص ص وتقبل د ويي وأقلني عثرتي » وتجاوز عن عني وري". ول ما بغ الباب دعا ا بهذا الدعاء : اله ا اله 4 ه ا الهم وڪ و قول " ان اله ولحم ل و ا ال ل اک ر 7 و وة إلا بالل العلي لع وصلى لله على بنا محمر عي فة و بلغ ال اب دعا بهذا الدعاء: : "الله 5 الله اک الله کر الله ي سنك الراحة عند ‎Af‏ الحساب› والنجاة من العذاب' . ن مشي وهو يسح و وقول كما دکرگا ا ع الركن باه دا عنده بهذا الدعاى وان قر أن سمه فل ذيك وهو يقول: "الله ‎=F‏ الله اک الله الله ربا آنا في الدنيا حسة وي الآخرة حسنةء وقنا عذاب انار الله ني أعوذ بك من الكر والفقر وضييق عاب القبر وموقف لخي والذل في اليا والآخرق يا أرحم الراحمين" م وهو سبح كما ذکرتا. ابع ركن الحجر اسم وكير كما ذكرتا في ا ويداو بدعايه الأول عند الحجر هذا سبع أشواط كاملة غير فص ين ركن الحجر إلى ركن احج ‎A ۰‏ ع ڪتاب ل( ٠٤۷م ) الوضعم ل ‏[ما يكره فعله في الطواف] ‏ويكره فمل اة في الطوافي أحدها : لکلا عير الله تعالى. ن : دخول حجر الكعبة في طوافه. : الكل والشراب. والرابعة : ‏الى لأحد و من المسلمن دا كمل سبعة أشواط ر فيفع أربعا. أحدها: أن يصلي ركعتين خلف ‎Jee‏ ‏مام راهيم عليه 9 أو حبٹ اكه م من المسجد. والثانية : ان ياي رمرم ورب من مائها؛ ویصب مئه على راسف و بهذا الدعاء: "الله ‏ت ص ‏ي أسلك إيمانا اما ويقينا صادقا ا وعلم تافعاء ودينا فيماء وعملا ورز حلالا واسعاء يفا ين كل داو" والتالة : ن يرجع بعد ‏اوا ‏م إلى دكن الحجر فيقف بين الركن والباب» ويلصيق بطنه بجدار بيت 1 وحم الله له ولل ویکبره» و ره هسه والمومتاتو. ويول ‏و ‏فم الله له ‎ad ‏ول ا لايع : ن 7 0 الصا لكش ن ‏(١) علق الح الصر: : لاء في كل متاميك الحح يما فح الل وأغلب ما ورد من ألفاظ الأذعية فيه ا ين العلماء رحمهم الل ولم يصح للحح حلا الي ذا حاص ن الي ية بب ب اليف أو السناعي أو الواقف عرقةء ولا سن في ديك شيا يكو ‏ارك خالا لسنة اعرا م کان يدعو ويتضرع والصحابة دون ويتضرعون» کل ‏و ‏ما فح ر الله عليه مر ' الفاظ ر الذكر والدعاى ولان في ذلك هو الإخلاص وحضور ال لهال إلى اللي وما كان الي ‎E‏ عم الاس حاصا في الح إلا ما سع يله مله في وال تادر بقلت عن كق راء الية: ب سواون عة (اليقرة: ١۱۸) ع الصا وقوه بعد ذلك: "لا إل إل الله وحدةء صدق ‏وعده؛ ونصر عبد وهزم الأحراب وحده. . إل [الربيع » ر4۹[ وكذلك ما روي من الذكر في الطواف عن الملاكة السلا كما قد ‎ ‎ ‎ A۸ ‏ع كتاب ( ٠۲۷ ) الوضم جد‎ الا سط ان ممن ين باب ويقول في خروجه: الهم دخلنى س مداخل صدق وآخرجني مخرج واجعل لي من لدنك سلطاتا نصي را" ر [السعي بين الصفا وامرو وما يفعل فيه] بين الصا والمروة سنه وقيل فيض قال الله عر وجل: ك لصفا وألمروة من سعار او كمن حج أبنت أو تمر فلا جتاح عله أن يوم (القرة : ۱۸). وروي عن الي أله طاف باليت وسعى بين الصا والمروة بحري ر٤ ١٤۱٤ ر۷٥۳۰]. سے وس ام أن في انيأر أحدها : أن يصعد على الصا بقار خمس درجات. والثانية : اكير والهليل والدعاء: لرل في مسل الوادڍي بين ) العلمين الخضرين. والرابعة : ان عل على المروة كما قعل على الصقاء فإذا راد اني سید ی انا دک سج و ويس تحب أن يقول: "الله أكير الله أكبر الله اكب لا ل الف والله اكير بير والحمد لله كثيرا» الله بكرة وأصيلاء لا له إل الله والله أكبث نه ل عدا وألا ياء 4 لا له س > سو و ‎so‏ ‏له الملف وله الحم يحي ويميٿ؛ وهو حی لا يموت »٠ بيده الخير ڪي كل وو على كل ياء قدين لا إله إلا الل ولا تسد إلا يف لا يه إلا ل ا ودا وتر له سلموت لا ه إلا الله إها واحدا وحن له لا ل إل الله له واحدا وتحن له لا إله إلا الله لها واحدا فد صم ما معدا لم تخد صاحة ول ولد له إل الله ‎A . . ۸‏ ع كتاب ( ٠۷ء ) الوضم جد ‏اهل الحميد د اليل لاء جيل ل لا بل ا ملصين له الدين ولو كره مشركون لا وعدم وتصر عبد وهرم الأحراب وحده". صلی على الي ي ذنوبه وللمؤمنين والمومنات ويقول: "الهم اهنا لسنة بنا محمد ی وأعذا من الفن ما ظهر منها وما بط" . يسال الله حوائج ديا ‏وآخرتهف ثم ينحدر من الصفا ر يمشي قاصدا إلى وهو يقول: ئ اجعل هذا لمشي كفارة يكل متي كهت يئي ولم تر رضه". فا بلغ العلم اضر هرول بين العلمين وهو يقول: "رب اغف وار حم وتجاوز عم عم واهدنا إلى الطريق ى الأقوم إنك ألت الأعز الأكرمء وأئت الوب وأئثت لحك للم جا ن النار ميراعا سالينء ولا تحرنا يوم الدين". فإذا بلغ العلم الذي ب بلي المروة شى رويد وأسسك عن الرمل» ذا بلغ المروة صد عليه فمل علا كما فمل على الصاء ثم يرجم إلى الصفاء ويفحل هذا ‏ص ‎۰ 9 ۳4 ‏و‎ o ۳ ‏سبع دا ويحيم بالمروق دا اكم سعيه حلق راسه أو قصر ‏من إحرامه ن کان ناء وإن کان قارا لب يحلق إلى يوم النحر ئى فإذا ديح حلق وحل من إحرامه ين والعسرة جميعا: ‏[ما يحل للمتمتع بعد الإحلال وما يلزمه] وام لمم ف ذا حلق بعد السعي بين الصا والمروة حل من إحرامو ‏س يلرو ف ‏قحل له کل ا يحرم على المحرم؛ إل الصيد في الحرم والمتمتع يلز ما استيسر من الهدي؛ لقوله تعالى: 3 كه تمع امبر ل الح فا ايسر من ‎ ‎ كڪتاب_ ۷۷ الوفم عي لدي 4 (البقرة : ٦۹). الس ل يكون إلا لم أحرم بالعمرة ة في أشهر احج معطم متاسيكه من إحرامه. الس رالا يما لا يحل له قبل الإخلال؛ من الساء الرس وبس المحيط وغير ذلك مم لا حل فعلهللمحرم [مناسك العمرة] و س وماك العمرة خمسة : الإحرام من المقات” ٠ ١ بعد الحرام» والطواف باليت. والسعي بين الصف والمروة والحلق بعد السغي. [مناسك الحج] ومناسك احج الحرم من الميقاتي والليةه والصيت مى ۴ لمبيت بالمردلفق وري الجمار والحلق ص و سے وطواف الوياري بي الصا اوةه ہے (١) علق الع الاصر: هذا إذا م یکن أما إا كان وکان منزله داخحل ووو د ور ه يحرم من حيث هو فصل [ما يفعله المتمتع بعد الاحلال] إا من العمرة وقعد في مكة؛ يفعل كل ما ما يفعله المح 7 ەه ر 0( وم 0 7 ‎Wr‏ ‏إلى يوم التروية ق3 وهو الان من ذي ٠ أحرم للحح من تحت اب" ا ين أي وضيم شاء من المسج و من مسجد الجن فكل فإذا اراد أن حرم للحج من مك فعليه ارب إحداها : الاغيسال إن أمكنف وإ جاه الوضوء. والثانية : : أن يبس وبي إحرامه. م (۱) سمي هذا اليو يوم المروية؛ لابه بروی فيه وفك راهيم علي السلام في ام فب سماعيل في الرؤياء وقيل: لاهم روون فيه من الماء ما بعده؛ أي: يستقون ويسنقون. علق الاصر: إن شا حرم من بيو كما أحرم الي ية ين بطحاء مكة لحري ر۱۳۷ وأحمدء ر٥٤ وليهل باللة بالحج بعد ركعتين أ شا أ صلةالقرص إن صأى ال في مكة» والس يال ان والعشاء والصبح في منىء كما فمل الي بر سيم ر۳۰۰ و بو داوف 00 .2 وو ‎e o nen‏ ‫ 2 ر۷ ]م وليك روج من مك بعد الووال كما هي ولاش شك أن السة فز ڪتاب الوضم جد س سم س 2 ود ‎„o‏ ‏:لواف يا بات سواط والرابعة : الركو بعد 7 ‎ATT (0‏ ل 2 كك ن ا ل لك ل شريك لك ليك بحجة تمامها عها عليك يا الله". يقول دلك ثلاث مراتي ويقوم موجها إلى مئى وهو ‎Ê‏ ص و ‏س ‎vod‏ ‏لي ولا يقف ولا يطوف بعد الاحرام» ويمضبي حى يأتي مئى. ‏ا يش لحا في منی وفي عرفت وم ‏ا ربع ‎o‏ وس ‏قول ل ن هذه ٤ می٠ وهي مم د عليه الماسك سالك ٤ ‏عي ها ي حرا بم ع ب عى ولاف مامتا فها أن ‏عندك؛ وبين يديك وفي فيضك" . والثانية : أن بیت بی يذکر الل على : أن بصي بها خمس صلوات اقيداء بالنبي عليه السلام. والرايعة : ‏اة بها حى تطح انس ولا يجاور إلا بعد الشمس. 7 مضي إلى فإذا وصل عرفا فع بها ب إحداها : أن ‏(١) علق الب الناصر : لم ي يبت عن الي ي هذا ‎Yg‏ مر بی وقد کان ب يقول: "دوا عي ماسککہ" لش ر۱۹۷ والنسائي» وقال الشيخ عامر الشماخجي في الإيضاح: ولیس بواجب عليه الطواف وم المروية عند الإأحرام.. .. إل [انظر: الشماحي: الإيضاح قال في الحاشية يني بل هو سحب فقط قلا عليه ن ركه؛ بخلافو ما لو أراد الحروج إلى غير الوقوف بعرفة. إه. [انظر: و سنه : ي على لون وحى الركعتين محا قال في الإيضاح: : وان ‏صنلى ركعتي [الظر: الشماحي: الإيضاح ‎ ‎ ‎ ‎ ڪتاب ( ۲۸۱ ) الوضم عي عو بهذا الدعاء عند بوخ يقول: لي في هذا المنر 0 و 7 01 جوا احير كلو واصرفا عني جوايع الس كلو؛ عرقي فيه ما عرفت أولياءك وال طاعيك واجعلني مما سيك يك محر يق الهم لك صمدت وإاك فصت وما عندك ردت أسلك أن تارك لي في f 7 ° ‏ور‎ Ca ررقي وان لقني في عرفات حاجتي وان تباهي بي من هو افضل مٽي". س و و ‎i e o‏ 7 2 0 والثانية : أن يجمع الظهر والحصر بعد روال الشمس» والثالقة: أن 2 س ‎wo‏ 2 ۶ و 7 ي 0 يمف للدعاء بعل الصلاة› ویجتهد فی العاء إلى روب الشمس› ویک اسي والثناء على اللبء والصلاة على تبيه حمر ا ويدعو حال ديه دريو بلص الي في دك اموق وكير من "لا إله إلا الله لا شريك ل له الملك وله الحمد خي رييت وو حي ل يوت بدو احير كل بعل ما شای وو على كل شيء قدير". ويقول: لله رب العالمين» رب السموات ورب اعرش العظيم» سبحائه وتعالى عم يصيفون وله الكبرياء في السموات وهو العرير الحكيم". والرابعة : أن لا يدقع نها إلا بعد الشمس» فإذا غربت على الاقف بعرقة؛ دقع نها قبل أن يلي المشربء ويسضي إلى امعر الحرام. ورو ي أن الي يا قال: "إن أل السك والأوتان كانوا جر ‎„ogo‏ م وو ر 0> 2 س ‎o‏ س وو ‏يدفعون من عرفات قبل غروب الشمس›ء وآنا أدفع منها بعد غروبها. فلا و ږل تعجلوا" ر٤٤٤ والبيهقيء ر٤۰ ‎ ‎ A . A ‏ع كتاب ل( ۲ر٣ ) الوضم جد‎ ويس بسحب لمن دقع من عرفات ان يدعو بهذا اللعاء ء: "الهم إليك فضت ومر عذابك أشفقتء وليك رغبت وبك فاقبل نکی ا ‫ سوم س سه " وقو وار حم تضرعي» ولة وبعد مسيري ٠ وسلم لي ډيني ويکر من الله حتى يصيل المزدلفة. [ما يفعله الحاج في المزدلفة - وفي منى عند الرمي] فد وصل جمعا فعل بها راء إحداها : ان يجمع ب ن والشاء هالك. والثانية : أن ب سوي حصا ٠٠ بالماى تحب أن كود : : أن يت فيها إلى الصباح. والرابعة : يكير فيها من الدعاء والذكر ل على لقوٴله يعالى: ا الم لحرا (البعرة: ويقول فى دعائه: لاني في عا المترل جوامع ) لحي کلف واصرف عي جوامع ر الشر كله" ويكش من الاسعفار. د إذا أصبح وصلی الصبح غدا منها إلى مى قبل طلوع الشمس؛ لا ي الي قل إن أل شرل كاتوا من جمع بعد طلوع وان آذ منها قبل طلوعه" بحري والنسائي» ر٥٠ وكان يقولون: تبر كيما تفي وتبير: اسم جيل هناك. Ê (١) علق الاص : ون جمع سما فلا باس لباقي يجمع بد ديك في الأيام اة ن أي ميم شتام وط ايكون بن حم ار ولا لوم لمسله ما لم تظهر ‎Y-I‏ و ‏تحاسته؛ که بشت رط ن کون طاهرا أا مجر عسه فليس ‎ ‎ ‎ ‎ GE ‏الوضع‎ CC” ‏كناب‎ 02 e 0 ‏ص‎ o0 data وينبغی ن فع ن جمم أن يكير ن ذكر الله الى ال حى يلع ئى عند جمرة اعقب فإذا وصل جمرة العف طم اليه ودعا بهذا اللعاء: ء: "الهم للهدى: ووفقني للقوى› وعافني في الأخرة والأول" . وعند جمرة العقة د يل أي خصال» إحداها : أن يرمها من بطن الواڍي. والثانية : أن كبر مع کل ويقول في نرها: : وله الحمد والالكة : ن داعو بعد الفراغ منهاء يقول: 'اللهم هذه ۽ حصياتي وأنت احص له مي سے ےو فلن مني ٠ واجعلهر ئي الأخرة درا ليء عليهن راك 0ے و ر ‎foo go‏ . س لود ورضوانك. اهم احعله ححا مبروراء وسعا مشکورا وارزقني تضرة س و رى 2 س موس ‎o o o‏ وسرورا" . والرابعة : أن يمضي عنها ولا يقف عندها بعد ولا يرمي في يوم انحر إل جمرة العقة ويس حصياتو اذا فرع منها فل بعده أرب 5 و € وله : الضحية'. : أو العصير. الدعاء (١) علق الناصر: قال المحشي: متي فو الى علا رئوس 7 للدم ل كو قد الحلق على الدب لمة دم على الصحبح. إه. (ينظر: أبو على ص٤ ا وأقول: بت عن الي ية ارحص في فيم هدو الأربم بها على بض. فکان قول جين ارم ول حرج احلق ولا حرج . . .وص في الربيم: عن جابر بن زي قال: بني عن عبر الل بن عسرو ين العاص قال في حجة الوداع: ن رجلا جاء إلى رسول الله ي فقال : ا رسول الل لم أشعر فحلقت قبل أن اذبح قال له : اح ولا حرح" . فحاءة خر فال له رون ل لاش ترت فل ان اي قال : ام ولا خر . فما سيل في ديك الوم عن شيم ! إل قال : قال الرييع: قال ابو عبيدة: هذه رخصة من يل في ذلك الوم اباب :في نم والفا والقران ع كتاب ل( ٤ر۲ ) الوضم عد 2 و ‎Yd < . o n‏ بهذا الدعاء› يقول: اللهم بارك لي في تفي ۰ واغفر لي دبي واشکر لي حلقي. وكير من قول: "الحمد ل رب العالمين رب السموات السب ورب رش ول الكبرياء في السموات والأرض وهو العزير الحكي". والرابعة : زيارة لبتي وتعجيلها أفضل ين تأخيرها. وبحب له إذا خان أحد ين ا وير شع الإبطين. ويحلق العانة؛ لقوله تعالى: «ثم لقضوا € ن صلى في ذلك الو عم دور ےه و رکعتين فهو وصلاة العيد ر ل تصلى بالجماعة في دلك ايوم بئىء فإذا ذبح وحلق 7 س سو ص وحل من إحرام؛ حل له الحلا ه إلا لاء ابت ذا راد زيار اة فن عل في زياريه كما دكرتا قبل هدا في اول قدومه مكة: : في دخول المسج وي الطوافي وقي وفي زمزم وي احرج إلى قي ب الصا والروةه فا قضی زيارته رج من ينه إلى ىء ولا يبيت بمكة. ٣ \ ا قوله تعالى : ولا عل رور ع يل انى يلڳ (البقرة: ١۱۹) فهذا لمن ساق هدي ين عارج لا س ولا بلق حى يل اهدي مل كما قال 6و: "بدت رسي وسقت الهدي. ولو اسقبلت من مسري ما اسدبرت ما سقت الهاي ولجعلنها عمر [الرييع› ر۸٤٤ والكاري ر۸١١ وسلمې ثم إ هدي العمرة و لزم من العمرة ب » فلا يفيل به و ع ال عق سيل غيب وقوه تعلى: قا اتسر من (البرة: ١۹٠) ظل على الموضوع قبي باليس ومن ال ات ل أغبر مده الحج وأكشر لجل أنه لم ت ت م صل إلى إلا في آخير أيام الشريق. والله ألم CTC: یراو التشريق ورمي الجمار] زوال لس لت الأو الى جر ‎FAY‏ 7 ك واد بسبم حصياي؛ يكير مع كل حصاة ويداعو عند كل جمر يما فح الله له م له من الدعاء ولا رخصة لحد في المبيت بعير مى في ليالي مى لا ما كر عن رسول الل ي أ رخص للرعاة في لتوو عير مئى. ويصحون مع الناس الجمار ايام المشريق› ودلك يلائ يام بعد يوم صن سے ی سے ر صر النح رك در كانمي «لرة: 06¥ [ما بفعله الحاج ئی الوداع وىعده] د رين 7 رج إلى مک داع البيت؛ لانه روي عن الي ية أيه ال ' ل 7 فر أحدكم حت کون خر عهده بالبت' [البحاري ولم ر۳۲۸۳[. ويفعل في اوداع ربع خحصال؛ : الطواف بالبيت سبوعا RY ‏علق الخ الاصر : : أي ومن تخر بعد يام الشريق في مى فلا إل عليه لمن اى‎ )( البدعة أو الزيادة في الماسكي ام المكوث في مى يام التشريق كلها فهو السنة؛ واج أكمل؛ ولا تحبر تارا ومن ¦ تعجل في يومين ه فر بعد الروال وبل الوب إن عربت علب الس في ئى ۽ لرمه أن كل الثايث وأن نف ل الروال. العروس» . مادة ا كتاب ( ٦۲ ) الوضم جد والكاة : الركوع حلف مقام إراهيم عليه السلام. : مين ماء رم والرابعة : الدعاء بين اباب والحجر يقول في دعايه: "الهم كما ضيت نسکي» وقويت ضفي قاثيم لي قضاء حاجتي» اهب لا تجعل هذا خر العهد يني بيك الحرام الهم اتيم لي أجريء ويسر لي اسي الهم س س 2ہ م 7 م ‎„oO‏ س س ۳ ‎vo C2 TR‏ ربا آنا في الدنيا حسة وي الآخرة حسةء وقنا عذاب النارء الله لا تجعل هذا آخر له مني بيك الحرام فاعف عي واغفر لي وار أنت سے مولاي» فنعم المولى وعم النصين تايبون آيبون ربا وإلى ربا راغبون ومنقلبون» والحمد ل رب س موم گر ‎Am‏ س سس س ‎Tr ۶ o‏ ولا يبيع بعد الوداع ولا يشتريء ويمضيي وهو محزون على فراق ر 1 ‎e‏ 2 ٤ و س ‎o‏ %2“ 2 فإذا ركب راحتله قال: "اللهم إني أعوذ بك من وعثاء السفرء وكابة وسوء المنظر فى الل والمال الود . والحمد لله كثير". a فصل [في مسائل الحج] [ما يلزم بتر که الدم› وما يلزم به إعادة الحج] س س ‎DE‏ س2 ٢( 8 ومن رك الاحرام من الحيقات فسد قح 6 ك طواف العمرة فسدت ومن ترك الركوع لف امقام لز ۳ ومر ی لسغي بین والمروة زمه دم ويل : فس حح ومن ترك الم ۳ 0 ص و ص س سے ص 2و(٤( ر وى دب ون رك وفوف بعر سد » ومن ترك المبيہ (١) فسد حجه: الصحيح ن من العيقات سنه تجبر بالام إن لم يرجع إلى الميقات وأحرم نها. (۲) علق الشيخ الناص ي ذا كان ديك في أشنهر احج ولم يكن ا ره وإن أحرم بعد مجاورة الميقات ر د وصح حح ن شاء الل هذا إذا ل ير جع إلى ن ارجم فلا شیاه عله () تر الميت بمئى: : يعني ليله عرق وليالي رمي الجمار. (8) علق صر هر هذا لم رکه عم حى فاه کمن خرج مين حدودھا قبل وقت من لم يضم قليف ساعة ين الي ثم لض لرك صلاة الفجر 4 في ف درك إن شاء الف قال في الإيضاح: : فمن أذرك من بقدر ما م قول : مان الل والحمد للف ولا إل إل الل والله أكبر؛ فقد أدرك الحج (حديث۔ ‎A . .‏ ع كتاب ل( ررم ) الوضم عر ‏ص ص ‎O‏ م م ‏بالمشعر الحرام فعليه دم ومن ترك رمي جمرة العقبة فعليه دم وإن ترك ا عليه دى وإن ترك الحلق أو التقصير فعليه دم ومن ترك طواف لار فس حب ون رك الجر كل كل جم حب وإ ترك حصاة فعليه مسكين» وان ك حصاين عل يسكيتان. ون ترك تلاا فصاعدا فعليه د إن د قبل لسك فعليه دم وإن ترك الوداع فعليه ‏دم ‏= [ستن ر۹۹۳ › في مى الحديش]ء وإن عربت الس ولم يف بعرفة فق فاه احج وقال بعضهم: من وقف بعد ذلك ساعة من اليل نحق مع الاس صلا الجر جم ققد درك الحي. ا روي أن الي ية قال: " من وقف بعرفة ساعة من اليل ولحق معا صلانا مذه صلاة الجرجمم ققد درك احج [الترمذي. ‏س ‏ر٤۸۱ وأحم ر۹۷ ۱۸۷]. انظ : الشماخجي: الإيضاح ۲٢/٤ ۲] أقول: وهذا ماسب ‏سر الشريعة السمحقي ريد فيكم الم ولايد لتر (البقرة: () ترك الذبح؛ إ إذا کان واجبا علي اتم واقارن. ‏سس ‏() رة - ومو واف الائ - وه طويل عند أصحابت ما لم يم يمس النساءء ولو 3 بده و وقد ر طواف الريارة؛ وجب عليه أن يود لطوافه ما لم يمس النساى ‎TY ‏ن ارك منها ولو يوم الأخير؛ ‎ ‎ ‎ صل [في معاني مك والححر والمقام› والصفا والمروةء ومنی وعرفات] ور و الت العلماء : سميت مكة مكة لفل مائها؛ تقول العرب: مك الفصييل ضرع امه وامتكه : إدا مص ما فيه ين قال الشاعر: مکت ل بق في أجوافها دررا سمت بكة؛ لن اناس فيها؛ آي: يزد يبك بعضهم عضا قال الشاعر: 4 إذا الشريب أحذيه که فخله حى بيك بک۷٩ س ‎e‏ ويل : سميت بكة لأنها تبك اعناق الجبايرة؛ أي: يدها ولم قدا > جبار قط بسوء إلا قصمه الله وقال الت وا حر ر المطاف وبك لحر كل وقيل : هما واحد والله ؛ لأن العرب تعاقب بين الباء و س ا انظ ‎RA‏ ب مد ن عب الرراق اا اروس مر جواهر القاموس؛ ۷ ۷۹]. )2 كتاب_( ۹ الوضع و ء واليم. . وسم ت ام القرى لن دحت ين وقد خلقها الله بل السماء والأرض يفي عام› وكات بد ء على وجه امات فدح 2Z ‏سه‎ AS ‏الأرض من وبل على ذلك قول الله بع تعالى : ىگ‎ ۹7 ‏نىيك ما رى لمن فد ءايلت بيت مام يه 9ن ران‎ ی ۳ 7 ء ۹۷(« والآيات ھی : : امقام والح ل ورم د والصما والماعر كلها 2 ۳ „E, 2 2 A4 ‏فام الح والمقام: قد روي عن الي اه فل : حت رال ا‎ س 8 وۋ ومس س م 3ے ے س ےس ع يواقیت الحنة طس ولول ذلك لأا ب س ل ٤ واس ا ‎~o‏ س ۶ س س ‎z‏ س = .2 2 ‎rie‏ 7 و [الترمذيء ر۸۷۸ ر 0 وروي عن آنا عاس آل لے عه الاھ ‎e‏ ہے و مسو 2 9 7 2 ال لايش وجي طوف مت جين اسنہ احج : ے علد ےو ل ت سے و س س سس ‎2o‏ - ء ص س س ى2 ص سے اذى ولبقي ك ل ال ت اله ع خت ب ۳ ونه کے ی کر ‎RW‏ وة بيضاء من يواقيت ولك الله غر حته بنصية لصن س س س 3 سل مص >3 $ ے2 آ 4 4 وستر نور عن الظلمة؛ لاه لا يفي لهم ان ب يلض وا شىء ن بده شر الحة [الطبراني في الكبير ر٤4٤ - ‏ر ص نے‎ ad ‏وعن بي سميد الخدري 4 قال : جج مع عر عه في اول خلافته‎ 5 € ae ‏ق‎ r ooo ‏س 5 مس و‎ ‏حى وقف على الحجر ثم قال : إلك حجر لا تر ود د . ولولا آي رایت‎ aa ‏سے‎ م ٤ )۱( نما سمت 1 الفرى : لاه قله أل القرى و حجر 1 شأنا؛ لان الاس على اخرامها وتعظيمها من بين سائر القرى. 2 ر ى € س صو“ $ 7 7 و کے س ‎s1 1 2 .‏ ‎RAE‏ 9 2 8ے ا ار رج 6 ال وما ناور من تاب سے ہے ص ص و ‎2A E 2.‏ 7 وم ‎“XT!‏ ‏7 وہ ر س ص س $ د ۰ (ال عمران: ‎(۱V۲‏ انستدر ك ۸[ فلم قروا با لعبودية 7 إفرارهم في ء ص ‎ss‏ £ س 2 س ر م وس رف و هذا الح 6 فهو م لن في هذا لمكاد 6 يشهد لمن وافاه يوم س و ے2 ر ورگ کوس 2 سے ا ‎EA‏ 1 ,ل واما الصما والمروة شما رل يمکه: و الصف ی الصحرد وک در کے و۶ ٤ الصشة الملساء؟ ها الشاأعر س و ہے م ٠ ‎ore mE‏ : س 4 و < ۱ ک2 1 ال - 1 ’برخ < جال صر و $ 7 ى $ لى س ےل ی لے م ۶ س س کے ا 1 ^ ا صفاة وصفل ثا حصاة وحصاء نضا والمروه ئى ابعر چ 2 حجر لین قال اشع > ے2 3ےس 7 2 1 - کا س $ 7 ۳ للح ت د صما لمت فى ۾ ند حتی کا گ ہ۔ وادوث مرژه رت ا نخر و > ا ص عل صو رة رخا ون ان عباس له أنه قال : كان على الصا صم على صورة رجل و ال له إساف وعلى و صنم على صورة اة عى تله کر الصا دير ساف المروة ليث ائله. ورعم اهل اكاب الأول ما ريا في فمسحهما الله تا الل عى الصنقا وامروة؛ ؛ لعر بهما من لا طالت المدة بدا ن دون الله وكان ل الحاهلة ذا سعوا بين الصا والمروة ة مسحوا ونين ٤ م طهر الإسلام وکسرت الصا کر المسلمون الطواف بيهما هما لأجل الصنمين› انر الله عالى : الو من مره € (القرة: ۸) [مسلمء ر۳۱۳۸]- ۸ . A ‏كڪتاب ( ۹۲ ) الوضم کد‎ 4 ”وص | م ۶ 2 4 وأما مى : فسميت مى لما يمى فيها من الدماء تقول العرب: منتى لك المانيى؛ أي: قدر لك المقدر؛ قال الشاعر: ےه و. س ولا تقون لشيء سوف له حى تين ما يسني لك الماني صو لر سو ے سو و رو وروي أن جبريل عليه السلام بعه الله إلى إبراهيم عليه السلام ليعلمه 7 ی و ‎vo‏ س ‎e‏ ‏مناسك الحج ومشاعرة فکان قول له : يا إبراهیم» هذا مکان کذا وکذا حتی ‎go‏ < س 0 س سے و م ‎gê vo o‏ 4 س بلغ مئى ٠ فإذا هو بإبليس لعنه الله قد استقبله عند الحمرة الأولى فرماه يسبع حصياتء وكير فطان فوقع على الحمرة الثانيق فرماه وكير فوقم على ‎E E E ot I e‏ و2 1 ‎or A‏ الحمرة الثالثة © فرماه وکر فلما رای آنه لا يطيقه فانطلق جبريل عليه و اوو ٥ ص ص ص ص مص السام بإب راهيم يعلمه المشاعر حى أنى به عرفة فقال له : عرفت؟ فقال : و و ‎o‏ مص ےک ‎2e‏ ‏عرفت . فسمیت عرفه› [أحمدء ر۷٠۲۷» الطبراني: المعجم الكبيرء فوفف وص و وس کے وڪ ہو بها حتى مى فاردلف إلى جمع فسميت والله عل [كتاب الأيمان] باب في الأيمان أن الأيمان مذكورة في کناب الله عر وجل وقد اوعد الله يعالى ل ان دشر ص صو وی الكاذيين في بالعذاب الأليم؛ لول تعالى: الب ية هداته ي م كيك وكيد لحلع كه ف رة ولا سے س 1 مد ول ت (آل عمران: ۷۷). ویروی عن 7 يا أنه قال: حلفم قا صد قو" روي بلفظ: "من حلف بالله رمدي واليهقي» ۲ ] وعنه اد أنه قال ۰ من کان حالقا < 2E ‏و‎ بالله ‎E‏ [الرييع › ‎TF‏ والبحاري ‎[o۳‏ وعنه عليه د السلام أنه قال “ث2 ‎O‏ س2 س س سو من حلف على منبري هذا فليتىوا مفشعده من انار ' [آبو داوف ر٢۸٢٤ ۳۲« وان ماح و ےو وعئه عليه السلام ك كال: اكير الكبائر ناث : الاشراك باللى و م 7 )۱( 7 ° ‫ وعقوق ودين الغموس 6 والزي نفسي بيده لا يحلف أ (١) علق الناصر: قال في الحاشية: ومين بأل بعد لين فيما ين الع وو الق ر ايسب قلي اع ب اتم مالي اة قل س تا بذلك لأنها ئيس ايها في الم م في النر. وهو فعول رم فال إلى ن چ وقال ابن التين: اموسر التي تضمس صاحبها ي الي ويذلك كال مالك لا كفارة فيها. إلخ. التسهيد لابن عبد ابر = ‎A .‏ ع كتاب ( ٤۲۹ ) الوضم د ‏ينا اجر على يل جتاح بو إل كان تة في فليو إلى يوم ة ‎o‏ س ه٥ ‎2E‏ < ‏[الترمذيء ر٢۳۰ وأحم ر١۸١١۱]» وعنه عليه د السلام أيه قال: من افطع من ‏مال رئ سم شيا بين کاذبق. ققد اجب الله ل انار وحرم عليه ‎„€ o ‏کو‎ ‏لحة". مال له رجل: وإن كان شيا فقال: ”ون کان ضيبا ن أ راك" ‏روو سه و ےو <2 بكلمهم الله ‏[الريع» ر١٦٠ ولم ر ونه علي السلا به قال ۰ یلا لا م ايام ولا رليم ولا يركيهم ولم عاب اليم : رجل على فضنل ماء ‏مر س حر شو ‏الطريق نه ان اسيل رجل با رجلا لايع إلا لديا إن أعطى ‏م ‏و 2> ر 9 )۲(۱( له ما بريد وفی له إلا لم وف ل ورجل ساوم سلعة ب بعد العصر ‎\ ‎oe of oo ‏- وهي في اين الماضي فعلا أو تركاء قال في السوالات: وقيل مہ ميان ويمينان لا فا اللذان يكفران: الرجل بالله أن يفعل أو لا يفعل واللذان لا يكفران: : فال رجل يحلف بالله اه قد قعل وموم قعل ولم يفعل وهو قد وما هو كذب عند من قال بو وها هو يو مين ونذر الديار لاقع رابا يابا لا شيء فيهاء قال الشبخ حمو بره امغر انظ إلى رميات مين وجدوها في صحف هود بن محکم الهواري فجعلوها مما وPمأخودا‏ ما هو قول عيرناء وقول : اظ إلى رميات المدعين يعنى: : يث قالوا: : يمينان لا كران ونما ذلك مهب الإمام مالك لن اين موس عنده لا يكف وعندنا كف وكن لا بقع فيه كما كرو . والله ألم [انظر: أبو حاشية على نم ص ‏(١) خص بعد لأن الملاكه تي يو؛ ملايكة اليل وملايكة الها وهو وقت تام الأعمال وكان السلف يه من لم ايبن ‏(۲) علق الشبخ اام : قال أبو إسحاق: خصر لن الملايكه فيه ؛ ملائكة الل ‏سوس ‏اهار وهو وقتا يتام العمال وكان السلف يحلفون فيه من زمه اليمين. [انظر: بو سه : حائية على الونم ص 14۷]. ‎ ‎ ‎ ‎ A ‏ڪتاب الوضم رد‎ ‎E‏ ع ‏س ن ٥ س ر ص ^ - س سو ک6 سس ٥ ۰ فحلف بالل أنه عطي فيها كذا وكذا؛ فصدقه الآخر فأحذها مئه" ‎o‏ سه و ےو ‏ر۷٢۲ وآبو داوف ر٤٦ ۷٤ وعنه عليه السنلام أنه قال ۰ اكم واليمين الفاجرة. ‏ها الديار بلاق م من له" اي ر۹٠ اء 3 و عليه السلام أنه قال: "اليمين الفاجرة منفقة للسلعة ممحقة للكسئب ‏م لحم [اليهقى ر۱۸۹١۱» وأحمل دون: قم للجم وقال ييا ي لا أحكم بكم ونما أحكم بينكم باليات فمن حكس له حكما وحو فيه كاذب فما جذ" له جذوة ن الا ومن حلف نا فة نبا مال ام سيم قي اله و عه با اكوا ‎۴ ‏ر۲۲۲۹» وابن حجان ر٤۰۸ ۰]. وي الأثر: إن على هذا ان ينوب ویرد المال ‏ويكفر اليمن. ‏ا ےه لے و ی ق (۱) تذر: وبلاقم: خراب؛ يقال أرض بلقم ؛ آي: قفرا لا شي فیھا. ‏2 ٥ ‎~o‏ 0 (۲) أجذ: من وهو القطع ‎ ‎ ‎ ۰ ا | [في يمين اللغو] [معنى اللغوء وبیان معنی قوله تعالی : للا ك الله في قوله يعلى للا واد امك ] ه لتو ف ق ٥(. أن اللو في لعة العرب: هو اسقط الذي لا يعمد به أسقطته؛ قال الشاعر: 4« عبت الشىء؛ وتطرح بها الم رى لغوا ‏ كما في الدية الحوار° رو وقال ا خر کے ‎go 2g‏ س ہے ة تحعل أولادها لغوا و المائة المد (١) المرئي: الاقة الكثيرة لبن وهي ابي ر على المسح ولعو م ما لا يعد من يعد من أولاد الإبل في الدية ولا في غيرها لصعره . والحوار: الفصيل اول ما يتج وفي اللسان: ك وس امي فوا () [العرضر: يقال ناقة عرض أسفار: قوية على السفره انظر: المعجم الوسيط مادة "عرض "]. وأ حلم: : الحجارة يريد عرض هذا عير اسف قال ي الللسان عن ابن بري: صواب أو مائة بالكسنر. [لسان العربء مادة "عرض "] A 2 e. € ‏اب 0 اوقم‎ 3 واللعو واللا ين الكلام: : الذي لا خير فيب ولا له؛ قال الله تعالى : لولدب هم عن الو مغر رشو )4 (المومنون: 0۳)› وقال أيض: لامو الا رلاتأينا )4 (الواقعة: ٢۲). قال الشاعر: سے و فلا لشو ولا تيم فيها وما اموا به ميم قال ورب زب خو م عن الا ورفث واخلف العلماء في مى المذكور في مذو الية على سبعة أقوال؛ فقال بهم هو ما يصيل بل به المكلم كلام عة من غير عقر ولا ؛ كقول ال في كلامه: لا واللي وبلى واللي وكلا والله اء فقوا ل كار ول اة عي في ل هذا حى م علي عقو ن الب وبهذا تقول عائشة رضيي الله عنها وليه اعيماد أصحابتا. قال القائل : ولس ت بشو تقوله إذا لم تعمد عاقدات العرائم وال و أن يف الل على شيا في ليو ولو ا هو بخلاف ما حلف علي حط فيو مرا غير عمد وديل الخطا رفوع عن هو الأ وقال قوم: هو في حال العضب؛ ودليل لاء قول الي عليه السلام: "لا ر يمين في القضب' ٤٤ء والطبراني في الوس ر٢٢١۲]. وقال قوم: هو يي في المعصية وقطيعة الرحم؛ ودیل A ‏ڪتاب ۹ الوضم ع‎ حؤلاء قول الي "لا نذر ولا يمين في معصية الل ولا في قطيعة بو داوف ر٤۳۲۷ والسائي ر٤۷۳٤]. وقال قوم: هو الرجل على سه وليل هؤلاء فول الله تعالى: الإسن بكر 265 بره (الإسراء: ١٠ء وكولة: لوو يمل ام لكا لحر 4 (بويس: ودلك الفائل: أعمى الله بصر أو اذهب عله وماله وولده؛ إن لم يفعل كذا وكذاء بلسانه دون عفد القلب. وقال قوم: هو اليمين كرة؛ لها إا كفرت سقطتا. وقال قوم: هو ليمي على التسيان؛ ودليلهم وه عليه السلام: "رفع عن أمبي الخطا والنسان وما أكرهوا ا ور و [الربيع › ۷۹ء وار ماح ر٥٢٤۲۰]› والله اعلم. EE [ٺي فس سام اليمين] [اليمين قسمان : مستقبلة وماضية] أن اليمين على ضربين : سفبل وماض. فالصفل من ء ربن : : حدما : والله لعل كذا وكذاء أو كذا وکذا. والاني : والل لا يكون كذا وكذاء أو لا كذا وكذا. قلا حنث عليه في حى يفعل ما متعه باليمين» أو ترك ما أوجبه والماضي على ضربين؛ ٤ أحدهما كفوله : والله لقد فعلت كذا وكذاء أو كان كذا وكذاء وهو لم أو لم يكن ما حلف عليه. والثاني كقوله : والله لم أفعل كذا وكذاء و م كن كذا وكڌاء وهو د فع أو كان ما 2 2 حلف عليه ؛ فهذان لوجهان يجب عليه الحنث بهما والكفارة من جيني وهي إو ول۱( العموس' التي ئ تشمس صاحبها في () في الأصل: وهو من النساخ. ‎A . ۵‏ كتاب .ئ د ‏[المحلوف به« أقسامه وأحكامه] ‎1 ‏وأا المحلوف به فهو يسم على اربع أفسام؛ أحدها: أن يف الله أو بأسماه أو بصفاتى كقول القائل: باللى وواللى وتاللى وحق الف أي الى ولحسر الى واسم اللف اللى وعلم الل وحياة الل عم الى وكلام الله وما أيه ك من أسنماء اللو فإ حنث بهذا مين وجيت علي الكفارة. ‏والقسم الثاني : أن يحلف بماله يلمساكين أو الصدقق أو العنقء أو الطلاق ٠ أو الح أو الصوم أو الصلاق أو ما أشبه هذه الأيمان. فإن حنث ‏7 ص ص 44 س 0 > م س م ‎e‏ م ٥ ‎o‏ 2 و ‏لزمه ما الرم لفسه من ذلك. وقد روي عن جابر بن ريد ڪه أنه کان يقول: ‏م ‎„Eo‏ س 0 ‎o E‏ 7 ٥ 0 م 4 س سے - ص ص ‏من الزم لنفسه شيما الرمناه له. ولكن يكره اليمين بالطلاق والعتاقء لما روي 2 ‏ن ۴ " و 7 ‎I e oe en „o0€ o‏ عن النبي ي انه قال: "الطلاق والعتاق من آيمان الفساق [لم جد من خرجه ‎TW . ۰ °‏ س ص ‎^o‏ 2 7 والقسم الثالث : أن يحلف بما يخرجه من الالام ؛ كقوٴله: هو 2 ۴ 4 ٤ه 1 1 ب ‎„o e‏ م و ي ‏مشرك او أو منافق »9 أو فاسق أو ودی او نصرانی » او ‎„ooo oo ۶ 0 9‏ سم 1 ر و مرجئ؟» أو يعيد الشمس أو القمر أو أيعده الل أو ‏س ‎7 of o۴ ‏ا عه الل أو مقه الف أو أدخله الله تار جهنم أو عذبه الله ي ‏0 و 7 2 وم 2 ‎„e‏ و .6 ور 2 2 ‏(۱) يرجه من الإسلام: المراد الكامل؛ لمن هو كالمتافق والفاسيق والقدري و .ا ‎ ے2 ‎ وقد اختلفوا یمن قال فى يمينه : علبك أو حلفت او معاد Gro ٥ ۶ د ص 7 ‎o‏ 0 7 2 س ‎O‏ ‏أو أعوذ بالله › أو حاش لله. قال إن أراد به اليين ففيه الكفارة ۰ 2 و ‎e‏ ‏إن حنث. وقال بعض: لا يمين ولا كفارة فيها. 4 ‏ص‎ e (۱) الكراهة هنا كراهة تثزيه؛ لوه تعالى : ولا نوات رة بكم € (القرة ٢ ع ڪتاب ل( ٠.4 ) الوضم جد [وجوب الكفارة على من حرم حلالا أو حلل حراما] وما من حرم حلالا أو حلل حراما؛ قد وجب عليهما أصحابنا الكفارة. ويل فمن حل حراما: لا شي علو . وديل أصحابنا فمن حرم لالا قول الله يعلى : ويام الىل رم ماس اهلك 4 (التحريم: ۱( وو له : رل داكا لو 4 ` (الأنياء: ٥). لذي حرمه رسول يا على قيل: الحسلء وقيل: سريئةه مارية القطية [تفسير الكشاف› ٤/068 014]› وإنم فعل ذلك طلبا لمرضاة رواج سو کو سر2 ل ‎e Coe o‏ 2 فامره الله تعالى بالكفارة على تحريمه بقوله تعالى: دض اسل عله ميك ٠٠)ء ففعل ورجع إلى ما حرم على تفس والله ألم ولذلك أوجب أصحابنا الكفارة على من حرم طعامء أو شراباء أو و ر وو ‎Cp ooo‏ سريت أو امرانه على تفس إذا حنث ورجع إلى فعل ما حرم على تفسه. 9 س .ص م ٥وہ 2 ‎og‏ م ‎n o‏ س 1 1 44 ۳ وقد اختلف العلماء فيمن حرم زوجته على تفسه على أربعة أقوالء قال سمه وو ەه 7 م 2 س ‎o‏ ۋە م س رم ووه وس بعضهم: كثلاث تطليقات. وقال بعضهم: تطليقة واحدة. وقال بعضهم: هو س ت حر ©0 ,0 س9 ‎WE CR‏ 3 د ‎bG ooo Te‏ ظهار. وقال بعض: هو يمين إذا مس وجبت عليه الكفارةء وإن لم يمس حتى و „o E2 eo ‏مہ‎ مضي أربعة بات منه بالإيلاء» وعلى هذا القول الأخير اماد أصنحابنا. ر اڕ رر ا ي2 لەي وے ر 0إ„ )۱( تحلیل الحرام شد کف لا يلزمه شیء والاستحلال کمر اللهم إلا إن اراد الاسحلال باللفظ فقط وألت خير بقول أصحاببا فى إنه نفاق خبانة ونفاق ‎A‏ م 0 1 ‎„of o‏ و ‎2E‏ ۰ و ۴ و س ‎„e‏ 71 س ‎XA EE ds‏ 2 النفس؛ والله يقول: لا تح روا يب مالسل افلكم 4 (المايدة: 8۷). لم بهذو الية الكريمة. صر [الاسنناء ي اليمين] ص ان الاسثناء يهدم اليمين ا کان مصلا بف سواء کان له او بعده أو خلاله إذا راد به هدام اين . ن قول في اث يمين إن شاء الل أو إن اراد الف أو إن قضى الف أو إن حكم الل أو إن أذن الل أو أسعفر الله أو اللىب أو ما أشيه هذا مما ريدب ص ين ون قطع بين يميه بکلام أو عل و سكوت طو طویل (١) علق الش الناصر: وليه في ارآ في قوله ‎amt‏ ‏)4 (القلم: قال اهل سير : ولا يسنون في يمينهم بمشيئة الله الى وال الرمحشري: ول ولون إن شاء الله [تفسير ه الإشارة ضا في قوله تعالى: « ولا اوران املك عدا 4 (الكيف: ۲۳) وقال: « لا كاهو (الكيف: ٢٤۲) قال بعضر 7 : ذا ذكر فاستى قبل أن يقوم ين مجلس و؛ ف عه ذيك؛ ولا عله اين وكال الإيضاح : : إا ذكرت قبل أن تحنث فاستٹن 7 6 وقل: ن شاء الله [انظر: الشماخجي: الإيضاح ۳۸/۲[ . ۱ الاسعار اسا بتاء على قول بعضيهم: إن يصيح بكل لفظر فيو ذكر الل عالى. A ‏ع كتاب ل( ر ) الوضم ج‎ ¢ ° ۴ وه ‎o‏ وو 17 ‎o o oon oT,‏ گے أكل أو شرب؛ فلا ينفعه. واما إن قطع بينهما بسعلة آو عطسة او تثاؤب» 7 . و سو ولو غلط لسان » فاته ينفعه. 4 س وم ۶ مه و س2 3 9( و سس ل س و والاستثناء يهلم الأايمان كلها إلا ثلانا الطلاق والعتاق والظهارء ر و رو پوو 2 و و و وو و س کو و ره روو فان قال رجل: روجته طالق إن شاء الله ٠ او عبده حر إن شاء الله او زوجته ر وو سر ‎o‏ وو > 0 م ۶ ‎4E 1 o oro‏ 2 ی عليه كظهر أمه إن شاء الله؛ لم ينفعه استشاؤه شيئا. واما إن قال: زوجته طالق or o إن دخلت الدار إن شاء الل أو عبده حر إن رج مسافرا إن شاء الل أو 1 7 م ° 9 ‎Zo‏ س ° امرأنه عليه كظهر امه إن أكل اللحم إن شاء الله؛ فهذا ينفعة. ولا يمين لطفل 79 2 ‏س س . س سل قە و م‎ 4‰ 2 on Ctr ‏ولا عبد ولا مجنونيء وإن حلفوا في حال لا يلزمهم فيه اليمين؛ ثم حنئوا بعد‎ ± ‏ووه‎ الانيقال إلى حال يلرمهم فيه اليمينء ففيه قولان؛ قال بعضهم: عليه ‎e‏ 3 7 ى و الكفارة. وقال بعضهم بسقوطها. وأا لمر إن حلف في شيركو حن بعد إسلامه قد قل : عله س ا و و الكفارة. وقيل: لا كفارة عليه. ومن حلف على شيء محدود معين لا اکل فكل مله بعضاء ففيه ولان وام إن حلف أن لا يأكل من المعين وره م ‎TW‏ س ل وود و س س 41 ‎Se‏ فأكل مله بعضا حتث. ومن حلف لا يأكل اليس فله أن يأكل والنس © ى إلا إن قصد بسر تخلة معيف فلا يأكل الرطب ولا السر. وأما إن حلف لا 1 س س ولس *و ر ۶ ‎o 7 9 ۳ A‏ يأكل الرطب فلا باس أن يأكل البسرء عين أو لم يعين. وعلى هذا اقول 2 و ر لے 7 س ص ٥ س ٥ س ا الثمار كلها. وإن حلف على الريتون له أن يأكل الريت. وإن حلف على () راد في الإيضاح: النكاح. كأن يقول: روجنك ابي إن الله [الشماخي: الإيضاحء ۲٢/۳۷-۳۷[ Ay ۷ 7ہ 7 ب( اوشم ي الريت فل أن يأكل الريتون» إلا إن عبن الويون» فإه لا يأكل زيه ومن حف لا يأكل مال فلان أو لا يدل دار فرال المال من ملك الأول والدار إلى غير بوج من وجوه الإسلاك؛ فلا بأس عليه في أكل المال ول في دخول الار بعد الاثيقال. وام إن عن و المال باليين ؛ لم يدل الدار ولم يأكل المالء وإن قعل حتث ومن حلف على ل ن أفعال لان مل يا والشراى والهة قمر من يفعله فهو حانث إن حلف لا يفعلة. ون حلف ‎E‏ س 7 ‎bio fron o‏ على فعل ما كرتا فار من يفعله لم يبرا من يمینه وقيل: يبرا. وأ إن حف على فل شيم ما عله الجوارح غير اللسان. كالح رٹ والناء والحفر وما اش ذلك قمر من عله لم ون ص س 0 سح س ‎Ê o‏ حف على أن يفعل ما ذكرتا قمر من عله لم يبرا ين يمين حئی عل ص ص م ون حف لا يكلم فلانا؛ سم على قوم وو معهم لم يٹ حى ‎o‏ س ‎o‏ سو ميد ن كنب له كعاب أو ستل ليه رسولاء نه حن إذا بعه الرسول أو قرا الكتاب. حف لكل لجال كم خث وعلى هذا الحال غير وما إن حلف لا يكلم رجالا؛ لا يحنث حى يکلم ص مو ٹلاٹا \ لر و س س س ۋس ‎ وو وو اڪ کہ و ووو 2 و س فحنث فإنه يعطيه كله. واما التصف فما فوقه فالعشر. واما إن قال: ماله صدقة ‏کے و € س ‎o‏ کے و ‎o۴‏ و ‫ 1 ‎E‏ . لليهوي أو للنصارىء أو للمجوس» أو للمشركينء او للاغنياءء أو وہ ۰ س ‎o „oo‏ ك ‎(4Y‏ € . ۴ ہے م ‎F۳‏ ‏للمنافقين. أو للعاصين» أو للزفانين ٠ء او للزواني او للخمارين › نم حنثء ‏لرمه العشر يتصق به على فقراء المسلمن 1 ‏)0( ك ° > ‏س 7 3 س . وام إن قال: ماله صدقة ‏(۱) ألرموه العشر اسحسانا يشبيها بال كاة. س 2 ر و س وه ود 7 سک وو و ‎L2‏ ا ٤ . س )۲( علق الشيخ الناصر : هدا إن لم يقل بکل مال وإلزامه بالعشر تشبيها بالزکا؛ لان الزين ‏س ‎ee 7‏ کے 5 ‎Ler e Mork wo.‏ يخرجون زكاة أموالهم وصفهم الله تعالى بقوله: « الذي لهالل وهار و ص ص م ‎e‏ < 7 س ہے سک سه ‎Zao o Gee E‏ س سا رلا لمر عند ريم رلا و لهت رلا هم يعرورے 4 (البقرة س ص < د > ر س ‎Ad‏ < ٤) ولان الذين لا يزكون توعدهم الله بقوله : والب يكتروت الذهب والغضة ‏2 س س م ص 0 سے و2 سيل لير )4 (الوبة:٤۳) وقال ابن عباس: كل مال ‏ت كا فليس بكثر داوف ر١١١ واليقيء وكال في الإيضاح: وإنما الرموة لمر اانا لان صدة ماله کله منهي عنها؛ قوله تعالى له عليه « عنمل بدك عة إل غنيك رلته كل لبس قد مثو كشو 4)6 (الإمنراء ۹)» فلما كان هكذا؛ أوجبوا عليه العشر تشبيها بالزكاة. [ينظر: الإيضاح ۱/۲ ‏(۳) سور المسلمين: أى سور البل هذه المسلة ن المنافع العام عليه أن يحرج من ماله لها كله إن أا الي فبها فمن الزكاة. ‏(4) [الرفانين› جمع من الرفن وهو الرقص» انظر: لسان العرب» مادة "زفن"]. ‏(٥) لرمة المع فى هذو الملةء لأن الصدقة جعها الله في المساكين لا فيمن ‎Ct Ceo 0 7 AoA Ze‏ 7 ۋە فوجب أن يعود ماله لا إلى أوليك الذين ذكرهم. ‎ ‎ ‎ ‎ ‎A . . ۸‏ ع ڪتاب ( ٠١ ) الوضم د ‏الملايكةء و الجن و الشياطين› و الوحوش» او و الحكل ٠ ففبه و قال بشم بصق بعشره على المساكين. قال يعض : ل ‏لل ‏(۱) الحكل: ما لا يسمع له له صوت كالنمل. ‎ ‎ ‎ فصل [الكفارات ضربان : مغلظة ومخففة] واعلم أن الكفارات على ضربين : تعلظ وتخفيف. [ما تحب به كفارة مغلظة] °0 7 ۰ o ‏و ٠‎ Ge ‏فكفارة تجب من وجوه مثل قل النفسء» والظهار والمفسد‎ 7 س سس ‎Z2‏ 9 س 7 س و د لصيام شهر رمضان بالجماع و العام أو الشراب متعمدا أو كفارة أكل 1 1 1 و سس 2 المية و الدم ا لحم احير أو ٠ ”٠٠ وكفارة الحالف ما من الإسلام إا حتث. وكذلك الحالف بعهد الله وميثاقى 1 4 سے ‎A 0 7 AEE‏ س ‎o‏ 2 . 71 2 مانات أوٴلاد عقو عله السلا وما اه ذلك من الايمانء فكفارة س ص و (١) الجاسات: عموم بعد خصوص» وذلك ليشمل والخمر وسائر ما منها. المحرمات: كل مادو يحرم تعاطيها من الان والحشيش والأفيون والبنج. جود اليب والكوكايين والهروين والقات وكل نكر أو مر م و محر لكنه ليس نجس له من الائات 2 ‏و29‎ J 2 Ê ‏مانات مواثيقه الى أخذها ين‎ ٤ ا (۳) ‎A ۰.‏ ع ڪتاب ل( ٤4 ) الوضم جد ‏[المغلظة على ثلاثة أوجه : عتق أو صوم أو إطعام] ‏ما العنق تحير رقب مؤمنة سالمة م من العيوب وتقصان اجوارح. د وما الصوم فصييام ‏ےو سره ‏پس وس ق مه ‎GE‏ و۱( ى شهرین متتابعين. واما العام فطعام سيين مسکیناء أكلتين مادومتين غداء ‏وكفارة العلظ على نلاه اوج : عثق» أو صوم أ طا ا ‏٣ ‏س ‏ا ‏وعشاء يشبعوا او يقولوا شی ب هذه الوجوه ل ‎Bo‏ س ‏في الظهار فس٠ ا قد فيهما فإن عجر عن صام شرن متابعين » قن عجز اط ستين مسکینا غداء ۳۴ ا لم م بالإطعام في قل الس ‏وان راد أن يکيل للمساكين حب أو يمرا کال لکل ) سكين مد ن ‎tb‏ و * و ‏يدام و طم منها عدا ۴ ولا طلا ل ياخد حورته من الطعام عي الرضييع. ‏)۱( الطعام: ي بالحبوب السة ؛ لأنها هي ) المعرة عند أصحابتا كما في الركاة؛ ن هذه ‏طهارة وتلك والمر في الإطعام الشبعء لا مجرد الكل وان غلب الحياء على ‏السكين فاكقى بقل كل؛ اجتهد المطيم في أو إعطائه شيا اباط يحمله معه ‏(0) لم يرذ في الئل طعام يني في القثل الخط إلا الق في اقل اد وه و الي ن فى ولي الد فکان في هذه اة كمايظهر والله عم ‏علق ال الناصر : : قال في الإيضاح: ون عم كينا عشرة يام قد ذكر عر بعض العلماء ء جواز ذلك وکان ويل و نهم مام عر ع مسك 4 (المايدة ‎(A۹‏ اواب مقدار ب طعام العدد وقد دک في الث م ول وهو يجري في فار يمين تلكة مساكين» وما قوق ذلك ثلائة ايام ويزيد تكيلة أ يام . والله ألم انظ : الشماخي: الإيضاح ٢/٢[ ‏و2 واس وہ ‏اللهم ارحمنا برحمتك الواسعة التي ادخ رتها لعادك لمحن يا ارحم الراحمين . ‏ما يبه هذا ‎ ‎ ‎ ‎ vA E CD [ما تحب به كفارة مخففة أو مرسلة] و ۰ 7 س . 1 س 2 2 س . وه س س واما كفارة التخفيف : كمارة الايمان المرسلة› كالحالف بالله ‎vo‏ 2 و ‎E‏ 9 2 وأسمائه وصفايه وما اشبه ذلك. [المخففة أربعة أقسام : عتق أو إطعام أو كسوة أو صوم] وهي تنقسم على أربعة أفسام : عق أو إطعام» أو كسوقي أو صوم. والمكفر ميري المي والإطعام والكسوةء فإن عجر عن هدو رجع إلى الصوم. وما فتحرير رة وة سالمة من العيوب ونقصان الجوارح. وما الاطعام فإطعام عشرة مساكين حى يشبعواء أكلتين ون اراد أن يکیل لهم کال لکل مسکین ين٠ وذلك صاع بصاع البي عليه الام وو رب القديمه تسن الويبة. وام الكسوة فإه يجري نها ما بو الصنلاة. وقيل: ما يسر والعورة ندا ين السرة إلى الركبة. o 17 كيسكم إا عفش (الميدة: ٩۸). ‎ge ER A geo E “E 4‏ فصيام ثلانة أيام ل فمن لر عبد فيم تة يام ذلك ‏ص ‎ ‎ نم طبع هذا المحصر المقيد النافع المبارك بعون الله لله على ا آولی. وله الحمد على ما 5 وأساله مدده الذي لا يقطع حى أقوم بالوقاء یکل م بحب ن إبراز متاقب الذي خذوا بالكمال الإسليي وأذركوا ين جلل اريم المحمدي ما م صل به اح ين الملمين لله رب وصلى الله وسم على أشرف المرسلين سينا حم وآله وصحه أجمين. فهرس الموضوعات مقدمة التحقيق ترجمة الشيخ ناصر بن محمد المرموري ترجمة الشيخ أبي إسحاق إبراهيم اطفيش تمهيد بين يدي الكتاب كلمة في التعريف بالمؤلف - رحمه الله - التعريف بكتاب الوضع ومؤلفه -رحمه الله - ونبذة من تاريخ نفوسة [التعريف بالمؤلف] نبذة من تاريخ نفوسة مقدمة المؤلف‏ [كتاب التوحيد] باب في التوحيد‏ فصل [فى تقسيم الأشياء إلى قديم ومحدث] ‎‏ فصل [التوحيد ينتفع به المؤمن الموفي بدين الله]‏ ‏فصل [معاني الطاعة والمعصية والإيمان والكفر والخلاف فيها]‏ فصل [بعض الملل والفرق ومعاني أسمائها]‏ فصل [ قوائم الدين وأركانه ومسالكه وذكر بعض الأئمة]‏ فصل [ ذكر ما لا يسع جهله وما يسع من العلوم]‏ [كتاب الطهارة] باب في الوضوء فصل [شروط ‎الوضوء]‏ ‏فصل [أعيان النجاسات وأحكامها]‏ ‏فصل [الوضوء لغة وشرعا] فصل [ما ينبغي لمريد الوضوء] فصل [في الاغتسال]‏ فصل [ضروب الاغتسال وأحكامها وكيفيتها] فصل [في التيمم]‏ فصل [شروط التيمم والاختلاف في صفته] فصل [فيما ينقض الوضوء والتيمم] [کتاب ] باب في الحيض والنفاس والاغتسال منهما فصل [سبب نزول آية الحيض] فصل [ما يجوز للمرأة أن تفعله في وقت الحيض وما لا يجوز] فصل [الحيض لغة وشرعا، والقول في توابعه وعلامة الطهر] فصل [الأمور التي يدور عليها الحيض والنفاس والطلوع والنزول] فصل [كيفية الاغتسال من الحيض والنفاس] [كتاب الصلاة] باب في الأذان فصل [السبب في تشريع الأذان]‏ ‏فصل [في فضل الأذان]‏ ‏فصل [القول في الأذان والإقامة، والسنن الواردة فى الأذان] فصل [المؤذنون أمناء] باب في الصلاة فصل [الصلاة لغة وشرعا]‏ ‏فصل [في فضائل الصلاة وثوابها]‏ ‏فصل [في عقوبة تارك الصلاة]‏ فصل [في ثواب الصلاة]‏ ‏فصل [أقسام الصلاة]‏ ‏فصل [أحوال صلاة الفريضة] فصل [شروط الصلاة]‎‏ ‏فصل [في معنى الخشوع] ‎‏ ‏فصل [الصلوات ‎المسنونة]‏ ‏فصل في المناهي الواردة عن النبي عليه السام في الصلاة] فصل [سجود السهو ‎]‏ ‏[كتاب الصوم] [باب في الصوم؛ وبالله التوفيق] ‎‏ ‏فصل [في فضل شهر رمضان] ‎‏ ‏فصل [في ثبوت دخول شهر الصيام] ‎‏ ‏فصل [في فرض ‎الصيام]‏ ‏فصل [في اشتراط النية في الصوم] ‎‏ ‏فصل [في رخصة الإفطار وأحكام أصحاب الأعذار]‏ فصل [في مفسدات الصوم ومكروهاته]‏ ‏فصل [في الصوم في السفر] ‎ ‏ فصل [في قضاء الصوم وأحكامه] ‎‏ ‏فصل [في الفطور والسحور] ‏ ‏فصل [في صوم التطوع] ‎‏ [كتاب الزكاة] باب في الزكاة ‎‏ ‏فصل [في فضائلها] فصل [في وعيد مانع الزكاة] ‎‏ ‏فصل [في أقسام الزكاة]‎‏ ‏فصل [في النصاب] فصل [في الفرض المحتوم]‎‏ ‏فصل [في اشتراط الحول والنصاب والإدراك] فصل [فيما عفي عن زكاته] ‎‏ ‏فصل [من تحل له الزكاة ومن لا تحل] ‎‏ ‏فصل [في قسم الصدقة] ‎‏ فصل [في زکاة الفطر] ‎‏ ‏فصل [في أسنان الأنعام]‎‏ [كتاب الحج] [باب في الحج ومناسكه] ‎‏ ‏فصل [في فضائل الحج ]‎‏ ‏فصل [في وغيد تارك الحج ]‎‏ ‏فصل [في شروط وجوب الحج] ‎‏ ‏فصل [في بيان كيفية إتمام الحج والعمرة وحكم العمرة] فصل [فيما يفعله الخارج إلى الحج] ‎‏ ‏فصل [في المواقيت والإحرام] ‎‏ ‏فصل [في بيان أشهر الحج] ‎‏ ‏فصل [ما يفعله الحاج عن بلوغ الميقات] ‎‏ ‏فصل [في الحكم الوارد من السنة في جزاء الصيد] ‎‏ ‏فصل [ما يفعله المحرم عند دخول مكة] ‎‏ ‏فصل [ما يفعله المتمتع بعد الإحلال] ‎‏ ‏فصنل [في مسائل الحج] ‎‏ ‏فصل [في معاني مكة والحجر والصفا والمروة ومنى وعرفات] [كتاب الأيمان] باب في الأيمان فصل [في يمين اللغو] ‏فصل [في أقسام اليمين] ‎‏ ف‏صل [جواز الحلف بالله لمن كان صادقا] ‎‏ ‏فصل [ الاستثناء في اليمين] ‎‏ ‏فصل [الكفارات ضربان: مغلظة ومخففة] ‎‏ فهرس الموضوعات لن عن كات لوضع قال الشيخ أبو إسحاق اطفیش: "كتاب الوضع مختصر ب فنه مفيد في وضعه وترتيبه؛ ويالنسبة إلى كتب الفقه له رتبة ممتازة في الفتوى؛ حيث أن مؤلفه من فحول العلماء البارزين في التحقيق وتحرير الفروع؛ وقد اعتبر العلماء هذا المختصر من أهم ما يقدم في‏ المأخوذ به؛ بعد كتاب الإيضاح؛ للإمام الشيخ عامر الشماخي؛ الذي هو بلا منازع مرجع للفتوى؛ حتى قبل ديوان الأشياخ؛ وديوان "العزابة"، اللذين هما كدوائر المعارف... وكتاب الوضع تأليف مبارك يستفيد منه المبتدي؛ ويرى به الفتح الرياني، وذلك لإخلاص المؤلف لله في تحريره وتبويبه، وقصد الإفادة به لكل من استمد منه". قال الشيخ ناصر المرموري: "فهذا الكتاب الذي بين أيدينا "كتاب الوضع"، سفر مهم بما يحويه من فقه العبادات؛ يبسطه للأفهام بسطا سخيا، ويقدمه لهم رطبا جنياـ وقطفا دنيا في متناول الأيدي؛ سهلا لكل مستفيد؛ مجردا من التعقيد محررا من الاختلاف الذي يحيرالمريد؛ مبينا بيانا ما عليه من مزيد، ألفه عالم محقق؛ في عصر ومصر انتشر فيه العلم والعلماء؛ وسطعت فيه نجوم الاهتداء؛ فحاز عندهم منزلة الصدارة بين كتب الفتيا". وقال أيضا: "والحقيقة أن الكتاب يعرف نفسه بنفسه، ققد سلك فيه مؤلفه -رحمه الله – طريقا عجبا ہما مزج فيه بين الفقه والأدب والمواعظ، فهو يصدر كل باب منه بأحاديث الترغيب والترهيب؛ حتى تقبل النفس على العبادة؛ طيعة مختارة راجية خائفة محتسبة أجرها عند الله مخلصة له الدين: فلم يكن جافا كسائر كتب الفقه التي حسبها بيان الأحكام، فهو في هذا طبيب نفساني ماهر، مقتبس طبه من كتاب الله الذي هو إمام الكتب، فلله دره من طبيب حاذق موفق، رحمه الله وأجزل ثوابه آمين.“ EEE ‏ى ات‎